في 29 نوفمبر 2009، وبنسبة 57.5 بالمائة صوت السويسريون بنعم، قبل الشعب السويسري المبادرة الشعبية التي أدت إلى إضافة مادة إلى الدستور السويسري، تمنع بناء مآذن جديدة على التراب السويسري. أحدثت هذه النتيجة مفاجأة كبرى لدى قسم كبير من وسائل الإعلام، والطبقة السياسية. فاستطلاعات الرأي الأكثر حداثة أوضحت أن هناك رفضا للمبادرة، في الوقت نفسه الذي سجلت فيه أن دعمها كان يزداد شيئا فشيئا مع اقتراب تاريخ التصويت. وقد نشرت النسخة الأصلية من هذا الكتاب بالفرنسية والعربية قبل التصويت الذي جرى في 29 نوفمبر 200
في 29 نوفمبر 2009، وبنسبة 57.5 بالمائة صوت السويسريون بنعم، قبل الشعب السويسري المبادرة الشعبية التي أدت إلى إضافة مادة إلى الدستور السويسري، تمنع بناء مآذن جديدة على التراب السويسري. أحدثت هذه النتيجة مفاجأة كبرى لدى قسم كبير من وسائل الإعلام، والطبقة السياسية. فاستطلاعات الرأي الأكثر حداثة أوضحت أن هناك رفضا للمبادرة، في الوقت نفسه الذي سجلت فيه أن دعمها كان يزداد شيئا فشيئا مع اقتراب تاريخ التصويت. وقد نشرت النسخة الأصلية من هذا الكتاب بالفرنسية والعربية قبل التصويت الذي جرى في 29 نوفمبر 200
في 29 نوفمبر 2009، وبنسبة 57.5 بالمائة صوت السويسريون بنعم، قبل الشعب السويسري المبادرة الشعبية التي أدت إلى إضافة مادة إلى الدستور السويسري، تمنع بناء مآذن جديدة على التراب السويسري. أحدثت هذه النتيجة مفاجأة كبرى لدى قسم كبير من وسائل الإعلام، والطبقة السياسية. فاستطلاعات الرأي الأكثر حداثة أوضحت أن هناك رفضا للمبادرة، في الوقت نفسه الذي سجلت فيه أن دعمها كان يزداد شيئا فشيئا مع اقتراب تاريخ التصويت. وقد نشرت النسخة الأصلية من هذا الكتاب بالفرنسية والعربية قبل التصويت الذي جرى في 29 نوفمبر 200