هذا الكتاب يبدأ مقالات تنتقد أداء بعض الثوار في وقت كانت الأغلبية الساحقة (بصادقيها و منافقيها) تدعمهم, و ينتهي بمقالات تنحاز بدرجة كيبرة للثوار في الوقت الذي صاروا فيه هم و أنصارهم أقلية مستضعفة. يبدأ بمقال يدافع عن حسن شحاتة, و ينتهي بمقال يرفع مانويل جوزية إلى عنان السماء. يبدأ بمقال تعظم دور الجيش و تدافع عنه باعتباره خط أحمر يستحق ثقة كاملة, و ينتهى بمقالات تقف للجيش على الواحدة و تتمنى رحيله عن الصورة في أقرب وقت. يبدأ ببيان ثوري لإبنتي المولودة في عز الثورة تبث فيه فرحتها بميلاد دولة قانو
هذا الكتاب يبدأ مقالات تنتقد أداء بعض الثوار في وقت كانت الأغلبية الساحقة (بصادقيها و منافقيها) تدعمهم, و ينتهي بمقالات تنحاز بدرجة كيبرة للثوار في الوقت الذي صاروا فيه هم و أنصارهم أقلية مستضعفة. يبدأ بمقال يدافع عن حسن شحاتة, و ينتهي بمقال يرفع مانويل جوزية إلى عنان السماء. يبدأ بمقال تعظم دور الجيش و تدافع عنه باعتباره خط أحمر يستحق ثقة كاملة, و ينتهى بمقالات تقف للجيش على الواحدة و تتمنى رحيله عن الصورة في أقرب وقت. يبدأ ببيان ثوري لإبنتي المولودة في عز الثورة تبث فيه فرحتها بميلاد دولة قانو
هذا الكتاب يبدأ مقالات تنتقد أداء بعض الثوار في وقت كانت الأغلبية الساحقة (بصادقيها و منافقيها) تدعمهم, و ينتهي بمقالات تنحاز بدرجة كيبرة للثوار في الوقت الذي صاروا فيه هم و أنصارهم أقلية مستضعفة. يبدأ بمقال يدافع عن حسن شحاتة, و ينتهي بمقال يرفع مانويل جوزية إلى عنان السماء. يبدأ بمقال تعظم دور الجيش و تدافع عنه باعتباره خط أحمر يستحق ثقة كاملة, و ينتهى بمقالات تقف للجيش على الواحدة و تتمنى رحيله عن الصورة في أقرب وقت. يبدأ ببيان ثوري لإبنتي المولودة في عز الثورة تبث فيه فرحتها بميلاد دولة قانو