You are on page 1of 322

m

co
h.
be
ta
ak
-m
al
://
tp
ht
‫طا!ا‬ ‫"ه‬
‫‪02‬لعريق‬
‫باا‬ ‫ا‬

‫على الريممى‬

‫الناشر‬
‫مكقبة الفافرة‬
‫الكتاب المقدس‬ ‫لضريف مخطوطات‬
‫على الرسى‬ ‫تاييض‪:‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الأويى ‪60‬‬ ‫ايطبمة‬

‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪60/‬‬ ‫‪1111‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الإيداع‬ ‫رفم‬

‫!دت‬

‫الناف!ة‬ ‫مكتبة‬ ‫ايناشر‪:‬‬

‫‪.‬‬
‫‪ -‬فيصل‬ ‫الثلاثينى‬ ‫‪-‬‬ ‫شارع الشهيد أحمد حمدى‬ ‫‪2‬‬ ‫الجيزة‬

‫‪724 3018‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تليفون وفاكس‬


‫؟‬ ‫ا الصتاب‬ ‫لمات ا هت‬

‫له عوجا‬ ‫بالحق ولم يجعل‬ ‫الحمد ده الذي أنزل على عبده الكتاب‬

‫الدين‬ ‫على‬ ‫الحق ليظهره‬ ‫بعثه اله بالهدى ودين‬ ‫من‬ ‫وسلامآ على‬ ‫وصلاة‬

‫الكافرون ‪ ،‬اما بعدة‬ ‫ولو كره‬ ‫كله‬

‫في العوابت‬ ‫الكتأبات الئي شثكك‬ ‫في هذه الأونة الكعير من‬ ‫ففد ظهرت‬

‫الافترا‪+‬ات‬ ‫هذه‬ ‫الكرلم‪ ،‬ومن‬ ‫القرآن‬ ‫في صحة‬ ‫كذلك‬ ‫ونشكك‬ ‫الإسلامية‪،‬‬

‫قد‬ ‫أق اليهود والنصارى‬ ‫أعلن‬ ‫عندما‬ ‫فولهم بأن الفرآن الكريم قد أخطأ‬

‫ذلك‬ ‫على‬ ‫أوردوا‬ ‫‪ .‬وفد‬ ‫هذا الكتاب‬ ‫لمحرلف‬ ‫استحالة‬ ‫كعبهم ‪ ،‬زاعمين‬ ‫حرفوا‬

‫معل‪:‬‬ ‫عدة اعتراضات‬

‫تاريخها‪ .‬لى ما‬ ‫يرجع‬ ‫القديمة والئي‬ ‫المخطوطات‬ ‫العديد من‬ ‫أ‪ -‬وجود‬

‫لا تختلف عأسفارها عما بين أبديهم‬ ‫كما يزعمون‬ ‫الإسلام ‪ ،‬وهي‬ ‫فبل ظهور‬

‫ا‬ ‫الأن‬

‫يزعمون‬ ‫كما‬ ‫وهي‬ ‫أسفار الكعاب‪،‬‬ ‫صحة‬ ‫شهادة آباء الكنيسة على‬ ‫‪-2‬‬

‫الآن ‪.‬‬ ‫الأسفار الئي بين أيديهم‬ ‫نفس‬

‫لما بينهم‬ ‫الكتاب‬ ‫تحريف‬ ‫على‬ ‫اليهود والنصارى‬ ‫‪ - 3‬استحالة اجتماع‬


‫‪.‬‬ ‫خلاقات‬ ‫من‬

‫تعدد‬ ‫أسفاره بالرغم من‬ ‫اختلاف‬ ‫وعدم‬ ‫الوحدة الموضوعية للكتاب‬ ‫‪-4‬‬

‫الكاتبين‪.‬‬

‫النص‬ ‫مع‬ ‫القديمة والتي لا تختلف‬ ‫‪ -5‬وجود العديد من الترجمات‬

‫الأصلي‪.‬‬ ‫النص‬ ‫تحردف‬ ‫ينفي‬ ‫مما‬ ‫الأصلي‬

‫‪.‬‬ ‫روايات الكتاب‬ ‫صحة‬ ‫على‬ ‫الآثار‬ ‫علم‬ ‫اكتشافات‬ ‫شهادة‬ ‫‪-6‬‬

‫الرواية الإنجيلعة لصلب‬ ‫كفن المسيح الذي يثبت صحة‬ ‫‪ -7‬اكتشاف‬

‫وموته‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المسيح‬

‫العلمعة‪.‬‬ ‫المكتشفات‬ ‫مع أحدث‬ ‫‪ -8‬اتفاق الكتاب‬

‫الفرلد للكعاب‪.‬‬ ‫‪ - 9‬الأثر الأخلاقي‬

‫منه‬ ‫نص‬ ‫أي‬ ‫ضياع‬ ‫فرلد في بقائه ‪ ،‬وعدم‬ ‫الادعاء بأن الكتاب‬ ‫‪- 01‬‬

‫كتابته‪.‬‬ ‫الطولل على‬ ‫برغم عرور الومت‬

‫الادعاهات‬ ‫كل‪ .‬هذه‬ ‫ونوفبفه بالرد على‬ ‫االه‬ ‫من‬ ‫ولفد فمنا بعون‬

‫لأنهم‬ ‫تعالى‪ ،‬وذلك‬ ‫ايثه‬ ‫كتاب‬ ‫عن‬ ‫الدفاع والزود‬ ‫باب‬ ‫والشبهات ‪ ،‬من‬

‫يكون‬ ‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫نظرهم‬ ‫وجهة‬ ‫الكعابات الثي تعبر عن‬ ‫العديد من‬ ‫أصدروا‬

‫عامة‬ ‫مسألة‬ ‫بها الى أن يكون‬ ‫كونه عقمدة يعتقدون‬ ‫الأمر من‬ ‫قد خرج‬

‫و امجابآ‪.‬‬ ‫رأيه فيها سلبآ‬ ‫أن يبدي‬ ‫انسان‬ ‫لكل‬ ‫‪ ،‬يحق‬ ‫يتناولها الناس‬

‫الم!نهج التالي‪:‬‬ ‫في ردنا على‬ ‫اعتمدنا‬ ‫ولفد‬

‫عليها‪.‬‬ ‫بالمراجع التي لا يخعلفون‬ ‫الاسعدلال‬ ‫ا‪-‬‬

‫في معناول‬ ‫عليها‬ ‫المراجع التي نعتمد‬ ‫أن تكون‬ ‫الحرص‬ ‫كل‬ ‫حرصنا‬ ‫‪-2‬‬

‫من‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫مشقة‬ ‫بدون‬ ‫عليها‬ ‫الحصول‬ ‫يسعطيع‬ ‫الغربي ‪ ،‬والتي‬ ‫القاريء‬ ‫يد‬

‫المتوفرة في البلاد العربية‪.‬‬ ‫النصرانية‬ ‫الأقليات‬ ‫مكعبات‬

‫في محل‬ ‫عربي‬ ‫مرجع‬ ‫لعدم وجود‬ ‫غربي‬ ‫مرجع‬ ‫‪ -3‬في حالة استخدام‬
‫دلل‬ ‫عربية‬ ‫مراجع‬ ‫أو أكعر من‬ ‫الاستدلال‪،‬إ الزمنا أنفسنا بأن نأتي بشاهد‬

‫المرجع الغربي‪.‬‬ ‫على صحة‬

‫اجاء‬

‫دين‬ ‫قصدنا بهلا الكماب حإريح أفراد أو سب‬ ‫أننا‬ ‫رجاه لا يظن أحد‬

‫الدى‬ ‫هدا‪ ،‬فالإسلام هو الدبن الوحيد‬ ‫أبعد الناس عن‬ ‫‪ ،‬فنحن‬ ‫الأديان‬ ‫من‬

‫فيه‬ ‫‪ -‬وهو عفد‪ .‬الدإمة ‪ -‬بلتزم‬ ‫عفد‬ ‫يحعل العلافة مع الأففباث عبارة عن‬

‫الأقلبات‪.‬‬ ‫لمجاه‬ ‫بشروطه‬ ‫المسلمون‬

‫منيعدإ عبد النور حيث‬ ‫الدكعور القس‬ ‫وصية‬ ‫ئطبيق‬ ‫الا‬ ‫لم نفعل‬ ‫وثحن‬

‫للناس‬ ‫رسالة أو نبؤة‪ ،‬اتركها‬ ‫صدق‬ ‫ثرلد أن نكتشف‬ ‫يفول ‪ :‬ران كنت‬

‫أن نقاوم ‪،‬‬ ‫للنقد واسعطاعت‬ ‫ويحللونها‪ ،‬فاإن صمدت‬ ‫بنتقدونها ويفسرونها‬

‫‪،‬‬ ‫أو سلاح‬ ‫أو مال‬ ‫لمحمبها برجال‬ ‫‪ .‬لا لمحاول أن‬ ‫الله‬ ‫من‬ ‫صادقة‬ ‫رسالة‬ ‫تكون‬

‫الدإي لمحتوله)‪1‬‬ ‫نجوثها في الحق‬ ‫الصادقة‬ ‫فالرسالة‬

‫لها‬ ‫أن تجد‬ ‫ثرفع دون‬ ‫شعاراث‬ ‫هرإه الوصعة عبارة عن‬ ‫فنرجو ل! تكون‬

‫التطبيق العملي‪.‬‬ ‫خظاإ من‬

‫‪...‬‬ ‫‪ 8‬الفصد‬ ‫ورا‬ ‫وايثه من‬

‫يعبك‬ ‫له‬ ‫ا‬ ‫محل!‬

‫‪36‬‬ ‫وهمهة‪-‬صفحة‬ ‫شبهك‬ ‫ا‬


‫الأو لى‬ ‫الفصلى‬

‫شيا ‪ 15‬ت أباء الطنيلللة‬

‫المتهرللع)‬ ‫تحريوت ال!تاب‬ ‫ألمحل!‬

‫هو‬ ‫لمحرلف الكتاب‬ ‫بعدم‬ ‫عليها القاثلون‬ ‫التي يستند‬ ‫الأدلة‬ ‫من أضهر‬

‫النور يقول ‪( :‬كان‬ ‫عبد‬ ‫مني!س‬ ‫القس‬ ‫الدكتور‬ ‫‪ .،‬فمثلا‬ ‫آباه الكنيسة‬ ‫ضهادات‬

‫ايدينا‬ ‫بين‬ ‫بتلاوة أسفار العهد الجديد كما هي‬ ‫المسيحيين يتعبدون‬ ‫جميع‬

‫مائلا‬ ‫القس‬ ‫وبستمر‬ ‫لأ ‪،‬‬ ‫البوم )‬

‫أولها جدول‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫المقدسة‬ ‫بأحما‪ +‬الكعب‬ ‫جداول‬ ‫أثمة المسيحمة‬ ‫‪ 11‬كثب‬

‫بمئة سنة)‪.‬‬ ‫الرسول‬ ‫يوحنا‬ ‫(بعد‬ ‫الإسكندركط‬ ‫العظمم أوريجانوس‬ ‫العالم‬

‫الأريع بضائر‬ ‫في تاريخه ‪ ،‬وفيه‬ ‫يوسابيوس‬ ‫وذكره‬ ‫في بارشى‪،‬‬ ‫محفوظ‬ ‫وجدوله‬

‫رساثل‬ ‫وثلاث‬ ‫الأريع عثمرة ورسالتا بظرس‬ ‫بولى‬ ‫ورساثل‬ ‫وأعمال الرصل‬

‫المفتعلة‪،‬‬ ‫الكتب‬ ‫اليوم ‪ ،‬ولم يذكر‬ ‫عندنا‬ ‫المؤجود‬ ‫الرؤلا‪ ،‬وهو‬ ‫وكتاب‬ ‫يوحنا‬

‫بها ‪.11‬‬ ‫الموحى‬ ‫كعبهم‬ ‫سوى‬ ‫أن المسي!حيين لم يعرفوا‬ ‫على‬ ‫يدل‬ ‫مما‬

‫في‬ ‫ونر ضهادة آباء الكيسة‬ ‫على‬ ‫الفمى باللعب‬ ‫يستمر‬ ‫وهكذا‬

‫ابرنابا‪..‬‬ ‫‪0‬‬ ‫القرن الأول معل‬ ‫من‬ ‫برجال‬ ‫ستث!هدأ‬ ‫ار ‪27‬‬ ‫‪25‬‬ ‫من‬ ‫الصفحات‬

‫الإ!يلية‬ ‫يللوبلرة‬ ‫‪ -‬كنبة نصر‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ -‬ص‬ ‫النور‬ ‫عبد‬ ‫اسهلى ‪ -‬وه!ية ‪-‬ميى‬
‫‪. .‬‬
‫رجال‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫في آسيا‬ ‫هيرابوليس‬ ‫اسفف‬ ‫ابابياس"‬ ‫‪1‬‬ ‫الثاني‬ ‫الفرن‬ ‫رجال‬ ‫ومن‬

‫مثلأ‬ ‫القرن الرابع فيذكر‬ ‫رجال‬ ‫أما من‬ ‫القرن الثالث "أوريحانوس"‬

‫مبصرلة‪.‬‬ ‫ا‪.‬بوساببوس‪.‬ه المؤرخ أسفف‬

‫المقدس‬ ‫الكماب‬ ‫‪11‬‬ ‫أبو الخير في كتابه‬ ‫الفمى عبد المسيح بسيظ‬ ‫أما عن‬

‫‪01‬‬ ‫عنوان‬ ‫السابع‬ ‫الفصل‬ ‫اعطى‬ ‫نقاد‪ .‬والقائلين بتحرعلفه" فقد‬ ‫يعحدى‬

‫الفصل‬ ‫‪ 11‬وفي هذا‬ ‫الجديد‬ ‫العهد‬ ‫ووحي‬ ‫الأولى لصحة‬ ‫آباء البهيسة‬ ‫شهادة‬

‫بابياس‬ ‫و شهادة‬ ‫برنابا‬ ‫رسالة‬ ‫مملا‬ ‫ضهادة آباء الكنيسة‬ ‫على‬ ‫يسعند‬

‫القيصرعد رأثناسعوس‬ ‫الإسكندرنع وأوريجانوس و يوسابيوس‬ ‫وأكلمندس‬

‫الرسولي‪.‬‬

‫ان هناك‬ ‫يزعم‬ ‫أ حيث‬ ‫الدكعور داود رياض‬ ‫المنوال‬ ‫وشعير على نفس‬

‫على ذلك بجملة من أحماء‬ ‫الكتاب المقدس وشششهد‬ ‫على صحة‬ ‫تواترأ‪2‬‬

‫باكلمندس‬ ‫لاستدلال‬ ‫قاله سابقوه ‪ ،‬مثل‬ ‫عما‬ ‫لا تخرج‬ ‫آباء الكنيسة‬

‫وغيرهم‪.‬‬ ‫ولابعاس طبويشاوس‬ ‫وهرماس‬

‫لقد‬ ‫‪11 :‬‬ ‫الوتر قائلأ‬ ‫نفس‬ ‫على‬ ‫يعزف‬ ‫‪3‬‬ ‫فريز صموئيل‬ ‫القس‬ ‫وحنى‬

‫عند الجميع ‪ ،‬جمل‬ ‫بنصه‬ ‫واحد‬ ‫فالكتاب‬ ‫المسيحيون فرقآ ومع ذلك‬ ‫اخعلف‬

‫فرقة‬ ‫حرفته‬ ‫أ‬ ‫فا‬ ‫‪،‬‬ ‫نصوص‬ ‫فيه من‬ ‫وتنعيد رأيها بما جا‪+‬‬ ‫هذا النص‬ ‫تقر‬ ‫فرقة‬

‫والأخر صحعحا‪.‬‬ ‫محرف‬ ‫واحد‬ ‫لدينا نصان‬ ‫ولأصيح‬ ‫الأخرى‬ ‫لاعثرصش‬

‫كلاآ ‪17 L p thl‬‬ ‫من يقلر على !دف‬ ‫ا‬

‫التواطؤ على الكنبمه‬ ‫العالة‬ ‫ئحبل‬ ‫الجمع عن الجمع !يث‬ ‫أن يرى‬ ‫الميعلمين‬ ‫‪ 2‬التواتر عند علمله‬

‫يدل على هنا‪ ،‬ناهيك‬ ‫عا‬ ‫البحث‬ ‫وسنورد من خلال صفحك‬ ‫‪،‬‬ ‫المقدس‬ ‫وهنا غير متحقق في الكت!‬

‫علمد‬ ‫عند‬ ‫كلى كتابهم متواتر بهنا المحنى الني حققند‬ ‫ما مل‬ ‫المقلس‬ ‫علمله الكتب‬ ‫أن احلأ من‬

‫المسلمبن سلفأ‪.‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫‪2‬‬ ‫افزاء‪ 3‬ص‬ ‫أم‬ ‫حقيمة‬ ‫الالمجيل‬ ‫‪ 3‬لمحريف‬


‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫لم‬ ‫منه‬ ‫تمودنا‬ ‫الكنبسة المملفة كما‬ ‫مرذرع عرنلزأ كاهن‬ ‫وأما الفمص‬

‫الكعاب‬ ‫استحالة تحريف‬ ‫يسرد أدلعه على‬ ‫يزد عما فاله سابفو‪ .‬ضعئأ حعث‬

‫لنا العاريع أن أئمة الدين‬ ‫ي!كر‬ ‫‪:‬إه‪.‬‬ ‫النواتر يفول‬ ‫ضهادة‬ ‫عنوان‬ ‫وتحت‬ ‫ا!دس‬

‫امتبسوا في‬ ‫الكنيسة‬ ‫في رعاية‬ ‫خلفوهم‬ ‫أو الذين‬ ‫‪،‬‬ ‫الرسل‬ ‫الذين عاصروا‬

‫الإنجيل ‪ ،‬لفينهم‬ ‫من‬ ‫مواعظهم ومؤلفاتبم من الكعب المفدسة وخصوصأ‬

‫ولا مبن‬ ‫يديها‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫لا ياعتبه الباطل‬ ‫ايثه‬ ‫بها من‬ ‫موحى‬ ‫عالهية‬ ‫باعنها كتب‬

‫وديونسيوس‬ ‫مثل أكلمندس‪،‬‬ ‫الآباه‬ ‫في ذكر قائمة‬ ‫القى‬ ‫خلفها"‪ .‬ثم يسعمر‬

‫عان جيم‬ ‫‪11‬‬ ‫بفوله ‪:‬‬ ‫يوجزها‬ ‫بختيجه‬ ‫كلامه‬ ‫الفس‬ ‫ويختعم‬ ‫وغيىهم‬ ‫وهرماس‬

‫نغوبهم‬ ‫اختلاف‬ ‫المفدسة على‬ ‫المسيحيبن منذ البده‪ ،‬اعتقدوا بهذه الكتب‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫هبهم‬ ‫ا‬ ‫ومذ‬

‫المقدس "‬ ‫الكتاب‬ ‫وحي‬ ‫‪11‬‬ ‫في كعابه‬ ‫رياض‬ ‫الكلام يردده يوسف‬ ‫ونفس‬

‫عناية‬ ‫الأول‬ ‫في العصر‬ ‫المزمنرن‬ ‫بذل‬ ‫ولفد‬ ‫‪11‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يفول‬ ‫‪57-‬‬ ‫‪56‬‬ ‫صفحة‬ ‫نفي‬

‫اعلا‬ ‫‪ ،‬ولم يقبلوا ضيثأ‬ ‫الكتابات‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫بين أسفار"الوحي‬ ‫للعمععز‬ ‫خاصة‬

‫الوحي‬ ‫المؤمنبن لا وصول‬ ‫ياولئك‬ ‫الرب‬ ‫الدفبق‪ .‬ولفد ضمن‬ ‫بعد التحري‬

‫‪ ،‬بل أيضأ ثمييز جموع‬ ‫استنارة المؤمن الفرد فحسب‬ ‫ولا حتى‬ ‫فقط‪،‬‬ ‫اعليهم‬

‫عندما يتكلم‬ ‫الأسفار‪ .‬فالرب‬ ‫وحي‬ ‫جهة‬ ‫معآ من‬ ‫المؤمنبن‪ ،‬واتفاقهم جميمأ‬

‫صوت‬ ‫عن‬ ‫تميز صوته‬ ‫فإن الخراف‬ ‫بسلطان ‪ ،‬والراعي عندما يعكلم‬ ‫يتكلم‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الى قمة الجرأة عندما يفول‪:‬‬ ‫يصل‬ ‫حتى‬ ‫الكاتب‬ ‫‪ )...‬ثم يستمر‬ ‫الغريب‬

‫الرسولي‪.‬‬ ‫في نهاية العصر‬ ‫الله‬ ‫بانها وحي‬ ‫الأسفار‬ ‫هذه‬ ‫اعتماد‬ ‫صار‬ ‫ولقد‬

‫اترض‬ ‫ا‬ ‫مالة سنة ) لهذا‬ ‫(نحو‬ ‫الرسول‬ ‫يوحنا‬ ‫عمر‬ ‫أن اله أطال‬ ‫البعض‬ ‫ودرى‬

‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫الأخيىة من‬ ‫بخفسه اللمساث‬ ‫السامي ‪ ،‬وهو أن يسجل‬

‫الينا بفدرة‬ ‫ليصل‬ ‫الكنيسة هذا الكعاب‬ ‫آباه‬ ‫فعما بعد‬ ‫تسموا‬ ‫ويععلم من‬

‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ص‬ ‫المقلس‬ ‫نحريف البه!‬ ‫اصنحالة‬ ‫ا‬

‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫المقدس‬ ‫الكتب‬ ‫اصتحالة لمحريف‬ ‫‪2‬‬


‫‪. 11‬‬ ‫المفاومات‬ ‫كل‬ ‫رغم‬ ‫اله الحافظ‬

‫الآخردن دون أن ياث‬ ‫كعبه ينفل عن‬ ‫كالعادة في جميع‬ ‫وأما داود رداض‬

‫الكعب‬ ‫البدء‪. ،‬اعتفدوا بهذه‬ ‫منذ‬ ‫المسعحيين‬ ‫ان جميع‬ ‫‪11‬‬ ‫فيقول‬ ‫بجديد‬

‫وأفكارهم‬ ‫عقاثدهم‬ ‫المقدسة على اختلافس ثععوبهم ومذاهبهم بالرغم من‬

‫بالعبري‬ ‫العهد القديم‬ ‫‪11‬‬ ‫المقدس‬ ‫للكتاب‬ ‫ثابت‬ ‫نص‬ ‫المخعلفة ائفقوا على‬

‫‪.‬‬ ‫‪151‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫باليوناني‬ ‫القديم‬ ‫والعهد‬

‫على‬ ‫في العزف‬ ‫المقدس‬ ‫الكعاب‬ ‫تحريف‬ ‫القاثلون بعدم‬ ‫يستمر‬ ‫وهكذا‬

‫بعضبى‬ ‫فيقدم أحدهم‬ ‫من بعض‬ ‫الكنيسة ينقل بعضهم‬ ‫آباء‬ ‫وئر شهادة‬ ‫نفص‬

‫تقربلبا‬ ‫كئابا جديدا‬ ‫الآخر ثم يخرج‬ ‫البعض‬ ‫ولؤخر‬ ‫الأخرى‬ ‫الأس!ء !لى‬

‫واحمه‬ ‫الكتاب‬ ‫في لون غلاف‬ ‫الا‬ ‫الآخر‬ ‫عن‬ ‫كعاب‬ ‫الألفاظ فلا يختلف‬ ‫بنفس‬

‫الكماب‬ ‫فإن بعض‬ ‫ذلك‬ ‫بل اكثر من‬ ‫لم يغير اسم الكعاب‬ ‫بل (ن البعض‬

‫فترة‬ ‫فكل‬ ‫شخصيآ‬ ‫بهم الأمر أن يلعبوا نفعي اللعبة في كعاباتهم هم‬ ‫وصل‬

‫اسم‬ ‫ولفوم بطباعته تحت‬ ‫الأخرى‬ ‫وبؤخر‬ ‫يأتى بكتابه فيقدم فعه صفحات‬

‫الذي‬ ‫الكلام‬ ‫والتحفيق في صحة‬ ‫عناء البحث‬ ‫فلم يكلقوا أنفسهم‬ ‫جديد‪،‬‬

‫بالمراجع المزعومة‪.‬‬ ‫المكتوب‬ ‫ينفلونه‪ ،‬فيفارنوا الكلام‬

‫هاهعة‬ ‫عن‬ ‫واضحأ‬ ‫آبا‪ +‬الكنعسة تصورأ‬ ‫حقأ كان لدى‬ ‫‪ :‬هل‬ ‫الآن‬ ‫والسؤال‬

‫أمنفار الكعاب‬ ‫على‬ ‫اتفق آباء الكنيسه‬ ‫وأسفاره ‪ 3‬وهل‬ ‫المقدس‬ ‫الكعاب‬

‫المقدس كما يزعم ‪.7‬البعض‪3‬‬

‫‪.‬‬ ‫المقال‬ ‫وبالمثال يئضح‬ ‫وأمثلة لآباء الكنيسة‬ ‫نماذج‬ ‫و لنأخذ‬

‫‪17‬‬ ‫أرطيخوص‪ --‬ص‬ ‫رياض‬ ‫اثهأ ثاود‬ ‫أ من بفلر على لمحريف كلام‬

‫‪15‬‬
‫ن (‪ 20 012‬صرء)‬ ‫‪0‬‬ ‫لي!‬ ‫إيوينا؟!! أصقف‬

‫جليلة‪2‬‬ ‫شهادثه‬ ‫أن‬ ‫ولرون‬ ‫أ‬ ‫عليه أبو العفذيد الكنسي‬ ‫والذي يطلق‬

‫من‬ ‫الكتابات‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫أن ينفل الفاثلون بعدم تحريف‬ ‫والعجيب‬

‫هذا‬ ‫!افرنشاوس‬ ‫الكتابات‬ ‫دوط‪ .‬أن يبحعوا في توثعق هذه‬ ‫البعض‬ ‫بعضهم‬

‫‪ -‬أنه‬ ‫العأربع الكنسي‬ ‫‪ -‬والمعروف بأبي‬ ‫الفيصري‬ ‫يخبرنا عنه يوصابيوس‬

‫المقذسة وتعالوا‬ ‫افيسفار‬ ‫هو من‬ ‫الراعي " لهرماس‬ ‫بأن اكعاب‬ ‫‪1‬‬ ‫كان يؤمن‬

‫بل‬ ‫البراعي فقط‬ ‫كتاب‬ ‫لا يعرف‬ ‫‪3‬‬ ‫وهو‬ ‫‪11‬‬ ‫يفول‪:‬‬ ‫كلام يوسابعوس‬ ‫نفرأ نص‬

‫شيء‬ ‫السفر فاثلا أول كل‬ ‫تكلم‬ ‫عنه ما يلي‪ :‬حسنآ‬ ‫‪ ،‬وفد كعب‬ ‫يقبله‬ ‫أيضأ‬

‫الأشياء وأكملها ا‪. 3.‬‬ ‫كل‬ ‫خلق‬ ‫الذي‬ ‫واحد‬ ‫اينه‬ ‫بأن‬ ‫آمن‬

‫أ‬ ‫المقدس‬ ‫الكعاب‬ ‫أسفار‬ ‫لنا السؤال ‪ :‬أين اتفأق الآباء على‬ ‫يحق‬ ‫وهنا‬

‫بها‬ ‫التي سلموا‬ ‫الراعي لهرماس)‬ ‫وسؤال آخر أين الأسفار (كسفر‬

‫بين أيديئا الآن ‪3‬‬ ‫ولعست‬

‫‪.‬من‬ ‫لكل‬ ‫الأنى أشهد‬ ‫فول الكعاب‬ ‫العلامة ليلرعشاوس‬ ‫على‬ ‫يظبق‬ ‫وهل‬

‫عليه‬ ‫الله‬ ‫يزيد‬ ‫هذا‬ ‫يقلد على‬ ‫(ن كان أحد‬ ‫أفوال نبوة هذا الكتاب‬ ‫يسصع‬

‫على‬ ‫ستزبلد الضربات‬ ‫حفآ‬ ‫في هذا الكن!اب )‪ .4‬هل‬ ‫المكنوبة‬ ‫الضربات‬

‫‪8‬‬ ‫‪ -‬الأب متى المصكبن ص‬ ‫الآبائي‬ ‫الئقلهد‬ ‫ني‬ ‫يوم الحمسين‬ ‫أ‬

‫‪302‬‬ ‫‪:)EC .B‬‬ ‫‪.d.‬‬


‫ء! حلامكأك* ‪)F‬‬ ‫‪Bible In‬‬ ‫‪The‬‬ ‫‪Church:‬‬ ‫‪A‬‬ ‫‪Popular‬‬

‫ألالاه ‪ cc‬ول‬ ‫‪-‬‬ ‫‪The‬‬ ‫‪Collection‬‬ ‫‪Of on Of The Holy‬م!‬


‫‪And Recep‬‬ ‫‪Scriptures In‬‬

‫‪The‬‬ ‫‪Chri‬‬ ‫نلا‬ ‫‪Churches,‬‬ ‫‪,9187‬‬ ‫‪Macmillan‬‬ ‫&‬ ‫‪Co‬‬ ‫‪:.an‬‬ ‫ضأ‬ ‫‪pp‬‬ ‫‪.ndon,‬‬ ‫‪122-‬‬

‫‪;123.13 .F Westcott, A General‬‬ ‫‪Survey Of The History Of !8+‬‬ ‫‪Canon‬‬

‫‪The‬‬ ‫‪New‬‬ ‫‪Testament,‬‬‫‪,6918 Seventh‬‬ ‫‪Edition,‬‬ ‫‪Macmillan‬‬ ‫‪& Co.‬‬


‫‪,.Of‬‬
‫‪Ltd‬‬

‫‪Lo‬‬ ‫‪،!0 .d‬‬


‫ول‬ ‫‪pp 193-093.‬‬

‫صفحة ‪27‬‬ ‫النور‬ ‫عبد‬ ‫‪-‬منهس‬ ‫وهمهة‬ ‫‪ 2‬ثبهك‬

‫‪7‬‬ ‫فقرة‬ ‫‪-‬ك ‪ 5‬ت ‪8‬‬ ‫ت!يخ الكنيسه‬

‫‪18‬‬ ‫‪ 4‬رؤبة ‪:22‬‬

‫‪11‬‬
‫‪! ?!I cc‬‬ ‫لىدريناوس‬ ‫العلامة‬

‫بحق‬ ‫لا يصلح‬ ‫‪.‬لعلموا أن الرجل‬ ‫ليربشاوس‬ ‫القوم لو ثرأوا كمابات‬ ‫ولعل‬

‫ضد‬ ‫الثانيم‬ ‫في كتابه‬ ‫معلومات مععمدة فهو مملأ يفول‬ ‫أن يكون مصدر‬

‫العمر‬ ‫بلغ من‬ ‫حتى‬ ‫والعشرلن أن المسيح عاش‬ ‫الثاني‬ ‫الهرطقات الفصل‬

‫بما‬ ‫هده‬ ‫سنة‪ ،‬وبفوم في الفقرة السادسة بتأكيد معلومته‬ ‫خمسين‬ ‫أكعر من‬

‫تؤمن الكنيسة حفآ أن المسيح عاش‬ ‫‪ 1،‬فهل‬ ‫يوحنا ‪57-8:56‬‬ ‫جاء في انجيل‬

‫لم‬ ‫في الثلاثين و دعوته‬ ‫وهو‬ ‫أنه بدأ دعوته‬ ‫أم يعتفدون‬ ‫الخمسين‬ ‫بلغ‬ ‫حعى‬

‫المؤرخ‬ ‫لسان‬ ‫على‬ ‫جاء‬ ‫كما‬ ‫فقظ ‪ 3‬وذلك‬ ‫تستمر أكثر من أريع سنوات‬

‫القيصري ‪.2‬‬ ‫الكنسي يوسابيوس‬

‫الكتاب‬ ‫نفس‬ ‫في الففرة الخامسة من‬ ‫حقآ أن لييريشاوس يزعم‬ ‫والغريب‬

‫رافقوه في‬ ‫لتلاميذه الذين‬ ‫يوحنا بن زلدي‬ ‫أن هذه المعلومات فد سلمها‬

‫تراجان ‪.‬‬ ‫حكم‬ ‫آسيا وبفوا معه حمى‬

‫‪even as the Gospel and‬‬ ‫‪all‬‬ ‫‪the elders‬‬ ‫;‪testify‬‬ ‫‪those‬‬ ‫)‪were‬‬
‫‪who‬‬
‫‪conversant‬‬ ‫‪in‬‬ ‫‪Asia‬‬ ‫‪with‬‬ ‫حول !!"‪Jo‬‬ ‫‪ ciple‬وو!ز!‬ ‫‪of the‬‬ ‫‪Lord‬‬

‫]‬ ‫‪affirming] that‬‬ ‫‪John‬‬ ‫‪conveyed to‬‬ ‫‪them that information.‬‬ ‫‪And‬‬

‫‪he remained‬‬ ‫ثم!ولة‪among them up to the‬‬ ‫‪Trajan‬‬


‫‪(of‬‬ ‫‪،‬‬

‫ء )‬ ‫‪253‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪85‬‬ ‫لع!‬ ‫أو ايجانو‬ ‫الكلامة‬

‫منيس‬ ‫الفس‬ ‫يصفه‬ ‫والذي‬ ‫وهو ناظر المدرسة اللاهوتية بالإسكندرية‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫العظيم‬ ‫العالم‬ ‫‪11‬‬ ‫بأنه‬ ‫النور‬ ‫عبد‬

‫في كتابه ماريخ‬ ‫القيصري‬ ‫أورده يوسابيوس‬ ‫الذي‬ ‫في الجدول‬ ‫هـلالنظر‬

‫ا‬ ‫‪Irenaeus‬‬ ‫‪Against‬‬ ‫‪Heresies.‬‬ ‫‪Book II‬‬ ‫!عر‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪VI‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ 2‬ت!يخ الكنيسة ‪ -‬يوسابيوس القيصرى ‪ -‬أ‪:‬ه أ ‪ -‬ص‬

‫‪Irenaeus‬‬ ‫‪Against‬‬ ‫‪Heresies.‬‬ ‫‪Book II .‬‬ ‫‪ 3‬لأ‪ .‬لمل!‬

‫‪12‬‬
‫بين الأسفار القانونية (أرمعا مع المراثي والرسالة في سفر‬ ‫الكنيسة يذكر من‬

‫المقدس من‬ ‫جهابذة علما‪ +‬الكتاب‬ ‫واحده احمه أرميا)أ‪ .‬والآن نسأل‬

‫ا ‪ -‬الذي‬ ‫ههأ‬ ‫بها ‪ 55‬العالم العظيم‬ ‫يؤمن‬ ‫أرميا التي كان‬ ‫رصالة‬ ‫هل‬ ‫البروتشتافث‬

‫في الكئاب‬ ‫‪ -‬موجودة‬ ‫الثامنة عشرة‬ ‫اللاهوتية في صس‬ ‫ناظرأ للمدرسة‬ ‫أصبح‬

‫ا(‪1‬‬ ‫ا‬ ‫؟ الإجابة طبعاص أنها غبر موجودة‬ ‫الأن‬ ‫البروتستانت‬ ‫الذكط بين بدي‬ ‫المفدس‬

‫من‬ ‫به‬ ‫موحى‬ ‫يعتفد بأنها سفر‬ ‫ففط‬ ‫أورجمانوس‬ ‫وهذه الرسالة لم بكن‬

‫كما‬ ‫عفعدنه‬ ‫بنفس‬ ‫الكنيسة اعتفدوا‬ ‫آباه‬ ‫كير‪ .‬الكثير من‬ ‫بل يوجد‬ ‫الاله‬

‫دائرة المعارف الكتابعة فتفول‪:‬‬ ‫نحبرنا بذلك‬

‫‪-‬‬ ‫الأوائل ‪ ،‬يميلون‬ ‫الأباء العونانيون‬ ‫‪ :‬كان‬ ‫ؤفيمتها‬ ‫ا‪ .‬قانوينة الرسالة‬

‫نط‬ ‫ت!كر‬ ‫القانونية ‪ ،‬ل!لك‬ ‫الأسفار‬ ‫من‬ ‫جزءآ‬ ‫‪ -‬الى اععبار الرصالة‬ ‫عام‬ ‫بوجه‬

‫الأورشليمي‬ ‫وكيرلس‬ ‫وأبيفانعوس‬ ‫قوائم الأسفار الفانونية لأورجمانوس‬

‫م) ‪211.‬‬ ‫في مجمع لاودكية (‪036‬‬ ‫بها رعبا‬ ‫وعليه فقد اعترف‬ ‫وأثناسبوس‪،‬‬

‫يعتبر‬ ‫لم يكن‬ ‫هذه العبارة التي تبين أن أوريجانوس‬ ‫ا!دول‬ ‫جاء في نفس‬

‫علعه‬ ‫الذكط بنيت‬ ‫وبطرس‬ ‫‪11‬‬ ‫الأسفار المفدصة‬ ‫من‬ ‫العانية‬ ‫رف!الة بطرس‬

‫رسالة واحدة‬ ‫عليها أبواب الجحيم ترك‬ ‫كنيسة المسيح التي لا تقوى‬

‫‪311.‬‬ ‫فيه‬ ‫هذا مشكوك‬ ‫ولكن‬ ‫رسالة ثانية أبضا‬ ‫بها‪ ،‬ولعله ترك‬ ‫معنرف‬

‫أبو‬ ‫‪11‬‬ ‫الفيصري‬ ‫رأي يوسابيوس‬ ‫ولكنه‬ ‫رأيه وحده‬ ‫وهذا الرأي لي!‬

‫ها (ن رسالة‬ ‫الكنيسة‬ ‫في كنابه نارلخ‬ ‫بالنص‬ ‫يقول‬ ‫هه فهو‬ ‫العاريخ الكنسي‬

‫الأقدمون في كماباتهم‬ ‫وفد استعملها الشيوخ‬ ‫الأولى مع!ترف بصحتها‬ ‫بطرس‬

‫بين‬ ‫المانبة الموجودة‬ ‫رمالته‬ ‫بأن‬ ‫أننا علمنا‬ ‫نزاع ‪ .‬على‬ ‫أي‬ ‫لا يقبل‬ ‫كسفر‬

‫‪2‬‬ ‫لقرة‬ ‫‪-‬ك ‪j25 6‬‬ ‫الك!نيسة‬ ‫أ ت!يخ‬


‫‪ht‬‬

‫‪1091‬‬ ‫‪918‬‬ ‫‪ -‬ص‬ ‫ارميا‬ ‫‪ -‬رصالة‬ ‫أرميا‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫الكتابية ‪ -‬حرف‬ ‫المعلرف‬ ‫ة‬ ‫‪s‬‬ ‫لا‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬

‫‪-‬ك‪ 6‬ف ‪ 25‬ففز ‪1 5‬‬ ‫ف!بخ الكنهسة‬


‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪13‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫اذ اتضحت‬ ‫ذلك‬ ‫ولكنها مع‬ ‫الأسفار الفانونمة‬ ‫ضمن‬ ‫الآن ليست‬ ‫أيدينا‬

‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫مع باقي الأسفار‬ ‫نافعة للكثيرين ففد استعملت‬

‫العانية الى البهتاب‬ ‫رسالها!ابطرس‬ ‫دخلث‬ ‫حق‪.‬‬ ‫الأن ‪ :‬بأي‬ ‫واببممؤال‬

‫"أبو‬ ‫بشهادة‬ ‫و أيضأ‬ ‫العالم العظيم " أوريحهانوس‬ ‫‪11‬‬ ‫طالما أنها بشهادة‬ ‫المقدس‬

‫‪3‬؟؟‬ ‫المقدسة‬ ‫الأسفار‬ ‫من‬ ‫أنها ليست‬ ‫الفيصري‬ ‫يوصابموس‬ ‫هه‬ ‫التأريخ الكنسي‬

‫بان الآباه لم يختلفوا‬ ‫علماء الكتاب‬ ‫كلام جهابذئنا من‬ ‫مع استصحابنا‬

‫‪.11‬‬ ‫حوله‬

‫للأسفابى‬ ‫أوريجانوس‬ ‫جدول‬ ‫في عرض‬ ‫القيصري‬ ‫يوسابيوس‬ ‫وستمر‬


‫جدا‪،‬‬ ‫قصيرة‬ ‫وترك أيضأ رسالة‬ ‫‪11‬‬ ‫يوحنا فعقول‬ ‫عن‬ ‫المقدسة عندما يعكلم‬

‫‪. 211‬‬ ‫الجميع‬ ‫من‬ ‫معترفأ بصحمهما‬ ‫لمسا‬ ‫ثانية وثالثة ‪ ،‬ولكنهما‬ ‫وربما رسالة‬

‫من‬ ‫العانية والثالثة مرفوضتين‬ ‫يوحنا‬ ‫رسالة‬ ‫والسؤال هو (ذا كانت‬

‫المقدس ‪3‬؟؟ ‪.‬وأين هو التواتر والإجماع‬ ‫دخلتا الى الكتاب‬ ‫الجمعفكيف‬

‫المزعوم ‪3‬؟‪.‬‬

‫العالم العظيم‬ ‫" في إتحافنا بعغور‬ ‫الكنسي‬ ‫التاريخ‬ ‫‪11‬‬ ‫أبو‬ ‫ولستمر‬

‫الرسالة الى العبرانيين‬ ‫عن‬ ‫الأسفار المفدسة فعنقل تصوره‬ ‫عن‬ ‫أورمجانوس‬

‫نمييز‬ ‫يستطيع‬ ‫من‬ ‫فيفول‪( " :‬ن كل‬ ‫ينسبها الى بولس‬ ‫أفي‬ ‫التي يحلو للبعض‬

‫الرسالة الى العبرانيين ليس‬ ‫أن أسلوب‬ ‫الفرق بين الألفاظ اللغولة يدرك‬

‫و"‬ ‫أى‬ ‫‪ 3‬فه الكلام‬ ‫بأنه عامى‬ ‫نفسه‬ ‫عن‬ ‫ال!ى اعمرف‬ ‫عاممأ كلغه الرسول‬

‫‪41‬‬ ‫وفصاحة‬ ‫دقة‬ ‫نعبيراتها يونانية أكثر‬ ‫الئعبير بل‬

‫‪ 3‬لقرةا‬ ‫أ ت!يخ الكنيسة ‪ -‬كؤ ف‬

‫‪15‬‬ ‫نقرة‬ ‫‪-‬ك ‪ 6‬ف ‪23‬‬ ‫‪ 2‬تلريخ الكليسة‬

‫ان لغته‬ ‫يسشيغ‬ ‫لا‬ ‫علأدلأ‬ ‫يوحنا ن!‬ ‫كثيرة كييل‬ ‫لرفضنا اضلرأ‬ ‫‪ -:‬ولو طبقنا هنا الضابط‬ ‫‪ 3‬ملت‬

‫لغة صيلو‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فقرة‬ ‫‪ 4‬ت!يخ الكنيسة ‪-‬ك ‪ 6‬ف ‪23‬‬

‫‪14‬‬
‫المفدس‬ ‫الكناب‬ ‫في مسألة نحربف‬ ‫للحكم‬ ‫أن محاكمة غفدت‬ ‫وهب‬

‫على‬ ‫أهلها ‪-‬‬ ‫من‬ ‫ضاهذ‬ ‫أولى بالشهادة منه ‪ -‬وشهد‬ ‫كير أورجمانوس‬ ‫فمن‬

‫أن اليهمود خصرفوا الكتاب‬ ‫على‬ ‫فهو الذي بسهد‬ ‫لمحرلف الكتاب!؟مالمفدس‪،‬‬

‫المفدس‪.‬‬

‫أما‬ ‫‪11‬‬ ‫يفولون‬ ‫وهم‬ ‫‪-‬‬ ‫دير الأنبا مفار‬ ‫رهبان‬ ‫من‬ ‫شهاد‪:‬‬ ‫نعالوا بنا ننفل‬

‫البهود‬ ‫من العهد الفدبم العبرى لدى‬ ‫الأسفار البونانبة‬ ‫فياب بعص‬ ‫شب‬

‫فا يمسى‬ ‫ركبثهم في اخفاء كل‬ ‫الى‬ ‫‪-‬‬ ‫ثعليل أوركانوس‬ ‫فيرجع ‪ -‬حسب‬

‫‪ :‬ا‪.‬وغئن‬ ‫ا‬ ‫سوسنا‬ ‫في بداية خبر‬ ‫ملكور‬ ‫هو‬ ‫وصهميوخهم‪ ،‬كما‬ ‫رؤساههم‬

‫محنهما‬ ‫الرب‬ ‫وهما الللان نكلم‬ ‫الشعب‬ ‫هن‬ ‫شيخان‬ ‫الست‬ ‫للفضا‪ +‬في تلك‬

‫الأنجيل‬ ‫من‬ ‫ويقدم أمملة‬ ‫‪11‬‬ ‫القضاة الشعوخ‬ ‫بابل من‬ ‫الاثم من‬ ‫أنه خرج‬

‫بقوله‪:‬‬ ‫والفرسبين‬ ‫السبد المسيح الكتبة‬ ‫يخاطب‬ ‫لنأكبد ما بفوله‪ ،‬حبث‬

‫دآ هاببل‬ ‫من‬ ‫ا‪،‬رض‬ ‫صئفك على‬ ‫دآ زكي‬ ‫لكي بأني علبكم كل‬ ‫‪11‬‬

‫والملىبح (منى‬ ‫ببن افبكل‬ ‫دم زكربا بن برخعا الدكط قنلنمؤ‬ ‫هالى‬ ‫الصدبق‬

‫(كما بكتب‬ ‫وقائع حدنت‬ ‫ينكلم عن‬ ‫فالسبد المسيح هنا‬ ‫‪)23:35‬‬

‫ني‬ ‫جاه‬ ‫الفديم‪ .‬ثم دي!نساءل ‪ :‬أبن‬ ‫في العهد‬ ‫لم ن!كر‬ ‫فىلك‬ ‫)‪ ،‬ومع‬ ‫أورعانوس‬

‫ال!ين قنلهم البهود؟ ثم بورد أور!انوصبى‬ ‫الأنمعاء‬ ‫محن‬ ‫الأسفار المقدصة شء‬

‫ماتوا منلا‬ ‫حربوا‬ ‫لمحرلوا ‪ ...‬نشروا‪،‬‬ ‫‪( :‬آخرون‬ ‫العبرانين‬ ‫رسالة‬ ‫من‬ ‫مملأ آخر‬

‫خارجأ‬ ‫في التقليد البهودكط‬ ‫لأنه معروف‬ ‫و ‪1137‬‬ ‫‪36 :‬‬ ‫‪11‬‬ ‫) ‪ 11‬عب‬ ‫بالسيف‬

‫بالمنشار ‪.111‬‬ ‫هو ال!ي نشر‬ ‫الأسفار العبرلة أن أشعباء النبي ففط‬ ‫عن‬

‫‪lilt‬‬ ‫منه‬ ‫لابه‬ ‫اصتفع!اا‬

‫ويعتبررنه‬ ‫شهادة أوريجانوس‬ ‫على‬ ‫هؤلاء الدين يعتمدون‬ ‫من‬ ‫أتعجب‬ ‫أنا‬

‫‪5,58‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أ العهد الفلبم كما عرننه كنهسة الأسكندربه يى‬

‫‪15‬‬
‫العالم العظمم‪،‬‬ ‫وتارة أخرى‬ ‫هانه فديس‪،‬‬ ‫الكنيسه فتارة يفولرن‬ ‫آباه‬ ‫من‬

‫يعتبرونه من‬ ‫أو كاثوليك‬ ‫أو أرثوذكس‬ ‫بلا استثناه سواء بروتسعانت‬ ‫وكلهم‬

‫عن‬ ‫هل‬ ‫الرجل‬ ‫هدا‪01.‬‬ ‫ئحفون علعنا حفعقة‬ ‫لماذا‬ ‫أدري‬ ‫الكنبسه ولست‬ ‫آبا‪+‬‬

‫هو‬ ‫أوريجلهوس"‬ ‫العظيم الفدب!‬ ‫العالم‬ ‫‪11‬‬ ‫فإن‬ ‫ودهاء ‪313‬‬ ‫مكر‬ ‫أم عن‬ ‫جهل‬

‫شهادة‬ ‫هي‬ ‫واا‬ ‫شهادني‬ ‫في الكنبسة وهذه لعست‬ ‫الهراطفة المحرومين‬ ‫من‬

‫لاهوتية‬ ‫‪ -‬أسثلة‬ ‫الناس‬ ‫أسئلة‬ ‫مع‬ ‫شنودة الثالث في كتابه سنوات‬ ‫البابا‬

‫في‬ ‫الاكليربكية ‪ ،‬فعذكر‬ ‫الكلية‬ ‫طلاب‬ ‫على‬ ‫ئدزس‬ ‫كتاب‬ ‫وعفائدية وهو‬

‫‪ 131‬ما يلي‪:‬‬ ‫صفحة‬

‫العاني‬ ‫الكرام ‪ ،‬البطرلرك‬ ‫البابا دبمنرلوس‬ ‫بواسطة‬ ‫أورجمانوس‬ ‫اتم حرم‬ ‫‪1‬‬

‫البابا ثاوفيلس‬ ‫في عهد‬ ‫أيضأ‬ ‫أوائل القرن الثالث ‪ .‬وتأكد حرمه‬ ‫ز‬ ‫عشؤ‬

‫ئديسون‬ ‫لذلك‬ ‫‪ .‬ولمحمس‬ ‫الرابع‬ ‫الثالث والعشرلن‪ ،‬في أواخر الفرن‬ ‫البابا‬

‫‪،‬‬ ‫قبرص‬ ‫أبيفانوس أسقف‬ ‫منهم الفديس‬ ‫كثيرون في الفرنين الرابع والخامس‬

‫عن‬ ‫الحرومات‬ ‫محبيه في البدء‪ .‬لم ترذع‬ ‫كان من‬ ‫طلىممط‬ ‫جيروم‬ ‫ثم الفدي!‬

‫تعالعمه في مجمعيها‬ ‫الأرثوذكسية البيزنطية نحرم كل‬ ‫‪.‬أورمجانوس‪ .‬والكناتس‬

‫بأنه‬ ‫هؤلاء أورمجانوس‬ ‫أليس من الغرلب أن يصف‬ ‫‪011‬‬ ‫الخاه! والسادس‬

‫هذا‬ ‫عليه بعد‬ ‫أن يستند‬ ‫العظيم بل ألعس من العجيب‬ ‫العالم‬ ‫أو‬ ‫فديس‬

‫آباء الكنيسة‬ ‫القساوسة من الكنعسة الأرثوذكسية نفسها باعتباره من‬

‫‪ ،‬مثل‬ ‫وصفحات‬ ‫بالرغم من هرطقاته الني لو فىكرناها لملأت صفحات‬

‫في النهاية وتأليه‬ ‫الكون‬ ‫الشيطان وخلاص‬ ‫الابن للاتي ‪ ،‬وخلاص‬ ‫خضوع‬

‫الكثير‪..‬‬ ‫وغيىها‬ ‫‪..‬‬ ‫‪......‬‬ ‫‪..............‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المسيع‬ ‫جسد‬

‫)‬ ‫افى ‪015.215‬‬‫(‬ ‫!مصنص‬ ‫لإ‬ ‫ا‬ ‫هع!‬ ‫يده! أصلمف‬ ‫القه‬

‫أن أكلمندس‬ ‫مكر"‬ ‫أو عن‬ ‫سوا‪ +‬عن جهل‬ ‫‪51‬‬ ‫يرلد البعض أن يوهمنا‬

‫تحعله قادرا على‬ ‫لأسفار الكتاب‬ ‫واضع‬ ‫الإسكندري كان لديه تصور‬

‫‪16‬‬
‫الشهادة‬ ‫بأن هذ‪.‬‬ ‫أن يوهمنا‬ ‫غيرها‪ ،‬ومجاول‬ ‫الإلهية من‬ ‫بين لأسفار‬ ‫التفريق‬

‫جا‪+‬‬ ‫ما‬ ‫ذلك‬ ‫في كتابه تارلخ الكنمسة‪ ،‬نأخذ مثالأ على‬ ‫ذكرها يوسابيوس‬

‫‪142.‬‬ ‫نفاده والفائلين بنحرلفه" صفحة‬ ‫المفدس بئحدى‬ ‫الكناب‬ ‫‪11‬‬ ‫في كعاب‬

‫مديرأ لمدرسة‬ ‫الإسكندري‬ ‫أبهلمندص‬ ‫القديس‬ ‫كان‬ ‫ا‪.‬‬ ‫الكاتب‪:‬‬ ‫يفول‬

‫العلامة‬ ‫من‬ ‫لكل‬ ‫ومعلمآ‬ ‫اللاهوتية ونلميذأ للعلامة بنمينوس‬ ‫الإسكندرلة‬

‫معمرصأ‬ ‫‪11‬‬ ‫القيصري‬ ‫يوسابيوس‬ ‫كما يصفه‬ ‫وكان‬ ‫وهيبوليعوس‬ ‫أوريحانوس‬

‫أنه اسملم‬ ‫المناظر‬ ‫كتابه وصف‬ ‫عن‬ ‫وينفل يوسابيوس‬ ‫‪55‬‬ ‫في الأسفار المقدسة‬

‫خنبفة‬ ‫ففد كان هو نفسه‬ ‫الرسل‬ ‫من‬ ‫الذين تسلموه‬ ‫دئة من‬ ‫التفليد بكل‬

‫الأجبال الم!تعاقبة‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫إنه‬ ‫تلامبذ الرسل أو كما بفول هو عن نفسه‬

‫الأقدهين"‬ ‫الشيوخ‬ ‫النفاليد التي حمعها من‬

‫الى كلام‬ ‫بالرجوع‬ ‫والطائة العظمى‬ ‫تاتي الصاعفة الكبرى‬ ‫ولكن‬

‫يذكر‬ ‫أن‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪ -‬الأمين في النفل‬ ‫الفس‬ ‫الذي تحاشى‬ ‫الفيصري‬ ‫يوسابيوس‬

‫يؤمن‬ ‫ا ‪ -‬كان‬ ‫‪ -‬وبا للعجب‬ ‫الإسكندركط‬ ‫أن أكلمندس‬ ‫كلامه ‪ ،‬لندرك‬ ‫نص‬

‫برنابا‬ ‫رسالة‬ ‫مثل‬ ‫المقدس‬ ‫غير الموجودة الآن في الكتاب‬ ‫الأسفار‬ ‫من‬ ‫بالعديد‬

‫كلام يوسابيوس‬ ‫الرومأني وإليكم نص‬ ‫ورسائل اكلمندس‬ ‫ورؤبا بطرس‬

‫المناظر‬ ‫لقد قدم في مؤلفه وصف‬ ‫وبالاخنصار‬ ‫بئرأ‪11 :‬‬ ‫كاملآ دون‬ ‫القعصري‬

‫الأسفار المننازع‬ ‫دون أن مجدف‬ ‫الفانونبة‪،‬‬ ‫جمعالأسفار‬ ‫و!فأ موجزأ عن‬

‫برنابا والسفر‬ ‫‪ ،‬ورسالة‬ ‫الأخرى‬ ‫الجامعة‬ ‫والرسائل‬ ‫يهوذا‬ ‫رسالة‬ ‫أعثي‬ ‫عليها‬

‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫بطرس‬ ‫رؤلا‬ ‫المسمى‬

‫يفتبس‬ ‫كان‬ ‫الإسكندري‬ ‫يوسابيوس أيضأ على أن أكلمندس‬ ‫ويشهد‬

‫‪:‬‬ ‫فعفول‬ ‫المقدس‬ ‫في الكتاب‬ ‫‪.‬‬ ‫الآن‬ ‫لا توجد‬ ‫اسفار‬ ‫في كتابأته من‬

‫كتب‬ ‫بهم عندما ينفلون من‬ ‫بزهم للكلاآ هو سيمتهم في النقل من كتبهم نما ظنك‬ ‫كك‬ ‫ا افا‬

‫خصومهم‬

‫‪ 6‬ت ‪ 4‬ا لقرةا‬ ‫ك‬ ‫تكيخ الكنيسة‬

‫‪17‬‬
‫ممل‬ ‫المتنازع علبها‬ ‫يلاسفار‬ ‫من‬ ‫ضهادات‬ ‫المؤلفات‬ ‫ني هذ‪.‬‬ ‫أيضأ‬ ‫‪ 55‬هـستخدم‬

‫ابن صراخ ‪ ،‬ورسالة العبرانبن‪ ،‬ورساثل‬ ‫يشوع‬ ‫وحبهمة‬ ‫سلبمان‪،‬‬ ‫حكمة‬

‫ا‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪-‬ا‬ ‫ويهوذا‬ ‫وأكلمندس‪،‬‬ ‫برئابا‪،‬‬

‫الأرثوذكعنعة‬ ‫الكنيسة‬ ‫داخل‬ ‫هدا الكلام من‬ ‫تؤكد‬ ‫وتأثي شهادة أخرى‬

‫ا‪،‬نبا مفار‬ ‫دير‬ ‫الصادر من‬ ‫المقدس اه‬ ‫الكتاب‬ ‫افكرة عامة عن‬ ‫‪1‬‬ ‫في كتاب‬

‫‪ 73‬ما نصه‪:‬‬ ‫فيفول في صفحة‬ ‫في مجلة مرفس‬ ‫كمقالات‬ ‫والذي ئشر‬

‫بداية الفرن الثالث‬ ‫الفرن الثاني حتى‬ ‫السنين الأخيره من‬ ‫شهدت‬ ‫‪11‬‬

‫يرأسها‬ ‫كان‬ ‫الثي‬ ‫الشهيؤ‬ ‫الاسكندرية‬ ‫الميلادي نشاطآ كبيرأ في مدرسة‬

‫كئابانه أنه كان يعترف‬ ‫وينببن من‬ ‫الاسكندري‪.‬‬ ‫العلامة كليمندس‬ ‫حبنذاك‬

‫روها‪.‬‬ ‫به كنبسة‬ ‫تعنرف‬ ‫كانت‬ ‫مما‬ ‫أسفار العهد الجديد أكثر‬ ‫بعدد كبير من‬

‫أعمال الرسل‬ ‫وسفر‬ ‫الأريع عشرة‬ ‫بولس‬ ‫فقد ذكر افيناجيل الأرلعة ورساثل‬

‫ولكنه‬ ‫الرؤلا‪.‬‬ ‫الأولى والثانبة ويهوفىا‪ ،‬وسفر‬ ‫الأولى ويوحنا‬ ‫‪ :‬بطرس‬ ‫ورصناثل‬

‫باعئبارها‬ ‫وبرنابا الرسول‬ ‫الروماني‬ ‫كلمندس‬ ‫أيضأ رساثل‬ ‫عاليها‬ ‫أضاف‬

‫ا‪.‬‬ ‫ا‬ ‫رسولي‬ ‫سلطان‬ ‫ذات‬ ‫كنابات‬

‫الديداخي‬ ‫كان يعتقد بأن كتاب‬ ‫والأخطر من ‪-‬ذلك هو أن أكلمندس‬

‫هو سفر الهي من أسفار الكعاب المفدس‬

‫مصادر‬ ‫سلسلة‬ ‫من‬ ‫الديدانجي أي تعلعم الرسل " وهو‬ ‫‪51‬‬ ‫ففي كتاب‬

‫يذكر ذلك‬ ‫الفبطبة‬ ‫أحد رهبان الكنبسة‬ ‫الكنيسة وهو من تصنيف‬ ‫طفوس‬

‫م يدكر‬ ‫‪216‬‬ ‫الاسكندري‬ ‫كليمندس‬ ‫والقديس‬ ‫‪11‬‬ ‫‪ 85‬فيفول‪:‬‬ ‫صفحة‬ ‫صراحة‬

‫لأنه‬ ‫بل‬ ‫الكمى‬ ‫منه‬ ‫لأنه افتبس‬ ‫‪7‬‬ ‫ففط‬ ‫ليس‬ ‫ه!ا الكتاب‬ ‫وجود‬ ‫صراحة‬

‫‪5 : 3‬‬ ‫الدبداخي‬ ‫ما ورد في نص‬ ‫سنروماتا اه‬ ‫بذكر في كتابهها المنفرمات ‪-‬‬

‫‪ 11‬وينسب‬ ‫الى السر!ة‬ ‫يقود‬ ‫الكذب‬ ‫كذابأ لأن‬ ‫لا نكن‬ ‫‪ 15 :‬با بر‬ ‫حرذيأ‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫ك ‪ 6‬ف ‪313y6‬‬ ‫أ ن!بخ الكنهسة‬


‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪48‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪. 11‬‬ ‫المقدص‬ ‫الكتاب‬ ‫الى‬ ‫العبارة‬ ‫هلى‪.‬‬

‫يؤمن‬ ‫كان‬ ‫الى أنه‬ ‫أ (ضافة‬ ‫رستم‬ ‫أسد‬ ‫الدكتور‬ ‫يذكرها‬ ‫الشهادة‬ ‫ونفس‬ ‫‪.‬‬

‫عند‬ ‫الآن صبواء‬ ‫ا‬ ‫به‪-‬ا‬ ‫‪.‬غير معمرف‬ ‫هذا السفر‬ ‫الثالمش وبالطبع‬ ‫اسدراس‬ ‫بسفر‬

‫بسفر‬ ‫يؤمن‬ ‫لأنه كان‬ ‫إضافة‬ ‫‪2‬‬ ‫أو الكاثوليك‬ ‫البروتسنانث أو الأرثوذكس‬

‫به البروتسئانت‪.‬‬ ‫الذي لا يزمن‬ ‫باروخ‬

‫ننا‬ ‫النا‬ ‫هيرابو ليده! (القون‬ ‫بابياهع! أصقف‬

‫يستدل الفساوسة بشهادة بابياس بل وصل‬ ‫لست أدري بأي وجه‬

‫ما نصه‪:‬‬ ‫بالنبوغ فهو يقول‬ ‫عبد النور بأن يصفه‬ ‫منيس‬ ‫وهو الفس‬ ‫بأحدهم‬

‫بين ‪ 011‬و ‪ 116‬م واجممع‬ ‫آسيا‪ ،‬ء‬ ‫هيرابولمس في‬ ‫أسفف‬ ‫ابابياس‪:‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الرسول‬ ‫بموحنا‬ ‫وربما اجتمع‬ ‫ببوليكارلوس‪،‬‬

‫في‬ ‫داود رلاض‬ ‫الدكتور‬ ‫‪11‬‬ ‫مسطرة‬ ‫نفله ‪ 11‬نقل‬ ‫الذي‬ ‫الكلأم‬ ‫نفس‬ ‫وهو‬

‫‪3‬‬ ‫كلام ‪11T3‬‬ ‫تحريف‬ ‫كتابه من يفدر على‬

‫‪ ،‬أم هي‬ ‫الرجل‬ ‫هذا‬ ‫هؤلاء القساوسة ‪.‬والدكاترة حقمقة‬ ‫يمجاهل‬ ‫فهل‬

‫‪55‬‬ ‫الرصوليويأ والمنفلون‪ ،‬ص‬ ‫الأبله‬ ‫‪،1،‬‬ ‫أبل! الكنبسة‬ ‫‪:‬‬ ‫دكتور )صد رستم‬ ‫ا‬

‫‪2)d.‬‬ ‫‪302 :)EC B. -3‬‬ ‫‪* Westcott, The Bible In The‬‬ ‫‪Church:‬‬ ‫‪A Popular‬‬

‫بامك!ول‬ ‫‪nt‬‬ ‫‪ on And‬خ! ‪Of The Colle‬‬ ‫‪Reception Of The Holy‬‬ ‫‪Scriptures In‬‬

‫‪Christian‬‬ ‫‪,9187‬‬
‫‪Churches,‬‬ ‫‪Macmillan‬‬ ‫&‬ ‫‪.The‬‬
‫‪:.oC London, pp 126-‬‬

‫‪;127‬‬ ‫‪.B .F. Westcott,‬‬ ‫‪A‬‬ ‫‪General Survey‬‬ ‫‪Of The‬‬ ‫‪History‬‬ ‫‪ Canon‬ح‪Of +‬‬

‫‪The‬‬ ‫‪New‬‬ ‫‪Testament,‬‬ ‫‪,6918 Seventh‬‬ ‫‪Edition,‬‬ ‫‪Macmillan‬‬ ‫‪& Co.‬‬


‫‪,.Of‬‬‫‪Ltd‬‬

‫‪pp‬‬ ‫‪.London,‬‬ ‫‪363-036.‬‬

‫‪14‬‬ ‫ص‬ ‫ايثه‬ ‫‪ 3‬من يقلر على لمحريف كلام‬

‫‪91‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 11‬النابغة‬ ‫هذا‬ ‫فإن‬ ‫‪1113‬‬ ‫للأفوال‬ ‫وتحقيق‬ ‫نمحيض‬ ‫بدون‬ ‫النقل‬ ‫مصمبة‬

‫عديم‬ ‫انساق‬ ‫‪ ،‬همو‬ ‫الدفاعي‬ ‫اللاهوت‬ ‫وأصاتذة‬ ‫الفساوصة‬ ‫عنه‬ ‫الدكط يتكلم‬

‫بما ذكر‪.‬‬ ‫هذا البابعاص سأكتفي‬ ‫أكثر في وصف‬ ‫أخوض‬ ‫لا‬ ‫الادراك وحتى‬

‫نفسي‬ ‫ويذون‬ ‫‪11‬‬ ‫ئيفول ما نصه‪:‬‬ ‫القيصري‬ ‫يوشئابيوص‬ ‫أبو المأزفخ الكنسي‬

‫وأممالا‬ ‫النفليد كيى المكعوب‬ ‫من‬ ‫(نها وصلته‬ ‫يفول‬ ‫روايات اخرى‬ ‫الكاتب‬ ‫‪0‬‬

‫التأريخ‬ ‫أبو‬ ‫ا أ هـسعتمر‬ ‫خرافية‬ ‫أخرى‬ ‫‪ ،‬وأمور‬ ‫للمخلص‬ ‫غزلبة‬ ‫وتعالعم‬

‫ناعسشى القساوصة‬ ‫عن الرجل أكثر مني وأكثر من‬ ‫الكنسي الذي يعرف‬

‫يتبين‬ ‫كما‬ ‫الادراك جدا‬ ‫عدود‬ ‫عنه " (ذ يبدو أنه كان‬ ‫والدكاترة اذ يقول‬

‫بعده‬ ‫في أن الكثيرلن من آباء الكنيسة من‬ ‫السبب‬ ‫أبحاثه ‪ .‬واليه يرجع‬ ‫من‬

‫فيه‪،‬‬ ‫أقدمية الزمن الذي عاشى‬ ‫على‬ ‫في ذلك‬ ‫مستندين‬ ‫الآراء‬ ‫اعتنقوا نفس‬

‫‪.‬‬ ‫ا ‪2‬‬ ‫مماثلة‬ ‫بآراء‬ ‫نادوا‬ ‫ممن‬ ‫وغيره‬ ‫معلأ‬ ‫كالريناوس‬

‫محدودبة الادراك‬ ‫وشحرروا من‬ ‫الفوم‬ ‫وتعمري ‪ -‬منى بنصف‬ ‫فلت "‬

‫‪33‬‬ ‫الني ورثوها ممن سبفهم‬

‫أن بابياس كان‬ ‫بالركم من‬ ‫الفيصري‬ ‫يوسابيوس‬ ‫تأتي هذه الشهاده من‬

‫الثيوخ‬ ‫من‬ ‫ممن سبقه‬ ‫وأنه تسلمها‬ ‫تمامأ‬ ‫ما يقوله هو صحيج‬ ‫يزعم أن كل‬

‫من‬ ‫جيدأ‬ ‫وما أتدكره‬ ‫ما تعلمعه‬ ‫‪.‬‬ ‫"لا أتردد في أن أضيف‬ ‫بالنص‬ ‫يقول‬ ‫فهو‬

‫أذرح‪،‬‬ ‫لم‬ ‫إنا‬ ‫ثماما‬ ‫صحته‬ ‫تفاسير نسلمتها من الثيوخ‪ ،‬لأني واثق من‬

‫‪ ،‬ولا أذرح‬ ‫الحق‬ ‫بمن يعملون‬ ‫قالوا أشياء كثيرة ‪ ،‬بل‬ ‫الناس ‪ ،‬بالذين‬ ‫كمعظم‬

‫الرب‬ ‫الذين أعادوا ما أعطاه‬ ‫بأولئك‬ ‫وصايا الأخرين ‪ ،‬بل‬ ‫ون‬ ‫بمن ير‬

‫نظرت‬ ‫ممن تبع الفسوس‬ ‫أحد‬ ‫الحق نفسه ‪! .‬اذا جا‪،‬ني‬ ‫للابمان واسنفوا من‬

‫أو توما أو يعفوب‬ ‫أو فيلبس‬ ‫أو بطرص‬ ‫قاله اندراوص‬ ‫مما‬ ‫في كلام الشيوخ‬

‫الشيخ ‪ .‬فإنني‬ ‫أو بوحنا‬ ‫الرب ‪ ،‬أو أربششون‬ ‫تلاميل‬ ‫أو أحد‬ ‫أو متى‬ ‫أو يوحنا‬

‫ا‬ ‫ا‬ ‫ففرة‬ ‫‪ 3‬ت ‪93‬‬ ‫ك‬ ‫أ ت!بخ الكبسة‬

‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ك ‪ 3‬ت ‪ 93‬لفز‬ ‫ن!يخ الكنبسة‬ ‫‪2‬‬

‫‪02‬‬
‫الحي‬ ‫الصوت‬ ‫بقدر ما ينقله‬ ‫يفيدني‬ ‫الكعب‬ ‫من‬ ‫أن ما ئسقى‬ ‫ما ظننت‬

‫أ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫قي‬ ‫البا‬

‫يعتفد بعفيدة‬ ‫اعتبر من‬ ‫أغس!نوس‬ ‫أن القديس‬ ‫أن نعرف‬ ‫ويكفي‬

‫الموت‬ ‫من‬ ‫قيامة الأجساد‬ ‫في أنه بعد‬ ‫الإيمان ا‪.‬‬ ‫عن‬ ‫بابياس هو منحرف‬

‫مملكة يعود فيها المسيح الى‬ ‫عبارة عن‬ ‫الأرض‬ ‫سنه على‬ ‫هناك ألف‬ ‫سيكون‬

‫غصن‪،‬‬ ‫كرمة بها ‪555015‬‬ ‫كرهة كل‬ ‫‪555015‬‬ ‫وفي هذه المملكة توجد‬ ‫الأرض‬

‫به ‪ 000.01‬عنقود‪ ،‬وكل عنفود يحوي ‪ 000.01‬حبة من العنب‪،‬‬ ‫وكل غصن‬

‫الخمرا ا‪ .2‬اذأ‪.‬بشهادة الفديس‬ ‫من‬ ‫يملأ ‪ 25‬مكعالأ‬ ‫عصيرها‬ ‫حبة‬ ‫وكل‬

‫أن القائلين بعدم‬ ‫الإيمان ‪ 11‬ولبدو‬ ‫عن‬ ‫منحرفا‬ ‫كان‬ ‫فإن بابعاس‬ ‫اغسطينوس‬

‫الى الوراء حينما‬ ‫الساعة‬ ‫بعقارب‬ ‫أن يعودوا‬ ‫يرلدون‬ ‫المفدس‬ ‫الكتاب‬ ‫لمحرلف‬

‫آبا‪.‬‬ ‫ضلل‬ ‫الذي‬ ‫بابياس‬ ‫في خدعة‬ ‫وغارقين‬ ‫كان آبا‪ +‬الكنيسة ساقطين‬

‫لم‬ ‫أن بابياس‬ ‫الحفيقة المرة وهي‬ ‫أفاقوا على‬ ‫الكنيسة لفرون طوللة حتى‬

‫الكنيسة‬ ‫رهبان‬ ‫جناح بعوضه واليكم شهادة أحد‬ ‫تكن شهادته تساوي‬

‫طويلة‬ ‫قرونا‬ ‫ولم تعد لآراء بابياص أهميتها التي ظلت‬ ‫‪15‬‬ ‫الفبطية يفول‪:‬‬

‫كان سباقأ‬ ‫آراءهم ‪ .‬بل ان يوساببوس‬ ‫ونوجه‬ ‫فكر آباء الكنبسة‬ ‫نؤثر على‬

‫كما يعبين‬ ‫محدود الادراك جدآ‬ ‫في هذا الشان عندما قأل ( (ن بابياس كان‬

‫أبحاثه ) ‪311‬‬ ‫من‬

‫عينيه ؟ أما آن للفساوسة‬ ‫المبصر أن ئغمض‬ ‫‪ ICU‬يصر‬ ‫‪,‬‬ ‫والن!ؤال‬

‫اقوال‬ ‫خطى‬ ‫الرصين ‪ ،‬والا يسيررا على‬ ‫العلمي‬ ‫للمنهج‬ ‫والدكاترة أن ئصغوا‬

‫ئفبل‬ ‫‪ ،3‬وهل‬ ‫أمثال لىلريناوص وغيره‬ ‫آباء الكنيسة‬ ‫بابياس بعدما ضئع‬

‫الى اله عر‬ ‫كلام‬ ‫في نسبة‬ ‫‪-‬‬ ‫الإدراك جدأ‬ ‫كهذا ‪ -‬محدود‬ ‫شهادة رجل‬

‫‪Adv.‬‬ ‫‪5:23.Irenaeus:‬‬
‫‪Haer‬‬ ‫ايضأ‬ ‫أنظر‬ ‫‪ 3‬ف ‪ 93‬فقرات ‪4،3‬‬ ‫ك‬ ‫الكنيسة‬ ‫قا!يخ‬ ‫أ‬

‫‪148‬‬ ‫ملالي صفحة‬ ‫يعقوب‬ ‫تثرس‬ ‫الرصولمن ‪ -‬القمص‬ ‫الآبا‪،‬‬ ‫‪ 2‬المدخل يا علم البانرولوجي ‪1 -‬‬

‫‪65‬‬ ‫الكني!ة الديداخي ‪ -‬صفحة‬ ‫‪ 9‬مصالر طقوص‬

‫‪21‬‬
‫وجل‪3‬‬

‫مانن بمه ممنة ‪9 6‬‬ ‫الهو‬ ‫لع!‬ ‫أصلمنه‬

‫‪-‬ذكروا‬ ‫بآباء الكنيسة‬ ‫‪-‬أ‪-‬هصدالاستشفأا‬ ‫واشئمرارا في الئخبط‬

‫عبد‬ ‫منيس‬ ‫ما ذكره الدكعور الفس‬ ‫المعال‬ ‫سبعل‬ ‫الروماني ‪ ،‬فعلى‬ ‫أكلمندس‬

‫)‬ ‫‪3‬‬ ‫‪: 4‬‬ ‫(فيلبي‬ ‫مع الرسول بولمى‬ ‫روما وعمل‬ ‫النور ‪.11‬اكلعمندس‪ :‬أسفف‬

‫المسيح‬ ‫أفوال‬ ‫فيها بكعير من‬ ‫استشهد‬ ‫كورنثوس‬ ‫رسالة الى كنيسة‬ ‫وكتب‬

‫‪.151‬‬ ‫الرسل‬ ‫رسائل‬ ‫الواردة في الإنجيل ‪ ،‬ومن‬

‫نفعز‬ ‫الفساوسة الذين يرددون‬ ‫عشرات‬ ‫وغيىه من‬ ‫ولو أن الدكتور القس‬

‫أن اكلمندس‬ ‫الرسالة لعلمرا‬ ‫عناء قراءة هذه‬ ‫الكلام قد كففوا أنفسهم‬

‫له أي‬ ‫المقدسة ولا نجد‬ ‫الكتب‬ ‫أنه من‬ ‫كلامأ على‬ ‫الروماني كان يقتبس‬

‫المثال لا الحصر‬ ‫سبيل‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫الأن‬ ‫بين أيدينا‬ ‫الذي‬ ‫المقدس‬ ‫أثر في الكعاب‬

‫‪:‬‬ ‫بهذه الأمثلة ‪ ،‬لأنه مكتوب‬ ‫اذن ان نلتصق‬ ‫بنا ايها الإخوة‬ ‫‪ 11‬فخليق‬ ‫يقول‬

‫‪ .2‬ولعلق‬ ‫"‬ ‫قديسين‬ ‫بهم يصبرون‬ ‫التصقوا بالقديسين "لأن ال!ين يلصقون‬

‫قائلأ ‪ :‬اغير‬
‫‪5‬‬ ‫في الهامش‬ ‫النص‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫قلاده‬ ‫إلدكتور وليم سلعمان‬

‫القديس‬ ‫على‬ ‫ينطبق‬ ‫اله هل‬ ‫المقدس "‪ ،‬اذعونا هداكم‬ ‫في الكتاب‬ ‫موجودة‬

‫يوحنا اللاهوتي الأني أشهد‬ ‫رزيلة‬ ‫الكتاب في‬ ‫الروماني نص‬ ‫اكلمندس‬

‫يزلد‬ ‫هذا‬ ‫يزيد على‬ ‫(ن كان أحد‬ ‫أقوال ‪.‬نبوة هذا الكعاب‬ ‫يسمع‬ ‫من‬ ‫لكل‬

‫‪3‬‬ ‫)‬ ‫المكئوبة في هلىا الكتاب‬ ‫الضربات‬ ‫عليه‬ ‫ايثه‬

‫أن الرجل‬ ‫يعلموا‬ ‫الرسالة حتى‬ ‫عنا‪ +‬قراءة هذه‬ ‫أنفسبم‬ ‫كففوا‬ ‫يا ليتهم‬

‫البحث‬ ‫منهجية‬ ‫لديه الحد الأدنى من‬ ‫ولا يوجد‬ ‫محدود الإدراك جدا‬ ‫كان‬

‫‪26‬‬ ‫‪-‬شخ‬ ‫ومعية‬ ‫سعك‬ ‫أ‬

‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الكورنثيين ‪46 -‬‬ ‫الى‬ ‫الروماني‬ ‫‪ 2‬رسالة اكلمنلس‬

‫‪1 8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 3‬رؤبة ‪22‬‬


‫أن في‬ ‫فإنه يخبرنا في رسالته‬ ‫الأقوال التي يسمعها‪،‬‬ ‫في صحة‬ ‫والتحقيق‬

‫طاثر العنقاء وطبعأ‬ ‫وما حولها يوجد‬ ‫نواحي المشرق أي بلاد العرب‬

‫لا‬ ‫لمعطوري‬ ‫خرإين‬ ‫العنقاء طالر‬ ‫أن طالر‬ ‫يج!لمون‬ ‫الدكاترة والفساوسة‬

‫من‬ ‫ولا عظماثنا‬ ‫الآباء المطارنة‬ ‫من‬ ‫مراجعة‬ ‫‪ -‬ولك!ن!نا لا نتوقع‬ ‫"له‬ ‫حفبفة‬

‫كلام‬ ‫‪ -‬تعالوا ننقل‬ ‫لا يعطيه‬ ‫الشيء‬ ‫والأساقفة لأن فامد‬ ‫البطاركة‬

‫بها هؤلاه‪:‬‬ ‫التي يتغنى‬ ‫في رسالعه‬ ‫الروماني‬ ‫أكلمندس‬

‫بلاد‬ ‫‪ ،‬أ!‬ ‫المشرق‬ ‫في نواحي‬ ‫تحدث‬ ‫الغريبة الني‬ ‫الأعجوبة‬ ‫‪ 11‬فلنتأمل‬

‫في نوعه‬ ‫وحبد‬ ‫العنقاء ‪ :‬هو‬ ‫بسمى‬ ‫والأفالبم ا‪.‬لمحيطة بها‪ .‬هنالن طائر‬ ‫العرب‬

‫‪ -‬يقيم لنفسه باللبان‬ ‫نهابته ليموت‬ ‫عام‪ ،‬وعندما تقترب‬ ‫خمسماثة‬ ‫ولعبش‬

‫يموت ‪،‬‬ ‫أيامه حيث‬ ‫وغيىهما من الأطياب عشآ بدخله عندما نكمل‬ ‫والمر‬

‫المتحلل تولد دودة نغتري مق بقايا الطاثر الميت وتتغطى‬ ‫ومن جسمه‬

‫آ أبيها‪ ،‬وبه!ا‬ ‫عنلا‬ ‫فيه‬ ‫تستقر‬ ‫اللي‬ ‫العش‬ ‫قولة ‪ ،‬تحمل‬ ‫‪ .‬ثم إذ تصبح‬ ‫بالرشى‬

‫هناله‬ ‫هلبولولبس‪،‬‬ ‫مدبنة‬ ‫حتى‬ ‫‪.CL,-‬‬ ‫العرلبة إلى‬ ‫من‬ ‫رحلتها‬ ‫تواصل‬ ‫الحمل‬

‫مذبح‬ ‫طاثرة لمضعه على‬ ‫مرأى من الجمعنمضي‬ ‫وعلى‬ ‫النهار‬ ‫في وضح‬

‫الكهنة‬ ‫يفتش‬ ‫‪ ،‬حينهر‬ ‫الأول‬ ‫عاثدة إلى مفرها‬ ‫تسرع‬ ‫ذلك‬ ‫وبعد‬ ‫الشسى‬

‫أ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫عاما‬ ‫تمام الخمسماثة‬ ‫بعد‬ ‫بالضب!‬ ‫أنها عادت‬ ‫وجمدون‬ ‫تواربخهم‪،‬‬ ‫سجلات‬

‫‪)014‬‬ ‫قبلى !منة‬ ‫بهـنابا‬ ‫اهالة‬

‫عبد‬ ‫منيس‬ ‫زورأ إلى برنابا رصالة‪ ،‬واليلي مثلأ كلام القس‬ ‫البغض‬ ‫نسب‬

‫(أعمال ‪ 2: 13‬و ‪ 3‬و ‪ 46‬و ‪ 47‬و‬ ‫بولى‬ ‫مع الرسول‬ ‫‪ :‬عمل‬ ‫برنابا‬ ‫النور "‬

‫رسالة‬ ‫وألف‬ ‫‪)14:14‬‬ ‫(أعمال‬ ‫أيضآ‬ ‫رسولأ‬ ‫) وس!مى‬ ‫‪6 :‬‬ ‫‪9‬‬ ‫كورنعوس‬

‫فيها بإنجيل‬ ‫‪ ،‬اسعشهد‬ ‫القدماء ولا تزال موجودة‬ ‫عند‬ ‫كبرى‬ ‫لها منزلة‬ ‫كانت‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪ :‬أ ‪-‬‬ ‫الروماني الى الكورنثيين ‪23‬‬ ‫أ رصالة اكلمنلى‬


‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪23‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫عند‬ ‫الكلمة‬ ‫‪2‬‬ ‫هذه‬ ‫البهود بستعملون‬ ‫ركان‬ ‫عنه بفوله مكعوب‬ ‫رنفل‬ ‫معى‬

‫المقدسة ‪.111‬‬ ‫الاستشهاد بالكب‬

‫مورولاتهم‬ ‫عن‬ ‫صرعروا أنفسهم للدفاع‬ ‫لو أن من‬ ‫نكرز‬ ‫وما زلنا‬

‫برنابا‬ ‫وسالة‬ ‫‪ -‬كفرا‪+‬ة‬ ‫الموروث‬ ‫عناء قراه ة هذا‬ ‫العقافية كئفوا أنفسهبم‬

‫الترجمة‬ ‫من‬ ‫لوجدوا أن رسالة برنابا كما تفتبس‬ ‫‪ 21‬فصلا‬ ‫والمكونة من‬

‫لها‬ ‫لا وجود‬ ‫أسفار‬ ‫أبضآ من‬ ‫تفنبس‬ ‫لسفر أشععاء فإنها كانت‬ ‫السبعينية‬

‫تهافت‬ ‫الى ما قررناه من‬ ‫ببن أبدبنا ‪ -‬لوصلوا‬ ‫الذي‬ ‫المفدس‬ ‫الآن في الكتاب‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الإدراك جد‪%‬‬ ‫محدودي‬ ‫الأباء‬ ‫أقوال‬ ‫الاعتماد على‬

‫لمحريرها‬ ‫على‬ ‫دانرة المعارف الكنابعة الني أشرف‬ ‫وهذا أيضأ ما تؤكده‬

‫وهم‪:‬‬ ‫من الدكاترة والفساوسة‬ ‫نجموعة‬

‫عبد النور‪.‬‬ ‫منعس‬ ‫دكتور الفس‬ ‫أ‬

‫حبعب‪.‬‬ ‫الفس صموثعل‬ ‫هـدكتور‬

‫فابز فارس ‪.‬‬ ‫‪ - 3‬دكتور الفس‬

‫صابر‪.‬‬ ‫‪ - 4‬جوقلف‬

‫‪.‬‬ ‫بباوي‬ ‫وهبة‬ ‫‪ :‬ولعم‬ ‫المحرر المسئول‬

‫كبيرأ من‬ ‫إن جز‪،‬أ‬ ‫‪:‬‬ ‫الرسالة‬ ‫الداثرة ا‪.‬محتولات‬ ‫كلام‬ ‫واليكم نص‬

‫أشععا‪،+‬‬ ‫لسفر‬ ‫الثرجمة السبعيية‬ ‫اقتباسات ‪ ،‬أغلبها من‬ ‫الرسالة عبارة عن‬

‫فيقتبس‬ ‫الآخر من أسفار قانونعة أخرى ‪ ،‬وأسفار غير قانونبة أيضا‬ ‫والبعض‬

‫الأول‬ ‫من أخنوخ‬ ‫" (‪ ،) 12‬ولقتبس‬ ‫العاني اكنيي آخر‬ ‫‪1‬‬ ‫أقوالأ من (سدراص‬

‫في مواضع‬ ‫الظاهرة‬ ‫ه!‪.‬‬ ‫‪ 11‬وتعكرر‬ ‫الكتاسع‪.‬‬ ‫‪ :‬وبفول‬ ‫عنها‬ ‫وبفول‬ ‫‪)5 :‬‬ ‫(‪،6‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪001‬‬ ‫أخربع‬

‫‪25‬‬ ‫وممبة‪-‬سهحة‬ ‫أ شبهك‬

‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ص‬ ‫نعلبم الزصل ‪-‬‬ ‫أي‬ ‫‪ 2‬الديداخي‬

‫‪24‬‬
‫دائرة‬ ‫ففي‬ ‫نفسه‬ ‫النور يناقض‬ ‫حفأ أن الفس منيس عبد‬ ‫والعجيب‬

‫القساوسة والدكاشرة أن‬ ‫ومعه مجموعة من‬ ‫هو‬ ‫يصرح‬ ‫المعارف الكنابية‬

‫الكلام‬ ‫نص‬ ‫وإليكم‬ ‫الرسول‬ ‫برنابا‬ ‫رسالة برنابا لا يمكن أن يكون‬ ‫كاتب‬

‫برئابا المذكور في سفر‬ ‫كاتبها هو‬ ‫المسمبعد جدآ أن يكون‬ ‫مؤلفها ‪ :‬من‬ ‫‪51‬‬

‫‪ ،‬فهي‬ ‫الأولى‬ ‫التبشيرلة‬ ‫في رحلت‬ ‫بولس‬ ‫رفيقأ للرسرل‬ ‫كان‬ ‫الأعمال ‪ ،‬والذي‬

‫أن‬ ‫هو‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫الأهم من‬ ‫تاريخ متاخر عن ذلك كثير‪ %‬ولكن‬ ‫الى‬ ‫نرجع‬

‫تعليم الرصول بولى‪،‬‬ ‫عن‬ ‫الاختلاف‬ ‫كل‬ ‫التعلمم الذي بها يختلف‬ ‫أسلوب‬

‫والبصيرة‬ ‫البر‪،‬‬ ‫فيه أعمال‬ ‫تندخل‬ ‫وجهاد‬ ‫سعي‬ ‫هو موضوع‬ ‫فالخلاص‬

‫بالشخصإت‬ ‫) تزخر‬ ‫والعوراة (الأسفار الخمسة‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫على‬ ‫تساعد‬ ‫المممزة‬

‫تنفل‬ ‫بل لكي‬ ‫حرفيا‬ ‫منها أن تفهم‬ ‫ذلم يفصد‬ ‫التي نمثل تعليمأ روحيا‬

‫مازال‬ ‫المسيض‪ ،‬بل‬ ‫تممه‬ ‫معاني روحية ‪ .‬ويحهب ل! نفهم أن الناموصى قد‬

‫ذكر‬ ‫قد أهملت‬ ‫أكون‬ ‫ألا‬ ‫لترجو‬ ‫إن نفسي‬ ‫‪55‬‬ ‫ملزم للمسعحيين‪،‬‬ ‫الناموص‬

‫هذا الذكط‬ ‫برنابا (‪)3‬‬ ‫‪ :‬أ )‪ ،‬فأي‬ ‫" (‪17‬‬ ‫الأمور اللازمة للخلاص‬ ‫من‬ ‫ثيه‬

‫‪.11111‬‬ ‫ذلك‬ ‫كنب‬

‫نفسه‬ ‫وهو‬ ‫‪51‬‬ ‫لىلرينيثوس‬ ‫يخبرون الناس أن الفديس‬ ‫الفساوسة‬ ‫ولا ليت‬

‫آباء الكنيسة ا اعمبرها كير‬ ‫ص!هادته ولعتبرونه من‬ ‫على‬ ‫الذي يعتمدون‬

‫مانونية‪.‬‬

‫بمكيالين‪3‬‬ ‫نكيلون‬ ‫لماذا‬ ‫للقساوصة‪:‬‬ ‫والسؤال‬

‫رسالة برنابا‬ ‫كاتب‬ ‫من‬ ‫فعندما تدافعون عن كتابكم المقدس كعلون‬

‫أن برنابا لم يكتب‬ ‫الحقيفة وهي‬ ‫تذكرون‬ ‫رسول ‪ ،‬وفي كعاباتكم الأخرى‬

‫العلمي ؟ ‪.‬‬ ‫البحث‬ ‫هذا من أخلاقيات‬ ‫هذه الرسالة فهل‬

‫تععرفون‬ ‫اذا كنتم‬ ‫المفدس‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫عن‬ ‫لواء الدفاع‬ ‫‪ :‬لحاملي‬ ‫والسؤال‬

‫‪ -‬رصالة برنابا‪.‬‬ ‫برنابا‬ ‫مالة‬ ‫ب‬ ‫حرف‬ ‫الكتابية‬ ‫ثائرة المعلرت‬ ‫أ‬

‫‪25‬‬
‫في‬ ‫فلماذا لا تضعونها‬ ‫الرسل‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫بأن الرسالة كتبها برنابا وهو‬

‫الرسل‬ ‫أيضاص من‬ ‫فإن لوفا هو‬ ‫لوقا‬ ‫انجمل‬ ‫الكتاب المقدس كما وضعتم‬

‫مثله معل برنابا‪.‬‬ ‫وكان تلميذصا لبولى‬

‫نفاده والقائلين‬ ‫يعجدى‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫‪11‬‬ ‫كماب‬ ‫مؤلف‬ ‫نهال‬ ‫ما‬ ‫وهل‬

‫س!نفبم الرأي‬ ‫برنابا‬ ‫رسالة‬ ‫اعتبار كاتب‬ ‫بتحرلفها‪.‬أ مصرصا على‬

‫لم يتمم‬ ‫الرسالة كان يعتفد أن يسوع‬ ‫أن كاتب‬ ‫بعد أن عرف‬ ‫(أرثوذكسي)‬

‫‪. 11‬‬ ‫‪133313‬‬ ‫بالناموس‬ ‫ما زالوا ملزمين‬ ‫وأن المسيحيين‬ ‫الناموس‬

‫‪3‬ء)‬ ‫‪3 9‬‬ ‫‪- 264‬‬ ‫(‬ ‫القي!؟‬ ‫يو !مابيه مع!‬ ‫ا! الصنعي!‬ ‫المة‬

‫وأحد‬ ‫ذعصرية‬ ‫أسفف‬ ‫اه‬ ‫أبو الخبر‬ ‫عبد المسيع بسيط‬ ‫عنه الفس‬ ‫بفول‬

‫كعاباته لكونه‬ ‫أهمعة‬ ‫نيقية اللىي أنعفد صنة ‪ 325‬م‪ .‬وترجع‬ ‫مجمع‬ ‫أعضاء‬

‫في‬ ‫الكنيسة‬ ‫في تارلخ‬ ‫يعتبر حجة‬ ‫نفسه‬ ‫المسيحيين ‪ ،‬وهو‬ ‫أقدم المؤرخي‬

‫منها‬ ‫لديه‬ ‫والتي كان‬ ‫الأبا‪+‬‬ ‫الإطلاع في كتب‬ ‫واسع‬ ‫الأولى وكان‬ ‫عصورها‬

‫ا‪.2‬‬ ‫ا‬ ‫منها‬ ‫معلوماته‬ ‫واستقى‬ ‫جدأ‬ ‫الكثير‬

‫نحرلف‬ ‫الفائلين بعدم‬ ‫من‬ ‫هو وكبر‪.‬‬ ‫لنا الذر‬ ‫اللي لم يقله‬ ‫رلكن‬

‫بأن رسالة‬ ‫يؤمن‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫الفعصري‬ ‫الكتاب المقدس هو أن يوسابيوس‬

‫الرسالة‬ ‫كاتب‬ ‫هو‬ ‫يعتقد أن بطرس‬ ‫إلهي وأنه لم يكن‬ ‫سفر‬ ‫الثانية‬ ‫بطرس‬

‫بأن‬ ‫أننا علمنا‬ ‫اعلى‬ ‫‪1‬‬ ‫كلام يوسابيوس‪:‬‬ ‫المنسوبة له واليكم نص‬ ‫الثانية‬

‫الفانونبة‬ ‫الأسفار‬ ‫ضمن‬ ‫الموجودة بين أيدينا الآن ليست‬ ‫العانبة‬ ‫رسالعه‬

‫مع بامي‬ ‫نافعة للكثيربن ففد استعملت‬ ‫اتضحت‬ ‫ولكنها مع ذلك‬

‫‪135‬‬ ‫ص‬ ‫أبو الحير‬ ‫‪ -‬القى عبد المميح بسيط‬ ‫نقاله‬ ‫المفدس بنحدى‬ ‫الكتب‬ ‫أ‬

‫لمهـأ ‪.‬‬ ‫بنحريفه ص‬ ‫والفاثلبن‬ ‫نفاله‬ ‫المفدس بنحدى‬ ‫‪ 2‬الكن!‬

‫‪26‬‬
‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫الأسفار‬

‫واسع‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫التأريخ الكنسي‬ ‫الا فلحعلم الحا!ر الفائب أن حجة‬

‫رسالة‬ ‫راسحفى منها معلوماته يشعهد بححرلف‬ ‫الأبا‪+‬‬ ‫الإطلاع على كتب‬

‫رسالة بطرس‬ ‫أن نعلم خطورة لمحرلف رسالة مثل‬ ‫ولكفي‬ ‫الحانيبما‬ ‫بطرس‬

‫نعلم ببدعة الحلول ولدعة تأليه الإنسان‬ ‫انها‬ ‫على العقيدة حعث‬ ‫الثانة‬

‫في الرسالة‪:‬‬ ‫ما جا‪+‬‬ ‫افرأوا ان ضئعم‬

‫‪.‬بها‬ ‫تصيروا‬ ‫والحمينه لكي‬ ‫لنا المواعيد العظمى‬ ‫وهب‬ ‫قد‬ ‫بهما‬ ‫‪ 51‬اللذين‬

‫‪.211‬‬ ‫في العالم بالشهؤ‬ ‫الذي‬ ‫الفساد‬ ‫من‬ ‫الإلهعة هاربين‬ ‫الطبحعة‬ ‫ثركاه‬

‫الفيصركط مع‬ ‫يوسابيوص‬ ‫بكلام‬ ‫أن الفوم يستشهدون‬ ‫والعجيب‬

‫مرقس‬ ‫الفممى‬ ‫التي وضعها‬ ‫في المفدمة‬ ‫اجماعهم على هرطقته كما جاه‬

‫داود لكتاب تاريخ الكنيسة‪3‬‬

‫لا‬ ‫الأو‬ ‫(الق!ن‬ ‫هرما!ى‬

‫مقاصرأ لبولس‬ ‫كان‬ ‫اه‬ ‫النور‬ ‫عبد‬ ‫منحس‬ ‫لفول عنه الدكحور المس‬

‫القرن‬ ‫في أواخر‬ ‫مجلدات‬ ‫ثلاثة‬ ‫احمه في رومعة ‪ 4: 16‬كتب‬ ‫وذ!ر‬ ‫الرسول‬

‫كبرى‬ ‫له منزلة‬ ‫العهد الجديد وكانت‬ ‫كتب‬ ‫فيها بكثير من‬ ‫الأول استشهد‬

‫في كتابه‪5‬‬ ‫داود رياض‬ ‫الدكتور‬ ‫ينقله‬ ‫الكلام‬ ‫نفس‬ ‫الفدماءا ا‪ .4‬وتقرلبأ‬ ‫عند‬

‫مختصر‪.‬‬ ‫بشكل‬

‫أ‬ ‫فقرة‬ ‫ف ‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ك‬ ‫أ ت!يخ البهبسة‬

‫‪ 2 2‬بط‪4‬‬

‫داود‬ ‫مرمى‬ ‫‪ - 5‬نحريب القمص‬ ‫‪ -‬ص‬ ‫الحبة‬ ‫الفيصري ‪ -‬مكتبة‬ ‫؟ نلرصخ الكنية ‪ -‬بوصاببوس‬

‫ص ‪26‬‬ ‫وهمبة‬ ‫ضبهك‬ ‫‪4‬‬

‫‪14‬‬ ‫ص‬ ‫ايثه‬ ‫يقلر على لمحريف كلاآ‬ ‫‪ 5‬من‬

‫‪27‬‬
‫لهم أهواؤهم‬ ‫عحت‬ ‫فأكط نحبظ هذا في كتاباث هؤلاه الفوم وكيف‬

‫سواه‬ ‫الكنائس‬ ‫في مفهوم كل‬ ‫وهو رجل‬ ‫مثل هرماس‬ ‫بالاسمشهاد بكاتب‬

‫بأن‬ ‫الإبمان فهو يؤمن‬ ‫أو كاثولميدكمة غبر مسنفيم‬ ‫أو أرثؤذكسبة‬ ‫بروتسنانتية‬

‫التوية‬ ‫في المثل الئاسع أن ملاك‬ ‫كلبأ‬ ‫ويدكي‬ ‫الله‬ ‫هو ابن‬ ‫الروح القدس‬

‫باسم‬ ‫الروح القدس الذي خاطبك‬ ‫ما أظهره لك‬ ‫فال" أريد أن أريك كل‬

‫أن‬ ‫‪ .‬ولكفي‬ ‫‪:‬أ‬ ‫‪ :‬أ‬ ‫‪9‬‬ ‫الراعي‬ ‫ايله ‪ 001 00‬كتاب‬ ‫ابن‬ ‫هو‬ ‫الروح‬ ‫‪ ،‬هذا‬ ‫الكنيسة‬

‫هو‬ ‫الدكاترة‬ ‫لم يذكره‬ ‫‪ ،2‬والذي‬ ‫الزناة‬ ‫اعتبره يحبذ‬ ‫أن العلامة ترتليان‬ ‫نعلم‬

‫الوثنية‬ ‫أن كانب كناب الراعي كان يفنبس من الكمب المنحولة والكثب‬

‫أنه لم‬ ‫خاصة‬ ‫كذا‬ ‫أو رسالة‬ ‫امتجيل كذا‬ ‫من‬ ‫أنه يفنبس‬ ‫ثم انه لم يصرح‬

‫رهبان الكنعسة الفبطعة‬ ‫أحد‬ ‫يوردها بحرفيمها والبكم شهادة من‬

‫اللغة ‪ ،‬سطحي‬ ‫‪ ،‬سهل‬ ‫الأسلوب‬ ‫بسيط‬ ‫الأرثوذكسية يمقول‪ 11 :‬والكاتب‬

‫دون أن‬ ‫المفدس‬ ‫الكئاب‬ ‫آيات‬ ‫على‬ ‫أنه مطلع‬ ‫املا‬ ‫كثير الاستطراد‪،‬‬ ‫الثفافة‪،‬‬

‫المسمحية‬ ‫المنحولة والكنب‬ ‫مادنه من الكنب‬ ‫يوردها بحرفينها‪ ،‬يسنفي‬

‫سواه ‪103 ،‬‬ ‫حد‬ ‫والوثنية على‬

‫(‪)036‬‬ ‫!صية‬ ‫لاو‬ ‫م!‬ ‫الأمما‪.‬قفة‬ ‫مجمي‬

‫مجمع‬ ‫اجتمع‬ ‫‪11‬‬ ‫النور ما يلي‪:‬‬ ‫عبد‬ ‫يفول عنه الدكمور الفس منيس‬

‫العهد‬ ‫بأمباء كتب‬ ‫كتابة جدول‬ ‫فراراثه‬ ‫في لاودكية‪ ،‬وكان من‬ ‫الأساففة‬

‫التي بأيدينا الآن ‪.041‬‬ ‫الكمب‬ ‫ذات‬ ‫الجديد وهي‬

‫‪172‬‬ ‫تالرس يعقوب ملطي ص‬ ‫ا ‪ -‬القمص‬ ‫أ المدخل في علم البافرولوجي‬

‫‪015‬‬ ‫يعقوب ملطي ص‬ ‫ت!رص‬ ‫أ ‪ -‬الفمص‬ ‫‪ 2‬المدخل في علم الباترولوجي‬


‫‪ht‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ص‬ ‫الى نعليم الرعل ‪-‬‬ ‫‪ 3‬اللبلاخي‬


‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫ص ‪17‬‬ ‫"فبهمي وممط‬


‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪28‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫أن رسالة‬ ‫اعترت‬ ‫في لاودكية‬ ‫القساوسة‬ ‫أن مجمع‬ ‫ولم يذكر لنا القس‬

‫الكتابعة‪-‬‬ ‫في دائرة المعارت‬ ‫جاء‬ ‫الهي فانوني واليكم ما‬ ‫سفر‬ ‫أرميا هي‬

‫التحرلر‬ ‫جمان بين مجلس‬ ‫عبد النور نفسه‬ ‫منيس‬ ‫أن الدكتور القس‬ ‫والعجعب‬

‫عام ‪ -‬الى اععبار الرسالة‬ ‫الآبا‪ .‬اليونانيون الأواثل‪ ،‬يميلون ‪ -‬بوجه‬ ‫‪ 01‬كان‬ ‫‪-‬‬

‫في قوائم الأسفار الفانونية‬ ‫تذكر‬ ‫لذلك‬ ‫الفانونية‪،‬‬ ‫ا‪،‬سفار‬ ‫جز‪+‬آ من‬

‫فقد‬ ‫الأورشليمي وأثناسيوس‪ ،‬وعليه‬ ‫لأوريجانوس وأبيفانوس وكيرلس‬

‫أ‬ ‫ا‬ ‫ما‬ ‫‪036 11‬‬ ‫لاودكبة‬ ‫في مجمع‬ ‫بها رعبأ‬ ‫اععرف‬

‫اعتبر‬ ‫الأباء في لاودكية‬ ‫أن مجمع‬ ‫هو‬ ‫القس‬ ‫لم يذكبره لنا أيضا‬ ‫والذي‬

‫فإنه‬ ‫لأنه بروتستانتي‬ ‫القس‬ ‫وبالطبع فإن‬ ‫قانونيأ الهيأ‬ ‫سفرا‬ ‫باروخ‬ ‫سفر‬

‫الأرثوذكسمة‬ ‫الكنائس‬ ‫حرفته‬ ‫قد‬ ‫يعتبر هذا السفر كير قانوني ومحرف‬

‫المقدس زورأ ‪.‬‬ ‫والكاثوليكية وأضافعه للكتاب‬

‫برؤيا‬ ‫لم يعترف‬ ‫اللاودكية‬ ‫أن مجمع‬ ‫والذي لم يذكره أيضأ القساوسة‬

‫أسفار‬ ‫يذكر‬ ‫اللاودكية‬ ‫مجمع‬ ‫القانون ومم ‪ 06‬من‬ ‫يوحنا اللاهوتي ‪ 2‬ففي‬

‫الأسفار التي بين أيدينا‬ ‫أنها نفس‬ ‫الدكعور الفس‬ ‫العهد الجديد التي يذعي‬

‫اللاهوتي‪.‬‬ ‫بعنها رؤيلة يوحنا‬ ‫الآن ولا يذكر‬

‫)‬ ‫مهـنتية الق!ن الدهاء س‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪9‬‬ ‫ثيقة الصلا‬ ‫اله‬

‫أسفار الكتاب‬ ‫صحة‬ ‫على‬ ‫بها البعض‬ ‫يستشهد‬ ‫وهذه الوثيقة الني‬

‫تحريف الكتاب المقدس فهذه‬ ‫نفسها تشهد على‬ ‫هي‬ ‫لمحرلفه‬ ‫المقدس وعدم‬

‫‪ 11‬رسالة‬ ‫مثل‬ ‫المقدس‬ ‫الآن في الكتاب‬ ‫لا توجد‬ ‫أسفار‬ ‫الوثيقة لمحتوي على‬

‫‪918‬‬ ‫‪ -‬قانونية الرسالة وقيمتها ‪ -‬ص‬ ‫أرميا‬ ‫‪ -‬رسالة‬ ‫أرميا‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫الكتابية ‪ -‬حرت‬ ‫ثالرة المعلرف‬ ‫أ‬

‫‪211] .B‬‬ ‫‪.M‬‬ ‫‪Metzger,‬‬ ‫‪The‬‬ ‫‪Canon‬‬ ‫‪Of The‬‬ ‫‪New‬‬ ‫‪Testament:‬‬ ‫‪Its‬‬ ‫‪i‬‬‫ح!ل!‬

‫&‬ ‫‪,7991 Clarendon.Significance‬‬


‫‪Development,‬‬ ‫‪Press, Oxford, pp 021.‬‬
‫‪101‬‬ ‫سطر‬ ‫‪027‬‬ ‫‪ ،‬و رؤلا بطرس‬ ‫سطر‬ ‫الراعي ‪0004‬‬ ‫و كئاب‬ ‫‪ 85‬سطر‪،‬‬ ‫برناباه‬

‫الوثيقة الكلارمونتية‬ ‫على‬ ‫تسعندون‬ ‫طالما أنكم‬ ‫الفساوسة‬ ‫والأن نسأل‬

‫ورسالة‬ ‫الراعي‬ ‫وكتاب‬ ‫بطرس‬ ‫رؤلحا‬ ‫المقدس‬ ‫في كئابكم‬ ‫فلماذا لا تضعرن‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪31‬‬ ‫برنابا‬

‫)‬ ‫‪941-793‬‬ ‫(‬ ‫قهـ!اج!‬ ‫مجمي‬

‫حضره‬ ‫في ترطاجنة‪،‬‬ ‫كنسي‬ ‫النور هه التأم مجمع‬ ‫عبد‬ ‫القعرع منيس‬ ‫يقول‬

‫العهد الجديد يطابق‬ ‫جدولأ بكنب‬ ‫هبو‪ ،‬وكنب‬ ‫أسقف‬ ‫الفديس أغسطينوس‬

‫هذا المجمع‬ ‫في مرارات‬ ‫‪ -‬طالما أنه يمق‬ ‫القس‬ ‫الأن ‪ 211‬ويا ليت‬ ‫عندنا‬ ‫الموجود‬

‫مجمع‬ ‫لا ياعخذ برأي‬ ‫لماذا‬ ‫لنا‬ ‫‪ -‬أن يذكر‬ ‫أغسطينوس‬ ‫القديس‬ ‫في رأي‬ ‫ويتر‬

‫لا يعزف‬ ‫الدكتور‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫التالعة قانونمة بالرغم‬ ‫اعتبر الأسفار‬ ‫الذي‬ ‫ترطاج‬

‫يع!وع‬ ‫‪ -‬حكمة‬ ‫سليمان‬ ‫‪ -‬حكمة‬ ‫قانونية ‪ ( :‬طوببا ‪ -‬بهوديت‬ ‫بها كأسفار‬

‫قرطاج‬ ‫أن مجمع‬ ‫والعجيب‬ ‫‪ -‬مكابخيين ثان)‪3‬‬ ‫‪ -‬مكابيين أول‬ ‫بن سيراخ‬

‫‪1 )c. 035 .)EC .B .M Metzger, The Canon Of The‬‬ ‫‪New Testament: Is‬‬

‫‪ 3‬هـ‪،‬ل!!يو‬ ‫ذ!أ‬ ‫‪& Development,,7991 Clarendon‬‬ ‫‪,ficance‬‬


‫‪Press,‬‬ ‫‪Oxford‬‬

‫‪pp.‬‬ ‫‪;311-031 .L‬‬ ‫‪.M‬‬ ‫‪ ald and‬حا‪McD54‬‬ ‫‪.J‬‬ ‫‪.A‬‬ ‫)‪Sanders ( .!,‬‬ ‫‪The‬‬ ‫‪Canon‬‬

‫‪Debate,‬‬ ‫‪,2002‬‬ ‫‪Hendrickson‬‬ ‫‪Publishers,‬‬ ‫‪Inc.:‬‬ ‫‪Peabody‬‬ ‫‪(MA),‬‬ ‫‪see‬‬

‫‪D‬‬ ‫‪.Appendix‬‬

‫‪18‬‬ ‫وهمية ‪-‬ص‬ ‫‪ 2‬ضبهك‬

‫‪3 )c.‬‬ ‫‪793‬‬ ‫‪.)EC .L‬‬ ‫‪.M‬‬ ‫‪McDonald and‬‬ ‫‪.J‬‬ ‫‪.A‬‬ ‫‪Sander3‬‬ ‫)‪(e.4,‬‬ ‫‪The‬‬ ‫‪Canon‬‬

‫‪,2002‬‬ ‫‪Hendrickson‬‬ ‫‪Publishers,‬‬ ‫‪Inc.:‬‬ ‫‪(Debate,‬‬


‫‪Peabody‬‬ ‫مح!د ‪A،‬‬
‫‪Appendix C and Appendix ;D .B .M Metzger, The Canon Of The New‬‬

‫‪Testament Its‬أن‬ ‫‪Origin, Si‬‬ ‫ذ!‬ ‫‪ficance‬‬ ‫‪& Development, ,7991‬‬ ‫‪Clarendon‬‬

‫‪Oxford,‬‬ ‫‪.Press,‬‬
‫‪pp‬‬ ‫‪315-314.‬‬

‫‪ 91‬و ‪2‬‬ ‫ا!ية ‪-‬ص‬ ‫‪-‬مكتة‬ ‫الثانهة‬ ‫القانونية‬ ‫المقدس ‪-‬الأسفلر‬ ‫الكتب‬ ‫ايضأمتدمك‬ ‫اقرا‬

‫و ‪141‬‬ ‫و‪201‬‬
‫‪941‬‬ ‫مبلها سثة‬ ‫رانما‬ ‫م لم يقبل رؤيا يوحنا اللاهومي‬ ‫‪793‬‬ ‫سنة‬ ‫الذي عفد‬

‫زاهن‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫ما يحكمه‬ ‫بحسب‬ ‫م‬

‫ترتليان( ‪ 45‬أ‪) 022 +‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫‪022 -‬‬ ‫‪145 11‬‬ ‫نرقليان‬ ‫ا العلامة‬ ‫ا‬ ‫‪:‬ا‬ ‫بشط‬ ‫المسيح‬ ‫عبد‬ ‫الفس‬ ‫يفول‬

‫الفديس‬ ‫فالط عنه‬ ‫أفريقيا والذي‬ ‫بشمال‬ ‫فرطاجنه‬ ‫نرنليان‪ ،‬من‬ ‫العلامة‬ ‫وفال‬

‫الأربعة‬ ‫ايأناجيل‬ ‫ووحي‬ ‫!حة‬ ‫جيروم أنه يعتبر راثدا للكتبة اللاتين عن‬

‫لنشر‬ ‫نفسه‬ ‫الرب‬ ‫الذين ععنهم‬ ‫الرسل‬ ‫"ن كعاب العهد لأتجعلي هم‬

‫وبعد الرسل‬ ‫الرجال الرصوليين الذبن طهروا مع الرسل‬ ‫الانجيل الى جانب‬

‫الرسوليين لوما ومرقس‬ ‫اللذان كرسا لأيمان داخلنا‪ ،‬ومن‬ ‫‪ ...‬يوحنا ومتى‬

‫الجديد‬ ‫العهد‬ ‫أسفار‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫كما امعبس‬ ‫‪11‬‬ ‫لنا بعد ذللي‬ ‫اللذان جددا‪.‬‬

‫دمف ‪ 7‬اقئباص ‪. 111‬‬ ‫ح!‬ ‫وا!شئته!‪ .‬ب!ر‬

‫عبد النور في كتابه‪2‬‬ ‫منيس‬ ‫الفس‬ ‫يستشهد‬ ‫الرجل‬ ‫وينفى‬

‫راثد الكتاب‬ ‫أو نناسوا أن ترتليان‬ ‫نسوا‬ ‫أن الفساوسة‬ ‫يبدو‬ ‫ولكن‬

‫أصفار الكتاب‬ ‫الهي وأنها من‬ ‫سفر‬ ‫بأن رسالة برنابا هي‬ ‫اللاتين كان يؤمن‬

‫بفانونية سفر‬ ‫أن ترتلعان كان يؤمن‬ ‫ستانت‬ ‫البرو‬ ‫الفساوصة‬ ‫ونسي‬ ‫المفدس‬

‫مزيف‪3‬‬ ‫هم أنه سفر‬ ‫الذي يعنقدون‬ ‫باروخ‬

‫‪. 801‬‬ ‫ص‬ ‫المفلس ‪-‬‬ ‫تحريف الكتب‬ ‫الرحي الالهي واصتحالة‬

‫ص ‪27‬‬ ‫وهصيه‬ ‫صث‬


‫‪3)d.‬‬ ‫‪024 :)EC .B‬‬ ‫‪.F‬‬ ‫‪ ch:‬ءللاظح ‪Westcott, The Bible In The‬‬ ‫‪A Popular‬‬

‫‪Of The‬‬
‫‪Account‬ة‬
‫‪Collect on And‬‬ ‫‪Reception‬‬ ‫‪Of The Holy‬‬ ‫ول ‪Scriptures‬‬

‫!‬ ‫ح‬ ‫‪ ,Churches 9187,‬م!ف‬ ‫ن!ول‬ ‫&‬ ‫‪:.oC London,‬‬ ‫‪.llan‬‬


‫‪pp‬‬ ‫‪013-‬‬

‫‪;131‬‬ ‫‪.B .F Westcott,‬‬ ‫‪A‬‬ ‫‪General Survey‬‬ ‫‪Of The‬‬ ‫‪fO‬كذلإ‪4‬‬


‫‪tory‬‬ ‫‪ Canon‬ح!‬

‫‪31‬‬
‫هيب! ليت!س (حه ال! ‪.) 235‬‬

‫كاهنأ بروها‪-‬‬ ‫‪ 11‬كان هيبوليتوص‬ ‫أبو افي‬ ‫عبد المسيج بسعط‬ ‫الفس‬ ‫يفول‬

‫ألى‬ ‫وأشار‬ ‫‪ 1‬مرة‬ ‫"ر‬ ‫باسفار العهد اعلجدبد أكثر من‬ ‫واسئشهد‬ ‫وتد افئبس‬

‫ووحعها‬ ‫الى فداسعها‬ ‫أشار‬ ‫العبادية العامة كما‬ ‫فراءنها في الاجتماعات‬

‫‪.101‬‬ ‫الله‬ ‫كلمة‬ ‫وكونها‬

‫بعنرت‬ ‫بكن‬ ‫لم‬ ‫أن هببولبنوص‬ ‫هو‬ ‫الفعى أو !اهله‬ ‫جهله‬ ‫وال!ي‬

‫بطرس‬ ‫ولا برسالة‬ ‫برسالة يعفوب‬ ‫يعنرف‬ ‫بالرسالة الى العبرانعين ولم يكن‬

‫به‬ ‫يشهد‬ ‫الكلام‬ ‫وه!ا‬ ‫يهوذا‬ ‫ولا رسالة‬ ‫الثالمة‬ ‫ولا رسالة يوحنا‬ ‫الثانبة‬

‫رهبان‬ ‫فبقول‬ ‫اليها الفس‬ ‫رهبان الكنبسة الأرثوذكسبة نفسها التي ينئمي‬

‫هيبولبنس‬ ‫اعه‬ ‫روما رجل‬ ‫ؤ‬ ‫لأور!انوص‬ ‫كان معاصرآ‬ ‫‪11‬‬ ‫مفار‬ ‫الأنبا‬ ‫دير‬

‫للعهد‬ ‫سفرأ ذقط‬ ‫اثنبن ومحشرين‬ ‫معلمه‬ ‫ال!ي ذبل مثل‬ ‫تلمي! إيسشبئوص‪،‬‬

‫‪ ،‬ولم‬ ‫معروف‬ ‫كاتبها تبر‬ ‫الى العبرانيبن لأن‬ ‫بالرسالة‬ ‫لم يع!زف‬ ‫إفى‬ ‫الجديد‪،‬‬

‫وبوحنا الأولى‬ ‫الأولى‬ ‫‪ :‬بطرص‬ ‫وهي‬ ‫جامعة‬ ‫رصائل‬ ‫ثلاث‬ ‫يفبل سوى‬

‫يعتببرها‬ ‫كان‬ ‫أخرى‬ ‫مسمحبه‬ ‫لكئاباث‬ ‫أنه أذر باسمخداهه‬ ‫والثانية ‪ .‬الا‬

‫الثانعة‬ ‫بطرس‬ ‫ورصائل‬ ‫قانونية ‪ ،‬منها الرسالة الى العبرانيين‬ ‫الأخر‬ ‫البعض‬

‫‪.1.2‬‬ ‫الراعي لهرباص‬ ‫ويهوذا وكناب‬ ‫وبعفوب‬

‫أعمال‬ ‫‪55‬‬ ‫بسفر‬ ‫ويستمثهد‬ ‫كان يفعبس‬ ‫فإن هيبوليش‬ ‫ذلك‬ ‫بل أكثر من‬

‫الكعاببة‬ ‫دائرة المعارت‬ ‫مريلفا فئفول‬ ‫الأن سفرا‬ ‫تععبره الكنبسة‬ ‫الدي‬ ‫بولس"‬

‫نيبدو أنهم‬ ‫كان ينظر بعبن الرلبة لأوركانوص‪،‬‬ ‫ؤ الغرب حيث‬ ‫أما‬ ‫‪51‬‬

‫‪The‬‬ ‫‪New‬‬ ‫‪Te‬‬ ‫‪!Of‬ص‬ ‫‪ment,‬‬ ‫‪,6918‬‬ ‫‪Seventh‬‬ ‫‪Edi‬‬ ‫‪ o‬ة‬ ‫!ه‬ ‫‪ cmillan & Co.‬ع!‬ ‫"‪.‬‬
‫‪Ltd‬‬

‫‪pp‬‬ ‫‪.London,‬‬ ‫‪352-351.‬‬

‫‪!3‬ئز‬ ‫اضة ‪ -‬ص‬ ‫مكت!هة‬ ‫الأسفر القانونهة الثاصة ‪-‬‬ ‫المقدص‬ ‫الكتب‬ ‫رلمجع‬ ‫بلروخ‬ ‫لفر‬ ‫يالنسبة‬

‫‪14‬‬ ‫ر‬ ‫كتح!شه ‪.-‬عى‬ ‫والفاللبن‬ ‫نفد‬ ‫المفلس !نحلى‬ ‫أ الكنب‬

‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫مرمى‬ ‫ثار جملة‬ ‫الهنا ‪-‬‬ ‫وصلت‬ ‫كف‬ ‫‪-‬‬ ‫الأصلعة‬ ‫النصوص‬ ‫المفدس‬ ‫‪ 2‬الكت!‬
‫معدبق‬ ‫هببولبنص‬ ‫الا في كنابات‬ ‫لها ذكر‬ ‫‪ +‬ولا‪ .‬برد‬ ‫بولس‬ ‫أعمال‬ ‫رفضوا‬

‫مع‬ ‫بولس‬ ‫بصراع‬ ‫يسنشهد‬ ‫وهو لا بذكرها بالاسم ولكنه‬ ‫‪CeA‬‬ ‫أورجما‬

‫‪.151‬‬ ‫الأصود‬ ‫لع جب‬ ‫دانبال‬ ‫ذصة‬ ‫الوحش كدلبل على صدق‬

‫(القون اللائطا‬ ‫‪.‬‬ ‫ت!ليكل اله!ل‬ ‫‪5‬‬ ‫الف يه اخ!‬

‫في نهابة القرن‬ ‫الكناب‬ ‫هذا‬ ‫كنب‬ ‫‪11‬‬ ‫عبد المسبح بسبط‬ ‫بفول القس‬

‫ككل‪،‬‬ ‫الى الانجيل‬ ‫وأشار‬ ‫ممى‬ ‫الإنجيل للفديس‬ ‫كثيرأ من‬ ‫الأول واقتب!‬

‫الانجمل‬ ‫ع‬ ‫ثط‬ ‫عندكم‬ ‫هي‬ ‫كما‬ ‫‪05‬‬ ‫سواء الإ‪-‬نجيل الشفوكط أو المكتوب بقوله‬

‫الانجيل‬ ‫من‬ ‫ويقنبس‬ ‫‪)3 :‬‬ ‫في انجيله‪.‬ا (‪15‬‬ ‫أمر الرب‬ ‫كما‬ ‫و‬ ‫‪)4 .3 :‬‬ ‫(‪15‬‬

‫في‬ ‫أمر السبد‬ ‫كما‬ ‫بل‬ ‫المراهون‪،‬‬ ‫بصلي‬ ‫كما‬ ‫‪ 11‬لا نصلوا‬ ‫بفوله‬ ‫منى‬ ‫للفدبس‬

‫فال‬ ‫الرب‬ ‫و"يأن‬ ‫(‪)8:2‬‬ ‫‪.00‬الخ‪..‬‬ ‫في السماء‬ ‫‪ :‬أبانا الذي‬ ‫هكذا‬ ‫فصلوا‬ ‫انجعله‪،‬‬

‫كتب‬ ‫كما‬ ‫‪ 11‬ولكن‬ ‫بالفول‬ ‫الكعاب‬ ‫ويختم‬ ‫(‪.)9:5‬‬ ‫الحبز للكلأب"‬ ‫لا تعطوا‬

‫العالم‬ ‫وسينظر‬ ‫‪11‬‬ ‫‪ )5:‬ثم يضعف‬ ‫‪14‬‬ ‫الفديشون (زك‬ ‫سياتيم الرب ومعه‬
‫‪. 10 ) 3: 24‬‬ ‫السماه‪.‬ا (مت‬ ‫سحافي‬ ‫آتيآ على‬ ‫مخلصا‬

‫بأسفار‬ ‫يسئشهدوا‬ ‫الحال بهؤلا‪ +‬الفساوسة حنى‬ ‫الدرجة وصل‬ ‫الهذه‬

‫قول‬ ‫حد‬ ‫‪ -‬على‬ ‫الكنسي‬ ‫التاريخ‬ ‫وهذه شهادة أبو‬ ‫مربئفة‬ ‫وكنابات‬

‫الأسفار‬ ‫وضمن‬ ‫‪51‬‬ ‫الأسقار المرفوضة‬ ‫في كعابه عن‬ ‫‪ -‬يقول‬ ‫القساوسة‬

‫الراعي‪،‬‬ ‫بسفر‬ ‫و ما يسمى‬ ‫أيضآ أعمال بولس‬ ‫يعنبر‬ ‫‪ ،‬جمب أن‬ ‫المرفوضة‬

‫بسمى‬ ‫الى هذه رسالة برنابا الكي لا تزال بافعة‪ ،‬وما‬ ‫يضاف‬ ‫ورربلا بطرص‪،‬‬

‫الأسفار‬ ‫نادر) أصبحت‬ ‫أنه ( بفدؤ‬ ‫وبهذا بنضح‬ ‫‪.211‬‬ ‫نعالبم الرسل‬

‫الأبوكريفي الذي يذكر‬ ‫ا‪،‬عمال‬ ‫بسفر‬ ‫لا نستشهد‬ ‫(ذآ‬ ‫فلماذا‬ ‫المرذوضة حخة‬
‫‪ht‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ص‬ ‫بولى‬ ‫‪ -‬ابوكريفا‪ -‬اعمل‬ ‫أ‬ ‫حرت‬ ‫الكتاببة‬ ‫! دانرة المعارف‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫‪127‬‬ ‫‪ 2‬ت!يخ الكنية ‪ -‬يوسابيوس القيصري ر‪ 25:‬صفحة‬


‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪33‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫هعالي‬ ‫الأمل‬ ‫مكانه أ ‪ ،‬فعلى‬ ‫(نسان آخر‬ ‫بل صلب‬ ‫ان المسمح لم يصلب‬

‫بها‬ ‫تسعشهد‬ ‫في الوثيقة المورانورية التي‬ ‫هذا السفر‬ ‫سهادة تأتي لصالح‬

‫الوثيقة‬ ‫كاتب‬ ‫اشاؤ‬ ‫يبدو من‬ ‫‪!11‬‬ ‫تفول دائرة المعارت الكعابية‬ ‫حيث‬

‫الأعمال‬ ‫م) الى سفر‬ ‫‪091‬‬ ‫(ببان بالأسفار المعترف بها في حوالي‬ ‫المورانوهـلة‬

‫كل‬ ‫أمحمال‬ ‫‪11‬‬ ‫يقول‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫للأعمال‬ ‫آخر‬ ‫الى سفر‬ ‫بثير‬ ‫الكتابي ‪ ،‬أنه ربما كان‬

‫في حدود‬ ‫لوقا ببراعة لئاوفعلس‪،‬‬ ‫كنبها‬ ‫فقد‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫في ‪7‬كتاب‬ ‫موجودة‬ ‫الرسل‬

‫اسنث!هاد‬ ‫عن‬ ‫شيء‬ ‫ذكؤ‬ ‫عدم‬ ‫من‬ ‫ما وفع منها لمحت بصره ‪ ،‬كما‪ .‬يظهر ذلك‬

‫‪.11‬‬ ‫روما لأسباني‬ ‫من‬ ‫بولس‬ ‫أو رحلة‬ ‫بطرس‬

‫لم يمت‬ ‫يخبرنا أن المشيع‬ ‫بسفر أعمال يوحنا الذي‬ ‫لا نستشهد‬ ‫ولماذا‬

‫الفبر وأسلم‬ ‫بهدوء ؤ‬ ‫ثم اضطجع‬ ‫قبرأ‬ ‫أمر يوحنا أن مجفر له‬ ‫!انما‬ ‫مصلويأ‬

‫‪.‬‬ ‫الروح ‪2‬‬

‫في الفرون‬ ‫في الكنعسة‬ ‫ئفرا‬ ‫كان‬ ‫يوحنا‬ ‫أعمال‬ ‫ان سفر‬ ‫هذا اذا علمنا‬

‫الذي‬ ‫الإسكندري‬ ‫رواية أكلمندس‬ ‫بحسب‬ ‫وذلك‬ ‫الدوائر ابخقويمة‬ ‫الأولى في‬

‫(الفرن الخامسه!أ‬ ‫بروكورس‬ ‫وفد استخدمها‬ ‫الفساوسة‬ ‫به حضرات‬ ‫بستشهد‬

‫(الفرن‬ ‫أبيداس‬ ‫اسنخدمها‬ ‫كما‬ ‫الرسول‬ ‫رحلات‬ ‫في تأليف رواية عن‬

‫كان‬ ‫الديداخي‬ ‫الصاعفة تأتي عندما نعلم أن كاتب‬ ‫السادس )‪ ،3‬ولكن‬

‫المفدس الذي بين ايدينا فيفول‬ ‫في الكناب‬ ‫من أسفار كير موجودة‬ ‫يفعبس‬

‫لمن‬ ‫تعر!‬ ‫حتى‬ ‫في يدك‬ ‫هدا فقد فيل ‪ :‬لنعرق صدقنك‬ ‫ويخصوص‬ ‫‪11‬‬

‫الموجود‬ ‫المفدس‬ ‫بالكتاب‬ ‫هذا النص‬ ‫المحاولاث للصق‬ ‫‪ ،.4‬وكل‬ ‫‪11‬‬ ‫نعطبها‬

‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ -‬صفحة‬ ‫ابوكريفا‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫حرف‬ ‫الكتابية‬ ‫‪jjwi‬‬ ‫دالرة‬ ‫أ‬

‫يوحنا صفحة‪9‬‬ ‫‪ -‬اعمل‬ ‫ابوكريفا‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪ 2‬ثاثرة المعارف الكتابية حرت‬

‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪94‬‬ ‫صفحة‬ ‫بوحنا‬ ‫‪ -‬اعمل‬ ‫ابوكريفا‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫حرف‬ ‫الكتابية‬ ‫‪ 3‬ثالرة المعلرف‬

‫ال!ابق‬ ‫المرجع‬ ‫‪ 52‬نفى‬

‫‪15‬‬ ‫كا‬ ‫‪ 6‬صفحة‬ ‫‪:‬‬ ‫أ‬ ‫ا! تعلبم الرسل‬ ‫الديداخي‬ ‫‪53‬‬
‫أو‪.‬باحثأ منصقا‬ ‫كلها محاولات لا تقنع عقلآ سليمأ‬ ‫هي‬ ‫بين أيدينا‬

‫له احمأ ولا موطنأ ولا‬ ‫الذكط لا نعرف‬ ‫الديداخي‬ ‫هذا أن كانب‬ ‫من‬ ‫والأكرب‬

‫أو أنه يذكر‬ ‫معى‬ ‫انجيل‬ ‫من‬ ‫واحدة أنه يقتبس‬ ‫لمرة‬ ‫لنا ولو‬ ‫هرلة لم يذكر‬

‫انجعل‬ ‫عن‬ ‫كلامه‬ ‫كل‬ ‫‪3‬‬ ‫بعيد !انما كان‬ ‫ولا من‬ ‫فرلب‬ ‫نفسه لا بن‬ ‫متى‬

‫في أنجيله‬ ‫أمر الرب‬ ‫كما‬ ‫بل‬ ‫كالمرائين‪،‬‬ ‫قوله ‪ 11‬ولا تصلوا‬ ‫انظر مثلا‬ ‫الرب‬

‫أ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫هكذا‬ ‫فصلوا‬

‫! الاققبامع!‬ ‫هامة ص! م! ضو‬ ‫‪،‬‬ ‫قاعه‬

‫نركه‪ .‬المسيح فمه أمواله‬ ‫هناك إنجيل‬ ‫لا ننكر أن يكون‬ ‫كمسلمين‬ ‫نحن‬

‫وأضاذوا‬ ‫منها كعيرون‬ ‫قد أخذ‬ ‫الإنجيله‬ ‫المادة‬ ‫بان هذه‬ ‫نعتقد‬ ‫وأمثاله ولكننا‬

‫‪ ،‬فالمتتبع‬ ‫المسيح‬ ‫صلب‬ ‫موضوع‬ ‫مثل‬ ‫وأخبار غير سليمة‬ ‫اليها معلوفات‬

‫الكنيسة‬ ‫عليهم‬ ‫تطلق‬ ‫ممن‬ ‫الأولى سوا‪+‬‬ ‫في الكنيسة‬ ‫لمنهجية التحرلف‬

‫مجموعة‬ ‫الى الكنيسة يجد أنبم كانوا يستخدمون‬ ‫هراطفة أو ممن ينتسبون‬

‫كير‬ ‫معلومات‬ ‫مزلفأ بإضافة‬ ‫منها عملا‬ ‫ايأخبار الحقيفية ثم يصعغون‬ ‫من‬

‫الأساطير‪.‬‬ ‫من‬ ‫في أكوام‬ ‫العاريخية‬ ‫الحفائق‬ ‫اليه فعضيع‬ ‫حقيقية‬

‫أعمارع بولس‪.‬‬ ‫في سفر‬ ‫نكلا‬ ‫قصة‬ ‫‪:‬‬ ‫ذلك‬ ‫ولنأخلع معالأ على‬

‫طائفة قولة بأحمها في‬ ‫تاريخبة في هذا السفر يؤلدها وجود‬ ‫تهناك حقائق‬

‫نفود باحمها‬ ‫اكتشاف‬ ‫من‬ ‫تلعكد وجودها‬ ‫حفيفية‬ ‫سلوقية ‪ .‬ونرلفينا شخصعة‬

‫‪،‬‬ ‫ومريبة للإمبراطرر كلوديوس‬ ‫بنطس‬ ‫الثاني ملك‬ ‫أم الملك بولعمون‬ ‫وكانت‬

‫وتشهد‬ ‫اياولى لها‬ ‫زلارة بولى‬ ‫في أنطاكيا وقت‬ ‫وجودها‬ ‫من‬ ‫شك‬ ‫ولا يوجد‬

‫الجغرافية‬ ‫الناحية‬ ‫دفة الرواية في هذا السفر من‬ ‫الجغرافعة عن‬ ‫الاكعشأفات‬

‫لسترة الى‬ ‫فيه من‬ ‫سار‬ ‫(ن بولس‬ ‫فهو يذكر الطرلق الملكي الذى تفول‬

‫‪172‬‬ ‫‪ 2‬صفحة‬ ‫‪:‬‬ ‫الرعل ‪8‬‬ ‫تعليبم‬ ‫الديداخي اي‬ ‫أ‬

‫‪35‬‬
‫في‬ ‫مستخدمأ‬ ‫النظر‪ ،‬لأنه بينما كان الطريق‬ ‫تستلفت‬ ‫حقيفة‬ ‫أبفونية‪ ،‬وهي‬

‫في الربع‬ ‫منتظم‬ ‫كطريق‬ ‫استخدامه‬ ‫العسكرعلة أهمل‬ ‫للأغراض‬ ‫أيام بولس‬

‫في‬ ‫المسيحيين‬ ‫تكلا وسعولعرع بين‬ ‫قصة‬ ‫الفرن الأول ومد راجت‬ ‫الأخيى من‬

‫عنوانها الوليمة‬ ‫شعرلة‬ ‫قصعدة‬ ‫سواه وهناك‬ ‫حد‬ ‫الشرق والغرب على‬

‫‪ ،‬وفي تلك‬ ‫الخاص‬ ‫غاليا‪ ،‬في الفرن‬ ‫جنوب‬ ‫شعراء‬ ‫‪ ،‬أحد‬ ‫كيبرعلان‬ ‫كتبها‬

‫العظيمة ‪ ،‬وكعاب‬ ‫ع‬ ‫الكتابية‬ ‫الشخصيات‬ ‫في مستوى‬ ‫الفصيدة تبدو تكلا‬

‫من‬ ‫اقتبس‬ ‫بولس ‪ .‬وقد‬ ‫مأخودع كله ‪.‬من أعمال‬ ‫ولولكسينا‬ ‫زاسيف‬ ‫أعمال‬

‫الأسكندري‪،‬‬ ‫منها أيضا أكلمندسع‬ ‫واقتش‬ ‫هذه القصة امتباسين قصيرلن‬

‫أسيا‬ ‫قساوسة‬ ‫من‬ ‫تأتي الصاعقة أن هذا السفر مد الفه وزوره فى‬ ‫ولكن‬

‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫بالهراطقة ‪ -‬زسعف‬ ‫الكنيسة‬ ‫ممن تدعوهم‬ ‫‪ -‬بالطبع لم يكن‬

‫بهذا‬ ‫هذا القس‬ ‫اععرف‬ ‫ودعلك بشهادة ترتليان وقد‬ ‫تعظيم بولس‬ ‫بقصد‬
‫والتزييف حبأ في بولسأ‬ ‫التحرلف‬

‫أو مرقس‬ ‫متى‬ ‫(نجيل‬ ‫المحرفة سواة‬ ‫أن الكتب‬ ‫المثال ‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫الشاهد‬

‫وأمعال‬ ‫تاريخية وجغرافية‬ ‫بها حفاثق‬ ‫قد يكون‬ ‫معلا شك‬ ‫أو لوقا أو في‬

‫ما فيها‬ ‫هذه الكتب كل‬ ‫هل‬ ‫فعلا ولكن الإشكالية هي‬ ‫المسيح‬ ‫مالها‬

‫التحريف‬ ‫أكوام من‬ ‫التاريخسعة في‬ ‫الحقاثق‬ ‫من‬ ‫بعض‬ ‫هى‬ ‫أم‬ ‫صحيح‬

‫والفاظ‬ ‫عباراث‬ ‫الكنيسة من‬ ‫رفضته‬ ‫مما‬ ‫بخلوا عمل‬ ‫والتخريف ‪ ،‬فلا يكاد‬

‫لهدعا هو‬ ‫المناسب‬ ‫العليل‬ ‫في الأسفار التي قبلعها الكنيسة ولعل‬ ‫موجودة‬

‫هذه‬ ‫اليه من‬ ‫الى ما وصل‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫منه الجميع ثم أضاف‬ ‫أخذ‬ ‫أصل‬ ‫وجود‬

‫وتعيقة‬ ‫سوا‪+‬‬ ‫ا‪،‬صل‬ ‫هذا‬ ‫تسمية‬ ‫ما كانت‬ ‫أيأ‬ ‫عنده ‪- ،‬‬ ‫من‬ ‫(ضافات‬ ‫المواد‬

‫المسيح‪-‬‬ ‫(تجيل‬ ‫عنها العلماء أو نسمعه‬ ‫‪" 51‬هه ‪ 2‬التي تكلم‬ ‫ب‬ ‫تعرف‬

‫‪47‬‬ ‫‪-45‬‬ ‫بولى صفحة‬ ‫اعمل‬ ‫‪-‬أبوكريفا‪-‬‬ ‫أ‬ ‫حرف‬ ‫بنصريف‬ ‫الكنابية‬ ‫ا ققلأ عن !الرة المعلرف‬

‫ومتى احموهاه‬ ‫كانت هنك وثيقة نقل عنها مرقى‬ ‫أنه‬ ‫المقدس‬ ‫الكت!‬ ‫علمله‬ ‫اكب‬ ‫‪2‬ءى‬

‫‪3‬‬ ‫صه‬ ‫المسكين‬ ‫ش‬ ‫‪ -‬الأب‬ ‫محسب القلبس مرقى‬ ‫الالمحيل‬ ‫مثلأ‬ ‫ضائعة الأن انظر‬ ‫وهي‬
‫أن ه!‪.‬‬ ‫افترهى الفس‬ ‫لماذا‬ ‫‪-:‬‬ ‫ونسأل‬ ‫الدبداخي‬ ‫لكتاب‬ ‫نعود‬

‫افتباسانه‬ ‫لا تكون‬ ‫لماذا‬ ‫‪3‬‬ ‫أبدبنا‬ ‫الموجود ببن‬ ‫متى‬ ‫انجعل‬ ‫من‬ ‫الافتباصات هي‬

‫يهثوي‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫الدي‬ ‫العبرانيين‬ ‫من (نجعل متى ال!ي كان بين يدي‬ ‫هي‬

‫‪،‬ن‬ ‫وجاهثه‬ ‫الفول‬ ‫لهدا‬ ‫ألوهعة المسبح أ ؟ ولعل‬ ‫عن‬ ‫أكط عبارة نثكلم‬ ‫على‬

‫أنه يؤله‬ ‫بععد‬ ‫ولا من‬ ‫ئرلب‬ ‫منها لا من‬ ‫أكي عبارة يفهم‬ ‫لا يدكر‬ ‫الدبداخي‬

‫الني‬ ‫الكلمة‬ ‫نفس‬ ‫وهي‬ ‫‪11‬‬ ‫فثاك‬ ‫‪11‬‬ ‫بكلمة‬ ‫المسبح بل دائما ما يصفه‬

‫داود النبي فيفول‪:‬‬ ‫في وصف‬ ‫بستخدمها‬

‫كرمة داود فثاك المقدسة‬ ‫لأجل‬ ‫يا أبانا‬ ‫نشكرك‬ ‫الكأس‬ ‫أولا بخصوص‬ ‫‪11‬‬

‫بنضح‬ ‫الى الأبد" ‪ 2.‬وهنا‬ ‫المجد‬ ‫فناك لك‬ ‫بواسطة يسوع‬ ‫لىلاها‬ ‫الني عرقنا‬

‫الاله المعبود ‪.‬‬ ‫الله‬ ‫تماما بينه وبين‬ ‫ولفصل‬ ‫لا يؤله المسيح‬ ‫أن الكاتب‬ ‫جلعآ‬

‫‪ ،‬ولكن‬ ‫(فخارسثعا‬ ‫كلمة‬ ‫اسعخدم‬ ‫أن الكاتب‬ ‫والنقطه الثانعة هي‬

‫لعس‬ ‫‪ ،‬فاهكل‬ ‫الآن‬ ‫نمارسه الكبسة‬ ‫مختلفآ نمامآ عما‬ ‫طقسا‬ ‫أنه يمارس‬ ‫يتضح‬

‫حثى‬ ‫هي أكل‬ ‫وانما‬ ‫الفرلان‬ ‫كما هو الآن عيارة عن قطعة صغيرة جدآ من‬

‫أيها الأب‬ ‫نشكرك‬ ‫هكدا‬ ‫الامتلاه فهو يفول‪ 11 :‬بعد أن ممتلثوا اشكروا‬ ‫‪0‬‬

‫المعرفة‬ ‫أجل‬ ‫في قلوبنا ومن‬ ‫الدط أسكنته‬ ‫القدوس‬ ‫احمك‬ ‫من أجل‬ ‫الفدوس‬

‫الأباد‬ ‫هالى‬ ‫المجد‬ ‫فتاك ‪ .‬لك‬ ‫التي عرفتنا بها بواسطة ‪ 3‬يسوع‬ ‫والإيمان والخلود‬

‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫الامتلاء‬ ‫منها المتناول حتى‬ ‫التي يأكل‬ ‫ه!‪.‬‬ ‫أفخارسثعا‬ ‫‪ 411‬فأي‬

‫المفدس الدط بين‬ ‫مع الكماب‬ ‫قد تثعارمز‬ ‫ثم هناك تعاليم في الديداخي‬

‫والئسم‬ ‫الحلف‬ ‫جواز‬ ‫يعني‬ ‫‪ 11‬لا لمحنث ‪ 511‬وه!ا‬ ‫فهو يقول‬ ‫أيدينا ا‪،‬ن‬

‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ضفحة ‪-‬‬ ‫المسكين‬ ‫متى‬ ‫ب‬ ‫' ‪I‬‬ ‫القديى متى ‪-‬‬ ‫! الاممل مسب‬

‫‪174‬‬ ‫‪ 2‬صفحة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫اي تعليم الرسل‬ ‫‪ 2‬الديداخي‬

‫لمعرلة الأيمك‪.‬‬ ‫الله‬ ‫عند‬ ‫من‬ ‫كوصيلة‬ ‫المسيح‬ ‫طكر‬ ‫ثاثما الكاتب‬ ‫‪ 3‬لاحظ‬

‫و ‪176‬‬ ‫‪175‬‬ ‫أ ‪ 2 -‬صفحة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 4‬الديداخي اي نعلبم الربل ‪15‬‬

‫‪915‬‬ ‫‪ 3‬صفحة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 5‬الدبلاخي أي تعلهم الرسل ‪2‬‬

‫‪37‬‬
‫ايضا حمعتم أنه قيل‬ ‫‪11‬‬ ‫هذا مع قول انجيل مثى‬ ‫يتفق‬ ‫الا لمحنث فهل‬ ‫شرلطة‬

‫لا لمحلفوا‬ ‫لكم‬ ‫فأقول‬ ‫وأما أنا‬ ‫أمسامك‪.‬‬ ‫للرب‬ ‫للقدماه لا لمحنث بل أوف‬

‫فدمبه‪.‬ولا‬ ‫لأنها موطئ‬ ‫ولا بالأرض‬ ‫اله‪.‬‬ ‫لأنها كرسي‬ ‫بالسماء‬ ‫البنة ‪.‬لا‬

‫أن‬ ‫لا ‪-‬تقدر‬ ‫لأنك‬ ‫برأسك‬ ‫العظيم ‪ .‬ولا تحلف‬ ‫الملك‬ ‫لأنها مدينة‬ ‫بأورضلعم‬

‫نعم نعم لا لا‪.‬وما‬ ‫كلامكم‬ ‫بيضا‪ +‬أو سوداء‪ .‬بل ليكن‬ ‫واحدة‬ ‫شعرة‬ ‫معل‬

‫أنه يفتبس‬ ‫ان نقول‬ ‫هذا يمكن‬ ‫بعد‬ ‫فهل‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫الشرير‬ ‫من‬ ‫فهو‬ ‫ذلك‬ ‫زاد على‬

‫ببن أيدينا الأن ‪1131‬‬ ‫الذي‬ ‫مثى‬ ‫انجيل‬ ‫من‬

‫خطية‬ ‫ولا تدينوه كل‬ ‫بالروح لا !ربوه‬ ‫نبي بثكلم‬ ‫وجاء أيضآ " وكل‬

‫فلا تغفرا ا‪2‬‬ ‫الخطمة‬ ‫أما هذه‬ ‫تغفر‬

‫أيها الأحباه‬ ‫‪11‬‬ ‫بين أيدينا الآن‬ ‫الذي‬ ‫المقدس‬ ‫في الكتاب‬ ‫بما جاه‬ ‫ه!ا‬ ‫قارن‬

‫لأن أنبياه كذبة‬ ‫الله‬ ‫من‬ ‫هي‬ ‫بل امنحنوا الأرواح هل‬ ‫روح‬ ‫كل‬ ‫لا تصدقوا‬

‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫العالم‬ ‫الى‬ ‫خرجرا‬ ‫قد‬ ‫كيرين‬

‫نبي‬ ‫‪ 11‬كل‬ ‫يقول‬ ‫فهو‬ ‫بثعالعم غريبة‬ ‫ئعفم‬ ‫الديداخي‬ ‫ثم ان‪.‬كانب‬

‫مثلما‬ ‫‪ ،‬ولا ئعفم بأن يعمل‬ ‫العالم‬ ‫الكنيسة في‬ ‫سر‬ ‫فد اختبر ولعمل‬ ‫حقعفي‬

‫الأنبماء‬ ‫أيضآ‬ ‫عمل‬ ‫هكذا‬ ‫الله‬ ‫يعمل هؤ فلا تدينوه لأن دبنوننه عند‬

‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ما‬ ‫ا‬ ‫لقد‬ ‫ا‬

‫مخثلف‬ ‫اتجيل‬ ‫عن‬ ‫وأكبر دليل على أن كاتب الديداخي كان يتكلم‬

‫أما بخصوص‬ ‫‪11‬‬ ‫قوله‬ ‫الكنيسة الأن هو‬ ‫عن الأناجيل الي بأيدي‬ ‫تماما‬

‫‪ :‬كل‬ ‫الأمر هكذا‬ ‫والأنبعا‪ .‬فاعلموا أنه وفقآ لتعلبم الإنجيل يكون‬ ‫الرسل‬

‫‪37 - 33‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لأعى ‪5‬‬

‫‪182‬‬ ‫‪ 6‬صفحة‬ ‫‪:‬‬ ‫اى تعليم الرصل ‪11‬‬ ‫‪ 2‬الديداخي‬


‫‪ht‬‬

‫‪ 3‬ا يوحنا ‪ : 4‬أ‬


‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫‪185‬‬ ‫‪ 1 :‬ا صفحة‬ ‫‪11‬‬ ‫أي تعليم الرعل‬ ‫‪ 4‬الليداخي‬


‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫بوم واحد أو بوم‬ ‫لا ببفى محندكم سوى‬ ‫يأتي البكم اقبلو‪ .‬كرب‪.‬‬ ‫رسول‬

‫الرسول ‪ ،‬فلا‪.‬‬ ‫عندها يمضي‬ ‫آ فهو في‪.‬‬ ‫أبا‬ ‫ثلاثة‬ ‫ف!ن مكث‬ ‫عند الضرورة‬ ‫آخر‬

‫ني‬ ‫نهو‬ ‫دراهم‬ ‫طلب‬ ‫أما ارا‬ ‫أن بدرك بينآ‬ ‫الى‬ ‫خبز‬ ‫سوى‬ ‫ث!يثأ‬ ‫بأخ!‬

‫نففر أما‬ ‫خطبئة‬ ‫كل‬ ‫بالروح لا ممربو‪ .‬ولا ندبنؤ‬ ‫نمي بنكلم‬ ‫كارب ‪ .‬وكل‬

‫‪111‬‬ ‫فلا ننفر‬ ‫الحطبثة‬ ‫هذه‬

‫هذا الكلام أ‬ ‫جاه‬ ‫(نجيل‬ ‫‪ ،‬في أي‬ ‫الله‬ ‫هداكم‬ ‫أخبرونا‬

‫احمأ ولا‬ ‫له‬ ‫لا نعرت‬ ‫الدي‬ ‫الديداخي‬ ‫ي!تكلم كاثب‬ ‫أكط انجيل‬ ‫وعن‬

‫‪111‬‬ ‫ولا هوية‬ ‫موطنأ‬

‫‪3‬ء)‬ ‫يلا (‪3.7‬‬ ‫الوهه‬ ‫صيه !‬ ‫‪ .‬أثنا‬ ‫قانه ن ‪+‬القه ييع!‬

‫‪ 367‬م كعب‬ ‫" وفي سنة‬ ‫أبو افي‬ ‫المسيح بسيط‬ ‫عبد‬ ‫يفول الفس‬

‫والثلاثين يؤكد‬ ‫التاسعة‬ ‫في رسالته الفصمحة‬ ‫الرصولي‬ ‫أثناسعوس‬ ‫الفديس‬

‫أسفار العهد الجديد‬ ‫ووحي‬ ‫بصحة‬ ‫أجمع‬ ‫العالم‬ ‫الكنيسة كلها في‬ ‫ابمان‬

‫أسفار العهد الجدبد ففط‬ ‫الفس‬ ‫وهنا بسرد‬ ‫‪11‬‬ ‫‪0000000000‬‬ ‫كالأني‬ ‫‪ 27‬وهي‬ ‫اد‬

‫أيضأ على‬ ‫التاسعه والثلاثين تحثوي‬ ‫ذإن رسالة أثناسيوس‬ ‫وهذا أمر عجيب‬

‫التي‬ ‫الفقرات‬ ‫الني نسبق‬ ‫في الأسطر‬ ‫موجودة‬ ‫أسفار العهد الفديم وهي‬

‫مزونة‬ ‫نكفيه‬ ‫سوت‬ ‫ر‪ -‬وعموما‬ ‫خي‬ ‫المانع‬ ‫نفلها الفس المنصف ‪ -‬فلعل‬

‫دير‬ ‫رهبان‬ ‫على لسان أحد‬ ‫وذلك‬ ‫السابفة‪،‬‬ ‫البحث وسنذكر له الففراث‬

‫أن‬ ‫المنصف‬ ‫‪ -‬ل!عل الفس‬ ‫من أفدم أديرة الرهبنة في الكنيسة الأرثوذكسية‬

‫أمامكم‬ ‫أن أضع‬ ‫‪ ..0 11‬اسثحسنت‬ ‫النص‬ ‫يععلم المنهجية العلمية ‪! -‬اليك‬

‫الذين‬ ‫على‬ ‫نحكم‬ ‫حتى‬ ‫الينا‬ ‫والمسلمة‬ ‫القانونمة المعتبرة أنها الهية‬ ‫الكتب‬

‫يفرح كل من بفي راسخأ في الطهارة‬ ‫لكي‬ ‫سفطوا وضلوا‪ ،‬ومن جهة أخرى‬

‫‪182‬‬ ‫‪-181‬‬ ‫‪ 7 - 3‬دفحة‬ ‫‪:‬‬ ‫الدبلاخي أى تعليم الرصل ‪11‬‬ ‫أ‬

‫‪93‬‬
‫أنها مسلمة‬ ‫حمعت‬ ‫وكما‬ ‫الفديم‬ ‫كتابأ للعهد‬ ‫اثنان وعشرون‬ ‫والنقاوة ‪ .‬هناك‬

‫العبرية أما ترتيبهم وأحماؤهم فهو كما يلي‪ :‬أولأ‬ ‫الحروف‬ ‫عدد‬ ‫بحسب‬ ‫المنا‬

‫كعاب‬ ‫اللاهـلين‪ ،‬والعدد‪ ،‬والعثنمة‪ ،‬يعبعهم‬ ‫التكوين ثم الخروج ‪ ،‬وبعده‬

‫‪ ،‬الأول‬ ‫للملوك‬ ‫إبمفار‬ ‫أرلعة‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ويلي‬ ‫نبرن‪ ،‬القضاة ‪ ،‬راعوث‬ ‫بن‬ ‫يشوع‬

‫الأنشاد‪،‬‬ ‫‪ ،‬ونشيد‬ ‫والجامعة‬ ‫المزامير والاثثال‬ ‫ذلك‬ ‫وبعد‬ ‫واحد‬ ‫كعاب‬ ‫وإلثاني‬

‫وأرميا‬ ‫أشعيا‪.‬‬ ‫ثم‬ ‫كمابأ واحدأ‬ ‫وئععبر‬ ‫الأنبياه الصغار‬ ‫‪ ،‬والاثنا عشر‬ ‫وأيوب‬

‫ودانيال ‪،‬‬ ‫حزذعال‬ ‫ذلك‬ ‫‪.‬وبعد‬ ‫واحد‬ ‫ارميا كتاب‬ ‫باروخ ‪ ،‬والمراثي ررسالة‬ ‫مع‬

‫الدمة‬ ‫ولأجل‬ ‫‪........‬‬ ‫العهد القديم‬ ‫كتب‬ ‫واحد‪ .‬هذه هي‬ ‫منهما كتاب‬ ‫كل‬

‫الأباء حددوا‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫القانون‬ ‫كتبأ لم يشملها‬ ‫أيضآ أن هناك‬ ‫أضيف‬ ‫المتناهية‬

‫وهي‪:‬‬ ‫النفوى‪،‬‬ ‫هـبرنلدون أن بننلمذواع لكلام‬ ‫البنا حدبثأ‬ ‫نها للمنضمبن‬ ‫مراه‬

‫وطوليت‬ ‫بن سبراخ‪ ،‬أسئر ويهوديت‬ ‫يشوع‬ ‫سليمان ‪ ،‬و خكمة‬ ‫حكمة‬ ‫‪11‬‬

‫الأسفار الفانونية الثانية من‬ ‫أنه يخرج‬ ‫كلام أثناسيوس‬ ‫من‬ ‫‪ 11‬والواضع‬

‫وان كان‬ ‫لا يعتبرها أسفارأ مقدسه‬ ‫فهو‬ ‫الفانون الا رسالة ارمبا وباروخ‬

‫كتابات أخرى‬ ‫للمسيحية حديثآ كأي‬ ‫للمنضمين‬ ‫للقراءة‬ ‫يععبرها صالحة‬

‫من أن الكنيسة الأرثوذكسبة‬ ‫بالرغم‬ ‫مفدسة‬ ‫مفيدة ولكن ليست ككتب‬

‫حذفوا‬ ‫لأنهم‬ ‫الإيمان‬ ‫عن‬ ‫يهوه منحرفون‬ ‫وشهود‬ ‫تعتبر أن البروتسعانت هم‬

‫المفدس ‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫هذه الأسفار من‬

‫المفيدة‬ ‫بين الكتب‬ ‫من‬ ‫يذكر‬ ‫لم‬ ‫ر العجيب الغريب أن أثناسيوس‬

‫أثناسوس‬ ‫الفديس‬ ‫على‬ ‫ينطبق‬ ‫سفرا المكابيين الأول والثاني فهل‬ ‫ل!طلاع‬

‫المبجل‪.‬‬ ‫القس‬ ‫المفدس اللي بيد خضرة‬ ‫قول الكتاب‬

‫نصيبه‬ ‫الله‬ ‫هذه النبؤة يحذف‬ ‫من أقوال كتاب‬ ‫‪ 11‬وان كان أحد ‪.‬يح!ف‬

‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 95‬و‬ ‫سفحة‬ ‫مرذ!‬ ‫دار مجلة‬ ‫العهد القديم كما عرلته كنيسة الأسكندر ت‬ ‫أ‬
‫‪111‬‬ ‫المكئوب في هدا الكئاب‬ ‫المقدسة ومن‬ ‫المدينة‬ ‫الحماة ومن‬ ‫سفر‬ ‫من‬

‫ريلاد عما‬ ‫المفدس‬ ‫للكتاب‬ ‫باروخ‬ ‫بإضافعه رصالة ارمعا وسفر‬ ‫وهل‬

‫يسمع‬ ‫لبهلى من‬ ‫!ني أشهد‬ ‫‪11‬‬ ‫فيه قول الكئاب‬ ‫عند البرونسعانث ب!دق‬

‫عليه الضربات‬ ‫الله‬ ‫هدا فيلد‬ ‫فيلد على‬ ‫(ن كان أحد‬ ‫أقوال نبوة هدا الكتاب‬

‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫الكنابا‬ ‫هدا‬ ‫في‬ ‫المكنوبة‬

‫مجمع‬ ‫فرارات‬ ‫الكنيسة بنص‬ ‫محرومأ من‬ ‫أثناسيوس‬ ‫ئعنبر الفديس‬ ‫وهل‬

‫الكئب‬ ‫بجمبع‬ ‫هسن لا يعنرت‬ ‫(كل‬ ‫الفاهسل‬ ‫سنة ‪ 1546‬م‬ ‫المنعفد‬ ‫نرنت‬

‫الموجودة نص الفولجانا ئعئبر محروما )‪13‬‬

‫أو‬ ‫غير مهرطق‬ ‫الأباه‬ ‫من‬ ‫يبقى‬ ‫محرومآ فمن‬ ‫فإذا كان أثناسعوس‬

‫‪llm‬‬ ‫محروم‬

‫العقيدة بعد هلا الذي ذكرناه ‪.11‬‬ ‫لا أخال أحدآ منهم أرثوذكسي‬

‫والثاني‪،‬‬ ‫الأول‬ ‫ومكابيين‬ ‫وبهوديت‬ ‫طوبيا‬ ‫بإلهامية‬ ‫يؤمن‬ ‫لأنه لم ‪-‬يكن‬

‫الرسولي‬ ‫أثناسوس‬ ‫الفديس‬ ‫عن‬ ‫أن ننزع‬ ‫الأوان‬ ‫على هدا هل آن‬ ‫وبنا"‬

‫أثناسيوس‬ ‫أو‬ ‫احمه أثناسبوس الأسكندري ذفط‬ ‫لقب" فديس" فيصبح‬

‫الهرطوفي ‪31‬؟‬

‫ء)‬ ‫‪386‬‬ ‫(‬ ‫اضليمافى‬ ‫الأو‬ ‫صيرلس‬

‫المعتبرلن لا‬ ‫الكنيسة‬ ‫آباه‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫أن جميىلس الأورشلبمي‬ ‫ئصرصق‬ ‫من‬

‫الجديد‬ ‫للعهد‬ ‫‪ 11‬بالنسبة‬ ‫تعالوا بنا نقرأ كلامه‬ ‫اللاهوتي‬ ‫برؤبلا يرحنا‬ ‫يؤمن‬

‫مزيفة وضارة‬ ‫لديهم كتابات‬ ‫أما بالنسبة للاخرين‬ ‫أربعة أناجبل ذفط‬ ‫بوجد‬

‫‪91‬‬ ‫‪:‬‬ ‫رؤبة ‪22‬‬ ‫أ‬

‫‪2‬ء‬
‫‪22:18‬‬ ‫رؤلة‬

‫‪98‬‬ ‫صفحة‬ ‫‪-‬‬ ‫مرمى‬ ‫ثار مجلة‬ ‫الإسكندرية ‪-‬‬ ‫‪ 3‬العهد القديم كما عرلته كنية‬

‫‪41‬‬
‫ذلك‬ ‫باسم انجيل‬ ‫توما والدي غلف‬ ‫أيضأ انجيلأ بدسب‬ ‫والهراطقة كعبوا‬

‫الرسل‬ ‫‪ .‬ونقبل أيضأ أعمال‬ ‫الادراك‬ ‫محدودى‬ ‫الدي ئهلك أرواح أولئك‬

‫وبطرس‬ ‫كاثوليكية ليعقوب‬ ‫رساثل‬ ‫سبعة‬ ‫ذلك‬ ‫وأاضافة الى‬ ‫الاثنى عشر‬

‫‪151‬‬ ‫الأرلعة عشر‬ ‫بول!‬ ‫لاولوحنا ويهوذا وفي آخر اعمال ‪21‬لرسل نأتي رسائل‬

‫نأبن ذكر رذلا بوحنا اللاهوتي‬

‫‪s‬‬ ‫'‪.Cyril‬‬
‫‪Catechetical Lectures,‬‬ ‫‪iv 1.36‬‬

‫‪42‬‬
‫الفصلى الفانيم‬

‫لهلى كنيسة حئابيا المته!لنع!‬

‫أنها انففت‬ ‫الا‬ ‫المسيحية‬ ‫رغم ‪.‬الاختلافات العقاثدية بين الكنائس‬ ‫‪11‬‬

‫أسفاره التي بين‬ ‫مانونية‬ ‫الكعاب المفدس وعلى‬ ‫صحة‬ ‫غلى‬ ‫واجنمعت‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أيدينا‬

‫الكنيسة المعلقة‬ ‫كاهن‬ ‫‪-‬‬ ‫عزيز خليل‬ ‫مرفس‬ ‫الفمص‬

‫المفدس‬ ‫الكتاب‬ ‫نحرلف‬ ‫اسحالة‬ ‫كناب‬

‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الطبعة العاضره ‪ -‬صفحة‬

‫لمحرلف الكناب‬ ‫بعدم‬ ‫‪.‬‬ ‫القائلين‬ ‫عزبلز وكل‬ ‫أن الفس مرذ!‬ ‫لا شك‬

‫هم أناس هابطون لنوهم من‬ ‫سيفرأ كنابانهبم‬ ‫أن كل من‬ ‫المفدس بنصورون‬

‫كنمسة‬ ‫أن لكل‬ ‫آخر لا يدرون عن أهل الأرض ضبثا‪ ،‬ولا يدرون‬ ‫كوكب‬

‫‪ ،‬ذهؤلا‪ +‬بؤ‪.‬خون‬ ‫الأخرى‬ ‫الكنبسة‬ ‫كعاب‬ ‫عن‬ ‫يخنلف‬ ‫تفريبأ كتابأ مفدسأ‬

‫في الأمر ان‬ ‫‪ ،‬والعجيب‬ ‫خرافات‬ ‫وتعتبرها‬ ‫الأخرى‬ ‫لا تفبلها الكنيسة‬ ‫بأسفار‬

‫الأسفار بواسطة النفلبد المفدس‪،‬‬ ‫هد‪.‬‬ ‫كنبسة ندعي أنها نسفمت‬ ‫كل‬

‫‪.‬‬ ‫له!ه الاخنلافات‬ ‫نماذج‬ ‫المعال لا الحصر‬ ‫سببل‬ ‫على‬ ‫وسنورد‬


‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪43‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫صني!ة اله"ء‬
‫أقيناه‬ ‫الأرثوذكس فقد‬ ‫الأمباط‬ ‫أن القس المبخل ينتمي لكنيسة‬ ‫طالما‬ ‫و‬

‫التراث‬ ‫كتب‬ ‫من‬ ‫‪-‬‬ ‫وبدرك ما يفول‬ ‫بالدليل ‪ -‬كي ينرلث فيما يكعب‬

‫المجموع الصفوي " لابن العسال‬ ‫‪11‬‬ ‫كتاب‬ ‫وهو‬ ‫الأمباط الأرثوذكس‬ ‫لكنيسة‬

‫الذكط قام‬ ‫فيلوثاؤس‬ ‫جرنجى‬ ‫‪ -‬كما يقول‬ ‫هذا الكتاب‬ ‫(ن مؤلف‬ ‫وحعث‬

‫في‬ ‫الكنيسة المصرلة وذلك‬ ‫أكبر معلمي‬ ‫من‬ ‫بنشر هذا الكتاب ‪ -‬ئعد‬

‫الكتاب‬ ‫فإن هذا‬ ‫الفاري ء بأولاد العسال ‪ ،‬ولذلك‬ ‫ئعرف‬ ‫كتابه وهو‬ ‫مفدمة‬

‫عن‬ ‫وقد أورد الفانون رمم ‪ 85‬المنسوب للرسل ‪ ،‬والذي يئكلم‬ ‫يعتبر حجة‬

‫والمفدسة‬ ‫العنيرة‬ ‫‪ :‬ا‪( .‬ن الكتب‬ ‫فيقول‬ ‫الروم‬ ‫التي يفبلها‬ ‫المفدسة‬ ‫الأسفار‬

‫‪ -‬أما التي للعهد‬ ‫كليروسية وعوام‬ ‫التي مجب أن تكون لكم جمععكم‬

‫سفر المكودن وسفر الخروج وسفر‬ ‫وهي‬ ‫لموسى خمسة‬ ‫العتعق ذإنها‬

‫بن نون‬ ‫وليشوع‬ ‫تمنية الإشنراع‪.‬‬ ‫العدد وسفر‬ ‫اللاوبين (أي ايأحبار) وسفر‬

‫سفر واحد وللقضاة سفر واحد ولراعوث سفر واحد وللملوك أرلعة أسفار‬

‫ولأيوب‬ ‫واحد‬ ‫ولاستير سفر‬ ‫ولعزرا سفران‬ ‫سفران‬ ‫الأيام‬ ‫من أخبار‬ ‫وما بفي‬

‫ثلاثة أسفار ‪ :‬والأمثال والجامعة‬ ‫ولسليمان‬ ‫واحد‬ ‫سفر‬ ‫والمزامير‬ ‫واحد‬ ‫سفر‬

‫ولارميا واحد‬ ‫واحد‬ ‫صفرأ لأشعياء سفر‬ ‫عشر‬ ‫الإنشاد‪ .‬وللأنبياء اثنا‬ ‫ونشيد‬

‫في‬ ‫والبفية ‪.‬وللمكابيبن ثلاثة أسفار وليكن‬ ‫ولدنمال واحد‬ ‫ولحزفيال واحد‬

‫الجزيل المعرفة‬ ‫ابن شيراخ‬ ‫حكمة‬ ‫أيسا بأن يتعلم أحداثكم‬ ‫علمكم‬

‫العهد الجديد بشائر الانجمل لمتى ومرفس‬ ‫أي كمب‬ ‫لنا‬ ‫ويلادب‪ .‬وأما الني‬

‫وليوحنا‬ ‫رسالتان‬ ‫ولبطرس‬ ‫الرصائل الأربع عشرة‬ ‫ولوقا ويوحنا ولبولس‬

‫الرسل‬ ‫نحن‬ ‫أعمالنا‬ ‫ثلاث رسالات وليعقوب رسالة واحدة وكتاب‬

‫أيها الأساقفة‬ ‫بها لكم‬ ‫رسالتان وو!عا الرسل التي أوصوا‬ ‫ولاكلمنض‬

‫لأجل‬ ‫اشئهارها‬ ‫التي لا ينبغي‬ ‫في ثمانمة كتب‬ ‫اكلمنطس‬ ‫أنا‬ ‫بواسطتي‬
‫‪. 151‬‬ ‫تحودها‬ ‫التي‬ ‫السردة‬ ‫الأمور‬

‫‪-:‬‬ ‫أن يكتبوا‬ ‫فبل‬ ‫كلامهم‬ ‫للمدركين‬ ‫أسئلة‬ ‫ولنا جملة‬

‫العالسعأ‬ ‫اثكابببن‬ ‫سفر‬ ‫المقدس الذي ببن بدبك‬ ‫في الكناب‬ ‫يوجد‬ ‫هل‬

‫لا‪.‬‬ ‫الإجابة طبعا‬

‫الأولى‬ ‫رسالتي أكلمندص‬ ‫المفدس ال!ي بين بديك‬ ‫في الكعاب‬ ‫يوجد‬ ‫هل‬

‫لا‬ ‫والثانية ؟ الاجابة طبعا‬

‫وصايا الرسلأ‬ ‫سفراع اعه‬ ‫المفدص الذكي ببن بدبك‬ ‫في الكناب‬ ‫بوجد‬ ‫هل‬

‫لا‪.‬‬ ‫الاجابة طبعأ‬

‫الروم من‬ ‫رسالة يهوذا‪ ،‬فلماذا حذفها‬ ‫بوجد‬ ‫الذي ببن بدبك‬ ‫في الكناب‬

‫التفلعد المفدس أ‬ ‫من‬ ‫التي استلموها‬ ‫وصايا الرسل‬ ‫كعابهم بنا‪ +‬على‬

‫رفلا يوحنا اللاهوتي ‪ ،‬فلماذا حذفها‬ ‫يوجد‬ ‫الذي ببن يديك‬ ‫في الكعاب‬

‫التفليد‬ ‫التئ اصعلموها من‬ ‫وصايا الرسل‬ ‫على‬ ‫كنابهم بنا‪+‬‬ ‫الروم من‬

‫المقدس ؟‬

‫الروم من‬ ‫باروخ ‪ ،‬فلماذا حذفها‬ ‫سفر‬ ‫يوجد‬ ‫الذكي بين يديك‬ ‫في الكعاب‬

‫النفليد المفدس أ‬ ‫من‬ ‫التي اسنلموها‬ ‫وصايا الرصل‬ ‫كتابهم بنا‪ .‬على‬

‫الروم من‬ ‫طوببا‪ ،‬فلمافا حدنها‬ ‫صفر‬ ‫يوجد‬ ‫في الكتتاب ال!ي بين يديك‬

‫المفدس أ‬ ‫الت!مليد‬ ‫من‬ ‫الني اسعلموها‬ ‫وصايا الرسل‬ ‫كتابهم بناه على‬

‫الروم‬ ‫بوجد سفر يهوديت‪ ،‬فلماذا حذفها‬ ‫في الكتاب الذي بين بدبك‬

‫أ‬ ‫العفليد المفدس‬ ‫من‬ ‫التي اسنلموها‬ ‫وصايا الرسل‬ ‫كنابهم بنا‪ +‬على‬ ‫من‬

‫يذععي‬ ‫منكم‬ ‫غير المحرت ‪ -‬فكلا‬ ‫المفدس‬ ‫فأي الكنيستين معها الكعاب‬

‫بواسطة النفلبد ‪3313313 -‬‬ ‫أنه اسنلم هذا الكناب‬

‫لهم بداك‬ ‫ئفرع‬ ‫ولبلى لا‬ ‫بلبلى‬ ‫بذععي وصلا‬ ‫وكل‬

‫‪1 4‬‬ ‫‪،13‬‬ ‫مبنا للطهاعة ‪ -‬الجزه الأول صفحة‬ ‫لابن العسلى ‪ -‬مؤصسة‬ ‫أ الجمع الصفوي‬

‫‪45‬‬
‫الصنيعمة الأثيهـبية‬

‫المصربلة‪-‬‬ ‫الكنيسة‬ ‫نتبع‬ ‫لفترة طويلة‬ ‫الكنيسة الأثيويية ‪ -‬الني ظفت‬

‫في الكماب‬ ‫لا يوجد‬ ‫يحتوي على أسفار كثيرة جدا‬ ‫مقدس‬ ‫لديها كتاب‬

‫ضهادة دائرة‬ ‫عزلز وهذه‬ ‫الفس الإعلامي مرفس‬ ‫المفدس الذي بين يدي‬

‫في‬ ‫سفرآ‬ ‫‪46‬‬ ‫من‬ ‫الحبشي‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫‪ 01 :‬يمكون‬ ‫الكتابية نفول‬ ‫المعارف‬

‫الأسفار الفانونبة‬ ‫العهد الفدبم‪ ،‬و ‪ 35‬سفرأ في العهد الجدبد فعلاوة على‬

‫وقوانين المجامع ورسائل‬ ‫هرماس‬ ‫راعي‬ ‫(المعترت بها) فإنهم يقبلون‬

‫وياروخ‬ ‫بن سيراخ‬ ‫ويشوع‬ ‫والحكمة‬ ‫والمكابيين وطوبعا وبهوديت‬ ‫أكلمندس‬

‫جوربون‬ ‫بن‬ ‫أشعبا‪ +‬وسفر آدم ويوسف‬ ‫وصعود‬ ‫الأرلعة‪،‬‬ ‫وأسفار أسدراس‬

‫واليوبيل ‪.111‬‬ ‫وأخنوخ‬

‫يديه‬ ‫بين‬ ‫الذي‬ ‫المقدس‬ ‫في الكتاب‬ ‫) أن يفعث! القس‬ ‫محبة‬ ‫لدينا (رجاء‬

‫‪ -‬موانين‬ ‫لهرماس‬ ‫التالية ‪ :‬الراعي‬ ‫الأسفار‬ ‫على‬ ‫يحتوي‬ ‫كتابه‬ ‫ويخبرنا (ذا كان‬

‫اشعيا ‪ 4‬وسفر‬ ‫الأرلعة وصعود‬ ‫‪ -‬وأسفار أسدراس‬ ‫أكلمندس‬ ‫‪ -‬رسائل‬ ‫المجامع‬

‫وسفر اليوببل‪.‬‬ ‫بن جوريون وسفر أخنوخ‬ ‫وسفر بوسف‬ ‫‪ %‬م‬

‫تدمتانقية‬ ‫البهـو‬ ‫الصفيدمة‬

‫المفدس الذي بيد كنيسة‬ ‫الكتاب‬ ‫بنفس‬ ‫الكنيسة البروتستانتية لا تؤمن‬

‫‪ -‬يهوديت‪-‬‬ ‫فهم لا يؤمنون بالأسفار التالية (طوبيا‬ ‫ا‪+‬فباط الأرثوذكس‬

‫‪ -‬تتمة سفر‬ ‫‪ -‬باروخ‬ ‫بن سيراخ‬ ‫‪ -‬يشوع‬ ‫سليمان‬ ‫حكمة‬ ‫استير‬ ‫نتمة سفر‬

‫فإنهم يتهمون‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫‪ -‬المكابيين الثاني )‪ ،‬والأكثر‬ ‫داليال ‪ -‬المكابيين الأول‬

‫من‬ ‫بالزيادة ‪ ،‬والأشنع‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫حرفوا‬ ‫بانهم‬ ‫والكاثولعك‬ ‫الأرثوذكس‬

‫الأرثوذكس‬ ‫الزيادات الموجودة بكتاب‬ ‫أنهم أعلنوا أن هذه‬ ‫هو‬ ‫ذلك‬

‫‪8‬‬ ‫ر‬ ‫‪- 82‬‬ ‫‪ -‬صفحة‬ ‫اثبوبيا‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫حرت‬ ‫‪-‬‬ ‫الكتابية‬ ‫ئرة المعلرف‬ ‫‪61‬‬
‫كلامهم‬ ‫اللازم أن أنفل‬ ‫‪ ،‬وأرى أنه من‬ ‫خرافاث‬ ‫عبافي عن‬ ‫والكاثوليك‬

‫الكنيسة الانجيلية‬ ‫عبد النور ‪ -‬راعي‬ ‫حرفعأ ناهخذ مئلا رأكي الدكتور منعس‬

‫‪:‬‬ ‫يفول‬ ‫الدوبارة‬ ‫بفصر‬

‫طوببا‬ ‫بأن‬ ‫عقائدبة‪ ،‬فببدأ طوبعا ثصنه‬ ‫أسفار الأبركربفا أخطاه‬ ‫ز‬ ‫‪11‬‬

‫مثل‬ ‫خراذات‬ ‫وذكر‬ ‫كلب‪،‬‬ ‫ملاكأ احمه روفاثيل‪ ،‬ومعهما‬ ‫في رحلنه‬ ‫صاحب‬

‫ونادى‬ ‫‪)91‬‬ ‫‪:6‬‬ ‫(طوبعا‬ ‫الشيطان‬ ‫ينهزم‬ ‫كبد الحوت‬ ‫ان أحرمت‬ ‫ه (نك‬ ‫قول‬

‫أو‬ ‫الحطايا (‪:4‬أ‬ ‫الموت وتمحو‬ ‫من‬ ‫بتعالبم كرلبة منها أن الصدفة تنجي‬

‫ما جاه في‬ ‫أهور نحالف‬ ‫محادة وثنبة الأصل ‪ ،‬وهي‬ ‫‪ )12:9‬وأباح الطلعة وهي‬

‫أن‬ ‫‪46‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪43 :‬‬ ‫‪12‬‬ ‫مكابببين‬ ‫في ‪2‬‬ ‫الفانونعة ‪ ..‬وجأء‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫أسفار‬

‫الفضة أرسلها الى‬ ‫من‬ ‫تقدمة مفدارها ألفا درهم‬ ‫يهوذا المكابي جمع‬

‫‪،‬‬ ‫وأتقاه‬ ‫الصنيع‬ ‫أحسن‬ ‫من‬ ‫وكان‬ ‫‪11‬‬ ‫الخطعة‬ ‫أورشليم ليقدم ذبيحة عن‬

‫عن‬ ‫الكفارة‬ ‫ولهذا فدم‬ ‫نفوي‪،‬‬ ‫مفدس‬ ‫رأي‬ ‫وهو‬ ‫فبامة المونى ‪..‬‬ ‫لاعنفاده‬

‫في‬ ‫ه!ا‪.‬‬ ‫عكس‬ ‫الخطعة "‪ .‬مع أن الأسفار القانونبة تعلم‬ ‫المونى لبحلوا من‬

‫(طوبيا‬ ‫نينوى‬ ‫دمر‬ ‫بلاس‬ ‫أسفار الأبوكرلفا أخطاه ناركية‪ ،‬منها أن نبو‬

‫نفتالي صئبي وقت‬ ‫وقال ان سبط‬ ‫‪ )14:6‬مع أن الذي دمرها هو نبوخذنصر‪،‬‬

‫في‬ ‫حدث‬ ‫التارلخ ان السبي‬ ‫فلاسر في الفرن الثامن ق‪.‬م‪ ،‬بينما يفول‬ ‫تغلث‬

‫مكان‬ ‫ملك‬ ‫شلمنأصر‪ .‬وفال طوبيا (ن سنحارلب‬ ‫القرن العاسع ق‪.‬م‪ ،‬وقت‬

‫‪ .‬وجاه في يثوع‬ ‫هو سرجون‬ ‫(‪ ) 1:18‬مع أن والد سنحاريب‬ ‫أبيه شلمنأصر‬

‫موته‬ ‫وبعد‬ ‫افتفدت‪،‬‬ ‫‪11‬‬ ‫يعفوب‬ ‫بن‬ ‫يوسف‬ ‫أن عطام‬ ‫‪94:18‬‬ ‫بن سيراخ‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تنبأت‬

‫يعتبرها‬ ‫في الأسفار الني‬ ‫نظره‬ ‫وجهة‬ ‫في طرح‬ ‫منبس‬ ‫هـدسنمر الفى‬

‫الوحي‬ ‫منافية لروح‬ ‫الكتب‬ ‫الهبة فائلأ ‪ 11‬هذ‪.‬‬ ‫عزيلز أنها (سفار‬ ‫مرقس‬ ‫الفس‬

‫‪،‬‬ ‫الأرواح ‪ ،‬والنبرير بالأعمال‬ ‫نناسخ‬ ‫ابن سيراخ‬ ‫ذهكر في حكمة‬ ‫الإلهي ‪ ،‬ذفد‬

‫‪02‬‬ ‫صفحة‬ ‫النور‬ ‫عبد‬ ‫وهمية ‪-‬منيى‬ ‫أ شبهك‬

‫‪47‬‬
‫)‪.1‬‬ ‫و را‬ ‫‪01 : 9‬‬ ‫(يهوديت‬ ‫الكذب‬ ‫عليه وجواز‬ ‫الانتحار والتشجيع‬ ‫وجواز‬

‫ما‬ ‫يناقض‬ ‫الموتى في ‪ 2‬مكابيين ‪ 45 : 12‬و ‪ 46‬وهذا‬ ‫الصلاة لأجل‬ ‫وتجد‬

‫‪211‬‬ ‫‪27 : 9‬‬ ‫وعبرانيين‬ ‫و ‪26‬‬ ‫‪25 :‬‬ ‫جما‪ +‬في لوقا ‪16‬‬

‫المفا جاق‬

‫تة هن بصتاب مقه س ‪ 4‬امحه‬ ‫لا‬ ‫صس‬ ‫ا!اثهـء‬ ‫الأقبا!‬ ‫صنيمة‬

‫إلا‬ ‫يهوه‬ ‫المورمون وشهود‬ ‫المطبوع حمى‬ ‫فا كتابها المفدس‬ ‫كنعسة‬ ‫كل‬

‫المفدس الحاص‬ ‫الكتاب‬ ‫يستخدمون‬ ‫فهم‬ ‫الأقباط الأرثوذكس‬ ‫كنيسة‬

‫كنعسة‬ ‫الأسفار التي تعتبرها‬ ‫منه العديد من‬ ‫حذفت‬ ‫بالبروتستانت والذي‬

‫تت!ة سفر‬ ‫‪-‬‬ ‫(طوبيا ‪ -‬يهودبت‬ ‫الأرثوذكس أسفارأ إلهية وهي‬ ‫الأفباط‬

‫‪-‬‬ ‫طل‬ ‫دافي‬ ‫بن سبراخ ‪ -‬باروخ ‪ -‬تتمة سفر‬ ‫سلبمان ‪ -‬يشوع‬ ‫اسنبر حكمة‬

‫لا‬ ‫في أنتط‬ ‫تكمن‬ ‫)‪ ،‬إلا أن المشكلة‬ ‫الثاني‬ ‫‪ -‬المكابيين‬ ‫الأول‬ ‫المكابعين‬

‫الأقباط الأرثوذ ئس‬ ‫بها كنيسة‬ ‫أسفار محددة تؤمن‬ ‫على‬ ‫أن نقف‬ ‫نستطيع‬

‫مسئولييا‬ ‫فانون وفرار من أحد‬ ‫مدار التاريخ بين الحين والآخر يصدر‬ ‫فعلى‬

‫الرؤية‬ ‫يومشا هدا فإن‬ ‫قرارأ بأسفاو أخرى ‪ ،‬وحتى‬ ‫بعد ذترة أخر ى‬ ‫ثم نجد‬

‫‪.‬‬ ‫كما صنرى‬ ‫تمامأ‬ ‫كير واضحة‬

‫الإيمان وهو‬ ‫حامي‬ ‫المسمى‬ ‫أثناسيوس‬ ‫سالفأ (ن القديس‬ ‫كما أوضحنا‬

‫بين‬ ‫من‬ ‫يؤمن‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫الأفباط الأرثوذكس‬ ‫يعتبر عمود وفخر كنيسة‬

‫أرمعا‬ ‫ورسالة‬ ‫باروخ‬ ‫القانونية الثانية المسماة بالأبوكرلفا إلا سفر‬ ‫الأسفار‬

‫ولا‬ ‫سليمان‬ ‫المكابيين الأول والثاني ولا حكمة‬ ‫بسفرى‬ ‫لا يؤمن‬ ‫ذهو‬

‫نهو بفول‬ ‫ولا طوبعث‬ ‫بن سيراخ ولا أستير ولا يهوديت‬ ‫يشوع‬ ‫حكمة‬
‫‪ht‬‬

‫‪ 9‬و ‪) 13‬‬ ‫‪:‬‬ ‫هو (يهوثيت ‪15‬‬ ‫هكنا في الأ!ل والصحيح‬ ‫"‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫‪21‬‬ ‫صفحة‬ ‫النور‬ ‫عبد‬ ‫وهمية ‪-‬مني!‬ ‫‪ 2‬ضبهك‬


‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫كتبأ‬ ‫أيضأ هنا‬ ‫أنا‬ ‫أضيف‬ ‫الدقة المعناهية‪،‬‬ ‫القانون (ولأجل‬ ‫عنها أنها خارج‬

‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫إلمنا حديثأ‬ ‫فراءتها للمنضمين‬ ‫الآباء حددوا‬ ‫لكن‬ ‫الفانون‬ ‫لم يشملها‬

‫لتحد!يد أسفار الكتاب‬ ‫الرؤبة بالشبة‬ ‫وضوح‬ ‫وعدم‬ ‫الاضطراب‬ ‫ويتمر‬

‫لابن‬ ‫المجموع الصفوي‬ ‫في كعاب‬ ‫ويظهر ذلك‬ ‫المفدس بعد أثناسيوس‬

‫أن رسل‬ ‫المفروض‬ ‫‪11‬‬ ‫موانين الكنيسة يورد فوانين الرسل‬ ‫العسال الذى جمع‬

‫ساثر‬ ‫إلى‬ ‫يوصلها‬ ‫الرسول لكي‬ ‫تلميذ بطرس‬ ‫المسيح سلموها مكلمندسى‬

‫الإلهية المأمور‬ ‫‪ 11‬الكعب‬ ‫يفول‬ ‫الثمانين وما يلعه‬ ‫القانون‬ ‫المؤمنين ‪ 11‬ففي‬

‫في الكنيسة‪:‬‬ ‫المؤمنون‬ ‫يتخذها‬ ‫التي‬ ‫‪ .‬الكتب‬ ‫بفبولها في البيعة المقدسة‬

‫واحد‪-‬‬ ‫كتاب‬ ‫نون‬ ‫بن‬ ‫أسفار ‪ -‬يشوع‬ ‫ا ‪ :‬التوراة خمسة‬ ‫ا‬ ‫العنيفة‬ ‫اكتب‬ ‫‪0‬‬

‫سفر القضاة كماب واحد ‪ -‬كتاب راعوث ‪ -‬كتاب يهوديت ‪ -‬أسفار الملرك‬

‫كتابان‬ ‫الأيام‬ ‫‪ .‬سفر‬ ‫والرابع كتاب‬ ‫‪ ،‬والثالث‬ ‫كتاب‬ ‫والثاني‬ ‫الأربعة ‪ : 2‬الأول‬

‫مزامير‬ ‫كتاب‬ ‫أيوب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .3‬استير كتاب‬ ‫الكاتب‬ ‫لعزره‬ ‫أيامين )‪ .‬كعابان‬ ‫(دبري‬

‫‪ 4‬سبح‬ ‫‪ ،‬موهلت‬ ‫الأمثال‬ ‫كتب‬ ‫خمسة‬ ‫سليمان‬ ‫‪ -‬حكمة‬ ‫داود كتاب‬

‫باعوز‪.‬‬ ‫‪ -‬حكمة‬ ‫العسابعح ‪ - 5‬الحكمة‬

‫وارميا‬ ‫‪ :‬أشعياء‬ ‫وهي‬ ‫أربعة‬ ‫‪ :‬الكبار‬ ‫عشر‬ ‫الأنبيا‪ 11 +‬الستة‬ ‫‪ 11‬كتب‬

‫وعاموص‬ ‫يوئيل‬ ‫‪ :‬هوشع‬ ‫عشر‬ ‫اثنا‬ ‫الصغار‬ ‫والأنبما‪+‬‬ ‫ودانيال ‪-‬‬ ‫وحزقعال‬

‫وزكرلا وملاخيا‪.‬‬ ‫وحجاي‬ ‫وصفنيا‬ ‫وحبفوق‬ ‫وعويديا هـلونان وميخا‬

‫لتعليم الأطفال وأيضأ‬ ‫بن شيراخ‬ ‫يشوع‬ ‫‪ :‬حكمة‬ ‫وخارجأ عن ذلك‬

‫‪6‬‬ ‫مرق! ‪ -‬صه‬ ‫دار جملة‬ ‫الأسكندربة ‪-‬‬ ‫العهد القدبم كما عرفته كنبة‬ ‫أ‬

‫التسمية فط التربة‬ ‫مجسب‬ ‫الثاثي‬ ‫الأول وصموثيل‬ ‫وصموثيل‬ ‫الثاني‬ ‫‪ 2‬يقصد ملوك الأول وملوك‬

‫البعينية‬

‫في السبعينية‬ ‫التسية‬ ‫عزرا ولمحميا!سب‬ ‫‪ 3‬يقصد‬

‫الجامعه‬ ‫‪ 4‬الثطق العبري لسفر‬

‫الأنثلى‬ ‫‪ 5‬تبد‬

‫‪94‬‬
‫‪. 111‬‬ ‫المفابيين‬ ‫كتاب‬ ‫وهو‬ ‫بن كربون‬ ‫يرسف‬ ‫كتاب‬

‫أن‪:‬‬ ‫المفبولة في الكنعسة‬ ‫الفاثمة للأسفار‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫نخلص‬

‫يعتبره سفرأ‬ ‫لم يكن‬ ‫ان أثناسيوس‬ ‫الهي بالرغم من‬ ‫سفر‬ ‫يهوديت‬ ‫سفر‬

‫افعأ‪.‬‬

‫سفر‬ ‫أثناسيوس‬ ‫يعتبره‬ ‫سفر باروخ الذي كان‬ ‫الفاثمة‬ ‫من هذه‬ ‫وخذف‬

‫فانوني الهي‪.‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫بالرغم من‬ ‫الهية‬ ‫والمكابيين أسفارأ غير‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوع‬ ‫اعتبر سفرى‬

‫باعتبارها أسفارأ الهعة‬ ‫الفانونية الثانبة‬ ‫الأسفار‬ ‫ضمن‬ ‫الكنيسة الآن نضعها‬

‫بها‪.‬‬ ‫موحى‬

‫للقاريء بعد هلا الجهد الجهيد الذي أسلفنا ذكره أن الأمر فد‬ ‫فد ئخيل‬

‫من‬ ‫صار الذي هويناه صرحأ‬ ‫ولكن للأسف‬ ‫وأن القضية قد استفرت‬ ‫حسم‬

‫صرح‬ ‫مدوية ‪ -‬ألقى بها على‬ ‫فنبلة‬ ‫نستيفظ على‬ ‫فإذا بنا‬ ‫خيالي فهوى‬

‫في‬ ‫عبد المسعح بسيط‬ ‫‪ -‬القس‬ ‫المفدس‬ ‫لمحرلف الكتاب‬ ‫الوهم القائل بعدم‬

‫ووحيه‬ ‫الله‬ ‫كلمة‬ ‫القدبم‬ ‫‪ 11‬العهد‬ ‫عنوان‬ ‫لمحث‬ ‫الثاني‬ ‫كتابه ‪ 2‬في الفصل‬

‫نلو الآخر‪.‬‬ ‫واحدأ‬ ‫الفديم‬ ‫العهد‬ ‫أسفار‬ ‫الالهي " يذكر‬

‫التعنبة‪.‬‬ ‫العدد ‪-‬‬ ‫‪ -‬اللاهـلبن ‪-‬‬ ‫‪ -‬الخروج‬ ‫التوراة ‪ :‬العكوبن‬

‫والثاني‬ ‫الأول‬ ‫‪ -‬صموثيل‬ ‫‪ -‬راعوث‬ ‫‪ -‬القضاة‬ ‫العاريخية ‪ :‬يشوع‬ ‫الأسفار‬

‫‪ -‬سفر‬ ‫وعزرا‬ ‫الأيام الأول والماني ‪ -‬نحميا‬ ‫‪ -‬أخبار‬ ‫والعاني‬ ‫‪ -‬الملوك الأول‬

‫أسعير‪.‬‬

‫‪ -‬نشيد‬ ‫‪ -‬الجامعة‬ ‫‪ -‬الأمثال‬ ‫‪:‬المزامير‬ ‫الشعرلة‬ ‫أو الأسفار‬ ‫الحكمة‬ ‫أسفار‬

‫‪.‬‬ ‫لانشاد‬

‫‪1 1‬‬ ‫الجزء الأول ‪ -‬صفحة‬ ‫‪-‬‬ ‫مينا للطباعة‬ ‫‪-‬‬ ‫لابن العسل‬ ‫الصفوي‬ ‫" المجموع‬

‫‪37‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪24‬‬ ‫المقلس ‪ -‬ص‬ ‫واسنحالة لمحريف الكن!‬ ‫الالهي‬ ‫‪ 2‬الوحي‬
‫دانيال ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حزميال‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬أرميا‪+‬‬ ‫الأنبياء ‪ :‬أشعياء‬ ‫أمفار‬

‫‪ -‬ميخا‬ ‫‪ -‬يونان‬ ‫‪ -‬عوبديا‬ ‫موس‬ ‫عا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬يوئيل‬ ‫‪ :‬هوشع‬ ‫ثنا عشر‬ ‫الا‬ ‫الأنبيا‪+‬‬

‫‪ -‬ملاخي‪.‬‬ ‫‪ -‬صفنما ‪ -‬حجي‬ ‫حبفوق‬ ‫‪ -‬ناحوم‬

‫القانونمة‬ ‫بها الأسفار‬ ‫لا مجد‬ ‫القديم‬ ‫العهد‬ ‫أسفار‬ ‫المتابع لهذه القاثمة من‬

‫الأسفار‬ ‫‪51‬‬ ‫اسم‬ ‫تحت‬ ‫مطرانية بني سولف‬ ‫من‬ ‫بها كتاب‬ ‫التي صدر‬ ‫الثانية‬

‫أن يذكر‬ ‫المفروض‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫فلقد‬ ‫ا‪، .‬‬ ‫البروتستانت‬ ‫القانونية التي حذذتها‬

‫أستير ‪ .‬وأن‬ ‫الأسفار الماريخية قبل سفر‬ ‫ضمن‬ ‫طوبيا وبهوديت‬ ‫سفري‬ ‫الفس‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫جليأ‬ ‫المكابعين الأول والثاني ‪ ،‬وبظهر‬ ‫سفرى‬ ‫أستير‬ ‫بعد سفر‬ ‫بذكر‬

‫في‬ ‫ئوله‬ ‫هو‬ ‫إلهي‬ ‫عبد المسيح كسفر‬ ‫القس‬ ‫المكابيين ليسا في ذهن‬ ‫سفرى‬

‫أسعير ‪.05‬‬ ‫إلى سفر‬ ‫يثوع‬ ‫سفر‬ ‫التاريخية والتي تبدأ من‬ ‫‪ 11‬الأسفار‬ ‫‪92‬‬ ‫صفحة‬

‫المكابيين‬ ‫بينما سفرا‬ ‫أستير‬ ‫عند‬ ‫هذا أن ايأسفار العاريخية تنتهي‬ ‫معنى‬

‫يذكر‬ ‫حيث‬ ‫آخر‬ ‫هذا الكلام ما جا‪ +‬له في كتاب‬ ‫يأتيان بعد أسعير‪ ،‬و يؤكد‬

‫القضاة‬ ‫أسفار‬ ‫الأسفار التاريخية وهي‬ ‫‪11‬‬ ‫الت!مجة بالعتنصيلى قيقول‬ ‫*سفهر‬

‫ا"أ ‪.‬‬ ‫وأستير‬ ‫وتحمعا‬ ‫الأيام وعزرا‬ ‫وأخبار‬ ‫والملوك‬ ‫وصموئيل‬ ‫وراعوث‬

‫وبشوع‬ ‫سليمان‬ ‫حكمة‬ ‫في الأسفار الشعرية سفرى‬ ‫أن يضيف‬ ‫يجب‬ ‫كان‬

‫بعد سفر نشمد الإنشاد‪.‬‬ ‫بن سيراخ وذلك‬

‫قبل دفر حزميال‪.‬‬ ‫الأنبياه‬ ‫أسفار‬ ‫وأن يذكر سفر باروخ ضمن‬

‫بالأسفار‬ ‫أبو الحيى لا يؤمن‬ ‫عبد المسيح بسيط‬ ‫أن القس‬ ‫يتضح‬ ‫ومما سبق‬

‫‪.‬‬ ‫المقدص‬ ‫في الكتاب‬ ‫إلهية توضع‬ ‫القانونية الثانية كاسفار‬

‫كنعستك‬ ‫كهنة‬ ‫من‬ ‫القوبم ‪ :‬كبم يا ئرى‬ ‫الى كبير‬ ‫ئوجه‬ ‫ولنا سؤال‬

‫الدفاعي‬ ‫اللاهوت‬ ‫إذا غلم أنه يدرص‬ ‫الموقر خاصة‬ ‫اعتفاد القس‬ ‫يعتقدون‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪33‬‬ ‫الإكليريكية‬ ‫الكلية‬ ‫لطلبة‬

‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫بنحربفه ‪ -‬ص‬ ‫نقلأه والقائلبن‬ ‫المقدس ب!تحدى‬ ‫أ الكنب‬

‫‪51‬‬
‫الطواثف‬ ‫جميع‬ ‫عند‬ ‫أن الكت!اب واحد‬ ‫جمرؤ أحده ويذعي‬ ‫بعد ذلك‬ ‫فهل‬

‫المسيحية ‪3‬؟‪31‬؟‬ ‫والكناثس‬

‫ا!بهم لا‪...‬‬
‫الفصلى الفالث‬
‫هلى حؤف الي!و ‪ 5‬المير التهري!؟‬

‫اليهود‬ ‫خوف‬ ‫بسبب‬ ‫‪11‬‬ ‫عبد النور في كتابه‬ ‫يفإل الدكتور القس منيس‬

‫‪.‬‬ ‫التوراة‬ ‫ها في كتابة‬ ‫خطأ‬ ‫اذا حدث‬ ‫الله المريع‬ ‫لفضاء‬ ‫الشدبد هـ! التعرض‬

‫بها‪.‬‬ ‫الملمبن‬ ‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫من‬ ‫الا الى فثة خاصة‬ ‫بنسخها‬ ‫كانوا لا يعهدون‬

‫لا يخطئوا‪.‬‬ ‫هذا حتى‬ ‫كثيرأ قبل قيامهم بعملهم‬ ‫هؤلا‪ +‬الكتبة يصفون‬ ‫وكان‬

‫الذي‬ ‫غير‬ ‫خاص‬ ‫بقلم‬ ‫الى كتابة اسم الجلالة كانوا يكعبونه‬ ‫و(ذا وصلوا‬

‫‪ ،‬كانوا يسلمونها‬ ‫التوراة‬ ‫كتابة‬ ‫من‬ ‫يفرغون‬ ‫‪ .‬وعندما‬ ‫به بفية النص‬ ‫يكتبون‬

‫شك‬ ‫لديهم‬ ‫لا يكون‬ ‫كلمة ‪ .‬ولكي‬ ‫كلمة‬ ‫‪ ،‬فيراجعونها‬ ‫للمراجعة‬ ‫الى غيرهم‬

‫حروفها‬ ‫العوراة المكتوبة وعدد‬ ‫كلمات‬ ‫عدد‬ ‫في دفة المراجعة كانوا ئحصون‬

‫وعدد كل نوع من الحروف أيضا وبطابقون كل ذلك على النسخة‬


‫وجدوا‬ ‫(ذا‬ ‫أما‬ ‫صؤبوها‪.‬‬ ‫ثليلة في المخطوطة‬ ‫أخطاء‬ ‫أ وجدوا‬ ‫فا‬ ‫الأصلية ‪.‬‬

‫أ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫يحرقونها‬ ‫فكانوا‬ ‫كثيرة‬ ‫أخطاه‬

‫بعض‬ ‫في كتابه الا أنه يضيف‬ ‫داود رلاض‬ ‫الدكتور‬ ‫يكرره‬ ‫الكلام‬ ‫ونفس‬

‫عدفى‬ ‫أحصوا‬ ‫(نهم‬ ‫كنيون‬ ‫السير فردريك‬ ‫وبقول‬ ‫‪11‬‬ ‫فيقول‬ ‫الإستشهادات‬

‫الوسطى‬ ‫الحروف‬ ‫حددوا‬ ‫سفر‪ ،‬كما‬ ‫والحروف في كل‬ ‫الأيات والكلمات‬


‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫وهمية مر ‪41 ،04‬‬ ‫ضبهك‬ ‫أ‬


‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪53‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫كلماتها على‬ ‫سفر‪ ،‬وعرفوا الأيات الثي تحعوي‬ ‫في كل‬ ‫الوسطى‬ ‫والكلمات‬

‫تانهة في‬ ‫أن ه!ا الاحصاهات‬ ‫منها ومع‬ ‫الأبجدية أو عدد معبن‬ ‫حروت‬

‫البالغ‬ ‫المفدصة‪ ،‬واهتمامهم‬ ‫للأسفار‬ ‫احترامهم‬ ‫على‬ ‫فو!‬ ‫نظرنا‪ ،‬الا أنها دليل‬

‫كل ثناء‪ .‬وقال‬ ‫يسنحفون‬ ‫ولهدا‬ ‫أو نقطة من نصوصها‪.‬‬ ‫حرت‬ ‫بعدم سفوط‬

‫للتوراة‬ ‫المضبوط‬ ‫الثاني الميلادى لعن النفل‬ ‫في الفرن‬ ‫عقعبة‬ ‫العالم البهودي‬

‫المازورلبن ‪.101‬‬ ‫الزاثد بالأمانة في عمل‬ ‫الاهتمام‬ ‫ئظهر‬ ‫لها‪ .‬وهدا‬ ‫صعانة‬

‫جاء في كتاب‬ ‫الذي‬ ‫كنيون‬ ‫الاستشهاد بكلام السير فردريك‬ ‫ونفس‬

‫أبو‬ ‫عبد المسيح بسيط‬ ‫الفس‬ ‫القديمة ) يكرر‪.‬‬ ‫(كتابنا المقدس والمخطوطات‬

‫‪.‬‬ ‫كنابه ‪2‬‬ ‫في‬ ‫الخبر‬

‫عزيز فهو يفول‬ ‫مرقس‬ ‫الكلام يعكرر أيضأ في كتاب الفس‬ ‫ونفى‬

‫لم يحدث‬ ‫كما‬ ‫الكتاب‬ ‫كطوطات‬ ‫اليهود على‬ ‫الدارسين حافظ‬ ‫فال أحد‬ ‫‪11‬‬

‫ومفطع‬ ‫حرف‬ ‫مع أي مخطوطة أخردع ‪ .‬ففد حافظوا على ثعكل وعدد كل‬

‫هذ‪.‬‬ ‫في نسخ‬ ‫الناس متخصصون‬ ‫طبفة من‬ ‫‪.‬‬ ‫عندهم‬ ‫وففرة‪ .‬وكانت‬ ‫وكلمة‬

‫أحصى‬ ‫الكعبة ا فاعى شخص‬ ‫أمانة ودقة ‪ ،‬هم ‪ 11‬جماعة‬ ‫بكل‬ ‫المخطوطات‬

‫أو‬ ‫أو شيشرون‬ ‫أرسطو‬ ‫أو‬ ‫أفلاطون‬ ‫كتابات‬ ‫كلمات‬ ‫ومفاطع‬ ‫حروف‬

‫‪.311‬‬ ‫سنيكا؟أ‬

‫فيقول‬ ‫مشرقي‬ ‫لسان الفس صموثيل‬ ‫الكلام على‬ ‫وبتكرر نفس‬


‫الفرون المسعطيلة قد‬ ‫خلال‬ ‫ولشهد علماء الكتاب بأن عملية نسخه‬ ‫‪55‬‬

‫ننم‬ ‫(ذ انها كانت‬ ‫والعجب‬ ‫الدهثة‬ ‫مسار‬ ‫بمنتهى الدفة التي هي‬ ‫صارت‬

‫ناعكيدأ منهم‬ ‫حرفبته‬ ‫على‬ ‫كيورلن‬ ‫‪( ،‬ذ كان اليهود حماة‬ ‫الأمانة‬ ‫بغاية‬

‫حيوانات‬ ‫جلود‬ ‫من‬ ‫رذوق‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وكانت أسفاره تكتب‬ ‫المطلق‬ ‫لوحيها‬

‫‪26‬‬ ‫ص‬ ‫بفدر على لمحريف كلام الله؟‪-‬‬ ‫صن‬ ‫أ‬

‫المقلس ‪ -‬عى ‪118‬‬ ‫لاستحالة تحريف الكتب‬ ‫الالهي‬ ‫‪ 2‬الوحي‬

‫‪13 12X‬‬ ‫المفدس ‪ -‬الطبعة العاضرة ي!‬ ‫الكت!‬ ‫‪ 3‬اعتحالة !ريف‬


‫رحمبة مصدق‬ ‫عن نسخة‬ ‫النفل جائزأ الا‬ ‫ولم بكن‬ ‫وبحبر خاص‪،‬‬ ‫طاهؤ‬

‫حروفها أوفي ثم‬ ‫عدد‬ ‫يحصي‬ ‫كلمة‬ ‫عليها‪ .‬وكان الناسع فبل أن يكعب‬

‫الحروف‬ ‫من‬ ‫خطأ ما في حرف‬ ‫حدث‬ ‫واذا‬ ‫جهوركط‪،‬‬ ‫ينطبئ الكلمة بصوت‬

‫فورأ على‬ ‫ئراجع النسخة‬ ‫النسخ‬ ‫من‬ ‫الانتها‪+‬‬ ‫برئته وعند‬ ‫كان الرق ئحرق‬

‫زاثد أو نافص‬ ‫واحد‬ ‫حرفي‬ ‫‪! ،‬اذا غعر على‬ ‫الدقة‬ ‫الرعية بمنتهى‬ ‫النسخة‬

‫والحرص‬ ‫في النسخ‬ ‫المتناهية‬ ‫الدمة‬ ‫كانت هده هي‬ ‫برمتها‪.‬‬ ‫كانت ئحرق‬

‫قدبمأ كانوا‬ ‫أن الكته‬ ‫أو النقص ‪ ،‬حتى‬ ‫الزيلادة‬ ‫سلامنه من‬ ‫الثديد على‬

‫المحرلف‬ ‫جمعل‬ ‫مما‬ ‫صفحة‬ ‫صفر‪ ،‬بل وفي كل‬ ‫في كل‬ ‫بعد الأحرف‬ ‫يفومون‬

‫المتن‬ ‫عن‬ ‫تم نسخه‬ ‫ففد‬ ‫الجديد‬ ‫العهد‬ ‫أما عن‬ ‫(‪1‬‬ ‫في التوراة مستحيلا‬ ‫اللفظي‬

‫‪.111‬‬ ‫الفديم‬ ‫العهد‬ ‫بها نساخ‬ ‫الدفة والأمانة التي اشتهر‬ ‫بنفس‬ ‫الأصلي‬

‫الكناب‬ ‫نحرلف‬ ‫والدكانرة الفائلين بعدم‬ ‫مع الفساوسة‬ ‫لفد احتار عفلي‬

‫بشهادات‬ ‫يضربون‬ ‫الوقت‬ ‫وفي نفس‬ ‫الأبا‪+‬‬ ‫بكلام‬ ‫المفدس‪ ،‬فتارة يستشهدون‬

‫بر) هل‬ ‫ليتهم (يرسون على‬ ‫الحائط فيا‬ ‫الكنعسة عرض‬ ‫آباء‬ ‫وأفوال نفس‬

‫يصفه‬ ‫ال!ي‬ ‫نكئر دئاغنا" فالعلامة أوريحانرس‬ ‫ا‪.‬‬ ‫أم‬ ‫الآباه‬ ‫نأخد بشهادات‬

‫‪311‬‬ ‫ا‪ 2‬و ‪ 51‬العالم العظبم‬ ‫أورجمانوسا‬ ‫النور بأنه ‪ 51‬الفدبس‬ ‫عبد‬ ‫منبس‬ ‫الفس‬

‫‪.4..‬‬ ‫أثمة المسبحبة‬ ‫‪15‬‬ ‫بأنه من‬ ‫ووصفه‬

‫العلامة‬ ‫‪11‬‬ ‫أبو الخير بأنه‬ ‫المسيح بسعط‬ ‫عبد‬ ‫الفس‬ ‫يصفه‬ ‫والدي‬

‫‪. 11‬‬ ‫أوريحانوس‬

‫بشهادة‬ ‫ولضربون‬ ‫عفب‬ ‫الأمور رأسأ على‬ ‫تنقلب‬ ‫في لحظة واحدة‬ ‫لماذا‬

‫بأن اليهود‬ ‫يشهد‬ ‫الحائط فإن أورجمانوس‬ ‫عرض‬ ‫النابغة العلامة أورجمانوس‬

‫‪31‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫الذ! صمولبل منرمي‬ ‫نحربفه ‪-‬‬ ‫واصنحالة‬ ‫المفدس‬ ‫عصمة الكن!‬

‫ص ‪16‬‬ ‫ومسه ‪-‬‬ ‫ضهيت‬


‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫السابق ‪-‬‬ ‫المرجع‬ ‫‪3‬‬

‫‪1 7‬‬ ‫‪ -‬ص‬ ‫السابق‬ ‫المرجع‬ ‫‪4‬‬

‫‪55‬‬
‫يشاهون‬ ‫كما‬ ‫منه‬ ‫وحذفوا‬ ‫وحرفوا‬ ‫الفديم‬ ‫العهد‬ ‫لم يكونوا أمناء على‬

‫الأنبا‬ ‫رهبان دير‬ ‫عدم أمانة اليهود يسوفها‬ ‫على‬ ‫راليكم شهادة أورجمانوس‬

‫بعض‬ ‫غماب‬ ‫أما سبب‬ ‫إهه‬ ‫نفسه يقولون‬ ‫أوريجانوص‬ ‫كتابات‬ ‫مقار نفلأ عن‬

‫‪ -‬حمب‬ ‫من العهد الفدبم العبري لدى البهود فيرجع‬ ‫الأسفار البونانية‬

‫وضعوخهم‪،‬‬ ‫رؤسائهم‬ ‫ما بمس‬ ‫في اإخفاه كل‬ ‫رغبتهم‬ ‫‪-‬‬ ‫نعلبل أورهإانوص‬

‫السنة‬ ‫في نلك‬ ‫وغهإئن للقضا‪+‬‬ ‫‪55 :‬‬ ‫في بداية خبر سوسنا‬ ‫هو مذ كور‬ ‫كما‬

‫الاثم من‬ ‫نكلم الرب عنهما أنه خرج‬ ‫الل!ان‬ ‫وهما‬ ‫من الشعب‬ ‫شيخان‬

‫يقوله‪،‬‬ ‫ما‬ ‫ننأكبد‬ ‫الأنجبل‬ ‫هـلفدم أمثلة من‬ ‫‪11‬‬ ‫الفضاة الشبوخ‬ ‫بابل من‬

‫يأني علبكم‬ ‫لكي‬ ‫بفوله‪11 :‬‬ ‫السبد المسيح الكتبة والفرس!يبن‬ ‫يخاطب‬ ‫حبث‬

‫بن‬ ‫زكرإلا‬ ‫دم‬ ‫الى‬ ‫الأرض من دم هاببل الصديق‬ ‫على‬ ‫صئفك‬ ‫كل دم زكي‬

‫المسبح‬ ‫نالسيد‬ ‫‪)35 : 23‬‬ ‫برخما الدكط منلنموه ببن الهعكل والملبح (منى‬

‫لم‬ ‫دإلك‬ ‫)‪ ،‬ومع‬ ‫أورصإانوص‬ ‫(كما يكتب‬ ‫وقائع حدثت‬ ‫هنا يتكلم عن‬

‫عن‬ ‫ضيء‬ ‫في الأسفابى المقدسة‬ ‫جاء‬ ‫‪ :‬أين‬ ‫يتساه ل‬ ‫القديم ‪ .‬ثم‬ ‫في العهد‬ ‫تذكر‬

‫رسالة‬ ‫من‬ ‫مبإلا آخر‬ ‫الذيإن قعلهم اليهود؟ ثم يورد أورجمانوص‬ ‫الأنبباء‬

‫) ‪ 11‬عب‬ ‫جريإوا مانوا قتلأ بالسيف‬ ‫‪ ...‬ئشروا‪،‬‬ ‫رإربوا‬ ‫العبرانيين ‪( :‬آخرون‬

‫الأسقإار‬ ‫عن‬ ‫خارجآ‬ ‫في النقليد اليهودي‬ ‫لأنه معروف‬ ‫و ‪3701‬‬ ‫‪36 : 11‬‬

‫بالمنشار ‪111‬‬ ‫هو الذي نشر‬ ‫أن أشعياء النبي ققط‬ ‫العبرإلة‬

‫نذكر‬ ‫كتإيرة‬ ‫المفدسة‬ ‫لمحريف المهود للكتب‬ ‫على‬ ‫آباء الكنمسة‬ ‫وشهادات‬

‫لإنجيل‬ ‫شهادة يوحنا دإهبي الفم في عظانه على‬ ‫المعال‬ ‫سبيل‬ ‫منها أيضاإ على‬

‫‪: 2‬‬ ‫متى‬ ‫يشرح‬ ‫وهو‬ ‫في العظة التاسعة في الفقرة السادسة‬ ‫وبالضبط‬ ‫متى‬

‫بايانبياه أإنه‬ ‫ما فيل‬ ‫يتم‬ ‫لها ناصرة ‪ .‬لكي‬ ‫يقال‬ ‫في مدينة‬ ‫وسكن‬ ‫‪ 10‬وأنى‬ ‫‪23‬‬

‫الملاك ينقلهم‬ ‫جعل‬ ‫اللي‬ ‫هنا السبب‬ ‫نرى‬ ‫‪11‬‬ ‫يفول‬ ‫‪11‬‬ ‫ناصريا‬ ‫سيدعى‬

‫ولكن‬ ‫به!‪ .‬السهول‬ ‫ففط‬ ‫واعادتهم لوطنهم ولبس‬ ‫بسهولة للمسنفبل‬

‫‪58 - 57‬‬ ‫مرمى ‪ -‬ص‬ ‫ثار مجلة‬ ‫أ العهد القديم كما عرلته كنيسة الاسكندرية ‪-‬‬
‫بالأنبماء‪ ،‬أنه‬ ‫ميل‬ ‫الدكط‬ ‫‪11‬‬ ‫يقول‬ ‫‪11‬‬ ‫يتم‬ ‫لكي‬ ‫‪11‬‬ ‫فبو‪.‬‬ ‫الى ذلك‬ ‫يضيف‬

‫هدا‬ ‫من‬ ‫قال هل‪ .‬النبو‪.‬؟ لا نتعجب‬ ‫الأنبياه‬ ‫من‬ ‫ناصريأءا ا‪ .‬ئن‬ ‫سيدعى‬

‫ند ففدت‪ ،‬ويمكنك أن ترى ذلك ؤ سفر‬ ‫النبوية‬ ‫لأن العديد من الكتاباث‬

‫حمحوا‬ ‫بعضها‬ ‫عدم‪ .‬الورع‬ ‫الأهمال وبسبب‬ ‫أ‪ ،‬نبسبب‬ ‫الأيام‬ ‫أخبار‬

‫والحععمه‬ ‫اربا‬ ‫‪ ،‬ومزموها‬ ‫بأنفسهم‬ ‫ماموا بإحراقها‬ ‫الأخر‬ ‫والبعض‬ ‫ب!فسادها‪،‬‬

‫ولعد‬ ‫‪11‬‬ ‫الملوك الرابع ‪3‬‬ ‫سفر‬ ‫كاثب‬ ‫‪ ،2‬وك!لك‬ ‫أرميا‬ ‫الأخيرة هل‪ .‬يلكرها‬

‫ضاع‪.‬‬ ‫ما ثم‬ ‫في مكان‬ ‫ئسي‬ ‫‪،55‬‬ ‫بصعوبة‬ ‫النثنبة‬ ‫سفر‬ ‫وجد‬ ‫طويل‬ ‫ومت‬

‫هناك اجتياح من البرابؤ فإنهم يخونون كتبهم‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫(ن‬ ‫ف!نهم حمى‬

‫‪. 411‬‬ ‫الغز! الأجنبي‬ ‫مما لو كانوا تحت‬ ‫أكثر‬ ‫بدرجة‬

‫يوستينوس!‬ ‫مثل‬ ‫الإطالة للكرنا الكثير من آباء الكنعسة‬ ‫ولولا خشعة‬

‫لنمعحن‬ ‫أن نذهب‬ ‫الأفضل‬ ‫ولكنني أرى انه من‬ ‫الشهيد وأغسطينوس‪،‬‬

‫هو الذي‬ ‫الحق ومن‬ ‫هو ال!ي على‬ ‫الكئاب المقدس نفسه لنعرف من‬

‫وفي نبؤة اخيا الشهلوش‬ ‫(خبلر ناثك افى‬ ‫‪-‬في‬ ‫مكتوبة‬ ‫هي‬ ‫اما‬ ‫الاصلى والاخير‬ ‫أ (وبقية امور سلبمك‬

‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ 2‬أخبار ‪9‬‬ ‫نبي!‬ ‫آ بن‬ ‫يربعا‬ ‫يعدو الرالي على‬ ‫رئ!‬ ‫لق‬

‫كعيا الني وعئ!و الرالي عن‬ ‫صيهوبة في كبار‬ ‫والأخيرة اما بي‬ ‫الأدلى‬ ‫(وأمو ر رحبعام‬

‫‪1 5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪12‬‬ ‫لمحبار‬ ‫الأيامأ ‪2‬‬ ‫كل‬ ‫ويربعاآ‬ ‫بين رحبعام‬ ‫حروب‬ ‫الانتدإ‪.‬وكانت‬

‫‪22‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 2‬أحبار ‪13‬‬ ‫الني عدو)‬ ‫مكتوبة في مدرس‬ ‫واقواله‬ ‫وطرمه‬ ‫ابيا‬ ‫(وبقية امور‬

‫ال النار التى في‬ ‫وألفه‬ ‫بمبراة الكامب‬ ‫انه ثقه‬ ‫او أربعة‬ ‫ثلاثة ضطور‬ ‫فرا يهوثي‬ ‫لما‬ ‫(وكك‬ ‫‪2‬‬

‫‪23:‬‬ ‫) ارميا ‪36‬‬ ‫الني في الكانون‬ ‫فيا النار‬ ‫اللرج‬ ‫لنى كل‬ ‫الكانون حتى‬

‫التسمية فا الترجمة السبعينية‬ ‫كلب‬ ‫الملوك الثاني حاليأ ولكن‬ ‫صفر‬ ‫نف!ه‬ ‫هو‬ ‫الملوك الرابع‬ ‫‪ 3‬سفر‬

‫الحظيم لافك‬ ‫حلقها الكاهن‬ ‫لقل‬ ‫ا‬ ‫الكنبسة والنص المفصود هو‬ ‫أباء‬ ‫علبها‬ ‫كك يحتمد‬ ‫التي‬

‫‪ 2‬ملوك ‪8: 22‬‬ ‫فقرا‪).‬‬ ‫في بيت الرب ‪.‬وسفم حلقها السفر لئافك‬ ‫الث!ريعة‬ ‫سفر‬ ‫قد وجدت‬ ‫الكات‬

‫‪4ST.‬‬ ‫‪CHRYSOSTOM:‬‬ ‫‪HOMILIES‬‬ ‫‪ON‬‬ ‫‪THE‬‬ ‫‪GOSPEL OF‬‬


‫‪6+‬لالأل!‬
‫‪S‬‬

‫‪ 9: 6‬كأ ‪ W - HOMILY‬صك!‪،‬م!‬

‫‪57‬‬
‫بنير برهان ‪.‬‬ ‫يذعي‬

‫ترجمات‬ ‫بإحدى‬ ‫الفاري ه الكرلم‬ ‫فبل أن نبدأ يهمنا أن نبرت‬ ‫ولكن‬

‫هاصدارات دار‬ ‫من‬ ‫النرجمة العرلية المشنركة وهي‬ ‫الكناب المفدس وهي‬

‫ه!‪.‬‬ ‫‪11‬‬ ‫النرجمة‬ ‫ه!ه‬ ‫ثالوا في مفدمة‬ ‫الأوسط‬ ‫المفدس في الشرق‬ ‫الكناب‬

‫علما‪ +‬ولاهوتبين‬ ‫النرجمة هي أول نرجمة عربية وضعتها لجنة مؤلفة من‬

‫كاثوليكية وأرثوذكسبة‬ ‫الكنائس المسيحعة من‬ ‫مخثلف‬ ‫الى‬ ‫ينتمون‬

‫ا‪.‬‬ ‫ا‬ ‫لانجبلية‬

‫الها! ؟ محل! تحهـيف الندهاء‬ ‫ليلى‬ ‫اله‬

‫‪ .‬وأما‬ ‫سدوم‬ ‫تحو‬ ‫وزهبوا‬ ‫هناك‬ ‫الرجال من‬ ‫الأول ‪( :‬وانصرف‬ ‫المعال‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪18‬‬ ‫قائما أمام الرب ) تكولن‬ ‫لم يزل‬ ‫فكان‬ ‫ابلراهيم‬

‫صحح‬ ‫هكذا‬ ‫‪11‬‬ ‫كما يلي‬ ‫هدا النص‬ ‫العرجمة المشتركة على‬ ‫جا‪ +‬تعليق‬

‫الرب‬ ‫الالهية ‪ .‬في العبربلة ‪ :‬بفي‬ ‫احنراما للجلالة‬ ‫اليهود النص‬ ‫الناسخون‬

‫‪.11‬‬ ‫اهلراهبم‬ ‫واففأ هع‬

‫كمسا‬ ‫فقط‬ ‫البشري‬ ‫أخطاء النسخ‬ ‫لم يقوموا بنصحبح‬ ‫يبدو أن الئساخ‬

‫الكلام‬ ‫أخطاه الإله السذي أوحى‬ ‫قاموا بتصحيح‬ ‫ولكنهم‬ ‫القساوسة‬ ‫كعى‬

‫المناسبة للنعبيى عن‬ ‫لم يخنر الكلمات‬ ‫الإله‬ ‫فلفد اكتشفوا أن‬ ‫لنبيه موسى‬

‫الكتاب‬ ‫للنسئاخ العبافرة لأنهم بحسب‬ ‫له خطأه ‪ .‬فشكرآ‬ ‫فصححوا‬ ‫الوفف‬

‫‪ ،‬وث!كرأ‬ ‫الفضاة‬ ‫آلهة ‪ 11‬وليس‬ ‫(نكم‬ ‫لهم "أنا فلت‬ ‫أن بفال‬ ‫المسنحفون‬ ‫هم‬

‫وجدنم‬ ‫والنرجمة المشتركة لأنكم‬ ‫فان دايك‬ ‫لنرجمة‬ ‫المفدس‬ ‫الكتاب‬ ‫لالار‬

‫ساهم‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وشكرا لكل‬ ‫النساخ‬ ‫فأخذتم برأي‬ ‫هن النساخ كان عندهم حق‬

‫‪11111‬‬ ‫من الرب‬ ‫المناسبة‬ ‫الصياغة غيى‬ ‫وسهارك في تصحعح‬

‫ومسرحها‪.‬‬ ‫ولهصة‬ ‫ومسرحها‬ ‫رأوببن باصر‬ ‫سبط‬ ‫المثالمردالثا ‪ ":‬ومن‬


‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪: 2‬‬ ‫أ‬ ‫‪ 11‬يشوع‬ ‫أرلع مدن‬ ‫ومسرحها‪.‬‬ ‫وميفعة‬ ‫ومسرحها‬ ‫ومدبموت‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪ 37 - 36‬آيمان‬ ‫‪11‬‬ ‫كما يلي‬ ‫هذا النص‬ ‫جاه نعلعق العرجمة المشنركة على‬

‫القاثمة‬ ‫واللاتينية ‪ ،‬ومن‬ ‫في اليونانية‬ ‫‪ .‬تجدها‬ ‫في المخطوطاث‬ ‫نافصتان‬

‫المدن‬ ‫عدد‬ ‫على‬ ‫لنحصل‬ ‫ا أخ ‪ 66 - 62 : 6‬وهما ضروريعان‬ ‫من‬ ‫المقابلة‬

‫‪. 11‬‬ ‫المذكور في آ ‪04‬‬ ‫الاثننى عشرة‬

‫‪.‬‬ ‫المفدس‬ ‫الكتاب‬ ‫ترزيئة‬ ‫الترفاء‬ ‫‪ :‬للسادة‬ ‫السؤال‬

‫المونانية‬ ‫النرجمات‬ ‫من‬ ‫‪ 11‬الففرتين"‬ ‫العددين‬ ‫هذين‬ ‫ترفيع‬ ‫ثم‬ ‫لماذا‬ ‫‪،‬‬

‫مخطوطة‬ ‫عبرية فلماذا لم يتم ترقيعها من‬ ‫غطوطة‬ ‫من‬ ‫واللاتينعة ف!ذا كابث‬

‫‪ .‬طالما أنكم‬ ‫أخرى‬ ‫بلغات‬ ‫ترجمات‬ ‫‪،‬لمجرد‬ ‫اللجو‪4‬‬ ‫بدلآ من‬ ‫عيرلة أخرى‬

‫الكتاب ‪.‬المقدس أ‬ ‫لمخطوطات‬ ‫الهاثلة‬ ‫بالأعداد‬ ‫تتفاخرون‬

‫بني‬ ‫أسباط‬ ‫التي بين يدي‬ ‫وأين ‪.‬هي النسخ المخعلفة للمخطوطات‬

‫منيس‬ ‫التي يتغنى بها العالم الجليل الدكعور المنصف‬ ‫اسرائيل الاثنى عشر‬

‫النورأ ا‬ ‫عبد‬

‫هذا‬ ‫طرح‬ ‫عندما‬ ‫م!نيس عبد النور في كتابه‬ ‫أن ن!كر الفس‬ ‫تحب‬ ‫‪،‬‬

‫اذ كان‬ ‫‪2 :‬ت! ‪ 11‬وحدث‬ ‫‪35‬‬ ‫في نكوين‬ ‫‪ 11‬ورد‬ ‫كتابه المفدس‬ ‫على‬ ‫الاعنراض‬

‫بلهة سرلة‬ ‫مع‬ ‫واضطجع‬ ‫(سراثيل ساكنأ في تللش الأرض أن رأوبين ذهب‬

‫العبرلة‪ ،‬ولكنها‬ ‫في التوراة‬ ‫لم نرد‬ ‫"‪ .‬ولهذه الآبة نكملة‬ ‫اسرائبل‬ ‫أبمه‪ .‬وحمع‬

‫في نظره ) ‪.51‬‬ ‫قبيحأ‬ ‫(وكان‬ ‫‪ ،‬تقول‬ ‫اليونانية‬ ‫في الترجمة‬ ‫وردت‬

‫رد الفس‬ ‫هذا المأزق الخطير تعالوا نرى‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ ‫الفس‬ ‫حاول‬ ‫فكيف‬

‫‪:‬‬ ‫لنعرف‬

‫نتبع‬ ‫أن‬ ‫فعجب‬ ‫العبري ‪ ،‬أما النرجمات‬ ‫الاصل‬ ‫داثمأ هو‬ ‫علبه‬ ‫‪ 11‬المعزل‬

‫ينفذ‬ ‫الذي‬ ‫المفتاح السحري‬ ‫هذه العبارة هي‬ ‫‪ ..‬أ‪ .‬وتفرلبأ كانت‬ ‫الأصل‬

‫الأصل‬ ‫المعؤل عليه هر‬ ‫‪51‬‬ ‫المفدس‬ ‫مآزق الكتاب‬ ‫معظم‬ ‫به من‬ ‫نفسه‬ ‫القس‬

‫‪-‬ص ‪4‬‬ ‫وهمبة‬ ‫أ سن‬

‫‪95‬‬
‫أ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫لعبرى‬ ‫ا‬

‫موجودآ‬ ‫كان‬ ‫لهذ‪ .‬الفقرات ‪ ،‬فإن‬ ‫العبري‬ ‫الأصل‬ ‫هو‬ ‫أين‬ ‫للفس‬ ‫"والسؤال‬

‫‪13131‬‬ ‫واللا‪.‬ثبنية‬ ‫اليونانعة‬ ‫الى إالنرجمات‬ ‫لجأثم‬ ‫نجلماذا‬

‫صدهآ‬ ‫الأن مفتاحآ‬ ‫الجهبل أصبح‬ ‫للفس‬ ‫المنفذ‬ ‫أن المفثاح السحري‬ ‫أرى‬

‫اا(‬ ‫في هذا التناقض‬ ‫حاثرا‬ ‫الفس‬ ‫وظل‬

‫على‬ ‫رلاض‬ ‫داود‬ ‫للدكنور‬ ‫اجابة‬ ‫لهلىين العددين‬ ‫الضياع‬ ‫في هذا‬ ‫‪+‬ولعل‬

‫‪.15‬‬ ‫منهأ‬ ‫رسالته لأن البشمر أفوى‬ ‫حفظ‬ ‫عن‬ ‫ايثه‬ ‫عجز‬ ‫هل‬ ‫‪51‬‬ ‫اعنراضه الفاثل‬

‫أقوى‬ ‫‪ 37‬لأن الظروت‬ ‫‪. 36‬‬ ‫العددين‬ ‫هدين‬ ‫حفظ‬ ‫عن‬ ‫عجز‬ ‫الله‬ ‫فهل‬

‫منه ‪333‬؟ا ‪11‬‬

‫فبها‬ ‫أن أى مخطوطة‬ ‫لفد زعمث‬ ‫مشرقي‬ ‫‪+‬وهنا نسأل الفس صموئعل‬

‫ما زال مقتنعآ بهذا‬ ‫‪ ،2‬فهل‬ ‫برمعها‬ ‫تحرق‬ ‫زائد كانت‬ ‫أو حرت‬ ‫نافص‬ ‫حرت‬

‫الكلامأ‬

‫داود أبيه‪،‬‬ ‫في مدينة‬ ‫آبائه‬ ‫مع‬ ‫ودفن‬ ‫رحبعام‬ ‫‪ 11 :‬ومات‬ ‫المثال الثالث‬

‫‪14:31‬‬ ‫أ ملوك‬ ‫أبام ابنه مكانه "‬ ‫وملك‬

‫العبريلة‬ ‫المخطوطات‬ ‫‪ 11‬في بعض‬ ‫العربية المش!نركة هكذا‬ ‫العرجمة‬ ‫نعلعق‬

‫نفرأ ‪t‬بيام ‪.‬‬ ‫‪16 :‬‬ ‫‪12‬‬ ‫الموازي في ‪ 2‬أخ‬ ‫الفدبمة وفي النص‬ ‫والثرجماث‬

‫زيادة‬ ‫واحد‬ ‫حرت‬ ‫وجود‬ ‫أن‬ ‫زعموا‬ ‫الدين‬ ‫الفساوسة‬ ‫للسادة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬السؤال‬

‫أم أبعامأ‬ ‫أبيا‬ ‫الاسم هو‬ ‫المخطوطة كلها هل‬ ‫لحرق‬ ‫كاق يزدي‬ ‫أو نقص‬

‫الناسغ حروت‬ ‫يعد‬ ‫عندما كان‬ ‫‪.‬‬ ‫مشرفي‬ ‫!موثعل‬ ‫"والسؤال للفص‬

‫و أبيام‬ ‫أبيا‬ ‫اسم‬ ‫كان عدد حروت‬ ‫عال فكيف‬ ‫وشطقها بصوت‬ ‫أبيام‬ ‫كلمة‬

‫‪ ،5‬نثنهة‬ ‫‪:‬‬ ‫تك ‪ ،22: 35‬عدد ‪15‬‬ ‫!‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،17‬تك ‪92‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تك ‪7‬‬ ‫ة‬ ‫على‬ ‫نعلبقانه‬ ‫وهمهة ‪ -‬راج‬ ‫ضبهك‬ ‫"‬

‫نهل‪3‬‬ ‫ثا‬ ‫‪،5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪04‬‬ ‫‪ ،3‬اسحاء‬ ‫‪:‬‬ ‫‪12‬‬ ‫لمحميا‬ ‫‪،18‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ ، 6:‬أصموليل‬ ‫‪15‬‬

‫المفلس واسنحالة !يفه ‪31 -‬‬ ‫‪ 2‬محصمة الكنب‬


‫كلمة‬ ‫أن يكتب‬ ‫الناسخ قبل‬ ‫وكان‬ ‫‪51‬‬ ‫الذين زعمتبم قائلين‬ ‫ذحضرتكم‬

‫حدث‬ ‫‪ ،‬واذا‬ ‫جهوري‬ ‫ثم ينطق الكلمة بصوت‬ ‫أولا‪،‬‬ ‫عدد حروفها‬ ‫يحصي‬

‫كان الرق يحرق برممه ‪151‬‬ ‫الحروف‬ ‫من‬ ‫في حرف‬ ‫خطأ‬

‫اثا‬
‫و!د‬ ‫أدوم أيلة وجا‪+‬‬ ‫ملك‬ ‫استرد‬ ‫الومت‬ ‫‪ 51 :‬وفي ذلك‬ ‫المثال!ل!ا ا‬

‫‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪16‬‬ ‫ملوك‬ ‫‪2 ..‬‬ ‫العوم‬ ‫الى هذا‬ ‫يهوذا وأفاموا هناك‬ ‫منها بني‬ ‫اليها وطردوا‬

‫العربية المشئركة‬ ‫الئرجمة‬ ‫بحسب‬

‫البهود من‬ ‫وطرد‬ ‫أرام لىللة للاراميين‬ ‫ملك‬ ‫رصبن‬ ‫الوقت أرجع‬ ‫في ذلك‬ ‫‪51‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،6‬‬ ‫‪ 2‬ملوك‬ ‫‪.1‬‬ ‫اليوم‬ ‫الى هذا‬ ‫رللة وأفاموا هناك‬ ‫ا!دإلى‬
‫ايلة وجا‪ +‬الأ‬

‫فان دابك‪.‬‬ ‫ترجمة‬ ‫بحسب‬

‫لا الأراميون‬ ‫العربية المشئركة ‪ 11‬الأدوميون‬ ‫في الئرجمة‬ ‫اللاهوتعين‬ ‫يقول‬

‫‪11‬‬ ‫‪22 :‬‬ ‫‪،4‬‬ ‫‪ 2‬ملوك‬ ‫يهوذا راجع‬ ‫منها بني‬ ‫وطردوا‬ ‫العبرى‬ ‫في النص‬ ‫كما‬

‫نطرحها‪.‬‬ ‫أسئلة‬ ‫ولنا جملة‬

‫سوا‪ +‬من‬ ‫اللاهوتعين والعلماه بخطأ‬ ‫شهادة من‬ ‫ألعست هذه‬ ‫اولأ ‪:‬‬

‫السفر أو النساخ ؟‬ ‫مؤلف‬

‫وراثهم‬ ‫ومن‬ ‫النساخ‬ ‫كل‬ ‫مر هذا الخطأ على‬ ‫كعف‬ ‫اصواء هذه أو تلك"‬ ‫‪1‬‬

‫لجنة المراجعة المزعومة‪3‬‬

‫آراميون‬ ‫كلمة‬ ‫حروف‬ ‫ينطق‬ ‫كان‬ ‫علعكم ‪ -‬كيف‬ ‫بالثه‬ ‫ثم خبروني ‪-‬‬

‫جهوريما‪3‬‬ ‫بصوت‬

‫لجنة النسخ المزعومة؟‬ ‫حمعه من‬ ‫له من‬ ‫لم يصححه‬ ‫ولماذا‬

‫المخطوطات الكثيرة‬ ‫أي مخطوطة من‬ ‫في‬ ‫صحيح‬ ‫يوجد نص‬ ‫ولماذا لا‬

‫من‬ ‫هناك مستند‬ ‫دون أن يكون‬ ‫بتصحيحه‬ ‫اللاهوتيين‬ ‫يفوم‬ ‫حتى‬ ‫المزعومة‬

‫العه ‪333331133‬‬ ‫يرجعون‬ ‫المخطوطات‬

‫ا المرجع السابق‬

‫‪61‬‬
‫ؤ!ض‬ ‫لاتثكين‬ ‫ؤاوقذ‬ ‫ؤ!ايين‬ ‫ء‪ 11 :‬ؤنجئو مثنئغرن‪ :‬يموثيل‬ ‫المعادخل!ا ا‬

‫‪15 :‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪ 11‬تكوين‬ ‫اثن الكئغايئة‬ ‫ؤثئاوؤ‬

‫‪ : 4‬مز‬ ‫ؤضتارل‪ 1 05،‬أخبار‬ ‫ؤزازخ‬ ‫ؤقيدبئ‬ ‫ؤيايين‬ ‫تئرئيل‬ ‫ه‪ .‬تجئو معون‪:‬‬

‫ابناه أم ستة‪3‬‬ ‫خمسة‬ ‫هم‬ ‫‪ 3‬وهل‬ ‫كعون‬ ‫أبناء‬ ‫بالضبط‬ ‫هم‬ ‫السؤال ‪ :‬من‬ ‫ع‬

‫‪3‬‬ ‫الأيام‬ ‫التكولن أم أخبار‬ ‫سفر‬ ‫أي الاثنين هو الصحيح‬

‫نجيعه فضتاة‬ ‫أئة تجغل‬ ‫ثتاغ! صنمرئعل‬ ‫تئا‬ ‫ؤكان‬ ‫‪ :‬ا‪.‬‬ ‫ا!سرلخ!‬
‫المثال‬

‫في‬ ‫قاضيمئن‬ ‫آبئا‪ .‬كاتا‬ ‫‪8‬لاييه‬ ‫ؤاسئئم‬ ‫ع!ه‪،‬‬ ‫اصئئم ائيه ائبكر‬ ‫لإضزائيلة‪ .‬ؤكان‬

‫‪. 2 :‬‬ ‫‪8‬‬ ‫صموئيل‬ ‫معبثع ‪1 10‬‬ ‫بثر‬

‫ه!‬ ‫‪:2‬‬ ‫لتم آبئا ‪ 1 11‬أخبار‬ ‫‪--‬ص‬ ‫ائبكر‬ ‫ؤاثتا ضئرئيلة‬ ‫‪11‬‬

‫النرجمة‬ ‫أن مترجمي‬ ‫أ ويبدو‬ ‫لسليمان‬ ‫الابن البكر‬ ‫اسم‬ ‫هو‬ ‫‪ :‬من‬ ‫السؤال‬

‫وابنا‬ ‫‪55‬‬ ‫النص‬ ‫وكنبوا‬ ‫السبععنبة والسريانية اكتشفوا هذا الخطا فصححوه‬

‫الذين‬ ‫والعلماء‬ ‫اللاهوتبين‬ ‫والثاني أببا "‪ .‬ولم يجد‬ ‫البكر‬ ‫يوئيل‬ ‫صموثيل‬

‫خط!‬ ‫وهي‬ ‫للحفيفة‬ ‫أن يرضخوا‬ ‫الا‬ ‫النرجمة العربية المشنركة حلأ‬ ‫وضعوا‬

‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫النرجمة‬ ‫هذا الخطأ عند‬ ‫صححوا‬ ‫العبري ‪ ،‬وأن المنرجمين‬ ‫النص‬

‫وضربوا بالنص العبري كرض‬ ‫النرجمة السبعينية والسريانية‬ ‫اختاروا نص‬

‫وذكروا ايضأ أنهم‬ ‫العبري المرفوض‬ ‫النص‬ ‫الحائط ‪ ،‬وكتبوا في الهوامش أصل‬

‫السبعمني والسرلاني بدلأ منه ‪111111‬‬ ‫النص‬ ‫استخدموا‬

‫نىب!ثذيبا‬ ‫تجئو يذوئبرن‪ :‬نجرليا ؤضري‬ ‫يذوئون‬ ‫ين‬ ‫‪11‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا!سنساد‬
‫المثال‬

‫الئتئبتي بانغود لآنجار الخذد‬ ‫يذوئون‬ ‫أبيهنم‬ ‫يد‬ ‫ؤخثعذبا وفئثبا‪ ،‬ييئ! تذت‬

‫‪3 :‬‬ ‫ك!‬ ‫‪ 1 01‬أخبار‬ ‫يلردث‬ ‫ؤالئ!ثبيح‪،‬‬

‫فأين‬ ‫ستة‬ ‫أن يكونوا‬ ‫المفروض‬ ‫النص‬ ‫كما يقول‬ ‫السؤال ‪ :‬بنو يدوئون‬

‫هو سادسهمأ‬

‫‪ ) 3‬متثيا‬ ‫(‬ ‫(‪ ) 4‬وحشبيا‬ ‫(‪ ) 3‬يشعبا‬ ‫صري‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬ ‫‪ ) 1‬جد ليا‬ ‫(‬

‫‪62‬‬
‫هدا‬ ‫من‬ ‫السادة الفساوسة ذهنهم كعيرأ لإجماد مخرج‬ ‫أرجوا ل! يشغل‬

‫هدا الخطأ ‪ 11‬سواة‬ ‫بعلاج‬ ‫‪7‬‬ ‫السبععنية‬ ‫النرجمة‬ ‫قام مترجمو‬ ‫ففد‬ ‫المأزقه الحرج‬

‫وهو‬ ‫ففد أضافوإ‪.‬الاسم الناقص‬ ‫السفرهه‬ ‫كان خطأ نساخ أو خطأ مؤلف‬

‫الى‬ ‫المأزق ونوهت‬ ‫من‬ ‫وهدا ما اخثارنه النرجمة المشتركة كمخرج‬ ‫(ثهعي)‬

‫‪. 11‬‬ ‫الهوامش‬ ‫في‬ ‫ذبك‬

‫علبه‬ ‫النور (المعزل‬ ‫عبد‬ ‫منعس‬ ‫الفس‬ ‫الجهبد‬ ‫علامعنا‬ ‫ما‪.‬فال‬ ‫لنعم‬ ‫حفأ‬

‫العبري ) ‪11‬‬ ‫!اصل‬ ‫هو‬

‫اثتذ!ب‬ ‫غرضيى‬ ‫خسنعت‬ ‫رذاتم الطول‬ ‫‪ 15‬ؤالربىانط ائلإي‬ ‫‪:‬‬ ‫المنالجعالسا‬

‫‪2 .‬‬ ‫خايمبى‬ ‫بلتغبط‬ ‫ذاجل‬ ‫ؤغ!مئاة ين‬ ‫دزاعا ؤافىتقاغم يئة ؤجمثذرون‬ ‫جمشرون‬

‫‪3:4‬‬ ‫أخبار‬

‫ؤغرنئة‬ ‫دزاعا‬ ‫صيئون‬ ‫طوئة‬ ‫يلرث‬ ‫نتاة اقهطلثط صئقيفان‬ ‫الذي‬ ‫‪ 55‬ؤاثنثث‬

‫‪2 : 6‬‬ ‫ئلا"لون دزاعأ "‪ .‬أ ملوك‬ ‫ؤصممكة‬ ‫جممثذزون دزاعا‬

‫ذراعأ‬ ‫؟ مائة وعشرون‬ ‫بناه سليمان‬ ‫الدي‬ ‫ارثفاع‪ .‬الهيكل‬ ‫‪ :‬ما هو‬ ‫والسؤال‬

‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ذراعأ‬ ‫أم ثلاثون‬

‫ارتفاعه‬ ‫أن يكتبط‬ ‫من‬ ‫الماكرة فبدلأ‬ ‫النرجمة‬ ‫أن نلاحظ‬ ‫‪ :‬أرجو‬ ‫ملا‪-‬حظة‬

‫الهاء‪ .‬نفس‬ ‫‪ ،‬وضم‬ ‫الكاف‬ ‫بفتح السين ‪ ،‬وضم‬ ‫ثلاثون ذراعأ كمبه صتمكة‬

‫وجدث‬ ‫السبن‪ ،‬وللعلم‬ ‫بضم‬ ‫الفارئ أنها سئمكه‬ ‫المعنى ولعله أراد أن يرهم‬

‫الإننرنتأ‪.‬تكعبها‬ ‫على‬ ‫على مواقع مسيحية‬ ‫لترجمة فان دايك‬ ‫نسخ‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ذراعا‬ ‫ثلالون‬ ‫وارتفأعه‬ ‫‪11‬‬ ‫هك!ا‬

‫قيلث‬ ‫آصئا‬ ‫اتى‬ ‫الرائي‬ ‫خنافي‬ ‫تجاة‬ ‫الرقالط‬ ‫ذللث‬ ‫‪ :‬ا‪ .‬ؤيخي‬ ‫المثالجمرالث!‬

‫غقى‬ ‫ت!عنتيذ‬ ‫آزانم ؤلتم‬ ‫فيلث‬ ‫غقى‬ ‫اسننتذت‬ ‫أكاتلث‬ ‫آنجل‬ ‫لة‪( :‬ين‬ ‫ؤفاذ‬ ‫بفوذا‬

‫‪7‬‬ ‫كاا ‪:‬‬ ‫‪ 2‬أخبار‬ ‫يدك ‪00‬‬ ‫تذ تخا !ء!‬ ‫الرفي اتهيث يلتيلث‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫ثم ‪. -e sword. co‬كحدع!‬ ‫أ‬


‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪63‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫بحسب ترجمة فاندايك‬
‫اقيللث‬ ‫‪1‬‬ ‫ته‪:‬‬ ‫وقاز‬ ‫الرائي الى اتيلث آصا‬ ‫حناني‬ ‫جاة‬ ‫الوذني‬ ‫‪ 01‬وفي ذيلث‬

‫نليث‬ ‫يدك‬ ‫ثسن‬ ‫تجا‬ ‫الرلث (يك‬ ‫ولم تئيهل على‬ ‫ارانم‬ ‫مللث‬ ‫على‬ ‫اتكلت‬

‫المشنركة‬ ‫لعرببة‬ ‫النرجمة‬ ‫بحسب‬ ‫‪7 :‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪ 2‬أخبار‬ ‫‪11‬‬ ‫السرنبل‬
‫(‬

‫كلمة‬ ‫بتغبير‬ ‫المشنركة‬ ‫العرببة‬ ‫النرجمة‬ ‫في‬ ‫اللاهونبين‬ ‫‪ :‬لماذا فام‬ ‫السؤال‬

‫ملك‬ ‫أن كلمة‬ ‫(سرائبل" ؟ وخاصة‬ ‫ملك‬ ‫‪11‬‬ ‫" الى كلمة‬ ‫آرام‬ ‫ملك‬ ‫جعش‬ ‫ه‪.‬‬

‫النرجمة‬ ‫نول‬ ‫عبرية ولكنها بحسب‬ ‫في أي مخطوطة‬ ‫اسرائيل لا نوجد‬

‫أن تكون‬ ‫يمكن‬ ‫لا‪7‬‬ ‫الترجمة‬ ‫قديمة و طبعأ‬ ‫في ترجمة‬ ‫المشزكة موجودة‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ترجمة‬ ‫لما حمعت‬ ‫والا‬ ‫بالعبرية‬

‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫العبري‬ ‫النص‬ ‫وطبعأ الاجابة يسيرة هو أن الجملة بحسب‬

‫يهوذا حمى‬ ‫ملك‬ ‫على عداء مع‬ ‫يكن‬ ‫آرام لم‬ ‫أو جبش‬ ‫هذيان ذإن ملك‬

‫كان‬ ‫آرام‬ ‫فإن الملك تنهذد ملك‬ ‫من يده بل بالعكس‬ ‫آرام‬ ‫ينجو جبش‬

‫بعشما ملك‬ ‫من‬ ‫يهوذا وهو الدي أعانه للتخلص‬ ‫متحالفآ مغ آسا ملك‬

‫عثر‪.‬‬ ‫السادس‬ ‫مرولة مع بداية الأصحاح‬ ‫إسرائبل ‪ ،‬فالقصة‬

‫ولماذا‬ ‫العفلا‪+‬؟‬ ‫المزعوم يا حضرات‬ ‫العبري‬ ‫الأصل‬ ‫قداسة‬ ‫‪ :‬أين‬ ‫السؤال‬

‫أ‬ ‫محلى مخطوطاث‬ ‫لا تعتمد‬ ‫ترجمة‬ ‫المقدس بفطعه من‬ ‫قمتم بنرفيع الكتاب‬

‫خمفسوز‬ ‫نجاة كقذلث‬ ‫(قذ‬ ‫وتمخبروا يفوثتاقاتي‬ ‫أئاسن‬ ‫‪ :‬قخاة‬ ‫العاسع‬ ‫المثالي‬

‫تجذي)‪.‬‬ ‫كئن‬ ‫تاقار! (يي‬ ‫غئر التخر ين صؤا ؤقا هثم يخي خصون‬ ‫كيير ين‬

‫فان دايك‪.‬‬ ‫نرجمة‬ ‫‪ 2 : 2‬بحسب‬ ‫ه‬ ‫‪ 2‬أخبار‬

‫كثير ين‬ ‫جمهوز‬ ‫اجاة يمتايلث‬ ‫‪1‬‬ ‫ته‪:‬‬ ‫بالأمر وفاذ‬ ‫يوشافاط‬ ‫أخبر‬ ‫ئن‬ ‫فاقئل‬

‫غين‬ ‫ناماؤ الني هي‬ ‫نجقغوا خصون‬ ‫جهة نحر البت ين أارم‪ ،‬وها ئم‬

‫المشنركة‪.‬‬ ‫النرجمة‬ ‫بحسب‬ ‫‪2 :‬‬ ‫‪02‬‬ ‫جذكيما ‪ 2 .‬أخبار‬

‫كلمة‬ ‫المش!ثركة‬ ‫العردبة‬ ‫النرجمة‬ ‫في‬ ‫الثرذا‪+‬‬ ‫المنرجمون‬ ‫‪ :‬لماذا غئر‬ ‫السؤال‬

‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪ 11‬أدوم‬ ‫كلمة‬ ‫‪ 11‬الى‬ ‫‪ 11‬أرام‬


‫لأن‬ ‫فادح‬ ‫العبرنلة خطأ‬ ‫لأن ‪.‬الموجود في المخطوطات‬ ‫وطبعأ الإجابة هي‬

‫بحر‪ ،‬أما أدوم فهي‬ ‫أي‬ ‫من‬ ‫لا تفع بالفرب‬ ‫وهي‬ ‫الشمال‬ ‫أرام تقع في امصى‬

‫على‬ ‫تقع‬ ‫‪ ،‬وعين جدي‬ ‫الميت‬ ‫البحر‬ ‫شرق‬ ‫جنوب‬ ‫الجنوب وهي‬ ‫في أقصى‬

‫الجنوب ‪،‬‬ ‫أقصى‬ ‫الى‬ ‫الشمال‬ ‫امصى‬ ‫البحر الميت وطبعأ الفرق كبير من‬

‫في مخطوط‬ ‫‪ :‬هكذا‬ ‫‪ 11‬أدوم‬ ‫المشتركة‬ ‫في النرجمة‬ ‫اللاهوتيين‬ ‫تعليق‬ ‫واليك‬

‫الشاطى‬ ‫على‬ ‫تقع‬ ‫جدي‪:‬‬ ‫عين‬ ‫‪.‬‬ ‫أرام‬ ‫‪ .‬في العبرية‬ ‫لاتينية‬ ‫وترجمة‬ ‫عبري‬

‫‪.‬‬ ‫الغربي لبخر ميت"‬

‫(سواء‬ ‫أن المخطوطة العبرية المعتبرة فيها خطأ‬ ‫هذا التعليق يتضح‬ ‫من‬

‫الى‬ ‫الناسخ ) وأنهم اضطروا‬ ‫السفر أو من‬ ‫مؤلف‬ ‫كان هذا الخطأ من‬

‫مهملة‬ ‫‪.‬مخطوطه عبرلة شاذة‬ ‫من‬ ‫بثرذعالنص‬ ‫هذا الخطأ وذلك‬ ‫تصحعح‬

‫ومن ترجمة لاتينية‪.‬‬

‫ممنهم وهي‬ ‫واحدة‬ ‫عبرنشين‬ ‫أن لدينا مخطوطتين‬ ‫والسؤال ‪ :‬هو لا شك‬

‫ولماذا لم‬ ‫التاسخون؟‬ ‫فلماذا لم يصححها‬ ‫جغرافي فادح‬ ‫المععمدة فيها خطأ‬

‫مرتفع‪3‬‬ ‫لجنة المراجعة المزعومة عندما كان ينطقها الناسخ بصوت‬ ‫تصححها‬

‫ؤققلث‬ ‫ققلث‬ ‫جين‬ ‫سنتة‬ ‫‪41‬رشيبخرنوتمزتجعين‬


‫‪1‬‬ ‫آخرنتا‬ ‫المئال العاصئ!ر ‪ 11 :‬كان‬

‫‪2 :‬‬ ‫‪22‬‬ ‫غمريمطا ا ‪ 2 -‬أخبار‬ ‫ؤاسثئم أئ! غثليا بنث‬ ‫يخي أوزشتييغ‬ ‫صتنة ؤاجذة‬

‫فان دايك‪.‬‬ ‫ترجمة‬ ‫بحسب‬

‫ومقلث ستة واحذة‬ ‫ستة حين مقك‬ ‫وكان أخرلا آبن !ش‬ ‫ا‪.‬‬

‫‪ 2 : 22‬بحسب‬ ‫ا ‪ 2 -‬أخبار‬ ‫ا‬ ‫غمري‬ ‫وكان آسئم أئه عمليا بنت‬ ‫بأوزشليئم‪،‬‬

‫لثرجمة العربية المثتركة‪.‬‬

‫تولى‬ ‫عندما‬ ‫أخزيلا‬ ‫عمر‬ ‫بتغيير‬ ‫الشرفاء‬ ‫‪ :‬لماذا قام المثرجمون‬ ‫السؤال‬

‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 42‬سنة إلى ‪ 02‬سنة‬ ‫من‬ ‫الحكم‬

‫طفل‪.‬‬ ‫تاريخي فادح لا يقع فيه‬ ‫خطأ‬ ‫‪ 42‬سنة عبارة عن‬ ‫وطبعأ لأن سن‬

‫لأن عمر‬ ‫وذلك‬ ‫المحثرفين‬ ‫النساخ‬ ‫من‬ ‫نبي ملهم او مجموعة‬ ‫عن‬ ‫فضلأ‬ ‫صغير‬

‫‪65‬‬
‫في السنة‬ ‫أخزيا تولى الحكم‬ ‫‪،‬وابنه‬ ‫كان ‪ 04‬سنة فقطأ‬ ‫ماث‬ ‫أبى أخزلا حين‬

‫أبوه عمره ‪ 04‬سنة والابن ‪ 42‬سنة‬ ‫أن يكون‬ ‫فيها أبوه فلا يعقل‬ ‫التي مات‬

‫أبمه بعامنن‪ ،‬وطبعآ فام اللاهوتين ب!رفعالكتاب‬ ‫بمعنى أن الابن أكبر من‬

‫المئرجمون ‪.‬أنيهود ه!ا الخطأ منل‬ ‫أدرك‬ ‫اتعزجمة السبععنية حيث‬ ‫من‬ ‫المفدس‬

‫ه!ا النرفبع‬ ‫المصببة أن حتى‬ ‫الرب ‪ ،‬ولكن‬ ‫خطأ‬ ‫وصححوا‬ ‫أمد طوبل‬

‫هدا‬ ‫آخر‬ ‫ففد جاء في موضع‬ ‫مع كتابهبم المفدس نفسه‬ ‫في تنامض‬ ‫يوفعهم‬
‫صتتة‬ ‫ؤفقلث‬ ‫ققك‬ ‫صتنة جبن‬ ‫ؤكان آخرتا اثن ائتتين ؤجمشرين‬ ‫ا‪.‬‬ ‫النص‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫اينزاييل ‪0.‬‬ ‫مللث‬ ‫غمري‬ ‫ؤاصنئم أسقه كثفبا بثث‬ ‫أوزضذلب‪.‬‬ ‫في‬ ‫ؤاجذ‪:‬‬

‫المزعوم ؟‬ ‫العبري‬ ‫النص‬ ‫فداسة‬ ‫‪ :‬أين‬ ‫السؤال‬

‫معلأ‬ ‫ا فنجد‬ ‫‪1‬‬ ‫ثبرلرأ كوميديأ‬ ‫المفدس‬ ‫الكتاب‬ ‫تبرلر المدافعين عن‬ ‫ويأقي‬

‫في‪2‬‬ ‫جاه‬ ‫أن ما‬ ‫لا شك‬ ‫‪15‬‬ ‫عبد النور في كعابه يفول‬ ‫منيس‬ ‫الدكتور القس‬

‫‪ 2‬أخبار‬ ‫ففي‬ ‫‪ 22‬سنة‬ ‫كان‬ ‫فإن أخزدا حين ملك‬ ‫‪ 26‬صحيج‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ملوك ‪8‬‬

‫‪2: 22‬‬ ‫كان أربعين سنة‪ .‬وما جا‪ .‬في ‪ 2‬أخبار‬ ‫مات‬ ‫لما‬ ‫نقرأ عمر أبيه‬ ‫‪02 :21‬‬

‫لم يكن‬ ‫القدبمتين‬ ‫والبونانعة‬ ‫العبرانية‬ ‫أن اللغعبن‬ ‫‪ ،‬سببها‬ ‫غلطمرسسج‪-‬النا‬

‫الهجائية بدل‬ ‫الحزوف‬ ‫العبرانيون يسعخدمون‬ ‫‪ ،‬فكان‬ ‫الأرقام العربية‬ ‫بهما‬

‫الشكل ‪ ،‬فمعلأ حرنا الدال والراء في‬ ‫معععبابهة‬ ‫ه!ه الحروت‬ ‫الأرمام‪ ،‬ويعض‬

‫على‬ ‫يدل‬ ‫الدي‬ ‫الحرف‬ ‫تشابه كبير بين‬ ‫كثيرأ‪ .‬وهناك‬ ‫العبرلة مشابهان‬

‫الرئم ‪1.3 04‬‬ ‫على‬ ‫بدل‬ ‫يما‬ ‫اللى‬ ‫الرفم ‪ ،02‬والحرت‬

‫‪.‬‬ ‫المبجل عدة اعنراضات‬ ‫الفس‬ ‫رد فضبلة‬ ‫ولنا على‬

‫تهز م!صنوب‬ ‫ؤفنت‬ ‫اوزضنببنم‬ ‫ننا‪:‬ش سببن يي‬ ‫جبن ففك وفنك‬ ‫صنتة‬ ‫انن امثتبن ؤنلأثبن‬ ‫ا " كد‬

‫م!‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 2‬لمحلى ‪21‬‬ ‫انمئوك"‬ ‫مئوبى‬ ‫في‬ ‫تبن‬ ‫في فليتة فاؤد ؤنبهن‬ ‫ؤثنئو‪:‬‬ ‫كلقه‬

‫‪26‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ملوك ‪8‬‬ ‫‪22‬‬

‫دك!ا‬ ‫عفحة‬ ‫على ‪ 2‬علوك ‪26 :8‬‬ ‫الرد‬ ‫وهمية‬ ‫‪ 3‬ضبهك‬


‫أن‬ ‫جمب‬ ‫الناسخ‬ ‫من‬ ‫‪ 22‬؟‪ 2‬خطأ‬ ‫في ‪ 2‬أخبار‬ ‫أن ما جا‪+‬‬ ‫يدكي‬ ‫أولأ ‪ :‬حتى‬

‫أو‬ ‫‪.‬‬ ‫هذ‪ .‬المخطوطة وفيها العمر الصحيح‬ ‫أفدم من‬ ‫أخرى‬ ‫لنا غطوطة‬ ‫مجضر‬

‫‪ ،‬لجلا فكيف‬ ‫الصحيح‬ ‫فيها العمر‬ ‫عبربدة‬ ‫مخطوطة‬ ‫أى‬ ‫لنا‬ ‫يحضر‬ ‫‪.‬كلى !ةمل‬

‫السفر‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫مؤلف‬ ‫من‬ ‫الناسخ ولي!يى خطأ‬ ‫من‬ ‫أنه خطأ‬ ‫على‬ ‫حكم‬

‫آنييايه‪.‬‬ ‫كن‬ ‫ؤلآ ئتخلى‬ ‫انخق‬ ‫لآن الربت ئجعث‬ ‫‪51 :‬‬ ‫الحادكي عشر‬ ‫ا!ال‬

‫بحسب‬ ‫‪ : 337‬ه!‬ ‫‪ .55‬مزمور‬ ‫‪1‬‬ ‫الأ‬ ‫الآنجد ئخقطون‪.‬‬ ‫الى‬

‫فان دابك‬ ‫نرجمة‬

‫إك الأبد مجزصئفم‪.‬‬ ‫أتقباثه‪ ،‬بل‬ ‫غن‬ ‫ولا يتخفى‬ ‫الإنصات‬ ‫الرلث ئدبئ‬ ‫‪11‬‬

‫‪ .‬مزمور ‪ 28 : 37‬بحسب‬ ‫الأخرين ئر!‬ ‫لكئة ئعايصث‬

‫المثركة‪.‬‬ ‫النرجمة العربعة‬

‫ما يلي‬ ‫هذا النص‬ ‫الترجمة العربية المشنركة معليفأ على‬ ‫جاء في هوامثى‬

‫‪.55‬‬ ‫يحفظون‬ ‫الأبد‬ ‫‪ :‬الى‬ ‫العبرية‬ ‫في‬ ‫العونانية‪.‬‬ ‫في‬ ‫هكذا‬ ‫الأثرار‬ ‫ذرلة‬ ‫‪ 11‬ولقطع‬

‫الى‬ ‫الإله‬ ‫يحفظهم‬ ‫الإشرار أن‬ ‫عفاب‬ ‫فإن‬ ‫العبري‬ ‫المنص‬ ‫‪ :‬بح!ب‬ ‫السؤال‬

‫يحفظهم‬ ‫أن‬ ‫للاشرار‬ ‫لذيذ‬ ‫عفاب‬ ‫‪ ..‬يا له من‬ ‫منطقي‬ ‫هذا العفاب‬ ‫الأبد فهل‬

‫‪.‬‬ ‫‪11‬‬ ‫الاله‬

‫مجرد‬ ‫وهي‬ ‫السبعينعة‬ ‫النرجمة‬ ‫الفقرة من‬ ‫هذه‬ ‫تم قرميع‬ ‫لماذا‬ ‫‪:‬‬ ‫السؤال‬

‫ترجمة‪3‬‬

‫ولماذا لم يتم‬ ‫بها المعارضون‬ ‫الكثيرة التي ينغنى‬ ‫أين هذه المخطوطات‬

‫اللجوه الى ترجمة‬ ‫بدلأ من‬ ‫أخرى‬ ‫عبربلة‬ ‫مخطوطة‬ ‫من‬ ‫المفدس‬ ‫ترفيبع الكتاب‬

‫يونانيةأ‬

‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫المراجعة ‪ 51‬المزعرمة‬ ‫ومجموعات‬ ‫هم‬ ‫الئساخ‬ ‫مر هذا الخطأ على‬ ‫وكعف‬

‫تتابعهمأ‬ ‫التي‬

‫الحاعضد‬
‫المثال‬

‫‪67‬‬
‫بغخئيه وثتققي‬ ‫ئصهم‬ ‫في خميعءغضابيهم تضايق‬

‫بحسعب‬ ‫‪9 :‬‬ ‫‪63‬‬ ‫أشعيا‪+‬‬ ‫‪100‬‬ ‫ا؟لالم القديمة‬ ‫ا‬ ‫كل‬ ‫وخغقهم‬ ‫ؤزفغهم‬ ‫‪"5-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫آفتداهم‬

‫العربية المشتركة‪.‬‬ ‫الترجمة‬

‫هؤ‬ ‫ؤرمقييما‬ ‫بنحئت!‬ ‫في كل صييهيم تضابق !‪.‬‬ ‫‪15‬‬

‫‪ 9‬بحسب‬ ‫‪:‬‬ ‫أشعما‪63 +‬‬ ‫‪110‬‬ ‫ا؟لالم القديمة‬ ‫كل‬ ‫قكفثم وزقغفثم ؤخضقفثم‬

‫ترجمة فان دايك‪.‬‬

‫حضرته‬ ‫ملاك‬ ‫‪51‬‬ ‫‪ 11‬ولبى‬ ‫خلصهم‬ ‫خصمه‬ ‫‪15‬‬ ‫النمى العبري هو‬

‫في‬ ‫هك!ا‬ ‫والعكم شهادة النرجمة العربية المشنركة تفولها ملاكه‬ ‫خلضهمهه‬

‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫خصمه‬ ‫العبرية‬ ‫واللاتينية ‪ .‬في‬ ‫اليونانية‬

‫لصالح‬ ‫الخصؤم‬ ‫‪.‬من‬ ‫النصر‬ ‫بسرمة‬ ‫المقدس‬ ‫فلماذا مام ترزية الكتاب‬

‫المخطوطات‬ ‫الناسخ فأين هي‬ ‫من‬ ‫كان هذا خطأ‬ ‫المنلاك‪-‬أ‪ ،‬و(ذا‬

‫"‪......‬الخ‪.‬‬ ‫الكعيىة‬

‫ا‬ ‫ذ‬ ‫‪"--‬‬ ‫غلك‬ ‫هـشئا‬ ‫!" تا‪.. - -‬‬ ‫‪. 00 11 :‬ائتداء ئفك‬ ‫ابثارعيدسص‬
‫‪""-‬المثال‬

‫‪-:‬أ‬ ‫أرميا ‪27‬‬ ‫‪110‬‬ ‫الرفي‬ ‫(فيييا ين‬ ‫فذا الكلا‪-‬ئم إلى‬ ‫ضاز‬

‫السئتة‬ ‫دا في‬ ‫غلك‬ ‫ئفك!‪!-‬غردلصدمئا‬


‫انتلإا‬ ‫يفلث السئنة‬ ‫في‬ ‫ؤخذث‬ ‫‪51‬‬

‫قاذ‬ ‫جبفون‬ ‫به خت!نئا بن غزرز الئعي ائذي ين‬ ‫إثخايسي‬ ‫العثئفر‬ ‫الرابغة يبم‬

‫‪4:‬‬ ‫الع!ئغب"‪ .‬أرمبا !‬ ‫الكفتة ؤكل‬ ‫الرقي آغاتم‬ ‫يي ‪-‬نن تيعب‬

‫أم في بداية‬ ‫بهوناقيم‬ ‫أ أفي بداية ملك‬ ‫يهوذا بالضبط‬ ‫ملك‬ ‫‪.‬معى‬ ‫‪:-:‬‬ ‫السؤال‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬

‫ضدهحا!‬ ‫ملك‬

‫نساخ‬ ‫يهو‪.‬؟ أم خطأ‬ ‫أنبياء الاله‬ ‫‪ s‬أم خطأ‬ ‫الاله يهوه‬ ‫من‬ ‫ه!ا خطأ‬ ‫وهل‬

‫لالة خفهو‪!:،‬‬

‫جميعأ؟‬ ‫أم خطأهم‬


‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫هو الاله نفه‬ ‫يزمنون ان ملاك الحضر‪.‬‬ ‫ا في التقلهد الميحي‬


‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫واتى‬ ‫غرضا‬ ‫ذمتز ‪ %‬زع‬ ‫الضادءقض!صى‬ ‫وتمقاتم‬ ‫‪05 :‬‬ ‫المالصاث‬ ‫المثال‬

‫‪4 :‬‬ ‫‪42‬‬ ‫الممصمالي ‪ .‬حز!مال‬ ‫وتمثؤائفا تخؤ‬ ‫غرضأ‬ ‫ا!نواعثؤاحد‬ ‫طيىلق‬ ‫الذايخيئة‬

‫فان دايك‪.‬‬ ‫ترجمة‬ ‫ب!سب‬

‫ععنر أذرءف‬ ‫الدأخل! عرضة‬ ‫نحؤ‬ ‫الغرفي قمشى‬ ‫‪ 51 :‬وأمانم‬ ‫النمى‬

‫الترجمة‬ ‫‪ 4 : 42‬بحسب‬ ‫العئمال‪،‬ا‪ ..‬حزميال‬ ‫الى جهة‬ ‫وئداخلفا‬ ‫خنلئىا‬

‫العردصة المش!تركة‪.‬‬

‫الى ‪ 11‬مثة‬ ‫"‬ ‫واحد‬ ‫‪ 01‬ذراع‬ ‫من‬ ‫الممر‬ ‫طول‬ ‫‪ :‬لماذا تم تغعير‬ ‫السزال‬

‫‪3‬‬ ‫ها‬ ‫ع‬ ‫را‬ ‫ذ‬

‫الممشى عشرة‬ ‫عرض‬ ‫يكون‬ ‫وطبعأ لأن النص العبري غير معقول فكيف‬

‫وهذا ما أدركه المترجمون اللاهوتيون‬ ‫طوله ذراعأ واحدآ ففط‪،‬‬ ‫ويكون‬ ‫أذرع‬

‫فلم‬ ‫أو أرثوذكس‪.‬‬ ‫أو بروتسثانت‬ ‫كائوليك‬ ‫الطواثف المختلفة سوا‪+‬‬ ‫من‬

‫الترجمة السبععنصة‬ ‫من‬ ‫أن يرفعوا الكتاب المفدس بنص‬ ‫الا‬ ‫مجدوا مخرجأ‬

‫الكلام معقولأ‪.‬‬ ‫يكون‬ ‫حعى‬ ‫معة ذراع‬ ‫فجعلوه‬ ‫والسريانية‬

‫‪96‬‬
‫الفصلى الىابي‬

‫مر تحويؤ‬ ‫نها!ةجح‬

‫ال!تاب المتهدللع‬ ‫مخطوطات‬

‫للاستشهاد بمخطوطات الكتاب المفدس أهمية خاصة عند من يذعي‬

‫التي سنوردها كما يلي‪:‬‬ ‫أقوالهم‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫وشضح‬ ‫لمحرلفه‪،‬‬ ‫عدم‬

‫الأصفار المفدسة بدقة هي‬ ‫عملية نسخ‬ ‫تمت‬ ‫هكذا‬ ‫‪11 :‬‬ ‫مثرمي‬ ‫صموئيل‬

‫لم‬ ‫ونزاهتها‬ ‫صحتها‬ ‫الى اليوم على‬ ‫بأنها ما زالت‬ ‫الأمثال تؤكد‬ ‫مضرب‬

‫اليتا كما‬ ‫المسيحعة الى أن رصلت‬ ‫أدنى تغيير منذ كتابتها في صد‬ ‫يلحق‬

‫الآن ‪.111‬‬ ‫هي‬

‫والأدلة‬ ‫الوثائل‬ ‫كل‬ ‫لنا أننا نملك‬ ‫تبرهن‬ ‫‪ 51 :‬وهكذا‬ ‫بسيط‬ ‫المسيح‬ ‫عبد‬

‫ولم يففد‬ ‫ولم تبدل‬ ‫لم تحرف‬ ‫المقدسة‬ ‫في أسفاره‬ ‫ادله‬ ‫أن كلمة‬ ‫التي تؤكد‬

‫‪. 211‬‬ ‫واحد‬ ‫واحدة أو حرف‬ ‫منها كلمة‬

‫مخطوطات‬ ‫أن‬ ‫والمطارنة‬ ‫الأساقفة‬ ‫ما يدعيه‬ ‫حقأ‬ ‫‪ :‬هل‬ ‫هو‬ ‫السؤال‬ ‫ولكن‬

‫على‬ ‫شاهدة‬ ‫أم أنها تصرخ‬ ‫عدم التحريف‬ ‫على‬ ‫الكتاب المفدص‪-‬ت!ثهد‬

‫‪32‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪31‬‬ ‫ص‬ ‫مشرمي ‪-‬‬ ‫الذ! صموئيل‬ ‫ثحريفه ‪-‬‬ ‫واصتحالة‬ ‫المقلس‬ ‫عصصة الكتب‬ ‫أ‬

‫‪014‬‬ ‫واصتحالة لمحريف الكتل! المقلص ‪ -‬ص‬ ‫الالهي‬ ‫‪ 2‬الوحي‬

‫‪78‬‬
‫اليها‪3‬‬ ‫المحرلف‬ ‫امتداد يد‬

‫داليكم شهادة موجودة‬ ‫المقدس أنفسهم‬ ‫ئسئاخ الكتاب‬ ‫الإجابة تأتي من‬

‫الكعالبهإا‪.‬المقدس‪.‬‬ ‫المدافعون عن‬ ‫العي يدعي‬ ‫الفاتجهكانية‬ ‫المخطوطة‬ ‫هامش‬ ‫على‬

‫هذا‬ ‫ذلك‬ ‫المقدس ‪ ،‬نأنجذ‪ -‬مثالأ على‬ ‫للكتاب‬ ‫واوثق نحطوطة‬ ‫أنها افضل‬

‫بداية‬ ‫المخطوطة تعليفأ على‬ ‫‪ 1512‬من‬ ‫التعليق على الهامى في صفحة‬

‫الا تسعطيع‬ ‫يا مخادع‬ ‫‪7‬‬ ‫إيا أحمق‬ ‫التعلمق‬ ‫يقول‬ ‫الرسالة الى العبرانيين حيث‬

‫تحرفها)‬ ‫والا‬ ‫اصلها‬ ‫الفراءة الفديمة علي‬ ‫أن تترك‬

‫ع‪!4،‬ءهـ!ل!‪".4‬‬ ‫إكاكا‬ ‫‪،‬ع!مما!مما‬ ‫‪2‬ءاله‬ ‫‪،70‬‬ ‫‪!708،‬هء‪+4‬‬ ‫لم!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.10‬اىه‪+‬كا!عل!‬

‫المخطوطة والتعليق عليها‪.‬‬ ‫صووة‬ ‫وهذه هي‬

‫!كام!كا‬ ‫ع!‬

‫كاي عمكا!‬ ‫‪8‬‬

‫‪،‬ء‪،‬كاي‬
‫م!هـكا‬ ‫‪5‬‬

‫كام ‪،57‬‬
‫‪،57،‬كاة‬

‫كا!مكد! ‪+‬لم!‬

‫‪8.‬ء"‪+5‬‬

‫ولكن‬ ‫النسخ‬ ‫أثناه‬ ‫عند التحريف‬ ‫فقط‬ ‫لم يعوقف‬ ‫ان العبث بالمخطوطات‬

‫العبث بابلخطرطة الفاتمكانمة‬ ‫من‬ ‫أيضأ بعد النسخ فإلمكم مثال صغير‬

‫ما شاء أن ‪.‬يمحوا وأنجاف‬ ‫نصوصها‬ ‫من‬ ‫بها فمحى‬ ‫عبث‬ ‫أن أحدبم‬ ‫فنجد‬

‫بأيد‬ ‫التالية كبث‬ ‫الضودة‬ ‫ففي‬ ‫"‬ ‫البملي‬ ‫‪7‬‬ ‫المثال‬ ‫!اليكم‬ ‫عنديته‪،‬‬ ‫من‬ ‫فصأ‬
‫المخطرطة الفاتيكانية‪.‬‬ ‫من‬ ‫‪1257‬‬ ‫في صفحة‬ ‫‪16:02‬‬ ‫منى‬ ‫مماخرة لاتجيل‬

‫المخطوطة‬ ‫من‬ ‫‪7012‬‬ ‫دانيال في صفحة‬ ‫في بداية سفر‬ ‫لهاليكم عبثأ آخر‬

‫الفاتيكانية‬

‫ء "جم! ‪- -.،-:‬بهجي‬ ‫‪--‬‬

‫ع كا‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‪،‬ة!*‪7 :‬‬ ‫"بعفمجغ‬ ‫ءما‬

‫‪3‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.4‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!خ‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪7!،‬‬ ‫أبر‪3‬‬ ‫" ء‬


‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫لإ‬ ‫ع‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫كالا‪-‬‬ ‫كل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫"‬

‫رقم‬ ‫‪.‬‬ ‫في الصفحة‬ ‫موجود‬ ‫وهو‬ ‫لرما ‪01:93‬‬ ‫في انجيل‬ ‫آخر‬ ‫عبث‬ ‫وهذا‬

‫المخطوطة الفاتمكانية‬ ‫من‬ ‫‪1325‬‬

‫المخطوطة الفاتيكانية‬ ‫الى‬ ‫آخر من ناسخ متأخر وهر يضيف‬ ‫!اليك عبث‬

‫المالث ونصف‬ ‫في السطر‬ ‫فلون الحبر محلف‬ ‫الحبر‪،‬‬ ‫لون‬ ‫ولكن يفضحه‬

‫السطر الرابع‪.‬‬

‫‪73‬‬
‫‪،...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪-..-‬‬ ‫ع‬ ‫‪8‬‬ ‫"‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫يخ‬ ‫‪.‬‬ ‫لم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3،‬‬ ‫ة‬ ‫‪*،.‬‬ ‫ة‬ ‫‪-‬ل!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬؟‬ ‫ع‬ ‫‪2‬‬ ‫ب!ج‬ ‫لا‬ ‫ع‪.‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!‬ ‫‪%‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-73-3‬‬ ‫قي‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.-.-‬بم‬ ‫‪-‬‬ ‫كا‬ ‫ع‬ ‫*‬ ‫‪ ..‬ء‬

‫‪7 .2‬‬ ‫إ‬ ‫خ‬ ‫‪.‬‬ ‫إ‪:‬وا‬ ‫؟‪3‬‬ ‫!كم!بمموصاقي‬ ‫إ‬ ‫ثم‬ ‫‪!7‬جم!بخ!بما!ننوميم*‬ ‫‪ -3‬كأيخماصم‬ ‫يية‬ ‫نر‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪-.‬ة‬ ‫قي‬ ‫"‬ ‫تج!‬ ‫س‬ ‫‪.‬ء‬ ‫‪..7‬‬ ‫‪ -‬ا‪:‬‬ ‫ةس‪3‬ءبز‬ ‫أ؟‬ ‫ت‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫بم‬ ‫"‪.-*-‬إ‬ ‫خ‬ ‫‪1‬ء‬ ‫لا ‪:-،:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫د‬ ‫ة؟ا‬ ‫‪...‬‬ ‫في‬ ‫‪-‬مبما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬ء‬
‫‪7‬‬ ‫"ص‬ ‫‪..‬‬ ‫لأت‬ ‫هـ‪-‬ى!ء‬ ‫‪-07‬‬ ‫‪-‬؟‪.-.3..‬‬ ‫ك!‬ ‫‪.‬‬ ‫ب‪.*-‬س‪-‬إ‪..‬خ‬ ‫‪.‬ة‪.‬أ)‪-‬ب!؟ير؟‪-‬إ(‬ ‫‪.+‬‬ ‫‪! .‬بز‪-‬غكأ‪.‬‬ ‫ء‪.-..‬ء‬ ‫ززع‬ ‫!‬ ‫‪.*7‬ع‬ ‫ة‬ ‫بز‬

‫‪،‬‬ ‫‪9*.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‪.‬‬ ‫خ!‬

‫‪...!.-01‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫عى‬ ‫‪033‬‬ ‫*‪:‬‬ ‫في‪7-‬‬ ‫‪.‬لا‪--‬لى‬ ‫ثج‬ ‫‪:‬لم‬ ‫!طب!أ*‪.*7*،،‬‬ ‫كا‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫ر‪..‬ى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪03‬‬ ‫أقى؟بر‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-+‬‬ ‫؟‬ ‫‪...-‬‬ ‫ة‪.--..-‬‬ ‫‪..‬ةبم‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫ء‬ ‫لأ‪...‬‬ ‫‪-‬فى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬ش‪:.-‬س‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫بم‬ ‫‪،‬‬ ‫لآ‪".‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..37703+.‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!ط‬ ‫فة!ت!ش!ن!!ي!‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!..‬س‬‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫!!‬ ‫‪.،‬‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬ص‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫*‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫*‬ ‫‪3..‬‬ ‫ل!‬ ‫‪+‬‬ ‫ل!‬ ‫ةخ‬

‫‪*!.--‬‬ ‫‪: .‬ء‬ ‫ء‪..:+‬‬ ‫ى‬ ‫‪ .‬ص‬ ‫بقي‬ ‫!‪:‬‬ ‫؟‪.--‬‬ ‫"‪...‬سكا‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"ة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬في‬
‫ع‬ ‫أ‬ ‫‪-‬تز‬ ‫عد"‪:‬ئ‪++‬ش!!‪..‬عةد‪،‬ك!‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪-‬ز؟‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بررو‪،*.‬ء‪-‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫عع‬ ‫‪3!..!:‬‬ ‫‪!.‬بز‬ ‫لم‬ ‫!؟‪-‬جبمافي‬

‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬ا‬‫‪.‬‬ ‫‪. 0‬‬ ‫‪0‬‬


‫مم‬ ‫ش‬ ‫!‪3‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬
‫‪3‬‬
‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة!‬
‫*‬
‫ء‬
‫أ‬ ‫‪3‬‬
‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪-.‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪-‬‬
‫!‬
‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫ى‪7‬ع‪ -‬ع‬
‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬
‫‪.‬‬
‫ت‬ ‫‪.‬‬
‫‪-‬‬
‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬
‫!‬
‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪-‬‬
‫‪.‬‬
‫ا ‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫ب‬
‫‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪7‬‬
‫‪.‬‬
‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬
‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬
‫قىجمد‬ ‫ة‬ ‫بمج!‬
‫ء‬

‫!" ‪.‬تربخ‪*1‬‬ ‫*‬ ‫؟ رر‬ ‫كليرش*‬ ‫ص‬ ‫كي‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‪ 2.‬ت‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ةبر ‪.‬كل ‪ --‬يصفيء‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بز !‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لح‬ ‫‪4‬‬ ‫تر‬ ‫*‬ ‫كأ"‪-‬ءع‬ ‫ء‬ ‫‪،‬بر؟‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ير‬ ‫‪.‬كأء‪.‬ا‬ ‫‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪..-‬‬ ‫كاء ‪.‬‬ ‫‪-.3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬ء‬ ‫‪33.‬‬ ‫‪.‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫كل‬ ‫‪.‬ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-،:‬‬ ‫‪+.703‬؟‪4‬‬ ‫ب‬ ‫‪*07‬ء‪3.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫*فيكأ‪..‬‬ ‫ع‬ ‫‪..‬‬ ‫نجا!ؤ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪."+‬‬ ‫‪.+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-.‬‬ ‫"‬ ‫تر‪03-.‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء!‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+.‬جملإكايمكا!‬ ‫"ب!بم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪!3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫كا‬ ‫‪.،.‬‬
‫كمء‪.‬‬ ‫ني!"‪،‬‬ ‫)‪.‬‬ ‫!‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‪-‬إ‬ ‫ءفي‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫جم!كهثإ!‬ ‫‪!.7‬به‪.‬ءبخ‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪-‬يم‬ ‫‪%!.‬‬ ‫ب‬ ‫‪.‬‬ ‫ءسبز‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫ى‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪-‬ع‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬لمح!؟ك!‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫‪! .‬رع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪%.+‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪!،‬ج‬ ‫كبر‬ ‫‪.‬‬
‫‪،‬تأ‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪..‬س‬ ‫‪.‬ع ‪. .‬‬ ‫ء‪/‬ء‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪::‬‬ ‫ث‪.‬‬ ‫بر"ى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!ءع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬بن‬ ‫‪،‬‬ ‫*‪.:‬‬ ‫‪..‬ص‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫؟‬

‫ى‬ ‫‪،‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪33‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪!.‬ء‬ ‫‪07--‬‬ ‫ء‬
‫‪-a‬‬ ‫‪+.‬‬ ‫ج‬
‫ع‬ ‫كأ‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫‪-.‬‬ ‫لا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬
‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،!.-‬؟‬
‫‪-‬‬ ‫"‬
‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‪3‬‬ ‫إ‪7‬‬ ‫‪.‬آ‪:-‬‬
‫‪،!-‬‬ ‫‪،‬ة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ت‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ير‬ ‫خ‬

‫مبول‬ ‫عن‬ ‫أو متجبر‬ ‫‪ -‬الا متكبر‬ ‫لأحم‬ ‫هدا الحد ما خق‬ ‫عئد‬ ‫‪ .-‬ؤلر بودمب‬ ‫‪.‬‬

‫نزلد الأمر ايلنمصاحآ سا‬ ‫غيى محرف ‪ ،‬ومع ذلك‬ ‫الحق ‪ -‬ان يقول أن الكتاب‬

‫السبيل‪.‬‬ ‫فصد‬ ‫الله‬ ‫وعلى‬ ‫ويبصر‪،‬‬ ‫أن‪.‬يهدي‬ ‫ايلأ‬

‫معينه‬ ‫طة‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫ود‬ ‫بالنسبة‬ ‫التالمة‬ ‫استدلالاتنا‬ ‫فى‬ ‫نبدأ‬ ‫أن‬ ‫!‬

‫جعنا‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫نذ‬ ‫‪ .‬ان‬ ‫ى‬ ‫أ‪.‬‬ ‫طة‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫ورردها‬ ‫وعد‬

‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لا‬ ‫نا‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المقد‬ ‫الكتا!‬

‫‪GREEK‬‬ ‫‪NEW TESTA‬‬ ‫‪THE‬با‪-‬‬ ‫‪-4‬‬ ‫‪ -on‬ةذك!‬

‫ةح‪ISBN 3-51130-438-39-05110-438-3 with ".‬‬ ‫‪5‬‬

‫طات‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫علماه‬ ‫‪.‬‬ ‫نخبة‬ ‫الكتا!‬ ‫هذا‬ ‫‪5 1‬‬ ‫فى‬ ‫صماولن‬ ‫ولقد‬

‫اغتلوبنضئاد‪4‬و‬
‫اللغه‬

‫‪Barbara‬‬ ‫‪Aland ,‬‬ ‫‪Kurt‬‬ ‫‪Aland ,‬‬ ‫‪Johannes‬‬ ‫‪Karavidpoulos,‬‬ ‫‪Carlo‬‬

‫‪،- and. Bruce 07‬نهنلا*ول‪.‬ول‬ ‫‪Metzger‬‬

‫فى د اسة‬ ‫المتخصصة‬ ‫المعاهد‬ ‫ا‬ ‫بالتعاون‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫ا صدا‬ ‫وه!ا‬

‫العهد!تالجدلدو‬

‫‪Institute for‬‬ ‫‪New‬‬ ‫‪"! /r Westphalia‬كلألايل"ع!كه ‪Testament Textual Re‬‬

‫‪74‬‬
‫المفلمى‪.‬‬ ‫‪.-‬إ‬ ‫‪*3‬ابك!انب‬ ‫هوخ انحاد*‪ 3‬جعحا‪-‬ث‬ ‫‪..-‬انئ!ضهتء‬ ‫لهئة‬ ‫وابناشر‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!حمإوو!‬ ‫لسعكا‬ ‫كهـسعسعسعسعن!كسع سعسعأعاع‬ ‫حم!يم‬

‫سعسعسعك!سعتأ!!‪.‬أ‬

‫اللناعلمرسعفلأسعسعرسإبئ‪!-‬‬ ‫‪-:‬مو‪،‬يسعمله"سع‬ ‫اسعافي‬ ‫أ‬ ‫وئعق‬

‫‪67-‬لهع!ا‬ ‫ثفطط!!!ه!‬

‫كبم؟‬ ‫نسع!تاوع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫سعسع‬ ‫مهـاسع‬

‫سعالمعسعسعسع!سعكلبم*أ‬

‫النكلتلمبالمفد!مور‪/‬‬ ‫دور‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫منه ‪-3‬من‬ ‫ع*"‬ ‫نسضة‬ ‫علي‬ ‫الحصؤ!ر‬ ‫للقلرئ‬ ‫وويما‪.‬؟يميهؤر‬

‫أنئات!‬ ‫‪،‬بمصو‪،‬‬ ‫الممئدس‬ ‫ف!مد ‪-‬رأنتر‪-‬فة ‪،‬دلز ال!نإبع‬ ‫الببد!لدلز‪،‬التغرلمه‪-‬خ‬ ‫فط ببفن‬

‫بدلرض‪-‬‬
‫‪..‬‬ ‫موتجورو‬ ‫‪-7‬أئنه ‪7‬‬ ‫‪-‬أيصا‬ ‫وعالمشد‬ ‫‪-‬‬ ‫!تم‪،‬‬ ‫ع؟‬ ‫للعام‬ ‫للككلابخب‪.‬‬ ‫ن‬ ‫القأهزة‬ ‫معوضنى‬

‫المسعالمعمى بإ‪-‬سعمسعمعبمء‬ ‫اسعكماسب‬

‫القسعارئ‪-‬صسعة‪.،‬‬ ‫‪ .‬يراسعسعسع‬ ‫‪-.‬أسع‬ ‫‪.‬المسعلة‬ ‫السعسعمعسعسعسع‬ ‫‪3‬‬ ‫بلهسعئ!مع‬ ‫ذجمسعئا‬ ‫من‬ ‫‪--‬أريرلا‪3-‬‬ ‫ولفرع‬

‫لمراكز‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وكدلك‬ ‫‪.‬‬ ‫لمنيبيه‪،‬‬ ‫ا‬ ‫بر‬ ‫لغريية‬ ‫ا ؟‪-‬‬ ‫بث‪/‬‬ ‫لمكفبا‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫ان‬ ‫‪-‬‬ ‫حبعث‬ ‫أ‬ ‫ئذكزطء‬ ‫‪.‬‬ ‫الثئ‬ ‫فد‬ ‫لمعلويا‬ ‫ا‬

‫لدلهم‬ ‫فلا‪-‬لوجد‬ ‫ا!نالة‬ ‫‪.‬فة‪+‬ئئ!ا‪.‬‬ ‫لغالمده‬ ‫ا‬ ‫الفابنه‬ ‫ذللى‬ ‫‪7‬‬‫ع‬ ‫‪-‬ئلثن!فني‬ ‫انيفول!ه‬

‫‪.‬‬ ‫‪111‬‬ ‫ع‪.-‬عا‬ ‫المشطؤطاث‬ ‫جص!‬ ‫نم‬ ‫يخأ‬ ‫مقخممنصرر‬


‫بم‬ ‫شبه‬ ‫أو‬ ‫مع!صنى‬ ‫باحث‬

‫‪،5‬‬
‫الثالهث‬ ‫لف أههد‬

‫لترجمة‬ ‫ا‬ ‫الطببه‬ ‫ترجمة‬ ‫النرجمة‬


‫ذرجمة خسان‬
‫لعربمة‬ ‫ا‬ ‫الكاخسوليكية‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫كنساب‬ ‫العريية‬
‫دايك‬
‫لممسز‬ ‫ا‬ ‫ابخدمد‬ ‫للعهد‬ ‫‪.‬‬
‫الحماة‬ ‫المشنركة‬

‫تإخس ائخسين‬
‫نم حخسف‬ ‫م ح‪ 1‬ت‬ ‫ن‬
‫تم حخسف‬ ‫تم حخسف‬

‫يتثنقدخسولة‬
‫النص‬ ‫لنص‬ ‫ا‬ ‫النص‬ ‫النص‬

‫السئمخإ؟‬ ‫‪0‬‬ ‫نجي‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ئلا‪8‬لة‪:‬‬ ‫ئم‬ ‫‪7‬‬

‫الآفي‪،‬‬

‫ؤااسخسدسمهخس‪،‬‬

‫س‪:‬والروصخس‪03+.‬‬

‫ائخسدخر‪.‬‬ ‫خ‬ ‫‪.‬‬

‫رهولا‪+‬‬ ‫‪3‬‬

‫فنم‬ ‫الئلآ‪8‬دة‬

‫ؤاجذ‪.‬‬

‫ا بوحنا‪3‬‬

‫‪7:‬‬

‫و دلصسآ كبرأ فط الأوساط والكنائس‬ ‫صدمة‬ ‫هوسا النص‬ ‫لمد سبب‬

‫خسفعدة التثلعخس اسو‬ ‫أو شرخس‬ ‫في اللاهوخس‬ ‫يكاد يخلو كعاب‬ ‫المسي!حية خسلا‬

‫الأنبا‬ ‫ذلك‬ ‫مثالأ على‬ ‫‪ .‬ناخذ‬ ‫بهدا النص‬ ‫الا وشعتدل‬ ‫المسمح‬ ‫ألوهية‬ ‫اثبات‬

‫‪76‬‬
‫ألوهية‬ ‫على‬ ‫استدلال‬ ‫في أول‬ ‫"ا نجده‬ ‫المسيح‬ ‫الاهوت‬ ‫‪1‬‬ ‫في كتابه‬ ‫شنودة‬

‫يعلق‬ ‫ثم‬ ‫بهذا النص‬ ‫الأول في الففرة الثانية يستشهد‬ ‫المسيح في الفصل‬

‫‪.011‬‬ ‫جدآ‬ ‫واضح‬ ‫اللاهوت‬ ‫فائلا ‪ ..‬وهنا‬ ‫عليه‬

‫‪:‬‬ ‫ألوهمة المسيح فيقول‬ ‫عزيز يسعدل به على‬ ‫مرقس‬ ‫القمص‬ ‫وكذلك‬

‫يوحنا‬ ‫القديس‬ ‫قال‬ ‫كما‬ ‫بالذات‬ ‫(هؤلاء الأقانبم العلاثة هم إله واحمد‬

‫والروح‬ ‫والكلمة‬ ‫ثلاثة الآب‬ ‫في السماء هم‬ ‫ان الذين يشهدون‬ ‫‪..‬‬ ‫الرسول‬

‫‪2‬‬ ‫)‬ ‫أيو ‪5:7‬‬ ‫واحد‪.‬ا‬ ‫الثلاثة هم‬ ‫وهؤلاه‬ ‫القدس‬

‫وأن‬ ‫محرت‬ ‫عندما نعلم أن هذا النمى نص‬ ‫البهرى‬ ‫تأتي الصاعقة‬ ‫ولكن‬

‫‪..‬‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫بمخطوطات‬ ‫أيديهم للعبث‬ ‫المقدص اممدت‬ ‫محرفي الكتاب‬

‫‪11‬‬ ‫لماذ‬ ‫ولكن‬

‫لمحرير دائرة‬ ‫مجلس‬ ‫‪ -‬فإن‬ ‫الكتابية ‪ -‬وللعلم‬ ‫دائرة المعارف‬ ‫عند‬ ‫الجواب‬

‫علمأه المشيحعة الذين‬ ‫من‬ ‫فردأ وإنما مجموعة‬ ‫ليس‬ ‫المعارف الكتابية‬

‫المفدس ‪.‬‬ ‫الكناب‬ ‫اشتهروا بالدفاع عن‬

‫‪:11‬‬ ‫مفصودة‬ ‫اخنلافات‬ ‫‪11‬‬ ‫عنوان‬ ‫نحت‬ ‫داذرة المعارف‬ ‫كلام‬ ‫وإلمكم‬

‫ما جسبو‪.‬‬ ‫النساخ تصويب‬ ‫لمحاولة‬ ‫المقصودة نتيجة‬ ‫هذه الاختلافات‬ ‫وفعت‬ ‫‪11‬‬

‫‪ -‬في الحفعقة‪-‬‬ ‫لاهوتي ‪ .‬ولكن‬ ‫رأى‬ ‫أو لعدعيم‬ ‫النص‬ ‫خطأ‪ ،‬أو لزلادة رلضاح‬

‫عقعدة‬ ‫أو زعزعة‬ ‫إضعاف‬ ‫هناك أي دليل على أن كاتبآ ما تعمد‬ ‫ليس‬

‫محاولة‬ ‫هو‬ ‫أبرز نغعبر مقصود‬ ‫ولعل‬ ‫لاهونبة أو (دخال فكر هرطومي‪.‬‬

‫‪ :‬فالصورة‬ ‫مثالان لذلك‬ ‫وهناك‬ ‫في الأناجعل‪.‬‬ ‫المتناظرة‬ ‫الروايات‬ ‫بين‬ ‫التوفيق‬

‫بعض‬ ‫أطالها‬ ‫قد‬ ‫‪)4 - 2 :‬‬ ‫( ‪11‬‬ ‫لوقا‬ ‫الربانية في إنجمل‬ ‫للصلاة‬ ‫المخمصرة‬

‫الكيك‬ ‫على طلاب‬ ‫هنا الكتب يدرس‬ ‫‪،8‬‬ ‫ص‬ ‫الثالث ‪-‬‬ ‫شودة‬ ‫البابا‬ ‫‪-‬‬ ‫المسيح‬ ‫لاهوت‬ ‫أ‬

‫ا!ليريكية‬

‫عزيز خليل ‪ -‬عى‪3‬‬ ‫مرقى‬ ‫‪ -‬القمص‬ ‫اللهأ‬ ‫‪ 2‬السيد المسيح هل هو‬


‫‪-‬‬ ‫‪9 :‬‬ ‫(‪6‬‬ ‫معى‬ ‫في (نجيل‬ ‫‪.‬‬ ‫الربانية‬ ‫المطؤلة للصلاة‬ ‫الصورة‬ ‫مع‬ ‫النسئاخ لتتفق‬

‫الغني في‬ ‫‪.‬مع الرجل‬ ‫الرب يسوع‬ ‫الشي ‪ +‬في حديث‬ ‫نفس‬ ‫)‪ .‬كما حدث‬

‫لتتفق مع ما يناظرها‬ ‫النععئاخ‬ ‫ففد أطالها بعض‬ ‫(‪17 )16X : 91‬‬ ‫متى‬ ‫إنجعل‬

‫لوقا (‪- 11 :- 15‬‬ ‫الابن الضال في إنجيل‬ ‫وفي مصة‬ ‫لوقا ومرفى‪.‬‬ ‫في إنجيل‬

‫كاحد‬ ‫لأبيه ‪ 000 55‬اجعلني‬ ‫ان يقول‬ ‫وقزر‬ ‫إلى نفسه‬ ‫أنه رجع‬ ‫‪ ) 32‬نجد‬

‫في‬ ‫الابن لأبيه‬ ‫العبارة إلى حديث‬ ‫هذه‬ ‫النسئاخ‬ ‫فأضاف‬ ‫‪91 :‬‬ ‫‪ 11‬لو ‪15‬‬ ‫أجرك‬

‫فكر‬ ‫لتدعيم‬ ‫الاضافات‬ ‫أحيانأ‪.‬بعض‬ ‫حدثت‬ ‫العدد الحادي والعشرين ‪ .‬وقد‬

‫د ال!ماه هم ثلاثة‬ ‫والكين يشهدون‬ ‫‪11‬‬ ‫! اضائة عبارة‬ ‫لاهوئئ‪ ،‬كما حدث‬

‫إلى‬ ‫يونانية نرجع‬ ‫مخطوطة‬ ‫في أي‬ ‫إق هذ‪ .‬العباؤ لا توجد‬ ‫حيث‬ ‫أ مو‪5:7‬‬ ‫‪!51‬‬

‫في تعلبق‬ ‫أصلأ‬ ‫ولعل هذ‪ .‬العباؤ جاهت‬ ‫ما قبل القرن الخادلى عثؤ‬

‫الكعاب‬ ‫إلى نص‬ ‫مقصودة‬ ‫كإضافة‬ ‫‪.‬‬ ‫لاتيني ‪ ،‬وليس‬ ‫في مخطوطة‬ ‫هامشي‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪11‬‬ ‫النصر‬ ‫في صلب‬ ‫النساخ‬ ‫أحد‬ ‫دخلها‬ ‫أ‬ ‫المقدمى‪ ،‬ثم‬

‫يعبث‬ ‫حعى‬ ‫بهذه المخطوطات‬ ‫والاستخفاف‬ ‫المهانة‬ ‫ألهذه الدرجة بىصلت‬

‫امنا‪+‬‬ ‫كير‬ ‫النساخ‬ ‫رقيب أ داذا كان هؤلا‪+‬‬ ‫دون‬ ‫اضافة وحذفأ‬ ‫ائ!نساخ‪-‬‬ ‫بها‬

‫فثق في هذه‬ ‫بهم فكيف‬ ‫فكر لاهوتي خاص‬ ‫لتايعد‬ ‫نصوصا‬ ‫وأضافوا‬

‫المخطوطات أ‬

‫به اللاهوتعون‬ ‫فلماذا يستدل‬ ‫ومضاف‬ ‫محرف‬ ‫أن هذا النص‬ ‫وطالما‬

‫في كعابه لاهوت‬ ‫الأنبا شنودة‬ ‫ألوهية المسيح كما فعل‬ ‫على‬ ‫والفساوسة‬

‫المسيح‪3‬‬

‫الحقيقة التالية ‪!(.‬‬ ‫في الهامش‬ ‫للعهد الجديد‬ ‫الكاثوليك‬ ‫وتذكر نسخة‬

‫وهؤلاء العلاثة هم واحد‪ .‬لم‬ ‫والروح القدص‬ ‫‪ :‬الآب والكلمة‬ ‫الأصول‬ ‫بعض‬
‫‪ht‬‬

‫العهد‬ ‫‪ -‬نقل نصوص‬ ‫الجديد‬ ‫العهد‬ ‫غطوطك‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫حرت‬ ‫‪-‬‬ ‫أ ثائرة المعرف الكتابية ‪ -‬الجزء الثالث‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫‪592‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪492‬‬ ‫‪, -‬‬ ‫الجليد‬


‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪78‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫الى المتن‬ ‫أدخل‬ ‫أنه ئرح‬ ‫العونانية المعول عليها‪ ،‬والأرجح‬ ‫يرد في الأصول‬

‫النسخ ) ‪.‬‬ ‫في بعض‬

‫مع‬ ‫بحفبفة لمحرلف هذا النص‬ ‫بدأ من لإعزات‬ ‫رياض‬ ‫ولم محد بوصف‬

‫(اضافة الحواضي‬ ‫‪:‬‬ ‫يقرل‬ ‫حدة الفضبحة حيث‬ ‫للمراوكة لنخفبف‬ ‫محاولة‬

‫وهو ملى عا‬ ‫المق ‪:-‬‬ ‫الصفحة كأنها من ضمن‬ ‫جانب‬ ‫كتحلعق على‬ ‫المكمومة‬

‫مثل‬ ‫‪.‬أقدآ ال!نسع وأبها‬ ‫في‬ ‫لاجزا‪ +‬التي لم قرد‬ ‫في اضافة بحفى‬ ‫يبدو سبب‬

‫في رومعة‪.،:8‬‬ ‫الروح "‬ ‫بل حسب‬ ‫الجط‬ ‫لي!ن حسب‬ ‫عباؤ " !لالكين‬

‫‪ *...‬الواردة في‪4‬‬ ‫ملامة‬ ‫هم‬ ‫في السماه‬ ‫بشهدون‬ ‫ال!بن‬ ‫‪55‬‬ ‫وأبضآ عبارة‬

‫‪1‬‬ ‫موحنلا‪)7:‬‬

‫الكعاب ما زال‬ ‫حفيقة تحردف‬ ‫وضوح‬ ‫أنه ودالركم من‬ ‫العزيدب‬

‫كير عرته‬ ‫كنيعتهم ولزعمون أن هذا النص‬ ‫القساوسة يخدعون ضعب‬


‫الذي‬ ‫الذى منيى عبد النوؤ فهو نفه‬ ‫الدكنور‬ ‫نأخذ مثلأ على ذلك‬

‫تعبير‪.‬‬ ‫حد‬ ‫أو علي‬ ‫عرت‬ ‫أن هدا النص‬ ‫في دائرة المعارف الكتابية‬ ‫قال‬

‫في‬ ‫يفول‬ ‫اللي‬ ‫أيضأ‬ ‫نفسه‬ ‫وهو‬ ‫‪55‬‬ ‫لتدعيم رأكي لاهوتي‬ ‫‪11‬‬ ‫أضافه الناسخ‬

‫يتلزآ‬ ‫الكلام‬ ‫أن صياق‬ ‫‪:‬‬ ‫العبارة‬ ‫هذه‬ ‫صحة‬ ‫الأدلة على‬ ‫ومن‬ ‫‪51‬‬ ‫كتابه‬

‫اثه‬ ‫كلام‬ ‫فهل‬ ‫‪.021‬‬ ‫المعنى ناقمصأ‬ ‫لكان‬ ‫‪ ،‬فلو حذفت‬ ‫المعنى‬ ‫ليتم‬ ‫رجودها‬

‫الفى ‪-3‬‬ ‫يا فضيلة‬ ‫المعنى حتى‪ -‬جا‪ +‬الناصخ لبعمم ما نسيه الرب‬ ‫نافص‬

‫فعندما‬ ‫ابنمى‪،‬‬ ‫هلا‬ ‫عن‬ ‫ثنودة ما زال يدافع‬ ‫الأنبا‬ ‫أيضأ أن‬ ‫والنريب‬

‫النسع‬ ‫في بعض‬ ‫لم توجد‬ ‫اللاية‬ ‫هدا‬ ‫ان كانت‬ ‫‪55‬‬ ‫قال‪:‬‬ ‫هذا النص‬ ‫عن‬ ‫سئل‬

‫آيتين متتالبعين‬ ‫وجود‬ ‫الناسخ ‪ ،‬ببب‬ ‫خطاه من‬ ‫الى‬ ‫فلعل هذا يرجع‬

‫في‬ ‫يسهدون‬ ‫والنهاية هكلىا الذين‬ ‫البداية‬ ‫تقرلبأ في‬ ‫(ايو؟‪ )8. 7:‬متشابهين‬

‫‪ -‬صفحة مو‬ ‫يوسف ريض‬ ‫‪-‬‬ ‫الكلتب المقد!‬ ‫وحي‬

‫ص ‪423‬‬ ‫وممية‬ ‫ثبهك‬


‫وهؤلا‪+‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫في السماء‬ ‫يشهدون‬ ‫ت والذين‬ ‫واحد‬ ‫الملاهلة‪-‬‬ ‫وهؤلاء‬ ‫السماء "‪.‬‬

‫‪ ،‬وفي‬ ‫النعشخ الأخرى‬ ‫في كل‬ ‫الأية موجودة‬ ‫هذه‬ ‫ذلعع‬ ‫ومع‬ ‫العلاهلة في الواحد‪.‬‬

‫" طا‬ ‫أ‪.‬س‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫الأثريهط‬ ‫آتئسخ‪-‬‬

‫النسخ‬ ‫أععا باقي‬ ‫نسخة‬ ‫في‬ ‫وقع‬ ‫الخطأ‬ ‫هذا‬ ‫ان‬ ‫القارئ‬ ‫يوهم‬ ‫أن‬ ‫البابا‬ ‫‪.‬كاأرابع‬ ‫‪.-‬‬

‫ا!لعارف‬ ‫‪.‬دالرة‬ ‫ما ذكرته‬ ‫‪.‬يحالف‬ ‫‪.‬فذا الكلام‬ ‫‪-‬وبها هذا ألنمقع وطبفا‬ ‫سلعمة‬

‫مخطوطة‬ ‫‪-‬في اي‬ ‫ع‪.‬لا تونجك‬ ‫العبارة‬ ‫إن ‪-‬هذ‪.‬ه‬ ‫‪ (:‬حيث‬ ‫‪.‬ئق!واع‬ ‫البهمآبية ع‪ .‬فهي‬ ‫"‪-‬‬

‫‪.‬أن عالبابا شئوعدة‬ ‫على‬ ‫علاوة‬ ‫عشر)‪"،.3‬‬ ‫‪*.7‬الخامس‬ ‫القرن‬ ‫قبل‬ ‫مأ‬ ‫إوع‬ ‫تربخع‪.‬‬ ‫يوئائية‬ ‫*‪-‬‬

‫الئص‪،‬‬ ‫بهاع هذا‬ ‫‪.‬الأخزى‪ 7:‬التي ‪..‬جاه‬ ‫المخظؤطاث‬ ‫هذ‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬من‬ ‫أي‬ ‫اسم‬ ‫يذكر‬ ‫لنم‬

‫(نما‪.‬يخالف‬ ‫الكتابعة ففط‬ ‫دائرة المعارف‬ ‫كلام‬ ‫لا يخالف‬ ‫البابا شنودة‬ ‫وكلام‬

‫فإنه‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫اكثر‬ ‫الكئابئ المفدس الضأ‪ ،‬بل‬ ‫مخطؤطأت‪.‬‬ ‫ة‬ ‫علماه‬ ‫كلام‬

‫‪:‬الأرثوذكعنية‬ ‫الفبطية‬ ‫بها ‪.‬الكنبسة‬ ‫‪7‬‬ ‫التني تفتخز‬ ‫الفبظية‬ ‫المخطوطات‬ ‫‪.‬‬ ‫يخالف‬

‫*‬ ‫‪:‬‬ ‫النفاصمل‬ ‫!العذ‬

‫الفاتيبهانية‬ ‫‪-‬‬ ‫الععينائعية‬ ‫‪:‬‬ ‫النص‬ ‫نجها هذا‬ ‫‪-‬التبم لا يوجد‬ ‫المخععوطاث‬ ‫أحماء‬

‫الأرميئعة‪-‬‬ ‫‪--7.‬‬ ‫ا‪.‬البخيرية‬ ‫‪ -‬الفبطية‬ ‫"الفبطية ‪.‬الضعيذية‬ ‫‪-‬‬ ‫الأنسكئدرلة‬ ‫ت‬

‫‪323‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪322‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪33‬‬ ‫عع!‪- .‬‬ ‫‪8‬‬ ‫!ا‬ ‫‪ -‬السلأفعة‪- -‬‬ ‫الجزعرجية‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫افيييوعبية‬ ‫ء‬

‫‪-‬‬ ‫‪5015‬‬ ‫‪.--‬‬ ‫‪9014‬‬ ‫‪- 12‬‬ ‫‪ 2‬ؤ‬ ‫‪- 1241‬‬ ‫‪- 1175‬‬ ‫‪- 6701‬‬ ‫‪- 459‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪436‬‬ ‫ب‬

‫‪.‬عع ‪ 892 -‬ن! ‪ -‬عع!ذ ‪ - 2‬عع‪224‬‬


‫‪2 38 -‬‬ ‫‪ 846 - 1‬أ ‪1881 -‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬نم‬ ‫‪3‬‬ ‫ؤ‬ ‫ة‪-‬‬ ‫‪173‬‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ا!أ‬ ‫أ‬

‫صورة‬ ‫لعشتع‬ ‫أفى هذه‬ ‫من‬ ‫وباععرعم‬ ‫‪-‬الفالحكاليعع‬ ‫المخطوطة‬ ‫لصبى‬ ‫وإعلتيهم‬ ‫‪.‬ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫"المخطوطه‬ ‫لئص‬ ‫حرد‬ ‫‪"3‬ولكئها ئفل‬ ‫بالأئفرأ رند‬ ‫أ‪7‬و‬ ‫ضوبحه لاللمخطرطه‬ ‫ء‬

‫المخطوطه‪.‬‬ ‫ئص‬ ‫عئه‬ ‫نفلئا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬ا‪.‬لمرجع الذي‬ ‫ثغلآف‬ ‫‪-‬صورة‪-‬‬ ‫و(ئبك‬ ‫ع‬ ‫!‪7‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪22، 23‬‬ ‫‪ -‬ص‬ ‫أ‬ ‫مع اسئلة الند! ‪ -‬اسئلة لاهوتية وعقائلية‬ ‫صنوات‬ ‫لأ‬

‫‪TIE‬‬ ‫زر ‪GREEK NE‬‬ ‫‪TESTAMENT- 4 Ed4‬‬ ‫ثأ‬ ‫ته‬ ‫راجح‬ ‫‪2‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪ISBN‬‬ ‫‪3-438-05110-39-438-51130-3‬‬ ‫ول‬ ‫أ‪hD‬‬ ‫‪+‬لم!هز‪5‬‬ ‫‪.-.‬‬

‫‪5‬هـ‬
‫لالا‪،‬ملا!ةأ‪..‬‬ ‫المهـ‬

‫‪،-*."*،‬ل!"‪!.‬‬ ‫‪!!7‬يم‬ ‫"!‪.‬م!ة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‪!:‬هم‬ ‫عائم‬ ‫لنر‬ ‫ر"‪.‬‬ ‫ألحم‬

‫لحه صى!‬ ‫طلا‬ ‫نن"حي‬ ‫!يه‬ ‫‪.‬لأ*‪ 6‬هـ‪،،‬‬ ‫‪66‬‬ ‫حد!‬ ‫‪8‬‬

‫‪ xm 9‬سحم!!‬ ‫!*‬ ‫‪m‬‬ ‫‪evL‬بم!‬


‫‪i‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!!‬ ‫*‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ +‬مه!‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!فم‬ ‫مميمف‬ ‫!‬ ‫لىحي‬ ‫‪!1‬ال!‬ ‫‪،‬ممم‬ ‫‪.‬ل!مه‬ ‫لإم‬ ‫!ثهمالمم ‪5+‬‬
‫* !لا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫آ‬ ‫! * !به! ء لخ‬ ‫ل! لمط ل!!‬
‫! حمل‬ ‫ل! *‪،*! 0 4، 8‬‬ ‫‪3‬‬ ‫فأة‬ ‫ه‬ ‫لأ!ه!‪+‬‬ ‫ما‪،‬‬ ‫لأ‪+‬‬ ‫لأ‬

‫كي‬ ‫‪.‬ل! !م‬ ‫‪.‬جم!‬ ‫‪.‬‬ ‫خ‬ ‫‪!.‬هشش‬ ‫حجلا‬ ‫مم!‬ ‫‪!.3‬كا؟ا‬ ‫‪!3‬‬ ‫رمم‬ ‫!ه‬ ‫!ثر‬ ‫!م ‪+‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪.‬لعم؟‬ ‫!‪!.‬‬ ‫ا!‬ ‫‪.‬خ‬ ‫‪.‬‬ ‫لم م!‬


‫‪+‬‬ ‫‪ -‬عط!بههم‪3‬‬ ‫كعاس‬ ‫ي!‬ ‫‪!،.‬‬ ‫لا" ‪75‬‬ ‫ء‬
‫ع‬ ‫!‬ ‫؟ *‬ ‫؟لا!‬ ‫‪ ov‬؟ح!‬ ‫‪ ،+‬ع!‪،‬لاء‬ ‫بلأ‪3+‬‬ ‫!ميم لة ه‪!،‬‬
‫؟‬ ‫!!‬ ‫ة ول‬ ‫‪!،!5‬ول‬ ‫لمصي !‬ ‫؟‪،‬‬ ‫ر‪+‬لأ‪،‬‬ ‫!!ربر‪+.‬‬ ‫‪ami== !+‬‬
‫‪T,rn‬‬ ‫‪45‬‬

‫!طر !ءل!جمحر‪-‬ة‬ ‫‪! 03‬لي؟‪-‬لثم!!يلمم‬ ‫عه حملال!‪.‬ال!‬


‫‪.‬ثهة‬ ‫ع! ثا‬ ‫‪+‬م!‬ ‫‪!.‬د"‪5‬اخ‬ ‫مم ‪ +‬لأعف!م‪+‬‬
‫‪3‬ءفية‬ ‫وره‬ ‫هم!‪.‬ص!‬ ‫‪"5!!3،‬‬ ‫‪،‬ة‬ ‫له!‬ ‫ثك! ‪ 5 ،‬س!عم‬
‫بز‪.‬‬ ‫‪!.!! t‬خم‬ ‫‪pro‬‬ ‫مفلأدبي ‪6‬ة‪،‬ث!"‬ ‫لف لم! ‪.‬لحا! لممال!‬
‫‪.‬‬ ‫‪!5،+‬‬ ‫‪،.‬ل!‬ ‫‪!،‬ه‬ ‫!!‬ ‫لجه‬ ‫‪+.‬لال!ض‪3‬‬ ‫ج!‪7‬‬ ‫عجحهعم ‪!!9‬‬ ‫‪5‬‬

‫‪!!.‬‬ ‫سلأه‬ ‫!‬ ‫لأ*ه‪!،‬ه!"‬ ‫‪6‬‬ ‫!!ء‬ ‫ل!‬ ‫!‪+6‬‬ ‫م!حمحمه‬


‫‪--‬ع‬ ‫!كأ‬ ‫فآ "‪!*،‬ي‬ ‫ل! مملأ*‪5،‬م! !؟ ول‬ ‫كاه !‬
‫‪!،+‬مة لم!‬
‫م!له ‪!5!+‬ح!‬ ‫"!‪.‬لمم! ‪!.‬لث!لأ‪+‬‬ ‫لا! مط !‪،++،‬لأ‬
‫‪.‬صم‪3‬‬ ‫!ج!‪+.‬‬ ‫!لمبه! ل!؟ ‪ c‬لمهث!‪،‬‬ ‫له‬ ‫مط !سى‪!.5،‬‬
‫‪1‬‬ ‫ا‬
‫‪!d 9‬ع!‬ ‫‪01‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪8‬‬ ‫!ابها‬ ‫‪6+‬‬ ‫!بم‬ ‫‪vo‬‬ ‫ش‬ ‫‪!! ,tow‬ه‬ ‫!قي"!ل!ه‬

‫‪!.‬ع!ك!!م‬ ‫!لهي‬ ‫‪!..‬تآ ل!!ثا‬ ‫حم!‪+‬‬ ‫ه‪!،‬لاأل!‬


‫لثخءحمي*‬ ‫*لهلاكلالأ؟‪.*"،‬‬ ‫(‬ ‫فه‬ ‫ع!*‬ ‫‪.‬لبمه‬ ‫‪،4‬ل!‬
‫‪30‬‬ ‫‪!! 4166X‬ي‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ 11‬بهه ‪+‬‬ ‫‪nv‬‬ ‫‪.-‬ل! ‪VM‬‬‫‪1Q‬‬ ‫‪!6‬ه *ه حي !م*‬
‫‪-‬‬ ‫ص !!‬ ‫ما!ل!‬ ‫م!بر !ء"ء‪*،‬‬ ‫طه !لأ"‪-،،+‬ثي‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!*‪..‬ف!‬ ‫لم!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪! .‬‬ ‫ا‪3‬‬ ‫‪.‬لألمللأجم!!‪5‬‬ ‫ع!‬ ‫‪8.‬‬ ‫‪،‬ثي‪.‬‬ ‫‪! -.‬ركلإبه!‪3‬‬
‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫!و ص!‬ ‫‪8‬‬ ‫لأ*‬ ‫ه !ا‬ ‫!سول‬ ‫!‬ ‫‪. .‬لقإي! !ص‪".‬رو‪4‬‬
‫‪3‬‬ ‫*‪*.‬‬ ‫‪i‬‬ ‫‪.!."-‬‬ ‫علبه‬ ‫"‬ ‫‪o+.‬‬ ‫"‬ ‫‪"66‬‬ ‫مج!‬ ‫‪!.‬ة‪.‬ل!‬ ‫‪!-"*.‬ه!‬
‫‪07‬‬ ‫لآ‬ ‫‪!!!*5‬علأ‪+‬‬ ‫ث!‬ ‫*‬ ‫‪.‬ط‬ ‫‪on‬‬ ‫إ‬ ‫؟‬ ‫ل!‪-.‬صلا‬ ‫ط!"ع!!‬
‫‪!!+!!.‬ول‬ ‫‪-‬‬ ‫لاآ‬ ‫ف!‪! ،‬‬ ‫ه‬ ‫!جمافي‬ ‫!ي‬
‫!لمي !ر‬ ‫عنن‬

‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪!*،‬يخ!‬ ‫؟ !هبم‬ ‫‪.‬‬


‫‪.. ".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م!!لاية‬ ‫‪،‬م!‬ ‫!!ها‪،‬‬ ‫لا‪!.،!!،‬ي!‬
‫كلأ‪.‬‬ ‫ال!‬ ‫ره‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫مأ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪c‬‬ ‫‪،‬ر؟‬ ‫!ص ! س‬ ‫‪ 9‬فس! ل!ك!ء!"‬
‫! *‪!.-‬ل! ‪:.‬‬ ‫‪!8 "+،‬‬ ‫ثله‬ ‫!ف!!‪! ،‬‬ ‫‪!5‬ه! !ام! ‪!.‬م‬
‫ع! ء‪-‬‬ ‫*!‬ ‫"‬ ‫!مه‬ ‫لم‪6‬‬ ‫!لا ‪.‬؟!الل! ‪7،‬‬ ‫!!‪!5‬إما!كك!‪+‬‬
‫! مخم! !ف‪-‬‬ ‫!‬ ‫ملثكلفي‬ ‫!‪-‬‬ ‫!‬ ‫ك!‬ ‫‪."8‬سال!"همص‬
‫! ‪ w‬صأ ع!"‬ ‫س!لا *‬ ‫*‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!ى‬ ‫‪!.‬م!ص!!ء‪:‬وراأ!‬
‫؟‪ -‬ة‬ ‫! ! ‪ -‬م!‬ ‫!‪،+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ث!ه عهها‪.،‬له‬ ‫‪.‬رء!سهعث!‬
‫لح! !ع!!‬ ‫‪! raw‬بم‬ ‫‪ct‬‬ ‫لى ‪PA‬‬ ‫!قه !‪! W ،9‬‬
‫‪-.‬‬
‫!مم ‪-‬‬ ‫حا !!‬ ‫‪.*05 +‬‬ ‫"صه م‬ ‫!!عاله لح!‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫!‪،‬ء‬ ‫‪! -‬‬ ‫‪+‬‬ ‫للا!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪. -‬مط! بر ‪،‬رو‪،‬‬ ‫ما!‪!"،‬دكلبما‬
‫‪ +‬لجه !ل!ه‬ ‫‪8‬‬ ‫لمه* ‪،‬‬ ‫مأ‬ ‫هه ‪ ! +‬مد !"‪+‬‬ ‫له !لا!له س !‬
‫‪،‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪T‬‬ ‫=‪"KA‬‬ ‫لآ‬ ‫س‬ ‫لل!‬ ‫‪،،‬‬ ‫لم‪+.‬‬ ‫‪! +،‬امل!ثمم‬ ‫!م! بهأ‪!،‬ممه"‬
‫" ‪.‬‬ ‫!‬ ‫له‬ ‫!"للا‬ ‫صيد!‬ ‫‪،‬بملما‬ ‫ة‬ ‫‪1‬‬ ‫!م!ه!لا‬ ‫"‪9+‬ه !كلعم‬

‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪".4.‬لا‬ ‫ول ‪-55‬؟ا‬

‫ثكل‬

‫‪81‬‬
‫المخطوطة‪.‬‬ ‫المرجع الذي نقلنا عنه نمى‬ ‫لغلات‬ ‫واليك صورة‬

‫‪.‬م!في‬
‫هله‪OVUM‬‬ ‫!‬
‫‪67‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫‪-‬ه!‬ ‫*‬ ‫ا‪-5-‬‬ ‫"‬ ‫لمه‬ ‫رر‬ ‫لى‬ ‫مه‬ ‫!‬ ‫ه!‪+2‬‬ ‫ع!‬
‫" ث‬ ‫!‪5‬‬ ‫"هـ‬ ‫‪*+‬أ‬ ‫‪! +".‬‬
‫ير‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ول‬ ‫ا‬

‫ا"له‬ ‫لله‬ ‫ا*‬ ‫*ه‬ ‫ممم!طلا"‬


‫!‬ ‫*‬ ‫سه‬ ‫‪+‬ءاه!‬ ‫!ا‬ ‫‪.‬‬ ‫اهم!!‬ ‫*‬ ‫!ي‬ ‫لع!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪".‬ك! *حمم!‬
‫! لا‪.‬‬ ‫ة‬ ‫*‬ ‫عمهه‪3‬ه!ه‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫ل!‬ ‫!‬ ‫‪*-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!‬ ‫"‪* +‬ء‬ ‫"ل!‬ ‫‪8-‬‬ ‫!!‪،‬‬
‫* ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫له‬ ‫اول‬ ‫م!‬ ‫!"‬ ‫كي‬ ‫له‬ ‫"‬ ‫!ول‬ ‫‪+‬‬ ‫!ي‬ ‫م!‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫محهـه‬ ‫ك!‬ ‫هع!لا ‪-+‬‬ ‫*‬ ‫ل!‬

‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫ك!ول‬ ‫م!!ه!‪.‬‬


‫ء‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫‪"-‬‬ ‫* ‪?+‬‬ ‫*‬ ‫‪! .‬كلأا‪،‬حمه ل!‬ ‫هكله‬ ‫‪ -‬مل!‬ ‫ا‬

‫ء‬ ‫‪.‬‬‫ء‬ ‫صي ه مم!هح!‬


‫ول‬ ‫ير‬ ‫‪!2‬‬ ‫* س‬ ‫‪،‬ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫سع! * ح!‬ ‫*‪ +‬اهكلس!عي "‬
‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ا‪،‬هه!ل!صبه‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫م‪" * +‬‬ ‫!ي‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫ل!لص ك!م * !‬
‫ا‬ ‫‪-5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫مما!له‬

‫‪.*.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لهيل‬ ‫لححاي‬ ‫"‬ ‫‪+‬ول‬ ‫سي‬ ‫س!‪5-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫‪3‬‬
‫ا‬ ‫طلا‬ ‫ال‬ ‫له‬ ‫اماك‬ ‫‪1‬‬ ‫ايع‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫*‬ ‫هه‬ ‫امحهـول‬ ‫لمه‬ ‫‪.‬‬

‫! صهول !‪!:‬‬ ‫"‬ ‫!‪"8-‬ه!‬ ‫كع!‪-‬خع!‪!2‬‬ ‫‪"+‬‬ ‫*ها!ي سعه*‬


‫ول‬ ‫! !ى‬ ‫" مه‬ ‫‪!+‬ى‬ ‫*ر!س! ‪7‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+* +‬‬ ‫"‬ ‫"ه!‪،‬ه‬
‫‪::.‬‬
‫‪6‬‬ ‫سه**جهول‬ ‫" طلا"*اا‬ ‫‪ .‬شسه‬ ‫"لركه ا‬ ‫*"ء‬ ‫ما‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫لعكا‬ ‫‪".‬‬
‫لإ‪..‬‬ ‫‪-‬مييعح!!ى‬ ‫لحه‬ ‫‪'weeAoiaw‬‬ ‫ع‬ ‫ح!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!-‬لم‪*"-‬ه‬
‫!‬ ‫!ى ‪a‬‬ ‫"‬ ‫!حمم‬ ‫ا! شا ‪M‬‬ ‫!ةء‬ ‫سحع‬ ‫ك!‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫آا‬ ‫‪5‬ء‬ ‫*‬ ‫!ر‬ ‫ه‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫" !‬ ‫له‬ ‫محس!ما‬ ‫س‬
‫لا‬ ‫‪.-‬‬ ‫*ح!‬ ‫"‬ ‫هكله‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫مر‬ ‫ك!‬ ‫لع!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪r‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫**‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ !5‬مر‬ ‫ول‬ ‫مر‬ ‫!له‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬
‫كا‬
‫"نر‬ ‫لعه‬ ‫هف لهحمع!‪2‬‬ ‫ثف!ول*ء مره*‪8-‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪ 2*" *" +‬كا!!ع!‬
‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫اه!‬ ‫‪! -‬ا!‬ ‫!م‬ ‫‪ +‬لع!ء!ول سم!‬
‫!‬ ‫اصء‬ ‫ايأ‬ ‫ار‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪*-‬‬ ‫ه!‬ ‫ا‪"+‬‬ ‫‪62‬‬ ‫*أ‪*-‬ه‬ ‫ه*‬ ‫*‪3‬اكى‪+‬‬
‫نر‬ ‫‪:‬‬ ‫سه!ا‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫كامكع!ه‬ ‫*‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪+3 Tr .‬ح!!مي‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪58‬‬ ‫*‬ ‫‪5‬‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫‪*2‬‬ ‫"‬ ‫‪82‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫‪5‬‬ ‫*‬ ‫ه!‬ ‫ك!‬ ‫هه‬ ‫*‬ ‫هكله ي !‬ ‫ا‬

‫خ‬ ‫‪.‬‬ ‫عي!م!!هايي‬ ‫ا‪-‬ما‬ ‫*‪5‬‬ ‫ير‬ ‫ك!‬ ‫ا‬ ‫‪6‬‬ ‫!م‬ ‫‪*+‬‬ ‫*‬ ‫كم!‬ ‫*‬ ‫س!‬
‫‪-.7‬ء‬ ‫!‪-‬‬ ‫‪-‬يمحى‬ ‫ل! م!‬ ‫ل!‬ ‫*"‪،‬حمه‬ ‫‪. .‬‬ ‫يرو‬ ‫‪5++2‬‬ ‫*‬ ‫"ص‬
‫ص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!ة‬ ‫*‬ ‫"‬ ‫حه ‪-‬‬ ‫ا‬ ‫هي‬ ‫‪ .‬اعع اا‬
‫ا‬ ‫ه‬ ‫اي ثاك‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫"‬ ‫طلك‬

‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!+‬ه‬ ‫ت‬ ‫م!‬ ‫‪-‬‬ ‫!ر" س ‪!* "7،‬ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ +‬كا !‬ ‫حمى"‬ ‫ا‬

‫!مبا‪-‬‬ ‫حم‬ ‫" * ‪ 5-‬م!‬ ‫مم‬ ‫ا‬ ‫‪15‬‬ ‫ول‬ ‫صمكله ! سه *ء‬ ‫اء‬

‫‪-‬‬ ‫"‪-‬إ‪--‬‬ ‫!ه‬ ‫ا‬ ‫ك!‬ ‫* !" * هه‬ ‫‪ +‬يم!ء* "‪!8‬‬


‫بر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أمطع‬ ‫اأاح‬ ‫!عا‬ ‫*‬ ‫ممه‬ ‫ا‪*-‬‬ ‫‪-‬س‬ ‫‪+‬‬ ‫كاي ‪7‬ياايه‪2‬‬
‫ول‬

‫علا‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫سي‬ ‫!هحع!‬ ‫"‬ ‫‪5331‬‬ ‫‪30‬‬ ‫للحأ ‪ * ،‬لغه‬ ‫"‬ ‫أ‬

‫‪:‬بر*‬ ‫لالة‬ ‫*‪،‬طلح!‬ ‫طل! محه‪ * ،‬امحكلع‬ ‫"‬ ‫يالاكه اك!‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫هـا‬ ‫صى‬ ‫‪ .‬ه! *ء ا‪-‬للهأعه " أ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ " ،‬لع! * "*!ل!‬
‫‪.‬‬
‫كا‬ ‫‪:.،‬‬ ‫ر! ‪+ + +‬‬
‫أياامما‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫اه!ئا‬ ‫*‬
‫‪،3‬ء‪ " -‬هه* * ‪+‬هه‬ ‫كا‬ ‫ا‬
‫*‬ ‫ا‬
‫ول‬ ‫جسا * "!يم هـ‪+‬‬
‫!حيا‬ ‫ور‬

‫*‬ ‫‪7‬‬ ‫! *‬ ‫ا‬ ‫ء*!‬ ‫ت‬ ‫رو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مرهـ‬ ‫‪8‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪!co.‬ا‪3 +‬‬ ‫م!‬ ‫س!‬ ‫"‪-‬‬
‫‪:‬‬ ‫*مم!ا‪-‬ر"‪+‬‬ ‫"هه‬ ‫صعها!!‬ ‫‪+‬جصر"ا‬ ‫"له‬
‫م!‬ ‫ء!ي سى‬ ‫‪.‬‬ ‫*!!‪ 5‬ور‪!+‬‬ ‫كعل! !‪*8‬هعه‬
‫‪:-‬ة‬ ‫حميا ‪+،‬ح‪،‬‬ ‫*‬ ‫‪"03-"+‬‬ ‫"‪ 8‬حمعير *‪+-+‬‬
‫لإبن‬ ‫‪-‬‬ ‫كجى حمعلم!‬ ‫س!!!‬ ‫يمه‪-‬‬ ‫"أ‬ ‫ول‬ ‫!‪+‬‬ ‫ا‬ ‫صال!‪-‬‬
‫‪*7‬‬ ‫!مهايي‬ ‫هعه‬ ‫‪*0305‬ولش!‪53‬‬ ‫سه!!‪-‬ه!‬
‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫له"‬ ‫ور‬ ‫كر‬ ‫صه‬
‫"ها‬ ‫‪2‬ا‪!+‬ه!‬ ‫*‪1،‬‬ ‫ك"‬ ‫" ك!طظ"*‬
‫**"‪،‬كأ؟‬ ‫ا‬ ‫"اكم!‬ ‫*اكيأ‬ ‫"‬ ‫‪!1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫‪-..‬ء *" اكا ‪-‬‬
‫إ!‬ ‫‪.‬بر‬ ‫حمه‬ ‫و!‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫‪ro‬‬ ‫ا"!‪ An 06‬حم!‬ ‫"‬ ‫حايمكلعه ي‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!رالمي!‬ ‫"‬ ‫‪ !*.‬ياهه ‪!51‬يول‬ ‫!ي‪.‬خم!هى"‬
‫لا‬ ‫*‬ ‫!ي !" ل!‬ ‫"ستمحيمى ‪TICK‬‬ ‫*أ‬ ‫*محه‬ ‫يى‬ ‫فى‬ ‫اكي‬

‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬
‫يرةكأ‬ ‫*لرك*"‪-‬ءكيا‬ ‫"‬ ‫‪KAIOKOCMOCO‬‬ ‫‪+‬ول‪+‬‬ ‫" ولااء‬
‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫"‪57‬‬ ‫لحل!‬ ‫!‬ ‫‪8‬‬ ‫*‪ +5‬لل!*صى‬ ‫*‬ ‫اور‬ ‫‪+‬‬ ‫سه‬ ‫‪9‬‬ ‫هم!‬
‫‪.3‬‬ ‫ش‪7‬‬ ‫‪!"-‬م‬ ‫‪-‬ء" ل!‬ ‫"‬ ‫ع!‬ ‫!ى!‬ ‫‪-‬ل!"‬
‫*‬ ‫‪3‬‬ ‫*‬ ‫"‬ ‫!ه!‬ ‫‪Lean‬‬ ‫!‪!-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪51‬‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫ماه‬ ‫م!ه‬ ‫!‬
‫‪2‬‬ ‫‪-3-‬‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫ء"‬ ‫ا‬ ‫اه!‬ ‫ءه‬ ‫ه‬ ‫ل!‬ ‫ء‬ ‫ع!‬ ‫ول‬ ‫كير‬ ‫‪.‬س!ح!‬

‫‪-،‬‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬

‫الرئيسية لا يرجع‬ ‫المخطوطات‬ ‫من‬ ‫هذا النص‬ ‫أن كياب‬ ‫صبق‬ ‫مما‬ ‫يعضح‬

‫المخطوطات‬ ‫الحقيقة أنها كائبة من‬ ‫واحدة ‪ ،‬ولكن‬ ‫في مخطوطة‬ ‫ناسخ‬ ‫الى خطأ‬

‫المعفول أن‬ ‫كير‬ ‫أنه من‬ ‫معي‬ ‫ة يتفق‬ ‫شني‬ ‫البابا‬ ‫اليونانية المععمدة كلها‪ ،‬و‬

‫في نفس‬ ‫الموضع ‪،‬‬ ‫الخطأ‪ ،‬في نفس‬ ‫في نفى‬ ‫الئمئاخ للمخطوطات‬ ‫يفع كل‬

‫ا(‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الفدد‬ ‫في نفص‬ ‫الأصحاح‪،‬‬ ‫في نفى‬ ‫الرسالة ‪،‬‬

‫‪ :‬كلمنت‬ ‫منهم‬ ‫ه!ا النمى‬ ‫عن‬ ‫شيثأ‬ ‫لأ يعرفون‬ ‫آباء الكنيسة‬ ‫من‬ ‫والكمير‬

‫‪83‬‬
‫‪ .‬وغيرهم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪ -‬أوغسطعنوس‬ ‫لد مشقي‬ ‫ا‬ ‫‪ -‬يوحنا‬ ‫‪ -‬ديونسبوس‬ ‫‪ -‬أورمجا نوس‬

‫حيث‬ ‫النص‬ ‫يضعه ق ترجمعه المسماه الفواجاتا واليك‬ ‫لم‬ ‫وجيىوم‬


‫وهؤلاه الثلاثة‬ ‫غياب عبارة الأب والكلمة والروح الفدس‬ ‫جليأ‬ ‫يثضح‬

‫هم واحد‪-‬‬

‫‪ s sunt qui‬حكا ‪1 Jo 7:5 quia‬‬ ‫‪testimonium dant‬‬

‫‪1 Jo 8:5‬‬ ‫‪Spiritus et‬‬ ‫‪ s et tres‬نل! ‪aqua et san‬‬ ‫‪unum sunt‬‬

‫ة أن الاهوت‬ ‫البابا شنود‬ ‫عنه‬ ‫يقول‬ ‫كما‬ ‫النص‬ ‫ولنا سؤال ‪ :‬طالما أن هذا‬

‫لاثبات‬ ‫نبفبة‬ ‫في مجمح‬ ‫الحاضرون‬ ‫المسبح ظاهر فبه) فلماذا لم يستخدهه‬

‫أريوص ‪3‬‬ ‫المسيح ضد‬ ‫لاهوت‬

‫عن سبب‬ ‫ولقد أصابني الذهول عندما قرأت تعليق الدكمور داود رلاض‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫فال (فإذا ميل‬ ‫النرجمات بين قوسين حيث‬ ‫هذا النص في بعض‬ ‫وجود‬

‫الآيات معل ايوه‪ 7:‬كتعليق‬ ‫بعض‬ ‫تضع‬ ‫العرجمات الإنجليزلة‬ ‫بعض‬


‫لمخطوطة أقدم من‬ ‫هذا أنهم رجعوا‬ ‫بين أقواص فسبب‬ ‫أو شرح‬ ‫هامثي‬

‫الجزء الا كععلعق‬ ‫عندهم ‪ ،‬ولم يجدوا فيها هذا‬ ‫موجودة‬ ‫الئي كانت‬ ‫تلك‬

‫وفي استمرار‬ ‫لم يدونوها‪.‬‬ ‫العلمية‬ ‫‪ .‬ولأمانتهم‬ ‫أو بين أقواس ‪ ،‬كشرح‬ ‫هامشي‬

‫المخطوطة ‪ ،‬وبها الجزء موضوع‬ ‫تلك‬ ‫مخطوطة أقدم من‬ ‫بحثهم اكتشفت‬
‫ندرك‬ ‫أن‬ ‫فلابد‬ ‫ما فعلوه‪،‬‬ ‫عليهم‬ ‫‪ ،‬فإن أخذ‬ ‫مرة أخرى‬ ‫النقاش ‪ ،‬فتم (دراجه‬

‫)‪.3‬‬ ‫التغيير والعبديل‬ ‫العلمية ‪ ،‬ولي!‬ ‫ايامانة‬ ‫كان‬ ‫أن هدفهم‬

‫هبطت‬ ‫الئى‬ ‫المخطوطة‬ ‫هذه‬ ‫لنا ما هي‬ ‫الدكتور المبجل يذكر‬ ‫فيا ليت‬

‫المترجمين للغة الإنجليزلة والتي لمحتوي على‬ ‫مزخرأ بن السما‪ +‬على‬

‫؟‬ ‫؟‬ ‫للنص‬ ‫والتي اكمثفوا فجأة أنها أقدم المخطوطاث‬ ‫المحرف‬ ‫النص‬

‫الترجمات‬ ‫ق‬ ‫بين قوسين‬ ‫هذا النص‬ ‫هدا تفسير الدكعور لوجود‬ ‫اذا كان‬

‫في المخطوطات‬ ‫موصين‬ ‫بين‬ ‫هذا النص‬ ‫الانجلعزلة‪ ،‬فما هو تفسيره لوجود‬

‫الابق‬ ‫المرجع‬ ‫ا‬

‫‪92‬‬ ‫رياض ‪ -‬ص‬ ‫ثاود‬ ‫؟‬ ‫الله‬ ‫‪ 2‬من يقدر على لمحريف كلاآ‬
‫نجفسها أ؟‬

‫التي‬ ‫الكنيسة‬ ‫وراعي‬ ‫وأسئاذه‬ ‫الدكعور يقرأ ما كتبه معلمه‬ ‫ويا لعث‬

‫رأي‬ ‫لتدمحيم‬ ‫مد آضيفاه‬ ‫يخدم بها في داثرة المعارف الكتابعة أن هذا الض‬

‫‪((1 11‬‬ ‫لاهوني‬

‫‪-‬بخديهم‬ ‫‪.‬ومعنى تكون‬ ‫كئيسعهم‪،‬‬ ‫يحادعون‪ -‬شعب‬ ‫البعضرع‪-‬أ‬ ‫يظك‪.‬‬ ‫معىفي‬ ‫فإلى‬

‫المفدس‬ ‫!بالحفيقة أن الكتاب‬ ‫ويخبرونهم‬ ‫ا‬ ‫شعب‪.‬الكنيسة‬ ‫على‬ ‫الجرأة ويخرجوا‬

‫لد الصجرلف؟‬ ‫ئالصبما‬

‫جه المنصرلن‬ ‫محل! ؟‬ ‫و !فمة‬ ‫الم!أة الزانية‬ ‫بة‬ ‫صه‬

‫فيها‬ ‫ويذكوون‬ ‫إلا‬ ‫القساوسة والمنصرين‬ ‫تخلو عظة من عظات‬ ‫تكأد‪2-‬‬ ‫لا‬

‫عليها‬ ‫لعفيم‬ ‫للمسيح‬ ‫جاءوا‪.‬بها‬ ‫زنا ثم‬ ‫في جريمة‬ ‫التي أمسكوها‬ ‫المرأة‬ ‫مصة‪-‬‬

‫ثم‬ ‫أ‪.‬ولأ‬ ‫فليرمها بحجر‬ ‫خطية‬ ‫بلا‬ ‫بهان مئكم‬ ‫الحد فقال لهم العنيح من‬

‫‪-‬بالخطا‪.‬‬ ‫المعععح‬ ‫على ‪-‬رحمة‬ ‫‪.‬القصة للاستدلال‬ ‫هذ‪.‬لا‬ ‫ولوودون‬ ‫تركها ثمضيا‬

‫‪-‬مبن جهة‬ ‫الأمل‬ ‫بالئامرس على‬ ‫العمل‬ ‫المعسعح‬ ‫وأيضآ دليل على ترك‬

‫الفصة‬ ‫تأتي الفاججة ‪.‬والصاعقة المدولة عئدما ئعلم أن ه!‪.‬‬ ‫الحدود‪ ،‬ولكن‬

‫ابك!ئاب‬ ‫إلى مخطرطاث‬ ‫امعدك يد العحريف‬ ‫جلية على‬ ‫عشهادة واضحة‬ ‫هي‬

‫المقتس‪.‬‬

‫البلماء‬ ‫مجموعة‬ ‫لسان‬ ‫على‬ ‫لمحريف هذا النص‬


‫‪0‬‬ ‫وئأتي أول شهادة ‪-‬على‬

‫بن‬ ‫المسيحية‬ ‫الكعناتس‬ ‫مختلف‬ ‫الكتابعين واللاهوتيين الذين ينعمون إلى‬

‫الئرجمة العربعة‬ ‫ذكروا في فوامق‬ ‫كاثوليكية وأرثوذكسية و(نجيلعة حيث‬

‫القديمة ‪.‬وفي‬ ‫ا ‪.‬في المخطوطمات‬ ‫‪:8‬ا‬ ‫‪-‬‬ ‫لا نجد‪7:53.‬‬ ‫‪11‬‬ ‫يلي‬ ‫ما‬ ‫المشعتركة‬

‫هذا المقطع في نهابة‬ ‫حععل‬ ‫المخطوطات‬ ‫بعسع‬ ‫واللاتينبة‪.‬‬ ‫السريانعة‬ ‫الترجمات‬

‫‪.11‬‬ ‫الانجيل‬

‫العهد‬ ‫مقدمة‬ ‫"واضعي‬ ‫تأتي من‬ ‫على هذا التحريف‬ ‫الثانعة‬ ‫والشهادة‬

‫ا‬ ‫ورا‬ ‫كبمه ‪-‬‬ ‫يوحنا‬ ‫(بعلع‬ ‫؟‬

‫‪85‬‬
‫المرأة‬ ‫‪-‬‬ ‫رواية‬ ‫‪ 10‬أما‬ ‫‪.‬‬ ‫المنعلف‬ ‫عنوان‬ ‫‪.‬تحت‬ ‫يقوعلون‬ ‫الكاتعوليكية‬ ‫للطبعة‬ ‫الجديد‬

‫مرججع مجهول فأ"خلث‬ ‫أنها من‬ ‫على‬ ‫‪، )8/11 -‬فهناك ‪(-‬جماع‬ ‫(‪7/53‬‬ ‫الزاتية‬

‫‪5105‬‬ ‫‪..‬لاحق‬ ‫ني زمئ‬

‫‪ 4‬ال!ت !ليخا‪.‬‬ ‫الف!أ‬ ‫‪.‬‬ ‫صبه‬ ‫مفيص‬ ‫القص‬ ‫ص‬ ‫صفماضالت‬ ‫ا‬

‫لن‪7‬‬ ‫‪6‬برقع‬ ‫لخ‪...‬أك!ئئ‬ ‫هن!ا الئمئ‬ ‫ع‬ ‫تحريف‬ ‫‪.‬علئ‬ ‫الإ‪.‬جاجع ‪-‬الكئني‬ ‫هظ‬ ‫ويعد‬

‫ي!رلموغ‪-‬و!م!ع‬ ‫المبعمى‬ ‫مازال‬ ‫ع‬ ‫للأسف‬ ‫لكن‪-‬‬ ‫‪-3‬عن‪ .‬هذا ‪-‬النص‬ ‫أحد‬ ‫يدأفع‬

‫كتابهم‪..‬المفدسع‬ ‫‪.‬‬ ‫لعوهعموهم‪.‬بربعدم ‪.‬تحريف‬ ‫كنينسته‬ ‫شعب‬

‫في ممظغ‬ ‫موج!ومة‬ ‫‪/.‬ابمصه‬ ‫‪.‬ان ‪-‬لاهدثه‬ ‫!المن‬ ‫‪ -‬افىعئ‬ ‫‪:‬‬ ‫الا!تالإول‪.‬‬

‫معظم‬ ‫‪-‬ء!‬ ‫‪.‬صوجوبة‬ ‫الفصة‬ ‫‪ .. :‬غير‪.-‬ان‬ ‫فقال‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-7‬المكئوية ‪.‬بخط‪-‬اليد‬ ‫المخطوطاث‬

‫‪. 8 11‬‬ ‫دإليد‬ ‫بخط‬ ‫المكموية‬ ‫النسخ‬

‫الئانية‪:‬‬ ‫ترد‪-‬فه ‪-‬المحظرط!‬ ‫لم!‬ ‫الفصة‬ ‫فهذه‬ ‫الضى‪..‬‬ ‫من‬ ‫وهظ‪..‬الادعاء‪.‬عار‬

‫الابرامية‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -.‬الفلمميكاثية‬ ‫الإشكندرية‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬ابخنيناثية‬ ‫‪- ..75‬‬ ‫بردبة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪66‬‬
‫بردية ‪.‬س‬

‫‪ --‬الأرمعنعة‪-‬‬ ‫الفبطعة الأخميمية‬ ‫‪.-.3‬‬ ‫‪ -‬المبطية البحيرلة‬ ‫‪ -‬الفبطية انضيدية‬

‫‪ -‬صأ‬ ‫‪* -‬‬ ‫‪-T‬‬ ‫هـ‪* -‬‬ ‫تعيئا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬دلتا ‪5‬‬ ‫‪--‬الذياءتممرون‬ ‫ا!دعوعرجية ‪-3‬ء النسلافية‬

‫وغعير‬ ‫‪.+‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1241‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1333‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1424‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪1410‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪33‬ع‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬أ‬ ‫‪57‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪565‬‬

‫اليد‪،‬‬ ‫المكموبة ‪.‬بخط‬ ‫المخطوطات‬ ‫من‬ ‫هذه‬

‫ا‪.‬لا‪-‬‬ ‫ا‬ ‫العربية المشثركة‬ ‫النرجمة‬ ‫في هوامش‬ ‫‪7‬‬ ‫ما جاه‬ ‫ايضأ‬ ‫انفس‬ ‫على‬ ‫ونرد‬

‫الس!رلا‪.‬نية"‬ ‫وفي ابترجماستع‬ ‫‪.‬‬ ‫القديمة‬ ‫‪.‬المخظوطات‬ ‫‪.‬في‬ ‫‪ 8‬ن!\‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7:3‬ه‬ ‫نجد‬

‫وصلي‪.‬‬ ‫‪..55‬‬ ‫ئحي!‪/‬‬ ‫لانهاية‪-‬لا‪-‬الإ‪7‬‬ ‫هنا المفطح‪-‬في‬ ‫!عل‬ ‫المخطوطاث‪.‬‬ ‫واللاتينية ‪ ،‬ببض‬

‫بز‬ ‫متاخرة‬ ‫‪2‬‬ ‫!ؤلجك!اث‬ ‫فهي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الم!طيات‬ ‫‪7‬‬ ‫الففزاسث‪ .،‬في ‪/‬بعض‬ ‫‪.،‬‬ ‫هنه‬ ‫وجود‬ ‫فرخى‬

‫العهد الجديد‪ -‬ثار المثرق بيروت‬ ‫المقدى‬ ‫الكتب‬

‫ه!*‬ ‫‪-‬مع‬ ‫وهمعينع‬ ‫نعبهك‬

‫‪!-‬لكمك!ك!‪.3‬س!‪+‬‬ ‫‪NEW TESTA‬‬ ‫ع‬ ‫‪!+-4‬‬ ‫ريبم!ةف!‬ ‫‪3‬‬

‫‪ISBN‬‬ ‫‪5110-438-39-05110-438,3- 3-3‬‬ ‫‪with3 Dicti‬‬ ‫‪+‬ل!‬


‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بردية‬ ‫الكبير مثل‬ ‫القديمة المكتوبة بالخط‬ ‫أما المخطوطات‬ ‫زمنيا‬

‫مما‬ ‫بها هذ‪ .‬القصة‬ ‫وكيرها فلا يوجد‬ ‫والسيائية والسكندرية‬ ‫والفاتعكانية‬

‫متأخر‪.‬‬ ‫في وقت‬ ‫للمخطوطات‬ ‫أن هذ‪ .‬القصة أنعيفت‬ ‫على‬ ‫يدل‬

‫أن‬ ‫قديمة ‪ ،‬غير‬ ‫نسخ‬ ‫في أريع‬ ‫لم توجد‬ ‫الف!ى‪ 01 :‬نعم‬ ‫‪ :‬قال‬ ‫الادعاثالثا‬

‫هذ‪.‬‬ ‫على‬ ‫تشتمل‬ ‫الأوراق التي‬ ‫أوراق ‪ ،‬ومنها‬ ‫بعض‬ ‫تنقصها‬ ‫هذ‪ .‬النسخ‬

‫‪511‬‬ ‫وغيىها‬ ‫القصة‬

‫صورة‬ ‫افتراء واعليكم‬ ‫أنه محض‬ ‫عنه‬ ‫أن يفال‬ ‫ما يمكن‬ ‫الادعا ‪ 4‬أقل‬ ‫هذا‬

‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫البردية‬ ‫‪ 52‬من‬ ‫رقم‬ ‫الصفحة‬ ‫وهي‬ ‫‪ 502‬ميلاديا‬ ‫لمخطوطة ترجع لسنة‬

‫كلمة‬ ‫جبنء من‬ ‫كا!‪ 7‬وهي‬ ‫‪57‬‬ ‫تبدأ بحروف‬ ‫بداية البردية‬ ‫فيها‬ ‫تجد‬
‫يوحنا ‪7:52‬‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫وهي‬ ‫تترجم فتش‬ ‫الني‬ ‫ئا!"غ اراويسون‬ ‫‪ 57‬كاا ‪7‬‬

‫النقطة‪،‬‬ ‫أو ترفيم وهي‬ ‫في نهاية الفقرة علامة وقف‬ ‫العاني نجد‬ ‫وفي السطر‬

‫آون‬ ‫بالين‬ ‫ئاه ‪817‬ء‪+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫داه‬ ‫‪3‬‬ ‫؟اة‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫بالعبارة العالية ؟نآهكاا‬ ‫ثم يبدأ مباشرة‬

‫أوتوبن‬

‫هبر‬

‫لىعسوعوا‬

‫والني‬

‫نبرجبم‬

‫يهلمف‬

‫يسوع‬
‫أننعا‬

‫والثى‬

‫هي‬

‫بداية‬

‫يوحنا‬

‫هه‪3‬‬ ‫‪-‬ص‬ ‫وهمبة‬ ‫ضبهك‬ ‫ا‬

‫‪87‬‬
‫يوحنا ‪4.:7‬‬ ‫المخطوروة الفاتيكانية بدهأ من‬ ‫من‬ ‫واليكم أيضا صورة‬

‫في وامعة الزنا‪،‬‬ ‫الني أمسكت‬ ‫المرأة‬ ‫بها مصة‬ ‫ولا يوجد‬ ‫يوحنا ‪8:91‬‬ ‫وحتى‬

‫الفم!‪.‬‬ ‫الصورة أن الورقة غير ممزمة كما يدعي‬ ‫من‬ ‫وواضح‬

‫النمى كان نتعجة‬ ‫الإدعاء بان كياب‬ ‫كذب‬ ‫المالي نتاكد من‬ ‫وفي الشكل‬

‫المراة‬ ‫ممزمة وقصة‬ ‫كير‬ ‫المخطوطة فالورقة سليمة‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫تمزق أو ضياع‬

‫الصفحة‪.‬‬ ‫في آخر‬ ‫الورقة وليس‬ ‫في منتصف‬ ‫أن تكون‬ ‫كان يجب‬ ‫الزانية‬

‫‪-‬‬ ‫‪003‬‬ ‫‪--‬‬ ‫صت‪!!--‬يمككا‪2‬‬

‫‪!،‬ي؟‪..‬‬
‫؟‪:‬‬ ‫‪51‬‬

‫قئء‬ ‫ء‬ ‫بم‬ ‫ست‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪9‬‬ ‫ء‬

‫ول!يم‪.‬‬ ‫!‬ ‫لم!‬ ‫‪1‬ا‬ ‫ةكابمفه ‪.‬أ أ*بئيم ي! ‪ 05‬ح‬ ‫ر‬ ‫‪( 4‬ح!‬ ‫‪.‬‬ ‫س؟لم؟‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬
‫‪.3‬صا!‬ ‫نم"‬ ‫‪13‬‬ ‫لم‬

‫‪7 -‬‬ ‫أ‪.‬ابر‪،‬ىطط"‪!6‬ء بم ث!بلا‬ ‫لأ!ه‬ ‫ا‬ ‫ءطه‪0.‬‬ ‫فبئ! !لا‬ ‫‪.‬نر‬

‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ث!‬ ‫لمأ؟مح! حع ‪!31‬‬ ‫ب! مم‬ ‫أحيب!‬ ‫‪-‬‬ ‫لم‬ ‫ج!رط!‬ ‫إ"‬
‫جع‬ ‫‪05‬‬ ‫"‪.9‬‬ ‫‪..‬لم‬ ‫؟ه‬
‫مى‬ ‫‪1‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫ل!‬ ‫* ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ول‬

‫‪-‬فيك!‬ ‫‪..‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‬ ‫‪!07‬‬ ‫!بم‪،‬ء‬ ‫لة‪،‬لاكل!‬ ‫!ايخ!في‪،‬ممأ!‪!،‬ى!‬ ‫‪:‬‬ ‫ء!ة‪(".‬‬

‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬


‫ي!فى!زئم‪"!99‬بر!‪-‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪-‬جم!‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-‬كا‪.‬‬
‫‪.3‬قي!جمأ‬
‫في‬
‫‪ 01‬ابماة‪.‬أ؟ءبمنجلبما‬
‫‪7‬ء‬ ‫ة‬ ‫هـ‬
‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ا‬

‫ط!م‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ح ‪!!-‬‬ ‫هثكإء!لإ!ر‬ ‫هـلأ!ا"‪-‬ح‬


‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪..‬‬ ‫*‬ ‫‪!.‬ه‬ ‫ل!‬ ‫ء‪-‬‬ ‫*‬

‫في‬ ‫‪....‬ء!ب!"‬ ‫!ع!‬ ‫لبماجما!برإه ‪-‬فى ياأ‪!":‬ا ء‬ ‫!!‬

‫ج ‪+‬‬ ‫عبه!ط!‬ ‫‪-‬ول‬ ‫بهطلمئ‬ ‫!‬ ‫ح!‬ ‫غفي جيم *‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كل‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪8‬‬ ‫?ء‬ ‫‪*.‬‬ ‫"‬ ‫م!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ه!‬ ‫ء"‪.‬ني نلاي!طالأ‬ ‫ء‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪!7‬ثببما!‪!!3‬‬ ‫‪،‬ثنن‬ ‫‪.‬‬

‫مطاع مكبر من المخطوطة الفاتيكانية‬


‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪-‬ا‪8،‬ت!‪.7‬ء‪-‬‬
‫‪!..3‬ثى‬
‫كر جم!‬
‫‪-5‬ة كبه‬
‫‪ +‬؟ ‪-‬بثه!‬ ‫‪!،‬‬
‫‪-‬ثمم!‪ !+‬فم!‬
‫‪.‬‬ ‫ء‬
‫مر‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪.‬‬
‫‪ * ..‬ا‬ ‫‪3‬م!‬ ‫اك!‬
‫! *‬
‫ول‬ ‫!ج‬
‫ج!بم‬
‫ل!‬
‫"‪،‬‬
‫‪.‬‬ ‫وليم‬
‫‪،.‬منن‪+‬ءرر أنم!ا‬
‫ة!ق ‪!-.‬يول‪.‬بهـ(‬
‫‪.‬ء!اممر"‬ ‫إ‪:‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫ه‪3‬تي * ! * ‪ -‬؟‬ ‫‪! .‬ف‬


‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪! ،‬‬ ‫كب!‬ ‫‪ ،‬لة!*جمكلإت!‬
‫‪*-‬كا ! ء" ! ا‪ ،‬ئ! ول‬ ‫‪-‬‬ ‫!!!‬ ‫‪ -‬ا‬ ‫‪ !،‬كار*‪ -‬ك!‬ ‫جممنى !؟!بم‬ ‫‪".‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬

‫‪،‬طمل!‪.‬‬ ‫لهال!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬ها !للم‬


‫؟ش!كام!‪!،‬لمج!ءفيي!‪-‬ت ‪.‬‬
‫ض! *‬ ‫!‬ ‫هإبم بم !ر‪-‬‬
‫!!هبمه‬
‫ل!ي!!ا‬
‫ثهص‬ ‫به!‬
‫ا‬
‫!مم! ‪..‬‬ ‫ء يد‬
‫‪،‬كع!!يجم!‬
‫‪-‬‬ ‫"لمحا!‬
‫اه ‪5‬مركا ‪3‬‬
‫‪ 3‬ء لا ء‬
‫"قة ‪"3‬‬ ‫‪.‬‬
‫ع‬

‫ت!‪.‬‬ ‫‪!5-،"33‬منه‬ ‫ا‬ ‫ظه‬ ‫ة!غ‬ ‫ا‬ ‫‪+‬ول‬ ‫بة‬ ‫‪.‬‬ ‫إ‪ ! * 4.‬كيبرت ‪+‬ة إء*‬ ‫م! ! ير‬

‫نج"‬ ‫ء‪.‬‬ ‫ول‪* -‬ء!ول !‬ ‫ء‬ ‫‪7‬ء* *ءلف!‬ ‫‪-‬‬ ‫ميخلإ‪،‬‬ ‫‪،‬في‪8.‬‬ ‫ا‬ ‫!!‬ ‫‪*.‬إ‪.،‬؟س‬
‫منن ! ‪ 3‬ء!ك!!‬ ‫!حم!بم!‪"*!( ، ،،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ثي‬ ‫مببما‬ ‫‪6‬ء‪6‬‬ ‫بم‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬ا‬ ‫*صه ‪+ -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬في نج!‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ير!‬ ‫‪ ، 4-، **،‬نه ‪ 8 3‬ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ " +‬ة‬
‫‪!-‬يث!غاي!هللي!!ممر؟ك!‪3‬مم!‪!-‬أ*ه‪-‬‬ ‫به!نه!!!به!جم!!لأولءئا"لإ!برء!لمهـا‬

‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫ء"‬ ‫أول‬ ‫*!ثى*‬ ‫هه‬ ‫؟يص‪،‬ه‪8‬‬ ‫‪0‬‬


‫اه‬ ‫‪ .‬يغلخظ‬ ‫‪-‬‬ ‫جم!‬ ‫ء‪+‬‬ ‫يها‬ ‫!عا!يهـه‬
‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‪"- * 6-‬ول‬ ‫!؟ش!‪*2‬‬ ‫‪، +‬ني‪. .‬‬ ‫!*‪.‬‬ ‫لنن؟ "!‪3‬ول‬ ‫‪6‬‬

‫ءة ه اء ‪-‬‬ ‫ه !"‪35‬‬ ‫ي!‬ ‫اة**ه‬ ‫‪3‬به‪.‬ب!أفأ‪،‬ة‪+‬يلة ‪!،‬بمكلا"ه‪،‬ثى‬


‫ء*‬ ‫ف ‪ +‬ه‪،‬ء!م! اد ‪8 +‬‬ ‫ء‬ ‫!ء‪-!3‬‬ ‫!ه ‪ -‬نو ‪3‬‬ ‫*يمني ‪ 53‬ول ا !د‬
‫كا‬
‫مه *‬ ‫ه‬ ‫!ح‪3‬‬
‫‪،.‬‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬
‫أص!‪،-‬ةثهكايم‪+‬هـا!‬ ‫‪!5‬ض!صما‬
‫‪0‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫ل!نم‬ ‫ء!ش! ‪-‬‬
‫*ة ‪+‬؟‪0‬لبمكط‪ 5‬له"هـ‬
‫‪! * "-‬يه‬
‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬

‫‪ 5‬ل!‬ ‫‪1‬‬ ‫)ول‬ ‫‪ 3‬ة ر‪،-‬‬ ‫يم‬ ‫‪ 3-‬ول!ير‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪! 8‬‬ ‫ةهبن‬ ‫‪،‬ء!‪. ،‬‬ ‫‪+‬ول فه ؟عم‬

‫ه‬ ‫!نة ثؤاةنه‪+‬روي؟ما!‪7‬س!‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫ة بنبر‪!3‬؟!! ةي!ب!!ع*!ب!فبنفي‬ ‫‪03‬‬

‫لا عخ"!‪. .‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪ 87‬لن!في‪-.‬قينيم‬ ‫‪3‬‬


‫‪50‬‬ ‫‪ .‬ة‪0‬‬ ‫ء‬ ‫‪ 5‬ل!ل!!ا‬ ‫ب!‬ ‫جصي‬ ‫‪5 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 -‬‬
‫‪+!-‬‬ ‫‪ .‬ا!‪،‬بم اه ! ه هـك!!‪*+‬‬ ‫!‪- /.‬‬ ‫‪93‬ءبهثلإ‬ ‫!ه‪.‬أثف!ه‪-‬لم*بهن‬
‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ء‪8‬‬ ‫‪.‬أ‪،‬‬ ‫‪،:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ا" ‪-‬‬ ‫‪31‬‬ ‫ت‬ ‫"ع‬
‫تربخا ثا‬ ‫؟‬ ‫لا‬ ‫صبم!‬ ‫"‬ ‫‪+‬نجماه‬ ‫‪3‬‬ ‫ط!بهكلع!ه‬ ‫ع‬ ‫!ق‬ ‫ص‬ ‫‪7‬‬ ‫ا! ‪1‬‬ ‫ء‬

‫‪.‬‬ ‫ي! ت لم! ثمك!فبنع ت ع ‪:‬‬


‫‪.‬‬ ‫في‬ ‫* وللم‬ ‫‪.‬‬

‫‪ -‬ت‬ ‫‪+‬و ‪.+ ،‬ي‬ ‫‪.‬ول‬ ‫ل!هحنم! *‪،‬ول‬


‫ء‬
‫؟لل!‬ ‫‪.‬‬ ‫برة ة!تطخي‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬‬
‫يخ!‬ ‫في‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫جمض‬

‫‪3‬طهضء؟‪-‬ثنز!"؟‬ ‫كا‪،.‬ثع لمظةص‬ ‫عء!‪--‬‬


‫خ فردله ا‪.!%‬ا ‪" ،‬طمهت‪-‬نجع*‬
‫كيجلإأ!جمة‪.3‬‬
‫مخفي‬ ‫ي!!ي!‪،....‬‬
‫يم‪.‬ثم!‪72‬‬
‫ي!‬
‫يا‬
‫‪..‬‬ ‫!مأت‬
‫‪+،‬ء‬

‫"ظ!‬ ‫‪!.‬ة‪-‬‬ ‫‪،‬كذة‬ ‫!‬ ‫عمما‬ ‫‪3‬ة‬ ‫!‬ ‫‪.‬فة‬ ‫عا!به! ة‬ ‫كو‬ ‫‪!.‬ببم‬ ‫ء‬ ‫لل!‬ ‫‪ ، -‬س!‪3‬‬
‫كغ ك!‬
‫‪* 368‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫له‬ ‫ء‬
‫لمه‬ ‫"له!بم‬ ‫!ر‬ ‫!‬
‫‪،‬‬ ‫ل!‬ ‫‪.،‬‬
‫‪.‬له‬ ‫ورط!‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كأثه "‪-‬كا‬
‫‪ .،‬لى ء‪3‬‬
‫ءهـ*‪ ..‬ث‬
‫كلر‪-+‬‬ ‫مم‬

‫‪.‬‬ ‫ه *‬ ‫ب!‬ ‫حنه!‬ ‫ا!ولإة‪+‬‬ ‫"ء‬ ‫‪ -‬ا‬ ‫ا‬ ‫ره‬ ‫ء‪!!،‬‬ ‫في‬ ‫ن!‪،17.‬إير فئت‬ ‫في‬ ‫في‬ ‫‪!9.‬ت‬ ‫‪".‬ةني‬

‫صم!بم‪ "33‬ا!‬ ‫!الأ!هبم! ‪5‬‬


‫* ‪5‬؟ص! !أ‪6‬بمز؟رو‪.*.9‬‬
‫ل!‬ ‫‪7‬‬ ‫!* ‪0‬‬ ‫‪.‬فيخفهقث!‬
‫بهع‬ ‫مه ‪ 4‬إه‪-‬‬
‫‪،‬ه!زر!ية ‪-‬‬ ‫في‬ ‫نه‪.‬‬
‫به!لآ!نن‬

‫‪3‬ة!‪.‬‬ ‫جمبماءنجإيأئأ!ث!*خجمإرر‪!-‬غممه‬ ‫!!‪6‬ب!بخه!!ه!ها؟‪!،‬بم‬


‫فيد!إفىئميض!!!‬ ‫‪.!*..‬‬ ‫‪"3‬يزل‪.--.-...--‬ء‬
‫ع‪.‬؟‪.‬ل!غ‪!:!!.!!.-3..،‬جم!‪3‬‬ ‫‪".4‬لإ‬
‫‪03‬‬
‫!ض‪:‬كل‪-.3-‬شإ‬

‫‪!.‬ظه"ولقنمابملح!نه"فئفي*د!فىول"؟في‪.‬‬
‫‪"..‬‬ ‫‪ 8‬س‪!.‬‬ ‫‪!3‬ي‬ ‫‪.3‬ب!!يخخنئ‬
‫"‪!..،3‬‬ ‫!!*‪!.‬ء‪3‬ء‬
‫‪3-‬ءك!!يم‪+‬غ!!‪.‬‬

‫إلفاتيبهائية‬ ‫المخطوطة‬ ‫‪04‬‬


‫منه مصة‬ ‫غابت‬ ‫السيناثية ومد‬ ‫كما جاه في المخطوطة‬ ‫لالعكم النص‬

‫أيضآ‪.‬‬ ‫الزانية‬

‫‪I‬‬ ‫"‬ ‫معما‪O‬‬ ‫!لاى‬ ‫!مهه‬ ‫ا‬ ‫هـء‬ ‫‪-‬ص‬ ‫*‬ ‫يرو‪6‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!حمم‬
‫صه "*ه!*م!‬ ‫"ث!ألملع‪" 15‬‬ ‫‪8‬‬ ‫عا " ثلأا "‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫كا‬ ‫لم‬
‫همه "‬ ‫حمله‬
‫حمحاول **حم!‪*+‬‬ ‫هكع‪31-‬ء‪+‬‬ ‫‪ +‬لحطحه !ع!‬ ‫*‬ ‫مى‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫لع!‬ ‫محه!‬ ‫"‬ ‫ا‬

‫‪nnoj-‬‬ ‫!لااء!هلل‬ ‫ايملأ‪!-+‬ةلي!‬ ‫! ‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫ل!‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫صممحهحممص‬
‫حمعكل ‪!+5‬لهمم!‬ ‫أكع‬ ‫ا‬ ‫!ح‬ ‫اأما‬ ‫كعمر‬ ‫‪+‬‬ ‫!ه‬ ‫‪+‬‬ ‫ايأل‬ ‫لا‬
‫!يمسلع!*ما‬ ‫صعيم‪""+‬‬ ‫هعض سل ال " ى‬
‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫أامه‬ ‫‪،‬‬ ‫أمعه !‬
‫لي!‬ ‫صب‬ ‫لعه‬ ‫كه‬
‫" ‪+‬لهلحه*ه‬ ‫عهه ‪ " +‬حملاه‬ ‫‪-‬‬
‫ا‬ ‫ه!ماثل " ! ها‬
‫!ا مم أل !ه مم!‬ ‫ء اا‬ ‫‪5‬‬ ‫اا"‬
‫اعمرال؟‪+‬‬ ‫لع!‪+‬ول‪!+‬ة*‬ ‫* ‪+‬ي! لم! * لعهه‬
‫ا‬

‫*‬
‫*‬

‫" مله " * مله! اه‬


‫أ‪.‬أ"‬ ‫*‬

‫*‬

‫!ليءأع*ء‪3!+‬‬ ‫مععه‬ ‫فلثاي‬ ‫طأا أما رمه‬


‫!‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ممهاأاأا‬
‫هأاكل ‪"OUAT‬‬ ‫سه ‪+8+3‬‬
‫‪+‬‬

‫‪5‬‬ ‫يا‬ ‫محه‬ ‫*‬ ‫اه‬ ‫!سم! ‪"+‬‬ ‫للا‬


‫ا‬

‫‪،‬الهمرريلا‬ ‫‪CTIN‬‬ ‫‪ -‬مهعاله!‬ ‫اعههصهممه ‪+‬‬


‫حمعمال‬ ‫مبمعهء‬
‫حم!ا!ه!هملأ‬ ‫‪ .‬حملحهالهل‬ ‫مهعهأله *هي ‪+‬‬
‫لعالام‬ ‫*‬ ‫أا‬ ‫‪.‬‬
‫لحه"ول!"‪+‬‬ ‫ححل!ععع!‬ ‫س ما!عمه!ه‬ ‫!‬
‫اعلامالع مايا‬ ‫‪5‬مه!‬ ‫صى‬ ‫!عل! لصحه‬
‫* هيم!ه‬ ‫*‬
‫‪-‬‬ ‫!‪*8‬يه!اا‬ ‫حه ‪! +‬سم!‬ ‫*‬ ‫له له‬ ‫*‬ ‫ول‬ ‫يمم!‬ ‫!ي‬
‫‪m‬ص ‪rminja‬مأ!ع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬محع! عأهه‪2‬‬ ‫ا‬ ‫*أك‪5‬‬ ‫!اهحه‬
‫ئلرمهه ‪3‬ثهصمغ‪-‬‬ ‫نا!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫*االه‬ ‫!‪5‬‬ ‫‪+‬‬
‫ح !‬ ‫للح!‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬
‫!ي ‪! +‬‬ ‫حمم!ه‬ ‫‪!،‬‬ ‫‪! 51 0‬ح!ى‬ ‫ا‬

‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬صي‬ ‫ح!حع!‬ ‫أاأه"الع‬ ‫يم!أم لعه حم!ء‬ ‫‪ ،+‬أهه‬ ‫!مكم‬
‫ك!ه‬ ‫ا‬‫هيم!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫مع!‬ ‫‪83‬‬ ‫*"كط*امى‬ ‫مألل !اام‬ ‫مور‬ ‫حهعهأل‬
‫ء‬

‫‪6‬ص!حم!ا‬ ‫ملايه!‪.‬أه‪-‬‬ ‫هـممهأها‬ ‫أعا‬ ‫ماا‪2‬‬ ‫* " ‪+ 5 +‬ه! ااأ‬


‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫صا‬‫يي‬‫سها‬ ‫‪3‬لا‬
‫"ثممالءاحع‪-‬‬
‫للممما أععكأا‬ ‫"أاعيح!له!ل!‬ ‫صل!!‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫لم!‬ ‫!ى‬ ‫كاا‬ ‫!‬ ‫‪2‬‬ ‫عا‬
‫جم!‪ ،‬ال كأا ‪+ +‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ممممعح!له كي*‬ ‫‪ 3+5‬حمممى حمه‬ ‫‪1‬‬ ‫!مه!ه‬ ‫خحمكلهه‬
‫مم!‬ ‫‪-‬أا‬ ‫‪TMIJAW‬‬ ‫ه!*‬ ‫هكلسه! محمأهلا‬ ‫‪! + -‬ول‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫فههمل‬

‫للعأثممع!ء ‪،‬‬‫ا‬
‫ص!ي‪!15+‬ا*‬ ‫ل!كعم!محل!‬ ‫"‬ ‫لعه‬ ‫حمص‬ ‫‪- .‬سى‬ ‫ا‬

‫كهالعالاه‪،+‬‬ ‫صل!لأ! حع!ه‬ ‫ط!ا‬ ‫‪ .‬ش‪-‬ع!هعه‪3‬‬


‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫**‬ ‫كر!!‬ ‫ءك!مهئ!الهصص‬ ‫‪.‬‬ ‫!هىفحمي‪!-‬‬
‫!أي!لحه"!‬
‫لع!‬ ‫‪+‬‬ ‫يهللل‬ ‫لعه‬ ‫"اه‬ ‫!‪-‬‬ ‫م!‬ ‫ه‬ ‫!ى‬ ‫مأ‬ ‫‪ .‬س!‬ ‫لم!‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫مه‬ ‫سحه‬
‫ل!* ام!كهع "‬
‫ا‬ ‫حم! اعيأا‬ ‫ممه‬ ‫‪+‬ء‬ ‫!ي‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+8+‬‬ ‫"‪2‬‬ ‫سع!حط‬
‫لع!‪ 5‬ممى *ممى‪+‬‬ ‫كتالصا ! مه‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!ح!ححه‬ ‫‪** !+‬‬ ‫لر‬ ‫حمه‬ ‫!‬
‫وريهكه ‪+‬اايثا‬ ‫ك!اما‬
‫!*للحه ‪+‬لالي‬ ‫لاا‬ ‫مأور‪+‬‬ ‫أع *!‬ ‫أيحهع‬
‫ملممع!ع!لأهأع‬ ‫‪.‬‬ ‫!صعع!لا!‬ ‫‪.‬ممه!عحع!‬
‫فحى‬ ‫خلت‬
‫‪*-‬كهيأاع!‬ ‫م!‬ ‫ور‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كلع !‬ ‫ا‬ ‫*لعىحم!‪-‬‬
‫إ‬
‫لم‬ ‫ه! *ر!ي‬ ‫اأكعح!‬ ‫"‬ ‫اي مله‬ ‫ور‬ ‫لاا‬ ‫*حمم‬ ‫‪+‬‬
‫عح!ل!محح!‬ ‫حم *‪53‬لهي‬ ‫‪.‬‬ ‫أع! ام‬
‫لمف " لللي‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ص!ما صه مه‬ ‫!ا!‬ ‫!! ور ‪+‬‬ ‫!ر‬ ‫له‬

‫لأمع ‪ 5‬سه"‬ ‫"‬ ‫!"عيكى‬ ‫ال!‬ ‫لعه!‬ ‫صعاهـسه !محى‬


‫!ي !‬ ‫اأ!ى‬ ‫*‬
‫!!‬ ‫!ى !حيعي‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫!ر‬ ‫س! سمعع!‬
‫ا‬
‫*‪.‬‬ ‫ط!محجى‬
‫ا‬ ‫‪8 -‬رر!‬ ‫ه‬ ‫!ه‪ -‬هيم *‬
‫‪ 5‬ه! مص! محم‬ ‫!بم! ا!‬ ‫ص!سللما!‬ ‫ملعا مهأهثمل‬
‫ميم‬ ‫كىص!‬ ‫‪-‬سم!!‬ ‫‪ +‬ير ص! !"‬ ‫‪ .‬أع ه! ئ!!‬ ‫ءإ‬

‫يس!! مم‬ ‫‪-‬‬ ‫لم! سا صمه‬ ‫!ر‬ ‫صم!!‬


‫مم!ه‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!‬ ‫!ه‪+‬‬ ‫"‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-"،‬ع!ا‬ ‫!ع!ول صعه‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ --‬سحعرو‬
‫"‬ ‫*‬ ‫سه ‪-‬‬ ‫ا‬ ‫!حمععع!‪!،‬‬ ‫‪3‬حى‬ ‫!ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪! +‬د!ى‬

‫المخطوطة السينائية‬

‫‪4:8‬‬ ‫أ‬ ‫‪- 16:7‬‬ ‫بوحنا‬


‫واه‬ ‫سبب‬ ‫على‬ ‫اعتمادهم‬ ‫كان‬ ‫الذين قبلوا هده القصة‬ ‫الآباه‬ ‫بىالغريب أن‬

‫باللغة اللاتينعة وهي‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫نرجمات‬ ‫في هاحدى‬ ‫هو وجودها‬ ‫جدا‬

‫‪/‬ة‪:،.‬ا‬ ‫‪)11‬‬ ‫ترجندة‬ ‫الفولجاتا (مجرد‬

‫الذين‬ ‫هم‬ ‫الدين سبقو‪.‬‬ ‫أن آباه ال!نيسة‬ ‫أكسطمنوس‬ ‫الفديس‬ ‫ولعترف‬

‫‪.‬‬ ‫المخطوطات‬ ‫المرأة الزانية من‬ ‫هذه‬ ‫فصة‬ ‫وحذفوا‬ ‫المقدس‬ ‫حرفوا الكتاب‬

‫سبب‬ ‫هؤلاه الأباء عن‬ ‫ويكشف‬ ‫‪11‬‬ ‫الأب متى المسكين فائلا‬ ‫ينفل ذلك‬

‫الأوائل من‬ ‫الأبا‪.‬‬ ‫هذ‪ .‬القصة في المخطوطات الأخرى ه هو خوف‬ ‫كعاب‬

‫الى حذفها‬ ‫حدا بهم‬ ‫مما‬ ‫للانحلال ا!لقي‬ ‫اسنخدا م هذ‪ .‬القصة كمشخع‬

‫‪ 2:7‬ا ‪5101‬‬ ‫بيلاجيوس‬ ‫أغسطين ‪ ،‬ضد‬ ‫‪51‬‬ ‫المخطوطات‬ ‫بعض‬ ‫نسع‬ ‫من‬

‫لمحردف الكتاب‬ ‫هو‬ ‫كلام أغسطينوس‬ ‫والحقعفة التي نستنعجها من‬

‫آباء الكنيبسة الذين‬ ‫يد‬ ‫على‬ ‫أو بنفصها‬ ‫الزانية‬ ‫صواء بزلادة مصة‬ ‫المقدس‬

‫صبفو‪..‬‬

‫كانت‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫مخطوطات‬ ‫تحرلف‬ ‫ونستنتج أيضآ أن عملعة‬

‫رأجمط‬ ‫أن آباء الكنيسة بحسب‬ ‫ذلك‬ ‫عملية سهلة جدأ والدليل على‬

‫قصة كاملة من المخطوطات استطاعوا ذلك‬ ‫حذف‬ ‫عندما أرادوا‬ ‫أغسطينوس‬

‫كم‬ ‫القديمة فعا ترى‬ ‫المخطوطات‬ ‫جميع‬ ‫من‬ ‫ثمامأ‬ ‫الفصة‬ ‫بسهولة ‪ ،‬وانمحت‬

‫قصة‬ ‫وهل‬ ‫الأباه‪،‬‬ ‫الأكماذيب أضافها‬ ‫وكم من‬ ‫الآباء‪،‬‬ ‫من الحقاثق حذفها‬

‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫التي أضافها الآبا‪ +‬أم ماذا‬ ‫الفصص‬ ‫المسيح وقيامعه من‬ ‫صلب‬

‫النور‬ ‫عبد‬ ‫خطاع ادعاه القس منيس‬ ‫توضح‬ ‫وشهادة القديس أكسطينوس‬

‫أوراق ناقصة فالجريمة‬ ‫وجود‬ ‫كياب الفصة من المخطوطات هو‬ ‫أن سبب‬

‫أوراق نافصة كما بزعم‪.‬‬ ‫بفعل فاعل وليست‬

‫فصة‬ ‫كانوا بعرفون‬ ‫أن بوهم الفارئ أن آبا‪ +‬الكنعسة‬ ‫الفس‬ ‫ولفد حاول‬

‫‪905‬‬ ‫منى المكين ص‬ ‫الأب‬ ‫القديى يوحنا‪-‬‬ ‫ثرح ا!ل‬ ‫ا‬

‫‪. 19‬‬
‫‪ 11‬ولم يستشهد‬ ‫في كتابه‬ ‫بها فقال‬ ‫لم يسعشهدوا‬ ‫ففط‬ ‫الزانية ولكنهم‬ ‫المرأة‬

‫‪. 11‬‬ ‫يوحنا‬ ‫اتجيل‬ ‫فسروا‬ ‫ين‬ ‫اللى‬ ‫آبا‪ .‬الكنيسة‬ ‫بها بعض‬

‫المسنكين‬ ‫الأب مئى‬ ‫ذكرها‬ ‫قد‬ ‫القس‬ ‫الحفيقة التي لم يذكرها‬ ‫ولكن‬

‫(زاهها هم‪:‬‬ ‫أو صمعوا‬ ‫القصة‬ ‫هده‬ ‫جحدوا‬ ‫‪ 05‬ؤالذين‬ ‫في كعابه فيقول‬ ‫صراحة‬

‫الفم ركبردانوس‪111.‬‬ ‫ويوحنا ذهبي‬ ‫اوريجانوس‪،‬‬

‫هذه‬ ‫نجحدوا‬ ‫آباء الكنيسة‬ ‫من‬ ‫ابعض‬ ‫‪5‬‬ ‫منا أن‬ ‫كل‬ ‫أن يفهم‬ ‫وسهل‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫أن نعلم‬ ‫يجب‬ ‫ازاءها"‬ ‫‪ 11‬صمتوا‬ ‫ما معنى‬ ‫أيضآ‬ ‫نقهم‬ ‫‪ 7‬وحتى‬ ‫ا‬ ‫!لقصة‬

‫‪ 04‬واستمر‬ ‫‪:7‬‬ ‫يوحنا"قام بعفسير يوحنا‬ ‫اتجيل‬ ‫يفسر‬ ‫مثلأ وهو‬ ‫أوريجانوس‬

‫ثم انتقل مباشره الى تفسير يوحنا‬ ‫‪52‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫الى يوحنا‬ ‫وصل‬ ‫ال!تفسير حنى‬ ‫د‬

‫ففرة‬ ‫أنه كان يفسر‬ ‫هذه القصة خاصة‬ ‫يعني أنه لا يعلم شيعأ عن‬ ‫مما‬ ‫‪8:12‬‬

‫‪.‬‬ ‫بففرة‬

‫(جأ مر ‪ )231‬ولا أرى وجهأ‬ ‫قال هورن‬ ‫وقد‬ ‫‪11‬‬ ‫أيضا‬ ‫وقال القس‬

‫بكيفية طبيععة‪ ،‬عليها مسحة‬ ‫‪ ،‬فقد ذكرت‬ ‫الفصة‬ ‫ه!ه‬ ‫في صحة‬ ‫للشك‬

‫‪.11‬‬ ‫الصحة‬

‫والبحث‬ ‫في مجال النقاش‬ ‫للحديث‬ ‫لا يصلح‬ ‫وهذا اصتدلال عجمب‬

‫ما‬ ‫نصآ لن يبذل أمصى‬ ‫العلمي فمن قال أن الرجل الذي يرلد أن ئخرف‬

‫أحد‬ ‫في هذا النص‬ ‫يشك‬ ‫لا‬ ‫طبيعي حتى‬ ‫الأمر دوكأنه‬ ‫ئظهر‬ ‫عنده حتى‬

‫) وكم من‬ ‫منعكس‬ ‫مساو ولا صدق‬ ‫(كذب‬ ‫المثل القائل‬ ‫من‬ ‫انطلاقا‬ ‫وذلك‬

‫أن هذ‪.‬‬ ‫تناسى‬ ‫يخبدو أن الفس‬ ‫صحة‪،‬‬ ‫اي!سقار المزوؤ قد يبدو علعها مسحة‬

‫أخرى‬ ‫وفي مخطوطات‬ ‫بعد لوقا ‪21:38‬‬ ‫المخطوطات‬ ‫في بعض‬ ‫الفصة وردت‬

‫المواضع في‬ ‫فأي‬ ‫‪36‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫بعد يوحنا‬ ‫أخرى‬ ‫‪ 21:25‬وفي مخطوطات‬ ‫بعد يوحنا‬

‫‪031‬‬ ‫الابق ص‬ ‫ا المرجع‬


133 ‫الكلام‬ ‫يععفوع وسياوع‬ ‫ال!ي‬ ‫الموضعع السليم‬ ‫هي‬ 7 .‫نظر‬ ‫وجصعة‬

‫والمخطرطات‬ ‫المقدس‬ ‫الاسثئناس نورد ما قاله علماء الكتاب‬ ‫باب‬ ‫ومن‬

:‫العالمية‬ ‫الترجصات‬ .‫بعض‬ ‫في هوامرع‬

‫فنم‬ n Standard‫ع‬ Version )1091(.‫ع‬- n. :Marginal


ote

of the ancient authorities omit 35-viii"


John .Most 11. vii.

which contain it vary much from .Those


each other "

Revised Standard Version)4691(.- 53:7-8: 131 ‫ع‬ Mostof" ،

‫ا! كالى‬6!‫مح‬ authorities either omit ,11.8-53.7 or insert ,nt it

‫؟اعش‬ !‫ل‬ ‫ء‬a riations. of


. the. text, here or at the end o‫ إ‬this

‫ه هـ‬5 ‫امحبم‬ or after Luke .38.21" Since 7191 the. secti ‫؟‬+ ‫أ‬ 9

. 7 ‫ت‬ -5 ‫ق‬ nted as ordinary text, with th‫ء‬. note ‫؟ا‬+ he 7, most ancient

. ! ‫لما‬ h، orities omit ;11.8-53.7 other authorities add ‫د‬ ، he

passage here or after 36.7 or after 25.21 or after Luke

,38.21- with variations of text. "

New American Standard Version .)6391( "John 53:7-

11:8 .‫كا‬ not found in most of the old .is


mss 11

ew Intemational0 Version .)7391( "The most reliable

. early manuscripts omit. John .11:8-53:7 " Later editions of

-‫ت‬ the NIV have, "The earliest 8 ‫؟‬ d most rel‫ا‬ able

‫للكلتب‬ Contemporary English Versio ‫ترجمقه‬ ‫هوامثى‬ ‫في‬ ‫هنة الحقائق موجو!ة‬ ‫ا‬

‫المقسى‬

‫ عم‬5 ‫!مكبما‬ K NEW TEST !-T- 4th - with Dic ‫ل!ههة‬+ ‫في‬ ‫وموجود ايضأ‬
ht

‫ع‬
tp
://

. .!‫ ة!ك‬on
al

.
-m
ak
ta
be

39
h.
co
m
‫‪manuscripts‬‬ ‫‪and other ancient witnesses do not‬‬ ‫‪have‬‬

‫‪John 53:7-5: 11‬‬ ‫‪.‬ه‪.‬‬

‫‪ (0891. "NU‬خ!سكف!كإاك!*‬ ‫‪[that‬‬ ‫)‪the‬‬


‫‪is,‬‬

‫‪United Bible Societies' Greek‬‬ ‫]‪text‬‬ ‫‪brackets 53:7 through‬‬

‫‪11:8 as not‬‬ ‫‪in‬‬ ‫‪the‬‬ ‫‪original text‬‬

‫ءصمية‬ ‫الأاثه‬ ‫الصنيدمة‬ ‫ءاخل‬ ‫عا!فة‬ ‫‪+‬‬ ‫مهـقص‬ ‫نحماية انبيلى‬

‫تحردفس نهاية (نجيل‬ ‫المسكين أ على‬ ‫متى‬ ‫الشهادة التاريخعة للأب‬ ‫جا‪+‬ت‬

‫داخل‬ ‫للاحعاه الموجود‬ ‫بالنسية‬ ‫‪ .‬عاصفة‬ ‫‪02-9 :‬‬ ‫‪16‬‬ ‫مرمس‬ ‫الأعداد من‬ ‫مرمس‬

‫بالكتاب‬ ‫خاصة‬ ‫الكنيسة الذي يتبنى وجهة نظر عدم اعلان أي مشاكل‬

‫لا‬ ‫حتى‬ ‫المفدس ‪ ،‬وذلك‬ ‫الكتاب‬ ‫بين مخطوطات‬ ‫اختلافات‬ ‫المفدس أو أي‬

‫سبق‬ ‫الاتما‪.‬‬ ‫‪ 2‬وهذا‬ ‫المسيحي‬ ‫الإيمان‬ ‫ضد‬ ‫كحجة‬ ‫المسلمون وكيرهم‬ ‫يقعنصها‬

‫للكعاب‬ ‫هوامى‬ ‫في وضع‬ ‫دار الكعاب المقدس أنها لو اسعمرت‬ ‫وحذر‬

‫المخطوطاث‬ ‫أهدم‬ ‫في‬ ‫نوجد‬ ‫لا‬ ‫لحلك‬ ‫أو‬ ‫الفمرات‬ ‫هذه‬ ‫ن‬ ‫‪(t‬‬ ‫لفول‬ ‫الممدس‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫وأصحها‬

‫بنا‪.‬‬ ‫خا!ة‬ ‫الى طبع نسخ‬ ‫ئضطر‬ ‫فسوف‬

‫حنى‬ ‫مرقى‬ ‫(نجيل‬ ‫المسكين بشرح‬ ‫عندما قام الأب متى‬ ‫وتبدأ الفصة‬

‫في انجيل‬ ‫نجد‬ ‫‪15‬‬ ‫الففرة‬ ‫هذه‬ ‫‪ 02 - 9: 16‬ووضع‬ ‫مرقس‬ ‫اعلى‬ ‫وصل‬

‫شرحناها‪ .‬أ‪LO‬‬ ‫وئد‬ ‫بفلمه وروحه‬ ‫مسجلة‬ ‫الآيات (‬ ‫ق‪.‬مرفى‬

‫بطريركية الأقبط‬ ‫على كرص‬ ‫مرثحأ للجلوس‬ ‫مقلأ وكك‬ ‫الأنبا‬ ‫ر (وهو المئول عن ثير‬

‫والعالم)‬ ‫ممر‬ ‫فه‬ ‫الأرثوذكى‬

‫‪( 23‬ولا‬ ‫‪ -‬ص‬ ‫ا‬ ‫صنوات‪ -‬مع أصئلة النمى ‪ -‬اصئلة لاهوتية وعقائدية‬ ‫المثل‬ ‫على سبيل‬ ‫‪ 2‬ر!ع‬

‫بهنا الكلا‪3‬‬ ‫صوتي‬ ‫تسجيل‬ ‫أية)‪ ،‬وللينا‬ ‫نها‬ ‫سقطت‬ ‫ان (حدى النخ‬ ‫حاعي لأن بقول البعض‬
‫العلذاء‬ ‫أبحاث‬ ‫أثبنت‬ ‫‪ )02 - 9:‬فقد‬ ‫البافمة (‪16‬‬ ‫عشرة‬ ‫الاثننا‬ ‫الأيات‬

‫النلامبذ‬ ‫الانجبل‪ ،‬وفد أعبد كمابنها بواسطة أحد‬ ‫من‬ ‫المدففبن أنها ذفدت‬

‫‪ .‬وهذ‪.‬‬ ‫الأول‬ ‫في القرن‬ ‫عاش‬ ‫التلميذ‬ ‫بأريسنون‪ .‬وهذا‬ ‫السبعين المسئى‬

‫ق‪.‬لوفا‬ ‫م‬ ‫!انجمل‬ ‫ق‪.‬يوحنا‬ ‫انجيل‬ ‫من‬ ‫أريسنون‬ ‫جمعها‬ ‫عشؤ‬ ‫الاثنعا‬ ‫الأيات‬

‫أعطبنا‬ ‫ولكن‬ ‫لها ولم نشرحها‪،‬‬ ‫لم ننعرض‬ ‫الأيات‬ ‫بها القيامة‪ .‬هذ‪.‬‬ ‫ليكمل‬

‫أيضأ‬ ‫الروحية بل وسرها‬ ‫لمعنى الفعامة وحقيفتها‬ ‫مفصلا‬ ‫عنها ثرحأ‬ ‫عوصا‬

‫فعامة المسيح‬ ‫عن‬ ‫تصوؤ‬ ‫وبعد أن تكلم الأب منى المسكبن عن‬

‫لا نععقد‬ ‫الأموات ونحن‬ ‫وقام من‬ ‫أن المسعح مات‬ ‫(يمان النصارى‬ ‫(بحسب‬

‫نفسبر‬ ‫امننع الأب منى المسكبن عن‬ ‫صلب)‬ ‫أن المسبح فد مات أو حنى‬

‫قدمت‬ ‫قد‬ ‫اذ أكون‬ ‫ضميركي‬ ‫به!ا يرتاح‬ ‫‪11‬‬ ‫وتال‬ ‫انجعل مرقس‬ ‫نهاية‬

‫نهاية‬ ‫الضائع من‬ ‫مع الجؤ‬ ‫يتناسب‬ ‫الفبامة بما‬ ‫حقيقيآ عن‬ ‫مفهومأ‬ ‫للقارئ‬

‫أن ينرك‬ ‫فصد‬ ‫البارع فد‬ ‫هذا الفدبس‬ ‫يكون‬ ‫ربما‬ ‫بل‬ ‫انجبل ق‪.‬مرفس‬

‫أن بمند بالتامل‬ ‫افجيله‬ ‫منه لفارئ‬ ‫الفيامة كير مننه كدعوة‬ ‫عن‬ ‫الحديث‬

‫أن تعبر عنه‪ .‬هذا‬ ‫الألفاظ والكلمات‬ ‫ما نسنطيع‬ ‫القيامة فوق‬ ‫الحر في معنى‬

‫في (نجعل‬ ‫عشر‬ ‫السادس‬ ‫الأصحاح‬ ‫الناتص من‬ ‫الجزه‬ ‫في مفى‬ ‫رأينا‬ ‫هو‬

‫وأحبه بل عشفه ‪102‬‬ ‫(تجعل ق‪.‬مرذ!‬ ‫قبطي عاش‬ ‫يراه‬ ‫كما‬ ‫ق‪.‬مرقس‬

‫مضافة‬ ‫ولم يكد يعلن الأب منى المسكبن عن رأيه بان نهاية مرذس‬

‫حنى‬ ‫داخل الكنيسة الأرثوذكسية ولم تقعد‬ ‫الدنبا‬ ‫مامت‬ ‫حتى‬ ‫ل!تجيل‬

‫الأب متى المسكين فعلى ما ببدو أن‬ ‫كتابة هذ‪ .‬السطور بالركم من موت‬

‫الى‬ ‫اضطر‪.‬‬ ‫ما‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫وأفل مضجعه‬ ‫شنودة‬ ‫البابا‬ ‫فد أزق رأص‬ ‫هذا النصريح‬

‫للحد من أكي عاولة‬ ‫الأب منى المسكين وذلك‬ ‫كتيبات ضد‬ ‫تأليف صلسلة‬

‫القليى مرمى ‪ -‬الأب متى المسكين عى ‪ 622‬ء‬ ‫عسب‬ ‫الايحيل‬

‫السابق ‪631,‬‬ ‫المرجع‬

‫‪59‬‬
‫الكتاب المقدس ‪.‬‬ ‫نصوص‬ ‫حول‬ ‫الجاد‬ ‫للبحث‬

‫المسكين ؟‪33‬‬ ‫الأب متى‬ ‫هذه العورة ضد‬ ‫كل‬ ‫لماذا‬ ‫و‬

‫مرمس‬ ‫تحرينس نهاية انجيل‬ ‫حقيقة‬ ‫هو الوحيد الذي أعلن‬ ‫فليس‬

‫نذكر منهم‪:‬‬ ‫وصراحة‬ ‫فد اعلنوا هذه الحقمقة بوضوح‬ ‫فكثيرون آخرون‬

‫العهد‬ ‫أستاذ‬ ‫فهو‬ ‫باركلي‬ ‫وليم‬ ‫هو‬ ‫من‬ ‫‪ :‬ولمن لا يعلم‬ ‫باركلي‬ ‫أ‪ -‬رلبم‬

‫حجة‬ ‫قوله ‪ -‬وان كان كلام الرجل‬ ‫وزيادة على‬ ‫الجديد بجامعة جلاسجو‪،‬‬

‫الإنجيليين نفلوا كلامه وما‬ ‫‪ -‬فإن كبار لاهوتي العرب من‬ ‫في تخصصه‬

‫تمام الموافقة له وهم‪:‬‬ ‫على‬ ‫مما يدل‬ ‫بشيه‬ ‫تعقبوه‬

‫القعى‬ ‫‪ ،‬دكعور‬ ‫حبيب‬ ‫صموثيل‬ ‫القس‬ ‫‪ ،‬دكعور‬ ‫الملك‬ ‫عبد‬ ‫بطرس‬ ‫دكتور‬

‫فهعم عزيز‪.‬‬ ‫دكتور القس‬ ‫سعيد‪،‬‬ ‫فايز فارس ‪ ،‬الأستاذ حبيب‬

‫في‬ ‫مثيرة‬ ‫حقيقة‬ ‫‪ :‬هناك‬ ‫المفقودة‬ ‫الإنجيل‬ ‫‪ 11 :‬نهاية‬ ‫باركلي‬ ‫وليم‬ ‫يفول‬

‫أما‬ ‫(‪، )16:8‬‬ ‫الى حد‬ ‫ا‪،‬صلية‬ ‫في نسخه‬ ‫يعومف‬ ‫أنه‬ ‫وهي‬ ‫انجمل مرقس‬

‫ما‬ ‫كل‬ ‫وأصحها‪،‬‬ ‫في أمدم النسخ‬ ‫موجودة‬ ‫(‪:16‬هـه ‪ )2‬فليست‬ ‫البامية‬ ‫الأعداد‬

‫في ترتببها‬ ‫قيمة ومنأخرة‬ ‫في نسخ أقل‬ ‫مؤخرأ‬ ‫وجدت‬ ‫أنها‬ ‫هنالك هو‬

‫أنه يستحعل‬ ‫بفبة الانجبل حتى‬ ‫عن‬ ‫بختلف‬ ‫الزمني ‪.‬كما أن أسلوبها اللغوي‬

‫أنه‬ ‫نجد‬ ‫الناحيه الأخرى‬ ‫الانجيل ‪ .‬ومن‬ ‫كاتب‬ ‫نفس‬ ‫كاتبها هو‬ ‫أن يكون‬

‫تعسفمة‪.‬‬ ‫نهاية فجاثية‬ ‫عند ‪ 8:،6‬فهي‬ ‫مرقس‬ ‫غير المعقول أن يتومف‬ ‫من‬

‫قبل‬ ‫استشهد‬ ‫قد‬ ‫مرقس‬ ‫‪ :‬الأول ‪ ،‬إما أن يكون‬ ‫احتمالين‬ ‫وله!ا فأمامنا أحد‬

‫‪ -‬أن‬ ‫الاحتمالين‬ ‫أفرب‬ ‫واما ‪ -‬وهدا‬ ‫الوفوع‪،‬‬ ‫بعيد‬ ‫وه!ا‬ ‫كتابة (نجيله‬ ‫أن يتم‬

‫وقت‬ ‫جا‪+‬‬ ‫الأخير‪ ،‬فلقد‬ ‫جزؤها‬ ‫تد بلى‬ ‫الأصلية ل!نجيل‬ ‫النسخة‬ ‫تكون‬

‫عليه إنجعل متى ولوقا‪ ،‬ومن‬ ‫وفضلت‬ ‫‪.‬الكنعسة إنجيل مرمس‬ ‫فيه إهملت‬

‫ولم تبفى منها‬ ‫ه!ا الانجبل مد ضاعت‬ ‫نسع‬ ‫جميع‬ ‫جدأ أن تكون‬ ‫الجاثز‬

‫فلقد كانت‬ ‫الأخير‪ .‬فإذا كان الأمر كذلك‬ ‫جزؤها‬ ‫بلى‬ ‫واحدة‬ ‫نسخة‬ ‫سوى‬
‫‪111‬‬ ‫الله‬ ‫حياة ابن‬ ‫عن‬ ‫كتب‬ ‫نقد أهم انجيل‬ ‫الكنيسة اذن في خطر‬

‫علماه‬ ‫اللجنة الموعنفة من‬ ‫مجموعة‬ ‫العرجمة العربية المشئركة‪ :‬لقد صرح‬

‫الكلاثوليكيية‬ ‫الكنائعرع المسعحعة‬ ‫الى كتلف‬ ‫ينعنون‬ ‫كعابيين ولاهوتيين‬

‫ذكروا في‬ ‫انجيل مرقرع حث‬ ‫لمحرلف نهاية‬ ‫والأرثوذكسة والانجيلبة على‬

‫ما جا‪ +‬ني الأيات "‪-‬الى ‪02‬‬ ‫‪.‬هه‬ ‫‪ 2‬ما يلي‬ ‫‪5‬‬ ‫مرقن ‪16:9‬‬ ‫الهاهم! تعلعفأ على‬

‫ا‪..‬‬ ‫المخطوطاث‬ ‫ئي ‪fat‬‬ ‫لا يزد‬

‫للأنجينوع في‬ ‫مضافة‬ ‫مرقس‬ ‫أن نفامة انجيل‬ ‫على‬ ‫صريحة‬ ‫شهادة‬ ‫وهذ‪.‬‬

‫مناعخر‪.‬‬ ‫وفت‬

‫العهد الجذيد‬ ‫مترجمو‬ ‫صرح‬ ‫‪.:‬‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫العهد! ابخديد‪ ،‬النسخة‬

‫لهع‬ ‫سؤال‬ ‫ا" وهناك‬ ‫بالأتي‬ ‫مرقرع‬ ‫الكاثوليكعة في مفدمة (نجيل‬ ‫للنسخة‬

‫أن‪.‬‬ ‫العموآ‬ ‫على‬ ‫به‬ ‫الملم‬ ‫خاثمة الكتاب أ من‬ ‫كانت‬ ‫جوابأ ‪ :‬كعف‬ ‫يلق‬

‫كنماب‪.‬‬ ‫نهاية‬ ‫ما ؤ‬ ‫لعخفيف‬ ‫الأن (‪ )02-16/9‬فد أضيفت‬ ‫كما هي‬ ‫الحاتمة‬

‫خانمة‬ ‫ففدت‬ ‫أبدأ هل‬ ‫نعرف‬ ‫‪ .8‬ولكننا لن‬ ‫الآية‬ ‫فجائي في‬ ‫من توقف‬

‫أن الاشارة الى نقليد التراثيات في الجلعل‬ ‫الأصلية ؟ أم رأى مرفس‬ ‫الكتاب‬

‫روايته ‪211‬‬ ‫لاخععام‬ ‫‪.‬لا تكفي‬ ‫الأية‬ ‫في‬

‫مرقس‬ ‫انجيل‬ ‫على‬ ‫الكتابعة‬ ‫دائرة المغارف‬ ‫الكتابية ‪ :‬تعلق‬ ‫دائرة المغارف‬

‫با!ز‪.‬‬ ‫ما يخعص‬ ‫هي‬ ‫المتعلفة بالنص‬ ‫أما المشكلات‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫مائلة‬ ‫النص‬ ‫جهة‬ ‫من‬

‫وميلر وسالمون‬ ‫فبرجون‬ ‫‪-9‬‬ ‫أ‪:‬‬ ‫(‪6‬‬ ‫الأخيى من عالأصحاح السادس عشر‬

‫سجل‬ ‫النقطة ‪ ،‬مد‬ ‫ميللر أنه الى هذه‬ ‫أصيل ‪ ،‬ويفنرض‬ ‫أنه نص‬ ‫يعتقدون‬

‫!ه ‪ 2‬بنا‪-‬ء‬ ‫الأعداد من‬ ‫ما كتب‬ ‫‪ ،‬بىلسبب‬ ‫عملية أقوال بطرس‬ ‫بصورة‬ ‫مرمس‬

‫‪! -‬ار الئقافة‬ ‫الأول متى ومرقى‬ ‫المجلد‬ ‫‪ -‬يليم بلركلي ‪-‬‬ ‫الجديد‬ ‫ا تفسير العهد‬

‫باسيم‬ ‫‪--‬موالتة بولى‬ ‫بيروت‬ ‫‪ -‬لار اثرق‬ ‫العهد الجليد ‪ -‬المطبعة الكاثوليكة‬ ‫المقلس‬ ‫‪ 2‬الكتب‬

‫لاتبن‬ ‫النالب الرسولي‬

‫‪79‬‬
‫أصل!‬ ‫معطم العلما‪ +‬بعنبرونها فبر مرفسبة‬ ‫معلومانه هو‪ ،‬ولكن‬ ‫على‬

‫كعب‬ ‫‪ ،‬ولو أن مرمبى‬ ‫الملائمة‬ ‫الخاتمة‬ ‫هو‬ ‫أن العدد العامن‪.‬لعس‬ ‫ويعتقدون‬

‫من‬ ‫تراثأ‬ ‫هـه ‪ 2‬تضم‬ ‫وأن الأعداد من‬ ‫مد فقدت‬ ‫الخاتمة‬ ‫عاثمة‪ ،‬فلأبد أن ه!‪.‬‬

‫في مخطوطة‬ ‫كونيبر‬ ‫‪ -‬ومد وجداه‬ ‫بعد‪ -‬ذلك‬ ‫الرسولي ‪ ،‬مد أضبفت‬ ‫العصر‬

‫إنه‬ ‫يقول‬ ‫الذكط‬ ‫الشيخ‬ ‫الأعداد كتبها أربسععون‬ ‫أرمينية (شارنعع إلى أفي هله‬

‫هذا فإن الكثيرلن‬ ‫عنه بابياوع‪ ،‬وعلى‬ ‫تلميل يوحنا‪ ،‬الذي يتحدث‬ ‫أرلسعون‬

‫قد‬ ‫يوحنا‬ ‫أ‪ ،‬والبمعض يقبلونها علرع اععبار أن الرسول‬ ‫صحيحة‬ ‫يعتبرونها‬

‫نهاية الفرن ا‪،‬ول‪ ،‬وتؤلدها‬ ‫إعلى‬ ‫ترجع‬ ‫شك‬ ‫بدون‬ ‫خلع آعليها سلطانه ‪ ،‬وهي‬

‫الأباء‪.‬‬ ‫وكتابات‬ ‫النرجمات‬ ‫معصلة‪ ،‬ومعظم‬ ‫بحروف‬ ‫المكتوية‬ ‫المخطوطات‬

‫لم‬ ‫ولكنهم‬ ‫المخطوطنين السيناثية والفاتعكانية‬ ‫معروذة عند ناسخي‬ ‫وكانت‬

‫‪.211‬‬ ‫يقبلوفا‬

‫تنه لا‪.‬‬ ‫مع! (تفصي!و‬ ‫المق!‬ ‫الحه يث للصتاب‬ ‫التفدميبر‬

‫الفساوسة‬ ‫من‬ ‫إعشنراك مجموعة‬ ‫إعلى‬ ‫التفسير الحمديشع‬ ‫أهمبة‬ ‫وترجع‬

‫كما يلي‪:‬‬ ‫تحرلر العفسير وهم‬ ‫في مجلس‬ ‫والدكاترنع اللاهوتين‬

‫عبد النور‬ ‫منيس‬ ‫بركتور الفس‬

‫تجيب‬ ‫دجمتور الفب!ى مكرم‬

‫زكي‬ ‫دكتور الفبم أنور‬

‫الفس ‪-‬ب!افي صدفة‬

‫زكي‬ ‫أندريه‬ ‫دكنعور الفس‬ ‫‪.‬‬ ‫المس!تعول‪:‬‬ ‫المحررع‬

‫ه!ا‬ ‫‪( :‬ن‬ ‫(‪)02-16:9‬‬ ‫مرذ!‬ ‫الخاممة المطولة لانجعل‬ ‫في هدا العفسير‬ ‫جا‪.‬‬

‫نهاية مرمى‬ ‫بلىلة‬ ‫يقولون‬ ‫من‬ ‫ا سننالئى هنه النقطه وكيرها عند ذكر اعزإضك‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫‪046‬‬ ‫‪ -‬ص‬ ‫مرقى‬ ‫(لمجيل‬ ‫لمجيل ‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪-‬حرف‬ ‫الكتابية‬ ‫المعلرف‬ ‫ثا نز‬ ‫‪2‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫من‬ ‫‪.‬محذوف‬ ‫مرذ!‪،‬‬ ‫" لانجيل‬ ‫االنهاية الأطول‬ ‫القسم وهو الذي ندعو إ‬

‫الكماب القدامى من أمثال‬ ‫زائف من بعض‬ ‫بأنه‬ ‫المخطوطات‪ ،‬ووصف‬ ‫بعض‬

‫الفائدة ‪..‬‬ ‫أجل‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫وجيروم ‪ ،‬وهذا الأمر جمعلنا أمام مشكلة‬ ‫يوسابيوس‬

‫الأية‬ ‫عند‬ ‫مرقس‬ ‫النحو النالي‪ .‬ان اختتام انجيل‬ ‫على‬ ‫يعحتم أن نعرضها‬

‫أيض!‬ ‫انه‬ ‫الناحية اللفوية‪ .‬بل‬ ‫نهاية فجائعة مبعسرة من‬ ‫فحسب‬ ‫ليى‬ ‫الثانعة‬

‫‪.‬هذ‪ .‬الخاثمة الأطول ‪.‬‬ ‫فإن‬ ‫ذلك‬ ‫الناحية اللاهونية‪ .‬ومع‬ ‫نهاية فجائعة من‬

‫تم اسعبعادها‪-‬عمدأ‬ ‫‪ ،‬في حيئ‬ ‫الهامة‬ ‫الشواهد‬ ‫في بعض‬ ‫الخاصة لم توجد‬

‫والأية ‪ 9‬في العديد‬ ‫الآية ‪8‬‬ ‫بين‬ ‫الى هذا فإنه يوجد‬ ‫وبالاضافة‬ ‫بواسطة ‪3‬آخرلن‬

‫أخبروا بطرس‬ ‫القديمة القول (ولكنهم‬ ‫والترجمات‬ ‫المخطوطاث‬ ‫من‬

‫هذه الأمور ظهر‬ ‫بها ‪ ،‬ويعد‬ ‫‪،‬لأشعا‪ +‬التي أمربىا‬ ‫كل‬ ‫عن‬ ‫باختصار‬ ‫وجماعته‬

‫الاعلان انلفدس‬ ‫الي الغرب‬ ‫خلالهم من الشرق‬ ‫من‬ ‫لهم وأرسل‬ ‫نفسه‬ ‫يسوع‬

‫يبدو وكأنه!‬ ‫هذا‪.‬الخو‬ ‫وهو على‬ ‫الأبدي ‪)-‬‬ ‫غير القابل للفساد للخلاص‬

‫الانجيل ‪ ،‬الا‪.‬أن‪.‬‬ ‫من‬ ‫لم يكعمل‬ ‫لجزء‬ ‫‪.‬الى نهاية مرضعة‬ ‫للعوصلى‬ ‫محاولة مبكرة‬

‫في تعبيرها‬ ‫كتابية‬ ‫أنها ليست‬ ‫العحديد‬ ‫وجه‬ ‫الجملة الأخيرة يبدو على‬

‫والذي‬ ‫ا‪-‬لموجز‬ ‫التي نحتتنم بهذا‬ ‫هي‬ ‫واحدة فقط‬ ‫والواقع أن مخطوطة‬ ‫اللغوي‬

‫في صحعها‬ ‫مشكوك‬ ‫مخطوطة‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫بالكلية‬ ‫‪02 -‬‬ ‫‪9‬‬ ‫منه الآيات من‬ ‫تحذف‬

‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫كبير‬ ‫الى حد‬

‫ونقوم‬ ‫لنا‬ ‫المخالفين‬ ‫ا‪،‬عتراضات‬ ‫ننقل‬ ‫العلمية‬ ‫الأمانة‬ ‫مبدأ‬ ‫من‬ ‫وانطلاما‬

‫عليها‪.‬‬ ‫بالر‬

‫امخمىوذالأول‬
‫الا‬

‫أن يد‬ ‫أن يثبت‬ ‫قؤ‬ ‫بكل ما‪.‬لديه من‬ ‫النور‬ ‫عبد‬ ‫حاول القس منيس‬

‫القول ان المفسرين‬ ‫‪11‬‬ ‫كلامه‬ ‫واليك نص‬ ‫مرم!‬ ‫بإنجعل‬ ‫لم تعبث‬ ‫التحرلف‬

‫‪922‬‬ ‫‪ -‬ص‬ ‫الثقانة‬ ‫مرمى ‪-‬ثار‬ ‫‪(-‬لمحبل‬ ‫المقدس‬ ‫التفسير الحديث للكت!‬ ‫ا‬
‫الى مرقى‪.‬‬ ‫مرفس‬ ‫إنجمل‬ ‫الأخير من‬ ‫في نسبة الأصحاح‬ ‫المسيحعين يشكون‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫قال‬ ‫انسئا" في كبدوكية‬ ‫‪1‬‬ ‫أسفف‬ ‫‪ .‬كاية الأمر أن غرلغوريوس‬ ‫افتراه‬ ‫محض‬

‫)‪ .‬وغض‬ ‫‪8:16‬‬ ‫(مرقى‬ ‫‪.‬ا‬ ‫خائفاث‬ ‫كن‬ ‫‪11‬‬ ‫بفوله‬ ‫ينتهي‬ ‫سعرفس‬ ‫(تجيل‬

‫المزكد‬ ‫الفاتيكان ‪ .‬ومن‬ ‫نسخ‬ ‫في بعض‬ ‫لأنه لم يجدها‬ ‫آيات ع‪02-9‬‬ ‫عن‬ ‫‪.‬‬ ‫الطرف‬

‫الأدعلة‬ ‫‪ .‬أما‬ ‫قوسين‬ ‫بين‬ ‫مكتونجة‬ ‫ولكنها‬ ‫كرعععباخ‪،‬‬ ‫نسخ‬ ‫ع‪.‬في‬ ‫أنها موجردة‬

‫‪.‬ؤفي‬ ‫الإسكندرية‬ ‫‪7‬‬ ‫في النسخة‬ ‫موجودة‬ ‫‪02-09‬‬ ‫آيات‬ ‫(‪)1‬‬ ‫فهي‪:‬‬ ‫لصحتها‬ ‫المؤيدة‬

‫‪.‬أغسطينوص‬ ‫وتناقلها‬ ‫العربية ‪ ،‬واللاتينية‬ ‫النسخ‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫‪.‬القديمة‬ ‫‪.‬السرلانية‬ ‫النسخ‬

‫في‬ ‫أنها موجودة‬ ‫الفدعع كما‬ ‫روما الملفب بالجليل‬ ‫وأمبروز ولاون أسقف‬

‫اسعشهد‬ ‫‪)2( .‬‬ ‫اليونانية‬ ‫ئعيوفيلاكتس‬ ‫في تفاسير‬ ‫موجودة‬ ‫بعزا‪ ،‬وهي‬ ‫نسخة‬

‫لا‬ ‫‪16‬‬ ‫أسعحاح‬ ‫بينما‬ ‫‪16:9‬‬ ‫بمرمس‬ ‫الثاني‬ ‫في القرن‬


‫‪7‬‬ ‫اللإي عاض‬ ‫لىلريناوش‬

‫صحة‬ ‫‪ 02‬آية وهذا الدليل هر من أهم الأدلة وأقواها علعع‬ ‫على‬ ‫ععلا‬ ‫يشمل‬

‫بعأييد هذه‬ ‫العالث‬ ‫القرن‬ ‫أوائل‬ ‫علماء‬ ‫من‬ ‫‪7‬‬ ‫هيبوليتس‬ ‫الآيات ‪ ) 3( .‬شهد‬ ‫هذه‬

‫‪0011‬‬ ‫الآبات‬

‫‪-‬‬ ‫الرد‪-‬‬

‫الأصحاح‬ ‫في نسبة‬ ‫يشكون‬ ‫المسيحيين‬ ‫(ن المفسردن‬ ‫( ‪ )1‬موله ‪( :‬القول‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫افثراء‬ ‫‪.‬محض‬ ‫الى مرقى‬ ‫مرقس‬ ‫انجيل‬ ‫‪3‬‬ ‫الأخيى من‬

‫في‬ ‫مشكلة‬ ‫ظهرت‬ ‫(ذعا‬ ‫بلسانبن‬ ‫بمكيالين ويتحدث‬ ‫يكيل‬ ‫وكعادة القس‬

‫به‪.‬‬ ‫منه أن يعمل‬ ‫كتابه ‪ ،‬ونرجو‬ ‫من‬ ‫بقراءة هدا النص‬ ‫!انثا‪-‬لننصحه‬ ‫‪.،‬‬ ‫كتابه‬

‫لسانين غير‬ ‫وفار لأ ذوي‬ ‫ذوي‬ ‫الشمامسة‬ ‫( كللشع جمب أن يكون‬

‫‪) )8.: 3‬‬ ‫(أتي‬ ‫بالربح القبيح‬ ‫مولعين بالخمر الكثير و لا طامعين‬

‫في‬ ‫يشئرك‬ ‫الذي‬ ‫وهو نفسه‬ ‫افئراء‬ ‫أن ‪.‬هذا الكلام محض‬ ‫هعنا‬ ‫‪.‬ذهو يفول‬

‫الفسم‬ ‫(ان هدا‬ ‫ير‪.‬‬ ‫يفول‬ ‫حيث‪.‬‬ ‫‪.‬المفدص‬ ‫لعلكعاب‬ ‫تحرلزع التفسير‪،.‬لحديث‬ ‫هيئة‬

‫‪3327‬‬ ‫ص‬ ‫وهمبة‬ ‫ضبهك‬ ‫ا‬

‫‪001‬‬
‫بعض‬ ‫من‬ ‫محذوف‬ ‫مرمس‪،‬‬ ‫الأطول " لإنجيل‬ ‫النهاية‬ ‫‪11‬‬ ‫وهو الذى ندعوه‬

‫الكتاب القدامى من أمثال‬ ‫بعض‬ ‫زائف من‬ ‫بأنه‬ ‫ووصف‬ ‫المخطوطات ‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫أ وجيىوم‬ ‫يوصابيوس‬

‫ما ‪.‬يلي (ولكنغرم‬ ‫الكتابعة‬ ‫في دائرة المعارت‬ ‫يدكر‬ ‫الدي‬ ‫نفسه‬ ‫وهو‬

‫هو‬ ‫هـلعتفدون أن العدد العامن ليس‬ ‫العلماه يعتبرونها غيى مرقس!ية أصلا‬

‫قد فقدت‬ ‫الخاتمة‬ ‫‪ ،‬فلابد أن هده‬ ‫خاتمة‬ ‫كتب‬ ‫الملاثمة‪ ،‬ولو أن مرقس‬ ‫الحانمة‬

‫‪4‬‬ ‫)‬ ‫الرسولي‬ ‫العصر‬ ‫من‬ ‫تراثأ‬ ‫!هه ‪ 2‬تضم‬ ‫وأن الأعداد من‬

‫كتابه المفدس‬ ‫له‬ ‫يقول‬ ‫هذ‪ .‬النقط فكما‬ ‫وفي ه!ا الكفاية للرد على‬

‫أدينك ا‪5.‬‬ ‫فمك‬ ‫بن‬ ‫‪51‬‬

‫ان‬ ‫قال‬ ‫نسئا في كبدوكية‬ ‫أسقف‬ ‫غريفوريرس‬ ‫قوله ‪ 11 :‬غاية الأمر أن‬ ‫(ب)‬

‫عن‬ ‫الطرف‬ ‫‪ 6‬أ‪ 8:‬وكض‬ ‫بقوله ا‪.‬كن خائفات " ‪ .‬مرقس‬ ‫ا‬ ‫ينتهي‬ ‫مرق!‬ ‫(نجيل‬

‫الفاتبكان ‪.11‬‬ ‫نسخ‬ ‫لأنه لم جمدها في بعض‬ ‫آبات ‪02-9‬‬

‫ترجع‬ ‫أنها ضهادة‬ ‫خاصة‬ ‫بشهادة غرلغورلوس‬ ‫ولا أربن سببأ للاشهانة‬

‫المخطوطة الاسكندهـلة التي‬ ‫أقدم من‬ ‫‪ .‬وأن هذه الشهادة هي‬ ‫لست‬

‫بها القس‪.‬‬ ‫والني بستشهد‬ ‫للقرن الخامس‬ ‫ترجع‬

‫يننهي بقولا كن‬ ‫فهك بعد مول كرلغوريوص أن (انجعل مرقس‬

‫المزعومة‪.‬‬ ‫الزلادة‬ ‫أن يدكي‬ ‫أحد‬ ‫خائفات ) يستطيع‬

‫نهاية مرمى‪،‬‬ ‫رفض‬ ‫الذي‬ ‫فقط‬ ‫كريغوريوس‬ ‫أما الأمر الثاني ‪ :‬فليس‬

‫‪. uq.1,1‬محع!له!!‬ ‫ا‬

‫‪pe.3,012‬‬ ‫لمة‬ ‫‪Hedybiam‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪92‬نز‬ ‫‪ -‬ص‬ ‫دار المتانة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ا!يل مرص‬ ‫المقدص‬ ‫للكتب‬ ‫!ليث‬ ‫‪ 3‬التفسير‬

‫‪046‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫مرمى‬ ‫(ممهل‬ ‫‪-‬‬ ‫عيل‬ ‫ا‬ ‫حرت‬ ‫‪-‬‬ ‫الكت!ابية‬ ‫" ثالرة المعلىت‬

‫‪) 22‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أ‬ ‫‪19‬‬ ‫(‬ ‫؟‬

‫‪101‬‬
‫أبو التأريخ الكنسي ‪ ،‬وهناك‬ ‫القيصري‬ ‫هناك شهادة يوسابيوس‬ ‫ولكن‬

‫التي فقلها هو نفسه في التفسير الحديث‪.‬‬ ‫شهادة جيروم‬

‫والأب متى‬ ‫ولينم باركلي‬ ‫مثل‬ ‫هذا اضافة لشهادة المفسرين المتأخرين‬

‫الجديد‪،‬‬ ‫للعهد‬ ‫المسكين والثرجمة العربية المحشركة والترجمة الكاثوليكية‬

‫لكعير‪.‬‬ ‫ا‪0‬‬ ‫وغيى هم‬

‫أن‬ ‫آخر‪ ،‬ولذا يصرح‬ ‫كوكب‬ ‫من‬ ‫أناس هابطون‬ ‫أننا‬ ‫يصر القس‬ ‫لماذا‬

‫كان‬ ‫‪ ،‬ولا أدري هل‬ ‫الفاتيكان‬ ‫نسخ‬ ‫غائبة فقط من بعض‬ ‫نهاية مرقي‬
‫ناعسا أم نائمآ؟‬ ‫الفس‬

‫ذفط‬ ‫لبست‬ ‫أن نهابة مرفس‬ ‫هذه الحفبفة‪ ،‬وهي‬ ‫على‬ ‫أرجوا أن بسنبفظ‬

‫المخطوطات‬ ‫كل‬ ‫كل‬ ‫وأكرر كل‬ ‫‪.‬كبن المخطوطات الفاتعكانية‬ ‫من‬ ‫غاثبة‬

‫الفس (المستيفظ) واليك أحما‪ +‬المخطوطات‬ ‫بعضا منها كما يدعي‬ ‫وليس‬

‫‪:7‬‬ ‫نهابة مرفس‬ ‫على‬ ‫الني لا نحعوي‬

‫الأرمينعة‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الصععدية‬ ‫الفبطعة‬ ‫أ ‪-‬‬ ‫السريانعة‬ ‫‪-‬‬ ‫الفاتعكانية‬ ‫ء ‪-‬‬ ‫السينائية‬

‫الجررجعة‪.‬‬

‫أنها‬ ‫دلعل على‬ ‫بين علامات‬ ‫نهاية مرمس‬ ‫الني وضعت‬ ‫أما المخطوطات‬

‫فهي‬ ‫النص‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫ليست‬

‫‪502‬‬ ‫الأخرى‪-‬‬ ‫المخطوطات‬ ‫وبعض‬

‫فبعض‬ ‫العلمعة‬ ‫وللافانمة‬ ‫‪-‬‬ ‫اع‪.‬‬

‫على‬ ‫نحتري‬ ‫الصعبدبة‬ ‫المخطوطات‬

‫واليكم‬ ‫القصيرة لاتجيل مرض‬ ‫النهاية‬

‫‪.‬‬ ‫هلىه المخطوطاث‬ ‫لاحدى‬ ‫صورة‬

‫‪-.‬‬ ‫‪Sinaitic‬‬ ‫‪I‬‬

‫منها‬ ‫بالقليل‬ ‫لي!‬ ‫في عدد‬ ‫ولكن‬ ‫الصعيدية‬ ‫القبطية‬ ‫المخطوطك‬ ‫في كل‬ ‫‪ 2‬للأمانة الحلمية ‪ :‬ليست‬

‫‪201‬‬
‫وفي‬ ‫‪-‬الاسكندرية‬ ‫في النسخة‬ ‫هـه ‪ 2‬موجودة‬ ‫آيات‬ ‫‪01‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أما قوله‬ ‫(ج)‬

‫بيزا ‪5‬‬
‫‪0‬‬ ‫العربعة‪ ،‬ونسخة‬ ‫القديمة وفي النسخ‬ ‫السرلانعة‬ ‫النسخ‬

‫كرلب‬ ‫استدلال‬ ‫الاسكندرلة‬ ‫هلى‪ .‬الزلادة في المخطوطة‬ ‫بوجود‬ ‫الاستدلال‬

‫عدم‬ ‫بابركم من‬ ‫في نحطرطة ترجع للترن الخامس‬ ‫وجود هدا النص‬ ‫‪،‬ن‬

‫إنها‬ ‫الاسكندرية خث‬ ‫وهي أقدآ من‬ ‫الفاتيكانية‬ ‫في المخطوطة‬ ‫وجردها‬

‫السينائية التي‬ ‫في المخطوطة‬ ‫وجودها‬ ‫عدم‬ ‫‪ ،‬وكذلاب‬ ‫الرابع‬ ‫للقرن‬ ‫ترجع‬

‫الى نحطوطات‬ ‫أنها أض!يفت‬ ‫أيضآ للقرن الرابع لهو دليل على‬ ‫هي‬ ‫ترجع‬

‫الاسكندربة‪.‬‬ ‫المخطوطة‬ ‫بد ناسخي‬ ‫على‬ ‫في الفرن الخامس‬ ‫المفدص‬ ‫الكناب‬

‫أولأ ‪ :‬مخطوطات‬ ‫هي‬ ‫التي ذكرها الدكعور الفس‬ ‫المخطوطات‬ ‫أن كل‬ ‫وخا!ة‬

‫"‪ ،‬ثانيا‪ :‬مجرد‬ ‫السادس‬ ‫بلقرن‬ ‫بيزا مثلآ ترجع‬ ‫فمخطوطة‬ ‫‪11‬‬ ‫معاخرة‬

‫ت!نبع الأصل)‬ ‫ألنه‬ ‫جمب‬ ‫بفوله (النرجمات‬ ‫وهنا أذكر الفس‬ ‫نرجمات‬

‫النفد النصي‬ ‫‪ -‬علماء‬ ‫مام العلماء‬ ‫‪01‬‬ ‫عبد المسبح‬ ‫القس‬ ‫لالعك مرل‬

‫المنأخرة‬ ‫العلمي بعمل مفارنات دفيفة لمخطوطات العهد الجدبد‪ ،‬خاصة‬

‫أنه! تجثل‬ ‫‪ 2‬ووجد‬ ‫المتنوعة‬ ‫الفراءاث‬ ‫في‬ ‫الخالية ئمامأ‬ ‫الأجزاء‬ ‫منها‪ ،‬وحصروا‬

‫قاموا‬ ‫أولا ثم‬ ‫متنوعة‬ ‫لها فرا‪.‬اث‬ ‫الأجزا‪ +‬الني يوجد‬ ‫‪ 8/7‬كما حصروا‬

‫وقابلرها‬ ‫دقيقة‬ ‫علمية‬ ‫دراسة‬ ‫متنوعة‬ ‫التي لها قراءات‬ ‫الأجزاه‬ ‫هده‬ ‫بدراسة‬

‫‪-‬‬ ‫دهي‪:‬أ‬ ‫تو!لوا لعدة نتائج هامة وحاحمة‪،‬‬ ‫حعى‬ ‫مقارنات‬ ‫لها‬ ‫معأ وعملرا‬

‫‪. 103‬‬ ‫ولأدق‬ ‫الأسح‬ ‫المخطوطة الأتدآ هي‬

‫الأمدم وهي‬ ‫المخطوطات‬ ‫منا احدى‬ ‫صورة‬ ‫وتطبيفآ لهل‪ .‬القاعدة نحضر‬

‫‪-74‬ال!بر المع‬ ‫‪-‬ص‬ ‫وهمهة‬ ‫ثبهك‬ ‫ا‬

‫لفظة اختلات لراطت‬ ‫المخطوطك‬ ‫بين‬ ‫مجلو للنصلرى أن بطلقوا على الأختلافك‬ ‫‪2‬‬

‫‪173‬‬ ‫ابو ا!ير ‪-‬ص‬ ‫بتحريفه ‪ -‬عبد المسيح بيط‬ ‫والقائلين‬ ‫ئقد‬ ‫؟ الكتلب المقدص يتحدى‬

‫‪301‬‬
‫‪8: 16‬‬ ‫عنلى مرمس‬ ‫ينتهي‬ ‫مرقس‬ ‫أن انجيل‬ ‫نجد‬ ‫المخطوطة الفاتيكانية حيث‬

‫‪401‬‬
‫منها نهاية مرمس‬ ‫والعكم أيضا المخطوطة السينائية ومد اختفت‬

‫هل!‬ ‫"‪3‬‬ ‫تي‬ ‫‪:K‬ه!هه‪9‬‬ ‫‪.‬ت!ه‪3‬‬

‫إبز‪.‬‬ ‫مهيعاه!‬ ‫ب!‪-‬شا‪+،‬‬ ‫ء!ى‬ ‫ا‪-‬‬ ‫‪505‬‬ ‫‪ 5‬ء‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬ء ‪* +‬ه‬ ‫!ه‪،‬‬
‫ج!‬ ‫‪..‬‬ ‫لأ"!ى‬ ‫ه‬
‫!لشحي‬ ‫‪6‬‬ ‫حمشه‬
‫ه‪-‬‬
‫‪.‬‬

‫‪0‬‬
‫ص‬ ‫‪3‬‬ ‫"حه‬
‫"‪+5‬‬ ‫ا‪-‬‬
‫ا‬

‫‪3‬‬
‫ء‬

‫"م!‪،‬‬ ‫!ون‬
‫"لصة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪0‬‬

‫‪5‬‬
‫‪+‬‬ ‫ا‪،‬‬

‫لمل!عه‪+-‬ة‬
‫* * أ!‬
‫‪+‬‬

‫ه!*ك!‬
‫‪+-‬‬ ‫‪.‬‬
‫فلصصرءلي!‬
‫ه‬
‫‪.‬يصا‬
‫‪ +‬له!‬ ‫!روحمىحماه‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬ص‬

‫‪3‬‬ ‫ص‬ ‫*"‪-‬‬ ‫كلهشهروجه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫؟ت !‬ ‫‪.‬‬ ‫سسى‬ ‫‪!-‬م‬ ‫*‬‫*‪+ 8‬ء‪+‬‬ ‫*‬ ‫ي!‪!+ 2‬عه!‬
‫‪*.‬للإ!ى‬ ‫‪-‬جه‬ ‫سس!س!ن!همح!عه‬ ‫مهـم‬ ‫"لم‬ ‫*مله !ول‬ ‫مى*‬ ‫ء‬ ‫حملمحم!ملا‬
‫‪013‬‬ ‫هع‬ ‫*!محع!‬ ‫أ‪+.‬‬ ‫عه‬ ‫"‬ ‫هـ‬ ‫‪3‬‬ ‫!ى‬ ‫*‬ ‫ول‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫‪-‬هحه‪+2‬‬ ‫!ول‪2‬‬ ‫ا‬ ‫‪!-‬ه!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬

‫ير‬ ‫‪!+‬لص‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫عصلهص!‬ ‫يه!‬ ‫لصهل!ييهمكمصيلحره‬


‫‪!!.‬‬ ‫‪ 37‬له‬ ‫"‬ ‫‪،‬م!‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫ه‬ ‫"‬ ‫لا‬ ‫ممم‬
‫ص!‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫حمص‬
‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫ا‬ ‫هـ‪!،‬ء‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪2‬‬ ‫صا!!ملا‬
‫بم‬ ‫لم!‬ ‫كر‬ ‫!"*‬ ‫!ض‬ ‫كه‪+‬ح‬ ‫ت‬ ‫!اهيحهمد‪+ -‬‬ ‫!مه اما!‪3!3‬‬
‫يخس!!كل!‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‪).‬‬ ‫ة كاء‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫!ايىه!ض!‬
‫عم‬ ‫!ه‪-‬ئم!‬
‫لمكو‬ ‫ععا‬ ‫أ‬ ‫!مومه‬ ‫لع!‬

‫لهث!‬ ‫ة!ماء‬ ‫"ثعيمهمل!ه!‬ ‫"!رف !مى"‬ ‫ممو‬ ‫!!عصعق‬


‫*‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬ء‬ ‫!ي‬ ‫ء*!عصل!ه‬ ‫حمصل!‬ ‫"‬

‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫لصمع‬ ‫‪*5‬‬ ‫‪!**--‬‬ ‫! !هه‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫يهع!ا‬


‫ئم‬ ‫‪.‬روس!!‪،‬لم!‬ ‫‪-‬ا !*‬ ‫‪.‬‬
‫!‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫*مر‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫احا‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫!ر‬ ‫س!*‪+‬ه!‬ ‫لععم!‬ ‫ا‬ ‫ول‬ ‫له‬ ‫!‬ ‫‪،،‬‬

‫مه‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫"ض! هم!‬ ‫ا‬ ‫ح!‪* *8‬حم!!مه‬ ‫هـ!‬ ‫ول‬ ‫ي!كل*‬ ‫م!اء‬

‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫محع!‬ ‫‪+‬‬ ‫*ع !صيءت‬ ‫مصه‬ ‫!‬ ‫لى*ع!‬


‫لإأ‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫!م!‬ ‫ي!‬ ‫‪6‬‬ ‫ول‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‪.‬‬ ‫أف ‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪"،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ول ع!‪6‬‬ ‫لهاعءت‬ ‫لمي!‬ ‫لله‬ ‫‪+-‬ء*"لع!‪!33‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ه!‬ ‫‪.‬‬
‫!‬ ‫د‪3‬‬ ‫ص!‬ ‫صله‬ ‫رص‬ ‫!ف‬ ‫ه‬ ‫‪".‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اء*!مهـ‬ ‫‪+‬خ!‪8‬‬ ‫ء‬

‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫مه‬ ‫*‬ ‫!حاجمة‬ ‫لم‬ ‫لص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.+‬‬ ‫لعه!ا‬ ‫‪،-،‬جمة‬ ‫‪AEC16CTOONOM‬‬ ‫‪3‬هه‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه صم!‬ ‫ت‬ ‫!‬ ‫‪"7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫*ه‬ ‫فمالمعنر‪+،‬كفأ‪،‬‬ ‫لص " مهر! ‪+‬ء‪-‬‬ ‫ء‬

‫كبمخ‬ ‫!‪3‬‬
‫‪06‬‬

‫‪.‬ءلحه!عه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ء‬


‫‪-‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫نر‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪!6‬‬
‫‪.‬‬

‫‪0‬‬
‫بر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬

‫!‬ ‫‪1‬‬
‫ة‬

‫‪0‬‬
‫ا‪.‬‬ ‫هل!عث!‪2‬ءبكل!!‬

‫عححلا**‪+‬ثم!‬
‫فء*‪- -‬‬ ‫ا‬ ‫‪!.‬ف!م!‬

‫*‬ ‫*‬ ‫م!ى‬ ‫مى‬ ‫ص!عه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ج!‬ ‫*ط!ول!يم‬ ‫‪.‬‬

‫اهـا!‬ ‫‪.‬‬ ‫س!سض‬ ‫‪3‬‬ ‫؟!‪333‬‬ ‫‪3-...‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!ع!‪+‬يمهصيه‬


‫‪!2‬‬ ‫لعلا‬ ‫ولحمميول‬

‫ل!‬
‫ا‬ ‫بم‬ ‫في‬ ‫‪7‬‬

‫‪-‬ء؟‬ ‫"‪rcoshe"o‬‬ ‫‪isrer‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ء‬ ‫لسم!‬ ‫‪vUOJ*KWeaW‬‬


‫ص!"*ل!‬
‫ص‪،.‬‬ ‫ل!!‪5".‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"محضءا!هه‬
‫ه‬ ‫"‬ ‫كالن!‬ ‫‪3‬فر!‬
‫‪-‬ة‪--‬‬ ‫‪!+-‬أ!ه!‬ ‫‪?3-‬لأ‬ ‫"ءلهبميثم‬ ‫"‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫*‬ ‫لم!‬ ‫‪!!+‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪+،%‬ه‬ ‫"زر‬ ‫‪*8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سلا‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‪+‬طكخم!مى‬ ‫‪5‬ءصله!‬ ‫كى‬ ‫"‬

‫‪-‬ا إ"!‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪+.‬‬ ‫‪-.:.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يرفي‬ ‫‪3!+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!ء‪.-‬ت‬ ‫‪..‬‬ ‫ص!‬ ‫ل!لمل!غمتعلاخبم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع! ل!لط !*محم‬
‫‪.‬لا‬ ‫ا‪!-.‬لابععبه‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ش‬ ‫‪.‬ج‬ ‫!‬ ‫س‪7‬‬ ‫‪+/‬بر‬ ‫خ‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:-‬‬ ‫!مض‪!.‬ث!‬ ‫صعه ‪+‬لص حمه‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة!مت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫‪،‬‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫مأمحها‬ ‫أ!م‬ ‫ل!‬ ‫مي‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪TwHyltuml‬‬ ‫يلكم!‬
‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫ن!‬ ‫ع ‪!3‬ثع!‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫ث!!‬ ‫‪. .‬ض!فلأمهأ‬ ‫‪.‬‬ ‫حمي ا!صهدلص‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫!ء‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫ت‬ ‫زو‬ ‫لصه! م!‬ ‫‪! HKkixr‬ل!*‬
‫‪+‬‬ ‫*‪-‬‬ ‫‪! +‬‬ ‫هم‬ ‫!‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا‪7‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪72‬‬ ‫نجعط‬ ‫ا‬ ‫مههمز‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!سع!!‬
‫؟‬ ‫‪.-‬‬ ‫ل!"‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬ل!‬ ‫ء ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫كا‬ ‫‪.‬‬ ‫خ‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫‪.‬ول‬ ‫‪2‬‬ ‫ص!ة‬ ‫!‬ ‫‪..‬‬ ‫!!*‪+15‬ر!‪+‬‬
‫‪.‬ج‬ ‫مممهلهه!ه‬ ‫كاص‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪-‬‬ ‫يش‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫"‬ ‫صي!‬ ‫!*ء‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫!*هله‬
‫ة‬ ‫ش‬ ‫" حمه‬ ‫ة‬ ‫‪2‬‬ ‫ه!‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!م!ه‬ ‫م!‬ ‫ير‬ ‫*!"‬ ‫امحى‬ ‫لص‬ ‫ش‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ +‬حمص!‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!ى‬ ‫‪5-!،،‬‬ ‫!ول ‪+‬مممهكى ا*‪3‬‬
‫لا‬ ‫!ه‬ ‫لم!صع!!‪-‬‬ ‫? ‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع!"!أ‬
‫م!لم! !مل!ا‬
‫ء!لم!صه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪*:‬لم‬ ‫!‪3 .‬‬ ‫*!كضي!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬د ‪، 13‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫‪" -‬‬ ‫لم‬ ‫ء‪.‬‬ ‫لأ‬‫‪1،7-.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!س!‬ ‫‪3‬‬ ‫!مكع! "!‬ ‫!سل!‬
‫حم!!‪،‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لم!‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ع ‪.‬ع‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مم!مصلصل‬ ‫ول‬ ‫‪.‬‬ ‫!لع!‬ ‫هاسعم!لمم‬

‫‪33‬؟!‬ ‫*‪-‬‬ ‫صنا‬ ‫؟‬ ‫*‬

‫‪501‬‬
‫نهايات‬ ‫الصحيحة أ فلدينا ثلاث‬ ‫هي‬ ‫مرقس‬ ‫لإنجيل‬ ‫نهاية‬ ‫ثم أي‬

‫لانجيل مرمس وهي‪:‬‬

‫ا ‪.‬‬ ‫!لأ‬ ‫في المخطوطة‬ ‫موجودة‬ ‫‪ :‬وهي‬ ‫النهاية القصيرة‬

‫كل‬ ‫عن‬ ‫باختصار‬ ‫وجماعته‬ ‫أخبروا بطرس‬ ‫(ولكنهم‬ ‫النهاية تقول‬ ‫وهذه‬

‫من‬ ‫لهم وأرسل‬ ‫نفسه‬ ‫يسوع‬ ‫الأمور ظهر‬ ‫هد‪.‬‬ ‫أفروا بها ‪ ،‬وبعد‬ ‫‪3‬‬ ‫الأشيا‪ +‬الئي‬

‫الاعلان المقدس غير القابل للفساد للخلاص‬ ‫إلى الفرب‬ ‫خلالهم ‪-.‬من الشرق‬

‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫الأبدي‪--.-‬‬

‫الآن ‪.‬‬ ‫المعروفة‬ ‫المشهورة‬ ‫النهاية‬ ‫‪ :‬وهي‬ ‫الطودلة‬ ‫النهاية‬

‫يأتي‬ ‫ثم‬ ‫القصيرة‬ ‫النهاية‬ ‫نهاية لمحهمع بين‬ ‫النهاية امكمر طولأ ‪ :‬وهي‬

‫الآتية‪:‬‬ ‫في المخطوطات‬ ‫موجودة‬ ‫وهي‬ ‫الطوللة‬ ‫‪7‬النهاية‬ ‫بعدها‬

‫‪L‬‬ ‫‪830‬‬ ‫‪. 990‬‬ ‫‪274‬‬ ‫‪957‬‬ ‫‪2016L‬‬ ‫‪syr-‬‬ ‫‪H mg‬‬ ‫‪Sa‬‬ ‫‪Bo‬‬

‫للا ‪eth mss TH‬‬ ‫‪mss‬‬

‫النهاية‬ ‫مرقسأأ‬ ‫كتبها‬ ‫البي‬ ‫النهايات هي‬ ‫أي‬ ‫‪.‬‬ ‫القساوسة‬ ‫وهنا نسأل‬

‫في‬ ‫شواهد‬ ‫واحدة‬ ‫فلكل‬ ‫طولا‬ ‫القصيرة أم الطويلة أم النهاية امدثر‬

‫‪111331‬‬ ‫المخطؤطاث‬

‫بمرفس‬ ‫الثاني‬ ‫في القرن‬ ‫عاش‬ ‫الذي‬ ‫لىلريناوس‬ ‫قوله ‪ 11 :‬استشهد‬ ‫(د)‬

‫‪ 02‬آبة وهذا الدليل هو من أهم‬ ‫إلا على‬ ‫‪ 16‬لا يشمل‬ ‫أصحاح‬ ‫بينماع‬ ‫‪،9: 16‬‬

‫هذه الأيات"‬ ‫صحة‬ ‫الأدلة وأقواها على‬

‫نجعله‬ ‫كيف‬ ‫‪ .‬ولا أدري‬ ‫لا يفبل به عفل‬ ‫عجيب‬ ‫الدكتور منطق‬ ‫منطق‬

‫بها نهاية مرقس‪.‬‬ ‫الفديمة لا بوجد‬ ‫له ‪ :‬المخطوطات‬ ‫في ادراكانه‪ .‬نفول‬ ‫يتحرر‬

‫لفلنا‬ ‫الفس‬ ‫بستخدمه‬ ‫المنطق اللي‬ ‫بها‪ ،‬لو أعملنا‬ ‫استشهد‬ ‫‪.‬يفول‪ :‬ايلريناوس‬

‫فإن‬ ‫المفدس‬ ‫فانوني من أسفار الكتاب‬ ‫هو سفر‬ ‫الراعي لهرماس‬ ‫أن كعاب‬

‫‪922‬‬ ‫‪-‬ص‬
‫‪I‬لعقفة‬ ‫المقلس ‪( -‬ممل مرف!‪!-‬ار‬ ‫التفسير الحليث للكب‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫‪601‬‬
‫وهذا ما نقله عنه‬ ‫المقدس‬ ‫من أسفار الكعاب‬ ‫به كسفر‬ ‫ايلريناوس كان يؤمن‬

‫لا يعسرف‬ ‫وهو‬ ‫‪11‬‬ ‫يفول‪:‬‬ ‫حيث‬ ‫أبو العأريخ الكنسي‬ ‫القيصرى‬ ‫يوسابيوس‬

‫قكلم‬ ‫حسنأ‬ ‫عنه ما يلي‪:‬‬ ‫بل أيضأ يقبله ‪ ،‬وقد كمب‬ ‫الراجمي فقط‬ ‫كتاب‬

‫اياشياء‬ ‫كل‬ ‫خلق‬ ‫الدى‬ ‫واحد‬ ‫اينه‬ ‫بأن‬ ‫أول كل شيء آمن‬ ‫قائلاء‬ ‫السفر‬

‫واكملها ‪111‬‬

‫هم!مة ص! أة ن اله صقهـا القع! مفيع!‬

‫عن مرجعية البحث العلمي وضوابطه ولن‬ ‫ليت الفس يراجع ما كتب‬

‫من‬ ‫المسلمين‬ ‫علماء‬ ‫فرلدأ نادرأ الا عند‬ ‫مرأ ‪ -‬تطبيفا عمليأ‬ ‫(ذا‬ ‫يجد ‪-‬‬

‫الصحة‬ ‫محدود القدرة في تقصي‬ ‫كان‬ ‫علم الجرح ‪ ،‬فالرشاوس‬ ‫المحدثين تخص‬

‫عندهم هو‬ ‫مول حجة‬ ‫انما‬ ‫قولي‬ ‫يصله ممن سبقو‪ .‬وهذا لعس‬ ‫فيما‬

‫حدي!ثة‪ .‬عن‬ ‫عنه في معرض‬ ‫يقول‬ ‫الكنسي حيث‬ ‫التأرلخ‪.‬‬ ‫أبو‬ ‫يوسابيوس‬

‫أبحاثه ‪ .‬وإليه‬ ‫من‬ ‫يتبين‬ ‫كما‬ ‫جدأ‬ ‫الادراك‬ ‫محدود‬ ‫كان‬ ‫‪( :‬اذ يبدوأنه‬ ‫بابياس‬

‫الآراه‬ ‫بعده اععنفوا نفس‬ ‫من‬ ‫الكيسة‬ ‫أباء‬ ‫في أن الكثيرين من‬ ‫السبب‬ ‫يرجع‬

‫معلأ‬ ‫فيه‪ ،‬كالريناوس‬ ‫عاش‬ ‫على أقدمية الزمن الذي‬ ‫مسعندين في ذلك‬

‫‪2‬‬ ‫)‬ ‫ممن نادوا بآرا‪ .‬مماثلة‬ ‫وفع‬

‫الذكط‬ ‫الدرب‬ ‫نفس‬ ‫عينيه و يسير على‬ ‫أن يغمض‬ ‫القعرع‬ ‫ذلماذا يصر‬

‫في‬ ‫يا لاهوتعنا الممعز أن تسقط‬ ‫عليك‬ ‫صار فيه آباء الكنيسة ؟ إنني أخشى‬

‫والاسثيعاق ‪.‬‬ ‫الا التحقق‬ ‫لا سبيل‬ ‫اذأ‬ ‫ة"اث‪.‬‬ ‫من‬ ‫سقط‬ ‫بابعاس كمن‬ ‫شراك‬

‫الكتاب‬ ‫من‬ ‫أيضأ‬ ‫تكون الأسفار الأبركرلفا هي‬ ‫المنطق‬ ‫فهل بنفس‬

‫‪7‬‬ ‫نقرة‬ ‫‪-‬ك ‪ 5‬ف ‪8‬‬ ‫ا تريخ الكنيسه‬

‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫نقرة‬ ‫ك ‪ 3‬ت ‪93‬‬ ‫‪ 2‬تريخ الكنيسة‬

‫‪701‬‬
‫باروفي‪-‬‬ ‫كاسفار اعميةأ‬ ‫التالية‬ ‫بالأسفار‬ ‫المقدس لأن ليلريناوس كان يؤمن‬

‫‪.‬‬ ‫دانيال‬ ‫سفر‬ ‫‪ -‬اضاذات‬ ‫سليمان‬ ‫حكمة‬

‫أن‬ ‫‪01‬ن‬ ‫في العفسير الحديث‬ ‫بنفسه‬ ‫هو‬ ‫ما نفله‬ ‫أم تناسى‬ ‫نسي‬ ‫وهل‬

‫نص‬ ‫واليكم‬ ‫أيام ليلريناوس‬ ‫قبل‬ ‫موجودا‬ ‫كان‬ ‫برنلادة نهاية مرتجس‬
‫‪7‬‬ ‫التحرلف‬

‫في هذ‪.‬‬ ‫أن نرى‬ ‫هذا فإنه يبدو معفولأ‬ ‫وعلى‬ ‫‪11‬‬ ‫كلامه في التفسير الحديث‬

‫أيام‬ ‫منذ‬ ‫تقدير‬ ‫أفل‬ ‫على‬ ‫معروفة‬ ‫كانت‬ ‫النهاية الأطول ‪ ،‬محاولة مبكزة‬

‫على‬ ‫خاثمعه الأصلية‬ ‫لإتمام ‪71‬لإتجيل‪ ،‬بىالذي أصبحت‬ ‫كمحاولة‬ ‫لىدرشاوس‬

‫انه فد‬ ‫المعداولة‬ ‫المختلفة‬ ‫الترجمات‬ ‫لنا من‬ ‫وشضح‬ ‫مفقود‪.‬‬ ‫ها مشوهة‬ ‫نحو‬

‫خاتمة‬ ‫الى‬ ‫مرقس‬ ‫بإنجيل‬ ‫المحاولات المتنوعة للوصول‬ ‫هذه‬ ‫ئذلت مثل‬

‫القول‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫النصوص‬ ‫صحة‬ ‫من‬ ‫التام‬ ‫التيقن‬ ‫لنا عدم‬ ‫مناسبة ‪ .‬هـشضح‬

‫بوجود‬ ‫جيروم‬ ‫عرف‬ ‫‪ . 14‬ولقد‬ ‫اعلى الأية‬ ‫الثقات‬ ‫المطول الذي أضافه أحد‬

‫معوافرة في أيامه‪،‬‬ ‫التي كانت‬ ‫المخطوطات‬ ‫العديد من‬ ‫هذه النهاية المطولة من‬

‫فانونية‪ ،‬وأنه‬ ‫أنها ليست‬ ‫محتواها‪ ،‬يتضح‬ ‫ولكنها بالحالة التي عليها‪ ،‬ومن‬

‫في موضعمها‬ ‫أنها لعست‬ ‫كدليل على‬ ‫ذجمرها سوى‬ ‫الى‬ ‫هناك حاجة‬ ‫ليى‬

‫‪21.‬‬ ‫مرقس‬ ‫من اتجيل‬ ‫المناسب في هذا الموضوع‬

‫البحثي‬ ‫فهو أمر غاية في الغرابة والتهافت‬ ‫هيبوليتس‬ ‫أما اسعشهاده ب‬

‫الرسالة للعسبرانين‬ ‫أن ينكر‬ ‫عليما‬ ‫فلو اتبعنا طريفعه في الاستدلال فيجب‬

‫‪d 302. :)EC .B‬‬ ‫‪.F Westcott,‬‬ ‫‪ ble‬أ)‪heB‬‬ ‫‪In‬‬ ‫‪The‬‬ ‫‪Church:‬‬ ‫‪A.‬‬ ‫‪Popular‬‬ ‫ا‬

‫‪Account‬‬ ‫‪Of The‬‬ ‫‪Collection‬‬ ‫‪And‬‬ ‫‪Reception‬‬ ‫‪Of The Holy‬‬ ‫‪Scriptures in‬‬

‫‪The‬‬ ‫‪Chri‬‬ ‫ض‬ ‫‪,9187‬‬


‫‪Churches,‬‬ ‫‪Macmillan‬‬ ‫‪&. :.oC‬‬ ‫‪London, pp‬‬‫‪.an‬‬
‫‪!" 122-‬‬
‫‪;123‬‬ ‫‪.B .F Westcott,‬‬ ‫‪A‬‬ ‫‪General Survey‬‬ ‫‪Of The‬‬ ‫‪History‬‬ ‫‪Of The Canon‬‬

‫‪The‬‬ ‫‪New‬‬
‫ح‪+‬ل!لاء‪fO‬‬
‫‪Te‬‬ ‫‪ent, ,6918 Seventh‬‬ ‫‪Edition,‬‬ ‫‪Macmillan & Co. Ltd‬‬
‫‪.،‬‬

‫‪193-093.‬‬
‫‪ht‬‬

‫‪pp‬‬ ‫‪.London,‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫الثقفة‪.‬‬ ‫دار‬ ‫‪- 2‬‬ ‫ر‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ -‬ص‬ ‫مرقى‬ ‫(لمجل‬ ‫المقلس ‪-‬‬ ‫‪ 2‬التفير الحلبث للكتب‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪801‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫بهم‬ ‫يؤمن‬ ‫يكن‬ ‫ويهوذا فلم‬ ‫هـلوحنا الثالعة‬ ‫و ويعقوب‬ ‫الثانعة‬ ‫ربطرس‬

‫كان‬ ‫‪51‬‬ ‫يقولون‬ ‫مقار حعث‬ ‫الأنبا‬ ‫رهبان دير‬ ‫شهادة من‬ ‫هيبولبت!ى واليك‬

‫تلمعد لىسلنيئوص‪ ،‬الدكلط‬ ‫احمه هيبرليتس‬ ‫في روها رجل‬ ‫لأورجمانوس‬ ‫معاصرأ‬

‫إذ لم يعترت‬ ‫الجديد‪،‬‬ ‫للعهد‬ ‫فقط‬ ‫سفرأ‬ ‫اثنين وكشرلن‬ ‫معلمه‬ ‫مبل مثل‬

‫ثلاث‬ ‫سوى‬ ‫يقبل‬ ‫ولنم‬ ‫‪.‬معروف‪،‬‬ ‫بالرسالة الى العبرانعين لأن كاتبها كير‬

‫أنه أقر‬ ‫الأولى والثانية ‪ .‬الا‬ ‫الأولى ولرحنا‬ ‫‪ :‬بطرس‬ ‫وهي‬ ‫جامعة‬ ‫رسائل‬

‫الآخر قانونية‪،‬‬ ‫كان يعتبرها البعض‬ ‫باستخدامه لكعابات مسيحمة أخرى‬

‫وكتافي‪.‬‬ ‫ويهوذا‬ ‫هـلعقوب‬ ‫الثانية‬ ‫بطرس‬ ‫منها الرسالة إلى العبرانيين ورسائل‬

‫أ‬ ‫ا‬ ‫لهرماسا‬ ‫الراعي‬

‫ان نضم ‪-‬لكعابك المقدس سفر أعمال بولس‬ ‫أيضأ !ب‬ ‫المنطق‬ ‫ولنفى‬

‫الذكي تعتبره‬ ‫بولى"‬ ‫أعمال‬ ‫‪15‬‬ ‫بسفر‬ ‫وسشثمهد‬ ‫كان يقتبى‬ ‫فإن هيبوليش‬

‫في الغرب‬ ‫‪ 11‬أفا‬ ‫الكتابعة‬ ‫دائرة المعارت‬ ‫فتفول‬ ‫مزيف‬ ‫الآن سفر‬ ‫الكنيسة‬

‫أعمأل بولس‪.‬‬ ‫أنهم رفضرا‬ ‫فيدو‬ ‫لأوريجانوس‪،‬‬ ‫الرلبة‬ ‫كان ينظر بعين‬ ‫حيث‬

‫لا‬ ‫‪.‬وهو‬ ‫أوريجانوس‬ ‫صديق‬ ‫هعبوليش‬ ‫في كعابات‬ ‫الا‬ ‫ولا يرد لها ذكر‬

‫على‬ ‫كدليل‬ ‫الوحثر‬ ‫مع‬ ‫بولس‬ ‫بصراع‬ ‫يذكرها بالاسم ولكنه يستشهد‬

‫ا‪2‬‬ ‫الأسودا‬ ‫‪3‬في جب‬ ‫دانيال‬ ‫ثصة‬ ‫صدق‬

‫موق!ع!‬ ‫اله اخلإلنحماية‬ ‫النقه‬

‫ناحية‬ ‫من‬ ‫لنهاية مرمى‬ ‫سبق الحديث عنه هو نفد خارجي‬ ‫ما‬ ‫كل‬

‫نهاية‬ ‫في نفد‬ ‫مهم‬ ‫ولأتي الآن جزء‬ ‫التوثعق التاريخي ‪ ،‬وتوثيق المخطوطات‬

‫للنص‪.‬‬ ‫النقد الداخلي‬ ‫لم يكتبها وهو‬ ‫و(ثبات أنها مزلفة وأن مرمى‬ ‫مرفس‬

‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫مرمى ‪ -‬ص‬ ‫ثار مجلة‬ ‫الينا ‪-‬‬ ‫كبف وصلت‬ ‫‪-‬‬ ‫الأصلية‬ ‫ا الكتب المقدس النصوص‬

‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ابوكريفا‪-‬اممل بولس ص‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫حرت‬ ‫الكتابية‬ ‫ثائرة المعلرت‬ ‫‪2‬‬

‫‪945‬‬
‫الكاتب‬ ‫وكان‬ ‫أنه يبدا بداية جديدة‬ ‫المحرفة تلاحظ‬ ‫النهاية‬ ‫قراءة هذه‬ ‫عند‬

‫المجدلعة‬ ‫مرلم‬ ‫ذهاب‬ ‫عن‬ ‫عشر‬ ‫السادس‬ ‫في بداية الأصحاح‬ ‫أنه تكلم‬ ‫نسي‬

‫اللابس‬ ‫الرجل‬ ‫رأين‬ ‫وإنهن‬ ‫الحنورو الى القبر‬ ‫وسالومة‬ ‫أم يعقوب‬ ‫اإ‬ ‫ومرنلبمإ‬

‫الى‪.‬‬ ‫انه يسبقكم‬ ‫ولبطرس‬ ‫لتلاميذه‬ ‫الحلة البيضاء وقال لهن اذهبن وقلن‬

‫كن‬ ‫لأنهن‬ ‫شيئأ‬ ‫لأحد‬ ‫لم يقلن‬ ‫وأنهن‬ ‫الرعدة‬ ‫‪3‬‬ ‫الجليل وأنهن أخذتهن‬

‫نماما‬ ‫انه يبدأ بداية جديدة‬ ‫مع بداية العدد ‪ 9‬تسمشعر‬ ‫ولكن‬ ‫خاثفات‪،‬‬

‫‪......‬‬ ‫أولأ لمرلم المجدلية التي‬ ‫ظهر‬ ‫الأسبوع‬ ‫‪-‬فام باكرأ في أول‬ ‫وبعدما‬ ‫فيفول‬

‫فنحن‬ ‫تسبقها‪،‬‬ ‫مع الأعداد الئي‬ ‫درامي‬ ‫به!‪ .‬الأعداد لا تسير في تسلسل‬

‫أن يسبقوا‬ ‫تخبر التلاميذ‬ ‫لمريم أن‬ ‫أن الملاك فال‬ ‫المفروض‬ ‫‪7‬‬ ‫في العدد‬ ‫تجد‬

‫هذ‪ .‬المقابلة‬ ‫عن‬ ‫هذه الزيادة لا تذكر أئءشي‪+‬‬ ‫المسيج ليروه في الجلعل لكن‬

‫لمريم المجدلية طبعأ‬ ‫ظهر‬ ‫في الجليل ولكنها تذكر أنه اول شيء‬ ‫مع يسوع‬

‫يمشون‬ ‫الجليل ثم ظهبر ثانية لتلميذين في الطريق وهم‬ ‫على‬ ‫مبل أن"تذبب‬

‫الأمر‪ ،‬أم أن‬ ‫المجدلية أول‬ ‫مريم‬ ‫مع‬ ‫الملاك يمزح‬ ‫كان‬ ‫الى البرلة فهل‬ ‫منطلقين‬

‫خطأ‪.‬‬ ‫معلومات‬ ‫للملاك‬ ‫المسيج أعطى‬

‫أسعاذ العهد‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫وليم باركلي‬ ‫دكئور‬ ‫من‬ ‫هناك شهادة مئخصصة‬

‫عن‬ ‫يختبف‬ ‫كما أن أسلوبها اللغوي‬ ‫‪01‬‬ ‫فيها‬ ‫يفول‬ ‫الجديد بجامعة جلاسجو‬

‫كاتب‬ ‫كاتبها هو نفس‬ ‫أن يكون‬ ‫أنه يستحيل‬ ‫بفية الاتجيل حتى‬

‫أ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫نجبل‬ ‫ال!‬

‫فراغ فالفارئ للنص‬ ‫هذه الشهادة من أستاذ العهد الجديد من‬ ‫ولم تأث‬

‫لغوية‬ ‫أ‪.‬فعال وألفاظ وتراكعب‬ ‫كاتبها يستخدم‬ ‫لهذه الزلادة مجد أن‬ ‫العونانن‬

‫الكتابة في هذ‪.‬‬ ‫أن أضلوب‬ ‫مما‪-‬يعني‬ ‫مرفس‬ ‫في جمل اتجعل‬ ‫لم تستخدم‬

‫الأفعال والألفاظ التي جا ت‬


‫‪4‬‬ ‫بعض‬ ‫بفية الإنجعل رالبك‬ ‫عن‬ ‫الزيادة مخعلف‬

‫في بفية الإتجمل‪.‬‬ ‫لا نوجد‬ ‫المحرفة والني‬ ‫النهاية‬ ‫في هذه‬

‫‪467‬‬ ‫‪ -‬ثار الثقافة ‪ -‬عى‬ ‫‪ -‬مرفس‬ ‫تاعهد الجديد ‪ -‬وليم بلكلي‬ ‫ا تفييم‬

‫‪،45‬‬
‫النطق‬ ‫طردقة‬ ‫مرضعها‬ ‫معناط‬ ‫بالبونا‪.‬‬ ‫الكلمة‬

‫بورلوثيسا‬ ‫‪،12‬‬ ‫‪،16:01‬‬ ‫مرض‬ ‫ذهبت‬ ‫كا!ءهـلأع‪،‬هول‬

‫‪15‬‬

‫بينث!وء‬ ‫‪01‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪16‬‬ ‫مرمى‬ ‫ينوحون‬ ‫اكائ!لأء‪+‬‬

‫اثياثي‬ ‫‪,‬‬ ‫‪011:‬‬ ‫‪16‬‬ ‫منر‬ ‫نطرته‬ ‫يهعهـغ‬

‫‪14‬‬

‫ليستيسان‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫ا‪ :‬ا‬ ‫‪6‬‬ ‫مرقس‬ ‫لم يصدموا‬ ‫لأ‬ ‫آ‬ ‫لأ!كاى‬

‫كاا‪.‬‬

‫مورفي‬ ‫‪12‬‬ ‫أ‪:‬‬ ‫مرذلى‪6‬‬ ‫هيعة‬ ‫!مل!‬

‫أوسعيرون‬ ‫ا‪1 4:‬‬ ‫مرقسة‬ ‫أخيرأ‬ ‫لأ!عء!لا‬

‫اكولريدش‬ ‫‪17:‬‬ ‫مرفس ‪16‬‬ ‫المؤمنين‬ ‫إءكا!كالصام!ص!‪2‬و‬

‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أوفبس‬


‫‪1 8:‬‬ ‫مرمى ‪16‬‬ ‫حيات‬ ‫إءه!‬ ‫‪5‬‬

‫سيمون‬ ‫‪18:‬‬
‫نا‬ ‫ثا‬
‫يرتس ‪16‬‬ ‫‪OavaaL!ov‬‬

‫بلا في‪-‬‬ ‫‪18:‬‬ ‫مرقس ‪16‬‬ ‫يضر‬ ‫أيم!مة!‬

‫تاتف‬ ‫‪91:‬‬ ‫مرف!‪16‬‬ ‫ي!‪7?،‬كار‪.‬‬

‫‪02‬‬
‫سونيرجونعوكا‬ ‫مرمص ‪16‬‬
‫‪:‬‬

‫معهم‬ ‫يعمل‬ ‫ءده‬ ‫‪y‬‬ ‫؟حمه‬


‫)‬ ‫(يعاؤ‬

‫بيبايونعوص‬ ‫‪02‬‬ ‫‪:‬‬


‫‪16‬‬ ‫مرض‬ ‫يثبت‬ ‫‪OEoaLouvLo5‬‬

‫لىلباكولوثونتون‬ ‫‪02 1 6‬‬ ‫‪:‬‬


‫مرفس‬ ‫بعة‬ ‫لنا‬ ‫ا‬ ‫د * ء‬ ‫ه *‬ ‫!ددأ‪-‬د‪ 5‬هـدحة‬

‫فهو بفولا‬ ‫كبر سحبحة‬ ‫الرامعب!ة‬ ‫الناحية‬ ‫المؤفين‪ ..‬من‬ ‫‪ 05‬كل‬ ‫للمؤمنين‬ ‫به وعود‬ ‫النمى‬

‫‪1،8‬‬
‫تجديذ‪:‬ة‬ ‫بأنية‬ ‫تلتكئئون‬ ‫ماضيي‬ ‫الئيالجين‬ ‫فخرخون‬ ‫ا‪.‬ؤقي؟ الأياث تثغ ا!منين‬

‫قينرئمون‬ ‫اننرضى‬ ‫ئييأ لآ ‪:‬يضرهنم ؤتجضتغون آنديفنم كلى‬ ‫!إن ثرئوا شتا‬ ‫خئاب‬ ‫يخيفون‬

‫‪ ..‬مرتى ‪8 - 16:17‬‬

‫الكنعسة ن!رثوذكسية‬ ‫يعكلمون بالسنة هل‬ ‫المؤفنين‬ ‫وهنا نسال هل‬

‫في الكنائس‬ ‫مؤمن‬ ‫يوجد‬ ‫بألسنة ‪ ،‬هل‬ ‫بها الأن مؤمنين يتكلمون‬ ‫يوجد‬

‫هده‬ ‫أحد‬ ‫بين حدوث‬ ‫ألا نخلط‬ ‫ولا يموت ‪ ،‬وهنا يجب‬ ‫سم‬ ‫المختلفة يشرب‬

‫هده‬ ‫المسيح ههـولين أن تكون‬ ‫تلامي!‬ ‫‪ 05‬مثلأ أحد‬ ‫الأفراد‬ ‫من‬ ‫‪.‬أحد‬ ‫مع‬ ‫الأيات‬

‫من‬ ‫الأنبا‪-‬شني ة وهو في المنظور المسعحي‬ ‫الآيات عامة للمؤمنين مثلأ هل‬

‫الرهبان‬ ‫وهل‬ ‫الخارج للعلاج‬ ‫الى‬ ‫لا يلىهب‬ ‫‪3‬‬ ‫شخصيأ‬ ‫هو‬ ‫هل‬ ‫المؤمنين‬

‫حيات‬ ‫مجمل‬ ‫هو يتكلم بالسنة وفل‬ ‫للعلاج وهل‬ ‫العه‬ ‫والكهنة فيهبون‬

‫‪33‬؟‪3‬‬ ‫يمرت‬ ‫لا‬ ‫قاتل‬ ‫سم‬ ‫شرب‬ ‫‪ II‬ا‬ ‫وهل‬

‫الانجيلية‪،‬‬ ‫عبد النور ممثلا للكنعسة‬ ‫منيى‬ ‫السؤال بالنسبة للقس‬ ‫ونذس‬

‫وكبرهم‬

‫احمك!العا‬ ‫الا‬

‫وأن‬ ‫لنهاية انجيله؟‬ ‫مرفى‬ ‫كتابة‬ ‫في عدم‬ ‫ما المشكلة‬ ‫أحدهم‬ ‫بقول‬

‫هو أيضأ من‬ ‫الشيخ‬ ‫الشيخ أ فإن أهـسترن‬ ‫الدئ عكتبها هو أريستون‬ ‫يكون‬

‫فهو أيضآ‬ ‫علبهم الروح الفدس بوم الخمسبن‬ ‫الرسل العبعبن الدبن حل‬

‫مسوما بن الروح المدس ‪.‬‬ ‫لكعب‬

‫الشيع‬ ‫كعبها أرشعتون‬ ‫ال!! مال ان هذ‪ .‬الزلادة فد‬ ‫أولأ ‪ :‬من‬ ‫نقول‬

‫العلماه أنها‬ ‫أرمينعةأ يرى‬ ‫أنه في مخطوطه‬ ‫ما‪-‬هنالك‬ ‫نلمي! المسبح كل‬

‫العالم كونببر وجد‬ ‫مخه ‪ Etchmia‬وجدها‬ ‫ن!‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫أحمها‬ ‫ترجع لسنة ‪989‬‬

‫ع!هك!قى‬ ‫‪urB‬محلأة ‪xt * " plate‬‬


‫‪14.‬‬ ‫مح!‪-‬‬ ‫ا‪.‬‬

‫‪112‬‬
‫السطور‬ ‫بين‬ ‫مكتوبأ بالخط الأحمر‬ ‫‪ 16‬وجد‬ ‫فيها مبل المدد ‪ 9‬الأصحاح‬

‫‪.‬‬ ‫‪ARISTON‬‬ ‫‪ERITZU‬‬ ‫‪%‬‬ ‫العبار‬ ‫هذه‬

‫الناس‬ ‫بعض‬ ‫ذظن‬ ‫أو بواسطة أرشتون)‬ ‫‪( :‬من أرسعون‪،‬‬ ‫ئزجم‬ ‫وهي‬

‫القعصري‬ ‫الشيخ الذي تبهلم عنه يوسابيوس‬ ‫أن المقصود هنا هو أرلستون‬

‫الأت‬ ‫من‬ ‫عليه ‪ ،‬فكم‬ ‫دلعل‬ ‫أ وهذا الرأي لا‪-‬يوجد‬ ‫بابعاس‬ ‫عن‬ ‫حكاية‬

‫سنة‬ ‫‪ ، 989‬وهي‬ ‫سنة‬ ‫كانوا منذ بعثة المسيح وحعى‬ ‫اسم أهـستون‬ ‫يحملون‬

‫نجد‬ ‫فمثلا‬ ‫العصر‬ ‫في نفس‬ ‫كتابة المخطوطة فما أكعر تثعابه الأعاه حتى‬

‫يوحنا بق‬ ‫فمث!لآ‬ ‫‪.‬يوحنا‬ ‫اليهم الأناجيل أكثر من واحد يشمى‬ ‫ممن ئنسب‬

‫اسم‬ ‫تحمل‬ ‫المععح كانت‬ ‫في عهد‬ ‫امرأة‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وكم‬ ‫مرذ!‪2‬‬ ‫ويوحنا‬ ‫زلدي‪،‬‬

‫بفعؤ‬ ‫بالمنا‬ ‫‪ -‬فما‬ ‫‪-‬أم يعقوب‬ ‫المجدلمة‪ ،‬ومريم‬ ‫‪ ،‬وسلم‬ ‫أم يسوع‬ ‫‪ -‬مريم‬ ‫مرلم‬

‫على‬ ‫جاء‬ ‫مد‬ ‫يمكن أن يكون‬ ‫صنة‪ ،‬فكم من أرسعون‬ ‫زمنية حوالي‬

‫أراد أن‬ ‫رقد‬ ‫المخطرطة‬ ‫أريستون ‪.‬هذا هو ناسخ‬ ‫لا يكون‬ ‫ولماذا‬ ‫هذه الحيا‪.‬‬

‫أي‬ ‫أرشعتون‬ ‫زيادة من‬ ‫هي‬ ‫وانما‬ ‫الانجبل‬ ‫من‬ ‫أن هذه الزدادة ليست‬ ‫يوضع‬

‫حمع‬ ‫يكون‬ ‫يضيفها كاجتهاد منه ‪ -‬مد‬ ‫بمعنى أنه‬ ‫به‬ ‫خاص‬ ‫هي تصرف‬

‫مخطوطة أمدم ؟‬ ‫نفلا عن‬ ‫وليس‬ ‫بها ‪-‬‬ ‫يتكلم‬ ‫البعض‬

‫يعني‬ ‫فهل‬ ‫الثععخ‬ ‫جدلأ أن المقصود هنا هو أرششون‬ ‫لو سلمنا‬ ‫وحتى‬

‫أنه لا‬ ‫يعفل‬ ‫فهل‬ ‫!حيح؟‬ ‫الشيخ‬ ‫أرشتون‬ ‫الى‬ ‫هذا أن نسبة هذا الكلام‬

‫الآراه‬ ‫اختلات‬ ‫‪(06‬بحسب‬ ‫شهادة تاريخية منذ سنة ‪ 45‬أو سنة‬ ‫أي‬ ‫توجد‬

‫أين جا‪ +‬ناسني‬ ‫فمن‬ ‫سنة ‪.989‬‬ ‫) وحتى‬ ‫مرقس‬ ‫كعابة انجعل‬ ‫في تحديد زمن‬

‫معوقا‬ ‫ينسخ‬ ‫كان‬ ‫بهدا الخبؤ هل هذا الناسخ أبضأ‬ ‫المخطوطة الأرمينعة‬

‫سنة‬ ‫من‬ ‫ما لم يخبر‪ .‬لأباه الكنيسة‬ ‫الروح الفدس‬ ‫فأخبؤ‬ ‫بالروح الفدس‬

‫‪(111‬‬ ‫تبفى العملية مبالغ فيها قوي‬ ‫أظن‬ ‫‪.‬‬ ‫صنة ‪9895‬‬ ‫!! وحتئ‬

‫‪93:4:‬‬ ‫ر‬ ‫القيصري ‪-‬‬ ‫ا تريغ الكنية ‪ -‬يوطبيوس‬

‫ص ‪23‬‬ ‫المسكين ‪-‬‬ ‫مش‬ ‫‪ -‬الأب‬ ‫ثرح (!يل القدبى مرم!‬ ‫‪2‬‬

‫‪113‬‬
‫‪ -‬ولو ظنا‬ ‫السيناثمة والفاتيكانية يظون‬ ‫لو كان كاتبوا المخطوطات‬ ‫فهل‬

‫في‬ ‫للحظة‬ ‫ولو‬ ‫كانوا يثرددون‬ ‫الشمخ‬ ‫هو ارستون‬ ‫الزيادة‬ ‫هذ‪.‬‬ ‫‪ -‬أن كاتب‬

‫مرذرأ‬ ‫كعابتها في (نجمل‬

‫والمؤرخ‬ ‫العالم جيروم‬ ‫هد‪ .‬عن‬ ‫هامة مثل‬ ‫حفيفة‬ ‫يمكن أن تغعب‬ ‫وهل‬

‫الرأي‬ ‫سبيل الشمب وعرض‬ ‫القيصري فلا يذكرونها‪ ،‬ولو على‬ ‫يوسابيوس‬

‫المخالف لهم؟‬

‫نملأ‬ ‫الشعخ‬ ‫الى أرشتون‬ ‫الزلادة‬ ‫نس!بة هذ‪.‬‬ ‫كثيرة على‬ ‫(ن الاعنراضات‬

‫يعتبر تدلعسآ أن نكب‬ ‫ألا‬ ‫‪-‬‬ ‫هدا الكلام‬ ‫لو صح‬ ‫‪ -‬حتى‬ ‫ولكن‬ ‫!فحات‪،‬‬

‫لشخص‬ ‫فمه فقرة أخرى‬ ‫ثم نضع‬ ‫مرقس‬ ‫السفر الانجعل بحسب‬ ‫في صدر‬

‫ذلك؟‬ ‫الاشارة الى‬ ‫دون‬ ‫آخر غير مرذى‬

‫امخضندبالمالعش‬
‫الا‬

‫مرقس‬ ‫هلى‪ .‬الزلادة في نهاية انجيل‬ ‫ما المشكلة في وجود‬ ‫البعض‬ ‫يقول‬

‫ولوقا‪ ،‬وفي يوحنا أ ‪.‬‬ ‫متى‪،‬‬ ‫معنجيل‬ ‫هذ‪..‬الزيادة موجود‪.‬في‬ ‫محتوى‬ ‫فإن‬

‫مهابة‬ ‫سفوط‬ ‫وهي‬ ‫خطير‬ ‫نتعجة‬ ‫معلى‬ ‫نفول أولأ ‪ :‬هذا الكلام يزدي‬

‫بهذا الرأي بشاعة هذا الأمر سنقوم‬ ‫يفول‬ ‫يدرمب من‬ ‫وحعى‬ ‫وفدسعته‬ ‫الوحي‬

‫يمكن أن يمر ا‪،‬مر بالعمهولة التي يرلد القساوسة‬ ‫هل‬ ‫رنرى‬ ‫بتجربة عملية‬

‫بها‪.‬‬ ‫أن يوهمونا‬

‫بجوار سفر‬ ‫آخر‪،‬‬ ‫موضع‬ ‫الى‬ ‫تغالوا تنفل بمضأ من الأشفار المقدسة‬

‫سيكون‬ ‫عندنا‪ .‬وهذا التزاوج‬ ‫من‬ ‫شيء‬ ‫لن نضيف‬ ‫علعمأ أننا‬ ‫أخر‪،‬‬ ‫مفدسة‬

‫‪:7‬ا‪ .8 -‬ولنر ماذا‬ ‫الإنشاد أصحاح‬ ‫بين انجيل ممى ‪ 16:18‬وصفر نشيد‬

‫النممجة ‪(111‬‬ ‫سعكون‬

‫‪.26 -‬‬ ‫‪18 :‬‬ ‫معى ‪16‬‬ ‫الفدي!‬ ‫‪.‬‬ ‫بحسب‬ ‫الانجيل‬

‫أ الى ‪12‬‬ ‫ضنوثة الثالث ‪ -‬صه‬ ‫البابا‬ ‫الكتابي ‪-‬‬ ‫انقد‬ ‫كت!‬ ‫ا راجع‬

‫‪114‬‬
‫تحيتيي‬ ‫قعم؟ الصئخومع آئيي‬ ‫ؤغقى‬ ‫آئعت ئطرش‬ ‫آفوأئ قلث آنضا‬ ‫وتمتا‬

‫غقئمعا‪.‬‬ ‫لار تقؤدم‬ ‫وتمثؤافي اأحجبما‬

‫سدئ‬ ‫اأمخمعي مسثغة‬ ‫سمل‬ ‫عنها الأنبما‪ ،‬ذؤاير قخذثلث‬ ‫التي ثال‬ ‫جمنبسيأ‬

‫صمئاغ‬

‫ضمزافي قمئرعوفي‪.‬‬ ‫ئعئورمقا‬ ‫ثدزز‪! :‬‬ ‫صئرئلث كافي‬

‫بالمئترعسئن‬ ‫ئئئعة‬ ‫صئبئرة جثطة‬ ‫تطئك‬

‫‪8‬لذيافي كجعثنقتبني ‪.‬توتمفي طسة‪.‬‬

‫جمثذ تابم ئ!‪3‬رصليتم‪.‬‬ ‫قئتافي كائبرفي ‪.‬يخي خععثئون‬ ‫قافي‬ ‫فعبرمبم ين‬ ‫غمئعقلث‬

‫ئعغاف دقعثذق‬ ‫‪-‬الئايخر‬ ‫ئنتان‬ ‫آتمقلث كمرفي‬

‫قمئ أعصمش‬ ‫رمعيعيلث كارمخؤان‪..‬فدعلث‬ ‫ؤضفر‬ ‫انكرقلص‬ ‫يثل‬ ‫رنمسئلث غقنلث‬

‫بانخمصل‪.‬‬

‫اأعغببنةم بالفذابا‬ ‫؟نئمعتا‬ ‫وفا آخلآفي‬ ‫فا آنجنقلث‬

‫شعبعقة ‪.‬بالئخقة ؤ‪8‬لذيافي بائغنايعلإ‪.‬‬ ‫قذ؟‬ ‫قاتئلث‬

‫بغمذويمتا‪.،‬‬ ‫وئمعئميلثع‬ ‫العنخقة‬ ‫إتى‬ ‫ه(عأي آصئغد‬ ‫ففثع‪:‬‬

‫كالئفاء‪.‬‬ ‫اأعكر‪،‬ؤزايمفةع آتملث‬ ‫‪8‬لذيافي كغناعبد‬ ‫ؤتكومع‬

‫الكعاب ابتدس‬ ‫دار‬ ‫أو مامت‬ ‫أو سني س‬ ‫نهل لو كفد مجمع كنسي‬

‫المنعدس‬ ‫أسنعار الكناب‬ ‫عن‬ ‫الني لم نحرج‬ ‫الرنلادة‬ ‫بهد‪.‬‬ ‫بطباعة انمععل متى‬

‫الأمباط‬ ‫العالم وأولهم معنعسة‬ ‫المسبحنين في كل‬ ‫رد فعل‬ ‫يكون‬ ‫فماذا سومت‬

‫تخئل‬ ‫‪.....‬‬ ‫تصرصر‬ ‫؟‬ ‫الأرثوذكس‬

‫‪.‬هدا‬ ‫ماركطء هل‬ ‫لضمير كل‬ ‫النصر وأترك الحكم بعد ذلك‬ ‫وضعت‬ ‫أنا‬

‫‪11113133131‬‬ ‫معقول‬

‫ئنوت ان سفر نئهد الالد هو نثيد غزل بين الكنيسة والمح‬ ‫البابا‬ ‫يرى‬

‫‪5‬؟‪4‬‬
‫التجلمه‬ ‫لى علافى‬ ‫يه‬ ‫أخ!ر ف‬ ‫فبوصة‬
‫التي يعععسد‬ ‫من أخطر النصوص‬ ‫هو نص‬ ‫الذي سنذكرع‬ ‫التالي‬ ‫النص‬

‫تحسد‬ ‫عفيدة‬ ‫علعه اللاهوتيون في (ثبات عفيدة الوهعة المسعح وكذلك‬

‫‪.‬‬ ‫الإله "‬

‫ذلك‪:‬‬ ‫مثالآ على‬ ‫نأخذ‬

‫اسش‬ ‫الثا‬ ‫الفصل‬ ‫أن يعطي‬ ‫قرر‬ ‫المسيح‬ ‫شنودة في كتابه لاهوت‬ ‫ايانبا‬

‫ايات‬ ‫‪11‬‬ ‫له عنوان‬ ‫فقد كتب‬ ‫أهمية الأعداد التي سيوردها‬ ‫على‬ ‫عنوانأ يدل‬

‫ألوهعة المسعبح ومن‬ ‫على‬ ‫ندل‬ ‫صربحة‬ ‫لاهوته )‪ ،‬أي آبات‬ ‫على‬ ‫ندل‬ ‫صربحة‬

‫ايلة‬ ‫صير الئقؤى‪:‬‬ ‫* تولالإجئاءغطيعرؤ‬ ‫التي أوردها يفول‬ ‫بين النصوض‬

‫به نجيبن الأمم؟ أوين‬ ‫كرز‬ ‫يضلايكة‪،‬‬ ‫تراةى‬ ‫يخي الروخ‬ ‫تبرز‬ ‫يخي الخستد‪،‬‬ ‫طقز‬

‫بفوله‬ ‫النص‬ ‫هذا‬ ‫شنودة‬ ‫البابا‬ ‫الضحعد ! ثم أعقب‬ ‫يي‬ ‫الغائمؤ زئ‬ ‫به في‬

‫)‪. 2‬‬ ‫في الجسد‬ ‫ظهر‬ ‫الذي‬ ‫الله‬ ‫بو‬ ‫الأبة أن المسيح‬ ‫هد‪.‬‬ ‫من‬ ‫(وواضح‬

‫حفيقة‬ ‫لكتاب‬ ‫مقدمة‬ ‫أراد أن يكتب‬ ‫عبد النور عندما‬ ‫منيس‬ ‫القس‬

‫في‬ ‫فيقرل‬ ‫هذا النص‬ ‫الا‬ ‫علعه لاثبات التجسد‬ ‫لم يجد نصأ يسعند‬ ‫التجسد‬

‫عنوانأ لهذه المفدمة يقؤل‪:‬‬ ‫هذا النص‬ ‫إنه انحذ من‬ ‫بل‬ ‫الكتاب‬ ‫مقدمة‬

‫" (‪ 1‬تيموثاو‪!-‬‬ ‫في الجسد‬ ‫ظهر‬ ‫الله‬ ‫العقوى‬ ‫هو صر‬ ‫عظيم‬ ‫‪11‬‬ ‫عظعم‬ ‫‪63‬ص!ر‬

‫البشر‪.،‬‬ ‫عن‬ ‫مكتومأ‬ ‫‪ ،‬كان مختفعأ‬ ‫إلهي‬ ‫السر في المهد الجديد هو حق‬
‫‪7‬‬

‫الفداه‪،‬‬ ‫أسرار‬ ‫سر‬ ‫عزيز‬ ‫الأصتاذ ‪ /‬ثروث‬ ‫اخنار‬ ‫‪0‬‬ ‫وقد‬ ‫‪.......‬‬ ‫ايه لهم‬ ‫فأعلنه‬

‫وينام‬ ‫ويثعرب‬ ‫اخنه من مريم وبهنا الجد كك يثل‬ ‫ع!د‬ ‫والمحد‬ ‫افذ‬ ‫الأله‬ ‫يؤمن النصلرى بك‬ ‫ا‬

‫عنا يصفون ‪+‬‬ ‫اثه‬ ‫"محك‬ ‫ويموت وشلب‬

‫‪19‬‬ ‫شنوت النالت ‪ -‬ص‬ ‫البابا‬ ‫المسح ‪-‬‬ ‫‪ 2‬لاهوت‬

‫‪146‬‬
‫)‪.1‬‬ ‫ظهر‪ .‬في الجسد‬ ‫الله‬ ‫أن‬ ‫وهو‬

‫مرة في محاولة‬ ‫أكثر من‬ ‫بهذا النص‬ ‫عزلز يستشهد‬ ‫مرفس‬ ‫والفمص‬

‫المسيح ‪. 2‬‬ ‫ألوهية‬ ‫لإثبات‬ ‫ي!ئسة‬

‫زكريا‬ ‫الأرثوذكيسي‬ ‫قناة الحياة الفس‬ ‫مهرج‬ ‫يستعئهد‬ ‫النص‬ ‫وبنفس‬

‫اذأ‪.‬هوج‪-‬انان‬ ‫المسعح‬ ‫‪ ( :‬فالسيد‬ ‫) فعقول‬ ‫الله‬ ‫ابن‬ ‫في كتابه (ابسيح‬ ‫بطرس‬

‫أو ظهر فيه اللاهوث ‪.‬وهذا ما عبر عنه ‪..‬لكعاب‬ ‫كامل قد حل‬ ‫بشري‬

‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫في الجسد‬ ‫ظهر‬ ‫الله‬ ‫التفوى‬ ‫سر‬ ‫هو‬ ‫‪ 11‬عظيم‬ ‫بفوله‬ ‫المفدس‬

‫الناحمة اللاهوتية فهو‬ ‫من‬ ‫أهمية ه!ا النص‬ ‫مدى‬ ‫سبق‬ ‫مما‬ ‫يعضح‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬يفؤلون‬ ‫الفداء كما‬ ‫أسرار‬ ‫سر‬ ‫في اثبات‬ ‫الأساسعة‬ ‫الدعامة‬

‫هد‪.‬‬ ‫‪ ،‬ولفد أدرك‬ ‫محرت‬ ‫أن هذا النمى هو نص‬ ‫الفاجعة لهم هي‬ ‫ولكن‬

‫علماء‬ ‫الثرجمة العربية المشتركة والمكونة ‪.‬من‬ ‫الحفيفة اللجنة التي وضعت‬

‫كاثوليكية‬ ‫من‬ ‫المسيحية‬ ‫كعابعين ولاهوتيين ينتمون الى نحتلنس الكنائى‬

‫ندة عشرلن‬ ‫والنصوص‬ ‫فبعد تحقيق المخطوطات‬ ‫دانجيلية‪،‬‬ ‫وأرثوذكسية‬

‫التى‬ ‫هي‬ ‫هذه اللجنة ففط‬ ‫أن هذا النص محرت‪ ،‬ليست‬ ‫عامأ اكتشفوا‬

‫عندما أخرجوا‬ ‫اليسوعين أيضأ‬ ‫الإباء‬ ‫ولكن‬ ‫بعحرلنس هذا النص‬ ‫شهدث‬

‫بين‬ ‫النص‬ ‫بعحريفها‪ ،‬فععالوا ينا نقارن هدا‬ ‫الكاثوليكية شهدوا‬ ‫نسختهم‬

‫المربية الشهيرة‬ ‫الترجمات‬ ‫بعض‬

‫عبد النور ‪-‬‬ ‫يوانس زكربا و القس في!‬ ‫الأنبا‬ ‫سعيد ‪ -‬مراجعة‬ ‫حقيقة التجسد ‪ -‬نألبف ثروت‬ ‫ا‬

‫عى‪6‬‬

‫‪ 56‬و ‪8‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫الله‬ ‫المسح هل هو‬ ‫‪ 2‬ال!هد‬

‫‪117‬‬
‫دايك‬ ‫فان‬ ‫نرجمة‬ ‫الآباه‬ ‫ترجمة‬ ‫العرلية‬ ‫الترجمة‬

‫البسوعيين‬ ‫المشتركة‬

‫غو‬ ‫ئمدالإجغاءغطيثم‬ ‫المسلم أنه عظيم‬ ‫ومن‬ ‫أن صير‬ ‫ولا يخلات‬

‫الئفؤى‪ :‬اثة ظقر‬ ‫سر‬ ‫العفوى اللىي تحلى‬ ‫سر‬ ‫الئفوى غظيتم أئذي‬

‫يخي‬ ‫تبرز‬ ‫ائخند‪،‬‬ ‫في‬ ‫وتبرر‬ ‫في الجسد‪،‬‬ ‫في اتجسند وتترز‬ ‫ظقز‬

‫تزاةى‬ ‫الروخ‬ ‫من‬ ‫بالروح ورؤي‬ ‫في الروفي شاهدتة‬

‫به تجئن‬ ‫كرر‬ ‫يضلآثكهص‬ ‫به في‬ ‫الملائكة وبشر‬ ‫بشاز‪:‬‬ ‫كان‬ ‫اذتكة‪،‬‬

‫أو‪،‬ين به يخي‬ ‫الأغر‬ ‫به في‬ ‫الأمم وأومن‬ ‫به العاتئم‬ ‫للأغمؤ آغن‬

‫نن‬ ‫اثغالعلأ !‪3‬‬ ‫‪-‬في المجد‬ ‫وارتفع‬ ‫العالم‬ ‫‪100‬‬ ‫اتجل!‬ ‫ايلا في‬ ‫ورنغة‬

‫الضح‪.‬‬

‫مهم‪،‬‬ ‫الثلاثة غير‬ ‫النرجمات‬ ‫فد يبدو لأول وهلة أن الفرق بين الصغ‬

‫فان دايك‬ ‫ترجمة‬ ‫الناحمة اللاهوتية الفرق كبير فإذا قلنا بحسب‬ ‫من‬ ‫ولكن‬

‫أما‬ ‫!سد‪،‬‬ ‫فد‬ ‫وتعالى‬ ‫أن اثه سبحانه‬ ‫يعني‬ ‫قد‬ ‫‪01‬‬ ‫في الجسد‬ ‫ظهر‬ ‫الله‬ ‫‪..‬‬

‫يكون‬ ‫‪11‬‬ ‫التفوى الذي ظهر في الجسد‬ ‫هو سر‬ ‫الآخر " عظيم‬ ‫النص‬ ‫بحسب‬

‫‪.‬‬ ‫وطبعأ الفارق كبعر جدأ‬ ‫ايله‪،‬‬ ‫وليعى‬ ‫في الجسد‬ ‫التفوى هو الذي ظهر‬ ‫سر‬

‫بالشواهد‬ ‫المفدس‬ ‫دار الكتاب‬ ‫فان دايلث عندما أصدرتها‬ ‫نرجمة‬ ‫وحتى‬

‫أن‬ ‫العبارة معناها‬ ‫الذي " وهذ‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪11‬‬ ‫العبارة‬ ‫هذه‬ ‫السفلي‬ ‫في الهامش‬ ‫وضعث‬

‫بدلأ‬ ‫الذكط"‬ ‫‪51‬‬ ‫الكلمة‬ ‫فبها هذه‬ ‫جا‪.‬ت‬ ‫في المخطوطات‬ ‫(فرا‪.‬ة)‪ 1‬أخرى‬ ‫هناك‬

‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 5‬‬ ‫ا‬ ‫يله‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬

‫(ن مراعات‬ ‫حيث‬ ‫الفرأن‬ ‫قراعات‬ ‫معنى‬ ‫تممأ عن‬ ‫فنلف‬ ‫كلمة مرات في المفهوآ المسيحي‬ ‫معنى‬ ‫ا‬

‫المقدص لتعنى قدخل‬ ‫قراعات الكنب‬ ‫عليه وسلم‬ ‫القرأن كلها وحي انزل على البي صلى‬
‫‪ht‬‬

‫اما‬ ‫الله‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫لتعليل ار نبير النص الني امتمو!‬ ‫من النغ‬


‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪41‬‬ ‫هـ‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫المخطوطات الصحيحةأ‬ ‫والسؤال هو أي المخطوطات هي‬

‫‪ 11‬اله‬ ‫بها‬ ‫عأم الني كعب‬ ‫‪11‬‬ ‫في الجسد‬ ‫ظهر‬ ‫فيها ‪ 11‬الذي‬ ‫الئئ كثب‬ ‫هل‬

‫‪311‬‬ ‫في الجسد‬ ‫ظهر‬

‫قيمة‬ ‫نعرف‬ ‫النغلامي ‪ ،‬وحعى‬ ‫علم اللاهوت‬ ‫تأتي الإجابة في كتاب‬

‫هذا‬ ‫النور عن‬ ‫عبد‬ ‫شهادة هذا الكتاب نورد رأي الدكعور القس منيس‬

‫فذا‬ ‫عبد النور هو الذي فام بمراجعة‬ ‫منيس‬ ‫وللعلم فإن القق‬ ‫‪-‬‬ ‫الكتاب‬

‫يسرني‬ ‫‪0351:‬‬ ‫ائرا‪-‬جع‬ ‫في مفدمة‬ ‫يقولى القس‬ ‫اليه ‪-‬‬ ‫وأضاف‬ ‫ونفحه‬ ‫الكتاب‬

‫في سبعينيات‬ ‫كتب‬ ‫الثمين ‪ ،‬الذي‬ ‫الكتاب‬ ‫العربي هذا‬ ‫أن أمدم للفارئ‬

‫دينا ولا طالب‬ ‫عنه رجل‬ ‫لا بستغنى‬ ‫مرجع‬ ‫الفرن التاسع عشر‪ ،‬وهو‬

‫‪. 11‬‬ ‫العفيدة المسيحية‬ ‫لدراسة‬ ‫ولا محب‬ ‫لاهوت‬

‫تبدأ‬ ‫التي‬ ‫‪ 11 :‬والجنلة‬ ‫النظامي‬ ‫اللاهوث‬ ‫علم‬ ‫كتاب‬ ‫كلام‬ ‫والآن ننفل‬

‫عن‬ ‫قدبمة‬ ‫نرنبمة‬ ‫من‬ ‫جزه‬ ‫بنهابة الآبة هي‬ ‫نننهي‬ ‫‪ 11‬الذكط ‪ 11‬والني‬ ‫بكلمة‬

‫مراه ة‬ ‫صحة‬ ‫الرسولي ‪ .‬ومما يرجح‬ ‫في الكنعسة في العصر‬ ‫المسيح اصعتهرت‬

‫التي‬ ‫الكعرة‬ ‫الآيات‬ ‫الأية مع‬ ‫ه!‪.‬‬ ‫الفدماه‬ ‫اللاهوتعبن‬ ‫ذكر‬ ‫عدم‬ ‫‪11‬‬ ‫‪ 11‬اللي‬

‫أما ضبب‬ ‫أرلوس‬ ‫ضلالات‬ ‫على‬ ‫يردون‬ ‫المسيح وهم‬ ‫أوردوها ليعبتوا لاه!ت‬

‫بين‬ ‫(اثه) في النسخ اليونانية الحديثة ‪.‬فهو ما‬ ‫(الذكي) بكلمة‬ ‫نبديل كلمة‬

‫وكلمة‬ ‫فقط)‬ ‫على صورنها المخعصرة بحرفين‬ ‫كتبت‬ ‫(حيث‬ ‫الجلالة‬ ‫اسم‬

‫!غير‬ ‫في خط‬ ‫الا‬ ‫فليس بينهما فرق‬ ‫كعابتها‪،‬‬ ‫في صورة‬ ‫المشابهة‬ ‫من‬ ‫الذكط‬

‫في الكتابة‬ ‫والغين‬ ‫والحاء والعين‬ ‫بين الجيم‬ ‫النفطة التي تفرق‬ ‫من‬ ‫يفرب‬

‫في‪.‬‬ ‫المعنى‬ ‫ليوضحوا‬ ‫الصغير‬ ‫الح!‬ ‫زادوا ذلك‬ ‫النساخ‬ ‫أن‬ ‫العربية ‪ .‬والراجح‬

‫له‬ ‫اسععماله‬ ‫ثاع‬ ‫‪ 15‬ايله ‪ 51‬ثم‬ ‫‪ 15‬الى‬ ‫‪ 51‬الدي‬ ‫كلمة‬ ‫‪ ،‬فتحولت‬ ‫النسخ‬ ‫بعض‬

‫فعها الا‬ ‫لم ئز‬ ‫الفدبمة الني‬ ‫القرون المعوسطة خلافا للنسخ‬ ‫نسع‬ ‫في كل‬

‫‪911‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫ال!كلط‬ ‫‪11‬‬ ‫كلمة‬

‫في‬ ‫كانت‬ ‫أن الكلمة‬ ‫النظامي‬ ‫علم اللاهوت‬ ‫كلام كتاب‬ ‫الشاهد من‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ادله‬ ‫‪01‬‬ ‫إلى‬ ‫النساخ‬ ‫حرفها‬ ‫الذكط‪..‬‬ ‫‪55‬‬ ‫الأصل‬

‫صورة‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫عملي‬ ‫بشكل‬ ‫نفهم هذا الكلام أرى أن نوضحه‬ ‫وحتى‬

‫نججد أن الناسخ المحرف‬ ‫المخطوطة الفاتبكانعة التي حرفها النساخ حيث‬ ‫من‬

‫لأن القلم‬ ‫هـولكن‬ ‫يصير‬ ‫لكي‬ ‫خطأ‬ ‫بداخل الحرف ‪0‬‬ ‫حاول أن يضع‬

‫بشكل‬ ‫التحربف‬ ‫عملية‬ ‫ان ئخرج‬ ‫أيضا فقد فشل‬ ‫القلم‬ ‫مختلف وحجم‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المتعمد‬ ‫التحريف‬ ‫على‬ ‫المخطوطة بافية شاهدة‬ ‫مقنح وظفت‬

‫‪-‬‬ ‫ح!‬ ‫ولعس‬ ‫‪ -‬حه‬ ‫اده‬ ‫هو الذي وليى‬ ‫يؤكد ان النص الصحيح‬ ‫ومما‬

‫المي جاءت‬ ‫‪ ،‬فالمخطوطا!‬ ‫‪.‬قتبتها ‪OC‬‬ ‫القديمة الأخرئ‬ ‫هر أث المخطوطا!‬

‫هي‪:‬‬ ‫اللىي" حه‬ ‫‪11‬‬ ‫فبها عيارة‬

‫‪-‬‬ ‫‪365 - 33 -‬‬ ‫‪G - F‬‬ ‫‪ -‬أفربمية ‪ -‬ا‪،‬ثيوبية ‪-‬‬ ‫‪ -‬اسكندربة‬ ‫سعناثية‬

‫‪2127 -‬‬ ‫‪1175‬‬

‫بها‬ ‫جاء في المخطوطة السيائية ولم يوجد‬ ‫كما‬ ‫وإليك صورة للنص‬

‫كلمة حهـبل ح ه‬

‫‪602‬‬ ‫‪-502‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫اثقانة‬ ‫ا علم اللاهوت النظالي ‪-‬ثار‬

‫‪012‬‬
‫ور‪*.‬خي"زر‪2‬‬ ‫‪0003-.3.‬‬ ‫مححعا"صابم!يرعابحيى‬

‫ل!‪".‬يعثفبدع‬
‫!ة‪-‬له *صعنن!!ه‬
‫‪..‬؟‪!.3‬هع*!‬ ‫ب!‬ ‫!!همق‬ ‫ة!ل!ثدي‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫‪! +‬م!‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عع‬ ‫‪+‬‬ ‫دعماع*‬
‫ءا‪،:‬ع!!ممممه‬
‫"‪!:-‬حباف!‬ ‫ثهع ه‬ ‫مممه!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫ه‬ ‫كعح!‪. 3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كا ‪0‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬
‫فم‬ ‫ا‬ ‫اهرغدثططع‬
‫‪" .‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫*عد‪+ -2‬‬ ‫‪-‬‬
‫اشعه‬ ‫!‬
‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫محاع‬ ‫حماعرر‬
‫*‬

‫ة‪ 8"..*.‬يم!صع!هلم!‬ ‫م! اهـ" ء!‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نمه‬ ‫!!‬ ‫!‬ ‫‪--‬‬
‫لاش‬ ‫كا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ءا‪-‬‬ ‫!أ‬ ‫*‬ ‫ا‪8+‬‬ ‫*‬ ‫"‬ ‫‪+ .‬‬
‫مم‬ ‫مما!طم!يي‬ ‫‪،‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‪-‬‬
‫ا‪".‬‬ ‫ص!!لاالما"اه‬ ‫صما!‬ ‫‪.‬ى‬ ‫س‬ ‫"‬ ‫ع!‬ ‫عمر!اهمه‬
‫اكأ"حمعلا‬ ‫كعصعه‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.،‬ه‬ ‫‪++‬‬
‫ثعهدعرع*‬ ‫دعدعدعالئرعلادعيدع‪،‬يادعهـ‬ ‫إ‬ ‫‪..:‬يز‬ ‫ابعع‬ ‫دع!اهشعها‬
‫مم!ممهيع!‬ ‫عا!‬ ‫!‬ ‫‪!،‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ي!*‬ ‫ة‬ ‫صه‪+‬ء‬ ‫‪! .‬با*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لا س‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫ء‪%‬‬ ‫*‬ ‫ب‬ ‫ح!ح‬ ‫‪2‬ء‬ ‫‪ 3‬س‬
‫‪،‬ظامدعبدفعزر‪،‬هـ‬ ‫اف‬ ‫ر‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫‪.،‬‬
‫!غ‬ ‫!ى‬ ‫‪-‬‬ ‫*صه‬
‫‪..‬‬ ‫بر‬ ‫!‬ ‫؟ف!*‬ ‫‪،‬م‬‫كل!‬
‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪8‬‬ ‫"‬ ‫‪ -‬لع!لث!‬
‫ام!ءنمتلم!ال!ث!ى‪.‬‬ ‫‪.‬خ‬ ‫‪3‬‬ ‫ص‬ ‫‪31‬‬ ‫حماعء‬ ‫دكع‬ ‫ا‬ ‫ثعاع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫لع‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫جملععاعه‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬ول!هـاكفد!‪-7:‬‬ ‫‪،‬أ‬ ‫لع!‬ ‫‪!4 0‬حهكهمط!‬ ‫ثمكع!‬ ‫‪+‬حح‬ ‫*‬

‫كي‬ ‫ط!نن‬ ‫!ف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ه‬ ‫ك!و‪! ،‬‬
‫*‬ ‫‪! ، .‬له‬ ‫!‬ ‫أس‬ ‫‪5‬‬ ‫لالغ!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ه! " ‪ -‬ه!‬
‫‪3‬‬ ‫م!‬ ‫ء‬

‫بنن‬ ‫*ع!بأ‬ ‫له‬ ‫ل!ما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ههءه‬ ‫ا!ي‬ ‫ما‬ ‫‪! .‬ه‬ ‫حما!هن!ي‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫س ‪" Y‬‬ ‫ء‬

‫‪3‬‬ ‫"‬ ‫غدع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+3!*!. / 6‬س!‬ ‫ش‬ ‫!‪+-.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬عة‬ ‫ص‬ ‫‪ +‬لم!م!مه!‪+.‬‬
‫اعهعشع‬
‫" ‪5‬ءوله‬ ‫شدلعبع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"ع دلعفعاعدعيعكدي‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫دع‬
‫‪.‬‬ ‫‪"+‬‬ ‫اكعديعهه‬ ‫شعدي‬ ‫‪.‬‬

‫افع‬ ‫ثكداع‬ ‫‪+‬‬ ‫دعؤحون‬ ‫!!**‬ ‫م!‬ ‫"‬ ‫ع‬ ‫‪،‬‬


‫! ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬ظممةكليي! ضا سه ‪+‬‬ ‫‪3 .‬‬ ‫‪+‬‬ ‫م‪! -‬‬ ‫!‬ ‫‪..‬‬ ‫‪1‬‬
‫في‬ ‫‪!0‬‬

‫ء!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!ثنفمط!عع!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫!لأ‬ ‫*‪"،‬‬ ‫لع!‬ ‫‪.‬كحه‬ ‫‪-‬‬ ‫كا‪.،‬لا‬

‫اع‬ ‫اع*ثكعثدعا‪،‬اعهعهدع‬
‫‪-6 3‬ك!فح!‪-5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا*‬ ‫*!هه!يأ!ه‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫!‪"-‬سع!‪8‬هى‬ ‫م!‬
‫لدلعدع‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫*‬ ‫دعاعه‬ ‫‪.‬‬
‫‪CeMH‬‬ ‫مص‬ ‫‪:‬صظص!‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"ث!"فه‪!-‬‬ ‫د‬ ‫ا‪+‬‬ ‫مس!‬ ‫ءص!‪+‬ل!‬ ‫إ‬ ‫خ‬ ‫*‪.‬‬
‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫"‬ ‫!‪7‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫!هعهـ* *!حه‬ ‫‪.‬‬ ‫مس ‪!-3‬ه"‬ ‫لطء‬ ‫كي ت به!ي‬
‫*‬ ‫‪+‬‬ ‫‪8‬‬

‫ب!‬ ‫له‬ ‫ء !‪*3‬‬ ‫له‬ ‫ا‪+‬‬ ‫"!ه‪+‬ح!‬ ‫‪..‬‬ ‫مصه أ"!حه ‪(NU‬‬ ‫‪+2‬‬ ‫*ض!ثأ!‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬

‫اه‬ ‫"‬‫*ه‬ ‫!"‬ ‫!ي‬ ‫*!ف * "‬ ‫ه‬ ‫اء‬ ‫للا‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫!فغ!‬ ‫‪،-‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬ور" شع‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬
‫*‬
‫ول‬

‫ا‬ ‫‪ +‬ء"‬ ‫*‬ ‫‪.‬ول‬ ‫*‬ ‫‪..‬كل!‬


‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪/‬‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬


‫‪-‬ا‬

‫!ه‬ ‫ل!‬ ‫ول‬ ‫كاي‬ ‫"‬ ‫‪+‬‬ ‫!ا‬ ‫*جم!‬


‫في‬

‫‪*-‬‬ ‫"‪،‬‬ ‫ا ة‬ ‫‪2‬ء‪،،‬‬


‫ع‪-2‬‬

‫"‬

‫ه‬ ‫*‬ ‫هـ‪.‬‬ ‫!مصى*ءكقةا‬ ‫د‬ ‫‪7‬‬

‫ل!‬ ‫‪.‬ء‬ ‫*‬ ‫هله !‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!.‬يححهيه‬


‫ء‪-‬‬

‫هـه‬ ‫!ا‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫م!ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫س‬ ‫"‪-‬‬

‫‪'k?AIA‬‬ ‫‪niknm!ur‬‬ ‫‪.‬‬


‫ععل!ه‬ ‫‪+‬‬ ‫أ!‬ ‫!ح‬ ‫ل!‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫ثل!شر‬ ‫!ع!‬ ‫‪.‬‬ ‫لع!‬ ‫له‬ ‫! كلهجصيخم!!اكنه‬ ‫"‪2‬‬

‫* ‪+‬‬ ‫اه‬ ‫" ‪* 5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫‪51‬‬ ‫دع"دعاععكع‬ ‫العن‬ ‫‪. .‬‬ ‫اع‬ ‫‪8‬ور‪*-‬ءدع‬ ‫"‬ ‫ع‬ ‫‪corricN‬‬
‫!ور‪+‬‬ ‫يى‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫جععه‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫*ل!ه*‬ ‫‪.‬‬ ‫بر‬ ‫د"‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫يهى‬ ‫ه!ه!‬ ‫مم‬ ‫ش!أ"‬ ‫‪"،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪،‬‬
‫!‬ ‫ا‬ ‫ا!‬ ‫‪6‬ا*‬ ‫ممه‬ ‫خه‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪51-2‬‬ ‫!علمخ!نغ!‬ ‫‪+‬ءأحع!‬ ‫!ا‬ ‫‪Mrynoc‬‬ ‫‪+‬‬ ‫عح!"‬ ‫‪3‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪*.‬‬ ‫*‬

‫رثع‬ ‫دععلع‬ ‫*أ‬ ‫ه‬ ‫داعلع‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!.‬ل!لا‪،‬حمب!"*‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫له!ص!ه!‬ ‫ص!‬ ‫ا‪ .‬صم!!م!!ل!ا‪+‬‬ ‫نر‬ ‫لأ!ول‬

‫‪151‬‬ ‫حادعه‬ ‫ا‪.‬‬ ‫بدع"‬ ‫هدع‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫لأ‬ ‫‪:‬‬ ‫*مع!‪!.‬م!ى‬ ‫‪).3‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫!م"اصعم!*‪+‬‬ ‫حم!م!‪*8‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫*إتر‬ ‫ة‬ ‫‪71‬‬

‫دع "عدعدع‪+515-‬ااعول‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫شعاع‪-‬ور‪+‬‬ ‫‪*8‬ء‬ ‫هع*‪+‬ول‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬
‫لمه‬ ‫‪+‬ل!‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫"‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫لى‬ ‫ء‬

‫ادعر‬ ‫دعاع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬دعا‬ ‫ماعاعاع‬ ‫‪. .‬‬


‫ت‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫* طفه‬ ‫جم!‬
‫ء‪..‬‬ ‫ة‪7.‬‬ ‫ا‬ ‫ههم!‬ ‫لر‬ ‫لمه‬ ‫صه‪3‬ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!ع‬ ‫*‬ ‫لم‬ ‫ممما‬ ‫جم!‬ ‫‪.‬‬

‫داعاعللعكد‬ ‫بهع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ول‪2‬‬ ‫اح‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫‪*.‬‬ ‫يم‬ ‫ا‬ ‫ع‪+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫س‬ ‫‪،‬‬ ‫‪. ،‬‬ ‫‪8+‬‬ ‫هه‬ ‫‪3،‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫ير‬ ‫?‬ ‫لم‬ ‫*‬ ‫‪57‬‬ ‫له‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬
‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫ح!عه ‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪، 0‬‬ ‫‪+.‬‬ ‫كع‬ ‫هـربر‬ ‫ول‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!لإ ء ‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫س‬ ‫لأ‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫ساكنخ!‬ ‫ول‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ول‬ ‫*‬ ‫ول‬ ‫"‪3‬‬ ‫!ى‬ ‫نر‬ ‫‪. .‬‬

‫ول‬ ‫"‬ ‫!حى‬ ‫خ‬ ‫‪.-‬‬ ‫ء‬ ‫‪!*07‬‬ ‫؟‬ ‫!‪7‬‬ ‫"‬ ‫ل!‬
‫ض‪-‬‬ ‫دو!‬ ‫)‬ ‫كا‬ ‫ة ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫هميطه صعه‬ ‫ص!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ع!ى *ط!‪828‬‬
‫ت!"ء"لن!ا‪8+‬ء‬ ‫‪..‬‬ ‫لأ‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫ل!كط!"‬ ‫هله*‬ ‫‪+‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪ 7‬ل! همع!مه‬ ‫!‬

‫دعثدعشعبديع‪5‬داع‬ ‫دع ‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دع‬

‫اعه‬ ‫اع"‬ ‫‪2‬‬ ‫!عاعاع‬ ‫‪. -‬‬ ‫*‬ ‫‪*.‬‬ ‫؟‬ ‫امم!‪+‬‬ ‫لفي‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫!!‬ ‫‪-‬ح!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫*‪8‬‬ ‫‪،‬‬ ‫*!سه‬ ‫ء‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪3‬‬
‫دعدكاعدع‬ ‫دعدع‪3‬‬ ‫دع!‬ ‫‪+‬‬ ‫ممدعودع‬ ‫ء‬ ‫‪/‬‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ف‬ ‫*‬ ‫مص‬ ‫‪+-‬هه‪3‬‬ ‫ء‬ ‫ع !!عه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬س‬ ‫‪3‬‬ ‫آ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!ع‬ ‫ا‬ ‫كم!‬ ‫ءا‬ ‫‪ .‬بهم!‬ ‫!‬
‫"ه!‬ ‫"صطف‬ ‫ا‬ ‫خذ‬ ‫أ‬ ‫‪.*3+‬‬ ‫‪-‬ة‬ ‫*ا‬ ‫!‬ ‫*ه‬ ‫عر! ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ .‬ط!ي!!‪--‬‬ ‫ء ع‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ء‬ ‫!م!‬ ‫ث!‬ ‫اكل!‬ ‫‪+3‬ول‬ ‫ة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬

‫‪7‬‬ ‫*‬
‫*ه!"‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫‪3+‬‬

‫!‬
‫‪،.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬

‫!‬
‫ة؟ة‬ ‫‪..‬‬ ‫ة‬ ‫)‬

‫‪4‬‬
‫‪J‬‬
‫‪0*3‬‬
‫ول!له"اه"ءاءه‬
‫‪1‬‬
‫ل!‬ ‫م!ي‬ ‫ذ‪".‬ة‬ ‫‪!..‬ثع!ي!‪3‬‬ ‫ص‪7.‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬
‫لم‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬
‫ا"هـ‪،‬مح!ه"‬ ‫هع!‬ ‫‪3 0‬‬ ‫ة‬ ‫؟ه‬ ‫جمي!‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫ا"محمه!فيو‬ ‫كا‬ ‫‪.:‬ه‬

‫س!"‬ ‫ث!‬ ‫ش نم!‬ ‫‪1‬‬


‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬
‫!ى‪+‬ول‬ ‫مع!‬ ‫لم‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:.‬د‬ ‫!لض‪+‬‬ ‫عي‪.‬لم‬ ‫‪5+‬‬ ‫‪.‬‬
‫!‬ ‫؟‬ ‫إ‪+‬‬ ‫ت‬ ‫*‬ ‫‪+‬‬ ‫حح ؟‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫\‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪!2‬عه‬ ‫للأ‬ ‫!حي‬ ‫ن!ه‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫لأة‬ ‫"‬ ‫كا‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬

‫!بفيه!!!‪3‬‬ ‫‪! .1‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫؟‬


‫ه!!هح‬ ‫ا‬ ‫ل!‬ ‫سع !‬ ‫ا‬ ‫!ي‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫!حع!‬
‫‪*"+‬له‬ ‫‪،‬‬ ‫همعه‬ ‫جصي‬ ‫!ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!لائر‬ ‫‪IcTcelfH‬‬ ‫ص‬
‫بمر‬ ‫*هم!‬ ‫!"‬ ‫*‬ ‫ول‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لم!‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫‪5‬‬ ‫!مه‬ ‫هع! غعه‬ ‫ك!‬ ‫ول‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫*‬ ‫‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫في‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫صهـ‬ ‫‪.‬‬

‫مح!‬ ‫*‬ ‫‪!".‬حع!‬ ‫س ثه*‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫"‬ ‫!جم‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫؟‬ ‫مة‬ ‫وللم‬ ‫"‬ ‫‪+‬‬ ‫ئ!ه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ع? ! !‬ ‫‪..‬‬

‫‪-r49A74W Rw‬‬

‫‪121‬‬
‫‪ 11‬وليس‬ ‫الذي‬ ‫‪10‬‬ ‫انه‬ ‫على‬ ‫بهذا النص‬ ‫استشهدوا‬ ‫الذين‬ ‫أما آباء الكنيسة‬

‫فهم‪:‬‬ ‫ا‬ ‫اللها‬ ‫‪11‬‬

‫الأورشليمي‪-‬‬ ‫‪ -‬لىلبفانيوس ‪ -‬فيودور ‪ -‬كيىلس‬ ‫‪ -‬ديدموص‬ ‫أوريجانوص‬

‫‪.‬‬ ‫جيروم‬

‫وهل‪ .‬المخطوطات هي‬ ‫ففط‬ ‫العبارة ة‬ ‫المخطوطات جا‪،‬ت‬ ‫ودعض‬

‫القديمة‪.‬‬ ‫اللاتينية‬ ‫المخطوطات‬ ‫وبعض‬ ‫‪6D‬‬ ‫ه‬ ‫‪1‬‬

‫قهم‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الصيغه‬ ‫بهل‪.‬‬ ‫اقتبسوا النص‬ ‫أما آباء الكن!يسة الذين‬

‫‪-‬‬ ‫‪ -‬أنكيرا‬ ‫‪ -‬سيفرلان‬ ‫هيلاركي‬ ‫‪ -‬القديس‬ ‫الروماني‬ ‫قيكتورينوس‬

‫‪ -‬قاريماديوم‬ ‫‪ -‬أغسطينوس‬ ‫بيلاجعوس‬

‫في‬ ‫ووضعوها‬ ‫الله‬ ‫بدل‬ ‫قراه ة الذى‬ ‫رجحوا‬ ‫علماء المخطوطأت‬ ‫و معظم‬

‫‪-‬‬ ‫‪ -‬ألفورد‬ ‫‪ -‬تشندروت‬ ‫‪ -‬لاتشمان‬ ‫‪ :‬جرسباخ‬ ‫مراه اتهم الصمهيرة منهم‬

‫‪ -‬نستل الاند‪.‬‬ ‫و هورت‬ ‫وستكوت‬ ‫‪ -‬ترجلز‪-‬‬ ‫ورث‬ ‫وردث‬

‫‪ :‬الععئئاء ا‪ " .‬ا ن!منان‬ ‫‪::‬ذ‬ ‫ال!ئناء افي ائ!‬ ‫‪.‬إ!‬ ‫ضعذ‬ ‫! آخذ‬ ‫ؤ!‪.‬‬

‫افلىلدككلضهىثالسئئي‬

‫‪)3:13‬‬ ‫(يوحنا‬

‫من‬ ‫الناحبة اللاهرتعة ‪ -‬عند‬ ‫في أهمبنه من‬ ‫هلا النص‬ ‫خطوؤ‬ ‫نكمن‬

‫الثي لا‬ ‫الهامة جدأ‬ ‫بين النضوص‬ ‫من‬ ‫بألوهية المسيح ‪ -‬فهلا النص‬ ‫يؤمن‬

‫النص‪،‬‬ ‫هلا‬ ‫على‬ ‫ألوهبة المسيح الا وس!عند‬ ‫عن‬ ‫بتكلم‬ ‫بكاد بخلو كعاب‬

‫طلاب‬ ‫على‬ ‫ئدزس‬ ‫شنودة في كمابه الذي‬ ‫البابا‬ ‫على ذلك‬ ‫مثالا‬ ‫نأخذ‬

‫مائلآ ‪ 51‬وقوله " ابن‬ ‫يعقبه‬ ‫ثم‬ ‫النص‬ ‫بهلىا‬ ‫يستشهد‬ ‫الكلعة الاكليريكمة‪،‬‬

‫على‬ ‫بي!نما هو‬ ‫في السماء‪،‬‬ ‫أنه كائن‬ ‫‪ 01‬معناها‬ ‫في السماء‬ ‫الذكلا هو‬ ‫الانسان‬

‫في‬ ‫الأرض‬ ‫في السماه وعلى‬ ‫لاهوته أيسا لوجود‪.‬‬ ‫يثبت‬ ‫مما‬ ‫يتكلم ‪،‬‬ ‫الأرض‬

‫‪122‬‬
‫‪111‬‬ ‫نقسالوذت‬

‫‪. 11‬‬ ‫في السماء‬ ‫الذي‬ ‫‪11‬‬ ‫عبارة‬ ‫أهمية‬ ‫البابا شنودة‬ ‫كلام‬ ‫من‬ ‫جليأ‬ ‫وبعضح‬

‫كعبه التي يلمهث‬ ‫عنوانأ كبيرأ في أحد‬ ‫عزيز فقد وضع‬ ‫أما القسبى مرقس‬

‫الكبير هدا‬ ‫بالخط‬ ‫العنوان‬ ‫في هذا‬ ‫‪ ،‬فكئب‬ ‫المسيح‬ ‫ألوهعة‬ ‫فيها محاولا اثبات‬

‫‪ 2‬ولمحت ه!ا‬ ‫)‬ ‫واحد!‬ ‫في ومت‬ ‫يأرض‬ ‫كان في السماء وعلى‬ ‫العنوان (هل‬

‫‪ 55‬ما ‪-‬من‬ ‫نفسه‬ ‫يسوع‬ ‫الرب‬ ‫هذ‪ 7.‬الحفيقة لالهعة بقول‬ ‫‪ 11‬وعن‬ ‫العنوان بفول‬

‫الدكط‬ ‫الإنسان‬ ‫السماء‪ ،‬ابن‬ ‫الذي نزل من‬ ‫الى السماء‪ ،‬الا ذلك‬ ‫صعد‬ ‫أحد‬

‫حيث‬ ‫السماوات‬ ‫أن السماء‪.‬العليا‪ ،‬أو عاه‬ ‫زلك‬ ‫هو في السما‪ "+‬والمعنى من‬

‫أنه ‪.‬في‬ ‫‪ ،‬مع‬ ‫الناص ‪ ،‬أنما المسيح‬ ‫من‬ ‫إحد‬ ‫العها بعد‬ ‫ا؟لالهي‪ ،‬لم يصعد‬ ‫العرش‬

‫منها‪ ،‬وهو‬ ‫إلبها‪ ،‬لأنه نزل‬ ‫أن يصعد‬ ‫بملك‬ ‫الذي‬ ‫الوحبد‬ ‫الإنسان ‪ ،‬هو‬ ‫صورة‬

‫بكيانه‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫مائم‬ ‫الوقت‬ ‫ه في نفس‬ ‫أن‬ ‫الرغم من‬ ‫على‬ ‫‪.‬فيها‬ ‫كائن‬

‫"‬ ‫المحسوس‬

‫المحرفين‬ ‫‪3‬‬ ‫يد‬ ‫من‬ ‫لم يسلم‬ ‫أن هذا النص‬ ‫المفاجأة المذهلة وهي‬ ‫ثأني‬ ‫ولكن‬

‫بالنص‬ ‫عربية مختلفة مقارنة‬ ‫في نرجمات‬ ‫النالي النص‬ ‫في الجدول‬ ‫وسنورد‬

‫فان دايك‪.‬‬ ‫في ترجمة‬

‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ص‬ ‫النالث ‪-‬‬ ‫ثنوث‬ ‫البابا‬ ‫‪-‬‬ ‫المهح‬ ‫لاهوت‬ ‫ا‬

‫‪25‬‬ ‫ص‬ ‫عزيز خليل ‪-‬‬ ‫مرمى‬ ‫ايثه؟‬ ‫هل المهع هو‬ ‫‪2‬‬

‫‪13‬‬
‫فان دايثع‬ ‫لنرجمة‬ ‫ا‬ ‫الحهعاة‬ ‫كناب‬ ‫لنرجمة‬ ‫ا‬ ‫لعرجمة‬ ‫ا‬

‫العريية‬ ‫ثوليكية‬ ‫لكا‬ ‫ا‬ ‫لعربهعة‬ ‫ا‬

‫المبمهعنطة‬ ‫للعهدالجديد‬ ‫ا‬ ‫الممشركة‬

‫هعلعنى آخلع‬ ‫ولم يصعد‬ ‫‪-‬وماصعد‬ ‫لم يصعد‬ ‫فإنهع‬ ‫ما صعد‬

‫رع‬ ‫صنععذع‬ ‫إعلى‬ ‫أحد‬ ‫إعلى‬ ‫أ‪.‬حد‬ ‫أحدالى‬ ‫أحدالى‬

‫الئتهعا‪ :‬إلا‬ ‫‪ ،‬هعلا‬ ‫ه‬ ‫السما‬ ‫إعلا‬ ‫السما‪+‬‬ ‫إلا‬ ‫السماء‬ ‫إلا‬ ‫السماه‬

‫تزذ‬ ‫ائذي‬ ‫نزل‬ ‫اللىي‬ ‫الذع‪.‬ي نزل‬ ‫من‬ ‫نزل‬ ‫الذي‬ ‫ابن الإنسان‬

‫معن السئتا؟‬ ‫السما‪،+‬‬ ‫من‬ ‫السماه‪،‬‬ ‫من‬ ‫السماء وهو‬ ‫الذي نزل‬

‫انن‬ ‫ابن‬ ‫وهو‬ ‫ابن‬ ‫وهو‬ ‫ابن الإنسان‬ ‫السماء‬ ‫من‬ ‫ع‬

‫الإي!منان‬ ‫الإنسان‬ ‫الإنسان‬

‫ئو‬ ‫ائ!ي‬

‫يثى الئهعاء‪.‬‬

‫(الذي في السماء) قد اخعفت‬ ‫أن عباؤ‬ ‫بملاحظة الجدول السابق يتضح‬

‫من معظم النرجمات‪.‬‬

‫من‬ ‫وإنما اخعفت‬ ‫الحديعة ففط‪،‬‬ ‫الترجمات‬ ‫العباؤ لا نحتفي من‬ ‫وهله‬

‫الترجمات‬ ‫الموجودة هعبل القرن السابع مثل‪:‬‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫دعل ترجمات‬

‫‪ ،‬القبطية‪،‬‬ ‫"إهاركليناه‬ ‫السرلانبة‬ ‫‪ ،‬البثعيطة‪،‬‬ ‫جيروم‬ ‫وفولجات‬ ‫الفديمة‪،‬‬ ‫اللاتينية‬

‫‪.‬‬ ‫بالفاتيكان‬ ‫الموجودة‬ ‫الفديمة‬ ‫العربية‬ ‫الأثهعوبية‪ ،‬النرجمة‬ ‫الأرمينبة‪،‬‬ ‫القوطهعة‪،‬‬

‫النالي‬ ‫الحديهعة و!إليتع الجدول‬ ‫الترجمات‬ ‫معظم‬ ‫أيضآ من‬ ‫كاتعبة‬ ‫وهي‬

‫المحرفة‪.‬‬ ‫اليعلادة‬ ‫هذ‪.‬‬ ‫العرجمات التي حذفت‬ ‫بعض‬ ‫يوضح‬ ‫اللكي‬

‫‪124‬‬
‫هلىه‬ ‫ بحسب‬13 :3 ‫النمى بوحنا‬ - ‫اسم الترجمة‬

‫العرجمة‬-

No one has ever gone into

heaven except the one who ‫ !ك!ء‬e I New International Version (MV

from heaven‫صب‬ Son of .the


Man-

No one has ascended into


. New American Standard Bible
heaven ‫!صخ‬ bu،، He who. descended
. (NASB)
from heaven the Son of‫مةللأ‬.

No one has ever. gone up ‫!لا‬eht


nto

‫علأخخل‬9‫ !ع‬nce of God except the One ،


‫خ‬ Message (MSG
(The
‫حما‬5 !‫ء!ع‬ down from that

‫صخس‬3‫مح!ولء‬، Son of.the


Man

*‫خعوله‬
5‫جممخخمع‬ascended‫ما‬t 5

heaven except he who


‫نخخمسصع‬ ‫طثة‬ 3‫ ثخخعمخخ‬rd Version ‫سسخ‬ !‫ك‬ ‫لا‬
!4 d from 4‫!ور!ع‬noS
heaven, the

of Man

No- one has ever go ! e into


.!‫ ءووثيممأ !عك‬onal Ve!‫لم‬ ‫ ته‬- ‫!لأ‬
heaven except the one who ‫ء!مخخ‬
c
-‫ ول‬37 -‫(!لأ‬
from heaven--the Son of Man

:‫التالعة‬ ‫المخطرطات‬ ‫وهسخه الزلادة غائبة من المخطوطات خالفدبمة معل‬

،‫الصصخيدية‬ ‫ الفبطعة‬، ‫الفاسخيخسانية‬ ، ‫السينائية‬ ، 75 ‫ عخردية‬، 66 ‫برفىية‬

‫الجورجية‬ ،‫الفيرمية‬ ‫ الفبطية‬، ‫الأخمعمعة‬ ‫ الفبطية‬، ‫البحيردة‬ ‫القبطبة‬

‫سأ‬ + W 830 33 0101 1241 ‫الديخانسرون‬

8 25
‫جاه قيها ابن‬ ‫المخطوطة السينائية ومد‬ ‫نص‬ ‫المثال‬ ‫ونأخذ على سبيل‬

‫ه‬ ‫"‬ ‫له‬ ‫‪+‬في‬ ‫لمحه!‬ ‫دقألاصنه‬ ‫اللىي في السما‪+‬‬ ‫(دهولنل!هـ ‪ ) av‬بدون‬ ‫الانسان‬

‫هممأا"!هأل‪+‬‬ ‫‪-‬ص!!ر‪+‬‬ ‫!هه ‪7‬جم!ا*‪!-+‬مه‬ ‫!له‬

‫كيه!*"هله‪+‬‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫لم!ر‪5‬‬ ‫ا‬ ‫*ه‬ ‫!‬


‫اركصك!‬ ‫صه كا!س!‪5‬ء‪+‬لحه**!‪"*5‬‬ ‫‪51‬‬
‫!‪ +‬ة‪-‬‬ ‫ممماع‬
‫لأامم!"اك‪+‬حمع!اكعا"ل!‬
‫صم!؟ا*!أ‪+‬‬ ‫لل!"!ب! *مر‬
‫لهممى " هه ‪5‬‬
‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬
‫رر"*‬
‫ه!‬
‫مى"حع!" !يحح!‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫ا‬ ‫‪+‬‬
‫‪5‬‬
‫أ*!ى!ل!‪:‬‬ ‫!*!تا‬

‫*حمألمم‪+‬‬ ‫لعهثي‬ ‫!ا‬ ‫ل!‬ ‫!‬ ‫*!‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫!!ه‬


‫صا*!لملاه‬ ‫!ح!*‬ ‫*‬ ‫‪3‬‬ ‫!!رحم!ور!هى !‬ ‫ط!‪+‬كملف!ء‬
‫اكحمحأا‬ ‫سرو*ءلمىعم‪+‬‬ ‫!ء‪+‬ول‪-‬لا‪7‬يم‬ ‫‪-‬ثمما اكمرا‬
‫لعلكمماأه‪+‬ه‬ ‫‪+‬ه ور لل!* كهح‪+‬‬ ‫‪2‬‬ ‫* ‪5‬‬ ‫*‬‫*هص‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫ما‬ ‫ل! ‪+‬كا!‬ ‫*لمي‬
‫كع!اكأه!ح‪+‬ام‬ ‫ءحمم! لى معماه‬ ‫لم!‬ ‫‪+‬‬ ‫!حرو‬
‫فى‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كااع‬ ‫"‬ ‫*هـ*‬
‫ههه **!عم‬ ‫لمثه‪*،‬يد!‬ ‫كح!ه!‪3‬ه !ه ‪+‬‬ ‫ألله‪! OTIMH‬ء‬
‫"اعا‪-‬لع!اأ‬ ‫عطه‬ ‫أملع!ماعم!‬ ‫‪-‬‬ ‫حمه!م!‬ ‫أما كا‪+‬‬ ‫عي‬ ‫!ي‬
‫كساله‪+"،‬‬ ‫له‬ ‫"كم!‬ ‫‪8--‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ءاه !‬ ‫*‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫ح!حمحه هه!‬
‫اأ‪*،‬مرالاهه!‬ ‫*ع!‬ ‫"‬ ‫‪*+‬ا‬ ‫‪5‬‬ ‫!ا‬ ‫*‬ ‫ل!عل!‬ ‫ه‬ ‫"ه‬ ‫هه‬ ‫حمحأكلاأكملا‬
‫صمع!‪ 5‬لعه!أ‬ ‫‪ +5‬ء*‬ ‫أه!‬ ‫س!ء‬ ‫!ى‬ ‫!صس!‬ ‫ول‬ ‫"‬

‫كى!يماكاه؟‪:5‬‬ ‫مككم‬
‫‪-‬كممهجمم!ي‬ ‫ك!لممكعا‬
‫‪.‬‬

‫*أا ! رماأهاله‬
‫معاليممه*‬ ‫مه‬ ‫"‬ ‫! ‪-‬‬ ‫"‬ ‫حمسسه‬ ‫ة‪+‬كا‬ ‫ا‬ ‫لاف!شغ؟‬
‫ص!!يمحع!رأا‬ ‫ك!‬

‫‪+-‬محه!محه‬ ‫!!!حه !‪+ 5‬ور‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وركل!حهاط ‪ "+‬لا‬ ‫عمهـ‬ ‫"‬ ‫لا‬ ‫*ل!‬
‫‪!-‬ما!هـي!‬ ‫!‪3‬ما "اع كا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪".‬مه س"‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬
‫صهحم!الككألعر‬
‫"‪**+‬اأ‬ ‫! "‬ ‫حم!‬ ‫‪+‬‬ ‫طه‬ ‫"‬ ‫صه صع!‪3‬‬
‫!ه‬ ‫*‬ ‫ه‬

‫‪!-‬ءهـممار‪:‬‬ ‫*هـ‪-،‬ا"‬ ‫ل!‬ ‫ح!ا‪5،+‬‬ ‫ص!!له‪-‬‬ ‫ا‬ ‫صع!‬ ‫عم‬


‫*تري!ح!اع!ل!‬ ‫"مع!‬
‫كه‬ ‫‪-‬ول‬ ‫ول‬ ‫!ما‬ ‫ثهم‬ ‫!م‬ ‫ا‬ ‫*‬ ‫لع!‬ ‫‪!+‬‬ ‫ا‬ ‫!‬
‫حمعل!معهر‬ ‫ل!لهح!‬ ‫*‬ ‫"‬ ‫ل!‬ ‫‪+‬‬ ‫صمح!ا‬ ‫‪-‬‬ ‫أعاص!!‬
‫‪.‬صع!‪+‬‬ ‫"‬ ‫هـ*‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫لالمه‬ ‫أها‬ ‫!رأ‬ ‫ا‬ ‫!اأم!‬ ‫ورلم‬ ‫ا‬
‫نه!ض‬ ‫‪"2‬‬
‫‪KAjenicT‬‬ ‫معأا‬ ‫ل!"‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫ي!‬ ‫حمه‬ ‫ا‬ ‫ل!‬ ‫لع!‬

‫م!جيما!مللإ‪!+‬ق!‬ ‫!‬ ‫ل‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫‪+‬‬ ‫ع‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫محها‬ ‫!ه*‬ ‫لع!‬ ‫م!مه‬ ‫‪* -‬‬ ‫سصه مى‬ ‫طمى‬
‫!كا‬ ‫كا كاه‬ ‫*‬ ‫مهأه‬ ‫مام‬ ‫امر‪+‬‬ ‫ل!مأا‬ ‫مه‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬

‫!!*م!محممكا‬ ‫هع!‬ ‫ا‬ ‫لم‬ ‫لم!‬ ‫ك!‬ ‫ما‬ ‫" ‪3‬‬ ‫!ي‬ ‫!ممه!ه‬ ‫ه!‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫!ع! !ه‬ ‫‪.‬‬

‫‪-‬لإه!!‪2‬ء!‬ ‫‪!+‬ى حمعاع ‪-Lam‬‬ ‫يبي‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫!مكمعع!ت‬ ‫‪ -‬را لحصععى‬
‫ملاول *"‪،‬‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪JNorwnor‬‬ ‫هملم! !را!"‬ ‫*‬

‫صعع!‪++‬مح‪+‬‬ ‫مى* يه ا!ظ‬ ‫ا‪-‬‬ ‫!رر!ه!كليصم!‬


‫ء‬
‫"!‬ ‫*‬ ‫*‬
‫أاعم‬
‫لم!ه‬
‫!كاملعاأما‪+‬‬ ‫‪،‬ول اه! !مهه‪!3‬‬ ‫!هـ* ه!ررحمم‬ ‫‪8‬‬ ‫مهثعا‬ ‫‪-‬‬

‫أاع*‪"5‬ه‬ ‫" م‬ ‫هبهإ!ي‬ ‫*‬ ‫" حم!‬ ‫‪ +‬صا‬ ‫مر‬


‫!‬ ‫ل‬ ‫"‬ ‫!ح‬ ‫له‬ ‫*‬ ‫"سم!‬
‫‪-‬حمهـأمرهكا‬
‫!‬

‫!لاله‪4‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬مم!‬ ‫‪:‬‬ ‫محضلأهيرم‬ ‫‪ *+‬لامعلكمأ‬


‫*هصعال"ير‬ ‫حم!هم!‬ ‫مععه‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬

‫!أكأااعممى‬ ‫"!ه*‬ ‫ك!‪.!3‬‬ ‫ير*‬ ‫‪.‬‬ ‫ص!أله "أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫يم!!‬ ‫‪-‬أأع؟‬
‫يكع!حمهما‬ ‫ي ما‬ ‫‪5‬‬ ‫*‬ ‫كااميا‬ ‫ههرلال! را كلا‬ ‫‪-‬‬
‫"كأحمع! اعكاأ‬
‫م!لكهمم!ا!‬ ‫عأ‬ ‫ا*مممراك‬ ‫ص!‬ ‫سه *‬
‫لمك‬ ‫معكه‬ ‫"‬ ‫!‬
‫*‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫!هأا‬ ‫*‬
‫رأ!‬
‫ضه!‬ ‫!‬ ‫كع!‬ ‫! ح!‬ ‫قع!‬ ‫‪-‬‬ ‫صملأ! *‪V""MI‬‬
‫‪5‬‬

‫حصي يح! ‪8‬‬


‫*‬

‫ى‬‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪!!-‬‬


‫!ء"*ههه‬ ‫!لا!‬
‫يث"أي!!‪ "*5‬سحم! *‪!+5‬‬
‫*‬ ‫لر‬

‫‪.‬‬ ‫!!‬
‫ص!ه!‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬صه ‪+‬‬ ‫‪ 3‬ملى‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫صماهـم!‬ ‫صة!ا ممس! ه‬ ‫أ‬

‫علا"‬ ‫يههيبما‬ ‫"‬ ‫لنظ‬ ‫"‬ ‫!‪5‬ع‬ ‫ك‬ ‫*‬

‫*‪+‬‬
‫"‬

‫حمى‬ ‫‪-‬‬ ‫! لعهص!م!‪! !- .‬‬


‫ا‬

‫لا‬ ‫‪+‬‬

‫‪-h‬‬ ‫‪to- as‬‬

‫‪126‬‬
‫ولم‬ ‫بوحنا‬ ‫(نجيل‬ ‫من‬ ‫العدد‬ ‫هذا‬ ‫الذين اقتبسوا من‬ ‫الكنيسة‬ ‫أما آباه‬

‫في (قتباسهم‪.‬هذه الزيادة هم‪:‬‬ ‫يوجد‬

‫‪ ،‬كرلغورلوس‬ ‫أدمانعموس‬ ‫الفيصري‪،‬‬ ‫‪ ،‬يوسابيوس‬ ‫أورمجانوض‬

‫‪ ، 11‬ديداموس‪،‬‬ ‫ععهئا‬ ‫"أسفف‬ ‫‪ ،‬كريغوريوس‬ ‫ا‪ ، .‬أبولينارس‬ ‫النزانعزكلا‬ ‫‪10‬‬

‫‪.‬‬ ‫جيروم‬ ‫‪ ،‬ثيودورت‪،‬‬ ‫رليفانيوس‬

‫من‬ ‫خلىفت‬ ‫الزيادة ‪ ،‬ففد‬ ‫هذه‬ ‫حذف‬ ‫المدققين فصعلوا‬ ‫المخطوطات‬ ‫وعلماء‬

‫)‪.‬‬ ‫‪.‬و هررت‬ ‫‪،‬و (وشكوت‬ ‫لاند)‬ ‫ة (نسئل‬ ‫قراه‬

‫‪ 11‬التي‬ ‫في السماء‬ ‫‪ 01‬الذى‬ ‫عباؤ‬ ‫لا يعرفون‬ ‫أن آباء الك!نعسة‬ ‫الخلاصة‬

‫كائبة من‬ ‫في اثبات ألرهية المسعح‪ ،‬وهي‬ ‫وغير‬ ‫ضنودة‬ ‫البابا‬ ‫علعها‬ ‫يععمد‬

‫‪-‬لا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قدمآ‬ ‫امععر‬ ‫والمخطوطات‬

‫هو‬ ‫‪7‬‬ ‫؟ فما‬ ‫الأحدسع‬ ‫في المخطوطات‬ ‫التععرلف‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ ‫فإن لم يكن‬

‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫‪.‬‬ ‫‪111‬‬ ‫اذنأ‬ ‫النحردف‬

‫إل! جوجمة‬ ‫اة‬ ‫احلة من جه‬

‫؟‬ ‫!اتا‬ ‫مخه‬ ‫أء تحهـفي‬ ‫ا!خثلا! ت!جمات‬


‫‪.‬ع‪.‬أعنه‬ ‫المقدس أظن‬ ‫لمحريف الكعاب‬ ‫قبل البدء في دعكر الدلبل التالي على‬

‫‪8:28‬‬ ‫الموجود في لعنجيل متى‬ ‫أن نورد الععرجمات المختلفة للنص‬ ‫المفيد‬ ‫من‬

‫‪28‬‬ ‫‪:8‬‬ ‫النمى كما ! معى‬ ‫الترجمة‬

‫ائععرنجععمئبن‬ ‫كوفئ‬ ‫(تى‬ ‫ااعئعععر‬ ‫نجاة لعتى‬ ‫وعتمعا‬ ‫‪.‬‬ ‫دابك‬ ‫فان‬

‫معخئوتان‬ ‫أسعتفتتة‬

‫ناحععة‬ ‫اععقابعل في‬ ‫لعلى المعئإطتي‬ ‫يسوئج‬ ‫وفاع وصعل‬ ‫المشعثركة‬ ‫العربية‬

‫آستفععتة زخلان‬ ‫الجدريين‬

‫اتجذرئين‪،‬‬ ‫في ناجية‬ ‫الثئاطئ‬ ‫تتغ‬ ‫وتئا‬ ‫العهد‬ ‫الكاثوليكية‬

‫‪127‬‬
‫ا لجديد‬

‫الجرجسعين‬ ‫إلى العبر إلى بقعة‬ ‫ولما اتى‬ ‫اليسوعيين‬ ‫الآباه‬

‫الى منطفة الجدرلين على‬ ‫يسوع‬ ‫ثم وصل‬ ‫المبسطة‬ ‫العريية‬

‫البحيرة‬ ‫الجانب الأخر من‬

‫في بلدة‬ ‫المفابلة‬ ‫الى الضفة‬ ‫يسوع‬ ‫وضر‬ ‫ؤلما‬ ‫الحياة‬ ‫كعاب‬

‫الجدرلين‬

When he arrived at. the other side in the New International

region of the G 4، arenes 3 Version

When He ‫ !ء‬me to the other side into the New American

country of the Gadare !‫س‬ 3‫ك!أ‬biB


rd !!

They landed in the country of the Gadare ‫ح‬ The Message

(MSG)

And when He arrived at the other side in the Amplified Bible

country of the Gadarenes )!(

And when he was come t 5 ‫ ثلىه حي!أ‬er side into King James Version

- the country of the Gerg ‫س‬

Jesus ‫ص!ء‬ ‫ح‬ to the ‫ه‬ ‫ ول‬her side of the lake into New.. L‫ أ‬fe Vers‫ أ‬5n

the country of the Gadare ‫ح‬ (NLV)

82After Jesus had crossed the lake, he came to Contemporary

shore near the town o‫ئم‬ Gadara English Version

When He had come t 5 ‫ث!ع‬ e other side, to the . New King James
ht
tp

country of the Gergesenes Version ‫الأل!(ول‬


://
al
-m
ak
ta
be
h.

12 8
co
m
when He had come to the other side i ،o 1 !‫عم‬And
12stCenu ng

the country of the Gergese ‫ح‬ James

And when he was come to the other side into I American Standard

the country of the Gadarenes I Version

And he having come to the5‫ ث!أ‬er side, to the Y5 ‫' !لا‬g s Literal

region of the Gergese !‫ص‬ Translation )،!‫م‬+(

And there met him, when he ‫ سس‬e to the 5 ‫ يل‬er I DARBY

side, to the country of the Gergesenes

And when he was come over the water into I Wycliffe New

thec‫ أ‬5
‫"يلا‬ntry of men of Gergese ‫ح‬ (Testament
(WYC

When he arrived at the other side in the I New Internati 5 ‫لعاا‬

region of the Gadarenes I Version - UK ‫ ول‬37-

(UK

‫اضطرابأ‬ ‫اضطربت‬ ‫الجدول السابق يحد ان العرجمات قد‬ ‫على‬ ‫المنطلع‬

-‫الجليل‬ ‫بحر‬ ‫الجانب الآخر من‬ ‫كبيرأ عند ذكر اسم القرلة التي تفع على‬

‫قالت‬ ‫ فهناك ترجمات‬- ‫السفينة‬ ‫بمجرد نزوله من‬ ‫العها يسوع‬ ‫والتي وعسل‬

‫فالث كورة الجدرلين وهناك عدة أسثة‬ ‫أخرى‬ ‫ وترجمات‬،‫كورة الجرجسيين‬

:‫وهي‬ ‫هذا الاختلاف‬ ‫حول‬

‫احمانأ‬ ‫لها‬ ‫والبلدة‬ ‫نفسها جرجسة‬ ‫هي‬ ‫جدرة‬ ‫هل‬

‫التي لا‬ ‫ والمهم هو المخطوطات‬، ‫ترجمات‬ ‫هو اختلاف‬ ‫هذا الاختلاف‬ ‫هل‬

‫بها أكلط اختلاتأ‬ ‫يوجد‬

‫في هلىا‬ ‫تسبب‬ ‫الدي‬ ‫ فمن‬، ‫في المخطوطات‬ ‫اخنلات‬ ‫هناك‬ ‫كان‬ ‫اذا‬

3 ‫الاخنلات‬

912
‫أددسط‬ ‫الذسح‬ ‫بين المخطوطات‬ ‫هذا الاختلاف‬ ‫بعمل‬ ‫لماذا قاسا هذا الشخطس‬

‫أ‬ ‫الترجمات‬ ‫الى اخثلاف‬

‫والبلدة لها‬ ‫نفسها جرجسة‬ ‫هي‬ ‫جدرة‬ ‫السؤال الأول (هل‬ ‫على‬ ‫ول!جابة‬

‫وهي‬ ‫أينام المسيح‬ ‫اورضليم‬ ‫خردطة‬ ‫ان نرى‬ ‫المهم‬ ‫‪.‬من‬ ‫انه‬ ‫أرى‬ ‫احمانأ)‬

‫أن‬ ‫يجد‬ ‫والمتطلع للخسنلطة‬ ‫الكتاسن المقدص‬ ‫نسخ‬ ‫في نهاية معظم‬ ‫موجودة‬

‫احمها المدن العشر‬ ‫منطقة‬ ‫حسمن‬ ‫في مواقع مخعلفة وهي‬ ‫مدن‬ ‫ثلاث‬ ‫هناك‬

‫وهذه المدن الثلاث هي‪:‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ -‬جرزا‬ ‫) ‪ -‬جدرة‬ ‫(الجرجسيين‬ ‫جرجسه‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬ص‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫مر ‪+‬‬ ‫*!‪3‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬كافي‬ ‫‪-.‬س‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..---..---‬‬ ‫‪-+‬‬ ‫‪...--‬كر؟ب‬ ‫حجسإ‪:-‬‬

‫‪.‬‬ ‫ىييمس‬ ‫!‪،‬‬ ‫تفى‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫!‬ ‫*‪..‬ني‬ ‫ع‬ ‫؟‪-‬يخز!‬ ‫كا‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫اسسحض!سحنميجمايعل!‬ ‫‪-‬صحرش‬

‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كأطس‬ ‫‪،‬‬ ‫حس‬ ‫ظ‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!نهطسحكه!يطس‬ ‫‪-‬‬

‫إ!‬ ‫جمبمقي‬ ‫‪-‬كأ‬ ‫"ء‬ ‫‪-.‬‬ ‫؟كأ‬ ‫طزسكطح؟س‬ ‫آفي‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫حزحسا‬ ‫!أ‪-‬طسحع‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬ض‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫لمتزخثهج!ح!تء‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫ع‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬؟‬ ‫‪2‬‬ ‫‪%‬؟‬ ‫"‬ ‫!*‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪*--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬

‫حص‬ ‫‪،‬‬ ‫ص‬

‫داثرة المعارف الكتابية‬ ‫منقولة من‬ ‫خريطة‬

‫نرجمات‬ ‫اختلاف‬ ‫هو‬ ‫الاخعلاف‬ ‫هذا‬ ‫الثاني ‪ :‬هل‬ ‫السؤال‬ ‫طسلى‬ ‫الإجابة‬

‫؟‬ ‫ففط‪ .‬مع بقا‪ +‬المخطوطات‬

‫‪13‬‬ ‫‪5‬‬
‫اضطراب‬ ‫من‬ ‫يخها أكثر وأشد‬ ‫أن الاضطراب‬ ‫نجد‬ ‫بالنظر الى المخطوطات‬

‫الترجمات‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(الجرجسيين‬ ‫جرجيسي!نون‬ ‫كتبعها !لألا!ءكعءلأ‬ ‫نهناك نحطوطات‬

‫‪ ،‬القبطية‬ ‫أ‬ ‫السينائية‬ ‫في المخطوطة‬ ‫فرا‪+‬ة‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬ ‫المخطوطات‬ ‫وهذ‪.‬‬

‫‪137‬‬ ‫‪018‬‬ ‫‪302‬‬ ‫‪ ،‬الديائسرون‬ ‫‪ ،‬السلافية‬ ‫‪ ،‬الأثيوبية‬ ‫‪ ،‬الأرمينية‬ ‫البحيربة‬

‫‪265‬‬ ‫‪957‬‬ ‫‪007‬‬ ‫‪298‬‬ ‫‪6001‬‬

‫مأ‬ ‫*‬ ‫‪+3‬‬ ‫‪1342‬‬ ‫‪2912‬‬ ‫‪1342‬‬ ‫‪5015‬‬ ‫‪710‬‬ ‫‪1243‬‬ ‫‪2912‬‬

‫‪+‬‬

‫كلمة‬ ‫مسعخدمين‬ ‫النص‬ ‫اقتباسات آباه الكنعسة لهذا‬ ‫وهناك من‬

‫وهم‪:‬‬ ‫جرجسعين‬

‫أبولعنارشى‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫القيصري‬ ‫أوريجانوس‪ ،‬يوسابيوس‬

‫جدريين‬ ‫جدرينون‪،‬‬ ‫‪yaSaQvwv‬‬ ‫كتبتها‬ ‫مخطوطات‬ ‫وهناك‬

‫‪:‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫وهي‬

‫كالا‬ ‫تقرأها‬ ‫قراءة في السيناثية‬ ‫السينائية وهناك‬ ‫مراءات‬ ‫(حدى‬

‫‪ -‬بعرنله‪-‬‬ ‫‪ -‬المخطوطة الفاتيكانية‬ ‫جسرة‬ ‫كاجسارشون‬ ‫!ددأ!ي‪9‬‬

‫‪0101‬‬ ‫‪233‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المخطوطة الأفرامية ‪-‬‬

‫أنه جدرلين‬ ‫معتقدون‬ ‫وهم‬ ‫الذين اقتبسوا هذا النص‬ ‫ومن آباه الكنيسة‬

‫مثلا ابليفانوس‪.‬‬ ‫منهم‬

‫جيراسينون‬ ‫ي!ءلأ‬ ‫‪7‬‬ ‫!لأ‬ ‫كتبتها‬ ‫مخطوطات‬ ‫مخطوطات‬ ‫وهناك‬

‫فزة كتابة‬ ‫عن‬ ‫بأيدي متفرة‬ ‫للكثير من التعلبل في النصوص‬ ‫السينائية‬ ‫المخطوطة‬ ‫تعرضت‬ ‫ا‬

‫للعبلرة الواحدة‬ ‫فظهرت‬ ‫في لمحديد العبرة الأصلهة‬ ‫علماء المخطوطك‬ ‫أثى الى اختلاف‬ ‫مما‬ ‫المخطوطة‬

‫المخطوطة‬ ‫مرات لنفى‬ ‫أكثر من‬

‫حوالي سنة ‪093‬‬ ‫اللاوثقبة‬ ‫من‬

‫‪131‬‬
‫(جرسا)‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫المثال‬ ‫سبمل‬ ‫على‬ ‫هذه المخطوطات‬ ‫نذكر من‬

‫‪7‬‬ ‫المخطوطات‬ ‫‪ ،‬وبعض‬ ‫الوسطى‬ ‫القبطعة الصعيدية ‪ ،‬القبطية من‪ 3/‬مصر‬

‫اللاتمنية الفديمة ممل‪.‬‬

‫‪ita‬‬ ‫‪our‬‬ ‫‪b‬‬ ‫‪c‬‬ ‫‪d‬‬ ‫‪ 81‬ثم ‪)f‬‬ ‫( ‪ k 4‬ث ‪h k‬‬

‫هذا النص وكان النص عندهم (جرصا)‬ ‫الذين اقمبسوا‬ ‫آباء الكنيسة‬ ‫ومن‬

‫‪. 2‬‬ ‫‪ ،‬و كروماتيوس‬ ‫أ‬ ‫هيلاري‬ ‫القديس‬ ‫هم‬

‫طبيعية‬ ‫كنتيجة‬ ‫جاءت‬ ‫في النرجمات‬ ‫أن الاضطراب‬ ‫سبق‬ ‫مما‬ ‫يعضح‬

‫ا‬ ‫في المخطوطات‬ ‫الشديد‬ ‫للاخعلاف‬

‫في‬ ‫النص‬ ‫هذا‬ ‫‪ :‬لماذا تم تحريف‬ ‫وهو‬ ‫نفسه‬ ‫يطرح‬ ‫هناك سؤال‬ ‫ولكن‬

‫‪3‬‬ ‫المخطوطات‬

‫في‬ ‫أنفسهم‬ ‫وجدوا‬ ‫وآباه الكنيسة‬ ‫‪.‬جدأ ‪ :‬لأن الئساخ‬ ‫الإجابة واضحة‬

‫لا‬ ‫يبدو‬ ‫كما‬ ‫الإنجيل المن!عوب الى متى‬ ‫عليه ‪ .‬فكاتب‬ ‫لا ئحسدون‬ ‫مأزق‬

‫الجليل‬ ‫بحر‬ ‫أن عبر‬ ‫فهو يذكر أن المسبح بمجرد‬ ‫جغرافية فلسطين‬ ‫يعرف‬

‫منهما‬ ‫فامخرج‬ ‫مجنونان‬ ‫له‬ ‫الأخر في فرلة الجدريين خرج‬ ‫الشاطئ‬ ‫وعلى‬

‫الخنازيلر‬ ‫الخنازير فهاجت‬ ‫من‬ ‫الشياطين وأدخل هذه الشياطين في قطيع‬

‫ملقية بنفسها في البحر والمشكلة هنا هو أن مرلة الجدريين تبعد‬ ‫وانطلقت‬

‫ستة‬ ‫حوالي‬ ‫يعني أن الخنازير قفزت‬ ‫مما‬ ‫بحر الجليل‬ ‫ستة أميال عن‬ ‫حوالي‬

‫أمامهم‬ ‫آباء الكنمسة‬ ‫مجد‬ ‫فلم‬ ‫ا‪.‬‬ ‫الأحلام‬ ‫في‬ ‫‪ 51‬ولا‬ ‫أمر‬ ‫الهواء وهذا‬ ‫في‬ ‫أميال‬

‫النص‬ ‫وقاموا بتصحيح‬ ‫فيه الروح القدس‬ ‫أن يعدلوا ما فشل‬ ‫سوى‬ ‫حل‬ ‫من‬

‫سائل‬ ‫‪ ،‬ولعل‬ ‫الجبل‬ ‫إلى بحر‬ ‫الفرلة الأفرب‬ ‫وهي‬ ‫إلى فرلة الجرجسببن‬

‫الكنبسة اللاتين‬ ‫أباء‬ ‫من‬ ‫سنة ‪367‬‬ ‫عاش‬ ‫ا‬

‫الكنيسة اللاتين‬ ‫أباء‬ ‫من‬ ‫صنة ‪704‬‬ ‫‪ 2‬عاش‬

‫‪132‬‬
‫يسأل‪.‬‬

‫هلا النص؟‬ ‫الذي مام بتحريف‬ ‫‪ :‬قن‬ ‫س‬

‫جدريين لملى‬ ‫الكلمة من‬ ‫أوريجانوس هو الذي حرف‬ ‫‪ :‬الجلاعسة‬ ‫ج‬

‫جرجسيين‪.‬‬

‫شهادة مجموعة من الفساوسة والدبهاترة ليشهدوا‬ ‫أن نستدعي‬ ‫ولكفي‬

‫للكعاب‬ ‫على هذا التحريف وهم مجموعة هيمة تحرلر التفسير الحديث‬

‫المفدس وهم‪:‬‬

‫ممنيعر عبد النور‬ ‫دكمور القس‬

‫تحميب‬ ‫مكرم‬ ‫دكتور القس‬

‫زكي‬ ‫دكتور الفس أنور‬

‫مسدفة‬ ‫الفس بافي‬

‫أندريه زكي‬ ‫المسمول ‪.‬دكتور القس‬ ‫المحرر‬

‫ذكروا في الهوامش السفلية‬ ‫‪)34 -‬‬ ‫‪8:28‬‬ ‫(ممى‬ ‫للفقرات‬ ‫ذعند تفسيرهم‬

‫‪:‬‬ ‫العبارة‬ ‫هلىه‬

‫لا جدرا‬ ‫لأنه‬ ‫أوريجانوس‬ ‫غالبأ بواسطة‬ ‫خلت‬ ‫اب‬ ‫جرجسيين‬ ‫" (ن كلمة‬

‫البحيرة ‪. 611‬‬ ‫شاطيء‬ ‫كانتا على‬ ‫ولا المدينة الرومانية جراسا‬

‫المقدس ؟‬ ‫الكتاب‬ ‫حرف‬ ‫الذكليا‬ ‫قن‬ ‫لط هذه الشهادة رد لمن يسأل‬ ‫ولعل‬

‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫متلبسآ بتحرلف‬ ‫من آباء الك!نبسة أمسك‬ ‫فها هو واحد‬

‫لمحرلر العفسبر‬ ‫هيئة‬ ‫والدكانرة‬ ‫القساوسة‬ ‫وبشهادة‬ ‫بشهادة المخطوطات‬

‫‪111‬‬ ‫الحديث‬

‫المأزق ‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫لهم مخرجأ‬ ‫ولقد حاولعت ‪ -‬بقدر ما أسمطيع ‪ -‬أن أجد‬

‫الكماب‬ ‫‪ 8‬ئسعاخ‬ ‫أخطا‬ ‫‪ -‬وما أكثر‬ ‫ناسخ‬ ‫من‬ ‫لعله خطأ‬ ‫في نفسي‬ ‫فقلت‬

‫‪174‬‬ ‫متى ‪-‬صفحة‬ ‫المجيل‬ ‫المقدس ‪-‬‬ ‫التفسير الحديث للكت!‬ ‫ا‬

‫‪133‬‬
‫الموازي‬ ‫النص‬ ‫باءت بالفشل ‪ ،‬نعندما راجعت‬ ‫المحاولة‬ ‫هذه‬ ‫المقدس ‪ -‬ولكن‬

‫ازداد الأمر سو‪.%‬‬ ‫‪:5‬ا‬ ‫مرذى‬ ‫في انجمل‬

‫في هذا‬ ‫الترجمات‬ ‫الاضطراب الذي اصاب‬ ‫واليك الجدول الذ! يوضح‬

‫النص‬

‫كل فرجمة‬ ‫مرقس ‪:5‬أ بحسب‬ ‫الترجمة‬ ‫ا‬

‫ؤتجاءوا إلى غثر اثتخر إلى كوقئ‬ ‫فان دايك‬

‫اثخذرئين‬

‫ين‬ ‫إلى المئتاطى الأخر‬ ‫وؤصلوا‬ ‫العربية المسنركة‬ ‫الترجمة‬

‫اتجراييئين‬ ‫الى ناجية‬ ‫التحر‬

‫ين‬ ‫الي المعئاطئي الآخر‬ ‫وؤصلوا‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫النسخة‬

‫اتجراصيئين‬ ‫الى ناجية‬ ‫التحر‬

‫إلى بقعة‬ ‫البحر‬ ‫عبر‬ ‫الى‬ ‫وأتوا‬ ‫‪.‬‬ ‫الأباء اليسوعيين‬

‫الجرجسيين‬

‫المقابلة من‬ ‫الى الضفة‬ ‫ثم وصلوا‬ ‫الحياة‬ ‫كتاب‬

‫الجراسييين‬ ‫بلدة‬ ‫البحيرة ‪ ،‬الى‬

‫على‬ ‫الجدريين‬ ‫الى منطقة‬ ‫وجاءوا‬ ‫العربية المبسطة‬ ‫الترجمة‬

‫البحيرة‬ ‫الآخر من‬ ‫الشاطىء‬

‫القرنلة‬ ‫اسم‬ ‫ذكر‬ ‫المختلفة عند‬ ‫في الترجمأت‬ ‫‪ :‬الاضطراب‬ ‫الجدول‬ ‫يوضح‬

‫في‬ ‫اضطراب‬ ‫ناتج عن‬ ‫)‪ ،‬و هذا الاضطراب‬ ‫‪ -‬جرجسة‬ ‫(جدرة ‪ -‬جرسا‬

‫القرية ومقابله احما‪.‬‬ ‫اسم‬ ‫يوضح‬ ‫التالى‬ ‫الجدول‬ ‫ايضأ واليك‬ ‫المخطوطات‬

‫بها هذا الاسم‪.‬‬ ‫جاء‬ ‫النى‬ ‫المخطوطات‬

‫‪134‬‬
‫لمعطوظاث‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫أصط‬ ‫كبفبةنعلفها‬ ‫نرجمعها‬ ‫الكلمة‬

‫بها‬ ‫ورثت‬
‫ا‬ ‫بالبونانية‬

‫أحدى فراءات‬ ‫جيراسعنون‬ ‫جرسيون‬ ‫ءلأ‬ ‫‪7‬للألأ!!مع‬

‫في المخعلوطة‬

‫السينائية‪-‬‬

‫الفاتيكانية‪-‬‬

‫الفبعلية‬

‫الصعيدية‪-‬‬

‫بيزله ‪ -‬بعض‬

‫المخعلوعلات‬

‫‪it‬‬ ‫(‬ ‫معل‬ ‫اللإنينية‬

‫كلا‪4‬‬ ‫!م‪،‬ح‪،4،‬ءو؟د‬

‫(‪2،‬‬

‫الأسكندرلة‪-‬‬ ‫جدربشون‬ ‫جدرلون‬ ‫لأللألا!كا!"لأ‬

‫‪+ 3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الأفربمبة‬

‫‪157‬‬ ‫‪018‬‬ ‫‪793‬‬

‫‪6001‬‬ ‫‪0101‬‬

‫‪1243‬‬ ‫‪1342‬‬

‫‪5015‬‬

‫فراءات‬ ‫أحدى‬ ‫جرجسينون‬ ‫جرجسيين‬ ‫يي ء!ءلأ‬ ‫‪7‬‬ ‫!لأ‬

‫السينائيةد‬

‫البحيربة‬ ‫الفيطية‬

‫‪135‬‬
‫أحماء المخطوطات‬ ‫كيفية نطقها‬ ‫نرجمتها‬ ‫الكلمة‬

‫بها‬ ‫التى وردت‬ ‫باليونانية‬

‫الأرمعنية‪،‬‬

‫الأثيويية‬

‫الجيورجية‪،‬‬

‫السلافمة‬

‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫لأ ‪ ،‬دلنا‬

‫هـ‬ ‫ي‬ ‫‪،‬‬ ‫ثيتا‬

‫‪28‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪33 ،‬‬ ‫‪502 ،‬‬

‫ر ‪265‬‬ ‫‪957‬‬

‫‪007‬‬ ‫ر‬ ‫‪298 ،‬‬

‫‪7101‬‬ ‫‪1241‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪1424‬‬

‫‪،‬هوا مش‬ ‫للا‬ ‫جرجوسثعنون‬ ‫جرجوستيون‬ ‫لأ‬ ‫ع‬ ‫كي‬ ‫ول‬

‫كالبعض‬ ‫‪+‬‬

‫تع‬ ‫لمخطوطا‬ ‫ا‬ ‫لا‪،‬‬ ‫!للأ‬

‫لسريا نية‬ ‫ا‬

‫أنه‬ ‫‪ 8:26‬تأكد لي‬ ‫لوقا‬ ‫والموجود في‬ ‫النص‬ ‫الموارد لهذا‬ ‫و بمراجعة النص‬

‫ناتجا‬ ‫نية‪ ،‬او أن يكون‬ ‫بخسن‬ ‫هذا التحرلف قد حدث‬ ‫لا يمكن أن يكون‬

‫واخملاف الترجمات في الجدول التالي‪:‬‬ ‫!اليك اضطراب‬ ‫عن خطأ عرضي‬

‫هذه الثرجمة‬ ‫‪ 26‬بحسب‬ ‫‪:8‬‬ ‫لوفا‬ ‫ارئلنرجمة‬ ‫ا‬

‫افيني‬ ‫ؤسئازوا إلى كوتر الررئين‬ ‫فان دايك‬ ‫ترجمة‬

‫‪136‬‬
‫ه!‪ .‬العرجمة‬ ‫بحسب‬ ‫لوفا ‪8:26‬‬ ‫النرجمة‬

‫ئقالل العخععل‪.‬‬

‫مقابل‬ ‫إلجراسعين‬ ‫ناخية‬ ‫اعلى‬ ‫ووصبوا‬ ‫العربعة المثتركة‬ ‫الئرجمة‬

‫ء الجليل‬ ‫شا‬

‫اتجرتجعيئين‪،‬‬ ‫ناجية‬ ‫في‬ ‫لتم آرستؤا‬ ‫الكاثولعكية‬

‫"‬ ‫ا‪-!.‬‬ ‫ئقا‪،‬دل الثئاطى‬ ‫وهى‬

‫الجرجسيين‬ ‫بقعة‬ ‫عند‬ ‫ثم أرسوا‬ ‫الكاثولعكية‬ ‫الآباء اليسوعيين‬

‫الجليل‬ ‫عبر‬ ‫التى تفابل‬ ‫‪1‬‬

‫وهي‬ ‫الجراسيين‬ ‫الى بلدة‬ ‫ووصلوا‬ ‫الحياة‬ ‫كعاب‬

‫الجليل‬ ‫مقابل‬ ‫‪-‬‬

‫الجدرلين‬ ‫منطقة‬ ‫إلى‬ ‫أبحروا‬ ‫بىهكذا‬ ‫العربية المبسطة‬ ‫النرجمة‬

‫الجليل‬ ‫المقابلة ل!‬

‫أكبر في‬ ‫اضطراب‬ ‫وبالطبع هذا الاختلاف والاضطراب ناتج عن‬

‫‪.‬‬ ‫المقدعر واليك ما ورد بالمخطوطات‬ ‫الكتاب‬ ‫غطوطات‬

‫المخطوطات‬ ‫اسم‬ ‫ا‬ ‫نطقها‬ ‫طريقة‬ ‫ا‬ ‫ترجمتها‬ ‫ا‬ ‫الكلمة‬

‫باليونانعة‬

‫لفا تبكا نية‬ ‫ا‬ ‫‪75‬‬ ‫برد بة‬ ‫جيراسينون‬ ‫جرسيون‬ ‫!الألا!ءلأ‬

‫جيروم‬ ‫فولجات‬ ‫بيزله‬

‫الصعيدية‬ ‫الفبطية‬

‫مخطوطات‬ ‫بعض‬

‫الفبطبة البحيرية‬

‫‪137‬‬
‫المخطوطات‬ ‫اسم‬ ‫ا‬ ‫نطقها‬ ‫طردفة‬ ‫ا‬ ‫نرجمتها‬ ‫ا‬ ‫الكلمة‬

‫باليونانية‬

‫المخطوطات‬ ‫بعض‬

‫اللاتينية القديمة‬

‫‪,ita,‬‬
‫‪aur, ,c ,b‬‬ ‫‪,d e‬‬ ‫بم‬ ‫ع‬ ‫‪2‬‬ ‫ر(‪،‬‬

‫‪،4 rl ،‬‬

‫الأرمينية‬ ‫الشنائية‬ ‫جرجسينون‬ ‫جرجسيين‬ ‫لأ‬ ‫س!‬ ‫ء لأ‪9‬‬ ‫لأللألاث!‬

‫‪،‬مأ‬ ‫الجورجية‬ ‫الأثيويية‬

‫‪،‬‬ ‫‪33 ،‬‬ ‫يع‬ ‫ثيعا هـ‪،‬‬

‫‪157 502‬‬ ‫‪957‬‬ ‫‪007‬‬

‫‪1241‬‬ ‫‪1342‬‬

‫الأسكندرلة‪،‬‬ ‫جدرشون‬ ‫جدرلون‬ ‫لأ‬ ‫لاللألأ‪!9،‬لا!ه‬

‫لالا‪،‬‬ ‫واشنطن‬ ‫السريانية‬

‫‪ 3‬ي‬ ‫‪28‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬ملا ‪،‬‬ ‫‪ 5‬دلعا‬

‫‪018‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪565,‬‬ ‫‪795 ،‬‬

‫‪298‬‬ ‫‪6001 ,‬‬ ‫‪0101 ،‬‬

‫‪7101‬‬ ‫‪1243‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪2912‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1424 ,‬‬ ‫‪5015‬‬

‫(‬ ‫‪3‬‬ ‫بعد‬ ‫وماذا‬

‫راوه‬ ‫ما‬ ‫لتصحيح‬ ‫بالمخطوطات‬ ‫أن هناك يدأ عبثت‬ ‫سبق‬ ‫مما‬ ‫جدآ‬ ‫واضح‬

‫بين‬ ‫تنامضن‬ ‫يوجد‬ ‫مخالفآ للواقع الجغرافي في قلسطين ‪ ،‬ولا يهمنا هنا هل‬

‫‪.‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪:6‬‬ ‫و لوما‬ ‫و مرتجس ‪:5‬ا‬ ‫‪28‬‬ ‫‪:8‬‬ ‫مئى‬


‫‪ht‬‬

‫اليها المسيح‬ ‫يلىكر اسم مختلف للفرية الني وصل‬ ‫نص‬ ‫ان كل‬ ‫حيث‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪138‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫هنا لسنا في‬ ‫جدريين ولوقا جرسا‪ ،‬فنحن‬ ‫ومرمس‬ ‫فمتى يذكر جرجسيين‬

‫الكتاب المقدس ولكننا نعبت ففط تحرلف مخطوطات‬ ‫تنافضات‬ ‫مجال بحث‬

‫عدم‬ ‫ثبت‬ ‫وان‬ ‫وحتى‬ ‫لهذا التنامض‪،‬‬ ‫تفسيرهم‬ ‫فأيآ ما كان‬


‫‪3‬‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬

‫الخقيقة‬ ‫ولوما فإنه بالتأكيد لا يفي‬ ‫يين ‪-‬متى ومرمس‬ ‫وجود تناقض‬

‫ما في‬ ‫خطأ‬ ‫أن هناك‬ ‫رأرا‬ ‫لأنهم‬ ‫بالمخطوطات‬ ‫عبثت‬ ‫المؤكدة أن يد التحرلف‬

‫المسئلم اليهما‬ ‫النص‬

‫الملا‪ -‬الماء ؟‬ ‫هلى حؤ‪-‬‬

‫كان ئنصطجعأ بصغهوز كثيز ين ترنصى ؤغنيم ؤغرنج!ؤصسم‬ ‫فلإ؟‬ ‫في‬

‫صكصنجزيكصاثما‪.‬‬

‫تغذ‬ ‫‪:: . ! :‬لص آؤلأ‬ ‫ائما‪.‬ء‬ ‫! ك‬ ‫ؤي‬ ‫‪.‬كة‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫آخيانأ‬ ‫ت؟‪.‬لص‬ ‫لآصب ملآكأ!كان‬

‫‪.‬ت !اة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫؟ آ "‬ ‫ت‪.‬م‬ ‫كان‬ ‫ارغاء‬ ‫‪ .‬يك‬

‫‪) 4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5:3‬‬ ‫(يوحنا‬

‫‪3‬‬ ‫‪ 5‬نهاية العدد‬ ‫أصحاح‬ ‫الموجود بإتجيل يوحنا‬ ‫هذا النص‬ ‫بحسب‬

‫حسدا‬ ‫بيت‬ ‫الى بركة‬ ‫العدد الرابع فإن هناك ملاكأ اعماد أن ينزل‬ ‫وكل‬

‫هذه‬ ‫بعد تحريك‬ ‫المرضى‬ ‫ينزل في هذه البركة من‬ ‫أول من‬ ‫فكان‬ ‫الما‪+‬‬ ‫ليحرك‬

‫مرضه‪.‬‬ ‫فإنه يبرأ من‬ ‫المياه‬

‫المؤلفة‬ ‫اللجنة‬ ‫لسان‬ ‫على‬ ‫المقدس‬ ‫دار الكتاب‬ ‫المفاجأة تفجرها‬ ‫ولكن‬

‫المسيحية‬ ‫الكناثس‬ ‫علماء كعابيين ولاهوتعين الذين ينتمون الى مختلف‬ ‫من‬

‫في الهوامنر السفلمة‬ ‫ذكروا‬ ‫الكاثوليكية والأرثوذكسية والاتجيلية الذين‬

‫الأعداد‬ ‫يوحنا ‪ 5:3‬أن هذه‬ ‫العربية المشتركة تعليفأ على‬ ‫للترجمة‬

‫كلام‬ ‫نص‬ ‫‪ ،‬واليكم‬ ‫المخطوطات‬ ‫في أقدم‬ ‫لا توجد‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪ -‬وبالعالي القصة‬

‫آ‪ ،4‬لا ترد‬ ‫العبارة مع‬ ‫هذه‬ ‫الما‪.+‬‬ ‫تحرلك‬ ‫ا‪ .‬ينتظرون‬ ‫العربية المشتركة‬ ‫الترجمة‬

‫القديمة ‪.11‬‬ ‫المخطوطات‬ ‫في معظم‬

‫‪913‬‬
‫بين‬ ‫الترجمة العربية المشئركة هذا النص‬ ‫السبب فقد وضعت‬ ‫ولهذا‬

‫ترجمة الحياة‬ ‫فعلت‬ ‫هذا النص وكذلك‬ ‫في صحة‬ ‫قوسين دليلأ على شكها‬

‫أما الئرجمة الكاثوليكية للعهد‬ ‫‪،‬‬ ‫بين قوسين‬ ‫هذا النص‬ ‫وضعت‬ ‫حيث‬

‫إ"")‬ ‫تمامأ ‪.‬‬ ‫هذا النص‬ ‫حلىفت‬ ‫النضوص‬ ‫تنقيح‬ ‫فبعد‬ ‫الجديد‬

‫الذكط من‬ ‫لمعرفة السبب‬ ‫المقدس أهمية كبرى‬ ‫الكعاب‬ ‫ولدراسة مخطوطات‬

‫الكثير من‬ ‫إن‬ ‫الحديثة حيث‬ ‫في الترجمات‬ ‫هذا النص‬ ‫أجله تم حذف‬
‫ذلك‬ ‫مثالآ على‬ ‫بها هذا النص ‪ ،‬نأخذ‬ ‫المخطوطاث القديمة لا يوجد‬

‫النالبة‪:‬‬ ‫المخطوطات‬

‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫بردية ‪66‬‬

‫السينائية‬

‫الفاتيكانية‬

‫الأفربمبة‬

‫بيزيه‬

‫وابعشطن‬

‫القبطية الصععدية‬

‫القبطعة البحيربة‬

‫الفبطية الأخميمية‬

‫الأرمينية‬

‫الجيورجمة‪.‬‬

‫يوحنا‬ ‫الفقرات بدهآ من‬ ‫صورة لمخطوطة بيزله تحتوي على‬ ‫لىاليكم‬

‫نزول الملاك‬ ‫منها قصة‬ ‫وقد غابت‬ ‫‪ 4:47‬إلى يوحنا ‪5:6‬‬

‫‪014‬‬
‫‪" ،.‬؟ب‬ ‫‪.‬‬ ‫مافي‬ ‫‪..‬فم‬

‫خا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫‪---‬ط‬

‫شه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يا‬ ‫‪-‬‬ ‫كلا‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‬


‫‪،‬ا‬
‫‪1‬‬ ‫له‬
‫كلفي‬ ‫!‪، + 3‬‬
‫ة‬ ‫‪1‬‬
‫‪5‬‬
‫ا‪!3‬‬
‫‪-‬ثلا‬ ‫!"*محا‬
‫دول‬ ‫لها ‪+‬‬ ‫نه‪+‬‬ ‫‪5-‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬لحا"ل!*؟*!‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫ةء ‪+‬يهرر* خ "كا!‬ ‫ءكاا له " ‪51‬‬ ‫ت ‪*+‬‬ ‫أ‬ ‫ايا‬

‫?‪- oi‬‬ ‫فىى‪،‬لاحبهاسم!‪rJdEUId? crrh ،‬‬


‫‪. ..‬‬
‫‪-‬بيبخا‬ ‫‪.:‬‬
‫ص‬ ‫‪4‬‬ ‫ب!ثم ح‪4‬‬
‫ا‬ ‫‪016‬‬ ‫ئ! ‪1‬‬
‫*س! " أط!ا‬
‫في‪،‬؟ها كاول‬
‫شا‬
‫يا ‪11‬‬ ‫"‪!28‬رلهه‬
‫؟‬ ‫!ثم قا‪1-3 ،80 ،‬ط‬
‫‪-‬هـ"‪ "،‬ول‬
‫‪33‬‬ ‫بم‬ ‫‪11‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫هـ!‬ ‫ا‬ ‫ول‬ ‫هـل!‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫!ة‬

‫‪ ،‬اا‪:‬أ‬ ‫جخا‬ ‫(‬ ‫‪edidITho‬‬ ‫اخإ‪+‬‬ ‫لا!‪،‬مه‬ ‫به‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-‬هـفئ!‬ ‫‪!4‬ل!‪9‬‬ ‫كلالأ‬ ‫‪،0‬ا‬ ‫!ث!ا‬ ‫‪+‬هطا"لاحع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫أ‬ ‫هت" *"‬ ‫اخملاناس‪6-،‬‬ ‫!!!ف‬ ‫خاخسخسكام!‬ ‫مه‬ ‫له*ا‬ ‫‪!7‬ا؟‬ ‫لا‬ ‫‪-.‬لم‬
‫!‬ ‫‪..‬ى‬ ‫ا!ا‪.‬ورك!ك‬ ‫"‬ ‫كا‬ ‫*ه!!كيم‬ ‫ايه!‬
‫ذ‬ ‫‪.‬‬ ‫ب ‪9‬‬ ‫!‬ ‫ل! !ما‬ ‫ث! ه! ف!‬
‫‪.‬‬ ‫ول‬ ‫ا‬ ‫ء!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪- .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪03‬‬ ‫(‬ ‫‪*+‬‬ ‫‪ 5‬ك!‬ ‫ه!‬ ‫‪،-‬ول‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬كا!أي!‪،‬ول‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬ء‬

‫ء‬ ‫"‬ ‫!م‬ ‫!ه!ور"‬ ‫ه‬ ‫!حم!كنمح!‬ ‫‪5‬‬ ‫؟ء‬ ‫*‬ ‫‪-.‬ة س‬ ‫خص‬ ‫لم‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬ع‬ ‫‪.‬‬ ‫لم‬ ‫"‬ ‫ءفي‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫لم ا‬ ‫"‬ ‫‪..‬‬

‫‪141‬‬
‫هذا الملاك أيضأ‬ ‫منها فصة‬ ‫واليكم أيضأ المخطوطة السينائية وقد كابت‬

‫‪+-‬ثل*لم لللاأا!‪+‬‬ ‫بة‬ ‫‪eTAC‬‬ ‫‪Y‬‬


‫*)‪!7‬‬
‫!‪-‬ي!‪8‬ةش‪-‬ئةمح!‬ ‫‪ 8‬بم*‬ ‫‪6‬ا*‪-‬ح‬ ‫*‪-‬مه‬
‫‪::5‬ه‬
‫لم‬

‫؟*‪8‬شهيماثي‪+‬نل!ههل‬
‫لم‬ ‫ياحا‬ ‫‪5‬‬ ‫ك!‬ ‫ا ‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬ا‬ ‫ليى‬
‫ور‪!"-‬غر!!‪*7‬ءاه!ا‬ ‫" *للأ‪،‬ءام‬ ‫ا‬ ‫"معه!‪!5‬‬ ‫هه‪3‬‬ ‫ا‬ ‫هه‬ ‫ا‬ ‫مه‬ ‫طا"‬
‫لم‪-‬‬ ‫ا‬ ‫ح ح‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪+‬‬
‫عى ‪6-+3‬ا‪"!-‬‬
‫لأ!‬ ‫‪ICGAYM‬‬ ‫=‪.IK/.2‬‬ ‫وله‬ ‫ب!‬ ‫ل!‬ ‫وليم!‬ ‫ا‬ ‫‪2‬لإء‬ ‫ي! ول‬ ‫"‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫ثأ‬ ‫ا‬ ‫*‪-‬‬
‫‪+‬‬ ‫يأثر‬ ‫‪.‬‬ ‫لاه‬ ‫‪6‬ا‪-‬‬ ‫*‬ ‫لا‪،‬‬ ‫لم‬ ‫*ول‬ ‫ول‬ ‫‪8‬‬

‫‪+"-+"681-‬ه‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫‪2‬‬ ‫!محم!‬


‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬
‫ءلمى‬ ‫‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫هـلأ‬ ‫ن!‬ ‫ثا‬ ‫ث‬ ‫‪3‬‬ ‫لهل!‪-‬أاط‬ ‫"‬ ‫*‪-‬‬ ‫ي‬ ‫*‬
‫سي ا?‪3‬ه اععع‬ ‫ح‬ ‫* ‪71‬‬ ‫يم‪HNOYKCX‬‬ ‫ول‬ ‫‪5‬‬

‫أا‬ ‫احا‬ ‫‪+‬‬ ‫*‪-‬‬ ‫‪*-‬‬ ‫حمله‬ ‫ا‬ ‫هأث‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ه‬ ‫ى‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫*‬ ‫للهإع‬ ‫لأ‬
‫لآ‬ ‫‪+‬‬ ‫*‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫له‬
‫أ‬

‫لأول!‪.‬بم‬ ‫‪6‬محصهنعكلي!‬ ‫‪،‬‬


‫ل!ء‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫‪+-‬ه ‪+3‬‬
‫ن!‪--‬ت!‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫ي!‪*4‬‬ ‫!‬ ‫هـيبمث‬
‫ءك!‬ ‫يا!هـ"‬ ‫‪"-‬‬ ‫يا‬ ‫ش‬
‫ثا‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬لم‪+‬لمحلأ‬ ‫!ياإا‬ ‫*يا!ء‬ ‫"‬

‫*‬
‫‪+‬‬

‫‪*+‬ألأ‬ ‫*‬ ‫يه!‬ ‫ا‬ ‫*‪8‬‬ ‫ا!‬ ‫*‬ ‫عثا‬ ‫‪5+‬‬ ‫حمععه‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪32‬‬ ‫ء!‬ ‫‪!3‬‬ ‫*‬ ‫ثله‬

‫ا‪،‬ء!‬ ‫آ ‪،+‬‬ ‫عه‪+‬‬ ‫لإا‪8‬‬


‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫*‬ ‫لي!‪،‬؟‬
‫يم‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫سأ‬ ‫*‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫ح‬ ‫*‬
‫‪:3‬‬ ‫‪*+‬هئلا‬ ‫‪+‬ول‬ ‫‪!:+‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬
‫ء‬ ‫*‬ ‫‪،‬‬

‫هه ‪،‬مععه‬ ‫ع‬ ‫لم‬ ‫ءا‬ ‫مدده‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫يم!‬ ‫"‬ ‫*ثعا‬
‫ول‬ ‫أ‬ ‫ه!‬ ‫*‬ ‫!‪8‬‬ ‫ا‬ ‫ه!‬ ‫*‬ ‫‪+‬‬ ‫* ء ‪+‬‬ ‫صلحه‬ ‫‪31‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬
‫ء‬ ‫‪+‬ء‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫يم‬ ‫*‬ ‫‪COYZH‬‬ ‫هأا‬ ‫ا‬ ‫يم‬ ‫*‪-‬‬
‫ا!لا‬ ‫*‬ ‫ا‬ ‫لم‬ ‫ا‬
‫‪+‬لهلأأوللم‪+‬يثالإأهعأعاهأ‬
‫‪ -‬ه‬ ‫‪3‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫*!ك!‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‪*.‬لع!ء‪!*-5‬ء‬ ‫م!‬
‫‪8 +‬اي‬ ‫للممسمرم‬ ‫‪.‬‬
‫لم‬ ‫‪.‬‬
‫ى‪-‬ول‬ ‫‪3‬‬ ‫!ه‬
‫عه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ي!‬ ‫*هح‬ ‫ي!‬ ‫ا‪+‬‬ ‫ول‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ور‬ ‫ا‬ ‫‪8‬‬ ‫ثأع‬ ‫‪+‬‬ ‫اى‬
‫ليه‪+‬‬ ‫ب!‬ ‫محه‬ ‫‪3‬‬ ‫‪!:‬‬ ‫ته‬
‫م‬

‫ءلأ‬ ‫‪71‬ء‪-‬‬ ‫*‬ ‫*‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫*‬ ‫ااحمم!‬ ‫‪.‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫*‬ ‫*لأحمكل‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫ثع‬ ‫*‬ ‫‪8+!5*-5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫"‬
‫ا‬
‫رز‬ ‫اعأاهله*ه‬ ‫*هيم‬ ‫لعهلأثأهأ‬ ‫ءول‬ ‫ول‪+‬حآ!‬
‫الراأ*عيلأثا‪5‬ي!‪3‬‬
‫!!زه ‪* -‬‬ ‫لمي!‬ ‫‪5‬‬ ‫كم!‬

‫‪-‬مه!ميهيأم!ا‪+‬‬ ‫‪.‬‬
‫"‬ ‫*ش‬ ‫ك!‬ ‫ول‬ ‫‪53‬ء‬

‫*‬ ‫!‬ ‫للااإله‬ ‫*‬ ‫اي‪8‬‬ ‫ب!‬ ‫*‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ل!ثاأ‪-‬ه!‬ ‫"‬ ‫ه"‪8‬‬ ‫يم‪*!،‬ء‪3‬‬ ‫‪THTWNTOYb)JUJ‬‬
‫ول‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يه‬ ‫للا‪+‬‬ ‫ا‪-‬هي!‬ ‫‪8‬‬ ‫يعه!‪ 2‬ع*!ا"‬ ‫م!‬ ‫ا‬ ‫ول‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫*‬ ‫ه‬ ‫عا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬
‫ا‪-‬ي!ه!‪:‬ثح!‬ ‫‪!-‬و‬ ‫ىا‬ ‫‪NAOIDNTHCTT‬‬ ‫! اح‬ ‫‪ +‬مه"‪ 83‬ص‬ ‫ه‬ ‫*‬

‫ءعه‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫ص‬ ‫س!‬ ‫ير‪+‬‬ ‫ااءاه‪-"-‬عه‬


‫!ل!‬ ‫أه‬ ‫اعلأ‬ ‫لم‬ ‫مم!‬ ‫لل!‬ ‫‪+‬‬ ‫أااةب!بي‬ ‫‪*:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫يربم‬ ‫‪.‬‬ ‫حمل!‬ ‫‪5‬‬ ‫اإاهأالم‬ ‫رزكتبما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ه!ه لم‪+‬ء ‪ 83* 51‬هح‬
‫ك!حمعهـ‬ ‫للأ!**‬ ‫ا‬ ‫اأ‬
‫ه"‪8*-‬بميم‬ ‫ه*لا‪4‬ث‬ ‫‪-‬ول‬ ‫‪:‬‬
‫ك!لأه‪3‬ءه!‪7‬هه‪!.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يمص لله‬ ‫*‬ ‫ه!‬ ‫ه‬ ‫*‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ل!*ح‬ ‫*!!‪8‬‬
‫لم‪+++‬هه"‪51‬‬ ‫‪05‬‬ ‫لأإأ‪8‬‬ ‫*‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫* !ء‬ ‫‪- .‬كجعي!‪.‬با**لاببم‬ ‫أه‬ ‫له‬ ‫ه ‪51‬‬ ‫*‬ ‫!ع!‬
‫سعه‬ ‫‪AOYCM‬‬ ‫ك!‬ ‫‪71.‬‬ ‫‪-8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫*‬ ‫م‬ ‫ثلاحم!‬ ‫*‬ ‫ثه‬
‫*ير‬ ‫!لأ‪!*8-‬ممال‬ ‫*‬ ‫اع‬ ‫"‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪* "-‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫كى ‪+‬ور‬ ‫ر‪+‬عاه*‪3‬ه‬
‫‪!*.‬روهـ‬ ‫اه‬ ‫‪"PI‬‬ ‫كا‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫‪+‬‬ ‫كهأع‬ ‫يع! *‪"-5‬‬ ‫"‬ ‫ي!عهم‬

‫‪7،‬‬ ‫!م!ول!‪*.‬‬ ‫*‬ ‫ا‬ ‫اهأاول‬ ‫!‪7‬‬ ‫!ه!حه‬ ‫"تنكحغإيء"ه!راللثض‬


‫ول"لثم‪:+‬؟بح‪+‬عأا؟‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫*‬

‫‪,)K‬‬ ‫‪inoAAwnAeoq‬‬ ‫يم‪!3‬‬ ‫"اح‬ ‫*‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬


‫للهحهـثله‪+‬‬ ‫*‬
‫كايوو‪،‬‬ ‫ص!‪8‬‬ ‫‪enscTc‬إلهي‬ ‫له‬ ‫‪8‬‬ ‫حمع!ا‪ +‬حكه ‪-‬‬
‫ا‬

‫*ءلي‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫ول‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-5‬‬ ‫*‬ ‫مكل‬ ‫أا‬ ‫*‬ ‫أع‬ ‫"عهه‬ ‫له‬ ‫"ص"‬ ‫*‬ ‫ت‬ ‫*‬ ‫ثلألم‬ ‫*‬

‫للاول‬ ‫‪.‬حهللاأ‬ ‫! ‪Kmakeromny‬‬ ‫صدا أه مع! حمه * *‬


‫ول‪-‬‬ ‫له‬ ‫‪+‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ثي*‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬
‫ا‬

‫*‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫* اح‬ ‫ال‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫‪1‬‬ ‫صعأي! *ه كرو ‪+‬‬
‫ا‬
‫لا‪"+‬‬ ‫*‬ ‫*‪5‬‬ ‫ما‬ ‫ا‬ ‫‪-‬ء‬
‫*! ‪+‬رر‪-،‬‬
‫له‬ ‫‪،‬ول‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫‪7‬‬ ‫اه‬ ‫ح‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫*لح!ه‬ ‫حمع‬

‫مد"‪+‬‬ ‫ع ‪*5‬‬
‫*‬ ‫‪،‬غ‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫*‬
‫الم‬ ‫*ول‬ ‫‪+‬‬ ‫ت مع‪-‬‬
‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫!ك!‬ ‫ارل!‬ ‫‪.‬‬
‫*حممه "ء!عه‪+‬‬ ‫ا‬

‫‪"Kmoeer1cmo‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪1‬‬ ‫" "ول*‪3‬‬ ‫!أأثأ‪-5‬‬ ‫‪،‬؟‪.‬اإ‬ ‫آ‬ ‫‪15‬‬ ‫‪!-‬ى*لإاللا‬
‫لاممر‬ ‫‪2‬‬ ‫ع!لاه‬ ‫الد‬ ‫*‬ ‫‪!* +‬‬ ‫‪-5‬ا*‬ ‫لمم‬
‫‪31‬‬ ‫‪-‬يم‬ ‫اا!‪5‬‬
‫مر‬ ‫عي‬ ‫!‪-‬ول‬ ‫‪51‬‬ ‫*لعه‬ ‫كلعه ا!‬
‫ل!!‬ ‫ول"‬ ‫*‪3‬‬‫!ء‪3‬ه‬
‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫ول‬ ‫م‬ ‫‪!.‬ى‬
‫!!لا!لل!‬
‫‪3+‬م!‬ ‫لع!‬ ‫‪+‬‬ ‫!‪،+‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪83‬‬
‫‪1‬‬

‫ام! *‪*25*5‬‬
‫‪+-‬‬

‫بهي!‬ ‫ثى‬ ‫لر‬

‫‪"+‬ع!!!ي‬ ‫*حمم! ‪ToNe"'k‬‬ ‫هـع!رلا‪8!18-‬‬

‫‪at-04-b‬‬

‫‪142‬‬
‫فهي‪:‬‬ ‫الفصة‬ ‫فبها هذ‪.‬‬ ‫الني جا‪+‬ت‬ ‫ا المخطوطات‬ ‫أم‬

‫‪ 5‬دلتا‬ ‫‪.‬الأثيوبية‬ ‫السرنلانية السلافعة‬ ‫المخطوطات‬ ‫بعض‬ ‫‪-‬‬ ‫الإسكندهـلة‬

‫‪780‬‬ ‫'‪2330‬‬ ‫‪+‬‬ ‫يم‬ ‫في‬ ‫كا‬ ‫‪2 8‬‬ ‫‪1 08‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5 65‬‬ ‫‪957‬‬ ‫'‪-6‬‬ ‫ثيث!‬ ‫ء‬ ‫‪ ،‬بسيدلا‬

‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8 29‬‬ ‫‪6001‬‬ ‫‪0101‬‬ ‫‪1 70‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1241‬‬ ‫‪! 24‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1 2 29‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1 3 42‬‬ ‫‪1 424‬‬

‫‪5015‬‬

‫فتعاملوا معها‬ ‫صحيحة‬ ‫الكنيسة الذين توهموا أن هذه القصة‬ ‫أما آبا‪+‬‬

‫إلهي فهم‪:-‬‬ ‫باعتبار أنها وحي‬

‫و هيلاركط‬ ‫وترتلان‬ ‫ا‪-‬لأورشليمي‬ ‫الفم وكيرلس‬ ‫هـلوحنا ذهبي‬ ‫ديدموس‬

‫وأمبزوز‪.‬‬

‫فهي‪:‬‬ ‫بين أفواش‬ ‫بها هذا النص‬ ‫الئي جاء‬ ‫أما المخطوطات‬

‫‪470 ،‬‬ ‫ول‬ ‫‪،‬‬ ‫السريانية‬ ‫المخطوطات‬ ‫أحد‬

‫‪66‬‬ ‫بردية‬ ‫القديمة مثل‬ ‫هذه القصة في المخطوطات‬ ‫والحفيقة فإن غياب‬

‫تقرئلبأ‬ ‫‪.‬توجع‬ ‫والئي‬ ‫الفاتيكانية‬ ‫‪ ،‬والمخطوطة‬ ‫‪ 002‬م‬ ‫سنة‬ ‫لحرالي‬ ‫ترجع‬ ‫وهي‬

‫الرابع وغيرها‪.‬‬ ‫‪.‬للقرن‬ ‫ألسيناثية والئئ ترجع‬ ‫الرابع و المخطوطة‬ ‫للقرن‬

‫المخطوطة‬ ‫ممل‬ ‫الأح!ث‬ ‫في المخطوطات‬ ‫نجاة‬ ‫ثم ظهور هذا النص‬

‫هـ‪-‬للتي‪.-.‬ترجع‬ ‫‪7‬‬ ‫ثيتا‬ ‫والمخطوطة‬ ‫الخامى‪،‬‬ ‫للفرن‬ ‫ترجع‬ ‫والتي‬ ‫الإسكندرلة‬

‫لها‬ ‫‪ ،‬والمخطوطة‬ ‫العاسع‬ ‫للفرن‬ ‫‪ 5‬دلنا الئي ترجع‬ ‫‪ ،‬والمخطوطة‬ ‫العاسع‬ ‫للفرن‬

‫في ومت‬ ‫مضاف‬ ‫أن العص‬ ‫على‬ ‫للقرن العاشر‪ .‬يدل‬ ‫تقرنلبأ‬ ‫الئي ترجع‬

‫متأخر ‪111‬‬

‫غير‬ ‫العدد‬ ‫في هذا‬ ‫وانتشاره‬ ‫الحديعة‬ ‫في المخطوطات‬ ‫المفاجئ‬ ‫الظهور‬ ‫وهذا‬

‫الذين يعغنون بكثرة‬ ‫ربما يرد على‬ ‫المتأخرة‬ ‫المخطوطات‬ ‫القلعل من‬

‫كان‬ ‫المخظوطات‬ ‫أن ناسخي‬ ‫فهذه الواقعة توضح‬ ‫المقدس‬ ‫الكعاب‬ ‫مخطوطات‬

‫واسع ‪ ،‬مما‬ ‫نطاق‬ ‫‪ -‬على‬ ‫الناس‬ ‫يخدعون‬ ‫‪ -‬أو كانوا هم‬ ‫يمكن خداعهم‬

‫أن ‪:‬‬ ‫نستنتج‬

‫‪143‬‬
‫المفدس‬ ‫الكاب‬ ‫نصوص‬ ‫صحة‬ ‫(كنرة المخطوطات لا تدل على‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫هذه المخطوطات‬ ‫ناسخي‬ ‫توثيفي لدى‬ ‫متهج‬ ‫لا يوجد‬ ‫طالما‬

‫أدى الى مبولها نصوصأ‪-‬‬ ‫الكنيسة‬ ‫المنهج الموئيقبم لدى‬ ‫‪ - 2‬غياب‬

‫ككلام‬ ‫المقدس!‬ ‫أ‬ ‫الكمابآلأإ‬ ‫لى‬ ‫تم وضعها‬ ‫‪-‬‬ ‫أسفاوا أو قصصا‬ ‫سواه كانت‬

‫كذلك‪.‬‬ ‫وهو ايس‬ ‫ايثه‪،‬‬ ‫به من‬ ‫موحى‬

‫الن!ا‬ ‫من القبس مفيع!محبه‬ ‫فا!عثلة‬ ‫محاولة‬

‫أن الأمر كان‬ ‫الا‬ ‫هذه المشكلة‬ ‫منيسبى عبد النور حل‬ ‫القس‬ ‫لقد حاول‬

‫أن مشكلة‬ ‫الناس‬ ‫أراد أن يوهم‬ ‫ففد‬ ‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫من أن يحد له حلا‬ ‫أقوى‬

‫الى المخطوطات‬ ‫النسخ ‪ ،‬ولا لأنه أضيف‬ ‫في أقدم‬ ‫وروده‬ ‫في عدم‬ ‫ليست‬ ‫النص‬

‫لاحق‪.‬‬ ‫في وقت‬

‫الاعتراض‬ ‫هذا‬ ‫أصحاب‬ ‫‪11‬‬ ‫العبارة التالية‬ ‫قي‬ ‫المشكلة‬ ‫بحصر‬ ‫أراد أن‬ ‫ففد‬

‫أن تكون‬ ‫ولابد‬ ‫أورشليم‪،‬‬ ‫خراب‬ ‫بعد‬ ‫دمإن اتجيل!‬ ‫البمئمير‬ ‫(ن يوحنا‬ ‫يقولون‬

‫الحق!يقيما‬ ‫القس‬ ‫ذكر‬ ‫أدري هل عدم‬ ‫ولست‬ ‫‪611‬‬ ‫قد محيت‬ ‫البركة‬ ‫هذه‬ ‫آثار‬

‫لعدم معرفة منه‬ ‫يرجع‬ ‫المحققين يفولون بعدم أصالة هذا النص‬ ‫التي جعلت‬

‫أو ‪0000000003‬؟‬ ‫تجاهل‬ ‫بهذه الحفاثمإ أم عن‬

‫اء و ابنحما البصر‬ ‫ا‬ ‫الكه‬

‫(معىأ‪) 25 :‬‬ ‫انعكر‪ .‬وذكا اسنفة بسعوغ‬ ‫اثتفا‬ ‫ؤتذب‬ ‫ؤلأ بغرففا خئى‬

‫أن‬ ‫الضروركي‬ ‫أرى أنه من‬ ‫الدليل التالي للتحريف‬ ‫عن‬ ‫قبل أن نتكلم‬

‫حولها‬ ‫اختلفت‬ ‫الكنيسة ‪ ،‬وكذلك‬ ‫آباء‬ ‫حولها‬ ‫مسالة اختلف‬ ‫على‬ ‫نتعرف‬

‫باخعصار‬ ‫العفيدة‬ ‫دوام بتولية العذرا‪ ،+‬وهذه‬ ‫انها عقيدة‬ ‫المسيخية‪،‬‬ ‫الكنائس‬

‫‪355‬‬ ‫‪-‬ص‬ ‫النور‬ ‫عبد‬ ‫وهمبة ‪-‬منبى‬ ‫ا م!بهك‬

‫‪144‬‬
‫تؤمن بأن ال!عدة‬ ‫أن الكن!ائس التقليدية الأرثوذكسية والكاثولي!كية‬ ‫س‬

‫نزل‬ ‫عذراه‪ ،‬فالمسيح‬ ‫بقمت‬ ‫ولادتها للمح!يح‬ ‫مريم أم المسعح بالرغم من‬

‫مغلقة ‪ ،‬وطبعأ هذه العقيدة‬ ‫الأبواب وهي‬ ‫يمر من‬ ‫منها كما كان يستطعأن‬

‫تعتفد(إ إبأن‬ ‫لم تكن‬ ‫التي‬ ‫بالعقيدة الغنوسمة‬ ‫المسيحي‬ ‫آثار العأثر‬ ‫من‬ ‫هي‬

‫بأن العذرا‪+‬‬ ‫فتعتقد‬ ‫البروتستانعية‬ ‫أما الكناض‬ ‫‪7‬‬ ‫حقفي‬ ‫له جسد‬ ‫كان‬ ‫المسيج‬

‫أن‬ ‫يعتقدون‬ ‫منهم‬ ‫(ن الكثيرلن‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫للمسيح‬ ‫هانجابها‬ ‫بعد‬ ‫عذراه‬ ‫لم تبفى‬

‫معاثرة‬ ‫النجار‬ ‫تعاشر يوسف‬ ‫كانت‬ ‫ولادتها للمسعح‬ ‫السيدة مرلم ولعد‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المسعح‪ ،‬ولفولون‬ ‫أخوة‬ ‫الأولاد وهم‬ ‫منه العديد من‬ ‫الأزواج وأنجبت‬

‫كنابية‬ ‫شهادة‬ ‫ترجد‬ ‫ببتولية العذراه" الدائمة فلا‬ ‫المفليد الفائل"‬

‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫عليها‬

‫أن‬ ‫ترى‬ ‫التي‬ ‫الأرثوذكسية والكاثولعكية‬ ‫الكنائس‬ ‫عكس‬ ‫على‬ ‫وذلك‬

‫عذراء‪،‬‬ ‫من مرلم مد ئفقد المسيح ميزة الولادة من‬ ‫وجود (خوة ليسوع‬

‫أن‬ ‫هذه العقيدة ولكننا أردنا فقط‬ ‫أو خطأ‬ ‫ولسنا هنا في مجال منامشة صحة‬

‫(خوة‬ ‫لبمسيح‬ ‫بأن‬ ‫توحي‬ ‫التي فد‬ ‫ابنها البكر"‬ ‫‪11‬‬ ‫كلمة‬ ‫وجود‬ ‫أهمية‬ ‫نوضيم‬

‫في الترجمات‬ ‫ظهر‬ ‫الذي‬ ‫الاضطراب‬ ‫التالي يوضح‬ ‫‪ ،‬والجدول‬ ‫بعده‬ ‫جاءوا‬

‫البكر‪.‬‬ ‫ابنها‬ ‫كلمة‬ ‫المختلفة في وضع‬

‫كل نرجمة‬ ‫متى ‪ 4:25‬بحسب‬ ‫اسم النرجمة‬

‫ائتقا انيكر‪ .‬ؤذغا‬ ‫ؤارت‬ ‫ؤلغ يغرفقا خئى‬


‫نان دايك‬ ‫ترجمة‬
‫نم‬ ‫اسنمة بعو‬

‫آفنها تستئاة‬ ‫وتذت‬ ‫حئى‬ ‫وليهئهه ما غرقها‬


‫العريية المشتركة‬
‫‪.3‬‬ ‫يسو‬

‫‪97‬‬ ‫متى ‪ -‬ص‬ ‫المجيل‬ ‫المقدس ‪-‬‬ ‫التفسير الحديث للكتب‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫‪145‬‬
‫كل ترجمة‬ ‫منى‪ 25:،‬بحسب‬ ‫اسم الترجمة‬

‫فسئا‪.‬‬ ‫ابنآ‬ ‫ولصت‬ ‫يعرفها حئى‬ ‫لم‪-‬‬ ‫أنه‬ ‫على‬


‫ا‪-‬لكاثوليكية‬
‫يسو ‪.3‬‬

‫ابنها البكر وحما‪.‬‬ ‫ولدت‬ ‫ولم يعرفها حتى‬

‫يسو‪-‬لح‬ ‫الآبإه البسوعبين‬

‫الطفل الذى‬ ‫ولدت‬ ‫لكنه لم لعاثرها حعى‬


‫سصا‪ .‬يسو‬ ‫‪-‬‬ ‫العربية المبسطة‬

‫اصنا‬ ‫ولدث‬ ‫عليها حتى‬ ‫ولكنه لم لدخل‬


‫الحياة‬ ‫كماب‬
‫فسماه يسو‬

‫ما يكون‬ ‫نصالبآ‬ ‫بين الزجمات‬ ‫وكالعادة فإن الاضطراب والاختلاف‬

‫القول‬ ‫تفصعل‬ ‫راختلاف أشنع منه في المخطوطات راليك‬ ‫اضطرأب‬ ‫بسبب‬

‫لمخطوطات‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫في‬

‫‪:‬‬ ‫و‬ ‫‪51‬‬ ‫‪10‬‬ ‫ابنها"‬ ‫كلمة‬ ‫بها‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫ا ‪-‬‬ ‫طات‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ند‬ ‫أولأ‬

‫‪870‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪157‬‬ ‫‪018‬‬ ‫‪502‬‬ ‫‪365‬‬ ‫‪957‬‬ ‫‪795‬‬ ‫صأ دلتا‬ ‫‪5‬‬

‫‪007‬‬ ‫‪828‬‬ ‫‪298‬‬ ‫‪6001‬‬ ‫‪0101‬‬ ‫‪7101‬‬ ‫‪1241‬‬ ‫‪1243‬‬ ‫‪2912‬‬

‫‪.‬‬ ‫( ثعم ‪ our f‬ولع! ‪5015‬‬

‫الدباتسرون‬ ‫السلافية‬ ‫الأثعوبية‬ ‫الأرمجة‬ ‫جيروم‬ ‫فولجات‬

‫بيزله‪.‬‬ ‫واشنطن‬ ‫الأفريمية‬

‫متى‬ ‫(تجيل‬ ‫من‬ ‫على الص‬ ‫لمحعوكط‬ ‫وهي‬ ‫بعزله‬ ‫لمخطوطة‬ ‫وأليك صوؤ‬

‫البكر‪.‬‬ ‫كلمة‬ ‫على‬ ‫لمحموكط‬ ‫وهي‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫‪ 2‬الى متى‬ ‫ا‬ ‫‪:1‬‬

‫‪146‬‬
‫‪.‬‬ ‫إ‬ ‫اما آباء الكنيسة‬

‫ءلم‪.‬‬ ‫ا‬ ‫هذا‬ ‫افنبسو!‬ ‫بن‪-‬‬ ‫اللى‬

‫مشتملإ‪.‬اعلى‬ ‫النص‬

‫ذهم‪:‬‬ ‫البكر‬ ‫كلمة‬

‫كيرلس‬

‫الأورشليمي‪،‬‬

‫دبدموس‪،‬‬

‫عابعفانيوس‪ ،‬يوحنا‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬جيروم‬ ‫الفم‬ ‫ذهبي‬

‫أكسطين‪.‬‬

‫ثانيأ‪:‬‬

‫لم‬ ‫التي‬ ‫المخطوطات‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪-. ..‬‬ ‫كلمة‬ ‫بها‬ ‫يرد‬

‫‪...‬‬ ‫البكر‬

‫السينائية‪،‬‬

‫البحيرية‪،‬‬ ‫‪ ،‬القبطية‬ ‫الصعيدية‬ ‫الفبطية‬ ‫الجيورجعة‪،‬‬ ‫‪ ،‬السرعلانية‪،‬‬ ‫الفاتيكانية‬

‫الوسطى‪.‬‬ ‫فبطبة مصر‬

‫البكر‪:‬‬ ‫به كلمة‬ ‫دون ان يوجد‬ ‫الذين افتبسوا هذا النص‬ ‫الأباء‬ ‫ومن‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬كروماتيوس‬ ‫أمبروز‬

‫البكر‬ ‫كلمة‬ ‫على‬ ‫من كمية المخطوطاب الكعيره التي تحتوي‬ ‫يتضح‬
‫لسنا‬ ‫اننا‬ ‫البكر‬ ‫كلمة‬ ‫على‬ ‫الكثيرة أيضا التي لا تحثوي‬ ‫مفابل المخطوطات‬

‫منها‬ ‫كل‬ ‫أمام مدرستين‬ ‫نحن‬ ‫وانما‬ ‫النساخ‬ ‫وفع فعه أحد‬ ‫عرضي‬ ‫أمام خطأ‬

‫عقعدتها والا فليعطنا من‬ ‫صحة‬ ‫تؤكد‬ ‫كي‬ ‫بالمخطوطات‬ ‫عقيدتها وتعبث‬ ‫لها‬

‫المنظم الموجود‬ ‫والاختلات‬ ‫له!ا الاضطراب‬ ‫تفسيرا‬ ‫يخالفنا في الرأي‬

‫‪.‬‬ ‫بالمخطوطات‬

‫ابعمامحة؟‬ ‫؟قت‬ ‫هلى يملكل يعموع‬


‫الععئماواب‬ ‫لا ملايكة‬ ‫أحد‪،‬‬ ‫فلا يعرئفما‬ ‫الععئتاعة‬ ‫اليوئم وبلك‬ ‫أئا ذيلث‬

‫‪147‬‬
‫الأفي وحذة‪.‬‬ ‫‪ ،‬الا‬ ‫اسشفي‬

‫الترجمة العربية المشتركة)‬ ‫بحسب‬ ‫‪24:36‬‬ ‫( متى‬

‫يوم‬ ‫معرفة المسيح يصوعد‬ ‫عدم‬ ‫على‬ ‫يبدو أن الدلالة الواضحة في النص‬ ‫‪-‬‬

‫‪ ،+‬ولكن‬ ‫الشي‬ ‫وطاته بعض‬ ‫إلى تخفيف‬ ‫المخطوطات‬ ‫الفيامة مد دفع نساخ‬

‫في‬ ‫جاء‬ ‫أولا ما‬ ‫أن نعرض‬ ‫أرى‬ ‫في المخطوطات‬ ‫فيما جا‪+‬‬ ‫مبل أن نبحث‬

‫العالى‪:‬‬ ‫فى الجدول‬ ‫العربية المختلفة وهوكما‬ ‫الترجماث‬

‫هلىه الترجمة‬ ‫بحسب‬ ‫متى ‪24:36‬‬ ‫الترجمة‬

‫ؤلآ‬ ‫آخد‬ ‫يغقئم بهتا‬ ‫لمحلآ‬ ‫الئاغة‬ ‫يرتفلظ‬ ‫انيؤئم‬ ‫دللث‬ ‫وتمئا‬ ‫دايك‬ ‫فان‬

‫ؤحذة‪.‬‬ ‫إلا آدى‬ ‫الدئئاؤات‬ ‫ئلائكة‬

‫لا ملايكة‬ ‫أحذ‪،‬‬ ‫المتئاعة فلا يعرففما‬ ‫وتللث‬ ‫اليغ‬ ‫أئا ذيلث‬ ‫العربية‬

‫وحذة‪.‬‬ ‫الابن ‪ ،‬إلا الآفي‬ ‫ولا‬ ‫السماوات‬ ‫المشتركة‬

‫!‬ ‫يعقفها‪،‬‬ ‫آخد‬ ‫السئاكة‪ ،‬فما ين‬ ‫العوئم وتللث‬ ‫قأئا ذللث‬ ‫الكاثوليكية‬

‫ولا الابن إلا الآفي ؤخذه‪.‬‬ ‫التئقوات‬ ‫قلائكة‬

‫ولا‬ ‫أحد‬ ‫فلا يعلمهما‬ ‫الساعة‬ ‫اليوم وتلك‬ ‫فأما ذلك‬ ‫الأباء‬

‫وحده‬ ‫ألا الآب‬ ‫السماوات‬ ‫ملائكة‬ ‫البسرعببن‬

‫ولا ملائكة‬ ‫أحد‪،‬‬ ‫فلا يعرفهما‬ ‫الساعة‬ ‫اليوم وتلك‬ ‫أما ذلك‬ ‫الحياة‬ ‫كتاب‬

‫وحده‬ ‫‪،‬ولا الابن الا الأب‬ ‫السماوات‬

‫الساعة‪،‬‬ ‫اليوم وتلك‬ ‫ذلك‬ ‫يكون‬ ‫متى‬ ‫أحد‬ ‫لا يعرف‬ ‫لكن‬ ‫الربية‬

‫وحدبرحدهيعام‬
‫الأب‬ ‫ولا الابن ‪ ،‬لكن‬ ‫السما‪،+‬‬ ‫ولا ملائكة‬ ‫المبسئطة‬

‫من‬ ‫الابن ‪.‬ه‬ ‫ولا‬ ‫‪11‬‬ ‫عبارة‬ ‫المصادفة أن تختفي‬ ‫من‬ ‫يمكن أن يكون‬ ‫هل‬

‫اليسوعيين ‪3333‬‬ ‫الأباء‬ ‫من نرجمة‬ ‫فان دايك ‪ ،‬وكذلك‬ ‫ترجمة‬

‫للعبث‬ ‫امتدت‬ ‫التحرلف‬ ‫المخطوطات ‪ :‬يبدو أن أيدي‬ ‫ماذا عن‬ ‫و لكن‬

‫ألوهية‬ ‫عدم‬ ‫على‬ ‫كلمة الابن لدلالتها الواضحة‬ ‫بالمخطوطات فحذفت‬


‫مثل‪:‬‬ ‫المخطوطات‬ ‫هذه الكلمة في بعض‬ ‫وجود‬ ‫المسيح ‪ ،‬فبالرغم من‬

‫الأثموبية‪،‬‬ ‫الأرممنعة‪،‬‬ ‫الفدبمة‪،‬‬ ‫الفانيكانية‪ ،‬بيونله‪ ،‬اللاتينية‬ ‫‪28‬‬ ‫‪5015‬‬

‫ثيتا‪.‬‬ ‫‪+3‬‬ ‫‪! ،‬‬ ‫جيروم‬ ‫فولجات‬


‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬

‫الابن‪.‬‬ ‫الفاقيكانية والسهم يشير الى كلمة‬ ‫للمخطوطة‬ ‫والمكم نمحرفي‬


‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪148‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫ة(؟‪!-"،‬ل!‬
‫بلاب!‪(!.‬جمي ! !‬ ‫!!!‪-‬؟‬ ‫!ل!‪* :‬ه لاثمك‪!، ،‬ه‪8‬ثنة‪ ،‬جما!‬ ‫!ي !لا؟!‪!.‬ه!بر‬
‫!ج!‬ ‫!‬ ‫!له‬ ‫؟ل!ه‬ ‫‪7‬لثعة !ت‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!ولصة‬ ‫في‪،‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪+،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪،‬كلم!‬ ‫‪+‬ء!م‬ ‫‪(.+‬عالهي! ش‬ ‫‪.‬‬ ‫!ه‬ ‫ةا‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬

‫‪،‬ي! !‪+‬د! !ج!‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اص‬ ‫‪،‬من!‬ ‫دع!‬ ‫عل!" !‬ ‫‪ +‬مخألإ‪"،‬لا يلا*ء‬ ‫‪30‬‬ ‫! ‪،‬دي‬ ‫هـ‬ ‫بي‬ ‫‪!،‬لد‪.‬‬ ‫*‬
‫‪،‬‬ ‫عهبن!م! ‪+‬لأ! ‪!3‬ه‪ .3‬عفمي؟‬ ‫!لا!‬ ‫*؟ ء!ص‬ ‫!!‪ ،‬عى‬ ‫‪،‬لح! *‬ ‫‪+‬لحهه‬ ‫حمو !لمي ‪،‬ثول‬ ‫‪9‬ل!لأله‬

‫لأ‪!،‬لخبه!‬ ‫‪،‬ث!!‪+8!،3‬؟!مض‬ ‫لم!سلأحم!‬ ‫؟ !""جعلأ!‪،+‬لهم!‪!3‬ه‬


‫للإ؟خ كجبما‬ ‫‪.‬بلإ"‪.‬‬ ‫لمه!يم ‪،‬س‪%5،،‬رك!ت! ‪،‬ء‪ .‬له‬ ‫ملأ‬ ‫عصهطل‪! ،‬‬ ‫‪،‬في!ثن!"‬ ‫جم!ب!‪!!.‬مول ل!‬ ‫مد* !ى‬ ‫ثو‬

‫*لآنن‪-،‬‬ ‫لألكل‬ ‫ظثد!‪.:‬نخ!ه‬ ‫ة‬ ‫‪! ،،‬لم‬ ‫‪IL‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!!‬ ‫؟ه!مغ‬ ‫لهبم‪:‬‬ ‫" ا!‬ ‫مهحمه م!" ل! ‪،4‬مص‬ ‫!!ء‬
‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫عح!‬ ‫ل!‬ ‫لا‪ +‬ر!ا‬ ‫‪،‬اه‪ 7‬س !‪،‬ا‪ oar Yap ،‬لبهم!‪،‬‬ ‫!ل!ور ‪ 6‬ء"!ل!‪،‬‬ ‫‪،‬لمه‪،‬‬ ‫حم!! ل! ‪Apo‬‬
‫ل!غفاك!‬ ‫ل!* ع!!!‬ ‫* !لم!‬ ‫!لولحه ‪+5 ،‬‬ ‫‪! 2‬‬ ‫سلا‬ ‫‪-،‬وة‬ ‫‪.‬‬ ‫؟آ*‪،‬‬ ‫‪،‬حم!ل‪! ،‬م‬ ‫‪،،‬‬ ‫م! !ع! !لافي‬
‫!ول !ل! !‬
‫‪.‬‬ ‫طملا‪.‬‬ ‫ءل!‬ ‫لمبلأ‪،‬‬ ‫‪،‬ول‪،! ،‬عى‬ ‫هـ‪،(.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ج!*‬

‫فيها جليا‬ ‫ويظهر‬ ‫متى ‪)44-24:31‬‬ ‫(‬ ‫بيزله‬ ‫لمخطوطة‬ ‫داليكم أيضأ صورة‬

‫عبارة والابن‪.‬‬

‫؟أ‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪03‬هب!‬ ‫في‪،7-‬ظابى‬ ‫ة‬ ‫!‪.‬‬ ‫‪-‬؟‪03"-‬‬ ‫!‪:‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪.‬ة‬ ‫ء‪.!7.+03-‬د‪...‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ة‬ ‫‪...!،‬‬

‫‪.‬‬ ‫!‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بز ءأ‪،:‬؟‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫أ‪-.‬‬ ‫‪.‬‬

‫مه‪.‬‬ ‫"‬ ‫ه!‪-.‬‬ ‫ن!‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مح!‬ ‫‪-‬‬ ‫خ!‬ ‫مه‬ ‫!ه‬ ‫‪*.‬‬ ‫""جصتج‬ ‫في؟‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫؟‪. .‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫لا‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬لا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬ث‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫ا‬ ‫‪A‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫‪ i-‬طه‬ ‫‪.u‬‬ ‫‪،-3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫!ه‬ ‫‪! .‬هه‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫حسعنل!‬ ‫"‬ ‫مم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. -.‬‬ ‫ء‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪. -‬‬
‫‪+‬هده ‪-‬ء‪!.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‪،‬‬ ‫ع!‬ ‫‪8‬‬ ‫جمه‬ ‫‪3‬ور‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪،‬ه‬ ‫همه‬ ‫!ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫بز‬ ‫ء‬ ‫؟‬ ‫‪ :‬؟ف‪-‬؟‬

‫‪".‬‬ ‫ص‬ ‫هـعهه‪5-‬‬ ‫ع!ه‬ ‫‪3‬‬ ‫مه‬ ‫‪.‬‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫ء‪3‬‬ ‫‪، ،.‬‬
‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫‪4‬ش‬ ‫‪.‬؟‪.‬؟ع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪+،-‬مهح‬ ‫حم‪3.‬‬ ‫‪.".‬‬ ‫ةصبم‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‪.‬هـ‪.‬‬ ‫ت‬ ‫‪"-..‬ء!ه‬ ‫‪:‬تر‪.‬‬ ‫‪..‬‬

‫‪. .‬‬ ‫!بم‪.-8-8‬هاف!ول‪-‬ه‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫هـع!م!ض‬ ‫‪4‬ء‪3‬‬ ‫إ‪+‬ه‬ ‫‪:‬تج!‬ ‫‪3‬‬
‫‪،‬س‪-33-‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫في ءخهحه‪!5-‬ه‬ ‫‪..‬‬ ‫لى‬ ‫في‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ة‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.I‬‬ ‫‪+‬ت؟‬ ‫ة‬ ‫‪?3‬‬ ‫‪...‬ة‬ ‫*ت‬
‫‪.‬‬ ‫‪*553‬اةورممه"‪"-‬‬ ‫ه ‪!.‬عه‬ ‫ص‬ ‫‪7‬‬ ‫بر*‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-3 :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*ا‪"،.‬ه‬ ‫‪. .‬حزء"!ى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪3-50.3‬هه‪+.8*.،-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪!.‬بمضيتمة‬ ‫‪+‬د‪*+‬‬ ‫ء‬ ‫‪.-‬ير‬

‫‪533!"--.‬‬ ‫ت‬ ‫‪18"5‬‬ ‫‪.‬ةإ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،،-‬‬ ‫‪:+‬‬ ‫‪:!..‬في‬ ‫ير‪،‬ت‪.-*-،‬ءة‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬

‫ما‪5‬‬ ‫‪!،‬مام!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫برقي‬ ‫‪-7‬بر‬ ‫اى‬ ‫‪،‬في‪،‬د‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-*-‬‬ ‫‪:-‬‬ ‫‪،.5،‬ص‬ ‫ة‬ ‫ت‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ت‪"+‬ة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫كل!!برشة‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪..‬‬

‫ب!‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ألا في‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪7‬ء‪3‬‬

‫صب‬ ‫‪،‬؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كة‬ ‫به‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9+ 5‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ة‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫لاض‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ش‬ ‫‪34‬‬ ‫ت‬ ‫‪.،‬‬ ‫"‬ ‫‪6..‬‬ ‫‪0‬‬ ‫*‬ ‫‪/‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬


‫لأبز‬ ‫‪- .:‬في‬ ‫‪-‬‬ ‫قيإيزء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪".‬في‬ ‫؟‬ ‫مط‬ ‫إ"‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‬ ‫!‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬

‫صيهـى‬

‫‪.*.‬‬ ‫ء‪+‬ئ!‬

‫صص‬ ‫‪,nfl‬‬ ‫‪..‬ء‪-.‬ى‪.‬‬

‫!ه‪4‬‬
‫اتباع‬ ‫الأسلم‬ ‫انه من‬ ‫وجدوا‬ ‫السينائية وكيرها‬ ‫المخطوطة‬ ‫ناسخى‪.‬‬ ‫الا أن‬

‫حذف‬ ‫فقرروا‬ ‫واسنرلح)‬ ‫منه الريح سده‬ ‫المثل القائل (الباب اللى يجيلك‬

‫اللافوئيين‪.‬‬ ‫مضاجع‬ ‫اقلفت‬ ‫الئي‪.‬‬ ‫هذه البهبمة‬

‫*ءييم‪.++‬‬ ‫امحي‬ ‫‪-‬ء"مه‪ 3‬ه*!‬ ‫صت سطه*الر!‬ ‫‪!3‬ء‪+*-2‬‬ ‫كر‬

‫ل! ء " كهـه‪2‬‬


‫يع‬ ‫ل!‬ ‫‪.‬‬ ‫!ه‪! 2‬ه‬ ‫مه!‬ ‫لهبمعثحه‪ 3‬معمه له‪2‬‬ ‫كاث!مى‬ ‫‪5‬‬ ‫بمهعا‬
‫صامح لاه* عه‪ 2‬لاي‬ ‫‪5‬‬ ‫الياا‬ ‫‪+‬‬ ‫أثم‬ ‫لميا‬ ‫مسمعاعمذ!‬ ‫*‬ ‫"كي * *‬ ‫*‬ ‫ه‬ ‫*لا‪3‬‬ ‫*‬

‫ض ممحعا !ى!‬ ‫** ا‪-‬مهكع!‬ ‫خا‬ ‫تسث‬ ‫!ا‬ ‫مهأ‬


‫له!‬ ‫‪.‬مةة!ي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!2،‬م! حمى!‬ ‫ا!ر‬ ‫!!هى‪2-‬ء‪+‬عه!مههمجم!‬
‫!ي ا!ق‬ ‫"‬ ‫‪! .‬‬ ‫*‬ ‫"هعى‬ ‫س!‪-‬ص‬ ‫"‬ ‫مه‬ ‫سشهلى*‬ ‫‪5-‬‬ ‫س! ‪+‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫*هـلا‬

‫ل!ه‪+‬‬ ‫عى‬ ‫ك!ي‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫اص‪! -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫اه‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫ح!حع‬ ‫ا‪-!-‬محس!‬
‫لمس‬ ‫"‬ ‫!ه‬ ‫ئم!هثمل!‬ ‫رر‬ ‫هم!ا‬ ‫حمع!‬ ‫له‬ ‫ه!‬ ‫م!‪3‬‬ ‫ح‬ ‫لع!‬

‫كر‬ ‫!‬ ‫س!‬ ‫‪+ -‬لم!‬ ‫!!ي‬ ‫ص!‬ ‫سم!‬


‫*‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫!لا‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫‪3‬‬

‫ا‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫!ا‬ ‫*‬ ‫‪83‬‬ ‫"‬

‫خ!!يه‪"+‬‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫لع‬ ‫لم!‬ ‫لله‬ ‫‪+‬خيى‬ ‫‪ -!+‬ل!‬ ‫حمه‬ ‫*‬ ‫‪،‬‬

‫حمح!‪3!3‬صهي‬ ‫اسص‬ ‫عمه‪5553‬‬


‫حم!‬ ‫لئ!ه‪ +‬سك!‬ ‫لم!‬ ‫‪7!.‬‬ ‫‪-‬ماللالع!‬
‫!ى "صع!‬ ‫محى‬ ‫عى ل!‬ ‫تلصئه‬ ‫*ه‬ ‫!س! *مه!عائه‬ ‫*!سم!‬ ‫"!ء‪+‬‬
‫ها‪+‬حرو‪-‬لم‬ ‫‪2‬ثا‪3‬أاولح‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8+‬لمأثاللا‬ ‫‪8‬حمرو‬ ‫لامأ ‪.‬‬
‫هيامثلأ‬

‫ااهكله‪+‬هاا‬ ‫!‬ ‫علثا‬ ‫‪53‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫يا‬ ‫كى‬ ‫ا‬ ‫كاهثمه‬ ‫ايم‬ ‫‪.‬‬ ‫هـلأاعأا‬ ‫‪-‬هأا‬
‫عح!‬ ‫لع!‬ ‫سم‬ ‫س!‬ ‫*‬ ‫ل!‬ ‫‪-‬خ!حمه‬ ‫ي‬ ‫م!صمه‬ ‫‪+‬‬ ‫*‬ ‫ا‬ ‫له‬ ‫"‪3‬ه صه‬ ‫!عه‬

‫ياملح‪-‬‬ ‫أاأكاهي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ +‬؟‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫ول‬ ‫"‬ ‫ما‬ ‫!جهلاه‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ي!صبهرلعأل‬ ‫‪.‬كا *‬ ‫ه‬

‫حذف‬ ‫ناسخوها‬ ‫التي قرر‬ ‫الأخرى‬ ‫أحماه المخطوطات‬ ‫بالتقصمل‬ ‫والعك‬

‫الابن ) ‪:‬‬
‫‪.‬‬ ‫(ولا‬ ‫عبارة‬

‫الوسطى‪،‬‬ ‫مصر‬ ‫‪ ،‬قبطية‬ ‫البحيرية‬ ‫‪ ،‬القبطعة‬ ‫الصعيدية‬ ‫‪ ،‬القبطية‬ ‫السينائية‬

‫السردانية‪ ،‬واشنطن‪،‬‬

‫‪,W ,L,‬‬
‫‪fl‬‬ ‫‪33, 157, 18‬‬ ‫؟ه ‪62‬‬ ‫ر‬ ‫‪97‬؟ئم ‪5‬أ‪56‬‬ ‫أ ‪7924‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!3‬بم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬ه‪+‬دالتا ‪982‬‬

‫هذه المخطوطات‬ ‫كل‬ ‫ه!هأ ائعبارة شفطتدسهوأأمن‬ ‫يمكن أن تكون‬ ‫" نهل‬

‫هذا النص(‬ ‫‪ 11‬أم أن هناك تآمرآ منطمأ ضد‬

‫لأشتذ‬ ‫! ء‬ ‫"‬ ‫كان‬ ‫حفاد‬ ‫‪.‬‬ ‫كان‬ ‫ؤ(؟‬ ‫‪ ..‬ال!مئتا‪ +‬خ‪ :3‬له‬ ‫ئلآك‬ ‫تة‬ ‫ؤ‪-!!.‬‬

‫الآ‪: ..‬‬ ‫تارتة ?‬ ‫ذ‬ ‫ت ?ات‬ ‫‪--‬قة‬ ‫تخاتجة ؤضاء‬

‫‪)44-22:43‬‬ ‫‪U‬يااي‬ ‫لا‬ ‫(‬

‫المسيح‬ ‫ضعف‬ ‫على‬ ‫التي تدل‬ ‫هذا النص يدتبر من أخطر النصوص‬

‫لعفويهأ‬ ‫الى الملاك‬ ‫احناج‬ ‫فلماذا‬ ‫الإله الفدبر‬ ‫هر‬ ‫‪ ،‬فطالما أنه‬ ‫الله‬ ‫الى‬ ‫وافنفاره‬

‫ثلثا‪،‬‬
‫المزعوم‬ ‫الاهه أم اللاهوت‬ ‫ليفوي‬ ‫السماء‬ ‫من‬ ‫ملاك‬ ‫ئم ايهما اولى أن ينزل‬

‫قادر‬ ‫ان اللاهوت‬ ‫يعلم‬ ‫الناسوت‬ ‫‪ 3‬الم يكن‬ ‫الناسوت‬ ‫بتقوية‬ ‫المتحد به يقوم‬

‫على‬ ‫المسيح يدل‬ ‫جبين‬ ‫دم نازلة فوق‬ ‫العرق كقطرات‬ ‫‪ 3‬ان تصبب‬ ‫ينقذه‬ ‫أن‬

‫في ضبق‬ ‫كان‬ ‫ولكنه‬ ‫بزعمون‬ ‫لئعفمهم الصلاة كما‬ ‫بصلي‬ ‫بكن‬ ‫أنه لم‬

‫دم‪.‬‬ ‫نزول قطرات العرق كقطرات‬ ‫الى‬ ‫شديد أدى‬ ‫نفسي وقلق نفسي‬

‫فهم هو الذي دفع النشاخ‬ ‫وهذا المعنى الظاهر لمن كان له ادنى لمسة من‬

‫التي اختلقوها وهي‬ ‫عقيدتهم‬ ‫‪ -‬على‬ ‫الذين ادوكوا خطورة هذا النص‬

‫ان يحذفوا هذا‬ ‫سوى‬ ‫المازق مخرجا‬ ‫لهذا‬ ‫فلم يجدوا‬ ‫عقيدة تاليه المسيح ‪-‬‬

‫تقع في أيديهم‪.‬‬ ‫مخطوطة‬ ‫من أي‬ ‫النص‬

‫العربية المش!ئركة في‬ ‫الترجمة‬ ‫العددين الخطيربن ذكرتة‬ ‫هذين‬ ‫وحذف‬

‫الآيتين في عدة‬ ‫هاتين‬ ‫لا نجد‬ ‫‪11‬‬ ‫ففالت‬ ‫هذا النص‬ ‫الهوادم! تعليفأ على‬

‫لفلنا انه‬ ‫واحدة‬ ‫مخطوطة‬ ‫من‬ ‫فد خذف‬ ‫هذا النص‬ ‫ولو كان‬ ‫‪،11‬‬ ‫مخطوطات‬

‫الترجمة العربمة‬ ‫فول‬ ‫بحسب‬ ‫من لا يسهوا‪ .‬ولكن‬ ‫جل‬ ‫خطأ ناسخ و‬

‫هذا‬ ‫غياب‬ ‫يمكن أن يكون‬ ‫فهل‬ ‫اعدة مخطوطأت"‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬ ‫المشتركة أنه محدوف‬

‫عرضي‪3‬‬ ‫فردي ‪ ،‬او أنه تم بشكل‬ ‫هو خطأ‬ ‫هذه المخطوطات‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫النص‬

‫المخطرطات‬ ‫خطورة المومف أرى أنه أن نعرض‬ ‫مدى‬ ‫نمعرف على‬ ‫وحتى‬

‫وهي‪:‬‬ ‫التي حذفئه‬

‫القبطية‬ ‫‪،‬‬ ‫السينائية‬ ‫‪،‬‬ ‫الأسكندرية‬ ‫‪،‬‬ ‫‪75‬‬ ‫بردية‬ ‫‪،‬‬ ‫‪66‬‬ ‫بردية‬

‫السريانية‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الجيورجية‬ ‫الأرميية‬ ‫‪،‬‬ ‫البحيربة‬ ‫القبطبة‬ ‫‪،‬‬ ‫الصعيدية‬

‫‪7101 ،‬‬ ‫‪957‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫‪،‬‬ ‫واشنطن‬ ‫‪،‬‬ ‫الفاتيكانمة‬

‫منها مصة‬ ‫خذفت‬ ‫‪ )52-22:02‬وقد‬ ‫السينائية الوقا‬ ‫واليكم المخطوطة‬

‫المسيح‪.‬‬ ‫الذي نزل ليقوي‬ ‫الملام‬

‫‪458‬‬
‫**!ا!‪!+‬‬ ‫ا‪*+5"+‬أهمحأ‬ ‫‪*+*.-‬ا‪.+‬ول‬
‫ورا‬ ‫كاهلعك‬ ‫*‬ ‫كب!‬

‫ه!ئا!"!‪7‬يه"ءولة‬ ‫ل!‪!5‬؟هم!‬ ‫لع!‪3‬جه‬ ‫ء*‪-‬يمى ‪+2‬ء‪+‬‬


‫كا‪".‬رلامم ء!‬ ‫ملصع!‬ ‫!!‪+‬لم‬
‫‪!2‬رممنلأةة‪:2‬ك!‪-‬‬ ‫ثلحئه‬ ‫"أرعك‬ ‫ااهكر‬
‫!ء‪"!*-‬‬ ‫لرءلم‬

‫اه*!"!لا*يثل"‬
‫ا‬
‫‪8‬محهق‪"!5‬نجه!‪:2‬يو"المةيلا‪6‬‬
‫عه مه لمه ه!‪!3‬‬ ‫‪2‬‬
‫يأ‬ ‫‪TOrFOFIMANW‬‬ ‫‪ oimrA‬س!ثام"‬
‫‪ -5 m‬لحى مه ما‬ ‫‪5‬فلل!‬ ‫احمب‬ ‫يفعحه!‬ ‫اه!ء*‪+‬‬ ‫‪5!*83‬‬
‫ول‪+ +‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫م!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5،‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪+‬عال*لارء‪-‬ء!ئنءبزيم‬
‫!هـألول "ا‪-‬اثأ‬
‫*‪ !2‬ع ‪:‬‬ ‫تم‬ ‫!!لإ‪2‬ء‬ ‫*!‪+‬م!‪3‬‬ ‫!!تع!‬ ‫ول‬ ‫"‬ ‫ول‬ ‫ء! س‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬
‫لهه‪!،‬ممثالي‬ ‫"*‬
‫‪nevEMOYTE‬ى!‬ ‫ا‬ ‫ا‪+‬يلإ‬

‫للك*‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ااحلم‬ ‫‪+‬‬ ‫لم ها‬ ‫‪o‬‬ ‫للالم‬ ‫*‬ ‫‪-‬ام"‬ ‫‪.‬‬

‫ك! ‪+‬‬ ‫‪8‬‬ ‫*‬ ‫لا‬


‫ه‬ ‫سلاهس‬ ‫هحهسضاعاء‪+‬‬ ‫‪! .‬ها س! ‪ !-‬اه‬ ‫ا‬ ‫*‪" 5‬عها‬
‫لل!ه‬ ‫‪+‬‬ ‫!ا‬ ‫كى‬ ‫ل!‬ ‫حمر‬
‫لأأدئ!حدهأايمك‬ ‫اءوليرفي‬
‫لمكع!‬ ‫" !همهثهمحم‬ ‫ه‪!-‬‬ ‫!رر‪3‬‬
‫اه له‬ ‫لاثه‬‫‪+‬‬ ‫*‬ ‫يمه‪3‬‬
‫سل!‪+‬هيم!هأ‬ ‫!‬
‫لع!‬ ‫!ا هلا‪! * 2‬‬ ‫ا‬
‫ثلأ*‬ ‫ك!‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 3‬هه‬ ‫‪78‬ه!ه‬ ‫‪+‬أثى‬ ‫لمبمثاهيميرم‬
‫ها ‪ " +‬حاير حلا‪+‬‬ ‫لا‬ ‫لع ا‪!*+‬عه‬ ‫‪5‬‬

‫علع! أثل‪-‬ههه‬ ‫اكلاء‪-‬ملا‪8‬‬ ‫*‬ ‫س!‬ ‫‪.‬‬


‫!ل!‬ ‫*‬ ‫صمض‪-‬ج!‬ ‫كعه!ء*له ‪2‬س!‬
‫!‬ ‫*‬ ‫ة !لأثح!‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬هأ‬ ‫‪0‬‬
‫*ملع! " ىع‬ ‫*هـ*محمحه‬ ‫‪+،3‬‬ ‫كر‬ ‫س هه‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫"‬ ‫أثهه‬
‫‪6،‬لعاهـ‬ ‫*ثلاث"اول‬ ‫‪3‬‬
‫هء‬ ‫*كاءي! "‪8‬‬
‫م!هع ‪!:‬‬ ‫ا!‬

‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫*‬


‫‪31‬‬

‫ي!‬ ‫‪+‬‬
‫لم‬

‫ا‬ ‫‪،‬ءا‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫*؟‬ ‫لكامله‪-‬هيهه؟*؟‬ ‫ا!حمه‬ ‫‪+‬‬ ‫**!‬ ‫‪ +‬ر‬
‫*‬ ‫ا‬ ‫ءحأ‪8‬حع‬ ‫‪.‬‬ ‫اعك‬ ‫الأء‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬ءمحمه‬ ‫‪-‬‬ ‫*‪ 8‬اهـ‬ ‫ث!*ه ‪*"+17‬‬
‫ىلر !لاميه!كأ‬
‫حم*‪+5،31‬ول‬ ‫!‬ ‫هاأ‬ ‫‪+‬‬ ‫*"‪ +‬حأ‪5‬‬
‫عه‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ء‪!2‬و‬ ‫‪!3‬ط‬ ‫هأ‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫لم‬
‫‪+‬‬ ‫لع!ء عهكث‬ ‫!إ!جه ‪!3‬‬ ‫‪+‬ه‬ ‫؟‪3‬‬
‫مل ‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫بء‬ ‫ثفثى‬ ‫ا!عهه‬ ‫ل!ء‪+‬‬ ‫لله‪8-‬‬

‫حا‬ ‫*‬ ‫ا؟*"ء‪-‬‬ ‫‪.‬ال!ءعم‪ :‬ى؟!‬


‫ل!!‬ ‫‪+3-‬‬ ‫لله‬ ‫*‬ ‫لد هكر‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫س!‬ ‫ء!‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬
‫*"بمرريلك‬ ‫!‬ ‫ا‪-‬اهكا‬
‫‪ NKAHN‬لايه * ‪3‬‬ ‫بثل!*حمعلاه‬ ‫يره‬ ‫! ي!هرثثأهاا‬ ‫*‬ ‫ا‪:‬بم‬

‫مملد‬ ‫لاأع حا‬


‫‪5‬‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬
‫‪!+5-‬ر!"جهءه‬
‫‪5‬حعاع!*‬ ‫كملا‬ ‫‪.‬‬ ‫ال !‬ ‫‪*!،-‬‬ ‫ليثثا‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫ا‪-‬ح‬ ‫ول! !‬
‫ثا‬ ‫ث‬ ‫ه! *‬ ‫أح‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ح!‬ ‫‪.‬‬ ‫للاهـبي‪-‬؟أل‪:‬ه‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫ثلح!!هثا*‬ ‫ل!‬

‫*ثل!‬ ‫‪-‬ا!س!‬
‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫*‪ 3‬ههع!‬ ‫*‪،‬‬ ‫ه ‪+"-‬‬ ‫ا!‬ ‫اه!ه‬ ‫‪+‬‬ ‫اع‬
‫حم! اءما‬ ‫صيثم‬ ‫*ءا!‪،‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫لم‬ ‫مه *ى‬ ‫‪* 3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اأ!ء‬ ‫!مضمفكل اهؤئع!‬
‫ثلا‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ء‬ ‫حملا‬ ‫لم‬ ‫!مح‬
‫‪ .‬يهيها! ‪3‬إفر‬ ‫اصم!حمه‬ ‫*ه‬
‫ثهس‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫ءال *‪،‬‬
‫عو‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫*‬ ‫مححلاء‬ ‫عم‬ ‫" هياىأ‬ ‫‪8‬‬ ‫ورثب‬
‫كالع!‬ ‫!‬ ‫ييم!‬ ‫ل!‬ ‫!‬
‫‪*+‬مكا‬ ‫‪.‬ار*ء‪+3‬‬
‫!ط‬ ‫مم!!ل!ثعقةح"‬ ‫‪.‬‬
‫‪!!3‬‬
‫‪ !*5-‬معأهلع!‬
‫كف‪+‬‬ ‫كمثا‬ ‫يي‬ ‫لللا‬ ‫‪.‬‬ ‫!!‪7‬سسعه ‪"-‬‬ ‫ه! ‪5‬ه!‪3‬‬ ‫لاه‪5+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لع!‪8،‬ء*‪! ،32‬ه‬
‫‪،‬‬ ‫!ل!‪،+‬‬
‫*‬ ‫*‪*+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬
‫اعلكمل‬ ‫*‪"8‬‬ ‫‪"818-‬بكله‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫*!اه!‬ ‫لع سه‬ ‫!ي‬ ‫كا‬ ‫‪+‬احهـ*ب!‪+‬‬ ‫!ما‬
‫مم‬ ‫له‬ ‫كرو‬ ‫‪5‬‬ ‫*‬ ‫ثلأ‬ ‫صا‬ ‫ع‪.‬‬

‫فه‪-‬ولء *أحاعأ‬ ‫صاه‬ ‫لح!ول‬ ‫!‬ ‫!محا‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪-‬كه* ‪+‬ءلأثأ‬ ‫‪5‬‬

‫ل!ه ‪،6 +‬‬ ‫*ءه‪3‬‬ ‫ه‬ ‫ءه‬ ‫‪ *+‬م!محط‬ ‫يد!‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫*‬ ‫*ع‬ ‫ه‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+ 2‬ح‬ ‫‪*3 0‬عى‬
‫هم‬ ‫!ب!مله‬ ‫*‬ ‫ا‬ ‫حمله‬ ‫‪ neNAY‬ي!‪55‬‬ ‫‪ .‬رث‬ ‫‪5‬ايلمر‬ ‫لعكر‬ ‫ما‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫"‬ ‫الم!‬ ‫لع!ءا!‪2‬ء‬
‫كن!‪ 3* 5‬سعه‬ ‫!!خحلثه؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+8+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫م!لأ!مه‬
‫مم!مله‬ ‫بيب‬ ‫كحم‬ ‫‪،‬‬ ‫"‪.‬م!ول‬ ‫ء ل!ورما‬ ‫هه ‪!3‬‬ ‫‪nrecsyr‬‬
‫‪5‬‬

‫"*ة ‪+‬جععععه‬ ‫‪%‬‬ ‫‪CA-MLAJ‬‬


‫ه‬ ‫ه‬ ‫اها‬

‫‪! *!.‬‬
‫‪,‬‬

‫‪.‬‬
‫ل!هء!م‬ ‫‪! +‬ح‬ ‫خمد‬ ‫ا‬

‫"صه‬ ‫مله‬

‫هي‬ ‫منها هذا النص‬ ‫التي لم ئحذف‬ ‫ا المخطرطات‬ ‫أم‬

‫‪ 600‬أبسي‬ ‫‪101‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1241‬‬ ‫‪1243‬‬ ‫‪2912‬‬ ‫‪1342‬‬ ‫‪1424‬‬ ‫‪5015‬‬

‫‪2330‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪157‬‬ ‫‪018‬‬ ‫‪502‬‬ ‫‪565‬‬ ‫دلتا ‪795‬‬ ‫صأ‬ ‫‪5‬‬ ‫هـثينا‬

‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬


‫‪007‬‬ ‫‪298‬‬

‫بعض‬ ‫السرلانية‬ ‫بعزله‬ ‫الفولجات‬ ‫اللاتينعة القديمة‬

‫‪.‬‬ ‫الدياتسرون‬ ‫الشلانية‬ ‫اثيوبية‬ ‫القبطية البحيرية‬ ‫محطوطات‬

‫‪j‬قا ‪-22:32‬‬ ‫ال‬ ‫الفقرات‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫بيزيه وهي‬ ‫واليكم صوربخ لمخطوطة‬

‫نزول الملاك‬ ‫فصة‬ ‫على‬ ‫الأعداد ‪ 44 43X‬التي تحتوي‬ ‫على‬ ‫تحعوي‬ ‫لم!) وهي‬

‫لنفوبة المسعح‬

‫كء‬ ‫ول‪3‬‬ ‫ه ‪ 8‬خى‬ ‫"مج!‪!3‬‬ ‫‪:.77‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫إ‪-‬‬‫ى‬ ‫كأ ‪4.‬‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫ط!‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ر‬ ‫ت‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬ء‬

‫‪,‬‬ ‫‪-!3-‬‬ ‫‪-‬ه!مه‬ ‫ه‪،‬‬ ‫‪.‬ءب!‬ ‫‪:‬‬ ‫‪!،.‬فونش‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خ‬

‫!"حمىج‬ ‫م!‪8‬‬ ‫ء‬ ‫‪..-‬‬ ‫!‬ ‫؟‪.‬نجنص؟"‬ ‫!‪+‬‬

‫هلا‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫مم!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫*‬ ‫عه ه!‬ ‫"ع‬ ‫!ى‬ ‫!ولث!ول‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫"ه‬ ‫‪3‬صهجي!!‬ ‫‪!!8‬غع!ط!‬ ‫‪.‬‬ ‫خ‬

‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫"‬ ‫ي!‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫صعه‬ ‫"‬ ‫ه‬ ‫م!‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫*‬ ‫‪7‬كا‬ ‫!‬ ‫*‪،‬‬ ‫ة‬ ‫"‬ ‫ء‪ !3- .‬ةة‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬ة‪،.‬‬ ‫س‬ ‫‪. ،‬‬ ‫‪.‬ا‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬

‫عأ‪53،!.‬‬ ‫جم!رر!خه‬ ‫!إ!يهم!ي!‪-‬بي‬ ‫لإ‪،‬‬ ‫س‬ ‫‪..."-*7+‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-3‬هه‬ ‫في"ه!ه‪!3‬ا‬ ‫‪!.‬مم‬ ‫?‪.‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ت‬ ‫بر‪:".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬ء‬ ‫ا*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬تبههة‬

‫‪-‬ول‬ ‫م! هبي‬ ‫‪.‬ءيهم‬ ‫‪7‬رز!عمر‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬؟‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪3.4‬‬ ‫ثي‬

‫جمهس!ل!‬ ‫‪.‬ء‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪:*.‬‬ ‫‪.‬بم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫‪..‬‬ ‫ت‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫‪4.‬‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫جمىت‬ ‫‪.‬‬

‫*‬ ‫‪3‬‬ ‫يم!‬ ‫خه‬ ‫جمممب‬ ‫‪.‬مرعييخه‬ ‫به‬ ‫؟بر‪،‬ع!ة‬


‫*‬
‫! وركا*‬ ‫يخه!‬ ‫*خبء‬ ‫‪.‬بئ‬ ‫‪.‬هم‬ ‫ة ة‬ ‫"‬ ‫كأ‬ ‫لأ‬ ‫سأ بخ!‬ ‫ع‬ ‫‪.‬ب؟‬ ‫‪.‬‬ ‫! ؟‬ ‫‪...-‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫غ‬ ‫صع‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫!بما‬ ‫‪.‬‬

‫ا‬ ‫لإ!ه!ون!‬ ‫ء؟!‬ ‫ع‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫! عجمم!‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-.‬‬
‫فيء‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ء‬ ‫ف!!‬ ‫قي‪.‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5 0‬‬ ‫‪.*1‬‬ ‫ب‬ ‫ع‬

‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫مأ‬ ‫ولل!‬ ‫‪5‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫"!ي‬ ‫بر‬ ‫‪، .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ء‪. ..‬‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫أ‬ ‫!‬ ‫‪ .-‬خ!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫بر‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫جم!‪،‬لم*ب!ب!‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫كأ ‪*1‬س ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬

‫ئم‬ ‫"‬ ‫غكهف‬ ‫‪-‬‬ ‫مم!‬ ‫‪.‬‬ ‫في !‬ ‫‪! .‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ء *‬ ‫‪-‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪::‬‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫بن‬ ‫‪3-‬‬ ‫‪06‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬

‫فى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ك!‬ ‫‪07‬‬ ‫ة *‬

‫"ل!!‪*-!.‬‬

‫ة!*‬ ‫*لآ‪1،‬‬

‫‪153‬‬
‫همية‬ ‫!عثبحمات و‬ ‫صقاب‬ ‫محلافى‬ ‫الوء‬

‫أن الدكتور‬ ‫إلا‬ ‫جلي‬ ‫واضح‬ ‫المنظم لهذا النص‬ ‫أن التحرلف‬ ‫بالرغم من‬

‫أسياه‬ ‫الحفيفة وأحيانأ يحكي‬ ‫عنق‬ ‫عبد النور يراوغ ويلوي‬ ‫منيس‬ ‫القس‬

‫وكهـلم‬ ‫في لوقا ‪22:43‬‬ ‫ان ما جاء‬ ‫هي‬ ‫في كتابه ‪ 11‬الحفيقة‬ ‫يفول‬ ‫خاطئة ‪ ،‬فهو‬

‫‪ ،‬فظن‬ ‫قوسين‬ ‫بين‬ ‫النسخ ؤضح‬ ‫النسخ ‪ ،‬كما أنه في بعض‬ ‫في بعض‬ ‫يوجد‬

‫قسخ‬ ‫بعض‬ ‫من‬ ‫أنهما ساقطعان‬ ‫‪ ،‬وايرونيموس‬ ‫أبيفانوس‪ ،‬وهيلاري‬

‫القديمة بدون‬ ‫النسخ‬ ‫في أغلب‬ ‫موجودنان‬ ‫أنهما‬ ‫يونانية ولاتينية ‪ .‬ولو‬

‫وهيبوليمس‬ ‫الشهيد‬ ‫جستن‬ ‫‪ .‬وأيثد صحتهما‬ ‫الصعيدية‬ ‫النسخة‬ ‫‪ ،‬ماعدا‬ ‫قوسين‬

‫بسنرا‪ .‬وكيف‬ ‫من‬ ‫طلريناوس وأبيفانعوس ووفم الذفب وتيودور وتيطس‬

‫الكنيسة‬ ‫وعلماء‬ ‫الدين‬ ‫أئمة‬ ‫أن يشئع‬ ‫آيتين بدون‬ ‫أن يحذف‬ ‫أحد‬ ‫‪7‬ر‬ ‫يقد‬

‫على‬ ‫يجسر‬ ‫كانوا واقفين له بالمرصاد‪ ،‬فلا‬ ‫‪ 3‬ثم ان خصومه‬ ‫عليه‬ ‫المسيحية‬

‫ولا سيما ان الأناجيل كأنت‬ ‫أمر‪،.‬‬ ‫بدون أن ئكشف‬ ‫من ذلك‬ ‫شيء‬ ‫عمل‬

‫في أتحاء الدنيا ‪.111‬‬ ‫منتشرة‬ ‫الديانة المسيحية‬ ‫تفرأ في المعابد‪ ،‬وكانت‬

‫‪:‬‬ ‫‪ -‬اضات‪.‬‬ ‫ا‬ ‫جملة‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫كلا‬ ‫ولنا‬

‫من‬ ‫سامطعان‬ ‫أنهما‬ ‫رايلرونيموس‬ ‫وهيلاري‬ ‫أبيفانيوس‬ ‫قوله ‪ 15 :‬فظن‬

‫ولاتمنيةا‬ ‫يونانية‬ ‫نسخ‬ ‫بعض‬

‫النص‬ ‫هذا‬ ‫الئي حذفت‬ ‫المبخل يريد أن يوهمنا أن المخطوطاث‬ ‫فالقس‬

‫أن‬ ‫محاولة ‪.‬منه لإيهام القارئ‬ ‫يونانية أو لاتينية ‪ ،‬وذلك‬ ‫ليست‬ ‫مخطرطات‬ ‫هي‬

‫مخطوطات غبر ذات أهمعة ولكن‬ ‫هي‬ ‫النص‬ ‫حذفت‬ ‫المخطوطات الني‬

‫المخطوطات‬ ‫من أهم‬ ‫هذا الرأي أن هذا النص كما ذكرنا قد حذف‬ ‫يفضح‬

‫لا الحصر‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫اليد نذكر منها على‬ ‫اليونانية المكعوية بخط‬

‫‪ ،‬الفاتيكانمة‪.‬‬ ‫السيناثية‬ ‫‪،‬‬ ‫الأسكندرية‬ ‫‪،‬‬ ‫‪75‬‬ ‫بردية‬ ‫‪،‬‬ ‫‪66‬‬ ‫بردية‬

‫كهـ‪ 45 43‬ر‬ ‫‪ -‬صفحة‬ ‫النور‬ ‫عبد‬ ‫‪-‬منيى‬ ‫‪ -‬وهمط‬ ‫اسهد‪-‬‬

‫‪،51‬‬
‫العونانية المكتوبة‬ ‫أقدم وأهم المخطوطات‬ ‫من‬ ‫هذا النص‬ ‫بعد غياب‬ ‫فهل‬

‫فظنها‪.‬‬ ‫‪51‬‬ ‫كلمة‬ ‫الم!بجل‬ ‫القس‬ ‫أن يطلق‬ ‫بالخط الكبير يصح‬

‫أن بشئع أئمة‬ ‫آيتين بدون‬ ‫أن يحذف‬ ‫يفدر‪،‬أحد‬ ‫أيضا ‪( :‬وكيف‬ ‫فال القس‬

‫عليه أ)‬ ‫المسيحعة‬ ‫الكنيسة‬ ‫وعلماء‬ ‫الدين‬

‫هذبمط‬ ‫حذف‬ ‫على‬ ‫الكنعسة قد شنع‬ ‫آباء‬ ‫من‬ ‫قن‬ ‫لنا القس‬ ‫يذكر‬ ‫أرجوأن‬

‫كما ذكرنا سابفا‪:‬‬ ‫وهم‬ ‫المقدس‬ ‫الكعاب‬ ‫العددين من أهم وأتدم مخطوطات‬

‫القبطية‬ ‫‪،‬‬ ‫السعناثية‬ ‫‪،‬‬ ‫الإسكندرية‬ ‫‪،‬‬ ‫‪75‬‬ ‫بردية‬ ‫‪،‬‬ ‫‪66‬‬ ‫بردية‬

‫السريانية‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الجيورجية‬ ‫الأرمينية‬ ‫‪،‬‬ ‫البحيرلة‬ ‫الفبطبة‬ ‫‪،‬‬ ‫الصعبدية‬

‫‪*،‬‬ ‫‪7101,‬‬ ‫‪957‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫الفاتيكانية ‪،‬‬

‫هذا الاسعدلال‬ ‫دليل على عدم صحة‬ ‫لهو‬ ‫القس نفسه‬ ‫بل ان تصرف‬

‫القديمة لم يحرك‬ ‫وأهم المخطوطات‬ ‫من أخطر‬ ‫هذا النص‬ ‫غياب‬ ‫ذبالرغم من‬

‫آباء‬ ‫على‬ ‫أو يشنع‬ ‫‪11‬‬ ‫هذه المخطوطات‬ ‫ناسخي‬ ‫له ساكنأ لمشنع على‬

‫و أمبروز‪،‬‬ ‫ردرونيموس"‪،‬‬ ‫‪11‬‬ ‫أمثال جيروم‬ ‫هذا النص‬ ‫الكنمسة الذين حذفوا‬

‫فإنه يفعخر‬ ‫قوله (بعفائيوس‪ ،‬بل أكثر من ذلك‬ ‫حسب‬ ‫وهيلاري ‪ ،‬وعلى‬

‫المقدسة‬ ‫الكتب‬ ‫ئرجمت‬ ‫‪11‬‬ ‫فيقول‬ ‫هذا النص‬ ‫الني حذفت‬ ‫بهذه النرجمات‬

‫بالعلامة‬ ‫انه يفتخر‬ ‫بين أيدينا اليوم ‪ 101‬بل‬ ‫كما هي‬ ‫لغات شتى‬ ‫الى‬

‫إلى اللاتينعة‬ ‫العوراة‬ ‫لىلرونيموس (جيروم) الذي ترجم‬ ‫جيروبم فيفول ‪ 11‬كتب‬

‫عنلىنا ‪211‬‬ ‫د‬ ‫الكتتبسذبذكفعوجرنا‬


‫ات‬ ‫الجديد‪،‬‬ ‫ار!ر‬ ‫؟س!اء كتب‬ ‫ج!ولا‬

‫ومن‬ ‫‪11‬‬ ‫فيقول‬ ‫هيلاري‬ ‫بالقديس‬ ‫وبفتخر‬ ‫وهو نفسه الذي يسعشهد‬

‫‪،034‬‬ ‫شة‬ ‫قيصرية ‪ ،‬الدي مات‬ ‫المؤرخ أسقف‬ ‫أوسابيوس‬ ‫‪،‬‬ ‫الرابع‬ ‫القرن‬ ‫رجال‬

‫‪7‬‬ ‫‪-‬ص‬ ‫وهمبة‬ ‫اضبهك‬

‫‪8‬‬ ‫ص‬ ‫‪ 2‬المرجع السابق ‪-‬‬

‫‪155‬‬
‫أسنة ‪ 366‬وكيرهما ‪.1.2‬‬ ‫هيلا!سر‬

‫ث امتعها‪:‬‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫كتث‬ ‫‪ .‬اثه‪:!/،‬تدأشه كما‬ ‫‪%‬‬ ‫! ا!‬ ‫لشارتص‬

‫أ‪.‬ةصة‪:‬ء‪.‬ا‬ ‫‪.‬‬ ‫!ار‪.‬‬ ‫صت‬ ‫"لقلث‬ ‫ة‬ ‫"!ث‬ ‫هةاقك‬ ‫" !‬ ‫!ها أنا أر‬

‫‪.‬‬ ‫ئسنفبنةا‬ ‫صئئفة‬ ‫!‬ ‫!"‪،‬وآ‬ ‫ا‬ ‫لق‬

‫الترجمة العربية المشتركة)‬ ‫بحسب‬ ‫أ‪3 - 2:‬‬ ‫( مرمس‬

‫هذا‬ ‫الموجود في مخطوطات‬ ‫التحرلف‬ ‫حول‬ ‫مبل أن نتطرق للحديث‬

‫لهذا النمر لنرى‬ ‫العربية‬ ‫الترجمات‬ ‫بعضأ من‬ ‫أرى أن نضع‬ ‫النص‬

‫في هذا النص‪.‬‬ ‫والاخعلاف‬ ‫الاضطراب‬

‫كل ترجمة‬ ‫بحسب‬ ‫أ‪2:‬‬ ‫مرتس‬ ‫النرجمة‬ ‫ا‬

‫أرسل‬ ‫أنا‬ ‫اشتعهيا‪":‬ها‬ ‫كما كصتت الئبى‬ ‫ئدات‬


‫ء‬ ‫?‬ ‫ص ‪،-‬‬ ‫ءص‬ ‫المشنزكة‬ ‫العريية‬
‫زسولى فدافك لبهذئ طربفك‬

‫زسولي‬ ‫أرسل‬ ‫‪..‬هاءنذا‬ ‫آشمعيا‪:‬‬ ‫البى‬ ‫كتحت في سفر‬


‫ص‬ ‫ء‪ -- "،‬ء هـ" ?‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫الكاثوليكية‬
‫قدامك صليعصد طرلفك‪.‬‬

‫الآثمياء‪" :‬قا آتا أزسصل‬ ‫يي‬ ‫قكئوفي‬ ‫كصقا فؤ‬

‫طريقك‬ ‫ئهئئ‬ ‫الذي‬ ‫آقاتم ؤحههصلث قلآكيم‬ ‫دايك‬ ‫فان‬

‫لحدائك‬

‫بأشععاه النبي هآبذا مرسل‬ ‫كما هو مكتوب‬

‫قدامك‬ ‫بهبئ طرلفك‬ ‫وجهك‬ ‫أمام‬ ‫ملاكى‬ ‫البسوعبون‬ ‫الآباء‬

‫يقابلها‬ ‫والتى‬ ‫لاحق (عرابي عه‬ ‫حالة الرفع يضك‬ ‫اليونانية في‬ ‫اللغة‬ ‫في‬ ‫ا هو نفسه هيلارى لكن‬

‫اللغة العربية وس‬ ‫ف!ا‬

‫‪-‬مر ‪27‬‬ ‫وممية‬ ‫سهي‬

‫‪156‬‬
‫الاضطراب‬ ‫المخعلفة أصابها‬ ‫يجد أن الترجمات‬ ‫السابق‬ ‫المدقق في الجدول‬

‫ر ان‬ ‫‪5‬‬ ‫يذ‬ ‫الترجماث‬ ‫بعض‬ ‫عند ذكر اسم! النبي الذى ذكر هذه النبوة ‪ ،‬نفي‬

‫ذ!ت‬ ‫الأخرى‬ ‫عالترجماث‬ ‫هذه النبوءة هو النبي أشعياه‪ ،‬ولكن‬ ‫الذي كتب‬

‫الآن لماذا‬ ‫النبي ‪ ،‬والسؤال‬ ‫هذا‬ ‫اسم‬ ‫تحديد‬ ‫الأنبعا‪+‬اه دون‬ ‫‪11‬‬ ‫وهي‬ ‫مبهمة‬ ‫كلمة‬

‫من‬ ‫نقعرب‬ ‫‪ 3‬وحتى‬ ‫الى اخفاء اسم النبي أشعياء‬ ‫هذه الترجمات‬ ‫عمدت‬

‫اكثر‪.‬‬ ‫المشكلة‬ ‫من‬ ‫لنقعرب‬ ‫أشعياء‬ ‫الى سفر‬ ‫الاجابة أكثر تعالوا بنا في رحلة‬

‫آن ائققا قذ غمي‬ ‫تذ كيئ‬ ‫طتئوا قفحث أوزشتييتم ؤناذوقا بأن جقاذقا‬ ‫‪11‬‬

‫خطاياقا‪.‬‬ ‫كل‬ ‫غن‬ ‫يد الردث جمنقنن‬ ‫كثة أنقا قذ قمقعت ين‬

‫اثقفر ستعيلا‬ ‫الرلث‪ .‬قؤئوا في‬ ‫طريق‬ ‫يخي اثتزتة‪ :‬آجمدوا‬ ‫ضارخ‬ ‫ضؤث‬

‫لإلهتا‪.‬‬

‫ائفغؤنئ! ئععنتميمأ‬ ‫ؤتصير‬ ‫يثخنؤ‬ ‫وتمكمة‬ ‫تجتل‬ ‫كل ؤطاة يرتفغ ؤكل‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ؤاثغرايبعث‬

‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪04:2‬‬ ‫اشعيا‪+‬‬

‫آقاتم‬ ‫(عتا آتا أزسيل‬ ‫الموجود بسفر أنعععاء يجد أن عبارة‬ ‫المدفق للنص‬

‫في هذا النص‬ ‫قلآير الذي ئهئى قيلقلث فداتلث) غير موجودة‬ ‫ؤخهيث‬

‫لهذه العبارة‬ ‫نص‬ ‫ولكن أمرب‬ ‫أضعيا‪،+‬‬ ‫بسفر‬ ‫وكير موجودة في أي موضع‬

‫بهما‬ ‫دهالمك النص‬ ‫وهو سفر ملاخي‬ ‫تمامأ‬ ‫نجده في سفر آخر‪ ،‬وكاتب آخر‬

‫الى‬ ‫تجعتتة‬ ‫فيهثى الطريق آغايي‪ .‬ؤيايي‬ ‫(غثنذا أؤييعل غ!جمى‬ ‫جاء في م!خي‬

‫ائذي ئسنرون به‪ .‬ئرذا يايي قاذ‬ ‫السعر الذي تطلموته ؤت!ذعلثغفد‬ ‫هندا‬

‫زلث ائخئود)‬

‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫ر‬ ‫ملاخي‬

‫خطأ‬ ‫بوجود‬ ‫المفدس‬ ‫فبدلآ من أن يع!ترف السادة الشرفاء طابعو الكتاب‬

‫‪ -‬نإذا بهم‬ ‫الإنجيل‬ ‫هذا‬ ‫ووحي‬ ‫الهام‬ ‫ئضعة‬ ‫ينفي‬ ‫مما‬ ‫‪-‬‬ ‫في انجيل مرفى‬

‫هذا النص‬ ‫لتحريف‬ ‫المحاولة‬ ‫والتغيير في العرجمات‪ ،‬وهذه‬ ‫للعحردف‬ ‫يلجأون‬

‫‪157‬‬
‫الناسخين الشرفاء لمخطوطات‬ ‫مضاجع‬ ‫جديدة ‪ ،‬فقد أملق هذا النص‬ ‫ليست‬

‫الذكط كتب‬ ‫أن أشععا‪ .‬هو‬ ‫الكتاب المقدس فبالرغم من ان النص يصرح‬

‫مثل‪:‬‬ ‫المخطوطات‬ ‫في الكثير من‬ ‫موجود‬ ‫هذه النبوءة وهي‬

‫الئرجمات‬ ‫‪،‬‬ ‫الجيورجية‬ ‫بيزيه ‪ ،‬الأرممنية‪،‬‬ ‫‪ ،‬السيناثية‪،‬‬ ‫الفاتمكانية‬

‫‪ ،‬القبطية‬ ‫الصعيدية‬ ‫القبطية‬ ‫السريانمة‪،‬‬ ‫الفولجات‬ ‫‪،‬‬ ‫القديمة‬ ‫اللاتينية‬

‫لأ‬ ‫‪33‬‬ ‫‪565‬‬ ‫‪298‬‬ ‫دلتا‬ ‫‪A‬‬ ‫‪،‬‬ ‫هـثيتا‬ ‫‪،‬‬ ‫البحيرلة‬

‫‪1241‬‬ ‫‪2427‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪502‬‬ ‫‪502‬‬ ‫‪007‬‬ ‫‪7101‬‬ ‫‪1243‬‬

‫كلمة (شعياء‬ ‫تحنوي على‬ ‫وهي‬ ‫المخطوطة السيناثية‬ ‫واليكم صوؤ‬

‫الأنبياء‬ ‫وليس‬

‫نججي!يظب‪:.‬‬

‫!متهياه!لتخه‬
‫!!سئ!يا‬ ‫كي‬

‫منمقتتشين!م‬
‫ءمضتمىت!بم!خئم!‪3‬‬
‫؟‬ ‫‪.‬مبيبنمعصه!!‬
‫ء!ت!‪!3‬غئمئئى‪-‬‬

‫ضين‬ ‫عص‬ ‫صق!ف‬ ‫سمنتم‬

‫جمنلهئ!متنممض؟‬
‫سهحله!تهه‪-‬صم!هلم‬

‫‪- .‬ص!"تنمم!رصبن‬
‫م!تيتمب!ى‬
‫‪!.‬جيعيتا‬
‫‪-‬جتمحهم!صحتل!‬
‫س!فتصلحعهت‬
‫‪!3-‬خت!ة!تض!‬ ‫بضل!مجمحمى‬
‫نبصقنك!(‬
‫‪!-‬يييقصنميي‪33‬‬
‫‪--‬ثبيجيةصالثممت‬
‫‪!-‬مم!م!يه‬

‫‪858‬‬
‫اسم (شعيا؟‬ ‫على‬ ‫أيضأ تحعري‬ ‫مخطوطة بعزله وهي‬ ‫!اليكم ايضأ صورة‬

‫‪-‬‬ ‫‪1‬ء‬ ‫ءرع‬ ‫‪..‬‬ ‫‪،‬‬


‫ء‪..‬ءعء‪-.6:-..:./!...،‬حبم‬
‫‪!!!- .‬كا‬ ‫*‪-‬‬ ‫‪-507‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ن!‪0‬‬

‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫‪1.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫*‬


‫!!!لأ!ي!قفنئ!‪"*،‬فئمه‪"،‬كق‪*.!9-،‬ر‬
‫‪2.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫خ‬ ‫‪.‬د‪-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫د‪-‬‬ ‫‪/.‬ج‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫!‬ ‫‪00007‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫!‬ ‫ع !‬ ‫!‬ ‫؟ى"‬ ‫‪3-‬‬ ‫‪ ،‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬لم‪:-‬‬ ‫ير‬ ‫‪ +..‬؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬ء‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪*.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫" ‪0‬‬

‫كل‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪7‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬


‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كأ ‪،‬ع‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫ا ولث‬ ‫*‬ ‫‪51‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ح ‪7‬‬ ‫فةته!بزة‪،0،‬أ"‪3.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،،‬ض؟(ءك!!‪3‬‬


‫بر"‬ ‫‪-،‬ء‬ ‫‪3‬‬ ‫!لإ‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬

‫!‬ ‫‪!،،31‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فيمىلأ‬ ‫غ‪-!.!،".‬ة‬ ‫ع‬ ‫إ‪!:‬خص‬ ‫‪3‬‬ ‫!ص‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.،-،‬‬

‫ك!‪713‬‬

‫‪-‬؟‪.‬بم‪-‬ع‪.‬لأإبز!؟‪.8‬د‪3‬ء‪،3‬صا‬
‫‪ -.‬لم‬ ‫‪.‬‬ ‫ح!ا ص‬ ‫بخلأ‪.‬ش?‪+-‬سا‪7‬‬ ‫‪.‬؟‬ ‫ع‪-‬‬ ‫هـا!‪5،‬‬ ‫*‬ ‫‪ 31‬س‪-..‬‬

‫‪.--‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 8‬إ!لأه‪،،‬ا‬ ‫‪-‬في‬ ‫‪7‬‬ ‫ني‪.‬كا‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫ع!!مه‬ ‫‪.‬ت‪!.‬‬ ‫إ‪.‬لمذ‪.‬‬

‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫أ ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬ه‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫ة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ة‬ ‫بر‬ ‫يلإاع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.-.‬‬
‫‪.‬‬ ‫إب!‬ ‫*بص‬ ‫بخ‬ ‫ث‬ ‫ش‬ ‫‪55‬‬ ‫لم‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫أ‪%‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"ا‬ ‫ن‬ ‫كه‪".،،‬‬ ‫خ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫*‬ ‫ك!‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫نر‬ ‫‪2‬‬

‫*‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،،،‬‬ ‫ا ثبه!كله‬ ‫و‬ ‫صفن!نهبن‬ ‫*‬ ‫‪7‬‬ ‫ملا(لم‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬؟(‪.4‬لأ‬ ‫!لآ‬ ‫‪ .‬سه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪3-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫ه!ها*"ول‪.‬ء‬ ‫ا!ا!يخ!أ!ياء‪3‬‬ ‫لا‪.‬‬ ‫ألا‬ ‫‪..‬‬ ‫!‬ ‫ب "‬ ‫‪*3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ى‬ ‫ر!ق؟‬ ‫‪-.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8.‬‬ ‫‪6.‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫مر‬ ‫مهيد‬ ‫!ى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ى‬ ‫بر‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫برنم‬ ‫‪:).‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫ء‬ ‫تر كل‬ ‫‪8‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‬

‫ظ‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫جد‬ ‫ول‪،‬‬ ‫!‬ ‫!نةبمت‬ ‫‪-‬لأا‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ء‪ 7‬س‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫نج!‬ ‫‪7‬‬ ‫كا س‬ ‫ء‬ ‫كا‬ ‫ة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬ة*‬ ‫ا‬ ‫ف!‬ ‫كا!طلأنهنمهنن‬ ‫!ئن؟‬ ‫إ‬ ‫‪-: !- 01.‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫"‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫بر‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫آ‬ ‫"‬ ‫*‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬؟‪ .. .‬ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫"‬ ‫‪..‬‬ ‫أ؟!بمه‬ ‫‪0‬‬ ‫لم؟‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬

‫ح!‪5‬‬ ‫‪ 8‬لا‬ ‫*‬ ‫‪.‬صلا‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪07‬‬ ‫‪0‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬
‫ع‬ ‫ص‬ ‫ست‬ ‫هـ‬ ‫ء‬ ‫لم‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫نم!‪،‬‬ ‫‪unt‬‬ ‫هط‬ ‫‪5‬‬ ‫ممبم‬ ‫‪".‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫ء‬ ‫ير‬ ‫‪3‬‬ ‫ص‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫*‬ ‫ا‪.‬‬ ‫"‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لمهـ*‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪I‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‬ ‫با‬ ‫‪-‬ب!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬لا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫س‬ ‫ذ‬ ‫كا‬ ‫‪003‬‬ ‫ثظ‬ ‫لأهكل!‬ ‫‪.‬‬

‫طه‪.‬‬ ‫‪08‬‬ ‫؟؟‪.‬إي!‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إ"‪.-.-.‬‬ ‫‪5‬ء‪،.‬ة‬ ‫ء‬

‫!"؟؟"!هط‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬ت‬ ‫س‬ ‫‪-.‬‬

‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪-+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬أهه‬ ‫ا‪،-‬ث!‬ ‫!‪.8!.‬‬ ‫كا ص‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪-‬لم‪،.‬ضه‪،‬غ‬

‫‪..‬‬ ‫لا‪!3-‬‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬لاا‪-+--‬‬ ‫ع‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫خع‬

‫!‬ ‫ب‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...:‬ب‪-...‬‬ ‫!ي!‪،‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ة بر‬ ‫‪-‬‬ ‫ة‬ ‫أ‪،-‬‬
‫!بم‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪-.‬ش‪.،‬‬ ‫‪.33،"01‬‬ ‫‪.‬تج!بمهغول‬ ‫قي‬ ‫‪7‬‬ ‫د‪-‬‬ ‫‪-63‬ا‪!،‬نن‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪06.-.-.+.2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪....‬بر‬ ‫ا‬

‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مي"*‪+‬‬ ‫يخ!خورحةا‪35‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪77‬‬ ‫بر‬ ‫!‪.‬‬

‫‪ ،‬ش‬ ‫‪-.‬ذقي‪:‬ش‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫لاج!‬ ‫‪2‬‬ ‫"‪--‬ء‪،‬زر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ء"‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ك*‬ ‫‪.*.‬؟‪35‬‬

‫لأ!‪..."3-‬‬ ‫‪!.!"-.-‬‬ ‫ا‪!،‬‬ ‫*‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪!.-‬‬ ‫‪07‬؟‬ ‫‪0+.‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بئ‪.‬زرطا؟‪-‬لإ؟!!ت!ء!؟!!‪.‬هـد؟"‪00‬‬ ‫تج*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.:.-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ص‬ ‫!‪.‬تء‬

‫"لالم!‪!!،-‬غ!في‪.‬لمننج!ا؟‪:‬إبر‬ ‫أ‪-‬لا؟؟؟ل!إ"لا"؟جم!نجايخه‬ ‫لم‪ .‬ص‬ ‫ص‪-‬‬ ‫‪-.!.7‬‬ ‫ب‬ ‫"‪.‬‬ ‫‪..‬ع‪،‬ص‪7‬‬ ‫‪!..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫*؟‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ء*‬ ‫‪.‬؟كا‪.‬‬ ‫ثرلإ‪:‬‬ ‫*ني‬ ‫ا‪،‬‬
‫لا‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ح!!‪.7--‬‬ ‫‪ -‬إجم!*ا‪:‬‬ ‫د‪.‬لا!‬ ‫‪-‬‬ ‫"!‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪" 1‬‬ ‫ءا‪..‬‬ ‫؟حمة‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‪-..‬ء‬

‫لأ‪3‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ي!‪4-.7،:‬‬ ‫ة‪!+!-‬‬ ‫‪3‬نه‪!.‬؟‬ ‫"‪-*"..‬ة‬ ‫لا‪4‬الكلثنهة"!يم‪4‬إإأب!!‪/‬إ‪-‬؟‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بئ؟‪!.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫نم‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬إ ‪7‬ت‪3:.‬‬ ‫طنماة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬ا‪0-‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪007‬‬ ‫ع*ةإ‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪.-‬ش‬ ‫‪-‬دكم‬ ‫‪:‬ول!‪!-‬اي!!‬ ‫كبم‪.‬‬ ‫‪ ..‬ك!‬ ‫‪. ..‬‬ ‫!‬ ‫‪..‬‬ ‫!‪--.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء ‪-:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬ك!"‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫هـ!‪.8‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫ني‬

‫‪ .‬ث!‬ ‫‪.‬لا‬ ‫ى‬ ‫!‪.‬‬ ‫‪.‬خ ر‬ ‫‪-‬زر"‬ ‫!‪...‬جى‬ ‫‪.-‬؟فب!بهي‬ ‫أ؟"‬ ‫‪33.،.‬‬ ‫مي!‬ ‫‪*:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8‬؟‬ ‫أ كافىثة‪.-‬في‪،،‬ث!"أ‬ ‫لا تملإتة!نى‬ ‫‪.،.‬‬

‫‪.01/‬حح‪"-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!خر‬ ‫ةفي!لمج!‪.‬‬ ‫‪:"،+‬أ‬ ‫؟!ة‪-‬‬ ‫‪.‬؟‪-.‬‬ ‫‪،‬د‬


‫‪-‬لأ‬ ‫ج‪-‬‬ ‫برع!‬ ‫‪.‬عه‬ ‫!ثب!ة‬ ‫!!هفي‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ج!‪.‬‬ ‫*‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لم‬

‫ء*لم‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫غ!‬ ‫‪:‬‬ ‫؟ أ ‪.‬يخ!‬ ‫أ‬ ‫لع‬ ‫جمكهله!‬ ‫!ه لبئ ‪!3‬يخ!‬ ‫‪!.‬بر‬ ‫نه‪3‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫س!‬ ‫يم !‪3‬‬ ‫ذ‬ ‫‪6‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫‪--...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا‬ ‫‪6‬جع‪*،‬‬ ‫‪.-‬ك!لإ؟‪.113‬أ‪!.،‬بم‬ ‫ء!ع‪-..-‬‬ ‫س‬ ‫*‬ ‫* عع‬ ‫؟‪.‬‬ ‫خ‬ ‫كأ‬ ‫كأعسعا‪.،‬اكا‬ ‫هـ"‪3‬‬
‫كنبما‪-‬‬ ‫يق‬ ‫‪"،‬‬ ‫!خ!‬ ‫‪.‬‬

‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪.‬‬ ‫ن!‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫ث!‬ ‫ي!‬ ‫أث!‬ ‫فى‬ ‫"‬ ‫ح‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪..! .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬

‫‪-‬‬ ‫‪-..‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ .‬ث!!‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫ت‪+‬‬ ‫‪،‬ي!‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫ءبر‬
‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬د‬ ‫صة‬ ‫‪.‬‬ ‫ول‪.‬وو‬ ‫‪-!:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫كا بر‬ ‫‪.‬‬ ‫*"‪-‬ذ‪-:‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‪.‬‬ ‫!‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!!"‪3‬‬
‫"‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ظ‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫؟‬ ‫تر‬ ‫!‬ ‫ض‬ ‫كل‬ ‫*‬ ‫ش‪ 3‬د‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫ممش‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 37‬ى‬ ‫؟‬ ‫‪9‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ .‬لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+،‬ء‬ ‫بر!‬ ‫ع‪-‬‬ ‫*خ‬ ‫في لا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪-+‬‬ ‫ء‬ ‫بمخ ء‬ ‫س‬ ‫‪.-‬‬ ‫ص‬ ‫‪03‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬؟‬ ‫*‬ ‫ج‬ ‫كلا‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫"إ"‬ ‫ءإ‬ ‫‪!3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫كأ‬ ‫‪- ...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‪،‬‬ ‫!‬ ‫!‪ -‬ص‬ ‫لا‪.‬‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫*‬ ‫ء‪..‬‬ ‫سم‬

‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!رص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بر‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ةتج‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬اع‪.‬‬ ‫ل!‬ ‫كأ‪! .‬‬ ‫*‬ ‫!؟!‬ ‫غكل!خ!!زء‬ ‫ة‬ ‫قي‬ ‫ت‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪..‬‬ ‫نم!!‪.‬‬

‫‪..:?!.14‬لم‬

‫‪".‬ء‪7‬‬

‫‪945‬‬
‫اسم! اشعياء‬ ‫الفاتيكانية وفيها أيضأ‬ ‫المخطوطة‬ ‫نمى‬ ‫ولماليكم أيضأ‬

‫!ئز‪3‬عا‪،‬ع!*فال!لأ!ل!‪!-‬لأ‪.‬لعيفحطه!هلمثاعلام!كا‪+‬له!مم!لمبمع!ص‪:‬حر‬
‫!ا!للا"‬ ‫لملدم!‬ ‫لأ‬ ‫‪8‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫ل! !‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!7! +‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أءك!‬ ‫للابممل! ل!‬

‫جم!‬ ‫ع!البم‬ ‫‪3‬كارر‬ ‫! *! !؟‪! .‬‬ ‫!ث!‬ ‫ل!‪،‬‬ ‫"!‬


‫ل!‬ ‫بهله‬ ‫‪+‬‬ ‫هـ‪!"،‬‬ ‫لأ!!‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫"فو‬ ‫‪!+‬ص‬ ‫‪6 +v‬‬
‫‪) +‬‬ ‫‪r‬‬ ‫!لأ!ي‬ ‫لمم‬

‫لحبمكه ءبر !مللالأ‬ ‫لمق !‪ .‬ط!م‬ ‫‪*5‬‬ ‫لحم‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫مي‬ ‫ل!!‬ ‫للا!‬ ‫مو‬
‫س‪! ،! 3‬ه!صكع ‪"،‬‬ ‫!مل!‬ ‫‪،‬ليه‬ ‫م! كهع!‬ ‫لا‬ ‫!ح!مح!‪،‬ع! ‪+‬‬ ‫ق!ع ‪+‬‬
‫!مر‬ ‫"ملا‬ ‫سلا!‬ ‫مفب!‬ ‫مدبه‬ ‫كيهلإ‪+،-‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪!،‬لة!‬
‫س‪ +‬جم ‪3‬بر‬ ‫ل!‪!،،‬‬ ‫ل! عفملأ‬ ‫‪!:‬ة‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫بر‬ ‫‪!،،‬لل! محأ‪.‬‬
‫!‪-‬ثد!لث! يح‬ ‫‪6،‬‬ ‫!ا‬ ‫!بم *‬ ‫!و‬ ‫للا‬ ‫لاءإههه‬ ‫ةا‬
‫عط ملأ‪!! !+‬ما‬ ‫لاة ‪g‬ل!‪ 7‬ع! !!‬
‫! مابر ‪ Item‬م!‬ ‫ة‬ ‫ل!‬ ‫‪+،‬ص!لا ه‪-3‬‬
‫مل!‬ ‫ماه‪7‬‬ ‫" م!حما‬ ‫طعله‬ ‫!‪5‬‬ ‫‪+ +‬‬ ‫‪،‬؟‪5‬‬
‫بر!نع‬ ‫‪+‬؟‬ ‫ا!‬ ‫‪7!،‬لعم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪، ،‬به!‬ ‫مل!‬ ‫!!‪،‬صحم‪*7‬‬ ‫عم‪-،‬كل!‬
‫د‪+‬ج!‬ ‫!ير*‬ ‫!ول‬ ‫!‬ ‫!!!ر"‬ ‫ء‪8.‬‬ ‫"كهه‬ ‫‪5‬ا‪.‬‬
‫‪3،‬‬ ‫‪،! ،7+‬ء‬ ‫‪،‬‬ ‫هـم!ة"‬ ‫ريف!!م!‬ ‫ة!ء‬ ‫!‪!8‬أ‬
‫لأى"‪،‬‬ ‫سحممصيثلا‬ ‫‪-‬ه!و‬ ‫ممغ‬ ‫لأ‪،‬‬ ‫لأبم‬ ‫"بم‬

‫!‪ ،‬لمع!‬ ‫ل! !مع!‬ ‫" !م! !يء مصقا ‪ 6‬؟‪،‬‬


‫!يل!صبم!‬ ‫عهص‪ 3‬ث!هللا"!ثي‬
‫ماطلا‬ ‫!!يهل!‪3‬‬ ‫!م!‬ ‫للا‬ ‫ل!‪،‬‬ ‫‪! ،7‬ي حب!ك!‪،‬لم‪،‬‬
‫عللا‬ ‫صك!!نهه‬ ‫!م‬ ‫"‬ ‫ل!‬ ‫‪+‬‬ ‫ل!‬ ‫‪to‬‬ ‫‪1‬‬ ‫! ‪!+‬‬
‫!لحل!فى‪+،‬ء‬ ‫ول "‬ ‫‪!،*/‬علأ‬ ‫لالملا‪:‬‬ ‫‪3‬ل!هى‬ ‫!ل!لول‬

‫!‬ ‫ةمث!‪ 8‬عملخه‬


‫م‬ ‫تهثي ععاحمهعل!ه ث! *‬
‫&‪wA‬‬ ‫‪.‬ع!‪v‬‬ ‫ه لبم لمع!‬ ‫‪! Tp VAI‬‬
‫!لأ!!‪!+‬لا‬ ‫!‬ ‫‪!،‬ملا ة‪،‬لا نر صخلا!‬ ‫!‬
‫عك! !ل!‬ ‫!ص!‬ ‫‪،‬كه! !لإ ص! لع!‬ ‫‪3‬‬

‫مث فيم‬ ‫حم!‬ ‫‪9‬‬ ‫!هم‬ ‫‪. Tqv‬كه!‬ ‫‪Wo‬‬


‫‪.‬مميم‬ ‫‪!-‬مثض * "‬ ‫!! !مم!ا لهم! ل!‬
‫‪!،‬م‬ ‫ة‪،‬ور!‬ ‫!لا !‪ -،،‬نلمم صلا !ا‬
‫!!طدلم ‪ +‬مة‬ ‫ف‬ ‫كلأ !طلايي‬ ‫!لأثهر‬ ‫‪(7A-‬‬

‫!‪ ،‬له ! ‪ t‬مه‬ ‫‪!،‬‬ ‫ه‬ ‫ثا‬ ‫"أ!‪3‬‬ ‫لمل!‬

‫عا ‪!،‬لف ‪.!.‬‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫لهعلا‬ ‫عا ‪ "t‬مممه له هه!‬


‫!لل! ‪30‬‬ ‫‪ ،‬ك!!‬ ‫لم! )!م!" ممط! !‬ ‫ا‬

‫ك!‪! "-‬‬ ‫!!!ه!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‪! -‬ماخ‬ ‫صلاث!‬


‫‪،،‬آه سه"!لمع!‬ ‫!‬ ‫‪an+‬‬ ‫‪++‬عه ة‪+‬ل!ل!‬ ‫!ع‬
‫!لأ م!له سيثفا‬ ‫عها !‬ ‫‪!،‬ل! ‪!6‬صلا‬

‫‪8"!+‬‬ ‫عل!‬ ‫!‬ ‫ل!ا‬ ‫ص!م! *‬ ‫‪+‬ملالا‬ ‫‪+‬‬


‫* ‪...‬مه‬ ‫‪* sat‬ملو‬ ‫أ‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪*! 3‬مي‬ ‫‪،‬ك!‪،‬‬

‫!بم ‪!5،‬‬ ‫!أل!‬ ‫ل!‬ ‫ك!"‪! 9‬حسلا م!‬


‫‪6‬‬

‫بر‪!4‬ورل! ع!مع ‪+،‬‬ ‫!ع‬ ‫! مث ‪:‬كل‪،‬كإ !! قا‬


‫‪6‬هل ث!ل!!ه!‬ ‫صلا معلا"‪:‬‬ ‫ثفبلا‬
‫!يه‬ ‫!جه‬ ‫‪"،‬‬ ‫!‬ ‫! مإ‪،‬‬ ‫ىلأ لأحم!ما‬

‫!‪.8‬بل!‬ ‫حل!!م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قي‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-3-‬ت!‬ ‫"‬ ‫‪،‬؟‬ ‫ول‪-‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫"‬ ‫بب‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫!ا‬ ‫‪.‬سيم‬ ‫!‬ ‫!م‬ ‫‪11‬‬ ‫‪-‬ا‬ ‫م!‪! 5-‬‬ ‫‪8.‬‬ ‫‪!8‬‬ ‫‪،‬‬
‫مجم‪:‬‬ ‫؟‬ ‫‪15‬‬ ‫م!‬ ‫!ث!‬ ‫"‬ ‫له‬ ‫ف!نافي "‬ ‫ص!‬
‫‪+‬لحلا‬ ‫ي!‬ ‫مطم!!ا‬ ‫!ا‬ ‫"‬

‫م!‪8‬‬
‫الأنبياء" في‬ ‫‪11‬‬ ‫بكلمة‬ ‫"أشعياء"‬ ‫كلمة‬ ‫أبدلوا‬ ‫الشرفاه‬ ‫الا أن الناسخين‬

‫النالية‪:‬‬ ‫المخطوطات‬

‫ثلا‬ ‫‪+3‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪018‬‬ ‫‪957‬‬ ‫السلافية‬ ‫الأثعوبية‬ ‫الأسكندرلة‬

‫‪795‬‬ ‫‪6001‬‬ ‫‪0101‬‬

‫‪6001‬‬ ‫‪0101‬‬ ‫‪2912‬‬ ‫‪1342‬‬ ‫‪1424‬‬ ‫؟ه ‪15‬‬

‫(شعيا‪ +‬بكلمة‬ ‫كلمة‬ ‫أن المخطوطات التي أبدلت‬ ‫سبق‬ ‫مما‬ ‫و يعضح‬

‫في تفسيره‬ ‫المكين‬ ‫به الأب متى‬ ‫‪ ،‬وهذا مايشهد‬ ‫الأحدث‬ ‫هي‬ ‫الأنبعاء‬

‫في‬ ‫مكتوب‬ ‫هو‬ ‫ا كما‬ ‫‪:‬ا‬ ‫الفول‬ ‫أما نكملة‬ ‫‪.‬ا‬ ‫يفول‬ ‫حيث‬ ‫لإنجيل مردر‬

‫في اشعياءا‪111.‬‬ ‫مكتوب‬ ‫هو‬ ‫الأية ‪ 11 :‬كما‬ ‫في أصل‬ ‫قديم‬ ‫تعديل‬ ‫الأنبياهاه فهو‬

‫ؤاحدأ‬ ‫عيد‬ ‫"‬ ‫!ه ‪.‬‬ ‫ئطلق‬ ‫آن‬ ‫"‪!!..‬أ‬ ‫ؤكان‬

‫لوقا ث!‪17 :‬‬

‫أن‬ ‫يعقل‬ ‫الإسعفهام‪ .‬فهل‬ ‫الأسئلة وعلامات‬ ‫المئات من‬ ‫يطرح‬ ‫هذا النص‬

‫والهوان أمام‬ ‫به الضعف‬ ‫قوته وهبر المسنعمر للمهود أن يصل‬ ‫بكل‬ ‫بيلاطس‬

‫عيد؟ و لو كانت هذه‬ ‫كل‬ ‫مضطرا أن يطلق سراح سجين‬ ‫أن يكون‬ ‫اليهرد‬

‫اليهودي ‪3‬‬ ‫المؤرخ‬ ‫فلماذا لم يذكرها يوسيفوس‬ ‫العادة معروقة بهذه الدرجة‬

‫‪.‬‬ ‫ئفبرك‬ ‫جدأ أن هذا النص‬ ‫فواضح‬ ‫آخر‪3‬‬ ‫مؤرخ‬ ‫لم يذكرها أي‬ ‫ولماذا‬

‫درامية لمسرحية صلب‬ ‫لإضافة حبكة‬ ‫هذه الزداده وضعت‬ ‫‪+‬عواء أ كانت‬

‫هذا‬ ‫معقولية‬ ‫يبل النساخ لإدراكفم عدم‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬أو أنه خذف‬ ‫الكاذبة‬ ‫المسيح‬

‫‪2‬‬ ‫الأول‬ ‫الفرض‬ ‫أرجح‬ ‫شخصيأ‬ ‫وأنا‬ ‫النص‬

‫التالية‪:‬‬ ‫في المخطوطات‬ ‫لا يوجد‬ ‫فإن هذا النص‬

‫و ‪121‬‬ ‫‪012‬‬ ‫‪ -‬الأب متى المسكين ‪ -‬صفحة‬ ‫القديى مرذ!‬ ‫محسب‬ ‫ا الالمجيل‬

‫المختلفة واصب!‬ ‫وموقع هنا النص في المخطوطك‬ ‫على مقلرنة تواريخ المخطوطك‬ ‫بنله‬ ‫‪ 2‬وذلك‬

‫اخرى متعلقة بنقد النص‬

‫‪161‬‬
‫القبطبة‬ ‫القبطية الصعيدية‬ ‫الفاتيكانية‬ ‫الأسكندرية‬ ‫‪75‬‬ ‫بردية‬

‫صأ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪070‬‬ ‫‪298‬‬ ‫‪1 + 41‬‬ ‫أ‬ ‫حأ‬ ‫البحيردة‬

‫المخطوطة الفاتيكانعة وهو‬ ‫هذه المجموعة وهو نص‬ ‫مثال على‬ ‫و!إليكم‬

‫هذا النص‪.‬‬ ‫ولكنه لا مجتوي على‬ ‫‪)33-23:5‬‬ ‫الوقا‬ ‫على‬ ‫مجتوي‬

‫"‬ ‫!‬ ‫!"‬ ‫سم!‬ ‫ء *ه ‪rat‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫عككللم ! ! صيممي له! !*‬ ‫!! كص عي‬
‫! !‬ ‫ول‬ ‫‪+‬‬ ‫عهص!‬ ‫س!ص‪-‬‬ ‫!‬ ‫! عى!!‪! !" ! 5‬ه‪،‬ثلم !حي‬ ‫!ه‬ ‫!حهى مم‬
‫ى‬ ‫‪!3‬‬ ‫‪!+‬ه‬ ‫‪-‬م!"‬ ‫‪urer‬‬ ‫‪cow‬‬ ‫عي؟‪+‬مص‪--‬‬ ‫صه‬ ‫‪-‬حي‪.‬‬ ‫‪،‬كي!"صي‬ ‫س‬ ‫‪ rata‬ه‪-‬بم‬

‫ثى‬ ‫‪،‬ل!أمي‬ ‫عط !‪ 4‬ول سلأ" سي !ى * ‪ P6'901‬جم! !هلا " ‪-‬‬


‫ه‬ ‫*‬ ‫!ي‬ ‫ول‪V‬‬

‫* !ه* ‪ -،‬ل!‪! ،‬ي *ىل!ه!‬ ‫س ح! مه ك!ممى !مى‪ -‬ل!‪، ،‬ه صمه !ي‬
‫ص! عصي"‬ ‫سعص ك! !‬ ‫ج! !!‪"-،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ول !ه‪!،‬‬ ‫" ص! ص!هعبممه‬ ‫!ا‪+‬صطيعي‬ ‫لمه‬

‫مح!ح!‬ ‫مهكمحهم‪-‬‬ ‫!ح!‬ ‫‪ "GMT .‬ول عهه ص!‬ ‫ع! ‪! !،‬ص!‬ ‫ل!ة‪ ،‬صعم!ح!‬
‫"‪+‬‬ ‫سل!م! ص!‬ ‫‪ ،‬حي ح!‬ ‫* ه صي مه ممى**بر‪.+‬لا! ل! !ء ‪!-‬‬
‫‪5‬أ!‬ ‫‪،‬ع!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪! +‬ع!"!‬ ‫حممي ‪!- +‬‬ ‫‪!:‬م‬ ‫س!!لأه‬ ‫كم ‪!+،+‬ك!‬ ‫"‪.‬‬ ‫ملا*‬ ‫!ح!‬ ‫!مير‬
‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫كم‬ ‫!‪.‬د"‬ ‫!ا‬ ‫ممل!‬ ‫يم‬ ‫ك!‬ ‫!ميم‬ ‫له!‬ ‫!‬ ‫!!‬

‫صه‪،‬حمملأ!‪!،‬ع!ه‪!،‬‬
‫‪v‬‬ ‫!عم ‪!+‬حمى!!‬ ‫!هحوحره!‪!،‬ل!!لى‬
‫‪،1‬‬ ‫‪Oat‬‬ ‫!‪Lbw‬‬ ‫يايل!!‪،‬لي‪!!-،‬سي‬ ‫‪،،+-‬سب!‪3‬سم*!ء‪!-7‬ححي‬
‫‪+‬بر!‬ ‫ير"‪،‬‬ ‫ثلأ‪+‬‬ ‫ممى‬ ‫!!!ه!م‬ ‫!!‪!*:!-‬م‬ ‫‪، ray‬‬ ‫ء!‪"7‬‬ ‫"‬
‫‪-.‬بر‪"-‬‬ ‫سم‪،‬ث!هـما‪!،‬حع! !ث!"!!!بء‪!3،-!**"!-‬ه‬ ‫!!‬
‫‪eta‬‬ ‫"كه‬ ‫‪!"-‬ك! !لأ"‪!+‬يم‬ ‫!!!م‬ ‫ص!‬ ‫!س ""!‪!،-!3‬ه‬
‫!اتغ‬ ‫لم!‬ ‫!ممي‬ ‫!!هلاول‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫!ملأل!‬ ‫سلام!‬ ‫م!‬ ‫؟‬ ‫ع!فل!‬ ‫!*‪،‬سمص!‬ ‫‪*:!،‬‬ ‫م!"كا‬ ‫"مىلمم!‪،‬‬

‫لح! محلأ حمحسه!‪! " " ! .‬‬ ‫حمه د!‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫يحه ‪+،‬ع‪،‬‬ ‫‪+‬ص!له !‬ ‫!!‬
‫‪5‬حم! ‪ -‬لا !ى! صم! طى !‪ 5‬حملا؟*ه ص !‬ ‫"يهيث!ه حم! حمه م!‬ ‫كلأ‬

‫له!!بدهى سعي! !لحمه!! ‪،‬لحعلهكم !ه ح‪-‬ا‪.!-‬‬ ‫لهم!‬ ‫‪،‬صي له صحح!‬ ‫ص! ‪-‬‬
‫‪!، cmwpsv‬ملا!‬ ‫‪aprra"ts4us7‬‬ ‫حم!‬ ‫!عه‬

‫حمسلأ!ش ‪ ! -‬؟ س ص!لم ع! ! هم ! ! ك!‪ ،‬ع! ! ‪-‬صا*‬


‫ول‬ ‫م!‬
‫!صة ‪! +‬رره ! ت‬ ‫ص!‬ ‫*!ة!ر !ي ‪!* ! - +-‬لأ*ه !وء !‬ ‫‪rat‬‬
‫*‪-!3‬‬ ‫" "‪!-‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫حى!‬ ‫حمم!‪!-‬‬ ‫*يا‪-‬‬ ‫*!مل!‬ ‫بم !* ‪! = Xv ,‬‬
‫‪ft‬‬

‫ل! سعاصي ل! ل!لأ‬ ‫‪!-‬‬ ‫لحمه‬ ‫حمه ممك!‬ ‫!هككمي * ع!ى‬ ‫قا‬ ‫‪! 5!+.‬‬
‫دي ! ‪+‬لي& ؟" ث لمليا م‬
‫!‬ ‫" ‪+‬ي!‬ ‫! ! "! ‪ & 3‬حك‬ ‫!‬ ‫!كل ‪+‬ه يسي‬
‫له!ط مه!*‪+‬‬ ‫‪8+‬‬ ‫‪!،‬عها‪،‬كه‬ ‫!عه! !دع!م‬ ‫*ول‬ ‫*د! !لهصلعث!‬ ‫س! !!بسي‬ ‫!م‬
‫‪،‬‬ ‫‪auk‬‬ ‫!‪!7‬ضيء‪،‬‬ ‫‪ qua‬هه !حم!‪!2‬ي !‪-1،--‬كي‬ ‫‪!* +‬عص!‪!،‬له!‬
‫تض‬ ‫ءصلأ‬ ‫‪+‬؟‬ ‫‪3‬ء‬ ‫‪،‬حهي‪++‬مح!حما ‪ m‬ء"!ح! ‪!،‬سلأل! ص‬ ‫‪ sae sups‬كا!*‬
‫*‬ ‫‪13‬‬ ‫‪Svc‬‬
‫ابلا‬ ‫‪! "-‬‬ ‫!بر بى ! حما !بم بم هلا !ى*‪،‬‬ ‫م!‪،،‬مي !**‬

‫!لا !ه ! سوبر ء‪!،‬بم ‪!.‬؟ول ! ‪ -‬مف!‪! -‬ا! عاحجم! !‪ ".‬ا‬


‫‪-‬‬

‫" ص!سعم ميا‬ ‫!!‪!" -‬ه ‪- "،. U-1‬د‪+‬؟!لأ !‪،‬لأا ء ‪!*5 -‬ه ه سم م!‬ ‫‪8‬‬

‫!ه‪،‬‬ ‫‪،!*!5،‬‬ ‫‪"+‬م!‬ ‫"‪-‬هـور!هي‬ ‫م!‬ ‫حمى‬ ‫"‬ ‫‪!5‬لا!‬ ‫\!‬ ‫أ‪5‬‬ ‫س!‬
‫ف! ‪811 D0‬‬ ‫* ‪-‬‬ ‫‪+!-‬‬
‫ص!هع!‬ ‫‪18‬‬ ‫‪!5‬‬ ‫‪!*+.08‬‬ ‫محل!‪!5‬‬ ‫‪-‬ا!*!حلأ‪*!-‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪*-5‬مه‬

‫!‪-‬ه‪*.‬س!؟‪،‬‬
‫ىا‬

‫‪162‬‬
‫فهي‪:‬‬ ‫هذا النص‬ ‫التي اضافت‬ ‫أما المخطوطات‬

‫ليا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪28‬‬ ‫دلنا بسي‬ ‫‪5‬‬ ‫ثمنا‬ ‫*‬ ‫السينانية هـ‬

‫‪157‬‬ ‫‪502‬‬ ‫‪565‬‬ ‫‪795‬‬ ‫‪007‬‬ ‫‪6001‬‬ ‫‪0101‬‬ ‫‪7101‬‬ ‫‪2912‬‬ ‫‪1342‬‬

‫الأثيويية‬ ‫الأرمينية‬ ‫السريانية‬ ‫جيروم‬ ‫‪ 1424‬فولجات‬ ‫‪5015‬‬

‫السلافية‪.‬‬ ‫الجيورجية‬

‫هذه المجموعة وهو المخطوطة السينائية‪.‬‬ ‫!اليكم مثال على‬

‫؟‪-‬هأي‬

‫هأاع مهعلأ‪53‬‬ ‫مه‬ ‫!عهم! "‪.+‬ه!‬ ‫‪"-.‬لاي‪ 5،‬هكلك‬


‫‪!5‬مس!‬ ‫حه ‪+‬سم‬ ‫س‬ ‫مه!ء‪3‬ه!‬ ‫!‬ ‫لياحه هـحملم‬
‫‪-5‬اس!‬ ‫م!‬ ‫*‬ ‫لمه‬ ‫*‬ ‫‪5-5‬‬ ‫*‬ ‫!م!‬
‫‪+‬‬ ‫!!م!‬ ‫م!‬ ‫ه‬ ‫لر‬ ‫" !م!ه‪+-‬‬ ‫!م!‬ ‫‪.‬يمه"‪"5-،*5‬‬
‫م عملهه*‬ ‫" ههمأ كاى‬ ‫*‬ ‫للأ‪*،‬أا!*ء*لم‬ ‫كة‬ ‫ئ!‬ ‫‪،‬ي!له!هكة‬ ‫‪+‬‬ ‫ثرم‬

‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫*‬

‫‪!3‬هح!‬
‫هـعك‬ ‫‪5‬‬

‫‪3‬حم!‬ ‫!‬ ‫*‬


‫‪5‬‬

‫ص!‬
‫"‬

‫*لأطعمله!‬
‫!ثعي ح "‪Tom n‬‬ ‫ه‬ ‫*‬ ‫ا‬ ‫ول‬ ‫‪+‬‬ ‫سم!‬
‫كه‬ ‫‪*-‬‬ ‫أا‬ ‫ه‬‫" لأكيمكيم‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫‪5‬‬ ‫ما‬ ‫‪،‬‬ ‫م!‬ ‫!‬
‫ء‬ ‫سهي ه ء!‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫يا!"‪"*+-‬ها‬ ‫لأ‬ ‫عاي‬ ‫كمعه‬ ‫يحي‬
‫*‬
‫‪5‬رياء‪3‬‬ ‫‪-‬ك!!?‬
‫ا‬
‫‪.‬‬

‫"ه *‪،‬ملاءم حمم‬ ‫!ممعا!!ر!‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫*‬ ‫مع!‬ ‫ك!‪-‬‬ ‫‪-3‬‬
‫م!‬ ‫‪"-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ل!‬ ‫س!ه‬ ‫‪ ! 51‬مر‬ ‫‪.‬ء‬ ‫ل!‬ ‫!ط‬ ‫!ر‬ ‫أامملمة‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪y‬‬ ‫كه‬
‫ام "‬ ‫*‬ ‫!‪8‬‬ ‫"‬ ‫ول‬ ‫‪5 -‬‬ ‫‪+‬‬ ‫بر * ‪+‬‬ ‫*‬ ‫"‪*! 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‪:‬‬ ‫يكم!‬ ‫‪,mmno‬‬ ‫للا‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪+‬‬ ‫حه‬ ‫ا‬ ‫همه‬ ‫!لك‬ ‫‪+‬‬

‫ا"ممه‬ ‫‪0‬‬ ‫*ك!‬ ‫*‬ ‫م!!‪5‬‬ ‫‪+‬خخث!‬ ‫‪!5‬ي‬ ‫مرء*‬ ‫؟‬ ‫‪+‬ملما‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫اه‬ ‫آ‬

‫‪ .‬لهر‪-‬كازرهأع‬ ‫‪+-‬صهل=؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خلللمايول‬ ‫كه!?لها‬ ‫"‬ ‫*ما‬ ‫‪85‬‬

‫مه صه *حهم !ه ور‬ ‫*‬ ‫كا‬ ‫‪،‬همم!هه‬ ‫‪5‬؟ر‪ 3‬ث!‪!2‬‬


‫حمر ءمه اطلا يرو‪+‬‬ ‫لا‬ ‫رح‬ ‫*‪+‬‬ ‫!!مرو‬ ‫‪+‬‬

‫ا‪".‬‬ ‫!!‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!3‬‬ ‫‪3‬م!ه‬ ‫م!‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 3-‬م! ‪+‬‬ ‫ت‬ ‫! ‪-‬‬ ‫ا‬ ‫م!‬
‫هماايلرى‬ ‫"‬ ‫نما‬
‫ء‪83‬‬ ‫"‪5‬‬ ‫ييم‬ ‫*‬ ‫خم‬ ‫‪.‬‬ ‫!ء ل!‬ ‫"‬ ‫"ء‬ ‫حصي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س! ‪*، -‬كلم! !‪،‬ه‬ ‫"‬

‫‪!*50‬ه‬ ‫*‬ ‫* ط!حمما‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪1،‬‬ ‫‪52‬‬ ‫! *‬ ‫!‬ ‫اأئعمما‬


‫*‬

‫‪!+‬ريملاهها‬
‫مير‬ ‫مه‬ ‫‪.‬ااطأه‪"-‬ياه‬ ‫‪!،‬‬ ‫تغ‬ ‫!‬ ‫‪!3‬‬‫س‬ ‫‪+‬لأح‪"-+‬‬ ‫لكل!‬
‫خمعم ه! صمأا‪+‬‬ ‫مر‬ ‫*‬ ‫‪ +‬بم‬ ‫فطاه!حمى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬أاأك‬
‫هه‪-!3‬ء‬ ‫*‬ ‫م!‬ ‫هم!‬ ‫ت "‬ ‫*‬ ‫ما‬

‫‪+3‬‬ ‫‪ 9‬يللليأي‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪+‬‬ ‫طيه‬ ‫*‬ ‫ء‬


‫‪5 -+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -‬لحاك‬ ‫‪+‬‬
‫ببعللحمح*جمعهك‬
‫‪،‬‬ ‫‪o‬‬ ‫"‬ ‫‪ -Olax‬مف‬
‫‪3‬هه‪+‬‬ ‫ما" س‬ ‫‪5‬‬ ‫ك!‪-‬‬ ‫م!ي!مه‬ ‫"معه‬ ‫‪+3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫مطلى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬محهملأقض"ين‪+‬‬
‫‪،‬ه‬ ‫ءمحه‬ ‫‪+‬‬ ‫!ع‬ ‫!سر‬ ‫كلا‬ ‫‪+‬مه !‬ ‫أ‬ ‫مر!مر‬ ‫‪ -‬حمه لعح!ض‬
‫!ع!‬ ‫‪--*+‬‬ ‫‪! -‬حي‬ ‫!ي‬ ‫!له‬
‫؟مثهإعه‪3‬ة!!‬
‫‪-rovcl-‬‬
‫"‪!-3‬‬
‫"‬ ‫*‬

‫‪N‬‬ ‫ل!كجهما‬ ‫لكثهسمه‪+‬‬


‫ه‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫لهم‬ ‫ه!‬ ‫لما‬ ‫ا!ا‬
‫"‪-‬‬
‫‪ ،،‬يمح‬ ‫*!همك‬
‫‪ - +-‬يمأله * *‬
‫"‬

‫‪2‬لهه ‪nroc‬‬ ‫يم‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ميممه‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪-‬يا‬ ‫"‬


‫ا‬ ‫ء‬

‫أ‬ ‫لااهها‬ ‫*‬ ‫ه‬ ‫‪-‬ه!يم‬


‫اأهلاءلحلك‬ ‫‪ .‬حمه‬ ‫ااع!معى‬ ‫حاهعمم‬ ‫يبه!!يابه!عا‬ ‫‪:‬‬
‫!ر‬
‫ء‪5.‬ما‬ ‫‪3‬‬ ‫"ام‬ ‫‪5‬‬ ‫‪05‬‬
‫ور!*لم‬ ‫حم!‬ ‫ميهي!* ‪-5‬ه!‬ ‫قما‬ ‫"ئخثقي‬ ‫‪!3‬ع‬ ‫عم‬ ‫‪:‬‬ ‫ول"‪،4‬م!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.،‬ب!‬ ‫ه!‪5‬كلأ‬
‫‪ 8-‬مي‬ ‫‪- +‬ء‪ "+‬اء‪!2‬ع ‪!.‬‬
‫‪ oym‬بهض‪nmac' w‬‬ ‫‪TRl? NMl.CKAI‬‬ ‫أء‬ ‫لعه*‬ ‫م!ه‬ ‫!يمت!‬
‫!ر!‬ ‫*‬ ‫‪5‬ء‪3‬ص‪+‬‬ ‫كر‪!. !3‬‬ ‫‪51‬‬ ‫ه!ء‬
‫‪8‬‬

‫‪5‬لهل!اة‬ ‫‪5‬ي!‬ ‫!!‬


‫!ماه‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫*‬ ‫!ه!‬ ‫‪.‬‬ ‫!!هي‬ ‫لا‬ ‫!يي‬ ‫جمم!ض!مم!ليم!ث!‬
‫حر"‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫همه‬ ‫لعم‬ ‫‪3‬يا ام‬ ‫تللأيا‬ ‫‪3‬‬

‫‪!3‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‪8‬‬ ‫‪-‬حمسه‬ ‫يه‬ ‫لي‬ ‫‪.‬‬ ‫ممهعه اي‬ ‫*‬ ‫"‬
‫‪-‬لأ ! لى‬ ‫ء‬ ‫هـماك‬

‫!!تبمايم‬ ‫ثلهل!‪،‬‬ ‫‪-‬‬


‫‪.‬‬
‫ه‬ ‫!‬ ‫*ه!أ‬ ‫*ضرضءن!‬
‫‪-‬‬
‫"‬

‫ه‬ ‫*‬ ‫جم جم!‬‫ء‬

‫!ا‬ ‫‪jflIAwroeen.‬‬ ‫‪I‬‬ ‫!م!‬ ‫م‪53‬‬ ‫‪a‬‬ ‫حه‬ ‫طهجه‪!3‬ثمة‬ ‫م!‬ ‫ه‬ ‫*‪++3‬ه!!مه‬
‫"‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫?‬ ‫‪3‬‬ ‫"‬ ‫!ههـلا‪-‬‬ ‫له‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ !05!-‬حح!عيم‬

‫اممر‪--‬‬

‫‪163‬‬
‫وهي‪:‬‬ ‫بعد العدد ‪91‬‬ ‫هذا الض‬ ‫وضعت‬ ‫وهناك مخطوطات‬

‫الترجمات‬ ‫بعض‬ ‫‪،‬‬ ‫اللاتينية القديمة‬ ‫الترجمات‬ ‫احدى‬ ‫‪،‬‬ ‫بيزيه‬

‫السردانية‪.‬‬

‫مخطوطة بيزلة‬ ‫هذه المجموعة من‬ ‫واليكم مثال على‬

‫‪!.‬ي؟‬ ‫؟!!!!يهب‬ ‫ء‪:-‬ب‪.-‬ة"!‪--‬؟؟!‪-‬س‪...‬كاءفي‬


‫‪،‬يى‬ ‫*‬ ‫ب!ء‬ ‫خ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫ثي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫ظ‬ ‫‪53-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬كا‬ ‫ث!ببم‬ ‫ظة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،+‬زر!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع!‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ش‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫؟‪7‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫عه‬ ‫ء‪.‬‬ ‫*‬

‫نر‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫*‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬لمحبئ‬ ‫جم!ء‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫!‬ ‫شبم‬ ‫ة‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7 37‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫!‪.3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. -‬‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ئن‬ ‫ة!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫؟ !م‬ ‫‪ + 5‬ء آ قي‬ ‫!‬ ‫ي *‬ ‫ا‬ ‫ول!‬ ‫*طم!‬ ‫لة‬ ‫ا عر"‬ ‫!‬ ‫‪.‬ج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬

‫إ"لهتمر‪-‬‬ ‫وللم‪3‬‬ ‫ب!‬ ‫‪ - 6‬ا ‪"+‬‬ ‫‪ 5‬عي‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0 7‬‬ ‫هـ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫س‪-‬‬ ‫‪ 512‬كا‪.‬ه!ة‬ ‫قي‬ ‫لخلاه‪*3!-‬ء‪*،‬ل!‪43‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/-‬د ‪-‬‬ ‫ء"!د‬ ‫‪.-‬‬ ‫"‬

‫‪53‬ء!ع؟‪!--.‬‬
‫*‬ ‫ول‬ ‫اه! *‬ ‫"‬
‫ه‬
‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫ه!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫لا‬ ‫في‬
‫هـ*"وله!*!‬
‫!رفي‬
‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬
‫‪3‬‬ ‫لا‬
‫‪-‬ه!‬
‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ع‬
‫‪7‬‬ ‫هـم‬
‫يك!‬
‫‪4i‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أخ ‪.06‬‬

‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫‪.7‬‬


‫‪. 8‬‬
‫*‬ ‫!أ‬ ‫! !‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫همه‪-‬‬ ‫ا*‬ ‫ولا‬ ‫ل!‬ ‫"‪.‬‬ ‫ل!‬ ‫" ث!لا‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ربر!‪.‬‬ ‫"‬

‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ه (‪8‬ط‬ ‫‪+‬‬ ‫كا !لحا‪.‬ه‪18".‬‬ ‫رز!‪*،‬‬ ‫!ثي‬ ‫"‬ ‫ف!‬ ‫""‬ ‫‪1‬‬ ‫"‪.7‬د‪،‬‬ ‫لي‬ ‫"‪-‬لم‪،‬‬ ‫د ا لمه‬ ‫‪:‬لم‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪".‬ه!‬ ‫كا‬ ‫ى‬ ‫لى‬ ‫ع!‬ ‫! ‪85‬‬ ‫"لم*‬ ‫*ثعرمه‬ ‫*!‬ ‫ل!ع‬ ‫‪35‬‬ ‫*كله‬ ‫ص‬ ‫ء ة هـ ‪ 36‬هـ‬ ‫"‬ ‫(‬

‫!‬ ‫‪:‬‬ ‫ا!‬ ‫ول‬ ‫ةا ‪5‬‬ ‫‪3‬ول*‬ ‫يم‬ ‫*‪.3‬‬ ‫!‪-‬م!*‬ ‫! ‪.‬ه!إكول‬ ‫‪!!+‬صا‪.‬‬
‫!‪.‬ء ‪...‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬
‫هـ‬

‫! ول‪ 8!-‬ه!ا‪.‬لم ‪، 3‬‬ ‫"ص!"ببم!ا!لآءلآ‪+‬‬ ‫‪!..*+‬؟‪:‬كانن!!‬ ‫ا‪.‬‬ ‫لام‬


‫"‬ ‫*ى!‪*5‬‬ ‫هه‬ ‫!ر‬ ‫!ننخ!*‪-‬‬ ‫‪ 8‬ل!ى؟لأإيخفي!م!ب!أ‬ ‫"‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫ة‪6%‬‬ ‫لم!‪-‬كلث‬ ‫بم‬ ‫ولبخفي!ث!‪*!3‬ا‪+‬ه!‬ ‫ا‪.-‬ه‬ ‫ج!هءبر‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‪..‬؟"‬ ‫‪.‬ء‬ ‫ه‬ ‫لم‬

‫*‬ ‫!‬ ‫أد‬ ‫‪*،‬‬ ‫‪،4"،‬كه‪4،‬ءبخ!تن ‪!*:،‬هلاه‬ ‫ب!‬ ‫للإبه!!‬ ‫‪8‬ء‬ ‫‪14‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫؟‬
‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+3‬‬ ‫!*ه!!‬ ‫لم‬ ‫ولممر‬ ‫‪3‬‬ ‫!جم!لمه‬ ‫‪.‬خ!!بمئ!قننإ"‬ ‫‪!.‬‬ ‫أة‪-‬؟أفى ب!‬ ‫ء !ه‬ ‫ا‬ ‫"‬

‫‪+-‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫طي!ل!ب!‬ ‫" ت!‬ ‫‪.‬طلاه‪33‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫ن!‬ ‫‪ .‬؟‪.-‬؟‪،‬فيظ*في!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪*-:-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫!!جمم!‪+‬تكأتء؟‪.‬‬ ‫سب!اول!حم!!تا!وو!‬ ‫دا!‬ ‫‪3‬‬ ‫ء"فية‪!.‬نجلأة؟‬ ‫‪-‬لم‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬

‫‪-2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫! ت‪8‬حي‬ ‫‪. ،‬‬ ‫*‬ ‫!ه!‬ ‫نجة‬ ‫بم‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ب!‬ ‫‪8‬‬ ‫!‬ ‫تجأنج‬ ‫ت‪35‬ف"كا‬ ‫"‬ ‫كأك!إه‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫!‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫رر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ث!‪.،‬‬ ‫يئ‪3‬‬ ‫لمحم‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!ى‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬د‪- .‬م!‪-‬لأ‬ ‫‪،‬‬ ‫ر‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬؟نجبهن!"م؟ع‬ ‫‪.3‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .3‬ص ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪*-‬‬ ‫‪،‬‬
‫ع‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م!‬ ‫جمي!قظ‬
‫هلاله‬ ‫!‬
‫‪3‬ي!‬ ‫ت‬ ‫!جملأ؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬ب‬ ‫‪. ،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬ك!‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫الأ‪--.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ب!في‬ ‫‪2558.‬ث!‪063‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‬ ‫ب!ةع*!أ‪-‬؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬لإ‬


‫"‬ ‫ا!ح!‬ ‫نج!‬ ‫في‬ ‫اك!!‪!.‬بن‬ ‫‪.‬نر‬ ‫؟‬ ‫‪.‬ج‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..-‬‬

‫"‬ ‫‪+‬‬
‫‪.‬‬
‫‪..‬مى‬
‫‪.‬‬

‫‪32‬‬ ‫هه‬
‫بمع!لأ!ف!‬
‫‪.‬‬ ‫هـ‬ ‫‪.‬‬‫!‬
‫‪6:3‬هه‬ ‫لم‬
‫ول!ش!خء‪،‬ي!*اكأكا‬ ‫في‬ ‫سة‬
‫!صم‬ ‫‪-‬‬
‫ئمإصذمصر!ي!‪-.‬‬
‫به!!ه !‬ ‫‪" -‬ة " ‪.،‬‬
‫‪*.‬بر"‪.!*8‬ك!!د!‪3‬‬ ‫‪،.‬‬
‫‪.‬‬ ‫ير‪-..‬‬

‫‪.‬نر‬
‫ص‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪. --‬‬
‫‪:-‬‬
‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫ك!‬
‫‪4‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪"3‬‬ ‫!‪3‬ه‪3‬‬ ‫ثعء‬ ‫‪+"-‬ممط!ة‬ ‫هه‬ ‫ع ‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫مر‬ ‫*‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫ع‬ ‫‪-..‬‬ ‫*‬ ‫‪I‬‬

‫‪3-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪*:‬روجم!!فها‬ ‫لأة‪!+"3،‬‬ ‫لا‬ ‫‪233‬رز‬ ‫لإه‪.‬جملأ‬ ‫ة‪...+‬‬ ‫‪"..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫*‪-‬‬

‫‪:‬ءإ‪-‬‬ ‫كاس‪8‬م!‬ ‫!ة‪3،‬ءص!‪!3‬ي؟‪!-،05‬يم‬ ‫‪! -‬رو‪--53‬‬ ‫‪!.‬؟ا‪+‬‬ ‫‪"-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.7‬‬

‫لا‬ ‫*!‪*-‬؟!؟‬ ‫‪!6‬هج‬ ‫‪7.‬م!"ا"!!لإه‬ ‫!‪03‬‬ ‫‪-‬ول‪-.‬‬ ‫*ة‬


‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اثمه‪-‬مبم"*بيرر"!كأول(‪3‬جهفيحمح!هاما!‪3‬‬ ‫‪.‬ءة‪..‬ء"‬

‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪": .-.3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫"ع‬ ‫("‪!8*.‬إ‪!.‬كأ!‬ ‫لم؟‪*!81،*..‬ر‪.‬لأ‪!2‬اصي!اهب!!‪-‬لنما‪.‬تمبم‬

‫!‪3‬؟‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫*‪%‬‬


‫‪.‬‬ ‫ا‪--..‬ت‪.‬‬ ‫ن!‪.‬‬ ‫!‪.--‬‬ ‫ءكدووتفي‪.-.-!!-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪--:!.‬‬ ‫‪!8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-:.‬إلأ"‪.‬ت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-7‬ء‬ ‫حصي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫!م‪4‬‬
‫مما‬ ‫مدمأ‪،‬‬ ‫اكنر‬ ‫في المخطوطات‬ ‫لا يوجد‬ ‫أن هذا النص‬ ‫يتضح‬ ‫صبق‬ ‫مما‬

‫تحرنلفأ بالحذت‪.‬‬ ‫ولي!‬ ‫بالإضافة‬ ‫أنه تحرنلف‬ ‫نظر!هه‬ ‫في وجهة‬ ‫‪55‬‬ ‫يعني‬

‫انخئاة الآندئة‬ ‫ك!"‬ ‫؟ تذهث؟‬ ‫!‬ ‫‪%‬‬ ‫ة ‪ :" ".‬ائا زث‬ ‫ف!خانة سنغان‬

‫‪. " -‬‬ ‫" ا ة الفه ا‬ ‫ا‪..‬‬ ‫أئلث آئت‬ ‫قذ آفئا و "ثتا‬ ‫ؤ‪. :‬ة‬ ‫عئذك‬

‫‪96‬‬ ‫‪:6‬‬ ‫يوحنا‬

‫الحي في هذا الموضع ؟ نعالوا‬ ‫ايثه‬ ‫ابن‬ ‫انت‬ ‫للمسبح‬ ‫حفأ فال بطرس‬ ‫هل‬

‫قربأ‬ ‫أكعر‬ ‫نفطة‬ ‫الأمر من‬ ‫العربية المختلفة لنرى‬ ‫عبر الترجمات‬ ‫بنا في جولة‬

‫مرجمة‬ ‫كل‬ ‫‪ 96‬بحسب‬ ‫‪:6‬‬ ‫بوحنا‬ ‫الترجمة‬ ‫ا‬

‫ثدسصصايلا‬ ‫آقنا بلث وغرفنا أئلث أنت‬ ‫تحن‬ ‫العربية المثتركة‬

‫اثن الفه‬ ‫أنلث آثمت اثضمييغ‬ ‫قذ آغئا ؤغرثتا‬ ‫ؤتخن‬ ‫فان ؟ادك‬

‫الخى‬

‫ايه‬ ‫فدوصن‬ ‫أئلث‬ ‫آقئا وكرفنا‬ ‫وتحن‬ ‫الكاثوليكمة‬

‫الله‬ ‫ابن‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أنت‬ ‫أنك‬ ‫وعرفنا‬ ‫نحن‬ ‫آمنا‬ ‫وقد‬ ‫الآباء اليسوعيين‬

‫ايثه‬ ‫مدوص‬ ‫آمنا ‪.‬وعرفنا أنك‬ ‫نحن‬ ‫الحمانن‬ ‫كتاب‬

‫ادله‬ ‫مدوص‬ ‫أنك‬ ‫ونعرف‬ ‫نؤمن‬ ‫ونحن‬ ‫العربية المبسطة‬

‫بصيرة الاضطراب الواضح بين الئرجمات والذي‬ ‫ذي‬ ‫كل‬ ‫ولا يخفى على‬

‫‪.‬‬ ‫بالمخطوطات‬ ‫فراغ فهو نتيجة طبيعية للعبث‬ ‫من‬ ‫لم يأت‬

‫عبارة‬ ‫على‬ ‫ابل‬ ‫‪1‬‬ ‫الله‬ ‫ابن‬ ‫‪11‬‬ ‫عبارة‬ ‫على‬ ‫التي لا لمحتوي‬ ‫المخطوطات‬ ‫داليك‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الإله‬ ‫‪ 11‬فدبى‬ ‫حرفبآ‬ ‫ننرجم‬ ‫‪ ..‬والني‬ ‫‪o‬‬ ‫" د!ءهـي!‪!5،‬مالأد‬

‫القبطية‬ ‫بيزله‬ ‫الفاتيكانية‬ ‫السينائية‬ ‫‪75‬‬ ‫بردية‬

‫أ‪LWitd‬‬ ‫الصععدية‬

‫‪165‬‬
‫يلا‪.‬‬ ‫‪ 11‬قد‬ ‫إلى كلمة‬ ‫يشير‬ ‫السيناثية والسهم‬ ‫المخطوطة‬ ‫واليكم‬

‫‪-carioyKcL4‬‬ ‫*ثلام‪++8+‬لك‪+‬‬
‫هة‬ ‫‪!*7****-‬ول‪3‬‬ ‫كر*!لأ‪+‬اع!‪--‬‬
‫‪ NTMEC‬ىه‬ ‫حمملا‬ ‫‪.‬‬ ‫يا‪-‬لأءكانم‪!:‬نئخد‪:‬لرهبن‪-‬ع! ‪Kprm‬‬
‫لص سعه‬
‫" !(‬ ‫لر‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫‪+ .‬‬
‫لم‬ ‫يرو‬ ‫ول‪،‬‬ ‫لم‬ ‫*‬ ‫ا‬ ‫ير‬ ‫!ر!‬ ‫محه‬ ‫‪ -‬ع‬ ‫لم!ك!‬

‫ل!ه‬ ‫ه‬ ‫هـ*ه!‪3‬‬ ‫" ‪-‬ء‬ ‫لله‬ ‫سالا!هرو*للأ‪2‬‬ ‫حله‬

‫بم‬ ‫‪ 3-‬للا‪*5+‬كأ‪++5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫*‬ ‫‪3‬ه اص‬‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫اهه‬ ‫‪+‬ول‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫"ا‪+8-‬‬
‫هح"ثألآضأكألاك‬
‫‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ي! يمم اح!‪5‬‬ ‫‪!!*-!3‬‬ ‫‪*83‬‬ ‫لع!!*‪5+‬ء‬
‫لل!***‪+‬ول*‪-+‬‬ ‫‪TONOIIOYOAIOI‬‬ ‫‪ eBHOf‬مميل‬
‫‪:-‬يا‪17‬‬ ‫!جم!مه!**‬
‫‪!1‬ء! * ‪+ +‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‪*.‬‬ ‫‪+‬دعحلأ‪"*+‬هـ‬
‫‪+‬‬ ‫*!‬ ‫ا‬ ‫‪m‬‬ ‫ل!‬ ‫‪.‬‬ ‫ثح*ءاخءهـ"*‬ ‫‪ 51‬هـله‪!+7‬‬ ‫*‪3‬‬ ‫ه‬

‫‪،‬أ‪+!8‬‬ ‫*لهل‪!-‬ثهه‪!2‬للهكيل!‬ ‫لأهه! ‪ 57‬ك!*‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫لل!‪+‬‬ ‫جم!ه!‪153‬‬ ‫*‬ ‫!اثأاهه‪253‬‬ ‫‪-+‬‬
‫كا‪7‬‬ ‫ك!‬ ‫*مه امه*‪+‬‬ ‫له‬

‫اول"‬ ‫ح‬ ‫ع!‬ ‫ه‪3‬‬ ‫يم‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‪83‬ا‬ ‫!‬ ‫لمممي‬


‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫*ا‬ ‫‪!!2‬ع‪+‬ك!‪-‬ي!!‬
‫ول‪"-5* +‬‬ ‫!اه!‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫‪8‬ول‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪AEA+0wTmynj6‬‬
‫ص‬ ‫ور‪" -‬‬ ‫ه‬ ‫*‬ ‫ا‪.‬ول‬ ‫‪+.‬ء "ح‪3+‬عا اول"‬
‫ه‪+ 53‬‬ ‫‪7‬ين‪:‬‬ ‫‪+‬ه‪-8‬ا‬

‫"مثأء!*‪-*5‬‬ ‫عه!‬ ‫‪1‬هلهئر‬


‫" ء‪:3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‪،‬‬ ‫ث؟‬
‫‪ToyoyrANoyKA‬‬ ‫‪NON‬عل !‬
‫!‪+‬‬ ‫‪F‬‬ ‫"‬
‫* ‪-581‬‬ ‫‪ 0‬هك!‪53‬‬ ‫للا‬ ‫*‬ ‫ملثلاي‬ ‫يم‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫‪*-‬ءول‬ ‫‪،‬هـ‪!!3‬‬
‫عيلأ!‬ ‫‪!.‬م !‪+8‬‬ ‫‪51‬‬
‫ا‪::‬‬ ‫يايأهـلهلههي‬ ‫ير‪*-7‬ءهه‬
‫للأ‬ ‫ءلأ‪3،‬‬ ‫ا‬ ‫!ه‪-‬‬ ‫ول‬ ‫‪.‬‬ ‫هععهلأه‬ ‫‪+‬‬ ‫سه‬
‫تب‬
‫بم! ‪5‬؟ *‪:،‬‬
‫بم‬ ‫ئم‬ ‫ا‬ ‫‪8‬‬ ‫‪+.‬م‬
‫حمه‬ ‫اه‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ه‪53‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫مكل‬ ‫*‬ ‫ه‬ ‫ه‪3‬‬‫‪ " +‬ء‬ ‫‪1‬‬

‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪**153-‬ثله‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫ك!‬ ‫"‬ ‫لم‬ ‫صم‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪8‬‬ ‫لم‬ ‫م‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫س‬‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬

‫جلر ل!!ءب!ءه؟ثأ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫إ‪.‬لي‬ ‫!ول ا‪ -‬ول ثك ‪+51‬‬ ‫*‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ IMA‬ععه‬
‫‪ennNrHCIk!IN‬‬ ‫همهـ* !‬ ‫ه‬ ‫هـلأ‪*-‬‬ ‫ك!‬

‫افئيم‪:3:‬‬ ‫سلام!‬
‫امحض‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لى‬ ‫س!‬ ‫‪ 5-‬ادكدع‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫لأه‬ ‫‪5‬‬ ‫ول‬ ‫ا‬ ‫*للأ‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪5‬‬ ‫*‬

‫حء‬ ‫‪ HK‬س!‬ ‫له‬ ‫‪،‬اكم‬ ‫مع!‬ ‫عله‬ ‫ه‬ ‫لم‬ ‫ع‬ ‫ء‬
‫خه‬ ‫ي‬ ‫ء‪?-‬‬ ‫*‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬
‫له!ع!‬ ‫ثال‬ ‫حمه‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫ما"‬ ‫‪ 7‬عهكا‬ ‫ثاام‬ ‫‪-‬‬ ‫‪COYC41CANEKHF‬‬
‫مخ‬ ‫لد‪3‬كادلم!كيه"‬
‫ة‬ ‫‪"+‬‬ ‫!‬ ‫ي!‬ ‫هـا‬ ‫‪+‬‬ ‫سحه‬ ‫محه!‬ ‫ه!مه‬ ‫*‪3‬‬ ‫اه‬

‫يل‬ ‫عه‪+‬‬ ‫!ه‬ ‫ء‬ ‫آءإء‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ك!‬ ‫‪.‬يع!‬


‫‪+‬‬ ‫ه‬ ‫طه‬ ‫‪51‬‬ ‫ه‬ ‫‪3"8‬‬ ‫ثى‬ ‫للأ‬ ‫*‬ ‫‪+‬‬ ‫جي‬
‫"‪+‬ا !‪2‬ىهامهـ‬
‫لم‪+‬‬ ‫ا‪،‬عكأ‬ ‫*‬ ‫مه‬ ‫‪+‬‬ ‫كع!‬ ‫‪oNeIGSTOH‬‬ ‫ك!‪* 3‬حه ‪!8+‬ء‬ ‫ه‬

‫ل!‬ ‫صه‬ ‫*‬ ‫ثله‪-‬‬ ‫*‬ ‫‪8-+‬‬ ‫‪ ixrrojcf‬عحكل‬ ‫‪0‬‬ ‫غ‬ ‫‪5‬‬ ‫*لعه يم ور‪153‬‬
‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫ع*يم‬ ‫لهه‬ ‫ار*‬ ‫‪-‬ثا‬
‫ء‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫*ه‬ ‫ح‬ ‫كا‬ ‫حه‬ ‫‪002‬‬ ‫لرأ‬
‫*عهءه لم‬ ‫" صى‬ ‫حم!!‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬ه‬ ‫‪roc‬‬

‫‪!+‬لم م!‬ ‫لح!ه‬ ‫"‬ ‫ه‬


‫كمه؟‬ ‫ما‬ ‫يى‪-‬ول‬ ‫‪5-‬‬
‫ءاأك‬ ‫*‪3‬ه‬ ‫‪+‬ول‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫لايل!لإكا‬ ‫؟‬ ‫ا‬
‫يمهكم‬ ‫‪-+‬يم‬ ‫‪-‬عى‬
‫‪!3‬‬ ‫* ا‪-‬كايول‬ ‫بهه‬ ‫‪:‬بميبلأا‬ ‫ررببم‪:!:‬‬

‫"‪3‬ء‬ ‫‪.‬لرصح *‪!53‬ل!‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ء‬ ‫افا‪3‬‬ ‫لعه‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬

‫يفك!‪،‬‬ ‫رو‪-‬ء‪3‬كأي‬ ‫ء‬


‫‪-‬ثأ حمل!*‬ ‫! ‪-‬‬ ‫ش‬ ‫‪،‬؟تلاينا‬
‫‪HEM‬‬ ‫ول‬ ‫اه‬ ‫ه‬ ‫اي!*ول‬
‫‪-‬اآح ‪ " +‬اءثأح‬ ‫ا‪،‬در"!؟أثءيمءاسأ‪،‬ب!‬ ‫‪+‬‬

‫‪!35‬‬ ‫‪1‬‬ ‫*‬ ‫!ول‬ ‫له‪-‬ول‬ ‫‪+‬ارد‪-‬‬ ‫معبهيم*ماع‬


‫لإه‬ ‫*‬ ‫ا‬ ‫ثلأك!‬ ‫يبم‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪-‬اص!‪"-‬‬
‫؟‬ ‫كأ‪+‬؟اأض‬ ‫‪87‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫له!‪+5‬حمروحمع‬ ‫ي!عهـ‬ ‫*‬ ‫‪-3‬هه‬
‫محه‬ ‫"‬ ‫‪8‬‬ ‫"‬ ‫له‬ ‫ككا‬ ‫‪ .‬حيمل‬
‫!"*ا!‪2‬‬ ‫‪JI‬ه!‬
‫" ‪exmeecurHT/J‬‬ ‫ع! تلك‪3‬ه‪8-‬ارلس‬ ‫‪2‬‬ ‫بمهرثا‬ ‫"‬ ‫‪ + -2 +‬له‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‪،،‬‬ ‫هه‬
‫ك!*لا*ئم هم!اأء‬ ‫‪+‬‬
‫مه‬ ‫هول‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫*ه‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫ي!‪! 5‬‬
‫*‬ ‫ك!‪5‬‬ ‫كا‪-‬‬

‫لم‬ ‫كا‪7‬‬ ‫ل!ه‪3‬‬ ‫لم‬


‫‪5‬‬ ‫دى‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫لم‬ ‫‪33‬مثأحمل!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪*8‬هااعكلد‪-‬‬ ‫اهه‬ ‫‪،+‬ء!و‬ ‫‪*1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"!لح!‬
‫‪.onoyHNTonr‬‬ ‫‪ " .‬معع! ‪MrKMEM‬‬ ‫ي!س اعرر‪*،‬‬ ‫*‬ ‫اىي‬ ‫"‪+-‬‬ ‫خع!‪8!3‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كا‬ ‫"‪+‬‬ ‫‪*--‬‬ ‫"‬ ‫‪"! * +‬‬ ‫‪+‬ول ‪+ 3‬‬ ‫‪0‬‬
‫"‬
‫ههلم‬ ‫ء‬ ‫ول‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫ه‬ ‫بم‬ ‫ا‬
‫!لأ ع!ه‬ ‫جميلإ‬
‫‪!7‬‬ ‫لله‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪5‬‬ ‫* *‪153‬‬ ‫ول*‬ ‫للهء‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫عي ي!‬ ‫م‬ ‫"‬ ‫اول‬ ‫ثه عي‬

‫صر"‪-‬‬ ‫!"‪8‬‬

‫‪166‬‬
‫‪.6‬حر‬
‫مهص‬ ‫‪،‬حمهلم‪3‬‬ ‫!عصم!‬ ‫كي‬ ‫لم‬ ‫صلى‬ ‫‪82 0 1 8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‪"،‬ه‬ ‫ح *‬ ‫ا‪001.‬‬ ‫في‬ ‫ا‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪001‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫" ظ‬ ‫ا‬ ‫‪7‬إا‬ ‫كاظ‬ ‫‪.‬ا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اه‪،.‬ول‬ ‫‪57.36‬في‬

‫‪11‬‬ ‫"‬ ‫اـا‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لأ‪:‬‬ ‫ا‬ ‫ول‬ ‫‪1‬‬ ‫ج ‪67،0* .‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6:‬‬ ‫ول‬ ‫بر‬ ‫؟‬ ‫‪،، 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ههـ‪،‬‬ ‫ثهـ‪6‬لمه‬ ‫‪3‬‬ ‫يه‬
‫ا‬ ‫‪8‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 9 1 1‬ول‬ ‫‪، 8‬‬ ‫ا‬ ‫لأ‬ ‫"‬ ‫يم‬ ‫‪،‬ا‬ ‫‪0‬‬ ‫ول‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫‪8‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪01،‬‬ ‫ة‬ ‫‪!،‬‬ ‫‪18 1‬‬ ‫‪.،.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ل!‬

‫؟‪،،،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫صما‬ ‫‪21 1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫ل!‬ ‫ا فص‪.،،‬ا‪82.86.-‬‬ ‫‪،*، 1‬لمايلاأ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫ول‬ ‫‪.‬؟‬ ‫طا‪-‬‬ ‫‪":‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،.7-‬‬ ‫ا‬ ‫له‬ ‫ول‬

‫‪81‬‬ ‫ح‬ ‫‪8‬‬ ‫ح‬ ‫‪363‬‬ ‫ال‪.‬هثهصصمعاأ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 8‬؟!ول‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬لمه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪lllN1UIAW 3،:‬‬ ‫ظلأ‬ ‫ا‪-‬‬ ‫فا‬

‫هآ‬ ‫ا‬ ‫‪11‬‬ ‫‪، ،1!" 7‬ول‬ ‫‪I‬‬ ‫‪.‬ع‬ ‫ا‬


‫ا‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫نأ‪.‬ا‬ ‫ل!‬ ‫ه!‬ ‫ل!‬ ‫*‪!6‬ا‬ ‫‪.‬‬ ‫كا‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1،:‬‬ ‫‪ .*،‬ا‬ ‫‪18‬‬ ‫‪ 8‬ظ‬ ‫ج ‪M‬‬ ‫ل!‬ ‫!هي‬

‫‪- .‬‬ ‫‪،‬لا‬ ‫ا‬ ‫ظ‬ ‫لأ‬ ‫ع‬ ‫صي‪15‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1،!،‬‬ ‫‪..6.01‬‬ ‫لأ‬ ‫‪،،-7‬‬

‫‪5 ، 00‬‬ ‫‪81 1‬‬ ‫‪،:‬‬ ‫!ا‬ ‫‪11‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪\ 1‬ع!‬ ‫‪1‬‬ ‫!ا‬ ‫‪86‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.،1‬‬ ‫!‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ول‬ ‫لأ‬ ‫!!كل‬ ‫ة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫لأ‬ ‫‪،‬ه!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-37،-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫ء‬ ‫ة‬

‫ع‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬يم‬ ‫!ع‬ ‫ول‬ ‫ا‬


‫‪5‬‬ ‫لبما‬ ‫ام!‬ ‫يم‬ ‫‪،-‬ا‬ ‫‪،‬‬ ‫لآ‬ ‫اا‪،‬مل!‬ ‫‪ 8‬ا هلا‬ ‫ول‬ ‫‪83،‬‬ ‫‪،.‬ع‪-‬‬ ‫‪.‬ا‪-‬‬ ‫ا‬ ‫ب!‬

‫‪ 8‬كا‬ ‫ناكرع‬ ‫أ‬ ‫طا*‪*8‬؟‪،‬‬ ‫ا‪"،،‬ا‬ ‫!كل!‬ ‫ح‬ ‫‪!5.‬لماه ام!ا خ‬ ‫‪5‬‬

‫‪1-3"351‬مم!‬ ‫ول‬ ‫‪88‬ع‬ ‫*‪ 5‬ا‪.‬لأ*ا"ل!‪ 5‬هارر‪*66"2‬ع‬


‫‪!6*18‬ا؟‪،‬‬ ‫!ه*"لمهلحلا‬ ‫*كا‬ ‫‪.‬‬

‫يوورا‬ ‫لا‬ ‫ظ‬ ‫مهـ‪:6‬كلم‬ ‫‪."3.*7‬ا‬ ‫‪1‬‬ ‫اال!‬ ‫‪61‬ع‬ ‫‪+‬ول‬ ‫؟!‬ ‫آ‪5‬‬ ‫نهر‬ ‫‪.‬ا!‪-‬‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫ا* ‪*8 18‬‬ ‫!و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪t‬؟‪3 ،‬‬


‫‪38 05‬‬ ‫"‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬نه‬ ‫‪8‬‬ ‫بم‬ ‫‪?N‬‬ ‫‪ 5‬أ‪HTH‬‬ ‫ولوللأ‬ ‫‪ ! ،‬ا ‪lAVcpnwr‬‬ ‫كا‬ ‫‪.‬‬

‫لا‬ ‫‪01‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪16‬‬ ‫! * !*إجم!جمه ‪*3‬‬ ‫إه‬ ‫ه!لأ!‬ ‫ا‬ ‫‪51‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬

‫‪53‬ء‪51"36‬‬
‫‪.‬كلعالصلة ‪4crIlNr‬‬

‫‪!7"!.‬اذ‬ ‫لم‬ ‫‪.).‬ول‪3‬‬

‫!يي *‪ 8‬لا*‪+"36‬كا‬

‫عا‪!+.‬ا‬

‫ا‬ ‫صم‬ ‫‪،‬‬ ‫ول‬ ‫مصم‬ ‫ف‬ ‫‪o‬‬ ‫!هح‬

‫‪.‬‬ ‫‪*+"7+‬اه‬ ‫*اه‬

‫‪167‬‬
‫الإله أ بإضافة‬ ‫فديس‬ ‫المسيح‬ ‫فيها العبارة‬ ‫الئي وردت‬ ‫أما المخطرطات‬

‫فهي‪:‬‬ ‫المسيح‬ ‫كلمة‬

‫‪ ،‬القبطية البحيرية‪.‬‬ ‫بردية ‪66‬‬

‫في‬ ‫الاله ‪ ..‬فهي‬ ‫ابن‬ ‫المسيح‬ ‫انت‬ ‫‪11‬‬ ‫فيها النص‬ ‫التي جاء‬ ‫أما المخطوطاث‬

‫النالبة‪:‬‬ ‫المخطوطات‬

‫‪ ،‬الجيررجية‪.‬‬ ‫الأرمينية‬

‫‪ 11‬بإضافة‬ ‫الحي‬ ‫الاله‬ ‫ابن‬ ‫‪ 11‬المسيح‬ ‫النص‬ ‫فيها‬ ‫جاء‬ ‫التي‬ ‫أما المخطوطات‬

‫السابق فهي‪:‬‬ ‫الحي للنص‬ ‫كلمة‬

‫‪28‬‬ ‫‪157‬‬ ‫‪018‬‬ ‫‪957‬‬ ‫‪007‬‬ ‫‪298‬‬ ‫‪6001‬‬ ‫‪7101‬‬ ‫‪1241‬‬ ‫‪7101‬‬

‫‪0250‬‬ ‫‪1241‬‬ ‫‪1243‬‬ ‫‪2912‬‬ ‫‪1342‬‬ ‫‪1424‬‬ ‫‪5015‬‬

‫الشاخ‬ ‫وأن‬ ‫محرفة‬ ‫عبارة‬ ‫الحي ا‪ .‬هي‬ ‫اللى‬ ‫‪ 11‬ابن‬ ‫عبارة‬ ‫أن‬ ‫مما سبق‬ ‫يعضح‬

‫هم الذبن فد اضافوها‪.‬‬

‫وتمحذا ققفما‬ ‫انخذقة‬ ‫ها كملآ‬ ‫! تهذ‬ ‫؟ أوه ة‬ ‫‪.‬تاتا ؤثتارهره‬ ‫! !‬ ‫ؤؤ‬

‫المهفف!هرجناالفف‬

‫‪)12:25‬‬ ‫(‬ ‫الرسل‬ ‫أعمال‬

‫هى‬ ‫المخطوطات‬ ‫الترجمة العربية المثشركة الفاثلين بأن اختلاف‬ ‫تفاجئ‬

‫وضعت‬ ‫في المعنى ‪ .‬حيث‬ ‫هلىا الاختلاف‬ ‫ولا يؤدر‬ ‫في النهجي‬ ‫مجرد اختلاف‬

‫‪ .‬في بعض‬ ‫‪.00‬إلى أورشليم‬ ‫‪ 51‬رجع‬ ‫ما يلي‬ ‫النص‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫تعليفأ‬ ‫في الهامش‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أورشليم‬ ‫‪ ...‬من‬ ‫‪ :‬وانطلق‬ ‫المخطوطات‬

‫الاله‬ ‫على‬ ‫علم‬ ‫هو اصم‬ ‫الله‬ ‫" لأن‬ ‫ايله‬ ‫" أو ‪ +‬قديى‬ ‫الله‬ ‫ان تكون " ابن‬ ‫ب‬ ‫لا‬ ‫الحرفية‬ ‫ا الزجمة‬

‫النصلرى‬ ‫عن اسم العلم ل!له مبود‬ ‫يخبرنا‬ ‫لم‬ ‫المقدس‬ ‫والكت!‬ ‫اسم جنى‪،‬‬ ‫عند المسلمين ولب!‬

‫وهي‬ ‫وكيريرس‬ ‫ثيوس‬ ‫استخدم‬ ‫وفي العهدالجديد‬ ‫بل استخدآ امماءمثل الوهيم ويهوة و(يل‬

‫ا!م علم‪.‬‬ ‫وليست‬ ‫جنس‬ ‫اممم‬ ‫كلها‬

‫‪168‬‬
‫برنابا وشاول‬ ‫فمن المستحعل ان يكون المعنى واحدأ فإما أن يكون‬

‫تمامأ‪.‬‬ ‫‪ ،‬والمعنيان متضادان‬ ‫‪ ،‬أو انهما انطلفا الى أورشليم‬ ‫أورشليم‬ ‫انطلقا من‬

‫‪ - 3‬وخاصة‬ ‫‪ ،‬وأيها غير الصحيح‬ ‫الصحيحة‬ ‫هي‬ ‫فيا ئرى اي المخطوطات‬

‫التي‬ ‫‪-‬بالمخطرطات‬ ‫) لعست‬ ‫(عادا إلى أورشليم‬ ‫التي ذكرت‬ ‫أن المخطوطات‬

‫‪:‬‬ ‫المخطوطات‬ ‫هذه‬ ‫بها‪ .‬فمن‬ ‫يستهان‬

‫‪81‬‬ ‫‪،904‬‬ ‫السربلانية‬ ‫السلافية‬ ‫الفاتيكانعة‬ ‫السيناثعة‬

‫‪ 11‬فهي‪:‬‬ ‫أورضليم‬ ‫‪ 11‬هن‬ ‫فيها النص‬ ‫التي جاء‬ ‫واما المخطوطات‬

‫الأثيوبية‪.‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪2344‬‬ ‫البردية ‪73‬‬ ‫الإصكندرلة‬

‫خطأ‪3‬‬ ‫فالأخر بالتأكعد يكون‬ ‫صحيح‬ ‫كان أحدهم‬ ‫أنه إذا‬ ‫ومعلوم بداهة‬

‫المقص !!‬ ‫حا‪ 9‬الصتاب‬ ‫‪4‬‬

‫النص‬ ‫على‬ ‫الكتاب المفدس يعتمدون‬ ‫بعحريف‬ ‫القائلين‬ ‫ما نجد‬ ‫كثيرعا‬

‫المطبوع‬ ‫المقدس‬ ‫المسمى بالكتاب‬ ‫الكتاب‬ ‫كل‬ ‫ووحي‬ ‫اعلهامعة‬ ‫العالي لإثبات‬

‫الأن ‪.‬‬ ‫أيدينا‬ ‫بين‬

‫ونافع للتعليم والعوبيخ للتقولم‬ ‫اله‬ ‫به من‬ ‫كل الكتاب هو موحى‬

‫في البر‪.‬‬ ‫الذي‬ ‫والتأديب‬

‫‪3:16‬‬ ‫‪ 2‬تعموثاوس‬

‫النص‬ ‫أمام حضراتكم‬ ‫هذا الزعم أرى أن نضع‬ ‫وقبل أن نرد على‬

‫العوناني‬

‫كا!كا!‬ ‫لا‬ ‫ءهـا!!ه‪9‬‬ ‫؟!* ‪!50‬ولءسة‬ ‫غ!لئأ‪.‬‬ ‫!مل!‪8،‬‬ ‫ض‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!،‬كائة!م!!ة‪،‬ة‬ ‫ف‪+‬‬

‫‪!،‬ل!لأع!غ‬ ‫ة‪+9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ة!!ولغ‬ ‫‪!،‬إكاثلأهـ‪9‬‬ ‫‪naL‬‬ ‫‪&neon‬‬ ‫!غ لاش !!آ‬ ‫‪1،‬لقما!م!‪8،‬‬

‫تبدأ‬ ‫الفقرة‬ ‫ان‬ ‫يجد‬ ‫منه الجميع‬ ‫يترجم‬ ‫الذي‬ ‫اليوناني‬ ‫للنص‬ ‫للمعطلع‬

‫إن كلمة‬ ‫‪.‬‬ ‫جرافي)‬ ‫(باسا‬ ‫هكذا‬ ‫وننطق‬ ‫‪ oa‬م!ول‬ ‫‪yeaqq‬‬ ‫بكلمني‬

‫‪916‬‬
‫‪.‬‬ ‫كعاب‬ ‫بمعنى‬ ‫تأتي‬ ‫هجرافي"‬ ‫‪0‬‬ ‫وكلمة‬ ‫جميع‬ ‫أو‬ ‫كل‬ ‫بمعنى‬ ‫هباسا هه تاتي‬ ‫‪0‬‬

‫لم‬ ‫جرافي‬ ‫كلمة‬ ‫ان‬ ‫اللغة اليونانية يعلم‬ ‫إلمام بقواعد‬ ‫ولمن لديه ادنى‬

‫إوه"الكنابهه‬ ‫الأمناه والشرذا‪+‬‬ ‫هؤلاء‬ ‫يترجمها‬ ‫حتى‬ ‫أداة تعريلف‬ ‫أي‬ ‫يسبفها‬

‫‪:‬‬ ‫يليه أ هكذا‬ ‫الذي‬ ‫العدد‬ ‫مع‬ ‫ان يكون‬ ‫يجب‬ ‫حرفيأ‬ ‫النص‬ ‫فترجمة‬

‫‪ ،‬والتاديب‬ ‫للتقويم‬ ‫‪ ،‬والتوييخ‬ ‫للتعليم‬ ‫به‪ ،‬ونافع‬ ‫موحى‬ ‫كتاب‬ ‫(كل‬

‫صالح)‬ ‫عمل‬ ‫لكل‬ ‫كاملأ مستعدآ‬ ‫ايلا‬ ‫رجل‬ ‫يكون‬ ‫‪.‬لكي‬ ‫البر‬ ‫الذي في‬

‫اوحاه الاله وفيه من‬ ‫كتاب‬ ‫ان كل‬ ‫‪:‬‬ ‫هكذا‬ ‫يجب أن يفهم‬ ‫فالنص‬

‫الإهاثة بل‬ ‫بهدف‬ ‫التقولم والتأديب لعس‬ ‫أجل‬ ‫التعليم النافع والتوبيخ من‬

‫الإنسان متأدبأ بالأخلاق الحميدة فعكون‬ ‫يكون‬ ‫هام وهوان‬ ‫بغرض‬

‫‪.‬‬ ‫الصالحات‬ ‫داثمأ لفعل‬ ‫مستعدآ‬

‫وحي‬ ‫من‬ ‫الهدف‬ ‫يوضح‬ ‫و(نما‬ ‫عن كعاب معين‬ ‫ابدأ‬ ‫فالنص لا يتكلم‬

‫الانسان ‪.‬‬ ‫يتأدب‬ ‫لكي‬ ‫بالكتب‬ ‫الإله‬

‫؟‪11‬‬ ‫الإله‬ ‫بو جم من‬ ‫يصتب‬ ‫لعرر‪ .‬هلى صان‬ ‫به‬

‫الذي‬ ‫العهد الجديد‬ ‫هو الوحيد بين كئاب‬ ‫حقأ أن بول!‬ ‫الأمر الغرلب‬

‫ام لا ؟؟؟‪3‬‬ ‫كان ادعاؤه عححيحأ‬ ‫هل‬ ‫وحيأ من إلاهه ولكن‬ ‫زعم أنه يتلفى‬

‫حول‬ ‫المسلمين مع النصارى‬ ‫اختلافنا نحن‬ ‫قاعدة هامة ‪ :‬بالرغم من‬

‫الخطايا والذنوب ‪ ،‬فإن‬ ‫من‬ ‫معصومون‬ ‫الأنبعاء‬ ‫أن‬ ‫نرى‬ ‫حيث‬ ‫الأنبياء‬ ‫عصمة‬

‫اكثر‬ ‫‪ ،‬وقتلة ‪ ،‬بل‬ ‫زناة‬ ‫أن يكونوا‬ ‫يمكن‬ ‫أن أنبياء الإله ورسله‬ ‫يرون‬ ‫النصارى‬

‫النبي أنه كفر‬ ‫إلى سليمان‬ ‫يمكن أن يكونوا كفارا‪ ،‬فهم ينسبون‬ ‫ذلك‬ ‫من‬

‫يتففون معنا‬ ‫فهم‬ ‫وعبد إلاهة الجنس عشعاروت‪ .‬ولكن بالرغم من ذلك‬

‫نسيان الرسالة التي‬ ‫من‬ ‫معصومآ‬ ‫ان يكون‬ ‫يجب‬ ‫ان النبي أو الرسول‬ ‫على‬

‫متفرأ‬ ‫هنا الزقيم وضع‬ ‫دامما‬ ‫بين الأعداد‬ ‫القديمة فواصل‬ ‫بالمخطرطك‬ ‫يوجد‬ ‫لا‬ ‫ا‬

‫‪017‬‬
‫‪.‬‬ ‫بتبليغها للناس‬ ‫الى ان يقوم‬ ‫اليه الإله وذلك‬ ‫يوحيها‬

‫فكاق يبدأ عدة كلمات‬ ‫معه العكىر هن ذلك‬ ‫كان يحدث‬ ‫ولكن بولس‬

‫الجملة‪،‬‬ ‫في بداية‬ ‫ما أراد أن يفوله‬ ‫ينسى‬ ‫ى‬ ‫الجملة‬ ‫ثم في منعصف‬ ‫جملة‬ ‫من‬

‫هذه المرات الكثيرة وهي‪.‬‬ ‫مرة نورد بعضاى من‬ ‫هذا أكمر من‬ ‫حدث‬

‫المسيح‬ ‫ليسؤى‬ ‫ال!ه‬ ‫‪ ،‬يوتم يدين‬ ‫أىعين في لشارتي‬ ‫كما‬ ‫كفه‪،‬‬ ‫ذيلث‬ ‫(وسيظقر‬

‫الكاثوليكية‬ ‫العرجمة‬ ‫رومية ‪ 2:16‬بحسسى‬ ‫ين آعمال‪،‬الئاس)‬ ‫ما خميئ‬

‫الجديد‪.‬‬ ‫للعهد‬

‫في الهامثو عالسفلي‬ ‫الجديد‬ ‫للعهد‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫الترجمة‬ ‫وهنا تضع‬

‫ليسعقيم‬ ‫في الأصل‬ ‫التي لم ترد‬ ‫هذه الكلمات‬ ‫أضيفت‬ ‫‪11‬‬ ‫الكلام العالي‬

‫غير مرة‬ ‫ذلك‬ ‫ورد‬ ‫في الآية ‪.13‬‬ ‫جاه‬ ‫لما‬ ‫الآية تتمة‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫المعنى ‪ .‬والأرجح‬

‫ان‬ ‫ينىى‬ ‫ثم‬ ‫يبدأ الجملة‬ ‫يملي رسائله فكان‬ ‫بولس ‪ ،‬لأنه كان‬ ‫في رسائل‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫يتمها‬

‫اليوناني‬ ‫في الأصل‬ ‫جا‪+‬‬ ‫كما‬ ‫النص‬ ‫المعلومة نورد‬ ‫وزيادة في تأكيد‬

‫غ‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬دل!‬ ‫!‬ ‫ء*‬ ‫!إ!؟‬ ‫آح‬ ‫! ة‬ ‫ء‬ ‫ة‬ ‫‪5‬‬ ‫كا!‬ ‫ةوللي؟‬ ‫!قلأ‪،‬‬ ‫فل!هـ!كا‬ ‫!للأول‬ ‫ة‪ ،‬كا!!ى‬

‫!ةإ"غ ‪+‬كالةء‬ ‫لامل!‬ ‫‪8‬‬ ‫كاما‬ ‫‪،74‬‬ ‫ئأه‬ ‫‪.‬ئق!إول‬

‫افي‬ ‫‪1‬‬ ‫تترجم‬ ‫تبدأ بعبارة ‪ 51‬ان (ميرا ‪ 11‬والتي‬ ‫الجملة‬ ‫أن‬ ‫النص‬ ‫من‬ ‫نواضح‬

‫إليه‬ ‫العوناني هذا الترقيع الذي اضطر‬ ‫بالأصل‬ ‫ولا يوجد‬ ‫يوم" أو"في وقت"‬

‫‪.‬‬ ‫المفدس‬ ‫الكتاب‬ ‫طابعو‬

‫اتعرفة‬ ‫في المثترلعة ؤجة‬ ‫يلئستطاء‪ ،‬لآنى تلث‬ ‫وئعذىئم‬ ‫( و منىدفي يلحىهىال‬

‫الترجمة الكاثوليكية للعهد الجديد‪.‬‬ ‫بحسب‬ ‫‪02‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫رومية‬ ‫والحفيقة‪)...‬‬

‫الترجمة الكاثوليكية تعبيرأ عن‬ ‫جدأ النقاط العلاث التي وضعتها‬ ‫واضح‬

‫في حل‬ ‫الماهر‬ ‫‪-‬وهي تنتظر الشنىص‬ ‫‪،‬‬ ‫الجملة‬ ‫أن بولس نسي أن يكمل‬

‫الئرجمة‬ ‫‪ ،‬ولفد صرحت‬ ‫المنسي‬ ‫هذا النص‬ ‫يكمل‬ ‫الكلمات المفاطعة حتى‬

‫قالت‪:‬‬ ‫حيث‬ ‫بذلك‬ ‫الكاثولمكية في الهامنر السفلي‬

‫‪171‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الآية ‪116‬‬ ‫حاشية‬ ‫في‬ ‫جاء‬ ‫ما‬ ‫راجع‬ ‫المقصود‪.‬‬ ‫المعنى‬ ‫بولس‬ ‫ا‪ .‬لم يتم‬

‫لآعاتل‬ ‫هذه الحقوق ‪ ،‬وتم آكئعث هذا‬ ‫ين‬ ‫خق‬ ‫آئ‬ ‫آستعيئ‬ ‫ذم‬ ‫(آئا آنا‬

‫ينتزجمها آحد)‬ ‫هذه لن‬ ‫تفخرني‬ ‫آن‪...‬‬ ‫لي ين‬ ‫ذاتوث آذضل‬ ‫ائعاتقة‪.‬‬ ‫هذه‬

‫الئرجمة الكاثوليكية للعهد الجديد‪.‬‬ ‫بحسب‬ ‫‪15‬‬ ‫‪:9‬‬ ‫ا كورنثوس‬

‫المفدس‬ ‫الأخيرة تففز النقاط الثلاث للكتاب‬ ‫وليست‬ ‫ومرة اخرى‬

‫كما‬ ‫نفسيرهم‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫العهد الجديد للنسخة‬ ‫السادة مثرجمو‬ ‫ويعطي‬

‫يلي‪:‬‬

‫يمليها‬ ‫لأنه كان‬ ‫كير مرة في رسائله‬ ‫ذلك‬ ‫وفعل‬ ‫الجملة‬ ‫بولس‬ ‫‪ 11‬لم يتم‬

‫الكورنعيين‬ ‫معونة من‬ ‫ان يتلقى‬ ‫الموت على‬ ‫يفضل‬ ‫إملا‪ ،+‬والمعنى أنه‬

‫في مالهم ‪11‬‬ ‫انه طامع‬ ‫فيحسبون‬

‫اليوناني‬ ‫الأصل‬ ‫واليكم‬

‫للألأء‬ ‫لاه ءة‬ ‫‪!،‬ءة‬ ‫!للأ‪+‬لاه‪،! ،‬لم!كا!‪79‬ءع‬ ‫*لاه‬ ‫كاللأكا!لأء‬ ‫ة‬ ‫س!‬ ‫!ه‪+‬لاكا!‬ ‫‪5‬للأ‪+‬لاه !‪،7‬‬

‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪*4‬‬ ‫‪7‬ءلا‬ ‫لم!‬ ‫‪4‬‬ ‫لما‬ ‫لاه‬ ‫لأ‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪+‬‬ ‫‪، 5‬‬
‫كا!‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫"* ‪،‬‬
‫‪5‬‬ ‫كالا لامة‬ ‫!مالة كالا‪9 pot‬‬ ‫ك!‬ ‫لاكاه ‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!يا‬ ‫‪،‬‬

‫‪ +‬كاي !‬ ‫لأء ي! ‪،5‬‬ ‫!للأ‬

‫الكلام‬ ‫الثاني في منتصف‬ ‫في السطر‬ ‫اليوناني يجد‬ ‫والملاحظ للنص‬

‫ان الكلام ناقص‪.‬‬ ‫‪ 2‬دليلآ على‬ ‫اليوناني‬ ‫طابعو النص‬ ‫علامة وضعها‬

‫الؤثيئين آيضا‪)...‬‬ ‫تين‬ ‫ين‬ ‫بل‬ ‫تين اليهوب ؤحذهم‪،‬‬ ‫‪ ،‬لا ين‬ ‫دعاهم‬ ‫( الذين‬

‫الترجمة الكاثوليكية‬ ‫‪ 24‬بحسب‬ ‫‪:9‬‬ ‫رومية‬

‫اليوناني‪:‬‬ ‫وإليكم النص‬

‫لاه‬ ‫ع‬ ‫!! *‬ ‫‪vca4axe 7‬‬ ‫مل!‬ ‫!‬ ‫لاه‬ ‫لم!‬ ‫! ‪ovov 5‬‬ ‫!دثا كا ‪IouSatwv‬‬ ‫!ه!لا‬ ‫ء "‬ ‫س! !‬ ‫!‬ ‫!للأ‬

‫كلامه‬ ‫قكملة‬ ‫ينى‬ ‫كك‬ ‫يذكر ان بولس‬ ‫المقصوثة‬ ‫في الحاثية‬ ‫ا‬

‫‪THE‬‬ ‫‪GREEK‬‬ ‫‪NEW‬‬ ‫‪TESTAMENT- 4‬‬ ‫ول‬


‫‪Editio‬‬ ‫‪-2‬‬

‫‪ISBN 3-51130-438-39-05110-438-3 with Dictionary‬‬

‫‪172‬‬
‫بغرابة الموقف ولذلك‬ ‫استسعروا‬ ‫الملك جيصى‬ ‫نسخة‬ ‫ولبدو أن مترجمو‬

‫موجهة‬ ‫هذه‬ ‫‪7‬‬ ‫الاستفهام‬ ‫علامة‬ ‫ولعل‬ ‫استفهانم في نهاية النص‬ ‫علامة‬ ‫وضعوا‬

‫المقدس قائلة لهم‪ .‬هل‬ ‫الكتإب‬ ‫ووحي‬ ‫صحة‬ ‫للسادة الفساوسة المدانعين عن‬

‫هذا أ‬ ‫بعد كل‬ ‫مازلعم تؤمنون بهذا الكتاب‬

‫الملك جيصى‪:‬‬ ‫كما جاء في ترجمة‬ ‫عواليكم النص‬

‫‪Even us,‬‬ ‫‪ led, not of the Jews only, but also of the‬ل!ء ‪whom he hath‬‬

‫‪Gentiles‬‬ ‫؟‬

‫ترجمة‬ ‫علامة الاشفهام تضعها‬ ‫ونفس‬

‫‪American Standard Version‬‬

‫‪even us,‬‬ ‫‪whom he also‬‬ ‫‪called,‬‬ ‫‪not from the Jews only, but also‬‬

‫‪the Gent‬‬
‫كم!أة‪morf‬‬ ‫‪7‬‬

‫ترجمة‬ ‫وكذلك‬

‫‪Bible in Basic English Version‬‬

‫‪Even‬‬ ‫‪us,‬‬ ‫‪who were‬‬ ‫‪marked out by him, not only from‬‬ ‫‪the‬‬

‫‪Jews,‬ةأ!حك‪but from‬‬
‫‪the Gent‬‬ ‫‪7‬‬

‫وكذلك ترجمة‬

‫‪Darby‬‬

‫‪us,‬‬ ‫‪whom he‬‬ ‫!ةءابع!‬


‫‪has also‬‬ ‫‪only from amongst the ,not‬‬
‫‪Jews‬‬

‫‪also‬‬ ‫‪but‬ةه‬
‫‪from amongst the‬‬ ‫‪nat‬‬ ‫كه‬ ‫‪7‬‬

‫النقاط الثلاث وكالعادة يتحفنا السادة المترجمون عن‬ ‫وتظهر من جديد‬

‫ما يلي‪:‬‬ ‫فعفولون في الهامش السفلي‬ ‫بقية النص‬ ‫غياب‬ ‫سبب‬

‫‪15/23‬‬ ‫( ‪.5/12‬‬ ‫ع‬ ‫أخرى‬ ‫في مواضع‬ ‫لم يتمها‬ ‫كما‬ ‫الجملة‬ ‫بولس‬ ‫‪ 11‬لم يتم‬

‫) ‪10‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪173‬‬
‫واضعو الهوامش هي‪:‬‬ ‫التي يفصدها‬ ‫والضومر‬

‫ورلالحطيئة‬ ‫واجد‪،‬‬ ‫بسد إنساد‬ ‫غن‬ ‫العال!ل‬ ‫في‬ ‫آن الحطيئتص ذخقت‬ ‫( فكما‬

‫الموث الى نجممعص الئاس! يائفم نجمبعأ خطئوا‪) ...‬‬ ‫سرى‬ ‫المو!‪ ،‬وهكذا‬ ‫ذخل‬

‫‪12‬‬ ‫‪:5‬‬ ‫رومية‬

‫ءلكبم‬ ‫آن آرابئم جمنذ ئروري‬ ‫إلى إسبايية ‪ ...‬فإتمي آزجو‬ ‫(نجإذا ما انطقفنت‬

‫بعذ آن آضثعيئ عصليلي وقو قليلا‬ ‫الستقر إليهآ‪،‬‬ ‫على‬ ‫وآتققى غوتكم‬

‫بلفايكم)‬

‫رومية ‪15:24‬‬

‫ا)‬ ‫ا‬ ‫للتعليق‬ ‫رلا داعي‬ ‫السابفين‬ ‫في الموضعين‬ ‫الثلاصت واضحة‬ ‫النفاط‬ ‫وطبعأ‬

‫إلا‬ ‫هو‬ ‫بار هذا الكلام ما‬ ‫مجد ار رسائله تصرخ‬ ‫لكلابم بولس‬ ‫والمتتبع‬

‫بعيد‪.‬‬ ‫ولا من‬ ‫فريب‬ ‫لا من‬ ‫بصلة‬ ‫لا تمت للوحي‬ ‫رساتلن تصصية‬

‫آراسئئسر نجفيئ في‬ ‫وآبهيلأ ويخث!ت أييسعيفوزش‪.‬‬ ‫يخرشكا‬ ‫(صنلئم غقى‬

‫فثل‬ ‫مصيييتس! مرصبضأ‪ .‬بابر آن تحية‬ ‫ئرويخينسن فتركئة يي‬ ‫وتمقا‬ ‫نصورثموش‪.‬‬

‫والإنثؤنص نجميعا)‬ ‫ترليئسن ؤكلآقدتة‬ ‫ؤئودبسن‬ ‫أفئولسن‬ ‫غقئلث‬ ‫‪ .‬ئسنقخ‬ ‫العتصعا‬

‫س ‪21-4:91‬‬ ‫?‬ ‫تعموثا‬ ‫‪2‬‬

‫ائغالأ‬ ‫إذ آسنت‬ ‫تركيي‬ ‫قذ‬ ‫لآن ديخاش‬ ‫آن تحصيء إليئ سنريعأ‪.،‬‬ ‫(نجادز‬

‫إلى‬ ‫قىتيطى‬ ‫ؤجمرصسثيهيس! لصلى غلآطتة‬ ‫اثسصامصر ؤذغصبأ إلى ثسنائويييهي‪،‬‬

‫ذسناطئبما‬

‫لي وصنجذغة‪.‬‬ ‫وتمسثصرة ذغلث لأثة تاغ‬ ‫ذرنسى‬ ‫ذعصي‪ .‬حث‬ ‫ئوقا ؤخذة‬

‫آزستفئة إصلى آقنر‪.‬‬ ‫آئا صيجيسنققصن‬

‫جئمت‪ ،‬ؤانكتنت‬ ‫غتى‬ ‫ترواص! جمثذ كازئس! آخضيرة‬ ‫آلرذاة الذي ترصيئة في‬

‫آنجضأ ؤلآ صيئقا الرفوقة)‬

‫‪13-4:9‬‬ ‫نيموثاوص‬ ‫‪2‬‬

‫‪174‬‬
‫الأابكة‬ ‫الأناجيلى‬ ‫ج!‬ ‫و‬

‫كتبها صرخ‬ ‫أن في‬ ‫على‬ ‫تدل‬ ‫واحدة‬ ‫في الأناجيل الأريعة كلضة‬ ‫تحهد‬ ‫لا‬

‫بأنه‬ ‫لوما مثلا يصرخ‬ ‫تجد‬ ‫العكس‬ ‫‪ ،‬بل على‬ ‫الإله‬ ‫من‬ ‫بوحي‬ ‫بأنه يكتب‬

‫كانت راثجة في عصره‬ ‫مبله من مصص‬ ‫الذين ألفوا‬ ‫يؤلف فصة معله كمعل‬

‫احمه ثاوفيلس‪ ،‬ثم جاهت‬ ‫شخص‬ ‫إلى‬ ‫هذه القصة كرسالة شخصعة‬ ‫ولكتب‬

‫الشخصية إتجيل لوقا‪.‬‬ ‫الرسالة‬ ‫الكنيسة فأطلقت على هذه‬

‫الأئور انمتيفنة جمثذتا كما‬ ‫في‬ ‫((ذ كان كييرون قر آخووا بتاليص يضة‬

‫آثنسأ‬ ‫رتمئث‪.‬آتا‬ ‫يلكيغة‬ ‫رذامأ‬ ‫اثبذ؟ ئغابيين‬ ‫إتثتا ائذصين كائوا ئثذ‬ ‫ستفمغا‬

‫الئؤالي إلنلث أكالقا‬ ‫الآؤل بتذفيتي آن ‪%‬كئعب غقى‬ ‫ثمي؟ ين‬ ‫كل‬ ‫اذ تذ تتئغث‬

‫لوقا أ‪:‬أ‪4-‬‬ ‫ائكلآ! ائذي وئت)‬ ‫جمحة‬ ‫يتئرت‬ ‫الغزير ‪8‬داؤيخينسن‬

‫ان لوقا هذا‬ ‫ان نقول‬ ‫التقديرات نستطيع‬ ‫افضل‬ ‫هذا فإنه على‬ ‫وعلى‬

‫‪ .‬ولا شك‬ ‫إليه‬ ‫يو‪.‬حى‬ ‫كنبي أو رسول‬ ‫ولمس‬ ‫رصالته (إتجيله) كمؤرخ‬ ‫كتب‬

‫المؤرخين كتبوا خرا‪.‬فات‬ ‫من‬ ‫فكم‬ ‫وقد يخطئ‬ ‫فد يصيب‬ ‫ان أي مؤرخ‬

‫تاريخية‪.‬‬ ‫حقاثق‬ ‫وأساطير باعتبارها‬

‫(نه‬ ‫للوقا تقول‬ ‫كلامنا فليأتنا بعبارة واحدة‬ ‫على‬ ‫يعترض‬ ‫من‬ ‫وعلى‬

‫‪.111‬‬ ‫الهام‬ ‫أو‬ ‫بوحي‬ ‫كان يكتب‬

‫المقه لل!‬ ‫الصقاب‬ ‫قيجمات‬

‫فقد‬ ‫المقدس بترجماته المخعلفة‪ ،‬ولذا‬ ‫الكتاب‬ ‫يتغنى القاثلون بعصمة‬

‫كنموذج‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫ترجمات‬ ‫من‬ ‫أفردنا المبحث التالي لأهم ترجمة‬

‫هذا الوهم الكبير‪.‬‬ ‫للرد على‬

‫النرجمة السبعبنبة)‬ ‫(أسطورة‬

‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫الترجمة السبعينية لعأخذ أي أهمية بحثعة عند‬ ‫ما كانت‬

‫‪175‬‬
‫مث!لها‬ ‫مجرد ترجمة‬ ‫تعدوان نكون‬ ‫(نها لا‬ ‫تحرلف الكناب المقدس حيث‬

‫يونانية عدة‬ ‫للعهد القديم فهناك ترجمات‬ ‫يونانية أخرى‬ ‫أي ترجمة‬ ‫كمثل‬

‫و ترجمة‬ ‫سيماخوس‪،‬‬ ‫أكيلا‪ ،‬وترجمة‬ ‫القديم ممثبل ترجمة‬ ‫للعهد‬

‫نشأة هذه الترجمة‬ ‫حول‬ ‫التي حيكت‬ ‫ثيودوتيون‪ ،‬إلا أن الخرافات والأساطير‬

‫هذه‬ ‫انتشار‬ ‫ومما زاد من‬ ‫الأهمية حولها‬ ‫هالة زائفة من‬ ‫التي أضافت‬ ‫هي‬

‫نأخذ‬ ‫انها حقائق‬ ‫على‬ ‫الخرافات هو تروبج آباء الكنيسة لهذه الخرافات‬

‫أبو المقليد الكنسي"‬ ‫‪11‬‬ ‫الملقب ب‬ ‫القديس إرشيئوس‬ ‫على ذلك‬ ‫مثالأ‬

‫إلى‬ ‫طلب‬ ‫‪...‬‬ ‫لاغوس‬ ‫الهرطقات ( بطليموس‬ ‫يقول في كتابه ضد‬ ‫حيث‬

‫إليه سبعين‬ ‫فأرسلوا‬ ‫المفدسة إلى اليونانية‪.‬‬ ‫كتبهم‬ ‫أن ينرجموا‬ ‫أورشليم‬ ‫شعب‬

‫له‬ ‫وفي اللغعين العبيلة واليونانية لينقذوا‬ ‫المقدسة‬ ‫في الكتب‬ ‫حاذقين‬ ‫شيخأ‬

‫ان يعثاوروا مع‬ ‫منهم منفردا خشية‬ ‫واحد‬ ‫أن يختبر كل‬ ‫مشيئعه‪ .‬وإذا رغب‬

‫عزل‬ ‫المقدسة عند ترجمعها‪،‬‬ ‫لإخفاء الحق الكانن في الكعب‬ ‫بعضأ‬ ‫بعضهم‬

‫معآ‬ ‫فلما اجتمعوا‬ ‫‪...‬‬ ‫أن يكمبوا ترجماتهم‬ ‫رذيقه وأوصاهم‬ ‫عن‬ ‫واحد‬ ‫كل‬

‫اله وأقروا‬ ‫تمخد‬ ‫وترجموه‬ ‫وقارنوا ما كتبوه‬ ‫أمام بطليموص‬ ‫واحد‬ ‫في مكان‬

‫بنفس‬ ‫فكان‬ ‫قرأوا ما ترجموه‬ ‫لأنهم جميعأ‬ ‫إلهية‬ ‫بالحقيقة‬ ‫أن الأسفار هي‬

‫الوثنيون‬ ‫بذلك‬ ‫‪ .‬وشهد‬ ‫النهاية‬ ‫البداية حتى‬ ‫والأحماء من‬ ‫الكلمات‬

‫‪...‬‬ ‫عج!ث‬ ‫في هذا‬ ‫إلهي "‪ ،‬وليس‬ ‫‪ 11‬بوحي‬ ‫أنها ئرجمت‬ ‫الحاضرون‬

‫هذه‬ ‫بمثل‬ ‫(أي قرجمتها)‬ ‫تم تفسيرها‬ ‫إن الأسفار الفدبمة مد‬ ‫وحيث‬

‫اخرى‬ ‫إيماننا مرة‬ ‫الذي اعدنا بواسطتها‪ ،‬وصاغ‬ ‫ايثه‬ ‫نعمة‬ ‫وبتدخل‬ ‫الائانة‪،‬‬

‫في مصر‬ ‫تزيليف‬ ‫بغيى‬ ‫الفديم"‬ ‫العهد‬ ‫‪11‬‬ ‫المقدسة‬ ‫لنا الكتب‬ ‫‪ ،‬وحفظ‬ ‫ابنه‬ ‫في‬

‫هاربأ من‬ ‫يعقوب‬ ‫تمت الترجمة السبعينية ا التي أزهر فيها بيت‬ ‫احيث‬ ‫‪1‬‬

‫المجاعة في كنعان‬ ‫هارلآ من‬ ‫يعقوب‬ ‫فعها بيت‬ ‫ازهر‬ ‫المجاعة في كنعان ‪ ،‬وحيث‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫‪ ،‬وحمث‬ ‫هيرودس‬ ‫اضطهاد‬ ‫إليها هارلأ من‬ ‫ربنا عندما هرب‬ ‫حفظ‬ ‫وحيث‬

‫الوجود‬ ‫الى‬ ‫الأرض وخرجت‬ ‫ه!ه النرجمة قد تمث قبل مجي‪ +‬ربنا على‬

‫‪176‬‬
‫الحق‬ ‫وهو‬ ‫غير مزدف‪،‬‬ ‫راسخ‬ ‫فإيماننا‬ ‫المسيحيين ‪ ،‬لذلك‬ ‫مبلما يظهر جنس‬

‫ا بالطرلقة‬ ‫السبعينية‬ ‫الترجمة‬ ‫‪11‬‬ ‫المقدسة‬ ‫الكعب‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وله أسانيد‬ ‫وحده‬

‫علبى‬ ‫متففون‬ ‫‪ .‬فالرسل‬ ‫بلا انقطاع‬ ‫كرازة الكنيسة‬ ‫آنفأ ومن‬ ‫التي ذكرتها‬

‫الفدبمى‬ ‫‪ .‬لأن‬ ‫النفلبد الرسولي‬ ‫مع‬ ‫متواففة‬ ‫نفسها‬ ‫والنرجمة‬ ‫النرجمة‪،‬‬ ‫هذه‬

‫الإعلانات‬ ‫هذه‬ ‫تبعوهم أظهر‬ ‫وسائر من‬ ‫ولوحنا ومعى ولولس‬ ‫بطرص‬

‫(السبعون)‪.‬‬ ‫الثيوخ‬ ‫النبوية كما فسرها‬

‫مجي‪+‬‬ ‫عما هو‬ ‫الأنبياء‬ ‫اله الذي ناعنى بواسطة‬ ‫هو روح‬ ‫واحد‬ ‫لأنه أليس‬

‫الإنباه‬ ‫سبق‬ ‫لما‬ ‫تفسيرأ‬ ‫أعطى‬ ‫الرب ؟ وما هو ضكله ‪ 3‬وبواسطة هؤلاء الشعوخ‬

‫ملكوت‬ ‫الأزمنة وامتراب‬ ‫مل‪+‬‬ ‫مجي‪.‬‬ ‫في الرسل‬ ‫الذكلي أعلن‬ ‫الروح‬ ‫به ‪ ،‬وهو‬

‫العذراء ‪ -‬عمانوثيل)‪.1‬‬ ‫المؤمنين بالمولرد من‬ ‫وهو الذي يحل وسط‬ ‫السموات‬

‫لهذه الخرافة‬ ‫بين آباء الكنيسة الذي رؤج‬ ‫من‬ ‫وحده‬ ‫ارينيئوس‬ ‫ولم يكن‬

‫سبيل‬ ‫على‬ ‫آباه الكنيسة تقريبأ نقلوا هذه الخرافة نذكر منهم‬ ‫بل (ن كل‬

‫‪:‬‬ ‫المثارع‬

‫‪، 31‬‬ ‫الأول‬ ‫‪ ،‬الدفاع‬ ‫‪68:71‬‬ ‫ترلفو‬ ‫مع‬ ‫‪ :‬حوار‬ ‫م)‬ ‫‪ 03‬أ‬ ‫(‬ ‫الشهيد‬ ‫يوستعنوس‬

‫‪.‬‬ ‫اليونانيين رل‬ ‫حث‬

‫ا‪22:148:‬‬ ‫‪ :‬المتنوعات‬ ‫(‪ 216‬م)‬ ‫الاسكندركط‬ ‫كلعمندس‬

‫‪1 8‬‬ ‫‪ :‬الدفاع‬ ‫م )‬ ‫ا (‪024‬‬ ‫ا‬ ‫أفرلقعا‬ ‫‪ 51‬شدارع‬ ‫ترتلمانوص‬

‫‪ 8:2‬ر ‪.‬‬ ‫الكنيسة‬ ‫‪ :‬تاريخ‬ ‫الفيصري)‬ ‫(في يوسابيوس‬ ‫أناتوليرس‬

‫‪9:38 ،9‬‬ ‫‪- 1 :8‬‬ ‫للانجعل‬ ‫التمهعد‬ ‫م)‬ ‫(‪034‬‬ ‫القيصري‬ ‫يوسابيوس‬

‫‪. 34‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫الموعوظين‬ ‫(‪ )r 386‬عظات‬ ‫الأورضليمي‬ ‫كيرلس‬

‫المزامير ‪118‬‬ ‫) عن‬ ‫م‬ ‫(‪793‬‬ ‫أمبروسيوص‬

‫الأسكندرية‪-‬‬ ‫العهد القديم كما عرفته كنيسة‬ ‫عن كت!‬ ‫نقلأ‬ ‫‪IRBN. Ad Haer‬‬ ‫ا ‪! 24:21‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫مرم! ص ‪- 45‬‬ ‫ثار مجلة‬

‫‪177‬‬
‫‪3:6‬‬ ‫الموازلن والمكاييل‬ ‫‪)r‬‬ ‫(‪304‬‬ ‫لىليفانوس‬

‫‪5:4‬‬ ‫الفم (‪ 704‬م) تفسير إتجيل متى‬ ‫يوحنا ذهبي‬

‫‪:11 15 -13:‬‬
‫‪42X‬‬ ‫‪18‬‬ ‫الله‬ ‫مدينة‬ ‫م )‪-‬‬ ‫أكسطينوس(‪043‬‬

‫يوليانوس‬ ‫) ضد‬ ‫(‪ 4‬كهـم‬ ‫الكبير‬ ‫كيىلس‬

‫الخرافة‬ ‫هذه‬ ‫تلقفوا‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫تحرلف‬ ‫ولبدو ان القاثلين بعدم‬

‫تماما‬ ‫يطابق‬ ‫السبعينية‬ ‫في ‪.‬الترجمة‬ ‫الموجود‬ ‫أن النص‬ ‫لها زاعمين‬ ‫ورؤجوا‬

‫الخرافة‬ ‫لهذه‬ ‫روج‬ ‫‪ ،‬وممن‬ ‫لم يحرف‬ ‫العبري‬ ‫أن النص‬ ‫مما يدل‬ ‫العبري‬ ‫النص‬

‫الدوبارة ا‬ ‫قصر‬ ‫كنيسة‬ ‫السان حال‬ ‫‪0‬‬ ‫الدكتور داود رلاض‬ ‫الحديث‬ ‫في العصر‬

‫الأصل‬ ‫النفاد لتطابقها مع‬ ‫‪ ( :‬أسكعت‬ ‫الترجمة السبعينبة‬ ‫عن‬ ‫يقول‬ ‫حيث‬

‫العبري )‪1‬‬

‫الكعاب‬ ‫عن‬ ‫داود في الترولج لهذه الخرافة فيقول‬ ‫الدكتور‬ ‫ولستمر‬

‫مائلا (ولم‬ ‫ثم يعفب‬ ‫العرجمة السبعينبة‬ ‫المقدس (فرلد في ترجمته ) ويذكر‬

‫المفدس شعثأ في ترجممه)‪.‬‬ ‫يففد الكماب‬

‫المفدس ‪( :‬فرلد في ترجمته‪:‬‬ ‫الكتاب‬ ‫عن‬ ‫يقول‬ ‫عزلز حيث‬ ‫مرمس‬ ‫القس‬

‫إلى اليونانية‬ ‫‪.‬‬ ‫العبرية‬ ‫السبعينية ‪ ،‬من‬ ‫النسخة‬ ‫ترجمت‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫ترجم‬ ‫كتاب‬ ‫أول‬

‫الماريخ حتى‬ ‫منذ ذلك‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫ترجمات‬ ‫ق‪.‬م‪ .‬واستمرت‬ ‫عام ‪025‬‬

‫لغة ولهجة ‪ ،‬ولم‬ ‫الى ‪1018‬‬ ‫المفدس قد وصل‬ ‫كان الكتاب‬ ‫أنه في سنة ‪8491‬‬

‫رسالة )‪.2‬‬ ‫ومحتوى‬ ‫معنى‬ ‫المقدس شيثأ من ترجمته ‪ ،‬فمعجزته‬ ‫يفقد الكعاب‬

‫العالم‬ ‫لغات‬ ‫إلى كل‬ ‫يقول ‪ ( :‬وقد ترجم‬ ‫حيث‬ ‫مثرقي‬ ‫صموثيل‬ ‫الفس‬

‫أن فم الرب تكلم به‪،‬‬ ‫له على أساس‬ ‫وهو يطالب بالخضوع‬ ‫تفريبا‬

‫المسمج نفسه‬ ‫امتبس‬ ‫له‪ ،‬فقد‬ ‫لمطابقمها‬ ‫الأصل‬ ‫في حكم‬ ‫وترجماته هي‬

‫ص ‪7‬‬ ‫ايثه؟‬ ‫يقلر على لمحريف كلاأ‬ ‫من‬ ‫ا‬

‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ص‬ ‫المقلس‬ ‫الكت!‬ ‫‪ 2‬استحالة لمحريف‬

‫‪878‬‬
‫للعهد القديم‬ ‫ترجمة‬ ‫الا‬ ‫التي ليست‬ ‫الترجمة السبعينية‬ ‫وتلاميذه مرارآ من‬

‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫تمامأ‬ ‫الأصل‬ ‫بها مثل‬ ‫موحى‬ ‫كأقوال‬ ‫اقمبسوها‬ ‫وقد‬ ‫إلى المونانية‬

‫الأن ‪:‬‬ ‫والنساؤل‬

‫الترجمة السبعينية حقيفة أم خرافة؟‬ ‫معجزة‬ ‫قصة‬ ‫هل‬

‫‪ 4‬في ترجمتهم؟‬ ‫أمنا‬ ‫السبعينية‬ ‫مترجمو‬ ‫كان‬ ‫حقأ‬ ‫هل‬

‫العبري ؟‬ ‫الترجمة السبعينية يوافق النص‬ ‫نص‬ ‫هل‬

‫الترجمة السبععنية‬ ‫معجزة‬ ‫قصة‬ ‫السؤال الأول وهو ‪ :‬هل‬ ‫وللإجابة على‬

‫أم خرافة‪3‬‬ ‫حفعفة‬

‫القساوسة في‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫جاء على لسان‬ ‫مما‬ ‫أفضل‬ ‫تعببرأ‬ ‫أجد‬ ‫لست‬

‫هذه‬ ‫قالوا عن‬ ‫فقد‬ ‫اسطورة‬ ‫بأنها‬ ‫وصفوها‬ ‫حيث‬ ‫دائرة المعارف الكتابية‬

‫هذه‬ ‫له مثل‬ ‫نشاة عمل‬ ‫القصة (وكان لابد أن تحاك الأساطير حول‬

‫الأهمبة )‪2‬‬

‫المقدس‬ ‫العهد الفديم للكتاب‬ ‫الرأي أيضأ ها جا‪ +‬في مدخل‬ ‫وبشاركني‬

‫حمث‬ ‫اليسوعي‬ ‫حموي‬ ‫اليسوعيين على لسان الأب صبحي‬ ‫الأبا‪+‬‬ ‫نرجمة‬

‫اليونانية‬ ‫الترجمة‬ ‫على‬ ‫(السبعينية)‬ ‫اسم‬ ‫ايطلق‬ ‫‪1‬‬ ‫قائلآ‬ ‫بأنه أسطورة‬ ‫يصفها‬

‫ارستىا‪.‬‬ ‫‪10‬‬ ‫في رسالة‬ ‫وردث‬ ‫اسطورة‬ ‫هذا الاسم‬ ‫القديم ‪ .‬مصدر‬ ‫الأولى للعهد‬

‫أن ‪72‬‬ ‫‪ :‬يفال‬ ‫ق‪.‬م‪.‬‬ ‫الئاني‬ ‫القرن‬ ‫إلى أواخر‬ ‫عهده‬ ‫يرقى‬ ‫يوناني‬ ‫مؤلف‬ ‫هو‬

‫في جميم‬ ‫واحدة‬ ‫ترجمة‬ ‫مدة ‪ 72‬يومأ فوضعوا‬ ‫يهوديأ عملوا منفردين‬ ‫عالمأ‬

‫‪ .‬اما‬ ‫ادله‬ ‫بالهام من‬ ‫وتمت‬ ‫عجائبية‬ ‫كانت‬ ‫الترجمة‬ ‫أن تلك‬ ‫المراد‬ ‫ا‬ ‫تفاصملها‬

‫يد مترجمين‬ ‫والسنة ‪ ,015‬عن‬ ‫الواقع فإن هذه الثرجمة تمت بين السنة ‪025‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫لمحريفه‬ ‫واستحالة‬ ‫المقدس‬ ‫عصمة الكتب‬

‫الزجمة البعينية‬ ‫‪ -‬مالة‬ ‫ت‬ ‫حرت‬ ‫‪-‬‬ ‫الكتاببة‬ ‫ثاثرة المعارف‬

‫‪917‬‬
‫مخملفين)‪.1‬‬

‫لأول‬ ‫اليوناني للترجمة السبعينية يدرك‬ ‫والدارس المعفحص للنص‬

‫لا يمكن أن يكونوا هم الذين قاموا بهذه الئرجبة‪.‬‬ ‫وهلة أن كهنة أورشلمم‬

‫عليه‬ ‫توافقني‬ ‫ما‬ ‫بالصبغة المصرلة وهذا‬ ‫فإن لغتها اليونانية مصبوقة‬

‫الجانب الأخر ذإن يونائية الئرجمة‬ ‫تقول (ومن‬ ‫دائرة المعارف الكعابية حيث‬

‫كان‬ ‫‪ ،‬و(ن‬ ‫منها بالفلسطينية‬ ‫المصرية أكعر‬ ‫بالصبغة‬ ‫مصبوغة‬ ‫تبدو‬ ‫السبعينعة‬

‫مجيء‬ ‫بالرواية ‪.‬عن‬ ‫ما جاء‬ ‫مصداقية‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬الا أنه يقلل‬ ‫الشك‬ ‫هذا أمرآ يحوطه‬

‫فا‬ ‫وجاء‬ ‫الثقة في الرواية ككل)‪.2‬‬ ‫يهز‬ ‫‪ ،‬وهكذا‬ ‫أورشليم‬ ‫في‬ ‫الشيوخ‬

‫الأشعا‪ +‬فمها ‪ -‬أنها‬ ‫من أبسط‬ ‫ترجمة واضح ‪ -‬حتى‬ ‫أيضا (وهى‬ ‫الدائرة‬

‫ترجمة مصرلة)؟‪.‬‬

‫أستير الموجود بالترجمة‬ ‫الكعاب المقدس ان تتمة سفر‬ ‫يذكر ماموس‬

‫الإضافات‬ ‫هذه‬ ‫أن كاتبي‬ ‫فيقول (ولرجح‬ ‫قد قام به يهود مصر‬ ‫السبععنية‬

‫يهود مصر)‪.4‬‬ ‫هم من‬

‫دائرة المعارف‬ ‫قذكر‬ ‫اللغة العبرلة عند المئرجمين حيث‬


‫‪1‬‬ ‫أحممألية ضعف‬

‫السبععنية‪،‬‬ ‫في الئرجمة‬ ‫العبري‬ ‫الشعر‬ ‫ررعة‬ ‫لا تظهر‬ ‫(كما‬ ‫الكتأبمة ما يلي‬

‫ذلك‬ ‫الحرفمة كل‬ ‫الثرجمة‬ ‫لمحاولة‬ ‫‪ ،‬بل وأيضأ‬ ‫في الدقة فحسب‬ ‫لا لنقص‬

‫العبرية أو‬ ‫ناصعة‬ ‫من‬ ‫قاموا بالئرجمة لم يكونوا متمكنين‬ ‫أن من‬ ‫على‬ ‫يدل‬

‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫المرق ص‬ ‫لار‬ ‫الى الحهد القديم ‪-‬‬ ‫مدخل‬ ‫ا‬

‫السبعينية‬ ‫ملأة الترجمة‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫حرف‬ ‫‪-‬‬ ‫الكتابية‬ ‫ئرة المعلرف‬
‫‪ 2‬ثا‬

‫‪ -‬اسكندرية‬ ‫ا‬ ‫‪ 3‬المرجع السابق ‪ -‬حرت‬

‫الأسفلر‬ ‫كنب‬ ‫‪ - 66‬نقلا عن‬ ‫ص‬ ‫وجون طضسن‬ ‫عبد الملك‬ ‫قلوس الكن! المقدس بطرص‬ ‫‪4‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫‪ -‬مكتبة الجة‬ ‫الثانية‬ ‫القانونية‬

‫‪018‬‬
‫‪.‬‬ ‫المعاني )‪1‬‬ ‫لمحري‬ ‫في‬ ‫الكافي‬ ‫الجهد‬ ‫لم ببذلوا‬ ‫الدقة ‪ ،‬أو‬ ‫يراعوا‬ ‫لن‬ ‫أنهم‬

‫الطبيعة‬ ‫الترجمنع هو‬ ‫هذه‬ ‫لم يترجموا‬ ‫أورشلعم‬ ‫أن كهنة‬ ‫ومما يرجح‬

‫أو‬ ‫السهل‬ ‫من‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫حيث‬ ‫ليهود أورشليم‬ ‫والمنعزمنعة‬ ‫المحاذظة‬ ‫الفكردة‬

‫أن داثرة المعارف‬ ‫وأظن‬ ‫أخرى‬ ‫ع‪.‬للغة‬ ‫كتابهم المقدس‬ ‫المقبول لديهم ترجمة‬

‫اليهود من‬ ‫موقف‬ ‫تقول عن‬ ‫هذا الرأي حيث‬ ‫على‬ ‫الكنعابية توافقنيع‬

‫الترجمة السبعينية‪:‬‬

‫بنفمرع الاحعرام الذي‬ ‫اسنعقبلوا الترجمة‬ ‫يهود مصر‬ ‫اعن‬ ‫فيلو‬ ‫(وبقول‬

‫العالم الهلعني‪ ،‬مع‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫هذا ينطبقع‬ ‫أن‬ ‫العبري ‪ ،‬والأرجح‬ ‫للأصل‬ ‫يولونه‬

‫كان يقيم اليهود المحافظون المتزمعون)‪2‬‬ ‫حيث‬ ‫فلسطين‬ ‫اسنعثناء‬ ‫احنعمال‬

‫ت!جمتحمكل؟‬ ‫فافى‬ ‫مقهـجم! الدمبميفية أمناء‬ ‫هل حقأ صان‬

‫فاقدي‬ ‫السبعينية أنهم أناس‬ ‫مترجمى‬ ‫أن يفال عن‬ ‫أقل ما يمكن‬

‫عدم‬ ‫من‬ ‫بالمسثولية تحاه هذا العمل ‪ ،‬فلقد تعاملوا معه بحالة‬ ‫الإحساس‬

‫العبري‬ ‫النص‬ ‫على‬ ‫حكام‬ ‫فلقد أقاموا أنفسهم‬ ‫ذلك‬ ‫الاكتراث ‪ ،‬بل أكئر من‬

‫ما لا يوافق‬ ‫وبدلوا‬ ‫حذفوا‬ ‫الإله فلقد‬ ‫به من‬ ‫أنه موحى‬ ‫الذي يفترض‬

‫العبري ‪ ،‬ناعخذ مثالأ‬ ‫النص‬ ‫على‬ ‫قضاة‬ ‫أنفسهم‬ ‫هراهم أو عقولهم جاعلين‬

‫و ‪58-51‬‬ ‫و ‪41‬‬ ‫الأول ‪ 17:8‬ا‪-‬ا ‪3‬‬ ‫صموئيل‬ ‫ما جا‪ +‬في سفر‬ ‫على ذلك‬

‫‪.‬‬ ‫و ‪18‬‬ ‫اع ‪17 j‬‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫و ‪01‬‬ ‫و ‪9‬‬ ‫‪18:1-5 j‬‬

‫المترجمون الشرفاء للترجنة‬ ‫قد أخفاها وحذنها‬ ‫هذه النصوص‬ ‫فإن كل‬

‫السبعبنبة‬

‫‪3‬‬ ‫النصوص‬ ‫لهذه‬ ‫الشرفاه‬ ‫الامعنا‪+‬‬ ‫المترجمون‬ ‫حذف‬ ‫لماذا‬ ‫وياعتي السرعال ‪:‬‬

‫ا المرجع السابق‬

‫الابؤ‪،‬‬ ‫المرجع‬ ‫‪2‬‬

‫‪181‬‬
‫عبد النور‬ ‫منيص‬ ‫علينا الدكتور القس‬ ‫هذا السؤال لا يبخل‬ ‫وللإجابة على‬

‫‪ 3‬ملنا‪:‬‬ ‫لها‬ ‫المثرجم العوناني‬ ‫حذف‬ ‫(و(ذا ميل ما هو سبب‬ ‫في كعابه فيقول‬

‫شاول‬ ‫يجهل‬ ‫‪ :‬كعف‬ ‫في هذه الأيات‪ ،‬وهو‬ ‫(شكال‬ ‫المثرجم وجود‬ ‫ربما ظن‬

‫ليضرب‬ ‫طلبه‬ ‫‪-16:16‬ر ‪ 2‬ان شاول‬ ‫داود‪ ،‬مع أنه ورد في أصموثيل‬ ‫وأبنير‬

‫عقله ‪ ،‬حتى‬ ‫الذي يععري‬ ‫الاضطراب‬ ‫من‬ ‫يستفيق‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫العود أمامه‬ ‫على‬

‫داود‬ ‫عن‬ ‫شاول‬ ‫يستفهم‬ ‫فكيف‬ ‫ملازمأ له‪.‬‬ ‫ذكان‬ ‫له‪،‬‬ ‫سلاح‬ ‫جعله حامل‬

‫ابن من‬ ‫اعلم‬ ‫مجيبه أبنير ‪ 01‬لست‬ ‫ثم‬ ‫التي بعدها‬ ‫الآيات‬ ‫وفي‬ ‫في ‪,17:55‬‬ ‫كما‬

‫هذه‬ ‫ترجمته‬ ‫من‬ ‫أسقط‬ ‫المثرجم في النسخة السبعينية ذلك‬ ‫هو "‪ .‬فلما رأى‬

‫بهذا النصرف)‪1‬‬ ‫أنه يحل الإشكال‬ ‫الأيات وتوهم‬

‫هذه‬ ‫عند‬ ‫بالكتاب‬ ‫العبث‬ ‫ولم تتوقف أيدي المثرجمين الشرفاء عن‬

‫هنا‬ ‫فيحذفون‬ ‫اسفار الكعاب‬ ‫كل‬ ‫تقريبأ الى‬ ‫الفقرات فقط بل اممدت‬

‫نعطي‬ ‫أن يصحح‬ ‫جمب‬ ‫أنه خطأ‬ ‫رأيهم أو ما وجدوا‬ ‫ما لا يتفق‬ ‫وهناك‬

‫على ذلك‪.‬‬ ‫امثلة‬

‫‪ 28-28:23‬و‬ ‫‪ 25:6‬وخروج‬ ‫و خروج‬ ‫‪ 51‬و تكوين‬ ‫‪:3‬‬ ‫أ‬ ‫تكوين‬

‫‪ 92-37:22‬و‬ ‫أ‪ 18-‬و خروج‬ ‫‪35:7‬‬ ‫‪ 35:8‬و خروخ‬ ‫خروخ ‪ 32:9‬و خروج‬

‫‪ 1‬و‬ ‫‪1‬‬ ‫ه ‪:4‬‬ ‫‪ 7:‬و خروخ‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‬ ‫‪ 43-93:25‬وخروج‬ ‫‪ 31-38:28‬وخروصخ‬ ‫خروض!‬

‫‪ j 13:‬ي!ثوع‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ 4‬و يشوع‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫و يشوع‬ ‫‪32-04:03‬‬ ‫‪ 28‬وخروج‬ ‫ه ‪:4‬‬ ‫خصوج‬

‫‪6-4 02‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 3 ،:‬ويشوع‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 43:‬ويشوع‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ويشوع‬ ‫‪26‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ 2‬ولشوع‬ ‫‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬‬

‫‪17:05‬‬ ‫صمو‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 3‬وأ صمو‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وأ صمو‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫صمو‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫وقضا ;‪11:4‬‬

‫أ‪-‬أ ا و ‪91-1.18:17‬‬ ‫و اصمو‪:18‬ه‬ ‫وأصمو‪:18‬ا‪5-‬‬ ‫أ‪58- 56:‬‬ ‫وأ صمو‪7‬‬

‫‪-4:25‬‬ ‫‪1 j 1‬ملوك ‪:4‬ه ‪ 2‬و أملوك‬ ‫‪:3‬‬ ‫وأملوك‬ ‫‪23:12‬‬ ‫‪ 3‬وأصمو‬ ‫و أصمو‪:48‬ه‬

‫‪13:27‬‬ ‫‪ 12:17‬و أملوك‬ ‫‪ 12:2‬و أملوك‬ ‫‪ 5:17‬وأملوك‬ ‫‪1 j 28‬ملوك‬

‫‪22:94‬‬ ‫أ‪ 6:‬وأ ملوك ‪ 32: 15‬وأملوك ‪ 22:47‬وأ ملوك‬ ‫‪5‬‬ ‫وأ ملوك‬ ‫‪02-‬‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫وأ ملوك ‪14‬‬

‫‪146‬‬ ‫ص‬ ‫وهمبة‬ ‫شبهك‬ ‫ا‬

‫‪182‬‬
‫‪ 1‬و‬ ‫‪6:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 27‬ونحميا‬ ‫و ‪2‬أخبار‪:8‬‬ ‫‪24-1:18‬‬ ‫أخبار‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪:11-16 I‬‬ ‫أخبار‬ ‫وا‬

‫‪6-5: 12‬‬ ‫ونحمعا‬ ‫‪35-1:32‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ونحمعا‬ ‫‪92-11:28‬‬ ‫و نحميا‬ ‫‪21-1:02‬‬ ‫ا‬ ‫نحميا‬

‫وأصئير‪ 5 :9‬و أستير‪:9‬ه ‪ 3‬وأيرب ‪ , 23:14‬مور‪ 1:14 16‬وإمعال ‪.4‬؟ و‬ ‫وأسير‪4:6‬‬

‫ر‬ ‫‪J16:3-4‬‬ ‫ا وأمثا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪ 3‬و أمثال‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫وأمثال‬ ‫‪11:4‬‬ ‫وأمثال‬ ‫‪33‬‬ ‫‪:8‬‬ ‫امثال‬

‫و‬ ‫‪!3‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وأمثال‬ ‫‪J02:14-22‬‬ ‫أمثا‬ ‫و‬ ‫وأمثال ‪2 91‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪J18:23-24‬‬ ‫وأمثا‬ ‫‪6:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أمثال ‪6‬‬

‫‪7:27‬‬ ‫عارميا‬ ‫‪ :2‬ا وارميا ‪ :7‬أ و‬ ‫واعرميا‬ ‫و اشعيا‪56:12+‬‬ ‫واشعياء‪2:22‬‬ ‫امثال ‪23 :23‬‬

‫‪4-2:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وارمعا‬ ‫‪11:7‬‬ ‫أ وعارميا‬ ‫‪:‬ه‬ ‫ا‬ ‫رارمياه‬ ‫‪8-1:6‬‬ ‫‪ 1 2-‬وارمعاه‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:8‬‬ ‫وارمعا‬

‫وارمعا‬ ‫‪ 1 7:‬وإرمعا ‪27:21‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫داعرميا‬ ‫واعرميا ‪27:13‬‬ ‫رمعا ‪27:7‬‬ ‫دها‬ ‫وارميا ‪25:14‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4:‬‬ ‫‪3 3‬‬ ‫دارمعا‬ ‫‪22:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫دارمياه‬ ‫‪1 5:‬‬ ‫ر‬ ‫دارمياه‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫داعرمياه‬ ‫‪92:16-02‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪93:6‬‬ ‫رمعا‬ ‫?‪,J‬‬ ‫‪4:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫دارميا‬ ‫ارميا ‪26-33:21‬‬ ‫و‬ ‫‪1 9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 3‬ر‬ ‫دارميا‬ ‫‪1 7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3 3‬‬ ‫‪ 5l‬دارميا‬

‫‪51:45‬‬ ‫وارميا‬ ‫‪6 :94‬‬ ‫وارميا‬ ‫‪47-43 :48‬‬ ‫!ارميا‬ ‫‪26 :46‬‬ ‫‪ :46‬ا و ارميا‬ ‫وارميا‬

‫وارميا‬ ‫هـ(رمعا ‪03-52:28‬‬ ‫‪ 3‬و(رميا ‪52:15‬‬ ‫‪- 2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫و(رميا ‪52‬‬ ‫دارميا ‪48-51:47‬‬

‫‪14:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(رميا ‪ 3:92‬وحرععال‬ ‫ومراثي‬ ‫‪24-3:22‬‬ ‫عارميا‬ ‫ومراثي‬ ‫دارميا‬

‫وحزتيا ‪J04:03‬‬ ‫‪ 3‬وحزقيا ‪J33:35-26‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وحزميال ‪:27‬‬ ‫وحزمعا ‪J01:14‬‬

‫الدمبكينية يه افف النص الكبوفى؟‬ ‫التهجمة‬ ‫هلى ف‬


‫افتراء لا‬ ‫السبعيني يوافق العنص العبري فهو محض‬ ‫النص‬ ‫أما الادعا‪ +‬باعن‬

‫عليه‬ ‫بالدليل‬ ‫شعثأ الا وجئنا‬ ‫‪ ،‬وكعادتنا لا نذعي‬ ‫منصف‬ ‫يقرل به باحث‬

‫العبري على‬ ‫والعكم بعضأ من الاختلافات بين النص السبعيني والنص‬

‫لا الحصر‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬

‫يعفوب‬ ‫صلب‬ ‫الخارجين من‬ ‫نفوس‬ ‫(وكانت جميع‬ ‫المثال الأول ‪:‬‬

‫خروج ا‪5:‬‬ ‫كان في مصر)‬ ‫سبعين نفسأ ولصعن يوصف‬

‫نفسط في‬ ‫سبعون‬ ‫هم‬ ‫يعقوب‬ ‫من صلب‬ ‫الخارجين‬ ‫واضح أن عدد‬

‫خمسا‬ ‫أن العدد هو‬ ‫يرى‬ ‫كان‬ ‫كان له رأي آخر ففد‬ ‫السبعيعنية‬ ‫منرجم‬

‫‪183‬‬
‫تعليقأ‬ ‫في الهامش‬ ‫العربية المشعركة‬ ‫الترجمة‬ ‫ما ذكرته‬ ‫وهذا‬ ‫نفسأ‬ ‫وسبعين‬

‫في ممران وفي اليونانية‬ ‫وجد‬ ‫عبري‬ ‫تقول (في مخطوط‬ ‫حيث‬ ‫هذا النص‬ ‫على‬

‫نفسآ)‪.‬‬ ‫وسبعين‬ ‫نقرأ‪ :‬خمسأ‬

‫بين‬ ‫الاخملات‬ ‫الضو‪ +‬على‬ ‫لا تلقي‬ ‫العربية المش!تركة‬ ‫الترجمة‬ ‫إن تعليق‬

‫وجه‬ ‫على‬ ‫ولكنه ياني كصفعة‬ ‫والنص السبعيني فحسب‬ ‫العبركط‬ ‫النص‬

‫أي‬ ‫عن‬ ‫قمران ‪ ،‬ولنا أن نسألهم‬ ‫باكتشافات‬ ‫الذين قد ملأوا الدنيا صخبأ‬

‫العبري‬ ‫النص‬ ‫عبري يجب أن نتبع هل‬ ‫عبري يتحدثون ‪ ،‬وأي نص‬ ‫نص‬

‫العبركط‬ ‫أم النص‬ ‫كانوا سبعين‬ ‫النفوس‬ ‫ان عدد‬ ‫يقول‬ ‫المشهور الذي‬

‫‪3‬؟أ ‪3333‬أ؟‬ ‫وسبعين‬ ‫خمسة‬ ‫في فمران الذي يفول‬ ‫المكتشف‬

‫وملك‬ ‫ملك‬ ‫الثاني ‪( :‬كان أخزلا ابن اثنعين وأرلعين سنة حين‬ ‫الممال‬

‫‪2‬أخبار‪22:2‬‬ ‫عمركط)‬ ‫واسم أمه عثليا بنث‬ ‫في أورشليم‬ ‫سنة واحدة‬

‫المقدس‬ ‫القائلين بعدم لمحرلف الكتاب‬ ‫قد دؤخت‬ ‫هذ! النص‬ ‫إن مشكلة‬

‫يكون‬ ‫ملك‬ ‫عندما‬ ‫هذا السن لأخزيا‬ ‫أنه بحسب‬ ‫أولها‬ ‫عدة‬ ‫ففيه مشاكل‬

‫الحكم‬ ‫كرسي‬ ‫على‬ ‫جلى‬ ‫قد‬ ‫أبوه‬ ‫أن‬ ‫بعامين حيث‬ ‫أبيه‬ ‫اخزيا اكبر من‬

‫فيكون‬ ‫توفى‬ ‫حتى‬ ‫لمدة ثمان سنوات‬ ‫وهو ابن اثنين وثلاثين سنة ثم حكم‬

‫كما جاء في ‪2‬اخبارا ‪( 2:2‬كان ابن‬ ‫عند الموت هو أرلعين سنة وذلك‬ ‫عمره‬

‫غير‬ ‫وذهب‬ ‫في أورشليم‬ ‫ومللا ثماني سنين‬ ‫ملك‬ ‫حين‬ ‫اثنعين وثلاثين سنة‬

‫حلا‬ ‫لم مجدوا‪.‬لهذه المشكلة‬ ‫السبعمنية‬ ‫عليه )‪ ،‬ولبدو أن مئرجمي‬ ‫مأسوت‬

‫ملك‬ ‫أخزيا حين‬ ‫ص‬ ‫يعبثوا في الحقائق المكتوية أمامهم فيغيروا‬ ‫أن‬ ‫سوى‬

‫فجعلوا عمره عند تولي الحكم هو عشربلن سنة وهذا ما ذكرته الئرجمة‬

‫دائمأ ما يئرك‬ ‫ولكن‬ ‫‪2‬أخبار‪22:2‬‬ ‫في الهوامث! تعلعقا على‬ ‫العربعة المشئركة‬

‫من‬ ‫نحلص‬ ‫مد‬ ‫أنه بهذا التحرلف‬ ‫ففد تصور‬ ‫(دانته‬ ‫اللص دليلأ على‬

‫يذكر‬ ‫حيث‬ ‫‪8:26‬‬ ‫ملوك‬ ‫‪2‬‬ ‫في‬ ‫لها ذيول‬ ‫أن المشكلة‬ ‫‪ ،‬الا أنه لم يدرك‬ ‫المشكلة‬

‫وعشرين صنة ولعس عشرلن سنه كما‬ ‫اثنبن‬ ‫أخزلا حين ملك كان‬ ‫أن ص‬

‫‪184‬‬
‫حين‬ ‫سنة‬ ‫(كان أخزيلا ابن اثنتين وعشرلن‬ ‫النص‬ ‫فيقول‬ ‫أن يحرف‬ ‫حاول‬

‫ملك)‪.‬‬

‫ؤ(تى‬ ‫غ!ثعر آذزع كرضأ‪.‬‬ ‫اننخاد‪-‬لم فضش‬ ‫‪( :‬وتمفابم‬ ‫المالث‬ ‫المثال‬

‫العئمنال؟ حزفيال ‪42:4‬‬ ‫ومبؤائفا تخؤ‬ ‫غرضآ‬ ‫ؤاجذة‬ ‫الدايخيئة طريق ‪ ،‬دؤاغ‬

‫هو‬ ‫الممشى‬ ‫عرض‬ ‫غير المعفول أن يكون‬ ‫النمى يجد أنه من‬ ‫المتأمل لهذا‬

‫الممسى‬ ‫هذا‬ ‫طول‬ ‫ا بينما يكون‬ ‫تفريبا"ا‬ ‫ارلعة أمتار ونصف‬ ‫‪11‬‬ ‫اذرع‬ ‫عشرة‬

‫السبعينية‪،‬‬ ‫مترجمو‬ ‫ما أدركه‬ ‫تقريبا"ا ا وهذا‬ ‫سم‬ ‫‪45 11‬‬ ‫ففط‬ ‫واحد‬ ‫ذرإع‬ ‫هو‬

‫فكتبوها‬ ‫الفدس"‬ ‫الروح‬ ‫‪11‬‬ ‫فيه‬ ‫ما أخطا‬ ‫وتلافيا لهذا الخطا فاموا بتصحيح‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫ذراع‬ ‫مئة‬ ‫(طوله‬

‫الثئرق فدانم انتكان‬ ‫تخؤ‬ ‫الذايى‬ ‫كات!ت يي كرضيى جذايى‬ ‫غ‬ ‫(آنمخاب‬

‫‪42:01‬‬ ‫) حزقيال‬ ‫البنا‪:‬‬ ‫ؤقتاتة‬ ‫اثئثقيم‬

‫العبري هو‬ ‫على النص‬ ‫المعتمدة‬ ‫ترجمة فاندايك‬ ‫المخادع بحسب‬ ‫اتجاه‬

‫هذه المخادع (نحو‬ ‫اتجاه‬ ‫النرجمة السبعينعة فإن‬ ‫بحسب‬ ‫الشرق ‪ ،‬ولكن‬ ‫نحو‬

‫الترجمة‬ ‫على‬ ‫العربعة المشتركة اعممادا‬ ‫العرجمة‬ ‫ما اختارته‬ ‫) وه!ا‬ ‫الجنوب‬

‫تمامأ ولا‬ ‫اتجاهان مختلفان‬ ‫المشرق والجنوب‬ ‫أن كلأ من‬ ‫ولا شك‬ ‫السبعينية‬

‫‪.‬‬ ‫جمتمعان‬

‫الم!ا!افى‬ ‫ممفهـأصتيو‬

‫بين‬ ‫واسعا‬ ‫جدلا‬ ‫الأسفار الكثيرة التي لاقت‬ ‫أسمير واحدأ من‬ ‫كان سفر‬

‫السفر بأكمله في مبدأ الأمر‬ ‫أوساط النصارى فهذا مارتن لوثر يرفض‬

‫السفر‬ ‫في كل‬ ‫ولا مرة واحدة‬ ‫الإله اليهودي لا يذكر‬ ‫وذلك لأن اسم‬

‫‪4: 42‬‬ ‫حزقيل‬ ‫تعليقأ على‬ ‫المشتركة‬ ‫العرجمة العربية‬ ‫ا انظر هوامثى‬

‫بالثراهد)‬ ‫المفدس‬ ‫(الكتب‬ ‫انظر ايضأ ترجمة فاندايك بالئواهد‬

‫‪485‬‬
‫هذا‬ ‫رفضوا‬ ‫الذين‬ ‫المسيحية‬ ‫علماه‬ ‫الكتابية بعض‬ ‫المعارف‬
‫لنا داثرة ‪03‬‬ ‫وتنفل‬

‫فعفول‪.‬‬ ‫السفر‬

‫عليه ‪ ،‬فقد‬ ‫الهجوم‬ ‫تزعم‬ ‫لوثر قد‬ ‫بأن مارتن‬ ‫هذا السفر‬ ‫معارضو‬ ‫ايعباهى‬ ‫‪0‬‬

‫أنني‬ ‫لدرجة‬ ‫السفر‬ ‫هدا‬ ‫نحو‬ ‫(‬ ‫بالعداء‬ ‫يحبى‬ ‫بأنه‬ ‫حاديمه‬ ‫‪r‬‬ ‫أعلن في أحد‬

‫بالصبغة‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫يصبغ‬ ‫‪ ،‬نهذا السفر‬ ‫موجودا‬ ‫أتمنى لا يكون‬ ‫كنت‬

‫أن‬ ‫الوثنية )‪ .‬كما‬ ‫الفسوة‬ ‫في طياته الكعير من‬ ‫‪ ،‬كما ائه يحمل‬ ‫اليهودية‬

‫حكمه‬ ‫كان‬ ‫ترلنا كيف‬ ‫أرازمس‪،‬‬ ‫لوثر التي أبداها في رده على‬ ‫ملاحظات‬

‫مارتن لوثر‬ ‫أستير‪ ،‬يقول‬ ‫إلى سفر‬ ‫إشارة واضحة‬ ‫هذا السفر قاطعأ‪ ،‬ففي‬ ‫على‬

‫القانونية الا‬ ‫هذا السفر بين الأسفار‬ ‫الرغم من ان اليهود يضعون‬ ‫انه على‬

‫من‬ ‫‪ -‬بأن يستبعد‬ ‫الأبوكريفا‬ ‫السفر جدير ‪ -‬اكثر من كل كتب‬ ‫أن ذلك‬

‫من‬ ‫الرفض‬ ‫فإن ذلك‬ ‫الرغم من كل ما سبق‪،‬‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫القانونية‬ ‫الأسفار‬

‫اعتمد‬ ‫تاريخمة‪ ،‬وإنما‬ ‫علمية أو‬ ‫حفائق‬ ‫أي‬ ‫على‬ ‫مؤسسا‬ ‫لوثر لم يكن‬ ‫جانب‬

‫‪ .‬وفي‬ ‫كتابته‬ ‫من‬ ‫السفر والغرض‬ ‫فيما يخعمى بلهجة‬ ‫خاطئ‬ ‫مجرد حكم‬ ‫على‬

‫ولكنه‬ ‫لوثر‪،‬‬ ‫‪ 11‬ايوالد ‪ 11‬بما ذكره‬ ‫لم يكتف‬ ‫السفر‬ ‫على‬ ‫الهجوم‬ ‫اطار حملة‬

‫إلى‬ ‫السماه‬ ‫من‬ ‫انحدرنا‬ ‫قد‬ ‫وكأننا‬ ‫نحس‬ ‫السفر‬ ‫هذا‬ ‫ا (ننا في‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫قائلأ‬ ‫أضاف‬

‫المحيطة بنا‪ ،‬فإننا لا‬ ‫الجديدة‬ ‫الأشكال‬ ‫لننظر‬ ‫حولنا‬ ‫‪ ،‬و(ذ نتلفت‬ ‫الأرض‬

‫العصر‬ ‫ذلك‬ ‫رجال‬ ‫أو تلك الحفنةالصغيرةمن‬


‫‪U‬مامنا‪،‬‬ ‫اليهود‬ ‫سوى‬ ‫نرى‬

‫أن‬ ‫لا يمكن‬ ‫سبق‬ ‫با‬ ‫كل‬ ‫ولكن‬ ‫‪11‬‬ ‫اليوم‬ ‫يفعنون‬ ‫تمامأ‬ ‫الذين يتصرفون‬

‫السفر في العصر‬ ‫الهجوم على‬ ‫اتخذ‬ ‫هذا السفر ‪.‬هذا وقد‬ ‫من صحة‬ ‫يغض‬
‫‪ -‬أن‬ ‫الحملة‬ ‫رائد تلك‬ ‫‪ -‬وهو‬ ‫‪11‬‬ ‫حملر‬ ‫‪51‬‬ ‫هدفأ آخر‪ ،‬ففد اعتقد‬ ‫الحديث‬

‫اليهود وكبرلاثهم‪.‬‬ ‫كطرسة‬ ‫سوى‬ ‫وأنه لا يعبت‬ ‫محض‪،‬‬ ‫اسعير نتاج خيال‬ ‫سفر‬

‫التاريخية‪،‬‬ ‫الاحممالات‬ ‫كل‬ ‫ينتهك‬ ‫هلىا السفر‬ ‫‪ 11 : 11‬ان‬ ‫فيته‬ ‫‪ 11‬دي‬ ‫ويقول‬

‫بالأحوال‬ ‫فيما يتعلق‬ ‫بالغة وأخطاء عديدة‬ ‫صعوبات‬ ‫كما انه يحوي‬

‫الا أن الدكعور‬ ‫‪.11‬‬ ‫العهم‬ ‫بالإشارة‬ ‫الاكتفاء‬ ‫الى مجرد‬ ‫الفارسية ‪ ،‬بالإضافة‬

‫‪186‬‬
‫‪ 11 :‬ن‬
‫ا‬ ‫‪ ،‬إذ يقول‬ ‫الفكرة‬ ‫تلك‬ ‫على‬ ‫التعديلاث‬ ‫بعض‬ ‫‪ 11‬درايفر ا‪ .‬يدخل‬

‫دراية واسعة بأحوال الفارصمين‬ ‫وكانه على‬ ‫نفسه‬ ‫كاتب السفر يظهر‬

‫في سفر‬ ‫مثلما نرى‬ ‫الماريخية‬ ‫المفارمات‬ ‫من‬ ‫ومؤسعاتهم‪ ،‬وهو لا يرتكب‬

‫المرسومة في هذا‬ ‫أحشولروش‬ ‫أن شخصية‬ ‫كما‬ ‫طوييا أو سفر يهوديث‪،‬‬

‫المحاولاث بين هؤلا‪4‬‬ ‫التاريخية "‪ .‬وهذه‬ ‫الحقائق‬ ‫السفر‪ ،‬تطابق‬

‫القطع‬ ‫بالاقعراب من‬ ‫توحي‬ ‫في الأفق أي بادرة‬ ‫نبين انه لي!‬ ‫المعارضين‬

‫‪ ،11‬ذ‬
‫ا‬ ‫فعية‬ ‫‪ 11‬دي‬ ‫من‬ ‫كمابمه‬ ‫في‬ ‫عنفأ‬ ‫‪ 11‬أكعر‬ ‫‪ 11‬نولدكه‬ ‫كان‬ ‫‪ .‬ولفد‬ ‫برأي‬

‫من‬ ‫إلا نسيجأ‬ ‫الأمر ‪ -‬ليس‬ ‫‪ -‬في حفيفة‬ ‫السفر‬ ‫‪( ( :‬ن هذا‬ ‫يقول‬

‫‪111‬‬ ‫)‬ ‫المسعحيلات‬

‫في‬ ‫يعبثون‬ ‫السبعينية الشرفاء هذه المشكلة فأخذوا‬ ‫مترجمو‬ ‫ولقد أدرك‬

‫الإله اليهودي‬ ‫باسم‬ ‫وزجوا‬ ‫والحكايات‬ ‫القصص‬ ‫كتابهم قأخذوا بؤلفون‬

‫أستير للآباء اليسوعيين (واستدراكأ‬ ‫مفدمة سفر‬ ‫الكلام أو كما تفول‬ ‫وسط‬

‫بصلوات‬ ‫اليونأني وسائر الترجمات‬ ‫السفر في النص‬ ‫فقد ذيل‬ ‫النقص‬ ‫لهذا‬

‫في هذا الجشه‬ ‫قديم‬ ‫واستير ‪.‬فلا نعلم ما هو‬ ‫جميلة يرقعها مردكاي‬

‫الديني )‪. 2‬‬

‫العربية‬ ‫الترجمة‬ ‫عليه‬ ‫تشهد‬ ‫السبعينية‬ ‫مبل معرجمي‬ ‫وهذا العبث من‬

‫(قرأنا كعاب‬ ‫تقول‬ ‫اليوناني حيث‬ ‫ما أحموه سفر أسير‬ ‫المشتركة في مقدمة‬

‫ببعض‬ ‫إلى اليونانية تصرفوا‬ ‫نقلوه‬ ‫الدين‬ ‫العبري ‪ .‬ولكن‬ ‫أستير في نصه‬

‫أبجدكط‪.‬‬ ‫ستة مقاطع أشرنا إليها بحرف‬ ‫الأصلي‬ ‫النص‬ ‫العبارات فزأدوا على‬

‫‪3:13j.‬‬ ‫‪ -‬نقرأه بعد‬ ‫‪ ،‬والمقطع ‪ -‬ب‬ ‫الأول‬ ‫الفصل‬ ‫فالمقطع ‪ -‬أ ‪ -‬يسبق‬

‫بعد‬ ‫‪ 4:17‬والمقطع ‪ -‬د ‪ -‬بعد ‪ 5:3‬والمقطع ‪ -‬هـ‪-‬‬ ‫‪ -‬ج ‪ -‬بعد‬ ‫المقطع‬

‫في‬ ‫المشتركة‬ ‫العربعة‬ ‫الترجمة‬ ‫‪ ) 01:3‬وتستمر‬ ‫‪ -‬بعد‬ ‫‪ -‬و‬ ‫‪ . 12‬والمقطع‬


‫‪3‬‬ ‫‪:8‬‬

‫اثا‬
‫أصتبر‬ ‫مالة‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫حرف‬ ‫الكتابية‬ ‫المع!ف‬ ‫نرة‬

‫زلالة)‬ ‫(اغناطيوص‬ ‫اليسوعيين‬ ‫الأبله‬ ‫نرجمة‬

‫هـأ‬ ‫‪7‬‬
‫ولا‬ ‫ايله‬ ‫عمل‬ ‫جهة‬ ‫من‬ ‫أن النص العبري متحفظ‬ ‫قائلة (نشير إلى‬ ‫الحديث‬

‫في الوجهة‬ ‫فيئوسع‬ ‫اليوناني‬ ‫النص‬ ‫أما‬ ‫(‪)14 4‬‬


‫‪:‬‬ ‫واحدة‬ ‫اليه الا مرة‬ ‫يشير‬

‫أعمال‬ ‫على‬ ‫أولى تشدد‬ ‫‪ :‬نظرة‬ ‫إيمانيمين‬ ‫أمام نظرتين‬ ‫‪ .‬نحن‬ ‫الخفمة للأحداث‬

‫أن‬ ‫تذكرنا‬ ‫ثانية‬ ‫الأعمال ‪ ،‬ونظرة‬ ‫بهذه‬ ‫التي تحيط‬ ‫داثرة العنف‬ ‫وعلنى‬ ‫البشر‬

‫مضطربآ)‬ ‫كان‬ ‫مهما‬ ‫البشر‬ ‫في تاريخ‬ ‫حاضر‬ ‫الله‬

‫هذا‬ ‫نحو‬ ‫اليهودي‬ ‫القلق‬ ‫هذا‬ ‫ائرة المعارف الكتابية فقد نقلت‬ ‫د‬ ‫أما‬

‫تومف‬ ‫القد‬ ‫فتقول‬ ‫لهذا السفر‬ ‫والإضافة‬ ‫الى العبث‬ ‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫أدى‬ ‫مما‬ ‫السفر‬

‫السفر‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫‪..‬اللا" من‬ ‫اسم‬ ‫بالغة ‪ ،‬أمام كعاب‬ ‫في حيرة‬ ‫طوللأ‬ ‫اليهودي‬ ‫الفكر‬

‫هذه‬ ‫عالجت‬ ‫الحي ‪ .‬لذلك‬ ‫الله‬ ‫الى عبادة‬ ‫أي (شارة‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫وكذللا‬

‫الأمور)‪1‬‬ ‫اليونانية هذه‬ ‫الإضافات‬

‫سبق‬ ‫عن‬ ‫بهذا التحرلف‬ ‫ماموا‬ ‫السبعينية‬ ‫أن مترجمى‬ ‫يتضح‬ ‫سبق‬ ‫مما‬

‫سفر‬ ‫(ضافات‬ ‫يضعوا‬ ‫لم‬ ‫أنهم‬ ‫هو‬ ‫وأكبر دليل على ذلك‬ ‫(صرار وترصد‬

‫هذه الزلاداث بين طيات‬ ‫السفر بل إنهم حشروا‬ ‫عن‬ ‫منفصل‬ ‫أستير في جزء‬

‫العرببة‬ ‫النرجمة‬ ‫كما نفلنا سابفأ عن‬ ‫كلام السفر في أماكن معفرفة وذلك‬

‫‪.‬‬ ‫و ‪ 4:17‬و ‪ 5:5‬و ‪01:3, 8:12‬‬ ‫المشتركة بعد ‪3:13‬‬

‫الكاثوليك‬ ‫عند‬ ‫وحتى‬ ‫الترجمات‬ ‫هذه الاضافات في بعض‬ ‫وجود‬ ‫أمما‬

‫ما‬ ‫وهذا‬ ‫جيىوم‬ ‫متأخر قام به القديس‬ ‫منفرد فهو عمل‬ ‫في جزء‬ ‫منفصلة‬

‫‪.‬في أقدم المخطوطاث‬ ‫أسير‬ ‫سفر‬ ‫تنقله دائرة المعرف الكنابية فتقول (يحوي‬

‫الإضافات‬ ‫العبري ‪ .‬وهذه‬ ‫الى النص‬ ‫أعداد( مضافة‬ ‫السبعينية ‪701‬‬ ‫للزجمة‬

‫السفر‬ ‫على‬ ‫أصاسأ لتضفي‬ ‫أضيفت‬ ‫(نها‬ ‫في كل أرجاه السفر حعث‬ ‫متناثرة‬

‫‪،‬‬ ‫جيىوم‬ ‫القديس‬ ‫العبري ‪ .‬وفي ترجمة‬ ‫في نصه‬ ‫الدينية التي تنقصه‬ ‫الصبغة‬

‫أهم‬ ‫الفولجاتا‪ ،‬استخرجت‬ ‫المعروفة باسم‬ ‫الشعبية‬ ‫اللاتمنية‬ ‫في النرجمة‬ ‫كما‬

‫اصتير‬ ‫مالة‬ ‫الكتابية ور‬ ‫ثائرة المعلرف‬ ‫ا‬

‫‪188‬‬
‫في نهاية السفر‬ ‫معأ ووضعت‬ ‫الإضافات من أماكنها وجمعت‬ ‫وأطول تلك‬

‫مبهمة ‪ .‬وفي الترجمات‬ ‫الإضافات غامضة‬ ‫هذه‬ ‫وبذلك صارت‬ ‫الفانوني‪،‬‬

‫هذه‬ ‫جميع‬ ‫البروتستنتية تظهر‬ ‫الترجمات‬ ‫الاتجذبزلة والوللزلة وكيىها من‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫الأبوكرلفا‬ ‫في ذسم‬ ‫الإضافات‬

‫السبععنعة‬ ‫منرجمو‬ ‫فعله‬ ‫بثاعة ما‬ ‫من‬ ‫أن يخفف‬ ‫البعض‬ ‫ولقد حاول‬

‫‪:‬‬ ‫الكتابية فتفول‬ ‫لنا دائرة المعارف‬ ‫ما تنقله‬ ‫له وهذا‬ ‫العذر‬ ‫المماس‬ ‫ذحاولرا‬

‫أن‬ ‫على‬ ‫الحديث‬ ‫العلما‪ +‬في العصر‬ ‫جميع‬ ‫‪ :‬يتفق‬ ‫(تاريخ هذه الإضاذات‬

‫السنين‪،‬‬ ‫القانوني بعشرات‬ ‫بعد كتابة السفر‬ ‫أستير " كتبت‬ ‫بقية سفر‬ ‫‪11‬‬

‫‪ 51‬إلى عام‬ ‫أستير‬ ‫كعابة ‪ 11‬بقية سفر‬ ‫بتاريخ‬ ‫إذا رجعنا‬ ‫ولعلنا لا نخطئ‬

‫من‬ ‫الغيورين‬ ‫لأحد‬ ‫الإضافات‬ ‫بتلك‬ ‫م‪ .‬فإنه لمن الجلي ‪ ،‬أننا ندين‬ ‫ق‪.‬‬ ‫‪155‬‬

‫ديية‪ ،‬فقد اتحد يوحنا هيركانوس‬ ‫السفر مسحة‬ ‫على‬ ‫اليهود أراد أن يضفي‬

‫أو‬ ‫الصدوقيين‬ ‫جماعة‬ ‫الأخيرة (‪ 301 - 135‬ق‪ .‬م) مع‬ ‫في سنوات‬

‫ينتمي‬ ‫كان‬ ‫الذين‬ ‫الأرثوذكسيين‬ ‫الفرلسعين‬ ‫جماعة‬ ‫أن ترك‬ ‫‪ ،‬بعد‬ ‫العقلانيين‬

‫للغيرة‬ ‫الومت‪ ،‬لهذا فلعلنا ندين بهذه الإضافات‬ ‫ذلك‬ ‫إليهم المكابمون حتى‬

‫جراه النزعة‬ ‫بين اليهود الأرثوذكسيين من‬ ‫والحماسة اللتين تأججعا‬

‫الأيام ‪.‬‬ ‫في تلك‬ ‫العقلانية التي تزايدت‬

‫كتابة‬ ‫البريطانية ‪ -‬أن تارلخ‬ ‫في دائرة المعارف‬ ‫‪-‬‬ ‫د‪ .‬هـ‪ .‬تشارلز‬ ‫ولرجح‬

‫‪2‬‬ ‫)‬ ‫المكابي ‪1 1‬‬ ‫العصر‬ ‫الى صدر‬ ‫يعود‬ ‫الاضأنات‬ ‫هذه‬

‫مبل‬ ‫من‬ ‫الكماب‬ ‫والزلادة في نصوص‬ ‫في الدس‬ ‫(ن هذا الأسلوب‬

‫الأسفار‬ ‫من‬ ‫أستير ولكنه امتد للعديد‬ ‫السبعبنية لم ينته عند سفر‬ ‫منرجمي‬

‫عن‬ ‫منفصلة‬ ‫دانيال ليست‬ ‫في سفر‬ ‫دانيال فإن الإضانات‬ ‫سفر‬ ‫مثل‬ ‫الأخرى‬

‫مقدمة‬ ‫‪-‬‬ ‫الفر‬ ‫بقبة‬ ‫‪-‬‬ ‫اسنير‬ ‫مالة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪t‬‬ ‫الكتابية حرت‬ ‫المعلرف‬
‫الا‬
‫ئرة‬

‫الابق‬ ‫‪ 2‬المرجع‬

‫‪918‬‬
‫الإضافات‬ ‫يدرك القارئ أن هذه‬ ‫بها حتى‬ ‫عنران خاص‬ ‫لها‬ ‫السفر وليس‬

‫في المواضع العالية‪.‬‬ ‫دسث‪.‬‬ ‫ان الاضانات‬ ‫ننجد‬ ‫الأصلي‬ ‫النص‬ ‫من‬ ‫ليست‬

‫فا‬ ‫وتقع‬ ‫عددأ‪.‬‬ ‫‪67‬‬ ‫من‬ ‫وتتكون‬ ‫الفعية الثلاثة الفديسين‪،‬‬ ‫ا‪ -‬تسبحة‬

‫‪. 24‬‬ ‫‪ 23‬وعدد‬ ‫المالث بين عدد‬ ‫الأصحاح‬

‫العفعفة‪.‬‬ ‫سوسنة‬ ‫فصة‬ ‫ويحوي‬ ‫الثالث عشر‪،‬‬ ‫هـالأصحاح‬

‫بال والتنين‪.‬‬ ‫الصنم‬ ‫مصة‬ ‫‪ ،‬ومجوي‬ ‫الرابع‬ ‫‪ - 3‬الأصحاح‬

‫أرمعا ايضآ‪.‬‬ ‫وسفر‬

‫لسفر‬ ‫السبعينية‬ ‫النرجمة‬ ‫جاء في دائرة المعارف الكنابية تعليفأ على‬

‫أرميا ما يلي‪:‬‬

‫نص‬ ‫بين‬ ‫بالمقابلة‬ ‫تمعلق‬ ‫‪ :‬هناك مشكلة‬ ‫النرجمة السبعينية للسفر‬ ‫‪01‬‬

‫لا‬ ‫للسفر‬ ‫العبرية‬ ‫له‪ ،‬فالصورة‬ ‫السبعبنية‬ ‫أرمعا في العبردة والترجمة‬ ‫سفر‬

‫من أسفار العهد القديم‬ ‫سفر‬ ‫اليونانية في مادنها أكثر من أي‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬

‫فالأقوال المختصة بالشعوب‬ ‫في الترتيب أيضا‬ ‫نحتلف‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫فحسب‬ ‫الأخرى‬

‫الأصحاح‬ ‫في سياق‬ ‫في السبعينية‬ ‫‪ ) 5‬موجودة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪46‬‬ ‫الوثنية (أصحاحات‬

‫وما بجده‬ ‫‪:‬‬ ‫تمامأ (انظر مثلأ‬ ‫مخعلف‬ ‫وفي ترتيب‬ ‫والعشرين‬ ‫الخامس‬

‫‪-‬‬ ‫‪ - ، :‬عى و ‪78‬‬ ‫‪94 .22 -‬‬ ‫‪4.7‬‬ ‫و‬ ‫‪،7 - 1‬‬ ‫و ‪.47 ،51‬‬ ‫و ‪05‬‬ ‫‪46‬‬ ‫حتى‬

‫السفر‬ ‫)‪ .‬وبالإضافة الى هذا فإن الفراءات في كل‬ ‫و ‪48‬‬ ‫‪27 -‬‬ ‫و ‪23‬‬ ‫‪33‬‬

‫عامة ‪ ،‬أمصرو‬ ‫السبعينية ‪ ،‬بضفة‬ ‫الحالات ‪ ،‬فالنصوص‬ ‫في كثير من‬ ‫تختلف‬

‫العبري‬ ‫النص‬ ‫اليوناني أقل من‬ ‫النص‬ ‫أن كلمات‬ ‫كما‬ ‫اكثر تركيزأ‪.‬‬

‫النص‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫عبرية‬ ‫كلمة‬ ‫المعترت به بحوالي ‪0027‬‬

‫الوثنعة‬ ‫الشعوب‬ ‫ب! راج الأموال ضد‬ ‫أما فيما يختص‬ ‫بمقدار الثمن ‪،‬‬ ‫العبرى‬

‫تاكيد‪-‬‬ ‫اليوناني ‪ -‬بكل‬ ‫العاسع والعشربلن‪ ،‬فإن الترتيب‬ ‫في الأصحاح‬

‫الأجزاء المترابطة في‬ ‫العبري ‪ ،‬لأنه يمزق‬ ‫الترتيب‬ ‫من‬ ‫أكثر أصالة‬ ‫ليس‬

‫نععجة‬ ‫حدث‬ ‫هذا فد‬ ‫الأصحاح الخامى والعشرين ‪ ،‬ويحتمل أن يكون‬

‫‪1‬‬ ‫!و‬
‫تأتي‬ ‫إلى أنه هنا‬ ‫إشارة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪25‬‬ ‫ص‬ ‫كلمات‬ ‫‪ ،‬فقد اعتبرت‬ ‫الفهم‬ ‫لسوه‬

‫اليوناني‬ ‫في النص‬ ‫الأحاديث‬ ‫هذه‬ ‫ان ترتيب‬ ‫الأمم الوثنية ‪ .‬كما‬ ‫الأقوال ضد‬

‫ذاته ‪ ،‬فيظن‬ ‫للنص‬ ‫بالنسبة‬ ‫‪ .‬أما‬ ‫العبري‬ ‫في النص‬ ‫كما‬ ‫طبيعيأ‬ ‫لا يأتي‬

‫لإيجازه‪ ،‬وأن‬ ‫بالنسبة‬ ‫العفضعل‬ ‫بسعحق‬ ‫في السبعيية‬ ‫ان النص‬ ‫البعض‬

‫‪-‬‬ ‫عام‬ ‫بوجه‬ ‫‪-‬‬ ‫اليونانعة‬ ‫‪ .‬والترجمة‬ ‫إلمه‬ ‫أضيف‬ ‫بما‬ ‫زيد‬ ‫مد‬ ‫العبري‬ ‫النص‬

‫ما يدعو‬ ‫‪ ،‬وهناك‬ ‫للموضوع‬ ‫دقعق‬ ‫فهم‬ ‫بدون‬ ‫أنها تمت‬ ‫كير دقيقة ‪ ،‬ولغلب‬

‫أرمعا كان‬ ‫أن أسلوب‬ ‫ظن‬ ‫النص ‪ ،‬حيثما‬ ‫قد اختصر‬ ‫للاعتقاد بأن المترجم‬

‫إلى ذلك‬ ‫ان يحذفها‪ ،‬أو عمد‬ ‫فراى‬ ‫واجه أشياء مئكررة‬ ‫وحيثما‬ ‫ثديد‪%‬‬

‫ان‬ ‫لا ننكر‬ ‫ذلك‬ ‫أو في اللغة ‪ .‬ومع‬ ‫في الموضوع‬ ‫عندما اعنرضته مث!اكل‬

‫فد‬ ‫وأن نكون‬ ‫صحيحة‬ ‫ان تكون‬ ‫ترجمئه ‪ -‬في مواضع كعيرة ‪ -‬يمكن‬

‫العبركط ‪111‬‬ ‫إلى النص‬ ‫إضافات‬ ‫حدثت‬

‫الكجيبة‬ ‫ا‬ ‫! الأممفا‬ ‫الطمبكينية‬ ‫الق!جمة‬

‫الكلام‬ ‫واعداد في وسط‬ ‫السبعيننة بدثر أصحاحات‬ ‫فرجمو‬ ‫يكعف‬ ‫لم‬

‫من‬ ‫الجلالة أكثر فأخذوا يؤلفوا أسفارأ بأكملها فهناك العديد‬ ‫بل أخذتهم‬

‫من‬ ‫يرفضها كل‬ ‫ومع ذلك‬ ‫الأسفار الموجودة في الترجمة السبععنية‬

‫تؤمن بها‬ ‫هناك أسفارا أخرى‬ ‫والكاثوليك ولكن‬ ‫البروتستانت وا‪،‬رثوذك!‬

‫(صدراس‬ ‫في الترجمة السبعينية سفر‬ ‫فنجد‬ ‫البعض‬ ‫ونرفضها‬ ‫الكنائس‬ ‫بعض‬

‫ان‬ ‫فطالما‬ ‫‪151‬‬ ‫المكابيين الرابع ومزمور‬ ‫المكابيين الثالث و سفر‬ ‫سفر‬ ‫وكذلك‬

‫الكئاب المقدس‬ ‫الكناب المفدس يزعمون أن ترجمات‬ ‫عن‬ ‫المدافعين‬

‫بسفر‬ ‫لا يعترفون‬ ‫العبري ) فلماذا‬ ‫ايأصل‬ ‫النقاد لتطابفها مع‬ ‫(أسكتت‬

‫لا يوجد‬ ‫السفر‬ ‫أن هذا‬ ‫والرابع ‪ ،‬وخاصة‬ ‫و المكابيين الثالث‬ ‫الأول‬ ‫أ!دراس‬

‫اثا‬
‫‪( -‬رميا الني‬ ‫أ‬ ‫الكتابية ‪ -‬حرف‬ ‫المعارف‬ ‫ئرة‬

‫‪191‬‬
‫جيىوم‬ ‫اللاتينية وفولجات‬ ‫في الترجمة‬ ‫في الترجمة السبعينعة ولكن‬ ‫فقط‬

‫الكتابية‪.‬‬ ‫في داثرة المعارف‬ ‫جاء‬ ‫كما‬ ‫وذلك‬

‫على‬ ‫الفديمة الآتية (علاوة‬ ‫الأول في الترجمات‬ ‫اسدراس‬ ‫يوجد‬ ‫‪11‬‬

‫أشرنا أعلاه ) ‪:‬‬ ‫كما‬ ‫‪-‬‬ ‫أو أصلا‬ ‫ترجمة‬ ‫تكون‬ ‫التي قد‬ ‫‪3‬‬ ‫اليونانعة‬

‫الفولجاتا‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‪ -‬جيروم ‪ ،‬ب‬ ‫في اللاتينية ‪:‬‬ ‫أ‪-‬‬

‫المتعددة اللغات‬ ‫والتن‬ ‫في نسخة‬ ‫الموجودة‬ ‫البشمطة‬ ‫في السريانعة أ ‪-‬‬ ‫‪-2‬‬

‫‪ -‬النرج!مة السريانية السداسية ‪111‬‬ ‫ب‬ ‫بمعرفة لاجارد‪،‬‬ ‫منقح‬ ‫وينص‬

‫ا‪،‬صل‬ ‫مع‬ ‫النفاد لتطابفها‬ ‫(أسكتت‬ ‫السبعينبة‬ ‫ان النرجمة‬ ‫أبها الفائلون‬

‫به الناس‬ ‫و" فتشوا الكتب " فما كنتم تخدعون‬ ‫غفلتكم‬ ‫العببري) أفيقوا من‬

‫قبل‬ ‫نحفونه‬ ‫ثورة المعلومات ‪ ،‬وما كنتم‬ ‫الأيام في ظل‬ ‫هذه‬ ‫مجدي‬ ‫قبلا لم يعد‬

‫أزرار الكمبعوتر‪،‬‬ ‫أحد‬ ‫على‬ ‫الناس بضغطة‬ ‫الآن في متناول كل‬ ‫أصبح‬ ‫ذلك‬

‫السبعينية كانوا ينقلون من‬ ‫تظنون أن الناس لم تعد تعلم أن مترجمى‬ ‫هل‬

‫ألا‬ ‫‪،‬‬ ‫في السبعينية‬ ‫لعضعوها‬ ‫وكذب‬ ‫ما هو خرافي وأسطوري‬ ‫كل‬ ‫هنا وهناك‬

‫بها‬ ‫القانونية المانعة الثي لم يؤمن‬ ‫الأسفار‬ ‫عن‬ ‫البروتستانت‬ ‫ما يقوله‬ ‫يكفي‬

‫الأسفار القانونية‬ ‫هذه‬ ‫السبعينية أليست‬ ‫في الترجمة‬ ‫الا لوجودها‬ ‫أحد‬

‫أخطا‪+‬‬ ‫الأبوكرلفا‬ ‫افي أسفار‬ ‫‪1‬‬ ‫انها‬ ‫البروتستانت‬ ‫عنها‬ ‫الثانية التي يقول‬

‫ملاكأ احمه‬ ‫في رحلته‬ ‫بأن طوبيا صاحب‬ ‫طوبيا قصته‬ ‫عقاثدية‪ ،‬فيبدأ‬

‫كبد‬ ‫(ن أحرقت‬ ‫قوله (نك‬ ‫وذكر خرافات مثل‬ ‫‪ ،‬ومعهما كلب‪،‬‬ ‫روفائيل‬

‫ينهزم الشعطان (طولما ‪ )6:91‬ونادى بتعاليم غريبة منها أن الصدقة‬ ‫الحوت‬

‫عادة‬ ‫وهي‬ ‫الطلعة‬ ‫‪ 4:11‬و ‪ )12:9‬وأباح‬ ‫(‬ ‫الموت وتمحو الخطايا‬ ‫من‬ ‫تنجي‬

‫الفانونعة‬ ‫المفدس‬ ‫الكتاب‬ ‫في اسفار‬ ‫ما جاء‬ ‫تخالف‬ ‫أمؤر‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫الأصل‬ ‫وثية‬

‫تقدمة‬ ‫‪ 46 -‬أن يهوذا المكابي جمع‬ ‫في ‪ 2‬مكابييين ‪12:43‬‬ ‫وجاء‬ ‫‪..‬‬

‫الأول‬ ‫ا!راص‬ ‫ماله‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫ثائرة المعلرف الكتابية حرف‬ ‫ا‬

‫‪291‬‬
‫الخطية‬ ‫عن‬ ‫ليقدم ذبيحة‬ ‫الفضة أرسلها إلى اورشليم‬ ‫من‬ ‫مقدارها الفا درهم‬

‫رأي‬ ‫وهو‬ ‫‪..‬‬ ‫قيامة الموتى‬ ‫واتفاه‪ ،‬لاعمقاده‬ ‫الصنيع‬ ‫من أحسن‬ ‫وكان‬ ‫‪11‬‬

‫أن‬ ‫"‪ .‬مح‬ ‫الخطية‬ ‫الموتى ليحلوا من‬ ‫تقوي ‪ ،‬ولهذا قدم الكفارة عن‬ ‫مقدس‬

‫تاريخية ‪ ،‬منها‬ ‫الأبوكرلفا أخطاء‬ ‫هذا‪ .‬في اسفار‬ ‫عكس‬ ‫القانونية تعلم‬ ‫الأسفار‬

‫نبوخذنصز‪،‬‬ ‫هو‬ ‫دمرها‬ ‫الذي‬ ‫ان‬ ‫مع‬ ‫(طونجيا ‪)6 14‬‬


‫‪:‬‬ ‫نينوى‬ ‫دمر‬ ‫نبو بلاسر‬ ‫ان‬

‫فلاسر في القرن الثامن ق‪.‬م‪ ،‬بينما‬ ‫نغلث‬ ‫نفعالي سئبي وقت‬ ‫وقال (ن سبط‬

‫وقال‬ ‫شلمنأصر‪.‬‬ ‫في القرن التاسع ق‪.‬م‪ ،‬ومت‬ ‫حدث‬ ‫الماريخ (ن السبي‬ ‫يقول‬

‫أن والد‬ ‫(‪ )1:18‬مع‬ ‫أبعه ثملمناصر‬ ‫مكان‬ ‫ملك‬ ‫طوبيا إن سنحارلب‬

‫يوسف‬ ‫‪ 94:8‬أن عطام‬ ‫ا‬ ‫بن سيراخ‬ ‫وجاء في يشوع‬ ‫‪-.‬‬ ‫هو سرجون‬ ‫سنحاريب‬

‫في‬ ‫منمس‬ ‫القس‬ ‫أ‪ .‬وسعمر‬ ‫‪1111‬‬ ‫افتقدت ‪ ،‬وبعد موته تنبأت‬ ‫‪11‬‬ ‫بن يعقوب‬

‫اسفار‬ ‫عزدزانها‬ ‫مرقس‬ ‫‪-‬‬ ‫نظره في الأسفار التي يعمبرها القس‬ ‫وجهة‬ ‫طرح‬

‫في حكمة‬ ‫ذكر‬ ‫الإلهي ‪ ،‬فقد‬ ‫الوحي‬ ‫منافية لروح‬ ‫الكتب‬ ‫إلهية قانلآ ‪ 11‬هذه‬

‫والتشجيع‬ ‫الانتحار‬ ‫الأرواح ‪ ،‬والتبرلر بالأعمال ‪ ،‬وجواز‬ ‫تناسخ‬ ‫ابن سيراخ‬

‫الموتى‬ ‫الصلاة لأجل‬ ‫ونجد‬ ‫‪)2‬‬ ‫‪.01j13 : 9‬‬ ‫(يهوديت‬ ‫الكذب‬ ‫علعه وجواز‬

‫و ‪26‬‬ ‫‪25 :‬‬ ‫‪16‬‬ ‫في لوقا‬ ‫ما جا‪+‬‬ ‫يناقض‬ ‫وهذا‬ ‫و ‪46‬‬ ‫‪45 :‬‬ ‫‪12‬‬ ‫مكابمين‬ ‫في ‪2‬‬

‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9:27‬‬ ‫وعبرانيين‬

‫‪( :‬إن البروتسعانت‬ ‫أو الكاثوليك‬ ‫الأرثوذكس‬ ‫من‬ ‫مائل‬ ‫يقول‬ ‫وقد‬

‫التنزذ مع‬ ‫باب‬ ‫هذه الأسفار لأنهم لا يؤمنون بها )‪ ،‬ولكننا من‬ ‫يهاجمون‬

‫في الترجمة‬ ‫الموجود‬ ‫المكابيين الثالث‬ ‫سفر‬ ‫ننقل له ما جاء حول‬ ‫المحاور‬

‫التاردخ الصحيح‪،‬‬ ‫من‬ ‫القليل‬ ‫الا على‬ ‫السفر‬ ‫لا يحتوى‬ ‫‪11‬‬ ‫السبعينية‬

‫سفر‬ ‫فى‬ ‫واضح‬ ‫أكثر مما هو‬ ‫‪،‬‬ ‫فالواضح جدأ فى سفر المكابيين الثالث‬

‫معينة ‪ ،‬وليس‬ ‫انطباعات‬ ‫إلى نقل‬ ‫كان يهدف‬ ‫‪ ،‬أن الكاتب‬ ‫المكابيين الثاني‬

‫صفحة ‪02‬‬ ‫النور‬ ‫عبد‬ ‫وهية ‪-‬منش‬ ‫ثبهك‬ ‫أ‬

‫‪ 9‬و ‪) 13‬‬ ‫‪:‬‬ ‫هو (يهوديت ‪15‬‬ ‫‪ 2‬هكنا في الأصك والصحح‬

‫‪391‬‬
‫ومن‬ ‫الأمور غير المحتمل حدوئها‪.‬‬ ‫الكثير من‬ ‫الكعاب‬ ‫إلى كتابة تاريخ ‪ .‬ففي‬

‫ركيك‬ ‫الأساطير والخرافات المصوغة في أسلوب‬ ‫من‬ ‫أمام خليط‬ ‫اننا‬ ‫الواضح‬

‫أ‬ ‫ا‬ ‫مراثها‬ ‫بها عقول‬ ‫ان يشحن‬ ‫الني أراد الكاتب‬ ‫الأفكار‬ ‫بعض‬ ‫لاثبات‬

‫أن‬ ‫بكم‬ ‫أحرى‬ ‫السبعي!نية كان‬ ‫أن تتباهوا بالترجمة‬ ‫أيها العفلاء بدلأ قن‬
‫‪3‬‬

‫مليثة‬ ‫السبعينية‬ ‫اليهود أن الترجمة‬ ‫كما أعلن‬ ‫اجمع‬ ‫العالم‬ ‫نعلنوا على‬

‫في إثبات‬ ‫عليها‬ ‫عليها بدلأ من أن تععمدوا‬ ‫ثم لا يععمد‬ ‫بالخرافات ومن‬

‫أنها توافق النمو العبري ‪1111‬‬ ‫وتذعوا خطا‬ ‫كعابكم‬ ‫صحة‬

‫الصحى؟‬ ‫انجيلى مق! ه!‬ ‫أء‬ ‫القرجمة ال!بكيفية‬

‫النفاد‬ ‫بأن الترجمة السبعينية (أسكتت‬ ‫القائلين‬ ‫لحضرات‬ ‫نعطي‬ ‫سوف‬

‫مع‬ ‫أن العرجمة "السبعينيية تقف‬ ‫مثالأ على‬ ‫العبري )‬ ‫لتطابقها مع الأصل‬

‫العبربدة‪.‬‬ ‫وكذلك‬ ‫نقيض‬ ‫طرفي‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫المنسوية لعلاميذ‬ ‫الأناجيل‬

‫متى ‪18-17: 12‬‬ ‫د‬ ‫ة‬ ‫إسعياه ‪42‬‬ ‫(شعياء ‪42:1‬‬

‫الترجمة‬ ‫بحسب‬ ‫النمو العبري‬ ‫بحسب‬

‫السبعيشية‬

‫لكيئ ييئم ما عيعل‬ ‫الذي‬ ‫عبدي‬ ‫يعقوب‬ ‫الذي‬ ‫فؤذا غئدي‬

‫بإثتغعاة الئعيئ‪:‬‬ ‫‪،‬إسرائيل‬ ‫أعضده‬ ‫ائذي‬ ‫ئختاري‬ ‫آنشق‬

‫اتلإى اخترئة‬ ‫"هؤذا !ائ‬ ‫فبلته‬ ‫الذي‬ ‫مختاري‬ ‫به تف!عيي‪.‬‬ ‫صئرت‬

‫ضرت ب‬ ‫ائلإي‬ ‫خبببي‬ ‫روحي‬ ‫‪،‬وضعت‬ ‫غقئيما نفسي‬ ‫زوجي‬ ‫ؤضغث‬

‫!تة‬ ‫!شب‪ .‬آضغ رت‬ ‫عليه وبسيخرج العدل‬ ‫فيخرفي الخق ذمم‬

‫باثخقة‬ ‫الأتئم‬ ‫في!خبز‬ ‫للامم‬

‫المكابببن الثالث‬ ‫سفر‬ ‫ثالثا‬ ‫مكابيون ‪ -‬أسفلر المكايبن ‪-‬‬ ‫مالة‬ ‫م ‪-‬‬ ‫الكاببة حرت‬ ‫نرة المعلرت‬
‫‪bI‬‬

‫‪491‬‬
‫كما جاه في الترجمة السبعينية‪6‬‬ ‫اليونانمة‬ ‫بحروفه‬ ‫واليك النص‬

‫ة !‬ ‫"!هد!لم‬ ‫ع‬ ‫‪،‬لاهلم!‬ ‫‪،8،‬ح!!ه‬ ‫لألم!‬ ‫ه‪+‬لا! إ"ل!ه‬ ‫‪! 5‬هـ‪05‬‬ ‫‪،‬لحل! ‪ 30‬ول ءلم!‪4‬‬ ‫‪11‬‬

‫ة‪! +‬ه*ثلهة‪. ،‬لا! آ!ا!لأ لا كل!‪+‬قكاه‪+‬كاك!‪8‬ءكاقهـ‪+‬‬ ‫ل!ءس‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫لاه"‬ ‫‪.‬حم!‬ ‫‪*،‬كاثأكا‬

‫إا‬ ‫!‪،‬كالأ ‪X‬‬ ‫يأه‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪01‬ءكاأهء !إكا! !و‪،‬‬

‫!للهده؟!أ‬ ‫يعفوب‬

‫‪!7‬ع كاأ‬ ‫ء‬ ‫اسرا ئيل‬

‫أشعيا‪ .‬هو نبو‪+‬ة عن‬ ‫فإنه يزعم أن ما جا ‪ 4‬فط سفر‬ ‫منى‬ ‫انجيل‬ ‫فبحسب‬

‫وعن‪-‬عاسراثيل‪،‬‬ ‫الئرجمة السبعيية تجعل الكلام عن يعقوب‬ ‫المسيح ولكن‬

‫الحاصلين على‬ ‫‪.‬الدكاترة‬ ‫‪ 33‬سؤال نطرحه على‬ ‫وأيهما كاذب‬ ‫فأيهما صادق‬

‫ظالما‬ ‫جوابا‬ ‫الدفاعي من أمريكا عفنا نجد‬ ‫في اللاهوت‬ ‫الدكتوراه‬ ‫درجات‬

‫‪.‬لتطابقها‬ ‫النقاد‬ ‫الترجمة السبعينية (أسكتت‬ ‫أنهم هم ‪.‬الذين رفعوا شعار‪،‬أن‬

‫ا!‬ ‫)ا‬ ‫العبري‬ ‫الأصل‬ ‫مع‬

‫لم‬ ‫‪ ،‬فكلما‬ ‫في الترجمة‬ ‫البهلوانية‬ ‫بطريقتهم‬ ‫السبعينية‬ ‫مترجمو‬ ‫ولستمر‬

‫أنظر مثلأ‪:‬‬ ‫في العبرلة تلاعبوا في ترجمعه‬ ‫نص‬ ‫يعجبهم‬

‫ايئراييل)‬ ‫صتنبثني غقى‬ ‫ئفيهه‪ ،‬مالث‬ ‫ضتارا اثن صتتي يي‬ ‫( كان‬

‫‪: 13‬أ‬ ‫أصموئيل‬

‫رجال‬ ‫من‬ ‫لنفسه ثلاثة آلاف رجل‬ ‫( واختار شاول‬ ‫‪:‬‬ ‫مد ترجموها‬

‫اسرائيل)‬

‫‪1:713 2‬‬ ‫‪)And Saul‬‬ ‫‪chooses for himself three thousand‬‬ ‫‪men of‬‬ ‫‪the‬‬

‫‪men of Israel 3‬‬ ‫‪1sm‬‬

‫متىص‬ ‫المحيل‬ ‫في كتابه تفسير‬ ‫هنا النص عن البعيية‬ ‫ترجمة‬ ‫ا لقد الرد الأب متى المكين‬

‫البحبنية‬ ‫الترجمة‬ ‫في‬ ‫رفم ‪12‬‬ ‫بالعدد‬ ‫الأول‬ ‫سز‬ ‫أ من ضر‬ ‫‪3‬‬ ‫(سجد‬ ‫يبدا‬ ‫‪2‬‬

‫‪591‬‬
‫إلى‬ ‫بعهعا‬ ‫وتمخذ يعثعت يخركؤن وتمتى‬ ‫نيلث يضر‬ ‫صعقنمان يرغؤن‬ ‫( ؤضافر‬

‫خؤاتنفعا)‬ ‫أوزصنيبتم‬ ‫ؤسئور‬ ‫تجئيه ؤتجنعب الربئ‬ ‫بعتاة‬ ‫ذارهذ إلى آن آكمل‬ ‫قيينة‬

‫‪3:4‬‬ ‫أملوك‬

‫‪ urnt incense on the high places, because‬؟ )‪Nevertheless thepeople‬‬

‫‪house had not yet been‬‬ ‫‪built to the‬‬ ‫ن! ‪a(1‬‬


‫‪Lord‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪12:3‬‬

‫ئلآ‪8‬ئم آلآفي ؤئلآث‬ ‫انغغل‬ ‫فا غذا رؤصتاة انؤدع! ي!ئقبنغان انذيبن غقى‬

‫الغمل‪.‬‬ ‫انغامعيين‬ ‫الثئعنب‬ ‫انضتعتلطين غقى‬ ‫ثعثة‬

‫ةعبز‪ :‬كرنجة مهرئغة يعهصببسءانننعب‪.‬‬ ‫بعنفمهوا جخاز‪:‬‬ ‫آعه‬ ‫انميلث‬ ‫ونمفز‬

‫زانجخازهع‬ ‫الآحه!ثناقي‬ ‫ؤفئاوا‬ ‫ؤانجنيئورع‪،‬ء‬ ‫جيزاتم‬ ‫ؤتئارهو‬ ‫صئلنبهان‬ ‫تجئارهو‬ ‫قتختفعا‬

‫انبنمب‪.‬‬ ‫يبتا؟‬

‫‪16‬‬ ‫‪besides the‬‬ ‫‪rulers‬‬ ‫‪that‬‬ ‫‪were‬‬ ‫‪appointed‬‬ ‫‪over‬‬ ‫‪the‬‬ ‫‪works‬‬ ‫‪of‬‬

‫‪Solomon, there were three tho‬‬


‫‪! nd six‬ل!ملا‬ ‫‪hundred masters‬‬ ‫‪who‬‬ ‫‪wrouh4‬‬

‫‪in the works. 17 18‬‬ ‫‪ they prepared the stones and the timber during‬؟ ‪n‬‬

‫‪three‬‬

‫الصويانية‬ ‫التوجمة‬

‫أسفار‬ ‫بعض‬ ‫توهمن بصحة‬ ‫تكن‬ ‫السريانبة أنها لم‬ ‫جاء عن الترجمات‬

‫الكعاببة‪.‬‬ ‫في داثرعه المعارف‬ ‫عنها‬ ‫ما جاه‬ ‫البكم‬ ‫وسننفل‬ ‫الجديد‬ ‫العهد‬

‫الكنيسة‬ ‫العهد الجديد لدى‬ ‫وهو أن اقدم كتب‬ ‫مؤكد‪،‬‬ ‫(وثمة رأى واحد‬

‫‪2.3‬‬ ‫‪ 2‬بط‪،‬‬ ‫(وهي‬ ‫عدانت تنقصه الرساثل الجامعة الصغرى‬ ‫السرلانعة‪،‬‬

‫لا‬ ‫هذ‪ .‬في تارلخ لاحق ‪ ،‬ل!لك‬ ‫الرؤبا‪ .‬وقد ترجمت‬ ‫يوحنا‪ ،‬ويهوذا) وسفر‬

‫من‬ ‫الأسفار‬ ‫هل‪.‬‬ ‫امتباس من‬ ‫البرلان الأواثل أي‬ ‫الأباء‬ ‫في كتابات‬ ‫تجد‬

‫!و‪4‬‬
‫الجديد)‪01‬‬ ‫العهد‬

‫جا‪+‬‬ ‫العرجمة السربلانية فقد‬ ‫نهج‬ ‫الترجمة الجورجانية نفس‬ ‫وقد تبعت‬

‫الكتابية عنها‪.‬‬ ‫في دائرة المعارف‬

‫السرلائية‬ ‫عن‬ ‫نقلأ‬ ‫تمت‬ ‫الجورجانية‬ ‫‪ 55‬أن الترجمة‬ ‫ا‪ .‬كونبير‬ ‫(ولعتقد‬

‫)‪2.‬‬ ‫اليونانية‬ ‫على‬ ‫بمراجععها‬ ‫الفدبمة الحادي عشر‬

‫المقه !س‬ ‫"همية ص! الصاب‬ ‫نبهـءات‬

‫عزلز ما بلي‪:‬‬ ‫القس مرمس‬ ‫كتب‬ ‫في نعالبمه النبوية‬ ‫تحت عنوان فريد‬

‫‪،‬ءان هناك‬ ‫الكتب‬ ‫من‬ ‫آلاف‬ ‫الذي مرأ بضعة‬ ‫ولبر حميث"‬ ‫‪11‬‬ ‫قال العلامة‬ ‫ا‬

‫سنة‪،‬‬ ‫آلاف‬ ‫الخمسة‬ ‫خلال‬ ‫ما كمب‬ ‫أعظم‬ ‫أن" هذا الكتاب‬ ‫عامأ على‬ ‫اتفافأ‬

‫هو‬ ‫شخص‬ ‫مجيء‬ ‫‪ ،‬وعن‬ ‫والمدن‬ ‫فهناك نبوات متعددة عن الناس والدول‬

‫في‬ ‫لا نجد‬ ‫ولكننا‬ ‫لمعرفة المستفبل‪،‬‬ ‫مختلفة‬ ‫طرق‬ ‫الأقدمين‬ ‫عند‬ ‫ا‪ .‬كان‬ ‫المسما‬ ‫‪11‬‬

‫ونبوة ا اية‬ ‫نبي‬ ‫كلمة‬ ‫أنهم يستعملون‬ ‫أو اللاتينية ‪ 11‬ركم‬ ‫اليونانية‬ ‫الآداب‬

‫المخلص‬ ‫عن‬ ‫نبوة‬ ‫بها أي‬ ‫تاريخمأ‪ ،‬كما لا تجد‬ ‫حدثت‬ ‫نبوة هامة صادقة‬

‫من‬ ‫نبوءة ولنارة‪،‬‬ ‫‪003‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫في المسيح‬ ‫تحققت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫العالم‬ ‫الآتي لينفذ‬

‫‪31‬‬ ‫للقيامة‬ ‫من الصلب‬ ‫العهد القديم معظمها عن أسبوع ا*م‬

‫أدري من‬ ‫الدكتور داود رياخمه ‪ 4‬فلست‬ ‫ينقلها بالحرف‬ ‫الفقرة‬ ‫وهذه‬

‫عن‬ ‫أنه لم يذكر أيآ منهم أنه أخذ‬ ‫الآخر خاصة‬ ‫عن‬ ‫منهم هو الذي ينقل‬

‫عزبلز أو أنهم‪3‬‬ ‫مرقس‬ ‫ينفل عن‬ ‫يبدو أن داود رياض‬ ‫الآخر ‪ ،‬ولكن‬

‫ت ‪ -‬ترجمك الكتل! المقدمى الترجمك العرلانية‬ ‫‪-‬حرف‬ ‫الكتابية‬ ‫ثائرة المعلرف‬

‫ت ‪ -‬الزجمة الجورجانية‬ ‫حرف‬ ‫‪-‬‬ ‫الكتابية‬ ‫ثائرة المعلرف‬

‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫المقدس ‪ -‬الطبعة العاثز ص‬ ‫‪ 3‬استحالة لمحربف الكتب‬

‫ص ‪93‬‬ ‫الله‬ ‫يقلر على لمحريف كلام‬ ‫من‬

‫‪791‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫" المصدر‬ ‫عليه‬ ‫ثالث يمكن أن نطلق‬ ‫مصدر‬ ‫الائنين ينقلون عن‬

‫منفصل‬ ‫تحتاج لبحث‬ ‫المقدس‬ ‫النبوءات المزعومة في الكتاب‬ ‫ان نفد كل‬

‫البحث‬ ‫لا‪.‬تظرأ لطول‬ ‫منفصل‬ ‫ان شاء اله في كتاب‬ ‫فسوف!مط نصدرها‬ ‫ولذلك‬

‫الوهمية‪:‬‬ ‫ات‬ ‫النبو‪4‬‬ ‫مثاذ لهذه‬ ‫سنعطي‬ ‫ولكننا هنا‬

‫‪ 11‬ا!بثآلإولى‬ ‫‪ 11‬الوهم‬

‫ؤقاة‬ ‫الى‬ ‫غتاك‬ ‫ؤكان‬ ‫الي يضر‬ ‫ؤائصترت‬ ‫رع‬ ‫و‪،‬ئمع‬ ‫وتمحت الضعى‬ ‫ققانم‬

‫اثيي"‬ ‫ذغؤث‬ ‫ييرودص! دعكي بيتم ذا يبل عسن الرلث بالئبتئ‪" :‬عسن يضر‬

‫‪ 5:‬أ)‬ ‫‪2‬‬ ‫(معى‬

‫المسيح الى مصر‬ ‫ذهاب‬ ‫هو نبوهة عن‬ ‫فإن هذا النص‬ ‫كلام متى‬ ‫بحسب‬

‫هذه النبو‪+‬ة المزعومة في العهد القديم‬ ‫أصل‬ ‫دعونا نرى‬ ‫وعودنه ثانعة ولكن‬

‫أ‪،:‬‬ ‫أ‬ ‫هوشع‬ ‫في سفر‬

‫ذععوغنم‬ ‫عتا‬ ‫ائيي‪ .‬كعل‬ ‫ذغؤث‬ ‫يضز‬ ‫ؤين‬ ‫إسنراييل ععلآمأ آخبنئة‬ ‫اتدمصا كان‬ ‫‪1‬‬

‫وتمتا‬ ‫عصلئتاثعل‪،‬اثقثخوتة‪.‬‬ ‫لفبغليمل وئئخرون‬ ‫ذغئوا ين آتايهغ يذتخون‬

‫كثث‬ ‫يفرفوإ ق!لى شتقيعفبم‬ ‫بآذزجمهققيم‬ ‫لىئائنم‬ ‫ئضيعكآ‬ ‫آفرابتم‬ ‫دزنجث‬

‫آععتانمهنم‬ ‫قينجئي الثير غن‬ ‫كمتن‬ ‫لهعنم‬ ‫ؤكنث‬ ‫اثبشتر ءلرئصع المخئة‬ ‫آنجذئعتنم بحتال‬

‫نيكة‪.‬‬ ‫أمئوز ئؤ‬ ‫في‬ ‫لآ يرحغ إلى آزفي يضر‬ ‫لىئاة‪.‬‬ ‫ئطجمأ‬ ‫إتنه‬ ‫ؤتذذث‬

‫جمصيئعتا ؤنجاعكعففنم عسن‬ ‫عتذعيهئم ؤئتيث‬ ‫يئوزع السئيفأ يي‬ ‫آنع يرجغوآ‬ ‫أصبوا‬ ‫يةنفثم‬

‫آزايهنم‪11 .‬‬ ‫آنجل‬

‫لأول وهلة‬ ‫فالقارئ‬ ‫البحث‬ ‫من‬ ‫الأمر لا يحعاج بداهة عقلية أو كثير‬

‫الإطلاق نجإن‬ ‫نبوءة على‬ ‫) ليست‬ ‫ابني‬ ‫دعوت‬ ‫يدرك أن عبارة (من مصر‬

‫وأنه‬ ‫مصر‬ ‫من‬ ‫أخرجهم‬ ‫بانه‬ ‫بكرمه عليهم‬ ‫اسرائيل‬ ‫الرب يذكر شعب‬

‫(سرائيل بحسب‬ ‫موصعى فشعب‬ ‫نبيه‬ ‫نجاهم من يد فرعون وجنوده بواسطة‬

‫يفوذ‬ ‫قكذا‬ ‫فتفوذ يمركؤن‪:‬‬ ‫‪11‬‬ ‫يهوه‬ ‫الإله‬ ‫ابن‬ ‫بو‬ ‫الخروج‬ ‫ما جاء في سفر‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬

‫اسراثيل‬ ‫على‬ ‫‪ ، 22‬وبركم كرم الرب‬ ‫الرلث‪( :‬سرائيل اثيي البكر" خروج‬
‫‪al‬‬

‫‪:4‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪891‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫الرب‬ ‫‪-‬عين‬ ‫في‪.‬‬ ‫الشرور‬ ‫الأوثان (البعليم) وعملوا‬ ‫وعبدوا‬ ‫فإنهم خانوه‬

‫في‬ ‫يسكن‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫نبيه هوشع‬ ‫ولذلك فإن الرب يخبرهم على لسان‬

‫يرسلهم‬ ‫سوف‬ ‫المملكة الشمالية ا (هوشع ‪ )7:5‬أن الرب‬ ‫‪11‬‬ ‫مملكة اسرائيل‬

‫اضور‪ ،‬وأن الذبح سوف‬ ‫الى‬ ‫بل‬ ‫مصر‬ ‫الى‬ ‫ليست‬ ‫المرة‬ ‫للسبي ولكني هذه‬

‫معاصيهم‬ ‫إسرائيك بسبب‬ ‫شعب‬ ‫في‬ ‫يعمل‬ ‫يكون شديدا والسيف سوف‬

‫ق‪.‬م‪.‬‬ ‫يد الأشوريين صنة ‪722‬‬ ‫على‬ ‫وبالفعل تم سبيهم‬

‫المسيح‬ ‫نبوءة عن‬ ‫يمكن أن يقول عاقل (ن هذا النص‬ ‫وهنا نسأل هل‬

‫يستحق‬ ‫حنى‬ ‫الشر في عين الرب‬ ‫المسيح عبذ الأوثان (البعليبم)‪ ،‬وفعل‬ ‫فهل‬

‫ذهب‬ ‫هذه النبوءة في المسيح بأن‬ ‫تحققت‬ ‫حقا‬ ‫وهل‬ ‫يد أشور‬ ‫على‬ ‫العقاب‬

‫يد أشور‪.‬‬ ‫الى السبي على‬

‫المختلفة حتى‬ ‫الترجمات‬ ‫العناوين التي وضععها‬ ‫عاقل‬ ‫أن يقرأ أي‬ ‫يكفي‬

‫المسيح عليه السلام واليكم‬ ‫عن‬ ‫لا يمكن أن يكون‬ ‫نفهم أن هذا الأصحاح‬

‫المختلفة‪.‬‬ ‫النرجمات‬ ‫العناوين التي وضعتها‬

‫المقدس‬ ‫لها (الكتاب‬ ‫الله‬ ‫رحمة‬ ‫كفر اسراثيل بالنعمة والفضاه عليها‬

‫بالشواهد)‪.‬‬

‫العربية المثوكة)‪.‬‬ ‫المعمرد (الترجمة‬ ‫لشعبه‬ ‫محبة الرب‬

‫رله‪.‬‬ ‫متمردأ على‬ ‫كان المسح‬ ‫أم هل‬ ‫ايثه‬ ‫بنعمة‬ ‫المسيح كفر‬ ‫فهل‬

‫نجية‬ ‫لثا‬ ‫اخثهآ‬ ‫‪11‬‬ ‫لوهم‬ ‫ا‬ ‫‪11‬‬

‫ئتن‬ ‫ائمنئة‬ ‫حبتيذ تئم تا ييل بإيىييا الئبى‪( :‬وتمخذوا الئلآثين ين‬

‫القخاركأ دتا‬ ‫خقل‬ ‫ئمئو‪ :‬ين تيي اسراييل وتمغطؤغا غن‬ ‫اللإي‬ ‫المثضن‬

‫"‬ ‫آنونني آلربد‪.،‬‬

‫‪)01-92:9‬‬ ‫(متى‬

‫‪991‬‬
‫خيانة يهوذا‬ ‫القارئ ان هناك نبوءة عن‬ ‫أن يوهم‬ ‫معى‬ ‫إنجيل‬ ‫أراد كاتب‬

‫ثلاثين من ألفنعه جزا‪ +‬خيانته هذه ‪.‬‬ ‫وأنه سيقبض‬ ‫للمسيح‬

‫أرميا نبوءة بهدا المعنىأ‬ ‫في سفر‬ ‫يوجد‬ ‫حقأ‬ ‫فهل‬

‫بنا‬ ‫رصعرلا فتعالوا‬ ‫سقر‬ ‫أرميا بل‬ ‫في سفر‬ ‫لا يوجد‬ ‫هذا الكلام‬ ‫الوامع أن‬

‫الحقيقة‪:‬‬ ‫على‬ ‫لنتعرف‬ ‫نقرا النص‬

‫نعتنم الدثعج‬ ‫الرلت إلهي ‪ :‬ازغ‬ ‫قال‬ ‫ككذا‬

‫ؤبايغوهعثم يفولعونة ئبازلبع الرلتا قد‬ ‫يأعئئون‬ ‫ؤ!‬ ‫فايكوهثم‬ ‫يذتجئ‬ ‫الذين‬

‫لآ ئشئعصفون كقنهيم‪.‬‬ ‫ؤزغائفنم‬ ‫اصثعغتيث‪.‬‬

‫ئعتلعئم‬ ‫كئتذا‬ ‫بل‬ ‫صئصعان الآزفي نجنعوذ الرلث‬ ‫لا"لي لآ أصئمق تغرع غقى‬

‫الآزصز ؤلآ أئعسذ معن‬ ‫قيصثرئون‬ ‫ترليد"قييهيما‬ ‫ييد قربب‬ ‫زخل‬ ‫كل‬ ‫الإئععنان‬

‫يلإيابم‪.‬‬

‫قستئثث‬ ‫لتفعيي غضقنن‬ ‫الذنح‪ :‬ليهئفبم آذذ القتنم وتمخذث‬ ‫غتغ‬ ‫فزغنث‬

‫النتتنم‪.‬‬ ‫(جبالا) ؤزكذث‬ ‫العزاجدة (يغمة) ؤسنمصعث الأخرى‬

‫آننعأ‬ ‫‪،‬لهيم ؤكركثيي‬ ‫تفعيي‬ ‫ؤنعاقث‬ ‫شعفر ؤاجد‬ ‫الرغاة الئلآ"لة يي‬ ‫وتمتذث‬

‫تنعسئئئ‪.‬‬

‫قفيأعكل‬ ‫ؤاصعبعئنع‬ ‫قفعبذ‪.‬‬ ‫ئبرع‬ ‫ؤقن‬ ‫قفيئت‬ ‫يمعث‬ ‫(! آزكاكنم‪ .‬قن‬ ‫قففث‪:‬‬

‫نغضإ)‪.‬‬ ‫نغضئفالخنم‬

‫كل‬ ‫الذي قطغئهع تع‬ ‫لأثفسز كفدي‬ ‫ؤقستفئعتا‬ ‫غستافي (يغنة)‬ ‫قأخذث‬

‫الآسذباط!‬

‫اثئثتطرون ير انقا كيئة‬ ‫الغتم!‬ ‫كيتم آذذ‬ ‫ذيلث اثيؤ‪ ،‬ؤهكذا‬ ‫يي‬ ‫ننمضى‬

‫الردث‪.‬‬

‫ؤ(في قاثتيغوا)‪.‬‬ ‫أخعزيي‬ ‫آععئيعنم قأععطوني‬ ‫يي‬ ‫(اعن خسئن‬ ‫لهعنم‪:‬‬ ‫قبصفث‬

‫اثمضة‪.‬‬ ‫ئلاثين ين‬ ‫قؤزئوا أخزلي‬

‫!!‪2‬‬
‫بيما)‪.‬‬ ‫ثفئوني‬ ‫الئضن ائكيلتم الذي‬ ‫ققاؤ لي الرلث‪( :‬آثمقا الى انقخارئ‬

‫الرلث‪.‬‬ ‫تجيمب‬ ‫‪%‬لى اثقخارئ يي‬ ‫وتمثقيثئقا‬ ‫الث!ثين ين اثرة‬ ‫أس‬

‫فإن‬ ‫خيانة بل بالعكس‬ ‫أي‬ ‫نبرءة عن‬ ‫بأكمله لا يجد أي‬ ‫القارئ للنص‬

‫الرعي‬ ‫يترك هذا‬ ‫القطيع ثم يفرر أن‬ ‫يرعى‬ ‫راءصالح‬ ‫يدور عن‬ ‫الحديث‬

‫الذكط‬ ‫الشريف‬ ‫أجرته الكويمة ثمن عمله‬ ‫القطيع ليطلب‬ ‫لأصحاب‬ ‫ولذهب‬

‫في بيت‬ ‫للفخاري‬ ‫الفضة‬ ‫هذه الثلاثين من‬ ‫ثم يامره الرب أن يعطي‬ ‫مام ب‬

‫‪.‬‬ ‫الرب‬

‫خعانة أو ثمن‬ ‫نبوءة مستفبلية عن‬ ‫فهل يوجد عافل ليفول أن هذه‬

‫فقط‬ ‫امتبعى هذا النصي بحرفية شديدة‬ ‫متى‬ ‫إنجيل‬ ‫‪ ،‬وببدو ان كاتب‬ ‫خيانة‬

‫ئضرنني‬ ‫عبارة (آثقها إلى اثقخايىي الئضن الكيىلتم الذي‬ ‫النص‬ ‫من‬ ‫حذف‬

‫الأمر‪.‬‬ ‫أنها ستفضح‬ ‫لأنه علم‬ ‫به ‪G‬‬

‫أن يحما! صتابه؟‬ ‫يعمت!يي‬ ‫فلا‬ ‫!كيف‪.‬‬ ‫الإله‬ ‫هلى‬

‫مع الدكتور لولس‪ ،‬ومدام مرفتا‬ ‫الدوباره‬ ‫حوار في كنعسة مصر‬

‫‪ ،‬إلا وينطلق‬ ‫محرف‬ ‫المقدسبى‬ ‫بالبراهين الدامغة أن الكتاب‬ ‫ما أن يثبت‬

‫الحوار‪،‬‬ ‫مجرى‬ ‫المأزق محاولا تغيير‬ ‫به من‬ ‫بسؤال ‪ ،‬ليخرج‬ ‫المتحاور معلا‬

‫الكتأب‬ ‫تحرلف‬ ‫بعدم‬ ‫يرى‬ ‫من‬ ‫لدى‬ ‫ويبدو أن هذا السؤال له أهمية خاصة‬

‫مام بكتابة‬ ‫الخلفي لكعابه‪ ،‬والذي‬ ‫في الغلاف‬ ‫وضعه‬ ‫أن داود رياض‬ ‫لدرجة‬

‫الكلام المنشور‪:‬‬ ‫وإليكم نص‬ ‫النرر‬ ‫عبد‬ ‫هذا النص هو القس منيى‬

‫لهداية العالمين إلى السبيل‬ ‫به‬ ‫ايثه‬ ‫أوحى‬ ‫كتاب‬ ‫يمكن ان يحرف‬ ‫(هل‬

‫مجب‬ ‫متكلم‬ ‫ويحرفي كلماث‬ ‫إن الذي يغير ولبدل‬ ‫‪.‬‬ ‫الذي يرضيه‬ ‫الصحيح‬

‫الهادكط الأعظم لمخلوق‬ ‫يسمح‬ ‫المتكلم رتبة وفدرة ‪ .‬فهل‬ ‫من‬ ‫أعلى‬ ‫أن يكون‬

‫الفادر‬ ‫الجليل‬ ‫العظيم‬ ‫فهو‬ ‫كلماته ‪ ،‬سبحانه‬ ‫ويحرف‬ ‫يغير ولبدل‬ ‫عاجزان‬

‫‪802‬‬
‫على كل شي‪11+‬‬

‫عبد النور)‬ ‫د‪.‬ق‪ .‬منيس‬

‫لي‬ ‫حدث‬ ‫فوقفا‬ ‫و!ئلدكرت‬ ‫الا‬ ‫هذا الكلام‬ ‫والجبئ ائه بمجرد أن قرأت‬

‫النقطة الأولى التي‬ ‫المنصرين ‪ ،‬وكانت‬ ‫حوار مع أحد‬ ‫ءرمه‬ ‫فلقد كنت‬ ‫شخصيأ‪،‬‬

‫ذلك‬ ‫المقدس وأعطيمه مثالأ على‬ ‫حولها هو تحرلف الكتاب‬ ‫دار الحوار‬

‫المخطوطات‬ ‫أن أقدم‬ ‫له أنها محرفة ‪ ،‬فادعى‬ ‫وأثبث‬ ‫الأولى ‪5:7‬‬ ‫يوحنا‬ ‫رسالة‬

‫أن أقدم المخطوطات‬ ‫فطالبته بأن يأتيني بالدليل على‬ ‫بها هذا النص‬ ‫يوجد‬

‫‪ 11‬مخعصر‬ ‫في كتاب‬ ‫فادعى ان هذا الدليل موجود‬ ‫بها هذا النص‬ ‫كان يوجد‬

‫الكتابية التي‬ ‫له داثرة المعارف‬ ‫لأندولر ميلر" فأخرجت‬ ‫تاريخ الكنيسى‬

‫ومع‬ ‫له‬ ‫مد أضافه النمئاخ لتأييد رأي لاهوتي ‪ ،‬وقلت‬ ‫تقول (ن هذا النص‬

‫هذا لنرى أين‬ ‫تارلخ الكنيسة‬ ‫مختصر‬ ‫أرلدك ان تاتي لي بكماب‬ ‫فأنا‬ ‫ذلك‬

‫أن‬ ‫اتفقنا على‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫المخطوطات‬ ‫في اقدم‬ ‫يوجد‬ ‫به أن هذا النص‬ ‫يوجد‬

‫به‬ ‫فاتصلت‬ ‫ولم يأتيني بالكتاب‬ ‫يأتيني بالكتاب ‪ ،‬ومر أكثر من أسبوع‬

‫وأخبرته أني قرات كل كتاب مختصر تاريخ الك!نعسة‬ ‫مطمئنأ على صحعه‪،‬‬

‫بها‬ ‫يوجد‬ ‫المي‬ ‫فيه ما أدعاه وطالبته بأن يذكر لي رقم الصفحة‬ ‫ولم أجد‬

‫في مختصر‬ ‫الكلام‬ ‫هذا‬ ‫أيضآ‬ ‫هو‬ ‫ه لم يجد‬ ‫أن‬ ‫لي‬ ‫ادعاه ‪ ،‬فقال‬ ‫الذي‬ ‫هذا الكلام‬

‫لو‬ ‫قاثلأ ‪ :‬ولكنك‬ ‫وأضاف‬ ‫صحيحا‬ ‫تاريخ الكنيسة وقال أن كلامه لم يكن‬

‫أن يرد عليها الدكمور القس‬ ‫كل أسئلتك بمكن‬ ‫ترلد ردودا على‬ ‫كنت‬

‫لي‬ ‫فقال‬ ‫واتمنى هذا‪،‬‬ ‫له لا بأس‬ ‫فهو أعلم مني‪ ،‬فقلت‬ ‫ا‪.‬لنور‬ ‫عبد‬ ‫منيس‬

‫أي‬ ‫لا توجد‬ ‫له‬ ‫الدوبارة ‪ ،‬فقلت‬ ‫قصر‬ ‫في كنمسة‬ ‫سيكون‬ ‫اللقاء‬ ‫ولكن‬

‫اتصل‬ ‫‪ ،‬وبالفعل‬ ‫للحوار في أي مكان‬ ‫مولر‪ ،‬فأنا مسعد‬ ‫يا دكتور‬ ‫مشكلة‬

‫أن اللقاه‬ ‫لي‬ ‫الدولارة‪ ،‬ولبهه ذكر‬ ‫فصر‬ ‫في كنيسة‬ ‫موعد‬ ‫بي بعد أن حدد‬
‫‪3‬‬

‫بنا بعد‬ ‫عبد النور سيلحق‬ ‫لوبمرم وأن الدكتور منيس‬ ‫مع دكتور‬ ‫سيكون‬

‫الدوبلرة‬ ‫كنيسة قصر‬ ‫الناثر‬ ‫‪-‬‬ ‫ايثه‬ ‫لمحريف كلام‬ ‫يقدر على‬ ‫من‬ ‫الخلنى لكتب‬ ‫ا الغلات‬

‫‪202‬‬
‫له لا‬ ‫هام‪ ،‬فقلت‬ ‫نظرأ لانشغاله في اجعماع‬ ‫الحوار‬ ‫ساعة من بدء‬ ‫نصف‬

‫الدولارة في المبنى‬ ‫مصر‬ ‫لكنيسة‬ ‫معه‪ ،‬وذهبنا‬ ‫مشكلة ‪ .‬ويالفعل تقابلت‬

‫د‪ .‬لوش!‬ ‫لمكتب‬ ‫التي اصطحبمني‬ ‫وهي‬ ‫بمدام ميرفت‬ ‫الإداري وهنا عرفني‬

‫فإن‬ ‫لهذا الموقف‬ ‫‪ ،‬فتعجبت‬ ‫في الانصراف‬ ‫رغبته‬ ‫مولر‬ ‫دكتور‬ ‫أعلن‬ ‫وهنالك‬

‫لم‬ ‫التي‬ ‫أسئلتي‬ ‫الإجابة على‬ ‫يحتاج أن يعرف‬ ‫معه وهو‬ ‫الحوار كان أصلأ‬

‫قال انه سينعظر‬ ‫معنا ولكنه‬ ‫منه أن يصعد‬ ‫هو الرد عليها‪ ،‬فطلبت‬ ‫يستطع‬

‫ان أضغط‬ ‫‪،‬فاستحييت‬ ‫في الكنيسه بالأسفل حتى انئهي‪ ،‬واصر على ذلك‬

‫ليصعد معنا‪.‬‬ ‫عليه أكثر من ذلك‬

‫ودار الحوار بيني‬ ‫د‪ .‬منمس‪،‬‬ ‫مرورأ بمكتب‬ ‫د‪ .‬لولس‬ ‫إلى مكتب‬ ‫وصعدت‬

‫في أمدم‬ ‫موجود‬ ‫هو أيضأ أن هذا النص‬ ‫فادعى‬ ‫هذا النص‬ ‫تحريف‬ ‫وبينه عن‬

‫تخبرني‬ ‫له ليتك‬ ‫فقلت‬ ‫المعول عليها‪،‬‬ ‫هي‬ ‫المخطوطات‬ ‫‪ ،‬وأن أمدم‬ ‫المخطوطات‬

‫كتب‬ ‫في كل‬ ‫موجود‬ ‫بهذا الكلام فقال لي (ن هذا الكلام‬ ‫من أين أتعت‬

‫سأجد‬ ‫وهناك‬ ‫لاهوت‬ ‫كلية‬ ‫لأي‬ ‫الدفاعي ‪ ،‬وطالبني بان أذهب‬ ‫اللاهوت‬

‫اسم‬ ‫لي‬ ‫تذكر‬ ‫له ممكن‬ ‫التي تحوكط هذا الكلام ‪ ،‬فقلت‬ ‫الكتب‬ ‫من‬ ‫مئات‬

‫كتاب‬ ‫هذه الكتب ‪ ،‬فقال إنه لا يتذكر اسع! أي‬ ‫بين مئات‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫كتاب‬

‫يمكن أن تخبرني باسم هذه المخطوطة او رقمها أو أين‬ ‫له هل‬ ‫منهم ‪ ،‬فقلت‬

‫ولكنني‬ ‫له‬ ‫قلت‬ ‫فقال إنه لا يعذكر اسم هذه المخطوطة ‪ ،‬وهنالك‬ ‫توجد‪،‬‬

‫النص‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫بها‬ ‫جا‪+‬‬ ‫التي‬ ‫بها أحماء المخطوطات‬ ‫المراجع التي يوجد‬ ‫لدي‬

‫مخطوطه‬ ‫وتاريخ كل‬ ‫بها هذا النص‬ ‫التي لم يوجد‬ ‫أحماء المخطوطات‬ ‫وكذلك‬

‫الكلام ‪ ،‬ثم‬ ‫بها هذا‬ ‫الأن في الحقيبة ولا يوجد‬ ‫معي‬ ‫موجودة‬ ‫منهم ‪ ،‬وهي‬

‫الدكعور بعدم‬ ‫أشار لي‬ ‫‪ ،‬هنالك‬ ‫الحقيبة‬ ‫الكتاب من‬ ‫ان أخرج‬ ‫هممت‬

‫طوق‬ ‫أن تلقي‬ ‫أرادت‬ ‫ميىفت‬ ‫أن مدام‬ ‫يبدو‬ ‫‪ ،‬وهنا وكما‬ ‫المراجع‬ ‫(خراج‬

‫علشان‬ ‫ربنا ضعيف‬ ‫يعني‬ ‫هو‬ ‫‪11 :‬‬ ‫فقالت‬ ‫النجاة لإنقاذ الدكتور لوس!‬

‫لها ‪ :‬يكون‬ ‫ا‪ .‬فقلت‬ ‫ا‬ ‫كمبه؟‬ ‫يحمي‬ ‫قادر‬ ‫البث!ر يحرفوا كلامه ‪ ،‬هو مش‬

‫‪302‬‬
‫يتم‬ ‫التوراة والإنجيل ثم‬ ‫بحفظ‬ ‫تعهد‬ ‫الله‬ ‫لو أن‬ ‫هذا صحيحأ‬ ‫كلامك‬

‫لاعتراضك‪،‬‬ ‫معنى‬ ‫وبالتالي فلا‬ ‫بحفظهما‬ ‫لم يععهد‬ ‫الله‬ ‫تحرلفها‪ ،‬ولكن‬

‫تؤمنين أن الأرثوذكس‬ ‫هذا مح أنك‬ ‫كلامك‬ ‫من‬ ‫أتعجب‬ ‫لها أنا‬ ‫وقلت‬

‫بالكعاب‬ ‫وأضافوا أسفارا غير موجودة‬ ‫المقدس‬ ‫حرفوا الكتاب‬ ‫والكاثوليك‬

‫لأنه لم يمنع‬ ‫تؤمنين أن الإله ضعيف‬ ‫أنك‬ ‫ذلك‬ ‫يعني‬ ‫المقدس ‪ ،‬فهل‬

‫أشطر‬ ‫(حنا‬ ‫"آه يبفى‬ ‫الكتاب ‪ ،‬ففالت‬ ‫تحرلف‬ ‫من‬ ‫والكاثوليك‬ ‫الأرثوذكس‬

‫وفلت‬ ‫لديها ما تفوله‪،‬‬ ‫لأنه لا يوجد‬ ‫أنها تهذي‬ ‫رلنا"‪ ،‬وهنا أحسست‬ ‫من‬

‫إنهم‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫كما يفول‬ ‫فمنهم‬ ‫للبشر بأن يقتلوا رسله‬ ‫حمح‬ ‫الله‬ ‫(ن‬

‫الإله ضعيف‬ ‫يكون‬ ‫مفهومك‬ ‫بنفس‬ ‫فهل‬ ‫بالمناشير‪،‬‬ ‫نشروا‬ ‫ذبحوا ومنهم من‬

‫الله‬ ‫بالكلام ‪ ،‬وقال ‪ :‬ولكن‬ ‫لوص‬ ‫الدكتور‬ ‫تدخل‬ ‫رسله ‪-،‬وهنالك‬ ‫لأنه لم يحم‬

‫تأتيني بالدليل فقال جا‪+‬‬ ‫له ليتك‬ ‫فقلت‬ ‫المقدس‬ ‫الكماب‬ ‫تعهد بأن يحفظ‬

‫علاقة‬ ‫وما‬ ‫له‬ ‫)‪ 1‬فقلت‬ ‫ؤإئا تة تخايطون‬ ‫ترئتا الدكر‬ ‫في القرآن ((ئا ئخن‬

‫لي‬ ‫الفرآن الكريم ‪ ،‬ففال‬ ‫عن‬ ‫الآية تتكلم‬ ‫المقدس ‪ ،‬فهذه‬ ‫الآية بالكتاب‬ ‫هذه‬

‫له‬ ‫المقدس ‪ ،‬فقلت‬ ‫القرآن أن المقصود بهذا الذكر الكتاب‬ ‫من‬ ‫لك‬ ‫صأثبت‬

‫وأخذ‬ ‫المكتبة خلفه‬ ‫من‬ ‫لي مصحفآ‬ ‫أتفضل أثبت لي فمد يده وأحضر‬

‫المصحف‬ ‫علاهة معينة قد وضعها داخل‬ ‫يبحث عن‬ ‫فيه وكأنه‬ ‫يبحث‬

‫تعب‬ ‫من‬ ‫فقلت له تحب أرئحك‬ ‫فأخذ يبحث‬ ‫لهذه الأية‪،‬‬ ‫لسهولة الوصرل‬

‫قوله تعالى‪:‬‬ ‫البحثا لعلك تقصد‬

‫الدكر آن انأزضى يرئهسا جمنادفي‬ ‫نغد‬ ‫ين‬ ‫الرئويى‬ ‫(ؤتبسذ كتنتا يي‬

‫عارف‬ ‫ما آنت‬ ‫طب‬ ‫قائلة ‪:‬‬ ‫وهنا انطلقت مدام ميرفت‬ ‫‪2‬‬ ‫)‬ ‫الضالغون‬

‫عارفين‬ ‫مش‬ ‫فاكر ان احنا‬ ‫كان‬ ‫أصله‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫قائلا ‪:‬‬ ‫د‪.‬لولس‬ ‫انطلق‬ ‫‪ ،11‬وهنا‬ ‫أهوه‬

‫الظن‬ ‫له‪ :‬لماذا سوه‬ ‫يقولها"‪ .‬فقلت‬ ‫لاقانا عارفينها اضطر‬ ‫لما‬ ‫بس‬ ‫دي‪،‬‬ ‫الآية‬

‫الحجر‪9/‬‬ ‫‪31‬‬

‫‪501 /‬‬ ‫الأنبيله‬ ‫‪2‬‬

‫‪402‬‬
‫فأنا ما زلت‬ ‫قوله ‪ ،‬وعمومآ‬ ‫ما تود‬ ‫أعرف‬ ‫(ني‬ ‫أن أعرفك‬ ‫أردت‬ ‫هذا أنا فقط‬

‫أن هناك‬ ‫أن تعلم‬ ‫يجب‬ ‫فأنت‬ ‫فاهم المسالة خطأ‪،‬‬ ‫عند رايي‪ ،‬ويبدو أنك‬

‫حعى‬ ‫تملا‬ ‫لك‬ ‫في اللغات كلها احمه الألفاظ المشتركة ‪ ،‬وسأضرب‬ ‫شيء‬

‫‪،‬‬ ‫بكتاب‬ ‫تؤمن‬ ‫أنك‬ ‫أنا أقول‬ ‫فمثلا‬ ‫اكعاب"‬ ‫‪1‬‬ ‫كلمة‬ ‫ما أقول ‪ .‬فهناك‬ ‫تفهم‬

‫ان‬ ‫‪ ،‬ويمكن‬ ‫بكتاب‬ ‫يؤمنون‬ ‫‪ ،‬والمرمون‬ ‫بكتاب‬ ‫يؤمنون‬ ‫(ن المسلمين‬ ‫واقول‬

‫جعت‬ ‫إذا‬ ‫فهل‬ ‫النور‬ ‫عبد‬ ‫منيس‬ ‫وهمية للقس‬ ‫كتاب شبهات‬ ‫استعير منك‬

‫تقصد‬ ‫بذلك‬ ‫تكون‬ ‫الكتاب معك‬ ‫وسألتني هل أحضرت‬ ‫اليوم التالي‬ ‫في‬

‫منك؟‬ ‫أنا‬ ‫الذي استعرته‬ ‫هنا الكتاب‬ ‫تقصد‬ ‫المرمون؟ بالتأكعد أنت‬ ‫كماب‬

‫يمكن ان تدل‬ ‫واحدة‬ ‫أن نفهم الألفاظ المشتركة هو أنها كلمة‬ ‫وبهذا يحب‬

‫المقصود بالكلام ننظر لقرشة الكلام ‪،‬‬ ‫ولمعرفة الشيء‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫اكثر من‬ ‫على‬

‫هكذا‬ ‫نجدها‬ ‫التي تسبقها‬ ‫للآيات‬ ‫الحوار ونظرنا‬ ‫نظرنا للآية محل‬ ‫فلو‬

‫تاييتا‬ ‫قا‬ ‫لؤ‬ ‫(‪)6‬‬ ‫إئلث تتخئون‬ ‫الذكر‬ ‫غقن!‬ ‫ئرذ‬ ‫الذي‬ ‫أكالقا‬ ‫‪ 11‬ؤقالوأ يا‬

‫رها‬ ‫بالحق‬ ‫الأ‬ ‫ائمست‬ ‫ئنرل‬ ‫الضابيين (‪ )7‬تأ‬ ‫بائملايكة إن كنعت ين‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪)9‬‬ ‫تخايخطون‬ ‫وائا تة‬ ‫الذثهر‬ ‫ترئتا‬ ‫إئا تخن‬ ‫(‪)8‬‬ ‫(ذأ ئنطرين‬ ‫كائوأ‬

‫كا‬ ‫‪-‬‬

‫(يا أيقا‬ ‫يخاطبون النبي !‬ ‫الكفار وهم‬ ‫عن‬ ‫الكلاأ ينحدث‬ ‫فإن سياق‬

‫عليهم بقوله تعالى‬ ‫سبحانه‬ ‫الله‬ ‫الأيات ويرد‬ ‫الذكر) وتستمر‬ ‫الذي ئرذ عذه‬

‫لويس‬ ‫الدكتور‬ ‫سألت‬ ‫)‪ ،‬وهنا‬ ‫تخايطون‬ ‫ترثنا الدكر وإئا ره‬ ‫تخن‬ ‫(‪%‬ئا‬

‫أن‬ ‫أن ينكر‬ ‫أحد‬ ‫يستطيع‬ ‫الكفار‪ ،‬هل‬ ‫أي ذكر إذآ كان يتكلم‬ ‫قائلأ ‪ :‬عن‬

‫وهنا سكت‬ ‫محمدط‪،‬‬ ‫القرآن الذي أنزل على‬ ‫إلا عن‬ ‫الكلام لا يعكلم‬ ‫سياق‬

‫بعيدة عن‬ ‫نقطة أخرى‬ ‫لطافة أن يطرح‬ ‫رد‪ %‬وأراد بصنعة‬ ‫ولم يعط‬ ‫د‪.‬لوبس‬

‫هذا‪.‬‬ ‫قولي‬ ‫ردآ على‬ ‫انه لا يملك‬ ‫النقطة مما يعني‬ ‫هذه‬

‫يعلمون‬ ‫فهم‬ ‫يكتمونه‬ ‫الحق ولبههم‬ ‫أن هؤلاء القوم يعرفون‬ ‫والعجيب‬

‫وليس‬ ‫البشر‪،‬‬ ‫ضعف‬ ‫نأتج عن‬ ‫لم يععهد بحفظه ‪ ،‬وأن هذا العحرلف‬ ‫الله‬ ‫أن‬

‫مفسرآ وجود أخطاء في‬ ‫رياض‬ ‫سبحانه وإليكم قول يوسف‬ ‫الإله‬ ‫عن ضعف‬

‫‪502‬‬
‫إلى عدم‬ ‫فقط‬ ‫فإنما تشير‬ ‫النسخ‬ ‫في عملية‬ ‫‪( :‬أما الأخطاء‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬

‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫نفسه‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫تعليم‬ ‫تمامأ مع‬ ‫يتفق‬ ‫البشر‪ ،‬الأمر الذي‬ ‫عصمة‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المققا!كة‬ ‫لكبة الصلمات‬ ‫و‬ ‫لع!‬ ‫المقص‬ ‫التاب‬

‫أن الكتاب‬ ‫عزلز‬ ‫مرقس‬ ‫القس‬ ‫ادعي‬ ‫بقائه ‪.‬ا‬ ‫في‬ ‫افرلد‬ ‫‪1‬‬ ‫عنوان‬ ‫تحت‬

‫أوراق‬ ‫على‬ ‫المقدس‬ ‫الكعاب‬ ‫فقال ‪ :‬الفد كعب‬ ‫المقدس لم ئفقد منه شيء‬

‫ذلك‬ ‫‪ .‬ومع‬ ‫وتفنى‬ ‫مواد تبلى‬ ‫الحيوانات ‪ ،‬وكلها‬ ‫وجلود‬ ‫البردي ‪ ،‬والحجاره‪،‬‬

‫‪2‬‬ ‫)‬ ‫ق‪.‬م‬ ‫الى ‪035‬‬ ‫التي ترجع‬ ‫فعندنا آلاف المخطوطات‬

‫بعيدأ عن‬ ‫معخصص‬ ‫الكتاب المقدس بشكل‬ ‫لم يقرأ‬ ‫ويبدو أن الفس‬

‫هي‬ ‫لأدرك كم‬ ‫وإلا‬ ‫في فداساتهم‪،‬‬ ‫الني بستخدمونها‬ ‫المتكررة‬ ‫النصوص‬

‫أن‬ ‫المقدس ‪ ،‬ويكفي‬ ‫الكتاب‬ ‫الضائعة من‬ ‫والأسفار والأصحاحات‬ ‫الصرص‬

‫الحقيقة‪،‬‬ ‫الى‬ ‫المقدس بالشواهد ليفيق‬ ‫الكتاب‬ ‫من‬ ‫أمامه نسخة‬ ‫نضع‬

‫الضاثعة من الكتاب المقدس‬ ‫لحضراتكم نماذج للنصوص‬ ‫وصنعطي‬

‫وثهاي‬ ‫بمرلم‬ ‫وعافر هـلالون‪،0080،‬وحبلت‬ ‫(وبنو عزرة يعر ومرد‬

‫‪ 1i‬خبار‪4:17‬‬ ‫اجمه اشتموع)‬ ‫ولشبح‬

‫في عر‬ ‫تظهر‬ ‫التي‬ ‫النجوم‬ ‫من‬ ‫أمام أعينكم‬ ‫ا يظهر‬ ‫م‬ ‫أحد‬ ‫على‬ ‫لا يخفى‬

‫دار‬ ‫النجوم ‪ ،‬ولكن‬ ‫هذه‬ ‫المقدس بالثواهذ وضع‬ ‫الظهر وطبعأ الكتاب‬

‫هذه ‪.‬النجوم ‪ ،‬والواقع أن‬ ‫تفسيرأ لوجود‬ ‫أن تكتب‬ ‫المقدس استحت‬ ‫الكتاب‬

‫تركوا مكانها‬ ‫مففودة ولذلك‬ ‫في الأصل‬ ‫هذ‪ .‬النجوم تدل ان هناك نصوصا‬

‫دار‬ ‫قامت‬ ‫فقد‬ ‫لهذه المشكلة‬ ‫النجوم ‪ ،‬وعلاجآ‬ ‫بهذه‬ ‫لهذا النقص‬ ‫وأشاروا‬ ‫خال‬

‫الأمر‪ ،‬ذأول الأمر بدأوا‬ ‫طويلة الأمد لاصلاح‬ ‫خطة‬ ‫المقدس بوضع‬ ‫الكتاب‬

‫مكتبة الأخوة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪67‬‬ ‫رياض ‪ -‬صفحة‬ ‫المقلس ‪ -‬يوسف‬ ‫الكت!‬ ‫وحي‬

‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المقدص ‪ -‬ص‬ ‫لمحريف الكت!‬ ‫است!حالة‬ ‫‪2‬‬

‫‪602‬‬
‫م‬ ‫‪3991‬‬ ‫المطبوعة سنة‬ ‫في النسخة‬ ‫فراغا هكذا‬ ‫مكانها‬ ‫ووضعوا‬ ‫بإزالة النجوم‬

‫بمرلم وكاي‬ ‫وحبلت‬ ‫وعافر ويالون‬ ‫(وبنو عزرة يثر ومرد‬

‫ابي اشت!نوع)‬ ‫ولشبح‬

‫لتكون‬ ‫تم حذفه‬ ‫الفراغ قد‬ ‫‪ 3002‬م وجدنا‬ ‫في طبعة‬ ‫ثم بعد ذلك‬

‫الجملة هكذا‬

‫ابي‬ ‫ولثبح‬ ‫بمرلم وثهاي‬ ‫(وبنو عزرة يثر ومرد وعافر ولالون وحبلت‬

‫اشمموع)‬

‫لأن النص‬ ‫لم تنعه بعد‬ ‫الخطة لترقيع هذا النص‬ ‫أنا‬ ‫المة‬ ‫وأنا واثق كل‬

‫ولالون‬ ‫وعافر‬ ‫ومرد‬ ‫وبنو عزرة يعر‬ ‫مازال هبعورا فهو يقول‬ ‫بهذا الشكل‬

‫‪ 3‬وطبغأ هذا مسئحيل‬ ‫يالون‬ ‫هل‬ ‫هذه التي حبلت‬ ‫فمن‬ ‫‪......‬‬ ‫بمردم‬ ‫وحبلت‬

‫كلام دائرة المعارف الكعابية‬ ‫وهذا نص‬ ‫‪11111‬‬ ‫لأن يالون رجل‬

‫الرابع‬ ‫الابن‬ ‫اسم‬ ‫‪ ،11‬وهو‬ ‫يسكن‬ ‫معناه ‪ 11‬الرب‬ ‫عبري‬ ‫‪ 11‬يالون ‪ :‬اسم‬

‫يفنة‬ ‫ابن‬ ‫‪ -‬لكالب‬ ‫يهوذا‪ ،‬هـلبدو أنه من ‪.‬عائلة تمت بصلة‬ ‫سبط‬ ‫لعزرة من‬

‫) ‪111‬‬ ‫‪،7 :‬‬ ‫‪4‬‬ ‫( ‪ ،‬أخ‬

‫بدون‬ ‫لأنثى ويحمل‬ ‫ذكر‬ ‫من‬ ‫من معجزة عملية تغيير جنس‬ ‫فيا لها‬

‫المختلفة‬ ‫النسخ‬ ‫سر‬ ‫هو‬ ‫عظيم‬ ‫‪55‬‬ ‫استخدام أدوات جراحية مجرد جرة قلم‬

‫المقدس "‬ ‫للكتاب‬

‫الترجمة‬ ‫واضعي‬ ‫تعجب‬ ‫لم‬ ‫الخطة طويلة الأمد‬ ‫ولكن يبدو أن هذه‬

‫المهرة في الكلمات‬ ‫فاتوا بأحد‬ ‫السرعة‬ ‫في عصر‬ ‫‪ ،‬فنجن‬ ‫العربية المشتركة‬

‫الجملة وخرجت‬ ‫يمكهن بالكلام الناقص ويالفعل أكمل‬ ‫حتى‬ ‫المتقاطعة‬

‫‪:‬‬ ‫هكذا‬ ‫عليا الترجمة العربية المشركة بالنص‬

‫بثية فولدت‬ ‫مرد‬ ‫و يالون ‪ .‬وتزوج‬ ‫( وبنو عزرة ‪ :‬يثر و مرد و عافر‬

‫ي ‪ -‬يالون‬ ‫‪ -‬حرف‬ ‫الكتابية‬ ‫المعلرف‬ ‫‪,+‬‬


‫اثا‬

‫‪702‬‬
‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫بافي مدينة أشتموع‬ ‫ربشبح‬ ‫وشطي‬

‫في وقت‬ ‫الفراغ‬ ‫بملء‬ ‫فمت‬ ‫الئرجمة العربية المشئركة فلقد‬ ‫‪..‬برلأو"‬

‫(‪11‬‬ ‫مياسي‬

‫ما فعلته الئرجمة العربية‬ ‫نفس‬ ‫ترجمة كتاب الحياة على‬ ‫وسارت‬

‫المشتركة‬

‫العربية المشئركة أو كعاب‬ ‫الئرجمة‬ ‫أن يأتينا معرجمو‬ ‫نتحدى‬ ‫وتحن‬

‫التي يزعمها‬ ‫المخطوطات‬ ‫بين آلاف‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫الحياة أو غيىهم بمخطوطة‬

‫النقص‬ ‫هذا‬ ‫هذا النقص ‪ ،‬فالحفيفة أنهم أكملوا‬ ‫قد أكملت‬ ‫تكون‬ ‫القس‬

‫المقدس ‪ ،‬وهنا نذكر‬ ‫الكتاب‬ ‫مخطوطات‬ ‫من‬ ‫ولعس‬ ‫‪51‬‬ ‫بالفهلوة‬ ‫دماغهم‬ ‫من‬ ‫‪11‬‬

‫كعابهم المفدس ‪:‬‬ ‫المترجمبن بفرل‬ ‫حضرات‬

‫في هذا‬ ‫المكتوبة‬ ‫الضربات‬ ‫عليه‬ ‫الله‬ ‫هذا يزيد‬ ‫على‬ ‫يزلد‬ ‫أحد‬ ‫كان‬ ‫((ن‬

‫) رزبدة ‪22:18‬‬ ‫الكتاب‬

‫في الكعاب‬ ‫النجوم‬ ‫هذه‬ ‫هذا هو الموضع الوحعد الذي تظهر فيه‬ ‫ليس‬

‫منها المواضع التالية‪:‬‬ ‫كعيرة نذكر‬ ‫النجوم‬ ‫بل‬ ‫بالثواهد‬ ‫المفدس‬

‫‪23:43‬‬ ‫حزقيال‬

‫معها وهيه"‪،‬‬ ‫في الزنى الأن يزنون زنى‬ ‫البالية‬ ‫فقلعظ عن‬

‫مزمور‪ 37‬ا‪5:‬‬

‫بميني ‪،،‬ء‪،‬‬ ‫تنسى‬ ‫يا أورشليم‬ ‫‪ 3‬ن نسيتك‬

‫ملوك ‪5:6‬‬ ‫‪2‬‬

‫وصول‬ ‫فالأن عند‬ ‫فيه‪+5،‬ه‪4+‬‬ ‫اسراثعل يقول‬ ‫الى ملك‬ ‫وأتى بالكتاب‬

‫فاشفه من بر!ه‬ ‫العك نممان عبدي‬ ‫هذا الكتاب اليك هوذا قد أرسلت‬

‫‪7:9‬‬ ‫الانشاد‬ ‫نشيد‬

‫شفا‪.‬‬ ‫على‬ ‫لحبيعي السائغة المرقرقة السائحة‬ ‫الخمر‪--‬‬ ‫كأجود‬ ‫وحنكك‬

‫‪802‬‬
‫الناثمين‪.‬‬

‫ارميا ‪9: 23‬‬

‫عظامي ‪ .‬صرت‬ ‫كل‬ ‫‪ .‬ارتخت‬ ‫في وسطي‬ ‫ملبي‬ ‫انسحق‬ ‫الأنبياء‪--‬‬ ‫في‬

‫كلام‬ ‫الرب ومن أجل‬ ‫غلبته الخمر من أجل‬ ‫ومثل رجل‬ ‫كإنسان سكران‬

‫قدسه‪.‬‬

‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫ل ه‬ ‫الأمعا‬

‫أمه‪.‬‬ ‫يحزن‬ ‫الجاهل‬ ‫أباه والابن‬ ‫يعر‬ ‫الابن الحكيم‬ ‫‪-‬‬ ‫أمعال سليمان‬

‫‪15‬‬ ‫‪:6‬‬ ‫زكرلا‬

‫أن بىب الجنود‬ ‫ذ!تعلمون‬ ‫الرب‬ ‫في هيكل‬ ‫ويبنون‬ ‫والبعيدون يأتون‬

‫الهكم ‪،،،،‬‬ ‫الرب‬ ‫حمعا صوت‬ ‫(ذا حمعتم‬ ‫البكم ‪ .‬ودكون‬ ‫أرسلني‬

‫‪:‬أ‬ ‫‪1‬‬ ‫حبفوق‬

‫النبي ‪- - -‬‬ ‫ال!بن ر‪ %‬حبفوق‬ ‫الوحي‬

‫النصوص‬ ‫مواضع‬ ‫لنا كل‬ ‫فاندايك بالشواهد لم تنفل‬ ‫والواقع أن ترجمة‬

‫الآباء اليسوعيين‬ ‫نسخة‬ ‫القائمون على‬ ‫الكتاب ‪ ،‬ولقد حاول‬ ‫الضائعة من‬

‫مبعورأ‪ ،‬وحتى‬ ‫فيها النص‬ ‫الينا‬ ‫هذه المواضع العي وصل‬ ‫بعض‬ ‫التنويه عن‬

‫ونعقبه بتعلمق القساوسة‬ ‫النص‬ ‫نور‬ ‫القارئ ‪ ،‬فسوف‬ ‫لا نطيل على‬

‫اليسوعيين‪.‬‬ ‫الآبا‪+‬‬ ‫نسخة‬ ‫واضعي‬

‫عرفت‬ ‫فقد‬ ‫‪...‬‬ ‫في عمنيك‬ ‫حظوة‬ ‫نلت‬ ‫‪( :‬ذا‬ ‫له لابان‬ ‫‪:‬فقال‬ ‫النص‬

‫مد باركني بسببك‪.‬‬ ‫بالفراسة أن الرب‬

‫‪.11‬‬ ‫لي‬ ‫‪ 11‬احمع‬ ‫المقدرة هي‬ ‫غير كاملة ‪ ،‬والكلمة‬ ‫‪ :‬الجملة‬ ‫التعلبق‬

‫‪.‬‬ ‫‪)25 :2‬‬ ‫(خروج‬ ‫ايثه ‪...‬‬ ‫وعرف‬ ‫اسرائيل‬ ‫الله الى بني‬ ‫‪ :‬ونظر‬ ‫النص‬

‫مبتورة‪.‬‬ ‫الأية‬ ‫‪ :‬آخر‬ ‫النعلبق‬

‫الألهة‪ ،‬في الأمر نفسه‬ ‫جميع‬ ‫فرق‬ ‫عظيم‬ ‫الرب‬ ‫أن‬ ‫‪ :‬الآن علمت‬ ‫النص‬

‫‪902‬‬
‫)‬ ‫‪18:11‬‬ ‫عليهم ‪( .‬خروج‬ ‫به المصزيون‬ ‫طغى‬ ‫الذي‬

‫‪.‬‬ ‫أو مشو‪.‬‬ ‫الأية ناقص‬ ‫العاني من‬ ‫أن القسم‬ ‫التعليق ‪ :‬الأرجح‬

‫وأبيرام‬ ‫وداثان‬ ‫لاوي‬ ‫بن‬ ‫بن !ات‬ ‫قورع! بن يصهار‬ ‫‪.-‬إلنص ‪ :‬وتكبر ‪،‬‬

‫)‬ ‫‪1:‬‬ ‫‪16‬‬ ‫(عدد‬ ‫رأوبين‬ ‫بني‬ ‫من‬ ‫ابن فالت‬ ‫وأون‬ ‫آليآب‬ ‫ابنا‬

‫نامصة‪.‬‬ ‫الجملة‬ ‫‪ ،11‬وتبقى‬ ‫ا أخل‬ ‫‪:‬ا‬ ‫العبري‬ ‫‪:‬في الأصل‬ ‫‪-‬‬ ‫التعليق‬

‫بيننا ان‬ ‫لأنه شاهد‬ ‫‪،‬‬ ‫المذبح شاهدا‬ ‫جاد‬ ‫وبنو‬ ‫بنو راويين‬ ‫‪ :‬وحمى‬ ‫النص‬

‫‪.‬‬ ‫‪22:34‬‬ ‫الله يشوع‬ ‫هو‬ ‫الرب‬

‫اسم‬ ‫وشرح‬ ‫هذا‬ ‫بين‬ ‫‪ .‬فارن‬ ‫النص‬ ‫من‬ ‫‪ 11‬شاهد"‬ ‫كلمة‬ ‫‪ :‬سقطت‬ ‫الععليق‬

‫)‬ ‫جلعاد (تك ‪48-31/47‬‬

‫الى‬ ‫‪....‬‬ ‫على‬ ‫وكذبت‬ ‫‪ :‬الى الآن خدعتني‬ ‫لشمشون‬ ‫دليلة‬ ‫‪ :‬فقالت‬ ‫النص‬

‫)‬ ‫; ‪14-16:13‬‬ ‫‪( .‬قضا‬ ‫والسدى‬

‫سقطت‬ ‫اليوناني ‪ :‬فقد‬ ‫في النص‬ ‫بما ورد‬ ‫‪13,14‬‬ ‫الآيان‬ ‫‪ :‬ئكمل‬ ‫الععلعق‬

‫‪.‬‬ ‫العبري‬ ‫في النص‬ ‫جملة‬

‫وضعد‬ ‫في سبيله‬ ‫ليمضي‬ ‫الجلجال‬ ‫من‬ ‫وصعد‬ ‫النمى ‪ :‬وقام صموئيل‬

‫إلى‬ ‫الجلجال‬ ‫من‬ ‫المحارب ‪ ،‬وذهب‬ ‫الشعب‬ ‫لملاقاة‬ ‫ورا‪ +‬شاول‬ ‫بقية الشعب‬

‫مئة رجل‪.‬‬ ‫الذي معه‪ ،‬فكان نحو ست‬ ‫شاول الشعب‬ ‫واستعرض‬ ‫بنيامين ‪.‬‬

‫‪)13:15‬‬ ‫(اصموثيل‬

‫بين‬ ‫الكلمات‬ ‫أسقط‬ ‫العبري‬ ‫النص‬ ‫اليوناني ‪ ،‬لأن‬ ‫‪ :‬نتبع النص‬ ‫التعليق‬

‫الثاني‪.‬‬ ‫الأول و (الجلجال)‬ ‫(الجلجال)‬

‫ناحية‪،‬‬ ‫في‬ ‫أنتم‬ ‫‪ :‬كونوا‬ ‫‪ ،‬إله إسرائيل‬ ‫الرب‬ ‫‪ 10 :‬أيها‬ ‫شاول‬ ‫‪:‬فقال‬ ‫النص‬

‫في عينيك‬ ‫حسن‬ ‫‪ 11 :‬ما‬ ‫الشعب‬ ‫‪ 11‬فقال‬ ‫في ناحية‬ ‫يوناتان‬ ‫وأنا‪.‬وابني‬

‫)‪.‬‬ ‫‪14:38‬‬ ‫‪( .11‬اصموئيل‬ ‫فاصنعه‬

‫النمى‬ ‫العبري وقد أعدناها عن‬ ‫هذه الأية في النص‬ ‫‪ :‬سقطت‬ ‫التعلبق‬

‫‪021‬‬
‫‪.‬‬ ‫وغيره‬ ‫اليوناني‬

‫وا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪s‬‬ ‫داود‬ ‫‪ ...‬وينو‬ ‫والفليتيون‪،‬‬ ‫والكرشمون‬ ‫‪.‬يوياداع‬ ‫بن‬ ‫‪ :‬وينايا‬ ‫النص‬

‫‪!!.4‬‬ ‫)‬ ‫‪8:18‬‬ ‫(‪ 2‬صموئيل‬ ‫كهنة‬

‫ناقصة‪.‬‬ ‫‪ :‬الجملة‬ ‫الععليق‬

‫وأنه‬ ‫الرب‬ ‫الى خيمة‬ ‫قد هرب‬ ‫أن يوآب‬ ‫‪ :‬فأخبر الملك سليمان‬ ‫النص‬

‫الى‬ ‫هربت‬ ‫بالك‬ ‫‪ 51 :‬ما‬ ‫قائلا‬ ‫إلى يوآب‬ ‫سليمان‬ ‫المذبح ‪ .‬فأرسل‬ ‫بجأنب‬

‫فأرسل‬ ‫الرب‬ ‫الى‬ ‫فهربت‬ ‫وجهك‬ ‫من‬ ‫‪ 3‬ففال يوآب لأني خفت‬ ‫المذبح‬

‫ملوك‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪.11‬‬ ‫واضربه‬ ‫‪ 11 :‬اذهب‬ ‫له‬ ‫وقال‬ ‫يولاداع‬ ‫بنايا بن‬ ‫الملك‬ ‫سليمان‬

‫)‬ ‫‪2:92‬‬

‫الجملة من‬ ‫العبري مد اسقط‬ ‫‪ ،‬قإن النص‬ ‫اليوناني‬ ‫النص‬ ‫التعليق ‪ :‬عن‬

‫‪ 11‬الثانية‪.‬‬ ‫الى ‪ ..‬ارسل‬ ‫‪ 10‬الأولى‬ ‫‪ 10‬أرسل‬

‫(!زمور‬ ‫العالمين ‪،‬‬ ‫تدين‬ ‫بالعدل‬ ‫لأنك‬ ‫الأمم وتهلل‬ ‫‪ :‬لتفرح‬ ‫النص‬

‫)‬ ‫‪67:5‬‬

‫سيناه‬ ‫في مخطوطة‬ ‫الغبركط‪ ،‬وموجود‬ ‫في النمى‬ ‫نامص‬ ‫‪ :‬ه!ا الشطر‬ ‫الععليق‬

‫اليوناني‪.‬‬

‫(مزمصر‬ ‫لمنفعة الإنسان‬ ‫والزرع‬ ‫في الجبال‬ ‫العشب‬ ‫‪ :‬وشبت‬ ‫النص‬

‫‪.) 147:8‬‬

‫في النص‬ ‫وموجود‬ ‫العبري‬ ‫في النهر‬ ‫مهمل‬ ‫الشطر‬ ‫‪ :‬ه!ا‬ ‫التعلعق‬

‫الموناني‪.‬‬

‫)‪(1‬‬ ‫با أولاد الحلال‬ ‫ضائعة‬ ‫أسفار‬

‫‪:‬‬ ‫كورنثوص‬ ‫لأهل‬ ‫بولس‬ ‫رساثل‬

‫ضياع‬ ‫عن‬ ‫من كعيؤ هذا قضلأ‬ ‫ضأئعة هو بعض‬ ‫نصوص‬ ‫ما ذكرناه‬

‫‪211‬‬
‫فإن‬ ‫كورنثوس‬ ‫إلى أهل‬ ‫رسالة بولس‬ ‫ذلك‬ ‫أسفار بأكملها نأخذ مثالأ على‬

‫الزناة ) ‪ 1‬كورنثوص‬ ‫ألا تخالطوا‬ ‫في رسالتي‬ ‫إليكم‬ ‫‪( :‬كتبت‬ ‫يقول‬ ‫بولس‬

‫بهواط!ث! العهد‬ ‫يوجد‬ ‫هذا التساؤل‬ ‫على‬ ‫الرسالة ؟ إية الاجابة‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،5:9‬فأين‬

‫ولم‬ ‫بعد‬ ‫ذبما‬ ‫رسالة ففدت‬ ‫بولس‬ ‫(كتب‬ ‫الكاثولكية‬ ‫الجديد في النسخة‬

‫مدخل‬ ‫ففي‬ ‫ذلك‬ ‫تقع الى أيدينا )‪ ،1‬والحقيقة أن الرسائل الضائعة أكثر من‬

‫النرجمة الكاثوليكية سابقة الذكر‬ ‫وفي نفس‬ ‫كورنعوس‬ ‫لأهل‬ ‫الثانية‬ ‫الرصالة‬

‫رسالة‬ ‫قورنتوص‬ ‫إلى أهل‬ ‫كتب‬ ‫عاد إلى مقدونية‬ ‫‪( :‬فلما‬ ‫(ن بول!‬ ‫يقولون‬

‫عينيه ‪.‬ا‬ ‫من‬ ‫تفيض‬ ‫والدموع‬ ‫صدر‬ ‫كربة وضيق‬ ‫شدة‬ ‫ا‪.‬‬ ‫اللهجة ‪ ،‬وبه‬ ‫شديدة‬

‫إلى أيدينا‪.‬‬ ‫تقع‬ ‫فلم‬ ‫فيما بعد‬ ‫الرسالة فقدت‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬بيد أن‬ ‫‪4-2:3‬‬ ‫قورنتس‬ ‫‪2‬‬

‫المهم‬ ‫بولس‬ ‫فكتب‬ ‫إلى جادة الصواب‬ ‫قورنتس‬ ‫هذه الرسالة أهل‬ ‫أعادت‬

‫في‬ ‫‪ .58‬وجاء‬ ‫عام‬ ‫‪ 57‬أو مطلع‬ ‫سنة‬ ‫رسالته المعروفة بالثانية في خرنلف‬

‫فيلبي‪.‬‬ ‫في مدينة‬ ‫وهو‬ ‫أنه كتبها‬ ‫المقدس‬ ‫القديمة للكتاب‬ ‫النسخ‬ ‫بعض‬

‫الأولى‬ ‫ففدت‬ ‫أهل قورنتس‬ ‫إلى‬ ‫أربع رسائل‬ ‫كتب‬ ‫ان بولس‬ ‫وهكذا يتضح‬

‫وتسمى‬ ‫الآن الأولى ‪ ،‬والرابعة‬ ‫إلا الثانية وتسمى‬ ‫منها‬ ‫ولم تبق‬ ‫والثالمة‬

‫‪.‬‬ ‫الثانية )‬

‫ا‬ ‫س‬ ‫المقه‬ ‫الصاب‬ ‫محل! تح!في‬ ‫يعثحمص‬ ‫و التاايخ!‬ ‫ا‬ ‫الآثا‬ ‫علكل‬

‫الآثار‬ ‫وعلم‬ ‫المتاريخ‬ ‫شهادة‬ ‫ما يدعيه هؤلاء القساوسة من‬ ‫ما اعجب‬

‫(ما‬ ‫والنفسير الوحيد لهذا الكلام هر‬ ‫لمحرلفه‪،‬‬ ‫المقدس وعدم‬ ‫الكتاب‬ ‫لصحة‬

‫يتكلمون‬ ‫الآثار وأنهم‬ ‫لهم بعلم‬ ‫ولا معرفة‬ ‫لا علافة‬ ‫القوم حفأ‬ ‫أن يكون‬

‫ما زالوا يخدعون‬ ‫الحقيقة ولكنهم‬ ‫معرفة ‪ ،‬أو أنهم يعرفون‬ ‫وعدم‬ ‫جهل‬ ‫عن‬

‫ثار‬ ‫‪-‬‬ ‫موضالجي‬ ‫حموي اليوعي‪ ،‬هـيو!‬ ‫بوين صبحي‬ ‫الأ‬ ‫‪ -‬تربة‬ ‫الجديد‬ ‫المقدس ‪ -‬العهد‬ ‫الكتب‬ ‫ا‬

‫‪ -‬بيروت‬ ‫المشرق‬

‫‪212‬‬
‫الذي‬ ‫الظهور أو طبيعة عملهم‬ ‫حب‬ ‫دنيوي ‪ ،‬قد يكون‬ ‫ضعبهم لأي سبب‬

‫منه أو ‪(11(000000000000000000000000‬‬ ‫يتك!ئبون‬

‫ولم تصدم‬ ‫المفدس‪،‬‬ ‫البهتاب‬ ‫التاريخية مثل‬ ‫الحقاثق‬ ‫كتابأ يخالف‬ ‫فلم أجد‬

‫الكتاب‬ ‫بعدم تحرلف‬ ‫للذين يؤمنون‬ ‫بقدر صدمتها‬ ‫أحد‬ ‫الأثرية‬ ‫المكتشفات‬

‫كلامنا مرسل‬ ‫لا يكون‬ ‫حتى‬ ‫ذلك‬ ‫بالأدلة والبراهين على‬ ‫المقدس ‪ ،‬وسنأتي‬

‫الكنيسة‬ ‫داخل‬ ‫من‬ ‫ما نقول‬ ‫على‬ ‫ناتي بشهود‬ ‫‪ ،‬ولسوف‬ ‫بغير دليل‬

‫الإيمان أو لا‬ ‫عن‬ ‫بشهادة منحرفين‬ ‫نسنعين‬ ‫اننا‬ ‫أحد‬ ‫لا يظن‬ ‫التقليدية حتى‬

‫دينيين‪.‬‬

‫علعها‪،‬‬ ‫تم الحصول‬ ‫التي‬ ‫الأراضي‬ ‫على‬ ‫للمحافظة‬ ‫(اهام أخبار معارك‬

‫اهممام بترتيب زمني ‪ .‬ذلك‬ ‫دون أي‬ ‫ويظهر لنا من‬ ‫كله متقطع‬ ‫ذلك‬ ‫لكن‬

‫كل‬ ‫مدة‬ ‫الا‬ ‫أي تارلخ كان‪ .‬لا يذكر فيه‬ ‫على‬ ‫القضاة لا مجعوي‬ ‫بان سفر‬

‫مدة ‪041‬‬ ‫على‬ ‫نحصل‬ ‫ماض‪،‬‬ ‫لكل‬ ‫الأرقام الواردة‬ ‫فضاء‪ ،‬لكن ان جمعنا‬

‫تاريخ اسراثيل‪ .‬أكثر الأرمام‬ ‫من‬ ‫مع ساثر ما عرف‬ ‫سنين ‪ ،‬وهذا أمر لا يتفق‬

‫المحرهـمن)‬ ‫عن‬ ‫!ادر‬

‫ايخ!‪.‬‬ ‫والتا‬ ‫صنكان‬ ‫فتح! ‪41‬ض‬

‫مراحل الفتح واقامة الشعب‬ ‫محضرآ يروي بتسلسل‬ ‫اليس سفر يشوع‬ ‫‪0‬‬

‫التي‬ ‫التقاليد‬ ‫بقيمة‬ ‫اعترافآ مضطردا‬ ‫يععرفون‬ ‫في كنعان ‪ ،‬ان ئقاد عصرنا‬

‫العحرير‬ ‫وتارلخ‬ ‫يرويها‬ ‫التي‬ ‫الأحداث‬ ‫بين‬ ‫الكتاب ‪ .‬لكن‬ ‫اليها‬ ‫يسمند‬

‫التي تعرضها‬ ‫فإن الصورة‬ ‫خرى‪،‬‬ ‫أ‬ ‫جهة‬ ‫مرون‪ .‬ومن‬ ‫بضعة‬ ‫النهاثي للكتاب‬

‫يد مجمل‬ ‫عن‬ ‫كنعان مد جرى‬ ‫لأرض‬ ‫الفتح التام‬ ‫من أن‬ ‫الوثيقة‬ ‫هل‪.‬‬

‫حفا‬ ‫لم تفتح‬ ‫كنعان‬ ‫للنفد الماريخي‪ .‬فإن أرض‬ ‫الأسباط متحالفة لا تعبت‬

‫يبادون‬ ‫فإن الكنعانيين‬ ‫أما في ما قبل‪،‬‬ ‫العاشر)‪.‬‬ ‫م داود (في القرن‬ ‫أيا‬ ‫الا في‬

‫نفسه ‪ ،‬وكثيرأ ما‬ ‫اليه الكاتب‬ ‫أمر يشير‬ ‫وهذا‬ ‫ما زالوا في السهول‬ ‫كلهم ‪ ،‬بل‬

‫‪213‬‬
‫‪ ،) 188‬ونكتشف‬ ‫‪ 63/ 15‬و ‪12/ 17, 01/ 16‬‬ ‫ساكنوا بني اسرائيل (راجع‬

‫عليها‪ ،‬مع انه تم نوزلعها‬ ‫أن هناك أرضأ واسعة لم يستول‬ ‫يشوع‬ ‫عند موت‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫والعشرلن)‬ ‫الثالث‬ ‫الفصل‬ ‫هالى‬ ‫عشر‬ ‫الثالث‬ ‫الفصل‬ ‫(من‬ ‫بين الأسباط‬

‫مص ة محصر القضاة ؟‬ ‫صكل صانت‬

‫الكتاب المقدس للآبا‪ .‬المسوعيين كصفعة‬ ‫نسخة‬ ‫تأتي شهادة واضعي‬

‫المستحيل‬ ‫الكتاب المقدس مع التارلخ فمن‬ ‫يزعم توافق قصص‬ ‫لمن‬ ‫مدوية‬

‫القضاة هو ‪ 041‬سنة كما يزعم الكتاب المقدس‬ ‫أن تكون مدة حكم‬

‫اليسوعيين‬ ‫الآباه‬ ‫شهادة القساوسة واللاهوتيين واضعو ترجمة‬ ‫راليكم نص‬

‫ا ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫باسيم‬ ‫ا‪ .‬بولس‬

‫فيه الا‬ ‫لا يذكر‬ ‫كان‪.‬‬ ‫تارلخ‬ ‫أي‬ ‫على‬ ‫لا يحتوي‬ ‫القضاة‬ ‫سفر‬ ‫بان‬ ‫‪ 11‬ذلك‬

‫على‬ ‫نحص‬ ‫قاض‪،‬‬ ‫لكل‬ ‫الأرقام الواردة‬ ‫ان جمعنا‬ ‫قضاء‪ ،‬لكن‬ ‫مدة كل‬

‫أكثر‬ ‫‪.‬‬ ‫هاسرائيل‬ ‫تاريخ‬ ‫من‬ ‫وهذا أمر لا يتفق مع سائر ما عرف‬ ‫سنوات‪،‬‬ ‫‪041‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‪،‬لمحررلن‬ ‫عن‬ ‫الأرقام صادر‬

‫ه المص نالفلل!م!ينيه؟‬ ‫هض‬ ‫ا‬ ‫فتح! يحم! !‬ ‫كملى‬

‫الفضاة ‪:‬‬ ‫جاء في سفر‬

‫صنقاة‬ ‫الهكنهغايئبن سئكان‬ ‫آجييما ؤضرئوا‬ ‫نجغ ضنمهغون‬ ‫يفوذا‬ ‫وذقمت‬

‫استم الهفلإينة (خرهة‪.،‬‬ ‫ؤدكؤا‬ ‫ؤخرفوفا‪،‬‬

‫(فضاة‬ ‫ؤئخومفا‬ ‫ؤغفهرون‬ ‫وتمشنقفون ؤئخومفا‬ ‫وتمحذ يفهوذا عبرق ؤئخومفا‬

‫فتح يهوذا هذه المدن الفلسطينية ‪331‬‬ ‫حفأ‬ ‫والسؤال) الآن هل‬ ‫‪7‬‬

‫نسخة‬ ‫وضعوا‬ ‫القساوسة واللاهوتيين الذين‬ ‫مجموعة‬ ‫تأتي الإجابة من‬

‫‪214‬‬
‫زمن‬ ‫‪ ،‬لا في‬ ‫الفلسطعنية‬ ‫المدن‬ ‫هذه‬ ‫يهوذا‬ ‫‪ 11‬لم يفتح‬ ‫فتقول‬ ‫الآبا‪ +‬العسوعيين‬

‫الترجمة‬ ‫فإن‬ ‫ولذلك‬ ‫الآية ‪.91‬‬ ‫الأية تخالف‬ ‫وهذه‬ ‫ولا فعما بعد‪،‬‬ ‫الاستيطان‬

‫‪ 00011‬اهـأ‬ ‫يهوذا‬ ‫‪ 11 :‬لم يفتح‬ ‫النفي‬ ‫بإضافة‬ ‫الضعوبة‬ ‫تخطت‬ ‫السبععنية‬

‫مترجمى‬ ‫أن‬ ‫المزعوم ‪ ،‬ويتضح‬ ‫في هذا النصر‬ ‫الخطأ العاريخي‬ ‫وبهذا يعضح‬

‫تصحيح‬ ‫وحاولوا‬ ‫منذ أمد بعيد‬ ‫الئرجمة السبعينية أدركوا هذه الفضيحة‬

‫مدن‬ ‫ا‪.‬‬ ‫يهوذا‬ ‫أن" يفتح‬ ‫هذا الخطأ التاريخي بعلامة النفي فبدلآ من‬

‫(‪111111‬‬ ‫جدأ‬ ‫صهل‬ ‫الموضوع‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪ 11‬لا يفتح "‬ ‫النص‬ ‫يصير‬ ‫الفلسطينيين‬

‫لأ!م!‬ ‫!*‬ ‫‪T‬ث!‪،‬‬ ‫!!ع‬ ‫‪5‬‬ ‫كالأل!‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫(‬ ‫ه‬ ‫يا‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫‪5‬‬ ‫كا! !‪+‬‬ ‫!‬ ‫!كا‬ ‫نه‬ ‫ة‬ ‫ع‬ ‫‪،‬‬ ‫!‪? 9‬‬ ‫!‬ ‫اش!ه‬ ‫!‬ ‫نه‬ ‫ة‬ ‫‪4‬‬

‫د!!يكهـ!‬ ‫نه‬ ‫‪8‬‬ ‫ع‬ ‫بم‬ ‫د‬ ‫‪95‬‬ ‫دهإ‬ ‫!ثونده‬ ‫‪4‬ةقه‬ ‫‪7‬يم‬ ‫!زكعده**ول‬ ‫ة *بم ؟!كا‬ ‫‪9‬‬ ‫!!‪،‬ا‬

‫عة ناه!ثغكا‬ ‫‪t‬ول ‪+‬‬ ‫لاه‪،‬للأ‬ ‫كا! ‪4‬ة ناه‬ ‫ء‪+‬‬ ‫!‪ 9،‬كامكاا ‪9‬‬ ‫‪!.‬ثونكا‬

‫اورشلعم‬ ‫فتح‬ ‫فنسب‬ ‫أخرى‬ ‫هذه الكذبة الكبيرة أخطاه‬ ‫على‬ ‫وترتب‬

‫القضاة فيقول ‪:‬‬ ‫لغير الفاتح الحقيقي وهو داود الذي جاء بعد عصر‬

‫نجيي غئاق‬ ‫ئتاك‬ ‫كما تكفنم ئوسنى‪ .‬قطرذ ين‬ ‫يكايعت خنرون‬ ‫وتمغطوا‬ ‫‪11‬‬

‫أوزضعسييتم‪ ،‬قبعتكن‬ ‫اثيئوصعسئين صئكان‬ ‫عصئيايين لئم يطرذوا‬ ‫الئلآئه ؤيئو‬

‫‪21-1:02‬‬ ‫غذا ائيؤ‪،‬إ ا قضاة‬ ‫أوزثتييتم إلى‬ ‫يي‬ ‫بئعايين‬ ‫تيي‬ ‫اثيئوصيئون قغ‬

‫أيضأ‬ ‫ولكنه‬ ‫فقط‪،‬‬ ‫الحقأئق التاريخية‬ ‫المقدس لا يخالف‬ ‫الكتاب‬ ‫ولكن‬

‫داود ‪.‬‬ ‫يد‬ ‫على‬ ‫تم فتحها‬ ‫فإن أورشليم‬ ‫نفسه‬ ‫يخالف‬

‫الآزض‪.‬‬ ‫سئكان‬ ‫اثيئوصسي‬ ‫إلى‬ ‫أوزشتييتم‬ ‫ؤرتجائة إلى‬ ‫ائمللث‬ ‫‪ 11‬ؤذغعت‬

‫آ‪( .‬آكت لا‬ ‫ؤاثغرفي‬ ‫لنم تثز!اثغغبان‬ ‫نا‬ ‫غتا‬ ‫إلى‬ ‫ققائوا لراؤذ‪ :‬لآ ترحل‬

‫غتا)‪.‬‬ ‫ذاؤذ إلى‬ ‫يذحعل‬

‫(يبئ ملإبتة داؤذ)‪.‬‬ ‫صفبؤن‬ ‫وتمخذ ذاؤذ جصنن‬

‫اثقناة‬ ‫إق‬ ‫اثيئوسيئين ؤتئفغ‬ ‫يضريث‬ ‫اثيؤلم إإن الذي‬ ‫ذاوذ يخي ذيلث‬ ‫ؤقاز‬

‫‪468‬‬ ‫‪-‬صفحة‬ ‫النات الرصولي للاتين ‪-‬لر اثرق‬ ‫باصيم‬ ‫البوعيين ‪ -‬بول!‬ ‫الآباء‬ ‫تربة‬ ‫ا‬

‫‪215‬‬
‫لآ يذخل‬ ‫يفوئون‪:‬‬ ‫تفمميى داؤذ) يذيلث‬ ‫ين‬ ‫(ؤائغر!بم ؤالغضيم الفنغصين‬

‫آو آغرفي"‪.‬‬ ‫اثننحث اعمى‬

‫ذاؤذ"‪ .‬ؤنجتى ذاؤذ ذمنتديرأ ين‬ ‫(قيبتة‬ ‫ؤشئاة‬ ‫الجضنص‬ ‫ذاؤذ في‬ ‫وتمقاأ‬

‫‪..9 -6‬‬ ‫‪:5‬‬ ‫‪ 2‬صمو‬ ‫نذايخلأ‪.‬ا‪.‬‬ ‫ائقفغة‬

‫في الهوامعرع‬ ‫الآباء اليسوعيين‬ ‫نسخة‬ ‫به‬ ‫وهذا الخطا التاريخي تشهد‬

‫لكن‬ ‫‪)18:28‬‬ ‫بنيامين (يشوع‬ ‫مدن‬ ‫في الواقع من‬ ‫اورشليم‬ ‫‪ 11 :‬ستعد‬ ‫فتقول‬

‫هذه انبذة في يشوع‬ ‫)‪ .‬لقد أدخلت‬ ‫صمو ‪9-5:6‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫داود هو الذي سيقتحها‬

‫‪011‬‬ ‫ببنعامين‬ ‫يهوذا‬ ‫‪ ،‬باستبدال‬ ‫‪15:63‬‬

‫‪:‬‬ ‫أن‬ ‫التاريخ ‪ ،‬فيدعي‬ ‫في‬ ‫التحريف‬ ‫ويستمر‬

‫ؤلآ‬ ‫ؤفراها‪،‬‬ ‫تضتلث‬ ‫ؤلآ آفل‬ ‫آهعل يثحب عتتان ؤفراها‪،‬‬ ‫يطربع قنسئى‬ ‫(ؤلأ‬

‫ؤفراقا‪.‬‬ ‫قجعئو‬ ‫ؤلآ سئكان‬ ‫ؤفراها‪،‬‬ ‫بثقغانم‬ ‫نعوز ؤفراقا‪ ،‬ؤلآ سئكان‬ ‫سئكان‬

‫السئكني يخي يفلث الآزض‪:‬‬ ‫قتزتم اثكئغايئون غقى‬

‫العجزيتة ؤتنم يطرنعفنم‬ ‫العكثغايئين تخعت‬ ‫تئا نعثعذعد ايمنرايعل انة ؤضغ‬ ‫ؤكان‬

‫قعناة ‪28-1:27‬‬ ‫قئدأ)‬

‫في نسخة‬ ‫ما ذكره القساوسة‬ ‫فقط‬ ‫بل سننقل‬ ‫هذا النص‬ ‫على‬ ‫ولن فعلق‬

‫الا في عهد‬ ‫المدن‬ ‫هذه‬ ‫‪ 11‬في الواقح لم تقتح‬ ‫يقولون‬ ‫فهم‬ ‫الأباء اليسوعيين‬

‫)‪.2‬‬ ‫‪22-9:15‬‬ ‫الملوك الأولين " (أملوك‬

‫النص‬ ‫النبي بحسعب‬ ‫سليمان‬ ‫وطبعأ المقصود بالملوك الأولين هم عهد‬

‫الكتابي نفسه‪:‬‬

‫العكثغايئبن‬ ‫وتمخذ نجازز وتمخرقفا بالئافي ؤقتل‬ ‫قدعلثع يعثر‬ ‫يرغورع‬ ‫(صنغر‬

‫‪9:16‬‬ ‫صئقثتان )‪ .‬املوك‬ ‫امعرتمة‬ ‫التي يتة‪ ،‬وتمععطاها قالرأ لإثتيه‬ ‫يي‬ ‫السئايهيين‬

‫‪468‬‬ ‫بالسبم ‪-‬صفحه‬ ‫البسوعببن ‪ -‬بولى‬ ‫الآبله‬ ‫المفدس‬ ‫ا الكن!‬

‫‪946‬‬ ‫صفحه‬ ‫‪-‬‬ ‫باصب!‬ ‫البسوعببن ‪ -‬بول!‬ ‫الأباء‬ ‫‪ 2‬نسخة‬

‫‪216‬‬
‫معب‬ ‫مصعس‬ ‫عصعصد‬ ‫؟‬ ‫مع‬ ‫بيد عمصو‬

‫أكانلث‬ ‫ؤتلث‬ ‫يبعوصئ‪( :‬فا لي‬ ‫غمنون‬ ‫تيي‬ ‫فيلث‬ ‫يمعتاخ زسئلا إلى‬ ‫‪ 42‬قأزسبل‬

‫يخي آزجمي؟"‬ ‫آتننى إلي يلئسعاقنة‬

‫آزصي‬ ‫آخذ‬ ‫الآن اصنراييل قذ‬ ‫يرسعل يفتا!‬ ‫‪ 83‬ققاذ قيلث تجيي غضون‬

‫زدفا‬ ‫الأزذرع‪ .‬قالأن‬ ‫البئوقءؤالى‬ ‫إلى‬ ‫عصن مصضر عصن آزئون‬ ‫جمئذ ضغود؟‬

‫صععئلآ‪.9‬‬

‫نجيي كئون‬ ‫فيلث‬ ‫وتمزسنل زصئلا الى‬ ‫‪ 4‬فىؤغاذ آنجضأ بقتاخ‬

‫ؤعم‬ ‫ئوآقي‬ ‫آزضرع‬ ‫تنم ياع‪-‬صع إصنراييل‬ ‫عصكذا يعمولع يعصتاخ‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫تة‪:‬‬ ‫‪*5‬ؤقامع‬

‫غعنون‪،‬‬ ‫ئيي‬ ‫آرضن‬

‫نجخر صئوفي‬ ‫صناز يخي اصعقفر إلى‬ ‫يضر‬ ‫ين‬ ‫إيمنرايبل‬ ‫‪*6‬لأنة جمثذ صئغود‬

‫قابيثى‪.‬‬ ‫وتمتى الى‬

‫آزجك‬ ‫في‬ ‫آغئر‬ ‫ذغيي‬ ‫آذوتم قاثلا‬ ‫فيلث‬ ‫‪ 87‬وتمزصتل إبنراييل زسئلا الى‬

‫قأقانم‬ ‫ققنم يرض!‪.‬‬ ‫ئوآلت‬ ‫فيلث‬ ‫إلى‬ ‫قأزمنل آنضأ‬ ‫آذونم‪.‬‬ ‫ققنم بسننغ فيك‬

‫قابش!‪.‬‬ ‫إسعرائيل يي‬

‫ف!عنرق‬ ‫عصن‬ ‫وتمنى‬ ‫وتمزضءمئوآقي‬ ‫آذوأ‬ ‫‪ 88‬ؤسنامع صعي ااعقفر ؤذاز بأزمعي‬

‫ئصععرئوآت‬ ‫إلى‬ ‫يمعئعصا‬ ‫ؤلثم‬ ‫معي غئر أزئون‪،‬‬ ‫مئوآتت ؤتزل‬ ‫آزض‬ ‫الممئمنيى إلى‬

‫ئوآقي‪.‬‬ ‫ئخئم‬ ‫لآرع آرئون‬

‫خععنئون‪،‬‬ ‫فيلث‬ ‫الآئورئين‬ ‫قيلث‬ ‫صييخون‬ ‫إصنرائيل زسئلأ إتي‬ ‫‪ 98‬ئتم آزشل‬

‫آكئر في آرجملث إتى قكافي‪.‬‬ ‫ؤقاذ تة إصنراييل‪ :‬دغيي‬

‫ييعيخون‬ ‫تجتغ‬ ‫تل‬ ‫ئخيه‪،‬‬ ‫!يئرائيل آن يغئر يي‬ ‫‪ 02‬ؤلئم يأقن صييخون‬

‫(معنراييل‪.‬‬ ‫ؤخازئوا‬ ‫ؤترئوا معي ياغممص‬ ‫عمتغبيما‬ ‫كل‬

‫قمعرئوغنم‪،‬‬ ‫عصمغبع صعيد اعمنراييل‬ ‫ؤكل‬ ‫‪ 28‬قذتجمع الرفي إتة إينراييل يصييخون‬

‫الآزضى‬ ‫الآئورئبن سئكانءيفلث‬ ‫آرضي‬ ‫ؤافتقلث إيرائبل كل‬

‫‪217‬‬
‫ين آزئون إلى اثيثوقءؤين اققفر إلى‬ ‫الأئورئين‬ ‫‪ 22‬قائتقكوا كل ئخر‬

‫الأزذن‪.‬‬

‫(ينراييلة‬ ‫قذ طرذ الآئورئين ين آقاءضتئبه‬ ‫إقة إيعنراييل‬ ‫الرسآ‬ ‫‪ 23‬ؤا‪،‬ن‬

‫آقاثت تنتيكة؟‬

‫طرذئئم‬ ‫الذبن‬ ‫ؤتجييغ‬ ‫إلفلث تفتيلث؟‬ ‫كموعؤ‬ ‫ليئاة‬ ‫نا ئمفكلث‬ ‫‪24‬آلنس!‬

‫تفتيك‬ ‫قاانتافئم‬ ‫آقاينا‬ ‫الرلث إلفتا ين‬

‫خامنتم‬ ‫يللث ئوآقي‪ ،‬ققل‬ ‫تالآق ئن‪،‬جمفوؤ‬ ‫ين‬ ‫قنر آثتآ خثر‬ ‫ؤالآرع‬ ‫‪25‬‬

‫ئخاؤبنة‪3‬‬ ‫إبنراببل آز خاؤنفنم‬

‫انئذن‬ ‫ؤفراقا ؤكل‬ ‫ؤفراقا ؤغروجمز‬ ‫خشنئون‬ ‫إسنراييل يي‬ ‫آقاتم‬ ‫‪ 26‬جين‬

‫يخي يفلث‬ ‫ستنتة‪ ،‬قيتاذا لثم تعنتردقا‬ ‫يئة‬ ‫تجايب آزئون ئلآث‬ ‫اقيي غقى‬

‫انئذة؟‬

‫شترأ بمخاؤعتيي‪.‬‬ ‫بي‬ ‫قإئلث تفغل‬ ‫آئعت‬ ‫وتمئا‬ ‫إليلث‪.‬‬ ‫أخطئ‬ ‫قا"ئا لنم‬ ‫‪27‬‬

‫غفون"‪.‬‬ ‫اليؤنم نجثن نجيي (ينرآئيل ؤئيي‬ ‫اثقاجمي‬ ‫ليفضءالرسآ‬

‫الذي آزسنل إلقيه‪.‬‬ ‫‪ 28‬ققنم بععننغ نيلث نيي غفورع رك‪،‬يفتاخ‬

‫أخوة‬ ‫مقبولة عند‬ ‫هذا النص فلعل شهادتنا لا تكون‬ ‫لن نعلق على‬

‫الكتاب‬ ‫بشهادة الفساوسة واللاهوتيين الذين وضعوا‬ ‫سنأتي‬ ‫ولدلك‬ ‫المواطنة‬

‫‪:‬‬ ‫بقولون‬ ‫المقدس حبث‬

‫و تعشم! ويخلط‬ ‫عد ‪21-02‬‬ ‫اهذا الموحر التاريخي تأليف ثانوي بستخدم‬ ‫‪1‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫(الآيعان‬ ‫(سرائيل‬ ‫التي أخذها‬ ‫‪ .‬فالأرض‬ ‫وبني موآب‬ ‫بين بني عمون‬

‫موآب‬ ‫إله بني‬ ‫‪ )24‬هو‬ ‫(الأبة‬ ‫وكموش‬ ‫‪ )266‬كانت لموآب فيما مضى‪،‬‬

‫‪111‬‬ ‫ملكام‬ ‫هو‬ ‫عمون‬ ‫أن إله بني‬ ‫الرئيسي ‪ ،‬في حين‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫‪194‬‬ ‫‪ -‬صفحة‬ ‫الشوعيين ‪ -‬بولى‬ ‫المقدس ‪-‬‬ ‫ا الكت!‬


‫‪-m‬‬

‫باسيما‬ ‫الآباء‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪218‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫أو ا!عمليكل‬ ‫ف!فى‬ ‫‪ -‬خيمة‬ ‫او‬ ‫لص‬ ‫هل صان‬
‫يخنلإ؟‬ ‫ين‬ ‫الميمنطبيبئ وتمخذ سنثقة ؤاخترطة‬ ‫غقى‬ ‫ذاؤذ ؤؤقف‬ ‫( قركضى‬

‫قات"إ‪.‬قرئوا‪.‬‬ ‫قذ‬ ‫تجئازئم‬ ‫رتمى اثميععثطييئون آن‬ ‫عتة‪ .‬ققئا‬ ‫ر‪2‬‬ ‫به‬ ‫ؤقطغ‬ ‫ؤقتقة‬

‫غجيعسلث‬ ‫انمهععنطييئين ختى‬ ‫ؤتجفو!‬ ‫ؤغتفوا‬ ‫ققاتم رتجالع إصنراييل ؤبثوذا‬

‫طريتي‬ ‫انميسنطييثين في‬ ‫آئؤاب نجفرون‪ .‬قسنقطت قنقى‬ ‫(تى انؤادي ؤخئى‬

‫إلى تجتة ؤإلى غقرون‪.‬‬ ‫ثتغرابئم‬

‫ؤتقئوا غخفتفم‪.‬‬ ‫الإحعيغاه ؤزاة الملسثطييئين‬ ‫ين‬ ‫تئو إعثراييل‬ ‫لتم زجغ‬

‫آدوآعسه ‪.‬في‬ ‫وتمتى به اعتى اعوزثتييتم‪ ،‬ؤؤضغ‬ ‫وتمخذ داؤنع رممزع ائملعثطييي‬

‫‪54-17:51‬‬ ‫خبمييما) ‪ 1‬صموئبل‬

‫مباررع‬ ‫أيدينا مصة‬ ‫المقدس الذنع بين‬ ‫يذكر النعر الموجود في الكتاب‬

‫راسه واتى بها الى‬ ‫ففعله داود وقطع‬ ‫أقولا‪ +‬فلسطين‬ ‫بين داود وأحد‬ ‫قامت‬

‫في فلسطين‪.‬‬ ‫خيمته‬

‫علماء الكتاب‬ ‫بذلك‬ ‫هذه القصة ‪ ،‬ويشهد‬ ‫الوافع التاريخي يكذب‬ ‫ولكن‬

‫‪1‬لا في‬ ‫أورشليم‬ ‫‪ ،‬اذ لم تفتع‬ ‫الآية اضافة‬ ‫‪ 15‬هذه‬ ‫فيقولون‬ ‫أنفسهم‬ ‫المقدس‬

‫‪11‬‬ ‫خاصة‬ ‫لداود خيمة‬ ‫ولم يكن‬ ‫‪)9-5:6‬‬ ‫صموئيل‬ ‫(‪2‬‬ ‫لاحق‬ ‫وفت‬

‫إ!عمرانيلى‬ ‫محل!فى‬ ‫اء‬ ‫يهـا‬ ‫مص ‪ ،‬حصكل‬ ‫صانت‬ ‫صكل‬

‫‪ ،‬صنة‬ ‫‪2‬‬ ‫(سرائعل هى‬ ‫يورام على‬ ‫المقدس أن مدة حكم‬ ‫يذكر لنا الكتاب‬

‫‪:‬‬ ‫فيقول‬

‫ال!عئتة الئامنع‬ ‫في‬ ‫إينراثنعل ييصالئانعرة‪،‬‬ ‫آحعآقي غقى‬ ‫نن‬ ‫ئوقيائم‬ ‫( ؤغقلث‬

‫‪:3‬أ‬ ‫الئمي غ!ثترة صتنة) أملوك‬ ‫يفوذا‪ .‬ققلث‬ ‫تيلث‬ ‫غعثئرة ييفوشئاقاط‬

‫من‪8‬‬ ‫اكثر‬ ‫إسرائيل‬ ‫على‬ ‫الحفيفة التاريخية أن يورام لم يحكم‬ ‫ولكن‬

‫هذا‬ ‫يعود‬ ‫‪11 :‬‬ ‫تقول‬ ‫اليسوعيين حيث‬ ‫الآباه‬ ‫وهذا ما تذكره ترجمة‬ ‫سنوات‬

‫‪355‬‬ ‫باسيم ‪-‬صفحة‬ ‫المقدس للابله اليوعيين ‪ -‬بولى‬ ‫الكتب‬ ‫ا‬

‫‪921‬‬
‫لم‬ ‫التراربج‪،‬‬ ‫أثبمت‬ ‫ما‬ ‫‪ ،‬بحسب‬ ‫ثانوي ‪ ،‬فإن يورام إسرائيل‬ ‫إلى نظام‬ ‫رقم‬ ‫ال‬

‫أ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫سنوات‬ ‫ثماني‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫يملك‬

‫المقصس‬ ‫ايخ! " الصتاب‬ ‫التا‬ ‫بين‬ ‫ت!هاقة)‬ ‫(‬

‫ازتخل‬ ‫أكانة‬ ‫مصثنة لأنة صتمغ‬ ‫آشئوز ئخارفي‬ ‫مالث‬ ‫زثمثتاقى ؤؤتجذ‬ ‫(فرخغ‬

‫تجيث!‪.‬‬ ‫غن‬

‫يرغاقة غيلث كومبي قؤفي (قدم خرني يئخارنلث)‪ .‬قغاذ وتمزسعل‬ ‫غن‬ ‫ؤصميغ‬

‫ملوك ‪9-91:8‬‬ ‫خرممئا قايلا ) ‪2‬‬ ‫زصئلا إلى‬

‫في موضعه‬ ‫التاريخ جاء‬ ‫بحسب‬ ‫‪11‬‬ ‫يرقاقة‬ ‫اسم"‬ ‫والسؤال هبر هل‬

‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫الصحيج‬

‫قائلين‪:‬‬ ‫واللاهوتمين‬ ‫القساوسة‬ ‫هذا التساؤل‬ ‫على‬ ‫يجمب‬

‫هنا‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫حبشي‬ ‫السلالة الخامسة والعسردن‪ ،‬من أممل‬ ‫من‬ ‫فرعون‬ ‫‪11‬‬

‫اقل‬ ‫في ‪ 715‬على‬ ‫لقد تقلث من ‪ 096‬إلى ‪ 6 4‬وولد‬ ‫كوش"‪.‬‬ ‫ملك‬ ‫‪11‬‬ ‫لقبه‬

‫قيادة‬ ‫يمكنه من‬ ‫في سن‬ ‫في السنة ‪ 107X‬ولم يكن‬ ‫ملكأ‬ ‫يكن‬ ‫تقدير‪ .‬لم‬

‫رواية‬ ‫جنب‬ ‫إلى‬ ‫جنبأ‬ ‫جيث!‪ .‬فهناك افعراض أن الرواية الكتابية تضع‬

‫في حودات‪،‬‬ ‫تروي‬ ‫في ‪ 107‬وصي‬ ‫الأولى‬ ‫فام بهما سنحارلب‪،‬‬ ‫حملمين‬

‫أثمورية‪ .‬وان لم‬ ‫في أية وثيقة‬ ‫مذكورة‬ ‫غير‬ ‫وهي‬ ‫في ‪688 - 968‬‬ ‫والأخرى‬

‫خطأ‬ ‫ترهاقة‬ ‫أن ذكر‬ ‫ذلك‬ ‫في السنة ‪ ، 7O1‬فمعنى‬ ‫واحدة‬ ‫الا بحملة‬ ‫يسفم‬

‫‪211‬‬ ‫بأنه فاتح‬ ‫إلى شهرته‬ ‫يعود‬

‫‪681‬‬ ‫صفحة‬ ‫‪-‬‬ ‫باصبم‬ ‫اليسوعيين ‪ -‬بولى‬ ‫الأبد‬ ‫المقدس ‪-‬‬ ‫الكتب‬ ‫ا‬

‫رأ ‪7‬‬ ‫اليسوعيين ‪ -‬بولى باصيم ‪ -‬صفحة‬ ‫الآباء‬ ‫المقدس ‪-‬‬ ‫‪ 2‬الكت!‬

‫‪022‬‬
‫؟‬ ‫؟‬ ‫أء حزقيا‬ ‫أ‬ ‫أحا‬

‫قإن‬ ‫يئ!تاجمذو‪.:‬‬ ‫ذللث انؤقت آزستل انتيلث آخاز إتى ئفوفي آصئوز‬ ‫في‬ ‫‪11‬‬

‫ؤستئوا دتثيأ‪.‬‬ ‫يفوذا‬ ‫ؤضزئوا‬ ‫آثضأ‬ ‫‪.‬اصقرا‬ ‫الآذويئين‬

‫عننضممع‬ ‫ذنت‬ ‫يهتوذا وتمخرموا‬ ‫ال!عئؤاجل ؤتجئوبي‬ ‫ئدن‬ ‫العهصسعممنطييئوصع‬ ‫ؤافتخنم‬

‫ؤفؤاها ؤصنكنوا‬ ‫ؤصئوكو ؤفراها نرنضتة ؤفرامعا ؤجمثرو‬ ‫و؟لفون ؤنجدبرومت‬

‫ئتاصم‬

‫ؤخامع‬ ‫يمتوذا‬ ‫يهـثة آنجمتغ‬ ‫إصنرايعل‬ ‫ذمصلث‬ ‫آخاز‬ ‫مصعتببع‬ ‫نجهتوذا‬ ‫ذامل‬ ‫لآرم الرمث‬

‫ا‬ ‫يخياتةع‪.‬ا‬ ‫الررثع‬

‫‪91-28:16,‬‬ ‫‪ 2T‬خبا‬

‫ما‬ ‫الأباه الععوعيين‬ ‫ترجمة‬ ‫واضعي‬ ‫من‬ ‫هذا النص‬ ‫جاء نعلعفأ على‬

‫يلي‪:‬‬

‫أن‪.‬‬ ‫الملرك الماني ‪ .‬يبدو‬ ‫ولا سفر‬ ‫الأشورلة‬ ‫النصوص‬ ‫اهذا الأمر لا تؤيد‪.‬‬ ‫‪1‬‬

‫عهد حزمعا‬ ‫على‬ ‫مللت آحاز ما جرى‬ ‫اعلى‬ ‫محرر الأخبار نسب‬
‫لأ‬ ‫‪10.‬‬ ‫‪2‬أخبار‪)32‬‬ ‫(‬

‫؟‬ ‫؟‬ ‫ينة‬ ‫المة‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫أء اصه‬ ‫بناء الحميصلى‬

‫بينهما‪.‬‬ ‫معم ثم الفصل‬ ‫كعابأ واحد‪%‬‬ ‫وتحمعا‬ ‫عزرا‬ ‫سفرا‬ ‫كان‬

‫علمساء‬ ‫الكعميرلن من‬ ‫تاريخمة حاول‬ ‫هذا السفر المقعئم مشاكل‬ ‫ويحمل‬

‫ا!رق‬ ‫ات!‬ ‫‪51‬‬ ‫فلقد‬ ‫جدوى‬ ‫كان دون‬ ‫ولكن‬ ‫لها‬ ‫حل‬ ‫وجود‬ ‫المفدس‬ ‫الكتاب‬

‫مفدمة‬ ‫اليسوععين‬ ‫الآباه‬ ‫ترجمة‬ ‫واضعو‬ ‫ولذلسم عندما كتب‬ ‫"‬ ‫الراقع‬ ‫على‬

‫وحعى‬ ‫‪11‬‬ ‫ممنماكل تاريخية‬ ‫‪55‬‬ ‫أحمرم‬ ‫عنوانأ خاصأ‬ ‫وضعوا‬ ‫لهذين السفرلن‬

‫كتبو‪.‬‬ ‫أن نقرأ ما‬ ‫هذه المشاكل العاريخية يكفي‬ ‫صموبة‬ ‫مدى‬ ‫نعمرنس على‬

‫‪815‬‬ ‫السابق ‪ -‬صفحة‬ ‫المرجع‬ ‫ا‬

‫‪221‬‬
‫‪:‬‬ ‫قالوا‬ ‫حيث‬

‫تتعلق‬ ‫أخرى‬ ‫مشاكل‬ ‫عزرا وتحميا‬ ‫يثير تحليل سفري‬ ‫‪:‬‬ ‫تاريخية‬ ‫مثاكل‪.‬‬

‫لتفسيرهما‬ ‫وض!خ‬ ‫كبير‪ ،‬ومد‬ ‫التاريخية نفسها‪ ،‬لحدثين منا شأن‬ ‫بالأحداث‬

‫‪.‬‬ ‫أكمدأ‬ ‫منها حلأ‬ ‫أي‬ ‫لا يعد‬ ‫متنوعة‬ ‫افتراضات‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫(عزربسا‬ ‫أورشليم‬ ‫هيكل‬ ‫اعادة بناء‬ ‫الأولي تومف‬ ‫المشكلة‬ ‫تتنارل‬

‫‪,‬‬ ‫(‪)424-465‬‬ ‫الفرس‬ ‫أن هذا التوقف أمر به ارتحششتا‪ ،‬ملك‬ ‫ورد في النص‬

‫(عزريا ‪-4:6‬‬ ‫البلد المعارضين لليهود‬ ‫سكان‬ ‫الؤاردة من‬ ‫أثر الشكاوي‬ ‫على‬

‫فقد‬ ‫أمرأ مستحيلأ‪،‬‬ ‫هذا الحدث‬ ‫مئل‬ ‫الزمني يجعل‬ ‫‪ ) 24‬والحال أن التسلسل‬

‫‪515‬‬ ‫السنة‬ ‫حوالي‬ ‫‪ ،‬أي‬ ‫داريوس‬ ‫ملك‬ ‫من‬ ‫السادصة‬ ‫في السنة‬ ‫تم بنا‪ .‬الهيكل‬

‫أي‬ ‫‪،-‬‬ ‫نفسه‬ ‫الملك‬ ‫الثانية من‬ ‫في السنة‬ ‫العمل‬ ‫أن استؤنف‬ ‫‪ ، )6:15‬بعد‬ ‫(عزرلا‬

‫عزرا‬ ‫سفر‬ ‫من‬ ‫‪ .) 5‬والفقرة ‪23-4:6‬‬ ‫أ‪:‬‬ ‫(عزريا ‪ 4:24‬وحجي‬ ‫في السنة ‪052‬‬

‫أو‪-‬ستبن‬ ‫بخمسين‬ ‫ذلك‬ ‫ارتحششتا‪ ،‬أي بعد‬ ‫في أيام‬ ‫تتناول احداثأ جرت‬

‫هذه المشكلة هبر أن‬ ‫الافعراضات لحل‬ ‫اقل تفدير‪ .‬يبقى أن ارجح‬ ‫سنة على‬

‫بنا‪+‬‬ ‫أعمال‬ ‫غير‬ ‫أعمال‬ ‫بتوقف‬ ‫تتعلق‬ ‫الفقرة الأخيرة ‪ ،‬وثائق‬ ‫في هذه‬ ‫نرى‪،‬‬

‫على‬ ‫المدينة‬ ‫محاولة لاعادة بناء أسوار‬ ‫بذلك‬ ‫المقصود‬ ‫يكون‬ ‫الهيكل ‪ ،‬وقد‬

‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫ما مام به تحمعا‬ ‫مرضعآ‬ ‫تفسيرأ‬ ‫يفسر‬ ‫الأمر الذي‬ ‫ارتحششتا‪،‬‬ ‫عهد‬

‫أرتحششتا في كل‬ ‫لاستثناف هذه الأعمال !(نجازها‪ ،‬على عهد‬ ‫من مساع‬

‫عزرا اللبلوماسية (‪)23-4:6‬‬ ‫رسائل‬ ‫)‪ .‬وأن ما تعضمنه‬ ‫‪6-1:4‬‬ ‫(تحميا‬ ‫حال‬

‫‪31j21‬‬ ‫(الآيات‬ ‫لا الهيكل‬ ‫(عادة بنا‪ +‬المدينة والأسواؤ‬ ‫بصراحة‬ ‫يذكر‬

‫الرواية المتعلقة بالهيكل في وقت‬ ‫هذه الوثيقة وسط‬ ‫وضعت‬ ‫و‪ . ).16‬فكيف‬

‫توقفت‬ ‫بناء‬ ‫أعمال‬ ‫على‬ ‫يدور‬ ‫الكلام‬ ‫كان‬ ‫لما‬ ‫أقدم ا‪-‬عبكثنر؟ انه أمر تجهله ‪.‬‬

‫بين‬ ‫تحرلر الكعاب‬ ‫في ومت‬ ‫العباس‬ ‫الفرس ‪ ،‬فلربما وقع‬ ‫ملك‬ ‫بأمر من‬

‫عهد‬ ‫وأعمال بناء الأسوار على‬ ‫داريوس‬ ‫الهيكل على عهد‬ ‫بناه‬ ‫أعمال‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪01‬‬ ‫رتحششتا‬ ‫ا‬

‫ايين؟‬ ‫الأعث!‬ ‫عل!‬ ‫نب! خض نصو‬ ‫هلى حصى‬

‫والكاثوليك‪،‬‬ ‫الأرثوذكس‬ ‫جاه في سفر يهوديت الذي يؤمن به كل من‬

‫البروتستانتية وتععبر أن الكاثولعك‬ ‫الكنيسة‬ ‫به‬ ‫تعترت‬ ‫لا‬ ‫ولكن‬

‫والكاثولبك‬ ‫المقدس ‪ ،‬وبالمثل فالأرثوذكس‬ ‫حرفوا الكتاب‬ ‫والأرثوذكس‬

‫حذلوا هلىا‬ ‫إكم‬ ‫بتحرلف الكتاب المقدس حيث‬ ‫يئهمون البروقستانت‬

‫‪.‬‬ ‫المفدس‬ ‫الكئاب‬ ‫السفر من‬

‫مذك‬ ‫من‬ ‫عثر‬ ‫العالي ‪ :‬أفي ‪-‬السثة الثانية‬ ‫النص‬ ‫بهودبت‬ ‫جاء بدابة سفر‬

‫العظيمة ‪ ،‬كان أرفكشاد‬ ‫الأشورلين في مدينة نينوى‬ ‫الذي حكم‬ ‫نبوخذنصر‬

‫ا‪:‬ا‬ ‫في مدينة أحمعا) يهوديت‬ ‫الماديين‬ ‫على‬ ‫مجكم‬

‫هذا‬ ‫على الأشوريين ‪ TTTT‬يجعب على‬ ‫نبوخدنصر‬ ‫هل حقأ ملك‬ ‫ولكن‬

‫المسيحية أرثوذكسية‬ ‫الكنائس‬ ‫مخعلف‬ ‫القساوسة من‬ ‫التساؤل مجموعة‬

‫العربية المش!تركة‬ ‫الترجمة‬ ‫هوامى‬ ‫وكاثوليكية وبروتستانتية الذين وضعوا‬

‫‪)1:1‬‬ ‫‪ 1‬ودانيال‬ ‫‪:‬‬ ‫‪24‬‬ ‫ملوك‬ ‫‪2‬‬ ‫(راجع‬ ‫بابل‬ ‫في الوامع ملك‬ ‫‪ 11‬هو‬ ‫يفولون‬ ‫حيث‬

‫الأشوريين ‪.11‬‬ ‫حطام‬ ‫على‬ ‫الذي بنى حكمه‬

‫العسوعيين في‬ ‫الأبا‪+‬‬ ‫ترجمة‬ ‫بها واضعو‬ ‫هلى‪ .‬الشهادة يشهك‬ ‫ونفس‬

‫بابل‬ ‫ملك‬ ‫ان نبوخدنصر‪،‬‬ ‫‪11 :‬‬ ‫فنفول‬ ‫النص‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫الهامق تعلقأ‬

‫التي‬ ‫نينوى‬ ‫على‬ ‫أشور ولم يملك‬ ‫فط ملك‬ ‫يلفب‬ ‫لم‬ ‫‪ 562 -406‬ق‪.‬م‪).‬‬ ‫(‬

‫‪11‬‬ ‫سنة ‪612‬‬ ‫دمرها أبوه نبو بولصر‬

‫‪834‬‬ ‫اليسوعيين ‪ -‬بولى باصبم ‪-‬مقدمة !ميا وعزرا ‪ -‬ص‬ ‫الآبله‬ ‫المقدس‬ ‫الكنب‬ ‫ا‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الأحلاء‬ ‫ف!فى‬ ‫ول!‬ ‫‪..‬صلاء‬ ‫حلكل مهـ‪ -‬خافى‬

‫والأرثوذكس‬ ‫جهة‬ ‫كبيرة بين البروتستانت من‬ ‫أستير مشكلة‬ ‫سفر‬ ‫يشكل‬

‫إن سفر أستر الذي بين يدي‬ ‫حيث‬ ‫والكاثوليك من جهة أخرى‬
‫الكنيسة‬ ‫لأن‬ ‫منه العديد من النصوص‬ ‫قد حذفت‬ ‫البروتستانت‬

‫لسفر أستير‪ ،‬هذه‬ ‫محرفة قد أضيفت‬ ‫ترى أنها نصوص‬ ‫البروتستانتية‬

‫أحشوريش‬ ‫‪ ) 3: 01‬رسالتي‬ ‫(‬ ‫وتفسيره‬ ‫(أ‪:‬أ)‬ ‫مردكاي‬ ‫‪ :‬حلم‬ ‫هي‬ ‫ابنصوص‬

‫ورواية‬ ‫(‪)4:17‬‬ ‫أستير‬ ‫)‪ ،‬وصلاة‬ ‫مردكاي(‪4:17 -‬‬ ‫و ‪ ،) 8:12‬وصلاة‬ ‫(‪3:13‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(‪15:3‬‬ ‫و ‪ ، )5:2‬وملحق‬ ‫الملك (‪:5‬أ‬ ‫أستير على‬ ‫لدخول‬ ‫أخرى‬

‫حرفوا‬ ‫الذين‬ ‫هم‬ ‫أن البروتستانت‬ ‫الأرثوذكنس والكاثوليك‬ ‫بينما يرى‬

‫هذه الاتهامات‬ ‫ويعيدأ عن‬ ‫الإله‬ ‫كلام‬ ‫من‬ ‫نصوص‬ ‫بحذف‬ ‫أستير‬ ‫سفر‬

‫كتأبهم‬ ‫بين البروتستانت و الأرثوذكمى والكاثوليك بتحريف‬ ‫المتادلة‬

‫في الكعاب‬ ‫تحريف‬ ‫وجود‬ ‫عليه الا وهي‬ ‫متفق‬ ‫الى حقيقة‬ ‫المقدس نخلص‬

‫من‬ ‫الأرثوذكى والكاثوليك أو بالنقص‬ ‫من‬ ‫بالزلادة‬ ‫المفدس سواء‬

‫البروتستانت‪.‬‬

‫في الجز‪ +‬الذي‬ ‫استير‬ ‫تاريخية في سفر‬ ‫اخطاء‬ ‫ما يعنينا هنا هو وجود‬

‫في حلم‬ ‫جاء‬ ‫من الكنيسة الأرثوذكسية والكاثوليكية حعث‬ ‫تؤمن به كل‬

‫في‬ ‫كعاب الكاثولمك والأرثوذكس يقع كأول أصحاح‬ ‫وهو بحسب‬ ‫مردخاي‬

‫يقول ‪:‬‬ ‫السفر‬

‫العظمم في اليوم الأول من‬ ‫أحشورش‬ ‫ملك‬ ‫من‬ ‫الثانية‬ ‫في السنة‬ ‫‪ 11‬وكان‬

‫وكان‬ ‫حلما‬ ‫بنيامين رأى‬ ‫سبط‬ ‫بن قيثى من‬ ‫بن ثهعي‬ ‫نعسان عأن مردكاي‬

‫الملك‪.‬‬ ‫في بلاط‬ ‫يعمل‬ ‫عظيمأ‬ ‫رجلا‬ ‫وكان‬ ‫يهوديأ مفيمأ في مدينة شوشن‪،‬‬

‫بابل ‪ ،‬من‬ ‫ملك‬ ‫نبوخدنصر‪،‬‬ ‫الذين جلاهم‬ ‫الجلاء‬ ‫وكان من جملة أهل‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫يهوذا‬ ‫ملك‬ ‫يكنيا‪،‬‬ ‫مع‬ ‫أورشليم‬

‫يعج‬ ‫التخبط التاريخي الذي‬ ‫لأول وهلة مدى‬ ‫يدرك‬ ‫النص‬ ‫لهذا‬ ‫القارئ‬

‫هـء‬
‫حاشية‬ ‫من‬ ‫مردكاى‬ ‫المستحعل أن يكون‬ ‫(نه من‬ ‫المقدعر حيث‬ ‫به الكتاب‬

‫من‬ ‫الومت‬ ‫في نفس‬ ‫كان سنة ‪ 048‬نقردبا ويكون‬ ‫الذكط‬ ‫الملك أحشورش‬

‫يواقيم أكط حوالي‬ ‫أي في عصر‬ ‫مع يكنيا‬ ‫الذين تم جلاعصهم من أورشليم‬

‫الأباء‬ ‫ترجمة‬ ‫واضعى‬ ‫وانما رأي‬ ‫فقط‬ ‫رأينا‬ ‫سنة ‪ ، 895‬وهذا الكلام ليس‬

‫(نهم يثصمنون بأن‬ ‫ميمة عالعة حيعش‬ ‫ذات‬ ‫العسوعيين الذين تمتبر شهادتهم‬

‫‪ 11 :‬الكاتب‬ ‫ما يلي‬ ‫في الهامش‬ ‫يقولون‬ ‫الهي ‪ ،‬ولكنهم‬ ‫سفر‬ ‫هو‬ ‫هذا السفر‬

‫السنة‬ ‫(حوالي‬ ‫أحشورش‬ ‫حاشية‬ ‫فيه أمران لا يتففان وهما أنه من‬ ‫يقول‬

‫)‪1 0‬‬‫‪1‬‬ ‫‪895‬‬ ‫السنة‬ ‫يواقيم (حوالي‬ ‫وأنه مجلو عاصر‬ ‫‪)048‬‬

‫ان!يهـخعس؟‬ ‫مقا! مات‬

‫ما يلي‪:‬‬ ‫المكابيين الأول ‪:6‬ل‪13-‬‬ ‫جاه في سفر‬

‫آلعصابس‪،‬‬ ‫بذكر‬ ‫فستبئ‬ ‫في الآقاليمءالصعئيا‪،‬‬ ‫يجوعص‬ ‫اصعلصلث‬ ‫أوكاصع ‪%‬نطيوصعع‬

‫‪.‬فيها‬ ‫وأصع‬ ‫‪2‬‬ ‫والذعغب‪،‬‬ ‫المنئة‬ ‫غدينة بفارصعو غشئهوربن بانواصلها عصن‬ ‫وهي‬

‫التي‬ ‫والآسيخة‬ ‫الذتجب والذروغ‬ ‫الآفوال ونيه آسيخة‬ ‫فيه كثير ين‬ ‫قيكلا‬

‫كاعص آؤصع غصعلصع في‬ ‫اعصصعلث اعصقدعصنى ائذي‬ ‫قيصعئس‪،‬‬ ‫بن‬ ‫الإسعصنذص‬ ‫قريصها فناك‬

‫لآصب آهل‬ ‫آن يأصعذ اعصديننص هـتنفبتها‪ ،‬فعصم يستطع‬ ‫وحاؤز‬ ‫اليونأن‪3 .‬ص فاتى‬ ‫بلاد‬

‫هناك‬ ‫من‬ ‫وغضى‬ ‫وقاتلوه ‪ ،‬فقرقي‬ ‫ففاؤموه‬ ‫لالآئر‪4 ،‬‬ ‫غلموا‬ ‫اعصدشة كانوا قد‬
‫‪،‬‬ ‫ة ?"‬
‫لان الحيوشن‬ ‫لالل‪ 5 .‬وحاةه‪ ،‬وهو فى فارس ‪ ،‬ئخ!ر‬ ‫شتدلد راحعا إلى‬ ‫لتم‬
‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪، .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬ء‬ ‫ا‬ ‫ير‬

‫آنهصزئم صسن‬ ‫وآصع ليسصعئاصعص قد‬ ‫‪6‬‬ ‫آرعصيى يهوذا فد آنكصسعرت‪،‬‬ ‫عالى‬ ‫التي سازت‬

‫بالسئلاء‬ ‫فتغرزوا‬ ‫العنؤعن‪،‬‬ ‫ععصصعهم في تجيعثصع في كاية‬ ‫خرتج!‬ ‫قد‬ ‫وكاق‬ ‫ؤجهيم‪،‬‬

‫‪7‬‬ ‫الحعوش‪.‬‬ ‫ين‬ ‫ستخقوهم‬ ‫يئن‬ ‫آخذوها‬ ‫والذخاير والغناث!لإالكثيرة ائتي‬

‫وخؤطوا‬ ‫اعصذتحع في أوزشعلعم‬ ‫ئناها على‬ ‫كاعصد قد‬ ‫العبي‬ ‫العثئناغعص‬ ‫وغدموا‪-‬‬

‫في تيمث‬ ‫آيضا‬ ‫ذلك‬ ‫قبل‪ ،‬وتغلوا‬ ‫‪ ،‬كما كان ين‬ ‫بالآسثوار الرفيعة‬ ‫اتقدس!‬

‫الحنر‪ ،‬ئهعت‬ ‫بهذا‬ ‫اقيك‪ 8 .‬فقئا ستمع‪،‬اقيلث‬ ‫ئذن‬ ‫غديصبة ين‬ ‫وهي‬ ‫صور‪،‬‬

‫‪225‬‬
‫القتم‪ ،‬يآن‬ ‫من‬ ‫المراش وند نرضى‬ ‫على‬ ‫آضطرابأ شديدأ‪ ،‬وآنطرخ‬ ‫وآضطرفي‬

‫فيه‬ ‫لأئه تخحتذ‬ ‫كثينيح‬ ‫أكالامأ‬ ‫يخلافي زغتيه‪ 9 .‬فقبعش فناك‬ ‫على‬ ‫جرى‬ ‫اقيتعر‬

‫ضترد‬ ‫‪ 11‬ليسد‬ ‫فعتعا تجميغص آحعدقايه وفالت لهم‪:‬‬ ‫‪15‬‬ ‫لاتوت‪.‬‬ ‫غم‪.3-‬شتديد وآيقن‬

‫إلى آعن خزن‬ ‫في ئفسي‪:‬‬ ‫اقئم‪ 11 .‬فيحلث‬ ‫عحينى وستعحط قفبيءين‬ ‫عن‬ ‫الئوئم‬

‫قي‬ ‫وتخبويأ‬ ‫تئرورأ‬ ‫فيه‪ ،‬تعحت آن كنث‬ ‫آنا‬ ‫ايآضطراقي ائذي‬ ‫آثتعئ‬ ‫وما‬ ‫صرث‬

‫في أوزستليم‬ ‫ضتتعحيها‬ ‫آتعتكر اتيمعاوعد آلتي‬ ‫الأن فإئي‬ ‫آمحا‬ ‫‪12‬‬ ‫سئفطانيا‬ ‫أكالآيم‬

‫يايادة‬ ‫فيها‪ ،‬وآرصتلث‬ ‫والمضئة التي كاتت‬ ‫آيية الذقب‬ ‫كل‬ ‫آخذث‬ ‫وكح!‬

‫هذه‬ ‫آصاتتني‬ ‫ذلك‬ ‫آعقئم بأئي ياحجل‬ ‫فأنا‬ ‫ستبنح‪13 .‬‬ ‫سئكان اليهودئة ين‬

‫‪.01‬‬ ‫غرلبة‬ ‫في آرفي‬ ‫‪،‬لنتم شديد‬ ‫البلاياة وها آنا آموث‬

‫كان‬ ‫في هذا الوقت‬ ‫لىديفانعوس‬ ‫المشكلة العاريخية هو أن أنطيوخس‬ ‫ولكن‬

‫‪ ،‬وهو‬ ‫الفراش! ومرض‬ ‫على‬ ‫وانطرح‬ ‫فهل اضطرب‬ ‫موتا‪،‬‬ ‫مد مات وشغ‬

‫ميت‪.‬‬

‫مات‬ ‫لقد‬ ‫‪11 :‬‬ ‫الأباء اليسوعيين‬ ‫نسخة‬ ‫هوامى‬ ‫تقوله‬ ‫ما‬ ‫وإلعكم‬

‫المكابيين الأول أن‬ ‫لكاتب‬ ‫قبل هذه الأحداحن ‪ ،‬غير أنه لابد‬ ‫أنطعوخس‬

‫‪. 11‬‬ ‫حدده‬ ‫الذي‬ ‫الزمني‬ ‫روايعه وفقآ للتسلسل‬ ‫يكئف‬

‫المدهيح!‬ ‫صفن‬ ‫محة اثعممحما‬ ‫خص‬

‫لمجده للماذا أدان أنا بعد‬ ‫بكذبي‬ ‫ازداد‬ ‫قد‬ ‫الله‬ ‫(ن كان صدق‬ ‫(فإنه‬

‫كخاطئ)‬

‫رومبة ‪3:7‬‬

‫للعأثير‬ ‫والمفعاح السحعري‬ ‫أن التفكير الخرافي يعنبر الملجأ السهل‬ ‫لا شك‬

‫في حالة‬ ‫اليه‬ ‫الالتجاء‬ ‫يكثر‬ ‫العقل ‪ ،‬ولذلك‬ ‫بفير طرلق‬ ‫البثعري‬ ‫في الكيان‬

‫فتارة‬ ‫أيضا‬ ‫التي تجافي العفل‬ ‫بل‬ ‫من*المنطق‪،‬‬ ‫الثي تحلو‬ ‫والمعنقدات‬ ‫الأفكار‬

‫جبل‬ ‫زبعحا ومرة أن الفدبعى فلان نقل‬ ‫نبكي‬ ‫صورة‬ ‫أن هناك‬ ‫بزعم البعض‬
‫أن مرلم‬ ‫تعكلم‪ ،‬وتارة اخرى‬ ‫كيرلس‬ ‫البابا‬ ‫ان صورة‬ ‫المفطم‪ ،‬وتارة أخ رى‬

‫الطرلقة‬ ‫المهم أن تكون‬ ‫هنا او هناك ‪ ،‬ت!تعدد الطرق ولكن‬ ‫العذراء ظهرث‬

‫في‬ ‫يكون‬ ‫الأن فلعله‬ ‫بحمنا‬ ‫مجال‬ ‫ليس‬ ‫كله‬ ‫العقلي ‪ ،‬وهذا‬ ‫الإقناع‬ ‫من‬ ‫خالية‬

‫الادعا‪ +‬بانهم اكتشفوا كفن‬ ‫يهمنا هنا هو‬ ‫الذكط‬ ‫ولكن‬ ‫مستقل‬ ‫مبحث‬

‫رواية الكتاب‬ ‫صحة‬ ‫على‬ ‫دليل‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬ويعنبرون هذا الاكتشاف‬ ‫المسيح‬

‫كفن‬ ‫عزيز يعتبر اكتشاف‬ ‫فالقس مرمس‬ ‫‪،11‬‬ ‫المسيح وموته‬ ‫المقدس لصلب‬

‫ادري‬ ‫الكتاب المقدس ‪ ،‬ولست‬ ‫على صحة‬ ‫الآثار‬ ‫تورين هو شهادة من علم‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫شعبهم‬ ‫؟ أم يخدعون‬ ‫أنفسهم‬ ‫يخدعون‬ ‫القوم‬ ‫هؤلاء‬ ‫هل‬ ‫ماذا أقول‬

‫‪133‬؟أ‬ ‫يخدعوننا نحن‬

‫شيثا‬ ‫المزعوم لا يثبت‬ ‫بهذا الكفن‬ ‫هؤلاه القوم أن تمسكهم‬ ‫يدرك‬ ‫ألم‬

‫المسيح المزعوم‬ ‫المسيح ‪ ،‬فكفن‬ ‫لكفن‬ ‫الرواية الإنجيلية‬ ‫خطا وصف‬ ‫سوى‬

‫ما هو‬ ‫‪ 9501‬مئر‪ ،‬ولكن‬ ‫طوله ‪ 35.4‬متر وعرضه‬ ‫عبارة عن قطعة واحدة‬

‫على‬ ‫؟ تعالوا لنععرف‬ ‫الرواية الإنجيلية‬ ‫المسيح بحسب‬ ‫لكفن‬ ‫الوصف‬

‫يوحنا في انجيله‪:‬‬ ‫رواية‬ ‫كفن المسيح بحسب‬ ‫مواصفات‬

‫المسكين أثناء شرحه‬ ‫شهادة الأب متى‬ ‫أجد أروع من‬ ‫وبالحقيقة لم‬

‫المسيج‬ ‫كفن‬ ‫لإنجيل يوحنا للرد على زعم من يفول إن كفن تورلن هو‬

‫وسائقله لحضراتكم بالنص‪:‬‬

‫يفيتفوب غاذة آن‬ ‫كقا‬ ‫بأكقان قغ ا!طياب‬ ‫ؤتفاة‬ ‫( قاخذا تجتذ يئوغ‬

‫ئكفئوا) يوحنا ‪91:04‬‬

‫للدفن‪،‬‬ ‫الجسد‬ ‫لفاه" !!كالأةء في (عداد‬ ‫‪..‬‬ ‫كلمة‬ ‫ق‪ .‬يوحنا يسخدم‬

‫بالجمع‬ ‫الأكفانا‪.‬‬ ‫‪10‬‬ ‫كلمة‬ ‫يستخدم‬ ‫‪ .‬كذلك‬ ‫‪Bound‬‬ ‫‪ 11‬ربط"‬ ‫بمعنى‬ ‫وتأتي‬

‫بمفرده ‪.‬‬ ‫عضو‬ ‫لكل‬ ‫مقت!م‬ ‫أن القماض‬ ‫‪ ،‬بمعنى‬ ‫‪!1501‬ه!ه‬

‫والقديس لوقا‪ ،‬فيستخدمون‬ ‫من القديس متى والقديس مرقى‬ ‫كل‬ ‫أما‬

‫وتأني بمعنى‬ ‫لفه‪.‬ا أبضأ‬ ‫‪51‬‬ ‫بالعربية‬ ‫ترجمت‬ ‫س‬ ‫!ءعإقيد!‪5‬‬ ‫كلمة مشابهة‬

‫‪227‬‬
‫بدون‬ ‫بالمفرد‬ ‫الكفن"‬ ‫‪11‬‬ ‫كلمة‬ ‫تأتي‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫‪4‬ء ‪wrapp‬‬ ‫‪ 11‬صحيحأ‬ ‫‪ 11‬تفة‬

‫‪،‬داهة!إكا‬ ‫صإإي‬ ‫تفة بكئان نقي"‬ ‫‪11‬‬ ‫قماش‬ ‫الدفن ‪ ،‬كمجرد‬ ‫اصطلاح‬

‫‪.‬؟‬ ‫‪-‬ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 9:‬ب!لأ‪.‬‬ ‫‪27‬‬ ‫(م!ى‪.‬‬

‫ونيقوديموس‬ ‫أن يوسف‬ ‫يوحنا‬ ‫في (نجيل‬ ‫وكأن‬ ‫في المعنى يبدو‬ ‫والفارق‬

‫بأشرطة‬ ‫ساق‬ ‫رلط كل ذراع وكل‬ ‫أجرلا عملية التكفين الأصرلية‪ ،‬وهي‬

‫‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫بمفرده ‪ .‬أما في الأناجيل‬ ‫والرأس‬ ‫كله‬ ‫لقا الجسد‬ ‫كذلك‬ ‫الكقن‪،‬‬ ‫من‬

‫سبعل‬ ‫الكتان على‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫بثوب‬ ‫فتبدو العملية وكأنها مجرد لنس الجسد‬

‫السبت‪.‬‬ ‫انفضاء‬ ‫‪ ،‬بعد‬ ‫الأصول‬ ‫حسب‬ ‫المبدئي ‪ ،‬ليتم تكفينه‬ ‫التكفين‬

‫يأخذون‬ ‫الذين‬ ‫مخئبأ لأمال‬ ‫في التكفين‬ ‫يأتي تفليد ق‪.‬يوحنا‬ ‫وهكذا‬

‫جسد‬ ‫كنصنص تورلن ‪ Turin shroud‬المنطبح علمه صورة‬ ‫بقصة اكتشاف‬

‫‪ ،‬مدما‬ ‫‪4‬‬ ‫بطول‬ ‫الفماش‬ ‫المسيح ووجهه ‪ .‬وهذا الكفني هو فطعة واحدة من‬

‫سنة‬ ‫وأقل من أرلعة أقدام عرضا‪ .‬وأول ذكر لاكتشاف كفن تورين حدث‬

‫بكر‬ ‫حدث‬ ‫انه‬ ‫ولو‬ ‫بفرنسا‪.‬‬ ‫‪Troyes‬‬ ‫بمدينة‬ ‫‪ ey‬كنمأ‬ ‫ليراي‬ ‫م في كنيسة‬ ‫‪1353‬‬

‫الهمثات‬ ‫بعض‬ ‫تركيا‪ .‬وقد قامت‬ ‫سنة في نواحي‬ ‫بمائة‬ ‫قبل ذلك‬ ‫الكفن‬ ‫لهذا‬

‫وأثبئوا أنها‬ ‫الكفن‬ ‫المنطبغة على‬ ‫الا"لوان‬ ‫العلمية الأمريكية حديثأ بخحلعل‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬بل أصباغأ من أكاسيد ومعادن‬ ‫لا تحمل أي أثر عضوي‬

‫الأطياب " !ل!‪،‬ص!ثل!كا‬ ‫‪ 11‬مع‬

‫بعض‬ ‫اليه‬ ‫أضيفت‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وفد‬ ‫مسحوق‬ ‫هيئة‬ ‫كانا على‬ ‫أن المر والعوذ‬ ‫يبدو‬

‫الجسد به قبل ربطه‪.‬‬ ‫يمكن دهن‬ ‫سائل‬ ‫مزلج‬ ‫القلوت الغطرة‪ ،‬فتكؤن‬

‫عادة أن يكفنوا اه‪:‬‬ ‫للعهود‬ ‫كما‬ ‫‪11‬‬

‫‪:‬‬ ‫لعازر‬ ‫في دذن‬ ‫يوحنا‬ ‫القديس‬ ‫أن وصفها‬ ‫سبق‬ ‫عادة اليهود هذه‬

‫بمنديل‪،‬‬ ‫ملفوف‬ ‫بأقمصطة‪ ،‬ووجهه‬ ‫مربوطات‬ ‫الميت ولداه ورجلاه‬ ‫افخرج‬ ‫‪1‬‬

‫‪:‬كهـ‬ ‫‪11‬‬ ‫يوحنا‬ ‫‪.‬ا‬ ‫ودعوه يذهب‬ ‫خلوه‬ ‫ففال لهم يسوع‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫ا والذراع‬ ‫بفماط‬ ‫ولم نميدا‪ ،‬رلطوهما‬ ‫الماء‬ ‫على‬ ‫اللنان مارتا‬ ‫السافان‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪22‬‬ ‫‪8‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫برباط ا والرأس مع‬ ‫مئطوها‬ ‫اسرائيل (مزمور‪)77:13‬‬ ‫أسر شعب‬ ‫التي فكت‬

‫فترتاع (كل‬ ‫وجهك‬ ‫تحجب‬ ‫الذي‬ ‫‪ ،‬وحجبوه‪ ،‬وأنت‬ ‫لفوه‬ ‫الوجه بمنديل‬

‫‪.‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أ‬ ‫) مزاه‬ ‫خليقة‬

‫احتفاظ‬ ‫الجسد‪ .‬ولكن‬ ‫يحئطون‬ ‫من المصربين كيف‬ ‫اليهود‬ ‫لفد تعلم‬

‫‪I‬وا‬ ‫أن المصرلين كا‬ ‫في حين‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫الجسد‬ ‫من‬ ‫أن لا ئفصتل‬ ‫العهود بتمسكهم‬

‫في قواربلر‬ ‫توضع‬ ‫تحللا معل المخ والأحشاء‪ ،‬فكانت‬ ‫الأعضاء اكثر‬ ‫ينزعون‬

‫للتحنيطأ‬ ‫بجوار التابوت ‪ ،‬بعد أن ئجروا عليها أصولأ أخرى‬ ‫خاصة‬

‫المسيح‪،‬‬ ‫كفن‬ ‫مسرحية‬ ‫وبهذه الشهادة من الأب متى المسكين تنفضح‬

‫مواصفاته تم عمل‬ ‫بنفس‬ ‫ولإثبات إمكانية إنتاج كفن مثل هذا الكفن‬

‫والحياة ) الفرنسية‪.‬‬ ‫فيا‪( .‬الغلم‬ ‫اي‬ ‫اسيانس‬ ‫‪1‬‬ ‫مجلة‬ ‫تجربة لصالح‬

‫مرسيليا الجامعي‬ ‫مستشفى‬ ‫دي كوستانزو من‬ ‫وتجح الطبيب جاك‬

‫رسم بارز وتلوينه‬ ‫على‬ ‫في إنتاج كفن بوضع مطعة قماش‬ ‫شرق)‬ ‫(جنوب‬

‫اربلك‬ ‫المؤرخ بول‬ ‫وصرح‬ ‫في القرون الوسطى‬ ‫تقنيات مستخدمة‬ ‫بفضل‬

‫"أنه‬ ‫أمام الصحانيين‬ ‫الذي أعاد هذه التجربة‬ ‫برس‬ ‫بلانرو لوكالة فرانس‬

‫"‪.‬‬ ‫المنزل‬ ‫القيام به في‬ ‫انه يمكنا‬ ‫يثبت‬ ‫مرئي‬ ‫اختبار‬

‫ر(نكليزبلة وأيركية‬ ‫ثلاثة مختبرات سويسرلة‬ ‫‪ 89‬أ استخلصت‬ ‫‪8‬‬ ‫وفي سنة‬

‫إلى القرون‬ ‫تاريخه ‪ ،‬يعود‬ ‫لتحديد‬ ‫تقني‬ ‫اختبار‬ ‫بعد إجراء‬ ‫بان القماش‬

‫تحديد‬ ‫في تقنية‬ ‫ايفا المهندس‬ ‫جاك‬ ‫وأكد‬ ‫‪.‬‬ ‫[‪0913‬‬ ‫‪0126‬‬ ‫عامي‬ ‫بين‬ ‫الوسطى‬

‫لا‬ ‫النتائج‬ ‫‪11‬‬ ‫أن‬ ‫برس‬ ‫فران!‬ ‫العملية ‪ ،‬لوكالة‬ ‫في هذه‬ ‫شارك‬ ‫التاريخ ‪ ،‬الذي‬

‫نسج‬ ‫منها أن طرلقة‬ ‫أدلة علمية أخرى‬ ‫وجود‬ ‫"‪ .‬ورغم‬ ‫تنرك مجالا للشك‬

‫اي آثار‬ ‫وأنه لم يتم الععور على‬ ‫تعود إلى القرن الثالث عشر‪،‬‬ ‫الكفن‬ ‫قماش‬

‫وبعنهم علماء أصوليون ‪ ،‬عن‬ ‫يتراجع مؤيدو أصالة الكفن‬ ‫لم‬ ‫دماء‪،‬‬

‫‪1247-1246‬‬ ‫‪ -‬ص‬ ‫الثاني‬ ‫الجزه‬ ‫(لمجبل القديى يوحنا ‪ -‬الأب متى المسكين ‪-‬‬ ‫ا سرح‬

‫‪922‬‬
‫ي‬ ‫د‬ ‫من‬ ‫وطلبت‬ ‫جديدا‬ ‫الفرنسية أن تفدم عنصرا‬ ‫المجلة‬ ‫وأرادت‬ ‫‪.‬‬ ‫نظرياتهم‬

‫التي كان يلجأ اليها المزورون‬ ‫باللجو‪ +‬الى التقيات‬ ‫كوسمانزو انتاج كفن‬

‫الوسطى‪.‬‬ ‫في الفرون‬

‫رجل‬ ‫بارز يمثل وجه‬ ‫رسم‬ ‫قماشا مبلولا" على‬ ‫ا‬ ‫وضع‬ ‫ذلك‬ ‫ولتحقمق‬

‫انم‬ ‫‪0‬‬ ‫أن جف‬ ‫المجلة أنه بعد‬ ‫"‪ .‬وذكرث‬ ‫عليه‬ ‫الينطبع‬ ‫‪1‬‬ ‫الشعر‬ ‫طويل‬ ‫ملتح‬

‫الحديد‪.‬‬ ‫أوكسيد‬ ‫مجئوي على‬ ‫على القماش "‪ ،‬وهو‬ ‫المحلول الملون‬ ‫وضع‬

‫على‬ ‫طبعت‬ ‫سلبية ا للوجه‬ ‫اصورة‬ ‫‪1‬‬ ‫على‬ ‫ئم الحصول‬ ‫أنه بذلك‬ ‫وأوضج‬

‫من‬ ‫جدا‬ ‫قريبة‬ ‫أخرى‬ ‫(يجابية ‪.‬‬ ‫اصورة‬ ‫‪0‬‬ ‫على‬ ‫ومنها ئم الحصول‬ ‫القماش‬

‫الكفن‪.‬‬

‫انطبعت‬ ‫الصورة‬ ‫اعلامات‬ ‫‪1‬‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫المهم الآخر‬ ‫المجلة ان العامل‬ ‫وقالت‬

‫عند‬ ‫حمى‬ ‫يعأثر بالغسيل ولا بالتسخين‬ ‫لم‬ ‫الذي‬ ‫على نسيج القماش‬

‫في‬ ‫القماش‬ ‫مئولة ا‪ .‬كما تم نقع‬ ‫درجة‬ ‫‪025‬‬ ‫حرارة مرتفعة تساوي‬ ‫درجات‬

‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الصورة‬ ‫على‬ ‫أن يؤلر ذلك‬ ‫دون‬ ‫‪11‬‬ ‫مادة حمضعة‬

‫للون‬ ‫مثبمة‬ ‫مادة‬ ‫النتيجة بفضل‬ ‫الى هذه‬ ‫العالم انه تم العوصل‬ ‫ويقول‬

‫في القرون‬ ‫شاثعا‬ ‫اسعخدامها‬ ‫كان‬ ‫بالكولاجين‬ ‫الجيلاتين الغني‬ ‫من‬ ‫هي‬

‫الوسطى‪.‬‬

‫المصوير بالأبخرة عبر تقليد‬ ‫‪11‬‬ ‫تسمى‬ ‫بتجربة أخرى‬ ‫كوسمانزو‬ ‫وقام دي‬

‫الطربلقة‬ ‫هذه‬ ‫لكن‬ ‫"‪4،‬‬ ‫مصلوب‬ ‫التفاعلات الكيمعاثعة التي تحدث في جسد‬

‫المعروض‬ ‫بالكفن‬ ‫لم يلف‬ ‫المسيح‬ ‫ان جسد‬ ‫نتيجة ا ما يعبت‬ ‫‪-‬تؤد الى أي‬ ‫الم‬ ‫‪1‬‬

‫في توريشو‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الرابع عشر‬ ‫القرن‬ ‫بلانرو اععبارا من‬ ‫بول ارلك‬ ‫وفي المفابل ذكر‬

‫به‬ ‫لف‬ ‫الذي‬ ‫الفماش الأصلي‬ ‫صورة رمزلة ولي!‬ ‫الا‬ ‫‪.‬لعس‬ ‫تورينو‬ ‫كفن‬

‫المسيج مبل دفنه‪.‬‬ ‫جسد‬

‫مقدسا‬ ‫ليس‬ ‫أن الكفن‬ ‫الى‬ ‫يشير‬ ‫شيه‬ ‫المؤرخ الى القول بأن كل‬ ‫‪.‬وخلص‬

‫‪023‬‬
‫العلمبةا‪،.‬‬ ‫الحقيفة‬ ‫بهذا‬ ‫الجميع‬ ‫اقناع‬ ‫يستحيل‬ ‫الكن‬ ‫‪1‬‬

‫المسيح فهناك تجربة‬ ‫الوسيلة الوحيدة لصنع كفن‬ ‫هذه هى‬ ‫وليست‬

‫يتم الرسم‬ ‫‪7‬‬ ‫زجاجي‬ ‫كفن المسيح عن طرلق لوح‬ ‫لإثبات خدعة‬ ‫أخرى‬

‫فطعة من القماش‬ ‫عليه ثم وضع‬

‫الأكاسيد ثم‬ ‫عليها بعض‬ ‫تحته‬

‫تعرلض! هذا اللوح لأشعة‬


‫ومن تحته قطعة القماش‬ ‫الشصس‬

‫للشمس‬ ‫تعرلضهما‬ ‫ويعد‬

‫ثلاثية‬ ‫التالية‬ ‫النتيجة‬ ‫على‬ ‫حصلنا‬

‫تورين‪.‬‬ ‫كفن‬ ‫الأبعاد مثل‬

‫أن‬ ‫على‬ ‫برهان‬ ‫خير‬ ‫الصورة‬

‫مصنوعة‪.‬‬ ‫كفن المسيح خدعة‬

‫‪231‬‬
‫للكفن‬ ‫تورين وادتي إلى اليمين هي‬ ‫لكفن‬ ‫اليسار هي‬ ‫إلى‬ ‫الصورة‬

‫المصنوع بالتجربة‪.‬‬

‫‪232‬‬
‫ان‬ ‫تعلن‬ ‫والئي‬ ‫المعامل الأمربلكية المتخصصة‬ ‫واليكم شهادة من أحد‬

‫لصالح‬ 1355 ‫) تمت سنة‬ ‫خدعة‬ ‫يدوبة ( أي‬ ‫صناعة‬ ‫عبارة عن‬ ‫تورين‬ ‫كفن‬

.‫إليها‬ ‫لمجعل النإس يحجون‬ ‫ترلد أن‬ ‫كنيسة‬

.‫والزاثربلن‬ ‫الحجاج‬ ‫كثيرة من‬ ‫وطبعأ الحج معناه تبرعات‬

‫سابن‬

RESEARCH AT McCRONE RESEARCH INSTITUTE


The Shroud of Turin

According to Dr. Walter McCrone and his colleagues, the +3 by

+14 foot cloth depicting Christ' s crucified body is an inspired painting

produced by a Medieval artist just before its first appearance in

recorded history in .1356 The faint sepia image is made up of billions

of submicron pigment particles (red ochre and vermilion) in a collagen

tempera medium. Dr. McCrone determined this by polarized light

microscopy in .9791 This included careful inspection of thousands of

linen fibers from 32 different areas characterization of the only

colored image- forming particles by color, refractive indices, polarized

‫أا‬ microscopy,size, shape, and microchemical tests ,ght


for iron

mercury, and body fluids. The paint pigments were dispersed in a

collagen tempera (produced in medieval times, perhaps, from

233
parchment). It is chemically distinctly different in composition from

blood but readily detected and identified microscopically by

microchemical ‫ ي!ذمك‬ing reactions. Forens‫ أ‬ic tests for blood were

negative on fibers from the blood-.uniformly


image tapes

There is no blood in any image area, only red ochre and v ‫ نيا‬lion

in a collagen tempera medium. The red ochre is present on 02 of both

body- and blood- image tapes; the vermilion only on 11 blood- image

Both pigments are absent on the12 non- image .tapes.


tape fibers .

In ,0891 using electron microscopy and x-ray diffraction, McCrone

found red ochre - (iron oxide, hematite) and vermilion (mercuric

sulfide); their electron microprobe analyzer found iron, mercury, and

sulfur on a dozen of the blood- image area samples. The results fully

confirmed Dr. McCrone' s results and further proved the image was

painted twice- once with red ochre, followed by vermilion to enhance

blood- image .the


areas

The carbon- dating results from three different internationally

known laboratories agreed well with his date: 1355 by microscopy and

1325 by 14-C dating. The suggestion that the 1532 Chambery fire

changed the date of the cloth is ludicrous. Samples for -Cdating are

routinely and completely burned to 20C as part of a well- tested

purification proce 4 re. The suggesti 5 ‫كماا‬ that modem biological

were sufficient to modernize the date are .contaminants


also ridiculous

A weight of 20th century carbon equaling nearly two times the. weight

of the Shroud carbon itself would be required to change a 1st century


‫‪date to the‬‬ ‫‪41th‬‬ ‫ث!دول‪cen‬‬ ‫‪ nen cloth‬أ‪ des this, the l‬أ‪Bes‬‬ ‫‪samples‬‬ ‫‪were very‬‬

‫‪cleaned before analysis, at each of the -C dating ,carefully‬‬


‫‪laboratories‬‬

‫‪Experimental . details‬‬ ‫‪on‬‬ ‫‪the‬‬ ‫‪te ،‬‬ ‫‪carried‬‬ ‫‪out‬‬ ‫‪by‬‬ ‫‪McCrone‬‬ ‫‪are‬‬

‫‪available‬‬ ‫‪in‬‬ ‫‪five‬‬ ‫‪papers‬‬ ‫‪published‬‬ ‫‪in‬‬ ‫‪three‬‬ ‫‪different‬‬ ‫‪peer-‬‬ ‫‪reviewed‬‬

‫‪journal‬‬ ‫‪articles:‬‬ ‫‪Microscope ,0891 ,28 ,501 ;115 ,8191 ,92 ;91‬‬ ‫‪Wiener‬‬

‫‪Berichte uber‬‬ ‫‪Naturwissenschaft in der‬‬ ‫‪Kunst‬‬ ‫‪,8891/8791 ,5/4 05 and‬‬

‫‪Chem. .Ace.‬‬
‫‪Res‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0991,‬‬ ‫‪83-77.23.‬‬

‫نخث!‬

‫‪The‬‬ ‫ا‬ ‫"‪Shroud‬‬ ‫‪is‬‬ ‫‪a‬‬ ‫‪beautiful painting created about‬‬ ‫"‪1355 fornew‬‬
‫‪a‬‬

‫‪church‬‬ ‫‪in‬‬ ‫‪need of a‬‬ ‫‪pil‬‬ ‫‪! -m attracting relic‬‬

‫المقه مس‬ ‫تحريف الصتاب‬ ‫محل!‬ ‫الحص يث يدهحمه‬ ‫الكلكل‬

‫الدفاعي فد‬ ‫ببدو أن الفساوصة و دكانرة اللاهوت المفارن واللاهوت‬

‫القرآن‬ ‫والتي مد صبق‬ ‫‪،‬‬ ‫المذهلة‬ ‫العلمية‬ ‫الاكتشافات‬ ‫كم‬ ‫من‬ ‫الرعب‬ ‫أصابهم‬

‫المسلمين‬ ‫لانبعنى‬ ‫‪.‬فقالوا في أنفسهم‬ ‫ومذهل‬ ‫محدد‪،‬‬ ‫وأثار اليها بشكل‬

‫أن هناك‬ ‫أن يذعوا‬ ‫في أنف!هم‬ ‫في كعابهم )‪ ،‬فقرروا‬ ‫عندهبم اعجاز علمي‬

‫تعرف‬ ‫‪ ،‬فلم‬ ‫هيهات‬ ‫هعهات‬ ‫المقدصر ‪ ،‬ولكن‬ ‫في كتابهم‬ ‫اعجازا علميأ‬

‫ما عرفت‬ ‫مثل‬ ‫العلم‬ ‫‪ ،‬ومخالفة‬ ‫الخرافي‬ ‫والعفكير‬ ‫بالأساطير‬ ‫كتابأ يغج‬ ‫البشرلة‬

‫من‬ ‫المفدس‬ ‫بحتوله الكناب‬ ‫لما‬ ‫بحر‬ ‫المفدس‪ ،‬والبكم فطرة من‬ ‫في الكناب‬

‫وأساطبر ومجافاة للعلم والحفائق‪.‬‬ ‫خرافات‬

‫؟‬ ‫؟‬ ‫جمنر‬ ‫الأرنب‬ ‫هل‬

‫فمه‬ ‫يحرك‬ ‫فوجده‬ ‫سر اللاولين عندما نظر للأرنب‬ ‫يبدو أن مؤلف‬

‫‪235‬‬
‫جديد‪،‬‬ ‫من‬ ‫طعامه ويعيد مضغه‬ ‫يجتر‬ ‫مشتمر‪ ،‬فتصور أن الأرنب‬ ‫بشكل‬

‫العبارة التالية‪:‬‬ ‫مثله مثل الجمل ‪ ،‬ذكعب‬

‫تجميع‬ ‫ين‬ ‫تاكفوتقا‬ ‫افيي‬ ‫ييئ افخيؤاتاث‬ ‫فول! يتييم اسئراييلة هذ‬ ‫‪11‬‬

‫اليي جملى الارض!‬ ‫افتقايم!‬

‫تاكفون‪.‬‬ ‫البفانم قائا‪:‬‬ ‫ين‬ ‫قا شنق طففا ؤتستتة طفقنني وتختر‬ ‫كل‬

‫لائة يختر‬ ‫افخضل‬ ‫ؤمئا ي!ثعق الطفص‪:‬‬ ‫قذ؟ قلا تاكفويا يئا يختر‬ ‫الا‬

‫لكنم‪.‬‬ ‫تيهئة لا يعئق طففا ذفؤتجسن‬

‫قكئم‪.‬‬ ‫ؤالؤير لائة يجنر تيهئة لا يثئق طلفا قفؤ ئجن‬

‫تكئم"‬ ‫تحعن‬ ‫ذفؤ‬ ‫طففا‬ ‫تيهئة لا يثئق‬ ‫لائة يختر‬ ‫ؤالازتت‬

‫‪6- 11:2‬‬ ‫لاولين‬

‫تحتوكط على‬ ‫المجترات لأن المجترات ببساطة‬ ‫من‬ ‫وطبعأ الأرنب ليس‬

‫المعدتين ثم بعد ذلك‬ ‫فتقوم بتخزيلن الطعام الذي ننناوله في (حدى‬ ‫معدنين‬

‫على‬ ‫ويالطبع الأرنب لا يحعوي‬ ‫الطعام ثانية للفم فيتم مضغه‬ ‫تحتر (تر!ع)‬

‫القديم‬ ‫العهد‬ ‫‪11‬‬ ‫الآبا‪ +‬اليسوعيين‬ ‫ترجمة‬ ‫واضعو‬ ‫لم يجد‬ ‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫معدثين‬

‫علمي‬ ‫خطأ‬ ‫هو‬ ‫أن يعترفوا أن هذا التصنيف‬ ‫الا‬ ‫حلأ‬ ‫الحاضر‬ ‫لزماننا‬

‫غير علمي‪،‬‬ ‫تصنيف‬ ‫في المجترات‬ ‫الأرنب‬ ‫تصنيف‬ ‫‪11‬‬ ‫كلامهم‬ ‫والمكم نص‬

‫الظواهر ‪111‬‬ ‫بحسب‬ ‫ذإنهم كانوا مجكمون‬

‫ف الأاض ؟‬ ‫البح! اء البعهـفو‬ ‫ف‬ ‫فه‬ ‫الأاض‬

‫الذي‬ ‫النبي ‪ ،‬أن الكون‬ ‫لداود‬ ‫المزمور ‪ ، 24‬والمنسوب‬ ‫مؤلف‬ ‫لقد تصور‬

‫‪،‬وطبعأ بعد‬ ‫الميا‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫كبير والأرض ‪ ،‬فاثمة على‬ ‫بحر‬ ‫فيه عبارة عن‬ ‫نععش‬

‫‪ISBN‬‬ ‫‪2-7214- -‬‬ ‫المشرق بيروت‬ ‫‪-‬ثار‪.‬‬ ‫‪-‬الحفحر‬ ‫لزماننا‬ ‫‪ -‬العهد الفديم‬ ‫المقدنن‬ ‫ا الكتب‬

‫باسيم‬ ‫بول!‬ ‫للاتين‬ ‫‪ -‬طبع بفن النانب الرصولي‬ ‫‪4844‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬

‫‪236‬‬
‫ودقع‬ ‫!لأرض‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫كله أن الكون‬ ‫العالم‬ ‫الجغرافية أدرك‬ ‫الاكعشافات‬

‫ما نصوره‬ ‫عكس‬ ‫المختلفة ‪ ،‬أي‬ ‫والمحيطات‬ ‫البحار‬ ‫متفرفة‬ ‫فوفا منها في أماكن‬

‫المزمور ‪.‬‬ ‫المزمور !اليك نص‬ ‫مؤلف‬

‫يبفا‪.‬‬ ‫السئايهيبن‬ ‫ؤكل‬ ‫انضئكوتة‬ ‫يلرفي الآزضن ؤذرها‪.‬‬ ‫‪11‬‬

‫مزمورمر‪2:‬‬ ‫الآئفار لئتقا ‪11‬‬ ‫ؤغقى‬ ‫ائبخار آص!تقا‬ ‫لأنة كقى‬

‫نا‬ ‫اثية أفته‬ ‫الهـا‬ ‫!عمة‬ ‫الحمنه‬ ‫‪0‬‬ ‫يا علماء‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫تتو خكل‬ ‫ق!كان‬

‫العلمي‪،‬‬ ‫البحث‬ ‫معامل‬ ‫كل‬ ‫لنا الكتاب المقدس مصة تتحدى‬ ‫يحكي‬

‫أن يعفوب‬ ‫يخبرنا الكتاب‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫الوراثة‬ ‫في مجال‬ ‫اليه العلم‬ ‫ما توصل‬ ‫وكل‬

‫خال ه لابان ‪ ،‬فتفتق‬ ‫قطعان‬ ‫مميزة عن‬ ‫التي كان‪ -‬يرعاها‬ ‫القطعان‬ ‫يجعل‬ ‫أراد أن‬

‫الدولب‬ ‫اللوز‪ ،‬و من‬ ‫من‬ ‫قضبان‬ ‫ذهنه إلى حيلة ‪..‬عبقرية ا وهو أن يحضر‬

‫البياض‬ ‫عن‬ ‫تكسمف‬ ‫والحور الخضرا‪ ،+‬ثم أخذ بفشر هذه القضبان خطوطأ‬

‫المياه‬ ‫مجاري‬ ‫تجاه الغنم في أحواض‬ ‫هذه القضبان‬ ‫القشرة ‪ ،‬واوقف‬ ‫أس!ل‬

‫القضبان ‪ ،‬فتلد‬ ‫على‬ ‫الغنم تتوحم‬ ‫‪ ،‬فكانت‬ ‫ترد الغنم لتشرب‬ ‫كانت‬ ‫حيث‬

‫((‪(11111(111‬‬ ‫مخططة‬ ‫خراف‬

‫؟؟؟؟‬ ‫والمنطق يا سادة‬ ‫العلم‬ ‫مع‬ ‫يتفق‬ ‫هذا الكلام‬ ‫فهل‬

‫البابلية‬ ‫و الأ!عما!ي!‬ ‫العثمعس‬

‫كحفبفة‬ ‫إلا وذكرها‬ ‫أو خرافة‬ ‫المفدس أسطررة‬ ‫الكعاب‬ ‫لم بنرك مؤلف‬

‫يقول ‪:‬‬ ‫ما جاء في المزمور‪ 91‬حيث‬ ‫ذلك‬ ‫بها نذكر من‬ ‫يعترف‬

‫يخدر؟‬ ‫كالغرسر الخارجءين‬ ‫خيمةة وهي‬ ‫ست‬ ‫لل!ثئسيى‬ ‫‪ 11‬ئناك‬

‫أ‪6-5:‬‬ ‫‪ 11‬مزمور‪9‬‬ ‫وكالجئايى تبتهيئ في غذوها‬

‫الأباء‬ ‫نسخة‬ ‫أن ننقل ما فاله واضعو‬ ‫النص‬ ‫تعليقأ على!هذا‬ ‫ولكفي‬

‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬


‫‪:‬‬ ‫فالوا‬ ‫اليسوعيين حيث‬

‫الرب ‪،‬‬ ‫خلقها‬ ‫التي‬ ‫الشصى‬ ‫المزمور‪ ،‬في كلامه عن‬ ‫صاحب‬ ‫(يستعمل‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫البابلعة‬ ‫في الأصاطيى‬ ‫أيضأ‬ ‫وردت‬ ‫عبارات‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫اصب‬ ‫ياثان يلتحمه الصه‬ ‫لاو‬ ‫التنين‬

‫أن‬ ‫‪ ،‬فيبدو‬ ‫هذا الحيوان الأسطوري‬ ‫يعرفون‬ ‫المتحركة‬ ‫الرسوم‬ ‫محبو مثاهدة‬

‫اقرأوا‬ ‫أفلام الرسوم المتحركة أيضا‬ ‫هواة مشاهدة‬ ‫كان من‬ ‫أيوب‬ ‫سفر‬ ‫مؤلف‬

‫النمى التالي‪:‬‬ ‫معي‬

‫فاندايك‬ ‫ترجمة‬ ‫لايقاظ التنين ) أيوب ‪3:8‬‬ ‫اليوم المسععون‬ ‫ا ليلعنه لاعنو‬

‫الماهرون في (ثافئ لاوياشان) أيوب ‪3:8‬‬ ‫يو‪،‬‬ ‫( يلغئة اللآجمنون كل‬

‫العربية المشتركة‬ ‫الترجمة‬

‫القساوسة‬ ‫كتبه‬ ‫نقرأ ما‬ ‫هو التنين لاولاثان دعونا‬ ‫من‬ ‫نعرف‬ ‫وحتى‬

‫في الترجمة العربية المشنركة‪:‬‬ ‫النص‬ ‫هذا‬ ‫واللاهوتيون تعليفأ على‬

‫(ثارته لعتسبب‬ ‫فادرون على‬ ‫فيل ان السحرة‬ ‫أسطوري‬ ‫لاويثان ‪ :‬حعوان‬ ‫‪11‬‬

‫وينسب‬ ‫تمساح‬ ‫بشكل‬ ‫في ‪41:26-04:25‬‬ ‫الكاتب‬ ‫‪ ،‬يتصوره‬ ‫الشمس‬ ‫بكسف‬

‫التهام الكواكب "‪.‬‬ ‫اليه مقدرة على‬

‫أفلام الرصوم‬ ‫هواة مشاهدة‬ ‫من‬ ‫أشععاه كان‬ ‫سفر‬ ‫ويبدو أن مؤلف‬

‫المتحركة والخيال العلمي أيضا‬

‫لوياثان‬ ‫الشديد‬ ‫العظعم‬ ‫القاسي‬ ‫بسيفه‬ ‫الرب‬ ‫اليوم يعاقب‬ ‫( في ذلك‬

‫في البحر)‬ ‫التنين الذي‬ ‫الحعة المنحؤية وبقتل‬ ‫الحمة الهارلة‪.‬لوياثان‬

‫‪: 27‬ا‬ ‫أضعياه‬


‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫الك!لى‬

‫) وكم‬ ‫مسلوخة‬ ‫خرافة النول و (ابو رجل‬ ‫احمع عن‬ ‫وانا‬ ‫منذ صغري‬

‫الإجابة عذمى‬ ‫وجدت‬ ‫من أين تأتي هذه الخرافات ‪ ،‬وأخيا‬ ‫نفسي‬ ‫سألت‬

‫‪11111111‬‬ ‫المفدس‬ ‫انه الكتاب‬ ‫سؤالي‬

‫الأشعر بصاحبه ‪.‬وهناك‬ ‫ولصيح‬ ‫الوحش‬ ‫القفر كلاب‬ ‫(وتلامي وحوش‬

‫أشعيا‪34:14 +‬‬ ‫تقر الفول وتجد لنفسها محلآ ؟أ‬

‫الآشغر بصاجبه‬ ‫القفر الضباع ويصيغ‬ ‫( وئلاقي ؤحوبز‬


‫اشعياء ‪34:14‬‬ ‫ينفستسها ئكانآ ئريحا)‪2‬‬ ‫وتحذ‬ ‫تمسر ليليت‪،‬‬ ‫وفناك‬

‫التعليق التالي‪:‬‬ ‫اليسوعيون‬ ‫لنا الآبا‪+‬‬ ‫وضع‬ ‫ليليت‬ ‫هي‬ ‫من‬ ‫نعرف‬ ‫وحعى‬

‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الأخربة‬ ‫يسكن‬ ‫أنعى‬ ‫شيطان‬ ‫هو‬ ‫‪ 11‬ليليت‬

‫الجباا‬ ‫!عثمعثون‬

‫الذي‬ ‫الجباؤ هذا الرجل!‬ ‫كشون‬ ‫بفصة‬ ‫وزملائي‬ ‫انا‬ ‫كثيرأ ما كنا نتندر‬

‫يمكن‬ ‫أبدآ أن أحدا‬ ‫‪ ،‬ولكننا لم نتصور‬ ‫شعره‬ ‫قوته في خصلات‬ ‫سر‬ ‫تكمن‬

‫لهم‬ ‫كان‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫يبدو أن مؤلفي‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الخرافة‬ ‫هذه‬ ‫أن يصدق‬

‫الكتاب‬ ‫قصص‬ ‫ودليلة تأتي ضمن‬ ‫تأتي قصة ثهشون‬ ‫رأي آخر حعث‬

‫‪. 3‬‬ ‫حقيقية‬ ‫قصة‬ ‫المقدس ‪ ،‬باعتبارها‬

‫عنه‬ ‫لا تذهب‬ ‫أن قوة ثهشون‬ ‫التوراتمة‬ ‫سمشون‬ ‫و امكمر كرابة في قصة‬

‫عندما يزفي‪.‬‬

‫مطران بيروت‬ ‫زيالة‬ ‫اليسوعيين ‪ -‬والق على طبعه )غسطيوس‬ ‫الآباء‬ ‫نرجمة‬ ‫ا النص فقول من‬

‫الرصولي‬ ‫باصيم! النات‬ ‫الآبد اليسوعيين ‪ -‬موافقة الطبع بولى‬ ‫نسخة‬ ‫المقدس‬ ‫الك!ت!‬ ‫نقلا عن‬ ‫‪2‬‬

‫للاجمة‬

‫ره‬
‫‪16‬‬ ‫‪ 13‬وجتى امحح‬ ‫من أصحع‬ ‫بلهأ‬ ‫في صفر القضة‬ ‫ودليلة‬ ‫قصة عثون‬ ‫تأتي‬

‫‪923‬‬
‫اليها‪.‬‬ ‫هناك امرأة زانية فدخل‬ ‫الى غرة ورأى‬ ‫ثهشون‬ ‫ثم ذهب‬

‫ئوتهأ نجعد أن‬ ‫عنه‬ ‫تذهب‬ ‫و(نما‬ ‫قضاة ‪ 6‬ا‪:‬أ ‪،‬‬ ‫المقدس والأخلاق‬ ‫الكتاب‬

‫أن يخبرنا‬ ‫الفيمة النربولة التي يرلد‬ ‫شعره ‪ ،‬فما هي‬ ‫دليلة وقصئت‬ ‫خدعته‬

‫أ؟‪3‬‬ ‫بها الكناب‬

‫رأسه ورأس‬ ‫هذا لم يهدم المعبد فوق‬ ‫أيضأ أن ثهثون‬ ‫غرلب‬ ‫والأكثر من‬

‫بين‬ ‫الخلاف‬ ‫أصل‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الإله‬ ‫الى‬ ‫الدعوة‬ ‫أو في سبيل‬ ‫اللا‬ ‫أعدائه ‪ ،‬في سبيل‬

‫زوجته‬ ‫لأهل‬ ‫ثهشون‬ ‫قالها‬ ‫والفلسطينعين هو (فزورة) نعم فرورة‬ ‫ثهثون‬

‫كشون‬ ‫هذا الفزورة‪ ،‬وبالفعل أحرجوا‬ ‫حل‬ ‫امرأته لمعرفة‬ ‫فتحايلوا على‬

‫اللحظة بدأ العداه بينه‬ ‫ومنذ هذه‬ ‫ثهشون‪،‬‬ ‫أغضب‬ ‫مما‬ ‫بحلهم الفزورة‬

‫‪111‬‬ ‫في لعب‬ ‫لعب‬ ‫كله‬ ‫وبينهم ‪ .‬فالموضوع‬

‫من أبطال الإيمان بالرغم‬ ‫هبر اعتبار العهد الجديد كشون‬ ‫حقا‬ ‫والغرلب‬

‫الفزورة‪.‬‬ ‫أو شهيد‬ ‫منتحرا‬ ‫أنه مات‬ ‫من‬

‫الملماء‬ ‫تحوف‬ ‫الصنيدمة‬

‫الكنيسة‬ ‫سطرة‬ ‫بسبب‬ ‫الا‬ ‫هذا الاسم‬ ‫المظلمة‬ ‫لم ئطلق على العصور‬

‫العلماء‪،‬‬ ‫واضطهد‬ ‫الخرافات‬ ‫‪ ،‬فانعشرت‬ ‫الحياة‬ ‫مقاليد‬ ‫بكتابها المحرف على‬

‫القارئ أن العلماه‬ ‫ان يوهم‬ ‫أراد‬ ‫عزيز‬ ‫مرقس‬ ‫العجيب ان الفمص‬ ‫ولكن‬

‫‪.‬الكتاب المقدس ‪1111‬‬ ‫اعتمادهم على‬ ‫الاكتشافات بسبب‬ ‫توصلوا لأحدث‬

‫جاليليو‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫ذلك‬ ‫مثالأ على‬ ‫وذكر‬

‫الحقائق‬ ‫ذكر‬ ‫سوى‬ ‫كلام القس‬ ‫به على‬ ‫ما أعلق‬ ‫والحقيفة أنني لا أجد‬

‫التي حكمت‬ ‫أو تجاهل أن الكنيسة هي‬ ‫قد جهل‬ ‫‪ ،‬ذيبدو أن القس‬ ‫وحسب‬

‫هي‬ ‫ثابثة وأن الأرض‬ ‫(ن الشمى‬ ‫العالم جاليليو لأنه قال‬ ‫بالزندقة على‬

‫سفر‬ ‫تول كاتب‬ ‫ان كلامه يخالف‬ ‫رلاه‬ ‫حرقهم‬ ‫سبب‬ ‫التي تدور حولها‪ ،‬وكان‬

‫منه‬ ‫الذي‬ ‫الي موضعها‬ ‫مسرعة‬ ‫ثم نفرب‪،‬‬ ‫ال!ث!مس تشرق‬ ‫‪11‬‬ ‫الجامعة‬

‫‪024‬‬
‫طلعت ‪011:5‬‬

‫ن‬ ‫(‬ ‫قعله لأنه ماك‬ ‫وحاولوا‬ ‫عليه بالزندقة وعذبوه‬ ‫نعم إنهم حكموا‬

‫هذا‬ ‫بسبب‬ ‫الشمس‬ ‫حول‬ ‫التي تلف‬ ‫وإن الأرض هي‬ ‫ثابتة‬ ‫الشصى‬

‫‪...‬‬ ‫النص‬

‫تهـاب!ه؟ا‬ ‫فهـيه فيم‬ ‫المقص س‬ ‫هلى الصتاب‬

‫فرلد في ترابطه فيفول‪:‬‬ ‫المقدس‬ ‫عزلز أن الكتاب‬ ‫زعم الفس مرقى‬

‫)‪.1‬‬ ‫كامل‬ ‫المواضيع الجدلية بانسجام‬ ‫المقدس مئات‬ ‫( يتناول الكتاب‬

‫(با لهذه‬ ‫أن أقول‬ ‫إلا‬ ‫الادعاء‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫للتعلبق‬ ‫في الوافع لا أملك‬

‫الأمر‪،‬‬ ‫حقيفة‬ ‫‪ ،‬فلا يعلم‬ ‫المفدس‬ ‫الكاب‬ ‫لم يدرس‬ ‫القس‬ ‫الجرأة )‪ .‬فإما أن‬

‫مع الحقمقة‪ .‬أو أننا‬ ‫المقدس هـلعلم أن كلامه لا يتفق‬ ‫الكتاب‬ ‫أو أنه درس‬

‫‪tin‬‬ ‫المقدس‬ ‫غير الكتاب‬ ‫آخر‬ ‫كتاب‬ ‫عن‬ ‫ننكلم‬

‫‪ ،‬بل‬ ‫أسفاره المختلفة وتضطرب‬ ‫تتناقض‬ ‫فقط‬ ‫المقدس ليس‬ ‫فإن الكتاب‬

‫لنجري‬ ‫عشراثية‬ ‫عينة‬ ‫ولا تترابط فقراته نأخذ‬ ‫إن السفر الواحد يضطرب‬

‫بيننا هم‬ ‫الحكم‬ ‫الأول وليكن‬ ‫الأيام‬ ‫أخبار‬ ‫مثلا سفر‬ ‫عليه التجربة رلتكن‬

‫دائرة المعارف الكعابية‬ ‫الذين وضعوا‬ ‫النصارى‬ ‫والدكاترة‬ ‫القساوسة‬ ‫مجموعة‬

‫‪.‬‬ ‫الأيام‬ ‫أخبار‬ ‫سفر‬ ‫عن‬ ‫ولنر ماذا يفولون‬

‫أو‬ ‫(ما مشوهة‬ ‫كانت‬ ‫غيى الكتابية‬ ‫المصادر‬ ‫إلى أن بعض‬ ‫(شارات‬ ‫‪ 11‬هناك‬

‫والفقرات‬ ‫الجمل‬ ‫من‬ ‫الكعير‬ ‫المؤرخ ‪ .‬فهناك‬ ‫استخدمها‬ ‫ممزقة عندما‬

‫كبير عند‬ ‫إلي حد‬ ‫معظمها‬ ‫اختفى‬ ‫عيوب‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫المبتورة‬ ‫والتركيبات اللغولة‬

‫أقل‬ ‫عن طرنلق التخمين‪ ،‬وهي‬ ‫المئرجمون المعنى‬ ‫استكمل‬ ‫ترجمتها‪ ،‬حيث‬

‫الوصفية‪.‬‬ ‫والفقرات‬ ‫الأنساب‬ ‫الطودلة‪ ،‬عنها في صلاسل‬ ‫ظهورأ في القصص‬

‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫المقلس ‪ -‬صفحة‬ ‫ا اصنحالة لمحريف الكتب‬

‫‪241‬‬
‫اللغة العبرية‬ ‫خصائص‬ ‫من‬ ‫أحيانأ كما لو كانت‬ ‫وقد يشار إلى هذه العيوب‬

‫‪ -‬غير‬ ‫‪ -‬مثلأ‬ ‫الأنساب‬ ‫سلاسل‬ ‫أن هذا كير معقول ‪ .‬فمعظم‬ ‫المتاخرة الا‬

‫في‬ ‫بعقالمبرزين‬ ‫أحما‪.‬‬ ‫‪ ،‬لا تذكر‬ ‫الكهنة‬ ‫أنساب‬ ‫أن سلاسل‬ ‫كاملة ‪ .‬كما‬

‫‪-2t‬خ‬ ‫‪11:49‬‬ ‫(‪ 2‬مل‬ ‫باسم عزريا‬ ‫يهولاداع الكاهن ‪ ،‬وكاهنين‬ ‫العاريخ معل‬

‫‪ :3‬ه ‪. )1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،،‬‬ ‫‪26:7‬‬

‫بنفس‬ ‫مختلفة ‪ ،‬ولكن‬ ‫الأنساب ‪ ،‬وبصيغ‬ ‫سلاسل‬ ‫العديد من‬ ‫وقد تكرر‬

‫نقرأ أحماء‬ ‫في القرائم‪ ،‬فبينما‬ ‫أو فجوات‬ ‫ثغرات‬ ‫عدة‬ ‫‪ ،‬فهناك‬ ‫الواضح‬ ‫النقص‬

‫‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫مجموعة‬ ‫أننا أمام أحماء من‬ ‫فجاة‬ ‫المجموعات ‪ ،‬اذ بنا نكتشف‬ ‫احدى‬

‫من‬ ‫في الأقسام‬ ‫الظواهر‬ ‫هذه‬ ‫نفس‬ ‫الانتقال ‪ .‬وتجد‬ ‫هذا‬ ‫تنبيه إلي‬ ‫أدنى‬ ‫دون‬

‫متعابعة في نظام‬ ‫بيانات‬ ‫تحوي‬ ‫فهي‬ ‫الأيام الأول ‪.22:34-23:2‬‬ ‫أخبار‬

‫هذا‬ ‫على‬ ‫البيانات المترتبة‬ ‫الكثير من‬ ‫من أقسام وفروع ‪ ،‬ولكن‬ ‫منسق‬

‫اننراض‬ ‫هو‬ ‫لهذه الظواهر‬ ‫تفسير‬ ‫تفهم ‪ .‬وأقرب‬ ‫لا تكاد‬ ‫حتى‬ ‫مبتورة‬ ‫النحو‪،‬‬

‫فخارية‬ ‫ألواح‬ ‫المكتوية ‪ ،‬ربما على‬ ‫الجذاذات‬ ‫الكثير من‬ ‫لديه‬ ‫كان‬ ‫أن الكاتب‬

‫هي‪،‬‬ ‫كما‬ ‫الكتابة مبتورة قنقلها‬ ‫البردي أو غيرهما‪ ،‬وكانت‬ ‫ورق‬ ‫أو على‬

‫العمل‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫بمثل‬ ‫قام‬ ‫‪ .‬ولو أن كاتبأ حديثأ‬ ‫إمكاناته‬ ‫له‬ ‫بقدر ما حمحت‬

‫أن الناسخ‬ ‫‪ ،‬الا‬ ‫الفجوات‬ ‫مكان‬ ‫او أشراط‬ ‫نقط‬ ‫لأثار الى الثغرات بوضع‬

‫اسعخدام‬ ‫دون‬ ‫بنقل الجذاذات الواحدة تلو الأخرى‬ ‫بساطة‬ ‫القديم قام بكل‬

‫العديد من‬ ‫العلماء فعما بينهم بخصوص‬ ‫يختلف‬ ‫هذه العلامات ‪ .‬وفد‬ ‫مثل‬

‫الكثير منها‪ .‬ولو‬ ‫على‬ ‫"‪ ،‬إلا أنهم يتففون‬ ‫الأيام‬ ‫في "اخبار‬ ‫المفترضة‬ ‫الفجوات‬

‫الثغرات‬ ‫هذه‬ ‫الإشارة إلى‬ ‫اخبار الأيام مع‬ ‫ما بطبع سفري‬ ‫قام شخص‬

‫أ‬ ‫ا‬ ‫لبسا‬ ‫من‬ ‫السفردن‬ ‫قعالة في إزالة ما في هذين‬ ‫مساهمة‬ ‫‪ ،‬لأسهم‬ ‫والفجوات‬

‫في السفر‬ ‫الموجود‬ ‫والتشتت‬ ‫الاضطراب‬ ‫مدى‬ ‫أكثر عن‬ ‫نععرف‬ ‫ولكي‬

‫الكتابية ‪ -‬صفحة‬ ‫‪ -‬المصالر غير‬ ‫الفر‬ ‫‪،‬‬ ‫الأيام‬ ‫اخبار‬ ‫الحاء ملن‬ ‫الكتابية ‪ -‬حرت‬ ‫لائرة المعلىت‬ ‫ا‬

‫‪ -‬ثار الثقافة‪.‬‬ ‫‪226-227‬‬

‫‪242‬‬
‫كان لى‬ ‫لنجد الكاتب يذكر معلرمة أن سشان‬ ‫فلنقترب أكثر من النصوص‬

‫أنه لم يكن‬ ‫يذكر‬ ‫أكثر‬ ‫بملاثة أعداد‪ ،‬ولشس‬ ‫الا أنه بعدها‬ ‫ابن احمه احلاكط‪،‬‬

‫اا(((‬ ‫بنون‬ ‫لثثان‬

‫‪31‬‬ ‫‪:2:‬‬ ‫أخبار‬ ‫ا‬ ‫!ر‬ ‫‪:2:‬‬ ‫‪،‬أخبار‬

‫وابن يشعي‬ ‫وابن ائايم يشعي‬ ‫بنرن بل‬ ‫لثيشان‬ ‫ولم يكن‬

‫وابن ثيثان احلاي‬ ‫شيشان‬ ‫بنات ‪.‬وكان لشيشان عبد مصري‬

‫ير‬ ‫اعه‬

‫أن زرلابل هو‬ ‫يذكر‬ ‫في نحبطه حيث‬ ‫الأيام‬ ‫سفر أخبار‬ ‫وبستمر مؤلف‬

‫ابن‬ ‫أن زرلابل هو‬ ‫ابن فدايا‪ ،‬بينما الحقيق في سائر أسفار الكتاب‬

‫أ‪:‬ا‬ ‫و حجى‬ ‫شألعيععل كما في عزرا ‪3:2‬‬

‫أ‪4:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عزرا ‪3:2‬‬ ‫‪3:91‬‬ ‫أخبار‬ ‫‪1‬‬

‫العاذية‪.‬‬ ‫في السنة‬ ‫بن‬ ‫وقام يشوع‬ ‫وابنا فدايا زريابل‬

‫الملك في‬ ‫لداريوس‬ ‫واخوته‬ ‫يوصاداق‬ ‫وبنو زرلابل‬ ‫وثهعي‬

‫في أول‬ ‫الشهر السادس‬ ‫الكهنة وزربابل بن‬ ‫وحننيا‬ ‫هثلام‬

‫الشهر جمانت‬ ‫يرم من‬ ‫ثالتئيل واخوته وبنو‬ ‫اختهم‬ ‫وشلومية‬

‫يد‬ ‫عن‬ ‫الرب‬ ‫كلمة‬ ‫اسرائيل‬ ‫اله‬ ‫مذبح‬

‫النبي الى‬ ‫حجي‬ ‫عليه محرمات‬ ‫ليصعدوا‬

‫زرلابل بن ثألتيئيل‬ ‫في‬ ‫كما هر مكعوب‬

‫!الي يهوذا !الى‬ ‫رجل‬ ‫موصى‬ ‫ضرلعة‬

‫بن يهوصادق‬ ‫يهوصع‬ ‫الله‬

‫قائلا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الكاهن‬

‫أن المننيين‬ ‫فيدكر‬ ‫سفر أخبار الأيام في اضطرابه‬ ‫مؤلف‬ ‫يمضي‬ ‫وهكذا‬

‫‪243‬‬
‫‪-‬‬ ‫السلالات اللاودة الثلاث (فيهات‬ ‫من‬ ‫وأيتان هم‬ ‫هيمان و وآساف‬

‫فيقول ‪" :‬‬ ‫)‬ ‫‪ -‬مراري‬ ‫جرشوم‬

‫التذكير والشكر‬ ‫اللاوبين خدامأ ولأجل‬ ‫الرب من‬ ‫أمام نابوت‬ ‫(وجعل‬

‫الرأس وزكرلا ثانيه وبعيثيل وفياموث‬ ‫(سراثيل‪ .‬آساف‬ ‫هاله‬ ‫الرب‬ ‫ونسبيح‬

‫رلاب‬ ‫بآلات‬ ‫ادوم هـلعيثيل‬ ‫وبنايا وعوبيد‬ ‫ومتثايا والعآب‬ ‫ومجعثيل‬

‫أخبار‪ 6‬ا‪5-4:‬‬ ‫ا‬ ‫بالصنوج )‬ ‫يصزت‬ ‫وعيدان ‪.‬وكان آساف‬

‫ويدوثون‬ ‫وهيمان‬ ‫بني آساف‬ ‫للخدمة‬ ‫( وافرز داود ورؤساه الجيش‬

‫بالعيدان والرباب ‪:‬الصنوج‪.‬وكان عددهم من رجال العمل حسب‬ ‫المتنبئين‬

‫‪: 25‬ا‬ ‫أخبار‬ ‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫خدمتهم‬

‫الأخبار أن لىشان أزراحي‬ ‫سفر‬ ‫مؤلف‬ ‫الذي لم يدركه‬ ‫ولكن‬

‫فد ‪i‬ر‬ ‫الدهر‪ .‬لدور‬ ‫الى‬ ‫أغني‬ ‫(قصيدة لإيثن الأزراحي‪.‬بمراحم الرب‬

‫بفمي ) مزمور‪:98‬ل‬ ‫أخبر عن حفلش‬

‫وكلكول‬ ‫لىشان الأزراحي وهعمان‬ ‫من جميع الناس من‬ ‫(كان أحكم‬

‫‪4:31‬‬ ‫الأمم حواليه ) لملوك‬ ‫صيته في جميع‬ ‫وكان‬ ‫بني ماحول‪.‬‬ ‫ودردع‬

‫اخعلط‬ ‫أنه‬ ‫الاضطراب الحاصل لمؤلف سفر الأخبار مرجعه‬ ‫وطبعأ سبب‬

‫‪.‬‬ ‫زارح‪.‬ا‬ ‫ا‪.‬‬ ‫واسم‬ ‫‪11‬‬ ‫أزراحي‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ايعم‬ ‫بين‬ ‫عليه‬

‫عنه‪.‬‬ ‫ينقل‬ ‫كان‬ ‫المرجع الذي‬ ‫من‬ ‫أزراحي‬ ‫ة اسم‬ ‫فراه‬ ‫في‬ ‫أخطأ‬ ‫فقد‬

‫خمسة)‬ ‫ودارع‪.‬الجميع‬ ‫وكلكول‬ ‫وايثان وهيمان‬ ‫زمري‬ ‫وبشو زارح‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫أخبار‪2:6‬‬ ‫ا‬

‫أنه زارح‪.‬‬ ‫فظن‬

‫زارح)‪.‬‬ ‫اعه‬ ‫يده الفرمز‪ .‬فدعي‬ ‫أخوه الذي على‬ ‫خرج‬ ‫(وبعد ذلك‬

‫‪.‬‬ ‫‪38:03‬‬ ‫تكوين‬

‫على‬ ‫المفدص‪ ،‬وننجنى‬ ‫الكتاب‬ ‫على‬ ‫نمجنى‬ ‫أننا‬ ‫احد‬ ‫لا يتصور‬ ‫وحعى‬

‫!هـ‪2‬‬
‫وعلما‪+‬‬ ‫اللاهوتيين‬ ‫لحضراتكم شهادة مجموعة‬ ‫سفر الأخبار سنسوق‬ ‫مؤلف‬

‫افامش‬ ‫اليسوعيين فوضعت‬ ‫الأباء‬ ‫الكتاب المقدس الذين أخرجوا نسخة‬

‫أخبار‪.6:18‬‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫التالي كعليق‬

‫وأيتان (يدوتون ‪ 1 :25‬و‪3‬‬ ‫فبما وآصاف‬ ‫الثلانة‪،‬‬ ‫داود‬ ‫هنا مرئمو‬ ‫ئنستب‬

‫وهراري‪.‬‬ ‫وجرثموم‬ ‫الملاث لقهات‬ ‫اللاهـدة‬ ‫)‪ ،‬الى السلالات‬ ‫الفصل ‪16‬‬ ‫راجع‬

‫هـللفب‬ ‫حكيمان‬ ‫وأيمان‬ ‫هيمان‬ ‫أن‬ ‫‪5:11‬‬ ‫في املوك‬ ‫‪ ،‬في الواقع ‪ ،‬ئذكر‬ ‫ولكن‬

‫أورشليم‬ ‫أن هيكل‬ ‫‪ .‬يبدو‬ ‫مز‪98‬‬ ‫وفي عنوان‬ ‫في الآية نفسها‬ ‫أيتان بالأزراحي‬

‫الى‬ ‫وأيعان‬ ‫فيمان‬ ‫نسبة‬ ‫أن‬ ‫الأمر بخبراه كنعانيين ‪ .‬لا شك‬ ‫است!عان في أول‬

‫و ‪ 51‬زازح"‬ ‫الإرزاحيا‪.‬‬ ‫‪51‬‬ ‫بين‬ ‫وقع‬ ‫التباس‬ ‫عن‬ ‫ناجمة‬ ‫(‪)6 2‬‬‫‪:‬‬ ‫يهوذا‬ ‫سلالة‬

‫‪.‬‬ ‫و ‪)46:12‬‬ ‫ر‪:‬ه ‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫تكولن‬ ‫ابن يهوذا (رتجع‬

‫أخبار الأي!م‬ ‫لمؤلف سفر‬ ‫الأخرى‬ ‫الاطالة لذكرنا الأعاجيب‬ ‫ولولا خشية‬

‫سائر‬ ‫تناقض‬ ‫يتثنى لنا ذكر‬ ‫للاختصار حتى‬ ‫الأول ‪ ،‬ولكننا مضطرون‬

‫أسفار الكتاب مع بعضها البعض‪.‬‬

‫نحيكل ي! ناثان بنية أبيه؟‬ ‫هلى‬

‫صموثيل‬ ‫سفر‬ ‫مؤلف‬ ‫الاضطراب والتناقض قد أصابت‬ ‫يبدو أن عدوى‬

‫قتل‬ ‫بما ينتوله أبوه من‬ ‫داود‬ ‫قد أخبر‬ ‫أن يوناتان ابن شاول‬ ‫يذكر‬ ‫فهو‬ ‫‪3‬‬ ‫الأول‬

‫داود‪:‬‬

‫داود‪.‬‬ ‫أن يقعلوا‬ ‫عبيده‬ ‫يوناثان ابنه وجميع‬ ‫شاول‬ ‫ا‪ .‬وكلم‬

‫داود قاثلا‬ ‫بداود جدا‪ .‬فاخبر‪.‬يوناثان‬ ‫فسر‬ ‫وأما يوناثان بن ضاول‬ ‫‪2‬‬

‫وأقم في‬ ‫الصباح‬ ‫الى‬ ‫قتلك والآن فاحتفظ على نفسك‬ ‫شاول أبي ملتسى‬

‫واختبئ‪.‬‬ ‫خفية‬

‫أبي‬ ‫وأكلم‬ ‫فيه‬ ‫أبي في الحفل الذي أنت‬ ‫بجانب‬ ‫وافف‬ ‫أخرج‬ ‫وأنا‬ ‫‪3‬‬

‫وأخبرك ‪.‬‬ ‫ماذا يصيى‬ ‫وأرى‬ ‫عنك‬

‫‪24‬‬ ‫‪5‬‬
‫أبيه ومال له لا يخطئ‬ ‫عن داود حسنا مع شاول‬ ‫يوناثان‬ ‫وتكلم‬ ‫‪4‬‬

‫جدا"‬ ‫لك‬ ‫حسثه‬ ‫ولأن أعماله‬ ‫إليك‬ ‫الملك ‪.‬إلى عبده داود لأنه لم نحطئ‬

‫‪4-91:1‬‬ ‫أصموئيل‬

‫في الأصحاح‬ ‫الذاكرة ‪ ،‬فزعم‬ ‫أنه فقد‬ ‫‪ ،‬يبدو‬ ‫صموئيل‬ ‫سفر‬ ‫إلا أن مؤلف‬

‫تجاه داود‪.‬‬ ‫أن أبيه بنعوممط شرأ‬ ‫يعلم‬ ‫عيوناتان لم يكن‬ ‫أنع‬ ‫يليه‬ ‫الذي‬

‫يو!اثان ما!ا‬ ‫فدام‬ ‫وقال‬ ‫في الرامة وجاء‬ ‫ئايوت‬ ‫داود من‬ ‫(‪ .1‬فهرب‬

‫نفسي‪.‬‬ ‫يطلب‬ ‫حتى‬ ‫آ أبيك‬ ‫أما‬ ‫خطيتي‬ ‫وما هي‬ ‫وما هو (في‬ ‫عملت‬

‫ولا أمرا‬ ‫كبيرا‬ ‫أمرا‬ ‫لا يعمل‬ ‫لا تموت ‪ .‬هوذا ابي‬ ‫له خاشا‪.‬‬ ‫فقال‬ ‫‪2‬‬

‫كذا)‬ ‫الأمر‪ .‬ليس‬ ‫هذا‬ ‫أبي‬ ‫عني‬ ‫به‪ .‬ولماذا يخفي‬ ‫صغيرا إلا ويخبرني‬

‫‪2-02:1‬‬ ‫أصموئيل‬

‫التالي في‬ ‫الهامش‬ ‫فوضعوا‬ ‫اليسوعيون‬ ‫الأباء‬ ‫أيضأ‬ ‫لاحظه‬ ‫وهذا التناقض‬

‫‪:91‬ا‬ ‫أصموئيل‬ ‫المقدس تعليقأ على‬ ‫للكتاب‬ ‫نسختهم‬

‫‪)2‬‬ ‫(الأية‬ ‫يوناتان‬ ‫حيث‬ ‫العشرلن‬ ‫هذه الحادثة مع رواية الفصل‬ ‫لا تمق‬ ‫ا‪.‬‬

‫يوناتان‬ ‫أمام تقليدين في تدخل‬ ‫نيات أبيه الشرلرة‪ .‬نحن‬ ‫لا يعلم شيأ من‬

‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫داود‬ ‫لخير‬

‫القانهـنية الفان! مي القانه نيه الأ؟لعه‬ ‫الأ!عمفا ا‬ ‫اف‬ ‫تما‬

‫الملك‬ ‫في بلاط‬ ‫كان‬ ‫أن مردكاي‬ ‫يذكر لنا الجزه اليوناني لسفرءأستير‬

‫‪.‬‬ ‫مكرم‬ ‫معزز‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فغقه‬ ‫ته فدايا يما‬ ‫وؤذبئ‬ ‫في البلاط‬ ‫آن يعتل‬ ‫ئردكافي‬ ‫اظا‪.‬وآنر اتيلث‬

‫الآبا‪ +‬اليسوععون‪.‬‬ ‫أ‪:‬اظ‬ ‫أستير‬

‫الحقيقة‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫لم يعلم‬ ‫السفر‬ ‫من‬ ‫الجز‪ +‬العبري‬ ‫أن مؤلف‬ ‫يبدو‬ ‫لكن‬

‫فقال‬ ‫هذا‪.‬‬ ‫لأجل‬ ‫لمردخاي‬ ‫عملت‬ ‫وعظمة‬ ‫فقال الملك أئة كرامة‬ ‫ا‪.‬‬

‫‪246‬‬
‫قان دايك‪.‬‬ ‫معه شيها‪ .‬أستير ‪6:3‬‬ ‫الملك الذين يخدمونه لم يعمل‬ ‫كلمان‬

‫أخؤيا حين ملص؟‬ ‫محمر‬ ‫صان‬ ‫صكل‬

‫‪26‬‬ ‫‪:8‬‬ ‫ملوك‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬أخبار‪22:2‬‬

‫سنة‬ ‫كان أخزيا ابن اثنتين وعشرلن‬ ‫كان أخزلا ابن اثنئين وأربعين سنة‬

‫سنة واحدة في‬ ‫وملك‬ ‫حين ملك‬ ‫سنة واحدة في‬ ‫وملك‬ ‫حين ملك‬

‫أورشلمم‪ .‬واسم أمه عثلما بنت‬ ‫واسم أمه عثليا بنت‬ ‫أورشليم‬

‫اسرائمل‬ ‫ملك‬ ‫عمري‬ ‫عمري‬

‫يصنيا؟‬ ‫ة‬ ‫أخو‬

‫ترابط العهد الفديم مغ الجديد فقد ذكر‬ ‫عدم‬ ‫أردنا أن نأتي بدليل على‬

‫‪ 01‬بالجمع " ‪.‬‬ ‫له إخوة‬ ‫كان‬ ‫لمتى أن يكنيا‬ ‫المنسوب‬ ‫الإتجعل‬ ‫مؤلف‬

‫ا‬ ‫بابل ) ممىا‪:‬ا‬ ‫سبي‬ ‫عند‬ ‫رإخوته‬ ‫يكنيا‬ ‫ولد‬ ‫(ويوشيا‬

‫أخ‬ ‫الا‬ ‫له‬ ‫أن يكنيا لم يكن‬ ‫نجد‬ ‫الأيام‬ ‫أخبار‬ ‫الى سفر‬ ‫بالرجوع‬ ‫ولكن‬

‫أخوته (بالجمع أي أكثر‬ ‫بكلمة‬ ‫أين أتى متى‬ ‫فمن‬ ‫صدقيا‬ ‫وهو‬ ‫فقط‬ ‫واحد‬

‫الإخرة)(‪11‬‬ ‫الأقل اثنين من‬ ‫على‬ ‫هن أخ‬

‫الرابع شفوم‪.‬‬ ‫صدفيا‬ ‫الثالث‬ ‫الثاني يهولافيم‬ ‫يوحانان‬ ‫البكر‬ ‫وبنو يوشيا‬ ‫‪11‬‬

‫أخبار ‪16-3:15‬‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫ابنه‬ ‫ابنه وصدقيا‬ ‫يكنيا‬ ‫وابنا يهولاقيم‬

‫عندما قرأت محاولة‬ ‫الضحك‬ ‫أن أسقظ على الأرض من‬ ‫ولقد كدت‬

‫بما ورد‬ ‫هذا التنافض‪ ،‬فإذا به ينعلق‬ ‫عبد النور لحل‬ ‫منيس‬ ‫الدكتور القس‬

‫دإليكم نهر‬ ‫المخطوطات فكان مثل الغرلق الذي يتعلق بقشة‬ ‫في (حدى‬

‫كميرة بخط‬ ‫في ئسخ‬ ‫هذه المثاكل بالقرا‪+‬ة الني ؤجدت‬ ‫كل‬ ‫كلامه ‪ ( :‬تزول‬

‫)‪.‬‬ ‫(أو يواقيم‬ ‫يهولافيم‬ ‫ولد‬ ‫‪ 11‬وبوشيا‬ ‫نفول‬ ‫اليونانية‬ ‫فراءة باللغة‬ ‫اليد‪ ،‬وهي‬

‫‪247‬‬
‫)‪1‬‬ ‫كريسباخ‬ ‫ات‬ ‫قراه‬ ‫(انظر‬ ‫يكنيا‬ ‫ولد‬ ‫ولواقعم‬

‫تحرلف‬ ‫على‬ ‫يثبت ‪ ،‬وبؤكد‬ ‫نه برد ه هذا بذلك‬ ‫‪.‬أ‬ ‫المسكين‬ ‫هذا‬ ‫ولم يدرك‬

‫المفدس‬ ‫للكتاب‬ ‫الفيديمة‬ ‫إن المخطوطات‬ ‫المفدس‪ ،‬حيث‬ ‫الكتاب‬ ‫مخطوطات‬

‫هي‬ ‫الفس‬ ‫التي يذكرها‬ ‫المخطوطات‬ ‫وكل‬ ‫الزلادة‪،‬‬ ‫يوجد بها هذه‬ ‫لا‬

‫الموجود في‬ ‫التخبط‬ ‫هذا‬ ‫أن الئسئاخ أدركوا‬ ‫متأخرة مما يعني‬ ‫مخطوطات‬

‫أحماء المخطوطات‬ ‫التالي يوضح‬ ‫والجدول‬ ‫فأرادوا أن يصححوه‬ ‫متى‬ ‫إنجيل‬

‫‪ .‬المخطوطة‪.‬‬ ‫الز‪ o‬دة وتار‬ ‫بها هذه‬ ‫التى جاهت‬

‫المخطوطة‬ ‫‪.‬‬ ‫نار‬ ‫المخطوطة‬

‫التا‬ ‫القرن‬ ‫ثيتا‬ ‫‪5‬‬

‫السادس‬ ‫الفرن‬ ‫ص!‬

‫عشر‬ ‫الرا‬ ‫الفرن‬ ‫‪38‬‬

‫النا‬ ‫الفرن‬ ‫‪33‬‬

‫عمثر‬ ‫القرن الخامس‬ ‫‪502‬‬

‫الفرن الحادي عشر‬ ‫‪6008‬‬

‫عشر‬ ‫أو الرا‬ ‫القرن الثالث عشر‬ ‫‪8342‬‬

‫الفرن الثائى عشر‬ ‫‪5015‬‬

‫أحماء‬ ‫الزلادة‪ ،‬وإلمك‬ ‫بها هذه‬ ‫لا يوجد‬ ‫القديمة كلها‬ ‫بينما المخطوطات‬

‫باب‬ ‫ومن‬ ‫مخطوطة‬ ‫بها هذه الزيادة وتاريجى كل‬ ‫التي لم يوجد‬ ‫المخطوطات‬

‫العاردخ‪.‬‬ ‫جهة‬ ‫أيضا من‬ ‫المتأخرة‬ ‫المخطوطات‬ ‫العلمية سنذكر‬ ‫الأمانة‬


‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ص‬ ‫وهمية ‪-‬‬ ‫ا ثبهك‬


‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫اتلمخطوطة‬ ‫ا!لمخطوطة‬
‫ا‬

‫لرا‬ ‫لمرن!با‬
‫ا‬ ‫ث!‬ ‫سيناثية‬

‫الرا‪.‬‬ ‫القرن‬ ‫!ه‬ ‫الفاتيكانية‬

‫القرن الخامس‬ ‫الأفرامعةح‬

‫الفرن!النا‬

‫الخامس‬ ‫القرن الراباو‬ ‫*‬

‫القرن!التأ‬ ‫ه‬

‫الخامى‬ ‫أو‬ ‫الحادي عشر‬ ‫القرن‬

‫عشر‬

‫الفرن الحادي عشر‬ ‫‪28‬‬

‫حوالى سنة ‪1122‬‬ ‫‪157‬‬

‫القرن الثانى عشر‬ ‫‪ 08‬د‬

‫الفرنصالنا‬ ‫‪565‬‬

‫القرن الثالث عشر‬ ‫‪957‬‬

‫القرن الثالث عشر‬ ‫‪795‬‬

‫القرن الحادي عشر‬ ‫‪007‬‬

‫القرن!التا‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9 2‬‬

‫عشر‬ ‫القرن الثانى‬ ‫‪0101‬‬

‫القرن الثانى عشر‬ ‫‪7101‬‬

‫الثانى ععمر‬ ‫الفرن‬ ‫‪1241‬‬

‫‪924‬‬
‫لمخطوطة‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫تارب‬ ‫لمخطوطة‬ ‫ا‬

‫عشر‬ ‫الحادبن‬ ‫الفرن‬ ‫‪1243‬‬

‫القرن الثالث عشر‬ ‫‪2912‬‬

‫أو العاشر‬ ‫التا‬ ‫القرن‬ ‫‪1424‬‬

‫الثانية‬ ‫الألفية‬ ‫د!كاتقردبأ‬ ‫‪2‬‬

‫القرن الئالث تقرلبأ‬ ‫و مصر‬ ‫قبطية صعيدية‬ ‫‪Cop‬‬

‫وبحيربة و فيومية‬ ‫الوسطى‬

‫الخاص‬ ‫القرن‬ ‫أرمينية‬ ‫‪،،‬أكل!‬

‫سنة ‪005‬‬ ‫حوالى‬ ‫أثيوبية‬ ‫"‪،‬ح‬

‫تقريبأ القرن الخاص‬ ‫جيورجية‬ ‫‪5‬ءح‬

‫تقريبآ‬ ‫التا‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫سلافية‬ ‫‪Slav‬‬

‫السينائية‬ ‫الأقدم مئل‬ ‫السابق أن المخطوطات‬ ‫الجدول‬ ‫من‬ ‫يتضح‬

‫هذه‬ ‫وفجاة تظهر‬ ‫الزلادة‪،‬‬ ‫بها هذه‬ ‫لم توجد‬ ‫واشنطن‬ ‫والفاتيكانية ومخطوطة‬

‫‪1‬ن‬ ‫مما يدل‬ ‫سبقها‪،‬‬ ‫عما‬ ‫في مخطوطة تشذ‬ ‫القرن السادس‬ ‫الزلادة بدءآ من‬

‫ممى‪،‬‬ ‫في إتجيل‬ ‫هذه الزيادة ليعالج هذه المشكلة‬ ‫الناسخ هو الذي أضاف‬

‫‪،‬‬ ‫الزيادة‬ ‫لم يعتبروا بهذه‬ ‫أغلبهم‬ ‫بعده‬ ‫جاءوا‬ ‫الذين‬ ‫فالنساخ‬ ‫لرمع ذلك‬

‫سواة‬ ‫العالم كله‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫واحدة‬ ‫ترجمة‬ ‫يومنا هذا لا توجد‬ ‫وحتى‬

‫اعتمدت‬ ‫قد‬ ‫أو التي بتشاور عقلها تموت‬ ‫الميتة‬ ‫باللغات الحية او اللغات‬

‫منيس‬ ‫الدكتور القس‬ ‫فيا ليت‬ ‫الزلادة‪،‬‬ ‫بهذه‬ ‫ترجمتها‬ ‫‪ ،‬ووضعت‬ ‫القراءة‬ ‫هذه‬

‫الق!س‬ ‫المقدس وهو‬ ‫الكتاب‬ ‫في الدفاع عن‬ ‫عبد النور يقرأ ما كتبه شرلكه‬

‫الأصح‪،‬‬ ‫يقول (ن المخطوطة الأقدم هي‬ ‫أبو الخير حيث‬ ‫عبد المسيح بسيط‬

‫أن يكون ‪:‬‬ ‫إما‬ ‫واحدا وهذا النص‬ ‫نصأ‬ ‫كتب‬ ‫أن متى‬ ‫فمعلوم‬

‫‪025‬‬
‫يواقيم‬ ‫ولد‬ ‫بابل ) أو (ويوشيا‬ ‫(ويوشيا ولد يكنيا و(خوته عند سبي‬

‫المعقول أن يكون‬ ‫غير‬ ‫بابل ) ‪ ،‬ومن‬ ‫ولوافعم ولد يكنعا واخوته عند سبي‬

‫بابل)‬ ‫(وبرصيا ولد يواقيم ويواميم ولد يكنما وإخوته عند سبي‬ ‫قد كئب‬

‫يأتي الناسخ‬ ‫حتى‬ ‫الزيلادة‬ ‫ولا يكتبون هذه‬ ‫النساخ ضده‬ ‫ثم يعآمر كل‬

‫النسخ‬ ‫من القرن السادس ليضع الزلادة التي أغفلتها كل‬ ‫بد‪+‬ا‬ ‫العبقري‬

‫التي سبقته ‪1111‬‬

‫الفشة‬ ‫هي‬ ‫لتنجيه كانت‬ ‫بها الفس‬ ‫هذا ينبين أن الفشة التي نعلق‬ ‫ومن‬

‫البعبى ‪(111‬‬ ‫ظهر‬ ‫الني فسمت‬

‫الأخلاف‬ ‫ة "‬ ‫صل! الكقيه‬ ‫؟تاثيهـه‬ ‫المقه س‬ ‫تع!يف الصتاب‬

‫عزلز القصة التالية‪:‬‬ ‫مرقس‬ ‫القس‬ ‫افرلد في تأثيىه" كتب‬ ‫‪1‬‬ ‫عنوان‬ ‫تحت‬

‫المععلم الوحيد‬ ‫المتطرفة وكان‬ ‫الجماعات‬ ‫من‬ ‫أميرأ لجماعة‬ ‫احدهم‬ ‫اكان‬ ‫‪1‬‬

‫المفدصبى‬ ‫الكتاب‬ ‫أخطا‪.‬‬ ‫عن‬ ‫منه البحث‬ ‫في المجموعة (ثانية هندسة )‪ ،‬طلب‬

‫كتابا‬ ‫يمكسك‬ ‫الأمير كيف‬ ‫لأنه وهو‬ ‫شديد‬ ‫لمهاجمة أصحابه ‪ .‬وبعد رفض‬

‫أن بدأ‬ ‫ونتيجة الإلحاح ‪ .‬وبمجرد‬ ‫مضض‬ ‫طهارته ؟ قبل على‬ ‫محرفأ قينجس‬

‫أصبوعين‬ ‫‪ ،‬فاستمر‬ ‫الكتاب‬ ‫المفاومة أو ترك‬ ‫لا يستطيع‬ ‫نفسه‬ ‫في الفرا‪+‬ة وجد‬

‫الإله‬ ‫واكتشف‬ ‫قرأ العوراة كلها‪،‬‬ ‫حتى‬ ‫الحاجة فقط‬ ‫إلا لقضاء‬ ‫لا يتحرك‬

‫من الأوزاؤ فقرر‬ ‫عقل وطربدق الخلاص‬ ‫الحقيفي‪ ،‬والسلام الذي يفوق كل‬

‫الخلاص‬ ‫هذا الكتاب الذي عزنس على أوتار قلبه لحن‬ ‫أن يتبع صاحب‬

‫وجسدكط‬ ‫فأصبح حرأ من ميد فكري‬ ‫ورفع عن كاهله أثقال أعوام مضتأ‬

‫‪2‬‬ ‫)‬ ‫العظيم ‪.‬‬ ‫المخلص‬ ‫مناديأ باتباع‬

‫كمسلم‬ ‫آ التى مضاها‬ ‫الأعوا‬ ‫يقصد‬ ‫ا‬

‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬ ‫المقلس‬ ‫الكل!‬ ‫‪ 2‬استحالة لمحريف‬

‫‪258‬‬
‫ضاعت‬ ‫ولكنها‬ ‫الفصة أو لعله كتبها‬ ‫ان يكمل‬ ‫نسي‬ ‫ولبدو أن القس‬

‫ان أتخيل‬ ‫انه لزامأ علي‬ ‫ولذا وجدت‬ ‫(تجيل مرقس‬ ‫نهاية‬ ‫كما ضاعت‬

‫لعلاج‬ ‫مرفس‬ ‫نهاية (تجيل‬ ‫ثم تأليف‬ ‫ابقصة‪ ،‬كما‬ ‫‪:/‬إلهذه‬ ‫النهاية المف!ترضة‬

‫لهذه النهاية المبتورة ‪.‬‬ ‫الواضح‬ ‫النقص‬

‫صمت‬ ‫يخترق‬ ‫المسجل‬ ‫صوت‬ ‫النوم على‬ ‫من‬ ‫تتمة القصة ‪ :‬ثم استيقظت‬

‫أن‬ ‫يعلن‬ ‫وهو‬ ‫المجمع المقدس‬ ‫سكرتير‬ ‫بيشوي‬ ‫الأنبا‬ ‫مدويأ بصوت‬ ‫حجرتي‬

‫ثم‬ ‫في الإسلام سنولأ من النصارى هو ‪ 0008‬شخص‪،‬‬ ‫عدد الذين يدخلون‬

‫الإنترنت" لأفاجا بمومع‬ ‫‪11‬‬ ‫المعلومات الدولية‬ ‫على شبكة‬ ‫لأجلس‬ ‫قمت‬

‫الإسلام‬ ‫إلى‬ ‫النصارى‬ ‫المجتمع من‬ ‫صفوة‬ ‫شبكة التأكاه تعلن أن دخول‬

‫الكهنة‬ ‫الأباء‬ ‫أنا واحد‬ ‫جلست‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫ظاهرة في (نجلزا‬ ‫يشكل‬ ‫أصبح‬

‫الأنبا‬ ‫إسلام اخت‬ ‫شنودة ‪ ،‬وكذلك‬ ‫البابا‬ ‫فتحدثنا عن إسلام بنت اخت‬

‫الحلم‬ ‫قوية المفعول أيقظعني من‬ ‫صفعة‬ ‫بمثابة‬ ‫هذه الحقائق‬ ‫بيشوي ‪ ،‬فكانت‬

‫غارقأ فيه‪ .‬النهايةا‬ ‫الذي كنت‬

‫لم‬ ‫‪ ،‬فلماذا‬ ‫القديم‬ ‫الا العهد‬ ‫لم يقرأ‬ ‫الجماعة‬ ‫هذة‬ ‫أن امير‬ ‫والعجيب‬

‫ا اعجبه‬ ‫‪ 11‬التوراة‬ ‫الفدبم‬ ‫العهد‬ ‫طالما أن‬ ‫المسبحبة‬ ‫بدل‬ ‫إلى البهودبة‬ ‫بتحول‬

‫الدرجة‪.‬‬ ‫لهذه‬

‫رسالة هو النقاط التالية‪:‬‬ ‫يمكن ان نتناوله في أي‬ ‫ان أهم شي‪+‬‬ ‫ولا شك‬

‫‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫اوا‬ ‫الرسالة‬ ‫النبي والنبوة ‪ -‬قدسية‬ ‫الإله ‪ -‬قدسية‬ ‫مدسية‬

‫المقدسات ‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫المقدس من‬ ‫الكتاب‬ ‫موقف‬ ‫نتعرف على‬ ‫فتعالوا بنا‬

‫هذه‬ ‫في نشر‬ ‫خراة القس‬ ‫مع‬ ‫تتناسب‬ ‫الجرأة‬ ‫من‬ ‫نعكلم بشيء‬ ‫ولسوف‬

‫‪.‬‬ ‫الحدوتة"‬ ‫‪11‬‬

‫‪252‬‬
‫العقص س هلى هو العثي!ان ؟‬ ‫الحقيم! في القاب‬ ‫الإله‬

‫أدري أي لعله‬ ‫الإله الحقيقي ) فلست‬ ‫القمع (واكتشف‬ ‫فول‬ ‫عن‬ ‫أما‬

‫أن‪.‬‬ ‫أ فماع‪/.‬أعرفه‬ ‫‪1‬‬ ‫الشعطان؟‬ ‫يقصد‬ ‫‪ .‬قل‬ ‫الشاب‬ ‫اكتشفه‬ ‫هذا الذي‬ ‫حقيفي‬

‫له‬ ‫القرابين‬ ‫المؤممعين بتقديم‬ ‫وععطالب‬ ‫لعلها‬ ‫يعمبر الشيطان‬ ‫المفدمع‬ ‫الكتاب‬

‫‪01-16:5‬‬ ‫في ‪, y‬لين‬ ‫انظروا ما جاء‬

‫ؤسعنشا‬ ‫امعتعغز اعععععيخة حطعه‬ ‫ياخعنع تنمنننءععن‬ ‫اسنراثيل‬ ‫تععي‬ ‫تجتعاغة‬ ‫(ؤععن‬

‫دعئخرنة‪.‬‬ ‫ؤاععدا‬

‫نجثتعه‪.‬‬ ‫تععمععه ؤغن‬ ‫معة ؤئستعععر غن‬ ‫الععي‬ ‫ئؤعؤع امعخطئة‬ ‫غعازونع‬ ‫ؤئقرعفي‬

‫الاخيعتاغ‬ ‫حعثمعة‬ ‫تاعتع‬ ‫ععدععع‬ ‫الرععث‬ ‫امعاتم‬ ‫ؤئويععمتعتا‬ ‫الئئمتثني‬ ‫ؤيتاخمنع‬

‫ععرغعع تعلرب‪ 2‬معياعأالأ‪.‬‬ ‫الئثععثن‪،‬معرغتثن‬ ‫غعازونع غععى‬ ‫ؤئفمي‬

‫معمعبخعع‬ ‫غلعنه امعفرغعع ععلرلث ؤيغسعلة‬ ‫خرنجمع‬ ‫غعازونع الئبنرع الذي‬ ‫ؤئععرفي‬

‫خطئة‪.‬‬

‫انانم الضصث‬ ‫خ!ا‬ ‫فبوقص‬ ‫انفرغة يغزاريل‬ ‫غقنيما‬ ‫خرنجعث‬ ‫ؤإئا الئن!ن الذي‬

‫امعبوبعععة)‬ ‫الى‬ ‫غوعاريل‬ ‫الى‬ ‫ععئرمعععقمع‬ ‫اعئستعفر غثعع‬

‫(سراثيل أن‬ ‫شعب‬ ‫الرب من‬ ‫والسؤال من هو عزازلل هذا الذي يطلب‬

‫له معبمعع كععربان ‪3‬‬ ‫يفدم‬

‫نسخة‬ ‫مترجمو‬ ‫بالشواهد التي وضعها‬ ‫ان نستشهد‬ ‫انه مجب‬ ‫وهنا أرى‬

‫ما يلي‪:‬‬ ‫السفلية‬ ‫كتبوا بالععواهد‬ ‫حيعع‬ ‫الفديم‬ ‫للعهد‬ ‫الأبا‪ +‬اليسوعيين‬

‫له‬ ‫كانوا يقربون‬ ‫الراحعح أنهم‬ ‫من‬ ‫البراريم‪.‬‬ ‫يسكن‬ ‫كان‬ ‫( عرعاععيل ‪ :‬شيطان‬

‫العادة‬ ‫ععلك‬ ‫حؤعل‬ ‫اليهودي‬ ‫اللاهوث‬ ‫الجماعة ‪ .‬لكن‬ ‫مععبيحة لئبعدرع عن‬

‫إسرائيل ‪ ،‬غير أن الاععفاد‬ ‫خطايا‬ ‫يمحو‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫الشعبية ‪ .‬فسعنذ اليوم ‪ ،‬الرب‬

‫جميع‬ ‫رمزي‬ ‫برجه‬ ‫حاملأ‬ ‫ا!لمحرقة‪،‬‬ ‫تيس‬ ‫بعزاقلل لم يزل ‪ :‬فإليه ئرصل‬

‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬


‫)‪1‬‬ ‫خطايا الشعب‬

‫في دائرة‬ ‫جاه‬ ‫الأبوكرلفا‬ ‫في أسفار‬ ‫أيضأ‬ ‫مرجود‬ ‫بعزازيل‬ ‫الشيطان‬ ‫وتسمية‬

‫الأبوكرلفي ما يلي‪:‬‬ ‫سفر اخنوخ‬ ‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫المعارف الكتابية في معرض‬

‫ومهاراتها المختلفة‪،‬‬ ‫الحضارة‬ ‫فنون‬ ‫الناس‬ ‫علموا‬ ‫(وأن الملائكة بدورهم‬

‫البشركط‬ ‫الجنس‬ ‫الدينونة على‬ ‫حكم‬ ‫ايثه‬ ‫البشري ‪ ،‬فاصدر‬ ‫الجنس‬ ‫ففسد‬

‫عزازيل الذي أضلهم )‪.2‬‬ ‫وعلى‬

‫بامر‬ ‫هو‬ ‫(سرائيل‬ ‫هو أن هذا الاعمقاد الذي لم يزل في شعب‬ ‫العجيب‬

‫إذن أن يأتى العهد الجديد وبعطيه اسم"اله هذه الدهر" ‪.‬‬ ‫فلا عجب‬ ‫الرب‬

‫اثفساليهين‪ ،‬الذين‬ ‫صسي‬ ‫قإئما فبر تصنئوئم‬ ‫تكئوما‬ ‫(ن كصان إثحيفتا‬ ‫الكن‬

‫لضسئم اصساؤة‬ ‫يئلآ ئصية‬ ‫نصير المؤمصصنر‬ ‫آدتان‬ ‫قذءآغضى‬ ‫قدصا الذغر‬ ‫إلصة‬ ‫يخيهيئ‬

‫‪4-4:3‬‬ ‫‪ 2‬كورنعوس‬ ‫اللإ‪).‬‬ ‫ااسيعيح؟ ائذي ئؤ ضوؤة‬ ‫تخد‬ ‫إتحصيلص‬

‫الى‬ ‫أشعباء ينوسل‬ ‫كان‬ ‫اله هذا الدهر نهل‬ ‫أن الشيطان هو‬ ‫وطالما‬

‫‪.‬‬ ‫يعبده‬ ‫كان‬ ‫الإله الذي‬ ‫وهو‬ ‫الشيطان‬

‫لآ ييهل‬ ‫الآزضء‬ ‫آقىافي‬ ‫خايق‬ ‫الرلث‬ ‫ءت!نفني‪ 3‬إتة الدفر‬ ‫تنم‬ ‫آنم‬ ‫(تا غرف!ت‬

‫اشعياء ‪04:28‬‬ ‫ففمه فخصن)‬ ‫غن‬ ‫ؤلآ يغيا‪ .‬ليد‬

‫من‬ ‫نكان‬ ‫المقدس‬ ‫ان السطان هر اله هذا الدهر في الكتاب‬ ‫وطالما‬

‫للتجربة في البرية‬ ‫عندما أخذه‬ ‫العالم‬ ‫ممالك‬ ‫يسوع‬ ‫على‬ ‫الطبيعي ان يعرض‬

‫يوما‪.‬‬ ‫‪04‬‬

‫يي‬ ‫اثضئكوتة‬ ‫تتايلث‬ ‫تجييغ‬ ‫وتمزاة‬ ‫إثيي!عن إلى تجتل غال‬ ‫ثتم آضغذة‬

‫ؤتخذئن‬ ‫هذا السئفطان كفة‬ ‫(ئلث أغطي‬ ‫الرتان‪ .‬ؤقاذ تة نيين‪:‬‬ ‫ين‬ ‫تخطة‬

‫تلث‬ ‫بكون‬ ‫آنايي‬ ‫ععخذت‬ ‫أريذ‪ .‬قإن‬ ‫أغطبه‪-‬لضن‬ ‫وتمتا‬ ‫ذمم!ص‬ ‫يةنة الى قذ‬

‫للاتبن ‪ -‬دا المئرق‬ ‫الرصولي‬ ‫باسيم الناث‬ ‫بول!‬ ‫بفن‬ ‫العهد القديم ‪ -‬طبع‬ ‫المقدس ‪-‬‬ ‫ا الكتب‬

‫أصفاره‬ ‫‪ -‬أخنوخ‬ ‫أ‬ ‫‪ 2‬ثا ئرة المعارف الكتابية ‪ -‬حرف‬

‫!ي‪2‬‬
‫إتهيث تممثخر‬ ‫يلرلث‬ ‫(ئة تكمئوفي‪:‬‬ ‫يا شنطان!‬ ‫(اذقمت‬ ‫قأتجائة يسئوغ‪:‬‬ ‫اثخميغ)‪.‬‬

‫نتئمئ"" لوفا ‪8-4:5‬‬ ‫ؤإئاة ؤخذة‬

‫كفة‬ ‫السئفطان‬ ‫قذا‬ ‫ا‪.‬أفطي‬ ‫اتلث‬ ‫‪1‬‬ ‫لمسوع‬ ‫قال‬ ‫والمئأمل هنا أن الشيطان‬

‫لم‬ ‫أن يسوع‬ ‫والنيلب‬ ‫‪11‬‬ ‫أيىلد‬ ‫أغطيه لمق‬ ‫وتمتا‬ ‫لأنة إلى فر ذئ‬ ‫ؤتخذئن‬

‫يعطيها لمن يشاه‬ ‫للشيطان‬ ‫هدم الدنيا ملك‬ ‫ما فاله الشيطان أن ئلك‬ ‫ينكر‬

‫له ملائكة‪.‬‬ ‫ان يكون‬ ‫اله فطييعي‬ ‫هو‬ ‫وطالما ان الشيطان‬

‫الئار‬ ‫يا تلآجمين الى‬ ‫البسئار اذقئوا كثي‬ ‫غن‬ ‫(لتم يفوذ آثضأ يقذين‬

‫‪25:41‬‬ ‫وتلآيكيه ) ممى‬ ‫الآتدئة المعمة يايام!‬

‫التي كانت‬ ‫المقدس‬ ‫للكتاب‬ ‫الوثنية التي امعدت‬ ‫روا!سب‬ ‫هدا من‬ ‫ولعل‬

‫بين اله الخير‬ ‫معركة‬ ‫ثم سعقوم‬ ‫منها اله الشر‬ ‫آلهة مععددة‬ ‫أن في الكون‬ ‫ترى‬

‫اله الشر‪.‬‬ ‫فيها اله الخير على‬ ‫ينتصر‬ ‫وإله الشر‬

‫الثثين‪ .‬ؤخازقي‬ ‫خازثوا‬ ‫وتلآئينمتهم‬ ‫الئتذا؟‪ :‬ييخاييل‬ ‫يي‬ ‫‪8‬لشم خرفي‬ ‫(ؤخذ‬

‫رزيلة ‪7: 12‬‬ ‫الئثين ؤقلآيكتة)‬

‫العق! مع!‬ ‫الحقيق! في الصتاب‬ ‫الإله‬

‫‪.‬‬ ‫‪....‬‬ ‫أب‬ ‫!عثا‬ ‫‪4‬‬ ‫صرة‬ ‫ة و أ!عمنان "‬ ‫مكه‬ ‫إندهان له‬ ‫هلى ه!‬

‫الفعل‬ ‫بالاله‪ ،‬وه!ا‬ ‫وألصفها‬ ‫مالا‬ ‫صفة‬ ‫للانسان‬ ‫المفدس‬ ‫الكماب‬ ‫لم يترك‬

‫أن ترفح‬ ‫هو‬ ‫بايثه‬ ‫لأن الشرك‬ ‫بالثه‬ ‫الشرك‬ ‫‪ ،‬وهو أبشع من‬ ‫الأفعال‬ ‫أبشع‬ ‫من‬

‫بمنزلة‬ ‫البشردة للإله هو نزول‬ ‫الصفات‬ ‫الإلوهية أما امعطاء‬ ‫آخر الى مستوى‬

‫وله‬ ‫ويشرب‬ ‫يأكل‬ ‫الإله‬ ‫المخلوقات فنجد‬ ‫مستوى‬ ‫مالى‬ ‫شأنه‬ ‫من‬ ‫الإله والحط‬

‫اله‬ ‫النص التالي عندما ظهر‬ ‫على ذلك‬ ‫مثالأ‬ ‫مقلة وعينان وأسنان نأخذ‬

‫‪8-18:1‬‬ ‫تكولن‬ ‫المفدس لإبراهمم‬ ‫الكتاب‬

‫ؤقعت‬ ‫انخنمة‬ ‫يخي ناب‬ ‫نجالن‬ ‫الررئ جمئذ نجفوطاب تنرا ؤهؤ‬ ‫تهم‬ ‫(ؤطفر‬

‫‪255‬‬
‫ركفى‬ ‫نظر‬ ‫لذثه‪ .‬فلما‬ ‫ؤاذا ئلائة رتجالي ؤالفون‬ ‫ؤتظر‬ ‫ابئهار فرفبئ غنتثه‬ ‫خر‬

‫مد‬ ‫ان كئث‬ ‫الى آلارضيى ‪.‬ؤقاؤ‪( :‬يا شتذ‬ ‫انخثقة ؤستخد‬ ‫يبئ تاب‬ ‫ياسثيقتالهبم‬

‫غا؟ ؤاكسيفوا‬ ‫قييل‬ ‫يئؤخذ‬ ‫ؤتجثر يعتة نن غثتيلث قلا تتخاؤز غثذك‬

‫ئتم‬ ‫هلوتكنم‬ ‫يهنرنن خئزخمتع!ئيدون‬ ‫‪ ،‬قاخر‬ ‫العثئجؤ‬ ‫تخعت‬ ‫ؤائكئوا‬ ‫ازخقكنم‬

‫كغا‬ ‫تفغل‬ ‫غكرا‬ ‫‪5‬‬ ‫ققالوا‪:‬‬ ‫غثلإكم‪.،‬‬ ‫غرزئنم غقى‬ ‫تغتازون لائكنم قذ‬

‫(اسئرجمي بثلاث‬ ‫صيازة ؤقاذ‪:‬‬ ‫الى‬ ‫الى ائخيضة‬ ‫ائبراهيئم‬ ‫قاصثرغ‬ ‫تكفضت"‪.‬‬

‫انراييئم الى‬ ‫ففة‪ .،‬ئتم زكف!‬ ‫خثز‬ ‫ؤاضتجي‬ ‫ذييقا سنييذا‪ .‬اكجيي‬ ‫كئلاب‬

‫لئم اخذ‬ ‫ؤنجئدا ؤاغطاة يفنسلالم قاسئريخ ييغغقة‪.‬‬ ‫جمخلا ؤخصا‬ ‫اثبقر ؤاخذ‬

‫ؤؤضتغقا قراغفم‪ .‬ؤاذ كان غر ؤايفا لذئهيم‬ ‫الذي غمقة‬ ‫زثدا ؤقبنا ؤالعحل‬

‫‪8-18:1‬‬ ‫تكولن‬ ‫المعئخؤ اكفوا)‬ ‫تذت‬

‫الاله صفات‬ ‫أعطى‬ ‫ذد‬ ‫المفدس‬ ‫مجد أن الكعاب‬ ‫المعأمل في هذا النص‬

‫أنهم ثلاثة‬ ‫أن (براهعم ظن‬ ‫لدرجة‬ ‫بشرلة لا تختلف عن أي (نسان آخر‬

‫رأى‬ ‫‪ -‬أو بحسب‬ ‫معه‬ ‫والملاكين اللذين‬ ‫الإله‬ ‫أن‬ ‫عاديين ‪ ،‬وهنا نجد‬ ‫رجال‬

‫كان‬ ‫أن الإله فعلآ‬ ‫الأمر ذداحة‬ ‫‪ -‬ولزيد‬ ‫آخر أن الثلاثة كانوا الثالوث‬

‫التي لا‬ ‫رجليه‬ ‫محعاجأ أن يغسل‬ ‫وكان‬ ‫ليسند ق!‬ ‫الخبز‬ ‫محتاجأ لكسرة‬

‫وكيره اتكأ الاله‬ ‫أصابع وكعب‬ ‫يعني خمسة‬ ‫أخرى‬ ‫تختلف عن أي رجل‬

‫الطعام الذي جفزه‬ ‫من‬ ‫الإله‬ ‫‪ 4‬السفر‪ ،‬ثم اكل‬ ‫عنا‬ ‫من‬ ‫لمسعريح‬ ‫الشجرة‬ ‫تحت‬

‫فألأمر‬ ‫الطعأم‪،‬‬ ‫أمام (براهيم تمضغ‬ ‫ظاهرة‬ ‫للاله أسنان‬ ‫كان‬ ‫وبالطبع‬ ‫لىلراهعم‬

‫‪.‬‬ ‫جدا‬ ‫طببعي‬ ‫كان‬

‫الإله‬ ‫أن وصف‬ ‫عزلز الذي ادعى‬ ‫مرف!‬ ‫الفس‬ ‫رد على‬ ‫وفي هذه الفصة‬

‫قال الفس‪:‬‬ ‫حعث‬ ‫المجاز‬ ‫شيل‬ ‫بالصفات البشرلة جاء على‬

‫خافبة‪.‬‬ ‫علبه‬ ‫ولا بخفى‬ ‫والصلوات‬ ‫الهمسات‬ ‫حماع‬ ‫‪ :‬بعني‬ ‫‪ 51‬عبنا الرب‬

‫خافية‪.‬‬ ‫عليه‬ ‫ولا يخفى‬ ‫والصلوات‬ ‫الهمسات‬ ‫حماع‬ ‫أذناه ‪ :‬تعني‬

‫وامتداره‪.‬‬ ‫مونه‬ ‫‪ :‬يعني‬ ‫وجهه‬

‫‪256‬‬
‫وتدبيره وفعله‪.‬‬ ‫حكمه‬ ‫‪:‬تعني‬ ‫يداه‬

‫‪6‬‬ ‫ا‬ ‫إلخا‬ ‫النافذ‪.‬‬ ‫وأمره‬ ‫وفضاءه‬ ‫كلمته‬ ‫‪ :‬يعني‬ ‫فمه‬

‫المقدس‬ ‫‪/‬اذكتاب‬ ‫القرآني وأسلوب‬ ‫بين الأسلرب‬ ‫وهنا ياتي الاخثلات‬

‫يذ‬ ‫الفة‬ ‫ئبابغون‬ ‫(ئقا‬ ‫ئئابغوتلظ‬ ‫‪( ..‬ن ائذين‬ ‫يقول‬ ‫(ن القرآن عندما‬ ‫حعث‬

‫آؤقى تما غاهذ‬ ‫ؤمر‬ ‫تفعييما‬ ‫غقى‬ ‫قإئقا يخنكث‬ ‫ئكث‬ ‫الفه قؤقي آندبهنم قمن‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪)15 :‬‬ ‫(الفتح‬ ‫غطيمأ‬ ‫آخرأ‬ ‫قستئرتتيه‬ ‫الفة‬ ‫غقثة‬

‫رآها إبراهيم‬ ‫وأظافر‬ ‫أصابع‬ ‫يدا بها خمسة‬ ‫دثه‬ ‫ابدأ أن‬ ‫المسلمون‬ ‫لم يقل‬

‫تعالى‬ ‫فوله‬ ‫في (طار‬ ‫نكون‬ ‫الأله‬ ‫فهم صفات‬ ‫الطعام ولكن‬ ‫نمتد لثأكل من‬

‫ائاثغا‪،‬‬ ‫ؤين‬ ‫آنفسيكثم آزؤاجأ‬ ‫ئن‬ ‫قكبم‬ ‫اقاطر الئتفاقياست ؤالمازض‪،‬تجغل‬ ‫‪1‬‬

‫‪11)11 :‬‬ ‫(الشورى‬ ‫التصير‬ ‫الئتمعغ‬ ‫ؤغؤ‬ ‫صتية‬ ‫كمن!‬ ‫يخيه لثسى‬ ‫يذؤؤكثم‬ ‫آزؤاجا‬

‫لىلراهيم أن الذي‬ ‫معرفة‬ ‫فعدم‬ ‫او مثيلا‬ ‫شبيها‬ ‫يثه‬ ‫لا مجعل‬ ‫فالمنظور القرآني‬

‫خلفه‬ ‫من‬ ‫ملايين‬ ‫له شبيه ‪ ،‬بل‬ ‫المفدس‬ ‫أن إله الكتاب‬ ‫دلعل‬ ‫الرب‬ ‫زاره هو‬

‫إبراهيم ‪33‬؟‬ ‫لم يعرفه‬ ‫وإلا فلماذا‬ ‫يشبهونه‬

‫المقه مع!‬ ‫المقيمط ف! الصاب‬ ‫الإله‬

‫والبحماني‬ ‫النلدماء‬ ‫‪4‬‬ ‫‪!11‬فالى‬ ‫يامهـبض بح!‬ ‫هلى هو اله !‬

‫البفر الابتدائية‬ ‫بحر‬ ‫المذبحة التي فعلها اليهود في مدرسة‬ ‫كلما تذكرت‬

‫اقشعر‬ ‫كلما‬ ‫هنا وهناك‬ ‫دماء الأطفال وتناثرت أشلاؤهم‬ ‫سالت‬ ‫حيث‬

‫وأن‬ ‫البشر‬ ‫جراثم‬ ‫أفهم هذا الكلام أنه من‬ ‫في النهاية كنت‬ ‫بدني ‪ ،‬ولكن‬

‫ولا واحد"‬ ‫لعس‬ ‫صلاحا‬ ‫يعمل‬ ‫من‬ ‫وفسدوا فعا‪ .‬ليس‬ ‫زاغوا‬ ‫الجميع‬ ‫‪11‬‬

‫أن‬ ‫سلعم‬ ‫ضمير‬ ‫مقبولأ أبدا ولا يتقبله‬ ‫الامر لا يكون‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫‪3:12‬‬ ‫رومية‬

‫‪ ،‬ولكن‬ ‫ضد‪.‬الأطفال‬ ‫المذأبح الوحشية‬ ‫بهذه‬ ‫الاله هو الذي يأمر‬ ‫يكون‬

‫‪095‬‬ ‫ص‬ ‫المقلص ‪-‬‬ ‫الكت!‬ ‫ا استحالة لمحريف‬

‫‪257‬‬
‫يأمر بهذه المجازر الوحشية‪.‬‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫امله‬ ‫فإن‬ ‫للأسف‬

‫البقر‬ ‫حتى‬ ‫وشيخ‬ ‫طفل‬ ‫وامرأة من‬ ‫رجل‬ ‫من‬ ‫المدينة‬ ‫ما في‬ ‫كل‬ ‫(وحرموا‬

‫‪.21‬‬ ‫‪:6‬‬ ‫السيفط) يشوع‬ ‫والغنم والحمير بحد‬

‫المقصس‬ ‫م! الصتاب‬ ‫الحقيقافى‬ ‫الإله‬

‫من انية؟‬ ‫أ‬ ‫الض فى يام! بالؤ؟ا!‬ ‫هلى هه‬

‫أمر‬ ‫بأنه‬ ‫له زور‪%‬‬ ‫فينسب‬ ‫القدوس‬ ‫الإله‬ ‫في تشويه صورة‬ ‫الكناب‬ ‫يستمر‬

‫‪ ،‬وهوعه المواصفاث‬ ‫خاصة‬ ‫بمواصفاث‬ ‫زوجة‬ ‫له عن‬ ‫أن يفتش‬ ‫نبيه هوشع‬

‫على‬ ‫العفة والدين والخلق ‪ ،‬بل‬ ‫الكتاب المقدس ليسث‬ ‫الخاصة بحسب‬

‫النبي‬ ‫‪ ،‬ليتزوجها‬ ‫زانية‬ ‫امرأة‬ ‫عن‬ ‫أن يفتش‬ ‫‪ .‬يأمره الرب‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫النفيضن‬

‫للنبي أولا من‬ ‫لتنجب‬ ‫في فحشها‬ ‫ولا ينتهي الأمر عند هذا الحد بل تسعمر‬

‫الزنا ا(‪11‬‬

‫امسرتمة‬ ‫ينسميعلمط‬ ‫خرم‬ ‫الرهمث اعمعوشتغ‪ :‬ااعمقمث‬ ‫تاذ‬ ‫ئوشمع‬ ‫كلمتم الرلث‬ ‫‪ 11‬آرملم قا‬

‫وتمخذ‬ ‫ا"‪ .‬فمذهعت‬ ‫تارمسةم الرث‬ ‫زتيم‬ ‫لآنم الآزمض! فوم زتحت‬ ‫وتمؤلآذ رتى‬ ‫رتى‬

‫‪3-2:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫هوضع‬ ‫تة اثنا ‪11‬‬ ‫ؤؤتذشم‬ ‫ببئيعتم ققيدعت‬ ‫بثعت‬ ‫خوقر‬

‫اليها‬ ‫سيهتدي‬ ‫والا فكمف‬ ‫بفحشها‪،‬‬ ‫مشهورة‬ ‫هذه كانت‬ ‫ويبدو أن جومر‬

‫الحال ‪3‬‬ ‫مستورة‬ ‫النبي مان كانت‬

‫له الخروف‬ ‫‪19‬‬

‫أن الأمر فد‬ ‫طالما‬ ‫أشنع الصفات‬ ‫بالإله‬ ‫هؤلاء القوم‬ ‫أن يلصق‬ ‫لا عجب‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫الخروف‬ ‫أن يطلفوا علمه لقب‬ ‫بهم إلى حد‬ ‫وصل‬

‫وملك‬ ‫الأرلاب‬ ‫يغلبهم لأنه رب‬ ‫والخروف‬ ‫الخروف‬ ‫(هؤلاء سيحاربون‬


‫‪ht‬‬

‫‪14 17‬‬ ‫رؤلة‬ ‫)‬ ‫ومؤمنون‬ ‫ونحتارون‬ ‫مدعوون‬ ‫الملوك واللىين معه‬
‫‪tp‬‬

‫‪:‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪258‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫حافيأ العايانأ‬ ‫الهعث! أما الناس‬ ‫‪4‬‬ ‫ملابعمه‬ ‫بخلي‬ ‫الهـب يام! نبيه‬

‫من‬ ‫عايى ثمامأ‬ ‫برجل‬ ‫فوجثتم‬ ‫في الطرلق ثم‬ ‫قصوروا أنكم تس!رون‬

‫مقاو‬ ‫رسول‬ ‫آنه‬ ‫كما ولدئه أمه‪ ،‬ثم اقئرب ابخرجل اليكم وأخبركم‬ ‫ملابسه‬

‫أن‬ ‫يخبركم‬ ‫سيره عردانآ هكذا‬ ‫سبب‬ ‫القدوس ‪ ،‬وعندما تسأله عن‬ ‫الإله‬ ‫عند‬

‫عديم‬ ‫معالأ عمليآ ل!نسان‬ ‫يكون‬ ‫قد أمره بذلك ‪ ،‬حتى‬ ‫القدوس‬ ‫الإله‬

‫‪.‬‬ ‫في الدنيا والأخرة‬ ‫كيى مسترر‬ ‫يكون‬ ‫الإيمان فهو‬

‫أو يصدقهأ‬ ‫عاقل يقبل كلام هذا الرجل‬ ‫يوجد‬ ‫فهل‬

‫هذا الهذيان ‪.‬‬ ‫الى الإله الفدوس‬ ‫ينسب‬ ‫المفدس‬ ‫أن الكتاب‬ ‫الحققة‬

‫قائلا اذهب‬ ‫اموص‬ ‫الوقت تكلم الرب عن يد أشععا‪ +‬بن‬ ‫ذلك‬ ‫افي‬ ‫‪1‬‬

‫واخلع حلا‪+‬ك عن رجلعك‪ .‬ففعل هك!ا ومشى‬ ‫عن حقويك‬ ‫المسح‬ ‫وحل‬

‫وحاقيا ثلاث‬ ‫أشعياء معرى‬ ‫عبدي‬ ‫وحافيا ‪ ،‬فقال الرب كما مشى‬ ‫معرى‬

‫أشور سبي‬ ‫ملك‬ ‫‪ .‬هكذا يسوق‬ ‫وعلى كوش‬ ‫سنين آية وأعجودة على مصر‬

‫والشيوخ عراة وحفاة ومكعثرفي الاستاه خزط‬ ‫الفتيان‬ ‫وجلاء كوش‬ ‫مصر‬

‫لمصر‪.‬ه أشعياه ‪4-02:2‬‬

‫أن‬ ‫عليها النبي يجب‬ ‫التعري التي كان يمشي‬ ‫الصورة من‬ ‫نعرف‬ ‫وحتى‬

‫الفتيان والشيوخ (عراة وحفاة ومكشوفي‬ ‫سيساق‬ ‫كيف‬ ‫نعرف‬


‫لا تعليق‬ ‫‪...........‬‬ ‫الاستاه )‬

‫الأنبياء‬ ‫النبه ة "‬ ‫صهـاة‬ ‫تح!في‬

‫‪11‬‬ ‫عراة‬ ‫ولكن‬ ‫أنبياء‬

‫لنا كيف‬ ‫فيروي‬ ‫والوحي‬ ‫الأنبياء‬ ‫عن‬ ‫بتصوره‬ ‫المفدس‬ ‫يعحفنا الكعاب‬

‫عراة بشكل‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫ملابسهم ‪ ،‬وس!علفون‬ ‫من‬ ‫الأنبياه‬ ‫هؤلا‪+‬‬ ‫يتجرد‬

‫علعهم‪:‬‬ ‫الوصيلة لنزول الوحي‬ ‫هذه الطردفة هي‬ ‫فتكون‬ ‫جماعي‬

‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬


‫الأنبيا‪ +‬يتنبأون‬ ‫داود ولما رأوا جماعة‬ ‫لأخذ‬ ‫رسلا‬ ‫شاول‬ ‫فأرسل‬ ‫‪02‬‬

‫فتنبأوا هم‬ ‫شاول‬ ‫رسل‬ ‫على‬ ‫الله‬ ‫واقفا رئعسا عليهم كان روح‬ ‫وصموئيل‬

‫أيضا‪:‬‬

‫فتنبأوا هم أيضا‪ .‬ثم عاد شاول‬ ‫رسلا آخرلن‬ ‫فأرسل‬ ‫واخبروا شاول‬ ‫‪21‬‬

‫ثالثة فمنبأوا هم أيضا‪.‬‬ ‫رسلا‬ ‫فأرسل‬

‫سيخو‬ ‫التي عند‬ ‫إلى البئر العظيمة‬ ‫إلى الرامة وجاء‬ ‫أيضا‬ ‫هو‬ ‫ذذهب‬ ‫‪22‬‬

‫في الرامة‪.‬‬ ‫في نايوت‬ ‫ها هما‬ ‫وداوك‪ .‬فقعل‬ ‫صموئهل‬ ‫أين‬ ‫وقال‬ ‫وسأل‬

‫الله‬ ‫روح‬ ‫أيضا‬ ‫عليه‬ ‫فكان‬ ‫في الرامة‬ ‫إلى نايوت‬ ‫إلى هناك‬ ‫ع‬ ‫فذهب‬ ‫‪23‬‬

‫في الرامة‪.‬‬ ‫جاء إلى نايوت‬ ‫وشنبأ حتى‬ ‫يذهب‬ ‫فكان‬

‫عرلانا‬ ‫وانطرح‬ ‫هو أيضا ثيابه وتنبأ هو ايضا أمام صموئيل‬ ‫فخلع‬ ‫‪24‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الأنبياه‬ ‫بين‬ ‫أيضا‬ ‫أشاول‬ ‫يفولون‬ ‫الليل ‪ .‬لذلك‬ ‫وكل‬ ‫النهار كله‬ ‫ذلك‬

‫‪24-91:02‬‬ ‫اصموئيل‬

‫أنبعائه أن يخلعوا‬ ‫على‬ ‫يشنرط‬ ‫الذي‬ ‫فأي أنبيا‪ +‬هؤلاء‪ ،‬وأي اله هدا‬

‫‪1111‬‬ ‫أ؟‪ 3‬أ؟ا‬ ‫لينزل عليهم الوحي‬ ‫جماعي‬ ‫بشكل‬ ‫ملابسهم‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ايضأ‬ ‫لمهـ!يق!‬ ‫با‬ ‫ج!‬ ‫‪4‬‬

‫الا‬ ‫لا ينزل‬ ‫)ذأ أن الوحي‬ ‫فلا عجب‬ ‫الا بالتعري‬ ‫لا ينزل‬ ‫الوحي‬ ‫اذا كان‬

‫وإليكم‬ ‫‪.‬وهو أليشاع‬ ‫أنبماء التوراة‬ ‫مع أحد‬ ‫أنغام الموسعقى كما حدث‬ ‫على‬

‫النص‪:‬‬

‫)‬ ‫الرب‬ ‫يد‬ ‫عليه‬ ‫العواد بالعود كانت‬ ‫ضرب‬ ‫بعزاد‪ .‬ولما‬ ‫(والآن فأتوني‬

‫ملوك ‪3:15‬‬ ‫‪2‬‬

‫هذه الحالة‪:‬‬ ‫دائرة المعارف الكتابية عن‬ ‫ونفول‬

‫بين‬ ‫مما‬ ‫انثشا‪ +‬أكثر‬ ‫حالات‬ ‫التلامعد بعض‬ ‫لمحدث بين أولئك‬ ‫‪ 55‬وكانث‬

‫‪026‬‬
‫الموسيقى لعصلوا إلى حالة‬ ‫طردق‬ ‫عن‬ ‫مشاعرهم‬ ‫معلميهم ‪ ،‬وكانوا يشحذون‬

‫من‬ ‫‪ ،‬ويعنبأون‪ ،‬وشعرون‬ ‫حذوهم‬ ‫النشوة تؤثر في الآخرلن‪ ،‬فيحدون‬ ‫من‬

‫لم تكن‬ ‫)‪ .‬ولكن‬ ‫‪2‬‬ ‫ة‬ ‫و‪7-‬‬ ‫‪23 :‬‬ ‫‪91‬‬ ‫(‪ 1‬صم‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫ثعابهم‪ ،‬وشطرحون‬

‫‪611‬‬ ‫عامة‬ ‫حالة‬ ‫هذه‬

‫‪II‬‬ ‫الله‬ ‫ب صلم‬ ‫يصه‬ ‫الني!‬

‫الأنبعا‪ ،.‬نجفي‬ ‫في مسألة محصمة‬ ‫المسلمون مع اليهود والنصارى‬ ‫يخنلف‬

‫أن الأنبياء‬ ‫النصارى‬ ‫يرى‬ ‫الأنبيا‪،+‬‬ ‫فيه المسلمون بعصمة‬ ‫الوقت الذي يؤمن‬

‫عاقل‬ ‫هذا فلا يوجد‬ ‫كل‬ ‫ولالرغم من‬ ‫‪ ،‬كفار‪ ،‬ولكن‬ ‫زناة‬ ‫يمكن أن يكونوا‬

‫معلأ أن‬ ‫يصح‬ ‫الإله فلا‬ ‫في العبليغ عن‬ ‫غيى معصومين‬ ‫الأنبياه‬ ‫يفول إن‬

‫‪ ،‬ولكن‬ ‫بذلك‬ ‫لي‬ ‫أن الإله قد أوحى‬ ‫الزنا ويقول‬ ‫أن الإله يبيح‬ ‫نبي‬ ‫يذعي‬

‫أن‬ ‫فيزعم أن النبي يمكن‬ ‫معفول‬ ‫يخالف كل‬ ‫يبدو أن الكعاب المقدس‬

‫‪. 13‬‬ ‫أصحاح‬ ‫في املوك‬ ‫!إلبكم الفصة كما جاءت‬ ‫الله‬ ‫على‬ ‫يكذب‬

‫ولرببام‬ ‫آيل‬ ‫إلى بيت‬ ‫الرب‬ ‫يهوذا بكلام‬ ‫مد أتى من‬ ‫ادثه‬ ‫أ‪ .‬وإذا برجل‬

‫يوفد‪.‬‬ ‫المذبح لكي‬ ‫لدى‬ ‫وافف‬

‫قإل‬ ‫هكدا‬ ‫يا مدبح‬ ‫وقال يا مذبح‬ ‫المذبح بكلام الرب‬ ‫فنادى نحو‬ ‫‪2‬‬

‫كهنة المئرفعات‬ ‫عليك‬ ‫داود ابن احمه يوشيا ولذبح‬ ‫لبيت‬ ‫هوذا سيولد‬ ‫الرب‬

‫عظام الناس ‪.‬‬ ‫عليك‬ ‫وتحرق‬ ‫عليك‬ ‫الذين يوقدون‬

‫بها‬ ‫العلامة التي تكلم‬ ‫الموم علامة قاثلا هله هي‬ ‫في ذلك‬ ‫وأعطى‬ ‫‪3‬‬

‫الرماد الذي علعه‪.‬‬ ‫ويذرى‬ ‫الرب هوذا المذبح ينثق‬

‫ايل‬ ‫المذبح في بيت‬ ‫نحو‬ ‫الذكط نادى‬ ‫ايثه‬ ‫م رجل‬ ‫كلا‬ ‫الملك‬ ‫نلما حمع‬ ‫‪4‬‬

‫ولم‬ ‫ئحوه‬ ‫مذها‬ ‫يده التي‬ ‫المذبح فاثلا امسكوه ‪.‬فيبست‬ ‫مذ يربعام يده عن‬

‫ن ‪ -‬نبوة‬ ‫حرف‬ ‫الكتابية‬ ‫ئرة المعارف‬


‫الا‬

‫‪261‬‬
‫أن يرذها اليه‪.‬‬ ‫يستطع‬

‫العلامة التي‬ ‫من على المذبح حسب‬ ‫الرماد‬ ‫وذري‬ ‫المذبح‬ ‫وانشق‬ ‫‪5‬‬

‫بكلام الرب‬ ‫ايثه‬ ‫أعطاها رجل‬

‫وصل‬ ‫إلهك‬ ‫الرب‬ ‫إلى وجه‬ ‫تضرع‬ ‫ادله‬ ‫لرجل‬ ‫سوسدال‬ ‫الملك‬ ‫فأجاب‬ ‫‪6‬‬

‫يد‬ ‫وجه الرب فرجعت‬ ‫إلى‬ ‫ايثه‬ ‫رجل‬ ‫فترجع يدي إلي‪ .‬فتضرع‬ ‫من أجلي‬

‫في الأول ‪.‬‬ ‫كما‬ ‫إليه وكانت‬ ‫الملك‬

‫فأعطيك‬ ‫وتفؤت‬ ‫الى البيت‬ ‫معي‬ ‫ادخل‬ ‫اينه‬ ‫ثم قال الملك لرجل‬ ‫‪7‬‬

‫أجرة ‪.‬‬

‫ولا‬ ‫معك‬ ‫لا أدخل‬ ‫بمتك‬ ‫نصف‬ ‫لو أعطيتنى‬ ‫للملك‬ ‫الله‬ ‫فقال رجل‬ ‫‪8‬‬

‫ماء في هذا الموضع‪.‬‬ ‫ولا أشرب‬ ‫خبزا‬ ‫آكل‬

‫ولا نشرب‬ ‫خبزا‬ ‫قائلا لا تأكل‬ ‫الرب‬ ‫بكلام‬ ‫أوصيت‬ ‫لأني هكذا‬ ‫‪9‬‬

‫فيه‪.‬‬ ‫في الطردق الذي ذهبت‬ ‫ماء ولا قرجع‬

‫في الطريق الذي جاء فيه إلى بيت‬ ‫ولم يرجع‬ ‫آخر‬ ‫في طريق‬ ‫فذهب‬ ‫‪15‬‬

‫كل‬ ‫عليه‬ ‫ايل‪ .‬فأتى بنوه وقصوا‬ ‫ساكنا في بيت‬ ‫نبي شيخ‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫‪11‬‬

‫أبيهم‬ ‫على‬ ‫ايل وفصوا‬ ‫في بيت‬ ‫اليوم‬ ‫ذلك‬ ‫ادله‬ ‫العمل الذي عمله رجل‬

‫به إلى الملك‪.‬‬ ‫الكلام الذي تكلم‬

‫رأوا الطرلق‬ ‫بنوه قد‬ ‫وكان‬ ‫ذهب‪.‬‬ ‫فقال لهم أبوهم من أي طرلق‬ ‫‪12‬‬

‫يهوذا‪.‬‬ ‫الذي جاء من‬ ‫ادلا‬ ‫الذي سار فيه رجل‬

‫فىكب‬ ‫الحمار‬ ‫له على‬ ‫الحمار‪ .‬فشدوا‬ ‫على‬ ‫لي‬ ‫فقال لبنيه شدوا‬ ‫‪13‬‬

‫عليه‪.‬‬

‫له أنث‬ ‫فقال‬ ‫البلوطة‬ ‫‪.‬جالسا تحت‬ ‫فوجده‬ ‫ادله‬ ‫وراه رجل‬ ‫وسار‬ ‫‪14‬‬

‫أنا هو‪.‬‬ ‫يهوذا‪.‬فقال‬ ‫من‬ ‫جأه‬ ‫الدي‬ ‫الله‬ ‫رجل‬


‫خبزا‪.‬‬ ‫الى البيت وكل‬ ‫معي‬ ‫ذفال له سر‬ ‫‪15‬‬

‫ولا‬ ‫خبزا‬ ‫ولا آكل‬ ‫معك‬ ‫ولا أدخل‬ ‫معك‬ ‫ففال لا افدر أن ارجع‬ ‫‪16‬‬

‫ما‪ .‬في هذا الموضع‪.‬‬ ‫معك‬ ‫اصمرب‬

‫هناك ما؟ ولا‬ ‫خبزا ولا تشرب‬ ‫لأنه قيل لي بكلام الرب لا تأكل‬ ‫‪17‬‬

‫فيه‪.‬‬ ‫صائرا في الطريق الذي ذهبت‬ ‫ترجع‬

‫الرب قائلا‬ ‫بكلام‬ ‫ملاك‬ ‫وقد كلمني‬ ‫أيضا نبي ثلك‬ ‫انا‬ ‫فقال له‬ ‫‪18‬‬

‫عليه‪.‬‬ ‫ما‪ .+‬كذب‬ ‫فياكل خبزا ويشرب‬ ‫الى بمتك‬ ‫به معك‬ ‫ارجع‬

‫ماه‪.‬‬ ‫خبزا في بيعه وشرب‬ ‫معه واكل‬ ‫فرجع‬ ‫‪91‬‬

‫الى النبي الذكط‬ ‫كان كلام الرب‬ ‫المائدة‬ ‫على‬ ‫وبينما هما جالسان‬ ‫‪02‬‬

‫أرجعه‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫الرب‬ ‫قال‬ ‫يهوذا قاثلا هكذا‬ ‫الذي جا‪ .‬من‬ ‫ايله‬ ‫الى رجل‬ ‫فصاح‬ ‫‪21‬‬

‫بها الرب‬ ‫الو!ية التي أوصاك‬ ‫ولم تحفظ‬ ‫فول الرب‬ ‫خالفت‬ ‫أنك‬ ‫من أجل‬

‫الهك‪.‬‬

‫لا‬ ‫مال لك‬ ‫ماء في الموضع الذي‬ ‫وأكلت خبزا وصربت‬ ‫فرجعت‬ ‫‪22‬‬

‫مبر آباثك‪.‬‬ ‫جعتك‬ ‫ماه لا ندخل‬ ‫تأكل نيه خبزا ولا تشرب‬

‫الحمار أي للنبي‬ ‫شرص له على‬ ‫خبزا ويعد أن شرب‬ ‫‪ .23‬ثم بعدما أكل‬

‫الذى أرجعه‪.‬‬

‫في‬ ‫مطروحة‬ ‫جثعه‬ ‫أسد في الطريق وفتله وكانت‬ ‫وانطلق ‪ .‬فصادفه‬ ‫‪24‬‬

‫الجئة‪.‬‬ ‫بجانب‬ ‫بجانبها والأسد واقف‬ ‫الطردق والحمار واقف‬

‫وافف‬ ‫والأسد‬ ‫في الطريق‬ ‫داذا بقوم يعبرون فرأوا الجثة مطروحة‬ ‫‪25‬‬

‫بها‪.‬‬ ‫صاكنا‬ ‫النبي الشيخ‬ ‫في المدينة التي كان‬ ‫الجئة‪ .‬فأتوا واخبروا‬ ‫بجانب‬

‫الذي‬ ‫ايله‬ ‫رجل‬ ‫هو‬ ‫الطريق قال‬ ‫عن‬ ‫حمع النبي الذي أرجعه‬ ‫ولما‬ ‫‪26‬‬

‫كلام الرب‬ ‫قول الرب فدذعه الرب للأسد فافعرسه وقتله حسب‬ ‫خالف‬

‫‪263‬‬
‫به‪.‬‬ ‫الذي كلمه‬

‫فق!)‬ ‫ا‬ ‫اللصحبا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫لصن‬ ‫؟‬ ‫مقص س‬ ‫صتاب‬

‫الإنشاد في‬ ‫نشيد‬ ‫مفدمة سفر‬ ‫يفرأ‬ ‫قد يسعاب الإنسان بالدهشة عندما‬

‫زيادة ‪ -‬حيث‬ ‫‪ -‬اغناطيوس‬ ‫المفدس للآبا‪ .‬اليسوعيين‬ ‫نسسعة الكتاب‬

‫لا يلائمهم‬ ‫يانه‬ ‫المؤمنين‬ ‫من‬ ‫الا القليل‬ ‫الإنشاد‬ ‫‪ :‬الا يقرا نشيد‬ ‫تقول‬

‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫من‬ ‫بهذه الشهادة هم‬ ‫أن الذين يشهدون‬ ‫)‪ .‬فالعجب‬ ‫سميرأ‬

‫نشيد‬ ‫قراءة سفر‬ ‫عن‬ ‫وأن الذين يحجمون‬ ‫قمدس)‪،‬‬ ‫(الذين لديهم روح‬

‫بالكتاب المفدس نفسه (الذين لديهم روح‬ ‫الممسمنين‬ ‫من‬ ‫هم‬ ‫الإنشاد‬

‫‪.‬‬ ‫قدس)‬

‫فتعالوا بنا نفرأ‬ ‫الإنشاد‬ ‫نشيد‬ ‫قراءة سفر‬ ‫بمجرد‬ ‫يزول‬ ‫العجب‬ ‫هذا‬ ‫ولكني‬

‫منه‪:‬‬ ‫ولو جزءا ضئيلا‬

‫بثل‬ ‫قخذنلث‬ ‫ذؤاير‬ ‫انكيلم!‬ ‫يىخقنلث بالئغقنني يا بئمت‬ ‫( قا آختل‬

‫ئغوزفا شمرابة متممزوح‪.‬‬ ‫!‬ ‫مسلتتسزة‬ ‫يئرئلث كامش‬ ‫افخلسى سمثغة يمتفي عمتئاغ‬

‫توتممتيئ طبية‪.‬‬ ‫ئعثيافي كجسشعسنثنس‬ ‫بالمعثمسستن‪:‬‬ ‫ممعتئجة‬ ‫سعثرةم حسثطة‬ ‫تطئلث‬

‫سمبمتم‪.‬‬ ‫تث‬ ‫جمثعمت تجامس‬ ‫يسع خمثثبزن‬ ‫كمرجم! مسن عاسن‪ .‬عمينافي كاثعرفي‬ ‫غئعملث‬

‫ؤمعمتغر‬ ‫اثكرقي‬ ‫مسثل‬ ‫دمسثنق‪ .‬ر‪،‬سئلث عتقنلث‬ ‫كتبرنج! لنناسع الئاطر ئخات‬ ‫آتفلث‬

‫أيئمتا‬ ‫آخلآفي‬ ‫ؤفا‬ ‫آنجفقلث‬ ‫فا‬ ‫بالخعسنل‪.‬‬ ‫أسسمر‬ ‫فلسلث قإم‬ ‫ر‪،‬صسملث كأرخؤان‪.‬‬

‫(ادسي‬ ‫قمفمس‪:‬‬ ‫باثغناييلإ‪.‬‬ ‫ؤ‪8‬لسميافي‬ ‫بالئسمقيما‬ ‫شتبيمتة‬ ‫مساتئلعس هذ؟‬ ‫بالفدعاعسأ‬ ‫اثخبيتهم‬

‫ؤزائخة‬ ‫الكرلم‬ ‫كغتاييل!‬ ‫ئإميافي‬ ‫ؤتكوسم‬ ‫بتممتويخمتا‪.،‬‬ ‫ئسعلثم‬ ‫و‪2‬‬ ‫إلئخقه‬ ‫إلى‬ ‫آسعغذم‬

‫السئايغهم اثتمرقرقة" العمئايخهم‬ ‫لخسيمبي‬ ‫كآنجؤدس اثخمر‬ ‫ؤخنسملث‬ ‫آئمعلث كالئفاحء‬

‫إلى‬ ‫يتخرخ‬ ‫يا خبيعي‬ ‫اشنبياقة‪ .‬تغاذ‬ ‫والى‬ ‫آتا لخبيبي‬ ‫شسمقا؟ الئاسإ‬ ‫عقسم‬

‫الإنشاد ‪11-7:1‬‬ ‫نشيد‬ ‫انفرى)‬ ‫يي‬ ‫ؤنتبت‬ ‫الخقل‬


‫الإنشاد ‪8:3‬‬ ‫نثيد‬ ‫ئغايةبي )‬ ‫رنمصيي ؤذيبئة‬ ‫( ثسغائهم تخ!ت‬

‫اليسرى‬ ‫‪.‬فيه يد الرجل‬ ‫الذكط تكون‬ ‫يخبرني ما هو الوضع‬ ‫ليمت أحدهم‬

‫تعانقها‪3‬‬ ‫بينما يد‪ .‬اليمنى‬ ‫المرأة‬ ‫رأصرم‬ ‫ثحت‬

‫سؤالأ لاهوتيأ خطيرأ ‪.‬‬ ‫السفر يطرح‬ ‫ولبدو أن مؤلف‬

‫يرملم‬ ‫في‬ ‫تصمستغ مصامخيتا‬ ‫ئذيان‪ .‬قغاذا‬ ‫لمدا‬ ‫لنمى‬ ‫ضب‪:‬‬ ‫أختم‬ ‫(تئا‬

‫الإنشاد ‪8:8‬‬ ‫ئخطعث ‪ )3‬نشيد‬

‫القساوصة‬ ‫قرا‪+‬تها‪ ،‬اضطرب‬ ‫المؤمنون من‬ ‫وأمام هذه الألفاظ التي يستحي‬

‫أن يزعموا أن هذا الكلام‬ ‫الا‬ ‫فلم مجدوا حلأ‬ ‫عن الكتاب‬ ‫والمدافعون‬

‫والمرأة‬ ‫الرجل‬ ‫‪ ،‬فالإله هو‬ ‫العلافة بين الإله والكنيسة‬ ‫تعبير عن‬ ‫هر‬ ‫الاباحي‬

‫هؤلاه‬ ‫منطق‬ ‫من‬ ‫وهنا نتعجب‬ ‫‪،.‬‬ ‫)‬ ‫عفا يصفون‬ ‫الله‬ ‫الكنيسة (سبحان‬ ‫هي‬

‫علاقة رجل‬ ‫هذا الألفاظ الإباحية تصف‬ ‫فإنهم يثرفعون عن أن تكون‬

‫الألفاظ الجنسية‬ ‫بالإله بهذه‬ ‫علاقت!هم‬ ‫أن توصف‬ ‫لا يترفعون‬ ‫‪ ،‬ولكنهم‬ ‫بامرأة‬

‫بربهأ‬ ‫الإنسان‬ ‫علاقة‬ ‫من‬ ‫قدسية‬ ‫أكثر‬ ‫بالمرأة‬ ‫الرجل‬ ‫علاقة‬ ‫الجارحة ‪ .‬فهل‬

‫بين‬ ‫رمزلة‬ ‫علاقة‬ ‫هو‬ ‫محاولات القساوسة للادعاء أن هذا السفر‬ ‫وكل‬

‫الكتاب فالكماب يعلن ان هناك‬ ‫مع نص‬ ‫والك!نيسة هو وهم يصطدم‬ ‫الاله‬

‫اسم هو ثمولميث‪.‬‬ ‫المرأة لها‬ ‫امرأة حفيفية وهذه‬ ‫حفيقيأ يعشق‬ ‫رجلآ‬

‫منتتطر النلث‪ .‬فاذا ترزن‬ ‫ازبمي‬ ‫ازججي‬ ‫يا ثمرذست‪.‬‬ ‫ازجيي‬ ‫( إزجيي‬

‫‪6:13‬‬ ‫الإنشاد‬ ‫يثل زممي صتفين؟ ) نشيد‬ ‫يي !‬


‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫؟؟؟‪3‬؟ا‬ ‫احمها ثولممث‬ ‫الكنمسة‬ ‫فهل‬

‫الإنشاد الا‬ ‫نشيد‬ ‫سفر‬ ‫عن‬ ‫أن هؤلا‪ +‬القوم بمجرد أن نحدثهم‬ ‫والعجيب‬

‫المعنى الروحي‬ ‫وأننا لا نفهم‬ ‫جسديون‬ ‫ماديون‬ ‫أناس‬ ‫بأننا‬ ‫ويتهصوننا‬

‫هذا التفسير‬ ‫‪ .‬وكأن‬ ‫قدس)‬ ‫لدينا (روح‬ ‫لأننا ليس‬ ‫للسفر‪ ،‬وذلك‬ ‫والرمزي‬

‫القوم أن هذا‬ ‫وتناسى‬ ‫للسفر‪،‬‬ ‫والبديهي‬ ‫هو التفسير المنطقي‬ ‫الرمزي‬

‫كعاب‬ ‫نسخة‬ ‫‪.‬الكتاب المفدس‬ ‫العفسير لا يقنع عاقلا‪ ،‬وهذا ما دفع مترجمي‬

‫‪265‬‬
‫الى‬ ‫للسفر‬ ‫الني وضعوها‬ ‫) في مفدمنهم‬ ‫فدس‬ ‫الحباة (الذبن لدبهم روح‬

‫أو‬ ‫حب‬ ‫قصة‬ ‫على‬ ‫هذا الكماب‬ ‫الإنشاد ‪( :‬يشتمل‬ ‫نشيد‬ ‫الاعتراف بأن سفر‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫وامراة احمها شولميث‬ ‫بين سليمان‬ ‫صاف‬ ‫رائع لعلاقة حب‬ ‫تصولر‬ ‫على‬

‫قدص)‬ ‫داثرة المعارف الكتابية (الذين لديهم روح‬ ‫وهذا ما دفع مصنفي‬

‫يفولون ‪:‬‬ ‫الحقيقة حيث‬ ‫هم أيضأ للاعتراف بنفس‬

‫‪ ،‬واحمه‬ ‫المقدس‬ ‫الشعرنلة في الكتاب‬ ‫الاسفار‬ ‫احد‬ ‫الإنشاد ‪ :‬وهو‬ ‫( نشيد‬

‫اجمل‬ ‫‪11‬‬ ‫‪ 11‬بمعنى‬ ‫الترانيم‬ ‫‪ 11‬ترنيمة‬ ‫أي‬ ‫‪11‬‬ ‫هشيريم‬ ‫ا‪ .‬شير‬ ‫في العبرلة‬

‫قصائد‪.‬‬ ‫)‪ .‬ونصف‬ ‫أصحاحات‬ ‫(ثمانية‬ ‫صغير‬ ‫وهو سفر شعري‬ ‫العرانيم"‪.‬‬

‫إلا‬ ‫بالديانة صراحة‬ ‫البشري ‪ ،‬ولا يرتبط‬ ‫أبعاد الحب‬ ‫الجميلة الكثير من‬

‫منها)‪1‬‬ ‫الفلبل‬

‫‪ -‬مثلها مثل‬ ‫‪ ،‬لذلك‬ ‫ان في أول السفر وفي نهايته أجزاء غامضة‬ ‫جيروم‬ ‫ودقول‬

‫العمر‪.‬‬ ‫تها إلا لمن بلغ الثلائين من‬ ‫بقراه‬ ‫مسموحأ‬ ‫‪ -‬لم يكن‬ ‫التكولن‬ ‫بداية سفر‬

‫‪ -‬مع أسفار الائعال‬ ‫حزقيال‬ ‫اعمبر سفر‬ ‫وثهعي‪،‬‬ ‫هليل‬ ‫وفي فترة ازدهار مدرستي‬

‫بإخفائها عن‬ ‫البعض‬ ‫التي طالب‬ ‫والجامعة وأسنير ونشيد الأنشاد ‪ -‬من الكتب‬

‫ان قانونيته كانت‬ ‫السفر ‪ -‬حيث‬ ‫قانونية‬ ‫في‬ ‫أي شك‬ ‫على أساس‬ ‫لنر‬ ‫العامة ‪،‬‬

‫ذلك‬ ‫(ذ لم يكن‬ ‫القائونية‪،‬‬ ‫الأسفار‬ ‫به ‪ -‬ولا لمحاولة استبعاده من‬ ‫أمرأ مقطوعا‬

‫سفر‬ ‫وبخاصة‬ ‫الأسفاؤ‬ ‫به هذه‬ ‫يتفق مطلقأ مع التقدير الرفيع الذي حظيت‬

‫قزاءة العامة لها في‬ ‫استبعاد هذه الأسفار من‬ ‫أسمير بل كانت القضية هي‬

‫الرأي ‪،‬‬ ‫في هذا‬ ‫السبب‬ ‫ولم يكن‬ ‫في ذلك‪،‬‬ ‫لم ينجحوا‬ ‫‪ .‬ولكنهم‬ ‫العبادة‬ ‫خدماث‬

‫أن زونز‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫تضمنته‬ ‫لما‬ ‫بالنسبة‬ ‫بل‬ ‫الأسفار‬ ‫هذه‬ ‫وأصالة‬ ‫في صدق‬ ‫الشك‬ ‫هو‬

‫الرؤلة المفدسة في بداية‬ ‫سببأ آخر هو الرغبة في نجنب تدنيس‬ ‫‪ )2‬يضيف‬ ‫(ك!يا‬

‫هذا السفر عن‬ ‫أسلوب‬ ‫اختلاف‬ ‫من‬ ‫راوه‬ ‫في أن ما‬ ‫شك‬ ‫ثمة‬ ‫السفؤ وليس‬

‫ن ‪ -‬نثيد الانشد‬ ‫حرف‬ ‫‪-‬‬ ‫الكتابية‬


‫اثا‬
‫ئرة المعلرت‬

‫‪266‬‬
‫مرا‪+‬نه امام العامة‪.‬‬ ‫اسنحسان‬ ‫هو الداقع الى عدم‬ ‫النوراة‪ ،‬كان‬

‫(باحعة‬ ‫كزل‬ ‫تصيدة‬ ‫هو‬ ‫ه!ا السفر‬ ‫أن يكون‬ ‫يستبعدون‬ ‫لماذا‬ ‫‪:‬‬ ‫ولنا سؤال‬

‫أنه‬ ‫سليمان‬ ‫الى‬ ‫ينسب‬ ‫نفسه‬ ‫الكعاب‬ ‫بين سلعمانأ و عشيفعه‪"،‬لااليس‬

‫في زمان شعخوخة‬ ‫للنساء ‪( :‬وكان‬ ‫عشفه‬ ‫بسبب‬ ‫وكفر‬ ‫الإيمان‬ ‫عن‬ ‫اتحرف‬

‫قلبه كاملا مع الرب‬ ‫ولم يكن‬ ‫أخرى‬ ‫وراء آلهة‬ ‫أن نساءه أملن ق!‬ ‫سليمان‬

‫‪.‬‬ ‫أ‪4:‬‬ ‫أ‬ ‫) أملوك‬ ‫أبيه‬ ‫داود‬ ‫إلهه كقلب‬

‫قم!ان‬ ‫!ات‬ ‫مغ!ه‬


‫المنضرين‬ ‫صن !خب‬ ‫نحمأ‬ ‫‪4‬‬

‫لي أن‬ ‫إلى الإسلام فذكر‬ ‫ادله‬ ‫المنصرلن بعد أن هداه‬ ‫مرة مع أحد‬ ‫تقابلت‬

‫سرة‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬و تكرار المعلومة أكثر‬ ‫المرتفع‬ ‫الصوت‬ ‫على‬ ‫المنصرلن يعتمدون‬

‫لي مثلا‬ ‫‪ ،‬وضردب‬ ‫أنها معلومة صحيحة‬ ‫يعتاد عليها الناس ويتصورون‬ ‫حتى‬

‫ثلاثة‬ ‫اتفق‬ ‫عودته للبمت‬ ‫في طرلق‬ ‫وهو‬ ‫ثمء‬ ‫خروفا‬ ‫اشترى‬ ‫وهو أن رجلا‬

‫الأول في‬ ‫فقابله اللص‬ ‫بخس‬ ‫أن يأخذوا منه هذا الخروف بثمن‬ ‫لصوص‬

‫‪ :‬هذا‬ ‫الرجال‬ ‫عليه‬ ‫؟ فرد‬ ‫الكلب‬ ‫هذا‬ ‫جدأ‬ ‫له ‪ :‬جميل‬ ‫وقأل‬ ‫الطريق‬ ‫أول‬

‫الثاني وقال له‪:‬‬ ‫في طرلفه وفابله اللص‬ ‫‪ .‬ثم مضى‬ ‫إنه خروف‬ ‫بكلب‬ ‫لعس‬

‫كلبأ مثله ‪ .‬فتعجب‬ ‫هذا ليتا لي‬ ‫كلبك‬ ‫كلبأ بمثل جمال‬ ‫لم أر في حعاتي‬

‫الثالث‬ ‫في طرلفه‪ ،‬ثم قابله اللص‬ ‫الشك ‪ ،‬ثم مضى‬ ‫وأصابه بعض‬ ‫الرجل‬

‫تشكك‬ ‫اللحظة‬ ‫هذه‬ ‫لا تبيعه لي ‪ 3‬وعند‬ ‫لماذا‬ ‫هذا جميل‬ ‫فقال له ‪:‬كلبك‬

‫بخس‪.‬‬ ‫بعمن‬ ‫في الأمر وياع الكلب‬ ‫الرجل‬

‫ممران‬ ‫خربة‬ ‫مكتشفات‬ ‫في توظعف‬ ‫المرتفع هذه تمجلى‬ ‫ونظرلة الصوت‬

‫‪ -‬ولكننا‬ ‫افضل صلاة وسلاآ‬ ‫نينا‬ ‫قد كفر ‪ -‬علبه وعلى‬ ‫ا ينفي القرأن الكريم ان يكون طيمك‬

‫(ثبك اضطرابهم في فهم كتابهم‪.‬‬ ‫من ب!‬ ‫فولهم‬ ‫ذكرنا‬

‫‪267‬‬
‫عدم‬ ‫على‬ ‫يعتمدون‬ ‫‪ ،‬وهم‬ ‫كتابهم المقدس‬ ‫لدعم وهمهم في عدم تحرلف‬

‫لهدا الصخب‬ ‫أتعجب‬ ‫وانا‬ ‫هذه المكتشفات ‪،‬‬ ‫الناس بحفائق‬ ‫معرفة كعير من‬

‫عدة أسثلة وهي‪:‬‬ ‫ذكلامهم‪/‬إهذا يطرح‬ ‫فذه المخطوطات‬ ‫جول‬

‫الموجود بين‬ ‫لو سلمنا جد ‪ y‬أن النص المكتشف يطابق تمامأ النص‬

‫هذا النص‪3‬‬ ‫تحريف‬ ‫عدم‬ ‫أيدينا الآن فهل يعني ذلك‬

‫فمران‪،‬‬ ‫كتابة مخطوطات‬ ‫بعد زمن‬ ‫إلا‬ ‫لم يتم‬ ‫أن التحريف‬ ‫يفترضون‬ ‫وهم‬

‫وانما مبل‬ ‫بعد‬ ‫فقط‬ ‫نم ليس‬ ‫أن التحريف‬ ‫نعتفد‬ ‫به‪ ،‬فنحن‬ ‫ما لم نقل‬ ‫وهذا‬

‫نسخه‬ ‫وزمن‬ ‫قمران أيضأ فالفترة الزمنية بين نزول أي سفر‬ ‫كتابة مخطوطات‬

‫لكتابة‬ ‫كافية أيضأ‬ ‫هذا النص!‪ ،‬وهي‬ ‫لعحريف‬ ‫تمامآ‬ ‫قمران كافية‬ ‫في خربة‬

‫أشعياء معلا‬ ‫سفر‬ ‫تدولن‬ ‫أسفار ونسبتها للأنبياء زور‪ %‬فالقرة ما بين زمن‬

‫دائرة المعارف‬ ‫‪ 006‬سنة! تقول‬ ‫في وادي قمران هو حوالي‬ ‫وزمن نسخه‬

‫الأن‬ ‫موجودة‬ ‫مخطوطة‬ ‫اقدم‬ ‫أشعياه‪ ،‬فإن‬ ‫الكمابية ‪ :‬إفمثلا في حالة سفر‬

‫بعد‬ ‫ق‪.‬م‪ .‬اي‬ ‫‪001‬‬ ‫إلي‬ ‫‪11‬‬ ‫باروز‬ ‫‪11‬‬ ‫بها‬ ‫‪ ،‬وبرجع‬ ‫الأول‬ ‫الكهف‬ ‫من‬ ‫جاهت‬

‫استود عها (شعياء لعلاميذه (اش ‪: 8‬‬ ‫الذي‬ ‫الوفث‬ ‫نحو ستماثة سنة من‬

‫صحة‬ ‫ق‪.‬م‪ .‬هو دليل على‬ ‫‪155‬‬ ‫زمن‬ ‫من‬ ‫مخطوطات‬ ‫أن ظهور‬ ‫اعتبرنا‬ ‫فلو‬

‫‪،‬‬ ‫مزاهير سليمان‬ ‫المسمى‬ ‫السفر‬ ‫بصحة‬ ‫‪ ،‬فلماذا لا نعنرت‬ ‫هذه النصوص‬

‫في دائرة‬ ‫الزمنية ‪ ،‬جاء‬ ‫الفثرة‬ ‫لنفس‬ ‫له ترجع‬ ‫مخطوطات‬ ‫تم اكتشاف‬ ‫فلقد‬

‫أنها‬ ‫علي‬ ‫يحهمعون‬ ‫العلما‪+‬‬ ‫‪ :‬بكاد‬ ‫كتابتها والكاتب‬ ‫الكتابعة (تاريخ‬ ‫المعارف‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫له)‬ ‫السابق‬ ‫الميلاد أو القرن‬ ‫الأخير قبل‬ ‫في القرن‬ ‫كتبت‬

‫وجود‬ ‫هو‬ ‫قمران‬ ‫مخطوطات‬ ‫تم قبل تدولن‬ ‫ان التحرلف‬ ‫والدليل على‬
‫‪ht‬‬

‫‪ -‬لفائف البحر الميت‬ ‫الميت‬ ‫‪ -‬البحر‬ ‫ب‬ ‫حرت‬ ‫الكتاببة ‪-‬‬ ‫ثالرة المعارت‬ ‫ا‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫م ‪ -‬مزامير سليمك‬ ‫حرف‬ ‫‪-‬‬ ‫السابق‬ ‫المرجع‬ ‫‪2‬‬


‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪268‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫داثرة‬ ‫تقول‬ ‫كما‬ ‫المكعثفات‬ ‫هذه‬ ‫بها بين‬ ‫أسفار أبوكريفية كيى معئرف‬

‫الكتابمة‪:‬‬ ‫المعارف‬

‫في ‪5291‬‬ ‫الفصاصات‬ ‫كببر من‬ ‫عدد‬ ‫‪ :‬استخرج‬ ‫المخطوطات‬ ‫افصاصات‬

‫مخزونأ في‬ ‫أنه كان‬ ‫خربة قمران ‪ .‬ويحت!مل‬ ‫من‬ ‫الرابع بالقرب‬ ‫الكهف‬ ‫من‬

‫الأسفار‬ ‫ثلعها من‬ ‫أصلآ أكثر من ثلثمائة كعاب‪ ،‬كان نحو‬ ‫الكهف‬ ‫ذلك‬

‫أسفار العهد القديم (فيما عدا سفر‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫فيها قصاصات‬ ‫‪ ،‬فكان‬ ‫الكتابية‬

‫ددئعق‪،‬‬ ‫ووثيقة‬ ‫أخنوخ‬ ‫سفر‬ ‫معل‬ ‫الأسفار‪ .‬الأبوكرلفعة‬ ‫أستير ‪ ،‬مع بعض‬

‫لغته‬ ‫العدد تدل‬ ‫سفر‬ ‫من‬ ‫وعهد لاوي ‪ -‬وكيرها‪ -‬كما وجد بيها جزء‬

‫وهنأك‬ ‫والسامويلة‪.‬‬ ‫السبعينية‬ ‫عنه‬ ‫بين ما ترجمت‬ ‫أنه وسط‬ ‫علي‬ ‫العبربلة‬

‫عنه‬ ‫جزءان من صموئيل أحدهما مريب من النص الذي ترجمت‬


‫السبعينية والماسورية )‪.2‬‬ ‫السبعينية أ‪ ،‬والأخر يفوق‬

‫المرنفع هو‬ ‫الصوت‬ ‫الحفبفة إن ما بفعله هؤلاه الفوم العفلا‪ +‬أصحاب‬

‫أي شبمء‬ ‫يسير يستطيع أي إنسان أن يفعله فلو أردت أن أضيف‬ ‫أمر سهل‬

‫وأرفع‬ ‫أن أقفل عفلي‬ ‫طرلفتهم فلا يعوزني سوى‬ ‫لكتابهم المفدس بنفس‬

‫بعمل‬ ‫وأقوم‬ ‫دمائق‬ ‫لبضعة‬ ‫القناع‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬فاحمحوا لي أن أرتدي‬ ‫صوتي‬

‫في هذه‬ ‫وسنفوم‬ ‫يوميا‬ ‫الكثيرة التي بؤدونها‬ ‫المسرحمات‬ ‫مثل‬ ‫مسرحية‬

‫بها‬ ‫المزامير المعئرف‬ ‫المزمور ‪ 51‬أ مع العلم أن عدد‬ ‫المسرحية بإثبات صحة‬

‫فقط‪ 00....‬ا فإلى المسرحية‪.‬‬ ‫مزمورأ‬ ‫‪015‬‬ ‫هي‬

‫المعم!حيه‬

‫إليه فإن‬ ‫لا يلتفت‬ ‫المزمور ‪ 151‬هو ادعاه باطل‬ ‫ادعاه بعحريف‬ ‫(ن كل‬

‫من الزجمة السبعينية‬ ‫محنوفة من صفر صموئيل‬ ‫من نصوص‬ ‫ذكرنل!‬ ‫ما‬ ‫برجاء مراجعة‬

‫‪ -‬لفالف البحر الميت‬ ‫الميت‬ ‫‪ -‬البحر‬ ‫ب‬ ‫حرف‬ ‫الكتاببة ‪-‬‬ ‫لانرة المعارف‬

‫‪926‬‬
‫المزمور ‪:‬‬ ‫نص‬ ‫واليك‬ ‫داود‬ ‫الله‬ ‫كاتبه أنه لنبي‬ ‫المزمور يصرح‬ ‫هذا‬

‫في‬ ‫زائد‪ ،‬والذي قيل عندما قاتل‬ ‫مع ذلك‬ ‫لداود وهو‬ ‫هذا المزمور أصيل‬

‫‪:‬‬ ‫جبياد‬ ‫مع‬ ‫ادوحيدة‬ ‫أ‪/‬إ‬ ‫المعركة‬

‫خراف‬ ‫‪ ،‬رعيت‬ ‫أبي‬ ‫في بيت‬ ‫صغيرأ بين أخوتي ‪ ،‬وأصغر‬ ‫ا لقد كنت‬

‫أبي‪.‬‬

‫ألحانأ‪.‬‬ ‫عزفت‬ ‫‪ ،‬وأصابعي‬ ‫آلة موسيقية‬ ‫شكلتا‬ ‫يداي‬ ‫‪2‬‬

‫نفسه ‪ ،‬هو نفسه يسمع‪.‬‬ ‫رلي ‪ 3‬الرب‬ ‫الذي سيخبر‬ ‫‪ 3‬قن‬

‫بزيت الدهن‪.‬‬ ‫أبي‪ ،‬ومسحني‬ ‫‪ 4‬أرسل ملاكه وأخذني من خراف‬

‫بهم‪.‬‬ ‫لم ئسر‬ ‫الرب‬ ‫القامة ولكن‬ ‫وطوال‬ ‫المنظر‬ ‫كانوا حسني‬ ‫‪( 5‬خوتي‬

‫لعنني بأصنامه‪.‬‬ ‫الفلسطيني ‪ ،‬وهو‬ ‫لمقابلة‬ ‫‪ 6‬صعدت‬

‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫أبناء إسرائيل‬ ‫العار من‬ ‫رأسه ‪ ،‬ونزعت‬ ‫وقطعت‬ ‫هو‪،‬‬ ‫سيفه‬ ‫سحبت‬ ‫‪7‬‬

‫المزمه ا ‪ 5 1‬أ‬ ‫لصحة‬ ‫قمهـان‬ ‫!ات‬ ‫!عثحما‪-‬ة مخ!و‬

‫أن‬ ‫من‬ ‫ما يتردد‬ ‫ينفي‬ ‫مما‬ ‫قمران‬ ‫هذا المزمور في مخطوطات‬ ‫تم اكتشاف‬

‫الذممط‬ ‫الناسخ‬ ‫قمران بدون تعليق‬ ‫هذا المزمور زائد‪ ،‬ققد جاء في مخطوطات‬

‫إلى‬ ‫ولا يلعفت‬ ‫زائد‬ ‫عبارة‬ ‫يرى‬ ‫أن المع!ترض‬ ‫فيه (نه زائد‪ ،‬والعجيب‬ ‫يفول‬

‫المزمور لداود‪.‬‬ ‫نسبة‬ ‫مما يؤكد‬ ‫لداود‬ ‫أصيل‬ ‫المزمور‬ ‫عبارة أن‬

‫الإلمجليزي للترجمة السبعينية‬ ‫النص‬ ‫عن‬ ‫مترجم‬ ‫ا النص‬

‫‪The Septuagint‬‬ ‫‪LXX in English‬‬

‫‪by Sir Lancelot .C .L Brenton‬‬

‫‪by Samuel Bagster‬‬ ‫&‬ ‫‪,Published‬‬


‫‪Sons, Ltd.,‬‬‫‪London 1851‬‬

‫‪027‬‬
‫ا ‪151‬‬ ‫مزمو‬ ‫تراجى الصقاب تعثحمص بصة‬

‫السبعمنية‬ ‫بالزجمة‬ ‫العهد القديم سنة ‪ 025‬ق‪.‬م‪ .‬وحمعت‬ ‫اليهود‬ ‫ترجم‬

‫هذه النرجمة وهذه الترجمة اسكتت‬ ‫نصوص‬ ‫وكان مزمور ‪ 151‬ضمن‬

‫إلهي بشهادة الوثنين انفسهم‪.‬‬ ‫بوحي‬ ‫وكعبت‬ ‫النفاد‪،‬‬

‫تكاليمه‬ ‫فافى‬ ‫المؤمهـا ‪ 151‬فهيص‬

‫فيه‬ ‫ويظهر‬ ‫الئكفف‬ ‫وعدم‬ ‫الوحي‬ ‫هذا المزمور مسحة‬ ‫تظهر في عبارات‬

‫الشر‪. ،‬‬ ‫قوى‬ ‫انتصار الخيى على‬ ‫كذلك‬ ‫داود‪ ،‬ولوضح‬ ‫اتضاع‬

‫خا اف للكا‪-‬ة‬ ‫ءات بمزمهـا ‪ 151‬بعفصلى‬ ‫النب!‬ ‫تحقف‬

‫الشرلر‬ ‫الذي انتصر على‬ ‫داود في هذا المزمور هو رمز ليسوع‬ ‫شخصعة‬

‫انتصر‬ ‫فداود‬ ‫بني البشر‪،‬‬ ‫(سراثيل هم المفديرن من‬ ‫وهو الشيطان ‪ ،‬وشعب‬

‫(مجانأ‬ ‫الكتاب‬ ‫إسراثيل شيمأ ليصدق‬ ‫على جلياد دون ان يبذل شعب‬

‫مجانأ اعطوا)‬ ‫اخذتم‪،‬‬

‫(وظهر‬ ‫في جسثيماني‬ ‫الملاك لداود هو رمز لظهور الملاك ليسوع‬ ‫وظهور‬

‫يقويه ) لوقا ‪22:43‬‬ ‫السماه‬ ‫من‬ ‫له ملاك‬

‫عار الحطية التي‬ ‫بني إسرانيل فهو رمز لنزع‬ ‫العار من‬ ‫اما عبارة نزعت‬

‫‪.‬‬ ‫الشجرة‬ ‫فيها آدم من‬ ‫البشر منذ اللحظة التي أكل‬ ‫في نفوس‬ ‫دبت‬

‫المقص !ع!‬ ‫مزمو ا ‪ 151‬فريه ف! تراب!ه مي الصتاب‬

‫ان الفصة‬ ‫بل‬ ‫المقدس‬ ‫مع الكئاب‬ ‫ما جا‪ +‬في هذا المزمور لا يتعارض‬

‫‪. 17‬‬ ‫الأول أصحاح‬ ‫صموئيل‬ ‫في سفر‬ ‫بتمامها مذكوره‬

‫‪271‬‬
‫مزم! ‪151‬‬
‫ا‬ ‫!عثحما‪-‬ة القرأن بصحة‬

‫ية‪.‬‬ ‫لنها‬ ‫ا‬

‫‪It‬‬ ‫لحما صاحب‬ ‫ليس‬ ‫ا‬ ‫أحعمفا‬

‫ليدلمت لأصحابحما‬ ‫ا‬ ‫؟أ!عمفا‬

‫‪ ،‬أو في‬ ‫في كنائسهم‬ ‫ومحاضرات‬ ‫المواطنة إلى عظات‬ ‫اخوة‬ ‫ما يستمع‬ ‫كثرأ‬

‫‪.‬‬ ‫جدآ‬ ‫لهم مؤلرة‬ ‫بالنسبة‬ ‫العظات‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬وتكون‬ ‫اجتماعاتهم‬

‫على‬ ‫كتبها آباء الكنعسة يحثون فيها الناس‬ ‫والعظات‬ ‫الجكم‬ ‫من‬ ‫وكم‬

‫المفدس ‪.‬‬ ‫مع الكتاب‬ ‫لا نتعارض‬ ‫فبم وأخلافبات‬

‫في الكتاب‬ ‫العظات ‪ ،‬ونضعها‬ ‫هذه‬ ‫يمكني ان نأخذ احد‬ ‫هل‬ ‫‪...‬‬ ‫ولكن‬

‫المفدس ؟‬ ‫المفدس باعتبارها سفرا كباقي أسفار الكتاب‬

‫بعد‬ ‫المفدس‬ ‫الكلمة ) في الكتاب‬ ‫(تجسد‬ ‫كتاب‬ ‫مئلأ أن نضع‬ ‫بمكن‬ ‫هل‬

‫الإنجيل؟‬ ‫محتوى‬ ‫الكلمة لا يعارض‬ ‫تجسد‬ ‫أن كتاب‬ ‫انجيل يوحنا ‪ -‬بحجة‬

‫يمكن ان يقبل بذلكا‬ ‫عاقل‬ ‫الحقعقة انه لا يوجد‬

‫‪:‬‬ ‫قاعدة‬ ‫‪. .‬‬ ‫أن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هنا‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬

‫كاتبه‬ ‫ان‬ ‫‪.‬‬ ‫تأكدنا‬ ‫إذا‬ ‫إلا‬ ‫المفد‬ ‫الكتا!‬ ‫فى‬ ‫نصأ‬ ‫‪. .‬‬ ‫أن‬ ‫‪.‬‬ ‫لا‬

‫كعبت‬ ‫قد‬ ‫بأن هذه الكتابات‬ ‫هذا ا سول‬ ‫أن ئصر‬ ‫و جب‬ ‫‪،.‬‬ ‫رسول‬

‫غجىموصالاله‬

‫كلام‬ ‫كل‬ ‫هذه المسلمات ‪ ،‬فليس‬ ‫معنا حول‬ ‫ولا أظن أن عاقلا يختلف‬

‫في كتاب‬ ‫يمكن أن يوضع‬ ‫ومؤدر مهما احتوبن على فيم وفضائل‬ ‫جمعل‬

‫الإله المعبود ‪.‬‬

‫من‬ ‫سفر‬ ‫كل‬ ‫ادرك أهمية ان ينسب‬ ‫النور‬ ‫ولبدو ان القس منيصى عبد‬

‫الخطير التالي‪:‬‬ ‫التصريح‬ ‫يصرح‬ ‫نجده‬ ‫ولذلك‬ ‫الأسفار المفدسة إلى رسول‬

‫‪272‬‬
‫لاوكط هن‬ ‫سبط‬ ‫‪ ،‬وخصص‬ ‫موسى‬ ‫بالتوراة لكليمه‬ ‫ايثه‬ ‫‪ -‬اوحى‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫الائنى عشر سبطآ للمحافظة عليها‪.‬‬

‫ئسبتها‬ ‫صحة‬ ‫على‬ ‫وتدإولها أدلة عظيمة‬ ‫والأنبياء‬ ‫موسى‬ ‫انتشار كتب‬ ‫‪-2‬‬

‫الى الأنبياء المنسوية اليهم‪.‬‬

‫الذين‬ ‫بأحماء الأنبياه‬ ‫المقدسة بين بني (سرائيل مقترنة‬ ‫الكتب‬ ‫‪ -3‬ظهرت‬

‫كاتبها يذكر‬ ‫الوحيد الذي يمكن أن يخل بنسبتها هوأن‬ ‫كتبوها‪ .‬والشيء‬

‫فال إنه غلب‬ ‫فموسى‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫المقدسة منزهة عن‬ ‫لم تحدث ‪ .‬والكعب‬ ‫حوافىث‬

‫‪.‬‬ ‫المن والسلوى‬ ‫انزل‬ ‫الله‬ ‫وان‬ ‫الأحمر‪،‬‬ ‫البحر‬ ‫وشق‬ ‫المصردين‬ ‫سخرة‬

‫الى‬ ‫الكتب‬ ‫هذه‬ ‫نسبة‬ ‫على‬ ‫الوثنيين‬ ‫‪ -4‬عدم اعتراض أحد من علماء‬

‫يبرهن صحعها‪.‬‬ ‫أصحابها‬

‫موسى‬ ‫اسلوب‬ ‫نبي‪ ،‬فمثلأ‬ ‫كل‬ ‫اسلوب‬ ‫‪:‬‬ ‫نسبتها‬ ‫صحة‬ ‫على‬ ‫يدل‬ ‫مما‬ ‫‪-5‬‬

‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫الأنبياء‬ ‫غيره من‬ ‫غير اسلوب‬

‫أكثر‬ ‫عندما يقنرب‬ ‫ئنصف‬ ‫أي باحث‬ ‫المفاجأة التي تصدم‬ ‫ولكن‬

‫الذين كتبوا هذه الأسفار الموجوفىة في‬ ‫والأنبيا‪+‬‬ ‫هؤلاء الرسل‬ ‫على‬ ‫للععرف‬

‫يجد ان ‪:‬‬ ‫حعث‬ ‫المقدس‬ ‫الكعاب‬

‫انهم‬ ‫من‬ ‫زورآ لأنبياء بالرغم‬ ‫منسوبة‬ ‫إما اسفارآ‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫أسفار‬

‫إلعهأ‬ ‫تم الإضافة‬ ‫فد‬ ‫‪ ،‬أو أسفارآ‬ ‫كاتبها‬ ‫أو أسفارآ لا ئعرف‬ ‫لم يكتبوها‪،‬‬

‫‪1111‬‬ ‫إضافته‬ ‫النبي وما تمت‬ ‫ما كتبه‬ ‫ئعرف‬ ‫لم يعد‬ ‫بحيث‬

‫الأمثلة التالية‪:‬‬ ‫هذه الحقيقة نعطي‬ ‫نتبين من‬ ‫وحتى‬

‫‪23-22‬‬ ‫‪-‬صفحة‬ ‫وهمية‬ ‫شبهك‬ ‫ا‬

‫‪273‬‬
‫أصحابها‬ ‫لغير‬ ‫زورأ‬ ‫لة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬أسفار‬ ‫أولأ‬

‫امخمرس‬

‫‪ :‬التكوين‪-‬‬ ‫وهي‬ ‫الفديم‬ ‫الأولى من" العهد‬ ‫المحمسة‬ ‫الأسفار‬ ‫أ هي‬ ‫التوراة‬

‫‪ -‬العدد ‪ -‬التعنية‪.‬‬ ‫‪ -‬اللاويين‬ ‫الخروج‬

‫هذه‬ ‫بين‬ ‫يخلطون‬ ‫هو الذي كعبها‪ ،‬وكذلك‬ ‫موسى‬ ‫الله‬ ‫أن نبي‬ ‫ولزعمون‬

‫إلى نبمه‬ ‫اله بها‬ ‫القرآن والتي اوحى‬ ‫عنها‬ ‫التي تكلم‬ ‫الئوراة‬ ‫وبين‬ ‫الأسفار‬

‫‪.‬‬ ‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫موسى‬

‫هذه الأسفار المنسوبة اليه والتي تسمى‬ ‫موسى‬ ‫كثب‬ ‫حقأ‬ ‫هل‬ ‫‪....‬‬ ‫ولكن‬

‫النوراة؟‬

‫النبي‪،‬‬ ‫موسى‬ ‫اسلوبية يظهر فيها أسلوب‬ ‫بهذه الأسفار وحدة‬ ‫يوجد‬ ‫هل‬

‫آخرأ‬ ‫كاتب‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫يدل‬ ‫مما‬ ‫غيىه‬ ‫بها أسلوب‬ ‫ولا يوجد‬

‫القساوسة‬ ‫شهادة‬ ‫أن نستدعي‬ ‫ناحية الوحدة الأسلوبية فيكفي‬ ‫وأما من‬

‫يفولون في‬ ‫اليسوعيين حيث‬ ‫الآباء‬ ‫العهد الفديم نسخة‬ ‫مفدمات‬ ‫واضعي‬

‫التقدم تظهر في روايات‬ ‫علامات‬ ‫(كثيرأ من‬ ‫أسفار الثريعة الخمسة‬ ‫مدخل‬

‫على‬ ‫وغيرهم‬ ‫كاثوليك‬ ‫المفسرين من‬ ‫هذا الكتاب وشراثعه مما حمل‬

‫الأسفار الخمسة‪.‬‬ ‫عن أصل‬ ‫الت!نقيب‬

‫ذاته قد‬ ‫أن موسى‬ ‫يعتقد‬ ‫في عصرنا‬ ‫عالم كاثوليكي‬ ‫الأدب ‪ .‬فما من‬

‫أن‬ ‫أنه لا يكفي‬ ‫موته ‪ .‬كما‬ ‫الى قصة‬ ‫الخلق‬ ‫قصة‬ ‫‪ 2‬منذ‬ ‫البانتانيك‬ ‫كل‬ ‫كتب‬

‫في‬ ‫الملهم الذي دونه كعبة عديدون‬ ‫النص‬ ‫وضع‬ ‫على‬ ‫أشرف‬ ‫يقال أن موسى‬

‫‪ .) 2‬كما‬ ‫‪:‬‬ ‫‪12‬‬ ‫كل‬ ‫(‪2‬‬ ‫" بمعنى يعلم أو يرئد‬ ‫العبري " يرى‬ ‫الفعل‬ ‫من‬ ‫" توراة " ئشقة‬ ‫ا كلمة‬

‫و ‪،03‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫علد‬ ‫و ‪،25‬‬ ‫‪ 9‬و ‪14‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لا ‪6‬‬ ‫‪.94:‬‬ ‫‪12‬‬ ‫نظر خر‬ ‫(ا‬ ‫"‬ ‫" أو " ناموس‬ ‫تعني ‪ +‬وصية‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪ ..5‬اع‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫نث‬ ‫‪،21‬‬ ‫و‬ ‫‪13‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬

‫التوراة‬ ‫تسمى‬ ‫العهد القديم وال!‬ ‫الأولى من‬ ‫هو الاسم اليوناني للاسفار الخمسة‬ ‫بانتاتيك‬ ‫‪2‬‬

‫‪274‬‬
‫المقدس البابولة‬ ‫لجنة الكتاب‬ ‫الفول مع‬ ‫أرلعين سنة‪ .‬بل يجب‬ ‫غضون‬

‫مناسبات‬ ‫سببته‬ ‫الموسولة‬ ‫في الشرائع‬ ‫‪ 11‬ازدياد تدريجي‬ ‫) انه يوجد‬ ‫(‪4891‬‬

‫في الروايات‬ ‫أيضأ‬ ‫يظهر‬ ‫والدينية ‪ ،‬نقدم‬ ‫التالية الاجتماعية‬ ‫العصور‬

‫المختار الحي‬ ‫تقليد الث!عب‬ ‫البانتاتيك من‬ ‫إذن مجمل‬ ‫ينبجعى‬ ‫ا‪.‬‬ ‫التاريخية‬

‫توالي العصور‬ ‫هذا التقليد الحي على‬ ‫وقد حفظ‬ ‫إلهي مستمر‪.‬‬ ‫عون‬ ‫بفضل‬

‫النقد الكتابي‪.‬‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫المقدس‬ ‫في تيارات عدة‪ ،‬تبرز آثارها في الكتاب‬

‫والمراجعات والاختلافات الطفيفة بين‬ ‫المتواتر‬ ‫للازدواج‬ ‫فأفضل شرح‬

‫عدة تقاليد‪ .‬فللأسفار ايأرلعة الأولى‬ ‫هو القول بتمازج‬ ‫البانتاتيك‬ ‫نصوص‬

‫الاعتقاد‪،‬‬ ‫يسود‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫ومصدره‬ ‫اليهوي"‬ ‫‪11‬‬ ‫رئيسية ‪ .‬أولأ التفليد‬ ‫ثلائة مصادر‬

‫‪.‬‬ ‫يهوى‬ ‫قيه منذ البد‪ +‬اسم‬ ‫يحمل‬ ‫الله‬ ‫لأن‬ ‫كذلك‬ ‫وقد حمي‬ ‫الجنوب‬ ‫أسباط‬

‫الإلهيمي"‬ ‫‪11‬‬ ‫التفليد‬ ‫ثم‬

‫حتى‬ ‫الهيم"‬ ‫‪11‬‬ ‫فيه اسم‬ ‫الله‬ ‫ويحمل‬ ‫الشمال‬ ‫أسباط‬ ‫مصدره‬ ‫أن‬ ‫يظن‬ ‫الذي‬

‫الماريلخ‬ ‫يتناول‬ ‫‪ 11‬الذي‬ ‫‪ 10‬الكهنوتي‬ ‫التقليد‬ ‫وأخيرأ‬ ‫في سيناء‪،‬‬ ‫الصحي‬

‫‪ .‬بينما يشكل‬ ‫ناحعة العبادة والكهنوت‬ ‫التشرلعية من‬ ‫والنصوص‬ ‫المقدس‬

‫وهو‬ ‫‪11‬‬ ‫الإشتراعي‬ ‫‪11‬‬ ‫العقليد‬ ‫البانتاتيك نفليدأ رابعأ هو‬ ‫السفر الأخير من‬

‫كنعان‬ ‫في أرض‬ ‫الذي يوجز ويرلط بموسى تعديلإت الشرلعة التي حصلت‬

‫نتبين‬ ‫إسرائيل الأخيرين ‪ .‬ولكي‬ ‫أيام ملوك‬ ‫بن نون حتى‬ ‫يشوع‬ ‫منذ عهد‬

‫ونقارنه بالفصول‬ ‫الأحبار‬ ‫التقليد الحي فلنقرأ معلا سفر‬ ‫مراحل‬ ‫بوضوح‬

‫أن نرفق‬ ‫بينما نقدر‬ ‫عزرا ونحميا‪.‬‬ ‫أو بكتابي‬ ‫النبي حزقيال‬ ‫الأخيرة من‬

‫)‪.1‬‬ ‫منه زمأنأ وروحأ‬ ‫الأقرب‬ ‫التعنية بقراءة أرميا وهو‬ ‫قرا‪+‬ة سفر‬

‫القديم للنسض‬ ‫العهد‬ ‫مقدمات‬ ‫واضعي‬ ‫فتأتي من‬ ‫الثانية‬ ‫وأما الشهادة‬

‫عادة بأن‪ ،‬في أصل‬ ‫الناحية الأدبية ‪ ،‬يسفم‬ ‫‪ :‬أمن‬ ‫يقولون‬ ‫حيث‬ ‫الكاثوليكية‬

‫ق‪.‬م‪،.‬‬ ‫الرابع‬ ‫القرن‬ ‫المحررلن في حوالي‬ ‫دمجها أحد‬ ‫وثائق‬ ‫الأسفار‪ ،‬أريع‬ ‫هذه‬

‫‪ -‬صفحة‪4‬‬ ‫‪ -‬بيروت‬ ‫دار المثرق‬ ‫‪-‬‬ ‫قلالة‬ ‫‪ -‬اكناطوس‬ ‫المقدس‬ ‫ا البهت!‬

‫‪275‬‬
‫اليهوي (الفرن العاشر والتاسع ) والإيلوهي (القرن الثامن)‬ ‫‪:‬‬ ‫وهي‬

‫) ) ‪1‬‬ ‫الخامس‬ ‫(القرن‬ ‫السابع ) والكهنوتي‬ ‫العاني (الفرن‬ ‫والإشتراعي‬

‫بمظهر‬ ‫السفر‬ ‫هذا‬ ‫فيفول ‪( :‬يطهر‬ ‫ونعوحأ‬ ‫التثنية‬ ‫سفر‬ ‫ولزيدنا مدخل‬

‫موسى‪،‬‬ ‫تشريع‬ ‫من‬ ‫شرائع قرلبة جدأ‬ ‫مجموعات‬ ‫متشعبة ‪ .‬في الأصل‬ ‫وحدة‬

‫في خطب‬ ‫لاحق‬ ‫في ومت‬ ‫عليها بعناية كبرى ‪ ،‬ودمجت‬ ‫اللاويين‬ ‫حافظ‬

‫ئسبت غلى موسى )‪2‬‬

‫أدبي واحد‬ ‫أسلوب‬ ‫على‬ ‫لا تحتوي‬ ‫أن الأسفار الخمسة‬ ‫سبق‬ ‫مما‬ ‫الشاهد‬

‫أنهم كما‬ ‫المقدس علاوة على‬ ‫مؤمنين بالكتاب‬ ‫بشهادة أناس‬ ‫وذلك‬

‫‪.‬‬ ‫قدس"‬ ‫روح‬ ‫‪..‬‬ ‫لديهم‬ ‫يزعمون‬

‫موسى‬ ‫أن يكون‬ ‫الأسفار لا يمكن‬ ‫هذه‬ ‫أن كاتب‬ ‫ولإعطاء معال على‬

‫ودفنه‬ ‫وفاة موب!ى‬ ‫يذكر قصة‬ ‫التثنية‬ ‫أن سفر‬ ‫نجد‬

‫فزل‪،‬الردث‪.‬‬ ‫خعتت‬ ‫غئعئ الرصث في آرض‪،‬ئوآيئ‬ ‫فتاك نوض‬ ‫( فقات‬

‫إئ!متان‬ ‫يغرث‬ ‫ؤلثم‬ ‫ئقا‪،‬لل تجئب قغوز‪.‬‬ ‫آزض‪،‬ئوآقي‬ ‫الجؤا‪ +‬يي‬ ‫ؤذقنة يي‬

‫قنرة إلى غذا البزلم‬

‫ؤلا ذغنعث‬ ‫غيئة‬ ‫ؤلئم تيهل‬ ‫قات‬ ‫ستتهع جين‬ ‫ابن يئة ؤجمثنيلن‬ ‫ئوستى‬ ‫ؤطن‬

‫تضازئة‪.‬‬

‫؟ئائم‬ ‫ئوآقي ئلاثين يؤمأ‪ .‬قكئلعت‬ ‫غرتاب‬ ‫يي‬ ‫اينراييل ئوصتى‬ ‫نجئو‬ ‫قبكى‬

‫ئكا؟ فتاخة ئوسعى‪.‬‬

‫يذنه‬ ‫غلنه‬ ‫ئوشى‬ ‫إذ ؤضغ‬ ‫ئن ئون كان قدص ائتلأ زوجم! جدغة‬ ‫ؤتشئوغ‬

‫الردث ئوصتى‪.‬‬ ‫آوضى‬ ‫دغا‬ ‫لة نجئو اينراثعل ؤغيلوا‬ ‫قستمغ‬

‫الرلث ؤنجهأ يؤنجه‬ ‫اللإي غرقة‬ ‫ئوسنى‬ ‫(ينراييل يثل‬ ‫تجغذ تبيئ يي‬ ‫يعهنم‬ ‫ؤلم‬

‫‪51‬‬ ‫‪ -‬صفحة‬ ‫الى اسفار الثريعة ‪ -‬دار المثرق بيروت‬ ‫العهد القديم لزماننا الحف!ر ‪ -‬مدخل‬

‫‪291‬‬ ‫الابق ‪ -‬صفحة‬ ‫المرجع‬

‫‪276‬‬
‫آزضءمضر‬ ‫مي‬ ‫اليي آزسنلة الرلث يبغغلفا‬ ‫ؤالغخايبت‬ ‫يخي نجيبع‪،‬الأياب‬

‫آزصه‬ ‫نرلجيبع غببلإ؟ ؤكل‬ ‫بمرغؤن‬

‫آقاتم‬ ‫ئوسنى‬ ‫اتخاوفي الغ!طيئة اليي ضئغقا‬ ‫اليد الثئديذة ؤكل‬ ‫نزفي كل‬

‫(ينراييل) نثنبة ‪12-34:5‬‬ ‫آكئنءتجييع‬

‫كاتب‬ ‫هو‬ ‫‪.‬‬ ‫بأن موسى‬ ‫المدعين‬ ‫المثنية أصابت‬ ‫لسفر‬ ‫النهاية‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫وببدو‬

‫في تفسير‬ ‫يتخبطون‬ ‫فأخدوا‬ ‫المسماة بالتوراة بالدعر‪،‬‬ ‫الخمسة‬ ‫الأسفار‬ ‫هذه‬

‫‪ ،‬فمارة‬ ‫‪ ... .‬وكيره‬ ‫عليه‬ ‫(سراثيل‬ ‫بني‬ ‫وبكاه‬ ‫ودفنه‬ ‫وفاة موسى‬ ‫ذكر‬

‫‪ -‬كتبها كنبوءة مستفبلية‪-‬‬ ‫كتابة موسى‬ ‫من‬ ‫هي‬ ‫النهاية‬ ‫أن هذه‬ ‫يزعمون‬

‫أي‬ ‫عن‬ ‫صغيرا فضلأ‬ ‫لا تفنع طفلا‬ ‫الحيلة‬ ‫عندما وجدوا أن هذه‬ ‫ولكن‬

‫تاريخيأ‬ ‫يسرد‬ ‫النبوءة فالكلام‬ ‫منه رائحة‬ ‫لا يشتم‬ ‫الكلام‬ ‫صيغة‬ ‫‪ ،‬يأن‬ ‫باحث‬

‫مستقبلية ‪ ،‬فاضطروا‬ ‫نبو‪،‬ات‬ ‫وليست‬ ‫حدئت‬ ‫الماضي كحقائق‬ ‫وفائع بصيغة‬

‫التثنية‪.‬‬ ‫هذه النهاية لسفر‬ ‫هو الذي كتب‬ ‫ان يزعموا أن يشوع‬

‫أن نقرأ رد أحدهم‬ ‫الذي يعاني منه القوم يكفي‬ ‫التخبط‬ ‫مدى‬ ‫ولنرى‬

‫السفر التالي لسفر‬ ‫ليكتب‬ ‫يشوع‬ ‫( ألهم الروح القدس‬ ‫‪:‬‬ ‫وهو يفول‬

‫تثنية‬ ‫‪ ،‬فيكون‬ ‫التثنية‬ ‫سفر‬ ‫ختام‬ ‫‪ ،‬وألهمه أن بدزن‬ ‫يشوع‬ ‫سفر‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫المثنية‬

‫سفر يشوع‬ ‫من سفر يشوع ‪ ،‬ولكنه ئفل من‬ ‫الأول‬ ‫‪ 34‬هو الأصحاح‬

‫عرفنا‬ ‫اذا‬ ‫‪ .‬وهذا الرأي طبيعي‬ ‫الإتمام‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫التثنية‬ ‫سفر‬ ‫في آخر‬ ‫وخعل‬

‫بمدة‬ ‫هذه الكتب‬ ‫بعد تدوين‬ ‫جاءت‬ ‫والأصحاحات‬ ‫أن التفاسيم والفراصل‬

‫في‬ ‫ببعضها‬ ‫تتصل‬ ‫كعب‬ ‫عدة‬ ‫الأزمنة الفديمة كانت‬ ‫طويلة ‪ ،‬فإنه في تلك‬

‫السابق‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫آخر‬ ‫الى‬ ‫نفل أؤل كتاب‬ ‫يمكن‬ ‫فواصل ‪ ،‬فكان‬ ‫الكعابة بدون‬

‫أن يشوع‬ ‫المحففين ‪ 11 :‬لابد‬ ‫أحد‬ ‫له ‪ ..‬وفال‬ ‫خاتمة‬ ‫الزمن‬ ‫نمادي‬ ‫فئععبر مع‬

‫ريتكلمان‪،‬‬ ‫كانا يسيران‬ ‫وأليشع‬ ‫لىلليا‬ ‫أن‬ ‫الى الجبل ‪ ،‬فكما‬ ‫موسى‬ ‫مع‬ ‫توخه‬

‫رللعا في العاصض‬ ‫بينهما‪ ،‬فصعد‬ ‫نار فصلت‬ ‫من‬ ‫نار وخيل‬ ‫و(ذا مركبة من‬

‫فإنه كان‬ ‫وبشوع‪،‬‬ ‫كان الحال مع موسى‬ ‫ملوك ‪:2‬ا ا) كذلك‬ ‫(‪2‬‬ ‫الى السماء‬

‫‪277‬‬
‫‪. 11‬‬ ‫موسى‬ ‫موت‬ ‫قصة‬ ‫يشوع‬ ‫منه‪ ،‬فسجل‬ ‫اللأ‬ ‫ملازمأ لموسى إلى ان أخذه‬

‫العمنية‬ ‫الأخيى من‬ ‫الأصحاح‬ ‫اليهود إن الذي كتب‬ ‫مفسري‬ ‫وقال أكلب‬

‫السبعين‬ ‫(نه‬ ‫الأخر‬ ‫اإ‬ ‫البعضىإ‬ ‫وقال‬ ‫انه عزرا‪،‬‬ ‫الآخر‬ ‫البعض‬ ‫‪ ،‬وألال‬ ‫يشوع‬ ‫هو‬

‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫وفاة مو"ص‬ ‫بعد‬ ‫دونوه‬ ‫شيخأ‬

‫فيبدأ‬ ‫آخره‬ ‫ينافض‬ ‫كلامه‬ ‫فاول‬ ‫يجد انه يتخبط‬ ‫القس‬ ‫والمتطلع الى كلام‬

‫سفر‬ ‫الأخير من‬ ‫كتابة الأصحاح‬ ‫ليشوع‬ ‫أوحى‬ ‫ايلأ‬ ‫أن‬ ‫بالادعاه‬ ‫كلامه‬

‫‪ ،‬فأين‬ ‫بدليل‬ ‫علمها‬ ‫التي لم يأت‬ ‫المسلمة‬ ‫بهذه‬ ‫يطالبنا أن نفل‬ ‫التثنية وهو‬

‫لم‬ ‫أنفسهم‬ ‫اليهود‬ ‫طالما أن‬ ‫المسلمة‬ ‫بهذه‬ ‫نفبل‬ ‫ولماذا يطالبنا بأن‬ ‫الدلعلأ‬

‫(وقال البعض‬ ‫مقترحة‬ ‫أخرى‬ ‫احتمالات‬ ‫توله ان هناك‬ ‫يقبلوها ‪ ،3‬نجحسب‬

‫ولماذا لا‬ ‫جانبنا نفول‬ ‫من‬ ‫)‪ ،‬وتحن‬ ‫الآخر إنه عزرا)‪( ،‬إنه السبعين شيخأ‬

‫حمح‬ ‫قد‬ ‫‪ 3‬وطالما أن البعض‬ ‫الزيادة‬ ‫غيرهم هم الذين أضافوا هذه‬ ‫يكون‬

‫كلام‬ ‫من‬ ‫أن هذا الكلام ليس‬ ‫ينوه إلى‬ ‫الى السفر دون أن‬ ‫لنفسه بأن يضعف‬

‫تمت إضافتها؟‬ ‫أخرى‬ ‫هنالي نصوص‬ ‫موسى ‪ ،‬فلماذا لا تكون‬

‫معانيه‬ ‫بكل‬ ‫وحده‬ ‫الحسم والحسم‬ ‫متعدده في مسألة نفتضي‬ ‫احتمالات‬

‫هذا‬ ‫ذا الذي أضاف‬ ‫إلى ايه سبحانه ‪ .‬من‬ ‫منسوب‬ ‫إنها متعلفة بكلام‬ ‫حعث‬

‫أم‬ ‫‪ 3‬أم عزراأ‬ ‫يشوع‬ ‫هو‬ ‫التحديدأ هل‬ ‫وجه‬ ‫الكلام الذي أشرنا إليه على‬

‫اقترحه واحد‬ ‫أضافه الشبوخ السبعون أ هل‬ ‫هم السبعون شيخأأ وكيف‬

‫هدا‬ ‫اذتراحه إضافة‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫بالمواففة‬ ‫النسعة والستون‬ ‫الشيوخ‬ ‫منهم وصؤت‬

‫الكلام‬

‫الى‬ ‫موسى‬ ‫مع‬ ‫توخه‬ ‫الفسبى ‪ :‬الابد أن يشوع‬ ‫قول‬ ‫المضحك‬ ‫من‬ ‫اليس‬

‫موته فلماذا جهل‬ ‫وشهد‬ ‫معن موسى‬ ‫حقا‬ ‫صعد‬ ‫) فلو أن يشوع‬ ‫الجبل‬

‫إئممنان قئرة إلى هذا اليؤلم) تعنية ‪34:6‬‬ ‫فبره (ؤلم يغرث‬ ‫مكان‬ ‫يشوع‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫‪125‬‬ ‫‪124‬‬ ‫‪-‬صفحة‬ ‫النور‬ ‫عبد‬ ‫وهمهة ‪-‬منبى‬ ‫ا سبهك‬


‫‪-m‬‬

‫و‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪278‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫التثنية‬ ‫سفر‬ ‫الأخير من‬ ‫أيضآ أنه في بداية الأصحاح‬ ‫المضحك‬ ‫من‬ ‫اليس‬

‫تجتل‬ ‫الي‬ ‫ئوآقي‬ ‫ئوسنى ين غرباب‬ ‫‪( 3‬ؤصعذ‬ ‫بعد‬ ‫مد مات‬ ‫بوسى‬ ‫يكق‬ ‫لم‬

‫الآزضءيرئما‪،‬حلغاذ‬ ‫الردث تجييغ‬ ‫قا"ؤاة‬ ‫قتالة آيىتحا‬ ‫الذي‬ ‫المسخة‬ ‫ئئو إلى ر‪،‬س‬

‫تئنية ‪: 34‬ا‬ ‫إلى ذان)‬

‫‪ ،‬اقراوا‬ ‫التثنية الى يشوع‬ ‫سفر‬ ‫كعابة نهاية‬ ‫تنسبون‬ ‫أيها العقلاء الذين‬

‫بداية كلام‬ ‫هي‬ ‫سفر يشوع‬ ‫بداية‬ ‫تستشعروا أن‬ ‫حتى‬ ‫سفر يثوع‬ ‫بداية‬

‫(‪11‬‬ ‫قبل ذلك‬ ‫ولي!‬ ‫الرب مع يشوع‬

‫غئد الرلن آن الرلث قاذ بي!ثئوبخ ئن ئبرن خافىلم‬ ‫ئوصتى‬ ‫تغذ قؤب‬ ‫( ؤكان‬

‫سذا‬ ‫ؤكل‬ ‫الأرذر أنمت‬ ‫قالآن قغ اغئر ذدا‬ ‫فد تات‪.‬‬ ‫غثدي‬ ‫ئوسى‬ ‫ئوسى‪:‬‬

‫‪2-1:1‬‬ ‫ئغطيقا لبني ابثراييل) يشوع‬ ‫آتا‬ ‫التئغب إلى الآزضءاليي‬

‫شيثأ عن‬ ‫دائرة المعارف الكتابية لعله يوضح‬ ‫وتعالوا بنا ننقل شيئأ من‬

‫العناوين‬ ‫(وياستثناء بعض‬ ‫التثنية‬ ‫المزعومة في سفر‬ ‫الأسلوب‬ ‫وحدة‬

‫و‬ ‫‪، :‬‬ ‫‪ :‬أ" ‪33‬‬ ‫‪92 .4‬‬ ‫و‬ ‫‪ :‬مه‬ ‫‪4 ،5 -‬‬ ‫‪ :‬أ‬ ‫(‪1‬‬ ‫بالتحرير‬ ‫الخاصة‬ ‫والإضافات‬

‫‪ 12:‬و ‪- 02‬‬ ‫التاريخية (‪01 : 2‬‬ ‫المعليفات‬ ‫‪ ،‬وبعض‬ ‫)‬ ‫و ‪34‬‬ ‫‪ 7‬و ‪ 9‬و ‪22‬‬

‫الأخير‬ ‫‪ ،) 9 -‬وأيضأ باستثنا‪ .‬الأصحاح‬ ‫‪6 :‬‬ ‫و ‪،0 .14‬‬ ‫‪ 9 : 3 .23‬و ‪1،‬‬

‫واحدة ‪.‬‬ ‫الفول بأن السفر وحدة‬ ‫‪ ،‬نستطيع‬ ‫وفاة موسى‬ ‫الذي يفدم لنا فصة‬

‫هذه‬ ‫لها مثل‬ ‫التي‬ ‫الكتابات‬ ‫من‬ ‫في مجال الأدب ‪ ،‬الا القليل‬ ‫ولا يوجد‬

‫المنتظم ) (‬ ‫الخطابي‬ ‫هذا الأسلوب‬ ‫في الهدف ‪ ،‬أو لها مثل‬ ‫الواضحة‬ ‫الوحدة‬

‫شوراة موسى‬ ‫هي‬ ‫ليست‬ ‫ايها العقلاء اعلموا أن هذه الأسفار الخمسة‬

‫ان شئنم‪.‬‬ ‫واقرأوا‬

‫كمل‬ ‫للكهنة بني لاوي ‪ ..‬فعندما‬ ‫هذه العوارة وسلمها‬ ‫موسى‬ ‫وكتب‬ ‫‪11‬‬

‫اللاويين‬ ‫موسى‬ ‫إلى تمامها‪ ،‬امر‬ ‫هذه العوراة هذه التوراة في كتاب‬ ‫موسى‬

‫ت ‪ -‬تثنية‬ ‫حرف‬ ‫‪-‬‬ ‫الكتتابية‬ ‫نرة المعلرف‬


‫الا‬

‫‪927‬‬
‫بجانب‬ ‫التوارة هذا وضعوه‬ ‫كماب‬ ‫قائلا ‪ :‬خذوا‬ ‫الرب‬ ‫عهد‬ ‫تابوت‬ ‫حاملي‬

‫‪ 9 :‬و‪24‬‬ ‫‪31‬‬ ‫" (تث‬ ‫هناك شاهدا علمكم‬ ‫الهكم‪ ،‬ليكون‬ ‫الرب‬ ‫عهد‬ ‫تابوت‬

‫التثنية لم يكن‬ ‫أن سفر‬ ‫طالما‬ ‫للكهنة‬ ‫موسى‬ ‫فأي توراة هذه التي سلمها‬

‫بعد ‪13‬‬ ‫مد أكمل‬

‫!سشوع‬

‫حقأ‬ ‫هل‬ ‫‪...‬‬ ‫ولكن‬ ‫نفسه‬ ‫أن كاتب هذا السفر هو يشوع‬ ‫الفوم‬ ‫يزعم‬

‫العابعين؟‬ ‫هذا السفر؟ هل خلا هذا السفر من عبث‬ ‫يشوع‬ ‫كتب‬

‫خبر موت‬ ‫يشوع‬ ‫مجيب على هذا التساؤل ففي نهاية سفر‬ ‫الواقع‬

‫هذا الكلام أ‬ ‫يشوع‬ ‫فهل كتب‬ ‫ا)‬ ‫يشوع‬

‫يتة‬ ‫انن‬ ‫جمنذ الرلث‬ ‫ئون‬ ‫نن‬ ‫يشئوغ‬ ‫نات‬ ‫أكانة‬ ‫تغذ قذا انكلآلم‬ ‫(ؤكان‬

‫آفرانمتم‬ ‫تجتل‬ ‫ئليهه يي يئنة صتاز !"اليي يي‬ ‫قذفنوة تمي ئخل‬ ‫ؤغممتر صنمن‬

‫؟ئا"‬ ‫ؤكل‬ ‫؟دا‪،،‬يعثئوغ‪،‬‬ ‫تجاذث!‪ .‬ؤغبذ ايثراييل الردث كل‬ ‫جتل‬ ‫مثيتاليئ‬

‫الرلث ائذكط‬ ‫غتل‬ ‫ؤائذين غرفوا كل‬ ‫تئذ يشئوغ‬ ‫أكالائهمئم‬ ‫ائذين طاتمت‬ ‫المثئئوغل‬

‫م!‪-92:‬أ ‪3‬‬ ‫يشوع‬ ‫غساة لإينرائيل)‬

‫اسفوتلفضا‬

‫على‬ ‫لا ئعلم‬ ‫الكعابة‪:‬‬ ‫وتارلخ‬ ‫الكتابية ‪( :‬الكاتب‬ ‫دائرة المعارف‬ ‫تقول‬

‫أنه كتب‬ ‫على‬ ‫الدلاثي الداخلمة تدل‬ ‫هذا السفر‪ ،‬ولكن‬ ‫اليقين كاتب‬ ‫وجه‬

‫‪، 11 :91‬‬ ‫‪:‬أ‪،‬‬ ‫‪18 ،6 :17‬‬ ‫وبعد تتويج شاول ملكا‪ .‬قض‬ ‫صبشمون‬ ‫بعد موت‬

‫ق ‪ -‬قضلأ سفر الفضة‬ ‫‪-‬حرف‬ ‫الكتابية‬ ‫المعلرت‬ ‫ا ثانز‬

‫‪028‬‬
‫سنرثسل‬
‫هل كتب‬ ‫احمه؟‬ ‫هل حقأ كتب صموئيل فذا السفر الذي يحمل‬
‫قاجثحضغ تجميغ‪ -‬إسئراييل‬ ‫ضئوثيل‬ ‫؟ (ؤقات‬ ‫الخبر التالي‬ ‫هو‪.‬إي!ضأ‬ ‫صموئيل‬
‫ء‪-‬ء‬ ‫‪.‬ت‬ ‫ص‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫?‪.‬‬ ‫ء‪? ?.‬ءص‬
‫بزقي فاران ) ‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫الرائة‪ .‬ؤقاتم داؤذ ؤترذ‬ ‫يي‬ ‫بيييما‬ ‫وندبوه ودفنوه يي‬

‫‪:25‬أ‬ ‫أصموئيل‬

‫بقية‬ ‫أكمل‬ ‫الذي‬ ‫‪ 25‬فمن‬ ‫في الأصحاح‬ ‫مات‬ ‫طالما أن صموئيل‬

‫العبري‬ ‫الأول والثاني في الأصل‬ ‫صموثيل‬ ‫وللعلم فإن سفرى‬ ‫الأصحاحات‪،‬‬

‫إلى سفرين‪.‬‬ ‫التي قسمته‬ ‫هي‬ ‫الترجمة السبعينية‬ ‫ولكن‬ ‫واحد‬ ‫هما سفر‬

‫سنرعوباث‬

‫اسم‬ ‫السفر‬ ‫‪ :‬لا يذكر‬ ‫والهدف‬ ‫الكتابية ‪( :‬الكاتب‬ ‫اثرة المعارف‬ ‫د‬ ‫تقول‬

‫تاريخ كتابة السفر)‪1‬‬ ‫على‬ ‫دليل واضح‬ ‫ولا يوجد‬ ‫الكاتب‬

‫خسهودناك‬

‫كاتبه ‪ .‬وينسبه‬ ‫اسم‬ ‫في السفر‬ ‫الكتابية ‪( :‬ولا يذكر‬ ‫دائرة المعارف‬ ‫تفول‬

‫النبي )‪2‬‬ ‫إلى أرميا‬ ‫باترا)‬ ‫(بابا‬ ‫البابلي‬ ‫التلمود‬

‫هن‬ ‫أرميا هو‬ ‫إلى‬ ‫السفر‬ ‫أن نسبة‬ ‫يتضح‬ ‫النصوص‬ ‫بتحقيق‬ ‫ولكن‬

‫يفول‬ ‫حيث‬ ‫المقدس أنفسهم‬ ‫بشهادة علماء الكتاب‬ ‫المستحبلات وذلك‬

‫‪( : -‬كيف‬ ‫باسعم‬ ‫العسوعي!من ‪ -‬بولس‬ ‫الآباء‬ ‫الملوك في نسخة‬ ‫سفر‬ ‫مدخل‬

‫أعومر‬ ‫من‬ ‫واحدة ؟ هذه مشكلة‬ ‫هذه العناصر المختلفة في مجموعة‬ ‫جمعت‬

‫والذي تكلم‬ ‫ملوك ‪03-25:27‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أن الذي كتب‬ ‫الواضح‬ ‫المؤلف ‪ .‬من‬ ‫مشاكل‬

‫ر‪ -‬راعوث السفر‬ ‫‪-‬حرف‬ ‫الكتابية‬ ‫ا دائرة المعارف‬

‫الملوك الأول والثاني‬ ‫صفرا‬ ‫‪ -‬ملرك‬ ‫م‬ ‫حرت‬ ‫دائرة المعارف‬ ‫‪2‬‬

‫‪281‬‬
‫في أملوك‬ ‫العهد‬ ‫تابوت‬ ‫التي يرولها فوصف‬ ‫الأحداث‬ ‫كلام المعاصر على‬

‫كاتبآ واحدأ دالا لكان لابد له من‬ ‫ليس‬ ‫‪91:21‬‬ ‫وقائع املوك‬ ‫‪ 9:13‬أو روى‬

‫اكثبر من ارلعماثة سنةا‬ ‫أن يعيش‬

‫الألا‬ ‫نحصاررحصتكبمأخبار‬

‫العادة بأن‬ ‫اليسوعيين ‪( :‬جرت‬ ‫الأباء‬ ‫سفر أخبار لنسخة‬ ‫مدخل‬ ‫يقول‬

‫احمه‬ ‫لا ئعرف‬ ‫واحد‬ ‫مجموعة أسفار الأخبار وعزرا وتحميا إلى كاتب‬ ‫تنسب‬

‫الأخبارا ا )‬ ‫‪ 11‬محرر‬ ‫له‬ ‫ودقال‬

‫أسنبر‬

‫‪ 3‬في الحقيقة‬ ‫السفر‬ ‫هذا‬ ‫كاتب‬ ‫هو‬ ‫الكعابية ‪( :‬من‬ ‫دائرة المعارف‬ ‫تقول‬

‫ولا من‬ ‫السفر‬ ‫محتولات‬ ‫السؤال ‪ ،‬لا من‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫قاطعة‬ ‫إجابة‬ ‫لا تجد‬ ‫تحن‬

‫الرأي القائل بان مردخاى‬ ‫أن الكثيرلن يؤيدون‬ ‫به‪ .‬ورغم‬ ‫أي تقليد موثوق‬

‫‪:‬‬ ‫‪01‬‬ ‫(أستيى‬ ‫الحتامية في نهاية السفر‬ ‫إلا أن الكلماث‬ ‫هذا السفر‪،‬‬ ‫كاتب‬ ‫هو‬

‫‪،‬‬ ‫الرأي‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫نضف‬ ‫نالها‪،‬‬ ‫التي‬ ‫حياته والبركات‬ ‫أعمال‬ ‫) والتي تلخص‬ ‫‪3‬‬

‫(تمام‬ ‫قبل‬ ‫البطل المرموق قد انتهث‬ ‫بأن حياة ذلك‬ ‫توحى‬ ‫فهذه الكلمات‬

‫‪6‬‬ ‫)‬ ‫هذا السفر‬ ‫كتابة‬

‫!ير!‬

‫هذا‬ ‫هو النبي الذي كعب‬ ‫من‬ ‫عبد النور ‪ :‬الا ندري‬ ‫منيس‬ ‫القس‬ ‫يقول‬

‫أو‬ ‫أو أشعياء‪،‬‬ ‫‪ ،‬أو سلممان‪،‬‬ ‫‪ ،‬أو موسى‬ ‫(نه أليهو‪ ،‬أو أيوب‬ ‫البعض‬ ‫قال‬ ‫السفر‪.‬‬

‫‪ -‬اشير‬ ‫أ‬ ‫‪-‬حرت‬ ‫الكتابية‬ ‫اثا ئرة المعلرت‬

‫‪282‬‬
‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫أو عزرا‬ ‫‪ ،‬أو حزميال‬ ‫منسي‬ ‫الملك‬ ‫عصر‬ ‫من‬ ‫نبي‬

‫اميرمواو‬

‫لداود‪"،‬‬ ‫مزمورأ‬ ‫ثلاثة وسبعون‬ ‫الكتابية ‪( :‬وينسب‬ ‫داثرة المعارف‬ ‫تقول‬

‫‪،)88‬‬ ‫(مز‬ ‫الأزراحي‬ ‫لهيمان‬ ‫واحد‬ ‫ومزمور‬ ‫‪x‬‬ ‫(‪)127 ، 72‬‬ ‫لسليمان‬ ‫ومزموران‬

‫واحد‬ ‫‪ ، )31 :4‬ومزمور‬ ‫أ مل‬ ‫‪ ، 98‬انظر‬ ‫(مز‬ ‫لايثان الازراحي‬ ‫واحد‬ ‫ومرمور‬

‫‪،94‬‬ ‫‪-44 ، 43‬‬ ‫(‪ 42‬ويضم‬ ‫مزمورا لبني قورح‬ ‫عشر‬ ‫لموسي (مز ‪ ،)59‬وأحد‬

‫‪،05‬‬ ‫(مز‬ ‫لآساف‬ ‫مزمورآ‬ ‫)‪ ،‬وائنا عشر‬ ‫الأزراحي‬ ‫هيمان‬ ‫مع‬ ‫‪88 ، 87 ، 85 ، 84‬‬

‫مزمور‬ ‫في عنوان‬ ‫هيمان‬ ‫باسم‬ ‫‪ .)83‬ولبدو أن ارتباط بني فورح‬ ‫مز ‪-73‬‬

‫والأرلعون‬ ‫أما التصعة‬ ‫‪.‬‬ ‫كاتب‬ ‫من‬ ‫بين أكثر‬ ‫‪ ،88‬أنه (شارة إلي أنه جمع‬

‫معين ) ‪2‬‬ ‫لاسم‬ ‫فلا تن!سب‬ ‫الباقية‬ ‫عزمورأ‬

‫الأمعال‬

‫العدد‬ ‫عق‬ ‫مأخوذ‬ ‫السفر‬ ‫هذا‬ ‫اسم‬ ‫الكتابعة‪( :‬الكاتب‪:‬‬ ‫دائرة المعارف‬ ‫تقول‬

‫في‬ ‫(أم ا‪ :‬أ)‪ .‬والكلمة‬ ‫(سرائيل"‬ ‫داود ملك‬ ‫بن‬ ‫سليمان‬ ‫أمثال‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫منه‪:‬‬ ‫!لأول‬

‫أو ئمعيل أو تعميم ‪ .‬فالمثل في‬ ‫مقارنة أو تشبيه‬ ‫ومعناها‪:‬‬ ‫امثل"‬ ‫‪1‬‬ ‫العبربلة هي‬

‫عن‬ ‫يعبر‬ ‫بليغ زاخر بالمعافي‪ ،‬محدد الهدف‬ ‫موجز‬ ‫قول‬ ‫عبارة عن‬ ‫الكتاب‬

‫"أمثال‬ ‫انها‬ ‫يقرر‬ ‫الأول‬ ‫أن العدد‬ ‫رغم‬ ‫‪:‬‬ ‫أقسامه‬ ‫مأثورة ‪ .‬ثانيأ‪-‬‬ ‫حكمة‬

‫يبدو‬ ‫أفسام‬ ‫به سبعة‬ ‫نفسه‬ ‫‪-‬أن السفر‬ ‫الواضح‬ ‫إلا أنه من‬ ‫داود"‬ ‫بن‬ ‫سلعمان‬

‫أو كتبة )‪3‬‬ ‫مصادر‬ ‫سبعة‬ ‫أنها من‬

‫‪186‬‬ ‫‪-‬سم‬ ‫سبهك مسن‬ ‫أ‪.-‬‬

‫ثا‬ ‫‪2‬‬
‫المزامير‬ ‫سفر‬ ‫ز ‪ -‬مزامير‬ ‫ئرة المحلرف الكتابية ‪ -‬حرف‬

‫ثا‬ ‫؟‬
‫ا‪،‬مثلى‬ ‫أ‪ -‬مثل سفر‬ ‫نرة المعلرت اليهابة ‪-‬حرف‬

‫‪283‬‬
‫لا يصح‬ ‫لسلعمان‬ ‫السفر‬ ‫الأمثال ينأكد ان نسبة هذا‬ ‫والقارئ لسفلر‬

‫ليس‬ ‫الأقل‬ ‫أو على‬ ‫مجهولون‬ ‫أناس‬ ‫صدعبها‬ ‫المقاطع الئي‬ ‫الكثير من‬ ‫فنجد‬

‫مثل‪:‬‬ ‫إسليمان‬

‫ضايخة)‬ ‫الخكمل تنت‬ ‫(في؟ آنضأ ينخكنا‪ :+‬ئخاناة انؤخؤ يي‬

‫(‪23: 24‬‬ ‫أمثا‬

‫لثيصعيل‬ ‫لثيصعبل‪ .‬إلى‬ ‫الى‬ ‫قذا الرخلص‬ ‫قعمئا‪ .‬ؤخي‬ ‫اثنءئئمية‬ ‫(كلآئم آخوز‬

‫‪-‬‬ ‫‪JO3:1‬‬ ‫أمثا‬ ‫وئمكاذ)‬

‫‪31:1‬‬ ‫أمثال‬ ‫إثاة أئة)‬ ‫ق!ئتا‪ .‬غصعتة‬ ‫قصللث‬ ‫تئرصلبل‬ ‫(كلآئم‬

‫الجامعة‬

‫ول!‬ ‫أنه‪.‬‬ ‫يجد‬ ‫للسفر‬ ‫القالريء‬ ‫النبي ولكن‬ ‫الى سلعمان‬ ‫السفر‬ ‫هذا‬ ‫ينسب‬

‫‪(:‬آتا ائخامصغة‬ ‫النصوص‬ ‫أحد‬ ‫صداتب ‪ ،‬فبينما يقول‬ ‫أن هناك اصثر من‬ ‫شك‬

‫‪.‬‬ ‫ا‪12:‬‬ ‫جامعة‬ ‫أوؤعشئعصيتم)‬ ‫اصعئراييل يي‬ ‫غلصى‬ ‫قلكآ‬ ‫دصثث‬

‫دعر‪:‬‬ ‫شخص‬ ‫بإعتباره‬ ‫الجامعة‬ ‫عن‬ ‫نجده يتكغ‬

‫الآتاطيل‪ ،‬تال ائخايغة (الكل تايئ‪.،‬‬ ‫تاطل‬ ‫(‪1‬‬

‫ؤنجخعش‬ ‫جمفمأ ؤوزن‬ ‫العئتئعبئ‬ ‫وتمنضأ غفنم‬ ‫خكيمأ‬ ‫تمبئ آن ائخامغةص كان‬

‫وتمتعصن آمثالأ كثيرة‬

‫كذصناب‬ ‫‪.‬بالإسنصععصاقة‬ ‫قكئونة‬ ‫ئععصعرة‬ ‫كصععصاب‬ ‫آئخامصغة طعصعت آن بجصذ‬

‫‪01-12:8‬‬ ‫جامعة‬ ‫خق)‬

‫امدنشاد‬

‫اليسوعيين ‪ -‬بولعر باسعم‪:‬‬ ‫الآباء‬ ‫الإنشاد في نسخة‬ ‫نشيد‬ ‫مدخل‬ ‫يقول‬

‫أو‬ ‫سليمان‬ ‫عهده الى زمن‬ ‫محاولات فيل فيها أن العأليف يرقى‬ ‫عدة‬ ‫جرت‬

‫‪281‬‬
‫في ايام‬ ‫معأخر‪%‬‬ ‫أنه جاه‬ ‫على‬ ‫الانشاه واللفة يدلان‬ ‫لكن‬ ‫بفليل‪،‬‬ ‫الى ما بعده‬

‫الهليني (القرن‬ ‫في العصر‬ ‫ق‪.‬م‪ ).‬أو حعى‬ ‫الخامس‬ ‫(الفرن‬ ‫مثلا‬ ‫الفرس‬

‫‪.‬‬ ‫ق‪.‬م‪).‬‬ ‫الثالث‬

‫عند‬ ‫فدبم‬ ‫نفلعد‬ ‫‪ :‬هناك‬ ‫(الكانب‬ ‫‪:‬‬ ‫الكتاببة‬ ‫دائرة المعارف‬ ‫ونفول‬

‫الملك‬ ‫هذا السفر هو‬ ‫المسعحيين أيضأ ‪ -‬أن كاتب‬ ‫‪ -‬كما عند‬ ‫اليهود‬

‫جاء‬ ‫إلى ما‬ ‫ق‪.‬م‪ ).‬وهذا الرأي يستند‬ ‫‪039 -‬‬ ‫‪079‬‬ ‫بن داود (تحو‬ ‫سليمان‬

‫)‪.‬‬ ‫أ ‪1 :‬‬ ‫" (دهى‬ ‫لسلعمان‬ ‫الإنشاد الذي‬ ‫‪ .. :‬نشيد‬ ‫منه‬ ‫الأول‬ ‫العدد‬ ‫فى‬

‫العبارة‬ ‫به‪ ،‬فهذه‬ ‫الجزم‬ ‫لا يمكن‬ ‫ولكن‬ ‫الرأي صحيحا‬ ‫هذا‬ ‫أن يكون‬ ‫ويمكن‬

‫‪ 51‬الذي‬ ‫مختلفة ‪ ،‬فعبارة‬ ‫بمفاهيم‬ ‫أن تثرجم‬ ‫يمكن‬ ‫‪-‬‬ ‫اللغة الأصلية‬ ‫فى‬ ‫‪-‬‬

‫أو أن النثعيد كتب‬ ‫‪،‬‬ ‫الكاتب‬ ‫هو‬ ‫بأن سليمان‬ ‫يمكن أن ئفسر‬ ‫ا‪.‬‬ ‫لسليمان‬

‫عنه ‪)-‬‬ ‫صليمان‪ ،‬أو أنه كتب‬ ‫من أجل‬ ‫خصيصأ‬

‫أشعياه‬

‫المعأنية‬ ‫النبي إلا أن الدراسة‬ ‫أشعياه‬ ‫اسم‬ ‫يحمل‬ ‫السفر‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫بالرغم‬

‫ا(‪1‬‬ ‫ذلك‬ ‫تنفي‬

‫باسيم‪:‬‬ ‫اليسوعيين ‪ -‬بولس‬ ‫الآباء‬ ‫أشعياه في نسخة‬ ‫سفر‬ ‫جاه في مدخل‬

‫الأرلعين‪ ،‬حيث‬ ‫الفصل‬ ‫تعدد المؤلفين يظهر في مطلع‬ ‫على‬ ‫دليل‬ ‫وأوضح‬ ‫‪11‬‬

‫أنفسنا‬ ‫تمهيد نرى‬ ‫أي‬ ‫أثمعياء العاني ‪ .‬فبدون‬ ‫‪ i‬له سفر‬ ‫يفا‬ ‫يبدأ مؤلف‬

‫يلىكبر‬ ‫)‪ .‬ولم يعد‬ ‫السادس‬ ‫الجلاء (الفرن‬ ‫المامن الى حفبة‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫منفولين‬

‫كثيرا‪،‬‬ ‫يرد‬ ‫بابل‬ ‫اسم‬ ‫بابل محلها وأخذ‬ ‫ففد حلت‬ ‫اسم أشعياء‪ ،‬وأما أشور‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫قورش‬ ‫‪ ،‬أي‬ ‫المعديين والفرس‬ ‫ملك‬ ‫الى اسم‬ ‫بالإضافة‬

‫وميا‬

‫‪ -‬إذا سلمنا‬ ‫أن‬ ‫يفاجأ‬ ‫المتطلع‬ ‫إلى (رميا النبي ولكن‬ ‫هذا السفر‬ ‫ئنسب‬

‫‪285‬‬
‫بهذه‬ ‫انعهى‬ ‫ا!ا ‪ 5‬قد‬ ‫السفر ‪ -‬نهاية الأصحاح‬ ‫جدلأ ان أرميا هو كاتب‬

‫الأصحاح‬ ‫عند‬ ‫انتهى‬ ‫(رمما‬ ‫كلام‬ ‫فنا كلآئم إزييا)‪ .‬فإذا كان‬ ‫العبارة (إلى‬

‫هذا السفر ؟؟؟‪3‬؟‪3‬‬ ‫قد اكمل‬ ‫يا ئرى‬ ‫فمن‬ ‫الواحد والخمسين‬

‫افارمعا‬

‫رأي‬ ‫على‬ ‫تعالوا نتعرف‬ ‫إرميا النبي ولكن‬ ‫إلى‬ ‫هذا السفر‬ ‫ئنسب‬

‫اليسوعيين‪-‬‬ ‫الآباء‬ ‫مراثي إرميا بنسخة‬ ‫سفر‬ ‫مدخل‬ ‫القساوسة واضعي‬

‫إلى إرميا‪ ،‬ولربما‬ ‫هذا الكتاب‬ ‫السبعينية‬ ‫الترجمة‬ ‫‪ 51 :‬نشت‬ ‫‪-‬‬ ‫باسيم‬ ‫بولس‬

‫يوشيا‪.‬‬ ‫أن إرميا رثى‬ ‫يذكر‬ ‫الذي‬ ‫إستشادأ إلى ‪2‬أخبار ‪35:25‬‬ ‫ذلك‬ ‫فعلت‬

‫‪.6: 23‬‬ ‫‪ 8: 24‬وراجح‬ ‫رميا‬ ‫(‪1‬‬ ‫إرميا في صدقئا‬ ‫رأي‬ ‫لا توافق‬ ‫‪02‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫الآية‬ ‫ولكن‬

‫أرميا‬ ‫في ‪ 5:7‬يفاومه‬ ‫المكافأة المعبر عنه‬ ‫معتقد‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫أخرى‬ ‫جهة‬ ‫ومن‬

‫أرمعا‬ ‫في ‪ 4:17‬يقاومه‬ ‫الوارد ذكره‬ ‫مع مصر‬ ‫كما ان التحالف‬ ‫‪,31:92-03‬‬

‫أن‬ ‫المعناقضة‬ ‫الأمور‬ ‫)‪ ،‬ومن‬ ‫‪5:6‬‬ ‫ومراثي‬ ‫بين أرميا ‪2:18‬‬ ‫(قارن‬ ‫‪37:5-7‬‬

‫في‬ ‫أن المراثي كعبت‬ ‫دليل على‬ ‫‪ .2:9‬وفي النص‬ ‫فد فاه ب‬ ‫ارميا‬ ‫يكون‬

‫(إرميا‬ ‫منه إلى مصر‬ ‫كره‬ ‫على‬ ‫هربه‬ ‫منذ‬ ‫إرميا كائبأ عنها‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫فلسطين‬

‫(راجع‬ ‫مسموعة‬ ‫حزقيال‬ ‫كلمة‬ ‫كانت‬ ‫في بابل حيث‬ ‫‪ ، )43:6‬ولم ئكعب‬

‫في المبنى‬ ‫الفروق‬ ‫حزقيال ‪ )8:1‬فلا يبقى أمر إرميا مجهولا هكذا‪ .‬وقد تدل‬

‫مختلفة ‪ .‬فالمراثي لعست‬ ‫مصادر‬ ‫من‬ ‫فصاثد‬ ‫أمام خمس‬ ‫أننا‬ ‫والمعنى على‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لإرميا‬

‫حبخرسر‬

‫‪: -‬‬ ‫باسيم‬ ‫‪ -‬بولس‬ ‫الأباء اليسوعيين‬ ‫في نسخة‬ ‫هذا السفر‬ ‫في مدخل‬ ‫جاء‬

‫لم يبالوا‬ ‫هذه‪.‬‬ ‫في طريفة العرض‬ ‫كبرى‬ ‫مسثولية‬ ‫نلامعذ حزقيال‬ ‫(يتحمل‬

‫‪ 8‬و ‪17-24:15‬‬ ‫‪-4:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫‪27-3:22‬‬ ‫تكون‬ ‫بالمنطق فجزأوا أقواله ‪ :‬فد‬

‫‪286‬‬
‫أموال‬ ‫قربوا بين‬ ‫أو أنهم‬ ‫‪.‬‬ ‫لرواية متواصلة‬ ‫مفككة‬ ‫أقسامأ‬ ‫[‪33:21-22‬‬

‫‪.‬‬ ‫مصطنعآ)‬ ‫لىلاها رلطآ‬ ‫رابطين‬ ‫مسنفلة‪.‬‬

‫أم تلاميذه ‪3‬‬ ‫حزقيال‬ ‫هل‬ ‫حزفعال؟‬ ‫سفر‬ ‫الذي كتب‬ ‫من‬ ‫وهنا نسأل‬

‫نيال‬ ‫دا‬

‫(العهد القديم لزماننا‬ ‫الكاثوليك‬ ‫دانيال في نسخة‬ ‫سفر‬ ‫جاء في مدخل‬

‫‪:‬‬ ‫الحاضر)‬

‫أن‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫حتمية‬ ‫تبدو‬ ‫خاتمة‬ ‫هذا الخليظ نسعخلص‬ ‫التأليف ‪ :‬من‬ ‫‪11‬‬

‫‪ -‬المفطع الرواقي ‪ -‬اضاف‬ ‫وضعها‬ ‫مفاطع سبق‬ ‫تم تألبفه انطلاقأ من‬ ‫الكتاب‬

‫وطرلفا‬ ‫ذكما‬ ‫المجهول كان‬ ‫أن هدا الكاتب‬ ‫الرؤى ‪ .‬لا شك‬ ‫العها الكاتب‬

‫يحعل مكانة هامة‬ ‫اتحافنا بمؤلف‬ ‫المجموعة وهي‬ ‫مفاطع‬ ‫في توحيد‬ ‫فلقد نجح‬

‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الوحي‬ ‫سبر‬ ‫في‬

‫محض‬

‫‪ -‬ما‬ ‫باسيم‬ ‫اليسوعيين ‪ -‬بولس‬ ‫الأباه‬ ‫هدا السفر بنسخة‬ ‫جا‪ +‬في مدخل‬

‫‪:‬‬ ‫اليه ما أضأفوا‬ ‫فأضافوا‬ ‫العبث‬ ‫من‬ ‫لم يفلت‬ ‫أن السفر‬ ‫يدل‬

‫الى‬ ‫أكيدة‬ ‫السابع ‪ ،‬تلمعحات‬ ‫في الفصل‬ ‫‪ ،‬ولا سيما‬ ‫هوشع‬ ‫في كثاب‬ ‫(فإن‬

‫ما تخللها من‬ ‫والى‬ ‫يازلعام الثاني‬ ‫عهد‬ ‫الحفبة المضطرلة التي تبعت‬

‫الكتاب‬ ‫في رأس‬ ‫المذكورة‬ ‫الزمنية‬ ‫الملكي ‪ .‬فالمعلومات‬ ‫في البلاط‬ ‫انفلابات‬

‫دليل‬ ‫هناك‬ ‫‪ .‬ليس‬ ‫الشمال‬ ‫بمملكة‬ ‫(ذأ للنهاية المرؤعة التي ألمت‬ ‫لاحقة‬ ‫هي‬

‫السامرة ‪ ،‬والراجح أن تلك‬ ‫سقرط‬ ‫على‬ ‫اطلع‬ ‫نفسه‬ ‫أن هوشع‬ ‫على‬

‫أفوال هوشع‬ ‫أضافها يرم خمعت‬ ‫يهوذا‬ ‫من قلم محرر من‬ ‫المعلومات هي‬

‫)‬ ‫لتألعف كتاب‬

‫هـ‪2‬‬ ‫‪7‬‬
‫غسل‬
‫‪ :‬يفعتح السفر‬ ‫(الكاتب‬ ‫السفر‬ ‫هلىا‬ ‫دائرة المعارف الكتابية عن‬ ‫تفول‬

‫اى‬ ‫فى‬ ‫ولا يرد‬ ‫بن! فعوئعل"‪.‬‬ ‫الى يوئيل‬ ‫ال!ى صار‬ ‫الرب‬ ‫بالقرلفي فول‬

‫ولكن‬ ‫‪ ،‬ذكر ليوئيل هدا‪ ،‬أو لفثوثيل‪.‬‬ ‫القديم‬ ‫من أسفار العهد‬ ‫آخر‬ ‫موضع‬

‫ذكروا بهلىا‬ ‫شخصآ‬ ‫‪ .‬وثمة أرلعة عشر‬ ‫ادم يوئيل كان احمأ شاثعأ بين الشعب‬

‫فى‬ ‫مما جاء‬ ‫البند السابق ) ولبدو‬ ‫فى‬ ‫مبين‬ ‫الما هو‬ ‫الفديم‬ ‫العهد‬ ‫فى‬ ‫الاسم‬

‫الهيكل‪ .‬والأرجح‬ ‫بكهنة‬ ‫الصلة‬ ‫وفيق‬ ‫كان‬ ‫كاهنا‪ ،‬ولكنه‬ ‫نبوته أنه لم يكن‬

‫هذا)‪.1‬‬ ‫ولا ثعلم عنه أكثر من‬ ‫أنه كان يقمم فى أورشليم‪،‬‬

‫باسيم ‪: -‬‬ ‫‪ -‬بولس‬ ‫اليسوعيين‬ ‫الآباء‬ ‫يوئيل ‪.‬بنسخة‬ ‫سفر‬ ‫وجاه في مدخل‬

‫فتوثيل"‬ ‫‪ 10‬ابن‬ ‫أنه‬ ‫الينا في ا‪:‬ا على‬ ‫‪ :‬ئفدم‬ ‫النبي كير معروفة‬ ‫(شخصبة‬

‫)‬ ‫لا تأتينا بفائدة‬ ‫المعلومات‬ ‫هذه‬ ‫ولكن‬

‫ث‬

‫المعارف الكتابية‪:‬‬ ‫في دائرة‬ ‫جاء‬

‫الأنبياء الصغاؤ‬ ‫أسفار‬ ‫السفر الرابع من‬ ‫‪ :‬نبوة عوبديا هي‬ ‫الكاتب‬ ‫‪55‬‬

‫الكاتب‪،‬‬ ‫في السفر ما مجدد شخصية‬ ‫أسفار العهد الفديم‪ ،‬ولعى‬ ‫أقصر‬ ‫وهي‬

‫فيه‬ ‫المشكوك‬ ‫رعايا مملكة يهوذا‪ .‬ومن‬ ‫نبوته أنه كان أحد‬ ‫ران كان يبدو من‬

‫الثالث الذي أرسله الملك أخزلا‬ ‫الخمسين‬ ‫وئيس‬ ‫هو‬ ‫خدأ أن يكون‬

‫‪ UJ3‬أ الى‬ ‫المنسوب‬ ‫‪11‬‬ ‫الأنبياء‬ ‫حياة‬ ‫‪51‬‬ ‫في كتاب‬ ‫جأء‬ ‫النبي ‪،‬كما‬ ‫لىللعا‬ ‫لعستدعي‬

‫العلمود‬ ‫كتب‬ ‫في أحد‬ ‫جاء‬ ‫ما‬ ‫المرجح‬ ‫كير‬ ‫"أبيفانيوس " ‪.‬كما أنه من‬

‫بالرأي‬ ‫لمحيط الشكوك‬ ‫أدومي‪ .‬كما‬ ‫من أصل‬ ‫من أنه كان دخيلأ‬ ‫الىهودي‬

‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الى البند‬ ‫(ارجع‬ ‫الملك‬ ‫أخآب‬ ‫بيت‬ ‫القائل أنه عوبديا الذي كان على‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫يوديل‬ ‫ى ‪ -‬يؤوئيل ضر‬ ‫‪-‬حرف‬ ‫الكتابية‬ ‫ثائرة المعارت‬ ‫ا‬


‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫ه!‪2‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫عوبديا ‪.111‬‬ ‫المبحث السابق عن‬ ‫من‬

‫باسيم ‪: -‬‬ ‫العسوعمين ‪ -‬بولس‬ ‫الأبا‪.‬‬ ‫عوبديا بنسخة‬ ‫سفر‬ ‫وجاء في مدخل‬

‫يسبفها عنوان‬ ‫‪ ،‬بمظهر رؤلا (الأبات اب‪)15-‬‬ ‫بنعته‬ ‫جهة‬ ‫(يظهر من‬

‫مناخر‪.‬‬ ‫قلم عرر‬ ‫هن‬ ‫أآ) وللبها اعلان في خانمنه (الأبات ‪)18-16‬‬ ‫(الأبة‬

‫مجهولين‪.‬‬ ‫الى كئاب‬ ‫نعرية (‪ ) 21-91‬ئنسب‬ ‫لاحفة‬ ‫ضروح‬ ‫ذلك‬ ‫الى‪+‬‬ ‫أضيفت‬

‫محبونان‬

‫لزماننا‬ ‫الفديم‬ ‫(العهد‬ ‫الكاثوليكيعم‬ ‫في النسخة‬ ‫السفر‬ ‫هذا‬ ‫في مفدمة‬ ‫جا‪+‬‬

‫‪:‬‬ ‫الحاضر)‬

‫يارلعام الثاني‬ ‫عهد‬ ‫الملوك الثاني نبيأ كان يعيث! على‬ ‫يذكر سفر‬ ‫‪11‬‬

‫وبالرغم‬ ‫(سراعميل‪ .‬ومع ذلك‬ ‫ملك‬ ‫بفتوحات‬ ‫أنبأ‬ ‫قد‬ ‫(الفرن السابع ) وكان‬

‫مؤنفه‪.‬‬ ‫يونان‬ ‫في صدده ‪ ،‬لأ عدعمن أن بكون‬ ‫الذي تحن‬ ‫عنوان الكناب‬ ‫من‬

‫الفرن‬ ‫الى‬ ‫عهده‬ ‫يرتى‬ ‫مؤلف‬ ‫تصمبر الى‬ ‫بكثير‪،‬‬ ‫أحدث‬ ‫فاللفة‪ ،‬وهي‬

‫ا‪.‬‬ ‫ا‬ ‫لحا مى‬ ‫ا‬

‫دخا‬

‫‪ -‬ما‬ ‫البسوعمبن ‪ -‬بولمى باسبم‬ ‫الأباء‬ ‫ميخا بنسخة‬ ‫سفر‬ ‫جاء في مدخل‬

‫بلي‪:‬‬

‫في نصوص‬ ‫تقليدي معروف‬ ‫تصميم‬ ‫الكعاب بحسب‬ ‫مواد‬ ‫ئزع‬ ‫‪11‬‬

‫و ‪ 7:6- 6:1‬أو‬ ‫جهة‪،‬‬ ‫من‬ ‫‪(-‬ميخا ‪ ، 3-1‬ماعدا ‪13-2:12‬‬ ‫ادانة‬ ‫أحكام‬ ‫الأنبياه‪.‬‬

‫(ممخا ‪ :7 7j 5-4‬أو ‪ ) 02 -8‬تتعافب‬ ‫‪ 7‬من جهة أخرى ) ومواعد خلاص‬

‫محررين‬ ‫نناوب فئظم‪ .‬من الراضح لأن ه!ا الترنيب هو من عمل‬ ‫بحسب‬

‫‪ -‬عوبلبا نبوة عوبدبا‬ ‫ع‬ ‫اليهابهة ‪ -‬حر!‬ ‫المعارف‬ ‫( ‪ b‬ثز‬

‫‪928‬‬
‫الأقوال النبوية ‪.11‬‬ ‫تأليف‬ ‫بعد‬ ‫عاشوا‬

‫فط‪-‬‬

‫باسيم ‪ -‬ما‬ ‫اليسوعيين ‪ -‬بولس‬ ‫الأبا‪.‬‬ ‫زكرلا بنسخة‬ ‫سفر‬ ‫جا‪ +‬في مدنجل‬

‫واحد‪.‬‬ ‫إلى نبي‬ ‫أن ئنسب‬ ‫لا يمكن‬ ‫أشعيا‪،‬‬ ‫سفر‬ ‫شأن‬ ‫زكرلا‪،‬‬ ‫‪(( :‬ن سفر‬ ‫يلي‬

‫كتابأ‬ ‫‪ 14-9‬وتكؤن‬ ‫الفصول‬ ‫عن‬ ‫‪ 8‬تخعلف كل الاختلاف‬ ‫‪-1‬‬ ‫فالفصول‬

‫العود! من‬ ‫في زمن‬ ‫إلى النبي زكرلا‪ ،‬المعاصر لحخاي‪،‬‬ ‫الحدود ئنسب‬ ‫واضح‬

‫ويسمى‬ ‫زكرلا‪،‬‬ ‫بعد‬ ‫جاء‬ ‫كاتب‬ ‫عمل‬ ‫ا!لاء‪ .‬وأما القسم الثاني فإنه من‬

‫)‬ ‫المؤلفين منفردة‬ ‫ميزات‬ ‫درس‬ ‫من‬ ‫الثاني ‪ .‬فلابد‬ ‫زكريا‬ ‫عادة‬

‫ملارخى‬

‫لزماننا‬ ‫القديم‬ ‫(العهد‬ ‫الكاثوليك‬ ‫هذا السفر في نسخة‬ ‫جاء في مدخل‬

‫‪11‬‬ ‫جنس‬ ‫أم اسم‬ ‫علم‬ ‫اسم‬ ‫ملاخي‬ ‫كلمة‬ ‫هل‬ ‫)‪ 11 :‬المؤلف ‪ :‬لا نعرف‬ ‫الحاضز‬

‫عنه‪.‬‬ ‫أي شيه‬ ‫رسولي "‪ .‬ولا نعرف‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫معناها‬ ‫عبرية‬ ‫‪ 11‬كلمة‬ ‫املاخي‬ ‫‪11‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الكتابية‬ ‫المعارف‬ ‫داثرة‬ ‫في‬ ‫وجا‪+‬‬

‫من‬ ‫عدد‬ ‫‪ 11‬في أول‬ ‫إلى ‪ 11‬ملاكي‬ ‫فعلأ‬ ‫ترجمت‬ ‫‪ ،11‬وفد‬ ‫أو ملاكي‬ ‫رسولي‬

‫)‪ .‬والنبي‬ ‫في ‪7 :2‬‬ ‫‪11‬‬ ‫(انظر أيضأ كلمة ‪.‬رسول‬ ‫سفره‬ ‫العالث من‬ ‫الأصحاح‬

‫في الفنرة‬ ‫من أسفار العهد القديم ‪ .‬وعاثر‬ ‫سفر‬ ‫آخر‬ ‫هو صاحب‬ ‫ملاخي‬

‫احمه في أي‬ ‫كعيرأ (ذ لم يذكر‬ ‫عنه شيعأ‬ ‫‪.‬م‪ .‬ولا نعرف‬ ‫حوالى ‪500-j640‬‬

‫احمه‪ .‬وهناك‬ ‫السفر الذي يحمل‬ ‫آخر من الكتاب المقدس خارج‬ ‫موضوع‬

‫السفر‬ ‫لكاتب‬ ‫اسم علم‪ ،‬بل وصفا‬ ‫ليس‬ ‫‪11‬‬ ‫ملاخي‬ ‫‪11‬‬ ‫أن الاسم‬ ‫يرى‬ ‫من‬

‫أن النرجمة‬ ‫الى‬ ‫في ذلك‬ ‫وس!تندون‬ ‫‪،11‬‬ ‫الجنود‬ ‫رب‬ ‫باععباره" رسول‬

‫أن ترجوم‬ ‫"‪ .‬كما‬ ‫رسولي‬ ‫‪11‬‬ ‫إلى‬ ‫ترجمته‬ ‫بل‬ ‫علم‪،‬‬ ‫لم ثعتبره اسم‬ ‫السبعينية‬

‫ال!ي‬ ‫‪11‬‬ ‫أ‪-)، :‬عبارة‬ ‫" (ملا‬ ‫املاخي‬ ‫‪1‬‬ ‫إلى كلمة‬ ‫يضيف‬ ‫عزيثيل‪،‬‬ ‫بن‬ ‫يوناثان‬

‫‪092‬‬
‫أن‬ ‫للنبي ‪ ،‬حيث‬ ‫علم‬ ‫الكثيىون أنه اسم‬ ‫يرى‬ ‫"‪ .‬ولكن‬ ‫عزرا الكانب‬ ‫يدعى‬

‫الكبار والصغار معنونة باسم الكاتب )‪1‬‬ ‫الأنبياه‬ ‫أسفار‬ ‫كل‬

‫هو عزرا أم ملاخي‪3‬‬ ‫الكاتب‬ ‫هل‬

‫(لجكجلهتى‬

‫ابنه هاني‬ ‫سعر‬ ‫أن (واحد‬ ‫بذكر نكعة وهي‬ ‫متى‬ ‫اتجيل‬ ‫نبدأ حديعنا عن‬

‫الجد‬ ‫أن لسم‬ ‫السخرية في هذه النكعة هو‬ ‫ووجه‬ ‫‪..‬‬ ‫مجدي )‬ ‫اسم جده‬ ‫على‬

‫الحفيد فلا يمكن أن يكون الاحمان‬ ‫‪31‬‬ ‫نحعلف عن مواصفاث‬ ‫له مواصفاث‬
‫شعئين‪ .‬وطبعأ لا‬ ‫بين صفات‬ ‫المفارمة‬ ‫يدور حول‬ ‫ال!نكعة‬ ‫واحدا‪ ،‬فمحور‬

‫نكمة‪.‬‬ ‫فا!همر لا يعدو أن يكون‬ ‫ذلك‬ ‫يمكن أن يفعل‬ ‫عاقل‬ ‫يوجد‬

‫نكعة‪،‬‬ ‫من أنفسهم‬ ‫يجعلرن‬ ‫الكعاب‪-‬المفدس‬ ‫تحرلف‬ ‫القائلين بعدم‬ ‫ولكن‬

‫ايدينا‬ ‫بين‬ ‫الذي‬ ‫متى‬ ‫أن (فجيل‬ ‫الاخرين ‪ ،‬عندما يزعمون‬ ‫ومحلأ لسخرية‬

‫الذي كتبه تلميذ المسعح متى‪ ،‬وعندما يزعمون‬ ‫معى‬ ‫(تجيل‬ ‫الأن هو نفسه‬

‫والتقليد‬ ‫فآباه الكنيسة‬ ‫ما أشار اليه آباء الكنعسة‪،‬‬ ‫هو‬ ‫هزا الإتجيل‬ ‫أن‬ ‫أيضأ‬

‫بين‬ ‫الإتجعل الذي‬ ‫تمامأ عن‬ ‫يتكلم عن (تجيل متى بمواصفات تختلف‬

‫أيدينا الأن ‪.‬‬

‫متى‬ ‫(تجبل‬ ‫مواصفات‬

‫الكنيسة هو أنه‬ ‫عنه آبا‪+‬‬ ‫اتجيل ممى الذي تكلم‬ ‫من أوصاف‬ ‫أهم وصف‬

‫أيدينا الأن (نجيل‬ ‫بين‬ ‫أنه لا يوجد‬ ‫المفارقة‬ ‫باللغة العبرانمة‪.،‬ولكن‬ ‫كتب‬

‫كل‬ ‫منه) ولكن‬ ‫قصاصة‬ ‫(ولا حتى‬ ‫العبرانمة‬ ‫باللغة‬ ‫متى مكتوب‬ ‫للقديس‬

‫شهاداث‬ ‫القديمة منها مكتوبة باللغة العونانية‪! ،‬اليكم‬ ‫وحعى‬ ‫المخطوطات‬

‫م ‪ -‬ملاخي‬ ‫لالرة المعارت الكناية ‪ -‬حرت‬ ‫ا‬

‫‪192‬‬
‫والتقليد‪:‬‬ ‫آباء الكنيسة‬

‫كل‬ ‫‪ ،‬وفسرها‬ ‫العبرانية‬ ‫الأقوال الإلهية باللغة‬ ‫متى‬ ‫كتب‬ ‫(وهكذا‬ ‫بابياس‪:‬‬

‫قدر استطاعته )‪1‬‬ ‫على‬ ‫واحد‬

‫بشأنها‬ ‫التي لا نزاع‬ ‫الوحيدة‬ ‫الأرلعة‪ ،‬وهي‬ ‫الأناجيل‬ ‫‪( :‬بين‬ ‫أوريحانوس‬

‫الذي‬ ‫معى‪،‬‬ ‫التقليد أن اولها كتبه‬ ‫من‬ ‫السما‪ ،+‬عرفت‬ ‫اده تحت‬ ‫في كنيسة‬

‫اعد‬ ‫المسيح ‪ ،‬وقد‬ ‫رسولا ليسوع‬ ‫صار‬ ‫فيما بعد‬ ‫كان عمثار‪ %‬ولكنه‬

‫‪2‬‬ ‫)‬ ‫العبرانية‬ ‫باللغة‬ ‫اليهود‪ ،‬ونشر‬ ‫من‬ ‫للمتنصرلن‬

‫أولأ للعبرانيين ‪ ،‬كتب‬ ‫كرز‬ ‫الذي‬ ‫‪ :‬الأن متى‬ ‫الفعصري‬ ‫يوسابموس‬

‫)‪3‬‬ ‫أخرى‬ ‫الى شعوب‬ ‫الذهاب‬ ‫وشك‬ ‫(نجيله بلغته الوطنية اذ كان على‬

‫(نجيله بالعبرية هو‬ ‫الذي كعب‬ ‫متى‬ ‫‪(( :‬ن الفديس‬ ‫الأورشليمي‬ ‫كيىلس‬

‫‪4‬‬ ‫)‬ ‫هذا‬ ‫قال‬ ‫الذي‬

‫سخل‬ ‫العهد الجديد الذي‬ ‫هو الوحيد بين كعاب‬ ‫ابيفانيوس ‪( :‬ان متى‬

‫‪5‬‬ ‫)‬ ‫العبرلة‬ ‫به بين العبرانيين وبالحروف‬ ‫وكرز‬ ‫الإنجعل‬

‫من‬ ‫الع!برلة أساسأ‬ ‫باللغة‬ ‫انجيله‬ ‫كتب‬ ‫في اليهودية‬ ‫‪( :‬ان معى‬ ‫جيروم‬

‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بالمسيح )‬ ‫يؤمنون‬ ‫العهود الذين‬ ‫منفعة‬ ‫أجل‬

‫‪ -‬مكتة الحبة‬ ‫‪146‬‬ ‫ت!يخ الكنبسة ‪ -‬يوسابيوس القيصري ‪ - 3:93-‬صفحة‬

‫‪274‬‬ ‫‪ -‬صفحة‬ ‫السابق ‪6:25‬‬ ‫المرجع‬

‫‪125‬‬ ‫‪ - 24‬صفحة‬ ‫‪:3‬‬ ‫الابق‬ ‫المرجع‬ ‫‪3‬‬

‫وأنظر ايضأ ضرح (!يل متى ‪-‬الأب متى المسكين‬ ‫‪ l of‬ك!ح‬ ‫‪Jerusalem, catechet.، 14 4‬‬

‫صعفحة ‪26‬‬

‫صفحة‬ ‫المسكين‬ ‫متى‬ ‫الأب‬ ‫‪-‬‬ ‫متى‬ ‫(لمجيل‬ ‫ثرح‬ ‫كتل!‬ ‫عن‬ ‫نقلأ‬ ‫‪Haer,‬‬ ‫‪3,Epiphanius,‬‬
‫‪XXX‬‬ ‫ر‬

‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫قى ‪ -‬الأب متى المسكبن صفحة‬ ‫المجيل‬ ‫ثرح‬ ‫عن كت!‬ ‫نفلأ‬ ‫‪Jerome,prae‬‬ ‫بم‬ ‫‪in‬‬ ‫‪Matt. 6‬‬

‫‪292‬‬
‫الأباء‪،‬‬ ‫‪ ،‬ولقية‬ ‫الفم ‪ ،‬أغسطينوس‬ ‫النزنيزي‪ ،‬يوحنا ذهبي‬ ‫(غرغورلوس‬

‫العالم ‪.‬لاالسمعاني)‪1‬‬ ‫السريانية التي فام بجمعها‬ ‫آباه الكنعسة‬ ‫وشهادة‬

‫العبراني؟‬ ‫بين أيدينا والأصل‬ ‫الدي‬ ‫اليوناني‬ ‫ما العلاقة بين النص‬

‫أيدينا‬ ‫علاقة بين النمى اليوناني الموجود بين‬ ‫ان جمد اي‬ ‫أراد البعض‬

‫أيدينا الآن هو‬ ‫بين‬ ‫الموجود‬ ‫العبراني الأصلي ‪ ،‬فزعموا أن النص‬ ‫والنص‬

‫شهادة‬ ‫على‬ ‫ولعلهم اعممدوا في ذلك‬ ‫اليونائي‪،‬‬ ‫ترجمة حرفية عن الأصل‬

‫لا‬ ‫متى‬ ‫يفين أن انجيل‬ ‫الدارس لانجيل معى يدرك بكل‬ ‫جيروم ‪ ،‬ولكن‬

‫أنه‬ ‫الدراسة المععمقة للنص‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫مترجما بل يستشعر‬ ‫يمكن أن يكون‬

‫ما‬ ‫وهلا‬ ‫النرجمة‪،‬‬ ‫مسحة‬ ‫‪ ،‬فلا يبدو علعه‬ ‫اليونانية‬ ‫باللغة‬ ‫أصلا‬ ‫مكتوب‬

‫فنجدهم!‬ ‫الى الإقرار به‬ ‫الكعابي‬ ‫دائرة المعارف‬ ‫مصنفي‬ ‫القساوسة‬ ‫اضطر‬

‫بفولون‪:‬‬

‫الأرامى‪:‬‬ ‫اليونانى والإنجيل‬ ‫‪ 11‬العلامة بين الإتجيل‬

‫لم يكن‬ ‫فهو‬ ‫هذا الإنجيل العبرى (الأرامى)‪،‬‬ ‫والمؤكد هو أنه مهما كان‬

‫عنها الإنجمل اليونانى الدى بين أيدينا‪ ،‬سوا‪+‬‬ ‫ترجم‬ ‫الصورة الأصلمة التى‬

‫وتريل‬ ‫كما يفول بنجل‬ ‫بواسطة الرسول نفسه أو بواسطة أحد آخر‬

‫الانطباع باهنه‬ ‫فإنجيل متى ‪ -‬فى الحفيفة ‪ -‬يعطى‬ ‫العلما‪..‬‬ ‫وغيرهما من‬

‫فهو أقل فى عبرشه ‪ -‬فى الصياغة‬ ‫العونانية‪،‬‬ ‫أصلأ فى‬ ‫غير مترجم بل كتب‬

‫الرؤلا مثلا‬ ‫الأسفار الأخرى فى العهد الجديد‪ ،‬كسفر‬ ‫والفكر‪ -‬من بعض‬

‫العصر‬ ‫من ذلك‬ ‫اليونانية‬ ‫فى‬ ‫كتابأ‬ ‫‪ -‬اكتشاف أن‬ ‫عادة‬ ‫‪-‬‬ ‫من الصعب‬ ‫فليس‬

‫قد‬ ‫معى‬ ‫أن (نجيل‬ ‫أو غير مترجم ‪ .‬وواضح‬ ‫الأرامية‪،‬‬ ‫الجرلة أو‬ ‫عن‬ ‫مترجم‬

‫للعهد‬ ‫استخدامه‬ ‫كيفية‬ ‫من أشياه كثيرة ‪ ،‬منها‬ ‫اليوناينة‪،‬‬ ‫فى‬ ‫أصلا‬ ‫كتب‬

‫الترجمة السبععنبة‪ ،‬وأحعانأ‬ ‫أحيانأ بستخدم‬ ‫الفدبم‪ ،‬فهو‬

‫مرقى‬ ‫مجلة‬ ‫‪-27‬ثار‬ ‫و‬ ‫‪26‬‬ ‫متى المسكين صفحة‬ ‫متى ‪ -‬ا‪،‬ب‬ ‫(لمجيل‬ ‫ثرح‬ ‫عن كت!‬ ‫نقلا‬ ‫ا‬

‫‪392‬‬
‫‪:13 ،‬‬ ‫الأجزاه ‪21-18 :42‬‬ ‫فى‬ ‫بوضوح‬ ‫‪ ،‬ويظهر ذلك‬ ‫الى العبرية‬ ‫يرجع‬ ‫أخرى‬

‫كرض‬ ‫لمحقيق‬ ‫تكفى‬ ‫تجد أن الترجمة السبعينية كانت‬ ‫‪ 14‬و ‪ 15‬حيث‬

‫أنه يستخدم‬ ‫النص فى العبرية مع‬ ‫الى‬ ‫لكنه ‪ -‬مع ذلك ‪ -‬يرجع‬ ‫البشير‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫بالغرض‬ ‫وافية‬ ‫مجدها‬ ‫أينما‬ ‫السبعينعة‬ ‫العزجمة‬

‫الآباء‬ ‫لنسخة‬ ‫متى‬ ‫انجيل‬ ‫مدخل‬ ‫عليها واضعو‬ ‫الحفيفة يشهد‬ ‫ونفس‬

‫فلعس‬ ‫اخرى‬ ‫جهة‬ ‫ومن‬ ‫‪11 :‬‬ ‫يفولون‬ ‫حيث‬ ‫باسيم ‪-‬‬ ‫اليسوعيين ‪ -‬بولس‬

‫أنه‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬بل هناك ما يدل‬ ‫الآرامي‬ ‫الأصل‬ ‫عن‬ ‫هو‪ ،‬فمما يبدو‪ ،‬مجرد ترجمة‬

‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫باليونانعة‬ ‫دؤن‬

‫المعارف‬ ‫في دائرة‬ ‫والباحثين‬ ‫والدكاترة‬ ‫الفساوسة‬ ‫اضطر‬ ‫وفي النهاية‬

‫اليوناني‬ ‫العبراني ‪ ،‬والنص‬ ‫الإتجمل‬ ‫بين‬ ‫الكتابية أن يعنرفوا أن العلافة‬

‫‪111‬‬ ‫له (جابة‬ ‫لغزأ لا يوجد‬ ‫بين أيدينا الأن ستبفى‬ ‫الموجود‬

‫بايياس‬ ‫اليه‬ ‫أشار‬ ‫الذى‬ ‫العبرى‬ ‫ممى‬ ‫اتجيل‬ ‫يظل‬ ‫وهكذا‬ ‫‪01‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فيفولون‬

‫‪،‬‬ ‫الآن‬ ‫المعاحة لنا‬ ‫بالوسائل‬ ‫)‪ ،‬لغزأ لم يحل‬ ‫حقيقة‬ ‫أنه وجد‬ ‫فرض‬ ‫(على‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫والمونانى‬ ‫العبرى‬ ‫العلامة بين النصين‬ ‫مسألة‬ ‫‪,‬بنذلك‬

‫هاذن ‪3‬‬ ‫المؤلف‬ ‫ئن‬

‫اليوناني ‪ ،‬والإتجيل‬ ‫الإنجيل‬ ‫بين‬ ‫علاقة‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫أثبتنا‬ ‫وبعد أن‬

‫‪TTTTT‬‬ ‫؟‬ ‫اليوناني‬ ‫هذا النص‬ ‫هو مؤلف‬ ‫‪ :‬من‬ ‫العبراني يبقى السؤال الأصلي‬

‫ضمبر‬ ‫)جابة مقنعة ترضي‬ ‫لها‬ ‫الاستفهام هذه لن نجد‬ ‫ببدو أن علامات‬

‫واضعو‬ ‫به‬ ‫اعترف‬ ‫ها‬ ‫وهذا‬ ‫‪11‬‬ ‫مجهول‬ ‫المنصف ‪ ،‬فالكاتب‬ ‫الباحث‬ ‫وعقل‬

‫المؤلف‬ ‫أما‬ ‫‪11‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قالوا‬ ‫حيث‬ ‫الأباء اليسوععين‬ ‫في نسخة‬ ‫معى‬ ‫(نجيل‬ ‫مفدمة‬

‫(بابياس أسفف‬ ‫وأقدم تقليد كنسي‬ ‫ثيثا‬ ‫عنه‬ ‫يذكر‬ ‫لا‬ ‫فالإتجيل‬

‫متى‪-‬‬ ‫الى الرسول‬ ‫) ينسبه‬ ‫الثاني‬ ‫الأول "من القرن‬ ‫هيىابوليس‪ ،‬في النصف‬

‫متى‬ ‫المحيل‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫الكتابية ‪ -‬حرت‬ ‫لائرة المعلرت‬ ‫ا‬

‫‪492‬‬
‫ذلك‬ ‫يرون‬ ‫وأبيفاتوس)‬ ‫وهيىونعمس‬ ‫وربجانوس‬ ‫(‪1‬‬ ‫الآبا‪+‬‬ ‫لاوي‪ .‬وكعير من‬

‫ان‬ ‫أنه يمكن‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫الذين يستخلصون‬ ‫المؤلفين‬ ‫‪ ،‬وهناك بعض‬ ‫الرأي‬

‫اليوناني ‪ .‬لكن‬ ‫متى‬ ‫أولى آرامية أو عبردة لإنجيل‬ ‫صي!غة‬ ‫الى الرسول‬ ‫ئنسب‬

‫وجه‬ ‫على‬ ‫دون أن يبطلها مع ذلك‬ ‫الارا‪،+‬‬ ‫هذه‬ ‫في الإنجيل لا يثت‬ ‫البحث‬

‫بنا ان نكعفي‬ ‫دقيقة ‪ ،‬يحسن‬ ‫معرفة‬ ‫المؤلف‬ ‫اسم‬ ‫كئا لا نعرف‬ ‫فلما‬ ‫حاسم‪.‬‬

‫‪.01‬‬ ‫نفسه‬ ‫الملامح المرسومة في الإنجيل‬ ‫ببعض‬

‫البهلوانئةا‬ ‫والنظرية‬ ‫وهمعة‬ ‫شبهات‬

‫(شبهاث‬ ‫في كعاب‬ ‫ما وجدت‬ ‫بعفلية فارثه مثل‬ ‫كعابأ ي!تخف‬ ‫لم أجد‬

‫الكتاب يتعامل مع‬ ‫الكتاب المفدس)‪ ،‬فالفس مؤلف‬ ‫وهمية حول‬


‫طرلفة‬ ‫كعيرأ عن‬ ‫بطرلقة بهلوانية لا تختلف‬ ‫في الكتاب‬ ‫الصارخة‬ ‫التناقضات‬

‫أن ايرد على‬ ‫حاول‬ ‫عندما‬ ‫النظرلة البهلوانية‬ ‫قمة‬ ‫‪ ،‬ولقد ظهرت‬ ‫الحواة‬

‫نعير ردوده هذه اي اعتبار‬ ‫لن‬ ‫(نجعل متى‪ ،‬ونحن‬ ‫اصل‬ ‫اشكالية ضياع‬

‫نتعرف عن‬ ‫حتى‬ ‫سنجعله هو نفسه يرد‪.‬على نفسه وذلك فقط‬ ‫ولكننا‬

‫‪1111‬‬ ‫النظرية البهلوانية‬ ‫ذرضيتات وأسس‬ ‫قرب أكثر على‬

‫ئرجم‬ ‫أولأ بالعبرلة ثم‬ ‫لو أنه كتب‬ ‫متى‬ ‫انجيل‬ ‫ما يعيب‬ ‫هناك‬ ‫الي!‬

‫معانعها ولا‬ ‫لا تضمع‬ ‫‪-‬ايه‬ ‫المقدسة الموحى بها من‬ ‫فالكتب‬ ‫للمونانية‪،‬‬

‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫الاخرى‬ ‫الى اللغاث‬ ‫اذا ترجمث‬ ‫طلاوتها‬

‫العبري ‪2.‬‬ ‫الأصل‬ ‫داثمأ هو‬ ‫المعول عليه‬ ‫ا ‪-‬‬

‫العبري ‪3.‬‬ ‫الأصل‬ ‫هو‬ ‫ثم أن المعول عليه‬ ‫‪-2‬‬

‫شبهات وهمية ‪ -‬حا ‪53‬‬

‫‪74‬‬ ‫‪-‬ص‬ ‫وهمبة‬ ‫‪ 2‬ضبهك‬

‫‪-‬مر ‪401‬‬ ‫وممية‬ ‫رضبهك‬

‫‪592‬‬
‫في الترجمة‬ ‫موجودة‬ ‫إنها غير‬ ‫المععرض‬ ‫الآيات التي يقول‬ ‫هذه‬ ‫‪-3‬‬

‫‪..... .‬‬ ‫الترجمات‬ ‫منه باقي‬ ‫العبرية التي أخذت‬ ‫في النسخة‬ ‫اليونانية موجودة‬

‫المترجم‬ ‫المنرجم اليوناني لها؟ قلنا ‪ :‬ربما ظن‬ ‫حذف‬ ‫و(ذا قيل ما هو سبب‬

‫‪10‬‬ ‫الأيات‬ ‫في هذه‬ ‫إشكال‬ ‫وجود‬

‫عليه‬ ‫أن يعؤل‬ ‫يجب‬ ‫العبري الذي‬ ‫في الأصل‬ ‫هذه الآيات موجودة‬ ‫‪-4‬‬

‫وحيأ‪2.‬‬ ‫ليست‬ ‫الترجمة ‪ ،‬فالترجمة‬ ‫دائمآ إصلاح‬ ‫‪ ،‬ويمكن‬ ‫إليه‬ ‫وئرجئع‬

‫الئرجمة‪3‬‬ ‫العبري ‪ ،‬ولعس‬ ‫الأصل‬ ‫داثمأ هو‬ ‫المعول علبه‬ ‫‪-5‬‬

‫اليها المعئرض‪،‬‬ ‫الأجزاء التي أشار‬ ‫للنوراة على‬ ‫العبري‬ ‫لم يحعو الأصل‬ ‫‪-6‬‬

‫يجب‬ ‫باللغة العبرلة أو الكلدية‪ .‬وما‬ ‫أنه كمبت‬ ‫أدنى دليل على‬ ‫ولا يوجد‬

‫التي‬ ‫التوراة العبرلة الأصلية‬ ‫الترجمات ‪ ،‬بل على‬ ‫على‬ ‫أن المع!ترض يعؤل‬

‫الفصل ‪4.‬‬ ‫الحكم‬ ‫عليها‪ ،‬فهي‬ ‫بنو إصرائيل‬ ‫حافظ‬

‫ن‬ ‫(‬ ‫باللغة العبرية لقلنا‬ ‫كتب‬ ‫الإنجيل‬ ‫إن هذا‬ ‫جدلأ‬ ‫( ولو سلمنا‬

‫باللغة اليونانية أيضآ)‬ ‫كتبه‬ ‫الرسول‬

‫فرض‬ ‫العبرى الذى أشار اليه بايياس ‪ -‬على‬ ‫(نجيل متى‬ ‫يظل‬ ‫(وهكذا‬

‫مسألة‬ ‫‪ ،‬وكذلك‬ ‫الأن‬ ‫المتاحة لنا‬ ‫بالوساثل‬ ‫‪ ،-‬لغزا لم يحل‬ ‫حقيقة‬ ‫أنه وجد‬

‫‪5‬‬ ‫واليونانى)‬ ‫العبرى‬ ‫العلاقة بين النصين‬

‫واتبتع‬ ‫عقله‬ ‫‪-‬لو أعمل‬ ‫فإنه‬ ‫في موقفه هذا‬ ‫نعذر الفس‬ ‫وفي النهاية تحن‬

‫بحقيقة تحريف الكتاب فقد يفقد آلاف بل‬ ‫وصرخ‬ ‫منهجأ بحثيأ منصفأ‬

‫‪46.1‬‬ ‫‪-‬ص‬ ‫وهمية‬ ‫ضبهك‬ ‫ا‬

‫‪018‬‬ ‫‪-‬ص‬ ‫وهمية‬ ‫‪ 2‬شبهك‬

‫‪-‬مر ‪218‬‬ ‫وهمية‬ ‫ضبهك‬

‫‪231‬‬ ‫ص‬ ‫‪ 4‬ضبهلت وهمبة ‪-‬‬

‫‪( -‬لمجيلش‬ ‫ا‬ ‫و ثاثرة المعارت الكتابية ‪-‬حرت‬

‫‪692‬‬
‫ة ما‬ ‫بقراه‬ ‫القس‬ ‫‪ ،‬ونكننا ننصح‬ ‫رزقه‬ ‫مصدر‬ ‫ملايين الدولارات التي ئشكل‬

‫‪:‬‬ ‫يفول‬ ‫الذي‬ ‫اليوناني نفسه‬ ‫متى‬ ‫في انجيل‬ ‫جاء‬

‫نفسه)‬ ‫وخسر‬ ‫العالم كله‬ ‫لو ردح‬ ‫الانسان‬ ‫نه ماذا ينتفع‬ ‫الأ‬

‫‪16:26‬‬ ‫معى‬

‫نخكنركلض‬

‫تخبطا ما‬ ‫هرثسي الا ويجد الباحث‬ ‫انجيل‬ ‫كاتب‬ ‫عن‬ ‫ما أن يبدأ الحديث‬

‫منها يدعي‬ ‫كل‬ ‫الكنيسة ‪ ،‬و مجد أخبارا معنافضة‬ ‫أقوال آباء‬ ‫بعده تخبط في‬

‫السلطان‬ ‫مرقس‬ ‫(تجيل‬ ‫في محاولة لاعطاء‬ ‫أنه هو التقلمد السلم ‪ ،‬وذلك‬

‫الأباء‪.‬‬ ‫في كتابات‬ ‫التوثيقي‬ ‫العخبط‬ ‫من‬ ‫نماذج‬ ‫‪ ،‬المكم‬ ‫الرسولي‬

‫اذ ‪-‬‬ ‫أن مرفس‬ ‫‪11‬‬ ‫‪:‬‬ ‫النفلعد‬ ‫من‬ ‫إنه بنفلها‬ ‫والني بفول‬ ‫م)‬ ‫‪013-06‬‬ ‫(‬ ‫بابباس‬

‫ما‬ ‫‪ ،‬ولو من كير ترنيب‪ ،‬كل‬ ‫بدقة‬ ‫كتب‬ ‫كان هو اللسان الناطق لطرس‬

‫ولا لبعه‪ ،‬ولكنه فيما‬ ‫اءلرنره!‬ ‫فعله ‪،‬‬ ‫المسيح أو‬ ‫ماله‬ ‫تذكره عما‬

‫نعاليمه مطابقة لاحمياجاث‬ ‫الدي جعل‬ ‫بطرس‬ ‫اتبع‬ ‫بعد ‪ -‬كما فلت ‪-‬‬

‫لم‬ ‫مرتبطة ببعضها‪ .‬ولذلك‬ ‫الرب‬ ‫بأن يجعل أحاديث‬ ‫أن يقصد‬ ‫سامعيه ‪ ،‬دون‬

‫هذا الوجه ‪ -‬ها تذكره ‪.111‬‬ ‫‪ -‬على‬ ‫(ذ كعب‬ ‫خطأ‬ ‫أى‬ ‫يرتكب‬

‫والمنرجم له‬ ‫بطرس‬ ‫كلاهما ‪ ،2‬ذام تلميذ‬ ‫أن استشهد‬ ‫‪( :‬وبعد‬ ‫لىلرشيعوس‬

‫‪3‬‬ ‫)‬ ‫لنا كتابة الأمور التي بممئر بها بطرس‬ ‫لينقل‬

‫على‬ ‫وأول أسقف‬ ‫الرسول‬ ‫بطرس‬ ‫مترجم‬ ‫(والعاني مرفص‬ ‫‪:‬‬ ‫جيروم‬

‫الأمور التي عمعلمه‬ ‫ير المخلص ولكنه فص‬ ‫لم‬ ‫الإسكندرلة ال!ي نفسه‬

‫‪146‬‬ ‫الكنيسة ‪ -‬يوصابيوس القبصر! ‪ - 3:93 -‬مفحة‬ ‫تاريخ‬ ‫ا‬

‫وبول!‬ ‫فهو بفصد اسئشهل! بطرس‬ ‫ننقله هنا‬ ‫لم‬ ‫الكلام الني‬ ‫صي!‬ ‫‪ 2‬محسب‬

‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫عن ثرح (!بل مرنى ‪ -‬الأب متى المسكين ‪!-‬فحة‬ ‫نقلأ‬ ‫؟ ‪. Iren. .A .h iii 2.1‬‬

‫‪792‬‬
‫يعظ بها)‪.1‬‬

‫الآبا‪+‬‬ ‫بعض‬ ‫مسألة أقلفت‬ ‫ير ما كمبه مرفس‬ ‫لم‬ ‫كون بطرس‬ ‫ولكن‬

‫مرقس‬ ‫لتأكيد السلطان الرسولي لإتجيل‬ ‫فأخذوا يؤلفون قصة جديدة‬

‫المقدسة‪.‬‬ ‫التوثيق الأباثي للكتب‬ ‫واليكم المشهد التالي في مسلسل‬

‫وأعلن‬ ‫في روما‪،‬‬ ‫جهارأ‬ ‫بالكلمة‬ ‫بطرس‬ ‫‪ :‬الما كرز‬ ‫الروماني‬ ‫كليمندس‬

‫أقواله‪،‬‬ ‫أن يدون‬ ‫الحاضريلن الى مرقس‬ ‫كثيرون من‬ ‫الإنجيل بالروح ‪ ،‬طلب‬

‫الإنجيل‬ ‫أن كعب‬ ‫وبعد‬ ‫يتذكرها‪.‬‬ ‫لا يزال‬ ‫وكان‬ ‫لأنه لازمه وقتا طويلأ‬

‫‪2‬‬ ‫)‬ ‫ولا سجعه‬ ‫الكتابة‬ ‫بهذا لم يمنعه من‬ ‫بطرص‬ ‫لمن طلبوه ‪ .‬ولما علم‬ ‫سلمه‬

‫أقوى‬ ‫بصورة‬ ‫ببطرس‬ ‫الإنجيل‬ ‫الصاق‬ ‫لم ينته فيجب‬ ‫المسلسل‬ ‫ولكن‬

‫خلال‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫لو كان‬ ‫‪ ،‬وحتى‬ ‫ما يشجعهوش"‬ ‫" (زاي يعني بطرس‬

‫الحلقة التالعة من‬ ‫أنفسهم ‪ ،‬فتعالوا نشاهد‬ ‫الأباء‬ ‫أقوال وشهادات‬ ‫تحرلف‬

‫المسلسل‪:‬‬

‫من‬ ‫بوحي‬ ‫علم‪،‬‬ ‫عندما‬ ‫‪ ( :‬ويفولون ان بطرس‬ ‫القيصري‬ ‫يوسابيوس‬

‫لاسععماله‬ ‫مواففته‬ ‫السفر‬ ‫الناس ‪ ،‬ونال‬ ‫غيرة هؤلاء‬ ‫سرته‬ ‫بما حدث‪،‬‬ ‫الروح‬

‫مؤلفه‬ ‫الثامن من‬ ‫في الكتاب‬ ‫وقد أئد هذه الرواية أكلمندس‬ ‫في الكناثس‪،‬‬

‫)‪.3‬‬ ‫بابعاس‬ ‫المسمى‬ ‫هبرابوليس‬ ‫المناظر" واتفق معه أيضأ أسفف‬ ‫وصف‬ ‫‪11‬‬

‫حرج‬ ‫‪ 4‬في موقف‬ ‫داود‬ ‫مرقس‬ ‫القمص‬ ‫وهذا التحرلف والتخردف جعل‬

‫آراثه‪-‬‬ ‫الانتقام نتيجة‬ ‫أيدي‬ ‫فلربما تناله‬ ‫‪،‬‬ ‫رأيه‬ ‫أن يعطي‬ ‫خشي‬ ‫ولكنه‬ ‫جدأ‬

‫الأب‬ ‫‪-‬‬ ‫مرقس‬ ‫(لمجيل‬ ‫عن كتاب ثرح‬ ‫نثلأ‬ ‫‪Jerome,‬‬ ‫‪Comm. in Matt.,‬‬ ‫‪Prooemium‬‬ ‫ا‬

‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫متى المسكين ‪-‬‬

‫‪262‬‬ ‫الكني!ة ‪ -‬يوصابيوس القيصري ‪ - 6:14 -‬صفحة‬ ‫تارلخ‬ ‫‪2‬‬


‫‪ht‬‬

‫السابق ‪ - 2:15 -‬صفحة‪2‬‬ ‫المرجع‬


‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬

‫‪72‬‬ ‫ص‬ ‫وتعليقه هنا‬ ‫تاريخ الكنيية‬ ‫هو مترجم كت!‬ ‫مرقص‬ ‫‪ 4‬القمص‬
‫‪-m‬‬

‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫الى العربية‬ ‫داود‬


‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬

‫‪892‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫نهاية (تجيل مرذ!‬ ‫بتحرلف‬ ‫المسكين نتعجة تصريحه‬ ‫كما نالت الأب متى‬

‫‪:‬‬ ‫يفول‬ ‫حيث‬ ‫الإنجلعزية‬ ‫بنفل رأي ناشر الترجمة‬ ‫فقد اكتفى‬ ‫‪ -‬ول!لك‬

‫!تفق مع رواية‬ ‫لا‬ ‫(نجيل مرقى‬ ‫بصدد‬ ‫ومرافقته‬ ‫(ذكر سرور بطرس‬

‫‪14‬‬ ‫‪ 6‬فصل‬ ‫كعاب‬ ‫‪ .‬ففي‬ ‫هنا كحجة‬ ‫يوسابيوس‬ ‫إليها‬ ‫الذي يلجا‬ ‫أكلمندس‬

‫ولا‬ ‫عليه‬ ‫لم بعترض‬ ‫بطرس‬ ‫به‬ ‫علم‬ ‫لما‬ ‫منه العبارة ‪ 11‬الأمر الذي‬ ‫بفنبس‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪51‬‬ ‫شجعه‬

‫وحقائق‬ ‫وثائق‬ ‫عن‬ ‫لا ينكلمون‬ ‫آباه الكنيسة‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫‪ :‬الحفيقة‬ ‫ملت‬

‫تاريخ‬ ‫فإن‬ ‫عادتهم‬ ‫هي‬ ‫كما‬ ‫بالغيب‬ ‫رجمأ‬ ‫الأمر لا يعدو أن يكوون‬ ‫لانما‬

‫(في‬ ‫نيرون وهذا ما يذكره يوصابعوس‬ ‫هو في السنة الثامنة لحكم‬ ‫وذاة مرقس‬

‫ابروشعة‬ ‫(دارة‬ ‫أنيانوس‬ ‫الى‬ ‫نيرون سلمت‬ ‫ملك‬ ‫من‬ ‫العامنة‬ ‫السنة‬

‫لمرقس الإتجيلي )‪.1‬‬ ‫خلفأ‬ ‫الأسكندرية‬

‫في‬ ‫(ننبح‬ ‫الرجال‬ ‫مشاهير‬ ‫ما يدكره جيروم أيضآ في كنابه‬ ‫نفس‬ ‫وهو‬

‫إنيانوس)‪.2‬‬ ‫وخلفه‬ ‫بالإسكندرية‬ ‫نيرون ‪ ،‬وذفن‬ ‫الثامنة لحكم‬ ‫السنة‬

‫المراسيم الرسولية ‪.3‬‬ ‫و ذكرته‬ ‫لىليفانيوس‬ ‫أيضا‬ ‫ما ذكره‬ ‫وهذا‬

‫زوج أهه‬ ‫م بعد موت‬ ‫‪54‬‬ ‫سنة‬ ‫ومعلوم أن نيرون فد بدء حكمه‬

‫‪ 11‬رعندما‬ ‫الكتابية‬ ‫به دائرة المعارف‬ ‫ما تشهد‬ ‫وهذا‬ ‫كلوديوس‬ ‫الإمبراطور‬

‫بمدبير منها) نجحت‬ ‫مسمومأ‬ ‫أنه مات‬ ‫م‪( .‬والأرجح‬ ‫في ‪54‬‬ ‫كلوديوس‬ ‫مات‬

‫خليفة‬ ‫بابنها إمبراطورأ‪.‬‬ ‫الحلفاء ‪ -‬في أن تنادي‬ ‫أكريبينا ‪ -‬بمساعدة نفس‬

‫زمن‬ ‫أن‬ ‫نعلم‬ ‫روما ا‪ 4‬وبهذا‬ ‫ا‬ ‫قياصرة‬ ‫خامس‬ ‫نيىون‬ ‫فكان‬ ‫فيصر‪،‬‬ ‫لكلودبوس‬

‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ - 2:24‬صفحة‬ ‫القبصركلي‬ ‫ا تاريخ الكنبسة ‪ -‬يوسابيوس‬

‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫المكين‬ ‫متى‬ ‫الأب‬ ‫‪-‬‬ ‫مرقى‬ ‫(لمجبل‬ ‫ثرح‬ ‫كت!‬ ‫عن‬ ‫نقلأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪II1.riV‬‬ ‫‪8.De‬‬ ‫‪2‬‬

‫السابق‬ ‫‪ 3‬المرجع‬

‫ن ‪ -‬نيرون‬ ‫لالرة المعارف الكنابية ‪ -‬حرف‬

‫‪92‬‬ ‫و‬
‫سنوات " ‪1(11‬‬ ‫بخمس‬ ‫هو سنة ‪ 62‬م اي قبل وفاة بطرس‬ ‫وناة مرقس‬

‫التقليد انه‬ ‫(وبقول‬ ‫‪X 67‬‬ ‫سنة‬ ‫قد مات‬ ‫المفاجأة عندما نعلم أن بطرس‬

‫الخامسة والسبعين من‬ ‫في تحو‬ ‫مات شهعدأ في روممة حوالي ‪ 67‬م وهو‬

‫يتجرعه‬ ‫سوف‬ ‫الذي‬ ‫بالموت العنيف‬ ‫أنبأه‬ ‫أن‬ ‫قد سبق‬ ‫عمره ‪ .‬وكان الرب‬

‫نيرون ‪،‬‬ ‫في حكم‬ ‫بالصلب‬ ‫ذعلا‬ ‫‪ ،‬ويقال انه استشهد‬ ‫‪ 18‬و ‪)91‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(يو ‪21‬‬

‫غير‬ ‫نفسه‬ ‫طلبه اذ حسب‬ ‫الرأس بناء على‬ ‫منكس‬ ‫كما يقال (نه قد صلب‬

‫في موته )‪1‬‬ ‫أن يشبه سيده‬ ‫مستحق‬

‫بطرس‬ ‫موت‬ ‫بعد‬ ‫الكنعسة أن مرقس‬ ‫ادعاء آباء‬ ‫كذب‬ ‫شعبق يتضح‬ ‫مما‬

‫بخمس‬ ‫بطرس‬ ‫موت‬ ‫قبل‬ ‫مات‬ ‫فإن مرقس‬ ‫طلبوا منه كتابة (تجيله‪،‬‬

‫‪(111(1111‬‬ ‫سنوات‬

‫الرسول‬ ‫علافته ببطرس‬ ‫(أما‬ ‫عن مرفس‬ ‫يوحنا‬ ‫ولذا قال الفس منسي‬

‫‪2‬‬ ‫)‬ ‫الأولى‬ ‫في رسالته‬ ‫هذا الرسول‬ ‫الا ما كتبه‬ ‫صحيح‬ ‫خبر‬ ‫عنها‬ ‫يرو‬ ‫فلم‬

‫حلأ‬ ‫القبطية‬ ‫الكنيسة‬ ‫في أقوال الأبا‪ +‬لم تجد‬ ‫الرهيب‬ ‫وأمام هذا التخبط‬

‫مرقس‬ ‫الحاثط لتعلن أن موت‬ ‫والتقليد عرض‬ ‫الآباه‬ ‫بأذوال‬ ‫أن تضرب‬ ‫الا‬

‫م‪3‬‬ ‫‪68‬‬ ‫كان سنة‬

‫رسولية‬ ‫وسلطة‬ ‫شرعية‬ ‫مرقس‬ ‫المحاولات لإعطاء (نجيل‬ ‫(ن كل‬ ‫‪:‬‬ ‫الخلاصة‬

‫‪.‬‬ ‫افثراه‬ ‫محض‬ ‫هي‬

‫ا‬ ‫ا!بثدلمحطهعماد‬
‫فا‬

‫الأب‬ ‫ذكرها‬ ‫في عبارة‬ ‫لوقا الكبرى‬ ‫اتجيل‬ ‫مشكلة‬ ‫يمكن أن نلخص‬

‫بطرس‬ ‫‪-‬‬ ‫حر! ب‬ ‫الكتابية ‪-‬‬ ‫نرة المعارف‬


‫الا‪.‬‬

‫الحبة‬ ‫مكتبة‬ ‫‪ -‬ص ‪13‬‬ ‫الفبطية‬ ‫‪ 2‬ت!يخ الكنيسة‬

‫‪1 6‬‬ ‫ص‬ ‫السايق ‪-‬‬ ‫المرجع‬ ‫‪3‬‬


‫نوعأ ما فلكونه اعتبر‬ ‫مماخرأ طقسيأ‬ ‫للكنيسة‬ ‫لوقا (أقا وصوله‬ ‫انجيل‬ ‫عن‬

‫مدونأ أصلأ‬ ‫مرسلة لعاوفيلس وليس‬ ‫انه رسالة خاصة‬ ‫البداية‬ ‫من‬

‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫لليه!ة‬

‫به لوقا نفسه‪.‬‬ ‫ما صر‪5‬‬ ‫العقل ‪ ،‬وهو‬ ‫عين‬ ‫هو‬ ‫الكنيسة‬ ‫وما فهمته‬

‫جمثذتا ‪.‬كما‬ ‫الأئبرر ائضتيفتة‬ ‫يي‬ ‫يضة‬ ‫بتالي!‬ ‫قذ آخذوا‬ ‫كثيرون‬ ‫اذ كان‬ ‫(‬

‫آتا آثضأ‬ ‫‪.‬رتمث‬ ‫يلدمة‬ ‫جئامآ‬ ‫ائبذ؟ ثعابيين‬ ‫كائوا ئثذ‬ ‫إلثتا الذين‬ ‫صئذفا‬

‫الئؤالي إتيلث ايفا‬ ‫الآؤل بتذييق آن آكئعت غلى‬ ‫ين‬ ‫سى؟‬ ‫كل‬ ‫إذ قذ تتئغث‬

‫اأعزير ئاؤيخيلسل ) لوقا أ‪:‬ا‪3-‬‬

‫ل‬ ‫و!‬ ‫يحاول كاتبها ان ينقل ما‬ ‫رصالة خاصة‬ ‫فالأمر لا يعدو أن يكون‬

‫تقدير‬ ‫احسن‬ ‫‪ .‬فعلى‬ ‫يعتبرها صحيحة‬ ‫والتي في ظنه‬ ‫معلومات‬ ‫إليه من‬

‫صحة‬ ‫جدلا‬ ‫لو سلمنا‬ ‫رسول ‪ ،‬وحتى‬ ‫وليس‬ ‫لوقا مؤرخ‬ ‫اعتبار‬ ‫يمكن‬

‫مفدس‬ ‫في كتاب‬ ‫أن نضعها‬ ‫المعلومات الموجودة بهذه الرسالة فلا نستطيع‬

‫لم‬ ‫الإنجيل‬ ‫هذا‬ ‫أن كاتب‬ ‫‪ ،‬وخاصة‬ ‫الإله‬ ‫بها من‬ ‫بإعتبارها كلام موحى‬

‫إلهي‪.‬‬ ‫بوحي‬ ‫آخر أنه يكتب‬ ‫مكان‬ ‫في أي‬ ‫يصرخ‬

‫المشكلة‬ ‫أن هذه‬ ‫ولبدو‬ ‫المسيح‬ ‫تلاميذ‬ ‫من‬ ‫فم!طو م أن لوفا لم يكن‬

‫تلاميذ‬ ‫من‬ ‫بغير دليل أن لوقا هو‬ ‫الكنيسة أن يزعم‬ ‫آباه‬ ‫بعض‬ ‫دفعت‬

‫القدس‬ ‫روح‬ ‫عليهم‬ ‫زعموا أن لوقا من السبعين الذين حل‬ ‫‪ ،‬وآخرون‬ ‫المسيح‬

‫محاولة‬ ‫الا‬ ‫ما هي‬ ‫هذه الإدعاءات والإفترا‪،‬ات‬ ‫وكل‬ ‫كل‬ ‫ولكن‬ ‫يوم الخمسين‬

‫هذه‬ ‫العلماه المحققين ينكرون‬ ‫ولكن‬ ‫رسولية‬ ‫لوقا سلطة‬ ‫لإعطاه إنجيل‬

‫السبعين رسولأ‬ ‫ق‪.‬لوقا من‬ ‫المسكين ‪ ":‬واحتساب‬ ‫متى‬ ‫الأب‬ ‫المزاعم فيقول‬

‫(نجيل‬ ‫مطلع‬ ‫‪ 2‬ولكن‬ ‫في ايام ق‪.‬إبيفانيوس‬ ‫الا‬ ‫التاريخ الكنسي‬ ‫لم يدخل‬

‫‪27‬‬ ‫ا‪ -‬الأب متى المسكين ‪ -‬ص‬ ‫لوق‬ ‫امميل‬ ‫سرح‬ ‫ا‬

‫‪Haer.,‬‬ ‫‪II .21.Epiphan.,‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪103‬‬
‫إتجيله‪،‬‬ ‫مدونات‬ ‫عيان لاي من‬ ‫شاهد‬ ‫يكن‬ ‫أنه لم‬ ‫ق‪.‬لرقا (ا‪:‬ا) يعضح‬

‫في دائرة المعارف‬ ‫وجاء‬ ‫‪01‬‬ ‫السبعين رسولأ‬ ‫من‬ ‫وبالتالي استحالة أن يكون‬

‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫الكتابية‬

‫تي‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.14 :‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(كو‬ ‫في رسائله‬ ‫مرات‬ ‫الوفا" ثلا‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بولس‬ ‫الرصول‬ ‫ولذكر‬

‫ولا في الإنجيل‬ ‫احمه مطلقا‬ ‫لا يذكر‬ ‫لوقا نفسه‬ ‫)‪ .‬ولكن‬ ‫‪24‬‬ ‫فل‬ ‫‪،11 :‬‬ ‫‪4‬‬

‫أن‬ ‫من‬ ‫‪(11‬بيفانيوس" )‪(Epiphaius‬‬ ‫الرصل‪ .‬وما يذكره‬ ‫أعمال‬ ‫ولا في سفر‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪01‬‬ ‫الو‬ ‫للكرازة‬ ‫يسوع‬ ‫الرب‬ ‫السبعين الذين أرسلهم‬ ‫لوقا كان أحد‬

‫العونانيين الذين‬ ‫أحد‬ ‫بأنه كان‬ ‫الزعم‬ ‫عليه ‪ ،‬وكذللس‬ ‫لا دليل‬ ‫مجرد زعم‬ ‫هو‬

‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫و ‪21‬‬ ‫‪02 :‬‬ ‫‪12‬‬ ‫(يو‬ ‫أن يروا يسوع‬ ‫منه‬ ‫ملتمسين‬ ‫تقدموا إلى فيلب!‬

‫اللذين‬ ‫التلميذين‬ ‫أحد‬ ‫أي أنه كان‬ ‫كلموباص‪،‬‬ ‫والزعم بأنه كان رفمق‬

‫‪1 3 :‬‬ ‫الو ‪24‬‬ ‫الى عمواس‬ ‫في الطرلق‬ ‫قيامته ‪ ،‬وهما‬ ‫بعد‬ ‫يسوع‬ ‫الرب‬ ‫قابلهما‬

‫الإنجيل‬ ‫قصة‬ ‫من أنه كتب‬ ‫ذكره لوقا نفسه‬ ‫لما‬ ‫الواضح‬ ‫)‪ ،‬فإن المضمون‬

‫أ ‪:‬‬ ‫ا الو‬ ‫للكلمة‬ ‫وخدامصا‬ ‫البدء معاينين‪،‬‬ ‫كافوا منذ‬ ‫لنا الذين‬ ‫سلمها‬ ‫اكما‬ ‫‪1‬‬

‫ا‪2‬‬ ‫ا‬ ‫يسوع‬ ‫الرب‬ ‫العيان لخدمة‬ ‫شهود‬ ‫أحد‬ ‫لم يكن‬ ‫نفسه‬ ‫أنه هو‬ ‫هو‬ ‫‪)2‬‬

‫فهو‬ ‫الرسل‬ ‫أعمال‬ ‫سفر‬ ‫على‬ ‫لوقا ينسحب‬ ‫إنجمل‬ ‫ما قلناه على‬ ‫ونفس‬

‫مجرد رسالة شخصية‬

‫يقغفة‬ ‫يئوغ‬ ‫انجتايم‬ ‫نجميعص فا‬ ‫يا ئاؤبيفعى غن‬ ‫آتعنائة‬ ‫(‪%‬نك!ئم الآؤز‬

‫إ‪:‬أ‬ ‫زصئعلئم بصه) أعمال‬

‫بأن‬ ‫لم يصرح‬ ‫أعمال الرسل‬ ‫لوقا أو سفر‬ ‫(نجيل‬ ‫سواه كانب‬ ‫النهاية‬ ‫وفي‬

‫للزعم بأن لوقا الطبيب هو الذي كتبهما‪،‬‬ ‫متصل‬ ‫سند‬ ‫احمه لوقا ولا يوجد‬

‫بوحي‬ ‫أنه كتبهما‬ ‫دليل على‬ ‫و(ن كان لوقا هو كاتبهما فلا يوجد‬ ‫وحتى‬

‫(لمجيل لوقا‪ -‬الأب منى المسكين ‪18 -‬‬ ‫ا ثرح‬

‫ل ‪ -‬لوفا‬ ‫‪ 2‬ثانرة المعلرف الكناببة ‪ -‬حرف‬

‫‪203‬‬
‫هذين‬ ‫فيه كاتب‬ ‫يصرح‬ ‫واحد‬ ‫المعترض أن ياتينا بنص‬ ‫‪ ،‬وعلى‬ ‫الهي‬

‫حذف‬ ‫يجب‬ ‫‪ .‬والى أن ياتوننا بهذا النص‬ ‫الاله‬ ‫وحيأ من‬ ‫بانه تلقى‬ ‫السفرلن‬

‫(شعار آخر ‪.111‬‬ ‫هذين السفرلن من الكتاب المقدس حمى‬

‫(خكحلرححنا‬

‫باسيم‪-‬‬ ‫اليسوعيين ‪ -‬بولس‬ ‫الآباء‬ ‫انجيل يوحنا في نسخة‬ ‫جا‪ .‬في مدخل‬

‫بأن‬ ‫الفاثل‬ ‫الافتراض‬ ‫استبعادأ مطلقأ‬ ‫لنا أن نستبعد‬ ‫العبارة التالية ‪ :‬اليس‬

‫هذا الاحتمال‬ ‫النقاد لا يتبنون‬ ‫معظم‬ ‫أنشأه ‪ .‬ولكن‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫الرسول‬ ‫يوحنا‬

‫باليونانعة في‬ ‫كتب‬ ‫بأنه مسيحي‬ ‫المؤلف فيصفونه‬ ‫نسمية‬ ‫يعزكون‬ ‫فبعضهم‬

‫آسية ) ‪.‬‬ ‫كناض‬ ‫من‬ ‫في كنيسة‬ ‫الأول‬ ‫القرن‬ ‫أواخر‬

‫قول الإتجعل (وهذا العلميذ هو الذي يشهد‬ ‫وجاء فمه أيضأ تعليقأ على‬

‫نعلم أن شهادته صادقة ) يوحنا ‪21:24‬‬ ‫الذي كتبها‪ ،‬ونحن‬ ‫بهذه الأمور وهو‬

‫فبه شهادة‬ ‫ترى‬ ‫الإنجيل‬ ‫هذا‬ ‫التعليق التالي ‪(( :‬ن الجماعة الثي دونت‬

‫أتى بها التلميذ الحبعب)‪.‬‬ ‫دائمة وموافقة للحاضر‬

‫لا‬ ‫الإتجيل‬ ‫يتبين أن كاتب‬ ‫الإنجيل‬ ‫الأدلة الداخلية لنص‬ ‫من‬ ‫قلت‪:‬‬

‫الغائب‬ ‫عنه بصمغة‬ ‫يوحنا تلميذ المسيح فالإتحيل يتكلم‬ ‫يمكن أن يكون‬

‫لنم‬ ‫ؤل!ن‬ ‫لآ يفوث‪.‬‬ ‫هذا انقؤذ نجئن الإخؤة ان ذللث الئفميذ‬ ‫( قذاغ‬

‫قتاذا‬ ‫آجية‬ ‫خئى‬ ‫يئقى‬ ‫أسنة‬ ‫آشتاة‬ ‫إئة لآ يفيرث تل‪ .‬إإن كئث‬ ‫يسئوغ‬ ‫!طئث‬

‫ائذي يشقذ بفذا ؤكتعت هذا‪ .‬آد!لعتفادق‬ ‫ا!ضثالئفميذ‬ ‫لك‬

‫‪24-2:23‬‬ ‫يوأ‬ ‫جر)‬

‫يوحنا‪ ،‬حتى‬ ‫الإنجيل الى‬ ‫هذا‬ ‫داخل الإنجيل ينسب‬ ‫ولا يوجد أي نص‬

‫الالنفات او‬ ‫باب‬ ‫الغائب من‬ ‫نفول أن الكاتب تكلم عن نفسه بصيغة‬

‫إلا (ذا كان‬ ‫ظاهره‬ ‫على‬ ‫الكلام‬ ‫يحمل‬ ‫أن‬ ‫الذات ‪( ،‬فالأصل‬ ‫!ائكار‬ ‫التواضع‬

‫الفهم‬ ‫فواعد‬ ‫أبسظ‬ ‫تجعلنا نؤوله ) وهذه القاعدة من‬ ‫هناك دليل او قرشه‬

‫‪303‬‬
‫السليم‪.‬‬

‫هي‬ ‫زلدي‬ ‫هذا الإنجيل ليوحنا بن‬ ‫والغرلب أن أقدم شهادة تنسب‬

‫العقة‬ ‫جهة‬ ‫هذا الرجل أ من‬ ‫ملإحظاتنا على‬ ‫شهادة اربشيئوس‪ ،‬ويالرغم من‬

‫مبى‬ ‫قد أخذها‬ ‫هذه‬ ‫أن معلوماته‬ ‫لم يصرخ‬ ‫أن الرجل‬ ‫الا أننا نقول‬ ‫في كلاهه‬

‫ذابل يوحنا فالسند (ذا‬ ‫أحد‬ ‫من‬ ‫أنه أخذها‬ ‫كذلك‬ ‫يوحنا‪ ،‬ولم يصرح‬

‫أين جاء رلرلناوس بهذه المعلومة‪.‬‬ ‫بين لىلرشينوص ولوحنا‪ ،‬فمن‬ ‫منقطع‬

‫رسئربهذى‬

‫يوسابيوس‬ ‫عبارة خطيرة جدأ على لسان أبو التارنح الكنسي‬ ‫جاءت‬

‫عن‬ ‫نفلا‬ ‫يفول‬ ‫فهو‬ ‫العبارة مروبى الكرام‬ ‫نمر هذه‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ولا يمكن‬ ‫القيصري‬

‫التعبير‬ ‫في فوة‬ ‫فاقهم‬ ‫مثلا الذي‬ ‫‪( :‬فبولس‬ ‫بولى‬ ‫عن‬ ‫متحدثأ‬ ‫أكلمندس‬

‫أسرار‬ ‫لديه‬ ‫أنه كانت‬ ‫الرصائل رغم‬ ‫أذصر‬ ‫الا‬ ‫وغزارة التفكير‪ .‬لم يكتب‬

‫‪2‬‬ ‫)‬ ‫نقلها‪ ،‬للكنيسة‬ ‫يرلد‬ ‫لا تحصى‬ ‫غامضة‬

‫لأن‬ ‫كفنأ‬ ‫جعل‬ ‫(أما ذاك الذي‬ ‫بها أوريجانوس‬ ‫الشهادة يشهد‬ ‫ونفس‬

‫الروح أي بولس ‪ ،‬الذي أكمل‬ ‫بل‬ ‫لا الحرف‬ ‫خادم عهد جديد‬ ‫يكون‬

‫الى‬ ‫وما حولها الى الليربكون فإنه لم يكتب‬ ‫التبشير بالإتجيل من أورشليم‬

‫لتلك الني كتب‬ ‫ملنبلة‬ ‫أسطر‬ ‫سوى‬ ‫الكنائس الني علمها‪ ،‬ولم برسل‬ ‫كل‬

‫‪3‬‬ ‫)‬ ‫اليها‬

‫الرسائل الموجودة بين‬ ‫على‬ ‫ينطبق‬ ‫لرسائل بولس‬ ‫فهل هذا الوصف‬

‫لبولس‪3‬‬ ‫أيدينا الآن والتي تنسب‬

‫الكنيسة‬ ‫أباء‬ ‫سهالات‬ ‫راجع فصل‬ ‫ا‬

‫‪124‬‬ ‫‪ - 24‬ص‬ ‫‪:3‬‬ ‫‪ 2‬ت!يخ الكنية ‪ -‬يوصابيوس القيصري ‪-‬‬

‫‪274‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6:25:7‬‬ ‫المرجع السابق‬ ‫‪3‬‬

‫‪403‬‬
‫الأولى أو الثانية‪.‬‬ ‫بطرس‬ ‫برسالة‬ ‫رمية‬ ‫إلى اهل‬ ‫بولس‬ ‫مارنوا مثلأ رسالة‬

‫يوحنا‪.‬‬ ‫مع رسائل‬ ‫كورنثوس‬ ‫أهل‬ ‫إلى‬ ‫تارنوا مثلا رصالة بولس‬

‫إلى بولس‬ ‫الرسائل الثي تمنسب‬ ‫فتعالوا نأخذ عينة من‬ ‫وهغ ذلك‬

‫انيين‬ ‫لملىذرصلسرادىا‬
‫ا سالة‬

‫بولس هذه الرسالة‪3‬‬ ‫هل حقأ كتب‬

‫المفدس ‪3‬‬ ‫هذه الرسالة الى الكناب‬ ‫دخلت‬ ‫كبف‬

‫بولس‬ ‫رسائل‬ ‫يجد أن كل‬ ‫بولس‬ ‫القارئ لرسائل‬ ‫انتباه‬ ‫أول ما يسثرعي‬

‫معنونة باسم بولمى ممل‪:‬‬

‫الى أهل‬ ‫الرسول‬ ‫برلس‬ ‫‪ -‬رسالة‬ ‫رومية‬ ‫رسالة بولمى الرسول إلى أهل‬

‫الرسول‬ ‫كلاطية ‪ -‬رسالة بولس‬ ‫الرسول إلى أهل‬ ‫‪ -‬رسالة بولس‬ ‫كورنموس‬

‫بولس‬ ‫! رسالة‬ ‫كولوسي‬ ‫اهل‬ ‫الى‬ ‫الرسول‬ ‫‪ -‬رسالة بولس‬ ‫الى اهل اذسس‬

‫‪ -‬رسالة‬ ‫الى تيموثاوس‬ ‫الرسول‬ ‫‪ -‬رسالة بولس‬ ‫تسالونيكي‬ ‫الرسول الى أهل‬

‫‪.‬‬ ‫إلى فلعمون‬ ‫الرسول‬ ‫بولس‬ ‫‪ -‬رسالة‬ ‫إلى تيطمى‬ ‫الرسول‬ ‫بولس‬

‫فيأتي‬ ‫فجاء‬ ‫عنوان الرصالة إلى العبرانيين‬ ‫يخعفي من‬ ‫اسم بولس‬ ‫ولكن‬

‫‪)11‬‬ ‫إلى العبرانين )‬ ‫‪( :‬الرسالة‬ ‫هكذا‬ ‫الرسالة‬ ‫عنوان‬

‫الكتابمة‪:‬‬ ‫دائرة المعارف‬ ‫الرسالة تقول‬ ‫هذه‬ ‫مؤلف‬ ‫وعن‬

‫الرسالة ‪ ،‬فقد‬ ‫هذه‬ ‫اليقين ‪ -‬كاتب‬ ‫وجه‬ ‫‪ :‬لا ئعلم ‪ -‬على‬ ‫الكاتب‬

‫تء‪3‬‬ ‫المانرمي‪،‬‬ ‫الفرن‬ ‫منذ منتصف‬ ‫إلى الرسول بولس‬ ‫في الإسكندرية‬ ‫نمسبت‬

‫الاعتراضاتم على ذلك‪ ،‬فقد‬ ‫وأوريجانوس بوجود بعض‬ ‫اعتراف أكليمندس‬

‫في‬ ‫جاه‬ ‫الأمر ا‪( .‬كما‬ ‫هذا‬ ‫حفعفة‬ ‫يعلم‬ ‫وحده‬ ‫الله‬ ‫‪10‬‬ ‫بأن‬ ‫أوريجانوس‬ ‫صرغ!‬

‫وكثيرون‬ ‫لوثر‬ ‫برنابا‪ .‬ونسبها‬ ‫املى‬ ‫ترتلمانوس‬ ‫)‪ .‬ونسبها‬ ‫يوسابيوس‬ ‫تا!لخ‬

‫ولكن‬ ‫برسعكلا‪.‬‬ ‫كتابه‬ ‫أنها من‬ ‫‪01‬‬ ‫‪ 11‬هارناك‬ ‫زعم‬ ‫كما‬ ‫إلى أبلوس‪.‬‬ ‫بعده‬

‫‪503‬‬
‫أيضأ‬ ‫في اللغة اليونانية ) في قوله ‪ 11 :‬وماذا أقول‬ ‫(‬ ‫المذكر‬ ‫صيغة‬ ‫ذلك‬ ‫ينفي‬

‫‪ ،‬فضمير‬ ‫‪32:‬‬ ‫‪11‬‬ ‫" (عب‬ ‫جدعون‬ ‫عن‬ ‫(ن أخبرت‬ ‫الوقت‬ ‫يعوزني‬ ‫لأنه‬

‫الجيل‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫)‪ .‬ويرى الكثيرون أن الكاتب‬ ‫المذكر‬ ‫المتكلم هو ضمير‬

‫في اللغة اليونانية ةمما ينطبق‬ ‫‪ 3 : 2‬و‪ ،) 4‬ضليعأ‬ ‫المسي!حي الثاني (ب‬

‫اسكندرية‪.‬‬ ‫يهودية‬ ‫له خلفية‬ ‫‪ ،‬وربما كانت‬ ‫بولس‬ ‫مما على‬ ‫أكثر‬ ‫أبلوس‬ ‫على‬

‫في‬ ‫درسها‬ ‫التي‬ ‫(انظر اع ‪ 24 : 18‬و‪)28‬‬ ‫في الكتب‬ ‫مقتدرأ‬ ‫كان‬ ‫كما‬

‫السبعينية )‪01‬‬ ‫العرجمة‬

‫ققد‬ ‫ولذلك‬ ‫امرأ مستجلا‬ ‫هذه الرسالة باث‬ ‫وببدو أن معرفة كاتب‬

‫باركلي‬ ‫وليم‬ ‫فنجد‬ ‫الأمل في معرفة هذا الكاتب‬ ‫المقدس‬ ‫علما ‪ 8‬الكتاب‬

‫هذه‬ ‫كتب‬ ‫قائلا ‪( :‬من‬ ‫يصرخ‬ ‫وهو أسماذ العهد الجديد بجامعة كلاكسو‬

‫)‪. 2‬‬ ‫حلأ‬ ‫لها‬ ‫نجد‬ ‫المشاكل ولن‬ ‫من أصعب‬ ‫‪ 3‬هذه مثمكلة‬ ‫الرسالة‬

‫الكنيسة‬ ‫جهل‬ ‫في تاريخ الكنيسة معذة‬ ‫ئطلق‬ ‫أول صرخة‬ ‫ليست‬ ‫وهذه‬

‫نفس‬ ‫العلامة أوريجانوس‬ ‫‪ ،‬فقد أطلق‬ ‫الرسالة‬ ‫هذه‬ ‫مؤلف‬ ‫باسم وحال‬

‫بعض‬ ‫الرسالة يقينأ فالثه يعلم ‪ .‬يقول‬ ‫كتب‬ ‫فقال ‪( :‬أما من‬ ‫فبل‬ ‫من‬ ‫الصرخة‬

‫الرصالة‪ ،‬والآخرون إن كاتبها هو‬ ‫روما كتب‬ ‫من سبقونا إن اكلمنضس‬

‫‪3‬‬ ‫)‬ ‫الأعمال‬ ‫الإتحيل وسفر‬ ‫لوقا‪ ،‬مؤلف‬

‫الرسالة إلى طيات‬ ‫بها هذه‬ ‫دخلت‬ ‫الطرلقة البهلوانية التي‬ ‫وأما عن‬

‫يقرأونها‪.‬‬ ‫في العبارة التالية ‪ 11‬كانوا‬ ‫باركلي‬ ‫وليم‬ ‫فيوجزها‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬

‫إلا أمر واحد‪.‬‬ ‫أمام الكنيسة‬ ‫لم يكن‬ ‫إليها لذلك‬ ‫بالحاجة‬ ‫ويحسون‬ ‫ويحبونها‬

‫سبيل‬ ‫الا‬ ‫أمامهم‬ ‫ولم يكن‬ ‫الجديد‬ ‫الى أسفار العهد‬ ‫ضمها‬ ‫كان لابد من‬

‫اشتهر بكتابة‬ ‫وقد‬ ‫بولس‬ ‫رسائل‬ ‫مع‬ ‫جنب‬ ‫إلى‬ ‫جنبأ‬ ‫واحد هو وضعها‬

‫العبرانيين‬ ‫الى‬ ‫ع ‪ -‬عبرانيون الرسالة‬ ‫‪-‬حرف‬ ‫الكتابية‬ ‫ثائرة المعلرف‬ ‫ا‬

‫‪16‬‬ ‫‪ -‬دار الئقافة ‪ -‬صفحة‬ ‫بالاكلي‬ ‫انيين ‪ -‬وليم‬ ‫‪0‬‬ ‫الى العر‬ ‫‪ -‬الرسالة‬ ‫الجديد‬ ‫العهد‬ ‫تفسير‬

‫‪ -‬مكتبة الحبة‬ ‫‪276‬‬ ‫صفحة‬ ‫‪25‬‬ ‫‪:6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟ ت!يخ الكنيسة ‪ -‬يوساببوس الفضري‬

‫‪603‬‬
‫على‬ ‫الجديد‬ ‫طرعلقها إلى العهد‬ ‫العبرانيين‬ ‫رسالة‬ ‫كصت‬ ‫رسائل ‪ .‬وهكذا‬

‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫مكانعها العظمى‬ ‫أصاس‬

‫لمحةبعةرعث‬

‫بالعبارة التالية‪:‬‬ ‫الرصالة أولى كلماتها‬ ‫تبتدئ‬

‫الإئتبئ‬ ‫ال!ئلآتم الى‬ ‫انضعييح؟ ئفدي‬ ‫الفه ؤالرلث ي!مرغ‬ ‫(يغفوبئ‪ ،‬غثذ‬

‫يخي ال!ثئتابع) يع ا‪:‬لع‬ ‫صيبطآ الذين‬ ‫غثتر‬

‫الأحماه‬ ‫هو من‬ ‫يعقوب‬ ‫؟ فاسم‬ ‫الرسالة‬ ‫هذه‬ ‫هذا كاتب‬ ‫هو يعقوب‬ ‫فمن‬

‫الجديد‬ ‫العهد‬ ‫في الكتاب‬ ‫ذلك‬ ‫مثالأ على‬ ‫في البيثة اليهودية ولنأخذ‬ ‫الشاثعة‬

‫الإيماني الواحد‪.‬‬ ‫الوسط‬ ‫وفي نفس‬ ‫العصر‬ ‫وفي نفس‬ ‫فقط‬

‫‪)2 : 01‬‬ ‫(مت‬ ‫بن زلدي‬ ‫ا‪ -‬يعقوب‬

‫أ‪)3:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(مت‬ ‫بن حلفى‬ ‫‪-2‬يعقوب‬

‫‪)91‬‬ ‫لع‪:‬‬ ‫المسيح (نعل‬ ‫أخو‬ ‫‪ -3‬يعقوب‬

‫بربط‬ ‫التكهنات‬ ‫‪ ،‬إن كل‬ ‫اسم يعقوب‬ ‫الناس يحملون‬ ‫من‬ ‫وهناك آلاف‬

‫لا دليل‬ ‫ظنآ‬ ‫أن يكون‬ ‫لا يعدو‬ ‫تبعوهم‬ ‫الرسل أو من‬ ‫هذه الرسالة بأحد‬

‫إلى الإله المعبود‪.‬‬ ‫المنسوب‬ ‫الكلام‬ ‫قدسية‬ ‫مع‬ ‫ما يتعارض‬ ‫عليه ‪ ،‬وهذا‬

‫باسيم‪-‬‬ ‫المسوعيين ‪ -‬بولس‬ ‫الأباه‬ ‫بنسخة‬ ‫رسالة يعقوب‬ ‫جاء في مدخل‬

‫في‬ ‫الأولى ورسالة يوحنا‬ ‫المسيحيين رصعالة بطرس‬ ‫جميع‬ ‫(وأحصي‬ ‫‪:‬‬ ‫ما يلي‬

‫لم تحظ‬ ‫يعفوب‬ ‫رسالة‬ ‫أن‬ ‫العاني ‪ ،‬في حين‬ ‫القرن‬ ‫منذ‬ ‫المقدسة‬ ‫ايأسفار‬ ‫عداد‬

‫الثالث‪.‬‬ ‫في بدء القرن‬ ‫انطلق‬ ‫جد‪%‬‬ ‫بطيء‬ ‫الا بتدرج‬ ‫الجديد‬ ‫في العهد‬ ‫بمكان‬

‫على‬ ‫ع‪،‬‬ ‫في البعرب‬ ‫طوللة‬ ‫مناقشات‬ ‫‪ ،‬وبعد‬ ‫الرابع‬ ‫القرن‬ ‫إلا في آخر‬ ‫ولم تحصل‬

‫اجماعي‪.‬‬ ‫نحو‬ ‫بها لها على‬ ‫قد اعترف‬ ‫الصفة القانونية التي كان الشرق‬

‫الئقافة‬ ‫دار‬ ‫‪ 7‬ا‪-‬‬ ‫‪ -‬وليم بلركلي ‪ -‬ص‬ ‫الى العبرانيين‬ ‫‪ -‬الرصالة‬ ‫الجديد‬ ‫ا نفسير العهد‬

‫‪703‬‬
‫بدا له تعليمها‬ ‫الرسالة ‪ ،‬وقد‬ ‫في أمر هذه‬ ‫الجدل‬ ‫ان لوثر بعث‬ ‫المعروف‬ ‫ومن‬

‫إلى الفول احيانأ (نها‬ ‫انه كان يدهب‬ ‫حتى‬ ‫قليل جد‪%‬‬ ‫نحو‬ ‫على‬ ‫‪11‬‬ ‫ا‪.‬رسوليآ‬

‫المفدس ) ‪.‬‬ ‫قانون الكتاب‬ ‫من‬ ‫ازالته‬ ‫تجب‬ ‫يهودي‬ ‫مؤلف‬

‫لوثر بل هو أقدم بكثير‬ ‫وليد عصر‬ ‫هذه الرسالة ليس‬ ‫بشان‬ ‫وهذا الشك‬

‫يعقرب‬ ‫(هذا ما دؤن عن‬ ‫الرسالة‬ ‫الكنيسة في هذه‬ ‫وينقل يوسابيوس شك‬

‫الرسالة‬ ‫أن هذه‬ ‫ملاحظعه‬ ‫الجامعة ‪ .‬ومما تحدر‬ ‫في الرسائل‬ ‫رسالة‬ ‫أول‬ ‫كاتب‬

‫في‬ ‫الأقدمين لم يذكروها‬ ‫من‬ ‫الأقل أن الكثيرين‬ ‫عليها‪ ،‬أو على‬ ‫متنازع‬

‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫كعاباتهم‬

‫لى‬ ‫لأو‬ ‫بطرهـا‬

‫الأولى هو براعة اللغة‬ ‫عند دراسة رسالة بطرس‬ ‫الباحث‬ ‫أول ما يفاجئ‬

‫لنا القس‬ ‫‪ ،‬وينقل‬ ‫اليونانية‬ ‫اللغة‬ ‫ناصية‬ ‫من‬ ‫بها والتمكن‬ ‫الأدبية التي كتبت‬

‫الرسالة‬ ‫نسبة هذه‬ ‫ملطي أحد الاعتراضات الموجهة ضد‬ ‫تادرس يعقوب‬

‫لكنه في نف!سنلومت‬ ‫أمئا‪،‬‬ ‫رجلأ‬ ‫بطرس‬ ‫الفديس‬ ‫يكن‬ ‫الم‬ ‫‪1‬‬ ‫فيفول‬ ‫لبطرس‬

‫‪، )3 :21‬‬ ‫‪ ، 3-2 :5‬يو‬ ‫لو‬ ‫‪)16 :1‬‬ ‫(مر‬ ‫صيادا‬ ‫كان‬ ‫ذا ثقافة عالمة ‪ ،‬فقد‬ ‫ليى‬

‫أمام مجمع‬ ‫قيل عنه هو ولوحنا‬ ‫‪x‬‬ ‫بالجليل (يو أ‪)44 :‬‬ ‫صيدا‬ ‫بيت‬ ‫جا‪ +‬من‬

‫فإن‬ ‫هذا‬ ‫‪ .) 13 :‬مع‬ ‫‪4‬‬ ‫(أع‬ ‫وعاميان"‬ ‫عديما العلم‬ ‫"(نهما (نسانان‬ ‫السنهد!لن‬

‫اللغة‬ ‫جهة‬ ‫العهد الجديد من‬ ‫في‬ ‫وأروع ما كتب‬ ‫تضم أجمل‬ ‫الرسالة‬

‫فنئة‬ ‫عبارأت‬ ‫وجذابة ‪ ،‬تستخدم‬ ‫‪ ،‬فالفكر متقدم والعبارات سهلة‬ ‫اليونانية‬

‫في المفردات ‪( ،‬ذ بها ‪06‬‬ ‫عظيم‬ ‫غنى‬ ‫عن‬ ‫‪ ، )21 :‬تكشف‬ ‫(‪3‬‬ ‫رائعة كما في‬

‫فإنه‬ ‫أخرى‬ ‫جهة‬ ‫في بقية أسفار العهد الجديد‪ ،‬ومن‬ ‫يونانئة لم توجد‬ ‫كلمة‬

‫فلسطين‬ ‫اللغة اليومئة لشعب‬ ‫أولأ بالآرامعة‪،‬‬ ‫قد كتبت‬ ‫لا يمكن أن تكون‬

‫‪ -‬عى ‪88‬‬ ‫الفبصري ‪2:23:25 -‬‬ ‫ا نلرلخ الكنبسة ‪-‬بوسابيوس‬

‫‪803‬‬
‫من‬ ‫اقتباسات‬ ‫الى اليونانئة‪ ،‬لأنها تحوي‬ ‫المسيح ‪ ،‬ثم ترجمت‬ ‫في أيام السيد‬

‫النرجمة السبعينئة‪.‬‬ ‫العهد الفدبم مفتطفة مباشرة من‬

‫يمكن‬ ‫وحدهما‬ ‫الرسالة الى العبرانئين‬ ‫أن لوقا وكانب‬ ‫‪،‬ول‬ ‫"‪88‬د!أ‬ ‫يرى‬

‫الطابع اليوناني‪.‬‬ ‫جهة‬ ‫هذه الرسالة من‬ ‫مقارنتهما بكاتب‬

‫أن‬ ‫وأعلى من‬ ‫الفديس بولس‬ ‫أكثر صلاسة من أسلوب‬ ‫أسلوبها الموناني‬

‫ا!‬ ‫ا‬ ‫بطرس‬ ‫للقديى‬ ‫تكون‬

‫هذه‬ ‫الرد على‬ ‫تادرس‬ ‫القس‬ ‫حاول‬ ‫ولفد‬ ‫هذا بالنسبة للاععراض‬

‫المعضلة ففال‪:‬‬

‫في مقدهة‬ ‫ان قلت‬ ‫سبق‬ ‫فكما‬ ‫والثقافة اليونانئة‪،‬‬ ‫اللغة‬ ‫امن جهة‬ ‫‪1‬‬

‫بلغت‬ ‫لهم حرفة ‪ ،‬مهما‬ ‫يوحنا ان اليهود اعنادوا أن تكون‬ ‫الاتجعل بحسب‬

‫مكانتة‬ ‫في المعرفة وله‬ ‫ضليغا‬ ‫الطرسوسي‬ ‫شاول‬ ‫ثقافعهم أو غناهم ‪ ،‬فكان‬

‫أبضا‬ ‫الخعام‪ ،‬هكذا‬ ‫حرفة‬ ‫بمارس‬ ‫الونت‬ ‫وفي نفس‬ ‫الاجنماعئة والدبنئة‬

‫ثقافة‬ ‫بذي‬ ‫أنه لعس‬ ‫!ان كان صياد حمك‪ ،‬فهذا لا يعني‬ ‫حمعان بطرس‬

‫الجانب الشرقي‬ ‫صيدا‪ ،‬قرية على‬ ‫وأن موطنه هو بيت‬ ‫‪ ،‬خاصة‬ ‫يونانئة عالية‬

‫المنطفة يهودئة لكنها تحمل‬ ‫بحبرة جنيسارت‪،‬‬ ‫ببعيدة عن‬ ‫الأردن ليست‬ ‫من‬

‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫(يو‬ ‫صعدا‬ ‫بيت‬ ‫من‬ ‫وأيضا فيلبس‬ ‫أخاه أندراوس‬ ‫لهذا تجد‬ ‫عالمتا‪.‬‬ ‫طابغا‬

‫مسيدا‪ ،‬يفهم‬ ‫في بيت‬ ‫نشا‬ ‫من‬ ‫احمين يرنانيين‪ .‬كل‬ ‫يحملان‬ ‫‪)21 :12 ، 44‬‬

‫بالمقافة الهيلينئةا‬ ‫وله معرذة‬ ‫اليونانئة‬

‫لا يغني‬ ‫الظن الذي‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫أن الفس‬ ‫يدرك‬ ‫والمدقق في رد الفس‬

‫باللغة‬ ‫ذا ثقافة عالية ولام‬ ‫كان‬ ‫أن بطرس‬ ‫الحق شمئأ فهو يفترض‬ ‫من‬

‫ونضرب‬ ‫مقبول‬ ‫غير‬ ‫صيدا‪ ،‬وهذا افنراض‬ ‫أنه نثأ في بيت‬ ‫لمجرد‬ ‫اليونانمة‬

‫‪ -‬كنبسة الشهيد‬ ‫ملطي‬ ‫يعقوب‬ ‫‪ -‬تالرس‬ ‫الأولى‬ ‫‪ -‬رسالة بطرس‬ ‫الأولبن‬ ‫الآباه‬ ‫من نفيمات‬

‫بمبورنني ا!ندرية‬ ‫ملرجرجرص‬

‫‪903‬‬
‫الأفراد‬ ‫في المناطق الأثرية بعض‬ ‫مئلا يوجد‬ ‫مصر‬ ‫‪ ،‬ففي‬ ‫الواقع‬ ‫من‬ ‫مثالأ حيأ‬

‫يتكلمون‬ ‫تجدهم‬ ‫الاحتكاك‬ ‫هذا‬ ‫الذين يتعاملون مع الأجانب ‪ ،‬ونتيجة‬

‫في‬ ‫الذين يعيشون‬ ‫كل‬ ‫أن يكون‬ ‫يشترط‬ ‫هل‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫اللغات‬ ‫العديد من‬

‫عدة‬ ‫يتكلم‬ ‫الذي‬ ‫الرجل‬ ‫لهذا‬ ‫منطقة الهرم مثلأ يجيدون عدة لغات أ وهل‬

‫هذه اللغة أنفسهم ‪( 3‬نه‬ ‫بلغة أجنبية ينبهر بها أهل‬ ‫فصيدة‬ ‫أن يكعب‬ ‫لغات‬

‫العاريخ بل‬ ‫مع‬ ‫فهذا الافتراض يمعارض‬ ‫افنراض بعمد جدأ ومع ذلك‬

‫‪111‬‬ ‫المقدس نفسه‬ ‫مع الكعاب‬ ‫يتعارض‬

‫اليونانية‬ ‫يعرف‬ ‫لم يكن‬ ‫الماريخ أن بطرس‬ ‫التاريخ فيشهد‬ ‫جهة‬ ‫أما من‬

‫ليعزجم له‪.‬‬ ‫مرفس‬ ‫فقد احتاج‬ ‫ولذلك‬

‫بدقة ‪ ،‬ولو‬ ‫كمب‬ ‫لبطرس‬ ‫الناطق‬ ‫اللسان‬ ‫هو‬ ‫إذ كان‬ ‫‪ 11‬أن مرقس‬ ‫بابعاس‪:‬‬

‫الرب‬ ‫او فعله ‪ ،‬لأنه لا حمع‬ ‫قاله المسيح‬ ‫عما‬ ‫ما تذكره‬ ‫غيى ترتيب ‪ ،‬كل‬ ‫من‬

‫تعاليمه‬ ‫اللىي جعل‬ ‫‪ -‬اتبع بطرس‬ ‫‪ ،‬ولكنه فيما بعد ‪ -‬كما قلت‬ ‫تبعه‬ ‫ولا‬

‫الرب‬ ‫أحاديث‬ ‫بأن يجعل‬ ‫سامعيه ‪ ،‬دون أن يفصد‬ ‫مطابقة لإحتماجات‬

‫‪ -‬على هذا الوجه‪-‬‬ ‫أي خطأ إذ كتب‬ ‫يرتكب‬ ‫لم‬ ‫مرتبطة ببعضها‪ .‬ولذلك‬

‫ما تذكره ‪.101‬‬

‫له‬ ‫والمعرجم‬ ‫بطرس‬ ‫‪ ،2‬فام تلميد‬ ‫كلاهما‬ ‫أن اسنشهد‬ ‫‪( :‬وبعد‬ ‫لىسلنيئوس‬

‫)‪.3‬‬ ‫لنا كتابة الأمور التي ب!عئر بها بطرس‬ ‫لينقل‬

‫على‬ ‫وأول أسقف‬ ‫الرسرل‬ ‫بطرس‬ ‫مترجم‬ ‫مرقى‬ ‫‪( :‬والثاني‬ ‫جروم‬

‫معلمه‬ ‫الأمور التي حمع‬ ‫ولكنه قص‬ ‫لم ير المخلص‬ ‫الذي نفسه‬ ‫الإسكندرية‬

‫‪146‬‬ ‫‪ - 93‬صفحة‬ ‫‪:3‬‬ ‫ا تاريخ الكنيسة ‪ -‬يوسابيوس القيصري ‪-‬‬

‫فهو بقصد اسنئهد بطرمى وبولس‬ ‫ننقله هنا‬ ‫لم‬ ‫الكلام الذي‬ ‫سي!‬ ‫‪ 2‬عسب‬

‫‪33‬‬ ‫‪ -‬الأب متى المسكبن ‪ -‬صفحة‬ ‫عن ضرح (!يل مرن!‬ ‫نقلا‬ ‫؟ ‪. Iren. .A .h iii 2,1‬‬

‫‪031‬‬
‫يعظ بها)‪1‬‬

‫ثفافته فيفبرل‪:‬‬ ‫وعدم‬ ‫بجهله‬ ‫من جهة الكتاب فالكتاب يعترف‬ ‫وأما‬

‫اليلل‬ ‫أنهممسا مانمستاتان غدتما‬ ‫وؤنجرموا‬ ‫ؤئوخئا‬ ‫ئطرسمط‬ ‫ئخافرة‬ ‫رتمؤا‬ ‫(ققئا‬

‫‪13‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫أغ‬ ‫بعمئوغ)‬ ‫كاتا قغ‬ ‫ابملفتا‬ ‫قغرفوفقا‬ ‫ؤكائئالط تغخئوا‪.‬‬

‫‪5‬ءحم!للأءهـ‬ ‫عة‬ ‫لا‪+‬‬ ‫‪toy‬‬ ‫!!‪،‬ء‪+‬‬ ‫!!‪،‬كا!‪+!99‬‬ ‫‪mat‬‬ ‫‪!،‬ي! ‪twavvov‬‬

‫لم!ملأكا!كالا‬ ‫‪5‬‬ ‫لما‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪51‬‬ ‫هـ!كاماث!‬ ‫‪9‬‬ ‫‪+51‬ثلأ‬ ‫*‬ ‫!إكااء‬ ‫إكالا‬ ‫إة!‬ ‫إكاحلأ‬

‫ء ‪5ta!vaOc v‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬


‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫للأ‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫‪!5‬كا‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+،‬ه‬ ‫‪! ،‬‬ ‫ثلأ‬ ‫!‬ ‫كالأ‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫!كا‬

‫أجراماتوي‬ ‫كلمة‬ ‫اليوناني يجد أن المؤلف استخدم‬ ‫والمدفق للأصل‬

‫‪ ،‬فبطرس‬ ‫جراما أي يكمب‬ ‫لأ‬ ‫‪9‬‬ ‫!هلم!لم!!ة‬ ‫الجذر‬ ‫من‬ ‫وهي‬ ‫‪،51‬كام!لم!كا!لأكاه‬

‫أن يؤلفا ئبة‬ ‫يعقل‬ ‫(أمئان) فكعف‬ ‫اصلا‬ ‫الكتابة‬ ‫ولوحنا لا يعرفان‬

‫اللغة اليونانية‪3‬‬ ‫جهة‬ ‫أسفارأ بهذا المستوى الراق من‬

‫في‬ ‫فهو نفسه‬ ‫نفسه‬ ‫ملطي ينافض‬ ‫والغريب أن القمى تادرس يعقوب‬

‫محاولأ نفسير‬ ‫الواحد‬ ‫بالحرف‬ ‫يقول‬ ‫لبطرس‬ ‫العانية‬ ‫تفسير الرسالة‬ ‫مقدمة‬

‫ورسالته الثانية‪:‬‬ ‫بين كتابة رسالة بطرس‬ ‫امختلات الأسلوب‬

‫من‬ ‫الأولى خلاف‬ ‫له‬ ‫ترجم‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫اليونانية‬ ‫بطرس‬ ‫الرسول‬ ‫ا‪ .‬يجهل‬

‫الثانيةا‬ ‫ترجم‬

‫ترك شيئأ‬ ‫بأن بطرس‬ ‫ادعاء‬ ‫كل‬ ‫من بوليكالابوس تنسف‬ ‫وهناك شهادة‬

‫رسل‬ ‫(ومع هذا فمن كل‬ ‫‪:‬‬ ‫يقول‬ ‫شهادة بوليكارلوس حيث‬ ‫وهي‬ ‫مكتوبام‬

‫‪2‬‬ ‫)‬ ‫ويوحنا‬ ‫متى‬ ‫شيثأ مكتوبأ سوى‬ ‫أحد‬ ‫لنا‬ ‫لم يترك‬ ‫الرب‬

‫‪ -‬الأب‬ ‫مرقى‬ ‫(لمجيل‬ ‫عن كتلب ضرح‬ ‫نقلأ‬ ‫‪،. in‬ح! ‪Jerome, Co‬‬ ‫‪Matt.,‬‬ ‫‪Prooemium‬‬ ‫ا‬

‫‪34‬‬ ‫ص‬ ‫متمط المسكبن ‪-‬‬

‫‪124‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫يو!ابيوص القيمرى ‪3:24:5‬‬ ‫تاريخ الكنيسة ‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪311‬‬
‫بمبطهـهـالثانية‬

‫‪11‬‬ ‫عنها ذفط‬ ‫في نفد هذه الرسالة بنفل ما كتب‬ ‫سنكتفي‬

‫باسيم‪-‬‬ ‫البسوعيبن ‪ -‬بولس‬ ‫الأباء‬ ‫بنسخة‬ ‫العانبة‬ ‫رسالة بطرس‬ ‫مدحل‬

‫الذكط‬ ‫السفر‬ ‫الجديد‬ ‫في العهد‬ ‫الرؤيا كان‬ ‫الرسالة وسفر‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫‪( ..‬ن كلا‬

‫كمسة‬ ‫الرسالة من‬ ‫هذه‬ ‫دخلت‬ ‫به‪ ،‬ففد‬ ‫لفى أكثر المصاعب لئعترف‬

‫موراتوري‬ ‫في فانون‬ ‫أغفلت‬ ‫‪.‬‬ ‫الكناثس‬ ‫بطيثأ الى مجمل‬ ‫دخولأ‬ ‫الإسكندرية‬

‫مرة أوريجانوس (ولد السنة‬ ‫(فبعل السنة هه ‪ )2‬فاستثعهد بها أول من‬

‫وأحصاها‬ ‫نفاش‪،‬‬ ‫وذكر أن أمرها موضوع‬ ‫وتوفى السنة ‪)254‬‬ ‫‪185/186‬‬

‫في عداد المؤلفات المتنازع عليها‪ .‬ولم يقرف‬ ‫السنة ‪)034‬‬ ‫(توفى‬ ‫أويعابيوس‬

‫في القرن‬ ‫بها في سورلة‬ ‫‪ .‬واعترف‬ ‫الخاص‬ ‫إلا في القرن‬ ‫الكناثس‬ ‫بها معظم‬

‫للعهد‬ ‫مصرية‬ ‫في ترجمة‬ ‫‪002‬‬ ‫السنة‬ ‫في نحو‬ ‫‪.‬غير أنها وردت‬ ‫السادس‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪72‬‬ ‫رقم‬ ‫في البردي‬ ‫الثالث‬ ‫القرن‬ ‫في نحو‬ ‫ووردت‬ ‫الجديد‬

‫الكتابية‪:‬‬ ‫المعارف‬ ‫داثره‬ ‫في‬ ‫عنها‬ ‫وجا‪+‬‬

‫هي أقل أسفار العهد الجديد من‬ ‫الثانية‬ ‫الرسول‬ ‫ا لعل رسالة بطر س‬

‫في‬ ‫يشكون‬ ‫أو‬ ‫البعض‬ ‫لذلك يرفض‬ ‫صحتها‬ ‫على‬ ‫الأدلة العاريخية‬ ‫جهة‬

‫الرسولي‬ ‫نسبتها إلى العصر‬ ‫يؤكد‬ ‫من‬ ‫الأسفار القانونمة‪ .‬هناك‬ ‫من‬ ‫موضعها‬

‫ما بعد‬ ‫بالدات‪ ،‬وهناك ايضأ من ينسبها الي عصر‬ ‫الرسول بطرس‬ ‫!الى‬

‫)‪.1‬‬ ‫بطرس‬ ‫وينكر نسبتها إلى الرسرل‬ ‫الرسل‬

‫بين‬ ‫العانية الموجودة‬ ‫بأن رسالعه‬ ‫أننا علمنا‬ ‫‪( :‬على‬ ‫القبصري‬ ‫يوسابيوس‬

‫إذ اتضحت‬ ‫ذلك‬ ‫الأسفار الفانونية ولكنها مع‬ ‫ضمن‬ ‫ليست‬ ‫أيدينا الآن‬

‫مع باقي الأسفار)‪.2‬‬ ‫نافعة للكعيربن فقد استعملت‬

‫‪ -‬بطرس‬ ‫ب‬ ‫‪-‬حرت‬ ‫الكتابية‬ ‫ثائرة المعلرف‬ ‫ا‬

‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 2‬ترلغ الكنيسة ‪ -‬يوسابيوس القبصر! ‪:3‬ر‪ :‬أ ‪ -‬صفحه‬

‫‪312‬‬
‫هوان‬ ‫فالذي أعرفه‬ ‫اسم بطرس‬ ‫هـلقول أيضأ ‪( :‬أما لأسفار التي تحمل‬

‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫الأقدمين‬ ‫الشعوخ‬ ‫بها من‬ ‫قانونية ومع!ترف‬ ‫فقط‬ ‫واحدة‬ ‫رسالة‬

‫التي لا تقوى‬ ‫المسعح‬ ‫عليه كنيسة‬ ‫الذي بنمت‬ ‫‪( :‬وبطرس‬ ‫اوريحانوس‬

‫رسالة ثانية‬ ‫بها‪ ،‬ولعله نرك‬ ‫رسالة واحدة معنرف‬ ‫نرك‬ ‫عليها ابواب الجحيم‬

‫‪2‬‬ ‫)‬ ‫فيه‬ ‫الأمر مشكوك‬ ‫هذا‬ ‫ولكن‬ ‫أيضا‬

‫سئيهت‬

‫كاتبها أنه يوحنا‬ ‫الثلاثة لا يصرح‬ ‫يوحنا‬ ‫اللافت للنظر أن رسائل‬

‫الفوم ‪.‬‬ ‫بزعم‬ ‫كما‬ ‫الرسول‬

‫لمن‬ ‫الثانعة و الثالثة محبطة‬ ‫رسالة يوحنا‬ ‫عن‬ ‫تأتي شهادة أوريجانوس‬

‫يفول‪:‬‬ ‫يؤمن بعدم تحرلف الكتاب حمث‬

‫ثانية وثالثة ‪ ،‬ولكنهما‬ ‫رسالة‬ ‫وربما أيضأ‬ ‫جدأ‬ ‫قصيرة‬ ‫رسالة‬ ‫ايضآ‬ ‫(وترك‬

‫‪3‬‬ ‫)‬ ‫هائة سطر‬ ‫على‬ ‫معأ لا تحترلان‬ ‫الجميح ‪ ،‬وهما‬ ‫من‬ ‫بصحتهما‬ ‫معترفأ‬ ‫ليسا‬

‫أن يوحنا كتب‬ ‫كلامه انه لا يعترف‬ ‫ايضأ يفهم من‬ ‫ديونسوس‬ ‫والقديس‬

‫دان‬ ‫يوحنا‪،‬‬ ‫انه ئدعى‬ ‫هذا لا أنكر‬ ‫‪ :‬الأجل‬ ‫الرسالة الثانية والعالثة فيقول‬

‫تصنيف‬ ‫ئدعى يوحنأ‪ .‬وأوافق أيضأ أنه من‬ ‫هذا السفر من كتابة شخص‬

‫هو الرسول ابن‬ ‫بأنه‬ ‫أصدق‬ ‫لا‬ ‫ملهم بالروح الفدس‪ .‬ولكنني‬ ‫قديس‬ ‫رجل‬

‫‪5‬‬ ‫)‬ ‫انجيل يوحنا والرسالة ‪ 4‬الجامعة‬ ‫كاتب‬ ‫أخ يعقوب‬ ‫زلدي‪،‬‬

‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3:3:4‬‬ ‫السابق‬ ‫ا المرجع‬

‫‪275‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6:25:8‬‬ ‫السابق‬ ‫المرجع‬ ‫‪2‬‬

‫‪275‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6:25:01‬‬ ‫القيصري ‪-‬‬ ‫‪ 3‬تاريخ الكنيسة ‪ -‬يوصابيوس‬

‫وليى رسائل‬ ‫لبوحنا‬ ‫بتكلم عن رصالة واحدة فقط‬ ‫أنه‬ ‫‪ 4‬لاحظ‬

‫‪033‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪25:7:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫السابق ‪-‬‬ ‫المرجع‬

‫‪313‬‬
‫‪ ،‬و(ذا‬ ‫والثالثة‬ ‫الثانية‬ ‫للرسالة‬ ‫الكنيسة‬ ‫رفض‬ ‫ينفل‬ ‫أوريجانوس‬ ‫فإذا كان‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫يعني‬ ‫مما قد‬ ‫في الأسلوب‬ ‫الرصالعين‬ ‫مع‬ ‫أن الرسالة الأولى تتفق‬ ‫علمنا‬

‫بالخظا في‬ ‫دخلوا‬ ‫حفنا أن نفول أن الثلاصت رسائل‬ ‫واحد‪ ،‬أليعى من‬ ‫الكاتب‬

‫الأسفار‪.‬‬ ‫في قبول‬ ‫التساهل‬ ‫نعيجة‬ ‫المفدس‬ ‫الكتاب‬

‫الرصاثل‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫احمه في أى‬ ‫هذه الرساثل العلاثة لا يذكر‬ ‫فمؤلف‬

‫ئثبت أن يوحنا هو الذي‬ ‫الى يرحنا الرسول‬ ‫ممصل‬ ‫سند‬ ‫الثلاث ولا يوجد‬

‫الكتابة بالعونانية‬ ‫لا يعرف‬ ‫أئي‬ ‫ا!لا‬ ‫الرسول‬ ‫‪ 11‬ولوحنا‬ ‫الرسائل‬ ‫هذه‬ ‫كتب‬

‫ا‬ ‫ا‬ ‫غيرها‬ ‫أو‬

‫شرصاا‬

‫‪ .‬ومما‬ ‫الجامعة‬ ‫في الرسائل‬ ‫رصالة‬ ‫أول‬ ‫كاتب‬ ‫بعفوب‬ ‫ما درصن عن‬ ‫( هذا‬

‫الأقل أن الكعيرين‬ ‫عليها‪ ،‬أو على‬ ‫ان هذه الرسالة متنازع‬ ‫يعدر ملاحظته‬

‫الرصالة‬ ‫في أمر‬ ‫هو الحال أيضأ‬ ‫في كتاباتهم كما‬ ‫الأقدمين لم يذكروها‬ ‫من‬

‫)‪. 1‬‬ ‫يهوذا‬ ‫اسم‬ ‫البعي لمحمل‬

‫شؤياكصرعب‬

‫لا‬ ‫صعفر الرؤبا فأن آراه أععلبية الناس‬ ‫‪( :‬وأم ا عن‬ ‫الإسكندري‬ ‫أكلمندس‬

‫)‪.2‬‬ ‫منفسمة‬ ‫نزال‬

‫يرفضمعا‬ ‫التي‬ ‫مناسبا‬ ‫ذلك‬ ‫إن كان‬ ‫‪( :‬رؤلا يوحنا‬ ‫القيصري‬ ‫يوصابيوس‬

‫الأسفار المفبولة ‪3‬‬


‫)‬ ‫ضمن‬ ‫الأخرلن يضعونها‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫كما قدمت‬ ‫البعض‬

‫!‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ -‬ص‬ ‫الكنيسة ‪ -‬يوصابيوص القيصري ‪2:23:25 -‬‬ ‫تلريخ‬ ‫ا‬

‫‪127‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫الابق ‪3:25:4‬‬ ‫المرجع‬ ‫‪2‬‬

‫السابق ‪ -‬فنرة ‪4‬‬ ‫المرجع‬ ‫‪3‬‬

‫‪314‬‬
‫رؤلا يوحنا لا يمكن‬ ‫أن كاتب‬ ‫ديونسيوص‬ ‫القديس‬ ‫‪ :‬يصرح‬ ‫ديونسيوس‬

‫هذا لا أنكر أنه ئدعى‬ ‫هو يوحنا تلمعل المسعح فيقول ‪ :‬الأجل‬ ‫أن يكون‬

‫ئدمكى يوحنا‪ .‬وأوافق أيضأ أنه من‬ ‫كتابة ضخص‬ ‫يوحنا‪ ،‬وان هذا السفر من‬

‫بانه هو‬ ‫أ!دق‬ ‫لا‬ ‫ولكنني‬ ‫ملهم بالروح الفدس‪.‬‬ ‫فدبس‬ ‫رجل‬ ‫تصنعف‬

‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫والرسالة الجامعة‬ ‫(تجمل يوحنا‬ ‫كانب‬ ‫الرسول ابن قلدكط‪ ،‬أخ يعقوب‬

‫علمأ‬ ‫رؤبا‪ ،‬ونال‬ ‫رأى‬ ‫الأخر‬ ‫أن الكاتب‬ ‫(وأنا لا أنكر‬ ‫ديونسيوس‬

‫اللغة اليونانية‬ ‫مع‬ ‫لا تعففان‬ ‫ولغعه‬ ‫أن لهجته‬ ‫أععفد‬ ‫ذلك‬ ‫مع‬ ‫ونبوة ‪ .‬ولكنعى‬

‫المواضع أغلاطأ‬ ‫‪ ،‬وفي بعض‬ ‫بربرية‬ ‫اصطلاحات‬ ‫‪ ،‬بل هو يستعمل‬ ‫الفصحى‬

‫نحولة ‪) 2‬‬

‫‪033‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫الابق ‪7:25:7 -‬‬ ‫ا المرجع‬

‫ينسب‬ ‫دالا لكيف‬ ‫الهيأ‪،‬‬ ‫وحيأ‬ ‫ييست‬ ‫أن هنه الكتب‬ ‫الأغلاط النحوية دليلأ على‬ ‫يعتبر وجود‬ ‫الا‬ ‫‪2‬‬

‫الحطأ‪.‬‬ ‫هنا‬ ‫الى الاله القدير‬

‫‪315‬‬
‫الفحم!هلى‬

‫‪3‬‬ ‫هذا الكعاب‬ ‫لماذا‬

‫المفدص)‬ ‫الكناب‬ ‫لمحريف‬ ‫(على‬ ‫آبأ‪ +‬الكبسة‬ ‫الأول ‪ :‬شهادات‬ ‫الفصل‬

‫لبون (‪ 202 - 012‬م )‬ ‫اسفف‬ ‫لدرشاوس‬

‫‪12‬‬ ‫‪)12‬‬ ‫م‬ ‫(‪253 - 185‬‬ ‫العلامة أوومجانوس‬

‫‪15‬‬ ‫لابد منه ‪1111‬‬ ‫اسمفسار‬

‫‪16‬‬ ‫)‬ ‫(‪215 - 015‬‬ ‫الإسكندري‬ ‫اكلمندس‬ ‫القديس‬

‫‪91‬‬ ‫(القرن الثاني)‬ ‫هيىابولش‬ ‫بابماس أسقف‬

‫‪22‬‬ ‫الروماني (بعد سنة ‪)69‬‬ ‫اكلمندس‬

‫‪23‬‬ ‫‪) 014‬‬ ‫سنة‬ ‫برنابا (ذبل‬ ‫رسالة‬

‫‪26‬‬ ‫الفيصربد (‪)933f - 264‬‬ ‫يوسابيوس‬ ‫المؤرخ الكنسي‬

‫‪27‬‬ ‫)‬ ‫الأول‬ ‫(القرن‬ ‫‪.‬‬ ‫هرماس‬

‫‪28‬‬ ‫(‪)036‬‬ ‫الأساقفة في لاودكعة‬ ‫مجمع‬

‫‪92‬‬ ‫)‬ ‫السادس‬ ‫(القرن‬ ‫الوثيقة الكلارومونتيما‬

‫‪03‬‬ ‫(‪)941-793‬‬ ‫مجمع ةرطاج‬

‫‪31‬‬ ‫ترتليان (‪)022 - 145‬‬

‫‪32‬‬ ‫)‬ ‫‪235‬‬ ‫(حوالي‬ ‫هيبولتس‬

‫ر‪3‬‬ ‫الثاني)‬ ‫‪( ..‬القرن‬ ‫الرسل‬ ‫‪ ..‬تعليم‬ ‫الديداخي‬

‫‪33‬‬ ‫الافنباس‬ ‫في موضوع‬ ‫هامة‬ ‫فاعدة‬

‫‪16‬‬
‫‪93‬‬ ‫(‪ 373‬م)‬ ‫الرصعولي‬ ‫أثناصيوس‬ ‫القديس"‬ ‫‪11‬‬ ‫قانون‬

‫‪41‬‬ ‫‪)386x‬‬ ‫(‬ ‫الأورشلعمي‬ ‫كيرلس‬

‫‪43‬‬ ‫كتابها المفدسا‬ ‫كنبسة‬ ‫العاني ‪ :‬لكل‬ ‫الفصل‬

‫‪44‬‬ ‫الروم‬ ‫كنبسة‬

‫‪46‬‬ ‫الأثيوبية‬ ‫الكنيسة‬

‫‪46‬‬ ‫البروتستانعية‬ ‫الكنيسة‬

‫‪53‬‬ ‫البهرد العهد الفديمأ‬ ‫حرصى‬ ‫العالعذ هل‬ ‫الفصل‬

‫‪58‬‬ ‫النساخ‬ ‫لمحرلف‬ ‫المادي على‬ ‫الدليل‬

‫‪71‬‬ ‫المقدس‬ ‫الكت!اب‬ ‫نحطوطات‬ ‫تحرلف‬ ‫من‬ ‫‪ :‬نماذج‬ ‫الرابع‬ ‫الفصل‬

‫‪84‬‬ ‫المنصرلن‬ ‫وجه‬ ‫على‬ ‫الزانية وصفعة‬ ‫المراة‬ ‫كذبة‬

‫‪85‬‬ ‫عبد النور والرد عليها‪.‬‬ ‫منيس‬ ‫القس‬ ‫اعتراضات‬

‫‪49‬‬ ‫الكنيسة الأرثوذكسعة‬ ‫داخل‬ ‫‪ ،‬عاصفة‬ ‫مرمس‬ ‫نهاية اتجيل‬

‫‪89‬‬ ‫تندل ) ‪:‬‬ ‫المفدصر (تفسير‬ ‫للكتاب‬ ‫الحديث‬ ‫التفسير‬

‫‪701‬‬ ‫منيس‬ ‫الدكثورالقس‬ ‫في أذن‬ ‫همسة‬

‫‪901‬‬ ‫لنهاية مرقعى‬ ‫النقد الداخلي‬

‫‪115‬‬ ‫يدل على التجسد‬ ‫قبركة أخطر نص‬

‫‪127‬‬ ‫) أ‬ ‫مخطوطات‬ ‫ام تحرلف‬ ‫ترجمات‬ ‫(اختلاف‬

‫‪913‬‬ ‫؟‬ ‫الما‪،‬‬ ‫الملاك‬ ‫حرك‬ ‫هل‬

‫‪144‬‬ ‫عبد النور‬ ‫منيى‬ ‫القس‬ ‫محاولة فاشلة من‬

‫‪144‬‬ ‫العدعراء وابنها البكر‬

‫‪147‬‬ ‫الساعة؟‬ ‫وقت‬ ‫هل يعلم يسوع‬

‫‪134‬‬ ‫وهمية‬ ‫كتاب شبهاث‬ ‫على‬ ‫الرد‬

‫‪17‬‬
‫‪916‬‬ ‫الكعاب المفدس‬ ‫وحي‬

‫‪017‬‬ ‫‪111‬‬ ‫الإله‬ ‫من‬ ‫بوحي‬ ‫جمان يكتب‬ ‫هل‬ ‫‪..‬‬ ‫بولس‬

‫‪175‬‬ ‫الأناجبل الأرلعة‬ ‫وحي‬

‫‪175‬‬ ‫المقدس‬ ‫الكعاب‬ ‫ترجمات‬

‫‪181‬‬ ‫السبعبنية أمناه في ترجمنهم‪3‬‬ ‫حقأ كان مثرجمو‬ ‫هل‬

‫‪183‬‬ ‫يوافق النص العبري ‪3‬‬ ‫الترجمة السبعينية‬ ‫هل نص‬

‫‪185‬‬ ‫أستير المطاطي‬ ‫سفر‬

‫‪191‬‬ ‫العجيبة‬ ‫والأسفار‬ ‫السبعبنية‬ ‫الثرجمة‬

‫‪491‬‬ ‫هو الصحيحأ‬ ‫متى‬ ‫أم (نجيل‬ ‫الثرجمة السبعينية‬

‫‪691‬‬ ‫السردانبة‬ ‫الثرجمة‬

‫‪791‬‬ ‫المقدس‬ ‫في الكتاب‬ ‫وهمية‬ ‫نبوءات‬

‫‪102‬‬ ‫كتابه‪3‬‬ ‫محمي‬ ‫فلا لستطعأن‬ ‫ضعمف‪،‬‬ ‫الاله‬ ‫هل‬

‫‪602‬‬ ‫الممفاطعة ‪0011‬‬ ‫الكلمات‬ ‫ولعبة‬ ‫المفدس‬ ‫الكتاب‬

‫‪212‬‬ ‫المفدس (‬ ‫الكتاب‬ ‫تحريف‬ ‫على‬ ‫والعارلخ يشهد‬ ‫الآثار‬ ‫علم‬

‫‪213‬‬ ‫والتاربخ‪.‬‬ ‫كنعان‬ ‫فتح أرض‬

‫‪214‬‬ ‫الفضاةأ‬ ‫كم كانت مدة عصر‬

‫‪214‬‬ ‫فتح يهوذا هلىه المدن الفلسطينيةأ‬ ‫هل‬

‫‪217‬‬ ‫وبني موآب‬ ‫بني عمون‬

‫‪921‬‬ ‫في أورشليم‬ ‫كان لداود خيمة‬ ‫هل‬

‫‪921‬‬ ‫بورام على اسرائبل‬ ‫كم كانت مدة حكم‬

‫‪022‬‬ ‫المفدس‬ ‫( ترهاقة ) بين العاريخ والكتاب‬

‫‪221‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أم حزفيا‬ ‫آحاز‬

‫!ا‬
‫‪221‬‬ ‫المدينة ‪TT‬‬ ‫أم أسوار‬ ‫بناء الهيكل‬

‫‪223‬‬ ‫على الأشوريينأ‬ ‫نبوخذنصر‬ ‫حكم‬ ‫هل‬

‫‪224‬‬ ‫(‬ ‫ا‬ ‫ولا في الأحلام‬ ‫‪..‬كلام‬ ‫مردخاي‬ ‫حلم‬

‫‪225‬‬ ‫انطبوخى‪3‬‬ ‫مات‬ ‫معى‬

‫‪226‬‬ ‫المسيح‬ ‫احمها كفن‬ ‫خدعة‬

‫‪235‬‬ ‫المقدس‬ ‫تحريلف الكتاب‬ ‫على‬ ‫يشهد‬ ‫العلم الحديث‬

‫‪236‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الأرض‬ ‫البحر ام البحر فوق‬ ‫فوق‬ ‫الأرض‬

‫‪237‬‬ ‫أفعونا‬ ‫الوراثبة‬ ‫افندسة‬ ‫ا يا علماء‬ ‫‪1‬‬ ‫تتوحم‬ ‫فطعان‬

‫‪237‬‬ ‫البابلية‬ ‫والأساطير‬ ‫الشمس‬

‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫‪A‬‬


‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الكواكب‬ ‫يلتهم‬ ‫لاولاثان‬ ‫التنين‬

‫‪923‬‬ ‫الغول‬

‫‪923‬‬ ‫الجبار‬ ‫ثهشون‬

‫‪024‬‬ ‫لمحرق العلما‪+‬‬ ‫الكنبسة‬

‫‪241‬‬ ‫فزيلد في ترابطه ‪13‬‬ ‫المقدص‬ ‫الكتاب‬ ‫هل‬

‫‪245‬‬ ‫بنية أبيه‪3‬‬ ‫يوناثان‬ ‫عل‬ ‫هل‬

‫‪247‬‬ ‫ملك‪3‬‬ ‫أخزيا حين‬ ‫كان عمر‬ ‫كم‬

‫‪251‬‬ ‫العفيدة والأخلاق‬ ‫المقدص وتأثيره على‬ ‫الكتاب‬ ‫تحريف‬

‫‪25‬‬ ‫‪3‬‬
‫هو الشيطان ‪3‬‬ ‫المفدس هل‬ ‫الحقيفي في الكتاب‬ ‫الاله‬

‫‪925‬‬ ‫النبوة والأنبياء‬ ‫صورة‬ ‫تحريف‬

‫‪26‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(‬ ‫ا‬ ‫أيضآ‬ ‫بالموسيقى‬ ‫وحى‬

‫‪261‬‬ ‫‪11‬‬ ‫اللة‬ ‫على‬ ‫النبي يكذب‬

‫‪264‬‬ ‫اللكبار ففط)‬ ‫‪.....‬‬ ‫ولكن‬ ‫مفدس‬ ‫كعاب‬

‫‪931‬‬
‫المنضرين‬ ‫قمران رغمأ عن صخبل‬ ‫مخطوطات‬
‫‪267‬‬

‫‪926‬‬ ‫المسرحية‬

‫‪027‬‬ ‫المزمور ‪151‬‬ ‫قمران لصحة‬ ‫شهادة مخطوطات‬

‫‪027‬‬ ‫مزمور ‪151‬‬ ‫تراجم الكتاب تشهد بصحة‬

‫‪ 71‬ير‬ ‫في تعاللمه‬ ‫فرلد‬ ‫المزمور ‪151‬‬

‫‪271‬‬ ‫للعادة‬ ‫خارق‬ ‫بث!كل‬ ‫تحقق النبو‪+‬اث بمزمور ‪151‬‬

‫‪271‬‬ ‫المفدس‬ ‫الكتاب‬ ‫فربلد في نرابطه مع‬ ‫‪151‬‬ ‫مزمور‬

‫‪272‬‬
‫لأصحابها‬ ‫وأسفار ليست‬ ‫‪11‬‬ ‫صاحب‬ ‫لها‬ ‫أسفار ليس‬

‫‪032‬‬

You might also like