You are on page 1of 5

‫أسئلة متفرقة‬

‫من هم المشاركين في البورصة‪:‬‬

‫‪.1‬شركات البورصة‪:‬وهي شركات تجارية معتمدة من طرف مجلس البوصة للقيم وتحتكر كل المفاوضات(البيع و الشراء) للقيم‬
‫المنقولة في السوق الرسمية والثانوية‪،‬وهي وسيط إجباري إلبرام جميع الصفقات‪،‬وتعتبر منشط ومتدخل رئيسي في البورصة‪.‬‬
‫‪.2‬البنوك والمؤسسات المالية‪:‬البنوك والمؤسسات المالية يحققون اكبر عدد من العمليات‪ ،‬وتلعب دور المستشار و الوسيط‬
‫للمؤسسات وألصحاب القروض‪ ،‬فيما يخص إدخالهم للبورصة وإصدار االسم‪.‬من هنا يظهر دور وأهمية البنوك والمؤسسات‬
‫المالية في تنشيط البورصة‬
‫‪.3‬هيئات توظيف األموال‪:‬ويوجد لها مبالغ هامة مستثمرة في البوصة ومنها‪:‬شركات التأمين‪،‬صناديق التقاعد‪،‬أجهزة التوظيف‬
‫الجماعي للقيم المنقولة‪.‬‬
‫‪-.4‬مسيري الحسابات لألشخاص والمؤسسات وهم يؤدون ثالث وظائف‪:‬‬
‫‪‬وظيفة الوساطة والتي يتقاضون عنها عمولة‬
‫‪‬وظيفة تسيير الحسابات بحد ذاتها‬
‫‪‬وظيفة مستشارين في ميدان االستثمارات‬
‫وهذه الوظائف تدخل في إطار البورصة‬
‫‪.5‬المدخرين‪ :‬يستطيعون القيام بعملية البيع والشراء لقيم وسندات بمفردهم أو اختيار تسيير جماعي للبوصة‪.‬الخواص الراغبين‬
‫في االستثمار في البوصة‪،‬عليهم االتجاه إلى المؤسسات المالية وشركات البوصة‪ .‬في الدول المتقدمة‪،‬نسبة االدخار تتراوح بين‬
‫‪ 65-25‬بالمائة من رأس مال البورصة‬
‫المؤسسات‪:‬تلجأ المؤسسات العمومية والخاصة إلى البوصة لرفع وزيادة رأسمالها من خالل إصدار األسهم وهي تساهم في‬
‫تنشيط عمليات البورصة‪.‬‬
‫‪.6‬الدولة‪ :‬تأتي الدولة في المرتبة األولى في سوق البوصة من حيث الطلب على األموال حيث تلجأ إلى االقتراض لتمويل العجز‬
‫في الميزانية عن طريق إصدار االلتزامات(السندات الحكومية‪..‬الخ)‬
‫‪.7‬المحللين الماليين‪ :‬متخصصين في سوق البوصة‪،‬ويقع على عاتقهم القيام بعمل تحليل المؤسسات وحساباتها‪.‬وهم متواجدين‬
‫في البنوك وشركات البوصة وفي جميع أجهزة التسيير‪،‬وألرائهم ثقل واستجابة كبيرة وخاصة فيما يخص السعر للقيم‪ ،‬لهذا فهم‬
‫من المتدخلين الرئيسيين للبوصة‬
‫ماهو الفرق بين النظام الضريبي والسياسة الضريبية‪.:‬‬
‫‪-1‬أن النظام الضريبي هو مجموعة من الضرائب والفرائض التي يلتزم رعايا دولة معينة في زمن محدد بأدائها للسلطة العامة‬
‫على اختالف مستوياتها من مركزية أو محلية‪،‬وتختلف مالمح النظام الضريبي بين المجتمع الرأسمالي والمجتمع االشتراكي‪،‬كما‬
‫تختلف صورته في المجتمع المتقدم عن صورته في المجتمع المتخلف‪.‬‬
‫‪.2-‬أما السياسة الضريبية فهي تعبر عن مجموع التدابير ذات الطابع الضريبي المتعلق بتنظيم التحصيل الضريبي قصد تغطية‬
‫النفقات العامة من جهة والتأثير على الوضع االقتصادي واالجتماعي حسب التوجهات العامة لالقتصاد من جهة ثانية‬

‫ماهو الفرق بين االستثمار األجنبي المباشر والغير المباشر ‪:‬‬


‫‪.1‬تعرف االستثمارات األجنبية غير المباشرة بأنها‪ :‬تملك األجنبي عددا من السندات أو األسهم في إحدى الشركات المحلية‬
‫بصورة ال تمكنه من السيطرة أو الرقابة على إعمالها‪،‬مقابل حصوله على عائد نظير هذه المشاركة‪،‬أو هو تملك دولة أو فرد في‬
‫دولة مجموعة من السندات واألسهم االستثمارية بمقدار ضئيل أو نسبة غير عالية بحيث ال تسمح ألصحاب الحق( المستثمرين)‬
‫أن يساهموا في إدارة رأس المال أو المشروع واإلشراف عليه نظرا لقلة المقدار الذي يخولهم حق إدارة المشروع‬
‫‪.2‬بينما نجد المستثمر األجنبي المباشر يملك المشروع بالكامل أو الغالبية العظمى من أسهم وسندات المشروع مما يخوله حق‬
‫السيطرة والرقابة و المشاركة في تنظيم وإدارة المشروع االستثماري‪.‬‬
‫فيما يكمن دور السوق الثانوي (البورصة ‪.‬‬
‫‪.1‬من خالله يمكن تسجيل األوراق المالية مما يجعلها أكثر قبوال وجاذبية‬
‫‪.2‬تصريف االصدارات الجديدة و إال البد من االحتفاظ بها حتى تاريخ استحقاقها‪.‬‬
‫‪.3‬يساعد السوق الثانوي على تسعير األوراق المالية في السوق األولي بحيث كلما ارتفع سعر األوراق المالية في السوق الثانوي‬
‫كلما ارتفع سعرها في السوق األولي‪.‬‬
‫فيما تكمن األهداف األساسية للسياسة الضريبية‪:9‬‬
‫‪.5-‬تمويل التدخالت العمومية‬ ‫‪.1-‬توجيه االستهالك‬
‫‪.6-‬تصحيح إخفاقات السوق‬ ‫‪.2-‬توجيه قرارات أصحاب العمل‬
‫‪.7-‬تحقيق االندماج االقتصادي‬ ‫‪-.3‬زيادة تنافسية المؤسسات‬
‫‪.8 -‬توجيه المعطيات االجتماعية‬ ‫‪.4-‬إعادة توزيع الدخل‬
‫ما هو الفرق بين التهرب الضريبي والغش الضريبي‪:‬‬
‫‪.1‬التهرب الضريبي أو ما يعرف بالتجنب الضريبي هو تهرب بدون انتهاك القانون الضريبي‪ ،‬أي أن المكلف يقوم بالتخلص من‬
‫دفع الضريبة دون مخالفة أحكام التشريع الضريبي القائم‪ ،‬و يكون في بعض األحيان مقصودا من المشرع الضريبي‪.‬‬
‫‪.2‬أما الغش الضريبي فهو تهرب ضريبي بانتهاك التشريع الجبائي‪ ،‬وهذا عن طريق إعطاء عرض خاطئ للوقائع أو تفسير‬
‫مظلل له‬
‫ما هي مختلف أنواع األسهم والسندات‪:‬‬
‫‪.1‬األسهم العادية‪ :‬هي صكوك ملكية تعد بمثابة حق في ملكية الشركة‪ ،‬وتعطي لحاملها الحق في حضور الجمعية العامة السنوية‬
‫للشركة‪ ،‬والحصول على توزيعات إذا ما حققت الشركة أرباحا‬
‫‪.2‬األسهم المجانية‪ :‬وهي التي توزع على المساهمين بنسبة امتالكهم لألسهم العادية‪ ،‬وتعد األسهم المجانية بمثابة زيادة في رأس‬
‫مال الشركة‪ ،‬والمتولدة عن احتجاز أجزاء من أرباح الشركة‪ ،‬وبالتالي يكون للمساهمين الحق في هذه الزيادة في رأس المال‬
‫‪.3‬األسهم الممتازة‪ :‬وهي التي تمنح لمالكها حقوقا إضافية ال يتمتع بها صاحب السهم العادي‪ ،‬مثل أن يحصل مالكها على أسبقية‬
‫عن حملة األسهم العادية في الحصول على نسبة من أرباح الشركة‪ ،‬كما أن مالكها يتمتع بأولوية في الحصول على حقوقه عند‬
‫تصفية الشركة قبل حامل األسهم العادية‪ ،‬وبعد حملة السندات‬
‫‪.4‬أسهم الخزينة‪ :‬هي األسهم التي تقوم الشركة المصدرة بإعادة شرائها من السوق عن طريق بوصة األوراق المالية‪ ،‬واسهم‬
‫الخزينة ال يحق لها توزيعات أو حق التصويت خالل فترة ملكية الشركة لها‬
‫‪.5‬األسهم المقيدة‪ :‬والقيد عبارة عن تسجيل وتصنيف السهم في البوصات سواء المحلية أو العالمية‪ ،‬وذلك من خالل إجراءات‬
‫خاصة بعملية القيد‪ ،‬وذلك حتى يتسنى للبوصة أعطاء ذوي الحقوق حقوقهم من عملية القيد هذه‪.‬‬
‫‪.6‬األسهم غير المقيدة‪ :‬هي التي تكون غير مسجلة سواء بالبوصة المحلية أو البوصات العالمية‬
‫‪.7‬كبون السهم‪ :‬وهو الذي يمثل العائد على السهم‪ ،‬وهذا يعد بمثابة الربح الذي جناه السهم من استثماره في الشركة‬
‫‪.8‬سندات تصدرها منشآت األعمال‪ :‬تعد السندات التي تصدرها منشآت األعمال بمثابة عقد أو اتفاق بين المنشأة(المقترض)‬
‫والمستثمر(المقرض)‪ .‬وبمقتضى هذا االتفاق يقرض الطرف الثاني مبلغا معيننا إلى الطرف األول التي يتعهد بدوره برد أصل‬
‫المبلغ وفوائد متفق عليها في تواريخ محددة‪.‬وقد ينطوي العقد على شروط أخرى لصالح المقرض‪ ،‬مثل رهن بعض األصول‬
‫الثابتة ضماننا للسداد أو وضع قيود على إصدار سندات أخرى في تاريخ الحق‪ .‬كما قد تتضمن العقد شروطا لصالح المقترض‪،‬‬
‫مثل حق استدعاء السندات قبل تاريخ االستحقاق‬
‫‪.9‬يقصد بالسندات الحكومية صكوك المديونية متوسطة وطويلة األجل تصدرها الحكومة بهدف الحصول على موارد إضافية‬
‫لتغطية العجز في موازنتها أو بهدف مواجة التضخم‬
‫ماذا يقصد بالعدالة الضريبية األفقية والعدالة الضريبية العمودية‪:‬‬
‫‪.1‬العدالة الضريبة األفقية‪ :‬هي معاملة جميع المكلفين معاملة ضريبية متماثلة في ظروف اقتصادية مماثلة‬
‫‪.2‬العدالة الضريبية العمودية‪ :‬هي معاملة ضريبية غير متماثلة في ظروف اقتصادية غير متماثلة‪.‬‬

‫اذكر بعضا من النظريات المفسرة لدوافع االستثمار األجنبي؟‬


‫‪.1‬النظرية األولى‪ :‬نظرية الموقع؛ تبحث الشركات خصوصا المتعددة الجنسيات منها عن االستثمار في الدول التي تحتوي‬
‫على مزايا وكذلك تهتم بدراسة العوامل الموقعية والتي يمكن إجمالها فيما يلي‪:‬‬
‫‪‬العوامل المرتبطة بالسوق(كالحجم مثال)‬
‫‪‬العوامل التسويقية مثل درجة المنافسة‪ ،‬ومستوى اإلعالم‪ ،‬ومنافذ التوزيع‬
‫‪‬العوامل المرتبطة بالتكاليف(اليد العاملة‪ ،‬المادة األولية‪)...‬‬
‫‪‬ضوابط التجارة الخارجية(مثل التعريفة الجمركية والقيود المفروضة على التصدير واالستيراد)‬
‫‪‬عوامل مرتبطة بنماذج االستثمار(سعر الصرف‪ ،‬االستقرار السياسي‪ ،‬معدل التضخم‪ ،‬نظام الضرائب‪)..‬‬
‫‪.2‬نظرية دورة حياة المنتج(ال المنتوج)‪ :‬توضح هذه النظرية أسباب انتشار االختراعات الجديدة خارج حدود الدولة األم‬
‫فالمنتج الدولي يمر بأربعة مراحل‪:‬‬
‫‪‬بداية اإلنتاج وتصدير للسلعة ولتكن الدولة(س)‬
‫‪‬تبدأ الدول األخرى غير (س) في إنتاج تلك السلعة وتصديرها‬
‫‪‬ظهور المنافسة الدولية في تلك السلعة‬
‫‪‬استيراد الدولة(س) لتلك السلعة من الدول المنافسة‪.‬وعليه تأتي عملية المفاضلة بين نوع هذا االستثمار أو ابتكار نوع آخر‬
‫وكذلك اإلنتاج لكافة الطلب المحلي أو التصدير‬
‫‪.3‬نظرية عدم كمال السوق‪ :‬تنطلق من العوامل التالية‪:‬‬
‫‪‬تفوق المهارات اإلدارية والتسويقية واإلنتاجية للشركات المتعددة الجنسيات بدرجة اكبر من مثيالتها الوطنية‬
‫‪‬االعتماد على وفرات اإلنتاج بحجم كبير لهذه المؤسسات األجنبية‬
‫‪‬وجود مزايا ضريبية ومالية من الدولة المضيفة لجذب االستثمار‬
‫‪‬تميز الشركات والمؤسسات المتعددة الجنسية بالعديد من الخصائص التي تجعلها أكثر تفوقا‬

‫فيما يكمن التباين بين البنك المركزي وباقي البنوك األخرى‪:‬‬


‫‪ .1-‬من حيث الملكية‪:‬بحيث تعود ملكية البنك المركزي بالكامل للدولة عكس البنوك األخرى التي قد تكون للخواص‬
‫‪ .2-‬من حيث األهداف‪ :‬البنك المركزي له أهداف ال تتصل بتحقيق األرباح في حين أن هدف البنوك التجارية هو الحصول‬
‫على األرباح‬
‫‪ .3-‬من حيث طبيعة العمليات‪:‬البنك المركزي يتلق ودائع البنوك األخرى ويمنحها تمويالت(هو بنك البنوك وبنك الحكومة)‬
‫‪.4-‬من حيث عملية اإلصدار واإلنشاء للنقود‪ :‬فالبنك المركزي يصدر النقود(بنك اإلصدار) أما البنوك األخرى فهي تقوم‬
‫بعملية إنشاء النقود من خالل الودائع والقروض(عن طريق اشتقاق النقود‬

‫بعض التعاريف‬

‫‪:‬تعريف‪ 9‬االستهالك‬
‫ويقصد باالستهالك كل مايستهلكه المجتمع من دخله وتطور هذا االستهالك أثناء الخطة ونمطه الذي يسسهم في تحقيق‬
‫الهدف ويعتبر االستهالك الصورة المكملة لالدخار مادام الدخل يوجه لإلست هالك واالدخار‪.‬‬
‫تعريف االنتاج ‪:‬‬
‫هو محور كل نشاط اقتصادي فهو عملية مركبة يتم فيها استخدام عوامل االنتاج بهدف خلق منفعة او اضافة منفعة جديدة‬

‫تعريف التمويل ‪:‬‬


‫‪ -‬المبالغ النقدية‬
‫‪ -‬للتمويل ‪ ,‬إال أنهم يجمعون على أن التمويل يعني ‪":‬توفير‬
‫تختلف وجهات نظر الباحثين في تقديم تعريف‬
‫‪ -‬باألموال الالزمة في أوقات‬ ‫‪ -‬خاص و عام ‪ ".‬كما يعرفه البعض على أنه ‪":‬إمداد المشروع‬ ‫الالزمة لدفع و تطوير مشروع‬
‫الحاجة إليها "‬

‫تعريف االستثمار‬
‫يوجد فرق كبير في استخدام مصطلح االستثمار بين االقتصاد والمالية فمجال االقتصاد يشير إلى ان االستثمار الحقيقي‬
‫(مثل آلة او منزل) بينما المالي يشير إلى االصول المالية ‪ ،‬فهذه االموال التي تودع في البنك أو السوق ثم يمكن ان‬
‫تستخدم في شراء اصول حقيقية‬
‫و يمكن تعريفة أيضا علي أنه إضافة طاقات إنتاجية جديدة إلى األصول اإلنتاجية الموجودة في المجتمع بإنشاء‬
‫مشروعات جديدة أو التوسع في مشروعات قائمة‪ ,‬أو إحالل أو تجديد مشروعات إنتهى عمرها اإلفتراضي‪ ,‬و كذلك‬
‫شراء األوراق المالية المصدرة إلنشاء مشروعات جديدة‬
‫أنواع اإلستثمار‬
‫توجد أنواع متعددة اإلستثمار و متنوعة طبقا للهدف و الغرض و الوسائل و العائد و المخاطر و من أنواعها ما يلى‬

‫* اإلستثمار الوطنى‬
‫* اإلستثمار األجنبى‬
‫* اإلستثمار المباشر‬
‫* اإلستثمار الغير مباشر‬
‫* اإلستثمار الحقيقي‬
‫* اإلستثمار المالى ‪ :‬و هو شراء المشروعات القائمة‬
‫* اإلستثمار البشرى ‪ :‬و هو تحسين حصائص العنصر البشرى‬
‫* اإلستثمار القصير األجل‬
‫* اإلستثمار طويل األجل‬
‫* اإلستثمار ذو العائد السريع‬
‫* اإلستثمار ذو العائد البطئ‬

‫دوافع اإلستثمار‬
‫هى العوامل التي تشجع المستثمرين على اإلستثمار و من أهمها‬
‫* الرغبة في الربح‬
‫* التفاؤل و التشاؤم‬
‫* مواجهة إحتماالت ويادة الطلب و إتساع األسواق‬
‫* التقدم العلمى و التكنولوجى‬
‫* بناء رأس المال اإلجتماعى‬
‫* اإلستثمار بدافع التنمية االقتصادية‬
‫* توفر الموارد البشرية المتخصصة‬
‫* اإلستقرار السياسى و اإلقتصادى‬
‫* مواجهة إحتماالت زيادة الطلب‬

‫محددات اإلستثمار‬
‫السياسات اإلقتصادية‬ ‫‪.‬الرغبة في اإلستثمار‬
‫سعر الفائدة‬ ‫التوقعات اإلستثمارية‬
‫عدم اإلستقرار‬ ‫الظروف المحيطة باإلستثمار‬

You might also like