Professional Documents
Culture Documents
Corporate University
Année universitaire:
2021/2022
SOMMAIRE:
WHAT IS A CORPORATE UNIVERSITY?
1. HISTORY
2. DEFINITION
3. A NOTE ABOUT NAMES
WHY BUILD A CORPORATE UNIVERSITY?
1. TEACHING ORGANIZATION SPICIFIC
SKILLS
2. KEEPING THE ORGANIZATION , AND ITS
PEAPLE , COMPETITIVE
3. PROMOTING COMMON CULTURE , AND
LEADERSHIP PHILOSOPHY
CONCLUSION
WHAT IS A CORPORATE
UNIVERSITY?
1. HISTORY:
The first modern corporate university (cu) was
established by general electric at crotonville in
the 1950 .McDonald’s launched the creatively
titled “Hamburger University “in 1961 with
Disney and Motorola following suit with
university in the 1970.The concept saw explosive
adoption and growth in the latter part of the 20th
century .during the ten-year period between
1997 and 2007, the number of companies in the
united states increased twofold to an estimate
2,000. Corporation in the G20 spent an
estimated $400 billion USD on training in
2012.Globally, as of 2015 more than 4,000 firms
had a formal corporate university.
ما هي الجامعة المؤسسية؟
التاريخ:1-
من قبل شركة ) (Cuتأسست أول جامعة حديثه للشركات :
جنرال إلكتريك في كروتونفيل في عام ، 1950وأطلقت
ماكدونالدز اسمها اإلبداعي "جامعة هامبورجر" في عام 1961
مع إتباع ديزني وموتوروال حذوها مع الجامعة في عام .1970
التبني والنمو Aفي الجزء األخير من القرن العشرين .خالل فترة
العشر سنوات بين 1997و ،2007تضاعف عدد الشركات
في الواليات المتحدة مرتين إلى ما يقدر بنحو .2000أنفقت
المؤسسة Aفي مجموعة العشرين ما يقدر بنحو 400مليار دوالر
أمريكي على التدريب في عام .2012على الصعيد Aالعالمي،
اعتبارً ا من عام ، 2015كان لدى أكثر من 4000شركة
.جامعة رسمية
2. Definition:
على أعلى مستوى ،فإن السبب وراء اعتماد معظم الشركات لبرنامج
تعليمي استراتيجي هو نفس السبب الذي يجعلهم يتخذون معظم القرارات
األخرى -لتظل مصدر قلق مستمر .تشمل مزايا برنامج الجامعة
للشركات جذب المواهب واالحتفاظ بها ،وتحسين صورة العالمة
التجارية ،وإمكانات عائد االستثمار .ببساطة ،الشركات التي تفوز هي
التي يمكنها التعلم بشكل أسرع وأكثر ذكا ًء من الشركات المنافسة
والجامعات المؤسسية هي أفضل طريقة للقيام بذلك .ومع ذلك ،عند
تظهر بعض الفئات CU ،الفحص الدقيق للدوافع الكامنة وراء اعتماد
الفرعية المشتركة .تشمل هذه الفئات الحفاظ على قدرة المنظمة وأفرادها
على المنافسة ،وتعليم المهارات والمفاهيم الخاصة بالمنظمة ،وتعزيز
الثقافة المشتركة وفلسفة القيادة عبر مؤسسة واسعة
1.Teaching Organization Specific Skills:
Forward-thinking companies
understand that learning is not a one-
time event, and that training can no
longer be reactionary or an
afterthought. In a job-seekers market,
employees want an employer who can
provide a clear career path and the
steps needed to follow that path. Having
learning leaders in the C-suite provides
a place at the table in all important
conversations and, coupled with a
corporate university, creates a central
authority to align L&D efforts to the
broader strategic objectives of the
organizations to reduce costs.
Training has often been an afterthought
because it is hard to prove the value
and ROI of a learning program, it has
long been expected that employees will
learn on-the-job , and any sort of formal
learning programs are a waste of time.
Tribal learning is the way to go. New
employees. Will learn from their peers
and managers. However, as the work
force becomes more virtual and global.
Many workers no longer sit physically
with managers and peers and simply
cannot learn as much on the job in
terms of tribal learning there is
inherent danger to that approach.
Employees will learn in a real-life
setting, but there are more
opportunities for workarounds and for
not following best practices in these
situations. The establishment of
corporate university, with standard, on-
demand learning solutions, provides a
place for employees to get the right
information at the right time.
الترويج لثقافة مشتركة وفلسفة القيادة 3.:
باإلضافة إلى تعليم المنظمة -مهارات محددة والحفاظ على
قدرة المنظمات على المنافسة ،فإن إنشاء جامعة مشتركة
يوفر وسيلة لنشر ثقافة مشتركة عبر المؤسسة .نظرً ا ألن
المنظمات تتكيف مع العالم المتغير -رقمنه العمليات ،
والتوسع في اقتصاد العمل المؤقت ،وعولمة العمل -توفر
الجامعة المؤسسية هيكاًل رسميًا لتوفير التعلم والتطوير
المستمر والموحد .في عالم يستطيع فيه موظفو اليوم
الوصول إلى معلومات حول أي شيء ،في أي وقت ومن
أي مكان ،يمكن أن تكون الجامعة القوية للشركات هي القوة
الدافعة وراء رشاقة المنظمة .نظرً األن القوى العاملة
أصبحت أكثر بع ًدا وعالمية وتنو ًعا ،فإن إنشاء مكان يمكن
فيه تعليم مهمة المنظمة وقيمها وكفاءاتها باستمرار
والوصول إليها من قبل جميع الموظفين هو مسعى أساسي.
يمتلك الموظفون الجدد مكا ًنا واح ًدا للجلوس والتعلم والفهم
والتكيف مع طرق شركتهم الجديدة .يمتلك الموظفون
الحاليون موارد عند الطلب لمنشطات واكتساب مهارات
ً
حديثا التعرف جديدة .يمكن للموظفين الذين تمت ترقيتهم
على التوقعات الجديدة ويمكنهم توفير التدريب عبر األقسام
للقادة .إن اتخاذ القرار الالمركزي المطلوب في منظمة
رشيقة يجعل إنشاء إطار قيادة وقيم مشترك أكثر أهمية
لالحتفاظ Aبسجل المنظمة ،ويوفر كيا ًنا مركزيًا مثل جامعة
الشركات طريقة قياسية للتواصل وتدريب تلك القيم .من
خالل تزويد الموظفين بمكان للتعلم والتطوير والنمو
وتوظيفهم الستخدامه ،يمكن للمؤسسة تقليل التكاليف بعدة
طرق • :معدل دوران الموظفين بسبب فك ارتباط الموظف
• القضاء على "التجزئة والتكرار" من خالل توفير المعرفة
في الوقت المناسب حول الثقافة والعملية وأصول المعرفة
الخاصة بالشركة والمجموعة • .اعتماد عقلية دولية وتدريب
الموظفين Aعلى التوقعات الثقافية للدول التي يعملون فيها ،
باإلضافة إلى ثقافة الشركة وأسلوبها القيادي لمنع عدم
التوافق الثقافي المجتمعي من تعطيل العمليات أو التأثير سلبًا
على المحصلة النهائية .تدرك الشركات ذات التفكير
المستقبلي أن التعلم ليس ً
حدثا لمرة واحدة ،وأن التدريب لم
يعد رجعيًا أو فكرة الحقة .في سوق الباحثين عن عمل ،
يريد الموظفون صاحب عمل يمكنه توفير مسار وظيفي
واضح والخطوات الالزمة التباع هذا المسار .يوفر وجود
مكا ًنا على الطاولة في جميع C-suiteقادة التعلم في
المحادثات المهمة ،ويؤدي ،إلى جانب جامعة الشركة ،إلى
إنشاء سلطة مركزية لمواءمة جهود التعلم والتطوير مع
األهداف اإلستراتيجية Aاألوسع للمؤسسات لتقليل التكاليف.
غالبًا ما كان التدريب متأخراً ألنه من الصعب إثبات قيمة
وعائد االستثمار لبرنامج التعلم ،فقد كان من المتوقع منذ
فترة طويلة أن يتعلم الموظفون أثناء العمل ،وأي نوع من
برامج التعلم الرسمية يعد مضيعة للوقت .التعلم القبلي هو
الطريق للذهاب .موظفين جدد .سوف تتعلم من أقرانهم
والمديرين .ومع ذلك ،حيث تصبح القوة العاملة أكثر
افتراضية وعالمية .لم يعد العديد من العمال يجلسون جسديًا
مع المديرين واألقران ،وببساطة ال يمكنهم التعلم في
الوظيفة من حيث التعلم القبلي ،فهناك خطر متأصل في هذا
النهج .سيتعلم الموظفون في بيئة واقعية ،ولكن هناك المزيد
من الفرص للحلول البديلة وعدم اتباع أفضل الممارسات في
هذه المواقف .يوفر إنشاء جامعة مؤسسية ،مع حلول تعليمية
قياسية عند الطلب ،مكا ًنا Aللموظفين للحصول على
.المعلومات الصحيحة في الوقت المناسب
CONCLUSION