You are on page 1of 1

‫‪“ te dy er AS‬تنال »ا ‪EEE CE JE A dE JE‬‬

‫‪A‬‬
‫و آخرا و ليس أخيرا نرفع هذه الفقرات المتواضعة التي أبى الجزائر إال أن يخرجها من رحم الوجدان إلى دنيا العرفان و يمزق‬
‫ستر التاريخ المتين بقلب مرتعش و فكر مت‬
‫ليظهر لنا بعض أجراح الذاكرة ‪ ...‬نرفعها أمام عرش أرواح شهدائنا ‪ ...‬عرش ‪ cl ATR TPH‬ا ل‬

‫قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون " أولئك الذين سروا بحمل لواء الشهادة و فداء الوطن حتى توحدوا فيه و‬
‫‪ .‬وحدوه‬

‫و في ختام قولنا لن نضيف سوى انه بفضل شهداءنا الذين استطاعوا أن يهزوا إدارة العدو و جهازه العسكري و أن يكونوا ألنفسهم‬
‫صورة عن إمكانياتهم و تصوراتهم‬
‫إلى النفوس و ارتاحت القلوب و انتشرت ‪ AED‬المتطلعة إلى جزائر الغد أرقى ‪ ,‬قد تنفس الشعب الجزائري الصعداء و عادت‬
‫‪ .‬السكينة في جزائر الفدى و الكرامة‬

‫| انه يدقن بدمائه الزكية الطاهرة ة لتكون شاهدة على جهاده يوم الحساب‪ ad‬و يكفي للشهيد‬ ‫‪.‬‬

You might also like