Professional Documents
Culture Documents
المقولة
هذا المجلس سوف يقوم بدمج الالجئين في المجتمع المصري
التعريفات
الدمج هو االجتماع واالتحاد و دمج الالجئين هو اتحاد واجتماع الالجئين مع أفراد
الوطن و مؤسساته في مجتمع واحد بيحترم اختالفاتهم
الالجئ هو كل شخص موجود خارج دولة جنسيته بسبب تخوف مبرر من انه يتعرض
لالضطهاد بسبب عرقه أو دينه أو جنسيته أو حتى انتمائه لفئة عضوية معينة أو ارائه
السياسية ف ال يكون عنده القدرة على أنه يحتمى في بلده .
عملية دمج الالجئين بحسب تعريف األمم المتحدة هي عملية تفاعلية تعتمد على كل من
الالجئين وأفراد الوطن المضيف لهم ومؤسساته مشكلين من خالل دمجهم مجتمع واحد
يحتضن اختالفاتهم وده بيتم من خالل المساواة بينهم وبين المواطنين دون التمييز على
أساس عرقى و دينى من خالل سياسات واليات وبرامج توعية ومشاركة فعالة
المجتمع هو نظام بيتكون من نظم وقوانين بتحدد المعايير االجتماعية عشان نقدر نتعايش
مع بعض كأفراد ونتجنب الفوضى لتحقيق التماسك
بناء القضية
قضية الالجئين هي قضية إنسانية في المقام األول 100 ،مليون شخص حول العالم
اضطرو انهم يسيبو بالدهم ومحتاجين مننا نسمعهم نلبى احتياجاتهم ازمة الالجئين مش
هما السبب فيها انما هى أزمة سياسية ووصل عدد الالجئين في مصر في الفترة األخيرة
حسب المفوضية السامية لشئون الالجئين ألكتر من 288000من طالبين اللجوء
والالجئين من 60دولة مختلفة
هما محتاجين السالم واألمان عشان يقدرو في يوم من األيام لو مكتوب ليهم انهم يرجعو
لبالدهم تانى محتاجين اننا نقف معاهم وندعمهم ،ومن اللحظة األولى مصر رفضت
فكرة معسكرات الالجئين اللى بتفصلهم عن المجتمع المصرى واتعاملت معاهم زى ما
بتتعامل مع مواطنيها اكيد فيه تبعات الندماج الالجئين في المجتمع المصرى محتاجة
مننا اننا نالقيلها حلول احنا جايين عشان نقول الفوايد اللى عادت على المجتمع في
مجاالت كتير من خالل دمجهم وازاي نقدر نالقى حلول بديلة تساعد على دمجهم في
المجتمع ومصر قادرة على دمجهم
استراتيجية الفريق
االدعاء
يساهم الدمج في التعليم في القدرة على تطور ونمو المجتمع المصري
التفسير
أوال التعليم هيهيئ األطفال والشباب المصريين والالجئين انهم يشاركو في خلق مجتمع
متماسك ألن دمج التعليم هيمكنهم من تطوير إمكانياتهم وهيبنى مرونتهم الفردية
والجماعية فهيخلق السالم المعيشى بينهم وبالتالي ده هيخلق مجتمع متماسك
دمج الالجئين في التعليم هيخفف النزاعات اللى ممكن تحصل بين الطالب بسبب
العنصرية بتعبر عنه الهدف 16في أهداف التنمية المستدامة عن تحقيق هدف مكافحة
العنصرية وكره األجانب والتعصب ضدهم
تعليم الالجئين هيحسن القدرات المادية للمدارس الحكومية اللى بتستضيف األطفال
الالجئين عن طريق المبادرات و ده هيطور المدارس نفسها وهيدعم نفسية الطالب
المصريين
تخفيف الضغوط على مصر ف بحسب المفوضية السامية لشئون الالجئين فالمبدأ
الرئيسى بوضع الميثاق العالمى لالجئين هو تفعيل مبادئ تقاسم األعباء والمسؤوليات
اللى بتحمى الالجئين وبتساعدهم وبتدعم البالد والمجتمعات المضيفة اللى من ضمنهم
مصر
الدمج كمان هيوفر التطوير المهنى للمدرسين بالنسبة للمنهجيات اللى بتركز على الطفل
عن طريق تدريبهم و ده هيعود بالنفع على المدرسين في مصر و ده اللى بتعمله
اليونسيف ومؤسسة كيرمن 2021على برنامج افاق اللى هدفه انه يخلق بيئة تعليمية
شاملة في المدارس الحكومية اللى بتستقبل الالجئين وده بفضل الدعم المادى اللى بتقدمه
لهم مملكة هولندا بالتعاون مع مؤسسة التمويل الدولية اللى بتقدم تدريبات شاملة الكتر
من 1500مدرس وده بيزود وعيهم وبينمى قداراتهم
دمج التعليم بين الطالب المصريين والالجئين من دول مختلفة هيساعدهم في تبادل
الثقافات بينهم و ده هيوسع مداركهم وهيخليهم يتقبلو اختالفات بعض و هيمكنهم من
استخدام لغات مختلفة و هينمى مهارات التواصل بينهم عن طريق عمل دورات
لممارسة اللغات و تحسين مهارات التواصل و ده هيزرع في الطفل المصرى طريقة
صحية للتعامل مع األجانب وده هيساعد على بناء مجتمع ثرى
اهتمام شركاء قطاع التعليم في مصرعلى تمكين أصحاب المجتمع من طلبة ومدرسين
واولياء أمور من التعبير عن مخاوفهم ومساهمتم في تحسين عملية الحماية والتعليم
ساعد في زيادة عدد الالجئين في التعليم الرسمي و ده بدوره هيعزز روح التعاون و
التفاهم بين المصريين و الالجئين و بالتالى هيطلع أجيال بتقدر اختالفات االخرين عنهم
ومساعدة المحتاجين
دعم مصر ودمجها لالجئين في التعليم هيعلى مكانة مصر بين المجتمعات و هيزود
مكانتها في المجتمع الدولى زى ما اكدت المفوضية السامية لشئون الالجئين ان مصر
بتقدم بكرم اخالق خدمات الصحة والتعليم وغيرها
دمج الالجئين في التعليم هيقلل فرص انضمامهم للجماعات اإلرهابية لو رجعو بالدهم
تانى و اللى بدورها اصال ممكن تشكل خطر كبير على مصر هو مش خوف و مصر
قادرة على تصدى االرهاب و لكن هو نوع من االستثمار فى حياة الالجئين
األدلة
في 2021و 2020أعلنت وزارة الخارجية واألمم المتحدة في مصر خطط استجابة
لدعم الالجئين وطالبي اللجوء وتمكين المجتمعات المستضيفة و دى كانت استجابة
لألزمة السورية 3RPاللى هدفها في استجابة قطاع التعليم كان انها تزود فرص
حصول األطفال الالجئين على التعليم وتحسن جودة التعليم النظامى والغير نظامى فى
بيئة بتوفر الحماية وتعززقدرة النظام التعليمى نفسه في تقديم استجابة تعليمية مناسبة
للمصريين و المدارس
وفي 2022تم إطالق خطة استجابة مصر لدعم الالجئين و ملتمسى اللجوء من إفريقيا
جنوب الصحراء والعراق واليمن و المجتمع المستضيف ERPاللى بتشارك فيها
المفوضية السامية لألمم المتحدة لشئون الالجئين في قطاع التعليم اليونيسيف ووزارة
التربية والتعليم ووزارة التربية والتعليم العالى ووزارة الشباب والرياضة وهيئة
اإلغاثة الكاثوليكية وهيئة انقاذ الطفولة الدولية ومجالس المدارس والجامعات
الحكومية والخاصة في مصر واللى هدفها زيادة فرص حصول الالجئين على التعليم
من خالل دمجهم في نظام المدارس الحكومية وتحسين جودة التعليم و تقديم دورات
تمكينية للمدرسين و ترويض الطالب المصريين على حسن التعامل مع االجانب
في فبراير 2023قررت إدارة منتدى شباب العالم عدم اطالق النسخة الخامسة من
منتدى شباب العالم ووجهت عوائد حقوق الرعاية اللى كانت هتنظم النسخة الخامسة
ليه في تنفيذ كتير من المبادرات والمشروعات والبرامج التنموية اللى من ضمنهم
كانت مبادرة دولية لدعم وتمكين الالجئين والمهاجرين وتعزيز دمجهم في االنظمة
التعليمية و تحسين جودة المدارس و ده بالتعاون مع مفوضية األمم المتحدة لشئون
الالجئين في مصر ومنظمة الهجرة الدولية وهيئة انقاذ الطفولة ومؤسسة الصليب
األحمر
بما ان مصر فيها اكتر من 25ألف الجئ ف نافذة المجتمعات المحلية المضيفة
والالجئين بتساند المجتمعات اللى عندها اعداد الجئين كتير من خالل انها بتوفرلهم
فرص إنمائية متوسطة وطويلة االجل بالنسبة لالجئين والمجتمعات المضيفة لهم وده
بيكون بالتعاون مع البنك الدولى عن طريق القروض والتمويل
كمان المفوضية السامية لشئون الالجئين بالتعاون مع هيئة اإلغاثة الكاثوليكية بتقدم
دعم مالى لمصر في تعليم الالجئين و البنية التحتية وده هيخفف العبء االقتصادى
على مصر اللى هينتج عن دمج التعليم
مختبر تسريع األثر االنمائى لبرنامج األمم المتحدة اللى اتعمل في مصر في 2021اللى
هدفه انه يقضى على الفقر وعدم المساواة بيساعد كحل في ازمة الالجئين عامة
المساندة