‫انسنـــح‪6102-6102 :‬‬ ‫‪:‬‬

‫انًراقـــــثح انًستًرج األونـــــــــــً(األسسوس األول) انًازج اآلزاب اإلسالييح‬

‫انًسذم‪ :‬انحكًح ( اآلزاب اإلسالييح)‬
‫انًستىي‪ :‬انثانثح اتتسائي‬ ‫‪/‬‬ ‫انتاريد‪........................................................................ :‬‬
‫وانشرصي‪............................................................................................................ :‬‬ ‫االسى انعائهي‬

‫إيضاء انىني ‪:‬‬ ‫إيضاء اإلزارج ‪:‬‬ ‫اننقطح‪:‬‬

‫‪10‬‬

‫في وضعيح زانح و تاعتًاز أسناز يكتىتح و يصىرج‪ ،‬يقسو انًتعهى(ج) حال يىظفا يىارزه‬ ‫الكفاٌــة‪:‬‬
‫انًرتثطح تًا تعهًو حىل انطريق و حقىقها و إياطح األشي عنها‪.‬‬

‫إماطة األذى عن الطرٌق‬

‫كنت واقفا على جانب الطرٌق‪ ،‬فالحظت حجرة كبٌرة ‪ ،‬مر بها الكثٌر من الناس و لم ٌعٌروها اهتماما‪.‬‬
‫فهل هذا السلوك مقبول فً نظرك؟ و لماذا؟‬
‫قال الرسول صلى هللا علٌه و سلم‪ ":‬اإلٌمان بضع و سبعون شعبة‪ ،‬فأعالها قول ال إله إال هللا‬
‫و أدناها إماطة األذى عن الطرٌق‪".‬‬
‫رواه البخاري‬

‫التعلٌمات‪:‬‬
‫انطالقا من اآلٌة الكرٌمة و الصورة و مما تعلمته‪:‬‬
‫‪ -1‬بٌن حقوق الطرٌق‪ ،‬بتلوٌنها‪:‬‬

‫ريي األزتال عهً انطريق‪.‬‬ ‫انجهىس وسظ انطريق‪.‬‬

‫‪6‬‬

‫إزانح األحجار و األشىاك عن‬ ‫رز انسالو عهً انًارين‪.‬‬

‫انطريق‪.‬‬

‫انصراخ و انهعة وسظ انطريق‪.‬‬

 ‫‪ -2‬بٌن السلوك غٌر المرغوب فٌه فً الطرٌق‪ ،‬بوضع عالمة (×)‪:‬‬

‫‪3‬‬

‫‪ -3‬امأل فراغات الحدٌث النبوي الشرٌف الداعً إلى إماطة األذى عن الطرٌق‬
‫بالكلمتٌن التالٌتٌن‪ ( :‬صدقة – إماطة )‬

‫قال الرسول صلى هللا علٌه و سلم‪.......................... ":‬األذى عن الطرٌق‪"...............................‬‬ ‫‪6‬‬

‫‪ -4‬حسز األذطار انتي تترتة عن عسو إياطح األشي عن انطريق‪ ،‬تانتسطير تحتها‪:‬‬

‫‪ -‬انحفاظ عهً انساليح في انطريق‪.‬‬

‫‪ -‬انتعثر و انسقىط عهً األرض‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫‪ -‬انتعرض نجروح ذطيرج‪.‬‬

‫‪ -‬عسو وقىع حىازث انسير‪.‬‬

‫‪ -‬انفجار عجالخ انسياراخ أو انسراجاخ‪.‬‬