‫التكتونية العامة‬

‫حسب التدرج المعدل ‪2020 / 2019‬‬

‫من اعداد األستاذة عبدوس نورة‬

‫بثانوية الشهداء اوجدي –اكفادو – بجاية‬
 ‫الهدف التعلمي ‪:‬‬
‫يقترح نموذج لبنية الكرة األرضية اعتمادا على معطيات‬
‫سيسمولوجية و على التركيب المعدني والكيميائي لمختف‬
‫مستويات الكرة األرضية‬
 ‫استرجاع المكتسبات‪:‬‬
‫من السنة الثالثة متوسط حول بنية الكرة األرضية بإنجاز رسم‬
‫تخطيطي لمقطع في الكرة األرضية يبين عليه الطبقات و‬
‫االنقطاعات األساسية‪.‬‬

‫يسعى االنسان دائما لمعرفة ما يوجد في باطن الكرة األرضية بعدما‬

‫تعرف على ما يوجد على سطحها‪.‬‬
‫توضح الوثيقة المقابلة الطبقات الرئيسية المكونة للكرة األرضية‬
‫التعليمة‪ :‬انطالقا من مكتسبات السنة الثالثة متوسط حول بنية الكرة األرضية‬
‫بيّن على الرسم طبقات الكرة األرضية و االنقطاعات األساسية‬
 2-1
10

5
‫رسم تخطيطي لطبقات الكرة األرضية (مكتسبات الثالثة متوسط)‬
 ‫التعرف على البيانات‪:‬‬

‫‪ 3-‬الليتوسفير ‪-4‬‬ ‫‪ -2‬القشرة القارية‬ ‫‪ -1‬القشرة المحيطية‬

‫‪ - 6‬النواة الداخلية‬ ‫‪ -5‬النواة الخارجية‬ ‫األستينوسفير‬
‫‪ -9‬انقطاع‬ ‫)‪ -8 (Lehman‬النواة‬ ‫‪- 7‬انقطاع ليمان‬
‫‪ -10‬الرداء(المعطف ‪ ،‬البرنس)‬ ‫غوتنبرغ )‪( Gutenberg‬‬
‫‪ - 11‬انقطاع موروفتش )‪ -12 (Mohorovicic‬الرداء العلوي (‬
‫الليتوسفيري ) ‪ -13‬الرداء السفلي‪.‬‬
 ‫قشرة‬

‫العلوي‬
‫البرنس‬

‫السفلي‬

‫الخارجية‬
‫النواة‬

‫الداخلية‬
 ‫المشكل‪:‬‬
‫ماهي المعطيات المعتمد عليها لبناء هذا النموذج للكرة األرضية ؟‬
 ‫الفرضيات ‪:‬‬
‫‪ -‬يتم تحديد طبقات الكرة األرضية و االنقطاعات األساسية‬
‫باستعمال الموجات الزلزالية وذلك بدراسة نتائج انتشار‬
‫ومميزات الموجات الزلزالية ‪P‬و‪ S‬عبر مختلف مستويات الكرة‬
‫األرضية (معطيات سيسمولوجية )‬
‫‪ -‬يتم بدراسة التركيب المعدني والكيميائي لمختلف طبقات‬
‫الكرة األرضية ( معطيات بتروغرافية)‬
‫‪ -‬يتم بدراسة مكونات النيازك و مقارنتها بمكونات االرض‬
 ‫‪ -1‬النموذج السيسمولوجي للكرة األرضية ‪:‬‬
‫تحديد طبقات االرض من خالل انتشار الموجات الزلزالية ‪.‬‬
‫‪ ‬يتم دراسة الموجات الزلزالية بجهاز يسمى السيسموغراف يتكون من ‪:‬‬

‫سيسمومتر أفقي غرب شرق‬ ‫سيسمومتر أفقي شمال جنوب‬ ‫سيسمومتر عمودي‬
 ‫‪ ‬أنواع الموجات الزلزالية ‪ :‬يوجد نوعين من الموجات‬
‫الموجات الطولية( الحجمية )‪ Ondes de Volume‬منها ‪P;S‬‬
‫الموجات السطحية ‪ Ondes de Surface‬منها ‪R;L‬‬
‫من أجل فهم كيفية استغالل الموجات الزلزالية في تحديد عدد و‬
‫طبيعة طبقات األرض نقوم مخبريا بالتجارب التالية ‪:‬‬
‫جدول يلخص خصائص انتشار الموجات الزلزالية‬
‫‪ P‬و ‪ S‬في االوساط‬
‫الموجة ‪S‬‬ ‫الموجة ‪P‬‬ ‫الخصائص‬
‫عمودية‬ ‫أفقية‬ ‫آلية االنتشار‬
‫كبيرة‬ ‫صغيرة‬ ‫السعة‬
‫بطيئة‬ ‫سريعة‬ ‫السرعة‬
‫جميع األوساط ( صلبة صلبة فقط‬ ‫الوسط‬
‫‪ ،‬سائلة ‪ ،‬غازية )‬
‫حركات الجزيئات موازية التجاه الموجة عمودية التجاه‬
‫الموجة‬
‫المهمة‪ : 1‬استغالل النموذج السيسمولوجي لدعم نموذج الكرة األرضية‬

‫ماهي المعلومات التي تستنتجها من تحليلك لمعطيات الوثيقة ؟‬ ‫التعليمة‪:‬‬

‫‪ -‬باالعتماد على المعطيات السيسمولوجية التي تقدمها لك الوثيقة وباستدالل‬ ‫او استعمال‬
‫منطقي بين ما يدعم النموذج المقترح لبنية الكرة األرضية‪.‬‬ ‫التعليمة ‪:2‬‬
 ‫االجابة (ت‪)1‬‬
‫تمثل الوثيقة ‪ 9‬ص ‪ :277‬تغيرات سرعة انتشار الموجات الزلزالية ‪ P‬و ‪ S‬عبر طبقات الكرة‬ ‫•‬
‫األرضية ( بداللة العمق) حيث‪:‬‬
‫‪ -‬نالحظ وجود تغيرات مفاجئة لسرعة الموجات الزلزالية على عمق ‪2900km، 30km‬‬ ‫•‬
‫و ‪ 5100Km‬داللة على عدم تجانس كثافة و معادن صخور الكرة األرضية‪.‬‬
‫‪ -‬من ‪ Km 30‬الى ‪ :Km 2900‬تزايد تدريحي في سرعة الموجات الزلزالية ‪S‬و ‪ P‬اال ان‬ ‫•‬
‫الموجات الزلزالية (‪ )P‬تنتشر بسرعة اكبرمن من الموجات الزلزالية (‪ )S‬داللة على زيادة‬
‫تدريحية في كثافة الصخور‬
‫‪-‬عند عمق ‪ :Km 2900‬إنخفاض مفاجئ لسرعة في سرعة الموجات (‪)P‬من ‪ km /s 14‬الى‬ ‫•‬
‫‪ 8km /s‬بينما تتوقف( تنعدم) الموجات ‪S‬‬
‫‪ -‬بين عمق ‪ 2900‬كلم و ‪ 5100‬كلم ‪:‬نالحظ اختفاء الموجات الزلزالية (‪ )S‬وتزايد مفاجئ في‬ ‫•‬
‫سرعة الموجات الزلزالية ‪ P‬من من ‪ km /s 8‬الى ‪km /s10‬داللة على أن الوسط سائل‪.‬‬
‫‪ -‬من ‪ Km 5100‬الى ‪ Km 6400‬عودة ظهور الموجات ‪ )km/s 3.8 ( S‬وتزايد مفاجئ في‬ ‫•‬
‫سرعة ‪ P‬حيث تصل الى ‪ km /s11.5‬ثم ثبات سرعتها داللة على أن الوسط أصبح صلبا من‬
‫جديد‪.‬‬
 ‫النتيجة ‪ :‬وجود تغيرات مفاجئة لسرعة الموجات الزلزالية يعكس وجود طبقات تختلف من حيث الطبيعة‬
‫الكيميائية و الحالة الفيزيائية هي على التوالي من السطح نحو المركز ‪:‬‬
‫‪ -‬القشــرة األرضيـــــــــــة (صلبة)‬
‫‪ -‬الـرداء )البرنس او المعطف) (صلب)‬
‫‪ -‬النــــــــــــــــــــواة ‪ :‬الخارجية (سائلة) اما الداخلية (صلبة)‬
‫تفصلها ثالثة انقطاعات أساسية ‪:‬‬
‫انقطاع موروفتش ) ‪ ( (Mohorovicic‬موهو) على عمق ‪ 7Km‬في القشرة المحيطية و ‪ 30Km‬في‬ ‫•‬
‫القشرة القارية‪ :‬يفصل بين القشرة القارية الصلبة و الجزء العلوي للرداء(البرنس) األكثر صالبة و‬
‫يشكالن معا الليتوسفير‬
‫انقطاع غوتنبرغ على عمق‪ 2900‬كم )‪ :( Gutenberg‬يفصل بين الرداء العلوي الصلب و النواة‬ ‫•‬
‫الخارجية السائلة‬
‫انقطاع ليمان على عمق ‪ 5100‬كم )‪ : (Lehman‬يفصل بين النواة الخارجية السائلة والنواة الداخلية‬ ‫•‬
‫الصلية‬
‫‪ -‬تدل االنقطاعات على تباين الخصائص الفيزيائية و الكيميائية لطبقات األرض‬
 ‫الرسوبيات‬ ‫القشرة القارية‬
‫القشرة‬

‫البرنس العلوي‬

‫البرنس السفلي‬

‫النواة الخارجية‬

‫النواة الداخلية‬
 ‫إجابة التعليمة ‪: 2‬‬
‫االستدالل‪ :‬من خالل تحليل منحنيات الوثيقة نالحظ ان ‪:‬‬
‫‪ -‬وجود تغيرات مفاجئة لسرعة انتشار الموجات الزلزالية ‪ P‬و‪: S‬‬
‫• ارتفاع فجائي لسرعة الموجات ‪ P,S‬في حدود ‪Km 30‬‬
‫• انخفاض فجائي لسرعة الموجة ‪ P‬و انعدام سرعة الموجة ‪ S‬في حدود ‪Km 2900‬‬
‫• ارتفاع فجائي لسرعة الموجات ‪ P,S‬في حدود ‪Km 5100‬‬
‫‪ -‬ومن خالل دراسة خصائص انتشار الموجات الزلزالية ‪ P‬و‪ S‬نعلم ان ‪:‬‬
‫‪ -‬يعود التغير المفاجئ في سرعة انتشار الموجات الزلزالية إلى تغير الحالة الفيزيائية للوسط أو تغير‬
‫التركيب المعدني للصخر‪.‬‬
‫‪ -‬يعود التغير التدريجي لسرعة انتشار الموجات الزلزالية إلى تغير كثافة الوسط‪.‬‬
‫‪ -‬تنتشر الموجات‪ P‬في جميع األوساط الصلبة والسائلة اما الموجات ‪ S‬فتنتشر في الوسط الصلب فقط‪.‬‬
‫ومنه نستنتج ان‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫التغير المفاجئ لسرعة انتشار الموجات الزلزالية على أعماق محددة ( ‪ 30‬كلم‪ 2900 ،‬كلم ‪5100 ،‬‬ ‫‪-‬‬
‫كلم)‪ .‬يعكس وجود ثالثة انقطاعات أساسية و يدل على انتقال الموجة الزلزالية من طبقة الى اخرى‬
‫تختلف عن بعضها البعض من حيث التركيب الكيميائي و المعدني ‪ ،‬الكثافة وكذا الحالة الفيزيائية ‪ ،‬مما‬
‫يؤكد وجود اربع مستويات أو أغلفة تفصلها ثالث انقطاعات ‪.‬‬
‫انتشار الموجات الزلزالية ‪ S‬في المستويات ‪ 1،2‬و‪ 4‬دليل على انها ذات طبيعة صلبة ‪ .‬وعدم انتشارها‬ ‫‪-‬‬
‫في المستوى ‪( 3‬نواة خارجية ) دليل على انها ذات طبيعة سائلة‪.‬‬
‫وهذا ما يدعم نموذج الكرة األرضية المقترح من قبل العلماء المتضمن وجود اربعة اغلفة (قشرة‬ ‫‪-‬‬
‫أرضية ‪ ،‬برنس ‪ ،‬نواة داخلية) ذات طبيعة صلبة و نواة خارجية ذات طبيعة سائلة ‪ .‬تفصلها ثالث‬
‫انقطاعات هي ‪ :‬انقطاع موهو‪ ،‬غيتمبارغ ‪ ،‬ليهمان‪.‬‬
 ‫التعليمة ( المنتوج) ‪:‬‬
‫من خالل ما توصلت اليه اكمل هذه الوثيقة‬
‫ارتفاع فجائي لسرعة‬ ‫ارتفاع فجائي لسرعة انخفاض فجائي لسرعة‬
‫الموجات ‪.....‬‬ ‫‪ .........................‬الموجة‪...‬و‪........‬سرعة‬
‫الموجة ‪S‬‬ ‫‪.............‬‬

‫‪..........‬‬ ‫‪......‬‬ ‫‪.......‬‬ ‫‪.......‬‬

 ‫المنتوج‬

‫ارتفاع فجائي لسرعة‬ ‫ارتفاع فجائي لسرعة انخفاض فجائي لسرعة‬

‫الموجات ‪P,S‬‬ ‫الموجة‪ P‬و انعدام سرعة‬ ‫الموجات ‪P,S‬‬
‫الموجة ‪S‬‬

‫صلــب‬ ‫صلب‬ ‫سائل‬ ‫صلب‬

 ‫االنقطاع يعبر عن تغيرات الموجات‬
‫الزلزالية نتيجةالتغيير في الطبيعة لكيميائية‬
‫المهمة ‪ : 2‬تقديم أدلة تعبر على أن البرنس يتركب من بيريدوتيت‬

‫التعليمة ‪:‬‬

‫‪-‬استخرج من الوثيقة‬
‫‪10‬ص ‪ 277‬و الوثيقة‬
‫الخارجية و الوثائق‬
‫‪15،14،13،12‬ص‬
‫‪ 272‬و الوثيقة ‪ 16‬ص‬
‫‪ 273‬ما يدل على ان‬
‫البرنس مكون من‬
‫طبقات تتركب من‬
‫البيريدوتيت‬
 ‫تمثل الوثيقة ‪10‬ص ‪ 277‬منحنى بياني لسرعة األمواج‬
‫الزلزالية (‪ )P‬بداللة العمق و المعادن في البرنس‬
‫بمقارنة سرعة انتشار الموجة (‪ ) P‬في الطبقات األرضية و‬
‫بعض المعادن تبين أن البرنس غير متجانس ‪ ،‬يتكون في‬
‫األعماق ‪:‬‬
‫• ‪ 400 – 100‬كم ‪:‬من معدني األولفين و البيروكسين‬
‫(منحنى سرعة الموجات يتوسط منحنى سرعتها في المعدنين)‬
‫• ‪680 – 400‬كم ‪ :‬من معدن الغرونا و السبينال (منحنى‬
‫سرعة الموجات يتوسط منحنى سرعتها في المعدنين )‬
‫• ‪1000 – 680‬كم ‪ :‬من معدن البيروفسكيت ( منحنى سرعة‬
‫الموجات يماثل منحنى سرعتها في المعدن)‬
 ‫منه نستنتج ‪ :‬البرنس يتكون من صخر البيريدوتيت غني‬
‫يختلف تركيبه المعدني حسب العمق (الحرارة والضغط)‪.‬‬
‫الوثيقة الخارجية‬
 ‫فما هي الصخور األساسية المشكلة لطبقات األرض الوثيقة ‪.‬‬

‫من خالل الوثيقة الخارجية نجد أن ‪:‬‬

‫‪ -‬القشرة القارية ‪:‬تتكون من صخر الغرانيت ‪.‬‬
‫‪-‬القشرة المحيطية ‪:‬تتكون من صخري البازلت و الغابرو‪.‬‬
‫‪-‬البرنس ‪:‬تتكون من صخر البيريدوتيت ( سليكات األلومين)‪.‬‬
 ‫فما هو التركيب المعدني و النسيجي لصخور القشرة األرضية و‬
‫البرنس ‪:‬‬

‫عينة بالعين‬
‫المجردة‬

‫بالجيوكالز‪ ،)PL( :‬البيروكسين ( ‪،) PX‬كوارتز ( ‪،) Q‬فلسبات ( ‪، )FK‬أوليفين (‪)OL‬‬

‫البيريدوتيت‬ ‫البازلت‬ ‫الغرانيت‬ ‫األكاسيد‬
‫معدن البيروكسين‬
‫‪%44‬‬ ‫‪%49,81‬‬ ‫‪%70,37‬‬ ‫‪SiO2‬‬
‫‪%2‬‬ ‫‪%16,17‬‬ ‫‪%14,70‬‬ ‫‪Al2O3‬‬ ‫معدن األوليفين‬

‫‪%8,5‬‬ ‫‪%10,89‬‬ ‫‪%2,91‬‬ ‫‪Fe2O‬‬ ‫معدن البالجيوكالز‬

‫‪%42‬‬ ‫‪%6,08‬‬ ‫‪%0,91‬‬ ‫‪MgO‬‬ ‫شريحة تحت المجهر المستقطب لعينة من صخر البيريدوتيت‬ ‫صخر البيريدوتيت‬
‫‪%3‬‬ ‫‪%9,81‬‬ ‫‪%2,14‬‬ ‫‪CaO‬‬
‫‪%0,3‬‬ ‫‪%2,76‬‬ ‫‪%3,67‬‬ ‫‪Na2O‬‬ ‫معدن البالجيوكالز‬

‫‪%0‬‬ ‫‪%0,9‬‬ ‫‪%4,10‬‬ ‫‪K2O‬‬ ‫معدن البيروكسين‬

‫الوثيقة ‪16‬ص ‪ 273‬نسبة األكاسيد‬
‫في بعض صخور األرض‪.‬‬
‫معدن األوليفين‬

‫جدول يوضح أساس تصنيف الصخور حسب‬ ‫شريحة تحت المجهر المستقطب لعينة من صخر البازلت‬ ‫صخر البازلت‬
‫نسبة السليس‪.‬‬
‫نسبة السليس‬ ‫نوع الصخر‬ ‫ميكا السوداء‬

‫‪65%< SiO2‬‬ ‫حامضي (فاتح)‬

‫‪52%< SiO2 <65%‬‬ ‫معتدل‬ ‫كوارتز‬

‫‪45%< SiO2 <52%‬‬ ‫قاعدي (عاتم)‬ ‫فلدسبات‬

‫‪SiO2 <45%‬‬ ‫فوق قاعدي‬ ‫شريحة تحت المجهر المستقطب لعينة من صخر الغرانيت‬ ‫صخر الغرانيت‬
 ‫البيريدوتيت يركب البرنس األرضي ‪ .‬وهوصخر ناري جوفى فوق قاعدى‪ ،‬لونه‬
‫أخضر داكن (اندساسية خضراء)‪ ،‬نسيجه بلوري ‪ .،‬يتكون أساسا من‬
‫معدن األوليفين باإلضافة إلى القليل من بعض المعادن األخرى مثل البيروكسين و‬
‫البالجيوكالز‪ .‬نسبة السيليس فيه ‪ % 44‬و ‪ % 42‬من المغنيزيوم و ‪ % 8,5‬من الحديد ‪.‬‬
‫البازلت يركب القشرة المحيطية‪ .‬وهو صخر ناري بركاني قاعدي سطحي ‪ ،‬لونه داكن‬
‫‪ ،‬يكون نسيجه (زجاجى) أو دقيق مجهري تسبح فيه معادن كبيرة من األوليفين و‬
‫البالجيوكالز و معادن صغيرة تكون ما يسمى بالنسيج الميكروليتي‪ .‬نسبة السيليس فيه‬
‫‪ % 49‬و ‪ %16‬من األلمنيوم و ‪ % 17‬من المعادن الحديدية المغنيزية ‪.‬‬
‫الغرانيت يكون القشرة القارية لونه وردي فاتح و هو صخر ناري حامضي‪ .‬ذو نسيج‬
‫بلوري ‪ ،‬نسبة السيليس فيه تفوق ‪ % 70‬و ‪ %15‬من األلمنيوم ‪ ،‬يتكون من مجموعة من‬
‫المعادن السيليكاتية ( الكوارتز ‪ ،‬الفلسبار والميكا سوداء )‪.‬‬

‫االستنتاج‪ :‬البيریدوتيت و الغرانيت صخر ذو نسيج بلوري(حبيبي)‬

‫أما البازلت فيتميز بنسيج ميكروليتي‪،‬‬
‫البيريدوتيت يبرد ببطء في األعماق ‪ ،‬أما البازلت فيبرد بسرعة على السطح‬ ‫‪.‬‬

‫يمكن تلخيص ذلك في الجدول التالي‬

‫الحموضة البنية النسيجية‬ ‫المعادن‬ ‫نوعه‬ ‫الصخور‬

‫بنية ميكروليتية‬ ‫قاعدي‬ ‫أوليفين ‪ +‬بالجيوكالز‪ +‬معادن‬ ‫بركاني‬ ‫البازلت‬

‫صغيرة ‪ +‬زجاج بركاني‬ ‫سطحي‬

‫بنية بلورية‬ ‫فوق‬ ‫أوليفين ‪ +‬بيروكسين ‪+‬‬ ‫بركاني‬ ‫البيريدوتيت‬

‫قاعدي‬ ‫بالجيوكالز‬ ‫جوفي‬
‫بنية بلورية‬ ‫حمضي‬ ‫كوارتز ‪ +‬ميكا ‪ +‬بالجيوكالز ‪+‬‬ ‫بركاني‬ ‫الغرانيت‬
‫فلدسبات‬ ‫جوفي‬
 ‫المنتوج‬
‫بما ان البرنس يتكون من يتكون من االوليفين‪،‬‬
‫البيروكسان‪ ،‬الغرونا‪ ،‬والبيروفسكيت‬
‫وان البيريدوتيت يتكون من االوليفين‪ ،‬البيروكسان‬
‫والبالجيوكالز‬
‫منه نستنتج ‪:‬أن البرنس يتكون أساسا من صخر‬
‫البيريدوتيت‬
 ‫انطالقا من الوثيقة ‪ 15‬ص ‪ 272‬نالحظ ان‬
‫البيريدوتيت يتكون من االوليفين البيروكسان‬
‫والبالجيوكالز‬

‫انطالقا من الوثيقة ‪ 10‬ص ‪ 277‬نالحظ ان‬

‫البرنس يتكون من االوليفين‪ ،‬البيروكسان‪ ،‬الغرونا‪،‬‬ ‫ومنه نستنتج ‪:‬أن البرنس يتكون أساسا من‬
‫والبيروفسكيت‬ ‫صخر البيريدوتيت‬
‫‪38‬‬
 ‫معلومات إضافية‬
‫يتميز صخر البازلت بألوان داكنة و ملمس خشن تميزه أثار فقاعات الغازات المنبعثة منه أثناء تشكله من‬
‫تبرد الالفا بسرعة على مستوى براكين الظهرات في قاع المحيطات‬
‫يبدو بالعين غير متجانس البنية حيث تبين صور الفحص المجهري له كتلة زجاجية متجانسة غير متبلورة‬
‫تنتشر فيها حبيبات مجهرية ( بلورات مجهرية تعرف بالميكروليت) أغلبها من معدن البالجيوكالز ‪( %50‬‬
‫نوع من الفلسبار ) ‪ ،‬بلورات معدن البيروكسين من ‪ 25‬إلى ‪ ، % 40‬و من ‪ 25‬إلى ‪ % 10‬أوليفين و‬
‫الباقي (من ‪ 2‬إلى ‪ ) %3‬مغنتيت ‪ ،‬يصنف مع الصخور النارية السطحية ‪ ،‬القاعدية لقلة السليس فيه ‪،‬‬
‫توصف بنيته بالميكروليتية ‪.‬‬
‫يشكل الصخر البيريدوتيت أغلبية البرنس العلوي و هو صخر ناري فوق قاعدي ناتج عن تصلب الصهارة على‬
‫مستوى البرنس العلوي ‪ ،‬لذلك فهو نادر الوجود على سطح القشرة األرضية ‪ :‬منطقة عمان ‪ ،‬غينيا الجديدة ‪...‬‬
‫كما تدفع به بعض البراكين إلى السطح أحيانا ضمن الصخور النارية السطحية دون أن يتعرض لتغيرات كبيرة ‪.‬‬
‫تظهر الصورة عينة من البيريدوتيت كما ترى بالعين المجردة و الصورة الموالية عينة منه مرئية بمجهر الضوء‬
‫المستقطب ‪.‬‬
‫تظهر عينات هذا الصخر بالعين المجردة ذات لون أخضر مصفر ‪ ،‬بمظهر حبيبي واضح للعين‬
‫بينما تبين صور لصفائح من الصخر بمجهر الضوء المستقطب بلورات من معدن األليفين و البيروكسين‬
‫يصنف البيريدوتيت ضمن الصخور النارية الباطنية إال أن فقره الكبير من السليس يجعل منه صخر ناري فوق‬
‫قاعدي‬
‫؟‬

‫لماذا تنخفض سرعة الموجات الزلزالية في المنطقة المحصورة بين‬

‫‪ 120‬كلم الى ‪ 200‬كلم من الرداء‬
 ‫المهمة ‪:3‬التمييز بين الليتوسفير واالستينوسفير‬
‫مكنت الدراسة المخبرية على صخر البيريدوتيت في ظروف متغيرة من الحرارة و الضغط من‬
‫الحصول على منحنيين ‪ :‬الجيوحراري لألرض و منحنى اإلنصهار صخر البيريدوتيت ( الوثيقة ‪13‬‬
‫ص ‪)265‬‬
‫كما يظهر الوثيقة (الخارجية) تغيرات سرعة انتشار الموجات الزلزالية(‪ )P‬و (‪ )S‬في مستوى القارة‬
‫و المحيط بداللة العمق ‪.‬‬

‫مالحظة‬
‫منحنى الجيوحراري هو منحنى يوضح درجة حرارة الصخر في عمق معين من االرض مثال صخر‬
‫على عمق ‪ 500‬كلم درجة حرارته ‪1800‬م‪ °‬و صخر على عمق ‪ 200‬كلم درجة حرارته ‪1100‬م‪°‬‬

‫منحنى انصهار البيرودوتيت تم الحصول عليه مخبريا بتعريض البيرودوتيت لدرجات مختلفة من‬
‫‪( :‬صلب – انتقالي – مطاطي )‬ ‫الضغط و الحرارة و تحديد الحالة الفيزيائية للبيريدوتيت‬
‫ويعبر عن درجة الحرارة التي ينصهر عندها البيرودوتيت في عمق معين مثال الصخر الذي يتواجد‬
‫على عمق ‪500‬كلم يتطلب درجة حرارة ‪3200‬م‪°‬اما الصخر الذي يتواجد على عمق ‪200‬كلم فيتطلب‬
‫انصهاره ‪1300‬م‪°‬‬
 ‫الوثيقة ‪13‬ص‪265‬‬

‫التعليمة‪ :‬باستغاللك لهذه الوثائق (الوثيقة ‪13‬ص‪ 265‬وهذة الوثيقة الخارجية)‬

‫‪،‬قدم ادلة تسمح بتمييز الليتوسفيرعن االستينوسفير ثم حدد مختلف طبقات البرنس‬
‫مبينا حالتها الفيزيائية ومختلف االنقطاعات في الكرة األرضية‬
‫من مقارنة منحنى انصهار البيريدوتيت و منحنى التدرج الحراري‬
‫األرضي يتبين أن تغير الحالة الفيزيائية للبيريدوتيت تسمح بتحديد‬
‫الحالة الفيزيائية لمختلف طبقات البرنس العلوي وبالتالي التمييز‬
‫بين الليتوسفير واألستينوسفير بحيث ‪:‬‬

‫الجزء ‪ :1‬إلى غاية عمق ‪Km 100‬منحنى التدرج الحراري بعيد‬

‫عن منحنى انصهار البيريدوتيت بالتالي ظروف الضغط والحرارة‬
‫ال تسمح بانصهار البيريدوتيت فيكون هذا الصخر صلبا و يوافق‬
‫البرنس الليتوسفيري‬
 ‫الجزء ‪ : 2‬إلى غاية ‪Km 250‬يقترب منحنى التدرج الحراري من منحنى انصهار‬
‫البيريدوتيت ما يسمح بتحقيق شروط اإلنصهار الجزئي للبيريدوتيت ما يجعل المادة في‬
‫هذا الجزء انتقالية (األكثر مطاطية ) وتمثل هذه المنطقة الجزء العلوي األستينوسفيري‬
‫وتدعى ب (‪( )LVZ:low vilocity zone‬منطقة السرعة المنخفضة(‬
‫)‪)zone de vitesse vitesse‬‬
‫(المنطقة الفاصلة بين الليتوسفير واألستينوسفيرو التي تتحرك فوقها الصفائح التكتونية)‬

‫الجزء ‪ :3‬إلى غاية ‪Km 700‬وفيه يبتعد منحنى التدرج الحراري عن منحنى انصهار‬
‫البيريدوتيت و بذلك تكون المادة فيه أقل مطاطية من ‪LVZ‬و تشكل الجزء المتبقي من‬
‫األستينوسفير‬

‫النتيجة ‪ :‬تسمح تغير الحالة الفيزيائية لسيليكات االمونيوم (للبيريدوتيت )الذي يشكل‬
‫اكبرنسبة من حجم الكرة األرضية بتحديد الحالة الفيزيائية لمختلف طبقات البرنس‬
‫العلوي و بالتالي التمييز بين الليتوسفير و األستينوسفير حيث‪:‬‬
‫‪ -‬البرنس العلوي (الليتوسفيري) و البرنس السفلي صلب و متين‪.‬‬
‫‪ -‬البرنس المتوسط أو األستينوسفير (‪ LVZ‬النقطة الفاصلة بين الليتوسفير و‬
‫األستينوسفير) مرن (مطاطي)‪.‬‬
 ‫كيف يمكن تفسير هذه النتائج؟‬

‫يمكن ذلك من الوثيقة الخارجية (الملحق)حيث ‪:‬‬

‫‪ -‬من ‪ 0‬إلى ‪10‬كلم (أسفل المحيط) أو من ‪ 0‬إلى ‪ 30‬كلم (أسفل‬
‫القارة)‪ :‬يعود ثبات سرعة انتشار الموجات الزلزالية (‪ )P‬و (‪)S‬‬
‫إلى الحالة الفيزيائية الصلبة للصخور المشكلة لهذا العمق‪.‬‬
‫‪ -‬عند العمق ‪10‬كلم أسفل المحيط أو ‪ 30‬كلم أسفل القارة‪ :‬يعود‬
‫ارتفاع سرعة انتشار الموجات الزلزالية (‪ )P‬و (‪ )S‬بشكل مفاجئ‬
‫إلى تغير التركيب المعدني للصخور مشكلة (انقطاع موهو) الذي‬
‫يفصل بين القشرة األرضية و البرنس الليتوسفيري‪.‬‬
 ‫‪ -‬من ‪ 30‬إلى ‪ 150‬تقريبا أسفل القارة أو من ‪ 10‬إلى ‪ 120‬كلم‬
‫تقريبا أسفل المحيط‪ :‬يعود ثبات سرعة انتشار الموجات الزلزالية‬
‫(‪ )P‬و (‪ )S‬إلى الحالة الفيزيائية الصلبة للصخور المشكلة لهذا‬
‫العمق و ثبات كثافة المواد المشكلة له‪.‬‬
‫‪ -‬من ‪ 150‬إلى ‪ 250‬كلم تقريبا (النطاق ‪ :)LVZ‬يعود تناقص‬
‫سرعة انتشار الموجات الزلزالية (‪ )P‬و (‪ )S‬إلى تغير الحالة‬
‫الفيزيائية للطبقة و التي أصبحت أقل صالبة (مرنة‪ ،‬اكثرمطاطية)‬
‫‪ -‬بعد ‪ 250‬كلم‪ :‬يعود تزايد سرعة انتشار الموجات الزلزالية (‪)P‬‬
‫و (‪ )S‬إلى تغير الحالة الفيزيائية للطبقة و التي أصبحت أقل‬
‫مطاطية (صلبة) من ‪. LVZ‬‬
 ‫المهمة ‪ : 4‬استخراج التركيب الكيميائي لنواة االرض‬
‫لتحديد الطبيعة الكيميائية للمواد المكونة لطبقات األرض يمكن استعمال النيازك او‬
‫تجربة ‪.Birch 1963‬‬
‫‪ -‬تصدر النيازك عن الحزام الذي يقع بين كوكبي المريخ وزحل وتمثل‬
‫الكوندريت ‪ % 85‬منها ‪،‬‬
‫ا‪ -‬يبين الجدول ص ‪ 278‬دراسة مقارنة بين العناصر الكيميائية المكونة لألرض و‬
‫النيازك( الكوندريت)‪.‬‬
‫ب ‪-‬أجريت قياسات سرعة موجات التصادم على عناصر كيميائية ( ‪Fe , Cr ,Al,‬‬
‫…‪ ) Mg, Na‬تحت عاملي الضغط والحرارة المتغيرين والمماثلين لظروف‬
‫البرنس والنواة‪ .‬سمحت هذه القياسات بإنشاء مجموعة من الخطوط التي تمثل‬
‫سرعة انتشار الموجات الزلزالية بداللة كثافة هذه العناصرو النتائج موضحة في‬
‫الوثيقة ‪ 12‬ص‪278‬‬

‫التعليمة ‪ :‬اليك الجدول ص ‪ 278‬وتجربة ‪ Birch1963‬ا(الوثيقة‬

‫‪ 12‬ص‪)278‬‬
‫استخرج التركيب الكيميائي لنواة األرض‬
‫سيليكات( األوليفين ‪ +‬البيروكسين ) ‪ %75‬و العناصر الثقيلة‬ ‫األرض‬
‫غير معروفة ‪. 25%‬‬
‫سيليكات( األوليفين ‪ +‬البيروكسين ) ‪ %75‬الباقي يحتوي على‬ ‫الكوندريت‬
‫‪ %20‬حديد ‪Ni;S;P %5‬و ‪Fe‬‬
‫الجدول ص ‪278‬‬

‫الوثيقة ‪12‬ص ‪278‬‬

 ‫اإلجابة‬
‫استغالل الجدول‪ :‬يمثل الجدول دراسة مقارنة بين العناصر الكيمياءية‬
‫المكونة لألرض و النيازك (الكوندريت)حيث‪:‬‬
‫‪‬يتشابه التركيب الكيميائي لكل من األرض والكوندريت‬
‫من حيث المكونات المعدنية وهذا دليل على ان‬
‫مصدرهما واحد‪.‬‬ ‫المقارنة‬
‫‪‬تختلف من حيث ‪ :‬بنية األرض متمايزة الى‬
‫طبقات(اغلفة) و الكوندريت غير متمايزة ‪.‬‬

‫‪‬و منه نستنتج ‪ :‬الطبقات الداخلية لألرض ( النواة ) تحتوي على عناصر ثقيلةهي‬
‫الحديد (‪ ،)Fe‬النيكل (‪ )Ni‬و (‪.)S‬‬
 ‫‪ -‬تحليل نتائج تجربة ‪ :Birch‬توضح الوثيقة العالقة بين سرعة انتشار الموجات‬
‫الزلزالية في كل من البرنس و النواة و سرعة موجات التصادم في بعض األجسام‬
‫الكيميائية باإلضافة إلى كثافتها حيث نالحظ‪:‬‬
‫‪ -‬في البرنس‪ :‬سرعة الموجات الزلزالية على مستواها محصور بين ‪ 6‬و ‪ 10‬كلم‪/‬ثا‪ ،‬و‬
‫كثافة موادها محصور بين ‪ 3‬و ‪ 5‬غرام‪/‬سم‪ ،3‬و هي توافق تقريبا سرعة و كثافة‬
‫العناصر الكيميائية سيليكات األلومين (البيريدوتيت)‪..‬‬
‫‪ -‬في النواة‪ :‬سرعة الموجات الزلزالية على مستواها محصور بين ‪ 8‬و ‪ 10‬كلم‪/‬ثا‪ ،‬و‬
‫كثافة موادها محصور بين ‪ 9‬و ‪ 11.5‬غرام‪/‬سم‪ ،3‬و هي توافق تقريبا سرعة و كثافة‬
‫العناصر الكيميائية (‪ )Fe‬و (‪.)Ni‬‬
‫النتيجة ‪:‬‬
‫‪ -‬البرنس يتكون من سليكات االلومين (البيريدوتيت) وهي مواد عازلة‬
‫‪ -‬اما النواة تتكون من الحديد و النيكل وهي مواد ناقلة (مما يدل أن نواة األرض مولد‬
‫للحقل المغناطيسي األرضي كونها سائلة حيث تنتج عنها تيارات الحمل)‬
 ‫المهمة ‪ : 5‬نمذجة مجسم لبنية الكرة األرضية في شكل طبقات اعتمادا على المعارف‬
‫المبنية‬

‫التعليمة ‪ :‬مثل نموذجا للكرة االرضية عليه طبقات االرض‪ ،‬االنقطاعات‪ ،‬الحالة الفيزيائية‬
‫والطبيعة الكيميائية والمعدنية‬
 ‫الحالة الفيزيائية‬
‫صلــــــــــــب‬
‫االنقطاعات‬ ‫صلــــــــــــب‬
‫مرن (مطاطي)‬

‫موهو‬
‫األغل‬ ‫صلــــــــــــب‬

‫قشرة‬
‫فة‬
‫محيطية‬ ‫غوتونبرغ‬
‫البرنس العلوي‬ ‫بازلت‬
‫‪ +‬غابرو‬
‫سائلــــــــة‬
‫قشرة‬
‫قارية‬ ‫ليمان‬ ‫‪Fe, Ni, S‬‬
‫البرنس‬
‫السفلي‬ ‫صلب‬
‫النواة‬
‫أستينوسفير الليتوسفير‬ ‫النواة‬
‫الخارجية‬
‫الداخلية‬
‫‪3 10‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪290‬‬ ‫‪510‬‬ ‫‪637‬‬
‫‪0 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫نمذجة مجسم لبنية الكرة األرضية‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬
 ‫قشرة‬

‫العلوي‬
‫البرنس‬

‫السفلي‬

‫الخارجية‬
‫النواة‬

‫الداخلية‬
‫‪ ‬يتشكل باطن (داخل) األرض من سلسلة من طبقات ذات خواص فيزیائية و كيميائية‬
‫مختلفة‪ ،‬تحددها انقطاعات‪:‬‬
‫‪ ‬القشرة األرضية صلبة‪ ،‬حجمها أقل من ‪.% 2‬‬
‫القشرة األرضية القاریة غرانيتية أساسا يدخل في تركيبه عنصري السيليس بنسبة كبيرة‬
‫(‪ )%70‬و األلمنيوم بنسبة قليلة (‪ ،)%15‬لهذا تدعى القشرة القارية بـ ‪.SIAL‬‬
‫القشرة المحيطية(اللوح) بازلتية أساسا الغني بعنصري السيليس و المغنيزيوم باإلضافة‬
‫إلى كمية قليلة من األلمنيوم‪ ،‬لهذا تدعى القشرة المحيطية بـ ‪SIMA‬‬
‫يشكل كل من القشرة األرضية والمعطف العلوي الليتوسفير الذي يمثل الغالف الخارجي‬ ‫‪‬‬
‫للكرة األرضية‪ .‬كما يشكل الليتوسفير وحدة فيزیائية منسجمة وهي طبقة صلبة قابلة‬
‫لالنكسار‪.‬‬
‫يتركب المعطف(الرداء) أساسا من سيليكات األلومين(البيریدوتيت) ويشكل أكبر نسبة من‬ ‫‪‬‬
‫حجم الكرة األرضية ‪ % 81‬وهو صلب تماما وینقسم إلى‪:‬‬
‫معطف سفلي صلب ومتين‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫معطف علوي ‪ :‬يتكون من جزء علوي صلب يمثل جزء من الليتوسفير و جزء سفلي‬ ‫‪‬‬
‫مطاطي يكون األسيتينوسفير ‪.‬‬
‫تشكل النواة نسبة ‪ % 17‬من حجم الكرة األرضية وهي غنية بالنيكل و الحديد ‪،‬تنقسم‬ ‫‪‬‬
‫إلى نواة داخلية صلبة ونواة خارجية سائلة ‪.‬‬
 ‫①‬
‫‪‬‬
‫التقويم‬
‫‪‬‬ ‫‪11‬‬
‫‪‬‬ ‫‪ -1‬سم البيانات المشار اليها باألرقام‬
‫‪‬‬ ‫أ‬
‫‪‬‬ ‫والحروف‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪ -2‬حدد الحالة الفيزيائية للطبقات‬
‫ب‬ ‫المرقمة‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪ -3‬حدد التركيب الصخري للطبقات‬
‫ج‬
‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫المرقمة‪.‬‬
‫التركيب الصخري ‪ /‬المعدني‪.‬‬ ‫الحالة الفيزيائية‬ ‫البيانات‬
‫صخر الغرانيت ‪ ،‬االنديزيت‪.‬‬ ‫صلبة‬ ‫‪ :1‬قشرة أرضية قارية‪.‬‬
‫صخر البازلت‪.‬‬ ‫صلبة‬ ‫‪ :2‬قشرة أرضية محيطية‪.‬‬
‫البيريدوتيت‬ ‫صلب‬ ‫‪ :3‬البرنس‪.‬‬
‫‪Fe, Ni, S‬‬ ‫سائلة ‪ -‬صلبة‬ ‫‪ :4‬النواة‪.‬‬
‫البيريدوتيت‬ ‫صلب ‪ -‬مرن‬ ‫‪ :5‬البرنس العلوي‪.‬‬
‫البيريدوتيت‬ ‫صلب‬ ‫‪ :6‬البرنس السفلي‪.‬‬
‫‪Fe, Ni, S‬‬ ‫سائلة‬ ‫‪ :7‬النواة الخارجية‪.‬‬
‫‪Fe, Ni‬‬ ‫صلبة‬ ‫‪ :8‬النواة الداخلية (بذرة)‪.‬‬
‫صلب‬ ‫‪ :9‬الليتوسفير‪.‬‬
‫البيريدوتيت‬ ‫صلب‬ ‫‪ :10‬األستينوسفير‪.‬‬
‫البيريدوتيت‬ ‫مرنة‬ ‫‪ :11‬طبقة الـ ‪.LVZ‬‬

‫أ‪ -‬انقطاع موهو‪.‬‬

‫ب‪ -‬انقطاع غوتنبرغ‪.‬‬
‫ت‪ -‬انقطاع ليمان‪.‬‬