Professional Documents
Culture Documents
L'Algérie en Flamme René Vautier
L'Algérie en Flamme René Vautier
امللخص بالعربية:
شكلت السينما التسجيلية الجزائرية عبر مكوناتها مرجعية سمعية وبصرية للتاريخ وللذاكرة
الشعبية ولألجيال الصاعدة ،انطالقا من إدراك الساسة الجزائريين ،املنضويين في صفوف
جبهة التحرير الوطني [ ]1957مدى أهمية التصوير السينمائي في مواكبة خيار الثورة،
والكفاح املسلح ،وباملقابل استخدامه في الدعاية للقضية الجزائرية ،وتعريف الرأي العام بها،
وبالحقائق التي ستدين فرنسا ،وستحرج قادتها ،وستهز من سياستها الخارجية.
ولعل ما حرك القضية في املحافل الدولية صدق الصورة ،املحملة بوقائع مباشرة ،وبحاالت
اجتماعية ضد منطق اإلنسانية ...وهكذا يظهر الواقع ،ويتجلى بمجتمعه وكيانه من خالل
الصور السينمائية ّ
الحية ،مما يؤكد مسار دراستنا التي ترى قرب العالقة بين السينما واملجتمع
يتجاوز حدود استخدام اآللة الفنية كوسيلة حديثة إلى استخدام أمكن أن يسمى باملقاومة
ّ حد ذاته ّالسياسية واالجتماعية والثقافية...وهذا في ّ
يعد تحديا عظيما أمام نقص التقنيات
ممن تكونوا على يدي السينمائية ،واملصورين ،واملخرجين ،وغيرهم ،مع ما نعلم من ّ
أن كثيرا ّ
[روني فوتي] قد لقوا حتفهم في ساحات الشرف ،أمثال :مولود فاضل ،معمر زيتوني ،عثمان
مرابط ،مراد بن رايس ،خروبي غوثي مختار ،عبد القادر حسينا ،سليمان بن سمان ،علي
جناوي...
كلمات مفتاحية:
تاريخ السينما ،التوثيقية ،الثورة التحريرية ،املجتمع الجزائري
Abstract :
The Algerian Documentary Film formed through its components an audiovisual
reference for history, popular memory and upcoming generations, starting from
the conscious of the Algerian leaders, delegated in National Front of Liberation
[1957] about the importance of the film in keeping pace with the choice of the
revolution, the armed struggle, and in exchange, its use in the Algerian cause
propaganda, informing the public opinion about it, and the truths that will
condemn France, shame its leaders, and shake its foreign policy.
Key Words: Film; Documentary; Algerian society; Ideology; relations.
-1تمهيد:
السينما ،وألنها اختراع جديد لم تتعامل معه فرنسا كفن مثل باقي الفنون يهدف إلى التسلية
ّ
وإلى الترفيه ،وإنما ربطت الفرجة على األفالم منذ البداية بهويتها وبإيديولوجيتها لتستطيع معه
التأثير واإلقناع ،ولتصبح ببساطة عنصرا محكما للدعاية ،ولكسب الوالء واالنتماء .وعلى
لوعي جديد يخص قانون االندماج ،يغدو أكثر نضجا وبراءة وثقة من تسوق فرنسا ّ جانب آخرّ ،
أي وقت سبق. ّ
إن التسجيلية بالجزائر أو عن الجزائر ظلت جوهر السينما على امتداد أفالمها منذ خريف ّ
تغيرا عميقا في الكشف على الحقائق ،أو كل تقدم ّ 1897إلى غاية عام ،1960وهي تجتاز مع ّ
التعريض بصدق األحداث والوقائع ،بما أتاح حقا موقفا أو نظرة تنأى بالفيلم عن النمطية،
وعن الشمولية ،وعن الفنية الساذجة املستهلكة عند كثير من املشاهدين.
فمنذ أن وقع االتصال بين [فليكس مسغش وللوميار] بدأ تصوير األفالم الوثائقية بالجزائر
أو عنها في أكثر من عمل ،ومن أمثلة ذلك:
-دعوة املؤذن
-حمير
-السوق العربي
-ساحة الحكومة
-باب عزون
-تفريغ امليناء
-شارع معسكر
-شارع سيدي بومدين
-شارع فرنسا
-مشاهد من مدينة بسكرة1
فإن [جورج ملياس] الذي لم يزر الجزائرأنتج بدوره أفالما وثائقية ،نحو: وعلى هذا األثرّ ،
-املسلم املضحك 1897
-شبح الجزائر 1906
-علي باربويو علي يأكل بالزيت2
تكاد كلها تكون جلية املعنى من عنونتها ،واضحة يسهل فهم داللتها الضمنية ،ملا تطفح به من
سخرية واستهتار واستخفاف باملواطن الجزائري .وليت هذا التصور توقف عند املستهتر
الفرنس ي في ذلك القرن ،وانتهى عنده على األقل ،بل طال السينما الكولونيالية فيما بعد ،وأثر
في منظورها ،وفي تصورها للشخصية الجزائرية تأثيرا غدا أكثر قبحا ،وأشد عنفا ،وأحط خلقا.
ومن املفيد أن نمثل لصور الجزائري – حينئذ -في األفالم املذكورةُ ،ليعلم مدى اقتصار
وأن اإلنتاج الوثائقي الفرنس ي يمكن وصفه بسهوله املعالجة على التربح وعلى املتاجرة الفنيةّ ،
ّ
بأنه تجاري املوضوع والهدف ،بل لم يكن سوى عقدا مبرما بين مصلحة البث السينماتوغرافي
التي يشرف عليها العسكر بفرنسا ،أو بالحكومة العامة في الجزائر ،وبين الشركات السينمائية
العمومية أو الخاصة.
1-1صورة الجزائري في الفيلم الكولونيالي:
املتخلف -
[غير] مهذب -
[غير] محرر -
الخارج عن القانون -
الالأخالقي3 -
ثم عكفت السينما الفرنسية بعد [جورج ملياس] على االنجذاب نحو التسجيلية ،إذ يبدو ّأنها
املرة ،وبسهولة أكبر من أن تقدم أفالما صامتة قصيرة إثر زيارة [كاميل دو تمكنت هذه ّ
مورلون] للجزائر ،في بعثة من طرف شركة [باتي]
2-1صورة الجزائري في الفيلم الفرنس ي [قبل الكولونيالي]:
-انتقام قبائلي
-أوالد نايل
-في مهمة5
لقد شهدت سنوات 1948-1946ثورة حقيقة كاملة في املجتمع الجزائري ،تؤكد وعيه وتوصله
أن تغيي ر البنى األساسية ،وتحقيق املصلحة والرفاهية ال يتأتى من خالل الكلمة والوعدإلى ّ
والشعار ...بل يتحقق التغيير ،وتتدفق التنمية –وعلى قدم املساواة -بالفعل وبالحراك،
ّ
وبالوحدة ،أو بكلهم معا .من أجل ذلك عاودت فرنسا النظر في سياستها ،وفي أدواتها االتصالية
السينمائية ،حتى تسهم إسهاما وال بد في إخماد االنتفاضة الشعبية ،ووسائلها ،وباألخص
اتجاهها السياس ي.
وكذلك استخدم " روني فوتي" خبرته التصويرية في مشروعه السينمائي ،وسلط عدسات
الكاميرا على األشياء الواقعية للوصول إلى حقيقة املستعمر الفرنس ي ،ومن ّثمة نقد
عملياته العسكرية ،والكشف عن ممارساته الوحشية ،وتجاوزاته االإنسانية...
فأفادت تجربته إفادة فعالة مما أثار استياء السلطة الفرنسية وضايقها ،وبهذا الصدد
الحقته قضائيا ،فاضطر للجوء إلى معاقل التحرير الجزائرية بالوالية األولى عبر الحدود
التونسية8
وإلى جانب هذا عمد [بيار كليمون] في بعض منتجات صناعته السينمائية – إلى جعلها
بكل بساطة صناعة وثائقية تستند إلى دليل وبرهان ،وتتطلب تعرية للواقع عبر ثقافة ّ
الصورة ،وفي الوقت نفسه تستدعي ثباتا على وجهة نظر إيديولوجية :موضوعية ال
انحيازية.
وهنا يجب علينا أن نكشف عن أهم فيلمين وثائقيين رصد بهما الوضع العسكري
املوجود بشمال إفريقية ،وأظهر من خاللهما سياسة فرنسا العدوانية ،والفيلمان هما:
إن اإلحاطة بتاريخ السينما التسجيلية ولو بصورة شاملة يعني ببساطة اإلحاطة ّ
بالذاكرة الشعبية وبمقوماتها وتقاليدها وبموروثاتها ...التي تشاع عادة وتلتقي مع القومية
العربية اإلسالمية ،ومع األخالق ،ومع اإلنسانية املعتدلة جمعاء .ففي عام 1960كان وال
يزال فيلم "جزائرنا" أهم فيلم في التعبير عن مشكلة الجزائر ،ونموذجا ُيحتذى به ،ظهر
من إخراج [بيار شولي] و[جمال شندرلي ومحمد لخضر حامينا]10
-5منهج الدراسة:
تسعى هذه املداخلة على امتداد صفحاتها إلى دراسة السينما الجزائرية بوصفها شكال تعبيريا
فنيا أكثر إثارة لالهتمام ،وأقرب التصاقا بعلوم األدب والنقد والفلسفة وعلم :النفس واالجتماع
واالتصال...وغير هذا من العلوم التي تتيح لنا رؤية بعض النتائج ببساطة.
وبناءا على هذا ،فإن ورقتي البحثية تفترض باطمئنان منهجا في غاية السهولة لتحليل الصورة
ّ
على مختلف أشكالها ،قد نسميه بالسيميولوجي ،أو ننعته بصفة مطلقة ،ونقول عنه بأنه :منهج
تحليل الصورة الثابتة أواملتحركة.
-6مفاهيم الدراسة:
-سينما :هذه الكلمة متعددة املعاني ،تدل في الوقت نفسه على األسلوب التقني ،وإنتاج
األفالم [عمل األفالم] وعرضها [حفالت سينمائية] وقاعة العرض [ذهب إلى السينما]
ومجموع املؤلفات املؤفلمة ،مصنفة في قطاعات :كالسينما األمريكية ،والسينما التوهمية،
والسينما التجارية12...
-االتجاه الفني للفيلم التسجيلي :أوال االتجاه الواقعي الذي يهتم بتصوير العالقات
االجتماعية والقوى التي تتحكم في الناس والروابط واملصالح املشتركة بينهم ،ويستمد االتجاه
الواقعي مادته الفيلمية من الواقع املباشر للبيئات املختلفة لحياة املدن والقرى واملصانع...
إلى غير ذلك من مناطق التجمعات ،في محاولة إلبراز ما يكمن تحت السطح ،وإلقاء الضوء
على األسباب واملسببات .وثانيا اتجاه سينما الحقيقة :أسلوب في اإلنتاج التسجيلي ...شبيه
بالسينما املباشرة ،واألفالم التسجيلية15
-8النموذج التحليلي:
-فيلم :الجزائر تحترق
-نوعه :تسجيلي
-ناطق بالفرنسية
-إخراج :روني فوتي
-سنة اإلنتاج1958 :
ّ -
مدة الفيلم22 :د و 4ثوان
274 مدارات تاريخية – دورية دولية محكمة ربع سنوية
السينما التسجيلية وصور نضال املجتمع الجزائري املجلد األول – العدد الثاني – جوان 2019
-املوضوع:
منذ البداية ،استعرض الفيلم مراحل نضال املجتمع الجزائري ،وهو يواجه آلة القمع
العسكرية الفرنسية ،وقد تعمد املخرج 17الوقوف عند أكثر من صورة للمقاومة ،فكانت
املقاومة املسلحة حاضرة بقوة ،تعقبها املقاومة الثقافية -التعليمية ،واملقاومة االقتصادية -
االجتماعية التي احتضنت الثورة ،ورعتهاّ ،
ومدتها بالطعام والشراب واملأوى...
-1التحليل الداللي:
ّ
-الوطن العربي كله في حالة ثورة واشتعال[تونس ،املغرب األقص ى ،مصر]
-انتشار موجة التحرر في العالم الثالث
-حصول الكثير من الدول على استقاللها
-فقدان فرنسا ملكانتها الدولية بعد هزيمتها في حرب الفيتنام
-فرض فرنسا لقوانين وألنظمة وملراسيم على الشعب الجزائري
-تحديد الساعة صفر من الفاتح نوفمبر 1954للبدء بالهجوم ،وكانت كلمة
السر [خالد] واإلجابة [عقبة]18
-2التحليل السردي:
جاء توالي الصور معبرا عن الداللة الثورية ،واختيار جبهة التحرير الوطني
للخيار املسلح ،فأدى السرد بنوعيه :املرئي والسمعي هذا املعنى ،وخدم
276 مدارات تاريخية – دورية دولية محكمة ربع سنوية
السينما التسجيلية وصور نضال املجتمع الجزائري املجلد األول – العدد الثاني – جوان 2019
املسار الذي سار عليه امللمح السياس ي ...وقد حرص املخرج على إبراز فكرة
الحرب /الثورة /املقاومة املسلحة ،من مجموع ما رصدته آلته املصورة
السينمائية ،أما عن األصوات فقد تباينت هي األخرى ،فكانت خلفية الفيلم
ُ
بموسيقى النشيد الوطني ،واألصوات املصاحبة له أحيانا تدار باملقطوعة
املوسيقية ،ومرات بالصوت البشري الذي كان ينشد مقاطع من النشيد
الرسمي [ جماعة أور فرادى] ،هذا فضال عن التعليق الذي طال الفيلم
ككل بالشرح والتفسير واإلخبار ،وأخيرا تضمن الفيلم أكثر من مؤثر سمعي
وبصري.
-1التحليل الداللي:
فقدان الجزائريين قدرتهم على تحقيق االكتفاء الذاتي19
-2التحليل السردي:
ّ
التضامن االقتصادي العائلي ،حيث تظهر الصورة أكثر من أسرة ،كلها
تتعاون من أجل تحصيل الطعام ،رجاال ونساء وأطفاال ...وعدم االكتفاء
سببه سياسة فرنسا التي سلبت األراض ي الفالحية الخصبة ،ومنحتها
للكولون ،مما اضطر أكثر السكان الجزائريين إلى االحتماء بالجبال ،وأراضيها
تحد للجزائرين ،الذي
الوعرة ...وهذا املعنى أراد املخرج أن يجليه في شكل ٍ
شمروا على سواعدهم ،وخدموا أرضهم ،ولم ينتظروا اللقمة من عدوهم...
وإيثار. إخاء في جماعيا، أكلهم فكان
-1التحليل الداللي:
-تزايد السكان الجزائريين
-تركز الثروة واألراض ي في أيدي املستوطنين
-الفقر العام
280 مدارات تاريخية – دورية دولية محكمة ربع سنوية
السينما التسجيلية وصور نضال املجتمع الجزائري املجلد األول – العدد الثاني – جوان 2019
-البطالة
-التدمر والسخط
-تجويع الشباب الجزائري
-هجرة الجزائريين20
-2التحليل السردي:
الفقر ،الحرمان ،التشريد ،التعذيب ...وكل أصناف االضطهاد حملتها لنا
الصور املتضمنة في الفيلم التسجيلي ،مما لم يدع مجاال للشك أمام
أن شعبا تضطهده فرنسا بأسماء مستعارة الرأي العام العاملي ،من ّ
اسمه الشعب الجزائري.
سكان البوادي
-املقاربة السيميولوجية:
صورة أخرى من صور نضال الشعب الجزائري ،وهذه ّ
املرة مع شبابه
الذين أخلوا مقاعد الدراسة ،والتحقوا بجيش التحرير الوطني ،ثم هل
منعهم الظرف العصيب على ترك العلم والتعلم؟ أقول ّ
بأن الصورة قد
بأن في جبهة التحرير مرافق متنقلة ،نحو التعليم،أجابت صراحة ّ
والتطبيب ،والسينما واملسرح ،اإلذاعة ،واألدب ،والصحافة،
واألناشيد ،والرياضة ...وغيرهما
-1التحليل الداللي:
-انتشار التعليم االبتدائي الرسمي في املدن الكبيرة والصغيرة
282 مدارات تاريخية – دورية دولية محكمة ربع سنوية
السينما التسجيلية وصور نضال املجتمع الجزائري املجلد األول – العدد الثاني – جوان 2019
-2التحليل السردي:
تمثل هذه الصورة الجنود الجزائريين وهم يتعلمون فيما بينهم ،إذ
التحق أكثر الطلبة بصفوف الثورة الجزائرية ،وفي " شهر أيار 1956
أعلن الطلبة إضرابهم ،تضامنا وكفاحا مع جيش التحرير الوطني"22
1 Abdelghani megherbi, les algeriens au miroir du cinéma colonial, sned, alger, algerie, p57
عن :بغداد أحمد بلية ،فضاءات السينما الجزائرية ،نظرة بانورامية على تاريخ السينما في الجزائر ،مطبوعات
ليجوند ،2011 ،ص20 :
2بغداد أحمد بلية ،م س ،ص22 :
3صليحة مرابطي ،كاهنة دحمون ،تمثيل الفعل الثوري في السينما ،مرا :آمنة بلعلى ،دار األمل -الجزائر،
،2015ص46 :
4سيباستيان دوني ،السينما وحرب الجزائر،دعاية على الشاشة ،من أصول النزاع املسلح إلى إعالن االستقالل
) ،(1962-1945تر :يوسف بعلوج ،هاجر قويدري ،دار سيديا -الجزائر ،2013 ،ص50 :
Abdelghani megherbi, idem,p 71 5
عن :بغداد بلية ،م س ،ص25 :
6سيباستيان دوني ،م س ،ص 39 :إلى 118
7بغداد بلية ،م س ،ص67 :
8م ن ،ص54 :
9م س ،ص56 :
10م ن ،ص56 :
11بغداد أحمد ،مخرجون وسينما جزائرية ،محمد لخضر حامينا ،وأحمد راشدي ،واآلخرون ،دار الغرب
للنشر والتوزيع ،الجزائر ،ص11...8 :
12ماري تيريز جورنو ،معجم املصطلحات السينمائية ،إدارة :ميشيل ماري ،تر :فائز بشور ،ص16 :
13أشرف شتيوى ،السينما بين الصناعة والثقافة ،دراسة نقدية ،الهيئة املصرية العامة للكتاب،2008 ،
ص23:
14عدنان مدانات ،السينما التسجيلية ،الدراما والشعر ،مؤسسة عبد الحميد شومان ،األردن ،2011 ،ص:
17
15صفا فوزي علي محمد عبد هللا ،الفيلم التسجيلي:مفهومه ،وظائفه ،أشكاله ،وخطوات إنتاجه ،دار الكتاب
الحديث ،القاهرة ،2015 ،ص100...78:
16أشرف شتيوى ،م س ،ص33-32 :
17رينيه فوتييه :مواليد 15يناير 1928 - 4يناير)، 2015مخرج فرنس ي ُ .ويعد رينيه مناهضا لسياسة
االستعمار ،ومهتما بمجاالت ثورة التحرير الجزائرية ،وأفالمه:
18صالح فركوس ،تاريخ الجزائر من ما قبل التاريخ إلى غاية االستقالل ،املراحا الكبرى ،دار العلوم للنشر
والتوزيع ،عنابة /الجزائر ،2005 ،ص420-419 :
19م س ،ص421 :
20م س ،ص424-423 :
21أبو القاسم سعد هللا ،تاريخ الجزائر الثقافي ،دار البصائر ،الجزائر ،ص52-51 :
22محمد طمار ،تاريخ األدب الجزائري ،ديوان املطبوعات الجزائرية ،الجزائر ،2006 ،ص449: