إدراك الضغط جراء التبول اللإرادي

You might also like

You are on page 1of 111

‫جامعة احمد دراية ‪ -‬أدرار‬

‫كلية‪ :‬العلوم اإلنسانية واالجتماعية والعلوم اإلسالمية‬

‫تخصص‪:‬علم النفس المدرسي‬ ‫قسم‪:‬العلوم االجتماعية‬

‫مذكرة بعنوان‪:‬‬

‫مذكرة مقدمة لنيل شهادة الماستر في علم النفس‬

‫تخصص‪ :‬علم النفس المدرسي‬

‫إعداد الطالبة‪:‬‬

‫‪-‬‬
III
IV
V
‫قائمة الجداول‬

‫‪VI‬‬
‫مقدمــــة‬
‫مقدمة‬

‫‌أ‬
‫مقدمة‬

‫‌ب‬
‫الفصل األول‬
‫مدخل البحث‬
‫مدخل البحث‬ ‫الفصل االول‬

‫‪3‬‬
‫مدخل البحث‬ ‫الفصل االول‬

‫‪4‬‬
‫مدخل البحث‬ ‫الفصل االول‬

‫‪5‬‬
‫مدخل البحث‬ ‫الفصل االول‬

‫‪6‬‬
‫مدخل البحث‬ ‫الفصل االول‬

‫‪7‬‬
‫مدخل البحث‬ ‫الفصل االول‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪8‬‬
‫مدخل البحث‬ ‫الفصل االول‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪9‬‬
‫مدخل البحث‬ ‫الفصل االول‬

‫‪10‬‬
‫مدخل البحث‬ ‫الفصل االول‬

‫‪-‬‬

‫‪11‬‬
‫مدخل البحث‬ ‫الفصل االول‬

‫‪12‬‬
‫مدخل البحث‬ ‫الفصل االول‬

‫‪13‬‬
‫الفصل الثاين‪:‬الضغط النفسي‬
‫متهيد‬
‫‪ .1‬مفهوم االدراك‬
‫‪ .2‬املظاهر النمائية يف الطفولة‬
‫‪ .3‬حملة تارخيية حول ظهور مفهوم الضغط‬
‫‪ .4‬تعريف الضغط‬
‫‪ .5‬بعض املفاهيم اليت هلا عالقة بالضغط‬
‫‪ .6‬مراحل الصغط‬
‫‪ .7‬عناصر الضغط النفسي‬
‫‪ .8‬انواع الضغط‬
‫‪ .9‬نظريات مفسرة للضغط‬
‫‪ .11‬عالج الضغط النفسي‬
‫خالصة‬
‫خالصة‬

‫مراحل الضغط‬
‫الضغط النفسي‬ ‫الفصل الثاني‬

‫‪14‬‬
‫الضغط النفسي‬ ‫الفصل الثاني‬

‫‪15‬‬
‫الضغط النفسي‬ ‫الفصل الثاني‬

‫‪16‬‬
‫الضغط النفسي‬ ‫الفصل الثاني‬

‫‪17‬‬
‫الضغط النفسي‬ ‫الفصل الثاني‬

‫‪18‬‬
‫الضغط النفسي‬ ‫الفصل الثاني‬

‫‪19‬‬
‫الضغط النفسي‬ ‫الفصل الثاني‬

‫‪20‬‬
‫التبول الالإرادي‬ ‫الفصل الثالث‬

‫‪21‬‬
‫التبول الالإرادي‬ ‫الفصل الثالث‬

‫‪22‬‬
‫التبول الالإرادي‬ ‫الفصل الثالث‬

‫‪23‬‬
‫التبول الالإرادي‬ ‫الفصل الثالث‬

‫‪24‬‬
‫التبول الالإرادي‬ ‫الفصل الثالث‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪25‬‬
‫التبول الالإرادي‬ ‫الفصل الثالث‬

‫‪26‬‬
‫التبول الالإرادي‬ ‫الفصل الثالث‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪27‬‬
‫التبول الالإرادي‬ ‫الفصل الثالث‬

‫‪28‬‬
‫التبول الالإرادي‬ ‫الفصل الثالث‬

‫‪29‬‬
‫التبول الالإرادي‬ ‫الفصل الثالث‬

‫‪30‬‬
‫التبول الالإرادي‬ ‫الفصل الثالث‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪31‬‬
‫التبول الالإرادي‬ ‫الفصل الثالث‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪32‬‬
‫التبول الالإرادي‬ ‫الفصل الثالث‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪33‬‬
‫التبول الالإرادي‬ ‫الفصل الثالث‬

‫‪34‬‬
‫التبول الالإرادي‬ ‫الفصل الثالث‬

‫‪35‬‬
‫التبول الالإرادي‬ ‫الفصل الثالث‬

‫‪36‬‬
‫‪-1‬الخجل في اللغة‬

‫‪-2‬المفاهيم المرتبطة بالخجل‬

‫‪-3‬اسباب الخجل‬

‫‪-4‬تصنيف الخجل‬

‫‪-5‬اعراض الخجل‬

‫‪-6‬نظريات المفسرة للخجل‬

‫‪-7‬مكونات الخجل‬

‫‪-8‬اساليب التغلب على الخجل‬

‫خالصة‬
‫الخجل‬ ‫الفصل الرابع‬

‫الخجل‪knl.icruoccaR - xcod.‬‬

‫‪37‬‬
‫الخجل‬ ‫الفصل الرابع‬

‫‪38‬‬
‫الخجل‬ ‫الفصل الرابع‬

‫‪39‬‬
‫الخجل‬ ‫الفصل الرابع‬

‫‪40‬‬
‫الخجل‬ ‫الفصل الرابع‬

‫‪41‬‬
‫الخجل‬ ‫الفصل الرابع‬

‫‪42‬‬
‫الخجل‬ ‫الفصل الرابع‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪43‬‬
‫الخجل‬ ‫الفصل الرابع‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪44‬‬
‫الخجل‬ ‫الفصل الرابع‬

‫‪45‬‬
‫الخجل‬ ‫الفصل الرابع‬

‫‪46‬‬
‫الخجل‬ ‫الفصل الرابع‬

‫‪47‬‬
‫الفصل الخامس‪ :‬اإلجراءات المنهجية للدراسة‬
‫تمهيد‬
‫‪- 1‬الدراسة االستطالعية والهدف منها‬
‫‪-‬أ‪-‬حدود الدراسة‪:‬‬
‫‪ -‬حدود مكانية‬
‫‪ -‬حدود زمانية‬
‫‪ -‬حدود بشرية‬
‫ب‪-‬تقديم حاالت الدراسة‬
‫ج‪-‬ادوات الدراسة االستطالعية‪:‬‬
‫‪ -‬المقابلة االكلينكية النصف الموجهة‬
‫‪ -‬االرشاد والتوجيه‬
‫‪-‬مقياس الخجل االجتماعي‬
‫‪-‬مقياس الضغط النفسي‬
‫‪ -2‬الدراسة االساسية‬

‫أ‪-‬منهج الدراسة‬
‫ب‪-‬مكان وزمان اجراء الدراسة‬
‫ج‪-‬حاالت الدراسة‬
‫‪-3‬خالصة‬
‫اإلجراءات المنهجية للدراسة‬ ‫الفصل الخامس‬

‫‪48‬‬
‫اإلجراءات المنهجية للدراسة‬ ‫الفصل الخامس‬

‫‪49‬‬
‫اإلجراءات المنهجية للدراسة‬ ‫الفصل الخامس‬

‫‪50‬‬
‫اإلجراءات المنهجية للدراسة‬ ‫الفصل الخامس‬

‫‪51‬‬
‫اإلجراءات المنهجية للدراسة‬ ‫الفصل الخامس‬

‫‪52‬‬
‫اإلجراءات المنهجية للدراسة‬ ‫الفصل الخامس‬

‫‪53‬‬
‫اإلجراءات المنهجية للدراسة‬ ‫الفصل الخامس‬

‫‪54‬‬
‫اإلجراءات المنهجية للدراسة‬ ‫الفصل الخامس‬

‫‪55‬‬
‫اإلجراءات المنهجية للدراسة‬ ‫الفصل الخامس‬

‫‪56‬‬
‫الفصل السادس‪ :‬عرض وتفسير نتائج فرضيات الدراسة‬

‫‪ - 1‬عرض وتفسير نتائج الفرضية االولى‬


‫‪ - 2‬عرض وتفسير نتائج الفرضية الثانية‬
‫‪ - 3‬عرض وتفسير نتائج الفرضية الثالثة‬
‫‪ - 4‬عرض وتفسير نتائج الفرضية الرابعة‬
‫‪ - 5‬عرض وتفسير نتائج الفرضية الخامسة‬
‫‪ - 6‬عرض وتفسير نتائج الفرضية السادسة‬
‫‪ - 7‬عرض وتفسير نتائج الفرضية السابعة‬
‫‪- 8‬‬

‫دراسة عيادية لثالث حاالت‬

‫‪.‬‬

‫الحالة رقم (‪)11‬‬

‫‪ -‬تقدبم الحالة‬

‫‪-‬تحليل اختبار مؤشر ادراك الضغط النفسي‬

‫‪-‬تحليل مقياس الخجل االجتماعي‬

‫‪ -‬خالصة‬

‫الحالة رقم (‪)12‬‬

‫‪ -‬تقديم الحالة‬

‫‪ -‬تحليل اختبار مؤشر ادراك الضغط النفسي‬

‫‪ -‬تحليل مقياس الخجل االجتماعي‬

‫‪-‬خالصة‬

‫‪ -‬الحالة رقم (‪)13‬‬

‫تقديم الحالة‬

‫‪-‬تحليل اختبار مؤشر الضغط النفسي‬

‫‪-‬تحليل مقياس الخجل االجتماعي‬

‫‪-‬خالصة‬

‫‪-2‬عرض وتحليل نتائج‬

‫‪-2‬مناقشة النتائج العامة‬


‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪57‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪58‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪59‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪60‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪61‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪62‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪63‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪64‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪65‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪66‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪67‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪68‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪69‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪70‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪71‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪72‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪73‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪-‬‬

‫‪74‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪75‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪-‬‬

‫‪76‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪‬‬
‫‪‬‬

‫‪‬‬
‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬
‫‪-‬‬

‫‪77‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪78‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪-‬‬

‫‪79‬‬
‫تحليل النتائج ومناقشتها‬ ‫الفصل السادس‬

‫‪80‬‬
‫خاتمة‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪81‬‬
‫توصيات‬

‫‪82‬‬
‫قائمة المراجع‬
‫قائمة المراجع‬

‫‪83‬‬
‫قائمة المراجع‬

‫‪84‬‬
‫قائمة المراجع‬

‫‪85‬‬
‫قائمة المراجع‬

‫‪86‬‬
‫قائمة المراجع‬

75-AJURIAGUERRA J.(1980) « psychiatriede l’enfance »2 édition ,massan,paris


75-LOUIS VERA JAQUES LEVEAU « LA TCC CHEZ L’ENFANT ET L’ADOLEXENT
Edition elsevier masoon(2009)
75-CROSIER,W.R(1979) SHYNESS AS DIMENSION OF PERSNALITY ;BRITISH OF
SOCIAL AND CLINE PSY (18),p121-128
06-ISARDcarrolE.and MARION C .HYSON. »SHYNESS AS aDISCRETE EMOTION”IN
SHYNESS :perspectives ON RESEARCH AND TREATMENT;edited by WARREN
JONES;JONATHAN cheek and –stephen briggs.NEW York:plenum press,1986
06-BUSS,ARNOLD .”A THEORY OF SHYNESS”IN SHHNESS:perspectives on research
AND TREATMENT ,edited by warren jones,jonathan cheek,and Stephen briggs.new York
:plenum press,1986
06-kaplan ;p(1988) « ADJUSTMENT AND PERSONALITY »PUBLISHERS
COMPANY ,n,ybelmant california
06 -AVEROUS M ET AL(énurésie guideAAPI CONSEILS AUX
PARENT »boulogne.avril2009 pp4-6
06-DOLLANDER M (laisson leur le temp d’etre propre ) in métiers de la petite enfance)
numero88 avril 2003’pp21-24

87
‫المـــــالحق‬
66
66

66
66

Résumé de l'étude:
Cette étude portait sur le sujet de préoccupation pour toute la famille et l’école, ainsi que sur la miction involontaire de
l’enfant et portait sur la perception du stress dû à la miction involontaire et son lien avec la timidité, considérée comme un
trouble du comportement affectant l’enfant de l’école. Elle est source de préoccupation et a un impact en termes de tension et
de sentiment de honte. Et pour toute la famille. L'objectif de cette étude est d'identifier la relation entre stress et timidité dans
un échantillon de 40 enfants, ainsi que de détecter les différences de pression chez l'enfant en fonction des variables: sexe,
âge et statut familial et de détecter les différences de timidité chez 40 enfants d'âge scolaire selon le sexe, l'âge et la situation
familiale.
Cette étude visait à casser les mauvaises méthodes utilisées par la famille pour soigner ses enfants, et ce en répondant aux
hypothèses suivantes: - Il existe une relation entre la perception du stress dû à une miction involontaire et la timidité chez
l'enfant de l'école. - Il existe des différences dans la perception de la pression due à une miction involontaire par sexe. - Il
existe une différence dans la perception du stress due à la miction involontaire en fonction de la situation de famille. - Il
existe une différence dans la perception de la pression exercée par l'enfant en raison d'une miction involontaire en fonction de
l'âge. Il existe des différences dans la timidité des enfants qui urinent selon le sexe. - Il y a une différence dans la timidité des
enfants qui urinent en fonction de la situation familiale. - Il y a une différence de timidité de la miction des enfants en
fonction de l'âge.
Nous avons examiné un échantillon de 40 enfants et filles de différentes écoles de l'État d'Adrar ayant soumis à l'examen
clinique, ainsi que l'échelle de mesure psychologique de Fenesteen en 30 éléments et la mesure de la honte sociale dans le
pays, ainsi qu'une étude clinique de trois types Différent de la miction
L'involontaire.
Pour atteindre les objectifs souhaités, nous avons utilisé l'approche clinique et les outils de recherche appropriés, à savoir
l'entretien clinique semi-structuré de trois enfants en phase primaire.
Les résultats de l'étude ont donné les résultats suivants: - Il existe un lien entre la perception d'une pression due à une miction
involontaire et la timidité chez l'enfant de l'école. - Il n'y a pas de différence dans la perception du stress due aux mictions
involontaires par sexe. - Il n'y a pas de différence entre la perception du stress dû à la miction involontaire en fonction de la
situation de famille. - Il n'y a pas de différence entre la perception de pression de l'enfant due à l'urination involontaire en
fonction de l'âge. - Il n'y a pas de différences dans la timidité des enfants de la miction involontaire par sexe. - Il n’ya pas de
différence dans la timidité des enfants d’énurésie nocturne selon l’état familial. - Il n’ya pas de différence de timidité entre les
enfants de la miction et leur âge. Les résultats de ces hypothèses ont été discutés sur la base d’informations théoriques et
d’études antérieures, qui se sont terminées par une conclusion générale de la recherche, des suggestions, ainsi qu’une liste de
sources, de références et d’annexes.
Mots clés : cognition ; micotion involontaires ;timidité ; enfant ; primair

You might also like