You are on page 1of 112

‫كلية علوم الطيران‬

‫بكالريوس تقانة المعلومات‬


‫مبادئ اإلدارة العامة‬

‫اإلدارة العامة‬
‫( المفاهيم ‪ .‬الوظائف ‪ .‬األنشطة )‬
‫أستاذ المادة‬
‫الدكتور عباس بابكر المغربي‬
‫‪abbasmograbe@gmail.com‬‬
‫مفردات المقرر‬
‫المحاضرة االولى تعريف مفهوم االدارة العامة واهميتها‬ ‫•‬
‫وعالقتها بالعلوم االخرى‬
‫المحاضرة الثانية الفروقات واالختالفات بين االدارة العامة‬ ‫•‬
‫وادارة االعمال‬
‫المحاضرة الثالثة والرابعة تطور الفكرى االدارى ومدارس‬ ‫•‬
‫االدارة المختلفة‬
‫المحاضرة الرابعة االختبار االول‬ ‫•‬
‫المحاضرة الخامسة التخطيط‬ ‫•‬
‫‪Sanaa Saad Banajh‬‬
‫تابع المقرر‬
‫المحاضرة السادسة التنظيم‬ ‫•‬
‫المحاضرة السابعة القيادة والقوة‬ ‫•‬
‫المحاضرة الثامنة صناعة القرار االدارى‬ ‫•‬
‫المحاضرة التاسعة الرقابة االدارية‬ ‫•‬
‫المحاضرة العاشرة االتصاالت االدارية‬ ‫•‬
‫المحاضرة الحادية عشر التنسيق‬ ‫•‬
‫المحاضرة الثانية عشرة االختبار الثانى‬ ‫•‬

‫‪Sanaa Saad Banajh‬‬


‫تعري‪6‬ف ا‪6‬إلدارة العامة‬
‫من الصعب ايجاد تعريف يتفق عليه وذلك لآلتي ‪:‬‬
‫‪ -1‬اختالف ( المدارس ‪ +‬وجهات النظر )‬
‫‪ -2‬تداخل العلوم ‪ +‬النظريات والمفاهيم‬
‫التعريف ‪:‬‬
‫(( الجهود البشرية من خالل التخطيط ‪ ,‬التنظيم التنسيق وغيرها‬
‫من العمليات اإلدارية لممارسة األعمال واألنشطة الحكومية‬
‫بما يحقق أهداف المجتمع ))‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫أهمية اإلدارة العامة‬
‫توفير‪ 6‬اآلمن ( د ‪ +‬خ )‬

‫تقديم الخدمات‬

‫تحمل عبء التنمية الشاملة‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫عالقة ا‪6‬إلدارة العامة بالعلوم األخرى‬
‫• اإلدارة العامة وعلم االجتماع ‪:‬‬ ‫• اإلدارة العامة وعلم السياسة‬
‫‪ -‬علم االجتماع يعرف ( القواعد ‪ +‬التقاليد‬ ‫• رسم ‪ +‬تنفيذ‬
‫) التي تحكم سلوك األفراد الغير رسمي‬ ‫‪-------------‬السياسة العامة‬

‫اإلدارة العامة وعلم النفس ‪:‬‬ ‫• اإلدارة العامة والقانون ‪:‬‬


‫علم النفس يركز على ( الشخصية ‪/‬‬ ‫•‬
‫• القانون هو مجموعة من األنظمة‬
‫اإلدراك ‪ /‬التعلم ‪ /‬الدوافع ‪ /‬القيم ‪/‬‬
‫واللوائح التي تنظم كل ما يتعلق‬
‫السل‪6‬وك ) مما يساعد اإلدارة في ‪:‬‬
‫بالتنظيم من‬
‫معرفة السلوك ‪ +‬كيفية التأثير فيه‬ ‫•‬
‫( التأسيس ‪ /‬التنظيم ‪ /‬األنشطة ‪/‬‬
‫معرفة المشاكل ‪ +‬توقعها ‪ 00‬حلها‬ ‫•‬
‫اإلجراءات )‬
‫معرفة االتجاهات ‪ +‬القيم المؤثرة على‬ ‫•‬
‫المنظمة‬
‫الدكتور عباس المغربي‬
‫الفرق بين اإلدارة العامة وإدارة األعمال‬
‫االتجاه األول‬
‫(( التشابه في الجوهر والمضمون ولكن االختالف في الشكل‬
‫فقط ))‬
‫‪ -1‬العمل على رفع الكفاية االنتاجية‬
‫‪- -2‬ممارسة يعتمد على الفن واالستعداد الشخصي والموهبة الذاتية‬

‫‪ -3‬االعتماد على القوانين واللوائح والقيم االجتماعية السائدة‬


‫‪ -4‬السعي لتحقيق األهداف باالستخدام االمثل للموارد المناحة بأقل وقت‬
‫وجهد وتكلفة ‪.‬‬
‫‪ - 5‬االعتماد على وظائف اإلدارة (التنظيم‪ /‬التخطيط‪ /‬التوجيه‪ /‬الرقابة ‪ /‬القيادة‬
‫)‪.‬‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫االتجاه الثاني‬
‫(( التشابه في الجوهر واألساس ولكن االختالف في الدرجة فقط ))‬
‫االختالف‬ ‫أ ‪ /‬عامة‬ ‫أ ‪ /‬أعمال‬
‫الهدف‬ ‫تحقيق المصلحة العامة‬ ‫تحقيق الربح‬
‫المستفيدين‬ ‫شريحة معينة من المجتمع جميع أفراد المجتمع‬
‫المنافسه‬ ‫ال تجود منافسة بل تنسيق‬ ‫منافسة وجراءة ومخاطرة‬
‫وتعاون‬
‫أستمراريه الوظيفة‬ ‫دائمة تتصف باألمن ‪+‬‬ ‫مؤقتة وتعاقدية‬
‫االستقرار‬
‫المساواة‬ ‫نظام‪+‬مزايا واحدة تطبق‬ ‫لكل شركة نظامها الخاص‬
‫على العاملين في الوظائف‬ ‫تبعا لظروفها‬
‫المتشابهة‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫االتجاه الثالث‬
‫هناك اختالف جوهري وعميق ‪:‬‬
‫االختالف‬ ‫أ ‪ /‬العامة‬ ‫أ‪ /‬األعمال‬
‫اتخاذ القرارات‬ ‫ال تتصف بالرشد ‪ .‬قد تخسر لتحقيق‬ ‫تتصف بالرشد لسعيها لتحقيق‬
‫المصلحة العامة لتحكم االعتبارات‬ ‫الربح معتمدة على معايير‬
‫(ق‪/‬س‪/‬ج)‬ ‫( موضوعية ‪ +‬ق )‬
‫أساليب وطرق التقييم‬ ‫الرضا العام ‪ +‬إعادة االنتخابات‬ ‫بناء على األرباح الناتجة عن‬
‫الفرق بين (المخرجات‪ -‬المدخالت ) ‪00‬االستقرار‬

‫المسئولية‬ ‫مسئولية عامة أمام ( السلطة التنفيذية ‪/‬‬ ‫مسئولية خاصة‬


‫أجهزة رقابية ‪ /‬الجمهور)‬ ‫( المدير مسئول أمام اإلدارة‬
‫العليا)‬
‫(األساس المالي )‬ ‫ضرائب ‪ /‬أمالك الدولة ‪ /‬إصدار نقدي ‪/‬‬ ‫االستثمار‬
‫اإليرادات‬ ‫قروض‬
‫اإلنفاق‬ ‫على ( صحة ‪ /‬تعليم ‪ / /‬دفاع ) تأخذ فنره‬ ‫حد أدني من اإلنفاق‬
‫إعداد الميزانية‬ ‫طويلة‬
‫المادي فترة قصيرة‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫مفهوم النظرية‬
‫تفكير علمي يفسر ظواهر مبني على المنطق‬ ‫النظرية‬

‫إدارات‬
‫أقسام‬ ‫الهيكل النظري‬
‫وظائف‬ ‫للمنظمة‬
‫النظرية اإلدارية ‪ 000‬تركز على‬
‫( أفراد ‪ +‬جماعات )‬ ‫األفراد‬ ‫تغيرات‬

‫النظرية اإلدارية ‪ 0000‬تتنبأ بالتغيرات على [ سلوك األفراد ‪ +‬هياكل وفعالية‬


‫التنظيم ]‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫بسيطة نظرية‬
‫دقيقة‬ ‫حتى تتصف النظرية‬
‫ثابتة‬ ‫بأنها فعالة‬
‫قابلة للتطبيق‬ ‫‪+‬‬
‫مطابقة للواضع‬ ‫وذات كفاءة‬
‫البد أن تمتاز‪6‬‬
‫قادرة على التنبؤ‬
‫لها جدوى اقتصادية‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫• حتى نفهم نظرية اإلدارة العامة‬

‫_ هي كأي مهنة ( لها قواعد ‪ +‬أسس ‪ +‬طرق ‪ +‬تطبيق )‬


‫ويمكن التنبؤ بنتائجها‬
‫البد أن نعرف‬
‫_ أنها جزء من النظرية ( السياسية ‪ +‬التنظيمية )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫طبيعة النظريات‬
‫في العلوم االجتماعية‬
‫قواعد ‪ +‬اسس ‪ -------‬نسبية‬

‫فهم الظواهر ‪ +‬تفسيره ‪ 00‬اليوجد بها تنبؤ دقيق ‪100‬‬


‫‪ %‬التصالها باإلفراد‬

‫ال يوجد ثبات إال في النظريات العلمية ( كيميائية ‪ /‬فيزيائية )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫تطور الفكر اإلداري‬
‫( النظريات اإلدارية )‬

‫‪ -1‬فريدريك تايلور ( الهندسة اإلنسانية )‬ ‫المدرسة التقليدية‬


‫‪ - 2‬هانري فايول ( نظرية العملية اإلدارية )‬ ‫الكالسيكية‬
‫‪ -3‬ماكس فيبر ( المنظمة المثالية )‬

‫‪ -1‬ألتون مايو ( تجارب هوثورن )‬ ‫المدرسة الكالسيكية‬


‫‪ -2‬دوجالس ماكروجر( ‪ ) X‬خالصة المدرسة التقليدية‬ ‫الحديثة‬
‫( ‪ ) Y‬تأثر بمدرسة العالقات اإلنسانية‬ ‫(العالقات اإلنسانية )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫المدرسة السلوكية‬
‫ماسلو ( السلم المتدرج للحاجات )‬

‫فر‪6‬يدريك هيرزبرج ( نظرية العاملين‬


‫" الوقاية ‪ /‬الدوافع " )‬

‫النظرية الوجدانية للدوافع‬

‫فروم ( التوقع )‬

‫إرجير‪6‬س ( النضج )‬
‫‪Sanaa Saad Banajh‬‬
‫المدرسة التقليدية ا‪6‬لكالسي‪6‬كية‬
‫• سبب الظ‪6‬هور ‪ :‬الثورة الصناعية ‪+‬لم تكن المشكلة توفير‬
‫( العاملين ‪ /‬السواق )‬
‫_ ركز المدراء على _____ رفع الكفاية اإلنتاجية‬
‫_أفكارهم ( افتراضاتهم )______ تحقيق المثالية في العمل‬

‫التركيز على ‪:‬‬


‫العاملين‬ ‫العمل‬
‫‪ -1‬السيطرة والتركيز عليهم‬ ‫‪ - 1‬تقسيم‬
‫‪-2‬استخدام الحوافز المادية‬ ‫‪ - 2‬دراسة الوقت والحركة‬
‫( كلما تزيد الحوافز يزيد االنتاج )‬ ‫‪ - 3‬زيادة االنتاج‬
‫‪ # -3‬اهتمام بالعاملين‪ +‬ليس لهم‬
‫احاسيس أو مشاعر‬
‫‪ -4‬البد من الرقابة الشديدة عليهم‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪ -1‬أبو اإلدارة العلمية ( نظريا )‬
‫‪ -2‬مؤسس ( نظرية العملية اإلدارية )‬
‫‪ -3‬مشرف ( مدير‪ 6‬اإلدارة الوسطي )‬
‫هانري فايول‬
‫‪ -4‬أفكاره تختلف عن فر‪6‬يدر‪6‬ك تايلور‬
‫(إال أنه هدفها واحد ‪ 000‬الكفاية االنتاجية )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫المبادئ التي وضعها هانري لإلدارة ‪ 14( :‬مبدأ ) ‪:‬‬
‫‪ -1‬وحدة الهدف أو االتجاه ‪ 000‬لكل إدارة هدف ( خاص ‪ +‬عام )‬
‫‪ ----‬لخدمة المنظمة‬
‫‪ -2‬وحدة األمر ‪ :‬الموظف يتلقى كافة األوامر من رئيسه المباشر‬
‫‪ -3‬تقسيم العمل ‪ +‬التخصص الدقيق ‪ 000‬كل فرد يقوم بعمل محدد‬
‫ماهر ‪ 000‬يتقنه‬
‫‪-4‬النظام ( تنظيم المكاتب ) لوضع الرجل في المكان المناسب إلجراءات‬
‫عمله والقرب من أماكن االعمال المكملة له ‪.‬‬
‫‪ -5‬المركزية والالمركزية ‪:‬‬
‫المركزية‪ ( :‬تركيز السلطة في جهة واحدة بين المستويات‬
‫المختلفة)‬
‫الالمركزية ‪ ( :‬توزيع السلطات بين المستويات )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫نوعه‬
‫حجمه‬ ‫العمل‬
‫حجمها‬ ‫ويعتمد ذلك على‬
‫انتشارها‬ ‫المنظمة‬
‫‪-6‬العدالة في اآلجر ‪ :‬اآلجر = الواجبات ‪ +‬المسئوليات‬
‫‪ - 7‬خضوع مصلحة الفرد للمصلحة العامة ‪ .‬الفرد يحقق أهداف المنظمة حتى لو‬
‫تعارضت مع أهدافه ‪.‬‬
‫‪ -8‬استقرار العمل ‪ #‬كثرة انتقال‪ 0000‬مما يؤدي إلى ‪ #‬الفهم‬
‫‪ # +‬الخبرة ‪.‬‬
‫‪ -9‬االنضباط ‪ :‬االلتزام باألنظمة ‪ # " " " 0000‬انحراف‪ 0000‬العقاب وعند‬
‫اللزوم ‪.‬‬

‫‪-10‬المبادأة ‪ :‬تقديم المقترحات ‪ +‬التوصيات ‪000‬رفع الروح المعنوية‬


‫زيادة كفاءة األداء‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪ -11‬روح الفريق ‪ 000‬مودة ‪ +‬تفاهم‬
‫‪ -12‬تدرج السلطة ‪ +‬األوامر‬
‫‪-13‬السلطة = المسئولية‬
‫السلطة ‪ :‬قوة إصدار األوامر البد التزام اإلفراد بها‬
‫المسئولية ‪ :‬العمل الواجب أدائه‬

‫‪ -14‬المساواة ‪ :‬قواعد [ الحقوق ‪ +‬الواجبات ] توزع على العاملين‬


‫بالتساوي‪ #‬اعتبارات شخصية ‪.‬‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪ -‬ماكس فيبر‬
‫((الجهاز المثالي البيروقراطي وسيلة لر‪6‬فع الكفاية االنتاجية ))‬
‫ويعتمد على ‪:‬‬
‫‪ -1‬تقسيم العمل‬
‫‪ -2‬ضرورة الفصل بين األعمال الخاصة بالموظف والخاصة‬
‫بالمنظمة‬
‫‪ -3‬اختيار االكفاء ‪ ---‬التعيين ‪ #‬الترشيح‬
‫األقدمية‬
‫االنجاز‬ ‫‪ -4‬الترقية‬
‫األقدمية ‪ +‬االنجاز‬
‫الدكتور عباس المغربي‬
‫‪ -5‬األفراد الهتمامهم بـ ( اآلجر ‪ +‬العالوة ) البد من مراقبتهم‬
‫للتأكد من‬
‫أعمالهم لحصولهم عليه ‪.‬‬
‫‪ (-6‬القوانين ‪ +‬اللوائح ‪ +‬األنظمة ) ‪:‬‬
‫‪ #‬التنفيذ يؤدي إلى العقاب‬ ‫البد من تنفيذها‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫االنتقادات التي وجهت للمدرسة‬
‫التقليدية الكالسيكية القديمة‬
‫‪ -1‬االلتزام الحرفي بها ‪0000‬الجمود ‪ #‬المرونة‬

‫األفراد يقاوموا التغيير‬ ‫األنظمة ‪ +‬اقوانين‬


‫‪ #‬الرغبة لتحمل المسئولية‬ ‫‪ -2‬صارمة وشديدة‬
‫تنفيذ األعمال خوفا من‬
‫العقاب‬
‫‪ #‬مبادأة‬

‫الحماس‬ ‫‪ # -3‬اهتمام بالجوانب االنسانية‬


‫انخفاض‬ ‫‪ +-4‬إهمال الفرد‬
‫الوالء‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫المدرسة الكالسيكية الحديثة‬
‫العالقات االنسانية‬
‫التنسيق بين ( جهود األفراد )‬
‫خلق جو محفز ( لألداء ‪ +‬التعاون )‬ ‫‪ ‬مفهومها‬
‫اشباع رغباتهم ( النفسية ‪ +‬االجتماعية )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫أسباب ظهورها‬
‫‪ -1‬الحركة النقابية ‪0000‬للدفاع غن حقوقهم ( العاملين )‬

‫عرفوا حقوقهم ‪ +‬اهميتهم للعمل‬ ‫‪ -2‬زيادة ثقافة العاملين‬


‫طالبوا بقيادة أفضل‬
‫المشاركة في العمل ‪ +‬اتخاذ القرارات‬

‫صعوبة االتصال المباشر بين‬


‫( اإلدارة ‪ +‬العاملين )‬
‫ضرورة االتصاالت ‪ #‬رسمية‬ ‫‪ -3‬كبر حجم المشروعات‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪ -4‬ارتفاع المستوى المعيشي لألفراد ( اشبعوا الحاجات األولية‪+‬‬
‫لجئوا إلى إشباع الحاجات المعنوية )‬

‫‪ -5‬تقدم البحوث في ( العلوم االنسانية ‪ +‬التطبيقية ) ‪ 000‬ألتون مايو‬

‫‪ -6‬زيادة تكلفة ( العمل ‪ +‬االنتاج ) ‪ 000‬االستفادة القصوى من‬


‫العاملين عن‬
‫طريق االهتمام بهم‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫االفتراضات األساسية لمدرسة العالقات اإلنسانية‬

‫لنجاح الجهد الجماعي ‪ +‬تحقيق العالقات االنسانية‬


‫البد من تحقيق (‪ )3‬أهداف ‪:‬‬
‫‪‬إشباع الحاجات‬
‫‪‬التعاون ‪ +‬التنسيق‬
‫‪‬زيادة االنتاج‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫ألتون مايو ( تجارب هوثورن )‬

‫‪ -‬دراسة أثر العوامل الفيزيقية ( إضاءة ‪ /‬تهوية ‪/‬‬


‫أجور ) على انتاج العاملين ‪.‬‬
‫‪ -‬كل عامل يستخدم مرة ( ايجابي ‪ ،‬سلبي )‬
‫‪ -‬زيادة العامل ‪ 000000‬زيادة االنتاج‬ ‫التجر‪6‬بة‬
‫"‬ ‫‪ -‬إنقاص العامل ‪" 00000‬‬
‫سبب ارتفاع االنتاج ‪:‬‬
‫• شعورهم باالهتمام ‪ 0000‬بسبب إجراء التجارب عليهم‬
‫• ارتفاع الروح المعنوية ‪ 000‬تكوين عالقات صداقة فيما بينهم‬
‫• ضغط الجماعة فيما بينها ‪ 0000‬الستمرار زيادة االنتاج‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫هذه التجارب أدت إلى ظهور العديد‬
‫من الممارسات االدارية‪6‬‬
‫‪ ‬ظهور إدارة ( األفراد ‪ /‬العالقات االنسانية ) تهتم بــ ( العاملين ‪+‬‬
‫رفاهيتهم )‬

‫‪ ‬اعتراف اإلدارتين ( ع ‪ /‬خ ) بحقوق العاملين ( أجازات ‪ /‬تخفيض‬


‫العمل ‪ /‬الرعاية الصحية ‪ +‬العالج مجانا )‬

‫‪ ‬تدريب الرؤساء على مراعاة العالقات االنسانية‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫دوجالس ماكروجر‬
‫‪ ) X‬خالصة المدرسة التقليدية‬ ‫‪(‬‬
‫‪ ) Y‬خالصة مدرسة العالقات االنسانية‬ ‫‪(‬‬
‫نظرية ( ‪: ) X‬‬
‫((المدراء لهم افتراضات عن مرؤوسيهم )) ‪:‬‬
‫البد من أتباع سياسة ( التهديد ‪ +‬العقاب ‪ +‬الحوافز المادية )‬
‫‪ #‬الرغبة في العمل ‪ 000‬يتجنبه‬
‫‪ #‬طموح‬ ‫يتصف‬ ‫الموظف‬

‫التبعية للغير ‪ +‬التوجية منهم‬


‫‪ #‬تحمل المسئولية‬ ‫يفضل‬
‫الحوافز المادية هي الدافع الوحيد منهم‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪) Y‬‬ ‫• نظرية (‬

‫إعطاء فرصة لإلنجاز ‪ +‬التقدم ‪ +‬النمو ‪ +‬تحمل‬ ‫_المدراء يتبعوا ( المشاركة )‬


‫المسئولية ‪.‬‬
‫كفؤ‬ ‫افتراضاتهم ‪:‬‬
‫يحب العمل‬ ‫يتميز‬ ‫الموظف‬
‫الحوافز ‪ #‬فقط مالية‬

‫اكتشاف ‪ +‬اقتراح طرق جديدة للعمل‬


‫تحقيق الهدف بأقل ( جهد ‪ +‬وقت )‬ ‫يميل إلى‬
‫الرقابة الذاتية أكثر من الرقابة التنظيمية‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫المدرسة السلوكية‬
‫‪ ‬انتقدت مدرسة العالقات االنسانية لتركيزها على ( العالقات الجماعة‬
‫داخل التنظيم )‬
‫‪ ‬ظهرت لتفسر ( السلوك االنساني )‬
‫‪ ( ‬الدوافع ‪ +‬العوامل الشخصية ) ‪ +‬تأثيرها على االفراد ألداء‬
‫أفضل‬
‫(( إبراهام ماسلو )) ‪:‬‬
‫السلم الهرمي للحاجات ينقسم لآلتي ‪:‬‬
‫‪ ‬الحاجات الفسيولوجية ‪ :‬ماء‪ ،‬طعام ‪ ،‬راحة ‪،‬جنس‬
‫‪ ‬الحاجات السيكولوجية ‪:‬‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫• تنقسم الحاجات السيكولوجية إلى ‪:‬‬

‫أ) اآلمن ‪ :‬اآلمان من ( األخطار ‪ +‬الحوادث ) ‪ +‬االستقرار‬


‫الوظيفي‬
‫ب)الحب االجتماعي ‪ ( :‬الصداقة ‪ +‬الحب )‬
‫ج) التقدير واالحترام ‪ ( :‬األهمية ‪ +‬الثقة ‪ +‬الشهرة )‬
‫د) تحقيق الذات ‪ ( :‬النمو ‪ +‬الطموح )‬

‫• افتراضات النظرية ‪:‬‬


‫‪ ‬معرفة كل ما يخص الفرد( دوافعه ‪ +‬اتجاهاته ‪ +‬عوامل شخصيته)‬
‫تعديل سلوكهم للسلوك‬ ‫‪ ‬فهم التعامل مع العاملين‬
‫المرغوب‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫يرى ماسلو ‪:‬‬

‫‪ -1‬البد من أشياع الحاجة الدنيا ‪ 0000‬ثم التي تليها‬


‫‪ -2‬االشباع ‪ % 100 #‬فهو نسبي ‪ 00000‬لتخفيف إلحاح الحاجة‬
‫‪ -3‬االحتياجات من أسفل ألعلى‬

‫االنتقادات ‪:‬‬
‫‪ -1‬الفرد يمكنه أن يشبع حاجتين معا ‪ #‬واحدة تلو األخرى‬
‫‪ -2‬السلم ال ينطبق على جميع الناس فقد يختلق الترتيب بينهم‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫فري‪6‬درك هيرزبرج‬
‫العوامل الوقائية‬
‫الصحية‬ ‫العوامل الدافعة‬
‫الدافعة‬ ‫العوامل‬

‫طبيعة اإلشراف‬ ‫التقدم الوظيفي‬ ‫•‬


‫مستوى األجور‬ ‫النمو الشخصي‬ ‫•‬
‫سياسات العمل‬ ‫االعتراف‬ ‫•‬
‫ظروف العمل‬ ‫•‬
‫المسئولية‬
‫العالقات مع الغير‬
‫اإلنجاز‬ ‫•‬
‫األمن الوظيفي‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫نظرية العاملين ‪:‬‬
‫الرضا ‪ 0000‬بذل‬ ‫وجودها ‪:‬‬
‫الجهد‬
‫‪ ‬الدافعيه ‪ :‬تأتي من الفرد نفسه‬
‫‪ #‬وجودها ‪ :‬البقاء عند األداء الجيد فقط‬

‫إذا توفرت بشكل جيد يبقى الفرد في حالة‬


‫توازن ( أي مستوى أداء عادي )‬

‫‪ ‬الوقائية‪ :‬تأتي من بيئة العمل‬

‫‪ #‬توافرها ‪ 00000‬انخفاض االنتاجية‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫نظرية الوجدانية للدوا‪6‬فع‬
‫ارتباط الدوافع بالحالة الوجدانية ( السلبية ‪ /‬اإليجابية ) ‪00‬توجة الفرد‬
‫التخاذ‬
‫سلوك معين ناتج عن‬
‫هذه التجربة‬

‫أمثلة ‪:‬‬
‫‪ -1‬زواج فاشل يؤثر على الفرد‬
‫( الخوف من الزواج مرة أخرى )‬
‫‪ -2‬عدم القدرة على إبداء الرأي أمام المدير‬
‫( ‪ #‬أبداء الرأي حتى وأن اختلفت الظروف إلى مدير‬
‫ديمقراطي )‬
‫الدكتور عباس المغربي‬
‫نظري‪6‬ة فروم للتوقع‬
‫ناتجة عم نظرية ( الوجدانية )‬
‫الفرد أمام (‪ ) 3‬احتماالت [ محايد ‪ /‬مفضل ‪ /‬غير مفضل ]‬

‫قوة الرغبة الحصول على هدف معين‬


‫درجة التوقع السلوك المختار سيحقق الهدف‬ ‫اختياره للسلوك يعتمد على‬

‫أمثلة‪-1 :‬الفرد إذا علم أن المدير سيمنحه عالوة إذا زاد أو حسن انتاجه‬
‫سيحسن انتاجه‬
‫‪ " " " " " - 2‬يهتم بالعالقات االنسانية إلعطاء العالوة‬
‫ال يحسن انتاجه‬
‫‪ - 3‬انقاص الوزن ( يعتمد على الرغبة الحقيقية ‪ +‬توقع الفرد إلمكانية‬
‫إنقاص وزنه )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫أرجيرس ( نظرية النضج )‬
‫السلوك االنساني ناتج عن (‪ )3‬متغيرات ‪:‬‬

‫‪-1‬شخصية ( قيم ‪ /‬اتجاهات )‬


‫‪ -2‬جماعية ( ‪ #‬رسمية )‬
‫‪ -3‬تنظيمية ‪ 00‬عالقة المرؤوس رؤساؤه ‪ /‬زمالئه ‪ /‬أنظمة‬

‫االنسان يسعى لـــ ( تطوير ‪ +‬تحقيق ) ذاته‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫تمر الشخصية اإلنسانية بمراحل نضج من مرحلة‬

‫( الطفولة ‪ 00000‬النضج )‬
‫• النضج‬ ‫الطفولة‬ ‫•‬
‫‪ -‬النشاط‬ ‫•‬ ‫‪ -‬سلبية‬ ‫•‬
‫االستقالل ‪ +‬االعتماد على‬ ‫•‬ ‫‪ -‬االتكال واالعتماد‬ ‫•‬
‫النفس‬ ‫‪ -‬النظرة القصيرة للمستقبل‬ ‫•‬
‫‪ -‬سعة األفق ‪ +‬بعد النظر‬ ‫•‬ ‫‪ -‬الخضوع واالستسالم‬ ‫•‬
‫المساواة باآلخرين‬ ‫•‬ ‫• ‪ -‬عدم إدراك الذات‬
‫• إثبات وتحقيق الذات‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫البيئ‪6‬ة واإلدارة العامة‬
‫حتى تنشأ المنظمة البد أن ‪:‬‬
‫‪‬يعرف المجتمع الخدمة التي تقدمها‬
‫‪ ‬مصاريفها قليلة ‪ ( +‬توافر ربح )‬
‫يفوقوا على المعارضين‬ ‫‪ ‬لها مؤيدين‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫ما تحتاجه المنظمة من البيئة الخارجية ”المحيط“‬
‫‪ -1‬وضع سياسي مستقر‬

‫‪-2‬قوانين ‪ +‬أنظمة تحدد سير العمل فيها‬

‫‪-3‬وضع اقتصادي يساعد على االنتاج‬

‫‪ -4‬تكنولوجيا ‪ 0000‬السرعة والتطور‬


‫‪ -5‬التعرف على المستفيدين ( الفئة "ذكور ‪ /‬إناث " )( عمر ) ( ذوق )‬
‫( تعليم ) ( ثقافة )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪-6‬معرفة العادات والتقاليد‬

‫‪ -7‬معرفة المنظمات األخرى الموجودة في المجتمع‬

‫‪-8‬توافر مصادر مالية‬

‫‪ -9‬توافر المواد الخام‬

‫‪ -10‬توافر الموارد البشرية ( مهارة ‪ +‬خبرة ) أعداد ‪ /‬تخصص‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫نظرية النظم‬
‫المنظمة ( عمليات )‬
‫نظام‬
‫نظام‬
‫المخرجات‬ ‫المدخالت‬
‫المخرجات‬ ‫بعضها‬
‫تتفاعلمعمعبعضها‬
‫عناصرتتفاعل‬
‫عناصر‬ ‫( المدخالت )‬
‫ما ينتج عن العمليات‬ ‫البعض‬ ‫ببعضها‬
‫ببعضها‬ ‫تتأثر تتأثر‬ ‫تؤثر ‪+‬‬
‫تؤثر ‪+‬‬ ‫البيئة الخارجية‬
‫( سلع ‪ /‬خدمات )‬

‫التغذ‪6‬ية العكسية‬
‫التغذية العكسية‬
‫( أراء ‪ /‬أفكار ‪ /‬آثار ”السلع ‪ /‬الخدمات )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫مزايا النظام ا‪6‬لمفتوح‬
‫‪-1‬االعتماد على البيئة الخارجية ( المدخالت )‬
‫‪ # -2‬طريقة مثلى للتنظيم على حسب الظروف‬
‫‪ -3‬أهمية التغذية العكسية‬
‫أهم سمات المنظمات االجتماعية المفتوحة ‪:‬‬
‫‪ -1‬مدخالت من البيئة‬
‫‪ -2‬عمليات تشغيل‬
‫‪ -3‬مخرجات‬
‫‪ -4‬النظام هو عملية مستمرة ( مدخالت ‪ 000‬عمليات ‪000‬‬
‫مخرجات )‬
‫‪ -5‬البد من التوازن بين عناصره ‪:‬‬
‫(التغير في عنصر يؤدي إلى التغير في العناصر األخرى)‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫تعطي مدخالت‬
‫‪ -6‬البيئة الخارجية‬
‫تحصل على التغذية العكسية ( مدى فعالية التنظيم )‬

‫كثرت العناصر‬
‫تعقد‬ ‫‪ - 7‬إذا كبر النظام‬
‫زادت ردود فعل البيئة‬
‫‪ -8‬إذا رغب النظام في االستمرار البد أن يحقق أدنى مستوى من‬
‫( النجاح‪ /‬االنتاج)‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫الجزء الثاني‬
‫الوظائف ‪ /‬االنشطة‬

‫التخطيط ‪ /‬التنظيم ‪ /‬القيادة والقوة‬


‫‪/‬صناعة القرار‬
‫الرقابة ‪ /‬االتصاالت ‪ /‬التنسيق‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫التخطيط‬

‫‪Planning‬‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫التخطيط‬
‫التعر‪6‬يف ‪:‬‬
‫(( التنبؤ بما سيكون علية المستقبل واالستعداد له بوضع بدائل لتحقيق‬
‫االهداف باالستخدام األمثل للموارد المتاحة ))‬

‫هناك العديد من التعار‪6‬يف للتخطيط تتفق حول ‪:‬‬


‫‪ -‬تحديد االهداف‬
‫‪ -‬مستقبل ‪ +‬االستعداد له‬
‫‪ -‬قرارات ‪ 0000‬المفاضلة بينها‬
‫‪ -‬بدائل‬
‫‪-‬تحديد كل من (من ينفذ ) ( متى " البداية ‪ /‬النهاية ") ( أين )‬
‫( االحتياجات ‪ /‬الكماليات )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫طبيعة التخطيط ‪:‬‬

‫‪ -1‬من اهم الوظائف ‪ 00000‬أولها‬


‫‪ -2‬بدونه يصبح العمل ارتجالي ( ‪ #‬جدوى )‬
‫‪ -3‬الهدف ( يحدده ‪ /‬يوضحه ‪ /‬يحققه )‬
‫‪ -4‬التنسيق ‪ #‬التعارض‬
‫‪ -5‬تقليل ( وقت ‪ /‬جهد ‪ /‬تكلفة ‪ /‬عدم التأكد )‬
‫‪ -6‬الرقابة على التنفيذ‬
‫‪ -7‬رضا العاملين‬

‫المديرين ‪ ++++‬المنفذين‬ ‫س‪ 1‬من يقوم بالتخطيط ؟؟؟‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪‬التخطيط على مستوى الدولة ‪:‬‬
‫‪ -1‬يقوم جهاز التخطيط المركزي على مستوى الدولة بوضع الخطط‬
‫‪ -2‬االجهزة التنفيذية ( كل وزارة تضع الخطط المناسبة لها ثم تربطها‬
‫بالقطاعات األخرى ( تنفذ ‪ 000000‬تتابع )‬
‫يقوم الجهاز المركزى بذلك‬ ‫‪ -3‬إذا لم يكن لديها المؤهالت‬
‫بدال منها‬
‫‪‬التخطيط على مستوى المنظمة ‪:‬‬
‫‪ -1‬مسئولية كل مدير في المنظمة‬
‫لتحقيق االهداف‬ ‫‪ -2‬توجيه العمل‬
‫للتأكد من كفاءة التنفيذ‬ ‫‪ -3‬المراقبة‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫مقومات التخطيط‬
‫(( البد من وجودها قبل البدء في عملية التخطيط ))‬
‫‪ - 1‬الموارد الطبيعية ‪ :‬معلومات عن الموارد ( البشرية ‪ /‬المالية ‪ ) /‬االمكانيات‬
‫المتاحة‬
‫‪ - 2‬الموارد البشرية ‪ :‬أ‪ -‬إحصائيات عن السكان ( جنس ‪ /‬عدد ‪ /‬عمر ‪ /‬دخل ‪ /‬تعليم‬
‫‪ /‬صحة ‪ /‬تدريب ‪ /‬تخصص )‬
‫ب‪ -‬أعداد ( أحياء ‪ /‬أموات ‪ /‬عاملين )‬

‫‪ - 3‬الموارد المالية ‪ :‬الدخل المحلي ‪ +‬السيوله النقدية ‪ +‬الضرائب ‪ +‬القروض‬


‫‪ -4‬التكنولوجيا ‪ :‬توافرها ‪ /‬تناسبها ‪ /‬التدريب عليها ‪ /‬صيانتها‬
‫‪ - 5‬االجراءات ‪ :‬متسلسلة واضحة تحدد ( من ‪ +‬متى ‪ +‬كيف ) تحقق االهداف )‬
‫‪ - 6‬السياسات ‪ :‬ترجمة االهداف إلى واقع ( طريقة ‪ /‬أسلوب ) اللتنفيذ‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫بعض الظروف المحيطة والتي تساعد على نجاح‬
‫التخطيط‬
‫‪ ‬مواطنين ‪ :‬يقدرون التخطيط ‪ +‬يصبرون على تحقيق النتائج‬
‫‪ ‬دعم القيادات ( السياسية ‪ /‬اإلدارية )‬
‫‪ ‬مخططين ( تخصص ‪ +‬مهارة ‪ +‬فن )‬
‫‪ ‬اشتراك المستفيدين لضمان حماسهم ‪ +‬التزامهم‬
‫العقبات أو القيود التي تواجه التخطيط ‪:‬‬
‫[ جميع ما سبق إذا لم يتوفر يعيق نجاح التخطيط ‪ +‬وجود التعقيدات‬
‫أخرى ]‬
‫مثل ( جمود العمل اإلداري "البيروقراطية " )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫خطوات عملية التخطيط‬
‫‪ -1‬تحديد االهداف ( ترتيبها ‪ +‬امكانية تنفيذها ‪ +‬الوقت الالزم لها )‬
‫‪ -2‬تحديد االحتياجات ‪ +‬االمكانيات المهمة ( المعلومات )‬
‫‪ -3‬التنبؤ بالمستقبل عن طريق ) الماضي ‪ +‬الحاضر )‬
‫‪ -4‬التقدير لألموال الالزمة‬
‫‪ -5‬إقرار الخطة[ رفعها للسلطة المختصة ( مجلس " الوزراء ‪/‬‬
‫الشورى اإلدارة ”) لمناقشتها ‪ +‬إقراراها ]‬
‫‪ -6‬التنفيذ ‪ :‬البد من التنسيق بين الوحدات‬
‫‪ -7‬المتابعة ‪ +‬التقييم لــ ( الخطوات ‪ +‬الزمن )‬
‫‪ -8‬كتابة التقارير عن سير العمل ( االنجازات ‪ +‬الصعوبات )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫المدي الزمني للتخطيط‬
‫‪‬التخطيط طويل المدي ‪: )) 30-----10 (( :‬‬
‫‪ -1‬ألمور الدولة مثل تغيير هيكل ( اجتماعي ‪ /‬اقتصادي ‪ /‬رفع مستو المعيشة‬
‫‪ /‬زيادة رفاهية )‬

‫‪ ‬التخطيط المتوسط المدى ‪) 7 ---- 5 ---- 3 (( :‬‬


‫‪ - 1‬معمول به في معظم الدول‬
‫‪-2‬هو العامود الفقري للخطط طويلة المدي‬
‫تعديل الخطط طويلة المدى‬ ‫‪ - -3‬نتائجه‬
‫‪-4‬البد من االلتزام به‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫المميزات ‪:‬‬
‫‪ -1‬يحدد ( بدقة ‪ +‬تفصيل ) االتجاهات العامة‬
‫‪ -2‬يشمل برامج واضحة لكافة القطاعات‬
‫‪ -3‬تلتزم به االجهزة أكثر من الخطط طويلة المدى‬

‫‪ ‬التخطيط قصير المدى ‪)) 3 ---1 (( :‬‬


‫هو خطط اإلدارات ( السنوية ‪ /‬الشهرية ‪ /‬اليومية )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫أنواع التخطيط‬
‫‪‬الشامل ‪:‬‬
‫الذي تستخدمه الدولة لتحقيق أهداف األقاليم مما يضمن تحقيق‬
‫رفاهية المجتمع ‪ +‬أهداف الدولة‬

‫‪‬الجزئي ‪:‬‬
‫‪ -‬لنمو قطاع معين ‪ ( ----‬اقتصادي ‪ /‬تعليمي ‪ /‬صحي ) يحتاج إلية‬
‫المجتمع‬
‫‪ -‬يلجأ إليه عند محدودية الموارد‬
‫‪ -‬يهدف إلى التحكم في قطاع معين‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪‬اإلقليمي ‪:‬‬
‫‪ -‬للتوازن بين أقاليم الدولة ( إذا كان هناك اختالفات بينها )‬
‫‪ -‬يحدد احتياجات االقاليم ‪ +‬مطالب الجماهير‬
‫‪ # -‬اآلخذ به ‪ # -----‬تجانس داخل الدولة‬
‫مميزات ‪:‬‬
‫‪ -1‬يحقق األهداف العامة للدولة‬
‫‪ "" -2‬العدالة في توزيع موارد الدولة ‪+‬‬
‫اهتمامها‬
‫‪ -3‬يقضي على التوتر ‪ +‬القلق االجتماعي‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫التخطيط اإلداري‬
‫هو لتحديد أهداف الدولة ذات الصبغة اإلدارية ‪ +‬تحديد الوسائل ألالزمة لتحقيقها‬
‫خال ل فترة زمنية محددة ‪.‬‬

‫‪ -‬أساس الوظيفة اإلدارية‬


‫‪ -‬يوجه العملية اإلدارية‬ ‫التخطيط اإلداري‬
‫‪ -‬يعتمد على التنبؤ ‪ +‬االستعداد للمستقبل‬

‫األهداف‬
‫الوسائل‬ ‫‪ -‬يقوم على (‪ )3‬عناصر رئيسية من تحديد‬
‫المدي الزمني‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫التنظيم‬

‫‪Organization‬‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫تعريف ‪:‬‬
‫هو االستخدام المنظم للمصادر المتاحة والذي يحقق أعلى قدر من ربط‬
‫المهام والوحدات ببعضها ( التنسيق ) بعالقات ثابتة بين جميع‬
‫األنشطة دون تغيير ‪.‬‬

‫أهمية التنظيم ‪:‬‬


‫‪ -1‬من أهم العمليات اإلدارية ‪ +‬يؤثر في فعالية العناصر‬
‫األخرى‬
‫‪ -2‬يهتم بالتعامل مع ( اإلفراد ‪ +‬الجماعات )‬
‫‪ -3‬مالزم لكافة األنشطة‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫تعتمد فعالية البناء التنظيمي على ‪:‬‬
‫‪‬البساطة‬
‫األقسام‬
‫السلطة ‪ +‬المسئولية‬ ‫‪ ‬يوضح العالقة بين‬
‫تسلسل األوامر‬
‫( حقوق ‪ +‬واجبات )‬

‫‪ ‬مر‪6‬ونة التنظيم وقدرته على مواكبة تغيرات البيئة‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫التنظيم المثالي‬ ‫المنهج التقليدي ‪ (( :‬ماكس فيبر ))‬ ‫‪-1‬‬

‫عدالة الخدمات للمستفيدين‬


‫المثالي‬ ‫التنظيم‬
‫الكفاية اإلنتاجية‬
‫قرارات عقالنية‬
‫يقلل التأثير الشخصي على القرارات‬
‫‪ -2‬المنهج السلوكي ‪:‬‬
‫أهمية ( الت‪6‬نسيق ‪ +‬االتصال ) بين العاملين في نفس المستوى‬
‫‪ #‬خالل رؤسائهم‬
‫الدكتور عباس المغربي‬
‫مبادئ التنظيم‬
‫‪ -1‬تسلسل السلطة‬
‫‪-2‬وحدة الهدف‬
‫‪ -3‬تكافؤ السلطة ‪ +‬المسئولية‬
‫‪ -4‬ثبات المسئولية ” ال تفوض ”‬
‫أمام رئيسه‬
‫على الصالحيات الممنوحة له‬ ‫‪-5‬المحاسبة‬
‫مساهمته في تحقيق األهداف‬
‫‪ -6‬وحدة االتجاه ‪:‬رئيس معين يرأس مجموعة من اإلفراد الذين‬
‫يؤدون عمل معين‬
‫‪ -7‬المسئولية ‪ :‬هي (( األعمال واألنشطة الملزم القيام بها من قبل‬
‫عضو التنظيم ))‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪ - 8‬السلطة ‪ :‬القوة أو الحق الممنوح للشخص ( للقيام بالمهام ‪ +‬إصدارا ألوامر )‬

‫فهمها‬
‫البد من قبول المرؤوسين لألوامر وليتم ذلك البد من تحقق أهداف التنظيم فقط‬
‫‪ #‬تتعارض مع أهدافهم‬
‫قادرين على تنفيذها‬

‫استخدام قنوات رسمية‬


‫اتصال مباشر‬
‫حتى يضمن المدير طاعة المرؤوسين البد من األوامر تصدر من جهة واحدة‬
‫""" لتحقيق أهداف التنظيم‬
‫المدير لدية قدرات ‪ +‬مهارات‬
‫اتصال‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪ -9‬التخصص ‪ :‬كل وحدة تقوم بعمل محدد‬
‫إتقان العمل‬
‫سهولة التدريب‬
‫الفوائد‬
‫< الوقت‬
‫> اإلنتاج‬
‫‪ -10‬وحدة األمر ‪ :‬يتلقى الفرد ( األوامر ‪ +‬يرفع التقارير ) من وإلى‬
‫جهة واحدة‬
‫‪ -11‬التفويض ‪ :‬هي (( منح سلطة من مستوى أعلى إلى األدنى ))‬
‫المسئولية ‪ #‬تفوض‬
‫السلطة تفوض ويبقى الرئيس مسئول عن كل ما‬
‫كلف به الغير‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫التفويض‬
‫أسباب استخدام التفويض ‪:‬‬
‫أنجاز عمل أكثر‬ ‫•‬
‫تخفيف العبء عليه ‪ 000‬يتفرغ لـــ ( التخطيط ‪ +‬رسم السياسات )‬ ‫•‬
‫خبرة بعض المرؤوسين أكثر من رؤسائهم‬ ‫•‬
‫تدريب للعاملين لشغل المراكز القيادية‬ ‫•‬
‫بناء روح الفريق ‪ +‬تسهيل اتخاذ القرارات‬ ‫•‬
‫العيوب ‪:‬‬

‫فلت زمام األمور ‪.‬‬ ‫‪ - 1‬المبالغة في التفويض‬


‫‪ -2‬في حالة الخطأ يصعب تحديد المسئولية ‪ +‬التصحيح‬
‫‪ -3‬صعوبة التأكد من مطابقة التنفيذ للخطة‬

‫‪Sanaa Saad Banajh‬‬


‫‪ -12‬تقسيم العمل‪:‬‬
‫هو(توزيع األنشطة الالزمة لهذا العمل بين مجموعة من األفراد)‬
‫المزايا ‪ :‬أ )التخصص يزيد الخبرة‬
‫ب ) توفير الوقت ( الموظف يقوم بعمل مخصص ‪ #‬كل األعمال‬
‫ج) التركيز ‪ ----‬يسهل العمل ‪ 0000‬يزيد اإلنتاج‬

‫‪ -13‬نطاق اإلشراف ‪ :‬نطاق ( السيطرة ‪ /‬السلطة ‪ /‬التمكن ‪ /‬المسئولية )‬


‫هو ( عد‪6‬د المرؤوسين الذين يشرف عليهم المدير بفاعلية )‬
‫> العدد > نطاق اإلشراف‬
‫< العدد < "" """"‬
‫إشراف المدير على عدد قليل ‪ 00000‬هدر لقدراته‬
‫"""" """ "" عدد أكبر ‪ 0000‬تتناقص فعاليته على اإلشراف‬
‫تأثير نطاق اإلشراف على كفاءة التنظيم ‪:‬‬
‫يزيد عدد المستويات‬ ‫إذا ضاق نطاق اإلشراف‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫خطوات التنظيم‬
‫‪ - 1‬تحديد ___________________________ ‪ X‬الهدف‬
‫‪ -2‬تحديد خطوات التنفيذ‬
‫‪ -3‬تحديد األنشطة‬
‫‪ -4‬أنشطة متشابهة في ( قسم ‪ /‬إدارة )‬
‫‪ -5‬األقسام ( تزود بأفراد مؤهلين )‬
‫‪ -6‬مشرف مؤهل على كل ( وحدة )‬
‫‪ -7‬تحديدا لعالقة بين ( األقسام ‪ /‬األفراد )‬
‫‪ "" -8‬احتياجات التنفيذ‬
‫‪ -9‬التقييم بعد التنفيذ‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫أنواع التنظيم‬
‫‪ ((-1‬التنظيم الرأسي ))‬
‫تسلسل السلطة من أعلى المستويات القيادية إلى أسفل‬
‫سهل‬
‫واضح‬ ‫مميزات‬
‫سرعة التعامل مع المواقف‬
‫المختلفة‬

‫تجاهل أهمية التخصص‬ ‫عيوب‬


‫إجهاد القادة بكثرة األعمال‬
‫الدكتور عباس المغربي‬
‫‪ ((-2‬التنظيم الرأسي االستشاري ))‬
‫أنشطة كثيرة ‪ +‬عالقات معقدة ‪ +‬صعوبة إلمام المدير بكل ما حوله‬
‫أدى إلى الحاجة لوحدات ( استشارية متخصصة ) لتقديم النصح‬
‫والمقترحات ‪ # 0000‬ملزمة‬
‫القيادة هنا لها حق ( القبول ‪ /‬الرفض ‪ /‬التعديل ) للمقترحات المقدمة‬

‫‪ (( -3‬التنظيم حسب الوظيفة ))‬


‫تجمع األعمال واألنشطة المتشابهة في وحدات معينة‬
‫يؤدي األفراد فيها أنشطة متشابهة‬
‫قسم ‪ /‬إدارة ( التخطيط ‪ /‬الميزانية ‪/‬‬
‫العالقات العامة )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪ (( -4‬التنظيم حسب المنتج )) ‪:‬‬
‫جميع األنشطة الخاصة بــ ( منتج ‪ /‬خدمة ) واحدة في قسم واحد‬
‫_ هذا األسلوب ‪ 00000‬يؤدي إلى االستقاللية‬

‫‪ ((-5‬التنظيم اإلقليمي )) ‪:‬‬


‫إنشاء فروع في مناطق متعددة إداريا بالفرع األم ‪ .‬لسرعة تقديم الخدمات‬
‫المناسبة ( لظروف ‪ +‬نوعية ) المواطنين ‪.‬‬

‫‪ (( -6‬التنظيم على أساس المستفيدين )) ‪:‬‬


‫تجمع األنشطة التي تخدم شريحة معينة من المواطنين والتي تكون في حاجة‬
‫لخدمات تختلف عن غيرها ‪.‬‬
‫‪ (( -7‬التنظيم المختلط ) ‪:‬‬
‫يجمع بين عدة أنواع من التنظيمات‬
‫( يعاب عليه ضعف السلطة المركزية )‬ ‫( يمتاز بالمرونة )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫التنظيم الرسمي وغير الرسمي ‪:‬‬
‫التنظيم الر‪6‬سمي ‪ :‬الهيكل التنظيمي وما يحتويه من أنظمة خاصة‬
‫ومكتوبة والتي تحدد طرق أداء العمل في الجهاز اإلداري‬

‫التنظيم الغير‪ 6‬رسمي ‪ :‬التفاعالت واألنشطة التي يقوم بها اإلفراد‬


‫خارج نطاق األنظمة والقوانين الرسمية وتهدف إشباع احتياجاتهم‬
‫ورغباتهم وليس احتياجات التنظيم ‪.‬‬

‫كيف تنشأ العالقات الغير رسمية ‪:‬‬


‫‪ -1‬ظاهرة حتمية ألي تجمع رسمي‬
‫‪ -2‬التواجد في مكان واحد‬
‫‪-3‬وجود عاطف نحو شخص تترجم بسلوك معين‬
‫‪-4‬تحدد السلوك المقبول ‪ +‬تعطي له صفة اإللزام‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪‬المركزية ‪:‬‬
‫احتفاظ القيادات إلدارية بصالحيات وسلطات اتخاذ القرارات‬
‫الالزمة للقيام بمهام الوظيفية ‪.‬‬

‫‪‬الالمركزية ‪:‬‬
‫توزيع الصالحيات بحيث تحصل المستويات التنفيذية الوسطي‬
‫على حق اتخاذ القرارات دون الرجوع إلى المستويات‬
‫القيادية ‪.‬‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫القيادة والقوة‬

‫‪Leadership and‬‬
‫‪POWER‬‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫القوة‬
‫تعر‪6‬يف القوة ‪:‬‬
‫محاولة فردية إلحداث تغيير في سلوك اآلخرين‬
‫فعالية استخدام القوة ‪ ( :‬ليحمل القائد مرءوسيه للقيام بعمل ما‬
‫وللتحكم في سلوكهم هناك طريقتين )‬
‫المركزية ( السلطة )‬
‫سرية المعلومات‬
‫اعتمادهم علية‬ ‫‪‬السيطرة ‪:‬‬
‫المكافأة‬
‫العقاب‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫االهتمام باألهداف‬
‫المبادأة ‪ +‬االبتكار‬
‫الوالء‬ ‫‪‬المشاركة والعمل كفريق‪:‬‬
‫سرعة التصرف‬ ‫مما يؤدي إلى‬
‫إثناء ‪ #‬القائد‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫مصادر القوة‬
‫معنوي ‪ /‬مادي ( ترقية ‪ /‬عالوة ‪ /‬اجازة )‬ ‫‪[ -1‬قوة الثواب ]‪:‬‬

‫معايير تحدد حقوقهم‬


‫فهمهم ألهمية التنفيذ‬
‫أهمية الثواب إليهم‬ ‫البد من توافر شروط ليمتثلوا لألوامر‬
‫ثقتهم بقدرته على‬
‫الوفاء‬
‫اعتماد توجيهه على‬
‫القيم‬

‫] ‪ :‬القدرة على إيقاع العقاب (إنهاء خدمة ‪ /‬توبيخ‬ ‫‪ [ -2‬القوة القسرية‬


‫‪ /‬خصم )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫قوانين توضح العقاب المترتب‬
‫العدالة في التنفيذ ( على المستحقين )‬
‫تحذير الموظف قبل العقاب‬ ‫تعتمد فعاليتها على‬
‫عدم التسرع في العقاب ‪ +‬تفهم األسباب‬
‫عدم المغاالة ( الخطأ = العقاب )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪ [-3‬القوة الشرعية ] ‪:‬‬
‫تستمد من الموقع في التنظيم ( المركز يمنح صاحبه حق إصدار‬
‫األوامر ‪+‬‬
‫المطالبة بالتنفيذ )‬
‫_ بعض المرؤوسين يرفضون التوجيهات‬

‫حتى ال ترفض التوجيهات البد ‪:‬‬


‫استخدام وسائل اتصال وضحه‪ +‬رسمية‬ ‫•‬
‫األدب في توجيهها‬ ‫•‬
‫االقتناع لكسب تأييدهم‬ ‫•‬
‫االعتماد على األنظمة‬ ‫•‬
‫المتابعة‬ ‫•‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫• ‪ -4‬القوة التخصصية ‪:‬تستمد من ( معارف ‪ +‬مهارات فنية ) والبد‬
‫من إدراك الموظفين لوجودها‬

‫معرفة الموظفين بتوافرها لديه‬


‫الثقة في هذه القدرات‬
‫استخدامه لها خاصة وقت األزمات‬ ‫األسس التي تعتمد عليه‬
‫احترامه آلراء الموظفين ‪ #‬تعالي عليهم‬

‫‪ [ -5‬القوة المرجعية ] ‪ :‬اإلحساس الشخصي من المرؤوسين‬


‫( إعجاب ‪ /‬محبة ) وينمو هذا الشعور ببطء‬
‫_ يعتمد على تعامل الرئيس مع مرؤوسيه ‪ +‬اهتمامه باحتياجاتهم ‪.‬‬

‫‪ [ -6‬قوة المعلومات ] ‪ :‬امتالك المعلومات والتحكم في توزيعها‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫أنواع القيادة‬
‫مشاركة في القرارات‬
‫توزيع للسلطات‬ ‫{ ديموقراطي }‬
‫توزيع متزن للصالحيات‬

‫االحتفاظ بكافة الصالحيات‬ ‫{ ديكتاتوري }‬


‫يؤدي إلى ( التوتر ‪ /‬اإلحباط ‪ # /‬رغبة للتنفيذ)‬

‫يفوض معظم مسئولياته‬ ‫{ االجتماعي }‬

‫أسلوب خطأ خاصة إذا أسيئ استخدامه من قبل المرؤوسين‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫القيادة‬
‫تعر‪6‬يف القيادة ‪:‬‬
‫القوة أو النفوذ إلي يستخدم في التوجيه والتأثير علي سلوك األفراد‬
‫لتحقيق هدف محدد ‪.‬‬

‫الفر‪6‬ق بين القائد ‪ /‬المدير‪:‬‬


‫‪‬المدير‪ : 6‬يعتمد على السلطة الرسمية ( عقاب ‪ /‬ثواب ) إلنجاز‬
‫العمل كما يجب‬

‫‪‬القائد ‪ :‬لدية قدرات تمكنه من التأثير على اآلخرين‬


‫‪ +‬القوة الرسمية تدعمه ولكن ليس هي األساس‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫من‪6‬اهج درا‪6‬سة القيادة‬
‫‪ -1‬منهج السمات ‪:‬‬
‫‪ -‬وجود ( صفات ‪ +‬خصائص ) معينة تميز القائد " جسدية ‪ /‬عقلية ‪/‬‬
‫اتصال ‪/‬‬
‫ذكاء ‪ /‬عالقات جيدة مع المرؤوسين ‪.‬‬
‫‪ -‬توافر هذه الصفات تجعله ناجح في كل الظروف‬

‫‪ #‬اتفاق على ما هي الصفات‬

‫صعوبة قياسه(تختلف من وقت‬ ‫المنهج تجاهل‬


‫آلخر )‬
‫أهمية التدريب في تنمية المواهب‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪-2‬المنهج لموقفي ‪:‬‬
‫الموقف يتحكم في القيادة ‪:‬‬
‫(( المرؤوسين ‪ /‬الجماعة ‪ /‬المكان ‪ /‬الزمان ‪ /‬القائد نفسه ))‬

‫_ البد من اعتماد القائد على تنمية قدراته لمواجهه المواقف المختلفة‬


‫صناعة القرار‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫صناعة القرار‬

‫‪Decision Making‬‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫تعريف القرار ‪:‬‬
‫هو االختيار‪ 6‬المدرك لبديل من بين البدائل المتاحة‬

‫يمكن النظر للقرار‪ 6‬من عدة جوانب ‪:‬‬


‫‪ -1‬األهمية ( عالية ‪ /‬قليلة ) اإلنفاق‬
‫‪ -2‬تأثيره على ( الخدمة ‪ /‬األفراد ‪ /‬الممتلكات المركز‬
‫المالي )‬
‫‪ -3‬مستوى اتخاذها ‪ :‬اإلدارة [ العليا(تخطيطية)‬
‫الوسطي(إشرافية) ‪ /‬الدنيا(تنفيذية‬
‫‪ -4‬الضرورة ( سريعة ‪ /‬طوارئ )‬
‫‪ -5‬مستوى التعقيد ( صعوبة االختيار بين بدائل‬
‫متساوية)‬
‫‪ -6‬من يتخذها ( فرد‪ /‬جماعة ‪ /‬لجان ‪ /‬مجلس إدارة )‬
‫الدكتور عباس المغربي‬
‫مناهج صناعة القرا‪6‬ر‬
‫‪{{-1‬المنهج العقالني }}‪:‬‬

‫المثالية ‪ +‬العقالنية [أفضل بديل ( فعالية ‪ +‬كفاية ) ]‬


‫‪ ++++‬يحقق أعلى عائد اقتصادي‬

‫فرضيات تتعلق بصانع القرار ‪:‬‬


‫كل الظروف‬
‫كل البدائل‬ ‫_ لدية معلومات عن‬
‫_ يحصر‪ +‬يرتب البدائل ‪ ------‬أوليات‬
‫_ اختيار البديل ‪ ----‬أعلى عائد (ق )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫من الصعب استخدام ( العقالنية ‪ +‬المثالية)‬
‫‪ -1‬اختالفات ‪( :‬المعنى ) ‪:‬‬
‫انطباع األفراد حول الموقف ( القيم ‪ /‬اإلدراك ‪/‬االتجاهات )‬
‫‪ - 2‬صعوبات تواجه مرحلة جمع المعلومات ( تكلفة ‪ /‬وقت ‪ /‬نقص‬
‫المعلومات)‬
‫‪ -3‬عدم القدرة على مقارنة كل البدائل واختيار أفضلها‬
‫‪ -4‬عدم ثبات المعايير التي يتم المفاضلة بناء عليها‬

‫‪ {{-2‬المنهج السلوكي }}‪:‬‬


‫( الوقت ‪ +‬اإلمكانيات ) لمتخذي القرار‪ 0000‬اإللمام ببعض البدائل ‪#‬‬
‫كلها‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫_ مما سبق يتضح أن العقالنية غير ممكنة‬
‫األسلوب األفضل هو ( شعور القائد بالرضا عن بديل بدل‬
‫ضياع الوقت للحصول على أفضل البدائل المتاحة )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫أنواع القرارات‬
‫‪ -‬متكررة‬
‫‪ # -‬مخاطر‬ ‫‪‬المبرمجة ‪:‬‬
‫‪ -‬ظروفها ثابتة ‪ -----‬متوقعة‬ ‫المستوى ( المتوسط ‪ +‬التنفيذي )‬
‫‪ -‬توافر المعلومات عنها‬

‫‪# -‬متكررة‬
‫‪ # -‬معلومات كافية عنها‬ ‫‪‬الغير مبر‪6‬مجة ‪:‬‬
‫‪ -‬ظروف متغيرة‬ ‫المستويات ( العليا )‬
‫‪ -‬ضرورة توافر قدرات عالية‬ ‫عن مستقيل المنظمة‬
‫للقيادات‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫خطوات صناعة القرار‬
‫‪-1‬الشعور بالمشكلة ( تحديدها ) ‪ _ :‬من أهم المراحل‬
‫_ البد من التفرقة بين المشكلة وبين مظاهرها‬

‫‪ -2‬تحديد المعايير ‪:‬قبل عملية البحث عن البدائل تحدد المعايير التي تحدد الجودة‬

‫احتمال اختيار بديل ‪ #‬مرضي‬ ‫_ وجود المعايير يقلل من‬

‫السياسة العامة للمنظمة‬


‫األهداف‬ ‫_ المعايير البد تكون في إطار‬
‫اإلمكانيات‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪ -3‬جمع البيانات والمعلومات الالزمة ‪ :‬وجهات نظر ‪ +‬أرقام ‪ +‬إحصائيات‬
‫‪ -4‬تحديد البدائل ‪:‬‬
‫اإلمكانيات‬
‫قدرات القائد‬ ‫( الحلول الممكنة ) تعتمد على‬
‫الوقت المتاح‬
‫‪5-‬تحليل وتقييم البدائل ‪ :‬باستخدام المعايير‬
‫‪ -6‬اختيار البديل المناسب‬
‫يحقق الهدف‬
‫قابل للتطبيق‬
‫يتناسب مع البيئة ( الداخلية ‪ +‬الخارجية )‬
‫سهل التنفيذ‬ ‫البديل المناسب‬
‫مقبول‬
‫يمكن تنفيذه في الوقت المناسب‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫الرقابة‬

‫‪Controlling‬‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫• تعريف الرقابة ‪:‬‬
‫هي العملية المخططة الموجه لمتابعة األعمال للتأكد من أنها وفقا‬
‫للخطة الموضوعة واكتشاف األخطاء والعمل على إصالحها‬
‫واالنحرافات والعمل على معاقبة مرتكبيها‬

‫مفهوم الرقابة= خطوات إجرائها المعايير ‪:‬‬

‫‪ ‬التقييم ‪ +‬اكتشاف األخطاء ( مقارنة األداء بما‬


‫‪ ‬هو مخطط له وفق المعايير لقياس االختالف‬
‫‪ ‬تصحيح الوضع ( معرفة األسباب ‪ +‬حلها )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫المعايير‪: 6‬هي نموذج أو مستوى األداء المرغوب تحقيقه‬
‫‪.‬أنواعها‬
‫‪ -1‬الكمية ‪ :‬الرقمية‬
‫( النقود ‪ /‬النسب ‪/‬المسافات ) وهي‬
‫أنواعها‬
‫سهل قياسها‬
‫‪ -2‬النوعية ‪ ( :‬معنوية )‬
‫ال يمكن التعبير عنها بأرقام‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫أنواع الرقابة‬
‫‪ -{{-1‬الداخلية }} ‪ [:‬فنية متخصصة ‪+‬وتركز على كفاءة األداء ]‬
‫‪ -‬وهي التي تمارسها المنظمة على نفسها‬

‫‪ -‬ضرورية للتأكد من سير العمل ‪ +‬أداء المهام ‪.‬‬


‫‪ -‬تتم على أساس ( القواعد ‪ /‬األنظمة ‪ /‬اللوائح )‬
‫المنظمة للعمل‬

‫• نجاح هذا النوع من الرقابة يتوقف على اآلتي ‪:‬‬


‫‪ ‬وجود هيكل تنظيمي ‪ :‬يوضح ( المسؤوليات ‪ +‬السلطات ‪ +‬الواجبات ‪ +‬تقسيم‬
‫العمل ‪ +‬نطاق اإلشراف ) ‪.‬‬
‫‪ ‬الهدف منها أن ال يكون ( تصيد األخطاء ‪ +‬إيقاع العقوبة ) ‪ +‬اإلصالح وتالفي‬
‫االنحرافات ‪.‬‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪ -3‬مشاركة العاملين ‪ +‬إقناعهم بــ [موضوعيتها ‪ +‬أنها لتحسين العمل‬
‫‪ +‬فرصة للحصول على ( المكافآت ‪ +‬الترقية ) ] ‪.‬‬

‫• فلسفة إشراك العاملين هي ‪:‬‬

‫_ تقييم الظروف‬
‫_ الرقابة عليه‬ ‫القائمين على العمل هم أقدر على‬
‫_ ضمان عدم‬
‫المقاومة‬

‫‪Sanaa Saad Banajh‬‬


‫‪{{ -2‬الر‪6‬قابة الخارجية }}‪:‬‬
‫على النواحي ( السياسية ‪ +‬القانونية ‪ +‬المالية ) أكثر من ( الفتية‬
‫المتخصصة ) ‪.‬‬

‫تقوم بها جهات مركزية مستقلة‬ ‫‪‬‬


‫‪ ‬تتصف بالحياد ‪ +‬الموضوعية‬
‫‪ ‬الهدف منها ‪ #‬تتبع الخطأ ‪ +‬جوانب القصور في الوزارات ولكن‬
‫محاولة مساعدتها في التغلب على ( المشكالت ‪ +‬الصعاب ) ‪.‬‬
‫‪ ‬البد من وجود كوادر [مؤهلة ‪ +‬قنوات اتصال مناسبة تمكن من‬
‫الحصول على المعلومات ( الصحيحة ‪ +‬الكافية ) ] ‪.‬‬

‫‪Sanaa Saad Banajh‬‬


‫االتصاالت‬

Administrative
Communication

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫تعريف االتصاالت ‪:‬‬
‫هي تبادل الفهم بين طرفين لتحقيق هدف معين ‪.‬‬
‫_ من الركائز األساسية التي تعتمد عليها المنظمة في تحقيق أهدافها‬
‫‪+‬استمرارها‬

‫‪ -1‬تتميز بـ ( الحركة ‪ +‬النشاط )‬ ‫خصائص‬


‫‪ -2‬تهدف تحقيق أو إشباع ( حاجات محددة )‬ ‫طبيعة‬
‫‪ -3‬ترتبط بالسلوك اإلنساني ‪ +‬الظروف‬ ‫مميزات‬
‫المحيطة بطرفي االتصال ‪.‬‬
‫‪ -4‬ظاهرة اجتماعية‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪ -1‬حاجة الموظف للمعلومات عن ( الوظيفة ‪ +‬المنظمة )‬ ‫الحاجة‬
‫الحاجة‬
‫‪ -2‬الحاجة االجتماعية العالقات‬ ‫لالتصال‬
‫لالتصاالت‬
‫‪-3‬تحقيق األهداف ( البيئية ‪ +‬النفسية )‬ ‫داخل‬
‫‪ -4‬أداء العمل ( توجيهات المدير إلى مواقع العمل )‬ ‫داخل‬
‫المنظمة‬
‫المنظمة‬

‫(‪ )1‬يمأل الفجوة بين ( المستويات )‬


‫(‪)2‬يحقق (التفاعل ‪ +‬التعاون ) بين العاملين‬
‫(‪)3‬يخفف اإلسراف في ( الوقت ‪ +‬الجهد ‪ +‬التكلفة )‬
‫أهمية‬
‫(‪ )4‬يمد واضعي السياسات بـ ( المعلومات ‪+‬‬
‫البيانات المستمدة من مواقع التنفيذ‬ ‫االتصاالت‬
‫(‪)5‬يساعد المنظمة في ( إنشائها ‪ +‬استمرارها ‪+‬‬
‫قراراتها‪ +‬حل مشاكلها ‪ +‬معرفة وضعها الحالي‬
‫وتقيمه )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫عناصر عملية االتصال ‪:‬‬
‫المستقبل‬ ‫الرد على الرسالة‬ ‫قنوات االتصال‬ ‫الرسالة‬ ‫المرسل‬
‫المستقبل‬
‫معاني‬
‫الرسالة‬
‫المرسل‬
‫المرسل‬ ‫من‬
‫معاني من‬

‫‪ ‬المرسل ‪ :‬ينقل المعلومات المرسل ينقل المعلومات إلى شخص آخر‬


‫‪ ‬المستقبل ‪ :‬يستلم الرسالة ويستوعب قصد المرسل ويعتمد في ذلك على‬
‫حواسه‬
‫‪ ‬الرسالة ‪ :‬ما يدور في ذهن المرسل من معاني‬
‫‪ ‬الرموز ‪ :‬ترجمة للمعلومات واألفكار لدى المرسل ووضعها في إطار كلمات‬
‫أو إشارات حتى تترك أثر لدى الطرف اآلخر‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫• قنوات االتصال ‪ ( :‬تلفون ‪ /‬فاكس ‪ /‬انترنت تلكس ‪ /‬خطاب ‪ /‬حديث )‬
‫• الرد على الرسالة ‪ :‬المعلومات المرتدة ( رفض ‪ /‬قبول ‪ /‬تنفيذ ‪ /‬تبادل معلومات‬
‫‪ /‬استفسار )‬

‫الرسمية ( هابطة ‪ /‬صاعدة ‪ /‬أفقية )‬


‫الغير رسمية‬ ‫أنواع االتصاالت‬

‫‪ {{-1‬االتصاالت الرسمية }} ‪ :‬هي التي تحددها ( القوانين ‪ /‬األنظمة ‪ /‬اللوائح )‬


‫_ مكتوبة‬
‫_ التقارير الدورية‬

‫فوائد االتصاالت المكتوبة ‪ :‬العودة إليها مرة أخرى ‪ /‬للمعلومات الكثيفة ‪/‬‬
‫إلثباتها )‬
‫االتصاالت الشفهية ‪ :‬مباشرة ( وجها لوجه ‪ +‬بالتلفون ) (معرفة رد الفعل )‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫• االتصاالت اإلدارية لها (‪ )3‬أشكال ‪:‬‬
‫‪ ‬الهابطة ‪ :‬الصادرة عن اإلدارة العليا ( أوامر ‪ /‬قرارات ‪/‬تعميم )‬
‫‪ ‬الصاعدة ‪ :‬من المستويات (التنفيذية ‪ 00‬الوسطي ‪ 000‬العليا )‬
‫عن ( نتائج األعمال ‪ +‬عقبات التنفيذ )‬
‫‪ ‬األفقية ‪ :‬التي بين نفس المستوى ‪.‬‬
‫‪ {{ -2‬االتصاالت الغير رسمية }} ‪ :‬تتم بعيد عن خطوت السلطة‬
‫الرسمية ‪.‬‬

‫‪ -1‬السرعة في نقل المعلومات‬


‫المميزات‬
‫المميزات‬
‫‪ -2‬التخفيف من عبء التفاصيل عن الرئيس‬
‫‪ -3‬تنمية الشعور باالنتماء‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫{} اللغة ‪ # :‬لغة مشتركة بين الطرفين أو لغة‬
‫( خاصة ) بحقل معين من العلوم‬

‫{} التشويش ‪ :‬التغيير في المعلومات ‪ .‬الموظف قد يقوم‬


‫بــ ( تصفية المعلومات ) قبل رفعها‬
‫لإلدارة العليا لتخدم مصالحه ‪.‬‬ ‫معوقات‬
‫معوقات‬
‫{}البعد الجغرافي ‪ :‬صعوبة توصيل المعلومات من المقر‬ ‫االتصال‬
‫االتصاالت‬
‫الرئيسي ( المركز) إلى الفروع ‪.‬‬
‫{} تأثير اإلدراك ‪ :‬فهم الموظف المعلومة بناء على‬ ‫اإلدارية‬
‫( انطباعه الشخصي ‪ /‬دوافعه ‪ /‬قدراته )‬
‫{} رد الفعل للدفاع ‪ :‬يحجب الموظف المعلومات ذات‬
‫العالقة بأخطائه ‪.‬‬
‫{} ضغط العمل ‪ :‬تجعل الموظف ‪ #‬يؤديها ‪ # +‬تركيز‬
‫{} مصدر المعلومات ‪ :‬كلما كان موثوق فيه كلما ضمنا‬
‫نقل الرسالة من غير تشويش وبالعكس‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫التنسيق‬

‫‪Coordination‬‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫تعر‪6‬يف ‪:‬‬
‫هو تنظيم العمل الجماعي لتحقيق التوافق واالنسجام وإلغاء التعارض‬
‫واالزدواجية لتحقيق الهدف المشترك ‪.‬‬
‫التنسيق اإلداري ‪:‬‬
‫هو الجهد الهادف الذي يقوم به المدير لتوجيه العاملين لتحقيق أهداف المنظمة‬
‫بأسلوب يحقق التوافق واالنسجام وعدم التعارض والتضارب ‪.‬‬
‫مز‪6‬ايا التنسيق ‪:‬‬
‫‪-‬الهدف‬
‫‪-‬الخطط‬
‫‪-‬المسئولية‬
‫‪ -‬العمل المطلوب‬ ‫يمنع ( االزدواج ‪ +‬التعارض ) البد معرفة‬
‫‪ -‬وقت التنفيذ‬
‫‪-‬العالقة بين ( األفراد ‪+‬‬
‫المنظمة وفروعها ‪+‬المنظمة‬
‫والمنظمات األخرى)‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫وسائل التنسيق‬
‫((جميعها يهدف التوفيق واالنسجام بين الجهات لتحقيق الهدف ))‬

‫‪ ‬اللجنة ‪ :‬تهدف التنسيق بين األمور المتعارضة أو المتقاربة ‪ /‬بين الوظائف‬


‫المختلفة ‪ ( .‬على مستوى المنظمة ‪ /‬وظائفها )‬

‫‪ ‬اجتماعات الفريق ‪ :‬تناقش األهداف ‪ +‬كيفية تحقيقيها ‪ +‬التنسيق بين الجهات‬


‫واألفراد ‪ ( .‬على مستوى الرؤساء )‬
‫_ تحقق االنسجام ‪ +‬التنسيق لجهود المرؤوسين ‪.‬‬

‫‪ ‬اإلرشادات ‪ :‬الصادرة من اإلدارة العليا ( تشرح األهداف ‪ +‬األعمال ‪ +‬الوقت‬


‫‪ +‬الجهات المعنية ) بالتنفيذ والمتابعة ‪.‬‬
‫( من اإلدارة العليا إلى المستويات التنفيذية )‬

‫‪ ‬االتصاالت المكتوبة ‪ :‬لتيسير مهمة نقل المعلومات واألفكار وتوضيح األمور‬


‫( لكافة المستويات )‬
‫‪Sanaa Saad Banajh‬‬
‫مبادئ التنسيق‬
‫ال يوجد به غموض‬ ‫‪ -‬االتصال المباشر‬
‫‪ -‬البدء المبكر بالمشاورات وتبادل اآلراء‬
‫‪ -‬االستمرارية ( من إعداد الخطة وتستمر مع التنفيذ)‬
‫‪-‬المرونة إلجراء أي تعديل لمواجهه المتغيرات‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫أنواع التنسيق‬
‫‪ ‬الداخلي ‪ :‬بين (الوحدات ‪ +‬الفروع ‪ /‬أقسام ‪ /‬العاملين )‬
‫‪ ‬الخارجي ‪ :‬بين ( المنظمة ‪ +‬أجهزة خارجية ) ذات العالقة بأهدافها‬

‫‪ ‬لإلجراءات ‪ :‬يحدد (اإلدارات ‪ /‬األقسام ) ليعرف كل فرد (العمل ‪ +‬عالقته‬


‫باألعمال األخرى )‬
‫‪ ‬الرأسي ‪ :‬من أعلى ألسفل ( توزيع السلطات ‪ /‬المسئوليات ) والعالقة بين‬
‫كافة المستويات التنظيمية‬
‫‪ ‬األفقي ‪ :‬لتبادل الفهم بين األفراد‬
‫‪ ‬المالي ( المادي )‪ :‬التوازن بين اإلمكانيات واالحتياجات المالية ‪ +‬صرفها‬
‫في البنود المخصصة‬

‫الدكتور عباس المغربي‬


‫‪‬الزمني ‪ ( :‬قصير ‪ /‬متوسط ‪ /‬طويل ) اآلجل يحقق‬
‫التوافق الزمني للجهود المختلفة المرتبطة ببعضها والتي‬
‫يعتمد كل منها على اآلخر‬
‫‪‬لألشخاص ‪ :‬العاملين في نفس اإلدارة‬
‫‪‬للجماعات ‪ :‬كل فرد منهم يعرف ما هو مطلوب منه‪ +‬من اآلخرين‬

‫تم المنهج بعون هللا‬

‫‪Sanaa Saad Banajh‬‬

You might also like