Professional Documents
Culture Documents
التحفيز 7
التحفيز 7
التحفيز 7
تقديم
محمد حسين السنان
الحافز
• مؤثر خارجي غرضه اثارة الدوافع وتحقيق االستجابة لها
التحفيز
Motivation
هو ممارسة ادارية للقائد للتأثير في العاملين من خالل تحريك الدوافع والرغبات والحاجات لغرض
اشباعها وجعلهم اكثر استعدادا لتقديم افضل ما عندهم بهدف تحقيق مستويات عالية من األداء واالنجاز
في المنظمة
المدخل التقليدي :التركيز على الحوافز المادية فقط
من منظور الرجل االقتصادي
مداخل
مدخل الموارد البشرية :الفرد نظام متكامل وتحفيزه
يكون من جميع الجوانب التحفيز
المنظور المعاصر :ثالثي األبعاد
التعزيز المسار المحتوى
4
نظريات التحفيز
نظريات :نظريات المسار
:المحتوى نظرية العدالة •
نظرية ماسلو • نظرية التوقع • نظرية التعزيز
نظرية الدرفر • نظرية تحديد •
نظرية هارزبارغ • األهداف
نظرية ماكليالند •
5
نظريات التحفيز
نظريات المحتوى Content Theories
تركز هذه النظريات على تحليل الحاجات الفردية االنسانية سواء ما كان منها ماديا أو جسديا أو نفسيًا:
-1نظرية ماسلو
-2نظرية الدرفدر
-3نظرية هزبرغ
-4نظرية ماكليلند
-1نظرية ماسلو Maslow Theory
هذه النظرية فسرت سلوك االنسان وكيفية اشباع حاجاته في اطار سلم الحاجات التي رتبها فان حاجات
المستوى األدنى Lower Order Needsتتمثل بالحاجات الفيسولوجية والسالمة واالمان والحاجات
االجتماعية ,في حين أن حاجات المستوى األعلى higher Order Needsتتمثل في حاجات التقدير
واالحترام وتحقيق الذات
نظرية ماسلو (هرم الحاجات)
• االبداع واالعمال المثيرة
للتحدي
• المشاركة في صنع
القرارات
ال تكون الحاجة فاعلة إال بعد تلبية الحاجة السابقة لها 2
9
اعتراضات على نظرية ماسلو
-1تفترض النظرية ترتيبًا وتدرجًا للحاجات ،إّال أن بعض الناس قد تختلف في ترتيبهم لهذه الحاجات ،فمثًال
الشخص المبدع قد يبدأ السلم من الحاجة لتحقيق الذات ،وقد يهتم آخرون بالحاجات االجتماعية.
-2قد يصر بعض الناس على مزيد من اإلشباع لحاجة معينة بالرغم من إشباعها بالفعل وهذا خالفًا لما
تفترضه النظرية بأنه في حال إشباع حاجة معينة يتم االنتقال إلى إشباع حاجة أعلى منها في السلسلة.
-3تفترض النظرية أننا ننتقل من إشباع إحدى الحاجات إلى إشباع حاجة أخرى فور إشباع الحاجة األدنى،
ولكن يمكن المجادلة بأننا في الواقع نقوم بإشباع أكثر من حاجة في نفس الوقت.
نظرية الدرفر
وعلى غرار نظرية ماسلو للحاجات قام الدرفر بتطوير نظرية ماسلو عن طريق تقديم نظرية أخرى تعالج
االنتقادات التي تعرضت لها نظرية تدرج هرم الحاجات وتقوم نظرية الدرفر على أساس الحاجات اإلنسانية
الثالث التالية :
12
نظرية الدرفر
تفترض هذه النظرية ان هذه المجاميع الثالثة تختلف من حيث اهداف االشباع وأساليبه فيتم اشباع
حاجات الفرد ماديا بالطعام والسكن أما الحاجات االجتماعية فتشبع بالعالقات والتقدير ,في حين تشبع
حاجات النمو بالتطوير والتعلم وممارسة الهوايات .
تشير النظرية الى مبدأ مهم هو مبدأ االحباط (التراجع) والذي يتضمن التركيز على اشباع حاجات مشبعة
اصال بسبب العجز عن اشباع حاجات أخرى وهذا يمثل سلوك تعويضي قد يكون مرضي او غير مرضي في
بعض االحيان.
نظرية هرزبرغ (نظرية العاملين)
طور فريدريك هيرزبرج نظرية المتغيرين بناء على األبحاث التي أجراها على مجموعة من
المديرين المهندسين والمحاسبين ،وهي مشابهة بشكل كبير لنظرية ماسلو ،وبنيت عليها
إلى حد كبير.
بناء على األبحاث وجد هناك عوامل يمكن ان تصنف الى مجموعتين :
نظرية هرزبرغ (نظرية العاملين)
-1العوامل الدافعة أو المحفزة لألداء:
يمكن أن تؤدي هذه العوامل إلى مستوى عال من الرضا ،وعادة ما تكون من داخل العمل نفسه ،وهي
عوامل قريبة جدا من الحاجة إلى تحقيق الذات ،فإنها تعمل على بناء درجة عالية من الرضا والحافز عند
األفراد ،وعدم توفرها ال يؤدي إلى حالة عالية من عدم الرضا
نظرية هرزبرغ (نظرية العاملين)
-2العوامل الصحية او المطهرة :Hygiene Factors
تقتصر على توفير عوامل الوقاية للعاِم َلين ،فإن هذه العوامل ليست محفزات بل إن نقصها يعتبر عامل تثبيط
ومصدر إحباط وبالعكس فإن توفيرها يجعل العامل راضيا ،وتمنع حاالت عدم الرضا وليس محفزا .أي أنها
أشياء البد من تلبيتها ولكنها وحدها غير كافية للتحفيز.
محتوى نظرية هرزبرغ
عدم الرضا الوظيفي الرضا الوظيفي
تحسين العوامل
المحفزة يزيد من
تتاثر بالعوامل الصحية الرضا الوظيفي تتاثر بالعوامل المحفزة
ظروف العمل االنجاز
نوعية المشرفين المسؤولية
العالقات مع زمالء تحسين العوامل فرصة التقدم
العمل الصحية يقلل من عدم والتطور
الرضا الوظيفي النمو الشخصي
نظرية ماكليلند
استنتج ماكليلند ان هناك ثالثة حاجات أساسية تتفاوت في قوتها واهميتها لدى األفراد وهي:
تعكس رغبة الفرد في االنجاز االفضل و باكفأ الطرق كذلك حل المشكالت المعقدة والتعامل مع المهام الصعبة. الحاجة إلى اإلنجاز:
وتعكس الحاجة للتحكم والسيطرة على االخرين والتأثير في سلوكهم واالضطالع بمسؤوليات أكبر. الحاجة إلى السلطة والقوة:
الحاجة إلى االنتماء :تعكس الرغبة إلى عالقات ودودة ولديه دافع للتفاعل مع اآلخرين ،وينتج عن الرغبة في االندماج دافع وحاجة
إلى ان يكون الشخص محبوبًا ومعروفًا على المستوى العام ،مثل هؤالء األشخاص قادرون على لعب دور فعال في الفريق
نظريات المسار (العملية)
مجموعة النظريات هذه تركز على أسلوب تفكير أو المنهج المعتمد من قبل الشخص عندما يحس بالرغبة
في اشباع حاجة معينة :
-1نظرية العدالة
-2نظرية التوقع
مثال:
األجور والمرتبات التي يحصل عليها الفرد قياسًا بزمالئه في منظمة األعمال ,فعندما يدرك
الفرد أن ما قدمه من عمل يستحق مكافأة أكبر مما استلم فعًال مقارنة بالعاملين االخرين
وادائهم فانه يشعر بعدم العدالة.
العدالة
هناك تطورَا مهمًا قد حصل على محتوى هذه النظرية حيث توصل باحثان الى أن العدالة
ليست عدالة مكافآت خارجية وإنما تكون عدالة مكافآت داخلية حيث الشعور بالقناعة
والرضا عن االنجاز وتحقيق الذات بغض النظر عن المكافآت الخارجية وهنا يتحقق حصول
العدالة .
نظرية التوقع
صاغ هذه النظرية Victor Vroomوتتلخص افتراضاتها باالتي:
التوقع :ويقصد بها توقع نتائج مرغوبة عندما يبذل الفرد جهدًا ويسمى هذا توقع الجهد –
األداء.
المنافع :هي اعتقاد االفراد بأن النجاح ستتبعه مكافاة مناسبة وتسمى توقع األداء – المنافع.
القيمة :وتمثل تقييم الفرد للمنافع المتوقع حصولها على انجاز العمل أو المهمة .
منفعة وجاذبية العوائد الى القيمة التي تعود على الفرد من عائد معين يحصل عليه ,فقيم
العوائد تختلف من فرد آلخر ,فالشكر والتقدير يكون ذو قيمة ومنفعة للبعض ,وقد ال يمثل
اي شيء للبعض االخر.
نظرية تحديد األهداف
ترى هذه النظرية أن وجود األهداف شيء أساس؛ لتحديد مسارات السلوك ،ويجب أن
تكون األهداف قوية للفرد ،باعتبار أنها غايات نهائية يجب على الفرد أن يحققها.
من أشهر روادها (إدوين لوك) (( Edwin Lockeوترى النظرية أن وجود األهداف أمر
مهم؛ ألنها تمثل طموحات األداء لذلك فهي تنشط السلوك وتوجهه عند األفراد لتحقيق هذه
الطموحات ،وتحديد مسارات السلوك لنهاية معينة.
نظرية التعزيز
إن نظرية التعزيز على عكس المجموعتين السابقتين (المحتوى والمسار) فهي تركز على
البيئة الخارجية والنتائج او العواقب الناجمة من هذه البيئة وأثرها على الفرد ولعل أهم
افتراض هو ما يسمى بقانون األثر Effect Lawوالذي ينص على أن السلوك الذي تعقبه
نتائج سارة سوف يتكرر مستقبال والسلوك الذي تعقبه نتائج غير مرضية ال يتكرر.
والتعزيز يعني حالة تتسبب في تكرار حصول السلوك مرة أخرى او عدم حصول ذلك.
أنواع التعزيز:
-1التعزيز االيجابي :تقوية احتمال تكرار السلوك االيجابي المرغوب به عن طريق تقديم
مكافأة مناسبة سارة للشخص.
-2التعزيز السلبي :تقوية السلوك المتجنب للمواقف غير المرغوبة مثال ذلك أن يعمل الفرد
من أجل تجنب االنتقاد من قبل مشرف العمل.
أنواع التعزيز:
-3العقوبة :العمل على عدم تشجيع السلوكيات غير المرغوبة التي يترتب عليها نتائج أو
عواقب غير سارة بشكل عقوبات من أجل عدم تكرار هذا السلوك.
-4االزالة :يقصد بها ازالة السلوكيات الغير مرغوبة عن طريق عدم تشجيعها أو العمل على
عدم ترويجها ودعمها مثال ذلك عندما يحاول أحد المدراء ايقاف سلوك معين عن طريق
اللقاء بزمالئه ونصحهم وعدم تشجيعهم على هذا السلوك.
جدول التعزيز
نوع التعزيز طبيعة التعزيز تأثيره على السلوك عند تاثيره على السلوك عند مثال
استخدامه ايقافه
التعزيز المستمر تعطى مكافاة بعد كل سلوك يساعد على التعلم السريع ازالة سريعة المدح واالشادة
مرغوب للسلوك الجديد
التعزيز بالفواصل الزمنية تعطى مكافات بفواصل زمنية يؤدي الى أداء غير اعتيادي ازالة سريعة دفع مكافأة شهرية للعاملين لوصولهم
الثابتة ثابتة أو متوسط المنتظم للعمل يوميا
التعزيز بالنسبة الثابتة نعطى المكافات بناء على يقود بسرعة الى أداء عالي ازالة سريعة نظام الدفع لألجور على أساس القطعة
كميات محددة من االنتاج ومستقر
التعزيز بالفواصل الزمنية تعطى المكافات على اساس يقود الى أداء عالي ومستقر ازالة بطيئة تقييم أداء ومكافات تعطي بشكل عشوائي
المتغير فواصل زمنية مختلفة نسبيا خالل الشهر
التعزيز بالنسبة المتغيرة تعطى المكافات على اساس تقود الى أداء عالي جدا ازالة بطيئه مكافات اضافية لمندوبي البيع بناء على
كميات مختلفة تدقيق عشوائي لعدد المكالمات المستلمة
من الزبائن
االبتسامة صدقة فال
تبخلوا بها على
اآلخرين
..شكرا لكم
mhalsinan@moh.gov.sa
@mhalsinan
M.Alsinan