Professional Documents
Culture Documents
Audit Et Contrôle1
Audit Et Contrôle1
الفهرس
1.مفهوم المراجعة
عملية منظمة تستهدف تجميع أكبر قدر ممكن من أدلة اإلثبات عن
األنشطة التي تمت في المؤسسة و مطابقتها بالمعايير الموضوعة و
تقيمها ،و توصيل النتائج إلى المهتمين بها أو المرتبطين بها.
يجب النظر إلى المراجعة كعلم له إطار فكري بجانب أنها مهنة لها
هدف المراجعة هو تمكين المراجع من إبداء رأيه عن صحة إعداد تلك القوائم و
تعبيرها بوضوح عن المركز المالي و نتائج األعمال و التدفق النقدي.
يجب على المراجع أن يلتزم بمبادئ آداب و سلوكيات المهنة:
السرية االستقالل
السلوك المهني (االحترافية) النزاهة
المعايير الفنية الموضوعية
الكفاءة المهنية
توجد مجموعة من القيود الكامنة تؤثر على مقدرة المراجع في اكتشاف األخطاء
الهامة و تنتج عن مجموعة من العوامل ،أهمها:
استخدام العينة في مجال المراجعة
القيود الكامنة في أي نظام محاسبي أو رقابي (إمكانية وجود تواطؤ مثًال)
معظم أدلة المراجعة مقنعة أكثر منها حاسمة
تكوين رأي المراجع من خالل التقدير الشخصي له (ذلك باستخالص النتائج)
وجود ظروف غير عادية تزيد من المخاطر.
نماذج من تقارير مراجعة القوائم المالية ص 86
شروط عملية المراجعة
إهتم هذا المعيار بضرورة تسجيل الشروط المتفق عليها مع العميل في
خطاب عملية المراجعة ،لما لذلك من أهمية خاصة في تحديد مسؤولية
كل طرف ،كما أن هذا األمر مطلوب أيضًا من المراجع عند القيام بأية
خدمات أخرى للعمالء.
لصالح كل من العميل و المراجع أن يرسل المراجع خطاب عملية
المراجعة .يفضل قبل الشروع في تنفيذها لتالفي سوء الفهم فيما يتعلق
بالعملية.
يحتوي خطاب عملية المراجعة عادًة عدة عناصر:
الهدف من مراجعة القوائم المالية
مسؤولية اإلدارة عن القوائم المالية
مجال المراجعة
اإلشارة إلى المخاطر التي ال يمكن تفاديها و تظل دون اكتشاف
تسهيل اإلطالع بدون قيود على ألسجالت و المستندات
في حالة تجديد عقد المراجعة ،يمكن االكتفاء بالخطاب األصلي مع تذكير
العميل بشروط المراجعة ،و مع ذلك من األفضل إعداد خطاب جديد في
.كل فترة مالية
إذا كان المراجع للشركة القابضة هو نفسه المراجع إلحدى أو بعض
شركاتها التابعة يمكن إرسال خطاب مستقل للشركة التابعة على
حسب استقاللية اإلدارة للوحدة األم.
يجب على المراجع عند التغيير في عملية المراجعة قبل االنتهاء منها،
عدم الموافقة إال بعد أن يدرس مدى مالئمة التغيير و ارتباطه
بالظروف المؤثرة على حاجة العميل للخدمة.
يمكن للمراجع االنسحاب من عملية المراجعة إذا كان غير قادر على
الموافقة على تغيير العملية و في نفس الوقت غير مسموح له
باالستمرار في العملية األصلية.
مثال من خطاب لعملية مراجعة ص 100
الرقابة على جودة عملية المراجعة
المراجع :هو الشخص الذي تقع عليه المسؤولية النهائية عن عملية
المراجعة.
مكتب المراجعة :هم الشركاء في مكتب مراجعة الذين يقدمون خدمات
المهام.
التكليف بالمهام :التناسب بين طبيعة المنهج و بين قدرات األفراد العاملين.
التوجيه و اإلشراف :ضمان وجود توجيه و إشراف كاف لدى المكتب
قبول االحتفاظ بالعمالء :حصر العمالء الحاليين و تقييمهم و التعرف على
في عمليات المراجعة الفردية يجب على مكتب المراجعة اختيار سياسات و
إجراءات رقابة الجودة التي تتناسب مع طبيعة عمليات المراجعة الفردية.
التوثيق
أوراق العمل هي كل ما يعده أو يحصل عليه المراجع لتوثيق األمور الهامة
لتوفير دليل كاٍف و مالئم :أوراق ،أفالم ،وسائل إلكترونية...،
في مجال التطبيق العملي ،تنقسم أوراق المراجعة عادًة إلى قسمين:
الملف الدائم :يتضمن المعلومات األساسية عن المؤسسة .هي معلومات
مستمرة مع عمليات المراجعة و تحتوي عادًة على:
عقد تأسيس الشركة
النظام األساسي و اللوائح الداخلية
الهيكل التنظيمي
ضوابط إصدار األسهم و السندات و عقد القروض
محاضر الجمعية العامة و مجلس اإلدارة
الملف الجاري :و يشمل
هيكل إجراءات المراجعة و ما ينتج عنها من مالحظات أو نتائج
التعديالت و التسويات التي تم إجراؤها على الحسابات
ميزان المراجعة قبل التسويات ثم تبيان التسويات
أرصدة الميزان بعد التسويات
القوائم المالية مبوبة تبعًا للنشاط أو األقسام أو الفروع
برنامج المراجعة و اإلجراءات التفصيلية للمراجعة ،توقيتها و المسؤول
عنها.
الغش و الخطأ
يجب التفرقة بين الغش و الخطأ .الغش يمثل الخطأ المعتمد في البيانات المالية
بواسطة واحد أو أكثر من العاملين بالشركة .الخطأ يمثل الخطأ غير
المتعمد و الناتج عادًة عن السهو أو الجهل باألمور المحاسبية و الرقابية.
أمثلة من حاالت الغش:
تسجيل عمليات وهمية
تطبيق خاطئ و متعمد للمعايير المحاسبية أو لسياسات محاسبية متعارف
عليها.
إساءة استخدام األصول
تالعب أو تعديل أو تزوير في ألسجالت أو المستندات
إخفاء أو حذف عمليات من ألسجالت أو المستندات
أمثلة من حاالت الخطأ:
السهو أو التفسير الخاطئ للنتائج
االستخدام الخاطئ عن جهل للمعايير المحاسبية
األخطاء الحسابية أو الكتابية في ألسجالت و البيانات المحاسبية
مثال 1و 2ص 143
مسؤولية اإلدارة :تقع مسؤولية الغش و الخطأ على عاتق اإلدارة .ترتكز في
ذلك على التطبيق و التنفيذ المستمر للرقابة الداخلية .يقلل هذا النظام من
احتماالت وقوع الغش و الخطأ إال أنه ال يلغيها.
مسؤولية المراجع :ال يعتبر المراجع مسؤوًال عن منع الغش و الخطأ .مع ذلك
فإن أداء عملية المراجعة سنويًا قد تمنع أو تعوق وقوعه.
تقييم الخطأ :يجب على المراجع عند تخطيطه لعملية المراجعة أن يأخذ في
حسبانه مخاطر وجود تضليل في القوائم المالية نتيجة وجود غش أو خطأ.
يجب عليه أن يقيم هذا الخطر.
كشف الغش و الخطأ : :يجب على المراجع أن يتأكد من التضليل الذي حدث
بالقوائم المالية الناتج عن الغش و الخطأ .فرص اكتشاف األخطاء تكون أكبر
من فرص اكتشاف الغش حيث أن الغش دائمًا ما يصاحبه بعض اإلجراءات
إلخفاء وقوعه و التستر عليه (مثل التواطؤ ،التزوير ،الحذف المتعامد
للعمليات أو تقديم بيانات خاطئة للمراجع.
عندما تشير إجراءات المراجعة إلى احتمال وجود غش أو خطأ يجب على
المراجع دراسة األثر المتوقع لهذا االحتمال على القوائم المالية.
يتوقف مدى هذه التعديالت على:
نوعية الغش أو الخطأ
احتماالت وقوعها
احتمال وجود تأثير للغش أو الخطأ على القوائم المالية
في حالة وقوع غش أو خطأ ،يجب على المراجع مناقشة األمر مع اإلدارة و
تقرير ما إذا كان لذلك أثر على القوائم المالية .على المراجع أن يراعي تأثير
ذلك على تقريره النهائي.
التقرير عن الغش و الخطأ :يجب على المراجع إبالغ اإلدارة بما اكتشفه من
حقائق ،إذا:
شك في وجود غش حتى إذا كان تأثيره على القوائم المالية غير هام
أكتشف فعًال وجود غش أو خطأ
من األصوب إبالغ شخص في الهيكل التنظيمي للمؤسسة يكون أعلى
مستوى من المسؤول عن الخطأ.
يجب على المراجع الحصول على استشارة قانونية لمساعدته في تحديد
اإلجراءات التي يجب عليه اتخاذها.
إن واجب المراجع في المحافظة على السرية تمنعه من التقرير عن الغش
أو الخطأ لطرف ثالث إال بقرار المحكمة.
مراعاة القوانين و اللوائح الحكومية عند مراجعة القوائم المالية
تختلف القوانين و اللوائح من حيث عالقتها بالقوائم المالية .بعض القوانين تحدد
الشكل و المحتوى للقوائم المالية (تحدد القيم الواجب تسجيلها أو اإلفصاح
عنها) .قوانين أخرى يجب أن تلتزم اإلدارة بتنفيذها.
بعض الشركات تنظمها القوانين بدرجة كبيرة مثل البنوك و شركات األدوية
( القوانين المتعلقة باألمن و السالمة في أماكن العمل ،تكافؤ الفرص في العمل)
ينتج عن مخالفة القوانين و اللوائح عواقب مالية ،غرامات ،قضايا ،تعويضات،
تصل إلى توقف المؤسسة عن مزاولة نشاطها أو يجعل استمراريتها محل شك.
تختلف القوانين و اللوائح من دولة إلى دولة
اإلدارة مسؤولة عن التأكيد على القيام بالعمليات وفقًا للقوانين و اللوائح .مسؤولية
منع و تعقب المخالفات تقع على عاتق اإلدارة.
المراجع غير مسؤول عن منع المخالفات
يعطي هذا المعيار الحق للمراجع في اتخاذ قرار في شأن المخالفات ,حسب
أهميتها النسبية و تأثيرها على داللة القوائم المالية.
قد تتضمن المخالفة تصرفات إلخفائها :تواطؤ ،تزوير ،عدم تسجيل متعمد
لعمليات..،
لكي يخطط المراجع للمراجعة ,يجب أن يكون على علم بالقوانين و التشريعات
الممكن تطبيقها في المؤسسة ،كيف تعمل و كيفية تطبيق المؤسسة لهذا
اإلطار.
يجب رجوع المراجع إلى مستشار قانوني من داخل أو خارج المؤسسة في حالة
المخالفة و التبليغ عنها حتى تكون اإلجراءات مالئمة من الناحية القانونية.
إذا لم تمكن الشركة المراجع من الحصول على األدلة الكافية و المالمة للتقييم،
يجب عليه أن يبدي رأيًا متحفظًا أو يمتنع عن إبداء رأيه على أساس وجود
قيد يمنعه.
عند العلم بترشيح مراجع جديد للمؤسسة ،يجب على المراجع الحالي تقديم
النصيحة عما إذا كان هناك أسباب مهنية تعوق عمله.
التخطيط
التخطيط هو عملية مستمرة طوال فترة المراجعة تهدف إلى وضع كل من :خطة
عامة متكاملة و برنامج ,يلزم التعديل فيها كلما تغيرت ظروف المؤسسة.
يعني وضع إستراتيجية عامة و منهج تفصيلي لطبيعة و توقيت و مدى
إجراءات المراجعة المتوقعة.
يجب على المراجع تخطيط عملية المراجعة بالشكل الذي يؤدي العمل بطريقة
فعالة.
يساعد التخطيط الجيد لعملية المراجعة في:
التعرف على الجوانب الهامة في العمل
تحديد المشاكل
العمل يتم في وقته
االستخدام األمثل لجهود المساعدين
يتحدد نطاق التخطيط على أساس :حجم المؤسسة ،درجت صعوبة عملية
المراجعة ،خبرة المراجع و معلوماته عن المؤسسة و طبيعة نشاطها.
الخطة العامة للمراجعة و برنامج العمل من مسؤولية المراجع .مع ذلك له أن
يناقش بعض عناصرها مع إدارة المؤسسة بهدف االرتقاء بكفاءة المراجعة.
مثال ص.192 .
إن التخطيط المالئم لعملية المراجعة يساعد على التأكد من أن الموضوعات
الهامة قد نالت العناية المناسبة ،أن المشاكل المتوقعة قد تم تحديدها و أن
العمل يتم في الوقت المناسب .يساعد التخطيط أيضًا في التوزيع السليم للعمل
على المساعدين ,بالتنسيق مع األعمال التي تتم بواسطة مراجعين آخرين.
لوضع خطة عامة و شاملة للمراجعة يجب على المراجع أن يكون على علم ب:
معلومات عن نشاط المؤسسة:
العوامل االقتصادية العامة و ظروف الصناعة التي تؤثر على النشاط
الخصائص الهامة للمؤسسة و طبيعة نشاطها و أدائها المالي.
التعرف على األنظمة المحاسبية و أنظمة الرقابة الداخلية:
السياسات المحاسبية المطبقة في المؤسسة
أثر اإلصدارات الجديدة على المراجعة
إلمام المراجع بالنظم المحاسبية و أنظمة الرقابة الداخلية
الخطر و األهمية النسبية:
التقديرات المتوقعة لألخطار
تحديد مستويات األهمية النسبية ألغراض المراجعة
إمكانية حدوث خطأ جسيم أو غش
تحديد المجاالت المحاسبية الهامة
طبيعة و توقيت و مدى إجراءات المراجعة:
احتمال تغيير بعض جوانب المراجعة
أثر تكنولوجية المعلومات على عملية المراجعة
عمل المراجعة الداخلية و أثرها المتوقع على إجراءات المراجعة الخارجية
التنسيق ،التوجيه ،اإلشراف و المراجعة:
استخدام مراجعون آخرون في مراجعة الشركات التابعة ،الفروع و األقسام
استخدام خبراء
متطلبات القوة العاملة
أمور أخرى:
الشك في فرض استمرارية المؤسسة
شروط التعاقد و المسؤوليات القانونية
طبيعة و توقيت التقارير
يجب على المراجع إعداد برنامج مراجعة موثق و مكتوب يبين فيه طبيعة و
توقيت و مدى إجراءات خطة المراجعة العامة .يستخدم برنامج المراجعة
كوسيلة للرقابة على التنفيذ السليم للعمل .يحتوي البرنامج على أهداف
المراجعة لكل عملية و الوقت المقدر لكل مجاالت المراجعة.
يجب إعادة النظر في الخطة العامة و برنامج المراجعة كلما كان ذلك ضروريًا.
التخطيط يجب أن يكون مستمرا خالل العملية بسبب تغيير الظروف أو
النتائج الغير متوقعة إلجراءات المراجعة.
المعرفة بأعمال المؤسسة
تبيان ماهية المعلومات التي يجب على المراجع الحصول عليها و استخدامها أثناء القيم بعملية
المراجعة
قائمة المعلومات اآلتية ليست شاملة .ليست مالئمة لكل عمليات المراجعة:
العوامل االقتصادية العامة:
المستوى العام للنشاط االقتصادي (النمو ،الكساد)...،
معدالت الفائدة ،مدى توافر التمويل
التضخم
السياسات الحكومية
النقدية
المالية
الضرائب المتعلقة بالشركات و غيرها
الحوافز المالية (مثل المساعدات الحكومية)
التعريفة الجمركية و القيود على التجارة
أسعار صرف العمالت األجنبية
الصناعة (االشتراطات الهامة التي تؤثر على أعمال العميل)
السوق و المنافسة
دورية أو موسمية النشاط
التغييرات في تقنيات اإلنتاج
مخاطر األعمال (التقنية العالية ،سهولة الدخول للسوق)
عمليات انكماشية أو توسعية
ظروف غير مواتية (انخفاض الطلب ،زيادة في أسعار الطاقة ،أسعار
منافسة خطيرة)
المؤشرات العامة
تطبيقات و مشاكل محاسبية معينة
متطلبات و مشاكل بيئية
اإلمداد بالطاقة و تكاليفها
ممارسات محددة أو خاصة (طرق التمويل ،طرق المحاسبة)
المؤسسة
اإلدارة و الملكية:
هيكل اإلدارة (خاص ،عام ،حكومي)
المالك المستفيدين و األطراف المرتبطة
الهيكل المالي للمؤسسة
الهيكل اإلداري
أهداف اإلدارة ،فلسفتها و خطتها اإلستراتيجية
تملك أو اندماج أو التخلص من أنشطة المؤسسة
مصادر و طرق التمويل
مجلس اإلدارة:
التشكيل
السمعة و الخبرة لكل عضو بالمجلس
دورية االجتماعات
وجود لجنة مراجعة و مجال نشاطها
التغيرات في المستشارين المهنيين
أعمال المؤسسة:
من أهداف الفحص التحليلي مساعدة المراجع للقيام بعمله باإلضافة إلى الرقابة الداخلية
يمكن أداء إجراءات الفحص التحليلي في مرحلة أو أكثر من المراحل األساسية:
مرحلة التخطيط
خالل التنفيذ للمراجعة
في المرحلة النهائية
في مرحلة التخطيط :المساعدة في تفهم أعمال المنشأة ،تحديد مجاالت
المخاطرة ،نواحي التطور في النشاط
خالل تنفيذ عملية المراجعة :يساعد الفحص التحليلي (المقارنة و دراسة
العالقات) في القيام بعملية المراجعة على أحسن وجه
في المرحلة النهائية للمراجعة :يمكن المراجع من تكوين الرأي النهائي؛
يساهم في تعزيز النتائج
عند التخطيط لعمليات الفحص التحليلي يجب مراعاة ما يلي:
أهداف الفحص التحليل
طبيعة نشاط الوحدة
توافر المعلومات
مدى االعتماد على البيانات المتاحة
مالءمة البيانات المتاحة
القابلية للمقارنة
معلومات عن االختبارات السابقة
يتوقف مدى اعتماد المراجع على نتائج إجراءات الفحص التحليلي على
العوامل التالية:
األهمية النسبية للبنود موضوع الفحص التحليلي
دقة التنبؤ بالنتائج المتوقعة من إجراءات الفحص التحليلي
مراجعة التقديرات المحاسبية
التقدير المحاسبي هو عبارة عن حساب لقيمة تقديرية لبند معين في حالة
عدم توافر وسيلة دقيقة لقياسها .من أمثلة ذلك :المخصصات،
الضرائب المؤجلة ،خسائر عقود مقاوالت...،
اإلدارة هي المسؤولة عن إعداد التقديرات المحاسبية التي تتضمنها القوائم
المالية.
قد يتطلب األمر تعديًال في تقرير المراجع عن القوائم المالية في الحاالت
التي يكون فيها عدم التأكد مصاحبًا لبند أو أكثر و عندما يتعذر عليه
التحقق من صحة التقدير.
ضرورة حصول المراجع على أدلة كافية و مالئمة عن العناصر محل
التقدير حيث يكون ذلك أكثر صعوبة و أقل حسمًا من الدليل المتاح
للبنود األخرى في القوائم المالية
يجب على المراجع إجراء تقييم نهائي عن معقولية التقدير في ضوء
معرفته بالشركة و عما إذا كان التقدير متفقًا مع أدلة اإلثبات األخرى
التي حصل عليها المراجع خالل عملية المراجعة
ضرورة دراسة الفروق بين تقديرات اإلدارة و بين ما قام به المراجع .و
مطالبات اإلدارة بالتصحيح و تقدير األهمية النسبية للخطأ في مجال
التقديرات