You are on page 1of 141

‫بنية النسج المتمعدنة و آليات التمعدن‬

‫التمعدن‬
‫تعريف التمعدن‬
‫انتقال الحالة الفيزيائية للمادة الحية من الحالة السائلة ونصف‬ ‫‪‬‬
‫السائلة الى الحالة الصلبة عن طريق توضع وترسيب بعض‬
‫الشوارد المعدنية )الكالسيوم والفوسفات( ضمن هذه النسج‬
‫)العظام والسنان(‬
‫مقدمة تشريحية ‪ :‬السن‬
‫كتل صلبة من النسيج المتكلس‬ ‫‪‬‬
‫قسم ظاهر في الفم ندعوه بالتاج تحيط به اللثة من جميع النواحي‬ ‫‪‬‬
‫ووظيفته القيام بعملية المضغ‬
‫قسم غائر في عظم الفك ويدعى بالجذر يقوم بتثبيت التاج في الفك‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫للسن تجويف داخلي ممتد في كل من التاج والجذر يدعى‬ ‫‪‬‬
‫بالحجرة اللبية‬
‫مقدمة تشريحية‬
‫يحاط التجويف اللبي بالعاج‬ ‫‪‬‬
‫يكون العاج مغطى عند تاج‬ ‫‪‬‬
‫السن بطبقة رقيقة من‬
‫الميناء‬
‫تستبدل طبقة الميناء في‬ ‫‪‬‬
‫القسم الجذري بطبقة تدعى‬
‫الملط‬
‫الملتقى المينائي الملطي‬ ‫‪‬‬
‫الذروة‬ ‫‪‬‬
‫مقدمة تشريحية‬
‫تشكل السن‬
‫تشكل الميناء‬

‫يتشكل الميناء بسلسلة من الحوادث المعقدة الخلوية وخارج‬ ‫‪‬‬


‫الخلوية تدعى ‪.Amelogenesis‬‬

‫يتضمن تشكل الميناء مرحلتين ‪:‬‬ ‫‪‬‬


‫إنتاج المادة العضوية‪.‬‬ ‫‪1.‬‬
‫التوضع الكبير للعناصر المعدنية في المادة العضوية‪.‬‬ ‫‪2.‬‬
‫الخليا المصورة للميناء‬

‫‪a‬خليا مصورة للميناء ‪:‬‬


‫قبل إفرازية‪pre-‬‬
‫‪secretor‬‬

‫‪b‬خليا مصورة للميناء ‪:‬‬


‫الفرازية‬
‫تشكل السن‬
‫الميناء‬
‫الخواص الطبيعية‬ ‫‪‬‬
‫غطاء مختلف الثخانة‬ ‫‪‬‬
‫أصلب مادة متكلسة في جسم‬ ‫‪‬‬
‫النسان‬
‫مادة شفافة ل لون لها‬ ‫‪‬‬
‫الميناء‬
‫تركيب الميناء الكيماوي‬ ‫‪‬‬
‫‪ % 0.3‬ماء‬ ‫‪‬‬
‫‪ % 1.7‬مواد عضوية‬ ‫‪‬‬
‫‪ 96.0‬مواد غير عضوية‬ ‫‪‬‬
‫الميناء‬
‫‪ ‬وفي كل ) ‪ 100‬غرام ( من المواد غير العضوية‬
‫‪36.1 ‬غرام كالسيوم‬
‫‪17.3‬غرام فوصفور‬ ‫‪‬‬
‫‪3 ‬غرام ثاني أوكسيد الكربون‬
‫‪0.5 ‬غرام مغنـزيوم‬
‫‪0.2‬غرام صوديوم‬ ‫‪‬‬
‫‪0.3 ‬غرام بوتاسيوم‪0.3 ,‬غرام كلور‪0.019‬غرام فلور‪0.1 ,‬غرام‬
‫كبريت ‪0.01‬غرام نحاس‪0.003 ,‬غرام سيليكون‪0.0025 ,‬غرام‬
‫حديد ‪ 0.016,‬غرام زنك‬
‫تركيب للميناء خلل مراحل تشكله‬

‫مرحلة الفراز‬ ‫النضج النهائي‬


‫منتصف النضج‬
‫تطور الميناء السني‬
‫‪Developping dental enamel Matrix‬‬
‫الخليا المصورة‬
‫للميناء الوظيفية‬ ‫إمتصاص الميناء وتشكل‬
‫إفرازالميناء‬ ‫البلورات المعدنية‬

‫تجمع الميناء‬

‫إنتظام تشكل الميناء‬


‫الميناء‬
‫نسيج الميناء‬ ‫‪‬‬
‫مواشير سداسية طويلة ومتوازية‬ ‫‪‬‬
‫متجهة من المحيط نحو المركز‬
‫يزداد قطر الموشور من العاج‬ ‫‪‬‬
‫إلى الخارج‬
‫اسمنت الميناء‬ ‫‪‬‬
‫خطوط رتزيوس‬ ‫‪‬‬
‫غشاء نازميت‬ ‫‪‬‬
‫الميناء‬
‫تتوضع بلورات هيدروكسي أباتيت بشكل عمودي وأفقي مشكلة‬ ‫‪‬‬
‫بلورات تتجمع في تنظيمات بنيوية متميزة ‪ :‬المواشير ومادة بين‬
‫موشورية‪.‬‬
‫ترتبط هذه البلورات بشكل جانبي مع السلسلة البروتيني مشكلة‬ ‫‪‬‬
‫الباتيت اللييفي‬
‫ترتبط ببلورات الباتيت الملح المعدنية التي تصل إلى النسج‬ ‫‪‬‬
‫المتمعدنة من الدم أهمها فوسفات الكالسيوم‪ ,‬كربونات الكالسيوم‪,‬فلور‬
‫الكالسيوم‪ ,‬وفوسفات المغنزيوم‪ ,‬وكميات قليلة من العناصر المعدنية‬
‫الباتيت اللييفي‬
‫يتمتع الباتيت اللييفي وحده بالقدرة على تكوين نسيج غاية في‬ ‫‪‬‬
‫الصلبة‬
‫يتمتع في الوقت نفسه بالمرونة‬ ‫‪‬‬
‫ويبدي درجة عالية من العطلة )الخمول( الكيميائية‬ ‫‪‬‬
‫نظرية إصطناع المعقد البروتيني‪-‬البلوري (الباتيت اللييفي)‬
‫‪Theory of synthesis fibrillo-carbonato-apatite‬‬

‫ذرة ‪ Ca‬المفتاح‬
‫بلورات هيدروكسي أباتيت المترابطة ببعضها‬ ‫البروتين‬

‫تفرز الخليا المصورة للميناء الوظيفية البروتين‪-‬الكالسيوم‪-‬الفسفور‬


‫الميناء‬
‫المادة بين الموشورية‬ ‫‪‬‬
‫تحتوي على جزيئات عضوية متبلمرة على شكل فتيتات عضوية تسبح في‬ ‫‪‬‬
‫ماء سيترائي‬
‫وبفضل غنى هذا الوسط بالببتيدات فإن سطح هذه الفتيات الكروي يحتوي‬ ‫‪‬‬
‫على عدد كبير من الجذور الحمضية والقلوية القابلة للتشرد‬
‫‪COOH‬جذر حمضي‬ ‫‪COO + H-‬‬
‫‪ H + NH‬جذر قلوي‬ ‫‪NH3‬‬
‫الميناء‬

‫لمسير المواشير في ثخانة الميناء شيء من التموج‬ ‫‪‬‬


‫متلصقة أو مرتبطة بعضها بالخر‬ ‫‪‬‬
‫تكون مجمعة في حزمات صغيرة مواشير كل منها متوازية‬ ‫‪‬‬
‫الحزمات نفسها ليست متوازية بل أنها تتقاطع في بعض الحيان‬ ‫‪‬‬
‫بزوايا حادة‬
‫الميناء‬
‫الطور العضوي في الميناء‬ ‫‪‬‬
‫جزء عضوي قابل للنحلل بالماء ويمثل ‪ ٪70‬من المادة العضوية للميناء‬ ‫‪‬‬
‫يشمل السكاكر المتعددة المخاطية ‪,‬والكولجين )آثار( والببتيدات التي تسهم‬ ‫‪‬‬
‫في تشكيل الفتيتات بين الموشورية‬
‫جزء بروتيني غير قابل للنحلل يمثل نحو ‪ ٪30‬من مجمل المادة العضوية‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬يدخل حصرًا في بناء اللييفات الكيراتينية‬
‫‪ ‬خواصه الدقيقة غير معروفة‬
‫الميناء ‪:‬أشكال المواشير المينائية‬
‫النموذج الول ‪ :‬مقاطع موشورية دائرية محاطة بالمادة بين الموشورية‬
‫الميناء ‪:‬أشكال المواشير المينائية‬
‫النموذج الثاني ‪ :‬حرشفي تظهر فيه مقاطع المواشير على شكل اقواس‬
‫الميناء ‪:‬أشكال المواشير المينائية‬
‫النموذج الثالث ‪ :‬ثقب المفتاح يمتلك قبة او رأسا يتجه نحو الطرف القاطع تنحشر‬
‫اذناب الصف الواحد من المواشير بين رؤوس الصف الذي يليها‬
‫العاج‬
‫الخواص الطبيعية‬ ‫‪‬‬
‫لون العاج بين البيض والصفر الفاتح‬ ‫‪‬‬
‫أقل صلبة من الميناء وأكثر صلبة من العظم‬ ‫‪‬‬
‫قليل الشفوف‬ ‫‪‬‬
‫أكثر شفوفًا تجاه الشعة من الميناء‬ ‫‪‬‬
‫العاج‬
‫العاج‬
‫تركيب العاج الكيماوي‬ ‫‪‬‬
‫‪ % 13.2‬ماء‬ ‫‪‬‬
‫‪ % 17.5‬مادة عضوية‬ ‫‪‬‬
‫‪ % 69.3‬مواد غير عضوية‬ ‫‪‬‬
‫العاج‬
‫وفي كل ) ‪ 100‬غرام ( من المواد غير العضوية‬ ‫‪‬‬
‫‪35.3‬غرام كالسيوم‬ ‫‪‬‬
‫‪17.1‬غرام فوصفور‬ ‫‪‬‬
‫‪4.0‬غرام ثاني أوكسيد الكربون‬ ‫‪‬‬
‫‪1.2‬غرام مغنزيوم‬ ‫‪‬‬
‫‪0.2‬غرام صوديوم‬ ‫‪‬‬
‫‪0.07‬غرام بوتاسيوم‪0.03,‬غرام كلور‪0.017 ,‬غرام‬ ‫‪‬‬
‫فلور‪0.2,‬غرام كبريت‪0.018‬غرام زنك‬
‫العاج‬
‫نسيج العـاج‬ ‫‪‬‬
‫القنيوات أو النابيب العاجية‬ ‫‪‬‬
‫ألياف العاج أو ألياف تومس‬ ‫‪‬‬
‫غلف نومان‬ ‫‪‬‬
‫خطوط شريغر‬ ‫‪‬‬
‫العاج‬
‫الطور العضوي في العاج‬ ‫‪‬‬
‫خليا‬ ‫‪‬‬
‫ألياف‬ ‫‪‬‬
‫مادة أساسية‬ ‫‪‬‬
‫العاج‬
‫الطور العضوي في العاج‬ ‫‪‬‬
‫الخليا أو الخليا الصانعة للعاج‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬جسم وظيفته اصطناع القالب العضوي والمساهمة في تمعدنه‬
‫خلية مستقطبة‬ ‫‪‬‬
‫جهاز غولجي نام جدًا‬ ‫‪‬‬
‫وتتوجه الشبكة السيتوبلسمية الداخلية فيها باتجاه المحور الكبير للخلية‬ ‫‪‬‬
‫استطالة التي تقع في معظمها داخل العاج ل تحتوي على البنى الصانعة للقالب العضوي ‪ ,‬وينحصر دورها في‬ ‫‪‬‬
‫نقل المواد التي تم اصطناعها في جسم الخلية‬
‫تسمى استطالة تومس )أو تومز(‬ ‫‪‬‬
‫ل لعناصر التي تركب في جسم الخلية‬
‫تلعب دورًا ناق ً‬ ‫‪‬‬
‫تسكن هذه الستطالت قنوات ضمن العاج‬ ‫‪‬‬
‫العاج‬
‫الطور العضوي في العاج‬ ‫‪‬‬
‫الخليا أو الخليا الصانعة للعاج‬ ‫‪‬‬
‫العاج‬
‫الطور العضوي في العاج‬ ‫‪‬‬
‫الخليا‬ ‫‪‬‬
‫ألياف‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬ألياف مولدة للغراء ترتبط بالمكون المعدني فتشكل ما يعرف بالباتيت –‬
‫اللييفي‬
‫‪ ‬يستمر تشكل العاج فترة زمنية أطول من فترة تشكل الميناء‬
‫العاج‬
‫الطور العضوي في العاج‬ ‫‪‬‬
‫الخليا‬ ‫‪‬‬
‫ألياف‬ ‫‪‬‬
‫مادة أساسية‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬تشابه المادة الساسية للنسيج الضام الرخو وتتكون من ‪:‬‬
‫البروتوغليكان يتكون من سكاكر متعددة مخاطية وهيكل بروتيني‬ ‫‪‬‬
‫عناصر خللية تنشأ من المصورة واللمف ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫بنية العاج‬

‫بلورات العاج بصورة موازية للياف الكولجين‪.‬‬


‫الملط‬
‫الخواص الطبيعية‬ ‫‪‬‬
‫أملس قاتم اللون مائل إلى البيض المصفر‬ ‫‪‬‬
‫غطاء مختلف الثخانة‬ ‫‪‬‬
‫الملط‬
‫تركيب الملط الكيماوي‬ ‫‪‬‬
‫‪ % 32‬ماء‬ ‫‪‬‬
‫‪ % 22‬مادة عضوية‬ ‫‪‬‬
‫‪ % 46‬مواد غير عضوية‬ ‫‪‬‬
‫الملط‬
‫وفي كل )‪ 100‬غرام( من المواد غير العضوية‬ ‫‪‬‬
‫‪32‬غرام كالسيوم‬ ‫‪‬‬
‫‪17.1‬غرام فوصفور‬ ‫‪‬‬
‫‪4.4‬غرام ثاني أوكسيد الكربون‬ ‫‪‬‬
‫‪0.9‬غرام مغنزيوم‬ ‫‪‬‬
‫‪1.1‬غرام صوديوم‬ ‫‪‬‬
‫‪0.1‬غرام بوتاسيوم‪0.1,‬غرام كلور‪0.015 ,‬غرام فلور‪0.6,‬غرام‬ ‫‪‬‬
‫كبريت‪0.04,‬غرام سيليكون‬
‫الملط‬
‫الطور العضوي في الملط‬ ‫‪‬‬
‫خليا مكونة للملط‬ ‫‪‬‬
‫مادة أساسية‬ ‫‪‬‬
‫ألياف‬ ‫‪‬‬
‫تبادل حيوي هام يحدث بين الرباط والعاج الجذري‬ ‫‪‬‬
‫قوى زائدة عن اللزم أثناء المعالجة التقويمية‬ ‫‪‬‬
‫تعرض السن لقوى إطباقية شديدة‬ ‫‪‬‬
‫العظم‬
‫الطور العضوي في العظم‬ ‫‪‬‬
‫الخليا‬ ‫‪‬‬
‫اللياف‬ ‫‪‬‬
‫المادة الساسية‬ ‫‪‬‬
‫العظم‬
‫الطور العضوي في العظم‬ ‫‪‬‬
‫الخليا‬ ‫‪‬‬
‫الخليا الصانعة للعظم‬ ‫‪‬‬
‫الخليا الكاسرة للعظم‬ ‫‪‬‬
‫الخليا العظمية‬ ‫‪‬‬
‫العظم‬
‫الطور العضوي في العظم‬ ‫‪‬‬
‫الخليا‬ ‫‪‬‬
‫اللياف‬ ‫‪‬‬
‫ألياف مولدة للغراء )كولجينية (‬ ‫‪‬‬
‫تتوضع بصورة متوازنة أو متراكبة مع بعضها في الصفيحة الواحدة‬ ‫‪‬‬
‫تتوضع على جوانبها الملح المعدنية‬ ‫‪‬‬
‫تصطنع من قبل الخليا الصانعة للعظم‬ ‫‪‬‬
‫العظم‬
‫الطور العضوي في العظم‬ ‫‪‬‬
‫الخليا‬ ‫‪‬‬
‫اللياف‬ ‫‪‬‬
‫المادة الساسية‬ ‫‪‬‬
‫تتكون من سكاكر متعددة مخاطية أهمها سلفات الكوندرواتين وحمض‬ ‫‪‬‬
‫الهيالورونيك‬
‫العظم ‪ :‬تصنيف البنى العظمية‬
‫العظم الحزمي‬ ‫العظم المركب‬ ‫العظم الصفائحي‬ ‫العظم المحبوك‬

‫تلؤم وظيفي‬ ‫عبارة عن ترسب‬ ‫قوي البنية‬ ‫ضعيف البنية‬


‫يسمح باندخال‬ ‫عظم صفائحي‬ ‫منتظم‬ ‫غير منتظم‬
‫خلل شبكة العظم الربطة واللياف‬ ‫جيد التمعدن‬ ‫فقير بالمعادن‬
‫و يشاهد قرب‬ ‫المحبوك‬
‫يدعم الستقرار الرباط حول السني‬ ‫يمل العيوب من العظم ‪99%‬‬
‫عند البالغ‬ ‫العظمية بشكل‬
‫في التثبيت الولي‬ ‫أولي‬
‫العظم ‪ :‬تصنيف البنى العظمية‬

‫عظم محبوك‬
‫عظم حزمي‬
‫عظم مركب‬
‫الرباط‬

‫السن‬

‫مقطع في الرباط السني السنخي‬ ‫العظم الصفيحي‬


‫القلح‬
‫الطور العضوي في القلح‬ ‫‪‬‬
‫مادة أساسية من السكاكر المتعددة المخاطية‬ ‫‪‬‬
‫خليا بشرية متوسفة‬ ‫‪‬‬
‫كريات بيضاء ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫فضلت طعام‬ ‫‪‬‬
‫نماذج مختلفة من الجرائم والفطور‬ ‫‪‬‬
‫الطور المعدني‬
‫مجموعة من الملح المعدنية‬ ‫‪‬‬
‫فوسفات الكالسيوم‬ ‫‪‬‬
‫كربونات الكالسيوم‬ ‫‪‬‬
‫فلور الكالسيوم‬ ‫‪‬‬
‫فوسفات المغنزيوم‬ ‫‪‬‬
‫الطور المعدني ‪ :‬الطبيعة الكيميائية للمركبات البلورية في‬
‫النسج المتمعدنة‬
‫الفرضية الولى تعد المركب المعدني على شكل بلورات من‬ ‫‪‬‬
‫هيدروكسيل الباتيت‬
‫الفرضية الثانية التي تنظر إليه وتعده مجرد خليط بسيط من‬ ‫‪‬‬
‫‪Ca3(PO4)2H2O + CaCo3‬‬
‫استبعدت بعد نتائج انعراج الشعة السينية التي أكدت وجود‬
‫بنية أباتيتية‬
‫الطور المعدني ‪ :‬الطبيعة الكيميائية للمركبات البلورية في‬
‫النسج المتمعدنة‬

‫خليط أهم عناصره مركب فوسفات الكالسيوم البلوري‬ ‫‪‬‬


‫المعروف بالباتيت تتوزع فيه شوارد الكالسيوم في‬
‫زمرتين‪:‬‬
‫يطلق على كالسيوم الزمرة الولى اسم )‪ (CaI‬وتتوضع أفراد هذه‬ ‫‪‬‬
‫الزمرة على رؤوس مجموعة المضلعات السداسية‬
‫كالسيوم الزمرة الثانية )‪ (CaII‬يقع داخل هذه المضلعات على‬ ‫‪‬‬
‫رؤوس مجموعة من المثلثات المتوازنة التي ينحرف كل منها عن‬
‫الخر بمقدار ‪ 60‬درجة‪.‬‬
‫الطور المعدني ‪ :‬الموشور السداسي لبلورة الباتيت‬
‫نموذج سمسون ‪Samson‬‬

‫الصيغة الكيميائية ‪Ca10 (Po4). X2‬‬ ‫‪‬‬


‫يتبع تبلور الباتيت النموذج الموشوري السداسي المتناظر‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تمتلك البلورة محور طولني ‪ C‬وثلث محاور عرضية‬ ‫‪‬‬
‫‪a3, a2, a1‬‬
‫يتعامد المحوران ‪ a2,a1‬مع المحور ‪ C‬يصران‬ ‫‪‬‬
‫بينهما زاوية ‪ 120‬درجة‪.‬‬
‫الموشور السداسي لبلورة الباتيت‬
‫نموذج سمسون ‪Samson‬‬

‫شوارد الفوسفات تنتظم في اثنين من رباعيات الوجوه )بحيث تقع‬ ‫‪‬‬


‫ذرة الفوسفور ففي المركز ‪ ,‬وذرات الوكسجين الربع في الذرى‬
‫(‬
‫تتوزع شوارد الهيدروكسيل داخل مثلث كالسيوم الفئة الثانية‬ ‫‪‬‬
‫)‪ (CaII‬ويكون توضعها غير متناظر لنها يمكن أن تبرز إلى‬
‫كل التجاهين بشكل ‪ OH-‬أو ‪-HO‬‬
‫يمكن لشوارد الفلور أيضًا أن تدخل إلى هذه الفراغات فتشغل‬ ‫‪‬‬
‫مكانًا مركزياً يقع في مستوى شوارد كالسيوم الزمرة الثانية‬
‫الموشور السداسي لبلورة الباتيت‬
‫نموذج سمسون ‪Samson‬‬

‫• تتوزع شوارد الكالسيوم‬


‫في زمرتين ‪Ca II, Ca I‬‬

‫توضع ‪ P‬في مركز رباعيات وجوه‬


‫• تتوضع ‪ Ca I‬على‬
‫‪O‬‬
‫‪O‬‬
‫رؤوس المضلع السداسي ‪.‬‬
‫‪O‬‬
‫‪O‬‬ ‫• تتوضع ‪ Ca II‬على‬
‫رؤوس مثلثات ثلثية ضمن‬
‫المضلع السداسي وينحرف‬
‫كل مثلث عن الخر بزوية‬
‫توضع شوارد ‪ OH‬داخل‬
‫‪60‬درجة‪.‬‬
‫مثلثات ‪Ca II‬‬
‫أهمية الفلور‬
‫موقع شوارد الفلور في بلورة الباتيت‬
‫أنواع الباتيت‬
‫الباتيت الجيولوجي )الطبيعي( هو مركب بلوري لفوسفات‬ ‫‪‬‬
‫الكالسيوم المرتبط بالكلور أو الفلور أو الهيدروكسيل ‪ ,‬صيغته‬
‫) ‪ OH. F. Cl ) 3(PO4) Ca3‬وتبلوره موشوري‬ ‫الجمالية‬

‫‪Ca5(PO4)3 . F‬‬ ‫‪ -‬فلور الباتيت‬ ‫‪‬‬


‫‪Ca5(PO4)3 .Cl‬‬ ‫‪ -‬كلور الباتيت‬ ‫‪‬‬
‫‪ -‬هيدروكسيل الباتيت ‪. OH Ca5(PO4)3‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ -‬كربونات الباتيت )‪CO3OH) . (Ca5(PO4‬‬ ‫‪‬‬
‫الأباتيت البيولوجي‬ ‫‪‬‬
‫أنواع الباتيت‬
‫‪ ‬الباتيت البيولوجي‬
‫‪ ‬تبلغ النسبة ‪ P / Ca‬في الباتيت الصطناعي ‪ 2.15‬بينما تساوي في العظام‬
‫والسنان ‪2‬‬
‫‪ ‬تفسر نقص كمية الكالسيوم‬
‫ادمصاص كميات زائدة من شوارد الفوسفات ‪ H PO4-2‬على سطح البلورة ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ -‬أو باستبدال بعض شوارد كالسيوم البلورة شوارد صوديوم ومغنـزيوم ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ -‬أو باستبدال بكل شاردتين متجاورتين من الهيدرونيوم ‪ +H3O‬شاردة واحدة من‬ ‫‪‬‬
‫كالسيوم الشبكة البلورية ‪.‬‬
‫‪ -‬أو بفقدان بعض شوارد الكالسيوم من البلورة مع البقاء على التوازن الكهربائي‬ ‫‪‬‬
‫بضم شوارد هيدروجين إلى الجذور ‪OH- , PO4-3‬‬
‫خصائص الباتيت‬
‫‪ ‬يتمتع الباتيت بخاصتين أساسيتين تفسران قدرة نماذجه‬
‫البلورية المختلفة على أخذ الصيغ الكيميائية المتنوعة‬
‫‪ ‬الإدمصاص‪ :‬تخص هذه الظاهرة عددًا كبيرًا من الشوارد التي تمتلك‬
‫أبعادًا وخواص ل تسمح لها بالدخول إلى الشبكة البلورية لذلك تظل‬
‫مجذوبة إلى السطوح الخارجية للبلورات‬
‫‪ ‬التبادل الشاردي‪ :‬تستطيع شوارد الكالسيوم في البلورة أن تستبدل بها‬
‫إحدى شوارد الوسط الموجبة‬
‫‪ ‬تبادل شاردي متخالف‬
‫‪ ‬تبادل شاردي متجانس‬
‫خصائص الباتيت‪ :‬الدمصاص‬
‫خصائص الباتيت‪ :‬التبلوية‬
‫البلورات ذات القدرة التبلورية العالية‬ ‫‪‬‬
‫البلورات ذات القدرة التبلوريةالضعيفة‪:‬بلورات تتعرض لبعض‬ ‫‪‬‬
‫الضطرابات )غياب شاردة ما(‬
‫فوسفات الكالسيوم اللبلورية‬
‫‪ ‬اختلف نتائج انعراج الشعة السينية للعاج والعظم عن نتائج‬
‫التقديرات الكيميائية‬
‫‪ ‬تتحول مع مرور الزمن للشكل البلوري )دراسات انعراج‬
‫الشعة السينية لعظام الشخاص المسنين تثبت زيادة كمية‬
‫المواد البلورية فيها(‬
‫العناصر المعدنية الموجودة بكميات قليلة في السنان‬
‫‪ ‬الزمرة الولى ‪ :‬وتضم الشوارد الموجودة بتراكيز عالية في‬
‫الطبقة السطحية من الميناء وتشمل شوارد ‪Fe , Zn , ,:‬‬
‫‪Pb‬‬
‫‪ ‬الزمرة الثانية ‪ :‬توجد بتراكيز ضئيلة في المناطق السطحية من‬
‫البناء وتشمل شوارد ‪CO3 , Mg , Na:‬‬
‫‪ ‬الزمرة الثالثة ‪ :‬ذات توزع متماثل ‪ ,‬مثل شوارد ‪K , Al, :‬‬
‫‪Cu , Sr‬‬
‫العناصر المعدنية الموجودة بتراكيز ضئيلة‬
‫الصوديوم ‪ :‬تختلف كمية الصوديوم المقدرة في الميناء والعاج إل أن‬ ‫‪‬‬
‫وسطي التقديرات يساوي ‪ ٪ 0.7‬في الميناء والعاج ‪ ،‬وأكثر من ذلك‬
‫بقليل عند الملتقى المينائي العاجي‪.‬‬
‫البوتاسيوم ‪ :‬يتراوح بين ‪. ٪0.4-0.3‬‬ ‫‪‬‬
‫المنغنيز ‪ :‬يساوي تركيزه في القسم الخارجي من الميناء ‪1.98 -0.45‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ ٪‬أما تركيزه في القسم الداخلي منه فيبلغ نحو ‪٪0.79-0.34‬‬
‫الكلور ‪ :‬يوجد في الميناء والعاج ‪ ,‬ويمكن لقسم منه فقط أن ينحل بالماء‬ ‫‪‬‬
‫ويغادر السن ‪ .‬أما مصدره فهو سوائل الجسم ‪.‬‬
‫الكربونات ‪ :‬ل تعرف بعد طبيعة المركبات التي تحرر ‪ .‬تكون كمية‬ ‫‪‬‬
‫الكربونات قليلة في طبقات الميناء السطحية )‪ (٪2-1‬بينما توجد‬
‫تراكيزها العالية )‪ (٪4-3‬عند الملتقى المينائي العاجي‬
‫العناصر المعدنية الموجودة على شكل آثار‬
‫‪ ‬تعزى لظاهرة التلوث السني‬
‫‪ ‬الذهب‬
‫‪ ‬الفضة‬
‫‪ ‬الزئبق‬
‫‪ ‬السيترونتيوم‬
‫‪ ‬السيلينيوم ‪ :‬هنالك علقة بين بعض مظاهر النخر السني وكمية السيلينيوم المطروحة في‬
‫البول ‪.‬‬
‫‪ ‬الحديد ‪ :‬ل يشك في وجود هذا العنصر في أسنان النسان ‪ ,‬إل أن تركيزه غير معروف‬
‫بدقة ‪.‬‬
‫‪ ‬الرصاص ‪ :‬يزداد تركيزه في السنان النسانية مع تقدم العمر ‪.‬‬
‫‪ ‬النحاس‬
‫‪ ‬الزنك ‪ :‬يتم التقاط الزنك بسرعة كبيرة عند تحريكه مع هيدروكسيل الباتيت والعاج‬
‫‪ ‬القصدير ‪ :‬يوجد القصدير في ميناء السن قبل البزوغ ‪ .‬وتزداد كميته مع تقدم العمر‬
‫حجم بلورات الباتيت في الميناء وتوجهها‬
‫شرائط من بلورات إبرية موشورية )مواشير سداسية( يتراوح طولها بين‬ ‫‪‬‬
‫‪ 10000-300‬انغستروم )وسطيًا ‪ 6000 :‬انغستروم ( وعرضها بين ‪400‬‬
‫– ‪ 1200‬انغستروم‬
‫حجم بلورات الباتيت في الميناء وشكلها وتوجهها‬

‫تصنف توجه البلورات في ميناء السنان‬


‫‪ :‬في فئتين‬
‫الولى ‪ :‬تميل بمقدار خمس‬
‫‪ .‬درجات على اتجاه المواشير‬
‫الثانية ‪ :‬تميل بمقدار أربعين درجة‬
‫على اتجاه المواشير‬
‫حجم بلورات الباتيت في الميناء وشكلها وتوجهها‬
‫حجم بلورات الباتيت في الميناء وشكلها وتوجهها‬
‫دراسة على السنان اللبنية ‪ :‬تترتب‬ ‫‪‬‬
‫بلورات الباتيت ضمن طبقة الميناء‬
‫السطحية بصورة عمودية تماما على‬
‫السطح بعكس بلورات الميناء العميقة‬
‫التي تميل على سطح السنان‬
‫حجم بلورات الباتيت في الميناء وشكلها وتوجهها‬
‫حجم بلورات الباتيت في العاج وتوجهها‬
‫حجم بلورات هيدروكسيل الباتيت في العاج اصغر من حجمها في الميناء‬ ‫‪‬‬
‫عدد البلورات قليل بالمقارنة مع النسيج المينائي‬ ‫‪‬‬
‫يمكن الشارة الى ظاهرة ينفرد بها العاج دون غيره من النسج المتعمدنة‬ ‫‪‬‬
‫الخرى تتلخص باجتماع البلورات في مناطق بدء التكلس على شكل كرات‬
‫كبيرة ل تلبث ان تنصهر مع بعضها بعضا مشكلة كتلة متجانسة‬
‫الفروق بين إباتيت العاج والميناء‬

‫• تزيد أبعاد بلورات الباتيت في الميناء عشر مرات عن أبعادها‬


‫في العاج العظم ) طولها في الميناء من ‪ A 10000-300‬وعرضها‬
‫‪.(A 1200-400‬‬
‫• تتوجه بلورات الميناء بميل قدره من ‪ 5-45‬درجة على السطح‬
‫بينما تتوجه بلورات العاج بصورة موازية للياف الكولجين‪.‬‬
‫• تأخذ بلورات الميناء أشكل عديدة بينما تتجمع بلورات العاج في‬
‫مناطق بدء التشكل على شكل كرات كبيرة تنصهر مع بعضها وتشكل‬
‫كرات متجانسة‬
‫الطور المعدني في العظم‬
‫يتكون الطور اللعضوي ‪ ,‬من بلورات هيدروكسيل الأباتيت ذات‬ ‫‪‬‬
‫الصيغة العامة التالية ‪OH ) Ca10 ( Po4 )2 ) :‬‬
‫تتراوح نسبة الكالسيوم الى الفسفور في هذه الصيغة بين ) ‪( 2 – 1.3‬‬ ‫‪‬‬
‫اما شكل البلورة فيكون كالصفيحة الرقيقة والطويلة‬
‫تخترق بعض شوارد الوسط خارج الخلوي الطبقة المائية فقط ويصل‬ ‫‪‬‬
‫بعضها الخر الى طبقة الشوارد المدمصة ‪ ,‬بينما يتمكن جزء ثالث منها‬
‫من التسلسل الى البلورة ذاتها‬
‫العظم مخزن لبعض الشوارد المعدنية‬
‫‪ ‬يمثل الهيكل العظمي مخزونا هائل لعدد من الشوارد يمنع‬
‫حدوث تغيرات في تركيب الوسط خارج الخلوي ‪.‬‬
‫‪ ‬ويتم تبادل شوارد الكالسيوم بين البلسما الدموية والعظام في‬
‫سويتين اثنيتن‬
‫‪ ‬حجرة سريعة التبادل على سطح العظم الخارجي‬
‫‪ ‬حجرة عميقة بطيئة التبادل‬
‫‪ ‬في حال انعدام الرقابة الهرمونية ينخفض تركيز شوارد‬
‫الكالسيوم في البلسما‬
‫العظم مخزن لبعض الشوارد المعدنية‬
‫‪ ‬يوجد قسم من فوسفور العضوية على شكل بيرو فوسفات‬
‫عضوية ويحتوي الهيكل العظمي على ) ‪ ( 5-3‬غرامات منها‪.‬‬
‫‪ ‬الفوسفات اللعضوية ‪ :‬تلعب ايضا دورا موضعيًا لتشكل العظم‬
‫وانحلله وهذه الثار تتوقف بوجود انزيم البيروفوسفاتاز داخل‬
‫الخلوي‬
‫الطور المعدني في العظم‬
‫الكبريتات‬ ‫‪‬‬
‫اللكتات‬ ‫‪‬‬
‫السيترات‬ ‫‪‬‬
‫المغنزيوم‬ ‫‪‬‬
‫الصوديوم‬ ‫‪‬‬
‫البوتاسيوم‬ ‫‪‬‬
‫الطور المعدني في القلح‬
‫‪ ‬ويحتوي على ‪:‬‬
‫‪ ‬فوسفات الكالسيوم ‪ (Ca(po4‬بنسبة ‪% 75.9‬‬
‫‪ ‬كربونات الكالسيوم ‪ Caco3‬بنسبة ‪%3.1‬‬
‫‪ ‬فوسفات المغنزيوم ‪mg(po4)2‬‬
‫‪ ‬مقادير طفيفة من معادن اخرى‬
‫‪ ‬ويتكون الجزء المتبلور من ‪:‬‬
‫‪ ‬بلورات الهيدروكسيل اباتيت‪ oh) Ca10(po4)6) 2‬بصورة اساسية‬
‫‪ ‬كميات اقل من ‪:‬‬
‫‪ ‬الفوسفات ثمانية الكالسيوم ‪h2o . Ca 8h2 ( po4)6‬‬
‫‪ ‬البروشيث ‪h2o CaHPO4Ca21(po4)14‬‬
‫آليات التمعدن‬
‫آليات التمعدن ‪ :‬نظرية الفوسفاتاز القلوية‬
‫مراحل تطور هذه النظرية‬
‫‪ ‬ادى اكتشاف انزيم الفوسفوتاز القلوي في النسج المتمعدنة الى افتراض‬
‫قيام هذا النزيم بتحرير الفوسفات اللعضوية من الفوسفات العضوية )‬
‫كالهيكسوزفوسفات (‬
‫هيكسوز فوسفات‬ ‫شوارد فوسفات ‪ +‬هيكسوز‬
‫‪Ca3 (po4)2‬‬ ‫‪3ca + 2 (po4‬‬ ‫‪‬‬
‫(‬
‫ب‪ -‬عند اقتطاع شرائح غضروفية من عظام جرذ فتية مصابة بالكساح‬ ‫‪‬‬
‫وحضنها في محاليل تحتوي على مقادير كبيرة من الكالسيوم والفوسفات‬
‫العضوية لوحظ ترسب فوسفات الكالسيم ‪.‬‬
‫قدرة الفوسفات العضوية على تشجيع عملية التمعدن‬ ‫‪‬‬
‫آليات التمعدن ‪ :‬نظرية الفوسفاتاز القلوية‬
‫تعرضت نظرية الفوسفوتاز القلوي للنقد بسبب الملحظات‬ ‫‪‬‬
‫التالية ‪:‬‬
‫اكتشاف انزيم الفوسفاتاز القلوي في عدد كبير من النسج التي ل تتمعدن‬ ‫‪‬‬
‫في الحالة الطبيعية ‪.‬‬
‫اكتشاف الكثير من المواد الكيميائية المثبطة للتكلس ) في الزجاج ( دون‬ ‫‪‬‬
‫ان تؤثر في انزيم الفوسفاتاز القلوي ‪.‬‬
‫الحصول على عملية التكلس ) في الزجاج ( انطلقًا من محاليل حاوية‬ ‫‪‬‬
‫شوارد الكالسيوم والفوسفات اللعضوية‬
‫آليات التمعدن ‪ :‬نظرية الفوسفاتاز القلوية‬
‫تأثير الأدينوزين ثلثي الفوسفات‬ ‫‪‬‬
‫تمتلك جزيئات الأدينوزين ثلثي الفوسفات ‪ ATP‬الفوسفات لذلك‬ ‫‪‬‬
‫افترض قيام البيروفوسفات بتفكيك جزيئات الـ ‪ ATP‬قبل لقائها‬
‫في العظام انزيم البيروفسفاتاز‬
‫ألياف الكولجين تستطيع تفكيك جزيئات الدينوزين ثلثي‬ ‫‪‬‬
‫الفوسفات وتحرير الفوسفات منه‬
‫الكولجين المنقى قادر على القيام بدور انزيم التيباز‪ATPase‬‬ ‫‪‬‬
‫آليات التمعدن ‪ :‬نظرية حموضة الوسط‬
‫تدعى احدى الفرضيات القديمة الخاصة باليات التمعدن ان درجة‬
‫حموضة النسيج الغضروفي تكون اكبر من درجة حموضة اية‬
‫منطقة نسيجية اخرى ‪.‬‬
‫ضد ‪ :‬تدل الدراسات على عدم وجود فروق كبيرة بين درجات‬
‫حموضة أخلط الغضروف _ ‪ (7.58 +_0.05‬والدم‬
‫الشرياني ) ‪.(7.38-+ 0.04‬‬
‫‪Nucleation‬‬ ‫آليات التمعدن ‪ :‬نظرية التبذر‬
‫جاءت هذه النظرية لتسد العجز الذي وقعت به نظرية‬ ‫‪‬‬
‫الفوسفاتاز ان نفترض قدرة الكولجين او على القل بعض‬
‫المواد شديدة الرتباط به مثل سلفات الكوندرواتين على لعب‬
‫دور بذور أو بؤر تنويه تتشكل فيها بلورات الباتيت‬
‫آليات التمعدن ‪ :‬نظرية التبذر‬
‫كيفية عمل البذور ‪ :‬تستطيع بعض الجزئيات بدء عملية‬ ‫‪‬‬
‫التبلور باحدى الطريقيتن التاليتين ‪:‬‬
‫بامتلك بعض مناطقها لهيئة فراغية معينة تسمح لشوارد الكالسيوم‬ ‫‪‬‬
‫والفوسفور بالإقتراب الشديد من المناطق‬
‫تعمل هذه الجزيئات عن طريق توزع الشحنات فيها ‪,‬او عن طريق‬ ‫‪‬‬
‫هيئتها الفراغية على ربط شوارد الفوسفات والكالسيوم اليها‬
‫آليات التمعدن ‪ :‬نظرية التبذر‬
‫آليات التمعدن ‪ :‬نظرية التبذر‬
‫طبيعة البذور‬ ‫‪‬‬
‫الكولجين‬ ‫‪‬‬
‫سلفات الكوندرواتين‬ ‫‪‬‬
‫المواد الليبيدية‬ ‫‪‬‬
‫الفوسفوبروتين‬ ‫‪‬‬
‫آليات التمعدن ‪ :‬نظرية التبذر‬
‫طبيعة البذور‬ ‫‪‬‬
‫الكولجين ‪ :‬ألياف الكولجين تمتلك عصابات تتكرر كل )‪(640‬‬ ‫‪‬‬
‫انغسترومًا وتستطيع الحث على التمعدن في الزجاج‬
‫ولكن لكاذا بعض النسج وليس كلها ؟‬
‫اختلف بنية كولجين النسج المتمعدنة عن بنية كولجين النسج غير‬ ‫‪‬‬
‫المتمعدنة)فراغات بين اللياف أكبر من ‪ 4‬أنغستروم قطر شاردة الفوسفات(‬
‫وجود مثبطات في النسج غير المتمعدنة عزل من البلسما سلسلتا ببتيد‬ ‫‪‬‬
‫تستطيعان تثبيط التمعدن في الزجاج‬
‫آليات التمعدن ‪ :‬نظرية التبذر‬
‫طبيعة البذور‬ ‫‪‬‬
‫سلفات الكوندرواتين‪ :‬تمتاز المواد شديدة الحموضة بقدرتها على الرتباط بشوارد‬ ‫‪‬‬
‫الكالسيوم ‪ ,‬و سلفات الكوندرواتين أكثر مواد النسج المتمعدنة حموضة ‪.‬‬
‫‪ ‬يستطيع مركب سلفات الكوندرواتين القيام بدورين مختلفين ومتعاكسين أحيانًا‪ .‬فهو من‬
‫ل عنه ومن جهة‬ ‫جهة أولى يلعب دور بذرة سواء أكان مرتبطًا بالكولجين أم مستق ً‬
‫ثانية ‪ :‬يستطيع تثبيط التمعدن ‪.‬‬
‫خواصه الحمضية الشديدة تجعله يرتبط بالكالسيوم ‪ ,‬ويجذب الفوسفات إليه فيقوم بدور البذرة ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫يؤدي هذا الرتباط لنخفاض تركيز شوارد الكالسيوم والفوسفات إلى دون الحد اللزم )قيمة‬ ‫‪‬‬
‫جداء التركيز أقل من ‪ 35‬ملغ‪/‬مل‬
‫آليات التمعدن ‪ :‬نظرية التبذر‬
‫طبيعة البذور‬ ‫‪‬‬
‫الليبيدات ‪ :‬لوحظ وجود بعض المواد الليبيدية في مناطق التمعدن النشيط للعظام‬ ‫‪‬‬
‫والسنان وفي مناطق العظم الممتص والعاج الممتص في جذور السنان‬
‫الساقطة ‪.‬‬
‫تتكون من خليط معقد يضم الغليسيرات الثلثية والحموض الدسمة الحرة وبعض‬ ‫‪‬‬
‫الفوسفوليبيدات الحاوية السيرين أو الينوزيتول‬
‫ليمكن استخلص الليبيدات من الباتيت المترسب دون حله أول مما يدل على‬ ‫‪‬‬
‫وجود رابطة قوية بينهما‬
‫آليات التمعدن ‪ :‬نظرية التبذر‬
‫طبيعة البذور‬ ‫‪‬‬
‫الفوسفوبرتين ‪ :‬الذي يرتبط أحد جذوره الفوسفاتية بالسيرين لكي يلعب‬ ‫‪‬‬
‫دور البذرة ‪ ,‬بخاصة في العاج السني ‪.‬إن جذور السيرين في الكولجين‬
‫أو في إحدى البروتينات النوعية للنسج المتمعدنة تتفسفر بتأثير أنزيم‬
‫البروتين فوسفوكيناز الذي يقوم بنقل جذر فوسفات من جزيئة‬
‫الدينوزين ثلثي الفوسفات إلى البروتين‬
‫ضد ‪ :‬عدم تمعدن الحليب والبيض مع إحتوائهما عليه‬
‫آليات التمعدن ‪ :‬نظرية الحويصلت‬
‫عند فحص مقاطع في النسيج الغضروفي بواسطة المجهر‬ ‫‪‬‬
‫اللكتروني فإننا نستطيع مشاهدة عدد من الحويصلت الدائرية‬
‫والبيضوية التي تتراوح أبعادها بين ‪ 2500-500‬انغستروم‬
‫نلحظ ملء هذه الحويصلت ببلورات يدل فحصها بالشعة‬ ‫‪‬‬
‫السينية على أنها من الباتيت تجتمع هذه البلورات وتنتظم‬
‫أثناء تمعدن القالب العضوي ‪.‬‬
‫آليات التمعدن ‪ :‬نظرية الحويصلت‬
‫نموذجين من هذه الحويصلت ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫النموذج الول ‪ :‬دائري أو بيضوي ‪ ,‬يشبه الجسيمات الحالة ‪,‬‬ ‫‪‬‬
‫ويمكن استخلصه من الخليا الغضروفية ‪ ,‬ويحتوي على أنزيم‬
‫الفوسفاتاز الحمضي وعلى أنزيم الريل سلفاتاز ‪.‬‬
‫النموذج الثاني ‪ :‬ذو شكل غير منتظم وغشاء مزركش ‪ ,‬يحتوي‬ ‫‪‬‬
‫أحيانًا على جسيمات ريبية وعلى بنية داخلية تشبه السيتوبلسما ‪.‬‬
‫آليات التمعدن ‪ :‬نظرية الحويصلت‬
‫النموذج الثاني يشجع حدوث التمعدن بطرائق متعددة ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫عن طريق أنزيم الفوسفاتاز القلوي الذي يبدي نشاطًا بيروفوسفاتيا‬ ‫‪‬‬
‫)لتماثل النزيمين( يتحول البيروفوسفات إلى أورثوسفات )سوي‬
‫الفوسفات( ‪.‬‬
‫تستطيع الكميات الكبيرة من هذا الناتج أن تشجع على جذب شوارد‬ ‫‪‬‬
‫الكالسيوم إلى الليبيدات وربطها بالفوسفات على شكل فوسفات كالسيوم‬
‫آليات التمعدن ‪ :‬نظرية الحويصلت‬
‫إن اكتشاف هذه الحويصلت ‪ ,‬بخاصة دورها كمضخات وبذور‬ ‫‪‬‬
‫ل لمشكلت التمعدن ‪ ,‬فل حاجة بعد الن لقيام الكولجين‬ ‫يقدم حلو ً‬
‫أو بعض المواد المرتبطة به بدور البذور‬
‫ل تزال العلقة بين فوسفات الكالسيوم المتشكلة في الحويصلت‬ ‫‪‬‬
‫وأماكن وجودها داخل اللياف الكولجينية المشكلة الساسية التي‬
‫تنتظر التفسير والتأويل‬
‫آليات التمعدن ‪ :‬نظرية الحويصلت‬
‫تفترض إحدى صور التبلور التي تربط بين الحويصلت‬ ‫‪‬‬
‫والكولجين ترسب فوسفات الكالسيوم عديمة الشكل الكثر انحل ً‬
‫ل‬
‫من الباتيت في الحويصلت ‪ ,‬ثم تحولها تدريجيًا إلى الشكل‬
‫ل )هيدروكسيل الباتيت ( بواسطة آلية مجهولة‬‫البلوري القل انحل ً‬
‫توجد في السوائل المحيطة بخليا النسيج المتمعدن‬
‫وبعبارة أخرى نستطيع القول أن الحويصلت تقوم بتزويد اللياف‬ ‫‪‬‬
‫المولدة للغراء بكميات كافية من الشوارد ) عن طريق زيادة‬
‫تركيزها ( لتشكيل بلورات هيدروكسيل الباتيت ‪.‬‬
‫آليات التمعدن‬
‫إن انتظام الحويصلت في النسيج على طول جزيئات الكولجين‬ ‫‪‬‬
‫الضخمة ذات الفراغات الملئمة لعملية التمعدن )الكافية لنتشار‬
‫ل )في الوقت الحاضر(‬ ‫الشوارد عبرها ( يعد التفسير الكثر قبو ً‬
‫لتمعدن بعض النسج دون غيرها ‪.‬‬
‫كيفية خروج شوارد الكالسيوم والفوسفات من الحويصلت‬ ‫‪‬‬
‫ووصولها إلى القالب العضوي ما زالت غامضة‬
‫آليات التمعدن‬

‫القلح ليحتوي على ألياف كولجينية‬


‫ماهي إذًا آلية التمعدن في هذه الحالة؟‬
‫التمعدن المرضي‬
‫التمعدن المرضي‬
‫الحصى البولية‬ ‫‪‬‬
‫التكلس حول المفاصل الملتهبة‬ ‫‪‬‬
‫حصى البروستات‬ ‫‪‬‬
‫حصى المرارة‬ ‫‪‬‬
‫الحصى اللبية‬ ‫‪‬‬
‫الحصى اللعابية‬ ‫‪‬‬
‫القلح‬ ‫‪‬‬
‫التمعدن المرضي‬
‫‪ ‬بكتيريا النانو باكتيريوم سنغينيام ‪Nanobacterium‬‬
‫‪sanguineum‬‬
‫‪ ‬بكتريا تم عزلها وزرعها من الحصى البولية والشرايين‬
‫المتكلسة‬
‫‪ ‬وجدت الجسام المضادة لها في اللب المصاب بالحصى اللبية‬
‫‪ ‬تم العثور عليها في لعاب المرضى المصابين بالقلح‬
‫‪ ‬تستطيع هذه البكتريا العيش حيث لتستطيع أي بكتيريا أخرى‬
‫طبقة رقيقة متكلسة تحيط بها‬
‫التمعدن المرضي‬

‫بكتيريا النانو باكتيريوم سنغينيام ‪Nanobacterium sanguineum‬‬ ‫‪‬‬


‫التمعدن المرضي‬
‫تقوم النانو باكتيريوم سنغينيام‬ ‫‪‬‬
‫‪Nanobacterium‬‬
‫‪ sanguineum‬بتثبيت شوارد‬
‫الكالسيوم والفوسفور على سطحها‬
‫مشكلة طبقة رقيقة من كربونات‬
‫الباتيت‬
‫بسبب هذه الطبقة ‪ biofilm‬تصبح‬ ‫‪‬‬
‫الخلية الجرثومية لصقة وتجاذب فيما‬
‫بينها لتتجمع مشكلة مستعمرات‬
‫محاطة بطبقة متكلسة من كربونات‬
‫الباتيت‬
‫يستمر نهج التكلس وتترسب المزيد‬ ‫‪‬‬
‫من شوارد الكالسيوم والفوسفور‬
‫لتتشكل كتل متكلسة تتصل فيما بينها‬
‫لحقًا‬
‫التمعدن المرضي‬

‫صورة بالمجهر اللكتروني تظهر مستعمرات النانو باكتيريوم سنغينيام ‪Nanobacterium‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ sanguineum‬المتكلسة‬
‫التمعدن المرضي‬

‫صورة بالمجهر اللكتروني تظهر مستعمرات النانو باكتيريوم سنغينيام ‪Nanobacterium‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ sanguineum‬المتكلسة‬
‫التمعدن المرضي‬

‫صورة بالمجهر اللكتروني تظهر مستعمرات النانو باكتيريوم سنغينيام ‪Nanobacterium‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ sanguineum‬المتكلسة‬
‫التمعدن المرضي‬

‫صورة تظهر مستعمرات النانو باكتيريوم سنغينيام ‪ Nanobacterium sanguineum‬المتكلسة باستخدام ملون خاص‬ ‫‪‬‬
‫)المناطق المتمعدنة باللون السود(‬
‫ثبات النسج المتمعدنة‬
‫ثبات النسج المتمعدنة‬
‫تقع النسج الصلبة الموجودة في العضوية على تماس مع سوائل الجسم‬ ‫‪‬‬
‫) مصورة دموية ‪ ,‬لمفًا ‪ ,‬لعابًا ( لذلك فهي تؤثر وتتأثر بها‬
‫ثبات العضو السني‬
‫العضو السني من الناحية الوظيفية ‪ :‬جملتين مستقلتين تماما يتصلن‬ ‫‪‬‬
‫في حدود الملتقى المينائي العاجي الذي يمثل سطح الفصل بين طورين‬
‫صلبين ‪ :‬الميناء والعاج‬

‫ل بين طورين ‪ :‬اللعاب والدم اللبي‬


‫تشكل السن نفسها سطحًا فاص ً‬ ‫‪‬‬
‫ثبات العضو السني‬
‫يتمتع العضو السني الوظيفي بتتنظيم وراثي على النحو التالي ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫لعاب‬ ‫مادة بين موشورية‬ ‫أباتيت لييفي‬ ‫مادة أساسية‬ ‫دم لبي‬

‫تعزى إلى اللعاب دور المحافظة على ثبات النسيج المينائي وتأمين‬ ‫‪‬‬
‫طاقة روابطه( الجملة البيولوجية الخارجية ) بينما تترك للدم اللبي أمر‬
‫حماية طاقة العاج وثباته( الجملة البيولوجية الداخلية )‬
‫ثبات العضو السني ‪ :‬الجملة البيولوجية الخارجية‬
‫تأثير درجة حموضة اللعاب‬ ‫‪‬‬
‫الحالة الولى اللعاب يتكون من الماء فقط الذي يكون تفاعله )درجة حموضته(‬ ‫‪‬‬
‫حياديًا )‪ (PH = 7‬وأن المادة بين الموشورية تتكون من فتيتة واحدة تحتوي‬
‫على جذر حمضي واحد قابل للتشرد وعلى جذر قلوي واحد قابل للتشرد‬
‫‪ ‬ثابت تفكك الحمض‪ ka‬مساوي لثابت تفكك الساس‪kb‬‬
‫‪ ‬يحتوي الوسط على عدد متساو من شوارد الهيدروكسيل والهيدروجين‬
‫‪ ‬الفتيتات متعادلة كهربائيًا‬
‫‪ ‬يلعب اللعاب دورًا هاما في حماية بنية السن‬
‫ثبات العضو السني ‪ :‬الجملة البيولوجية الخارجية‬
‫تأثير درجة حموضة اللعاب‬ ‫‪‬‬
‫الحالة الثانية اللعاب قلوي )‪(PH = 8‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬يحتوي الوسط على عدد من شوارد الهيدروكسيل أعلى من عدد شوارد‬
‫الهيدروجين‬
‫‪ ‬الفتيتات تصبح حمضية نسبة للوسط بعد اجتذابها شوارد الهيدروكسيل إلى‬
‫زمرة ال‪+NH3-‬‬
‫‪ ‬محصلة الشحنة للفتيتة سلبية‬
‫‪ ‬يتشكل هيروكسيل الكالسيوم غير المنحل في اللعاب ويترسب على اللويحة‬
‫الجرثومية )تشكل القلح(‬
‫ثبات العضو السني ‪ :‬الجملة البيولوجية الخارجية‬
‫تأثير درجة حموضة اللعاب‬ ‫‪‬‬
‫الحالة الثالثة اللعاب حمضي‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬يحتوي الوسط على عدد من شوارد الهيدروكسيل أقل من عدد شوارد‬
‫الهيدروجين‬
‫‪ ‬الفتيتات تصبح قلوية نسبة للوسط بعد اجتذابها شوارد الهيروجين إلى زمرة‬
‫الكربوكسيل‬
‫‪ ‬محصلة الشحنة للفتيتة إيجابية‬
‫‪ ‬يبدأ إنحلل هيروكسيل الباتيت ضمن الوسط الحمضي‬
‫ثبات العضو السني ‪ :‬الجملة البيولوجية الخارجية‬
‫تأثير التوازن الشاردي‬ ‫‪‬‬
‫تهاجر الشوارد الموجبة للعاب ضمن المادة بين الموشورية‬ ‫‪‬‬
‫يزيد ذلك في ثبات المادة شبه الغروية بين الموشورية )الشوارد الموجبة محبة‬ ‫‪‬‬
‫للماء(‬
‫للعاب دور في حماية ثبات المادة بين الموشورية بهذه اللية المشابهة للية‬ ‫‪‬‬
‫تنظيمه للزوجة المثالية للمخاط‬
‫ثبات العضو السني ‪ :‬الجملة البيولوجية الخارجية‬
‫تأثير الوظيفة الحلولية‬ ‫‪‬‬
‫نظرًا لنخفاض توتر اللعاب بالمقارنة مع الدم اللبي ‪ ,‬فإن ممال حلوليًا ينشأ‬ ‫‪‬‬
‫بين هذين الطورين مرورا بالعضو السني ‪ ,‬ويؤدي لمرور تيار مائي ثابت‬
‫باتجاه المركز يمر بالمادة بين الموشورية والمادة الساسية ليصل إلى اللب‬
‫السني‬
‫تمتلك هذه النسج للية تعويض في جزئها العضوي تعرف بالضغط النتباجي‬ ‫‪‬‬
‫الذي يسمح للفتيتات بين الموشورية ‪ ,‬الموجودة في المادة الساسية باستنشاق‬
‫كمية معينة من الماء لتلفي النقص ‪.‬‬
‫ثبات العضو السني ‪ :‬الجملة البيولوجية الداخلية‬
‫‪ ‬تتكون الجملة الوظيفية الثانية للعضو السني الفيزيولوجي من نسيج‬
‫متمعدن يسمى العاج ومن خلط مشتق من الدم الذي يسير في الوعية‬
‫اللبية‬
‫‪ ‬يتم بناء العاج وفقًا للنموذج الشبكي الكلسيكي الخاص بجميع النسج‬
‫المتمعدنة ‪ .‬أي أنه يتم باجتماع وحدات الباتيت اللييفي الذي يكون‬
‫محاطًا بالمادة الساسية ‪ .‬التي ويمكننا تمثيل تنظيم الجملة الداخلية كما‬
‫يلي ‪:‬‬
‫دم لبي‬ ‫سائل سني‬ ‫مادة أساسية‬ ‫أباتيت لييفي‬
‫ثبات العضو السني ‪ :‬الجملة البيولوجية الداخلية‬
‫يتمتع دم النسان بخمسة ثوابت‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬‬
‫‪ ‬مم‬ ‫‪ ‬مممم‬
‫درجة الحموضة )‪(PH‬‬ ‫‪7.4 – 7.3‬‬ ‫‪6.8 – 6.5‬‬
‫تركيز ‪++Na+ K+ Ca‬‬ ‫‪10 20 300‬‬ ‫‪mg 6 80 35‬‬
‫نقطة النجماد‬ ‫‪0.58 - 0.55‬‬ ‫‪0.24 – 0.09‬‬
‫الضغط الجرمي ‪Pank‬‬ ‫‪Cm H2O 40 - 30‬‬ ‫?‬
‫‪T‬‬ ‫الحرارة‬ ‫‪37.5 – 35.6‬‬ ‫‪C 35.5‬‬
‫ثبات العضو السني ‪ :‬الجملة البيولوجية الداخلية‬
‫يتمتع دم النسان بخمسة ثوابت‬ ‫‪‬‬
‫الدم أقل عرضة للتغيرات الفيزيولوجية من اللعاب‬ ‫‪‬‬
‫العاج أقل تعرضا للتشويش خارجي المصدر من الميناء‬ ‫‪‬‬
‫ثبات العضو السني ‪ :‬الجملة البيولوجية الداخلية‬
‫تأثير الوظيفية الحلولية‬ ‫‪‬‬
‫في حالة العاج يأتي ماء الماهة للمادة الساسية في الدم ‪ ,‬وبصورة عرضية من اللمف حيث‬
‫يتصفى منه بفضل الضغط الجرمي ) أو ما يعرف بالضغط النتباجي ( للمادة الساسية ‪.‬‬
‫الماهة المثالية للمادة شبه الغروية تبقى محققة ما بقي اللب مقرًا لدوران دموي نشيط‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫ينتهي تراجع النسيج اللبي في سن الكهولة ‪ ,‬يحصل انقطاع بين المادة الساسية ومصدر‬ ‫‪‬‬
‫إماهتها الطبيعي ‪ ,‬وتتعرض لظواهر انعدام التغذية التي تسهل الصابة وتجعل العاج‬
‫بصورة خاصة والسن بصورة عامة أكثر انعطابًا ‪ .‬وتحدث هذه الظواهر أكثر قوة بعد‬
‫إماتة اصطناعية للب ‪.‬‬
‫ثبات العظم‬
‫يعد العظم المخزن الرئيسي للكالسيوم في الجسم حيث يحتوي‬ ‫‪‬‬
‫على ‪ % 99‬من الكالسيوم ‪ .‬إن استجابة المعادن للتفاعلت‬
‫المعقدة للغدد الصم وعوامل الميكانيك الحيوي والعوامل‬
‫المتحكمة بسوية الخلية كل ذلك يحافظ على معدل الكالسيوم في‬
‫المصل بحدود ‪ 10‬ملغ ‪ /‬دل )‪ 10‬ملغ ‪.(%‬‬
‫استتباب الكالسيوم هو العملية التي من خللها تتم المحافظة على‬ ‫‪‬‬
‫توازن هذا المعدن‪ ,‬حيث أن المحافظة على سوية الكالسيوم ‪10‬‬
‫ملغ ‪ /‬دل تعتبر وظيفة أساسية داعمة للحياة ‪.‬‬
‫ثبات العظم‬
‫إن معدل منخفض للكالسيوم في المصل يؤدي للتكزز ثم الموت ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫أما معدل مرتفع من الكالسيوم في المصل فهو مظهر لفرط الدرق وبعض الخباثات‬ ‫‪‬‬
‫و قد يؤدي فرط الكلسمية لحدوث حصيات كلوية و تكلس حثلي للنسج الرخوة‬
‫إن التنظيم الدقيق لنسبة الكالسيوم في المصل بمعدل ‪ 10‬ملغ‪/‬دل يعتبر أساسيًا‬ ‫‪‬‬
‫لناقلية العصاب ووظيفة العضلت‪.‬‬
‫استتباب العظم يدعم بثلث آليات مؤقتة وهي ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫التدفق السريع ) الفوري( للكالسيوم من العظم )خلل ثواني(‬ ‫‪‬‬
‫الستجابة قصيرة المد لمصورات و ناقضات العظم ) من دقائق ليام (‬ ‫‪‬‬
‫التحكم طويل المد بإعادة التداول العظمي )من أسابيع لشهر‬ ‫‪‬‬
‫ثبات العظم ‪:‬دور الغذاء‬
‫أثبتت الدراسات المجراة على الحيوانات حدوث فقد عظمي في النتوءات السنخية‬ ‫‪‬‬
‫للكلب التي تعطى غذاء فقير بالكالسيوم ‪ .‬هذه المعطيات أكدت أن الغذاء الفقير‬
‫بالكالسيوم يؤدي لثار كبيرة على العظام في الحفرة الفموية ‪.‬‬
‫إن المقدار المنصوح به من الكالسيوم عند الفراد البالغين ‪ 1500-1000‬ملغ يوميًا ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫كل من اليافعين في طور النمو ‪ ,‬الحوامل ‪ ,‬المرضعات ‪ ,‬وخاصة الحوامل في سن‬ ‫‪‬‬
‫المراهقة يحتاجون حوالي‪ 1500‬ملغ يوميًا ‪ .‬كما أن النساء بعد سن الضهي اللتي ل‬
‫يتلقين معالجة ببدائل الستروجين يجب أن يأخذن ‪ 1500‬ملغ من الكالسيوم يوميًا‪.‬‬
‫أما عوز الفوسفات يعتبر مشكلة نادرة ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫ثبات العظم ‪:‬دور الغذاء‬
‫جدول يبين كمية الكالسيوم الواجب توفرها في الغذاء لكل مرحلة عمرية‬
‫ثبات العظم ‪:‬دور الهرمونات‬
‫هرمون جارات الدرق (باراتورمون (‪PTH‬‬
‫ويمكن تلخيص دورهرمون جارات الدرق بمايلي ‪:‬‬
‫يزيد نسبة شوارد الكالسيوم في الوسط خارج الخلوي‬ ‫‪‬‬
‫ينشط تمايز الخليا الميزانشمية إلى خليا ناقضات عظم‬ ‫‪‬‬
‫يزيد نشاط الخليا العظمية و نشاط الخليا ناقضات العظم‬ ‫‪‬‬
‫يكبح نشاط الخليا مصورات العظم‬ ‫‪‬‬
‫ثبات العظم ‪:‬دور الهرمونات‬
‫هرمون جارات الدرق (باراتورمون (‪PTH‬‬
‫يؤثر في العظم في طورين اثنين‬
‫الطور الول ‪ :‬يزيد هذا الهرمون من نشاط الخليا العظمية كما يكبح‬ ‫‪‬‬
‫نشاط صانعات العظم ويزيد من تحول الكالسيوم وانتقاله من الخزان‬
‫العميق بطيء التبادل إلى الخزان السطحي سريع التبادل ‪.‬‬
‫الطور الثاني ‪ :‬ينشط هذا الهرمون تحول الخليا الميزانشيمية )المتوسطة‬ ‫‪‬‬
‫السمحاقية الباطنية ( إلى كاسرات عظم ‪ ,‬تكون المحصلة النهائية‬
‫لتأثيره ‪ :‬طغيان امتصاص العظم على تشكيله وارتفاع العتبة الكلسية ‪.‬‬
‫ثبات العظم ‪:‬دور الهرمونات‬
‫هرمون جارات الدرق (باراتورمون (‪PTH‬‬
‫أما طريقة تأثير هذا الهرمون في العظم والكلية فهي واحدة ويتم ذلك‬
‫بطريقتين اثنتين ‪:‬‬
‫عن طريق تنبيه انزيم الدنيل سيكلز الغشائي ‪ ,‬الذي ينتهي بزيادة كمية‬ ‫‪‬‬
‫مركب الدينوزين أحادي الفوسفات الحلقي ) ‪ ( AMP cyclique‬داخل‬
‫الخليا ‪.‬‬
‫بتنبيه دخول الكالسيوم إلى داخل الخليا ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪.‬‬
‫ثبات العظم ‪:‬دور الهرمونات‬
‫‪ ‬هرمون الكالسيتونين الدرقي‬
‫يعاكس نشاط هرمون ‪ PTH‬بشكل كامل ‪:‬‬
‫ينقص نسبة شوارد الكالسيوم في الوسط خارج الخلوي‬ ‫‪‬‬
‫يثبط تمايز الخليا الميزانشمية إلى خليا ناقضات عظم‬ ‫‪‬‬
‫يكبح نشاط الخليا ناقضات العظم‬ ‫‪‬‬
‫يزيد نشاط الخليا مصورات العظم‬ ‫‪‬‬
‫ثبات العظم ‪:‬دور الهرمونات‬
‫هرمون الستروجين‬ ‫‪‬‬
‫للستروجين تأثيرًا مباشرًا على العظم ‪ ,‬حيث يحافظ على الكالسيوم بتثبيطه سلسلة التنشيط‬ ‫‪‬‬
‫لعادة قولبة العظم ‪.‬‬
‫إن فترة سن الضهي تزيد تنشيط إعادة القولبة والتي بدورها تزيد إعادة التداول‪ .‬وبسبب أن‬ ‫‪‬‬
‫توازن الكالسيوم السلبي يترافق مع مظاهر إعادة القولبة فإن زيادة جوهرية في معدل إعادة‬
‫التداول سيؤدي لفقد عظمي سريع وبالتالي تخلخل عظام عرضي ‪ .‬حتى النساء الشابات لديهن‬
‫استعداد لفقد العظم إذا توقفت عندهن الدورة الشهرية ) الطمث(‪.‬‬
‫يقوم الستروجين وبشكل واضح بحماية عظام الناث من الفقد خلل أعوام الحمل ‪ ,‬لذلك فإن‬ ‫‪‬‬
‫انقطاع الطمث لدى النثى بأي عمر يعتبر عامل عالي الخطورة للصابة بتخلخل العظام‪.‬‬
‫ثبات العظم ‪:‬دور فيتامين ‪D‬‬
‫يتلخص دور فيتامين ‪ D‬بمايلي ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫يحث خليا المعاء على اصطناع بروتين نوعي يساعد في امتصاص الكالسيوم والفوسفور‬ ‫‪‬‬
‫مما يسمح بتمعدن الهيكل العضوي للعظم‬
‫يساهم مع الكالسيتونين والباراتورمون في حركة الكالسيوم من العظام وإليها‬ ‫‪‬‬
‫يضبط طرح الفوسفور عن طريق تأثيره المباشر في الكلية‬ ‫‪‬‬
‫نقصه يسبب الكساح ) الخرع (‬ ‫‪‬‬
‫يتركب الكولي كالسيفرول في الجلد المشعع بالشعة فوق البنفسجية ثم يتعرض لعملية‬ ‫‪‬‬
‫هدركسلة في الكبد في الموقع ‪ 25‬ثم هدركسلة في الكلية في الموقع ‪ 1‬لينتج الشكل النشيط‬
‫استقلبيًا‪ .DHCC 25-1‬ثم المرحلة الخيرة وهي التلقيم الراجع‬
‫يتم تحريض الهدركسلة في الموقع ‪ 1‬بمستوى منخفض للكالسيوم في المصل ومن المحتمل‬ ‫‪‬‬
‫من هرمون ‪. PTH‬‬
‫‪.‬‬
‫ثبات العظم ‪:‬دور فيتامين ‪D‬‬
‫بسبب التركيب المعقد لفيتامين ‪ D‬والمسلك الستقلبي فإن امتصاص الكالسيوم ممكن أن‬ ‫‪‬‬
‫يثبط في عدة مستويات ومن هذه المثبطات ‪:‬‬
‫نقص تعرض الجلد لضوء الشمس بشكل كافي وبالطول الموجي المطلوب‬ ‫‪‬‬
‫الفشل في تأمين فيتامين ‪ D‬من خلل الغذاء لذاك ل يتم التعويض عن النقص في تركيب هذا الفيتامين‬ ‫‪‬‬
‫خلل وراثي في الجلد‬ ‫‪‬‬
‫أمراض الكبد‬ ‫‪‬‬
‫الفشل الكلوي‬ ‫‪‬‬

‫‪.‬‬
‫ثبات العظم‬

‫‪.‬‬
‫مخطط يبين‬
‫طرق‬
‫المحافظة‬
‫على نسبة‬
‫الكالسيوم‬
‫في المصل‬
‫تطبيقات سريرية ‪ :‬النخر السني‬
‫المسببات‬ ‫‪‬‬
‫السن المضيف‬ ‫‪‬‬
‫بقايا الطعمة‬ ‫‪‬‬
‫الفلورا الجرثومية‬ ‫‪‬‬
‫النخر السني‬
‫الرقاقة المينائية وهي عبارة‬ ‫‪‬‬
‫عن توضعات من البروتين‬
‫اللعابي مع البكتريا غير‬
‫الناضجة‪ ،‬تتطور الرقاقة‬
‫المينائية إلى لويحة جرثومية‬
‫تحتوي على بكتريا عصوية‬
‫النخر السني‬
‫تقوم بكتريا هذه اللويحة‬ ‫‪‬‬
‫بإستقلب البقايا الطعامية منتجة‬
‫مواد حمضية‪ ،‬تقوم بهاجمة‬
‫القالب المعدني لميناء السن‬
‫مسببة إنخساف الملح المعدنية‬
‫وظهور ماندعوه بالبقعة‬
‫البيضاء‬
‫النخر السني‬
‫إذا لم تتم معالجة النخر وإزالة‬ ‫‪‬‬
‫السباب ‪،‬فإن النهج التخريبي‬
‫لقالب السن يستمر لتتم إزالة‬
‫المعادن بشكل كامل للمواشير‬
‫المينائية وللمادة بين الموشورية‬
‫ليبقى فقط القالب العضوي‬
‫ما يلبث القالب العضوي بدوره‬ ‫‪‬‬
‫أن يزول بسهولة‬
‫النخر العاجي‬

‫بشكل عرضي وطولي‬ ‫‪‬‬


‫تخفي آفة نخرية مينائية صغيرة‬ ‫‪‬‬
‫ظاهرياً إصابة عاجية متقدمة‬
‫النخر العاجي‬

‫يبدأغزو العاج بواسطة البكتريا‬ ‫‪‬‬


‫)أنواع مختلفة عن تلك اللتي بدأت‬
‫النخر المينائي( لتندخل ضمن القنية‬
‫العاجية سالكة بذلك الطريق القل‬
‫مقاومة حيث التركيز العلى للمادة‬
‫العضوية‬
‫الحساس بالنخر من قبل المريض‬ ‫‪‬‬
‫على شكل ألم غير مستمر يتحرض‬
‫بالسخونة أو البرودة أو تناول‬
‫السكاكر وذلك بسبب انكشاف العاج‬
‫وفقدانه لحماية الميناء وانتقال جميع‬
‫هذه المؤثرات إليه مباشرة‬
‫النخر العاجي‬
‫حدوث تشققات طولية في العاج‬ ‫‪‬‬
‫بشكل موازي للمحور الطولي‬
‫له‬
‫ثم في التجاهين الطولي‬ ‫‪‬‬
‫والعرضي وضياع المادة‬
‫العاجية‬
‫الصابة اللبية‬
‫يتكون احيانًا لدى اللب رد فعل‬ ‫‪‬‬
‫فيزيولوجي يتجلى بتشكيل‬
‫طليعة العاج وهي مادة عاجية‬
‫غير متمايزة بشكل كامل ضمن‬
‫المسافة اللبية‬
‫تطبيقات سريرية ‪ :‬تخريش الميناء الحمضي‬

‫ميناء رحى غير بازغة لحظ وجود فجوات )السهم( )‪.(X4,500‬‬


‫تطبيقات سريرية ‪ :‬تخريش الميناء الحمضي‬

‫تخريش حمضي من النموذج الثاني )تطبيق حمض الفوسفور ‪ 15‬ثانية(‬


‫لحظ انحلل محيط المواشير المينائية )السهم( )‪(X4,500‬‬
‫تطبيقات سريرية ‪ :‬تخريش الميناء الحمضي‬

‫تخريش حمضي من النموذج الثاني )تطبيق حمض الفوسفور ‪ 15‬ثانية(‬


‫لحظ انحلل محيط المواشير المينائية )السهم( )‪(X9,000‬‬
‫تطبيقات سريرية ‪ :‬تخريش الميناء الحمضي‬

‫تخريش حمضي من النموذج الول إضافة للنموذج الثاني )تطبيق حمض الفوسفور ‪30‬‬
‫ثانية( لحظ انحلل جسم المواشير المينائية أيضًا )السهم( )‪(X9,000‬‬

You might also like