‫أما ترى البحر تعلو فوقه‬

‫الجيف‬
‫وتستقر في أقصى قاعه‬
‫الدرر‬

‫وفي السماء نجوم لعداد لها‬

‫وليس يكسف إل الشمس‬

‫يقبل الحجر السود ‪،‬‬
‫وغيره‪ ..‬ماذا يقبل ؟‬
‫ء لم‬
‫أي شي ٍ‬
‫ع‬
‫ض ْ‬‫يَ ِ‬
‫ما دام‬
‫ل في‬ ‫للتقبي ِ‬
‫الدنيا وجودْ‬

‫وعلى‬
‫ض خدودْ‬
‫ِ‬ ‫الر‬
‫تتمنى نضرةً‬
 ‫ة الولى(‬ ‫قْبل َ‬
‫)ال ِ‬
‫ة الولى(‬‫قْبل َ‬‫فإن )ال ُ‬
‫ك‬‫لدي ْ‬

‫وإذا هم سلبونا‬
‫ض‬‫عر ْ‬ ‫ض وال ِ‬‫الر َ‬
‫فيكفي أنهم لم‬
‫دروا أن يسلبونا‬ ‫يق ِ‬
‫ك‬‫فتي ْ‬ ‫ش َ‬‫َ‬

‫بار َ‬
‫ك الله وأبقى‬
‫يرمي إبليس بالحصى ‪..‬‬
‫ثم ُيرمى على الرصيف‬
‫وهو رئيس للوزراء !‬
 ‫ت‬
‫ف ‪ ...‬فلس َ‬‫اجلس على هذا الرصي ْ‬
‫ف‬
‫بالرجل الضعيـ ْ‬
‫و في‬
‫خـنـا ‪ ...‬المزه ّ‬
‫اجلس فأنت شـمو ُ‬
‫الزمن الكفيف‬

‫لله درك لــم تزل ‪ ...‬كاللـيث تقتـحم‬

‫الحـتــوف‬
‫ستظ ّ‬
‫ل فينـــا قـائدا ‪ ...‬في القصر أو‬
‫أوجد الفروق‬
‫العشرة ؟‬
 ‫وهنا ‪ ..‬أوجد‬
‫الفروق اللف ؟‬
‫دكـم من‬
‫) ‪ ..‬فلينظر أح ُ‬
‫يصاحب ‪( ..‬‬
 ‫ثم تسكت‬
‫فبها ألف كلمة‬
‫ومعنى‬
‫ياصاحب النظرة ‪..‬‬
‫وصلت رسالتك ‪..‬‬
‫أنت ل تداهن ‪..‬‬
‫ول تماطــل‪..‬‬

‫وديـنـك ‪..‬‬
‫ووطـنـك ‪..‬‬
‫من المقدسات‬
 ‫فليسمع المنبطحون ‪..‬‬
‫والضاحكون ‪..‬‬
‫وأصحاب الشفاه‪..‬‬
‫الذين انبطحوا بل سؤال لليهود ‪..‬‬
 ‫وهذا الرجل ‪..‬‬
‫حتى لبناء دينه من الشيعة‪ ،‬ل‬
‫يداهن‬
 ‫لله‬
‫د َُر َ‬
‫ك‬
‫ن‬ ‫م‬
‫ِ ْ‬
‫جل !‬ ‫َر ُ‬
‫يقرأ القرآن وهو‬
‫امين لتحاد‬
‫الطلبة في‬
‫جامعته )‪ 20‬عام(‬
 ‫فليـرقب النصـرا من لم يـزل حـرا‬
‫قـــدُر الفلسطيني أن يصنع الفجــرا‬
 ‫شكرا لكم ‪..‬‬
‫لن فلسطين ظلت في‬
‫عهدكم كما وصلتكم ‪..‬‬
‫شكرا لكم ‪..‬‬
‫لنكم لم توقعو اتفاقا‬
‫للذل ‪ ،‬والهزيمة‪..‬‬
‫شكرا لكم ‪ ..‬لن‬
‫القصى ليزال بخير‪..‬‬
‫شكرا ً لكم‪..‬‬
‫لنكم علمتمونا معنى‬
‫أن نموت من الجوع ‪،‬‬
‫ونرفض الركوع ‪..‬‬