You are on page 1of 4

‫ابن عربي الطائي الفيلسوف الصوفي الملحد ‪..

‬أقوال بعض العلماء فيه‬

‫‪--------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ‪ ...‬أما‬
‫بعد‬

‫فليخفى خطر الصوفية الخرافية على أمة السلم ومنهم الحلولية الخرافية الجهمية‬

‫وهذا هو مذهب وحدة الوجود اللحادي الخطير وزعيم هذه الطائفة وكبيرهم هو ) ابن عربي‬
‫الطائي ( المعروف عند الصوفية الخرافية ب) المام الكبر( !!!!‬

‫ولهذا الرجل من المقالت في كتابه ) فصوص الحكم(‬

‫مايدل دللة قاطعة على إلحاده وخبثه ولذا كفره جمع غفير من العلماء‬

‫قال ابو حيان الندلسي صاحب التفسير في تفسير سورة المائدة ‪:‬‬

‫)) ومن بعض إعتقاد النصارى استنبط من أقر بالسلم ظاهرًا وانتمى الى الصوفية حلول الله‬
‫في الصور الجميلة ومن ذهب من ملحدتهم الى القول بالتحاد والوحدة كالحلج‬
‫والشعوذي وابن أحلى وابن عربي المقيم بدمشق وابن الفارض وأتباع هؤلء كابن سبعين ((‬

‫ثم ذكر جماعة ثم قال ‪:‬‬

‫)) وإنما سردت هؤلء نصحًا لدين الله ‪-‬يعلم الله ذلك ‪ -‬وشفقة على ضعفاء المسلمين‬
‫وليحذروا من هؤلء فإنهم شر من الفلسفة الذين يكذبون الله ورسله ويقولون بقدم العالم‬
‫وينكرون البعث وقد أولع جهلة ممن ينتمي الىالتصوف بتعظيم هؤلء وإدعائهم أنهم صفوة‬
‫الخلق !!!((‬

‫وقال محمد بن علي النقاش في وحدة الوجود ‪:‬‬

‫)) وهو مذهب الملحدين كابن عربي وابن سبعين وابن الفارض (( ص ‪147‬‬
‫وقال شيخ السلم ابن تيمية رحمه الله ‪:‬‬

‫سَفِة‬
‫لِ‬‫دِة اْلَف َ‬
‫حَ‬‫لِ‬
‫صوِفّيِة اْلَم َ‬
‫ن ُ‬
‫م ِم ْ‬
‫صوِفّيِة َفُه ْ‬
‫ن ال ّ‬
‫م َم ّ‬
‫ن اّدَعْوا َأّنُه ْ‬
‫ي َوَأْمَثاَلُه َوِإ ْ‬
‫ن َعَرِب ّ‬
‫ن اْب َ‬
‫))َِإ ّ‬
‫سّنِة ‪ :‬كالفضيل‬
‫ب َوال ّ‬
‫كَتا ِ‬
‫ل اْل ِ‬
‫خ َأْه ِ‬
‫شاِي ِ‬
‫ن َم َ‬
‫كوُنوا ِم ْ‬
‫ن َي ُ‬
‫ن َأ ْ‬
‫ل َع ْ‬
‫ضً‬‫م َف ْ‬
‫ل اْلِعْل ِ‬
‫صوِفّيِة َأْه ِ‬
‫ن ُ‬
‫سوا ِم ْ‬
‫َلْي ُ‬
‫حّم ٍ‬
‫د‬ ‫ن مُ َ‬
‫ف الكرخي والجنيد ْب ِ‬
‫ن الداراني َوَمْعُرو ٍ‬
‫سَلْيَما َ‬
‫م َوَأِبي ُ‬
‫ن َأْدَه َ‬
‫م ْب ِ‬
‫ض َوِإْبَراِهي َ‬
‫ن ِعَيا ٍ‬
‫ْب ِ‬
‫م ‪ -‬رضوان الله عليهم أجمعين ‪(11/233 ) ((.‬‬
‫د الّلِه التستري َوَأْمَثاِلِه ْ‬
‫ن َعْب ِ‬
‫ل ْب ِ‬
‫سْه ِ‬
‫َو َ‬

‫قال ابن تيمية ‪-‬رحمه الله ‪:‬‬

‫لَثِة‬
‫ن َث َ‬
‫ب ِم ْ‬
‫ي ‪ :‬مَرّك ٌ‬
‫ساِن ّ‬
‫ن والقونوي َوالّتْلِم َ‬
‫سْبِعي َ‬
‫ن َ‬
‫ي َواْب ِ‬
‫ن َعَرِب ّ‬
‫حاِدّيِة َكاْب ِ‬
‫لّت َ‬
‫لِء ا ِ‬
‫ب َهُؤ َ‬
‫ذَه ُ‬
‫)) َم ْ‬
‫َمَواّد ‪:‬‬
‫كِلَما ِ‬
‫ت‬ ‫ن اْل َ‬
‫م ِم ْ‬
‫لِم َبْعضِِه ْ‬
‫د ِفي َك َ‬
‫جُ‬‫صوِفّيِة ‪َ :‬وُهَو َما ُيو َ‬
‫ت ال ّ‬
‫ل ِ‬
‫جَم َ‬
‫م ‪َ .‬وُم ْ‬
‫طيِلِه ْ‬
‫ب الجهمية َوَتْع ِ‬
‫سْل ِ‬
‫َ‬
‫ح َفَيّتِبُعو َ‬
‫ن‬ ‫سي ِ‬
‫ن اْلَم ِ‬
‫ك ِفيَما َيْرُووَنُه َع ْ‬
‫ل َذِل َ‬
‫صاَرى ِبِمْث ِ‬
‫ت الّن َ‬
‫ضّل ْ‬
‫شاِبَهِة َكَما َ‬
‫جَمَلِة اْلُمَت َ‬
‫اْلُم ْ‬
‫كٍر‬
‫سْ‬‫ل ُ‬
‫حا ِ‬
‫كّلُموا ِفي َ‬
‫ن َت َ‬
‫ذي َ‬
‫م اّل ِ‬
‫ن َعَلى َعْقِلِه ْ‬
‫ت اْلَمْغُلوِبي َ‬
‫ضا َكِلَما ُ‬
‫م َوَأْي ً‬
‫كَ‬‫حَ‬
‫ن اْلُم ْ‬
‫شاِبَه َوَيْتُرُكو َ‬
‫اْلُمَت َ‬
‫م ‪2/175(( ,‬‬
‫جّه ِ‬
‫ل الّت َ‬
‫ص ُ‬
‫ي َأ ْ‬
‫سِفّيِة اّلِتي ِه َ‬
‫دَقِة اْلَفْل َ‬
‫ن الّزْن َ‬
‫‪َ .‬وِم ْ‬

‫وقال ‪:‬‬

‫ن‪:‬‬
‫ليَما ِ‬
‫ل ا ِْ‬
‫صو َ‬
‫ن ُأ ُ‬
‫لَثِة ; َفِإ ّ‬
‫ن الّث َ‬
‫ليَما ِ‬
‫ل ا ِْ‬
‫صو ِ‬
‫دُم ُأ ُ‬
‫ص َوَذِويِه ‪َ :‬ه ْ‬
‫صو ِ‬
‫ب اْلُف ُ‬
‫ح ِ‬
‫صا ِ‬
‫ع َأْمِر َ‬
‫جَما ُ‬
‫)) َو ِ‬
‫خِر ‪.‬‬
‫لِ‬‫ن ِباْلَيْوِم ا ْ‬
‫ليَما ُ‬
‫سِلِه ; َوا ِْ‬
‫ن ِبُر ُ‬
‫ليَما ُ‬
‫ن ِبَالّلِه ; َوا ِْ‬
‫ليَما ُ‬
‫ا ِْ‬

‫م‪.‬‬
‫ع َغْيُر اْلَعاَل ِ‬
‫صاِن ٌ‬
‫م َ‬
‫س ِلْلَعاَل ِ‬
‫جوُد اْلَعاَلمِ َلْي َ‬
‫جوَدُه ُو ُ‬
‫ن ُو ُ‬
‫ن ِبَالّلِه ‪َ :‬فَزَعُموا َأ ّ‬
‫ليَما ُ‬
‫َفَأّما ا ِْ‬

‫م ِبَالّلِه ‪-‬‬
‫ذ اْلِعْل َ‬
‫خُ‬‫ن َيْأ ُ‬
‫م َم ْ‬
‫ل َوِمْنُه ْ‬
‫س ِ‬
‫ع الّر ُ‬
‫جِمي ِ‬
‫ن َ‬
‫م ِبَالّلِه ِمْنُه َوِم ْ‬
‫م َأْعَل ُ‬
‫ل َفَزَعُموا َأّنُه ْ‬
‫سو ُ‬
‫َوَأّما الّر ُ‬
‫شِريَعِة َع ْ‬
‫ن‬ ‫م ِبال ّ‬
‫ذ اْلِعْل ِ‬
‫خِ‬‫ساُووَنُه ِفي َأ ْ‬
‫م ُي َ‬
‫كاِتِه َوَأّنُه ْ‬
‫شَ‬‫ن ِم ْ‬
‫جوِد ‪ِ -‬م ْ‬
‫دُة اْلُو ُ‬
‫حَ‬‫ل َوَو ْ‬
‫طي ُ‬
‫ذي ُهَو الّتْع ِ‬
‫اّل ِ‬
‫الّلِه ‪.‬‬

‫ق َعْي ٌ‬
‫ن‬ ‫ح ّ‬
‫د اْل َ‬
‫دُه َوِباْلَوِعي ِ‬
‫حَ‬‫د َو ْ‬
‫صاِدقُ اْلَوْع ِ‬
‫ل َ‬
‫قإ ّ‬
‫م َيْب َ‬
‫ل ‪َ :‬فَل ْ‬
‫د َقا َ‬
‫خِر َفَق ْ‬
‫لِ‬
‫ن ِباْلَيْوِم ا ْ‬
‫ليَما ُ‬
‫َوَأّما ا ِْ‬
‫ض َأْه ِ‬
‫ل‬ ‫ن َبْع ِ‬
‫ذَكُر َع ْ‬
‫ذا ُي ْ‬
‫ن َوَه َ‬
‫م ُيَباِي ُ‬
‫ذٍة ِفيَها َنِعي ٌ‬
‫م َعَلى َل ّ‬
‫شَقاِء َفِإّنُه ْ‬
‫خُلوا َداَر ال ّ‬
‫ن َد َ‬
‫ن َوِإ ْ‬
‫ُتَعاِي ُ‬
‫ف َو َ‬
‫ل‬ ‫خْو ٌ‬
‫ل َ‬
‫ذ ‪َ :‬ف َ‬
‫حيَنِئ ٍ‬
‫ن ِبَها َو ِ‬
‫لْهِلَها َطِبيَعًة َناِرّيًة َيَتَمّتُعو َ‬
‫صيُر َِ‬
‫ن الّناَر َت ِ‬
‫ل‪:‬إ ّ‬
‫ل َقْبَلُه َأّنُه َقا َ‬
‫لِ‬‫ضَ‬
‫ال ّ‬
‫ب ‪2/242 ((.‬‬
‫ذ ٌ‬
‫سَتْع َ‬
‫لّنُه َأْمٌر ُم ْ‬
‫ب ; َِ‬
‫ذا ٌ‬
‫ل َع َ‬
‫ذوٌر َو َ‬
‫حُ‬‫َم ْ‬
‫وقال ‪:‬‬

‫ن ِفْرَعْو َ‬
‫ن‬ ‫سَماِء الّلِه َوآَياِتِه ‪َ -‬أ ّ‬
‫دوا ِفي َأ ْ‬
‫حُ‬‫ن َأْل َ‬
‫ذي َ‬
‫حاِدّيِة ‪ -‬اّل ِ‬
‫لّت َ‬
‫لِء ا ِ‬
‫ن َهُؤ َ‬
‫ت َطاِئَفٌة ِم ْ‬
‫ل َوَزَعَم ْ‬
‫ص ٌ‬
‫)) َف ْ‬
‫ل ِفيِه َما‬
‫ذاِبِه َب ْ‬
‫ل َعَلى َع َ‬
‫دّ‬‫ن َما َي ُ‬
‫س ِفي اْلُقْرآ ِ‬
‫ل الّناَر َوَزَعُموا َأّنُه َلْي َ‬
‫خ ُ‬
‫دُ‬‫ل َي ْ‬
‫ن ُمْؤِمًنا َوَأّنُه َ‬
‫َكا َ‬
‫دُم‬
‫ل آُلُه ُدوَنُه ‪َ .‬وَقْوُلُه ‪َ } :‬يْق ُ‬
‫خ َ‬
‫ب { َقاُلوا ‪ :‬فَِإّنَما ُأْد ِ‬
‫ذا ِ‬
‫د اْلَع َ‬
‫شّ‬‫ن َأ َ‬
‫ل ِفْرَعْو َ‬
‫خُلوا آ َ‬
‫َيْنِفيِه َكَقْوِلِه ‪َ } :‬أْد ِ‬
‫ل إَلَه‬
‫ن َأّنُه َ‬
‫د آَم َ‬
‫لّنُه َق ْ‬
‫خْلَها َقاُلوا ‪َ :‬و َِ‬
‫دُ‬‫م َي ْ‬
‫م َوَل ْ‬
‫م الّناَر { َقاُلوا إّنَما َأْوَرَدُه ْ‬
‫َقْوَمُه َيْوَم اْلِقَياَمِة َفَأْوَرَدُه ُ‬
‫ن َقْلِبهِ ‪.‬‬
‫ل َيُرّد إيَما َ‬
‫ن ِفي َفِمِه َ‬
‫طي َ‬
‫ل ال ّ‬
‫جْبِري َ‬
‫ع ِ‬
‫ضُ‬‫ل َوَو ْ‬
‫سَراِئي َ‬
‫ت ِبِه َبُنو إ ْ‬
‫ذي آَمَن ْ‬
‫ل اّل ِ‬
‫إّ‬

‫ي إَلْيِه ‪ِ -‬فيَما‬
‫ن َعَرِب ّ‬
‫ق اْب َ‬
‫سِب ْ‬
‫م َي ْ‬
‫لِم َل ْ‬
‫سَ‬‫لْ‬
‫ن ا ِْ‬
‫ن ِدي ِ‬
‫طَراِر ِم ْ‬
‫ضِ‬
‫لْ‬
‫ساُدُه ِبا ِ‬
‫ل ُكْفٌر َمْعُلوٌم َف َ‬
‫ذا اْلَقْو ُ‬
‫َوَه َ‬
‫ل اْلِمَل ِ‬
‫ل‬ ‫ع َأْه ِ‬
‫جِمي ُ‬
‫ل َ‬
‫صاَرى ; َب ْ‬
‫ن الّن َ‬
‫ل ِم ْ‬
‫ن اْلَيُهوِد َو َ‬
‫ل ِم ْ‬
‫ل َو َ‬
‫ل اْلِقْبَلِة ; َب ْ‬
‫ن َأْه ِ‬
‫د ِم ْ‬
‫حٌ‬‫م ‪َ -‬أ َ‬
‫َأْعَل ُ‬
‫ن ((‬
‫ن َعَلى ُكْفِر ِفْرَعْو َ‬
‫طِبُقو َ‬
‫ُم ْ‬

‫‪2/279‬‬

‫ب‬
‫ح ِ‬
‫صا ِ‬
‫دِة ‪َ :‬ك َ‬
‫حَ‬‫لِ‬
‫ن اْلَم َ‬
‫حَها َطاِئَفٌة ِم ْ‬
‫دَ‬‫ن َم َ‬
‫ك ْ‬
‫ن َوَل ِ‬
‫ليَما ِ‬
‫م َوا ِْ‬
‫ل اْلِعْل ِ‬
‫ن َأْه ِ‬
‫د ِم ْ‬
‫حٌ‬‫حْيَرَة َأ َ‬
‫ح اْل َ‬
‫دْ‬‫م َيْم َ‬
‫))َوَل ْ‬
‫جَعُلوَها‬
‫حْيَرَة َو َ‬
‫حوا اْل َ‬
‫دُ‬‫حَياَرى َفَم َ‬
‫ن ُهمْ َ‬
‫ذي َ‬
‫دِة اّل ِ‬
‫حَ‬‫لِ‬
‫ن اْلَم َ‬
‫ي َوَأْمَثاِلِه ِم ْ‬
‫ن َعَرِب ّ‬
‫ص " اْب ِ‬
‫صو ِ‬
‫" اْلُف ُ‬
‫سِتَقاَمِة‬
‫لْ‬‫نا ِ‬
‫ل ِم ْ‬
‫ض َ‬
‫َأْف َ‬

‫خاَت ِ‬
‫م‬ ‫ن َ‬
‫م ِبَالّلِه ِم ْ‬
‫ل ِفي اْلِعْل ِ‬
‫ض َ‬
‫ن َأْف َ‬
‫كو ُ‬
‫م َي ُ‬
‫لْوِلَياِء ِمْنُه ْ‬
‫م ا َْ‬
‫خاَت َ‬
‫ن َ‬
‫ق َوَأ ّ‬
‫خْل ِ‬
‫ل اْل َ‬
‫م َأْكَم ُ‬
‫َواّدَعْوا َأّنُه ْ‬
‫م (( ‪11/384‬‬
‫م ِبَالّلِه ِمْنهُ ْ‬
‫ن اْلِعْل َ‬
‫دو َ‬
‫سَتِفي ُ‬
‫لْنِبَياَء َي ْ‬
‫ن ا َْ‬
‫لْنِبَياِء َوَأ ّ‬
‫ا َْ‬

‫ومن كفره من العلماء ‪:‬‬

‫شيخ السلم ابن تيمية ‪.‬‬


‫ابن حجر وشيخه البلقيني ) ص ‪(159‬‬
‫زين الدين العراقي ) ص ‪(124‬‬
‫شمس الدين الذهبي ) ص ‪(161‬‬
‫عبد الرحمن بن خلدون ) ‪(163‬‬
‫بدر الدين بن جماعة ) ص ‪(140‬‬
‫وابن الجزري) ص ‪(141‬‬
‫البالسي ) ص ‪(146‬‬
‫والبكري) ص ‪(144‬‬
‫وابن هشام ) ‪(150‬‬
‫وعلء الدين البخاري ) ‪(164‬‬
‫والموصلي ) ‪(154‬‬
‫والكتاني ) ‪(142‬‬
‫وابن الخياط ) ‪(163‬‬
‫الناشري ) ‪(163‬‬
‫) تنبيه الغبي الى تكفير ابن عربي ( للبقاعي ‪.‬‬
‫عن كتاب الشيخ عبد المحسن العباد ) الرد على الرفاعي والبوطي ( الضلل‪.‬‬
‫فهذا إمام الصوفية الخرافية ‪.‬‬
‫قال الشيخ العلمة الفوزان حفظه الله عندما سئل عن الفرق بين ) ابن عربي ( و) ابن العربي‬
‫(‬

‫)) الفرق بينهما واضح فابن عربي بدون ) أل (‬

‫وهو الملحد المعروف المشهور الذي يقول بوحدة الوجود‬

‫وهو من غلة الصوفية الذين آل بهم المر الى اللحاد والقول بوحدة الوجود‬

‫ومن أخبث مؤلفاته ) الفتوحات المكية ( و) فصوص الحكم ( وهذه كلها كتب إلحادية‬

‫منادية بوحدة الوجود وأنه لفرق بين الخالق والمخلوق وأن الوجود في عقيدته كله هو الله‬
‫تعالى الله عما يقول ‪.‬‬

‫) المنتقى من فتاوى الفوزان ‪ (307-2/306‬جمع عادل الفريدان ‪.‬‬

You might also like