You are on page 1of 4

‫’‪AYAT 141 SURAT AN-NISAA‬‬

‫‪(BANDINGKAN DENGAN INTERPRETASI YANG BERASAL DARI PARA‬‬


‫)‪SUFI‬‬

‫الكتاب ‪ :‬تنوير المقباس من تفسير ابن عباس‬

‫المؤلف ‪ :‬ينسب لعبد ا بن عباس ‪ -‬رضي ا عنهما ‪) -‬المتوفى ‪68 :‬هـ(‪ ،‬جمعه محمد بن يعقوب الفيروز آبادى‬
‫)المتوفى ‪ 817 :‬هـ(‬

‫مصدر الكتاب ‪ :‬موقع التفاسير‬

‫‪http://www.altafsir.com‬‬

‫] الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ‪ ،‬وهو ضمن خدمة مقارنة التفاسير [‬

‫)ج ‪ / 1‬ص ‪(70‬‬

‫على أذاهم } ووتتقوا { معصية ا } ل يضركم كيدهم وشييئا ا { عداوتهم وصنيعتهم شيئا } ووإإنِ تصبروا {‬

‫الكتاب‪ :‬كتاب تفسير القرآنِ‬

‫المؤلف‪ :‬أبو بكر محمد بن إبراهيم بن المنذر النيسابوري )المتوفى‪319 :‬هـ(‬

‫قدم له الستاذ الدكتور‪ :‬عبد ا بن عبد المحسن التركي‬

‫حققه وعلق عليه الدكتور‪ :‬سعد بن محمد السعد‬

‫دار النشر‪ :‬دار المآثر ‪ -‬المدينة النبوية‬

‫الطبعة‪ :‬الولى ‪ 1423‬هـ‪ 2002 ،‬م‬

‫عدد الجزاء‪ :‬مجلدانِ في ترقيم مسلسل واحد‬

‫]ترقيم الكتاب موافق للمطبوع‪ ،‬وهو ضمن خدمة مقارنة التفاسير[‬

‫)ج ‪ / 1‬ص ‪(367 - 366‬‬


‫وحددثوونا وزوكإرديا‪ ،‬وقاول‪ :‬وحددثوونا أحمد يبن سعيد‪ ،‬وقاول‪ :‬أويخبوورونا وهب يبن جرير‪ ،‬وقاول‪ :‬وحددثوونا أبي‪ ،‬وعين علي يبن الحكم‪883 - ،‬‬
‫وعين الضحاك‪ ،‬إفي قوله وعدز وووجدل‪} :‬بوولى إإينِ تصبروا ووتتقوا{ ‪ ،‬يقول‪ " :‬إنِ صبرتم واتقيتم‪ ،‬أمدوكم بخمسة آلفا‪،‬‬
‫ك موعود إمون اإ وعدز وووجدل‪ ،‬إنِ صبروا واتقوا‬ ‫‪،‬وإنما وذلإ و‬

‫" ولم يفعلوا‪ ،‬وذلك يويوم أحد‪ ،‬فلم يأتهم المدد‪ ،‬فهزموا وقتلوا‪ ،‬وذلك استزلل الشيطانِ إياهم‬

‫وحددثوونا وعولى‪ ،‬وقاول‪ :‬وحددثوونا أحمد‪ ،‬وقاول‪ :‬أويخبوورونا إبراهيم يبن سعد‪ ،‬وعين محمد يبن إإيسوحاق‪} :‬بوولى إإينِ تصبروا ووتتقوا ‪884 -‬‬
‫وويوأيمتومكيم إمين فويوإرإهيم هووذا يميمإديدمكيم وربَبمكيم بإوخيموسإة آل ف‬
‫فا إمون ايلوملَئإوكإة مموسووإميون{ ‪ ،‬أي " تصبروا لعدوي‪ ،‬وتطيعوا أمري‬
‫"‬

‫وحددثوونا وزوكإرديا‪ ،‬وقاول‪ :‬وحددثوونا ايبن أبي عمر‪ ،‬وقاول‪ :‬وحددثوونا سفيانِ‪ ،‬وعين عمرو‪ ،‬وعين عكرمة‪ ،‬وقاول " لم يمد الندبإيي ‪885 -‬‬
‫ام وعلوييإه وووسلدوم يويوم أحد وول بملك واحد لقول ا وجدل وووعدز‪} :‬بوولى إإينِ تصبروا ووتتقوا{ " الوية‬
‫صدلى د‬
‫و‬

‫الكتاب ‪ :‬جامع البيانِ في تأويل القرآنِ‬

‫المؤلف ‪ :‬محمد بن جرير بن يزيد بن كثير بن غالب الملي‪ ،‬أبو جعفر الطبري )المتوفى ‪310 :‬هـ(‬

‫المحقق ‪ :‬أحمد محمد شاكر‬

‫الناشر ‪ :‬مؤسسة الرسالة‬

‫الطبعة ‪ :‬الولى ‪ 1420 ،‬هـ ‪ 2000 -‬م‬

‫عدد الجزاء ‪24 :‬‬

‫مصدر الكتاب ‪ :‬موقع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف‬

‫‪http://www.qurancomplex.com‬‬

‫ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ‪ ،‬والصفحات مذيلة بحواشي أحمد ومحمود شاكر ‪ ،‬وهو ضمن خدمة مقارنة [‬
‫] التفاسير‬

‫)ج ‪ / 7‬ص ‪(156 - 155‬‬

‫صيبمكيم وسيوئوةة يويفورمحوا بإوها ووإإينِ تصبروا ووتتقوا ل يضركم‬


‫القول في تأويل قوله ‪ } :‬إإينِ تويموسيسمكيم وحوسنوةة تومسيؤهميم ووإإينِ تم إ‬
‫ة‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ا‬
‫كيدهم وشييئا إإدنِ او بإوما يويعوملوونِ ممإحيط )‪{ (120‬‬

‫قال أبو جعفر‪ :‬يعني بقوله تعالى ذكره‪":‬إنِ تمسسكم حسنة تسؤهم"‪ ،‬إنِ تنالوا‪ ،‬أيها المؤمنونِ‪ ،‬سروارا بظهوركم‬
‫على عدوكم‪ ،‬وتتابع الناس في الدخول في دينكم‪ ،‬وتصديق نبيكم ومعاونتكم على أعدائكم = يسؤهم‪ (2) .‬وإنِ‬
‫‪:-‬تنلكم مساءة بإخفاق سرية لكم‪ ،‬أو بإصابة عدوو لكم منكم‪ ،‬أو اختلَفا يكونِ بين جماعتكم = يفرحوا بها‪ .‬كما‬
‫حدثنا بشر قال‪ ،‬حدثنا يزيد قال‪ ،‬حدثنا سعيد‪ ،‬عن قتادة‪ ،‬قوله‪":‬إنِ تمسسكم حسنة تسؤهم وإنِ تصبكم سيئة ‪7705-‬‬
‫يفرحوا بها"‪ ،‬فإذا رأوا من أهل السلَم ألفة وجماعة وظهوارا على عدوهم‪ ،‬غاظهم ذلك وساءهم‪ ،‬وإذا رأوا من‬
‫أهل السلَم مفرقة واختلَافا‪ ،‬أو أصيب طرفا من أطرافا المسلمين‪ ،‬سدرهم‬

‫ب ا أحدوثته‪ ،‬وأوطأ محدلته‪ ،‬وأبطل حجته‪ ،‬وأظهر‬‫ذلك وأعجبوا به وابتهجوا به‪ .‬فهم كلما خرج منهم قويرةنِ أكذ و‬
‫‪.‬عورته‪ ،‬فذاك قضاء ا فيمن مضى منهم وفيمن بقى إلى يوم القيامة‬

‫حدثت عن عمار قال‪ ،‬حدثنا ابن أبي جعفر‪ ،‬عن أبيه‪ ،‬عن الربيع‪ ،‬قوله‪":‬إنِ تمسسكم حسنة تسؤهم وإنِ ‪7706-‬‬
‫تصبكم سيئة يفرحوا بها"‪ ،‬قال‪ :‬هم المنافقونِ‪ ،‬إذا رأوا من أهل السلَم جماعة وظهوارا على عدوهم‪ ،‬غاظهم ذلك‬
‫فا من أطرافا المسلمين‪ ،‬سدرهم‬ ‫غي ا‬
‫ظا شديادا وساءهم‪ .‬وإذا رأوا من أهل السلَم فرقة واختلَافا‪ ،‬أو أصيب طر ة‬
‫‪".‬ذلك وأعجبوا به‪ .‬قال ا عز وجل‪":‬وإنِ تصبروا وتتقوا ل يضركم كيدهم شيائا إنِ ا بما يعملونِ محيط‬

‫حدثنا القاسم قال‪ ،‬حدثنا الحسين قال‪ ،‬حدثني حجاج‪ ،‬عن ابن جريج‪ ،‬قوله‪":‬إنِ تمسكم حسنه تسؤهم"‪7707- ،‬‬
‫‪.‬قال‪ :‬إذا رأوا من المؤمنين جماعة وألفة ساءهم ذلك‪ ،‬وإذا رأوا منهم فرقة واختلَافا فرحوا‬

‫***‬

‫وأما قوله‪":‬وإنِ تصبروا وتتقوا ل يضركم كيدهم شيائا"‪ ،‬فإنه يعني بذلك جل ثناؤه‪ :‬وإنِ تصبروا‪ ،‬أيها المؤمنونِ‪،‬‬
‫على طاعة ا واتباع أمره فيما أمركم به‪ ،‬واجتناب ما نهاكم عنه‪ :‬من اتخاذ بطانة لنفسكم من هؤلء اليهود الذين‬
‫وصف ا صفتهم من دونِ المؤمنين‪ ،‬وغير ذلك من سائر ما نهاكم ="وتتقوا" ربكم‪ ،‬فتخافوا التقدم بين يديه فيما‬
‫ب عليكم من حقه وحق رسوله ="ل يضركم كيدهم شيائا"‪ ،‬أي‪ :‬كيد هؤلء الذين وصف صفتهم‬ ‫‪.‬ألزمكم وأوج و‬

‫***‬

‫‪.‬ويعني بـ "كيدهم"‪ ،‬غوائلهم التي يبتغونها للمسلمين‪ ،‬ومكرهم بهم ليصيدوهم عن الهدى وسبيل الحق‬

‫***‬

‫)ج ‪ / 7‬ص ‪(159‬‬

‫قال أبو جعفر‪ :‬يعني جل ثناؤه بقوله‪":‬وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين"‪ ،‬وإنِ تصبروا وتتقوا ل يضركم‪ ،‬أيها‬
‫المؤمنونِ‪ ،‬كيد هؤلء الكفار من اليهود شيائا‪ ،‬ولكن ا ينصمركم عليهم إنِ صبرتم على طاعتي واتباع أمر‬
‫رسولي‪ ،‬كما نصرتكم ببدر وأنتم أذلة‪ .‬وإنِ أنتم خالفتم‪ ،‬أيها المؤمنونِ‪ ،‬أمري ولم تصبروا على ما كلفتكم من‬
‫فرائضي‪ ،‬ولم تتقوا ما نهيتكم عنه وخالفتم أمري وأمر رسولي‪ ،‬فإنه نازل بكم ما نزل بكم بأمحد‪ ،‬واذكروا ذلك‬
‫‪.‬اليوم‪ ،‬إذ غدا نبيكم يبوئ المؤمنين‬

‫فترك ذكر الخبر عن أمر القوم إنِ لم يصبروا على أمر ربهم ولم يتقوه‪ ،‬اكتفاء بدللة ما ظهر من الكلَم على =‬
‫معناه‪ ،‬إذ ذكر ما هو فاعل بهم من صرفا كيد أعدائهم عنهم إنِ صبروا على أمره واتقوا محارمه‪ ،‬وتعقيبه ذلك‬
‫‪.‬بتذكيرهم ما حيل بهم من البلَء بأمحد‪ ،‬إذ خالف بعضهم أمر رسول ا صلى ا عليه وسلم وتنازعوا الرأي بينهم‬

‫الكتاب ‪ :‬تفسير ابن أبى حاتم ـ موافقا للمطبوع‬

‫المؤلف ‪ :‬المام الحافظ أبو محمد عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي‬

‫‪ ،‬دار النشر ‪ :‬المكتبة العصرية ‪ -‬صيدا‬


‫عدد الجزاء ‪10 /‬‬

‫تحقيق ‪ :‬أسعد محمد الطيب‬

‫] ترقيم الشاملة موافق للمطبوع [‬

‫)ج ‪ / 3‬ص ‪(747‬‬

‫‪ .‬وبه عن مقاتل بن حيانِ قوله ‪ :‬وانِ تصبروا وتتقوا ل يضركم كيدهم شيئا يقول ‪ :‬ل يضركم قولهم شيئا ‪4065‬‬

You might also like