Professional Documents
Culture Documents
القاتصادا الدااري
هو العلم الذي يهتم بدراساة المستلزمات السااساية للسااليب الكمية وتطويعها لساتخدامها في عمليتي اتخاذ
.القرار والتنبؤ
الرياضية والسااليب الحاصائية والقياساية ويعتبر هذا العلم حاديث من حايث نشاته اذ انه ظهر عام
1951عندما قام كتاب امثال جيول دين كروك وموريس ثوماس وريكي باصدار مؤلفاتهم واتفقوا
بتعريف علم القتصاد الداري هو تطبيق لنظريات علم القتصاد خاصة القتصاد الجزئي باساتخدام علوم
.القرارات كارياضيات ,الحاصاء ,بحاوث العمليات واسااليب القتصاد القياساي التحاليلي
علقة القتصاد الداري بالمنشئة ينحاصر بتحاقيق المثلية لهداف قرارات المنشئة مع الخذ بعين العتبار
:التالي
بهذه الخطوات :أ -محايط التاكد ب -محايط عدم التاكد ج-محايط المخاطرة
قيود قانونية مثل أ -قوانين حاقوق الملكية ب -تشريعات النظام الضرائبي ج -تشريعات وتعليمات حاماية3-
.البيئة
تابعو صفحاة 11شكل واحاد والذي يوضح المكونات السااساية للقتصاد الداري ومخططها الهيكلي
بعلقتها بالعلوم الخرة ابتداءا من مشاكل اتخاذ القرارات مرورا بالنظرية القتصادية وعلوم اتخاذ
.القرارات بالهدف الرئيساي وهو تحاقيق الكفائة القتصادية للمنشأة
تعدد البدائل المساتخدمة وهي تعتبر من المشاكل وذلك بسابب كثرة البدائل واختيار البديل المثل 3-
وعلقاة القاتصاد الداري بالقاتصاد الجزئي هي علقة مباشرة ل تنفصل والخلفية النظرية لها كسالوك
المساتهلك عناصر النتاج و الساوق ومتغيراتها مثل التكاليف الكلية والحادية واليراد الكلي
اما العلقاة بالقاتصاد الكلي فهي علقة عامة في القتصاد القومي مثل الساتثمار الساتهلك حاالة
التوظيف مشاكل التضخم الكسااد وغيرها والتحاليل القتصادي الكلي
الدالة 1-
المعادلة 2-
كما ان اي تغير مفاجيئ لم يكن بالحاسابان سايحاول دون نجاح هذه التوقعات مثل التضخم
المفاجيئ وتغير في المؤشرات العالمية
الوحدة الثالة
وتتميز بانها تجمع بين خصائصا ساوق المنافساة التامة وخصائصا ساوق الحاتكار التام
وخصائصة هي
أ-وجود عدد كبير من المنتجين
ب -تجانس السالع والخدمات في الساوق وبنوعية مختلفة
ج -تحاقيق هامش ربحاي اكبر مما يحاقق في ساوق المنافساة التامة واقل من المحاقق بساوق
الحاتكار التام
د -تميز المنشاة في ساوق المنافساة الحاتكارية بقوة احاتكارية ولكن ليس بقوة احاتكارية مطلقة كما
هو الحاال مع ساوق الحاتكار التام
ثالتا سوق احتكار القلة
ومن خصائصة
أ -هو ساوق يتكون من 20-2منشاة
ب -انتاج سالع شبه متجانساة اي يوجد ثمة اختلف في النوعية
وساوق احاتكار القلة يكون على نوعين هما
ساوق لمنتجين عددهم اثنان او ساوق ازدواجي 1-
ساوق الكارتل الذي يضم بين 20-3منتجا مثل منظمة اوبيك وكارتل انتاج القهوة وغيرها 2-
.تابعوا شكل 1صفحاة 98والذي يوضح النماط الساائدة في الساوق حااليا
الوحدة الرابعة
الربح والمنشاة :مفاهيم ونظريات
طبعا الربح يعتبر الهدف الرئيساي والسااساي لكافة المنشات النتاجية وتعتبر من اهم مكونات
النظرية القتصادية التقليدية منذ تحاليلت الفريد مارشال الى مابعد جون مينارد كنز
حايث تهتم النظرية القتصادية في التحاليل الجزئي الى زيادة الرباح والتقليل من الكلفة
منشاة ملكية الشراكة الشراكة :وتعمل من قبل اكثر من شريكين حايث يتحامل كل شريك 2-
.حاساب حاصته الخاسارة او الرباح
المنشاة المساهمة المحدودة :وهي تكون مملوكة من قبل مالكي اساهم الشركة وهي الكثر 3-
شيوعا في العالم وكل منهم يتحامل حاساب حاصة من الساهم وتاثيره يكون حاساب الحاصة ايضا
ويكون لها مجلس اداري يشترك في اتخاذ القرارات وغيرها وتكون مصادرها التمويلية من التي
.من المالكين 1-
القاتراض من البنوك 2-
بيع السهم 3-
بيع السندات 4-
مفهوم نظريات الربح
ان الهدف الرئيساي لي منشاة تعظيم الربح او قيمتها وكما ترى النظرية القتصادية
الكلسايكية ان الهدف الرئيس لوجود المنشاة تحاقيق الربح وتعظيمه ويوجد الكثير من
:النظريات التي تعظم الربح وتبرره مثل
نظرية فرانك نايت في مواجه المخاطرة وحالة عدم التاكد 1-
وهو يشجع المخاطرة وحاالة عدم التاكد لما في طياتها من ارباح تكون في اغلب الحايان
بسابب المجازفة الساتثمارية ويميز في كتابه بين عدم التاكد والمخاطرة بسابب المتغيرات في
البيئة والتي ربما تكون ايجابية مثل التغيرات في الساياساة النقدية او تغيرات تكنلوجية او او
التقلبات في النشاط القتصادي المحالي والدولي
نظرية الحتكار 2-
كما هو معلوم ان الرباح تظهر وتتعاظم بسابب القوة الحاتكارية
ومن المثلة على القوة الحاتكارية في الساواق التي تؤدي الى ظهور الربح التالي
حاقوق التاليف وحاقوق النشر والبتكار وحاق امتياز اساتخراج المعادن 1-
توجد منفرد في منطقة جغرافية معينة 2-
تمتع المنشاة بوفورات اقتصادية 3-
حاجم رؤس الموال المساتثمرة في المنشاة 4-
اساتخدام انواع عالية من التقنيات 5-
حاماية الدولة للصناعات المحالية الناشئة من منافساة المساتوردات الجنبية 6-
نظرية شومبيتر في الكفاءة الدارية
ترى هذه النظرية ان المنظم الذي يساعى الى تحاقيق البتكارات والتجديد واساتخدام التقنيات
الحاديثة واتخاذ القرارات الناجحاة سايؤدي الى تعظيم الرباح في المنشاة
اما انواع البتكارات التي ممكن اساتخدامها تكون
ابتكارات تؤدي الى خفض التكاليف مثل اساتخدام وساائل انتاج جديدة ورخيصة او ادخال 1-
طريقة جديدة في تنظيم اعمال المنشاة
او البتكارات التي تؤدي الى زيادة الطلب على السالعة مثل اساتخد\ام سالعة جديدة او 2-
تصميم جديد او اعتماد اسااليب جديدة في العرض والبيع
نظرية الحتكاك
المنشاة تمارس عملية انتاجها من خلل الحاتكاك التنافساي وهو طريقة لتحاقيق الرباح
والساتمرار وال فربما تكون المنشاة غير قادرة على الساتمرار فيما بعد
بدائل نظريات الربح
اذا بسابب كبر حاجم المنشات ومنتوجاتها وتعدد صناعاتها واسااليب مختلفة في الدارة كان ل
بد من ظهور هذه البدائل ومن العوامل التي ادت الى ظهور هذه البدائل
عدم تناظر المعلومات :والتي تتعلق بالساع ومعرفة خصائصها للبائع وتجاهل خصائصها 1-
للمالك
الختيار العكسي :محااولة احاد المتعاقدين اخفاء معلومات هامة عن الطرف الخر والتي 2-
تعود على الخير بالضرر
البتذال الخلقاي :وذلك عند عدم اللتزام باحاد بنود العقد مما يوجبر الطرف الثاني 3-
التغاطي وعدم المتابعة بسابب كبر التكاليف او قلة الوقت وخاصة ان كانت قانوتية ومن
.خلل المحااكم
مشكلة المالك الشريك اذا ان في اغلب الحايان تتضارب المصالح او تنقسام الشركات 4-
من خلل ساعي كل طرف تحاقيق اهدافه وبهذا تاتي النزاعات الى اخماد بعض او كل اهدافهم
ومن اهم النظريات التي قادمت بدائل الربح
:نظرية وليم بومل في تعظيم المبيعات 1-
وذلك من خلل تعظيم ايرادات المبيعات حايث ان هدف تعظيم المبيعات له مؤشر لتقيم
الدارة وسامعة اجتماعية ومحالية ودولية
ان رجال الدارة في معظم المنشات تجد ان هدف ادارتهم ومصلحاتهم متمثل في
أ -زيادة رواتبهم ومخصصاتهم واجورهم ومكافأتهم
ب -تحاقيق امتيازات مادية ذاتية من خلل حاصولهم على بيوت فخمة وسايارات ومكاتب
.محااطة بالحاراس
ج -تحاقيق مكانة اجتماعية مرموقة من خلل المؤساساة التي يعمل بها
وبهذا يكون هدف اصحااب المنشاة تعظيم الربح اما الدارة كما ذكر ساالفا
وبهذا تساعى المنشاة الى تحاقيق اهداف اصحااب الدارة لتحاقيق اهداف المنشاة وربما
تتضارب العلقات بينهم وربما تكون عكساية من خلل الساعي لتحاقيق الهداف المرجوة
لحاصولهم على زيادة في الرواتب ومكافئات وغير ذلك والشكل البياني 1صفحاة 165يبين
هدف رجال الدارة والمالكين للمنشاة
وبهذا نجد ان وليم بومل يساعى الى تعظيم المبيعات المرافقة لمساتوى الربح المحادود وذلك من
خللللصيغة المذكورة ايضا
وتبين من خلل الدراساات ان هناك علقة قوية بين تطور مساتوى المبيعات وزيادة اجور
.رواتب رجال الدارة
نظرية ايدثا بينروز في تعظيم حجم المنشاة 2-
ترى القتصادية النجليزية من خلل نظريتها انه ل بد من الساعي لتحاقيق نمو مطرد بدل من
تحاقيق اقصى ربح ممكن وذلك من خلل زيادة اصول الشركة المالية والتوساع في انشطتها
النتاجية وزيادة عدد العمال وزيادة المتيازات لرجال الدارة وفتح فروع جديدة لها في
مناطق مختلفة حايث تبين ان عملية الندماج بين الشركات تعكس اهداف الدارة اكثر من
انعكاس اصحااب الملكية واثبتت الدراساات ان المنشاة المندمجة يكون ادائها افضل من الغير
مندمجة وخاصة فيما يتعلق ب
نمو الصول -2زيادة عدد العمال -3زيادة حاجم المبيعات وايدت ايضا في كتابها) نمو
.المنشاة( دور ر الدارين والقتصادين في نمو وتوساع المنشاة
نظرية وليمسون في تعظيم منفعة الدارة
اذا ركز على تعظيم منفعة رجال الدارة لما قدموه من نجاح وتطوير وهذه المنفعة مرتبطة
:ومعرفة بالعوامل التالية
الرواتب والحاوافز المادية التي يحاصل عليها رجال الدارة 1-
عدد ونوعية رجال الدارة الوساطى مسااعدي المديرين ومعاونيهم 2-
المتيازات التي يحاصل عليها رجال الدارة مثل فخامة المكاتب توفير السايارات بساائقيها 3-
.والحاراساة والساكن وهذه جميعها تمثل نفقات اساتثمارية
.ولها دالة خاصة للمدير كما هي مذكورة في الكتاب صا 168
النظرية الدارية لتعظيم النمو)نظرية ماريس(
حايث بين ان المنشاة تهدف الى تحاقيق معدلت نمو متوازنة تمثل معدل الطلب ونمو ايرادات
المبيعات ونمو معدل العرض وبذلك فان معادلة ماريس وسايمون في تعظيم معدلت النمو
.المتوزنة تاخذ صيغتها كما ذكر
بين مارس ان تحاقيق معدلت النمو العالية والمساتقرة في المد الطويل من خلل تعظيم كل
من دالتي منفعة الداري ومنفعة المالك وذلك من خلل افتراضة ان متغيرات دالة الهدف
الداري مرتبطة مع نمو الطلب على المنتوج والصيغة كما هي مذكورة
منفعة الداري هي دالة لنمو الطلب على منتوجات المنشاة
الوحدة الخامسة
مفهوم اساليب اتخاذ القرار
ويقصد بها الوصول الى الحال المثل باساتخدام التقنيات الرياضية والحاصائية والقياساية التي
طورت من قبل اقتصادي النظريات القتصادية الجزئية والكلية
محيط اتخاذ القرار
من اهم خطوات تحاديد المنهجية )الية خطوات اتخاذ القرارات من قبل المنشاة( تحاديد محايط
.عمل المنشاة ومعرفة خصائصا كل محايط
حالة التاكد :وذلك من خلل توفر جميع المعلومات الزمة لتخاذ القرار ووضوحاها 1-
حايث ان المنشاة فية تتخذ قرارات معلومة لغرض تحاقيق اهداف معلومة
حالة عدم التاكد :وهو المحايط التي ل تتوفر فيه كافة المعلومات ال مخارج معلومة 2-
.ولكن احاتمالت حادوث هذه المخارج غير معلومة
حالة المخاطرة :هذا المحايط يرتكز على توفر قليل من المعلومات 3-
والتي يتم اتخاذ قرارات معلومة لهداف مجهولة
محيط عمل المنشاة ونوع اسلوب اتخاذ القرار
حالة التاكد :والقرار فردي او جماعي ففي هذه الحاال يتم اساتخدام احادى الطرق التقليدية 1-
للوصول الى الحال المثل ويعتبر التحاليل الحادي المعتمد على دالة هدفية بقيد او بدون قيد
بمتغير واحاد او بمتغيرين
حالة عدم التاكد :والقرار فردي او جماعي حايث يتم اللجوء الى السالوب القياساي 2-
واسالوب نظرية المباريات
حالة المخاطرة :والقرار فردي او جماعي ويتم اللجوء الى الى تقنيات التوزيع الحاتمالي 3-
وتقنية المنفعة المتوقعة
اسلوب التحليل الحدي والحل المثل غير المقيد )محيط التاكد(
هذه التقنية بحااجة الى تحاديد
أ -تحاديد دالة الهدف ب -تحاديد قيد اوقيود المنشاة
وممكن معالجة الحال المثل بموجب هذه التقنية باتباع الخطوات التية
الحال المثل الغير مقيد وفيها يكون تحاديد الهدف بمتغير واحاد او متغيرين ولكن بدون 1-
وجود قيد المثلية غير المقيدة
الحال المثل المقيد وفيها يكون تحاديد دالة الهدف بمتغيرين مع وجود قيود وهذه القيود 2-
تكون على شكل
أ -متسااويات والتقنية المساتخدمة هي طريقة مضاعف لكرانج
او تكون على شكل متباينات والتقنية المساتخدمة هي تقنية البرمجة الخطية
دالة الهدف بمتغير واحد وبدون قايد )المثلية بمحيط التاكد(
اذا يتم التوصل الى الحال المثل بموجب التحاليل الحادي والمقصود بها عند اضافة وحادة
واحادة اضافية فانها تعطي منفعة اضافية وذلك من خلل تسااوي اليراد الحادي بالكلفة الحادية
:والمثال المذكور صا 188يبين تقنية التحاليل الحادي
دالة الهدف بمتغيرين وبدون قايد)المثلية بمحيط التاكد(
قد تكون المنشاة منتجة لكثر من منتجين وتهدف الى تعظيم الربح جراء بيع منتوجاتها
المختلفة ومن اجل صياغة نموذج محايط التاكد لكثر من منتوج في حاالة عمل المنشاة في
محايط التاكد وساوق المنافساة التامة والحاتكار التام ويكون القرار فرديا ففي هذه الحاالة سايتم
تحاديد التقنية التي تحادد نقاط النهايات العظمى والصغرى لدوال تعظيم الربح كما هو مذكور
في كتاب صفحاة 193
اسلوب التحليل الحدي والحل المثل المقيد )محيط التاكد(
يناقش هنا الحال المثل المقيد لدالة هدفية تتكون من متغيرين وفي محايط التاكد مع توفر
المعلومات ووجود قيد ياخذ صيغة المسااوية
والمتغيرات التي تاخذ اي قيمة ل تتطابق ها هنا ةذلك لوجود كثير من القيود ومنها
قيد كمية المدخلت -2قيد مرتبط بساعة انتاج المنشاة 3-التشريعات الضريبية -4تشريعات
البيئة وفي صفحاة 196تابعوا التطبيقات من خلل ثلث مراحال للوصول الى حاالة المثلية
مع وجود قيد على الدالة ومنها صا 197
التقنية المقيدة باستخدام تقنية مضاعف لكرانج )محيط التاكد(
ان طريقة التعويض تجد صعوبة في احالل دالة القيد الهدفية او سابب وجود اكثر من قيد اما
تقنية مضاعف لكرانج هذه الطريقة منفصلة عن طريقة التعويض لنها تساهل التعامل مع
القيود غير الخطية والتعامل مع الدوال التي تحاتوي على اكثر من متغيرين
ومن اجل تكوين دالة لكرانج ل بد
مسااواة دالة القيد بالصفر اي دالة متسااوية وليس متباينة 1-
ضرب دالة القيد بمضاعف لكرانج الذي يرمز له بالحارف لمدا 2-
جمع الناتج في الخطوة الثانية الى الدالة الصلية 3-
وبهذا تكون دالة لكرانج تحاتوي ثلث متغيرات
ودالة لكرانج الهدفية الجديدة تكون من خلل الشتقاق الجزئي لكل متغير ومسااواته بالصفر
.وتابع طريقة الحال المذكورة
صا198 199-
الوحدة السادسة
المنشاة واساليب اتخاذ القرار في محيط التاكد وباستخدام اسلوب البرمجة الخطية
وفرضياتها
يعتبر اسالوب البرمجة الخطية طريقة رياضية تساتخدمها المنشاة لغرض تحاقيق اهدافها
المتمثلة في حاالة المثلية مع صياغة قيودها على متباينات
لقد ظهر اساتخدام اسالوب البرمجة الخطية فترة الحارب العالمية الثانية لمعالجة مشكلة نقل
الفراد والعتاد والوحادات العساكرية ومن القتصاديين الذين طبقوا هذه الطريقة في الدراساات
القتصادية والدارية هم سااميسالون,دورفمان,ساولو,حامدي طه وخاصة في الدراساات
الدارية حايث ان تطور الحاساابات والبرمجيات سااعد ايضا في تطوير هذا السالوب
.واساتخداماته
.مجالت استخدام اسلوب البرمج الخطية
اسالوب البرمجة الخطية (L.P) 1-يعالج مشكلة النقل وتحاديد مساارات
واوقات وحادات النقل في مختلف وساائل النقل كالقطارات ,والحاافلت ,والطيران
تسااعد في اختيار الحال المثل للموارد المحادودة باسالوب يتفادى او يقلل من التبذير 2-
تسااعد في اختيار افضل تنويع للمنتوجات في محايط تتوفر فيه قيود انتاجية وساوقية 3-
متنوعة النتاج
تحاقيق التوزيع المثل لميزانية الشهار والعلن باشكالة 4-
تحادد افضل الطرق لتوزيع شبكات خطوط الهواتف وخاصة الدولية 5-
تساتخدم في انشطة المنظمة المتنوعة كتخطيط ومراقبة النتاج 6-
والتساويق,والدعاية,العلن ,اختيار الفرصا الساتثمارية,ساياساة الشراء والتخزين
اساتخدامها في ادارة المحافظة الساتثمارية المتضمنة السايولة والنقود 7-
اذا ان اتخاذ القرارالمثل من خلل البرمجة الخطية توجب اعتبارين اسااسايين ترتكز عليهما
:طريقة البرمجية الخطية
اول :التحاديد الدقيق لطبيعة المشكلة والهدف المراد تحاقيقة من قبل المنشاة مثل تحاقيق
الرباح والتقليل بالتكاليف
ثانيا :الوصول الى الحال المثل للمشكلة ساواءا كان الحال يدويا او الساتعانة بالحااساوب اللي
.
فرضيات اسلوب البرمجة الخطية في معالجة اتخاذ القرار
تساتند معالجة المشاكل القتصادية او الدارية للمنشاة الى عدة فرضيات ومن اهمها
) (O.Fصياغة المشكلة بشكل دالة هدفية خطية ول تتضمن اساا او حااصل ضرب بين ا 1-
متغيرات تلك الدالة واختساار يشار اليها
صياغة دوال قيود الدالة الهدفية في شكل متباينات≤ ≥,ويشار اليه 2-
)(St:
ثبات ساعر المنتوج واساعار المدخلت اي ان معالجة البرمجة الخطية لمشكلة اتخاذ القرار 3-
نفترض انها حاالة سااكنة
ثبات وفورات الحاجم اي ثبات دالة النتاج في المنشاة وهذه الفرضية تعني انه في حاالة 4-
تغير كميات المدخلت من قبل المنشاة فان انتاجها ساوف يتغير بنفس النسابة وبنفس اتجاه تلك
.المدخلت
مراحل تحقيق المثلية في اتخاذ القرار باستخدام اسلوب البرمجة الخطية
توجد عدة طرق امام الدارة للوصول الى الحال المثل باساتخدام البرمجة الخطية وهي
طريق الحال البياني 1-
طريق الحال الرياضي 2-
طريق الحال بالسامبلكس 3-
ول بد من توفر الخطوات التالية للسااليب المذكورة
أ -صياغة الدالة الهدفية بشكل معادلة والقيود بشكل متباينات
ب -تمثيل الدالة الهدفية والقيود بيانيا
ج -تحاديد منطقة امكانية الحالول
د -الهتمام بالنقاط المتطرفة كنقاط مرشحاة لن تمثل الحال المثل
وللمزيد من فهم هذه المور ل بد من متابعة المثال الموضوع صفحاة 225
اتخاذ القرار باستخدام الحل البياني لمشكلة البرمجة الخطية –قارار المثلية بيانا
يمكن اساتخدام الطريقة البيانية بساهولة في حال مشاكل البرمجة الخطية التي تحاتوي على
متغيرين اثنين فقط بحايث يخصصا محاور لكل متغير ,وبازدياد عدد المتغيرات تصبح
الطريقة البيانية اكثر صعوبة ولكن اكثر من ثلث تكون مساتحايلة رغم انه من النادر
وجود متغيرين
ولحل اي مشكلة بيانيا ل بد من اتباع التالي
معالجة متباينات القيود وكانها متساويات 1-
صا .227
تحديد منطقة امكانيات الحلول 2-
لتحاديد المنطقة المثلى لحال المشكلة باساتخدام الطريقة البيانية تعتمد على اساتخدام النقاط
المتطرفة والمحاددة لمنطقة الحالول المثلى وتتمثل في المنطقى المظللة والموضحاة في شكل
واحاد وهي تضم الحالول المثلى لهدف المنشاة ساواءا في تعظيم الربح او تقليل التكاليف
حساب نقاط منطقة الحل المثل 3-
وذلك من خلل تحاديد احاداثيات النقاط المكونة لمنطقة الحال المثل او النقاط المتطرفة
والممثلة في شكل واحاد وهي )(O,G,F,E,D
حايث ان احاد هذه النقاط قد يعطي الحال او القرار المثالي اي ان هذا الحال هو الذي يعظم كمية
.النتاج والذي يعظم الربح وهذا هو هدف المنشاة
حساب نقاط الحل المثل نقاط اتخاذ القرار 4-
ولمعرفة الخطوالت المساتخدمة للحال المثل واتخاذ القرار المثل من خلل افضل حال تابع
صا 231
اتخاذ القرار باستخدام الحل الرياضي للبرمجة الخطية –قارارالمثلية رياضيا
ويعتمد على ادخال المتغيرات غير المساتنفدة ) (S.Vحايث ان الحال البياني المذكور
ساابقا ل يعطي معلومات عن وضعية المدخلت فيما اذا قد اساتنفدت كميات المدخلت المتاحاة
او لم تساتنفد وليجاد الحال المثل رياضيا تابعوا من خلل صا 233
تحاويل النموذج الصلي للبرمجة الخطية الى نموذج المحاور المتضمن ادخال المتغيرات 1-
المساتنفذة
تحاويل المتباينات في النموذج الصلي الى متطابقات ويكون شكل الدالة الهدفية كما هو 2-
مذكور
تساتخدم هذه الطريقة النقاط المتطرفة لمنطقة امكانيات الحالول اي لنها هي النقاط 3-
المرشحاة للحال او القرار المثل
اساتخدام الحال البياني ليجاد امكانيات الحالول وفق الطريقة الساابقة 4-
عند كل نقطة متطرفة يمكن ايجاد قيم المتغيرات المجهولة 5-
الوحدة السابعة
المنشاة واساليب اتخاذ القرار في محيط المخاطرة باستخدام اسلوب التوزيع الحتمالي
حايث تتمثل محايط المخاطرة باتخاذ قرارات احاتمالية الحادوث بسابب قلة المعلومات المتوفرة
من خلل اللجوء الى الحاتمالت والتخمين والتي تكون مبنية على حانكة المدير او المجلس
الداري مثل التوقع بتاثير حاملة اعلمية لمنتوجات ما عند انفاق مبلغ ما عليها
يكون التاثير قوي والمتوقع ب 20بالمئة او قوي جدا 60بالمئة او متوساط 20بالمئة
مفهوم التوزيع الحتمالي وكيفية معالجته لقياس مخاطر المنشاة
ويقصد بالتوزيع الحاتمالي لمتغير عشوائي جميع القيم التي ياخذها هذا المتغير مع ارتباط هذه
القيم بامكانيات حادوثها بحايث يسااوي مجموع الحاتمالت واحاد صحايح او مئة بالمئة
للمزيد تابعو مثال 1ومثال 2صا 264 263
خصائص التوزيع الحتمالي وعلقاتها باتخاذ القرار
اول خاصية النزعة المركزية والتي يشار اليها بالوساط الحاساابي بينما يشار الى النزعة
المركزية في التوزيع الحاتمالي بالقيمة المتوقعة وبهذا يكون لكل توزيع احاتمالي قيمة
متوساطة اي الوساط الحاساابي تابعوا صا 266
ثانيا خاصية تشتت التوزيع الحتمالي او خاصية نزعة التشتت
حايث يقيس مدى اختلف التوزيع الحاتمالي حاول القيمة المتوقعة متوساط التوزيع المرجح
ويمكن معرفة ذلك من خلل حاسااب تباين التوزيع الحاتمالي ومن ثم النحاراف المعياري
للتوزيع الحاتمالي بحايث يظهر ان بيانات الظاهرة تتشتت حاول القيمة باضافة اوطرح
النحاراف المعياري للقيمة المتوقعة والنحاراف المعياري يرمز له الحارف ساي وهو عبارة
عن الجذر التربيعي للتباين
اساليب وقاواعد اتخاذ قارارات المنشاة في محيط المخاطرة
ومن قواعد اتخاذ القرار في محايط المخاطرة
قااعدة تعظيم القيمة المتوقاعة للمنشاة في محيط المخاطرة 1-
وهي الوساط المتوقع للحاصول عليها حايث ان القرار يكون لكبر قيمة متوقعة للمزيد تدريب
2
قااعدة التباين القيمة المتوقاعة للمنشاة في محيط المخاطرة يعتبر التباين والنحاراف 2-
المعياري مؤشرا لقياس درجة المخاطرة في حاين يعتبر مقياس القيمة المتوقعة مؤشرا او
مقياساا للعوائد او الممبيعات المتوقعة ويمكن الجمع بين هذه المقايس وفقا للفرضيات التالية
صاحاب القرار يفضل قيما متوقعة عالية على قيم متوقعة متدنية اي عواذد مبيعات عالية 1-
صاحاب القرار يفضل درجة مخاطرة اقل اي اقل انحاراف معياري 2-
تقاس بدائل قرارات المخرجات بنفس الحاجم 3-
تماثل التوزيعات الحاتمالية للمخرجات 4-
وبهذا لو افترضنا وجود قارارين A.B
اذا كان القرار اي اعلى قيمة متوقعة او اعلى عائد فسايكون القرار لصالح اي 1-
اذا كان للقرارين نفس التباين النحاراف المعياري سايكون القرار لصالح اعلى قيمة 2-
متوقعة
اذا كان القرارين نفس القيمة المتوقعة فان القرار يكون لصالح ادنى تباين او انحاراف 3-
معياري بسابب قلة الخطورة
قااعدة استخدام قايمة احصائية المعيارية للمنشاة في محيط المخاطرة 3-
حايث يمكن اساتخدام القيمة المتوقعة وفقا لقواعد الحاصاء المعيارية المذكورة صا 270
الحاصاء المعياري يسااوي قيمة محاددة للمتغير ناقصا متوساط العوائد المتوقع على النحاراف
المعياري المتوقع
قااعدة معامل التغير) التباين( 4-
وبسابب وجود توزيعات احاتمالية غير متناظرة ووجود اختلف كبير بين القيم المتوقعة
والنحاراف المعياري اذ يصعب اتخاذ القرار ,فقد تم تطوير هذه القاعدة والذي يرمز له
C.Vالنحاراف المتوقع على القيمة المتوقعة ويقع الختيار على قرار اقل معامل تغير
قااعدة المنفعة المتقدمة 5-
وتعتبر من السااليب المتقدمة واكثرها انتشارا واتسااعا وساتمر علينا في الوحادة الثامنة