Professional Documents
Culture Documents
١٢٥٥٧٧
١٢٥٥٧٧
لقد أفرد الكالسيكيون أهمية بالغة للبعدين االجتماعي والسياسي في تحليل الظاهرة االقتصادية رابطين في تحليلهم مشكلة البطالة
بالمشكلة الديمغرافية وبتراكم الرأسمال والنمو االقتصادي وبالطاقة اإلنتاجية لالقتصاد الوطني ،وأهم ما شغل تفكير الكالسيكيين هو
مشكل التوزيع والربح وتأثيره في تراكم رأس المال ،يقول ريكاردو في رسالة إلى مالتس - :إن االقتصاد السياسي ليس بحثا في
طبيعة الثروة وأسبابها ،وإنما هو بحث في القوانين التي تعين على تقسيم ناتج الصناعة بين الطبقات التي ستشترك في تكوينه[،"]2
:وقد ارتكزت دعائم الفكر االقتصادي الكالسيكي على النقط التالي
أ -خضوع االقتصاد إلى قوانين طبيعية موضوعية صارمة مستقلة عن وعي الناس وإرادتهم
ب -الحرية االقتصادية (حرية التجارة ،حرية العمل ،حرية التعاقد) من خالل شعارهم البارز "دعه يعمل ..دعه يمر" وذلك للحد من
تدخل الدولة أو أي طرف آخر لنقابات العمالية
ج -رفض االحتكار من خالل اإلعالء من شأن المنافسة الحرة الكاملة في جهاز السوق الفعال القادر على تجاوز أخطائه ومشاكله
بصفة تلقائية وطبيعية ،فهو الذي يحدد كميات اإلنتاج وأشكال توزيع الناتج اإلجمالي وكذلك األسعار وحجم اإلنتاج واألجور وأي
.خلل يتكلف به ما كان يعرف بالرجل االقتصادي عند الكالسكيين
لقد كان هذا التحليل عامال مساعدا في الرفع من شأن الرأسمالية الصناعية التي توفر لها غطاء إيديولوجي هام لتوسيع نفوذها وتوفير
ما يكفي من العمالة بعيدا عن أية تعاقدات مشروطة مع مرونة كبيرة في تحديد األجور .واعتبرت أن كل المآسي االجتماعية التي
رافقت التحول من الرأسمالية المركانتيلية إلى الرأسمالية الصناعية مثل البطالة ،الجريمة ،الفقر وغيرها أمورا طبيعية سيتم تجاوزها
وفقا لنضج السوق ،وأنه ال يمكن للدولة أن تتدخل في ترتيب هذه األوضاع على نحو آخر ،ويعبر روبرت مالست عن هذا الوضع
أفضل تعبير من خالل قوله":السبب الرئيسي للفقر الدائم ال صلة له بطريقة الحكم وبسوء توزيع الملكية .فليس في وسع األغنياء
تأمين العمل والغذاء للفقراء .وليس للفقراء الحق في مطالبتهم بالعمل والغذاء" والقصد من هذا الحديث هو النتائج السلبية للعاطلين
.باإلضافة إلى إسهامها في تزايد السكان النقطة المحورية في فكر مالست
انطلق الكل سيكون من فكرة أساسية تجعل من قيمة الطلب على المنتجات مساوية تمام مع نفقة إنتاجها ،حيث يتم صرف األموال
المحصلة كأجور وأرباح على منتوجات جديدة وبالتالي فكل عملية شراء هي في نفس الوقت عملية بيع والعكس صحيح .وهذا ما
يوفر لالقتصاد التوظيف الكامل وبالتالي استمرار تراكم رأس المال واالستثمار ،وهذا ما يعرف بقانون ساي ،لهذا كانت البطالة في
.الفكر الكالسيكي مستحيلة الحدوث على نطاق واسع
صناعة الحقائب الجلدية
وجود فائض عرض
وجود فائض طلب
العرض = 100وحدة
الطلب = 80وحدة
العرض= 80وحدة
الطلب = 100وحدة
زيادة المخزون السلعي
هبوط األسعار
تدهور األرباح
انخفاض الطلب على العمال
انخفاض األجور
ارتفاع األجور
وجود بطالة
انخفاض حجم اإلنتاج
نقص المخزون السلعي
ارتفاع األسعار
ارتفاع األرباح
زيادة الطلب على العمال
زيادة فرص التوظف
زيادة حجم اإلنتاج
اختفاء فائض العرض
اختفاء فائض الطلب
استعادة التوازن المفقود
الشكل رقم :2آليات القضاء على البطالة الجزئية في االقتصاد الكالسيكي
ونظرا ألهمية القيمة التبادلية للسلع بالنسبة للرأسماليين ،فإن هؤالء ال يترددون في إنتاج سلع ذات أهمية تبادلية رغم مخاطرها
االستعمالية كالسالح والمخدرات ورغم ذلك سيسعى المنتجون إلى إنتاجها لما تذره من أرباح ضخمة ،كما يلجأ المنتجون إلى سحب
.السلع أو إتالفها حتى ترتفع أثمانها وبالتالي رفع األرباح إذ أن أزمة الرأسمالية هي فائض اإلنتاج
لقد شكل ظهور النفوذ نقطة النهاية لنظام المقايضة حيث انفصلت ألول مرة عملية البيع عن عملية الشراء ،وهنا اعتبرت الماركسية
أن دخول النقود إلى مجال التعامل االقتصادي مهد إلى خلل بين العرض والطلب ،حيث أصبحت عملية البيع والشراء ال *** بصور
تلقائية ،إذ أصبح باإلمكان أن يبيع الفرد السلعة ويحصل على نقود دون أن يكون ملزما بشراء سلعة أخرى وهو ما يعني في نهاية
التحليل توقيف لعملية بيع .وكلما اتسعت المدة الزمنية بين البيع والشراء كلما ترتبت عن ذلك فائض في سلعة معينة وهو ما يترتب
عليه كساد اقتصادي في قطاع معين ما يعني ذلك من تراجع لٍباح الدافع األساسي للمنتجين وبالتالي السعي إلى الحد من الخسائر عبر
.تقليص اإلنتاج وتكلفة اإلنتاج بما فيها قوى اإلنتاج خاصة تسريح أعمال مما ينتج عن ذلك البطالة
Rosa Luxembourgلقد آمنت الماركسية سواء مع أعمال ماركس وانجلز التأسيسية أو أعمال روزا لوكسمبورغ
وبول سويزي وبول باران أو الماركسيين المعاصرين ،بات النظام الرأسمالي يحمل بذور موته في ذاته وأن هذا 1870-1919
النظام القائم على استغالل الطبقة العاملة من خالل الهيمنة على فائض القيمة" ،إذ أن أهم اكتشافات كارل ماركس هو اكتشافه أن
قيمة قوة العمل ،والقيمة التي يولدها العمل ،إنما هما كميتان مختلفتان .وهو االكتشاف الذي مكنه من تحديد فائض القيمة .فالعامل
الذي يبيع قوة عمله .فإنه ال يتقدم للرأسمالي "حامال عمله على يديه[ ".]6وملكية وسائل اإلنتاج بغية الرفع من الربح الذي تحققه
.الرأسمالية على حساب الطبقة العاملة
تقول روزا لوكسمبورغ 1919-1870في وصف الصيرورة التاريخية للماركسية واالقتصاد السياسي الماركسي" :في نفس اللحظة
التي بدا فيها أن اشتراكية المدارس القديمة قد دفنت إلى األبد تحت أنقاض ** حزيران /يونيو ( 1848باريس) ،كان ماركس وانجلز
يقيمان أساس الفكرة االشتراكية فوق بنيان جديد كليا .فهما لم يبحثا عن نقاط في إسناد لالشتراكية ،ال في اإلدانة األخالقية للنظام
االجتماعي القائم ،وال في اكتشاف مشاريع مبتكرة ومغرية يهرب من خاللها العدالة االجتماعية إلى داخل النظام الراهن .لقد تيمم
ماركس وانجلز أنظارهما شق دراسة العالقات االقتصادية في المجتمع المعاصر .هنا ،في قوانين الفوضى الرأسمالية اكتشف
ماركس ،المنطلق الحقيقي للطموحات االشتراكية .وكان الكالسيكيون الفرنسيون واالنجليز ،في مجال االقتصاد السياسي ،قد اكتشفوا
القوانين التي يحيا عليها االقتصاد الرأسمالي ،وبها يتطور وتبعدهم بنصف قرن استأنف كارل ماركس أعمالهم ،ابتداء من النقطة
التي توقفوا عندها .لقد اكتشف بذوره أن قوانين النظام االقتصادي المعاصر ،تعمل باتجاه ضياع هذا النظام ،عبر تهديدها المتزايد
للمجتمع عن طريق نمو الفوضى ،وعن طريق سلسلة مترابطة من الكوارث االقتصادية والسياسية إنها كما يبرهن ماركس،
االتجاهات التطورية لسيطرة الرأسمال ،وهي اتجاهات ما إن تصل إلى نقطة نضوج معينة حتى تجعل من الضروري العبور إلى
نمط اقتصاد محدد بطريقة واعية ،ومنظم من قبل مجموع المجتمع العامل ...إن الرأسمال نفسه هو الذي يجعل من دنو أجله ،عبر
تجمعيه ،في تجمعات أكبر وأكبر ،دافنيه القادمين :البروليتارين ،وعبر امتداده في كل بلدان الكوكب األرض ،وعبر إقامة اقتصاد
عالمي تسوده الفوضى ...إن االشتراكية أي البرنامج المشترك للعمل الثوري للبروليتارية األممية ،هي ضرورة تاريخية ،ألنها ثمرة
"]االتجاهات التطورية لالقتصاد الرأسمالي[7
ارتفاع الطلب على وسائل االنتاج والمواد الخام
تراكم رأس المال
السعي إلى إنتاج وسائل إنتاج جديدة باستغالل نسبي عن الطلب على السلع االستهالكية
ارتفاع االستثمار في القطاع المنتج لوسائل اإلنتاج مما يؤدي إلى ارتفاع تكاليف هذا اإلنتاج
سعي الرأسماليين إلى إحالل اآلالت محل العمال فيرتفع التكوين العضوي لرأس المال مما ينتج عنه من جديد تقليص معدل فائض
القيمة
تقليل تراكم رأس المال من خالل :خفض الطلب على وسائل اإلنتاج بما فيه تسريح العمال
توسع في اإلنتاج
ارتفاع أسعارها
خسائر وإفالسات
مرحلة الكساد
الشكل رقم :3يوضح التصور الماركسي لنمط اإلنتاج الرأسمالي
لقد جاءت أعمال االقتصاديين اإلنسانيين في أعقاب النتائج المدمرة التي خلفتها الرأسمالية الصناعية على المستوى اإلنساني ،حيث
انتشرت مظاهر البؤس والفقر والبطالة والدعارة والجرمية ،وارتفعت بذلك الهامشية االجتماعية وعادت أوربا إلى ممارسات
العبودية واالستغالل الالإنساني للطبقة العاملة بل حتى األطفال لم يتم استثناؤهم من اآللة الهمجية لالقتصاد الرأسمالي الصناعي ،وقد
Robert Owenروبرت أوين Saint Simon (1760-1825)،مثلت كتابات رواد هذا االتجاه سان سيمون
P.J.Prudhoun (1809-1865)،بييـر جوزيف برودون C. Fourrier (1772-1838)،شارل فورييه (1771-1858)،
جون فرنسيس براي C.A.Blanqui (1805- 1881)،لوي أوجست بالنكي F.Lassale (1825-1864)،السال
وغيرهم ،انتقادات صارمة لهذه J.Karl.Robertus (1805- 1875)...ورود برتـس )J.François Bray (1809-1895
الوضعية وفضحا للمساوئ الكبيرة التي ينطوي عليها نمط اإلنتاج الرأسمالي إلى الحد الذي دفع بعضا منهم إلى تقديم بدائل طوباوية
لحل الجانب اإلنساني للرأسمالية وقد عرفوا أيضا باالشتراكية الخيالية[ ]8الني لم تراوح مجالس البورجوازية الصغيرة مراهنة على
.إصالح الرأسمالية من الداخل من خالل معالجة الجوانب االجتماعية في عالقات اإلنتاج
Jhon Grayوجـون جـراي ) William Thompson (1782-1833ويمكن القول أن أعمال وليام تومبسون
:على التوالي ) Thomas Hodgeskin (1778-1869وتوماس هودجسين )(1799-1850
.بحث في مبادئ توزيع الثروة المؤدية أكثر من غيرها إلى السعادة البشرية" وليام تومبسون 1824و"جزاء العمل" í "1827
األسس النظرية األولى التي بنى عليها ماركس معظم أفكاره وتصوراته حول النظام الرأسمالي ،لقد ركز االقتصاديون اإلنسانيون
على أن البطالة هي النتيجة الموضوعية لهيمنة المالك على األرض والرأسماليين على وسائل اإلنتاج وبالتالي الهيمنة على القيمة
التي هي ناتج عمل العمال ،بينما مالكو وسائل اإلنتاج ما هم إال مجموعات طفيلية على هامش اإلنتاج تسعى فقط إلى السيطرة على
فائض القيمة وتنمية األرباح بخفض تكاليف اإلنتاج وخاصة تسريح اليد العاملة أو استغاللها استغالال بشعا ،لذا اعتقدوا ومعهم عدد
من المفكرين االقتصاديين أن الطبقة العاملة من حقها أن تفهم آليات االقتصاد السياسي لكي تفهم آليات االستغالل وبالتالي تنظيم
صفوفها لمواجهة الرأسمالية المتوحشة الصاعدة ،وهو ما تحقق في العام 1825في بريطانيا إذ صدر أول قانون يشرع لتأسيس
.نقابات عمالية
لمواجهة هذه الوضعية نشأت المدرسة الحدية النيوكالسيكية كتعبير للبورجوازية الخائفة من تفاقم وعي الطبقة العاملة ونتائجه السلبية
على مصالحها ،حاملة معاولها لهدم العالقات االجتماعية لالقتصاد ،وللتأكيد على قانون ساي من جديد ونفي تعرض النظام ألزمة
فائض اإلنتاج كما أكدت الماركسية وبذلك رفضوا رفضا مطلقا إمكانية حدوث بطالة واسعة إذ أن المنافسة الكاملة تمكن االقتصاد من
بلوغ التوظيف الكامل وبالتالي ال يمكن تصور البطالة في هذا النظام إال بصورتها االختيارية أو الهيكلية[ ،]9ولعل الظروف
التاريخية (نهاية القرن )19التي اشتغلت فيها المدرسة النيوكالسيكية والتي صادفت الحركة االستعمارية التي ساهمت في تراكم
رأس المال في البلدان الصناعية نظرا لعمليات النهب الكبيرة التي تعرضت لها في دراستها حول "ما هو االقتصاد السياسي[،]10
حيث مكنت هذه الوضعية من تحسن نسبي في الجوانب االجتماعية للطبقة العاملة ،إضافة إلى التقدم التكنولوجي الهائل الذي عرفه
...).العالم آنذاك (التلفون ،الكهرباء ،السيارة
في ختام هذا الجرد لتصورات النيوكالسيك يتضح لنا بأن هذه المدرسة لم تعطي عناية ملمة لموضوع البطالة وذلك لطابعها المحافظ
.الذي آمن بالتوظيف الكامل لالقتصاد
لقد ركز كينز على أهمية الطلب الكلي الفعال والذي يقسمه إلى طلب على سلع االستهالك من جهة ،وطلب على سلع االستثمار،
وهذا الطلب هو الذي يحدد حجم العرض الكلي ،وبالتالي حجم الناتج واألجور والعمالة .وبالنتيجة فإن البطالة هي المقابل
الموضوعي لضعف الطلب الكلي الفعال وللقضاء عليها يجب تنمية الطلب الكلي الفعال ،ولتحقيق التوازن في الدخل القومي كان من
:الالزم بالنسبة لكينز أن يتعادل االدخار مع االستثمار على نحو المعادالت التالية
وتتضح أهمية هذه الخالصة في ضوء المستجدات التي عرفها النظام الرأسمالي على عهد كينز حيث بفاعلين جدد إلى مجال التحكم
في االدخار واالستثمار عبر األسواق النقدية والمالية ،وهو ما لم يعايشه الكالسيكيون والنيوكالسيك ،الذي لم يضعوا في الحسبان
إمكانية انفصال االدخار عن االستثمار إذ اعتبروا كل ادخار هو استثمار ،وبالتالي ال مجال لوجود خلل بين العملتين وهو ما أصبح
ممكنا في عهد كينز الذي اعتبر الكساد والبطالة هما الحصيلة الموضوعية للخلل ما بين االدخار واالستثمار ومن ثم نادى بتدخل
الدولة" ،فلو افترضنا ،مثال ،أنه في فترة ما زاد حجم االدخار على االستثمار ،فإننا نجد حسب المنطق الكنيزي ،أن الطلب الكلي
الفعال سوف يقل عن العرض الكلي .في هذه الحالة سنجد أن المخزون السلعي في قطاع األعمال يتزايد عن مستواه الطبيعي،
وتتراكم السلع في المحال التجارية ،وتنخفض السعار ،واقل األرباح ،ويقل الناتج ،وتتزايد الطاقة العاطلة ،وتحدث بطالة ،وينخفض
مستوى الدخل القومي .ولما كانت هناك عالقة دالية (عالقة ارتباط) بين مستوى الدخل القومي ومستوى االدخار القومي ،فإن
انخفاض الدخل القومي سيؤدي خالل الفترة الجارية إلى تقليل حجم االدخار ،حتى يتعادل مع حجم االستثمار في نهاية الفترة .وبذلك
يتحدد توازن الدخل القومي عند مستوى أقل من مستواه في بداية الفترة .وخالل هذه الفترة يكون هناك انكماش قد حدث مسببا معه
]".حدوث بطالة بين صفوف العمال[14
--------------------------------------------------------------------------------
راجع خطابات ريكاردو إلى مالتس (( )1833-1810أشرف على نشرها ج.بونار )1887باللغة اإلنجليزية ص 157 :عن [2]-
رمزي م س ص180 :
عن رمزي A.C Pigou : The Theory of Unemployment, Macmillan, London 1933 p :252راجع [9]-
زكي م س ص284 :
انظر :ديفيد أ .شانون – الواليات المتحدة األمريكية في األزمة االقتصادية .ترجمة صالح محمد سليمان عزب ،الدار القومية [11]-
للطباعة والنشر القاهرة (من دون تاريخ) ص 11 :عن رمزي زكي م س ص306 :
J.A Schumpeter : Busines Cycles. Macgraw- Hill, New york , 1939 p :90انظر [12]-
اخر االفالم
التغير المناخي يهدد جزر سان بالس البنمية باالختفاء تحت أمواج ..
إسرائيل تشن ضربات داخل األراضي السورية بعد سقوط صاروخ قرب مف ..
الجزائر :السجن 3سنوات لسعيد جاب الخير في قضية االستهزاء بال ..
Phome
الموقع الرئيسي | الموقع الرئيسي للكاتب-ة
:تابعونا على
التويتر الفيسبوك RSSاليوتيوب االنستغرام لينكدإن تيلكرام تمبلر بنترست
الموقع الرئيسي
هيئة ادارة الحوار المتمدن -لإلتصال بنا
إحصائيات مؤسسة الحوار المتمدن
قواعد النشر
ابرز كتاب /كاتبات الحوار المتمدن
يوتيوب التمدن
مكتبة التمدن
عدد الزوار2,407,765,960 :
اضافة موضوع جديد
اضافة االخبار
حمالت الحوار المتمدن التضامنية أخبار عامة
وكالة أنباء المرأة
اخبار األدب والفن
وكالة أنباء اليسار
وكالة أنباء العلمانية
وكالة أنباء العمال
وكالة أنباء حقوق اإلنسان
اخبار الرياضة
اخبار االقتصاد
اخبار الطب والعلوم
اخبار التمدن
إضافة يوتيوب-فلم إلى يوتيوب التمدن
إضافة كتاب إلى مكتبة التمدن