You are on page 1of 256

‫اإلمام الحافظ‬

‫جللل الدين اللليوطي‬

‫اليواقيت الثمينة‬
‫في صفات السمينة‬

‫دليبخ‬ ‫تحقيق‬
‫د‪.‬فرج الحوار‬
‫دفرج الحوار‬

‫اليواقيت السمينة‬
‫في صفات السمينة‬

‫المتوسطية للنشر‬
‫الدار‬
‫بسم الله الرحمر الزن عم‬

‫سيللتهـ ألس فة صفالت الهسبنة‬


‫المؤلف ‪:‬جالل األين اتيوطى‬

‫تحقيق ‪:‬د فرج لحوار‬


‫مدير النشر‪:‬عماد العزالي‬
‫تصميم ‪ :‬ياسين بن عبدة‬
‫للكتاب ‪ 978 - 9938 - 23-006-2‬الا‪188‬‬ ‫الترقيم الدولي‬

‫جميع الحقوق محفوظة‬


‫الطبع ولى‬
‫‪ 2018‬م‪ 1439-‬ه‬

‫الصار المقوسطية للفشر‬


‫‪1111 51161-‬؟ ‪31311‬‬

‫العنوان ‪ 5 :‬شارع شطرانة‪ 2073 ،‬برج الوزير‪ -‬أريانة‪ -‬الجمهورية التونسية‬


‫‪21670 698 880‬‬ ‫الهاتف‪:‬‬
‫‪216 70 698 633‬‬ ‫الفاكس‪:‬‬
‫الموقع اإللكتروني ‪:‬؟‪.80‬ال‪٤2٣128200‬ذ‪٧٧٧.20‬‬
‫البريد اإللكتروني ‪12٣590٦2.1٦ :‬ا‪5‬أا‪0‬ا‪.0‬ا ‪1120‬‬

‫يحظر نشر أو تصوير أو ترجمة أو إعادة تنضيد وصف الكتاب كامال أو مجزأ أو تسجيله على أشرطة‬
‫كاسات‪ ،‬أو إدخاله على الحاسوب أو برمجته على إسطوانات مضغوطة إال بموافقة خطية من الناشر‪.‬‬
‫ك اليواقيت الئعببلمة في هفات الشعينة‬ ‫بلعععسد‬

‫مفدمة !لمحمى‬

‫ترجمة المصنف‬
‫هوا‪ ،‬كما جاء في «شذرات الذهب»ء‪« ،‬جالل الدين عبد‬
‫الرحن بن أي بكي بن محمد بن سابق الدين أي بكر عثان بن‬
‫محمد بنخضربنأيوب بن محمد بن الشيخ هام الدين الخضيري‬
‫السيوطي الشافعي»‪ .‬وزاد في «الضوء الألمع»^‪ :‬ويعرف «بابن‬
‫وكنيثهأبوالفضل‪،‬كناءيا لعزالكناي الخنيلي‬ ‫ألشيوطي‪.،‬‬
‫‪ )1‬مصادر ترجمة السيويلي كثيرة‪ ،‬نذكر منها ما يلي‪ :‬حسن المحاضرة‪344-335/1 :‬؛ وبدائع الزهور‪:‬‬
‫‪84-83/3‬؛ والبذر الطالع‪335-328/1 :‬؛ وخالصة األثر‪433 ،354 ،345/3 :‬؛ وشذرات الذهب‪:‬‬
‫‪-328/1‬‬ ‫‪79-74/11‬؛ والضوء الألمع‪ ،70-65/4 :‬رقم ‪203‬؛ وطبقاث المفسرين‪88/1 :‬؛ والبدر الطالع‪:‬‬
‫‪335‬؛ وروضات الجنان‪437432 :‬؛ والكواكب السائرة‪231-226/1 :‬؛ والنور لسافر‪58-54 :‬؛ ومفاكهة‬
‫الخالن‪294/1 :‬؛ وجامع كرامات ألولياء‪62/2 :‬؛ ومعجم المؤلفين‪131-128/5 :‬؛ وهدية العارفين‪:‬‬
‫‪544-534/1‬؛ وفهرس األزهرية‪287/2 :‬؛ وفهرس التيمورية‪159/1 :‬؛ ومخطوطات الموصل للحلبي‪:‬‬
‫‪192 ،183 ،173 ،67‬؛ والمخطوطات التاريخية (كوركيس عواد)‪53 :‬؛ وعقود الجوهر (جميل العظم)‪:‬‬
‫‪216-194‬؛ والتعربف بالمؤرخين (العزاوي)‪254-253/1 :‬؛ وفهرس الفهارس‪353-351/1 :‬؛ واألعالم‪:‬‬
‫‪12-10-1‬؛‬ ‫‪302.301/3‬؛ وانظر كذلك‪ :‬مقدمة همع الهوامع‪12-3/1 :‬؛ ومقدمة جامع ألحاديث‪:‬‬
‫ومقدمة الدر المنثور في التفسير بالمأثور‪55-17/1 :‬؛ ومقدمة شرح الكافية في التصريف‪135 :‬؛ وانظر‬
‫من المصادر الحديثة‪ :‬جالل ادين السيوطى‪ ،‬الهيئة المصرية العامة للكتاب؛ وجالل الدين السيوطي‬
‫لمحمد عبد المنعم خاطر‪ ،‬المجلس األغلى للشؤون اإلشالمية‪ ،‬القاهرة‪1968 ،‬؛ ومخطوطات السيوطي‬
‫في مكتبات العالم لألستاذ إبراهيم الشيباني‪ ،‬الكويت؛ ومكتبة الجالل السيوطي ألحمد الشرقاوي إقبال‪،‬‬
‫دار المغرب بالرباط‪ 1397 ،‬ه‪.‬‬
‫‪ )2‬شذرات الذهب‪.74/11 :‬‬

‫‪ )3‬الضوء الألمع ألهل القرن التاسع‪.65/4 :‬‬


‫‪ )4‬شذرات الذهب‪.75/11 :‬‬

‫‪7‬‬
‫اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة—‬

‫ترجته لنفيهفي أحد مصنفاته جاء نسبه متفقًا مع ما تقدم‪،‬‬


‫وفي م‬
‫وأضافة‪« :‬أما جدي األعلى همام ادين‪ ،‬فكان من أهل الحقيقة‪،‬‬
‫ومن مشايخ الطريق‪ ،‬ومن دونه كانوا من أهل الوجاهة والرياسة‪،‬‬
‫ومنهم منولي الحكم ببلدو‪ ،‬ومنهم من ولي الحسبة بها‪ ،‬ومنهم‬
‫من كان تاجرًا في صحبة األمير شيخون‪ ،‬وبنى مذرسة بأسيوط‬
‫ووقف عليها أوقافا‪ ،‬ومنهم من كان متموالً‪ ،‬والأعرف منهم‬
‫من خدم العلم حق الخدمة إال والدي‪ .‬وأما نسبتنا الخضيري‬
‫فالأعلم ما تكون إليه قذه ائئخإألالخضًائةج‪ ،‬محلة ببغداد‪،‬‬
‫وقد حدثني من أثق به أنه سمع والدي‪ .‬رحمه الله ‪ -‬يذكر أن‬
‫جده األعلى كان أعجميًا‪ ،‬أو من الشرق؛ فالظاهر أن النسبة إلى‬
‫المحلة المذكورة»‪.‬‬

‫وذكر السيوطي أن مولده كان بعد المغرب‪ ،‬ليلة األحد‪ ،‬مستهل‬


‫رجب سنة تسع وأربعين وثمانمائة (‪ 849‬ه‪ 1 445 /‬م)‪ ،‬وقضى‬
‫حياته في القاهرة‪ .‬وجاء في «شذرات الذهب» أنه «توفي في سحر‬
‫ليلة الجمعه تاسع عشر جمادى األولى سنة إحدى عشرة وتسعمائة‬
‫م) في منزله بروضة المقياس‪ ،‬بعد أن تمرض‬ ‫‪1 505‬‬ ‫(‪ 911‬ه‪/‬‬
‫‪ )5‬حسن المحاضرة‪ ،336/1 :‬وعلل هذه الترجمة بقؤله‪« :‬وإنما ذكرث ترجمتى فى هذا الكتاب اققداء‬
‫بالمحدثين بلي‪ ،‬فقل أن ألف أحد منهم تاريخا يرال وذكر ترجمته فيو؛ وممن وقع له ذلك اإلمام عبد‬
‫الغافر الفاسي في «تاريخ نيسابور»‪ ،‬وياقوت الحموي في «مغجم األدباء»‪ ،‬ولسان الدين بن الخطيب في‬
‫«تاريخ غرناطة»‪ ،‬والحافظ تقي الدين الفارس في «تاريخ مكة»‪ ،‬والحافظ أبو الفضل بن حجر في «قضاة‬
‫مصر»‪ ،‬وأبو شامة في «الروضتين»؛ وهو أروعهم وأزهدهم»‪.‬‬
‫‪ )6‬قال عنها ياقوت في معجم البلدان‪2 :‬ا‪« :277‬محلة كانت ببغداد تنسب إلى خضير‪ ،‬مؤلى صاحب‬
‫الموصل‪ ،‬وكانت بالجانب الشرقي‪ ،‬وفيها كان شوق الجرار»‪.‬‬

‫‪8‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات القمينة‬

‫سبعة أيام بورم شديد في ذراعه اليسرى‪ ،‬عن إحدى وستين سنة‬
‫وعشرة أشهر وثمانية عشر يومًا‪ ،‬ودفن في حوش قوصون خارج‬
‫وقذ ذكر نجم الدين الغزي أنه قد يكون رثي‬ ‫‪.7‬‬ ‫باب ا لقرافة»‬
‫«بالمراثي الحافلة»‪ ،‬ولكنه لم يقع منها إال على قصيدة يتيمة في‬
‫تاريخ بن طولون‪ ،‬امؤشوم ب «مفاكهة الجألن))‪ ،‬وهي من نظم‬

‫عبد التا سط بب حبيل الخبغي‪٠ 9‬‬


‫وها‪[ :‬من الترع]‬
‫مات جالل الدين غيث الورى‬
‫مجتهد العصر‪ ،‬إمام الوجود‬
‫فياعيون انهملي بعده‬
‫ويا قلوب انفطري بالوقوذ‬
‫وأظلمي دنياي إذ حق ذا‬
‫كللحقأنئئشتيكصلىوذ‬
‫وحق للضوء بأن ينطفي‬
‫وحق للقائم فيك القعوذ‬
‫وحقللنور بأن يختفي‬
‫وفاي ابيض أن سعى شون‬
‫‪ )7‬شذرات الذهب‪.79-78/11 :‬‬

‫‪ )8‬مفاكهة الخالن‪ ،244-243 :‬وبعضها فى مقدمة الدر المنثور‪.55/1 :‬‬


‫‪ 9‬هو عبد الباسط بن خليل بن شاهين الماطي القاهري‪ ،‬الشهير بائن الوزير الحنفي‪ .‬توفي سنة ‪ 920‬ه‬
‫‪.494/5‬‬ ‫وله مصنفات كثيرة‪ .‬انظرب هدية العارفين‪:‬‬

‫‪9‬‬
‫اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة‬

‫وحق للناس بأن يخزنو‬


‫بلحقأنكالًبنفسييجوذ‬
‫وحق لألجيال خرًا‪ ،‬وأن‬
‫تطوى السماء طيًا كيوم العون‬
‫وأن يغور الماء‪ ،‬واألرض أن‬

‫تميد إذ عم المصاب الوجوذ‬


‫مصيبة جلت‪ ،‬فحلت بنا‬
‫وأورثت نار اشتعال الكبود‬
‫صبرنا الله‪ ,‬يا‪ ،‬وأواله‬
‫نعيمًا حل دار الخلوذ‬
‫وعمهمنه بوبل الرضا‬
‫والين بالرئؤ يإ اشون‬

‫وقد عاش السيوطي في أواخر عصر الماليك البرجية أو‬


‫الجراكسة‪ ،‬وهو عهد غلب عليه االضطراب من جراء الفتن‬
‫والؤامرات التي أودت بحياة العديد من السالطين لذين غالب‬
‫ما كان يقع خلعهم واعتقالهم ونفيهم‪ .‬وقذ عاصر السيوطي‬
‫عددًا من هؤالء الغالطين‪ ،‬وملم األنرف عاسايهر وابنه‬

‫األشرف قايتباي (‪ 901-815‬ه)‪ :‬المخمودي األشرفي ثم الظاهري‪ ،‬أبو التضر سيف الدين؛ انظرب‬ ‫‪)10‬‬

‫األعالم‪.198/5 :‬‬

‫‪10‬‬
‫»‪ «01118«0‬اليواقيت الشمينةفيصفات السمينة‬

‫‪ ،11‬وتوفيفي عهد‪ ،‬قانصوه الغوريء‪ .‬وقد تميزت هذه‬


‫‪13‬‬
‫‪12‬‬‫الناصر‬
‫الفترة من تاريخ الديار المصرية (ابتداء من العقد السابع)‪،‬‬
‫على ما تخللها من فتن واضطرابات وشرور‪ ،‬بكثرة مصنفي‬
‫الموسوعات القيمة‪ ،‬نذكر منهم بن منظور (توفي ‪ 711‬ه)‪،‬‬
‫ه) مؤلف‬ ‫(‪817‬‬ ‫صاحب «لسان العرب»‪ ،‬والفيروزابادي‬
‫«القاموس المحيط»‪ ،‬والقلقشندي (‪ 821‬ه)‪ ،‬صاحب «صبح‬
‫ه)‪ ،‬صاحب‬ ‫(‪733‬‬ ‫األعشى في صناعة ا إلنشا»‪ ،‬والنويري‬
‫«نهاية األربفي فنون األدب»‪.‬‬

‫وقد خلف السيوطي والده في تدريس الفقه بالجامع‬


‫الشيخوني‪ ،‬ثم قرره كمال الدين بن المام في وظيفه الشيخونية‪،‬‬
‫فدرس بها الحديث إلى أن عينه الخليفة في مشيخة البيبرسية‬
‫خلفًا يلجآلي البكري‪ .‬فلما ولي السلطنة محمد بن قايتباي عزله‬
‫منها بسبب الخاذف الذي دب ينه وبين الصوفية‪ ،‬وكان عدد‬
‫من يرتاد منهم الخانقاه البيبرسية كبيرا‪ ،‬حتى لقذ هم بعضهم‬
‫بقتلوة^‪ .‬وهكذا «ترك السيوطي مشيخة البيبرسية‪ ،‬وكان إذ‬
‫ذاك [في] األزبعين من عمره‪ ،‬فاعتزل الناس وأخذفي التجرد‬
‫ا‬

‫‪ )11‬التاصر بن قايئباي (‪ 904-887‬ه)‪ :‬محمد ‪-‬الملك التاصرع بن قانتاي المخمودي الظاهري‪ ،‬أبو‬
‫‪.9/7‬‬ ‫السعادات‪ ،‬ناصر ادين؛ انظر‪ :‬األعالم‪:‬‬
‫‪ )12‬قانصوه الغوري (‪ 922-850‬ه)‪ :‬قانصوه بن عبد الله الظاهري (نشبة إلى الظاهرخشقدم) ألشرفي (نشبة‬
‫إلى األشرف قايتباي) الغوري‪ ،‬أبو النصر‪ ،‬سيف الدين‪ ،‬الملقب بالملك األشرف؛ انظر‪ :‬األعالم‪.187/5 :‬‬
‫‪ )13‬انظر مقدمة الدر المنثور‪.21/1 :‬‬

‫‪11‬‬
‫؛‪٣ ،‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫اليواقيتالثمينةفيصفاتالسمينة ‪ ٩ ٠ ،‬أ ي‬

‫للعبادة»»^ والتأليفي‪ ،‬و«اعتذر عن ذلك في مؤلفي ألفه في‬


‫ذلك‪ ،‬وسبماه ب «التنفيسي»‪ ،‬وأقام في «روضة المقياس»‪ ،‬فلم‬
‫يتحول منها إلى أن مات‪ ،‬ولم يفتح طاقات بيته التي على انيل‬
‫منسكناه‪.‬‬

‫وكان األمراء واألغنياء ياتون إلى زيارته ويعرضون عليه‬


‫األموال النفيسة فيردها»ة‪ .1‬وكان إلى ذلك ال يتردد إلى السلطان‬
‫وأل إلى غيره‪ ،‬وطلبه مرارًا فلم يحضر إليه‪ .‬وقيل له إن بعض‬
‫األولياء كان يقردد إلى الملوك واألمراء في حوائج الناس‪ ،‬فقال‪:‬‬
‫اتباع السلفي في عدم ترددهم أسلم لدين المسلم‪ .‬وألففي ذلك‬
‫كتاباس ماه«اأساطينفيعدمالترددلىالسالطين»»ا‪.‬‬

‫شيوخه‬
‫تبسط السيوطيفي الخديث عن الشيوخ الذين تتلمد كم في‬
‫شتى العلوم‪ ،‬فعال‪« :17‬أخذت افرائض عن العالمة ‪ -‬فرضي‬
‫ل مانه — الشيم شهاب الدين الشارمتاحي‪ ،8‬لذي كان يقال‬
‫‪ )14‬ن‪ .‬م‪.‬‬
‫‪ )15‬شذرت الذهب‪.76/11 :‬‬

‫‪ )16‬ذكره السيوطي في فهرست مؤلفاته‪ :‬ق ‪ 3‬ب‪ ،‬ضمن اآلثار المدرجة تحت عنوان‪« :‬فن الحديث‬
‫ومتعلقاته»‪ .‬وانظر‪ :‬الكواكب السائرة في أغيان المائة العاشرة‪ .228/1 :‬وقد طبع هذا الكتاب مع‬
‫كتابي ذم القضاء وتقلد ألحكام وذم المكس‪ ،‬تحت عنوان «ما رواه األساطين في عدم المجيء إلى‬
‫السالطين»‪ ،‬بتحقيق مجدي فتحي السيد‪ ،‬وصدر عن دار الصحابة للتراث بطنطا‪ ،‬سنة ‪ ،1991‬ومنه‬
‫نسخة مخطوطة في مكتبة األزهر‪ ،‬مرتمة تحت رقم ‪ 1202‬ضمن كتب اآلداب والفضائل‪ ،‬وعدد أوراقها‬
‫‪ 18‬ورقة (للمحقق نسخة مصورة منها)‪.‬‬
‫‪.338-336/1‬‬ ‫‪) 17‬حسن المحاضرة‪:‬‬
‫نظم العقيان‪34 :‬‬ ‫‪ )18‬نشبة إلى شارمساح‪ ،‬قرية قريية من دمياط‪ ،‬توفي سنة ‪ 885‬ه؛ انظر ترجمته في‬

‫‪12‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬ ‫‪0880«»«1 1‬‬ ‫ا‬

‫إنه بلغ السن العالية‪ ،‬وجاوز المائة بكثير‪ ،‬والله أعلم بذلك؛‬
‫قرأت عليه في شرحه على «المجموع»‪ ،‬وأجزت بتذريسي‬
‫العربية في مستهل سنة يت وستين‪ .‬وقذ ألفت في هذه السنة‪،‬‬
‫فكان أول شيء ألفته «شرح االشتعاذة والبسملة» وأوقفت‬
‫عليه شيخنا شيخ اإلسالم علم الدين البلقيني«‪ ،‬فكتب عليه‬
‫تقريظًا‪ ،‬والزمته في الفقه إلى أن مات؛ فالزمت ولده [‪،]...‬‬
‫وأجازني بالتدريس واإلفتاء من سنة ست وسبعين‪ ،‬وحضر‬
‫تصديري‪ .‬فلما توفي سنة ثمان وسبعين وثمانمائة لزمت شيخ‬
‫اإلسألم شرف الدين المتاوئهح‪ .‬ولزمت في الحديث والعربية‬
‫ولزمت‬ ‫‪.21‬‬ ‫شيخنااإلمام العالمة تقي الدين الشبلي الحفى‬
‫شيخنا العالمة أستاذ الوجود محيي الدين الكافيجي أزبع‬
‫عشرة سنة‪ .‬وحضرت عند الشيخ سيفي الدين الحغئ‪ 23‬دروسًا‬
‫عديد؛ في ((الكساف))‪.‬‬
‫وذكر السخاوي أن السيوطى «أخذ عن الشمس محمد بن‬
‫موسى الخنفي‪ ،‬إمام الشيخونية في انخو‪ ،‬وعن الفخر عثمان‬
‫امقدسي‪ ،‬والشموس البامي‪ ،‬وابن الفاالقي‪ ،‬وابن يوسف أحد‬

‫‪ ،44‬والضوء الألمع‪.17-16/2 :‬‬


‫انظر تظم العقيان‪ ،119 :‬وحسن المحاضرة‪ ،201/1 :‬واألعالم‪.279/3 :‬‬ ‫‪ )19‬توفي سنة ‪ 868‬ه؛‬
‫‪ )20‬توفي سنة ‪ 871‬ه؛ انظر ترجمته‪ :‬الضوء الالمع‪ ،257-254/1 :‬واألعالم‪.212/9:‬‬
‫‪.377/1‬‬ ‫‪ )21‬توفى سنة ‪ 872‬ه؛ انظرحسن المحاضرة‪:‬‬
‫‪ )22‬توفي سنة ‪ 879‬ه‪ ،‬وجاء في مقدمة همع الهوامع‪« :11/1 :‬لقب بالكافيجي لكثرة تدريسه الكافية»‪.‬‬
‫‪ )23‬توفي سنة ‪ 881‬ه‪.‬‬

‫‪113‬‬
‫فضالء الشيخونية‪ ،‬والبرهان العجلوفي‪ ،‬وفيم قيل النغماني‪،‬‬
‫بعضهم في الفقه‪ ،‬وبعضهم في النخو ثم ترقى حتى قرأفي‬
‫بعض المتون الفقهية على العلم البلقيني‪ ،‬وحضر عند الشرفي‬
‫امناوي يسيرًا‪ ،‬ولمح له باألدب [‪ ،]...‬وأخذ عن كل من‬
‫السيف‪ ،‬والشمني والكافيجي^ء الحنفيين‪ ،‬وعن العز الميقاقيق‪،‬‬
‫وعن محمد بن إبراهيم الشروافي الرومي الطبيب بالقاهرة‪،‬‬
‫‪.22‬‬ ‫وعنالعزالحنبلي»‬
‫آراء العلماء فيه‬
‫لقد أكثر العلماء‪ ،‬من معاصري المصنفي وتالميذه‪ ،‬في‬
‫تقريظه‪ ،‬والثناء عليه‪ ،‬واإلشادة بعلمه وتقواه وزهده وفضله‪،‬‬
‫فقال تلميذه ابن إياس الحتفي في ترجمته له(ء‪« :‬كان عالمًا فاضال‬
‫بارعًا في الحديث الشريفي‪ ،‬وغير ذلك من العلوم‪ .‬وكان‬
‫كثير االطالع‪ ،‬نادرة في عضره‪ ،‬بقية السلفي‪ ،‬وعمدة الخلف‪،‬‬
‫وبلغت عدة مصنفاته نحوًا من ستمائة تأليفي‪ .‬وكانفي درجة‬
‫المجتهدين في العلم والعمل»‪ .‬وأكد العالمة نجم الدين الغزي‬
‫أن السيوطي «كان أعلم أهل زمانه بعلم الحديث‪ ،‬وفنونه‬
‫ورجاله‪ ،‬وغريبو‪ ،‬واستنباط األحكام منه»‪ .‬واختتم حديثه‬

‫‪ )24‬توفى سنة ‪ 879‬ه؛ انظر بغية الوعاة‪.118-117/1 :‬‬


‫‪ )25‬انظر الضوء الالمع‪.232/4 :‬‬
‫‪.66/4‬‬ ‫‪ )26‬الئؤء‪ ,‬الألع‪:‬‬
‫‪.83/4‬‬ ‫‪ )27‬بدائع الزهور‪:‬‬
‫‪14‬‬
‫عنهبقوله‪« :‬محاسنه ومناقبه التخصى كثرة‪ ،‬ولو لميكن له من‬
‫الكرامات إالكثرة المؤلفات ‪-‬مع محريرها وتدقيقها ‪ ،-‬لكفى‬
‫‪.28‬‬‫ذلكشاهدًالنيؤمنبالقدر"‬

‫ولم تكن اإلشادة را لمصنب حكرًا على معاصريه وتالميذو‪،‬‬


‫فقذ ترجم له الحافظ الشوكافي (توفي ‪1250‬ه)‪ ،‬وقال عنههء‪:‬‬
‫«أجاز له أكابر علماء عصره من سائر األمصار‪ ،‬وبرزفي جميع‬
‫الفنون‪ ،‬وفاق األقران‪ ،‬واشتهر ذكره‪ ،‬وبعد صيته‪ ،‬وصنف‬
‫التصانيف المفيدة كالجامعين في الحديث‪ ،‬و«ادر المنشور» في‬
‫التفسير‪ ،‬و«اإلئقانفي علوم القرآن»‪ .‬وتصانيفه في كل فن من‬
‫الفنون مقبولة‪ ،‬قد سارت في األقطار ميير النهار‪ ،‬ولكنه لم‬
‫يسلم من حاسي لفضله‪ ،‬وجاحد لناقبه»‪.‬‬
‫مؤلفات السيوطي‬
‫قال السيوطي عند حديثه عن مؤلفاته في ترجته لنفيهم‪:‬‬
‫«رزقت التبحر في سبعة علوم ‪-‬وأكد ذلك عنه صاحب «الضوء‬
‫‪-‬ب التفسير‪ ،‬والحديث‪ ،‬والفقه‪ ،‬والنخو‪ ،‬والمعاني‪،‬‬ ‫‪31‬‬ ‫الأليع))‬
‫والبديع؛ على طريقة العرب والبلغاء‪ ،‬آل على طريقة العجم‬
‫وأهل الفلسفة والذي أعتقده أن الذي وصلت إليه من هذه‬

‫‪.229-228/1‬‬ ‫‪ )28‬الكواكب السائرة‪:‬‬


‫‪ )29‬البذر لطالع‪.328/1 :‬‬

‫‪.339-338/1‬‬ ‫‪ )30‬حسن المحاضرة‪:‬‬


‫‪.67/4‬‬ ‫‪ )31‬الضوء الألمع‪:‬‬
‫‪15‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات الشمينة ‪-‬سسسسصهههحهسهسحسحه‬

‫العلوم السبعة‪ ،‬سوى الفقه والنقول لتي اطلغث عليةا فيها‪،‬‬


‫لم يصل إليه‪ ،‬وال وقف عليه أحد من أشياخي فضالً عمن‬
‫دوهم وأما الفقه‪ ،‬عآل أقول ذلك فيه‪ ،‬بل شيخي فيه أوسع‬
‫نظرًا‪ ،‬وأطول باعًا‪ .‬ودون هذه السبعة في المعرفة‪ :‬أصول الفقه‪،‬‬
‫والجدل‪ ،‬والتصريف‪ ،‬ودوبها اإلنشاء والترسل والفرائض‪،‬‬
‫ودوبها القراءات ‪ -‬ولمآخذها عن شيخ ‪ ،-‬ودونها الطب‪ .‬وأما‬
‫علم الحساب فهوأعسر شنيء علي‪ ،‬وأبعدهعنذهني‪ ،‬وإذا نظرت‬
‫في مسألة تتعلق بو‪ ،‬فكاثماأحاولجبل^أحله‪ .‬وقدكملتعندي‬
‫آالت االجتهاد بحمي الله تعالى؛ أقول ذلك تحدثًا بنغمة الله تعالى‬
‫آل فخرًا‪ ،‬وأي شنيء في الدنيا حتى يطلب تخصيلها بالفخر‪ ،‬وقذ‬
‫أزف الرحيل‪ ،‬وبدًا الشيب‪ ،‬وذهب أطيب العمر؟ ولو شئت‬
‫أن أكتب فيكل مسألة مصنفًا بأقوالها وأدلتها النقلية والقياسية‪،‬‬
‫ومداركها ونقوضها وأجوبتها‪ ،‬والموازنة بين اختالفي المذاهب‬
‫فيها لقدرت على ذلك من فضل الله؛ أل بحولى وال بقوتى‪ ،‬فال‬
‫حزل والقوة إأليالله‪ ،‬ما شاء انز ال ؛إالب‪.‬‬

‫أما عن مؤلفاته‪ ،‬فقذ ذكر السيوطي في «حسن المحاضرة»‬


‫أجها ثالثمائة كتاب في التفسير‪ ،‬والقراءات‪ ،‬والحديث‪ ،‬والفقه‪،‬‬
‫واألجزاء امفردة‪ ،‬والعربية‪ ،‬واآلداب يوي ما تاب عنها‬
‫وغسلهاتة‪ .‬وحددها السخاوي بنفس هذا القدر‪ ،‬نقال عن‬

‫‪.144/1‬‬ ‫‪)32‬حسن لمحاضرة‪:‬‬


‫‪16‬‬
‫«»ا‪1«80‬ك>‪.١‬اض‪ 1!٦٦‬اليواقيت الثمينة في صفات اسعينة‬

‫السيوطي نفسه‪ ،‬وعقب على ذلك بقوله‪« :‬رأيت منها ما هوفي‬


‫ورقة‪ ،‬وأما ما هوفيكراسةثير‪ .”،‬وقال عنها ابنإياسفي‬
‫تاريخه إي سئمائة برلف‪ .34‬وئمة من جعلها أزبعمائة وستون‬
‫كتابًا‪.‬وذكرصاحب «الكواكب السائرة"‪5‬ةأنمؤلفاتا لسيوطى‬
‫زادت على حمشائة مؤلفي‪ .‬وذكر صاحب ابدائع الزهور» أن‬
‫للسيوطى ستمائة كتاب"‪.‬‬

‫وذكر ابن العمادفي «شذرات الذكب»‪ ٥‬أن «تلميذ السيوطى‬


‫الداؤودى (توفي ‪945‬ه ) استقصى أيضًا مؤلفاته الحافلة‪،‬‬
‫الكثيرة‪ ،‬الكاملة‪ ،‬الجامعة‪ ،‬النافعة‪ ،‬المتقنة‪ ،‬المحررة‪ ،‬المعتبرة‪،‬‬
‫فنافت عدتها على خسمائة مؤلفي‪ ،‬وشهرتها تغني عن ذكركا‬
‫وقذ اشتهر أكثر مصنفاته في حياته في أقطار ا ألرض شرقًا وغربًا‪،‬‬
‫وكان اية كبرى في سرعة التأليف حتى قال تلميذه الداوودي‪:‬‬
‫عاينت الشيخ وقد كتب في يوم واحي ثالثة كراريس تأليفًا‬
‫تحرير»‪ .‬أما المحدث عمر بن أحد الشماخهه ‪ -‬وهو من تالمذة‬
‫السيوطي أيضًا ‪ -‬فقذ ألف رسالة كبيرة ضمن فيها مؤلفات‬
‫أستاذه مرتبة على حروفي المعجم‪ ،‬وهي الرسالة التي أوردها‬

‫‪.68/4‬‬ ‫‪ )33‬الضوء الألمع‪:‬‬


‫‪.63/3‬‬ ‫‪ )34‬تاريخ ائن إتاس‪:‬‬
‫‪ )35‬الكواكب لسائرة‪.226/1 :‬‬
‫‪ )36‬بدائع الزهور‪.63/3:‬‬
‫‪ )37‬شذرات األهب‪.76/11 :‬‬
‫‪ )38‬انظر ترجمته في‪ :‬شذرات الذهب‪ ،284/8 :‬ومعجم المؤلفين‪ ،304/10 :‬واألعالم‪.184/7 :‬‬

‫لم تعثر له على ترجمة‪.‬‬ ‫‪)39‬‬

‫‪17‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات الشعيفة |»‪11111111‬‬

‫إسماعيل باشا البغدادي في كتابه «هدية العارفين في أسماء‬


‫المؤلفين وآتار المصنفين»»^‪.‬‬

‫وجاء في مقدمة كتابه «االفتراح» في أصول النحو‪ :‬وقد‬


‫مؤلفًا في‬ ‫‪23« :4‬‬ ‫توزعت هذه المصنفات على الوجه اال‬
‫في اللغة‪ ،‬و‪ 43‬في‬ ‫و‪21‬‬ ‫التعسير ومتعلقاته‪ ،‬و‪95‬في الحديث‪،‬‬
‫األجزاء المفردة‪ ،‬و‪35‬في علوم الفره‪ ،‬واوفي األصول والبيان‬
‫والتصؤفي‪ ،‬و‪ 50‬في التاريخ واألدب وغير ذلك»‪ .‬وزاد ابن‬
‫العمادفي «الشذرات»»ه‪« :‬وله شغر كثير‪ ،‬جيده كثير‪ ،‬ومتوسطه‬
‫أكثر‪ ،‬وغالبةفي الفوائد العلمية‪ ،‬واألحكام الشرعية»‪.‬‬
‫وكان الختالف بهذا الخصوص شآن المعاصرين أيضًا‪،‬‬
‫«فذكر األستاذ جيل بك العظم أن عدد مؤلفات السيوطي‬
‫‪ 576‬مصنفًا‪ ،‬بين كتب كثيرة‪ ،‬ورسائل ومقامات» وعدها‬
‫امستشرق بروكلمان ‪ ،415‬بين مطبوع وخطوط‪ ،‬وقدرها‬
‫العالمة فلوغل ب‪ 560‬مصنفًا»»ه‪ .‬وأي كان من األمر‪ ،‬فقد طبع‬
‫من مؤلفات المصنف إلى حد ا آلن أكثر من ثمانين كتابًا‪ .‬وقد جاء‬
‫ف حراثي شذرات األعب"" أل االحتادنن اخد لحارن^ار‬

‫‪ )40‬هدية العارفين‪.544-534/1 :‬‬


‫‪ )41‬االنزح‪.11-10 :‬‬
‫‪.78/11‬‬ ‫‪)42‬شذرات لذهب‪:‬‬
‫‪.647/2‬‬ ‫‪ )43‬المزهر‪:‬‬
‫‪ )44‬المزهر‪.647/2 :‬‬
‫‪76/11‬‬ ‫‪ )45‬شذرات الذهب‪:‬‬

‫‪18‬‬
‫ايبوانغيت الثمينة ضي دفات الشعيفة‬ ‫ئ‪-‬القآة"ذا‪"،‬‬

‫ومحمد إبراهيم ا لشيبافي صنفا كتابًافي تعداد مؤلفات ا مصنف‪،‬‬


‫وسمياه ب «دليل مخطوطات السيوطي وأماكن وجودها))‪،‬‬
‫وبلغت عدة مؤلفاته فيه ‪ 981‬مؤلفًا‪.‬‬

‫وقذ ذكر السيوطي في كتابه «التحدث بنعمة الله»‪ 46‬كتبًا له‬


‫كثيرة رتبها على سبعة أوترام‪.‬‬
‫عنوانًا‪.‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪ -‬ما انفرد فيه وال نظير له‪ :‬وقد ذكر فيه‬ ‫‪1‬‬

‫‪ -‬ما ألف فيه ما يناظره‪ :‬وذكر فيه ‪ 50‬عنوانًا‪.‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪ -‬ما كان حجمه صغيرًا (من ‪ 2‬إلى‪ 10‬كراريس)‪ :‬وذكر فيه‬ ‫‪3‬‬

‫‪ 70‬عوئاتًا‪.‬‬
‫‪-4‬ما ألف من كراسي وما يقاربه‪ :‬وذكر فيه ‪ 1 00‬عنوانا‪.‬‬

‫فيه‪80‬‬ ‫‪ -‬الفتاوى مًا ال يزيد حجمها عن كراسي‪ :‬وذكر‬ ‫‪5‬‬

‫عنوانًا‪.‬‬

‫‪ -‬مالم يعتد به وما لم يوله عنايته‪.‬‬ ‫‪6‬‬

‫‪-7‬ما شرع في تأليفه ولم يذهب فيه إلى نهايته‪.‬‬


‫وتجدر اإلشارة أن السيوطي ضبط شه قائمة مصنفاته‬
‫مبؤبة حسب االختصاصات‪ ،‬كالتالي‪ ،‬وقدم كا بقوله‪« :‬وبعد‬
‫فهذا فهرست مؤلفاقي‪ ،‬مرتبًا على الفنون»‪ ،‬وهي من مخطوطات‬

‫‪.105‬‬ ‫‪ )46‬التحدث بنعمة الله‪:‬‬

‫‪19‬‬
‫مكتبة األزهر‪ ،‬مرسمة تحت رقم ‪ ،31 01 861‬وتحتوي على خس‬
‫ورقات‪ .‬وقد سرد السيوطي مؤلفاته موزعة على الفنون التالية‪:‬‬

‫‪.47‬‬ ‫ا‪-‬فائلر‬
‫— فن الحديث ومتعلقاته^ه‪.‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪ -3‬فن الفقههه‪.‬‬
‫‪ -‬فن أصول الفقه وأصول الدين والتصوفيه‬ ‫‪4‬‬

‫فن للغة والنخو والتضريفياع‪.‬‬ ‫‪-5‬‬

‫‪ -6‬فن المعاني والبيان والبديعءة‪.‬‬


‫‪ -7‬فن األدب والنوادر واإلنشاد ؤالئثر ‪.‬‬

‫‪ -8‬فذ الثاريح‪.‬‬
‫ولعل هذا الكم الهائل من المصنفات هو ما دعا بعض‬
‫المؤرخين والباحثين إلى التشكيك في نسبتها إليه‪ ،‬بل لقد ذهب‬
‫األمربمعاصره السخاوي (توفي ‪ 902‬ه) إلى رميه باالنتحال‬
‫*‬
‫كثيرًا؛‬ ‫والسرقة‪ ،‬فقال‪« :‬واختلس حين كان يتردد إلي يمًا عملته‬
‫‪ )47‬فهرست مؤلفات الشيوطي‪ :‬ق‪2‬أ (للمحقق نسخة مصورة منه)‪.‬‬
‫‪ )48‬نفسه‪ :‬ق‪ 2‬أ ‪ -‬ق ‪ 4‬أ‪.‬‬
‫‪ )49‬نفسه‪ :‬ق‪ 4‬أ ‪ -‬ق ‪4‬ب‪.‬‬
‫‪ )50‬نفسه‪ :‬ق‪ 4‬ب‪.‬‬
‫‪ )51‬نفسه‪ :‬ق ‪4‬ب ‪ -‬ق ‪ 5‬أ‪.‬‬
‫‪ )52‬نفسه‪ :‬ق‪ 5‬أ‪.‬‬
‫‪ )53‬نفسه‪ :‬ق‪ 5‬أ ‪ -‬ق‪ 5‬ب‪.‬‬
‫‪ )54‬نفسه ‪:‬ق‪5‬ب‪.‬‬
‫‪20‬‬
‫اععبعهعأ اليواقيت الثعينة فعي لئفات الشميلة‬

‫كالخصال الموجبة [للئآلل‪ ،٩‬واألسماء النبوية‪ ،‬والصالة‬


‫على النبي يللقة‪ ،‬وموت األبناء‪ ،‬وما ال أحصره‪ ،‬بل أخذ من‬
‫كتب المحمودية وغيرها كثيرًا من التصانيفي لمتقدمة‪ ،‬التى ا‬
‫عهد لكثير من العصريين بها‪ ،‬فغير فيها يسيرًا‪ ،‬وقدم وأخر‪،‬‬
‫ونسبها لنفسه‪ ،‬وهؤل في مقدمايها بما يتوهم منه الجاهل شيائً‬
‫يماالييبحقه»^‪.‬‬
‫وقذ كان بين السخاوي وبين المصنفي «ما يكون بين األقران‬
‫من تنافر وعداءه‪ ،‬كان من نتائجها الترجمة المظلمة ‪ -‬على حد‬
‫وصفي الشوكانين ‪ -‬التي أؤدعها السخاوي تاريخه‪ ،‬وقد‬
‫غلب عليها الثلب والسب‪ ،‬واالتهام بالسرقة‪ ،‬والتعمية على‬
‫كل مآثر امصنف‪ .‬وقذ علق محققو كتاب «المزهر» على ما ذهب‬
‫بقزلهم‪«:58‬ؤالئتخشاوي مؤرخ‬
‫إليه صاحب «الضوء الالمع» هتا ‪57‬‬
‫‪56‬‬
‫‪55‬‬
‫كبير‪ ،‬عالمثبت جليل‪ ،‬إألأنه كان معاصر^للسيوطي‪ ،‬وبينهم من‬
‫المنافسة والخصومة ما نشهده بين علماء كل عضر؛ وغير هذا فإنه‬
‫مشتهربالنيل يمن أرخ لهم وتحدث عنهم‪ ،‬كما فعلفي تاريخ بن‬
‫ه)‪ ،‬صاحب «النجوم الزاهرة»‪ ،‬وفي‬ ‫‪874‬‬ ‫تغري بزدي (توفي‬
‫ترجمة أي البقاء البذري (توفي ‪ 894‬ه‪ ،‬صاحب «يخر العيون»‬

‫‪ )55‬ض األضل‪« :‬الظالل»‪.‬‬


‫‪ )56‬الضؤء لألمع‪.68/4 :‬‬
‫‪ )57‬مقدمة الدر المشور‪ .23/1 :‬وأحال محقق الكتاب في الحاشية على كتاب الدكتور مصطفى الشكعة‬
‫حول السيوطي‪ ،‬وقد عرض فيه لخصومات المصنف في الصفحات‪.101-81 :‬‬
‫‪.649-648/2‬‬ ‫‪ )58‬المزهر‪:‬‬
‫‪21‬‬
‫اليواقيت الثمينة فيصفات لتمينة سسسسس‬

‫وتاريخ ا تبصرة أولي البصائر» ؛ فليس من الييير أن يقبل قوله‬


‫ض اطالقه‪ ،‬وقذ قال ب ئتانؤة ابن إياس (تذق ‪ 930‬م)‪٠ :‬إة‬
‫ألف كتابًا فيه كثير من المساويفي حق الناس))‪.‬‬

‫أما الحافظ الشوكاني فقد علق على موقف السخاوي بقولههه‪:‬‬


‫((وعلى كل حال فهو غير مقبول عليه (يغني اتهامه للشيوطي) ل‬
‫عرفت من قول أئمة التجريح والتعديل بعدم قبول األقران في‬
‫بعضهم بعضًا مع ظهور أذنى منافسة‪ ،‬فكيف بمثل المنافسة‬
‫بين قذين الرجلين التي أفضت إلى تأليفي بعضهمفي بعضي‪،‬‬
‫فإن أقل ون قذا يوجب عدم القبول‪ .‬والسخاوي‪ -‬رحمه الله ‪،-‬‬
‫وإنكان إمامًاغيرمذفوع‪ ،‬لكنه كثير التحامل على أكابر أقرانه‬
‫كم يعرف ذلك من طالع يتابه «الضؤء ال ألمع»‪ ،‬فإنه آل يقيم‬
‫كم وزنا‪ ،‬بل البستم غالبهم من لخط منه»‪.‬‬

‫وكان السيوطي قد تجرد بنفيه لدحض أقاويل السخاوي‪،‬‬


‫فصنف رسالة أسماها «مقامة الكاوي في تاريخ السخاوي»‪،‬‬
‫شهر به فيها‪ ،‬قال في أولها‪« :‬ما ترون في رجل ألف تاريخًا جمع‬
‫فيه أكابر وأعيانًا‪ ،‬ونصب ألكل لحومهم خوانًا‪ ،‬مأله بذكر‬
‫المساوي‪ ،‬وثلب األعراض‪ ،‬وفوق فيها سهامًا على قدر أغراضه‬

‫‪.334333/1‬‬ ‫‪ )59‬البدر الطالع‪:‬‬

‫‪ )60‬انظر هذه المقالة في المجموع رقم ‪ 1208‬من مخطوطات مكتبة راغب محمد باشا‪ ،‬وهو يحتوي‬
‫على ‪ 189‬ق‪ ،‬ووردت الرسالة المذكورة ما بين ق‪49‬ب وق ‪ 55‬أ‪ ،‬وذكرها السيوطى فى فهرست مؤلفاته‪،‬‬
‫ضمن مؤلفاته في «فن األدب والوئإدر واإلنشاء والشعر»‪ :‬ق ‪ 5‬أ‪.‬‬

‫‪22‬‬
‫‪ 111111131‬اليواقيت الثمينةفيم^فات السمينة‬

‫‪ -‬واألغراض هي األعراض ‪ ،-‬وجعل لخم المسلمين جملة‬


‫‪.8‬‬ ‫طعامه وإدامه‪ ،‬واستغرق في أكلها أوقات فطره وصيامه؟»ا‬
‫وبصرفي النظر عما قيل‪ ،‬وما قد يقال بخصوص مؤلفات‬
‫السيوطي‪ ،‬وعددها الحقيقي‪ ،‬فإنه من المسلم به أن للرجل‬
‫«مؤلفات ل يتطرق الشك في نشبتها إليه؛ وهي في ذايها تعد‬
‫مفخرة من مفاخر التأليفي والتصنيفي‪ ،‬مدا‪« :‬اإلنقان فيعلوم‬
‫القرآن»‪ ،‬و«الجامع الصخير»‪ ،‬و«المزهر» في علوم الغة‪ ،‬و(( همه‬
‫الهوامع»‪ ،‬و«األشباه والنظائر"في النحو‪ ،‬و«بغية الوعاة في تراجم‬
‫النحاة»‪ ،‬و« شرح شواهد المغني»‪ ،‬و«االقتراح»في أصول النحو‪،‬‬
‫و«أشباب النزول»‪ ،‬وغير ذلك يم يجعل السيوطي في مقدمة‬
‫‪.62‬‬ ‫العلماء المصنعين))‬

‫شعره‬
‫وكان للسيوطي شعر كثير‪ ،‬قال عنه بن العماد الحنيلي‪« :‬جيده‬
‫كثير‪ ،‬ومتوسطه أكثر‪ ،‬وغالبهفي الفوائد العلمية واألحكام‬
‫[من مجزوء الرمل]‬ ‫‪:63‬‬ ‫الشرعية‪ ،‬فمنه وأجاد فيه))‬

‫قوض أحاديث لصفا‬


‫ت‪ ،‬والتشبه‪ ،‬والتعطل‬
‫‪ )61‬حاشية المزهر‪ ،649/2 :‬نقالً عن مخطوطة محفوظة بدار الكتب الملكية برقم ‪.1510‬‬

‫‪ )62‬المزهر‪.650/2 :‬‬
‫والكواكب السائرة‪.229/1 :‬‬ ‫‪ )63‬شذرات الذهب‪،78/11 :‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اليواقيت الثمينةفيصفات الشمينة ؛‬

‫إن رمت إأل لخوض في‬


‫تحقيق معضلة فأول‬
‫إن المقوض سالم‬
‫مما تكلفه المؤول‬
‫ومنه أيضا‪[ :‬من مجزوء الرمل]‬

‫حدثنا شيخنا الكناني‬


‫عن أبيه صاحب الخطابه‪:‬‬

‫أشرغ أخا العلم في ثالث‪:‬‬

‫األكل والمشي والكتابه‬


‫وقاأليضًاهه‪[ :‬من مجزوء الرمل]‬

‫أيها السائل قومًا‬


‫‪ ,‬ما لهم في الخير مذهب‬
‫اترك الناس جيعًا‬
‫وإلى ربك فارغب‬
‫ؤقال كثالك‪[ .٠66‬من الخفيف]‬

‫‪.229/1‬‬ ‫‪ )64‬شذرات الذهب‪ ،78/11 :‬والكواكب السائرة‪:‬‬


‫‪.229/1‬‬ ‫‪ )65‬شذرات الذهب‪ ،78/11 :‬والكواكب السائرة‪:‬‬
‫‪.230/1‬‬ ‫‪ )66‬شذرات الذهب‪ ،78/11 :‬والكواكب السائرة‪:‬‬
‫‪24‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات الشمينة‬

‫عاب اإلمالء للحديث رجال‬


‫قد سعوا في الصالل سعيًا حثيثا‬
‫إلفايلث األماكن كزًا‬

‫أليكادون يفقهون حديثا‬


‫‪[ :67‬من المنسرح]‬
‫‪68‬‬‫ومنه أيضًا‬

‫يفا ألولجي الفعوينذبا؟‬


‫وكيف النطمع في حلمه‪،‬‬
‫وفي الصحيحين أتى‬
‫إنهبعبدوزحممنأمه؟‬

‫وجاءفي مقدمة «شقائق االبرج))ج‪« :6‬وقد نظم ديوانًاكان من‬


‫بين ما أضاعه الزمان من ترائه‪ ،‬فلم يبق منه غير نتفي منشورة هنا‬
‫وهناك‪ ،‬منه قوله يصف جزيرة الروضة‪[ :‬من الطويل]‬

‫تأمل لسنالصالحيةإذبدت‬
‫مناظرها وثل النجوم تالال‬

‫وللقلعة الغراء كالبدر طالعًا‬

‫يفرجصذرلماءعنةهالالً‬

‫‪.229/1‬‬ ‫‪ )67‬شذرات الذهب‪ ،78/11 :‬والكواكب السائرة‪:‬‬


‫‪ )68‬شقائق األترنج‪ ،‬تحقيق عادل العامل‪ ،‬دار المعرفة‪ ،‬ط‪ ،2‬دمشق‪ ،1994 ،‬صص‪.16-15 :‬‬

‫‪25‬‬
‫ح‪,‬‬ ‫‪٤٢٠,.‬‬ ‫ا‬ ‫اليواقيتالثمينةفيصفاتالسمينة لللقأ‬

‫ؤواقإثهاات‪١‬زمنًاشغئب‬

‫اآل‬ ‫كما زار مشغوف يروم وم;‬


‫وعانقها من فرط شوق لحسنها‬

‫فمد يمينًانحوها وشماال‬


‫وقوله يرثي جارية له‪ ،‬اسمها غصون‪ ،‬وفيه تورية‪[ :‬من‬
‫الويل]‬

‫يا من رآنيبالهموم مطؤقا‬

‫وظللت من فقدي غصونًا في شجون‬


‫أتلومني في عظم نوحي والبكا‬
‫شأن المطؤق أنينوح على غصون»‬

‫المؤلفات المتصلة بموضوعا لجنس‬


‫ومجدر اإلشارة إلى أن للسيوطي عددًا من امؤلفات في الشأن‬
‫الجنسي‪ ،‬نشر البعض منها وال يزال البعض ا آلخر خطوطًا‪ ،‬أنكر‬
‫بعض «الباحثين» المعاصرون‪ ،‬من ذوي الغيرة على «العلماء»‪،‬‬
‫نسبتها إليو‪ .‬ودليلهم على ذلك أن كذه المصنفات «اإلباحية»‬
‫اليمكن أن تصدرعن مفسر ومحدث وفقيه وأصوليومجتهي‬
‫ومفت من طراز السيوطي‪ .‬ولكن مالك شبل اغتمد على هذا‬
‫السبب بالذات إلذماجهفي «موسوعة الحبفي اإلشالم» ضمن‬

‫‪26‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات الشعيلة‬ ‫د»‪٢1‬‬

‫‪325‬‬ ‫من أسماهم بفقهاء الحب«»‪ ،‬وذكر منهم الوشاء (توفي‬


‫ه)‪ ،‬واضع‬ ‫‪456‬‬ ‫ه)‪ ،‬صاحب «الموشى»‪ ،‬وابن حزم (توفي‬
‫ه‪ ،‬مصنف‬ ‫‪776‬‬ ‫«طوق الحمامة»‪ ،‬وابن أي حجلة( توفي‬
‫ه)‪ ،‬صاحب «نزهة‬ ‫‪651‬‬ ‫«ديوان الصبابة»‪ ،‬والتيفاشي (توفي‬
‫األلباب فيما اليوجدفي كتاب»‪ ،‬و«رجوع الشيخ إلى صباه في‬
‫القوة على الباه»‪ ،‬والشيخ النفزاوي‪ ،‬مؤلف «الروض العاطرفي‬
‫نزهة الحابر‪.‬‬

‫وفي ما يلي قائمة بعناوين هذه امصنفات‪ ،‬نوردها حسب‬


‫الغرب االجدي‪:‬‬

‫األس يمرع رأش بالةكسا‪٠7‬‬


‫واإلفاح ي أباء الكاح‪.‬‬
‫ويعرف ب «مقامة‬ ‫‪،7‬‬ ‫ورشف الزالل من السخر الحاللة‬
‫الياء))^‪.‬‬

‫‪ )69‬مالك شبل‪ ،‬موشوعةالحب فيإلسالم (‪* 60 151800‬س‪ 12000‬عل عذهعم‪0‬ل‪0‬ت‪ ،)1‬مادة فقهاء الحب‬
‫(‪ 1’000111‬عل ‪208‬ذع‪.606 :)11600‬‬
‫‪ )70‬ن‪ .‬م‪.608-607 :‬‬
‫‪ )71‬هدية العارفين‪ ،534 /1 :‬ذكرة الشيوطي في كتايو الوشاح في فوائدالنكاح الباب القاني‪ :‬اللغة‬
‫ونسبه إلى «بعض الفضالء»‪.‬‬
‫‪ )72‬كشف الظنون‪ ،133/1 :‬وفيه‪« :‬وبر لغة صرفت‪ ،‬منشوط ببقوله وشواهده في مجلي»‪ ،‬وهدية‬
‫العارفين‪ .534/1 :‬وذكرصاحب الجنس في أعمال اإلمام السيوطي ‪ -352-‬أن «النسخة اليتيمة [من هذا‬
‫الكتاب] المؤجودة في العالم هي النسخة المحفوظة في مكتبة كمبرذج تحت رقم ‪ 1008/2‬ملحق»‪.‬‬
‫‪ )73‬كشف الظنون‪ ،904 :‬وفيه‪« :‬وهي في أحد وعشرين عالما تزؤج كل منهم‪ ،‬ووصف كل ليلته‬
‫موريًا بألفاظ فنه»‪ ،‬وهدية العارفين‪ ،539/1 :‬ودليل مخطوطات السيوطي‪ .926 :‬صدرعن دار الساقي‪.‬‬
‫‪ )74‬همع الهوامع‪ ،8/1 :‬وللمحقق ثالث نسخ مخطوطة منه‪.‬‬
‫‪27‬‬
‫والزنجبيل لقاطع في وطء ذاتالبراقعة^‪.‬‬
‫وشقائق األثرنجفي دقائق الغنجه‪.‬‬
‫وضوءالصباحفيلغاي الكاح‪.‬‬

‫ومباسم لالح ومناسم الصباح في مواسم النكاح«‪.‬‬


‫‪.79‬‬
‫‪82‬‬
‫‪81‬‬
‫‪80‬‬‫والمستظرفةفي أخكام دخول ‪78‬‬
‫‪77‬‬
‫‪76‬‬
‫‪75‬‬
‫الخشفة‬

‫والمستظرففيأخبارالجواري‪.‬‬
‫ونزهة العمرفي التفضيل بنن البيضي والسوه والئنراج‪.‬‬
‫ونزهة المتًامل ومرشد المتأهل‪٠82‬‬

‫‪ )75‬كشف الظبون‪ ،955/2 :‬وفيه‪« :‬قصيدة مائة وخمشون بيتا‪ ،‬وهى ملحونة‪ .‬والشيوطى أورك منها أبياتا‬
‫في كتايه لواضر األيك»‪ ،‬وهدية العارفين‪.539/1 :‬‬
‫‪ )76‬كشف الظبون‪ ،1056/2 :‬وهدية العارفين‪ ،540/1 :‬ودليل مخطوطات السيوطي‪ ،859 :‬وقن طيع‬
‫مرارًا تحت عنوان‪ :‬شقائق األثرنج في رقايق الغنج‪ ،‬وللمحقق أريع نسخ مخطوطة منه‪.‬‬
‫‪ )77‬كشف الظنون‪ ،1089 :‬وهدية العارفين‪ 540/1 :‬؛ وتوجد منه نسخة في برلين‪ ،7061/3 :‬ونسخة‬
‫في المكتبة التيمورية‪ ،‬مرسمة تحت رقم ‪ ،332‬ومصنفة في خانة كتب اللغة‪ ،‬تحتوي على ‪ 13‬ورقة‪.‬‬
‫‪ )78‬كشف الظنون‪ ،1579 :‬وهدية القارفين‪ ،542/1 :‬ودليل مخطوطات الشيو^لي‪.880 :‬‬
‫‪.542/1‬‬ ‫و‪ )7‬كشف الظنون‪ ،1674/2 :‬وهدية العارفين‪،‬‬
‫‪ )80‬المستظرف في أخبار الجواري‪ ،1674/2 :‬وهدية العارفين‪1 :‬إ‪.542‬‬
‫‪ )81‬كفف الظنون‪ ،1944 :‬وهدية العارفين‪ ،543/1 :‬ودليل مخطوطات الشيوطى‪ .862 :‬وتوجد منه‬
‫مخطوطتان في المكتبة الوطنية التونسية تحت رقمي ‪ 5882‬و‪ ،4763‬وقد اعتمذنا عليهما في تحقيقه‪ ،‬وصدر‬
‫عن دار الميزان‪ ،‬حمام سوسة‪ ،‬تونس‪ ،‬سنة ‪ .2005‬ثم وقع بين أيديتا كتاب «تحسين القبيح وتقبيح‬
‫الحسن» ألبي منصور الثعالبي‪ ،‬بتحقيق شاكر العاشور‪ ،‬والصادر فى طبعته األولى عن الجمهورية‬
‫العراقية‪ ،‬وزارة األوقاف والشؤون الديية‪ ،‬إحياء التراث اإلسالمي رقم ‪ ،38‬فوجدتا فى ثبت المراجع‬
‫والمصادر التي اغتمدها المحقق أن هذا الكتاب طبع تحت تفس هذا العنوان في طبعة أولى بدمشق سنة‬
‫‪ 1349‬ه‪ ،‬وهي طبعة لم يمكنًا الحصول عليها ‪ -‬طبعتي االنتشار‪ .‬وقد فرغنا منذ فترة من إعداد طبعة‬
‫ائنية لهذا الكتاب بعد أن وفقنا فى الحصول على خمس مخطوطات إضافية مكنتنا من تالفى هنات ونواقص‬
‫الطبعة األولى‪.‬‬
‫‪ )82‬كشف الظنون‪ ،1948 :‬وهدية العارفين‪ ،543/1 :‬ودليل مخطوطات الشيوطي‪ .888 :‬وتوجد منه سخ‬

‫‪28‬‬
‫‪»10‬ا‪ 08»0|,|0.‬اليواقيت الثعينة فيا •فات التعينة‬

‫ؤتحابائآليكافيافك‪.83‬‬

‫والوشاحفي فوائد النكاح"‪.٥‬‬


‫واليواقيت الثمينةفي صفات ‪84‬‬
‫‪83‬‬
‫الثمنة‪ ،85‬وهوكتابنا هذا‬
‫كتاب اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫لو أرذئ أن نصتف هذا األثرفي خانة من الخحانات التي أمزى‬


‫إليها آنفا‪ ،‬ألدرجناهفي السادسة منها ‪ .‬ولعل إحجام لمصنفي عن‬
‫التقديم لكتابه بم يشرح الغاية من تأليفه دليل على أن مكانته‬
‫لديه دون مصنفات أخرى‪ ،‬ليست بالضرورة ممًا يفوقه حجمًا أو‬
‫قيمة‪ ،‬إن جاز للباحث أن يجازف فيسلم بقيمة يعفس مؤلفات‬
‫السيوطي ويحجب القيمة عن بعضها اآلخر‪ ،‬بل لقد تذهب‬
‫يه الثئه في حصاقة رأيه إل حد الؤعم بأي ء يشتير الصجك‬

‫رقم‪،1163 :‬‬ ‫مخطوطة في‪ :‬دار الكتب المضرية تحت رقم ‪ ،9424.968‬وفي المكتبة الظاهرية بدمشق تحت‬
‫البريطاني‪ :‬الذيل‪ ،1149 :‬مجموع ‪.2‬‬ ‫وفي مكتبة المتحف‬
‫‪ )83‬صدر عن دار الكتاب العريي بدمشق‪ ،‬بدون تاريخ‪ ،‬بتحقيق طلعت حسن عبد القوي‪ .‬وذكر عادل‬
‫العامل في مقدمة «شقائق األترنج» (صص‪ ،)17-16 :‬أن عنوان هذا الكتاب هو‪« :‬نواضر األيك في نوادر‬
‫النيك»‪ ،‬وأضاف كتابا آخر بعنوان‪« :‬األيك في مغرفة الثيك»‪ ،‬وللمحقق نسخة منه مصورة عن مخطوطة‬
‫‪565‬‬ ‫مكتبة اإلسكوريال بمدريد‪ ،‬رقم‪.‬‬
‫‪ )84‬كفف الفلتون‪ ،2011 :‬وقد صدر هذا الككاب‪ ،‬مفردا أر من ضمن مجموع‪ ،‬في طبعات لالث‪ ،‬ال‬
‫تستجيب الدنى شروط التحقيق العلمي‪ ،‬فضال عن كونها عارية من الفهارس‪ .‬ونحن بصدد إعداد طبعة‬
‫محققة ومفهرسة لهذا الكتاب‪ ،‬االعتماد على خمسة مخطوطات‪ ،‬سنتولى نشرها خالل سنة ‪ 2017‬أو‬
‫في النصف ألول من سنة ‪ 2018‬على أقصى تقدير‪،‬‬
‫تونس‪،2003 ،‬و طبعتنا هذه هي الثانية‬
‫‪ )85‬كشف الظنون‪ ،2053/2 :‬وقد تكلفبا تخقيقه باالعتماد على المخطوطة المخفوظة بالمكتبة الوطنية‬
‫‪.2003‬‬ ‫بتونس تخت رقم ‪ ،5682‬وصدر عن دار الميزان للنشر‪ ،‬حمام سوسة‪ ،‬تونس‪،‬‬
‫‪29‬‬
‫ةج‪8‬لة؛‬ ‫‪111‬‬ ‫اليواقيت الثعينة فيا •فات التمينة‬

‫لتفاهتها‪ ،‬كم صرح بذلك فعالً بعض الطارئين على ميدان‬


‫«التخقيق» عند حديثه عن كتاب انزهة النديم»‪.‬‬
‫وال بد من اإلشارة في هذا الصدد إلى أن المصنف صدر‬
‫رسالتيه «نزهة العمر في التفضيل بين البيض والسود والسمر»‬
‫و«نزكة لنديم» ببعضي ألشطر‪ ،‬واكتفى في كتابههذ بقوله‪« :‬كهذ‬
‫جزءيسمى‪ :‬اليواقيت الثمينةفي صفات السمينة»‪ ،‬أي باإلشارة‬
‫إلى عنوان المؤلفي‪ .‬والحقيقة التى انتهينا إليها‪ ،‬بعد أن فرغنا من‬
‫تحقيق لنصوص انًائؤ‪ ،‬امذكورة أعاله‪ ،‬أن اليواقيت ألصقها‬
‫باالهتمامات اللغوية واألدبية للسيوطي‪ ،‬وأقربها إلى المصنفات‬
‫التي أفردها للشأن الجني من منظوره كفقيه وأصولي‪ ،‬وليس‬
‫عن وعي منه بقيمة هذا الموضوعفي حد ذاته‪ .‬والغرابة في ذلك‬
‫فقد وضعها‪ ،‬على ما ذكره هو نفسه في خطبة كتاب «ا لوشاح في‬
‫فوائد النكاح»‪ ،‬بعد فراغه من تأليف كتاب «اإلفصاحفي أسماء‬
‫النكاح»‪ ،‬فقال في هذا المعنى‪« :‬فاول ما عملت في ذلك كتاب‬
‫«اإلفصاح في أسماء النكاح»‪ ،‬وهو لغة صرف‪ ،‬مبسوط بنقوله‬
‫وشوا هدو في مجلي لطيف‪ ،‬ثم عملت «اليواقيت الثمينةفي صفات‬
‫‪.88‬‬ ‫السمينة»‪ ،‬وهو مفيد في نوعه»‬
‫وقيمة كتابنا هذا مردها ‪ -‬على ما تبين لنا ‪ -‬أنه يتنزل ضمن‬
‫كرسها أصحابها للمرأة وشؤونها وأوضاعها‬ ‫امؤلفات التي‬
‫‪ )86‬الوشاح في فوائد النكاح (مخطوط) ‪ :‬ق ‪ 2‬ب‪.‬‬
‫‪30‬‬
‫‪ 11111111111811‬اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة‬

‫وأدبها‪ ،‬وهي من الكثرة بحيث تتعذر معه ا إلشارة إلى بعضها أو‬
‫إليها كافة في هذا السياق‪ ،‬طا بأن األستاذ صالح الدين المنجد‬
‫تناول هذه الظاهرة البارزة في مقال ضافي‪ ،‬الغنى عنه لكل من‬
‫رام التعرف على صورة امرأةفي األدب العربي القديم""‪.‬‬
‫واليواقيت وثيق الصلة ببعضي مصنفات السيوطي التي‬
‫تناولت الجانب الجنستي في حياة المرأة العربية‪ ،‬من أمثال «الوشاح‬
‫في فوائي النكاح»‪ ،‬و«شقائق األثرنج في رقائق الغنج»‪ ،‬و«نواضر‬
‫األيك في نوادر النيك»م‪ ،‬إال أنه يتميز عنها جميعًا بكؤنه رصد‬
‫الستقصاء قضية معلومة‪ ،‬التخلو منطرافة‪ ،‬جمع شيائً من لمادة‬
‫المتعلقة يها وأخضعها لترتيب مخصوص‪ ،‬خالف فيه منهجه في‬
‫مصنفاته األخرى‪ ،‬إذ قدم اباب اللغة»عل «األخبار واآلثار"‪،‬‬
‫إشارة منه ربما إلى أن أهمية هذا الموضوع ‪ -‬من وجهة نظره على‬
‫األقل — تكمنفي هذا الجانب تحديدًا‪.‬‬
‫ونحن بدورنا نميل إلى االعتقاد بأن طرافة هذا األثر تكمن‬
‫في جمعه ل تنائرفي بطون امعاجم القديمة والمصنفات اللغوية‬
‫واألدبية اجامعة من مفردات تتعلق بالجانب الحلقي للمرأة‪،‬‬
‫‪.1941‬‬ ‫‪ )87‬صالح الدين المنجد‪ :‬مجلة المجمع العلمي العربي‪ ،‬المجلد السادس عشر‪،‬‬
‫‪ )88‬وال يعنى قؤلتا هذا اننا ممن يميل إلى االعتقاد بأن المصنفات الجنسية العربية القديمة هى مظهر من‬
‫مظاهر التح^ر لفكري الذي يفتقر عصرتا الحاضر لى شيء يسير منه‪ ،‬ألن فى هذا االعتقاد من التجاوز ومن‬
‫التجئي الشيء الكثير‪ .‬وفي هذا اإلطار‪ ،‬نكتفي باإلشارة‪ ،‬اعتراضًا منا على هذه القراءة الألتاريخية المجحفة‪،‬‬
‫أن هذه المؤلفات تتناول الشأن الجنسي من منطلقات فكرية وجمالية وإيديولوجية مناقضة تماما للقيم التي‬
‫تخكم حاضرنا‪ .‬وليس أدل على ذلك من أن المرأة فيها مشيأة‪ ،‬بل ومغيبة إلى حد العدم في أغلب األحيان‪،‬‬
‫وأن حضورها فيها حضور جسدي صرف‪ ،‬يؤكد وظيفتها كأداة لذة ال غير‪.‬‬

‫‪31‬‬
‫اليواقيت الثمينة فالي هفات الشعينة‬

‫وا الستشهاد بما ورد منها في ا آلثار وا ألخبار وا ألشعار‪ ،‬والتركيز‬


‫عل ما يتصل منها بصفة معينة‪ ،‬ممثله هتافي السمنة‪ ،‬لتي يجب‬
‫أن تعرأ على أغها مرادف لإلمتالء والعبالة‪ ،‬دونما إفراط‪ ،‬وفقًا‬
‫للذائقة الجمالية القديمة التي كات ترى في «الوثارة» الثال‬
‫األشئى للجمال اقائ‪.‬‬
‫والحقيقة أننا هنا إزاء قضية إشكالية اختلفت فيها آراء‬
‫القدامى والمولدين‪ ،‬وال تزال أصداء منها تتردد اليؤمفي بعض‬
‫أمثالنا وتصوراتنا للمرأة‪ .‬ومدار القضية‪ ،‬كما طرحت قديا‪ ،‬هو‬
‫فيالمفاضلة بين الضخامة والرشاقةا لتي اتصإللى حدا نحافة‪.‬‬
‫وكان الجاحظ من األوائل الذين رصدوا هذه القضية‪ ،‬وسجلوا‬
‫التباين بشأنها وأذلو فيه برأي‪ ،‬فقال»"؛‬

‫«رأيت أن أكثر البصراء بجواهر النساء يقدمون المجدولة‪،‬‬


‫وهي التي تكون بين السمينة والممشوقة‪ .‬وال بد من جودة‬
‫القد‪ ،‬وحسن الخرط‪ ،‬واعتدال المنكبين‪ ،‬واستواء الظهر‬
‫وال بد أن تكون كاسية العظام‪ ،‬بين الممتلئة والقضيفة‪.‬‬
‫وإنما يريدون بقولهم مجدولة جدولة العصب‪ ،‬وقلة اللحم‪،‬‬
‫والسالمة من الزوائي والفضول‪ ،‬فلذلك قالوا خصانة‪،‬‬
‫وسيفانة‪ ،‬وكأنها جمان‪ ،‬وكأنها جدل عنان‪ ،‬وكأي قضيب‬

‫‪ )89‬أخبار لنساء‪ ،138 :‬وجوامع اللذة (مخطوط)‪ :‬الجرء القاني‪ ،‬الباب القاني عقر‪ :‬في ما يشتحب من‬
‫خحلقي النساء‪ ،‬وقد ورد جزء من هذا الشاهد في هذا الكتاب مختصرا‪ ،‬في الفقرة رقم‪.67 :‬‬
‫‪ )90‬نظام الغريب‪« :66 :‬المضمرة‪ ،‬ومثله الهيفاء والمهفهفة»‪.‬‬
‫‪32‬‬
‫‪ 1111111‬اليواقيت الثمينة في صفات التمينة‬

‫خيزران‪ .‬والتثني في مشي المرأة أحسن ما فيها‪ ،‬وال يمكن‬


‫ذلك الضخمة‪ ،‬وال السمينة‪ ،‬وذات الفضول والزوائد‪ .‬وقالوا‬
‫امجدولة هي الدقيقة ألطرافي‪ ،‬اللينة األعطافي‪ ،‬الرابية‬
‫األردافي‪ .‬وقد مدح قوم السمينة‪ ،‬وآثروها على النحيفة‪،‬‬
‫وذاك العام في الرجال‪ ،‬فقالوا‪ :‬المرأة السمينة فراش وطيء‪،‬‬
‫والنحيفة كوة بين عضادتين‪ .‬وقد أحب قوم ا ألعكان‪ ،‬وكرهه‬
‫قوم‪ ،‬وأحب آخرون المدجة البطن‪ )...( .‬ويستحب من المرأة‬
‫ضخامة الركب‪ ،‬وغلظ الشفرين‪ ،‬وكبر الردفي‪ ).( .‬وأجمعوا‬
‫على حب العجزاء‪ ،‬ومقت السحاع))‪.‬‬
‫والمتصفح لكتاب محمد بن أحد التجافي «نحفة العروس‬
‫ومتعة النفوس» ‪ ٥‬يجد صدى لهذه الرؤى في األبواب الكثيرة‬
‫التي عقدها امؤلف مفصالً فيها القول في جسد امرأة فتناوله‬
‫‪،]18‬‬ ‫إلى‬ ‫‪10‬‬ ‫بالوصفي عضوًا عضوًا‪[ ،‬وخاصة األجزاء من‬
‫وفقًا للذائقة السائدة‪ ،‬وهو ما نلمسه بوضوح في تواتر الشواهد‬
‫المركزة بصورة خاصة على الضخامة واالمتالء والوثارة‪ .‬وال‬
‫يختلف األمر عنه في مصنفي السيوطي حيث كان القركيز على‬
‫هذه الظاهرة الشرط األساسي للكتاب‪ .‬وفعل السيوطي نفس‬
‫الشنيء في كتابه الوشاح‪ ،‬فآورد فيه فقرات لوصفي األردافي‬
‫وامرًا؛ العجزاء والركب الضخم‪.‬‬
‫‪ )91‬انظر الفضل التاسع عشر‪ :‬ذكر أوصافي النساء على إلجمال‪ ،‬وخصص منه المصنف عشرين جزءا‬

‫‪.348‬‬ ‫للحديث عن أعضاء المرأة‪ :‬من صفحة ‪ 255‬إلى صفحة‬


‫‪33‬‬
‫اليواقيت الثميلة فالي هفات الشميلة ‪!!11811111‬‬

‫وقد يكون من المفيد أن نسوق ‪ -‬تأكيدًا منا للطابع اإلشكالي‬


‫لهذه القضية ‪ -‬تعليق الدكتور ياسين األيوبي‪ ،‬محقق كتاب «فقه‬
‫اللغة» ألي منصور الثعالبي عند حديث هذا األخير عن صفات‬
‫امرأة السمينة‪ ،‬التي رواها عنه السيوطي في الفقرة السابعة من‬
‫هذا الكتاب‪ ،‬ونصه‪« :‬تأمل غلظة اللغة‪ ،‬وتقعر األلفاظ‪ ،‬كلم‬
‫اشتد القبح‪ ،‬واتسعت دائرة السؤء‪ ،‬بينما لم نلمح مثل ذلك في‬
‫األوصافي الجميلة السابقة»ءه‪ .‬والقبح هنا ممثل في الصفات التي‬
‫تحيل على الضخامة‪ ،‬والسمنة‪ ،‬والغلظة‪ ،‬يما يذخل في «حد ما‬
‫يكره»‪ ،‬وفقًا لعبارة الثعالبي نفيه‪.‬‬

‫واليفوتنافي خاتمة هذه العجالة ‪-‬تأكيدًا منا دائمًا على الطابع‬


‫السجالي لهذا الموضوع‪ -‬أن نحيل على حكاية من حكايات‬
‫«ألفي ليلة وليلة» ‪ ،٥٥‬تتمثل في مناظرة بين سست جوار «كأتهن‬
‫األقمار‪ ،‬األولى بيضاء‪ ،‬والثانية سمراء‪ ،‬والثالثة سمينة‪ ،‬والرابعة‬
‫هزيلة‪ ،‬والخامسة صفراء‪ ،‬والسادسة سوداء»^‪ ،‬وكن حسان‬
‫الوجوو‪ ،‬كامالت األدب‪ ،‬عارفات بصناعة الغناء وآالت‬
‫الطرب»»‪ ،‬وخاصة على المواجهة التي دارت فيها بين جارية‬
‫مميتة‪ ،‬وأخرى لخزيله‪.‬‬

‫الشارح‪. 13 :‬‬ ‫‪92‬م فقه اللغة وأشرار العربية‪ :‬مقدمة‬


‫‪ )93‬ألف ليلة وليلة‪ ،‬منشورات دار مكتبة الحياة‪ ،‬بيروت‪ ،‬بدون تاريخ‪ ،71/3 :‬وال عنوان لها فيه‪.‬‬
‫‪ )94‬وقد أفرد السيوطى مصئفه نزهة العمر فى التفضيل بين البيض والسود والسمر الستعراض كل ما قاله‬
‫الشعراء على ولجو الخصوصي في المفاصلة ين هذه األصنافي افالثة‪.‬‬
‫‪ )95‬ألف ليلة وليلة‪.72/3:‬‬

‫‪34‬‬
‫‪ 111111111‬اليواقيت الثعيفة ضي تعفات الشعبنة‬

‫والطريف في هذه المواجهة أنها توظف كل أشكال الخطاب‬


‫السائد‪ ،‬بما في ذلك القرآن والحديث‪ ،‬جريًا على المثال الذي‬
‫أضحى بمقام القاعدة والذي لجًا إليه الجاحظ وأضرابه في‬
‫المناظرات التي أجرؤها بين الجواري والغلمان على سبيل‬
‫امتال ال الخضر‪ ،‬فقد اتسع هذا الضرب من ألدبيات‪ ،‬الذي‬
‫كثيرًا ما يطلق عليه لفظ «المفاخرة»‪ ،‬ليشمل مواضيع شتى‬
‫كالمفاضلة بين الفصول‪ ،8‬وبين «الكالب وكثير تمن لبس‬
‫الثياب»»«‪ ،‬و«المفاخرة بين الزجاج والذهب»‪ ،‬التي أشار‬
‫إليها السيوطيفي مقدمة «نزكهة العمرفي التفضيل بين البيض‬
‫والسود والئئر))جؤ‪ ،‬دون أن ينص على اسم مؤلفها‪ .‬وتتنزل في‬
‫نفسي هذ االطار كتب كييرة أخرى‪ ،‬نخص بالذكر منها كتاب‬
‫«السحاقات واليعامير"‪ ،‬وكتاب «فضل الشرم على اشًا))هها‪،‬‬
‫وكالهها ألي العنبس الصميري‪ ،‬وكتاب «البغاء ولذاته» البن‬
‫الشاه الظاهري»^‪.‬‬

‫‪ )96‬انظر الصفحات‪.79/77 :‬‬


‫‪ 97‬وقد ألف أبو عبد الله بن المرزبان فى المفاضلة بين الشتاء والصيف ووسمه ب كتاب الشتاء والصيفي؛‬
‫أطرالفهرست‪.214 :‬‬

‫‪ )98‬كتاب فضل الكالب على كثير ممن لبس الثياب لمحمد بن خلف بن المرزبان‪ ،‬نشره لويس شيخو‬
‫في المجلد السابع من مجلة المشرق سنة ‪ ،191 2‬ونشره يضا إنياهيم يوشف في القاهرة سنة ‪1341‬‬
‫ه‪ ،‬ونشره أيضا رهير الشاويش في بيروت عام ‪ ،1990‬ثم نشرة الدكثور محمد شبارو في دار التضامن‬
‫ببيروت سنة ‪. 1 992‬‬
‫‪.38-35‬‬ ‫‪ )99‬انظر‪ :‬نزهة العمر في التفضيل بين السود والبيض والسمر(بتحقيقنا)‪ :‬الصفحات‪:‬‬
‫الفهرست‪.217/216 :‬‬ ‫‪ )100‬انظر‬ ‫ب‬
‫‪ )101‬الفهرست ‪.218:‬‬

‫‪35‬‬
‫اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة ‪,‬الدا‬

‫منهج التحقيق‬
‫كان تعويلنا في إخراج هذ امصنف ثانية‪ ،‬بعد طبعتنا األولى‬
‫التي صدرت بتونس منذ ما يزيد عن عقد من الزمانءها‪ ،‬على‬
‫خطوطتين أخريين‪ ،‬زيادة على مخطوطة المكتبة الوطنية بتونس‬
‫المرسمةفيهاتحترقم‪،5682‬رمزائكهافيهذهلطبعةبالحرفي‬
‫(أ)‪ .‬وقد قام ألشتاذ عبد العزيز قاب (عم صاحب دار الميزان‪،‬‬
‫وأستاذ من خيرة أساتذة البآلد المتبحرين في اللغتين العربية‬
‫والفرنيية) مشكورًا بمراجعة الطبعة المذكورة بعد صدورها‬
‫مراجعة متقصية‪ ،‬وأشار إلى عديد الهتات والنواقصي ومواضع‬
‫اللبسي فيها‪ ،‬تولينا إصالًحها بالكاملفي طبعتنا الجديدة‬

‫والمخطوطتان اإلضافيتان اللتان اعتمدنا عليهما فى إنجاز‬


‫هذه الكة اكانتة‪ ،‬هما‪:‬‬
‫ك‪٠٠‬نم‬ ‫‪ ٠‬نمك‬ ‫اك‬

‫‪ -‬المخطوطة المحفوظة في مكتبة المسجد النبوي تحت رقم‬ ‫‪1‬‬

‫‪ ،1 48 /80‬وهي جزءمن مجموع‪ ،‬تقع في ‪ 27‬ورقة (ق ‪ 47‬ب ‪-‬‬


‫ق‪ 74‬أ)‪ ،‬كتبت بخط مغربي جيل ومقروء‪ ،‬مسطرتها ‪21 /1 8‬‬

‫سطرًا‪ ،‬كيبت‬ ‫‪19‬‬ ‫سم‪ ،‬وعدد السطور في الصفحة الواحدة‬


‫فيها بدايات الفقرات باللوس األخحر واألزرق‪ .‬وقد رمزنا كا‬
‫بالحزفي (ب)‪ .‬وتضمنت هذه المخطوطة متن الكتاب كامالً‪،‬‬
‫‪ )102‬صدرت عن دار الميزان بالنشر‪ ،‬لصاحيها فيصل قاسم (حمام سوسة ‪ -‬تونس) في أوت ‪،2003‬‬
‫وتقع في تمانين ومانتي صفحة (‪.)280‬‬
‫‪ )103‬انظر وصف هذه المخطوطة في اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‪.33 :‬‬

‫‪36‬‬
‫‪ .‬؛ اليواقيت الثمينة ضي عفات الشعينة‬ ‫‪-٠‬كر‪.‬ل‪ .‬د‬

‫ولكنها مضطربة القرتيب‪ ،‬فقد تداخل فيها القسم الثافي الموسوم‬


‫باألخبارواآلثارمعلقسم الثالث ائخئعى لألشتار‪.‬‬

‫المخطوطة ال محفوظة في مكتبة المسجد النبوي تحت رقم‬ ‫‪- 2‬‬

‫‪ ، 1 54 /80‬وهي جزء من مجموع‪ ،‬تقع في ‪ 12‬ورقة (ق ‪1 47‬ب ‪-‬‬


‫ق‪ 1 60‬ب)‪ ،‬كتبت بخط مغربي مقروء‪ ،‬مسطرتها ‪ 21/18‬سم‪،‬‬
‫وعدد السطور في الصفحة الواحدة ‪ 21‬سطرًا‪ ،‬وكتبت بدايات‬
‫الفقرات فيها باللون األحر وقذ رمزنا قها بالحرفي (ج)‪ .‬وهي‬
‫ناقصة األؤل‪ ،‬فقد سقط منها باب اللغة بالكامل‪ ،‬وجزء مهم من‬
‫باب اآلثار وألخبار‪ .‬ولكننا أفذنا منها كثيرًا رغم قذ النقصفي‬
‫تحقيق اكل ألخيرمن الكتاب‪.‬‬

‫وقد تمثل عملنا في الكتاب في ما يلي‪:‬‬

‫‪ -‬ضبطنا المتن وقومناه دون المس به أو حذفي أي متى ء منه‬ ‫‪1‬‬

‫تحت أية ذريعة كانت‪.‬‬


‫‪ - 2‬خرجن األحاديث النبوية على وجه االختصار‪.‬‬

‫‪ — 3‬ضبطنا األشعار ضبطًا كامالً‪ ،‬ورددناها إلى مواضعها في‬


‫دواوين أصحابها‪ ،‬أوفي كتب الختيارات والمنؤعات األدبية‪،‬‬
‫المخطوطة (عندما أمكنذلك) والمطبوعة علىحد لسواء‪.‬‬
‫‪ -‬اكتفينا بالتعريفي‪ ،‬من ضمن األعالم‪ ،‬بالمصنفين من‬ ‫‪4‬‬

‫شعراء ولغويين ومؤرخين‪ ،‬وغيرهم‪ ،‬لم ممل إالمن لم نعثر له‬

‫‪37‬‬
‫اليواقيت الثعينة فالي هفات اسعيلة »»«‪٠٠‬لعها‬

‫منهم على ذكرفي كتب التراجم التي بين أيدينا‪ ،‬وصرفنا النظر‬
‫تمامًا عن تراجم الحكام والملوك والقضاة والفقهاء‪ ،‬إالمن كان له‬
‫منهم اشتغال بالعلم وا ألدب‪.‬‬

‫قسمنا المتن إلى فقرات ورقمناها‪ ،‬وأحلنا عليها في‬ ‫‪- 5‬‬

‫الفارس‪.‬‬

‫‪ -‬ذيلنا الكتاب بالفهارس الفنية التى تساعد القارئ‬ ‫‪6‬‬

‫والباحث‪ ،‬وجملتها ثمانية‪ ،‬وهي‪:‬‬


‫*فهرساآلياتالق آنية‪.‬‬

‫*فهرس األحاديث النبوية‪.‬‬


‫*فهرس األعالم‪.‬‬

‫*فهرس القوافي واألرجاز‪.‬‬


‫** فهرس أسماء الكتب الواردة في المتن‪.‬‬

‫ه فهرس األمثال‪.‬‬

‫‪ *٤‬فهرس البلدان‪.‬‬
‫وأضفنا إليها ثبتًا بأهم امصادر والمراجع التي اعتمدناها في‬
‫دقيقنا لهدا الكتاب‪.‬‬
‫هذا‪ ،‬وقد عزفنا عن التنصيصي في الحواشي على كل ما قمنا‬
‫به لتقويم النص وضبطه‪ ،‬ولو فعلنا الستطال بذلك الكتاب في‬
‫‪38‬‬
‫»ععععه‪٠‬؛؛قعة اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫دون ما فائدة‪ .‬وقن أشرنا إلى تدخالتن في المتن بوضع إلضافات‬


‫‪ -‬التي تالفينا يها بعض األسقاط فيه ‪ -‬بين قوسين معقفين‪،‬‬
‫واإلحالة‪ ،‬كلم كان ذلك ضروريا‪ ،‬عل امصادر التي اشتقينا‬

‫منها هذه اإلضافات‪.‬‬


‫وقد بذلنا أقصى الجهد‪ ،‬ولعلنا نكون أصبنا بعض الشيء‪،‬‬

‫ونعتذر‬
‫عل ما قذ نكون وقعنا فيه من أخطاء‪ ،‬فالهكهال لله وخده‪.‬‬

‫د‪ .‬نرج اتوار‬


‫حامسوسةفي‪2016/11/22:‬‬

‫‪39‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة !‪٠٥٠٠٠٠٠٠‬‬

‫صور ورقات من المخطوطات المعتمدة في التحقيق‬

‫مخطوط (ب)‪ ،‬بداية الكتاب‪ ،‬ق ‪ 74‬ب‬

‫‪40‬‬
‫د‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫‪٠‬هأ"‬ ‫بنح‬
‫ي‬

‫د؛‬ ‫أل‪.‬‬

‫ه ه ‪٢٦١ ٦‬‬
‫وه‬
‫‪»4‬‬ ‫السر‪-. —-,٠-‬‬

‫‪5‬‬
‫‪٠‬أ«ئ‪,.‬‬ ‫‪-‬ت تج ئ‪،‬ز ‪٢‬‬

‫أصؤ|ب‪1٠‬‬
‫ض‬‫|»‬
‫‪,٤,‬‬
‫إها‪،.‬‬
‫ق‬ ‫‪0‬‬
‫ءع ى‬
‫‪1‬‬

‫مخطوط (ب)‪ ،‬أشعار العرب‪ ،‬ق‪ 73‬أو ب‬

‫‪41‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات الشمينة ‪٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠‬‬

‫مخطوط (ب)‪ ،‬غهاية الكتاب‪ ،‬ق‪ 73‬أو ب‬

‫‪42‬‬
‫‪"٠‬ااإل‪»8‬أالا"ا""اااا اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫*‬

‫‪٠‬‬

‫‪.- -‬م‬ ‫ه‪-‬‬

‫مخطوط (ج)‪ ،‬قسم األخبار‪ ،‬ق ‪ 148‬ب‬

‫‪43‬‬
‫‪٠‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات ا لشعيلة‬

‫ج‬ ‫م‬
‫ب‬
‫ه‪،‬‬

‫كل‬
‫‪-‬بي‬
‫ح ها‬‫؛ع‪ ١‬ح‬
‫‪٢‬ب‬ ‫يجي ح‬
‫*ح‬ ‫ه ج‪٦‬حح‬
‫‪.‬دح حعد‬ ‫*‪ ,. ٦٣‬ج‬
‫‪١١١‬ل ج‬

‫‪11‬‬
‫ئ‪٦‬نم‪٦‬ى )؟إ|‬
‫ج‪١‬‬ ‫ح‬ ‫م ‪ ١٧ ١٥ ١١٣ ١.٠٠‬حال‬ ‫‪*١٠٠‬‬
‫!‪1‬‬
‫ا‬ ‫عب‬
‫المإناال‬

‫مخطوط (ج)‪،‬أشعار العرب‪ ،‬ق ‪ 154‬أو ب‬

‫‪44‬‬
‫‪ -‬اليواقيت الثمينةفيصفات لسمينة‬

‫ل‬
‫‪٠ ٠‬‬
‫ج‬

‫مخطوط (ج)‪،‬ذهاية الكتاب‪ ،‬ق ‪ 160‬أ‬

‫‪45‬‬
‫هسههههحهكالهههعههقههعههكههعههحسهه اليواقيت الثمينة في صفات ا سعيلة‬

‫يم الله الرحمن الرحيم‬


‫وصلى الله على سيدنا محمي وآله‬

‫الخمد له‪ ،‬وسالم عل عباده لذين اضطفى‪ .‬قذ جزءيسمى‪:‬‬

‫«البواقيث النيية في يمات الوئينة))‪.‬‬

‫الفناألؤل‪:‬للنة‬

‫[‪]1‬‬
‫عال أبويي‪4‬ها في ((العريب‪ ،‬المش»‪.05‬‬
‫الحدجة من النساء‪ :‬السمينة‪ ،‬الممتلئة الذراعين والساقينها‪.‬‬

‫والهزكولة‪:‬العظيةالوركيي"‪.‬‬

‫‪ )104‬القاس يي سأل أتو عيد عيه وسحدت ولقري‪ ،‬من كير ؛لممئغين‪ .‬وهو صاجب‪ :‬أب‬
‫القايي‪ ،‬واأليمان والنذور‪ ،‬والحجروالقفليس‪ .‬توفي ‪ 223‬ه انظرترجمته وأخباره في‪ :‬تاريخ بغداد‪:‬‬
‫‪ ،403/12‬وإنباه الرواة‪ ،12/3 :‬وطبقات الشافعية‪.270/1 :‬‬
‫‪ )105‬راجعنا الجزء األؤل من هذا الكتاب الموسوم ب «خلق اإلنسان»‪ ،‬ولم نغثر فيه على أي من هذه‬
‫الفردات‪.‬‬

‫‪.174/1‬‬ ‫‪ )106‬المنتخب من غريب كالم العرب‪ ،179/1 :‬ونظام الغريب‪ ،68 :‬والقاموس‪:‬‬
‫‪:68/4‬‬ ‫‪ )107‬كتاب الجرثييم‪ ،270/1 :‬والمنتخب‪ ،178/1 :‬ونظام الغريب‪ ،66 :‬وفى القاموس‪:‬‬
‫«الحسنة الجشم والخلق والمشية»‪ ،‬والمخصص‪4 :‬إ‪ ،155‬وتاج العروس (هركل)‪« :‬الهزكولة‪ :‬الجارية‬
‫؛‪ 1‬الضخمة المرتجة ألزةاف» ‪.‬‬

‫‪47‬‬
‫‪-٤٠٠-٠:‬؟‪-٤٠:‬‬ ‫اليواقيت الثعينة فاي هفات الشعيفة‬

‫والرداح‪ :‬الثقيلة لعجيزةه‪٥‬ا‪.‬‬

‫والرضراضة‪:‬الكثيرةالخمها‪.‬‬

‫والمرمورة‪ :‬التي ترتجأليتاها مئ سهاه"‪.‬‬

‫واللتكاخئه‪ :‬العظمه‪11‬ا‪.‬‬

‫والريلة‪ :‬الحيزةالدلحم‪ .‬وكذ المبربله‪2‬اا‪٠‬‬

‫‪1‬‬ ‫والعبلة‪:‬المرأةلسمينةة‬

‫والهيقلة‪:‬الخمةمنالنساءه‪.٢‬‬
‫‪ )108‬نظام الغريب‪ ،88 :‬واللسان (ردح)‪ ،‬وتاج العروس (ردح)‪« :‬الرداح والرادحة والردوح‪ :‬المرأة العجراء‬
‫الثقيلة األؤراك‪ ،‬تامة الخلق‪ ،‬ضخمة العجيرة والماكم‪ .‬وقد ردحت رداحة»‪.‬‬
‫‪ )109‬نظام الغريب‪ ،68 :‬وتاج العروس (رضض)‪« :‬الرضراض‪ :‬الكفل المرتج عند المشي»‪.‬‬
‫‪ )110‬نظام الغريب‪ ،68 :‬والقاموس‪ ،133/2 :‬والمخصص‪ ،158/4 :‬وتاج العروس (مرر)‪«:‬يقال‪ :‬جشم‬
‫مرمار ومرمور ومرامر‪ :‬ناعم مرتج‪ .‬المرمورة‪ ،‬بالضم‪ ،‬والمرمارة‪ ،‬بالفتح‪ :‬الجارية الناعمة الرجراجة‪ ،‬وهي‬
‫التي تزتج عند القيام‪ .‬ومعنى ترتج وتمرمر واحد‪ ،‬أي ترعد من رطوبته»‪.‬‬
‫‪ )111‬نظام الغريب‪ ،68 :‬وتاج العروس (لبخ)‪« :‬اللبوخ‪ ،‬بالضم‪ :‬كثرة اللخم في الجسد‪ .‬ومنه اللبيخ‪ :‬الرجل‬
‫اللجيم‪ .‬وهي لباخية‪ :‬كثيرة اللحم صخمة الوبلة تامة‪ ،‬كألها منسوية إلى اللتاخ‪ .‬ويقال للمرأة الطويلة العظيمة‬
‫الجسم‪ :‬خرباق ولباخية»‪.‬‬
‫‪ )112‬نظام الغريب‪ ،68 :‬واللسان (ربل)‪« :‬الربلة والربلة‪ :‬كل لخمة غليظة‪ .‬وقيل‪ :‬هيما بين لضرع‬
‫والحياء من باطن الفخذ‪ ،‬وقيل‪ :‬هي باطن الفخذ‪ ،‬وجنعها الربالت؛ والربالث أصول ألفخاذ؛ قال‪:‬‬

‫وعويال‬ ‫مأتمًا‬ ‫عليهم‬ ‫فأقم‬ ‫كأن مجامع لربالت منها‬


‫وفي وتاج العروس (ربل)‪« :‬امرأة ربلة وربالء‪ :‬عظيمة الربالت‪ .‬وفي «المحكم»‪ :‬ضخمتها‪ ،‬أو ربالء‬
‫رفغاء كما في «العباب»‪ ،‬أي ضيقة األرفاع كما في «العين»‪ .‬والربالة‪ :‬كثرة اللخم‪ .‬وزاد غيره‪ :‬والشحم‪.‬‬
‫وهو ريل‪ ،‬وهي ريلة‪ :‬كير اللخم والشخم؛ ومتربلة مثل ذلك‪ ،‬وقد ربلت‪ .‬والريلة‪ :‬السمن والخفض‬
‫والنعمة‪ .‬قال أبو خراشي الهذلي‪:‬‬

‫أضاع الشباب فيي الربيلة والخفضي‬ ‫ولم يك مفلوج الفؤاد مهبج‬


‫‪ )113‬اللسان (عبل)‪« :‬العبل‪ :‬الضخم من كل شيء‪ ،‬واألنثى عبلة‪ ،‬وجمعها ئت»‪٠‬‬
‫‪ )114‬اللسان (هقل)‪« :‬الهقل‪ :‬الفتي من التعام؛ وأنشد ابن بوي‪:‬‬

‫أجت أجيج الهقل من خيط النعام‬ ‫وإن ضربت على العالت‬


‫‪48‬‬
‫|ليب‪|٠‬ةين|لثعيذةضيهغات|لشعبذة‬ ‫للل^ا‬

‫والضمزر‪:‬الغليظة‪.‬انتهى‪.‬‬

‫[‪]2‬‬
‫ؤقال ابىدريد‪ "8‬في االخمهز؛ا‪:‬‬

‫فراةعبةرة‪:‬بمتلئةلجشم‪٢٢‬‬ ‫ا‬

‫وجارية غيلم‪ :‬كيرة اللخم‪ ،‬ضخمة‪ ،‬ممتلئة"(‪،١‬‬


‫والقيمة‪ :‬العظيمة الخلق»‪١٠‬‬
‫وقال بغضهم‪ :‬الفقل الظليم‪ ،‬ولن يتيي القتي‪ ،‬واألش هقلة‪ .‬والهيقل‪ :‬كالهثلي؛ وقاد مالك بن قالد‪:‬‬

‫هرف لخمه زيم‬ ‫بجؤن السراة‪،‬‬ ‫لها‬ ‫هقلة حصاء عن‬ ‫والله ما‬
‫‪.‬‬ ‫وفي تاج العروس (هقل)‪« :‬الهيقلة‪ ،‬بهاء‪ :‬ضرب من المشي»‪.‬‬
‫‪ )115‬تاج العروس (ضمزر)‪« :‬الصئزر‪ :‬المرأة الغليظة‪ ،‬قال‪:‬‬

‫عضاد وال مكنورة اللخم ضئؤز‬ ‫ثنث عنقا لم تثنها جيدرية‬


‫والضمرر ‪ -‬والضمررة بهاء ‪ -‬من النساء‪ :‬الغليظة»‪.‬‬
‫‪ )116‬ابن دريد‪ :‬محمد بن الحسن‪ ،‬أبو بكر‪ ,‬لغوي وعالم باألنساب وأشعار العرب وشاعر‪ ،‬وهو صاحب‬
‫«الجمهرة» في اللغة‪ ،‬و«االشتقاق»‪ ،‬و«الوشاح»‪ .‬توفي ‪ 321‬ه انظر ترجمته وأخبارة في‪ :‬تاريخ بغداد‪:‬‬
‫‪ ،195/2‬وإنباه الرواة‪ ،92/3 :‬ومعجم األدباء‪.127/18 :‬‬

‫‪ )117‬الجمهرة‪ ،1123/2 :‬ونظام الغريب‪ ،68 :‬والقاموس‪ ،84/2 :‬وفي تاج العروس (عبهر)‪« :‬العبهرة‪،‬‬
‫بهاء‪ :‬الرقيقة البشرة الناصعة البياضي‪ ،‬وقيل‪ :‬هى السمينة الممتلئة الجشم‪ ،‬كالعبعهر‪ ،‬يقال‪ :‬جاريةعبةرة‪،‬‬
‫وأنشد األزهري‪ :‬قامث دزائيلغ قواما عبهرا‬
‫منها‪ ،‬ووجها واضحا وبشرا‬
‫لؤ يدرج الذرعليهأثرا‬
‫وقيل‪ :‬هي الجامعة للحشن في الجشم‪ ،‬والخلق‪ ،‬قال‪:‬‬

‫تزينه بالخلق الظاهر‬ ‫عبهرة الخلق لباخية‬


‫وقال‪:‬‬

‫نواعم‪ ،‬غيي‪ ،‬عباهر‬ ‫من نسوة بيض الؤجوه‬


‫‪ )118‬الجمهرة‪ ،990/2 :‬وفي القاموس‪« :157/1 :‬الغيلم‪ :‬الجارية المغتلمة»‪ ،‬وفي اللسان (غلم)‪:‬‬
‫الغريب‪.68 :‬‬ ‫«الغيلم‪ :‬المرأة الحشناء‪ ،‬وقيل‪ :‬الجارية المغتلمة؛ والغيلم‪ :‬العظيم»‪ ،‬ونظام‬
‫‪ )119‬فيكل األصول‪ ،‬ولم نعثرعلى الكلمة في الجمهرة‪ ،‬وفي تاج العروس (قمم)‪« :‬القمة‪ :‬الشخم‪،‬‬
‫وأيضا السمن‪ ،‬وأيضا البدن‪ .‬يقال‪ :‬ألقىعليه قمته أي‪ :‬بدنه‪ .‬وأيضا القامة‪ ،‬وهو شخص اإلنساي ما دام‬

‫‪49‬‬
‫اليواقيت الثمينة فاي صفات السمينة إععدعععسة‬

‫‪.1‬‬ ‫وامرأة رجراجة‪ :‬يترجرج بدهاة‬


‫وامرأة لفاء‪ :‬عظيمة افخذين^ء‪.‬‬

‫والبدد‪:‬تباعدمابينالفخذينإذاكثرلحمهما‪.‬والمرأةبداءيها‪.‬‬

‫‪.123‬‬ ‫يقال‪ :‬امرأة شبعى الخلخال والسوار‪ ،‬إذًا مألتهما من حن‬

‫والبخنداةه^ا‪ ،‬واءذجتاة‪25‬ا‪ :‬المرأة ‪١‬ليه !ألذرل‪ ،‬العظيمة‬


‫القين‪.‬‬
‫وامرأة بوصاء‪ :‬عظيمة العجزهها‪.‬‬

‫قائما‪ ،‬وقيل‪ :‬ما دام راكبا‪ ،‬وهو حسن القمة والقامة والقومية‪ ،‬ويقال‪ :‬إنه لحسن القمة على الرحل»‪.‬‬
‫‪ )120‬الجمهرة‪ ،183/1 :‬وفي تاج العروس‪« :‬امرأة رجراجة‪ :‬مرتجة الكفل‪ ،‬يترجرج كفلها ولخمها‪.‬‬
‫وترجرج الشيء‪ ،‬إذا جاء وذهب وثريدة رجراجة‪ :‬ملينة مكتنرة‪ .‬والرجرج‪ :‬ما ارتج من شيء»‪.‬‬
‫‪ )121‬الجمهرة‪ ،162/1 :‬وفي تاج العروس (لفف)‪« :‬األلف‪ :‬المقرون الحاجبين نقله الصاغاني‪ .‬واالمرأة‬
‫اللفاء‪ :‬الضخمة الفخذين المكتنرة‪ .‬و‪١‬مزيه لفاء‪ :‬ملتفة الفخذين‪ ،‬واللفاء‪ :‬الفخذ الضخمة‪ .‬وهو عيب‬
‫في الرجل‪ ،‬مذخ في المرأة‪ .‬واللفاء من الرياضي‪ :‬األغصان المجتفة يقال‪ :‬شجرة لفاء‪ .‬وحديقة لفة‪ :‬أي‬
‫ملتفة األغصان»‪.‬‬
‫‪ )122‬الجمهرة‪ ،65/1 :‬وفي تاج العروس (بدد)‪« :‬البداء من النساء‪ :‬الضخمة اإلسكتين‪ ،‬المتباعدة‬
‫الشفرين‪ ،‬وقيل‪ :‬هى المرأة الكثيرة لحم الفخذين»‪.‬‬
‫‪ )123‬الجمهرة‪ ،343/1 :‬وفي تاج العروس (شبع)‪« :‬من المجاز‪ :‬الشتع‪ :‬غلظ فى الساقين‪ ،‬ومنه‬
‫قولهم‪ :‬مرأة شبعى الذراع‪ ،‬أي صخمته‪ .‬والصواب‪ :‬شبعى الدزع اذا كاتت ضخمة الخلق‪ .‬وربما قالوا‪:‬‬
‫امرأة شبعى الخلخال‪ .‬وشبعى السوار‪ :‬اذا كانت تمألهما يمنا‪ ،‬وكذا‪ :‬مرأة شبعى الوشاح‪ ،‬اذا كانت‬
‫مفاضة ضخمة البطن»‪.‬‬
‫‪ )124‬الجفهرة‪ ،287/1 :‬وفي تاج العروس (بخند)‪« :‬البخنداة من النساء‪ :‬المرأة التامة القصب الرياء‪،‬‬
‫كالخيذاة»‪.‬‬
‫‪ )125‬الجمهرة‪ ،1116/2 :‬وفيةا ‪« :‬وهى المرأة التاعمة‪ ،‬التارة البدن‪ .‬وقالوا‪ :‬الغليظة الساقين»‪ ،‬وفى‬
‫تاج العروس (خنبد)‪« :‬جارية خبنداة‪ :‬تامة القصب‪ .‬أو تارة منتلئة‪ ،‬كالتخنداة‪ .‬وقيل تامة الخلق كله‪،‬‬
‫أو تقيلة الوركين‪ .‬وساق خبنداة‪ :‬مستديرة ممتلئة‪ .‬ويقال‪ :‬رجل خبندى وحبندة‪ ،‬إذا تم قصبه‪ .‬وقصب‬
‫خبندى‪ :‬ممتليء ريان‪ .‬واخبندت الجارية‪ ،‬واخبدت‪ .‬واخبندى واخبد‪ :‬تم قصبه»‪.‬‬
‫‪ )126‬الجمهرة‪ ،351/1 :‬والقاموس‪ ،296/2 :‬وتاج العروس (بوص)‪.‬‬
‫‪50‬‬
‫است^ةسئكا اليواقيت الثمينة فيصفات الشمينة‬ ‫د‬ ‫ر د‪٦‬‬ ‫ع‬ ‫د‬

‫ؤألئقال ذلك للئلجل‪٠‬‬


‫[‪]3‬‬

‫في «المجمل»‪:‬‬ ‫وقال ابن قارس‬

‫امرأة ضفعج؛ تامة لخلقه‪،‬‬


‫ومثله«ء‪٢‬امرأة‪:‬‬

‫ملهه‪3‬ا‪.‬‬
‫‪.3‬‬ ‫وقحة‬

‫وقزخائ‪،32‬‬

‫وجكنه‪.133‬‬
‫‪132‬‬
‫‪131‬‬
‫‪130‬‬
‫‪129‬‬
‫‪128‬‬
‫‪127‬‬

‫‪ )127‬ابن فارس‪ :‬أحمد بن زكريا‪ ،‬أبو الحسين‪ .‬لغوي ومشارك فى عدة علوم‪ ،‬وهو صاحب «المجمل»‬
‫و«مقايسي اللغة» توفي ‪ 080‬ه انظرترجمته في‪ :‬إنباه الرواة‪ ،92/1 :‬ووفيات األعيان‪ ،118/1 :‬ونزهة‬
‫و‪.21‬‬ ‫ا أللتاء‪:‬‬
‫‪ )128‬لم نغثر عليها فيه‪ ،‬وفي تاج العروس (ضمعج)‪« :‬الضمعج) ‪ :‬الضخمة من النوق‪ .‬وامرأة ضمعج‪:‬‬
‫قصيرة ضخمة‪ .‬وفي حديث األشتر يصف امرة أرادها‪ :‬ضنعحًاطرطبا‪ .‬الضمعج‪ :‬المرأة الضخمة الغليظة‪.‬‬
‫وقيل‪ :‬القصيرة‪ ،‬وقيل‪ :‬التامة الخلق‪ ،‬وال يقال ذالك للذكر وقيل‪ :‬الضمعج من النساء‪ :‬الضخمة لتي تم‬
‫خلقها واشتوثجت نحوًا من التمام»‪.‬‬
‫‪ )129‬في (أ)‪« :‬كذلك»‪ ،‬وسقطت منه كلمة «امرأة»‪ ،‬وأثبتنا ما في (ب)‪.‬‬
‫‪ )130‬المجمل‪ 644/3 :‬عبل‪ ،‬وتاج العروس (عبل)‪.‬‬
‫‪ )131‬المجمل‪ 3701 :‬فخ‪ ،‬وفي تاج العروس (فخخ)‪« :‬الفخة‪ :‬المرأة القذرة‪ ،‬كالفخ‪ ،‬والفخة أيضًا‪:‬‬
‫المرأة الضخمة»‪.‬‬
‫‪ )132‬المجمل‪ ،717/3 :‬وفيه‪« :‬امرأة فرعاء‪ :‬تامة الشعر»‪.‬‬
‫‪ )133‬لم نعثر عليها فيه‪ ،‬وفي تاج العروس (بهكن)‪« :‬البهكن‪ :‬الشاب الغض‪ .‬وامرأة بهكنة‪ :‬غضة وهي‬
‫ذات شباب بةكن‪ :‬أي غض‪ ،‬وربما قالوا بةكل‪ .‬وجارية بهكنة‪ :‬تارة عريضة‪ ،‬وهن البهكنات والبهاكن‪.‬‬
‫البةكنة‪ :‬الجارية الخفيفة الطيبة الرائحة المليحة الخلوة‪ .‬ويقال للعجراء‪ :‬تبهكتث في يسيها‪ ,‬وامرأة‬
‫بهاكنة‪ :‬ذات شباب غض»‪.‬‬
‫‪51‬‬
‫وحفلةموا؛كلهابمغنىضخة‪.‬‬

‫وامرأةعدانة‪ :‬أيلجا‪35‬ا‪.‬‬

‫والمزأةالمتعارفة^(‪:١‬لكييرةاللخمفياغتالخلق‪.‬‬

‫‪.3‬‬ ‫والعيطل‪:‬الطوياللجسيمة ‪٢‬‬

‫امزأه عئى‪38‬ا أو معذاى‪39‬ا ‪٠‬‬

‫‪ :140‬التاؤة‪.‬‬
‫‪141‬‬‫والبره‬
‫‪139‬‬
‫‪138‬‬
‫‪137‬‬
‫‪136‬‬
‫‪135‬‬
‫‪134‬‬
‫والغفلق"‪:1‬الجارية لعظيمة‪.‬‬

‫‪ )134‬كذا في (أم و(ب)‪ ،‬وفي تاجالعرس (حفل)‪« :‬حفل الماء‪ ،‬كدا اللبن في الضرع يخفل ياتم‬
‫ال وحفله حفأل‪ .‬حفل الوادي بالسيل‬
‫حفالً وحفوال وحفيالً‪ :‬اجتمع‪ ،‬كتحفل واختفل‪ ،‬وحفله هق تخفي ً‬
‫جاء يملء جنبيه‪ ،‬وشعبة حافل‪ ،‬وواد حافل‪ :‬إذا كثر سيلهما كاختفل‪ .‬وتحفل تحفال‪ :‬يرين وتحلى يقال‬
‫للمرأة‪ :‬تحفلي لذوك‪ :‬أي تريني لقخظئ عنده‪ .‬تحفل المجلس‪ :‬كثرأهله‪ ،‬وضزع حافل‪ :‬كثير لبئه»‪.‬‬
‫‪ )135‬كذا في األضلين‪ ،‬ولم نغثر عليها فيه‪ ،‬وفي تاج العروس (عدن)‪« :‬عدن الشارب‪ :‬امتأل»‪ ،‬فلعله‬
‫منه على القياس‪ ،‬وفيه (غدن)‪« :‬كألمغدودن أي ملقف‪ ،‬شاب عدؤدن‪ :‬تاعم‪ ،‬الغداني‪ :‬الشاب التاعم‪،‬‬
‫وشعر غدؤدن ومغدؤدن‪ :‬كثير ملتف طويل‪ .‬واغدؤدن الشعر‪ :‬طال وتم»‪.‬‬
‫‪ )136‬كذا في (أ) و(ب)‪ ،‬وفي تاج العروس (عرف)‪« :‬يقال‪ :‬امرأة حسنة المعارفي‪ :‬أي الوجه وما‬
‫يظهر منها‪ ،‬واحدها معرفت‪ ،‬كمقعد شمي به ألن اإلنسان يعرف به‪ .‬وقيل‪ :‬المعارف‪ :‬محاسن الوجه‪.‬‬
‫ويقال‪ :‬هو من المعارفي‪ :‬أي المعروفين كأنه يراد به من ذوي المعارفي‪ ،‬أي‪ :‬دوي الوجوو‪ .‬ومن تلجوات‬
‫المقامات الحربرية‪ :‬حيا الله المعارف وإن لم يكن معارف‪ :‬أي حيا الله الؤجوه»‪.‬‬
‫‪ )137‬المجمل‪ ،674/3 :‬وفي تاج العروس (عطل)‪« :‬العيطل من التساء‪ :‬الطويلة العطل‪ ،‬أي العبق فى‬
‫حشن جشم‪ ،‬وقيل‪ :‬الطويلة مطلقًا‪ ،‬وكذلك من اللوق والخيل‪ ،‬أو كل ماطال لخنعه من البهائم‪ :‬عيطل‪.‬‬
‫والعيطل‪ :‬النأقة الطويلة فى حسن منظر وسمن»‪.‬‬
‫‪ )138‬المجمل‪ ،706/3 :‬وفيه‪« :‬الفبق‪ :‬الجارية المنعمة»‪.‬‬
‫‪ )139‬في ألصلين‪« :‬ناقة»‪ ،‬وأثبتنا ما في تاج العروس (فنق)‪« :‬جاية ض‪ ،‬بضمتين‪ ،‬ومفناق بالكسر‪:‬‬
‫جسيمة حسنة فتية منعمة»‪.‬‬
‫‪ )140‬في (أ)‪« :‬القنفرة»‪ ،‬وفي ب «العنقرة»‪ ،‬تصويبها من تاج العروس (عبقر)‪« :‬العبقر‪ ،‬والعبقرة من‬
‫التساء‪ ،‬المرأة التارة الجميلة‪ .‬ويقال‪ :‬جارية عبقرة‪ :‬ناصعة اللون»‪.‬‬
‫‪ )141‬تاج العروس (غفلق)‪« :‬الغفلقة‪ :‬هي المرأة العظيمة الركب»‪.‬‬
‫‪52‬‬
‫ذالفقدأ‪.‬‬
‫ونساءأثاث‪:‬كثيراتاللحمهها‪.‬‬

‫وبدنمجماجم»‪:٢‬نمتلى‪،‬كثراللخم‪.‬‬

‫وبدنبضه‪:1‬تمتلى‪.‬‬
‫وامرأةبادن ئ»‪ ،‬وذلك من عظم الجسم‪ ،‬فيقال‪ :‬بدن‪:‬‬

‫إذا سمن‪.‬‬

‫‪ )142‬مقايس الغة‪« :‬العضنكة‪ :‬المرأة الفاء العجز التي صاق ملتقى فخذيها لكثرة اللخم‪ .‬وقذا مما‬
‫زيدت فيه العين‪ ،‬زائتا هو من الضنك وهو الضيق»‪ ،‬وفي المجمل‪ 567/2 :‬ضنك‪« :‬امرأة ضناك‪:‬‬
‫مككيرة»‪ ،‬وفي تاج العروس (عضنك)‪« :‬العضنك‪ :‬هو الغليظ الشديد‪ .‬والفرج العظيم المكتير‪ .‬يحال‪:‬‬
‫ركب عضتك‪ .‬والعصنك‪ :‬المرأة اللفاء العجراء التي ضاق ملتقى فخذيها مع ترارتها وذلك لكثرة اللخم‪.‬‬
‫والعضبكة بهاء‪ :‬المرأة اللحيمة المضطربة اللفاء العجراء»‪.‬‬
‫‪ )143‬المجمل‪ 79/1 :‬أث‪ ،‬وفي تاج العروس (أثث)‪« :‬أئيئة بهاء‪ ،‬يقال‪ :‬لخية أيئة‪ ،‬وامرأة أيفة‪ ،‬أي‬
‫ايرة كيرة اللخم‪ ،‬والجنع إثات وأثايث‪ .‬واألثايث‪ :‬الصق اللخم‪ ،‬أوالطوال القاتاث ونهن‪ .‬قال رؤية‪:‬‬
‫ر‪ ،144‬في ( و(ب) «يحتاج»‪ ،‬تصوه من اج لمروس (مجج)‪« :‬التختاغ) ‪ :‬اآلبل المشتري‪-‬‬

‫ؤس هوى ألوفخ االبايق فيله أغجارائ األوق كبو‪ .‬الحم‪ .‬عبف يعنن ئتختخ‪ :‬أي‪( :‬خوري‬

‫من النعمة‪( ،‬وقد تمجمج‪ .‬وأنشد‪:‬‬


‫وكفل ريان قد تمجمجا‬
‫وكذا لخم ممخجمج‪ :‬إذا كان مكتيرأ»‪.‬‬
‫‪ )145‬المجمل‪ ،706/3 :‬وفي تاج العروس (بضض)‪« :‬البض من الرجالي‪ :‬الرخص الجسد‪ ،‬عن‬
‫األصتبئ‪ ،‬قال‪ :‬واليس من ال بياضي خاصة‪ ،‬ولكنه من الرخوصة‪ .‬وقال غيره‪ :‬هو الرقيق الجلد الممتلئي‪،‬‬
‫كما في الصحاح‪ ،‬وهي بهاء‪ .‬قيل‪ :‬امرأة بضة‪ :‬رقيقة الجلد العمة‪ ،‬إن كائت يثا؛ ؤ أذماء‪ .‬وقال أبو‬
‫عمرو‪:‬هى اللحيمة الهناء‪ .‬وقال اللخياني‪ :‬هي الرقيقة الجلد الظاهرة الدم‪ .‬وقال الليث‪ :‬أمراة بضة‪:‬‬
‫تاعمة مكتيرة اللخم‪ ،‬في نصاعة نؤن»‪.‬‬
‫‪ )146‬القاموس‪ ،200(4 :‬وتاج العروس (بدن)‪« :‬البادن والبدين والمبدن‪ :‬السمين الجييم‪ ،‬والبادن‪:‬‬
‫الضخم والمتمايك‪ :‬الذي ينيك بعض أعضايه بعضا‪ ،‬فهو شقتدل الخحلق‪ ،‬وهي بادن وبادلة وتدين‬
‫ومبدنة؛ جمع بدن»‪.‬‬
‫‪53‬‬
‫هعهجا‪٠‬ا‪٠‬ا؛‬ ‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫ةحؤثاء(‪:٢٢‬ارةسمينة‪،‬بالحاءوالخاء»»‪.1‬‬ ‫وجاري‬

‫وامرأةخذلة^ا‪ :‬متلئه |ألئء‪ ،‬دقيقة العظام‪.‬‬

‫وامرأةفرجاء‪:‬التلتقيليتاهاعظمًا‪.‬والرجألفرج"‪.1‬‬

‫وامرأةنعماءالساق‪:‬متلئتهالجما‪.‬‬

‫والقعمفياألليتيناا‪:‬ارتفاعهم‪[،‬ف]التكونانمسترخيتين‪.‬‬
‫[‪]4‬‬

‫وقال بن فارسفي كتاب «اإلثباع»‪:‬‬


‫‪ )147‬سقطت هذه الفقرة في (أ)‪ ،‬وانظر‪ :‬تاج العروس (حوث)‪.‬‬
‫‪ )148‬تاج العروس (خوث)‪« :‬خوث الرجل خوثًا‪ ،‬إذا عظم بطنه واشترخي‪ ،‬وخوثت األنقي وهي خوثاء‪.‬‬
‫والخؤثاء أيضًا من التساء‪ :‬الحدثة التاعمة ذات صذرة‪ ،‬قال أمية بن حرقان‪:‬‬

‫وهى بكر غريرة خؤثاء‬ ‫علق القلب حبها وهواها‬


‫والخوثاء‪ :‬الحفضاجة من النساء‪ ،‬وقال ذو الرثة‪:‬‬

‫يزيدالقرط شوءقذالها‬ ‫بهاكل خؤثاءالحشى مريية رواد‬


‫قال‪ :‬الخوتاء‪ :‬المشترخية الحشي‪ ،‬والرواد‪ :‬التي ال تشتقرفي مكان‪ ،‬ربتا تجيء وتذهب‪ .‬قال أبو‬
‫منصور‪ :‬الخوثاء فى بيت ابن حرائن صفة محمودة‪ ،‬وفى بيت ذي الرمة صفة مذمومة»‪.‬‬
‫‪ )149‬القاموس‪ ،366/3 :‬وفي تاج العروس (خدل)‪« :‬الخذل‪ :‬العظيم الثمتلى الساق والذراع‪ .‬ويقال‪:‬‬
‫مخلخلها خذل‪ :‬أي ضخم‪ .‬وساق خذلة‪ :‬بينة الخدل‪ ،‬محركة‪ ،‬والخدالة والخدولة بالضم‪ .‬خدالة‬
‫الساق‪ :‬استدارتها‪ ،‬كأنها طويث طيًا‪ .‬والخذلة بالفقح وتكسر داله‪ :‬هى المرأة الغليظة الساق المستديرتها‪،‬‬
‫جمع خدال يالكشر‪ .‬ويقال أيضا‪ :‬شوق خدال‪ ،‬أو ممتلئه األعضاء لخمًا في دقة عظام‪ ،‬كالخذالء‬
‫والخذيم»‪.‬‬
‫‪ )150‬الغريب المصئف‪ ،384/1 :‬وفي تاج العروس (فرج)‪« :‬األفرج‪ :‬الذي ال تكاد تلتقي أليتاه‬
‫لعظيهما‪ ،‬وهاطا في الحبش‪ .‬رجل أفرج‪ ،‬وامرأة فرجاء بينا الفرج‪ .‬ويقال‪ :‬ال تنظز إليه فانه فرج‪ .‬الفرج‬
‫واألفرج‪ :‬الذي ال يزال ينكشف فرجه إذا جلس ويتكشف»‪.‬‬
‫‪)151‬القاموس‪ ،18674 :‬وفي تاج العروس (قعم)‪« :‬القعم‪ .‬ميل وارتفاع في األليين‪ ،‬والذي في‬
‫المخكم‪ :‬القعم‪ :‬ميل في األنفي‪ ،‬ومثله في الصحاح‪ ،‬وقيل‪ :‬ردة ميل فيه وطمأنينة في وسيله‪ ،‬وقيل‪ :‬هو‬
‫ضخم األزنبة ونتوءها وانخفاض القصبة بالوجه‪ ،‬قال‪ :‬وهو أخسن من الختسي والفطسي‪ ،‬وقيل‪ :‬عوج في‬
‫األنفي‪ ،‬وقد قعم قعما‪ .‬فهو أقعم وهي قغماء»‪.‬‬

‫‪54‬‬
‫اليواقيتالثمينةفيصفاتالسمينة‬ ‫؛ ‪ ٠‬تع‬ ‫ههي يد‪ ٦‬ر‪،‬‬

‫اذزأةحخله رتلحله‪ :‬وهئ الصغمه‪52‬ا‪.‬‬


‫‪]51‬‬

‫وقال الجوهريه^ا في «الصحاح»‪:‬‬


‫‪.154‬‬
‫‪158‬‬
‫‪157‬‬
‫‪156‬‬
‫‪155‬‬‫األزذاف‬
‫*‬
‫‪152‬‬ ‫الهركولة‪ :‬الجارية الضخمة‪ ،‬المرتجة‬

‫[‪]6‬‬

‫وقال الفارابيةةا في «ديوان ألدب"‪:‬‬

‫‪.1‬‬ ‫الهبيخة‪:‬المرأةاالره‬

‫‪.1‬‬ ‫والكبداء‪ :‬المرأة الضخمة لوسطه‬

‫والضناك‪:‬المرأةلغليظةها‪.‬‬
‫‪ )152‬لم نعثرعليها فيه‪ ،‬وهي في اإلتباع للقالي‪ .87 :‬وفي تاج العروس (سبحل)‪« :‬السبحلة من اإليل‪:‬‬
‫العظيمة وقيل‪ :‬الغزيرة‪ ،‬وامرأة يبخلة‪ :‬طويلة»‪ ،‬وفيه (ربح)‪« :‬امرأة ربحلة‪ :‬عظيمة الخلق‪ .‬ورجل رتحل‪:‬‬
‫من الرح‪ ،‬و الراذة‪ ،‬وائالم مزيدة»‪.‬‬
‫‪ ) 153‬إشماعيل الجؤهري‪ :‬الفارابي‪ ،‬أبو نضر‪ ،‬لغوي وأديب‪ ،‬صاحب تاج اللغة وصحاح العربية‪ .‬توفي‬
‫‪3‬إ‪.143‬‬ ‫‪ 383‬ه إنظرترجميه في‪ :‬يتيمة الدهر‪ ،373/4 :‬وإنباه الرواة‪ 194/1 :‬وشذرات الذهب‪:‬‬
‫‪ )154‬الصحاح ‪ 1849/5:‬هركل‪.‬‬
‫‪ )155‬الفارابي‪ :‬أبو إبراهيم‪ .‬أديب ولغوي‪ ،‬ينسب إلى فاراب‪ ،‬وراء نهر سيحون‪ .‬وهو صاحب ديوان‬
‫‪ .‬األدب في اللغة‪ .‬توفي ‪ 350‬ه انظرترجمته وأخبارة في‪ :‬معجم األدباء‪ ،61/6 :‬واللباب‪،188/2 :‬‬

‫واألنساب‪.45/2 :‬‬

‫‪ )156‬فى (أ) و(ب)‪« :‬الهيجة»‪ ،‬تصويبه من القاموس‪ ،272/1 :‬وفي تاج العروس (هبخ)‪« :‬الهبيخة‪:‬‬
‫الجارية‪ ،‬والعرضعة والناعمة القارة الممتيئة ‪ ،‬وكل جارية بالجميره قبيخة‪ ،‬والهبيخ‪ :‬الغالم الناعم‪ ،‬بلغة‬
‫جمير‪ .‬وفي التوادر‪ :‬امرأة هبيخة وفتى قبيخ‪ ،‬إذا كان مخصبًا في بدنه حتفًا»‪.‬‬
‫‪ )157‬في (أ) و(ب)‪« :‬الكبد»‪ ،‬تضوييه من ديوان األدب‪ ،261/2 :‬وتاج العروس (كبد)‪ ،‬وفيه‪:‬‬
‫«الكبداء‪ :‬القؤس يمأل الكف مقبضها‪ ،‬وئؤ مجاز‪ ،‬وقيل‪ :‬قؤس كبداء‪ :‬عليظة الكبد شديدتها‪ .‬وفي‬
‫األساس‪ :‬قوسن كبداء‪ :‬يمال عجسها الكف‪ ،‬والكنداء‪ :‬المراة الضخمة الوسط البطيئة السير‪ ،‬وقيل‪ :‬امرأة‬
‫كبداء بينة الكبد‪ ،‬بالقخريك‪ .‬والرجل أكبد‪ ،‬وهو الضخم الوسط‪ ،‬وال يكون إال بطىء السير»‪.‬‬
‫‪ )158‬ديوان األدب‪ ،465/1 :‬وفيه‪« :‬المكتنزة» بدل «الغليظة»‪ ،‬وفي تاج العروس (ضنك)‪« :‬الضناك‪:‬‬
‫‪55‬‬
‫اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة »«جهعدعهععه‬

‫واصأةثعال رزان‪ :‬ذات مأكمة وكفل‪59‬ا‪.‬‬

‫[‪]7‬‬
‫وقااللعاليب»يف«فقهاللغة‪:‬‬

‫إذًا كانت المرأة ضخمة [وهي] على اعتدال‪ ،‬فهئ‪6٦‬ا‪ :‬ربحلة‪.‬‬


‫فإذحجا زاد ضخمها ولم يقبح فهي‪ :‬سبحلة‪ .‬فإذا دخلت في حد‬
‫ما يكره‪ ،‬فهي‪ :‬معاصة‪63‬ا وضناك فإذ ازدادت ضخامتهام» مع‬

‫الموئق الحلق الشييد‪ ،‬للذكر واألنشى يكون ذيك في التاسي واإليل‪ ،‬ركذيك من الئخل والشجر‪.‬‬
‫والضناك‪ :‬الثقيلة العجز الضخمة من النساء‪ ،‬وقال الليث‪ :‬هي التارة المكخنرة اللخم‪ .‬وأنشد ثعلب‪:‬‬
‫وقد أناغى لرشًاالمحببا‬
‫حؤدا جائئ ألئقذ الغثبا‬
‫أراد أنها ال تيير مع الرجال‪ .‬وقال العجاج يصف جارية‪:‬‬
‫فهى ضناك كالكثيب التيان‬
‫‪ )159‬ديوان األدب‪ ،382/1 :‬وفيه «مآكم» بدل «مأكمة»‪ ،‬وفي تاج العروس (ثقل)‪« :‬امرأة نقال‪:‬‬
‫مكفال أي عظيمة الكفل‪ ،‬أو ران وهذا يرجع إلى المعاني‪ .‬وبعير ئقاة‪ :‬بطيء»‪ ،‬وفيه أيضا (رزن)‪« :‬من‬
‫المجاز‪ :‬رزن الرجل في مجلسه‪ ،‬رزانة‪ :‬وفر‪ ،‬فهو رزين وفور حليم‪ ،‬فيه يأانة‪ ،‬وهي ران‪ ،‬وال يقال رزينة‬
‫إذا كانت ذات ثبات ووقار وعفافي وكانت رزينة في مجلسها»‪.‬‬
‫‪ )160‬القايي‪ :‬عبد الملك بن مخمد بن إسماعيل الثعاليي النيسابوري‪ .‬أديب ونائر وناظم ولغوي من‬
‫كبار المصنفين‪ ،‬وهو صاحب‪« :‬فقه اللغة»‪ ،‬و« يتيمة الدهر»‪ ،‬و«ثمار القلوب فى المصافي والمنسوب»‪،‬‬
‫و«الكناية والتغريض»‪ .‬توفي ‪ 429‬ه انظر ترجمته في‪ :‬وفيات األعيان‪ ،1/365 :‬نزهة األلائء‪، 436:‬‬

‫ومرآة الجنان‪.3/53 :‬‬


‫‪ )161‬فقه اللغة وسو العربية‪ ،73 :‬فصل ‪ ،10‬ومنه استدركتا ما بين الحاصرتين‪.‬‬
‫‪ )162‬في فقه اللغة‪« :‬فإذا»‪.‬‬
‫‪ )163‬نظام الغريب‪ ،69 :‬وفي تاج العروس (فيض)‪« :‬المفاضة من النساء‪ :‬الضخمة البطن‪ ،‬كما‬
‫في «الصحاح»‪ ،‬وزاد في «اللسان»‪ :‬المشترخية اللحم‪ ،‬وقد أفيضت‪ ،‬وزاد غيره‪ :‬البعيدة الطول عن‬
‫االعتدال‪ ..‬وفى «األساس»‪ :‬هى خالف المجدولة»‪.‬‬
‫‪ )164‬في فقه اللغة‪« :‬فإذا أفرط ضخمها»‪.‬‬

‫‪56‬‬
‫‪ 11111'1111‬اليواقيت الثمينة فياعفاتالت^ينة‬

‫وغيره‪.‬‬ ‫‪166‬‬ ‫اشترخاء لخمها‪ ،‬فهي‪ :‬طصاج‪65‬ا‪ ٠‬عن األصمعي‬


‫فإذًا كائت ن^ايةفي السمن والعظم‪ ،‬فهي يله ا‪.‬‬
‫[‪]8‬‬

‫قاكل‪:‬‬
‫ويقال‪ :‬امرأة سمينة‪[ ،‬ثم]"» رضزاضة»ا‪ ،‬ثلم خدلجة«(‪،‬‬

‫‪ )165‬نظام الغريب‪ ،69 :‬وفي تاج العروس (عفضج)‪« :‬العفضج‪ ،‬والعفضاج‪ ،‬والعفاضج‪ ،‬كله‪:‬‬
‫الضخم السمين الرخو المنفتق اللخم‪ ،‬واألنثى عفضاج‪ .‬واالسم العفضجة والعفضج‪ ،‬بالهاء‪ ،‬وغير‬
‫الهاء؛ وبطن عفضاج‪ .‬وعفضجته‪ :‬عظم بظيه وكثرة لخيه‪ .‬والعفضاج من النساء‪ :‬الضخمة البطن‬
‫المسترخية اللخم»‪.‬‬
‫‪ )166‬األصمعي‪ :‬عبد الله بن قريب‪ ،‬أبو سعيد‪ ،‬راوية ولغوي وعالم بالشعر والبلدان‪ ،‬كثير التصانيف‪ .‬توفي‬
‫‪ 216‬ه‪ .‬وهوصاحب‪« :‬الوحوش»‪ ،‬و«األضداد»‪ ،‬و«خلق إلنسان»‪ .‬انظرترجمته وأخباره في‪ :‬تاريخ‬
‫بغداد‪ ،10/410 :‬ووفيات األعيان‪ ،170/3 :‬والوافي بالوفيات‪.6/354 :‬‬
‫‪ )167‬سقطت هذه الجملة في (أ)‪ ،‬وفي (ب)‪« :‬قمعلة»‪ ،‬تصويبها من فقه اللغة‪ 191 :‬فصل ‪ ،26‬وفي‬
‫تاج العروس (قعل)‪« :‬القيعلة‪ :‬المرأة الجافية العظيمة‪ ،‬كما في «العباب» و«المحكم»‪.‬‬
‫‪ )168‬إضافة من فقه اللغة‪.‬‬
‫‪ )169‬فقه اللغة‪ ،101 :‬فصل ‪ ،23‬في تاج العروس (رضض)‪« :‬الرضراض‪ :‬الرجل اللجيم‪ ،‬وهوأيضًا‬
‫الكفل المرتج عنه المشي‪ .‬قال رؤبة‪:‬‬
‫أزمان ذاث الكفل الرضراض‬
‫رقراقة فى بدنةا الفضفاض»‬
‫‪ )170‬فقه اللغة‪ ،101 :‬فصل ‪ ،23‬وفي تاج العروس (خدلج)‪« :‬الخدلجة‪ ،‬مشددة الألم‪ :‬الترأة الرياء‬
‫الشمتلتة الذراعين والساقين‪ ،‬وهو مثل الخذل‪ ،‬وقيل‪ :‬هي الضخمة الشاقين‪ ،‬والذكرخدلج‪ ،‬وقال الليث‪:‬‬
‫الخدلج‪ :‬الضخمة الشاي الممكورتها»‪.‬‬

‫‪57‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة اقهدبةةةققعقإ‬

‫ثمعركركة‪٢‬وعضنكةء‪،٢٢‬وتميةو‪.٢٢9‬‬

‫[‪]9‬‬

‫وقال‪ :‬وإذا كان فيها فتور عند القيام ليسمنها فهي‪ :‬أناة‪،174‬‬
‫ووهنانةء‪٢‬‬
‫‪. 7‬‬

‫‪.17‬‬ ‫وإذًا لم يكن لرفقها حجم [من] يمنها‪،‬فهي‪ :‬درماءء‬


‫فإذا ضاقملتقىفخذيها لكثرة لخمها‪،‬فهي‪:‬لفاء(‪ .1٢‬نتهى‪.‬‬

‫‪ )171‬فقه اللغة‪ ،101 :‬فصل ‪ ،23‬وا‪ ،19‬فصل ‪ ،26‬في تاج العروس (عرك)‪« :‬العركركة‪ :‬الناقة‬
‫الشيينة‪ ،‬والجنع عركركات‪ .‬والعركركة‪ :‬المرأة الرشحاء اللجيمة الضخمة القبيحة على القشيه بالجمل‬
‫قال الشاءر‪:‬‬

‫عرثركة ذاث لخم زيم‬ ‫والً من قواي ؤأل شيبي‬


‫‪ )172‬فقه اللغة‪ ،101 :‬فصل ‪ ،23‬و‪ ،191‬فصل ‪ ،26‬وفي تاج العروس (عضنك)‪« :‬العضنك‪ :‬هو‬
‫الغليظ الشديد‪ ،‬أو الفرج العظيم المككيو يقال‪ :‬ركب عضنك قال الراجز‪:‬‬
‫واختشفت لناشي دمكمك‬
‫عن وارم أكضارة عضنك‬
‫والعص^ك‪ :‬المأة اللقاء العجراء التي ضاق ملتقى قخذيها مع ترارتها وذلك لكثرة اللخم‪ .‬والعضتكة‪:‬‬
‫المرأة اللحيتة المضطبة اللفاء العجراء‪ .‬وقال ابن األعرابي‪ :‬هي العظيمة الركب‪ ،‬كالعضنك بكر هاء»‪.‬‬
‫‪ )173‬انفردت (أ) بهذا التعت‪ ،‬وفيها‪« :‬ضفنة‪ ،‬تصويبها من فقه اللغة‪ ،102 :‬فصل‪ ،25‬وعنوانه «ترتيب‬
‫يمن التاقة»‪ ،‬وفي تاج العروس (نهى)‪« :‬نهية»‪( ،‬كغيية‪ :‬بلغث غاية السمن) ‪ ،‬هذا هو ألصل ثم‬
‫يشتغمل لكل سمين من الذكور واإلناث إال أن ذلك إنما هو فى األنعام»‪.‬‬
‫‪ )174‬نظام الغريب‪ ،68 :‬وفي تاج العروس‪« :‬قال ألضمعي األناة من النساء‪ :‬المزأة التي فيها فتور عند‬
‫‪ -‬ونص األضمعي عن ‪ -‬القيام وتان‪ .‬ويقال للمزأة المباركة الحليمة المواتية أناة‪ ،‬والجنع أنوات‪ ،‬وقيل‪ :‬هي‬
‫الرزيبة التصخب والتفحش»‪.‬‬
‫‪ )175‬نظام الغريب‪ ،68 :‬وفي تاج العروس (وهن)‪« :‬الوشاة من النساء‪ :‬التي فيها فور عند القيام وأناة؛‬
‫أو هي الكشلى عن العمل تنعمًا»‪.‬‬
‫‪ )176‬فى (أ) و(ب)‪« :‬ردماء»‪ ،‬صوابه ما أثبتنا من فقه اللغة‪ 189 :‬فصل ‪ ،24‬ومنه استدركنا ما بين‬
‫الحاصرتين‪ .‬وفي تاج العروس (درم)‪« :‬الدرم‪ :‬انتواء الكغب وعظم الحاجب وتخوه إذا لم ينتبر‪ ،‬واألذرم‪:‬‬
‫الذي ال حخم لعظامه‪ ،‬وكل ما غطاه الشخم واللخم وخحفي حجمه فقد درم‪ ،‬ومنه درم المرفق والكغب»‪.‬‬
‫‪.24‬‬ ‫‪ )177‬فقه التفة‪ ،189 :‬فمل‬
‫‪58‬‬
‫‪118181111‬؛ اليواقيت الشمينة في صفات السمينة‬

‫[‪]10‬‬

‫وقالفي«الصحاح ‪:172‬‬

‫عجزت المرأة تعجز ‪ -‬بالكسر ‪ -‬عجزا وعجزا‪ ،‬بالضم‪:‬‬


‫عظمت عجيزتها‪.‬‬

‫وامرأةعجزاء‪:‬عظيمةلعجز‪.‬‬

‫[]‬

‫ورجلعظيماأللة‪،‬واليقاالمرأةألياء‪.‬‬
‫وبعضهميقولهه‪.٢7‬‬

‫[]‬

‫وقال ابن القوؤه‪ 18‬في كتاب ((األئائل))^‪:‬‬


‫أي‪:‬عظمتأليتاه‪.‬ورجآللى‪،‬مثألعمى^ا‪،‬وامرأةعجزاء‪.‬‬

‫هذا كالم العرب‪ .‬وأجاز أبو عبيدة‪ :‬ألياءقها‪.‬‬


‫[‪]13‬‬

‫‪ )178‬الصحاح‪884/3‬عجز‪.‬‬
‫‪ )179‬الفريت المصئف‪.283/1 :‬‬
‫‪ )180‬ابن القوطية‪ :‬أبو بكر‪ ،‬لغوي ومؤرخ أندلسي من أصحاب أيي علي القالي‪ .‬توفي ‪ 367‬ه انظر‬
‫‪.84‬‬ ‫ترجمته في‪ :‬إنباه الرواة‪ ،178/3 :‬ووفيات األغيان‪ ،368/4 :‬وبغية الوعاة‪:‬‬
‫‪ )181‬األفعال‪.11 :‬‬
‫‪ )182‬في األفعال‪« :‬أعى»‪.‬‬
‫وزاد فيه‪« :‬وكبش أليان‪ ،‬وشاة أليانة‪ ،‬وأيضا أليا»‪.‬‬ ‫‪)183‬‬

‫‪59‬‬
‫وقال أبو إلان‪84‬ا في «شرح افهيل»ج‪8‬ا‪:‬‬
‫ضناك‪ :‬المرأة الثقيلة العجزاء‪.‬‬

‫[‪]14‬‬

‫وقال بن درستويهه^ا في «شرح الفصيح»‪:‬‬

‫عالوا‪٠‬فى صفة آلى‪ ،‬ض مثال أض‪ ،‬أي ظلم األلتة‪ .‬ولمهيعولوا‬
‫في المرأة ألياء‪ ،‬على مثال عمياء^ا‪ .‬استغنوا عن ذلك بقولهم‬
‫علجزاة‪ .‬ولمهيقوالوا رلخل أغلجز‪ ،‬ألة الدلخل الشغ دكي الخئز‪،‬‬
‫كماآلتنعتالمرأةباأللية‪،‬وإنماينعتيجاالكبش‪.‬انتهى‪.‬‬

‫‪]157‬‬

‫وقال ابن القوطية في «األفعال»‪:‬‬


‫لف اإلنتان ئثتام كثر لحم فخذيه‪ .‬وهو عيب ي الرجل‪،‬‬
‫ونعتفي لمرأة‪.‬‬
‫وفرجت فرجًا»ه‪:1‬عظمت أليتا ها‪.‬‬
‫‪ )184‬أثير الدين أبو حيان‪ :‬لغوي ونحوي من ذوي التصانيفي الكثيرة‪ ،‬وهو صاحب «البحر المحيط» فى‬
‫التفسير‪ ،‬و ارتقافى الضرب» في اللغة‪ .‬توفي ‪ 745‬ه‪ .‬انظر ترجمته في‪ :‬نفح الطيب‪ ،535/2 :‬وطبقات‬
‫‪.71/4‬‬ ‫الشافعية‪ ،31/6 :‬وفوات الوفيات‪:‬‬
‫‪ )185‬لم نعثر عليها فيه‪.‬‬
‫‪ )186‬ابن درستويه‪ :‬عبد الله بن جعفر‪ ،‬أبو محمد الفسوي الفارسي‪ .‬نحوي من تالمذة ابن قتيبة والمبرد‪.‬‬
‫وفو صاجب‪« :‬اإلرشاد»‪ ،‬و«غريب الحديث»‪ ،‬و«الحي والميت»‪ .‬توئي ‪ 047‬ه انظر ترجمته في‪:‬‬
‫تاريخ بغداد‪ ،428/9 :‬وإنباه الرواة‪ ،113/2 :‬ووفيات األغيان‪.44/3 :‬‬

‫‪ )187‬في (أ) و(ب)‪« :‬أعمى»‪ ،‬صوابه ما أثبتنا‪.‬‬


‫‪ )188‬األفعال‪ ،92 :‬وتاج العروس (لفف)‪.‬‬
‫‪ )189‬األيان‪.145 :‬‬

‫‪60‬‬
‫اهده؛له«ها اليواقيت ‪1‬لثعيذةف‪١‬ي هفات الشعينة‬

‫وحاكت المرأة في مشيتها يًاه‪9‬ا‪ :‬تحركت عجيزتها‪.‬‬


‫سته اإلنسان ذكتهاا‪9‬ا‪ :‬عظم عجزه‪ ،‬ومن المرأة عجيزتها‪.‬‬

‫ولبخلبوخًاء‪2‬ا‪:‬كثرلحمه‪،‬منهامرأةلباخية‪ :‬عظيمة‪.‬‬

‫وركدالمتنةا‪:‬استوىيمًا‪.‬‬
‫‪161‬؛‬

‫وفي «القاموس»‬
‫األبيضان‪ :‬لشحم والشباب‪.‬‬
‫[‪]7‬‬

‫ا في «المخكم»‪:‬‬ ‫‪95‬‬ ‫وقال بن سيته‬


‫الخدلة من النساء‪ :‬الغليظة الساقين‪ ،‬المشتديتي‪96‬ا ‪٠‬‬

‫‪ )190‬األنفان‪ ،212 :‬وفي تاج العروس رحيك)‪« :‬حالة الرجل في يشيبه يجيك حيكًا وحيكانًا‪ ،‬وهؤذ‬
‫حائك وحياك‪ ،‬وهي حياكة وحيكى‪ :‬إذا تبختر واختال‪ ،‬أو حرك منكبيه وجسده في مشيه حين يمشي‬
‫مع كثرة لخم‪ ،‬وهذه المشية في النساء مذح‪ ،‬وفي الرجال ذم ألن المرأة تمشي قذه المشية من‬
‫عظم فخذيها‪ ،‬والرجل يميي هذه المشية اذا كان أفحج‪ .‬ويقال‪ :‬حاك في مشييه‪ :‬اذا اشتدت وطأته‬
‫على ألزضي‪ .‬وقيل‪ :‬الحيكان‪ :‬وشية يحرك فيها الرجل أليئيه‪ ،‬هو قشي القصير‪ ،‬وكل ذيك مستعار من‬
‫حياكة الحائك»‪.‬‬
‫‪ )191‬ألفعال‪ ،233 :‬وفي تاج العرس (سته)‪« :‬امرأة تتهاء وشتهمة‪ :‬عظيمة العجز»‪.‬‬
‫‪ )192‬األياد‪.249 :‬‬
‫األفعال ‪. 253:‬‬ ‫‪)193‬‬

‫‪ )194‬القاموس‪.325/2 :‬‬
‫‪ )195‬ابن سيده‪ :‬على بن أحمد‪ ،‬الحافظ أبو الحسن المرسي‪ ،‬لغوي من األئمة‪ ،‬وهو صاحب المحكم‬
‫الهميان‪.204 :‬‬ ‫والمخصص‪ .‬توفي ‪ 458‬ه انظر‪ :‬إنباه الرواة‪ ،225/2 :‬ونكت‬
‫‪ 137/5‬خدل‪ ،‬والقاموس‪.366/3 :‬‬ ‫‪ )196‬في (أ) و(ب)‪« :‬الجدلة»‪ ،‬والتصويب من المحكم‪:‬‬
‫‪61‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫وامتأهخذاا‪ :‬شازحضه‪.‬‬

‫واللبوخ‪:‬كثرةاللخم‪،‬ومنهافراةلباخية‪:‬ضخة»»‪.‬‬

‫وامرأةأنفخانة‪:‬سمينةفيرخاوة««ا‪.‬‬

‫‪.2‬‬ ‫وامرأة فرضاخة‪ :‬ضخئةهه‬


‫‪.20‬‬ ‫والجحذب والجحاذب‪ :‬الضخمة الغليظة من النساءا‬

‫‪.20‬‬ ‫والخنجل من النساء‪ :‬الجسيمةء‬

‫‪.20‬‬ ‫وامرأةخنبج‪:‬ضخمةه‬

‫‪ )197‬في (أ) و(ب)‪« :‬نجدل»‪ ،‬وأثبتنا ما في المحكم‪ ،137/5 :‬وزاد‪« :‬قال األغلب‪:‬‬

‫يا رب شيخ من لكيز كهكم‬


‫قلص عن ذات شباب خدلم‬
‫‪ )198‬في (ب)‪« :‬الملبوخ»‪ ،‬صوابه ما أثبتنا من (أ)‪ ،‬وانظر‪:‬المخكم‪ 211/5 :‬لبخ‪.‬‬
‫‪ )199‬في (أم و(ب)‪« :‬نفجانة»‪ ،‬تضويئه من المحكم‪ ،219/5 :‬وفيه‪« :‬رجل منفوخح‪ ،‬وأنفخان‪ ،‬واألنثى‬
‫أنفخانة‪ :‬تفخهما السمن‪ ،‬وال يكون إأل يسمتا في رخاوة»‪ ،‬وفي تاج العروس (نفخ)‪« :‬رجل انفخان‬
‫وأنفخاني‪ ،‬وإنفخان وإنفخاني‪ ،‬بضمها وبكسرهما‪ ،‬وهي بهاء»‪.‬‬
‫‪ )200‬في (أ) و(ب)‪« :‬فناخرة»‪ ،‬تصويبه من المحكم‪ ،329/5 :‬وفي تاج العروس (فرضخ)‪ «:‬رجل‬
‫فرضاخ‪ :‬ضخم عريض غليظ كثير اللخم‪ ،‬أو طويل‪ ،‬وهي بهاء‪ :‬لحيمة عريضة‪ .‬وامرأة فهرضاخة وفرضاخية‬
‫والياء للمبالغة‪ :‬ضخمة عريضة الثذيئي‪ .‬ورجل مفرضخ‪ :‬ضخم صعيف ناعم»‪.‬‬
‫‪ )201‬كذا في (أ) و(ب)‪ ،‬وفي المحكم‪« :323/5 :‬الجخدب‪ ،‬والجخدب‪ ،‬والجخادب‪ ،‬والجخادبي‪،‬‬
‫كله‪ :‬الضخم الغليظ من الرجال والجمال»‪ ،‬وانظر‪ :‬تاج العروس (جخدب)‪.‬‬
‫‪ )202‬في (أ) و(ب)‪« :‬الجنخذ»‪ ،‬والتضويب من المحكم‪ ،324/5 :‬وفيه‪« :‬الجييمة الصخابة»‪ ،‬وفي‬
‫تاج العروس (خنجل)‪« :‬الخنجل‪ ،‬بالكسرأهمله الجوهري‪ ،‬وفي المحكم‪ :‬هي الجسيمة الصخابة‪ ،‬قال‬
‫بن األعرابى‪ :‬هي الحمقاء‪ ،‬قال غيره‪ :‬هي البذية‪ .‬يقال‪ :‬خنجل الرجل‪ :‬قؤج بخنجل أي الحمقاء‪،‬‬
‫عن ابن االعراي»‪.‬‬
‫‪ )203‬في (أ) و(ب)‪« :‬حنيح»‪ ،‬والتضويب من المحكم‪ ،325/5 :‬وفي تاج العروس (خنبج)‪« :‬الخنبج‬
‫والختايج‪ :‬الضخم‪ .‬والخنبج‪ :‬السيىء الخلق‪ .‬وامرأة ختبجة‪ :‬مكتيرة ضخمة‪ .‬وهضبة خنبج‪ :‬عظيمة‪.‬‬
‫والخثبجة‪ :‬القملة الضخمة‪ ،‬قال األصمعي‪ :‬الخنبج بالخاء والجيم القمل‪ ،‬قال العياشي‪ :‬والصواب عندتا‬
‫ما قاله األصمعي»‪.‬‬

‫‪62‬‬
‫»‪ 11811111111811‬اليواقيت ‪ 01,1,0'111‬فما هفات السعيلة‬

‫وائزأةخضته‪4‬ه‪:2‬شميذه‪٠ .‬‬
‫والخبنداة من الكاء هح‪ :‬الخسنة الخلق‪ ،‬الضخمة العصب‪.‬‬
‫وقيل‪ :‬الحيمة‪ ،‬الحادرة الخلق في اشؤود‪.‬‬

‫‪2‬‬ ‫وكعبغامض‪ :‬قد واراه للحمهو‬

‫‪.2‬‬ ‫والعبل‪ :‬الساعد الريان الممتلى‪٢‬م‬

‫[‪]18‬‬

‫وقال النحاسه في «شرحالنمعلقات»‬

‫الهيكلة‪:‬الضخمةالعجزوالفخذينهة‪.‬‬

‫[‪]19‬‬

‫‪ )204‬في (أ) و(ب)‪« :‬حنضية»‪ ،‬وأثبتتا ترجيحا ما فى المخكم‪ ،393/2 :‬ونصه‪« :‬الخضعبة‪ :‬المرأة‬
‫السمينة»‪ ،‬وفي تاج العروس (خضعب)‪« :‬الخضعبة‪ :‬أهمله الجوهري‪ ،‬وقال ابن دريد‪ :‬هو الضغف‪ ،‬وقال‬
‫غيره‪ :‬الخضعبة‪ :‬لمرأة السمينة‪ ،‬وقيل‪ :‬هى (الضعيفة‪ ،‬وقيل‪ :‬الخضعب‪ :‬الضعيف‪ ،‬والضخم الشديد‪.‬‬
‫وتخضعب أمرهم‪ :‬اختلط وضعف»‪.‬‬
‫‪ )205‬فى (أ) و(ب)‪« :‬الخبرنجة»‪،‬والتصويب من المحكم‪ 145/5 :‬خبد‪ ،‬وفيه‪« :‬التارة الممتكئة؛ وقيل‪:‬‬
‫التامة القصب؛ رقيل‪ :‬التامة الخلق كله؛ وقيل‪ :‬الققيلة الوركين»‪ ،‬وزاد في‪ 148/5 :‬بخد‪« :‬البخنداة‪،‬‬
‫كالخبنداة»‪ ،‬وفي تاج العروس (بخند)‪« :‬كالبخندى والخبندي‪ ،‬جمع بخاند) وخباند‪ .‬وابخندى البعير‪:‬‬
‫عظم‪ ،‬كاخبندى‪ ،‬وبعير مبخني ومخبند‪ ،‬وابخندت الجارية‪ :‬تم قصبها‪ ،‬كاخبندت»‪.‬‬
‫‪ )206‬المحكم‪ ،417/5 :‬وفي تاج العروس (غمض)‪« :‬الغامض‪ :‬الغاض من الخالخل في الساقي‪ ،‬وقد‬
‫غمض في الساقي غموضًا‪ :‬غض أو غاص‪ .‬الغامض من الكعوي‪ :‬ما واراه اللحم‪ ،‬ومن الشوق‪ :‬الشمين»‪.‬‬
‫‪ )207‬المحكم‪ ،167/2 :‬وفي تاج العروس (عبل)‪« :‬العبل‪ :‬الضخم من كلشيء‪ ،‬ورجل عبل الذراعين‪:‬‬
‫أي ضخمهما‪ ،‬وفرس عبل الشوى‪ :‬أي غليظ القوائم»‪.‬‬
‫‪ )208‬النحاس‪ :‬أحمد بن محمد بن إشماعيل‪ ،‬أبو جعفر‪ ،‬نحوي‪ ،‬من كبار المصتفين في النحو‪ ،‬وهو‬
‫‪،101/1‬‬ ‫صاحب‪ :‬تفسيرأبيات ستويه‪ ،‬والكافي‪ ،‬والتفاحة‪ .‬توفي ‪ 338‬ه انظرترجمته في‪ :‬إنباه الرواة‪:‬‬
‫وبغية الوعاة‪ ،157 :‬ونزهة األلباء‪.201 :‬‬

‫‪.69/4‬‬ ‫‪ )209‬القاموس‪:‬‬
‫‪63‬‬
‫وقال الخليلفي كتاب «العين»‪:‬‬

‫المزذزكهها‪ 2‬من النساء‪ :‬التي إذ مشت [حركت] بء جنبيها‬


‫وأليتيها‪.‬‬

‫[‪]20‬‬

‫وفي «القاموس»‪:‬‬
‫‪ :212‬السمينة‪ ،‬اللحيمة‪ ،‬الرقيقة العظم‪.‬‬
‫‪214‬‬
‫‪213‬‬‫‪211‬‬
‫‪210‬‬
‫والخلباة‬

‫والخضعبةةاء‪.‬‬

‫والخنضبةهاء‪ :‬ا‪٠‬لئرأ؛الئطه‪.‬‬
‫‪ :215‬الضخمة اخحاصرة‬
‫‪216‬‬‫والحؤتاء التاء‬
‫وكذا‪:‬الخوقاءهء‪.‬‬

‫‪ )210‬في (أ) و(ب)‪« :‬المروكة»‪ ،‬ولم نعثر عليها فيالعين‪ ،‬والتصويب من القاموس‪ ،305/3 :‬وفي‬
‫تاج العروس (زوك)‪ «:‬المرؤزكة‪ :‬المسرعة من النساء التي إذا مشت حركث أليتيها وجنبيها‪ ،‬هنا ذكره‬
‫الصاغاني نقال عن ابن عباد»‪ ،‬وهيو في محيط اللغة‪ 302/6 :‬زوك‪.‬‬
‫‪ )211‬إضافة من القاموس‪.‬‬
‫‪ )212‬القاموس‪ ،47/1 :‬واقتصر في الشرح على السمينة‪ ،‬وفي تاج العروس (جلب)‪« :‬الجلنباة‪ :‬المرأة‬
‫اؤشميذه ويقال‪ :‬ناقة جلنباة‪ ،‬أي سميبة صلبة»‪.‬‬
‫‪ )213‬تقدمت فى الفقرة رقم ‪.17‬‬
‫‪ )214‬سقطت في (أم‪ ،‬وفي تاج العروس ‪« :‬يقال‪ :‬امراة حنصته‪ ،‬بالضم أي سمينة»‪.‬‬
‫‪ )215‬في (أ) و(ب)‪« :‬الحرتاء»‪ ،‬والتصويب من القاموس‪ ،46/1 :‬وفي تاج العروس (حوت)‪« :‬الحوتاء‬
‫من التساء‪ ،:‬الضخمة الخاصرة ‪ ،‬وفي «اللسان»‪ :‬الخاصرتين‪ ،‬المسترخية اللخم»‪.‬‬
‫‪ )216‬القاموس‪ ،224/1 :‬وفي تاج العروس (خوق)‪« :‬الخؤقاة‪ :‬الركية البعيدة القعر‪ ،‬الوايعة‪ ،‬بينة الخوقي‪،‬‬
‫والخوقاء من النساء‪ :‬التي ال حجاب بين فرجها وذبرها‪ ،‬وقيل‪ :‬هي الشاة وقيل‪ :‬هي الواسعة الفرج‪ ،‬وقيل‪:‬‬
‫هي الطويلة الرقيقة»‪.‬‬
‫‪64‬‬
‫لعلعسة اليواقيت الثمينةفيصفات الشمينة‬

‫وجارية صموت الخلخالي‪ :217‬غليظة الساقين‪ ،‬ال يسمع ق‬


‫ف‬
‫حس‪.‬‬

‫وأثت المرأة«ا‪ :2‬عظمت عجيزتها‪.‬‬

‫واألثائثهاء‪:‬الكثيرات اللحم‬

‫والحوثاءمحءبالمثلثة‪:‬المرأة لسمينة‪.‬‬

‫والخوتاءا‪ 22‬بالخاء المعجمة والمثلثة‪ :‬الحدثة الناعمة‪.‬‬

‫وامرأةرعديدةءء‪:‬سمينة‪.‬‬
‫وكفل^مجمجةة‪:‬مرتج‪.‬‬

‫‪ )217‬القاموس‪ ،152/1 :‬وفي تاج العروس (صمت)‪« :‬من المجاز‪ :‬جارية صموت الحلحاش‪ :‬إذا‬
‫كانت (غليظة الساقين‪ ،‬ال يشمع لهما أي لخلخاليها جس‪ ،‬أي صوت‪ ،‬لغموضه في رجليها»‪.‬‬
‫‪ )218‬فى (أ) و(ب)‪« :‬أبت»‪ ،‬تصويبه من القاموس‪ ،161/1 :‬وفي تاج العروس (أثث)‪« :‬أث النبات‬
‫ييث ويأ ويؤث أق وأثائة وأثاثًا وأثوائً‪ :‬كير و التف‪ .‬واألقائ واألثانه واألثوث‪ :‬الكثرة والعظم من كل‬
‫شيء ويوصف يه الشعر الكير والنباث الملثف‪ .‬وأنت المرأة تؤث أثا‪ :‬عظمت غجيؤي‪ .‬قال العئرائح‪:‬‬

‫فرؤة األعايي‪ ،‬سفته انمتوشج‬ ‫إذا أذبرث أثث‪ ،‬وإن أفبلث ‪.‬‬
‫‪ )219‬في(أ) ودب)‪« :‬األنابت»‪ ،‬تصوييه من القاموس‪ ،161/1 :‬وتاج العروس (أثث)‪.‬‬
‫‪ )220‬القاموس‪.165/1 :‬‬
‫‪ )221‬القاموس‪ ،168/1 :‬ومنه أثبتنا ما بين الحاصرتين‪ ،‬وهو في ألصلين‪« :‬الحديثة»‪.‬‬
‫‪ )222‬القاموس‪ ،295/1 :‬وفي األضلين‪« :‬وعند»‪ ،‬وفي تاج العروس (رعد)‪« :‬من المجاز‪ :‬كثيب موعد‪،‬‬
‫أي منهال‪ .‬وقد أرعد مبنيًا للمفعول‪ ،‬إرعادًا وأنشد‪:‬‬

‫كالغصن بين المهدات المرعد‬ ‫وكفل يرتج تخت المجسي‬


‫ومن المجاز‪ :‬الرعديد‪ :‬المرأة الرخصة يرجرج لخمها من لعمتها‪ ،‬والجمع رعاديد‪ ،‬وجارية رعديدة‪ :‬تارة‬
‫ناعمة وجوار رعاديد‪ .‬من المجاز‪ :‬ترعدت وترعددت األلية‪ :‬ترجرجت»‪.‬‬
‫‪ )223‬في (أم و(ب)‪« :‬مجمج»‪ ،‬تصوييه من القاموس‪ ،205/1 :‬وتاج العروس (مجج)‪ ،‬وقد تقدم في‬
‫الفقرة رقم ‪.3‬‬

‫‪65‬‬
‫وامرأة نفج الحقيبة‪ :‬ضخمة األزدافي واص‪.224‬‬

‫وائزأةتلتخ‪225‬ح تادنه‪.‬‬

‫الضخمة التارة‪.‬‬ ‫والدلكه ‪ - 22‬بالضم‬

‫وامرأة راجح ورجاح‪:22‬عجزاء‪ .‬والجمع رجح‪.‬‬


‫عريضة‪.‬‬ ‫‪:22‬‬ ‫وجاريةصلدحة«‬

‫وامرأة بيدحه‪ .‬وحتذخه‪23‬بالحاء والخاء‪ :‬بادن‪.‬‬

‫ونسوةبالخامه‪:‬ذواتأعجاز‪،‬والبالخيةوةبالضم‪:‬ل عظيمة‪.‬‬
‫وأدخ وألح‪ :2‬عجزاء والجذعدالغ‪.‬‬

‫‪ )224‬القاموس‪ 1 :‬إ‪ ،210‬واللسان (لفج)‪ ،‬وفي تاج العروس (نفج)‪« :‬امرة رغج الحقيبة‪ ،‬إذا كائت صخمة األردافي‬
‫والم^كم‪ ،‬وأشد ‪:‬‬
‫نفج الحقيبة‪ ،‬بضة المتجرد‬
‫‪ )225‬القاموس‪ ،216/1 :‬وفي تاج العروس (بلدح)‪« :‬امرأة بلدح وبلئدح‪ :‬بادنة سمينة»‪.‬‬
‫‪ )226‬القاموس‪ ،217/1 :‬وتاج العروس (دملح)‪.‬‬
‫‪ )227‬القاموس‪ ،221/1 :‬وفي تاج العروس (رجح)‪« :‬من المجاز‪ :‬امرأة راجح ورجاح‪ :‬عجزاء‪ ،‬أي عله‬
‫العجيزة‪ ،‬جمع رجح»‪.‬‬
‫‪ )228‬القاموس‪ ،264/1 :‬وفي تاج العروس (صلدح)‪« :‬الصلدح‪ :‬الحجر العريض‪ ،‬وجارية صلدحة‪:‬‬
‫عريضة‪ .‬وعن ابن دريد‪ :‬ناقة جلندحة‪ :‬شديدة‪ ،‬و صلندحة ‪ -‬بفتح الصاد والالم‪ ،‬ويضم الصاد خاصة‬
‫صلبة‪ ،‬وهى خاصة باإلناث دون الذكور‪ .‬والصلزةح‪ :‬الصلب الشديد‪ .‬وعلى األول اقنصرأنمة اللغة»‪.‬‬
‫‪ )229‬القاموس‪ ،215/1 :‬وفي تاج العروس (بدح)‪« :‬امرأة بيدح‪ :‬بادن‪ ،‬أي صاحبة بدن»‪.‬‬
‫‪ )230‬القاموس‪ ،257/1 :‬وفي تاج العروس (بدخ)‪« :‬امرأة بيدخة‪ :‬تارة‪ ،‬لغة جميرية»‪.‬‬
‫‪ )231‬القاموس‪.257/1 :‬‬
‫‪ )232‬القاموس‪ ،257/1 :‬وزاد‪« :‬أو الشريفة»‪ ،‬وتاج العروس (بلخ)‪« .‬البالخية‪ ،‬بالضم‪ :‬العظيمة في‬
‫نفيها الجريئة على الفجور‪ ،‬أو الشريفة فى قومها»‪.‬‬
‫‪ )233‬القاموس‪ ،251/1 :‬وفي تاج العروس (دلخ)‪« :‬امرأة دلخة ودالخ‪ :‬أي عجراء‪ ،‬جمع دالخ‪،‬‬
‫وأنشد‪ :‬أسقي دقاز جلد بألخ من كل قيقاء الحشا ث آلخ ويقال‪ :‬ان دالع للواحدة والجميع»‪.‬‬

‫‪66‬‬
‫وتداخ‪ :۶34‬ثؤيله األززاك‪.‬‬
‫وسلطه‪ :‬عريئ‪.‬‬

‫العظيمة من النساء‪.‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫والسرواجش‬


‫والضخئة‪ ،237‬بالكير‪ :‬المرأة السمينة‪.‬‬
‫وامرأة فرضاخةهقةوفخة^ة‪ :‬عريضة‪.‬‬
‫والميذذةه‪ :24‬اوأ؛الكىر؛الئخم‪.‬‬
‫م؛الئخم‪.‬‬ ‫‪:24‬‬ ‫وانار‬
‫وفخذثيدةء‪:2‬رياءتمتلئة‪.‬‬
‫والثهمدةهء‪ :‬العظيمة لسمينة‪.‬‬
‫‪4‬وه القاوئي ‪1‬ا‪ ،222‬وي تاج العروس روح‪« :‬اوواع والرادحة واؤ^وع الترة الفجزاء‪ ،‬اشيله‬

‫األؤراك‪ ،‬تامة الخلق‪ ،‬أو ضخمة العجيزة والمآكم‪ .‬وقد ردحت رداحة‪ .‬والرداح‪ :‬الجفنة العظيمة‪ .‬وناقة‬
‫وداح‪ :‬إذا كائت صخمة العجيزة والمآكم؛ والرداح‪ :‬المخصب‪ .‬والرداح من الكباشي‪ :‬الضخم األلية»‪.‬‬
‫‪ )235‬القاموس‪ ،229/1 :‬وفي األضبن «سلنطحة»‪.‬‬
‫‪ )236‬كذا في (أ و(ب)‪ ،‬ولم نعثر عليها في ما راجعنا من قواميس‪.‬‬
‫‪ )237‬في (أ) و(ب)‪« :‬صخمة»‪ ،‬والتصويب من القاموس‪ ،142/4 :‬وفي تاج العروس (ضخم)‪« :‬من‬
‫المجاز‪ :‬الصحمة‪ :‬جئ العريضة ألييصة الناعمة»‪.‬‬
‫‪ )238‬مطموسة في (أ)‪ ،‬وانظرب القاموس‪ ،266/1 :‬وفي تاج العروس (فرضخ)‪ :‬األضل‪« :‬رجل فرضاخ‪:‬‬
‫صخم عريضت غليظ كثير اللخم‪ ،‬أو طويل‪ ،‬وهي بهاء لحيمة عريضة‪ .‬وامرأة فرضاخحة وفرضاخية ‪ -‬واياء‬
‫ضخمة (عريضة الثذيين‪ .‬ورجل مفرضخ‪ :‬ضخم ضعيفت ناعم»‪.‬‬ ‫للمبالغة‬
‫‪ )239‬سقطت في (ًا)‪ ،‬وتقدمت في الفقرة ‪.3‬‬
‫‪ )240‬في (أ) و(ب)‪« :‬المبردنة»‪ ،‬تضويبه من القانوس‪ ،278/1 :‬وفي تاج العروس (برند)‪« :‬المبرندة‪:‬‬
‫المرأة الكثيرة اللخم‪ ،‬قيل إنه ليس بعريي‪ ،‬ولذا توقف فيه بعض»‪.‬‬
‫‪ )241‬في (أ و(ب)‪« :‬البارة»‪ ،‬تضوييه من اللسان‪ 00/4 :‬ترر‪.‬‬
‫‪ )242‬في (أ) و(ب)‪« :‬فخذ تنده»‪ ،‬تصويبها من القاموس‪ ،270/1 :‬وفي تاج العروس (ثأد)‪« :‬من‬
‫المجاز‪ :‬فخذ ثيدة‪ :‬ريا ممتكة‪ .‬عبر عن اشمة بالرطوبة‪ ،‬كما في «األساس»‪.».‬‬
‫‪ )243‬في (أ) وب)‪« :‬التمهيد»‪ ،‬تصويبه من القاموس‪ ،271/1 :‬وفي تاج العروس (ثهمد)‪« :‬الثهمد‪:‬‬
‫‪67‬‬
‫ًا‪٢‬عأ«م أآل‪٢‬‬ ‫‪4 1‬‬ ‫اليواقيتالثمينةفيصفاتلسمينة ةثم؛‪1٢‬؟‪ً1‬ار!‪٠ ١,‬‬

‫المقصدةه«‪:2‬لمرأةالعظيمةالتاة‪،‬تعجبكألحد‪.‬‬
‫الحشورةة»‪:2‬المرأةالبطينة‪.‬‬

‫الشوترة»»‪:2‬المرأةالعجزاء‪.‬‬
‫الضمرزة(‪:2‬المرأةالغليظة‪.‬‬

‫‪ :248‬المزأة القليظه التصب‪.‬‬


‫‪253‬‬
‫‪252‬‬
‫‪251‬‬
‫‪250‬‬
‫‪249‬‬‫‪247‬‬
‫‪246‬‬
‫‪245‬‬
‫‪*244‬‬
‫والتصائ‬

‫واي؛ؤ‪ :24‬المرأة الثقيلة األردافي التي إذ مشت أنبهرت‪.‬‬


‫وارأةبهيلة^هيرةء‪.‬‬

‫العبهر والعبهرة‪ :‬السمينة الممتلئة القثااجح‪.‬‬

‫والقفاخريةء‪-‬وتكسردالهقة‪:-‬النبيلةالعظيمةمنا لنساء‪.‬‬

‫العظيمة السمينة من النساء»‪.‬‬


‫‪ )244‬القاموس‪ ،328/1 :‬وفي تاج العروس (قصد)‪« :‬المقصدة كالمخمدة‪ :‬المرأة العظيمة التامة‪،‬‬
‫والذي فيي «اللسان» وغيره‪ :‬العظيمة الهامة التي دعجي كل أحد يراها‪ .‬والمقصدة‪ ،‬وهذه ضبطها بعضهم‬
‫كمعظمة‪ ،‬وهي المرأة التي تميل إلى القصر»‪.‬‬
‫‪ )245‬القاموس‪ ،9/2 :‬وتاج العروس (حشر)‪.‬‬
‫‪ )246‬القاموس‪ ،55/2 :‬وفي تاج العروس (شتر)‪« :‬الشؤترة‪ :‬المرأة العخراء‪ ،‬استدركه الصاغاني»‪.‬‬
‫‪ )247‬القاموس‪ ،76/2 :‬وتاج العروس (ضمزر)‪.‬‬
‫‪ )248‬القاموس‪ ،315/1 :‬وتاج العروس (عضد)‪.‬‬
‫‪ )249‬القاموس‪ ،379/1 :‬وانظر‪ :‬تاج العروس (بهر)‪.‬‬
‫‪ )250‬القاموس‪.339/3 :‬‬
‫‪ )251‬القاموس‪ ،435/1 :‬وفي تاج العروس (عبهر)‪« :‬رجل عبهر‪ :‬ممتلىء الجشم‪ ،‬وامرأة عبهر وعبهرة‪.‬‬
‫والعبهر‪ :‬العظيم‪ ،‬وقيل‪ :‬هو التاعم الطويل من كل شيء‪ ،‬كال عباهر العبهرة‪ ،‬بهاء ‪:‬الرقيقة التشرة التاصعة‬
‫البياضي‪ ،‬وقيل‪ :‬هي السمينة الممتلئة الجسم‪ ،‬كالعبعهر‪ ،‬يقال‪ :‬جارية عبهرة»‪.‬‬
‫‪ )252‬مطموسة في (أ)‪ ،‬وانظر القاموس‪ :‬ث ‪ ،465/1‬وفي تاج العروس (قفخر)‪« :‬القفاخري‪ ،‬بالضم‪:‬‬
‫الضخم الجثة‪ ،‬كالقفاخر والقنفخر‪ .‬والقنفخر‪ ،‬والقفاخري‪ :‬التار الناعم الضخم الفارغ‪ .‬والقفاخرية‪:‬‬
‫العظيمة النبيلة الحادرة من التساء‪ .‬والقنفخر‪ ،‬بالكسر‪ :‬أصل البردى‪ ،‬واحدته قنفخرة»‪.‬‬
‫‪ )253‬كذا في (أ) و(ب)‪ ،‬لعل صوابه‪ :‬قافه‪.‬‬
‫‪68‬‬
‫اليواقيت الثمينةفيصفات الشمينة‬

‫‪.25‬‬ ‫وامرأةموثرة‪ :‬طويلة جسيمة؟‬


‫والقدموسةه^ه من النساء‪ :‬الضخمة العظيمة‪.‬‬

‫والذاة‪:256‬الزأةالضخمه‪.‬‬
‫‪ :257‬ئ شدًا‪.‬‬
‫‪263‬‬
‫‪262‬‬
‫‪261‬‬
‫‪260‬‬
‫‪259‬‬
‫‪258‬‬‫‪256‬‬
‫‪255‬‬
‫‪254‬‬
‫لجاردأذخوص‬

‫والتداصة‪8‬ج‪- 2‬مشددة‪ :-‬المرأة اللحيمة القصيرة‪.‬‬

‫وامرأة شخيصةه^ة‪ :‬جسيمة‪.‬‬

‫المرأة ال ملتزقة الفخذين‪ ،‬ال فرجة بينهمًا‪.‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫واللائال‬

‫واآلضزاالق‪ :‬الكفل المالغ‪.‬‬


‫والغغ‪٠‬ثاصةححح‪ :‬الجارية الجيمة الجسيمة الطويلة‪.‬‬

‫اللحيمة‪ ،‬طالت أو قصرت‪.‬‬ ‫والن عآئ‪ - 263‬با لكيز‬


‫‪ )254‬كذا في (أم و(ب)‪ ،‬وفي القاموس‪ :‬ءإ‪« 152‬الوبر؛‪ :‬الكثيرة اللخم‪ ،‬أو السمينة الموافقة‬
‫للمضاجعة»‪ ،‬وانظر‪ :‬تاج العروس (وثر)‪.‬‬
‫‪ )255‬القاموس‪ :‬ء‪ ،239/‬وفي تاج العروس (قدمس)‪« :‬القذموسة من الصخور والنساء‪ :‬الضخمة العظيمة‪،‬‬
‫كالقدموس‪ ،‬وهي في النساء على التشبيه‪ .‬والجمع القداميس»‪.‬‬
‫‪ )256‬في (أ) و(ب)‪« :‬العبهليين»‪ ،‬وما أثبتناء من القاموس‪ ،11/4 :‬وفي تاج العروس (عبل)‪« :‬العيلة‪:‬‬
‫ابن عباد [المحيط‪.»]55/2 :‬‬ ‫الغليظة‪ ،‬الضخمة من النساء‪ ،‬عن‬
‫‪ )257‬فى (أ) و(ب)‪« :‬دعرض»‪ ،‬وتصويبه من القاموس‪ ،619/1 :‬وفي تاج العروس (دخص)‪« :‬دخصت‬
‫ر الجارية‪ ،‬كمتع دخوصًا‪ :‬امتالًت شخمًا‪ ،‬فهي دحوص‪ ،‬والدخوص‪ :‬لعت للجارية الشابة‪ ،‬صيية مدخصة‪:‬‬
‫‪.]242/4‬‬ ‫سمينة‪ ،‬عن ابن عباد» [المحيط في اللغة‪:‬‬
‫‪ )258‬القاموس‪ ،304/2 :‬وتاج العروس (ديص)‪.‬‬
‫‪ )259‬القاموس‪ 306/2 :‬و‪ ،305/2 :‬وتاج العروس (شخص)‪.‬‬
‫‪ )260‬نظام الغريب‪ ،67 :‬والقاموس‪ ،196/3 :‬وتاج العروس (لفف)‪.‬‬
‫‪ )261‬القاموس‪ ،331/2 :‬وتاج العروس (رضض)‪.‬‬
‫‪ )262‬القاموس‪ ،340/2 :‬وتاج العروس (فضض)‪.‬‬
‫‪ )263‬القاموس‪4 :‬إ‪ ،222‬وفي تاج العروس (دعكن)‪« :‬الدغكنة‪ ،‬بهاء‪ :‬السمينة‪ .‬وقيل‪ :‬الصلبة) الشديدة‬

‫‪69‬‬
‫والئكزاكة‪64‬ح‪ :‬العظيمه الععزوالفخذئن‪.‬‬
‫العجز الممكورة‪ ،‬المطربة الخلق‪.‬‬ ‫والزكزاكه‪ - 265‬بزاين‬

‫والبضة من الشائء‪ :266‬الوثيرة السمينة‪ ،‬الموافقة للمضاجعة‪.‬‬

‫الكثيرة اللحم‪.‬‬ ‫‪:267‬‬ ‫الهيدكور واكلكوزة‬

‫الهيدكور‪ :‬الشابة الضخمة الحسنة الدلكا^هدكورة‪.‬‬

‫وضبركهله ‪-‬بكير الغاء المعجمة والراء‪ :-‬المرأة العظيمة‬


‫الفخذين‪.‬‬
‫ولئة‪6‬ح ‪-‬بكير شله‪:-‬اليه العجر‪.‬‬

‫والعضنكه( اللحيمة امضطربة‪ ،‬العظيمة الركب‪ ،‬التي‬


‫ضاق ملتقى فخذيها‪.‬‬

‫من النوق‪ .‬والدعكنة‪ :‬الحر الضخم العظيم»‪.‬‬


‫‪ )264‬القاموس‪ ،303/3 :‬وتاج العروس (ركك)‪.‬‬
‫‪ )265‬القاموس‪ ،305-304/3 :‬وفي تاج العروس (زكك)‪« :‬الزكزاكة‪ :‬العجزا ء من النساء‪ ،‬عن ابن عباد‪،‬‬
‫[المحيط في اللغة‪ ]129/6 :‬إن لم يكن مصحفا عن الرذراكة بالراء»‪.‬‬
‫‪ )266‬كذا في األعلين‪ ،‬وال يتفق مع ما في القاموس‪ ،324/2 :‬وتاج العروس (بضض)‪.‬‬
‫‪ )267‬القاموس‪ ،159/2 :‬وفي تاج العروس (هدكر)‪« :‬الهدكر‪ :‬هي المرأة التي إذا مشت رجرجت‪،‬‬
‫أي حركث لخمها وعظامها‪ .‬والهيدكر والهذكورة‪ ،‬بالضم‪ ،‬والهيدكور والهيدكورة‪ :‬المرأة الكثيرة اللخم‪.‬‬
‫الهيدكور‪ :‬الشابة من التساء الضخمة الحسنة الدل في الشباب‪ ،‬كالهدكورة‪ ،‬بالضم‪ ،‬وأنشد‪:‬‬
‫بهكنة هيفاء هيدكور‬
‫وتهدكرت المرأة‪ :‬إذا ترجرجت‪ ،‬ومنه الهيدكر‪ ،‬وهى المترجرجة»‪.‬‬
‫‪ )268‬القاموس‪ ،311/3 :‬وفي تاج العروس (ضبرك)‪« :‬الضبرك كرنرج‪ :‬المرأة العظيمة الفخذين‪ ،‬عن ان‬
‫عباد» [ المحيط في اللغة‪ :‬ة‪2/‬ة‪.]3‬‬

‫‪ )269‬القاموس‪ ،312/3 :‬وتاج العروس (ضنك)‪.‬‬


‫‪ )270‬القاموس‪ ،313/3 :‬وتاج العروس (عضنك)‪.‬‬
‫‪70‬‬
‫اليواقيت الثعينة فيا صفات الشعيفة‬ ‫‪»1^'^011111‬‬

‫والعانك‪:‬لرأةلشمينة‪.‬‬

‫العظيمة األليتين‪.‬‬ ‫‪:27‬‬ ‫والوكواكةء‬

‫‪.272‬‬‫وامرأةثقال‪:‬مكفال‬
‫والجمول»‪:27‬المرأةالسوينة‪.‬‬

‫والجبلةة‪:2‬المرأة لغليظة‪.‬‬
‫‪ :276‬المزأة العظيمة المأكمة‪.‬‬
‫‪281‬‬
‫‪280‬‬
‫‪279‬‬
‫‪278‬‬
‫‪277‬‬‫‪*275‬‬
‫‪273‬‬
‫‪272‬‬
‫‪271‬‬
‫والشلجآلء‬

‫التظحه الخز‪.‬‬ ‫‪:277‬‬ ‫والخزلة‬


‫وامرأةمجمعلة[اللحم؟‪:2٤‬معقدتة‪.‬‬

‫والحنجل^‪- :27‬بالكيز‪ :-‬المرأة الضخمة‪.‬‬

‫والخضه‪ ،28‬واائجح‪:‬امرأةالئخمهالبش‪.‬‬

‫‪ )271‬القاموس‪ ،314/3 :‬وفي تاج العروس (عنك)‪« :‬العانك‪ :‬المرأة السمينة‪ ،‬عن ابن عباد» [ المحيط‬
‫‪.)227/1‬‬ ‫في للغة‪:‬‬
‫‪ )272‬القاموس‪ ،324/3 :‬وتاج العروس (وكك)‪.‬‬
‫‪ )273‬القاموس‪ ،972/1 :‬وتاج لعروس (ثقل)‪.‬‬
‫‪ )274 .‬في (أ) و(ب)‪« :‬الحمول»‪ ،‬تضوييه من القاموس‪ ،351/3 :‬وتاج العروس (جمل)‪.‬‬
‫‪ )275‬القاموس‪ ،345/3 :‬وتاج العروس (جبل)‪ :‬وفيه‪« :‬وهو مجاز»‪.‬‬
‫‪ )276‬القاموس‪ ،1013/1 :‬وتاج الروس (سجل)‪.‬‬
‫‪ )277‬القاموس‪ ،348/3 :‬وزاد في تاج العروس (جزل)‪«:‬واالرداف‪ ،‬وهو مجاز»‪.‬‬
‫‪ )278‬في (أ) و(ب)‪« :‬الخنثل»‪ ،‬تصويبه من القاموس‪ ،980/1 :‬ومنه استدركنا ما بين الحاصرتين‪ ،‬وزاد‬
‫في تاج العروس (جمعل)‪« :‬ليست بملساء»‪.‬‬
‫‪ )279‬القاموس‪.362/3 :‬‬
‫‪ )280‬القاموس‪ ،995/1 :‬وزاد‪« :‬المسترخية»‪ ،‬وتاج العروس (خنثل)‪.‬‬
‫‪ )281‬لم ترد هذه الصيغة في ما راجعنا من قواميس‪.‬‬
‫‪71‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات الشمينة حسسسيمصسسسصسسسسسسد‬

‫والئ‪.‬ىة‪ .٠282‬اشخمه التاؤة‪.‬‬

‫‪ :283‬عظيمة الربالت‪ .‬وهي لخم‬


‫‪286‬‬
‫‪285‬‬
‫‪284‬‬‫ؤزئالك‬
‫وامرأة ربلة كفرحة‪282 ،‬‬
‫باطن الفخذين وما حول الفرج‪.‬‬
‫والمرسل^‪ :2٥‬السمينة الناعمة‪.‬‬

‫وجارية ربحلةع^ة‪ :‬ضخمة طويلة‪ ،‬جيدة الخلق‬


‫والسبحل‪ ،‬والئبختل‪ :2٦‬الجارية الضخمة‪.‬‬

‫‪ :287‬المرأة آلائعهالطوطه‪.‬‬
‫‪288‬‬‫واالصألئ‬

‫الجبلة‪:‬السمينة‪.‬‬
‫‪.288‬‬ ‫واؤأةشلة‬

‫ج؛“‪| :‬لزأة[ائح الطويلة ولئق‪.‬‬

‫‪ )282‬القاموس‪ ،374/3 :‬و«الدتجلة أيضا»‪ ،377/3 :‬وفي تاج العروس (دحمل)‪« :‬الدخملة‪ :‬العجور‬
‫الناحلة المسترخية الجلد وكذيك الرجل إذا كان كذلك‪ ،‬عن ابن دريد‪ .‬قال غيره‪ :‬الدخملة‪ :‬المرأة‬
‫الصخمة التارة فهو ضد»‪.‬‬
‫‪ )283‬القاموس‪ ،380/3 :‬وفي تاج العروس (ربل)‪« :‬امرأة ربلة‪ ،‬كفرحة‪ ،‬وزبآلع‪ :‬عظيمة الربالت‪ ،‬في‬
‫«المحكم»‪ :‬ضخمتها‪ ،‬أو ربالء‪ :‬رفغاء‪ ،‬كما في «العباب»‪ ،‬أي ضيقة األرفاغ‪ ،‬كما في «العين»‪.‬‬
‫والربالة‪ :‬كثرة اللحم‪ ،‬عن أبي عبيد‪ ،‬زاد غيرة‪ :‬والشخم‪ ،‬وهو ربل‪ ،‬وهي ربلة‪ :‬كثير اللخم والشخم‪ ،‬زاد‬
‫بن ييده‪ :‬ومتربلة مثل ذلك‪ ،‬وقد ربلت‪ ،‬وفي التهذيب‪ :‬رجل رييل‪ :‬كفير اللخم‪ .‬والربيلة‪ ،‬كسفيتة‪:‬‬
‫السمن‪ ،‬والخفض‪ ،‬والنعمة»‪.‬‬
‫في (أ) و(ب)‪ ،‬وقارن بما في القاموس‪.384/3 :‬‬ ‫‪ )284‬كذا‬
‫‪ )285‬القاموس‪ ،381/3:‬وتاج العروس (ربحل)‪.‬‬
‫‪ )286‬القاموس‪ ،1013/1 :‬وتاج العروس (سبحل)‪.‬‬
‫‪ )287‬في (أ)‪« :‬االسخالبية»‪ ،‬تصوييه من (ب) ومن القاموس‪ ،394/3 :‬وزاد‪« :‬الجميلة»‪.‬‬
‫‪ )288‬القاموس‪ ،22/4 :‬وفيه‪« :‬ضخمة الثديين»‪.‬‬
‫و‪ )28‬انظر السان‪1 14/13 :‬حنبن‪.‬‬

‫‪72‬‬
‫^لعهع«ة‪٠‬ئإل‪ ٠8‬اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة‬

‫والغيلةممء‪:‬المرأةالسمين‪.‬‬

‫المرأة الضخمة العظيمة‪.‬‬ ‫‪:29‬‬ ‫والقيعلة(‬

‫والكهدلء^‪ :‬لشابة لسمينة‪.‬‬


‫والهركولةهكنرذونة‪:‬المرتجةاألرافي‪.‬‬
‫والهيكلة‪:2،‬المرأة لضخمة لعظيمة‪.‬‬
‫وادئ‪ ،‬بكش الكاب شد‪ :‬العظيمة"^ المأكمتين‪.‬‬
‫‪.2‬‬ ‫والتاكيم‪:‬غلظالفل‬

‫‪ )290‬في تاج العروس (غيل)‪« :‬أغيل الشجر‪ ،‬وتغيل واشتغيل‪ :‬عظم والتف‪ ،‬والغيلة‪ :‬المرأة السمينة‪،‬‬
‫العة»‪.‬‬
‫‪ )291‬في (أ) و(ب)‪« :‬التفعلة»‪ ،‬صوابه ما أثبتنا من تاج العروس (قعل)‪« :‬القيعلة‪ ،‬كحيدرة‪ :‬المرأة‬
‫الجافية العظيمة‪ ،‬كما في العباب والمحكم»‪.‬‬
‫‪ )292‬في (أ) و(ب)‪« :‬الكهدة»‪ ،‬تصويبه من إلقاموس‪ ،47/4 :‬وفي تاج العروس (كهدل)‪ «:‬الكهدل‪:‬‬
‫هي الشابة السمينة‪ ،‬التاعمة‪ ،‬وقيل‪ :‬هي العجوز‪ ،‬فهو ضد‪ .‬ونقل عن بعضهم‪ :‬أن الكهدل‪ :‬تذي‬
‫العجوز والكةدل‪ :‬العاتق من الجواري‪ ،‬عن أي حاتم‪ ،‬وأنشد‪:‬‬

‫قماست فيجواريها‬ ‫إذا ما الكهدل العات‬


‫رفى الحسن يباهيها‬ ‫حسبت القمر الباه‬
‫‪ )293‬القاموس‪ ،339/3 :‬وفي تاج العروس (هركل)‪« :‬الهركلة‪ ،‬والهركلة‪ ،‬والهركلة‪ ،‬والهركولة كبزذؤنة‪،‬‬
‫والهركيل‪ :‬الحسنة الجشم والخلق والمشية‪ .‬قال‪:‬‬

‫لم تغد عن عشر وحؤل‬ ‫هركلة‪ ،‬فنق‪ ،‬نيياف‪ ،‬طلة‬


‫‪ ،‬خرعبوجمل هراكل‪ ،‬ورجل هراكل‪ :‬ضخم جسيم‪ .‬والهراكلة‪ :‬ضخام السمك»‪.‬‬
‫‪ )294‬القاموس‪ ،69/4 :‬وفي تاج العروس (هكل)‪« :‬الهيكلة‪ ،‬بهاء‪ ،‬من النساء‪ :‬المرأة العظيمة‪ .‬وتهاكلوا‬
‫في أمر‪ :‬تنارعوا‪ .‬والتهكيل‪ :‬مشي الحصان والمزأة اختياالً»‪.‬‬
‫‪)295‬القاموس‪ ،75/4 :‬وفي تاج العروس (كم)‪« :‬المؤاكمة والمؤكمة‪ :‬هي لمرأة العخليمة المأكتتين»‪.‬‬
‫في األصلين‪« :‬المشددة»‪ ،‬وأثبتنا ما في تاج العروس (أكم)‪.‬‬ ‫‪)296‬‬

‫‪ )297‬القاموس‪ ،75/4 :‬وتاج العروس (أكم)‪ ،‬عن «العباب»‪.‬‬


‫‪73‬‬
‫وامرأة جسيمة لجشامه‪ ،298‬وشئه‪ :‬استوى خلقها وعظم‬
‫ساقها‪.‬‬

‫يقال للعجزاء‪:‬تبهكنتمة في مشيتها‪.‬‬

‫والمضخةكذكئةا‪ :30‬المرأةالضخمة‪.‬‬

‫الهكهاكة والكهكاكةم‪ :3‬الجارية السمينة‪.‬‬

‫وقالوا‪ :‬ألطييان^ه‪ :‬للشخم والشباب‪.‬‬

‫‪ )298‬في (أ) و(ب)‪« :‬جسيمة وجسامة»‪ ،‬صواه ما أثبتنا‪ ،‬وفي تاج العروس (جسم)‪« :‬الجييم‪ :‬البدين‪،‬‬
‫أي‪ :‬العظيم البدن»‪.‬‬
‫سقطت في (أ‪ ،‬وفي تاج العروس (فعم)‪« :‬مخلخل قغم‪ :‬ممتلئ اللخم‪ ،‬قال‪:‬‬ ‫‪)299‬‬

‫عذب مقبلها‪ ،‬طغم السدى فوها‬ ‫فغم مخلخلها‪ ،‬وغث مؤزرها‬


‫‪ )300‬في (أ) و(ب)‪« :‬بهكنت»‪ ،‬تصويبه من القاموس‪ ،204/4 :‬وفي تاج العروس (بهكن)‪« :‬امرأة‬
‫بهكنة‪ :‬عضة وهي ذات (شباي بهكي) أي (عض) ‪ ،‬ورئما قالوا بهكل؛ وأنشد‪:‬‬

‫رغبوبة ذات شباب بهكل‬ ‫وكفي بيلي الكثيي األفيل‬


‫وجارية بهكنة‪ :‬تارة عريضة‪ ،‬وهن البهكنات والبهاكن‪ .‬والبهكنة‪ :‬الجارية الخفيفة الطيبة الرائحة المليحة‬
‫الحلوة‪ .‬ويقال للعجاء‪ :‬تبهكنت في مشيتها‪ .‬وامرأة بهاكتة‪ :‬ذات شباي غض؛ قال السلولي‪ :‬بهاكنة غضة‬
‫بضة برود الثنايا خالف الكرى»‬

‫برود الثنايا خالفى الكرى‬ ‫بهاكنة‪ ،‬غضة‪ ،‬بضة‬


‫‪ )301‬في (ًا) و(ب)‪« :‬المنحة»‪ ،‬والتصويب من الجنهرة‪ 106/1 :‬طخخ‪ .‬وانظر كذلك‪ :‬اللسان‬
‫(طخخ)‪ ،‬وتاج العروس (طخخ)‪ ،‬وإنباه الرواة‪ ،27/4 :‬والوشاح في فوائد النكاح‪ ،214 :‬وسيأتي خبر في‬
‫معناها فى باب اآلثارواألخبار‪ ،‬الفقرة رقم‪.57 :‬‬
‫‪ )302‬ورةت األولى في (أ)‪ ،‬والقانية في (ب)‪ ،‬وفي تاج العروس (كهه)‪« :‬قال بن ألغرابي‪ :‬الكهكاهة‪:‬‬
‫الجارية السمينة‪ ،‬كالهكهآقة»‪.‬‬
‫‪ )303‬سواوئ األمقال‪ ،459 :‬وفيه‪« :‬األطيبان فيه سئة أقوال‪ ،‬قيل‪ :‬القوة والشهوة‪ ،‬وقيل‪ :‬الشباب والنشاط‪،‬‬
‫وقيل‪ :‬فم الشاب وفزجه‪ ،‬النه يقال للرجل إذا أسن‪ :‬ذهب منه األطيبان»‪ ،‬وفي تاج العروس (طيب)‬
‫«االطيبان‪ :‬األكل والتكاح‪ ،‬عن انن األعرايي‪ ،‬وبه فسر قولهم‪ :‬وذهب ألخياه‪ ،‬وقيل‪ :‬هما البرم والتكاح‪،‬‬
‫قاله ابن السكيت ونقله في «المزهر»‪ ،‬أو هما الفم والفرج‪ ،‬أو الشخم والشباب ‪ ،‬وقيل‪ :‬هما الرطب‬
‫والخرير‪ ،‬وقيل‪ :‬اللبن والتفر‪ ،‬واألمجيران عن «شرح المواهي»‪».‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات التمينة‬

‫ذكر صفات الفرج الضخم‬


‫[]‬
‫قال أهل اللغة‪:‬‬

‫اإلرزبءم‪ :‬الفرج الضخم‪ ،‬الناتئ‪ ،‬المرتفع‪ ،‬الكثير الخم‪،‬‬


‫المشرف الركب‪.‬‬

‫ومثله‪:‬‬
‫اإلزيبم‪.3‬‬

‫واألكبس‪.‬‬
‫والكباس«م‪.2‬‬

‫واألخثم‪.‬‬
‫ؤالخلم‪-307‬‬
‫‪ )304‬اللسان (رزب)‪ ،‬وغاية إلخسان في حلي اإلنتان‪ ،285 :‬وفي تاج العروس (ررب)‪« :‬اإلرزب‪ :‬زج‬
‫المرأة‪ ،‬وركب إزرب‪ :‬ضخم»‪.‬‬
‫‪ )305‬القاموس‪ ،80/1 :‬وغاية اإلحسان‪ ،285 :‬وفي تاج العروس (زيب)‪« :‬ركب إزيب‪ :‬عظيم) ‪.‬‬
‫ويقال‪ :‬إنه إلزيب البطشي‪ ،‬أي شديده»‪.‬‬
‫‪ )306‬فى (أ) و(ب)‪« :‬األكيس»‪ ،‬تصويبه من ثابت‪ ،295 :‬والمخصص‪ ،40/2 :‬وغاية اإلحسان‪:‬‬
‫‪ ،285‬وفي تاج العروس (كس)‪« :‬األلجس‪ :‬الفزج التاتيء‪ ،‬لصخامته‪ .‬ورجألكبس‪ :‬يين الكبسي‪ ،‬صخم‬
‫الرأس‪ .‬والكباس‪ ،‬كغراب‪ :‬الذكر‪ ،‬وأنقد للطرماح‬

‫وجعثن تهبى بالكباس وبالعرد‬ ‫ولؤكنت حرالم تبت ليلة النقا‬


‫تهبي‪ ،‬أي يقار منها الغبار‪ ،‬لشدة العمل بها‪ ،‬وقيل‪ :‬هو الذكر العظيم‪ ،‬وقد يوصف به فيقال‪ :‬ذكر كباس‪.‬‬
‫وكابوس‪ :‬ضرب من الجماع‪ ،‬بل هي كلمة يكنى بها عن البضع‪ ،‬وقد كبسها يكبسها‪ ،‬إذا جامعها مرة‪،‬‬
‫كأنه شبه بالكا بوس الذي يقع على التائم مرة واحدة آل يقدر على الحركة معه»‪.‬‬
‫‪ )307‬في (أ) و(ب)‪« :‬الخيثم»‪ ،‬تصويبه من نظام الغريب‪، 71 :‬والقاموس‪ ،103/4 :‬والمخصص‪،40/2 :‬‬
‫وغاية اإلحسان‪ ،285 :‬وفي تاج العروس (خثم)‪« :‬من المجاز‪ :‬األخقلم‪ :‬الركب المرتفع الغليظ المنبسط‪،‬‬

‫‪75‬‬
‫أخدل‪,.‬ا؛‬ ‫‪١,,‬‬ ‫ط‬ ‫اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة‬

‫ؤالحزبل«"‪-3‬‬
‫والخرنبلهمة‪.‬‬

‫دالزذب‪.310‬‬
‫والعررك"ا‪.٥‬‬

‫‪.3‬‬ ‫والعمارطيءا‬

‫‪3‬ا‪.3‬‬‫ؤ|س‬
‫ذ|لعقئقم‪.3١‬‬

‫وفرج أخقم‪ :‬منتفخ حرقة قصير السمك ختاق ضيق كالخثيم»‪.‬‬


‫‪ )308‬غاية إلخسان‪ ،285 :‬وفي تاج العروس (حزبل)‪ « :‬الحرنبل‪ :‬المشرف الركب من ألحراح‪ .‬يقال‪:‬‬
‫هن حرنبل‪ ،‬قالت أعراية ترقص هنها‪:‬‬
‫إن هني حزنبل حزابيه‬
‫كالسكب المخمر فؤق الرابية‬
‫إذا قعدت فؤقه نبا بية‬
‫كأن فيي داخله زاليية‬
‫والحرنبل‪ :‬المشرف من كل شيء»‪.‬‬
‫‪ )309‬سقط في (أ)‪ ،‬وفي (ب)‪« :‬الحرزل»‪ ،‬تصويبه من غاية اإلحسان‪ ،285 :‬وفي تاج العروس (حزل)‪:‬‬
‫«الحؤرل‪ ،‬والحورلة بهاءأيضا‪ :‬القصير»‪.‬‬
‫‪ )310‬فى (أ) و(ب)‪« :‬الرزنب»‪ ،‬والتصويب غاية اإلخسان‪ ،285 :‬والمخصص‪ ،28/2 :‬والقاموس‪:‬‬
‫‪ ،78/1‬وفي تاج العروس (نرنب)‪ « :‬اآلزب‪ :‬الجر‪ ،‬أي قزج المزأة‪ ،‬أو عظيمه‪ ،‬أؤ ظاهره‪ ،‬أو لخمة‬
‫داخل الزردان‪ ،‬خلف الكينة»‪.‬‬
‫‪ )311‬في (أ و(ب)‪« :‬العزكرك»‪ ،‬والتضويب من وغاية اإلحسان ‪ ،285‬والقاموس‪ ،313/3 :‬وفي تاج‬
‫العروس (عرك)‪« :‬رمل عرك ومعرؤرك‪ ،‬أي‪ :‬متداخل بغضه في بغضي‪ .‬والعركرك كسفرجل‪ :‬الركب الضخم‬
‫من أركاب النساء»‪.‬‬
‫‪ )312‬في (أ) و(ب)‪« :‬الثتارطي»‪ ،‬والتضويب من غاية اإلحسان‪ ،285 :‬والقاموس‪ ،275/2 :‬وفي تاج‬
‫العروس (عمرط)‪« :‬العمارطي‪ ،‬بالضم‪ :‬فرج المرأة العظيم»‪.،‬‬
‫‪ )313‬كذا في (أ) و(ب)‪ ،‬ولم نعثر لها على شرح في ما راجعنا من قواميس‪ ،‬وفي تاج العروس (عضد)‪:‬‬
‫«العضاد‪ :‬الغليظة العضد منهن»‪ ،‬أي من النساء‪.‬‬
‫‪ )314‬القاموس‪ ،313/3 :‬وفي غاية اإلحسان‪ :285 :‬العصنك‪.‬‬
‫‪76‬‬
‫ثا ‪٦‬تات‪٦ ١‬أ‪ ١-‬ا ‪ ٦‬اليواقيتالثمينةفيصفاتلسمينة‬ ‫‪٠‬؟ ‪,٦,‬‬

‫ؤالعضتكه‪.315‬‬
‫والكثب»ا‪.3‬‬
‫‪.317‬‬ ‫والكعثب‬
‫والكثعها‪.3‬‬
‫تاةلهوب‪9‬ا‪٠3‬‬
‫‪.32‬‬ ‫والعفلقةم‬
‫والجمشاءاء‪.2‬‬

‫وام القاشيي ‪ ،313/3‬وفيه‪« :‬اشئن‪ :‬الفزغ السكي الئثيز‪ ،‬ولمزأة الثاء الي صاق شى‬
‫لخذيها مع ترارتها‪ ،‬وبهاء اللحيمة المضطربة والعظيمة الركب»‪ ،‬وانظر اللسان (عضنك)‪.‬‬
‫‪ )316‬القاموس‪ ،122/1 :‬والمخصص‪ ،40/2 :‬وغاية اإلحسان‪ ،285 :‬وتاج العروس (كثعب)‪:‬‬
‫«الكثقب‪ :‬هي (المرأة الضخمة الركي‪ ،‬أي الفزج‪ ،‬كالكثعم‪ ،‬والكغقي‪ .‬ويقال‪ :‬ركب كثعب‪،‬‬
‫وكعتب‪ :‬ضخم ممتلى ء‪ ،‬ناتىء»‪.‬‬
‫‪ )317‬نظام الغريب‪ ،71 :‬والقاموس‪ ،124/1 :‬والمخصص‪ ،40/2 :‬وغاية اإلحسان‪ ،285 :‬وفي تاج‬
‫العروس‪« :‬الكعثب) ‪ ،‬والكثعب‪ :‬الركب الضخم‪ ،‬الممتلىء‪ ،‬الناتىء‪ .‬قال‪:‬‬
‫أريت إن أعطيت نهدًا كعثبا‬
‫والكعثب‪ :‬صاحبته ‪ -‬أي الركب ‪ ،‬يقال‪ :‬امرأة كعتب‪ ،‬وكثعب أي‪ :‬ضخمة الركب‪ ،‬يعني الفرج»‪.‬‬
‫‪ )318‬القاموس‪ ،169/4 :‬واللسان (كثعم ‪ -‬كعثم)‪« :‬الكعم‪ :‬هي المرأة الضخمة الركب‪ ،‬أي الفرج‪،‬‬
‫كالكب والكعثب والكفب‪ .‬ام وم‪ :‬الركب اثاأل الضخم‪ ،‬كالكعتب»‪.‬‬
‫‪ )319‬القاموس‪ ،48/1 :‬وفي تاج العروس (جلهب)‪« :‬الجلهوب بالضم‪ :‬هي المزأة العظيمة الركب‪،‬‬
‫ي الفرج»‪.‬‬
‫‪ )320‬في (أ) و(ب)‪« :‬العلنقة»‪ ،‬تصويبه من اللسان (عفلق)‪ ،‬وفي تاج العروس (عفلق)‪« :‬العفلق‪:‬‬
‫الفرج الواسع الرخو‪ .‬وأنشد‪:‬‬
‫‪1‬‬ ‫وفإ مشان ما تشد ‪ 11‬ي ‪ ٠‬ه ق‬
‫والً تتزالتخرج لعفلقا‬
‫والعفلق بتسكين لفاء‪ :‬الضخم المسترخي‪ ،‬وربما يسمى الفرج الوا سع بذلك‪ .‬وقال آخر في العفلق‪:‬‬
‫ويا ابن رطوم ذات فزرج عفلق‬
‫‪ )321‬في أ) و(ب)‪« :‬الحمسا»‪ ،‬تصويبه من القاموس‪ 266/2 :‬جمش‪ ،‬وفي تاج العروس (جمش)‪:‬‬
‫«الجمش‪ :‬المعارزه‪-‬والثالعته‪ ،‬وهوضرب منها بقرص ولعب‪ ،‬كالتجميش‪ ،‬وقد جمشته وهو يجمثها أي‬

‫‪77‬‬
‫"دععاسلعه اليواقيت الثمينة ضي هفات السعيلة‬

‫العى الثاني‪ :‬اآلكار ؤاألحبار‬

‫[‪]22‬‬

‫قاالبنسعدءةفي«الطبقات»‪:2‬أخبرناهشامبنمحمد‪،‬عن‬
‫أيه‪ ،‬عن أيي صالج‪ ،‬عن انن عباسي ‪-‬رضي اله تعالى عنهه‪،-‬قال‪:‬‬

‫كانت ضباعة بنت عامر من أجمل نساء العرب‪ ،‬وأعظمهن‬


‫خنقًا‪ .‬وكانت إذ جلست أخذت من ألزضي شيث كثيرًا فذكر‬
‫جمالها لنبيي يةفخطبها‪.‬فقيلللنبيييفإهاقدكبرت‪.‬‬

‫فسكت عنها‪.‬‬
‫[‪]23‬‬

‫قاق أبوداود ج في ((شقته» ح‪ :‬حذقنا ئذ بئ تجئى بن قارس‬


‫يقصيا ويالعبها‪ ،‬وقيل للمغارلة‪ :‬تجميش‪ ،‬من الجمش‪ ،‬وهو الكالم الخفى‪ ،‬وهوأن يقول لهواه‪ :‬هن‬
‫قن‪ .‬وقال ابن األعرايى‪ :‬رجل جماش‪ ،‬أي متعرض للنساء‪ ،‬كانه يطلب الركب الجميش‪ ،‬أي المخلوق‪.‬‬
‫والجمشاء العظيمة الركب‪ ،‬أي الفزج»‪.‬‬
‫‪ )322‬ابن سعد‪ :‬محئد بن سغد‪ ،‬أبو عبد الله‪ ،‬كاتب الواقدي‪ .‬محدث وحافظ‪ ،‬روى كتب الحديث‬
‫والغريب والفقه‪ .‬وهو صاحب «الطبقات الكبرى»‪ .‬توفي ‪ 230‬ه انظر‪ :‬تاريخ بغداد‪321/5 :‬وتذكرة‬
‫‪.12/2‬‬ ‫الغاص‪:‬‬
‫‪)323‬لمنعثرعلىالخبرفيه‪.‬‬
‫‪275‬‬ ‫‪ )324‬أبوداود‪ :‬سليمان ابن األشعث‪ ،‬السجستانى‪ .‬محدبث وفقية ومصنف‪ ،‬كثير الرحالت‪ .‬توفى‬
‫ه‪ .‬انظر ترجمته فى‪ :‬طبقات الحنابلة‪ ،118 :‬وشذرات الذهب‪.167/2 :‬‬
‫ك‪ )32‬شنن أيي داود (األرناؤوط)‪ 46/6 :‬رقم ‪ ،3903‬ولن ائن ماجة (ألرناؤوط)‪ 436/4 :‬رقم ‪ ،3325‬وفيه‪:‬‬
‫«كأحسن يمنة»‪ ،‬وسنن البيهقي (العلمية)‪ 414/7 :‬رقم ‪ ،14469‬وفيه‪« :‬كأحسن ما يكون من السمنة»‪،‬‬
‫‪79‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات العسة لعسعهقؤققدة‬

‫حدثنا رؤح بن يزيد بن سيار؛ حدثنا إبراهيم بن سعد‪ ،‬عن محمد‬


‫بن إسحاق‪ ،‬عن هشام بن عروة‪ ،‬عن أبيه‪ ،‬عن عائشة رضي الله‬
‫تائق‪326‬ءيا‪،‬ائلث‪*:‬‬

‫أرادت أمي أن تسمنني لدخولي على رسول اله(ييلة‪.‬‬

‫قالت‪ :‬فلم أقبل عليها بشنيء م تريد حتى أطعمتني القثاء‬


‫بالرطب‪ .‬فسمنت عليه كأحسن السمن‪.‬‬
‫[‪]4‬‬

‫وأخرج البخاري ومسلمعنعائشة ‪-‬رضي لله تعالى عنها ‪،-‬‬


‫‪:327‬‬ ‫قالت‬
‫كان يذخل على أزواج رسول الله يية مخنث‪ ،‬فكانوا يعدونه‬
‫من غير أولي اإلزبة فدخل النبي ‪ 1‬يؤمًا‪ ،‬وهو ينعت امرأة‪،‬‬
‫فقال‪:‬إذ اقبلثأفبلث بأزبع‪،‬وإذ أذ;خأذترذدان‪.‬‬

‫هذا يعرف ما قاهنا‪ ،‬ال‬ ‫‪328‬‬ ‫فقال النبي ا‪ :‬ال أرى [أن]‬
‫يذخلعليكن‪ .‬حجبوه‪.‬‬

‫وتحفة العروس‪.213 :‬‬

‫سقطت في (ب)‪.‬‬ ‫‪)326‬‬


‫‪ )327‬الحديث باختالف في صحيح البخاري (السلطانية)‪ 159/7 :‬رقم ‪ ،5887‬وفتح الباري‪:‬‬
‫‪ ،245/9‬ومشلم (التأصيل)‪ 544/5 :‬رقم ‪ ،5741‬وأبو داود (األرناؤوط)‪ 291/7 :‬رقم ‪ ،4920‬وابن ماجة‬
‫(األرناؤوط)‪ 635/3 :‬رقم ‪ ،2814‬وابن شيبة (باختالف)‪ 319/5 :‬رقم ‪ ،20491‬والبيهقي (العلمية)‪:‬‬
‫‪،26699‬‬ ‫‪ 390/8‬رقم ‪ ،16983‬السنائي (الهالة)‪ 294/8 :‬رقم ‪ ،9201‬ومسند أحمد‪ 296/44 :‬رقم‬
‫وتحفة العروس‪.256 :‬‬

‫‪ )328‬إضافة يقتضيها السياق‪.‬‬


‫‪80‬‬
‫آل ف ||يو|قيت|لثعيذةف‪١‬يهغات|سعيذة‬ ‫‪,‬‬ ‫>|ا«‪٢10!1‬‬

‫[‪]25‬‬

‫‪:329‬‬ ‫قال ائن فارستمفى ((اكيحمل))‬

‫قوله‪ :‬تقبل بأزبع وتذبر بثمان‪ :‬يريد أطراف العكن من ذا‬


‫الجانب وذا الجانب‪.‬‬
‫[‪]26‬‬

‫وقااللقي"في«أماليه»الح‪:‬‬

‫عاليوبًاكراألساري‪:332‬‬

‫يعني أغها تقبل بأزبع عكن‪ ،‬فإذا رأيتها من خلفي رأيت لكل‬
‫‪.333‬‬ ‫عكك طزفين‪ ،‬فضازخ يتة‬
‫[من الطويل]‬ ‫‪:33‬‬ ‫ومثله قول كغب بن رر‬

‫ثكضًازائمئها غلى ظمبر أزلع‬


‫فهنبمثنياتهنثمانة ‪٥‬‬
‫‪3‬‬
‫و‪ )32‬لم عث عليه يه‪.‬‬

‫‪ )330‬إشماعيل القالي‪ :‬أبو علي‪ ،‬لغوي ونحوي من أكبر حفظة الشعر الجاهلي ورواته‪ .‬توفي ‪ 356‬ه انظر‬
‫ترجمته وأخباره في‪ :‬معجم األدباء‪ ،25/7 :‬ووفيات ألعيان‪ ،92/1 :‬وإنباه الرواة‪.204/1 :‬‬
‫‪ )331‬األمالي‪.160/1 :‬‬
‫‪ )332‬ابن األنباري‪ :‬محمد بن القاسم‪ ،‬أبو بكر أديب ونخوي‪ ،‬وأحد كبار المصتفين‪ .‬وهو صاحب‪:‬‬
‫«خلق اإلنسان» و«غريب الحديث»‪ ،‬و«األضداد»‪ .‬توفى ‪ 328‬ه‪ .‬انظر ترجمته وأخباره فى‪ :‬إنباه الرواة‪:‬‬
‫‪.214/2‬‬ ‫‪ ،201/3‬ونور القبس‪ ،345 :‬وعبر الذهبي‪:‬‬
‫‪ )333‬فى (أ) و(ب)‪« :‬ثمان»‪ ،‬وأثبتناه ما فى األمالى‪.‬‬
‫‪ )334‬كعب بن زكير بن أيي شلمى‪ :‬شاعر مخضرم‪ ،‬أهدر الرسول دمه‪ ،‬ؤم عفا عن وأهده بردته إئر مذحه إياه‬
‫واعتذاره إليه بالقصيدة الشهيرة التى عرفت بالبردة‪ .‬انظر ترجمتة وأخباره في‪ :‬سيرة ابن هشام‪ ،889 :‬والشعر‬
‫و‪ ،67 :‬واألغاني‪.147/16 :‬‬
‫‪)335‬لم نعثرعلى البيت في ديوانه‪ ،‬وهوفي اللسان‪ 50/8 :‬جعع‪ ،‬واألمالي‪ ،160/1 :‬وسمط الآللي‪:‬‬

‫‪81‬‬
‫‪0101«»»9»»9‬‬ ‫اليواقيت الثعيلة فاي هفات اسعينة‬

‫[‪]27‬‬
‫وقدروىأهالألخبارهذهالقصةبأبسطمنذلك‪،‬ولفظههد‪:‬‬

‫كان بال مدينة في زمن رسول الله يية ثالئة من امخنثين يذخلون‬
‫‪340‬‬
‫‪339‬‬
‫‪338‬‬
‫‪337‬‬‫على النساء‪ ،‬فالك يخجبون‪ :‬هيت وهرم وماتع‪ .‬وكان ‪*336‬‬
‫هت‬
‫يذخل على أزواج النبي يية‪ ،‬فدخل يومًا دار أم سلمة ورسول‬
‫الله ا عندها‪ ،‬فأقبل على [أخ]‪ 338‬أم سلمة عبد الله بن أي أمية‬
‫بن امغيرة‪ ،‬فقال‪ :‬إن فتح الله عليكم الطائف فعليك تاي‪٠‬ة‪339‬‬

‫بنت غيالن‪ ،‬فإشها ممحنلئه هئعاء‪ ،‬سموعتلجألء‪ ،‬إن قامتتثنت‪ ،‬وإن‬


‫قعدت تبنتهمق‪ ،‬وإن تكلمت تغنت‪ ،‬تقبل بارع‪ ،‬وتذبر بثمآن‪ ،‬مع‬
‫ثغركاألقحوان‪ ،‬وثدي كالرمان‪ ،‬أعالها قضيب‪ ،‬وأسفلها كثيب‪،‬‬

‫‪ ،420‬وشكك فى نسبة البيت إلى كعب‪ ،‬ونسبه إلى وداك بن ثميل‪.‬‬


‫‪،249/1‬‬ ‫‪ )336‬انظر الخبر ش‪ :‬األعاني‪ :‬ء‪ ،201/1‬وجمهرة األمقال‪ ،435/1 :‬ومجمع األمثال‪:‬‬
‫والمستقصى‪ ،11/1 :‬وسوائر األمتال على أفعل‪ ،511 :‬والعقد الفريد‪ ،144/6 :‬والروض األنف‪:‬‬
‫العروس‪،255 :‬‬ ‫‪ ،163/4‬واإلصابة فى معرفة الصحابة‪ ،296/6 :‬والتذكرة الحمدونية‪ ،307/5 :‬وتحفة‬
‫واللسان (بغي)‪.‬‬
‫‪ )337‬جاء فى تحفة العروس‪« :258 :‬وهيت األشهر فيه أنه بياء معتلة بعدها صحيحة مئناة‪ ،‬وقال‬
‫بغضهم‪ :‬صوابه‪ :‬هنب‪ ،‬بوئن ساكبة بغدها باء مفردة‪ ،‬حكاه عياض عن بغضي شيوخه»‪.‬‬
‫‪ )338‬ساقط في (أ) و(ب)‪.‬‬
‫‪ )339‬كذافي (ب)‪.‬‬
‫‪ )340‬تاج العروس (بنى)‪« :‬وفي حديث) بادية بنت غيالن الثقفية‪ ،‬وهوفيما روى شمر‪ :‬قال مخنث‬
‫لعبي الله بن أبي أمية‪ :‬إن فتح الله عليكم الطائف ئآل تفيتن منكم بادية بنت غيالن فإوها إن ‪ -‬ويروى‬
‫إذا ‪ -‬جلسث تبنت‪ ،‬وإذا تكلمث تغنث‪ ،‬وإذا اضطجعت تمنت‪ ،‬وبين رجليها مثل اإلناء المكفأ‪ .‬قال‬
‫األزهري‪ :‬يحتمل أن يكون قؤل المخثث إذا نفذت تبنث‪ ،‬أي صارت كالمبناة من يمنها وعظمها‪ .‬وقال‬
‫ابن األثير‪ :‬أي صارث كالبيت المبني‪ ،‬وهو القبة من األدم لسمنها وكثرة لخمها‪ ،‬أو ألن القبة إذا ضربث‬
‫وطنبت انفرجث‪ ،‬وكذلك قذه اذا قعدت تربعت وفرشت رجليه»‪.‬‬

‫‪82‬‬
‫اليواقيت الشمينةفيصفات لسفينة‬ ‫‪455‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ت ح‬ ‫‪٦‬‬

‫‪.3‬‬ ‫وبين رجليها كالقعب"م‪2‬لمكفأءه‬


‫فقال رسول الله يلية حين سمع كالمه‪ :‬لقد غلغلت النظرةهة‪،‬‬
‫كاكذتأخجكاألشغيأولىاإلزتة‪٠‬‬

‫وقال لنسائه‪ :‬ال يدخلن هيت عليكن‪.‬‬

‫‪:3‬‬ ‫قولهه»‬

‫** «ئمتلئة»‪ :‬هي التامة الخلق‪.‬‬


‫* و«اتهيفاء»‪ :‬اللطيفة البدن‪ ،‬لضامرة لخضر‪.‬‬

‫ي و«الشموع»‪ :‬العوب الضحوك‪.‬‬

‫*و«النجالء»‪ :‬لمتيعة لعين‪.‬‬

‫‪ 345341‬في «كتاب‬
‫* وقوله‪« :‬إن قعد تبنت»؛ قال األضقهائ‬
‫‪344‬‬
‫‪343‬‬
‫‪342‬‬

‫‪ )341‬تاج العروس (قعب)‪« :‬القغب‪ :‬القدح الضخم‪ ،‬الغليظ‪ ،‬الجافي‪ ،‬وقيل‪ :‬قدح من خشب‪،‬‬
‫مقعر‪ .‬أو هو قدح الى الصغر‪ ،‬يشبه به الحافر‪ ،‬أو هو قدح يروي الرجل‪ .‬الكثير قعاب‪ ،‬وقعبة‪ .‬وعن‬
‫ابن األدايى‪ :‬اؤد األقداح الغمر‪ ،‬وهو الذي ال يبلغ الري‪ ،‬ثم القعب‪ ،‬وهو قد ينوي الرجل‪ ،‬وقد يروي‬
‫االثتين والثالتة‪ ،‬ثم العس»‪.‬‬
‫‪ )342‬في (أ) و(ب)‪« :‬المكفوء»‪ ،‬صوابه ما أثبتنا‪.‬‬
‫‪ )343‬في النهاية‪« :378/3 :‬قذ تغلغلت يا عدؤ الله‪ .‬والغلغلة‪ :‬إذخال الشيء في الشيء حتى يلتيس‬
‫به ويصير من جملته‪ :‬أي بلغت من محاسن هذه المرأة حيث ال يبلغ ناظر‪ ،‬وال يصل واصل‪ ،‬وال‬
‫يصف واصف»‪.‬‬
‫‪ )344‬تحفة العروس‪.256 :‬‬
‫‪ )345‬حمزة االصعهايغ‪ :‬بن الحسن‪ .‬مؤرخ وأديب من أهل أضفهان‪ ،‬من المصئفين المكثرين‪ ،‬حتى‬
‫لقذ لقب لذلك ببائع الهذيان‪ .‬وهو صاحب‪« :‬األمقال الصادرة عن بيوت الشعر»‪ ،‬و«التشبيهات»‪،‬‬
‫و«التنبيه على حدوث التصحيفي»‪ .‬توفي ‪ 360‬ه‪ .‬انظر ترجمته في‪ :‬إنباه الرواة‪ ،335/1 :‬وأعيان الشيعة‪:‬‬
‫‪.227/2‬‬ ‫‪ ،140/28‬واألعالم‪:‬‬
‫‪83‬‬
‫‪81101^01‬‬ ‫اليواقيت التعبلة شي هفات اسيلة‬

‫‪:‬التبني‪ :‬تباعد ما بين الفخذين‪.‬‬ ‫‪346‬‬‫أفكل))‬

‫قال‪ :‬وقيل‪ :‬تبنت‪ :‬صارت كالبنيان‪.‬‬

‫‪]281‬‬

‫قال صاحب «تحفة ادروس‪:‬‬

‫وبادية هذه‪ ،‬بالباء الموحدة ثم دال مهملة ثم ياء معتلة‪ .‬قال‪:‬‬


‫وسمعت بعض شيوخنا يذكر أن الصواب فيه «بادنة»‪ ،‬بالنون‬
‫عوض الياء المعتلة‪ .‬قال‪ :‬ولم أر ذلك منقوالً‪ .‬قال‪ :‬ويذكر أن‬
‫بادلة ‪ 346‬هذه توفيت في زمان عمر بن الخطاب ‪ -‬رضى الله تعالى‬
‫عنه ‪ ،-‬ولم صلى عليها رأى منها ما شق عليه — يريد من شخمها‬
‫‪ ،-‬فأخبرته أم سلمة أي رأت بأزضي الخبشة أضادًا يغطى بها‬
‫النعش‪ ،‬ووصفتها له‪.‬‬

‫‪349‬‬
‫‪351‬‬
‫‪350‬‬‫فقال عمر‪ :‬نغم هز ح الظعينة‪348‬‬
‫هدا!‬
‫‪347‬‬
‫‪346‬‬
‫[‪]29‬‬

‫‪: 351‬‬ ‫وقال ابن األثيرهاة في ((الئهاية))‬

‫‪ )346‬المقصوذ هو كتاب «سوائر األمثال على أفعل»‪ ،‬المعروفي كذلك ب «الدرة الفاخرة»‪ ،184/1 :‬وتحفة‬
‫العروس‪.257 :‬‬
‫‪ )347‬تحفة العروس‪.258 :‬‬
‫‪ )348‬كذا فى (أ) و(ب)‪ ،‬وفى تحفة العروس‪« :‬بادية»‪.‬‬
‫‪ )349‬وزاد في التحفة‪« :‬فكانت أول امرأة غطي نعشها»‪.‬‬
‫‪ )350‬المبارك بن األثير‪ :‬مجد الدين‪ ،‬أبو السعادات‪ ،‬عالم وأديب ونائر من المصنفين‪ ،‬وهو صاحب‬
‫«النهاية في غريب الحديث واألثر»‪ .‬توفي ‪ 806‬ه انظر‪ :‬إنباه الرواة‪ ،3/3 :‬وطبقات الشافعية‪.153/5 :‬‬
‫‪.341/2‬‬ ‫‪ )351‬إلنهاية‪:‬‬
‫‪84‬‬
‫"«»عاللععهها اليواقيت الثمينة في صفات الشمينة‬

‫خطب سعد امرأة بمكه‪ ،352‬فقيل‪ :‬إنها يي عي سن إدا‬


‫أقبلت‪ ،‬وعلى أزبع إذًا أذبرت‪ .‬يعني بالست يديها وثذييها‬
‫ورجليها‪ ،‬أي أغها لعظم دذيئها ويديها كأي كي مكبة‪ .‬واألزبع‬
‫رجالكها وأليتأها^ق^‪،‬وأميماكادتاتمسانه‪3‬األزضلعظمهما‪.‬‬

‫وهي بنت غيالن الثقفية‪ ،‬التي قيل فيها تقبل بأزبع وتذبر‬
‫‪.35‬‬ ‫يثمان‪ ،‬وكانت تخت عبد الرحان بن ءؤبج‬
‫‪01‬‬

‫وقال وكيعهه في «مصنفه»‪ ،257‬عن ماد بن أبي سليمان‪ ،‬عن‬


‫إبراهيم انخهي‪ ،‬عنعبدللهبن بحينة‪ ،‬قال‪:‬‬

‫جاء زيد بن حارثة إلى النبي ‪ 1‬فقال له‪ :‬أتزوجت؟‬

‫قال‪:‬ال‪.‬‬
‫قال‪ :‬تزؤج تستعففعة‪ ،‬وال تتزوج حتًا‪ .‬ال تتزوج‬
‫شهبرة‪ ،‬والتهبرةهة‪ ،‬وال نهبرة‪ ،‬وال هئلكرهه‪ ،36‬وال لفوتًا‪.‬‬

‫‪ )352‬في األضلين‪« :‬نملة»‪.‬‬


‫في (أ)‪« :‬رجليها وأليتيها»‪ ،‬وفي (ب)‪« :‬رجليها وأليتا ها»‪.‬‬ ‫‪)353‬‬
‫‪ )354‬في (أ) و(ب)‪« :‬كادا يمسان»‪.‬‬
‫‪ )355‬سقطت هذه الجملة فى (أ)‪.‬‬
‫‪ )356‬محمد وكيع‪ :‬محمد بن خلفي‪ ،‬أبو بكر‪ ،‬فقية وقارئ ونخوي وعارف بالسير واأليام واألخبار توفي‬
‫‪199/9‬‬ ‫‪ 306‬ه‪ .‬انظر‪ :‬تاريخ بغداد‪ ،236/5 :‬وسير السالء‪:‬‬
‫واألمثال النبوية‪.91/2 :‬‬ ‫‪ )357‬مسند أبي حنيفة (برواية الحارثي)‪ 5572 :‬رقم ‪ ،907‬وتحفة العروس‪،71 :‬‬
‫‪ )358‬زاد في مسند أبي حنيفة‪« :‬مع عفتك»‪.‬‬
‫‪ )359‬في (أ و(ب)‪« :‬كهبرة»‪ ،‬والتصويب من التخفة ومسند أبي حنيفة‪.‬‬
‫في (أ) وزب)‪« :‬هديرة»‪ ،‬والتضويب من التحفة‪ ،‬وفي مسند أبي حنيفة‪« :‬هيذرة»‪.‬‬ ‫‪)360‬‬

‫‪85‬‬
‫اليواقيت الثعينة فياصفاتالتعينة لذ«غاال«ع"‬

‫قال‪ :‬واشه يا رسول الله ما أعرف مًا قلت شيائً‪.‬‬

‫قال‪:‬‬
‫أماالشهبرة‪ :‬فالرا البده‪.‬‬
‫وأما اللهبرة‪ :‬فالطويلة اخزيئح‪.‬‬

‫وأما النهبرة‪ :‬فالعجوز المذبرةةه‬


‫‪.3‬‬

‫‪.3‬‬ ‫وأما الهيدرة‪ :‬فالقصيرة العبيحه‬


‫‪.366‬‬ ‫وأما اللفوتعد‪ :‬فذات الولي من غيئرك‬

‫[‪]31‬‬

‫‪:368‬‬ ‫وهال ائن ءدير‪ 36‬في «الكامل)}‬


‫‪ )361‬تاج العروس (شهبر)‪« :‬امرأة شهبرة وشهربة وشيهبور وشتهبرة‪ ،‬بالنون رائدة‪ :‬مينة وفيها بقية قوة‪،‬‬
‫قاله ابن دريي‪ ،‬وفي الحديث‪« :‬ال تتروجن شهبرة وال نهبرة»‪ ،‬أي كبيرة فانية‪ .‬وشيخ شهبر وشهرب»‪.‬‬
‫‪ )362‬تاج العروس (لهبر)‪« :‬اللهبرة‪ :‬قال ابن األثير‪ :‬هي المرأة القصيرة الدميمة‪ ،‬وقيل‪ :‬هي الطويلة‬
‫الهزيلة‪ ،‬ويه فسر الحديث «ال تتروجن لهبرة»‪ ،‬أو هو مقلوب الرهبلة‪ ،‬وهي التي آل تفهم جلباتها‪ ،‬أو التي‬
‫تمشى مشيًا قليال»‪ ،‬وفى مسند أبى حنيفة‪« :‬المهزولة»‪.‬‬
‫‪ )363‬تاج العروس (نهبر)‪« :‬في الحديث‪« :‬ال ييروجن تهبرة وال شهبرة» ؛ التهبرة من النساء‪ :‬الطويلة‬
‫المهزولة‪ ،‬أو هي المشرفة على الهالك‪ ،‬من النهابر‪ :‬الئهايك‪ ،‬وأصلها جبال من رمل صعبة المرتقي»‪.‬‬
‫‪ )364‬تاج العروس (هدر)‪« :‬في الحديث‪ :‬ال تتروجن هيدرة أي عجوزًا أدبرت شهوتها وحرارثها‪ ،‬وقيل‪:‬‬
‫هو بالذال المعجمة»‪ ،‬وفيه (هذن‪« :‬الهيذرة‪ :‬المرأة الكثيرة الكالم»‪ ،‬وفي مسند أبى حنيفة‪« :‬الذميمة»‪.‬‬
‫‪ )365‬تاج العروس (لفت)‪« :‬اللفوت من التساء‪ :‬امرأة لها ذؤغ‪ ،‬ولها ولد منغيره فهي تلفت إلى ولدها‪،‬‬
‫وتشتفل يه عن الرؤج‪ .‬وعن ثغلب‪ :‬اللفوت‪ :‬التي ال تثبت عينها في مؤضع واحي‪ ،‬وإنما همها أن تغفل‬
‫أنت عنها فتغير عيرك‪ .‬وبه فسر قول رجل البيه‪ :‬إياك والرقوب الغضوب القطوب اللفوت»‪.‬‬
‫‪ )366‬وزاد في تحفة العروس‪« :‬وكان أيو حنيفة يضحك إذا حدث بهذا الحديث»‪ ،‬وفي مسند أبي‬
‫حنيفة‪« :‬ضحك أبو حنيفة من هذا الحديث طويالً»‪.‬‬
‫‪ )367‬ابن عدي‪ :‬عبد الله بن عدي بن عبد الله بن محمد الجرجاني‪ ،‬المعروفى بابن القطان‪ ،‬أبو أحمد‪.‬‬
‫محدث وحافظ وفقية‪ ،‬من الرحالة‪ .‬توفي ‪ 365‬ه‪ .‬انظر‪ :‬تذكرة الحفاظ‪ ،143/3 :‬وشذرات الذهب‪.51/3 :‬‬
‫‪ )368‬الكامل في معرفة ضعفاء المحدثين وعلل األحاديث‪.288/4 :‬‬

‫‪86‬‬
‫سصحسسسسسصسحسصحسمصسحكع اليواقيت الثعينة فالي لغات الشعيفة‬

‫حدثنا علي بن أحد المدائني؛ حدثنا إبراهيم بن أي داود؛‬


‫حدثنا يحيى بن صالح الوخاطيمة‪ ،‬حدثنا سليمآن بن عطاء‪،‬‬
‫عن مسلمة بن عبد الله‪ ،‬عن عمه أبي مسحقة‪ ،‬عن عمر‪ ،‬عن‬
‫الني^ةقال‪« :‬تخيروا لنطفكم‪ ،‬وعليكمبدواتاأل^راكفإنجن‬
‫‪.371 )}370‬‬ ‫أذخث‬

‫[‪]32‬‬

‫وقال ان الجوزي‪٥‬فيكتاب «أخبارعمر» ‪ -‬رضي اله تعالى‬


‫عنه‪-‬من طريق زيد بن أسلم‪ ،‬عن أبيه‪ ،‬قال‪:‬‬

‫قان عئر ربتي الله تعال عنة‪ :‬التحير أحد الولجهي‪73‬ح‪.‬‬


‫[‪]33‬‬

‫وأخرج عبد اراق»؛ في «الئصنف» عن عند اه بن‬


‫و‪ )36‬سقطت هذه الجملة في ‪.‬‬
‫‪ )370‬كذا في (أ) و(ب)‪ ،‬وفي الكامل‪« :‬نجب»‪.‬‬
‫‪ )371‬أخبارإصبهان‪،115/2 :‬وكنز لعمال‪ ،215/21 :‬العلل المتناهية‪ ،612/2 :‬رقم‪1006‬؛ وفيه روايات‪،‬‬
‫انظر تفصيلها في‪ :‬المقاصد الحسنة‪ ،155 :‬والمغني‪ ،42/2 :‬وحلية ألولياء‪ ،377/3 :‬والدارقطني‪:‬‬
‫‪،133/7‬‬ ‫‪ ،299/3‬والمجروحين البن حبان‪ ،225/1 :‬والحاكم‪ ،163/2 :‬وابن ماجة‪ ،142 :‬والبيهقي‪:‬‬
‫وكنز العمال‪ ،211/12 :‬وكشف الخفاء‪ ،358/2 :‬والتقريب‪ ،532 :‬والتلخيص‪.291 :‬‬
‫‪ )372‬ابن الجوزي‪ :‬جمال الدين أبو الفرج‪ ،‬محدث وحافظ ومفسر وفقية وواعظ وأديب ومؤرخ‪ ،‬من كبار‬
‫‪.17‬‬ ‫المصنفين‪ .‬توفى ‪ 597‬ه‪ .‬انظر‪ :‬مرآة الرمان‪ ،22/9 :‬وطبقات المفسرين‪:‬‬
‫‪ )373‬أخبار عمر (مخطوطة جامعة الملك سعود)‪ :‬ق ‪ 95‬أ‪ ،‬ومناقب عمر‪ ، 19٥ :‬ومجمع األمقال‪:‬‬
‫‪ ،55/2‬وتحفة العروس‪ ،343 :‬وبهجة المجالس‪.90/1 :‬‬
‫‪ )374‬عبدالرزاق الصنعانى‪ :‬أبو بكر‪ ،‬محدث وحافظ وفقية أخذ عنه البخاري‪ .‬توفى ‪ 211‬ع‪ .‬انظر ترجمته‬
‫في‪ :‬طبقات الحنابلة‪ ،209/1 :‬ووفيات األعيان‪ ،216/3 :‬وشذرات الذهب‪.27/2 :‬‬

‫(ابن أيي شيبة)‪20240 :289/4 :‬؛ ‪،20241‬‬ ‫‪ )375‬المصنف‪ 286/7 :‬رقم ‪ ،13200‬وقارن بما في‪ :‬المصنف‬
‫وهقي‪.329/5:‬‬

‫‪87‬‬
‫ئر‪،‬ءنذاف‪،‬ءنمذص‪،‬ءنوب‪،‬أذه‪٠‬كانإداأرادأذشؤي‬
‫‪.377‬‬ ‫جارية‪ ،‬فراضاهم»‪ 2‬على ثمن‪ ،‬وضع يده على فيزها‬

‫عن ابن عمر‬ ‫‪،378‬‬ ‫وعن معمر‪ ،‬عن الزهري‪[ ،‬عن شاد]‬
‫‪.379‬‬ ‫مثله‬
‫‪380‬‬ ‫وعن بن جريج‪ ،‬عن نافع أن ابن عمر كان يكشف عرع‬
‫ظهرها وبطنها وساقها ويضع يده على عجزهاا^ة‪.‬‬

‫[‪]34‬‬

‫قال أبو‬ ‫‪:382‬‬ ‫النفوس»‬ ‫كتاب «محفة العروس ومتعة‬ ‫وفي‬


‫‪:3‬‬ ‫عبيد ةه‬

‫دخل مالك بن الخحارث واألشت عق عي ‪ -‬رضي الله تعال‬


‫عنه ‪ -‬صبيحة بنائه على بعض نسائه‪ ،‬فقال‪ :‬كيف وجد أمير‬
‫امؤمنينأهله؟‬

‫فقال‪:‬كخيرامرأة‪ ،‬لول^أنها قباءجباءهه^‪.‬‬

‫في (أ)‪« :‬فواطأهم»‪ ،‬تصويبه من (ب)‪ ،‬وهو موافق لما في المصتف‪.‬‬ ‫‪)376‬‬
‫وبعده في المعتفى‪« :‬وينظر ساقيها وقبلها‪ ،‬يغني بطنها»‪.‬‬ ‫‪)377‬‬

‫‪ )378‬إضافة من المصنف‪.‬‬
‫‪.13201‬‬ ‫‪ )379‬المصنف‪ 286/7 :‬رقم‬
‫‪ )380‬في (أ) و(ب)‪« :‬على»‪ ،‬وأثبتنا ما في المصنف‪.‬‬
‫‪ )381‬المصنف‪ 286/7 :‬رقم ‪.13205‬‬
‫‪.30/4‬‬ ‫‪ )382‬تحفة العروس‪ ،319 :‬وأخبار النساء‪ ،232 :‬والبيان والتبيين‪ ،78/2 :‬وعيون األخبار‪:‬‬
‫‪ )383‬أبو عبيدة‪ :‬معمر بن المثنى‪ ،‬لغوي‪ ،‬وأديب‪ ،‬وأخباري من المتقدمين‪ ،‬والمكثرين من التضنيف‪.‬‬
‫‪ 209‬ه انظر‪ :‬معجم األدباء‪ ،154/19 :‬والفالكة والمفلوكين‪.75 :‬‬‫وكان شعوبيا‪ ،‬ويرمى باللواط‪ .‬توفي‬
‫‪216/4‬؛‬ ‫‪ )384‬في األصلين‪ :‬الجداء؛ وفي التحفة‪ :‬الحداء‪ ،‬ولم ترد اللفظة بهذا المغتى في القاموس‪:‬‬

‫‪88‬‬
‫*‬
‫عاأل‪:385‬ؤهلريائلئلجالمرعالذكاءإألئلكتاأمؤالمؤمحن؟‬

‫قال‪:‬كالً‪،‬حتىتذفى الضجيع‪ ،‬وتروي لرضيع‪.‬‬


‫‪ :386‬الضامرة‪ ،‬اللطيفة الكشحين‪.‬‬
‫‪387‬‬‫* الجاة‬

‫‪.38‬‬ ‫*والجباء‪:‬الصغيرالثديين‬
‫قال‪ :‬فهذا يدل على استخسان عل ‪ -‬رضي الله تعالى عنه ‪-‬‬
‫لضخم لمزأة وشخمها‪ ،‬ويدل على استخسا بيضًالكت الثدي‪.‬‬

‫[‪]35‬‬

‫‪ :388‬أخبرنا الثوري عن أبي‬


‫‪390‬‬
‫‪389‬‬‫وقال عبد الرزاق في ((ائئعئف»‬
‫‪:1‬الزناد‪ ،‬قازءج‪ :38‬أخبزدنا المديخ بن ضتغئ‪ ،‬عن حنفس الحكايج‪ ،‬عالة‪:‬‬

‫غزونا مع رسول الله ا‪ ،‬فمررنا بامرأة قد قتلت‪ ،‬لها خلق‪،‬‬


‫والناس عليها‪ ،‬ففرجوا لرسول الله يلة فقال‪ :‬ما كانت هذه‬
‫لتقاتل‪.‬‬
‫ثم قال‪ :‬اذهب فالحق خالدًا‪ ،‬فقل له‪ :‬ال تقتل ذرية وال‬
‫‪.3‬‬ ‫سيغا‬
‫والتضويب من البيان العيين والقاموس‪.42/ :‬‬
‫‪ )385‬في تحفة العروس‪« :‬فقال»‪.‬‬
‫‪ )386‬القا موس‪.113/1 :‬‬
‫فى (أ) و(ب)‪« :‬القدمين»‪ ،‬وأثبتنا ما فى التحفة‪.‬‬ ‫‪)387‬‬
‫‪ )388‬المصنف‪ 201/5 :‬رقم ء‪ ،938‬وانظر‪ :‬أبي داوود‪ 304/4 :‬رقم ‪ ،2009‬وابن ماجة‪ 107/4 :‬رقم‬
‫‪ ،2842‬والنسائي‪ 27/8 :‬رقم ‪ ،8571‬وأحمد‪ 371/25 :‬رقم ‪ ،15992‬وابن أبي شيبة‪ 482/6 :‬رقم‬
‫‪.33117‬‬
‫‪ )389‬إضافة من المصنف‪.‬‬
‫في (أ) و(ب)‪« :‬القدمين»‪ ،‬صوابه ما أثبتنا من المصنف‪ ،‬وفي تاج العروس (عسف)‪« :‬العسيف‪:‬‬ ‫‪)390‬‬

‫‪89‬‬
‫عمس‬ ‫اليواقيت الشمينة في صفات اسعيلة «‪11‬ع<‬

‫[‪]36‬‬
‫‪ :391‬أخبرنا ابن جريج‪ ،‬عن أي الزناد‪ ،‬عن المرقع بن‬
‫‪396‬‬
‫‪395‬‬
‫‪394‬‬
‫‪393‬‬
‫‪392‬‬‫ؤوال‬
‫صيفي‪ ،‬شهد على جده رباح بن ربيع الخنظلي الكاتب أنه‬
‫أخبره أنه خرج مع رسول الله ا في غزوة غزاها‪ ،‬وكان على‬
‫المقدمة خالد بن الوليد‪ ،‬فمر رباح وأصحاب رسول الله يلف‬
‫على امرأة قتيل م أصابتءوة المقدمة‪ ،‬فوقفوا عليها ينظرون‬
‫ويتعجبون من خلقها [حتى أتى رسول الله يلف على ناقة له‪،‬‬
‫ففرجوا عن امرأة] ‪ ،393‬فوقف رسول اله فغر إجا‪ ،‬فقال‪:‬‬
‫ما كانت هذه لتقاتل‪.‬‬
‫ثم نظرفي وجوه القوم فقال ألحدهم‪ :‬إلحق خالدًا فقل له‪ :‬ال‬
‫تقتل ذرية والعسيفًا‪ .‬ا‬

‫[‪]37‬‬
‫وأحرج المزئبفي‪ 394‬في ‪8‬هضل |لعلم‪395٠‬ح‬
‫أخب رناأي‪،‬حدثنىأحم دب نبكير؛حدثن اعثمان بنزفر‪ ،‬عن‬
‫بنهه شبرمة‪ ،‬قال‪ :‬زين الرجال انخر‪ ،‬وزين انساء الخم‪.‬‬

‫األجير‪ ،‬والقييف‪ :‬التن الثنتعائ ه»‬


‫‪.10242‬‬ ‫‪ )391‬المصنف‪ 132/6 :‬رقم‬
‫‪ )392‬كذا في (أ) و(ب)‪ ،‬وفي المصنف‪« :‬أصاب»‪.‬‬
‫‪ )393‬ما بين الحاصرتين ساقط في (أ) و(ب)‪.‬‬
‫‪ )394‬في (أ) و(ب)‪« :‬الرحبي»‪ ،‬تصويبه من مخطوطات الوشاح في فوائد النكاح‪.‬‬
‫‪ )395‬بهجة المجالس‪ ،6/2 :‬وتحفة العروس‪ ،192 :‬وعيون األخبار‪ ،30/4 :‬والوشاح‪.76 :‬‬

‫‪ )396‬سقطت في (أ)‪.‬‬
‫‪90‬‬
‫سسسسسسصسصسسسح اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫‪]387‬‬

‫‪:29‬‬ ‫وقال بن خالويه(‪ ٥٥‬في «شرح الدرئدية»‬


‫ما تزين الرجاز بشيء أخسن من األدب‪ ،‬وال النساء بشيء‬
‫أخسنمناللخم‪.‬‬

‫‪139‬‬
‫زقااللهيثلمنءبي‪:400‬ثئالئئؤالعتر‪:،‬ذاًاطتثالئثن؟‬

‫فقال‪ :‬بيضاء رغبوبةا‪[ ٥٥‬بالخشن مكبوبة]‪ ،62‬بالطيب‬

‫‪ )397‬ابن خالويه‪ :‬الحسين بن محمد‪ ،‬أبو عبد الله‪ .‬لغوي ونحوي من كبار المصنفين‪ .‬وهو صاحب‪:‬‬
‫الدهر‪،123/1 :‬‬ ‫«األسد»‪ ،‬و«ليس»‪ ،‬و«المذكر والمؤنث»‪ .‬توفي ‪ 370‬ه‪ .‬انظز ترجمته في‪ :‬يتيمة‬
‫ومعجم األدباء‪.200/9 :‬‬
‫‪-1807/2‬‬ ‫‪ )398‬المقصود هو كاب شزح المقصورة البن درند‪ ،‬وهي ‪ -‬كما جاء في كشف الظوئن؛‬
‫«قصيدة يمدح بها ميكائيل [يمدح بها ابني ميكال الشاه وأخاه]‪ ،‬ويصف مسيرة إلى فارس‪ ،‬ويتشوق‬
‫إلى البصرة وإخوانه بها‪ ،‬وعدد أبياتةا ‪ ،229‬وقد عارضه فيها جماعة من الشعراء‪ ،‬واعتتى بشرحها خلق‬

‫‪ )399‬انظرعيون األخبار‪ ،30/4 :‬والمصون‪ ،142 :‬والوشاح‪ ،215 :‬والقؤل فيها جميعا البن شبرمة‪ .‬وورد‬
‫هذا القول منسوبا لمحمد ابن سيرين في العقد الفريد‪ ،475/1 :‬وعيون األخبار‪.175/2 :‬‬
‫‪ )400‬تحفة العروس‪ ،214 :‬وا لوشاح‪.273 :‬‬
‫‪ )401‬تاج العروس (رعب)‪« :‬جارية وغبوبة ورعبوب‪ ،‬ورعبيب‪ :‬شطبة تارة‪ ،‬أؤ بيضاء حسنة رطبة حلوة‪.‬‬
‫وقيل‪ :‬هي البيضاء فقط‪ ،‬وأنشد الليث‪:‬‬

‫ملففج مفل الكشى نكشبه‬ ‫ثم ظ^ننا في فواء رفببة ‪.‬‬


‫والوغبوبة‪ :‬الطويلة‪ ،‬عن ابن ألعرابي‪ ،‬والجنع‪ :‬الرغايت‪ ،‬قال حميد ألرقط‪ :‬رعايب يضت ال قصار‬
‫رعانفت وال قمعات حسنهن قريب‬
‫و قمعات حسنن قريب‬ ‫رعاييب‪ ،‬بيض‪ ،‬أل قصار زعانف‬
‫أي ال تستخينها إذا بعدت عئك وإنما تشتخينها عند التأمل لدمامة قامتها‪ً ،‬اؤ بيضاء تاعمة»‪.‬‬
‫‪ )402‬ساقط في (ا) و(ب)‪ ،‬واإلصافة من التحفة‪.‬‬

‫‪91‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫خوئتة‪3‬ه‪ ،4‬باشلحم مكر‪٠‬وبه‪٠ 404‬‬

‫[‪]40‬‬

‫اشاع‪:‬‬ ‫زى‬
‫قال ملك منه» األكاسرة لبنيه‪ :‬صفوا لي شهواتكم من‬
‫الكاء‪.‬‬
‫فقال األول‪ :‬تعجبني القدود‪ ،‬والخدود‪ ،‬والنهود‬

‫وقال الثاني‪ :‬تعجبنى األطراف‪ ،‬واألعطاف‪ ،‬واألرداف‪.‬‬


‫وقال الثالث‪ :‬تعجبنى الثغور‪ ،‬والنحور‪ ،‬والشعور‪.‬‬

‫‪411‬؛‬

‫وفى كتان ((محعؤ الفؤوس))‪٠٠407‬‬

‫قال مصعب بن الزبير‪ :‬النساء فرش‪ ،‬فأطيبها أويا ه‬


‫‪.4 8‬‬

‫‪ )403‬تاج العروس (شبب)‪« :‬من المجاز‪ :‬شب الخمار والشعر لونها‪ ،‬أي زادا في حشيها وبصيصها‪،‬‬
‫وأظهرا جمالها‪ .‬ويقال‪ :‬شب لون المرأة حمار اسود لبسئه أي راك فى بياضها ولونها فحستها ألن الضد‬
‫تإيد في ضده ويدي نا خفي منه‪ ،‬ولذيك قالوا‪ :‬وبضدها تميز األشياء»‬
‫‪ )404‬تاج العروس (كرب)‪« :‬المكرب من المفاصل‪ :‬الممتلىء عصبًا‪ .‬ووظيفت مكرب‪ :‬متأل عصبًا‪،‬‬
‫وحافر مكرب‪ :‬صلب‪ ،‬يقال لكل شيء من الحيوان إذا كان وثيق المفاصل‪ :‬إنه لمكرب المفاصل‪.‬‬
‫وفي األساس‪ :‬ومن المجاز‪ :‬فو مكرب المفاصل‪ :‬موقفا‪ .‬والمكرب‪ :‬الشديد األسر من الدواب‪ .‬وإنه‬
‫لمكرب الخلى‪ :‬إذا كان شديد ألسر»‪.‬‬
‫ك‪ )40‬الكنر المذفون‪ ،43 :‬والبصائر والذخائر‪ ،24/1 :‬والوشاح‪.273 :‬‬

‫‪ )406‬سقطت في (أ)‪.‬‬
‫‪ ،16‬وئر الدر‪،177/3 :‬‬ ‫‪ )407‬تحفة العروس‪ ،213 :‬وبهجة المجالس‪ ،6/2 :‬والكناية والتعريض‪:‬‬
‫والتمثيل والمحاضرة‪ ،217 :‬ونصه‪« :‬المرأة فراش فاستؤثروه»‪.‬‬
‫‪ )408‬في (ب)‪« :‬أدبرها»‪.‬‬
‫‪92‬‬
‫""اددلهه اليواقيت الثمينةفيا^فاتا لتعينة‬

‫وكان يقول‪ :‬استأثروا في فرشكم‪.‬‬

‫‪42‬‬
‫وقاق اسية»»‪:‬‬
‫ما رأيت لباسًا على رجل أزين من فصاحة‪ ،‬وال رأيت لباسًا‬
‫عال^رأةزينمنشخم‪.‬‬

‫[‪]43‬‬

‫ى ه‪ ،‬عن عمر(‪ »٣‬رضي اللهتعالى‬ ‫وفي «ربيع األبرار» للر‬


‫ءذه‪2‬ا‪:4‬‬

‫إذ ن ياص الكر في حسن شركاء فقن تم حشبها»»‬


‫والعجيزة أحد الوجهين‪.٤١‬‬
‫‪]441‬‬

‫ؤبه‪5‬أ‪:4‬‬

‫‪ )409‬عيون ألخبار‪ ،30/4 :‬وبهجة المجالس‪ ،6/2 :‬وتحفة العروس‪ ،213 :‬وقارن بما في‪ :‬ربيع ألبرار‪:‬‬
‫‪ 193/2‬رقم ‪.64‬‬
‫‪ )410‬الزمخشري‪ :‬أبو القاسم محمود بن عمر‪ ،‬مفسر‪ ،‬وعايم باللغة‪ ،‬واألدب‪ ،‬واألمقال‪ ،‬وعلم البياي‪ .‬توفي‬
‫‪.4/6‬‬ ‫‪ 538‬ه‪ .‬وهوصاحب‪« :‬الكشاف»‪ .‬توفي ‪ 538‬ه انظر‪ :‬طبقات المعترلة‪ ،20 :‬ولسان الميوان‪:‬‬
‫‪ )411‬ربيع ألبرار‪ 193/2 :‬رقم ‪.65‬‬
‫‪ )412‬كذا في (أ) و(ب)‪ ،‬وفي جوامع اللذة (مخطوط)‪ :‬ج‪ ،2‬فصل ‪« :12‬روي عن عمر بن الخطاب‬
‫أنه قال‪ :‬إذا كثر شعر المرأة واشود‪ ،‬فقد كمل جمالها»‪ ،‬وفيه أيضا‪« ،‬عن عائشة أنها قالت‪ :‬البياض‬
‫شطرالحب‪ ،‬والعجرأحد الوجةين»‪.‬‬
‫تصويبه من ربع األبرار‪.‬‬ ‫و(ب)‪« :‬علي»‪،‬‬ ‫‪ )413‬في (أ)‬
‫‪ )414‬في ربيع األبرار‪« :‬الوجه الثاني»‪.‬‬
‫‪ )415‬ربيع األبرار‪ 2475 :‬رقم ‪ ،93‬والوشاح‪ ،274 :‬وجاء في مروج الذهب‪« :181/3 :‬سأل الحجاج‬

‫‪93‬‬
‫—‪11‬‬ ‫اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة ل————‬

‫قال المحاح البن القر اه‪ :‬أي النساءأحب إليك؟‬


‫قال‪ :‬الولود‪ ،‬الودود‪ ،‬التي أعالها ءسيب‪7‬ا‪ ،4‬وأشفلها‬
‫كثيب‪ ،‬آخذهن من األرض إذا جلست‪ ،‬وأطولهن في السماء إدا‬
‫قامت‪ ،‬إن تكلمت رئدت‪8‬ا‪ ،4‬وإن صنعت جؤدت‪ ،‬وإن مشت‬
‫تأودت‪ ،‬العزيزةفي قومها‪ ،‬الذليلةفي نفيها‪ ،‬الحصان من جارها‪،‬‬
‫لهلوك"‪٤‬إلى بغلها‪:‬‬
‫[‪]45‬‬

‫في كتاب «الكنز شوئن))‪٠‬ح‪ :4‬قال بعض العرب‪:‬‬

‫ابن القرية‪ :‬أي النساء أخمد؟ قال‪ :‬التي في بطنها غألم‪ ،‬وفي حجرها غألم‪ ،‬ويشعى لها مع الغالم غالم‪.‬‬
‫قال‪ :‬فأي النساء شر؟ قال‪ :‬الشديدة األذى‪ ،‬الكثيرة الشكوى‪ ،‬المخالفة لما تهوى‪ ،‬فقال‪ :‬أي النساء‬
‫أعجب إليك؟ قال‪ :‬الشفاء العطبول‪ ،‬المنعاج الكسول‪ ،‬التي لم يشنةا قصروالطول‪ .‬قال‪ :‬فأي النساء‬
‫أبغض إليك؟ قال‪ :‬الرعينة القصيرة‪ ،‬الباهق الشريرة‪ ،‬قال‪ :‬فأخيرنى عن أفضل النساء مخبرا وأطيبهن‬
‫أعطافا؟ قال‪ :‬أفصل التساء الغشة التضة‪ ،‬التي أغآلها قضيب‪ ،‬وأشفلها كثيب‪ ،‬اللغساء‪ ،‬الورهاء‪ ،‬التي‬
‫لم تذهب طوالً في أنجطاط‪ ،‬ولم تلصق قصرًا في إفراط‪ ،‬الجعدة الغدائر‪ ،‬السبطة الضفائر‪ ،‬الضخمة‬
‫المآكم‪ ،‬الطفلة البراجم‪،‬إذا رأيت أناهلها شبهتها بالمداري‪ ،‬وإد قامت خلتها سارية من السوايي‪ ،‬ليلك‬
‫تهيج المشتاق‪ ،‬وتخيي العاشق بالعناق»‪.‬‬
‫‪ )416‬ابن القرية‪ :‬أبو سليمان أيوب بن زيد بن قيس‪ .‬أعرابي أمى‪ ،‬وهو معدود فى الفصحاء المشهورين‪.‬‬
‫وقذ شكك األضبهاني في وجوده‪ .‬توفي ‪ 84‬ه‪ .‬انظر‪ :‬ألعاني‪ ،163/1 :‬ووفيات األعيان‪.250/1 :‬‬

‫‪ )417‬تاج العروس (عسب)‪« :‬العييب‪ :‬جريد النخل اذا نحي عنه حوصه‪ .‬والعييب‪ :‬فويق الكرب‪،‬‬
‫الذي لم ينبت عليه الخوص من السعفي‪ ،‬وما نبت عليه الخوص فهو السعف»‪.‬‬
‫كذا في (أ) و(ب)‪ ،‬وفي ربيع ألبرار‪« :‬رودت»‪ ،‬وال معنى لها في هذا المقام‪.‬‬ ‫‪)418‬‬
‫‪ )419‬تاج العروس (هلك)‪« :‬من مجاز المجاز الهلوك‪ :‬المرأة الفاجرة الشبقة المتساقطة على الرجال‬
‫مأخوذ من تهالكت في مشيها‪ :‬إذا تكسرت‪ ،‬أو ألنها تتهالك أي تتمايل وتتقنى عند جماعها‪ ،‬وال يوصف‬
‫الرجل الرانى بذلك‪ ،‬فال يقال‪ :‬رجل قلوك‪ .‬وقال بعضهم‪ :‬الهلوك‪ :‬الحسنة التبعل لرؤجها ومنه حديث‬
‫مازن‪ :‬إني مولع بالخنر والهلوك من النساء‪ ،‬كأنه ضد‪ .‬ومن المجاز‪ :‬الهلوك‪ :‬الرجل السريع االزال عند‬
‫الجماع‪ ،‬فكأنه يرمي نفسه لذلك»‪.‬‬
‫‪ )420‬الكنز المدفون‪ ،43 :‬والوشاح‪.275 :‬‬

‫‪94‬‬
‫اليواقيت الثعينةفياصفاتالشعينة‬ ‫الععععة‪٠‬‬

‫أفضل النساء أطولهن إذاقامت‪ ،‬وأغظمهن إذانامت"ء‪.٥‬‬

‫[‪]46‬‬

‫وقال ابو على القالي في «أماليه»ءهه‪ :‬حدثنا ابو بكر بن دريد‪،‬‬


‫قاق‪ :‬حدئن عبد الرحان بن أخي ألضمعي‪ ،‬عن عمه‪ ،‬قاق‪:‬‬

‫قال أعراني البن عمه‪ :‬أطلب لي امرأة بيضاء‪ ،‬مديدة‪ ،‬فرعاء‪،‬‬


‫جئته‪ ،423‬تقوم فال يصيب قميصها منها إألمشاشة^م منكبيها‪،‬‬
‫وحلمتي ثدييها‪ ،‬ورانفتي أليتيها‪ ،‬ورضاف ركبتيةها‪ ،‬إذا استلقت‬
‫فرميت تحتها باألترجة العظيمة نفذت من الجانب اآلخر‬
‫[فقال له ابن عمو؟ح(‪:‬وأىيينل منه إالًفي لجنان‬

‫عااللهـالى‪:‬‬
‫** الرضاف واحدتها رضفة‪ ،‬وهي العظم الطبق على ملتقى‬
‫مفصل الساق والقدم‪.‬‬
‫[‪]47‬‬

‫‪ )421‬سقطت هذه الفقرة في (أ)‪.‬‬


‫‪ )422‬األمالي‪ ،283/2 :‬وعيون األخبار‪ ،7/4 :‬والعقد الفريد‪ ،117/6 :‬مع بعضي االختالفي‪،‬‬
‫والوشاح‪.275 :‬‬
‫‪ )423‬تاج العروس (جعد)‪« :‬الجغدة‪ :‬الرخل‪ :‬االش من ولي الضأن‪ .‬قيل‪ :‬وبها كني الذئب‪ ،‬النه‬
‫يقصدها لضعفها وطيبها‪ .‬الجعد من الرجال‪ :‬المجتمع بعضه إلى بعض‪ .‬والسبط‪ :‬الذي ليس بمجتمع‪.‬‬
‫وقيل‪ :‬الجعد‪ :‬الخفيف من الرجال‪ .‬وناقة جعدة‪ :‬مجتمعة الخلق شديدة»‪.‬‬
‫‪ )424‬تاج العروس (مشش)‪« :‬المشاشة‪ ،‬بالضم‪ :‬رأس العظم المفكن المضغ‪ ،‬وهو للين الذي يمكن‬
‫تضغه‪ ،‬وقيل‪ :‬المشاش‪ :‬رؤوس العظام وثل الركبتين والمرفقين والمنكيين‪ ،‬وقيل‪ :‬المشاشة‪ :‬ما أشرف‬
‫من عظم المنكب»‪.‬‬
‫‪ )425‬ساقط في (أ و(ب)‪ ،‬واستدركناه من األمالي‪.‬‬
‫‪95‬‬
‫‪1111111181‬‬ ‫اليواقيت الثعينة فيا صفات التمينة‬

‫وقالب^دللزبيريه‪:‬‬

‫أتى رجل ابنة الخسيه يستشيرها في امرأة يتزوجها‪ ،‬فقالث‪:‬‬


‫أنظر رمكاء جسيمة‪ ،‬أو بيضاء وسيمة‪ ،‬في بيت جد‪ ،‬أو بيت جد‪،‬‬
‫أوبيتعز‪.‬‬

‫فقال‪ :‬ما تركت من النساء شيائً‪.‬‬

‫قالت‪ :‬بلى‪ ،‬شر النساء تركت‪ :‬السويداء الممراض‪ ،‬والحميراء‬


‫المحياض‪،‬الكثيرةلمظاظ‪.‬‬

‫عال‪١‬لعالى‪:‬‬

‫*الرمكاء‪ :‬الثغر‪.‬‬
‫* والمظاظ‪ :‬ا مشارة‪.‬‬

‫[‪148‬‬

‫‪: 429‬‬ ‫[وال]‬

‫‪ )426‬األمالي‪ ،258/2 :‬وتهذيب األلفاظ‪ ،353 :‬والوشاح‪.275 :‬‬

‫‪ )427‬بنت الخس‪ :‬هند بن جايسي بن قريط اإليادية‪ .‬جاهلية فصيحة‪ ،‬روين عنها األسجاع واألمثال‪،‬‬
‫وكات ترد سوق عكاظ‪ ،‬وعرفث بالفصاحة‪ ،‬والجرأة‪ ،‬والحكمة‪ ،‬وسرعة البديهة‪ .‬انظر أخبارها فى‪:‬‬
‫األغاني‪ ،145/19 :‬وأمالي القالي‪ ،199/1 :‬و‪ ،256 ،235 ،218/2‬و‪ 108/3‬و‪ 119‬؛ والمرهر‪-540/2 :‬‬

‫‪ ،545‬وعيون ألخبار‪ ،214/2 :‬وابيان والتبيين‪ ،312/1 :‬وأمالي المرتضى‪ ،220/1 :‬والبصائر والذخائر‪:‬‬
‫النساء‪.58 :‬‬ ‫‪ ،29/2‬وبالغات‬
‫‪ )428‬تاج العروس (رمك)‪« :‬الرمكة‪ ،‬بالضم‪ :‬لون الرماد‪ ،‬وهي ورقة في سواد‪ ،‬وقيل‪ :‬هي دون الورقة‪.‬‬
‫وقيل‪ :‬الرتكة في ألوان اإلبل‪ :‬حفرة يخالطها سواة‪ ،‬ءن كراع‪ .‬وقال األصمعي‪ :‬إذا اشتدث كمتة البعير‬
‫حتى يدخلها تواد فيلك الرمكة‪ .‬وكل لؤن يخالط غيرته سواد قهو أزمك»‪.‬‬
‫‪ )429‬األمالي‪.173/2 :‬‬

‫‪96‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات الشمينة‬ ‫—‪81‬‬ ‫—»!»ا‬

‫حدثنا ائن درئي‪،‬عال‪ :‬أحجرامئ ‪١‬لئحمان‪ ،‬عرععئه األصتعئ‪،‬‬


‫قال‪:‬‬
‫كانت أم كثير الضبية بذية‪ ،‬وكان زوجها كذلك‪ ،‬فاختصما‬
‫عند بعضي والة المياه‪ ،‬فقالت له‪ :‬أسكت يا منتن الجضيتين‪.‬‬
‫فعاق‪ :‬ؤى ي أن يكوثا كدللق‪ ،‬ومحا طخاه‪ 43‬مجاه مد‬
‫يؤالئ عامًا‪.‬‬

‫‪491‬؛‬

‫[قال]اة‪ :٥‬حدثنا أبو بكر؛ حدثنا عبد الرحمان‪ ،‬عن عمه‪ ،‬قال‪:‬‬
‫‪-‬‬ ‫قيل ألمكثير‪:‬كم تزوجت؟‬
‫قالت‪:‬ثالثة‪،‬وكانأبوابنيءدههذاآخرهم‪،‬وكانواللهمسترخيًا‬
‫ضعيفًا‪.‬‬

‫‪433‬‬ ‫فنظر إليها الغالم فقال‪ :‬أي تذكرين؟! أما والله فلرغ رز‬
‫‪ 436.‬اجو!‬ ‫امجاه‪34‬ه (د السخر‬

‫«‪ )45‬ي (ن و(ب)‪« :‬طباق»‪ ،‬واثضو من االلي‪.‬‬


‫‪ )431‬األمالى‪.174/2 :‬‬
‫‪ )432‬في (ًا) و(ب)‪« :‬بتي»‪ ،‬صوابه ما أثبتنا من األمالي‪.‬‬
‫‪ )433‬تاج العروس (رزز)‪« :‬رز الرجل رزة‪ :‬طعنه طعنة»‪.‬‬
‫‪ )434‬تاج العروس (عجن)‪« :‬لعجان‪ :‬األست»‪.‬‬
‫‪ )435‬تاج العروس (بطر)‪« :‬البطير‪ :‬معالج الدواب‪ ،‬كالبيطر‪ ،‬والبيطار والبيطر‪ ،‬والمبيطر‪ .‬ومن أمثالهم‪:‬‬
‫(أشةر من راية التيطار‪ .‬والدنيا قخبة؛ يؤما عند عطار‪ ،‬ويؤما عند يطار‪ ،‬وعهدي به وهو لدوابنا مبيهطر‪،‬‬
‫فهو اآلن علينا مسيطر»‪.‬‬
‫‪ )436‬تاج العروس (جحفل)‪« :‬الجخفلة‪ :‬بمنزلة الشفق للخيل والبغالي والحمير كالشفة لإلنسان‪ ،‬وقد‬
‫استعارها جرير لإلنسان‪ ،‬وال تختص بالشفة العليا‪ ،‬بل تطلق على كل منهما»‪.‬‬
‫‪97‬‬
‫اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة‬

‫[‪]50‬‬

‫حدثنا ابو بكر بن دريد؛ أنبأنا عبد الرحان عن األصمعي‪،‬‬


‫‪:43‬‬ ‫قال‬
‫وصف أعرابينساء‪ ،‬فقال ‪ .‬يلتثمن على السبائك‪ ،‬ويتشحن على‬
‫النيازك‪ ،‬ويتززن على العوانك‪ ،‬ويرتفقن على األرائك‪ ،‬ويتهادين‬
‫على الدرانك‪ ،‬ابتسامتهن وميض عن وليع كاإلغريضهه‪ ،‬وهن‬
‫إى البا صور‪ ،‬وعن الخانون‪.‬‬
‫[قاألبوزيد]‪:‬‬
‫‪.441‬‬ ‫* اللثام على الفم‪[ ،‬واللفام عل طرفي األنفي]‬
‫** والنيازك‪ :‬واحدها نيزك‪ ،‬وهو الرمح القصير‪.‬‬
‫* والعوانك‪ :‬واحدها عانك‪ ،‬وهو رمل منعقد يشقى فيه‬
‫الدنغل الغد‪.‬‬ ‫ا‬
‫* واألرائك‪ :‬السرر‪ ،‬واحدها أريكة‪ .‬وقال قوم‪ :‬الفرش‪.‬‬
‫* ويتهادين‪ :‬يمشين مشيا ضعيفا‪.‬‬

‫‪ )437‬ألمالي‪ ،42/1 :‬وزهر اآلداب‪ ،724 :‬وتخفة العروس‪ ،203 :‬والوشاح‪.276 :‬‬
‫‪ )438‬في (أ) و(ب)‪« :‬وحيض عن وكيع اإلغريض»‪ ،‬وأثبتنا ما في األمالي‪.‬‬
‫‪ )439‬فى (أ) و(ب)‪« :‬الجداة»‪ ،‬والتصويب من األمالى‪.‬‬
‫‪ )440‬أبو ريي األنصاري‪ :‬سعيد بن أوس بن ثابت‪ .‬لغوي ونخوي‪ ،‬أخذ عن عئرو بن عبيد‪ ،‬وأبى عمرو بن‬
‫‪.30/2‬‬ ‫العالء‪ ،‬وغيرهم‪ .‬توفي ‪ 214‬ه انظرترجمته في‪ :‬تاريغ بغداد‪ ،77/9 :‬وإنباه الرواة‪:‬‬
‫‪ )441‬ساقط في (أ) و(ب)غ واستدركناه من األمالي‪ ،‬وفي الراهر في معاني كلمات التاس‪« :‬األصل في‬
‫هذا المعنى من قول العرب قد لثم الرجل زوجته إذا قبلها في موضع لثامها‪ .‬والنقاب عند العرب ما بلغت‬
‫به المرأة عيتها‪ ،‬واللفام ما بلغت به طرف أنفها‪ ،‬واللثام ما شدته على فيها‪ .‬ومن ذلك قولهم تلقمت المرأة‪:‬‬
‫معناه قد شدت ثوبها على فيها»‪.‬‬
‫‪98‬‬
‫سهطعهححة اليواقيت التعبلة فاي عفات الشعبنة‬

‫‪ .‬ه والددائك‪ :‬الطبافس‪ ،‬واحدها دزوئك‪.‬‬


‫ن *والوميض‪ :‬اللمعانلخفيءهه‪.‬‬
‫*واإلغريضهوالوليعم‪:‬لطلع‪.‬‬

‫ب ‪ ٠‬وصور ه‪ :‬توال‪-‬‬
‫* ونور‪ :‬نفر من الريبة‪ ،‬واحدها رار‪-446‬‬

‫[]‬

‫أنشداأبوعبدالهنفطويه‪،٥٩‬عنأحمدبنيحيىهه‪:‬‬
‫‪ )442‬تاج العروس وسص «الوبش‪ :‬مي لتعان الياي‪ ،‬ؤكزح سي؛ صاي األي ناد‪ :‬وقن كن الؤميغن‬
‫للنار‪ .‬ومن الباز‪ :‬أؤمضت الترأة‪ :‬سارقي النظر بعينها‪ ،‬ويقال‪ :‬أزمضث فالنة بعينها‪ ،‬إذا ترقن‪.‬‬
‫ؤأؤمض فالن‪ :‬أشار إشارة خفية‪ ،‬وهو مجاز أيضا»‪.‬‬
‫‪ )443‬تاج العروس (غرض)‪« :‬الغريض‪ :‬الطلع‪ ،‬كاإلغريضي‪ ،‬وهو الطلع جين يئشق عن كافوره‪ ،‬أوهو كل‬

‫ومن شجعات «ألساس»‪ :‬كأن قوفا إغيض‪ ،‬ويقها ريق غريض‪،‬‬ ‫اقش مثل اللبن رما ينشف عنه الطلع‪.‬‬
‫يشفى برشفه المريض»‪.‬‬
‫ههه) تاج العروس (ولع)‪« :‬الوليع‪ :‬الطلع ما دام في ققائه‪ ،‬كأنه نظم اللؤلؤ‪ ،‬في فدة ياضه‪ ،‬وقيل‪ :‬هو‬
‫إلطلع قبل أن يتفئح‪ ،‬وأنشد ابن بري قول الشاعر يصف تغر امرأة‪:‬‬

‫ثققق عنه الرقاة الجفونا‬ ‫وتنيم عن نيي تمقالؤب‬


‫طذ‪ )44‬تاج العروس (نور‪« :‬النؤور‪ :‬المرأة النفور من الريبة‪ ،‬كالنوار‪ ،‬جمع نور‪ .‬يقال‪ :‬نشوة ثور‪ ،‬أي فر‬
‫من الرية‪ ،‬واألضل ثور‪ ،‬والواحدة نوار‪ ،‬وهي الفرور‪ ،‬وبه شميت المرأة‪ .‬ونارت المرأة تثور نؤرًا‪ ،‬ونوارًا‪:‬‬
‫لفرت‪ ،‬وكذلك الظباء والوحش‪ ،‬وهن الثور»‪.‬‬
‫‪ )446‬تاج العروس (صور)‪« :‬صير‪ :‬مال‪ ،‬وهو أضور‪ ،‬والجمع صور‪ ،‬قال‪ :‬الله يغلم أنا في تقليتا يؤم الفراقي إلى‬
‫أخبابتاصور‬

‫ؤم الفراق إلى أخبابناصور‬ ‫الله يغلم أنا في تقلبا ي‬


‫والصور‪ :‬التيل‪ ،‬ورجل أضور بينآلصور‪ :‬أي مائل مفتاق‪ .‬وصزت إلي الشيء‪ ،‬وأصرته‪ ،‬إذا أملته إليك»‪.‬‬
‫‪ )447‬نفطويه‪ :‬إنراهيم بن محمد بن عرفة‪ ،‬أبوعبد الله‪ .‬أديب‪ ،‬ولغوي‪ ،‬وعارفت بالشعر‪ .‬وهوصاحب‪:‬‬
‫«التاريخ»‪ ،‬و«االقتضابات»‪ ،‬و«الشهادات» توفي ‪ 303‬ه انظرترجمته في‪ :‬تاريخ بغداد‪،159/6 :‬‬
‫وبغية الوعاة‪ ،187 :‬ووفيات األعيان‪ ،11/1 :‬وإنباه الرواة‪.211/1 :‬‬
‫‪ )448‬أحمد البالذري‪ :‬شاعر ومؤرخ من أهل بغداد وأحد النقلة من الفارسية إلى العرية‪ .‬توفي ‪ 279‬ه‪.‬‬
‫انظرترجمته وأخبارة في‪ :‬معجم األدباء‪ ،89/5 :‬والوافي بالوفيات‪ ،239/8 :‬وتاريخ دمشق‪.153/2 :‬‬

‫‪99‬‬
‫[‪]50‬‬

‫حدثنا أبو بكر بن دريد؛ أنبأناعبد الرحمان عن ألضمعي‪،‬‬


‫‪437‬ح‬ ‫قال‬
‫وصف أعرابينساء‪ ،‬فقال‪ :‬يلتثمن على السبائك‪ ،‬ويتشحن على‬
‫النيازك‪ ،‬ويتززن على العوانك‪ ،‬ويرتفقن عل األرائك‪ ،‬ويتهادين‬
‫علىالدرانك‪،‬ابتسامتهنوميضعن وليع كاإلغريضهة^‪ ،‬وهن‬
‫إلىالصباصور‪،‬وعنالخناكهنور‪.‬‬

‫[قاألبوزيد]‪:‬‬
‫األنفي] ‪.٥٥‬‬ ‫* اللتام عل الفم‪[ ،‬واللفام عل طرفي‬

‫* والنيازك‪ :‬واحدها نيزك‪ ،‬وهو الرمح القصير‪.‬‬


‫* والعوانك‪ :‬واحدكا عانك‪ ،‬وهو رمل منعقد يشقى فيه‬
‫اكدالكقدئ غلى الغني‪.‬‬

‫‪ ٠‬واألرائك‪ :‬السرر‪ ،‬واحدها أريكة‪ .‬وقال قوم‪ :‬الفرش‪.‬‬


‫* ويتهادين‪ :‬يمشين مشيا ضعيفا‪.‬‬

‫‪ )437‬األمالي‪ ،42/1 :‬وزهر اآلداب‪ ،724 :‬وتخفة العروس‪ ،263 :‬والوشاح‪.276 :‬‬
‫‪ )438‬في (أ و(ب)‪« :‬وحيض عن وكيع اإلغريض»‪ ،‬وأثبتنا ما في األمالي‪.‬‬
‫‪ )439‬في (أ و(ب)‪« :‬الجداة»‪ ،‬والتصويب من ألمالي‪.‬‬
‫‪ )440‬أبو زيي األنصاري‪ :‬سعيد بن أوس بن ثابت‪ .‬لغوي ونخوي‪ ،‬أخذ عن عمرو بن عبيد‪ ،‬وأبى عمرو بن‬
‫العالء‪ ،‬وغيرهم‪ .‬توفي ‪ 214‬ه‪ .‬انظر ترجمته في‪ :‬تاريغ بغداد‪ ،77/9 :‬وإنباه الرواة‪2 :‬إ‪.30‬‬
‫‪ )441‬ساقط في (أ) و(ب)‪ ،‬واستدركاه من األمالي‪ ،‬وفي الراهرفي معاني كلمات الناس‪« :‬األصل في‬
‫هذا المعنى من قول العرب قد لثم الرجل زوجته إذا قبلها في موضع لثامها‪ .‬والتقاب عند العرب ما بلغت‬
‫به المرأة عينها‪ ،‬واللفام ما بلغت به طرف أنفها‪ ،‬واللثام ما شدته على فيها‪ .‬ومن ذلك قولهم تلثمت المرأة‪:‬‬
‫معناه قد شدت ثوبها على فيها»‪.‬‬
‫‪98‬‬
‫«»»»!!ل اليواقيت ال^مينةفيصفات الشمينة‬

‫ه* والدراناك‪ :‬الطنافس‪ ،‬واحدهما دزنوك‪.‬‬


‫*والوميض‪:‬اللمعانلخفيءه‪.‬‬
‫*واإلغريضهوالوليعهم‪:٥‬لطلع‪.‬‬
‫*وصورةهه‪ :‬موائل‪.‬‬

‫وور‪ :‬قر مئ الري وحدا نو‪.‬‬


‫[‪]5‬‬

‫أنشداأبوعبدالهنفطويه"‪،‬عنأخدبنيحيى""‪:‬‬

‫‪ )442‬تاج العروس (ومض)‪« :‬الوميض‪ :‬من لمعان البرق‪ ،‬وكل شيء صافي اللون‪ ،‬قال‪ :‬وقد يكون الوميض‬
‫للتار ومن المجاز‪ :‬أؤمضت المرأة‪ :‬سارقت التظر بعينها‪ ،‬ويقال‪ :‬أؤمضث فالنة بعييها‪ ،‬إذا برقث‪.‬‬
‫وأؤمض فالن‪ :‬أشار اشارة حفية‪ ،‬وهو مجاز أيضا»‪.‬‬
‫‪ )443‬تاج العروس (غرض)‪« :‬الغريض‪ :‬الطلع‪ ،‬كاإلغريضي‪ ،‬وهو الطلع جين ينشق عن كافوره‪ ،‬أوهو كل‬
‫أبيض مثل اللبن وما ينشق عنه الطلع‪ .‬ومن شجعات «األساس»‪ :‬كأن ثؤبةا إغريض‪ ،‬وريقها ريق غريض‪،‬‬
‫يشفى برشفه المريض»‪.‬‬
‫‪ )444‬تاج العروس (ولع)‪« :‬الوليع‪ :‬الطلع ما دام في قيقائه‪ ،‬كانه لظم اللؤلؤ‪ ،‬في فدة بياضه‪ ،‬وقيل‪ :‬هو‬
‫الطلع كبل أن ييقتح‪ ،‬وأنشد ابن بوي قول الشاعر يصف ننر امرأة‪:‬‬

‫ثشقق عنه ا لرقاة الجفونا‬ ‫وتنيم عن ئيي كالوليع‬


‫‪ )445‬تاج العروس (نون)‪« :‬النؤور‪ :‬المرأة الثفور من الريبة‪ ،‬كالنوار‪ ،‬جمع تور‪ .‬يقال‪ :‬نسوة لور‪ ،‬أي نعر‬
‫من الريية‪ ،‬واألضل لور‪ ،‬والواحدة لوار‪ ،‬وهي الفرور‪ ،‬زيه سميت المرأة‪ .‬ونارت المرأة توئر لؤرًا‪ ،‬ونوارًا‪:‬‬
‫نفرت‪ ،‬وكذلك الظباء والوحش‪ ،‬وهن النور»‪.‬‬
‫‪ )446‬تاج العروس (صور)‪« :‬صوير‪ :‬مال‪ ،‬وهو أضور‪ ،‬والجمع صور‪ ،‬قال‪ :‬الله يغلم أن في تقلبتا يؤم الفراق إلى‬
‫أخبابتاصور‬

‫ؤم الفراق إلى أخبابناصور‬ ‫الله يغلم أن في تقلبا ي‬


‫والصور‪ :‬الميل‪ ،‬ورجل أصور بينالصور‪ :‬أي مائل مشتاق‪ .‬وصزت إلي الشيء‪ ،‬وأصرته‪ ،‬إذا أملقه إليك»‪.‬‬
‫‪ )447‬نفطويه‪ :‬إبراهيم بن محمد بن عرفة‪ ،‬أبو عبد الله‪ .‬أديب‪ ،‬ولغوي‪ ،‬وعارف بالشغر‪ .‬وهو صاحب‪:‬‬
‫‪،159/6‬‬ ‫«التاريخ»‪ ،‬و«االقتضابات»‪ ،‬و«الشهادات»‪ .‬توفي ‪ 303‬ه‪ .‬انظر ترجمته في‪ :‬تاريخ بغداد‪:‬‬
‫‪.211/1‬‬ ‫وبغية الوعاة‪ ،187 :‬ووفيات األعيان‪ ،11/1 :‬وإنباه الرواة‪:‬‬
‫‪ )448‬أحمد البالذري‪ :‬شاعر ومؤرخ من أهل بغداد وأحد النقلة من الفارسية إلى العربية‪ .‬توفي ‪ 279‬ه‬
‫انظرترجمته وأخبارة في‪ :‬معجم األدباء‪ ،89/5 :‬والوافي بالوفيات‪ ،239/8 :‬وتاريخ دمشق‪.153/2 :‬‬

‫وو‬
‫اليواقيت الشمينةفيصفات السمينة ‪.‬عععفعلدقا‬

‫[منالطويل]‬

‫يلة األغى ز‪ ،‬زانتعقودها‬ ‫‪1‬‬ ‫‪449‬‬

‫بأحسنممازينتهاعقودها^ه‬
‫[‪]2‬‬

‫‪: 451‬‬ ‫وقال األصمعي‪ :‬نعتت امرأة من العرب ابنتها‪ ،‬فعالت‪،‬‬


‫[من الرجز]‬
‫يسبحلة ربحله‬
‫تنمي نبات النخله‬
‫قاألبوزيد‪:‬‬
‫*السبخلة‪:‬الطويلةالعظمة‪.‬‬

‫ه الوتحله‪ :‬الئحيمه‪ ،‬الحئده الحشمافي طول‪.‬‬


‫[‪]5‬‬

‫‪452‬‬ ‫أنشدنا آبوبكربن األباري‪ ،‬أنشدنا أوئ العباسي دعلب‬


‫‪ )449‬تاج العروس (تل)‪« :‬المبتلة كمعظمة‪ :‬الجميلة ون الحساء كأنها بتل ‪-‬خنثها على أعضائها‪ :‬أي‬
‫قطع‪ .‬قيل‪ :‬هي التي تم خلقها لم تركب بعض لخمها بغضًا قهو لذيك منمار‪ .‬أوهي لني في أعضائها‬
‫اشترسال كأن اللخم بتل عنها‪ .‬وقيل‪ :‬مبتلة الخلق‪ :‬منقطعة الخلق عن الغاء‪ ،‬لها عليهن فضل‪ .‬وقال‬
‫ابن األعرايي‪ :‬هي الحسنة الخلق‪ ،‬ال يقصر شيء عن شيء‪ ،‬آل تكون حسنة العين تمجة األنفي‪ ،‬وال‬
‫حسنة األنفي سمجة العين‪ ،‬ولكن تكون تامة»‪.‬‬
‫‪ )450‬البيت للحسين بن مطير األسدي‪ ،‬وهو بزيادة بيت أو أبيات‪ ،‬في‪ ، :‬وبدون نسبة في‪ :‬البديع في‬
‫نقد الشعر‪ ، :‬والمثل السائر‪ ، :‬ونسب ألعراي فى أمالى القالى‪:‬‬
‫‪ )451‬ابرجز بإل تسبة في‪ :‬اللسان (سبحله‪ ،‬وجمهرة اللغة‪ 1115:‬و‪ ،1784‬وتلج العروسي (سبحله‪.‬‬
‫‪ )452‬ثعلب‪ :‬أخمد بنيخيى الشيباني‪ ،‬ابو العباس‪ .‬إمام الكوفين في النخوواللغة‪ ،‬ومصنف منآلكبار‪،‬‬
‫‪100‬‬
‫»‪5‬جلداغ‪ 8‬اليواقيت الشمينة في صفات السمينة‬

‫لسكينابنعامرلحنظلية منالرمل]‬ ‫‪1:4‬‬

‫أضبحتعاذلتي معتلة‬
‫قرمت‪ ،‬بل هي وحمى للصخب‬
‫قال‪:‬قال ابو العباس‪:‬‬

‫»الوحم‪ :‬الشهوءعلى اخحمل‪ ،‬فجعله هاهنا لصخب‪.‬‬


‫أضبحت تفل في شخم الذرى‬

‫ؤقثذالئز‪۶‬ذزًاسب‪٩‬‬

‫ألكتئبا‪،‬إيسيتزة‬

‫ملحهاموضوعةفوقلركب^ةم‬
‫‪:85‬‬ ‫قاألبواباسيه‬

‫‪ ٠‬ات^فلفي شخم الذرى»‪ :‬أي عل إبلي‪ ،‬وتعوذها من العين‬


‫لتعظمهافيعينيفال‪5‬هأهبها‪.‬‬

‫وخو صاحث‪« ،‬لسصوي»‪ ،‬و معاني القرآن»‪ ،‬و«معائي القعر»‪ ،‬و«ألفهال» تور ‪ 291‬ه انقلر ترجمة‬
‫فى‪ :‬تاريخ بغداد‪ ،5/204 :‬ومعجم األدباء‪ ،102/5 :‬وتذكرة الحفاظ‪.2/214 :‬‬ ‫وأخبارة‬
‫‪ )453‬مسكين الدارمي‪ :‬ربيعة بن عامر‪ .‬شاعر أموي مجيد‪ ،‬كانت بينه وبين الفرزدقي مهاجاة‪ .‬لقب‬
‫مشكينا لقوله شعرا فيتواضعه ورقة حاله‪ .‬ترفي ‪ ٥9‬ه انظر‪ :‬األعاني‪18 :‬ا‪ ،68‬والشعر والشعراء‪.370 :‬‬

‫‪،193/3‬‬ ‫‪ )454‬ديوانه‪ ،20 :‬واألمالي‪ ،138/1 :‬وأمالي المرتضى‪ ،160/2 :‬والزهرة‪2 :‬ا‪ ،800‬والعيني‪:‬‬
‫واألخير فى جمهرة األمثال‪ ،232/2 :‬والمعاني الكبير‪ ،403/1 :‬والمذكر والمؤنث‪ ،515/1 :‬وغاية‬
‫األرب‪ ،138 :‬ومواسم األدب‪ ،13/1 :‬وكنايات الجرجاني‪.127 :‬‬
‫‪ )455‬اللسان‪( 601/2 :‬ملح)‪ :‬والبيت منسوب فيه لمسكين الدارمي‪ ،‬وتاج العروس‪ 219/4 :‬ملح‪.‬‬
‫‪ )456‬األمالي‪.138/1 :‬‬

‫‪ )4 57‬في(أ)و(ب‪«:‬فلم»‪.‬‬
‫‪101‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات السمينة عسسسهصسصسسسسعه‬

‫** «وتعد اللوم درًا ينتةب» ‪ :‬أي من حرصها عليه‪.‬‬

‫[‪]54‬‬

‫وفوله‪« :‬ملحةا موضوعة فوق الركب»‬

‫* حكي عن األصمعي أنه قالو^ه‪ :‬كانت زنجية حبشية‪.‬‬


‫والملح‪ :‬السمن‪ ،‬فيقول‪ :‬يسمنها فؤق ركبتيها‪ ،‬أي عجيريها‬
‫‪.46‬‬‫ئقال‪:‬ءلخ‪ ،‬ومحلم‪ :‬إذ‪ ١‬سمنه‬
‫^‪ ٠‬وعال أبوعئرو الثتتاائ‪46‬ح أدانأجاتخيله‪ ،‬تضع ملمخها فوق‬

‫‪-462‬‬
‫‪464‬‬
‫‪463‬‬‫‪461‬‬
‫‪460‬‬
‫‪459‬‬
‫‪458‬‬
‫وكشها‬

‫وق الغير^مامناللغوينهه‪:‬أيإمجاسريعة الغضب‪ .‬يقال‬


‫للسريع الغضب‪« :‬ملحه فوق ركبتيه»‪ ،‬وكذلك‪« :‬غضبه على‬
‫))‪.464‬‬ ‫طرفًاذغه‬

‫‪.232/2‬‬ ‫‪ )458‬األمالي‪ ،138/1 :‬وانظز‪ :‬الفاخر‪ ،12 :‬ومجمع األمثال‪ ،209/2 :‬وجنهرة األمقال‪:‬‬
‫‪ )459‬اللسان وتاج العروس (ملح)‪.‬‬
‫تاج العروس (ملح)‪.‬‬ ‫‪)460‬‬
‫‪ )461‬أبو عمرو الشيباني‪ :‬إشحاق بن مرار‪ ،‬لغوي من أهل الكوفة‪ ،‬من كبار المصتفين‪ ،‬وهو صاحث‪:‬‬
‫«كتاب الجيم»‪ ،‬و«غريب الحديث»‪ ،‬وح<خلي إلنسان»‪ .‬توفي ‪ 206‬ه انظر‪ :‬تاريخ بغداد‪،329/٥ :‬‬
‫ومعجم األدباء‪.77/6 :‬‬
‫‪ )462‬األمالى‪ ،138/1 :‬وزاد فيه‪« :‬فهي تأمرنى بذلك»‪.‬‬
‫‪ )463‬األمالي‪ ،138/1 :‬وتاج القروم (ملح)‪ ،‬وفي الراهر في كلمات التاس‪« :‬العرب تعظم الملح والنار‬
‫والرماد ومن الملح قولهم ملح فالن على ركبته فيه قوالن‪ :‬أحدهما أن يكون المعنى هو مضيع لحق‬
‫الرضاع غير حأفظ له فأدنى شيء بنييه حق الرضاع كما أن الذي يضع الملح على ركبته أدنى شيء‬
‫يدده‪ .‬والقول الثاني أن يكون معنى ملحه على ركبته‪ :‬هو سيء الخلق يغضب من كل شيء ويصيح من‬
‫أدنى شيء كما أن الذي يضع ملحه على ركبته يتبدد من أدنى شيء»‪.‬‬
‫‪ )464‬تاج العروس (أنف)‪« :‬يقال‪ :‬حمي أنفه‪ ،‬بالفتح‪ :‬إذا اشتد غضبه وغيظه‪ ،‬قال ابن األثير وهذا من‬
‫طريق الكتاية‪ ،‬كتا يقال للمتغيظ‪ :‬ورم أنفه»‪.‬‬

‫‪102‬‬
‫‪551‬؛‬

‫ؤقال‪465‬ح‬

‫حدثنا بو بكر بن دريد؛ حدثنا بو عثمان سعيد بن هارون‬


‫األشناندانيههه‪ ،‬عن الهززى‪ ،‬عن أبي عبيدة‪ ،‬عن أي عمرو بن‬
‫‪:468‬‬
‫‪469‬‬‫‪467‬‬
‫‪466‬‬
‫‪465‬‬
‫التالء‬
‫أن رجال من مقاول حمير قال البنه عمرومهه‪ :‬ي عمرو‪ ،‬أخبرني‬
‫أي النساء أحب إليك؟‬
‫قال‪ :‬الهرك^لة اللفاء‪ ،‬اممكورة الجيداء‪ ،‬التي يشفي السقيم‬
‫كالمها‪ ،‬ويبرئ الوصب إلمامها‪ ،‬التي إن أخسنتإليها شكرت‪،‬‬
‫وإن أسأتإليةا صبرت‪ ،‬وإن استعتبتها أعتبت‪ ،‬الفاترة الطرفي‪،‬‬
‫الطفلة الكف‪ ،‬العميمة الردفي‪.‬‬

‫وقال البنه اآلخر‪ :‬ما تقول يا ربيعة؟‬

‫‪ )465‬األمالي‪ ،152/1 :‬والوشاح‪ ،275 :‬وتخفة العروس‪.262 :‬‬


‫‪ )466‬سعيد بن هارون األشناندانى‪ :‬لغوي وأديب من أصحاب المصنفات فى معاني الشغر واألبيات‬
‫‪ ،230/11‬وبغية الوعاة‪.258 :‬‬ ‫القريدة‪ .‬توفي ‪ 28٥‬ه‪ .‬انظر‪ :‬معجم األدباء‪:‬‬
‫‪230‬‬ ‫‪ )467‬التؤزي‪ :‬عبد الله بن محمد‪ ،‬أبو محمد‪ ،‬لغوي ونخوي وعالم بالشعي من أهل البضرة‪ ،‬توفي‬
‫انظر‪ :‬طبقات ابن قاضى شهبة‪ ،51/2 :‬وإنباه الرواة‪.126/2 :‬‬ ‫ه‪.‬‬
‫‪ )468‬أبوعمروبن العالء‪ :‬إمام أئل البضرة في القراءق والنحرواللعة‪ .‬توفي ‪ 154‬ه انظر‪ :‬معجم ألدباء‪:‬‬
‫‪ ،156/11‬ونزهه االياه‪..24 :‬‬
‫‪ )469‬فى األمالى‪« :‬قال‪ :‬كان لرجل من مقلول حميرابتان يقال ألحدهما عمروولآلخرربيعة‪ ،‬وكانا قد برعا في‬
‫األدب والعلم‪ ،‬فلما بلغ الشيخ أقصى عمره وأشفى على الفناء‪ ،‬دعاهما لينلوعقلهما‪ ،‬ويغرف منلغ علمهما‪،‬‬
‫فلما حضرا قال لعمرو‬
‫‪103‬‬
‫اليواقيت الثعينة شي هفات اسعينة هههج»‬

‫قال‪ :‬نعت فأحسن‪ ،‬وغيرها أجه‪47‬إي منها‪.‬‬

‫قال‪ :‬ومن هي؟‬


‫قال‪ :‬الفتانة العينين‪ ،‬األسيلة الخدين‪ ،‬الكاعب الثديين^‪،‬‬
‫الرداح الوركين‪ ،‬الشاكرة للقليل‪ ،‬امساعدةللحليلء‪ ،٥7‬الرخيمة‬
‫الكالم‪ ،‬الجاءال^ظام‪،‬الكريمةاألخوالواألعجام‪،‬لعذبةاللثام‪.‬‬

‫قاللقالية""‪:‬‬
‫‪٠‬الئائة‪ :‬الملتفة افة‬
‫‪.474‬‬

‫*الممكورة‪ :‬امطويةالحلق‪.‬‬

‫* والطفلة‪ :‬الناعمة الرخصة‪ .‬يقال‪ :‬بنان طفل‪.‬‬

‫** والرداح‪ :‬الثقيلة العجيزة‪ ،‬الضخمة الوركين‪.‬‬

‫* والرخيمه‪ :‬الكة الكآلم‪.‬‬

‫‪ ٠‬والجاء العظام‪ :‬لتي اليوجد لعظامها حجم‪.‬‬

‫ي والعذبة اللثام‪ :‬أراد موضع اللثام‪ ،‬فحذف المضاف‪ ،‬وأقام‬


‫مقاقه‬
‫*‬ ‫لمضاف إليه‬

‫‪ )470‬في (ب)‪« :‬أحسن»‪.‬‬


‫(أ) و(ب)‪« :‬القدمين»‪ ،‬تصويبه من نظام الغريب‪.67 :‬‬ ‫‪ )471‬في‬
‫‪ )472‬في (ب)‪« :‬للحليل»‪ ،‬تصويبه من (أ)‪.‬‬
‫‪ )473‬األنالي‪.154/1 :‬‬
‫‪ )474‬في األمالي‪« :‬الملتفة لجشم»‪.‬‬
‫‪104‬‬
‫‪-‬سحهصحكعحصكمعححككككحححة اليواقيت الثعينةفياصفات لتهينة‬

‫[‪]56‬‬

‫وفي «أمالي» القالية"‪ :‬قال األضمعي‪:‬‬


‫الخهمه‪480‬‬
‫‪479‬‬
‫‪478‬‬
‫‪477‬‬
‫‪476‬‬‫‪475‬‬ ‫أحسن النساء الضخمة األسيلة‪ ،‬وأقبحهن‬

‫القصيرة ‪ -‬وهي القليلة الخم ‪ ،-‬وأقبح قزيلين‪ :‬المرأة‬

‫والعرس‪.‬‬

‫وأوردهابنالسكيته(^فيكتاب«المثنىوالمكنى»‪.‬‬

‫وزاد‪ :‬وأخسن مهزولين‪ :‬انجيب من الجمال‪ ،‬والنجيب من‬


‫الغلمان‪.‬‬
‫[‪]7‬‬

‫وفي «األمثال» أليعبيده(^‪ :‬قاالألضمعي‪:‬‬

‫ن أمثالهم‪ :‬لؤ قلللئلحم‪ :‬أن ذب؟‬

‫ائن‪:‬أسؤيالح‪.‬‬

‫العرب‪.596/2 :‬‬ ‫‪ )475‬لم نعثر على الخبر فيه‪ ،‬وقارن بما في‪ :‬كتاب األمثال‪ ،19 :‬وموسوعة أمقال‬
‫‪ )476‬تاج العروس (جهم)‪« :‬الجهم‪ :‬الوجه الغليظ المختمع السمج‪ ،‬وقد جهم‪ ،‬جهامة وجهومة»‪.‬‬
‫‪ )477‬الوشاح‪ ،214 :‬مع بعضي االختالف؛ وقارن مع ما في‪ :‬مجمع األمثال‪ ،528/2 :‬وموشوعة أمثال‬
‫الغرب‪.596/2 :‬‬
‫‪ )478‬ابن السكيت‪ :‬يعقوب بن إشحاق‪ ،‬أبو يوسف‪ .‬إمام في اللغة واألدب‪ ،‬قله المتوكل‪ ،‬وذلك بأن‬
‫أمر األثراك فسلوا لسانه وداشوا بطته‪ .‬وفو صاحب‪« :‬إصالح المنطق»‪ ،‬و«الحشرات»‪ ،‬و«معاني الشعر‬
‫‪،104‬‬ ‫الكبير»‪ .‬توفي ‪ 244‬ه انظر ترجمته وأخبارة في‪ :‬تاريخ بغداد‪ ،4/373 :‬والفالكة والمفلوكين‪:‬‬
‫‪.4/56‬‬ ‫ومعجم األدباء‪ ،20/50 :‬ووفيات األعيان‪ ،2/309 :‬وإنباه الرواة‪:‬‬
‫‪.210‬‬ ‫‪ )479‬ككاب األمثال‪ ،211 :‬والمستقصى‪ ،297/2 :‬وموسوعة أمثال العرب‪ ،212/5 :‬والوشاح‪:‬‬
‫في (ب)‪« :‬المعوج»‪ ،‬تصويبه من (أ)‪.‬‬ ‫‪)480‬‬

‫‪1105‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة حسسسسسسسسسسصهعهسسعصة‬

‫يعني أنه يذهب العيوب ويجسنها‪.‬‬

‫عاألوئءحب‪:‬وأكثئشتكللمخكدا المثللنساء‪.‬‬
‫[‪]5‬‬

‫وفي«المهة»ا‪٥‬ه‪:‬‬

‫روي عن يجيى بن يعمر أنه اشترى جارية خراسانية ضخمة‪،‬‬


‫فدخل عليه أضحابه فسألوه عنها‪ ،‬فقال‪ :‬نعم المطخة!‬

‫[‪]59‬‬

‫قال خالد بن صفوانهههب‬ ‫‪:482‬‬ ‫في كتاب «تحفة الغروس))‬


‫خير النساء التي خمص بطنها‪ ،‬وعظمت عجيزتها‪ ،‬ومألت‬
‫حضن معانقها‪.‬‬
‫فأنشد أعراييحضرتهموه‪[ :‬من الطويل]‬

‫عليكباصفوانإنكنتناكحًا‬
‫‪485‬‬
‫*‬ ‫فتاة أناسي ذات تون زمئزر‬
‫‪ )481‬الجنهرؤ‪ :‬؛‪ 106/‬طخغخ‪ ،‬وإلئشان (طخغ)‪ ،‬وتاج القروس (طخع)‪ ،‬وإباه الوواة‪ :‬ها‪ ،27‬والوشاح؛‬
‫‪ ،214‬وجوامع اللذة (مخطوط)‪ :‬ج‪ ،2‬فصل ‪.12‬‬
‫‪ )482‬تحفة العروس‪ ،193 :‬وا لوشاح‪.210 :‬‬
‫‪ )483‬خالد بن صفوان‪ :‬من فصحاء العرب المشهورين‪ .‬وهو من جلساء عمر بن عبد العزيز وهشام‬
‫بن عبد الملك وأذرك قيام الدولة العباسية‪ .‬توفى ‪ 133‬ه انظر ترجمته فى‪ :‬الكامل‪ ،42/2 :‬ووفيات‬
‫األعيان‪.12/3 :‬‬

‫‪ )484‬البيتان للعش بن كعب العنبري‪ ،‬كما في معجم المرزباني‪ ،212 :‬رقم ‪ ،397‬وفيه «مقور» بدل‬
‫«منور»؛ وقارن بما في ربيع األبوار‪.233/5 :‬‬

‫‪ )485‬في تحفة العروس‪« :‬أتب»‪.‬‬


‫‪106‬‬
‫سهححعهسححجهحعععصعسحسعحهحصسهع اليواقيت الثعيفة في هفات الشعيفة‬

‫تها كفل وافي‪ ،‬وبطن معكن‬

‫وائهـءخاللقبجؤحزر‬

‫[‪]60‬‬

‫‪:486‬‬
‫ورني «األعاف»‪488‬‬
‫‪487‬‬

‫دخل عقال بن شبة المجاشعي على المهدي‪ ،‬فقال له‪ :‬يا أبا‬
‫الشيظم«‪ ،4‬أي النساء أحب إليك‪ ،‬التي جدلت جذل العنان^وه‪،‬‬
‫واهتزت اهتزاز البان‪ ،‬أم التي بدنت فعظمت‪ ،‬وكملت فتمت؟‬

‫فقال‪ :‬يا أمير المؤمنين‪ ،‬أحبهن [إلي] التي وصفها ابو نجله‪،489‬‬
‫فإنه كانت له جارية صغيرة وهبها له عمك السفاح‪ ،‬فكان إدا‬
‫غشيها صغرت عنه‪ ،‬وقلت تحته‪ ،‬فعال‪[ :490‬من الرجز]‬

‫إني وجذت المزكب الزونكا‬

‫غير منيك فا بغني منيكا‬


‫شيائًإذاحركته تحركا‬

‫‪ ،194‬والوقاح‪.211 :‬‬ ‫‪ )486‬اال ‪:‬ي‪ ،421/20 :‬وتحفة الغروس‪:‬‬


‫‪ )487‬في (أ) و(ب)‪« :‬أبا الشظم»‪.‬‬
‫‪ )488‬فى (أ) و(ب)‪« :‬العنبرة»‪ ،‬وقبله فى األغانى‪« :‬التى عصبت عصب الجان»‪.‬‬
‫‪ )489‬أبر نخيلة‪ :‬ويكتى أبا الجنيد‪ ،‬راجر من محصري الدؤلين‪ ،‬من المنقطعين لبني تاشم‪ .‬توفي ‪ 145‬ه‪.‬‬
‫انظر ترجمته وأخبارة في األغاني‪ ،403/20 :‬والشعر والشعراء‪ ،501/2 :‬وخوانة األدب‪ ،165/ :‬وطبقات‬
‫ابن المغتر‪ ،55 :‬واألعالم‪.15/8 :‬‬
‫‪ )490‬رواية قذا الشطر األول في األغاني‪:‬‬
‫إني وجدت الكذناذنوكا‬
‫‪107‬‬
‫»|‪1011¥|0‬‬ ‫اليواقيت الشمينةفيصفات السمينة‬

‫فوهب له المهدي جارية كاملة ضخمة‪ ،‬فلجما أصبح عقال غدا‬


‫على المهدي متشكرًا‪ ،‬فخرج إليه وهو يضحك‪[ ،‬فدعا لهعقال‬
‫وقال له‪ :‬يا أمير المؤمنين‪ ،‬مم تضحك؟ أدام الله سرورك]؟ ‪٥٥‬‬

‫فقال‪ :‬يا أبا الشيظم‪ ،‬إني اغتسلت [آنفًا] من شنيء ادا حركته‬
‫ترك‪ ،‬وذكرت قولك [اآلن لم رأيتك] ‪ ،492‬فضحكت‪.‬‬

‫* والزونك‪ :‬الذميم الحقير‬

‫[‪]61‬‬

‫‪:493‬‬
‫‪497‬‬
‫‪496‬‬
‫‪495‬‬
‫‪494‬‬‫الهندوس»‬
‫‪492‬‬
‫‪491‬‬ ‫ؤ‪« ،‬محمة‬
‫‪.495‬‬ ‫السمن في النساء غلمة وفي الرجال ءقله‬ ‫‪:494‬‬ ‫قال الرفاثئ‬
‫[‪]62‬‬

‫‪:4‬‬ ‫قال أبو الفرج في «كتاب الئذاء»حج‬

‫أكثر"«» البصراء بجواهر النساء‪ ،‬الذين هم جهابذة النقد‪،‬‬

‫‪ )491‬سقط ما بين الحاصرتين في (أ و(ب)‪.‬‬


‫‪ )492‬سقط ما بين الحواصر في (أ) و(ب)‪.‬‬
‫‪ )493‬تحفة العروس‪.218 :‬‬
‫‪ )494‬الرقاشي‪ :‬الفضل بن عند الصمد البصري‪ ،‬أبوالعباس‪ .‬شاعر فارسي األضل‪ ،‬من المجيدين‪ .‬اتصل‬
‫بالخلفاء ومدحهم‪ ،‬وكان منقطعا للبرامكة‪ ،‬ورثاهم بعد نكبتهم‪ .‬وكان يهاجي ويباسط أبا نواسي‪ ،‬ويشاركه‬
‫مجونه وحالعته‪ .‬توفي ‪ 200‬ه انظر ترجمته وأخبارة في‪ :‬األغاني‪ ،260/1٥ :‬وتاريخ بغداد‪،12/345 :‬‬

‫وطبقات ابن المعتر‪.206 :‬‬


‫‪ )495‬فى (ب)‪« :‬غفلة»‪.‬‬
‫‪ )496‬أخيار الئتاء‪( 138 :‬وقد سب خطأ لى ابن قيم الجورية‪ ،‬ونشر باشمه)‪ ،‬وجوامع اللذة (مخطوط)‪:‬‬
‫الجزء القاني‪ ،‬الباب القاني عشر‪ :‬في ما ينتحب من خلق النساء‪.‬‬
‫‪ )497‬في جوامع اللذة‪« :‬رأيت أن»‪.‬‬
‫‪1108‬‬
‫يقدمون المجدولة‪[ ،‬وهى] ‪ 498‬التى تكون بين السمينة‬
‫المئوئبه‪ ،499‬وال بد أن تكون كاسية العظامهه‪ .5‬ؤلدلك ‪501‬‬

‫قالوا‪ :‬كأنهاءهه غصن بان‪ ،‬أو قضيب خيزران‪،‬أو جدل عنان‪.‬‬


‫قال‪ :‬وقد خلص ابو نواسممه هذه الصورة بقوله‪ ،‬وأحسن ما‬
‫شاء؟‪1:50‬من الكامل]‬

‫فزقالقصيرق‪ ،‬والطويلة ذوجاف‬


‫دون السمين‪ ،‬ودوها المهزول‬

‫وقال قيس بن اخطيمجهج‪[ :‬من المنسرح]‬

‫بين شكول النساء خلقتها‬


‫‪7‬ه‪5‬‬ ‫قصد‪ ،‬فالً جبلة وال عضت‬

‫«‪ )49‬إضافة من جوامع اللدة‪.‬‬


‫‪ )499‬وبعده في جوامع اللذة‪« :‬وال بد من جؤدة القد‪ ،‬وحسن الخزط‪ ،‬واغتدال المنكبين‪ ،‬واشواء الظهر»‪.‬‬
‫‪ )500‬وبغده فيه‪« :‬بين المنتلئة والقضيفة‪ .‬وانما يريدون بقولهم مخدولة‪ ،‬جدولة العصب‪ ،‬وقلة اللحم‪،‬‬
‫والسالًمة من الزوائد ؤالعصول»‪.‬‬
‫‪ )501‬في (ب)‪« :‬لهذا»‪ ،‬وما أثبتناه موافق لما في جوامع اللذة‪.‬‬
‫‪ )502‬وقبله في جوامع اللذة‪« :‬لحنصانة‪ ،‬وسيفانة‪ ،‬وكأنها جمان»‪.‬‬
‫‪ )503‬أبو نواس‪ :‬شاعر متهتك ماجن من المجددين‪ .‬تنسب إليه أشعار كثيرة فى العبث والمجون آل وجود‬
‫لهافي مختلفي طبعات ديوانه‪ .‬وقدجمع أخباره أبوهفان وابن منظور‪ .‬توفي ‪ 198‬ه انظرترجمته وأخباره‬
‫في‪ :‬األغاني‪ ،20/60 :‬وطبقات ابن المعتر‪ ،175 :‬وتاريخ بغداد‪ ،7/438 :‬وخوانة األدب‪ ،1/347 :‬ومعاهد‬
‫التنصيص‪ ،1/83 :‬ومسائل االنتقاد‪ ،133 :‬ووفيات األعيان‪.1/168 :‬‬

‫العروس‪.217 :‬‬ ‫‪ )504‬ديوانه‪ ،255 :‬وتحفة‬


‫‪ )505‬في الديوان والتحفة‪ :‬فوقها بدل دونها‪.‬‬
‫‪ )506‬قيس بن الخطيم‪ :‬األوسي‪ ،‬أبو يزيد‪ .‬شاعر األوسي‪ ،‬وأحد فرسانها في الجاهلية‪ .‬أذرك اإلسالم‬
‫‪،52/1‬‬ ‫وقيل قجل أن يعتنقه‪ .‬توفي ‪ 2‬ق‪ .‬ه انظر ترجمته في‪ :‬األعاني‪ ،3/3:‬وطبقات فحول الشعراء‪:‬‬
‫‪196‬‬ ‫ومعجم الشعراء‪:‬‬
‫‪ )507‬ديوانه‪.103:‬‬

‫‪109‬‬
‫اليواقيت الثمينةفي^فات السمينة عسسصسعسسه‬

‫** ا لجبلة‪ ،‬بكسر ا لجيم‪ :‬ا لضخمة ‪٠‬‬


‫* والقضف بفتح الضاد المعجمة‪ :‬المهزولة‪.‬‬
‫[‪1‬‬ ‫‪63‬‬

‫وفي كتاب «الكنز المذفون»عم‪ :2‬وصف بعضهم امرأة‪ ،‬فقال إنها‪:‬‬

‫‪،5‬‬ ‫معتدلة الحلق‪ ،‬نقية اللون والئئر ‪ ،‬بيضاء‪ ،‬وطغا‪:‬ها‬


‫‪،5 6‬‬ ‫دعجاءءاة‪ ،‬حذزاء‪3‬ا‪ ،5‬عيناءها‪ ،5‬قنواءة‪ ،51‬ثعة ا‬ ‫‪،21‬‬ ‫قمراءا‬
‫‪ )508‬األعاني‪ ،101/2 :‬ومحاسن النساء‪ ،33 :‬واإليضاح في أنمار النكاح‪ ،63 :‬وأوصاف التساء‪،6 :‬‬
‫‪ 12‬مع اختالفات في الرواية‪ ،‬وجوامع اللذة‪ :‬جء‪ ،‬فصل ‪ ،12‬وقدم لها بقوله‪« :‬كان لملوك العجم في‬
‫خرائنهم كتاب فيه صفة التساء‪ .‬وكاوئا يبعثون إلى ال بلداي بتلك الصفة‪ ،‬غير أنهم لم يكونوا يتتاولن بها‬
‫أزض العرب‪ .‬وكان من سبب هذه الصفة أن المنذر األكبر أهدى إلى كشرى جارية‪ ،‬كان أصابها لما‬
‫أعارعلى الحارث الغساني‪ ،‬فككب إلى كسرى يصفها له»‪.‬‬
‫‪ )509‬في جوامع اللذة‪« :‬والبشرة»‪.‬‬
‫‪ )510‬تاج العروس (وطف)‪« :‬الوطف‪ :‬انهمار المطر ويقال‪ :‬عليه وطفة من الشعر‪ :‬أي قليل منه عن‬
‫بن عبآد ورجل أؤطف بين الوطفي‪ ،‬وامرأة وطفاء‪ :‬إذا كانًا كيري شعي أهداب العيتين‪ .‬وعين وطفاء‪:‬‬
‫فاضلة الشفر‪ ،‬مشيرخية النظر»‪.‬‬
‫‪ )511‬تاج العروس (قمر‪« :‬األقمر‪ :‬األثيض الشديد البياضي‪ ،‬واالنقى قنراء‪ .‬ويقال للسحاي الذي يشتد‬
‫صوءه لكثرة مائه‪ :‬سحاب أقمر»‪.‬‬
‫‪ )512‬تاج العروس (دعج)‪« :‬الدعج‪ ،‬والدعجة‪ :‬السواد‪ ،‬وقيل‪ :‬ثدة السواد‪ ،‬وقيل‪ :‬الدعج‪ :‬يدة سواد‬
‫تؤد العين‪ ،‬وشدة ياضي بياضها‪ ،‬وقيل‪ :‬ثدة سوادها مع سعتها»‪.‬‬
‫‪ )513‬تاج العروس (حور‪« :‬الحور‪ :‬جنع أخور وحؤراء‪ .‬والحور أن يشتد بياض بياضي العين وشواح‬
‫سؤادها وتستدير حدق^ها وترق جفونها ويبيض ما حواليها‪ ،‬أوالحور‪ :‬شدة بياضها وشدة سوادها فى شدة‬
‫ياض الجسد‪ ،‬وال تكون األذماء حفراء‪ .‬قال األزتهري‪ :‬ال ثتسئى حقراء خئى تكون تع حورعي^يهايصاء‬
‫لؤن الجسد‪ .‬أو الحور‪ :‬اشوداد العين كلها مثل أغين الظباء والبقر‪ .‬وال يكون الحور بهذا المغنى في بني آدم؛‬
‫رإنما قيل للتساء حور العين‪ ،‬النهن شبهن الفائ؛ والبقر»‪.‬‬
‫‪ )514‬تاج العروس (عين)‪« :‬األعين‪ :‬ضخم العين واسعها‪ ،‬واألنثى عيناء‪ ،‬والجمع منها العين»‪.‬‬
‫‪ )515‬تاج العروس (قنو‪ « :‬وقنا األنفي‪ :‬ازتفاع أعاله‪ ،‬واخديداب وسطه‪ ،‬وشبوع طرفه‪ ،‬أو سؤ وتط‬
‫القصبة‪ ،‬وإشراقه‪ ،‬وضيق المنخرين من غير قبح»‪.‬‬
‫‪ )516‬تاج العروس (شمم)‪« :‬الشمم‪ :‬ازتفاع قصبة األنف وحشنها‪ ،‬واستواء أعالها‪ ،‬وإن كان فيها‬
‫أحديداب فهر القتا‪ .‬وقيل‪ :‬هو أنيصاب األزنبة أو ورود األرنبة فى محسن أستواء القصبة‪ ،‬وأرتفاعها أشد‬
‫من ارتفاع الذلفي‪ ،‬أؤ هرأن يطول األنف ويدق وتييل روته‪ ،‬فهوأشم بين‪ ،‬وهي نغاء»‪.‬‬

‫‪110‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫زجاءراة‪ ،‬أسيلة الخد‪ ،‬شهية القد‪ ،‬جثلة الشعرهات‪ ،‬بعيدة مهوى‬


‫‪ 520‬الثذي‪ ،‬ضخمة‬
‫‪528‬‬
‫‪527‬‬
‫‪526‬‬
‫‪525‬‬
‫‪524‬‬
‫‪523‬‬
‫‪522‬‬
‫‪521‬‬‫القرط‪ ،51، ،‬عريضة الصذر‪519 ،‬‬
‫‪518‬‬
‫‪517‬‬
‫كاب‬
‫مشاشة المنكب والعضد‪ ،‬حسنة المغصم‪ ،‬لطيفة الكف‪ ،‬سبطة^ه‬
‫السانح‪ ،‬لطيفة طي البطن‪ ،‬خميصة الخصر‪ ،‬غزثى الوشاح‪،‬‬
‫رداح القبل‪ ،‬رابية الكفل‪ ،‬لفاء الفحس ‪ ،‬ري الروادفي‪،‬‬
‫ضخمة المأكمتينه^ة‪ ،‬عظيمة الركبة‪ ،‬مفعمة الساق‪ ،‬مشبعة‬
‫الخلخال‪ ،‬لطيفة الكعبةه والقدم‪ ،‬قطوف امثى‪ ،‬مكسال‬
‫الضحى‪ ،‬بضة التجرد‪ ،‬شموع للسيد‪ ،‬ليست بخنساء‪ ،‬وال‬
‫سفعاءءء‪،‬والرتقاءه‪ ،22‬وال عوراء‪ ،‬ذليلة األنفي‪،‬غزيرة الشعر‪،‬‬
‫‪ )517‬تاج العروس (زجج)‪« :‬الرجج‪ :‬رقة مخط الحاجبين ودقثهما وطولهما وشبوغهما واشيقواسهما‪.‬‬
‫وقيل‪ :‬الزجج‪ :‬دقة الحاجبين في طول»‪.‬‬
‫‪ )518‬تاج العروس (جثل)‪« :‬الجثل من الشعر‪ :‬أشده ترادًا وأغلظه‪ ،‬أو الضغم الكيف النقف من كل شيء‬
‫جل ول»‪.‬‬
‫‪ )519‬تاج العروس (عيط)‪« :‬القيط‪ :‬طول العثق‪ ،‬في اغيدال قوام‪ ،‬وهوأغيط‪ ،‬وهي عيطاء‪ ،‬ومنه حديث‬
‫المتعة‪ :‬فانطلقت إلى امرأة كأنها بكرة عيطاء‪ ،‬وناقة عيطاء‪ ،‬والجمع عيط‪ .‬وقد عاطت المرأة تعوط‪،‬‬
‫وتعيط عيطًا‪ ،‬وتعوطت وتعيطث‪ :‬طال عنقها في اغتدال قوام»‪.‬‬
‫فى (ب)‪« :‬كاعبة»‪.‬‬ ‫‪)520‬‬
‫‪ )521‬تاج العروس (سبط)‪« :‬الشنط‪ :‬تقيض الجغد من الشعر‪ :‬المشتريل الذي ال حجنة فيه‪ .‬ومن‬
‫المجاز‪ :‬رجل سئط اليدين‪ ،‬أي سخي سنح الكفين بين السبوطة‪ ،‬وكذيك مبط اليدين»‪.‬‬
‫في (ب)‪« :‬السباك»‪.‬‬ ‫‪)522‬‬
‫في (ب)‪« :‬الخدين»‪.‬‬ ‫‪)523‬‬
‫‪ )524‬في (ب)‪« :‬المآكم»‪ ،‬وفي جوامع اللذة‪« :‬األليتين»‪.‬‬
‫‪ )525‬فى (أ) و(ب)‪« :‬الكف»‪ ،‬وأثبتنا ما فى الكنز المدفون‪.‬‬
‫‪ )526‬سقطت في (أم و(ب)‪ ،‬وبعدها في جوامع اللذة‪« :‬شكلة األغطافي»‪.‬‬
‫تاج العروس (سفع)‪« :‬الشفعة من اللؤن‪ :‬سواد ليس بالكفير وقيل‪ :‬سواد مع لوي آخر وقيل‪ :‬توائ‬ ‫‪)527‬‬
‫مع زرقة أو صفرة‪ ،‬وقيل‪ :‬سواد أشرب حمرة»‪.‬‬
‫‪ )528‬تاج العروس (رتق)‪« :‬الرتق‪ :‬مضدرقولك‪ :‬رتقت المرأة رتقًا‪ ،‬فهي امرأة رقاء بينة الرتقي‪ ،‬التصق‬
‫ختانها فلم تنن‪ ،‬الزتتاق ذيك المؤضع منها‪ ،‬فهي ال يشتطاع جماعها‪ ،‬أو هي التي ال خرق لها إال المبال‬
‫خاصة‪ ،‬والرقاء‪ :‬المرأة المنضمة الفرج التي ال يكاد الذكريجوز فرجها لثدة انضمامه»‪.‬‬

‫‪111‬‬
‫لمتغدهص في بؤس‪ ،‬ذريه‪ ،‬زكينه ‪ ،531‬كريئه ‪ ،‬زكية‪ ،‬عريقة‪،‬‬
‫شريفة‪ ،‬عفيفة‪ ،‬نظيفة‪ ،‬صليفة^ة‪ ،‬صغيرة في السن‪ ،‬كبيرة في‬
‫أبيها دون قبيلتها‪ ،‬وبفضيلتها دون‬ ‫‪534‬‬ ‫القدر‪ ،‬تنتهر خكب‬
‫جماع قبيلتها‪ ،‬قد احتملت األمورةهة في األدب‪ ،‬وهي بعيدة‬
‫عن الغضب‪ ،‬فرأيها رأي أهل الشرفي‪ ،‬وعملها عمل أهل‬
‫الحاجة«‪ ،٥٥‬صناع الكفين‪ ،‬قطيعةم‪ ٥‬اللسان‪ ،‬زهوه‪ 538‬الصؤي‪،‬‬
‫تزين البيت^قة‪ ،‬إن أرذتها اشتهت‪ ،‬وإن تركتها انتهت‪ ،‬تحملق‬
‫شعتاها‪ ،541‬وتبادر الوثبة‪،‬‬ ‫‪540‬‬ ‫عيناها‪ ،‬ويحمر خداها‪ ،‬ويدئدث‬
‫غادة رؤود‪ ،‬طفلة أملودي‪ ،‬خود كاعب‪ ،‬قا فزع نامي ا ألؤرا ق‪،‬‬
‫‪ )529‬في (أ) و(ب)‪« :‬تعد»‪ ،‬وأثبتنا ما في جوامع اللذة‪.‬‬
‫‪ )530‬كذا في (أ) و(ب)‪ ،‬ولم نهتد في إصالحها إلى وجه نرضاه‪ ،‬وفي جوامع اللذة‪. :‬‬
‫‪ )531‬في (أ) و(ب)‪« :‬ركينة»‪ ،‬وأثبتنا ما في جوامع اللذة‪« :‬حبيئة»‪ ،‬وال معنى لها‪.‬‬
‫‪ )532‬كذا في (أ و(ب)‪ ،‬وفي جوامع اللذة‪« :‬كريمة العم والخال»‪.‬‬
‫‪ )533‬كذا في (أ) و(ب)‪ ،‬وفي تاج العروس‪( :‬صلف)‪« :‬المصلف‪ :‬من آل تحظى عنده امرأة‪ ،‬وصلفها‬
‫يصلفها‪ :‬أبغضه»‪.‬‬
‫‪ )534‬في جوامع اللذة‪« :‬ببيت»‪.‬‬
‫‪ )535‬في جوامع اللذة‪« :‬أحكمتها األمور»‪.‬‬
‫‪ )536‬سقطت هذه الفقرة (من «تنتصر» إلى «الحاجة») في (ب)‪.‬‬
‫‪ )537‬في (أ) و(ب)‪« :‬قطوف»‪ ،‬تصويه من جوامع اللذة‪ ،‬وفي تاج العروس (قطع)‪« :‬ومن المجاز‪ :‬امرأة‬
‫قطيع الكالم‪ :‬إذا كانت غير سليطة»‪.‬‬
‫‪ )538‬تاج العروس (رهو)‪« :‬الرخو‪ :‬المكان المرتفع‪ ،‬والمنخفض أيضًا‪ ،‬يجقمع فيه الماء؛ كالرهوة‬
‫فيهما ضد»‪.‬‬
‫‪ )539‬وبعده في جوامع اللذة‪« :‬وتشين العدو»‪.‬‬
‫‪ )540‬إلى هنا انتهى الخبر في جوامع اللذة‪ ،‬واختتمه بقوله‪« :‬فقيلها كنرى‪ ،‬وأمر بإنبات هذه الصفة‬
‫فى ديوانه‪ ،‬فكانوا يتوارثونها»‪.‬‬
‫‪ )541‬تاج العروس (رهو)‪« :‬الرغؤ‪ :‬المكان المزتفع‪ ،‬والمنخفض أيضًا‪ ،‬يجتمع فيه الماء؛ كالرهوة‬

‫؛‪ )54‬اج ‪١‬لعروس (مغد)‪« :‬س اهلمجاز قائ أنله وشين أماليذ والتأ أحلوة ولوده وثلتاية‬

‫وأملدانية واملودة‪ ،‬وملداء‪ :‬ناعمة مشتوية القامة»‪.‬‬

‫‪112‬‬
‫‪»»«««.‬الععلعععسععد اليواقيت الثمينة فيا•فات اللتعينة‬

‫مرسل لتعذيب العشاق‪ ،‬جثل أسحمةمة‪ ،‬يلتوي كاألزعم‬


‫‪،544‬‬

‫غدائره مجعدة كالغدير‪ ،‬وضفائره مظفرة بقتل األيير‪ ،‬ووجه‬


‫وشرق األنوار‪ ،‬تحؤإلىكههاألئصاث‪ ،545‬كزين األلئ واألزز‪،‬‬
‫ويستمد من ضوء الشمسي والقمر‪ ،‬مراته صقيلة‪ ،‬ومعافيحسنه‬
‫جميلة‪ ،‬يترقرق فيه ماء الصبا‪ ،‬وتختفي من لعه بروق الغبا‪،546‬‬

‫وجبين واضح‪ ،‬تحن إليه الجوارح‪ ،‬يتألأل‪47‬ج مصباحه‪ ،‬وينبلج‬


‫في ليل الطرة صباحة‪ ،‬وحواجب تذيب المهج‪ ،‬وتجذب األزواح‬
‫من قسيها بقبضة البلج"م‪ ،‬كأنه هاللمحني القوام‪ ،‬أؤ فخ نصب‬
‫لصيد أهل الغرام‪ ،‬وعيون بابلية كم أوقعت بمن إليها صبا بلية‪،‬‬
‫تسل الشيوف‪ ،‬وتريل الخوف‪ ،‬صحاح‪ ،‬مراض‪ ،‬ليس قا‬
‫يوى القلوب أغراضًا‪ ،‬وخد كالجلنار‪ ،‬قذ جمع بين الماء والنار‪،‬‬
‫يشف الراح في زجاجه‪ ،‬ويهتدي الحائر بنور سراحه‪ ،549‬وهو‬
‫يزهو بزهر وزده النضيرمفه‪ ،‬وأظنه من دم المحبين غيز بريء‪،‬‬
‫يتال في أخلى الخلل‪ ،‬له من ألفراط والشنوفي^ده‬ ‫‪55‬‬ ‫وحال‬

‫في (أ)‪« :‬أسحل»‪ ،‬وهوتحريف‪.‬‬ ‫‪)543‬‬


‫‪ )544‬تاج العروس (رقم)‪« :‬األرقم‪ :‬أخبث الحيات وأطلبها للتاس»‪.‬‬
‫فى (ب)‪« :‬األمصان‪.‬‬ ‫‪)545‬‬
‫‪ )546‬تاج العروس (ظبئ‪« :‬القية‪ ،‬كية؛ حد سيفي أر سنان أر تخوو‪ ،‬كالئضل والحنجي وشبه»‪ ،‬ئجمع‬
‫على ظباة وظبا‪.‬‬
‫في (أ‪« :‬يتألأله»‪.‬‬ ‫‪)547‬‬
‫في (أ) و(ب)‪« :‬عن نسبها بمن قبضه السلح»‪ ،‬وأثبتنا ما في الكنز المدفون‪.‬‬ ‫‪)548‬‬
‫في (ب)‪« :‬مزاجه»‪.‬‬ ‫‪)549‬‬
‫في (أ‪« :‬يزهو بورده الطري»‪.‬‬ ‫‪)550‬‬

‫فى (ب)‪« :‬حال»‪.‬‬ ‫‪)551‬‬


‫‪ )552‬تاج العروس (شنف)‪« :‬الشنف‪ :‬القرط األغلى‪ ،‬أو وغالق في قوفي األذي‪ ،‬أو تا علق في أغالها‪،‬‬

‫‪113‬‬
‫اليواقيت الثعيفة في هفات اسعيفة سسسسسسسصسسحمحسسسسس‬

‫خول‪ ،‬كأنه من الدائرة وطكها‪ ،‬ومن القلوب المتقلبة على ناره‬


‫حبها^ةة‪ ،‬ومرشف؟ة عذب األرياق‪ ،‬رضابه للديغ الهوى نعم‬
‫الذراى ة‪ ،‬فيه ماء مبرد‪ ،‬وثغر جوهري صحاحه تتصيد‪،‬‬
‫ولعز‪ 556،‬يرتاح به ذو الشوق‪ ،‬وشهد يشهد بحالوته الذوق‪،‬‬
‫وعنق كعنق ريم‪ ،‬در عقده نظيمح‪ ،‬يطوف الحلى بأزكانه‪،‬‬
‫ويملكه الرق بورقه وعقيانه^ه‪ ،‬ومود كالعاج‪ ،‬ملتحفة‬
‫‪،22‬‬ ‫بمروط الديباج‪ ،‬رفيعة المنار‪ ،‬شغلت ايده‪ 56‬أن [يتقرًا]ًا‬
‫إن ثنيتها لم تجد عندها عطف الراح ‪ ،‬وإذق‪ 56‬لثمتها نشقت‬
‫من الرمان عرف التفاح‪ ،‬وبنان رطيب‪ ،‬على وثله يدورمم‬
‫الخصيب‪ ،‬مقبل باألفواه‪ ،‬مصافح بالجباه‪ ،‬فغى‪ 565‬اإلهاب‪،‬‬
‫مزقوم بالخضاب؛ وقوام يقيم الحروف‪ ،‬ويثير كرب امكروب‪،‬‬

‫والرغئة في أشفلها‪ ،‬وأما علق في أسفلها فقزط‪ ،‬وقيل‪ :‬الشنف والقزط واحد»‪.‬‬
‫‪) 553‬في أ)‪«:‬نار ا»‪.‬‬
‫‪ )554‬فى (ب)‪« :‬مشرب»‪.‬‬
‫تاج العروس (درق)‪« :‬الدزياق والدرياقة‪ ،‬والطرياق أيضأ‪ ،‬كل ذلك لغة في الترياقي»‪.‬‬ ‫‪)555‬‬

‫‪ )556‬في (أ‪« :‬راح»‪.‬‬


‫في (أ)‪« :‬تهنق به عقود در نظيم»‪.‬‬ ‫‪)557‬‬
‫فى (أ)‪« :‬تطوف» وتملك»‪.‬‬ ‫‪)558‬‬
‫تاج العروس (عقي)‪« :‬العقيان‪ :‬من الذهب الخالص‪ ،‬أو ذهب سث نبانا‪ ،‬وليس مما يحصل‬ ‫‪)559‬‬

‫من الحجارة»‪.‬‬
‫كذا في (ب)‪ ،‬وفي (أ‪« :‬الحلي»‪ ،‬وال معنى لها في هذا المقام‪.‬‬ ‫‪)560‬‬
‫‪ )561‬في (أ)‪« :‬يغار»‪ ،‬وال معنى له‪ ،‬وفي (ب)‪« :‬يقار»‪ ،‬نرجح أن صوابه ما أثبتنا بين الحاصرتين‪ ،‬وفي‬
‫تاج العروس (قرأ)‪« :‬تقرأ‪ :‬تفقه وتنسك»‪.‬‬
‫‪ )562‬كذا في (ب)‪ ،‬وفي (أ)‪« :‬المرتاح»‪.‬‬
‫‪ )563‬في (أ)‪« :‬لو»‪.‬‬
‫في (ب)‪« :‬يزول»‪.‬‬ ‫‪)564‬‬
‫في (ب)‪« :‬مضيء»‪.‬‬ ‫‪)565‬‬

‫‪114‬‬
‫‪” ٠ ٣-‬؛!!!اس«! اليواقيت الثمينة في صفات الشمينة‬ ‫أ‬

‫‪،566‬‬ ‫كامل الحسن مهفهفي‪ ،‬وافر الدل مثقف‪ ،‬الرماح تخضع لديه‬
‫وا ألغصا ن«‪ ٥‬تسجل بين يديه‪ ،‬وخصر نحيل‪ ،‬يشكو من ردفها‬
‫الثقيل‪ ،‬ليس فيه حظ للمجتنينمهه‪ ،‬لو سألتها عنه لقالت فني‪،‬‬
‫وأزداف كاألخقاف‪ ،‬وغدها موسوم باإلخالفي‪ ،‬خارجة عن‬
‫العادة‪ ،‬لكن فيها للمحبين الحسنى وزيادة؛ وسوق جمد ماؤها‪،‬‬
‫ويهر األعين ضياؤها‪ ،‬مشرقة النور‪ ،‬قصبها من البلؤر‪ ،‬وأقدام‬
‫لها ض الئتيافي الفئك إقتام‪ ،569‬قثي كالعطا‪ ،‬وال ثقطئ قتاش‬

‫‪ )566‬كذا في (ب)‪ ،‬وفي (أ)‪« :‬إليه»‪.‬‬


‫‪ )567‬في (ب)‪« :‬األعيان»‪.‬‬
‫‪ )568‬كذا في (أ)‪ ،‬وفي (ب)‪« :‬المحبين»‪.‬‬
‫‪ )569‬سقطت عبارة «في الفتك» في (أ)‪.‬‬
‫‪115‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات الشمينة ‪888‬ا‪8‬ا‪8‬اا‪888‬ل‪88‬علل‪8‬أ‪8‬ا» ا ا‬
‫‪88 8 8‬‬

‫الخطى‪ ،‬وعليها من الحلي والحلل ما يفتن العقول‪ ،‬ويدهش‬


‫القل‪ ،‬فمرع دريتيم كثغرها‪ ،‬وبلور صافي كصذرهاه‪ ،57‬وعقيق‬
‫كشفتها‪ ،‬وياقوتكوجنتها‪ ،‬وسبج كأجفانها‪ ،‬وزمرد كنقش‬
‫بناغها‪،‬وقميص(‪٤٢‬رقيقلخواشي‪ ،‬يحار في وصفه المقام‪2٢‬؛ وهذه‬
‫صفنها عل الثمام‪ ،‬والسالًم"(‪.٤‬‬

‫[‪]64‬‬

‫الشوس))‪ ،574‬لإلمام أي عبد الله‬


‫‪573‬‬
‫‪572‬‬
‫‪571‬‬
‫‪570‬‬ ‫وفي «محفة العروس ومتعة‬

‫‪ :575‬قال بوس ج‪:‬‬


‫‪576‬‬‫محمدبن أحمدالتجائ‬

‫صحبت الخسن البضري ثالثين سئة‪ ،‬ما سمعته ط‪ 577‬خاض‬


‫فيشيء ما يجوض فيه لناس من أمر الدنيا‪،‬إنماكان أكثر ذكره‬
‫الموت‪ ،‬حتى أتته امرأة يومًا‪ ،‬ناهيك من امرأة شبابًا وجماالً‬

‫‪ )570‬في (أ‪« :‬ثغره» و« هدرها»‪.‬‬


‫‪ )571‬في(!)‪« :‬قبص»‪.‬‬
‫‪ )572‬في (أ)‪« :‬الثمام»‪.‬‬
‫‪ )573‬سقطت عبارة «على التمام» في (ب)‪.‬‬
‫‪ )574‬تحفة العروس‪ ،33 :‬ومحاضرات الراغب‪ ،202/2 :‬باختصار‪.‬‬
‫‪ )575‬التجاني‪ :‬محمد بن أحمد بن محمد‪ ،‬أبو عبد الله‪ .‬أديب مغربي ينتسب إلى قبيلة تجان‪ ،‬من‬
‫مواليد تونس‪ .‬وهو صاحب‪« :‬أحكام النكاح»‪ ،‬و«أداء الالزم في شرح مقصورة حازم»‪ ،‬و«الدر التظيم في‬
‫التراجم»‪ ،‬و«الوفاء ببيان فوائد الشفاء»‪ .‬توفي ‪ 710‬ه انظر ترجمته في‪ :‬الديباج المذهب‪ ،74 :‬وكشف‬
‫الظنون‪ ،538/1 :‬واألعالم‪.324/5 :‬‬
‫‪ )576‬يونس بن حبيب‪ :‬الضبي بالوالء‪ ،‬أبوعبد الرخمان‪ ،‬ويغرف بالتخوي‪ .‬عالًمة باألدب‪ ،‬وإمام نحاة‬
‫البصرة‪ .‬وهو أغجمي األضل‪ ،‬أخذ عنه سيبويه والكسائي والفراء وغيرهم‪ .‬وهوصاحب‪« :‬معاني القرآن»‪،‬‬
‫ر«اللغان»‪ ،‬و«على التوادر»‪ .‬توفي ‪ 182‬ه انظرترجمته في‪ :‬مغجم األدباء‪ ،6420 :‬وئزهة األلباء‪:‬‬
‫‪ ،59‬وإنباه الرواة‪.74/4 :‬‬
‫‪ )577‬سقطت في (أ)‪.‬‬
‫‪116‬‬
‫ححسسسسسعسحعسععسععحسهع^حههصتة اليواقيت الثمينة شي هفات القمينة‬

‫وشحمًا ولخمًا‪ ،‬يدفع بعضها بعضًا‪ ،‬فجلست بين يديه وقالت‪ :‬يا‬
‫شيخ‪ ،‬أتجل للرجل أن يتزوج عل امرأيه وهي شابة جميلة ولود؟‬

‫قال‪:‬نع‪،‬أحالللهلهأزبعًا‪.‬‬

‫فكتفت عن وخجه لير مثله حشنًا‪ ،‬وقالت او على مدي؟‬

‫قال‪ :‬نعم‪.‬‬
‫قالت‪ :‬سبحان الله! بعيشك يا أبا سعيد‪ ،‬التفت الرجال بهذا‪.‬‬
‫ثم قامت منصرفة‪ ،‬فأتبعها الحسن بصره دم قال‪ :‬ما ضر امرءًا‬
‫كانثهذهعندهمافاتهمندنياء؟‬

‫[‪]65‬‬

‫عن الخت“‪،5‬‬ ‫وأخرج ابن عساكره(‪ 5‬في «تاريخ سؤا‬


‫عن أبيه‪ ،‬قال‪:‬‬
‫كان معاوية بن أبي سفيان — رضي الله عنه ‪ -‬يجب امرأته‬
‫فاختة بنت قرظة‪ ،‬بن عبد عمرو‪ ،‬بن نوفل‪ ،‬بن عبد مناف‪ ،‬بن‬

‫‪ )578‬انن عساكر‪ :‬أبو القاسم‪ ،‬ثقة الدين‪ ،‬محدث وفقيه ومؤرخ‪ ،‬وهو صاحب «دائخ دمشق وأخبارها‬
‫وأخبار من حلها أو وردها»‪ ،‬ويقع في تمانين مجلدة‪ .‬توتي ‪ 571‬ه‪ .‬انظر ترجمته وأخبارة في‪ :‬وفيات‬
‫األعيان‪ ،310/3 :‬ومعجم األدباء‪ ،73/13 :‬والمنتظم‪ ،261/10 :‬وشذرات الذهب‪.118/4 :‬‬

‫‪ )579‬ترجمتها في تاريخ دمشق‪ 6/70 :‬رقم ‪ ،9397‬والخبرفيه‪ :‬ص ‪.8‬‬


‫‪ )580‬العقبى‪ :‬محمد بنن عبد الله‪ ،‬أبو عبد الرحمن األموي‪ .‬أديب بضري كثير األخبار‪ ،‬حسن الشغر‪.‬‬
‫وهو صاحب‪« :‬أشعار النساء الألني أخبين ثم أبغضن»‪ ،‬و«األخالق»‪ .‬توفي م‪ 22‬ه‪ .‬انظر ترجمته في‪:‬‬
‫‪.398/4‬‬ ‫معجم المرزتاني‪ ،356 :‬وطبقات ابن المغتر‪ ،314 :‬وتاريخ بغداد‪ ،324/2 :‬ووفيات األعيان‪:‬‬

‫‪117‬‬
‫‪£0011111111‬‬ ‫اليواقيت ال^مينةفيصفات السمينة‬

‫قصى‪ ،‬بن كالب القرشيةاو‪ ٥‬حبًا شديدًا‪ ،‬فجرى بينها وبين ابنه‬
‫يزيي كالم‪ ،‬فأغلظ كه يزيد‪ ،‬فوثبت من مجلها مغضبة‪ ،‬كأجها رمح‬
‫هزأسفلهفاضطربأاله‪.‬‬
‫فأتبعها معاوية بصره‪ ،‬ثم التفت إلى ابنه‪ ،‬فقال‪ :‬يا بني‪ ،‬إنه‬
‫ليسألبيكصبرع^ماترى‪،‬فأحينحملرأسك‪.‬‬
‫[‪]66‬‬

‫وفي كتاب «تخفة العروس ومتعة القوس))ح‪ :‬قال أوئ افرج‬


‫في كتاب النساء‪ :‬كتبهشامبنعبد الملك إلى عامله على‬
‫إفريقية‪:‬‬
‫«أما بعد‪ ،‬فإن أمير المؤمنين لما رأى ما كان يبعث به موسى‬
‫بن نصير إلى عبد الملك‪ ،‬أراد مثله منك‪ ،‬وعندك من الجواري‬
‫البربريات المالتات األعين‪ ،‬اآلخذات بالقلوب‪ ،‬ماهومعوزمعه‬
‫لنا بالشام وما وااله‪ ،‬فتلطف في االنتقاء‪ ،‬وتوخ أنيق الجمال‪،‬‬
‫وعظم األكفال‪ ،‬وسعة الصدور‪ ،‬ولين األجساد‪ ،‬ورقة األنامل‪،‬‬
‫‪،584‬‬ ‫وسبوطة العصب‪ ،‬وجدالة األسوق‪ ،‬و[طول الفروع]‬
‫وجثول الشعور‪ ،‬واجاله األعين‪ ،‬وسهولة الخدود‪ ،‬وصغر‬

‫‪ )581‬ترجمتها وأخبارها في‪ :‬تاريخ دمشق‪ ،7/70 :‬والحدائق الغناء‪ ،139 :‬ولها ذكر في‪ :‬تاريخ األمم‬
‫والملوك‪ ،304/4 :‬و‪ ،329/5 :‬والكامل (ابن األثير)‪ ،131/3 :‬وجمهرة أنساب العرب‪ ،116 :‬وتاريخ أبي‬
‫‪.160‬‬ ‫زرعة الدمشقي‪ ،184/1 :‬وتاريخ خليفة بن خياط‪:‬‬
‫‪ )582‬تحفة النفوس‪ ،176 :‬والوشاح‪ ،211 :‬وفيه «كاب النساء أليي الفرج األصفهاني»‪.‬‬
‫‪ )583‬في (ب)‪« :‬مفقود»‪.‬‬
‫‪ )584‬ساقط في (أ) و(ب)‪ ،‬واستدركناه من التحفة‪.‬‬

‫‪118‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫األفواه‪ ،‬وحسن الثغور‪ ،‬وشطاط األجسام‪ ،‬واعتدال القوام‪،‬‬


‫ورخامة الكالم‪ ،‬ومع ذلك فاقصذ رشدة المولد‪ ،‬وطهارة المنشإ‪،‬‬
‫فإنهن يتحذن أمهات أوالد‪ ،‬والسالًم‪».‬‬
‫[‪]67‬‬

‫وأخرج ابن عساكر‪ ،‬عن شييب بن شيبة‪ ،‬قالت‪:٥‬‬


‫قال خالد بن صفوان للسفاح يومًا‪ :‬يا أمير المؤمنين‪ ،‬إنك قد‬
‫حرمت نفسك التلذذ بالسرارى‪ ،‬واستطراف الجواري‪،‬‬
‫ومنهن الطويلة التى تشتهى لحسنها‪ ،‬والبيضاء التي تستحب‬
‫للونها‪ ،‬والسمراء اللعساء‪ ،‬و[البربرية]أ‪ ٥٥‬العجراء‪ ،‬ومولدات‬
‫المدينة والطائف واليمامة‪ ،‬ذوات األلسن العذبة‪ ،‬والجواب‬
‫الحاضر‪.‬‬
‫أؤرده أبو الفرج في «كتاب النساء» بلفظ‪:‬‬

‫‪ )585‬تاريخ دمشق‪ ،244/70 :‬ضمن ترجمة أم سلمة بنت يعقوب بن سلمة بن عبد الله بن الوليد‬
‫القرشية‪ 242/70 :‬رقم ‪ ،9473‬ورفع شأن الحبشان‪ ،366365 :‬والجليس واآلنيس‪ ،273 :‬وبرواية مختلفة‬
‫في‪ :‬الهفوات النادرة‪ :‬ا‪ ،10‬واألذكياء‪ ،72 :‬وذيل ثمرات ألوراق في المحاضرات (بهامش المستطرف‬
‫فىكلنمستظرف)‪.310/‬‬
‫‪ )586‬جاء في تحفة العروس بخصوص الشراري‪« :173 :‬الثرري‪ ،‬جمع شرية‪ ،‬وهي األمة المتخذة‬
‫للوطء‪ .‬واشترظ الفقهاء فى صذق هذه التنمية حصول الوطء ولو مرة‪ ،‬وتظةهر فائدة هذا االشتراط فيمن‬
‫جعل بيد روجه عتق السرية التي يثخذها عليةا‪ ،‬فإن لم يطأها لم يكن لها عثقها‪ .‬وهي منسوبة إلى السر‪،‬‬
‫وهو التكاح‪ .‬وإنما ضمث سينةاجزيا على المعتاد في التغيير للنسب‪ ،‬كما قالوا في النشبة إلى الدفر‬
‫دهري‪ ،‬وإلى السهل شهلي‪ .‬وكان األصمعى يقول‪ :‬إنةا مشتقة من السرور‪ .‬ويقال‪ :‬قذ سررت شرية‬
‫وتترث ‪ -‬بالياء‪ ،-‬فاألولى على األضل‪ ،‬والقانية على االبدال‪ ،‬كما يقال تطيبت»‪.‬‬
‫في (أ) و(ب)‪« :‬القفراء»‪ ،‬وأثبتنا ما في تاريخ دمشق‪.‬‬ ‫‪)587‬‬

‫‪119‬‬
‫اليواقيت الثعيفة فاي هفات اسعيفة‬

‫«ومنهن الطويلة الغيداءه^ة‪ ،‬والبضة البيضاء‪ ،‬والغبقة‬


‫األدماء‪ ،‬والذهبية السمرا‪ ،‬والبربرية العجزاء‪ ،‬والمولدات‬
‫المدنيات ا للواقي يفتن بمحاورتهن‪ ،‬ويجلبن بحالوتهن‪».‬‬

‫‪18‬‬
‫‪ 589‬ألي الفرج‪:‬‬
‫‪592‬‬
‫‪591‬‬
‫‪590‬‬‫الشتاء»‬
‫وفي «كتاب ‪588‬‬

‫قال [رجل] ألغرابية‪ :‬إني أريد أن أتزؤج‪ ،‬فصفي لي النساء‪.‬‬


‫فقالت له‪ :‬عليك بالبضة البيضاء‪ ،‬الدرماء‪ ،‬اللعساء‪ ،‬الجيداء‪،‬‬
‫الربحلة السبحلة‪ ،‬المذمجة المتن‪ ،‬الخميصة البطن‪ ،‬ذات الغذي‪599‬‬
‫الناهد‪ ،‬والفرع الوارد‪ ،‬والعين النجالء‪ ،‬والحدقة الكخالء‪،‬‬
‫والعجيزة الوثيرة‪ ،‬والساق الممكورة‪.‬‬

‫[‪19‬‬
‫قال األصمعي‪:‬‬

‫سمعت امرأة تقول في وصفي امرأة"م‪ :‬هي سطعاء بضة‪،‬‬


‫بيضاء غضة‪ ،‬ردماء‪ ،‬مهلة‪ ،‬قباء‪ ،‬طفلة‪ ،‬تنظر بعيني شادن‬
‫ظمآن^م‪ ،‬خلقها عميم‪ ،‬وكالمها رخيم‪.‬‬
‫[‪)70‬‬
‫‪ )588‬تاج العروس (غيد)‪« :‬الغيداء‪ :‬المرأة المتكثية لينًا‪ ،‬وقد تغايدت في مشيتها‪ :‬تمايلت‪ .‬والغيد‪ :‬النعومة»‪.‬‬
‫‪.278‬‬ ‫‪ )589‬في (أ) و(ب)‪« :‬قال أبو الفرج ألعراية»‪ ،‬تصويبه من تحفة العروس‪ ،264 :‬والوشاح‪:‬‬
‫‪ )590‬في (ب)‪« :‬النهد»‪.‬‬
‫‪ )591‬تحفة العروس‪ ،264 :‬والوشاح‪.277 :‬‬
‫‪ )592‬سقطت هذه الجملة في (ب)‪.‬‬
‫‪1120‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫وذكرآخرامرأة‪ ،‬فقال‪:‬‬
‫مطلع الشمسي من وجهها‪ ،‬وملقط الدر من فيها‪ ،‬ومنبت‬
‫من خدها‪ ،‬ومنبع السحرمن طرفها‪ ،‬ومنادي الليل من‬ ‫الرد‬
‫شعرها‪ ،‬ومعدن الغصن من قدكام^ه‪ ،‬ومهيل الرمل من ردفها‪،‬‬
‫أعالها كالغضن ميال‪ ،‬وأسفلها كالذععي منهال‪.‬‬

‫[‪]71‬‬

‫وقيل ألغزاك‪ ;595‬أتحينين صفة النساء؟‬

‫قالت‪ :‬نعم‪.‬‬
‫قيل‪ :‬صفي لنا امرأة كاملة‪.‬‬

‫فقالت‪ :‬إذًا سحرت عيناها‪ ،‬وسهل خداها‪ ،‬وميت ثدياها‪،‬‬


‫ولطفت كفاها‪ ،‬وأفعم ساعداها‪ ،‬وعظم وركاها‪ ،‬والتفت‬
‫فخذاها‪ ،‬وجدل ساقاها‪ ،‬فتلك هناء النفسي ومناها‪.‬‬

‫[‪]72‬‬

‫وال‪ :596‬ينبغي أن يكون في‬


‫وروي عن بغضي األكايرة أنه‪595‬‬
‫‪594‬‬
‫‪593‬‬

‫في (أ)‪« :‬الغرر»‪ ،‬تصويبه من (ب)‪.‬‬ ‫‪)593‬‬


‫في (أ)‪« :‬خده»‪ ،‬تصويبه من (ب)‪.‬‬ ‫‪)594‬‬
‫‪ )595‬تحفة العروس‪ ،265 :‬والوشاح‪.277 :‬‬
‫‪ )596‬تحفة العروس‪ ،265 :‬ومحاضرات األدباء‪ ،310/3 :‬والوشاح‪ :‬وبهجة المجالس‪ ،13/2 :‬والعنوان‬
‫في اإلحتراز من مكائي النسوان‪ ،213 :‬ومحاسن النساء‪ ،31 :‬واإليضاح في أشرار النكاح‪ ،62 :‬وأوصاف‬
‫النساء‪ ،4 :‬وجوامع اللذة (مخطوط)‪ :‬ج‪ ،2‬فصل ‪ ،12‬وفيه بعد األربعة الحمر‪« :‬أربعة مدورة‪ ،‬وأربعة‬
‫لوال‪ ،‬وأربعة طيبة‪ ،‬وأربعة صغار‪ ،‬وأربعة دقاق‪ ،‬وأربعة غالظ»‪.‬‬

‫‪121‬‬
‫اليواقيت الثعينةفياصفاتالتعينة ححححه‬

‫المرأة‪ :‬أزبعة شود‪ ،‬وأزبعة بيئى‪ ،‬وأزبعة حمر‪ ،‬وأربعة كبار‪،‬‬


‫وأزبعةصغار‪،‬وأزبعةواسعة‪،‬وأزبعةضيقة‪.‬‬

‫فاألزبعة السود‪ :‬شغر الرأسي واخاجبين‪ ،‬وأشفار العينين‬


‫‪.597‬‬ ‫والخدقي‬
‫واألزبعة البيض‪ :‬اللون‪ ،‬وياض العين‪ ،‬والثغرههه‪ ،‬والظفر‪ ،‬إأل‬
‫‪.599‬‬ ‫أن يضع‬
‫واألربعة الحمر‪ :‬الوجنتان‪ ،‬والشفتان‪ ،‬واللسان‪ ،‬واللثة‪.‬‬

‫واألزبعة الكبار‪ :‬الثذيان‪ ،‬والفرج‪ ،‬والعجيزة‪ ،‬والركبتان‪.‬‬

‫األفنان‪ ،600‬والفم‪ ،‬واليدان‪ ،‬والرجالن‪.‬‬


‫واألزبعة الصغار‪599 :‬‬
‫‪598‬‬
‫‪597‬‬

‫واألزبعة الواستة‪ :‬الجبين‪ ،‬والعينان‪ ،‬وأصول الثذيين‪،‬‬


‫والسرة‪.‬‬

‫واألزبعة الضيقة‪ :‬المنخران‪ ،‬واألذنان‪ ،‬والحضواه‪ ،6‬والفزج‪.‬‬

‫[‪]73‬‬

‫وقيل البن سحين‪ :602‬إن فالنًا اشترى جارية غليظة الشفتين‪.‬‬

‫‪ )597‬في (أ)‪« :‬الحدققان»‪ ،‬وفي جوامع اللذة‪« :‬شعر الرأس‪ ،‬وشعر األجفان‪ ،‬وشعر الحاجبين‪،‬‬
‫وسواد الناظرين»‪.‬‬
‫‪ )598‬في (أ)‪« :‬الشعر»‪ ،‬وفي جوامع اللذة‪« :‬بياض األسنان»‪ ،‬وهوالمقصود من الثغر‪.‬‬
‫‪ )599‬في جوامع اللذة‪« :‬بياض البشرة»‪.‬‬
‫‪ )600‬في جوامع اللذة‪« :‬القديان»‪.‬‬
‫‪ )601‬في جوامع اللذة‪« :‬خرق األذنين والسرة»‪.‬‬
‫‪ )602‬انن سيين‪ :‬محئد بن سيرين البضري األنصاري‪ ،‬أبو بكر‪ .‬فقيه ومحدث ومعبر للرؤيا‪ .‬ينسب إليه كتاب‬

‫‪1122‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات السمينة‬

‫قال‪ :‬لؤ اش^راكا عليظة الشفرين‪ ،‬كان خيرًا له‪.‬‬

‫‪٦7٨٦‬‬
‫قااللتجاني‪:‬‬

‫لم يختلف أحدفي استحسان ضخامة الفرج وكبره‪ ،‬ومن‬


‫اختلف في استخسان السمن‪ ،‬والضمور‪ ،‬وكبر الثدي ووفور‬
‫العجيزة وتوسطها لم يختلف في هذا‪ ،‬بل جميعهم متفق على‬
‫أن الفرج مهما ازداد ضخامة ووفورًا‪ ،‬ازداد حسنا‪ ،‬واستحق‬
‫تفضيالً ومدحًا‪.‬‬

‫[‪]75‬‬

‫وعال‪:605‬‬
‫وقد ادفعوا عز‪ ،‬ذم الزألء‪ ،606‬والرشحاءم‪-٥‬وهي لقليلة لحم‬
‫العجز‪ ،-‬وعلى العجزاء‪ ،‬وهي العظيمة العجيزة‪ .‬وإنم اختلفوا‬
‫في إفراط كبرها‪ ،‬فمنهم من كرهه‪ ،‬ومنهم من مدحة‪.‬‬

‫اسي األحالم لكحيه توتي «»» ه‪ .‬انفلر ترجمته ي تهذيب األسماء واللفات‪1 :‬ا‪ ،83‬وتاريخ االسالم‪:‬‬
‫‪ ،192/4‬والوافى بالوفيات ‪.146/3:‬‬
‫‪ 603‬الوشاح‪ ،214 :‬وجوامع اللذة‪ :‬الجرء القاني‪ ،‬التاب الكاني عقر‪ :‬ما يشتحب من حلي الغثاء‬
‫(مخطوط‪.‬‬
‫‪ )604‬تحفة العروس‪330 :‬‬
‫‪ )605‬انظر تحفة العروس‪.238 :‬‬
‫‪ )606‬تاج العروس (زلل)‪« :‬األزل‪ :‬الصغير العجز»‪.‬‬
‫‪ )607‬تاج العروس (رسح)‪« :‬الرتح‪ :‬قلة لخم األليتين ولعئرئهما‪ .‬رجل أرسح‪ ،‬ين الرتنح‪ :‬قليل لخم‬
‫العجي والفخذين‪ ،‬وامرأة رننحاء‪ .‬والوشحاء‪ :‬القبيحة من التساء‪ ،‬وهي الرالء واليزالج»‪٣ .‬‬

‫‪123‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات ا سعيلة عسسسححححسسسسصحسسكح^سسسسة‬

‫[‪]76‬‬

‫وقال كشاجم‪ 608‬في كتاب «أدب الدم»ههه‪:‬‬

‫قال عمرو بن أبي عمرو الشيباني‪ :‬كنت عند المأمون‪ ،‬فجيء‬


‫إليه بوصائف حسان الغور ‪ ،6‬فاعترضهن ثم قال‪ :‬أيتهن‬
‫أفضل عندك؟‬

‫فقلت‪ :‬إن كان لمااا‪ 6‬جمعت من األؤصافي المستخسبة فهذه‪.‬‬

‫وأشرت إلى واحدة منهن مدجة الخضر‪ ،‬راجحة الكفل‪ ،‬ثم‬


‫‪-612‬‬ ‫قلت‪ :‬والمير المؤمنين رأيه واختياره‪ ،‬ومؤقع سهوته‬

‫فقال‪ :‬قد وافقت شهوقي ما اخترته برأيك‪.‬‬


‫وأمر بأخذها‪ ،‬ثم التفت إلي وقال‪ :‬ما قال الشعراء المجودون‬
‫في األكال؟‬

‫قلت‪ :‬األبيات التيتهاداهاةا‪ 8‬لرواة‪.‬‬

‫‪ )608‬كشاجم‪ :‬محمود بن الحسين‪ ،‬أبو الفتح الرملي‪ .‬ولفظ كشاجم منحوت من علوم كان ينقنها‪:‬‬
‫الكاف للكابة‪ ،‬والشين للشغر‪ ،‬واأللف لإلنقاء‪ ،‬والجيم للجدل‪ ،‬والميم للمنطق‪ .‬وكان من شعراء والي‬
‫سيفي الدولة الحمدانى‪ .‬توفى ‪ 360‬ه وهوصاحب‪« :‬المصائدوالمطارد»‪ ،‬و«خصائص الطرب»‪ .‬انظر‬
‫ترجمتة وأخبارة في‪ :‬حسن المحاصرة‪ ،288/1 :‬وشذرات الذهب‪ ،37/3 :‬والديارات‪.1٥7 :‬‬
‫‪ )609‬لم نعثر عليه فيه‪ ،‬وانظر‪ :‬تحفة القروس‪ ،341 :‬والوشاح‪.215 :‬‬
‫‪ )610‬سقطت لفظة «الصور» في (أ)‪.‬‬
‫‪ )611‬هنا تبدًا المخطوطة التي رمزنا لها بالحرف (ج)‪.‬‬
‫‪ )612‬سقطت العبارة األخيرة في (ج)‪.‬‬
‫‪ )613‬في (أ)‪« :‬تتهاداها»‪ ،‬تصويبه من (ب)‪.‬‬
‫‪124‬‬
‫قال‪ :‬كآنك تريد قول القائل»ا‪[ :٥‬من الطويل]‬
‫وبيضي منيرات ا لوجوه كانما‬

‫تأززن دون الريطها‪ ٥‬من رمل عالج‬


‫يدرن مروط»اةالخز قبال كأمها‬
‫قصار‪ ،‬وإن طالت بآيدي النوايج‬
‫فقلت‪ :‬نعم يا أمير المؤمنين‪ ،‬هو الذي أرذت‪.‬‬
‫فقال‪ :‬لعمري لقذ أحسن‪ ،‬إأل أن أخا بني أتي أرق معنى‪،‬‬
‫وأحسنمغزىفيقوله‪7‬ا‪[ :٥‬من لكامل]‬
‫تنثين مشي قطا البطاح تاددا‬

‫قب البطون‪ ،‬رواجح األكفال‬

‫يمشين بين حجالهن كما مشت‬


‫بزل الجمال دلجنباألحمال‬

‫‪ )614‬البيتان في البصائر والذخائر‪ ،58/3 :‬وز^هر اآلداب‪ ،392 :‬واألول في التشبيهات‪ ،112 :‬والتذكرة‬
‫الحمدونية‪ ،313/5 :‬بدون نسبة فيها جمبعا‪.‬‬
‫‪5‬ا‪ )6‬ترج التروس (رط)‪« :‬لرنطة‪ :‬كل مالءة عني داي لفقيي‪ ،‬أي لم يشم بغضه يغصي يخيط أؤ‬
‫نخوه‪ ،‬كلةا تشج واجد‪ ،‬وقطعة واحدة‪ ،‬أز كل ثؤي ين رقيق ريطة‪ ،‬وال تكون الريطة إآل يضاء»‪.‬‬
‫‪ )616‬تاج العروس (مرط)‪« :‬المزط‪ :‬كساء ين صوفي أو خز‪ ،‬أؤ كان يؤترر يو‪ ،‬وقيل‪ :‬هة الئؤب‪ ،‬وقيل‪:‬‬
‫كلثؤبغيرم»‪.‬‬
‫‪ )617‬األبياث للكميت بن زيد‪ .‬انظر شغر الكميت‪ ،53/3 :‬والبصائر والذخائر‪( 59/3 :‬البيتان األول‬
‫‪،239‬‬ ‫والثاني)‪ ،‬وورك البيث األول في الحيوان‪ 217/5 :‬و‪ ،576‬ولباب اآلداب‪ ،371 :‬ومغجم الشعراء‪:‬‬
‫واألغاني‪ ،328/16 :‬وحماسة القالدين‪ ،208 51/1 :‬والمشتطرف‪.22/2 :‬‬

‫‪1125‬‬
‫اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة سدععععدعدعععه‬

‫وإذا أردن زيادة فكأنما‬

‫يخلعنأرج هنمنأوحال‬
‫ثمقال‪:‬أفهمت ماقالفيالبيتا لثاني؟‬

‫قلت‪:‬قذأعطىاللهأميرالمؤمنينمنالمعرفةماالينازعيها‪.‬‬

‫فقال‪ :‬إن األحال إذا أذلج بها حاملوها على اإلبل استرخت‬
‫أكفالها‪ ،‬فإنما شبهها بها وهي على تلك لحالةوا‪.٥‬‬

‫[‪]77‬‬
‫وقاالبنالجوزيفيكتاب«ألذكياء»ا‪:٥‬‬
‫ل عرضت الخيزران على المهدي‪ ،‬قال كها‪ :‬واللهيا جاريةإنك‬
‫غية كني‪ ،‬وئكه حمئ‪ 620‬الائقن‪.‬‬

‫فقالت‪ :‬يا أمير المؤمنين‪ ،‬إنك أحوج ما تكون إليهما التراهما ‪.‬‬

‫فاشتراها‪ ،‬وحظيت عنده‪ ،‬وأولدها ولديه موسى الهادي وهارون‬


‫الريد‪.‬‬
‫‪78‬‬

‫‪ )618‬في (أ) و(ب)‪« :‬الصفة»‪.‬‬


‫‪ ،346‬والوشاح في فوائد النكاح‪ ،207 :‬ومحاسن التساء‪.62 :‬‬ ‫‪ )619‬األذكياء‪ ،203 :‬وتحفة العروس‪:‬‬
‫‪ )620‬في (ب) و(ج)‪« :‬خمشة»‪ ،‬صوابه ما أثبتنا من (أ)‪ .‬وفي تاج العروس (حمش)‪« :‬حمشت الساق‪،‬‬
‫وكذا القوائم‪ ،‬حموشة بالضم‪ ،‬وحماشة بالفتح‪ ،‬أي دقت‪ ،‬وقذ اشتيير من الساق للبدي كله»‪.‬‬

‫‪126‬‬
‫وفي«شزحالكال»اعللبطليوسيء‪:‬‬
‫روى الشافعي‪ ،‬عن أبي هريرة ‪ -‬رضى الله عنه ‪ ،-‬قال‪ :‬رأيت‬
‫‪ 623‬بمحكه جالسة‪ ،‬وكأن وجهها فلقة قمر‪ ،‬وخلفها‬
‫‪626‬‬
‫‪625‬‬
‫‪624‬‬ ‫عتكة‬
‫هندًا بنت‪*622‬‬
‫من عجيزيها مثل الرجل الجالس‪ ،‬ومعها معاوية بنها‪ - ،‬وهو‬
‫صبي‪-»:‬يلعب‪.‬‬
‫قلت‪ :‬أخرجه ابن عساكر من طريق محمد بن عبد الله بن عبد‬
‫الخحكم‪ ،‬قال‪ :‬قال أبو هريرة‪ ،‬فذكرهةه»‪.‬‬
‫أخبار عائشة بنت طلحة بن عبيد الله‬
‫وهو أحد العشرة المشهود لهم بالجنة ‪ -‬رضي الله تعالى عنه‬
‫‪ ،-‬وأمها ام كلثوم يني أي بكر ‪ -‬رضي الله تعالى عنه ‪ -‬تربية‬
‫خالتها عائشة أم المؤمنين‪ ،‬رضي الهتعالى عنهاككه‪.‬‬
‫ا‪ )62‬كذا في ألصول التالقة‪ ،‬ولم نرد في ما رجفتا من كب الشاجم أن للبطيويي شزحا للكامل‪ ،‬وإئما‬
‫شرح الكامل كما جاء في كشف الغلوئن‪2 :‬إء‪ 138‬لمحئد بن يوسف المازني السرقشطي‪،‬المتوئى‬
‫سنة ‪ 538‬ه‪ .‬أثا البطليوسي‪ ،‬فله‪« :‬االقتضاب في شرح أدب الكتاب»‪ ،‬و« شرح الموط»‪ ،‬و« شرح سقط‬
‫الزند»‪ ،‬و«شرح أبيات الجمل»‪.‬‬
‫‪ )622‬البطليوس^‪ :‬عبد الله بن محمد‪ ،‬أبو محمد‪ ،‬من مشاهير علماء اللغة واألدب من أهل بطليوس‬
‫باألندلس‪ ،‬وفوصاحب المئلث‪ ،‬والتذكرة األدبية‪ .‬وكان له شغرحسن‪ .‬توفى ‪ 521‬ه‪ .‬انظرترجمته فى‪:‬‬
‫وفيات األعيان‪ ،265/1 :‬وبغية الوعاة‪ ،288 :‬وشذرات الذهب‪ ،64/4 :‬وإنباة الرواة‪.141/2 :‬‬

‫‪ )623‬انظر ترجمتها وأخبارها في‪ :‬سيرة بن هشام‪ ،40/3 :‬و‪ ،47/4 :‬وطبقات ابن سعد‪ ،235/8 :‬وتاريخ‬
‫خليفة‪ ،68 :‬ونسب قريش‪ ،104 :‬وأنساب األشراف‪ ،6/4 :‬والبيان والتبيين‪ ،56/1 :‬و‪ ،267/3 :‬وأمالي‬
‫‪،10/17‬‬ ‫القالي‪ ،104/2 :‬وأسد الغابة‪ ،562/5 :‬وتاريخ دمشق (تراجم النساء)‪ ،437 :‬ونهاية األرب‪:‬‬
‫‪.556/1‬‬ ‫وخرانة األدب‪:‬‬
‫‪ )624‬سقطت لفظة «صبي» في (أ) و(ب)‪.‬‬
‫‪ )625‬تاريخ دمشق‪ 174/70 :‬رقم ‪ ،9443‬وللخبر فيه بقية‪ :‬فمر رجل فنظر إليه‪ ،‬فقال‪ :‬إني ألزى غالما‬
‫إن عاش ليسودن قؤمه‪ .‬فقالت هند‪ :‬إن لم يشد إال قؤمه‪ ،‬فأماته الله»‪.‬‬
‫ترجمتها وأخبارها في‪ :‬تاريخ دمشق‪248/69 :‬‬ ‫‪ )626‬من المشهورات بالجمال في صذر اإلشالم‪ ،‬انظر‬

‫‪1127‬‬
‫اليواقيت الثمينة فاي عفات اسعيفة عسسسسصسسسسعسسسسعهككح‬

‫[‪]79‬‬

‫قال ئشلم بن قيبة‪:‬‬ ‫‪:627‬‬ ‫وفي ‪٠‬األغانىا‬

‫رأيت عاشة بنت طلحة بمنى‪ ،‬وهي جالسة‪ ،‬فنهضت لتقوم‪،‬‬


‫ومعها امرأتان تنهضانها‪ ،‬فانخزلت عجيزتها لعظمها‪ ،‬فذكرت‬
‫قواللحارثبنخالدالمخزومي«‪٥7‬فيهاهته‪[:‬منالكامل]‬

‫قرشية عبق العبيربها‬


‫عبق الدهان بجانب الخق‬
‫وتنوء تثقلها عجيرتها‬
‫بالوسقمقه‬
‫*‬ ‫نهض الضعيفي ينوء‬

‫‪ ،278‬والمعارف‪،229 :‬‬ ‫رقم ‪ ،9379‬والحدائق الغناء‪ ،54 :‬وطبقات ابن سعد‪ ،467/8 :‬ونسب قريش‪:‬‬
‫وعيون األخبار‪ ،21/4 :‬واألمالي‪ ،199/3 :‬وتاريخ أيي زرعة‪ ،476 :‬واألغاني‪ ،379/2 :‬ومصارع العشاق‪:‬‬
‫‪ ،260‬والعقد الفريد‪ ،120/7 :‬ونهاية ألرب‪ ،272/4 :‬وتهذيب التهذيب‪ ،436/2 :‬وفقرات مختلفة من‬
‫تحفة العروس (انظر فهرس األعالم في الكتاب)‪.‬‬
‫النساء‪.59 :‬‬ ‫‪ )627‬األغاني‪ ،181/11 :‬وتحفة العروس‪ ،338 :‬والوشاح في فوائي النكاح‪ ،217 :‬ومحاسن‬
‫‪ )628‬الحارث بن خالي المخزومي‪ :‬شاعر أموي وقف شعره على الغزل‪ ،‬وكان ينهج فيه نهج عمر بن أبي‬
‫ربيعة‪ ،‬وهو معاصرة‪ .‬تولى إمارة مكة وعرله عبد الملك النه أخر الصالة محتى تطوف عائشة بنت طلحة‪،‬‬
‫وكان لها عاشقا‪ .‬توفى ‪ 80‬ه‪ .‬انظر ترجمته وأخباره فى‪ :‬األغانى‪ ،311/3 :‬و‪ ،227/9 :‬وخزانة األدب‪:‬‬
‫‪ ،453/1‬واألعالم‪.154/2 :‬‬

‫المخرومي‪ ،78 :‬رقم‪،23 :‬‬ ‫‪ )629‬سقط البيت األول في (أ)‪ ،‬والبيتان في‪ :‬شغر الحارث بن خالد‬
‫وفيه «أترجة» بدل «قرشية»‪ ،‬وانظر ديوان الحارث بن حلزة‪ ،53 :‬وفيه‪ ،‬بدل «عجيزته»‪« ،‬روادفه»‪،‬‬
‫والتشبيهات‪ ،113 :‬ومجموعة المعانى‪ ،213 :‬والتذكرة الحمدونية‪ ،313/5 :‬ومحاسن النساء‪.59 :‬‬
‫‪ )630‬تاج العروس (وسق)‪« :‬الوشق‪ ،‬بالفتح وفيه لغة أخرى بكسر الواو‪ :‬مكيلة مغلومة‪ ،‬وهو يتون صاعا‬
‫بصاع النبي يللة‪ ،‬وهو خمسة أرطال وثلث‪ .‬فالوشق على هذا الحساب مائة وستون متًا‪ .‬وفي التهذيب‪:‬‬
‫الوشق بالفتح‪ :‬ستون صاعا وهو قلثمائة وعشرون رطالً عند أهل الججاز‪ ،‬وأزبعمائة وثمانون رطالً عند أهل‬
‫العراق على اختالفهم في مقدار الصاع والمد‪ .‬والجمع أوسق ووق»‪.‬‬
‫‪128‬‬
‫اليواقيت الثعينة فيا •فات التعينة‬

‫[‪]80‬‬

‫وعالق شالكةا‪:63‬‬
‫زرت عائشة بنت طلحة‪ ،‬فرأيت عجيزتها من خلفها‪ ،‬وهي‬
‫جالسة كأغها غيرها‪ ،‬فوضعت يدي عليها ألعلم ما هي‪.‬‬
‫قالن‪ :‬تا لهدا؟‬
‫قلت‪ :‬رأيت هذا الذي خلفك‪ ،‬فخلت أ؟ا امرأة جالسة‬
‫معك‪ ،‬فجثت ألنظر من هي‪.‬‬
‫‪.632‬‬
‫‪635‬‬
‫‪634‬‬
‫‪633‬‬‫قضلجكذ‬
‫‪631‬‬
‫[‪]81‬‬

‫‪:83‬‬ ‫وأخرجابنعساكرمنطريقابنإسحاق‪،‬عنأبيه‪،‬الة‬
‫دخلت على عائشة بنت طلحة‪ ،‬وكانت ال تحتجب من‬
‫الرجال‪ ،‬تجلس وتأذن كما يأذن الرجال‪ .‬فلقد رأيتني دخلت‬
‫عليهاوهيمكبةمو^‪،‬ولؤأنبعيرًاأنيخد»وراءها‪،‬مارئي‪.‬‬
‫قال بن إسحاق‪ :‬فتزوجها مصعب بن الزبير على مائة ألفي‬

‫‪،339‬‬ ‫وانظر‪ :‬تحفة العروس‪:‬‬ ‫‪،175/11‬‬ ‫في األصول الثالثة‪« :‬سالفة»‪ ،‬تصويه من ألغاني‪:‬‬ ‫‪)631‬‬

‫‪.59‬‬ ‫ومحاسن النساء‪:‬‬ ‫‪،218‬‬ ‫والوشاح‪:‬‬


‫‪ )632‬وزاد في األغاني‪« :‬ما أكقر ما يغجب مقا تغجبين منه»‪.‬‬
‫تاريخ دمشق‪.253/89 :‬‬ ‫‪)633‬‬
‫في األصول القالئة‪« :‬منكبة»‪ ،‬تصويبه من تاريخ انن عساكر‪.‬‬ ‫‪)634‬‬
‫في األصول القالئة‪« :‬أنتج»‪ ،‬وأثبتنا ما في تاريخ دمشق‪.‬‬ ‫‪)635‬‬

‫‪129‬‬
‫اليواقيت الثعينة في لعفات التهينة ••‬

‫ديائر‪،‬ثجتز‪٦‬ئلجهاابذةج‪٩‬ئربنئباللهتنئراليني‪،‬‬
‫فأصدقها مائة ألفي دينار‪.‬‬
‫[‪]82‬‬

‫وأخرج ابن عساكر من طريق أبي مسلم عبد الله بن مسلم‪،‬‬


‫عن أبيه‪ ،‬عرع مشادح من‪ 637‬مشا نحه‪ ،‬قالوا‪٠638‬‬
‫‪، 64‬‬ ‫‪ ،639‬مواله خه‬
‫‪642‬‬
‫‪641‬‬
‫‪640‬‬‫وجه مصعب بن الزبير‪ ،‬إلى عزة ‪638‬‬
‫‪637‬‬
‫‪636‬‬
‫المديك‬
‫وكانت من أعقل النساء‪ ،‬فأتته فقال‪ :‬يا عزة‪ ،‬قد اعتزمت على‬
‫تزويج عائشة ‪ -‬يعني ابنة طلحةا‪ ،—64‬وأنا أحب أن تصيري إليها‬
‫متاملة لخلقةا‪ ،‬مؤدية لخبرها‪.‬‬
‫فصارتإلى منزل عائشة‪ ،‬فلم دخلت عليها‪ ،‬قالت عائشة‪:‬‬
‫مرحبًا بالخبتة‪ ،‬كيف نشطت لنا؟‬
‫قالت‪ :‬جئت في حاجة‪.‬‬
‫‪.8‬‬ ‫قالت‪:‬إذنتقضىيه‬

‫‪ )636‬سقطت عبارة «ابن م لها» ر (أ) و(ب)‪٠‬‬


‫‪ )637‬سقطت عبارة «مشايخ من» في (أ) و(ب)‪.‬‬
‫‪216‬؛‬ ‫تاريخ دمشق‪ ،257-256/69 :‬وانظر‪ :‬األغاني‪ ،177/11 :‬وتحفة العروس‪ ،200 :‬والوشاح‪:‬‬ ‫‪)638‬‬
‫وجاء الخبر فيها جميعا مختصرا‪ ،‬ومختلفا بعض الشيء‪.‬‬
‫ه انظر ترجمتها وأخبارها في‪ :‬األعاني‪:‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪ )639‬عوة الميالء‪ :‬مغبية حجارذ من الشهيرات‪ .‬توفيت‬
‫‪.66‬‬ ‫‪ ،101/17‬ونهاية األرب‪ ،50/5 :‬والقيان‪:‬‬
‫‪ )640‬كذا في (ج)‪ ،‬وهو موافق لما في تاريخ دمشق‪ ،‬وفي (أ) و(ب)‪« :‬نهد»‪.‬‬
‫‪ )641‬سقطت هذه الجملة في (أ)‪ ،‬وسقطت بقية الخبر في (ب)‪.‬‬
‫‪ )642‬في تاريخ دمشق‪« :‬نقضي»‪.‬‬
‫‪130‬‬
‫عهسسهحعحعسحهعككهححهههة اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫قالت‪ :‬ازم عنك بجلبابك‪.‬‬


‫ففعلت‪ ،‬ثم قالت‪ :‬أعيذك بالسميع العليم من الشيطان الرجيم‪،‬‬
‫‪.643‬‬ ‫اللهولجائك‬

‫ثم رجعت إلى مضعب‪ ،‬فقال‪ :‬ما الخبريا عزة؟‬


‫عينان‬ ‫قالت‪ :‬رأيت ولجهًا أحسنهمه من العافية‪ ،‬ؤلها‬
‫‪645‬‬

‫نجالوان‪ ،‬من تختهما أنف أقنى‪ ،‬وخدان أسيألن‪ ،‬وفم كفم‬


‫الرمانة‪ ،‬وعنق كإبريق فضة«م»‪ ،‬تحت ذلك صدر فيه حقا عاج‪،‬‬
‫تخت ذلك بطن أقب‪ ،‬وله عجيزة كدعص الرمل‪ ،‬وفخذان‬
‫لفاوان‪ ،‬وساقان رياوان‪ ،‬غير أني رأيت في رجلها كبرا‪ ،‬وهي‬
‫تغيب عنك في وقت الحاجة‪.‬‬
‫فكما تزوجت ئضعبا ‪ ،6‬ودخل يها‪ ،‬دعت عائشة عزة ونسوانًا‬
‫منقريش‪،‬فلماأصبنمنطعامها»مء‪،‬غنتهنومضعبقائمي‬
‫دخير ادرهه‪ :‬ستقارب]‬

‫وثغر أغر‪ ،‬شتيت النبات‬


‫*‬
‫والمبتسم‬ ‫لذيذ المقبل‬
‫‪ )643‬كذا في (ج)‪ ،‬وهو موافق لما في تاريخ دمشق‪.‬‬
‫‪ )644‬في (ًا)‪« :‬أعز»‪.‬‬
‫‪ )645‬في (أ)‪« :‬به»‪.‬‬
‫‪ )646‬في (أ‪« :‬الفضة»‪.‬‬
‫‪ )647‬في (أ)‪« :‬فترقجها مصعب»‪ ،‬وفي تاريخ دمشق‪« :‬غلما تزوجها مصعب»‪.‬‬
‫‪ )648‬سقطت هذه الجملة في (أ)‪.‬‬
‫‪ )649‬في (أ)‪« :‬فغنت عزة ومصعب قائم»‪.‬‬
‫‪131‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات اسعيلة‬

‫وماذقته‪،‬غيرظنبو‬
‫‪65‬‬ ‫ؤدالغإلشصءيكاةذلمه‬
‫فقال مصعب‪ :‬بارك الله عليك(^‪٥‬يا عزة‪ .‬لكنًا واللهءحه قد‬
‫ذقاه‪ ،‬فوجذناه كما ذكزت‬

‫أخبار زينب بنت عبد الرحمن‬


‫بن الحارث بن هشام المخزوميةةم‪٥‬‬
‫‪]831‬‬

‫أخرج ابن عساكرفي «تاريخ دمشق»*»‪ ،‬عن يحيى بن خمزة‪،‬‬


‫وال‪655‬ح‬

‫الخزومئة‪ ،656‬ونافسه فيها‬


‫‪655‬‬
‫‪654‬‬
‫‪653‬‬
‫‪652‬‬
‫‪651‬‬
‫‪650‬‬ ‫خطب عبد الملك بن مروان زينب‬
‫رجلمنأهلبيته‪.‬‬
‫فقال لها ذلك الرجل‪ :‬أصدقك عشرين ألف دينار‪.‬‬
‫فتزوجته وتركت عبد الملك‪.‬‬

‫‪ )650‬البيقان في‪ :‬األغاني‪ ،177/11 :‬ونهاية األرب‪ ،278/4 :‬بنشبتهما المرئ القيس‪ ،‬ولم تغثر عليهما‬
‫في ديوانه‪ ،‬وهما بدون نسبة في تاريخ دمشق‪.256 /69 :‬‬
‫‪ )651‬في (أ)‪« :‬فغنت عزة ومصعب قائم»‪.‬‬
‫‪ )652‬ساقط في (أ‪.‬‬
‫‪ )653‬في (أ) و(ب)‪« :‬فيك»‪.‬‬
‫‪ )654‬كذا في (ج)‪ ،‬وفي (أ) و(ب)‪« :‬تاريخه»‪.‬‬
‫‪ )655‬قاريخ دمشق‪ 172/69 :‬رقم ‪.9352‬‬
‫‪ )656‬ولها ترجمة في نسب قريش‪.307 :‬‬

‫‪132‬‬
‫قتهسععععةتحقتت^هه اليواقيتالثعينةفيا^فاتالتعينة‬

‫قال يخيى‪ :‬فكانيقال لذلك الرجل‪ :‬حرمتنفسك‪.‬‬


‫فيقول‪ :‬كتكات‪ 658‬زينب أحب إلي من الدنيا وما فيها‪.‬‬

‫وال‪ :659‬وكانت توصف بشىء عجيب‪ .‬كان ميًا توصف به أنها‬


‫تنتش على يناد‪ ،‬فيرمىمحتهاباألثرجة فتنفد من لناحية‬
‫األخرى لعظم عجيزتها‪.‬‬
‫[‪]4‬‬

‫وأخرج بن عساكر عن محمد بن [حسن‪ ،‬ض]‪ 661‬إبراهيم بن‬


‫محمده الزهري‪ ،‬عن أبيه‪ ،‬قالته‪:‬‬

‫كانت زينب بنت عبد الرخحمن بن الحارث بن هشام بارعة‬


‫اإل‪١‬ل‪ ،‬وكاكف دض المؤشولة‪ ،664‬فكانخ‪ 665‬ش أتان بي زؤان‬
‫بن الحكم‪ .‬فلما توفي أبان‪ ،‬دخل عليه عبد الملك فرآها‪ ،‬فأخذت‬
‫بنفسه‪ ،‬فكتب إلى أخيها المغيرة بن عبد الرحمن‪ ،‬فأمره بالشخوص‬
‫إليه‪،‬فئخصإليو^^فتزلعلمجيىبنلحكم‪،‬ققاليى‪:‬إنأمي‬
‫‪ )657‬كذا في األصول الثالثة‪ ،‬وفي تاريخ دمشق‪« :‬خربت نفسك»‪.‬‬
‫‪ )658‬في (أ) و(ب)‪« :‬لعكان»‪ ،‬تصويبه من (ج)‪.‬‬
‫‪ )659‬سقطت في (أ) و(ب)‪.‬‬
‫‪ )660‬في (ج)‪« :‬قفاها»‪.‬‬
‫‪ )661‬في (أ و(ب)‪« :‬عن إبراهيم بن محمد»‪ ،‬وفي (ج)‪« :‬عن محمد بن إبراهيم»‪ ،‬صوابه ما أثبتنا‬

‫من تاريخ دمشق‪ ،‬ومنه استدركنا ما بين الحاصرتين‪.‬‬


‫‪ )662‬سقطت عبارة «بن محمد» في (ج)‪.‬‬
‫‪ )663‬تاريخ دمشق‪.173/69 :‬‬
‫‪ )664‬في األصول الثالثة‪« :‬الموصلة»‪ ،‬وأثبتنا ما في تاريخ دمشق‪.‬‬
‫‪ )665‬في (أ) و(ب)‪« :‬وكانت»‪ ،‬وأثبتنا ما في (ج)‪ ،‬وهو موافق لما في تاريخ دمشق‪.‬‬
‫‪ )666‬سقطت الجملة (من «فكتب» إلى «إليه») في (أ) و(ب)‪.‬‬

‫‪133‬‬
‫—‪11«1181‬‬ ‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫المؤمنين إنما بعث إليك لتزوجه أختك زينب‪ ،‬فهل لك [في مئء‬
‫أذعوك إليه؟ قال‪ :‬هئلم فاغرض قال‪:‬ل أغطيك لنفيك [أربعين]‬
‫ألفدي نار‪،‬ولهاعليرض اهاو ]^^تزوجنيها‪.‬‬
‫فزوجه إياها‪ .‬فلما بلغ ذلك عبد الملك أسف عليها‪ ،‬فاصطفى‬
‫كل ثيء ليخيى بن الحكم‪ ،‬فقال يجيى‪ :‬كغكتينه وزينب‪.‬‬
‫يريدأنه يجتزئبك عكتينإذاكانتعندهزينب‪.‬‬

‫قال الزبير‪:‬وإنماقيلكهاالموصولةألجها^ه‪ ٥‬كأنمًا أسست«^» كل‬


‫عضو منها‪ ،‬ثم وصلت‪.‬‬
‫أخبار الحسناء بنت عوف‬
‫بن [محلم] الشيباني‬

‫‪:67‬‬
‫[‪]85‬‬

‫روى الزبيربن بكار في«الموفقيات»(‬


‫حدثني يحيى بن أبي بكر الموصلي‪ ،‬عنعبدللهن أي عبيدة‬
‫بن محمد‪ ،‬بن خار بن ياسر‪ ،‬قال‪:‬‬
‫‪ )667‬أضفنا ما بين ألقواس المركنة من تاريخ دمشق‪.‬‬
‫‪ )668‬في (أ) و(ب)‪« :‬لغلتين»‪ ،‬تصويبه من (ج)‪.‬‬
‫‪ )669‬وبعده في (أ) و(ب)‪« :‬كأنها أشكل عرض تم وصلت»‪ ،‬وأثبتنا ما فيج‪ .‬وفي نسب قريش‪« :‬وكانت‬
‫زينب تسمى من حشنها موصولة ألن كل إرب منها كأنما حسن خلقه‪ ،‬ثم وصل إلى اإلرب اآلخر»‪.‬‬
‫‪ )670‬كذا في (ج)‪ ،‬وفي تاريخ دمشق‪« :‬انتعت»‪ ،‬وال معنى لها‪ ،‬ولعل الصواب «انتقت»‪.‬‬
‫‪ )671‬لم نعفر عليه فيه‪ ،‬وقارن بما في‪ :‬العقد الفريد‪ ،120-118926 :‬ومجمع األمثال‪ ،240/2 :‬وجمهرة‬
‫األمثال‪ 57/1 :‬و‪ ،255/2‬وموسوعة أمثال العرب‪ ،354/5 :‬ورجوع الشيخ إلى صباه في لقوة على الباه‬
‫(مخطوط)‪ :‬ج ‪ ،2‬فصل ‪.12‬‬
‫‪134‬‬
‫بلغ الحارث بن عمرو بن حجر الكندي عن الخسناء بنت‬
‫‪ 672‬الشيبافي جمال وكمًال‪ ،‬فأزسل إليها امرأة من‬
‫‪679‬‬
‫‪678‬‬
‫‪677‬‬
‫‪676‬‬
‫‪675‬‬
‫‪674‬‬
‫‪673‬‬‫عوفي بن محلم‬
‫كندة يقال ها عصام‪ ،‬فقال ها‪ :‬اذهبي‪ ،‬فاعلمي لي علم الجارية‪.‬‬

‫فأتت‪ ،‬فل) دخلت عليها وتوسمت خلقها‪ ،‬رأت أحسن‬


‫الناس وجهًا وسياء‪ ،‬ثم خرجت وهي تقول‪ :‬ترك الخداع من‬
‫كشف القناعة‪ ،٥‬حتى دخلت على الحارث‪ ،‬فقان ق‪ :‬ما وراءك‬
‫يا عصام؟‬
‫فقالت‪ :‬أصلح الله الملك‪ ،‬أقول حقًا وأخبر صدقًا‪ .‬رأيت‬
‫وجها كالمرآة الصقيلة‪ ،‬يزينه حالك كذنب الحييلة‪ ،‬إن أزسلته‬
‫كرم قد جالها‬ ‫‪675‬‬ ‫قلت ءذاقيد‬ ‫قلت سالسل‪ ،‬وإن ظه‬
‫الوابل‪ ،‬ها حاجبان كأنجم خطا‪ ،‬أو سود بحممه^‪ ،‬تقؤسا على‬
‫خلئ> الفلج التهرة االتت قايضا ؤإلئذعزكا‪ 677‬قشؤرة‪،‬‬
‫ت‪ :‬امتوسم إن فتحتهمًا‪ ،‬ومحجابي‪ 679‬بأشفار^ما ما تحتهما‪،‬‬

‫‪ )672‬سقطت (أ) و(ب)‪.‬‬


‫‪ )673‬جمهرة األمقال‪ ،277/1 :‬ومجمع األمقال‪ ،262/2 :‬والمستقصى‪ ،24/2 :‬والوسيط في ألمثال‪:‬‬
‫‪ ،86‬والفاخر‪ ،184 :‬والعقد الفريد‪ ،110/6 :‬وموسوعة أمقال العرب‪ ،397/3 :‬وجوامع اللذة (مخطوط)‪:‬‬
‫الجرء القانى‪ ،‬الباب القاني عقر‪ :‬في ما يستحب من خلق النساء‪ ،‬ورجوع الشيخ إلى صباه (مخطوط)‪:‬‬
‫الجرء القاني‪ ،‬الباب األول‪ :‬في معرفة ما يكون في النساء من األوصافي الجميلة في أعضائهن‪.‬‬
‫‪ )674‬في (أ) و(ب)‪« :‬بسطته»‪.‬‬
‫‪ )675‬في األصول القالثة‪« :‬عناقد»‪.‬‬
‫‪ )676‬في (أ) و(ب)‪« :‬بحبهم»‪.‬‬
‫‪ )677‬في (أ) و(ب)‪« :‬لم يرعها»‪.‬‬
‫في (أ)‪« :‬تميتان»‪.‬‬ ‫‪)678‬‬
‫في (أ) و(ب)‪« :‬يحلالن»‪.‬‬ ‫‪)679‬‬

‫‪135‬‬
‫بينهما أنف كحد السيفي المعلول‪ ،‬لم يزر به قصر‪ ،‬ولم يعبه طول‪،‬‬
‫كالجيمان‪،‬‬ ‫‪681‬‬ ‫حفت به ولجائن كاألزلجوايأح‪ ،‬في بياض محمي‬
‫شق فيه لذيذ امتبسم‪ ،‬فيه ثنايا ذات أشر‪ ،‬وأشنان كال درر‪،‬‬
‫ينطق فيه لسان ذو فصاحة وبيان‪ ،‬يحركه عقل وافر‪ ،‬وجواب‬
‫حاضر‪ ،‬تطبق عليه شفتان حراوان كأشها الزبدفي اللين‪ ،‬تجمألن‬
‫‪،682‬‬ ‫ريقًا كالشهد‪ ،‬ركب ذلك على عنق بيضاء كأنها سبيكة فضة‬
‫على صدر كصدر التمثال‪ ،‬قدامه عضدان أبيضان ممتلائن‬
‫شخًا‪ ،‬مكسؤان ليم‪ ،‬كأمهجمافي نقائهما الؤلؤ والمرجان‪ ،‬يتصل‬
‫‪ 683‬بهمًا دقيق قصبهمًا‪ ،‬لين عصبهم‪ ،‬وافر لحمهم‪ ،‬يتصل‬
‫‪686‬‬
‫‪685‬‬
‫‪684‬‬‫‪682‬‬
‫‪681‬‬
‫‪680‬‬
‫كاءتان‬
‫بهم اكفانمافيهماعزقيمس والعظم يجس‪ ،‬يعقدمنهماا ألنامل‬
‫إن شئت من نعت تركيب الفصوص‪ ،‬نتأ في ذلك الصدر ثديان‬
‫كالرمانتين‪،‬يخرفانه^هعنهاثيابها‪،‬ويمنعايها من تقلديهجايها^ه^‪،‬‬
‫تخت ذلككله بطن كالقباطي المذمجهءكتي عكنًا كالطوامي‬
‫امذرجة‪ ،‬أحاطت تلك العكن بسرة لها كمدهن العاج‪ ،‬ينتهي‬
‫ذلك إلى خصر لطيفي‪ ،‬تحته كفل ينهضها»‪ ٥٥‬إذا قامت‪ ،‬ويقعدها‬
‫إذا نهضت كأنه دعص رملة‪ ،‬وتحته فخذان لفاوان‪ ،‬يتصل يهما‬

‫‪ )680‬في (أ)‪« :‬كانهما»‪.‬‬


‫‪ )681‬في (أم‪« :‬في محض بياض»‬
‫‪ )682‬في (ج)‪« :‬مثل سكة فضة»‪.‬‬
‫‪ )683‬سقطت هذه اللفظة في (أ)‪.‬‬
‫‪ )684‬غير واضحة في األصول الثالئة‪ ،‬ولعل الصواب «ينفجان»‪.‬‬
‫‪ )685‬كذا فى األصول التالثة‪.‬‬
‫‪ )686‬كذا في األضل‪ ،‬ولعل المقصود يهركا‪ ،‬أو يثقلها‪.‬‬

‫‪136‬‬
‫اليواقيت الثميلة ضي عفات الشميلة‬

‫ساقان أبيضان‪ ،‬فتبارك الله مع صغرهما كيف تطيقان حمل ما‬


‫فوقهما‪ .‬وأما ما سوى ذلك‪ ،‬فتركت وصفه لوقت مشاهدته‪ ،‬إال‬
‫أنه كأحسن ما وصففي شعر وقول قليل‪.‬‬
‫قال‪ :‬فأرسل الحارث إليها‪ ،‬فتزؤجها‪.‬‬

‫** الحسيلة‪ :‬األنثى من البقر‪.‬‬

‫أخرجه بن النجار ح يف تارخيه من طريق الزبيز بن بكار‪.‬‬


‫أخباراال‬
‫[‪]6‬‬

‫هي الثريا بنت علي بن عبد الله‪ ،‬بن الخحارث‪ ،‬بن أمية ألصغر‪،‬‬
‫بن عبد شمس‪ ،‬كانت في غاية الجيال والكمال‪ .‬وكان عمر بن‬
‫أي ربيعة مغرمًا بها‪ ،‬وله فيها أشعار كثحره‪ .688‬وكاتت تصيف‬
‫بالطائف‪ ،‬وق أخت تسمى رضا‪.‬‬

‫دؤر ذلك الحاصفيأكاليه‪.‬‬


‫وللثريا ترجة في «تاريخ دمشق» للحافظ أي العاس‪٠‬مه‪ 69‬بن‬

‫هو محمد بن محمود بن الحسن بن هبة الله بن محاين‪ ،‬محب الدين ابن النجار البغدادي‪:‬‬ ‫‪6687‬‬

‫(‪ 643/578‬ه)‪ ،‬ذيل على تاريخ بغداد للخطيب البغدادي واشتذرك عليه‪ ،‬فجاء تاريخه في ئالثين‬
‫مجلدا‪ .‬ومن نظمه قوله‪ :‬أنظر ترجمته وأخبارة في‪ :‬طبقات الشافعية‪ ،41/5 :‬ومعجم األدباء‪،49/19 :‬‬

‫‪.36/4‬‬ ‫والبداية والنهاية‪ ،169/13 :‬وفوات الوفيات‪:‬‬


‫‪.28/2‬‬ ‫‪ )688‬انظر‪ :‬تحفة العروس‪ ،338 :‬وخرانة األدب‪:‬‬
‫لم نعثرعليها فيه‪.‬‬ ‫‪)689‬‬
‫سقطت الكنية في (أ) و(ب)‪.‬‬ ‫‪)690‬‬

‫‪1137‬‬
‫»‪11‬‬ ‫اليواقيت الشمينة في صفات السمينة‬

‫عشاكئ‪.69‬‬
‫[‪]87‬‬

‫‪-693‬‬ ‫قال الئد‪ 692‬في ((الكامل))‬


‫كانت الثري موصوفة بالجيمال‪ ،‬وتزؤجها سهيل بن عوفي‪،‬‬
‫فنقلها إلى مصر‪.‬‬
‫يضرب قا مثال بالكوكبينة^‪[ :8‬من‬ ‫فقال عمربن أبي ربيعه‬
‫الخفيف;]‬
‫أيهاالمنكحالثرياس هيالً‬

‫عمرك األيت تلهائ؟‪٠‬‬


‫هي شامية إد‪ ١‬ما استقلت‬
‫وسهيل إذ استقل يمان‬
‫‪،437/3‬‬ ‫ووفيات األعيان‪:‬‬ ‫‪،223/1‬‬ ‫رقم ‪ ،9319‬وانظركذلك‪ :‬األغاني‪:‬‬ ‫‪18/69‬‬ ‫‪ )691‬تاريخ دمشق‪:‬‬
‫وخرانة األدب‪.238/1 :‬‬
‫‪ )692‬المبرذ‪ :‬محمد بن يويد بن عبد األكبر‪ ،‬أبو العباسي المبرد‪ ،‬وتفتح الراء‪ .‬أديب ونحوي وأخباري‪،‬‬
‫‪285‬‬ ‫من كبار األئمة‪ .‬وهو صاحب‪« :‬المدخل إلى سيبويه»‪ ،‬والرسالة الكاملة»‪ ،‬و«الفاضل»‪ .‬توفى‬
‫ه انظر ترجمته وأمحباره في‪ :‬تاريخ بغداد‪ ،38/3 :‬ووفيات ألغيان‪ ،495/1 :‬ومعجم ألدباء‪،111/19 :‬‬

‫‪.241/3‬‬ ‫وإنباه الرواة‪:‬‬


‫وزهر‬ ‫‪،81/69‬‬ ‫‪ ،780/2‬وانظر ألغاني‪ ،233/1 :‬والشعر والشعراء‪ ،352 :‬وتاريخ دمشق‪:‬‬ ‫‪ )693‬الكامل‪:‬‬
‫اآلداب‪ ،290/1 :‬ووفيات األعيان‪ ،437/3 :‬وخرانةاألدب‪.239/1 :‬‬
‫‪ )694‬عمر بن أيي ربيعة‪ ،‬أبو الخطاب‪ :‬شاعر من طبقة جرير والفرزدق‪ ،‬استفرع كل شغره في الغزل‪ .‬مات‬
‫غرقاسنة‪93‬ه‪ .‬انظر ترجمته وأخبارة فى‪ :‬ألغانى‪ ،71/1 :‬والشعروالشعراء‪ ،75 :‬وخرانة ألدب‪،240/1 :‬‬
‫‪.436/3‬‬ ‫ووفيات األعيان‪:‬‬
‫‪ )695‬سقطت هذه الفقر في (ج)‪.‬‬
‫وجمهرة‬ ‫‪،378/1‬‬ ‫ووفيات األعيان‪:‬‬ ‫‪،349/1‬‬ ‫وابن الشجري‪:‬‬ ‫‪،91/9‬‬ ‫وابن يعيش‪:‬‬ ‫‪،503‬‬ ‫ديوانه‪:‬‬ ‫‪)696‬‬

‫ابن حرم‪ ،76 :‬والقاني في تاج العروس (شأم)‪.‬‬


‫‪138‬‬
‫اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة‬

‫‪881‬؛‬

‫قال‪ :‬ومن قوله فيها‪[ :٥٥7‬من المديد]‬

‫‪698‬‬ ‫طالما عرستم فاشتقلوا‬


‫حان من ئجم لثريا طلوع‬
‫التلمني في اشتياقيإليها‬
‫وابك لي مما بس الضلوع‬
‫[‪]89‬‬

‫‪[ :‬من الخفيف]‬ ‫وقوه‬

‫قالليصاجبيليعلمماي‪:‬‬
‫أتحب القتول أخت الرباب؟‬
‫قلت‪ :‬وجدي بها كوجدك"‪76‬بالعذ‬
‫بإذامامنعتبردالشرابء‪7‬‬

‫‪.73‬‬ ‫‪)697‬ديوانه ‪ 198:‬رقم‬


‫(ج)‪« :‬طالما قد»‪ ،‬ورواية الصدرفي الديوان‪:‬‬ ‫‪ )698‬في‬
‫طالماعرشتم فازكبوا بي‬
‫ورواية ألصل مواققة لرواية الكامل‪،779/2 :‬وفي تاج العروس (عرس)‪« :‬أغرس القؤم في السفر‪ :‬نرلوا في‬
‫آخر الليل لالشتراحة‪ ،‬ثم أناخوا وناموا لومة خفيفة‪ ،‬ثم ساروا مع انفجار الصبح سائرين‪ ،‬كعرشوا تعريسًا‪،‬‬
‫وهذا أفر‪ ،‬وأغرشو لغة قليلة‪ .‬وقيل‪ :‬التغريس‪ :‬أن ييير النهار كله وينرل أول اللنيل‪ ،‬وقيل‪ :‬لمؤ الترول في‬
‫المغهد‪ ،‬أي جين كان من ليل أو نهار»‬
‫‪.262‬‬ ‫رقم‬ ‫‪430‬‬ ‫ديوانه‪:‬‬ ‫‪)699‬‬

‫‪ )700‬في (ج)‪« :‬كوجدي»‪.‬‬


‫‪ )701‬سقطت لفظة «ما» فى (أ) و(ب)‪.‬‬
‫‪ )702‬في الديوان‪« :‬طعم» بذل «برد»‪ ،‬وسقط ما ين الحاصرثن في ألضل‪.‬‬
‫‪139‬‬
‫من رسولي إلى الثري بأني‬
‫ضقت ذرعًا بهجر ها والكتاب؟‬
‫أبرزوها مثل المهاة تهادى‬
‫سس كعب أثرب‬
‫وهيمك^وئةكحيرمنها‬
‫في أديم لخدين ماء الشباب‬
‫ثم عاوالا‪ :‬تحبها؟ قلت‪ :‬بهرًا‬
‫عدد النجم واخصى والتراب‬
‫قوله‪« :‬تهادى»‪ :‬أي تهدي بعضها بعضًافي مشيتها كمشية‬
‫البقرة‪ ،‬وذلك من السمن‪.‬‬
‫[‪]90‬‬

‫وغير قوه أبضا‪[ :‬من المشرح]‬

‫أبصرتها ليلة ونسوتها‬


‫يمشين بين المقام والحجر‬
‫بيضًا‪ ،‬حسانا‪ ،‬خرائدًا‪ ،‬قطفًا‬
‫يمشين هونًا كمشية البقر‬
‫[‪]91‬‬

‫‪.28‬‬ ‫رقم‬ ‫‪144‬‬ ‫ديوانه‪:‬‬ ‫‪)703‬‬

‫‪140‬‬
‫الموصليم‪:7‬‬ ‫وقال إسحاق‬
‫‪ ،706‬وألخشنهم خلقًا‪ ،707‬فحكاث‬ ‫كانت اؤي‪705‬موع آجل ات‬
‫تأخذ جرة من ماء فتفرغها عل رأسها‪ ،‬فلتصيب باطن فخذيها‬
‫قطرة من عظم كفلها‪.‬‬
‫أخبار عبدة بنت عبد الله‬
‫بنيزيدبنمعاوية‬
‫[‪]92‬‬

‫ى‬ ‫قال التجاني في «محفة التروس»‪ :708‬قال أبو الرنان‬


‫كتاب ‪,‬البائر‪:‬‬
‫‪،7‬‬‫كانت عبدة بنت يزيد بن معاوية عند هشام بن عبد الملك"‬
‫وكانت مفرطة في السمن‪ ،‬آلتستغني في القيام عن الستعانة‬
‫بن النديم ‪:‬إشحاق بن إبراهيم بن ميمون التميمي‪ ،‬أبو محمد‪ ،‬المعروف بابن لنديم المؤصلي‪.‬‬ ‫‪)704‬‬
‫موسيقي وعالم‪ ،‬نادم الخلفاء وحظي لديهم‪ .‬صنف‪« :‬جواهر الكالم»‪ ،‬و«كتاب الندماء»‪ .‬وكان شاعرًا‬
‫مجيدا‪ .‬توفي ‪ 235‬ه‪ .‬أنظر ترجمته وأخباره في‪ :‬األغاني‪ ،49/5 :‬ووفيات األعيان‪ ،202/1 :‬ومعجم‬
‫‪.338/6‬‬ ‫األدباء‪ ،6/5 :‬وتاريخ بغداد‪:‬‬
‫‪.338‬‬ ‫تاريخ دمشق‪ ،69/83 :‬وتحفة العروس‪:‬‬ ‫‪)705‬‬
‫في تاريخ دمشق‪« :‬كمل النساء»‪.‬‬ ‫‪)706‬‬

‫‪ )707‬في (أ) و(ب)‪« :‬نطقا»‪ ،‬تصويبه من ج‪ ،‬وهو موافق لما في تاريخ دمشق‪.‬‬
‫‪ )708‬تحفة العروس‪.214 :‬‬
‫‪ )709‬أبو الريحان‪ :‬محد بن أحمد البيروني‪ ،‬الحوارزيي ‪ ٠‬حكيم‪ ،‬أديب‪ ،‬لغوي‪ ،‬رياضي‪ ،‬فلكي ومؤرخ‪.‬‬
‫وهو صاحب‪« :‬اآلبار الباقية عن القرون الخالية»‪ ،‬و«مختار األشعار واآلثار»‪ ،‬و«الصيدلة فى الطب»‪،‬‬
‫و«الجماهر في مغرفة الجواهر»‪ .‬توقي ‪ 440‬ه انظر ترجمته في‪ :‬معجم ألدباء‪ ،180/17 :‬وعيون األنباء‪:‬‬
‫‪ ،20/7‬وروضات الجأت‪:‬‬
‫‪.179‬‬
‫‪ )710‬الجماهر‪ ،152 :‬وسقطت اإلشارة إلى هذا الكتاب فى (ًا) و(ب)‪.‬‬
‫‪ ،132‬وجمهرة‬ ‫‪ )711‬انظر تزجمتها وأخبارها في‪ :‬تاريخ دمشق‪ 263/69 :‬رقم ‪ ،9364‬ونسب قريش‪:‬‬
‫‪.156‬‬ ‫أنساب العرب‪ ،104 :‬والديارات‪:‬‬
‫‪141‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة عسسسسصسصححححصحة‬

‫بتالث أو أزبع من الجواري‪ .‬فأهديت إلى هشام يومًا الدرة‬


‫اليتيمة المتوارثة‪ ،‬وكان وزمها فيجا يقال ثالثةءا‪ 7‬مثاقيل‪ ،‬وكانت‬
‫قذ حازت جميع الصفات المستحسنة من الصفاء‪ ،‬والنقاء‪،‬‬
‫واالستدار‪.‬‬

‫فقال لعبدة‪ :‬إن قمت بنفيك من غير استعانة بأحد‪ ،‬فهي لك‪.‬‬
‫فحاولت القيام بشدة ومشقة‪ ،‬وما تم نهوضنا حتى خرت‬
‫على وجهها‪ ،‬وسال الدم من ألفقاح‪ .‬وأعطاها الدرة‪.‬‬
‫وفي عبدة يقول الشاعر»ا‪[ :7‬من الطوبل]‬
‫أعبدةماينسىتذكركة(‪7‬القلب‬

‫و عنك يسليه رخاء وال كرب‬


‫وعبدة بيضاء الترائب طفلة‬

‫معمة‪،‬تصبيالحلم»‪7١‬واتصبو‬

‫‪ )712‬في (ج)‪«:‬ثال‪.‬‬
‫‪ )713‬وبغدة في التحفة‪« :‬وقام هشام يغيل ما أصابها من الدم بنفسه‪ ،‬وأعطاها الدرة‪ ،‬فبقيت عندها‬
‫إلى أن أخذها عبد الله بن علي بغد انقضاء دولة بني أمية وقلهايسبيها خوفا من أن تنم به للسفاح»‪.‬‬
‫‪ )714‬البيتان لعمربن أيي ربيعة‪ ،‬وهما في ديوانه‪ ،435 :‬رقم ‪ ،267‬وأمالي القالي‪ ،‬ض قصيدة‪ ،39/2 :‬وتحفة‬
‫‪.215‬‬ ‫العروس‪:‬‬
‫‪ )715‬في (أ) و(ب)‪« :‬بذكرك»‪ ،‬تصويبه من (ج)‪ ،‬وهو موافق لرواية الديوان‪.‬‬
‫‪ )716‬في (ب)‪« :‬الحكيم» ‪.‬‬
‫‪142‬‬
‫‪1‬ال‪9‬اشبت‪1‬للعلذةفيهغات‪1‬سصبغة‬

‫أخبار هند بنت‬


‫‪7‬‬ ‫أسماءبنخارجة"‬
‫[‪]93‬‬

‫أحرج أبوالعرج‪8‬ا‪ 7‬في ((األءءانى»‪9‬ا‪ 7‬عى أبى برده بن أبى موشعة‪،‬‬


‫‪٠٠‬‬ ‫ئ‬ ‫ج ‪٠‬‬ ‫قال‪:‬‬

‫‪،7‬‬‫وجهني الحجاج ألخطب له هندًابنت أشعا ‪ 7 0‬بن خارجة‬


‫فلما خطبتها من أبيةا‪ ،‬وزوجه منها ‪ -‬وكانت حاضرة ‪ ،-‬قامت‬
‫مبادرة‪ ،‬وعليها مطرف خز أسود‪ ،‬فوالله رأيته دخل بين ظهر ها‬
‫وعجيزيها‪ ،‬ولم تنتقل قائمة حتى انثنت‪ ،‬ومالت ألحد شقيةا‬
‫مىلخجها‪٠‬‬
‫فعرفت الخجاج بذلك‪ ،‬فوجه إليها ثآلثين غالمًا‪ ،‬مع كل‬
‫غالم عشرة آالفي درهم‪ ،‬وثالثين جارية‪ ،‬مع كل جارية تخت‬
‫ثياب‪ ،‬وقال طا‪ :‬إلىحح‪ 7‬أكره أن أبيت خلوًا ولي زؤجة‪.‬‬
‫فقالت‪ :‬وما احتباس المرأة عن زوجها‪ ،‬وقد ملكها وأتاها‬
‫ه‪ .‬انظر ترجمته فى‪:‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪ )717‬أشماء بن خارجة‪ :‬شاعر إشالمي وأحد األجواد المنعوتين‪ .‬توفى‬
‫األغاني‪ ،201/17 :‬والعقد النريد‪.249/1 :‬‬
‫‪ )718‬أبو الفرج األضبهاني‪ :‬علي بن الحسين بن محمد بن الهيقم األموي‪ -‬من أئمة األدب والتاريخ‬
‫واألنساب والسير واآلتار واللغة والتازي‪ ،‬ولهو صاحب‪« :‬اإلماء الشواعر»‪ ،‬و«الديارات»‪ ،‬و«مقاتل‬
‫‪،1/334‬‬ ‫الطالبيين»‪ .‬توفي ‪ 356‬ه‪ .‬انظر ترجمته وأخبارة في‪ .‬تاريخ بغداد‪ ،11/398 :‬ووفيات األغيان‪:‬‬
‫‪.13/94‬‬ ‫ومعجم األدباء‪:‬‬
‫‪.215‬‬ ‫وتحفة العروس‪:‬‬ ‫‪ )719‬األعاني‪،337/20:‬‬
‫فى األصول الثالثة‪« :‬إسماعيل»‪ ،‬والتصويب من المصدرين أعاله‪.‬‬ ‫‪)720‬‬
‫انظر ترجمتها في‪ :‬األعاني‪ ،238/20 :‬وتاريغخ دمشق‪ 16570 :‬رقم ‪ ،9441‬وأنساب األشراف‪:‬‬ ‫ا‪)72‬‬

‫‪.380/4‬‬

‫‪ )722‬سقطت في (ج)‪.‬‬
‫‪143‬‬
‫صداقها وكرامتها؟‬
‫ثمأصلحتمنشأنه‪،‬وأتته‪7‬منليلتها‪.‬‬
‫أخبارجودانة‪،‬جارية‬
‫مطيعالكنانيالدليمء‪7‬‬

‫[‪]94‬‬

‫‪729‬‬
‫‪728‬‬
‫‪727‬‬
‫‪:726‬‬‫كانفي أيام الخليفة المهديأ ؛ قال أبوالفرج في ‪725‬‬
‫«االعاني*‬
‫‪724‬‬
‫‪723‬‬
‫أن مطيعًا حلف له أن جاريته هذه كانت‬ ‫‪727‬‬ ‫ذكر الجاحظ‬
‫تستلقي على ظهرها‪ ،‬فتشخص كتفاها ومأكمتاها‪ ،‬فيدحرج‬
‫‪،7‬‬ ‫الرمانتحتها‪،‬فينفذإلى الجانب اآلخر‪ .‬وكانيحبهاحبًاشديدًاه‬
‫فباعها‪ ،‬فندم على بيعها‪ ،‬وقال فيها أبياتا‪.‬‬
‫[‪]5‬‬

‫‪:729‬‬ ‫واألبوالعرج‬

‫‪ )723‬كذا في (ب) و(ج)‪ ،‬وفي (أ)‪« :‬أتته»‪.‬‬


‫ه‪ .‬انظر ترجمته‬ ‫‪170‬‬ ‫‪ )724‬مطيع بن إياس‪ :‬شاعر من مخضرمي الدولتين‪ ،‬ماجن متهم بالزندقة‪ .‬توفي‬
‫‪.84‬‬ ‫وأخباره في‪ :‬تاريخ بغداد‪ ،13/225 :‬واألغاني‪ ،13/275 :‬وطبقات ابن المعتر‪:‬‬
‫‪ )725‬في (أ)‪« :‬إسنماعيل»‪ ،‬تصويبه من (ب) و(ج)‪.‬‬
‫األغانى‪:‬‬
‫‪.356/13‬‬ ‫‪)726‬‬
‫الجاحظ‪ :‬عمرو بن بخر بن محبوب الكتاني الهى‪ ،‬أبوعثمان‪ .‬أديب مشارك في أنواع من العلوم‪،‬‬ ‫‪)727‬‬
‫ه انظر‬ ‫‪255‬‬ ‫تنسب إليه فرقة «الجاحظية»‪ .‬صنف‪« :‬الحيوان»‪ ،‬و«البيان والتبيين»‪ ،‬و«البخالء»‪ .‬توفي‬
‫وبغية‬ ‫‪،1/490‬‬ ‫ووفيات األعيان‪:‬‬ ‫‪،16/74‬‬ ‫ومعجم األدباء‪:‬‬ ‫‪،12/212‬‬ ‫ترجمته وأخبارة في‪ :‬تاريخ بغداد‪:‬‬
‫‪5/74‬‬ ‫الوعاة ‪ ،365:‬واألعالم‪:‬‬
‫‪ )728‬سقطت عبارة‪« :‬حبا شديدا» في (أ) و(ب)‪.‬‬
‫‪ )729‬األغاني‪.357/13 :‬‬

‫‪144‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات السمينة‬

‫نسخت منخط أي أيوب سليمانهة( المديني‪ ،‬عن حاد بن‬


‫إسحاق‪ ،‬عن سعيد بن مسلم‪ ،‬عن مطيع‪ ،‬قال‪:‬‬
‫كانت لي جارية بالري أيام مقامي بها مع مشلم‪ 731‬بن قتيبة‪.‬‬
‫فلم أمرفي سلم بن قتيبة بالخروج معه اضطررت إلى بيعها‪ ،‬فبعتها‪،‬‬
‫وندمت على بيعها‪ ،‬وتبعتها نفسى‪ ،‬ونزلنا حلوان‪ ،‬فجلست وأنا‬
‫ئإلىهخلة‪ ،‬وإلىجانب ألخلةأخى‪ ،732‬فذكزت الجارية‬
‫فقلتةة‪[:7‬من الخفيف]‬
‫آشعداسينا نخالن لخلذان‬
‫ؤاذيالى‪34‬رذزلب قدا الزائن‬
‫واعلماأ نريب هلمي رليف‬
‫‪735‬‬ ‫—رى سوع األألف ؤالجي—ران‬
‫ولعمري لوذقتما حر ذى الفر‬
‫قق‪ ،‬أبكائما الذي أبكانى‬
‫أسعداني وأيقن أن نخسًا‬
‫*‬
‫‪،‬فتفترقان‬ ‫سوفيلقاكما‪737‬‬

‫‪ )730‬سقطت عبارة‪« :‬سليمان» في (أ)‪.‬‬


‫‪ )731‬كذا في األصول‪ ،‬وفي األغاني‪« :‬سلم»‪.‬‬
‫‪ )732‬في (أ) و(ب)‪« :‬وإلى جابها نخلة أخرى»‪.‬‬
‫ومعجم البلدان‪ ،292/2 :‬واألول والثالث والرابع في تاريخ‬ ‫‪،356/13‬‬ ‫ديوانه‪ ،60 :‬واألغاني‪:‬‬ ‫‪)733‬‬
‫دمشق‪ ،321/37 :‬واألبيات األربعة األولى في فوات الوفيات‪ ،147/4 :‬واألول في تاج العروس (حلو)‪.‬‬
‫في (أ)‪« :‬ابكيا لي»‪ ،‬وهو موافق لرواية األغاني‪ ،‬وفي معجم البلدان‪« :‬ابكياني»‪.‬‬ ‫‪)734‬‬
‫في الفوات‪« :‬األقران»‪.‬‬ ‫‪)735‬‬
‫‪ )736‬في (أ)‪« :‬لو ذقتما ألم»‪ ،‬وهو موافق لرواية األغاني ومعجم البلدان‪ ،‬وفي (ب)‪« :‬لو ذقتما حرق‬
‫الفرقة»‪ ،‬وهو موافق لرواية البيت في تاريخ دمشق‪ ،‬وأثبتنا ما في (ج)‪.‬‬
‫‪ )737‬في معجم البلدان‪« :‬يأتيكما»‪.‬‬

‫‪145‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات الشمينة هحسسسسسسسسسسسسسسم‬

‫كئ دتش ‪ 736‬حإوف غذي الياض‬


‫بفراق األحباب والخ‪ ,٠, ,,,,‬ألن‬
‫جارةليبالري تذهب همي‬
‫ويسلي دنوها أخزاني«‪72‬‬

‫فجعتني األيام‪ ،‬أغبط ما كن‬


‫‪7‬‬ ‫ت‪ ،‬بصدع للبينغيرمبان»ه‬
‫وبرغمي"»‪ ٢‬أن أضبحت ال تراتهًا ال‬
‫عين مني‪ ،‬وأصبحت التراني‬
‫إنتكنءه‪7‬ودعت‪،‬فقذتركتبي‬
‫‪7‬‬ ‫كبًافي الضمير ليس بوانهه‬
‫كحريق الضرام في قصي الغا‬
‫ريحان يختلفانةة‬
‫‪7‬‬ ‫ب‪ ،‬زنئه‬
‫فعليك السالم مني ما سا‬
‫ع‪ 7‬تالدي‪746 ،‬‬
‫زي‪ 747‬لساني‬
‫‪745‬‬
‫‪744‬‬
‫‪743‬‬
‫‪742‬‬
‫‪741‬‬
‫‪740‬‬
‫‪739‬‬
‫‪738‬‬

‫‪ )738‬في (ج)‪« :‬رمتنا»‪.‬‬


‫‪ )739‬سقط هذا البيت في (أ) و(ب)‪.‬‬
‫‪ )740‬في األصول القالئة‪« :‬مبان»‪ ،‬وأثبتنا ما في األغاني ومعجم البلدان‪.‬‬

‫‪ )741‬في معجم البلدان‪« :‬بزعمي»‪.‬‬


‫‪ )742‬في األغاني‪« :‬نكن»‪.‬‬

‫‪)743‬في(ب)‪«:‬يراني»‪.‬‬
‫‪ )744‬في األصول القالثة‪« :‬رمته»‪ ،‬وأثبتنا ما في األغاني‪.‬‬
‫‪ )745‬في األصول الثالئة‪« :‬يختلفان»‪ ،‬وتصويبه من األغاني‪.‬‬
‫‪ )746‬في األصول التالئة‪« :‬شاع»‪ ،‬وأثبتنا ما في األغاني‪.‬‬
‫‪ )747‬كذا في ا ألصول القالئة‪ ،‬وأثبتنا ما في األغاني‪.‬‬

‫‪146‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات الشمينة‬ ‫‪11‬‬ ‫‪|||»3‬ااا|ا||‬

‫لوأتانيكتابكاليوم«»‪7‬لمأب‬
‫‪7‬‬ ‫غمنالعيشيفوقماقذأتاني«‬

‫فقال لي مسلم‪ :‬هذه األبياتفي جاريتك؟‬


‫فعلن‪ :‬نعم‪.‬‬
‫فكتب من وقته إلى خليفته ليبتاعها لي‪ ،‬فلم ألبث أن ورد‬
‫كتابه‪ :‬إني وجذتها قد تداوك الرجال‪ ،‬وقذ بلغت خسة آآلفي‬
‫دزنم‪ ،‬فإن أمزت أن أشتيها فعلت‪.‬‬
‫فأخبرني بذلك مسلم‪ ،‬وقال‪ :‬هي أحب إليك أو الخمسة‬
‫آالف؟‬
‫فقلت‪ :‬أما وقذ تداولها الزجال‪ ،‬فقد عزفت لفيى عنها‪.‬‬
‫فأمر لي بخمسة آالفي درهم‪.‬‬

‫‪ )748‬في (أ) و(ب)‪« :‬يوما»‪ ،‬تصويبه من (ج)‪.‬‬


‫‪ )749‬لم يرد هذا البيت في األغاني‪.‬‬

‫‪1147‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫الفن الثالث‪ :‬أشعارا لعرب‬

‫حرف الباء‬
‫[‪]96‬‬

‫في‬ ‫‪752‬‬ ‫أورده محمد بن سالم‬ ‫‪75‬؛‬‫قال ثئر بن لخأا‬


‫الطبقات»^‪[ :72‬من لوافر]‬

‫أسيلة مقعي السمطين منها‬

‫‪ 754750‬حيث تعتقد الحقابا‬


‫‪753‬‬
‫‪752‬‬
‫‪751‬‬
‫ؤزي‬

‫إذًا مالت روادفها بمتن‬


‫كغضن البان فاضطرب ضطرابا‬

‫تهادى في الثياب كما تهادى‬


‫حباب الماء يتبع لحبابا‬
‫‪ )750‬في (أ)‪« :‬عمرو»‪ ،‬تصويبه من (ج)‪.‬‬
‫‪ )751‬عمر بن لجأ‪ :‬من شعراء الدولة األموية‪ ،‬غلب عليه الرجر‪ .‬وكان يهاجى جريرا‪ ،‬ومات باألهواز‪ .‬توفى‬
‫‪ 105‬ه انظر‪ :‬الشفر واشراء‪ ،456 :‬وفيات األغيان‪.6/203 :‬‬
‫‪ )752‬انن تألم‪ :‬ال بضري الجمحى‪ ،‬أبو عبد الله‪ .‬من أهلي األدي واللغة‪ ،‬روى عنه مشايخ األدب من‬
‫أمقال ثعلب وغيره‪ .‬توفي ‪ 231‬ه انظر‪ :‬تاريخ بغداد‪ ،3275 :‬وإنباه الرواة‪.143/3 :‬‬

‫ومنتهى الطلب في أشعار‬ ‫‪،591/2‬‬ ‫باختالف في الترتيب‪ ،‬وطبقات فحول الشعراء‪:‬‬ ‫‪،48‬‬ ‫ديوانه‪:‬‬ ‫‪)753‬‬

‫‪.814/2‬‬ ‫وديوان جرير‪:‬‬ ‫‪،286-285/7‬‬ ‫العرب‪:‬‬


‫‪ )754‬ي الديون‪« :‬غرش»‪.‬‬
‫‪149‬‬
‫اليوافبت الثمينة فب هفات الشعيلة سسسسسسسسسسسسسسسس‬

‫ترى الحلخال والدملوج منها‬

‫إذا ما أكرها‪ ،‬نشبا ؤلهبا‪755‬‬

‫ووال دو الئمة‪756‬؛ أنشدي تر عند في كتاب «األنداد ج‪:7‬‬

‫زين الوشاح‪ ،‬وتم الجشم والقصب‬


‫‪1‬‬ ‫[مرح البسيط]‬
‫عجزاء‪،‬ممكورةالساقين‪،‬بهكنة"ء‬

‫[‪]98‬‬

‫وقال الزلحاجى‪ 759‬في «أماليه»م‪ :76‬أنشدنا األخفش‪ ،761‬عن‬


‫نغلب لنويع ين لقيع ائقئؤح‪[ :7‬من الكامل]‬

‫‪ )755‬في (أ‪« :‬ففابا»‪.‬‬


‫ه‪.‬‬ ‫‪117‬‬ ‫‪ )756‬ذو الرمة‪ :‬أبو الحارث‪ ،‬شاعر وأحد عشاقي العرب المشهورين‪ ،‬من العصر األموي‪ .‬توفى‬
‫انظر‪ :‬األعاني‪ ،17/304 :‬وتزين األشواق‪1/8٥ :‬‬

‫وجمهرة أشعار‬ ‫‪،250/1‬‬ ‫والموازنة‪ ،149/1 :‬والصناعتين‪ ،121 :‬وديوان المعاني‪:‬‬ ‫‪،28/1‬‬ ‫ديوانه‪:‬‬ ‫‪)757‬‬
‫والوشاح في فوائد النكاح‪ ،303 :‬وتاج العروس (قلق)‪ ،‬وروايته فيه‪:‬‬ ‫‪،177‬‬ ‫العرب‪:‬‬
‫‪ )758‬فى الديوان‪:‬‬
‫«خمصانة‪ ،‬قلق عنه ا لوشاح»‪.‬‬
‫‪ )759‬الزجاجي‪ :‬عبد الرحمن بن إسحاق‪ ،‬أبو القاسم‪ ،‬نحوي من المتوسطين‪ ،‬من أصحاب الزجاج‬
‫ويه عرف‪ ،‬وفو صاحب الجمل‪ .‬توني ‪ 340‬ه انظر‪ :‬تاريح دمشق‪ ،354/22 :‬ونزهة األلباء‪.279 :‬‬

‫‪ )760‬لم نعثر عص فه‪.‬‬


‫‪ )761‬األخفش‪ :‬المغروفون بهذا اإلشم تالنة‪ :‬األخفش األكبر‪ ،‬وهو أبو الخطاب عبد الحميد بن عبد‬
‫المجيد‪ ،‬واألوسط سعيد بن مشعدة‪ ،‬واألخير على بن سليمان‪ ،‬وهو المقصود هتا؛ وفو نخوي أخذ عن‬
‫ثغلب‪ ،‬والمبرد‪ .‬انظر‪ :‬تاريخ بغداد‪ ،433/12 :‬ومعجم األدباء‪.246/13 :‬‬
‫‪ )762‬األبيات‪ ،‬بزيادة بيتين في تاج العروس (مرط)‪ ،‬وقال في نسبتها‪« :‬أنشد للبيد يصف الشيب‪ .‬ذا‬
‫وقع في نسخ الصحاح‪ .‬قال أبو زكريًا والصاغاني‪ :‬لم نجده في شغره‪ ،‬وعراه أبو زكريًا في كتابه تهذيب‬
‫اإلضالح لتافيع ابي لقيإ األسدي‪ .‬قال‪ :‬وأكر الكسائي أده للجميع بن الطماح األسدي‪ .‬رقال ابن بجي‪:‬‬
‫فو لتقافيع اني دعع القفعيي‪ .‬وأنقذه أبو القايم الدجاجي عن أييالحسن األغقشي عن تعلب لنوي بي‬

‫‪150‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات الشمينة‬

‫ولعن توسدني الفتاة يمينها‬


‫‪764‬‬ ‫واكا البهنانة ‪763‬الووئث‬

‫نفج الحقيبة‪ ،‬الترى لكعويها‬


‫‪766‬‬
‫‪765‬‬ ‫خذًا‪ ،‬وليس لساقها ‪764‬‬
‫‪*763‬‬
‫ظتلوب‬
‫عظمته روادفها‪ ،‬وأكملخلقها‬ ‫‪78‬‬

‫والوالدان نجيبة ونجيب‬


‫[‪]99‬‬

‫‪ :767‬وأنشدفي ألخفش للعباسي بن األخغ‪[ :7٩‬من‬


‫‪769‬‬
‫‪768‬‬‫عال‬
‫المتقارب]‬
‫وخطىللمأزد‪ ،‬التألن‬

‫نصفا قضيبًا‪ ،‬ونصفًا كثيبا هه)‬


‫رعص القفعيي‪ ،‬تمبغثرالسيب ويير^في قصيدة له‪ .‬وصؤب الصاعائ انه بتاي يي لقي األسيي‪ ،‬وقد‬
‫تقدم ذلك فى ريش‪ .‬وأما القصيدة التى هذا البيت منها فهي هذو‪:‬‬
‫‪ )763‬تاج العروس (بهن)‪« :‬التهنانة‪ :‬المرأة الطيبة النفسي واألرج‪ .‬وقيل‪ :‬هي الطيبة الريح‪ ،‬الخط‬
‫الخلقي الشنحة لتؤجها‪ ،‬أو هي اللينة في عملها ومنطقها‪ .‬وقيل‪ :‬هي الضحاكة المتهللة الخفيفة الروح؛‪.‬‬
‫‪ )764‬تاج العروس (رعب)‪« :‬الرغبوبة‪ :‬الطويلة‪ ،‬عن ابن ألغرابي‪،‬والجمع‪ :‬الرعاييب‪ ،‬أؤ بيضاء ناعمة‪،‬‬
‫والرعبوبة والرعبوث من التوق‪ :‬طيا^ة خفيفة»‪.‬‬
‫‪ )765‬تاج العروس (ظنب)‪« :‬الظنبوب‪ :‬حرف الساق اليايسي (من قدم‪ ،‬أو هق ظاهر الساقي أو عظمه أو‬
‫حرف عظيه‪ ،‬والظئبوب‪ :‬يغتار يكون في مجبة الستان‪ ،‬حيث يركب في عالبة الرفح»‪.‬‬
‫في (أ)‪« :‬غفل»‪.‬‬ ‫‪)766‬‬
‫‪ )767‬لم نعثرعلى الخبر في أمالي الرجاجي‪-‬‬
‫‪ )768‬العجاس بن األحنف‪ :‬الحنفي اليمامي‪ ،‬أبو الفضل‪ ،‬شاعر غزل رقيق‪ ،‬استنفد كل شغره فى هذا‬
‫الغرض‪ .‬نوفي ‪ 192‬ه‪ .‬انظر‪ :‬األغاني‪ ،352/8 :‬وطبقات ابن المعتر‪.119 :‬‬

‫‪،526‬‬ ‫وطبقات ابن المعتز‪ ،234 :‬والوشاح‪ ،304 :‬والقاني في‪ :‬الشعر والشعراء‪:‬‬ ‫‪،10‬‬ ‫ديوانه‪:‬‬ ‫‪)769‬‬

‫‪151‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة كهسهصسحهسسسسسصحسسسعسة‬

‫وأنت إذ ما وطثت التراب‬


‫كان ترابكللناسطيبا‬

‫[ ‪]10‬‬

‫‪ 770‬في «نوادره»"‪[ :7‬من المديدة‬


‫‪773‬‬
‫‪772‬‬
‫‪771‬‬‫وأنشد بن األؤازئ‬
‫فسمت قشمكن ‪ ٠‬دعص نقا‬

‫وقضيبًا الن فاضطربا‬

‫ويرى من حيث ما رئيت‬

‫من رآها منظرًا عجبا‬

‫وته العينان من رشأ‬

‫شادن‪ ،‬وسنان قد لغبا‬

‫[‪]101‬‬

‫‪: 7‬‬ ‫وقالخالدبنيزيدء(‪٢‬فيزوجتهرملةبنتالزبيزة ‪٢‬‬

‫وعيون األخبار‪ ،422/1 :‬وشرح تهج البالغة‪:‬‬ ‫‪،116‬‬ ‫وتزين ألشواق‪ ،234/2 :‬والمختار من شعر بشار‪:‬‬
‫‪.3 9/19‬‬
‫‪ )770‬ابن األغراي‪ :‬محمد بن رياد‪ ،‬أبو عبد الله‪ ،‬من كبار العارفين بأشعار القبائل‪ ،‬والراوبن له‪ .‬وله‬
‫مصئفات كثيرة‪ ،‬منها‪« :‬معانى الشعر»‪ ،‬و«تفسير األمثال»‪ ،‬و«التوادر»‪ .‬توفى ‪ 231‬ه انظر ترجمته‬
‫في‪ :‬تاريخ بغداد‪ ،5/282 :‬ووفيات األعيان‪ ،306/4 :‬ومعجم األدباء‪ ،18/189 :‬ونزهة األلباء‪،207 :‬‬

‫وإنباه الرواة‪.3/128 :‬‬


‫‪.304‬‬ ‫‪ )771‬نهاية األرب‪ ،180/2 :‬بزيادة بيت‪ ،‬منسوبان لمحمد بن مبادر (مناذر)‪ ،‬والوشاح‪:‬‬
‫‪ )772‬خالد بن يزيد بن معاوية بن أبى سفيان‪ ،‬من فصحاء قريش وشعرائها‪ ،‬وكان مولعا بالكيمياء‪ ،‬فشغلته‬
‫وأسقطث ذكرة‪ .‬ثور ‪ 90‬ه‪ .‬انظر ترجمته في‪ :‬األغاني‪ ،342/17 :‬واألغالم‪.300/2 :‬‬

‫ا‪،360/‬‬ ‫البيتان‪ ،‬معأبيات أخرى‪ ،‬في‪ :‬ألغاني‪ ،346/17 :‬والكامل‪ ،450/1 :‬وأنساب األشراف‪:‬‬ ‫‪)773‬‬

‫‪152‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات الشمينة‬

‫نمن الطوى‬
‫تجول خالخيل النساء‪ ،‬وال أرى‬
‫لرملةخلخاالً يجول وال قلباء‪٢7‬‬

‫فالتكيروافيامالمفإننية‪77‬‬

‫تخيرتهامنهمزبيريةقلباه‪77‬‬

‫حزفلجيم‬
‫‪)102‬‬
‫قاألبودفبل‪[ :77‬من الطويل]‬

‫خريدة«‪77‬‬ ‫وأشفق قلبي من فراق‬


‫‪7‬‬ ‫كانسبفي""‪7‬فرعفهرمتؤج("‬

‫والتشبيهات‪ ،179 :‬ومعجم األدباء (عباس)‪ ،1241/3 :‬وزهر اآلداب‪ ،94/2 :‬والحماسة البصرية‪:‬‬
‫‪ ،228/2‬ومحاسن التساء‪ ،61 :‬األول في وفيات األعيان‪ ،224/2 :‬وجمهرة اللغة‪ ،373 :‬وبدون نسبة في‬
‫مجالس ئغلب‪ ،377/2 :‬وفيه‪« :‬لعرة»‪ ،‬وعلق عليه بقوله‪« :‬يغني انها سمينة‪ ،‬خذلة اليدين والرجلين»‪،‬‬
‫وجمهرة اللغة‪.373 :‬‬
‫‪ )774‬في اللسان (قلب)‪« :‬القلب‪ :‬يوار المرأة»‪.‬‬
‫‪ )775‬رواية الصذرفي األغاني‪:‬‬
‫‪ )776‬مقايس اللغة‪ ،17/5 :‬وفيه‪« :‬الضجاج» بدل «المالم»‪.‬‬
‫‪ )777‬أبودهبل‪ :‬وهب بن زمعة‪ ،‬شاعر أموي من المغروفين بالجمال‪ ،‬والمكثرين من الغزل‪ .‬وكان عفيفا‪،‬‬
‫وقيل بانرأة سنة ‪ 63‬ه‪ .‬انظر ترجمته وأخبارة في‪ :‬األغاني‪ ،129/7 :‬وطبقات فحول الشعراء‪،43/1 :‬‬

‫‪.12/2‬‬ ‫والشعر والشعراء‪ ،241 :‬وفوات الوفيات‪ ،313/1 :‬وتزيين األشواق‪:‬‬


‫‪ )778‬في الديوان‪« :‬خليلة»‪.‬‬
‫فى(أ)‪«:‬من»‪.‬‬ ‫‪)779‬‬
‫وتحفة العروس‪.309 :‬‬ ‫‪ )780‬ديوانه‪ 5756 :‬رقم ‪ ،9‬واألغاني‪،133/7 :‬‬
‫‪153‬‬
‫اليواقيت الثعينة فياصفات التعينة حححهحسسحههه‬

‫وكفكهداب لدمقس لطيفة‬


‫‪781‬‬ ‫بها دوس حناء‪ ،‬حديث مضرج‬
‫‪783‬‬ ‫تخول وساحاها‪ ،‬ؤتغسث‪ 782‬حجله‪٠‬ا‬
‫ويشبعمنهاوففعاج^وذملج"»^‬
‫قال ابو منصور الجواليقيه«‪ :7‬يشبب ببنت معاوية بن أي‬
‫سفيان‪ ،‬وكنى عنها فوله‪« :‬ويغرث حجلها»‪ ،‬ألن آل أي شفيان‬
‫يوصفون رالخوئسة‪ .‬أراد آبو دهبل الكناية عنها بهد اللفظ‪،‬‬
‫إال أنه خفي عليه أن غرث الحجل عيب‪ .‬قال الخجاج‪« :‬آل أي‬

‫قال الجواليقي‪ :‬سألت عنه شيخي أبا زكريا‪ ،‬فقال‪ :‬تبذي هذا‬
‫الشاعر‪ .‬فسألت األبيوردي األديب‪ ،78‬فقال‪ :‬تجيءمعي إلى‬
‫اللسان (دوس)‪« :‬الدوس‪ :‬التريب والتشوية‪ ،‬ومضرج‪ :‬مضبوع»‪.‬‬ ‫‪)781‬‬
‫‪ )782‬فى الديوان‪« :‬يغتص»‪.‬‬
‫‪ )783‬تاج العروس (حجل)‪« :‬الحجل والججل‪ :‬الفتخان يقال‪ :‬في ساقيها حخل‪ ،‬أي‪ :‬خلخال»‪.‬‬
‫‪ )784‬تاج العروس (وقف)‪« :‬الوقف‪ :‬يوار من عاج‪ ،‬وقيل‪ :‬هو السوار ما كان‪ ،‬والجمع وقوف‪ ،‬وقيل‪:‬‬
‫المسك إذا كان من عاج فهو وقف‪ ،‬وإذا كان من ذبل فهق مسك‪ ،‬وهق كهيية السوار»‪.‬‬
‫‪ )785‬تاج العروس (دملج)‪« :‬الدفلج كجندب في لغتيه‪ ،‬أي بعتح الالم وضتها والدفلوج‪ ،‬مثل رئبور‪ :‬المغضد‬
‫من الحلي‪ ،‬ويقال‪ :‬الثى عليه دماليجه‪ .‬والدنلجة والدفل^ج‪ ،‬االخير بالكشر‪ :‬تشوية الشيء‪ ،‬وقيل هرتسوية صنقة‬
‫الشيء‪ ،‬كما يدملج السوار»‪.‬‬
‫‪ )786‬أبو منصور الجواليقي نخوي وأديب ممن حلوا يبغداك وعرفوا بكذرة التضنيفي‪ ،‬وهو صاحب‪:‬‬
‫«شرح أدب الكاتب»‪ ،‬و«المعرب»‪ ،‬و«تتمة درة الغواص»‪ .‬توفي ‪ 539‬ه انظر ترجمته في معجم‬
‫األدباء‪ ،205/19 :‬ووفيات األعيان‪ ،142/2 :‬ونزهة األلجاء‪ ،473 :‬وشذرات الذهب‪ ،1274 :‬وإنباه‬
‫الرواة‪.335/3 :‬‬
‫‪ )787‬أليوزدي‪ :‬محتد بن أحمد‪ ،‬أبو المظفر‪ :‬شاعر‪ ،‬وعالم باألنساب واللغة‪ ،‬ئشارك في علوم أخرى يعوذ‬
‫نسبه إلى أيي شفيان بن حزب‪ .‬توفي ‪ 507‬ه أنظر ترجمته في‪ :‬معجم األدباء‪ ،234/17 :‬ووفيات األعيان‪:‬‬
‫الرواة‪.49/3 :‬‬ ‫‪ ،12/2‬والفالكة والمفلوكين‪ ،66 :‬والوافي بالوفيات‪ ،91/2 :‬وإنباه‬
‫‪154‬‬
‫اليواقيت الثمينة شي هفات الشعينة‬

‫منزلى‪ .‬فجئت‪ ،‬فنظر في تعاليقه‪ ،‬فأملى على هذا التفيير‪ ،‬فقال‪:‬‬


‫((ذتاكآأليشيانثخهمخش))‪٠‬‬

‫‪1031‬؛‬

‫وقاآلدرة‪[ :78‬موذ‪ ،‬الطويل]‬

‫وبيضي‪ ،‬نضيرات الوجوه كآنما‬


‫‪790‬‬ ‫تأززن دون )ألؤر تئألت‪ 789‬عالج‬

‫‪]1041‬‬

‫وقال أبو وحز؛ الئغدى ‪[ :‬من ابسيط]‬

‫أيام أسماء رعبوب خدلجة‬


‫‪793‬‬ ‫كصغدةة الغاب في نخل وأ ح‬

‫من السمان الخماص الغيد‪ ،‬مائلة‬

‫للعين‪ ،‬في طرة كالسمر مبهاج‬


‫‪ )788‬البصائر والذخائر‪ ،58/2 :‬والتشبيهات‪ ،112 :‬والتذكرة الحمدونية‪ ،313/5 :‬وزهر اآلداب‪22/2 :‬‬

‫بزيادة بيتين‪.‬‬
‫‪ )789‬سقطت هذه الفقرة في (ب)‪ ،‬وفي (أ) و(ج)‪« :‬مكان»‪ ،‬صوابه ما أثبتنا‪.‬‬
‫‪ )790‬تاج العروس (علج)‪« :‬عالج‪ :‬هوما تراكم من الرمل ودخل بعضه في بعض»‪.‬‬
‫‪ )791‬أبو وجرة الثعدى‪ :‬يزيد بن عبيد‪ .‬شاعر مجيد‪ ،‬وراوية للحديث‪ .‬توفى ‪ 30‬ه‪ .‬أنظر ترجمته وأخباره‬
‫فى‪ :‬األغانى‪ ،279/12:‬والشغروالشعراء‪.473 :‬‬
‫‪ )792‬تاج العروس (صعد)‪« :‬الصغدة‪ :‬القتاة‪ ،‬وقيل‪ :‬هي‪ :‬المشتوية التي تنبت كذالك آل تختاج إلى‬
‫التثقيف‪ ،‬وكذالك القصبة‪ ،‬والجمع‪ :‬صعاد»‪.‬‬
‫‪ )793‬تاج العروس (درج)‪« :‬الدرج‪ :‬الطريق والمحاج‪ ،‬وجمعه أدراج‪ .‬يقال للطريق الذي يذرج فيه الغالم‬
‫والريح وغيرهما مذرج ومذرجة ودرج‪ ،‬أي ممر ومذهب»‪.‬‬

‫‪155‬‬
‫اليواقيت الثعينة شي تلفات الشعينة سسسسسسسسسحسسسسسسسسس‬

‫حرف الدال‬

‫{‪]105‬‬

‫‪:1‬‬ ‫قالشيببنالبزصاء‪٤2‬أؤردةابنسالًمفي«الطبقاتي»‬
‫[من البسيط]‬
‫أبدتترائبعبالت‪ ،‬وسالفة‬
‫‪ 796‬أجياد‬
‫‪800‬‬
‫‪799‬‬‫بر‬
‫‪*798‬‬
‫وجيد مغزلة من ‪795‬‬
‫‪794‬‬
‫ضامرالكشح واألخشاءمحسبه‪،‬‬ ‫ى‬
‫‪79‬‬ ‫ائ قدطكشا‪ ،‬طئ آئتادج‬
‫‪7‬‬ ‫منهاإلىكفلنهدروادفه««‬

‫مزتجة كازتجاج الدغصي مياد‬


‫[‪]106‬‬

‫‪:8^0‬‬ ‫وقال ابن فارسفي «المجمل»‬

‫‪100‬‬ ‫‪ )794‬شبيب بن البرصاء‪ :‬شبيب بن يزيد‪ ،‬شاعر بدوي من الفصحاء‪ ،‬وكان شريفا فى قومه‪ .‬توفى‬
‫ه‪ .‬انظر ترجمته فى األعانى‪ ،316/12 :‬وخرانة األدب‪.395/1 :‬‬
‫‪ )795‬طبقات فحول الشعراء‪ ،729-728/2 :‬والوشاح‪.304 :‬‬

‫في (ج)‪« :‬فارتعت أن لها جيدين»‪.‬‬ ‫‪)796‬‬

‫‪)19٦‬ني (ج)‪.»« :‬‬


‫‪ )798‬تاج العرس (صعد)‪« :‬الستد‪ ،‬محركة‪ :‬ما قابلك من الجبل‪ ،‬وعالً عن السفح‪ ،‬والسند‪ :‬ما ارتفع‬
‫من األرض في قبل الجبل‪ ،‬أو الوادي‪ .‬والجمع أسناد‪ ،‬ال يكسر على غير ذالك»‪.‬‬
‫في (ج)‪« :‬سوالفه»‪.‬‬ ‫‪)799‬‬
‫‪ )800‬المجمل‪ 214/1 :‬حط‪ ،‬والبيت فيه منسوب للقطامي‪ ،‬وهو في ديوانه‪ ،79 :‬وله في‪ :‬اللسان‬
‫(حطط ‪ -‬مغل)‪ ،‬وتاج العروس (حطط ‪ -‬مغل)‪ ،‬والشاء‪ ،47 :‬واألغاني‪ ،46/24 :‬ومعاهد التنصيص‪:‬‬
‫‪156‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات السمينة‬

‫أنشدفي علي بن الخسين الكاتب‪ ،‬قال‪ :‬أنشدفي بو عبيدة‪:‬‬

‫‪1‬من البسيطا‬
‫بيضاء‪ ،‬محطوطة لمتنين‪ ،‬بهكنة‬
‫ريا الروادفي‪ ،‬لم تمغلبأؤالد‬
‫* يقال‪ :‬جارية محطوطة المتنين‪ :‬أي ممدودة المتنين‪.‬‬
‫ي ويقال‪ :‬كأنم حط مننا ها بالمحط‪ ،‬وهو شنيء يجخطبه الجلد»‬
‫* بهكنة‪ :‬ريا اروادفي‪ ،‬أعجازها ممتلائت من اللحم‪.‬‬
‫ويقال‪ :‬أمغلت المرأة‪ :‬إذا حلت قبل أن يفطم وليدها‪.‬‬
‫وذلكفي النساء عيب‪ ،‬وليس بعيب في البهائم‪.802‬‬
‫وفي «نوادر» ابن األعرابي أن البيت للقطاميهم‪ .‬قال‪:‬‬
‫وقوله‪« :‬لمتمغلبأؤالد»‪ :‬يقول‪ :‬لميكثز ولدها‪ ،‬فيكون ذلك‬
‫مفسدة‪ ،‬ويترهل ألمها‪.‬‬
‫[‪]107‬‬

‫‪ ،148/2‬وهو بدون نسبة في‪ :‬مقايس اللغة‪ ،14/2 :‬وتهذيب اللغة‪ ،144/8 :‬وإصالح المنطق‪،278 :‬‬
‫والمخصص‪ ،179/7 :‬والوشاح‪.304 :‬‬
‫‪ )801‬اللسان (حطط)‪.‬‬
‫‪ )802‬المجمل‪ 214/1 :‬حط‪ ،‬وفيه «للبهائم» بدل «في البهائم»‪ ،‬وفي اللسان (مغل)‪.‬‬
‫‪ )803‬القحائتى‪ :‬عييم بن شييم‪ ،‬شاءر أموي من المقلين‪ .‬نشأ نضرانيا‪ ،‬ثم تحول إلى اإلسالم‪ .‬توفي‬
‫‪ 130‬ه‪ .‬انظر ترجمته وأخباره فى‪ :‬األغانى‪ ،21/24 :‬واألعالم‪ ،88/5 :‬والشعر والشعراء‪ ،486 :‬وخزانة‬
‫األدب‪ ،370/1 :‬وطبقات فحول الشعراء‪ ،452/1 :‬والمؤتلف والمختلف‪.166 :‬‬

‫‪157‬‬
‫اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة ‪.‬اعععععععععأ‬

‫وقالطرفة^»» في «معلقتو»ع^‪1:‬منا لطويل]‬

‫وتفصيريؤمالدجن‪،‬والدجنمعجب‬
‫المعمي‬ ‫ببهكنة تحت الطرا‬

‫‪1081‬؛‬

‫وقال آخر؛ انشده نن خالونه في اشزح الدريديةا‪[ :٢‬من‬


‫الكامل‬
‫‪809‬‬ ‫بيضاء‪ ،‬أشعتها ذلى‪8‬ه‪ 8‬متذاصغح‬
‫‪8‬‬ ‫وما فوق ذاك مهئهععهاق تنثر‬
‫وكأنها بين الندساء غمامة‬

‫غراء‪ ،‬زهرءاهسحابها منضود‬


‫‪ )804‬طرفة بن العبد‪ :‬من فحول الشعراء فى الجاهلية‪ ،‬وأحد أصحاب المعلقات‪ .‬له ديوان شغر‪ .‬توفى نحو‬
‫‪.19/12‬‬ ‫ومعجم المرزباني‪ ،201 :‬واألعاني‪:‬‬ ‫‪،115‬‬ ‫‪ 60‬ق‪ .‬هانظرترجمته وأخباره في‪ :‬طبقات ابن سالم‪:‬‬
‫‪ )805‬ديوانه‪.33:‬‬
‫في (ج)‪« :‬الخباء»‪.‬‬ ‫‪)806‬‬
‫‪ )807‬البيتان‪ ،‬مع ثالثة أبيات أخرى‪ ،‬فيه‪ ،532 :‬بدون نسبة‪ ،‬وورد الرابع والخامس منها في ديوان عدي‬
‫بن زيد‪ ،123 :‬وأخل بالقالثة األخرى‪ ،‬ومنها هذين‪.‬‬
‫‪ )808‬تاج العروس (نقو)‪« :‬النقا من الرمل‪ :‬القطعة تنقاد مخدؤدبة‪ ،‬أو الكثيب من الرمل‪ .‬يقال هذه نقاة‬
‫من الرمل للكثيب المختمع األبيض الذي ال ينبت شيائ‪ .‬قال القالي‪ :‬يككب باأللفي وبالياء»‪.‬‬
‫‪ )809‬في (ج)‪« :‬متضاعف»‪.‬‬
‫‪ )810‬تاج العروس (هفف)‪« :‬يقال ‪:‬جارية مهففة ومهفهفة‪ ،‬أي‪ :‬قيفاء ضامرة البطن‪ ،‬دقيقة الخضر‪.‬‬
‫هفهف الرجل‪ :‬مشق بدنه‪ ،‬فصار كانه غضن يميد مالحة‪ ،‬فهق مهفهف»‪.‬‬
‫‪ )811‬تاج العروس (مسد)‪« :‬من المجاز‪ :‬رجل ممشود ‪ ،‬إذا كان مجدول الخلق ‪ ،‬أي ممشوقًا‪ ،‬كانه‬
‫جدل‪ ،‬أي فتل‪ ،‬وهي بهاء‪ ،‬يقال‪ :‬جارية ممشودة‪ :‬مطوية مشوقة‪ ،‬وامرأة ممسودة الخلق‪ ،‬إذا كانت‬
‫ملفة الخلي ليس في حلقها اصطزارب‪ ،‬وجارية حستة المشي والعضب والجذل واألني‪ ،‬وهي منشودة‪،‬‬
‫ومعصوبة‪ ،‬ومجدولة‪ ،‬ومأرومة»‪.‬‬
‫‪ )812‬في (أ)‪« :‬زهراء»‪ ،‬تصويبها من (ج)‪.‬‬

‫‪158‬‬
‫حعحسسسسحهسسصعسه اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫[‪]109‬‬

‫وقال اليه‪[ :‬من الكامل]‬


‫والبطن»"‪٥‬ذوعكنة‪،٥‬لطيفطيه‬
‫‪٨‬والنحر تنفجه بثدي شد‬
‫أي‪:‬له أزكان‪.‬‬
‫‪]110‬‬

‫كما قاآلخر‪ ،‬وقد سيلما يحب من لثدي‪[:‬منا لرجز ]‬


‫أريده ضخمًامن غيرت م دكن‬
‫مر كنًا‪»7‬غير تبديد‬
‫حرف الراء‬
‫[‪]111‬‬

‫أنشد في «الحماسة»«ا‪[ :8‬من الطويل]‬


‫نحو ‪18‬‬ ‫‪ )813‬النابغة الذبيانى‪ ،‬أبوأمامة‪ ،‬شاعرجاهي من الطبقة األولى‪ ،‬من أصحاب المعلقات‪ .‬توفى‬
‫‪.191‬‬ ‫ق‪ .‬ه‪ .‬انظر أخباره وترجمته في‪ :‬األغاني‪ ،11/38 :‬معجم الئعزء‪:‬‬
‫‪ )814‬ديوانه‪ ،92 :‬والعين‪ ،142/1 :‬واللسان (قعد)‪ ،‬والتنبيه واإليضاح‪ ،49/2 :‬وأساس البالغة (قعد)‪،‬‬
‫وتاج العروس (قعد)‪ ،‬وفيها جميعا‪« :‬اإلتب» بدل «النحر»‪.‬‬
‫‪ )815‬ديوانه‪ ،92 :‬والعين‪ ،142/1 :‬واللسان (قعد)‪ ،‬والتنبيه واإليضاح‪ ،49/2 :‬وأساس البالغة (قعد)‪،‬‬
‫وتاج العروس (قعد)‪ ،‬وفيها جميعا‪« :‬اإلتب» بدل «النحر»‪.‬‬
‫‪ )816‬تاج العروس (قعد)‪« :‬من المجاز‪ :‬المقعد من الثدي‪ :‬الناتىء على التخر هلء الكف‪ ،‬الناهد الذي‬
‫لم ينقن بعد ولم يتكسر»‪ ،‬وجاء ببيت النابغة‪.‬‬
‫‪ )817‬في (أ)‪« :‬مركبا»‪ ،‬تصويبها من ج‪.‬‬
‫‪ )818‬الحماسة (المرزوقي)‪ ،1284/3 :‬رقم‪ ،490 :‬والتبريزي‪ ،139/3 :‬واألمالي‪ ،23/1 :‬والبصائر‬
‫والمحبوب‪،253/1 :‬‬ ‫والذخائر‪ ،59/3 :‬والعقد الفريد‪ ،108/6 :‬والحماسة البصرية‪ ،91/2 :‬والمحب‬
‫‪،320‬‬ ‫والتذكرة الحمدونية‪ ،119/6 :‬ومحاضرات الراغب‪ ،307/2 :‬منسوبان لعروة‪ ،‬وتحفة العروس‪:‬‬
‫‪159‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات السمينة سسسسسسسسسسصسسصسسحه‬

‫أبت الروادف والشدي لقمصه‬


‫مس البطون‪ ،‬وأن تمس ظهورا‬
‫وإذا الرياح مع العشي تناوحت‬
‫نبهنحاسدة‪،‬وهجنغيورا‬
‫يقول‪ :‬إن ارتفاع ثذييها‪،‬يمنع الثوب أن يمس البطن‪ ،‬وازتفاع‬
‫رذفيهايمنعهأنيمس الظهر‪ ،‬فإذاتناوحتالرياح‪-‬أيأتتمن‬
‫كل ناحية وجدت بين جسمها والثوب قواء خاليا‪ ،‬فتمكنت‬
‫من رفعه‪ ،‬فيبدو ما تحته فينتبهها‪ ٥‬حسد الحاسد‪ ،‬وتهيج غيرة‬
‫الغر‪.‬‬

‫‪112‬‬

‫وأسدتمفى ((الخداحة))‪ 820‬ألم التحيف‪[ :‬من الطويل]‬


‫وفيه‪« :‬قال المؤلف‪ :‬ال‬ ‫‪،107‬‬ ‫و‪ ،342‬وديوان المعاني‪ ،252/1 :‬ورضف المباني‪ ،423 :‬وسمط الآللي‪:‬‬
‫أغلم أحدًا نسب هذا الشعر»‪ ،‬وقبل البيتين‪:‬‬

‫يبدين من خلل *لثوئر بدورا‬ ‫أبني حريب قذ رأيت ف^باءكم‬


‫وإذا ابتسمن فعؤلؤا منثورا‬ ‫بحواجب وبأغين مكحولة‬
‫وعلق على األبيات بقوله‪« :‬وقال جميل في مغتاه‪:‬‬
‫مآكئها والريح فيي الوزط أفضح‬ ‫إذا ضربتها الريح في المزط أجفلت‬
‫وبثنة إن هبت لها الريح تفرح‬ ‫ترى الزل يلعن الرياح إذا جرت‬
‫ومثله للحسين بن مطير‪:‬‬
‫بها مزطها أؤ زايل الحلي جيدها‬ ‫ال تخزى إذا الريح ألصقت‬ ‫البيضي‬ ‫من‬
‫واألؤل في ملحق ديوان عمر بن أبي ريعة‪.492 :‬‬
‫‪ )819‬سقطت هذه الفقرة في (ب)‪ ،‬وفي (أ‪« :‬فيتبينه»‪ ،‬وسقط ما بعده فيه‪ ،‬فتداركناه من (ج)‪.‬‬
‫‪ )820‬شرح الحماسة (المرزوقي)‪ ،1862/4 :‬وشرحها (التبريزي)‪ ،352/4 :‬واألول في‪ :‬المثل السائر‪:‬‬
‫‪.110/2‬‬ ‫‪ ،274/2‬وشرح نهج البالغة‪:‬‬
‫‪160‬‬
‫اليواقيت الشمينةفيصفات السمينة‬

‫فكم من كريم قذ مناه إلهه‬


‫‪821‬‬

‫بمذمومة األخالق‪ ،‬واسعة الحرءه‬


‫فطاوتها حتى أتتها منية‬
‫فصارت سفاة جلؤة سترع أقبر‬
‫‪823‬‬

‫فأعقب لما كان بالصبر معصمًا‬


‫قاةؤىًاذن|بزذزيا‬
‫مهفهفة الكشحين‪ ،‬محطوطة الحشا‬
‫كهم الفتى في كل مبدى ومحضر‬
‫لهاكغلكالتصبالدزى‬
‫وثغرنقيكال^احيالمنؤر‬
‫[‪]113‬‬

‫‪:825‬‬ ‫وأسالقاليؤ‪((،‬الةئشورؤالمئت‪٠‬ود)) لخ‪٠‬يل‬


‫‪824‬‬

‫سقطت هذه الفقرة في (ب)‪ ،‬وفي (ج)‪« :‬رماه» بدل «مناه»‪.‬‬ ‫‪)821‬‬
‫جاء في المثل السائر تعليقا على هذا البيت‪« :‬قولها «بمذمومة األخالق واسعة الحر» من المقابلة‬ ‫‪)822‬‬
‫البعيدة‪ ،‬بل األولى أن كانت قالت «بضيقة األخالق واسعة الحر» حتى تصح المقابلة‪ .‬وهذا مما يدل‬
‫على أن العربي غير مهتد إلى استعمال ذلك بصنعته‪ ،‬وإنما يجيء له منه ما يجيء بطبعه‪ ،‬ال بتكلفه‪ ،‬وإذا‬
‫أخطأ فإنه ال يعلم الخطأ‪ ،‬وال يشعر به‪ ،‬والدليل على ذلك أنه لو أبدلت لفظة مذمومة بلفظة ضيقة لصح‬
‫الوزن‪ ،‬وحصلت المقابلة‪ ،‬وإنما يعذر من يعذر في ترك المقابلة في مثل هذا المقام إذا كان الوزن ال يواتيه»‪.‬‬
‫‪ )823‬تاج العروس (جثو)‪« :‬الجثوة‪ ،‬مقلقة‪ :‬الحجارة المجموعة‪ ،‬أو هي ججارة من تراب متجمع كالقبر‪.‬‬
‫وفي الحديث‪ :‬فإذا لم تجذ حجرًا جمغنا جفوة من تراب»‪.‬‬
‫‪.327/8‬‬ ‫ديوانه‪ ،97 :‬المقصوروالممدود‪ ،132 :‬وبزيادة بيت في األغاني‪:‬‬ ‫‪)824‬‬

‫سقطت هذه الفقرة فيب‪ ،‬وسقطت لفظة «لجميل» في (أ)‪.‬‬ ‫‪)825‬‬

‫‪161‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة ^صسسسعسهصسسسسسسسسسسعححححضد‬

‫[سكمل]‬
‫مخطوطة المتنين‪ ،‬مضمرة الحشا‬

‫ريا الروادفي‪ ،‬خلقها ممكورهه‬

‫وأنشد للبيده‪[ :‬من البسيط]‬


‫وفي لحدوج عروب غير فاحشة‬

‫ريا الروادفي‪ ،‬يعشى دوجا البصرههه‬


‫[‪]114‬‬

‫وقااللمراربن منقذهه‪[ :‬من الرمل]‬

‫وهي هيفاء‪ ،‬هضيم كشحهاهه‬


‫ضخمة حيث يشد المؤترر‬

‫‪ )826‬تاج العروس (مكر)‪« :‬الممكورة‪ :‬المطوية الخلق من النساء‪ ،‬وقد مكرت مكرًا‪ .‬وقيل‪ :‬هى‬
‫المستديرة الساقين أو المذمجة الخلقي الشديدة البضعة‪ ،‬وقيل‪ :‬منكورة‪ :‬مرتوية الساقي حذلة‪ ،‬شبةت‬
‫بالمكر من النبات»‪.‬‬
‫‪ )827‬لبيد بن ربيعة العامري‪ :‬أبو عقيل‪ ،‬شاعر مخضرم من األشراف‪ ،‬وهو من المعمرين‪ .‬له ديوان شغر‪.‬‬
‫‪.174‬‬ ‫توفي ‪ 41‬ه انظرترجمته وأخباره في‪ :‬األعاني‪ ،16/61 :‬ومعجم الشعراء‪:‬‬
‫‪.251/2‬‬ ‫ديوانه (صادر)‪ ،56 :‬والمقصور والممدود‪ ،132 :‬وتهذيب األلفاظ‪ ،349 :‬ومجاز القرآن‪:‬‬ ‫‪)828‬‬
‫المرار بن منقذ‪ :‬شاعر أموي‪ ،‬معاصر لجرير‪ ،‬وقد هاج الهجاء بينهما‪ .‬ترفي ‪ 100‬ه‪ .‬انظر‪:‬‬ ‫‪)829‬‬

‫خزانة االدب‪:‬‬
‫‪.176‬‬ ‫‪ ،390/2‬والمؤتلف والمختلف‪:‬‬
‫‪ )830‬تاج العروس (كشح)‪« :‬الكشح‪ :‬ما بين الخاصرة إلى الضلع الخلفي‪ ،‬وهو من لدن السرة إلى‬
‫المتن‪ ،‬هما كشحان‪ ،‬وهو مؤقع السيفي من المتقلد‪ .‬وقيل الكشحاي جانبا البطن من ظاهر وباطن‪ ،‬وهما‬
‫من الخيل كذالك‪ .‬وقيل‪ :‬الكغح ما بين الحجبة إلى اإلبط‪ .‬وقيل‪ :‬فو الحضر‪ .‬وقيل‪ :‬هو الحشى‪.‬‬
‫والكشح‪ :‬أحد جايتي الوشاح‪ .‬وقيل‪ :‬إن الكشح من الجسم انما شمي بذالك لوثوعه عليه»‪.‬‬

‫‪162‬‬
‫ال‪"٠‬ااعااحعع‪٠‬ععع‪٠‬ع‪ ٠‬اليواقيت الثعينة فياهفات التعينة‬

‫صلتة الخداده‪ ،‬طويل جيدها‪،‬‬


‫‪832‬‬‫ضخمة الثذي ولما تلز‬
‫[‪]115‬‬

‫‪[ :833‬من الوافر]‬


‫‪836‬‬
‫‪835‬‬
‫‪834‬‬ ‫‪832‬‬
‫‪831‬‬
‫وقادنصب‬

‫صبانصيب‬ ‫‪:83‬‬ ‫ولوالأنيقالم‬


‫لقلت‪ :‬بنفيي الشا‪ 835‬الصغار‬
‫ينفيي كل مهضوم حشاكا‬

‫إذا ظلمته فليس ف انتصار‬

‫‪ )831‬تاج العروس (صلت)‪« :‬الصلت‪ :‬الجبين الواضح‪ ،‬ورجل صلت الجبين‪ :‬واضحه‪ .‬والصلت‬
‫الجبين‪ :‬الواسع لجبين‪ ،‬أليض لجبين‪ ،‬الواضخ‪ .‬وقيل‪ :‬الصلث‪ :‬االبدن‪ -‬وقيل‪ :‬البايز‪ .‬وقيل‪ :‬الصلت‪:‬‬
‫الواسع المستوي الجميل»‪.‬‬
‫‪ )832‬المفضليات‪ ،106 :‬واالختيارين‪ ،357 :‬والبيان والتبيين‪ ،8/4 :‬وأخبار النساء‪ ،234 :‬وعيون‬
‫األخبار‪ ،31/4 :‬وتحفة العروس‪ ،305 :‬والوشاح‪ ،305 :‬وبزيادة بيت في البرصان والعرجان‪ ،494 :‬ومن‬
‫‪.118/2‬‬‫أبيات في العمدة‪:‬‬
‫‪ )833‬نصيب‪ :‬شاعر أسود من المقدمين في النسب والمديح‪ ،‬ولم يكن له باع في الهجاء‪ ،‬وله ديوان‬
‫مطبوع‪ .‬كان عندًا أسود اشتراة عبد العزيو بن مروان وأعتقه‪ .‬توفي ‪ 120‬ه انظر‪ :‬طبقات ابن سالًم‪:‬‬
‫‪.299/19‬‬ ‫ومعجم األدباء‪:‬‬ ‫‪،544‬‬

‫‪.64‬‬ ‫رقم‬ ‫‪ )834‬ديوانه ‪88:‬‬


‫‪ )835‬سقطت هذه الفقرة في (ب)‪ ،‬وني (أ)‪« :‬النساء»‪ ،‬واللفظة ليست واضحة في (ج)‪ ،‬فأثبتنا ما‬
‫في الديوان‪ ،‬وفي تاج العروس (نشأ)‪« :‬الناشىء‪ :‬فويق المحقلم‪ ،‬وقيل‪ :‬هو الغالم والجارية وقد جاوزا‬
‫حد الصغر‪ ،‬وكذلك األنثى ناشىء‪ ،‬بغير هاء أيضًا‪ :‬والناشيء‪ :‬الغالم الحسن الشباب‪ ،‬وبحرك تادرًا مثل‬
‫طالي وطلي‪ ،‬قال نصيب في المؤني»‪ ،‬البيت‪.‬‬
‫في الديوان‪« :‬قهرت»‪.‬‬ ‫‪)836‬‬

‫‪163‬‬
‫إذا ما الزلو^ضاعفن ل^شايا‬
‫كفاها أن يالفهقهبها االذارب‬
‫[‪]116‬‬

‫[من ابسيط]‬ ‫العاصي"م‪:8‬‬ ‫وقال عبد الرحيم بن الخكم بن أي‬

‫هيفاء‪ ،‬منهاإذا اشتمتلها‪ 841‬عجف‬


‫عجرا ح ‪ ، 8‬غامضة الكعبين‪ ،‬معطار‬

‫من ألوانسي ‪843‬خل الشمسي لم يرها‬


‫بساحة الدار البعل والجار‬
‫[‪]11‬‬

‫وذان األنل‪[ :844‬من الوئيل؛‬


‫‪ )18374‬تاج العروس (زلل)‪« :‬األزه في األضل‪ :‬الصغيرالعجر‪ ،‬وهة في صفات الذني الخفيفي‪ ،‬وقيل‪:‬‬
‫هو من زل زليالً‪ ،‬إذا عدا‪ ،‬والجمع الزل»‪.‬‬
‫‪ )838‬في (ج)‪« :‬يالث»‪.‬‬
‫في الديوان‪« :‬إزار»‪.‬‬ ‫‪)839‬‬
‫‪.315/5‬‬ ‫التذكرة الحمدونية‪:‬‬ ‫‪)840‬‬
‫‪ )841‬سقطت هذه الفقرة في (ب)‪ ،‬وفي (أ)‪« :‬منها إذا استثقلتها»‪ ،‬وأثبتنا ما في (ج)‪.‬‬
‫‪ )842‬في األصول‪« :‬عجفاء»‪ ،‬وأثبتنا ما في التذكرة‪.‬‬
‫‪ )843‬تاج العروس (أنس)‪« :‬جارية آنسة‪ :‬طيبة النفس‪ ،‬تجب قربك وحديثك‪ ،‬والجمع آنسات وأوانس‪.‬‬
‫وفي «اللسانء»‪ :‬طيبة الحديث‪ ،‬قال النابغة الجغدي‪:‬‬

‫تخلط باللين مينها ثاسا‬ ‫بآنسة غير أنس القرافي‬


‫وقال الكميت‪:‬‬

‫ليست بفاحشة وال متفال‬ ‫فييهن آيسة الحديث حبيبة‬


‫أي تأنس حديقك‪ ،‬ولم برد أنها تؤنسك النه لو أراد ذيك لقال‪ :‬مؤنسة»‪.‬‬
‫‪ )844‬األخطل‪ :‬غياث بن غوث التغلبي‪ ،‬أبو مالك‪ .‬شاعر نصراني من فحول الشعراء في العصر األموي‪،‬‬

‫‪164‬‬
‫؛؛أإقدعععةإإإ‪ ٠‬اليواقيت اشبلة غ‪١‬ي هفات اسعينة‬

‫ليالي نلهوبالشباب الذي خال‬

‫بمرمجة األزدافي‪ ،‬طيبة النشر‬

‫أييلةمجرىالدفع‪،‬خفاقةالحشا‬

‫منالهيفي‪،‬مبراقالترائبة^والنحرهه»‬
‫حرف السين‬
‫‪]1187‬‬

‫«المقصورؤالمئدود))‪[ :847‬من الرجز]‬


‫‪*846‬‬ ‫انشد القاليفي‬

‫أنىلهشرواكيال ميس‬
‫زًاذتز_ؤئيينشوئش‬

‫مثل ا‪٠‬لئهاه‪4‬لثتى تيس‬

‫يا حبذا ريقتها المسوس‬


‫‪ ٠‬الغزوى‪ :‬اقز‪.‬‬

‫من طبقة جريي والفرزدق‪ .‬توفي ‪ 00‬ه‪ .‬وقد اشتهر بنقائضه الهجائية مع معاصره جرير‪ .‬انظر ترجمته وأخباره‬
‫‪.132‬‬ ‫في‪ :‬األغانى‪ ،8/290 :‬وطبقات الشعراء‪ ،107 :‬ومعجم الشعراء‪ ،21 :‬والموشح‪:‬‬
‫‪5‬ة‪) 8‬تاج آلعروس (ترب)‪« :‬الترائب‪ ،‬قيل هي‪ :‬عظام الصدرأو ما ولي الترقوتين منه ‪ -‬أي من الصذر‪ -‬أؤ‬
‫ما بين القذين والترقوتين‪ .‬والترقوتان‪ :‬العظمان المشرفان في أعلى الصذرمنرأسي المنكبين إلى طرفى تغرة‬
‫النخروبايلن الترقوتين‪ ،‬يقال لهما القلتاي وهما الحاقتاي‪ ،‬والذاقنة‪ :‬طرف الحلقوم أؤ أزتع أضالًع من تبئة‬
‫الصدر‪ ،‬وأربع من يسرته‪ ،‬او اليداي والرخالي والعيتان‪ ،‬أؤ مؤضع القآلدة من الصدر‪ ،‬ؤهؤ قؤنه‪،‬هل اللغة‬
‫أجمعين‪ ،‬واحدها‪ :‬تريب أو تريبة»‪.‬‬
‫‪ )846‬ديوانه‪ 307 :‬رقم‬
‫‪ )847‬المقصور والممدود‪ ،130 :‬وقدم له بقوله‪« :‬أنشد أحمد بن يحيى»‪ ،‬واألشطار الثالثة األولى في‬
‫ارتشاف الضرب‪ ،1134-1133/3 :‬وقدم لهما كالقالي‪ ،‬والشطران القاني والرابع في اللسان (شري)‪.‬‬

‫‪165‬‬
‫اليواقيت الثمينةفيصفات الشمينة سسسسسسسسسسسسسسحسسسسسسسسس‬

‫* ويقال‪ :‬ماء مسوس‪ :‬إذا كان ناميا في ا ألبدان‪ ،‬يمس لعطش‬


‫فيذهبه ه‪.٥‬‬
‫حرف الضاد‬
‫[‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫وقاق الكارج‪[ :‬من المنسرح]‬

‫آخركا متعب ألؤلها‬


‫فبعضهاجائر علىبعضيهه‬
‫حرف الفاء‬
‫[‪]120‬‬

‫وقال بعضهم"قه‪[ :‬من الرجز]‬


‫جدولةاألعلى‪،‬كيبنصفها‬

‫إذا مشت أقعدها ما خلفها‬


‫[‪]121‬‬

‫قاالبنونءه‪:‬‬
‫‪ )848‬وزاد في المقصور والممدود‪« :‬ومن ذلك قيل‪ :‬ترياق مشوس‪ ،‬النه بمس السم فيذهب يو»‪.‬‬
‫‪ )849‬يعقوب التمار‪ ،‬أبو يوسف‪ :‬شاعر عباسي من أصحاب أيى نواس‪ .‬توفى ‪ 256‬ه‪ .‬انظر ترجمته وأخباره‬
‫في‪ :‬طبقات ابن المعتر‪ ،374 :‬وتاريغ بغداد‪ ،14/287 :‬ومعجم الشعراء‪ ،501 :‬واألغالم‪.9/202 :‬‬

‫‪ )850‬نسب البيت له في‪ :‬التشبيهات‪ ،112 :‬والتذكرة الحمدونية‪ ،313/5 :‬وهوبدون نسبة فى‪ :‬نهاية‬
‫األرب‪.108/2 :‬‬

‫‪ )851‬التشبيهات‪ ،111 :‬والتذكرة الحمدونية ‪ ، 3 13/5:‬بدون نسبة‪.‬‬


‫‪ )852‬ابن حمدون‪ :‬محمد بن الحسن بن محمد بن علي بن حمدون البغدادي‪ ،‬أبو المعالي‪ ،‬كافي‬
‫‪166‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات الشمينة‬ ‫‪1—8—111‬‬

‫عائشة‪ 853‬مؤصوفة بعظم العجيزة‪ ،‬فإذًا نهضت ال‬


‫كانت *‬
‫تستقل‪ .‬وكانت تقول‪ :‬إني بكم لعناة‪.‬‬
‫‪[ :854‬هن مجزوء الرجز]‬
‫‪856‬‬
‫‪855‬‬‫وقال ابن أزي زبيته‬

‫خذدوقرمئننا‪،‬‬

‫ويضيانخفذج‪85‬‬

‫‪ :857‬دمن الطويل]‬
‫‪*859‬‬
‫وقال حميل‬

‫فتاةمن المران ما فؤق حقولهاج‪85‬‬


‫‪859‬‬ ‫وما تحته منها نقًا يتعصنف‬
‫حرف القاف‬

‫الكفاة‪ ،‬بهاء الدين‪ .‬أديب وشاعروكاتب ومؤرخ اختص بالمشتنجد العباسي ونادمه‪ .‬وقذ حبسه هذا األخير‪،‬‬
‫فمات في سجنه سنة ‪ 562‬ه وهو صاحب‪ :‬التذكرة الحمدونية في التاريخ واألدب والوئادر واالكثار‪ .‬انظر‬
‫‪،184/1‬‬ ‫ترجمته وأخباره في‪ :‬وفيات األعيان‪ ،390/4 :‬والزركثي‪ ،271 :‬وخريدة القصر (قشم العراق)‪:‬‬
‫والمنتظم‪ ،221/10 :‬وشذرات الذهب‪ ،374/5 :‬وفوات الوفيات‪ ،323/3 :‬والوافي بالوفيات‪.357/2 :‬‬

‫‪ )853‬عائشة بنتطلحة‪ :‬انظر ترجمتها في‪ :‬األغاني‪ ،112/8 :‬وتاريخ دمشق‪ 200248/69 :‬رقم ‪.9379‬‬

‫‪ )854‬سقطت هذه الفقرة في (ب)‪ ،‬وفي (أ‪« :‬كما قال اآلخر»‪ ،‬وأثبتنا ما في (ج)‪.‬‬
‫‪ )855‬في (أ)‪«« :‬وثير»‪ ،‬صوابه ما أثبتنا من ج‪ ،‬والوقير‪ ،‬كما في تاج العروس (وقر)‪« :‬الوقير‪ :‬النقرة العفليمة‬
‫في الصخرة‪ ،‬أو النقرة في الصخرة العفليمة تمسك الماء»‪.‬‬
‫‪ )856‬ديوانه (القلم) ‪ 132‬رقم‪.242‬‬
‫‪ )857‬جميل بن مغمر‪ ،‬أبو عمرو‪ ،‬وأحد مشاهير عشاقي العرب‪ ،‬استفرع ثعره في صاحبته بثينة‪.‬‬
‫‪،29‬‬ ‫توفى ‪82‬ه‪ .‬انظر ترجمته وأخباره فى‪ :‬األغانى‪ ،90/8 :‬وخزانة األدب‪ ،191/1 :‬وسمط الآللى‪:‬‬
‫‪.366/1‬‬ ‫والمختلف والمولف‪ ،72 :‬وتهذيب تاريغخ دمشق‪ ،195/3 :‬والموشح‪ ،198 :‬ووفيات ألعيان‪:‬‬
‫‪ )]8581‬تاج العروس (حقو)‪« :‬الحقو‪ :‬الكشح‪ ،‬أو الخضر والخاصرة‪ ،‬وهما حقوان‪ .‬ومن المجاز‪:‬‬
‫الحقو‪( :‬اإلزار‪ .‬يقال‪ :‬رمى فالن بحقوه إذا رمى بإزارو‪ .‬وفي حديث عمر قال للنساء‪ :‬آل تزهدن في‬
‫جفاء الحقو‪ ،‬أي ال تزهذن في تغليظ إلزار وثخاته ليكون أشتر لكن»‪.‬‬
‫‪.80‬‬ ‫‪ )859‬ديوانه‪:‬‬
‫‪167‬‬
‫اليواقيت ال^مينةفيصفات السمينة هسسسعهسسسسسسسسس‬

‫[‪]122‬‬

‫قال أبو القاسم الزجاجي في ((؛قايه))الع‪ :‬أنشدن أبو بكر ن‬


‫ذريد‪ ،‬قال‪ :‬أنشدنا عبد الرحمان‪ ،‬عن عمه للعرجي"ع‪:‬‬

‫[من المنسرح]‬
‫قامتتهادى»يزينلبتهاةهه‬
‫شخ‪ 864‬بر بجدنا‪ 865‬شرق‬

‫تريكحرًاعذبمقبله‬

‫أللز‪ 866،‬عابه وال رى‬

‫‪ )860‬لم نعثرعليها فيه‪.‬‬


‫‪ )861‬العرجي‪ :‬عبد الله بن عمرو بن عمر‪ ،‬من شعراء قريش الذين اشتهروا بالغرل والنسيب‪ .‬توفى ‪120‬‬
‫ه أنظرترجمته وأخباره في‪ :‬األعاني‪ ،389/1 :‬والشغروالشعراء‪ ،398 :‬وخرانة األدب‪.98/1 :‬‬
‫‪ )862‬سقطت هذه الفقرة في (ب)‪ ،‬وفي (ج)‪« :‬ترادى»‪.‬‬
‫‪ )863‬في (ج)‪« :‬كبتها»‪ ،‬وفي تاج العروس (لبب)‪« :‬اللبب‪ :‬مؤضع (المنحر من كل شيء‪ ،‬قيل‪ :‬وبه‬
‫شمي لبب الفر‪ .‬واللبب‪ :‬كاللبة‪ ،‬وهو مؤضع القالدة من الصذرمن كل شيء‪ ،‬أو اللقرة فوقه‪ ،‬والجمع‬
‫أللباب‪ .‬واللبة وتط الصذر والمنحر‪ ،‬والجمع لبات ولباب‪ ،‬يقال‪ :‬إنها لحستة اللبات‪ ،‬كأنهم جعلوا‬
‫كلجزء منها لبة»‪.‬‬
‫‪ )864‬في (أ)‪« :‬نفح»‪ ،‬وفي تاج العروس (نضح)‪« :‬نضح البيت ينضحه‪ ،‬بالكسر نضحًا‪ :‬رشه‪ ،‬وقيل‬
‫رشه رشا خحفيفا‪ .‬النضح ما كان على اغتماد‪ ،‬وهو ما نضحته بيدك مغتمدًا‪ .‬والتاقة تنضح ببولها‪ ،‬والتضخ‬
‫ما كان على غير اعتماد‪ ،‬وقيل‪ :‬هما لغتان بمعنى واحد وكله رش»‪.‬‬
‫‪ 865‬فى (أ)‪« :‬يزيدها»‪.‬‬
‫‪ )866‬قاج العروس (كسس) «الكشس‪ ،‬ئحركة‪ :‬قصراألنتانأو صيغرها أو لصوقها بشوئحها‪ .‬وقيل‪ :‬هو‬
‫خروج ا ألشتان السفلى مع الحتك األشفل‪ ،‬وتقاعس الحتك األعلى»‪.‬‬
‫‪ )867‬تاج العروس (روق) «الروق‪ ،‬محركة‪ :‬أن تطول الغال العليا السفلى وتشرف عليهاوهق أروف‬
‫وهي رؤقاء»‪.‬‬
‫‪168‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات الشعيفة‬

‫كأ^حوان الك^يب باكره الطلهه‬


‫وأضحى بالنوريأتلق‬
‫ودملجها‬ ‫خلخالها سبع‬
‫‪87‬‬ ‫والكشح منها وشاحه بقه‬
‫[‪]123‬‬

‫وقالذوالرمةا‪[ :٥٢‬من الطويل]‬


‫أناة‪ ،‬تلوث المرط منها بدعصة‬
‫زكام‪ ،‬وتجتاب الوشاح فيقلق‬
‫** أناة‪ :‬بطيئة القيام‪.‬‬
‫* وتلوث‪ :‬تدير‪.‬‬

‫‪ ٠,‬وادن‪ :‬اإلزار‪.‬‬

‫*والدغصة‪ :‬كثيب لرمل‪.‬‬


‫*وزكام‪ :‬بعضها على بعضي‪.‬‬
‫*وتجتاب‪ :‬تلبس‪.‬‬

‫‪ )868‬في (ج)‪« :‬ندى»‪.‬‬


‫‪ )869‬في (أ)‪« :‬شبع»‪.‬‬
‫‪.151‬‬ ‫وهو له أيضا في المختار من شعر بشار‪:‬‬ ‫‪،60‬‬ ‫ورد البيت األخير في ديوان العرجي‪ 271 :‬رقم‬ ‫‪)870‬‬

‫‪.146/1‬‬ ‫ديوانه‪ ،463/1 :‬والموازنة‪:‬‬ ‫‪)871‬‬

‫‪169‬‬
‫اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة سسسصسسسسسسيحصص^س^ة‬

‫والبيت كقول أعرابي وصف ائرأه‪872‬ت ال يصيب قميصها‬


‫منهاإالمشاشةكتفيها‪،‬وحلمتيثذيها‪،‬ورانتيأليتيها‪.‬‬
‫[‪]124‬‬

‫وقال ائبغة‪[:873‬من الطويل]‬


‫على أن حجليها»ا‪ — ٥‬وإن قلت أوسعا ‪-‬‬

‫صموتان من ملء وقلة منطق‬


‫وقالفي«محفةاعروس»ء(‪:‬‬
‫النابغة أؤل من استعار خرس الخالخل وصمتهما‪ ،‬فتبعه‬
‫الناسفيذلك‪.‬وقاالالرثبنحلزة«"‪1:9‬منلكامل]‬

‫ؤت‪,,, ,٠, ٠,,,,,‬ووتثقله‪,,,,,٠, ,٠, ,٠,,.‬ا‪ 877‬زؤابؤه‪.,‬ظ ‪.‬ا‬

‫فعل الضعيفي ينوءبالوسق«‪٥7‬‬

‫‪.428/3‬‬ ‫العقد الغريد‪:‬‬ ‫‪)872‬‬


‫‪ )873‬ديوانه‪ ،181 :‬وزهر اآلداب‪ ،446/2 :‬وتاج العروس (حجل)‪.‬‬
‫‪ )874‬تاج العروس (حجل)‪« :‬الحجل‪ ،‬بالكشر والفتح‪ ،‬والحجل‪ ،‬مثال طمر‪ :‬الخلخال يقال‪ :‬في ساقيها‬
‫حجل‪ ،‬أي‪ :‬خلخال‪ ،‬جمع أخجال وحجول»‪.‬‬
‫‪ )875‬تحفة العروس‪:‬‬
‫‪.305‬‬
‫‪ )876‬الحارث بن حلزة‪ :‬شاعر جاهلى من أضحاب المعلقات‪ .‬وكان من الخطباء المحنكين‪ .‬توفى ‪ 50‬ق‪.‬‬
‫‪.325/1‬‬ ‫ه انظرترجمته وأخبارة في‪ :‬األغاني‪ ،38/11 :‬وطبقات فحول الشعراء‪ ،151/1 :‬وخوانة ألدب‪:‬‬
‫‪ )877‬سقطت هذه الفقرة في (ب)‪ ،‬وفي (أ)‪« :‬بثقلها»‪ ،‬تصويبه من (ج)‪.‬‬
‫منسوب للحارث بن خالد‪ ،‬وبهذه النسبة تقدم‪ ،‬مع بيت ثان‪ ،‬في‬ ‫‪،111‬‬ ‫ديوانه‪ ،53 :‬والئشبيهات‪:‬‬ ‫‪)878‬‬
‫الفقرة رقم ‪ ،77‬فراجعه ثمة‪ ،‬وفيه‪« :‬روادفه» بدل «عجيزته»‪ ،‬و«نهض» بدل «فعل»‪ ،‬ونسب للحارث بن حلزة‬
‫‪313/5‬‬ ‫في انذكة الحمدة‪:‬‬
‫‪170‬‬
‫سسسسسسسسسسسسسسسسس اليواقيت الثعبنة فالي عفات اللعينة‬

‫قال ابن حدون‪ :‬وهذ من المقلوب‪ ،‬إنما الوسق ينوء‬


‫بالضعييه‪.8٢‬‬

‫حزذالكاف‬
‫‪]1257‬‬

‫قال منظور بنمرثدمه بن زيدا»» ألسدي^^ه؛ أنشده الخطيب‬


‫[من الرجز]‬ ‫‪:884‬‬ ‫‪ 883‬في امختصرإضالح اظق))‬
‫‪884‬‬‫الكريزي‬
‫‪882‬‬
‫‪881‬‬
‫‪880‬‬
‫‪879‬‬

‫ياحبذاجاريةمنعك‬

‫تعقد لمزط على مدك‬

‫شبة كثيب الرفل غيررك‬

‫كأن بين فكها والفك‬

‫‪ )879‬سقطت هذه الجملة في (أ)‪ ،‬وأثبتناها من ج‪ ،‬وزاد في التذكرة‪« :‬قااللله عز وجل‪ :‬وما إن مفاتحه‬
‫لتثوء بالعصبة أولي القوةه (القصص‪.»76 :‬‬

‫في (أ)‪« :‬مزيد»‪ ،‬تصويبه من (ج)‪.‬‬ ‫‪)880‬‬

‫‪ )881‬سقطت في (ج)‪.‬‬
‫‪ )882‬منظور بن مرثد‪ ،‬الفقعسى األسدي‪ ،‬أبو محمد‪ .‬شاعر إشالمى غلب على شغره الفخر والرثاء‬
‫والحكم‪ .‬انظر ترجمته وأخباره في‪ :‬معجم الشعراء‪ ،281 :‬وخرانة األدب‪.343/3 :‬‬
‫الخطيب اهى‪ :‬يجيى بن علي‪ ،‬أبو ركريا‪ .‬من علماء النخو‪ ،‬واألدي‪ ،‬واللغة‪ .‬وفو تلميذ أي‬ ‫‪)883‬‬

‫العالء المعري‪ ،‬وصاحب‪ :‬شرح الحماسة‪ ،‬وإعراب القرآن‪ ،‬وتهذيب غريب الحديث‪ .‬توفي ‪ 502‬ه‪ .‬انظر‬
‫‪.66‬‬ ‫ترجمته في‪ :‬معجم األدباء‪ ،25/20 :‬والمنتظم‪ ،161/9 :‬والفالكة والمفلوكين‪:‬‬
‫‪ )884‬كذا في (أ)‪ ،‬وفي (ج)‪« :‬إصالح المنطق»‪ ،‬والمقصود «تهذيب إصالح المنطق»‪ ،‬والرجز فيه‪،34 :‬‬
‫ونسب له في‪ :‬خرانة األدب‪ ،469462/7 :‬وأساس البالغة (ذبح)‪ ،‬واللسان (ذبح ‪-‬زكك)‪ ،‬وتاج العروس‬
‫(ذبح ‪ -‬دكك ‪ -‬ركك)‪ ،‬وهو بدون لسبة في‪ :‬معجم البلدان‪( 400/1 :‬برك الغماد)‪ ،‬واألشباه والنظائر‪:‬‬
‫‪ ،201/2‬وأسرار العربية‪ ،47 :‬وجمهرة اللغة‪ ،135 :‬وشرح المفصل‪ ،138/4 :‬و‪ ،91/8‬والنبيه واإليضاح‪:‬‬
‫‪ ،234/٦‬وتهذيب اللغة‪ ،473/4 :‬و‪ ،459/9‬والمخصص‪ ،200/11 :‬و‪ ،39/13‬وديوان األدب‪،194/2 :‬‬

‫وتاج العروس (برك ‪ -‬زكك ‪ -‬سكك ‪ -‬فكك)‪.‬‬


‫‪171‬‬
‫اليواقيت الشمينةفيصفات الشمينة «ع«عععععععإ‬

‫‪887‬‬‫وازه مئك‪ 885‬درحت‪86‬وفي شك‬

‫وقال التبريزي‪:‬‬
‫يعك‪ :‬قبيلة‪.‬‬

‫*واؤة‪ :‬اإلزار‪.‬‬

‫* وجعل كفلها كالمدك لصالبته‪.‬‬


‫*لرك‪:‬الضعيف‪.‬‬

‫حرف الآلم‬
‫[‪]126‬‬

‫قااللحكمالحضري«^وهوفي«الحمًاتة»‪1:١٥‬منلطويل]‬

‫‪89‬‬ ‫تساهم توباها‪ ،‬ففي الدزع زاذةه‬


‫‪ )885‬تاج العروس (فأر)‪« :‬القأرة‪ :‬نافخه المشك»‪.‬‬
‫‪ )886‬تاج العروس (ذبح)‪« :‬من المجاز‪ :‬ذبح‪ :‬بمعنى فتق‪ ،‬ومشك ذييح‪ .‬ويقال‪ :‬ذبحت فأرة المسك‪،‬‬
‫إذا فكقتها وأخرجت ما فيها من المسك»‪.‬‬
‫‪ )887‬تاج العروس (سكك)‪« :‬الشك‪ :‬طيب يتخد من الرامك‪ ،‬يتخذ منه مدقوقا منخوال مغجونا بالماء‪،‬‬
‫ويعرك عركا شديدا‪ ،‬ويمسح بدهن الخيري لقال يلصق اإلناء‪ ،‬ويترك ليلة ثم يسحق المسك ويلقمه ويعرك‬
‫شديد ويقرص ويترك يؤميني‪ ،‬ثم يثقب بمسلة وينظم في خيط قنب‪ ،‬ويقرك سنة‪ ،‬وكلما عثق طابت رائحته»‪.‬‬
‫الحكم بن مغمر بن قنبر الخضري‪ :‬شاعر إشالمي هجاء‪ ،‬تحبيث اللسان‪ ،‬من معاصري ابن ميادة‪.‬‬ ‫‪)888‬‬

‫‪.240/10‬‬ ‫ومعجم األدباء‪:‬‬ ‫‪،287/2‬‬ ‫وكانت بينهما مهاجاة‪ .‬أنظرترجمته في األعاني‪:‬‬


‫‪،404/4‬‬ ‫‪ )889‬الحماسة (المرزوقي)‪ ،1317/3 :‬واألغاني‪ ،280/2 :‬وسمط الآللي‪،16 :‬وتاريخ دمشق‪:‬‬
‫ومعجم األدباء‪ ،128/4 :‬واألول بهذه النشبة في اللسان (مرط ‪ -‬لفف)‪ ،‬وتاج العرروس (مرط ‪ -‬لفف)‪،‬‬
‫سهم‪.‬‬ ‫‪36‬‬ ‫وبدون نسبق في أساس البألغة‪:‬‬
‫‪ )890‬تاج العروس (رأد)‪« :‬الرئد‪ :‬فرخ الشجرة‪ ،‬وقيل‪ :‬هو ما ألن من أغصانها والجمع رئدان‪ .‬والرأد‬
‫يالعتح والؤؤد بالضم والرأدة والرؤدة‪ ،‬بهاء فيهتا‪ ،‬فهي أربع لغات‪ :‬الشابة التاعمة الحسبة الشريعة الشباب‪،‬‬
‫مع حشن غذاء‪ .‬والجمع‪ :‬أرآد‪ ،‬كالرؤودة‪ ،‬والرادة‪ ،‬بتسهيل الهمرة‪ ،‬فهي ست لغات»‪.‬‬
‫‪1172‬‬
‫ععههمعهح اليواقيت ال^مينةفيصفات السمينة‬

‫وفي المرط لفاوان‪ ،‬رذفهما‬


‫عبل فوالله ما أذري أزيدت مالحة‬
‫وحسناعاللنسوان‪،‬أمليسليعقل؟‬
‫[‪]127‬‬
‫‪،892‬‬ ‫وقال يزيل بن الثربها‪89‬؛ أورده الطائي في ((حمانسه))‬
‫والقاليفي«أماليو»‪٥‬وا‪1:‬منا لطويل]‬
‫عقيلية‪ ،‬أما مالثإزارها‬
‫فدعص^و‪،9‬وأماخصرها فبييلةو‪٥‬‬
‫تقيظ أكان‪ 898‬الحمى ويظلها‬
‫عان‪ 887‬رنوادي‪.‬اآلائكيل‬
‫‪ )891‬ابن اطرة‪ :‬يريد بن سلمة‪ ،‬وهو من الشعراء المقدمين عند بنى أمية‪ .‬قحل فى فتنة الوليد بن يزيد‪ .‬توفى‬
‫حوالي ‪ 12٥‬ه‪ .‬انظر ترجمتة وأخباره‪ :‬طبقات فحول الشعراء‪586'1 :‬؛ والشعر والشعاء‪ ،340 :‬واألعاني‪:‬‬
‫‪ ،157/8‬وأشماء المغتالين‪ ،247 :‬ووفيات األعيان‪.367/6 :‬‬
‫‪ )892‬ملحق ديوانه‪ 87 :‬رقم ‪ ،19‬الحماسة‪ ،1340/3 :‬ونسب البيتان‪ ،‬مع أبيات أخرى‪ ،‬له في‪ :‬التذكرة‬
‫الحمدونية‪ ،177/6 :‬ومعجم األدباء (عباس)‪ ،2839/6 :‬ووفيات األعيان‪ ،368/6 :‬وزهر اآلداب‪:‬‬
‫‪ ،293/4‬وأنوار الربيع‪ ،68/4 :‬وهما بدون نسبة في الرهرة‪.167/1 :‬‬
‫‪ )893‬األمالي‪ ،198/1 :‬من أبيات‪.‬‬
‫‪ )894‬فى زهر اآلداب‪« :‬فوعث»‪.‬‬
‫‪ )895‬تاج العروس (بتل)‪« :‬البيلة‪ :‬العجر في بعضي اللغات‪ ،‬العطاعه عن الغير‪ .‬وكل عضو مكخيز‬
‫بلحمه‪ ،‬منماز‪ :‬بتيلة‪ ،‬والجمع بتائل»‪.‬‬
‫‪ )896‬فى التذكرة والرهر‪« :‬تقيظ بأكناف»‪.‬‬
‫‪ )897‬تاج العروس (بتل)‪« :‬نعمان‪ :‬واد وراء عرفة‪ ،‬جن مكة والطائفي يطب في ودان‪ ،‬وقيل‪ :‬لهذيل‬
‫على ليلين من عرقات‪ ،‬وهو نغمان األراك ؛ ألله ينبئه وقال األضئبئ‪ :‬يشكنه ببوعمرو بن الحارث بن‬
‫تميم بن سغي بن هذيل‪ ،‬ويين أذناه ومكة نصف ليلة‪ ،‬به جبل قال له‪ :‬المذرى‪ ،‬ومن جياله األضدار‪،‬‬
‫ومنه يجيء العسل إلى مكة»‪.‬‬
‫‪173‬‬
‫اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة سسسسس‬

‫[‪]128‬‬

‫وقال امرؤ القيسيفي«معلقتو»‪[ ٥٥‬منالطويل]‬

‫إذاقلت‪:‬هاتينولييهم‪،‬تمايلت‬

‫عليهمضيملكشح‪،‬رياالمخلخل"»‬
‫مفاضة‬
‫ق‬
‫بيضاء‪: ،‬غر‬
‫و مة‪1‬ب‬ ‫أو‬
‫مهفهفة‪،‬‬
‫وتدفا رب‬

‫يرائبةامصفولةكالسجنجل"م‬
‫[‪]129‬‬

‫وقال األغشى^ في امعلقته»^^‪[ :‬من البسيط]‬

‫ودع ريرةإنالركبمرتحل‬
‫ولتطقوداعاأهاالرجل؟‬
‫‪ )898‬ديوانه‪ ،42 :‬ومعاهد التنصيص‪.8/1 :‬‬
‫‪ )899‬في معاهد التنضيص‪« :‬هصرت بفودي رأسها»‪.‬‬
‫‪ )900‬له في‪ :‬األزهية‪ ،235 :‬وخرانة األدب‪ ،43/11 :‬واللسان (هضم)‪ ،‬وتاج العروس (هضم)‪ ،‬وهو بدون‬
‫نسبة في‪ :‬األشباه والتظائر‪ ،165/6 :‬وجمهرة اللغة‪ ،988 :‬وشرح شذور الذهب‪.28 :‬‬
‫‪ )901‬له في اللسان (سجل)‪ ،‬وتهذيب اللغة‪ ،377/5 :‬و‪ ،260/11‬و‪ ،275/14‬وتاج العروس (ترب ‪-‬‬
‫فيض ‪ -‬هفف ‪ -‬سجل)‪ ،‬وقواعد الشعر‪ ،39 :‬والحماسة المغربية‪ 898/2 :‬رقم ‪ ،500‬و‪ 1107/2 :‬رقم‬
‫‪ ،709‬وفقه اللغة (إحياء التراث)‪ ،270 :‬وبدون تسبة في اللسان (ترب ‪ -‬هفف)‪ ،‬وديوان األدب‪،86/2 :‬‬
‫ونسب عجزه له في كنايات الجرجاني‪ .436 :‬والسجنجل‪ ،‬كما في تاج العروس (سجل)‪« :‬السجنجل‪:‬‬
‫المرآة‪ ،‬رومي معرب»‪.‬‬
‫‪ )902‬األعشى األخبر‪ :‬ميمون بن قيس‪ ،‬من سعد بن ضبيعة‪ ،‬ركان أغمى ويهكئى أبا بصير‪ .‬أحد فحول الشعراء‬
‫الجاهليين‪ ،‬من أصحاب المعلقات‪ .‬أدرك اإلشالم ولم يشلم‪ .‬وكان من الوصافين للخمر‪ ،‬المباهين بشربها‪.‬‬
‫توفي ‪ 7‬ه انظر ترجمته وأخبارة في‪ :‬األعاني‪ ،9/104 :‬ومعجم البلدان‪ 4/72 :‬و‪ ،5/214 :‬وخرانة‬
‫األدب‪ ،1/175 :‬ومعاهد التنصيص‪.1/196 :‬‬
‫‪ )903‬ديوانه ‪.278:‬‬
‫‪174‬‬
‫عسسسعسسسسسسسسسسسسسسسسهسسسسص اليواقيت الشمينةفيصفات السمينة‬

‫غراء‪ ،‬فرعاءهمه‪ ،‬مصقول عوارضها‬


‫تمشيالهوينىكمايمشيالوجية‪9٥‬الوحل‬

‫كأن مشيتها من بيت جارتها‬


‫مرالسحابة‪،‬الريثوالعجل‬

‫تنادتصزعها‪ ،‬لو التشددها‬


‫إاتقومإلىجاراتها‪،‬الكسل‬
‫إذا تالعب قرنا ساعة فترت‬

‫واهتزمنها ذنوب المتن والكفل‬


‫ملءالشعار"»‪،‬وصفراللزعم‪،‬بهكنةا‬
‫إذ تأتى يكاد الخصر ينخزل‬
‫نعم الضجيع غداة الدجنه‪ ٥‬يصرعها‬
‫للذة المرء‪ ،‬الجافي ولتفل‬
‫‪904‬م تاج العروس (فرع)‪« :‬الفرع‪ :‬مصدر األفرع للرجل‪ ،‬والفزعاء للتام الشعر‪ ،‬األخير عن ابن دريد‪.‬‬
‫وقد فرع فريًا‪ :‬اذا كثر شعره‪ ،‬وهو ضد صلع‪ ،‬ومن تنجعات األساسي‪ :‬البد للقرعاء من حسد القراع‪.‬‬
‫ويقال‪ :‬إنه ال يقال للرجل إذا كان عظيم اللحية والحئؤ‪ :‬أفرع‪ ،‬وإنما يقال‪ :‬رجل أفرع لضد األصلع»‪.‬‬
‫‪ 905‬تاج العروس (وجي)‪« :‬الوجى‪ :‬الحفا‪ ،‬أو أشد ونه‪ ،‬وهو أن ترق القدم أو الحافر أو الفزين‬
‫وينسحج‪ .‬وقدوجي‪ ،‬كرضي وجى فهووج‪ ،‬كعم‪ ،‬ووجي كغني»‪.‬‬
‫‪ 906‬تاج العروس (شعر)‪« :‬الغفار‪ :‬ما تخت الدائر من اللباسي‪ ،‬وهو يلي شعر الجسد‪ ،‬دون ما يواه‬
‫من الثياب»‪.‬‬
‫‪ )907‬تاج العروس (درع)‪« :‬الدرع من المرأة‪ :‬قميصها‪ .‬وهو مذكر‪ ،‬كما في الصحاح‪ ،‬وقد يؤنث‪،‬‬
‫وقال اللخياني‪ :‬مذكر ال غير‪ ،‬جمع أدراع‪ ،‬وفي «التهذيب»‪ :‬الدرع‪ :‬ثؤب تجوب المرأة وسطه‪ ،‬وتجعل‬
‫له يدين‪ ،‬وتخيط فرجيه»‪.‬‬
‫‪ )908‬رواية الصذر في الديوان‪:‬‬
‫‪ )909‬تاج العروس (دجن)‪« :‬الدجن‪ :‬المطر الكثير»‪.‬‬
‫‪175‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات السمينة سسسسسسسسسسسصعهمهععسسصححههه‬

‫هزكؤلة‪ ،‬فثق‪،‬ذزممرافقها‬

‫كأنأخجصةابالشكم^تعل‬
‫قال ابوعبيد ‪:‬‬

‫* قوله‪ :‬ايرتج منها ذنوب المتن والكفل»‪ :‬أي المعاكن‬


‫والعجيزة‪.‬‬

‫** وقوله‪« :‬ملء الشعار»‪ :‬أي ضخمة العجيزة‪.‬‬

‫* «وصفر الدزع»‪ :‬أي خيصة البطن‪.‬‬

‫* وقؤله‪« :‬كأن أخصها بالشوك منتعل»‪ :‬يعني أنها متقاربة‬


‫الخطو‪ .‬قيل‪ :‬ألي ضخمة‪ ،‬فكأي تطأ عل شذك ليقل المشي‪.‬‬

‫[‪]130‬‬

‫قال الزجاجي في ((أماليه))‪ :‬أنشدنا نفطويه‪ ،‬عن ثعلب‪ ،‬عن‬


‫ائى األغراي لئتاءرها‪ 9‬المآزفعاا‪[ :9‬من الرجز]‬

‫تاتلم دات الي‪٠‬شاح اجؤال‬

‫والغصمالناعمالروي‪،‬المغتالةا»‬
‫ائاللز‪-‬باجى‪:‬‬

‫‪ )910‬ي ‪ :‬و(ب)‪« :‬غرار»‪ ،‬تصويه ي (ج)‪-‬‬


‫‪) 11‬أما يالزجاجي ‪.37:‬‬
‫رواية هذا الشطي فيه‬ ‫‪)912‬‬

‫‪٦76‬‬
‫‪.8‬‬ ‫* المغتال‪ :‬التي قد فاض شحمها‪ ،‬الناعمة‪ ،‬الممتلئةو"‬

‫[‪]131‬‬
‫** ويقال في صفات المرأة‪« :‬هي عطشى الوشاحها»‪ ،‬ريا‬
‫‪١‬غلحال‪.،‬‬

‫قال‪ :‬وقال مسلم بن حباشة الهالث‪[ :‬من الطويل]‬

‫فيا طالب البيضي الخرائد فالتمس‬

‫مهفهفة الكشحين‪ ،‬ريا ا فالحي‬


‫[‪]132‬‬

‫‪5‬ا‪: 9‬‬ ‫وأنشد ابو الفرج األصبهانيفي «كتاب النساء» لجميل‬


‫ي‬ ‫ض‬ ‫[منالكامل]‬
‫وسواعدعرضت‪،‬وكشحضمر‬

‫جال الوشاح عليه كل مجال‬


‫‪9‬‬ ‫وعجيزة ريا‪ ،‬وساق خدجة""‬
‫بيضاء‪ ،‬تسكت منطق لخلخال‬
‫‪ )913‬في ألمالي‪« :38 :‬قال أبو القاسم الرجاجي رحمه الله‪ :‬المغتال‪ :‬الذي قذعاصفي شخمها‪.‬‬
‫ويقال في غير هذا‪ :‬اغتالته غول‪ :‬إذا أهلكته»‪ ،‬وفي تاج العروس (غيل)‪« :‬الغيل‪ ،‬بالفتح‪ :‬الساعد الريان‬
‫الممتلئ‪ ،‬والغيل‪ :‬الغالم السمين العظيم‪ ،‬واألنثى غيلة‪ ،‬كالمغتال فيهما‪ ،‬أي في الساعد والغالم»‪.‬‬
‫‪ )914‬أساس البالغة‪ 662/1 :‬عطش‪« :‬من المستعار‪ :‬أنا شديد العطش إلى لقائك‪ ،‬وبي عطش إليك‪.‬‬
‫وفالنة عطشى الوشاح»‪ ،‬وفي تاج العروس (عطش)‪«:‬فالنة عطشى الوشاح‪ ،‬وهو مجاز»‪.‬‬
‫‪ )915‬لم نعثر على البينين في ديوانه‪ ،‬واألول في محاسن الئما؛‪ ،06 :‬منسوب إليه‪.‬‬
‫‪ )916‬في (ج)‪« :‬خدلة»‪.‬‬
‫‪177‬‬
‫اليواقيت الشمينةفيصفات السمينة عسسسهسسسسسص‬

‫وآلشد أبو الفرج األصبهانيفي «ككاب النساء» جميل"» [من‬


‫الكامل‬
‫[‪]133‬‬

‫وقال كعب بن جعيلها^‪ [ :‬من الرمل]‬


‫وضجيع قذ تعللت به‬
‫طيب""»ردانه‪،‬غيرتفلو‬

‫صعدة قد بسقتاء‪ 2‬في حائر‬


‫أينما الريح تميلها تمل‬
‫‪9‬‬ ‫ؤبمس—ن إدا م————ا أدب——رتحج‬

‫كالعنانين‪ ،‬ومزئج رهنه‬


‫وإذا قامت إلى جاراتها‬
‫‪924‬‬ ‫النى الشالى بخلفال ؤل‬
‫لم نعثر على البينين في ديوانه‪ ،‬واألؤل في محاسن النساء‪ ،60 :‬منشوب إليه‪.‬‬ ‫‪)917‬‬

‫‪ )918‬كعب بن جعيل التغلبي‪ :‬شاعر إسالمو أموي‪ ،‬من المتشيعين لمعاوية‪ .‬وقد شاهد معه بعض‬
‫وقائعه ضد علي بن أيي طالب‪ .‬توفي ‪ 55‬ه انظر ترجمته وأخبارة في‪ :‬الئعر ولثغرإء‪ ،543/2 :‬ومعجم‬
‫‪،49/3‬‬ ‫وخزانة األدب‪:‬‬ ‫‪،84‬‬ ‫والمؤتلف والمختلف‪:‬‬ ‫‪،485/1‬‬ ‫وطبقات فحول الشعراء‪:‬‬ ‫‪،233‬‬ ‫الشعراء‪:‬‬
‫‪,80/6‬‬ ‫واألعالم‪:‬‬
‫‪ )919‬في (أ)‪« :‬طيبة»‪ ،‬تصوييه من (ج)‪.‬‬
‫‪ )920‬سقطت الفقرة في (ب)‪ ،‬وأثبتنا ما في (ج)‪.‬‬
‫كذا في (ج)‪ ،‬وفي (أ‪« :‬سبقت»‪ ،‬وفي الخرانة‪« :‬سمتت»‪.‬‬ ‫‪)921‬‬
‫سقط صدر هذا البيت وعجز البيت السابق في (أ)‪.‬‬ ‫‪)922‬‬
‫‪ )923‬في (أ) و(ج)‪« :‬وهل»‪ ،‬وأثبتنا ما في الخزانة‪.‬‬
‫‪ )924‬األبيات‪ ،‬باختالف في عددها‪ ،‬في‪ :‬خرانة األدب‪ ،48/3 :‬ومحاسن النساء‪ :‬ء‪ ،6‬والثاني واألخير‬
‫‪178‬‬
‫فبينهعحهمهكححسححححسحد اليواقيت الثعينة في هفات التعينة‬

‫وقالجيلم^ه‪[ :‬من الطويل]‬

‫فتاةمنالمرانهه‪٥‬مافؤقحقوا‬
‫وماتحتهمنهاق^يتهيل‬
‫وقاآلخرء‪[ :2‬من الكامل]‬
‫يمشين مشي قطا البطاح وقاذا‬
‫قب البطون‪ ،‬رواجح األكفال‬
‫حرف الميم‬
‫[‪]134‬‬

‫‪[ :928‬من البسيط]‬


‫‪930‬‬
‫‪929‬‬ ‫ج؛‬
‫قال علقمة بن‪927‬‬
‫‪*925‬‬
‫صفرالوشاحين‪،‬ملءالدرع‪،‬خرعبة^ه‬
‫كأنهارشًافيالبيتملززممو‬
‫في تاج العروس (صعد ‪ -‬سوق)‪ ،‬واألخير في اللسان (صعد ‪ -‬سوق)‪.‬‬
‫‪ )925‬ديوانه‪ ،103 :‬وديوان العذريين‪:‬‬
‫‪.138‬‬
‫‪926‬م تاج العروس (مرن)‪« :‬المران‪ :‬الرماح الصلبة اللذنة‪ ،‬الواحدة مرانة‪ .‬وأيضًا‪ :‬شجر‪ ،‬ببات الرماح‪.‬‬
‫وسمى جماعة القتا المران للينه‪ ،‬ولذيك يقال قناة لدبة»‪.‬‬
‫والبصائر‬ ‫‪،53/2‬‬ ‫وهو في ديوانه‪:‬‬ ‫‪،75‬‬ ‫البيت للكميت‪ ،‬وقد تقدم مع بيت آخر في الفقرة رقم‬ ‫‪)927‬‬

‫‪.239‬‬ ‫ومعجم الشعراء‪:‬‬ ‫‪،371‬‬ ‫ولباب اآلداب‪:‬‬ ‫‪،59/3‬‬ ‫والذخائر‪:‬‬


‫‪ )928‬علقمة الفحل‪ :‬بن عبدة بن قيس‪ .‬شاعر جاهلي من بني تميم‪ .‬وهو من معاصري امرئ القيس‪،‬‬
‫وكانث له معه مساجالت‪ .‬توفى ‪ 21‬ق‪ .‬ه‪ .‬انظر ترجمته وأخباره فى‪ :‬األغانى‪ ،205/21 :‬والشعر‬
‫والشعراء‪ ،145/1 :‬وطبقات ابن آلم‪.116/1 :‬‬
‫‪ )929‬تاج العروس (خرعب)‪« :‬الخرعب والخرعبة بفتجهما‪ ،‬والخرعوب والخرعوبة بضمهما‪ :‬الغصن‬
‫لستيه‪ ،‬أو القضيب الغض‪ ،‬والسامق المرتفع‪ ،‬وقيل‪ :‬هو القضيب‪ .‬لناعم الحديث النبات الذي لم يشتد‪.‬‬
‫والخرعبة‪ :‬الشابة الجييمة‪ ،‬والحسبة الخلق‪ ،‬وقيل‪ :‬هى الرخصة اللينة‪ ،‬أوهى البيضاء ‪ ،‬وعن األصمعي‬
‫الخرعبة‪ :‬الجارية الليبة القصب الطويلة‪ ،‬وقيل‪ :‬هى الجييمة اللحيمة وقيل‪ :‬الخرعبة والخرعوبة‪ :‬الرقيقة‬
‫العظم ‪ ،‬الكثيرة اللخم‪ ،‬التاعمة‪ ،‬وجشم خرعب‪:‬ناعم‪ ،‬وقال الليكث‪ :‬هي الشابة الحتبة القوام كانها‬
‫خرعوبة من خراعيب األغصان من لبات تتيها»*‬
‫‪.120‬‬ ‫ديوانه‪ ،6 :‬والمفضليات‪ ،398 :‬رقم‬ ‫‪)930‬‬

‫‪179‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة حسحسسسصسصصصكحسسع^سح‬

‫‪:931‬‬ ‫وقاق ثعلب في أكاليه‬

‫يقول‪ :‬هي خالية الوشاحين‪ ،‬وتمألإزارها لعظم عجيرجا‪،‬‬


‫وضخم أوراكها‪ ،‬فيرتفع الوشاح عن بطنها وظهرها‪.‬‬
‫[‪]135‬‬

‫وسي السى‪[ :‬من الرجز]‬

‫قامت تريك ساقها والمعصما‬


‫ورادفات يهتززن ورما‬
‫وكعثبًامركنامجرنثما‬
‫أحسنمن يمشي كذا تهيما‬
‫قال ابو عمرو‪:‬‬

‫‪.934‬‬ ‫* المجرنيمعه‪ :‬المجتمع‪ .‬وكذا ائزكن‬


‫[‪]136‬‬

‫العائلج‪[ :935‬من اوجزح‬


‫قاق ‪934‬‬
‫‪933‬‬
‫‪*932‬‬

‫‪)31‬لمنعثرعليهفيه‪.‬‬
‫باختالف وبدون نسبة‪.‬‬ ‫‪،43‬‬ ‫الشطر القالث له في اللسان (جرثم)‪ ،‬والرجز في رشف الزالل‪:‬‬ ‫‪)932‬‬

‫‪ )933‬تاج العروس (جرثم)‪« :‬اجرنقم الرجل وتجرثم‪ :‬إذا سقط منعلو لى شفل‪ .‬واجرنثم وتجرتم‪ :‬إذا‬
‫اجتمع ولرم الموضع وانقبض»‪.‬‬
‫‪ )934‬تاج العروس (ركن)‪« :‬المركن من الضروع‪ ،‬كمعظم‪ :‬العظيم كانه ذو األزكان‪ .‬وضرع مركن‪.‬‬
‫انتفخ في مؤضبه حثى ينأل األرقاع»‪.‬‬
‫‪935‬م العجاج‪ :‬عبد الله بن رؤبة‪ ،‬أبو الشغقاء‪ ،‬راجر مخضرم‪ ،‬من فحول الشعراء‪ ،‬كان إللغويون‬
‫‪،99/1‬‬ ‫ه انظر ترجمته وأخباره في‪ :‬الشعروالشعراء‪ ،230 :‬وخرانة األدب‪:‬‬ ‫‪00‬‬ ‫يستشهدون بشعره‪ .‬توفي‬
‫‪.215‬‬ ‫وا لموشح‪:‬‬
‫‪180‬‬
‫عسسسعحصععحسصسحححسسة اليواقيت الثعينة ف‪١‬ي هفاتاسعيفة‬

‫قامت تريك ‪ -‬خشية أن تصرما ‪-‬‬


‫‪937‬‬ ‫نكافًاكخئتاة‪ ، 936‬وكعبًااًئزم‪٠‬ا‬
‫وكفالمثاللنقا‪،‬أوأعظماكهه‬

‫وآلاللئجائ‪9‬ح‪:9‬‬
‫هذا الرجز ينسبه الناس إلى العجاج‪ ،‬وقذ ذكر الرشاج‪940‬‬
‫في كتابه المسمى ب «اقيباسي االنوار» في حديي خرجه عن أي‬
‫هريرة رضي الله عنه‪ ،‬قال‪« :‬كنا مع رسول الله‪ ،‬وحاد يحدو بهذا‬
‫الجز»‪.‬‬
‫حرف النون‬
‫[‪]137‬‬

‫قال الثاري ى «ديوان األذب))‪:94,‬‬

‫‪ )936‬تاج العروس (بخند)‪« :‬البخنداة كعلنداة‪ ،‬من التساء‪ :‬المرأة التامة القصب‪ ،‬الرياء كالخبنداة»‪.‬‬
‫‪ 937‬تاج العروس (درم)‪« :‬األزم‪ :‬ارتوئاء الكغب وعظم الحاجب وتخوه إذا لم ينقير‪ ،‬فهوأذرم‪ ،‬وكغب‬
‫أذرم وقد درم‪ ،‬والمرأة دزماء»‪.‬‬
‫‪ ،321‬واألعاني ‪،3 15/20:‬‬ ‫‪ )938‬ديوانه‪ ،215 :‬وفيه‪« :‬رهبة» بدل «خحشية»‪ ،‬وخلق اإلنسان لقابت‪:‬‬
‫وتحفة‬ ‫‪،18/1‬‬ ‫ومعاهد التنصيص‪:‬‬ ‫‪،215-213-18‬‬ ‫والروض األنف (السالمي)‪ ،243/1 :‬وتاريخ دمشق‪:‬‬
‫العروس‪ ،350 :‬ومحاسن النساء‪ ،67 :‬وتاج العروس (كعثب ‪ -‬بدد ‪ -‬درم)‪.‬‬
‫‪ )939‬تحفة العروس‪.350 :‬‬
‫‪ )940‬الرثاطي‪ :‬عبد الله بن علي‪ ،‬أبو محمد‪ .‬عالم باألنساب‪ ،‬ومؤرخ وفقيه وأديب ولغوي‪ .‬وهو صاحب‬
‫«اإلعالم بما في كتاب المختلف والمؤتلف من األوهام»‪ .‬توفي ‪ 542‬ه انظر ترجمته في‪ :‬وفيات األعيان‪:‬‬
‫‪ ،106/3‬وتذكرة الحفاظ‪ ،99/4 :‬وسيرأعالم النبالء‪ ،258/20 :‬ومعجم المؤلفين‪.90/8 :‬‬
‫‪941‬م ديوان األدب‪ ،349/2 :‬واللسان (قوز‪ ،‬وتهذيب اللغة‪ ،278/7 :‬وجمهرة اللغة‪ ،580 :‬و‪،823‬‬

‫‪،163/1‬‬ ‫واالشتقاق‪:‬‬ ‫‪،447‬‬ ‫ومقايس اللغة‪ ،208/2 :‬والمخصص‪ ،137/10 :‬وتفسير غريب القرآن‪:‬‬
‫والراهر‪ ،89/2 :‬وتحفة العروس‪ ،350 :‬وتاج العروس (خلد ‪ -‬قوز)‪ ،‬بدون نسبة فيها جميعا‪-‬‬
‫‪181‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫أنئذتاالكيى وص مئ أخني ايتن‪ :‬دس الكامل]‬

‫ومخلدات باللجين كانما‬

‫أغجازهن أقاوز الكثبان‬


‫المخلدات‪ :‬المزينات بالخلدة‪ ،‬وهي القزطءم»‪.‬‬

‫[‪]138‬‬

‫قالبنفارسفي«المجمل»‪:٥^٥‬‬

‫وجاء في تفسير قوله تعالى‪ :‬وولدان مخلدون» مقرطون‪.‬‬


‫‪:9‬‬

‫ويقال‪ :‬بل مخلدون من ا‪-‬قلي والبقاء‪.‬‬


‫‪]1391‬‬

‫وقال األءشى‪945‬؛ أسده ابن فارس في ((الئجمل))‪946‬ر‬

‫زمن المتقارب]‬

‫ضيضسةتذصلهذاًاذًا —‪ - ٠٠‬زخ‬
‫هضيم الحشا‪ ،‬شختة المحتضن‬

‫‪ )942‬سقطت هذه الجملة في (أ)‪.‬‬


‫‪ )943‬المجمل‪299/1 :‬خلد‪.‬‬
‫‪.314/1‬‬ ‫‪ )944‬الواقعة‪ ،‬اآلية‪ ،17 :‬وانظر‪ :‬كتاب الرينة‪:‬‬
‫‪.360‬‬ ‫ديوانه‪:‬‬ ‫‪)945‬‬

‫‪ )946‬المجمل‪ 239/1 :‬حضن‪ ،‬وفيه‪« :‬ويقال‪ :‬امرأة حضون بينة الحضان ‪-‬وكذلك الشاة‪ -‬إذا كان أحد ثذييها‬
‫أطدمئ األغرى»‪.‬‬
‫‪182‬‬
‫عه^كصحهحكه^ي^حصعصحععه^صه اليواقيت الثمينة في صفات الشمينة‬

‫[‪140‬‬

‫وقالعمروبنككثومالتغلبي(‪٥‬فيمعلقته"^‪[:٥‬منالوافر]‬
‫تريك إذ دخلت على ح—آلء‬
‫وقد أمنت عيون الكاشحيناه»ه‬
‫ذراعيعيطل"‪،9‬أدماءبكر‬
‫تربعت األجارع والمتونا^^‬
‫وتديًامثل حق العاج رخصًا‬
‫حصانًامنكفالألمييناءة«‬
‫ومتنيلدنةة‪٥5‬طالتوالنت‬
‫روادفها تنوء بما يليناعه‬
‫‪ )947‬عمرو بن كلثوم‪ :‬أبو عباد‪ ،‬شاعر جاهلي من األشرافي‪ ،‬ممن استفرع شعره في الفخر‪ .‬وهو من‬
‫أضحاب المعلقات‪ .‬توفى ‪ 40‬ق‪ .‬ه‪ .‬انظر ترجمته وأخباره فى‪ :‬األغانى‪ ،11/48 :‬وطبقات فحول‬
‫الشعراء‪ ،1/151 :‬ومعجم الشعاء‪.202 :‬‬

‫‪ )948‬ديوانه ‪.68:‬‬
‫‪،377‬‬ ‫‪ )949‬جمهرة أشعار العرب‪ ،391/1 :‬وشرح ديوان امرئ القيس‪ ،322 :‬وشرح القصائد السبع‪:‬‬
‫وشرح القصائد العشر‪ ،328 :‬وشزح المعلقات السنع‪ ،188 :‬وشرح المعلقات العشر‪.89 :‬‬
‫‪ )950‬تاج العروس (عطل)‪« :‬العيطل من التساء‪ :‬الطويلة العطل‪ ،‬أي العثي فيحشن جشم‪ ،‬وقيل‪ :‬الطويلة‬
‫ئطئقًا‪ ،‬وكذلك من الترقي والخيل‪ ،‬أر كل تا طال غثه من البهائم‪ :‬عيطل‪ .‬العيطل‪ :‬التاقة الطويلة في حشي‬
‫منظر وسمن‪ ،‬والياء زائدة»‪.‬‬
‫‪،167/1‬‬ ‫‪ )951‬جمد؛ أشعار العرب‪ ،392/1 :‬ورواية العجز فيه‪« :‬هجاي اللؤن لم تقرًا جنيتا»‪ ،‬والزاهر‪:‬‬
‫برواية األضل‪،‬‬ ‫‪،326‬‬ ‫وشرح القصائد السبع‪ ،379 :‬وشرح القصائد العشر‪:‬‬ ‫‪،322‬‬ ‫وشرح امرئ القيس‪:‬‬
‫وانظر اللسان (قرأ ‪ -‬بكر ‪ -‬عطل ‪ -‬هجن)‪.‬‬
‫‪952‬م جمهرة أشعار العرب‪ ،393/1 :‬وفيه «عن» بدل «من»‪ ،‬وخرانة األدب‪ ،10.401 :‬وفيه‪ :‬و«صدرا»‬
‫بدل و«ثدي»‪ ،‬واللسان (حقق)‪.‬‬
‫‪ )953‬تاج العروس (لدن)‪« :‬اللذن‪ :‬اللين من كل شيء‪ ،‬منعود أوحنل أو لحلق‪ ،‬وهي بهاء‪ ،‬جمع‬
‫لدان‪ ،‬ولذن‪ ،‬وقد لدن‪ ،‬لدانة ولدونة‪ ،‬فهو لدن»‪.‬‬
‫‪،328‬‬ ‫جمهرة أشعار العرب‪ ،393/1 :‬وشرح ديوان امرئ القيس‪ ،322 :‬وشرح القصائد العشر‪:‬‬ ‫‪)954‬‬

‫‪183‬‬
‫اليواقيت الثعينةفيا^فات السعينة‬

‫حرف الهاء‬
‫[‪]141‬‬

‫‪[ :955‬من البسيط]‬


‫‪957‬‬
‫‪956‬‬‫هبل‬
‫قال *‬
‫كأن دغصي كيب أزرت بهما‬
‫وموضعالخحليشمسفيتراقيهاع^^‬
‫وقالعروةبنأذينة^و‪[ :‬منالكامل]‬

‫بيضاء باكرها النعيم فصاغها‬

‫بليانه فأدقها وأجلها‬


‫ق‪1‬الالرائ‪:‬‬
‫أدق^ا‪ :‬أي أدق حاجبيها وأنفها وخضرها‪.‬‬
‫واجلها‪ :‬أي أجل عفديا ةساقيها وفزجها‪.‬‬

‫كلها برواية األضل‪ ،‬وشرح القصائد الشيع‪ ،382 :‬وفيه «ولينا» بدل «يلينا»‪.‬‬
‫‪ )955‬سقط في (ا) و(ب)‪ ،‬ولم نعثر على البيت في ديوانه‪ ،‬وهو في ديوان ابن الدمينة‪ ،96 :‬وفيه‪:‬‬
‫«حقفي» بدل «دعصي»‪ ،‬و«معقد» بدل «موضع»‪.‬‬
‫‪ )956‬في (ج)‪« :‬من»‪ ،‬وأثبتنا ما في الديوان‪.‬‬
‫‪ )957‬شعرعروة‪ ،358 :‬ونسب البيت له في‪ :‬األغاني‪ ،330/18 :‬والتذكرة الحمدونية‪ 64/6 :‬رقم ‪،166‬‬
‫والحماسة البصرية‪ ،149/2 :‬والحماسة المغربية‪ 939/2 :‬رقم ‪ ،535‬وأمالي المرتضى‪ ،142 :‬وزهر اآلداب‬
‫(الجيل)‪ ،208/1 :‬وعيون األخبار‪ ،30/4 :‬وتاريخ دمشق‪ ،201/40 :‬وديوان الصبابة‪ ،131 :‬وفيها جميعا‪:‬‬
‫«بلباقة» بدل «بليانه»‪ ،‬وزهر األكم‪ 272/1 :‬وفيه‪« :‬بلطافة»‪ ،‬وبرواية األصل في‪ :‬تاج العروس (لين)‪،‬‬
‫وفيه أن «الليان هو رخاء العيشي ونعمته‪ ،‬وهة مجاز»‪ ،‬وأمالي القالي‪ ،156/1 :‬وسمط الآللي‪:1409 :‬‬
‫وعلق عليه بقوله‪« :‬قوله فصاغها بلبانه فأدقها وأجلها‪ ،‬وروى غير أبي علي بلباقة‪ ،‬يقال رجل لبق ولبيق‪:‬‬
‫وهو الحاذق بالشيء والمصدر اللباقة واللبق»‪ ،‬ونسب إلى المجنون‪ ،‬وهوفي ديوانه‪236 :‬إلى بشار‪ ،‬وهو‬
‫في ملحقات ديوانه (العلمية)‪ ،586 :‬وفيه‪« :‬بلبانة»‪.‬‬
‫‪184‬‬
‫سسسحسسسسسسسسسسسص اليواقيت الثمينةفيمفات السمينة‬

‫وهذا كما قال الشاعرهحه‪[ :‬من الطويل]‬

‫فدقت وجلت واسبكرت وأكملت‬


‫فلو جن إنسان من الخسن جنت‬
‫[من الطويل]‬ ‫وقاآلخئ‪959‬ح‬

‫لئزثبة األزذاف‪ ،‬هيف خظوؤرا‬


‫ءذاب ثناياكا‪ ،‬لطافي قيودها‬
‫القيود‪ :‬ما نزل من األسنان على هيئة الشرف‪ .‬وهو العمر‬
‫أيضًا‪.‬‬
‫وقال العجيرمه‪[:8‬من لوافر]‬
‫نبتمنها العجيزة فاحزألتا‪٥٥‬‬
‫ونبس للتقتلء^ منكباكاه‬
‫والبيان والتبيين‪:‬‬ ‫‪،210^2‬‬ ‫البيت للشنفرى‪ ،‬وهو في ديوانه‪ ،33 :‬والمفضليات‪ ،202 :‬واألغاني‪:‬‬ ‫‪)958‬‬

‫وفيه‪« :‬أظلمت» بدل‬ ‫‪،98‬‬ ‫وخاص الخاص‪:‬‬ ‫‪162/6‬‬ ‫‪ ،226/2‬والحيوان‪ ،108/3 :‬والتذكرة الحمدونية‪:‬‬
‫«أكملت»‪ ،‬وشرح اختيارات المفصل‪ ،519/1 :‬وشرح القصائد السبع‪ ،69 :‬وعجزه في اللسان (جنن)‪،‬‬
‫وهو بدون نسبة في‪ :‬مجالس ثعلب‪ ،358/2 :‬والحيوان‪ ،244/6 :‬وسمط الآللي‪.410/1 :‬‬
‫‪ )959‬نسب البيت للحسين بن مطير في طبقات ابن المعتز‪ ،106 :‬وهو في ديوانه‪ ،157 :‬وضبطت‬
‫النعوت فيهما بالرقع‪ ،‬وهو في وأمالي المرتضى‪ ،434/1 :‬وتاج العروس (عجف)‪ ،‬وضبطت النعوت فيهما‬
‫بالكسر‪ ،‬وفيهما‪« :‬عجاف» بدل «لطاف»‪ ،‬وعلق عليه صاحب التاج بقوله‪« :‬يغني اللكات وقلة لخمها‪،‬‬
‫رقال انن ييده‪ :‬ويود األشتاي‪ :‬عمورقا‪ ،‬وهي الشرف الثايله بين األسناي‪ ،‬شبهث بالقيود الحني من‬
‫سمات اإلبل»‪.‬‬
‫‪ )960‬سقط اسم الشاعرفي (أ)‪.‬‬
‫‪ 961‬األغانى ‪.27 1/8:‬‬
‫‪ 962‬في (ج)‪« :‬نعس للتعبل»‪ ،‬وفي (أ‪« :‬التعبيل»‪ ،‬وفي (ب)‪« :‬التقبيل»‪ ،‬وفي األعاني‪« :‬بى‬
‫‪.33‬‬ ‫وديوان ليلى األخيلية‪:‬‬ ‫‪،271/8‬‬ ‫للتقتل»‪ ،‬وأثبتنا ما في األغاني‪:‬‬
‫في (أ)‪« :‬اخزألت»‪ ،‬وفي (ب)‪« :‬أجرلت»‪ ،‬وفي (ج)‪« :‬اجرألت»‪ ،‬صوابه ما أثبتنا من تاج‬ ‫‪963‬‬

‫‪185‬‬
‫||||||‪.‬ا»»«‪0«0‬‬ ‫اليواقيت الشيلة فاي هفات الشعيفة‬

‫وقالجميلمهه‪[ :‬منالطوبل]‬
‫إلى فما التئن ؤقاائ‬
‫بعهدي لفاوين أزدفتا ثقالً‬
‫حرف الياء‬
‫‪]142[.‬‬

‫أنشد ابن األغرابيفينوادرو‪[ :‬منا لرجز]‬


‫هيفاء‪ ،‬عجزاء‪ ،‬خريدة‪ ،‬بالعشي‬
‫تضحك عن ذي أشر عذب نقي‬
‫كائه ضزب ريع ذي ولي‬
‫لمقصورة‬ ‫حرفاأللفيا‬

‫‪]1431‬‬

‫قالعمربنأيربيعةه‪٥‬؛آنشدهالمبردفي«الكامل»ع‪:٥‬‬

‫[من الطويل]‬
‫العروس (حرل)‪« :‬أزحأل‪ :‬مقلوب اخرأل‪ ،‬أي ازتفع‪ ،‬قاله ابن حالويه‪ ،‬في كتاب اطرعش وانرعش‪.‬‬
‫والرحل‪ ،‬كخدي‪ :‬الجمل يرحل‪ .‬اإلبل‪ ،‬ويراحمها فى الورد‪ ،‬حتى يتحيها فيشرب‪ ،‬قاله بهدل الدبيري‪،‬‬
‫وقال ابن السكيت‪ :‬قيل الببة الخس‪ :‬أي الجمال أفرة فقالث‪ :‬الشبخل الؤحل الراجلة الفخل‪ .‬والؤيحلة‪:‬‬
‫مشية خيالن‪ ،‬وكانه ينشي وييرحل»‪.‬‬
‫‪ )964‬لم نعثر على البيت في ديوانه‪ ،‬وهو في األغاني‪ ،143/8 :‬منسوب إلى عبيد الله بن قطبة‪ ،‬يهجو‬
‫أختا لجميل‪.‬‬
‫‪ )965‬ديونه‪.459 :‬‬
‫‪ )966‬الكايل‪.774/2 :‬‬
‫‪186‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات السمينة‬

‫يجرزنأذيااللمرو طبأسوق‬
‫خدال إذاولينا عجاراروى‬
‫أذسيتبائ‪٠‬لكي‪۶‬ئؤاذة‬
‫فيا طول ما حزن‪ ،‬ويا حسن مجتلى‬

‫‪187‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات الشمينة‬

‫أشعار المولدين‬

‫[‪]144‬‬

‫قاألبو حفصيعمربنعبدالله بن عمرالسلمي""‪:‬‬

‫[من الوافر]‬

‫قا رذف تعلق من لطيفي‬


‫وذاك الرذف لي وكها ظلوم‬
‫يعذبني إذا فكرت فيه‬
‫ويتعبهاإذا رامت تقوم‬
‫[‪]145‬‬

‫وقاألبو لحسينعليعطيةبنالزقاقهواألندلسيه‪:٥‬‬

‫[من الوافر]‬

‫نفح الطيب‪.209/3 :‬‬ ‫‪)967‬‬


‫في (أ) و(ب>‪« :‬الدقاق»‪ ،‬تصويبه من (ج)‪.‬‬ ‫‪)968‬‬
‫ابن الرقاق البلنيي األندلسي‪ :‬علي بن عطية بن مطرف بن الرقاق‪ .‬شاعر غرل توفي في مقتبل‬ ‫‪)969‬‬
‫‪.102‬‬ ‫وفيه األبيات‪:‬‬ ‫‪،101‬‬ ‫ه‪ .‬انظر‪ :‬فوات الوفيات‪ ،47/3 :‬والمطرب‪:‬‬ ‫‪528‬‬ ‫العمر في‬
‫‪188‬‬
‫اليواقيت الثعبنة شي سات اسعينة‬

‫وخزدصممثزرقا"»كيبًا‬
‫يهال‪ ،‬وبردها غضنا يراح‬
‫ى قلب أبى النطق اكيتامًا‬

‫وسوق نطاقها أبدًا مباح‬

‫وقذ أمرتهما بالكتم‪ ،‬لكن‬

‫أطاع سوارها‪ ،‬وعصى الواح ه‬

‫وتاقأنقا‪[ :‬من الوافر]‬

‫وبي هيفاء‪ ،‬من ظبيات نجي‬


‫رصاهي الغضن‪ 973‬والخعغح‪974‬المهيال‬

‫(‪)146‬‬

‫وقاألبوالحسينمحمدبنمحمدبنمسلمةاإلشبيلية‪:87‬‬

‫‪ )970‬تاج العروس (أزر)‪« :‬اإلزار‪ ،‬بالكسر‪ :‬هو الملحفة‪ ،‬وفسره بعض أهل الغريب بما يشس أسفل البدي‪،‬‬
‫والرداء‪ :‬ما يسشريه أعاله‪ ،‬وكالهما غيرمخيط‪ .‬وقيل‪ :‬اإلزار‪ :‬ما تحت العايق في وسطه األسفل‪ ،‬والرداء‪:‬‬
‫ما على العاتق والظهر‪ ،‬وقيل‪ :‬اإلرر‪ :‬ما يسئرأسفل البدن وال يكون مخيطا‪ ،‬كالمئزروالمنظرة»‪.‬‬
‫‪ )971‬سقط هذا البيت في (أ‪ ،‬ولم نعثر على األبيات في ديوانه المخطوط (التيمورية)‪.‬‬
‫‪.102‬‬ ‫ب‪ ،‬والمطرب‪:‬‬ ‫‪76‬‬ ‫ديوانه (مخطوط)‪ :‬ق‬ ‫‪)972‬‬
‫سقطت فى (أ) و(ب)‪.‬‬ ‫‪)973‬‬
‫‪ 974‬تاج العروس (حقف)‪« :‬الجقف‪ ،‬بالكشر‪ :‬المعوج من الرمل‪ ،‬أو هو الرمل العظيم المشتدير قاله‬
‫ابن عرفة‪ ،‬أو الكيب منه إذا تقوس‪ ،‬قاله ابن دريد‪ ،‬أو المشتطيل المشرف‪ ،‬قاله الفراء‪ ،‬أو هي رمال‬
‫مستطيلة بتاحية الشخر»‪.‬‬
‫‪975‬م الوافي بالوفيات‪« :171/1 :‬محمد بن محئد بن مسلمة اإلشبيلي‪ ،‬وسلفه من قرطبة أبو الحسين‬
‫وكان جميل الصورة‪ .‬توفي سنة خمس وثمانين وست مائة»‪.‬‬
‫‪189‬‬
‫اليواقيت |لثعيذةذالي هفات اسلعيفة عسسسسحسسس^كهصصسسهسسسعحة‬

‫[من الكاملط‬

‫ومهاك هذي البيض‪ ،‬وهي أوانس‬


‫يقصذن حباي القلوب يتالها‬
‫من كل سابغة""‪ ٥‬الوشاح خريدة‬

‫لفاء‪ ،‬غص بساقها خلخالها(‬

‫[‪]147‬‬

‫وقال أوئ الحشبرن علي ‪:‬دن زد اإلصئ‪[ ٠.978‬من المتقارب]‬

‫تغاربها الشمس فيمن يغار‬

‫ويعشقها البدر فيمن عشق‬


‫ثزى‪ 979‬الثزغ فيشزج آذذافها‬

‫ون اذع ى‪ ،‬أوغ‬

‫‪]1487‬‬

‫‪:98‬‬‫وقاالًوئ طاهر محئئ بري حدر الئدادي الشاحا‬

‫‪ )976‬في (أ) و(ب)‪« :‬ساعية»‪ ،‬تصويبها من (ج)‪.‬‬


‫‪ )978‬أوانة بانخثمتق ‪21‬ا‪،:83‬غلروئ يالوياتلخشااتجارال^ايي ‪١‬اللئ‪ ،‬كىب الشلطان عد ؤئ‪1‬ة‬

‫أبي الحسن عبد الملك بن عياش سنة ثمان ويتين وخمس مانة وعاجلته منيه فتوفي بمراكش في الطاعون‬
‫سنة اثنتين وسبعين وخمس مانة‪.‬‬
‫‪ )979‬في (أ) و(ب)‪« :‬يرى»‪ ،‬وأثبتنا ما في (ج)‪.‬‬
‫‪ )980‬الوافي بالوفيات‪.83/21 :‬‬
‫‪ )981‬محمد بن حيدر البغدادي‪ :‬أبوطاهر‪ ،‬فخر الدين‪ .‬شاءر وكاتب‪ ،‬صنف «قانون البالغة»‪ .‬توفي‬
‫‪190‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات السمينة‬

‫‪1‬منتجزوءا كامالً‬

‫من كل ذاي روادفي‬


‫‪982‬‬ ‫كالرمل رجرجة ؤلكا‬
‫منطقن بالنحفي الحصو‬

‫روصن بالترفي البطونا‬


‫[‪]149‬‬

‫وقال السيد الجئى‪[ :‬من السريع]‬


‫ريا‪ ،‬رداح البوصيه»» ‪،‬خمصانة‬
‫‪986‬‬ ‫كأئصاأذذ_اءد‪985‬ئلول‬

‫في نسوة مثل لمها‪ ،‬خرد‬


‫‪8‬‬ ‫تضيقنهنالخالخيل"«‬

‫‪ 517‬ه انظر ترجمته في‪ :‬معجم المؤلفين‪ ،275/9 :‬واألغالم‪.344/6 :‬‬

‫‪ )982‬فوات الوفيات‪ ،346/3 :‬والوافي بالوفيات‪:‬‬


‫‪.28/3‬‬
‫‪ )983‬السيد الجميري‪ :‬إشماعيل بن محمد‪ ،‬شاعر عباسي ممن عرف بتشيعه آلل أيي طالب‪ ،‬واستفرع‬
‫شغره في مذحهم‪ .‬توفي ‪ 173‬ه‪ .‬انظر ترجمته وأخباره في‪ :‬األغاني‪ ،224/7 :‬وطبقات ابن المعتر‪،28 :‬‬

‫‪.188/1‬‬ ‫وفوات الوفيات‪:‬‬


‫‪ )984‬في (أ)‪« :‬البوح»‪ ،‬وفي الديوان‪« :‬النوم»‪ ،‬وأثبتنا ما في (ب) و(ج)‪ ،‬والبوص‪ ،‬كما في تاج العروس‬
‫(بوص)‪« :‬العجيرة‪ ،‬ويضم»‪.‬‬
‫مطموسة في (أ)‪ ،‬وفي (ب)‪« :‬أماء»‪ ،‬تصويبها من (ج)‪.‬‬ ‫‪)985‬‬

‫تاج العروس (عطبل)‪« :‬العطبل والعطبول والعطبولة‪ ،‬بضمهن‪ ،‬والعيطبول‪ ،‬كحيزبون‪ :‬المرأة الفية‬ ‫‪)986‬‬
‫الجميلة الممتلئة الطويلة العنقي‪ .‬وقيل‪ :‬هي الحسبة التامة من التساء‪ .‬ومن الظباء‪ :‬الطويلة العئقي»‪.‬‬
‫‪.408/3‬‬ ‫ديوانه‪ ،152 :‬واألغاني‪ ،267/7 :‬وأعيان الشيعة‪:‬‬ ‫‪)987‬‬

‫‪191‬‬
‫الي‪9‬اقيت الثمينة في عفات التعينة ‪-‬‬

‫[‪]150‬‬

‫وقال آبو المطرفي عبد الرخان بن الخكم نن هائمسه‪[ :‬من‬


‫السيعًا‬

‫أبعد خميين‪ ،‬تقضيتها‬


‫‪ 989‬؟‬ ‫وافية‪ ،‬تضبوإلى الرب—رب‬
‫كلرداحآلوثبخنصائة"‪٥‬‬
‫كالمهرة الضامر لم تركب‬
‫[‪]151‬‬

‫وقال أسجع [من السريع]‬ ‫‪:"1‬‬

‫جارية تهتز أزدافها‬


‫مشبعة الخلح—ال والقلبءء‬
‫‪]152‬‬

‫ووال سعدون بن عمرالريتي‪3‬جج‪[ :‬من الشل]‬


‫‪ )988‬البيتان ليحيى الغزال‪ ،‬وهما في ديوانه‪ ،121 :‬ومع أبيات أخرى في المطرب‪ ،134133 :‬وتشبيهات‬
‫الكتانى‪.121 :‬‬
‫‪)989‬تاج العروس (رسب)‪« :‬الربرب‪ :‬القطيع من بقي الوخشي‪ .‬وقيل‪ :‬من الظباء‪ ،‬وال واجد له‪ .‬وإآلبذث‪:‬‬
‫جماعة البقر ما كان دون العشرق»‪.‬‬
‫‪ )990‬كذا في (ج)‪ ،‬وفي () و(ب)‪« :‬رداح خمصانة»‪.‬‬
‫‪200‬‬ ‫‪ )991‬أشجع الشلمي‪ :‬شاعرعباسي ممن اختص بجعفر لبرمكي‪ .‬مدح الرشيد وحظي عنده‪ .‬توفي‬
‫ه انظر ترجمته وأخبارة في‪ :‬األغاني‪ ،219/18 :‬وطبقات ابن المعتر‪ ،251 :‬وتاريغ بغداد‪7 :‬إ‪.45‬‬

‫‪.258/18‬‬ ‫‪ )992‬األغاني‪:‬‬
‫‪ )993‬كذا في (ج)‪ ،‬وفي (أ) و(ب)‪« :‬الري»‪ ،‬ولعل المقصود‪« :‬الوردي»‪.‬‬
‫‪192‬‬
‫ترى البدر منها طالعًا‪ ،‬وكأنما‬
‫يولوشاحا^اممعلىلؤلؤرطب‬

‫بعيدة نهزى العزط‪ ،‬مخضعه‪ 995‬الخلل‬


‫‪ ٠‬ومشبعة الخلخال‪ ،‬مفعمة القلبءم‪٥‬‬
‫[‪]153‬‬

‫وقال الوزئ أبو عاهر رن تيق‪[ :"7‬من الطويل]‬


‫وهيفاء يحكيها القضيب تأودًا‬
‫‪999‬‬ ‫إذاثا انشخرني الئئط‪ً998‬اذلخةراي‬

‫يضيق اإلزار الرحبعن روادفها كما‬


‫تضيقحبااالذددهههاغنززاتجااهها‬
‫‪ )994‬تاج العروس (وشح)‪« :‬الوشاح‪ ،‬بالضم والكشر‪ ،‬واإلشاح على البدل‪ ،‬كما يقال وكاف وإكاف‪:‬‬
‫من حلى النساء‪ ،‬كرسان من لؤلؤ وجؤهر منظومان يخالف بينهما‪ ،‬معطوف أحدهما على اآلخر‪ ،‬تتوشح‬
‫المرأة يو‪ .‬ومنه اشنق‪ :‬توشح الرجل بتوبه‪ .‬والوشاح‪ :‬أديم عريض ينسج من أديم عريضًا ويرصع بالجواهر‪،‬‬
‫وتشده المرأة بين عاتقيها وكشحيةا‪ ،‬جمع وشح وأؤشحة ووشائح»‪.‬‬
‫كذا في (ج)‪ ،‬وفي (أ)‪« :‬منحطة»‪ ،‬وفي (ب)‪« :‬مخصفة»‪.‬‬ ‫‪)995‬‬
‫‪ )996‬تكررت لفظة «مشبعة» في في (أ) و(ب)‪ ،‬وتكررت لفظة «مفعمة» في (ج)‪.‬‬
‫‪ )997‬انظر‪ :‬خريدة القصر (المغرب واألندلس)‪ 463/ :‬رقم ‪.121‬‬
‫"اج العروس (ط)‪« :‬اآليطه‪ :‬كل مالءة عي ذاي لفقي‪ ،‬أي لم يضم بعصه يغضي بحيل‪ -‬أو‬ ‫‪998‬‬
‫نحوه‪ ،‬كلها تتخ واحد‪ ،‬وقطعة واحدة‪ ،‬أو كل ثؤب لين رقيق ريطة‪ ،‬جمع ريط ورياط‪ .‬وقال األزهري‪:‬‬
‫التكو ريطةإالًييصاء»‪.‬‬

‫‪ )999‬تاج العروس (حبر)‪« :‬الجبرة‪ :‬ضرب من برود اليمن منمرة‪ ،‬جمع جبر وحبرات‪ ،‬وحبر وحبرات‪.‬‬
‫يقال‪ :‬برد حبير‪ ،‬وبرد حبرة على الوصف واإلضافة وبرود حبرة‪ ،‬قال‪ :‬وليس حبرة موضعًا أو شيائ معلوما‪،‬‬

‫إنما هو وشي‪ ،‬كقولك‪ :‬ثوب قريز‪ ،‬والقرمز صبغه»‪.‬‬


‫‪ )1000‬في (ج)‪« :‬األحشاء»‪ ،‬والحنو‪ ،‬كما في تاج العروس (حنو)‪« :‬كل ما فيه اغوجاج‪ ،‬أو شبهه من‬
‫البدن كقظم الحجاج واللخي والضلع والحتى‪ .‬والجنو‪ :‬العظم الذي تخت الحاجي»‪.‬‬
‫وفيه‪« :‬ابن ينق»‪.‬‬ ‫‪ )1001‬خريدة القصر (المغرب واألندلس)‪،465/2 :‬‬
‫‪193‬‬
‫اليواقيت الثعينةفياعفاتا لتعينة ‪-‬‬

‫[‪]154‬‬

‫وقال بعض ‪١‬أتًاحرين‪02‬ها‪[ :‬من الكامل]‬

‫جاءتتهزمعاطف الخيزوره»‬

‫وتريك بدر التم في الديجور‬


‫هيفاء‪ ،‬جائلةم لوشاح‪ ،‬تأؤدت‬ ‫‪1‬‬

‫مابينمرتجوبيننضير‬
‫[‪]155‬‬

‫وقال ديك الحن‪ 1005‬واسمه عبد السالم بن زغبان؛ أوردهفي‬


‫األضجهه‪[:١‬من الكامل]‬

‫انظزإلى شمس القصور وبذرها‬


‫وإلى خزاماها وبهجة زهرها‬

‫‪ )1002‬ا لوشاح‪:‬‬
‫‪.307‬‬
‫‪ )1003‬في (أ) و(ب)‪« :‬الحيزور»‪ ،‬صوابه ما أثبتنا من (ج)‪ ،‬وهو‪ ،‬كما في تاج العروس (خزر)‪:‬‬
‫الخيرران‪ :‬هو عروق ممتدة في األزضي‪ ،‬أو نبات لين القضبان أملس العيداي‪ ،‬كالخيرور»‪.‬‬
‫‪ )1004‬في (أ‪« :‬حائلة»‪ ،‬وفي (ب)‪« :‬حاملة»‪ ،‬وأثبتنا ما في (ج)‪.‬‬
‫‪ )1005‬ديك الجن‪ :‬شاعر عباسى من أهل الشام‪ .‬شمى بديك الجن ألن عينيه كانتا خضراوين‪ .‬وكان‬
‫على اتصال بأي نواس‪ ،‬ودغبل‪ ،‬وقد تلمذ على يديه أبو تائم‪ .‬توفي ‪ 236‬ه انظر ترجمته في‪ :‬األغاني‪:‬‬
‫‪ ،52/14‬ووفيات األعيان‪.184/3 :‬‬
‫‪،245/1‬‬ ‫‪ )1006‬ديوانه (القوال)‪ ،76 :‬وديوانه (الحجى)‪ ،55 :‬واألغانى‪ ،55/14 :‬وديوان المعانى‪:‬‬
‫ونشمة اشذ‪ ،265/2 :‬وشرح الشريشي‪ ،259/2 :‬وأعيان الشيعة‪ ،13/8 :‬ومسالك األبصار‪،316/14 :‬‬
‫وفصول التمائيل في تباشير السرور‪ ،61 :‬وأعالم النساء‪ ،277/5 :‬باختالف في عدد األيات وترتيبها‪.‬‬
‫‪194‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫لمتبك‪18‬عينك أبيضًا من أسود‬


‫جمع الجمال كوجهها في شعرها‬
‫وردية الوجنات‪ ،‬يختبر اسمها‬
‫مرع ريقه—‪ ١‬كوع آلمحيط يخبرها‪8‬هها‬
‫وتمايلت‪ ،‬فضحكت من أردافها‬
‫عجبا‪،‬ولكن بكيت لخصرها‬
‫[‪]156‬‬

‫وقال ايووئاسجهها‪[ :‬من السريع]‬

‫نمت وأبليس إلى جانبي‬


‫وكل ما يأمرني إثم‬
‫فقال لي‪ :‬هل لك في غادة‬
‫يرتج منها كفل ضخم؟‬
‫فقلت‪ :‬أل‪ ،‬ئدلقىألهيد‬
‫بلوع ب لزفة الئجم؟‬

‫‪ )1007‬في (أ)‪« :‬تبل»‪.‬‬


‫‪ )1008‬في (ب) و(ج)‪« :‬من نعتها‪ ،‬ال من يحيط بخبرها»‪.‬‬
‫‪ )1009‬ديوانه (فاعور)‪ ،473 :‬باختالف في الرواية‪.‬‬
‫‪ )1010‬في (أ)‪« :‬فتى أغيد»‪.‬‬
‫‪195‬‬
‫فقلت‪ :‬ال‪ ،‬قال‪ :‬ففي خمرة‬

‫صافية‪ ،‬والدها الكرم؟‬


‫فقلت‪:‬ال‪،‬قال‪:‬فنممخزنًا‬

‫‪101‬‬ ‫ألزالت ‪ 1011‬عيناك يا فدمء‬

‫‪]1571‬‬
‫وققاا‪,‬ه‪[:١‬سالوافر]‬

‫رداح‬
‫‪٦‬ذاي‬
‫منعمة‬ ‫ممنعة‬
‫ق دجأ‪/‬‬
‫‪2‬‬ ‫ودب‬

‫يكلف لفظها الطير الئعوخااها‬


‫ترفعثوبها األزداف عنها‬
‫فيبقىمن وشاحيها شسوعا‬
‫إدا ماست رأيت كا ازتجاجًا‬

‫‪1‬‬ ‫له‪-‬لوالسواعدها‪-‬نزوعاةا‪٥‬‬

‫(ب)‪« :‬رفت»‪.‬‬ ‫‪ )1011‬في‬


‫‪ )1012‬لم يرد هذا البيت في الديوان‪.‬‬
‫‪ )1013‬المتنبي‪ :‬أخمد بن الحسين بن الحسن الجغفي الكندي الكوفي‪ ،‬أبو الطيب‪ .‬من أعاظم شعراء‬
‫العرية‪ ،‬وديوانه من اكثر الدواوين شروحا‪ ،‬قديما وحديائ‪ .‬توفي ‪ 354‬ه‪ .‬انظر ترجمته وأخباره في‪ :‬تاريغ‬
‫‪.61/8‬‬ ‫بغداد‪ ،102/4 :‬ووفيات األعيان‪ ،120/1 :‬وشذرات الذهب‪ ،13/3 :‬وأعيان الشيعة‪:‬‬
‫‪ )1014‬ديوانه (شرح البرقوقي)‪ ،358/2 :‬والوشاح‪:‬‬
‫‪.307‬‬
‫‪ )1015‬في (أم وب‪« :‬يظن ضجيعها الرند الضجيعا»‪ ،‬وهو عجر بيت أخلت به هاتين المخطوطتين‪،‬‬
‫واستدركناه من (ج)‪.‬‬
‫‪196‬‬
‫ةةجعع|عالع»| اليواقيت الشمينة في صفات الشمينة‬

‫ذراعاها عدؤ دملجيها‬

‫يظن ضجيعها الزند الضجيعا‬


‫[‪]158‬‬

‫وقال أبومحمدبن مطران الشاشي»ا»ا‪[ :‬من الوافر]‬

‫‪1017‬‬ ‫مهفهفة‪ ،‬كا نضف وغبب‬

‫كخوطابان""‪،1‬فينضفيرداح‬
‫حكت‪ ،‬لينا ولونا واعتداالً‬
‫وحظا قاتالً‪ ،‬شمر الرماح""^)‬

‫[‪]159‬‬

‫وقالبشارمهه‪[:٢‬منلرمل]‬

‫‪ )1016‬فى األصول القالثة‪« :‬الشامى»‪ ،‬صوابه ما أثبينا‪ ،‬وهو الحسن بن على بن مطران‪ ،‬أبو محمد‪:‬‬
‫شاعر وتائر من أخل الشاش‪ .‬قال عنه افعالبي إره «كان يجمع بين أدب الدرس‪ ،‬وأدب التفس‪ ،‬وأدب‬
‫األنس‪ ،‬فيطرب ب^شره كما يطرب بشغره»‪ .‬له ديوان شغر‪ .‬انظر ترجمته وأخباره في‪ :‬يتيمة الدفر‪4 :‬إ‪.132‬‬

‫‪) 1017‬في (ج)‪« :‬قضيف»‪.‬‬


‫تاج العروس (خوط)‪« :‬الخوط‪ ،‬بالضم‪ :‬الغصن التاعم لسنة‪ ،‬وأنشد‪:‬‬ ‫‪)1018‬‬

‫سرغرعا خوطا كغصن نابت‬


‫يقال‪ :‬لحوط باني‪ ،‬الواحدة لحوطة وقيل‪ :‬خو الفضن التاعم ئطلقا‪ ،‬أو خو كل قضيب تا كان‪ ،‬والجمع‬

‫خيطان»‪.‬‬
‫‪ )1019‬سمة األير‪.135/4 :‬‬
‫‪ )1020‬بشار بن برد‪ :‬من كبار الشعراء المولدين على اإلطالق‪ .‬كان شعوبيا‪ ،‬ماجنا‪ ،‬رقيق الدين‪ .‬ضربه‬
‫المهدي بالسياط‪ ،‬فمات على إثرذلك توفي ‪ 165‬ه‪ .‬انظرترجمته وأخباره في‪ :‬األغاني‪،3/129 :‬‬

‫‪.7/112‬‬ ‫وطبقات ابن المعتر‪ ،17 :‬وتاريخ بغداد‪:‬‬


‫‪197‬‬
‫اليواقيت |لثعيذةف‪١‬ي هفات اسعينة سع‬

‫بنث عشي ؤدم—انا‪2‬ها ‪ ،‬فسقث‬

‫بين غضن وقضيب وقمر‬


‫درة بخرية مكنونة‬
‫تأرقا القبرينيي الغزن‬

‫[‪)160‬‬

‫ائئ بتق‪[ :٦022‬من الطويل]‬


‫سألت النقا والبان أنيحكيا لنا‬

‫روادف أؤ أعطاف من زاد صدها"»‬


‫فقالكثيبالرمل‪:‬ماأائخملها‬
‫وقال قضيب البان‪ :‬مظا أنظا قدهظا‬

‫وقال أيضا ال ‪[ :‬من الرمل]‬

‫مألت إنسان عيني عسجدا‬


‫من خدود قد تألنا الحسن صبغا‬

‫‪ )1021‬كذه في (ن‪ ،‬وفي (ب)‪« :‬عشر وثالث»‪ ،‬وفي رج)‪« :‬خمس وثالث»‪.‬‬
‫‪ )1022‬ابن نباتة‪ :‬أبو الفضائل أو أبو الفتح أو أبو بكر المضري‪ ،‬أديب وناثر وشاعر ومؤرخ‪ .‬وهو صاحب‪:‬‬
‫«سرح العيون في شرح رسالة ابن زيدون»‪ ،‬و«خنز الشعير»‪ ،‬و«تلطيف المواج في شغر ابن الحجاج»‪،‬‬
‫و«حظيرة األنس إلى حضرة القدس»‪ .‬توفى ‪ 768‬ه انظر ترجمته فى‪ :‬الدرر الكامنة‪ ،216/4 :‬والتجوم‬
‫الراهرة‪ ،85/11 :‬وحشن المحاضرة‪ ،329/1 :‬والبذر الطالع‪.252/2 :‬‬
‫‪ )1023‬ديوانه‪ ،173 :‬وتزيين ألسواق‪ ،235/2 :‬والوشاح‪.308 :‬‬
‫‪ )1024‬ديوانه‪.322 :‬‬

‫‪198‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫قلت للردفي‪ :‬أريني‪ ،‬فانثنت‪،‬‬

‫ثم قالت‪ :‬هكذا اإلنسان يطغى‬


‫[‪]161‬‬

‫وقاألخمد بن المغلس‪،‬من شعراء «اليييمة»ته»‪[:٢‬منا لخفيف]‬


‫أبروقتلالًته‪1٥‬أمثغور؟‬
‫ؤ‪027‬ا ليال دجت لنا أم شعور؟‬

‫وغصون تأودت أم قدود‪،‬‬

‫رى ادر؟‬ ‫خامال‬

‫مثقالًتأردافهن‪،‬ولكن‬
‫مرهفاتمنتحتهنالخوره^^‬

‫[‪]162‬‬

‫خجله‪[:‬من الوافر]‬ ‫وال اس‬

‫يتيمة الدفر‪ ،152/3 :‬ولم يترجم له الثعاليي؛ ونسب البيتان األول والقاني إلى بن حمديس في‪:‬‬ ‫‪)1025‬‬

‫معاهد التنصيص‪ ، :‬وليسا في ديوانه‪.‬‬


‫‪ )1026‬في (ج)‪« :‬بدت لن»‪.‬‬
‫في (ج)‪« :‬أو»‪.‬‬ ‫‪)1027‬‬
‫‪ )1028‬سقط هذا البيت فى (أ)‪.‬‬
‫و‪ )102‬انن أبى حجلة‪ :‬أخمد بن يخيى‪ ،‬شهاب الدين‪ .‬أديب وشاءر‪ ،‬وهوصاحب‪« :‬ديوان الصبابة»‪،‬‬
‫و«سكردان السلطان»‪ ،‬و«منطق الطير»‪ .‬توفى ‪ 776‬ه‪ .‬انظر ترجمته فى‪ :‬الدر الكامنة‪ ،329/1 :‬وحشن‬
‫‪.197/7‬‬ ‫المحاصرة‪ ،329/1 :‬وشذرات الذهب‪ ،24/٥ :‬ونفح الطيب‪:‬‬

‫‪199‬‬
‫اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة عحسهصكسصصسسحححح‬

‫أقول كها‪ ،‬وقد وعدت وأمست‬


‫روادفها ‪ -‬إذ سارت ‪ -‬تموج‪:‬‬
‫بباب البحر مؤعدنا‪ ،‬فقالت‬
‫لدمع العين‪ :‬موعدنا اخليج"^"‬
‫[‪]163‬‬

‫وقال؟‪[:1٥٥‬من لطويل]‬
‫ماتتك غضنمناألواح^مياسي‬

‫وضريه الخلي‪ ،‬بدو يي بومياس‬


‫ما جن ليلي‪ ،‬وأمسى حليها قلقا‬
‫إال وثار بها حبي ووسوايي‬
‫والبدا رذفها الراسي إذا قعدت‬
‫‪33‬ها‬ ‫إألؤبايثئبيذهدءلتاسي‬
‫[‪]164‬‬

‫وقال شفس الدين إلنكندرانيو"‪ ،‬من وشحة‪035‬ا‪:‬‬


‫‪ )1030‬ديوانه (مخطوط)‪ :‬ق ‪ 6‬ب‪.‬‬
‫‪ )1031‬ديوانه (مخطوط)‪ :‬ب ‪ ،44‬وتزين األسواق‪ ،235/2 :‬والوشاح‪.308 :‬‬
‫‪ )1032‬في (أ‪« :‬األغصان»‪ ،‬وأثبتنا ما في (ج)‪ ،‬وهوموافق لرواية الديوان‪.‬‬
‫‪ )1033‬سقط هذا البيت فى (أ)‪ ،‬وسقطت األبيات الثالثة فى (ب)‪.‬‬
‫‪ )1034‬كذا ورد اشمه فى األصول القالثة‪ ،‬ولعل المقصود هو شمس الدين اإلسكندري‬
‫(توفي ‪ 740‬ه)‪ :‬وفو على بن محمد‪ ،‬اإلشكندري الشافعى‪ .‬فقية‪ ،‬وأصولى‪ ،‬وأديب‪ ،‬صاحب‪« :‬مختصر‬
‫الروضة»‪ .‬انظر ترجمته في‪ :‬الدر الكامنة‪ ،99/3 :‬ومعجم المؤلفين‪.186/7 :‬‬
‫‪ )1035‬الوشاح‪.409 :‬‬

‫‪200‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات الشمينة‬

‫وغادة دون حسنها الوصف‬


‫سعيا علنحنونا الردئ‬

‫قالت‪ ،‬وأمواج رذفها تطفو‪:‬‬


‫هذا الثقيل رذفي بعيد خلف‬
‫أمشييتقطعخلفي‬
‫[‪]165‬‬
‫وقال الصفي العؤل‪[ :‬من البسيط]‬

‫إد‪ ١‬تثنت بأعطاف‪ ،‬يجاذبها‬


‫مؤار دغصي من الكثبان ممعلور ها‬
‫‪37‬‬

‫ورأيت أمواجأردافي إذا التطمت‬


‫فيلج بحربماء الخسن مسجور‬
‫[‪]166‬‬
‫‪[:‬من الشل]‬ ‫دألبواخي الجر‬

‫‪ )1036‬الشري لجأيء عبد الفزيز ئن شراكا‪ ،‬من أعام نغر؛ القن االيي وني ‪ 570‬ه‪ .‬ائر ترجته‬
‫‪،173/1‬‬ ‫وأخبارة في‪ :‬الدرر لكامنة‪ ،379/2 :‬والنجوم الراهرة‪ ،138/1 :‬والرركشي‪ ،17٥ :‬وبدائع الزهور‪:‬‬
‫‪.335/2‬‬ ‫وفوات الوفيات‪:‬‬
‫‪ )1037‬ديوانه‪ ،147 :‬والوشاح‪.307 :‬‬
‫‪ )1038‬أبو الحسين الجرار‪ :‬يخيى بن عبد العظيم‪ ،‬جمال الدين‪ .‬شاعر ومؤرخ وأديب‪ ،‬كان يمتهن‬
‫الجرارة بالفشطاط‪ .‬وكان يسمة «تعاشير»‪ .‬وهو صاحب‪« :‬فوائي الموائد»‪ ،‬و«تقاطيف الجرار»‪ .‬توفى‬
‫‪ 676‬ه‪ .‬ائر ترجتن في‪ :‬كفف الظنون‪ ،463/1 :‬واألعالم‪ ،190/9 :‬ومعجم المؤلفين‪.207/13 :‬‬

‫‪201‬‬
‫اليواكيت الثمينة ف‪١‬ي تلفات الشعينة سسسسسسسسحسسدسصصه‬

‫وكم ليلة ‪ -‬أستغفر الله ‪ -‬بتها‬


‫‪)8‬‬ ‫تجد"و وتغربين وزدوجريال"م‬ ‫‪8‬‬

‫سرت راحتي غورًا ونجدًاإل الضحى‬


‫وما ذاك إالفي غصون وأكفال‬
‫[‪]167‬‬

‫وقال ابخزائ‪4‬ها‪[ :‬من الطويل]‬

‫ردف كما التبد الكثيب‪،‬ودونه‬


‫قدكما اهتز القضيبرطيبا ا‬
‫لمأذرأنالحسندهقانيه» لى‬ ‫‪1‬‬

‫‪1043‬‬ ‫أن صاريغرسفي الكثيب عضبتا‬

‫‪ )1039‬في(ب)و(ج‪«:‬نجد»‪.‬‬
‫‪ )1040‬تريين ألسواق‪ ،234/2 :‬والوشاح‪ ،307 :‬وفي تاج العروس (جرل)‪« :‬الجريال‪ :‬صبغ أخمر‪ ،‬قيل‪:‬‬
‫حمرة الذهب‪ ،‬قيل‪ :‬شالفة العضفر‪ ،‬قيل‪ :‬ما خلص ين لؤن أحمر وغيره‪ ،‬قيل‪ :‬هو الخمروهو دون السالفي‬
‫فيالجؤدةأول‪.‬‬

‫‪ )1041‬أبو الحسن الباخرزي‪ :‬ويقال أبو القاسم‪ ،‬علي بن الحسن البيهقي‪ ،‬أديب وشاءر وكاتب دواوين‪ ،‬وهو‬
‫صاحب‪« :‬دمية القصر»‪ .‬توفي ‪ 403‬ه انظر ترجمته وأخبارة في‪ :‬معجم األدباء‪ ،33/13 :‬وتتمة اليتيمة‪:‬‬
‫‪ ،37/2‬وآلب الباب‪.67 :‬‬

‫‪ )1042‬تاج العروس (دهقن)‪« :‬األنقان‪ ،‬بالكسر والضم‪ :‬القوي على التصرفي مع جدة‪ ،‬وأيضًا‪ :‬التاجر‪،‬‬
‫وأيضًا‪ :‬رعيم فألحي العجم‪ ،‬وضأ‪ :‬رئيس اإلفليم‪ .‬وقال ابن السمعاني‪ :‬هق مقدم قرية أو صاحبها‬
‫بخراسان والعراق‪ ،‬معرب عن فارسي؛ جمع دهاقنة ودهاقين»‪.‬‬
‫‪ )1043‬الوشاح‪.307:‬‬

‫‪202‬‬
‫سسسههعععسسسسسسس اليواقيت الثمينةفيصفات الشمينة‬

‫‪]1681‬‬

‫وقاألنونواس"م"ا‪1:‬منخلع لبسيط]‬

‫باتوا وفيهم شموس دجن‬


‫تنعل أقدامها القرون‬
‫تعوم أغجازهن عومًا‬
‫‪045‬ا‬‫وتنثني فوقها ال‪..‬ئ‪ :‬رن‬
‫‪]1691‬‬

‫وقال بعصهم‪46‬ها‪[ :‬من الكامل]‬


‫محلشدح_ايلحكيمحاسنثغرذئ‬

‫وحلت عقود الصبر مني عقودها‬


‫ثقيلة أردافي‪ ،‬فصعب قيامها‬
‫بما حملت‪ ،‬وسهل قعودها‬
‫‪]1701‬‬

‫وقالبونواس(»‪[:19‬منالبسيط]‬

‫‪) 1044‬ديوانه‪.531 :‬‬


‫‪ )1045‬سقطت هذه الفقرة في (ب)‪.‬‬
‫‪ )1046‬سقطت هذه الفقرة في (ب)‪.‬‬
‫‪ )1047‬لم نعثر على البيتين في مختلف طبعات ديونه‪ ،‬وهما‪ ،‬مع بيتين آخرين‪ ،‬في ملحق ديوان بشار‬
‫(العلمية)‪ ،632-631 :‬و(عاشور)‪ ،230/4 :‬واألبيات له‪ ،‬بزيادة بيتين‪ ،‬في الحماسة المغرية‪985/2 :‬‬
‫‪ 986‬رقم ‪.582‬‬
‫‪203‬‬
‫اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة ههههحههعهكيواههههههههه‬

‫كأنها حين راحت في كخاسدائل‬


‫فارتج أسفلها‪ ،‬واهتز أعالها‬
‫حززاء لجاءت موج الفزذزس معله‪49‬ها‬
‫كالشمس طلعتها‪ ،‬والمسك رياها‬
‫‪)1711‬‬

‫وكال ابىاروس"“‪[ :1‬س مجزوء الكاش]‬


‫وإذا لبسن خالخالً‬
‫‪10 5‬‬‫كذبنأسماءالخالخل"‬

‫تلستحلخذكسًاش‬
‫وق مرجحنات لؤادل‪1052‬‬
‫[‪1172‬‬

‫وقال الشيخ شمس الدين بن محئد‪53‬ها جابر األندلسي‬

‫كذا في (ا) و(ب)‪ ،‬وفي (ج)‪« :‬محاسنها»‪.‬‬ ‫‪)1048‬‬


‫‪ )1050‬اين الزمي غلي ين العباس ين جرح‪ ،‬أتو الحسن شاع عاسي مكو‪ ،‬ض المجيدين في فون‬

‫شتى‪ ،‬وخاصة منها الهجاء‪ .‬كان كثير الطيرة‪ ،‬ومات مسموما في ‪ 283‬ه‪ .‬انظر ترجمته وأخباره في‪:‬‬
‫تاريخ بغداد‪ ،12/23 :‬وأعيان الشيعة‪ ،41/28 :‬والوافي بالوفيات‪.21/180 :‬‬
‫‪.214/5‬‬ ‫‪ )1051‬ديوانه‪:‬‬
‫‪ )1052‬في (أ) و(ج) والديوان‪« :‬مزحجنات»‪ ،‬وفي (ب)‪« :‬مرحجات»‪ ،‬صوابه ما أثبتتا من التان‬
‫(رجحن)‪.‬‬
‫‪ )1053‬إضافة من (ج)‪.‬‬
‫‪204‬‬
‫تسههههح^صححهصهههههة اليواقيت الشمينة في صفات السمينة‬

‫األض‪054‬ا‪ ،‬صاحب ((شرح األلغم)) ‪ ،1055‬المشهور باألعمى‬


‫والبصير‪[:‬منالطويل]‬
‫مقدمة األردافي‪ ،‬ركب فوقها‬
‫مقدمة الخص رالذي هوذابل‬
‫فتمقياس الحسن لما تركبا‬
‫وجاءعالنظمهه^اليه وكامل‬

‫فآذيجلحكإلئئذئيجغادق‬
‫يوجه‪،‬ولميوجذمنالنايعاذله‪١‬‬

‫‪173‬‬

‫وقال أيضًاهيه»‪[ :‬من لكامل]‬

‫س‪٠‬ا خفيف خضرها‪ ،‬ووراءه‬

‫من رذفها سبب نقيل ظاهر‬


‫‪ )1054‬كذا في ألصوا القالدة‪ ،‬وفي كشف الظنون‪ 152/1 :‬هو السخ محمد نن محتد جابر األعتى‬
‫النخوي‪ ،‬المتوفى سنة ‪ 780‬للهجرة‪.‬‬
‫‪ )1055‬هي األلفية في النخو للشيخ عبد الله محمد بن عند الله الطائي الجياني‪ ،‬المغروف بائن مالك‬
‫الئخى‪ ،‬ائتوئى ستة ‪ 672‬للهخرة‪ .‬انظر كف الغون‪.151/1 :‬‬
‫‪ )1056‬تاج العروس (نظم)‪« :‬انظلم‪ :‬التأليف وصم شيءإلى سيءآخر‪ ،‬وكل شيء نرقه بآخرفقد تظمته»‪.‬‬
‫‪ )1057‬في (أ)‪« :‬لم يحمد من الناس عاجل»‪ ،‬وأثبتنا ما في (ب) و(ج)‪٠‬‬
‫‪.106‬‬ ‫‪ )1058‬تفح الطيب‪ ،680/2 :‬وتزين األسواق‪ ،236/2 :‬والوشاح‪ ،308 :‬ورشف الزالل‪:‬‬
‫‪ )1059‬تاج العروس (سبب)‪« :‬السبب‪ :‬الحبل‪ ،‬كالسب‪ ،‬والجمع كالجمع‪ ،‬والسبوب‪ :‬الجبال»‪،‬‬
‫والمقصود هنا هو السبب باعتباره من مقطعات الشعر‪ :‬حرف تحزك وحرف ساكن‪ ،‬وهو على ضربين‪:‬‬
‫سببان مقرونان‪ ،‬وسببان مفروقان»‪ ،‬والخفيف والثقيل والوافر هنا من مصطلحات العروض‪.‬‬
‫‪205‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات السمينة هس•‬

‫لميجمعالنوعانفيت^كييها‬
‫إالألةالنبىؤ|دئ‬
‫[‪174‬‬

‫وققآيغهأ‪[:‬سالشل]‬
‫تعليقرذفكبالحضرالخفيفيله^‪15‬‬

‫ثلث‪“2‬ا الجمال‪ ،‬وقذ وفته أجفان‬

‫خد عليوم» رياض الحسن قد خلعت‬


‫وفي حواشيه للصدغين ريحان‬
‫ؤمحعى‪64‬ها نسخ صبري عن قواه‪ ،‬ومن‬
‫توقيعه دفعي |لتشوئئزذان‪65‬ها‬

‫يا حسن ما قلم األشعار خط على‬


‫ان‬ ‫ذاك الجبين‪ ،‬ق‪-‬آلسئ وهاس‬

‫أقسمت بالمصحفي السامي وآخرفه‬


‫ما مربالبال يوما عنك سلوان‬
‫‪.116‬‬ ‫‪ )1060‬نفح الطيب‪ ،882/2 :‬وتزين األسواق‪ ،236/2 :‬ورشف الزالل‪:‬‬
‫‪ )1061‬في (أ)‪« :‬به»‪.‬‬
‫‪ )1062‬في (أ)‪« :‬نلت»‪.‬‬
‫‪ )1063‬في (أ)‪« :‬شبيه»‪ ،‬وفي (ب)‪« :‬فيه»‪ ،‬وأثبتنا ما في (ج)‪.‬‬
‫‪ )1064‬في (ًا)‪« :‬محقق»‪.‬‬
‫‪ )1065‬هذه رواية (ج)‪ ،‬وفي (أ) و(ب)‪« :‬توقيع دمعي من المنثور ريحان»‪.‬‬
‫‪206‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات الشعيفة‬

‫والغيارهم"‪١‬علىحبي‪،‬فعندكي‬
‫حساب شوق له في القلب ديوان‬
‫[‪]175‬‬

‫وقال‪[:188‬منالمنسرح]‬

‫وقفت يوم الودلع ملتفتًا‬


‫أطمع في نظرة أزئثذط‬
‫‪68‬ها‬

‫فأعرضت‪ ،‬والظباء تغبطها‬


‫في حسن إعراضها‪ ،‬وتحسدها‬
‫وكفلته لدنخصرها كفال‬ ‫‪188‬‬

‫يكاد‪ ،‬عند القيام‪ ،‬يفعدها‬


‫[‪]176‬‬

‫وقاله‪7‬ه‪[:١‬سالطويل]‬
‫رقم الخال خدها فتيا‪07‬ا‬
‫‪72‬ها‬ ‫قذزاألفقبئئلةلدي‬
‫‪ )1066‬في (أ)‪« :‬غبار»‪.‬‬
‫‪ )1067‬تزيين األسواق ‪.238/2:‬‬
‫‪ )1068‬في (أ)‪« :‬أرددها»‪.‬‬
‫‪ )1069‬في (أ‪« :‬كلفت»‪.‬‬
‫‪ )1070‬تزيين األسواق‪.237/2 :‬‬
‫‪ )1071‬في (أ)‪« :‬في إناء»‪ ،‬تصويبه من (ب) و(ج)‪.‬‬
‫‪ )1072‬في (أ‪« :‬فيه نقطة ليلي»‪ ،‬وأثبتنا ما في (ب) و(ج)‪.‬‬

‫‪207‬‬
‫‪.‬ععاعععه‬ ‫‪011011111‬‬ ‫اليواقيت االلمعببلة فما ضأن‬

‫قلت‪ :‬أين الكثيب والغضن؟‬


‫قالت‪:‬كلماقذذكزتهتحتذيلي‬
‫‪٦٦77٦‬‬
‫وقاق""‪[ :‬من الزمل]‬

‫أقهن به‪7‬آلذذى غتى‬

‫ناعم‪ ،‬أنيض‪ ،‬على لون" مغجي‬

‫فالحلي‪ ،‬ؤالثغ‪٠‬ؤ‪76‬ها ‪ ،‬والشعر‪ ،‬وما‬

‫لبست‪ ،‬والعطف‪ ،‬والردف ًالخشى‪77‬ها‬


‫أنجمًاح فتببذر يدجى‬

‫فيسماء‪ ،‬فوق بان أكقب«(‬


‫‪)6‬‬

‫[‪]178‬‬

‫وقاله‪[: 107‬من الكامل]‬

‫‪.7 23/2‬‬ ‫‪ )1073‬تزين اال ق‪:‬‬


‫‪ )1074‬في (أ)‪« :‬على»‪ ،‬وأثبتنا ما في (ب) و(ج)‪.‬‬
‫‪ )1075‬في (أ)‪« :‬لدن»‪ ،‬وأثبتنا ما في (ب)‪ ،‬وفي (ج)‪« :‬لون معجب»‪.‬‬
‫‪ )1076‬ساقطة في (أ و(ب)‪.‬‬
‫‪ )1077‬في (أ)‪« :‬حبي»‪ ،‬تصويبه من (ب) و(ج)‪.‬‬
‫‪ )1078‬في (أ)‪« :‬ان الكثب»‪ ،‬وفي (ب)‪« :‬بان المكتب»‪ ،‬وأثبتنا ما في (ج)‪.‬‬
‫‪.237/2‬‬ ‫‪ )1079‬تزين األسواق‪:‬‬
‫‪208‬‬
‫سسسسسسعحههحههههعسعه اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة‬

‫إنشئتظبيًا‪،‬أوهالًالً‪،‬أؤدجى‬
‫أذؤغذمهرفي الف اآلبي‬

‫فللحظها ولوجهها ولثغرها‬


‫ولخدها‪ ،‬والقد والردف اقصد‬
‫[‪]179‬‬

‫ود أ‪[ :‬ص الكس]‬


‫رذفيقيمع‪ 1٥٥‬لنا بها فتنةو‪ 1٥‬لهوى‬

‫وإذا أتت لتقوم‪ ،‬قال لها‪ :‬اقعدي‬

‫أبصرتها ما بين ذاك وبين ذا‬


‫فوقغت منهافي المقيم المقعد‬
‫‪]180‬‬ ‫ر‬
‫فيتذ^رةالصلجالعفيي""‪:‬‬

‫‪ )1080‬في (أ)‪« :‬بان»‪ ،‬وأثبتنا ما في (ب) ودج)‪-‬‬


‫‪.308:‬‬ ‫‪ )1081‬الوشاح‬
‫‪ )1082‬في (أ)‪« :‬يتم»‪ ،‬وأثبتنا ما في (ب) و(ج)‪.‬‬
‫‪ )1083‬في (ب)‪« :‬فقر»‪.‬‬
‫خليل الصفدي‪ :‬صالح الدين خليل بن أيبك‪ ،‬أبو الصفاء‪ ،‬مؤرخ وأديب ونائر وناظم ولغوي‪.‬‬ ‫‪)1084‬‬
‫وهو صاحب‪« :‬الوافي بالوفيات»‪ ،‬و« نكت الهميان»‪ ،‬و«الغيث المسجم في شرح المية العجم»‪،‬‬
‫‪،103/6‬‬ ‫ه‪ .‬انظر ترجمته في‪ :‬طبقات الشافعية‪:‬‬ ‫‪764‬‬ ‫و«توشيع التوشيح»‪ .‬وله ديوان شعر‪ .‬توفي‬
‫والنجوم الواهرة‪.19/1 :‬‬

‫‪209‬‬
‫اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة حسسسسسسه‬

‫قال عمروبن العالءيوما الصحاه ال‪ :‬أنشدوفي أحسن ما‬


‫قيلفي القد وعظم العجيزة‪.‬‬

‫فأنشدبعضهمقولعلقمةه‪[:108‬منالبسيطًا‬

‫فقال‪ :‬لمتأت سيء‪.‬‬


‫‪[ :1087‬من الطويل]‬
‫‪1089‬‬
‫‪1088‬‬‫فأنشد قول ذي‪1086‬‬
‫‪1085‬‬
‫الئه‬

‫ترى خلفها نصفا قناة قويمة‬


‫ونصفًا نقًا يرتج أويتمرمر‬
‫فقال‪ :‬لمتأت بشيء‪.‬‬

‫فأنشدبيتاألعشىه‪[:108‬منا لبسيط]‬

‫صفر الوشاحين‪ ،‬ملء الدزع‪ ،‬بهكنة‬


‫إد‪٩‬شثتائائلخفئتذزل‬
‫فقال‪ :‬ما أتيت بشيء‪.‬‬

‫[من البسيط]‬ ‫‪:18‬‬ ‫فأنشد بيت ذي الرمةه‬

‫‪ )1085‬ديوان المعاني‪ ،250/1 :‬والوشاح‪.303 :‬‬


‫‪ )1086‬ديوانه‪ ،61 :‬والمفضليات‪ ،398 :‬واالختيارين‪ ،634/1 :‬والموازنة‪ ،151/1 :‬باختالف في الرواية‪.‬‬
‫‪ )1087‬ديوانه‪ ،623/2 :‬والموازنة‪ ،149/1 :‬وتاج العروس (مرر)‪.‬‬
‫‪ )1088‬ديوانه‪ ،623/2 :‬والعمدة‪ ،315/1 :‬والحما سبة البصرية (القاهرة)‪ .981/3 :‬رقم ‪ ،850‬وتاج‬
‫العروس (خزل)‪.‬‬
‫‪ )1089‬ديوانه‪ :‬الديوان‪ ،28/1 :‬والصناعتين‪ ،121 :‬وجمهرة أشعار لعرب‪ ،177 :‬والموازنة‪ ،149/1 :‬وتاج‬

‫العروس (قلق)‪.‬‬
‫‪210‬‬
‫اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة‬ ‫لة‬

‫ضلجزاد‪،‬ئكوتة‪090‬ا‪،‬ئضاذها‪09‬ا‪،‬علق‬

‫عنها الوشاح‪ ،‬وتم لجسم والقصب‬

‫فقال‪ :‬أحسن من هذا كله قول الحارث‪[ :‬من الكامل]‬


‫غرثان يمط وشاحها‪ ،‬قلق‬

‫شبعانمن أردافها المرط‬


‫[‪]181‬‬

‫قال الصالح الصفدي‪ :‬وما أحسن قول ابن المغتزل‪[ :‬من‬


‫مجزوء الخفيف]‬

‫وظباء غرائر‬
‫‪1093‬‬
‫‪1094‬‬‫‪1092‬‬
‫‪1091‬‬
‫‪1090‬‬
‫آزر‬ ‫مشبعات |ا ت‬
‫وقولهأيضًامهها‪[:‬منالطويل]‬

‫‪ )1090‬واج العروس (حمص «رجل غنصاد‪ ،‬بالشم‪ ،‬وتصان‪ ،‬باقخريلب‪ ،‬وحييم الحقا‪ :‬صاير‬
‫البطن دقيق الخلقة‪ ،‬وهىخمصانة‪ ،‬وخمصانة‪ ،‬بالضم والتخريك»‪.‬‬
‫‪ )1091‬تاج العروس (مكر)‪« :‬المنكورة‪ :‬المطوية الخلق من النساء‪ ،‬وقد) مكرث مكرًا‪ ،‬قاله انن القطاع‪.‬‬
‫وقيل‪ :‬هي المستديرة الساقين أو المدمجة الخلقي الشديدة البضعة‪ .‬وقيل‪ :‬منكورة‪ :‬مرتوية الساق خدلة‪،‬‬
‫شبهت بالمكر من النبات»‪.‬‬
‫‪ )1092‬ابن المعتز‪ :‬عبد الله بن المعتز بالله محئد بن المتوكل بن المعتصم بن الرشيد هارون العباسي‪،‬‬
‫البغدادي‪ ،‬أبو العباس‪ .‬أديب وشاعر‪ .‬ولي الخالفة بغد عزل المقتدر يوما واحدا‪ ،‬فلم يذكرة بعض‬
‫المؤرخين مع الخلفاء‪ .‬وهو صاحب‪ :‬طبقات الشعراء والبديع‪ ،‬والجوارح والصيد‪ ،‬والجامع في الغناء‪ .‬وله‬
‫ديوان شغر‪ .‬قتل ‪ 296‬ه‪ .‬انظر ترجمته وأخباره في‪ :‬تاريخ بغداد‪ ،10/85 :‬وأشعار أوالد الخلفاء‪،107 :‬‬
‫وفوات الوفيات‪.1/505 :‬‬
‫‪ )1093‬ديوانه‪.356/1 :‬‬
‫‪ )1094‬لم نعثر على البيت في المطبوع من ديوانه (دار المعارف ودار صادر)‪.‬‬
‫‪211‬‬
‫البواهين الثعينة فاي لعفات اسعيلة سسسسس‬

‫فتحت زنانير شدذن عقودها‬


‫زنانير أعكان‪ ،‬معاقدها النزر‬

‫[‪]182‬‬

‫وقذل أجب تحاس ها‪[ :‬من الطويل]‬


‫‪95‬‬

‫وريان من ماء الشباب كآنما‬


‫يضمأمن ضمر الحشا ويجاع‬
‫‪]183‬‬

‫وقال الحكري‪96‬ها‪[:‬من الهزج]‬


‫وقدنقطن أذقانًا ‪.‬‬
‫ور‬ ‫كشائذ_‪.‬ات‪097‬اكال‪.‬‬
‫ن د‪ ,.‬زخ زداذبمأ‪098‬ا‬ ‫ؤف‬

‫على قثل الزنابير‬


‫[‪]184‬‬

‫وقاللبدرالبشتكيهه‪٥‬ا‪1:‬منالبسيط]‬
‫‪.346‬‬ ‫‪ )1095‬الديوان (فاعور)‪:‬‬
‫‪ )1096‬أبو هالل العشكري‪ :‬الحسن بن عبد الله‪ ،‬لغوي‪ ،‬وأديب‪ ،‬وناقد‪ ،‬وشاءر‪ ،‬ومشارك فى علوم‬
‫أخرى‪ .‬وهو صاحب «األوائل»‪ ،‬و«كتاب الصناعتين»‪ ،‬و« ديوان المعانى»‪ .‬توفي ‪ 400‬ه‪ .‬انظر ترجمته‬
‫في‪ :‬معجم األدباء‪ ،258/8 :‬ودمية القضر‪ ،101 :‬وأغيان الشيعة‪.154/22 :‬‬

‫‪ )1097‬تاج العروس (شمم)‪« :‬الشمامات‪ :‬ما يتشمم من األزواح الطيبة»‪.‬‬


‫تاج العروس (زنر)‪« :‬ترنر الشيء ‪ ،‬إذا دق‪ ،‬وهو مجاز»‪.‬‬ ‫‪)1098‬‬
‫‪ )1099‬البذر البشتكي‪ :‬محمد بن إبراهيم‪ ،‬بذر الدين‪ ،‬الدمشقي األصل‪ ،‬القاهري‪ ،‬أبو البقاء‪ .‬أديب‬
‫‪212‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫القلببلدل‪،‬فمن حببته‬
‫إن آلن في حكم الغرام أو قسا‬
‫لعلنيأحظى بردفي وافر‬
‫منمشيهيجكيكثيبًاأؤعسا‬
‫[‪]185‬‬

‫وقاللجمالبننباتةه‪[:1٥‬منالبسيط]‬
‫أفدي التي تشتكي مني قوى‪ ،‬ؤقتح‬
‫بالردفي والخصر‪ ،‬تثقيل وتخفيف‬
‫تذعو على الكثب‪ ،‬وا ألغصان الءبة‬
‫فالكثب مهتوكة‪ ،‬والغصن مقصوف‬
‫[‪]186‬‬

‫وفادأهيضا‪:١‬ذمن الرجز]‬
‫الفزع جبل ميسان‬
‫والعرق في قذ بان‬
‫والرذفعبل ريان‬
‫والخصر جافي ريان‬
‫وشاعر‪ ،‬وهوصاحب‪« :‬مركز اإلحاطة فى اختصار اإلحاطة»‪ .‬توفى ‪ 830‬ه‪ .‬انظر ترجمته في‪ :‬شذرات‬
‫الذهب‪ ،195/7 :‬وهدية العارفين‪ ،186/2 :‬واألعالم‪.191/٥ :‬‬
‫‪ )1100‬الديوان‪.325 :‬‬
‫من قصيدة طويلة في ابن صصري‪:‬‬ ‫‪،508‬‬ ‫‪ )1101‬ليسا في ديوانه بهذه الرواية‪ ،‬وفيه‪:‬‬
‫‪213‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات الشمينة حسسسحععسهسسسسسسعهصصة‬

‫[‪]187‬‬

‫وقال الصالح الصفدي ئضئة" قول مجنون ليل""‪[ :‬من‬


‫الطويل]‬

‫أقول وقذ قامت علىحر وجهها‬


‫وما لي عليها في الظالم ديب‬
‫«وإذ الكثيب الفزد من جانب الحمى‬

‫إلي ‪ -‬وإنلمآته‪-‬لعجيب"؟‪٥‬اا‬
‫[‪]186‬‬

‫والل آحر"‪:‬لمن الكامل]‬

‫وإذا السوالف بالبنفسج‬


‫جاوزت وزن الخدود‬
‫وتموجت كثب الروادفي‬

‫تحت أغصان القدود‬


‫شاهدت في أيدي الظباء‬
‫قياد أغناق األسود‬

‫‪ )1102‬الوشاح‪.308:‬‬
‫‪ )1103‬مجنون ليلى‪ :‬قيس بن الملؤح العامري‪ .‬أشهر الشعراء المتيمين على اإلطالقي‪ .‬نيسب إلى الجثون‬
‫في‪ :‬األغاني‪،1/2 :‬‬ ‫لهيامه في حب ليلى بنت سعد‪ .‬وله ديوان شغر‪ .‬توفي ‪ 08‬ه انظر ترجمته وأخبارة‬
‫وخرانة األدب‪ ،2/169 :‬وتريين األسواق‪.1/150 :‬‬

‫‪ )1104‬الديوان‪ ،20 :‬وفيه «لحبيب» بدل «لعجيب»‪.‬‬


‫‪ )1105‬تزين األسواق‪ ،235/2 :‬والوشاح‪.308 :‬‬

‫‪214‬‬
‫اليواقيت الثمينةفي صفات السمينة‬

‫[‪]189‬‬

‫ألي الغطمش الحغئ‪7‬ه‪٦‬ا يهجو‬ ‫‪1‬‬ ‫أنشد في «الحماسة»‪٥٥‬ا‬


‫امرأته بالهزال‪[ :‬من المتقارب]‬

‫ائ زكج دل ظلف النزال‬


‫أشد اضفرارًامن الشمئب‪8‬هاا‬

‫‪1109‬‬ ‫وفخذان بينهما ردغة‬


‫تجيزالمحامل‪،‬لمتخدش""‪١‬‬
‫وساق مخلخلهاا‪ ٢٢٢‬حمشةء‪٢٢٦‬‬

‫كساق الجواد” أؤ أخمش‬

‫‪ )1106‬الحماسة‪ ،1882/4 :‬ومجالس ثعلب‪ 75-74/1 :‬رقم ‪ ،93‬مع اختالف في الترتيب‪ ،‬وقارن بأيات‬
‫في األغاني‪ ،253/11 :‬منسوبة إلسماعيل بن عتار‪ ،‬واألول والقالث في التشبيهات‪ ،137 :‬منسوبان‬
‫ألعرابى فى هجاء امرأته‪.‬‬
‫‪ )1107‬انظر األيات بهذه النسبة في للسان‪ 343/6 :‬كدش‪ ،‬وفي األعاني‪ 131/10 :‬بنشبتها إلشابل نن‬
‫عامر‪ ،‬وفي مجالس ثغلب‪ ،‬من أبيات‪ ،‬بدون نسبة‪.92 :‬‬
‫‪ )1108‬البيت في تاج العروس (مشش)‪ ،‬وقدم له بقوله‪« :‬المشتشة‪ :‬الخفة والسرعة‪ ،‬والمشمش‪ ،‬هو لغة‬
‫أهل البضرة ويفتح‪ ،‬وهو الزر^الو بالفارسية ويهما روى قول أيي الغطمشي يهجو امرأته»‪.‬‬
‫‪ )1109‬تاج العروس (نفنف)‪« :‬النفنف‪ :‬هة الهواء بين الشيئين‪ ،‬وكل مهؤى بين جبلين تفنف»‪.‬‬
‫‪ )1110‬في مجالس ثعلب‪« :‬ال تخدش»‪ ،‬وعلق عليه محققه‪« :‬كذا باإلقواء فيه وفي تاليه»‪.‬‬
‫‪ )1111‬في مجالس ثعلب‪« :‬يخلخالها خاتم»‪.‬‬
‫‪ )1112‬وفيه‪« :‬الدجاجة»‪.‬‬
‫‪ )1113‬تاج العروس (حمش)‪« :‬حمش الرجل حمشًا‪ ،‬بالفتح‪ ،‬وحمشًا‪ ،‬بالتخريك صار دقيق الساقين‪،‬‬
‫فهة أخمش السابين‪ ،‬وكذا الذراعين‪ ،‬وحمشهما‪ ،‬بالفتح‪ ،‬وحويشهما ديقهما‪ ،‬وشوق حماش‪ ،‬وحمش»‪،‬‬
‫وفي مجالس ثعلب‪« :‬لعجيب»‪.‬‬
‫‪215‬‬
‫اليواقيت الثعينة فاي تعفات الشعيفة عههحسسسسسس‬

‫وافق الفراغ منهفي أوائل صفر سنة ست وتسعين وتسعمائة‬

‫واله تعالى أغللم‪4‬ااا‬

‫في آخر (ب)‪« :‬انتهت الرسالة يحمد الله تعالى وحسن عونه‪ ،‬والحمد لله أوال وآخر‪ ،‬ظاهرا‬ ‫‪)1114‬‬
‫وباطنا‪ ،‬سئحان رتك رب العزة عما يصفون‪ ،‬وسالم على المرسلين‪ ،‬والحمد لله رب العالمين»‪ ،‬وفي آخر‬
‫(ج)‪« :‬كمل ولله الحمد والمنة‪ ،‬وبه نشتعين»‪.‬‬
‫‪216‬‬
‫الفهارس العامة‬
‫فهرس اآليات القرآنية‬

‫الفمرة‬ ‫‪ .‬التورة‬ ‫‪.‬‬ ‫وقمها‬ ‫اآلية‬


‫‪138‬‬ ‫الواقعة‬ ‫‪17‬‬ ‫ولدان مخلدون‬

‫فهرس األحاديث لنبوية‬

‫‪٠٢ !1^11‬‬
‫‪31‬‬ ‫تخيروا لنطفكم‬
‫‪30‬‬ ‫تزوج تستعفف‬
‫‪36 ،35‬‬ ‫ال تقتل ذرية وال عسيفا‬
‫‪3635‬‬ ‫ما كانت هذه تقاتل‬

‫فهرس القوافي‬

‫‪،‬للعرق‬ ‫اسمالقاعر ‪-‬‬ ‫عدداأليائ‬ ‫‪111111111‬‬


‫‪143‬‬ ‫عمربنرعة‬ ‫‪2‬‬ ‫رذى‬
‫‪53‬‬ ‫مسكين الدا رمى‬ ‫‪2‬‬ ‫للصخب‬

‫‪53‬‬ ‫مسكين الدا رمى‬ ‫‪2‬‬ ‫سهث‬


‫‪187‬‬ ‫الصالح الصفدى‬ ‫‪2‬‬ ‫دبيب‬

‫‪98‬‬ ‫نفيعبننفيعا لف قعسي‬ ‫‪3‬‬ ‫الرعبوب‬


‫القصب‬
‫‪180 ،97‬‬ ‫ذالرمة‬ ‫‪1‬‬

‫‪219‬‬
‫العواصت الغسلة فعى هفات اسصنة ؛‬
‫ا‬

‫‪92‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كرب‬

‫‪89‬‬ ‫عمربنأيربيعة‬ ‫‪6‬‬ ‫الباب‬

‫‪150‬‬ ‫أبو المطرف بن هشام‬ ‫‪2‬‬ ‫الربرب‬

‫‪152‬‬ ‫سعدون بن عمر‬ ‫‪2‬‬ ‫رطب‬


‫أشجع‬ ‫القلب‬
‫‪151‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪17‬‬ ‫جابر األنادي األعمى‬ ‫‪3‬‬ ‫معجب‬

‫‪96‬‬ ‫عمر بنلجأ‬ ‫‪4‬‬ ‫الخفايا‬

‫‪167‬‬ ‫الباخرزي‬ ‫‪2‬‬ ‫رطيبا‬

‫‪10‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫فاضطربا‬


‫‪101‬‬ ‫خالد بن يزيدبنمعا وية‬ ‫‪2‬‬ ‫قلبا‬
‫‪99‬‬ ‫العباس بن األحنف‬ ‫‪2‬‬ ‫كثتا‬

‫‪141‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫متكرا هًا‬

‫‪141‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫حنت‬


‫ا‬

‫‪153‬‬ ‫أبوعامربنتيق‬ ‫‪2‬‬ ‫حبراتها‬


‫‪162‬‬ ‫ابن أبيحجلة‬ ‫‪2‬‬ ‫تموح‬
‫‪102‬‬ ‫أودهبل‬ ‫‪3‬‬ ‫مج‬
‫‪14‬‬ ‫أبو وجزة السعدى‬ ‫‪2‬‬ ‫أدراج‬
‫‪76‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عالج‬

‫‪103‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عالج‬

‫‪145‬‬ ‫ابن الرقاق األندلتي‬ ‫‪3‬‬ ‫براح‬


‫‪158‬‬ ‫ابن مطران الشاشت‬ ‫‪2‬‬ ‫رداح‬
‫‪108‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ممسود‬

‫‪178‬‬ ‫جابر ا ألتدلي األعمى‬ ‫‪2‬‬ ‫األسد‬

‫‪106‬‬ ‫القطامى‬ ‫‪1‬‬ ‫بأوالد‬


‫أجياد‬
‫‪105‬‬ ‫شبيب بن البرصاء‬ ‫‪3‬‬

‫‪220‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات السمينة‬

‫‪19‬‬ ‫جابر األندلسى األعمى‬ ‫‪2‬‬ ‫اقعدى‬

‫‪188‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الخدود‬

‫‪107‬‬ ‫طرفة‬ ‫‪1‬‬ ‫المعمد‬

‫‪109‬‬ ‫النابغة الذبيانى‬ ‫‪1‬‬ ‫مقف‬

‫‪15‬‬ ‫جابر ا ألندلست األعمى‬ ‫‪3‬‬ ‫أزودها‬


‫‪11‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫قيوذها‬

‫‪51‬‬ ‫أدبنيحى‬ ‫‪٩‬‬ ‫عقودها‬


‫‪169‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عقودها‬
‫صدها‬
‫‪160‬‬ ‫ابن نباتة‬ ‫‪2‬‬

‫‪159‬‬ ‫بشاربنبرد‬ ‫‪2‬‬ ‫قمر‬

‫‪114‬‬ ‫المراربنمنذ‬ ‫‪2‬‬ ‫المؤتزر‬

‫‪113‬‬ ‫لبيد‬ ‫‪٩‬‬ ‫البصر‬

‫‪11‬‬ ‫أحمد بن المغلس‬ ‫‪3‬‬ ‫شعور‬

‫‪115‬‬ ‫نصيب‬ ‫‪3‬‬ ‫الصغار‬


‫‪173‬‬ ‫جاراألندلى األعس‬ ‫‪2‬‬ ‫ظاهر‬
‫معطار‬
‫‪116‬‬ ‫عبد الرحيم ن الحكم‬ ‫‪2‬‬

‫‪265‬‬ ‫العفي الحلي‬ ‫‪2‬‬ ‫ممطور‬

‫‪113‬‬ ‫جميلنة‬ ‫‪٩‬‬ ‫ممكور‬


‫‪181‬‬ ‫انالمعتز‬ ‫‪٩‬‬ ‫النزر‬

‫‪180‬‬ ‫ذالرمة‬ ‫‪٩‬‬ ‫يتمرمر‬


‫‪90‬‬ ‫عمربنأبيربيعة‬ ‫‪2‬‬ ‫الحجر‬
‫‪112‬‬ ‫أم النحيف‬ ‫‪5‬‬ ‫الحر‬

‫‪154‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الديجور‬


‫‪183‬‬ ‫أبو هالل العسكرى‬ ‫‪2‬‬ ‫كافور‬
‫أعرابي‬
‫‪59‬‬ ‫‪2‬‬ ‫مئزر‬

‫‪221‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات السمينة ‪8‬ححههحهحهههحعههههععه‬

‫‪181‬‬ ‫ابن المعتز‬ ‫‪٦‬‬ ‫المار‬

‫‪117‬‬
‫األخطل‬
‫‪2‬‬ ‫النشر‬
‫‪111‬‬
‫‪2‬‬
‫‪2‬‬ ‫ظهورا‬
‫‪155‬‬ ‫ديك لجن‬ ‫‪4‬‬ ‫زهرها‬

‫‪163‬‬ ‫ابن أبيحجلة‬ ‫‪2‬‬ ‫بمقياس‬

‫‪184‬‬ ‫البدر البشكى‬ ‫‪2‬‬ ‫قسا‬


‫‪2‬‬
‫‪189‬‬ ‫أبو الغطمش‬ ‫‪3‬‬

‫‪119‬‬ ‫التمار‬ ‫‪1‬‬ ‫بعض‬


‫‪180‬‬ ‫الحارث بن حلزة‬ ‫‪1‬‬ ‫المرط‬

‫‪88‬‬ ‫عمر بن أبي ربيعة‬ ‫‪2‬‬ ‫طلوع‬

‫‪182‬‬ ‫أبونواس‬ ‫‪1‬‬ ‫محاغ‬

‫‪157‬‬ ‫المتنبي‬ ‫‪3‬‬ ‫الوقوعا‬

‫‪160‬‬ ‫ا نباتة‬ ‫‪2‬‬ ‫صبغا‬

‫‪185‬‬ ‫ابن نباتة‬ ‫‪2‬‬ ‫تخفيف‬

‫‪164‬‬ ‫شمس الدين اإلسكندرافى‬ ‫‪2‬‬ ‫الردف‬

‫‪62‬‬ ‫قي سبن لخطيم‬ ‫‪1‬‬ ‫قضف‬


‫‪,٠ .‬‬
‫مهههه‬
‫‪121‬‬ ‫عمربنأبيربيعة‬ ‫‪٩‬‬
‫‪121‬‬ ‫جميلنة‬ ‫‪٩‬‬ ‫يتقصف‬

‫‪147‬‬ ‫عليبنيزد‬ ‫‪2‬‬ ‫عشق‬

‫‪122‬‬ ‫العرجي‬ ‫‪4‬‬ ‫شرق‬

‫‪123‬‬ ‫ذوالرمة‬ ‫‪1‬‬ ‫فيقلق‬

‫‪79‬‬ ‫الحارث بن حلزة‬ ‫‪1‬‬ ‫الحق‬

‫‪124‬‬ ‫النابغة الذبيانى‬ ‫‪1‬‬ ‫منطق‬


‫‪124‬‬ ‫الحارث بن حلزة‬ ‫‪1‬‬ ‫الوسق‬

‫‪111‬‬ ‫جميلنة‬ ‫‪1‬‬ ‫تراقيها‬

‫‪222‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫‪133‬‬ ‫كعببنجعيل‬ ‫‪3‬‬ ‫تفل‬


‫‪171‬‬ ‫ابنالرومي‬ ‫‪2‬‬ ‫ألخالخل‬

‫‪172‬‬ ‫جابراألندلسيال أعمى‬ ‫‪3‬‬ ‫ذال‬

‫‪129‬‬ ‫األعشى‬
‫‪8‬‬ ‫الرجل‬
‫عبل‬
‫‪126‬‬ ‫الحكم الحصري‬ ‫‪2‬‬

‫‪149‬‬ ‫السيد الحمرى‬ ‫‪2‬‬ ‫عطبول‬

‫‪127‬‬ ‫ابن الطثرية‬ ‫‪2‬‬ ‫فتل‬

‫‪62‬‬ ‫أ بونواس‬ ‫‪1‬‬ ‫المهزول‬

‫‪133‬‬ ‫جميلنة‬ ‫‪1‬‬ ‫تهتل‬

‫‪180‬‬ ‫األعشى‬
‫‪1‬‬ ‫ينخزل‬

‫‪-‬‬ ‫األكفال‬
‫‪76‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪133‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫األكفال‬

‫‪166‬‬ ‫أبو الحسين الجزار‬ ‫‪2‬‬ ‫جريال‬

‫‪11‬‬ ‫مسلم بن حباشة الهاللى‬ ‫‪1‬‬ ‫الخالخل‬

‫‪176‬‬ ‫جاراألندلسيال أعمى‬ ‫‪2‬‬ ‫ليلي‬


‫‪٠‬‬
‫‪132‬‬ ‫جميلينة‬ ‫‪2‬‬ ‫مجال‬

‫‪128‬‬ ‫امرؤ القيس‬ ‫‪2‬‬ ‫المخلخل‬

‫‪133‬‬ ‫جميلنة‬ ‫‪1‬‬ ‫ثقال‬

‫‪145‬‬ ‫ا بنالزقاقا أندلسي‬ ‫‪1‬‬ ‫ألمهيآل‬

‫‪146‬‬ ‫اإلشبيلي‬ ‫‪2‬‬ ‫نبالها‬

‫‪11‬‬ ‫عرو ةبنأذي ة‬ ‫‪1‬‬ ‫أجلها‬

‫‪10‬‬ ‫أبو نواس‬ ‫‪2‬‬ ‫أعاقا‬

‫‪82‬‬ ‫امرؤ القيس‬ ‫‪2‬‬


‫‪156‬‬ ‫أ بونواس‬ ‫‪5‬‬ ‫إثم‬

‫‪144‬‬ ‫عمرالسلمي‬ ‫‪2‬‬ ‫ظلوم‬

‫‪223‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫‪180، 134‬‬ ‫علقمة الفحل‬ ‫‪1‬‬ ‫ملزوم‬

‫‪139‬‬ ‫األعشى‬ ‫‪٩‬‬ ‫المحتضن‬

‫‪174‬‬ ‫جابراألندلسيا أعمى‬ ‫‪1‬‬ ‫أجفان‬

‫‪168‬‬ ‫أبونواس‬ ‫‪2‬‬ ‫القرون‬

‫‪26‬‬ ‫كع ببنز هير‬ ‫‪1‬‬ ‫ثمان‬


‫‪95‬‬ ‫مطعبنإاس‬ ‫‪11‬‬ ‫الزمان‬
‫‪137‬‬ ‫أنشدهالكلبي‬ ‫‪1‬‬ ‫الكثبان‬
‫‪87‬‬ ‫عمربنأبيربعة‬ ‫‪2‬‬ ‫يلتقيان‬
‫‪140‬‬ ‫عمر وبن لثوم‬ ‫‪5‬‬ ‫الكاب‬

‫‪148‬‬ ‫أبو طاهر البغدادى‬ ‫‪2‬‬ ‫ب‬

‫األرجاز‬ ‫فهرس‬

‫‪٠‬‬
‫العقرة‬ ‫الشاكر‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪،.‬عدد األهطار‬ ‫العاثة" لم‪.‬‬
‫‪52‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ربحلة‬

‫‪186‬‬ ‫اب نباتة‬ ‫‪4‬‬ ‫ميسان‬

‫‪18‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لمس‬


‫ا‬

‫‪10‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫تمديد‬

‫‪10‬‬ ‫عرا عر المازني‬ ‫‪2‬‬ ‫الجوال‬


‫‪142‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫العشى‬

‫‪125‬‬ ‫منظور بنمر د‬


‫‪5‬‬ ‫خ‬

‫‪136‬‬ ‫العجاج‬ ‫‪3‬‬ ‫تصرما‬

‫‪15‬‬ ‫خليد اليشكرى‬ ‫‪4‬‬ ‫العصتيا‬


‫ا‬
‫و‬
‫‪10‬‬ ‫‪2‬‬ ‫نصفها‬

‫‪224‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫فهرس األمثال وما يجري مجراها‬

‫فإلهيإيلليلليييايهل^^لين^يققث^فثلجج^تججل^ؤ‬

‫‪56‬‬ ‫أقبح هزيلين المرأة والفرس‬

‫‪37‬‬ ‫زين الرجال النحر وزين النساء الشحم‬

‫‪61‬‬ ‫السمن في النساءغلمة وفي الرجال عقلة‬

‫‪43،32‬‬ ‫العجيزة أحد الوجهين‬

‫‪57‬‬ ‫لو قيل للشحم‪ :‬أين تذهب؟‬

‫‪38‬‬ ‫ما تزين النساء بشىء أحسن من اللحم‬

‫‪46‬‬ ‫ما رأيت لباسا على امرأة أحسن من شحم‬

‫‪54 53‬‬ ‫ملحه فوق ركبته‬

‫‪41‬‬ ‫النساء فرش‪ ،‬فأطيبها أوثرها‬


‫ا‬

‫فهرس ال أعالم‬
‫ا‬

‫;قذب لل‪٥‬‬ ‫رتذ‬ ‫يد‪ ٦-‬ز ج‬


‫‪84‬‬ ‫أبان بنم وانبنلحكم‬

‫‪31‬‬ ‫إبراهيم بن أبي داود‬

‫‪84‬‬ ‫إبراهيم بن محمد الزهري‬

‫‪23‬‬ ‫إبراهيمبنسعد‬

‫‪30‬‬ ‫إبراهيم النخعي‬

‫‪93‬‬ ‫أبوبردة نأيموسى‬

‫‪12‬‬ ‫األيوردي األديب‬

‫‪29‬‬ ‫ابن األثير‬

‫‪225‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات السمينة‬

‫‪163 ،162‬‬ ‫ابن أبيحجلة‬


‫‪37‬‬ ‫أحد بن بكير‬

‫‪11‬‬ ‫أحد بن المغلس‬


‫‪53 ،51‬‬
‫‪،130 ،98‬‬ ‫أحمد بن يحى (ثعلب‪ ،‬أبو العباس)‬
‫‪134‬‬

‫‪17‬‬ ‫األ خطل‬

‫‪99 ،98‬‬ ‫األ خفش‬

‫‪81‬‬ ‫ابن إسحاق‬

‫‪91‬‬ ‫إسحاق الموصئ‬


‫‪93‬‬ ‫أسماءبنخارجة‬

‫‪34‬‬ ‫األر‬

‫‪11‬‬ ‫أشجع ا ألسلمى‬

‫‪55‬‬ ‫األشناندائ (أبو عثهان)‬

‫‪،62،27‬‬
‫‪،68 ،67‬‬
‫ا ألصبهافي (أبو الفرج)‬
‫‪،95،94‬‬
‫‪12‬‬
‫‪،47 ،46 ،7‬‬
‫‪،51 ،50‬‬ ‫الصمعى‬
‫‪،56 ،54‬‬
‫‪69 ،57‬‬
‫‪،106 ،100‬‬
‫‪،141 ،130‬‬ ‫ابن األعرابي‬
‫‪142‬‬
‫‪،139 ،129‬‬
‫األعشىاألكبر‬
‫‪10‬‬

‫‪128 ،39‬‬ ‫امؤالقيس‬

‫‪86‬‬ ‫أمية ا ألصغر بن عبد شمس‬

‫‪79‬‬ ‫أم كلثوم بنت أبي بكر‬

‫‪53 ،26‬‬ ‫ابن ألنباري (أبوبكر)‬

‫‪226‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫‪33‬‬ ‫أيوب‬

‫‪167‬‬ ‫ال اخرزي‬

‫‪24‬‬ ‫البخارى‬
‫‪،28 ،27‬‬ ‫بادنة بنت غيالن الثقفية‬
‫‪29‬‬

‫‪28‬‬ ‫بادية بنت غيالن الثقفيى‬

‫‪19‬‬ ‫بائر بن برد‬

‫‪7‬‬‫ه‬ ‫البطليوسي‬

‫‪184‬‬ ‫البدر البشتكى‬

‫‪47‬‬ ‫ابن جهدل الزبيري‬

‫‪92‬‬ ‫ببر‬
‫‪،74 ،64‬‬
‫‪،92 ،75‬‬ ‫التجانى (أبو عبد الله)‬
‫ا‬
‫‪196‬‬

‫‪119‬‬ ‫التمار (يعقوب)‬


‫‪55‬‬ ‫التوزي‬

‫‪،87 ،86‬‬
‫‪،89،88‬‬ ‫الثريا بنتعلى بنعبدا لله‬
‫‪91 90‬‬
‫ر‬
‫‪9،8 ،7‬‬ ‫الثعالبى (أبو منصور)‬
‫الثوي‬
‫‪35‬‬

‫‪94‬‬ ‫الجاحظ‬

‫‪36 ،33‬‬ ‫ابنجريج‬

‫‪166‬‬ ‫الجزار (أبو الحسين)‬

‫‪،132 ،113‬‬ ‫"‬ ‫حمل‬


‫‪141 ،133‬‬

‫‪12‬‬ ‫الجواليقي (أبو منصور)‬

‫‪94‬‬ ‫جودانة (جارية مطيع بن إياس)‬

‫‪227‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات السمينة‬

‫‪77‬‬ ‫ابنالجوزي‬

‫‪1،5‬‬ ‫الجوهري‬

‫‪180 ،124‬‬ ‫الحارث بن حلزة‬

‫‪79‬‬ ‫الحارث بن خالد المخزومى‬


‫‪١‬‬

‫‪85‬‬ ‫الحارث بن عمرو الكندى‬


‫ا‬
‫‪،93 ،44‬‬
‫الحجاجبنيوسف‬
‫‪12‬‬
‫‪85‬‬ ‫الحسناء بنت عوف الشيبانى‬

‫‪64‬‬ ‫الحسن البصري (أبو سعيد)‬

‫‪30‬‬ ‫حماد بن أبي سليمان‬

‫‪95‬‬ ‫حماد بن إسحاق‬

‫‪16‬‬ ‫الحكم الخضري‬


‫‪1241121‬‬ ‫ابنحمدون‬
‫‪35‬‬ ‫حنظلة الكاتب‬

‫‪13‬‬ ‫أبو حيان األندلسى‬

‫‪67 ،59‬‬ ‫خالد بن صفوان‬

‫‪36 ،35‬‬ ‫خالد بن الوليد‬

‫‪11‬‬ ‫خالدبنيزيدبنمعوية‬
‫‪108 ،38‬‬ ‫ابنخالويه‬

‫‪47‬‬ ‫ابنة الخس‬

‫‪15‬‬ ‫الخطيب التبريزي‬

‫‪15‬‬ ‫خليد اليشكرى‬

‫‪19‬‬ ‫الخليلبنأحمد‬

‫‪17‬‬ ‫اليزران‬

‫‪14‬‬ ‫ابن درستويه‬

‫‪228‬‬
‫‪49 ،46 ،2‬؛‬
‫‪،55 ،50‬‬ ‫ابن دريد (أبو بكر)‬
‫‪12‬‬

‫‪23‬‬ ‫ابوداود‬

‫‪12‬‬ ‫أبودهبل‬
‫‪15‬‬ ‫ديك الجن (عبد السالم بن زغبان)‬
‫‪،123 97‬‬
‫جو الرمة‬
‫‪10‬‬
‫‪23 ،24‬؛‬
‫رباح ن الربع الحتفي‬
‫‪36‬‬
‫‪24 22‬؛‬
‫‪،30 ،27‬‬
‫الذيول (‪)٠‬‬
‫‪،35 31‬‬
‫‪136 ،36‬‬

‫‪16‬‬ ‫الرشاطي‬

‫‪61‬‬ ‫االشي‬

‫‪11‬‬ ‫رملة بنت الزبير‬

‫‪23‬‬ ‫روحبنيزيدنسيار‬
‫‪171 ،92‬‬ ‫ابنالرومي‬

‫‪92‬‬ ‫أبو الريحان (البيروني)‬

‫‪85‬‬ ‫الزبيربنبكار‬
‫‪،98 ،86‬‬
‫الزجاجي‬
‫‪12‬‬

‫‪12‬‬ ‫أبوزكريا‬
‫‪43‬‬ ‫المخشري‬
‫‪36 ،35‬‬ ‫أبو الزناد‬

‫‪33‬؛ ‪84‬‬ ‫الهري‬

‫‪52 ،50‬‬ ‫أبوزيد‬


‫‪32‬‬ ‫زيدبنأسلم‬

‫‪229‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫زيدبنحارثة‬
‫‪30‬‬

‫‪84‬‬ ‫زينب بنت عبد الرحمان‬

‫‪83‬‬ ‫نيب المخوبة‬

‫‪33‬‬ ‫سالم‬

‫‪22‬‬ ‫ابن سعد‬

‫‪29‬‬ ‫سعد (بن أبي وقاص)‬

‫‪152‬‬ ‫سعدون بن عمر ا لريني‬

‫‪95‬‬ ‫سعيد بن مسلم‬

‫‪67 ،60‬‬ ‫التقاح (أبو العباس)‬

‫‪56‬‬ ‫ابن السكيت‬

‫‪80‬‬ ‫سالمة‬

‫‪28 ،27‬‬ ‫أم سلمة‬

‫‪95‬‬ ‫سلمبنقتيبة‬

‫‪31‬‬ ‫سلييان بن عطاء‬

‫‪95‬‬ ‫سليمان المدينى (أبو ايوب)‬

‫‪87‬‬ ‫سهيلبنعوف‬

‫‪149‬‬ ‫السيد الحمرى‬

‫‪7‬‬ ‫ابن سيده‬

‫‪73‬‬ ‫ابنسيرين‬
‫‪158‬‬ ‫الشاشى (أبو محمد بن مطران)‬

‫‪78‬‬ ‫الش فعى‬

‫‪105‬‬ ‫شبيب بن البرصاء‬

‫‪67‬‬ ‫شبيب بن شيبة‬

‫‪42 ،37‬‬ ‫ابنشبرمة‬


‫‪164‬‬ ‫شمس الدين اإلسكندرانى‬

‫‪230‬‬
‫‪،173 ،172‬‬
‫‪،175174‬‬ ‫جابراألندلسي ألعمى‬
‫‪،177 ،176‬‬
‫‪179 ،178‬‬

‫‪76‬‬ ‫الشيبانى (أبو عمرو)‬

‫‪22‬‬ ‫أبو صالح‬

‫‪165‬‬ ‫هفى الذين الحق‬


‫‪،181 ،180‬‬
‫الصالح الصفدى‬
‫‪17‬‬ ‫ا‬

‫‪22‬‬ ‫ضباعة بنت عامر‬

‫‪17‬‬ ‫اطائي (أبو كآم)‬

‫‪17‬‬ ‫طرفة بن العبد‬

‫‪78‬‬ ‫طلحة ن عبيد الله‬


‫ا‬
‫‪،24 ،23‬‬
‫عائشة (رضى الله عنها)‬
‫‪79‬‬
‫‪،79 ،78‬‬
‫‪،81 ،80‬‬ ‫عائشة بت طلحة‬
‫‪121 ،82‬‬

‫‪13‬‬ ‫أبو عامر بن تيق (الوزير)‬

‫‪22‬‬ ‫ابنعباس‬

‫‪99‬‬ ‫العباس بن األحنف‬

‫‪92‬‬ ‫عبدة بنت عبد اله بن يزيد بن معاوية‬


‫‪،48 ،46‬‬
‫عبدالرحمان(ابنأخألصمعي)‬
‫‪122 50‬‬

‫‪10‬‬ ‫عبد الرحمان بن هشام (أبو المطرف)‬

‫‪29‬‬ ‫عبد الرحمان بن عوف‬

‫‪16‬‬ ‫عبد الرحيم بن الحكم‬

‫‪35 ،33‬‬ ‫عبدالرزاق (القتعاتي)‬

‫‪27‬‬ ‫عبد الله بن أمية بن المغيرة‬

‫‪231‬‬
‫‪85‬‬ ‫عبد الله بن أب عبيدة‬

‫‪85‬‬ ‫عبد الله بن أب عبيدة‬

‫‪30‬‬ ‫عبد اله بن بحينة‬

‫‪33‬‬ ‫عبد الله بن عمر‬

‫‪82‬‬ ‫عبد الله بن مسلم (أبو مسلم)‬

‫‪84،83‬‬ ‫عبد الملك بن مروان‬


‫‪،34 ،12 ،1‬‬
‫‪55‬؛ ‪97‬؛‬ ‫أبو عبيدة‬
‫‪126 ،106‬‬

‫‪57‬‬ ‫أبو عبيد‬


‫العي‬
‫‪65‬‬

‫عثمانبنزفر‬
‫‪37‬‬
‫‪16‬‬ ‫العاج‬

‫‪11‬‬ ‫العجيب (التلوي)‬

‫‪31‬‬ ‫ابنعدي‬
‫‪12‬‬ ‫الع رجي‬
‫‪10‬‬ ‫عراعرالمازتي‬
‫عروةبنأذينة‬
‫‪11‬‬

‫‪82‬‬ ‫عزة المدينية‬


‫‪،67 ،65‬‬
‫‪،81 ،78‬‬
‫‪،83 ،82‬‬ ‫ابنعساكر‬
‫‪،86 ،84‬‬
‫‪13‬‬
‫عصام‬
‫‪85‬‬

‫‪60‬‬ ‫عقال لمجاشعى (أبو الشيظم)‬

‫‪180 ،134‬‬ ‫علقمة بن عبدة‬

‫‪145‬‬ ‫عطية بن الزقاق األندلسى‬

‫‪232‬‬
‫عحهه اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة‬

‫‪34‬‬ ‫علي بن أبي طالب‬

‫‪31‬‬ ‫عل بن أحمد المدائتي‬

‫‪106‬‬ ‫علي بن الحسين‬

‫‪17‬‬ ‫علي ن زيد اإلسي‬


‫‪،87 ،86‬‬
‫‪،89 ،88‬‬
‫عمر ن أي ريعة‬
‫‪،121 90‬‬
‫‪13‬‬
‫‪،31 ،28‬‬ ‫عمربنالخطاب‬

‫‪43 ،32‬‬

‫‪144‬‬ ‫عمر بن عبد الله (أبو حفص)‬


‫ا‬
‫‪81‬‬ ‫عمر بن عبيد الله بن معمر‬
‫عمروبنالعالء‬
‫‪180 ،55‬‬

‫عمروبنكلثوم‬
‫‪140‬‬
‫عمربنلجأ‬
‫‪96‬‬
‫‪٠‬‬
‫‪76 ،54‬‬ ‫عمرو بن أبي عمرو الشيباني‬

‫‪19‬‬ ‫أبو الغطمش الحنفى‬

‫‪65‬‬ ‫فاختة بنت قرظة‬

‫‪137 ،6‬‬ ‫الفابي‬

‫‪،25 ،4 ،3‬‬
‫‪،138، 106‬‬ ‫ابنفارس‬
‫‪139.‬‬
‫‪،46 ،26‬‬
‫‪،56 ،55‬‬
‫القالي (أبوعلي)‬
‫‪،118، 113‬‬
‫‪17‬‬ ‫ا‬

‫‪90‬‬ ‫القتول (أخت الرباب)‬


‫ابنالقرية‬
‫‪44‬‬

‫‪16‬‬ ‫القامى‬

‫‪1،12‬‬ ‫ابن القوطية‬

‫‪233‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات السمينة‬

‫‪62‬‬ ‫قيس بن الخطيم‬

‫‪49 ،48‬‬ ‫أمكثيرا ضبية‬

‫‪76‬‬ ‫كشاجم‬

‫‪13‬‬ ‫كعببنجعيل‬

‫‪26‬‬ ‫كعببنزهير‬

‫‪137‬‬ ‫الكلبي‬

‫‪13‬‬ ‫بيد (ن ريعة)‬

‫‪76‬‬ ‫المأمون (العباسى)‬

‫‪27‬‬ ‫ماتع‬

‫‪34‬‬ ‫مالك بن الحارث‬

‫‪14 ،87‬‬ ‫المبرد‬

‫‪17‬‬ ‫المتي‬

‫‪23‬‬ ‫محمد بن إسحاق‬

‫‪84‬‬ ‫محمدبنحسن‬

‫‪148‬‬ ‫محمد بن حيدر البغدادى‬

‫‪105 ،96‬‬ ‫محمد بن سالًم‬

‫‪78‬‬ ‫محمد بن عبد الله بن الحكم‬

‫‪146‬‬ ‫محمد بن محمد (أبو الحسين)‬

‫‪23‬‬ ‫محمد بن يحيى بن فارس‬

‫‪31‬‬ ‫المئنى‬

‫‪14‬‬ ‫المراربنمنقذ‬

‫‪36 ،35‬‬ ‫المرقعبنصيفي‬

‫‪37‬‬ ‫الهبي‬

‫‪31‬‬ ‫أبو مسحقة‬

‫‪53‬‬ ‫مسكين الدا رمى‬

‫‪234‬‬
‫عسعسصحعلههحكهحسصسحعهسس اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة‬

‫‪31‬‬ ‫مسلمة بن عبد الله‬

‫‪24‬‬ ‫مسلم (اإلمام)‬

‫‪11‬‬ ‫مسلم بن حباشة الهاللى‬

‫‪95 ،79‬‬ ‫مسلم بن قتيبة‬


‫مصعببنالزبير‬
‫‪81 ،41‬‬

‫‪95 ،94‬‬ ‫مطيع بن إياس‬


‫‪،78 ،65‬‬
‫معاوية بن أب سفيان‬
‫‪12‬‬

‫‪181‬‬ ‫ابن المعتز‬

‫‪33‬‬ ‫معمر‬

‫‪125‬‬ ‫منظوربنمرثد‬

‫‪،77 ،60‬‬
‫المهدي (العباسي)‬
‫‪94‬‬

‫‪84‬‬ ‫الموصولة‬

‫‪124 ،109‬‬ ‫النابغة (الذبياف)‬

‫‪33‬‬ ‫نافع‬

‫‪،161 ،160‬‬
‫ابن نباتة‬
‫‪186 ،185‬‬

‫‪18‬‬ ‫الناس‬

‫‪122‬‬ ‫أم النحيف‬

‫‪60‬‬ ‫أبو نخيلة‬

‫‪15‬‬ ‫آج‪، ...‬‬

‫‪130 ،51‬‬ ‫نفطويه (أبو عبد الله)‬

‫‪،156 ،62‬‬ ‫ا‬


‫‪،170 ،168‬‬ ‫أبونواس‬
‫‪12‬‬

‫‪98‬‬ ‫نويفعبننفيع الفقعس ي‬


‫‪27‬‬ ‫هرم‬

‫‪235‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات الشمينة‬

‫‪136 ،78‬‬ ‫أبوريرة‬


‫‪92‬‬ ‫هشام بن عبد الملك‬
‫‪23‬‬ ‫هشامبنعروة‬

‫‪22‬‬ ‫هشام بن محمد‬


‫وو‬ ‫هند بنت أسماء بن خارجة‬
‫‪78‬‬ ‫هندبنتعتبة‬

‫‪27‬‬ ‫هيت‬

‫‪39‬‬ ‫الهيثم بنعدي‬


‫‪104‬‬ ‫أبو وجزة السعدى‬
‫‪30‬‬ ‫وكيع‬
‫‪85‬‬ ‫يحى بن ر بكر الموهن‬
‫‪84‬‬ ‫يحيى بن لحكم‬
‫‪83‬‬ ‫يحيىبنمزة‬
‫‪31‬‬ ‫يحيى بن صالح الوحاطي‬
‫‪58‬‬ ‫يحيىبنيعمر‬
‫‪127‬‬ ‫يزيدبنالطثرية‬

‫‪65‬‬ ‫يزيدبنمعاوية‬

‫‪64‬‬ ‫يونس‬

‫فهرس األماكن والمواضع‬

‫‪28‬‬ ‫أرض الحبشة‬

‫‪66‬‬ ‫إفريقية‬

‫‪95‬‬ ‫حلوان‬

‫‪236‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفاتالشمينة‬

‫‪89 ،86 ،65‬‬ ‫دمشق‬

‫‪95‬‬ ‫الري‬

‫‪86 ،67 ،27‬‬

‫‪67 ،27‬‬ ‫المدينة‬

‫‪87‬‬ ‫مصر‬

‫‪78 ،29‬‬ ‫مكة‬

‫‪70‬‬ ‫منى‬

‫أة‬ ‫اليامة‬

‫‪137‬‬ ‫اليمن‬

‫نهرس اسماء الكتب الواردةفيالمن‬


‫اص‬
‫العقرة‬ ‫اسمالمؤلف‬
‫‪4‬‬ ‫ابن فارس‬ ‫اإلتباع‬

‫‪32‬‬ ‫ابن الجوزي‬ ‫أخبار عمر‬


‫‪76‬‬ ‫كشاجم‬ ‫أدب النديم‬
‫األضداد‬
‫‪97‬‬ ‫أبو عبيدة‬
‫األغاي‬
‫‪155 ،95 94 ،93 ،79 ،60‬‬ ‫أبو الفرج األصفهافي‬

‫‪15112‬‬ ‫ابن القوطية‬ ‫األمال‬

‫‪136‬‬ ‫الرشاطي‬ ‫اقباس األتوار‬


‫األماي‬
‫‪134‬‬ ‫ثعلب‬
‫األمالي‬
‫‪130 ،122 98 ،86‬‬ ‫الزجاي‬

‫القالي‬ ‫األمالي‬
‫‪127 ،56 ،49،48 ،46 ،26‬‬
‫ا‬

‫‪57‬‬ ‫أبو عبيد‬ ‫األمثال‬

‫‪،83 ،82 ،81 ،78 ،67 ،65‬‬


‫ابن عساكر‬ ‫تاريخ دمشق‬
‫‪،86 ،84‬‬

‫‪237‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات الشمينة‬

‫‪،64،60 ،59 ،41 ،34 ،28‬‬ ‫التجافى‬ ‫تحفة لعروس‬


‫‪75،74 ،66‬‬

‫‪92‬‬ ‫أبوالريحانال يروني‬ ‫الجماهر‬


‫‪58، 2‬‬ ‫اندريد‬ ‫جمهرة اللغة‬

‫‪189 ،127 ،126 ،112،111‬‬ ‫أبو مام (الطائي)‬ ‫الحماسة‬

‫‪137 ،6‬‬ ‫االرابي‬ ‫ديوانالدب‬

‫‪44 ،43‬‬ ‫الزمخشري‬ ‫ربيع أبرار‬


‫‪23‬‬ ‫أ وداود‬ ‫السنن‬
‫‪172‬‬ ‫جابراألندلسيال أعمى‬ ‫شرح األلفية و‬

‫‪13‬‬ ‫أبو حيان‬ ‫شرحا تسهيل‬


‫‪108 ،38‬‬ ‫‪ .‬ابنخالويه‬ ‫شرح الدريدية‬

‫‪18‬‬ ‫النحاس‬ ‫شرح المعلقات‬

‫‪14‬‬ ‫ابندرستويه‬ ‫شرح الفصيح‬

‫‪78‬‬ ‫البطليوسي‬ ‫شرحا كامل‬


‫الجوهري‬
‫‪10، 5‬‬ ‫الصحاح‬

‫‪24‬‬ ‫البخاري‬ ‫الصحيح‬


‫ا‬
‫‪24‬‬ ‫مسلم‬ ‫الصحيح‬

‫‪105 ،96‬‬ ‫ابن‪-‬ألم‬ ‫الطبقات‬

‫‪22‬‬ ‫ابن سعد‬ ‫الطبقات‬

‫‪19‬‬ ‫[الخليل بن أحمد]‬ ‫العين‬

‫‪٩‬‬ ‫أبوعبيد‬ ‫الغريب المصنف‬

‫‪37‬‬ ‫المرهبي‬ ‫فضل العلم‬

‫‪9،8 ،7‬‬ ‫الثعالي‬ ‫فقه اللغة‬

‫‪216‬‬ ‫[الغروزآبادي]‬ ‫القا موس‬

‫‪31‬‬ ‫انعدي‬ ‫الكامل[ فيالضعفاء]‬

‫‪143 ،87‬‬ ‫المبرد‬


‫الكامل‬

‫‪238‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات الشمينة‬

‫األصبهاني‬
‫‪27‬‬ ‫كتاب أفعل‬

‫‪17‬‬ ‫ابن الجوزي‬ ‫كتاباألذيء‬

‫أ والفرج‬ ‫كتابالن ساء‬


‫‪132،68 67 ،66 ،62‬‬

‫‪63، 5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الكنزا مدفون‬

‫‪56‬‬ ‫ابن السكيت‬ ‫المثنىالمكنى‬

‫‪139 ،138 ،166 ،25 ،3‬‬ ‫ابنفارس‬ ‫المجمل‬

‫‪17‬‬ ‫ابن سيده‬ ‫المحكم‬

‫‪125‬‬ ‫الخطيب التبريزى‬ ‫مختصر إصالح المنطق‬

‫‪30‬‬ ‫وكيع‬ ‫المصنف‬

‫‪35 ،33‬‬ ‫عبد الرزاق‬ ‫المصنف‬

‫القالي‬
‫‪1181113‬‬ ‫المقصور والممدود‬

‫‪85‬‬ ‫الزبير بنبك ر‬ ‫الموفقيات‬


‫اناألعرابي‬ ‫النوادر‬
‫‪142 ،10 6،10 0‬‬

‫‪29‬‬ ‫ابن ألثير‬ ‫النهاية فى غريب الحديث‬

‫‪161‬‬ ‫الثعالبي‬ ‫يتيمة الدهر‬

‫‪239‬‬
‫‪81183‬‬ ‫اليواقيت الشمينة في صفات السمينة‬

‫أهم مصادر ومراجع المقدمة والتحقيق‬


‫األجوبة المسكتة‪ ،‬ابن أي عون‪ ،‬تحقيق الدكتورة وداد القاضى‪ ،‬دار صادر‪.‬‬
‫أخبار الظراف والمتماجنين‪ ،‬بن الجوزي‪ ،‬نشر المقدسى‪ ،‬دمشق‪.1347 ،‬‬

‫أخبارإلنساء‪ ،‬ابن قيم الجوزية‪ ،‬تحقيق الدكتور محمد قميحة‪ ،‬دار‬


‫الكتاب اللبنانى‪ ،‬بيروث‪ ،‬م‪.199‬‬

‫أخبار أي نواس‪ ،‬ابن منظور (ملحق األغاني‪ ،‬مجلد ‪ ،25‬تحقيق عبد‬


‫علي مهنا‪ ،‬دار الكتب العلمية‪ ،‬بيروت‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬
‫أسد الغابة‪ ،‬ابن األثير‪ ،‬ط‪ .‬طهران‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬
‫أشعار النساء‪ ،‬المرزباني‪ ،‬تحقيق سامي مكي العافي‪ ،‬وهالل ناجي‪ ،‬دار‬
‫الرسالة للطباعة‪ ،‬بغداد‪.1976 ،‬‬

‫وت ‪.1979‬‬ ‫األعالم (‪ )8-1‬خير الدين الزركلي‪ ،‬دار العلم للماليين‪،‬‬


‫األغاني (‪ )25-1‬ابو الفرج األصفهافي‪ ،‬دار إخياء التراث العربي‪،‬‬
‫بيروت‪.1963 ،‬‬

‫األفعال‪ ،‬بن القوطية‪ ،‬تحقيق علي فودة‪ ،‬مكتبة الخانجي للطبع والنشر‬
‫والتوزيع‪ ،‬لقاهرة‪.1993 ،‬‬

‫االقتضاب‪ ،‬ابن السيد البطليوسى‪ ،‬تحقيق محمد السقا‪ ،‬ود‪ .‬حامد عبد‬
‫المجيد‪ ،‬الهيئة العامة المصرية للكتاب‪.1981 ،‬‬

‫األمالي‪ ،‬الزجاجي‪ ،‬تحقيق عبد الشالم هارون‪ ،‬دار الجيل‪ ،‬بيروت‪،‬‬


‫‪.1987‬‬

‫األمالي‪ ،‬بن الشجري‪ ،‬حيدر آباد ‪ ،1349‬طبعة مصورة‪ ،‬دار المعرفة‪،‬‬


‫بيروت‪.‬‬
‫األمالي (‪ )2-1‬أببو إساعيل بن القاسمالقالي البغدادي‪ ،‬تحقيق محمد‬
‫عبد الجواد األصمعى‪ ،‬الهيئة المصرية العامة للكتاب‪.1985 ،‬‬

‫األمالي (غرر الفوائد ودررالقالئد)‪ ،‬المرتضى‪ ،‬تحقيق محمد أبو الفضل‬


‫إبراهيم‪ ،‬دار إحياء الكتب العربية‪ ،‬مصر‪ ،‬الطبعة األولى‪.1954 ،‬‬

‫اأمثال‪ ،‬أبو عبيد‪ ،‬تحقيق الدكتور عبد المجيد قطامش‪ ،‬دار المأمون‬
‫‪240‬‬
‫||ا|||||| اليواقيت الثعينة فيا^فاتالتعينة‬

‫‪.1980‬‬‫للراث‪ ،‬دمشق‪،‬‬
‫أمثال العرب‪ ،‬المفضل الضبى‪ ،‬تحقيق الدكتور إحسان عباس‪ ،‬دار‬
‫الرائد العرنى‪ ،‬بيروت‪.1981 ،‬‬
‫إنباه الرواة على أنباه النحاة‪ ،‬الوزير القفطي‪ ،‬تحقيق محمد بو الفضل‬
‫إبراهيم‪ ،‬دار العري‪ ،‬القاهرة‪ ،‬مؤسسة الكت الثقافية‪ ،‬بيروت‪.1988 ،‬‬

‫أنساب األشراف‪ :‬البالذري‪ ،‬القدس‪.1936 ،‬‬

‫أوصاف النساء‪ ،‬أحمد بن يوسف شرفالدين التيفاشي‪ ،‬تحقيق حسام‬


‫حسن أحد‪ ،‬دار الكتاب العربي‪ ،‬دمشق‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬
‫اإليضاحفي أشرار النكاح‪ ،‬عبد الرحمن بن نصر بن عبد الله العدوي‬
‫الطبري الشيرزي‪ ،‬تحقيق أحد فريد المزيدي‪ ،‬دار الكتب العلمية‪ ،‬بيروت‪،‬‬
‫‪.20 2‬‬
‫بدائع ا لزهور في وقائع الدهور‪ ،‬ابن إياس‪ ،‬سلسلة النشرات اإلسالمية‬
‫لجمعية المستشرقين األلمانية‪ ،‬فيسبادن‪.1960-1963 ،‬‬

‫البداية والنهاية (‪ ،)14-1‬بنكثير‪ ،‬تحقيق علي شيري‪ ،‬دارإحياء التراث‪،‬‬


‫‪.1988‬‬

‫البذر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع (‪ ،)2-1‬الشوكافي‪ ،‬القاهرة‪،‬‬


‫‪.1348‬‬
‫البصائر والذخائر (‪ ،)9-1‬ابو حيان التوحيدي‪ ،‬تحقيق الدكتورة وداد‬
‫القاضى‪ ،‬دار صادر‪ ،‬بيروت‪.198٥ ،‬‬
‫بالغات النساء‪ ،‬ابو الفضل ان طيفور‪ ،‬شرح وتصحيح أحد‬
‫األلفي‪ ،‬ترجم للمؤلف وأعد الفهارس الدكتور محمد بو االجفان‪،‬‬
‫المكتبةالعتيقة‪ ،‬سلسلة من تراثنا اإلسالمي ‪ ،20‬تونس‪.1995 ،‬‬

‫بغية الوعاة في طبقات اللغويين والئحآة (‪ ،)2-1‬جالل الدين السيوطى‪،‬‬


‫تحقيق محمد بو الفضل إبراهيم‪ ،‬القاهرة‪.1884 ،‬‬

‫بهجة المجالس وأنس المجالس وشحذ الذهن والهاجس (‪،)2-1‬‬

‫يوسف بنعبد الله بن محمد بن عبد البر القزطبي‪ ،‬تحقيق محمد مكرسي‬
‫الخولي‪ ،‬الدار المصرية للتأليف والترجمة‪ ،‬سلسلة«تراثنا»‪ ،‬بدون ترجمة‪.‬‬
‫البيان والتبيين (‪ ،41‬الجاحظ‪ ،‬تحقيق عبد السالم هارون‪ ،‬القاهرة‪،‬‬
‫‪241‬‬
‫اليواقيت الثمينة ف‪١‬ي هفات السمينة سسسسسسسص‬

‫‪.1961‬‬
‫تاج العروس من جواهر القاموس (‪ ،)25-1‬الزبيدي‪ ،‬دارإخياء التراث‬
‫العربي‪.1985 ،‬‬

‫تآج العروس (‪ )20-1‬دراسة وتحقيق علي شيري‪ ،‬دار الفكر‪ ،‬بيروت‪. 1 884 ،‬‬

‫تاريخ األدب العري (‪ ،81‬ترجمة عبد الحليم النجار‪ ،‬دار المعارف‬


‫بمصر‪. 1 962 -1 959 ،‬‬

‫تاريخ بغداد (‪ ،)14-1‬الخطيب البغدادي‪ ،‬دار الكتاب العري‪ ،‬بيروت‪ ،‬بدون‬


‫تاريخ‪.‬‬
‫تاريخ خليفة بن خياط‪ ،‬شباب العصفري‪ ،‬تحقيق أكرم ضياء العمري‪،‬‬
‫دار القلم‪،‬دمشق‪.1977 ،‬‬

‫تاريخ دمشق (تراجم النساء)‪ ،‬ابن عساكر‪ ،‬تحقيق سكينة الشهابي‪،‬‬


‫دار الفكر‪ ،‬دمشق‪ ،‬سورية‪ ،‬الطبعة األولى‪2 ،‬ه‪.19‬‬

‫تاريخ أي زرعة الدمشقي (عبد الرحن بن عمرو)‪ ،‬تحقيق شكر الله‬


‫نعمةا لله القوجافي‪ ،‬مجمع اللغة العربية‪ ،‬دمشق‪.1980 ،‬‬

‫التذكرة (‪ ،)10-1‬ابن حمدون‪ ،‬تحقيق إحسان عباس وبكر عباس‪ ،‬دار‬


‫صادر‪ ،‬بيروت‪.1996 ،‬‬

‫تذكرة الحفاظ (‪ ،)4-1‬شمس الدين الذهبى‪ ،‬حيدر أباد الدكن‪،1955 ،‬‬

‫تراث العرب العلمى لقدري حافظ طوقان‪،‬القاهرة‪.1 9 54 ،‬‬


‫ترتيب القاموس المحيط (‪-1‬ه)‪ ،‬الطاهر أحد الزاوي‪ ،‬الدار العربية‬
‫‪.1980‬‬ ‫للكتاب‪ ،‬الطبعة الثالثة‪ ،‬طرابلس‪،‬‬

‫تزييناألسواق بتفصيل أشواق العشاق (‪-1‬عا‪ ،‬داود األنطاكى الضرير‪،‬‬


‫تحقيق الدكتور محمد ألتونجي‪ ،‬عالم الكتب‪ ،‬بيروت‪.1993 ،‬‬

‫تفضيل الكالب على كثير من لبس الثياب‪ ،‬محمد بن خلف بن‬


‫المرزبان‪ ،‬تحقيق زهير الشاويش‪ ،‬المكتب اإلسالمى‪ ،‬بيروت‪.1990 ،‬‬

‫تمثال ا ألمثال‪ ،‬العبدرى‪ ،‬تحقيق أسعد ذبيان‪ ،‬دار المسيرة‪ ،‬بيروت‪. 1 982 ،‬‬

‫التمثيل والمحاضرة‪ ،‬ابو منصور الثعالبي‪ ،‬تحقيق عبد الفتاح محمد‬


‫الحلو‪ ،‬الدار العربية للكتاب‪.1983 ،‬‬

‫تمار القلوب في المضافي والمنسوب‪ ،‬ابو منصور الثعالبي‪ ،‬تحقيق محمد‬


‫‪242‬‬
‫‪.1995‬‬ ‫ابو الفضل إبراهيم‪ ،‬دار المعارف‪ ،‬لقاهرة‪،‬‬
‫جامع البيان عن تأويل آي القرآن (‪ ،)151‬أبو جعفر الطبري‪ ،‬دار الفكر‪،‬‬
‫‪.1985‬‬

‫جمع ا لجواهرفي الملح والنوادر‪ ،‬ابوإسحاق الحصري‪ ،‬تحقيق علي محمد‬


‫البجاوي‪ ،‬القاهرة‪.1553 ،‬‬

‫جمهرة األمثال (‪2-1‬ا‪ ،‬ابو هالل العسكري‪ ،‬تحقيق محمد ابو الفضل‬
‫إبراهيم والدكتورعبدالمجيد قطامش‪ ،‬القاهرة‪.1984 ،‬‬

‫جمهرة اللغة (‪ ،)3-1‬ابن دريد‪ ،‬تحقيق د‪ .‬رمزي منير بعلبكي‪ ،‬دار العلم‬
‫للماليين‪ ،‬الطبعة األولى‪ ،‬بيروت‪.1987 ،‬‬

‫الجنس عند العرب ‪ ،3‬نصوص مختارة‪ ،‬منشورات الجمل‪ ،‬كولونيا ‪-‬‬


‫؛‪1000,111‬‬

‫جوامع اللذة‪ ،‬الكاتبي القزويني‪ ،‬تحقيق خالد عطية‪ ،‬دار الكتاب‬


‫العربي‪ ،‬دمشقي بدون تاريخ‪.‬‬
‫‪.51‬‬ ‫جوامع اللذة (خطوط)‪:‬ا ألجزاء‪:‬‬
‫حدائق األزاهر في مستحسن األجوبة والمضحكات والحكم‬
‫واألمثال والنوادر‪ ،‬ابنعاصم األندلسي‪ ،‬دار المسيرة‪ ،‬بيروت‪.1987 ،‬‬

‫حسن المحاضرة في تاريخ مضروالقاهرة (‪ ،21‬جالل الدين‬


‫السيوطي‪ ،‬تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم‪ ،‬القاهرة‪.1908-1987 ،‬‬

‫حياة الحيوان الكبرى (‪ ،)2-1‬كمال الدين الدميري‪ ،‬دار الفكر‪ ،‬بيروت‪،‬‬


‫مكتبة الرياض الحديثة‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬
‫الحيوان (‪ ،)7-1‬الجاحظ‪ ،‬تحقيق عبد السالم هارون‪ ،‬دار إحياء‬
‫التراث‪ ،‬بيروت‪.1909 ،‬‬

‫خزانة األدب (‪ ،)131‬عبد القادر بن عمر البغدادي‪ ،‬تحقيق وشرح‬


‫عبد السالم هارون‪ ،‬مكتبة الخانجي‪ ،‬مصر‪.1881 ،‬‬

‫خلق اإلنسان‪ ،‬األصمعي‪ ،‬ضمن الكنز اللغوي‪ ،‬تحقيق أوغست‬


‫هفنر‪ ،‬بيروت‪. 1 903 ،‬‬

‫خلق اإلنسان‪ ،‬ثابت ابن أبي تابت‪ ،‬تحقيق عبد الستار فراج‪ ،‬الكويت‪،‬‬
‫‪.1965‬‬

‫‪243‬‬
‫اليواقيت الثمينةفيصفات السمينة‬

‫درة الغواص إلؤي أوهام الخواص‪ ،‬الحريري‪ ،‬تحقيق محمد أبو الفضل‬
‫إبراهيم‪ ،‬دار غهضة مصر‪.1975 ،‬‬

‫الدرة الفاخرة في األمثال السائرة‪ ،‬حمزة بن الحسن األصبهاني‪ ،‬تحقيق‬


‫الدكتور عبد المجيد قطامش‪ ،‬دار المعارف‪ ،‬مصر‪ ،‬ء‪.197‬‬

‫الدرر الكامنة في أعيان المائة العاشرة (‪ ،)5-1‬ابن حجر‪ ،‬تحقيق محمد‬


‫سيد جاد الحق‪ ،‬القاهرة‪.‬‬
‫ديوان بن أبي حجلة‪ ،‬مخطوط‪.‬‬
‫ديوان ا ألخطل‪ ،‬شرح راجي ا ألسمر‪ ،‬دار الكتاب العربي‪ ،‬بيروت‪،‬‬
‫‪. 1 992‬‬

‫ديوان ابن الرومي(‪8.1‬ا‪ ،‬شرح وتحقيق عبد األمير علي مهنا‪ ،‬دار مكتبة‬
‫الهالل‪ ،‬بيروت‪.1991 ،‬‬

‫ديوان بن نباتة‪ ،‬نشره محمد القلقيلي‪ ،‬دار إحياء التراث العربي‪ ،‬بدون‬
‫تاريخ‪.‬‬
‫ديوان أبي نواس‪ ،‬تحقيق ا ألستاذ علي فاعور‪ ،‬دار الكتب العلمية‪ ،‬بيروت‪،‬‬
‫‪.1987‬‬

‫ديوان أي نواس‪ ،‬تحقيق أحد عبد المجيد الغزالي‪ ،‬دار الكتاب العري‪،‬‬
‫بيروت‪.1953 ،‬‬

‫ديوان أي نواس‪ ،،‬دار صادر‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬


‫ديوان أبي نواس (‪ ،)6-1‬تحقيق غريغور شولر‪ ،‬دار المدى‪ ،‬الطبعة األولى‪،‬‬
‫دمشق‪.2002 ،‬‬

‫ديوان ألعشى‪ ،‬تحقيق الدكتور حنا نضر الحتي‪ ،‬دار الكتاب العري‪،‬‬
‫بيروت‪.1986 ،‬‬

‫ديوان اليحتري (‪ ،)2-1‬دار صادر‪ ،‬بيروت‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬


‫ديوان شار بن برد‪ ،‬تحقيق مهدي محمد ناصر الدين‪ ،‬دار الكتب‬
‫العلمية‪ ،‬بيزوت‪.1993 ،‬‬

‫ديوان الحارث بن حلزة‪ ،‬تحقيق د ‪ .‬إميل بديع يعقوب‪ ،‬دار الكتاب‬


‫العربي‪ ،‬بيروت‪.1991 ،‬‬

‫ديوان ديك الجن‪ ،‬تحقيق أنطوان محسن القوال‪ ،‬دار الكتاب العري‪،‬‬
‫بيروت‪.1992 ،‬‬

‫‪244‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫ديوان طرفة بن العبد‪ ،‬دار صادر‪ ،‬بيروت‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬


‫ديوان العباس بن األحنف‪ ،‬دار صادر‪ ،‬بيروت‪.1978 ،‬‬

‫ديوان عمرو بنكلثوم‪ ،‬تحقيق د‪ .‬إميل بديع يغقوب‪ ،‬دار الكتاب‬


‫العربي‪ ،‬بيروت‪.1991 ،‬‬

‫ديوان النابغة الذبياني‪ ،‬تحقيق محمد ابو الفضل إبراهيم‪ ،‬دار امعارف‬
‫(سلسلة ذحائر العرب‪ ،‬رقم ‪ ،)52‬القاهرة‪. 1985 ،‬‬

‫ديوان النابغة الذبياني‪ ،‬تحقيق د حنا نصر الحتي‪ ،‬دار الكتاب العري‪ ،‬بيروت‪،‬‬
‫‪.1991‬‬

‫ربيع االبرار (‪ ،)5-1‬الزخشري‪ ،‬تحقيق عبد األمير مهنا‪ ،‬مؤسسة‬


‫ا أعلمى للمطبوعات‪ ،‬بيروت‪.1992 ،‬‬

‫الرسالة البغدادية‪ ،‬أبو حيان التوحيدي‪ ،‬تحقيق عبود الشالجى‪،‬‬


‫منشورات الجمل‪ ،‬كولونيا‪. 1 997 ،‬‬

‫رشف الزالل من السحر الحالل‪ ،‬جالل الدين السيوطي‪ ،‬مؤسسة‬


‫االنتشار العربي‪ ،‬بيروت‪.1997 ،‬‬

‫زهر اآلداب‪ ،‬الحصري القيروافي‪ ،‬تحقيق علي محمد البجاوي‪ ،‬دار‬


‫إحياء الكتب العربية‪ ،‬عيسى البابي الحلبي‪ ،‬الطبعة الثانية‪.1969 ،‬‬

‫سمط الآللى‪ ،‬أبو عبيد البكري‪ ،‬تحقيق عبد العزيز الميمنى‪ ،‬مطبعة لجنة‬
‫التأليف والترجمة والنشر‪.1936 ،‬‬

‫شذرات الذهب في أخبار من ذهب (‪ ،8-1‬العماد الخبزع‪ ،‬القاهرة‪،‬‬


‫‪٠٠" ٠‬‬ ‫‪.1951-1950‬‬

‫شرح ديوان األعشى‪ ،‬تحقيق د‪ .‬حنا نصر الحتي‪ ،‬دار الكتاب العري‪،‬‬
‫بيروت‪.1992 ،‬‬

‫شرح ديوان الحماسة (‪ ،)4-1‬ابو علي المرزوقي‪ ،‬نشر أحمد أمين وعبد‬
‫السالم هارون‪ ،‬دار الجيل‪ ،‬بيروت‪.1991 ،‬‬

‫شرح ديوان عمر بن أي ربيعة‪ ،‬تحقيق محمد محيي الدين عبد المجيد‪،‬‬
‫دار األندلس‪ ،‬بيروت‪.1988 ،‬‬

‫شرح ديوان المتنبي‪ ،‬عبد الرحان البزقوقي‪ ،‬دار الكتاب العري‪ ،‬بيروت‪،‬‬
‫‪.1980‬‬

‫‪245‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات الشعيلة حسسحسشعحسعسسصسسسكسسحسحسه‬

‫شرح مقامات الحريري (‪ ،5-1‬الشريشي‪ ،‬تحقيق محمد ابو الفضل‬


‫إبراهيم‪ ،‬القاهرة‪.1978 ،‬‬

‫شرح نهج البالغة (‪20-1‬ا‪ ،‬ان أبي الحديد‪ ،‬تحقيق محمد ابو الفضل‬
‫‪٠‬‬ ‫إبراهيم‪ ،‬القاهرة‪.1863.1959 ،‬‬

‫الشعر والشعراء‪ ،‬ابن قتيبة‪ ،‬تقديم الشيخ حسن تميم‪ ،‬راجعه وأعد‬
‫فهارسه الشيخ عبد المنعم العريان‪ ،‬دارإخياء العلوم‪ ،‬بيروت‪.1987 ،‬‬

‫شعراء عباسيون‪ ،‬الدكتور يونس أحمد السامرائي‪ ،‬عالم الكتب‪،‬‬


‫بيروت‪ ،‬ومكتبة النهضة‪ ،‬بغداد‪.1990 ،‬‬

‫شقائق األترنج في رقائق الغنج‪ ،‬جالل الدين السيوطي‪ ،‬تحقيق محمد‬


‫سيد الرفاعي‪ ،‬دار الكتاب العري‪ ،‬دمشق‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬
‫الصحاح (‪ ،)٢-1‬الجوهري‪ ،‬دار العلم للماليين‪ ،‬بيروت‪.1984 ،‬‬

‫الطبقات (إ‪ ،8-‬ابن سعد‪ ،‬دار صادر‪ ،‬بيروت‪.1958-1957 ،‬‬

‫طبقات الشعراء‪ ،‬ابن المعتز‪ ،‬تحقيق الدكتور صالح الدين الهواري‪،‬‬


‫دار ومكتبة الهالل‪ ،‬بيروت‪.2002 ،‬‬

‫طبقات فحول الشعراء (‪ ،)2-1‬ابن سالًم الجمحي‪ ،‬تحقيق األستاذ‬


‫محمود محمد شاكر‪ ،‬دار المعارف بمصر‪.1972 ،‬‬

‫العقد الفريد (‪ ،31‬ابن عبد ربه‪ ،‬تحقيق علي شيري‪ ،‬دار إحياء التراث‬
‫العربي‪ ،‬بيروت‪.1989 ،‬‬

‫العمدة‪ ،‬بن رشيق‪ ،‬تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد‪ ،‬دار الجيل‪ ،‬بيروت‪،‬‬
‫‪.1981‬‬

‫عيون األخبار (‪ ،)1-2‬ابن قتيبة‪ ،‬تحقيق الدكتور يوسف علي طويل‪،‬‬


‫دار الكتب العلمية‪ ،‬بيروت‪.19٥٥ ،‬‬
‫الغيث المسجمفي شرح المية العجم (‪ ،21‬الصفدي‪ ،‬المطبعة األزهرية‬
‫المصرية‪ ،‬القاهرة‪.1305 ،‬‬

‫الفاخر‪ ،‬المفضل بن سلمة‪ ،‬تحقيق عبد العظيم الطحاوي‪ ،‬دار إحياء‬


‫الكتب الغربية‪ ،‬مصر‪.1960 ،‬‬

‫فصل المقال في شرح كتاب األمثال‪ ،‬بو عبيد البكري‪ ،‬حققه د‪ .‬إحسان‬
‫عباس‪ ،‬ود‪ .‬عبد المجيدعابدين‪ ،‬دار األمانة ومؤسسة الرسالة‪.1971 ،‬‬

‫‪246‬‬
‫سححححححصحسعحصح اليواقيتالثعينة فاي عفاتاسعيلة‬

‫فقه اللغة وسؤ العربية‪ ،‬أبو منصور الثعالبي‪ ،‬مؤسسة مطبوعاتي‬


‫اسماعيليان‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬
‫فوات الوفيات (‪ ،)5-1‬ابن شاكر الكتبى‪ ،‬تحقيق الدكتور إحسان‬
‫عباس‪ ،‬دار صادر‪ ،‬بيروت‪.1977-1973 ،‬‬

‫الفهرست‪ ،‬ابن النديم‪ ،‬دار المعرفة‪ ،‬بيروت‪ ،‬يدون تاريخ‪.‬‬


‫‪.1988‬‬ ‫ليان العرب (‪ ،)18-1‬ابن منظور‪ ،‬دار إحياء التراث العربي‪،‬‬
‫الكامل (‪ ،)4-1‬المبرد‪ ،‬تحقيق محمد أحد الدالي‪ ،‬مؤسسة الرسالة‪ ،‬الطبعة‬
‫األولى‪.1986 ،‬‬

‫كتاب أدب النساء‪ ،‬أو كتاب الغاية والنهاية‪ ،‬عبد الملك بن حبيب‪،‬‬
‫تحقيق عبد المجيد تركى‪ ،‬دار الغرب اإلسالمى‪ ،‬بيروت‪.1992 ،‬‬

‫الكناية والتعريض‪ ،‬ابو منصور الثعالبي‪ ،‬تحقيق فرج الحوار‪،‬‬


‫منشورات الجمل‪ ،‬كولونيا ‪-‬بغداد‪.2006 ،‬‬

‫مجالس ثعلب (‪ ،21‬ثعلب‪ ،‬تحقيق عبد السالم هارون‪ ،‬دار المعارف‪،‬‬


‫القاهرة‪.1980 ،‬‬

‫مجمع الذاكرة أو شعراء عباسيون منسيون (‪5.1‬ا‪ ،‬األستاذ إبراهيم‬


‫التجار‪ ،‬طورات كئية اآلداب والثتوم اإلئسانئة‪ ،‬الجامعة ائهونمئة‪.1987 ،‬‬

‫مجمع األمثال (‪ ،3-1‬الميدافي‪ ،‬تحقيق محمد ابو الفضل إبراهيم‪ ،‬دار‬


‫الجيل‪ ،‬بيروت‪.1987 ،‬‬

‫المجمل (‪ ،)4-1‬ابن فارس‪ ،‬دراسة وتحقيق زهير عبد المحسن سلطان‪،‬‬


‫مؤسسة الرسالة‪ ،‬الطبعة الثانية‪ ،‬بيروت‪.1986 ،‬‬

‫المحاسن واألضداد‪ ،‬الجاحظ‪ ،‬تحقيق علي فاعور وأحد رمال وحسين‬


‫نور الدين‪ ،‬دار الهادي‪ ،‬بيروت‪.1991 ،‬‬

‫محاسن النساء‪ ،‬ابو جعفر أحمد بن أحمد بن هشام السلمي األندلسي‪،‬‬


‫تحقيق عبد البديع مصطفى عبد البديع‪ ،‬دار البيانالعر^ي‪ ،‬القاهرة‪ ،‬ء‪.200‬‬

‫محاضرات األدباء ومحاورات الشعراء (‪ ،)4-1‬الراغب األصفهاني‪ ،‬دار‬


‫مكتبة الحياة‪ ،‬بيروت‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬
‫المحكم والمحيط األغظم (‪ ،)11-1‬بن سيدة‪ ،‬دار الكتب العلمية‪ ،‬بيروت‪،‬‬
‫‪.20 0‬‬

‫‪247‬‬
‫المختار من شعر شار‪ ،‬تحقيق السيد محمد بدر الدين العلوي‪ ،‬مطبعة‬
‫االعتماد‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬
‫المؤتلف والمختلف‪ ،‬اآلمدي‪ ،‬دار الكتب العلمسية‪ ،‬بيروت‪.1982 ،‬‬

‫امخصص (‪ ،)071‬ابن سيده‪ ،‬دار الكتب العلمية‪ ،‬بيروت‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬


‫مروج الذهب (‪ ،)41‬المسعودي‪ ،‬تحقيق محمد محيي الدينعبد‬
‫آ‬ ‫الحميد‪ ،‬المكتبة العصرية‪ ،‬بيروت‪. 1 988 ،‬‬

‫المستظرف من أخبار الجواري‪ ،‬السيوطي‪ ،‬تحقيق الدكتور صالح‬


‫الدين المنجد‪ ،‬يروت‪..1883 ،‬‬

‫المستطرف في كل فن مستظرف (‪ ،21‬اإلبشيهي‪ ،‬شرح الدكتور مفيد‬


‫‪٠‬‬ ‫قميحة‪،‬دار الكت العلمية‪ ،‬يروت‪.1993 ،‬‬

‫المستقصى في األمثال (‪2-1‬ا‪ ،‬الزمخشري‪ ،‬دار الكتب العلمية‪ ،‬بيروت‪.1977 ،‬‬

‫معجم األدباء (‪ ،)10-1‬ياقوت الحموي‪ ،‬تحقيق مرجليوت‪ ،‬دار الفكر‪،‬‬


‫بيروت‪.1980 ،‬‬

‫معجم البلدان (‪ ،21‬ياقوت الحموي‪ ،‬دار صادر‪ ،‬بيروت‪.1979 ،‬‬

‫معجم مقاييس اللغة (‪ ،8-1‬ابو الحسين بن فارس‪ ،‬تحقيق عبد السالم‬


‫هارون‪ ،‬دار الجيل‪ ،‬بيروت‪.1991 ،‬‬
‫معجم المؤلفين(‪ ،8.‬عمررضا كحالة‪ ،‬دار إخياء التراث العري‪ ،‬دمشق‪،‬‬
‫‪.1958‬‬

‫المفردات في غريب القرآن‪ ،‬الراغب األصبهاني‪ ،‬دار قهرمان للطباعة‬


‫والنشر والتوزيع‪ ،‬استانبول‪.1986 ،‬‬

‫المقصور والممدود‪ ،‬أبو علي القالي‪ ،‬تحقيق ودراسة د‪ .‬أحمد عبد المجيد‬
‫هريدي‪ ،‬مكتبة الخانجى‪ ،‬القاهرة‪.1999 ،‬‬

‫المنتحب من كناياتاألدباء وإشارات البلغاء‪ ،‬أحمد بن محمد الجرجانى‬


‫الشافعي‪ ،‬دار صعب‪ ،‬بيروت‪ ،‬مكتبة دار البيان‪ ،‬بغداد‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬
‫موشوعة أمثال العرب (‪ ،)7-1‬إعداد الدكتور إميل بديع يعقوب‪ ،‬دار‬
‫وت؛ ‪.1995‬‬ ‫الجيلي‪،‬‬
‫الموشح‪ ،‬المرزباني‪ ،‬تحقيق علي محمد البجاوي‪ ،‬دار تبر النيل‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬
‫نزهة الجلساء في أشعار النساء‪ ،‬جالل الدين السيوطي‪ ،‬تحقيق سمير‬
‫افعاعادعس» اليواقيت الشمينةفيصفات السمينة‬

‫حسين حلبي‪ ،‬مكتبة التراث اإلسالمي‪ ،‬القاهرة‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬


‫نثر ادرًا‪ ،)1-6‬منصور بن الحسين اآلبي‪ ،‬تحقيق محمد علي القرفي‪ ،‬الهيئة‬
‫المصرية العامة‪ ،‬القاهرة‪.1981-1980 ،‬‬

‫نزهة ا أللباب في ما ال يوجد في كتاب‪ ،‬أحد التيفاشى‪ ،‬تحقيق الدكتور‬


‫جلول عرونة‪ ،‬االحألء‪ ،‬توض‪ ،‬؛‪.199‬‬

‫نزهة األلباب فيماال يوجد في كتاب‪ ،‬أحمد التيفاشى‪ ،‬تحقيق جمال‬


‫جعة‪ ،‬رياض الرس للكشب والنشر‪ ،‬لندن‪.1992 ،‬‬

‫نزهة األلباءفي طبقات األدباء‪،‬آبو لبركات األنباري‪ ،‬تحقيق الدكتور‬


‫عطية عامر‪ ،‬استكهولم‪.1992 ،‬‬

‫نوادر المخطوطات ( ‪ ،)21‬تحقيق عبد السالم هارون‪ ،‬دار الجيل‪ ،‬بيروت‪،‬‬


‫‪.1991‬‬

‫نواضر ا أليك في معرفة النيك‪ ،‬جالل الدين السيوطي‪ ،‬تحقيق طلعت‬


‫حسن عبد القوي‪ ،‬دار الكتاب العربي‪ ،‬دمشق‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬
‫هدية العارفين في أسماء المؤلفين وآثار المصنفين‪ ،‬إسماعيل باشا‬
‫البغدادي‪ ،‬مشورات مكتبة المثنى‪ ،‬بغداد‪.‬‬
‫الواضح المبين في ذكر من استشهد من المحبين‪ ،‬الحافظ مغلطاي‪،‬‬
‫االنتشار العربي‪ ،‬بيروت‪.1997 ،‬‬

‫الوافي بالوفيات (‪ ،)22-1‬الصفدي‪ ،‬تحقيق مجموعة من المحققين‬


‫العرب والمستشرقين‪ ،‬المعهد األلماني‪ ،‬بيروت‪.1991 ،‬‬

‫ا لوشاح في فوائد النكاح‪ ،‬جالال لدين السيوطي‪ ،‬دار الكتاب العربي‪،‬‬


‫دمشق‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬
‫الوشاح في فوائد النكاح (غطوط)‪ ،‬جالل الدين الشيوطي‪.‬‬
‫وفيات األعيان (‪ ،)8-1‬ان خلكان‪ ،‬تحقيق إحسان عباس‪،‬دار الكتب‬
‫العلمية‪ ،‬بيروت‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬
‫يتيمة الدهر ( ‪1‬ه)‪ ،‬الثعالبي‪ ،‬تحقيق الدكتور مفيد محمد قميحة‪ ،‬دار‬
‫الكتب العلمية‪ ،‬بيروت‪.1983 ،‬‬

‫‪249‬‬
‫اليواقيت الشمينة في صفات الشمينة‬

‫فهرس المحتويات‬

‫‪7‬‬
‫مقدمة المحقق‬

‫‪12‬‬ ‫شيوخه‬

‫‪14‬‬ ‫آراء العلماء فيه‬


‫‪15‬‬ ‫مؤلفات السيوطي‬
‫‪23‬‬ ‫شعره‬

‫‪26‬‬ ‫المؤلفات المتصلة بموضوع الجنس‬


‫‪29‬‬ ‫كتاب اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬
‫منهجالتحقيق‬
‫‪36‬‬

‫‪47‬‬
‫الفناألول‪:‬اغة‬

‫‪79‬‬ ‫الفنالثاني‪:‬اآلثارواألخبار‬
‫‪127‬‬ ‫أخبار عائشة بنت طلحة بن عبيد الله‬
‫‪132‬‬ ‫أخبار زينب بنت عبي ا لرخن بن الخا رث بن هشام المخزومية‬
‫‪134‬‬ ‫أخبار الحسناء بنت عوفي بن [محلم] الشيباني‬
‫‪137‬‬ ‫أخبرلي‬
‫‪141‬‬ ‫أخبار عبدة بنت عبد الله بن يزيد بن معاوية‬
‫‪143‬‬ ‫أخبار هني بنت أشاء بن خارجة‬
‫‪144‬‬ ‫أخبار جودانة‪ ،‬جارية مطيع الكناني ادؤلي‬

‫‪250‬‬
‫اليواقيت الثمينة في صفات السمينة‬

‫‪149‬‬ ‫الفن الثالث‪:‬أشعارال عرب‬


‫‪149‬‬ ‫حرف الباء‬
‫‪153‬‬ ‫حرفالجيم‬
‫‪156‬‬ ‫حرف الدال‬
‫‪159‬‬ ‫حرف الراء‬
‫‪165‬‬ ‫حرف السين‬
‫‪166‬‬ ‫حرف الضاد‬
‫‪166‬‬ ‫حرف الفاء‬
‫‪167‬‬ ‫حرف القاف‬
‫‪171‬‬ ‫حرف الكافي‬
‫‪172‬‬ ‫خرف الآلم‬

‫‪179‬‬ ‫حرف الميم‬


‫‪181‬‬ ‫حرف النون‬
‫‪184‬‬ ‫حرف الهاء‬

‫‪186‬‬ ‫حرف الياء‬


‫‪186‬‬ ‫حرف األلفي المقصورة‬
‫‪188‬‬ ‫أشعار المولدين‬
‫‪219‬‬ ‫الغهارس!لعاة‬

‫‪251‬‬
‫اليواقيت الثعيفة في هفات القعيفة ^هههحهصهحهههههههههههههحههسههههه‬

‫لن‬

‫صدر للمحقق‬

‫‪ -‬ليوانيخ الني في صفا السمينة‪ ،‬جالن لتين التبوطي دار‬


‫‪.2003‬‬ ‫الميزان‪ ،‬حمام سوسة (تونس)‪،‬‬
‫ء‪ -‬نزهة النديم‪ ،‬جالل الدين السيوطي‪ ،‬دارالميزان‪ ،‬حمام سوسة (تونس)‪،‬‬
‫‪.20 3‬‬

‫‪ -3‬نزهة العمر في التفضيل بين البيض والسود والسمر‪ ،‬جالل الدين‬


‫السيوطي‪ ،‬دار الميزان‪ ،‬حمام سوسة (تونس)‪.2005 ،‬‬

‫‪ -4‬في الجماع وآالته‪ ،‬جالل الدين السيوطي‪ ،‬منشورات إلجمل‪،‬‬


‫كولونيا ‪ -‬بغداد‪.2006 ،‬‬

‫‪ -5‬الكناية والتعريض‪ ،‬أبو منصور الثعالبي‪ ،‬منشورات الجمل‪،‬‬


‫كولويا‪-‬بغداد‪.2006 ،‬‬

‫‪ -8‬أخبار أبي نواس‪ ،‬أبو هفان المهزمي‪ ،‬دار زينب للنشر والتوزيع‪،‬‬
‫‪.2017‬‬

‫سيصدر له عن المتوسطية للنشر‪:‬‬


‫‪ -1‬كنايات األدباء وإشارات البلغاء‪ ،‬أبو العباس الجرجاني‪ ،‬يصدر‬
‫كامال ألول مرة محققا عن ثالثة أصول مخطوطة‪.‬‬
‫‪ -2‬المنتخب من كنايات األدباء وإشارات البلغاء‪ ،‬لمجهول‪ ،‬يصدر‬
‫محققا ألول مرة عن ثالثة أصول مخطوطة‪.‬‬
‫‪ -3‬لباب العبارات المقتضب من كتاب الكنايات للجرجاني‪ ،‬يصدر‬
‫محققا ألول مرة‪.‬‬

‫‪252‬‬
‫""ااةجآلا‪8‬عع» اليواقيت الثمينةفيصفاتالشمينة‬

‫ه‪ -‬الروض العاطر في نزهة الخاطر‪ ،‬أبو عبد الله محقد بن محمد بن‬
‫عمر النفزاوي (الشهير بالشيخ النفزاوي)‪ ،‬يصدر محققا ألول مرة عن‬
‫أكثر من ثمانية أصول مخطوطة‪.‬‬
‫‪ -5‬ا لوشاح في فوائد النكاح‪ ،‬جالل الدين السيوطي‪ ،‬يصدر محققا‬
‫ألول مرة عن خسة أصول مخطوطة‪.‬‬

‫‪253‬‬
‫المغار^يةلطهاهةوإههارالكتاب‬
‫بد‪٠‬عسزرن‪-‬سد‪٠‬س‪،٠‬امبل‪-‬ربع‪--٠‬تلض‬
‫لمهلل!‪ - 811، ,08,,08,‬سى ا ‪421670838973‬‬
‫كتاب اليواقيت وثيق الصلة ببعض مصنفات السيوطي التي تناولت الجانب‬
‫الجنسي في حياة المرأة العربية‪ ،‬من أمثال «الوشاح في فوائد النكاح»‪ ،‬و«شقائق‬
‫األترنج في رقائق الغنج»‪ ،‬و« نواضر األيك»‪ ،‬إأل أنه يتميز عنها جميعًا بكؤنه رصد‬
‫الشتعثئ ء قضية معلومة‪ ،‬آل تخلو من طرافة‪ ،‬جمع فيه شيائً من المادة المتعلقة بها‬
‫وأخضعها لترتيب مخصوص‪ ،‬خالف فيه منهجه في مصنفاته األخرى‪ ،‬إذ قدم «باب‬
‫اللغة» على «األخبار واآلثار»‪ ،‬إشارة منه ربما إلى أن أهمية هذا الموضوع ‪ -‬من‬
‫وجهة نظره على األقل ‪ -‬تكمن في هذا الجانب تحديدًا‪.‬‬
‫ونحن تييل إلى االعتقاد بأن طرافة هذا األثر تكمن في جمعه لما تناثر في بطون‬
‫المعاجم القديمة والمصنقات اللغوية واألدبية الجامعة من مفردات تتعلق بالجانب‬
‫الخلقي للمرأة‪ ،‬واالستشهاد بما ورن منها في اآلثار واألخبار واألشعار‪ ،‬والتزكيز على‬
‫ما يتصل منها بالسمنة‪ ،‬التي يجب أن تقرأ على أنها مرادف (االميالء والعبالة‪ ،‬ذونا‬
‫إفراط‪ ،‬وفقًا للذائقة الجمالية القديمة التي كانث ترى في «الوثارة» المثال األسمى‬
‫للجمال النسائي‪.‬‬

‫المحقق‬
‫د‪ .‬فرج الحوار‬
‫أستاذ حماضر يف اللغة واآلداب الفرنسية بكلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بسوسة‪ ،‬من‬
‫مواليد ‪ 1954/2/12‬حبمام سوسة‪.‬‬
‫نشر عشر روايات باللغة العربية‪ ،‬حتصلت منها رواية «املؤامرة» على جائزة أبي القاسم‬
‫الشاتيلسنة ‪.1992‬‬

‫نشر ست روايات‪ ،‬وجمموعتني قصصيتني‪ ،‬وجمموعتني شعريتني باللخة الفرنسية‪ ،‬نالت‬


‫منها روايته «‪11-٨ 010‬ج‪ 8‬اذها]ه‪٦81 0‬ل‪ »٨1‬جائزة الكومار الثانية لسنة ‪.2000‬‬

‫‪1313(. 978 - 9938 - 23-006-2‬‬

‫‪0.00٣٣‬ال‪0‬ه‪^1٥1206‬ل‪٧٧٧٧٧٧.06‬‬
‫‪>8.00171‬ا‪00‬ز‪1٦1‬ج‪11٦181‬ال‪٧٧٧٧٧‬ر‪١‬‬

You might also like