You are on page 1of 31

‫الزخرفة‬

‫والتذهيب‬
‫المطبقة‬
‫على‬
‫‪      ‬لم تشهد المخطوطات العربية السإلماية الزخرفة والتذهيب‬
‫زما ن الخلف ة الراشدة‪ ،‬وظل ت كذل ك ف ي ص در السإلما‪ ،‬وكان‬
‫الصحابة والتابعين وأهل العلم يتحرجون مان إدخال أي إضافات‬
‫على آيات القرآن الكريم‪ ،‬أماا عن حركات العراب فقد وضعها أبو‬
‫السإود الدؤلي )ت ‪96‬هـ( بعد أن بدأ التلحين يطرأ على اللسان‬
‫العربي فوضع حركات العراب باللون الحمر يوما كان المخطوط‬
‫يكتب بالمداد )الحبر( السإود أو البني الداكن فكان ذلك أول لون‬
‫للضمة والفتحة والكسرة‬ ‫يظهر على اااللون‪-‬‬
‫المخطوط‪.‬‬
‫والسكون البصرة إلى المدينة إلى أن‬
‫حأمرهذه الحركات مان‬‫‪          ‬وقد ااال‬
‫انتقلت‬
‫والندلس للهمزة‬
‫فاسإتعملوا‪  :‬‬ ‫المغربللون‪-‬‬
‫ااا‬ ‫وصلت‬
‫ااالخأضر‬
‫للتشديد‬ ‫ااالصأفر ‪-‬‬
‫ول م يشه د القرآ ن الكري م سإوى حركات‬
‫‪ ‬وف ي‪  ‬مرحل ة‪  ‬ثاني ة‪  ‬بدأ ت‪  ‬تظه ر‪  ‬الفواص ل‪  ‬الت ي‪  ‬تفص ل‪  ‬بين‪  ‬اليآات‪ ‬‬
‫الكريآمة‪ ‬حيث‪ ‬كانت‪ ‬على‪ ‬شكل‪ ‬دوائر‪ ‬ومربعات‪ ‬يآحليها‪ ‬وريآقات‪ ‬نباتية‪ ‬‬
‫وزخارف‪ ‬ملونة‪  ‬بوذذههبتت‪ ‬الفواصل‪ ‬بين‪ ‬السور‪ ‬إذ‪ ‬كتبت‪ ‬أسماء‪ ‬السور‪ ‬‬
‫بالمداد‪ ‬الذهبي‪ ،‬ثم‪ ‬بدأت‪ ‬أساليب‪ ‬الزخرفة‪ ‬للمصاحف‪ ‬وتذهيبها‪ ‬تبرز‪ ‬‬
‫صو برةَة‪ ‬دقيقة‪ ‬ورائعة‪ ،‬إضافة‪ ‬إلى‪ ‬الجمال‪ ‬الذي‪ ‬طرأ‪ ‬عليها‪ ‬فأصبحت‪ ‬‬ ‫هب ذ‬
‫فوات ح‪  ‬المص احف‪  ‬ذتبزتخبرتف ‪  ‬بأشكال‪  ‬هندس ية‪  ‬ونباتي ة‪  ‬ملون ة‪  ‬ومذهبة‪ ‬‬
‫تحيط‪ ‬بالكتابة‪ ‬وتمل‪ ‬جميع‪ ‬الفراغات‪ ‬الموجودة‪ ‬بين‪ ‬السطور‪ ،‬وفي‪ ‬‬
‫الحواشي‪ ‬كما‪ ‬زخرفت‪ ‬الوقفات‪ ‬والحزاب‪ ‬والجزاء‪ ‬وكتبت‪ ‬معظمها‪ ‬‬
‫بالخط‪ ‬الكوفي‪ ‬على‪ ‬أرضية‪ ‬ملونة‪ ‬ومزخرفة‪.‬‬
‫‪ ‬أم ا‪  ‬المخطوطات‪  ‬الخرى‪  ‬فاس تقرت‪  ‬أس اليب‪  ‬الزخرفة‪ ‬‬
‫والتذهيب‪ ‬فيها‪ ‬لتشمل‪ ‬الصفحات‪ ‬الولى‪ ‬من‪ ‬المخطوط‪ ‬‬
‫أ و‪  ‬القس ام‪  ‬العلويآ ة‪  ‬م ن‪  ‬بدايآ ة‪  ‬المت ن‪  ‬وأوائل‪  ‬البواب‪ ‬‬
‫والفصللول‪  ‬والمقالت‪  ،‬وكذلللك‪  ‬بالنسبة‪  ‬للمخطوطات‪ ‬‬
‫الخزائنية‪  ‬فقد‪ ‬أصبحت‪ ‬لها‪ ‬صفحة‪ ‬كاملة‪ ‬لكتابة‪ ‬العنوان‪ ‬‬
‫واس م‪  ‬م ن‪  ‬ذكهتبب ‪  ‬المخطوط‪  ‬لخزانتهه ‪  ،‬واس م‪  ‬المؤلف‪ ،‬‬
‫وعادة‪  ‬م ا‪  ‬تزيآ ن‪  ‬ص فحات‪  ‬الهداء‪  ‬بزخارف‪  ‬هندسية‪ ‬‬
‫نباتية‪ ‬ملونة‪ ‬ومذهبة‪ ‬وبألوان‪ ‬مختلفة‪.‬‬
‫قال الدكتور أيمن فؤاد سيد في وصأفها‪:‬‬
‫"الكت ب الت ي ييطَل ب السلطاين والملوك‬
‫والمأراء وأيضا ا كبار العلماء كتاب ة ن ن ي‬
‫سخَ‬
‫مأنها ليضعوها في خأزائن كتبهم الخاصأة‪،‬‬
‫وف ي هذه الحال ة ل يشار إل ى ذل ك في‬
‫قيد الفراغ مأن كتابة النسخة‪ ،‬وإنما على‬
‫صأ فحة عنوانه ا )الظهرية(‪ .‬وتكون هذه‬
‫النسااخَ عادة مأكتوبااة بخااط مأنسوب‬
‫ومأزدانة الغلفا بأشكال زخأرفية أو مأزينة‬
‫بالذهب واللوان ونيطَلق عليها "النسخَ أو‬
‫المخطَوطاات الخزائني ة"‪ ،‬ويثب ت عليها‬
‫ذلااك بالصاايغ التاليااة‪" :‬لخزانااة سيدنا‬
‫‪ ‬روعة الزخرفة تتجلى في كثير مان‬
‫المخطوطات السإلماية‬
‫هيات المرئي واللمارئي في روحانية‬ ‫ما ه‬
‫‪ ‬تت م‬
‫على أسإس عميقة الجذور‬ ‫الحروف‬
‫يرتكز فن الزخرفة السإلماية‬
‫تنبــع ماــن المفاهيــم الدينيــة والقيــم المتوارثــة في‬
‫المجتمعات السإلماية‪ ،‬وقد هدف »الفنان المسلم« في‬
‫أعمال ه إل ى إ براز خص وصية هذه القي م لتظه ر بذلك‬
‫العلقة الوطيدة بين السإلما والفنون المختلفة ومانها فن‬
‫الزخرف ة رغ م الختلفات الس طحية أ و المناطقي ة التي‬
‫نشاهدها‪ ،‬فهي بمجملها تعكس روحية الدين والخطوط‬
‫العريضة التي رسإمها السإلما لحياة المسلم‪.‬‬
‫• فن تزيين المخطوطات‬
‫• مأن فنون الكتاب التي ازدهرت في الفن‬
‫السااالمأي التراثاااي فااان تزيين‬
‫المخطَوطاات بتذهي ب بع ض صأفحاتها او‬
‫تذهيبها كلها والمعروفا ان الخطَاط كان‬
‫يت م كتاب ة المخطَوط تاركا ا ف ي بعض‬
‫صأفحاته الفراغ الذي يطَلب مأنه لترسم‬
‫فيه الشكال النباتية والهندسية المذهبة‬
‫او تنق ش في ه صأ ور ذات صأ لة بنصوص‬
‫مأعين ة ف ي المخطَوط وربما ل يكون‬
‫للبعض صألة قريبة به فيكون الغرض مأن‬
‫• مأراحأل تزيين المخطَوط‬

‫• بع د النتهاء مأ ن عملي ة نسخَ المخطَوط‬


‫يسلم في حأينه الى فنان اخأتصاصأي في‬
‫رسم الهوامأش وتزيينها بالزخأارفا ثم الى‬
‫آخأ ر لتذهي ب هوامأش ه وصأ فحاته الولى‬
‫وصأفحاته الخأيرة وبداية فصوله وعناوينه‪،‬‬
‫وسوى ذلك مأن الزخأارفا المتفرقة‪.‬‬
‫• هذا وكان ت الرس وم النباتي ة والهندسية‬
‫المذهب ة ف ي المخطَوطاات تبل غ اقصى‬
‫حأدود التقان ول ساايما فااي القرنين‬
‫التاس ع والعاش ر بع د الهجرة‪ ،‬فق د وصأل‬
‫الفن السلمأي للغاية في التفاق والدقة‬
‫‪             ‬واس تمرت أس اليب الزخأرف ة والتذهي ب على‬
‫المخطَوطاات وحأددت أغل ب الزخأارفا بخطَوط رفيعة‬
‫للتأكد على الشكل والعنصر الزخأرفي وشاع في القرن‬
‫الس ابع للهجرة ومأ ا بعده تذهي ب الكتب ذات البعاد‬
‫الروحأية والمخطَوطاات الفلكية وكتب الصلوات والدعية‬
‫والذكار إضافة إلى مأختلف العلوم الخأرى‬
‫‪      ‬ومأن أشهرها مأخطَوطاة »دلئل الخيرات وشوارق‬
‫النوار ف ي ذك ر الص لة عل ى النبي المختار« للمأام‬
‫الجزول ي ‪) ‬ت ‪870‬ها ‪1465 /‬م(‪ ،‬والكت ب الت ي تذكر‬
‫»شمائل الرسول« )صألى الله عليه وسلم( فقد نالت‬
‫هذه الكت ب اهتمام المزخأرفا الفنان والمذه ب حأتى‬
‫مألئت بزخأارفا مأختلفة غاية في البداع والجمال‪.‬‬
‫‪        ‬أمأا التصوير فقد شمل في أول المأر توضيح الكتب‬
‫العلمية بصور توضيحية في الطَب ورسم أدوات الجراحأة‬
‫مأخطَوط في السيرة النبوية‬
‫آلت‪ ‬جراحية‪ ‬يآصفها‪ ‬الزهراوي‬
‫م‬
‫ع الزماان أبو العز بن إسإماعيل بن الرزاز الجزري الملقب بـ"الجزري" )ت‪ 602 -561‬أو‪07‬‬
‫استمر‪» ‬الجزري«‪ ‬في‪ ‬كتابة‪ ‬مادة‪ ‬كتابه‪ ‬البرز‪" ‬الجامع‪ ‬بين‪ ‬العلم‪ ‬والعمل‪ ‬النافع‪ ‬في‪ ‬صناعة‪ ‬‬
‫الحي ل"‪  ‬نح و‪  25  ‬س نة‪  ،‬وتحديآدا‪  ‬عام‪1206  ‬م‪  ،‬قام‪  ‬في ه‪  ‬بتص نيف‪  ‬اللت‪  ‬ف ي‪  6  ‬فئات‪  ‬حسب‪ ‬‬
‫الستخدام‪ ‬وطريآقة‪ ‬الصنع‪ ،‬وكانت‪ ‬هذه‪ ‬أساسا‪ ‬للتصنيفات‪ ‬الوروبية‪ ‬في‪ ‬عصر‪ ‬النهضة‪.‬‬

‫يعد الكتاب أحأد‬


‫أه م مأ ا كتب‬
‫فاااي العصر‬
‫الوساايط عن‬
‫اللت‬
‫الميكانيكية‬
‫والهيدروليكية‬
‫مأدعومأا‬
‫اللوان‬
‫والشكال‬
‫• إــن اللوان والشكال الهندسإــية والنباتيــة المؤلفة‬
‫حأي د الت ي نادى بها كلما‬ ‫للتكوي ن مامثل ة لرسإ الة التتو ه‬
‫الل ه عتز وج ل‪ ،‬ليص بح الف ن بس عي مابدعي ه وسإيلة‬
‫ماحضة تحيل المتلقي إلى فضاءات ل ماتناهية‪ ،‬حيث‬
‫إ ن فكرة التوحي د ف ي الف ن السإلماي الذي حاول‬
‫الفنان المس لم ترسإ يخها تأت ي ما ن خلل رب ط الكل‬
‫بالجزء ربطا ل فكريا ل ماتكامال ل يعطي لكل جزء مان أجزاء‬
‫النتاج الفن ي مافاهيم ه وتوجهات ه ولغت ه وهويت ه‪ ،‬لن‬
‫الص ورة الفني ة السإ لماية ق د انطلق ت مان مافهوما‬
‫• أما ا اللوان فق د حاول الفنان اسإ تخداماها بشكل‬
‫قص دي ليوظفه ا بم ا يتوائ م ما ع الفك ر السإلماي‬
‫لتوجيه ذهن المتلقي إلى وجهة روحية تعبدية‪ ،‬فعمد‬
‫إلى اسإتخداما عنصر اللون السماوي )وهي خليط مان‬
‫اللون البيض والذهبي والوكر والبني والزرق تعبيرا ل‬
‫ما ناـللواناــلساماية وهو لــونما قدسما نذ ‪ -‬‬ ‫اللون‪ ‬‬
‫فالعتقاد السائد عند الفنان المسلم‬ ‫ــل‪،‬‬
‫عصور اــلقديمة‬‫الروح‬ ‫عن نقاء‬
‫الذهبي ا‬
‫هو صــفة لــقبة اــلسماء اــلتيتـــحويكــلاــلمرئيات‪ -‬‬ ‫اللون‪ ‬‬
‫إن‪ ،:‬واللون‬
‫الزرق‬
‫‪ -‬يعد رمازا ل للنقاء والصفاء بل ورمازا ل للنفس‬ ‫اللون‪  ‬‬
‫لون‬
‫= ‪.‬اــل (‬ ‫بنفسجي‬
‫شأنه‬ ‫الموحدة‪ +‬اــل‬
‫للخالق جل‬ ‫المؤمانةاـلصفر‬
‫اــللون‬ ‫البيض‬
‫)اـلوكر أو اــلكركمي‬
‫تمثل ماخطوطة فنية تتوسإط تكوين زخرفي جمالي خليط‪ ،‬ماحاط مان الخارج‬
‫بإطار زخرفي هندسإي ماتآلف وماتجانس ماع جوهر اللوحة المتمثل بمخطوطة جميلة‬
‫لسورة الفاتحة المباركة وهي تختلط بجمالية فريدة ماع توريقات وتفرعات نباتية‬
‫وبألوان ماختلف ة‪ ،‬ماكون ة نس يجا ل زخرفيا ل أفقيا ل ماتجانس ا ل باسإ تطاعته أ ن يحي ل ذهن‬
‫المتلقي إلى حالة مان حالت التوالد الكوني المتتالي‪ ،‬حيث تبدو الوحدات الزخرفية‬
‫فيها كما لو أنها تنبت مان مانبع واحد تتفرع مانه إلى جزئيات تتجمع ماكونة وحدة‬
‫‪ -‬زخأارفا مأغربيااة مأن‬
‫دلئل‬ ‫مأخطَوط‬
‫الخيرات واستغفار‬
‫الشيااخَ ابااي مأدين‬
‫شعيب‬
‫‪ -‬تذهيب وزخرفة ماغربية عتيقة‬
‫‪ -‬تذهيــــب وزخرفة‬
‫ماغربية عتيقة‬
‫زخرفة ماغربية )تحمل أشكال نباتية(‬
‫ماخطوط صحيح البخاري يعود للسنة ‪1769‬ما‬
‫الزخرفة والتذهيب في ماختلف المخطوطات السإلماية‪ .‬‬
‫ماتحف الفيصل للفن العربي السإلماي بمركز الملك فيصل للبحوث والدراسإات‬
‫في الرياض‬

‫ماخطوطة‬
‫قرآنية بخطوط‬
‫عربية تلمع على‬
‫خلفيــة ماذهبة‪،‬‬
‫تلك‬ ‫وتعود‬
‫المخطوطة‬
‫النادرة للقرن‬
‫الـــ‪17‬ما‪ ،‬وهى‬
‫مانســوخة فى‬
‫اليااة الولااى مأن‬
‫ساااورة النسااااء‬
‫قوا‬ ‫س ات ت ن‬ ‫نا‬ ‫ت‬ ‫ال‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ي‬‫»ي ا أ ي‬
‫ن‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫مأن‬ ‫كم م‬ ‫ق ن‬ ‫خأل ي ي‬‫ذي ي‬ ‫م ال ت ه‬ ‫يرب تك ن ن‬
‫خأل ي ي‬
‫ق‬ ‫و ي‬ ‫ةاا ي‬ ‫حأدي ة‬ ‫وا ه‬ ‫ساا ي‬ ‫ف ة‬ ‫نت م‬
‫ث‬‫وب ي ت‬ ‫هااا ي‬ ‫جأ ي‬ ‫و ي‬ ‫هااا يز م‬ ‫مأن م ي‬ ‫ه‬
‫جأاال ك يهثيارا‬ ‫ر ي‬ ‫ه‬ ‫ما‬ ‫ه ي‬ ‫مأن م ن‬ ‫ه‬
‫قوا الل ت ي‬
‫ه‬ ‫وات ت ن‬ ‫ي‬ ‫ساااءا‬ ‫ون ه ي‬ ‫ي‬
‫ه‬
‫ن به ه‬ ‫ساااءينلو ي‬ ‫ذي ت ي ي‬ ‫ال ت ه‬
‫ن‬
‫كا ي‬ ‫ه ي‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ال‬ ‫ن‬
‫ت‬ ‫إ‬ ‫م‬ ‫حأا‬ ‫ر‬ ‫وامل ي‬
‫ي‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ي‬
‫قيابا«‬ ‫م ير ه‬ ‫عل يي مك ن م‬ ‫ي‬
‫هذه صورة مان ماصحف‬
‫ماغربي ماجهول الناسإخ‬
‫سخ‬‫وماكان النسخ‪ .‬ن ن ه‬
‫عاما ‪1090‬ه لعبد الواحد‬
‫بن أحمد العمراني‬
‫الحسني‪.‬‬
‫أبعاده ‪ 26‬سإم طول ×‬
‫‪ 20.5‬سإم عرضا‬
‫وماسطرته ‪.13‬‬
‫المخطوط ماحفوظ‬
‫تحت رقم ج‪ 737‬في‬
‫المكتبة الوطنية في‬
‫مادينة الرباط‪.‬‬
‫هذه ص ور ما ن ماصحف بخ ط أندلس ي ماجهول الناسإ خ ت م نس خه سإنة‬
‫‪ 624‬للهجرة في مادينة إشبيلية‪.‬‬
‫أبعاده ‪ 22‬سإم طول × ‪ 20‬سإم عرضا و ماسطرته ‪.25‬‬
‫المخطوط ماحفوظ في خزانة المكتبة البافارية الحكوماية )مادينة مايونخ‬
‫اللمانية( تحت رقم‪ :‬ب‪.‬ص‪.‬ب‪.‬عربي‪1‬‬
‫هذه ص ورة ما ن ربع ة قرآني ة شريفة‬
‫نســخها بخــط أندلســي الخليفة‬
‫الموحدي أب و حف ص المرتض ى عمر‬
‫ب ن أ بي إ براهيم إسإ حاق ب ن يوسإف‬
‫ب ن عب د المؤما ن رحم ه الله عاما‬
‫‪654‬ه‪.‬‬
‫الجزء ماحفوظ في المكتبة البريطانية‬
‫ماشرقي‪13192‬‬ ‫تحــــت رقــــم‪:‬‬
‫ماخطوط أندلسي‬
‫للقرآن مان القرن الثاني عشر‪.‬‬
‫‪ 1070‬صأ ورة مألونة‬
‫مأن‬ ‫لنماذج‬
‫مأخطَوطاات مأكتبة‬
‫القروييااان بفاس‬
‫الص ور مأأخأوذة مأن‬
‫قرص ) ذخأائر‬
‫المخطَوطاات‬
‫بالمملكة المغربية ‪-‬‬
‫مأخطَوطاات‬
‫‪-‬‬ ‫القرويين‬
‫‪-‬‬ ‫الفهرس‬
‫النوادر (‪ ‬‬
‫الخط البهاري )بفتح الباء و كسرها( مان القلما العربية المندثرة‪.‬‬
‫سإمي نسبة إلى بهارسإتان أو بهارات )أي أرض الهند( وهو قلم ماشتق مان‬
‫مل مان القرن السابع إلى التاسإع الهجريين‪.‬‬ ‫النسخ العتيق واسإنتع ه‬
‫المخطَوط في الصورة مأحفوظ في مأكتبة الكنغرس في‬
‫الوليات المتحدة المأيركية‬

You might also like