You are on page 1of 12

‫وزارة التعليم العالي والبحث العلمي‬

‫المعهد العالي للعلوم والتقنية الزاوية‬

‫قسم‪ :‬الهندسة الكيميائية‬

‫الفصل‪ :‬السادس‬

‫بحث علمي بعنوان‪:‬‬

‫المفاعالت الكيميائية‬
‫‪Chemical reactors‬‬

‫اعداد‪ :‬م‪ .‬احمد سالم فرحات‬

‫]‪[1‬‬
‫المحتويات‬

‫صفحة الغالف‪)1(........................................‬‬ ‫‪-1‬‬


‫صفحة المحتويات‪)2(.....................................‬‬ ‫‪-2‬‬
‫مقدمة المفاعالت الكيميائية‪)3(...........................‬‬ ‫‪-3‬‬
‫تصميم المفاعالت الكيميائية‪)4(..........................‬‬ ‫‪-4‬‬
‫تصميم المفاعالت المحفزة (غير المتجانسة) ‪)5(.......‬‬ ‫‪-5‬‬
‫المفاعل األنبوبي ذو الحشوة (النقطة الثابتة) ‪)5(.......‬‬ ‫‪-6‬‬
‫معادالت التصميم‪)7(.....................................‬‬ ‫‪-7‬‬

‫]‪[2‬‬
‫مقدمة‬

‫المفاعالت الكيميائية‪:‬‬
‫هي عبارة عن خزانات مصممة لتنفد تفاعالت إلنتاج منتج معين‬
‫حيث يتم ادخال المواد المتفاعلة فيه وبزمن معين ينتج منتج معين‪،‬‬
‫ويكون اإلنتاج اما متقطع او مستمر او شبه متقطع ويعتمد تصميمها‬
‫على عوامل مختلفة ويجب أن توفر الحد األقصى من اإلنتاجية بأكثر‬
‫الطرق فعالية من حيث التكلفة‪ .‬وتعتبر المفاعالت الكيميائية حاويات‬
‫صممت خصيصا الحتواء التفاعالت الكيميائية‪ ،‬يقوم المهندسون‬
‫الكيميائيون بتصميم هذه المفاعالت لزيادة فاعلية القيمة الحالية‬
‫لتفاعل معين‪ ،‬ويتأكد المصممون من أن التفاعل يأخذ مجراه بأعلى‬
‫كفاءة ممكنة للحصول على الخرج المرغوب معطين بذلك أعلى‬
‫ثمرة ممكنة من المنتج بأقل تكاليف من شراء وتشغيل‪.‬‬

‫أنواع المفاعالت الكيميائية‪:‬‬


‫تختلف المفاعالت الكيميائية من حيث حجمها وطريقة تشغيلها‬
‫وشكلها الهندسي حيث توجد ثالث أنواع لها‪:‬‬
‫‪ -1‬المفاعل الدفعي (‪.)batch reactor‬‬

‫‪ -2‬المفاعل المستمر (‪.)C.S.T.R reactor‬‬


‫]‪[3‬‬
‫‪ -3‬المفاعل األنبوبي (‪.)B.F.R reactor‬‬

‫تصميم المفاعالت الكيميائية‬


‫‪DESIGN CHEMICAL REACTORS‬‬

‫إن قلب أي عملية صناعية كيميائية هو المفاعل الكيميائي هو يمثل‬


‫المنتج األساسي لذا فإن تصميم و تشغيل هذا المفاعل بطريقة‬
‫اقتصادية و هو السبيل لتحقيق أهداف هذه الصناعة‪ ,‬فليس من‬
‫المقبول مثال‪ :‬إنتاج كميات كبيرة من مواد ضارة بالبيئة او غير‬
‫مرغوب فيها من تفاعل كيميائي يصعب فصلها عن المنتج األساسي‬
‫االمر الذي يؤدي في النهاية إلى انعدام الجدوى االقتصادية ولهذا‬
‫يجب اختيار نوع المفاعل ألجراء تفاعل ما ومن ثم حساب حجم هذا‬
‫المفاعل الالزم للوصول الى درجة التحول المطلوبة من المنتج‬
‫الرئيسي و كذلك تحديد ما يطلبه و سط التفاعل من نقل للحرارة من‬
‫مصدر خارجي او من تبريد و بناء هذا المفاعل من المواد االنشائية‬
‫األساسية‪.‬‬
‫تصميم المفاعالت المحفزة غير المتجانسة‪:‬‬
‫يمكن تصميم وتوقع سلوك المفاعالت غير المتجانسة باستخدام ما تم‬
‫تطويره من معادالت تخص حركيات التفاعالت‪ ،‬فظروف التصميم‬
‫]‪[4‬‬
‫الواجب تثبيتها تمثل في درجة الحرارة‪ ،‬الضغط‪ ،‬تركيب التغذية‬
‫الداخلية‪ ،‬أبعاد المفاعل وكريات المادة المحفزة‪.‬‬
‫أحد األنواع الشائعة للمفاعالت المحفزة هو المفاعل االنبوبي دو‬
‫الحشوات (الطبقة الثابتة) الذي يتدفق فيه مزيج التفاعل خالل أنبوب‬
‫محشو بكريات المادة المحفزة‪.‬‬

‫المفاعل االنبوبي دو الحشوات (الطبقة الثابتة) )‪:(F.B. R‬‬

‫تعد هذه المفاعالت من أهم المفاعالت األنبوبية وأكثرها استخداما‬


‫وذلك في حالة (مائع‪-‬صلب) عموما وتفاعالت (غاز‪-‬صلب) على‬
‫وجه الخصوص‪ ،‬حيث يتدفق المائع خالل طبقة غير متحركة أي‬
‫ثابتة (‪ )FIXED BED‬تتكون من حبيبات أو حبات من المحفز‬
‫الصلب‪ ،‬ولذلك فهي تعتبر من أكثر المفاعالت دراسة وتحليال‬
‫بالنسبة لتأثير انتقال الكتلة وانتقال الحرارة بين المجرى الرئيسي‬
‫للمائع المتدفق وبين سطح المحفز الصلب‪.‬‬

‫(‬
‫‪: CONSTRUCTION AND OPERATION‬‬ ‫التركيب وطرق التشغيل (‬
‫يتكون مفاعل الطبقة الثابتة من أنبوب أو أكثر محشوا بدقائق‬
‫المادة المحفزة‪ ،‬وتكون دقائق المادة المحفزة بأحجام وأشكال‬
‫مختلفة‪ ،‬فمنها حبيبي أو كروي الشكل أو أسطواني الشكل‪ ،‬وفي‬
‫]‪[5‬‬
‫بعض الحاالت وبخاصة عندما تكون المادة المحفزة أحد المعادن‬
‫الثمينة كالبالتين‪ ,‬فإنه بدال من استخدام الدقائق المعدنية المتفردة‬
‫فإن المعدن يصنع على شكل أسالك أو شبكات‪ ,‬وفي هذه الحلة‬
‫تتكون طبقة المادة المحفزة من مجموعة من الشبكات السلكية‪ ,‬و‬
‫استخدام الشبكات المعدنية للمادة المحفزة شائع لدى العمليات‬
‫الصناعية مثل اكسدة األمونيا و أكسدة االسيتالديهايد إلى حامض‬
‫الخليك‪.‬‬
‫و نظرا ألن تشغيل مفاعل الطبقة الثابتة يتطلب إزالة أو إضافة‬
‫كميات من الحرارة‪ ,‬فإن استخدام أنبوب واحد له قطر كبير محشو‬
‫بالمادة المحفزة غير كاف‪ ,‬لذا يفضل في مثل هذه الحالة بناء‬
‫المفاعل من عدد من االنابيب يحيطها غالف مشترك كما هو مبين‬
‫في الشكل ‪, 1-4‬ويتم الحصول على تبادل حراري جيد مع المحيط‬
‫الخارجي عن طريق إمرار مائع خالل الفراغات الموجودة بين‬
‫األنابيب‪ ,‬حيث يمكن أن يرافق العملية غليان سائل التبريد‪ ,‬وإذا‬
‫كانت حرارة التفاعل عالية يصبح من الضروري استخدام أنابيب‬
‫ذات أقطار صغيرة(قد تصل إلى ‪ 25‬مم)لمنع حدوث ارتفاع كبير‬
‫في درجة حرارة مزيج التفاعل(للتفاعل الباعث للحرارة) و تعتبر‬
‫مسألة تحديد قطر و عدد األنابيب الالزمة للحصول على إنتاج‬
‫محدد أمرا هاما في تصميم مثل هذا النوع من المفاعالت‪ .‬ويعتبر‬
‫اعتماد سرعة االنتقال الحراري في طريقة التبريد المذكورة أعاله‬
‫على طول األنابيب أحد أهم عيوب هذه الطريقة‪.‬بينما يحدث الجزء‬
‫األكبر من التفاعل قرب مدخل األنابيب عادة‪,‬تكون السرعة عالية‬
‫]‪[6‬‬
‫المنطقة للتفاعالت‬ ‫نسبيا في هذه‬
‫بسبب‬ ‫للحرارة‬ ‫الباعثة‬
‫لمواد‬ ‫العالي‬ ‫التركيز‬
‫التفاعل‪,‬حيث‬
‫إلى‬ ‫السرعة‬ ‫يتوقع ارتفاع‬
‫معدالت‬

‫شكل ‪ 1-4‬مفاعل ذو الحشوة الثابتة في عدد من األنابيب‬

‫اعلى أثناء تحرك مزيج التفاعل لمسافات قريبة داخل األنابيب‬


‫ذلك ألن سرعة تولد الحرارة نتيجة للسرعة العالية للتفاعل تفوق‬
‫عادة سرعة التبريد‪ ،‬لذا سترتفع درجة الحرارة مسببة ارتفاعا‬
‫ملحوظا في سرعة التفاعل ويستمر ذلك طيلة تدفق مزيج‬

‫]‪[7‬‬
‫التفاعل في االنابيب حتى يصبح النخفاض تركيز مواد التفاعل‬
‫أثر على السرعة يفوق أثرة على درجة الحرارة يالحظ بعد هذه‬
‫المنطقة انخفاض السرعة كلما توغل مزيج التفاعل إلى حدود‬
‫أبعد في األنابيب حيث تقل كمية الحرارة المتولدة‪.‬‬

‫تؤدي الحالة المذكورة إلى ظهور قيمة قصوى لدرجة الحرارة‬


‫عند رسمها مع طول أنبوب المفاعل وتعتبر درجة الحرارة‬
‫القصوى هذه (البقعة الساخنة) أحد ميزات المفاعالت األنبوبية‬
‫عند استخدامها إلجراء تفاعالت باعثة للحرارة‪.‬‬
‫ومن الطرق الشائعة تقسيم المفاعل إلى أجزاء وربطها بمبردات‬
‫بينية (‪ )INTERCOOLER‬كما موضح بالشكل التالي‪:‬‬

‫]‪[8‬‬
‫ومن األساليب األخرى المالئمة للتفاعالت التي لها حرارة‬
‫تفاعل معتدلة هو إضافة كميات كبيرة من مادة غير فعالة إلى‬
‫مزيج التفاعل‪ ،‬كما هو الحال في تفاعل نزع الهيدروجين من‬
‫البيوتين حيث يستخدم بخار الماء لهذا الغرض‪.‬‬
‫ويعتمد األسلوب المتبع في التبريد والتسخين في مفاعل الطبقة‬
‫الثابتة على عوامل عديدة منها‪:‬‬
‫‪ -‬كلفة البناء‪.‬‬
‫‪ -‬التشغيل والصيانة‪.‬‬
‫‪ -‬وعلى خواص التفاعل مثل ‪ ،H‬أو ما يحدث من إخماد لفاعلية‬
‫المادة المحفزة فلتفاعل اكسدة النفثالين مثال حرارة تفاعل‬
‫عالية مما يحتم ضرورة استخدام أنابيب ذات أقطار صغيرة‬
‫تبرد خارجيا كأسلوب أحادي التبريد يمنع االرتفاع الكبير في‬
‫درجات الحرارة في معدات الطبقة الثابتة‪ ،‬بينما يتميز تفاعل‬
‫اكسدة ثاني أكسيد الكبريت بحرارة تفاعل منخفضة تتطلب‬
‫استخدام معدات ذات تكلفة اقل تتكون من عدد من الخانات‬
‫الكبيرة المعبئة بالمادة المحفزة والتي يتخللها مبردات بينية‬
‫خارجية إلزالة الحرارة المتولدة‪.‬‬
‫تهدف جميع أجهزة التبادل الحراري إلى منع االرتفاع‬
‫الفائض في درجة الحرارة او إبقاء درجة الحرارة عند‬
‫المستوى المطلوب‪ ،‬وهي بمعنى اخر تستخدم لتشغيل المفاعل‬
‫]‪[9‬‬
‫في بظروف درجة الحرارة الثابتة‪ ،‬وللتشغيل بظروف قريبة‬
‫من ظروف درجة الحرارة الثابتة فوائد عديدة منها‪:‬‬
‫‪ -1‬ففي عملية أكسدة النفثالين مثال يكون من الضروري‬
‫التحكم في درجات الحرارة لمنع االكسدة التامة إلى ثاني‬
‫أكسيد الكربون والماء‪ ،‬وهي حالة تخص جميع تفاعالت‬
‫االكسدة الجزئية‪.‬‬
‫‪ -2‬منع حدوث االرتفاع الكبير في درجات الحرارة لتجنب‬
‫انخفاض فاعلية المادة المحفزة فالتغيرات الحاصلة في‬
‫هيكل دقائق المادة المحفزة الصلبة نتيجة ارتفاع درجة‬
‫الحرارة قد تسبب انخفاض في فعليتها وتقصير لعمرها‬
‫فأكسيد الحديد المستخدم مثال كمادة محفزة في تفاعل‬
‫تحضير االمونيا صناعيا قد أظهر انخفاضا أسرع في‬
‫فعاليته مع الزمن عند تشغيل الوحدة الصناعية بدرجات‬
‫حرارة تزيد عن درجات الحرارة االعتيادية ‪500-400‬‬
‫‪ -3‬أما ما يتعلق بتفاعل أكسدة ثاني أكسيد الكبريت فإنه عدم‬
‫السماح لدرجة الحرارة باالرتفاع عن حد معين يعود‬
‫لسببين هما‪:‬‬
‫‪ -‬انخفاض فاعلية المادة المحفزة التي سبق اإلشارة اليها‪.‬‬
‫‪ -‬انخفاض الحصيلة في حالة التوازن‪.‬‬
‫وهذان االمران يحدثان عند درجات الحرارة المرتفعة‪ ،‬ويفسر‬
‫السبب الثاني ضرورة اإلبقاء على درجة الحرارة عند المستوى‬
‫المطلوب في تفاعل نزع الهيدروجين من البيوتين ‪ ,‬وهناك أسباب‬
‫]‪[10‬‬
‫أخرى لعدم السماح بدرجة حرارة باالرتفاع مثل تغير الخواص‬
‫الفيزيائية للمعدات التي تلعب دورا مهما في تحديد درجة حرارة‬
‫التشغيل فيي المفاعالت التي تعمل عند درجات حرارة عالية جدا و‬
‫ضغط عالي‪ ,‬حيث يصبح من الضرورة تبريد جدار أنبوب المفاعل‬
‫للحفاض على عمر االنبوب نفسه‪.‬‬
‫إن عملية إعادة فاعلية المادة المحفزة للحفاظ على فعليتها قد تكون‬
‫صعبة التنفيد في مفاعالت الطبقة الثابتة ‪ ,‬و في حاالت عديدة تكون‬
‫المادة المحفزة التي فقدت فعليتها اثمن من ان ترمى ‪ ,‬كما يتطلب‬
‫استرجاع فاعلية المادة المحفزة بشكل متكرر – اذا ما حدث انخفاض‬
‫في الفاعلية بشكل سريع – (إيقاف مؤقت) للعملية ثم التشغيل بفترات‬
‫زمنية متقاربة ‪ ,‬مما يعني ان تكون العملية غير اقتصادية‪ ,‬إن حدود‬
‫فترة اإليقاف المؤقت التي تبقى عندها العملية اقتصادية‪ ,‬تعتمد على‬
‫العملية الصناعية نفسها و من الحلول المقترحة لهذه المشكلة أن‬
‫تجري عملية استرجاع المادة المحفزة و هي في موقعها داخل‬
‫المفاعل ‪ ,‬غير ان هذا األسلوب يتطلب استخدام مفاعلين او اكثر إذا‬
‫اريد تشغيل المفاعل بشكل مستمر‪ ,‬مما سيرفع من تكلفة النصب‬
‫االبتدائي للمفاعل و إن من أكثر أنظمة مفاعالت الطبقة الثابتة نجاحا‬
‫تلك التي استخدم فيها مواد محفزة ال تتطلب عادة توليدها إال بعد‬
‫مرور فترات زمنية طويلة‪.‬‬
‫فمن الطرق المتبعة إلطالة الفترة الزمنية الواقعة بين عملية استرجاع‬
‫المادة المحفزة و مرحلة اإليقاف المؤقت أن يتم استخدام انابيب‬
‫للمفاعل أطول مما يتطلبه التفاعل ‪ ,‬فمثل لنفترض ان عمق المادة‬
‫]‪[11‬‬
‫المحفزة الضروري للحصول على التحول المتوازن كان ‪0.91‬متر‬
‫في المرحلة األولى من التشغيل ‪ ,‬حيث تكون المادة المحفزة في ذروة‬
‫فاعليتها ‪ ,‬يمكن في هذه الحالة بناء المفاعل من انابيب طولها ‪ 3‬متر‬
‫‪ ,‬ولكن بمرور الزمن تتضاءل فاعلية المادة المحفزة مما يتطلب عمقا‬
‫اكبر للوصول إلى التحول المتوازن‪ ,‬وهكذا حتى تفقد طبقة المادة‬
‫المحفزة ‪3‬متر فاعليتها بشكل كامل‪ ,‬وقد يتم استخدام التصميم‬
‫المذكور بشكل ناجح في مفاعالت تحضير االمونيا صناعيا‪.‬‬

‫التصميم‪:‬‬
‫تصميم المفاعل و المعلومات المخبرية لسرعة التفاعل‪ ,‬عند تصميم‬
‫المفاعل يجب تحديد حجم الوعاء الالزم للحصول على كمية محددة‬
‫من الناتج و كذلك تحديد درجة الحرارة و ضغط و تركيب مزيج‬
‫التفاعل “الظروف التشغيلية" عند أجزاء المفاعل المختلفة‪,‬‬
‫المعلومات الواجب توفرها عند التصميم فهي قيم درجة الحرارة و‬
‫ضغط و تركيب مزيج التفاعل مقاسة عند مدخل في المفاعل االنبوبي‬
‫أو قبل بدء التفاعل في مفاعل الدفعات كما من الضروري معرفة‬
‫طريقة تشغيل المفاعل والتي قد تكون بشكل دفعات او تدفق مستمر‬
‫بدرجة حرارة ثابتة أو بظروف خالية من التبادل الحراري ‪,‬و تزودنا‬
‫مثل هذه المعلومات سوية مع سرعة التدفق كال من مجرى المغذى‬
‫و مجرى الناتج بشروط التصميم‪.‬‬

‫]‪[12‬‬

You might also like