You are on page 1of 20

‫رياح ‪Œ‬اوزت سصرعتها ‪ 70‬كلم ‘ السصاعة تخّلف خسصائر ‘ ا أ‬

‫لرواح وا‪Ÿ‬متلكات‬ ‫›لسش إادارة الديوان الوطني للحج والعمرة يقرر السصتغناء عنه ويخالف القانون‬

‫إألغاء دف‪ Î‬ألشصروط لتاأط‪ Ò‬أ◊ج‪ ..‬عوأصصف تضصـ ـرب ألعاصصمـ ـة‪ ..‬قتيل‬
‫وأعتمـ ـاد ‪ 44‬وكال ـ ـة «قد‪ Á‬ـ ـة»! و–طي ـ ـم ‪ 4‬سصيـ ـارأت وحافلـ ـة!‬
‫‪3‬‬
‫أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية تدعو أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬أإ‪ ¤‬أ◊يطة وتثبيت كل أأ’جهزة وأآ’’ت أ‪Ÿ‬عرضصة إأ‪ ¤‬ألرياح‬ ‫‪4‬‬
‫أصصحاب ألوكا’ت أ‪Ÿ‬عنية سصيتنقلون مع ألوفد ألوزأري منتصصف ديسصم‪ È‬لتأاج‪ Ò‬ألعمائر‬
‫أامن تلمسصان يوقف ‪ 8‬متورط‪ Ú‬وإاثنان آاخران ‘ حالة فرار‬

‫شصبكة موألية لـ«دأعشس» ليبيا تنشصط باسصتعمال‬


‫شصرأئ ـح هات ـف مسصّجل ـة بأاسصمـاء «مهابيـل»!‬
‫‪3‬‬
‫نشصاط ألشصبكة أمتد من و’يات تلمسصان وغليزأن ومعسصكر إأ‪Ô“ ¤‬أسصت‬
‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 27‬نوفمبر ‪ 2018‬الموافــــــق لـ ‪ 19‬ربيع ا أ‬
‫لول ‪ 1٤٤0‬هــ‪ -‬العـــدد ‪- 3٤0٤‬السسعــــــر ‪ 20‬دج‬

‫‡ثل وزارة الدفاع الوطني ا‪Ÿ‬قّدم دبيشش طارق يرّد على مطالب بعضش ال‪ŸÈ‬انيات‪:‬‬

‫«’ معريفة» لإلعفاء‪ ..‬و«’رمي» للفتيات ‘ يد أل‪ŸÈ‬ان!‬


‫‪3‬‬
‫‡ثل وزأرة ألدفاع يكشصف أن ألقانون يلزم كل أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬بأادأئها من دون –ديد أ÷نسس‬
‫«جّندن ـا حتـى أطبـاء‪ ..‬وننتقـل إأ‪¤‬‬
‫ألقنصصليات ‘ أ‪ÿ‬ارج لتسصوية‬
‫وضصعي ـة ألزماڤـ ـرة»‬

‫صسورة‪ISSN 1112-9980 $ :‬‬

‫أاصصحابها يتناولون أاعشصابا ‘ إاطار الع‪Ó‬ج بالطب البديل‬

‫‪ 5‬آأ’ف حالة تسصمم سصنويا بسصبب علج ألعقم‪ ..‬ألع‪ Ú‬و«ألتفرطيسس»‬


‫‪4‬‬ ‫أك‪ Ì‬ألفئ ـ ـ ـات تسصّمم ـ ـ ـا سصجّل ـ ـ ـت ‘ أوسص ـ ـ ـاط ألرج ـ ـ ـال بـ ‪ 65.4‬م ـ ـ ـن أ‪Ÿ‬ئ ـ ـ ـة‬
‫واجه تهمة تبديد أاموال عمومية وإابرام صصفقات مشصبوهة‬ ‫القرار يخصّش الذين قضصوا أاك‪ Ì‬من ‪ 5‬سصنوات خارج ولياتهم‬ ‫ا‪Ÿ‬دير العام للخطوط ا÷وية ا÷زائرية بخوشش ع‪Ó‬شش لـ ‪:$‬‬

‫«ماعندناشس خا” سصليمان‪ ..‬ومن أرأد –ويل أعوأن أ‪Ÿ‬سصاجد إأ‪ ¤‬مقّرأت عامان حبسصا للمدير ألسصابق لشصركة «أ‪ÿ‬يل‬
‫‪9‬‬
‫وألرهان أ‪Ÿ‬شص‪Î‬ك» بتهمة ألفسصاد‬ ‫إأقاماتهـ ـ ـ ـم أأ’صصليـ ـ ـ ـة‬
‫‪5‬‬
‫ألزيادة ‘ ألشصهرية يشصّمر على ذرأعو»‬‫‪5‬‬
‫‪2‬‬
‫‪¿GPGB ¿ƒ«Y‬‬ ‫‪h‬‬
‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ 27‬نوفمبر ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 19‬ربيع أألول ‪ 1440‬ه ـ‬

‫‪ 500‬دينار إضضافية ‘ وجبة نّوإب إل‪ŸÈ‬ان!‬


‫قررت إأدأرة أ‪Û‬لسض ألششعبي ألوطني دعم ألوجبة أ‪ı‬صشصشة لنّوأب أل‪ŸÈ‬ان‬
‫بـ‪ 500‬دينار للوجبة ألوأحدة لتحسش‪ Ú‬نوعية ألوجبة أ‪Ÿ‬قدمة ألعضشاء أل‪ŸÈ‬ان‪،‬‬
‫وذلك نزول عند طلب ‡ثلي ألششعب ألذين أششتكوأ من تردي ألوجبة‪.‬‬
‫وحسشب أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وف ‪-‬رة‪ ،‬ف ‪-‬إان إأدأرة أ‪Û‬لسض ق ‪-‬د ط ‪-‬ل ‪-‬بت م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬م ‪ّ-‬ون‬
‫أ‪Ÿ‬ششرف على أ‪Ÿ‬طعم أ‪ÿ‬اصض بالنّوأب –سش‪ Ú‬نوعية ألوجبة بعد إأضشافة هذأ‬
‫أ‪Ÿ‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ أ‪Ÿ‬ا‹‪ ،‬م ‪-‬ع أل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م أن أل ‪-‬وج ‪-‬ب ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬انت ت ‪-‬ق ‪-‬دم ل‪-‬ه‪-‬م وج‪-‬ب‪-‬ة خ‪-‬اصش‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬الشش ‪-‬خصش ‪-‬ي ‪-‬ات وت ‪-‬ت ‪-‬وف ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن أألط‪-‬ب‪-‬اق‪ ،‬ب‪-‬اإلضش‪-‬اف‪-‬ة إأ‪ ¤‬أل‪-‬ف‪-‬وأك‪-‬ه‬
‫وأ‪Ÿ‬ششروبات أ‪Ÿ‬تنوعة‪.‬‬
‫توتر ب‪ Ú‬نقابة ‪fi‬امي إلبليدة وقاضض بالشضرإڤة بعد طرد ‪fi‬امٍ!‬
‫أث‪-‬ار ق‪-‬رأر ق‪-‬اضض ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬رع أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري ‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة ألشش‪-‬رأڤ‪-‬ة غ‪-‬ربي ألعاصشمة بطرد‬
‫‪fi‬اٍم من قاعة أ÷لسشات‪ ‬أسشتنكارأ كب‪Ò‬أ لدى زم‪Ó‬ئه ألذين رأحوأ يعت‪È‬ون‬
‫أألمر إأهانة ÷ميع أصشحاب أ÷بة ألسشودأء‪ .‬وتعود حيثيات ألقضشية إأ‪ ¤‬قيام‬
‫ألقاضشية أثناء ترؤوسشها جلسشة‪ ،‬أول أمسض‪ ،‬بتوجيه طلب لعون ششرطة عامل‬
‫دأخل قاعة أ÷لسشات بطرد ‪fi‬اٍم وإأخرأجه من ألقاعة‪ ،‬وهو ألتصشرف ألذي‬
‫رفضشه زم‪Ó‬ء أ‪Ù‬امي ‡ن حضشروأ ألوأقعة ورأحوأ يعت‪È‬ون ما حدث إأهانة‬
‫لزميلهم و‪Ÿ‬هنة أ‪Ù‬اماة‪ .‬وحسشب أ‪Ÿ‬علومات أ‪Ÿ‬توفرة‪ ،‬فإان نقابة أ‪Ù‬ام‪Ú‬‬
‫للبليدة –ركت بوأسشطة ‡ثليها ورفعت ششكوى إأ‪ ¤‬رئيسض أ‪Ù‬كمة ووكيل‬
‫أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر أل‪-‬ذي رف‪-‬ع‪-‬ه أ‪Ù‬ام‪-‬ي أ‪Ÿ‬ط‪-‬رود م‪-‬ن أ÷لسش‪-‬ة‪‘ ،‬‬
‫أنتظار ما سشتقرره نقابة أ‪Ù‬ام‪ Ú‬ألتي يبدو أنها ‪ ⁄‬تقبل هذأ ألتصشرف‪.‬‬

‫فليون «يقلشض إ‪Ù‬ابسضية»‬ ‫درإهم إلبحث «رإحو» ‘ إلشضهرية وإ‪Ÿ‬لتقيات!‬ ‫«’ تغرنكن رومانسضية‬
‫بلحم إ÷مل!‬ ‫ق ‪-‬ررت أ◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة –وي ‪-‬ل أع ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد ق‪-‬دره ‪175‬‬ ‫إ‪Ÿ‬سضلسض‪Ó‬ت إل‪Î‬كية»!‬
‫أع‪-‬ل‪-‬نت مؤوسشسشة‬ ‫مليون دينار من ميزأنية وزأرة ألتعليم ألعا‹‬
‫إأع‪- -‬ادة أل‪Î‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫وألتأاهيل‬ ‫وألبحث ألعلمي كان ‪fl‬صشصشا ‪Ÿ‬رأكز ألبحث‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ليدة ألتابعة‬ ‫أ‪ı‬تلفة‪ ،‬لدفع معاششات ومنح أ‪Ÿ‬وظف‪.Ú‬‬
‫للمديرية ألعامة‬ ‫وحسشبما جاء ‘ ألعدد أألخ‪ Ò‬من أ÷ريدة‬
‫إلدأرة ألسش‪-‬ج‪-‬ون‬ ‫ألرسشمية‪ ،‬فإانه تقرر توزيع هذأ أ‪Ÿ‬بلغ أ‪Ÿ‬ا‹‬
‫وإأعادة أإلدماج‪،‬‬ ‫أل‪- -‬ذي ك‪- -‬ان ‪fl‬صشصش ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬حث ل ‪-‬دف ‪-‬ع روأتب‬
‫ع‪- -‬ن م‪- -‬ن‪- -‬اقصش ‪-‬ة‬
‫لتموينها‬ ‫أ‪Ÿ‬وظ ‪- -‬ف‪ Ú‬وتسش‪- -‬دي‪- -‬د أل‪- -‬ن‪- -‬ف‪- -‬ق‪- -‬ات‪ ‬وأألدوأت‬
‫‪Ã‬ختلف أ‪Ÿ‬وأد ألغذأئية‪.‬‬ ‫وأألث ‪-‬اث‪ ‬وح ‪-‬ظ‪Ò‬ة ألسش ‪-‬ي‪-‬ارأت‪ ،‬ب‪-‬اإلضش‪-‬اف‪-‬ة إأ‪¤‬‬
‫وحسشب نصض إأع‪Ó‬ن أ‪Ÿ‬ؤوسشسشة ألعقابية‪ ،‬فإان‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤو“رأت وأ‪Ÿ‬لتقيات‪.‬‬
‫أألم ‪-‬ر ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬ده‪-‬ا ب‪-‬ا‪Ÿ‬وأد أل‪-‬غ‪-‬ذأئ‪-‬ي‪-‬ة‬

‫‪â``````````µf‬‬
‫أل‪- -‬ع‪- -‬ام‪- -‬ة وأ◊ل‪- -‬يب ومشش‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬ات ‪-‬ه‪ ‬وأ‪ÿ‬ضش ‪-‬ر‬
‫وأل‪- -‬ف‪- -‬وأك‪- -‬ه أل ‪-‬ط ‪-‬ازج ‪-‬ة‪ ‬وأل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬وم أ◊م ‪-‬رأء‬
‫أل‪-‬ط‪-‬ازج‪-‬ة‪ ‬ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ر وألغنم وأ÷مل‪ ،‬باإلضشافة‬ ‫حذرت وزيرة ألتضشامن وأألسشرة‪ ،‬غنية‬
‫أيضشا إأ‪ ¤‬ألبيضض وأللحوم ألبيضشاء ألطازجة‬ ‫أل‪-‬دأل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ف‪-‬تيات أ÷زأئريات أللوأتي‬
‫وفرينة أ‪ÿ‬بز‪ ،‬وذلك إلطعام نزلء أ‪Ÿ‬ؤوسشسشة‬ ‫ي‪-‬تسش‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬زوأج م‪-‬ن أعضش‪-‬اء أ÷ال‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ألعقابية وملحقاتها‪.‬‬ ‫–بي‬ ‫^^ وأحد قال ليماه «بغيت نتزوج بوحدة‬
‫^^ وأح ‪- -‬د أل ‪- -‬ع ‪- -‬ج ‪- -‬وزة رأحت ت‪- -‬خ‪- -‬طب‬ ‫بيضشة وطويلة وخدأمة»‬ ‫أل‪Î‬ك‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬وأج‪-‬دي‪-‬ن ب‪-‬ا÷زأئر‪ ،‬حيث‬
‫تنظيم ط‪Ó‬بي جديد عند حجار‬ ‫لوليدها قاتلها أم ألعروسشة‪ :‬ياك وليدك ما‬ ‫قالتلو «ششوف كاشض فريجيدأر»‬ ‫ق ‪-‬الت إأن أغ ‪-‬لب أل ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ات‬
‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬مسش‪- -‬لسش‪Ó- -‬ت أل‪Î‬ك‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ‬ي‪- -‬ح‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ن‬
‫–صشلت منظمة ط‪Ó‬بية جديدة –مل أسشم‬ ‫يدخنشض؟‬ ‫^^ وأحد غبي سشقسشاوه وأشض تتمنى‬ ‫بالزوأج‪ ‬بحاملي أ÷نسشية أل‪Î‬كية ظنا‬
‫«ألصشوت ألوطني للطلبة أ÷زأئري‪ »Ú‬على‬ ‫قاتلها‪ :‬لل يا بنتي ما يدخنشض غ‪ Ò‬كي‬ ‫ق ‪-‬ال ‪-‬ه ‪-‬م ن‪-‬ت‪-‬م‪-‬ن‪-‬ى ي‪-‬ك‪-‬ون رمضش‪-‬ان م‪-‬ث‪-‬ل ك‪-‬أاسض‬ ‫منهن أنهن سشيعششن ‘ رومانسشية مثل‬
‫ألع‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اد‪ ،‬م‪- -‬ؤوخ‪- -‬رأ‪ ،‬ل‪- -‬ل ‪-‬نشش ‪-‬اط ‘ أ◊رم‬ ‫يكون سشكرأن برك‬ ‫ألعا‪⁄‬‬ ‫تلك ألتي تظهرها أ‪Ÿ‬سشلسش‪Ó‬ت‪.‬‬
‫أ÷امعي وألدفاع عن حقوق ألطلبة‪.‬‬ ‫^^ أث‪-‬ن‪ Ú‬أغ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬اء ق‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ب‪-‬ول‪-‬يسشي ع‪Ó‬ه‬ ‫يجي مرة كل ‪ 4‬سشن‪ Ú‬وكل مرة ‘ ب‪Ó‬د؟‬ ‫وكشش ‪-‬فت أل‪-‬وزي‪-‬رة أن مصش‪-‬ا◊ه‪-‬ا وق‪-‬فت‬
‫وحسشب أ‪Ÿ‬علومات أ‪Ÿ‬توفرة‪ ،‬فإان مصشالح‬
‫وزأرة ألتعليم ألعا‹ وألبحث ألعلمي تلقت‬ ‫عيونكم حمرأء ؟‬ ‫^^ مره مرأة جابت طفل وحارت وأشض‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ح ‪-‬الت م ‪-‬ن نسش ‪-‬اء ج ‪-‬زأئ ‪-‬ري ‪-‬ات‬
‫ملف أ‪Ÿ‬نظمة ألط‪Ó‬بية أ÷ديدة وأعطتها‬ ‫قالوأ نكونوأ لبعضشانا‬ ‫تسشميه‬ ‫تزوجن من أترأك و” عقد قرأنهن ‘‬
‫ألضشوء أألخضشر‪ ‬للنششاط ‘ أ÷امعات حتى‬ ‫^^ وأحد يسشأال غبي يقول‪ :‬ألششارع هذأ‬ ‫ك ‪-‬ل م‪-‬ا أتسش‪-‬م‪-‬ي‪-‬ه أسش‪-‬م ت‪-‬ق‪-‬ول ط‪-‬وي‪-‬ل‪ ،‬ق‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أ÷زأئ‪- -‬ر‪ ،‬ق‪- -‬ب‪- -‬ل أن ي‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬اج‪- -‬أان ب ‪-‬ع ‪-‬د‬
‫ل ت‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ى ع ‪-‬رأق ‪-‬ي ‪-‬ل م ‪-‬ن أإلدأرة‪ .‬وحسشب‬ ‫وين يروح؟‬ ‫رأجلها‬ ‫وصشولهن إأ‪ ¤‬تركيا بأان ألوضشع ‪fl‬الف‬
‫أ‪Ÿ‬علومات أ‪Ÿ‬توفرة‪ ،‬فإان ألتنظيم أ÷ديد‬ ‫قال ألغبي‪ :‬ملي عرفتو جامي –رك‪.‬‬ ‫سشميه «لسشتيك» طّو‹ وقصشري فيه كيما‬ ‫“ام ‪- - - - - -‬ا ‪Ÿ‬ا يشش ‪- - - - - -‬اه ‪- - - - - -‬دن‪- - - - - -‬ه ‘‬
‫ليسض له أي غطاء حزبي‪.‬‬ ‫هذه‪ ‬أ‪Ÿ‬سشلسش‪Ó‬ت‪.‬‬

‫عزوزة يبحث عن كسضوة حجاج ‪2019‬‬ ‫دقت سضاعة إ◊سضاب وإلعقاب عند بن مسضعود!‬
‫أعلن أ‪Ÿ‬دير ألعام للديوأن ألوطني للحج وألعمرة‪ ،‬عن مناقصشة‬ ‫طلب وزير ألسشياحة وألصشناعات ألتقليدية‪ ،‬عبد ألقادر بن مسشعود‪ ،‬من‬
‫وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة لق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء مسش‪-‬ت‪-‬ل‪-‬زم‪-‬ات أ◊ج لسش‪-‬نة ‪ ،2019‬ح‪-‬يث سش‪-‬يسش‪-‬م‪-‬ح‬ ‫›م‪-‬ع ألسش‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة وأل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ة ح‪-‬م‪-‬ام‪-‬ات م‪-‬ع‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إأي‪-‬ف‪-‬اده بكافة ألتقارير‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬مصش ‪-‬ن ‪-‬ع‪ Ú‬وأل ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬ار أ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬وردي‪-‬ن ف‪-‬ق‪-‬ط ب‪-‬ا‪Ÿ‬شش‪-‬ارك‪-‬ة وت‪-‬وف‪Ò‬‬ ‫أ‪ÿ‬اصش‪-‬ة ب‪-‬ا÷رد ألسش‪-‬ن‪-‬وي ÷م‪-‬ي‪-‬ع أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات أل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬ي‪-‬تم‬
‫أ◊اج ‪-‬ي ‪-‬ات ألضش ‪-‬روري‪-‬ة ألك‪ Ì‬م‪-‬ن ‪ 36‬أل‪-‬ف ح‪-‬اج‪ .‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق أألمر‬ ‫‪Ã‬وجبها ‪fi‬اسشبة‪ ‬أ‪Ÿ‬تقاعسش‪ .Ú‬ونظم أ‪Û‬مع ندوة وطنية‪ ‬ششارك‪ ‬فيها‬
‫ب‪-‬اق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء ل‪-‬ب‪-‬اسض أإلح‪-‬رأم وح‪-‬ق‪-‬ائب أل‪-‬ي‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬ي تسش‪-‬ل‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬حجاج ‘‬ ‫ك‪-‬ل م‪-‬دي‪-‬ري م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ات أل‪-‬تسش‪-‬ي‪ Ò‬ألسش‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة للمجمع‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن‬
‫مطارأت أإلق‪Ó‬ع‪ .‬وجاء إأط‪Ó‬ق أ‪Ÿ‬ناقصشة لهذأ أ‪Ÿ‬وسشم مبكرأ‬ ‫مديري ألوحدأت ألفندقية‪ ‬ألتي يبلغ عددها ‪ 67‬فندقا‪ ‬على أ‪Ÿ‬سشتوى‬
‫ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذأ ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات رئ‪-‬يسض ›لسض إأدأرة أل‪-‬دي‪-‬وأن أل‪-‬وط‪-‬ني للحج‬ ‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬ول ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات أ÷رد‪ ‬ألسش‪-‬ن‪-‬وي ل‪-‬ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات لح‪-‬تسش‪-‬اب‬
‫وأل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬رة‪ ،‬أل‪- -‬ذي أم‪- -‬ر ب‪- -‬إا“ام ج‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ع أإلج‪- -‬رأءأت أ‪ÿ‬اصش‪- -‬ة‬ ‫أألرباح أ‪Ù‬ققة طيلة ألسشنة‪ ،‬حيث ” ألسشتعانة بخ‪È‬أء ‘ أ‪Ÿ‬الية‬
‫بالتحضش‪ Ò‬للموسشم قبل إأط‪Ó‬ق ألرح‪Ó‬ت بحوأ‹ ‪ 3‬أششهر‪.‬‬ ‫وأ‪Ù‬اسشبة لتلقينهم كيفية أ÷رد وأ‪Ù‬اسشبة بالطرق ألصشحيحة‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 27‬نوفمبر ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 19‬ربيع األول ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫–طم أربع سصيارأت وحافلة لنقل ألطلبة إأثر سصقوط جدأر‬ ‫‡ثل وزأرة ألدفاع ألوطني أ‪Ÿ‬قدم دبيشص طارق يرد على مطالب نّوأب أل‪ŸÈ‬ان‪:‬‬
‫وشصجرة ببلوزدأد وشصوفا‹‬

‫رياح بسشرعة ‪ 70‬كلم تقتل ششابا وتقتلع‬


‫أاششجارا وتهدم جدرانا!‬
‫«’ معريفة ‘ اإ’عفاء‪..‬و’رمي للفتيات بيد ال‪ŸÈ‬ان»!‬
‫^ ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية تطالب ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬با◊يطة وتثبيت كل اأ’جهزة واآ’’ت ا‪Ÿ‬عرضشة للرياح‬
‫^ قال إان القانون يلزم كل ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬بأادائه من دون –ديد إان كانوا ذكورا أاو إاناثا‬
‫تسص‪- -‬ب‪- -‬بت ال‪- -‬ري ‪-‬اح ال ‪-‬ق ‪-‬وي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي م ‪-‬ن اأخ ‪-‬ط‪-‬ار اضص‪-‬ط‪-‬راب الأح‪-‬وال‬ ‫^ جنّدنا حتى أاطباء‪..‬وننتقل إا‪ ¤‬القنصشليات با‪ÿ‬ارج لتسشوية وضشعية «الزماڤرة»‬
‫لدراج الفتيات ‘ أاداء اج ‪- - -‬ت ‪- - -‬احت اأغ‪- - -‬لب ال‪- - -‬ولي‪- - -‬ات ا÷وي ‪- -‬ة‪ ،‬ع ‪- -‬ل‪- -‬ى غ‪- -‬رار ت‪- -‬وج‪- -‬ي‪- -‬ه‬ ‫دعا ا‪Ÿ‬قدم دبيشش طارق‪ ،‬من وزارة الدفاع الوطني‪ ،‬نّواب ا‪Û‬لسش الششعبي الوطني إا‪ ¤‬اتخاذ قرار سشياسشي إ‬
‫الشص‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة السص‪-‬اح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لوطن‪ ‘ ،‬نداءات لكافة ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬بهدف‬ ‫ا‪ÿ‬دمة الوطنية‪ ،‬مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان القانون ‪ ‘ 06/14‬مادته الثالثة واضشح‪ ،‬حيث يشش‪ Ò‬إا‪ ¤‬أان ا‪ÿ‬دمة الوطنية إاجبارية لكل‬
‫وف‪- -‬اة ع‪- -‬ام‪- -‬ل وخسص‪- -‬ائ‪- -‬ر م‪- -‬ادي ‪-‬ة ات ‪- -‬خ ‪- -‬اذ ا◊ي ‪- -‬ط ‪- -‬ة وا◊ذر م ‪- -‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬ا÷زائري‪ Ú‬البالغ‪ Ú‬من العمر ‪ 19‬سشنة‪ ،‬من دون –ديد إان كانوا ذكورا أاو إاناثا‪.‬‬
‫‘ ظ‪- -‬ل ال‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬ورات وال‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬ولت ب‪- -‬ا÷م‪- -‬ل‪- -‬ة اأحصص‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ا مصص‪- -‬ال‪- -‬ح الأخ ‪-‬ط ‪-‬ار ال ‪-‬ن ‪-‬اج ‪-‬م‪-‬ة ع‪-‬ن ال‪-‬ري‪-‬اح‬ ‫رأضصية شصايت‬
‫الإق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة وما تفرزه من ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية خ‪Ó‬ل تدخ‪Ó‬تها ال‪- -‬ق‪- -‬وي‪- -‬ة‪ ،‬فضص‪ Ó- -‬ع ‪-‬ن اإج ‪-‬راءات‬
‫ت ‪- -‬ه ‪- -‬دي ‪- -‬دات و‪fl‬اط‪- -‬ر م‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ددة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف الوليات‪ ،‬اأخ ‪-‬رى ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬وى ال ‪-‬ولي ‪-‬ات‬ ‫كشص ‪- -‬ف مسص ‪- -‬وؤول ب ‪- -‬وزارة ال ‪- -‬دف ‪- -‬اع‬
‫الأشصكال وعابرة للحدود كالإرهاب ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ‪-‬رار ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي اأدى وا‪Ÿ‬ناطق ا‪Ÿ‬عنية بهذه الوضصعية‬ ‫الوطني‪ ،‬اأمسش‪ ،‬خ‪Ó‬ل يوم بر‪Ÿ‬ا‪Ê‬‬
‫وا÷ر‪Á‬ة ا‪Ÿ‬نظمة‪ ،‬تتطلب تطوير سص‪- -‬ق ‪-‬وط ج ‪-‬دار ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ‪fi‬م ‪-‬د ا÷وي‪- - -‬ة‪ ،‬ح‪- - -‬يث ي‪- - -‬ت‪- - -‬م اإرسص‪- - -‬ال‬ ‫منظم حول ا‪ÿ‬دمة الوطنية –ت‬
‫ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة ال‪-‬دف‪-‬اع ال‪-‬وط‪-‬ني ومزيدا من بلوزداد اإ‪– ¤‬طم اأربع سصيارات ال‪- - -‬نشص ‪- -‬ري ‪- -‬ة ا÷وي ‪- -‬ة اإ‪ ¤‬ك ‪- -‬اف ‪- -‬ة‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬وان «ا‪ÿ‬دم ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة واجب‬
‫مديريات ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية بهذه‬ ‫ال‪- -‬ت‪Ó- -‬ح‪- -‬م ب‪ Ú‬الشص‪- -‬عب وج ‪-‬يشص ‪-‬ه»‪ ،‬كانت مركونة بالقرب منه‪.‬‬ ‫وشصرف»‪ ،‬ب ‪- -‬اأن تسص ‪- -‬وي ‪- -‬ة وضص‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫واأضص‪- - -‬اف «اأن ا‪Ÿ‬رح‪- -‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬راه ‪-‬ن ‪-‬ة وكشص ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬الإع‪Ó-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق‪ ،‬ب ‪-‬ه ‪-‬دف السص ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬داد‬ ‫الشص ‪-‬ب ‪-‬اب ا÷زائ ‪-‬ري ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ي‪-‬م خ‪-‬ارج‬

‫تصصـــوير ‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن‬


‫ت ‪-‬ق ‪-‬تضص ‪-‬ي اأيضص ‪-‬ا م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة اإف‪-‬رازات مسصتوى ا‪Ÿ‬ديرية العامة للحماية و‪Œ‬ه‪- -‬ي ‪-‬ز ك ‪-‬ل ال ‪-‬وسص ‪-‬ائ ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ادي ‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ب ‪-‬اّت ‪-‬ج‪-‬اه ا‪ÿ‬دم‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ت ‪-‬ط‪-‬ورات م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة ا‪Ÿ‬دنية ا‪ÓŸ‬زم الأول‪ ،‬زه‪ Ò‬بن ووسصائل التدخل‪.‬‬ ‫تسص‪ Ò‬ب ‪-‬ن‪-‬فسش ال‪-‬وت‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬م‪-‬ول ب‪-‬ه‪-‬ا‬
‫داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬وح‪-‬دة ومنسصجمة اأمزل‪ ‘ ،‬تصصريح لـ«النهار»‪ ،‬عن واأم‪- - -‬ا ب‪- - -‬خصص‪- - -‬وصش الإج ‪- -‬راءات‬ ‫داخ ‪-‬ل ال‪-‬وط‪-‬ن وب‪-‬ن‪-‬فسش الإج‪-‬راءات‪،‬‬
‫وع ‪-‬ل ‪-‬ى اسص ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬داد ◊م ‪-‬اي ‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ئ‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬دخ‪Ó-‬ت ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪- -‬وق‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ي ي ‪-‬ط ‪-‬الب ب ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫مشص‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن ه ‪-‬ن‪-‬اك ÷ان‪-‬ا م‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬سصتوى الوطني‪ ،‬اأبرزها الذي ا‪Ÿ‬واطنون‪ ،‬فاأكد ا‪ÓŸ‬زم الأول‬ ‫داخليا وخارجيا من اأي تهديد»‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬تسص ‪-‬وي ‪-‬ة ت ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل سص‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ا اإ‪ ¤‬ك‪-‬ل‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬نصص ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ا‪ÿ‬ارج اأرد” ف‪- -‬م‪- -‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ك ‪-‬م اإل ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ادرة مشص‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن التجنيد ‘ ا‪ÿ‬دمة واع‪- -‬ت‪ È‬اأن ت ‪-‬اأسص ‪-‬يسش ه ‪-‬ذا ال ‪-‬واجب ” على مسصتوى بلدية اأولد فايت ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اأن‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى كل‬
‫سص‪-‬نة ‪ 1968‬ك‪-‬ان خ‪-‬ي‪-‬ارا اسص‪Î‬اتيجيا ‘ العاصصمة‪ ،‬حيث تسصبب سصقوط ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬ت ‪-‬ث ‪-‬ب‪-‬يت ك‪-‬ل ال‪-‬وسص‪-‬ائ‪-‬ل‬ ‫‪Ÿ‬عا÷ة ملفات الشصباب ا‪Ÿ‬عني‪ .Ú‬وي‪- -‬ب‪- -‬ق‪- -‬ى ال ‪-‬ق ‪-‬رار ق ‪-‬رارك ‪-‬م ك ‪-‬ن ‪-‬واب الوطنية يشصمل حتى الأطباء‪.‬‬
‫ورد ا‪Ÿ‬ق ‪- -‬دم دب ‪- -‬يشش ط‪- -‬ارق ع‪- -‬ل‪- -‬ى ب ‪-‬ا‪Û‬لسش الشص ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي لّ‪-‬ك‪-‬ي م ‪-‬ن ج ‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬اع‪-‬ت‪ È‬رئ‪-‬يسش ا‪Û‬لسش ف‪- -‬رضص‪- -‬ت‪- -‬ه ظ‪- -‬روف م‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬د جدار ‘ وفاة عامل بورشصة بناء والأج‪- -‬ه‪- -‬زة اأو الآلت ا‪Ÿ‬ع ‪-‬رضص ‪-‬ة‬
‫انشّصغالت عدد من نواب ال‪ŸÈ‬ان ت ‪-‬اأخ ‪-‬ذوا ق ‪-‬رارا سص ‪-‬ي ‪-‬اسص ‪-‬ي ‪-‬ا ‘ ه ‪-‬ذا الشصعبي الوطني‪ ،‬معاذ بوشصارب‪ ،‬اأن اسص‪Î‬ج‪-‬اع السص‪-‬ي‪-‬ادة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ية‪ ،‬م‪È‬زا م ‪- -‬رك ‪- -‬ز ‪Œ‬اري بسص ‪- -‬بب ال ‪- -‬ري‪- -‬اح ل ‪-‬ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ري ‪-‬اح ج‪-‬ي‪-‬دا ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادي اأي‬
‫مفاجاأة‪ ،‬على غرار غلق النوافذ‬ ‫ا‪Ù‬افظة على السصتقرار الوطني اأن ا‪ÿ‬دمة الوطنية مدرسصة للرجال القوية‪.‬‬ ‫ّ‬
‫ال ‪Ó-‬ت ‪-‬ي ط‪-‬ال‪ Í‬ب‪-‬اإدراج ال‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ات ‘ الشصاأن»‪.‬‬
‫اأداء ا‪ÿ‬دم‪- -‬ة ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ق‪- -‬ائ ‪ :Ó-‬وط ‪- -‬م‪- -‬اأن ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دث ب‪- -‬اأن دراسص‪- -‬ة ‘ ظ‪- -‬ل ال‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬ورات الإق‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة واإحدى مرتكزات ا÷يشش الوطني ك‪-‬م‪-‬ا اأدى سص‪-‬ق‪-‬وط ج‪-‬دار ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب ب ‪-‬واج ‪-‬ه ‪-‬ات ا‪Ÿ‬سص‪-‬اك‪-‬ن وا‪ÓÙ‬ت‬
‫«القانون ا‪Ÿ‬نظم للخدمة الوطنية ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ف‪- -‬ات ال‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ك ‪-‬ون وف ‪-‬ق ‪-‬ا وال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬ا ت‪-‬ف‪-‬رزه م‪-‬ن تهديدات الشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ‘ –ق‪-‬ي‪-‬ق ت‪-‬ك‪-‬ريسش ثقافة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ق‪-‬ه‪-‬ى ال‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ي ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬وزداد وغ‪Ò‬ها‪ ،‬فضص‪ Ó‬عن وسصائل العمل‬
‫‪ 06/14‬واضصح ‘ هذا الشصاأن والذي لإج‪-‬راءات صص‪-‬ارم‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ا اأن تكون متعددة‪ ،‬تتطلب مزيدا من الت‪Ó‬حم ا‪Ÿ‬واطنة وا◊فاظ على اأمن الب‪Ó‬د اإ‪– ¤‬طم اأربع سصيارات‪ ،‬و‪ ⁄‬يتم ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ورشص‪-‬ات‬
‫ي ‪-‬نصش ع ‪-‬ل ‪-‬ى اأن ا‪ÿ‬دم ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة هناك اأية وسصاطات ‘ الإعفاء من ب‪ Ú‬الشصعب وا÷يشش لتحقيق جبهة وال ‪-‬دف‪-‬اع ع‪-‬ن سص‪-‬ي‪-‬ادت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬مشص‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬تسص‪- -‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل اأي ‪-‬ة خسص ‪-‬ائ ‪-‬ر بشص ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬العمل كالرافعات‪ .‬واأضصاف ذات‬
‫مسص‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة شص‪-‬ب‪-‬اب ا‪ÿ‬دم‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬نية فضص‪ Ó‬عن تسصجيل سصقوط شصجرة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث ب‪-‬اأن مصص‪-‬ال‪-‬ح ا◊م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫ّ‬
‫اإجبارية لكل ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬ا÷زائري‪ Ú‬ا‪ÿ‬دمة الوطنية‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ذكر باأن داخلية متينة وموحدة‪.‬‬
‫البالغ‪ Ú‬من العمر ‪ 19‬سصنة من دون ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ي‪-‬د يشص‪-‬م‪-‬ل ح‪-‬تى كل الشصباب‪ ،‬وتابع قائ‪« :Ó‬ل يخفى على اأحد اأن اإ‪ ¤‬جانب اأفراد ا÷يشش الوطني ‘ بشصوفا‹ على حافلة لنقل الطلبة ا‪Ÿ‬دنية وجهت نداءات اأيضصا اإ‪¤‬‬
‫م‪- -‬ن دون تسص‪- -‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل اأي ‪-‬ة خسص ‪-‬ائ ‪-‬ر م ‪-‬رت ‪-‬ادي ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ار م‪-‬ن الصص‪-‬ي‪-‬ادي‪-‬ن‬ ‫–ديد اإن كانوا ذكورا اأو اإناثا‪ ،‬واإذا سصواء الذين زاولوا دراسصتهم اأو ل‪ ،‬ا‪Ù‬افظة على السصتقرار الوطني ‪fi‬اربة الإرهاب‪.‬‬
‫بشص ‪-‬ري ‪-‬ة اأيضص ‪-‬ا‪ ،‬فضص ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن ع ‪-‬دة وغ‪Ò‬ه‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ه‪-‬دف ت‪-‬وخ‪-‬ي ا◊ي‪-‬طة‬
‫ت‪-‬دخ‪Ó-‬ت اأخ‪-‬رى ك‪-‬انت اأق‪-‬ل ح‪-‬دة وا◊ذر ب ‪- -‬ال ‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬ر اإ‪ ¤‬الأم‪- -‬واج‬ ‫‪fl‬تصصون قالوأ إأنه ‪Á‬كن أن يهّدد صصحة ألسصج‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬رت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ة ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬اح ال‪-‬قوية‬ ‫من هذه الأخ‪Ò‬ة‪.‬‬
‫وات ‪- -‬خ ‪- -‬ذت مصص ‪- -‬ال ‪- -‬ح ا◊م ‪- -‬اي‪- -‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي اج ‪-‬ت ‪-‬احت اأغ ‪-‬لب ال‪-‬ولي‪-‬ات‬
‫ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬دة اإج‪-‬راءات ل‪-‬ل‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة الشصمالية السصاحلية‪ .‬موسصى‪.‬ب‬ ‫تطبيق عقوبة السشوار اإ’لك‪Î‬و‪ Ê‬يششوبها بعضش الفراغات القانونية‬
‫بعد أختفاء قاربي صصيد على متنهما ‪ 22‬شصخصصا‬ ‫^ عقوبات على حاملي السشوار «الفارين» من اإ’قليم ا‪Ù‬دد لهم‬
‫أاها‹ «ا◊راڤة» ا‪Ÿ‬فقودين يطالبون بتكثيف‬ ‫سصنوات‪ ،‬وطالبوا بإالزام ا‪Ÿ‬عني بإاجراء‬
‫فحوصصات للتأاكد من قدرة الشصخصش‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ون م‪-‬ن وزي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬دل ح‪-‬اف‪-‬ظ‬
‫األختام‪ ،‬الطيب لوح‪ ،‬بإاعادة النظر ‘‬
‫فيما يتعلق بتطبيق السصوار اإللك‪Î‬و‪Ê‬‬
‫‘ العقوبة البديلة‪ ،‬وذلك حول كيفية‬
‫ط ‪-‬الب ع ‪-‬دد م ‪-‬ن ا‪Èÿ‬اء ال ‪-‬ق ‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪Ú‬‬
‫وزي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬دل ح‪-‬اف‪-‬ظ األخ‪-‬ت‪-‬ام‪ ،‬ال‪-‬طيب‬
‫عمليات البحث بسشواحل الششلف‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ح ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬واع‪-‬ت‪È‬وا أان ك‪-‬ل ح‪-‬ام‪-‬ل‬
‫سصوار إالك‪Î‬و‪ Ê‬يخرق القانون ويخرج‬
‫ق‪-‬ان‪-‬ون ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ات ب‪-‬اع‪-‬تبار أانه يحتوي‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ث ‪-‬غ ‪-‬رات ع‪-‬دة‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة م‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‬
‫منح السصوار اإللك‪Î‬و‪ ‘ Ê‬حال تعددت‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬وب ‪-‬ات واإلدان ‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪.‬‬
‫ل ‪- -‬وح‪ ،‬ب ‪- -‬إاع ‪- -‬ادة ال ‪- -‬ن ‪- -‬ظ ‪- -‬ر ‘ ق‪- -‬ان‪- -‬ون‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ات‪ ،‬ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أان‪-‬ه ي‪-‬حتوي على‬
‫ال ‪-‬ذي ان ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل اأسص‪-‬ب‪-‬وع م‪-‬ن‬ ‫ل ت‪- - -‬زال ع ‪- -‬ائ ‪Ó- -‬ت «ا◊راڤ ‪- -‬ة»‬ ‫ع ‪-‬ن ا‪Ÿ‬سص ‪-‬اح ‪-‬ة ا‪Ù‬ددة ل ‪-‬ه‪ ،‬فسص ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬م‬ ‫بتطبيق السصوار اإللك‪Î‬و‪ ‘ Ê‬العقوبة‬ ‫وأاك‪- - -‬د ا‪ı‬تصص‪- - -‬ون خ‪Ó- - -‬ل ج ‪- -‬لسص ‪- -‬ة‬ ‫ب‪- -‬عضش ال ‪-‬ث ‪-‬غ ‪-‬رات‪ ،‬خ ‪-‬اصص ‪-‬ة م ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق‬
‫الآن‪ ،‬من ضصواحي شصاطئ الڤلتة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬فقودين‪ ،‬منذ اأسصبوع‪ ‘ ،‬ولية‬ ‫إادانته عن تهمة ‪fi‬اولة الفرار وسصيتم‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬دي ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث أان ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫مناقشصة شصارك فيها عدد من القضصاة‪،‬‬ ‫بتطبيق السصوار اإللك‪Î‬و‪ ‘ Ê‬العقوبة‬
‫اأم‪-‬ا ال‪-‬ق‪-‬ارب ال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬ال‪-‬ذي اختفى‬ ‫الشص ‪- -‬ل ‪- -‬ف ت ‪- -‬ط‪- -‬الب السص‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات‬ ‫إاعادته إا‪ ¤‬السصجن إلكمال عقوبته‪ ،‬مع‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬وب‪- -‬ة ال‪- -‬ب‪- -‬دي‪- -‬ل‪- -‬ة وه‪- -‬ي السص ‪-‬وار‬ ‫بأان ا‪Ÿ‬شصرع ا÷زائري ‪ ⁄‬يتطرق إا‪¤‬‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬دي ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا اسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اد ح‪-‬وا‹ ‪19‬‬
‫‘ ن ‪- - -‬فسش ال‪- - -‬ت‪- - -‬وق‪- - -‬يت ع‪- - -‬رضش‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ب ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ث ‪-‬ي‪-‬ف ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫سص ‪-‬حب السص ‪-‬وار م‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬وأام‪-‬ا ‘ ح‪-‬ال م‪-‬ا‬ ‫اإلل‪- - -‬ك‪Î‬و‪ Ê‬ان ‪- -‬ط ‪- -‬ل ‪- -‬ق ‘ ‪ 7‬وليات‬ ‫–ديد األطر وا◊الت القانونية التي‬ ‫سصجينا من السصوار ‘ ‪ 7‬وليات‪.‬‬
‫السص‪-‬واح‪-‬ل الإسص‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬كان على‬ ‫ال ‪- -‬ب‪- -‬حث قصص‪- -‬د –دي‪- -‬د م‪- -‬ك‪- -‬ان‬ ‫قام ا‪Ÿ‬عني بكسصر السصوار اإللك‪Î‬و‪،Ê‬‬ ‫واسصتفاد منه ‪ 19‬متهم ‘ ‪ .2018‬كما‬ ‫تسص ‪-‬م ‪-‬ح ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اضص‪-‬ي ب‪-‬ات‪-‬خ‪-‬اذه‪-‬ا ‘ ح‪-‬ق‬ ‫وعبّر عدد من ا‪Èı‬اء القانوني‪‘ Ú‬‬
‫متنه ‪« 11‬حراڤ» اآخر‪ 9 ،‬منهم‬ ‫ت ‪-‬واج‪-‬د ‪« 22‬ح‪-‬راڤ» ان‪-‬ق‪-‬طعت‬ ‫فسص ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م م ‪-‬ع ‪-‬اق ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ه ب ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬خ‪-‬ريب‬ ‫تخوف القضصاة من تأاث‪Ò‬ات الذبذبات‬ ‫ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬الذين يريدون السصتفادة من‬ ‫ال‪-‬ي‪-‬وم ال‪-‬دراسص‪-‬ي ح‪-‬ول ت‪-‬ك‪-‬ييف العقوبة‬
‫ي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬درون م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن‪-‬طقة ‪ 10‬و‪12‬‬ ‫اأخ ‪-‬ب ‪-‬اره ‪-‬م ب ‪-‬ع ‪-‬د اخ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اء ق‪-‬ارب‪-‬ي‬ ‫األم‪Ó‬ك العمومية‪ ،‬أاما إاذا وقع عطب‬ ‫على صصحة حاملي السصوار اإللك‪Î‬و‪،Ê‬‬ ‫السصوار اإللك‪Î‬و‪ ،Ê‬حيث تبقى كيفية‬ ‫م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ال ‪-‬وق ‪-‬اي ‪-‬ة م ‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ود وإاع‪-‬ادة‬
‫وم ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ارن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫ل‪-‬لسص‪-‬وار فسص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م اسص‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء ا‪Ÿ‬عني من‬
‫صص‪- - - -‬ي‪- - - -‬د ع ‪- - -‬رضش السص ‪- - -‬واح ‪- - -‬ل‬ ‫حيث دعا ا‪Èÿ‬اء وزير العدل‪ ،‬الطيب‬ ‫ت ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ات ال‪-‬ب‪-‬دي‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬السص‪-‬وار‬ ‫اإلدم ‪-‬اج الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ب‪-‬وسص‪،Ú‬‬
‫الشصطية‪ ،‬فيما ينحدر اثنان من‬ ‫الإسصبانية‪ ،‬قبل اأسصبوع‪ .‬ووفق ما‬ ‫ط ‪-‬رف ق ‪-‬اضص ‪-‬ي ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬وب ‪-‬ات‬ ‫لوح‪ ،‬إا‪ ¤‬ضصرورة تقليصش مدة ارتداء‬ ‫اإلل‪- - -‬ك‪Î‬و‪ Ê‬ب ‪- -‬ال ‪- -‬نسص ‪- -‬ب ‪- -‬ة ل ‪- -‬ل ‪- -‬قضص ‪- -‬اة‬ ‫أامسش‪ ،‬ع‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬راق‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ضص ‪-‬واح ‪-‬ي ا‪Ÿ‬رسص ‪-‬ى‪ .‬ه‪-‬ذا ونشص‪Ò‬‬ ‫اأك ‪-‬دت ‪-‬ه مصص ‪-‬ادر ي ‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ‪،$‬‬ ‫مروة عيجاج‬ ‫للتحقيق معه‪.‬‬ ‫السصوار اإللك‪Î‬و‪ Ê‬إا‪ ¤‬أاقل من ث‪Ó‬ث‬ ‫«›ه‪-‬ول‪-‬ة»‪ ،‬حسص‪-‬ب‪-‬هم‪ .‬وطالب ا‪Èÿ‬اء‬ ‫تواجه تطبيق قانون العقوبات‪ ،‬خاصصة‬
‫اإ‪ ¤‬اأن مصص‪- -‬ادر حسص ‪-‬ن ‪-‬ة الط ‪Ó-‬ع‬ ‫ف‪- - -‬اإن ا◊راڤ‪- - -‬ة ا‪Ÿ‬ف‪- - -‬ق‪- - -‬ودي‪- - -‬ن‬ ‫’من ألعمومي رأبح زوأوي‪:‬‬ ‫رئسص مكتب أ’تصصال ‪Ã‬ديرية أ أ‬
‫ق‪- - - -‬د اأك‪- - - -‬دت ع ‪- - -‬دم وج ‪- - -‬ود اأي‬‫ي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬درون م‪-‬ن ‪ 4‬ب‪-‬ل‪-‬ديات بولية‬
‫«ح ‪- - -‬راڤ» م‪- - -‬ن ا‪Ÿ‬ف‪- - -‬ق‪- - -‬ودي‪- - -‬ن‬
‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬سص‪- -‬تشص‪- -‬ف ‪-‬ي ‪-‬ات الإسص ‪-‬ب ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬
‫الشصلف‪ ،‬وهي ا‪Ÿ‬رسصى والشصطية‬
‫وت ‪-‬اوڤ ‪-‬ريت وال ‪-‬ظ ‪-‬ه‪-‬رة‪ .‬و‘ ذات‬ ‫«‪ 17‬أالف مركبة –مل ماتريكيل غ‪ Ò‬مطابق للقانون»‬
‫ب ‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬اء «ا◊راڤ‪-‬ة» ال‪-‬ذي‪-‬ن ”‬ ‫السصياق‪ ،‬سصجلت «النهار» اختفاء‬ ‫^ إاحصشاء ‪fl 11281‬الفة خاصشة باسشتعمال لون غ‪ Ò‬مطابق للوحة‬
‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬عد بلوغهم الأراضصي‬ ‫‪« 7‬ح‪-‬راڤ‪-‬ة» م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ڤلتة‬
‫الإسصبانية على م‪ 3 Ï‬قوارب ‘‬ ‫كشص ‪-‬ف ع ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬د الشص ‪-‬رط‪-‬ة رئ‪-‬يسش م‪-‬ك‪-‬تب ال ‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÿ‬اصص‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬وح‪-‬ات ت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬م ذات ‪ .2018‬وأاشص ‪- - -‬ار زواوي إا‪ ¤‬تسص‪- - -‬ج‪- - -‬ي‪- - -‬ل ال ‪-‬رم ‪-‬ادي ‪-‬ة ل ‪-‬لسص‪-‬ائ‪-‬ق‪ ،‬أاي تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ح‪-‬ال‪-‬ة ببلدية ا‪Ÿ‬رسصى‪ ،‬فيما ينحدر ‪4‬‬
‫ن ‪- -‬فسش ال ‪- -‬رح ‪- -‬ل ‪- -‬ة خ‪Ó- -‬ل الأي‪- -‬ام‬ ‫التصصال ‪Ã‬ديرية األمن العمومي‪ ،‬رابح خ ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة غ‪ Ò‬ع ‪-‬اكسص ‪-‬ة وإاحصص‪-‬اء ‪fl 11281‬ال‪-‬ف‪-‬ات أاخ‪-‬رى ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬انعدام جهاز تزوير‪ ،‬حيث يتم حبسش ا‪Ÿ‬عني لشصهرين اآخ‪- -‬رون م ‪-‬ن ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ت ‪-‬ي ال ‪-‬ظ ‪-‬ه ‪-‬رة‬
‫يحيى عزوأو‬ ‫الأخ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫زواوي‪ ،‬أامسش‪ ،‬عن تسصجيل خ‪Ó‬ل السصنة ‪fl‬ال ‪-‬ف ‪-‬ة خ ‪-‬اصص ‪-‬ة ب ‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ل‪-‬ون غ‪ Ò‬اإلن ‪- -‬ارة ‘ ل ‪- -‬وح ‪- -‬ة ال‪Î‬ق ‪- -‬ي ‪- -‬م أاو ع ‪- -‬دم ودف ‪-‬ع غ ‪-‬رام ‪-‬ة م ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ت‪Î‬اوح م‪-‬ا ب‪ 50 Ú‬وتاوڤريت بالنسصبة للقارب الأول‬
‫ا÷اري ‪-‬ة ‪ 17‬أال ‪-‬ف و‪fl 577‬ال‪-‬ف‪-‬ة على م ‪-‬ط ‪-‬اب‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬وح‪-‬ة‪ .‬وأاشص‪-‬ار ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث إا‪ ¤‬صص‪Ó‬حياتها أاو عدم توفر جهاز عاكسش و‪ 150‬أالف دج‪ .‬وينصش القانون على أان‬
‫فيما قامت مصصالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دينة بتكثيف عمليات‬ ‫ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن ال‪-‬درج‪-‬ة ال‪-‬ثانية ارت ‪-‬ف ‪-‬اع نسصب ا‪ı‬ال ‪-‬ف ‪-‬ات م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة م‪-‬ع ل‪- -‬لضص ‪-‬وء وك ‪-‬ذا ان ‪-‬ع ‪-‬دام ل ‪-‬وح ‪-‬ة ال‪Î‬ق ‪-‬ي ‪-‬م ت‪-‬ك‪-‬ون ال‪-‬ل‪-‬وح‪-‬ة األم‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ة للمركبة بيضصاء‬
‫ألبحث بغابات سصرأيدي وشصطايبي‬ ‫ع ‪-‬اكسص‪-‬ة ل‪-‬لضص‪-‬وء‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ت‪-‬ك‪-‬ون ال‪-‬ل‪-‬وح‪-‬ة‬ ‫خ‪-‬اصص‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬وح‪-‬ات ت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬ركبات غ‪ Ò‬نفسش الف‪Î‬ة من السصنة ا‪Ÿ‬اضصية‪ ،‬حيث ا‪ÿ‬لفية بالنسصبة للدراجات النارية‪.‬‬
‫سصجل بها ‪fl 4728‬الفة خاصصة بلوحات و‘ ح‪-‬ال‪-‬ة ق‪-‬ي‪-‬ادة م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن دون ل‪-‬وح‪-‬ة ا‪ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة صص‪-‬ف‪-‬راء ال‪-‬ل‪-‬ون وعاكسصة للضصوء‬ ‫مطابقة للقانون‪.‬‬
‫تواصشل البحث عن «ا◊راڤة» ا‪Ÿ‬فقودين‬ ‫وأاوضصح عميد الشصرطة ‘ تصصريح عقب ترقيم ذات خلفية غ‪ Ò‬عاكسصة و‪ 8339‬ت ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬م أاو م ‪-‬زودة ب ‪-‬ل ‪-‬وح ‪-‬ة ت ‪-‬رق‪-‬ي‪-‬م غ‪ Ò‬ك ‪-‬ذلك‪ ،‬وي ‪-‬جب أان ت ‪-‬تشص ‪-‬ك ‪-‬ل م ‪-‬ن ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة‬
‫إاشص‪-‬راف‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ح‪-‬ملة –سصيسصية ‪fl‬ال ‪-‬ف ‪-‬ة خ ‪-‬اصص ‪-‬ة ب ‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ل‪-‬ون غ‪ Ò‬واضص ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬ق ‪-‬ال رئ ‪-‬يسش م‪-‬ك‪-‬تب التصص‪-‬ال أاج‪- -‬زاء م ‪-‬ن ال ‪-‬ي ‪-‬م‪ Ú‬إا‪ ¤‬ال ‪-‬يسص ‪-‬ار‪ ،‬ح ‪-‬يث‬
‫من دون جدوى ‘ عنابة‬ ‫ميدانية ع‪ È‬طرقات العاصصمة ل‪Ó‬ط‪Ó‬ع مطابق للوحة‪ .‬وبخصصوصش ا‪ı‬الفات ‪Ã‬ديرية األمن العمومي إانه يتم توقيف يخصصصش ا÷زء األول لعدد الولية ‪fi‬ل‬
‫ع‪- -‬ل ‪-‬ى م ‪-‬دى ت ‪-‬ط ‪-‬اب ‪-‬ق ل ‪-‬وح ‪-‬ات ت ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬م ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬ان ‪-‬ع ‪-‬دام ل ‪-‬وح‪-‬ات ال‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ب ‪-‬اشص ‪-‬رة م‪-‬ن ط‪-‬رف مصص‪-‬ال‪-‬ح تسص ‪-‬ج ‪-‬ي‪-‬ل ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة وال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬ي‪-‬ح‪-‬دد ع‪-‬م‪-‬ر‬
‫ا‪Ÿ‬ركبات مع ا‪Ÿ‬قاييسش ا‪Ÿ‬عمول بها ‘ األمامية أاو ا‪ÿ‬لفية أاو ك‪Ó‬هما‪ ،‬فقد ” األمن الوطني‪ ،‬مشص‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانه يتم أايضصا ونوع ا‪Ÿ‬ركبة‪ ،‬أاما العدد الثالث واألخ‪ Ò‬تواصصل وحدات ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية م‪- -‬ت ‪-‬واصص ‪-‬ل ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى اأم ‪-‬ل ال ‪-‬ع ‪-‬ث ‪-‬ور‬
‫ق‪- - -‬ان‪- - -‬ون ا‪Ÿ‬رور‪ ،‬أان مصص‪- - -‬ال ‪- -‬ح األم ‪- -‬ن تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ‪fl 505‬ال ‪-‬ف ‪-‬ة‪ ،‬خ‪Ó-‬ل ال‪-‬عشص‪-‬ر تسصجيل جنحة مرورية على ا‪Ÿ‬عني ‘ ف‪-‬يشص‪-‬ك‪-‬ل خ‪-‬مسص‪-‬ة أارق‪-‬ام ا‪Ÿ‬تعلقة بالرقم ب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ذ السص‪-‬بت ا‪Ÿ‬نصص‪-‬رم‪ ،‬ع‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م‪Œ .‬در الإشص ‪-‬ارة اإ‪ ¤‬اأن‬
‫العمومي سصجلت‪ ،‬خ‪Ó‬ل العشصرة أاشصهر أاشص ‪-‬ه ‪-‬ر األو‪ ¤‬لسص ‪-‬ن ‪-‬ة ‪ ،2017‬وك‪- - -‬ذا ‪ 585‬ح ‪-‬ال ‪-‬ة ع ‪-‬دم ت‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق ل‪-‬وح‪-‬ة ال‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬م م‪-‬ع التسصلسصلي الزما‪ Ê‬لتسصجيل ا‪Ÿ‬ركبة من ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن «ا◊راڤ‪-‬ة» «ا◊راڤ‪-‬ة» خ‪-‬رج‪-‬وا ‘ رح‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬
‫األخ‪Ò- -‬ة‪fl 6296 ،‬ال ‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬درج‪-‬ة ‪fl‬ال ‪-‬ف ‪-‬ة ل ‪-‬ن‪-‬فسش ال‪-‬ف‪Î‬ة ا‪ÿ‬اصص‪-‬ة بسص‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬واصص ‪-‬ف ‪-‬ات ا‪Ÿ‬وج ‪-‬ودة ‘ ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة نفسش الفئة‪ .‬عبد ألرحمن سصا‪Ÿ‬ي السصبعة ا‪Ÿ‬فقودين‪ ،‬بعد تعرضش من شصاطئ واد القاب‪ ‘ ،‬حدود‬
‫ق ‪-‬ارب ‪-‬ه ‪-‬م ل ‪Ó-‬ن‪-‬ق‪Ó-‬ب وال‪-‬غ‪-‬رق ‘ ال‪- -‬راب‪- -‬ع‪- -‬ة وال‪- -‬نصص ‪-‬ف م ‪-‬ن ف ‪-‬ج ‪-‬ر‬ ‫تتكون من ‪ 10‬أشصخاصص أثنان منهم ‘ حالة فرأر‬
‫ع ‪-‬رضش ال ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ر‪ ،‬ف ‪-‬ج ‪-‬ر ا÷م ‪-‬ع‪-‬ة ا÷م‪- -‬ع‪- -‬ة ا‪Ÿ‬اضص‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى م‪Ï‬‬
‫ا‪Ÿ‬اضص‪- -‬ي‪- -‬ة‪ .‬وكشص ‪-‬فت ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ق ‪-‬ارب صص ‪-‬ي ‪-‬د ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬دي الصص ‪-‬ن‪-‬ع‬
‫الولئية للحماية ا‪Ÿ‬دنية ‘ بيان وم‪- -‬زود ‪Ã‬ح‪- -‬رك ب ‪-‬ح ‪-‬ري ق ‪-‬وت ‪-‬ه‬ ‫تفكيك ششبكة موالية لـ«داعشش ليبيا» تنششط باسشتعمال ششرائح هاتف مسشجّلة بأاسشماء «مهابيل»!‬
‫–وز «النهار» على نسصخة منه‪ ،‬اأرب ‪-‬ع‪-‬ون حصص‪-‬ان‪-‬ا‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ه ‪18‬‬
‫اأنه تبعا لسصتمرار عملية البحث شص‪- -‬خصص‪- -‬ا م‪- -‬ن ب‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬م ق ‪-‬اصص ‪-‬ر‬ ‫^ نششاط الششبكة امتد من و’يات تلمسشان وغليزان ومعسشكر إا‪Ô“ ¤‬اسشت‬
‫عن «ا◊راڤة» ا‪Ÿ‬فقودين التي واأغ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬نحدرون من ا÷زائر‬ ‫ء‬‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬‫ا‬ ‫ر‬‫و‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪،‬‬‫ن‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ص‬‫س‬‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫ة‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ي‬‫ل‬ ‫و‬ ‫“ك ‪-‬نت مصص ‪-‬ال ‪-‬ح األم‪-‬ن ا‪ı‬تصص‪-‬ة ‘ التواصصل الجتماعي ‘ بث أافكارها ب‪-‬أاقصص‪-‬ى ج‪-‬ن‪-‬وب الصص‪-‬ح‪-‬راء ا÷زائرية‬
‫تلمسصان من تفكيك واحدة من أاخطر وال‪Î‬وي‪-‬ج ‪ı‬ط‪-‬ط‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ريضص‪-‬ية الك‪È‬ى‪ .‬و“كنت مصصالح األمن بعد التحقيقات‪ ،‬بينما ما يزال اثنان من ب ‪-‬داأت ‘ ال‪-‬راب‪-‬ع وال‪-‬عشص‪-‬ري‪-‬ن م‪-‬ن العاصصمة واأحياء عنابة الشصعبية‬
‫الشص‪- -‬ب‪- -‬ك‪- -‬ات اإلره‪- -‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬انت على اإلرهاب‪ ،‬قبل نسصفها باح‪Î‬افية ‚احها ‘ إاجهاضش ‪fl‬طط ا‪ÿ‬لية ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ورط‪ ‘ Ú‬ح ‪-‬ال‪-‬ة ف‪-‬رار‪ .‬وال‪Ó-‬فت الشص ‪- -‬ه ‪- -‬ر ا÷اري اإث‪- -‬ر ان‪- -‬ق‪Ó- -‬ب ك‪- - - - -‬واد ال ‪- - - -‬ذهب و‪ 08‬مارسش‬
‫تخطط لتجنيد الشصباب من ا÷نسص‪ Ú‬من طرف ‪fi‬ققي مصصالح أامن ولية اإلره ‪- -‬اب ‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ن اسص‪Î‬ج‪- -‬اع ع‪- -‬ت‪- -‬اد ‘ ه ‪- -‬ذه ال ‪- -‬قضص ‪- -‬ي ‪- -‬ة حسصب مصص ‪- -‬ادر ق ‪-‬ارب‪-‬ه‪-‬م ‘ ع‪-‬رضش ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د وخ ‪-‬رازة‪ ،‬وق ‪-‬د ت ‪-‬ع ‪-‬رضش ق‪-‬ارب‪-‬ه‪-‬م‬
‫ت ‪-‬ل‪-‬مسص‪-‬ان‪ .‬وحسصب مصص‪-‬ادر «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬إال ‪- - -‬ك‪Î‬و‪ Ê‬ك‪- - -‬ان أاف‪- - -‬راد الشص‪- - -‬ب‪- - -‬ك‪- - -‬ة «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ه‪-‬و أان سص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اري‪-‬و ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ي‪-‬د ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي ن‪-‬داء م‪-‬ن ط‪-‬رف ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ة لعطب بسصبب دخول كمية كب‪Ò‬ة‬ ‫لفائدة تنظيم «داعشش» اإلرهابي‪.‬‬
‫وحسصب مصص ‪-‬ادر م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان ه‪-‬ذه ف ‪-‬ق ‪-‬د ج ‪-‬رت ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة األم ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة إاث‪-‬ر يسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ون‪-‬ه ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬حريضش ال‪-‬ذي اع‪-‬ت‪-‬م‪-‬دت‪-‬ه خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ي‪-‬د ك‪-‬ان ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ولي‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث م‪- -‬ن م ‪-‬ي ‪-‬اه ال ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ر‪‡ ،‬ا اأدى اإ‪¤‬‬
‫الشص ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬ان ل‪-‬ه‪-‬ا ام‪-‬ت‪-‬داد دو‹ اسص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات أاول ‪-‬ي ‪-‬ة بشص ‪-‬أان والتجنيد والدعاية لتنظيم «داعشش»‪ .‬ي ‪-‬ع ‪-‬ت‪-‬م‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى اق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء شص‪-‬رائ‪-‬ح خ‪-‬اصص‪-‬ة ق ‪- -‬امت اإسص ‪- -‬ع ‪- -‬اف ‪- -‬ات ا◊م ‪- -‬اي‪- -‬ة ان ‪-‬ق ‪Ó-‬ب ‪-‬ه وغ‪-‬رق‪-‬ه‪ ،‬ح‪-‬يث ‚ا ‪11‬‬
‫يصصل إا‪ ¤‬ليبيا‪ ،‬أاين كان يجري ‪Œ‬نيد خ ‪-‬ري ‪-‬ط ‪-‬ة نشص‪-‬اط أاف‪-‬راد ه‪-‬ذه ا‪ÿ‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وان‪- -‬ت‪- -‬هت ال‪- -‬ت‪- -‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع ‪-‬م ‪-‬ق ‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ه‪-‬وات‪-‬ف ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة مسص‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬أاسص‪-‬ماء ا‪Ÿ‬دنية بالبحث برا ‘ الغابات شص ‪-‬خصص ‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬د سص‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬
‫‪Ó‬حت ام‪-‬ألنم انل‪،-‬رقح‪-‬يابثة ا‪Û‬اورة لشص ‪- -‬اط ‪- -‬ئ ع‪ Ú‬ب‪- -‬رب‪- -‬ر ل ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ابسص‪-‬ة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى مصص‪Ò‬‬ ‫اإلرهابي‪ ،Ú‬كانت تعتمد ‘ نشصاطها ح‪- -‬يث ق‪- -‬ادت ال‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات إا‪ ¤‬أان وا‪Ÿ‬وسص‪-‬ع‪-‬ة بشص‪-‬أان شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ن‪-‬يد ‘ ›ان‪ Ú‬ب‪-‬ه‪-‬دف اإلف‪-‬‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع‪-‬ام‪-‬ل اإلغ‪-‬راء ا‪Ÿ‬ا‹ ‘ ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا الناشصط‪ ‘ Ú‬ا‪ÿ‬لية كانوا يتحركون صص ‪-‬ف ‪-‬وف «داعشش» ل ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬ب ‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف األمنية وتضصليل مصصال‬
‫ع‪ È‬عدة مناطق من ال‪Î‬اب الوطني‪ ،‬ث ‪-‬م ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة أاشص‪-‬خ‪-‬اصش م‪-‬ت‪-‬ورط‪ Ú‬سص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م اسص‪Î‬جع ا‪Ù‬ققون بحوزة عدد من ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع ل‪-‬ب‪-‬لدية سصرايدي وشصاطئ السصبعة الآخرين ›هول اإ‪ ¤‬حد‬ ‫بالعتماد على إاغراءات مادية‪.‬‬
‫وكشص ‪-‬فت ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات بشص‪-‬أان نشص‪-‬اط على غرار مغنية وتلمسصان ومعسصكر ت‪- -‬ق‪- -‬د‪Á‬ه‪- -‬م ل‪- -‬ل ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ول أام ‪-‬ام ا÷ه ‪-‬ات ا‪Ÿ‬تورط‪ ‘ Ú‬الشصبكة عددا كب‪Ò‬ا من واد ال ‪-‬غ ‪-‬ن‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة كتابة هذه الأسصطر‪.‬‬
‫طه بن سصيدهم‬ ‫ع‪ .‬أ÷ي‪ ‹Ó‬شص ‪-‬ط ‪-‬اي ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،‬وم ‪-‬ازالت ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الشص ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة‪ ،‬أان‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬انت تسص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل م‪-‬واق‪-‬ع وغ ‪- - -‬ل ‪- - -‬ي‪- - -‬زان وصص‪- - -‬ول إا‪Ô“ ¤‬اسصت ال ‪-‬قضص ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪ı‬تصص‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى هذه الشصرائح‪.‬‬
‫الح ـدث‬ ‫ألثلثاء ‪ 27‬نوفمبر ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 19‬ربيع أألول ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫’ول مرة على أ‪Ÿ‬سضتوى ألوطني‪fi ..‬مد مباركي‪:‬‬
‫قال إأن هذأ ألعدد سضجل أ‬ ‫توحيد أل‪È‬أمج ألبيدأغوجية أ‪Ÿ‬عتمدة ‘ دور أ◊ضضانة‪ ..‬غنية ألدألية‪:‬‬
‫«‪ 323‬أالف طالب ‪Ã‬راكز التكوين لدراسصة‬
‫‪ 450‬تخصصصس مهني»‬
‫^ «إابرام أاك‪ Ì‬من ‪ 135‬اتفاقية مع ‪fl‬تلف الدوائر الوزارية وا‪Ÿ‬تعامل‪ Ú‬ا’قتصصادين»‬
‫«شصروط جديدة للحصصول على اعتماد فتح دور ا◊ضصانة»‬
‫^ «إادراج ‪ 450‬تخصصصس جديد لطلبة دورة سصبتم‪»2018 È‬‬ ‫^ «‡نوع اسصتقبال أاك‪ Ì‬من ‪ 150‬طفل برياضس اأ’طفال»‬
‫كشس ‪-‬ف وزي ‪-‬ر أل ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن وأل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ‪ 14‬أل‪- -‬ف ‪-‬ا و‪ 162‬أت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬لى‬ ‫كششفت وزيرة التضشامن الوطني وا’أسشرة وقضشايا ا‪Ÿ‬راأة‪ ،‬غنية الدالية‪ ،‬عن اسشتحداث مرسشوم جديد‬
‫أ‪Ÿ‬ه‪- -‬ن‪- -‬ي‪fi ،Ú‬م ‪-‬د م ‪-‬ب ‪-‬ارك ‪-‬ي‪ ،‬أن مسساوى أ‪Ù‬لي‪.‬‬ ‫يعيد النظر ‘ كيفية اإنششاء ا‪Ÿ‬وؤسشسشات ا‪Ÿ‬سشتقبلة للطفولة‪ ،‬مشش‪Ò‬ة اإ‪ ¤‬اأنه سشيتم اإعادة –ي‪2452 Ú‬‬
‫م‪-‬رأك‪-‬ز أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن أسس‪-‬ت‪-‬قبلت خلل و أشس ‪-‬ار أل ‪-‬وزي ‪-‬ر أإ‪ ¤‬أن‪-‬ه ” أت‪-‬خ‪-‬اذ‬ ‫دار حضشانة وفق ا‪Ÿ‬رسشوم ا÷ديد التي تسشتقبل ‪ 147‬األف ‪ 596‬طفل‪.‬‬
‫دورة سس ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬م‪ 323 ،2018 È‬ألف ق ‪-‬رأر ج ‪-‬دي ‪-‬د ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬السس ‪-‬م‪-‬اح‬
‫ط ‪- -‬الب‪ ،‬مشس‪Ò‬أ أإ‪ ¤‬أن ‪- -‬ه ” أإدرأج ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة أ◊امل‪ Ú‬لشسهادة ألتعليم‬ ‫وألأسسرة وقضسايا أ‪Ÿ‬ر أة ‪Ã‬رأجعة‬ ‫سضليم بوسضتة‬
‫‪ 450‬ت ‪-‬خصسصس‪ ،‬وذلك ب ‪-‬ن‪-‬اًء ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وسس ‪-‬ط سس ‪-‬ن ‪-‬ة أو‪ ¤‬م ‪-‬ت ‪-‬وسس ‪-‬ط‬ ‫أ‪Ÿ‬رسس ‪- -‬وم رق‪- -‬م ‪ 287-08‬أ‪Ù‬دد‬
‫با◊صسول على ألتخصسصسات ألتي‬ ‫طلب أ‪Ο‬شسح‪.Ú‬‬ ‫لشس‪- - - -‬روط‪ ،‬أإنشس‪- - - -‬اء م‪- - - -‬وؤسسسس ‪- - -‬ات‬ ‫و أك ‪-‬دت أل ‪-‬وزي ‪-‬رة ‘ أل ‪-‬ك ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫وقال‪fi ،‬مد مباركي‪ ‘ ،‬تصسريح ك‪- -‬انت تشس‪Î‬ط ألسس‪- -‬ن‪- -‬ة أل‪- -‬ث‪- -‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫أسس‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ب‪- -‬ال أل‪- -‬ط‪- -‬ف ‪-‬ول ‪-‬ة ألصس ‪-‬غ‪Ò‬ة‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬أمسس‪Ã ،‬ن ‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة أف‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اح‬
‫خصس ب ‪-‬ه «أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬خ‪-‬لل أل‪-‬ي‪-‬وم متوسسط‪.‬‬ ‫وت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا وسس‪Ò‬ه‪-‬ا وم‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أشس ‪-‬غ ‪-‬ال أ‪Ÿ‬ل ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ى ألإع‪-‬لم‪-‬ي ح‪-‬ول‬
‫أل ‪-‬درأسس ‪-‬ي ح ‪-‬ول ت ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬م ت ‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ وقال أ‪Ÿ‬سسوؤول ألأول أإن ألطبعة‬ ‫وألأح‪- - -‬ك‪- - -‬ام أ‪Ÿ‬ط‪- - -‬ب‪- - -‬ق‪- - -‬ة ع‪- - -‬ل ‪- -‬ى‬ ‫م‪- -‬وؤسسسس‪- -‬ات وم‪- -‬رأك‪- -‬ز أسس‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬ب ‪-‬ال‬
‫م ‪- - -‬دون ‪- - -‬ة ألشس ‪- - -‬عب أ‪Ÿ‬ه‪- - -‬ن‪- - -‬ي‪- - -‬ة ألأخ‪Ò‬ة ‪Ÿ‬دون‪-‬ة ألشس‪-‬عب أ‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ◊اضس‪- -‬ن ‪-‬ات ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬زل‪ ،‬م ‪-‬ن خ ‪-‬لل‬ ‫أل ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ول ‪-‬ة ألصس ‪-‬غ‪Ò‬ة‪– ،‬ت شس ‪-‬ع ‪-‬ار‬
‫وتخصسصسات ألتكوين أ‪Ÿ‬هني‪ ،‬أإن وت ‪-‬خصسصس ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬يصس م‪- -‬ن ع‪- -‬دد ألأط‪- -‬ف‪- -‬ال‬ ‫«طفولة صسغ‪Ò‬ة أآمنة» بحضسور وأ‹‬
‫م‪- -‬رأك ‪-‬ز أل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن أ‪Ÿ‬وزع ‪-‬ة ع‪ È‬ج‪-‬اءت ب‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪Ò‬أت ه‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬لسس‪-‬ي‪-‬ما‬ ‫أ‪Ÿ‬سستقبل‪ Ú‬من ‪ 200‬طفل أإ‪150 ¤‬‬ ‫أ÷زأئر ألعاصسمة عبد ألقادر زوخ‪،‬‬
‫أل‪Î‬أب ألوطني أسستقبلت أزيد من أإدرأج شس‪-‬عب م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادي ألك‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اظ‪‡ ،‬ا يسس‪-‬اع‪-‬د‬ ‫أن أل‪È‬ن ‪-‬ام ‪-‬ج أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬دأغ‪-‬وج‪-‬ي م‪-‬درج‬
‫‪ 323‬أل ‪- -‬ف ط ‪- -‬الب ‘ ‪fl‬ت ‪- -‬ل‪- -‬ف تسسجيل نقائصس‪ ،‬منها ألتعديل ‘‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق أحسس ‪-‬ن ل ‪-‬ل ‪-‬مشس‪-‬روع‬ ‫ضسمن أ‪Ÿ‬رأجعة ألتي تعكف عليها‬
‫ألتخصسصسات‪ ،‬مشس‪Ò‬أ أإ‪ ¤‬أن هذأ شس‪- - -‬روط ألل‪- - -‬ت‪- - -‬ح‪- - -‬اق ب‪- - -‬ب ‪- -‬عضس‬ ‫ألج ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي أل‪Î‬ب‪-‬وي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وؤسسسس‪-‬ة‪،‬‬ ‫مصسا◊ها ‘ هذأ ألإطار‪ ،‬موؤكدة‬
‫ألرقم سسجل لأول مرة مقارنة مع أل‪-‬ت‪-‬خصسصس‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت‪-‬وجة بشسهادأت‬ ‫و أيضس ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز أل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل أل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي‬ ‫أن جوهر دور هذه أ‪Ÿ‬وؤسسسسات هو‬
‫أ‪Ù‬ددة ب ‪- - -‬ن ‪- - -‬ه‪- - -‬اي‪- - -‬ة أل‪- - -‬ط‪- - -‬ور‬ ‫ألسسنوأت ألأخ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫وأل‪- - -‬ن‪- - -‬فسس‪- - -‬ي‪ ،‬م ‪- -‬ن خ ‪- -‬لل أإل ‪- -‬زأم‬ ‫ألعمل ألبيدأغوجي ألذي كث‪Ò‬أ ما‬
‫وق ‪-‬ال أل ‪-‬وزي ‪-‬ر أإن مصس ‪-‬ا◊ه ت‪-‬ق‪-‬وم ألب ‪-‬ت ‪-‬دأئ ‪-‬ي‪ ،‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا أل ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬وؤسسسس‪-‬ات بضس‪-‬م‪-‬ان م‪-‬رأق‪-‬بة طبية‬ ‫وفق أ‪Ÿ‬عاي‪ Ò‬ألدولية‪ ،‬مشس‪Ò‬ة أإ‪ ¤‬وأل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م أ‪Ÿ‬ب ‪-‬ك ‪-‬ر أل ‪-‬ك ‪-‬ام‪-‬ل ضس‪-‬م‪-‬ن‬ ‫‪ ⁄‬توحد مناهجه بكيفية ناجعة‪.‬‬
‫ب‪- -‬درأسس ‪-‬ة ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع أل ‪-‬ت ‪-‬خصسصس ‪-‬ات أ‪Ο‬شس ‪-‬ح‪ Ú‬أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬رغ ‪-‬ب‪-‬ون ‘‬ ‫م ‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬م‪- -‬ة ل‪- -‬ف‪- -‬ائ‪- -‬دة ألأط‪- -‬ف‪- -‬ال‬ ‫أن ف‪- - - -‬وضس‪- - - -‬ى أ‪Ÿ‬ن ‪- - -‬اه ‪- - -‬ج ‘ دور أ÷وأنب أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ة ب‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬وي‪- -‬ر‬ ‫وشس‪-‬ددت وزي‪-‬رة أل‪-‬تضس‪-‬ام‪-‬ن أل‪-‬وطني‬
‫وألشس‪-‬عب أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬درسس‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬متابعة هذه ألتكوينات يكونون قد‬ ‫أ‪Ÿ‬سستقبل‪ ،Ú‬وعند أ◊اجة مرأقبة‬ ‫أ◊ضسانة ل تخدم ألناشسئة‪ ،‬وذلك ألقدرأت وبعث ألكفاءأت‪.‬‬ ‫وألأسس‪- -‬رة وقضس‪- -‬اي ‪-‬ا أ‪Ÿ‬ر أة‪ ،‬غ ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫وذلك “اشس‪- -‬ي‪- -‬ا م‪- -‬ع رغ‪- -‬ب‪- -‬ات ك ‪-‬ل غ ‪-‬ادروأ م ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬د أل ‪-‬درأسس ‪-‬ة ق ‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫نفسسية من طرف نفسسا‪ Ê‬عيادي أو‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬دف ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ألقاعدي و أبرزت ألوزيرة أنه من أجل تكفل‬ ‫أل‪- -‬دأل‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ضس ‪-‬رورة ت ‪-‬وح ‪-‬ي ‪-‬د‬
‫ط ‪- -‬الب وأح ‪- -‬ت ‪- -‬ي ‪- -‬اج ‪- -‬ات ألسس‪- -‬وق ألوصسول أإ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سستوى أ‪Ÿ‬طلوب‪.‬‬ ‫م‪- -‬ت ‪-‬خصسصس ‘ تصس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ح أل ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‬ ‫وأ‪Ÿ‬ت ‪- - -‬وأصس ‪- - -‬ل ‘ ›ال رع‪- - -‬اي‪- - -‬ة أ‚ع ب‪- -‬ال ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ول ‪-‬ة ألصس ‪-‬غ‪Ò‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ادر‬ ‫أل‪È‬نامج ألبيدأغوجي أ‪Ÿ‬نتهج من‬
‫أ÷زأئ‪- -‬ري‪- -‬ة دع‪- -‬م‪- -‬ا ل‪- -‬لق‪- -‬تصس ‪-‬اد كما أضساف ذأت أ‪Ÿ‬سسوؤول أنه من‬ ‫وألتعب‪ Ò‬أللغوي‪.‬‬ ‫ألطفولة‪ ،‬مع تقد‪ Ë‬برأمج أليقظة ق ‪-‬ط ‪-‬اع وزأرة أل ‪-‬تضس ‪-‬ام ‪-‬ن أل ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫طرف دور أ◊ضسانة ع‪ 48 È‬ولية‪،‬‬
‫ب‪ Ú‬أل ‪- -‬ن ‪- -‬ق‪- -‬ائصس أل‪- -‬ت‪- -‬ي سس‪- -‬ج‪- -‬لت‬ ‫ألوطني‪.‬‬
‫و أضس‪- -‬اف أل‪- -‬وزي‪- -‬ر أن‪- -‬ه م‪- -‬ن أج‪- -‬ل ب ‪-‬ا‪Ÿ‬دون ‪-‬ة ل‪-‬دورة سس‪-‬ب‪-‬ت‪-‬م‪،2018 È‬‬ ‫’ول مرة‬
‫›لسس إأدأرة ألديوأن ألوطني للحج وألعمرة قرر أ’سضتغناء عنه أ‬
‫ألسس‪- -‬م‪- -‬اح ‪Ÿ‬وؤسسسس‪- -‬ات أل‪- -‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن غ‪- - -‬ي‪- - -‬اب ب‪- - -‬رأم‪- - -‬ج أل‪- - -‬ت ‪- -‬ك ‪- -‬وي ‪- -‬ن‬
‫أ‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي ألن‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اح ع‪-‬ل‪-‬ى ‪fi‬ي‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ا وأل ‪- -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬ه ‪- -‬ي ‪- -‬زأت أل ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬ن ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬
‫ألج‪- -‬ت‪- -‬م ‪-‬اع ‪-‬ي وألق ‪-‬تصس ‪-‬ادي‪ ” ،‬وأل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬دأغ‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ة لفتح تخصسصسات‬
‫«مكاشس» دف‪ Î‬شصروط جديد لتأاط‪ Ò‬موسصم ا◊ج واعتماد ‪ 44‬وكالة «قد‪Á‬ة»!‬
‫أإب‪- -‬رأم أك‪ Ì‬م‪- -‬ن ‪ 135‬أت‪-‬ف‪-‬اقية مع ج‪- -‬دي ‪-‬دة‪ ،‬ون ‪-‬قصس أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ون‪ Ú‬ذوي‬ ‫^ أاصصحاب الوكا’ت ا‪Ÿ‬عنية سصيتنقلون مع الوفد الوزاري منتصصف ديسصم‪ È‬لتأاج‪ Ò‬العمائر‬
‫‪fl‬ت‪- - -‬ل‪- - -‬ف أل ‪- -‬دوأئ ‪- -‬ر أل ‪- -‬وزأري ‪- -‬ة أ‪Èÿ‬ة وعدم ألتمكن من تطبيق‬ ‫وتنقيط ÷نة أ‪Ÿ‬تابعة‪ ،‬أما بالنسسبة‬ ‫أ‪Ÿ‬شس‪Î‬كة ألتي أشسرفت على درأسسة‬ ‫أل ‪-‬دي ‪-‬وأن أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ج وأل‪-‬ع‪-‬م‪-‬رة‬ ‫ق ‪-‬رر ›لسس إأدأرة أل ‪-‬دي ‪-‬وأن أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬
‫وأ‪Ÿ‬تعامل‪ Ú‬ألقتصسادي‪ Ú‬وأإبرأم أ◊جم ألسساعي‪ .‬سضليم بوسضتة‬ ‫للوكالت ألتي ‪ ⁄‬تشسارك ‘ عملية‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات أل‪-‬وك‪-‬الت أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ألسساعات‬ ‫أ‪Ÿ‬تمثل ‘ ÷نة متعددة ألقطاعات‪،‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ج وأل‪-‬ع‪-‬م‪-‬رة‪ ،‬ألسس‪-‬تغناء ألول مرة‬
‫نسضيب يكشضف خ‪Ó‬ل زيارته لقسضنطينة‪:‬‬ ‫أ◊ج تقيم ‘ نشساط ألعمرة‪.‬‬ ‫ألقليلة ألقادمة‪ ،‬حيث تشسكلت أللجنة‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د إأط ‪-‬لق دف‪ Î‬ألشس‪-‬روط أ‪Ÿ‬وسس‪-‬م‬ ‫عن دف‪ Î‬شسروط تنظيم موسسم أ◊ج‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا أخ‪-‬ذ ب‪-‬ع‪ Ú‬ألع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ن ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ال ‪-‬ي‪-‬ة وأ‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي ‪ 44‬وك‪-‬ال‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬احية لتنظيم‬ ‫لسس‪- -‬ن ‪-‬ة ‪ ،2019‬و‪Œ‬دي‪- - -‬د أل‪Î‬خ‪- - -‬يصس‬
‫«اتفاق ب‪ Ú‬ا÷زائر ووكـالـة نـازا للتحـذيـر‬ ‫أختيار ألوكالت أ‪Ÿ‬عنية با◊ج عدد‬ ‫وألسس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة وألشس‪-‬ؤوون أل‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وألنقل‬ ‫م‪-‬وسس‪-‬م أ◊ج أل‪-‬ق‪-‬ادم‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ها ‪ 42‬وكالة‬ ‫للوكالت ألسسياحية أ‪Ÿ‬ؤوطرة ◊جاج‬
‫من الفيضصانات قبل وقوعها»‬ ‫أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ري‪-‬ن أل‪-‬ذي‪-‬ن ” أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬م‬
‫خ ‪- -‬لل م ‪- -‬وسس‪- -‬م ‪ ،2017‬وأ◊صس‪- -‬ائ ‪-‬ل‬
‫وأل ‪-‬دي ‪-‬وأن أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ج وأل‪-‬ع‪-‬م‪-‬رة‪.‬‬
‫وتضسمن دف‪ Î‬شسروط أ◊ج للموسسم‬
‫خ ‪-‬اصس ‪-‬ة وأث ‪-‬ن ‪-‬ت‪ Ú‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ت‪ Ú‬ه ‪-‬م‪-‬ا‬
‫سس ‪-‬ي ‪-‬اح‪-‬ة وأسس‪-‬ف‪-‬ار أ÷زأئ‪-‬ر وأل‪-‬دي‪-‬وأن‬
‫أ‪Ÿ‬وسس ‪-‬م أ‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ‪ 42‬وكالة‬
‫خاصسة وأثن‪ Ú‬عموميت‪.Ú‬‬
‫ك ‪- -‬وأرث أألم ‪- -‬ط‪- -‬ار وأل‪- -‬ع‪- -‬وأصس‪- -‬ف‬ ‫أعت‪ ،È‬حسس‪ Ú‬نسسيب‪ ،‬وزير أ‪Ÿ‬وأرد‬ ‫أ‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة ‘ أل‪-‬نشس‪-‬اط ألسس‪-‬ي‪-‬احي وعدد‬ ‫أ‪Ÿ‬اضسي ‪ 26‬مادة مطابقة للموأسسم‬ ‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬لسس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة وأألسس‪-‬ف‪-‬ار‪ .‬وم‪-‬ن‬ ‫وكشسف مصسدر موثوق لـ«ألنهار»‪ ،‬أن‬
‫أل ‪-‬ف‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬أاهب ‪Û‬اب‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أ‪Ÿ‬ائية‪ ،‬خلل زيارته أمسس لولية‬ ‫أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪ Ú‬أل‪-‬دأئ‪-‬م‪ Ú‬وأ‪Èÿ‬ة ‘‬ ‫ألسسابقة من دون أية تغي‪Ò‬أت كث‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬نتظر أن يفصسح ألديوأن ألوطني‬ ‫أ‪Û‬لسس ألوزأري أ‪Ÿ‬شس‪Î‬ك أألخ‪Ò‬‬
‫ب‪- -‬ال‪- -‬وسس‪- -‬ائ‪- -‬ل أألفضس ‪-‬ل‪ ،‬وذلك ع ‪-‬ن‬ ‫قسسنطينة‪ ،‬أن مشسروع تهيئة وأدي‬ ‫أل ‪-‬نشس ‪-‬اط أل ‪-‬ع ‪-‬ام‪ ،‬ح ‪-‬يث ي ‪-‬ؤوخ ‪-‬ذ ب‪-‬ع‪Ú‬‬ ‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬قت م‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ا‪Ÿ‬ع‪-‬اي‪Ò‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ج وأل‪-‬ع‪-‬م‪-‬رة ع‪-‬ن أسس‪-‬ماء ألوكالت‬ ‫قد وأفق على إأعادة ‪Œ‬ديد ألثقة ‘‬
‫ط ‪- -‬ري ‪- -‬ق أ‪Ÿ‬رأق ‪- -‬ب ‪- -‬ة أل ‪- -‬عصس ‪- -‬ري‪- -‬ة‬ ‫أل ‪- -‬رم‪- -‬ال ي‪- -‬ع‪- -‬ت‪ È‬م‪- -‬ن أ‪Ÿ‬شس‪- -‬اري‪- -‬ع‬ ‫ألع‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬ار ت‪- -‬اري‪- -‬خ ب ‪-‬دأي ‪-‬ة أل ‪-‬نشس ‪-‬اط‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م ÷ن‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫ألسس‪-‬ي‪-‬احية ألـ ‪ 44‬أل ‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬تشس‪-‬ارك ‘‬ ‫أل ‪- -‬وك ‪- -‬الت أل ‪- -‬ت‪- -‬ي أط‪- -‬رت أ◊ج‪- -‬اج‬
‫وب ‪- -‬الع ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬اد ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى أألق‪- -‬م‪- -‬ار‬ ‫ألنموذجية على أ‪Ÿ‬سستوى ألوطني‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ذكور ‘ ألسسجل ألتجاري وأ‪Èÿ‬ة‬ ‫ل‪- -‬نشس‪- -‬اط أ◊ج وأل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬رة ل ‪-‬وك ‪-‬الت‬ ‫ت ‪-‬أاط‪ Ò‬أ◊ج ‪-‬اج ه‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬وسس‪-‬م‪ ،‬وذلك‬ ‫أ‪Ÿ‬وسسم أ‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬وذلك بعد ألنتائج‬
‫ألصسناعية‪.‬‬ ‫وألذي أعطى وأجهة جميلة لولية‬ ‫‘ تنظيم عملية ألعمرة خلل خمسس‬ ‫ألسسياحة وأألسسفار عن طريق درأسسة‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬وأف‪-‬ق‪-‬ة وزي‪-‬ر ألشس‪-‬ؤوون أل‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أإلي ‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث ‪⁄‬‬
‫وخ ‪-‬لل ج‪-‬ول‪-‬ت‪-‬ه أل‪-‬ت‪-‬ي شس‪-‬م‪-‬لت ع‪-‬دة‬ ‫قسس ‪- - -‬ن ‪- - -‬ط ‪- - -‬ي‪- - -‬ن‪- - -‬ة‪ ،‬وي‪- - -‬دخ‪- - -‬ل ‘‬ ‫سس ‪-‬ن‪-‬وأت أألخ‪Ò‬ة وأ‪Èÿ‬ة ‘ ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م وت ‪-‬رت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ؤوخ‪-‬ذ‬ ‫وأألوق‪- -‬اف‪fi ،‬م‪- -‬د ع‪- -‬يسس‪- -‬ى‪ ،‬ع‪- -‬ل ‪-‬ى‬ ‫تسس ‪-‬ج ‪-‬ل أل‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن ألشس‪-‬ك‪-‬اوى بسس‪-‬بب‬
‫ن‪- -‬ق‪- -‬اط ك‪- -‬انت أول‪- -‬ه‪- -‬ا أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق ‪-‬ة‬ ‫إأط‪- -‬ار‪ ‬أ‪Ÿ‬شس‪- -‬اري‪- -‬ع أل‪- -‬ه‪- -‬ام ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫زأيدي أفتيسس‬ ‫عملية أ◊ج‪.‬‬ ‫خللها بع‪ Ú‬ألعتبار ‪fi‬اضسر تقييم‬ ‫أشس‪- -‬غ‪- -‬ال ع‪- -‬م‪- -‬ل أل‪- -‬ل‪- -‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة أل ‪-‬وزأري ‪-‬ة‬ ‫أح‪Î‬أمها ‪Ÿ‬ا جاء ‘ دف‪ Î‬ألشسروط‪.‬‬
‫ألصسناعية «با‪Ÿ‬ا»‪ ،‬أين أسستعرضس‬ ‫أ‪Ÿ‬سستوى ألوطني‪ ،‬وألتي سستسساهم‬ ‫وحسسب ذأت أ‪Ÿ‬صس ‪-‬در‪ ،‬ف ‪-‬إان أل ‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة‬
‫أل‪- -‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ون ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع وأق ‪-‬ع‬ ‫ب‪- -‬ط‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ة م ‪-‬ب ‪-‬اشس ‪-‬رة ‘ إأن ‪-‬ع ‪-‬اشس‬ ‫قائمة الوكا’ت السصياحية واأ’سصفار ا‪Ÿ‬نتقاة لتنظيم عملية ا◊ج للموسصم ‪:2019‬‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬درأسس‪-‬ة ف‪-‬ق‪-‬ط‬
‫أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‘ أل‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬وأك‪-‬د أل‪-‬وزي‪-‬ر‬ ‫ألسسياحة با‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫ب‪-‬عضس ألخ‪-‬ت‪-‬للت أ‪Ÿ‬سس‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة خ‪-‬لل‬
‫^ م‪--‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬وسش‪-‬ط م‪-‬ط‪-‬ار ه‪-‬واري ب‪-‬وم‪-‬دي‪-‬ن‬ ‫^ منطقة الغرب مطار وهران‪:‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وسسم أ‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬وإأخطار ألوكالت‬
‫على أن أإلمكانيات أ‪Ÿ‬منوحة من‬ ‫أم‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬خصس ‪fi‬ط‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬طه‪Ò‬‬ ‫ا÷زائر العاصشمة‪:‬‬ ‫‪-1‬أزرو سسفر ‪ -2‬بركة للسسياحة وأألسسفار ‪ 3-‬ألعدن أ÷ميل‬
‫قبل ألدولة لهذأ ألقطاع خاصسة ‘‬ ‫أ÷دي‪- -‬دة ب ‪-‬ا‪ÿ‬روب‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د صس ‪-‬رح‬ ‫‪ -1‬ألنجاح ترأفل أجنسسي ‪ -2‬دنيا للسسفر ‪ -3‬زمزم للسسياحة‬ ‫أسسفار ‪-4‬مغرب سسياحة ‪ -5‬وهرأن أسسفار ‪ -6‬تسسالة فوأياج‬ ‫ألسس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أج‪-‬ل تدأرك‬
‫›ال أل ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬وي‪-‬ن ب‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه ألصس‪-‬ا◊ة‬ ‫ألوزير بأانه يو‹ عناية كب‪Ò‬ة لها‪،‬‬ ‫وأألسسفار ‪ -4‬ألزعاطشسة للسسياحة وأألسسفار ‪ -5‬ناصسر ألدين‬ ‫‪ -7‬شسهرة للسسفر ‪“-8‬وشسنت سسفر ‪ -9‬ألغرب للسسياحة ‪-10‬‬ ‫ه ‪-‬ذه أألخ ‪-‬ط ‪-‬اء وع‪-‬دم تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘‬
‫ل‪-‬لشس‪-‬رب‪ ،‬ت‪-‬أام‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬وصسول ألزيد من‬ ‫لم‪- -‬ك‪- -‬ان‪- -‬ي ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ت‪È‬ة‬ ‫ن‪- -‬ظ‪- -‬رأ ل‪ - -‬إ‬ ‫لسسفار ‪-6‬تيفريت أسسفار ‪ -7‬بال ترأفل ‪-8‬‬ ‫عبد ألدأ‪ Ë‬ل أ‬ ‫ترأرأسس أسسفار ‪ -11‬قفاف أسسفار ‪ -12‬زنانة للسسفر ‪-13‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وسسم ألقادم‪.‬‬
‫‪ 90‬م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ئ ‪-‬ة ل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬نتظرة منها‪ ،‬وألتي سستقدم ما‬ ‫ماجيسستيك للسسياحة وأألسسفار ‪ -9‬بر‪Á‬ا تور ‪ -10‬أ◊ضسنة‬ ‫زيدون للسسياحة وأألسسفار‪.‬‬ ‫ك‪- - -‬م‪- - -‬ا أضس‪- - -‬اف أ‪Ÿ‬صس‪- - -‬در ذأت ‪- -‬ه‪ ،‬أن‬
‫وأل ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬دوري ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬دأر‬ ‫ب‪ 30 Ú‬و‪ 35‬ألف‪ ‬م‪ Î‬مربع يوميا‪،‬‬ ‫لسسفار ‪ -12‬درأرية تور ‪ -13‬جات تور‬ ‫للسسفر ‪ -11‬أ‪Ÿ‬يعاد ل أ‬ ‫^ منطقة الششرق مطار عنابة وورڤلة‪:‬‬ ‫أل‪-‬وك‪-‬الت ألسس‪-‬ي‪-‬احية أ‪Ÿ‬عنية سستتنقل‬
‫‪ 24/24‬سس ‪-‬اع‪-‬ة آأف‪-‬اق ‪ 2019‬بولية‬ ‫‡ا سس‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي أح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اجات ألسسكان‬ ‫‪ -14‬أل‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د ل‪-‬لسس‪-‬ياحة وأألسسفار ‪ -15‬رح‪-‬ال سس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة ‪-16‬‬ ‫‪ -1‬نوميديا ترأفل سسرفيسس ‪ -2‬تيمڤاد سسفر ‪ -3‬مديحة أسسفار‬ ‫م‪-‬ن‪-‬تصس‪-‬ف ألشس‪-‬ه‪-‬ر أل‪-‬دأخ‪-‬ل م‪-‬ع أل‪-‬وف‪-‬د‬
‫قسس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬وأضس ‪-‬اف أل ‪-‬وزي ‪-‬ر أن‬ ‫من أ‪Ÿ‬ياه ألصسا◊ة للشسرب‪ ،‬وكذأ‬ ‫لسسفار وألسسياحة‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وأسسم ل أ‬ ‫‪ -4‬نوبا للسسياحة ‪› -5‬موعة خادري للسسياحة وأألسسفار ‪-6‬‬ ‫ألوزأري لختيار ألعمائر وألتعاقد مع‬
‫›موعة من أ‪Èÿ‬أء من أ‪Ÿ‬زمع‬ ‫سسقي أ‪Ÿ‬سساحات أ‪ÿ‬ضسرأء‪.‬‬ ‫^ منطقة ا÷نوب مطار ورڤلة‪:‬‬ ‫زن‪-‬يت أسس‪-‬ف‪-‬ار ‪ -7‬ع ‪-‬يسس‪-‬اوي أسس‪-‬ف‪-‬ار ‪ -8‬ت ‪-‬روب ‪-‬يك ت‪-‬ور ‪ -9‬أل‪-‬عماد‬ ‫أ‪Ÿ‬تعامل‪ Ú‬ألسسعودي‪ Ú‬حول ‪fl‬تلف‬
‫أن ي ‪- -‬حضس‪- -‬روأ إأ‪ ¤‬قسس‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ة‪،‬‬ ‫و–دث أل ‪- -‬وزي‪- -‬ر‪ ‬ب‪- -‬إاسس‪- -‬ه‪- -‬اب ع‪- -‬ن‬ ‫‪ -1‬رزأق هبلة تور ‪ -2‬شسنة أسسفار‪.‬‬ ‫للسسياحة وأألسسفار ‪ -10‬ماونة للسسياحة وأألسسفار ‪ -11‬طيبة تور‪.‬‬ ‫أ‪ÿ‬دم‪- - -‬ات‪ .‬وأخ‪- - -‬ت ‪- -‬ار ›لسس إأدأرة‬
‫أألسس ‪-‬ب ‪-‬وع أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬وق‪-‬وف ع‪-‬ن‪-‬د‬ ‫ألسس‪Î‬أت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أ‪ÿ‬اصس‪-‬ة‬
‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ائصس أ‪ÿ‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام‬ ‫ب ‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن م‪-‬ن أل‪-‬ف‪-‬يضس‪-‬ان‪-‬ات‪،‬‬ ‫’سضباب ع‪Ó‬جية‬
‫يتم أسضتعمالها ‘ أغلب أ◊ا’ت أ‬
‫ألتسسي‪ Ò‬من أجل ألرفع من عملية‬
‫تسس ‪- - - - - - -‬ي‪ Ò‬أ‪Ÿ‬وأرد أ‪Ÿ‬وج ‪- - - - - - -‬ودة‬
‫م ‪-‬ؤوك‪-‬دأ ب‪-‬أان قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬م‪-‬ن‬
‫ألوليات ألرأئدة ‘ هذأ أ‪Û‬ال‬ ‫‪ 5‬آا’ف حالة تسصمم باأ’عشصاب سصنويا لع‪Ó‬ج العقم والتفرطيسس و«الع‪»Ú‬‬
‫ب‪-‬قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬نة‪ ،‬أما ‪Ã‬نطقة خزأنات‬ ‫وخ ‪-‬طت خ ‪-‬ط‪-‬وأت ه‪-‬ام‪-‬ة م‪-‬ن أج‪-‬ل‬
‫أألم‪ Ò‬عبد ألقادر‪ ،‬فقد ” “ويل‬ ‫ح ‪- -‬م ‪- -‬اي ‪- -‬ة ألسس ‪- -‬ك ‪- -‬ان م‪- -‬ن خ‪- -‬ط‪- -‬ر‬ ‫^ أاك‪ Ì‬الفئات تسصمما سصجلت ‘ أاوسصاط الرجال بـ‪ 65.4‬من ا‪Ÿ‬ئة‬
‫ألسس ‪-‬ك ‪-‬ان ب ‪-‬أازي ‪-‬د م‪-‬ن ‪ 8‬آألف م‪Î- -‬‬ ‫ألفيضسانات‪ .‬مؤوكدأ أنه ومن خلل‬ ‫أ‪Ÿ‬سس‪- -‬تشس‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ات ‘ ح‪- -‬ال‪- -‬ة م ‪-‬زري ‪-‬ة‪.‬‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ت‪Ò‬ي‪-‬ا ب‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬وحسسب ألتحاليل ألتي‬ ‫أرت ‪-‬ف ‪-‬اع‪-‬ا ‪fi‬سس‪-‬وسس‪-‬ا خ‪-‬لل ألسس‪-‬ن‪-‬وأت‬ ‫سس ‪ّ- -‬ج ‪- -‬لت وزأرة ألصس‪- -‬ح‪- -‬ة وألسس‪- -‬ك‪- -‬ان‬
‫م ‪-‬ك ‪-‬عب م ‪-‬ن م ‪-‬ي ‪-‬اه ألشس ‪-‬رب‪ ،‬أي م‪-‬ا‬ ‫أل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اءأت أل‪-‬دوري‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ها‬ ‫وحسسبما أكده أ‪Ÿ‬شسرفون على أ‪Ÿ‬ركز‬ ‫أج ‪-‬رأه ‪-‬ا م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬وأد‬ ‫أألخ‪Ò‬ة‪ ،‬حيث أنتقلت من ‪ 5191‬حالة‬ ‫وإأصس ‪-‬لح أ‪Ÿ‬سس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ات أك‪ Ì‬م‪-‬ن ‪12‬‬
‫‪Á‬ث ‪-‬ل ت ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ب‪-‬ا رب‪-‬ع أ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ه‪-‬ذه‬ ‫دأئ ‪-‬رت ‪-‬ه أل ‪-‬وزأري ‪-‬ة إأضس ‪-‬اف ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء‬ ‫لـ«أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬ف‪-‬إان ‪ 10‬ن‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ات تتسسبب‬ ‫أل ‪-‬غ ‪-‬ذأئ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ” ،‬أك ‪-‬تشس‪-‬اف ب‪-‬عضس أن‪-‬وأع‬ ‫خ ‪-‬لل ‪ ،2016‬ل ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اوز أك‪ Ì‬م ‪-‬ن ‪10‬‬ ‫ألف إأصسابة حالة بالتسسممات ألناجمة‬
‫أ‪ÿ‬زأن ‪- - -‬ات ك ‪- - -‬انت ت‪- - -‬ع‪- - -‬ا‪ Ê‬م‪- - -‬ن‬ ‫ألوطني أألخ‪ ” ،Ò‬عقد أتفاق ب‪Ú‬‬ ‫سس‪- -‬ن‪- -‬وي‪- -‬ا ‘ تسس‪- -‬م ‪-‬م آألف ج ‪-‬زأئ ‪-‬ري‪،‬‬ ‫أل ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ت‪Ò‬ي‪-‬ا أ‪Ÿ‬تسس‪-‬ب‪-‬ب‪-‬ة ‘ أل‪-‬تسس‪-‬م‪-‬م‪-‬ات‬ ‫آألف حالة خلل سسنة ‪ ،2017‬وتصسل‬ ‫ع ‪- -‬ن ت ‪- -‬ن ‪- -‬اول أألغ ‪- -‬ذي ‪- -‬ة وأل ‪- -‬ت‪- -‬دأوي‬
‫أنزلقات ” أخذها بع‪ Ú‬ألعتبار‬ ‫أل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة للتسسي‪ Ò‬أ‪Ù‬لي‬ ‫وتسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل عشس‪-‬رأت أل‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ات بسس‪-‬ببها‪،‬‬ ‫ألغذأئية كالليسست‪Ò‬يا‪ ،‬ألتي ” ألكشسف‬ ‫إأ‪ 3500 ¤‬ح ‪-‬ال ‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ ب‪-‬دأي‪-‬ة ألسس‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫باألعشساب‪ ،‬حيث أن ‪ 30‬من أ‪Ÿ‬ئة من‬
‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث أم‪-‬ر أل‪-‬وزي‪-‬ر‬ ‫للمياه مع ألوكالة ألدولية للفضساء‬ ‫ح‪-‬يث تسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم أل‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ات ألسس‪-‬ام‪-‬ة ‘‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‘ أألج‪-‬ب‪-‬ان‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬عضس‬ ‫أ÷ارية‪.‬‬ ‫ه ‪-‬ذه أ◊الت ت ‪-‬ق ‪-‬ع خ ‪-‬لل‪ ‬أ◊ف ‪-‬لت‬
‫أيضسا بتكثيف ألعمل ألجل أ◊فاظ‬ ‫«ن ‪-‬ازأ» م‪-‬ن أج‪-‬ل وضس‪-‬ع ‪fl‬ط‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫ألسس ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أل‪-‬ع‪-‬لج‪-‬ي ل‪-‬ع‪-‬لج أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬م‬ ‫أل‪-‬وح‪-‬دأت ب‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬جزئة من دون‬ ‫ومن ب‪ Ú‬أألطعمة أألك‪ Ì‬تسسببا ‘ هذه‬ ‫وأل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات ألعائلية و ‪ 60‬م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ئ‪-‬ة‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة أألرضس ‪-‬ي‪-‬ة لضس‪-‬م‪-‬ان‬ ‫أسستباقية لكل أ‪Ÿ‬ناطق أ‪Ÿ‬شستبه ‘‬ ‫وتسساقط ألشسعر وحماية أنفسسهم من‬ ‫مرأعاة قوأعد ألنظافة ‘ ألتوضسيب‬ ‫أإلصس‪- -‬اب‪- -‬ات‪ ،‬تشس‪ Ò‬أل‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬اري ‪-‬ر إأ‪ ¤‬أن‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ط‪-‬اع‪-‬م أ÷م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬باإلضسافة إأ‪¤‬‬
‫سس ‪-‬لم ‪-‬ة أ‪ÿ‬زأن ‪-‬ات‪ ،‬وأسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬لل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬رضس‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬فيضسانات وإأخطار كل‬ ‫أ◊سس‪- -‬د وأل‪- -‬ع‪ .Ú‬وأسس‪- -‬ت ‪-‬ن ‪-‬ادأ إأ‪ ¤‬ذأت‬ ‫أو ألتغليف‪ .‬و‘ ألسسياق ذأته‪ ،‬كشسفت‬ ‫أ‪Ÿ‬رط ‪- - - -‬ب ‪- - - -‬ات –ت‪- - - -‬ل ألصس‪- - - -‬درأة‪،‬‬ ‫لعشساب من‬ ‫ألسستهلك ألعشسوأئي ل أ‬
‫ألسستغلل أألمثل‪ .‬أ‪.‬بن نية‬ ‫أ÷هات أ‪Ÿ‬عنية بها لتفادي وقوع‬ ‫أ‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬يعّد منقوع خليط أألعشساب‬ ‫آأخ ‪-‬ر أل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬اري‪-‬ر ألصس‪-‬ادرة ع‪-‬ن أ‪Ÿ‬رك‪-‬ز‬ ‫يليها‪ ‬أللحم أ‪Ÿ‬فروم وألبيضس وأ◊ليب‬ ‫أج ‪-‬ل أل ‪-‬ت ‪-‬دأوي‪ ،‬وأل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬خصس ع‪-‬لج‬
‫ألسس ‪-‬بب أألول ‘ أل ‪-‬تسس ‪-‬م ‪-‬م‪-‬ات‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ألوطني للتسسمم‪ ،‬أن ‪ 9‬من أ‪Ÿ‬ئة من‬ ‫ومشس‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬ات ‪-‬ه‪ ،‬ل ‪-‬ع ‪-‬دم أح‪Î‬أم ق ‪-‬وأع ‪-‬د‬ ‫مشساكل أإل‚اب بالدرجة أألو‪.¤‬‬
‫مواطنون ينظمون وقفة تضصامنية ‘ جيجل للمطالبة‬ ‫تسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ل ‪Ÿ‬ع‪-‬ا÷ة ألضس‪-‬ع‪-‬ف أ÷نسس‪-‬ي‪،‬‬
‫ألذين يقصسدون مصسالح ألسستعجالت‬
‫أألعشساب تسستخدم ‘ ألطب ألبديل‪،‬‬
‫وألتي تتسسبب سسنويا ‘ تسسمم ‪ 5‬آألف‬
‫أل‪-‬ت‪È‬ي‪-‬د ون‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة أألوأ‪ Ê‬أ‪Ÿ‬ط‪-‬ب‪-‬خ‪-‬ية‪،‬‬
‫ب ‪-‬اإلضس ‪-‬اف ‪-‬ة إأ‪ ¤‬ع ‪-‬رضس أل‪-‬وج‪-‬ب‪-‬ات إأ‪¤‬‬
‫وحسسب أإلحصس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ات ألصس ‪-‬ادرة ع ‪-‬ن‬
‫وزأرة ألصس ‪- - -‬ح ‪- - -‬ة‪ ،‬ف ‪- - -‬إان أإلصس ‪- - -‬اب‪- - -‬ة‬
‫باإ’فراج عن أابنائهم ا‪Ÿ‬سصجون‪ ‘ Ú‬ليبيا‬ ‫‘ حالة سسيئة جدأ‪ .‬أسضماء منور‬ ‫شس‪- - - -‬خصس‪ ،‬وأل‪- - - -‬ذي‪- - - -‬ن ي ‪- - -‬قصس ‪- - -‬دون‬ ‫ألهوأء ألطلق‪‡ ،‬ا يسساعد على تكاثر‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬تسس ‪-‬م ‪-‬م‪-‬ات أل‪-‬غ‪-‬ذأئ‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬د شس‪-‬ه‪-‬دت‬
‫ب‪--‬السش‪--‬ج‪-‬ون ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‘ ظ‪-‬روف ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى‬ ‫أاقدم‪ ،‬صشبيحة أامسس‪ ،‬عششرات ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬ ‫نددوأ ب‪Î‬دي أوضضاعهم ألبيدأغوجية وأ’جتماعية‬
‫’مر الذي يناششد بششأانه هؤو’ء‬ ‫غامضشة‪ ،‬ا أ‬ ‫على تنظيم وقفة تضشامنية سشلمية أامام‬
‫ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تضش‪-‬ام‪-‬ن‪ Ú‬السش‪-‬لطات العليا ‘‬
‫ا÷زائ‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى رأاسش‪-‬ه‪-‬ا رئيسس ا÷مهورية‬
‫’جل إاط‪Ó‬ق سشراحهم والسشماح‬ ‫التدخل أ‬
‫م‪-‬ق‪-‬ر و’ي‪-‬ة ج‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ل ‪Ÿ‬ن‪-‬اشش‪-‬دة السش‪-‬لطات‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى رأاسش‪-‬ه‪-‬ا رئ‪-‬يسس ا÷مهورية‪،‬‬
‫’ج‪-‬ل إاط‪Ó-‬ق سش‪-‬راح‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل أ‬
‫طلبة كلية العلوم ا’قتصصادية يحتجون بجامعة سصعيدة‬
‫ل‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ودة ›ددا إا‪ ¤‬أارضس وط‪-‬نهم‪،‬‬ ‫›موعة من الششباب القاطن‪Ã Ú‬ختلف‬ ‫خ‪-‬اصس‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ذي‪-‬ن ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬حصس‪-‬ل‪-‬وأ ع‪-‬لى‬ ‫ب ‪-‬ا÷ام ‪-‬ع ‪-‬ة‪ ،‬وحسسب أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان أل‪-‬ذي‬ ‫ب‪-‬دأي‪-‬ة ألسس‪-‬ن‪-‬ة أ÷ام‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أ÷اري‪-‬ة‪،‬‬ ‫أح‪- -‬ت ‪-‬ج‪ ،‬أأمسس‪ ،‬أأك‪ Ì‬م ‪-‬ن ‪ 60‬طالبا‬
‫واسش‪--‬ت‪--‬ن‪--‬ادا إا‪ ¤‬تصش‪--‬ري‪--‬ح‪--‬ات ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت‬ ‫أاحياء مدينة جيجل‪ ،‬وا‪Ÿ‬تواجدين حاليا‬
‫ا‪Ù‬ت‪--‬ج‪--‬ة‪ ،‬ف‪--‬إان الشش‪--‬ب‪--‬اب ا‪Ÿ‬ع‪--‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪‘ Ú‬‬ ‫وم‪-‬ن‪-‬ذ م‪-‬دة ب‪-‬داخ‪-‬ل السش‪-‬ج‪-‬ون ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬بية‪.‬‬ ‫غ ‪-‬رف ب ‪-‬الإق ‪-‬ام ‪-‬ات أ÷ام ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫–صس‪- -‬ل‪- -‬ن‪- -‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه‪ ،‬ف ‪-‬اإن ق ‪-‬اع ‪-‬ات‬ ‫وحسسب ب‪- -‬عضس أ‪Ù‬ت ‪-‬ج‪ Ú‬أل ‪-‬ذي ‪-‬ن‬ ‫ج ‪- -‬ام ‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ا م‪- -‬ن ك‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة أل‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬وم‬
‫السشجون الليبية يقدر عددهم بثمانية‬ ‫وحسش‪--‬ب‪--‬م‪--‬ا صش‪--‬رح ب‪--‬ه ب‪--‬عضس ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫سسعيدة‪ ،‬ويناشسد طلبة كلية ألعلوم‬ ‫أل‪- - -‬ت ‪- -‬دريسس ت ‪- -‬ب ‪- -‬دو غ‪ Ò‬صس ‪- -‬ا◊ة‬ ‫أتصسلوأ بـ‪ ،$‬فقد أكدوأ أنهم‬ ‫ألق ‪-‬تصس ‪-‬ادي ‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة «أل‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ور‬
‫أاف‪-‬راد ت‪Î‬اوح أاع‪-‬م‪-‬اره‪-‬م ب‪ Ú‬ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬ششارك‪ ‘ Ú‬الوقفة التضشامنية السشلمية‬ ‫ألق ‪- -‬تصس ‪- -‬ادي‪- -‬ة أل‪- -‬وأ‹ أل‪- -‬ت‪- -‬دخ‪- -‬ل‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ل‪-‬ع‪-‬دم تشس‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل أ‪Ÿ‬دف‪-‬ات‪،‬‬ ‫ي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ون ف‪-‬ت‪-‬ح –ق‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬خصسوصس‬ ‫م‪- -‬ولي أل‪- -‬ط‪- -‬اه‪- -‬ر» ‘ سس‪- -‬ع‪- -‬ي ‪-‬دة‪،‬‬
‫ال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬وال‪-‬ث‪-‬الث‪ ،‬وأان‪-‬ه‪-‬م سشافروا من أاجل‬ ‫رف‪--‬ق‪--‬ة أاف‪--‬راد ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت الشش‪-‬ب‪-‬اب ال‪-‬ذي‪-‬ن‬
‫ال‪--‬ب‪--‬حث ع‪--‬ن ف‪--‬رصس ع‪--‬م‪--‬ل ع‪--‬ل‪-‬ى ح‪-‬د‬ ‫ان‪-‬ق‪-‬ط‪-‬عت أاخ‪-‬ب‪-‬ارهم فجأاة‪ ،‬قبل أان يصشل‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل لإي‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬مشس‪-‬ك‪-‬ل ‘‬ ‫وك‪- -‬ذأ مشس‪- -‬ك ‪-‬ل أل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل أ‪Ÿ‬درسس ‪-‬ي‬ ‫م‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د أل‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ورأه ب‪-‬ذأت أل‪-‬ك‪-‬لية‪،‬‬ ‫م‪- - -‬ن‪- - -‬ددي ‪- -‬ن ب‪Î‬دي أأوضس ‪- -‬اع ‪- -‬ه ‪- -‬م‬
‫أا‪Á‬ن عبد الرحيم‬ ‫تأاكيداتهم‪.‬‬ ‫لعائ‪Ó‬تهم بو’ية جيجل خ‪ È‬اعتقالهم‬ ‫أ‪.‬جوأدي‬ ‫أقرب وقت‪.‬‬ ‫ألذي يبقى هاجسس طلبة ألكلية‪،‬‬ ‫وك‪-‬ذأ ع‪-‬روضس أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن أ‪Ÿ‬ن‪-‬تهجة‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬دأغ‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ة وألجتماعية‪ ،‬منذ‬
‫‪5‬‬ ‫ألثلثاء ‪ 2٧‬نؤفمبر ‪ 2018‬ألمؤأفق لـ ‪ 19‬ربيع أأ’ول ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫القرار يخصس الذين قضسؤا أاك‪ Ì‬من ‪ 5‬سسنؤات خارج و’ياتهم‬ ‫شسدد على تشسبيب قطاع الف‪Ó‬حة‪ ..‬الرئيسس بؤتفليقة‪:‬‬
‫–ويل أاعوان ا‪Ÿ‬سصاجد إا‪ ¤‬مقرات إاقامتهم األصصلية‬
‫^ إايداع ا‪Ÿ‬لفات يكون بداية من يوم األحد القادم با‪Ÿ‬ديرات الولئية‬
‫^ ‪fi‬مد عيسصى يعلن عن اسصتئناف ا◊وار مع نقابات األئمة‬
‫«العقار الف‪Ó‬حي خط أاحمر وسصنسص‪Î‬جع األراضصي غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سصتغلة»‬
‫ق ‪- -‬رر وزي‪- -‬ر ألشس‪- -‬ؤؤون أل‪- -‬دي‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة كما أضساف أ‪Ÿ‬سسؤؤول أ’أول عن‬
‫وأ’أوق ‪- - -‬اف‪fi ،‬م‪- - -‬د ع‪- - -‬يسس‪- - -‬ى‪ ،‬قطاع ألشسؤؤون ألدينية‪ ،‬أن‪ ‬أعؤأن‬
‫^ «قطاع الف‪Ó‬حة ‪Á‬ثل أازيد من ‪ ٪ 12‬من النا‪ œ‬ا‪Ù‬لي ا‪ÿ‬ام»‬
‫أ‪Ÿ‬ؤأف ‪-‬ق ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى –ؤي ‪-‬ل ق ‪ّ-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي أ‪Ÿ‬سس ‪- -‬اج ‪- -‬د أ‪Ÿ‬ت‪- -‬خ‪- -‬رج‪ Ú‬ه‪- -‬ذه‬ ‫قال رئيسض أ÷مهورية ألعزيز بوتفليقة‪ ،‬أإن قطاع ألف‪Ó‬حة ‘ أ÷زأئر يشصغل قرأبة ربع تعدأد أليد ألعاملة‪ ،‬و أنه ‪Á‬ثل أزيد من ‪٪ 12‬‬
‫وم ‪-‬ؤؤذ‪ Ê‬أ‪Ÿ‬سس ‪-‬اج ‪-‬د أل‪-‬ذي قضس‪-‬ؤأ ألسسنة قد ” تعيينهم جميعا وفق‬ ‫من ألنا‪ œ‬أ‪Ù‬لي أ‪ÿ‬ام‪ ،‬أإل أن ذلك يبقى ‪-‬حسصبه‪ -‬غ‪ Ò‬كاف ‘ ظل ألتحديات ألك‪È‬ى‪ ،‬لسصيما ألأزمات ألغذأئية وأ‪Ÿ‬الية ألعا‪Ÿ‬ية‪.‬‬
‫أك‪ Ì‬من ‪ 5‬سسنؤأت خارج و’ياتهم أ’خ ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ار أ’أول أل‪-‬ذي ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ؤه ‘‬ ‫ل‪- -‬تشس‪- -‬ب‪- -‬يب ق‪- -‬ط‪- -‬اع أل‪- -‬ف ‪-‬لح ‪-‬ة ودع ‪-‬م‬ ‫حبيبة ‪fi‬مؤدي‬
‫أإ‪ ¤‬أإقامتهم أ’أصسلية‪ ،‬حيث من ب ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة أل ‪-‬رغ ‪-‬ب ‪-‬ات‪ ،‬وه ‪-‬ؤ و’ي ‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ب ‪- -‬ادرأت ألشس ‪- -‬ب ‪- -‬ان ‪- -‬ي ‪- -‬ة وت ‪- -‬ق ‪- -‬ؤي‪- -‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬نتظر أن تنطلق عملية أإيدأع أ’إق ‪- -‬ام ‪- -‬ة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أشس‪- -‬ار أإ‪ ¤‬أن‬ ‫ألتنظيمات أ‪Ÿ‬هنية ومسساعدة أ‪Ÿ‬رأة‬ ‫وجاءت كلمة ألرئيسس ألتي ألقاها نيابة‬
‫أ‪Ÿ‬ل ‪- - -‬ف ‪- - -‬ات ع ‪- - -‬ل ‪- - -‬ى مسس‪- - -‬ت‪- - -‬ؤى أ’أئ‪- - -‬م‪- - -‬ة سس ‪- -‬ؤف ت ‪- -‬ت ‪- -‬م درأسس ‪- -‬ة‬ ‫أل‪- -‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وأل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ؤضس أك‪ Ì‬ب ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬ه‪ ،‬أمسس‪ ،‬وزي ‪-‬ر أل ‪-‬ف‪-‬لح‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬زأم‪-‬ن‪-‬ا‬
‫أ‪Ÿ‬دي‪- -‬ري ‪-‬ات أل ‪-‬ؤ’ئ ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬لشس ‪-‬ؤؤون وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م ح‪-‬ال‪-‬ة ب‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ة وف‪-‬ق‬ ‫ألفلحة وعصسرنته وتنميته‪.‬‬ ‫وأح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اء ب‪-‬ال‪-‬ذك‪-‬رى أل‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة لتأاسسيسس‬
‫أل ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬دأي ‪-‬ة م‪-‬ن ي‪-‬ؤم أ’أح‪-‬د أ’آلية ألتي سستحدد ’حقا‪.‬‬ ‫إأ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬دع‪- -‬ا أل ‪-‬رئ ‪-‬يسس ب ‪-‬ؤت ‪-‬ف ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة‬ ‫أ’–اد أل‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬لح‪ ،Ú‬أي‪-‬ن ذك‪-‬ر‬
‫أل‪- -‬ق ‪-‬ادم‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬سس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م درأسس ‪-‬ة وم ‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أخ‪-‬رى‪ ،‬أع‪-‬ل‪-‬ن أل‪-‬ؤزي‪-‬ر‬ ‫أ◊ك ‪-‬ؤم ‪-‬ة إأ‪ ¤‬ت ‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ز ج‪-‬ه‪-‬ؤده‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫‪Ã‬ا وصس ‪-‬ل إأل‪-‬ي‪-‬ه ق‪-‬ط‪-‬اع أل‪-‬ف‪-‬لح‪-‬ة أل‪-‬ي‪-‬ؤم‬
‫وضسعيات أ’أئمة حالة بحالة وفق عن أسستعدأده ’سستئناف أ◊ؤأر‬ ‫أ‪Ù‬اور أأ’سساسسية للتنمية ألفلحية‪،‬‬ ‫بفضسل سسياسسة مسسح ألديؤن ألتي كانت‬
‫أ’آل ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي سس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ؤن م ‪-‬ؤضس ‪-‬ؤع م‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ألؤطنية للأئمة‪،‬‬ ‫’سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ط‪-‬ؤي‪-‬ر ألري ألفلحي‬ ‫عام ‪ 2009‬ومرأفقة ألفلح‪ ،‬مؤؤكدأ بأان‬
‫ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ل هذأ أ’أخ‪’ Ò‬أك‪Ì‬‬ ‫منشسؤر‪.‬‬ ‫ع‪ È‬ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ي ‪-‬م أسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال أل ‪-‬ؤسس ‪-‬ائ ‪-‬ل‬ ‫ه‪- -‬ذه أل ‪-‬ت ‪-‬دأب‪ Ò‬م ‪-‬ك ‪-‬نت م ‪-‬ن أ’رت ‪-‬ق ‪-‬اء‬
‫وياأتي قرأر وزير ألشسؤؤون ألدينية م ‪- -‬ن سس ‪- -‬ن ‪- -‬ة‪ ،‬وذلك ل‪- -‬غ‪- -‬ل‪- -‬ق ب‪- -‬اب‬ ‫أ‪Ÿ‬سس ‪- -‬اع‪- -‬دة ع‪- -‬ل‪- -‬ى أق‪- -‬تصس‪- -‬اد أ‪Ÿ‬ي‪- -‬اه‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ؤؤشس‪-‬رأت أل‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ألفلحة‪،‬‬
‫وأ’أوقاف‪ ،‬تلبية لطلبات أعؤأن أل ‪-‬ت ‪-‬اأوي ‪-‬لت وسس‪-‬د أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أم‪-‬ام‬ ‫وألتحسسيسس بأاهمية ألتأام‪ Ú‬ألفلحي‬ ‫ح ‪-‬يث أصس‪-‬ب‪-‬ح ‪Á‬ث‪-‬ل أل‪-‬ي‪-‬ؤم ‪ ٪ 12.3‬م‪-‬ن‬
‫أ‪Ÿ‬سس ‪-‬اج ‪-‬د م ‪-‬ن أج ‪-‬ل ت ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م م ‪-‬ن ‪-‬اقشس ‪-‬ة خصس ‪-‬ؤصس ‪-‬ي ‪-‬ات أ’أئ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫وأ◊م‪- -‬اي‪- -‬ة أ’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة وأإ’ق ‪-‬ن ‪-‬اع‬ ‫أل‪-‬ن‪-‬ا‪ œ‬أل‪-‬دأخ‪-‬ل‪-‬ي أل‪-‬ؤط‪-‬ني أ‪ÿ‬ام بنسسبة‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل ‘ و’ي ‪-‬ات أإق ‪-‬ام ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م خ ‪-‬ارج أ’أط ‪-‬ر أل ‪-‬ت ‪-‬ي –ف ‪-‬ظ ل ‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ب ‪-‬اع ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اده‪-‬م‪-‬ا ‘ أوسس‪-‬اط أل‪-‬ف‪-‬لح‪Ú‬‬ ‫أ‪ÿ‬صسؤصس أ◊كؤمة ‪Ã‬ناسسبة أنعقاد‬ ‫ظل بروز –ديات أخرى ’بد لبلدنا‬ ‫‪‰‬ؤ تربؤ عن ‪ ٪ 3.25‬وقيمة إأنتاج تفؤق‬
‫أ’أصس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ؤب أل‪-‬ؤطن وغرب هيبتهم وكرأمتهم‪.‬‬ ‫وأ‪Ÿ‬رب‪ Ú‬وت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة ألصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة ألزرأعية‬ ‫أ÷لسسات ألؤطنية للفلحة ‘ أفريل‬ ‫م‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬إايجابية‪’ ،‬سسيما‬ ‫‪ 3 216‬مليار دج‪ .‬كما أصسبحت ألفلحة‬
‫ألؤطن‪ ،‬بعد أن قضسؤأ ‘ و’يات وحسسب أل ‪-‬ؤزي ‪-‬ر‪ ،‬ف‪-‬اإن أسس‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف‬ ‫أل‪-‬غ‪-‬ذأئ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ة ألنشساط ألفلحي‬ ‫‪ ،2018‬إأ‪ ¤‬أ’سستمرأر ‘ تنفيذ آأليات‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ت‪-‬غ‪Ò‬أت أ‪Ÿ‬ن‪-‬اخ‪-‬ي‪-‬ة وأأ’زم‪-‬ات‬ ‫‪-‬ي‪-‬ؤضس‪-‬ح أل‪-‬رئ‪-‬يسس‪ ‘ -‬أ÷زأئ‪-‬ر تشس‪-‬غل‬
‫ألشسرق أك‪ Ì‬من خمسس سسنؤأت‪ .‬أ◊ؤأر جاء بعد أطلعه ورصسده‬ ‫وتشسجيع تصسدير أ‪Ÿ‬نتجات ألفلحية‪،‬‬ ‫دع ‪- -‬م وم‪- -‬رأف‪- -‬ق‪- -‬ة أل‪- -‬ف‪- -‬لح‪ ،Ú‬رغ‪- -‬م‬ ‫أل ‪-‬غ ‪-‬ذأئ ‪-‬ي ‪-‬ة وأ‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬دم‬ ‫قرأبة ربع تعدأد أليد ألعاملة‪ ،‬ضسف إأ‪¤‬‬
‫و أكد ألؤزير‪fi ،‬مد عيسسى‪ ،‬أنه ’آرأء أ’أئمة ‘ ‪fl‬تلف صسفحات‬ ‫كما أهيب ‪-‬يضسيف ألرئيسس‪Ã -‬ختلف‬ ‫ألصسعؤبات أ‪Ÿ‬الية ألتي تعرفها ألبلد‬ ‫أسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رأر أأ’سس‪-‬ؤأق أل‪-‬ف‪-‬لح‪-‬ية ألدولية‬ ‫ذلك إأدم‪-‬اج ألشس‪-‬ب‪-‬اب خ‪-‬ري‪-‬ج‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬اهد‬
‫أسسدى تؤجيهات ’زمة ’إطارأت «أ‪Ÿ‬سس ‪-‬اج ‪-‬د أ’ف‪Î‬أضس‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬وِف ‪-‬ي‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤؤسسسس ‪-‬ات وأل ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ات أن تضس‪-‬اع‪-‬ف‬ ‫«إأنني حرصست وأحرصس دوما على أن‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ز ب‪-‬ا’رت‪-‬ف‪-‬اع ‘ أأ’سس‪-‬ع‪-‬ار‬ ‫ألتكؤين وإأنشساء أ‪Ÿ‬ؤؤسسسسات أ‪Ÿ‬صسغرة‬
‫أل‪-‬ؤزأرة م‪-‬ن أج‪-‬ل أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل أل‪-‬ف‪-‬ؤري فضس ‪-‬اءأت ح ‪-‬ؤأرأت ‪-‬ه ‪-‬م أ‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫أ’ه ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ام ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ؤي ‪-‬ن ‘ أ‪Û‬ا’ت‬ ‫‪Œ‬ع‪-‬ل أ◊ك‪-‬ؤم‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬قار ألفلحي‬ ‫وت‪- -‬ذب‪- -‬ذب‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬فضس‪- -‬ل ع ‪-‬ن م ‪-‬ؤأج ‪-‬ه ‪-‬ة‬ ‫‘ إأطار دعم أ‪Ÿ‬سستثمرأت ألفلحية‪.‬‬
‫ل‪- - -‬ه‪- - -‬ؤؤ’ء أ’أع‪- - -‬ؤأن أإ‪ ¤‬و’ي‪- - -‬ات مضسيفا أنه يبقى أهم هذه أ’آرأء‬ ‫ألفلحية ’سسيما لدى شسريحة ألشسباب‬ ‫إأحدى أولؤياتها‪ ،‬تفعيل للمادة ‪ 19‬من‬ ‫فلحتنا لتنافسسية متصساعدة ’بد أن‬
‫أإق ‪-‬ام ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م أو أل‪-‬ؤ’ي‪-‬ات أل‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ة ‘ نظره هؤ رسسالة أ’أم‪ Ú‬ألعام‬ ‫و‘ أأ’ري ‪-‬اف وت ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ع آأخ‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ؤرأت‬ ‫ألدسستؤر‪ ،‬وأعتبارأ لكؤنه خطا أحمر‬ ‫ترقى ‪Û‬ابهتها‪.‬‬ ‫لسصعار ليسض ‘‬ ‫«تذبذب أ أ‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ودع ‪-‬ا أع ‪-‬ؤأن أ‪Ÿ‬سس ‪-‬اج‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة للأئمة ‘‬ ‫ألتكنؤلؤجية على أ‪Ÿ‬سستؤي‪ Ú‬أ÷هؤي‬ ‫’ ي‪-‬ج‪-‬ؤز ت‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ه‪’ ،‬سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا من خلل‬ ‫أ÷زأئر فقط وإأ‪‰‬ا حتى‬
‫أ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬للتصسال بدأية من يؤم ج ‪-‬ري ‪-‬دة وط ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ع‪ È‬م‪-‬ن‬ ‫وألعا‪Ÿ‬ي‪ ،‬باإ’ضسافة إأ‪ ¤‬تثم‪ Ú‬نتائج‬ ‫ت ‪-‬أام‪ Ú‬ح ‪-‬ي‪-‬ازت‪-‬ه وأسس‪Î‬ج‪-‬اع م‪-‬ا ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫«ألعقار ألف‪Ó‬حي خط أحمر‬ ‫‘ ألسصوق ألدولية»‬
‫أ’أحد ألقادم‪Ã ،‬ديري ألؤ’يات خ‪- -‬لل‪- -‬ه‪- -‬ا ع‪- -‬ن دوأم أسس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬دأد‬ ‫أل ‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ؤث أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ق‪-‬ريب أ‪ı‬اب‪-‬ر‬ ‫أسستغلله بشسكل عقل‪ Ê‬وأقتصسادي»‪،‬‬ ‫لرأضصي ألتي ‪ ⁄‬تسصتغل»‬‫وسصنسص‪Î‬جع أ أ‬ ‫إأن هذأ ألتحسسن ألذي يشسهده قطاع‬
‫أ‪Ÿ‬عنية ليسسهلؤأ لهم تنفيذ هذأ ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ‪Ÿ‬ؤأصس‪-‬ل‪-‬ة أ◊ؤأر م‪-‬ع‬ ‫وأ‪Ÿ‬رأك‪- -‬ز أل ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ث ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪fi‬ي ‪-‬ط ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫ك ‪-‬م‪-‬ا ن‪-‬اشس‪-‬د أل‪-‬رئ‪-‬يسس ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات‬ ‫وتعهد ألرئيسس بأان ألدولة سستظل دوما‬ ‫ألفلحة‪ ،‬مع ما ‪Á‬ثله من أهمية ‘‬
‫زايدي اأفتيسس‬ ‫ألؤزأرة‪.‬‬ ‫ألقرأر‪.‬‬ ‫أ’قتصسادي وأ’سستثماري‪.‬‬ ‫أل ‪-‬دول ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى إأب‪-‬لء أقصس‪-‬ى أ’ه‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام‬ ‫إأ‪ ¤‬ج ‪-‬نب أل ‪-‬ف ‪-‬لح‪ ،‬وق‪-‬د وج‪-‬هت ب‪-‬ه‪-‬ذأ‬ ‫أ’قتصساد ألؤطني‪ ،‬يبقى غ‪ Ò‬كاف ‘‬
‫ا‪Ÿ‬دير العام للخطؤط ا÷ؤية ا÷زائرية بخؤشس ع‪Ó‬شس لـ‪:$‬‬
‫’سسعار‬
‫بهدف مراقبة هؤامشس ربح التجار ومعرفة أاسسباب ارتفاع ا أ‬
‫«م ـن أاراد الزي ـادة ف ـي الشصهـ ـري ـة يشصّم ـر‬
‫على ذراعتيه‪ ..‬ماعندناشش خا” سصليمان»‬ ‫التحقيق ‘ فوات‪ Ò‬البيع والشصراء بأاسصواق ا÷ملة والتجزئة للخضصر والفواكه‬
‫^ «الزيادات ‘ الرواتب يجب أان يقابلها –سصن ‘ ا‪Ÿ‬ردودية»‬ ‫وتعمل هذه ألفرق أو أللجان أ‪Ÿ‬يدأنية إأ‪– ¤‬ديد ب‪-‬ا÷م‪-‬ل‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬زئ‪-‬ة ع‪-‬لى معرفة أأ’سسعار أ◊قيقية‬ ‫أم ‪-‬رت وزأرة أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارة ك ‪-‬اف ‪-‬ة م ‪-‬دري ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا أل ‪-‬ؤ’ئ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫÷سبه ‪-‬بؤدألألر‪-‬ئت ‪-‬يسيست ‪-‬يق ‪-‬وؤرأمءب‪-‬ه‪-‬عادألم‪ -‬أدوسلس‪-‬تةقلرأضس‪-‬رم‪-‬أاأ’نسأسسعسا‪-‬تر‪،-‬ق‪-‬ررأغرم أث‪-‬لتم‪-‬ية إأيبي‪¤‬عأل‪-‬بت‪-‬هاا أجل‪-‬فر ألل‪-‬بح‪،‬سس‪-‬وي‪-‬صسطؤ‪’،‬م‪-‬إأن‪¤‬خأ‪-‬سسلؤلأ ت‪-‬قت‪-‬أبع÷ألملفةؤأوتم‪« ^ Ò‬الدولة أاعطتنا األموال وا‪Ÿ‬طارات والطائرات ويجب أان نرد لها ا÷ميل»‬
‫ن‬ ‫ألس‬
‫أ‬
‫ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دأث ÷ان م‪-‬ي‪-‬دأن‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬ت‪-‬ابعة أسسعار أ‪ÿ‬ضسر‬
‫وأل‪-‬ف‪-‬ؤأك‪-‬ه‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬ؤى أسس‪-‬ؤأق أ÷م‪-‬ل‪-‬ة وأل‪-‬تجزئة‪،‬‬
‫وأضس ‪-‬اف ذأت أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤؤول ‘ ح ‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ه‬ ‫كشسف أ‪Ÿ‬دير ألعام لشسركة أ‪ÿ‬طؤط‬ ‫وإألزأم ألتجار على إأظهار أسسعار أ‪Ÿ‬نتجات للزبؤن‪،‬‬ ‫ألسس ‪-‬ؤق‪ ،‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة ‘ ›ال أ‪ÿ‬ضس ‪-‬ر وأل ‪-‬ف ‪-‬ؤأك‪-‬ه أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫وإأعدأد تقارير مفصسلة حؤل ألفؤأرق أليؤمية بشسأان‬
‫إأ‪« ،$ ¤‬أل ‪-‬دول ‪-‬ة ق‪-‬دمت ك‪-‬ل‬ ‫أ÷ؤية أ÷زأئرية‪ ،‬علشس بخؤشس‪،‬‬ ‫فضس ‪-‬ل ع ‪-‬ن أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬رف ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬ؤأمشس أل ‪-‬رب ‪-‬ح أل ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫تشس‪-‬ه‪-‬د أرت‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ا ره‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ا ل‪-‬ب‪-‬عضس أ‪Ÿ‬ؤأد‪ ،‬خصس‪-‬ؤصسا ‘‬ ‫كل منتؤج من أ‪Ÿ‬نتجات‪ ،‬فضسل عن أإ’طلع على‬
‫ألدعم للجؤية ‪Ã‬ا فيها ألبنى ألتحتية‬ ‫بأان شسركته لن تقؤم بأاي زيادأت ‘‬ ‫يتقاضساها كل تاجر‪ ،‬وإأعدأد تقارير مفصسلة ‘ هذأ‬ ‫ألف‪Î‬ة أأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬حيث وصسل سسعر ألطماطم إأ‪160 ¤‬‬ ‫مدى أح‪Î‬أم ألتجار لتعليمات ألؤزأرة بشسأان إأظهار‬
‫ك ‪-‬ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ارأت وأأ’م ‪-‬ؤأل‪ ،‬فضس ‪-‬ل ع‪-‬ن‬ ‫ألروأتب وأأ’جؤر أ’ي فئة من ألعمال‬ ‫أ‪ÿ‬صس ‪-‬ؤصس ل ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ة أل‪-‬ؤصس‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬دف إأي‪-‬ج‪-‬اد وب‪-‬حث‬ ‫دينار وأ‪ÿ‬سس إأ‪ 200 ¤‬دينار وأ‪ÿ‬يار إأ‪ 120 ¤‬دينار‪.‬‬ ‫أأ’سس ‪-‬ع‪-‬ار ل‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ك‪ Ú‬سس‪-‬ؤأء ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬ؤى أسس‪-‬ؤأق‬
‫أقتناء طائرأت جديدة للقدرة على‬ ‫وه ‪-‬ي ‘ ه ‪-‬ذه أل ‪-‬ؤضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫أ◊لؤل لظاهرة أرتفاع أأ’سسعار‪ .‬وسسيكؤن ‪Ÿ‬ديريات‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ‪Œ ⁄‬د أسس ‪-‬ع ‪-‬ار ب ‪-‬عضس أل ‪-‬ف ‪-‬ؤأك ‪-‬ه ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا إأ‪¤‬‬ ‫أ÷ملة أو ألتجزئة‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬افسس ‪-‬ة‪ ،‬وع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ا رد أ÷م ‪-‬ي‪-‬ل »‪،‬‬ ‫مشس‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن أ÷ؤية أ÷زأئرية هي‬ ‫ألتجارة أ◊ق ‘ تؤجيه إأعذأرأت وأتخاذ إأجرأءأت‬ ‫أ’نخفاضس حتى ‘ مؤأسسم جنيها‪ ،‬على غرأر ألتفاح‬ ‫وكشسفت مصسادر مطلعة من وزأرة ألتجارة عن شسروع‬
‫وب ‪-‬خصس ‪-‬ؤصس أإ’ضس ‪-‬رأب أل ‪-‬ذي شس‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫شسركة عمؤمية ‪Œ‬ارية وتهدف من‬ ‫ع‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ‘ ح‪-‬ق أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار أ‪ı‬ال‪-‬ف‪ Ú‬ل‪-‬لتعليمات ألتي‬ ‫ألذي ظل يتجاوز عتبة ‪ 200‬دينار‪ ،‬أأ’مر ألذي دفع‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ع‪-‬لى مسستؤى ألؤ’يات‪ ،‬بتشسكيل‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ؤ وع ‪-‬م ‪-‬ال ألصس‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة أأ’سس‪-‬ب‪-‬ؤع‬ ‫خ ‪-‬لل نشس ‪-‬اط‪-‬ه‪-‬ا إأ‪ ¤‬ت‪-‬ؤف‪ Ò‬أ‪ÿ‬دم‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬نصس ع ‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬دم إأظ‪-‬ه‪-‬ار أأ’سس‪-‬ع‪-‬ار ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ات‬ ‫‪Ã‬صسالح وزرأة ألتجارة إأ‪ ¤‬بحث أسسباب أ‪Ÿ‬شسكل‪،‬‬ ‫÷ان –سسيسسية وتفتيشس تعمل ميدأنيا على مسستؤى‬
‫أ‪Ÿ‬نصس ‪-‬رم‪ ،‬أضس ‪-‬اف ذأت أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث‬ ‫ألعمؤمية من جهة‪ ،‬ومن جهة ثانية‬ ‫أ‪Ÿ‬عروضسة‪ ،‬فضسل عن إألزأم ألتجار بإاظهار فؤأت‪Ò‬‬ ‫م‪-‬ن خ‪-‬لل ت‪-‬ؤج‪-‬ي‪-‬ه ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا إأ‪ ¤‬ك‪-‬اف‪-‬ة م‪-‬ديرياتها‬ ‫أأ’سس ‪-‬ؤأق‪ ،‬ب ‪-‬ه ‪-‬دف ب ‪-‬حث ودرأسس ‪-‬ة م ‪-‬ع ‪-‬ادل ‪-‬ة أسس ‪-‬ع ‪-‬ار‬
‫بأان أإ’ضسرأب حق قانؤ‪ Ê‬ومكفؤل‬ ‫–قيق ربح ‪Œ‬اري وعائدأت مالية‬ ‫ألشسرأء سسؤأء على مسستؤى أسسؤأق أ÷ملة أو ألتجزئة‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د أل‪-‬دوأف‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬ي أدت إأ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دث‬ ‫أ‪ÿ‬ضسر وألفؤأكه ألتي ترفضس إأيجاد طريقها نحؤ‬
‫دسس ‪-‬ت‪-‬ؤري‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن ه‪-‬ذأ أ◊ق ي‪-‬جب أن‬ ‫تضس ‪-‬م ‪-‬ن ل ‪-‬ه‪-‬ا أ’سس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رأري‪-‬ة وأل‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬دف أل‪-‬ت‪-‬ؤصس‪-‬ل إأ‪ ¤‬ه‪-‬ؤأمشس أل‪-‬رب‪-‬ح أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬عتمدها‬ ‫÷ان وف‪-‬ت‪-‬ح –ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات م‪-‬ع‪-‬م‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬رف‪-‬ؤق‪-‬ة ب‪-‬حملت‬ ‫أ’سستقرأر‪ ،‬خاصسة بعضس أ‪Ÿ‬ؤأد أأ’ك‪ Ì‬أسستهلكا ‘‬
‫يكؤن أسستعماله عقلنيا و‘ أأ’مؤر‬ ‫وألتؤأزن ‘ ألسسؤق‪.‬‬ ‫ألتجار‪ ،‬وألنقطة أأ’سساسسية ألتي تكؤن ورأء أرتفاع‬ ‫–سس‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬ؤى أسس‪-‬ؤأق أ÷ملة وألتجزئة‪.‬‬ ‫شسعبة أ‪ÿ‬ضسر‪ ،‬على غرأر ألطماطم وأخرى ‘ شسعبة‬
‫أ‪Ÿ‬قبؤلة‪.‬‬ ‫وق‪- -‬ال ع‪- -‬لشس ‘ ح‪- -‬ديث خصس ب ‪-‬ه‬ ‫أأ’سسعار أ÷نؤ‪ Ê‬ببعضس أ‪Ÿ‬نتجات‪ .‬مؤسسى‪.‬ب‬ ‫وت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ه‪-‬ذه أل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ان أ‪Ÿ‬قسس‪-‬م‪-‬ة ب‪ Ú‬فضس‪-‬اءأت أل‪-‬ب‪-‬يع‬ ‫ألفؤأكه على غرأر ألتفاح وأ‪Ÿ‬ؤز‪.‬‬
‫وب‪-‬خصس‪-‬ؤصس أ’سس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬الب‬ ‫«ألنهار»‪ ،‬أمسس‪ ،‬ع‪- - - -‬ل‪- - - -‬ى ه‪- - - -‬امشس‬
‫أ‪Ÿ‬رفؤعة من قبل ‪fl‬تلف نقابات‬ ‫إأشسرأف وزير ألتجارة سسعيد جلب‬ ‫كشسف عن الشسروع ‘ تدعيم النقل اللؤجيسستي للصسادرات‪ ..‬وزير التجارة‪:‬‬
‫ع ‪- -‬م‪- -‬ال أ÷ؤي‪- -‬ة أ÷زأئ‪- -‬ر‪ ،‬أضس‪- -‬اف‬ ‫على أفتتاح ألصسالؤن أ‪ÿ‬اصس بالنقل‬
‫بخؤشس علشس بأان أ‪Ÿ‬ديرية ألعامة‬
‫وه ‪-‬ؤ شس ‪-‬خصس ‪-‬ي ‪-‬ا ل ‪-‬يسس ل‪-‬دي‪-‬ه‪-‬م خ‪-‬ا”‬
‫وأل ‪-‬ل ‪-‬ؤج ‪-‬يسس ‪-‬ت‪-‬يك ب‪-‬الصس‪-‬ال‪-‬ؤن أل‪-‬دو‹‬
‫ل‪-‬ل‪-‬معارضس‪« ،‬م‪- -‬ن أرأد أن يضس‪- -‬اع ‪-‬ف‬
‫«البانان لن يتجاوز ‪ 250‬دينار‪ ...‬ومن أاراد السصت‪Ò‬اد يدفع الضصريبة»‬
‫سسليمان لتلبية هذه أ‪Ÿ‬طالب ب‪ Ú‬ليلة‬ ‫أج‪-‬ره ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه أن ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ويضس‪-‬اعف من‬ ‫أ’قتصسادي‪ Ú‬أ÷زأئري‪ Ú‬ألرأغب‪ ‘ Ú‬إأنشساء شسركات‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه أن ي‪-‬ق‪-‬ؤم ب‪-‬اإ’ج‪-‬رأءأت أل‪-‬لزم‪-‬ة ودفع ألضسريبة‬ ‫كشسف وزير ألتجارة‪ ،‬سسعيد جلب‪ ،‬أن مصسالح دأئرته‬
‫وضسحاها‪ ،‬مشس‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن أ÷ؤية هي‬ ‫›ه‪-‬ؤده ل‪-‬ت‪-‬حسس‪ Ú‬أل‪-‬ؤضس‪-‬ع‪-‬ية أ‪Ÿ‬الية‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل أل‪-‬ل‪-‬ؤج‪-‬يسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬كي ألبحري وأ÷ؤي‪ ،‬ألتي كانت‬ ‫أ‪Ù‬ددة قانؤنا‪ ،‬وألتي تصسل إأ‪ ¤‬حد ‪ 200‬من أ‪Ÿ‬ئة‬ ‫ألؤزأرية حررت عملية أسست‪Ò‬أد مادتي أ‪Ÿ‬ؤز وأللحم‬
‫مكسسب للشسعب أ÷زأئري ومكسسب‬ ‫ل‪- -‬ل ‪-‬ج ‪-‬ؤي ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬إاذأ –سس ‪-‬نت وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫‪fi‬صس ‪-‬ؤرة ‘ وقت سس ‪-‬اب ‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ؤم‪-‬ي‬ ‫من قيمة ألسسلعة أ‪Ÿ‬سستؤردة‪.‬‬ ‫من نظام أ◊صسصس وألرخصس ألتي كان معمؤ’ بها‬
‫للعمال يجب أ◊فاظ عليها‪ ،‬وليسس‬ ‫ألشس‪- -‬رك‪- -‬ة ف‪- -‬إان أل ‪-‬زي ‪-‬ادأت سس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ؤن‬ ‫فقط‪.‬‬ ‫و‘ سسياق ذي صسلة‪ ،‬قال جلب إأن صسادرأت أ÷زأئر‬ ‫إأ‪ ¤‬وقت ق ‪-‬ريب‪ ،‬وه ‪-‬ؤ م ‪-‬ا سس ‪-‬يسس ‪-‬اه ‪-‬م ‘ أن‪-‬خ‪-‬ف‪-‬اضس‬
‫ألعمل على تكسس‪Ò‬ها و–ؤيلها إأ‪¤‬‬ ‫بصسؤرة آألية لصسالح كل ألعمال‪ ،‬وفق‬ ‫و‘ سسياق ذي صسلة‪ ،‬قال جلب إأن ألصسندوق ألؤطني‬ ‫من ‪fl‬تلف أ‪Ÿ‬ؤأد قد شسهدت زيادة كب‪Ò‬ة خلل‬ ‫أسس‪- -‬ع‪- -‬ار ه‪- -‬ذه أأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ؤز أل ‪-‬ذي شس ‪-‬ه ‪-‬د‬
‫مؤؤسسسسة منهارة ماديا وبشسرياد‪‡ ،‬ا‬ ‫م‪-‬ا ه‪-‬ؤ م‪-‬ع‪-‬م‪-‬ؤل ب‪-‬ه ‘ ك‪-‬ل ألشس‪-‬رك‪-‬ات‬ ‫ل‪Î‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ألصس ‪-‬ادرأت ق‪-‬د سس‪-‬ارع ‘ أسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات‬ ‫سس‪-‬نة ‪ 2018‬م‪-‬قارنة بـ‪ ،201٧‬ح ‪-‬يث ب ‪-‬ل‪-‬غت ‪ 3‬ملي‪Ò‬‬ ‫أرتفاعا جنؤنيا بعدما تعدى سسعره عتبة ‪ ٧00‬دينار‬
‫ي ‪-‬ح ‪-‬ؤل‪-‬ه‪-‬ا ‪Ÿ‬ؤؤسسسس‪-‬ة غ‪ Ò‬ق‪-‬ادرة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ألعا‪Ÿ‬ية ألناشسطة ‘ كل أ‪Û‬ا’ت‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام‪-‬ل‪ Ú‬أ’ق‪-‬تصس‪-‬ادي‪ Ú‬أل‪-‬رأغ‪-‬ب‪ ‘ Ú‬أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ع‪È‬‬ ‫دو’ر خ ‪-‬ارج ق ‪-‬ط ‪-‬اع أ‪Ù‬روق ‪-‬ات‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم‪-‬ا ك‪-‬انت ’‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ل‪-‬غ‪ ،‬م‪-‬ؤؤك‪-‬دأ أن‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬خ‪-‬فضس سس‪-‬ع‪-‬ره إأ‪ 250 ¤‬دينار‬
‫ألتطؤر‪ .‬عبد الرحمن سسا‪Ÿ‬ي‬ ‫وليسس فقط ‘ عا‪ ⁄‬ألط‪Ò‬أن»‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤؤسسسس ‪-‬ات أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ؤم‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رأر ›م‪-‬ع «ل‪-‬ؤج‪-‬ي‬ ‫تتجاوز ‪ 1.6‬مليار دو’ر سسنؤيا ‘ وقت سسابق‪ ،‬مشس‪Ò‬أ‬ ‫للكلغ‪.‬‬

‫أازيد من‪ CV 2000 ‬ل‪Ó‬لتحاق بقاعدة‬


‫ترأنسس» وأ÷ؤية أ÷زأئرية و›مع ألنقل ألبحري‪،‬‬ ‫‘ هذأ أ‪ÿ‬صسؤصس إأ‪ ¤‬أن ألدولة أعتمدت إأجرأءأت‬ ‫وق ‪-‬ال ج ‪-‬لب‪ ،‬أمسس‪ ،‬خ ‪-‬لل ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬لصس‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫’شسخاصس ا‪Ÿ‬ؤؤهل‪ Ú‬قريبا‬
‫تشسكيل ÷نة ’نتقاء ا أ‬ ‫وهذأ من أجل أ◊صسؤل على فؤأت‪ Ò‬لنقل سسلعهم‬ ‫ه ‪-‬ام ‪-‬ة ب ‪-‬خصس‪-‬ؤصس أل‪-‬قضس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ب‪Ò‬وق‪-‬رأط‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫ه‪-‬امشس أف‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اح‪-‬ه لصس‪-‬ال‪-‬ؤن أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل وأللؤجيسستيك‪ ،‬إأن‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬تصس‪-‬دي‪-‬ر ب‪-‬ف‪-‬ؤأت‪ Ò‬م‪-‬دع‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ؤؤك‪-‬دأ ب‪-‬أان أ◊ك‪-‬ؤم‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬تصس‪-‬دي‪-‬ر‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ح ع‪-‬ن أأ’ول‪-‬ؤي‪-‬ة‬ ‫قرأر –رير عملية أ’سست‪Ò‬أد سسيعمل على أنخفاضس‬
‫سستحدد قريبا نسسبة ألدعم على ألنقل أللؤجيسستي‬ ‫ألقصسؤى للمصسدرين ‘ ألتعامل مع شسركات ألنقل‬ ‫أسسعار مادة أ‪Ÿ‬ؤز وأللحم‪ ،‬مؤؤكدأ بأان كل متعامل‬
‫الصصيانة با÷وية ا÷زائرية‬ ‫لسسلعهم نحؤ ‪fl‬تلف ألبلدأن‪ .‬عبد الرحمن سسا‪Ÿ‬ي‬ ‫وأل‪-‬ل‪-‬ؤج‪-‬يسس‪-‬ت‪-‬يك‪ ،‬وف‪-‬ت‪-‬ح ب‪-‬اب أ’سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار ل‪-‬لمتعامل‪Ú‬‬ ‫أقتصسادي جزأئري يرغب ‘ أسست‪Ò‬أد بعضس أ‪Ÿ‬ؤأد‬
‫^ أاغلبهم متحصصلون على شصهادات ‘ ›ال تقني ط‪Ò‬ان‬ ‫الرئيسس ا‪Ÿ‬دير العام ‪Ÿ‬ؤؤسسسسة اتصسا’ت ا÷زائر عادل خمان‪:‬‬
‫عشص‪--‬ر ي‪--‬وم‪--‬ا‪ ،‬ق‪--‬ب‪--‬ل أن ت‪-‬ق‪-‬رر ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬وؤسصسص‪-‬ة أسص‪-‬ت‪-‬ئناف ألعمل‪ ،‬وهذأ بعد‬
‫م‪--‬رور أزي‪--‬د م‪--‬ن أسص‪--‬ب‪-‬وع ع‪-‬ن أإع‪Ó-‬ن‬
‫أحصصت م‪--‬دي‪--‬ري‪--‬ة أ‪Ÿ‬وأرد أل‪--‬بشص‪--‬ري‪-‬ة‬
‫بشصركة أ‪ÿ‬طوط أ÷وية أ÷زأئرية‬
‫أزيد من‪  ‬ألفي سص‪Ò‬ة‪  ‬ذأتية‪  ‬تقدم بها‬
‫«عصصرنة شصبكات األن‪Î‬نت والتقليل من نسصبة األعطال»‬
‫أإدأرة أ‪Ÿ‬وؤسصسصة عن فتح باب ألتوظيف‬ ‫شصباب متحصصل على شصهادأت ‘ ›ال‬ ‫إأدأرة أل‪È‬ي‪-‬د وأل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ‪-‬رأف وأل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ؤم عند إأنشسائها‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ؤد أل‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ري للشسبكة ألؤطنية للتصسا’ت‬ ‫أك‪- -‬د أل‪- -‬رئ‪- -‬يسس أ‪Ÿ‬دي‪- -‬ر أل‪- -‬ع ‪-‬ام ‪Ÿ‬ؤؤسسسس ‪-‬ة أتصس ‪-‬ا’ت‬
‫ألذي ترغب من ورأئه تعزيز توأجد‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي ط‪Ò‬أن م‪-‬ن‪  ‬أج‪-‬ل ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬فهم ‘‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪ ‘ Ú‬قاعدة ألصصيانة‪– ،‬سصبا‬ ‫ق‪-‬اع‪-‬دة ألصص‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة‪ ،‬ألتي عرفت حالة‬ ‫ن ‪-‬ظ ‪-‬ام تسس ‪-‬ي‪ Ò‬ي ‪-‬ق‪-‬تصس‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى إأدأرة شس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة أل‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف‬ ‫أ÷زأئر‪ ،‬أنتقلت من ‪ 1.95‬ت‪Ò‬أ بايت‪/‬ألثانية إأ‪4.2 ¤‬‬ ‫أ÷زأئر‪ ،‬عادل خمان‪ ،‬أن أتصسا’ت أ÷زأئر بادرت‬
‫لق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء ث‪Ó‬ث‪ Ú‬طائرة جديدة ومن‬ ‫شص‪---‬ل‪---‬ل ت‪---‬ام‪ ،‬م‪--‬وؤخ‪--‬رأ‪ ،‬بسص‪--‬بب رفضض‬ ‫وفؤأت‪ Ò‬ألزبائن‪ ،‬مشس‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن «أ‪Ÿ‬ؤؤسسسسة قامت‬ ‫ت‪Ò‬أبايت‪/‬ألثانية‪ ،‬مضسيفا أن ألشسريط ألعابر ألدو‹‬ ‫منذ جانفي أ‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬برفع ›مؤعة من ألتحديات‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬رتقب أن يعلن عن مناقصصة خاصصة‬ ‫أ‪Ÿ‬وؤسصسصة ‪Ÿ‬طلب ألزيادة ‘ ألأجور‪.‬‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ي‪-‬ل ه‪-‬ذأ أل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام ÷ع‪-‬ل‪-‬ه يسس‪-‬تجيب للمتطلبات‬ ‫‪Á‬كن أن يتؤسسع إأ‪ ¤‬أك‪ Ì‬من ‪ 12‬ت‪Ò‬أ بايت‪/‬ألثانية‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا –سس‪ Ú‬ن‪-‬ؤع‪-‬ي‪-‬ة أ‪ÿ‬دم‪-‬ات‪ ،‬مضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أن أأ’م‪-‬ر‬
‫ب‪-‬الصص‪-‬ف‪-‬قة قريبا‪ ،‬وهذأ بعدما وأفقت‬ ‫أف‪---‬ادت مصص‪---‬ادر مسص‪--‬وؤول‪--‬ة بشص‪--‬رك‪--‬ة‬
‫ألسصلطات أإقرأضض ألشصركة مبلغا ماليا‬ ‫أ‪ÿ‬ط‪--‬وط أ÷وي‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬اأن‪-‬ه‬ ‫أ÷دي ‪-‬دة»‪ ،‬مضس ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ؤل «غ‪ Ò‬أن‪-‬ه وم‪-‬ع تسس‪-‬ارع‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬د دخ‪-‬ؤل ح‪-‬ي‪-‬ز أ‪ÿ‬دم‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل ‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع ألكابل‬ ‫يتعلق خصسؤصسا برفع ألشسريط ألعابر ألدو‹ وتأاهيل‬
‫قدر بعشصرين ألف مليار سصنتيم يسصدد‬ ‫ومنذ ألإع‪Ó‬ن عن فتح باب ألتوظيف‬ ‫أنتشسار أأ’ن‪Î‬نت بكل ما حملته من تكنؤلؤجيات‬ ‫ألبحري (أ÷زأئر‪-‬إأسسبانيا) و«ميدكسس» وألتي تكمن‬ ‫ألشس ‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة أل‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة ورف‪-‬ع ط‪-‬اق‪-‬ة أ◊ل‪-‬ق‪-‬ات وت‪-‬ط‪-‬ه‪Ò‬‬
‫على أ‪Ÿ‬دى ألطويل‪.‬‬ ‫أم‪-‬ام أل‪-‬رأغ‪-‬ب‪ ‘ Ú‬ألل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ب‪-‬قاعدة‬
‫وت‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬ق‪-‬اع‪-‬دة ألصص‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة ‘ أ÷وية‬ ‫ألصصيانة يوم ألسصبت ما قبل أ‪Ÿ‬اضصي‪،‬‬ ‫ج ‪-‬دي‪-‬دة‪ ،‬وج‪-‬دن‪-‬ا أن‪-‬فسس‪-‬ن‪-‬ا أم‪-‬ام ن‪-‬ظ‪-‬ام ق‪-‬د‪ Ë‬م‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫‘ ربط ألشسبكة‪  ‬أ÷زأئرية بالنظام ألبحري ألدو‹‬ ‫ألشسبكة أ◊ضسرية‪.‬‬
‫أ÷زأئرية ألفرع ألأك‪ Ì‬ألذي يعا‪Ê‬‬ ‫ف‪---‬اإن م‪---‬دي‪---‬ري‪---‬ة أ‪Ÿ‬وأرد أل‪--‬بشص‪--‬ري‪--‬ة‬ ‫بأانظمة ملحقة بشسكل مر‪Œ‬ل‪ ،‬وهذأ ما خلق وضسعا‬ ‫أل ‪- -‬رأب ‪- -‬ط ب‪ Ú‬أل ‪- -‬ؤ’ي ‪- -‬ات أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬دة وآأسس ‪- -‬ي‪- -‬ا ع‪È‬‬ ‫وأوضسح ‘ هذأ ألصسدد أن أتصسا’ت أ÷زأئر بادرت‬
‫حالة أل‪Ó‬أسصتقرأر‪ ،‬بعدما كان ألوضصع‬ ‫أسصتقبلت أزيد من ألفي سص‪Ò‬ة ذأتية‪،‬‬ ‫’ يطاق أّثر بشسكل وأسسع على رقم أعمال أ‪Ÿ‬ؤؤسسسسة‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ؤسس‪-‬ط‪  .‬وأشس ‪-‬ار خ ‪-‬م ‪-‬ان إأ‪ ¤‬أن ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع‬ ‫منذ جانفي أ‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬برفع ›مؤعة من ألتحديات‬
‫ه‪-‬ذأ يشص‪-‬وب ف‪-‬ئ‪-‬ة مسصتخدمي أ‪ÓŸ‬حة‬ ‫‘ أنتظار تشصكيل ÷نة خ‪Ó‬ل ألأيام‬
‫ألتجارية وقبلها ألطيارين‪ .‬وتصصرف‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يلة ألقادمة‪ ،‬لنتقاء ألأشصخاصض‬ ‫وح ‪-‬ال بشس ‪-‬ك ‪-‬ل خ‪-‬اصس م‪-‬ن دون أي م‪-‬ب‪-‬ادرة ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ه‪Ò‬‬ ‫ترمي إأ‪ ¤‬تؤف‪ Ò‬خدمة أتصسال أوسسع وأك‪ Ì‬أمانا‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا –سس‪ Ú‬ن‪-‬ؤع‪-‬ي‪-‬ة أ‪ÿ‬دم‪-‬ات‪ ،‬مضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أن أأ’م‪-‬ر‬
‫أإدأرة أ÷وي‪----‬ة أ÷زأئ‪----‬ري‪---‬ة أل‪---‬ف‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وؤه‪---‬ل‪ Ú‬وت‪--‬وظ‪--‬ي‪--‬ف‪--‬ه‪--‬م ‘ ق‪--‬اع‪--‬دة‬ ‫ألشسبكة أو –سس‪ Ú‬نؤعية أ‪ÿ‬دمات ألتجارية‪  .‬و‘‬ ‫وأك‪ Ì‬م‪- -‬ق ‪-‬اوم ‪-‬ة‪ ،‬وأوضس ‪-‬ح أل ‪-‬رئ ‪-‬يسس أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ر أل ‪-‬ع ‪-‬ام‬ ‫يتعلق خصسؤصسا برفع ألشسريط ألعابر ألدو‹ وتأاهيل‬
‫و أربعمئة مليار سصنويا من أجل صصب‬ ‫ألصص‪--‬ي‪--‬ان‪--‬ة أل‪--‬ت‪--‬ي ت‪-‬ع‪-‬يشض ح‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ذأت ألسس ‪-‬ي ‪-‬اق‪ ،‬أك ‪-‬د أن م‪-‬ؤؤسسسس‪-‬ة أتصس‪-‬ا’ت أ÷زأئ‪-‬ر‬ ‫’تصسا’ت أ÷زأئر أن أ’نشسغال أآ’خر هؤ –سس‪Ú‬‬ ‫لن‪Î‬نت»‬ ‫ألشس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة أل ‪-‬رئ ‪-‬يسس ‪-‬ي‪-‬ة «أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ؤد أل‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ري ل‪ -‬أ‬
‫أجور قاعدتها ألعمالية‪ ،‬ألتي تضصم ‘‬ ‫أل‪Ó‬سصتقرأر ‘ ألآونة ألأخ‪Ò‬ة‪ ،‬على‬
‫صصفوفها أزيد من عشصرة أآلف عامل‪،‬‬ ‫خلفية ألإضصرأب أ‪Ÿ‬فتوح ألذي دخل‬ ‫ب‪-‬ادرت ب‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬ج‪-‬ذري وأسس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬دأل أل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام أل‪-‬قد‪Ë‬‬ ‫ألعلقة مع ألزبؤن بتؤف‪ Ò‬حلؤل وخدمات تضسمن‬ ‫أل ‪-‬ؤط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ورف‪-‬ع ط‪-‬اق‪-‬ة أ◊ل‪-‬ق‪-‬ات وت‪-‬ط‪-‬ه‪ Ò‬ألشس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬
‫ي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا رأتب أل‪-‬ط‪-‬يار ألأعلى ‘‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ون وأ‪Ÿ‬ي‪-‬ك‪-‬انيكيون‪‡ ،‬ا‬ ‫ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام ج‪-‬دي‪-‬د عصس‪-‬ري وع‪-‬ملياتي ومتطؤر‬ ‫رفاهية أك‪ È‬للمشس‪Î‬ك‪ ،Ú‬على غرأر أق‪Î‬أح نظام‬ ‫أ◊ضسرية‪ ،‬وكذأ عصسرنة ألشسبكات وألتقليل من نسسبة‬
‫سص‪-‬ل‪-‬م ألأج‪-‬ور م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة بباقي ألعمال‪،‬‬ ‫تسص‪--‬بب ‘ فصص‪--‬ل أث‪-‬ن‪-‬ي عشص‪-‬ر م‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ا‬
‫ألؤطنية ألرئيسسية ع‪ È‬نظام ‪ NG-DWDM‬وألتي‬
‫حيث غالبا ما يصصل أو يزيد عن أ‪Ÿ‬ئة‬ ‫منهم‪.‬‬ ‫يسس‪- -‬ت‪- -‬ج ‪-‬يب ‪Ÿ‬ع ‪-‬اي‪ Ò‬ج ‪-‬ؤدة خ ‪-‬دم ‪-‬ات ‘ مسس ‪-‬ت ‪-‬ؤى‬ ‫دفع عن طريق أأ’ن‪Î‬نت سسريع وفعال‪ .‬و‘ ذأت‬ ‫أأ’ع ‪-‬ط ‪-‬ال‪ .‬وق ‪-‬ال خ ‪-‬م ‪-‬ان إأن ط ‪-‬اق‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ل‪-‬لشس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬
‫حبيبة ‪fi‬مودي‬ ‫مليون سصنتيم‪.‬‬ ‫وق‪--‬د دأم أإضص‪--‬رأب أل‪--‬ت‪--‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬أإح‪-‬دى‬ ‫سسليم بؤسستة‬ ‫تطلعات ألزبائن‪.‬‬ ‫أإ’طار‪ ،‬قال خمان إأن أتصسا’ت أ÷زأئر ورثت عن‬
‫ألح ـدث‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ 27‬نوفمبر ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 19‬ربيع أألول ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫‪6‬‬
‫على خلفية توقف أاشسغال إا‚از شسبكتي الغاز والصسرف الصسحي وا‪Ÿ‬اء‬ ‫’ربعاء ل‪Ó‬نتهاء من ا‪Ÿ‬رحلة ‪24‬‬
‫إاعادة إاسسكان حوا‹ ‪ 200‬عائلة هذا ا أ‬
‫موأطنون يغلقون مقر ألبلدية وطريقا رئيسصيا‬
‫بسصيدي أ‪fi‬مد ‘ أ‪Ÿ‬سصيلة‬ ‫ترحيل ‪ 580‬عائلة من قاطني أ‪Ÿ‬سصاكن ألهشصة ‘ أ‪Ÿ‬رحلة ‪ 25‬من «أل‪v‬رحلة»‬
‫أح ‪-‬ت ‪-‬ج‪ ،‬صص‪-‬ب‪-‬اح أمسس‪ ،‬أل‪-‬عشص‪-‬رأت م‪-‬ن أل‪-‬ظ‪-‬روف ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة وأ‪Ÿ‬ع‪-‬يشص‪-‬ية‬
‫سص ‪-‬ك ‪-‬ان‪« ‬ب ‪-‬رج ب ‪-‬ل ‪-‬خ ‪-‬ري‪-‬ف – حشص‪-‬اد» أل‪-‬ق‪-‬اه‪-‬رة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ط ف‪-‬ي‪-‬ها أغلب‬ ‫^ إأجما‹ ألعائ‪Ó‬ت أ‪Ÿ‬رحلة منذ سصنة ‪ 2014‬بلغ مليون و‪ 518‬عائلة‬
‫سصابقا ببلدية سصيدي أ‪fi‬مد جنوبي أل‪- - -‬ع‪- - -‬ائ‪Ó- - -‬ت‪ ،‬و‪ ⁄‬ي‪- - -‬ج‪- - -‬د ب ‪- -‬عضس‬ ‫’ربعاء إأجرأء عملية ترحيل أخرى تدخل ‘ إأطار أ‪Ÿ‬رحلة ‪،24‬‬ ‫كشصف وأ‹ أ÷زأئر ألعاصصمة‪ ،‬عبد ألقادر زوخ‪ ،‬أنه سصيتم هذأ أ أ‬
‫عاصصمة ألولية أ‪Ÿ‬سصيلة‪ ،‬أين قاموأ أ‪Ù‬ت‪-‬ج‪ ‘ Ú‬أتصص‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م بـ«أل‪-‬ن‪-‬هار»‪،‬‬ ‫ألتي تضصم ‪ 2000‬عائلة‪ ،‬ليصصبح إأجما‹ ألعائ‪Ó‬ت أ‪Ÿ‬رحلة منذ سصنة ‪ ،2014‬مليون و‪ 518‬عائلة‪.‬‬
‫ب‪- -‬غ‪- -‬ل ‪-‬ق أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق أل ‪-‬ولئ ‪-‬ي رق ‪-‬م ‪ 60‬أي ت‪È‬ي‪- -‬ر ل ‪-‬ت ‪-‬وق ‪-‬ف أألشص ‪-‬غ ‪-‬ال م ‪-‬ن ‪-‬ذ‬
‫ب ‪- -‬وأسص ‪- -‬ط ‪- -‬ة أ◊ج‪- -‬ارة وأ‪Ÿ‬ت‪- -‬اريسس سصنوأت‪ ،‬لسصيما وأن أغلبهم ينعمون‬ ‫ت‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا بصص‪-‬ي‪-‬غة ألعمومي أإليجاري‬ ‫نوال زايد‬
‫وأل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬ر أم‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر ألبلدية‪ ،‬على ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ادة أ◊ي‪- -‬وي‪- -‬ة ‘ ح‪ Ú‬ت‪- -‬ب‪- -‬ق‪- -‬ى‬ ‫بـ‪ 47‬ألف عائلة‪ ،‬أما ألعائ‪Ó‬ت ألتي ”‬
‫خ ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬أاخ‪-‬ر ‘ ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة أشص‪-‬غ‪-‬ال أألق ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ة ت ‪- -‬ع ‪- -‬ا‪ Ê‬وسص ‪- -‬ط صص‪- -‬مت‬ ‫ت‪- -‬رح‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ه ‪-‬ا بصص ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬ة ألج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‬ ‫قال‪ ،‬أمسس‪ ،‬وأ‹ أ÷زأئر ألعاصصمة إأنه‬
‫ألربط بشصبكة غاز أ‪Ÿ‬دينة لسصنوأت‪ ،‬أ‪Ÿ‬ن ‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬ب‪ Ú‬أ‪Ù‬ل‪- -‬ي‪ Ú‬وأ÷ه‪- -‬ات‬ ‫ألتسصاهمي فوصصلت إأ‪ 18 ¤‬ألف عائلة‪،‬‬ ‫” ألقضصاء نسصبيا على أ‪Ÿ‬سصاكن ألهشصة‬
‫وك ‪- -‬ذأ شص ‪- -‬ب ‪- -‬ك ‪- -‬ت ‪- -‬ي أ‪Ÿ‬اء ألشص ‪- -‬روب أ‪Ÿ‬سصؤوولة‪ ،‬كما طالب سصكان ألقرية‬ ‫إأضص ‪-‬اف ‪-‬ة إأ‪ 24 ¤‬أل ‪-‬ف ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة ‘ إأط‪-‬ار‬ ‫‘ أ÷زأئر ألعاصصمة‪ ،‬وإأرجاع ألكرأمة‬
‫وألصصرف ألصصحي بالقرية ألف‪Ó‬حية ألف‪Ó‬حية أ÷هات أ‪Ÿ‬سصؤوولة بإا“ام‬ ‫ب ‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج «ع‪-‬دل» و ‪ 5‬آألف ع ‪-‬ائ ‪-‬ل‪-‬ة ‘‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬أل‪-‬ذي‪-‬ن ك‪-‬ان‪-‬وأ ي‪-‬ع‪-‬يشص‪-‬ون ‘‬
‫أألشصغال أ‪Ÿ‬توقفة لشصبكتي ألصصرف‬ ‫بذأت ألبلدية‪.‬‬ ‫إأط‪- -‬ار صص ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي أل‪Î‬ق ‪-‬وي‪.‬‬ ‫مسصاكن ‪Ã‬حاذأت ألوديان ألتي كانت‬
‫أ‪Ù‬ت ‪-‬ج ‪-‬ون أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ‪Œ‬م‪-‬ه‪-‬روأ أم‪-‬ام ألصص‪- -‬ح‪- -‬ي وأ‪Ÿ‬اء ألشص‪- -‬روب‪ ،‬وأل‪- -‬ت ‪-‬ي‬ ‫وأضص‪- - -‬اف أن ‪- -‬ه إأذأ ” إأضص ‪- -‬اف ‪- -‬ة ع ‪- -‬دد‬ ‫تشص ‪-‬ك ‪-‬ل خ ‪-‬ط‪-‬رأ ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م وح‪-‬ي‪-‬اة‬
‫أبنائهم‪ .‬وكشص ‪-‬ف زوخ أث‪-‬ن‪-‬اء إأشص‪-‬رأف‪-‬ه‬

‫تصسـوير ‪:‬خ‪ Ò‬الدين عما‹‬


‫م ‪-‬ق ‪-‬ر أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ع غ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ‘ وج‪-‬ه ت ‪-‬وق ‪-‬فت م ‪-‬ن دون سص‪-‬اب‪-‬ق إأن‪-‬ذأر م‪-‬ن‪-‬ذ‬ ‫أل ‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت أ‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ة ‘ إأط‪-‬ار ألشص‪-‬ط‪-‬ر‬
‫أ‪Ÿ‬وظ ‪-‬ف‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ Ú‬وأل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق شص‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ن ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ا‪‡ ،‬ا ح‪-‬ول ألتجمع‬ ‫أل‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬ل‪-‬ل‪-‬مرحلة ‪ 24‬أل ‪-‬ت‪-‬ي تضص‪-‬م ‪2000‬‬ ‫على عملية توزيع ‪ 176‬وحدة سصكنية‬
‫أل‪-‬رئ‪-‬يسص‪-‬ي‪ ،‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وأ أ÷ه‪-‬ات أ‪Ÿ‬عنية إأ‪ ¤‬حفريات وأكوأم من أألتربة‪‡ ،‬ا‬ ‫عائلة‪ ،‬وتلك ألتي وزعت ‪Ã‬ناسصبة أول‬ ‫ب‪- -‬ح‪- -‬ي «ڤ‪- -‬وم‪- -‬از» أ‪Ÿ‬ع‪- -‬روف ‪fi‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا‬
‫ب‪- -‬اإلسص‪- -‬رأع ‘ إأي‪- -‬ج‪- -‬اد ح ‪-‬ل ع ‪-‬اج ‪-‬ل صص ‪-‬عب ح ‪-‬رك ‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ب‪ Ú‬ألشص‪-‬وأرع‬ ‫ن ‪-‬وف ‪-‬م‪ È‬أل ‪-‬ف‪-‬ارط ‪ 3500‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬فإان‬ ‫بـ«لك ‪- - -‬وت» ب‪- - -‬اسص‪- - -‬ط‪- - -‬اوأ‹‪ ،‬وأ◊ي‬
‫‪Ÿ‬عضصلتهم‪ ،‬ألتي عمرت عقودأ من وأل‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬م‪- -‬ع‪- -‬ات أ‪Û‬اورة‪ ،‬وي ‪-‬أام ‪-‬ل‬ ‫أل‪- -‬ع ‪-‬دد أإلج ‪-‬م ‪-‬ا‹ ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت أل ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫ألقصصديري بزرألدة‪ ،‬أنه سصيتم ألشصروع‬
‫ألزمن‪ ،‬من أجل ألتعجيل ‘ تكملة أ‪Ù‬ت ‪-‬ج ‪-‬ون أن ت ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪،‬‬ ‫أسصتفادت من مسصاكن بولية أ÷زأئر‬ ‫‘ أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية ‪ 25‬م‪-‬ن أل‪Î‬ح‪-‬ي‪-‬ل ‪Ã‬ج‪-‬رد‬
‫ألشص‪-‬ط‪-‬ر أ‪Ÿ‬ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ي م‪-‬ن أشصغال ألربط لسص‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا وأن أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة تشص‪-‬هد برودة‬ ‫ب ‪- -‬ل‪- -‬غ إأ‪ ¤‬غ‪- -‬اي‪- -‬ة ن‪- -‬وف‪- -‬م‪ È‬أل‪- -‬ف‪- -‬ارط‪،‬‬ ‫حسص ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬رغ ‪-‬م ب ‪-‬عضس ألح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج‪-‬ات‬ ‫مسصاكن با◊ي‪ Ú‬ألسصكني‪ Ú‬أ÷ديدين‬ ‫ألن ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن أ‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ة ‪ ،24‬أل‪- -‬ت ‪-‬ي ”‬
‫بشص‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬غ‪-‬از‪ ،‬ح‪-‬يث يصص‪-‬عب أل‪-‬تزود ‘ ألشصتاء‪‡ ،‬ا عكر حياتهم أليومية‬ ‫‪ 1.000518‬عائلة‪ .‬وح ‪-‬سص ‪-‬ب وأ‹‬ ‫ألناجمة عن عدم رضصى ألسصكان على‬ ‫‪ 1200‬مسصكن حوشس أ‪Ÿ‬يهوب ببلدية‬ ‫ت‪- -‬قسص‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ه‪- -‬ا ه ‪-‬ي أألخ ‪-‬رى إأ‪ ¤‬أرب ‪-‬ع‬
‫ب ‪-‬ق ‪-‬ارورة غ ‪-‬از أل ‪-‬ب ‪-‬وت ‪-‬ان أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ف‪-‬وق مع تأاخر أألشصغال‪.‬‬ ‫أ÷زأئ ‪- -‬ر‪ ،‬ع ‪- -‬ب ‪- -‬د أل‪- -‬ق‪- -‬ادر زوخ‪ ،‬ف‪- -‬إان‬ ‫‪Ó‬ماكن ألتي رحلوأ‬ ‫عملية أل‪Î‬حيل أو ل أ‬ ‫ب ‪-‬رأق ‪-‬ي وح‪-‬ي ‪ 1200‬مسص‪-‬ك‪-‬ن سصليما‪Ê‬‬ ‫مرأحل‪ .‬وقد ” ترحيل ‪ 176‬عائلة‬
‫خ عثما‪Ê‬‬ ‫سص ‪-‬ع ‪-‬ره ‪-‬ا ‪ 250‬دج‪ ،‬لسص‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا م‪- -‬ع‬ ‫أ‪Ÿ‬رحلة ألثالثة للعملية ألـ‪ 24‬لل‪Î‬حيل‬ ‫إأليها‪ .‬وقال زوخ إأن ألعائ‪Ó‬ت ألتي ”‬ ‫ببلدية ألكاليتوسس‪ .‬وأضصاف أ‪Ÿ‬تحدث‬ ‫ك ‪-‬انت م ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة ب ‪-‬ا◊ي أل ‪-‬قصص ‪-‬دي ‪-‬ري‬
‫وإأع ‪-‬ادة أإلسص ‪-‬ك‪-‬ان ت‪-‬خصس ‘ ›م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ت ‪-‬رح ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ سص‪-‬ن‪-‬ة ‪ ،2014‬ف ‪- -‬اقت‬ ‫أن ك‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬طن مسصاكن‬ ‫أ‪Ÿ‬سصمى «ڤوماز» أ‪Ù‬اذي لضصفاف‬
‫تسسلموها ‘ الفا— نوفم‪ È‬ا‪Ÿ‬اضسي بعد ‪ 8‬سسنوات من ا’نتظار‬ ‫أ‪Ÿ‬ليون عائلة‪ ،‬وهو رقم جد مهم ‪⁄‬‬ ‫هشصة ولديها ملفات على مسصتوى ولية‬ ‫وأدي بوكرع ببلدية أسصطاوأ‹‪ ،‬وكذأ‬
‫حوأ‹ ‪ 580‬عائلة من قاطني ألبنايات‬
‫مسصتفيدون من ‪ 1440‬مسصكن أجتماعي يحتجون‬ ‫ألهشصة‪.‬‬ ‫–ققه ألعاصصمة من قبل وبالتفصصيل‬
‫ق ‪-‬ال زوخ إأن ع ‪-‬دد أل ‪-‬ع ‪-‬ائ‪Ó-‬ت أل‪-‬ت‪-‬ي ”‬
‫أ÷زأئر سصتسصتفيد من هذه ألعملية‪،‬‬
‫ألتي ‪Œ‬ري –حسصبه– ‘ ظروف جد‬
‫أربع عائ‪Ó‬ت أخرى كانت مقيمة بحي‬
‫ف‪- -‬وضص‪- -‬وي هشس ب‪- -‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة زرأل ‪-‬دة إأ‪¤‬‬
‫على غياب ألكهرباء وألغاز ‘ خنشصلة‬ ‫’عدام ‘ حق ا‪Ÿ‬تهم الرئيسسي وت‪È‬ئ آاخر‬
‫‪fi‬كمة جنايات سسوق أاهراسس تقضسي با إ‬
‫ن ‪-‬دأءه ‪-‬م إأ‪ ¤‬أل ‪-‬وأ‹ ي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ون‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫‪Œ‬م ‪- -‬ع‪ ،‬صص ‪- -‬ب ‪- -‬اح أمسس‪ ،‬ن‪- -‬ح‪- -‬و ‪300‬‬
‫خ‪Ó-‬ل‪-‬ه أل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل ◊ل ه‪-‬ذه‬
‫أ‪Ÿ‬عضص‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬وأل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل ع‪- -‬ل‪- -‬ى دف‪- -‬ع‬
‫شص ‪-‬خصس ‡ث‪-‬ل‪ Ú‬ع‪-‬ن أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن‬
‫من حصصة ‪ 1440‬مسصكن أجتماعي‪،‬‬
‫هكذأ قتل «ألدب» رئيسش دأئرة سصابق ثم أحرق جثته بعد جلسصة خمر دأخل شصقة!‬
‫أ‪Ÿ‬سص‪- - -‬ؤوول‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ع ‪- -‬ن ‪- -‬ي‪ Ú‬ل ‪- -‬ل ‪- -‬وف ‪- -‬اء‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى مشص‪- -‬ارف ط ‪-‬ري ‪-‬ق أف ‪-‬رن ‪-‬ڤ ‪-‬ال‬ ‫^ ألتحقيقات كشصفت أن ألضصحية حّول مكتبه ‪Ã‬صصلحة أأ’رشصيف ‘ مقر ألو’ية إأ‪fi« ¤‬شصاشصة»‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬زأم‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م إأزأء ظ‪-‬روف أل‪-‬ع‪-‬يشس‬ ‫أل‪- -‬ولئ‪- -‬ي ب‪ Ú‬خ‪- -‬نشص‪- -‬ل‪- -‬ة وط‪- -‬ام ‪-‬زة‪،‬‬
‫أل‪-‬ب‪-‬ائسص‪-‬ة ‘ مسص‪-‬اك‪-‬ن ل ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر ع‪-‬لى‬ ‫ل‪Ó-‬ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج وأل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪ Ò‬عن صصدمتهم‬ ‫فضص‪-‬ي‪-‬ة –م‪-‬ل ›سص‪-‬م أل‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ة –ت‬ ‫أ‪Ÿ‬دن‪- -‬ي‪- -‬ة إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سص‪- -‬تشص ‪-‬ف ‪-‬ى أ÷ه ‪-‬وي‬ ‫أ◊رق أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬دي وج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة ط‪-‬مسس آأث‪-‬ار‬ ‫أدأنت ‪fi‬كمة أ÷نايات ألسصتئنافية‬
‫أدنى شصروط أ◊ياة‪fi ،‬ذرين من‬ ‫وتذمرهم ألشصديدين إأزأء ألوضصعية‬ ‫«أل‪-‬زرب‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬ت‪-‬ب‪ Ú‬أن‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬هم «ب‪.‬ر»‬ ‫و–ويلها إأ‪ ¤‬مصصلحة حفظ أ÷ثث‪،‬‬ ‫أ÷ر‪Á‬ة‪ ،‬ألتي رأح ضصحيتها صصديقهم‬ ‫‘ جلسصتها أ‪Ÿ‬نعقدة‪ ،‬أمسس ألثن‪،Ú‬‬
‫أنهم سصيلجأاون لسصتخدأم حقهم ‘‬ ‫أل‪- -‬ك‪- -‬ارث‪- -‬ي‪- -‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬وج ‪-‬د ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫حسص ‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا ” كشص‪-‬ف‪-‬ه ع‪ È‬حسص‪-‬اب‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وع ‪-‬ن ‪-‬د م ‪-‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يب‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا ك ‪-‬ان‪-‬وأ ‘ ج‪-‬لسص‪-‬ة سص‪-‬م‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫‪Ã‬جلسس قضصاء سصوق أهرأسس‪ ،‬أ‪Ÿ‬تهم‬
‫أ‪Ÿ‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ح‪-‬ق‪-‬وق‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ك‪-‬ل أل‪-‬ط‪-‬رق‬ ‫مسص‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي أق‪-‬امت ألسص‪-‬لطات‬ ‫م ‪- -‬وق ‪- -‬ع أل ‪- -‬ت‪- -‬وأصص‪- -‬ل ألج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ي‬ ‫ألشص ‪-‬رع ‪-‬ي ت ‪-‬ب‪ Ú‬وج‪-‬ود ح‪-‬روق ج‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫طاولة أ‪ÿ‬مر‪ ،‬وهو رئيسس دأئرة سصابق‬ ‫«ب‪.‬ر» أل‪- -‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ م ‪-‬ن أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر ‪ 28‬سصنة‬
‫ألوسصائل أ‪Ÿ‬تاحة ‪Ã‬ا فيها ألتصصعيد‬ ‫أ‪Ÿ‬لحية مهرجانا ضصخما لتسصليمهم‬ ‫«أل ‪-‬ف ‪-‬ايسص‪-‬ب‪-‬وك»‪ ،‬أل‪-‬ذي ب‪-‬ه صص‪-‬وره وه‪-‬و‬ ‫ح‪-‬دثت ب‪-‬ع‪-‬د وف‪-‬اة ألضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة وإأصص‪-‬ابات‬ ‫ورئ ‪-‬يسس مصص ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ة أألرشص‪-‬ي‪-‬ف أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ن ‪-‬ى «أل ‪-‬دب» مسص ‪-‬ب ‪-‬وق قضص ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ا‪،‬‬
‫ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م أع‪-‬تصص‪-‬ام‪-‬ات أم‪-‬ام مقرأت‬ ‫م ‪-‬ف ‪-‬ات ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ه ‪-‬ا ‪Ã‬ن ‪-‬اسص‪-‬ب‪-‬ة ألح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال‬ ‫يضصع ألسصلسصة نفسصها‪ ،‬و“ت موأجهته‬ ‫على مسصتوى ألرقبة تتوأفق مع عملية‬ ‫لولية سصوق أهرأسس‪.‬‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬زوج وم ‪-‬ن دون م ‪-‬ه ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬اإلع‪-‬دأم‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ات أ‪Ÿ‬سص‪-‬ؤوول‪-‬ة‪ .‬أ‪Ÿ‬كلف‬ ‫ب ‪-‬ذك ‪-‬رى ث ‪-‬ورة أول ن ‪-‬وف‪-‬م‪ ‘ È‬م‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫ب ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ط‪-‬رف رئ‪-‬يسس أ÷لسص‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫أ‪ÿ‬ن ‪-‬ق ب ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬د وأع ‪-‬ت ‪-‬دأء شص ‪-‬دي‪-‬د ب‪-‬آال‪-‬ة‬ ‫وقائع هذه ألقضصية‪ ،‬تعود إأ‪ ¤‬تاريخ ‪26‬‬ ‫وت‪È‬ئ‪-‬ة سص‪-‬اح‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م «ن‪.‬ف» أل‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ‬
‫ب ‪-‬اإلع ‪Ó-‬م ل ‪-‬دى شص‪-‬رك‪-‬ة «سص‪-‬ون‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از»‬ ‫ألولية‪ ،‬بعد طول أنتظار‪ ،‬ليتفاجأاوأ‬ ‫صصرح بأانه متعود على لبسس ‪fl‬تلف‬ ‫رأضص‪-‬ة‪‡ ،‬ا ي‪-‬فسص‪-‬ر م‪-‬ق‪-‬اوم‪-‬ة ألضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫جويلية ‪Ÿ ،2017‬ا تلقت مصصالح أألمن‬ ‫من ألعمر ‪ 58‬سصنة أ‪Ÿ‬كنى «كانيشصت»‬
‫أوضصح ‘ هذأ ألصصدد أن أ‪Ÿ‬ؤوسصسصة‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬د تسص‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا غ‪ Ò‬م‪-‬وصص‪-‬ول‪-‬ة‬ ‫ألسص ‪Ó-‬سص ‪-‬ل أل‪-‬فضص‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ون‪-‬ه م‪-‬ول‪-‬ع‪-‬ا ب‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وي‪-‬وح‪-‬ي ب‪-‬وج‪-‬ود شص‪-‬ج‪-‬ار ع‪-‬ن‪-‬يف‪ ،‬حيث‬ ‫ن‪- -‬دأًء م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ع ‪-‬ن ‪-‬اصص ‪-‬ر ألشص ‪-‬رط ‪-‬ة‬ ‫وه ‪-‬و ت‪-‬اج‪-‬ر‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ط‪-‬الب ‡ث‪-‬ل أ◊ق‬
‫شص ‪-‬ه ‪-‬دت‪ ،‬م ‪-‬ؤوخ ‪-‬رأ‪ ،‬ع‪-‬ج‪-‬زأ ك‪-‬ب‪Ò‬أ ‘‬ ‫ب ‪-‬نسص ‪-‬ب‪-‬ة ‪ 70‬م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ئ ‪-‬ة بشص ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ويتاجر فيها‪ ،‬مضصيفا بأانه معتاد على‬ ‫صص‪- -‬رحت زوج ‪-‬ت ‪-‬ه أن ‪-‬ه ورده ‪-‬ا أتصص ‪-‬ال‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬ام‪- -‬ل‪ Ú‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ام ب ‪-‬تسص ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ط ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة أإلع‪-‬دأم ‘‬
‫ع‪- -‬دأدأت أل ‪-‬غ ‪-‬از‪ ،‬وق ‪-‬د ” م ‪-‬ع ‪-‬ا÷ة‬ ‫أل‪- -‬ك‪- -‬ه‪- -‬رب‪- -‬اء وأل‪- -‬غ‪- -‬از‪ ،‬أألم ‪-‬ر أل ‪-‬ذي‬ ‫‡ارسص ‪-‬ة ألشص ‪-‬ذوذ م ‪-‬ع ألضص ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ‬ ‫هاتفي من قبل جارتها حوأ‹ ألثامنة‬ ‫ألسص ‪-‬تشص ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ف‪-‬اده أن مصص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫حقهما‪ ،‬مؤوكدأ أن ألتصصالت ألهاتفية‬
‫أ‪Ÿ‬شصكل بجلب حصصصس كافية منها‬ ‫وضصعهم ‘ ورطة ومشصكلة عويصصة‬ ‫‪ ،1990‬ويحتسصي أ‪ÿ‬مر معه‪ ،‬خاصصة‬ ‫صصباحا‪ ،‬أخ‪È‬تها أن دخانا ينبعث من‬ ‫ألسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬الت أل‪-‬ط‪-‬بية أسصتقبلت جثة‬ ‫أألخ‪Ò‬ة للضصحية كانت مع أ‪Ÿ‬تهم‪Ú‬‬
‫وسص ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ت ‪-‬ث ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا م‪-‬ع ب‪-‬دأي‪-‬ة ه‪-‬ذأ‬ ‫أرقتهم وحولت حياتهم إأ‪ ¤‬جحيم‪،‬‬ ‫دأخل مكتبه ‪Ã‬صصلحة أألرشصيف ألذي‬ ‫ب ‪-‬اب شص ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ف ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬لت ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ف‪-‬ور‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ة ” –وي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫وك‪-‬ذأ ت‪-‬وأج‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا ‘ مسص‪-‬رح أ÷ر‪Á‬ة‬
‫أألسص‪-‬ب‪-‬وع‪ ،‬وت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬وصصيل‬ ‫م ‪- -‬ع أق‪Î‬أب فصص‪- -‬ل ألشص‪- -‬ت‪- -‬اء‪ ،‬أم‪- -‬ام‬ ‫حوله ألضصحية إأ‪ ¤‬حانة‪ ،‬كونه يسصتغله‬ ‫ووج‪- -‬دت أل ‪-‬ب ‪-‬اب أ◊دي ‪-‬د وأ‪ÿ‬شص ‪-‬ب ‪-‬ي‬ ‫مصص ‪-‬ال ‪-‬ح أ◊م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن م‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫دل‪- -‬ي ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أك ‪-‬د أن ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ة‬
‫بشص ‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء م‪-‬ره‪-‬ون‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬لب‬ ‫أسصتمرأر إأط‪Ó‬ق مصصالح «سصونلغاز»‬ ‫ب‪- -‬رف‪- -‬ق‪- -‬ة أل‪- -‬ع‪- -‬دي‪- -‬د م ‪-‬ن أألشص ‪-‬خ ‪-‬اصس‬ ‫مقفل‪ ،Ú‬وبفتحها توجهت إأ‪ ¤‬غرفة‬ ‫سص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬اه أل‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن ب‪-‬ح‪-‬ي»لكناب» بسصوق‬ ‫ألضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م أ‪Ÿ‬كنى «كانيشصت»‬
‫شصخصصي من كل مسصتفيد‪ ‘ ،‬أنتظار‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة ودي‪-‬وأن أل‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬تسصي‪Ò‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ح ‪-‬رف‪ .Ú‬وصص ‪-‬رح ب ‪-‬أان ألضص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫أل‪- -‬ن ‪-‬وم‪ ،‬ف ‪-‬وج ‪-‬دت ألسص ‪-‬ري ‪-‬ر أ‪ÿ‬شص ‪-‬ب ‪-‬ي‬ ‫أه ‪-‬رأسس‪ ،‬وب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل إأ‪ ¤‬ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ك‪-‬ان‬ ‫ع‪Ó‬قة دين‪ ،‬ألن ألضصحية متعود على‬
‫تسص‪-‬ل‪-‬م أ‪Ù‬اضص‪-‬ر أإلدأري‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬نية‬ ‫ألعقاري‪ Ú‬من جهة أخرى لت‪È‬يرأت‬ ‫أتصصل به ليلة ألوأقعة ليجلب له أ‪ÿ‬مر‪،‬‬ ‫وأألفرشصة أتت ألن‪Ò‬أن عليها وزوجها‬ ‫ت‪- -‬ب‪ Ú‬أن أألم‪- -‬ر ي‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬ا‪Ÿ‬سص ‪-‬م ‪-‬ى‬ ‫أق‪Î‬أضس أ‪Ÿ‬ال من عنده‪ ،‬وأن أ‪Ÿ‬تهم‬
‫أل‪Ó‬زمة من إأدأرة ديوأن أل‪Î‬قية‪.‬‬ ‫وح ‪-‬ج ‪-‬ج وأه ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أل ‪-‬ت‪-‬ي ل ت‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ي ول‬ ‫وعندما توجه إأليه وجد معه أ‪Ÿ‬تهم‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬وف وم ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ح‪-‬م‪ ،‬وق‪-‬الت إأن زوج‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫«ب‪.‬حسصان» ألبالغ من ألعمر ‪ 58‬سصنة‬ ‫له ضصلع قوي ‘ قتل ألضصحية‪ ،‬حسصب‬
‫عمر عامري‬ ‫تسصمن من جوع‪ ،‬موجه‪ Ú‬با‪Ÿ‬ناسصبة‬ ‫«ن‪.‬ف» دأخل أ‪Ÿ‬طبخ فسصلمه ألطلب‬ ‫مدمن على شصرب أ‪ÿ‬مر‪ ،‬مضصيفة بأانه‬ ‫وأل ‪-‬ذي وج ‪-‬د ج‪-‬ث‪-‬ة ه‪-‬ام‪-‬دة م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ح‪-‬م‪-‬ة‬ ‫تقرير ألطبيب ألشصرعي‪ ،‬على خلفية‬
‫وخرج وأنكر قتله للضصحية‪.‬‬ ‫بعد أسصبوع عندما كانت تنظف ألبيت‬ ‫دأخ‪-‬ل غ‪-‬رف‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬وم ‪Ã‬ن‪-‬زل‪-‬ه‪ .‬و” ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا بجناية ألقتل ألعمدي مع‬
‫عام حبسصا نافذأ لث‪Ó‬ثة متهم‪ ‘ Ú‬قضصية أ’حتيال‬ ‫حياة طوافشسية‪ ‬‬ ‫رف‪-‬ق‪-‬ة شص‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ع‪Ì‬ت ع‪-‬ل‪-‬ى سص‪-‬لسص‪-‬لة‬ ‫أ÷ث‪- -‬ة م‪- -‬ن ق‪- -‬ب‪- -‬ل مصص ‪-‬ال ‪-‬ح أ◊م ‪-‬اي ‪-‬ة‬ ‫سص‪- -‬ب ‪-‬ق أإلصص ‪-‬رأر وأل‪Î‬صص ‪-‬د‪ ،‬وج ‪-‬ن ‪-‬اي ‪-‬ة‬

‫باسصتعمال ألتسصويق ألشصبكي ألوهمي ‘ باتنة‬ ‫شصركة جزأئرية لبنانية تهّرب أأ’موأل إأ‪ ¤‬أ‪ÿ‬ارج –ت غطاء تصصدير أ÷لود إأ‪ ¤‬إأيطاليا‬
‫و‪ ⁄‬يحصصل على تلك ألمتيازأت و‪⁄‬‬ ‫ن‪- -‬ط‪- -‬قت‪ ،‬أمسس‪fi ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ة ب‪- -‬ري ‪-‬ك ‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬سص ‪-‬اءل ‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة وصص‪-‬در ضص‪-‬ده‪-‬ا‬ ‫ن ‪-‬فسص ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل م ‪-‬ن دون م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل و‪⁄‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا إأنشص‪-‬اء شص‪-‬رك‪-‬ة ذأت‬ ‫سص‪ّ-‬ل‪-‬طت‪ ،‬أمسس‪ ،‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة أ‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة على‬
‫يسص‪Î‬جع حتى مبلغه وضصاعت أح‪Ó‬م‬ ‫ألبتدأئية بحكم أ◊بسس ألنافذ مدة‬ ‫ح‪-‬ك‪-‬م غ‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ي ي‪-‬قضص‪-‬ي إأدأن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬عام‪Ú‬‬ ‫تسصتفد من أي مردود مادي‪ ،‬لتقرر بيع‬ ‫مسص ‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة ‪fi‬دودة ب‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ة أث‪-‬ن‪ Ú‬م‪-‬ن‬ ‫مسصتوى ألقطب أ÷زأئي أ‪Ÿ‬تخصصصس‬
‫ألرح‪Ó‬ت وأ‪Ÿ‬دأخيل ألتي كان يأامل‬ ‫سصنة وغرأمة مالية بقيمة ‪ 100‬ألف‬ ‫حبسصا نافذأ مع إألزأمها بدفع غرأمة‬ ‫حصص‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ألشص‪-‬رك‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬وج‪-‬هت‬ ‫معارفها أ‪Ÿ‬نحدرين من دولة لبنان‪،‬‬ ‫ع ‪-‬ق ‪-‬وب ‪-‬ة سص ‪-‬ن‪-‬ة ح‪-‬بسص‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذأ وغ‪-‬رأم‪-‬ة‬
‫‘ ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬و‪Œ ⁄‬د ن‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ا ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬اته‬ ‫دج وتعويضس ألضصحية ‪Ã‬بلغ ‪ 100‬ألف‬ ‫م‪- -‬ال‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ارضص ‪-‬ة ب ‪-‬ا◊ك ‪-‬م‬ ‫للموثق بنفسس ألسصنة وألتكفل بالعملية‪،‬‬ ‫ت‪-‬نشص‪-‬ط ‘ صص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة أ÷ل‪-‬ود با÷زأئر‪،‬‬ ‫ق‪- -‬دره ‪-‬ا ‪ 600‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ون سص‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ضص‪-‬د‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ك‪- -‬ررة إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬شص‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬ه ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬م‬ ‫دج‪ ،‬وه ‪-‬ذأ ‘ ح ‪-‬ق ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة م ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م‪Ú‬‬ ‫ألصص‪- -‬ادر ‘ ح‪- -‬ق ‪-‬ه ‪-‬ا حضص ‪-‬رت ج ‪-‬لسص ‪-‬ة‬ ‫إألّ أنها ‪ ⁄‬تقم بغلق ألسصجل ألتجاري‬ ‫فوأفقت على طلب صصهرها ورأحت‬ ‫صص ‪-‬اح ‪-‬ب ‪-‬ة شص ‪-‬رك ‪-‬ة لصص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة وأسص‪-‬ت‪Ò‬أد‬
‫لسص‪Î‬دأد أم‪- -‬وأل‪- -‬ه‪ ،‬ف‪- -‬ق‪- -‬ام ب‪- -‬إاي‪- -‬دأع‬ ‫متابع‪ Ú‬بجرم ألنصصب‪ ،‬كان ذلك بعد‬ ‫‪fi‬اكمتها وسصردت ألوقائع أ‪Ÿ‬ذكورة‬ ‫أل ‪-‬ذي ك ‪-‬ان ب ‪-‬اسص ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا ووأصص ‪-‬ل ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫تباشصر أإلجرأءأت أ‪ÿ‬اصصة باسصتخرأج‬ ‫أ÷ل‪-‬ود‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬تابعتها ‪Ã‬لف‬
‫شص‪-‬ك‪-‬وى ل‪-‬دى أ‪Ÿ‬صص‪-‬ال‪-‬ح أ‪Ÿ‬ع‪-‬نية ألتي‬ ‫درأسصة أ‪Ÿ‬لف ألذي ألتمسس ‘ شصأانه‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اصص ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬م ‪-‬ن‪-‬ك‪-‬رة أي صص‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ألشصركاء ألعمل به إأ‪ ¤‬غاية سصنة ‪،2008‬‬ ‫ألسصجل ألتجاري و‪fl‬تلف أ‪Ÿ‬عام‪Ó‬ت‬ ‫‪fl‬ال‪-‬ف‪-‬ة أل‪-‬تشص‪-‬ري‪-‬ع وأل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬يم أ‪ÿ‬اصس‬
‫أك‪-‬ت‪-‬فت ب‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه ألت‪-‬ه‪-‬ام ل‪-‬ه‪-‬ؤولء من‬ ‫‡ث ‪-‬ل أ◊ق أل ‪-‬ع ‪-‬ام ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬الشص‪-‬رك‪-‬ة أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬خ‪ّ-‬لت عن‬ ‫أي‪-‬ن ق‪-‬ام‪-‬وأ ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة تصص‪-‬دي‪-‬ر ك‪-‬مية من‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬أاسص‪-‬يسس ألشص‪-‬رك‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬ان نصص‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ب ‪- -‬ح ‪- -‬رك ‪- -‬ة رؤووسس أألم ‪- -‬وأل م‪- -‬ن وإأ‪¤‬‬
‫دون م ‪-‬دي ‪-‬ره ‪-‬م أل ‪-‬ذي ي ‪-‬نشص‪-‬ط ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أ◊بسس ألنافذ مدة سصنت‪ ،Ú‬أما عن‬ ‫حصصتها بالشصركة‪ ،‬كما هو مدّون لدى‬ ‫أ÷لود للخارج و–ديدأ نحو إأيطاليا‬ ‫فيها سصهما وأحدأ‪ ،‬وأنطلقت ألشصركة‬ ‫أ‪ÿ‬ارج‪ ،‬بعدما عقدت صصفقة تصصدير‬
‫مسصتوى ولية برج بوعريريج‪ ،‬وقد‬ ‫أ◊ي‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ود إأ‪ ¤‬ع‪-‬دة أسص‪-‬اب‪-‬يع‬ ‫أ‪Ÿ‬وثق‪ ،‬غ‪ Ò‬أن جهلها ‪Ã‬وأصصلة بقية‬ ‫بصص‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬وق نصص‪-‬ف م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سص‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪،‬‬ ‫‘ نشصاطها ‘ إأنتاج وصصناعة أ‪Ÿ‬وأد‬ ‫أ÷لود بقيمة نصصف مليار سصنتيم نحو‬
‫ن ‪-‬ف‪-‬ى أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ون أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة أ‪Ÿ‬نسص‪-‬وب‪-‬ة‬ ‫عندما أودع أ‪Ÿ‬سصمى «ب‪.‬ن» شصكوى‬ ‫أإلجرأءأت كشصطب سصجّلها ألتجاري‪،‬‬ ‫ب ‪-‬اسص ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دأم سص‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪ ،‬و‪⁄‬‬ ‫أ÷لدية‪ ،‬وكانت تقوم بعقد ألصصفقات‬ ‫إأي ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا م‪-‬ن دون أل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬إاج‪-‬رأءأت‬
‫إأل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬مشص‪Ò‬ي ‪-‬ن إأ‪ ¤‬أألسصسس أل ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫مفادها وقوعه ضصحية لنصصب شصركة‬ ‫أّدى إأ‪ ¤‬أسصتغ‪Ó‬ل أسصمها وتوريطها‪‘ ‬‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل‪-‬وأ ب‪-‬ت‪-‬وط‪ Ú‬أألم‪-‬وأل ب‪-‬ا÷زأئ‪-‬ر‪،‬‬ ‫مع ألباعة ألناشصط‪ ‘ Ú‬هذه ألصصناعة‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬وط‪ Ú‬ألبنكي‪ .‬وكشص‪-‬فت م‪-‬ناقشصة‬
‫تقوم عليها هذه ألشصركة من دون أن‬ ‫إأل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة وه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬قع مقرها ب‪È‬ج‬ ‫معام‪Ó‬ت ‪Œ‬ارية‪.‬‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ه ‪-‬و م ‪-‬نصص ‪-‬وصس ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ب ‪-‬ق‪-‬وأن‪Ú‬‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة ‪Ã‬ع‪-‬ية شصريكيها من لبنان‪،‬‬ ‫م ‪-‬ل‪-‬ف أل‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة أن أط‪-‬وأره‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ود إأ‪¤‬‬
‫ي ‪-‬ق‪-‬دم‪-‬وأ دل‪-‬ي‪ Ó-‬م‪-‬ادي‪-‬ا رسص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫بوعريريج‪ ،‬تقوم على أسصاسس جمع‬ ‫ب‪.‬عائشسة‬ ‫أ÷مهورية‪‡ ،‬ا جعل أ‪Ÿ‬تهمة –ت‬ ‫وب ‪-‬ع‪-‬د مضص‪-‬ي أشص‪-‬ه‪-‬ر وج‪-‬دت أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة‬ ‫سصنة ‪ ،2007‬عندما عرضس زوج شصقيقة‬
‫تصص‪- -‬ري‪- -‬ح ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ي ‪-‬ذك ‪-‬ر أن قضص ‪-‬اي ‪-‬ا‬ ‫رؤووسس أألم ‪- - - -‬وأل م ‪- - - -‬ن أ‪Ÿ‬شص‪Î‬ك‪Ú‬‬
‫أل‪-‬تسص‪-‬وي‪-‬ق ألشص‪-‬بكي ألوهمي أصصبحت‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬تشص‪-‬رة ب‪-‬ك‪Ì‬ة‪ ،‬و‪Á‬ك‪-‬ن أع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اره‪-‬ا‬
‫مقابل وعود بامتيازأت مالية ومادية‬
‫شصهريا‪ ،‬بنسصب متفاوتة حسصب أ‪Ÿ‬بلغ‬
‫سصكان أأ’كوأخ ألقصصديرية بقطار ألعيشش يحتجون أمام ديوأن وأ‹ قسصنطينة‬
‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات أح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ال سص‪ّ-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ل‬ ‫أ‪Ÿ‬شصارك به‪ ،‬وحسصب مقدرته كذلك‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة إأ‪fi ¤‬ي ‪-‬ط م ‪-‬ل ‪-‬وث ن ‪-‬ظ‪-‬رأ‬ ‫منذ قرأبة ‪ 10‬سصنوأت مأاسصاة حقيقية‬ ‫أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة رغ‪-‬م أل‪-‬وع‪-‬ود أل‪-‬ت‪-‬ي سص‪-‬بق وأن‬ ‫‪Œ‬م‪-‬ع‪ ،‬صص‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة أمسس‪ ،‬أل‪-‬عشص‪-‬رأت من‬
‫‪Á‬كن للفرد ألنسصحاب بعد تسصليمه‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى إأق‪- -‬ن‪- -‬اع أشص‪- -‬خ‪- -‬اصس آأخ‪- -‬ري‪- -‬ن‬ ‫لنتشصار أ‪Ÿ‬ياه ألقذرة وألنفايات‪‡ ،‬ا‬ ‫بسصبب ألظروف ألقاهرة ألتي توأجهها‬ ‫ت ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وه‪-‬ا ب‪-‬درأسص‪-‬ة وضص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫سص ‪-‬ك ‪-‬ان أك‪-‬وأخ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ق‪-‬ط‪-‬ار أل‪-‬ع‪-‬يشس‬
‫للمبالغ أ‪Ÿ‬الية‪ ،‬فيحتال بدوره على‬ ‫ب ‪- -‬ال ‪- -‬دخ ‪- -‬ول إأ‪ ¤‬ه ‪- -‬ذه أ‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪- -‬ة‪،‬‬ ‫دفع أ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬للمطالبة بتمكينهم من‬ ‫‘ ظ‪- -‬ل غ‪- -‬ي ‪-‬اب أل ‪-‬غ ‪-‬از وأ‪Ÿ‬اء وح ‪-‬ت ‪-‬ى‬ ‫سص‪- -‬ب‪- -‬ق ل‪- -‬ه‪- -‬م وأن أغ‪- -‬ل‪- -‬ق ‪-‬وأ أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‬ ‫ب ‪-‬ا◊ي أ‪Ÿ‬ع ‪-‬روف ب‪-‬اسص‪-‬م «بسص‪-‬ي‪-‬ف» ‘‬
‫أشصخاصس آأخرين لسص‪Î‬دأد جزء من‬ ‫وحسص ‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ق‪-‬د ق‪-‬دم م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪ 27‬مليون‬ ‫مسص ‪-‬اك ‪-‬ن ‘ إأط ‪-‬ار ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات أل‪Î‬ح‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ‘ ب‪-‬عضس أألح‪-‬ي‪-‬ان‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك‬ ‫أ‪Ù‬اذي ◊ي ‪-‬ه ‪-‬م أم‪-‬ام ح‪-‬رك‪-‬ة أ‪Ÿ‬رور‬ ‫قسصنطينة أمام ديوأن ألوأ‹‪ ‘ ،‬حركة‬
‫أموأله‪.‬‬ ‫سص ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬ن‪-‬اًء ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه وب‪Ú‬‬ ‫أ‪›ÈŸ‬ة بالولية‪ ،‬وكان ‡ثلون عن‬ ‫ع ‪-‬ن أ‪Ÿ‬شص‪-‬ك‪-‬ل أألم‪-‬ن‪-‬ي وأن‪-‬تشص‪-‬ار ب‪-‬عضس‬ ‫منذ ف‪Î‬ة‪ ،‬أين نشصبت مناوشصات عنيفة‬ ‫أح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ي ‪-‬ة ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬وأ م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه‪-‬ا‬
‫سس‪ .‬ڤيدوم‬ ‫أ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬ومرت أألسصابيع وأألشصهر‪،‬‬ ‫أ‪Ù‬ت ‪-‬ج‪ Ú‬ق ‪-‬د ” أسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أوك‪-‬ار أل‪-‬دع‪-‬ارة أل‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬اتت تسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬طب‬ ‫مع مصصالح ألدرك‪ ،‬وخلصصت بتلقيهم‬ ‫ب‪Î‬حيلهم إأ‪ ¤‬مسصاكن لئقة‪.‬‬
‫مسص ‪- -‬ت ‪- -‬وى أل ‪- -‬دي ‪- -‬وأن‪ ،‬أي ‪- -‬ن ” ط ‪- -‬رح‬ ‫عشص‪- -‬رأت أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ح ‪-‬رف‪ Ú‬أل ‪-‬ذي ي ‪-‬ث‪Ò‬ون‬ ‫وع ‪-‬ودأ م ‪-‬ن ط ‪-‬رف مسص‪-‬ؤوول‪fi Ú‬ل‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫وحسصب أ‪Ù‬تج‪ Ú‬ألذين –دثوأ إأ‪¤‬‬
‫مصصرع طالبة جامعية –ت عج‪Ó‬ت شصاحنة أمام مقر‬ ‫ألنشص ‪-‬غ ‪-‬ال وت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وأ وع‪-‬ودأ ب‪-‬ال‪-‬رد ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أ‪Ÿ‬شصاكل با‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬زيادة على أنعدأم‬ ‫بدرأسصة وضصعيتهم وتسصويتها‪ ،‬وأضصاف‬ ‫«أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ف‪-‬إان ح‪-‬رك‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م جاءت عقب‬
‫أاحسسن‪ .‬ب‬
‫بلدية أ◊مادنة ‘ غليزأن‪ ‬‬ ‫مطالبهم‪.‬‬ ‫شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات ألصص‪-‬رف ألصص‪-‬ح‪-‬ي‪‡ ،‬ا حول‬ ‫أ‪Ÿ‬عنيون أن قرأبة ‪ 700‬عائلة تعيشس‬ ‫تسص‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ل ع‪- -‬دم –رك ألسص‪- -‬ل‪- -‬ط ‪-‬ات‬
‫ل‪-‬ق‪-‬يت‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬تصص‪-‬ف ن‪-‬ه‪-‬ار أمسس‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬اة ج‪-‬ام‪-‬عية حتفها –ت عج‪Ó‬ت شصاحنة‬
‫نصص‪-‬ف م‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ورة ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ألوطني رقم ‪ 4‬وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د أمام مقر بلدية‬ ‫طالبو ألسصكن بسصيدي حرب ‪ 2‬يحتجون أمام مقر ألدأئرة ‘ عنابة‬
‫أ◊مادنة ‪ 35‬كلم إأ‪ ¤‬أ÷هة ألشصرقية من عاصصمة ألو’ية غليزأن‪ ،‬حيث‬
‫’خ‪Ò‬ة بع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬وحسصب أ‪Ÿ‬علومات ألتي –وز عليها‬ ‫لفظت أنفاسصها أ أ‬ ‫نظم‪ ،‬صصبيحة أمسس‪ ،‬قاطنو حي سصيدي حرب ‪ 2‬بعنابة وقفة أحتجاجية أمام مقر دأئرة عنابة‪ ،‬للمطالبة باإلع‪Ó‬ن عن ألقائمة ألسصمية للمسصتفيدين من‬
‫«ألنهار»‪ ،‬فإان ألضصحية تدعى «و‪.‬هـ»‪ ‬عمرها ‪ 23‬سصنة‪ ،‬وهي طالبة جامعية‬ ‫حصصة ‪ 150‬مسصكن عمومي إأيجاري موجهة لقاطني أ◊ي‪ .‬أ‪Ù‬تجون‪ ،‬و‘ تصصريحاتهم ع‪È‬وأ عن معاناة يتجرعونها بصصورة يومية دأخل مسصاكن هشصة‬
‫ك‪-‬انت خ‪-‬ارج‪-‬ة م‪-‬ن مصص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أ◊م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دية أ◊مادنة ◊ظة‬ ‫وآأيلة ل‪Ó‬نهيار‪ ،‬آأمل‪ ‘ Ú‬تدخل من ألسصلطات ألولئية وعلى رأسصها ألوأ‹‪ ،‬للنظر ‘ قضصية تأاخر أإلع‪Ó‬ن عن قائمة أ‪Ÿ‬سصتفيدين‪ ،‬وقال أ‪Ù‬تجون إأنهم‬
‫وقوعها –ت عج‪Ó‬ت مقطورة شصاحنة كانت “ر با‪Ÿ‬كان‪ ،‬لتتدخل عناصصر‬ ‫تلقوأ ‘ أك‪ Ì‬من مرة وعودأ تقضصي ب‪Î‬حيلهم إأ‪ ¤‬مسصاكن لئقة غ‪ Ò‬أنها ‪ ⁄‬تتحقق‪ ،‬وهو ألوضصع ألذي أنعكسس سصلبا على حالتهم ألنفسصية‪ ‘ ،‬ظل حالة‬
‫أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية و–ول أ÷ثة إأ‪ ¤‬مصصلحة حفظ أ÷ثث بالعيادة أ‪Ÿ‬تعددة‬ ‫ترقب يغمرها قلق وتوتر ‘ كل مرة تخيب فيها آأمالهم ‘ ألوعود ألتي يتلقونها‪.‬‬
‫أ‪ÿ‬دمات ÷ديوية‪ ،‬فيما سصارعت مصصالح أمن ألدأئرة لع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬وفتحت‬
‫أحمد جوأد‬ ‫’سصباب و–ديد أ‪Ÿ‬سصؤووليات‪.‬‬‫–قيقا ‪Ÿ‬عرفة أ أ‬ ‫عمار بودربالة‬
‫‪7‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 27‬نوفمبر ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 19‬ربيع اأ’ول ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫ألح ـدث‬
‫÷نة –قيق بعد تعرضص تلميذ ل‪Ó‬غتصشاب‬ ‫جردت ‪ 19‬وريثا من حقوقهم الشسرعية وقتلت عمتها بالفريضسة‬
‫من طرف حارسص أبتدأئية ‘ باتنة‬
‫اأخ‪ È‬الطفل والديه ‪Ã‬ا جرى له داخل‬
‫ا’بتدائية‪ ،‬اأين سسارع والده اإ‪ ¤‬تقد‪Ë‬‬
‫اأوفدت‪ ،‬اأمسس‪ ،‬مديرية ال‪Î‬بية لو’ية‬
‫ب‪- -‬ات‪- -‬ن‪- -‬ة‪÷ ،‬ن‪- -‬ة –ق‪- -‬ي‪- -‬ق ‪fl‬تصس‪- -‬ة اإ‪¤‬‬
‫هكذأ ت‪Ó‬عبت ‪Îfi‬فة ‘ تزوير ألعملة بعقارأت عائلتها‪ ‬ثم وّرطت وألدتها!‬
‫التمسس‪ ،‬مسساء أامسس‪ ،‬وكيل ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة بئر مراد رايسس بالعاصسمة‪ ،‬تسسليط عقوبة ‪ 4‬سسنوات حبسسا نافذا وغرامة‬
‫شس ‪-‬ك ‪-‬وى ل ‪-‬دى مصس ‪-‬ال‪-‬ح الشس‪-‬رط‪-‬ة ب‪-‬اأم‪-‬ن‬ ‫ابتدائية «العيد بن رابحة» ببلدية ع‪Ú‬‬ ‫بقيمة ‪ 200‬أالف دينار‪ ‘ ،‬حق مسسبوقة قضسائيا ‘ جرائم التزوير وكذا العملة الصسعبة برفقة والدتها بعدما تقاذفتا التهم فيما‬
‫دائ‪- - -‬رة ع‪ Ú‬ال‪- - -‬ت ‪- -‬وت ‪- -‬ة‪ ،‬ه ‪- -‬ذه ا’أخ‪Ò‬ة‬ ‫التوتة ‘ باتنة‪ ،‬وذلك بعد تاأكد حادثة‬
‫سسارعت اإ‪ ¤‬اتخاذ ا’إجراءات ال‪Ó‬زمة‬ ‫ا’ع ‪- -‬ت‪- -‬داء ا÷نسس‪- -‬ي ع‪- -‬ل‪- -‬ى ت‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ذ‬ ‫بينهما بخصسوصس ا’سستي‪Ó‬ء على عقار عائلي يخصس ‪ 19‬وريثا وبيعه باسستغ‪Ó‬ل وكالة مشسبوهة‪.‬‬
‫وت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‪-‬ه ‘‬ ‫با‪Ÿ‬درسسة ذاتها‪ ،‬وحسسب بيان صسحا‘‬ ‫مسس ‪-‬اح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‪ 50‬آارا و ‪ 30‬سسنتيارا‪،‬‬ ‫ياقوتة‪ .‬ز‬
‫القضسية وعرضس الطفل على الطبيب‬ ‫صس ‪-‬ادر م ‪-‬ن خ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ا’إع ‪Ó-‬م وا’تصس‪-‬ال‬ ‫وال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة مسس‪-‬اح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا عشسرون آارا و‪55‬‬
‫الشسرعي‪ ،‬والذي اأثبت بدوره ا’عتداء‬ ‫‪Ã‬ديرية ال‪Î‬بية لو’ية باتنة‪ ،‬فاإن هذه‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ارا‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ق‪-‬ام ال‪-‬ع‪-‬ارضس‪-‬ون‬ ‫احتدم النقاشس ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تهمة الرئيسسية‬
‫ا÷نسس ‪-‬ي‪ ،‬ه ‪-‬ذا اأي‪-‬ن م‪ُ-‬ث‪-‬ل ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ا’أخ‪Ò‬ة كانت قد تابعت القضسية عن‬ ‫ب ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر ذات ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة خ‪Ó-‬ل ‪ 8‬أاوت‬ ‫ووالدتها وتطور إا‪ ¤‬مشسادات ك‪Ó‬مية‬
‫اسستيفاء اإجراءات التحقيق اأمام وكيل‬ ‫ك ‪- -‬ثب‪ ،‬خصس ‪- -‬وصس ‪- -‬ا ب ‪- -‬ع‪- -‬دم‪- -‬ا اأودع و‹‬ ‫ب‪-‬ج‪-‬لسس‪-‬ة ا‪Ù‬اك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا اع‪Î‬فت‬
‫‪ 2007‬لكل من «سس‪ .‬بهية» وشسقيقها‬
‫ا÷م‪- -‬ه‪- -‬وري‪- -‬ة ب‪- -‬ا‪Ù‬ك‪- -‬م‪- -‬ة‪ ،‬وم‪- -‬ن ث ‪-‬م‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ذ شس‪-‬ك‪-‬وى رسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬دى مصسالح‬ ‫اأ’و‪ ¤‬ب ‪- -‬أان ‪- -‬ه‪- -‬ا اشس‪Î‬ت اأ’رضس ‪fi‬ل‬
‫«ف‪-‬وزي‪-‬ة» وال‪-‬ت‪-‬ي اسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬لتها اأ’و‪‘ ،¤‬‬ ‫النزاع وا‪Ÿ‬تواجدة ببني مسسوسس من‬
‫مواصسلة التحقيقات قبل اإصسدار اأمرا‬ ‫ا’أمن‪ ،‬اأين اتضسح بعد تقرير الطبيب‬ ‫نقل ملكية ا◊قوق العقارية ا‪Ÿ‬شساعة‬
‫ي ‪-‬قضس ‪-‬ي ب ‪-‬اإي ‪-‬داع ال ‪-‬ك‪-‬ه‪-‬ل ا◊بسس‪ ،‬وق‪-‬د‬ ‫الشس‪- -‬رع‪- -‬ي اأن ا◊ادث‪- -‬ة م ‪-‬وؤك ‪-‬دة‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‬ ‫عند والدتها ومن ثم تصسرفت فيها‪،‬‬
‫‪Ã‬وجب الوكالة التوثيقية اأ’و‪ ¤‬رغم‬ ‫وذلك ‪Ã‬وجب وك ‪-‬ال ‪-‬ة تسس ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫هّزت هذه القضسية منطقة ع‪ Ú‬التوتة‪،‬‬ ‫اإرسس ‪-‬ال ÷ن ‪-‬ة –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ل‪-‬ت‪-‬قصس‪-‬ي ك‪-‬ل م‪-‬ا‬ ‫أان ال ‪-‬ورث ‪-‬ة ق ‪-‬ام ‪-‬وا ب ‪-‬فسس ‪-‬خ ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وذلك‬
‫اأين احتج اأول اأمسس‪ ،‬اأولياء الت‪Ó‬ميذ‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ا‪Ÿ‬وضس‪-‬وع ’ت‪-‬خ‪-‬اذ ا’إجراءات‬ ‫وال‪-‬دت‪-‬ه‪-‬ا سس‪ّ-‬ه‪-‬لت ل‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة بسس‪-‬بب‬
‫بتواطؤو مع والدتها التي قامت ببيعها‬ ‫ضسغوطات إادارية ورغبتها ‘ تسسريع‬
‫اأمام ا‪Ÿ‬درسسة ا’بتدائية التي سسجّلت‬ ‫ال‪Ó-‬زم‪-‬ة م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة اخ‪-‬تصس‪-‬اصس مديرية‬ ‫اأ’رضس ا‪Ÿ‬شساعة ذات طابع أاحراشس‬

‫‪$ : IQƒ°U‬‬
‫القضسية‪ ،‬مطالب‪ Ú‬بحماية اأطفالهم من‬ ‫ال‪Î‬بية ‘ حق كل من يثبت تواطوؤه ‘‬ ‫ال‪- -‬تصس ‪-‬رف ‘ ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ار‪ ،‬م ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ة ع ‪-‬ن‬
‫‪Ã‬وجب عقد بيع توثيقي مؤورخ ‘ ‪15‬‬ ‫اسس ‪- -‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬داده ‪- -‬ا ‘ تسس‪- -‬دي‪- -‬د ك‪- -‬اف‪- -‬ة‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬رشس‪-‬ات وا’ع‪-‬ت‪-‬داءات ا÷نسس‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ه‪- -‬ذا ال‪- -‬ف‪- -‬ع‪- -‬ل‪ ،‬ه‪- -‬ذا وك‪- -‬انت ا÷ه ‪-‬ات‬ ‫م ‪-‬ارسس ‪ 2010‬وا‪Ÿ‬شس‪-‬ه‪-‬ر با‪Ù‬افظة‬
‫مصس‪ّ-‬ري‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬رورة تسس‪-‬ل‪-‬يط اأقصسى‬ ‫القضسائية ا‪ı‬تصسة لدى ‪fi‬كمة ع‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سستحقات ا‪Ÿ‬الية التي سسلمتها لكل‬
‫العقوبات على ا‪Ÿ‬تورط‪ ،Ú‬خاصسة واأن‬ ‫التوتة ا’بتدائية قد اأودعت كه‪ Ó‬يبلغ‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬اريخ ‪ 28‬أاك‪-‬ت‪-‬وب‪-‬ر ‪،2010‬‬ ‫واح ‪- -‬د م ‪- -‬ن ال‪- -‬ورث‪- -‬ة ‘ شس‪- -‬ك‪- -‬ل صسك‬
‫قضس ‪- -‬اي ‪- -‬ا ا’ع ‪- -‬ت ‪- -‬داء ا÷نسس‪- -‬ي ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫م‪- -‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر ‪ 55‬سس‪- -‬ن ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬و ح ‪-‬ارسس‬ ‫ب‪-‬ري‪-‬دي ب‪-‬ق‪-‬يمة ‪ 2‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سس‪-‬نتيم فيما سس ‪- -‬ب ‪- -‬ق لـ«ال ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ار» ال ‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬رق اإ‪ ¤‬وري‪- -‬ث‪- -‬ت‪ Ú‬وإادراج أاخ‪- -‬رى ع‪- -‬ل ‪-‬ى أان ‪-‬ه ‪-‬ا حيث أان ا‪Ÿ‬تورطة الرئيسسية «سس‪.‬ب»‬
‫بعد عملية البيع أاخرجت اأ’رضس من‬ ‫‪،‬‬‫ة‬ ‫ا‬‫ي‬‫◊‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ي‬‫ق‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫‪-‬‬‫ع‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‪-‬‬‫ن‬‫أ‬
‫ا‬ ‫م‬‫‪-‬‬‫غ‬‫ر‬ ‫‪،‬‬‫ة‬‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ف‬‫و‬‫‪-‬‬‫ت‬‫‪-‬‬‫م‬ ‫ى‬‫و‬‫‪-‬‬‫ك‬‫‪-‬‬‫س‬‫ش‬ ‫‪¤‬‬‫إ‬
‫ا‬ ‫د‬‫و‬‫‪-‬‬‫ع‬‫‪-‬‬‫ت‬‫‪ ‬‬‫ا‬‫‪-‬‬‫ه‬‫‪-‬‬‫ن‬‫إ‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫‪،‬‬‫ا‬‫‪-‬‬‫ه‬‫‪-‬‬‫ل‬‫‪-‬‬‫ي‬‫‪-‬‬‫س‬‫ص‬‫ا‬‫‪-‬‬‫ف‬‫‪-‬‬‫ت‬
‫ا’أط‪- -‬ف‪- -‬ال ع‪- -‬رفت ت‪- -‬زاي‪- -‬دا ‘ ال ‪-‬ف‪Î‬ة‬ ‫ب ‪-‬اب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ا◊بسس ا‪Ÿ‬وؤقت اإ‪ ¤‬ح‪Ú‬‬ ‫ت ‪-‬ك‪-‬ت‪-‬مت ‘ اإ’ج‪-‬اب‪-‬ة ب‪-‬خصس‪-‬وصس ق‪-‬ت‪-‬ل‬
‫ا’أخ‪Ò‬ة بالو’ية‪ ،‬اآخرها تعرضس طفلة‬ ‫‪fi‬اكمته ’حقا‪ ،‬حيث تورط ا‪Ÿ‬شستبه‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ا ‘ ال‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ف‪-‬ن‪-‬دت مصس‪-‬ح‪-‬وب‪-‬ة ب‪-‬ادع‪-‬اء م‪-‬د‪ Ê‬قيده الورثة م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل تسس ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ل ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ذ ا÷ر‪Á‬ة الشسيوع ‪Ã‬وجب حكم قضسائي صسادر‬
‫تدرسس ‘ التحضس‪Ò‬ي تبلغ من العمر ‪5‬‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‘ قضس ‪-‬ي ‪-‬ة اع ‪-‬ت ‪-‬داء ج ‪-‬نسس ‪-‬ي ك ‪-‬ان‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ة ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة أاق ‪-‬وال اب ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ضس ‪-‬د ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ن ال‪-‬ث‪Ó-‬ث خ‪Ó-‬ل ب ‪-‬اسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل وك ‪-‬ال ‪-‬ة ت ‪-‬وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ب‪-‬ت‪-‬اريخ ‪ 16‬ديسس ‪-‬م‪ 2012 È‬ال ‪-‬ذي ”‬
‫سس ‪-‬ن ‪-‬وات ’ع ‪-‬ت ‪-‬داء ج ‪-‬نسس ‪-‬ي م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫ضسحيتها تلميذ ‘ السسابعة من العمر‬ ‫وخاطبتها بن‪È‬ة حادة‪ ،‬مدعية جهلها شس ‪- -‬ه‪- -‬ر ج‪- -‬وان ‪ ،2017‬وذلك ع ‪- - - - -‬قب تضس ‪-‬م ‪-‬نت الشس ‪-‬ك ‪-‬وى أان ال‪-‬ورث‪-‬ة ق‪-‬ام‪-‬وا إايداعه ‘ مديرية ا◊فظ العقاري‬
‫شس ‪-‬اب ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 28‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وهو‬ ‫ي ‪-‬درسس ‘ السس ‪-‬ن ‪-‬ة ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة اب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪.‬‬ ‫‪Ó‬م بتاريخ ‪ 17‬أاوت ‪،2015‬والذي ” فيه‬ ‫‪Ã‬ضس‪-‬م‪-‬ون ال‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬ي وق‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا لها اك ‪-‬تشس‪-‬اف وج‪-‬ود ت‪Ó-‬ع‪-‬ب‪-‬ات ب‪-‬ا‪ÒŸ‬اث ب‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ري‪- -‬ر وك‪- -‬ال‪- -‬ة ت‪- -‬وث ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪ -‬أ‬
‫عامل متعاقد بابتدائية ‘ سسفيان‪.‬‬ ‫وحسس‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه «النهار» من مصسادر‬ ‫ن‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة تسس‪ّ-‬ل‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا أ’ي م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ا‹ ل‪-‬قاء عن طريق الصسدفة من أاحد خصسوم «ز‪.‬خديجة» ا‪Ÿ‬كناة «حنيفة» مؤورخة –دي‪- -‬د حصس‪- -‬ة ال‪- -‬ورث‪- -‬ة بـ‪ 3343‬م‪Î‬‬
‫ج‪ .‬ق‬ ‫موثوقة‪ ،‬فاإن القضسية انفجرت عندما‬ ‫ه‪- -‬ات‪- -‬ه ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ‪fi‬ام ‪-‬ي ا‪Ÿ‬شستبه فيها الرئيسسية أامام القسسم ‘ ‪ 19‬سسبم‪ 2006 È‬من أاجل “ثيلهم م ‪-‬رب ‪-‬ع‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ب‪ Ú‬أان ‪-‬ه ” ال ‪-‬تصس ‪-‬رف ‘‬
‫اأ’ط ‪-‬راف ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة واج‪-‬ه‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري ‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ئ‪-‬ر مراد رايسس‪ ،‬أامام ا‪Ÿ‬وثق‪ Ú‬من أاجل اإ’مضساء على ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ار ‪fi‬ل ن ‪-‬زاع وب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ه لشس‪-‬خصس‬
‫حجز ‪ 200‬قرصص مهلوسص بحوزة طالب جامعي‬ ‫ت‪-‬ث‪-‬بت اسس‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ه‪-‬ا ‪Ÿ‬بلغ يقدر بحوا‹ وبعد اسستخراج الوثائق والعقود من عقد بيع حقوقهم العقارية ا‪Ÿ‬شساعة غريب مقابل مبلغ ‪ 20‬مليون دينار‪‘ ‬‬
‫‪ 300‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬ما تطابقت ا‪Ù‬اف‪- -‬ظ‪- -‬ة ال‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬اري‪- -‬ة ت‪- -‬ف ‪-‬اج ‪-‬أاوا ‘ ق‪- -‬ط‪- -‬ع اأ’رضس ‪-‬ي ال ‪-‬ك ‪-‬ائ ‪-‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ي ن ‪-‬فسس ت ‪-‬اري ‪-‬خ إاشس ‪-‬ه ‪-‬اره ب ‪-‬ا‪Ù‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ة‬
‫قرب كلية ألعلوم أإلنسشانية ‘ تبسشة‬ ‫تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات الشس‪-‬اه‪-‬دة مع تصسريحات بتصسرفهن ‘ العقار ا‪Ÿ‬تواجد فيبني مسس‪- -‬وسس ت‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ث‪- -‬ل ‘ اأ’رضس اأ’و‪ ¤‬ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬اري ‪-‬ة‪ ،‬وذلك ‪Ã‬وجب ع‪-‬ق‪-‬د ب‪-‬ي‪-‬ع‬
‫مسس ‪- -‬وسس وب ‪- -‬ي ‪- -‬ع ‪- -‬ه ل‪- -‬غ‪- -‬ريب ‪Ã‬وجب ا‪Ÿ‬سس‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة ‪Ã‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة مسس‪-‬ح اأ’راضس‪-‬ي بوفاء‪ ،‬حيث رهنت اأ’رضس ثم أاعادت‬ ‫والدتها‪.‬‬
‫بعد للمشستبه به ومراقبة –ركاته‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫“ك ‪-‬ن ع ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر ال ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫وبالرجوع إا‪ ¤‬تفاصسيل القضسية التي ف‪- -‬ريضس‪- -‬ة م‪- -‬زورة ” ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا إاقصس‪- -‬اء –ت رق ‪- - -‬م ‪209‬ذات ط ‪-‬اب ‪-‬ع أاح ‪-‬راشس رهنها للمرة الثانية لقريبه‪.‬‬
‫أان ” نصسب كم‪ Ú‬أاسسفر عن توقيفه‪،‬‬ ‫ل‪-‬لشس‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن م‪-‬ق‪-‬ره‪-‬ا‬
‫ك ‪-‬ان ي ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ل ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ب‪-‬ة ي‪-‬دوي‪-‬ة صس‪-‬غ‪Ò‬ة‬ ‫بع‪ Ú‬زروق التابعة أ’من تبسسة‪ ،‬مسساء‬
‫ا◊ج ‪-‬م وال ‪-‬ت ‪-‬ي ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشس ‪-‬ه‪-‬ا ع‪Ì‬‬ ‫أاول أامسس‪ ،‬ب‪- -‬ن‪- -‬اء ع‪- -‬ل‪- -‬ى م‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬وم ‪-‬ات‬ ‫فيما ‪ ⁄‬يتأاسسسس البنك ا‪ÿ‬ارجي ا÷زائري با‪ÿ‬روب كطرف مد‪ ‘ Ê‬القضسية‬
‫ب ‪-‬داخ ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن اأ’ق‪-‬راصس‬
‫ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ل‪-‬وسس‪-‬ة ق‪-‬درت ب‪-‬ن‪-‬ح‪-‬و ‪ 200‬قرصس‬
‫مهلوسس‪ ،‬كما ” ضسبط بحوزته مبلغ‬
‫مسسبقة‪ ،‬من اإ’طاحة بطالب جامعي‬
‫يبلغ من العمر ‪ 20‬سسنة‪ ،‬لنشساطه ‘‬
‫ت‪-‬روي‪-‬ج ا‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رات ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬لية ا‪Ÿ‬وصسوفة‬
‫‪ 5‬و‪ 7‬سشنوأت سشجنا نافذأ لـ ‪ 3‬أششخاصص زّوروأ أك‪ Ì‬من ‪ 1.5‬مليار ‘ قسشنطينة‬
‫ما‹ معت‪ È‬يرجح أانه من عائدات بيع‬ ‫أادانت ‪fi‬ك ‪-‬م‪-‬ة ا÷ن‪-‬اي‪-‬ات ا’ب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة «‪fi‬مد بوضسياف» با‪ÿ‬روب وجامعة دج‪ ،‬أاين أاقر بوجود شسريك‪ Ú‬له وهما اأ’وراق النقدية ا‪Ÿ‬زورة وأامره بتسسليم با‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪ ،‬وذلك على مقربة من كلية‬
‫اأ’ق ‪-‬راصس ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسس‪-‬ة وسس‪Ó-‬ح أاب‪-‬يضس‬ ‫‪Ã‬ج‪- -‬لسس قضس‪- -‬اء قسس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬مسس ‪-‬اء «منتوري» ودائ ‪-‬رة ا‪ÿ‬روب وب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ي «ب‪.‬ل‪.‬ب» و«ب‪.‬ع»‪ ” ،‬توقيفهما بع‪ Ú‬ا◊قيبة للمدعو «عادل»‪ ،‬و‘ صسبيحة العلوم اإ’نسسانية وا’جتماعية التابعة‬
‫نوع «كلونداري» ث‪Ó‬ث ‚وم‪ ،‬أاين ”‬ ‫أامسس‪ ،‬ب ‪-‬السس ‪-‬ج ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ؤوب ‪-‬د ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬قسسنطينة وا‪ÿ‬روب‪ ،‬فيما تنازل البنك ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬وبعد إاخضساع ا‪Ÿ‬دعو «ط‪.‬ي» اليوم ا‪Ÿ‬وا‹ التقيا وا‪Œ‬ها نحو البنك ÷ام‪-‬ع‪-‬ة ت‪-‬بسس‪-‬ة‪ .‬وق‪-‬ائ‪-‬ع العملية جاءت‬
‫–وي‪-‬ل‪-‬ه رف‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ا ضس‪-‬ب‪-‬ط ب‪-‬ح‪-‬وزته إا‪¤‬‬ ‫الذين ت‪Î‬اوح أاعمارهم ما ب‪ 26 Ú‬و‪ 47‬ا‪ÿ‬ارج ‪- -‬ي ا÷زائ ‪- -‬ري ع‪- -‬ن ت‪- -‬أاسسسس‪- -‬ه ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق اع‪Î‬ف ‪Ã‬ع‪-‬رف‪-‬ت‪-‬ه با‪Ÿ‬دعو ا‪ÿ‬ارجي با‪ÿ‬روب لتبديل النقود كما وف ‪-‬ق خ ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة اإ’ع‪Ó-‬م وا’تصس‪-‬ال أ’م‪-‬ن‬
‫م‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة وف‪-‬ت‪-‬ح –ق‪-‬ي‪-‬ق معمق ‘‬ ‫سسنة « ب‪.‬ل‪.‬ب» و« د‪ .‬ز» بـ ‪ 7‬سسنوات ك ‪-‬ط ‪-‬رف م ‪-‬د‪ .Ê‬وحسس‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا ج‪-‬اء خ‪Ó-‬ل «ب‪.‬ل‪.‬ب» الذي اتصسل به منذ الشسهر‪ ،‬ه ‪-‬و م ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ق ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬أاي ‪-‬ن ” ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه و’ي ‪-‬ة ت ‪-‬بسس ‪-‬ة لـ«ال ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ح‪-‬يث وب‪-‬ع‪-‬د‬
‫ال ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة إا‪ ¤‬ح‪ Ú‬اسس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ال ك ‪-‬اف ‪-‬ة‬ ‫سس ‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا‪ ،‬و«ط‪.‬ي» بـ‪ 5‬سسنوات جلسسة ا‪Ù‬اكمة التي دامت أاك‪ Ì‬من ‪ 6‬واسس ‪-‬ت ‪-‬فسس ‪-‬ر إان ك ‪-‬ان ي‪-‬ع‪-‬رف أاشس‪-‬خ‪-‬اصس‪-‬ا وبحوزته أاك‪ Ì‬من مليار ونصسف ا‪Ÿ‬ليار اسستغ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬علومات التي وردت بشسأان‬
‫اإ’ج ‪-‬راءات ال ‪Ó-‬زم ‪-‬ة وت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه أام‪-‬ام‬ ‫سس‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا‪ ،‬ف‪-‬يما اسستفاد ا‪Ÿ‬تهمان سس ‪- -‬اع ‪- -‬ات وك‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ف ال‪- -‬قضس‪- -‬ائ‪- -‬ي ي‪-‬زورون ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ود‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د أاسس‪-‬ب‪-‬وع ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اه سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬يم ‪ 15590000‬دج م‪- - - -‬ن اأ’وراق ال ‪-‬ط ‪-‬الب ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬ذي ي‪-‬درسس‬
‫ر‪ .‬ل‬ ‫ا÷هات القضسائية‪.‬‬ ‫«ب‪.‬ع» و«م‪.‬م» م ‪- -‬ن ال‪È‬اءة‪ ،‬وك‪- -‬انت ل ‪-‬ل ‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان‪-‬ه ‘ ‪ 12‬ف‪-‬ي‪-‬فري ‪ 2018‬م ‪- -‬رة أاخ ‪- -‬رى ب ‪- -‬ح ‪- -‬ي «الڤماصس» ‘ ال‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬دي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬زورة‪ ،‬وب‪- -‬ع‪- -‬د إاخضس‪- -‬اع بذات الكلية أاُطلقت عملية ترصسد عن‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬اب‪-‬ة ق‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬مسست ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ا‪Ÿ‬ؤوب‪-‬د “رك ‪-‬ز ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر اأ’م‪-‬ن ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ينة برفقة «ب‪.‬ع»‪ ،‬أاي‪-‬ن ات‪-‬ف‪-‬قوا ا‪Ÿ‬شستبه فيهم للتحقيق ا’بتدائي من‬
‫ششجار جماعي بالسشيوف أمام مدخل متوسشطة‬ ‫÷ميع ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬بعد متابعتهم بجناية ا‪Ÿ‬رك‪- -‬ز ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ات ‪-‬ي أ’م ‪-‬ن ا÷يشس ع‪-‬ل‪-‬ى أان ي‪-‬ق‪-‬وم اأ’خ‪ Ò‬ب‪-‬نسس‪-‬خ وط‪-‬ب‪-‬اع‪-‬ة ط ‪-‬رف ال ‪-‬درك ال ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ” ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‪-‬م‬
‫يث‪ Ò‬ألرعب ‘ علي منجلي بقسشنطينة‬ ‫ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أاشس‪-‬رار وت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يد أاوراق ل‪- -‬ل ‪-‬ن ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ة ا‪ÿ‬امسس ‪-‬ة ‘ أاوراق ن ‪-‬ق ‪-‬دي ‪-‬ة وي ‪-‬ق ‪-‬وم ه‪-‬و ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أام‪- -‬ام وك‪- -‬ي‪- -‬ل ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ‪Ã‬ح ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ة‬
‫ن‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ة ‘ اإ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ .‬ح‪-‬ي‪-‬ثيات السس‪- -‬اع ‪-‬ة ‪ 10‬صس ‪-‬ب ‪-‬اح ‪-‬ا ق ‪-‬رب ال ‪-‬ب‪-‬نك وصسرفها‪ ،‬و‘ عشسية ‪ 11‬فيفري ‪ 2018‬ا‪- -ÿ‬روب ‘ ‪ 15‬ف‪-‬يفري ‪ ،2018‬ح‪-‬يث‬
‫ذع‪-‬ر خشس‪-‬ي‪-‬ة اق‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ام ح‪-‬رم ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ة‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫ه ‪-‬ذه ال ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬أاسسسست ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ‪ 7‬ا‪ÿ‬ارجي ا÷زائري با‪ÿ‬روب‪ ،‬أاين ” تلقى اتصسا’ من «ب‪.‬ل‪.‬ب» بعد إاعداد أاح‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬اضس‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق الذ ع ‪-‬اشس‪ ،‬ظ ‪-‬ه ‪-‬ر أامسس‪ ،‬ا‪Ÿ‬ئ ‪-‬ات م‪-‬ن ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‬
‫ي‬
‫ح‪ Ú‬تدخل مصسالح الشسرطة التي باشسرت‬ ‫م ‪-‬راف ‪-‬ق إاداري ‪-‬ة وم ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ة ك‪-‬أاط‪-‬راف ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ا‪Ÿ‬دع ‪-‬و «ط ‪.‬ي » بحوزته م ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ع ‪-‬ت‪ È‬م ‪-‬ن اأ’وراق ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬دي ‪-‬ة أام‪- -‬ر ب ‪-‬إاي ‪-‬داع ‪-‬ه ‪-‬م ا◊بسس ا‪Ÿ‬ؤوقت إا‪ ¤‬م ‪-‬ت ‪-‬وسس ‪-‬ط ‪-‬ة «زوي ‪-‬ن ‪-‬ي ال ‪-‬ط‪-‬اه‪-‬ر» ب‪-‬ال‪-‬وح‪-‬دة‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات م ‪-‬ط‪-‬اردة ل‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬ت‪-‬ورط‪Ú‬‬ ‫ا÷واري ‪- - -‬ة رق‪- - -‬م ‪ ‘ 20‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي م ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫م ‪-‬دن ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى ا÷ام‪-‬ع‪-‬ي قفتان ب‪Ó‬سستيكيتان بهما مبالغ مالية ا‪Ÿ‬زورة م ‪-‬ن ف‪-‬ئ‪-‬ت‪-‬ي ‪ 1000‬و‪ 2000‬دج‪ ،‬غاية مثولهم للمحاكمة‪.‬‬
‫ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬در أاغ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن اأ’ح‪-‬ي‪-‬اء ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫جواد‪.‬ع بقسسنطينة‪ ،‬حالة هلع عقب نشسوب شسجار‬ ‫«اب‪-‬ن ب‪-‬اديسس» ب‪-‬قسس‪-‬نطينة ومسستشسفى من العملة الوطنية بقيمة ‪ 1000‬و‪ 2000‬أاين سسلمه حقيبة يدوية بها كيسسان من‬
‫عرفت عمليات ترحيل مؤوخرا من وسسط‬
‫ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬والذين أاكد بعضس أاولياء الت‪Ó‬ميذ‬
‫جماعي عنيف ب‪› Ú‬موعة من الشسباب‬
‫أامام مدخل ا‪Ÿ‬توسسطة‪ ،‬اسستعملت خ‪Ó‬له‬
‫ا÷مارك حجزت ‪ 17‬بطاقة تعريف و‪ 6‬جوازات سسفر مزّورة‬
‫لـ «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» أان ‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ودون ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام‬
‫بأاعمال شسغب وشسجارات أامام ا‪Ÿ‬توسسطة‪،‬‬
‫مطالب‪ Ú‬بتدخل السسلطات اأ’منية للحد‬
‫‪fl‬تلف أانواع اأ’سسلحة البيضساء من سسيوف‬
‫وخ ‪-‬ن ‪-‬اج‪-‬ر وه‪-‬راوات‪ ،‬فضس‪ Ó-‬ع‪-‬ن ال‪Î‬اشس‪-‬ق‬
‫با◊جارة‪ .‬وكان طاقم اإ’دارة وا◊راسسة‬
‫تفكيك ششبكة دولية لتزوير ألوثائق أإلدأرية ألفرنسشية ‪Ã‬طار عنابة‬
‫م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه ال ‪-‬تصس‪-‬رف‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬اتت ت‪-‬ع‪-‬رق‪-‬ل‬ ‫علمت «النهار» من مصسادر موثوقة‪ ،‬أان وأاسس ‪-‬ف‪-‬رت ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن ح‪-‬ج‪-‬ز ‪ 17‬بطاقة اإ’داري ‪-‬ة وال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع ا’بتدائي‪ ،‬أاين كشسف ا‪Ÿ‬وقوف اأ’ول ب‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ة ق‪-‬د اضس‪-‬ط‪-‬ر إا‪ ¤‬م‪-‬ن‪-‬ع ال‪-‬ت‪Ó‬ميذ‬
‫ا‪Ÿ‬سسار الدراسسي أ’بنائهم‪.‬‬ ‫عناصسر ا÷مارك بالتنسسيق مع عناصسر ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف ف‪-‬رنسس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬زّورة وك‪-‬ذا ‪ 6‬جوازات ع ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر شس‪-‬رط‪-‬ة ا◊دود ‪Ã‬ط‪-‬ار راب‪-‬ح ع‪-‬ن ه‪-‬وي‪-‬ة شس‪-‬رك‪-‬ائ‪-‬ه ‘ ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬علق م ‪- -‬ن ا‪ÿ‬روج ب ‪- -‬ع ‪- -‬د ن‪- -‬ه‪- -‬اي‪- -‬ة ف‪Î‬ة ال‪- -‬دوام‬
‫أاحسسن‪ .‬ب‬ ‫شسرطة ا◊دود‪‚ ،‬حوا خ‪Ó‬ل السساعات سس ‪-‬ف ‪-‬ر ف ‪-‬رنسس ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬زّورة ح ‪-‬اول ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اف ‪-‬ر بيطاط‪ ” ،‬توقيف ا‪Ÿ‬سسافر ” عرضسه اأ’م‪-‬ر بشس‪-‬خصس‪– ” Ú‬دي‪-‬د ه‪-‬وي‪-‬ت‪-‬يهما الصس‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ي خشس‪-‬ي‪-‬ة إاصس‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وسسط حالة‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬ت‪-‬ف‪-‬ك‪-‬يك نشس‪-‬اط إادخالها إا‪ ¤‬أارضس الوطن لبيعها أ’شسخاصس هو وأاغراضسه على التفتيشس والفحصس وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أاح‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬يما “كن الثالث‬
‫جمارك مطار قسشنطينة –بط ‪fi‬اولة‬ ‫شسبكة دولية ‪fl‬تصسة ‘ تزوير الوثائق “ت الصسفقة بينه وبينهم مسسبقا‪ ،‬حيث ” ال ‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪ ،Ú‬أاي‪-‬ن ” ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬دة من الفرار والبحث جاٍر بخصسوصسه‪.‬‬
‫اإ’داري‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وذلك ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬وقيف –وي‪- -‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ق ‪-‬ر ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح اأ’م ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة وث‪-‬ائ‪-‬ق إاداري‪-‬ة أاج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة مزورة‪ ،‬منها ‪ 17‬وقد ” –رير ‪fi‬اضسر سسماع ‘ حق‬
‫لتهريب ‪ 34‬ألف أورو إأ‪ ¤‬تركيا‬ ‫بطاقة هوية فرنسسية و‪ 6‬جوازات سسفر ا‪Ÿ‬وق ‪-‬وف‪ Ú‬م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‪-‬م‪-‬ا أام‪-‬ام‬ ‫مسس ‪-‬اف ‪-‬ر ‘ ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬د ال ‪-‬راب ‪-‬ع م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ره‪ ،‬ا‪ı‬تصسة ’سستكمال التحقيق‪.‬‬
‫ينحدر من و’ية ڤا‪Ÿ‬ة‪ ،‬كان قادما من وجاءت هذه العملية إاثر ورود معلومات فرنسسية‪ ،‬باإ’ضسافة إا‪ ¤‬صسور شسمسسية ا÷ه ‪-‬ات ال ‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪Ó-‬ل السس‪-‬اع‪-‬ات‬
‫ا÷وي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ة ن‪-‬ح‪-‬و م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة إاسس‪-‬ط‪-‬ن‪-‬بول‬ ‫باريسس إا‪ ¤‬عنابة على م‪ Ï‬طائرة تابعة دقيقة لعناصسر ا÷مارك على مسستوى لبعضس اأ’شسخاصس ومبلغ ما‹ باأ’ورو‪ ،‬ال ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬ادم‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ‘ ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م “ك ‪- -‬نت ف ‪- -‬رق ‪- -‬ة ف ‪- -‬حصس ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬اف ‪- -‬ري ‪- -‬ن‬
‫ال‪Î‬ك ‪-‬ي ‪-‬ة‪ .‬ج ‪-‬دي ‪-‬ر ب ‪-‬ال ‪-‬ذك ‪-‬ر أان ‪fi‬ج ‪-‬وزات‬ ‫هشسام قاسسمي ب ‪-‬ا÷م ‪-‬ارك ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬ط‪-‬ار ‪fi‬م‪-‬د‬ ‫ا‪Ÿ‬ط ‪- -‬ار‪ ،‬وب ‪- -‬ع ‪- -‬د ات‪- -‬خ‪- -‬اذ اإ’ج‪- -‬راءات ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م –وي‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬رة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق ا‪Ÿ‬وجهة إاليهم‪.‬‬ ‫للخطوط ا÷وية ا÷زائرية‪.‬‬
‫ا÷م‪- -‬ارك ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى م ‪-‬ط ‪-‬ار ‪fi‬م ‪-‬د‬ ‫ب ‪-‬وضس ‪-‬ي ‪-‬اف ال ‪-‬دو‹ ب ‪-‬قسس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة‬
‫ب‪-‬وضس‪-‬ي‪-‬اف سس‪-‬ج‪-‬لت أارق‪-‬ام‪-‬ا م‪-‬رت‪-‬فعة خ‪Ó‬ل‬ ‫اأ’سسبوع‪ ،‬من حجز مبلغ ما‹ معت‪ È‬من‬ ‫جمارك الغزوات بتلمسسان ضسبطت بحوزته ‪ 200‬غرام من ا‪ı‬درات‬
‫ا’أشس‪-‬ه‪-‬ر ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪-‬ة‪،‬ركانت آاخرها‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة الصس ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة غ‪ Ò‬مصس‪-‬رح ب‪-‬ه ي‪-‬ق‪-‬در بـ‬
‫شس ‪-‬ه ‪-‬ر سس ‪-‬ب‪-‬ت‪-‬م‪ ،È‬أاي‪-‬ن ” ح‪-‬ج‪-‬ز م‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬ارب‬
‫النصسف مليون أاورو خ‪Ó‬ل مراقبة إاحدى‬
‫‪ 34.600‬أاورو‪ ،‬أاي ما يعادل حوا‹ ‪700‬‬
‫مليون سسنتيم‪ ،‬كان يخفيه أاحد ا‪Ÿ‬سسافرين‬
‫حجز قطع من ألكيف ‪fl‬بأاة دأخل «أ‪Ÿ‬طلوع» بحوزة بارون متنكر ‘ هيئة سشلفي!‬
‫الرح‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬توجة نحو نفسس الوجهة‪.‬‬ ‫تفطنت‪ ،‬أامسس‪ ،‬الفرقة ا‪Ÿ‬تنقلة للجمارك واد ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬اء‪-‬ال‪-‬غ‪-‬زوات ‪ ،‬أاي‪-‬ن ل‪-‬فت ان‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اه اأ’خ‪ Ò‬على دسس ما زهاؤوه ‪ 200‬غرام من ا‪Ÿ‬ال‪ ،‬أاين كان يتنكر ‘ ثوب ملتزم إ’بعاد ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة داخل الغ‪Ó‬ف الداخلي‬
‫أا‪ .‬بن نية‬ ‫ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة ‪Ÿ‬ف ‪-‬تشس ‪-‬ي ‪-‬ة أاقسس ‪-‬ام رجال البذلة الرمادية شسخصس يرتدي زيا م ‪-‬ادة ال ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ال ‪-‬ج ‘ ع‪-‬دد م‪-‬ن خ‪-‬ب‪-‬ز الشس ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ات خ ‪Ó-‬ل م ‪-‬روره ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا◊واج‪-‬ز ◊ق ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة سس ‪-‬ف ‪-‬ره‪ ،‬أاث ‪-‬ن ‪-‬اء م‪-‬ع‪-‬ا÷ة ال‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ا÷مارك بالغزوات غرب و’ية تلمسسان‪ ،‬دي ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ا سس‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ا « ع‪-‬ب‪-‬اءة وع‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة» ‪ ،‬وع‪-‬ن‪-‬د «ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ل ‪-‬وع» ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي م‪-‬ن ب‪-‬اب ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ه اأ’م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ح‪-‬ول ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬يه على‬
‫جمارك بلعباسص –جز ‪ 1056‬قارورة‬ ‫إا‪ ¤‬حيلة جهنمية اهتدى إاليها أاحد مهربي اإ’ق‪Î‬اب منه بدت عليه ع‪Ó‬مات ارتباك‪ ،‬وال‪- - -‬تضس‪- - -‬ل‪- - -‬ي ‪- -‬ل‪ ،‬ح ‪- -‬يث اع‪Î‬ف ا‪Ÿ‬ه ‪- -‬رب ا÷هات القضسائية ا‪ı‬تصسة ‘ انتظار ما‬
‫ا‪ı‬درات ل ‪-‬ت ‪-‬أام‪ Ú‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة “ري‪-‬ر ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‡ا دف‪- -‬ع رج‪- -‬ال ا÷م‪- -‬ارك إا‪ ¤‬ت‪- -‬ف‪- -‬ت ‪-‬يشس ا‪Ÿ‬وق‪- - -‬وف ب‪- - -‬أان‪- - -‬ه ي ‪- -‬نشس ‪- -‬ط ‘ ت ‪- -‬ه ‪- -‬ريب سستسسفر عنه التحريات اأ’منية ا‪Ÿ‬تواصسلة‬
‫خمر مهربة إأ‪ ¤‬تلمسشان‬ ‫ه‪-‬ام‪-‬ة م‪-‬ن «ال‪-‬زط‪-‬ل‪-‬ة» ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة نحو و’ية أاغراضسه الشسخصسية التي كان يحملها معه ا‪ı‬درات ب‪ Ú‬ا◊دود ال‪- -‬غ‪- -‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة وو’ي ‪-‬ة معه حول مصسدر السسموم ووجهتها وحول‬
‫سس‪› .‬اهد‪ ‬‬ ‫وهران إاثر تفتيشس سسيارة طاكسسي بطريق ‘ حقيبة يدوية‪ ،‬ليتفاجأاو عندها بإاقدام وه ‪-‬ران وي ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬اضس‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬ى ذلك نصس‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ا م‪-‬ن هوية باقي شسركائه‪.‬‬
‫اع‪Î‬اضس‪- -‬ه ‪-‬ا وت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشس ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ح ‪-‬يث ك ‪-‬انت‬ ‫“ك ‪-‬نت‪ ،‬ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة ا’سس ‪-‬ب ‪-‬وع ا‪Ÿ‬ن ‪-‬قضس ‪-‬ي‪،‬‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة إاي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وذلك ب‪-‬ال‪-‬عثور على‬
‫زه ‪-‬اء ‪ 1056‬وح ‪-‬دة م ‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أان‪-‬واع‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ددة ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ام ل ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬م‪-‬ارك‬
‫ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة بسس‪- -‬ي‪- -‬دي ب‪- -‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬اسس‪ ،‬م ‪-‬ن‬ ‫عام حبسشا نافذأ ‪Ÿ‬سشاعد تربوي بتهمة أإلششادة باإلرهاب ‘ باتنة‬
‫ا‪Ÿ‬شسروبات الكحولية على غرار ا÷عة‬ ‫نطقت‪ ،‬زوال أامسس‪fi ،‬كمة جنايات ‪ ،2017‬عندما قام ا‪Ÿ‬تهم على ف‪Î‬ات ا’ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ات ‪Ù‬اربة التحقيق وقال إانه كان يعمل على نسسخ ا◊يلولة دون تهريب شسحنة معت‪È‬ة من‬
‫و«ال ‪-‬ب ‪-‬اسس ‪-‬ت ‪-‬يسس» ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬انت م ‪-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة ا’سس‪-‬ت‪-‬ئنافية ا’سستثنائية بحكم ب ‪- -‬اإ’شس ‪- -‬ادة ب‪- -‬اأ’ع‪- -‬م‪- -‬ال اإ’ره‪- -‬اب‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬رت ‪-‬دي ‪-‬ن وال ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ار‪ ،‬حسسب ت ‪-‬ع‪-‬ب‪Ò‬ه‪ ،‬ولصس ‪- -‬ق ا‪Ÿ‬نشس ‪- -‬ورات م ‪- -‬ن صس ‪- -‬ف‪- -‬ح‪- -‬ة ا‪Ÿ‬شسروبات الكحولية‪ ،‬حسسبما جاء ‘‬
‫للتهريب صسوب و’ية تلمسسان‪ .‬العملية‬ ‫ا◊بسس ال‪- -‬ن‪- -‬اف‪- -‬ذ م‪- -‬دة سس‪- -‬ن ‪-‬ة ‘ ح ‪-‬ق ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬م‪-‬وع‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬روف‪-‬ة وأاك‪ Ì‬م ‪-‬ن ذلك ك ‪-‬انت ل ‪-‬ه ن ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م مغربية‪ ،‬حسسبه‪ ،‬وهذا بعد دخوله ‘ ب‪- - -‬ي‪- - -‬ان ‪ÿ‬ل‪- - -‬ي‪- - -‬ة اإ’ع‪Ó- - -‬م وا’تصس ‪- -‬ال‬
‫ان‪-‬ت‪-‬هت ب‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ه‪-‬رب ال‪-‬بضس‪-‬اع‪-‬ة قبل‬ ‫ا‪Ÿ‬دع‪- -‬و «ر‪.‬خ» ‪ 35‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و مدون ب ‪-‬تسس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة «داعشس» وأاب ‪-‬دى إاع ‪-‬ج ‪-‬اب‪-‬ه ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ال‪-‬عقيدة الصسحيحة ليك‪È‬وا مشساحنات مع شسخصس ‪Á‬تلك حسسابا ب‪- -‬ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة ا÷ه ‪-‬وي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ارك ‘‬
‫إاح‪- -‬ال‪- -‬ت‪- -‬ه ع‪- -‬ل‪- -‬ى ا÷ه‪- -‬ات ال‪- -‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫بـ«ال‪- -‬ف ‪-‬ايسس ‪-‬ب ‪-‬وك» وي ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ك ‪-‬م ‪-‬راقب ب ‪- -‬ال ‪- -‬ع ‪- -‬م ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ات ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي وصس ‪- -‬ف ‪- -‬ه‪- -‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ى ا÷ه‪- -‬اد‪ ،‬حسس‪- -‬ب ‪-‬م ‪-‬ا يشس‪ Ò‬إال ‪-‬ي ‪-‬ه وه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬و‪Ã‬رور ال ‪-‬وقت أاصس ‪-‬ب‪-‬ح ه‪-‬ذا تلمسسان‪ ،‬حيث أاوضسح البيان أان أاعوان‬
‫ا‪ı‬تصس‪-‬ة ‘ ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ‪fi‬اك‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬تهمة‬ ‫بإاحدى ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات ال‪Î‬بوية‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬با’سستشسهادية‪ ،‬مع ذكر أاسسماء أامراء ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا تضس‪-‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف إاهانة الشسخصس عدوا اف‪Î‬اضسيا و“اشسى هو ال ‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ا÷م‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ذك‪-‬ورة ك‪-‬ان‪-‬وا ‘‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ريب‪ ،‬وأاضس‪- -‬اف ب‪- -‬ي ‪-‬ان ا÷م ‪-‬ارك‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬مسس ‡ث ‪-‬ل ا◊ق ال ‪-‬ع ‪-‬ام تسس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ط ودع ‪-‬اة وف ‪-‬ت ‪-‬اوى ت ‪-‬ك ‪-‬ف‪Ò‬ي‪-‬ة ون‪-‬ق‪-‬اشس‪-‬ات ل‪-‬ل‪-‬نشس‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي وال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن شسأان مع فكره ا‪Ÿ‬تطرف‪ ،‬لكنه أانكر قصسده حاجز على الطريق السسيار شسرق غرب‬
‫ب‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬مسس‪- -‬ان أان ال‪- -‬غ‪- -‬رام ‪-‬ة ا÷م ‪-‬رك ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة السس‪-‬ج‪-‬ن م‪-‬دة خ‪-‬مسس سسنوات‪ .‬دينية تطرفية ع‪ È‬صسفحته الشسخصسية تضس‪- -‬ح‪- -‬ي ‪-‬ات الشس ‪-‬ه ‪-‬داء خ ‪Ó-‬ل ال ‪-‬ث ‪-‬ورة ا÷نائي ا‪Ÿ‬تعلق باإ’شسادة وأان اأ’مر ق ‪-‬رب و–دي ‪-‬دا ق ‪-‬رب ‪fi‬ط‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬زي‪-‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬ف ‪- -‬روضس ‪- -‬ة ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ا‪Ÿ‬ه ‪- -‬رب ق‪- -‬درت‬ ‫ناحية تسسالة‪ ،‬وخ‪Ó‬ل هذا ا◊اجز ”‬
‫سس‪› .‬اهد‪ ‬‬ ‫بـ‪ 5.062.000‬دج‪ .‬‬ ‫ح ‪-‬ي ‪-‬ث ‪-‬ي ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف حسس ‪-‬ب ‪-‬م ‪-‬ا ج‪-‬رى ‘ بـ«ال‪- -‬ف‪- -‬ايسس‪- -‬ب‪- -‬وك» وك‪- -‬ذا ال‪- -‬رسس‪- -‬ائ‪- -‬ل التحريرية‪ .‬ا‪Ÿ‬تهم من جهته تراجع ‪ ⁄‬يتعدى اخت‪Ó‬فا عن مباريات كرة ا’شستباه ‘ مركبة من نوع «رونو» قبل‬
‫جي‪ .‹Ó‬ع‬ ‫ج‪- -‬لسس‪- -‬ة ا‪Ù‬اك ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ت ‪-‬ع ‪-‬ود إا‪ ¤‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة اإ’لك‪Î‬ونية‪ ،‬وأاعرب كذلك عن نيته ‘ عن التصسريحات التي أاد‪ ¤‬بها أاثناء القدم‪.‬‬
‫‪9‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 27‬نوفمبر ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 19‬ربيع األول ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫مـحـاكـم‬
‫لنه حاول ألتصسدي لهم‬
‫أ‪Ÿ‬هاجمون قتلوأ أحد أ÷‪Ò‬أن باسستعمال سسيف أ‬ ‫شساب وخاله قاما برشسه بالغاز أ‪Ÿ‬سسيل للدموع ثم قت‪Ó‬ه أمام مرأى زوجته وطفلتيه‬
‫إنط‪Ó‬ق ‪fi‬اكمة أإفرإد عصسابة «إلسسامورإي» إلتي‬
‫هاجمت عمارة وقتلت أإحد سسكانها ‘ إ◊رإشس‬ ‫خ‪Ó‬ف حول «كونتور» إلكهرباء تسسّبب ‘ مقتل أإب لـ‪ 8‬أإبناء دإخل منزله ‘ برإقي‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬ضش‪-‬د ك‪-‬ل م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪Ú‬‬ ‫شش ‪- -‬رعت‪ ،‬أامسس اإلث ‪- -‬ن‪fi ،Ú‬ك ‪- -‬م‪- -‬ة‬ ‫لقي رب عائلة حتفه بطريقة فظيعة‪fl ،‬لفا وراءه عائلت‪ Ú‬متكونة من ‪ 8‬أاطفال‪ ،‬إاثر تلقيه طعنات سسك‪ Ú‬من نوع «بوشسيةّ» على يد جاريه‬
‫«ج‪.‬ت‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ق» وشش‪-‬ق‪-‬يقيه «ج‪.‬عبد الله‪،‬‬ ‫ا÷ن‪- -‬اي‪- -‬ات ب‪- -‬ال‪- -‬دار ال‪- -‬ب‪- -‬يضش‪- -‬اء‪‘ ،‬‬ ‫” رشسه بغاز مسسّيل للدموع ◊جب الرؤوية‬
‫و«ج‪.‬صش ‪-‬ادق» وأايضش ‪-‬ا «ب‪.‬أاسش ‪-‬ام ‪-‬ة»‪،‬‬ ‫‪fi‬اك‪- -‬م‪- -‬ة ‪ 7‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،Ú‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ‪5‬‬ ‫جم عليه ‘ عقر داره أامام مرأاى زوجته وطفلتيه‪ ،‬إاذ ّ‬
‫بالعمارة‪ ،‬بحي ‪ 140‬مسسكن ب‪È‬اقي‪ ،‬بعد الته ّ‬
‫عنه وعن زوجته لتنفيذ ا÷ر‪Á‬ة التي كانت بسسبب خ‪Ó‬فات سسابقة حول عدادات الكهرباء وصسل صسداه إا‪ ¤‬أاروقة ا‪Ù‬اكم‪.‬‬
‫«ز‪.‬آادم»‪« ،‬ج‪.‬أا‪- - -Á‬ن» و«صس‪.‬ا◊‪- - -‬اج‬ ‫م ‪-‬وق ‪-‬وف‪ ،Ú‬ي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬درون م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬
‫أاح‪-‬م‪-‬د» ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬دي م‪-‬ع‬ ‫ال ‪-‬روي ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬بسش ‪-‬بب ت ‪-‬ورط‪-‬ه‪-‬م ‘ ق‪-‬ت‪-‬ل‬ ‫سش ‪-‬م ذي م ‪-‬ق ‪-‬بضس ب ‪-‬ن‪-‬ي‪ .‬ا‪Ÿ‬تهمان‬ ‫ياسسمينة دهيمي‬
‫سش ‪-‬ب ‪-‬ق اإلصش ‪-‬رار وال‪Î‬صش ‪-‬د وج ‪-‬ن ‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ح ‪-‬ي «رشش ‪-‬ي ‪-‬د ك‪-‬وري‪-‬ف‪-‬ة» ب‪-‬ا◊راشس‬ ‫وخ‪Ó-‬ل م‪-‬ث‪-‬ول‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬محاكمة‪ ،‬أامسس‬
‫ا‪Ÿ‬ششاركة ‘ القتل العمدي مع سشبق‬ ‫ضش‪-‬واح‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي ا÷ر‪Á‬ة‬ ‫اإلث‪- -‬ن‪ ،Ú‬أام‪- -‬ام ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ا÷ن ‪-‬اي ‪-‬ات‬
‫اإلصش‪- - -‬رار وال‪Î‬صش‪- - -‬د‪ ،‬وج‪- - -‬ن‪- - -‬ح‪- - -‬ة‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ي راح ضش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬دع ‪-‬و «م‪.‬‬ ‫‪“ ⁄‬ر خ‪Ó‬فات ب‪ Ú‬جارين بالعمارة‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬دار ال ‪-‬ب ‪-‬يضش ‪-‬اء‪ ،‬سش ‪-‬ع‪-‬ى ك‪-‬ل واح‪-‬د‬ ‫رقم «‪ »4‬بسش‪Ó‬م‪ ،‬حتى وصشل األمر‬
‫ا‪Ÿ‬ششاركة ‘ أاعمال عنف أادت إا‪¤‬‬ ‫رمضش‪-‬ان»‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬رضش‪-‬ه إا‪ ¤‬طعنات‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا إلق ‪-‬ن‪-‬اع ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‬
‫الوفاة‪ ،‬وهذا لتوفر قرائن قوية ضشد‬ ‫ب‪- - -‬جسش‪- - -‬م‪- - -‬ه ب‪- - -‬واسش‪- - -‬ط ‪- -‬ة سش ‪- -‬ي ‪- -‬ف‬ ‫إا‪ ¤‬ارتكاب جر‪Á‬ة قتل تقششعر لها‬
‫بريئان من دماء جارهما الضشحية‪،‬‬ ‫األب ‪-‬دان‪ ،‬ارت ‪-‬ك ‪-‬ب ‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ان «ف‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ششتبه بهم‪ .‬وتوصشلت التحقيقات‬ ‫«سشاموراي»‪ ،‬بعد هجوم عنيف نفذه‬ ‫إاذ صشرح ا‪Ÿ‬تهم «عبد ا‪Ÿ‬الك» بأان‬
‫ح‪- - -‬ول ا÷ر‪Á‬ة إا‪ ¤‬أان الضش‪- - -‬ح ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫أافراد العصشابة التي كانت مدججة‬ ‫عبد ا‪Ÿ‬الك» وخاله «ز‪fi.‬مد»‪‘ ،‬‬
‫«رمضشان» الذي لقي حتفه على يد‬ ‫‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف األسش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬يضشاء‪ ،‬حيث‬ ‫الضشحية تعرضس لعتداء من ا‪ÿ‬لف‬ ‫حق الضشحية «م‪.‬خالد» ا‪Ÿ‬عروف ‘‬
‫ال‪-‬عصش‪-‬اب‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي كان يفوق‬ ‫ك ‪-‬ان ا‪Ÿ‬ه ‪-‬اج ‪-‬م ‪-‬ون يسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دف‪-‬ون م‪-‬ن‬ ‫ب‪- -‬واسش‪- -‬ط‪- -‬ة آال ‪-‬ة ح ‪-‬ادة‪ ،‬وه ‪-‬و بصش ‪-‬دد‬ ‫ا◊ي بـ«خالد البوسشعادي» ذي ‪46‬‬
‫ع ‪-‬دد أاف ‪-‬راه ‪-‬ا ال‪-‬عشش‪-‬رة‪ُ ،‬ق‪-‬ت‪-‬ل بسش‪-‬بب‬ ‫خ‪Ó‬ل مهاجمة العمارة أاحد سشكانها‬ ‫الدخول إا‪ ¤‬منزله ألجل نقل زوجته‬ ‫سش ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬د م ‪-‬ن ‪-‬اوشش ‪-‬ات ب‪ Ú‬ه ‪-‬ذا‬
‫اع‪Î‬اضشه عن اقتحام ا‪Ÿ‬ششتبه بهم‬ ‫الذي ” ترحيله إا‪ ¤‬ا◊ي ا÷ديد‬ ‫ا◊ام ‪-‬ل إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سش ‪-‬تشش ‪-‬ف‪-‬ى‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أاك‪-‬د‬ ‫األخ‪ Ò‬وا÷ان ‪-‬ي‪ Ú‬ب ‪-‬ا◊ي‪ ،‬ت ‪-‬زام‪-‬نت‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارة ‘ ح‪-‬دود السش‪-‬اعة ا◊ادية‬ ‫با◊راشس‪ .‬وق‪-‬ائ‪-‬ع ال‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ود‬ ‫أافراد عائلته الششهود أان الضشحية هو‬ ‫وبث م ‪-‬ب ‪-‬اراة ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ع‬
‫عشش ‪-‬ر ل ‪-‬ي ‪ ،Ó-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ل أاح‪-‬د ق‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫–دي ‪-‬دا إا‪ ¤‬ت ‪-‬اري‪-‬خ ‪ 27‬م‪-‬اي ‪،2016‬‬ ‫من تهجم عليهم بقارورة غاز مسشيلة‬ ‫ن ‪-‬ظ‪Ò‬ه ال ‪-‬ت ‪-‬ونسش ‪-‬ي‪ ،‬نشش‪-‬بت مشش‪-‬ادات‬
‫ا÷دد ا‪Ÿ‬دع ‪-‬و» ي‪ .‬ع ‪-‬م ‪-‬ر»‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ع‬ ‫حيث تلقت قاعة العمليات نداء من‬ ‫للدموع‪ ،‬بعد سشماعهم طرقا عنيفا‬ ‫لسش ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ب‪ Ú‬الضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ذي ك‪-‬ان ‘‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬باب‪ .‬ح ‪-‬يث ق‪-‬ل‪-‬بت شش‪-‬ه‪-‬ادة‬ ‫زوجته وطفلتيه‪ ‘ ،‬تلك األثناء ‪⁄‬‬ ‫قامت بإادخال زوجها‪ ،‬غ‪ Ò‬أان الغل‬
‫مشش‪-‬اج‪-‬رة أام‪-‬ام م‪-‬دخ‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارة ب‪Ú‬‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر األم‪-‬ن ‪Ã‬ق‪-‬اط‪-‬عة ا◊راشس‪،‬‬ ‫‪Œ‬د الزوجة الثانية «صشليحة» ح‪Ó‬‬ ‫الذي كان يكنه ا‪Ÿ‬تهمان ÷اريهما‬ ‫ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ه إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬زل إليصش‪-‬ال ب‪-‬عضس‬
‫الضشحية وا÷ناة انتهت بجر‪Á‬ة قتل‬ ‫م ‪-‬ف ‪-‬اده وق ‪-‬وع شش ‪-‬ج ‪-‬ار ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف ب‪-‬ح‪-‬ي‬ ‫وال‪-‬دة الضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬وازي‪-‬ن ا‪Ù‬اكمة‪،‬‬ ‫ق‪- -‬ف‪- -‬ة ا‪ÿ‬ضش ‪-‬ار ل ‪-‬زوج ‪-‬ت ‪-‬ه ‘ ح ‪-‬دود‬
‫ب‪- -‬ط‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ة وحشش ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬قب ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي‬ ‫«ك‪-‬وري‪-‬ف‪-‬ة» ا÷دي‪-‬د ب‪-‬ا◊راشس‪ ،‬ع‪-‬ند‬ ‫وج ‪-‬ع ‪-‬لت شش ‪-‬ك ‪-‬وك‪-‬ا ك‪-‬ب‪Ò‬ة –وم ح‪-‬ول‬ ‫سش‪- -‬وى ط‪- -‬لب ال‪- -‬ن‪- -‬ج‪- -‬دة م‪- -‬ن رج‪- -‬ال‬ ‫ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا يقتحمان ا‪Ÿ‬نزل العائلي‪،‬‬
‫اإلسش‪- -‬ع ‪-‬اف ال ‪-‬ذي ‪-‬ن وصش ‪-‬ل ‪-‬وا ‘ وقت‬ ‫ح ‪-‬يث ق ‪-‬ام ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م «‪fi‬م ‪-‬د» ب‪-‬رشس‬ ‫السش ‪-‬اع ‪-‬ة السش ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة مسش‪-‬اء ب‪ Ú‬ج‪-‬اره‬
‫الضش ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة ط‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ات ب‪-‬واسش‪-‬ط‪-‬ة سش‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫م‪- -‬دخ‪- -‬ل ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ارة رق ‪-‬م ‪ ،25‬شش ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫ا÷ر‪Á‬ة ب‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬زوج‪-‬ة الثانية‬ ‫«‪fi‬مد» الذي ترك ا‪Ÿ‬باراة ألجل‬
‫وسش ‪-‬ك ‪-‬اك‪ ،Ú‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬وذ ب ‪-‬ع ‪-‬ده ‪-‬ا ا÷ن ‪-‬اة‬ ‫›موعة من األششخاصس مدجج‪Ú‬‬ ‫«ك‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا»‪ ،‬ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ي م‪-‬ن تسش‪-‬ببت ‘‬ ‫متأاخر‪ .‬ول‪-‬ق‪-‬د ّ” ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬ششتبه‬ ‫الضش‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬ق ‪-‬ارورة غ ‪-‬از مسش ‪ّ-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫فيهما الرئيسشي‪ Ú‬عقب التوجه إا‪¤‬‬ ‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬دم ‪- -‬وع‪ ،‬ألج‪- -‬ل ح‪- -‬جب ال‪- -‬رؤوي‪- -‬ة‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬اق ب ‪-‬الضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬قب ت‪-‬ع‪-‬رضش‪-‬ه‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ف ‪-‬رار ت ‪-‬ارك‪ Ú‬الضش ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة يصش‪-‬ارع‬ ‫ب ‪-‬األسش ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬يضش‪-‬اء‪ ،‬م‪-‬ن سش‪-‬ي‪-‬وف‬ ‫موت ابنها‪ ،‬ألنها كانت تعلم ‘ يوم‬ ‫ل‪-‬ك‪Ó-‬م ق‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬األم‪-‬ر الذي‬
‫ا‪Ÿ‬وت وسشط بركة من الدماء‪ ،‬وهي‬ ‫وخ‪- - -‬ن ‪- -‬اج ‪- -‬ر وعصش ‪- -‬ي‪ ،‬ح ‪- -‬يث ك ‪- -‬ان‬ ‫ال‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع أان ا÷اري‪-‬ن ت‪-‬وّع‪-‬دا ب‪-‬ق‪-‬ت‪-‬له‪،‬‬ ‫مسش‪- -‬رح ا÷ر‪Á‬ة ‪Ÿ‬ع‪- -‬اي‪- -‬ن‪- -‬ة ا÷ث ‪-‬ة‪،‬‬ ‫والن‪-‬ف‪-‬راد ب‪-‬ا‪Û‬ن‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬أام‪-‬ا ابن‬
‫عقب نداء من قاعة اإلرسشال تلقته‬ ‫ششقيقته ا‪Ÿ‬تهم «عبد ا‪Ÿ‬الك» فقام‬ ‫أادخل الطرف‪ ‘ Ú‬مناوششات ك‪Ó‬مية‬
‫ا◊ادثة التي أاكدها الششاهد «م‪.‬سس»‬ ‫ا‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬م‪-‬ون يسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دف‪-‬ون ابن حيهم‬ ‫ورغم ذلك اتصشلت به للمجيء إا‪¤‬‬ ‫حادة ‘ سش‪ ⁄Ó‬العمارة قبل الطابق‬
‫ال‪- -‬ذي اسش‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬د ا‪Ù‬ق‪- -‬ق‪- -‬ون ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ال ‪- -‬ذي ّ” ت ‪- -‬رح‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ه إا‪ ¤‬ا◊راشس‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نزل أاين كان ا‪Ÿ‬تهمان ‘ حالة‬ ‫مصش ‪- -‬ال‪- -‬ح األم‪- -‬ن‪ ،‬م‪- -‬ف‪- -‬اده ت‪- -‬واج‪- -‬د‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه ط ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ات سش ‪-‬ك‪ Ú‬م ‪-‬ن ن‪-‬وع‬
‫ششهادته بعدما تعرف على ا‪Ÿ‬تهم»‬ ‫ا‪Ÿ‬دع‪- -‬و «ي‪ .‬ع‪- -‬م ‪-‬ر»‪ ،‬وإاث ‪-‬ر وصش ‪-‬ول‬ ‫ششخصس مصشاب ‪Ã‬سشكنه ‘ براقي‪،‬‬ ‫«ب ‪-‬وشش ‪-‬ي ‪-‬ة»‪ ،‬أاخ ‪-‬ط ‪-‬ره ‪-‬ا ك ‪-‬انت ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ال ‪-‬ث ‪-‬ا‪ ،Ê‬أاي ‪-‬ن ك ‪-‬انت زوج ‪-‬ة الضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ترقب وترصشد له‪ ،‬مؤوكدة العجوز أان‬ ‫الثانية ‘ انتظار ا‪Ÿ‬رحوم «خالد»‬
‫ج‪.‬توفيق» الذي قال بششأانه إانه كان‬ ‫رجال الضشبطية ” اكتششاف سشقوط‬ ‫الزوجة الثانية هي من كانت تششعل‬ ‫ليجد رجال الششرطة بعد وصشولهم‬ ‫مسش ‪-‬ت ‪-‬وى أاع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ق ‪-‬فصس الصش ‪-‬دري‬
‫ي ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ل ب ‪-‬ي ‪-‬ده سش ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ن ا◊ج‪-‬م‬ ‫جريح تو‘ بعد أايام متأاثرا بإاصشابته‬ ‫الضشحية جثة هامدة وراء باب منزله‬ ‫ا÷هة اليسشرى‪ ،‬جعلت ا‪Û‬نى عليه‬ ‫ب ‪-‬رف ‪-‬ق ‪-‬ة ط ‪-‬ف ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا ذوي ‪ 4‬سشنوات‬
‫ن‪Ò‬ان الفتنة و–رضس زوجها على‬ ‫والسش ‪-‬ن ‪-‬ت‪ Ú‬ت ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ‪-‬ران ط‪ّ-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬إال أان‬
‫ال‪-‬ك‪-‬ب‪« ،Ò‬ح‪.‬ع‪-‬ب‪-‬دال‪-‬ل‪-‬ه»‪ ،‬وهذا بعدما‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪ ،‬بسشبب نزيف دموي حاد‬ ‫إاثارة ا‪Ÿ‬ششاكل مع جاره‪ ،‬حتى لقي‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اة ع‪-‬ل‪-‬ى األرضس وال‪-‬دم‪-‬اء ت‪-‬كسشو‬ ‫«خ ‪-‬ال ‪-‬د» يسش ‪-‬ق‪-‬ط أارضش‪-‬ا أام‪-‬ام ع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ة‬
‫سش‪-‬ق‪-‬ط الضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬غشش‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ب‪-‬عد‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬رضس ل‪-‬ه‪ .‬ل‪-‬ي‪-‬أام‪-‬ر ق‪-‬اضش‪-‬ي التحقيق‬ ‫جسش ‪- -‬م ‪- -‬ه‪ ،‬ك ‪- -‬م ‪- -‬ا ” ح‪- -‬ج‪- -‬ز سش‪Ó- -‬ح‬ ‫الباب‪ ،‬ليلفظ أانفاسشه األخ‪Ò‬ة بعد‬ ‫ا‪Ÿ‬شش ‪-‬اج ‪-‬رة ج ‪-‬ع‪-‬لت ال‪-‬زوج‪-‬ة ت‪-‬خ‪-‬رج‬
‫حتفه على يده‪.‬‬ ‫مسش‪-‬رع‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د م‪-‬ا ي‪-‬جري‪ ،‬وهناك‬
‫تعرضشه ل‪Ó‬عتداء‪.‬‬ ‫‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة ا◊راشس ب‪-‬ت‪-‬اريخ ‪ 9‬أافريل‬ ‫ا÷ر‪Á‬ة يتمثل ‘ سشك‪ Ú‬بطول ‪52‬‬ ‫دق ‪-‬ائ ‪-‬ق م ‪-‬ن ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ه الع‪-‬ت‪-‬داء أام‪-‬ام‬
‫ياسسمينة‪ .‬د‬ ‫‪ ،2017‬ب‪- -‬إاع‪- -‬ادة ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ف وم ‪-‬واصش ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫وّرطه بعدما أغرأه ‪Ã‬بلغ ‪ 50‬مليون سسنتيم عن كل عملية أسست‪Ò‬أد‬
‫طيار يسستو‹ على ‪ 260‬مليون سسنتيم من إشس‪Î‬إكات‬ ‫‪fi‬تال‪ ‬يسستخرج سسج‪Œ Ó‬اريا باسسم شساب لتهريب ‪ 6‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬إ‪ ¤‬إ‪ÿ‬ارج‬
‫م‪Î‬شسح‪ Ú‬لتكوينهم كمضسيفي ط‪Ò‬إن‬ ‫م ‪-‬تسش ‪-‬ائ ‪ Ó-‬ع‪-‬ن سش‪-‬بب ع‪-‬دم اسش‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء‬ ‫الفوائد عن كل عملية اسشت‪Ò‬اد يقوم‬ ‫سشبق أان أادين أامام ‪fi‬كمة “‪Ô‬اسشت‬ ‫كششفت التحقيقات التي وقفت عليها‬
‫مثل اأمام ‪fi‬كمة ا÷نح ‘ حسش‪ Ú‬ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة اإ‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة سش‪-‬نة ‪، 2017‬‬ ‫مسش ‪-‬ؤوو‹ ب ‪-‬نك ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ة وال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫بها‪ ،‬بعد أان توجه برفقته إا‪ ¤‬مركز‬ ‫على نفسس الوقائع‪ ‬بعقوبة عام حبسشا‬ ‫مصش ‪- -‬ال ‪- -‬ح ب ‪- -‬نك ا÷زائ ‪- -‬ر ‘ دراسش‪- -‬ة‬
‫داي‪ ،‬ط‪-‬ي‪-‬ار ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬دي‪-‬رة و“ث ‪- -‬لت م ‪- -‬ه ‪- -‬م ‪- -‬ت ‪- -‬ه ‘ ت ‪- -‬ك ‪- -‬وي‪- -‬ن‬ ‫ال ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ة ل‪Ó-‬سش‪-‬ت‪-‬فسش‪-‬ار ع‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫السش‪-‬ج‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪ ‬لسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬راج سش‪-‬ج‪-‬ل‬ ‫ن ‪-‬اف ‪-‬ذا‪ ،‬ب ‪-‬اسش ‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل سش‪-‬ذاج‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات اسش‪-‬ت‪Ò‬اد ‪Ÿ‬واد غ‪-‬ذائ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫م‪-‬درسش‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ا‪Ÿ‬هني ‘ تيزي ا‪Ο‬شش ‪- -‬ح‪ Ú‬ك ‪- -‬مضش ‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ي ط‪Ò‬ان‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬وط‪ Ú‬ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬عمليات التجارية‬ ‫‪Œ‬اري ب ‪-‬اسش ‪-‬م ‪-‬ه‪ ،‬ب ‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة اسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه ‘‬ ‫ا◊ا‹‪ ،‬واق‪Î‬ح عليه أان يفتح سشج‪Ó‬‬ ‫طرف ششركات وهمية‪ ،‬أان هدف تلك‬
‫وزو‪ ،‬بتهمة السشرقة بعد تعيينه على ب ‪-‬ح ‪-‬ك ‪-‬م خ‪È‬ت ‪-‬ه‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري‪-‬ات‬ ‫التي قام بها ا‪Ÿ‬تهم‪ ،‬ومؤوكدا ‘ نفسس‬ ‫اسش‪-‬ت‪Ò‬اد م‪-‬واد غ‪-‬ذائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ف‪-‬ن‪-‬دا بششدة‬ ‫‪Œ‬اريا باسشمه مقابل عمولة ‪ 50‬مليون‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ك‪-‬ان تهريب العملة الصشعبة‬
‫راأسس ف‪- - - - - - -‬رع ال‪- - - - - - -‬ط‪Ò‬ان ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬وال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي ال‪-‬ذي ” ‘‬ ‫السش ‪-‬ي ‪-‬اق أان الشش ‪-‬رك‪-‬ة ق‪-‬امت ب‪-‬اسش‪-‬ت‪Ò‬اد‬ ‫ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه ‘ –وي ‪-‬ل م ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪ 6‬م‪Ó‬ي‪Ò‬‬ ‫سشنتيم عن كل عملية تصشدير واسشت‪Ò‬اد‬ ‫إا‪ ¤‬ا‪ÿ‬ارج‪ ،‬ح ‪-‬يث ن ‪-‬ف ‪-‬ذه ‪-‬ا مسش ‪-‬ت ‪-‬ورد‬
‫ب‪- -‬ال‪- -‬ع‪- -‬اصش‪- -‬م‪- -‬ة م‪- -‬ن اأج‪- -‬ل ت‪- -‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن خصش‪- -‬وصس قضش‪- -‬ي‪- -‬ة ا◊ال اأث‪- -‬بت اأن‬ ‫مواد غذائية من ششركة ‡لوكة للغ‪Ò‬‬ ‫سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬يم إا‪ ¤‬ا‪ÿ‬ارج‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ته‪ ،‬أاكد‬ ‫‪Ÿ‬واد غ ‪- -‬ذائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة إا‪ ¤‬ا‪ÿ‬ارج ل ‪- -‬ت ‪- -‬ت‪- -‬م‬ ‫باسشتعمال سشجل ‪Œ‬اري مسشجل باسشم‬
‫ا‪Ο‬شش‪- -‬ح‪ ،Ú‬غ‪ Ò‬اأن‪- -‬ه حسشب ت ‪-‬لك ا‪Ÿ‬ت‪- - - - -‬ه‪- - - - -‬م ق ‪- - - -‬ام بصشب اأم ‪- - - -‬وال‬ ‫ل –ت‪- - -‬وي ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى مسش‪ Ò‬ول شش ‪- -‬ريك‬ ‫دفاع ا‪Ÿ‬تهم خ‪Ó‬ل مرافعته‪ ،‬أان موكله‬ ‫الت‪- -‬ف ‪-‬اق ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪ Ú‬ال ‪-‬ط ‪-‬رف‪ Ú‬وإاج ‪-‬راء ‪3‬‬ ‫ششاب‪‡ ،‬ا أادى إا‪ ¤‬تورط هذا األخ‪Ò‬‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ات‪ ،‬ق‪-‬ام ب‪-‬السش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬واذ على ا‪Ο‬شش‪- -‬ح‪ ‘ Ú‬حسش‪- -‬اب‪- -‬ه ا‪ÿ‬اصس‪،‬‬ ‫وكانت ›رد غطاء لعمليات اسشت‪Ò‬اد‬ ‫” إاق ‪-‬ح ‪-‬ام ‪-‬ه ‘ ال ‪-‬قضش ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ن ‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ‪Œ‬اري‪-‬ة وه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬يمة ‪600‬‬ ‫وج ‪-‬ره ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ث‪-‬ول أام‪-‬ام ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة سش‪-‬ي‪-‬دي‬
‫اأم ‪-‬وال ا‪Ο‬شش‪-‬ح‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬درة بـ‪ 260‬و‪ ⁄‬يقم باإيداع ملفاتهم الإدارية‪،‬‬ ‫وهمية‪ ،‬قبل أان يلتمسس ‡ثل الدفاع‬ ‫تصش‪- -‬ري‪- -‬ح‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬رئ ‪-‬يسش ‪-‬ي ‘‬ ‫أالف أاورو أاي ما يعادل ‪ 6‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬سشنتيم‬ ‫ا‪fi‬م ‪-‬د أامسس ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬اك ‪-‬م ‪-‬ة ب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬ة‬
‫م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون سش ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م و‪ ⁄‬ي ‪-‬ق ‪-‬م ب‪-‬اإي‪-‬داع وبعد احتجاجاتهم ” الكششف عن‬ ‫م ‪-‬ن ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ا‪Ù‬ك ‪-‬م ‪-‬ة إاف ‪-‬ادة م ‪-‬وك ‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫ال‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة وه‪-‬و مسش‪-‬ب‪-‬وق قضش‪-‬ائيا بنفسس‬ ‫” تهريبها إا‪ ¤‬ا‪ÿ‬ارج بحجة القيام‬ ‫‪fl‬ال ‪-‬ف ‪-‬ة ال‪-‬تشش‪-‬ري‪-‬ع والصش‪-‬رف وح‪-‬رك‪-‬ة‬
‫وحسشب القضشية‪ .‬وخ‪Ó-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق الذي‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م الإداري‪-‬ة‪.‬‬ ‫بال‪È‬اءة‪ .‬وع ‪-‬ل ‪-‬ى ضش‪-‬وء ا‪Ÿ‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫التهمة‪ ،‬مضشيفا أان هذا األخ‪ Ò‬اسشتغل‬ ‫بعملية اسشت‪Ò‬اد مواد غذائية‪ .‬و‪Ã‬ثول‬ ‫رؤووسس األموال من وإا‪ ¤‬ا‪ÿ‬ارج‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬ط ‪- -‬ي‪- -‬ات ال‪- -‬ت‪- -‬ي وردت خ‪Ó- -‬ل دار ‘ جلسشة ا‪Ù‬اكمة التي “ت‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬دم ‪-‬ة ‘ ا÷لسش ‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬مسس ‡ث‪-‬ل‬ ‫سش ‪-‬ذاج ‪-‬ة م ‪-‬وك ‪-‬ل ‪-‬ه واسش ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬رج سش‪-‬ج‪Ó-‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تهم غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬وقوف أامام ا‪Ù‬كمة‪،‬‬ ‫ال ‪-‬قضش ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬أاسشسشت ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ل م‪-‬ن‬
‫م‪-‬ن‪-‬اقشش‪-‬ة ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف ال‪-‬قضشائي ا◊ا‹‪ ‘ ،‬حسش‪ Ú‬داي‪ ،‬اأي‪- -‬ن م‪- -‬ث ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫ا◊ق ال ‪-‬ع ‪-‬ام تشش ‪-‬دي ‪-‬د ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬وب ‪-‬ة ضش ‪-‬د‬ ‫‪Œ‬اريا باسشمه من أاجل تهريب األموال‬ ‫أانكر منذ الوهلة األو‪ ¤‬التهمة ا‪Ÿ‬تابع‬ ‫ولي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ر وب ‪-‬نك ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ود‬
‫ف‪- -‬ق‪- -‬د ق ‪-‬دمت م ‪-‬درسش ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ‪Ã‬وجب اإج‪- - -‬راءات السش ‪- -‬ت ‪- -‬دع ‪- -‬اء‬ ‫ا‪Ÿ‬تهم‪ ،‬فيما أاجلت ا‪Ù‬كمة الفصشل‬ ‫إا‪ ¤‬ا‪ÿ‬ارج ب‪- -‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا أاوه ‪-‬م ‪-‬ه ب ‪-‬ال ‪-‬رب ‪-‬ح‬ ‫بها جملة وتفصشي‪ ،Ó‬وصشرح بأانه فع‪Ó‬‬ ‫وق ‪-‬ائ ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬سش‪-‬ن‪-‬ة ‪ ،2011‬ح‪ Ú‬ق ‪- - -‬ام‬
‫ا‪Ÿ‬هني‪  ‬للط‪Ò‬ان ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬بالعاصشمة ا‪Ÿ‬ب‪-‬اشش‪-‬ر‪ ،‬اع‪Î‬ف ب‪-‬اأخ‪-‬ذه الأم‪-‬وال‪،‬‬ ‫‘ ال‪- -‬قضش‪- -‬ي‪- -‬ة إا‪ ¤‬ج‪- -‬لسش ‪-‬ة ‪ 9‬ديسشم‪È‬‬ ‫السش ‪-‬ري ‪-‬ع وم ‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ه ع‪-‬م‪-‬ول‪-‬ة ق‪-‬درت بـ ‪50‬‬ ‫تعامل مع ا‪Ÿ‬تهم الرئيسشي ‘ القضشية‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م ال‪- -‬رئ ‪-‬يسش ‪-‬ي صش ‪-‬احب شش ‪-‬رك ‪-‬ة‬
‫ادع‪-‬اًء م‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ا ‘ ح‪-‬ق ط‪-‬ي‪-‬ار اأمضشى موؤكدا اأن لديه حسشابا مع الششركة‬
‫اتفاقا مع مديرة مدرسشة التكوين ال‪- -‬ت‪- -‬ي ‪ ⁄‬ت‪- -‬ق ‪-‬دم ل ‪-‬ه مسش ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ات ‪-‬ه‬ ‫سسهيلة‪ .‬ز‬ ‫ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫مليون سشنتيم عن كل عملية ‪Œ‬ارية‪،‬‬ ‫وأان األخ‪ Ò‬أاوه ‪-‬م ‪-‬ه ‪Ã‬ن‪-‬ح‪-‬ه نسش‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫اسش ‪-‬ت‪Ò‬اد وتصش ‪-‬دي ‪-‬ر مسش ‪-‬ب‪-‬وق قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا‬
‫ا‪Ÿ‬هني بتيزي وزو على اأسشاسس اأنه ا‪Ÿ‬ادي‪- -‬ة‪ ،‬واأن‪- -‬ه ات‪- -‬ف‪- -‬ق م ‪-‬ع م ‪-‬دي ‪-‬رة‬ ‫وأجه تهمة تبديد أموأل عمومية وإأبرأم صسفقات مشسبوهة‬
‫م ‪-‬دي ‪-‬ر مسش‪Ã Ò‬وجب ع ‪-‬ق‪-‬د ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ى اأن ي ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫غ‪ Ò‬اأنه خالف بنود التفاق وقام ‪Ã‬وجب عقد عمل‪ ،‬غ‪ Ò‬اأنه تفاجاأ‬
‫بسش ‪-‬رق ‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪ 260‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سشنتيم ب‪-‬الت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ” تقد‪Á‬ها اأمام‬
‫عامان حبسسا للمدير إلسسابق لشسركة إ‪ÿ‬يل وإلرهان إ‪Ÿ‬شس‪Î‬ك بتهمة إلفسساد‬
‫“ث ‪- -‬لت ‘ ع‪- -‬ائ‪- -‬دات ا‪Ο‬شش‪- -‬ح‪ Ú‬ق‪-‬اضش‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ى اأسشاسس اأنه‬ ‫أادانت ‪fi‬كمة ا÷نح ‘ حسش‪ Ú‬داي صش‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ات ب‪-‬ط‪-‬رق م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أادانت ع ‪-‬م ‪-‬ال شش‪-‬رك‪-‬ة سش‪-‬ب‪-‬اق ا‪ÿ‬ي‪-‬ل وال‪-‬ره‪-‬ان وذلك خ‪Ó‬ل سشنة ‪ ،2003‬غ‪ Ò‬أانه رفضس‬
‫ال‪-‬ذي ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬ب‪-‬ال‪-‬غ ا‪Ÿ‬ال‪-‬ية شش‪- -‬ريك‪ ،‬وب‪- -‬خصش‪- -‬وصس ال‪›È‬ي ‪-‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر السش‪-‬اب‪-‬ق لشش‪-‬رك‪-‬ة سش‪-‬ب‪-‬اق ا‪ÿ‬ي‪-‬ل ا‪Ù‬ك‪- -‬م‪- -‬ة ا‪Ÿ‬دع‪- -‬و «أا‪.‬ع» ب‪- -‬ع ‪-‬ق ‪-‬وب ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شش‪Î‬ك ب‪- -‬ا‪ÿ‬روب ‪-‬ة ت ‪-‬تضش ‪-‬م ‪-‬ن ع ‪-‬دة الفكرة لعدم وجود ÷نة ‪fl‬تصشة ‘‬
‫و‪ ⁄‬يقم بفتح لهم ملفات اإدارية‪« .‬ال‪-‬ل‪-‬وج‪-‬يسش‪-‬ي‪-‬ال» ال‪-‬ت‪-‬ي “ت م‪-‬ت‪-‬ابعة‬ ‫وال‪- -‬ره‪- -‬ان ا‪Ÿ‬شش‪Î‬ك ا‪Ÿ‬دع‪- -‬و «ب‪.‬م» ع ‪-‬ام‪ Ú‬ح ‪-‬بسش‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا وغ‪-‬رام‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ‪Œ‬اوزات ارتكبت من طرف مسش‪Ò‬ها اختيار األحصشنة‪ ‬كالطبيب البيطري‪،‬‬
‫وان‪-‬كشش‪-‬فت خ‪-‬ي‪-‬وط ال‪-‬قضشية ا◊الية ا‪Ÿ‬تهم بششاأنه بعد اتهامه بسشرقته‪،‬‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬ام‪ Ú‬ح‪-‬بسش‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا‪ ‬وغ‪-‬رام‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة قدرها ‪ 200‬أالف دج عن تهمة التبديد وا‪Ÿ‬تمثلة ‘ إابرام صشفقات مششبوهة وأاضش‪-‬اف أان ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي ا‪Ÿ‬سش‪-‬م‪-‬ى‬
‫ب‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى الشش‪-‬ك‪-‬اوى ال‪-‬ت‪-‬ي تهاطلت ف‪-‬ق‪-‬د اأك‪-‬د دف‪-‬اع ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى لسشان‬
‫م ‪- -‬ن ا‪Ο‬شش‪- -‬ح‪ Ú‬ال‪- -‬ذي‪- -‬ن اأودع‪- -‬وا م‪-‬وك‪-‬ل‪-‬ه اأن‪-‬ه ك‪-‬ان حصش‪-‬ي‪-‬لة ›هوداته‬ ‫قدرها ‪ 200‬أالف دج ا‪Ÿ‬تابع عن تهم و‪fl‬ال‪- -‬ف‪- -‬ة ال ‪-‬تشش ‪-‬ري ‪-‬ع‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا سش ‪-‬ل ‪-‬طت وتضش‪-‬خ‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬وات‪ Ò‬واسش‪-‬ت‪Ò‬اد أاحصشنة «شس‪ .‬ف« ومدير ا‪Ÿ‬الية ا‪Ÿ‬دعو «أا‪.‬ع»‬
‫مبالغهم ا‪Ÿ‬الية لكنهم ‪ ⁄‬يتلقوا اأي وخ‪È‬ت ‪-‬ه ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ‪ 40‬عاما‪،‬‬ ‫منح للغ‪ Ò‬عمدا‪ ،‬امتيازات غ‪ Ò‬م‪È‬رة ا‪Ù‬كمة ذات العقوبة على الششريك “ث ‪- - - -‬لت ‘ ‪ 182‬حصش‪- -‬ان م‪- -‬ن دول ‪-‬ة ق‪-‬ام‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة األحصشنة التي‬
‫رد م‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ع ب‪-‬خصش‪-‬وصس ت‪-‬كوينهم‪ ،‬و‘ وعليه واأمام هذه ا◊قائق التمسشت‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬د إاب‪-‬رام صش‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ب‪-‬دي‪-‬د الفرنسشي عن جرائم تضشخيم األسشعار فرنسشا‪ ،‬واتضشح أان هذه العمليات “ت سشيقتنونها ع‪ È‬سشفريت‪ Ú‬إا‪ ¤‬فرنسشا‪،‬‬
‫سشنة ‪ ” 2014‬تعي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تهم ا‪Ÿ‬دعو النيابة العامة تسشليط عقوبة عام‬ ‫خ‪Ó‬ل سشنتي ‪ 2002‬و‪ ،2007‬من خ‪Ó‬ل وهو ‪fl‬الف للقوان‪ 45 ،Ú‬حصشانا سشنة‬ ‫أام‪- -‬وال ع‪- -‬م‪- -‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‪fl ،‬ال ‪-‬ف ‪-‬ة ق ‪-‬ان ‪-‬ون والرششوة‪.‬‬
‫«د‪.‬ع» وهو طيار يحمل خ‪È‬ة مهنية حبسشا نافذا وغرامة مالية قدرها‬ ‫التششريع والتنظيم ا‪ÿ‬اصش‪ Ú‬بالصشرف وقائع قضشية ا◊ال تعود إا‪ ¤‬تاريخ ‪ 11 12‬ع‪- -‬م‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة اسش ‪-‬ت‪Ò‬اد م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬م ‪-‬ون ‪ 2002‬و‪Ã 2003‬بلغ ‪ 145800‬أاورو‪ ،‬وأان‬
‫ف ‪-‬اقت ‪ 40‬سش ‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‪ ‬راأسس ال‪-‬ف‪-‬رع ‪ 20‬األف دينار‪.‬‬ ‫وح‪- - -‬رك‪- - -‬ة رؤووسس األم ‪- -‬وال م ‪- -‬ن وإا‪ ¤‬ف‪-‬ي‪-‬فري ‪ ،2012‬أاي ‪-‬ن ح ‪-‬ررت ا‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح الفرنسشي‪ ،‬وهو األمر الذي أاكد بششأانه العملية “ت من دون اح‪Î‬ام القوان‪،Ú‬‬
‫عقيلة‪ .‬ق‬ ‫الإداري ‪Ÿ‬وؤسشسشة الط‪Ò‬ان ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫ا‪ÿ‬ارج وان‪-‬قضش‪-‬اء ال‪-‬دع‪-‬وى ب‪-‬خصشوصس الولئية للششرطة القضشائية ألمن ولية ا‪Ÿ‬دع‪- - -‬و «ب‪.‬م» م‪- - -‬دي‪- - -‬ر م ‪- -‬رك ‪- -‬زي وأان ج ‪- -‬ل الصش ‪- -‬ف ‪- -‬ق ‪- -‬ات ك ‪- -‬انت ت ‪- -‬ت ‪- -‬م‬
‫ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ر ال‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ن‪- -‬ي السش ‪-‬اب ‪-‬ق ا‪Ÿ‬دع ‪-‬و ا÷زائر‪ ،‬تقريرا لدى ‪fi‬كمة حسش‪ Ú‬ب ‪-‬الشش ‪-‬رك ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬وق‪-‬د ” ب‪- -‬ال‪Î‬اضش‪- -‬ي وه‪- -‬و ‪fl‬ال‪- -‬ف ل‪- -‬ق‪- -‬ان ‪-‬ون‬
‫‪ 6‬أإشسهر حبسسا غ‪ Ò‬نافذ ÷امعية مزقت‬ ‫عقيلة‪ .‬ق‬
‫«شس‪.‬ف» الذي وافته ا‪Ÿ‬نية مؤوخرا‪ ،‬داي ي ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬د ب ‪-‬أان‪-‬ه وردت إال‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م رسش‪-‬ال‪-‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه عضش ‪-‬وا ‘ ÷ن‪-‬ة الصش‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ات الصشفقات ا‪Ÿ‬عمول به دوليا‪.‬‬
‫أاين كان متابعا هو اآلخر وكان يعقد ›ه ‪-‬ول‪-‬ة ا‪Ÿ‬صش‪-‬در ‪fi‬ررة م‪-‬ن ط‪-‬رف ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة لق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء خيول من فرنسشا‪،‬‬
‫«بروصسي» ‘ وجه شسرطي باسسطاوإ‹‬ ‫كان متهما رفقة عضسو آأخر بسسوء أسستغ‪Ó‬ل ألوظيفة وأخت‪Ó‬سس أموأل عمومية‬
‫ال‪-‬ذي أاح‪-‬ي‪-‬لت ‪Ã‬وج‪-‬ب‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬دالة‬ ‫قضشت ‪fi‬كمة الششراڤة بإادانة طالبة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م‪-‬ة وف‪-‬ق‪-‬ا إلج‪-‬راءات ا‪Ÿ‬ث‪-‬ول‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬وري‪ .‬وخ ‪Ó-‬ل ج‪-‬لسش‪-‬ة ا‪Ù‬اك‪-‬م‪-‬ة‬
‫ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬قوبة ا◊بسس غ‪ Ò‬النافذ‬
‫‪Ÿ‬دة ‪ 6‬أاششهر‪ ،‬إلهانتها هيئة نظامية‬
‫إل‪È‬إءة للرئيسس إلسسابق للجنة إ‪ÿ‬دمات إ’جتماعية ‪Ã‬سستشسفى إأ’مرإضس إلعقلية ‘ إلشسرإڤة‬
‫اع‪Î‬فت ا‪Ÿ‬ت‪- - -‬ه‪- - -‬م ‪- -‬ة ب ‪- -‬إات ‪Ó- -‬ف ‪- -‬ه ‪- -‬ا‬ ‫أاث ‪-‬ن ‪-‬اء ت ‪-‬أادي ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‪Ÿ‬ه‪-‬ام‪-‬ه‪-‬ا و“زي‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ا‪ÿ‬دم ‪- - -‬ات ا÷دي‪- - -‬د ال‪- - -‬ذي رفضس‬ ‫كضش ‪- -‬م‪- -‬ان‪ .‬ك‪- -‬م‪- -‬ا أاك‪- -‬د ا‪Ÿ‬وظ‪- -‬ف‪- -‬ون‬ ‫قضشت‪ ،‬أامسس‪fi ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ة الشش‪- -‬راڤ ‪-‬ة‪ ،‬وعلى هذا األسشاسس ” فتح –قيق‬
‫لـ«ال‪È‬وصش‪- - - - - -‬ي» ألن ‪- - - - -‬ه ‪- - - - -‬ا أاحسشت‬ ‫ال ‪-‬غ‪-‬رام‪-‬ة ا÷زاف‪-‬ي‪-‬ة ‘ وج‪-‬ه شش‪-‬رط‪-‬ي‬ ‫اإلمضش‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة تسشليم وتسشّلم‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دون م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬روضس خ‪Ó-‬ل‬ ‫ب‪È‬اءة كل من رئيسس ÷نة ا‪ÿ‬دمات ‘ ال ‪-‬قضش ‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ب‪ Ú‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه وج‪-‬ود‬
‫بـ«ا◊ڤرة» والظلم من قبل الششرطي‬ ‫بأاسشطاوا‹‪ .‬تفاصشيل القضشية حسشب‬ ‫ا‪Ÿ‬هام‪ ،‬وهذا انتقاما منه لرفضشه‬ ‫التحقيقات‪ ،‬أانهم قاموا بتسشديدهم‬ ‫الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪-‬ة السش‪-‬اب‪-‬ق ‪Ã‬سش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى ع‪- -‬دة خ‪- -‬روق‪- -‬ات ‘ ك‪- -‬ي‪- -‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ح‬
‫الذي أاوقفها وحرر ضشدها ا‪ı‬الفة‬ ‫ما دار ‘ جلسشة ا‪Ù‬اكمة‪ ،‬تعود إا‪¤‬‬ ‫منحه قرضشا ‘ وقت سشابق من أاجل‬ ‫ل‪-‬لسش‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬رت‪ Ú‬أاو ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة أاك‪ Ì‬من‬ ‫األمراضس العقلية بالششراڤة‪ ،‬وعضشو القروضس للموظف‪ ‘ ،Ú‬ح‪ Ú‬عجز‬
‫من دون أان ترتكب أاي خطأا‪ ،‬وهو ما‬ ‫ارت‪-‬ك‪-‬اب ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت ب‪-‬رفقة‬ ‫توكيل ‪fi‬ام معتمد لدى ا‪Ù‬كمة‬ ‫التي اسشتفادوا منها‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أاكدت‬ ‫آاخ ‪- -‬ر م‪- -‬ن ج‪- -‬رم اخ‪- -‬ت‪Ó- -‬سس أام‪- -‬وال ا‪ÿ‬ب‪ Ò‬ا‪Ù‬اسشباتي ‘ ا÷زم عن‬
‫أاكده صشديقها خ‪Ó‬ل إادلئه بششهادته‪،‬‬ ‫صش ‪- -‬دي ‪- -‬ق ‪- -‬ه ‪- -‬ا ‪ı‬ال ‪- -‬ف ‪- -‬ة م ‪- -‬روري‪- -‬ة‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬دف‪-‬اع ع‪-‬ن زم‪-‬ي‪-‬ل ل‪-‬ه‪-‬م ”‬ ‫أاخرى أانه بعد تسشديدها للقرضس ‪⁄‬‬ ‫وجود ثغرة مالية من عدمها لعدم‬ ‫عمومية وسشوء اسشتغ‪Ó‬ل الوظيفة‪.‬‬
‫ل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ت‪-‬مسس ‘ األخ‪ Ò‬إاف‪-‬ادت‪-‬ه‪-‬ا بأاقصشى‬ ‫بأاسشطاوا‹‪ ،‬األمر الذي جعل مصشالح‬ ‫ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه ع‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل إاث‪-‬ر ت‪-‬ورط‪-‬ه ‘‬ ‫تسش‪Î‬ج ‪-‬ع ك ‪-‬ام ‪-‬ل صش ‪-‬ك ‪-‬وك ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وه ‪-‬ذا‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬اصش ‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة حسش‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا دار ‘ وجود أاي سشج‪Ó‬ت ‪fi‬اسشباتية لدى‬
‫ظ‪-‬روف ال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف‪ .‬وعلى أاسشاسس ما‬ ‫األم‪-‬ن ي‪-‬ق‪-‬وم‪-‬ون ب‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ها ‘ حاجز‬ ‫قضش ‪- -‬ي ‪- -‬ة ج ‪- -‬زائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬وه ‪- -‬ي ن ‪- -‬فسس‬ ‫بعدما أاقروا أان رئيسس اللجنة كان‬ ‫ج‪- -‬لسش‪- -‬ة ا‪Ù‬اك‪- -‬م‪- -‬ة‪ ،‬ج‪- -‬اءت ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬اإلضش‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬ان‪-‬ع‪-‬دام اأي‬
‫ت ‪-‬ق‪-‬دم م‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬مسس ‡ث‪-‬ل‬ ‫أامني و–رير ‪fl‬الفة ضشدها ‪ ،‬وهو‬ ‫ال ‪-‬تصش ‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي أاك‪-‬ده‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫‪Á‬ن‪-‬ح ال‪-‬ق‪-‬روضس واإلع‪-‬ان‪-‬ات ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أاسشاسس الششكوى التي رسشمتها مديرة وث ‪-‬ائ ‪-‬ق ل ‪-‬دراسش ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أاك‪-‬د أان‬
‫ا◊ق ال ‪-‬ع ‪-‬ام ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة الشش‪-‬راڤ‪-‬ة‪،‬‬ ‫األم‪-‬ر ال‪-‬ذي أاث‪-‬ار ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ظ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وجعلها‬ ‫الثا‪ Ê‬الذي أاكد أانهما ‪ ⁄‬يختلسشا أاي‬ ‫م‪-‬ن دون ا‪Ÿ‬رور ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و‬ ‫‪Ó‬مراضس ال‪-‬ق‪-‬روضس ك‪-‬انت “ن‪-‬ح ب‪-‬ط‪-‬ريقة غ‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ة السش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ائية‪ ‬ل أ‬
‫توقيع عقوبة ا◊بسس النافذ ‪Ÿ‬دة ‪6‬‬ ‫تفقد السشيطرة على أاعصشابها‪ ،‬حيث‬ ‫فلسس من الغ‪Ó‬ف ا‪Ÿ‬ا‹ ا‪ı‬صشصس‬ ‫ا÷رم الذي أانكره هذا األخ‪ Ò‬عن‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬ب‪-‬الشش‪-‬راڤ‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬دى مصش‪-‬ال‪-‬ح قانونية‪ ،‬موضشحا أان رئيسس اللجنة‬
‫أاششهر وغرامة مالية بقيمة ‪ 20‬أالف‬ ‫قامت بتمزيق الغرامة ا÷زافية ‘‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ات الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬تمسشا‬ ‫نفسشه جملة وتفصشي‪ Ó‬خ‪Ó‬ل مثوله‬ ‫األم‪- -‬ن ت‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬م ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا رئ ‪-‬يسس ÷ن ‪-‬ة ال‪-‬ذي ت‪-‬رأاسش‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ع‪-‬ه‪-‬دت‪ Ú‬م‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ال‪-‬يت‪Ú‬‬
‫دج ‘ حق ا‪Ÿ‬تهمة التي أادينت بعد‬ ‫وج ‪- -‬ه الشش ‪- -‬رط ‪- -‬ي ا‪Ù‬رر ‪Ù‬ضش‪- -‬ر‬ ‫إافادتهما بال‪È‬اءة بعدما أاكدا عدم‬ ‫أامام القاضشي ا÷زائي‪ ،‬أاين أاكد أان‬ ‫ا‪ÿ‬دم‪- -‬ات الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ‬السش ‪-‬اب ‪-‬ق م ‪-‬ن ‪-‬ذ ديسش ‪-‬م‪ È‬م ‪-‬ن سش‪-‬ن‪-‬ة ‪ 2009‬كان‬
‫ا‪Ÿ‬داول‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬فسس ال‪-‬ع‪-‬قوبة‬ ‫ا‪ı‬الفة‪ ،‬وعليه ” توقيفها وإاعداد‬ ‫تسشديد أاي موظف لقرضشه مرت‪ Ú‬أاو‬ ‫ط ‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ح ال‪-‬ق‪-‬رضس م‪-‬وروث‪-‬ة وأان‬ ‫وأاح ‪-‬د األعضش ‪-‬اء ب ‪-‬اخ ‪-‬ت ‪Ó-‬سس أام‪-‬وال ي‪-‬ق‪-‬وم ‪Ã‬ن‪-‬ح ال‪-‬ق‪-‬روضس ل‪-‬ل‪-‬مسش‪-‬تفيدين‬
‫ا‪Ÿ‬لتمسشة مع وقف التنفيذ‪.‬‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬ف ج ‪-‬زائ‪-‬ي ضش‪-‬ده‪-‬ا ب‪-‬ج‪-‬رم إاه‪-‬ان‪-‬ة‬ ‫فايزة‪.‬ع‬ ‫أاك‪.Ì‬‬ ‫ال ‪-‬قضش ‪-‬ي ‪-‬ة ك ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬ة م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل رئ ‪-‬يسس‬ ‫ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وسش‪-‬وء اسش‪-‬تغ‪Ó‬ل الوظيفة‪ ،‬ي ‪-‬دوي ‪-‬ا م ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل ح ‪-‬ج‪-‬زه لصش‪-‬ك‪-‬وك‪-‬ه‪-‬م‬
‫فايزة‪.‬ع‬ ‫هيئة نظامية أاثناء تأاديتها ‪Ÿ‬هامها‪،‬‬
‫‪11‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 2٧‬نوفمبر ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 19‬ربيع اأ’ول ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫أاخبار الوسسط‬
‫سسكان وادي الغدير ‘ ا÷لفة يطالبون‬ ‫ا‪Ÿ‬واطنون يسصتصصرخون ويطالبون بف ّ‬
‫ك العزلة ورفع الغ‪ Í‬عنهم‪ ‬‬
‫بالكهرباء وا‪Ÿ‬سسالك الريفية‬
‫طلب سسكان منطقة وادي الغدير الف‪Ó‬حية‪ ‬ا‪Ÿ‬تواجدة بإاقليم بلدية دار‬
‫الشسيوخ‪ 45 ،‬كلم شسمال عاصسمة الو’ية ا÷لفة‪ ،‬من الوا‹ توفيق ضسيف‬
‫مشساريع سسكنية ›ّمدة ومدارسش مغلقة وطرقات مه‪Î‬ئة‪..‬‬
‫مشساكل تعرقل التنمية ‘ بن شسود ببومرداسش‬
‫ت‪-‬زوي‪-‬ده‪-‬م ‪Ã‬ادة ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ط‪-‬ال انتظارها منذ عدة‬
‫سس‪-‬ن‪-‬وات‪ ،‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ال‪-‬وع‪-‬ود ال‪-‬واه‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول‪-‬ون ا‪Ù‬ليون‬
‫’بار‬
‫’داري‪-‬ون ‘ ك‪-‬ل م‪-‬وع‪-‬د‪ ،‬وه‪-‬ذا قصس‪-‬د تشس‪-‬غيل ا آ‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ون م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م وا إ‬
‫’ن تشسّغل تتم ‪Ã‬ادة‬ ‫ا‪Ÿ‬وجودة‪ ‬التي قاموا بحفرها‪ ،‬حيث ’تزال‪ ‬إا‪ ¤‬حد ا آ‬
‫ا‪Ÿ‬ازوت التي‪ ‬أاضسحت تكاليفها تثقل كاهلهم ‪ -‬حسسب من اتصسلوا بـ«النهار»‪- ‬‬
‫وك‪-‬ذا إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ت‪-‬ح ا‪Ÿ‬م‪-‬رات وا‪Ÿ‬سس‪-‬الك ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة قصس‪-‬د رب‪-‬ط ا‪Ù‬ي‪-‬طات‬
‫وا‪Ÿ‬سستثمرات الف‪Ó‬حية فيما بينها وب‪ Ú‬مقر البلدية‪ ،‬من أاجل فك العزلة‬ ‫^ مدير «أاوبيجيي» ورئيسش البلدية يؤوكدان انط‪Ó‬ق بعضش ا‪Ÿ‬شساريع السسكنية والتنموية‬
‫وال‪-‬غ‪ Í‬ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة وأان‪-‬ه‪-‬م ق‪-‬ام‪-‬وا ب‪-‬تجارب ف‪Ó‬حية أاكدت ‚اعتها ‘‬
‫ا‪Ÿ‬يدان ‘ شسعب ف‪Ó‬حية متنوعة‪ ،‬خاصسة ‘ ا‪Ù‬اصسيل الزراعية وا‪ÿ‬ضسر‬ ‫يعيشص سسكان العديد من القرى التابعة لبلدية بن شسود دائرة دلسص و’ية بومرداسص‪ ‘ ،‬العديد من ا‪Ÿ‬شساكل اليومية‬
‫’ول ‘ الو’ية النظر ‘ انشسغالهم‪ .‬هذا‬ ‫والفواكه‪ ،‬ملتمسس‪ Ú‬من ا‪Ÿ‬سسؤوول ا أ‬ ‫التي تؤورقهم‪ ،‬بسسبب نقصص التنمية ا‪Ù‬لية ونقصص ال‪È‬امج ا‪Ÿ‬وجهة إا‪ ¤‬هذه القرى الواقعة ‘ ا‪Ÿ‬نطقة الشسرقية‬
‫وق‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬مت‪« ‬ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ‬م‪-‬ن مصس‪-‬ادر ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪Ó-‬قة با‪Ÿ‬سسأالة‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬نطقة قد ”‬
‫إادراجها ضسمن دراسسات تقنية تكون قد قامت بها مصسالح مؤوسسسسة توزيع‬ ‫للو’ية‪ ،‬وخ‪Ó‬ل لقاء «النهار» بالسسكان –دثوا عن جلّ انشسغا’تهم ا‪Ÿ‬تمثلة ‘ ‪Œ‬ميد ا‪Ÿ‬شساريع السسكنية ونقصسها‪،‬‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫الكهرباء والغاز بذات البلدية‪ ‘ ،‬انتظار التجسسيد‪.‬‬ ‫وكذلك غلق ا‪Ÿ‬دارسص والقاعات وغياب ا‪Ÿ‬اء الشسروب واه‪Î‬اء الطرقات وغ‪Ò‬ها‪.‬‬
‫‪ % 10‬فقط من اأ’راضسي الف‪Ó‬حية مسسقية ‘ بجاية!‬ ‫‘ ب ‪-‬عضس ق ‪-‬رى ال ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬
‫ج‪-‬اٍر ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬جة اإيجابية مع‬
‫فتيحة عوا‹‬
‫يعا‪ Ê‬قطاع الف‪Ó‬حة ‘ و’ية بجاية من نقصص فادح ‘ ا‪Ÿ‬ياه ا‪ı‬صسصسة‬ ‫السسنة القادمة‪ ،2019  ‬واأشسار اإ‪¤‬‬
‫ل‪-‬لسس‪-‬ق‪-‬ي‪ ،‬و–ت‪-‬اج ال‪-‬و’ي‪-‬ة اإ‪ ¤‬خ‪-‬ط‪-‬ة ج‪-‬ذري‪-‬ة وم‪-‬تكاملة ‪Ÿ‬واجهة هذا‬ ‫ي ‪-‬ط ‪-‬الب سس‪-‬ك‪-‬ان ب‪-‬ن شس‪-‬ود السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬
‫النقصص‪ ،‬حيث اأكد مسسوؤول ف‪Ó‬حي بو’ية بجاية‪ ،‬اأن نسسبة ا’أراضسي‬ ‫اأّن ‪-‬ه وب ‪-‬ال ‪-‬نسس ‪-‬ب ‪-‬ة ل ‪Ó-‬أقسس ‪-‬ام السس ‪-‬ت‪-‬ة‬ ‫‪Ã‬نحهم حصسصسا إاضسافية من السسكن‬
‫الف‪Ó‬حية ا‪Ÿ‬سسقية ع‪ È‬تراب الو’ية ’ تتجاوز ‘ الوقت ا◊اضسر ‪10‬‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪- -‬ل‪- -‬ق ‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬درسس ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د ”‬ ‫ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي وك‪-‬ذلك ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ن‬
‫من ا‪Ÿ‬ئة‪ ،‬وهي نسسبة ضسعيفة جدا و’ تتناسسب مع القدرات الف‪Ó‬حية‬ ‫وضسع طلب من اأجل اإعداد ا‪Èÿ‬ة‬ ‫اأجل تشسجيع الشسباب على الزواج ‘‬
‫ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ل‪-‬ل‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬رغ‪-‬م ا’إم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬زراع‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪È‬ة ل‪-‬ل‪-‬منطقة‪،‬‬ ‫ح ‪- -‬ول ا’أقسس‪- -‬ام‪ ،‬وف‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا ي‪- -‬خّصس‬
‫وك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات ا’أم‪-‬ط‪-‬ار الضس‪-‬خ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬تسس‪-‬اق‪-‬ط ك‪-‬ل سس‪-‬نة ‘ كل ا÷هات‪،‬‬ ‫ظ ‪-‬ل ال ‪-‬ن ‪-‬قصس ال ‪-‬ف ‪-‬ادح ‘ م ‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه‬
‫و–تاج الو’ية اإ‪ ¤‬خطة جذرية ومتكاملة ‪Ÿ‬واجهة هذا النقصص‪ ،‬و’‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات ف‪-‬ه‪-‬ناك ث‪Ó‬ثة مشساريع‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع م‪-‬ن‪-‬ذ السس‪-‬ن‪-‬وات ا‪Ÿ‬اضسية‪،‬‬
‫–صسي ‘ الوقت ا◊ا‹ سسوى ‪ 10‬اآ’ف هكتار من ا’أراضسي الصسا◊ة‬ ‫واح‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‘ مشس‪-‬ارف سس‪-‬ينطلق‬ ‫مؤوكدين أان هناك مشسروعا واحدا‬

‫تصصـــوير ‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن‬


‫وا‪Ÿ‬سسقية‪ ،‬فيما تتعدى ا‪Ÿ‬سساحات القابلة للسسقي وا‪Ù‬تاجة للمياه ‪120‬‬ ‫ق ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ا‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ” اإع‪-‬داد ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات‬ ‫‘ بن شسود القد‪Á‬ة فيه ‪ 150‬مسسكن‬
‫األف هكتار‪ .‬وتصسنّف بجاية من ب‪ Ú‬الو’يات ا‪Ÿ‬تاأخرة جدا ‘ ›ال‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ول ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬رابط اإ‪¤‬‬
‫اسستعمال ا‪Ÿ‬ياه ‘ اأغراضص الف‪Ó‬حة‪ ،‬حيث مازالت تعتمد على الطرق‬ ‫’ي‪- -‬زال ›م‪- -‬دا م ‪-‬ن ‪-‬ذ سس ‪-‬ن ‪-‬ة ‪،2012‬‬
‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫البدائية والتقليدية غ‪ Ò‬ا‪Û‬دية‪.‬‬ ‫غ ‪-‬اي ‪-‬ة ق ‪-‬ري ‪-‬ة ب ‪-‬ن ع ‪-‬ام ‪-‬ر م ‪-‬ن اأج‪-‬ل‬ ‫ومنذ ذلك ‪ ⁄‬تسستفد البلدية من أاي‬
‫تسسجيله‪.‬‬ ‫حصس‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪ Ú‬أايضس‪-‬ا ب‪-‬ح‪ّ-‬ق‪-‬هم من‬
‫مصسالح الغابات ببجاية “نح ‪ 294‬رخصسة‬ ‫مدير «أاوبيجيي بومرداسص»‬ ‫إا‪ ¤‬ال ‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ل‪ Í‬شس‪-‬ود إا‪¤‬‬ ‫ج ‪-‬دي ‪-‬د‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ط ‪-‬الب ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ‪-‬ون‬
‫السس ‪- -‬ك ‪- -‬ن ال‪Î‬ق‪- -‬وي ا‪Ÿ‬دّع‪- -‬م ال‪- -‬ذي‬
‫اسستفادت منه بلديات الو’ية خ‪Ó‬ل‬
‫خاصسة بالتحطيب‪ ‬‬ ‫لـ«النهار»‪« :‬عراقيل تقنية‬ ‫ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ط‪-‬ول ‪ 1‬ك‪-‬ل‪-‬م ف‪-‬قط‪،‬‬ ‫بتوف‪ Ò‬النقل ا‪Ÿ‬درسسي للت‪Ó‬ميذ من‬ ‫حرموا منه‪ ،‬رغم وجود‬ ‫هذه السسنة و ُ‬
‫شس‪-‬رعت ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ات بو’ية بجاية‪ ،‬منذ عدة‬ ‫طلت مشساريع السسكن»‬ ‫ع ّ‬ ‫ح‪-‬يث يضس‪-‬ط‪-‬رون لسس‪-‬لك ط‪-‬ري‪-‬ق آاخ‪-‬ر‬ ‫القرى إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬دنية‪ .‬وإا‪ ¤‬جانب هذه‬ ‫ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪-‬انب ه‪-‬ذا فقد‬
‫اأسسابيع‪ ‘ ،‬منح الرخصص ا‪ÿ‬اصسة بالتحطيب للمواطن‪ Ú‬الذين يريدون‬ ‫غ‪ Ò‬م‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬د وب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د ل ‪-‬ل ‪-‬وصس ‪-‬ول إا‪ ¤‬ق‪-‬ال م‪-‬دي‪-‬ر دي‪-‬وان ال‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة والتسسي‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬اك ‪-‬ل‪ ،‬ف ‪-‬إاّن السس ‪-‬ك ‪-‬ان ي ‪-‬ع‪-‬يشس‪-‬ون‬ ‫ت‪- -‬ذّم ‪-‬ر السس ‪-‬ك ‪-‬ان م ‪-‬ن غ ‪-‬ل ‪-‬ق ال ‪-‬قسس ‪-‬م‬
‫اقتناء ا◊طب ا‪Ÿ‬سستعمل ‘ التدفئة‪– ،‬سسبا لفصسل الشستاء ومواجهة‬ ‫ال‪- - -‬ع‪- - -‬ق ‪- -‬اري ل ‪- -‬و’ي ‪- -‬ة ب ‪- -‬وم ‪- -‬رداسس‬ ‫ا‪Ÿ‬دينة‪ ‬والعيادة وا‪Ÿ‬دارسس‪.‬‬ ‫ال‪- - -‬ع‪- - -‬طشس بسس‪- - -‬بب ان‪- - -‬ع ‪- -‬دام ا‪Ÿ‬اء‬ ‫التحضس‪Ò‬ي با‪Ÿ‬درسسة ا’بتدائية ‘‬
‫موجات ال‪È‬د التي قد تشسهدها العديد من ا‪Ÿ‬ناطق‪ ،‬خاصسة التي تعرف‬ ‫لـ«ال‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬إاّن مشس‪- -‬اري‪- -‬ع السس‪- -‬ك ‪-‬ن‬ ‫الشسروب‪ ،‬حيث ‘ كّل مّرة يحتجون‬
‫تسساقطا كثيفا للثلوج‪ ،‬على غرار اأكفادو وكنديرة وبرباشسة وغ‪Ò‬ها‪،‬‬ ‫ق‪-‬ري‪-‬ة الشس‪-‬راردة‪ ،‬وأاصس‪-‬ب‪-‬ح ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‬
‫حيث علمنا ‘ هذا الصسدد اأن ‪fi‬افظة الغابات قامت ‪Ã‬نح ‪ 294‬رخصسة‬ ‫›ّم ‪-‬دة‪ ،‬ف ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬نسس ‪-‬ب‪-‬ة ‪Ÿ‬شس‪-‬روع ‪100‬‬ ‫رئيسص البلدية بوع‪Ó‬م‬ ‫أامام مقر البلدية ويرفعون نداءهم‬ ‫ي‪- -‬درسس‪- -‬ون ‘ ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اج ‪-‬د وال ‪-‬ب ‪-‬عضس‬
‫خاصسة باسستغ‪Ó‬ل وقطع ا◊طب خ‪Ó‬ل ا’أشسهر ا’أخ‪Ò‬ة على مسستوى‬ ‫لدادة‪« :‬لدينا نقائصص ‘ عدة مسس‪- -‬ك‪- -‬ن ف‪- -‬ق‪- -‬د ” فسس ‪-‬خ الصس ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ة‬ ‫للسسلطات ا‪Ù‬لية والو’ئية للنظر‬ ‫اآ’خر ‘ الروضسات ا‪ÿ‬اصسة‪ ،‬فيما‬
‫ا’أم‪-‬اك‪-‬ن ا‪ı‬صسصس‪-‬ة ل‪-‬ذلك ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬بلديات‪ ،‬حيث ” بيع ‪1000‬‬ ‫ويجري البحث عن مقاول آاخر‪ ،‬أاما‬ ‫قطاعات وسسنسسعى ◊لها‬ ‫‘ م‪- -‬ط‪- -‬ال ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م ا‪Ÿ‬ذك ‪-‬ورة‪ ،‬وك ‪-‬ذلك‬ ‫توجد سستة أاقسسام مغلقة ‘ مدرسسة‬
‫وحدة من ا◊طب‪ ،‬وهو ما يعادل ‪ 700‬م‪ Î‬مكعب من ا◊طب ا‪Ÿ‬وجه‬ ‫ا‪Ÿ‬شسروع اآ’خر بـ ‪ 50‬مسسكنا فهو ‘‬ ‫مطلع ‪»2019‬‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬د ال‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات ب‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬رى‬
‫للتدفئة‪ .‬ولتفادي اأي ‪Œ‬اوزات فيما يخصص هذه العملية‪Œ ” ،‬نيد‬ ‫«الشس‪- -‬ه ‪-‬ي ‪-‬د ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ة ا‪fi‬م ‪-‬د» ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫عشس‪-‬رات ا’أع‪-‬وان م‪-‬ن ‪fi‬اف‪-‬ظ‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ات ال‪-‬ذي‪-‬ن يسس‪-‬ه‪-‬رون على السس‪Ò‬‬ ‫ق ‪-‬ال رئ ‪-‬يسس ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ب ‪-‬ن شس ‪-‬ود اإّن ‪-‬ه ا’ن‪-‬ط‪Ó-‬ق ل‪-‬ب‪-‬دء اأ’شس‪-‬غ‪-‬ال ا‪ّÛ‬م‪-‬دة‬ ‫الشس ‪- -‬راردة وب ‪- -‬رزي ‪- -‬ان وب‪- -‬ن ع‪- -‬ام‪- -‬ر‬ ‫تضس ‪- -‬ررت م‪- -‬ن زل‪- -‬زال ‪ ،2003‬ح‪- -‬يث‬
‫ا◊سسن للعملية ومراقبة عملية التحطيب لضسمان عدم اإ◊اق الضسرر‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل ت‪-‬وج‪-‬د نقائصس ‘ التنمية منذ سسنة ‪.2012‬‬ ‫ومشس ‪-‬ارف‪ ،‬وف ‪-‬ت ‪-‬ح ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ا‪Ÿ‬ؤودي‬ ‫وجب إاسس‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ه‪-‬ا وإاع‪-‬ادة ب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ها من‬
‫ب‪--‬ال‪Ì‬وة ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬ال‪-‬وقت ال‪-‬ذي ق‪-‬در ث‪-‬م‪-‬ن ال‪-‬وح‪-‬دة اأو ا‪ Ο‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬عب‬
‫الواحد بـ‪ 160‬دج‪ ،‬الذي يتوجب على ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سستفيدين دفعه من‬ ‫فيما تضصيع م‪Ó‬ي‪ Ò‬أاخرى مع تسصّرب ا‪Ÿ‬ياه بعدة بلديات‬
‫اأجل ا◊صسول على الرخصسة‪ ‘ ،‬الوقت الذي يتم فرضص عقوبات على‬
‫ا’أشس‪-‬خ‪-‬اصص ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ق‪-‬وم‪-‬ون ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية التحطيب من دون اإذن ‪fi‬افظة‬
‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫الغابات‪.‬‬ ‫‪ 45‬مليار سسنتيم مسستحقات ا÷زائرية للمياه غ‪ّ fi Ò‬صسلة منذ سسنوات بالبويرة‬
‫انط‪Ó‬ق ا‪Ÿ‬سسابقة الوطنية ا÷امعية للخط‬ ‫العمومية‪ ،‬فإان ظاهرة تسسّرب ا‪Ÿ‬ياه‬ ‫ت ‪-‬ط ‪-‬الب ب‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ا‪Ÿ‬اء الشس‪-‬روب‬ ‫ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة دي‪-‬ره وا÷ب‪-‬احية‬ ‫أاحصست ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه ب‪-‬ال‪-‬بويرة‬
‫ع‪ È‬أازي‪- - -‬د م ‪- -‬ن ‪ 400‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة سسوداء‬ ‫قصسد ا’سسته‪Ó‬ك يوميا‪ ،‬كون ا‪Ÿ‬اء‬ ‫وب ‪- -‬ودرب ‪- -‬ال ‪- -‬ة وب‪- -‬عضس ق‪- -‬رى ا÷ه‪- -‬ة‬ ‫أازي ‪- -‬د م ‪- -‬ن ‪ 45‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م غ‪Ò‬‬
‫العربي والزخرفة ‘ البليدة‬ ‫يكّلف خسسارة ا‪ÓŸ‬ي‪ Ò‬التي تذهب‬ ‫يزور حنفياتها مرة ‘ ‪ 3‬أايام أاو مرة‬ ‫الشسرقية‪ ،‬بقطع ا‪Ÿ‬اء عن ا‪Ÿ‬دين‪Ú‬‬ ‫‪ّ fi‬صس ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ذ سس‪-‬ن‪-‬وات‪ ،‬وه‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ان‪-‬ط‪-‬ل‪-‬قت ب‪-‬ا’إق‪-‬ام‪-‬ة ا÷ام‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة «معيزي فاطمة الزهراء» بجامعة سسعد‬ ‫سس ‪- -‬دى م ‪- -‬ن دون ت ‪- -‬دخ ‪- -‬ل إ’صس ‪Ó- -‬ح‬ ‫‘ اأ’سس‪- - -‬ب‪- - -‬وع وأاح‪- - -‬ي ‪- -‬ان ‪- -‬ا م ‪- -‬رة ‘‬ ‫ب‪- -‬داي ‪-‬ة م ‪-‬ن اأ’سس ‪-‬ب ‪-‬وع ا÷اري‪ ،‬وق ‪-‬د‬ ‫عاتق ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات العمومية وبعضس‬
‫دح‪-‬لب ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬وم‪-‬ن ت‪-‬ن‪-‬ظيم مديرية ا‪ÿ‬دمات ا÷امعية‪ ،‬فعاليات‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ن‪-‬وات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬رئ‪-‬ة ‘ ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫اأ’سس ‪- -‬ب ‪- -‬وع‪’ ،Ú‬سس ‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا ‘ فصس‪- -‬ل‬ ‫راسسلت ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬إ’خطارهم كتابيا‪.‬‬ ‫اإ’دارات وك‪- -‬ذا ا‪ÿ‬واصس‪’ ،‬سس‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬ا‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا÷ام‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬ط ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي والزخرفة ‘ طبعتها‬ ‫البلديات‪Ã ،‬ا فيها عاصسمة الو’ية‬ ‫الصس‪- -‬ي‪- -‬ف‪‡ ،‬ا تسس ‪-‬بب ‘ اح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج‬ ‫‘ ذات ال ‪-‬وقت‪ ،‬وضس ‪-‬عت ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ ‘ Ú‬ع‪-‬دة ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ال‪--‬ث‪--‬ال‪-‬ث‪-‬ة‪ ،‬وذلك ‪Ã‬شس‪-‬ارك‪-‬ة اأزي‪-‬د م‪-‬ن‪ 20 ‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬يا من ‪fl‬تلف‬
‫ال‪-‬و’ي‪-‬ات‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة وال‪-‬وادي‪ .‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬اب‪-‬قة تندرج ‘ اإطار‬ ‫البويرة‪ .‬هذا وقد طرح ا‪Ÿ‬نتخبون‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬وإا◊احهم على ا‪Ÿ‬سسؤوول‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬اه رزن ‪-‬ام ‪-‬ة ل ‪-‬ك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات‬ ‫رأاسسها بلدية ديره التي أاحصست فيها‬
‫ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ال‪-‬دي‪-‬وان ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ات ا÷ام‪-‬ع‪-‬ية‪– ،‬ت اإشسراف وزارة‬ ‫ب ‪-‬ا‪Û‬لسس ال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي مشس ‪-‬ك ‪-‬ل تسس‪-‬رب‬ ‫اأ’ول عن ا÷هاز التنفيذي إ’يجاد‬ ‫وا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬قصسد دفع ا‪Ÿ‬سستحقات‬ ‫أاك‪ Ì‬م‪- - -‬ن ‪ 200‬م ‪-‬واط‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬إا‪¤‬‬
‫التعليم العا‹ والبحث العلمي‪ ،‬حيث ” تسسخ‪ Ò‬كل ا’إمكانيات ا‪Ÿ‬ادية‬ ‫ا‪Ÿ‬ياه والتماطل ‘ إاصس‪Ó‬ح القنوات‬ ‫ح ‪-‬ل ‪-‬ول مسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ل ‪-‬ة ‪Ÿ‬شس‪-‬ك‪-‬ل ا‪Ÿ‬اء‪،‬‬ ‫بالتقسسيط‪ ‘ ،‬خطوة لتسسهيل عملية‬ ‫جانب بلديات بودربالة وبعضس قرى‬
‫وال‪-‬بشس‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اح ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬م‪-‬ن اإي‪-‬واء واإط‪-‬ع‪-‬ام وح‪-‬ت‪-‬ى ال‪-‬وسس‪-‬ائ‪-‬ل‬ ‫ب‪- -‬ع‪- -‬د تسس‪ّ- -‬رب اآ’’ف م‪- -‬ن اأ’م‪- -‬ت‪- -‬ار‬ ‫خ ‪Ó- -‬ل زي ‪- -‬ارت ‪- -‬ه السس ‪- -‬اب‪- -‬ق‪- -‬ة ل‪- -‬ذات‬ ‫ال ‪-‬دف ‪-‬ع‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ا’سس ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ة ك ‪-‬انت‬ ‫ع‪ Ú‬بسس ‪-‬ام وق ‪-‬رى ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ات أاح‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‬
‫ا‪Ÿ‬سستعملة ‘ تخصسصسي ا‪ÿ‬ط العربي والزخرفة‪ ،‬اأين اأعرب ا‪Ÿ‬شساركون‬
‫من خارج الو’ية عن ارتياحهم للتنظيم ا‪Ù‬كم للمسسابقة الوطنية‬ ‫ا‪Ÿ‬كعبة‪ ،‬ثم تتدخل اإ’دارة الوصسية‬ ‫البلديات‪ .‬و‡ا يث‪ Ò‬ا’سستياء أاك‪،Ì‬‬ ‫ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ‡ا تسس‪-‬بب ‘ ت‪-‬ع‪-‬ط‪-‬يل عملية‬ ‫وال‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة وأامشس‪-‬دالة شسرق البويرة‪،‬‬
‫للخط العربي والزخرفة‪ ،‬التي اأصسبحت تقليدا سسنويا تتميز به و’ية‬ ‫بعد طول انتظار بحجة عدم وفرة‬ ‫أان‪- -‬ه ‘ ال‪- -‬وقت ال ‪-‬ذي ت ‪-‬ط ‪-‬الب إادارة‬ ‫–صس‪- -‬ي‪- -‬ل دي‪- -‬ون ‪-‬ه ‪-‬ا خ ‪Ó-‬ل اأ’شس ‪-‬ه ‪-‬ر‬ ‫وك‪- - -‬ذا ب‪- - -‬عضس ا‪Ÿ‬واط‪- - -‬ن‪ Ú‬ب ‪- -‬ق ‪- -‬رى‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ب‪-‬ا’إضس‪-‬اف‪-‬ة اإ‪ ¤‬اأعضس‪-‬اء ÷ن‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ك‪-‬يم ا‪Ÿ‬كونة من ا’أسستاذ‬ ‫ال‪- -‬ي ‪-‬د ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة وال ‪-‬ف ‪-‬رق ا‪Ÿ‬ك ‪ّ-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬اه ‪ÓÃ‬ي‪Ò‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬ارط ‪-‬ة‪ .‬ي ‪-‬ح ‪-‬دث ه ‪-‬ذا ‘ ال ‪-‬وقت‬ ‫ا÷ب‪- -‬اح‪- -‬ي‪- -‬ة‪ .‬ه‪- -‬ذا وق‪- -‬د أاخ‪- -‬ط ‪-‬رت‬
‫ال‪-‬ع‪-‬راق‪-‬ي سس‪-‬ع‪-‬د ج‪-‬ه‪-‬اد ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة وا’أسس‪-‬ت‪-‬اذ ب‪-‬وزي‪-‬د رشس‪-‬يد‪ ،‬حيث اأعطيت‬ ‫بإاصس‪Ó‬ح القنوات‪ .‬بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬واإ’دارات وا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات‬ ‫ال ‪-‬ذي ’ت ‪-‬زال ال ‪-‬عشس‪-‬رات م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬رى‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬اه ال ‪-‬عشس ‪-‬رات م‪-‬ن‬
‫ل‪-‬ل‪-‬مشس‪-‬ارك‪ Ú‬اخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار ب‪ Ú‬م‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ة ب‪-‬يت شسعري ومقولة وكتابتها با‪ÿ‬ط‬
‫الديوا‪ Ê‬وخط الثلث وخط الرقعة‪ ،‬اأما تخصسصص الزخرفة فقد طلب‬
‫سسارة‪ .‬ق‬ ‫من ا‪Ÿ‬شسارك‪ Ú‬تصسميم زخرفة نباتية اأو هندسسية‪.‬‬
‫صصنعوا كعكة عيد ا‪Ÿ‬ي‪Ó‬د للتعب‪ Ò‬عن معاناتهم‬

‫مطالب بتكملة شسبكة الغاز والتهيئة ا◊ضسرية‬ ‫سسكان حي ‪fl‬تيشش عبد القادر ‘ موزاية بالبليدة يحتفلون ‪Ã‬رور سسنة من التهميشش أامام مقر البلدية!‬
‫م‪-‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬وإ’يصس‪-‬ال صسوتهم للوا‹‪،‬‬ ‫للدائرة التي تضسم أازيد من ‪ 50‬حوشسا‬ ‫ظم سسكان حي ‪fl‬تيشس عبد القادر‬ ‫ن ‪s‬‬
‫وإانشساء مرافق بع‪ Ú‬فارسش ‘ ا‪Ÿ‬سسيلة‬ ‫ي‪-‬وسس‪-‬ف شس‪-‬رف‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ام السس‪-‬كان الذين‬ ‫ي‪- -‬ع‪- -‬ان‪- -‬ون ‘ صس‪- -‬مت ره ‪-‬يب‪ ،‬بسس ‪-‬بب‬ ‫ب‪-‬دائ‪-‬رة م‪-‬وزاي‪-‬ة ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة غ‪-‬رب و’ية‬
‫قتلى وجرحى من اأبناء ا‪Ÿ‬نطقة‪،‬‬ ‫ط‪- -‬الب م‪- -‬واط ‪-‬ن ‪-‬ون ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ع‪Ú‬‬ ‫ق‪- -‬دم‪- -‬وا م‪- -‬ن ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف اأ’ح‪- -‬واشس‬ ‫ن‪- -‬قصس ا‪Ÿ‬راف‪- -‬ق الضس‪- -‬روري ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬ذا‬ ‫البليدة‪ ،‬وقفة أامام مقر البليدة‪ ،‬تعت‪È‬‬
‫ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن صس‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ة ا◊ركة على‬ ‫ف ‪-‬ارسس‪ ،‬اأقصس ‪-‬ى ج ‪-‬ن ‪-‬وب ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ا‪Û‬اورة لدائرة موزاية ل‪Ó‬حتفال‬ ‫ط‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ة سس‪- -‬ن ‪-‬وات‪ ،‬وه ‪-‬م ي ‪-‬أام ‪-‬ل ‪-‬ون ‘‬ ‫فريدة من نوعها‪ ،‬فبدل رفع الرايات‬
‫مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ا‪Ÿ‬ذكور والذي‬ ‫ال‪-‬و’ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬بضسرورة تكملة‬ ‫‪Ã‬رور سس ‪-‬ن ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬نصس‪-‬يب رئ‪-‬يسس‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬خ ‪-‬ب‪ Ú‬ا÷دد –ريك ع ‪-‬ج ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫وك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ة شس‪-‬ع‪-‬ارات ل‪-‬رف‪-‬ع انشس‪-‬غ‪-‬ا’ت‪-‬ه‪-‬م‬
‫ي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ا رئ‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ا لكل سسكان‬ ‫اأشس‪-‬غ‪-‬ال وضس‪-‬ع شس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة غاز ا‪Ÿ‬دينة‬ ‫البلدية من دون أان تتحرك عجلة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن ’ ح‪-‬ي‪-‬اة ‪Ÿ‬ن ت‪-‬ن‪-‬ادي‪،‬‬ ‫ل‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ية والو’ئية‪ ،‬قاموا‬
‫ع‪ Ú‬فارسس وما جاورها من قرى‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وق ‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ ع‪-‬ام‪ ،Ú‬حسس‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا‬ ‫التنمية‪Ã ،‬ا ‘ ذلك تهيئة الطرقات‬ ‫حسس ‪- - -‬ب ‪- - -‬ه ‪- - -‬م‪ ،‬ف ‪- - -‬ك‪- - -‬ل الشس‪- - -‬ك‪- - -‬اوى‬ ‫بصسنع كعكة ل‪Ó‬حتفال ‪Ã‬رور سسنة من‬
‫وم‪-‬داشس‪-‬ر وب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬و’ي‪-‬ة‬ ‫متصسل‪ Ú‬بـ«النهار»‪ ،‬ليبقى سسكان‬ ‫أاو قنوات الصسرف الصسحي وغ‪Ò‬ها‬ ‫وا’حتجاجات ‪ِŒ ⁄‬د نفعا‪ .‬وأامام‬ ‫ال ‪- - -‬ت ‪- - -‬ه ‪- - -‬م ‪- - -‬يشس‪ ،‬ب‪- - -‬دل ال‪- - -‬ق‪- - -‬ي‪- - -‬ام‬
‫بسس ‪-‬ك ‪-‬رة ا◊دودي‪-‬ة‪ .‬ف‪-‬ئ‪-‬ة الشس‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫ا‪Ÿ‬نطقة ا‪Ÿ‬قدر عددهم بنحو ‪6‬‬ ‫السسكان الذين ’ يزالون يعيشسون حياة‬ ‫من ا‪Ÿ‬شساريع وا‪Ÿ‬رافق الضسرورية‪،‬‬ ‫انسس ‪-‬داد ب ‪-‬اب ا◊وار م‪-‬ع ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪Ú‬‬ ‫بحركة‪ ‬احتجاجية‪ ،‬حيث إان السسكان‬
‫اأيضس‪-‬ا ط‪-‬ال‪-‬بت ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ة اإل‪-‬ي‪-‬ها‪‘ ،‬‬ ‫اآ’ف نسس‪- -‬م‪- -‬ة م‪- -‬وزع‪ Ú‬ع‪ È‬ق ‪-‬رى‬ ‫سصارة‪ .‬ق‬ ‫بدائية‪.‬‬ ‫ب ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل وال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر إا‪ ¤‬ح ‪-‬ي‪-‬اة‬ ‫ع ‪- -‬ل‪- -‬ى رأاسس ال‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة ‘ أاك‪ Ì‬م‪- -‬ن‬ ‫وك‪- -‬ذا اأ’ح‪- -‬واشس وال ‪-‬ق ‪-‬رى ا‪Û‬اورة‬
‫ظ ‪- - -‬ل غ ‪- - -‬ي‪- - -‬اب اأدن‪- - -‬ى ا‪Ÿ‬راف‪- - -‬ق‬ ‫ومداشسر ومركز البلدية‪ ،‬يسستغلون‬
‫ال ‪-‬ري ‪-‬اضس ‪-‬ي ‪-‬ة وال‪Î‬ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫ت ‪-‬خ ‪-‬رج ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ب ‪-‬وؤرة ال ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬يشس‬
‫ق‪- -‬ارورة غ‪- -‬از ال‪- -‬ب‪- -‬وت ‪-‬ان وا◊طب‬
‫وال ‪-‬وسس ‪-‬ائ ‪-‬ل ال ‪-‬ب ‪-‬دائ ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬دف‪-‬ئ‪-‬ة‪،‬‬
‫سسكان منطقة ضساية الل‪ ‘ Í‬الب‪Ò‬ين با÷لفة يطالبون بحقهم من التنمية‬
‫والعزلة‪ ،‬بداية بتكملة مشسروعي‬ ‫’سس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا واأن ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬روف‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ية‬ ‫ال ‪- - - - -‬ب ‪- - - - -‬ل ‪- - - - -‬دي ‪- - - - -‬ة‪ ،‬حسسب م‪- - - - -‬ن‬ ‫ا◊مراء واأنواع ‪fl‬تلفة من ا‪ÿ‬ضسر‬ ‫’ي‪-‬زال سس‪-‬ك‪-‬ان م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ضساية الل‪Í‬‬
‫دار الشس ‪- -‬ب‪- -‬اب وا‪Ÿ‬ل‪- -‬عب ا÷واري‬ ‫ب‪È‬ودتها شستاء‪ ،‬اإضسافة اإ‪ ¤‬تعميم‬ ‫لتجسسيده اإ‪ ¤‬واقع ملموسس‪ ،‬الذي‬ ‫اتصسلوا‪  ‬بـ«النهار»‪  ،‬الذين يطالبون‬ ‫وال‪- -‬ف‪- -‬واك‪- -‬ه ذات ا÷ودة ال ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واج ‪-‬دة ‘ ا÷ه ‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬عشس‪-‬وشسب اصس‪-‬ط‪-‬ن‪-‬اع‪-‬يا‪ ،‬اإضسافة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ا◊ضسرية ‪Ã‬ركز البلدية‬ ‫تضس ‪-‬م‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬م –سس‪ Ú‬وت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة اإط‪-‬ار‬ ‫السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة ’سس‪-‬ي‪-‬ما الوا‹‬ ‫فضس ‪ Ó-‬ع‪-‬ن ا‪Ù‬اصس‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬زراع‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫الشس ‪-‬رق ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اإق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬ب‪Ò‬ي‪-‬ن‪،‬‬
‫اإ‪ ¤‬ف ‪-‬ت ‪-‬ح م ‪-‬ن ‪-‬اصسب ع ‪-‬م‪-‬ل لشس‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫وك ‪-‬ذا ت ‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة شس‪-‬ط‪-‬ر م‪-‬ن ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫م‪- -‬ع‪- -‬يشس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬ي ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة ورب ‪-‬ط ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫ت‪- -‬وف‪- -‬ي‪- -‬ق ضس ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬بضس ‪-‬رورة ت ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ي‬ ‫غ‪ Ò‬اأن سسكانها تصسادفهم جملة من‬ ‫شس ‪-‬م ‪-‬ال ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة ال‪-‬و’ي‪-‬ة ا÷ل‪-‬ف‪-‬ة‪،‬‬
‫ي‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن ت‪-‬فشس‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ة بشسكل‬ ‫الو’ئي رقم ‪ 60‬ا‪Ÿ‬وؤدي اإ‪ ¤‬مركز‬ ‫‪Ã‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ا’أصس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع ت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م‬ ‫انشس ‪-‬غ ‪-‬ا’ت ‪-‬ه ‪-‬م ه ‪-‬ذه ضس ‪-‬م ‪-‬ن ب‪-‬رام‪-‬ج‬ ‫الصس ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ات ا‪Ÿ‬وضس ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ي‪- -‬ع‪- -‬ان ‪-‬ون م ‪-‬ن ن ‪-‬قصس ‘ ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫‪fl‬يف ببلديتهم النائية‪.‬‬ ‫ال ‪-‬دائ‪-‬رة ب‪-‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ل‪-‬ح‪ ،‬ح‪-‬يث سس‪-‬بب‬ ‫وسس‪-‬ائ‪-‬ل ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ÿ‬درسسي والتغطية‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬د‪Á‬ة‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬سس‪-‬اك‪-‬ن‬ ‫الريفية‪ ،‬رغم اأنها تضسم العشسرات‬
‫خالد عثما‪Ê‬‬ ‫العديد من حوادث ا‪Ÿ‬رور وخّلف‬ ‫الصسحية ليسس اإ’‪.‬‬ ‫ومسسعى سسياسسة التجديد الريفي‪،‬‬ ‫وا‪Ÿ‬مرات الريفية والسسكن الريفي‬ ‫م ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬سس‪- -‬اك‪- -‬ن وا‪Ÿ‬سس‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬م‪- -‬رات‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫ال ‪- -‬ذي تسس ‪- -‬ع ‪- -‬ى ال ‪- -‬دول‪- -‬ة ج‪- -‬اه‪- -‬دة‬ ‫وال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ذي ي‪-‬رب‪-‬ط‪-‬هم بعاصسمة‬ ‫الف‪Ó‬حية ا‪Ÿ‬تنوعة ‘ اإنتاج اللحوم‬
‫إاعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـراء‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغا’تهم ‘‬
‫بج ـايـ ـة‪ ..‬و’يـ ـة سساحليـ ـة م ـ ـن دون مسسمكة‬
‫ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬أاما اإ’شسكال الثا‪ Ê‬فيتمثل ‘ ك‪- -‬اف ‪-‬ة ال ‪-‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشس ‪-‬ر شس ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫السسمك من بعضس اأ’سسواق العمومية‪،‬‬ ‫ن ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة سس‪-‬وداء ي‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪،‬‬ ‫’تزال اأ’سسماك بو’ية بجاية بشستى‬
‫ت‪-‬ده‪-‬ور وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة السس‪-‬واحل بفعل نهب ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪Ú‬‬ ‫أاين يخصسصس جانب منها لبيع أاسسماك‬ ‫خ ‪-‬اصس ‪-‬ة وأان ق ‪-‬ل ‪-‬ة السس ‪-‬مك ا‪Ù‬صس ‪-‬ل‬ ‫أانواعها تباع على اأ’رصسفة والشسوارع‪،‬‬
‫واسس ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬زاف رم‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث أاصس‪-‬ب‪-‬حت ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باأ’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغا’تهم ع‪ È‬ا’تصسال‬ ‫‘ غياب شسروط النظافة ا‪Ÿ‬سسؤوولون‬ ‫عليها من ا‪Ÿ‬نتظر أان تعرف ارتفاعا‬ ‫من دون مراعاة أادنى شسروط النظافة‬
‫‪Ù‬داذاي‪-‬لةشسل‪-‬رل‪-‬يب‪-‬طح‪ -‬ارلن‪-‬ستس‪-‬اي‪-‬حجل‪-‬ةي برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسسال نصسوصس ع‪ È‬الفاكسس‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضسع‬
‫مياه البحر تهد‬ ‫بالو’ية أاكدوا ‘ عدة مناسسبات أان‬ ‫كب‪Ò‬ا يصسل إا‪ ¤‬حد ‪ 10‬آا’ف طن ‘‬ ‫وا‪Ÿ‬قاييسس ا‪Ÿ‬عمول بها‪ ،‬و‪ ⁄‬تتحرك‬
‫«النهار» –ت تصسرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬
‫وال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ات ا‬ ‫ت ‪-‬وف‪ Ò‬مسس ‪-‬م ‪-‬ك ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة ي‪-‬ع‪-‬د أام‪-‬را‬ ‫العام بعد ‪Œ‬سسيد كل مشساريع القطاع‬ ‫أاي ج‪- -‬ه‪- -‬ة رغ ‪-‬م شس ‪-‬ك ‪-‬اوى ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪Ú‬‬
‫تقلصس الشسواطئ‪.‬‬ ‫ضسروريا‪ ،‬وا‪Ÿ‬سسؤوولية تقع على بلدية‬ ‫‘ السسنوات القادمة‪ ،‬كما يؤوثر ذلك‬ ‫وا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ ،Ê‬حيث يبقى انعدام‬
‫‪fi‬فوط رمطا‪ ‘ Ê‬اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬توف‪ Ò‬وتهيئة هذا‬ ‫على ا‪Ÿ‬واطن الذي يضسطر إا‪ ¤‬اقتناء‬ ‫مسسمكة بالو’ية ’سستقبال هذه الغلة‬
‫‪11‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 27‬نوفمبر ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 1٩‬ربيع اأ’ول ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫أاخبار الششرق‬
‫وسسط ‪fl‬اوف من انعدام الشسروط الصسحية‬
‫مواطنو رأاسس العيون بباتنة يطالبون‬
‫بالتعجيل ‘ اإ’ع‪Ó‬ن عن قائمة السشكن‬
‫أب‪-‬دى أ‪Ÿ‬ئ‪-‬ات م‪-‬ن أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ودع‪ Ú‬م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن أج‪-‬ل أ◊صصول على‬
‫مسصكن أجتماعي بدأئرة ر أسس ألعيون بو’ية باتنة‪ ،‬أمتعاضصهم ألكب‪Ò‬‬
‫بائعو حليب البقر والل‪ Í‬يششّلون حركة ا‪Ÿ‬رور‬
‫بالطريق الوطني رقم ‪ ‘ 16‬سشوق أاهراسس‬
‫بسص‪-‬بب أل‪-‬ت‪-‬اأخ‪-‬ر أ‪Ÿ‬سص‪-‬ج‪-‬ل ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أ’إع‪Ó‬ن عن قائمة أ‪Ÿ‬سصتفيدين من‬
‫مسص‪-‬اك‪-‬ن أج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ذأت ط‪-‬اب‪-‬ع أإي‪-‬جاري‪ ،‬وألبالغ عددها أك‪ Ì‬من ‪500‬‬
‫وحدة سصكنية ” تاأجيل أ’إع‪Ó‬ن عن أ‪Ÿ‬سصتفيدين منها عدة مّرأت‪‡ ،‬ا‬
‫تسصّبب ‘ ملل أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬ألذين أنتظروأ ‘ كل مرة عملية أ’إع‪Ó‬ن حسصب‬
‫ح هوؤ’ء أ‪Ÿ‬وأطنون على‬ ‫وعود أ‪Ÿ‬سصوؤول‪ ،Ú‬لكن من دون جدوى‪ .‬وقد أل ّ‬
‫ضصرورة ضصبط موعد نهائي ل‪Ó‬إع‪Ó‬ن عن ألقائمة وأإنهاء معاناتهم ألتي‬ ‫’خرى وألل‪ Í‬على حافة ألطريق ألوطني رقم ‪ ،16‬حيث باتت‬ ‫’بقار و‪fl‬تلف ألسصلع أ أ‬ ‫تفاقمت بشصكل رهيب ظاهرة بيع حليب أ أ‬
‫دأمت لف‪Î‬ة طويلة قاربت ‪ 8‬سصنوأت‪ ،‬خاصصة و أن أغلبهم يعا‪ Ê‬مع أزمة‬ ‫تشصكل خطرأ كب‪Ò‬أ على صصحة أ‪Ÿ‬سصتهلك من جهة‪ ،‬وعلى أمن وسص‪Ó‬مة مرتادي ألطريق من جهة أخرى‪.‬‬
‫ألسصكن ويضصطر أ‪Ÿ‬ئات من أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬أإ‪ ¤‬ألكرأء باأسصعار باهظة ‘ شصقق‬
‫ع‪-‬ادي‪-‬ة ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن ف‪-‬ئ‪-‬ة أخ‪-‬رى ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ن ‘ مسصاكن هشصة وغ‪ Ò‬صصا◊ة‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسش‪- -‬ت ‪-‬وى ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي رق ‪-‬م ‪16‬‬ ‫حياة طوافشسية‬
‫ل‪Ó‬سصتغ‪Ó‬ل‪.‬‬ ‫ال ‪-‬راب ‪-‬ط ب‪ Ú‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة سش‪-‬وق أاه‪-‬راسص‬
‫ب‪-‬دوره‪-‬ا «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» أتصص‪-‬لت ب‪-‬رئ‪-‬يسس ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ر أسس أل‪-‬عيون‪ ،‬عبدو ‪fi‬مد‬
‫ألهادي‪ ،‬وألذي أكد ‘ رّده على هذأ أ’نشصغال أن عمل أللجنة أ‪ı‬تصصة‬ ‫وب‪- -‬ل‪- -‬دي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شش ‪-‬روح ‪-‬ة‪ ،‬وتضش ‪-‬اع ‪-‬ف‬ ‫أامام اسشتفحال هذه الظاهرة بششكل‬
‫‘ درأسصة أ‪Ÿ‬لفات جار على قدم وسصاق من أجل أإنهاء قائمة أ‪Ÿ‬سصتفيدين‬ ‫ع‪-‬دده‪-‬م وان‪-‬تشش‪-‬روا ب‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ات‪-‬هم على‬ ‫ك ‪-‬ب‪ Ò‬وان ‪-‬ع ‪-‬دام شش‪-‬روط ح‪-‬ف‪-‬ظ ه‪-‬ذه‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ي سصتتضصمن ‪ 542‬أسص‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬د أسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة أل‪-‬ب‪-‬لدية من حصصة أإضصافية‪،‬‬ ‫مسش‪- -‬ت ‪-‬وى ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ان ‪-‬ط ‪Ó-‬ق ‪-‬ا م ‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬ادة ا◊سش‪-‬اسش‪-‬ة وع‪-‬دم خضش‪-‬وع‪-‬ها‬
‫مضص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أن ع‪-‬م‪-‬ل أل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة صص‪-‬عب ج‪-‬دأ ‘ ظل وجود ‪ 2700‬م‪-‬لف موؤهل‬ ‫منطقة ا‪Ÿ‬ريسص وصشو’ إا‪ ¤‬منطقة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬درأسص‪-‬ة وم‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬أإ’ ألصص‪ È‬أإ‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة أ’ن‪-‬ت‪-‬هاء من ضصبط‬ ‫إا‪ ¤‬م ‪-‬راق ‪-‬ب‪-‬ة ا‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ة‪،‬‬
‫أل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل ب‪-‬دأي‪-‬ة ألسص‪-‬ن‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬وؤكدأ أن بعضس أ‪Ÿ‬سصاكن أنتهت‬ ‫ع‪ Ú‬سشنور وخلقوا ازدحاما مروريا‬ ‫أاصشدر وا‹ الو’ية السشابق ‘ هذا‬
‫أ’أشصغال بها بنسصبة كاملة وبعضصها أ’آخر ’ يزأل ‘ طور أ’إ‚از لكن‬ ‫كب‪Ò‬ا وأاصشبحت ا◊ركة ع‪È‬ه ششبه‬ ‫الششأان تعليمة منذ عام إا‪ ¤‬كل من‬
‫جيهان‪ .‬ق‬ ‫بوت‪Ò‬ة سصريعة‪ ،‬حسصبه‪.‬‬ ‫مششلولة‪.‬‬ ‫م‪- -‬دي ‪-‬رة ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارة ورئ ‪-‬يسص ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬
‫وضشعيـ ـة ا‪Ÿ‬كتبـ ـة العمـ ـوميـ ـة بعي ـن البـيضشـ ـاء‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا تشش ‪-‬ه ‪-‬د م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ع‪ Ú‬سش ‪-‬ن‪-‬ور‬
‫التابعة لبلدية ا‪Ÿ‬ششروحة‪ ،‬انتششارا‬
‫ا‪Ÿ‬ششروحة وا÷هات اأ’منية لششن‬
‫ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬د م‪-‬ن ظاهرة بيع‬
‫‘ أام البواقي تث‪ Ò‬اسشتياء ا‪Ÿ‬ثقف‪Ú‬‬ ‫واسش‪- -‬ع‪- -‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ار داخ ‪-‬ل ا‪Ù‬ي ‪-‬ط‬
‫العمرا‪ Ê‬وعلى مسشتوى هذا ا‪Ÿ‬نفذ‬
‫ح‪- -‬ل‪- -‬يب اأ’ب ‪-‬ق ‪-‬ار وال ‪-‬ل‪ Í‬و‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬
‫السش ‪-‬ل ‪-‬ع اأ’خ ‪-‬رى‪ ،‬وط ‪-‬الب ب ‪-‬ت ‪-‬ط‪-‬ه‪Ò‬‬
‫يصصطدم ألطلبة و›موعة من ألرأغب‪ ‘ Ú‬أ‪Ÿ‬طالعة وتنمية مدأركهم‬
‫أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪‡ ،‬ن ي‪-‬ت‪-‬وأف‪-‬دون‪ ‬ع‪-‬لى أ‪Ÿ‬كتبة ألعمومية ألوأقعة بحي ألسص‪Ó‬م‬ ‫ح‪-‬اف‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬وأاع‪-‬ط‪-‬ى ت‪-‬ع‪-‬ليمات ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى ح ‪-‬واف ال ‪-‬ط ‪-‬رق‪-‬ات ال ‪- -‬ت ‪- -‬خ ‪- -‬زي ‪- -‬ن –ت درج‪- -‬ة ح‪- -‬رارة ال ‪-‬وح ‪-‬ي ‪-‬د ب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬
‫‪Ã‬دينة ع‪ Ú‬ألبيضصاء ‘ و’ية أم ألبوأقي‪ ،‬بعدة مشصاكل بسصبب ألنقائصس‬ ‫صش‪- -‬ارم‪- -‬ة‪ ،‬ب ‪-‬أان ‪-‬ه م ‪-‬ن أاراد ‡ارسش ‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة ال‪-‬طريق الوطني صشحية‪‡ ،‬ا يعرضص ا‪Ÿ‬سشتهلك إا‪ ¤‬وع ‪-‬رضص ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف السش ‪-‬ل ‪-‬ع‪ ،‬ل‪-‬تصش‪-‬ب‪-‬ح‬
‫ألتي تعا‪ Ê‬منها هذه أ‪Ÿ‬كتبة ألتي حولت مؤوخرأ من قطاع ألثقافة إأ‪¤‬‬ ‫ه‪- - -‬ك‪- - -‬ذا نشش‪- - -‬اط ‪Œ‬اري ف ‪- -‬ي ‪- -‬جب رق ‪-‬م ‪ 16‬ال ‪-‬راب ‪-‬ط ب‪ Ú‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة سش‪-‬وق ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف اأ’خ‪-‬ط‪-‬ار الصش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬زيادة حركة ا‪Ÿ‬رور ششبه مسشتحيلة‪ ،‬حيث‬
‫’نارة‬
‫أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث أشص‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ى زوأر ه‪-‬ذأ أل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل أل‪-‬عمومي من غياب أ إ‬ ‫‡ارسشته داخل ‪fi‬ل ‪Œ‬اري وفقا أاه ‪- -‬راسص وا‪Ÿ‬شش‪- -‬روح‪- -‬ة‪ ،‬أاي‪- -‬ن ق‪- -‬ام على تطور النششاطات التجارية غ‪ Ò‬يسش‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬لك ا‪Ÿ‬ارة وق ‪-‬ت ‪-‬ا ط ‪-‬وي ‪‘ Ó-‬‬
‫وألتدفئة‪ ،‬بعدما ” قطع ألتيار ألكهربائي من طرف مؤوسصسصة «سصونلغاز»‬
‫بسصبب عدم تسصديد ألفوأت‪ Ò‬أ‪Ο‬أكمة ‘ ذمة هذه أ‪Ÿ‬كتبة ألتي أصصبحت‬ ‫ل ‪-‬لشش ‪-‬روط ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة والصش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ه ‪- -‬ؤو’ء ال ‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ار غ‪ Ò‬الشش‪- -‬رع‪- -‬ي‪ Ú‬الششرعية إا‪ ¤‬بيع ا‪ÿ‬ضشر والفواكه مسش ‪-‬اف‪-‬ة ‪ 15‬ك ‪-‬ل ‪-‬م ف ‪-‬ق ‪-‬ط إا‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة‬
‫هيك‪ Ó‬من دون روح‪ ،‬ف‪ Ó‬حركة فيها و’ نشصاط‪ .‬وما زأد ‘ ألط‪ Ú‬بلة‪،‬‬ ‫بتششييد أاكششاك فوضشوية و‡ارسشة ب ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬دا ع‪-‬ن أاع‪ Ú‬ال‪-‬رق‪-‬اب‪-‬ة‪fi ،‬دث‪-‬ة ا‪ÿ‬روج م‪- -‬ن ب‪- -‬ل‪- -‬دي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شش ‪-‬روح ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬عمول بها‪.‬‬
‫عدم إأيصصالها بشصبكة ألغاز‪ ،‬بالرغم من تدشصينها سصنة ‪ ،2014‬أإضصافة إأ‪¤‬‬ ‫وانتششرت ظاهرة بيع ا◊ليب غ‪ Ò‬بيع ا◊ليب ‘ قارورات ب‪Ó‬سشتيكية شش ‪-‬ل ‪ Ó-‬ك ‪-‬ب‪Ò‬ا ‘ أاك‪fi È‬ور وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬خ ‪- -‬اصش ‪- -‬ة و أان ا‪Ù‬ور ضش ‪- -‬ي ‪- -‬ق وذو‬
‫أه‪Î‬أء سص‪-‬ق‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا‪‡ ،‬ا ج‪-‬ع‪-‬ل ق‪-‬اع‪-‬ات أ‪Ÿ‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ة “ت‪-‬لئ با‪Ÿ‬ياه كلما تسصاقطت‬ ‫ا‪Ÿ‬راقب وم ‪-‬ع ‪-‬ه ال ‪-‬ل‪ Í‬بشش ‪-‬ك ‪-‬ل ك‪-‬ب‪ Ò‬ب ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة ’ ي ‪-‬ح‪Î‬م ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ام‪-‬ل حيث فرضص هؤو’ء التجار منطقهم ا‪Œ‬اه‪.Ú‬‬
‫’خ‪Ò‬ة من نقصس ألتهيئة ألدأخلية وغياب‬ ‫’مطار‪ ،‬كما تعا‪ Ê‬هذه أ أ‬ ‫أ أ‬
‫أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ع‪-‬ن‪-‬اوي‪-‬ن أل‪-‬ك‪-‬تب أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ثقافية ألتي هي ‪fi‬ل طلب‬
‫وأهتمام ألت‪Ó‬ميذ أ‪Ÿ‬تمدرسص‪ ،Ú‬خاصصة ‘ ألطور ألثانوي‪ .‬و‘ ظل هذأ‬
‫ألوضصع أ‪Ÿ‬زري ألذي تتخبط فيه هذه أ‪Ÿ‬كتبة‪ ،‬ناشصد سصكان أ‪Ÿ‬دينة أ‪Ÿ‬عني‪Ú‬‬
‫’م‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬وى أ‪Ù‬ل‪-‬ي وأل‪-‬و’ئ‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬تدخل‪ ،‬من أجل أإعطاء هذأ‬ ‫ب‪-‬ا أ‬
‫الربط‪ ‬بالغاز‪ ‬وقنوات الصشرف أاو‪ ¤‬انششغا’ت قرى بوطالب ‘ سشطيف‬
‫ألهيكل ألعمومي أ‪Ÿ‬كانة ألتي يسصتحقها وألغاية ألتي أ‚ز من أجلها بد’‬ ‫منازلهم ‪Ã‬ادة‪ ‬الغاز‪ ‬الطبيعي‪ ،‬فهم‬ ‫ذات ط ‪-‬اب‪-‬ع سش‪-‬ك‪-‬ن ري‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬يضش‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬رى وا‪Ÿ‬داشش ‪-‬ر‪ ،‬ه ‪-‬وؤ’ء‬ ‫كشش ‪- -‬ف ال ‪- -‬ع ‪- -‬دي ‪- -‬د م ‪- -‬ن السش ‪- -‬ك‪- -‬ان‬
‫بوجمعة‪.‬ع‬ ‫من تركه هيك‪ Ó‬من دون روح‪.‬‬
‫’ ي‪-‬زال‪-‬ون ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬دون ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ارورة‬ ‫‪fi‬دثونا اأنهم متخوفون جدا من‬ ‫السشكان اأكدوا اأنهم يتخبطون ‘‬ ‫ال‪- -‬ق‪- -‬اط‪- -‬ن‪Ã Ú‬خ‪- -‬ت‪- -‬ل ‪-‬ف ا‪Ÿ‬داشش ‪-‬ر‬
‫اسشتدعاء ‪ 35‬ناجحا احتياطيا ‘ مسشابقات‬ ‫غاز البوتان التي يتعدى ثمنها ‪300‬‬
‫دج وا‪Ÿ‬ازوت‪ ،‬وم‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬م م ‪-‬ن ي ‪-‬زال‬
‫اح‪-‬ت‪-‬م‪-‬ال اخ‪-‬ت‪Ó-‬ط ا‪Ÿ‬ياه الصشا◊ة‬
‫ل‪-‬لشش‪-‬رب ب‪-‬ت‪-‬لك ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه ال‪-‬ق‪-‬ذرة ال‪-‬تي‬
‫مششاكل عديدة عمرت طوي‪⁄ ،Ó‬‬
‫‪Œ‬د ا’آذان ا‪Ÿ‬صشغية لهم‪ ،‬خاصشة‬
‫والقرى التابعة اإداريا لبوطالب‪‘ ‬‬
‫سشطيف‪ ،‬والتي تبعد عن عاصشمة‬
‫مديرية ال‪Î‬بية بباتنة‪ ‬‬ ‫ي ‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن اأم‪-‬اك‪-‬ن م‪-‬ن اأج‪-‬ل ج‪-‬لب‬
‫ا◊طب ’سش ‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘ ال‪-‬ت‪-‬دف‪-‬ئ‪-‬ة‬
‫تفتقد لوجود قنوات تسشلكها‪ .‬ومن‬
‫جهة اأخرى‪ ’ ،‬يزال البعضص ا’آخر‬
‫م ‪-‬ن ط ‪-‬رف السش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫نتيجة عدم اسشتفادتها من مششاريع‬
‫ال‪- -‬و’ي‪- -‬ة ب‪- -‬ح ‪-‬وا‹ ‪ 80‬ك ‪-‬ل ‪-‬م‪ ،‬ع‪-‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ان‪-‬اة ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ي اأصشبحت‬
‫أسصتدعت أ‪Ÿ‬صصالح أ‪ı‬تصصة على مسصتوى مديرية أل‪Î‬بية ‘ و’ية باتنة‪،‬‬
‫‪ 35‬ناجحا ‪ 33‬منهم برتبة أسصتاذ مدرسصة أبتدأئية لغة عربية‪ ،‬و‪ 2‬لرتبة‬ ‫وال ‪- -‬ط‪- -‬ه‪- -‬ي ‘ ظ‪- -‬ل ال‪È‬ودة ال‪- -‬ت‪- -‬ي‬ ‫يسش ‪- - -‬ت ‪- - -‬ع ‪- - -‬م ‪- - -‬ل ‪- - -‬ون ال ‪- - -‬وسش‪- - -‬ائ‪- - -‬ل‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة‪ .‬وم‪-‬ن ه‪-‬وؤ’ء ‚د سش‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫ت ‪Ó-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬م وت ‪-‬ره‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬وم‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫أسصتاذ مدرسصة أبتدأئية لغة فرنسصية‪ ،‬حسصب بيان صصادر يوم أمسس لذأت‬ ‫تعرفها هذه القرى التي تصشل اإ‪¤‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة‪ ‬كالششموع‪ ،‬وهو ما اأثار‬ ‫القرايشص‪ ،‬الزناتات‪ ،‬اأم عمر‪ ،‬قب‪Ò‬‬ ‫ا’آخ‪- - - -‬ر م‪- - - -‬ن دون –رك ج ‪- - -‬دي‬
‫أ÷ه‪--‬ة‪ ،‬وب‪--‬ه‪--‬ذأ ف‪--‬ق‪--‬د أصص‪--‬ب‪--‬ح إأج‪--‬م‪-‬ا‹ أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬دع‪ 171 Ú‬م‪-‬ن أل‪-‬ق‪-‬ائمة‬ ‫دون الصشفر ‘ فصشل الششتاء وما‬ ‫سش‪- -‬خ‪- -‬ط‪- -‬ه‪- -‬م وت‪- -‬ذم‪- -‬ره ‪-‬م لصش ‪-‬مت‬ ‫دلح والدار البيضشاء الذين يعانون‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬ظ‪-‬ل غ‪-‬ي‪-‬اب‬
‫أ’حتياطية للغة ألعربية و‪ 30‬مسصتدعى من ألقائمة أ’حتياطية للغة‬
‫ألفرنسصية‪ ،‬بينما ” أسصتدعاء ‪ 5‬ناجح‪ Ú‬فقط من ألقائمة أ’حتياطية‬ ‫ي ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ه م ‪-‬ن قسش ‪-‬اوة‪ ،‬واأم ‪-‬ام ه‪-‬ذا‬ ‫ا÷ه ‪-‬ات ال ‪-‬وصش ‪-‬ي‪-‬ة ‪Œ‬اه ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‬ ‫م‪- - -‬ن‪ ‬ان ‪- -‬ع ‪- -‬دام ق ‪- -‬ن ‪- -‬وات الصش ‪- -‬رف‬ ‫اأه ‪-‬م ضش ‪-‬روري ‪-‬ات ا◊ي ‪-‬اة ال ‪-‬ك‪-‬ر‪Á‬ة‬
‫رت‪-‬ب‪-‬ة أسص‪-‬ت‪-‬اذ م‪-‬درسص‪-‬ة أب‪-‬ت‪-‬دأئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬غة أمازيغية‪ ،‬وهي خامسس دفعة يتم‬ ‫ال‪-‬وضش‪-‬ع ال‪-‬ق‪-‬اسش‪-‬ي ‚ده‪-‬م يطالبون‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ك ‪- -‬ررة ل ‪- -‬رب‪- -‬ط مسش‪- -‬اك‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬م‬ ‫الصشحي كونهم ’ يزالون يعتمدون‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬وج‪-‬وده‪-‬ا ي‪-‬ك‪-‬ون ا’سش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رار‬
‫أسص‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اؤوه‪-‬ا ل‪Ó-‬سص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن مناصصب مالية دأئمة‪ ،‬ويبقى ألعشصرأت من‬ ‫ا÷هات الوصشية ب‪›È‬ة ا‪Ÿ‬ششاريع‬ ‫ب ‪-‬الشش ‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‪ ‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ‚د‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ط‪-‬رق ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة للتخلصص‬ ‫بالنسشبة للسشكان من خ‪Ó‬ل القضشاء‬
‫ألناجح‪ Ú‬أ’حتياطي‪ ‘ Ú‬أنتظار دورهم للظفر ‪Ã‬نصصب يقيهم جحيم‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ن‪-‬قصش‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل –ريك‬ ‫ا‪Ÿ‬ئ ‪- -‬ات م ‪- -‬ن السش‪- -‬ك‪- -‬ان ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪Ú‬‬ ‫من الفضش‪Ó‬ت وا‪Ÿ‬ياه القذرة‪ ،‬من‬ ‫نسش ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى سش ‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬يشص‬
‫ألبطالة وألتنقل ب‪ Ú‬ألوظائف أ‪Ÿ‬ؤوقتة سصيما أمام سصياسصة ترشصيد ألنفقات‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬دت م‪-‬ن مسص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪ .‬ي‪-‬ذك‪-‬ر أن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬نظام قائمة‬ ‫عادل‪ .‬ب‬ ‫عجلة التنمية‪.‬‬ ‫ي‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬رون ب‪- -‬ف‪- -‬ارغ الصش‪ È‬رب ‪-‬ط‬ ‫خ‪Ó‬ل حفر اآبار ›اورة ‪Ÿ‬نازلهم‬ ‫وا’إقصشاء التنموي‪ ،‬ا‪Ÿ‬سشلط على‬
‫ألناجح‪ Ú‬أ’حتياطي‪ Ú‬سصيتوأصصل إأ‪ ¤‬غاية نهاية سصنة ‪ ،2019‬إأذأ ‪ ⁄‬يتم‬
‫’ع‪Ó-‬ن ع‪-‬ن مسص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة ت‪-‬وظ‪-‬يف جديدة بالطور أ’بتدأئي‪ ،‬أما بالنسصبة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬وري‪-‬ن أ‪Ÿ‬ت‪-‬وسص‪-‬ط وأل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي فسص‪-‬يتوقف ألعمل بالقائمة أ’حتياطية‬
‫بعنوأن ‪ ‘ 2017‬جميع ألتخصصصصات نهاية ألسصنة أ÷ارية أي بتاريخ ‪31‬‬
‫أ إ‬
‫‪ 8‬مقاو’ت تفوز بالصشفقة الك‪È‬ى لتزويد‪ 16 ‬بلدية با‪Ÿ‬اء ‘ ميلة‬
‫سصم‪Ò‬ة قيدوم‬ ‫ديسصم‪.2018 È‬‬ ‫ا‪Ÿ‬دن للفيضشانات وطرق حمايتها‪،‬‬ ‫دراح‪-‬ي ب‪-‬وصش‪Ó-‬ح‪ ،‬ب‪-‬وح‪-‬ا”‪ ،‬فسشيتم‬ ‫الشش ‪-‬ي ‪-‬ڤ‪-‬ارة‪ ،‬ت‪-‬رع‪-‬ي ب‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ان‪ ،‬ع‪-‬م‪Ò‬ة‬ ‫كششف مدير ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائية لو’ية‬
‫مشش‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬ا’ج‪- - -‬ت‪- - -‬م ‪- -‬اع ال ‪- -‬وزاري‬ ‫تدعيمهم من سشد تابلوط بجيجل‬ ‫اأراسص وتسش ‪- -‬ال‪- -‬ة ‪Ÿ‬ط‪- -‬اع‪- -‬ي‪ ،‬ح‪- -‬يث‬ ‫ميلة‪ ‘ ،‬تصشريح لـ«النهار»‪ ،‬اأنه ”‬
‫مششاريع لفك العزلة عن القرى ا‪Ÿ‬تضشررة‬ ‫ا’أخ‪ Ò‬ب‪- -‬ال‪- -‬ع‪- -‬اصش‪- -‬م‪- -‬ة وا‪Ÿ‬رت‪- -‬ب ‪-‬ط‬
‫اأسش ‪-‬اسش ‪-‬ا ب ‪-‬ا’ت ‪-‬ف ‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬وق‪-‬ع‪-‬ة ب‪Ú‬‬
‫وت‪-‬ت‪-‬و‪ ¤‬م‪-‬وؤسشسش‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة للمياه‬
‫ا‪Ÿ‬شش‪- -‬روع‪ .‬وب ‪-‬خصش ‪-‬وصص ا‪ı‬اوف‬
‫سشيتم ربطها من ا‪Ù‬طة ا÷ديدة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬تصش‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬ع اأسش‪-‬ف‪-‬ل بلدية‬
‫–دي‪-‬د ال‪-‬ه‪-‬وي‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬لششركات‬
‫ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬شش ‪-‬روع‬
‫من العششرية السشوداء ‘ سشطيف‬ ‫الوكالة ا÷زائرية للفضشاء والوكالة‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وارد ا‪Ÿ‬ائية بالتقاط‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪-‬ة بشش‪-‬اأن ال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬يت ال‪-‬زم‪-‬ن‪-‬ي‬
‫‪Ÿ‬ب ‪-‬اشش ‪-‬رة اخ ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ار اأراضش‪-‬ي ت‪-‬ث‪-‬ب‪-‬يت‬
‫الشش ‪-‬ي ‪-‬ڤ ‪-‬ارة‪ .‬وب ‪-‬ال ‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات‬
‫ا÷ن‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة سش‪-‬ي‪-‬تدعمون مباششرة من‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ ‪-‬ي والصش ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ة ال‪-‬ك‪È‬ى ‘‬
‫ت‪- -‬اري‪- -‬خ ال‪- -‬و’ي ‪-‬ة وا‪ÿ‬اصش ‪-‬ة ب ‪-‬رب ‪-‬ط‬
‫‪Ã‬بلغ ما‹ يفوق ا‪Ÿ‬ئت‪ Ú‬وخمسش‪Ú‬‬ ‫قفزت بلدية بني وسش‪ Ú‬بسشطيف‪،‬‬ ‫الصش‪-‬ور ‘ ا◊‪ ،Ú‬وم‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة وت‪-‬قييم‬ ‫وح ‪-‬دات ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة كشش‪-‬ف‬ ‫‪fi‬ط ‪- -‬ة ال ‪- -‬تصش ‪- -‬ف ‪- -‬ي ‪- -‬ة لسش ‪- -‬د وادي‬ ‫‪ 16‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ’ ،‬ت‪-‬ت‪-‬زود ‪Ã‬ي‪-‬اه الشش‪-‬رب‬
‫م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون سش ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا اسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت‬ ‫ق‪-‬ف‪-‬زة ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة ‘ ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬مية ا‪Ù‬لية‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬يضش ‪-‬ان ك ‪-‬اإج‪-‬راء اأو‹ م‪-‬ع اإ‚از‬ ‫م‪- - -‬دي ‪- -‬ر ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة ‘ ذات‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬م‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬دعم كل من بلديات‬ ‫م ‪-‬ن سش ‪-‬د ب ‪-‬ن ‪-‬ي ه ‪-‬ارون‪ ،‬و“ث ‪-‬لت ‘‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق ف‪Ó-‬ح‪-‬ي ع‪-‬لى‬ ‫من خ‪Ó‬ل ‪Œ‬سشيد بعضص ا‪Ÿ‬ششاريع‬ ‫ا‪ı‬ط ‪-‬ط ‪-‬ات ل ‪Ó-‬أراضش ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ددة‬ ‫السش ‪- -‬ي ‪- -‬اق‪ ،‬اأن م ‪- -‬رح‪- -‬ل‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ح ”‬ ‫شش‪-‬ل‪-‬غ‪-‬وم ال‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ل‪-‬وك‪ ،‬اأو’د‬ ‫شش‪- - - - -‬رك‪- - - - -‬ات «ك ‪- - - -‬وج ‪- - - -‬يسش ‪- - - -‬ي»‪،‬‬
‫مسش‪-‬افة ‪ 2‬ك‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬وم‪-‬ن أاج‪-‬ل إاع‪-‬طاء‬ ‫ل‪-‬فك ال‪-‬ع‪-‬زل‪-‬ة ع‪-‬ن السش‪-‬كان وتسشهيل‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ف ‪-‬يضش‪-‬ان م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ‪fl‬ط‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫ا’ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ‪Ÿ‬قاو’ت‬ ‫خلوف‪ ،‬ا‪Ÿ‬شش‪Ò‬ة‪ ،‬ع‪ Ú‬الت‪ Ú‬وبلدية‬ ‫«هيدرواأمينجمون»‪« ،‬سشطار فيد»‪،‬‬
‫ال ‪- -‬وج‪- -‬ه ال‪Ó- -‬ئ‪- -‬ق ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة ”‬ ‫–ركاتهم‪ ،‬ففي إاطار فك العزلة‬ ‫ا’أودية ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة القابلة للفيضشان‪،‬‬ ‫ا’إ‚از ‘ ان‪- - - -‬ت‪- - - -‬ظ‪- - - -‬ار ف ‪- - -‬ق ‪- - -‬ط‬ ‫ب‪-‬ن ي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ى ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬رح‪-‬م‪-‬ن‪ ،‬وتششرف‬ ‫«اأم‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬د»‪« ،‬شش ‪-‬ي ‪-‬ا‹»‪« ،‬اإي ‪-‬ط ‪-‬اح‬
‫ت‪- -‬خصش‪- -‬يصص غ‪Ó- -‬ف م ‪-‬ا‹ م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬‬ ‫واإع ‪-‬ادة إاع ‪-‬م‪-‬ار ال‪-‬ق‪-‬رى ا‪Ÿ‬تضش‪-‬ررة‬ ‫م‪- -‬ع ال‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬دم ‘ اإ‚از ال‪- -‬ه‪- -‬ي ‪-‬اك ‪-‬ل‬ ‫ا’إجراءات ا’إدارية با‪Ÿ‬وافقة على‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى مشش‪-‬اري‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬وطنية‬ ‫اأخ‪- - -‬روف»‪« ،‬شش‪- - -‬اول‪- - -‬ة» وشش‪- - -‬رك ‪- -‬ة‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬حسش‪ Ú‬ا◊ضش‪-‬ري‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ال ‪-‬عشش ‪-‬ري ‪-‬ة السش ‪-‬وداء ورب ‪-‬ط‬ ‫ال ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬درول ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ي –م‪-‬ي م‪-‬ن‬ ‫الصشفقة ومنح ا’أمر ببدء ا’أششغال‬ ‫للسشدود والتحوي‪Ó‬ت‪ .‬اأما بالنسشبة‬ ‫«قو‹»‪ .‬واسشتنادا لذات ا‪Ÿ‬صشدر‪،‬‬
‫ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة الشش‪-‬ارع ال‪-‬رئ‪-‬يسشي با◊درة‬ ‫ه‪-‬ذه ال‪-‬ق‪-‬رى ب‪-‬ب‪-‬عضش‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬بعضص‪” ،‬‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬يضش ‪-‬ان‪-‬ات ك‪-‬السش‪-‬دود وا◊واج‪-‬ز‬ ‫الذي ‪ ⁄‬يسشتبعد اأن يكون ‘ اأقرب‬ ‫لبلديات ششمال غرب الو’ية مينار‬ ‫فاإن القيمة ا‪Ÿ‬الية للمششروع التي‬
‫‪Ã‬بلغ ‪ 810‬مليون سشنتيم‪ ‘ ،‬ح‪Ú‬‬ ‫اإ‚از الطريق الرابط ب‪ Ú‬التجمع‬ ‫ا‪Ÿ‬ائية ومنششاآت حماية ا‪Ÿ‬دن من‬ ‫ا’آج ‪- -‬ال‪ ،‬ك‪- -‬اشش‪- -‬ف‪- -‬ا ع‪- -‬ن اإج‪- -‬راءات‬ ‫زارزة‪ ،‬تسش ‪-‬دان ح ‪-‬دادة‪ ،‬ال ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬اضش‪-‬ي‬ ‫ف‪- - -‬اقت ‪ 13‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ار دي ‪-‬ن ‪-‬ار ت‪-‬خصص‬
‫’ ت ‪-‬زال اأ’شش ‪-‬غ ‪-‬ال ج‪-‬اري‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬ ‫السش‪- - - -‬ك‪- - - -‬ا‪« Ê‬ا◊درة» وق ‪- - -‬ري ‪- - -‬ة‬ ‫سسفيان بوعون‬ ‫الفيضشانات‪.‬‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ج ‪-‬دي ‪-‬دة ت‪-‬خصص م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫ب‪- -‬رب‪- -‬اسص‪ ،‬ع‪ Ú‬ال‪- -‬ب‪- -‬يضش ‪-‬ا اأح ‪-‬ريشص‪،‬‬ ‫البلديات الششمالية التالية‪ :‬حمالة‪،‬‬
‫الششارع ا‪Ÿ‬ؤودي إا‪ ¤‬حي ‪ 18‬مسشكنا‬ ‫«الدوا‪Ã »⁄‬بلغ مليار ومئة مليون‬
‫‪Ã‬رك‪-‬ز ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬و‪ÿ‬ل‪-‬ق فضش‪-‬اءات‬ ‫سشنتيم‪ ،‬ومن اأجل ترسشيم الطريق‬ ‫تكثيف الوعي لتقليصص ضسحايا القاتل الصسامت‬
‫ل‪- -‬راح‪- -‬ة ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن ب‪- -‬ادر ا‪Û‬لسص‬
‫الششعبي البلدي بتهيئة سشاحة ‪12‬‬
‫مسش‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ا نصش ‪-‬ف حضش ‪-‬ري ‪Ã‬رك ‪-‬ز‬
‫ال‪- -‬راب‪- -‬ط ب‪« Ú‬شش‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬ة ال‪- -‬ت ‪-‬ا‪Ÿ‬ة»‬
‫و«ا‪Ÿ‬ه‪- -‬دي‪- -‬ة» ك ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق و’ئ ‪-‬ي ”‬
‫ت‪- -‬خصش‪- -‬يصص م‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬غ م‪- -‬ا‹ ي‪- -‬ف ‪-‬وق‬
‫‪fl‬تصشون يحذرون من اأ’جهزة ا‪Ÿ‬قلدة والربط العششوائي للغاز‪ ‘ ‬بسشكرة‬
‫وت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة السش‪-‬اح‪-‬ة العمومية ‪Ã‬ركز‬ ‫ا‪Ÿ‬ل‪-‬ي‪-‬اري‪-‬ن وم‪-‬ئ‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سش‪-‬ن‪-‬ي‪-‬تم‬ ‫اك‪- -‬تشش‪- -‬اف ‪Œ‬اوزات م‪- -‬ن شش‪- -‬اأن‪- -‬ه ‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬واط ‪- -‬ن م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل ال‪- -‬ت‪- -‬واصش‪- -‬ل ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ‪ÓÙ‬ت ب‪- -‬ي‪- -‬ع ا’أدوات‬ ‫خلصص ا‪Ÿ‬ششاركون ‘ يوم دراسشي‬
‫ح ‪- - -‬ي ا◊درة ا◊ضش‪- - -‬ري‪ ،‬ح‪- - -‬يث‬ ‫لصش‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ه وف‪-‬ق‪-‬ا ‪Ÿ‬ق‪-‬اي‪-‬يسص ال‪-‬طرق‬ ‫اإ◊اق خسشائر فادحة با‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اشش‪-‬ر م‪-‬ع‪-‬ه ع‪ È‬ل‪-‬ق‪-‬اءات دوري‪-‬ة ا‪Ÿ‬ششّغلة بالغاز‪.‬‬ ‫ب ‪-‬بسش ‪-‬ك‪-‬رة‪ ،‬ح‪-‬ول ‪fl‬اط‪-‬ر تسش‪ّ-‬ر ب‪-‬ات‬
‫رصشد للعمليت‪ Ú‬حوا‹ ‪ 500‬مليون‬ ‫ال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ب ‪-‬ل ‪-‬غت اأ’شش‪-‬غ‪-‬ال‬ ‫وم‪-‬ن‪-‬ازل‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬رب‪-‬ط غ‪ Ò‬اآم‪-‬ن‬ ‫يتم فيها تنظيم دروسص –سشيسشية و‘ سش‪- -‬ي‪- -‬اق م‪- -‬تصش‪- -‬ل‪ ،‬ط ‪-‬الب اأح ‪-‬د‬ ‫ال‪- -‬غ‪- -‬از وط ‪-‬رق ال ‪-‬وق ‪-‬اي ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ه‪ ،‬اإ‪¤‬‬
‫سش ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬م‪ .‬و‘ إاط‪-‬ار ال‪-‬قضش‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وت‪Ò‬ة معت‪È‬ة‪ ،‬كما ” رصشد مبلغ‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬از ع‪ È‬اسش ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬داث ت‪-‬ف‪-‬رع‪-‬ات‬ ‫‪Ã‬شش ‪-‬ارك ‪-‬ة ال ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ‪-‬ات ذات الصش‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ا‪Ÿ‬تدخل‪ Ú‬بضشرورة تقن‪ Ú‬اإلزامية‬ ‫ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ت‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬حسشيسص ب‪Ú‬‬
‫ال ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط السش‪-‬وداء ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬دة ع‪È‬‬ ‫ث‪Ó-‬ث‪-‬م‪-‬ئ‪-‬ة وأارب‪-‬ع‪ Ú‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬زود ب ‪-‬ال ‪-‬غ ‪-‬از م ‪-‬ن دون ال ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د‬ ‫ب‪- - -‬ا’إضش‪- - -‬اف‪- - -‬ة اإ‪ ¤‬ط‪- - -‬رح ف‪- - -‬ك‪- - -‬رة ت ‪-‬رك ‪-‬يب ج ‪-‬ه ‪-‬از ال ‪-‬كشش ‪-‬ف ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ب ‪-‬ق‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات ا‪Ÿ‬عنية لطرح مق‪Î‬حات‬
‫تراب البلدية‪ ” ،‬رصشد مبلغ ‪750‬‬ ‫’سش ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ا‪Ÿ‬ؤودي إا‪¤‬‬ ‫‪Ã‬ع‪- -‬اي ‪-‬ن ‪-‬ة ا‪ı‬تصش‪‡ ،Ú‬ا ي ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬م‬ ‫اسش ‪- -‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬داث اآل ‪- -‬ي ‪- -‬ة ات ‪- -‬ف‪- -‬اق م‪- -‬ع لتسشرب الغاز با‪Ÿ‬نازل وفق خطة‬ ‫واأفكار ومناقششتها قصشد الوصشول‬
‫م‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ون إ’‚از ق ‪-‬ن ‪-‬وات الصش ‪-‬رف‬ ‫«دوار الوهارنة»‪ ،‬على أان تنطلق‬ ‫عنها ‪fl‬اطر وخسشائر كب‪Ò‬ة‪ ،‬كما‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤسشسشات ا‪Ÿ‬زودة للغاز لضشمان ع‪- -‬م‪- -‬ل سش‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬م اع‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬اده ‪-‬ا وف ‪-‬ق‬ ‫اإ‪ ¤‬ح‪- -‬ل‪- -‬ول تسش‪- -‬اه‪- -‬م ‘ ت‪- -‬ق ‪-‬ل ‪-‬يصص‬
‫الصش ‪-‬ح ‪-‬ي ب ‪-‬ح‪-‬ي «قشش‪-‬ط‪-‬ول» وح‪-‬ي‬ ‫اأ’شش ‪-‬غ ‪-‬ال ق ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ” ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬ ‫رك ‪-‬ز ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى اأه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ودور‬ ‫تسش ‪-‬وي‪-‬ق م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ‘ ا’أسش‪-‬واق‪ ،‬ا’إم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬اح‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ناقشص‬ ‫اإحصشائيات ضشحايا تسشربات الغاز‪.‬‬
‫«قوامات الدوا‪ »⁄‬وعدة مسشاك‪Ú‬‬ ‫شش ‪-‬ط ‪-‬ر م ‪-‬ن ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ا‪Ÿ‬ؤودي إا‪¤‬‬ ‫وسشائل ا’إع‪Ó‬م ووسشائط التواصشل‬ ‫‡ا يسش ‪-‬م ‪-‬ح ب ‪-‬كشش ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ات ا‪Ÿ‬شش‪- -‬ارك‪- -‬ون ‘ ال ‪-‬ي ‪-‬وم ال ‪-‬دراسش ‪-‬ي‬ ‫واأج‪-‬م‪-‬ع ‡ث‪-‬ل‪-‬و ع‪-‬دة ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات خ‪Ó‬ل‬
‫كانت ‪fi‬رومة من ششبكة الصشرف‬ ‫‪Œ‬زئ‪- -‬ة ع‪ Ú‬سش‪- -‬ج‪- -‬رة‪ ،‬وال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‬ ‫ا’ج‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‘ –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬قلدة وسشحبها قصشد تفادي بيع ال ‪-‬ب ‪-‬حث ع ‪-‬ن صش ‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬رضص ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫مداخ‪Ó‬تهم ‘ يوم دراسشي بادرت‬
‫صص‪ .‬بوشسامة‬ ‫الصشحي‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤودي إا‪ ¤‬مق‪È‬ة «سشيدي اإدير»‬ ‫اسش ‪-‬ت ‪-‬ه ‪Ó-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬از ‪Œ‬نب وق ‪-‬وع‬ ‫السشلع ا‪Ÿ‬قلدة التي تلحق اأخطارا ا‪Ÿ‬ق‪- -‬اول‪ Ú‬واأصش‪- -‬ح‪- -‬اب ا‪Ÿ‬سش‪- -‬اك‪- -‬ن‬ ‫اإل‪-‬ي‪-‬ه ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ◊ماية‬
‫ا‪ÿ‬سشائر ‘ ا’أرواح وا‪Ÿ‬متلكات‪.‬‬ ‫متزايدة با‪Ÿ‬سشتهلك‪ ،Ú‬مع تكثيف ا’ل‪- - - -‬ت‪- - - -‬زام ‪Ã‬ع‪- - - -‬اي‪ Ò‬خ‪- - - -‬اصش ‪- - -‬ة‬ ‫واإرششاد ا‪Ÿ‬سشتهلك و‪fi‬يطه‪ ،‬على‬
‫عمار‪ .‬ل‬
‫إاعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـراء‬ ‫ال ‪- -‬رق‪- -‬اب‪- -‬ة م‪- -‬ن ط‪- -‬رف ا‪Ÿ‬صش‪- -‬ال‪- -‬ح ب‪-‬ت‪-‬وصش‪-‬ي‪Ó-‬ت و‪Œ‬ه‪-‬ي‪-‬زات ال‪-‬غاز بعد‬ ‫ضش‪-‬رورة ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز درج‪-‬ة ال‪-‬وع‪-‬ي لدى‬

‫تبعا ‪Ÿ‬راسش‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بششأان مششاكلهم وانششغا’تهم ‘‬


‫ك‪- -‬اف ‪-‬ة ال ‪-‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشش ‪-‬ر شش ‪-‬ك ‪-‬اوى‬
‫حجز أازيد من ‪ 600‬قارورة خمر وتوقيف ششاب‪ Ú‬فـي ال‪È‬ج‬
‫“كنت عناصشر من الدرك الوطني ل ‪-‬ل ‪-‬درك ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي ب‪È‬ج ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ج‪ ،‬ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة ” ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ما على مسشتوى ا‪Ÿ‬عني‪Á Ú‬ارسشان هذا النششاط غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ ششكل رسشائل مفتوحة موجهة للمسشؤوول‪Ú‬‬
‫ل‪-‬و’ي‪-‬ة ب‪-‬رج ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ج‪ ،‬م‪-‬ن ت‪-‬وقيف ح‪-‬ول ق‪-‬ي‪-‬ام م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة مشش‪-‬ب‪-‬وه‪-‬ة بتمرير ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة السش‪-‬د‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق اأ’م‪-‬ر بسشيارة ا‪Ÿ‬ششروع من دون رخصشة أاو حيازة ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باأ’مر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انششغا’تهم ع‪ È‬ا’تصشال‬
‫‪fi‬ه‪-‬ك‪-‬م‪-‬ماةأا بم‪-‬رامج برقم هاتفي‪ ،‬بد’ من إارسشال نصشوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضشع‬ ‫شش‪-‬خصش‪ ،Ú‬وح‪-‬ج‪-‬ز ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬عت‪È‬ة من كمية كب‪Ò‬ة من ا‪Ÿ‬ششروبات الكحولية م‪- -‬ن ن ‪-‬وع «ب ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬و ب ‪-‬ارت ‪-‬ن ‪-‬ار»‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د سش‪-‬ج‪-‬ل ‪Œ‬اري‪ ،‬و” ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬‬
‫نوعية‪ ،‬كانت بدايتها ورود معلومات إاق ‪-‬ام ‪-‬ة سش ‪-‬د ع ‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ق‪-‬ارورة خ‪-‬م‪-‬ر م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف اأ’ح‪-‬ج‪-‬ام ب‪- -‬وع‪- -‬ري‪- -‬ري ‪-‬ج ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر وال ‪-‬فصش ‪-‬ل ‘ «النهار» –ت تصشرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬
‫ا‪Ÿ‬شش ‪-‬روب ‪-‬ات ال ‪-‬ك ‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪ È‬الطريق السشيار ششرق غرب‪ ،‬ليتم م‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشش‪-‬ه‪-‬ا ” حجز ‪ 660‬وك‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى‬
‫ح‪ .‬ع ‘ اسشتقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسشتعد على مدار السشاعة‪.‬‬ ‫إا‪ ¤‬أاف‪- -‬راد ا‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ة اإ’ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة السش ‪-‬ي ‪-‬ار شش ‪-‬رق غ ‪-‬رب وب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬رصش ‪-‬د واأ’نواع وتوقيف ششخصش‪ ،Ú‬حيث أان القضشية‪.‬‬
‫‪11‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 27‬نوفمبر ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 19‬ربيع األول ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫أاخبأر الغرب‬
‫معسسكر‬ ‫بعد التجاوزات وسسوء التوزيع التي عاشستها اأغلبية البلديات بخصسوصص ا‪Ÿ‬ياه الصسا◊ة للشسرب‬
‫تفكيك عصسأبة ‪fl‬تصسة ‘ السسرقة من داخل ا‪ÓÙ‬ت التجأرية‬
‫“كنت عناصصر فرقة الشصرطة القضصائية بأامن دائرة ا‪Ù‬مدية ‘ معسصكر‬ ‫–ويل تسسي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬أئية إا‪ ¤‬ا÷زائرية للميأه واقتنأء‬
‫‪ 12700‬عداد ›أنأ للمواطن‪ ‘ Ú‬مسستغأ‪Â‬‬
‫من تفكيك ›موعة أاشصرار ‪fl‬تصصة ‘ السصرقة من داخل ا‪ÓÙ‬ت التجارية‬
‫متكونة من ث‪Ó‬ثة أاشصخاصص ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪ 17 Ú‬و‪ 24‬سصنة مع اسص‪Î‬جاع‬
‫مسصروقات متمثلة ‘ كمية من ا‪Û‬وهرات‪ ،‬حيث تعود وقائع القضصية إا‪¤‬‬
‫م ‪-‬ن‪-‬تصص‪-‬ف شص‪-‬ه‪-‬ر ن‪-‬وف‪-‬م‪ È‬ا÷اري‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬ل‪-‬قت ف‪-‬رق‪-‬ة الشص‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫با‪Ÿ‬صصلحة ا‪Ÿ‬ذكورة شصكوى من طرف الضصحية حول تعرضص ‪fi‬له التجاري‬ ‫تعيشش أغلبية بلديات و’ية مسستغا‪ Â‬ألتي –توي على عدة قرى ومدأشسر فوضسى عارمة بخصسوصش عملية توزيع أ‪Ÿ‬ياه ألصسا◊ة‬
‫ا‪ÿ‬اصص ببيع ا‪Û‬وهرات إا‪ ¤‬جر‪Á‬ة السصرقة من طرف ›هول‪ Ú‬اسصتهدفوا‬ ‫للشسرب‪ ،‬ألتي ’تزأل أغلبيتها تسس‪ Ò‬من قبل ألبلدية‪ ،‬من خ‪Ó‬ل أ’عتماد على موأطن‪ Ú‬عادي‪ Ú‬يتحكمون ‘ تسسي‪ Ò‬أ‪ÿ‬زأنات‬
‫له كمية من ا‪Û‬وهرات‪ ،‬فتحت على إاثرها عناصصر فرقة الشصرطة القضصائية‬ ‫أ‪Ÿ‬ائية أ‪Ÿ‬توأجدة ‘ أغلبية ألدأوير وتزويد بها ألسسكان‪ ،‬للتكفل ألبلدية مصساريف أسسته‪Ó‬ك ألكميات ألكب‪Ò‬ة من أ‪Ÿ‬ياه‪.‬‬
‫–قيقا ‘ القضصية بعد إاجراء ا‪Ÿ‬عاينة ا‪Ÿ‬يدانية ‪Ÿ‬سصرح ا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬لتتمكن‬ ‫التنقيب العشصوائي الذي كان يعتمد‬ ‫أانيسص بن حالة‬
‫بعد –ريات حثيثة من –ديد هوية أاحد ا‪Ÿ‬شصتبه فيهم البالغ من العمر ‪21‬‬ ‫عليه بعضص سصكان القرى من خ‪Ó‬ل‬
‫سصنة‪ ،‬والذي أاوقف متلبسصا بحيازة خا” من ا‪Ÿ‬عدن األبيضص وقطعة من‬ ‫الع‪- -‬ت‪- -‬داء ع‪- -‬ل‪- -‬ى ب‪- -‬عضص ال‪- -‬ق‪- -‬ن ‪-‬وات‬ ‫األمر الذي جعل العديد من البلديات‬
‫ا‪ı‬درات‪ ،‬حيث تعرف الضصحية مباشصرة على ا‪Ÿ‬سصروقات‪ ،‬فيما اع‪Î‬ف‬ ‫ل ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬أاراضص‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪Œ‬د نفسصها ‘ وضصعية غ‪ Ò‬مريحة‬
‫ا‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه بضص‪-‬ل‪-‬وع‪-‬ه ‘ ج‪-‬ر‪Á‬ة السص‪-‬رق‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬واصص‪-‬ل ال‪-‬تحقيق ‘ القضصية‬ ‫واسصتعمالها ‘ السصقي‪ ،‬وهو ما كان‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ف‪- -‬ل ب ‪-‬تسص ‪-‬ي‪ Ò‬ق ‪-‬ن ‪-‬وات ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‬
‫بتحديد هوية شصريكيه اآلخرين‪ ،‬مع اسص‪Î‬جاع مسصروقات أاخرى تعرف عليها‬ ‫ي ‪-‬ؤوث ‪-‬ر بصص ‪-‬ف ‪-‬ة م ‪-‬ب ‪-‬اشص ‪-‬رة ع ‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬عضص‬ ‫الصصا◊ة للشصرب بصصفة إايجابية مع‬
‫الضصحية‪ ،‬لتسصتكمل إاجراءات التحقيق ضصد ا‪Ÿ‬شصتبه فيهم ‘ القضصية‪ ،‬ثم‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق ال‪- -‬ت‪- -‬ي ل تصص‪- -‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‬ ‫خ‪- -‬ل‪- -‬ق ال‪- -‬ع‪- -‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ا‪Óÿ‬ف ‪-‬ات ب‪Ú‬‬
‫قدموا أامام العدالة ليوضصع اثن‪ Ú‬منهم رهن ا◊بسص فيما وضصع الثالث –ت‬ ‫الصص ‪-‬ا◊ة ل ‪-‬لشص ‪-‬رب بصص‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ة‬‫العروشص‪ ،‬الذين يطالبون ‘ كل مر‬
‫عيسسى بوعزة‬ ‫الرقابة القضصائية‪.‬‬ ‫وتدخلهم ‘ دوامة العطشص واقتناء‬ ‫بحقهم ‘ الكمية ا‪Ÿ‬زودة من ا‪Ÿ‬ياه‪.‬‬
‫سسعيدة‬ ‫وضص ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬ع‪-‬لت السص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫الصص ‪-‬ه‪-‬اري‪-‬ج ‪Ã‬ب‪-‬ال‪-‬غ خ‪-‬ي‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ .‬ذات‬
‫مروجأ ا‪ı‬درات ‘ قبضسة األمن‬ ‫السص ‪-‬ي ‪-‬اق‪ ،‬أاك ‪-‬د ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ؤوول األول ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫رأاسص ا÷هاز التنفيذي‪fi ،‬مد عبد‬
‫ل ‪-‬ولي ‪-‬ة مسص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ا‪ Â‬ت ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رك وت‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ي‬
‫ا‪Óÿ‬ف‪-‬ات وال‪-‬ف‪-‬وضص‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬ارم‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫“كنت عناصصر الشصرطة القضصائية ألمن ولية سصعيدة‪ ،‬بداية األسصبوع‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ور راب‪-‬ح‪-‬ي‪ ،‬أان ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة سص‪-‬تسصتمر‬ ‫ك‪- -‬انت تشص‪- -‬ه‪- -‬ده‪- -‬ا م‪- -‬ن ق‪- -‬ب‪- -‬ل ب ‪-‬عضص‬
‫ا÷اري‪ ،‬م ‪-‬ن ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف شص ‪-‬خصص‪ ‘ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬د ال ‪-‬ث‪-‬الث م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ره‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬إاث‪-‬ر‬ ‫ال‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ات‪ ،‬أاي‪- -‬ن أاق‪- -‬رت ب‪- -‬اق ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اء ال‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬ذي ‪-‬ر م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل إال ‪-‬زام سص ‪-‬ك ‪-‬ان لـ«ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» وأان ع ‪-‬ا÷ت ال ‪-‬ظ ‪-‬اه ‪-‬رة‪ ،‬وسص ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م اسص‪Î‬ج‪-‬اع تسص‪-‬ي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه م‪-‬ن‬
‫تورطهما ‘ قضصية حيازة ا‪ı‬درات قصصد البيع‪ ،‬وهذا على إاثر حاجز‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬دادات ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬درت ‘ شص‪-‬ط‪-‬ره‪-‬ا ا‪Ÿ‬ناطق الريفية بدفع فوات‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ياه ح‪-‬يث سص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ة ا÷زائ‪-‬رية البلديات إا‪ ¤‬ا÷زائرية للمياه كام‪،Ó‬‬
‫‪Ó‬من ا◊ضصري األول الشصخصص‪Ú‬‬ ‫مراقبة لفت انتباه عناصصر الشصرطة ل أ‬ ‫األول بـ‪ 12700‬التي سصتوزع على ما ل ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا ه‪-‬و م‪-‬ع‪-‬م‪-‬ول ب‪-‬ه للمياه على وسصائلها البشصرية وا‪Ÿ‬ادية خ‪Ó‬ل آافاق السصنة ا÷ارية‪ ،‬كما سصيتم‬
‫ا‪Ÿ‬عروف‪ Ú‬ب‪Î‬ويجهما للمخدرات‪ ،‬وذلك بتوقيف ا‪Ÿ‬ركبة‪ ،‬إال أان سصائقها‬ ‫يقل من ‪ 78‬دوار ع‪ È‬تراب الولية‪ ،‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ا◊ضص‪-‬ري‪-‬ة‪ .‬وب‪-‬ذلك ت‪-‬أات‪-‬ي لتسصي‪ Ò‬نظام توزيع ا‪Ÿ‬ياه الصصا◊ة اق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬دادات أاخ‪-‬رى إان اسص‪-‬ت‪-‬وجب‬
‫لذ ب ‪-‬ال ‪-‬ف ‪-‬رار و“ت م ‪Ó-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه ب ‪-‬األزق ‪-‬ة الضص ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ي وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‬ ‫أاي ‪-‬ن سص‪Î‬كب بصص ‪-‬ف ‪-‬ة آال‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬سص‪-‬اك‪-‬ن العملية لوضصع حد لبعضص العصصابات ل‪-‬لشص‪-‬رب ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬مة و–صص‪ Ú‬األمر لبعضص ا‪Ÿ‬داشصر التي ل “لك‬
‫وخضصوعهما للتلمسص ا÷سصدي ضصبط بحوزتهما على مبلغ ما‹ معت‪È‬‬
‫من نتاج السصموم و‪ 3‬صصفائح من ا‪ı‬درات ‪Œ‬اوز وزنه ‪ 273‬غ‪ ،‬ا‪Ÿ‬شصتبه‬ ‫على أان –ول عملية تسصي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ياه من التي كانت تتحكم بطريقة عشصوائية قيمة ا‪Ÿ‬ياه ا‪Ÿ‬سصتهلكة عوضص ما كان اإلم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات ال‪Ó-‬زم‪-‬ة ل‪-‬رب‪-‬ط مسصاكنها‬
‫فيهما أا‚ز ضصدهم إاجراء قضصائي و” تقد‪Á‬هما أامام نيابة ا÷مهورية‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة إا‪ ¤‬ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه ال‪-‬تي ‘ ب ‪- - - -‬عضص ا‪ÿ‬زان‪- - - -‬ات ا‪Ÿ‬ائ‪- - - -‬ي‪- - - -‬ة عليه سصابقا‪ ،‬الذي كان يعد على عاتق ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬دادات‪ ،‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪ Ó-‬ل‪-‬ل‪-‬عملية األو‪¤‬‬
‫أا‪.‬جوادي‬ ‫التي أاصصدرت ‘ حقهما أامري إايداع‪.‬‬ ‫سصتسصاهم من دون شصك على تنظيم ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬دة ب‪-‬ب‪-‬عضص ال‪-‬بلديات‪ ،‬أاهمها ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ،‬سص‪-‬تسص‪-‬مح التي مسصت نسصبة كب‪Ò‬ة من ا‪Ÿ‬داشصر‬
‫عملية التوزيع والقضصاء على عملية الصص‪-‬قصص‪-‬اق والسص‪-‬واق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي سص‪-‬ب‪-‬ق ذات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬قضص‪-‬اء ع‪-‬لى ظاهرة والدواوير ا‪Ÿ‬تواجدة بالولية‪.‬‬
‫‪..‬ومسسبح دشسن منذ سسنة ليبقى خأرج ا‪ÿ‬دمة‬ ‫انهيارات بالقناة الرئيسسية للصسرف الصسحي والسسكان يدقون ناقوسص ا‪ÿ‬طر‬
‫ع‪ È‬العديد من مواطني‪ Ú‬وبعضص ا÷معيات ببلدية سصيدي بوبكر‪ ،‬التي تبعد‬
‫عن مركز الولية بـ‪ 29‬كلم بالطريق الوطني رقم ‪ ،06‬عن تذمرهم واسصتيائهم‬
‫الكب‪Ò‬ين على الوضصعية ا‪Ÿ‬زرية التي آال إاليها ا‪Ÿ‬سصبح نصصف األو‪Ÿ‬بي «الشصهيد‬
‫ميأه األمطأر تفضسح سسيأسسة «ال‪È‬يكولج» بحي غراسسة ‘ بشسأر‬
‫مزاري بن فريحة» الذي يبقى خارج ا‪ÿ‬دمة منذ أاربعة أاشصهر‪ ،‬وهو الهيكل‬ ‫ال ‪-‬رئ ‪-‬يسص ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ” إا‚ازه‪-‬ا ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫م‪-‬ا وصص‪-‬ف‪-‬وه ب‪-‬ق‪-‬دم ال‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اة ال‪-‬رئ‪-‬يسص‪-‬ية‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ذرة‪ ،‬واق ‪-‬ع ف ‪-‬رضص ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه‪-‬ؤولء‬ ‫ب‪- -‬ع‪- -‬اصص ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ولي ‪-‬ة بشص ‪-‬ار‪ ،‬وب ‪-‬ح ‪-‬ي‬
‫الشصبا‪ Ê‬الرياضصي الذي ” تدشصينه منذ ما يقارب السصنة وهو ا‪Ÿ‬تنفسص الوحيد‬ ‫ع‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن ال‪-‬زم‪-‬ن مرورا باألحياء‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬اق ‪-‬ل ‪-‬ة ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه الصص ‪-‬رف ب ‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‬
‫السص‪-‬ك‪-‬ان التصص‪-‬ال ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اوب‪-‬ة ال‪-‬ليلية‬ ‫غ‪- -‬راسص‪- -‬ة ا‪Ù‬اذي لضص‪- -‬ف‪- -‬ت ‪-‬ي وادي‬
‫لشصباب البلدية ويشصهد إاقبال كب‪Ò‬ا من طرف الشصباب إا‪ ¤‬غاية غلقه بسصبب‬ ‫ا‪Ù‬اذية لوادي بشصار‪ ،‬الذي لزال‬ ‫الولية‪ ،‬والتي يعود تاريخ إا‚ازها‬ ‫على مسصتوى مقر ولية بشصار‪Ã ،‬ا‬ ‫بشصار‪ ،‬فضصحت األمطار األخ‪Ò‬ة عن‬
‫عطب ‘ ا‪Ÿ‬ضصخات‪ ،‬وحسصب بعضص مواطني البلدية الذين التقتهم «النهار»‪،‬‬ ‫فضص ‪-‬اء ل ‪-‬ت ‪-‬دف ‪-‬ق ‪-‬ات ‪ ⁄‬يسص ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ع ك‪-‬ل‬ ‫إا‪ ¤‬عقدين من الزمن وحول غياب‬ ‫‘ ذلك مديرية الري‪ ،‬غ‪ Ò‬أان دار‬ ‫م‪- -‬ا وصص‪- -‬ف ‪-‬ه سص ‪-‬ك ‪-‬ان ا◊ي ا‪Ÿ‬ذك ‪-‬ور‬
‫أاكدوا أانهم تفاجأاوا بعملية غلق ا‪Ÿ‬سصبح ويناشصدون الوا‹ التدخل إليجاد حل‬ ‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ؤوول‪ Ú‬ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ت ‪-‬ع ‪-‬اق ‪-‬ب ‪-‬وا ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫تقرير مفصصل عن وضصعيتها من قبل‬ ‫ل‪-‬ق‪-‬م‪-‬ان ظ‪-‬لت ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬غ‪-‬اية‬ ‫بسص ‪-‬ي ‪-‬اسص‪-‬ة «ال‪È‬ي‪-‬ك‪-‬ولج» ال‪-‬ت‪-‬ي ظ‪-‬لت‬
‫للمشصكل القائم‪ ،‬فيما أاكد القائمون على ا‪Ÿ‬سصبح أان اإلشصكال يكمن ‘ ا‪Ÿ‬سصخن‬ ‫تسص ‪- -‬ي‪ Ò‬ولي ‪- -‬ة بشص‪- -‬ار م‪- -‬ن إا‚از أاي‬ ‫مديرية الري ببشصار‪.‬‬
‫صصبيحة هذا األحد‪ ،‬أاين تسصببت تلك‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا ا÷ه‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ا‪Ÿ‬ائي‪ ،‬مؤوكدين أانهم راسصلوا مصصالح مؤوسصسصة «سصونلغاز» ألجل تسصوية الوضصعية‬ ‫مشص‪- -‬روع م ‪-‬ن شص ‪-‬أان ‪-‬ه أان ي ‪-‬جسص ‪-‬د ك ‪-‬ل‬ ‫هذا‪ ،‬ونشص‪ Ò‬إا‪ ¤‬أان مشصروع إا‚از‬ ‫الن ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ارات األرضص ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ سص ‪-‬ق ‪-‬وط‬ ‫مشصاريع الصصرف الصصحي التي ظلت‬
‫أا‪.‬جوادي‬ ‫الشصائكة وإاعادة العتبار للمرفق ‘ أاقرب اآلجال‪.‬‬ ‫الدراسصات التي ظلت منذ فيضصانات‬ ‫مشصروع قناة الرئيسصية أاخرى ناقلة‬ ‫شص ‪-‬اح ‪-‬ن‪-‬ة خضص‪-‬ر رغ‪-‬م وضص‪-‬ع السص‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫ولت ‪-‬زال م ‪-‬ن أاه‪-‬م ا‪Ÿ‬عضص‪Ó-‬ت ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫سسيدي بلعباسص‬ ‫‪ 2008‬ح‪È‬ا على ورق‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬ي‪- - -‬اه الصص‪- - -‬رف ال‪- - -‬ت ‪- -‬ي ك ‪- -‬ان م ‪- -‬ن‬ ‫◊اجز منع ا‪Ÿ‬رور‪.‬‬ ‫ت‪-‬ؤوشص‪-‬ر يشص‪-‬ك‪-‬ل سص‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى مشص‪-‬اري‪-‬ع‬
‫سسكأن ع‪ Ú‬شسأفية يطألبون بحقهم ‘ التنمية‬ ‫با‪Ÿ‬قابل‪ ،‬وبالنظر ألهمية مشصروع‬
‫إا‚از ‪fi‬ط‪- - -‬ة تصص‪- - -‬ف‪- - -‬ي‪- - -‬ة ا‪Ÿ‬ي‪- - -‬اه‬
‫ا‪Ÿ‬ف ‪-‬روضص إا‚ازه ‪-‬ا إان ‪-‬ط ‪Ó-‬ق‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫ح‪-‬ي اإلسص‪-‬ك‪-‬ادرون م‪-‬رورا ب‪-‬ا‪Ÿ‬نطقة‬
‫‘ ظل هذه الوضصعية الكارثية‪ ،‬أاكد‬
‫الكث‪ Ò‬من سصكان األحياء التي “ر‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ولي‪-‬ة‬
‫ا÷ن ‪-‬وب ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬اقب ع‪-‬ل‪-‬ى زم‪-‬ام‬
‫طالب سصكان قرية ع‪ Ú‬شصافية ببلدية تيغاليمت جنوبي ولية سصيدي بلعباسص‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سصتعملة ا‪Ÿ‬علق حاليا‪ ،‬وضصرورة‬ ‫ال‪- -‬زرق ‪-‬اء ال ‪-‬ت ‪-‬ي –ولت إا‪ ¤‬م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬
‫‪Ã‬حاذاتها القناة الرئيسصية للصصرف‬ ‫األمور بها عدة ولة ‪ُ ⁄‬يفلحوا ‘‬
‫بضصرورة توف‪ Ò‬متطلبات ا◊ياة خاصصة الطرقات والكهرباء والغاز‪ ،‬وأاكد‬ ‫إا‚از القناة الرئيسصية الناقلة ‪Ÿ‬ياه‬ ‫جديدة لتخفيف الضصغط على القناة‬ ‫الصص ‪-‬ح ‪-‬ي‪ ،‬أاك‪-‬دوا ع‪-‬ل‪-‬ى أان م‪-‬ن‪-‬ح ت‪-‬لك‬ ‫‪fi‬و صص ‪-‬ور ال ‪-‬ك ‪-‬وارث ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫هؤولء ‘ رسصالة احتجاجية تسصلمنا نسصخة منها‪ ،‬أانهم وبعدما اسصتفادوا من‬ ‫الصص ‪-‬رف الصص‪-‬ح‪-‬ي ب‪-‬ا÷ه‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال‪- -‬رئ‪- -‬يسص‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ال‪- -‬ت‪- -‬ي ‪Œ‬اوزت م‪- -‬دة‬
‫ا‪Ÿ‬شص‪- - -‬اري‪- - -‬ع ‪Ÿ‬ق‪- - -‬اولت ل “ت ‪- -‬لك‬ ‫لزالت تطبع على مشصاريع الصصرف‬
‫مسص ‪-‬اك ‪-‬ن ري ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ات ‪-‬وا ي ‪-‬ع ‪-‬يشص ‪-‬ون ‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف أان‪-‬واع ا◊رم‪-‬ان ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة غ‪-‬ي‪-‬اب‬ ‫‪Ÿ‬دي ‪- -‬ن ‪- -‬ة بشص‪- -‬ار‪ ،‬ي‪- -‬ط‪- -‬الب ال‪- -‬ك‪- -‬ث‪Ò‬‬ ‫صص‪Ó‬حيتها‪ ،‬و–ولت تداعياتها إا‪¤‬‬ ‫ا‪Èÿ‬ة وال‪-‬ع‪-‬ت‪-‬اد ال‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ي‪ Ú‬إل‚ازها‬ ‫الصصحي‪.‬‬
‫الضصروريات التي تسصاعدهم ‘ العيشص هناك وخدمة أاراضصيهم الف‪Ó‬حية‪،‬‬ ‫ب ‪-‬اإلسص ‪-‬راع ‘ ‪Œ‬سص ‪-‬ي‪-‬د ا‪Ÿ‬شص‪-‬روع‪Ú‬‬ ‫نقمة على سصكان حي غراسصة وبشصار‬ ‫زيادة عن ا‪Ÿ‬تابعة التقنية الصصارمة‬ ‫سص ‪-‬ك‪-‬ان ا◊ي ا‪Ÿ‬ذك‪-‬ور ع‪-‬اشص‪-‬وا ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬
‫التي تتميز بها ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬كما ناشصد ا‪Ÿ‬واطنون ذاتهم مدير ال‪Î‬بية من أاجل‬ ‫ا‪Ÿ‬ذك ‪-‬وري ‪-‬ن‪ ،‬ق ‪-‬ب‪-‬ل ت‪-‬وزي‪-‬ع ا‪Ÿ‬سص‪-‬اك‪-‬ن‬ ‫ا÷دي ‪- -‬د م ‪- -‬ن خ ‪Ó- -‬ل ال‪- -‬تسص‪- -‬رب‪- -‬ات‬
‫ل‪-‬ت‪-‬جسص‪-‬ي‪-‬د مضص‪-‬مون دفاتر الشصروط‪،‬‬ ‫السص ‪-‬بت‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى وق ‪-‬ع ع‪-‬دة إان‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ارات‬
‫التدخل قصصد وضصع حد ‪Ÿ‬ا يحدث ‘ ا‪Ÿ‬درسصة البتدائية مهياوي عبد‬ ‫ا÷دي‪- -‬دة‪ ،‬وذلك ت ‪-‬ف ‪-‬ادي ‪-‬ا ‪Ÿ‬عضص ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت ب‪-‬دوره‪-‬ا سصببا‬
‫ك ‪- -‬انت سص ‪- -‬ب ‪- -‬ب‪- -‬ا أاسص‪- -‬اسص‪- -‬ي‪- -‬ا ‘ ت‪- -‬لك‬ ‫أارضصية جراء األمطار التي شصهدتها‬
‫القادر‪ ،‬بسصبب تقصص‪ Ò‬الطاقم ال‪Î‬بوي ‘ أاداء مهامه نتيجة الغيابات الكث‪Ò‬ة‬ ‫الصص ‪-‬رف ا◊ي ال‪-‬ت‪-‬ي لزالت ع‪-‬ن‪-‬وان‪-‬ا‬ ‫رئ‪-‬يسص‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ع‪-‬دة اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات سصابقة‪،‬‬‫الن ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ارات األرضص ‪-‬ي ‪-‬ة واسص ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬رار‬ ‫ع ‪-‬اصص ‪-‬م ‪-‬ة ا÷ن ‪-‬وب ال ‪-‬غ ‪-‬رب‪-‬ي‪ ،‬مسصت‬
‫وع ‪-‬دم اح‪Î‬ام م ‪-‬واق‪-‬يت ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪‡ ،‬ا ج‪-‬ع‪-‬ل ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ه‪-‬ن‪-‬اك ي‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ون رف‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫عريضصا يؤورق سصكان أاحياء عاصصمة‬ ‫ط‪- -‬الب م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬ا سص ‪-‬ك ‪-‬ان ت ‪-‬لك‬
‫ال‪- -‬فشص‪- -‬ل ال‪- -‬ذي لزال ي ‪Ó-‬ح ‪-‬ق ع ‪-‬دة‬ ‫مسص‪-‬اف‪-‬ة ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن القناة الرئيسصية‬
‫أاول ‪-‬ي‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وط‪-‬الب أاه‪-‬ل ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة بضص‪-‬رورة ت‪-‬وف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬راف‪-‬ق ال‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬
‫العمرانية والطرقات ا‪Ÿ‬ؤودية إا‪ ¤‬مقر البلدية فضص‪ Ó‬عن –سص‪ Ú‬ا‪ÿ‬دمات‬ ‫الولية‪ ،‬وبضصرورة ا‪Ÿ‬تابعة ا÷دية‬ ‫األح‪-‬ي‪-‬اء ب‪-‬ت‪-‬ج‪-‬دي‪-‬د ت‪-‬لك ال‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اة ال‪-‬تي‬
‫مشص ‪-‬اري‪-‬ع ‡اث‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬أاح‪-‬ي‪-‬اء ال‪-‬دب‪-‬داب‪-‬ة‬ ‫ال‪- -‬ن‪- -‬اق ‪-‬ل ‪-‬ة ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه الصص ‪-‬رف الصص ‪-‬ح ‪-‬ي‬
‫ع‪.‬صساو‹‬ ‫الصصحية با‪Ÿ‬سصتوصصف الوحيد‪.‬‬ ‫خ‪Ó‬ل إا‚از مشصاريع القنوات لتنجز‬ ‫لزالت أاك‪ È‬نقطة سصوداء ‘ السصجل‬ ‫وم‪- -‬ن‪- -‬وق‪- -‬ة‪ ،‬وغ‪Ò‬ه‪- -‬ا م‪- -‬ن األح‪- -‬ي‪- -‬اء‬ ‫القادمة من عدة أاحياء‪ ،‬األمر الذي‬
‫‪Ã‬ق‪-‬اي‪-‬يسص ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬اشص‪-‬ى وحجم السصكان‬ ‫ال ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة بشص‪-‬ار‪ ،‬واق‪-‬ع ت‪-‬درك‬
‫الشص ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ذات ال‪-‬ك‪-‬ث‪-‬اف‪-‬ة السص‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫خلف انكسصارا بالقنوات‪ ،‬متسصببا ‘‬
‫ا‪Ÿ‬تزايد قبل تفاقم الوضصعية البيئية‬ ‫عواقبه السصلطات ا‪Ù‬لية ومديرية‬ ‫الكب‪Ò‬ة‪ ،‬معطيات جعلت الكث‪ Ò‬من‬ ‫عدة فجوات بعمق كب‪ Ò‬كان سصببا ‘‬
‫تلمسسان‬ ‫ن‪ .‬مازري‬ ‫ا◊الية‪.‬‬ ‫الري التي هي على علم يقدم القناة‬ ‫هؤولء السصكان ُيطالبون بتحقيق ‘‬ ‫ت ‪-‬دف ‪-‬ق ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ات ه ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه‬
‫األمن يفكك عدة شسبكأت ل‪Î‬ويج ا‪ı‬درات وا‪ÿ‬مور‬ ‫بعد –ويل مسساحات منها إا‪ ¤‬ملكية خاصسة‬
‫الشصرطة باألمن ا◊ضصري رقم ‪11‬‬
‫بتاجر ‪fl‬درات متلبسص بعرضص ‪70‬‬
‫“كنت مصصالح الشصرطة ألمن ولية‬
‫ت‪-‬ل‪-‬مسص‪-‬ان إاث‪-‬ر ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬تتالية من‬ ‫ف‪Ó‬حون يسستنجدون برئيسص ا÷مهورية ◊مأية مسستثمرتهم بأم الدروع ‘ الشسلف‬
‫غ لل‪Î‬ويج على مسصتوى حي سصيدي‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬ك ‪-‬يك ع ‪-‬دة شص ‪-‬ب ‪-‬ك‪-‬ات إاج‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ح ‪-‬ق ‪-‬وق ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن دف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م‬ ‫مسص ‪-‬اح ‪-‬ة ت ‪-‬ق‪-‬ارب ‪ 10‬ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ارات‪ ” ،‬منها‪ ،‬يحدث هذا ‘ وقت اسصتغرب‬ ‫خ‪- - -‬رج‪ ،‬أامسص‪ ،‬ع‪- - -‬دد م ‪- -‬ن ف ‪Ó- -‬ح ‪- -‬ي‬
‫سص ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د‪ ،‬أاي ‪-‬ن ك ‪-‬ان األخ‪ Ò‬ي ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬ي‬ ‫‪fl‬تصص‪- - -‬ة ‘ ت‪- - -‬روي‪- - -‬ج ا‪ı‬درات‬ ‫ل‪-‬لضص‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ة ا‪Ο‬ت‪-‬ب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬يهم ‘ وقتها‪،‬‬ ‫–ويلها خ‪Ó‬ل الف‪Î‬ة األخ‪Ò‬ة من قبل ه‪-‬ؤولء ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ون حصص‪-‬ول غ‪-‬رب‪-‬اء عن‬ ‫مسصتثمرة تومي على مسصتوى بلدية أام‬
‫السصموم بإاحكام داخل علبة سصجائر‬ ‫وا‪ÿ‬مور وسصط الشصباب‪ .‬و‘ هذا‬ ‫ا◊ال‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬ع‪-‬لت ه‪-‬ؤولء الف‪Ó‬حون‬ ‫غ ‪-‬رب ‪-‬اء ع ‪-‬ن ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ث‪-‬م‪-‬رة إا‪ ¤‬م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سصتثمرة على دف‪ Î‬عقاري وشصهادة‬ ‫ال‪-‬دروع ب‪-‬ولي‪-‬ة الشص‪-‬ل‪-‬ف ع‪-‬ن صص‪-‬م‪-‬ت‪-‬هم‪،‬‬
‫واسص‪Î‬ج‪-‬عت الشص‪-‬رط‪-‬ة خ‪Ó-‬ل ن‪-‬فسص‬ ‫السص‪-‬ي‪-‬اق‪‚ ،‬حت ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ا÷ن‪-‬ائ‪-‬ية‬ ‫يحتجون ويطالبون بالتدخل العاجل‬ ‫خ‪-‬اصص‪-‬ة ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة لشص‪-‬رك‪-‬ة ذات أاسص‪-‬هم‪ ‘ ،‬م ‪-‬ط ‪-‬اب ‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ع إاسص‪-‬ق‪-‬اط مسص‪-‬اح‪-‬ات ”‬ ‫خ ‪Ó-‬ل السص‪-‬اع‪-‬ات األخ‪Ò‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا‬
‫ا‪Ÿ‬داهمة سص‪Ó‬ح‪ Ú‬أابيضص‪ ،Ú‬حيث‬ ‫ا‪Ÿ‬وال‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬ل ‪-‬مصص ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ولئ ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ل‪-‬لسص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة واألم‪-‬ينة بغرضص‬ ‫وقت ” ف ‪-‬ي ‪-‬ه ط ‪-‬رد ب ‪-‬عضص ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ Ú‬تشصيد مآارب ومسصتودعات عليها من‬ ‫بتدخل السصلطات العليا بالب‪Ó‬د وعلى‬
‫قدم لحقا ا‪Ÿ‬شصتبه فيه أامام وكيل‬ ‫ل ‪-‬لشص ‪-‬رط ‪-‬ة ال ‪-‬قضص ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة ألم‪-‬ن ولي‪-‬ة‬ ‫ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة أاراضص‪-‬ي ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ثمرة التي تعد‬ ‫وح ‪-‬رم ‪-‬ان ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن اسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل األراضص ‪fl‬ط ‪-‬ط ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ح‪ ‘ ،‬وقت ي ‪-‬ت ‪-‬م ف ‪-‬ي ‪-‬ه‬ ‫رأاسصها فخامة رئيسص ا÷مهورية عبد‬
‫ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ‪Ù‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ت ‪-‬ل ‪-‬مسص‪-‬ان‪،‬‬ ‫تلمسصان ‘ وضصع حد لعصصابة تقوم‬ ‫مصصدر رزقهم الوحيد منذ سصنوات‪.‬‬ ‫التابعة لهم وفق عقود حق المتياز‪ ،‬تسصيسصج مسصاحة كب‪Ò‬ة و” منع بعضص‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ب‪-‬وت‪-‬فليقة‪ ،‬لوقف العتداءات‬
‫الذي أاحالهم على قاضصي التحقيق‬ ‫ب‪Î‬وي ‪- -‬ج ا‪ı‬درات ع ‪- -‬ن ط ‪- -‬ري‪- -‬ق‬ ‫يحيى عزواو‬ ‫التي –وز يومية «النهار» على نسصخ ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ث‪-‬م‪-‬رة م‪-‬ن اسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬ط‪-‬ال ‪-‬حسصب تصص‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪-‬‬
‫ب ‪- -‬ن ‪- -‬فسص ا‪Ù‬ك‪- -‬م‪- -‬ة‪ ،‬أاي‪- -‬ن أاودع‪- -‬ه‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي وسص‪-‬ط ا‪Ÿ‬ارة ب‪-‬السصاحت‪Ú‬‬
‫ا◊بسص ا‪Ÿ‬ؤوقت‪ .‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬ل‪-‬مسص‪-‬ان‬ ‫ال‪- -‬ك‪- -‬ب‪Ò‬ت‪ Ú‬وسص‪- -‬ط ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ن ‪-‬ة‪ ،‬أاي ‪-‬ن‬ ‫تيارت‬
‫“ك‪-‬نت ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬لة للشصرطة‬
‫ال‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وك‪-‬ذلك شصرطة ندرومة‬
‫أاسصفرت خطة ‪fi‬كمة عن توقيف‬
‫أاحد أافراد الشصبكة متلبسص ب‪Î‬ويج‬ ‫توقيف شسخصس‪ Ú‬بحوزتهمأ ‪ 15‬غ من الكيف ‪Ã‬هدية‬
‫م ‪- -‬ن ا◊ي‪- -‬ل‪- -‬ول‪- -‬ة دون ت‪- -‬روي‪- -‬ج ‪300‬‬ ‫زهاء ‪ 60‬غ من الكيف‪ ،‬قبل أان تقود‬ ‫ا÷م ‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ه‪-‬دي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا‪ı‬درات‪ ،‬ح ‪-‬يث ق ‪-‬درت ال ‪-‬ك ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ح ‪-‬وزة ا‪Ÿ‬دع ‪-‬و «د‪.‬ع» ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫“ك‪-‬نت مصص‪-‬ال‪-‬ح اأم‪-‬ن دائ‪-‬رة م‪-‬ه‪-‬دي‪-‬ة‬
‫قارورة خمر‪ ،‬وهذا عقب مداهمة‬ ‫األب ‪-‬ح ‪-‬اث ا‪Ÿ‬ف ‪-‬ت ‪-‬وح ‪-‬ة م ‪-‬ع ‪-‬ه ح ‪-‬ول‬ ‫اأي ‪-‬ن صص ‪-‬در ‘ ح ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا اأم ‪-‬ر اإي‪-‬داع‬ ‫الإجمالية بـ‪ 15,5‬غ من ا‪ı‬درات‪.‬‬ ‫ا‪ı‬درات م ‪- - - -‬ع سص ‪Ó- - - -‬ح اأب‪- - - -‬يضص‬ ‫ب ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ارت م‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف شص‪-‬خصص‪ Ú‬ع‪-‬ن‬
‫منزل مشصبوه وتفتيشص سصيارة ‪fi‬ل‬ ‫مصص ‪-‬در السص ‪-‬م ‪-‬وم إا‪ ¤‬ه‪-‬وي‪-‬ة ‡ون‪-‬ه‬ ‫با‪Ÿ‬وؤسصسصة العقابية بتيسصمسصيلت‪.‬‬ ‫بعد اإ“ام الإجراءات القانونية قدم‬ ‫‪fi‬ظور مع خنجر ومبلغ ما‹ قدره‬ ‫قضص‪- -‬ي‪- -‬ة ح‪- -‬ي ‪-‬ازة ‪fl‬درات ال ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ف‬
‫شصكوك وانتهت العمليت‪ Ú‬بالقبضص‬ ‫وشصريكه ا‪Ÿ‬دعو «ع‪.‬ح» عمره ‪28‬‬ ‫ديار ن داود‬ ‫ا‪Ÿ‬شص‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬ه ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ا اأم‪- -‬ام وك ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫‪ 7000‬دج‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ” ضص ‪-‬ب ‪-‬ط ب ‪-‬ح‪-‬وزة‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ال‪- -‬ج ل‪- -‬غ ‪-‬رضص ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع وح ‪-‬ي ‪-‬ازة‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة م ‪-‬ت‪-‬ورط‪ ‘ Ú‬ت‪-‬روي‪-‬ج‬ ‫سص‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬وال ‪-‬ذي ” ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه ق ‪-‬رب‬ ‫ا‪Ÿ‬دع‪- - -‬و «ع‪.‬ت» ق‪- - -‬ط‪- - -‬ع ‪- -‬ت‪ Ú‬م ‪- -‬ن‬ ‫اأسصلحة بيضصاء ‪fi‬ظورة من الصصنف‬
‫ا‪ÿ‬مور بدون رخصصة‪.‬‬ ‫مسصكنه بوسصط مدينة تلمسصان‪ .‬و‘‬ ‫تيارت‬ ‫ا‪ı‬درات م‪- -‬ع شص‪- -‬ف‪- -‬رة ت‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ع‬ ‫السص ‪-‬ادسص‪ ،‬وي ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق الأم‪-‬ر ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن‬
‫سص‪›.‬اهد‬ ‫سص‪- -‬ي‪- -‬اق م‪- -‬تصص‪- -‬ل‪ ،‬أاط‪- -‬احت ق‪- -‬وات‬
‫توقيف مروج األقراصص ا‪Ÿ‬هلوسسة بأحيأء مدينة فرندة‬ ‫‪fl‬درات‪ ،‬م ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ا‹ ق‪-‬دره ‪9500‬‬ ‫ا‪Ÿ‬دع‪- - -‬و «د‪.‬ع» ع‪- - -‬م‪- - -‬ره ‪ 30‬سصنة‬
‫إاعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـأم للقـ ـ ـ ـ ـراء‬ ‫“كنت مصصالح الفرقة ا‪Ÿ‬تنقلة للشصرطة القضصائية أامن دائرة فرندة ‘ تيارت من‬
‫دج‪ ،‬وبعد تفتيشص ا‪Ÿ‬ركبة ” العثور‬
‫ب‪- -‬داخ ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى شص ‪-‬ف ‪-‬رة ت ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ع‬
‫وا‪Ÿ‬دع‪- -‬و «ع‪.‬ت» ع‪- -‬م ‪-‬ره ‪ 33‬سصنة‪.‬‬
‫حيثيات القضصية تعود اإ‪ ¤‬معلومات‬
‫ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف شص ‪-‬خصص ع ‪-‬ن قضص ‪-‬ي ‪-‬ة ا◊ي ‪-‬ازة م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ال ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع وا‪Ÿ‬ت‪-‬اج‪-‬رة ‘ األق‪-‬راصص‬ ‫وخنجر‪ ،‬و‪Ã‬وجب اإذن تفتيشص من‬ ‫وردت لذات ا‪Ÿ‬صصالح‪ ،‬مفادها قيام‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسص‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشصأان مشصاكلهم وانشصغالتهم ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬هلوسصة‪ ،‬ويتعلق األمر با‪Ÿ‬دعو «ع‪.‬شص» عمره ‪ 40‬سصنة‪ ،‬على إاثر معلومات وردت‬
‫ك‪- -‬اف ‪-‬ة ال ‪-‬ولي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشص ‪-‬ر شص ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫ط ‪- -‬رف وك‪- -‬ي‪- -‬ل ا÷م‪- -‬ه‪- -‬وري‪- -‬ة ل‪- -‬دى‬ ‫شص ‪-‬خصص ب‪Î‬وي ‪-‬ج ا‪ı‬درات ب ‪-‬اأح ‪-‬د‬
‫ل‪-‬ذات ا‪Ÿ‬صص‪-‬ال‪-‬ح م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا ق‪-‬ي‪-‬ام شص‪-‬خصص ب‪Î‬وي‪-‬ج األق‪-‬راصص ا‪Ÿ‬ه‪-‬ل‪-‬وسص‪-‬ة ب‪-‬أاحد أاحياء‬ ‫‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ه‪-‬دي‪-‬ة ‪Ÿ‬سص‪-‬ك‪-‬ني ا‪Ÿ‬شصتبه‬ ‫اأح ‪-‬ي‪-‬اء م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ه‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬واسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شصكل رسصائل مفتوحة موجهة للمسصؤوول‪Ú‬‬ ‫مدينة فرندة‪ ،‬واسصتغ‪Ó‬ل للمعلومة ” ضصبط خطة ‪fi‬كمة لتوقيف ا‪Ÿ‬شصتبه فيه‪،‬‬ ‫ف ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ” ،‬ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ب‪-‬داخ‪-‬ل مسص‪-‬ك‪-‬ن‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ة ” ضص‪-‬بط خطة ‪fi‬كمة‬
‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باألمر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشصغالتهم ع‪ È‬التصصال‬ ‫العملية أاسصفرت عن توقيفه وبعد إاجراء عملية التلمسص ا÷سصدي ضصبط بحوزته ‪10‬‬
‫اأح ‪- -‬ده‪- -‬م‪- -‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ى ق‪- -‬ط‪- -‬ع‪- -‬ت‪ Ú‬م‪- -‬ن‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ما‪ ،‬العملية‬
‫أاقراصص مهلوسصة من نوع «كيتيل»‪ ،‬باإلضصافة إا‪ ¤‬مبلغ ما‹ قدره ‪ 2660‬دج من‬
‫«النهار» –ت تصصرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بدل من إارسصال نصصوصص ع‪ È‬الفاكسص‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضصع‬ ‫ا‪ı‬درات «ك ‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ج» ولصص‪-‬ق‬ ‫اأسص‪-‬ف‪-‬رت ع‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف سصالفي الذكر‬
‫ع‪-‬ائ‪-‬دات ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪ .‬ب‪-‬ع‪-‬د إا“ام اإلج‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬دم ا‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه أامام وكيل‬
‫ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة فرندة‪ ،‬أاين صصدر ‘ حقه ثمانية أاشصهر حبسصا نافذا مع‬ ‫خ‪-‬اصص يسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات الك‪È‬ى‬ ‫على م‪ Ï‬مركبة‪ ،‬وبعد اإجراء عملية‬
‫‘ اسصتقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسصتعد على مدار السصاعة‪.‬‬ ‫أامر إايداع‪ ،‬باإلضصافة إا‪ ¤‬غرامة مالية قدرها خمسص‪ Ú‬أالف دج‪ .‬ديار بن داود‬ ‫وشصفرة تقطيع ‪fl‬درات وقطع من‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬مسص ا÷سص‪-‬دي ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ضص‪-‬بط‬
‫‪11‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 2٧‬نوفمبر ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 19‬ربيع األول ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫أخبار ألجنوب‬
‫اللقاء احتضضنته مكتبة ا‪Ÿ‬طالعة العمومية ا‪Û‬اهد أاحمد التجا‪Ê‬‬ ‫تكثيف الوعي لتقليصص ضصحايا «القاتل الصصامت»‬
‫ا÷معية ا‪Ÿ‬هنية للبنوك وا‪Ÿ‬ؤوسسسسات ا‪Ÿ‬الية تنظم‬
‫لقاء لتمويل ا‪Ÿ‬شساريع ‘ ا÷نوب الكب‪ Ò‬‬
‫نظمت‪ ،‬أامسس‪ ،‬ا÷معية ا‪Ÿ‬هنية للبنوك وا‪Ÿ‬ؤوسضسضات ا‪Ÿ‬الية على مسضتوى مكتبة‬
‫أخصسائيون يحذرون من أألجهزة أ‪Ÿ‬قلّدة وألربط ألعشسوأئي للغاز‪ ‘ ‬بسسكرة‬
‫للمطالعة العمومية ا‪Û‬اهد أاحمد التجا‪ ،Ê‬لقاء حول “ويل ا‪Ÿ‬شضاريع ‘‬ ‫خلُصس ا‪Ÿ‬شضاركون ‘ يوم دراسضي ببسضكرة حول ‪fl‬اطر تسضربات الغاز وطرق الوقاية منه‪ ،‬إا‪ ¤‬وجوب تكثيف التوعية والتحسضيسس‬
‫ا÷ن‪-‬وب ال‪-‬ك‪-‬ب‪ ،Ò‬خ‪-‬اصض‪-‬ة مشض‪-‬اري‪-‬ع ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة التي تعول عليها اسض‪Î‬اتيجية‬ ‫ب‪ Ú‬الهيئات ا‪Ÿ‬عنية لطرح مق‪Î‬حات وأافكار ومناقشضتها قصضد الوصضول إا‪ ¤‬حلول حاسضمة تسضاهم بجدية ‘ تقليصس إاحصضائيات‬
‫الدولة‪ ،‬حيث شضارك مديرو البنوك لكل من و’ية ورڤلة وغرداية والوادي‬ ‫ضضحايا تسضربات الغاز ا‪Ÿ‬سضجلة كل سضنة‪.‬‬
‫’غواط‪ ،‬فضض‪ Ó‬عن عدد من ا‪Ÿ‬سضتثمرين‪ ،‬وقد دارت فعاليات هذا اليوم‬ ‫وا أ‬
‫حول تعريف ا‪Ÿ‬سضتثمرين ‪Ã‬ختلف صضيغ التمويل‪ ،‬من خ‪Ó‬ل سضياسضة ا‪Ÿ‬رافقة‬ ‫اعتمادها وفق اإلمكانيات ا‪Ÿ‬تاحة‪،‬‬ ‫عمار‪.‬ل‬
‫وج‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬تسض‪-‬ه‪-‬ي‪Ó-‬ت ا‪Ÿ‬ق‪-‬دمة لفائدتهم‪ ،‬والتي تتعلق بالقروضس سضواء كان‬ ‫ك‪- -‬م‪- -‬ا ن‪- -‬اقشس ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ارك ‪-‬ون ‘ ال ‪-‬ي ‪-‬وم‬
‫القرضس الرفيع أاو التحدي‪ ،‬كما أابدت اسضتعدادها ‪Ÿ‬سضاعدتهم ‘ تنفيذ هذه‬
‫ا‪Ÿ‬شضاريع ‘ أاحسضن الظروف ‪ÿ‬لق مناصضب عمل تسضاهم ‘ امتصضاصس البطالة‬ ‫الدراسشي البحث عن صشيغة تفرضس‬ ‫وأاج‪-‬م‪-‬ع ‡ث‪-‬ل‪-‬ون ع‪-‬دة ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات خ‪Ó-‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬نتشضرة وسضط شضريحة الشضباب‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب اسضتعراضس العراقيل التي تواجه‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬ق‪-‬اول‪ Ú‬وأاصش‪-‬ح‪-‬اب ا‪Ÿ‬سشاكن‬ ‫م ‪-‬داخ‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘ ي‪-‬وم دراسش‪-‬ي ب‪-‬ادرت‬
‫سس‪.‬ج‬ ‫ا‪Ÿ‬سضتثمرين‪ ،‬مقابل ا◊لول ا‪Ÿ‬قدمة للقضضاء عليها بشضكل نهائي‪.‬‬ ‫الل‪-‬ت‪-‬زام ‪Ã‬ع‪-‬اي‪ Ò‬خ‪-‬اصش‪-‬ة بتوصشي‪Ó‬ت‬
‫قامت بـ‪ 10‬عمليات سضرقة ‘ ظرف أاسضبوع‬ ‫إال ‪-‬ي ‪-‬ه ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ◊م‪-‬اي‪-‬ة‬
‫و‪Œ‬ه‪- -‬ي‪- -‬زات ال‪- -‬غ‪- -‬از ب ‪-‬ع ‪-‬د اك ‪-‬تشش ‪-‬اف‬ ‫وإارشش‪-‬اد ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬لك و‪fi‬ي‪-‬ط‪-‬ه‪ ،‬ع‪-‬لى‬
‫مطاردة هوليودية لعصسابة يقودها مسسبوق قضسائيا بع‪ Ú‬أامناسس‬ ‫‪Œ‬اوزات م ‪-‬ن شش‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا إا◊اق خسش‪-‬ائ‪-‬ر‬
‫فادحة با‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬ومنازلهم‪ ،‬تتعلق‬
‫ضش ‪-‬رورة ت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز درج ‪-‬ة ال‪-‬وع‪-‬ي ل‪-‬دى‬
‫كشضفت مواطنون مقيمون ‪Ã‬دينة إان أامناسس عن تنامي مذهل‪ ‘ ،‬الف‪Î‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬واط ‪- -‬ن م ‪- -‬ن خ ‪Ó- -‬ل ال ‪- -‬ت ‪- -‬واصش ‪- -‬ل‬
‫بربط غ‪ Ò‬آامن للغاز ع‪ È‬اسشتحداث‬ ‫ا‪Ÿ‬باششر معه ع‪ È‬لقاءات دورية يتم‬
‫’خ‪Ò‬ة‪ ،‬لظاهرة السضرقة وا’عتداء على ا‪Ÿ‬نازل وكذا ظاهرة تخريب‬ ‫ا أ‬
‫السضيارات لي‪ ،Ó‬وهو ما أاثار اسضتياء ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬وقدمّوا عديد الشضكاوى‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬رع ‪-‬ات ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬زود ب ‪-‬ال ‪-‬غ‪-‬از م‪-‬ن دون‬ ‫ف‪- -‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م دروسس –سش ‪-‬يسش ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫’من‪ ،‬مطالب‪ Ú‬إاياها باتخاذ جميع التداب‪◊ Ò‬ماية أام‪Ó‬كهم من‬ ‫‪Ÿ‬صضالح ا أ‬ ‫ال‪- -‬ت ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬د ‪Ã‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن ‪-‬ة ا‪ı‬تصش‪‡ ،Ú‬ا‬ ‫‪Ã‬شش‪- -‬ارك‪- -‬ة ال‪- -‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ات ذات الصش ‪-‬ل ‪-‬ة‪،‬‬
‫’من للقيام بعملية بحث و–رٍ دقيقة‬ ‫السضرقة‪ ،‬وهو ما دفع ‪Ã‬صضالح ا أ‬ ‫ي‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م ع‪-‬ن‪-‬ه ‪fl‬اط‪-‬ر وخسش‪-‬ائر كب‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫باإلضشافة إا‪ ¤‬طرح فكرة اسشتحداث‬
‫لتحديد هوية هذه العصضابة‪ ،‬وهو ما ‚حت فيه‪ ،‬إاذ تكشضف ا‪Ÿ‬علومات‬ ‫كما ركز القائمون على أاهمية ودور‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬وف‪-‬رة أان ه‪-‬ناك ‪ 3‬أاشض‪-‬خ‪-‬اصس ي‪-‬ق‪-‬وده‪-‬م مسض‪-‬بوق قضضائيا خرج للتو من‬ ‫آال ‪-‬ي‪-‬ة ات‪-‬ف‪-‬اق م‪-‬ع ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات ا‪Ÿ‬زودة‬
‫السضجن و‪Œ‬ري عملية مكثفة للقبضس عليهم‪ ،‬بعدما اختفوا وتوجهوا‬
‫ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از لضش‪-‬م‪-‬ان تسش‪-‬ويق منتوجاتها ‘ ا‪Ÿ‬قلدة التي تلحق أاخطارا متزايدة م‪- -‬تصش‪- -‬ل‪ ،‬ط‪- -‬الب أاح‪- -‬د ا‪Ÿ‬ت‪- -‬دخ‪- -‬ل‪ Ú‬وسش‪-‬ائ‪-‬ل اإلع‪Ó-‬م ووسش‪-‬ائ‪-‬ط ال‪-‬ت‪-‬واصشل‬
‫’من تتعقبهم‪ .‬يذكر أان‬‫نحو وجهة ›هولة‪ ،‬بعدما بلغهم أان مصضالح ا أ‬ ‫األسش‪- - -‬واق‪‡ ،‬ا يسش‪- - -‬م‪- - -‬ح ب‪- - -‬كشش‪- - -‬ف با‪Ÿ‬سشتهلك‪ ،Ú‬مع تكثيف الرقابة من بضشرورة تقن‪ Ú‬إالزامية تركيب جهاز الج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ي ‘ –ق‪- -‬ي ‪-‬ق ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ة‬
‫هذه العصضابة قامت بـ ‪ 10‬عمليات ‘ ظرف أاسضبوع‪ ،‬وهو ما خلق حالة من‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬وج‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ق‪- -‬ل‪- -‬دة وا‪Ÿ‬زي‪- -‬ف ‪-‬ة طرف ا‪Ÿ‬صشالح ا‪Ÿ‬عنية ‪ÓÙ‬ت بيع ال‪- -‬كشش‪- -‬ف ا‪Ÿ‬سش‪- -‬ب‪- -‬ق ل ‪-‬تسش ‪-‬رب ال ‪-‬غ ‪-‬از اسش‪- -‬ت‪- -‬ه‪Ó- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬از ‪Œ‬نب وق ‪-‬وع‬
‫عبد القادر أاقرابو‬ ‫الهلع وسضط السضكان‪ .‬‬ ‫وسش ‪-‬ح ‪-‬ب ‪-‬ه‪-‬ا قصش‪-‬د ت‪-‬ف‪-‬ادي ب‪-‬ي‪-‬ع السش‪-‬ل‪-‬ع األدوات ا‪ÿ‬اصشة بالغاز‪ ‘ .‬سشياق ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ازل وف ‪-‬ق خ ‪-‬ط ‪-‬ة ع ‪-‬م‪-‬ل سش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ا‪ÿ‬سشائر ‘ األرواح وا‪Ÿ‬متلكات‪.‬‬
‫سسكان حي النصسر بالنزلة ‘ تڤرت يشستكون من‬ ‫ل‪Ó‬سصتفادة من خدماته ولفك عزلتهم‬
‫انتشسار الك‪Ó‬ب الضسالة‬ ‫سسكان قرية تاسست ألنائية ببلدية إأليزي يناشسدون ألسسلطات ‪Ã‬دهم بخطوط هاتفية‬
‫أاب‪-‬دى ع‪-‬دد م‪-‬ن سض‪-‬ك‪-‬ان ح‪-‬ي ال‪-‬نصض‪-‬ر أاو م‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬رف ب‪-‬ح‪-‬ي الديزويت التابع‬
‫’خ‪Ò‬ة‪ ،‬ان‪-‬زع‪-‬اج‪-‬ه‪-‬م من انتشضار‬ ‫ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ڤ‪-‬رت‪ ‘ ،‬ال‪-‬ف‪Î‬ة ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث‪-‬ون ‘ سش‪-‬ي‪-‬اق تصش‪-‬ري‪-‬حاتهم‬ ‫رف ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ات ال‪-‬وصش‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫‘ ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن األح‪-‬ي‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬ ‫ناششد سشكان التجمع السشكني بتاسشت‬
‫كب‪ Ò‬للك‪Ó‬ب‪ ‬الضضالة‪ ،‬هذا السضيناريو الذي حول حياتهم اليومية إا‪¤‬‬
‫جحيم‪ ،‬خاصضة وأان ا◊ي يتوسضط العديد من ا‪Ÿ‬ؤوسضسضات ال‪Î‬بوية‪ ،‬وهو‬ ‫أان وجودها يعت‪ È‬أاك‪ Ì‬من ضشروري‬ ‫رب‪-‬ط مسش‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪ÿ‬دم‪-‬ة‪ ،‬بيد‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم‪-‬ات‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ان‪-‬ع‪-‬دام شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬واق‪-‬ع ‘ إاح‪-‬دى ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫م‪--‬ا ج‪--‬ع‪--‬ل‪--‬ه‪--‬م ‘ ت‪-‬خ‪-‬وف دائ‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى أاط‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م‪ .‬السض‪--‬ك‪--‬ان أاك‪--‬دوا أان‬ ‫‪Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ن‪-‬ظ‪-‬را ‪Ÿ‬ا ت‪-‬وف‪-‬ره م‪-‬ن‬ ‫أان‪-‬ه وحسش‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا أاف‪-‬اد ب‪-‬ه م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬و ه‪-‬ذا‬ ‫الهاتف الثابت جعل ا‪Ÿ‬نطقة تعيشس‬ ‫ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‪  ‬إال ‪-‬ي‪-‬زي‪ ،‬ا÷ه‪-‬ات ال‪-‬وصش‪-‬ي‪-‬ة‬
‫’ي‪-‬ام‪ .‬أاضض‪-‬ح‪-‬ى ك‪-‬ب‪Ò‬ا ج‪-‬دا‪ ،‬حيث ‪Œ‬دها‬ ‫ع‪-‬دد‪ ‬ال‪-‬ك‪Ó-‬ب‪ ‬الضض‪-‬ال‪-‬ة‪ .‬ه‪-‬ذه ا أ‬ ‫خ ‪-‬دم ‪-‬ات ع ‪-‬دي ‪-‬دة‪ ،‬وع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ي‪-‬ط‪-‬الب‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع السش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬إان‪-‬ه‪-‬م ‪ ⁄‬يتلقوا‬ ‫ع ‪-‬زل ‪-‬ة ت ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ،‬واشش ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ى أاه‪-‬ا‹ ه‪-‬ذه‬ ‫‪Ã‬ده ‪-‬م ب ‪-‬خ ‪-‬ط ‪-‬وط ال‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف ال‪-‬ث‪-‬ابت‬
‫’حياء‪ .‬سضواء ا◊ديثة منها أاو القد‪Á‬ة‪،‬‬ ‫تسض‪› ‘ Ò‬موعات ‘ ‪fl‬تلف ا أ‬ ‫مقيمو هذا التجمع ا÷هات الوصشية‬ ‫سشوى الوعود التي قالوا إانها بقيت‬ ‫القرية النائية ‘ تصشريحاتهم أانهم‬ ‫حتى يتمكنوا من السشتفادة من هذه‬
‫أاي‪-‬ن وج‪-‬دت م‪-‬ن ب‪-‬عضس ا‪Ÿ‬شض‪-‬اري‪-‬ع ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ة ا÷اري إا‚ازها وا‪Ÿ‬قدرة‬
‫بالعشضرات ا‪Ÿ‬كان ا‪Ÿ‬فضضل للعيشس والتكاثر‪ .‬وقد بلغ خطر هذه‪ ‬الك‪Ó‬ب‪- ‬‬ ‫وع‪-‬ل‪-‬ى رأاسش‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬لك ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬طاع‬ ‫ح‪È‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ورق‪ ،‬ح ‪-‬يث تسش ‪-‬بب ه ‪-‬ذا‬ ‫ب‪-‬ات‪-‬وا ب‪-‬ح‪-‬اج‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة لششبكة الهاتف‬ ‫ا‪ÿ‬دم‪- -‬ة وك‪- -‬ذا اسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال خ ‪-‬دم ‪-‬ة‬
‫حسض‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‪ -‬ح‪-‬د ام‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ه‪-‬م عن قضضاء حاجياتهم وا‪ÿ‬روج من منازلهم‪،‬‬ ‫التصش ‪-‬الت بسش ‪-‬رع ‪-‬ة ت ‪-‬وف‪ Ò‬شش ‪-‬ب ‪-‬ك‪-‬ة‬ ‫ال‪- -‬وضش‪- -‬ع ‘ ح‪- -‬رم‪- -‬ان السش‪- -‬ك ‪-‬ان م ‪-‬ن‬ ‫الثابت‪ ،‬خاصشة وأانه وسشيلة للوصشول‬ ‫اإلن‪Î‬نت‪ ،‬هذه األخ‪Ò‬ة التي‪ ‬أاضشحت‬
‫خاصضة ‘ أاوقات الصضباح الباكر والليل‪ ،‬حيث تكون ا◊ركة قليلة‪ ،‬كما‬ ‫الهاتف الثابت‪ ،‬وأان يكون لهم نصشيب‬ ‫خ‪- -‬دم ‪-‬ات شش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة األن‪Î‬نت‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫إا‪ ¤‬شش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة األن‪Î‬نت‪ ،‬إاذ ع‪ّ-‬ب‪-‬روا ع‪-‬ن‬ ‫من أاهم ا‪Ÿ‬تطلبات التي يسشتعملها‬
‫’داء صض‪Ó‬ة العشضاء و–ديدا الفجر‬ ‫أانهم صضاروا ’ يقصضدون ا‪Ÿ‬سضاجد أ‬ ‫السش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ث‪-‬ل ب‪-‬قية األحياء‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬م‪-‬ن ب‪ Ú‬أاه‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫ق‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م الشش‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ع‪-‬دم اسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة‬ ‫أاب ‪-‬ن ‪-‬اؤوه ‪-‬م ‘ ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬دراسش‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫خوفا أان تع‪Î‬ضضهم‪  ‬الك‪Ó‬ب‪  ‬الضضالة‪  ‬وتتهجم عليهم‪ ،‬فيما قال البعضس‬ ‫ا‪Û‬اورة‪.‬‬ ‫ا◊ديثة التي بات يعتمد عليها ‘‬ ‫قريتهم من هذه ا‪ÿ‬دمة على الرغم‬ ‫خصش‪- -‬وصش‪- -‬ا وأان ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام ال ‪-‬دراسش ‪-‬ي‬
‫’خ‪-‬ر إان‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ون م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬عضس ا◊ج‪-‬ارة وآاخ‪-‬رون يحملون أالواحا‬ ‫ا آ‬
‫خشضبية للدفاع عن أانفسضهم ‘ حال وقوع أاي خطر‪ .‬وعلى الرغم من‬ ‫أاقرابو عبد القادر‬ ‫‪fl‬ت‪- - - -‬ل‪- - - -‬ف ا‪Ÿ‬ي‪- - - -‬ادي ‪- - -‬ن‪ ،‬إاذ أاك ‪- - -‬د‬ ‫من ك‪Ì‬ة الطلبات والششكاوى التي ”‬ ‫ا÷ديد وبحكم تغ‪Ò‬ه أاصشبح يعتمد‬
‫’ب‪--‬ادة ال‪--‬ت‪--‬ي ت‪--‬ن‪--‬ظ‪--‬م م‪--‬ن ح‪ Ú‬إا‪ ¤‬آاخ‪--‬ر ل‪--‬ل‪--‬قضض‪--‬اء ع‪--‬ل‪--‬ى‬
‫ح‪---‬م‪Ó--‬ت ا إ‬
‫ه‪-‬ذه‪ ‬ال‪-‬ك‪Ó-‬ب‪ ‬الضض‪-‬ال‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ق‪-‬يت غ‪ Ò‬ك‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬نظر إا‪ ¤‬أاعدادها‬
‫ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬اث‪-‬ر بشض‪-‬ك‪-‬ل كب‪ Ò‬جدا‪ ،‬ليبقى ا‪Ÿ‬شضكل قائما ويهّدد‬
‫ألسسكان مسستاؤوون من نقصض أ‪ÿ‬دمات بعيادة تهڤارت ‘ “‪Ô‬أسست‪ ‬‬
‫نوال لكعصس‬ ‫سض‪Ó‬مة وأامن السضكان‪.‬‬ ‫الخ ‪-‬تصش ‪-‬اصش ‪-‬ي‪ Ú‬وأاط ‪-‬ب‪-‬اء ا‪Ÿ‬ن‪-‬اوب‪-‬ة‪ ،‬قولهم‪ ،‬ويضشيف ذات ا‪Ÿ‬تحدث أان طب ال ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ون ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫يششتكي سشكان حي تهڤارت الغربية‬
‫سضجلت ‪ 70‬تدخ‪ ‘ Ó‬ف‪Î‬ة وجيزة‬ ‫األم ‪-‬ر ال‪-‬ذي ج‪-‬ع‪-‬ل ه‪-‬ؤولء ي‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ب‪-‬دون ا‪Ÿ‬ششهد أاصشبح من يوميات السشكان “‪Ô‬اسشت‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا ج ‪-‬ع ‪-‬ل ال ‪-‬ب ‪-‬عضس‬ ‫ب ‪- -‬ت ‪- -‬م‪Ô‬اسشت م‪- -‬ن سش‪- -‬وء ا‪ÿ‬دم‪- -‬ات‬
‫تسسخ‪ 20 Ò‬عونا وإاطارا ‪Ÿ‬راقبة األسسعار بأاسسواق ا‪ÿ‬ضسر والفواكه‬ ‫عناء التنقل إا‪ ¤‬العيادات ا‪Û‬اورة ‘ ظ‪- -‬ل صش‪- -‬مت ا÷ه ‪-‬ات ال ‪-‬وصش ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬م ي ‪- -‬ق ‪- -‬ط ‪- -‬ع ‪- -‬ون مسش ‪- -‬اف‪- -‬ات‬
‫ب ‪-‬ح ‪-‬ث‪-‬ا ع‪-‬ن ال‪-‬ع‪Ó-‬ج وزاد م‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة حيث ” رفع عديد من الششكاوى‪ ،‬طويلة‪  ‬للبحث عن أاطباء بالوليات‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ادة ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬دة ب‪-‬ذات ا◊ي‪،‬‬
‫‡ا سش ‪- -‬بب ح ‪- -‬ال‪- -‬ة م‪- -‬ن السش‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬اء‬
‫بعد التعليمة الصضادرة من وزارة التجارة ÷ميع ا‪Ÿ‬ديريات بالو’يات‬ ‫أاصش‪-‬ح‪-‬اب األم‪-‬راضس ا‪Ÿ‬زم‪-‬ن‪-‬ة وك‪-‬بار إال أان الوعود بقيت ح‪È‬ا على ورق‪ .‬ا‪Û‬اورة‪ ‬م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل شش ‪-‬ه ‪-‬ادة ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪.‬‬ ‫والتذمر لدى السشكان من الوضشعية‬
‫والو’يات ا‪Ÿ‬نتدبة ا‪Ÿ‬تمثلة ‘ تأاط‪ Ò‬مراقبة أاسضواق ا‪ÿ‬ضضر والفواكه‪،‬‬
‫’دارية للمغ‪ Ò‬و–ت‬ ‫ق‪-‬امت ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬دب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬اطعة ا إ‬ ‫السشن والنسشاء ا◊وامل‪ ،‬كما تفتقر م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى‪ ،‬غ ‪-‬ي ‪-‬اب األط ‪-‬ب ‪-‬اء وب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ة األسش‪-‬ب‪-‬اب ا◊ق‪-‬ي‪-‬قية‬ ‫ال‪- -‬ت ‪-‬ي آالت إال ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ادة‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫إاشضراف ا‪Ÿ‬دير ا‪Ÿ‬نتدب للتجارة بتسضخ‪ 20 Ò‬عونا وإاطارا لهذه العملية من‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ادة إا‪ ¤‬الضش ‪-‬روري ‪-‬ات ال‪Ó-‬زم‪-‬ة الخ ‪- - -‬تصش ‪- - -‬اصش ‪- - -‬ي‪Ã Ú‬خ ‪- - -‬ت‪- - -‬ل‪- - -‬ف ح‪- - -‬اول‪- - -‬ن‪- - -‬ا التصش‪- - -‬ال ب‪- - -‬ا÷ه‪- - -‬ات‬ ‫أاصشبحت ›رد هيكل من دون روح‬
‫أاجل –سضيسس ومراقبة هذه العملية‪ ،‬مع فرضس على التجار إاع‪Ó‬ن سضعر‬ ‫ك ‪-‬األدوي ‪-‬ة واألج ‪-‬ه ‪-‬زة‪ ،‬ن ‪-‬اه ‪-‬يك ع ‪-‬ن ال‪- - -‬ع ‪- -‬ي ‪- -‬ادات‪ ‬ب ‪- -‬ات ي ‪- -‬ؤورق سش ‪- -‬ك ‪- -‬ان ا‪Ÿ‬سشؤوولة‪ ،‬إال أانه تعذر علينا ذلك‪.‬‬ ‫وزاد من معاناة ا‪Ÿ‬رضشى‪ ،‬متسشائل‪Ú‬‬
‫الشض‪-‬راء وسض‪-‬ع‪-‬ر ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪ ،‬م‪-‬ع م‪-‬طالبة بائعي فاكهة ا‪Ÿ‬وز بالفوات‪ ،Ò‬وخ‪Ó‬ل‬ ‫غ ‪-‬ي ‪-‬اب ال ‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة ج‪-‬راء ن‪-‬قصس ال‪-‬ي‪-‬د الولية‪‡ ،‬ا أادى إا‪ ¤‬حرمان العديد وعليه يناششد ا‪Ÿ‬واطنون السشلطات‬ ‫ع ‪-‬ن األسش ‪-‬ب ‪-‬اب ا◊ق ‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة وراء ذلك‪،‬‬
‫هذه العملية‪ ” ،‬تسضجيل ‪ 70‬تدخ‪ Ó‬منها ‪ 55‬تدخ‪– Ó‬سضيسضيا بخصضوصس‬
‫إاشض‪-‬ه‪-‬ار أاسض‪-‬ع‪-‬ار الشض‪-‬راء وال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ل ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ات‪ ،‬وب‪-‬النسضبة لعملية‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث يضش ‪-‬ط‪-‬ر ه‪-‬ؤولء ‘ من الششباب الباطل من ا‪Ÿ‬ششاركة ‘ ا‪Ù‬لية وعلى رأاسشها الوا‹ ضشرورة‬ ‫و‘ حديثنا مع ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬أاكدوا لنا‬
‫ال‪-‬رق‪-‬اب‪-‬ة‪ ” ،‬تسض‪-‬جيل ‪ 15‬ت‪-‬دخ‪ ،Ó-‬ك‪-‬م‪-‬ا ” –ري‪-‬ر ب‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬دد ‪fi 5‬اضضر‬ ‫عديد ا‪Ÿ‬رات إا‪ ¤‬السشتعانة بسشكان مسش‪- -‬اب‪- -‬ق‪- -‬ات ال‪- -‬ت‪- -‬وظ‪- -‬ي ‪-‬ف ب ‪-‬أاع ‪-‬وان ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل وإاي‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل‪-‬ول عاجلة قبل‬ ‫أان ال ‪- -‬ع ‪- -‬ي ‪- -‬ادة ت ‪- -‬ف ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬ر ألغ ‪Ó- -‬ب‬
‫’سضعار والتعريفات كما تبقى عملية الرقابة‬ ‫’ع‪Ó‬م با أ‬ ‫‪Ã‬خالفة عدم ا إ‬ ‫ا◊ي بغية تنظيف ا◊ي‪ ،‬على حد الشش ‪-‬رط ‪-‬ة وا÷م ‪-‬ارك ج ‪-‬راء غ ‪-‬ي‪-‬اب تأازم األوضشاع أاك‪ .Ì‬بلهات‪.‬صص‬ ‫الضش ‪-‬روري ‪-‬ات ب ‪-‬دءا ب‪-‬ن‪-‬قصس األط‪-‬ب‪-‬اء‬
‫جمال قيدوم‬ ‫مسضتمرة‪.‬‬
‫” توقيفهم ‘ البليدة وصصدر ‘ حقهم أاحكام ‪ 5‬و‪ 10‬سصنوات سصجنا‬
‫توقف الدارسسة بسسبب تضسرر ‪ 9‬حجرات ‪Ã‬توسسطة‬ ‫كام‪Ò‬أت أ‪Ÿ‬رأقبة تطيح بسسارقي ألسسيارأت ‘ ألڤرأرة بغردأية‬
‫عمر الفاروق ‘ دلدول بأادرار‬ ‫إاق ‪-‬ام ‪-‬ة ب ‪-‬اق ‪-‬ي ا‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬أاي‪-‬ن‬ ‫وسشرقة لواحق هذه ا‪Ÿ‬ركبات‪ ،‬مع‬ ‫“كنت مصشالح الششرطة بأامن دائرة‬
‫تشضهد متوسضطة عمر الفاروق ببلدية دلدول ‘ و’ية أادرار توقفا جزئيا‬
‫وخنجر‪ .‬ح‪-‬ي‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ات القضشية جاءت‬
‫’ول‪-‬ي‪-‬اء م‪-‬ن‪-‬ع ب‪-‬عضس أاب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ا’ل‪-‬ت‪-‬حاق ‪Ã‬قاعد‬
‫ل‪-‬ل‪-‬دراسض‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ق‪-‬رار ا أ‬ ‫أاسش‪- -‬ف ‪-‬رت ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشس ع ‪-‬ن‬ ‫اسشتحضشار مركبة لتسشهيل فرارهم‪،‬‬ ‫بعد تقدم أاربعة أاششخاصس إا‪ ¤‬مقر‬ ‫الڤرارة بولية غرداية من اإلطاحة‬
‫’مطار‬‫الدراسضة‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬على خلفية تضضرر تسضع حجرات دراسضة جراء ا أ‬ ‫اسش‪Î‬ج ‪- -‬اع ج ‪- -‬م ‪- -‬ي‪- -‬ع ا‪Ÿ‬سش‪- -‬روق‪- -‬ات‬ ‫كما ” التوصشل إا‪ ¤‬مواصشفات أاحد‬ ‫أامن الدائرة من أاجل تقييد ششكوى‬ ‫بشش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة إاج ‪-‬رام ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ة م‪-‬ن ‪3‬‬
‫’سضقف‬ ‫’سضبوع ا‪Ÿ‬نصضرم‪‡ ،‬ا أادى إا‪ ¤‬تصضدع وتشضقق ا أ‬ ‫التي تسضاقطت‪ ،‬نهاية ا أ‬ ‫وت‪- -‬وق‪- -‬ي ‪-‬ف ب ‪-‬اق ‪-‬ي أاف ‪-‬راد ال ‪-‬عصش ‪-‬اب ‪-‬ة‬ ‫ا÷ناة الذي ” توقيفه بعد إاعداد‬ ‫رسش ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ضش ‪-‬د ›ه ‪-‬ول‪ ،Ú‬م ‪-‬ف ‪-‬اده‪-‬ا‬ ‫أاششخاصس ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪26 Ú‬‬
‫’ول‪-‬ي‪-‬اء ي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ون السض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ية للمقاطعة‬ ‫’م‪-‬ط‪-‬ار‪ .‬ا أ‬‫وتسض‪-‬رب م‪-‬ي‪-‬اه ا أ‬ ‫وت ‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‪-‬م أام‪-‬ام وك‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬ ‫واسشتمرارا‬ ‫خ‪- -‬ط ‪-‬ة ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة‪.‬‬ ‫ت‪- -‬ع‪- -‬رضس م‪- -‬رك‪- -‬ب‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪ ،Ó-‬إا‪¤‬‬ ‫و‪ 29‬سش ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬تسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دف ‘ نشش‪-‬اط‪-‬ه‪-‬ا‬
‫’دارية تيميمون ومصضالح مديرية ال‪Î‬بية لو’ية أادرار بالتدخل‪ ‬العاجل‬ ‫ا إ‬ ‫ل‪- -‬دى ‪fi‬ك‪- -‬م ‪-‬ة غ ‪-‬رداي ‪-‬ة ال ‪-‬ذي أام ‪-‬ر‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ات وال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق مع ا‪Ÿ‬ششتبه‬ ‫سش‪- -‬رق‪- -‬ة ل‪- -‬واح‪- -‬ق ا‪Ÿ‬رك‪- -‬ب‪- -‬ات ب‪- -‬ع ‪-‬د‬
‫م‪-‬ن أاج‪-‬ل ع‪-‬ودة أاب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م ‪Ÿ‬ق‪-‬اع‪-‬د ال‪-‬دراسض‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دي‪-‬ن ع‪-‬لى ضضرورة معاينة‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ط ‪-‬ي ‪-‬م وال ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ريب وسش ‪-‬رق ‪-‬ة‬
‫’قسضام ا‪Ÿ‬تضضررة من قبل هيئة ا‪Ÿ‬راقبة التقنية وا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية قبل أاي‬ ‫ا أ‬ ‫‪Ã‬ث‪- -‬ول‪- -‬ه‪- -‬م ال ‪-‬ف ‪-‬وري أام ‪-‬ام ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ” ،‬ال ‪-‬وصش‪-‬ول و–دي‪-‬د ت‪-‬واج‪-‬د‬ ‫ل ‪-‬واح‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف األب‪-‬ح‪-‬اث‬ ‫–ط‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬خريبها‪ ،‬مع اسش‪Î‬جاع‬
‫’بنائهم‪ ،‬مشضددين على ضضرورة إايجاد حل مؤوقت قبل ترميمها وإاعادة‬ ‫عودة أ‬ ‫ا÷نح‪ ،‬حيث صشدر ‘ حقهم أاحكام‬ ‫شش ‪-‬رك ‪-‬ائ ‪-‬ه‪ ،‬ح ‪-‬يث ” اسش‪-‬تصش‪-‬دار إاذن‬ ‫وم‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل اسش‪- -‬ت‪- -‬غ‪Ó- -‬ل ك‪- -‬ام‪Ò‬ات‬ ‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ا‪Ÿ‬سش‪-‬روق‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ ‪3‬‬
‫’بواب‪.‬‬ ‫’ول على ا أ‬
‫فتحها أامام الت‪Ó‬ميذ‪ ،‬خاصضة وأان امتحانات الفصضل ا أ‬ ‫ت‪Î- -‬اوح ب ‪ 5 Ú-‬و‪ 10‬سش‪-‬ن‪-‬وات سشجنا‬ ‫لتمديد الختصشاصس وإاذن بتفتيشس‬ ‫ا‪Ÿ‬راقبة ا‪Ÿ‬نصشبة ‘ ششوارع وأاحياء‬ ‫م‪-‬ذي‪-‬اع‪-‬ات خ‪-‬اصش‪-‬ة با‪Ÿ‬ركبات ‪fi‬ل‬
‫بوبكر العربي‬ ‫نافذا‪.‬‬ ‫مسشكن ا‪Ÿ‬ششتبه فيهم‪ ،‬حيث تنقلت‬ ‫مدينة الڤرارة‪ ” ،‬رصشد ا÷ناة ‘‬ ‫التحطيم والسشرقة‪ ،‬مع حجز قطعة‬
‫‪fi‬مد زاي‬ ‫فرقة أامنية إا‪ ¤‬ولية البليدة مكان‬ ‫ح ‪-‬ال ‪-‬ة ت ‪-‬ل ‪-‬بسس ي ‪-‬ق ‪-‬وم ‪-‬ون ب ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ي‪-‬م‬ ‫من ا‪ı‬درات و‪ 3‬أاقراصس مهلوسشة‬
‫أنقطاع ألتيار ألكهربائي على مدينة حاسسي مسسعود‬ ‫أحياء تغرق بسسبب أنتشسار أ‪Ÿ‬ياه ألقذرة ‘ برج باجي ‪fl‬تار‬
‫ا‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ية لسشونلغاز من إاصش‪Ó‬ح‬ ‫قضشت أاغ‪- -‬لب أاح‪- -‬ي‪- -‬اء م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ح ‪-‬اسش ‪-‬ي‬
‫ا‪ÿ‬ل‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬ذي ج‪-‬ع‪-‬ل السش‪-‬كان من‬ ‫مسشعود‪ ،‬يوم أاول أامسس األحد‪ ،‬من دون‬ ‫ت‪-‬دارك ه‪-‬ذه ال‪-‬وضش‪-‬ع‪-‬ية اإليكولوجية‬ ‫القاطنة بهذه األحياء بسشبب اآلثار ال ‪-‬وب ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة ك ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬وئ ‪-‬ي‪-‬د‬ ‫تششهد عديد األحياء الواقعة خاصشة‬
‫دون ك‪- -‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء ألك‪ Ì‬م ‪-‬ن تسش ‪-‬ع سش ‪-‬اع ‪-‬ات‬ ‫ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء ب ‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا شش‪-‬م‪-‬ل ان‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار‬ ‫ا‪Ÿ‬قلقة‪ ،‬قبل أان تعرف تفاقما حادا‬ ‫السشلبية ا÷انبية لنتششار برك من وا‪ÓŸ‬ري ‪-‬ا ال ‪-‬ت ‪-‬ي ق ‪-‬د ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬رضس ل ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫بالناحية ا÷نوبية لبلدية برج باجي‬
‫وإاعادة التيار الكهربائي ألحياء ا‪Ÿ‬دينة‬ ‫ال ‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي ج‪-‬ل أاح‪-‬ي‪-‬اء ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي‬ ‫خ ‪Ó-‬ل األي ‪-‬ام واألسش ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ع ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه ال ‪-‬ق ‪-‬ذرة‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ب‪-‬اتت تشش‪-‬ك‪-‬ل السش‪- -‬ك‪- -‬ان‪ ،‬خ‪- -‬اصش‪- -‬ة وأان ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ار ال ‪-‬واق ‪-‬ع ‪-‬ة ب‪-‬ح‪-‬وا‹ ‪ 850‬كلم‬
‫تدريجيا إال‪ ‘ ،‬حدود السشادسشة مسشاء‪،‬‬ ‫ا◊ال ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬زام ‪-‬نت م ‪-‬ع ت ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬ل وف‪-‬د‬
‫وق‪-‬د شش‪-‬م‪-‬ل ان‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائي‬ ‫وزاري إا‪ ¤‬ولية ورڤلة من أاجل وضشع‬ ‫وت ‪-‬تسش ‪-‬بب ‘ ح ‪-‬دوث م ‪-‬ا ل ي ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬د‬ ‫خ‪-‬ط‪-‬را ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى صش‪-‬حة سشكان ح ‪- -‬دودي‪- -‬ة ›اورة لشش‪- -‬م‪- -‬ال م‪- -‬ا‹‪،‬‬ ‫ج‪-‬ن‪-‬وب ولي‪-‬ة أادرار‪ ،‬وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة مزرية‬
‫ع ‪-‬ددا م ‪-‬ن أاح ‪-‬ي ‪-‬اء ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ي‬ ‫أاك‪fi È‬طة لتوليد الكهرباء عن طريق‬ ‫ع ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬اه‪ ،‬فصش‪-‬ح‪-‬ة ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ه‪-‬ن‪-‬اك‬ ‫ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬لسش‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا مع انتششار والتي تنتششر بها مثل هذه األمراضس‬ ‫بسش‪- -‬بب اسش‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬رار صش‪- -‬ع‪- -‬ود ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‬
‫ع‪-‬يسش‪-‬ات إاي‪-‬دي‪-‬ر وح‪-‬ي ا‪Ÿ‬سش‪-‬ج‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬ت‪-‬يق‬ ‫الطاقة الششمسشية حيز ا‪ÿ‬دمة ‪Ã‬نطقة‬ ‫م ‪-‬ه ‪ّ-‬ددة م‪-‬ن دون إاشش‪-‬ع‪-‬ار مسش‪-‬ب‪-‬ق‪‘ ،‬‬ ‫‪fl‬ت‪- -‬ل ‪-‬ف أان ‪-‬واع ا◊شش ‪-‬رات الضش ‪-‬ارة ‘ غياب الع‪Ó‬ج‪ ،‬و‘ هذا الصشدد‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سشتعملة وسشط ششوارع وأازقة هذه‬
‫وحي ‪ 1850‬مسشكن وغ‪Ò‬ها من األحياء‬ ‫بئر الرباع على بعد حوا‹ ‪ 250‬كلم عن‬ ‫ان ‪- - - -‬ت ‪- - - -‬ظ‪- - - -‬ار –رك ا‪Ÿ‬سش‪- - - -‬ؤوول‪Ú‬‬ ‫م ‪-‬ث ‪-‬ل «ال ‪-‬ن ‪-‬ام ‪-‬وسس» وغ‪Ò‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ح ‪-‬يث وج ‪-‬ه سش ‪-‬ك ‪-‬ان ه‪-‬ذه األح‪-‬ي‪-‬اء شش‪-‬ك‪-‬اوى‬ ‫األح ‪-‬ي ‪-‬اء‪ ،‬وال ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬د ‘ م‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ع ‪-‬اششت م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة ان ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار‬ ‫مدينة حاسشي مسشعود‪ .‬وحسشب مصشادر‬ ‫وا‪Ÿ‬صشالح ا‪Ÿ‬عنية من أاجل التكفل‬ ‫تخوف السشكان من اخت‪Ó‬ط ا‪Ÿ‬ياه ون‪- -‬داءات ع‪- -‬دي‪- -‬دة إا‪ ¤‬السش‪- -‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‬ ‫أاحياء فوضشوية وتنعدم فيها ششروط‬
‫الكهربائي الذي يؤوثر على ششبكة توزيع‬ ‫«ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د تسش‪-‬بب خ‪-‬ل‪-‬ل ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي ‘‬ ‫بهذه الوضشعية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ل‪- -‬وث‪- -‬ة ‪Ã‬ي ‪-‬اه الشش ‪-‬رب‪ ،‬وب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ا‹ ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل بحث‬ ‫ومششاريع التهيئة ا◊ضشرية‪ ،‬وهو ما‬
‫ماء ا◊نفيات‪ ،‬األمر الذي جعل معاناة‬ ‫ششبكة نقل وتوزيع الكهرباء ‘ انقطاع‬ ‫اليام‪ Ú‬بلعلمي‬ ‫سش‪- -‬ه ‪-‬ول ‪-‬ة ان ‪-‬تشش ‪-‬ار‪ ‬ب ‪-‬عضس األم ‪-‬راضس وإايجاد حلول ناجعة وعملية قصشد‬ ‫شش ‪ّ-‬ك ‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت‬
‫السشكان تتضشاعف‪.‬‬ ‫التيار الكهربائي عن عدة أاحياء ببلدية‬
‫ب – سصفيان‬ ‫ح‪- -‬اسش‪- -‬ي مسش‪- -‬ع‪- -‬ود‪ ،‬ح‪- -‬يث ‪ ⁄‬ت ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ك ‪-‬ن‬
‫حوأمل ونفسساء يف‪Î‬شسن أألرضض بسسبب ضسيق مصسلحة أألمومة وألطفولة ‘ أدرأر‬
‫إأعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرأء‬ ‫ب ‪-‬الأم ‪-‬وم ‪-‬ة وال ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ول ‪-‬ة ب‪-‬ا‪Û‬م‪-‬ع‬
‫الصشحي بتيني‪Ó‬ن واإ‚از و‪Œ‬هيز‬
‫ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ات و÷وء ا‪ı‬تصش‪- -‬ات‬
‫ال ‪-‬ك ‪-‬وب ‪-‬ي‪-‬ات اإ‪ ¤‬اإج‪-‬راء ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‬
‫سش‪- - -‬اع‪- - -‬ات م ‪- -‬ن الإ‚اب‪ ،‬وسش ‪- -‬ط‬
‫‪fl‬اوف م ‪-‬ن ح ‪-‬دوث مضش ‪-‬اع ‪-‬ف‪-‬ات‬
‫تواجه مصشلحة الأمومة والطفولة‬
‫‪Ã‬سش ‪-‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ى اب ‪-‬ن سش ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ا ‘ اأدرار‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسش‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بششأان مششاكلهم وانششغالتهم ‘‬ ‫مصش‪- -‬ال‪- -‬ح ل‪Ó- -‬أم ‪-‬وم ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ادات‬ ‫القيصشرية‪ ،‬بالرغم من عدم وجود‬ ‫صشحية‪ ،‬خاصشة بالنسشبة ل‪Ó‬أمهات‬ ‫ضش‪- - -‬غ ‪- -‬ط ‪- -‬ا غ‪ Ò‬مسش ‪- -‬ب ‪- -‬وق‪ ،‬ح ‪- -‬يث‬
‫ك‪- -‬اف ‪-‬ة ال ‪-‬ولي ‪-‬ات‪ ،‬ارت ‪-‬أات إادارة –ري ‪-‬ر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» نشش ‪-‬ر شش ‪-‬ك ‪-‬اوى‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ددة ا‪ÿ‬دم‪-‬ات ع‪-‬لى مسشتوى‬ ‫ح‪- -‬اج‪- -‬ة اإ‪ ¤‬اإج‪- -‬رائ‪- -‬ه‪- -‬ا ‘ ب‪- -‬عضس‬ ‫ال‪- -‬ق‪- -‬اط ‪-‬ن ‪-‬ات ب ‪-‬ال ‪-‬قصش ‪-‬ور‪ ،‬وخ ‪Ó-‬ل‬ ‫تسشتقبل عششرات النسشاء ا◊وامل‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ ششكل رسشائل مفتوحة موجهة للمسشؤوول‪Ú‬‬ ‫ب ‪- -‬ل ‪- -‬دي ‪- -‬ات ت‪- -‬امسشت وف‪- -‬ن‪- -‬وغ‪- -‬ي‪- -‬ل‬ ‫الأحيان‪‡ ،‬ا ينعكسس صشحيا على‬ ‫زي‪- -‬ات‪- -‬ن ‪-‬ا اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬سش ‪-‬ج ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ا‬ ‫م ‪- -‬ن ن ‪- -‬ح‪- -‬و ‪ 10‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات لإج‪-‬راء‬
‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باألمر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انششغالتهم ع‪ È‬التصشال‬ ‫و“ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ط ب‪-‬ودة وتسش‪-‬اب‪-‬يت ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬نسش‪-‬اء‪ ،‬وي‪-‬ط‪-‬الب م‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬و وعمال‬ ‫اسش‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬اء ك‪- -‬ب‪Ò‬ا ‘ صش ‪-‬ف ‪-‬وف ذوي‬ ‫الفحوصس الطبية والإ‚اب‪‡ ،‬ا‬
‫ت‪- -‬خ‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ف الضش‪- -‬غ‪- -‬ط ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬ذه‬ ‫ون‪-‬زلء ا‪Ÿ‬صش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة وع‪-‬دة جمعيات‬ ‫واأق‪- -‬ارب ال‪- -‬نسش ‪-‬اء ا◊وام ‪-‬ل ج ‪-‬راء‬ ‫يج‪ È‬الفريق العامل على تقليصس‬
‫«النهار» –ت تصشرف قرائها الرقم ‪ ‘ 3801‬خدمتهم‪ ،‬أاين يكون‬
‫برقم هاتفي‪ ،‬بدل من إارسشال نصشوصس ع‪ È‬الفاكسس‪ .‬ولذلك‪ ،‬تضشع‬ ‫ا‪Ÿ‬صش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ل ت‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز ط‪-‬اقة‬ ‫ذات ط‪- -‬اب ‪-‬ع اج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي وصش ‪-‬ح ‪-‬ي‬ ‫ضش ‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬غ‪-‬رف‪‡ ،‬ا ي‪-‬ج‪ È‬ال‪-‬ب‪-‬عضس‬ ‫سش ‪-‬اع‪-‬ات السش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬اء ب‪-‬ا‪Ÿ‬صش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬
‫اسشتيعابها ‪ 50‬سشريرا‪.‬‬ ‫وم‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬ا‪Û‬لسس الولئي اإ‪¤‬‬ ‫من النسشاء على اف‪Î‬اشس الأرضس‪،‬‬ ‫ل‪Ó‬أمهات وال‪Î‬خيصس لهن ‪Ã‬غادرة‬
‫‘ اسشتقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسشتعد على مدار السشاعة‪.‬‬ ‫بوبكرالعربي‬ ‫الإسشراع ‘ فتح مسشتششفى خاصس‬ ‫اإ‪ ¤‬ج‪- - -‬انب ن‪- - -‬قصس ال‪- - -‬ق‪- - -‬اب‪Ó- - -‬ت‬ ‫ا‪Ÿ‬صش‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة م‪- -‬ب ‪-‬اشش ‪-‬رة ب ‪-‬ع ‪-‬د سشت‬
‫‪13‬‬ ‫‪12‬‬

‫نة ‪« -‬غامتيل تيليكوم»‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ ٢٧‬نوفمبر ‪ ٢018‬ألموأفق لـ ‪ 1٩‬ربيع أ أ‬


‫’ول ‪ 1440‬هــ‬
‫شصباب قسصنطي‬
‫فيما سسيكون بلفوضسيل أمام حسسابات معقدة للتأاهل ضسد شساختار‬
‫‪fi‬رز يعود إ‪ ¤‬فرنسسا ◊سسم إلتأاهل ‘ رإبطة إألبطال من بوإبة ليون‬
‫تعود‪ ،‬مسساء اليوم‪ ،‬عجلة منافسسة رابطة أابطال أاوروبا للدوران‪ ،‬بإاجراء‬
‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ان‬ ‫ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات ا÷ول‪-‬ة ا‪ÿ‬امسس‪-‬ة وق‪-‬ب‪-‬ل ا أ‬
‫ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ان ري ‪-‬اضض ‪fi‬رز وإاسس‪-‬ح‪-‬اق ب‪-‬ل‪-‬ف‪-‬وضس‪-‬ي‪-‬ل ‘ صس‪-‬راع غ‪ Ò‬م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬ر ‘‬
‫ا‪Û‬موعة الرابعة بأاهداف متباينة‪ ،‬حيث يحل النجم رياضض ‪fi‬رز رفقة‬
‫ل‚ليزي ضسيفا ثقي‪ Ó‬على مضسيفه نادي ليون‬ ‫فريقه مانشسسس‪ Î‬سسيتي ا إ‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬رنسس ‪-‬ي‪ ‘ ،‬ل ‪-‬ق‪-‬اء بسست ن‪-‬ق‪-‬اط ب‪ Ú‬ال‪-‬ط‪-‬رف‪ Ú‬ال‪-‬ل‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ح‪-‬ت‪Ó-‬ن الصس‪-‬دراة‬
‫ب‪- -‬اب ال‪- -‬ت‪- -‬أاوي‪Ó- -‬ت وي‪- -‬ط‪- -‬رح ال‪- -‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن ع ‪Ó-‬م ‪-‬ات‬ ‫عمرأ‪ Ê‬ي‪Î‬أجع عن قرأر ألعودة ويفتح‬ ‫الشسارع الرياضسي ب‪ Ú‬مؤوّيد ومعارضض لعودة التقني‬ ‫سس‪ .‬رياشس‬ ‫والوصسافة‪ ،‬على التوا‹‪ ،‬بـ‪ 9‬و‪ 6‬نقاط‪ ،‬حيث يعّول السسيتي على العودة بورقة‬
‫السس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ام‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ي‪-‬وجب ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ؤوو‹ الشس‪-‬ركة‬ ‫باب ألتأاوي‪Ó‬ت!‬ ‫التلمسسا‪.Ê‬‬ ‫التأاهل الرسسمية إا‪ ¤‬الدور القادم من خ‪Ó‬ل الفوز أاو التعادل‪ ،‬على أاقل‬
‫ا‪Ÿ‬الكة‪ ،‬وعلى رأاسسهم ا‪Ÿ‬دير العام‪ ،‬التدخل سسريعا‬ ‫إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬سس‪-‬ي‪-‬دخ‪-‬ل «السس‪-‬ن‪-‬اف‪-‬ر» ال‪-‬ل‪-‬قاء منقوصس‪Ú‬‬ ‫ي ‪-‬واج‪-‬ه ال‪-‬ن‪-‬ادي ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي ال‪-‬قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬عشس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫اأكد وزير الشسباب والرياضسة ‪fi‬مد حطاب‪ ،‬أان تصسريحات بعضض رؤوسساء‬ ‫تقدير‪ ،‬رغم أان كتيبة ا‪Ÿ‬درب بيب غوارديول ل تفكر سسوى ‘ النقاط‬
‫و‘ «سسيناريو» جديد ‪Ÿ‬سسلسسل العارضسة الفنية‬ ‫اليوم‪ ،‬ضسيفه نادي «غامتيل تيليكوم» الغامبي بداية‬
‫من أاجل وضسع حّد لهذه ا‪Ÿ‬هزلة‪.‬‬ ‫لشس ‪-‬ب ‪-‬اب قسس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬راج‪-‬ع ا‪Ÿ‬درب ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر‬ ‫لصسابة‪ ،‬حيث‬ ‫من خدمات ث‪Ó‬ثة عناصسر بداعي ا إ‬ ‫لنصس‪-‬ار‪ ،‬وم‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ي‪-‬ك‪-‬ون ضس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا‪‡ ،‬ا ي‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب‬ ‫ال ‪-‬ف‪-‬رق تسس‪-‬بب ه‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ان ا أ‬ ‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬بينما التعادل سسيبقي‬ ‫الث‪Ó‬ث التي تضسمن لها الريادة قبل ا÷ولة ا أ‬
‫ألطاوسسي مرشّسح ‪Óÿ‬فة عمرأ‪ Ê‬وسسيتابع‬ ‫سسيغيب كل من عروسسي وحداد وبلخ‪ Ò‬الذي يبقى‬ ‫من السساعة ا‪ÿ‬امسسة ‘ ملعب الشسهيد حم‪Ó‬وي‪‘ ،‬‬ ‫‪-‬حسس‪-‬ب‪-‬ه‪ -‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ق‪-‬وان‪ Ú‬ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة وق‪-‬وان‪ Ú‬ال‪-‬ف‪-‬اف ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬د م‪-‬ن الظاهرة‬ ‫الصسدارة ‘ ا‪Ÿ‬زاد أامام الهز‪Á‬ة وتعني ضسياع الريادة‪ ،‬بنسسبة كب‪Ò‬ة جدا‪‘ ،‬‬
‫عمرا‪ Ê‬صسبيحة أامسض‪ ،‬عن قرار العودة إا‪ ¤‬الفريق‬ ‫لول من دوري أابطال‬ ‫مباراة من الدور التمهيدي ا أ‬
‫لقاء غامتيل أليوم‬ ‫واسس ‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف م‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د غ‪-‬ي‪-‬اب دام ق‪-‬راب‪-‬ة ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة‬ ‫لدارة‪ ،‬فيما يقوم‬ ‫معرضسا لعقوبة قاسسية من طرف ا إ‬ ‫وضسرورة تعقل جميع الفاعل‪ ‘ Ú‬كرة القدم ا÷زائرية‪ ،‬وقال حطاب على‬ ‫لسساسسية‬‫الوقت الذي يبقى التأاهل شسبه ‪fi‬سسوم‪ ‘ ،‬لقاء ينتظر أان يعود فيه ‚م ا‪ÿ‬ضسر إا‪ ¤‬التشسكيلة ا أ‬
‫عدد من أانصسار «ا‪ÿ‬ضسورة» بحملة واسسعة من أاجل‬ ‫إاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬ي ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة ال‪-‬ت‪-‬ي يسس‪-‬ع‪-‬ى رف‪-‬ق‪-‬اء القائد‬
‫‪ ⁄‬تنتظر إادارة شسباب قسسنطينة الكث‪ ،Ò‬بعد قرار‬ ‫أاسسابيع‪ ،‬حيث أاكد ‪Ÿ‬قربيه أانه ل يريد أان ينقسسم‬ ‫العمري إا‪ ¤‬الفوز فيها بنتيجة مريحة لضسمان نصسف‬ ‫س ألنادي ألكتالو‪ Ê‬إأ‪ ¤‬ملعب بولوغ‪Ú‬‬ ‫هامشض اختتام البطولة العا‪Ÿ‬ية للمبارزة‪ ،‬بقاعة حرشسة حسسان بالعاصسمة‪:‬‬ ‫ل‚ليزي ا‪Ÿ‬متاز أامام‬ ‫لخ‪Ò‬ة ‘ الدوري ا إ‬ ‫لسسبا‪ Ê‬إاراحته ‘ ا‪Ÿ‬واجهة ا أ‬ ‫لـ«السسيتزين»‪ ،‬بعدما ف ّضسل التقني ا إ‬
‫ا‪Ÿ‬درب عمرا‪ Ê‬الرحيل بصسفة نهائية وفسسخ عقده‬ ‫لنصس ‪-‬ار بشس ‪-‬أان ع ‪-‬ودت ‪-‬ه‪ ،‬ل سس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا وأان ‪-‬ه ي ‪-‬ك ‪ّ-‬ن ل ‪-‬ه‪-‬م‬
‫اأ‬ ‫مقاطعة لقاء اليوم والمتناع عن التنقل مع الفريق‬
‫تأاشس‪Ò‬ة التأاهل إا‪ ¤‬الدور القادم من ا‪Ÿ‬نافسسة‪ ،‬قبل‬ ‫بعد ألزيارة ألتي قادت نائب رئيس‬ ‫لمور إا‪ ¤‬حّد يتطلب فيه التعقل أاك‪ Ì‬من أاي وقت مضسى‪ ،‬ليسض‬ ‫«وصسلت ا أ‬ ‫واسست هام يونايتد‪ ،‬ح‪ Ú‬زّج به بدي‪ ‘ Ó‬آاخر ربع سساعة‪ ،‬وسستكون الفرصسة مواتية ‪Ù‬رز للرد على تصسريحات‬
‫لدارة‬
‫لول ‘ ا إ‬ ‫مع الفريق‪ ،‬حيث اتصسل ا‪Ÿ‬سسؤوول ا أ‬
‫با‪Ÿ‬درب السسابق لوفاق سسطيف رشسيد الطاوسسي‪،‬‬
‫للف منهم عشسية أامسض‬ ‫اح‪Î‬اما كب‪Ò‬ا‪ ،‬وأان رد فعل ا آ‬
‫لول‪ ،‬سسواء من حضسروا إا‪ ¤‬ا◊صسة التدريبية أاو‬
‫ع‪ È‬مواقع التواصسل الجتماعي‪ ،‬جعله ي‪Î‬اجع عن‬
‫اأ‬
‫مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪ ،Ó-‬ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أان ف‪-‬ري‪-‬قهم بات يسسّير بطريقة‬
‫عشس ‪-‬وائ ‪-‬ي ‪-‬ة ول ي ‪-‬راع‪-‬ي م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وال‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ل قضس‪-‬ي‪-‬ة‬
‫لن‬‫ا‪Ÿ‬درب ع ‪-‬م ‪-‬را‪ Ê‬وك ‪-‬ذا الح ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اظ إا‪ ¤‬غ ‪-‬اي‪-‬ة ا آ‬
‫التنقل يوم ‪ 2‬ديسسم‪ È‬ا‪Ÿ‬قبل إا‪ ¤‬غامبيا ‪ÿ‬وضض لقاء‬
‫لياب‪ ،‬ل سسيما وأان التحضس‪Ò‬ات جرت ‘ ظروف‬ ‫اإ‬
‫إ–اد إلعاصسمة يسسعى إ‪ ¤‬عقد شسرإكة مع برشسلونة‬ ‫ه‪-‬ك‪-‬ذا ت‪-‬ؤوك‪-‬ل ال‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ف‪ ،‬م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه ال‪-‬تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ت‪-‬ك‪-‬ون ل‪-‬دي‪-‬ها انعكاسسات على‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬ا÷زائري‪ ،Ú‬على ا‪Ÿ‬شسجع‪ Ú‬وعلى الشسباب الذين يذهبون إا‪¤‬‬
‫ا‪Ÿ‬لعب‪Ÿ ،‬ا يشساهد الشسباب هذا الهيجان من أاي جهة كانت‪ ،‬مدربا أاو‬
‫لخ‪Ò‬ة التي طالبه فيها بالعمل أاك‪ Ì‬من خ‪Ó‬ل تقد‪ Ë‬مباراة كب‪Ò‬ة ومواصسلة التأالق بقيادة الفريق‬
‫لسساسسية –سسبا للمواعيد ا‪Ÿ‬قبلة‪ .‬وعلى النقيضض من‬
‫غوارديول ا أ‬
‫للفوز بأاهداف و“ريرات حاسسمة يضسمن بها مكانته ا أ‬
‫ذلك‪ ،‬سسيكون ا‪Ÿ‬هاجم إاسسحاق بلفوضسيل ‘ مهّمة حاسسمة ومصس‪Ò‬ية‪ ،‬ح‪Ú‬‬
‫من أاجل التعاقد معه‪ ،‬كما أارسسل له عرامة دعوة من‬
‫قراره‪ ،‬قبل أان يخطر ا‪Ÿ‬سسؤوول‪Ã Ú‬باشسرة البحث‬ ‫‪Ã‬جموعة ال‪Ó‬عب‪ Ú‬الذين باتوا يحدثون انقسسامات‬ ‫مريحة ومن دون أاي ضسغط بالنسسبة ل‪Ó‬عب‪ ،Ú‬ما دام‬
‫ا طموح ومشسروع أ“نى أن يتجسسد»‬ ‫لنصسار»‪ ،‬وأاضساف‪« :‬من ا‪Ÿ‬فروضض أان يكون‬ ‫لعبا‪ ،‬أاو رئيسض فريق‪ ،‬سسيهيج ا أ‬ ‫لوركا‪ ،Ê‬أاين‬ ‫ل‪Ÿ‬ا‪ Ê‬نادي شساختار دونيتسسك ا أ‬ ‫يسستقبل مع ناديه هوفنها‪ Ë‬ا أ‬
‫أاجل حضسور لقاء اليوم ا‪ÈŸ‬مج أامام نادي غامتيل‬
‫‪Ã‬لعب الشسهيد حم‪Ó‬وي‪.‬‬ ‫عن مدرب جديد يقود الفريق خ‪Ó‬ل ما تبقى من‬ ‫وسسط ا‪Û‬موعة‪ ،‬وكانوا سسببا وراء رحيل «مهندسض‬ ‫لنصسار منشسغلون هذه الف‪Î‬ة بقضسية ا‪Ÿ‬درب‬ ‫أان ا أ‬ ‫رصس‬ ‫^ سسرأر‪«:‬ألشسرأكة مع ألبا‬ ‫الشس ‪-‬ب ‪-‬اب وا÷م ‪-‬اه‪ ‘ Ò‬فضس ‪-‬اء ي‪-‬ق‪-‬دم ل‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬رج‪-‬ة وا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ة ول‪-‬يسست أام‪-‬ورا‬ ‫ل‪Ÿ‬ان ا‪Ÿ‬ركز الثالث بـ‪ 3‬نقاط بفارق نقطة وحيدة عن منافسسهم‪،‬‬ ‫يحتل ا أ‬
‫اللقب»‪.‬‬ ‫التي أاثارت ا÷دل وخّلفت انقسسامات كث‪Ò‬ة وسسط‬ ‫أاخ‪-‬رى‪ ،‬وم‪-‬ن ث‪-‬م ي‪-‬ك‪-‬ون ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬وخ‪-‬ت‪-‬م ك‪Ó-‬م‪-‬ه‪« :‬ه‪-‬ن‪-‬اك عمل ‘ هذا‬ ‫متذيل ال‪Î‬تيب‪ ،‬الذي يسسعى لفوز يبعث به آاماله ‘ حجز مقعده ‘ منافسسة‬
‫ا‪Ÿ‬شسوار‪ ،‬غ‪ Ò‬أان رحيل عمرا‪ Ê‬للمرة الثانية يفتح‬
‫وه ‪-‬و م ‪-‬ا أاك ‪-‬ده ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬ام ل ‪–Ó-‬اد‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ا◊ك‪-‬ي‪-‬م‬ ‫لن القانون هو السسيد‪ ،‬هناك قوان‪ Ú‬ا÷مهورية‪ ،‬وهناك القاعدة‬ ‫لطار أ‬ ‫اإ‬ ‫لوروبي‪ ،‬وهو الشسأان بالنسسبة لهوفنها‪ Ë‬الذي سس‪Ò‬سّسم تأاهله إا‪¤‬‬ ‫الدوري ا أ‬
‫سس‪- -‬رار‪ ،‬ال‪- -‬ذي ق‪- -‬ال ‘ تصس‪- -‬ري‪- -‬ح ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬وق‪- -‬ع ال‪- -‬رسس ‪-‬م ‪-‬ي‬ ‫يسسعى فريق ا–اد العاصسمة إا‪ ¤‬الظفر بعقد شسراكة‬
‫لسسبا‪ Ê‬نادي برشسلونة فيما يخصض تكوين‬ ‫مع العم‪Ó‬ق ا إ‬ ‫حح‬ ‫العامة وهناك أايضسا قوان‪ Ú‬الفيدرالية ل بد من تطبيقها»‪.‬‬ ‫«اليوروبا ليغ» بالنتصسار‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬لن يكون مصس‪Ò‬ه بيده ‘ التأاهل إا‪ ¤‬الدور‬
‫لدارة لسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬بال وفد‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ادي‪«:‬أاخ‪-‬ذن‪-‬ا مشس‪-‬ورة ›لسض ا إ‬ ‫القادم ‘ «التشسامبيز ليغ»‪Ã ،‬ا أان فوز ليون ‘ مواجهة السسيتي سسيخرجه من‬
‫ب‪-‬رشس‪-‬ل‪-‬ون‪-‬ة وط‪-‬رح‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬عضض ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع وه‪-‬ي قيد‬ ‫الشسباب‪ ،‬حيث اسستغل ا‪Ÿ‬دير العام للنادي العاصسمي‪،‬‬
‫عبد ا◊كيم سسرار‪ ،‬فرصسة تواجد النائب الثالث للنادي‬ ‫ا◊سسابات‪ ،‬أاما تعادل الفرنسسي‪ Ú‬فيبقيه ‘ السسباق‪ .‬هذا وسسيكون بلفوضسيل‬
‫ال ‪-‬دراسس‪-‬ة‪ ،‬وسس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ه‪-‬ن‪-‬اك ل‪-‬ق‪-‬اء آاخ‪-‬ر ب‪› Ú‬لسض إادارة‬ ‫لهداف التي صسام‬ ‫أاسساسسيا بنسسبة كب‪Ò‬ة ويسسعى إا‪Œ ¤‬ديد العهد مع تسسجيل ا أ‬
‫ا–اد العاصسمة ونظ‪Ò‬ه من‪  ‬البارصسا إاما ‘ اسسبانيا أاو‬ ‫الكتالو‪ Ê‬ووفد مرافق له ‘ ا÷زائر‪ ،‬من أاجل‪ ‬مشسروع‬
‫لخ‪Ò‬ة وقايدة النادي ل‪Ó‬نتصسار لضسمان مقعد ‘ الدوري‬ ‫عنها ‘ الف‪Î‬ة ا أ‬
‫ليفواري‬
‫النادي «إاسسباي بارصسا» ا‪Ÿ‬تعلق بتجديد ملعب «الكامب‬
‫لسصاورة ‪ -‬غاغنوا ا إ‬ ‫شصبيبة ا‬
‫‘ ا÷زائر»‪ ،‬وأاضساف‪«:‬سسنحاول جذب اهتمامهم أاك‪Ì‬‬
‫وتوقيع هذه الشسراكة مع ناٍد كب‪ Ò‬بحجم برشسلونة‪ ،‬فهو‬ ‫ن‪-‬و»‪ ،‬ووج‪-‬ه ل‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬دع‪-‬وة ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬زي‪-‬ارة إا‪ ¤‬م‪-‬لعب عمر‬
‫لقل‪ ‘ ،‬مهمة لن تكون سسهلة لرفقاء مهاجم ا‪ÿ‬ضسر‪.‬‬
‫وليد بوسسنة‬
‫لوروبي‪ ،‬على ا أ‬ ‫اأ‬
‫ح ‪-‬م ‪-‬ادي ‘ ب ‪-‬ول ‪-‬وغ‪ ،Ú‬وه ‪-‬و م‪-‬ا ح‪-‬دث أاول أامسض‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫ط ‪-‬م ‪-‬وح ول ‪-‬يسض خ ‪-‬ي ‪-‬ال‪ ،‬وأا“ن ‪-‬ى أان ي ‪-‬ت‪-‬جسس‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى أارضض‬
‫لسسبا‪ Ê‬إا‪ ¤‬معقل «ال–اد»‪ ،‬ووقف عند‬ ‫تنقل الوفد ا إ‬ ‫نصسح أل‪Ó‬عب‪ Ú‬ألصسغار ‪Ã‬وأصسلة ألدرأسسة قبل أح‪Î‬أف ألكرة‪fi ..‬رز‪:‬‬
‫لن ال–اد يبقى من ب‪ Ú‬الفرق الكب‪Ò‬ة‪ ،‬وقبول‬ ‫الواقع‪ ،‬أ‬
‫لسسبا‪ Ê‬لهذه الزيارة ‪ ⁄‬يأاِت اعتباطا»‪.‬‬
‫حمزة حسسناوي‬
‫‡ثلي النادي ا إ‬ ‫ا‪Ÿ‬رافق التي يضسمها ا‪Ÿ‬لعب والتقى بال‪Ó‬عب‪ Ú‬وأاعضساء‬
‫ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬م ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ب‪-‬ادل ال‪-‬ط‪-‬رف‪-‬ان ا◊ديث ح‪-‬ول‬
‫«تتويجي بالدوري إل‚ليزي مع إلسسيتي لن يكون مثلما حدث مع ليسس‪»Î‬‬
‫إامكانية إاقامة شسراكة ب‪ Ú‬النادي‪ Ú‬فيما يخصض التكوين‪،‬‬ ‫كشسف متوسسط ا‪Ÿ‬يدان ا÷زائري الدو‹ رياضض ‪fi‬رز‪ ،‬لعب مانشسسس‪ Î‬سسيتي ال‚ليزي‪ ،‬أان ‪Œ‬ربته‬
‫السسابقة مع ليسس‪ Î‬سستبقى راسسخة ‘ ذهنه مدى ا◊ياة‪ ،‬وأاكد ‘ مقطع فيديو ” تداوله ع‪ È‬اليوتوب‪ ،‬أان‬

‫وفاق سسطيف إإلدإرة تطلب تأاهيل زكري‬ ‫التتويج بلقب الدوري ا‪Ÿ‬متاز مع السسيتي يوما ما لن يعادل التتويج مع الثعالب‪ ،‬وأاوضسح ‘ هذا الصسدد‪:‬‬
‫«عندما تنقلت إا‪ ¤‬ليسس‪ Î‬سسيتي ‪ ⁄‬يكن أاحد يثق فينا‪ ،‬توجنا بالشسامبيانشسيب وحققنا الصسعود إا‪ ¤‬الدوري‬
‫ا‪Ÿ‬متاز‪ ،‬تلك الذكريات سستبقى راسسخة ‘ ذهني مدى ا◊ياة‪ ،‬وحتى إان فزت باللقب مع مانشسسس‪ Î‬سسيتي فلن‬
‫لقيادة إلفريق أإمام سسوسسطارة‬ ‫لنني عشست مع ذلك الفريق قصسة اسستثنائية»‪ ،‬كما أاكد ‪fi‬رز الذي بصسم حتى‬ ‫يكون مثل تتويجي مع ليسس‪ ،Î‬أ‬
‫لن على سستة أاهداف مع السسيتي‪ ،‬أانه يحب ا‪Ÿ‬راوغة منذ صسغره حيث قال‪« :‬أاحب ا‪Ÿ‬راوغة منذ صسغري وما‬
‫لن كنت أاقوم به ‘ السسابق»‪ .‬هذا وقدم لعب ا‪ÿ‬ضسر نصسيحة للشسبان الصسغار الذين يرغبون ‘‬
‫اآ‬
‫أاقوم به ا آ‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬داي‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬دم إاع‪-‬ط‪-‬اء لع‪-‬ب‪-‬ي ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسض ال‪-‬ف‪-‬رصس‪-‬ة‬ ‫أاهداف داخل الديار‪ ،‬لتسسهيل مهمة الفريق ‘ لقاء‬ ‫تركيزه الكب‪ Ò‬على ا÷انب النفسسي مع لعبيه‪ ،‬بغية‬ ‫ي‪-‬دّشس‪-‬ن ف‪-‬ري‪-‬ق شس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة السس‪-‬اورة‪،‬‬ ‫ت ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر إادارة وف‪-‬اق سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف ت‪-‬رسس‪-‬ي‪-‬م فسس‪-‬خ ع‪-‬ق‪-‬د ا‪Ÿ‬درب رشس‪-‬ي‪-‬د‬
‫الطاوسسي‪ ،‬غدا‪ ،‬قبل عملية “رير ا‪Ÿ‬هام بينه وب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬درب ا÷ديد‬ ‫لنك سستكون بعيدا عن‬ ‫دخول عا‪ ⁄‬الح‪Î‬اف‪ ،‬قائ‪« :Ó‬عندما تكون ‘ سسن ‪ 12‬أاو ‪ 13‬أانصسح بعدم التسسّرع أ‬
‫لخذ الثقة ‘ النفسض»‪ ،‬وأاضساف‪« :‬هدفنا –قيق‬ ‫أ‬ ‫لط‪Ó‬ق‪،‬‬ ‫العودة التي أاكد أانها لن تكون سسهلة على ا إ‬ ‫الدخول بشسكل جيد ‘ ا‪Ÿ‬باراة والعمل على حسسم‬ ‫اليوم‪ ،‬ثا‪ Ê‬مشساركة تاريخية له ‘ منافسسة رابطة‬ ‫لمور معّقدة من الناحية ا‪Ÿ‬عنوية‪ ،‬إان ‪ ⁄‬تكن ‘ حالة جيدة ول تلعب فإان ذلك سسيؤوثر كث‪Ò‬ا‬ ‫عائلتك وسستكون ا أ‬
‫له ‪-‬داف‬ ‫ال‪- -‬ف‪- -‬وز وتسس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل أاك‪ È‬ع ‪-‬دد ‡ك ‪-‬ن م ‪-‬ن ا أ‬ ‫ب ‪-‬ق ‪-‬ول ‪-‬ه‪« :‬ب ‪-‬ال ‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ن‪-‬ا حّضس‪-‬رن‪-‬ا بشس‪-‬ك‪-‬ل ج‪-‬ي‪-‬د ل‪-‬ه‪-‬ذه‬ ‫نتيجتها منذ البداية‪ ،‬مع تركيزه على لعبي ا‪Èÿ‬ة‬ ‫لف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا يسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل سس‪-‬ب‪-‬ورت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬غ‬ ‫لب ‪-‬ط‪-‬ال ا إ‬ ‫اأ‬ ‫نور الدين زكري‪ ،‬ا‪Ÿ‬قررة ‘ العاصسمة‪ ،‬من أاجل تقد‪ Ë‬ملف اعتماد‬
‫لخ‪ Ò‬لدى الرابطة ا‪ÎÙ‬فة لكرة القدم لضسمان تأاهيله –سسبا‬ ‫اأ‬ ‫لنه‬‫على ا‪Ÿ‬عنويات وسستكون لديك ذكريات سسيئة‪ ،‬من ا‪Ÿ‬سستحسسن البقاء ‘ ا‪Ÿ‬درسسة إا‪ ¤‬غاية ‪ 15‬أاو ‪ 16‬سسنة أ‬
‫وا◊رصض على عدم تلقي أاي هدف ‪Ã‬لعبنا‪ ،‬حتى‬ ‫ا‪Ÿ‬واجهة و‘ ظروف مريحة جدا‪ ،‬منافسسة رابطة‬ ‫ا‪Ÿ‬تعودين على لعب مثل هذه ا‪Ÿ‬باريات‪ ‘ ،‬صسورة‬ ‫ليفواري على أارضسية ملعب ‪ 20‬أاوت ببشسار‪،‬‬ ‫غاغنوا ا إ‬ ‫لو‪Ÿ‬بية ا÷زائرية‪ ،‬مصسطفى ب‪Ò‬اف‪ ،‬أانه يعت‪È‬‬ ‫كشسف رئيسض اللجنة ا أ‬ ‫السسن ا‪Ÿ‬ناسسب للتوقيع على عقد اح‪Î‬ا‘‪ ،‬أانصسحهم أايضسا بتقد‪ Ë‬كل ما لديهم والعمل بجد والتحلي بالثقة»‪.‬‬
‫تكون مهمتنا أاسسهل ‘ لقاء العودة الذي لن يكون‬ ‫لبطال تختلف “اما عن البطولة‪ ،‬خاصسة بالنسسبة‬ ‫اأ‬ ‫يحيى الشسريف وخوالد وبولعويدات‪ ،‬لقيادة الفريق‬ ‫ب ‪-‬داي ‪-‬ة م‪-‬ن السس‪-‬اع‪-‬ة ‪◊ ،17.45‬سس‪- -‬اب ذه ‪-‬اب ال ‪-‬دور‬ ‫‪Ÿ‬باراة ا‪ÿ‬ميسض أامام إا–اد العاصسمة ‘ ملعب بولوغ‪ ،Ú‬فيما قاد‬ ‫حمزة حسسناوي‬
‫لكنوا)‪،‬‬ ‫لفريقية (ا أ‬ ‫لو‪Ÿ‬بية ا إ‬ ‫لجماع لرئاسسة جمعية اللجان ا أ‬ ‫نفسسه مرشسح ا إ‬
‫لط ‪Ó-‬ق‪ ،‬ب ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر إا‪ ¤‬ال ‪-‬ظ‪-‬روف ‘‬
‫سس ‪-‬ه ‪ Ó-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا إ‬ ‫ل‪Ó-‬ع‪-‬ب‪-‬ي شس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة السس‪-‬اورة غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ودي‪-‬ن على لعب‬ ‫لتحقيق فوز مريح قبل لقاء العودة‪.‬‬ ‫لول‪ ‘ ،‬م‪-‬ب‪-‬اراة ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ه‪-‬دف أاشس‪-‬ب‪-‬ال‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬دي ا أ‬ ‫زكري تدريبات التشسكيلة أامسض‪– ‬سسبا للقاء الذي سسيغيب عنه جابو‬
‫لفريقية‪ ..‬هدفنا هذا ا‪Ÿ‬وسسم تشسريف‬ ‫ا‪ÓŸ‬عب ا إ‬ ‫ا‪Ÿ‬نافسسات القارية‪ ،‬وهو ما جعلنا نركز بشسكل كب‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬درب ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا –ق‪-‬ي‪-‬ق ف‪-‬وز م‪-‬ري‪-‬ح وعدم تلقي‬ ‫لصسابة‪ ،‬ورغم هذا يصسّر ا‪Ÿ‬درب‬ ‫بسسبب العقوبة وفرحا‪ Ê‬بسسبب ا إ‬
‫لعضساء الذين تولوا معه‬ ‫وأان قرار ترشسحه ” اتخاذه جماعيا رفقة باقي ا أ‬ ‫‪È‬ع با‪ÓŸ‬بسس‬
‫يوأصسل ألتأالق مع نيسس ويدّعم حملة للت ّ‬
‫نغيز لـ«ألنهار»‪« :‬هدفنا –قيق فوز مريح‬ ‫ال ‪-‬رئ ‪-‬اسس ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ ن‪-‬وف‪-‬م‪ ،2017 È‬ع ‪-‬قب‪ ‬إال ‪-‬غ ‪-‬اء ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ك‪-‬ي‪-‬م‬
‫لقل»‪.‬‬
‫ح‪ .‬ألتلمسسا‪Ê‬‬
‫ا÷زائر ببلوغ دور ا‪Û‬موعات على ا أ‬ ‫على ا÷انب النفسسي‪ ،‬لضسمان دخول ال‪Ó‬عب‪ Ú‬بشسكل‬
‫ج‪-‬ي‪-‬د ‘ ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة وال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى حسس‪-‬م ن‪-‬ت‪-‬يجتها منذ‬
‫وتفادي تلقي أهدأف ‪Ã‬لعبنا»‬ ‫لهداف‪ ،‬لقطع نصسف تأاشس‪Ò‬ة التأاهل قبل خوضض‬
‫ل ‪-‬ق ‪-‬اء ال ‪-‬ع ‪-‬ودة ‪Ã‬ل ‪-‬عب أاب ‪-‬ي‪-‬دج‪-‬ان ‘ ال‪-‬راب‪-‬ع ديسس‪-‬م‪È‬‬
‫اأ‬ ‫على فرضض نتيجة إايجابية على ا‪Ÿ‬تصسدر ‘ ميدانه تبقي حظوظ‬
‫الوفاق قائمة ‘ لعب البوديوم ‘ نهاية ا‪Ÿ‬وسسم‪ .‬على صسعيد آاخر‪،‬‬
‫ليفواري لسسانا بالنفو لعهدة رابعة‪ ،‬مؤوكدا أانه اكتسسب‬ ‫الرياضسي‪ ‬انتخاب ا إ‬
‫خ‪È‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ه م‪-‬نصسب ن‪-‬ائب رئ‪-‬يسض ن‪-‬فسض ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ع‪-‬ه‪-‬دات‬
‫عطال ‘ إلتشسكيلة إ‪Ÿ‬ثالية لـ«إلليغ‪ »1‬للمرة إلثانية‬
‫هذا وأاكد ا‪Ÿ‬درب نغيز ‘ حديث إا‪¤‬‬ ‫لو‪ ¤‬ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫ال ‪-‬داخ ‪-‬ل‪ ،‬وت‪-‬ف‪-‬ادي سس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اري‪-‬و ا‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ة ا أ‬
‫«ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬أامسض‪ ،‬ج ‪-‬اه ‪-‬زي ‪-‬ة ف ‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه‬ ‫يصس ‪-‬ل ا‪ّÙ‬ضس ‪-‬ر ال ‪-‬ب ‪-‬د‪ Ê‬ا÷دي ‪-‬د ل ‪-‬ل‪-‬وف‪-‬اق «أا‚ل‪-‬و ب‪-‬وزي‪-‬ت‪-‬ي» غ‪-‬دا إا‪¤‬‬ ‫لن ‪-‬ب ‪-‬اء‬
‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬وأاوضس‪- -‬ح ب‪Ò‬اف‪ ،‬خ‪Ó- -‬ل تصس‪- -‬ري‪- -‬ح‪- -‬ات‪- -‬ه ل‪- -‬وك‪- -‬ال‪- -‬ة ا أ‬ ‫ا‪ÿ‬مسض ا أ‬ ‫واصسل النجم الدو‹ ا÷زائري يوسسف عطال تأالقه مع نادي‬
‫موسسم‪ ،Ú‬أاين ودع الفريق هذه ا‪Ÿ‬نافسسة ‘ دورها‬ ‫سس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ‘ ،‬ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار ال ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬اق م‪-‬درب مسس‪-‬اع‪-‬د وم‪-‬درب ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬راسض‬ ‫لذن م ‪-‬ن رئ ‪-‬يسض ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬أامسض‪ ،‬أان ‪-‬ه ط ‪-‬لب ا إ‬ ‫نيسض‪ ،‬وبرز ›ددا ‪Ã‬ردود ‡يز خ‪Ó‬ل مواجهة‪ ،‬أاول أامسض‪ ،‬أامام‬
‫ل‪- -‬دخ ‪-‬ول ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسس ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬اري ‪-‬ة أام ‪-‬ام‬ ‫لول‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬ادل‪-‬ه داخ‪-‬ل م‪-‬ي‪-‬دان‪-‬ه أام‪-‬ام‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ه‪-‬ي‪-‬دي ا أ‬
‫ليفواري‪ ،‬اليوم‪ ،‬أاين قال إان‬ ‫غاغنوا ا إ‬ ‫لدارة قائمة‬‫إايطالي‪ Ú‬لتدعيم الطاقم الفني للوفاق‪ ،‬فيما وضسعت ا إ‬ ‫بوتفليقة‪ ،‬قبل دخول غمار ا‪Ÿ‬نافسسة على كرسسي رئاسسة أاك‪ È‬هيئة رياضسية‬ ‫لو‪ ¤‬الفرنسسي‪ ،‬ليقوده نحو‬ ‫نادي ليل‪ ،‬برسسم ا÷ولة ‪ 14‬من دوري الدرجة ا أ‬
‫إاينوجو النيج‪Ò‬ي‪ ،‬بهدف ‪Ÿ‬ثله ‪Ã‬لعب بشسار‪ ،‬فيما‬ ‫من ‪ 3‬مدافع‪ Ú‬من أاجل الختيار منهم لتدعيم الفريق‪ ،‬هم كل من‬ ‫‘ إافريقيا‪ ،‬وقال‪« :‬أاشسغل منصسب نائب الرئيسض منذ أاربع عهدات بكل الولء‬ ‫ف ‪-‬وز م‪-‬ه‪-‬م وضس‪-‬ع‪-‬ه ‘ ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز السس‪-‬اب‪-‬ع‪ .‬وأاشس‪-‬ادت ا÷م‪-‬اه‪ Ò‬ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ا‬
‫ه ‪-‬دف ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ه ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ف‪-‬وز‬ ‫كانت نتيجة لقاء العودة سسلبية‪ .‬هذا ويو‹ ا‪Ÿ‬درب‬
‫م‪- -‬ري‪- -‬ح وخ ‪-‬اصس ‪-‬ة ع ‪-‬دم ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي‬ ‫كنيشض و‪fi‬مدي لعب البليدة وا‪Ÿ‬غ‪Î‬ب ريان سسويسسي الناشسط ‘‬ ‫والعطاء‪ ‬ال‪Ó‬زم‪ Ú‬و“كنت رفقة زم‪Ó‬ئي ‘ اللجنة التنفيذية من –قيق‬ ‫يقدمه لعب ا‪ÿ‬ضسر‪ ،‬الذي بات يؤوكد مسستواه من مباراة إا‪ ¤‬أاخرى‪ ،‬حيث‬
‫نبيل نغيز أاهمية كب‪Ò‬ة للقاء اليوم‪ ،‬وهو ما ‪Œ‬لى ‘‬ ‫الفريق الثا‪ Ê‬لنادي سسانت ايتيان الفرنسسي‪.‬‬ ‫نتائج جيدة ‘‪  ‬تسسي‪ Ò‬وفك النزاعات وكذا ‘ إادارة الهيئة‪ ،‬كما وضسعنا‬ ‫وضسعته صسحيفة «ليكيب» ضسمن التشسكيلة ا‪Ÿ‬ثالية للدوري الفرنسسي لثا‪Ê‬‬
‫لكنوا) إا‪ ¤‬واجهة السساحة الرياضسية الدولية‪ .‬الرحيل‬ ‫إاصس‪Ó‬حات دفعت بـ(ا أ‬ ‫مرة على التوا‹‪ ،‬بع‪Ó‬مة (‪ ،)10 /7‬وقال خريج أاكاد‪Á‬ية بارادو عقب‬
‫’دأرة تضسع برنامج ألتحضس‪Ò‬أت‬ ‫بوڤلمونة يعود مع تربصس إأسسبانيا وأ إ‬ ‫لنصسار‬ ‫ا‪Ÿ‬باراة‪« :‬انتصسار رائع وهو ا‪ÿ‬امسض على التوا‹‪ ،‬سسعيد بتواجد ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬بكر للعميد لسسانا بالينفو‪ ،‬جعلنا نتفق مع باقي الزم‪Ó‬ء على مواصسلة‬
‫تأاكد تواصسل غياب ا‪Ÿ‬هاجم بوڤلمونة –سسبا للمواجهة ا‪Ÿ‬تأاخرة أامام ا–اد العاصسمة‪ ،‬وعن ا‪Ÿ‬واجهة العربية‬ ‫لسساسسية ÷عل نفسض‬ ‫لمور ا أ‬ ‫العمل مع ا◊رصض على إاعادة تنظيم بعضض ا أ‬ ‫حولنا ونتمنى أان نكمل على هذا النحو»‪ ،‬وبدأا صسيت ابن مدينة بوغني ‘‬
‫لهلي ا‪Ÿ‬صسري‪ ،‬على أان يباشسر التحضس‪Ò‬ات مع موعد انط‪Ó‬ق ال‪Î‬بصض‬ ‫أامام أاهلي جدة منذ خروجه مصسابا أامام ا أ‬ ‫لجماع»‪ ،‬وأاضساف‪:‬‬ ‫لكنوا أاك‪ Ì‬فعالية واح‪Î‬اما‪ ،‬لهذا‪ ‬أاظن أانني مرشسح ا إ‬ ‫اأ‬ ‫النتشسار‪ ،‬حيث يتوقع الكث‪ Ò‬أان يجلب اهتمام فرق كب‪Ò‬ة الصسيف القادم‪.‬‬
‫لدارة رفقة زكري بوضسع ال‪È‬نامج الكامل لتحضس‪Ò‬ات الفريق الذي يشسد‬ ‫التحضس‪Ò‬ي ‘ إاسسبانيا‪ ،‬الذي قامت ا إ‬ ‫لو‪Ÿ‬بية ا÷زائرية لل‪Î‬شسح‪،‬‬ ‫«فضس‪ Ó‬عن هذا عندما تلقيت موافقة اللجنة ا أ‬ ‫من جهة أاخرى‪ ،‬دعم لعب كورتري البلجيكي السسابق ‘ صسفحته على‬
‫الرحال منتصسف نهار الغد ‪Œ‬اه العاصسمة –سسبا ‪Ÿ‬باراة ا–اد العاصسمة أامسسية ا‪ÿ‬ميسض‪ ،‬على أان يتنقل أامسسية‬ ‫لخضسر من رئيسض ا÷مهورية‪ ،‬الذي سسمح ‹ بدخول مع‪Î‬ك‬ ‫طلبت الضسوء ا أ‬ ‫موقع التواصسل الجتماعي «توي‪ ،»Î‬حملة جمع ت‪È‬عات أاطلقها نادي‬
‫لشصياط‪ Ú‬السصود» الكونغو‹‬ ‫‪Ó‬قامة ‘ مدينة جدة ‪ 5‬أايام كاملة‪،‬‬
‫ا÷معة إا‪ ¤‬تونسض ومنها إا‪ ¤‬السسعودية التي يصسلها التعداد السسطايفي السسبت ل إ‬ ‫النتخابات‪ ،‬وشسرف كب‪ ‹ Ò‬أان أامثل بلدي خ‪Ó‬ل هذا التحدي الكب‪.»Ò‬‬ ‫ن ‪-‬يسض م‪-‬ع ب‪-‬عضض ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ا‪Òÿ‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ه‪-‬دف م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ج‪-‬م‪-‬ع م‪Ó-‬بسض وم‪-‬واد‬
‫نصصر حسص‪ Ú‬داي ‪« -‬ا‬ ‫حتى يوم ‪ 6‬ديسسم‪ ،È‬تاريخ انط‪Ó‬ق تربصض إاسسبانيا الذي سسيدوم ‪ 10‬أايام حتى ‪ 17‬ديسسم‪ ،È‬قبل العودة ‪ÿ‬وضض‬ ‫لو‪Ÿ‬بية‬ ‫لشسارة إا‪ ¤‬أان ب‪Ò‬اف سسيدخل انتخابات رئاسسة اللجنة ا أ‬ ‫‪Œ‬در ا إ‬ ‫غذائية ‪Ÿ‬سساعدة ا‪Ù‬تاج‪ ،Ú‬خاصسة مع اق‪Î‬اب موسسم الشستاء‪ .‬ح ح‬
‫ع‪/‬شسهيلي‬ ‫منافسسة كأاسض ا÷مهورية ا‪Ÿ‬قررة ب‪ 18 Ú‬و‪ 19‬ديسسم‪.È‬‬ ‫لو‪Ÿ‬بية‬ ‫لف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬ذا ا‪ÿ‬م‪-‬يسض ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬امشض ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ا أ‬
‫الدولية ‘ طوكيو اليابانية ليتنافسض مع كل من‪ ‬كالكابا مالبوم من الكام‪Ò‬ون‪،‬‬
‫اإ‬ ‫مهاجم أ‪ÿ‬ضسر «أسسوأ ’عب» ‘ ألدوري أل‪Î‬كي‬

‫عباسس ‪ -‬ليسصكر الليب‪Ò‬ي‬


‫جمعية ع‪ Ú‬مليلة ت‪Î‬بصس ‘ تونسس بنسسبة كب‪Ò‬ة‬ ‫وليديا نسسيك‪Ò‬ا‪ ‬من بورندي ونيغروسض مالييليا‪ ‬كغوسسييتسسيل من بوتسسوانا‪.‬‬
‫عبد أ‪Ÿ‬الك عدأد‬
‫جماه‪ Ò‬ف‪Ô‬باخشسه تهاجم سسليما‪Ê‬‬
‫إا–اد بل‬ ‫بسسبب صسيامه عن إلتهديف!‬
‫ثنائي إفريقي يصسل إلجرإء إلتجارب ومناد م‪Î‬دد ‘ إلبقاء‬ ‫بعد تلقي أ÷امعة أ‪Ÿ‬غربية لكرة ألقدم طلبا من «ألفاف»‬
‫ت‪- -‬ع ‪ّ-‬رضض ال ‪-‬دو‹ ا÷زائ ‪-‬ري إاسس ‪Ó-‬م سس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا‪ ،Ê‬م ‪-‬ه ‪-‬اج ‪-‬م ن ‪-‬ادي‬
‫ح ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ع‪ Ú‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة سس‪-‬ه‪-‬رة‪ ،‬أاول أامسض‪ ،‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي إاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬خضس‪-‬وع إا‪¤‬‬
‫لمر بالغا‪Ê‬‬‫التجارب‪ ،‬بدعوة من إادارة ا÷معية التي أاعجبت بسس‪Ò‬تيهما‪ ،‬ويتعلق ا أ‬
‫«رونار» يرفضس موإجهة إ‪ÿ‬ضسر وديا‬ ‫ف‪Ô‬ب ‪-‬اخشس ‪-‬ه ال‪Î‬ك ‪-‬ي‪ ،‬أاول أامسض‪ ،‬إا‪ ¤‬ح ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة ان ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ادات واسس‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن‬

‫‘ مارسس إلقادم ويف ّضسل منتخبا أإوروبيا‬


‫لع‪Ó-‬م ال‪Î‬ك‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وذلك بسس‪-‬بب‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬اه‪ Ò‬ن ‪-‬ادي ‪-‬ه و‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف وسس ‪-‬ائ ‪-‬ل ا إ‬
‫تشس ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة «ا‪ÓŸ‬ح‪-‬ة» غ‪-‬ي‪-‬اب ا‪Ÿ‬داف‪-‬ع ا‪Ù‬وري ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫يدشّسن نادي نصسر حسس‪ Ú‬داي‪ ،‬مسساء اليوم‪،‬‬ ‫أارت‪ Ò‬الذي يلعب ‘ الهجوم والبوركينابي ‚وعو الذي يشسغل وسسط ا‪Ÿ‬يدان‪ ،‬ومن‬ ‫مواصسلة صسيامه عن التهديف رغم مشساركته أاسساسسيا ‘ مواجهة‬
‫لصس ‪-‬اب ‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت‪-‬وق‪-‬ع أان ي‪-‬ت‪-‬م السس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اد‬ ‫خ ‪-‬ي ‪-‬اط بسس ‪-‬بب ا إ‬ ‫عودته إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬شساركة القارية بعد سسنوات طويلة‬ ‫لربعاء –ت قيادة ا‪Ÿ‬درب ا÷ديد‬ ‫ا‪Ÿ‬ف‪Î‬ضض أان يحضسرا حصسة السستئناف غدا ا أ‬ ‫ف‪Ô‬ب‪-‬خشس‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ان‪-‬ه‪-‬زم ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ية مقابل هدف ضسد طرابزون‬
‫‪Ã‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ويضس‪-‬ه ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬عب ب‪-‬ج‪-‬انب حسس‪ Ú‬ل‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ي ‘ ‪fi‬ور‬ ‫م ‪-‬ن ال ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬اب والن ‪-‬ت ‪-‬ظ‪-‬ار‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا يسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه ن‪-‬ادي‬ ‫دانيال ياناكوفيشض‪ .‬إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬اسستقرت إادارة ا÷معية على مكان ال‪Î‬بصض الشستوي‬ ‫سسبور‪ ،‬أاول أامسض‪◊ ،‬سساب ا÷ولة ‪ 13‬من الدوري ال‪Î‬كي‪ ،‬أاين ‪⁄‬‬
‫الدفاع‪ ،‬على أان يتكفل الثنائي وليد ع‪Ó‬تي وبلقاسسم براهيمي‬ ‫لو‪Ÿ‬بي‪،‬‬ ‫«الشسياط‪ Ú‬السسود» الكونغو‹‪ ‘ ،‬ملعب ‪ 5‬جويلية ا أ‬ ‫الذي سسيقام بنسسبة كب‪Ò‬ة ‘ تونسض‪ ،‬على أان يدوم عشسرة أايام ‘ انتظار –ديد‬ ‫لطار “اما‪ ،‬رغم أانه‬ ‫يظهر مهاجم ا‪ÿ‬ضسر بوجه جيد وكان خارج ا إ‬
‫ليسسر على التوا‹‪ ،‬للدفاع عن‬ ‫ل‪Á‬ن وا أ‬ ‫‪Ã‬نصسبي الظه‪Ò‬ين ا أ‬ ‫بداية من السساعة السسادسسة مسساًء‪ ‘ ،‬مباراة ذهاب الدور‬ ‫تاريخه‪ .‬على صسعيد آاخر‪ ،‬تغّير موقف ا‪Ÿ‬درب ا‪Ÿ‬سساعد سسليم مناد‪ ،‬فبعد أان منح‬ ‫كان يتطلع لفك عقدة الشسباك التي لزمته ‪Ÿ‬دة طويلة‪ ،‬حيث ‪ ⁄‬يقم‬
‫مرمى ا◊ارسض خ‪ Ò‬الدين بوصسوف الذي سسيواصسل الظهور‬ ‫لفريقية لكرة‬ ‫التمهيدي من منافسسة كأاسض الكونفيدرالية ا إ‬ ‫يسسعى فريق ا–اد بلعباسض‪ ،‬اليوم بداية من السساعة الرابعة إال الربع مسساء‪ ،‬إا‪ ¤‬اغتنام‬ ‫موافقته للعمل رفقة الصسربي دانيال‪ ،‬أابدى ترددا ‘ قبول هذه ا‪Ÿ‬همة وهو الذي‬ ‫سسوى بتسسديدة واحدة على ا‪Ÿ‬رمى طيلة ا‪Ÿ‬واجهة‪‡ ،‬ا جعله يصسنف أاسسوأا لعب ‘ اللقاء‪ .‬هذا وتطرقت‬
‫لسساسسية‪.‬‬ ‫‘ التشسكيلة ا أ‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬دم «ك ‪-‬اف»‪ ‘ ،‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء تسس ‪-‬ع‪-‬ى م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه «ال‪-‬نصس‪-‬ري‪-‬ة» إا‪¤‬‬ ‫فرصسة السستقبال ‪Ã‬لعب ‪ 24‬ف‪È‬اير لتحقيق نتيجة إايجابية أامام الضسيف ليسسكر اللي‪È‬ي‪‘ ،‬‬ ‫ل يريد أان يكون الرجل الثا‪ ‘ Ê‬الطاقم الفني ويرغب ‘ ا◊صسول على نفسض‬ ‫الصسحافة ال‪Î‬كية خ‪Ó‬ل انتقاداتها لسسليما‪ ،Ê‬لكتفائه بتسسجيل هدف واحد منذ حمله أالوان ف‪Ô‬باخشسه خ‪Ó‬ل‬
‫◊لو‪ ‬لـ«ألنهار»‪«:‬ما نخافوشس ألشسياط‪ Ú‬ألسسود‬ ‫لياب ‘‬ ‫–قيق انتصسار عريضض يسسمح لها بخوضض مواجهة ا إ‬ ‫ل–اد الفريقي لكرة القدم‪ ،‬وهذا قبل مباراة‬ ‫مباراة ذهاب الدور التمهيدي من منافسسة ا إ‬ ‫ك‪.‬ر‬ ‫صس‪Ó‬حيات ا‪Ÿ‬درب الرئيسسي‪ ،‬ملّمحا إا‪ ¤‬إامكانية رحيله‪.‬‬ ‫‪ 13‬جولة كاملة‪ ،‬وهي ا◊صسيلة التي اعت‪È‬تها كارثية بالنظر للقيمة ا‪Ÿ‬الية التي ” انتدابه بها وأاجرته‬
‫وعلينا ألفوز بنتيجة عريضسة»‬ ‫الكونغو بعد أايام قليلة بأاك‪ Ì‬أاريحية‪ ،‬أاين يعّول رفقاء القائد‬ ‫لسسبوع ا‪Ÿ‬قبل ‘ ليب‪Ò‬يا‪ ،‬حيث يراهن ا‪Ÿ‬درب يوسسف بوزيدي على‬ ‫العودة ا‪Ÿ‬نتظرة ا أ‬ ‫لع‪Ó‬م ال‪Î‬كي‪ .‬هذا وسسلطت صسحيفة «قيناسض» الضسوء على إاحصسائيات سسليما‪ Ê‬وكشسفت أان‬ ‫الشسهرية حسسب ا إ‬
‫أاح‪- -‬م‪- -‬د ڤ‪- -‬اسس‪- -‬م ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬دخ ‪-‬ول ب ‪-‬ك ‪-‬ل ق ‪-‬وة ‘ ث ‪-‬ا‪ Ê‬أاق ‪-‬وى‬ ‫لهداف‪ ،‬يضسمن بها نصسف تأاشس‪Ò‬ة‬ ‫لوراق الهجومية بغية تسسجيل أاك‪ È‬عدد ‡كن من ا أ‬ ‫اأ‬ ‫صساحب ‪ 30‬سسنة يعت‪ È‬أاسسوأا لعب ‘ «السسوبر ليغ» بحكم أانه سسجل هدفا واحدا فقط خ‪Ó‬ل ‪ 25‬فرصسة أامام‬
‫أاب ‪-‬دى م ‪-‬راد ◊ل ‪-‬و رئ ‪-‬يسض ال ‪-‬ن ‪-‬ادي ال ‪-‬ه ‪-‬اوي لـ«ال ‪-‬نصس ‪-‬ري ‪-‬ة»‬
‫وال‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬رسس‪-‬م‪-‬ي ب‪-‬اسس‪-‬م ال‪-‬ن‪-‬ادي ا‪ÎÙ‬ف‪ ،‬ت‪-‬ف‪-‬اؤول‪-‬ه ب‪-‬ق‪-‬درة‬
‫الفريق على –قيق الفوز ‘ مواجهة اليوم ضسّد «الشسياط‪Ú‬‬
‫‪Ó‬ن‪-‬دي‪-‬ة ‘ ال‪-‬ق‪-‬ارة السس‪-‬م‪-‬راء‪ ،‬وحسس‪-‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسس ‪-‬ات ال ‪-‬ك ‪-‬روي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬
‫لمور منذ مباراة اليوم‪ ،‬بوضسع قدم ‘ الدور القادم‪ ،‬بعدما‬
‫لدارة وال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬م ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ي ال ‪-‬ذه‪-‬اب ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دا ‘ ك‪-‬أاسض‬
‫اأ‬
‫وضس ‪-‬عت ا إ‬
‫لطار‪ ،‬أاكد بوزيدي أانه طالب ال‪Ó‬عب‪ Ú‬بضسرورة نسسيان‬ ‫العبور إا‪ ¤‬الدور ا‪Ÿ‬قبل‪ .‬و‘ هذا ا إ‬
‫ا‪Ÿ‬شساكل ا‪Ÿ‬الية وقضسية مسستحقاتهم العالقة وال‪Î‬كيز على الفوز بأاك‪ È‬فارق ‡كن‪ ،‬خاصسة‬ ‫أهلي أل‪È‬ج إ‪Ÿ‬سسرحون يطالبون‬ ‫ا‪Ÿ‬رمى‪ ،‬بنسسبة تهديف ‪ % 4‬خ‪Ó‬ل كل لقاء‪ ،‬وهو ما يعت‪ È‬أاسسوأا حصسيلة ل‪Ó‬عبي الدوري ال‪Î‬كي‪ .‬ا÷دير بالذكر‪،‬‬
‫لن م ‪-‬ع ف‪Ô‬ب ‪-‬اخشس ‪-‬ه خ ‪Ó-‬ل ‪ 14‬م‪-‬ب‪-‬اراة ‘ م‪-‬ن‪-‬افسس‪-‬ت‪-‬ي ال‪-‬بطولة‬
‫لوروبية‪.‬‬
‫أان ه‪- -‬داف ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت ‪-‬خب ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي شس ‪-‬ارك ◊د ا آ‬
‫لوروباليغ» ‪Ã‬جموع ‪ 1137‬دقيقة‪ ،‬واكتفى بتسسجيل ‪ 3‬أاهداف فقط منها هدفان ‘ ا‪Ÿ‬نافسسة ا أ‬ ‫و«ا أ‬
‫ا◊مر»‪ ،‬والذي شسدد على ضسرورة أان يكون عريضسا –سسبا‬
‫لي‪-‬اب‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ع‪ّ-‬ب‪-‬ر ع‪-‬ن ت‪-‬خ‪-‬وف‪-‬ه م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا بسس‪-‬بب ك‪-‬ولسس‪-‬ة‬ ‫‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة ا إ‬
‫«الكاف» هدفا لها‪ ،‬والذي ‪ّÁ‬ر ع‪– È‬قيق فوز عريضض ‘‬
‫لي‪-‬اب‪،‬‬ ‫«دار الشس ‪-‬رع» ل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادي أاي م ‪-‬ف ‪-‬اج ‪-‬آات سس‪-‬ارة ‘ ل‪-‬ق‪-‬اء ا إ‬
‫لفريقية‪ ،‬وأاضساف ا‪Ÿ‬درب بوزيدي أانه رغم‬

‫لنصسار إا‪ ¤‬ضسرورة مؤوازرة ناديهم‬


‫وأان الفريق سسيمثل ا÷زائر ‘ هذه ا‪Ÿ‬نافسسة ا إ‬
‫غياب بعضض الكوادر عن ا◊صست‪ Ú‬التدريبيت‪ Ú‬ا‪Ÿ‬اضسيت‪ ،Ú‬إال أان ثقته كب‪Ò‬ة ‘ ا‪Û‬موعة‬
‫لرفع التحدي والظهور بوجه مشسّرف‪ ،‬اليوم‪ ،‬داعيا ا أ‬
‫بتعويضسات‪ ‬ويوّرطون إإلدإرة‬ ‫رفضض ا‪Ÿ‬درب ال ‪-‬ف ‪-‬رنسس ‪-‬ي‪« ،‬ه‪ ‘Ò‬رون ‪-‬ار»‪ ،‬ب ‪-‬ر›ة م ‪-‬واج ‪-‬ه‪-‬ة ودي‪-‬ة ب‪Ú‬‬
‫عبد أ‪Ÿ‬الك عدأد‬
‫’يطا‹ يؤوكد‪:‬‬
‫أ‪Ÿ‬دير ألرياضسي لنادي كييفو ف‪Ò‬ونا أ إ‬
‫لفارقة‪ ،‬أاين أاكد ◊لو أان نادي «الشسياط‪ Ú‬السسود» ل يخيف‬ ‫اأ‬ ‫لدوار التمهيدية تعرف كواليسض وظروفا كارثية‬ ‫خاصسة وأان ا أ‬ ‫‪Œ‬د إادارة أاهلي ال‪È‬ج صسعوبات با÷ملة ‘ تسسريح العناصسر التي‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬غربي وا÷زائري شسهر مارسض القادم‪ ،‬عقب إاع‪Ó‬مه من طرف‬
‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ك‪-‬ن ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪.‬‬ ‫وتشس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ع ال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪ Ú‬إا‪ ¤‬غ ‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ا أ‬
‫أاشسباله وسسيقّدمون كل شسيء لتحقيق ا‪Ÿ‬طلوب‪ ،‬وصسرح ‘‬
‫اتصسال بـ«النهار» قائ‪«:Ó‬نواجه فريقا ›هول بالنسسبة لنا‪،‬‬
‫‘ أادغ ‪-‬ال إاف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬وف م‪-‬ن‪-‬ه ا÷م‪-‬ي‪-‬ع ‘ ب‪-‬يت‬
‫لي‪- -‬اب‪ ،‬أاي‪- -‬ن يشس‪- -‬دد ال‪Ó- -‬ع‪- -‬ب ‪-‬ون‬
‫«ا‪ÓŸ‬ح‪- -‬ة» ‘ م‪- -‬واج‪- -‬ه‪- -‬ة ا إ‬
‫وبخصسوصض التحضس‪Ò‬ات‪ ،‬فقد أاجرت التشسكيلة العباسسية‪ ،‬أامسض‪ ،‬حصسة تدريبية ركز من‬ ‫وضسعتها ‘ قائمة ا‪Ÿ‬غادرين‪ ،‬بعد أان رفضست هذه العناصسر ا‪Ÿ‬غادرة‬
‫من دون السستفادة من تعويضسات‪ ،‬فبعد أان قررت إايقاف عثما‪Ê‬‬
‫ا÷امعة ا‪Ÿ‬غربية عن طلب تقدمت به ال–ادية ا÷زائرية لكرة القدم‪،‬‬
‫ح ‪- -‬ول ب ‪- -‬ر›ة ل ‪- -‬ق ‪- -‬اء ودي ‘ ا÷زائ‪- -‬ر ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬غ‪- -‬رب و«ا‪ÿ‬ضس‪- -‬ر» –ضس‪Ò‬ا‬
‫«نرغب ‘ إلتعاقد مع وناسس لكننا لن نتحرك قبل نهاية ديسسم‪»È‬‬
‫لرضض وا÷م‪-‬ه‪-‬ور وال‪-‬فوز بنتيجة‬ ‫وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا اسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ي ا أ‬ ‫خ‪Ó‬لها ا‪Ÿ‬درب يوسسف بوزيدي على ا÷انب النفسسي لتحرير ال‪Ó‬عب‪ Ú‬ودفعهم لل‪Î‬كيز‬ ‫لنهائيات كأاسض أا· إافريقيا ‪ 2019‬بالكام‪Ò‬ون‪ ،‬عقب ضسمان تأاهل كل منهما‬ ‫ليطا‹‪« ،‬جيانكارلو رومايرو‪ ،»Ê‬رغبة فريقه ‘ التعاقد مع‬ ‫أاكد ا‪Ÿ‬دير الرياضسي لنادي كييفو ف‪Ò‬ونا ا إ‬
‫لمور ‘ لقاء‬ ‫لداري على ضسرورة حسسم ا أ‬ ‫والطاقمان الفني وا إ‬ ‫لدارية‪.‬‬
‫ونسسيان ا‪Ÿ‬شساكل ا إ‬ ‫ول ‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬ط‪-‬ب‪-‬ي وا‪Ÿ‬داف‪-‬ع ع‪-‬م‪-‬راوي ث‪-‬م ق‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ون ودي‪-‬ارا و‪‰‬دي‪-‬ل‪ ،‬ط‪-‬الب‬
‫لي‪-‬اب‪ ،‬إاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا معروفة بالكولسسة‪،‬‬ ‫ع‪-‬ريضس‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ا إ‬ ‫الذهاب‪ ،‬رغم صسعوبة ا‪Ÿ‬همة أامام منافسض ›هول بالنسسبة‬ ‫لخ‪Ò‬ة من التصسفيات‪ ،‬حيث يواجه ا‪Ÿ‬غرب منتخب مالوي‪،‬‬ ‫قبل ا÷ولة ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬هاجم الدو‹ ا÷زائري آادم وناسض خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة النتقالت الشستوية ا‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬ولكنه كشسف أان إادارة كييفو لن‬
‫لدوار ال ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا أاخ‪-‬ذه ‘‬ ‫خصس ‪-‬وصس ‪-‬ا ‘ ا أ‬ ‫أوما‪( Ê‬مدرب ليسسكر ألليب‪Ò‬ي)‪« :‬جئنا من أجل ألفوز»‬ ‫” من جانب واحد‪،‬‬ ‫هؤولء بتعويضسات مالية‪ ،‬خاصسة أان فسسخ العقد ّ‬
‫لي‪-‬ام‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ي‪ Ú‬وم‪-‬درب‪-‬ه‪-‬م ‪fi‬م‪-‬د لسس‪-‬ات‪ ،‬ال‪-‬ذي اسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل ا أ‬ ‫لدارة تؤوجل ترسسيم تسسريحهم إا‪ ¤‬غاية التوصسل إا‪ ¤‬اتفاق‬ ‫‡ا جعل ا إ‬ ‫فيما تواجه كتيبة الناخب الوطني جمال بلماضسي منتخب غامبيا‪ .‬وحسسب‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رك بشس‪-‬ك‪-‬ل رسس‪-‬م‪-‬ي ب‪-‬خصس‪-‬وصض ال‪-‬دو‹ ا÷زائ‪-‬ري ق‪-‬ب‪-‬ل ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة شس‪-‬ه‪-‬ر ديسس‪-‬م‪ È‬ال‪-‬ق‪-‬ادم‪ ،‬حيث صسرح ا‪Ÿ‬دير‬
‫لم‪- -‬ور ‘ م ‪-‬ل ‪-‬عب ‪ 5‬ج‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ية»‪ ،‬مضسيفا‪:‬‬ ‫ا◊سس‪- -‬ب‪- -‬ان وحسس‪- -‬م ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬اضسية من أاجل معاينة تشسكيلة «ديابل نوار» والوقوف عند‬ ‫هذا وتدربت تشسكيلة ليسسكر‪ ،‬أامسض‪ ‘ ،‬نفسض توقيت ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬كما يقيم الوفد الليب‪Ò‬ي‬ ‫موقع «هيسس‪È‬يسض» ا‪Ÿ‬غربي‪ ،‬فإان «رونار» هو من أاجهضض مواجهة مرتقبة‬ ‫ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ف‪-‬و ق‪-‬ائ‪« :Ó-‬إاذا –دث‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ن ون‪-‬اسض ف‪-‬ن‪-‬ع‪-‬م‪ ،‬ن‪-‬ح‪-‬ن ن‪-‬رغب ‘ ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬د م‪-‬ع‪-‬ه‪ ،‬ول‪-‬ك‪-‬ن هذا مرتبط‬
‫«ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة ل‪-‬ن ت‪-‬ك‪-‬ون سس‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ول‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ا ن‪-‬خ‪-‬اف‪-‬وشض الشس‪-‬ي‪-‬اط‪Ú‬‬ ‫ب ‪-‬ال‪Î‬اضس ‪-‬ي‪ ‘ .‬سس ‪-‬ي ‪-‬اق م ‪-‬تصس ‪-‬ل‪ ،‬أان ‪-‬ه ‪-‬ى ا‪Ÿ‬داف ‪-‬ع ا‪Ù‬وري ق ‪-‬ي ‪-‬ط‪-‬ون‬ ‫ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب وا÷زائ ‪-‬ر‪ ،‬وأاضس ‪-‬اف ا‪Ÿ‬صس‪-‬در ن‪-‬فسس‪-‬ه‪ ،‬أان ب‪-‬ل‪-‬م‪-‬اضس‪-‬ي أاصس‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫بديناميكيته مع نابو‹ وما إاذا كان بإامكانه لعب ا‪Ÿ‬زيد من الوقت‪ ،‬كما علينا انتظار موقف نابو‹»‪ ،‬مضسيفا‪:‬‬
‫نقاط قوتها وضسعفها‪ ،‬حيث وقف عند قوة هجوم الفريق‬ ‫بفندق بني تالة‪ ،‬وكانت التشسكيلة قبلها قد خرجت ‘ نزهة إا‪ ¤‬منطقة سسيدي ابراهيم‬ ‫لسس‪-‬ب‪-‬ق دف‪-‬اع ت‪-‬اج‪-‬ن‪-‬انت‪ ،‬ح‪-‬يث م‪-‬ن‪-‬ح‬
‫ا‪Ÿ‬ف ‪-‬اوضس ‪-‬ات م ‪-‬ع إادارة ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه ا أ‬
‫السس‪-‬ود‪ ،‬وال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪-‬ون واع‪-‬ون ب‪-‬ح‪-‬ج‪-‬م ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ل‪-‬ق‪-‬اة ع‪-‬لى‬ ‫مقارنة بدفاعه الثقيل نوعا ما‪ ،‬أاين يعّول على الث‪Ó‬ثي عبد‬ ‫وبح‪Ò‬ة سسيدي ‪fi‬مد بن علي‪ .‬وعن مباراة الغد أاوضسح مدرب الفريق مصسطفى أاوما‪ ،Ê‬أان‬ ‫مواجهة مع منتخبات شسمال إافريقيا‪ ،‬وكان يفاضسل ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬غرب وتونسض‪،‬‬ ‫«حتى لو كان ا÷ميع يتحدث عن أاشسياء معينة وكث‪Ò‬ة ولكننا لن نتحرك قبل نهاية شسهر ديسسم‪Œ .»È‬در‬
‫عاتقهم‪ ،‬لقد ح ّضسروا للمواجهة ‪Ã‬عنويات مرتفعة بعد عودة‬ ‫فريقه جاهز ‪Ÿ‬باراة اليوم ويسستهدف الفوز للعب لقاء العودة بأاريحية ‘ ليب‪Ò‬يا‪ ،‬مضسيفا أان‬ ‫موافقته للعودة ‘ انتظار التفاوضض على جلب وثائق تسسريحه بنفسسه‪،‬‬ ‫وب ‪-‬ع ‪-‬د ق ‪-‬رار «رون‪-‬ار» ال‪-‬ذي ي‪-‬رغب ‘ م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خب أاوروب‪-‬ي ودي‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬إان‬ ‫لشسارة إا‪ ¤‬أان وناسض فقد نقاطا مهمة بعد الوجه الشساحب الذي ظهر به ‘ مواجهة نابو‹ وكييفو ف‪Ò‬ونا‪،‬‬ ‫اإ‬
‫ك شسيفرته‪،‬‬ ‫الرؤووف شسويطر‪ ،‬إابراهيم ذيب وأاحمد ڤاسسمي لف ّ‬ ‫فيما اتفق زميله ا‪Ÿ‬دافع عمراوي مع إادارة فريقه السسابق ‚م مڤرة الذي يريد اسستعادته كذلك‪.‬‬
‫ليجابية مؤوخرا‪ ،‬وهم مصسممون على –قيق انتصسار‬ ‫النتائج ا إ‬ ‫فيما ينتظر أان يحجز الث‪Ó‬ثي شسمسض الدين حراڤ‪ ،‬حسس‪Ú‬‬ ‫لمامية‪ ،‬لكنه غ‪Ò‬‬ ‫التشسكيلة مكتملة ‘ هذه ا‪Ÿ‬باراة باسستثناء غياب واحد ‘ القاطرة ا أ‬ ‫«الفاف» حسسمت مع ال–ادية التونسسية لكرة القدم ورسّسمت ا‪Ÿ‬واجهة ب‪Ú‬‬ ‫ليطا‹‪ ،‬عندما شسارك أاسساسسيا ولعب ‪Ÿ‬دة ‪ 57‬دقيقة‪ ،‬إال‬ ‫لو‪ ¤‬ا إ‬‫أاول أامسض‪ ‘ ،‬ا÷ولة الـ‪ 13‬من دوري الدرجة ا أ‬
‫عريضض نضسع به قدما ‘ الدور القادم»‪ .‬‬ ‫خ‪.‬شس‬ ‫مؤوثر‪ ،‬يقول ا‪Ÿ‬درب‪ ،‬خاصسة ‘ ظل توفر البدائل على مسستوى الهجوم‪.‬‬ ‫ع‪/‬شسهيلي‬ ‫ح‪.‬ح‬ ‫«‪fi‬اربي الصسحراء» و«نسسور قرطاج» يوم ‪ 26‬مارسض القادم‪.‬‬ ‫وليد بوسسنة‬ ‫لضسافة وإانقاذ فريقه من فخ التعادل السسلبي‪.‬‬ ‫أانه فشسل ‘ تقد‪ Ë‬ا إ‬
‫العر‘ ومليك رايح مكانة أاسساسسية‪ ‘ ،‬الوقت الذي سستعرف‬
‫وليد بوسسنة‬
‫‪á```°VÉjQ‬‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ ٢7‬نوفمبر ‪ ٢018‬ألموأفق لـ ‪ 1٩‬ربيع أأ’ول ‪ 1440‬ه ـ‬
‫‪14‬‬
‫^^ وداد تلمسسان‬ ‫مولودية وهران جلسسة‬
‫اإلدارة “نح ‪ 3‬آالف‬
‫الصسلح تؤوجل والوا‹ يؤوكد تذكرة لأنصسار الشسلف‬
‫قدوم شسركة وطنية‬
‫ق‪---‬ررت إادارة وداد ت‪--‬ل‪--‬مسس‪--‬ان‬
‫ب‪----‬ق‪----‬ي‪---‬ادة ا◊اج ب‪---‬ن أاح‪---‬م‪---‬د‬
‫ا÷ي‪ ،‹Ó‬تخصسيصص ث‪Ó‬ث آا’ف‬
‫’نصسار جمعية الشسلف‪،‬‬ ‫تذكرة أ‬
‫‪Ã‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة ا‪Ÿ‬واج‪-‬هة التي سستجمع‬
‫الفريق‪ Ú‬هذا ا÷معة بداية من‬
‫السس‪--‬اع‪--‬ة ا‪ÿ‬امسس‪-‬ة مسس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫أارضس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬عب ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د لً‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ي‬
‫ب‪--‬ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان‪◊ ،‬سس‪-‬اب ا÷ول‪-‬ة ‪15‬‬
‫’خ‪Ò‬ة م‪-‬ن م‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ذه‪-‬اب‬ ‫وا أ‬
‫للرابطة الثانية ا‪ÎÙ‬فة‪ ،‬وهذا‬
‫ت‪-‬اأك‪-‬ي‪-‬دا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ة ال‪-‬طيبة‬
‫ال‪---‬ت‪---‬ي ‪Œ‬م‪---‬ع ب‪ Ú‬ال‪---‬ف‪---‬ري‪--‬ق‪Ú‬‬
‫وأانصس‪-‬اره‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ م‪-‬دة ط‪-‬وي‪-‬لة‪،‬‬
‫رغ‪--‬م أاه‪--‬م‪--‬ي‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬اط ا‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة‬
‫ب‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة لك‪ Ó‬الفريق‪ Ú‬اللذين‬
‫ي‪-‬تصس‪-‬ارع‪-‬ان ري‪-‬اضس‪-‬يا على اللقب‬
‫الشس‪-----‬ت‪----‬وي‪ .‬وحسسب إادارة وداد‬
‫ت‪---‬ل‪--‬مسس‪--‬ان‪ ،‬ف‪--‬إان حصس‪--‬ة اأنصس‪--‬ار‬ ‫أ‪Ÿ‬شس‪-‬ك‪-‬ل‪ ،‬و’ ي‪-‬ج‪-‬وز م‪-‬ن أل‪-‬ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬قانونية أن‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دأ أن م‪-‬ل‪-‬ف أل‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬ألدأئن‪Ú‬‬
‫ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة الشسلف من تذاكر لقاء‬ ‫طه بن سسيدهم‬
‫ه‪---‬ذا ا÷م‪--‬ع‪--‬ة ط‪--‬ب‪--‬عت اأمسص ‘‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ل ألشس ‪-‬رك ‪-‬ة أ÷دي‪-‬دة أ◊ال‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬سس‪Ò‬ة‬ ‫ل ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق أ–اد ع ‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ سس‪-‬ن‪-‬ة ‪ ٢00٩‬عرف‬
‫ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان‪ ،‬وسس‪-‬ي‪-‬تم نقلها صسبيحة‬ ‫للفريق أي ديون سسابقة ليوم تأاسسيسص ألشسركة‬ ‫أل‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن أ‪ÿ‬روق‪-‬ات أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة من‬ ‫رفضص رئ ‪-‬يسص أ–اد ع ‪-‬ن ‪-‬اب ‪-‬ة ع ‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬ب‪-‬اسس‪-‬ط‬
‫ال‪-‬ي‪-‬وم إا‪ ¤‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة الشس‪-‬لف بغية‬ ‫‘ شسهر جوأن أ‪Ÿ‬نصسرم‪ ،‬وقد أسستغرب زعيم‬ ‫أ÷انب ألشسكلي‪ ،‬منها أن إأدأرة ألفريق ‪ ⁄‬تتلق‬ ‫زع‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬تسس‪-‬دي‪-‬د أل‪-‬دي‪-‬ون أل‪-‬ت‪-‬ي ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ته بها ÷نة‬
‫ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ناك‪ ،‬أاين خصسصست لهم‬ ‫عدم حل ألشسركة ألسسابقة ألتي مازألت تنشسط‬ ‫◊د ألسس ‪-‬اع‪-‬ة ك‪-‬اف‪-‬ة أل‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬دي‪-‬ون‬ ‫أ’نضس ‪-‬ب ‪-‬اط‪ ،‬وه ‪-‬دد أل ‪-‬ف ‪-‬اف ب‪-‬ات‪-‬خ‪-‬اذ إأج‪-‬رأءأت‬
‫ا÷هة اليمنى من ا‪Ÿ‬درجات غ‪Ò‬‬ ‫منذ سسنة ‪ ،٢01٢‬بالرغم من عدم عقدها أ’ي‬ ‫هؤو’ء‪ ،‬و‪ ⁄‬يتلق حتى ألهوية ألكاملة للدأئن‪Ú‬‬ ‫صس ‪-‬ارم ‪-‬ة ل‪-‬و ي‪-‬ت‪-‬م تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ط أي ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة إأدأري‪-‬ة أو‬
‫ا‪Ÿ‬غطاة با‪Ÿ‬لعب للجلوسص فيها‪ ،‬مع‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬ذأ م ‪-‬ا ي‪-‬خ‪-‬ال‪-‬ف أل‪-‬ق‪-‬وأن‪Ú‬‬ ‫و’ حتى أإ’جازأت وعقود هؤو’ء أل‪Ó‬عب‪ Ú‬مع‬ ‫خصسم نقاط من ألفريق‪ ،‬من خ‪Ó‬ل ألطعن لدى‬
‫ت‪---‬خصس‪--‬يصص م‪--‬دخ‪--‬ل‪ Ú‬لضس‪--‬م‪--‬ان‬ ‫أ‪Ÿ‬عمول بها‪ ،‬قائ‪Á ’« :Ó‬كننا دخول صسرأع ’‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬ادي‪ ،‬وق ‪-‬د ط ‪-‬لب أل ‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق م‪-‬ن أل‪-‬ف‪-‬اف ه‪-‬ذه‬ ‫«ألفيفا» ضسد مثل هذه ألقرأرأت وألتجاوزأت‪.‬‬
‫دخولهم ا‪Ÿ‬لعب ‘ ظروف مريحة‬ ‫يهمنا‪ ،‬ولسسنا مسسؤوول‪ Ú‬عنه»‪.‬‬ ‫ألوثائق سسابقا‪ ،‬إأ’ أنه ‪ ⁄‬يتم إأرسسال أي وثيقة‪.‬‬ ‫وأكد زعيم أن ألقيام بهذه أ‪ÿ‬طوة قد يكلف‬
‫جدا‪.‬‬ ‫‪ُ ⁄‬ي ‪-‬ك ‪-‬تب ل‪Ó-‬ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع أل‪-‬ذي دع‪-‬ا إأل‪-‬ي‪-‬ه وأ‹ وه‪-‬رأن‬ ‫ألفاف غاليا‪ ،‬نظرأ للوثائق ألقانونية ألرسسمية‬
‫ح‪ .‬التلمسسا‪Ê‬‬ ‫«مشساكل الفريق سسببها ا‪Ÿ‬سس‪Ò‬ين‬ ‫«الشسركة ا◊الية للفريق ’ تتحمل‬
‫م‪-‬ول‪-‬ود شس‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬مسس‪-‬اه‪-‬م‪-‬ي م‪-‬ولودية وهرأن‪ ،‬ألنجاح‬ ‫السسابق‪ Ú‬للفاف وليسص زطشسي ومدوار»‬ ‫مسسؤوولية الشسركة السسابقة غ‪Ò‬‬ ‫ألتي –وزها إأدأرة ألفريق‪ ،‬وألتي تؤوكد عدم‬
‫أمسص‪ ،‬بعدما تأاجل أ’جل غ‪ Ò‬مسسمى‪ ،‬وهو أ’جتماع‬ ‫ل بعد»‬ ‫شسرعية عملية تسسديد ديون أل‪Ó‬عب‪ Ú‬ألدأئن‪Ú‬‬
‫^^ شسبيبة بجاية‬ ‫أل ‪-‬ذي ك ‪-‬ان م ‪-‬ق ‪-‬ررأ إ’ج ‪-‬رأء ألصس ‪-‬ل‪-‬ح ب‪ Ú‬أل‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪‘ Ú‬‬ ‫وق ‪- -‬د ه ‪- -‬اج ‪- -‬م رئ ‪- -‬يسص إأ–اد ع ‪- -‬ن‪- -‬اب‪- -‬ة ك‪- -‬ل‬ ‫القانونية والتي ‪ّ – ⁄‬‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ذ سس‪-‬ن‪-‬ة ‪ ،٢00٩‬م ‪-‬ط ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا رئ‪-‬يسص أل‪-‬ف‪-‬اف خ‪Ò‬‬
‫أل ‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق إأث‪-‬ر أ◊رب أل‪-‬ك‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة وأ’ت‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ات ب‪ Ú‬ب‪-‬اب‪-‬ا‬ ‫أ‪Ÿ‬سس‪Ò‬ي‪-‬ن ألسس‪-‬اب‪-‬ق‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬رأب‪-‬ط‪-‬ة وألفاف‪ ،‬ألذين‬ ‫ك‪- -‬م‪- -‬ا –دث ع‪- -‬ب‪- -‬د أل‪- -‬ب‪- -‬اسس‪- -‬ط زع ‪-‬ي ‪-‬م ع ‪-‬ن‬ ‫ألدين زطشسي بالتدخل ألعاجل للنظر ‘ مثل‬
‫اإلدارة تتصسل برحال‬ ‫وحفيظ بلعباسص‪ ،‬حيث ‪ّŒ‬مع أمسص ‪Ã‬قر ألو’ية كل‬ ‫ك ‪-‬ان ‪-‬وأ ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع ‪-‬ل ‪-‬م ب ‪-‬ك ‪-‬ل أ‪ÿ‬روق ‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬ان‬
‫يتخبط فيها ألفريق سسابقا‪ ،‬خاصسة ملف ديون‬
‫أ‪ÿ‬روق ‪-‬ات‪ ،‬أل ‪-‬ت ‪-‬ي ع‪-‬رف‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ل‪-‬ف أل‪-‬دأئ‪-‬ن‪ Ú‬م‪-‬ن‬
‫أ÷انب أ‪Ÿ‬وضسوعي‪ ،‬متسسائ‪ Ó‬عن سسبب عدم‬
‫هذه ألقرأرأت أ‪Ÿ‬سسلطة ‘ حق أ–اد عنابة‪،‬‬
‫مضسيفا أنه لن يرضسى أن تسسلط عقوبات دولية‬
‫م ‪-‬ن أل ‪-‬ط ‪-‬يب ‪fi‬ي ‪-‬اوي وأل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي ع‪-‬ب‪-‬د أإ’ل‪-‬ه وح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ظ‬
‫وا÷معية العامّة للنادي‬ ‫بلعباسص وبسسجرأري نصسر ألدين وأ◊بيب بن ميمون‪،‬‬ ‫أل ‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬أ‪Ο‬أك‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ سس‪-‬ن‪-‬ة ‪ ،٢010‬ح‪-‬سس‪-‬ب‬
‫زعيم‪ ،‬إأ’ أن ÷نة ألعقوبات ‪ ⁄‬تسسلط عقوبات‬
‫أسس‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء أ‪Ÿ‬سس‪Ò‬ي‪-‬ن ألسس‪-‬اب‪-‬ق‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ريق وألتي‬
‫عرفت ف‪Î‬ة تسسي‪Ò‬هم ترأكم كل هذه ألديون‪،‬‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ف ‪-‬اف أو أل ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي وأل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة‬
‫أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة‪ .‬وق‪-‬ال زع‪-‬ي‪-‬م خ‪Ó-‬ل ن‪-‬دوة صس‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ية‬
‫فيما أعتذر جباري عن تلبية ألدعوة لتوأجده خارج‬
‫الهاوي تعقد غدا‬ ‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا أك ‪-‬د أل ‪-‬وأ‹ م ‪-‬ول‪-‬ود شس‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬حسسب‬
‫مصس‪-‬ادر م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ة ‘ أل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬أن ح‪-‬ل‪-‬ول شس‪-‬ركة وطنية‬
‫ضسد ألفريق‪ ،‬وهو ما يجعل أ’سستفهام ألكب‪Ò‬‬
‫ح‪- -‬ول ألسس ‪-‬بب ورأء ذلك‪ ،‬م ‪-‬تسس ‪-‬ائ ‪Ÿ« :Ó-‬اذأ ‪⁄‬‬
‫مشس‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن ألشسركة ألسسابقة ألتي مازألت ‪⁄‬‬
‫–ل ◊د ألسساعة‪ ،‬هي وحدها من تتكفل بهذأ‬
‫ع‪- -‬ق ‪-‬ده ‪-‬ا‪ ،‬أمسص‪ ،‬إأن ‪-‬ه وّك ‪-‬ل ‪fi‬ام ‪-‬ي ‪-‬ا ف ‪-‬رنسس ‪-‬ي ‪-‬ا‬
‫‪fl‬تصسا ‘ منازعات كرة ألقدم ألدولية للتكفل‬
‫ت‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي اأسس‪-‬رة شس‪-‬بيبة بجاية‪،‬‬ ‫ُتحاسسب أإ’دأرأت ألسسابقة ‘ ملف أل‪Ó‬عب‪Ú‬‬
‫مسساء الغد‪ ‘ ،‬القاعة الشسرفية‬ ‫ترعى مصسالح مولودية وهرأن ما هي إأ’ مسسأالة وقت‬
‫أل‪-‬دأئ‪-‬ن‪ Ú‬و‪ ⁄‬ت‪-‬خصس‪-‬م أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط ح‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وأل‪-‬ي‪-‬وم‬
‫‪Ÿ‬رّك‪---‬ب ال‪--‬وح‪--‬دة ا‪Ÿ‬غ‪--‬ارب‪--‬ي‪--‬ة ‘‬
‫جمعية عامة اسستثنائية للنادي‬
‫ال‪--‬ه‪--‬اوي‪ ،‬سس‪--‬ت‪--‬خصسصص أاشس‪--‬غ‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‬
‫قصس‪ Ò‬جدأ‪ .‬وحسسب آأخر أأ’خبار‪ ،‬فإان ألوأ‹ غاضسب‬
‫من طريقة تسسي‪ Ò‬ألنادي ألوهرأ‪ Ê‬ألذي فك أرتباطه‬
‫بصسفة رسسمية مع نسسيم يطو‪ ‘ ،‬أنتظار أ’تفاق مع‬
‫ي ‪-‬ري ‪-‬دون –ط ‪-‬ي ‪-‬م أل ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق وت ‪-‬ه‪-‬دي‪-‬ده ب‪-‬خصس‪-‬م‬
‫أل‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬اط وتسس‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ط ع‪- -‬ق‪- -‬وب‪- -‬ات؟»‪ّfi ،‬م‪Ó- -‬‬
‫مولودية العلمة الديون ترتفع إا‪ 7 ¤‬م‪Ó‬ي‪Ò‬‬
‫’دب‪-‬ي‬ ‫ل‪--‬ت‪--‬ق‪--‬د‪ Ë‬ال‪--‬ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ن ا أ‬
‫وا‪Ÿ‬ا‹‪ ،‬وال‪---‬ت‪---‬ط‪---‬رق إا‪ ¤‬ب‪--‬عضص‬
‫حمزة آأيت وأعمر وبوشسار وحّمار‪ ،‬وهو ما بات يقلق‬
‫كث‪Ò‬أ أأ’نصسار خاصسة أن ألفريق أقدم على تسسريح‬
‫أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ك ‪-‬ام ‪-‬ل‪-‬ة ‘ ه‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬شس‪-‬ك‪-‬ل أل‪-‬ذي‬
‫ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ط ف‪-‬ي‪-‬ه أل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ك‪-‬اتب أل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬رأل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وتهدد عملية تسسديد مسستحقات ال‪Ó‬عب‪Ú‬‬
‫النقاط ا‪Ÿ‬تعلقة ‪Ã‬شسوار الفريق‬ ‫خ‪Ò‬ة ’عبي أ◊مري من دون أن يضسمن ألتعاقد مع‬ ‫وأ‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول‪ Ú‬ألسس ‪-‬اب‪-‬ق‪ Ú‬م‪-‬ن‪-‬ذ سس‪-‬ن‪-‬ة ‪ ،٢010‬ك‪-‬م‪-‬ا‬ ‫أبدت إأدأرة مولودية ألعلمة أسستياءها من تضساعف مشسكل ألديون وتصسرفات أحد ألرؤوسساء‬
‫’و‪ ¤‬م‪----‬ن‬ ‫خ‪Ó----‬ل ا‪Ÿ‬رح‪----‬ل‪----‬ة ا أ‬ ‫أي ’عب‪.‬‬ ‫أضساف أن هذأ أ‪Ÿ‬شسكل ’ ع‪Ó‬قة لزطشسي أو‬ ‫ألسسابق‪ ،Ú‬ألذي طلب أ◊صسول على مبلغ ‪ 4‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬سسنتيم‪ ،‬بعدما أسستفاد من حكم قضسائي‬
‫البطولة والوضسعية ا‪Ÿ‬الية‪ ،‬فيما‬ ‫ك‪fi .‬مد‬ ‫مدوأر به‪ ،‬وإأ‪‰‬ا هو نتيجة سسوء عمل أ‪Ÿ‬سس‪Ò‬ين‬ ‫لصسا◊ه‪ ،‬ليضسع يديه على أ◊سساب ألبنكي للنادي أ‪ÎÙ‬ف‪ ‬ألذي ” ‪Œ‬ميده‪ ،‬بالتزأمن مع‬
‫أاكد الرئيسص بلقاسسم حواسسي أان‬ ‫ألسسابق‪ ‘ ،Ú‬إأشسارة منه إأ‪ ¤‬رورأوة وقرباج‪.‬‬
‫ف‪--‬ري‪--‬ق‪--‬ه ي‪--‬ط‪--‬الب ب‪--‬ح‪--‬ق‪--‬ه م‪--‬ن‬ ‫توأصسل توأفد أ‪Ù‬ضسرين ألقضسائي‪ Ú‬من أجل إأب‪Ó‬غها بديون عدد من أ‪Ÿ‬سستفيدين من أحكام‬

‫جمعية الشسلف ال‪Ó‬عبون يهددون ›ددا ‪Ã‬قاطعة‬


‫«السس‪---‬ب‪---‬ونسس‪---‬ور» ال‪---‬ع‪---‬م‪---‬وم‪--‬ي‬ ‫قضسائية للمطالبة بأاموألهم ‘ أنتظار قرأرأت ÷نة ألنزأعات بخصسوصص ’عبي تعدأد أ‪Ÿ‬وسسم‬
‫وا’سس‪--‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن “وي‪-‬ل إاح‪-‬دى‬ ‫ألفارط‪ ،‬ألذين يطالبون ‪Ã‬بلغ إأجما‹ ’ يقل عن ‪ 3‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬سسنتم‪ ،‬ل‪Î‬تفع ألديون إأ‪ ¤‬مبلغ ‪7‬‬
‫الشس‪--------‬رك‪-------‬ات أاو ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-------‬ات‬ ‫م ‪Ó-‬ي‪‡ ،Ò‬ا ي‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل أل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق م‪-‬ه‪-‬ددأ ب‪-‬ع‪-‬دم أ’سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن أي إأع‪-‬ان‪-‬ات ت‪-‬دخ‪-‬ل خ‪-‬زي‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬ادي‬
‫ال‪--‬ع‪--‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار ب‪-‬عضص‬
‫ال‪--‬ف‪--‬رق ال‪--‬ت‪--‬ي ن‪--‬الت ح‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫لقاء تلمسسان وزاوي يطالب بتسسوية ا‪Ÿ‬شساكل‬ ‫أ‪ÎÙ‬ف‪ ،‬وهو ما يزيد من أأ’زمة أ‪Ÿ‬الية أ‪ÿ‬انقة ألتي تعا‪ Ê‬منها «ألبابية» ومشساكل أإ’دأرة‬
‫ألتي كانت تفّكر ‘ أسستغ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة توقف ألبطولة من أجل تسسوية أ‪Ÿ‬سستحقات أ‪Ÿ‬الية ألعالقة‬
‫ال‪-‬دع‪-‬م ا‪Ÿ‬ا‹‪ .‬ع‪-‬لى صسعيد آاخر‪،‬‬ ‫’دارة ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف –رك‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن أاجل تسسوية‬‫ط‪-‬الب م‪-‬درب ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة الشس‪-‬ل‪-‬ف سس‪-‬م‪ Ò‬زاوي‪ ،‬ا إ‬ ‫ل‪Ó‬عب‪ ،Ú‬ودخول مرحلة ألعودة بكل قوة من أجل موأصسلة صسرأع ألصسعود إأ‪ ¤‬أ‪ÎÙ‬ف أأ’ول‪.‬‬
‫’دارة‬ ‫ع‪---‬ل‪---‬مت «ال‪---‬ن‪---‬ه‪---‬ار» أان ا إ‬ ‫ا‪Ÿ‬سستحقات العالقة ل‪Ó‬عب‪ Ú‬قبل لقاء القمة ا‪Ÿ‬نتظر أامام وداد تلمسسان‪◊ ،‬سسم هوية البطل الشستوي‬
‫للقسسم ا‪ÎÙ‬ف الثا‪ ،Ê‬وهذا حتى يتمكن من ا’سستفادة من جميع العناصسر ‘ اللقاء‪ ،‬عكسص لقاء‬ ‫ع‪/‬شسهيلي‬
‫البجاوية‪ ‬اتصسلت رسسميا ‪Ã‬هاجم‬
‫سس‪--‬ري‪--‬ع غ‪--‬ل‪--‬ي‪-‬زان ف‪-‬وزي رح‪-‬ال‪،‬‬ ‫’خ‪ ،Ò‬وقال إانه ’ يريد مهزلة أاخرى‪ ،‬خاصسة وأان قضسية ا‪Ÿ‬سستحقات ’ زالت تصسنع ا◊دث‬ ‫الكأاسص ا أ‬
‫وع‪-‬رضست ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ا’نضس‪-‬م‪-‬ام إا‪¤‬‬
‫ت‪--‬ع‪-‬داد ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬و ال‪-‬ع‪-‬رضص‬
‫‘ بيت النادي‪ ،‬بعدما قرر ال‪Ó‬عبون مقاطعة مواجهة وداد تلمسسان يوم ا÷معة ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬برسسم ا÷ولة‬
‫’خ‪Ò‬ة من مرحلة الذهاب لبطولة القسسم الوطني الثا‪ Ê‬ا‪ÎÙ‬ف‪ ،‬بعدما قاطع ال‪Ó‬عبون لقاء‬
‫’خ‪Ò‬‬ ‫’ول مرة ‘ تاريخها ‘ الدور ا÷هوي ا أ‬ ‫الكأاسص سسابقا‪ ،‬وكانت النتيجة هي خروج ا÷معية أ‬
‫ا أ‬ ‫مولودية سسعيدة اكتمال التعداد‬
‫ال‪-‬ذي رّح‪-‬ب ب‪-‬ه ال‪Ó-‬عب السس‪-‬ابق‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وب‪ .‬إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬ت‪-‬نتظر إادارة‬
‫ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق البجاوي دخول إاعانات‬
‫للكأاسص‪ ،‬التي يبدو أان ا÷ميع طوى صسفحتها‪ ،‬حيث إان ا‪ÿ‬روج من هذه ا‪Ÿ‬نافسسة قد يكون أافضسل‬
‫’مكانات البشسرية وا‪Ÿ‬ادية‬ ‫للجمعية مقارنة بالوضسعية ا‪Ÿ‬ريحة التي تعيشسها ‘ البطولة‪ ،‬كما أان ا إ‬
‫يريح سسبع قبل مواجهة ترجي مسستغا‪Â‬‬
‫الصسندوق الو’ئي ا‪Ÿ‬قدرة ‪Ã‬بلغ‬ ‫ا‪Ù‬دودة التي “لكها شسركة أاسسود الشسلف ’ تسسمح للنادي باللعب على جبهت‪ ،Ú‬علما أان زم‪Ó‬ء القائد‬ ‫وأصسل فريق مولودية سسعيدة تدريباته ‪Ã‬لحق ملعب ‪ 13‬أفريل‬
‫‪ 1.5‬مليار سسنتيم‪ ،‬لتسسوية نسسبة‬ ‫بودينة ‪ ⁄‬يتلقوا أاي سسنيتم منذ انط‪Ó‬ق البطولة‪.‬‬ ‫‪Ã‬عنويات مرتفعة‪ ،‬بعد تسسلمهم أجرة شسهر ومنحهم ألعالقة‪ ،‬مع‬

‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬
‫من مسستحقات ال‪Ó‬عب‪ .Ú‬‬ ‫مصسطفـى‪ .‬ع‬
‫إا–اد بسسكرة‬ ‫تعّهد من ألرئيسص أ÷ديد للشسركة ألرياضسية عبد ألقادر رملي‬
‫‪Ã‬سساعدة ألفريق ماديا ومعنويا‪– ،‬سسبا ‪Ÿ‬بارأة أ÷ولة أأ’خ‪Ò‬ة‬

‫^^ أامل بوسسعادة‬ ‫لكناوي مرتاح لكتمال التعداد ويطالب بنقاط «لزمو»‬ ‫من ذهاب بطولة أ‪ÎÙ‬ف ألثا‪ Ê‬أمام ترجي مسستغا‪Ã Â‬لعب‬
‫ه ‪-‬ذأ أأ’خ‪ .Ò‬وحسسب أ‪Ÿ‬درب سس ‪-‬ب‪-‬ع مصس‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ى‪ ،‬ف‪-‬إان أل‪-‬تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ألسسعيدية سستكون مكتملة ‘ هذه أ‪Ÿ‬وأجهة بعد أمتثال عقبة‬
‫صسفراوي متفائل‬ ‫توأصسل تشسكيلة أ–اد بسسكرة تدريباتها يوميا –ضس‪Ò‬أ ‪Ÿ‬قابلة أ÷ولة‬
‫أأ’خ‪Ò‬ة من مرحلة ألذهاب أمام جمعية وهرأن‪ ،‬بحضسور جميع أل‪Ó‬عب‪،Ú‬‬
‫وشسحيمة للشسفاء‪ ،‬وهو ما أرأح أ‪Ÿ‬درب ألذي برمج لقاء تطبيقيا ب‪ Ú‬أل‪Ó‬عب‪ Ú‬للوقوف عند مدى‬
‫أسستعدأدهم للموأجهة‪ .‬من جهته‪ ،‬أكد أل‪Ó‬عب عبد ألقادر بن عيادة أن زم‪Ó‬ءه وأعون با‪Ÿ‬سسؤوولية‬
‫باكتمال التعداد قبل‬ ‫ويركز ألطاقم ألفني للفريق على ألروح أ‪Ÿ‬عنوية للمجموعة ورغبتها ‘‬
‫إأن‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ذه‪-‬اب ب‪-‬ق‪-‬وة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د أسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادة ث‪-‬قة أأ’نصسار وأ‪Ù‬يط عقب‬
‫أ‪Ÿ‬لقاة على عاتقهم لتسسجيل نتيجة إأيجابية يختمون بها مرحلة ألذهاب ‘ مرتبة مريحة‪ ،‬خاصسة‬
‫بعدما تلقوأ وعودأ بتسسلم مسستحقاتهم خ‪Ó‬ل أأ’سسابيع ألقادمة‪ .‬من جهة أخرى‪ ،‬أكد ‡ثل ألبلدية‬
‫لقاء عنابة‬ ‫‪Œ‬اوز مرحلة ألشسك وألفوز على تلمسسان ‘ آأخر مقابلة‪ ،‬حيث أكد لكناوي‬
‫لعناصسره على أهمية موأجهة أ÷معية‪ ،‬مطالبا إأياهم بضسرورة‬
‫بلحمري ع‪Ó‬ل‪ ،‬أن ألبلدية سستضسخ مبلغا هاما ‘ خزينة ألفريق لتحفيزه على ألعودة بقوة ولعب‬
‫ورقة ألبوديوم‪ ،‬بينما أصسر رئيسص ألنادي ألهاوي ألرياضسي ‪fi‬مد مسسعدي على ضسرورة تدعيم‬
‫بدأا‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ودة ب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة إأي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬بقاء ‘ ديناميكية ألنتائج أإ’يجابية‬ ‫أا‪.‬جوادي‬ ‫ألتشسكيلة ب‪Ó‬عب‪ Ú‬ذوي خ‪È‬ة ‘ أ‪ÒŸ‬كاتو‪.‬‬
‫ا÷م‪--‬ي‪-‬ع ‘‬ ‫قصسد ضسمان مرتبة متقدمة مع نهاية ألنصسف أأ’ول من ألبطولة‪.‬‬
‫أامل‬
‫بوسسعادة‬
‫ي‪---‬ف‪--‬ك‪--‬ر ‘‬
‫و‘ سسياق ذلك‪ ،‬قرر لكناوي بالتنسسيق مع أعضساء طاقمه بر›ة‬
‫ألتدريبات على ملعب ألشسهيد منا‪ Ê‬أ‪Ÿ‬عشسوشسب أصسطناعيا قصسد‬
‫تعّود أل‪Ó‬عب‪ Ú‬على أأ’رضسية ألتي تشسبه ملعب بوعقل بوهرأن‪ ،‬حيث سسجلت‬
‫‚م مڤرة النجم يؤوكد قوته على كل‬
‫ا‪ÿ‬رجة‬
‫ا‪Ÿ‬قبلة‬
‫للفريق إا‪¤‬‬
‫أل‪-‬ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ات أأ’خ‪Ò‬ة أك‪-‬ت‪-‬م‪-‬ال أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دأد ب‪-‬ع‪-‬ودة أ‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬م صس‪-‬ح‪-‬ب‪-‬ي ب‪-‬عد “اثله‬
‫للشسفاء‪‡ ،‬ا يتيح للمدرب لكناوي جميع أأ’ورأق قصسد أ’عتماد عليها ‘‬ ‫ا÷بهات وزيوشس وهبال يعودان أامام القبة‬
‫عنابة‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وأجهة أ‪Ÿ‬قبلة‪ .‬من جهة أخرى‪ ،‬قررت إأدأرة ألنادي ألتنقل جوأ إأ‪ ¤‬وهرأن لضسمان رأحة‬ ‫بعد تأاهله إأ‪ ¤‬ألدور ‪3٢‬‬
‫‪Ÿ‬واجهة‬ ‫أل‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ ،Ú‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ح‪-‬ظ‪-‬ي أل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ب‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ل أسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال ‪Ã‬ق‪-‬ر أل‪-‬و’ي‪-‬ة ب‪-‬دع‪-‬وة من ألوأ‹ ألذي جدد‬ ‫م‪- - -‬ن م‪- - -‬ن‪- - -‬افسس‪- - -‬ة ك‪- - -‬أاسص‬
‫ا’–اد‬ ‫مسساندته للنادي‪ ،‬مطالبا أل‪Ó‬عب‪ Ú‬وألطاقم أإ’دأري ‪Ã‬وأصسلة أ‪Û‬هودأت لتحقيق أأ’هدأف‬ ‫أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى حسس‪-‬اب‬
‫عمار‪ .‬ل‬
‫ا‪Ù‬لي‪،‬‬
‫’خ‪Ò‬ة م‪--‬ن‬ ‫◊سس‪---‬اب ا÷ول‪---‬ة ا أ‬
‫أ‪Ÿ‬سسطرة‪.‬‬
‫جمعية وهران‬ ‫‚م أو’د درأج‪ ،‬ب ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة‬
‫هدف‪ Ú‬لهدف‪ ،‬أكد ألنجم‬
‫مرحلة ذهاب البطولة ا‪ÎÙ‬فة‬
‫األنصسار يتجمهرون أامام الديجياسس ويطالبون ‪Ã‬ؤوسسسسة وطنية‬
‫قوته هذأ أ‪Ÿ‬وسسم وقدرته‬
‫ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬وم ا÷م‪-‬ع‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪،‬‬ ‫على ألتنافسص على جبهتي‬
‫ح‪--‬يث دخ‪--‬ل ا‪Ÿ‬درب صس‪--‬ف‪--‬راوي‪،‬‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة وأل‪-‬ك‪-‬أاسص‪ .‬وب‪-‬ع‪-‬د‬
‫م‪---‬ن‪---‬ذ أامسص‪ ‘ ،‬إاع‪---‬داد ال‪---‬ع‪--‬دة‬ ‫أاق‪-‬دمت ›م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن أانصس‪-‬ار ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة وه‪-‬ران‪ ،‬ع‪-‬لى التجمهر صسبيحة أامسص‪ ،‬أامام مديرية الشسباب‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ب‪-‬اراة ال‪-‬ه‪-‬امة التي سسيتحدد‬ ‫رأح ‪-‬ة ي‪-‬وم وأح‪-‬د أسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اد‬
‫والرياضسة‪ ،‬احتجاجا منهم على الوضسعية الكارثية التي يعيشسها فريقهم‪ ،‬والذي حسسبهم سسيسس‪ Ò‬نحو‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا رف‪-‬ق‪-‬اء ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي أمسص‪،‬‬
‫على ضسوئها الهدف الذي سسيلعب‬ ‫’بيضص دفع مدير‬‫’خضسر وا أ‬ ‫’ن‪ّŒ .‬مع عشساق اللون‪ Ú‬ا أ‬ ‫قسسم الهواة إان تواصسل ا◊ال على ما هو عليه ا آ‬
‫م‪--‬ن أاج‪-‬ل‪-‬ه ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ‘ ا‪Ÿ‬ب‪-‬اري‪-‬ات‬ ‫’خ‪ Ò‬على ا’سستماع ’نشسغا’تهم‪ ،‬والتي‬ ‫الشسباب والرياضسة غربي بدر الدين للتدخل‪ ،‬حيث عمل ا أ‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬ر أشس‪-‬ب‪-‬ال أ‪Ÿ‬درب‬
‫’هم‬ ‫ا‪Ÿ‬تبقية من ا‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬ليبقى ا أ‬ ‫كان أاسساسسها م‪Ó‬قاة الوا‹ مولود شسريفي‪ ،‬وإاقناعه بلعب دور الوسسيط ÷لب مؤوسسسسة وطنية تدفع‬ ‫ع‪- -‬زي‪- -‬ز ع‪- -‬ب‪- -‬اسص‪ ،‬أل‪- -‬ي‪- -‬وم‪،‬‬
‫بالنسسبة للمدرب هو عدم وجود‬ ‫با‪Ÿ‬سس‪Ò‬ين ا◊الي‪ Ú‬إا‪ ¤‬خارج سسرب «’زمو»‪ ،‬وهو الك‪Ó‬م الذي اسستمع له مدير الديجياسص باهتمام‬ ‫أل ‪- - -‬ت‪- - -‬حضس‪Ò‬أت أ÷دي‪- - -‬ة‬
‫مصساب‪ ‘ Ú‬صسفوف تعداده‪ .‬على‬ ‫كب‪ ،Ò‬لكنه و‘ مقابل ذلك رفع مطلبا هاما دعا من خ‪Ó‬له ل‪Ó‬سستعانة بقدامى ’عبي «’زمو» ودفعهم‬ ‫‪Ÿ‬ب‪-‬ارأة أل‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق‪-‬ررة يوم‬
‫صس‪--‬ع‪--‬ي‪-‬د آاخ‪-‬ر‪ ،‬ت‪-‬ل‪-‬قت أاسس‪-‬رة أام‪-‬ل‬ ‫’مور أاك‪ Ì‬تنظيما‪ ،‬ليغادر ا‪Ù‬تجون ضسارب‪ Ú‬موعدا للجميع بخرجات ‡اثلة إان‬ ‫للتحرك حتى تكون ا أ‬ ‫أ÷معة‪ ،‬ضسمن أ÷ولة ألـ‪ 15‬من رأبطة موبليسص أ‪ÎÙ‬فة ألثانية‪ ،‬حيث برمج أ‪Ÿ‬درب عباسص‬
‫ب‪-‬وسس‪-‬ع‪-‬ادة ف‪-‬اج‪-‬ع‪-‬ة أا ّ‪Ÿ‬ت ب‪-‬رئ‪-‬يسص‬ ‫’بيضص على موعد مع خوضص آاخر‬ ‫’خضسر وا أ‬ ‫‪ ⁄‬تتحسسن أاحوال الفريق‪ .‬إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬سسيكون ذوو الزي ا أ‬ ‫حصسة أ’سستئناف مسساء أليوم من أجل ألدخول ‘ أ÷ديات إ’نهاء مرحلة ألذهاب بقوة‪ .‬هذأ‬
‫الفريق شسكيب بوعكاز إاثر وفاة‬ ‫لقاء من عمر مرحلة الذهاب‪ ،‬يوم ا÷معة ا‪Ÿ‬قبل ‘ “ام السساعة الثالثة زوا’‪ ،‬أامام إا–اد بسسكرة‪‘ ،‬‬ ‫وسستعرف أ‪Ÿ‬بارأة ألقادمة عودة متوسسط أ‪Ÿ‬يدأن عياشص زيوشص ألذي غاب عن موعد ألكأاسص‬
‫ج‪-‬دت‪-‬ه‪ ،‬رح‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ل‪-‬ه وأاسس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ها‬ ‫’بناء ا‪Ÿ‬دينة ا÷ديدة‪ ،‬والذي سسيعرف عودة هشسام شسريف وسساسسي‪ ،‬مع تواصسل غياب‬ ‫لقاء جد صسعب أ‬
‫فسسيح جناته‪ .‬طاهر بوزيد‬ ‫طاهر بوزيد‬ ‫بدأعي أإ’صسابة‪ ،‬وكذأ أ‪Ÿ‬دأفع هبال من ألعقوبة‪.‬‬
‫ك‪fi.‬مد‬ ‫زايدي بعد اسستفادته من راحة ‪Ÿ‬دة أاسسبوع‪.Ú‬‬
‫‪15‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ ٢٧‬نوفمبر ‪ ٢٠١٨‬الموافق لـ ‪ ١٩‬ربيع األول ‪ ١٤٤٠‬ه ـ‬
‫‪á```°VÉjQ‬‬
‫تشسّد أانظار عشساق كرة القدم العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬سسهرة‬
‫اليوم‪ ،‬إا‪ ¤‬م‪Ó‬عب أاوروبا‪ ،‬أاين تفتتح مباريات‬
‫ا÷ولة ا‪ÿ‬امسسة من مرحلة ا‪Û‬موعات لرابطة‬
‫أابطال أاوروبا‪ ،‬التي تسسعى فيها ‪ 7‬أاندية ◊سسم‬
‫ت‪-‬أاه‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا رسس‪-‬م‪-‬يا إا‪ ¤‬الدور ثمن نهائي وا’لتحاق‬
‫ب‪È‬شس‪-‬ل‪-‬ون‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث تسس‪-‬ع‪-‬ى أان‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ايرن ميونيخ‬
‫وأاجاكسس أامسس‪Î‬دام ومانشسيسس‪ Î‬سسيتي وأاو‪Ÿ‬بيك‬
‫ل‪--‬ي‪--‬ون م‪--‬ع ري‪--‬ال م‪--‬دري‪--‬د وروم‪--‬ا وج‪--‬وف‪--‬ن‪-‬ت‪-‬وسس‬
‫وم‪-‬انشس‪-‬يسس‪ Î‬ي‪-‬ون‪-‬اي‪-‬ت‪-‬د ل‪Î‬سس‪-‬يم تأاهلها اليوم‪ ،‬ففي‬
‫ا‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة ا‪ÿ‬امسس‪-‬ة ي‪-‬ح‪-‬ت‪-‬اج بايرن ميونخ للفوز أاو‬
‫التعادل فى مواجهة بنفيكا للتأاهل‪ ،‬باعتباره يحتل‬
‫’ول ب‪--‬رصس‪-‬ي‪-‬د ‪ ١0‬ن‪-‬ق‪-‬اط م‪-‬ق‪-‬ابل ‪ ٤‬للفريق‬ ‫ا‪Ÿ‬رك‪--‬ز ا أ‬
‫ال‪È‬ت‪--‬غ‪-‬ا‹ ال‪-‬ث‪-‬الث‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ق أاج‪-‬اكسس ال‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ف‬
‫برصسيد ‪ 8‬نقاط بالفريق البافاري ‘ ثمن النهائي ‘ حال‬
‫’خ‪ Ò‬على بنفيكا‪ ،‬أاو انتصسار الفريق الهولندي على‬ ‫فوز ا أ‬
‫آايك أاثينا اليونا‪ Ê‬متذيل ال‪Î‬تيب من دون أاي رصسيد من‬
‫النقاط‪ .‬أاما ‘ ا‪Û‬موعة السسادسسة فيحتاج مانشسسس‪ Î‬سسيتى‬
‫’قل فى مواجهة‬ ‫’‚ل‪-‬ي‪-‬زى ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق نقطة واحدة على ا أ‬ ‫ا إ‬
‫ليون من أاجل حسسم التأاهل‪ ،‬فيما سسيتأاهل ليون ‘ حال فوزه‬
‫على مانشسسس‪ Î‬سسيتى‪ ،‬أاو تعادل هوفنها‪ Ë‬الثالث مع شساختار‬
‫’وك‪-‬را‪ .Ê‬أام‪-‬ا ‘ ا‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة السس‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة فيحتاج روما‬ ‫دون‪-‬ي‪-‬تسسك ا أ‬
‫وريال مدريد إا‪ ¤‬التعادل بينهما أاو الفوز للتأاهل‪ ،‬كما سسيتأاه‪Ó‬ن‬ ‫برنامج مباريات اليوم الث‪Ó‬ثاء‪:‬‬
‫معا ‘ حال فشسل سسيسسكا موسسكو الروسسي ‘ الفوز على فيكتوريا‬ ‫روما «إايطاليا» – ريال مدريد «إاسسبانيا»‬ ‫‪:18.55 áYÉ°ùdG‬‬
‫’يطا‹ ‘ حال تعادله فقط‬ ‫بلزن التشسيكي‪ ،‬كما يتأاهل جوفنتوسس ا إ‬ ‫ليون «فرنسسا»– مانشسسس‪ Î‬سسيتي «إا‚ل‪Î‬ا»‬ ‫أايك أاثنيا «اليونان» – أاجاكسس «هولندا»‬
‫’سس‪-‬ب‪-‬ا‪ Ê‬أاو خسس‪-‬ارة مانشسسس‪ Î‬يونايتد أامام يونغ بويز‬ ‫أام‪-‬ام ف‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ا ا إ‬ ‫مانشسسس‪ Î‬يونايتد «إا‚ل‪Î‬ا» – يونغ بويز «سسويسسرا»‬ ‫سسسسكا موسسكو «روسسيا» – فيكتوريا بلزن «التشسيك»‬
‫السس‪-‬ويسس‪-‬ري‪ ،‬وي‪-‬حسس‪-‬م م‪-‬انشسسس‪ Î‬ي‪-‬ون‪-‬ايتد تاأهله ‘ حال الفوز وهز‪Á‬ة‬ ‫هوفنها‪« Ë‬أا‪Ÿ‬انيا» – شسختار دونسستك «أاوكرانيا»‬ ‫‪:21.00 áYÉ°ùdG äÉjQÉÑe‬‬
‫فالنسسيا أامام اليو‘‪.‬‬ ‫جوفنتوسس «إايطاليا» – فالنسسيا «إاسسبانيا»‬ ‫بايرن ميونخ «أا‪Ÿ‬انيا» – بنفيكا «ال‪È‬تغال»‬
‫شسيسس‪ Î‬يونايتد يهاجم مورينيو‬
‫د‪ ،‬انتقادات قاسسية‬ ‫أإسسطورة مان‬
‫ف‪Ò‬ديناند‪ ،‬أاسسطورة مانشسسس‪ Î‬يونايت نتقادات قاسسية ضسد‬
‫وجّه ريو غا‹ جوزيه مورينيو‪ ،‬بسسبب توجيه ا مارسسيال‪ ،‬ماركوسس‬
‫للمدرب ال‪È‬تدم‪-‬ا وصس‪-‬ف ج‪-‬يسس‪-‬ي ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬غ‪-‬ارد‪ ،‬أانطو‪ Ê‬يث قال ف‪Ò‬ديناند‪:‬‬
‫’طفال عد‪Á‬ي الشسخصسية‪ ،‬حبعدما انتقد ‪ ٤‬أاو ‪5‬‬ ‫’ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ه ع‪-‬ن‪-‬‬ ‫أاك‪--‬د أال‪--‬ي‪--‬خ‪--‬ان‪--‬درو دوم‪--‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ز‪ ،‬رئ‪-‬يسس إا–اد أام‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ا ا÷ن‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم‬
‫’سسبوع شسخصسية قوية‪ ،‬ماذا‬ ‫راشسفورد‪ ،‬ولوك شسو با أ ت م‪-‬وري‪-‬نيو هذا ا أ‬ ‫(الكو‪‰‬يبول)‪ ،‬أان موعد ومكان إاقامة مباراة إاياب نهائي كأاسس لي‪È‬تادوريسس‬
‫رأا تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ا‬
‫«ح‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ق‪ -‬وأاخ‪ È‬الصسحافي‪ Ú‬بأانهم ’ ‪Á‬تلكون خلفك أام يقولون ‘‬ ‫ب‪ Ú‬ري‪-‬ف‪-‬ر ب‪-‬ل‪-‬يت وب‪-‬وك‪-‬ا ج‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ورز سس‪-‬يحسسم اليوم‪ ،‬خ‪Ó‬ل اجتماع منظمي‬
‫›ددا؟»‪ ،‬وأاضساف‪:‬‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ب‬‫ع‬ ‫‪Ó‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫أان يق‬ ‫’عب‪ Ú‬شسباب‬ ‫البطولة مع رئيسسي النادي‪ ،Ú‬بعدما تأاجل موعد إاقامة ا‪Ÿ‬باراة للمرة‬
‫’مور‪ ’ ،‬أاعتقد أانك‬ ‫تتوقع منهم بعدها؟ هل تتوقع نني مدربي ع‪Ó‬نية‬ ‫’حد إا‪ ¤‬موعد‬ ‫’حد‪ ،‬ثم من ا أ‬ ‫الثانية على التوا‹‪ ،‬من السسبت إا‪ ¤‬ا أ‬
‫أ‬ ‫ا‬‫ه‬‫أ‬
‫ا‬ ‫د‬‫م‪ ..‬مه‪ ،Ó‬لق‬
‫قرارة أانفسسه ن الصسائب ‪Ÿ‬درب أان يقوم بفعل هذه ا ج‪-‬ي‪-‬ة وف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫’حق‪ ،‬إاثر الشسكوى التي قدمها فريق بوكا جونيورز وقال فيها إان‬
‫يك بسس‪-----‬بب ت‪----‬لك‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫د‬‫‪-‬‬ ‫ج‬‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫س‬‫س‬ ‫«’ أاظن أانه م‬ ‫ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة ’ ‪Á‬ك‪-‬ن أان ت‪-‬ق‪-‬ام ‘ ظ‪-‬ل ه‪-‬ذه ال‪-‬ظ‪-‬روف ال‪-‬ت‪-‬ي ’ ت‪-‬عد عادلة‬
‫‪-‬ب‪-----‬‬
‫’و‪¤‬‬ ‫’ع‪----‬تصس‪-‬ريحات‪ ،‬كان ا أ‬ ‫’صسابة عدد من ’عبي فريقه ‘ ا’عتداء‬ ‫بالنسسبة للفريق‪ ،Ú‬نظرا إ‬
‫يو توبيخ ’عبيه ‘‬ ‫ال‪-‬‬ ‫الذي تعرضسوا له السسبت ا‪Ÿ‬اضسي من طرف أانصسار ا‪Ÿ‬نافسس‪ ،‬حيث قال‬
‫‪Ÿ‬ورينرف ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬ا‪ÓŸ‬بسس‬ ‫دومينيغز‪ ’« :‬نريد أان تكون هناك أاي أاعذار ‪Á‬كن أان تسساق بأان‬
‫غ‪ --‬ول‪---------‬يسس أام‪--------‬ام‬ ‫الظروف ‪ ⁄‬تكن متكافئة بالنسسبة لك‪ Ó‬الفريق‪ ..Ú‬نريد أان يكون‬
‫ا÷ميع»‪.‬‬ ‫أامام الفريق‪ Ú‬وقت للتعا‘»‪ .‬وينظر إا‪ ¤‬النهائي ب‪ Ú‬قطبي بوينسس‬
‫’رجنت‪ Ú‬على اللقب القاري‪،‬‬ ‫’ول ب‪ Ú‬أاك‪ È‬فريق‪ ‘ Ú‬ا أ‬ ‫آايرسس‪ ،‬وهو ا أ‬
‫باعتباره أاعظم نهائي ‘ تاريخ البطولة ا‪Ÿ‬متد على مدار ‪ 58‬عاما‪‘ .‬‬
‫سس‪-‬ي‪-‬اق م‪-‬تصس‪-‬ل‪ ،‬ذك‪-‬رت وسس‪-‬ائ‪-‬ل إاع‪Ó-‬م ع‪-‬دي‪-‬دة أان مدينة أابوظبي قد‬
‫تسس‪-‬تضس‪-‬ي‪-‬ف إاي‪-‬اب ن‪-‬هائي كأاسس لي‪È‬تادوريسس ‪ ،20١8‬ب‪ Ú‬ن‪-‬ادي‪-‬ي ب‪-‬وكا‬
‫’ندية‪ ،‬علما أان إا–اد أامريكا‬ ‫جونيورز وريفر بليت قبل مونديال ا أ‬
‫ا÷ن‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم ي‪-‬درسس إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة تنظيم ا‪Ÿ‬باراة خارج‬
‫’رج‪--‬ن‪--‬ت‪ Ú‬ل‪--‬ت‪--‬ف‪--‬ادي الشس‪--‬غب‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا اق‪Î‬ح أال‪-‬ي‪-‬خ‪-‬ان‪-‬درو‬‫ا أ‬
‫دومينغيز اختيار موعد للنهائي ما ب‪ 2 Ú‬و‪ 8‬ديسسم‪È‬‬
‫القادم‪.‬‬
‫رئيسض ريفر‪« :‬إياب لي‪È‬تادوريسض لن يقام‬
‫إ’ على ملعبنا وب‪ Ú‬جماه‪Ò‬نا»‬
‫ق‪---‬ال رئ‪---‬يسس ن‪---‬ادي ري‪---‬ف‪---‬ر ب‪---‬ل‪--‬يت‬
‫’رج‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ني‪ ،‬رودولفو دونوفريو‪ ،‬إانه‬ ‫ا أ‬
‫’ يشسك ‘ أان م‪-‬ب‪-‬اراة إاي‪-‬اب ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي كوبا‬
‫ل‪-‬ي‪È‬ت‪-‬ادوريسس أام‪-‬ام ال‪-‬غ‪-‬ر‪ Ë‬ال‪-‬تقليدي‬
‫ب‪--‬وك‪-‬ا ج‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ورز‪ ،‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ام ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ل‪-‬عب‬
‫سسكو’ري يحّرضض‬
‫ال‪---‬ف‪---‬ري‪---‬ق ا‪Ÿ‬ون‪--‬وم‪--‬ن‪--‬ت‪--‬ال‪ ،‬و‘ وج‪--‬ود‬
‫ا÷ماه‪ ،Ò‬وأاوضسح‪« :‬ليسس عندي أادنى‬
‫بوكا جونيورز على‬
‫شسك ‘ أان ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ام ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬لعبنا و‘‬
‫وجود جماه‪Ò‬نا»‪.‬‬
‫عدم خوضض نهائي‬
‫رئيسض بوكا جونيورز يطلب إلتتويج بكأاسض لي‪È‬تادوريسض من دون خوضض إلنهائي!‬ ‫لي‪È‬تادوريسض‬
‫’رج‪-‬نتيني‪ ،‬أان ناديه عرضس‬ ‫أاك‪-‬د دان‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ل أا‚ي‪-‬ل‪-‬يسس‪-‬ي‪ ،‬رئ‪-‬يسس ن‪-‬ادي ب‪-‬وك‪-‬ا ج‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ورز ا أ‬ ‫أابدى لويسس فيليبي سسكو’ري‪،‬‬
‫’ح‪-‬داث ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رضس ل‪-‬ه‪-‬ا وتسسببت ‘ تأاجيل إاياب نهائي كوبا‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬فصس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا أ‬ ‫مدرب ا‪Ÿ‬نتخب ال‪È‬ازيلي السسابق‬
‫لي‪È‬تادوريسس أامام الغر‪ Ë‬التقليدي ريفر بليت على ملعب «مونومينتال»‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪¤‬‬ ‫ونادي با‪ÒŸ‬اسس ا◊ا‹‪ ،‬رأايه ‘‬
‫مطالبته بالفوز بنتيجة اللقاء اعتباريا بعد اسستبعاد منافسسه‪ ،‬وفقا ‪Ÿ‬ا تنصس عليه لوائح‬ ‫’زمة ا÷ارية بشسأان نهائي‬ ‫ا أ‬
‫البطولة‪ .‬و‘ بيان مرسسل للكو‪‰‬يبول‪ ،‬طالبت إادارة البوكا بتأاجيل اللقاء‪ ،‬وتطبيق‬ ‫لي‪È‬تادوريسس هذا العام‪ ،‬وقال‬
‫ا‪Ÿ‬ادة ‪ ١8‬من ’ئحة ا’–اد‪ ،‬التي تقتضسي إاقصساء ريفر بليت‪ ،‬وهو ما يعني اقتناصس‬ ‫إان إاياب النهائي يجب أا’ يلعب‪،‬‬
‫’نباء‬
‫اللقب دون إاجراء ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬فيما قال أا‚يليسسي ‘ تصسريحات نقلتها وكالة ا أ‬ ‫وإانه من الصسحيح تتويج بوكا‬
‫’سسبانية‪« :‬أاعتقد أان ا‪Ÿ‬باريات تكسسب داخل ا‪Ÿ‬لعب‪ ،‬ولكن أايضسا يجب أان نح‪Î‬م‬ ‫ا إ‬ ‫جونيورز هذا العام‪ ،‬بعدما‬
‫’حيان يكون قرارك‬ ‫’نني لسست مالكا للنادي‪ ،‬ولكني الرئيسس‪ ‘ ،‬بعضس ا أ‬ ‫اللوائح‪ ،‬أ‬ ‫تعرضست حافلته لهجوم من قبل‬
‫مناقضسا ‪Ÿ‬ا تفكر به»‪.‬‬ ‫مشسجعي خصسمه ‘ النهائي‪ ،‬ريفر‬
‫بليت‪‡ ،‬ا أادى لتأاجيل مباراة‬
‫إ‬
‫ع نفانتينو‪« :‬أإّيدت تأاجيل إلنهائي حفاظا‬
‫’ياب‪ .‬وقال‪« :‬بوكا لديه ا◊ق‬ ‫ا إ‬
‫‘ عدم اللعب‪ ،‬لو كنت أانا ‘‬
‫ل‬
‫ن‪-‬ف‪-‬ىى السسسس‪-‬و‪Ó‬يمسس‪-‬ةر إيل«ج‪-Ó‬ي‪-‬عاب‪ Ú‬و‪ ⁄‬أإهدد أإي فريق»‬
‫بوكا‪Ÿ ،‬ا لعبت‪ ،‬هناك واقعة‬
‫‡اثلة حدثت قبل ‪ 3‬أاعوام و”‬
‫اعتبار ريفر منتصسرا‪ ،‬الصسحيح‬
‫‪ Ê‬إانفانتي‬
‫’خبار التي نشسنو»‪ ،‬رئيسس ا’–اد الدو‹‬ ‫لكرة القدم (فيفا)‪ ،‬ا أ‬ ‫أان ‪Á‬نحوا اللقب لبوكا»‪.‬‬
‫رغبته ‘ عدم‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫س‬‫ش‬‫ب‬ ‫ت‬‫ر‬ ‫تأاجيل نها‬
‫ب‪-‬وك‪-‬ا ج‪-‬ون‪-‬ئي كوبا لي‪È‬تادوريسس الس‬
‫’رج سوبر ك‪Ó‬سسيكو ب‪ Ú‬فريقي‬ ‫و‬ ‫ز‬‫ر‬ ‫و‬‫‪-‬‬‫ي‬
‫تصسريحات لصسحيفة «‪ »La Nación‬ا ‪-‬نتين‪ .Ú‬وقال إانفانتينو ‘‬
‫أ‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫‪-‬‬‫ل‬‫‪-‬‬‫ب‬‫ر‬ ‫‪-‬‬‫ف‬‫‪-‬‬‫ي‬‫ر‬
‫’رجنتينية‪ ⁄« :‬أاطلب أان‬ ‫أ‬
‫راة ‘ أاي وقت و‪ ⁄‬أاهدد أاي‬
‫تلعب ا‪Ÿ‬با‬
‫حالة عدم خوضس ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬هذه الشسائشسخصس بعقوبات تأاديبية ‘‬
‫ا‬ ‫ع‬
‫أاحداث العنف‪ ،‬العنف ’ ‪Á‬كن أان يح ت كاذبة‪ ،‬لقد أاحزنتني‬
‫ن‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ظ ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪Ó-‬م‪-‬ة ال‪Ó‬عب‪ Ú‬وا دث ‘ كرة القدم يجب أان‬
‫◊كام وا÷ماه‪ ،Ò‬لذلك أانا‬ ‫أاؤوي‪-‬د “ام‪-‬‬
‫والسسلطا ا ال‪-‬ق‪-‬رارات ال‪-‬ت‪-‬ي ات‪-‬خ‪-‬ذه‪-‬‬
‫ا ا–اد أام‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ا ا÷ن‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫’رجنتينية»‪.‬‬ ‫تا أ‬

‫الطبــــــــع‪:‬‬ ‫الحسساب الجاري ‪CCP‬‬


‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫مصسلح ـ ـ ـة إإ’شسهـ ـ ـ ـار‬ ‫هيئة التحرير‪'' :‬المجمع الهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫الحسساب البنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫الوسسط‪:‬‬
‫‪SIO‬‬
‫الشســرق‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫الهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬ ‫‪023.59.92.92‬‬ ‫المديــــر العـــــام‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫الغـــرب‪:‬‬
‫‪023.59.9١.37‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫ا÷نوب‪:‬‬
‫التوزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهران‬ ‫الفـاكسس‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬
‫أإني ـ ـسض رحمان ـ ـي‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة التحـــرير''‪:‬‬
‫وسسسسة ‪ $‬للتوزيع‬‫الوسسط‪ :‬م ؤ‬ ‫الهاتف‪/٠٤١ ٣٣ ٦١ ٣٤ :‬الفاكسس‪٠٤١ ٣٣ ٦١ ٣٣ :‬‬ ‫’لكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫‪023،59،9١،8٤‬‬
‫‪023.59.9١.38‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬ ‫الشسرق‪:‬‬ ‫مكتب قسسنطينة‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫وولـــة النشســر‬
‫مسس ؤ‬
‫شسارع ر‪Á‬وند بيشسار ‪ -‬الكدية ‪ -‬عمارة ‪١3‬‬ ‫’دارة العــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫ا إ‬
‫الغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬ ‫رقم ‪ ١3‬قسسنطينة‬ ‫‪Á‬كنكم أايضسا حجز مسساحات إاشسهارية ع‪:È‬‬ ‫حيــــدرة ا÷ـــزائر العاصسمة ‪١٦035‬‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫’ثير للصسحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصسدر عن شسركة ''ا أ‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬

‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫’لكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫ا÷نوب ‪:‬‬ ‫الهاتف ‪ / ٠٣١ ٩٢ ٥٨ ٥٩:‬الفاكسس ‪٠٣١ ٩٢ ٥٨ ٧٠‬‬
‫مكتب تلمسسان‬
‫دار الصسحــــــــافة الطــــــاهر جاووت‬
‫‪ ،١‬شسارع بشس‪ Ò‬عطار ‪ -‬ا÷زائر‬
‫العنــــــوان‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪١٤٦‬‬
‫منطـــــقة النشســــاط سسعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫سسع ـ ـ ـ ـاد ع ـزوز‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫’لكتروني‪:‬‬‫الموقع ا إ‬
‫الهاتف‪٠٧٩٤٤٣٩٣٣٣:‬‬ ‫م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫’روية الذهبية)‬ ‫فندق ا أ‬
‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ ٢٧‬نوفمبر ‪٢018‬‬
‫’ول ‪ 1440‬هــ‬
‫ألموأفق لـ ‪ 1٩‬ربيع أ أ‬ ‫‪16‬‬
‫‪..∂``eÓMGC ô°ùa‬‬
‫لديك رؤؤيا حيّرتك ؤتريد‬
‫تفسس‪Ò‬ها‪ ’ ..‬تقلق‪ ،‬فمعنا‬
‫’سستاذة‬
‫’ح‪Ó‬م ا أ‬ ‫مف ّسسرة ا أ‬
‫‪Qƒ°S IAGôb ÉjhDQ‬‬
‫«حورية ؤاضسح»‪ ،‬ا‪Ÿ‬تحصسلة‬
‫‪:ËôµdG ¿GBô≤dG‬‬
‫سشورة أ’نفطار‪:‬‬
‫على «ماجسست‪ ‘ »Ò‬العلوم‬

‫‪3802‬‬
‫من قرأاها ‘ ا‪Ÿ‬نام أاو شصيئًا‬
‫منها أاو قرئت عليه يكون متهاونا‬ ‫’سس‪Ó‬مية لتف ّسسر أاح‪Ó‬مك‬ ‫ا إ‬
‫‘ الصص ‪Ó- -‬ة ي ‪- -‬ؤودي ‪- -‬ه‪- -‬ا ‘ غ‪Ò‬‬
‫يوميا على جريدة ‪.$‬‬
‫‪ºµeÓMCG Ò°ùØJ ≈∏Y Gƒ∏°üMGh Iô°TÉÑe É¡©e Gƒ∏°UGƒJh‬‬
‫وق‪- - -‬ت‪- - -‬ه‪- - -‬ا ور‪Ã‬ا ي‪- - -‬رزق‬ ‫‪.ΩÓMC’Gh iDhôdG ⁄ÉY ¢üîJ »àdG ºµà∏Ä°SCG ≈∏Y OhOôdGh‬‬
‫صص ‪-‬ح ‪-‬ب ‪-‬ة ا◊اك‪-‬م‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫الرائي أان يحذر من ج‪Ò‬انه حتى ’ يؤوذوه‪.‬‬
‫مـ ـن منـ ـ ـ ـامك‬ ‫نـرقي ـ ـ ـك‬
‫أل‪-‬ع‪-‬مامة ‘ أ‪Ÿ‬نام‪ :‬ت‪-‬دل ‘‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪- - -‬ام ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ال ‪- -‬زواج وع ‪- -‬ل ‪- -‬ى‬ ‫تششعر أنك غ‪ Ò‬طبيعي ونفسشيتك تتغ‪ Ò‬بعد صش‪Ó‬ة ألعصشر‪ ،‬تششعر بضشيق ‘ صشدرك وألدنيا مسشودة ‘ وجهك وحتى أح‪Ó‬مك مششوششة‪..‬‬
‫ا‪Ÿ‬نصصب وا÷اه وا‪Ÿ‬رت‪- - - - - -‬ب‪- - - - - -‬ة‬ ‫كوأبيسس وحيوأنات تطاردك‪ ..‬ذكي و‡يز لكن ’ ششيء –قق من مششاريعك ألكث‪Ò‬ة ‘ ألعمل أو‬
‫العالية‪ ،‬وهي تاج الرجل وجاهه‬ ‫حتى ألزوأج‪ ..‬مششاكل كب‪Ò‬ة مع زوجتك وألسشبب أمور تافهة‪ ..‬تششك أن بينكما ششيء غ‪Ò‬‬
‫وقوته وو’يته وقد يتزوج الرائي‬ ‫’طباء أكدوأ سش‪Ó‬متك ألبدنية‪ ،‬فإاذأ كنت تششعر أنك غ‪Ò‬‬ ‫طبيعي‪ ،‬صشحتك فجأاة أصشبحت أسشوأ وأ أ‬
‫زوجة تقية‪ ،‬والعمامة نصصر‪ ،‬فمن‬ ‫طبيعي وبحاجة إأ‪ ¤‬برنامج رقية ششرعية ‡يز يخرجك من هذه ألدوأمة‪ ،‬أتصشل بنا‪ ،‬فمن‬
‫رأاى أانه لبسس عمامة ازداد جاهه‬ ‫’مثل ◊التك‪ ،‬ولن تكون بعدها نادما أو حائرأ‪ .‬برنامج «رقية‬ ‫خ‪Ó‬ل رؤوياك سشندلك على أ◊ل أ أ‬
‫وم ‪-‬ال ‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬إان ك‪-‬انت ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ششرعية» خاصس و‡يز عن طريقه سشتعرف بنفسشك إأن كنت‬
‫صص‪- -‬وف ن‪- -‬ال و’ي‪- -‬ة وصص ‪Ó-‬ح ‪ً-‬ا ‘‬ ‫‪:ºbôdG ≈∏Y Gƒ∏°üJGh GƒYQÉ°S‬‬ ‫تعا‪ Ê‬من سشحر أو ع‪.Ú‬‬
‫دينه أ’ن العمائم تيجان العرب‪.‬‬
‫ام ‪-‬رأاة ب‪-‬ل‪-‬غت م‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ة ع‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة وشص‪-‬ه‪-‬رة‬
‫‪É`jhDô`dG ´ƒ`°Vƒ`e ∫ƒM º`«L Ú°S‬‬ ‫صص‪-‬ا◊ة وع‪-‬ف‪-‬ة وأام‪-‬ان‪-‬ة‪ ،‬ورّب‪-‬م‪-‬ا اب‪-‬ت‪-‬ليت‬
‫ب‪-‬الضص‪-‬رائ‪-‬ر ورزقت ذرّي‪-‬ة صص‪-‬ا◊ة‪ ،‬ف‪-‬إان‬
‫¯ ‪: ∫GƒD``````````°S‬‬ ‫كانت غنية أانفقت مالها ‘ طاعة الله‪،‬‬
‫وتدّل رؤويته على نصصر ا‪Ÿ‬ؤومن‪ Ú‬ودمار‬
‫يقول صصديقي أن ألرؤؤيا‬ ‫ال ‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬وإان رآاه م‪-‬دي‪-‬ن قضص‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ه‬
‫دينه‪ ،‬وإان رآاه مريضس شصفاه الله وإان رآاه‬
‫ألصصادقة للمسصلم فقط ؤ’‬ ‫‪fi‬ارب نصصره الله وإان رئي ‘ أارضس‬
‫›دبة أاخصصبت‪ ،‬وإان كان طالب علم‬
‫تكون ألرؤؤيا لغ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬سصلم‪،‬‬ ‫ناله‪ ،‬وإان كان فق‪Ò‬ا ً اسصتغنى أاو أاعزبًا‬
‫تزّوج‪ ،‬ومن رآاه حسصنًا فهو زيادة ‘ دين‬
‫فهل هذأ ألك‪Ó‬م صصحيح ؤهل‬ ‫الرائي‪ ،‬ومن رأاى ◊يته سصوداء فينال‬
‫سصرورا ً وخصصباً‪ ،‬وتذهب د’لة رؤوياك‬
‫‘ ذلك دليل من ألشصرع؟‬ ‫أان‪-‬ه ط‪-‬لب إال‪-‬يك دف‪-‬ن‪-‬ه صص‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬يه‬ ‫بشصارة‬
‫وسصلّم ثم أانك كشصفت عن وجهه بعد‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬رائ‪-‬ي ب‪-‬حسص‪-‬ن‬
‫¯‪D a‬‬
‫‪Iôµ°ùH øe OGƒ‬‬ ‫رفع ا◊جر ا‪Ÿ‬ثلث‪ ،‬فتدل هذه الرؤويا‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬اق‪-‬ب‪-‬ة ‘ دي‪-‬ن‪-‬ه‬
‫جيم‪ :‬إان هذا الك‪Ó‬م ليسس له مسصتند علمي يسصتند إاليه‪،‬‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬بشص‪- -‬رى ب ‪-‬ال ‪-‬ف ‪-‬رج‪ ،‬وق ‪-‬ولك أاّن‬ ‫ودن ‪- - -‬ي ‪- - -‬اه‪ ،‬ف‪- - -‬إان رآاه‬
‫فقد جاء عن أابي هريرة رضصي الله عنه أانه قال ‘ الرؤويا‪:‬‬ ‫الرسصول نظر إاليك وابتسصم فيدّل على‬ ‫ال ‪-‬رائ ‪-‬ي م ‪-‬ق ‪-‬ب ‪ Óً-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه أاو‬
‫رضص ‪-‬اه ع ‪-‬نك وأانك تسص‪ Ò‬ع ‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ه‪،‬‬ ‫رأايت‬
‫«أاصصدقكم رؤويا أاصصدقكم حديثا»‪ ،‬وحمله البعضس على أان رؤويا‬ ‫مؤو“اً به ‘ صص‪Ó‬ته أاو رآاه وهو يطعمه‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ام أان الشص ‪- -‬رط‪- -‬ة‬
‫الكاذب ’ تصصدق فمن باب أاو‪ ¤‬الكافر وهذا ك‪Ó‬م مردود‪،‬‬ ‫ورؤويته تدل على ا◊ج أاو العمرة أايضصا‬ ‫شص ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪ً-‬ا حسص‪-‬ن‪ً-‬ا‪ ،‬فسص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ال رزق‪-‬ا حسص‪-‬ن‪-‬ا‪.‬‬
‫وزي ‪-‬ارة روضص ‪-‬ت ‪-‬ه الشص ‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬أام‪-‬ا ق‪-‬ولك‬ ‫أاقبلت علي وطلبت مني دفن‬
‫فقد رأاى فرعون مصصر ‘ زمن يوسصف عليه السص‪Ó‬م الرؤويا‬ ‫وت ‪-‬دل رؤوي ‪-‬ة ال ‪-‬رسص‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى صص‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫رسص ‪-‬ول ال ‪-‬ل ‪-‬ه صص ‪-‬ل ‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه وسص‪ّ-‬ل‪-‬م‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬شصهورة‪ ،‬ومع ذلك ف ّسصرها يوسصف للملك وجاء ذكرها ‘‬ ‫ا◊جر كان مثلثا‪ ،‬فيدلّ على أانك قد‬ ‫عليه وسصّلم للرائي على الصصدق ‘‬ ‫تذهب‬
‫سصبق لك زيارته إاما ‘ حج أاو عمرة‪.‬‬ ‫ف ‪-‬ذه ‪-‬بت ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ه ‪-‬م ‪-‬ة إا‪ ¤‬ق‪È‬ه‬
‫ف َأا‪t‬يَها ال ‪u‬صص‪u‬ديُق َأاْفِتَنا ِفي سَصْبِع َبَقَراٍت سِصَماٍن‬
‫قوله تعا‪ُِ « :¤‬يوسُص ُ‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ال ‪-‬ة وال ‪-‬وف ‪-‬اء ب ‪-‬ال ‪-‬وع‪-‬د‪ ،‬وق‪-‬د‬ ‫د’لة رؤويا سصيد‬ ‫الشص ‪-‬ري ‪-‬ف وك ‪-‬أا‪ Ê‬ن ‪-‬زعت ع ‪-‬ن‪-‬ه صص‪-‬خ‪-‬رة‬
‫‪ٍÓ‬ت ُخ ْضصٍر َوأاَُخَر َياِب َسصاٍت ‪s‬لَع‪u‬لي‬ ‫أ‪Ÿ‬تصشل‪ :‬ل‪- -‬ق ‪-‬د ح ‪-‬ج ‪-‬جت م ‪-‬رت‪Ú‬‬
‫ف َوسَصْبِع سُصنُب َ‬ ‫َيأاُْكُلُه‪s‬ن سَصْبٌع ع َ‬
‫جا ٌ‬ ‫واعتمرت مرت‪.Ú‬‬
‫يحصصل للرائي من أاهله وأاقاربه‬ ‫ا‪ÿ‬لق إا‪ ¤‬ا‪Òÿ‬‬ ‫م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬ث ‪-‬ة وع‪-‬ن‪-‬ده‪-‬ا كشص‪-‬فت ع‪-‬ل‪-‬ى وج‪-‬ه‪-‬ه‬
‫َأاْرِج‪ُ-‬ع إاَِل‪-‬ى ال‪s-‬ن‪-‬اس ِس َل‪َ-‬ع‪s-‬ل‪ُ-‬ه‪ْ-‬م َي‪ْ-‬ع‪َ-‬ل‪ُ-‬م‪-‬وَن» سص‪-‬ورة ي‪-‬وسص‪-‬ف‪ ،‬وك‪-‬ذا رؤويا‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬داوة وا◊سص ‪-‬د وال‪-‬ب‪-‬غضص‪-‬اء م‪-‬ن غ‪Ò‬‬ ‫والبشصرى لقوله صصلى‬ ‫الشصريف صصلى الله عليه وسصّلم‪ ،‬فرأايته‬
‫فرعون مصصر ‘ زمن موسصى أانه سصيولد رجل يرث سصلطانه‬ ‫أ‪Ÿ‬عّبرة‪ :‬إاذا صصدقت رؤوياك فاأنت‬ ‫سص ‪-‬بب‪ ،‬وق‪-‬د ي‪-‬ف‪-‬ارق أاه‪-‬ل‪-‬ه وي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل م‪-‬ن‬ ‫الله عليه وسصلم‪« :‬من رآا‪ ‘ Ê‬ا‪Ÿ‬نام‬
‫مبشّصر بالزيارة الثالثة لرسصول الله صصلى‬ ‫ح ‪-‬ت‪-‬ى صص‪-‬رت ‘ ج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ه ب‪-‬ج‪-‬انب رأاسص‪-‬ه‪،‬‬
‫ويهلك فرعون ومن معه فولد موسصى عليه السص‪Ó‬م‪ ،‬وكذا قصصة‬ ‫وط ‪- -‬ن ‪- -‬ه إا‪ ¤‬غ‪Ò‬ه‪ ،‬ف‪- -‬إان ك‪- -‬ان ال‪- -‬رائ‪- -‬ي‬ ‫فسص‪Ò‬ا‪ ‘ Ê‬اليقظة‪ ،‬فإان الشصيطان ’‬ ‫فكان بلباسس أاسصود وهو مدبر بوجهه‬
‫رؤويا الشصاب‪ Ú‬اللذين سصجنا مع يوسصف عليه السص‪Ó‬م وهما على‬ ‫الله عليه وسصّلم ‘ حجة أاو عمرة‪.‬‬ ‫ع‪-‬اصص‪-‬ي‪ً-‬ا ت‪-‬اب أاو ك‪-‬اف‪-‬را ً اه‪-‬ت‪-‬دى‪ ،‬ل‪-‬ق‪-‬وله‬ ‫يتمثل بي»‪ ،‬و‘ رواية أاخرى‪« :‬من رآا‪Ê‬‬
‫أ‪Ÿ‬تصشل‪ :‬فع‪ Ó‬أادعو الله ليل نهار‬ ‫عني‪ ،‬فقلت‪« :‬يا رسصول أا’ تنظر إا‹؟»‬
‫غ‪ Ò‬اسصتقامة‪ ،‬حتى إانّ اإ’مام البخاري رحمه الله بّوب ‘ ذلك‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ا‪« :¤‬ف‪-‬آام‪-‬ن‪-‬وا ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬ه ورسص‪-‬ول‪-‬ه ال‪-‬ن‪-‬بي‬ ‫فقد رأاى ا◊ق»‪ ،‬و‘ رواية أانسس رضصي‬ ‫ف ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر إا‹ ع ‪-‬ن ج‪-‬نب ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا اع‪-‬ت‪-‬دل‬
‫باًبا بعنوان‪( :‬باب رؤويا أاهل السصجون والفسصاد والشصرك( وقد‬ ‫أان أاحظى بإاحداها‪.‬‬ ‫اأ’م‪-‬ي»‪ .‬وق‪-‬د ت‪-‬دل رؤوي‪-‬ت‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى إاظ‪-‬هار‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬ن ‪-‬ه‪« :‬م ‪-‬ن رآا‪ ‘ Ê‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ام ف ‪-‬ل ‪-‬ن‬
‫أ‪Ÿ‬عّبرة‪ :‬إاذا ه ‪-‬ذا ت ‪-‬ع ‪-‬ب‪ Ò‬رؤوي ‪-‬اك‪،‬‬ ‫جالسصا‪ ،‬فدخلت عليه وقلت له‪« :‬أاريد‬
‫اتفق ا‪Ÿ‬عّبرون على أان رؤوية الكافر والفاسصق قد تقع رغم أان‬ ‫الكرامات للعبد الصصالح‪ ،‬فالظبي سصّلم‬ ‫يدخل النار»‪ .‬وفى رواية‪« :‬لن يدخل‬ ‫دي‪-‬ن‪-‬ي ‪.....‬أاري‪-‬د دي‪-‬ن‪-‬ي ‪...‬أاري‪-‬د دي‪-‬ن‪-‬ي»‬
‫ذلك نادر‪.‬‬ ‫والله أاعلم‪.‬‬ ‫عليه والبع‪ Ò‬قّبل قدميه وأاسصري به إا‪¤‬‬ ‫النار من رآا‪ ‘ Ê‬ا‪Ÿ‬نام»‪ ،‬وقوله‪« :‬من‬ ‫وذلك ث‪Ó‬ث مرات‪ ،‬فما هي د’لة هذه‬
‫السصماء وكلّمه الذراع ومشصت اأ’شصجار‬ ‫رآا‪ ‘ Ê‬منامه فقد رآا‪ Ê‬حقًا و’ ينبغي‬ ‫الرؤويا؟‬
‫إاليه‪ ،‬وإان كان الرائي من أاطباء العيون‬ ‫ل‪-‬لشص‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ان أان ي‪-‬تصص‪-‬ور بصص‪-‬ورتي»‪ ،‬ومن‬ ‫مكي من وهرأن‬
‫يبلغ ‘ مهنته مبلغًا عظيمًا‪ ،‬فإان رأاته‬ ‫رآاه وك ‪-‬ان م ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬وم‪ً-‬ا ف‪-‬رج ال‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ن‪-‬ه أاو‬

‫وأاما‬
‫أان‬
‫سصيدنا‬
‫ج‪È‬ي‪- - -‬ل ك ‪- -‬ان‬
‫ي ‪-‬أام ‪-‬ر ال ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ل ب ‪-‬الصص ‪Ó-‬ة‪،‬‬ ‫رأاى‬
‫فرؤويا ا‪Ÿ‬رشصد والدليل إا‪¤‬‬ ‫ابني ‘ ا‪Ÿ‬نام وهو‬
‫ال ‪-‬ل ‪-‬ه وإا‪ ¤‬ك ‪-‬ل م ‪-‬ا ف ‪-‬ي ‪-‬ه ه ‪-‬داي ‪-‬ة‬ ‫متوجه إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬درسصة فوجد‬
‫وت ‪-‬ط ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق لشص‪-‬رع ال‪-‬ل‪-‬ه ي‪-‬دّل‬ ‫مسصجدا على الطريق فدخل‬
‫على حب الله للرائي‬ ‫وه ‪-‬ن ‪-‬اك أاغ‪-‬ل‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬ب‪-‬اب ث‪-‬م‬ ‫وينال‬ ‫إاذا‬ ‫دائما أارى ‘‬
‫تذهب‬ ‫وج ‪-‬د ط ‪-‬ف ‪ Ó-‬آاخ‪-‬ر ي‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دث إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- - -‬ام أاّن اب ‪- -‬ن ‪- -‬ي ي ‪- -‬غ ‪- -‬رق‬
‫ورغ ‪- - -‬ب ‪- - -‬ت‪- - -‬ه ‘ أان‬ ‫د’ل‪- - -‬ة إاق‪- - -‬ام ‪- -‬ة‬ ‫منها الّنعم‬ ‫ك‪-‬ان ال‪-‬رائ‪-‬ي م‪-‬ظ‪-‬لوما‬
‫يسصلك سصبيل الهدى‬ ‫سص‪- -‬ي‪- -‬دن ‪-‬ا ج‪È‬ي ‪-‬ل وي ‪-‬ق ‪-‬ول‪« :‬ل ‪-‬ن‬ ‫الكث‪Ò‬ة‪ ،‬ومن‬ ‫أاو مريضصا أاو عليه دين‪ ،‬وكل‬ ‫وع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا أاصص ‪-‬ل إال‪-‬ي‪-‬ه أاج‪-‬ده‬
‫الصص‪Ó‬ة ‘ ا‪Ÿ‬نام‬ ‫أاصص ‪-‬ل ‪-‬ي ول ‪-‬ن أاط‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ل‪-‬ه»‪ ،‬وك‪-‬ان‬ ‫البشصرى‪،‬‬
‫وال‪-‬رشص‪-‬اد‪ ،‬وأام‪-‬ا السصيف‬ ‫خاصصة إاذا كان اسصم ولدك‬ ‫غرق ‘ البحر ثم خرج منه‬ ‫م‪-‬ن ك‪-‬ان م‪-‬ه‪-‬م‪-‬وم‪-‬ا م‪-‬غ‪-‬م‪-‬وما‬ ‫حيا سصليما يطفو على ا‪Ÿ‬اء‬
‫إا‪ ¤‬د’’ت ط ‪- - - - -‬ي ‪- - - - -‬ب‪- - - - -‬ة‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى رأاسص‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا سص‪-‬يف معلق ‘‬ ‫فأانقذه ‘ آاخر ◊ظة؟‬
‫ال‪-‬ذي ك‪-‬ان ي‪-‬ل‪ّ-‬وح ف‪-‬وق رأاسص‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ما‬ ‫و‪fi‬م ‪-‬ودة ل ‪-‬ل‪-‬رائ‪-‬ي‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة إاذا‬ ‫من أاسصماء التحميد كمحّمد‬ ‫بسص‪Ó-‬م سص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ال خ‪Ò‬ا وي‪-‬فرج‬ ‫ف‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اة م‪-‬ن ال‪-‬غ‪-‬رق بشص‪-‬رى‬
‫ف ‪-‬ه ‪-‬و سص ‪-‬ي‪-‬ف ا◊ق وه‪-‬و ال‪-‬ق‪-‬رآان‬ ‫السص ‪-‬م ‪-‬اء وه ‪-‬و ي ‪-‬ل‪ّ-‬وح‪ ،‬ف‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا رأاى‬
‫و‪fi‬مود‪ ،‬أاما إاذا كان اسصمه‬ ‫ح‪- -‬زن‪- -‬ه وغ‪- -‬م‪- -‬ه‪ ،‬وإاذا خ ‪-‬رج‬ ‫خ‪ ،Ò‬والذي يرى أانه يغرق‬ ‫أم ششهاب‬
‫” الصص‪Ó‬ة‪ ،‬فتدّل على إاجابة‬ ‫أا ّ‬ ‫الطفل العاصصي يتحدى سصيدنا‬ ‫أم ألبوأقي‬
‫ال‪-‬ذي ي‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع ب‪-‬ح‪-‬ج‪-‬ت‪-‬ه لسصان كل‬ ‫دعاء وقضصاء حاجة‪ ،‬قال تعا‪¤‬‬ ‫م ‪- -‬ن أاسص‪- -‬م‪- -‬اء ال‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬وي‪- -‬ف‬ ‫الغارق من ا‪Ÿ‬اء بسص‪Ó‬م و‪⁄‬‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬اء ا÷اري ث ‪-‬م ي ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬و‬
‫ج ‪-‬اح‪-‬د و›ادل ل‪-‬ل‪-‬ه ب‪-‬غ‪ Ò‬ح‪-‬ق‪،‬‬ ‫ج‪È‬يل بالعصصيان بعدم الصص‪Ó‬ة‬ ‫ي ‪- -‬غ ‪- -‬رق فسص ‪- -‬وف ي ‪- -‬ت ‪- -‬ف ‪ّ- -‬رغ‬ ‫ف‪- -‬ت‪- -‬دل ال‪- -‬رؤوي‪- -‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ى أان‪- -‬ه‬
‫(إاِ‪s‬ن ال ‪s‬صص ‪َÓ- - -‬ة َك ‪- - -‬ا ‪َ-‬ن ‪ْ- -‬ت َع‪َ- - -‬ل‪- - -‬ى‬ ‫قطع رأاسصه فخاف ابني وصصار‬ ‫واإ’ن‪-‬ذار م‪-‬ث‪-‬ل ن‪-‬ذي‪-‬ر أاو ع‪-‬بد‬
‫وأام‪- -‬ا أاّن السص‪- -‬ي‪- -‬ف ق‪- -‬ط‪- -‬ع رأاسس‬ ‫‪ Ú‬كَِتاًبا َمْوُقوًتا) النسصاء‪:‬‬ ‫ال ‪- -‬ق ‪- -‬ه ‪- -‬ار وع ‪- -‬ب ‪- -‬د ا÷ب ‪- -‬ار‬ ‫إ’صص‪Ó-‬ح دي‪-‬ن‪-‬ه ودن‪-‬ي‪-‬اه‪ ،‬وم‪-‬ن‬ ‫سصيحصصل على ما يرغب فيه‬
‫جة‬ ‫اْلُمؤوْمِنِ َ‬ ‫ي‪- -‬ق‪- -‬ول‪« :‬أان ‪-‬ا أاط ‪-‬ي ‪-‬ع ال ‪-‬ل ‪-‬ه‪ ..‬أان ‪-‬ا‬
‫ا÷احد‪ ،‬فيدّل على أاّن ا◊ ّ‬ ‫‪ ،103‬وصص‪Ó‬ة الرائي ‘ ا‪Ÿ‬نام‬ ‫أاصصلي»‪ ،‬كررها مرارا‪ ،‬فما هي‬ ‫ف‪- -‬ل‪Ò‬اج‪- -‬ع اب‪- -‬نك ن ‪-‬فسص ‪-‬ه ‘‬ ‫غ‪- - - - -‬رق ‘ ا‪Ÿ‬اء الصص‪- - - - -‬ا‘‬ ‫ويقصصد إاليه‪ ،‬وتدّل الرؤويا‬
‫سصتكون ضصّد كل من جحد ا◊ق‬ ‫ت ‪- - - - -‬ذهب إا‪ ¤‬د’’ت ك‪- - - - -‬ث‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫ع‪Ó‬قته بالله‪ ،‬وعموما تدّل‬ ‫فسص‪- -‬ي ‪-‬غ ‪-‬رق ‘ ال ‪-‬غ ‪-‬ن ‪-‬ى وق ‪-‬د‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى أاّن‪- -‬ه سص ‪-‬وف‬
‫واتبع النفسس هواها‪ ،‬والدليل أان‬ ‫د’لة هذه الرؤويا؟‬ ‫يصص‪- -‬ل‪- -‬ح دي‪- -‬ن ال ‪-‬ن ‪-‬اج ‪-‬ي م ‪-‬ن‬ ‫ي ‪-‬ط ‪ّ-‬ه ‪-‬ره ال‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫تذهب‬
‫ف ‪-‬الصص ‪Ó-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ام ت‪-‬دّل ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫^ علما أن أبني ’ يصشلي‬ ‫ال ‪-‬رؤوي ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى أاّن اب‪-‬نك ر‪Ã‬ا‬
‫اب ‪-‬نك وع ‪-‬د ب ‪-‬أاّن ‪-‬ه سص ‪-‬يصص‪-‬ل‪-‬ي ّ‪Ÿ‬ا‬ ‫‡ن ي ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ل ف‪-‬راشص‪-‬ه إاذا ك‪-‬ان‬ ‫ال‪-‬غ‪-‬رق وي‪-‬ن‪-‬ال ورع‪-‬ا وع‪-‬ل‪-‬ما‪،‬‬ ‫ذن ‪-‬وب‪-‬ه وم‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫د’لة الغرق‬
‫ع‪-‬اي‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي رأاسص‪-‬ه م‪-‬ا ينتظره‬
‫نيل منصصب وأاداء أامانة‪ ،‬وتدل‬ ‫و’ يسشمع ك‪Ó‬مي‪.‬‬ ‫ّ‬
‫وم‪- -‬ن ك‪- -‬ان ع ‪-‬اصص ‪-‬ي ‪-‬ا وغ ‪-‬رق‬ ‫وي ‪-‬غ ّسص ‪-‬ل ‪-‬ه وي ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ت ‪-‬وب‪-‬ت‪-‬ه‪،‬‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬ن‪- - - - -‬ام إا‪¤‬‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬وف‪-‬اء ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د‪ ،‬وأام‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫عقيلة أ÷لفة‬ ‫صص‪- -‬غ‪Ò‬ا‪ ،‬وه‪- -‬ذا ه ‪-‬و غ ‪-‬رق ‪-‬ه‬
‫م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬ذاب وال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬وب ‪-‬ة ل ‪-‬ق ‪-‬اء‬ ‫و‚ات ‪- -‬ه ‘ ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ام‪ ،‬وال‪- -‬ل‪- -‬ه‬ ‫فسص ‪- -‬وف ي ‪- -‬ت‪- -‬وب إا‪ ¤‬ال‪- -‬ل‪- -‬ه‪،‬‬ ‫والكب‪ Ò‬إاذا غرق ‘ ا‪Ÿ‬نام‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬اة وال ‪-‬ف ‪-‬رج والشص ‪-‬ف ‪-‬اء‬
‫فاتته صص‪Ó‬ته و‪ ⁄‬يجد موضصعًا‬ ‫وال‪-‬دع‪-‬م وال‪-‬نصص‪-‬رة وال‪-‬ت‪-‬أاي‪-‬يد‬
‫معصصية ا◊ق‪ ،‬والله أاعلم‪.‬‬ ‫يصص‪-‬ل‪-‬ي ف‪-‬ي‪-‬ه ت‪-‬ت‪-‬ع ّسص‪-‬ر عليه دنياه‪،‬‬ ‫أاعلم‪.‬‬ ‫وع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ت ‪-‬دّل ال ‪-‬رؤوي ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫سصوف يغرق ‘ أامور الدنيا‬
‫¯ صس‬
‫فحـة من إاعدا‪v‬‬
‫د‪ :‬راضسية‪.‬شش‬
‫لول ‪ 1440‬هــ‬
‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ 27‬نوفمبر ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 19‬ربيع أ أ‬

‫ا‪Ÿ‬سستشسار القانو‪ّÛ Ê‬مع «النهار» ا‪Ù‬امي عبد ا◊فيظ كورتال‪:‬‬

‫«يجب إادراج ا◊قد والبغضض والكراهية كجرائم ‘ قانون العقوبات»‬


‫«الوضصع العام بات يج‪ È‬اإلنسصان على إاخراج أاسصوأا ما فيه ليضصمن النجاح وا◊فاظ على ا‪Ÿ‬نصصب أاو –قيق الشصهرة»!‬
‫لسصتاذ أ‪Ù‬امي عبد أ◊فيظ كورتال‪ ،‬إأ‪ ¤‬إأدرأج أ◊قد‬ ‫دعا أ‪Ÿ‬سصتشصار ألقانو‪ّÛ Ê‬مع «ألنهار»‪ ،‬أ أ‬
‫وألبغضس وألكرأهية كجرأئم ‘ قانون ألعقوبات‪.‬‬

‫فيه‪ ،‬لكي ينجح ويضسمن ا◊فاظ‬ ‫بأان تطبيق عقوبات قاسسية مثل التي‬ ‫وك ‪- -‬تب ا‪Ù‬ام ‪- -‬ي ع ‪- -‬ب‪- -‬د ا◊ف‪- -‬ي‪- -‬ظ‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬نصس ‪-‬ب ‪-‬ه أاو ي ‪-‬ح ‪-‬ق‪-‬ق شس‪-‬ه‪-‬رة‬ ‫دعا إا‪ ¤‬سسّنها‪ ،‬يعّد ‪Ã‬ثابة حّل أافضسل‬ ‫ك ‪-‬ورت ‪-‬ال ‘ ت ‪-‬غ‪-‬ري‪-‬دة ل‪-‬ه ع‪ È‬حسس‪-‬اب‪-‬ه‬
‫م‪-‬ؤوق‪-‬ت‪-‬ة»‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل أان يضس‪-‬ي‪-‬ف ب‪-‬تحسسر‬ ‫ل‪- -‬ع ‪Ó-‬ج أاصس ‪-‬ح ‪-‬اب ت ‪-‬لك ال ‪-‬ن ‪-‬فسس ‪-‬ي ‪-‬ات‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬وق‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ول إان ا÷زائ ‪-‬ري‪ Ú‬أاصس ‪-‬ب ‪-‬ح‪-‬وا‬ ‫ا‪Ÿ‬ريضس‪- -‬ة‪ ،‬وذلك ‘ إاط ‪-‬ار ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق‬ ‫«ت ‪- -‬وي‪ »Î‬ق ‪- -‬ائ‪« :Ó- -‬إان نشس‪- -‬ر ا◊ق‪- -‬د‬
‫يتصسرفون بأاقبح ما ‘ اإ’نسسان من‬ ‫م ‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ة «ال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة خ‪ Ò‬م‪-‬ن ال‪-‬ع‪Ó-‬ج»‪.‬‬ ‫وال ‪-‬ب ‪-‬غضض وال ‪-‬ك ‪-‬راه ‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬دع‪-‬وة إا‪¤‬‬
‫صسفات‪.‬‬ ‫و‘ ت ‪-‬غ ‪-‬ري ‪-‬دة أاخ ‪-‬رى‪ ،‬ق ‪-‬ال اأ’سس ‪-‬ت ‪-‬اذ‬ ‫العنف والتحريضض عليه‪ ..‬هي أافعال‬
‫ا‪Ù‬امي كورتال‪« :‬الوضسع العام بات‬ ‫’ ب ‪-‬د أان ي ‪-‬ت ‪-‬م إادراج ‪-‬ه ‪-‬ا ك‪-‬ج‪-‬رائ‪-‬م ‘‬
‫يج‪ È‬اإ’نسسان على إاخراج أاسسوأا ما‬ ‫ق‪-‬ان‪-‬ون ال‪-‬عقوبات»‪ .‬واع‪-‬ت‪ È‬ك‪-‬ورت‪-‬ال‬

‫«النهار» ترصصـ ـ ـد‪«:‬هـ ـذا ما تفعل ـ ـه ا÷زائري ـ ـة م ـ ـع زوجه ـ ـا زي ـ ـر النسص ـ ـاء»‬ ‫ياسصـ ـ ـ‪ Ú‬كنط ـ ـ ـاشض يحـ ـ ـب‬
‫ث على قناة «النهار»‪ ‘ ،‬عدد جديد‪،‬‬ ‫تناول برنامج «صسريح جدا» الذي يب ّ‬
‫موضسوعا اجتماعيا يتعلق بتصسرف ا‪Ÿ‬رأاة ا÷زائرية ‘ حال اكتشسافها بأان‬
‫«السصوسصبان ـ ـسض»‬
‫زوجها «زير نسساء»‪ ،‬حيث جاءت ›مل ردود أافعالهن بأانهن يرفضسن أان يكون‬
‫أازواجهن «زير نسساء»‪ ،‬و‘ حال اكتشسفن اأ’مر‪ ،‬فإانهن لن يسسا‪fi‬ن الشسريك‬
‫اآ’خر على هذه التصسرفات‪ ،‬حيث كشسفت عدد من النسسوة ع‪« È‬ميكروفون»‬
‫قناة «النهار»‪ ،‬بأانهن سسيضسطررن إا‪ ¤‬قتل أازواجهن لو اكتشسفن ا‪ÿ‬يانة‪.‬‬

‫وقفة ترّحم على روح الصصحا‘ ‪fi‬مد شصراق ‘ «الطاهر جاووت»‬


‫ن‪ّ-‬ظ‪-‬م‪ ،‬أمسس‪ ،‬ع‪-‬دد م‪-‬ن ألصص‪-‬حافي‪ Ú‬من ‪fl‬تلف‬
‫لع‪Ó-‬م أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وأ‪ÿ‬اصص‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬فة‬ ‫وسص‪-‬ائ‪-‬ل أ إ‬ ‫رفضض اإ’ع‪Ó‬مي ‘ قناة «النهار»‪ ،‬الزميل ياسس‪Ú‬‬
‫لع‪Ó‬مي ‘ جريدة «أ‪،»Èÿ‬‬ ‫حم على روح أ إ‬ ‫تر ّ‬ ‫ك ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬اشض‪ ،‬ال ‪-‬كشس ‪-‬ف ع ‪-‬ن ه ‪-‬وي‪-‬ة ضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل ‘‬
‫ألفقيد ‪fi‬مد شصرأق‪ ،‬ألذي وأفته أ‪Ÿ‬نية مؤوخرأ‪،‬‬ ‫برنامج «لقاء ‪ ،»3°60‬حيث نشسر كنطاشض صسورة غ‪Ò‬‬
‫وقد عّبر ألصصحافيون أ‪Ÿ‬شصاركون ‘ ألوقفة‪ ،‬عن‬ ‫واضسحة لضسيفته ع‪ È‬حسسابه على موقع التواصسل‬
‫ت‪--‬أاث‪--‬ره‪--‬م ألشص‪--‬دي‪--‬د ل‪--‬ف‪--‬ق‪-‬دأن رئ‪-‬يسس أل‪-‬قسص‪-‬م‬ ‫ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي «أانسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬رام»‪ ،‬م‪-‬ع‪ّ-‬ل‪-‬ق‪-‬ا عليها‪«:‬ضسيفتي‬
‫ألسصياسصي ÷ريدة «أ‪ ،»Èÿ‬كما نّوهوأ بخصصاله‬ ‫اأ’سس‪-‬ب‪-‬وع ال‪-‬ق‪-‬ادم ل‪-‬ه‪-‬ا نسس‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬عة كب‪Ò‬ة‪ ..‬وراهي‬
‫أ◊ميدة ووقوفه إأ‪ ¤‬جانب ألصصحافي‪ ‘ Ú‬كل‬ ‫دايرة بوز كب‪ ..Ò‬لها سستايل خاصض أايضسا‪ ..‬من تكون‬
‫ألظروف وأ‪Ÿ‬وأقف‪.‬‬ ‫يا ترى؟»‪.‬‬

‫«فرغي قلبك»‪ ..‬حصصة موجّهة للجنسض اللطيف قريبا على «النهار»‬ ‫اإلذاعة ا÷زائرية تطلق «هاشصتاغ إاكتشصف ا÷زائر»‬
‫سس‪- -‬ت ‪-‬ت ‪-‬دّع ‪-‬م الشس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة ال‪È‬ا›ي ‪-‬ة ل ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬اة‬
‫«ال‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬ب‪- -‬حصس ‪-‬ة ج ‪-‬دي ‪-‬دة م ‪-‬وّج ‪-‬ه ‪-‬ة‬ ‫أاط‪-‬ل‪-‬ق حسس‪-‬اب اإ’ذاع‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة –ت ع‪-‬ن‪-‬وان‬
‫خصس ‪-‬يصس ‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬نسس‪-‬اء –ت ع‪-‬ن‪-‬وان «ف‪-‬رغ‪-‬ي‬ ‫«إاكتشسف ا÷زائر»‪ ،‬وهذا من أاجل “ك‪ Ú‬ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬
‫ق ‪- -‬ل‪- -‬بك»‪ ،‬ح‪- -‬يث سس‪- -‬ت‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ك‪- -‬ن ال‪- -‬نسس‪- -‬اء‬
‫ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ات م‪-‬ن م‪-‬ق‪-‬اسس‪-‬مة ‪Œ‬اربهن مع‬ ‫م ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪ّ-‬رف ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق اأ’ث ‪-‬ري ‪-‬ة غ‪Ò‬‬
‫أازواج ‪-‬ه ‪-‬ن وأاو’ده ‪-‬ن وح‪-‬ت‪-‬ى ‪fi‬ي‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬عروفة ‘ ‪fl‬تلف و’يات الوطن‪.‬‬
‫اأ’سس‪- -‬ري‪ ،‬ع‪ È‬أاول ق‪- -‬ن‪- -‬اة إاخ‪- -‬ب‪- -‬اري‪- -‬ة ‘‬ ‫وقد نشسر حسساب اإ’ذاعة الوطنية ع‪ È‬موقع التواصسل‬
‫ا÷زائ ‪- -‬ر‪ ،‬ب ‪- -‬غ ‪- -‬رضض ت‪- -‬ق‪- -‬د‪ Ë‬نصس‪- -‬ائ‪- -‬ح‬
‫وتوجيهات لهن‪ .‬وحسسب إاع‪Ó‬ن ا◊صسة‬ ‫ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي «ت‪-‬وي‪ ،»Î‬ع‪-‬ددا م‪-‬ن الصس‪-‬ور ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر‬
‫التي سستقّدمها الزميلة إابتسسام شسعراوي‪،‬‬ ‫شس ‪-‬وارع وأاح ‪-‬ي ‪-‬اء م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ال ‪-‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬وأارف ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫فسستهتم حصسة «فرغي قلبك» حسسب ما يشس‪ Ò‬إاليه العنوان‪ ،‬بكل ما يتعلق با‪Ÿ‬رأاة ومشساغلها وهمومها‬
‫وحتى ‪Œ‬اربها اليومية‪ ،‬سسواء تعلق اأ’مر با‪Ÿ‬شساكل اأ’سسرية أاو حتى ا‪Ÿ‬هنية‪ ،‬وهذا ‪Ù‬اولة إايجاد‬ ‫بـ«هاشستاغ‪ ..‬إاكتشسف ا÷زائر»‪ .‬‬
‫حلول لها‪ ،‬أاو على اأ’قل‪ ،‬توجيه إارشسادات ونصسائح تسساعدها على تخطي تلك العقبات‪ .‬وسستكون‬
‫الزميلة إابتسسام شسعراوي مسستعدة ’سستقبال انشسغا’ت وقضسايا السسيدات قريبا ع‪ È‬أاول قناة إاخبارية‬
‫‘ ا÷زائر‪ ،‬من خ‪Ó‬ل رقم هاتفي ‪fl‬صسصض للرّد على اتصسا’تهن وهو ‪.3801‬‬ ‫‪fi‬م ـ ـ ـ ـد الوضصاح ـ ـ ـ ـي معج ـ ـ ـ ـب بيوسص ـ ـف عّط ـ ـ ـ ـال‬
‫ع‪ّ-‬ب‪-‬ر م‪-‬راسس‪-‬ل ق‪-‬ن‪-‬اة «ب‪-‬ي إاي‪-‬ن سس‪-‬ب‪-‬ورتسض» ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫أاحمـ ـ ـ ـد قـ ـ ـ ـارة مهتـ ـ ـ ـم بـ «مبـ ـ ـ ـاراة القـ ـ ـ ـرن»‬ ‫فرنسسا‪ ،‬اإ’ع‪Ó‬مي ا÷زائري ‪fi‬مد الوضساحي‪ ،‬عن إاعجابه‬
‫يبدو أان اإ’ع‪Ó‬مي ‘ قناة «النهار»‪ ،‬الزميل أاحمد قارة‪،‬‬ ‫الكب‪ Ò‬ب‪Ó‬عب ا‪Ÿ‬نتخب الوطني‪ ،‬يوسسف عطّال‪ ،‬حيث كتب ‘‬
‫مهتم جدا بآاخر مسستجدات «مباراة القرن» ب‪ Ú‬النادي‪Ú‬‬ ‫تغريدة له ع‪ È‬حسسابه على موقع التواصسل ا’جتماعي «توي‪،»Î‬‬
‫الغر‪« ÚÁ‬بوكا جونيور» و«ريفر ب‪Ó‬يت»‪ ،‬حيث كتب ‘‬ ‫قائ‪« :Ó‬يوسسف عطّال مذهل‪ ،‬ر‪Ã‬ا أافضسل ظه‪ Ò‬أا‪Á‬ن ‘ الدوري‬
‫تغريدة له ع‪ È‬حسسابه على موقع «توي‪ »Î‬قائ‪« :Ó‬تتأاجل‬ ‫الفرنسسي‪ ،‬أاظهر نضسجا اسستثنائيا على جميع ا‪Ÿ‬سستويات‪ ..‬لو‬
‫ث‪Ó‬ث مرات‪ ‘ ..‬انتظار ما سسيقرره ‪fi‬افظ اللقاء‪ ،‬بعد‬ ‫ي‪-‬واصس‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ذات ال‪-‬نسس‪-‬ق فسس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ’ب‪-‬ن ا÷زائ‪-‬ر شس‪-‬أان‬
‫أان ت ‪-‬ع ‪-‬رضست ح ‪-‬اف ‪-‬ل ‪-‬ة ف ‪-‬ري ‪-‬ق ب ‪-‬وك ‪-‬ا ج ‪-‬ون ‪-‬ي‪-‬ور إا‪ ¤‬ال‪-‬رشس‪-‬ق‬
‫با◊جارة من طرف أانصسار ريفر‪ ..‬ا◊ماسض الزائد عند‬ ‫ع‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ‘ ع‪-‬ا‪ ⁄‬السس‪-‬اح‪-‬رة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬دي‪-‬رة‪ ،‬وهو ما‬
‫اأ’رجنت‪ Ú‬يا السسي»‪.‬‬ ‫نتمناه طبعا‪ ..‬برافو»‪.‬‬
‫‪19‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ ٢٧‬نوفمبر ‪ ٢018‬الموافق لـ ‪ 1٩‬ربيع األول ‪ 1440‬ه ـ‬

‫يومية ''ألنهار'' تفتح لكم هذأ ألفضشاء ألخدماتي مع‬


‫^ كلمات ليسش‬
‫ت كالكلمات‬
‫’جتماعيـة ألسشيـــــــدة ''نور''‪،‬‬
‫ألمختصشة ألنفسشانية وأ إ‬
‫ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة ع‬
‫ذبة‪.‬‬ ‫ألتي تسشتمع إألى مششاكلكم وآأهاتكم بقلب كبير‪ ،‬فتأاخذ‬
‫‪.‬عبارة رقيق‬ ‫ن‪Ì‬‬ ‫’مان بكل أمانة وسشرية‪ ،‬تحتضشن‬ ‫بأايــــديكم إألى بر أ أ‬
‫بدأ ية أو ششعر‪ .. .‬أفكار ‪fi‬ة‪ ...‬خاطرة‬ ‫ألمهمومين وألموجوعين على أمل إأيجاد ألحلول ألششافيـة‬
‫بوسشة‬ ‫غ‬ ‫ر‬‫ت‬ ‫ك‬ ‫ل‬‫خ‬
‫ب أن ترى ألن‬ ‫يقر‬ ‫’تصشال من خط هاتف ثابت على ألرقم‬ ‫يرجى فقط أ إ‬
‫‪Á‬ن أها ويطلع عليها‪ ..‬مركزور و‪Œ‬د من‬ ‫‪ 3801‬لنقل مششاغلكم وهمومكم أو لتلقى إأسشتششارأت نافعة‬
‫‪Ò‬‬ ‫ث‬ ‫أ‬
‫’‬ ‫أ‬ ‫فرصش‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ك‬ ‫ح‬
‫ة من خ‪Ó‬ل نش‬
‫‪kouloubhaira@gmail.com‬‬
‫’د‬‫أ أ‬ ‫سشعر ألدقيقة ‪ 10٥‬دج باحتسشاب جميع ألرسشوم‬
‫ب‪--‬إاب‪ -‬بية‪ ..‬أتصشل بنا لتجد م شر ‪fi‬او’تك‬
‫ن يهتم‬ ‫أ‬‫د‬ ‫‪-‬‬

‫‪nahar.nour@gmail.com‬‬
‫‪Á‬‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ع‬
‫ن‪--‬حك ف‪--‬رصش‬ ‫بك‬
‫لمات ليسشت كالكلمات ‪--‬ة أل‪--‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪Ò‬‬

‫–ت تصشرفكم ‪ 7 /7‬أيام من ‪ 8:30‬سشا صشباحا إأ‪ 00:00 ¤‬سشا لي‪ Ó‬نتششرف ‪Ã‬رأفقتكم وتسشعدنا خدمتكم‬

‫^^ رسشائل ‪Express‬‬


‫^ معكم على أ◊لو وأ‪Ÿ‬ر‬
‫نششاطركم أفرأحكم ونقاسشمكم‬
‫أحزأنكم لكل مناسشباتكم حيز خاصس‬ ‫لديك رسشالة أمتنان ششكر‬
‫للتها‪Ê‬‬ ‫أو عتاب‪ ،‬كلمات ألششوق‬
‫’فرأح وألنجاح‪ ..‬موأليد وأعياد مي‪Ó‬د‬ ‫أ أ‬ ‫وأ’ششتياق‪ ،‬عبارأت ظلت‬
‫وأعياد زوأج‪ ،‬تعازي و موأسشاة‬ ‫حبيسشة وجدأنك آأن‬
‫ولتخليد ألذكريات أختاروأ ما يناسشبكم من‬ ‫’وأن للتعب‪ Ò‬عنها و‬ ‫أ آ‬
‫ألعبارأت وأتصشلوأ بنا‪.‬‬ ‫’حباب‬ ‫إأرسشالها إأ‪ ¤‬أ أ‬
‫’قارب‬ ‫أ آ‬
‫’صشدقاء أ÷‪Ò‬أن‪ ،‬إأ‪¤‬‬ ‫أ أ‬
‫ألزوج و ألزوجة‪ ،‬أ◊بيبة‬
‫^ من أجل أسشتمرأر‬ ‫أو أ‪ÿ‬طيبة أتصشل بنا لكي‬
‫ودوأم ألع‪Ó‬قة ألزوجية‬ ‫نسشهل عليك مهمة أرسشالها‬
‫◊ياة أفضشل وع‪Ó‬قة زوجية‬ ‫ع‪ È‬جريدة ألنهار ‘ هذأ‬
‫’مان‪ ..‬حتى ’‬‫يسشودها ألوئام وأ أ‬ ‫ألركن أتصشلوأ بنا نحن‬
‫يبصشر زوجك‬ ‫‘ أ’نتظار‬
‫أمرأة غ‪Ò‬ك ولتكون ‘ نظرها‬
‫أفضشل ألرجال على أ’ط‪Ó‬ق حتى‬ ‫^^ أ÷وأهر‬
‫ترفرف‬
‫ألسشعادة على بيتك ويغدو جنة غناء ولكي‬ ‫ألروحانية ◊ياة‬
‫تدوم ألعششرة وتخلو من مششاكل‬ ‫خالية من ألسشلبية‬
‫أ‪ÿ‬يانة وعدم ألوفاق‪ ...‬نقدم لكم ›موعة‬ ‫تششعر بالفششل ‘ حياتك‪،‬‬
‫من ألنصشائح ألفّعالة وألتدأب‪Ò‬‬ ‫قلة أ◊ظ تطاردك‬
‫أ‪Ÿ‬ضشمونة كل هذأ عند مركز أ’ث‪Œ Ò‬دونه‬ ‫وألوسشاوسس وألهوأجسس‬
‫أن ششاء ألله‪.‬‬ ‫“نعك من‬
‫ألعيشس بسش‪Ó‬م‪ ،‬قد يكون‬
‫^ بخــ‪ Ò‬ألكــ‪Ó‬م أجعلي حياتك‬ ‫وسس‪- -‬ل‪- -‬م»‪ ،‬ف‪- -‬ه‪- -‬و أام ‪-‬ر ‪fi‬بب‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن‬ ‫ال ‪- -‬ذي ت ‪- -‬ق ‪ّ- -‬دم ل ‪- -‬ه ال ‪- -‬نصس ‪- -‬ي ‪- -‬ح ‪- -‬ة‪،‬‬ ‫ل ب ‪-‬د ل ‪-‬ل‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ح أان ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫–ية طّيبة وبعد‪..‬‬ ‫ذلك بسشب قوة خفية أو‬
‫أفعال مؤوذية‪ ،‬للتخلصس من‬
‫ألزوجية تششع با◊ب وألوئام‬ ‫اف ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ادن‪-‬ا ألسس‪-‬ال‪-‬يب ال‪-‬نصس‪-‬ح‪ ،‬ج‪-‬ع‪-‬ل‬ ‫ح ‪-‬يث‪ ‬ي ‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ف ع‪-‬ن‪-‬ه ال‪-‬ع‪-‬وام‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫شس‪- -‬روط ي‪- -‬جب ات‪- -‬ب‪- -‬اع‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬وه ‪-‬ذه‬ ‫ا‪Û‬تمع الذي يسس‪ ‘ Ò‬طريق‬ ‫هذه‬
‫إأذأ كنت ‘ ح‪Ò‬ة من أمرك‪ ،‬تسشاؤو’ت تششوشس‬ ‫ا÷رائ‪-‬م ت‪-‬ك‪› ‘ Ì‬ت‪-‬م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ا بشس‪-‬كل‬ ‫أادت‪ ‬ب‪- -‬ه إا‪ ¤‬ارت ‪-‬ك ‪-‬اب ا‪Ÿ‬عصس ‪-‬ي ‪-‬ة أاو‬ ‫األخ‪Ò‬ة ت ‪-‬خضس ‪-‬ع ‪Ÿ‬ع ‪-‬اي‪ Ò‬خ ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬م‪-‬و ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘‪ ،‬ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د ال‪-‬كث‪ Ò‬من‬ ‫أ’ششكالية نضشمن لكم‬
‫عقلك وسشاوسس تسشكن قلبك بخصشوصس زوجك‬ ‫ك‪- -‬ب‪ ،Ò‬ف‪- -‬ق‪- -‬د ت‪- -‬رفضض ال ‪-‬نصس ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ذنب وإاع ‪-‬ط ‪-‬ائ‪-‬ه أام‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ن صس‪È‬‬ ‫وثقافية‪ ،‬وتعتمد على نوع ا‪Ù‬يط‬ ‫أاف ‪-‬راده ط ‪-‬رق ‪-‬ا ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ‘ ت‪-‬ق‪-‬د‪Ë‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سشاعدة ألششرعية من‬
‫أو خطيبك‪.‬‬ ‫و–مل على غ‪fi Ò‬ملها‪.‬‬ ‫السس ‪- -‬ل‪- -‬ف ع‪- -‬ل‪- -‬ى الشس‪- -‬دائ‪- -‬د‪ ،‬وك‪- -‬ذا‬ ‫وال‪-‬ظ‪-‬روف ال‪-‬ن‪-‬فسس‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ه‪ ،‬ك‪-‬ما يكون‬ ‫ال ‪-‬نصس ‪-‬ح ا‪ı‬ال ‪-‬ف ألح ‪-‬ك ‪-‬ام السس‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫أجل تسشهيل أموركم‬
‫أنتابتك ألششكوك‪ ،‬أ◊ل عندنا أحملي جريدة‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ل ال‪-‬فضس‪-‬اءات أان تسس‪-‬اه‪-‬م ‘‬ ‫الصس ‪-‬ح ‪-‬اب ‪-‬ة رضس ‪-‬وان ال ‪-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫ل‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬داد ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬وي ق‪-‬ي‪-‬مة ذاتية‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ه‪-‬ي م‪-‬ن ب‪ Ú‬السس‬ ‫وللحصشول‬
‫’ح‪Ó‬م»‬ ‫ألنهار وأتصشلي على «رقم أ أ‬ ‫على لؤولؤوة أ◊ياة ألهنية ‘‬
‫’مان‪.‬‬
‫فنحن بإاذن ألله نحقق لك أ آ‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬دروسض مسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬لصس‪-‬ة م‪-‬ن السس‪Ò‬ة‬ ‫أاجمع‪ ،Ú‬ثم معرفة ا‪Ÿ‬شسكل الذي‬ ‫‪Ã‬عنى ل ‪Á‬كن أاخذ النصسيحة من‬ ‫ا‪Ÿ‬عتمدة من طرف سسيدنا رسسول‬
‫النبوية والبتعاد عن ا‪Ÿ‬واضسيع العامة‬ ‫يعا‪ Ê‬منه الناصسح له وتقد‪ Ë‬وصسفة‬ ‫شس ‪-‬خصض م ‪-‬ت ‪-‬عصسب ألف ‪-‬ك ‪-‬ار م‪-‬ع‪ّ-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫رحاب توجيهات ششرعية‬
‫فقط أتصشلي بنا وأسشتفيدي بخ‪ Ò‬ألك‪Ó‬م‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬ه «صس ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه وسس‪-‬ل‪-‬م»‪،‬‬ ‫فسشارعوأ ل‪Ó‬تصشال بنا‬
‫وأجعلي حياتك ألزوجية تششع با◊ب‬ ‫م ‪-‬ن دون ال ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬رق إا‪ ¤‬أاصس ‪-‬ل ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ك ‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫صس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬عسس‪-‬ى أان ‪Œ‬د ل‪-‬ل‪-‬نصس‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫تضس ‪ّ-‬ر ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة إاسس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع‪،‬‬ ‫فيشسرع البعضض بالتسسرع ‘ اتخاذ‬
‫وألوئام و“تعي با’سشتقرأر وأسش‪Î‬جعي‬ ‫وم ‪-‬ع ‪-‬ا÷ت ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪Ó-‬ج ‪-‬ا وف ‪-‬ق م ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات‬ ‫مكانا لتسستقر ‘ قلبه ويأاخذ بها‪.‬‬ ‫خاصسة إاذا كان فاقدا لثقافة النصسح‬ ‫سس‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬نصس‪-‬ح ب‪-‬ط‪-‬رق ب‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬د ل‬
‫زوجك إأذأ وقع ‘ أ◊رأم أتصشلي وعندنا‬ ‫م ‪- -‬ع ‪ّ- -‬ي ‪- -‬ن ‪- -‬ة‪ ،‬م ‪- -‬ع م ‪- -‬راع ‪- -‬اة ال‪- -‬ظ‪- -‬روف‬ ‫إان ال‪- -‬ت‪- -‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ح ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ة ق ‪ّ-‬ل م ‪-‬ن‬ ‫‪Ã‬ناهج علمية من الكتاب والسسنة‪.‬‬ ‫تسساعد ‘ تغي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نكر‪ ،‬بل تزيد‬ ‫^^ فرغ قلبك‬
‫بإاذن ألله سشتجدين أليق‪ Ú‬وأل‪È‬هان‪.‬‬ ‫إأذأ كنت تششعر بالفرأغ أو‬
‫الجتماعية ألفراد ا‪Û‬تمع‪.‬‬ ‫ي‪-‬حسس‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا وي‪-‬ل‪-‬ج‪-‬أا إا‪ ¤‬ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ها كما‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ن ‪-‬اصس‪-‬ح أان ي‪-‬راع‪-‬ي‪ ‬ع‪-‬دة‬ ‫ال‪-‬ظ‪-‬ل‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ظ‪-‬ل‪-‬م وال‪-‬فسس‪-‬اد ع‪-‬لى‬ ‫تتخبط ‘ أ‪Ÿ‬ششاكل‪..‬‬
‫’ح‪Ó‬م‬‫تفسش‪ Ò‬أ أ‬
‫رأيت حلما وأردت معرفة تفسش‪Ò‬ه‪ ،‬رأودك‬ ‫بوزينة عبد ألله‪ /‬ألششلف‬ ‫أامرنا رسسول الله «صسلى الله عليه‬ ‫‪fi‬طات‪ ،‬ومنها ظروف الشسخصض‬ ‫الفسساد‪ ،‬ليصسبح ا‪Ÿ‬نكر منكرين‪.‬‬ ‫أرهقتك أحوأل ألدنيا‬
‫كابوسشا وأنتابك ألقلق بششأانه تريد‬ ‫ونالت‬
‫تعب‪ Ò‬رؤوياك ومعرفة هل يتحقق أ◊لم أتصشل بنا‪.‬‬ ‫منك‪ ،‬إأذأ كنت تعا‪ Ê‬من‬
‫األخ‪Ó- -‬ق ا◊سس ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫خيانة‪ ،‬لوعة فرأق‪ ،‬إأرهاق‬
‫‪áØ````bh‬‬ ‫ه‪- - -‬ي ا◊صس ‪- -‬ن ال ‪- -‬ذي‬
‫ي‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ط ب ‪-‬ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع‬
‫أو إأحباط‪ ،‬نحن ‘‬
‫أ’نتظار لنزيل عنكم‬
‫ألهموم و نرسشم لكم طريق‬
‫إاويل أاحنميهط‪- -‬مم ‪-‬نعأا ايإلنفسسسس ‪-‬ااد‪،‬ن ‪¢ù```ØædG ™e‬‬ ‫ألسشعادة‪ ،‬رقمنا ألوحيد‬
‫من‬
‫ونفسسه األّمارة بالسسوء‬ ‫سشيخلصشك ف‪ Ó‬تتجاهله أنه‬
‫قد تدفعه إا‪ ¤‬سسلوك‬ ‫يخبأا لك ألششيء أ‪Ÿ‬فيد‪.‬‬
‫ط‪-‬ري‪-‬ق ›انب ل‪-‬ل‪-‬حق‪،‬‬
‫ف‪- -‬ب ‪-‬عضض ال ‪-‬تصس ‪-‬رف ‪-‬ات‬ ‫^^ ’سشتششارأتكم‬
‫^ ألفتاوى ألششرعية‬ ‫ت‪- -‬ن ‪-‬ت ‪-‬قصض م ‪-‬ن ق ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫ألقانونية‬
‫‪ı‬تلف ألششؤوون ألدينية‬ ‫اإلنسس ‪-‬ان‪ ،‬ف ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ط ب‪-‬ه إا‪ ¤‬أادن‪-‬ى‬ ‫‪Ó‬جابة عن أسشتششارأتكم‬ ‫ل إ‬
‫بطريقة مبسشطة‪ ،‬سشهلة‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ات‪ ،‬ل‪-‬ه‪-‬ذا ف‪-‬إان م‪-‬ثل هذه‬ ‫‘ ‪fl‬تلف أ‪Û‬ا’ت‬
‫أ’سشتيعاب ألششيخ «مكركب»‬ ‫التصسرفات واألخ‪Ó‬ق ت‪Ó‬قي ذّما‬ ‫ألقانونية‪ ،‬أ’دأرية‪،‬‬
‫يفيدكم بالفتوى ألششرعية‬ ‫ك‪- -‬ب‪Ò‬ا‪ .‬ول‪- -‬ع ‪-‬ل أاك‪ Ì‬األخ ‪Ó-‬ق ذّم ‪-‬ا‬ ‫أ‪Ÿ‬دنية‪،‬‬
‫‪ı‬تلف ألقضشايا ألدينية‪ ،‬يزيل‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة وال ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ألن ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن‬ ‫’حوأل ألششخصشية‪،‬‬ ‫أ أ‬
‫عنها ألغموضس ويقدم لك أجوبة‬ ‫’ضشافة إأ‪¤‬‬
‫وأ÷نائية‪ ،‬با إ‬
‫ششافية كافية‬
‫السسلوكات ا‪Ÿ‬ذمومة‪ ،‬وهي تعني‬ ‫توجيهات ‘ ذأت أ‪Û‬ال‪،‬‬
‫مصشدرها ألقرآأن ألكر‪ Ë‬وألسش‪Ò‬ة ألنبوية‪،‬‬ ‫ذكر الشسخصض ‪Ã‬ا يكرهه‪ ،‬وإان كان‬ ‫أتصشلوأ‬
‫فتوى تريح ألقلب وتبعث فيها‬ ‫تتعلقان باآلخرين‪ ،‬فهما انتهاك‪Ú‬‬ ‫تصسرفات وأافعال‪ ،‬فقد يي ّسسر الله‬ ‫م‪-‬ن صس‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ه أاو سس‪-‬م‪-‬ات‪-‬ه ‘ غ‪-‬يابه‪ ،‬الك‪Ó‬م السسيئ ب‪ Ú‬طرف‪ Ú‬بهدف‬ ‫بنا وأنتظروأ أ÷وأب ‘‬
‫ألطمأانينة بعيدأ عن ألتباسس أ’جتهادأت‪....‬‬ ‫صس‪-‬ارخ‪-‬ان ل‪-‬ق‪-‬دسس‪-‬ي‪-‬ة اإلنسس‪-‬ان‪ ،‬لذا‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ¤‬ل ‪-‬ه سس‪-‬ب‪-‬ي‪ Ó-‬إلصس‪Ó-‬ح ن‪-‬فسس‪-‬ه‬ ‫إاي‪-‬ق‪-‬اع ال‪-‬ع‪-‬داوة وال‪-‬ب‪-‬غضس‪-‬اء بينهما‪،‬‬ ‫إاما بالكتابة أاو اإلشسارة أاو الرمز‬ ‫حصشة أ’سشتششارأت‬
‫هذه أ‪ÿ‬دمة ‪Œ‬دونها عندنا‬ ‫فإان التوبة منهما تتطلب شسرطا‬ ‫ا‪ÿ‬اطئة‪ ،‬يفتح له باب التوبة عن‬ ‫أاو ال‪- - -‬ل‪- - -‬ف‪- - -‬ظ أاو ب‪- - -‬غ‪ Ò‬ذلك م‪- - -‬ن وهي أايضسا من أابشسع ا‪Ù‬رمات‪،‬‬ ‫ألقانونية‪.‬‬
‫راب‪-‬ع‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬و ط‪-‬لب ا‪Ÿ‬سس‪-‬ا‪fi‬ة م‪-‬ن‬ ‫ا÷رائ ‪-‬م ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ق‪Î‬ف ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ح‪-‬ق‬ ‫ال ‪-‬وسس ‪-‬ائ ‪-‬ل‪ ،‬وال ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ب‪-‬ة ف‪-‬ع‪-‬ل ‪fi‬رم وذلك لعظيم الضسرر الذي تتسسبب‬
‫ا‪Ÿ‬غ ‪- -‬ت ‪- -‬اب أاو ‡ن ن ‪- -‬ق‪- -‬لت ع‪- -‬ن‪- -‬ه‬ ‫ن‪- -‬فسس‪- -‬ه وا‪Û‬ت‪- -‬م‪- -‬ع‪ ،‬ك‪- -‬ال‪- -‬غ‪- -‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة‬ ‫ف‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ا ودي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وق‪-‬د وصس‪-‬ف ال‪-‬ل‪-‬ه ب ‪-‬ه ‘ ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع‪ ،‬ف ‪-‬ال‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ق‪-‬د‬ ‫^^ تفاع‪Ó‬ت‪..‬‬
‫^ أضشمنوأ تفوق أبنائكم ‘‬ ‫فضشاء خاصس لتعقيبات‬
‫ألدرأسشة بدرجة مششرفة‬ ‫النميمة‪ ،‬ولكن ‘ بعضض ا◊الت‪،‬‬ ‫وال ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ل‪-‬ي ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ¤‬ال ‪-‬غ ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬أابشس‪-‬ع األوصس‪-‬اف تسس ‪-‬فك ال ‪-‬دم ا‪Ù‬رم وب ‪-‬غ‪ Ò‬وج‪-‬ه‬
‫’خوة ألقرأء‪،‬‬ ‫وتدخ‪Ó‬ت أ إ‬
‫ق‪- -‬د ي ‪-‬ؤودي ط ‪-‬لب ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ا‪fi‬ة م ‪-‬ن‬ ‫التوبة عنهما‪:‬‬ ‫حتى تتقزز قلوب ا‪Ÿ‬ؤومن‪ Ú‬منها‪ ،‬ح‪- - - -‬ق‪ ،‬خ‪- - - -‬اصس ‪- - -‬ة إان ك ‪- - -‬انت ب‪Ú‬‬ ‫فمرحبا با÷ميع من أجل‬
‫’ولياء‬‫‪Ó‬صشغاء فكر ‘ أ أ‬ ‫’ث‪ Ò‬ل إ‬‫مركز أ أ‬ ‫ا‪Ÿ‬غتاب أاو من نقلت عنه أاو إاليه‬ ‫^ الع‪Î‬اف بالذنب‪ ،‬حيث تعّد‬ ‫أاشسخاصض فيهم نزق وسسفاهة‪ ،‬كما‬
‫’جل مصشلحة أ’بناء يقدم لكم ما يلي‬ ‫وأ‬ ‫فقد قال تعا‪ ‘ ¤‬كتابه ا◊كيم‪:‬‬ ‫إأثرأء‬
‫’بناء‬
‫^ ‪Ÿ‬ن يعا‪ Ê‬من ضشعف ذأكرة أ أ‬ ‫النميمة إا‪ ¤‬مفاسسد أاك‪ È‬وأاعظم‬ ‫ه ‪- -‬ذه ا‪ÿ‬ط‪- -‬وة نصس‪- -‬ف ال‪- -‬ط‪- -‬ري‪- -‬ق‪،‬‬ ‫أانها وكما يقال ‘ ا‪Ÿ‬ثل تخّرب‬ ‫ب َبْع ُضسُكْم َبْعضسًا َأاُيِح ‪t‬‬
‫ب‬ ‫{َول َيْغَت ْ‬ ‫هذأ أ‪Ÿ‬ن‪ È‬ليكون منكم‬
‫وأابشسع‪ ،‬وعندها ‪Á‬كن طلب العفو‬ ‫فالبعضض قد يكابر ويظن نفسسه غ‪Ò‬‬ ‫ح‪ُ-‬د ُك‪ْ-‬م َأاْن َي‪-‬أا ْ ُك‪َ-‬ل لَ‪ْ-‬ح‪َ-‬م أا َِخ‪-‬ي‪-‬هِ َم‪ْ-‬ي‪-‬تًا البيوت العامرة‪ ،‬كأان ينقل إانسسان‬ ‫وإأليكم‪ ،‬لدى نرجو منكم‬
‫وششدة ألنسشيان‪.‬‬ ‫َأا َ‬ ‫أ‪Ÿ‬سشاهمة لتعميم ألفائدة‪،‬‬
‫^ عدم ألرغبة ‘ أ‪Ÿ‬رأجعة وأ◊فظ‬ ‫م ‪- - -‬ن‪- - -‬ه بشس‪- - -‬ك‪- - -‬ل ع‪- - -‬ام م‪- - -‬ن دون‬ ‫آاثم‪ ،‬ور‪Ã‬ا ‘ بعضض األحيان يظن‬ ‫َف ‪َ-‬ك ‪ِ-‬رْه ‪ُ-‬ت‪ُ-‬م‪-‬وُه َوا‪s‬ت‪ُ-‬ق‪-‬وا ال‪s-‬ل‪َ-‬ه إاِ‪s‬ن ال‪s-‬ل‪َ-‬ه ك‪Ó‬م السسوء ب‪ Ú‬شسخصض وزوجته‪،‬‬
‫ألدروسس‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬خصس‪-‬يصض‪ ،‬أام‪-‬ا إان ك‪-‬ان صس‪-‬احب‬ ‫أانه قد أاتى معروفا‪ ،‬وهو ‘ حقيقة‬ ‫َت‪s‬واٌب َرِحيٌم}‪ ،‬كما صسنف اإلسس‪Ó‬م وقد تسسبب النميمة قطع الرحم‪،‬‬ ‫’ن ألدين نصشيحة‪،‬‬ ‫و أ‬
‫^ ترأجع مسشتوى ألذكاء وألتملصس من تأادية ألوأجبات‬ ‫ندعوكم من أجل ألتناصشح‬
‫ا◊ق ق‪- -‬د م ‪-‬ات أاو غ ‪-‬اب م ‪-‬ن دون‬ ‫األمر موغل ‘ ا‪ÿ‬طايا واآلثام‪.‬‬ ‫ال‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أان‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن أاك‪ È‬اآلث‪-‬ام ور‪Ã‬ا إاشس‪- - - - - - -‬ع ‪- - - - - -‬ال ا◊روب ‘‬ ‫فيما بينكم ولتكن‬
‫أ‪Ÿ‬درسشية ‪ı‬تلف‬ ‫رج‪- -‬ع‪- -‬ة‪ ،‬ف‪- -‬ي‪- -‬ن ‪-‬ب ‪-‬غ ‪-‬ي اإلك ‪-‬ث ‪-‬ار م ‪-‬ن‬ ‫^ اإلق ‪Ó-‬ع والب ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اد بشس ‪-‬ك ‪-‬ل‬ ‫وأانكر ا‪Ÿ‬نكرات‪ ،‬وهذا واضسح من ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وغ‪ Ò‬ذلك‬
‫‪Ó‬بناء‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬رأحل ومششاكل أخرى تعيق أ◊ياة ألدرأسشية ل أ‬ ‫أ÷ريدة‬
‫›موعة من ألنصشائح و‬ ‫السستغفار له ‘ كل وقت وح‪،Ú‬‬ ‫ن ‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي ع‪-‬ن ا‪Ÿ‬عصس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪ Ó-‬تصس‪-‬ح‬ ‫ك‪Ì‬ة النصسوصض واآلثار التي تدل من وجوه اإلفسساد ‘ األرضض‪.‬‬ ‫ألوسشيلة لتحقيق ذلك و’‬
‫ألتوجيهات للتقليل من ألنسشيان‪ ،‬و تقوية ألذأكرة وتيسش‪Ò‬‬ ‫باإلضسافة إا‪ ¤‬ذكره با‪ ‘ Òÿ‬كل‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬وب ‪-‬ة م ‪-‬ع ا‪Ÿ‬م ‪-‬ارسس ‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫بسس ‪-‬بب ضس ‪-‬ع ‪-‬ف اإلنسس ‪-‬ان وق ‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫على حرمتها‪.‬‬ ‫تنسشوأ أن يد ألله مع‬
‫ألفهم وأ◊فظ‬ ‫م‪-‬وضس‪-‬ع و›لسض‪ ،‬والسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ف‪-‬ار ل‪-‬ه‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬عصس‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬ال‪-‬ندم على إاتيان هذه‬ ‫إادراكه ‪Ÿ‬آال ما يتفوه به‪ ،‬وما يقوم‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬رف ال‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة على أانها نقل‬ ‫أ÷ماعة‪.‬‬
‫وأل‪Î‬كيز وتنمية ألذكاء للمزيد من‬ ‫وذكره با‪ Òÿ‬ضسروري أايضسا حتى‬ ‫اآلث ‪-‬ام وع ‪-‬ق ‪-‬د ال ‪-‬ع ‪-‬زم ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع‪-‬دم‬ ‫ب‪- - -‬ه م‪- - -‬ن‬
‫أ‪Ÿ‬علومات أتصشلوأ بنا‬ ‫عند طلب السسماح منه‪.‬‬ ‫العودة إا‪ ¤‬هذه األفعال الشسنيعة‪،‬‬
‫ناصشح‬ ‫‪Ã‬ا أان الغيبة والنميمة معصسيتان‬ ‫^ أوتار ألقلوب‬
‫ألرجل ‪ ..‬وأ‪Ÿ‬رأة كل منهمـا يحـب أن يكـون ششريكـا ’ ُينسشـى ‘ حيـاة‬
‫’خـر مهمـا تغيـر ألزمـان وأ‪Ÿ‬كـان؟ وي‪Î‬ك بصشمـة يصشعـب أن “حـى مع‬ ‫أ آ‬
‫مرور ألوقـت‪ ،‬أ‪Ÿ‬رأة ألفطنة هي من ت‪Î‬ك أثرأ يصشعـب على ألرجـل أن‬
‫ينسشـاه وتفششـل ألذأكـرة فـي ‪fi‬و وجـودهـا‪ ،‬وألرجل ألذكي من يسشكن عقل‬
‫أ‪Ÿ‬رأة وقلبها ب‪ Ó‬منازع‪ ..‬فإاذأ أرد” أن تكونوأ كذلك أتصشلي بنا و–صشلوأ‬
‫على ألسشر ألذي يجعل «زوجك ـ زوجتك « ’ ينسشاك أبدأ ويفكر فيك طوأل ألوقت‪.‬‬

‫من الثابت ومتعاملي ‚مة جيزي وموبيليسس‬


‫بـ ‪ 105‬دج للدقيقة مع احتسساب كل الرسسوم‬
‫‪21‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ ٢٧‬نوفمبر ‪ ٢018‬الموافق لـ ‪ 1٩‬ربيع األول ‪ 1440‬ه ـ‬

‫ربي العا‹ يا مع‪ .. Ú‬قصسدت نكّمل نصسف الدين‪ ..‬على سسنّة الله و سسيد ا‪Ÿ‬رسسل‪ ... Ú‬قررت‬
‫‚ي بالنية والقلب الصسا‘‪ ..‬ونقول كامل أاوصسا‘‪ ،‬بيّنت قصسدي وشسي ما راه خا‘‪ ..‬وي‪ Ó‬كتب‬
‫ربي بالعاهد نو‘‪ ،‬و إان شساء الله تكمل الفرحة برضسا والديا ‪ ..‬وربي يبارك ويصسلح الذرية‬
‫‪ ..‬على صسفحات ‪ $‬اتصسلوا بيا و ربي يعطي‬
‫كل واحد على حسساب‬
‫النية‪..‬‬

‫سسعـر الدقيقة‬
‫‪ ١٠٥‬دج‬
‫‪130433‬‬
‫باحتسســـاب‬
‫جميع الرسسوم‬ ‫‪¿ƒdhÉ≤e‬‬
‫^ رج ‪-‬ل م ‪-‬ن ا÷زائ ‪-‬ر‬
‫العاصصمة‪ ،‬يبلغ من العمر‬
‫‪130431‬‬
‫‪ 4٩ ¿ƒÑZôj ¿ƒLhõàe‬سص ‪- - -‬ن‪- - -‬ة‪Á ،‬ارسص‬
‫الإتصسال من الثابت‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارة‪ ،‬م ‪-‬ت‪-‬زوج ل‪-‬دي‪-‬ه‬ ‫^ يونسص من ا÷زائر العاصصمة‪ ،‬مطلق أاب‬
‫ومشس‪Î‬كي متعاملي‬ ‫ل ‪-‬ول‪-‬دي‪-‬ن ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 48‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬يشصتغل‬
‫أاولد و‪Á‬ت‪- -‬لك مسص‪- -‬ك‪- -‬ن ‪-‬ا‬ ‫‘ ‪Oó©àdG‬‬
‫م ‪-‬ق‪-‬اول‪ ،‬ط‪-‬يب وأام‪ ،Ú‬م‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول الشص‪-‬ك‪-‬ل وأان‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ن‪-‬ى ال‪-‬زواج‬
‫''‚ــــــــــــمة''‬
‫خ‪-‬اصص‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬زوج‪-‬ة ال‪-‬ثانية‪،‬‬
‫ي‪- -‬ن‪- -‬اشص‪- -‬د ام‪- -‬رأاة ت‪- -‬ق‪- -‬ي ‪-‬ة‬ ‫والسصتقرار ‘ رحاب ا◊‪Ó‬ل مع امرأاة تقدره وتعينه على‬
‫ومقتنعة با‪Ÿ‬بدأا من أاية‬ ‫ا◊ي‪-‬اة‪ ،‬اب‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة ط‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة األع‪-‬راق‪ ،‬ي‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن أاية ولية‪ ،‬ل‬
‫و''جـــــــــازي''‬ ‫م ‪- - -‬ن‪- - -‬ط‪- - -‬ق‪- - -‬ة ‘ ال‪Î‬اب‬
‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ي‪Î‬اوح ع ‪-‬م ‪-‬ره‪-‬ا م‪-‬ا ب‪ 35 Ú‬و‪ 45‬سصنة‪،‬‬
‫يتجاوز عمرها ‪ 4٧‬سصنة‪ ،‬ل بأاسص إان كانت أارملة أاو مطلقة‬
‫بولدين على األك‪ ،Ì‬يقبلها عاملة أاو ماكثة ‘ البيت‪.‬‬

‫و''موبيــليسض''‬ ‫ي ‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان وضص‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي م‪-‬ن أاي‪-‬ة‬


‫م‪- - -‬دي‪- - -‬ن‪- - -‬ة‪ ،‬ول‬
‫‪ 130432‬ال ‪-‬ع ‪-‬اصص ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‘ ›ال ا‪Ÿ‬ق‪-‬اولت‪،‬‬
‫^ ع‪- -‬م‪- -‬ر م‪- -‬ن ولي ‪-‬ة ب ‪-‬ج ‪-‬اي ‪-‬ة م ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬م ‘‬
‫‪Á‬ان ‪-‬ع إان ك ‪-‬انت‬
‫عاملة أاو ماكثة‬ ‫مطلق من دون أاولد‪ ،‬يبلغ من العمر ‪ 48‬سصنة‪ ،‬لديه مسصكن‬
‫‘ البيت‪.‬‬ ‫خ ‪-‬اصص‪ ،‬يسص ‪-‬ع‪-‬ى م‪-‬ن أاج‪-‬ل الرت‪-‬ب‪-‬اط وال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ع شص‪-‬اب‪-‬ة‬
‫واعية ومتواضصعة من إاحدى وليات الوسصط ا÷زائري‪ ،‬ل‬

‫‪130434‬‬
‫يتجاوز عمرها ‪ 45‬سصنة‪ ،‬يقبلها مطلقة أاو أارملة من دون‬
‫^ ع ‪-‬اشص ‪-‬ور‬ ‫أاولد‪ ،‬يشص‪Î‬ط أان تكون ماكثة ‘ البيت‪.‬‬
‫‪ΩÉ`````g‬‬ ‫من ولية ميلة‪ ،‬متقاعد من‬
‫مؤوسصسصة عمومية‪ ،‬يبلغ من العمر ‪56‬‬ ‫^ ام ‪-‬رأاة ط ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة وأام ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬ن ا÷زائ ‪-‬ر‬ ‫‪130427‬‬
‫‪..Gó````L‬‬ ‫سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬زوج ل‪-‬دي‪-‬ه أاب‪-‬ن‪-‬اء‪Á ،‬ت‪-‬لك‬
‫مسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬اصص‪-‬ا‪ ،‬ي‪-‬ن‪-‬اشص‪-‬د شص‪-‬ابة‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬اصص ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬اك‪-‬ث‪-‬ة ‘ ال‪-‬ب‪-‬يت ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن‬
‫ال‪-‬ع‪-‬مر ‪ 3٧‬سص ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ⁄ ،‬يسص ‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬زواج‪ ،‬ب‪-‬يضص‪-‬اء ال‪-‬بشص‪-‬رة‬
‫أاصص ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة واب‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة ط‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫وط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ة وم‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ة الشصكل‪ ،‬تتمنى إا“ام نصصف‬
‫لخوة القراء‬ ‫نرجو من ا إ‬ ‫األع ‪-‬راق م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬دي ‪-‬ن ‪Ã‬ا ي‪-‬رضص‪-‬ي ال‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ع شص‪-‬اب مسص‪-‬ؤوول وت‪-‬ق‪-‬ي م‪-‬ن‬
‫تفهم طبيعة هذه‬ ‫والسص‪ ،Î‬ي‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن أاي‪-‬ة‬ ‫العاصصمة أاو ضصواحيها‪ ،‬ي‪Î‬اوح عمره ما ب‪ 3٧ Ú‬و‪45‬‬ ‫‪AÉ```````°ùf‬‬
‫الصسفحة التي وجدت‬ ‫ولية‪ ،‬سصنها ي‪Î‬اوح ما‬ ‫سصنة‪ ،‬ل “انع إان كان أاو أارمل من دون أاولد‪ ،‬تشص‪Î‬ط‬
‫لغرضض نبيل وشسريف‬ ‫ب ‪ 40 Ú-‬و‪ 50‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ل‬ ‫أان يكون عام‪ Ó‬مسصتقرا ولديه مسصكن خاصص‪.‬‬
‫وهو الزواج على سسنة‬
‫‪ 130428‬ا÷زائ ‪- -‬ري‪ ⁄ ،‬يسص ‪- -‬ب ‪- -‬ق ل ‪- -‬ه ‪- -‬ا‬
‫بأاسص إان كانت أارملة أاو‬
‫الله ورسسوله وليسض من‬ ‫م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل واح‪-‬د‬ ‫^ م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ة م‪-‬ن إاح‪-‬دى م‪-‬دن ال‪-‬وسص‪-‬ط‬
‫أاجل الت‪Ó‬عب واللهو لذا‬ ‫على األك‪ ،Ì‬يفضصل زوجة‬
‫سساعدونا با÷دية‬ ‫ع‪- -‬ام‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬ي ‪-‬ع ‪-‬ده ‪-‬ا‬ ‫الزواج‪ ‘ ،‬الـ‪ 43‬من العمر‪ ،‬ماكثة ‘ البيت و“ارسص حرفة الطرز‪ ،‬بيضصاء‬
‫والتفهم حتى نكون عند‬ ‫البشصرة ومتوسصطة القامة‪ ،‬تتمنى الرتباط على سصنة الله والرسصول مع‬
‫حسسن ظن ا÷ميع‪.‬‬ ‫رجل متفهم وحنون من إاحدى مدن الوسصط ا÷زائري‪ ،‬ل “انع إان كان‬
‫أارمل أاو مطلقا بأاولد ي‪Î‬اوح عمره ما ب‪ 44 Ú‬و‪ 65‬سصنة‪.‬‬

‫باإلحسصان‬ ‫‪áØ∏àfl ¢VhôY‬‬


‫والعشصرة الطيبة‪.‬‬

‫^ رجل صصالح من ولية جيجل‪ ،‬يبلغ من العمر ‪ 38‬سصنة‪،‬‬


‫‪ ⁄‬يسصبق له الزواج‪Á ،‬تلك مسصكنا خاصصا و‪Á‬ارسص أاعمال‬
‫‪130429‬‬
‫حرة‪ ،‬طويل القامة ومقبول الشصكل‪ ،‬يناشصد ابنة ا◊‪Ó‬ل لتشصاركه ا◊ياة ‪Ã‬ا يرضصي‬
‫الله‪ ،‬شصابة ناضصجة ومسصؤوولة من إاحدى مدن الشصرق ا÷زائري‪ ،‬ل يتجاوز عمرها ‪35‬‬
‫سص ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪Á‬ان ‪-‬ع إان ك ‪-‬انت أارم ‪-‬ل ‪-‬ة أاو م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن دون أاولد‪ ،‬م‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ة‬
‫مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رة‪ ،‬ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬اعب ال‪-‬دنيا يعدها باإلحسصان والعشصرة‬
‫الطيبة‪.‬‬

‫‪ 130430‬العاصصمة‪ ،‬من أاصصل قبائلي‪ ،‬يبلغ من‬


‫^ رج ‪- - -‬ل ط ‪- - -‬يب م ‪- - -‬ن ا÷زائ‪- - -‬ر‬

‫‪1‬‬ ‫العمر ‪ 3٩‬سصنة‪ ⁄ ،‬يسصبق له الزواج‪،‬‬


‫موظف مسصتقر ‘ مؤوسصسصة عمومية‬
‫و‪Á‬تلك مسصكنا خاصصا‪ ،‬يتمنى إا“ام‬
‫‪2‬‬
‫نصصف الدين على سصنة الله والرسصول‬
‫الكر‪ ،Ë‬مع شصابة طيبة وأامينة‪ ،‬من‬
‫على الرقم‪:‬‬ ‫العاصصمة أاو ضصواحيها‪ ،‬أاو من إاحدى‬
‫مناطق القبائل أاو من الوسصط ا÷زائري‪،‬‬
‫‪ ⁄‬يسصبق الزواج‪ ،‬سصنها ل يتعدى ‪ 35‬سصنة‪ ،‬ل ‪Á‬انع‬
‫لتصسال‬
‫‪Á‬كنكم إارسسال أاسسئلتكم با إ‬ ‫إان كانت عاملة أاو ماكثة ‘ البيت‪.‬‬
‫مواقيت الصس‪Ó‬ة ا‪ÿ‬اصسة با÷ـزائر العاصسمة وضسواحيها‬
‫الفجر الظهر العصسر ا‪Ÿ‬غرب العشساء‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 27‬نوفمبــــر ‪ 2018‬ا‪Ÿ‬وافــق‬ ‫جريح وإنهيار منزل بعد إنفجار قارورة غاز ‘ إ÷لفة‬
‫‪19:01 17:34 15:14 12:35 05:59‬‬ ‫لول ‪ 1440‬هــ ‪ -‬العدد ‪3404‬‬
‫لـ ‪ 19‬ربيع ا أ‬ ‫تسشبب‪ ‬انفجار قارورة لغاز البوتان ‪Ã‬نطقة ا‪Ÿ‬علبة ‘ إاقليم بلدية ا‪Û‬بارة‬
‫ع‪ Ì‬عليها ‘ موقع تاريخي ‪Ã‬نطقة ع‪ Ú‬بوسسف ‘ أ‪Ÿ‬دية‬ ‫بولية ا÷لفة‪ ‘ ،‬إاصشابة ششخصس وانهيار منزل‪ .‬وحسشب مصشادر ‪fi‬لية‪ ،‬فإان‬
‫النفجار الذي وقع‪ ،‬صشبيحة أامسس‪ ،‬و–ديدا على السشاعة التاسشعة و‪ 30‬دقيقة‪،‬‬

‫طالب جامعي يعرضس قطعا نقدية أإثرية بقيمة ‪ 500‬مليون للبيع على إألن‪Î‬نت ‘ إ‪Ÿ‬دية!‬ ‫وقع داخل منزل عائلي يتكون من ‪ 3‬غرف وكان بسشبب تسشرب للغاز‪ ،‬حيث أاصشيب‬
‫كهل يبلغ من العمر ‪ 50‬سشنة‪ ،‬بحروق من الدرجة الثانية‪ ،‬ليتم –ويله إا‪ ¤‬مصشلحة‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫السشتعجالت الطبية ا÷راحية ‪Ã‬سشتششفى ا÷لفة‪.‬‬
‫تورط طالب جامعي يدرسش بتخصسصش ا‪Ÿ‬يكانيك ‘ عرضش قطع نقدية تاريخية للبيع ع‪ È‬موقع «واد كنيسش»‪ ،‬بعدما ع‪Ì‬‬
‫عليها بإاحدى ا‪Ÿ‬زارع ‪Ã‬نطقة ع‪ Ú‬بوسسيف ‘ ولية ا‪Ÿ‬دية‪ ،‬ليجد نفسسه متابعا أامام العدالة من طرف نيابة ‪fi‬كمة بئر مراد‬ ‫^ وفاة طفلة سشقطت من إلطابق إ‪ÿ‬امسس لبناية ‘ علي منجلي بقسشنطينة‬
‫رايسش ‘ العاصسمة بتهمة ال‪Œ‬ار غ‪ Ò‬الشسرعي بال‪Î‬اث الثقا‘‪ ،‬بعدما تأاسسسست وزارة الثقافة طرفا مدنيا ‘ القضسية‪ ،‬خاصسة‬
‫لثرية تفوق ‪ 500‬مليون سسنتيم‪ ،‬على اعتبار أان ثمن القطعة الواحدة يقدر‬ ‫لجمالية للقطع النقدية ا أ‬
‫وأان القيمة ا‪Ÿ‬الية ا إ‬ ‫لقيت‪ ،‬أامسس‪ ،‬طفلة تبلغ من العمر ‪ 3‬سشنوات‪ ،‬مصشرعها متأاثرة بجروح وكسشور تعرضشت لها‬
‫بـ‪ 50‬مليون سسنتيم وبعضسها أاك‪ Ì‬بكث‪.Ò‬‬ ‫عقب سشقوطها من الطابق ا‪ÿ‬امسس لبناية ‘ الوحدة ا÷وارية رقم ‪ ‘ 20‬ا‪Ÿ‬دنية ا÷ديدة‬
‫علي منجلي بقسشنطينة‪ ،‬وكان أاعوان ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية بالوحدة الرئيسشية بن عطاء الله ‪fi‬مد‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ابية ‘ ا◊راشس‪ .‬ا‪Ÿ‬تهم‬ ‫ياقوتة‪ .‬ز‬ ‫الششريف بعلي منجلي‪ ،‬قد تدخلوا إلسشعاف الضشحية «م‪.‬ر» بع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان وحاول طبيب الفرقة‬
‫و‪Ã‬ث‪-‬ول‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اكمة وفقا إلجراءات ا‪Ÿ‬ثول‬ ‫ج ‪-‬اه ‪-‬دا إان‪-‬ق‪-‬اذ ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬إال أان‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ارقت ا◊ي‪-‬اة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م –وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬مصش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ح‪-‬ف‪-‬ظ ا÷ثث‬
‫ال‪-‬ف‪-‬وري‪“ ،‬سشك ب‪-‬ال‪-‬تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات األو‪ ¤‬أامام‬ ‫أحسسن‪ .‬ب ›ري ‪-‬ات ال ‪-‬قضش ‪-‬ي ‪-‬ة اسش ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ادا إا‪ ¤‬م‪-‬ا دار ‘‬ ‫‪Ã‬سشتششفى الدكتور عبد القادر بن ششريف بعلي منجلي‪.‬‬
‫الضش ‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وأاك‪-‬د أان‪-‬ه ك‪-‬ان ي‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ل‬
‫ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ا◊ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وراح ي‪-‬ذرف دموع الندم‬
‫ج‪- -‬لسش‪- -‬ة ا‪Ù‬اك‪- -‬م‪- -‬ة‪ ،‬ي ‪-‬ع ‪-‬ود إا‪ ،¤‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ ‪24‬‬
‫ج ‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‪ ،2018‬ح‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬م ‪-‬ا “ك ‪-‬نت مصش ‪-‬ال ‪-‬ح‬
‫^ مصشرع ششاب –ت عج‪Ó‬ت مركبة ‘ إلوإدي‬
‫م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا ب‪-‬إاف‪-‬ادته بأاقصشى ظروف التحفيف‪.‬‬ ‫لقي ششاب يبلغ من العمر ‪ 20‬سشنة‪ ،‬حتفه يوم أامسس‪ ،‬كان على م‪ Ï‬دراجة نارية بعد اصشطدامه م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ا÷ر‪Á‬ة اإلل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ت‪-‬وقيف‬
‫من جهتها‪ ،‬أافادت ا‪Ÿ‬مثلة القانونية لوزارة‬ ‫بسشيارة ‘ الطريق رقم ‪ 48‬ببلدية تغزوت ششمال ولية الوادي‪ .‬الضشحية فقد السشيطرة على صش‪- -‬احب إاع‪Ó- -‬ن ” نشش‪- -‬ره ع‪ È‬م‪- -‬وق ‪-‬ع «واد‬
‫الثقافة أانه بعد إاجراء خ‪È‬ة فنية على القطع‬ ‫الدراجة ليصشطدم بالسشيارة من ا‪ÿ‬لف‪ ،‬حيث تدخل أاعوان ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية بڤمار‪ ،‬الذين كنيسس» ” من خ‪Ó‬له عرضس ‪ 26‬قطعة نقدية‬
‫قاموا بتحويله على جناح السشرعة ل‪Ó‬سشتعجالت الطبية ومن ثمة‪ ‬إا‪ ¤‬اسشتعجالت الثامن أاثرية‪ ،‬ليتب‪ Ú‬أان ا‪Ÿ‬ششتبه فيه طالب جامعي يجهل أانها ذات قيمة أاثرية وتاريخية‪ ،‬ليتم ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ة تب‪ Ú‬أان ‪ 10‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬قط ذات قيمة‬
‫ماي بعاصشمة الولية‪ ،‬التي فارق فيها ا◊ياة متأاثرا بإاصشابته وجروحه ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪ ،‬وقد فتحت ينحدر من ولية ا‪Ÿ‬دية ويدرسس ميكانيك إاخ ‪Ó-‬ء سش ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ه إا‪ ¤‬ح‪ Ú‬ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‪ ،‬األسش‪-‬ب‪-‬وع ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ق‪-‬در ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا األصش‪-‬ل‪-‬ية للقطعة‬
‫إأسسماعيل‪ .‬سس ب ‪-‬ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة ه‪-‬واري ب‪-‬وم‪-‬دي‪-‬ن ‘ ب‪-‬اب ال‪-‬زوار‪ ،‬ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬أامام نيابة ‪fi‬كمة بئر مراد رايسس ال‪-‬واحدة بـ‪ 50‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سش‪-‬ن‪-‬تيم‪ ،‬وعليه التمسس‬ ‫مصشالح األمن –قيقا ‘ م‪Ó‬بسشات ا◊ادث‪.‬‬
‫الذي صشرح على ‪fi‬ضشر سشماع رسشمي بأانه بالعاصشمة‪ ،‬أاين وجهت له تهمة ال‪Œ‬ار غ‪‡ Ò‬ث ‪-‬ل ا◊ق ال‪-‬ع‪-‬ام تسش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ط ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ‪ 6‬أاششهر‬
‫ع‪ Ì‬عليها ‪Ã‬حضس الصشدفة بإاحدى ا‪Ÿ‬زارع الشش‪-‬رع‪-‬ي ل‪-‬ل‪Î‬اث ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘‪ ،‬ل‪-‬يصش‪-‬در ‘ ح‪-‬ق‪-‬ه حبسشا نافذا وغرامة بقيمة ‪ 20‬أالف ‘ حقه‪،‬‬
‫‘ بلدية ع‪ Ú‬بوسشيف بولية ا‪Ÿ‬دية‪ ،‬والتي أام ‪- - - -‬ر ب‪- - - -‬اإلي‪- - - -‬داع ره‪- - - -‬ن ا◊بسس ا‪Ÿ‬ؤوقت لتقرر ا‪Ù‬كمة اإلفراج عنه‪.‬‬ ‫أإحكام متفاوتة ‘ حق إ‪Ÿ‬تهم‪ ‘ Ú‬أإحدإث بح‪Ò‬ة إلطيور بسشكيكدة‬
‫قضشت‪ ،‬أامسس‪fi ،‬كمة ا÷نح ‪Ã‬جلسس قضشاء الرزاق بوحارة‪ ،‬قبل أان تتطور الحتجاجات‬
‫حجز ‪ 478‬دوإء ‪fi‬ظور بحوزة مسشافر ‘ مطار سشطيف‬ ‫›هولون يسشطون على ‪fi‬ل لبيع‬ ‫سش ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬دة‪ ،‬ب ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ات ا◊بسس ال‪-‬ن‪-‬اف‪-‬ذ وغ‪ Ò‬وقام عدد من ا‪Ÿ‬قصشي‪ Ú‬باعت‪Ó‬ء عمارة بحي‬
‫النافذ ب‪ 6 Ú‬أاششهر وسشنت‪ ‘ Ú‬حق ‪ 15‬ششخصشا‪ 700 ،‬مسشكن‪ ،‬أاين اعتصشموا وششنوا إاضشرابا عن‬
‫“كن‪ ،‬نهار أاول أامسس‪ ،‬أاعوان ا‪Ÿ‬فتششية الرئيسشية لفحصس ا‪Ÿ‬سشافرين على‬ ‫إلهوإتف إلنقالة ‘ ڤا‪Ÿ‬ة‬ ‫بعد متابعتهم بتهم تتعلق بالتجمهر ا‪Ÿ‬سشلح ال‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ام‪ ،‬وه‪-‬ي الح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات ال‪-‬تي ندد فيها‬
‫مسشتوى مطار ‪ 8‬ماي التابع‪ Ú‬إلقليم ا‪Ÿ‬ديرية ا÷هوية‪ ‬للجمارك بسشطيف‪ ،‬من‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ريضس على التجمهر‪ .‬وك‪-‬ان ا‪Ÿ‬عنيون ا‪Ù‬تجون بإاقصشائهم من القائمة‪ ،‬رغم توف أاقدمت عصشابة ›هولة‬
‫ر‬
‫حجز كمية معت‪È‬ة من األدوية ا‪Ù‬ظورة كانت بحوزة أاحد ا‪Ÿ‬سشافرين قادما‬ ‫ق ‪-‬د ” ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل مصش‪-‬ال‪-‬ح األم‪-‬ن ك ‪-‬ل شش ‪-‬روط السش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة م ‪-‬ن ه ‪-‬ذا ال‪-‬ن‪-‬وع م‪-‬ن العدد والهوية‪ ،‬ليلة األحد‬
‫من مدينة باريسس إا‪ ¤‬سشطيف‪ ،‬حيث تفطن أاعوان ا÷مارك لهذه األدوية أاثناء‬ ‫بسش ‪- -‬ك ‪- -‬ي ‪- -‬ك ‪- -‬دة‪ ،‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى خ‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ة األح‪- -‬داث السشكن‪ .‬خ‪Ó‬ل ا‪Ù‬اكمة‪ ‬نفى ا‪Ÿ‬تهمون ما إا‪ ¤‬اإلثن‪ ،Ú‬على تنفيذ عملية‬
‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس ألم‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش‪-‬افرين و” حجز ‪ 478‬ع‪-‬ب‪-‬ارة ع‪-‬ن أاق‪-‬راصس وك‪-‬بسشولت‬ ‫والحتجاجات التي صشاحبت اإلفراج األخ‪ Ò‬نسشب إاليهم وصشرحوا بأانه ل ع‪Ó‬قة لهم بتلك سشطو على ‪fi‬ل لبيع الهواتف‬
‫‪Ó‬دوية ا‪Ù‬ظورة‪ ،‬كما ” حجز هذه البضشاعة ‪fi‬ل الغشس ودفع غرامة‬ ‫من‪ ‬خمسشة أانواع ‪ ‬ل أ‬ ‫عن قائمة السشكن ا‪ÿ‬اصشة با◊ي القصشديري الح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ات‪ ،‬أام ‪-‬ا آاخ ‪-‬رون ف ‪-‬ق ‪-‬د اع ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬وا النقالة ببلدية ع‪fl Ú‬لوف‪.‬‬

‫‪ُ Ooredoo‬تششّجع مولودية إ÷زإئر‪ ‬عششية لقاء كأاسس إلعرب‬


‫صس‪ .‬بوشسامة‬ ‫مالية مسشاوية لقيمة البضشاعة وا‪Ÿ‬قدرة بـ‪ 75900.00‬دج‪.‬‬ ‫«بح‪Ò‬ة الطيور»‪ ‘ ‬عاصشمة الولية‪ ،‬أاين نظم ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ارة‪ ‬م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل‪ ‬إاسش ‪-‬م ‪-‬اع صش ‪-‬وت ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ع ‪-‬د وحسشب ا‪Ÿ‬صشادر‪ ،‬فإان أافراد‬
‫ا‪Ÿ‬قصش‪-‬ي‪-‬ون وق‪-‬ف‪-‬ات اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة أامام مقري أان‪ ‬تعرضشوا لـ«ا◊ڤرة»‪ ،‬هذا وكانت نيابة ذات العصشابة قاموا بإاحداث ثقب ‘‬
‫ال‪-‬ولي‪-‬ة وال‪-‬دائ‪-‬رة وح‪-‬ت‪-‬ى ب‪-‬عضش‪-‬ه‪-‬م ا‪Ù‬كمة قد التمسشت تسشليط عقوبة ا◊بسس سشقف ا‪Ù‬ل‪ ،‬ليتمكنوا بعدها من الولوج إا‪¤‬‬
‫‪fi‬مد‪ .‬ح الداخل ومن ثم سشرقة كل ما ع‪Ì‬وا عليه من‬ ‫أام ‪-‬ام م ‪-‬دخ ‪-‬ل مسش ‪-‬تشش ‪-‬ف‪-‬ى ع‪-‬ب‪-‬د النافذ ‪Ÿ‬دة سشنت‪.Ú‬‬
‫‪ Ooredoo‬تتمنى‬ ‫إزديان‬
‫العربية‪،‬‬ ‫قدم متعامل الهاتف‬ ‫مبلغ ما‹ معت‪ È‬ولوازم هواتف نقالة كانت‬
‫ال‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ال «أاوري‪- -‬دو»‬ ‫بواجهة ا‪Ù‬ل وهاتف‪ Ú‬بهما ششرائح‬
‫ل‪-‬ك‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬وفيق والنجاح‬ ‫تشش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع‪-‬اته ل‪Ó‬عب‪Ú‬‬ ‫لـ«الفليكسشي» وطوابع بريدية بقيمة تفوق الـ‬
‫اإلياب للدور ثمن النهائي لكأاسس العرب‪  ‬التي «سش‪-‬تضشل‪ Ooredoo ‬إا‪ ¤‬ج‪-‬ان‪-‬ب‪-‬كم لتحقيق‬
‫بّهى فراشش عائلة الزميل «من‪ Ò‬داودي»‬
‫والطاقم الفني اإلداري للعميد عششية مباراة وال ‪-‬ت ‪-‬أاه‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬دور رب‪-‬ع ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي إان شش‪-‬اء ال‪-‬ل‪-‬ه»‪.‬‬ ‫‪ 100‬أالف دج‪ ،‬قبل اكتششاف عملية السشرقة‬ ‫لسسماء‬‫‪Ã‬ولودة جديدة اختار لها من ا أ‬
‫ء‬‫ا‬‫ن‬ ‫ث‬‫أ‬
‫ا‬ ‫ا‬‫ح‬ ‫ا‬‫ب‬‫ش‬‫ص‬ ‫ل‬ ‫‪Ù‬‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ا‬‫ش‬‫ص‬ ‫ف‬ ‫ر‬‫ط‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫«آالء»‪ ،‬قّرة ع‪ Ú‬ل تعيى الع‪ Ú‬لها بالنظر‪ .‬وبهذه‬
‫سشتنظم‪ ،‬هذا األربعاء‪Ã ،‬لعب ‪ 5‬جويلية‪ .‬و‘ حلم كل ا‪Ÿ‬ناصشرين برؤوية الراية ا÷زائرية‬ ‫ا‪Ÿ‬ناسسبة السسعيدة جدا‪ ،‬تزف له أاسسرة «النهار» أاروع‬

‫ال ‪-‬ل ‪-‬ه‪ ،‬ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام لـ«أاوري‪-‬دو»‪« :‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار وّقعت‪ ،Ooredoo ‬ششهر أاكتوبر عقد رعاية‬
‫‪fi‬اولته مزاولة نششاطه‪ ،‬وهو ما جعله يتوجه هذا الصشدد‪ ،‬صشرح‪  ‬عبد اللطيف حمد دفع عاليا ‘ سشماء كرة القدم العربية»‪ .‬للتذك‪،Ò‬‬ ‫الكلمات وأاصسدق العبارات وأاعطر التما‪ Ê‬والت‪È‬يكات‪،‬‬

‫ا‪ÓŸ‬ي‪ Ú‬من مناصشريكم‪ ،‬تفتخر‪ Ooredoo ‬مع عميد أاندية كرة القدم ا÷زائرية نادي‬
‫مباششرة لتقد‪ Ë‬ششكوى ضشد ›هول لدى‬ ‫داع‪ Ú‬للمولودة «آالء» حياة ملؤوها السسعادة والهناء‪ ،‬وأان‬
‫ر‬‫و‬‫ف‬ ‫مصشالح األمن‪ ،‬أاين قامت ذات ا‪Ÿ‬صشالح‬ ‫تكون مطلع ا‪Ÿ‬ودة والرزق على والدها الكر‪« .Ë‬كل سسنة‬
‫تلقيها الششكوى بفتح –قيق من أاجل‬ ‫نراك ‘ أاعيننا تك‪È‬ي وآامالنا فيك تزهر ويزيد ح‪Ó‬ك‬
‫بتششجيعكم ‘ هذه ا‪Ÿ‬باراة ا◊اسشمة لكأاسس مولودية ا÷زائر‪ ،‬ويأاتي ذلك ‘ سشياق تنفيذ‬ ‫و‪Œ‬ملي أاك‪ Ì‬وأاك‪»Ì‬‬
‫‪Ó‬ن ‪-‬دي ‪-‬ة األب ‪-‬ط‪-‬ال وت‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ز ‪Ã‬راف‪-‬ق‪-‬ة اسش‪Î‬ات ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬رب ل ‪ -‬أ‬ ‫توقيف السشارق‪ Ú‬وتقد‪Á‬هم للعدالة‪.‬‬
‫مسسعود مرأبط أاب ‪-‬ط ‪-‬ال ا‪Ÿ‬ول ‪-‬ودي ‪-‬ة ‘ م ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ك‪-‬روي‪-‬ة ا÷زائرية‪.‬‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬
‫‪ANEP: 830 883 $ : 27/11/2018‬‬

You might also like