You are on page 1of 16

‫المجلة المغربية للبحث الجغرافي – المنتدى الوطني للجغرافيين الشباب – المركز األكاديمي للدعم والتكوين واالستشارة‬

‫‪Revue Marocaine de la Recherche Géographique‬‬

‫دعوة للمساهمة في عدد خاص حول موضوع‪:‬‬


‫األبعاد المجالية‪ ،‬االقتصادية واالجتماعية لجائحة كورونا‬
‫ومرتكزات إعداد استراتيجية وطنية استباقية لتدبير األزمات‬

‫تخليدا لروح فقيد األسرة الجغرافية األستاذ امحمد بودواح‬

‫ينظم المنتدى الوطني للجغرافيين الشباب‪ ،‬ندوة وطنية متعددة التخصصات في إطار أشغال‬
‫الملتقى الوطني الثامن للجغرافيين الشباب (أبريل ‪)2023‬‬
‫‪1‬‬
‫المجلة المغربية للبحث الجغرافي – المنتدى الوطني للجغرافيين الشباب – المركز األكاديمي للدعم والتكوين واالستشارة‬

‫طبع االنتشار المجالي الواسع لجائحة كورونا‪ ،‬بداية العقد الثالث لأللفية الثالثة‪ ،‬وذلك بسبب تعدد أبعادها‬
‫المجالية والبيئية واالقتصادية واالجتماعية‪ .‬وسجلت البلدان األكثر تضررا‪ ،‬ارتفاعا في حجم اإلصابات‬
‫والخسائر البشرية واالقتصادية‪ ،‬إضافة إلى تعقد االنعكاسات السياسية والجيواستراتيجية‪ ،‬وتشعب‬
‫العواقب االجتماعية والصحية والتعليمية‪.‬‬

‫وقد شكل فيروس "كورونا"‪ ،‬صدمة قوية لنظام العولمة‪ ،‬المبني على حرية واستمرارية تنقل األشخاص‬
‫والبضائع‪ ،‬مما جعل اقتصاديات أغلب الدول متداخلة ومرتهنة ببعضها البعض‪ .‬غير أن األزمة أعادت‬
‫العمل بإجراءات تقييد حركة المبادالت بشتى أنواعها‪ ،‬والحد من تنقل األشخاص‪ .‬بل دفع ذلك إلى إغالق‬
‫الحدود وانكماش جزئي ومرحلي للدول على نفسها‪ .‬وكافحت الحكومات لمجابهة تبعات الوباء‪ ،‬مستعينة‬
‫بخدمات جيوشها في تدبير المرحلة األولى وبتعبئة جانب من مجتمعها المدني‪.‬‬

‫مقابل كل هذا تصاعدت موجة القومية الوطنية‪ ،‬وتعددت مساعي تحقيق األمن الذاتي على المستوى‬
‫الطبي (المستشفيات‪ ،‬أجهزة التنفس‪ ،‬الكمامات‪ ،‬األدوية‪ ،‬المعقمات‪ ،‬اللقاحات‪ ،)...‬والغذائي (تأمين‬
‫االحتياطات االستراتيجية من المواد الغذائية واالستهالكية)‪ ،‬واالقتصادي (السيولة المالية من العمالت‬
‫الصعبة‪ ،‬دعم المقاوالت المتوقفة‪ ،‬تأمين استمرارية اإلنتاج الصناعي‪ ،)... ،‬والتكنولوجي (األمن الرقمي‬
‫والمعلومياتي ومكافحة الشائعات والجريمة اإللكترونية)‪.‬‬

‫لذلك أسهمت هذه المتغيرات الجيواستراتيجية‪ ،‬في اشتداد حدة التنافس والتسابق الذي بلغ في بعض‬
‫الحاالت مستويات قياسية "احتكار الدول لألجهزة والكوادر الطبية والمواد الغذائية"‪ ،‬لدرجة هددت‬
‫تماسك أعرق التكتالت االقتصادية والسياسية "حالة إيطاليا وإسبانيا داخل االتحاد األوروبي"‪.‬‬

‫في المقابل‪ ،‬منحت هذه االرتجاجات فرصة ذهبية للعمالق الصيني‪ ،‬ليقود الجهود العالمية عبر سياسة‬
‫المساعدات والبعثات الطبية للبلدان األكثر تضررا‪ ،‬وذلك في محاولة لسحب بساط القيادة الكونية من‬
‫الواليات المتحدة األمريكية‪.‬‬

‫وبدى جليا‪ ،‬بأن التداعيات االقتصادية‪ ،‬واالجتماعية والعلمية والثقافية‪ ،‬والسياسية‪ ،‬دفعت دول العالم إلى‬
‫مراجعة وإعادة صياغة مجموعة من المفاهيم والمصطلحات والقوانين والنظريات واألولويات‪ ،‬وكذا‬
‫االتفاقيات والعالقات الدولية‪ ،‬التي ميزت "عالم ما قبل كورونا"‪.‬‬

‫وكشف االنتشار السريع لفيروس كوفيد ‪ 19‬ومتحوراته الالحقة (ألفا‪ ،‬بيتا‪ ،‬ديلتا‪ ،‬غاما أوميكرون)‪،‬‬
‫والغموض الذي طغى على بدايته‪ ،‬عن تدني منظومة القيم الكونية واألخالق الروحية واإلنسانية من‬
‫خالل سلوكيات فردانية (التسابق‪ ،‬اإلحتكار‪ ،‬تعمد نشر العدوى‪ .)... ،‬وسلطت الظاهرة الضوء على‬
‫‪2‬‬
‫المجلة المغربية للبحث الجغرافي – المنتدى الوطني للجغرافيين الشباب – المركز األكاديمي للدعم والتكوين واالستشارة‬

‫ارتباط مستقبل البشرية بمدى إحياء القيم اإلنسانية‪ ،‬وتماسك المنظومات األسرية واالجتماعية‪ ،‬واحترام‬
‫القوانين الكونية في استدامة استغالل الموارد الطبيعية للكوكب األزرق‪.‬‬

‫في هذا السياق‪ ،‬انخرطت كافة أجهزة الدولة المغربية في جهود مواجهة الوباء والحد من تبعاته‪ ،‬والتي‬
‫انطلقت بشكل مبكر عبر إغالق الحدود وتوقيف تراوح بين الجزئي والكلي للرحالت من ونحو الخارج‪،‬‬
‫واعتماد الدراسة عن بعد‪ ،‬وإلغاء أو تقنين التجمعات الرياضية والثقافية والدينية‪ ،‬تماشيا مع حالة‬
‫الطوارئ الصحية‪.‬‬

‫وهكذا‪ ،‬تجندت كل من السلطات المحلية ورجال األمن والقوات المسلحة الملكية‪ ،‬واألطقم الطبية‬
‫والتعليمية في جميع األسالك‪ ،‬ألداء واجباتها في حماية صحة وسالمة وأمن المواطنين‪ ،‬واستمرارية‬
‫المرافق العمومية‪ .‬ولعبت وسائل اإلعالم الوطنية من قنوات وصحف ومواقع إلكترونية‪ ،‬دورا بارزا في‬
‫التحسيس بخطورة الوباء واإلجراءات الضرورية لتقليص انتشاره‪.‬‬

‫وشرع المغرب مبكرا في تصنيع ماليين الكمامات بصفة يومية‪ ،‬وإطالق برنامج تصنيع أجهزت التنفس‬
‫االصطناعي على يد خبراء وصناع مغاربة‪ ،‬وبادر إلى استيراد كميات كافية سهلت وسرعت من الحملة‬
‫الوطنية للتلقيح‪ ،‬ووقع على اتفاقيات دولية من أجل التصنيع الذاتي للقاحات‪ .‬كما لعب القطاع الفالحي‬
‫دورا حاسما في تأمين االحتياجات الغذائية للمغاربة‪.‬‬

‫وفي الجانب االجتماعي‪ ،‬أحدث صندوق خاص بالدعم المباشر للفئات االجتماعية الهشة واألكثر تضررا‪،‬‬
‫ومساندة المقاوالت في مواجهة األزمة‪ ،‬وأطلقت عملية واسعة لجمع التبرعات من المؤسسات الحكومية‬
‫والشركات والموظفين‪.‬‬

‫وتنوعت مظاهر التضامن االجتماعي والتكافل اإلنساني بين جميع مكونات المجتمع المغربي‪ .‬كما تعددت‬
‫مبادرات وفعاليات المجتمع المدني ووسائل التواصل االجتماعي لدعم األسر المعوزة والتحسيس بمخاطر‬
‫الوباء والرقابة المدنية على مختلف أشكال الخروقات‪.‬‬

‫وأكدت أولى الدروس المستخلصة من الجائحة‪ ،‬على أهمية إعادة االعتبار وتقوية منظومة الصحة‬
‫(تعزيز البنيات التحتية‪ ،‬دعم وتأهيل الموارد البشرية‪ ،‬تطوير البحث والتصنيع الطبي) ومنظومة التعليم‬
‫(تأهيل وتجهيز المؤسسات‪ ،‬الرقمنة‪ ،‬تطوير آليات التعليم عن بعد‪ ،‬االنتقال اللغوي‪ ،‬اإلنتاج العلمي‪،‬‬
‫تكري أدوار التربية على القيم‪ ،) ... ،‬وأطلق المغرب فعليا برنامجا مخصصا لدعم البحث العلمي‬
‫والتكنولوجي المتعلق ب"كوفيد ‪."19‬‬

‫‪3‬‬
‫المجلة المغربية للبحث الجغرافي – المنتدى الوطني للجغرافيين الشباب – المركز األكاديمي للدعم والتكوين واالستشارة‬

‫في هذا السياق‪ ،‬ونظرا لتعدد أبعاد الظاهرة‪ ،‬يهدف هذا العدد الخاص من المجلة المغربية للبحث‬
‫الجغرافي‪ ،‬إلى تجميع مقاالت علمية رصينة مبنية على أبحاث ميدانية ومعطيات موثوقة وحديثة‬
‫ودراسات مقارنة‪ ،‬تفيد في اقتراح الخطوط العريضة لصياغة استراتيجية وطنية استباقية وشمولية‬
‫متكاملة األبعاد‪ ،‬قصد االستعداد التوقعي لتدبير األزمات وتثمين المكتسبات ومعالجة مواطن الضعف‬
‫والخلل‪.‬‬

‫وستنشر نتائج وخالصات هذه المقاالت ضمن العدد الرابع من المجلة المغربية للبحث الجغرافي‪ ،‬كما‬
‫ستقدم شفويا ضمن أشغال الملتقى الوطني الثامن للجغرافيين الشباب (أبريل ‪ ،)2023‬في إطار ندوة‬
‫وطنية متعددة التخصصات‪ ،‬ومنفتحة على مختلف الفاعلين األكاديميين واالقتصاديين واالجتماعيين‬
‫والمؤسساتيين واإلعالميين والمجتمع المدني‪ ،‬لتشكل أرضية للنقاش العلمي حول المحاور التالية‪:‬‬
‫المحور األول‪:‬‬
‫دراسة وقع التوزيع الجغرافي للوباء على وظائف المجاالت الريفية والحضرية المغربية‪ ،‬وتقييم تنزيل‬
‫الجهوية المتقدمة أمام اختالل توزيع المقدرات السوسيواقتصادية؛‬
‫المحور الثاني‪:‬‬
‫مراجعة وتحصين المنظومة االقتصادية‪ ،‬لضمان استمرارية وتنافسية النتاج المغربي‪ ،‬وتحقيق‬
‫السيادة الصناعية والغذائية‪ ،‬وإدماج القطاعات االقتصادية غير المهيكلة‪ ،‬مع تقييم دور المقاوالت‬
‫المواطنة خالل األزمات؛‬
‫المحور الثالث‪:‬‬
‫دراسة األبعاد والتحوالت الجيواستراتيجية التي خلفتها الجائحة على العالقات الدولية والتكتالت‬
‫االقتصادية‪ ،‬سيناريوهات تشكيل نظام عالمي جديد متعدد األقطاب ما بعد الوباء؛‬
‫المحور الرابع‪:‬‬
‫تثمين األبحاث والمقاربات والنتاجات الخاصة بالعلوم النسانية واالجتماعية (التاريخ والجغرافيا وعلم‬
‫النفس وعلم االجتماع وعلوم التربية)‪ ،‬في مواجهة األوبئة واألزمات مستقبال؛‬
‫المحور الخامس‪:‬‬
‫أهمية المقاربة االجتماعية في إدارة األزمات وترسيخ القيم النسانية والتماسك االجتماعي ودراسة‬
‫التطور السوسيواقتصادي للمجتمع المغربي‪ ،‬وتوجيه تدخالت المؤسسات العمومية لمعالجة إشكالية‬
‫الهشاشة االجتماعية ودعم الطبقات الضعيفة والمتوسطة؛‬
‫المحور السادس‪:‬‬
‫تثمين وتقييم التجربة المغربية والتجارب الدولية الناجحة‪ ،‬وجاهزية منظوماتها األمنية والصحية‬
‫والتعليمية والتواصلية خالل المراحل المختلفة لدارة األزمة؛‬

‫‪4‬‬
‫المجلة المغربية للبحث الجغرافي – المنتدى الوطني للجغرافيين الشباب – المركز األكاديمي للدعم والتكوين واالستشارة‬

‫المحور السابع‪:‬‬
‫تقييم دور مؤسسات البحث العلمي المعتمدة والمؤهلة (الجامعات‪ ،‬المعاهد‪ ،‬المختبرات‪ ،‬فرق‬
‫ومجموعات البحث)‪ ،‬وتحديد طبيعة ومستويات مشاركتها في معالجة وإدارة األزمات؛‬
‫المحور الثامن‪:‬‬
‫أدوار الرقمنة والتكنولوجيات الحديثة ونظم المعلومات الجغرافية والذكاء الصطناعي وقواعد‬
‫المعطيات‪ ،‬ووسائل العالم والتواصل االجتماعي في الرصد والتتبع والتعبئة خالل األزمات؛‬
‫المحور التاسع‪:‬‬
‫أدوار وفاعلية مبادرات المجتمع المدني وإسهام الجالية المغربية المقيمة بالخارج‪ ،‬في إدارة ومواجهة‬
‫األزمات‪ ،‬للتغلب على محدودية آليات التنسيق‪ ،‬على المستويات الجهوية والوطنية والدولية؛‬
‫&&&&&‬
‫تواريخ هامة‪:‬‬

‫‪ 07‬فبراير ‪2022‬‬ ‫نشر وتعميم الورقة التأطيرية‬


‫‪ 31‬مارس ‪2022‬‬ ‫آخر أجل الستقبال الملخصات‬
‫‪ 31‬غشت ‪2022‬‬ ‫آخر أجل الستقبال المقاالت‬
‫‪ 30‬نونبر ‪2022‬‬ ‫اإلعالن عن المقاالت المقبولة للنشر‬
‫‪ 31‬دجنبر ‪2022‬‬ ‫التصحيحات والمراجعات النهائية للمقاالت‬
‫مارس ‪2023‬‬ ‫طبع وإصدار العدد‬
‫تقديم ومناقشة العدد في إطار أشغال الملتقى الوطني‬
‫أبريل ‪2023 -‬‬ ‫الثامن للجغرافيين الشباب‪ :‬ندوة وطنية متعددة‬
‫التخصصات حول نفس الموضوع‬
‫مالحظة‪ :‬جميع المشاركين المنشورة مقاالتهم ضمن العدد‪ ،‬سيقدمون‬
‫مداخالت شفوية خالل الندوة الوطنية المتعددة التخصصات‪.‬‬
‫البريد اللكتروني المعتمد للتوصل بالمقاالت‪:‬‬

‫‪cnmgestioncrises@gmail.com‬‬
‫‪rmrgeo2019@gmail.com‬‬
‫أصل موضوع العدد‪:‬‬
‫تجميع أفكار ومقترحات باحثين من مختلف التخصصات‪ ،‬في إطار مشروع بحث أكاديمي حول صياغة‬
‫استراتيجية وطنية استباقية لتدبير األزمات‪ :‬ذ‪ .‬موسى المالكي‪ ،‬ذ‪ .‬عبد الغني قادم‪ ،‬عزيز عبد الصادق‪،‬‬
‫محمد نجمي‪ ،‬محمد مشبوح‪ ،‬سعيد دين‪ ،‬ياسين مخليصي‪ ،‬ياسين الباقلي‪ ،‬سفيان بويهروشان‪ ،‬عصام‬
‫بوعيش‪ ،‬ياسر ساهل‪ ،‬عبد العزيز كربوب‪ ،‬حسن إد بوكدير‪ ،‬عبد الحق دادة‪ ،‬عبد العالي بوعالكة‪،‬‬
‫بنعيسى النية‪ ،‬مناش يعيش‪ ،‬عبد العزيز الساخون‪ ،‬محمد العمري‪ ،‬رشيد ناجي‪ ،‬عبد السالم مجدوب‪،‬‬
‫عثمان حبشي‪.‬‬
‫‪5‬‬
‫المجلة المغربية للبحث الجغرافي – المنتدى الوطني للجغرافيين الشباب – المركز األكاديمي للدعم والتكوين واالستشارة‬

‫لجنة اإلشراف العام على العدد الرابع من المجلة المغربية للبحث الجغرافي‬
‫والندوة الوطنية المتعددة التخصصات‬
‫ذ‪ .‬موسى كرزازي‪ ،‬أستاذ فخري بجامعة محمد الخامس الرباط‬
‫ذ‪ .‬محمد الطيلسان‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية – الرباط (رئيس سابق لشعبة الجغرافيا)‪ ،‬جامعة‬
‫محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬محمد حنزاز‪ ،‬مدير المعهد الوطني للتهيئة والتعمير‬
‫ذ‪ .‬عبد الكريم مرزوق‪ ،‬عميد مركز التكوينات بجامعة األخوين بإفران‬
‫ذ‪ .‬محسن إدالي‪ ،‬مدير مركز دراسات الدكتوراه كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بني مالل‪ ،‬جامعة‬
‫السلطان موالي سليمان‬
‫ذ‪ .‬عبد الواحد بوبرية‪ ،‬نائب عميد الكلية متعددة التخصصات بتازة‪ ،‬جامعة سيدي محمد بن عبد هللا‬
‫بفاس‬
‫ذة‪ .‬البضاوية بلكامل‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية ‪ -‬الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬سعيد بنيس‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية ‪ -‬الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬عبد العزيز الطاهري‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية الرباط (رئيس شعبة التاريخ والحضارة)‪،‬‬
‫جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬محمد األسعد‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بنمسيك‪ ،‬جامعة الحسن الثاني الدار البيضاء‬
‫ذ‪ .‬محمد عبدربي‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بالمحمدية (رئيس شعبة الفلسفة وعلم االجتماع وعلم‬
‫النفس)‪ ،‬جامعة الحسن الثاني الدار البيضاء‬
‫ذ‪ .‬حسن المباركي‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية – مراكش (رئيس سابق لشعبة الجغرافيا)‪ ،‬جامعة‬
‫الحسن القاضي عياض‬
‫ذ‪ .‬التهامي التهامي‪ ،‬المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة الرباط سال القنيطرة‬
‫لجنة التنسيق العام ألشغال العدد الرابع من المجلة المغربية للبحث الجغرافي‬
‫والندوة الوطنية المتعددة التخصصات‬
‫ذ‪ .‬موسى المالكي‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بالرباط – جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬صديق عبد النور‪ ،‬المدرسة العليا لألساتذة الرباط – جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬عبد السالم بوهالل‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بمكناس – جامعة موالي اسماعيل‬
‫ذ‪ .‬عبد الغني قادم‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بني مالل – جامعة السلطان موالي سليمان‬
‫ذة‪ .‬نادية بيروك‪ ،‬كلية اللغات والفنون والعلوم اإلنسانية آيت ملول – جامعة ابن زهر‬
‫ذة‪ .‬حنان حمودا‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بالرباط – جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬عبد السالم األشهب‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بالرباط – جامعة محمد الخامس‬
‫ذة‪ .‬هند فتاح‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بالرباط – جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬عبد الوهاب صديق‪ ،‬المدرسة العليا لألساتذة الرباط – جامعة محمد الخامس‬
‫‪6‬‬
‫المجلة المغربية للبحث الجغرافي – المنتدى الوطني للجغرافيين الشباب – المركز األكاديمي للدعم والتكوين واالستشارة‬

‫اللجنة العلمية الوطنية‬


‫ذ‪ .‬موسى كرزازي‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية ‪ -‬الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس الرباط‬
‫ذ‪ .‬محمد الطيلسان‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية – الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬محمد آيت حمزة‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس (مدير سابق لمركز‬
‫بحث بالمعهد الملكي للثقافة األمازيغية)‬
‫ذ‪ .‬عيسى البوزيدي‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية ‪ -‬القنيطرة‪ ،‬جامعة ابن طفيل‬
‫ذ‪ .‬محمد لعتيريس‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية ‪ -‬القنيطرة‪ ،‬جامعة ابن طفيل‬
‫ذ‪ .‬عمار حمداش‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية ‪ -‬القنيطرة‪ ،‬جامعة ابن طفيل‬
‫ذ‪ .‬محمد حنزاز‪ ،‬المعهد الوطني للتهيئة والتعمير‬
‫ذ‪ .‬عبد الكريم مرزوق‪ ،‬جامعة األخوين بإفران‬
‫ذ‪ .‬إدريس شحو‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية – الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذة‪ .‬البضاوية بلكامل‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية ‪ -‬الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬سعيد بنيس‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية ‪ -‬الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬مصطفى عياد‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية ‪ -‬الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬عبد العزيز الطاهري‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬محمد بوشلخة‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية أكادير‪ ،‬جامعة ابن زهر‬
‫ذ‪ .‬علي دادون‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية أكادير‪ ،‬جامعة ابن زهر‬
‫ذة‪ .‬نادية بيروك‪ ،‬كلية اللغات والفنون والعلوم اإلنسانية آيت ملول – جامعة ابن زهر‬
‫ذ‪ .‬إدريس بنعبد المالك‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية أكادير‪ ،‬جامعة ابن زهر‬
‫ذ‪ .‬الحسين أفقير‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية – تطوان‪ ،‬جامعة عبد المالك السعدي‬
‫ذ‪ .‬محمد األسعد‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بنمسيك‪ ،‬جامعة الحسن الثاني الدار البيضاء‬
‫ذ‪ .‬محمد مدينة‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بنمسيك‪ ،‬جامعة الحسن الثاني الدار البيضاء‬
‫ذ‪ .‬محمد أنفلوس‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بالمحمدية‪ ،‬جامعة الحسن الثاني الدار البيضاء‬
‫ذ‪ .‬الطيب بومعزة‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بالمحمدية (مدير مختبر دينامية المجاالت‬
‫والمجتمعات)‪ ،‬جامعة الحسن الثاني الدار البيضاء‬
‫ذ‪ .‬مصطفى يحياوي‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بالمحمدية‪ ،‬جامعة الحسن الثاني الدار البيضاء‬
‫ذ‪ .‬محمد عبدربي‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بالمحمدية‪ ،‬جامعة الحسن الثاني الدار البيضاء‬
‫ذة‪ .‬جميلة السعيدي‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بالمحمدية‪ ،‬جامعة الحسن الثاني الدار البيضاء‬
‫ذة‪ .‬أسماء بوعوينات‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بالمحمدية‪ ،‬جامعة الحسن الثاني الدار البيضاء‬
‫ذ‪ .‬محمد امدافعي‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية عين الشق‪ ،‬جامعة الحسن الثاني الدار البيضاء‬
‫ذ‪ .‬خالد األمراني‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية عين الشق‪ ،‬جامعة الحسن الثاني الدار البيضاء‬
‫ذة‪ .‬رقية حاكمي‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية عين الشق‪ ،‬جامعة الحسن الثاني الدار البيضاء‬
‫ذ‪ .‬عبد الواحد بوبرية‪ ،‬الكلية متعددة التخصصات ‪ -‬تازة‪ ،‬جامعة سيدي محمد بن عبد هللا فاس‬
‫ذ‪ .‬حسن الكتمور‪ ،‬كلية اآلداب سايس فاس (رئيس شعبة الجغرافيا)‪ ،‬جامعة سيدي محمد بن عبد هللا‬
‫ذ‪ .‬محمد المولودي‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية ‪ -‬فاس‪ ،‬جامعة سيدي محمد بن عبد هللا‬
‫ذ‪ .‬محمد الرفيق‪ ،‬الكلية متعددة التخصصات بتازة‪ ،‬جامعة سيدي محمد بن عبد هللا‬
‫‪7‬‬
‫المجلة المغربية للبحث الجغرافي – المنتدى الوطني للجغرافيين الشباب – المركز األكاديمي للدعم والتكوين واالستشارة‬

‫ذ‪ .‬محمد أبهرور‪ ،‬الكلية متعددة التخصصات بتازة‪ ،‬جامعة سيدي محمد بن عبد هللا‬
‫ذ‪ .‬حسن المباركي‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية مراكش‪ ،‬جامعة القاضي عياض‬
‫ذ‪ .‬محمد آيت حسو‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية مراكش‪ ،‬جامعة القاضي عياض‬
‫ذ‪ .‬حسن ضياء‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية مراكش‪ ،‬جامعة القاضي عياض‬
‫ذ‪ .‬محسن إدالي‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بني مالل‪ ،‬جامعة السلطان موالي سليمان‬
‫ذ‪ .‬محمد الغاشي‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بني مالل‪ ،‬جامعة السلطان موالي سليمان‬
‫ذ‪ .‬زهير باحمو‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بني مالل‪ ،‬جامعة السلطان موالي سليمان‬
‫ذ‪ .‬عبد الغني قادم‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بني مالل‪ ،‬جامعة السلطان موالي سليمان‬
‫ذة‪ .‬بشرى حساني‪ ،‬الكلية المتعددة التخصصات خريبكة‪ ،‬جامعة السلطان موالي سليمان‬
‫ذ‪ .‬عمر إديل‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية – مكناس‪ ،‬جامعة موالي إسماعيل‬
‫ذ‪ .‬عبد السالم بوهالل‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية – مكناس‪ ،‬جامعة موالي إسماعيل‬
‫ذ‪ .‬عبد القادر التايري‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية – وجدة‪ ،‬جامعة محمد األول‬
‫ذ‪ .‬مصطفى عثماني‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية – وجدة‪ ،‬جامعة محمد األول‬
‫ذ‪ .‬جمال عبد اللطيف‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية – الجديدة – جامعة شعيب الدكالي‬
‫ذ‪ .‬التهامي التهامي‪ ،‬المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة الرباط سال القنيطرة‬
‫ذ‪ .‬عبد العزيز باحو‪ ،‬المدرسة العليا لألساتذة ‪ -‬الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬عبد االله الدحاني‪ ،‬المدرسة العليا لألساتذة الرباط (رئيس شعبة التاريخ والجغرافيا)‪ ،‬جامعة محمد‬
‫الخامس‬
‫ذ‪ .‬صديق عبد النور‪ ،‬المدرسة العليا لألساتذة الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬بوشعيب السالك‪ ،‬المدرسة العليا لألساتذة الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬صديق عبد الوهاب‪ ،‬المدرسة العليا لألساتذة الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬عبد العزيز فعرس‪ ،‬كلية علوم التربية الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬علي وعزيز‪ ،‬المعهد الجامعي للدراسات اإلفريقية واألورومتوسطية واإليبيروأمريكية‪ ،‬المغرب؛‬
‫ذة‪ .‬نادية مشوري‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية الرباط (مديرة مختبر المجاالت المجتمعات الترب‬
‫والتاريخ)‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬إبراهيم بديدي‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذة‪ .‬حنان حمودا‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذة‪ .‬حنان ازعيرك‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬عبد السالم األشهب‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذة‪ .‬هند فتاح‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬أبو بكر صابري‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬موسى المالكي‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذة‪ .‬رجاء الغندور‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬
‫ذ‪ .‬محجوب قدار‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية الرباط‪ ،‬جامعة محمد الخامس‬

‫‪.................................................................‬‬
‫‪8‬‬
‫المجلة المغربية للبحث الجغرافي – المنتدى الوطني للجغرافيين الشباب – المركز األكاديمي للدعم والتكوين واالستشارة‬

‫اللجنة المنظمة للملتقى الوطني الثامن وللندوة الوطنية متعددة التخصصات‬


‫إدريس بنعبد المالك‬ ‫عزيز محجوب‬ ‫عبد الوهاب صديق‬ ‫موسى المالكي‬

‫عمر أشهبون‬ ‫إبراهيم أوعدي‬ ‫حسن الممساوي‬ ‫أيوب الشاوش‬


‫فاطمة الزهراء بنعمارة‬ ‫عبد العالي بوعالكة‬ ‫عبد الجليل آيت علي‬ ‫عائشة أوكنزة‬
‫سفيان بويهروشان‬ ‫ياسين الباقلي‬ ‫ياسين مخليصي‬ ‫محمد مشبوح‬
‫سميرة الحرش‬ ‫أبو بكر فرتاحي‬ ‫ياسر ساهل‬ ‫عصام بوعيش‬

‫نجاة اكحال‬ ‫صالحة البلعيدي‬ ‫عبد الكريم المرابط‬ ‫محمد نجمي‬


‫لطيفة ماروش‬ ‫سعيد دين‬ ‫هشام أمسال‬ ‫طارق أقديم‬
‫‪.................................................................‬‬
‫المعلومات المطلوبة لإلرفاق ضمن المقال‬
‫اإلسم الكامل‬
‫الجامعة ‪ /‬المؤسسة ‪/‬‬
‫المختبر‬
‫البريد اإللكتروني‬
‫رقم الهاتف‬
‫مدينة اإلقامة‬
‫عدد مرات المشاركة‬
‫ضمن الملتقيات‬
‫الوطنية للجغرافيين‬
‫الشباب‬
‫الوضعية المهنية‬

‫‪9‬‬
‫المجلة المغربية للبحث الجغرافي – المنتدى الوطني للجغرافيين الشباب – المركز األكاديمي للدعم والتكوين واالستشارة‬

‫األعداد السابقة للمجلة‬

‫‪10‬‬
‫المجلة المغربية للبحث الجغرافي – المنتدى الوطني للجغرافيين الشباب – المركز األكاديمي للدعم والتكوين واالستشارة‬

‫‪1‬‬
‫شبكة تقييم المقاالت المعتمدة ضمن المجلة المغربية للبحث الجغرافي‬
‫سلم التقييم‬

‫الرقم الترتيبي‬
‫تحكم شبه كامل تحكم تام‬ ‫تحكم جزئي‬ ‫عدم التحكم‬
‫وجود أقل من‬ ‫المؤشرات‬ ‫المعيار‬
‫وجود كل‬ ‫وجود أكثر من‬ ‫عدم وجود أي‬
‫نصف‬
‫المؤشرات‬ ‫نصف المؤشرات‬ ‫مؤشر‬
‫المؤشرات‬

‫النقطة=‪3‬‬ ‫النقطة=‪2‬‬ ‫النقطة=‪1‬‬ ‫النقطة =‪0‬‬


‫اإلشكالية العامة ▪ المفاهيم‪.‬‬
‫▪ األهداف المرجوة‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫للموضوع‬
‫▪ السؤال اإلشكالي‪.‬‬
‫▪ مصادر جمع البيانات غير‬
‫الميدانية‪.‬‬ ‫المنهجية‬ ‫‪2‬‬
‫▪ مصادر ميدانية‪.‬‬
‫▪ أدوات المعالجة‪.‬‬
‫▪ عرض مفصل لنتائج البحث‬ ‫النتائج‬ ‫‪3‬‬
‫وصفا وتفسيرا‪.‬‬
‫▪ خالصة الجواب على السؤال‬
‫اإلشكالي‬
‫المناقشة‬ ‫‪4‬‬
‫▪ تبرير قبول أو رفض بعض‬
‫النتائج‬
‫▪ اآلفاق المحتملة‪.‬‬
‫▪ مدى صحة أو خطأ اإلشكالية‬ ‫المالءمة‬ ‫‪5‬‬
‫العامة للموضوع‪.‬‬
‫▪ مدى مالءمة المنهجية إلشكالية‬ ‫الصدق‬ ‫‪6‬‬
‫الموضوع‪.‬‬
‫اإلشكالية‬ ‫مالءمة‬ ‫▪ مدى‬ ‫الصدق‬ ‫‪7‬‬
‫والمنهجية للنتائج‪.‬‬
‫نص الملخصات ▪ هل يترجم الملخص الخصائص‬ ‫‪8‬‬
‫العلمية المهيكلة للموضوع‪.‬‬
‫▪ هل تترجم الكلمات المفاتيح‬ ‫الكلمات‬
‫محتوى المقالة‪.‬‬ ‫‪9‬‬
‫المفاتيح‬

‫▪ هل يالئم العنوان موضوع‬ ‫العنوان‬ ‫‪10‬‬


‫المقالة‪.‬‬
‫▪ هل يالئم التصميم اإلشكالية‬ ‫التصميم‬ ‫‪11‬‬
‫المقالة‪.‬‬
‫▪ هل يستجيب حجم المقالة‬
‫حجم المقالة‬ ‫‪12‬‬
‫لقواعد كتابة المقاالت المرسلة‬
‫إلى المشاركين‪.‬‬

‫‪ 1‬ذ‪ .‬محمد األسعد أستاذ التعليم العالي ‪ -‬كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بنمسيك‪ ،‬جامعة الحسن الثاني‪ ،‬راجعها أيضا األساتذة األفاضل موسى‬
‫كرزازي‪ ،‬محمد آيت حمزة والمختار األكحل‪.‬‬

‫‪11‬‬
‫المجلة المغربية للبحث الجغرافي – المنتدى الوطني للجغرافيين الشباب – المركز األكاديمي للدعم والتكوين واالستشارة‬

‫وضع‬ ‫يستجيب‬ ‫▪ هل‬


‫الببليوغرافية لقواعد كتابة‬ ‫الببليوغرافيا‬ ‫‪13‬‬
‫إلى‬ ‫المرسلة‬ ‫المقاالت‬
‫المشاركين‪.‬‬
‫▪ مدى سالمة اللغة‬ ‫األسلوب‬ ‫‪14‬‬

‫المجموع العام‬

‫التقييم‬
‫▪ يضع األستاذ المصحح عالمة في الخانة المناسبة لسلم‬
‫التقييم‪.‬‬

‫▪ المجموع العام للنقط هو حصيلة مجاميع النقط التي‬


‫يجمعها المصحح في خانة المجموع أسفله‪.‬‬

‫▪ النقط‪ :‬وضع عالمة أمام النقطة المناسبة‬


‫• أقل من ‪ 14‬نقطة‪ :‬مقالة ضعيفة‬
‫• ‪ 28 – 14‬نقطة‪ :‬مقالة متوسطة‬
‫• ‪ 42 - 28‬نقطة‪ :‬مقالة جيدة‬

‫▪ القرار التحكيمي‪ :‬وضع عالمة أمام القرار المناسب‪:‬‬


‫• مقالة قابلة للنشر دون تعديالت‬
‫• مقالة قابلة للنشر بتعديالت خفيفة‬
‫• مقالة قابلة للنشر بتعديالت هيكلية‬

‫▪ مالحظات أو اقتراحات إضافية لألستاذ المصحح‪:‬‬


‫‪........................................................................‬‬
‫‪..............................................................‬‬

‫الشبكة من إنجاز األستاذ محمد األسعد‪ ،‬واطلع عليها األساتذة األفاضل موسى كرزازي‪ ،‬محمد آيت حمزة‬
‫والراحل المختار األكحل‪ ،‬ومعتمدة ضمن تحكيم المقاالت الصادرة عن المجلة المغربية للبحث الجغرافي‪( .‬قدمت‬
‫ونوقشت الشبكة خالل أشغال المؤتمر الوطني األول للجغرافيين الشباب المنعقد بالرباط أيام ‪ 7‬و‪ 8‬و‪ 9‬ماي‬
‫‪ 2015‬بتنسيق موسى المالكي وإبراهيم أوعدي)‪.‬‬

‫‪12‬‬
‫المجلة المغربية للبحث الجغرافي – المنتدى الوطني للجغرافيين الشباب – المركز األكاديمي للدعم والتكوين واالستشارة‬

‫♦♦♦ قواعد كتابة المقاالت الخاصة بالمجلة ‪♦♦♦ 2‬‬


‫تعتبر الكتابة العلمية شرط أساسي للجودة‪ ،‬وذلك باحترام الشروط المتعارف عليها‪ ،‬والتي يمكن إجمالها‬
‫في جانبين أساسيين‪ :‬الشكل والمضمون‪.‬‬

‫‪ - 1‬المضمون‪:‬‬

‫أوال‪ :‬عناصر النص‪ :‬تتضمن أربعة خصائص‬

‫المقدمة‪ :‬تتضمن اإلشكالية العامة للموضوع (إطار نظري ومفاهيمي واألهداف المرجوة والسؤال‬ ‫▪‬
‫اإلشكالي)‪ ،‬مع تقديم مجال البحث المدروس‪.‬‬

‫المنهجية‪ :‬تتضمن مصادر جمع البيانات غير الميدانية (مصالح إدارية وغيرها) ومصادر ميدانية‬ ‫▪‬
‫(نوع العينة وحجمها وطرق السحب وتقديم متغيرات االستمارة) واإلشارة إلى أدوات‬
‫وتقنيات المعالجة (برامج خرائطية وإحصائية)‪.‬‬

‫النتائج‪ :‬عرض مفصل لنتائج البحث وصفا وتفسيرا‪.‬‬ ‫▪‬

‫المناقشة‪ :‬يتم فيها تبرير قبول أو رفض بعض النتائج واآلفاق المحتملة‪.‬‬ ‫▪‬

‫ثانيا‪ :‬توزيع نسبة الصفحات على الخصائص األربع السالفة الذكر‪ :‬مثال مقالة من ‪ 10‬ص‬

‫مثال مقالة من ‪ 10‬ص (تساوي أو تقل)‬ ‫نسبة الصفحات (تساوي أو تقل)‬ ‫الخصائص العلمية‬

‫‪1,5‬‬ ‫‪% 01‬‬ ‫المقدمة (اإلشكالية والمنهجية )‬


‫‪8 - 7,5‬‬ ‫‪% 57‬‬ ‫النتائج‬
‫‪0,5‬‬ ‫‪%5‬‬ ‫المناقشة‬
‫‪10‬‬ ‫‪% 100‬‬ ‫المجموع‬

‫ثالثا‪ :‬يجب أن تكون عدد صفحات النص المكتوب أكبر من عدد صفحات الدعامات (جداول وخرائط‬
‫وصور)‪:‬‬

‫‪%‬الصفحات المخصصة للدعامات (جداول‪ ،‬خرائط وصور)‬ ‫‪%‬الصفحات المخصصة للنص المكتوب‬

‫‪40‬‬ ‫‪60‬‬

‫‪ 1‬الوثيقة من إعداد األستاذ محمد األسعد‪ ،‬وبمصادقة األساتذة موسى كرزازي‪ ،‬محمد آيت حمزة والراحل المختار األكحل‪.2015 ،‬‬

‫‪13‬‬
‫المجلة المغربية للبحث الجغرافي – المنتدى الوطني للجغرافيين الشباب – المركز األكاديمي للدعم والتكوين واالستشارة‬

‫▪ توزيع نسبة النص المكتوب إلى الدعامات وذلك‪ ،‬بمعيار حساب النص المكتوب أوال بناء على ما يلي‪:‬‬

‫▪ نوع الكتابة‪Times New Roman :‬‬

‫• كل صفحة تضم ما بين ‪ 25‬و‪ 30‬سطر؛‬


‫• كل سطر يضم ما بين ‪ 13‬و‪ 15‬كلمة؛‬
‫• نمط الكتابة‪14 :‬؛‬
‫• فارق بيسطري ‪.1,15‬‬
‫رابعا‪ :‬يكتب النص المكتوب على حدة ويترك فراغ بين الفقرات يشار فيها إلى عناوين الجداول‬
‫والخرائط والصور‪.‬‬

‫خامسا‪ :‬تفصل الدعامات عن النص المكتوب مع اإلشارة إليها داخل النص في الفراغ بين الفقرات‬
‫المشار إليه أعاله‪.‬‬

‫‪ - 2‬الملخصات‪ :‬ترفق كل مداخلة بملخصين‪ :‬العربية والفرنسية‬

‫أوال‪ :‬حجم الملخص (ما بين ‪ 10‬و‪ 15‬سطرا) بنمط ‪ 10‬نسخي أبيض مع فارق بيسطري ‪1,15‬؛‬

‫ثانيا‪ :‬محتوى الملخص‪ :‬يعكس محتوى المداخلة ويتضمن أربعة خصائص وهي اإلشكالية واألهداف‬
‫والمنهجية وأهم النتائج؛‬

‫ثالثا‪ :‬كلمات مفاتيح‪ :‬يتضمن كل ملخص ما بين ‪ 5‬و‪ 7‬كلمات مفاتيح‪.‬‬

‫‪ – 3‬الشكل‬

‫أوال‪ :‬حجم المقالة‪ :‬ال ينشر أي مقال يتعدى ‪ 15‬صفحة كحد أقصى بما في ذلك الدعامات والبيبليوغرافيا‬
‫(ما بين ‪ 3500‬و‪ 4000‬كلمة) ؛‬

‫ثانيا‪ :‬تحسب الصفحات على أساس النص المكتوب بنمط ‪ 14‬نسخي‪ ،‬وأن كل صفحة تتضمن ‪ 25‬إلى ‪27‬‬
‫سطرا وأن كل سطر يتضمن ما بين ‪ 13‬و‪ 15‬كلمة؛‬

‫ثالثا‪ :‬الفارق البيسطري‪1,15 :‬؛‬

‫رابعا‪ :‬حجم الصفحة‪ )Papier : Largeur 17 cm./Hauteur 24 cm( A4 :‬مع هامش أعلى وأسفل‬
‫‪ 1,5‬وهامش يمين ويسار ‪2‬؛‬

‫خامسا‪ :‬ترقيم الصفحات‪ :‬باألسفل في الوسط‪.‬‬

‫‪14‬‬
‫المجلة المغربية للبحث الجغرافي – المنتدى الوطني للجغرافيين الشباب – المركز األكاديمي للدعم والتكوين واالستشارة‬

‫سادسا‪ :‬العناوين‪:‬‬

‫• عنوان المقالة ‪ 16‬أسود؛‬


‫• العناوين الرئيسية ‪ 14‬أسود (‪)Ajouter un espace avant et après le titre‬؛‬
‫• العناوين الفرعية ‪ 12‬أسود (‪.)Ajouter un espace avant et après le titre‬‬
‫سابعا ‪ :‬الهوامش‪ :‬توضع أسفل الصفحة المعنية وترقم من ‪ 1‬إلى آخر هامش ويشار إليها في النص بين‬
‫هاللين مثال (‪.)1‬‬

‫ثامنا‪ :‬يشار إلى المراجع‪ :‬داخل النص وفق نظام اإلسم والسنة التالي‪(:‬اإلسم العائلي للمؤلف‪ ،‬سنة‬
‫اإلصدار‪ ،‬ثم الصفحة)‪.‬‬

‫تاسعا‪ :‬تقدم البيبليوغرافيا على أساس نظام اإلسم والسنة‪( (Ait Hamza , 2011 ;60) :‬األكحل‪،2005 ،‬‬
‫‪.)14‬‬

‫❖ تقديم كتاب (من مؤلف واحد)‬


‫بلفقيه م‪ ،2002 ،.‬الجغرافيا القول عنها والقول فيها‪ ،‬المقومات االبستمولوجية‪،‬الرباط‪ ،‬دار النشر المعرفة‪160-150،‬‬ ‫▪‬

‫‪▪ Amara T., 1972, Safi, Mohammedia, Imprimerie de Fedala, 113-114‬‬

‫❖ تقديم كتاب (من مؤلفين أو عدة مؤلفين)‬


‫معنى السنوسي م‪ & .‬االسعد م‪ ،2011،.‬قضايا الجهوية المتقدمة بالمغرب ‪,‬الدار البيضاء‪.‬دار النشر المغربية ‪-103 ,‬‬ ‫▪‬
‫‪106,111‬‬

‫‪▪ Triki H. & Ouazzani T., 1993, La colline des potiers, Histoire d’une ville et de sa poterie,‬‬
‫‪Casablanca, Ed Lak International, 68, 69, 84, 96, 112, 133, 206.‬‬

‫❖ تقديم مقالة من مجلة‬


‫‪▪ Noin , D., 1965, « Types d’habitat dans les campagnes du Maroc », In revue R.G.M, Série 7, 101‬‬
‫‪– 108.‬‬
‫‪▪ Hakim, B., 1978, « Coupe hydrochimique à travers la montagne libanaise », In revue RGM , n°2,‬‬
‫‪117-131.‬‬
‫‪▪ Filipe, G., 2000, « Safi dans le miroir de la mémoire », In Revue Cahiers d’études maghrébines N°‬‬
‫‪13/14, 137-141.‬‬

‫❖ تقديم مقالة من كتاب منسق (عنوان المقال بين مزدوجتين)‬


‫الرفاص محمد ‪" , 2008 ,.‬التنمية البشرية والتفاوتات الجهوية بالمغرب" ’ ورد في ‪ ,‬محمد األسعد ( تنسيق )’نحو‬ ‫▪‬
‫استراتيجية لتخطيط التنمية المجالية في العالم العربي بأبعادها المحلية و القومية و العالمية ’الجزء‪ 1‬التنمية المحلية‬
‫‪,‬منشورات الجمعية الوطنية للجغرافيين المغاربة الرباط‪ ،‬ص‪27-19‬‬

‫‪▪ Abouassalam, S., 2004, « Tourisme, territoire et développement: valorisation ou exploitation des‬‬
‫‪patrimoines dans les pays du sud? », In Arib F. (ed.), Communication interculturelle, patrimoine et‬‬
‫‪tourisme, Marrakech, Publication du centre de recherche sur les cultures Maghrébines, Faculté des‬‬
‫‪Lettres et des Sciences Humaines, Université Cadi Ayyad et de l’ Agence Universitaire de la‬‬
‫‪Francophonie, 91-99.‬‬
‫‪15‬‬
‫المجلة المغربية للبحث الجغرافي – المنتدى الوطني للجغرافيين الشباب – المركز األكاديمي للدعم والتكوين واالستشارة‬

‫❖ تقديم بحوث غير منشورة‪ :‬بحث إجازة‪ ،‬ماستر‪ ،‬دبلوم الدراسات العليا أو دكتوراه ‪.‬‬
‫موسى المالكي‪ :2014 ،‬التنمية التشاركية للمناطق الجبلية "تثمين المنتوجات المحلية بحوض غيغاية باألطلس الكبير‬ ‫▪‬
‫الغربي"‪ ،‬أطروحة دكتوراه‪ ،‬كلية اآلداب والعلوم النسانية‪ ،‬جامعة محمد الخامس بالرباط‪( ،‬غير منشور)‪ ، .‬عدد‬
‫الصفحات‪)...‬‬

‫❖ مواقع إلكترونية (اليوم والشهر والسنة)‬


‫خليل شرف الدين خليل‪ ،2014 ،.‬االحصاء الوصفي‪ ،‬مكتبة شبكة االبحاث و الدراسات االلكترونية ‪،‬موقع‬ ‫▪‬
‫الكتروني‪( www.rr400.net ..‬تاريخ المطالعة)‪.‬‬

‫‪▪ Brunet M., Giacomotti J. & Pecker A., 2014, Encyclopédie universalis [En ligne],‬‬
‫‪http://www.universalis.fr‬‬
‫❖ تقديم تقرير‬
‫اللجنة الستشارية حول الجهوية المتقدمة‪ ،2011 ،‬منشورات المجلة المغربية لإلدارة المحلية والتنمية‪ ،‬سلسلة نصوص‬ ‫▪‬
‫ووثائق‪ .‬عدد ‪.241‬الرباط‬

‫المديرية العامة للجماعات المحلية ‪ ،‬مديرية الممتلكات‪ ،2012،.‬البرمجة العمرانية و المعمارية للمرافق العمومية‬ ‫▪‬
‫الجماعية ذات االستعمال الداري و االجتماعي و الثقافي و الرياضي منشورات مركز التواصل والنشر‪ .4 ،‬الرباط‬

‫عاشرا‪ :‬الدعامات‪)Ajouter un espace avant et après les figures( :‬‬

‫كل دعامة تتضمن رقما وعنوانا وسنة اإلصدار والمرجع؛‬ ‫•‬


‫• الجداول‪ :‬توضع عناوينها أعلى الجدول مع ترقيمها؛‬
‫• الخرائط والمبيانات والصور توضع عناوينها أعلى الشكل‪.‬‬
‫حادي عشر ‪ :‬جودة المقال المقترح للنشر‪ ،‬شكال ومضمونا‪ ،‬ونشره‪:‬‬

‫▪ على كل باحثة وباحث مراعاة قواعد كتابة وتحرير مقال علمي أصيل‪ ،‬يحترم الشروط العلمية‬
‫كما هو مفصل أعاله‪.‬‬

‫▪ قبل إرسال المقال للجنة العلمية ولجنة القراءة قصد النشر‪ ،‬وجب على الباحث (ة) أن يراجع‬
‫مقاله ويصححه شكال ومضمونا‪ ،‬من الجانب اللغوي والصرف والنحو وعالمات الوقف‪ ،‬وسالسة‬
‫األسلوب (بعيدا عن الركاكة والتكرار واإلطناب الممل وغموض األفكار)‪ ،‬مع التركيز على‬
‫تسلسل األفكار‪ ،‬والربط بين الفقرات‪ ،‬وحبكها (بتجنب الجمل المبعثرة على شكل أسطر‪ ،‬وأسلوب‬
‫التقارير اإلدارية والتقنية)‪.‬‬

‫▪ وننصح الباحثات والباحثين الشباب أساسا‪ ،‬أن يوقعوا مقاالتهم الموجهة للنشر بمعية‬
‫مؤطريهم ومناقشتها معهم وعرضها عليه لمراجعة المقال في الشكل والمضمون‪.‬‬

‫كل ذلك من أجل جودة العمل وتسهيل مأمورية لجنة القراءة‪ ،‬وبالتالي ضمان نشرالمقال‪.‬‬

‫‪16‬‬

You might also like