You are on page 1of 15

‫استبيان المرونة المعرفية (إعداد دينس وفاندروول (‪ )9002‬ترجمة د‪ /‬حممي الفيل)‬

‫اإلخاتح‬

‫يىافك تشذج‬
‫غُش يىافك‬

‫غُش يىافك‬

‫يىافك إنً‬
‫انًفشدج‬ ‫و‬

‫يىافك‬
‫حذ يا‬
‫تشذج‬

‫أَا خُذ فً لشاءج انًىالف‪.‬‬ ‫‪1‬‬


‫أفاضم تٍُ خُاساخ يرؼذدج لثم اذخار أٌ لشاس‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫أحة انُظش إنً انًىالف انصؼثح يٍ صواَا يخرهفح‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫أطهة يؼهىياخ إضافُح لثم إسخاع األعثاب إنً‬
‫‪4‬‬
‫انغهىن‪.‬‬
‫أحاول أٌ أفكش فٍ األيىس يٍ وخهح َظش شخص‬
‫‪5‬‬
‫آخش‪.‬‬
‫أَا خُذ فٍ وضغ َفغٍ يكاٌ اِخشٍَ‪.‬‬ ‫‪6‬‬
‫يٍ انًهى أٌ أَظش إنً انًىالف انصؼثح يٍ صواَا‬
‫‪7‬‬
‫يرؼذدج‪.‬‬
‫ػُذيا أكىٌ فٍ يىلف صؼة‪ ،‬أسي خُاساخ يرؼذدج‬
‫‪8‬‬
‫لثم أٌ ألشس كُفُح انرصشف‪.‬‬
‫غانثا ً يا أَظش إنً انًىلف يٍ وخهاخ َظش يخرهفح‪.‬‬ ‫‪9‬‬
‫أسي كم انحمائك وانًؼهىياخ انًراحح ػُذيا أسخغ‬
‫‪11‬‬
‫األعثاب إنً انغهىن‪.‬‬
‫أسي خُاساخ يرؼذدج لثم االعرداتح نهًىالف انصؼثح‪.‬‬ ‫‪11‬‬
‫ػُذيا أواخه يىالف صؼثح‪ ،‬أذىلف وأحاول انرفكُش‬
‫‪12‬‬
‫فٍ ػذج طشق نحهها‪.‬‬
‫أعرطُغ انرفكُش فٍ أكثش يٍ حم نهًىلف انصؼة‬
‫‪13‬‬
‫انزٌ أواخهه‪.‬‬
‫ػُذيا أواخه يىالف صؼثح‪ ،‬ال أػشف يارا أفؼم‪.‬‬ ‫‪14‬‬
‫أعرطُغ انرغهة ػهً انصؼىتاخ انرٍ أواخهها فٍ‬
‫‪15‬‬
‫انحُاج‪.‬‬
‫أشؼش تؼذو انمذسج ػهً ذغُُش األيىس فٍ انًىالف‬
‫‪16‬‬
‫انصؼثح‪.‬‬
‫ػُذيا أواخه يىالف صؼثح‪ ،‬أشؼش تأٍَُ لذ فمذخ‬ ‫‪17‬‬
‫انغُطشج‪.‬‬
‫ػُذ يىاخهح انًىالف انصؼثح‪ ،‬أصثح يضغىطا ً‬
‫‪18‬‬
‫تحُث ال أعرطُغ أٌ أفكش فٍ طشَمح نحم انًىلف‪.‬‬
‫أخذ صؼىتح فٍ اذخار انمشاساخ ػُذ يىاخهح‬
‫‪19‬‬
‫انًىالف انصؼثح‪.‬‬
‫أخذ أٌ انؼذَذ يٍ انطشق انًخرهفح نهرؼايم يغ‬
‫‪21‬‬
‫انًىالف انصؼثح أيش يضػح‪.‬‬
‫اإلعهاو انُغثً العرشاذُدُاخ انرؼهى انؼًُك وانغطحٍ فً انرُثؤ تانًشوَح انًؼشفُح واالَذياج‬
‫انُفغٍ وانًؼشفٍ نذٌ طالب انًشحهح اإلػذادَح‬
‫إػذاد ‪ /‬حهًٍ يحًذ حهًٍ انفُم‬
‫يذسط ػهى انُفظ انرشتىٌ‬
‫كهُح انرشتُح انُىػُح – خايؼح اإلعكُذسَح‬

‫يهخص انثحث‪-:‬‬
‫هذف هزا انثحث إنً انخعزف عهى انعالقت بٍٍ اسخزاحٍدٍبث انخعهى انعًٍق وانسطحً‬
‫وانًزوَت انًعزفٍت‪ ،‬كذنك انخعزف عهى انعالقت بٍٍ اسخزاحٍدٍبث انخعهى انعًٍق وانسطحً واالَذيبج‬
‫انُفسً وانًعزفً نذي طالة انًزحهت اإلعذادٌت‪ ،‬كًب هذف هذا انبحث إنى انكشف عٍ درخت اإلسهبو‬
‫انُسبى السخزاحٍدٍبث انخعهى انعًٍق وانسطحً فى انخُبؤ ببنًزوَت انًعزفٍت واالَذيبج انُفسً‬
‫وانًعزفً نذي طالة انًزحهت اإلعذادٌت‪.‬‬
‫وطُثك هزا انثحث ػهً ػُُح يكىَت يٍ (‪ )191‬طبنبب ً ببنصف انثبًَ اإلعذادي‪ ،‬واعرخذو‬
‫انثاحث اسخبٍبٌ اسخزاحٍدٍبث انخعهى انعًٍق وانسطحً (إعذاد‪ /‬انببحث)‪ ،‬واسخبٍبٌ انًزوَت انًعزفٍت‬
‫(إعذاد ‪ /‬دٌُس وفبَذروول ‪ 2009‬حزخًت انببحث)‪ ،‬واسخبٍبٌ االَذيبج انُفسً وانًعزفً‬
‫(إعذاد‪/‬أبٍهخىٌ وآخزوٌ ‪ 2002‬حزخًت انببحث)‪.‬‬
‫وفٍ انرحهُم اإلحصائٍ نهثُاَاخ اػرًذ انثاحث ػهً يعبيم ارحببط بٍزسىٌ‪ ،‬وأسهىة ححهٍم‬
‫االَحذار انًخعذد ‪ ،Multiple Regression‬كًب اسخخذو انببحث االَحذار انًخعذد انخذرٌدً‬
‫‪.Stepwise‬‬
‫وكشفد َرائح انثحث ػٍ وخىد عالقت يىخبت دانت إحصبئٍب ً بٍٍ اسخزاحٍدٍبث انخعهى انعًٍق‬
‫وانسطحً وانًزوَت انًعزفٍت واالَذيبج انُفسً وانًعزفً نذي طالة انًزحهت اإلعذادٌت‪ ،‬كذنك كشفج‬
‫َخبئح هذا انبحث عٍ وخىد إسهبو َسبى دال إحصبئٍب ً السخزاحٍدٍبث انخعهى انعًٍق وانسطحً وبصفت‬
‫خبصت السخزاحٍدٍبث انخعهى انعًٍق فى انخُبؤ ببنًزوَت انًعزفٍت واالَذيبج انُفسً وانًعزفً نذي‬
‫طالة انًزحهت اإلعذادٌت‪.‬‬
‫وأوصٍ هزا انثحث تضشوسج االهخًبو بذعى اسخخذاو اسخزاحٍدٍبث انخعهى انعًٍق نذي‬
‫انًخعهًٍٍ فى يخخهف انًزاحم انخعهًٍٍت‪ ،‬وضزورة حقصً انعالقبث بٍٍ اسخزاحٍدٍبث انخعهى انعًٍق‬
‫وانسطحً وانًزوَت انًعزفٍت واالَذيبج انُفسً وانًعزفً وبعض انًخغٍزاث انًعزفٍت يثم انخحصٍم‬
‫انذراسً وأَىاع انخفكٍز وانذكبء انًخخهفت‪ ،‬كذنك أوصً هذا انبحث بأهًٍت انكشف عٍ حأثٍز بٍئبث‬
‫انخعهى اإلنكخزوًَ عهى انًزوَت انًعزفٍت واالَذيبج انُفسً وانًعزفً نهًخعهًٍٍ‪.‬‬

‫بحث يقذو إنى انًؤحًز انسُىي انثالثىٌ نعهى انُفس وانثبًَ وانعشزوٌ انعزبً وانذي حُظًه اندًعٍت‬
‫انًصزٌت نهذراسبث انُفسٍت انًُعقذ فى رحبة كهٍت انخزبٍت ببنغزدقت فى انفخزة يٍ (‪ )22-22‬يبرس ‪2012‬و‪.‬‬

‫إػذاد‬
‫د ‪ /‬حهًٍ يحًذ حهًٍ انفُم‬
‫‪Email: Helmyelfiel@yahoo.com Mob: (002)01005696514‬‬
‫معرفيا‬
‫ً‬ ‫المقررات اإللكترونية المرنة‬

‫تأليف‬
‫د ‪ /‬حـممـي الفيـــل‬
‫مدرس بقسم العموم التربوية والنفسية‬
‫كمية التربية النوعية – جامعة اإلسكندرية‬

‫مكتبة األنجلو المصرية‬

‫‪9005‬م‬
‫ِ‬ ‫"إِ َّن الَّ ِذين آمنُوا و َع ِملُوا َّ ِ ِ‬
‫س َن َع َمال "‬
‫َح َ‬
‫َج َر َم ْن أ ْ‬ ‫الصال َحات إِنَّا ال نُض ُ‬
‫يع أ ْ‬ ‫َ َ َ‬
‫سورة الكهف اآلية (‪)03‬‬
‫إهداء‬
‫إلى المعين الذي ال ينضب ‪ ............‬أساتذتي األفاضل‬
‫إلى مصدر قوتي ‪ ............‬أبي‬
‫إلى معممتي األولى ‪ ............‬أمي‬
‫إلى نفس ُخمقت من نفسي ‪ ........‬زوجتي‬
‫إلى مداد أثري وأممى ‪ ........‬ابني‬
‫إلى كل من دعمني وساندني ‪ ......‬إخوتي‬
‫إلى الباحثين عن الحقيقة‪ ..................‬شباب الباحثين‬

‫جميعا أهدي هذا الكتاب‪،،،،....‬‬


‫ً‬ ‫إليكم‬
‫المؤلف‬
‫َظشَح ( انًشوَح انًؼشفُح) َظشَح فىلُح ‪A Meta-‬‬
‫‪ Theory‬ذشتظ تٍُ انُظشَاخ انًخرهفح فً يخرهف انًىاد‬
‫انذساعُح‬

‫)‪Rand Spiro (1985‬‬


‫رائد نظرية ( المرونة المعرفية )‬
‫أستاذ عمم النفس التربوي وتكنولوجيا التعميم‬
‫جامعة والية ( ميتشيجن ) األمريكية‬
‫مقدمة المؤلف‪-:‬‬
‫"االػرًاد ػهً يثادئ انرصًُى انرؼهًًُ انرمهُذي فً ( ذصًُى انرؼهُى ) ػثش‬
‫اإلَرشَد ػًهُح ضاسج أكثش يُها يفُذج ‪More Harm than doing‬‬
‫‪"good‬‬
‫)‪Crawford (2004‬‬

‫" انىعُطح انًشَح يٍ شأَها أٌ ُذمذو سعانحً يؼشفُحً يشَح"‪.‬‬


‫‪McLuhan‬‬
‫الحمد هلل رب العالمين‪ ..‬الذي جعل لكل شيء قد ًرا‪ ......‬وجعل لكل ِ‬
‫قدر أجال‪ ......‬وجعل لكل‬
‫كتابا‪ ،‬والصالة والسالم عمى أشرف الخمق سيدنا ( محمد ) وعمى آلو وأصحابو أجمعين‪.‬‬
‫أجل ً‬‫ِ‬
‫أما بعد‪،،....‬‬
‫إن الحاجة إلى بيئات تعمم مرنة تعكس الكيفية التى سيتم ( تصميم التعميم ) بيا ‪ ،‬والكيفية التى‬
‫سيتم تقديمو بيا فى المستقبل القريب‪ ،‬ولكى نستعد لمجابية ىذا المستقبل يجب أن نجيز أدوات وأساليب‬
‫لتقديم تصميم تعميمي يتناسب مع طبيعة ىذه البيئات‪.‬‬
‫وتعد نظرية ( المرونة المعرفية ) من أقوي نظريات ( تصميم التعميم ) التقميدي ‪ ،‬و( تصميم‬
‫عاما فى العديد من الدول المتقدمة‬
‫التعميم ) عبر اإلنترنت التى ظيرت ‪ ،‬وطبقت منذ ما يقرب من (‪ً )53‬‬
‫مثل (أمريكا – ألمانيا – أسبانيا – البرتغال‪......‬إلخ)‪ .‬وأثبتت نتائج العشرات من الدراسات التى أجريت‬
‫لتقصي فعالية ىذه النظرية عن قدرتيا عمى تقديم تصميم تعميمي يعظم من مكاسب المتعمم التعميمية‪،‬‬
‫ويحقق نواتج التعمم المرغوبة‪ ،‬وينمي العديد من القدرات العقمية وميارات التفكير المختمفة لدى المتعممين‪.‬‬
‫ويتوافق اقتناع المؤلف بيذه النظرية مع فكر الجودة واالعتماد التربوي ‪ ،‬والسعي الحثيث لتجويد‬
‫جميع مكونات المنظومة التعميمية ‪ ،‬وخاصة بيئات التعمم والمق اررات الدراسية المختمفة‪.‬‬
‫لقد أفرزت تأثيرات ثورة المعمومات واالتصاالت عمى العممية التعميمية العديد من اآلليات والنماذج‬
‫الجديدة فى طرائق التعميم والتعمم منيا عمى سبيل المثال ( التعمم اإللكتروني) بما يشممو من مق اررات‬
‫إلكترونية ال تفرض عمى المتعمم ضرورة التواجد داخل جدران الفصل الدراسي التقميدي بخالف المق اررات‬
‫التقميدية‪.‬‬
‫ونتج عن التالقح المعرفي بين أحدث نظريات ( تصميم التعميم ) والمق اررات اإللكترونية ‪ -‬ظيور‬
‫المق اررات اإللكترونية القائمة عمى مبادئ نظرية ( المرونة المعرفية ) أو كما يطمق عمييا المؤلف‬
‫(المقررات اإللكترونية المرنة معر ًفيا)‪ ،‬كأحدث التوجيات العالمية فى ( تصميم التعميم )‪ ،‬وبصفة خاصة‬
‫المقررات اإللكترونية‪.‬‬
‫لذا جاء ىذا الكتاب كمحاولة صادقة من المؤلف لمحاق بركب العصر ‪ ،‬ومسايرة أحدث التوجيات‬
‫العالمية فى مجال التعميم والتعمم لمنيوض بمؤساستنا التعميمية ‪ ،‬وتجويد مخرجاتيا فى عالمنا العربي‪.‬‬
‫ويشتمل ىذا الكتاب سبعة فصول تتناول موضوعات نظرية وتطبيقية مترابطة وىي‪-:‬‬
‫‪ ‬الفصل األول‪ :‬التصميم التعميمى‪.‬‬
‫‪ ‬الفصل الثاني‪ :‬المقررات اإللكترونية‪.‬‬
‫‪ ‬الفصل الثالث‪ :‬المرونة المعرفية كقدرة عقمية‪.‬‬
‫‪ ‬الفصل الرابع‪ :‬مدخل إلى نظرية المرونة المعرفية‪.‬‬
‫‪ ‬الفصل الخامس‪ :‬نماذج نظرية المرونة المعرفية لتصميم التعميم ‪.‬‬
‫‪ ‬الفصل السادس‪ :‬دراسات سابقة فى المقررات اإللكترونية المرنة معر ًفيا‪.‬‬
‫‪ ‬الفصل السابع‪ :‬ممخص دراسة بعنوان (تصميم مقرر إلكتروني فى عمم النفس قائم عمى مبادئ‬
‫نظرية المرونة المعرفية‪ ،‬وتأثيره فى تنمية الذكاء المنظومي ‪ ،‬وخفض العبء المعرفى لدى طالب‬
‫كمية التربية النوعية جامعة اإلسكندرية‪.‬‬
‫ويسبق كل فصل مجموعة من األىداف اإلجرائية التى توجو القارئ‪ ،‬وتساعده عمى القراءة المتعمقة‪،‬‬
‫ومن ثََّم تحقيق تمك األىداف‪ ،‬كما ينتيي كل فصل بمجموعة من األسئمة التنشيطية ليختبر القارئ نفسو حول‬
‫محتوي الفصل‪.‬‬
‫وفى النياية كم أتمني أن يسيم ىذا الكتاب فى إشباع حاجة السادة التربويين المتخصصين ‪،‬‬
‫والباحثين عمى مستوى العالم العربى‪.‬‬
‫وحقيقة أتمني من المعنيين بموضوع ( تصميم التعميم ) والمق اررات اإللكترونية تزويدي‬
‫أبدا موضع تقدير واحترام وتنفيذ‪.‬‬
‫دائما و ً‬
‫بمالحظاتيم‪ ،‬واقتراحاتيم‪ ،‬وتوجيياتيم التى ستظل ً‬
‫أخير أدعو اهلل (عز وجل) أن أكون قد وفقت فى تقديم ىذا العمل‪ ،‬وأن يكون فيو الفائدة التى‬ ‫و ًا‬
‫أنشدىا وأتمناىا‪ ،‬وأن يساعد ىذا الكتاب الباحثين ‪ ،‬ويعمل عمى استثارتيم لمزيد من االطالع ‪ ،‬والبحث‬
‫واهلل ولى‬ ‫فى موضوع ( تصميم التعميم ) المرن معر ًفيا‪.‬‬
‫التوفيق ‪،،..‬‬
‫د‪ /‬حممى الفيل‬
‫‪Helmyelfiel@yahoo.com‬‬
‫فهرس المحتويات‬
‫الفصل الثالث‬
‫المرونة المعرفية كقدرة عقمية‬
‫‪COGNITIVE FLEXIBILITY AS A MENTAL ABILITY‬‬

‫‪ -‬مقدمة‪.‬‬

‫‪ -‬تعريف المرونة المعرفية‪.‬‬

‫‪ -‬مكونات المرونة المعرفية‪.‬‬

‫‪ -‬الفروق بين المرونة المعرفية والصالبة المعرفية والحاجز المعرفي والتباطؤ‬


‫المعرفي‪.‬‬

‫معرفيا‪.‬‬
‫ً‬ ‫معرفيا والمتعمم غير المرن‬
‫ً‬ ‫‪ -‬المتعمم المرن‬

‫‪ -‬العالقة بين التعمم العميق والمرونة المعرفية‪.‬‬

‫‪ -‬العالقة بين اإلندماج النفسي والمعرفي والمرونة المعرفية‪.‬‬

‫الفصل الرابع‬
‫مدخل إلى نظرية المرونة المعرفية‬
‫)‪COGNITIVE FLEXIBILITY THEORY(CFT‬‬
‫‪ -‬نشأة نظرية (المرونة المعرفية) ‪.‬‬

‫‪ -‬تعريف نظرية (المرونة المعرفية)‪.‬‬

‫‪ -‬المجاالت المعرفية السوية البناء وغير السوية البناء‪.‬‬

‫‪ -‬طبيعة نظرية (المرونة المعرفية)‪.‬‬

‫‪ -‬مبادئ نظرية (المرونة المعرفية)‪.‬‬

‫‪ -‬أهداف نظرية (المرونة المعرفية)‪.‬‬


‫‪ -‬دراسات مقترحة‪.‬‬

‫الفصل الخامس‬
‫نماذج نظرية المرونة المعرفية لتصميم التعميم‬
‫‪COGNITIVE FLEXIBILITY THEORYMODELSTOINSTRUCTIONAL‬‬
‫‪DESIGN‬‬
‫‪ -‬مقدمة‪.‬‬
‫‪ -‬نظرية المرونة المعرفية كمدخل لتصميم التعميم‪.‬‬
‫معرفيا‪.‬‬
‫ً‬ ‫‪ -‬النصوص الفائقة المرنة‬
‫‪ -‬نماذج نظرية المرونة المعرفية لتصميم التعميم‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية نظرية المرونة المعرفية‪.‬‬
‫‪ -‬العالقة بين نظرية المرونة المعرفية والعبء المعرفي‪.‬‬

‫الفصل السادس‬
‫معرفيا‬
‫ً‬ ‫دراسات سابقة فى المقررات اإللكترونية المرنة‬
‫‪ -‬مقدمة‪.‬‬
‫‪ -‬دراسات اهتمت بالمرونة المعرفية كقدرة عقمية‪.‬‬
‫معرفيا‪.‬‬
‫ً‬ ‫‪ -‬دراسات اهتمت بتصميم برامج ومقررات إلكترونية مرنة‬

‫يقع الكتاب فى (‪ )964‬صفحة‬

‫الكتاب موجود في المكتبات األتية‬


‫‪ -0‬مكتبة األنجمو المصرية‪ .‬بالقاهرة‬

‫‪ -9‬منشأة المعارف بمحطة الرمل باألسكندرية‪.‬‬

‫‪ -3‬مكتبة بستان المعرفة بكفر الدوار بالبحيرة‪.‬‬

You might also like