You are on page 1of 6

‫‪1‬‬

‫‪0‬‬
‫نل مصنة رمق‬ ‫‪ 0‬ةا‬

‫عرض تقديمي‬
‫إل كلم‬
‫لمفاكة مغر َّض‬

‫وز‪/‬ةالعذل‬
‫مذيرية الشؤون المذنية‬
‫لاققوزية والقضائية‬ ‫والمهر‬
‫‪5‬‬
‫‪2‬‬
‫‪0‬‬

‫|‬
‫‪0‬‬

‫‪0‬‬
‫‪0‬‬

‫‪1‬‬
‫‪0‬‬
‫‪0‬‬
‫‪١‬‬
‫‪0‬‬
‫‪١‬‬
‫بالمسطرة المدنية‬ ‫المتعلق‬ ‫امشروع قانون رقم ‪32.20‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪١‬‬

‫‪0‬‬
‫لجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان بمجلس النواب‬ ‫أمام‬ ‫‪١‬‬
‫أذ‬
‫‪١‬‬
‫‪١‬‬
‫‪0‬‬

‫‪1‬‬
‫‪١‬‬
‫بيان حقوق العدالة‪.‬ففضلا عن الحقوق والحريات‬ ‫في‬ ‫لقد توسع الدستور الجديد للمملكة‬ ‫‪0١‬‬
‫نجده خصص حيزا هام للحديث عن حقوق المتقاضين وقواعد سير العدالة‪ .‬مما‬ ‫علهاء‬ ‫المتعارف‬ ‫الأساسية‬ ‫‪١‬‬
‫‪1‬‬
‫‪3‬‬
‫لا غنى عنها للمواطنين‪.‬‬ ‫والتي‬ ‫المرتبطة بالقضاء‬ ‫ضمان الحقوق‬ ‫إلى‬ ‫الانشغال والحاجة‬ ‫يبرز‬ ‫‪0‬‬
‫ّ‬

‫‪١‬‬

‫ساحة‬ ‫هذا‬
‫ّ‬

‫في‬ ‫التقاضي‬ ‫المدخل الأسامي للممارسة حق‬ ‫المضمار قانون المسطرة المدنية‬ ‫في‬
‫ويجسد‬ ‫‪0‬‬
‫‪0‬‬
‫القانوني‬ ‫المواطن والعدالة‪ .‬لتحقيق الأمن‬ ‫بين‬ ‫علاقة‬ ‫من‬ ‫اقتضاء الحقوق بما ينظم‬ ‫من أجل‬ ‫القضاء‬ ‫‪١‬‬
‫‪0‬‬
‫‪١‬‬

‫وجماعات‪.‬‬ ‫للمواطنين أفرادا‬ ‫‪١‬‬


‫‪1١‬‬
‫‪1‬‬
‫الملك محمد‬ ‫عبر عنها صاحب الجلالة‬ ‫التي‬ ‫المشروع‪ :‬تجسيدا للإرادة الملكية السامية‬ ‫وقد جاء هذا‬
‫أ‬
‫‪١‬‬

‫ل‪ 02‬غشت ‪ :9002‬بمناسبة تخليد ذكرى ثورة الملك والشعب وعيد‬ ‫التاريخي‬ ‫في خطابه‬ ‫الله‬
‫نصره‬ ‫السادس‬ ‫‪3‬‬
‫‪١‬‬
‫‪١‬‬
‫مجالات ذات‬ ‫ستة‬ ‫في‬ ‫تفعيل مشروع إصلاح القضاء‬ ‫في‬ ‫للشروع‬ ‫الحكومة‬ ‫توجيه‬ ‫إطار‬ ‫في‬ ‫الشباب المجيدء‬ ‫‪0‬‬
‫‪0‬‬
‫‪١‬‬
‫يعانيه المتقاضون‬ ‫لما‬ ‫القضائية للتصدي‬ ‫النجاعة‬ ‫من‬ ‫"الرفع‬ ‫الله إلى‬ ‫حفظه‬ ‫جلالته‬ ‫حيث دعا‬ ‫أسبقية‪.‬‬ ‫‪١‬‬
‫‪0‬‬
‫من جودة‬ ‫والرفع‬ ‫تبسيط وشفافية المساطر‪.‬‬ ‫يقتضي‬
‫ما‬ ‫وهذا‬ ‫وبطء العدالة‪:‬‬ ‫وتعقيد‬ ‫من هشاشة‬ ‫‪١‬‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬

‫أ‬
‫الملفات‪.‬‬ ‫معالجة‬ ‫وتسريع وتيرة‬ ‫المحاكم‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫المتقاضين‬ ‫القضائية‪ .‬وتسهيل ولوج‬ ‫والخدمات‬ ‫الأحكام‬ ‫‪١‬‬

‫‪7‬‬
‫الأحكام"‪.‬‬ ‫وتنفيذ‬

‫‪ 044‬فصلء وأضاف‬ ‫عدل‬ ‫ومن منطلق الوعي بأهمية العدالة الإجرائية‪ .‬فإن المشروع الجديد الذي‬

‫المستجدات‬ ‫مجموعة من‬ ‫نصوص وقوانين‪ ,‬تضمن‬ ‫في‬ ‫منظمة‬ ‫كانت‬ ‫مادة‪.‬‬ ‫حوالي‪54‬‬ ‫جديدة‪ :‬ودمج‬ ‫‪ 5‬مادة‬
‫ويواكب التطور التشريعي الإجراني‬ ‫إطار قانون جديد متكامل ومندمج؛‬ ‫في‬ ‫التشريعية والتعديلات الجوهرية‪:‬‬
‫ال‬

‫السبل بعيدا‬ ‫أقرب الآجال وأيسر‬ ‫في‬ ‫الدولي» متوخيا تكريس ولوج فعال ومنصف للعدالة واستيفاء الحقوق‬

‫قبل‪.‬‬ ‫لم تكن قائمة من ذي‬ ‫دستورية وتشريعية‬ ‫بطء العدالة وتعقد مساطرهاء وفق معطيات‬
‫عن‬

‫إدارة الدعوى‪:‬‬ ‫في‬


‫للقاضي‬ ‫الايجابي‬ ‫الدور‬ ‫تفعيل‬ ‫أولا‪-‬‬
‫إيجابيا‬ ‫القاضي دورا‬ ‫إعطاء‬ ‫خلالها‬ ‫خول من‬ ‫التي‬ ‫مقتضيات‬ ‫مجموعة من‬ ‫تضمن المشروع الجديد‬
‫مع مبدأ حياد‬ ‫لا يتناق‬ ‫الدعوى‪ :‬وهو أمر‬ ‫في‬ ‫الفصل‬
‫سير الدعوى وتعزيز صلاحياته تسهيلا لهمة‬ ‫تدبير‬ ‫في‬

‫‪11‬و‪.)77‬‬ ‫(المادتين‬ ‫المسطرة‬ ‫للخصوم ومن ذلك‪ :‬إلزام المحكمة بإنذار الأطراف‬
‫بتتصحيح‬ ‫تحيزه‬ ‫وعدم‬ ‫القاضي‬
‫أجل‬ ‫وقع إغفالهاء داخل‬ ‫التي‬ ‫التامة أو‬ ‫يعتمدونها وبتدارك البيانات غير‬ ‫التي‬ ‫وتكليفهم للإدلاء بالمستندات‬

‫‪ 6‬و‪.)77‬‬ ‫(المادتين‬ ‫مناسب تحدده المحكمة‬

‫القضائية‪:‬‬ ‫النجاعة‬ ‫ثانيا‪-‬تكريس‬

‫تعد‬ ‫التي‬ ‫القضائية‬ ‫مبادئ الحكامة‬ ‫تروم تكريس‬ ‫مهمة‬ ‫المسطرة المدنية مقتضيات‬ ‫تضمن مشروع‬
‫مظاهر ذلك‬ ‫وتتجلى‬ ‫المستوى القضائي أو الإداري؛‬ ‫على‬ ‫الأداء‪ .‬سواء‬ ‫في‬ ‫ضرورة لضمان الفعالية والمردودية‬

‫يلي‪:‬‬ ‫من خلال ما‬

‫التصدي‪:‬‬ ‫إعادة تنظيم حق‬ ‫‪.1‬‬

‫الاستئناف بشكل يستجيب لمتطلبات‬ ‫أمام محكمة‬ ‫التصدي‬ ‫حق‬ ‫تنظيم‬ ‫إعادة‬ ‫المشروع على‬ ‫عمل‬
‫ألغته التصدي للحكم‬ ‫أو‬ ‫المستأنف‬ ‫أبطلت الحكم‬ ‫يحقق الفعالية‪ .‬بحيث أوجب علهها‬ ‫العدالة وما‬
‫في‬
‫متى‬

‫جوهر الدعوى‪.‬‬

‫التجربة‬ ‫بعدما كان قد تراجع عن هذه‬ ‫التصدي‬ ‫إعادة منح محكمة النقض حق‬ ‫أيضا على‬ ‫وعمل‬
‫إذا‬ ‫دعوى‪ ,‬الإلغاء‬ ‫في‬ ‫نقض قرار صادر‬ ‫تم‬ ‫إذا‬ ‫تتصدى لأول مرة فقط‬ ‫أن‬ ‫فإنها يمكن لها‬ ‫سنة ‪ .2891‬وهكذا‬
‫غير ذلك يمكن لها ان تتصدى للمرة الثانية عند الطعن بالنقض وكانت‬ ‫وفي‬ ‫للحكم‪.‬‬ ‫جاهزة‬ ‫كانت القضية‬

‫العناصر الواقعية للدعوى (المادة ‪.)293‬‬ ‫تتوفر على‬


‫جميع‬
‫الاختصاص النوعي‪:‬‬ ‫بعدم‬ ‫المتعلقة بالدفع‬ ‫النظرفي الأحكام‬ ‫إعادة‬ ‫‪.2‬‬

‫جميع مراحل الدعوى‬ ‫في‬ ‫النوعي‬ ‫المشروع الجديد على إمكانية إثارة الدفع بعدم الاختصاص‬
‫نص‬
‫الغيابية‪ .‬غير‬ ‫بالنسبة للأحكام‬ ‫مرة أمام محاكم ثاني درجة‬ ‫جواز إثارته لأول‬
‫أمام محاكم أول درجة؛ مع عدم‬
‫محكمة النقض اول مرة‪.‬‬ ‫الدفع به أمام‬ ‫انه لا يمكن‬

‫يستأنف‬ ‫أي طعن‪ .‬ولا‬ ‫يقبل‬ ‫بحكم مستقل لا‬ ‫أجل ثمانية أيام‪:‬‬ ‫المثار داخل‬ ‫الدفع‬ ‫في‬ ‫المحكمة‬ ‫وتبت‬

‫اختصاصها النوعي‬ ‫بعدم‬ ‫القضائية‬ ‫الجهة‬ ‫رفض الدفع‪ .‬وإذا قضت‬ ‫الجوهر إذا‬ ‫في‬ ‫الفاصل‬ ‫الحكم‬ ‫إلا مع‬
‫فبها‬ ‫إلمها القضبية للبت‬ ‫أحالت القضية بقوة القانون على المحكمة المحالة‬

‫العامة‪:‬‬ ‫النيابة‬ ‫تدخل‬ ‫مجال‬ ‫توسيع‬ ‫‪.3‬‬

‫حماية النظام‬ ‫من أجل‬ ‫الميدان المدني‬ ‫في‬


‫بدور هام‬ ‫باعتبارها وكيلة المجتمع‬ ‫العامة‬ ‫تضطلع النيابة‬

‫تكون فها‬ ‫التي‬ ‫القضايا‬ ‫المشروع الجديد بشكل موسع‬ ‫حدد‬ ‫السياق‬
‫هذا‬ ‫وفي‬ ‫قانونا‪.‬‬ ‫العام ومصالح محددة‬
‫إبداء‬ ‫فيها كطرف منظم من أجل‬ ‫تتدخل‬ ‫التي‬ ‫القانون الحالي» والقضايا‬ ‫في‬ ‫عليه الأمر‬ ‫لما‬ ‫طرفا أصلياء خلافا‬

‫أو‬ ‫الكتابية‬ ‫إلها لتقديم مستنتجاتها سواء‬ ‫أن‬ ‫الدعاوى‬


‫تبلغ‬ ‫يجب‬ ‫التي‬ ‫وبين‬ ‫إتباعه‪.‬‬ ‫القانوني واجب‬ ‫الرأي‬
‫ببطلان‬ ‫التتصريح‬ ‫حق الطعن من أجل‬ ‫لاء‬ ‫الدعوى أم‬ ‫في‬ ‫كانت طرفا‬ ‫سواء‬ ‫لبا‬ ‫المشروع‬ ‫وقد أجاز‬ ‫الشفوية؛‬
‫‪.)12‬‬ ‫بآجال الطعن (المواد ‪5‬ال‬ ‫التقييد‬ ‫الحكم المخالف للنظام العام ودون‬

‫وحدة القضاء‪:‬‬ ‫مبدأ‬ ‫تنزيل‬ ‫ثالثا‪-‬‬

‫التنصيص‬ ‫وقع‬ ‫كما‬ ‫القضاء‬ ‫مبدأ وحدة‬ ‫على تازيل‬ ‫لقانون المسطرة المدنية‬ ‫المشروع الجديد‬ ‫عمل‬
‫ارتكز عليه على أساس مبدأ التخصص بالشكل الذي يؤطر‬
‫بالتنظيم القضائي الذي‬ ‫المتعلق‬ ‫القانون‬ ‫في‬ ‫عليه‬

‫تم‬ ‫ومحاكم الاستئناف؛ وقد‬ ‫أقسام متخصصة‬


‫بالمحاكم الابتدائية‬
‫من خلال إحداث‬ ‫أداء المحاكم‬ ‫فعالية‬

‫ذلك من خلال‪:‬‬

‫المتعلقة بالإجراءات والاختصاصات الخاصة بقضاء القرب والمحاكم الإدارية‬


‫الأحكام‬ ‫خا دمج‬
‫صلب مشروع‬ ‫في‬ ‫الاستئناف التجاربة‬ ‫ومحاكم‬ ‫التجارية‬ ‫الإدارية والمحاكم‬ ‫الاستثناف‬
‫ومحاكم‬
‫نصوص خاصة‪.‬‬ ‫في‬ ‫متفرقة‬ ‫علها‬ ‫الإبقاء‬ ‫قانون المسطرة المدنية بدل‬
‫القضاء التجاري‬ ‫في‬ ‫تتضمن أقساما متخصصة‬ ‫لا‬ ‫الابتدائية التي‬ ‫الاختصاص للمحاكم‬ ‫إسناد‬
‫درهم؛‬ ‫مائة ألف (‪)000:001‬‬ ‫تتجاوز قيمتها‬ ‫لا‬ ‫التي‬ ‫القضايا التجارية‬ ‫في‬ ‫بالنظر ابتدائيا‬
‫ء‪-‬‬

‫الاستئناف‬ ‫ومحاكم‬ ‫الابتدائية‬ ‫القضاء التجاري والاداري بالمحاكم‬ ‫في‬ ‫أقسام متخصصة‬ ‫إحداث‬
‫الاستئنافية المدنية بالمحاكم الابتدائية‪.‬‬ ‫الغرف‬ ‫مع حذف‬ ‫العادية‪.‬‬

‫إلى‬ ‫خلال ذلك‬ ‫من‬ ‫بالنسبة الموضوع طرق الطعن ساعيا‬ ‫هامة‬ ‫تعديلات‬ ‫إدخال‬ ‫المشروع على‬ ‫عمل‬
‫القضية ومتطلبات‬ ‫إلى نوع‬ ‫بالنظر‬ ‫حالات الطعن‬ ‫وتقليص‬ ‫إلى العدالة‬ ‫ترشيدها وعقلنتها لضمان ونوج فعال‬

‫المشرع‪.‬‬ ‫العدالة لاعتبارات خاصة يقدرها‬

‫داخل أجال معقولة‪:‬‬ ‫وتنفيذها‬ ‫خامسا‪ -‬صدور الأحكام‬

‫داخل‬ ‫فيما يتعلق بضرورة بت القضماء‬ ‫المشروع الجديد على ترجمة إرادة المشرع الدستوري‬ ‫عمل‬
‫الهدر‬ ‫أمثل للزمن القضائي؛ وتجنب‬ ‫تدبير‬ ‫التوجهات الدولية لتجسيد‬ ‫في‬ ‫مقرر‬ ‫ما هو‬ ‫وفق‬ ‫معقول‬ ‫أجل‬
‫مشروع قانون المسطرة‬ ‫في‬ ‫جديدة‬ ‫بالتنصيص على تدابيرتشربعية‬ ‫والعدالة‬ ‫المتقاضين‬ ‫لخدمة‬ ‫الإجرائي‬

‫في‬ ‫البت‬ ‫أمد‬ ‫تقليص‬ ‫وذلك من خلال‪:‬‬ ‫القضائي‬ ‫اختصار الزمن‬ ‫إلى‬ ‫بالأجل المعقول وتهدف‬ ‫ترتبط‬ ‫المدنية‪,‬‬

‫يتعين‬ ‫أن المحكمة‬ ‫على‬ ‫بعض المواد‬ ‫في‬ ‫المشرعبحيث نص المشروع‬ ‫خاصة قدرها‬ ‫بعض القضايا لاعتبارات‬

‫تبت‬ ‫المحاكم أن‬ ‫على‬ ‫بشكل صريح يوجب‬ ‫حدده‬ ‫داخل أجل معلوم‬ ‫أو‬ ‫فورا‬ ‫أو‬ ‫السرعة‬ ‫على وجه‬ ‫البت‬ ‫علمها‬
‫القضية‪.‬‬ ‫في‬ ‫خلال نظرها‬ ‫فيه‬

‫المضمنة‬ ‫التبليغ‬ ‫بإجراءات‬ ‫المتقاضين فيما يتعلق‬ ‫سكن‬ ‫البيانات المتعلقة بعناوين‬ ‫" توظيف قاعدة‬
‫تعذر التوصل القانوني‪.‬‬ ‫إذا‬ ‫للتعريف الإلكترونية‬ ‫بالبطاقة الوطنية‬

‫الدعوى للحصول على الطيات المتعلقة بالاستدعاء من كتابة الضبط‪ .‬قصد‬ ‫في‬ ‫" أحقية الأطراف‬

‫بواسطة مفوض قضائي (المادة ‪)78‬؟‬ ‫على تبليغها‬ ‫السهر‬


‫التبليغ؛‬ ‫في‬ ‫فعاليتها‬
‫التبليغ للاستدعاء بواسطة القيم بعد ثبوت عدم‬ ‫مسطرة‬ ‫إلغاء‬
‫أحكامها‬ ‫التي تعتري‬ ‫حسابية‬ ‫أو‬ ‫المادية كتابية‬ ‫المشروع المحكمة إمكانية تصحيح الأخطاء‬
‫" منح‬

‫رفع دعوى مستقلة كما هو‬ ‫الى‬ ‫دون الحاجة‬ ‫النهائية بالتنصيص على ذلك بأصل المقرر المصحح‪.‬‬

‫مقرر حاليا (المادة ‪.)46‬‬

‫ج‪02‬‬
‫<‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫‪-----‬‬
‫تطبيقه‪.‬‬

‫التي ترفع‬

‫القانون الدولي‬

‫الأحكام يمس‬

‫لرفع‬

‫بتعيين‬
‫وسعيا‬
‫الدولي ومجالات‬

‫الدعاوى‬

‫تتعلق‬

‫يختص باتخاذ كافة‬


‫قواعد‬

‫تنفيذ‬

‫ومن أجل ذلك‬

‫جديدة‬
‫والإشراف على عملياته‬

‫في‬ ‫‪ ,‬والبت‬ ‫التنفيذ‬

‫كما‬
‫إلى‬

‫وعدم‬
‫الاختصاص القضائي‬

‫بالمغرب‪ ,‬باستناد‬

‫‪.)57‬‬

‫نفاذء‬

‫نص المشروع على مقتضيات‬

‫المتعلق بالتنفيذ‬

‫مأمور‬

‫وما يراه مناسبا بشأن إجراءات الإعلان‬


‫ء‬

‫أبواب المحلات والمنازل وإجراء خبرة لتحديد‬


‫قبل‬

‫الغير‬
‫من‬
‫الى‬

‫إلى أصحابها‪.‬‬
‫الموضوع (المادة ‪27‬‬

‫قضاء بدون‬

‫إجراءاته‬

‫الأطراف أو‬

‫‪.‬‬
‫سير‬

‫قبل‬

‫بفتح‬
‫الجديد لقانون المسطرة المدنية نطاق‬

‫ضد مغربي ولو لم يكن له موطن أو محل إقامة بالمغربء أو‬


‫له موطن أو محل الإقامة‬

‫فلا‬
‫هذا‬ ‫في‬

‫الأحكام في اجل معقول‬


‫القضائي‬

‫قاضي لتنفيذ‪:‬‬

‫الاحكام أسمى مقاصد العدالة‬


‫إنصاف المظلوم وإرجاع الحقوق‬

‫الاختصاصات المخولة له بإصدار الأوامر‬

‫ومراقبة‬

‫إجراءاته من‬
‫ومن ذلك الإذن‬
‫وتحديد‬

‫التي تعترضه‬

‫بشأن‬
‫ليس‬ ‫أو‬

‫وقدرتها على‬

‫تنفيذ‬
‫بالمغرب‬

‫تواتر عليه الاجتهاد‬

‫الصعوبات المادية‬

‫الوقتية المثارة‬

‫التنفيذء‬
‫المشروع‬

‫التي ترفع‬

‫سابعااختصاصات مؤسسة‬

‫العدالة‪.‬‬

‫تواجه‬
‫للدعاوى‬

‫مقيم‬

‫ما‬

‫التنفيذ‬

‫التي‬
‫حدد‬

‫الأجنبي‬

‫وإلى‬

‫يعد‬

‫في‬

‫التنفيذ ‪.‬‬
‫بالنسبة‬

‫ضد‬

‫الخاصء‬

‫الاطمئنان‬

‫كل التحديات‬

‫وتدليل جميع‬
‫المنازعات والصعوبات‬

‫التدابير التيتقتضهها عملية‬

‫المنقولات والأصبول التجارية والقيم المنقولة والعقارات‬


‫قيمة‬
‫قاضي‬

‫بالمزاد العلني‪.‬‬ ‫للبيع‬ ‫والإشهار‬

‫وفق مبدأ‬ ‫القضائي؛‬ ‫الأداء‬ ‫للمرتفقين‪ ,‬والارتقاء بفعالية‬ ‫الخدمات المقدمة‬ ‫جودة‬ ‫تحسين‬ ‫إطار‬ ‫في‬

‫والمساطر القضائية‬ ‫الإجراءات‬ ‫الإلكترونية لتسريع‬ ‫اعتماد الإدارة‬ ‫في‬ ‫تم الشروع‬ ‫المواطن‪.‬‬ ‫خدمة‬ ‫في‬ ‫العدالة‬
‫"‬
‫الإدارة‬ ‫على‬ ‫إرساء مقومات المحكمة الرقمية معتمدة‬ ‫"‬
‫أفق‬ ‫التكنولوجيا الحديثة‬
‫في‬
‫واستخدام‬ ‫بالمحاكم‬

‫المتقاضين‪.‬‬
‫من‬ ‫لتقريب القضاء‬ ‫استراتيجي‬ ‫الإلكترونية كخيار‬
‫ع‬
‫عمليات التبادل اللامادي‬
‫هذا‬
‫التدابير التشربعية‪ :‬لتأمين‬
‫المشروع مجموعة من‬ ‫السياق تضمن‬ ‫وفي‬

‫ا‬ ‫بإقرار‬ ‫وذلك‬ ‫القضيائي»‬ ‫الحقل‬ ‫في‬ ‫الفاعلين‬ ‫باقي‬


‫ومع‬ ‫بينها‬ ‫المملكة فيما‬
‫محاكم‬ ‫مختلف‬
‫"‪.‬بيك‬

‫للإجراءات مع‬
‫مد‬ ‫رسمية تعد لهذا الغرض؛ واعتماد‬ ‫إلكترونية‬ ‫خلال منصة‬ ‫من‬
‫ميا‬

‫ميد‬
‫بعد‬ ‫عن‬ ‫التقاضي‬ ‫مقتضيات تروم اعتماد‬
‫متا‬ ‫الإلكتروني‬ ‫التبليغ‬ ‫عمليات التوادمل مع المحاكم مع منح إمكانية استخدام‬
‫جما‬
‫في‬ ‫مهنية‬ ‫إلكترونية‬ ‫حسابات‬
‫يعد‬

‫‪.‬جع‬
‫للتبليغ‬ ‫المركزية‬ ‫تضمن بقاعدة المعطيات‬ ‫التي‬ ‫ذلك عبر عناويهم الإلكترونية الرسمية‬ ‫في‬ ‫الراغبين‬ ‫للأطراف‬

‫الإلكتروني‪.‬‬

‫والوساطة‪:‬‬ ‫تاسعا‪ -‬تنظيم الصلح‬

‫لها إمكانية عرضه‬ ‫خول‬ ‫الابتدائية‪.‬بحيث‬ ‫المحكمة‬ ‫أمام‬ ‫مسطرة‬


‫الصلح‬ ‫المشروع على تنظيم‬ ‫عمل‬
‫محامين او مساعدين اجتماعيين أو غيرهم‪.‬‬
‫مؤهل لذلك من‬ ‫تراه‬
‫أجراءه إلى من‬ ‫تسند‬ ‫أن‬ ‫على الأطرافء ولها‬
‫بنتيجتها‬ ‫الأطراف لسلوكها وإعطائهم أجل معقول للإدلاء‬
‫دعوة‬ ‫منحها إمكانية‬ ‫كما نظم مسطرة الوساطة إذ‬
‫‪ 8‬و‪.)9‬‬ ‫(المادتين‬

‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫عاشرا‬


‫باستقلال»‬
‫مهامهم‬ ‫القضاة يمارسون‬ ‫أن‬ ‫مقتضياته التمبيدية على‬ ‫في‬ ‫نص المشروع بصفة صريحة‬
‫قضاة المملكة‬
‫يتجاوز فها جميع‬ ‫التي‬ ‫المقتضيات المنظمة لمساطر إبطال الأحكام والقرارات‬
‫ملائمة‬ ‫وتولى‬
‫الدستور‬ ‫والإحالة من أجل الأمن العمومي‪ .‬مع أحكام‬ ‫التشكك المشروع‪,‬‬ ‫من أجل‬ ‫سلطاتهم‪ :‬والإحالة‬
‫المتعلق بنقل اختصباصات السلطة الحكومية‬
‫بالسلطة القضائية والقانون‬ ‫التنظيميين المتعلقين‬
‫والقا‬
‫ن‬

‫العامة ويسن قواعد‬ ‫بصفته رئيسا للنيابة‬ ‫النقض‬ ‫لدى محكمة‬ ‫الوكيل العام للملك‬ ‫إلى‬ ‫المكلفة بالعدل‬

‫العامة‪.‬‬ ‫التنظيم رئاسة النيابة‬

You might also like