You are on page 1of 13

‫االكاديمية الحديثة للهندسة والتكنولوجيا بالمعادي‬

‫قسم الهندسة المعمارية وتكنولوجيا البناء‬

‫تخطــــــيط مـــــــــدن‬
‫‪ARC 522 – ARCN422 – ARCn422‬‬
‫‪CITY PLANNING‬‬
‫«االدارة االستراتيجية واتخاذ القرار"‬

‫دكتور‪ /‬شاهيناز طايع‬


‫دكتور‪ /‬محمد حسام‬ ‫دكتور‪ /‬احمد فتحي‬
‫االستراتيجية‬
‫يعتبر مفهوم اإلستراتيجية من الناحية التاريخية قديم وعريق حيث يعود أصله إلى اليونان الذين كانوا‬
‫يطلقونه على فن الجنرال أو فن الحرب‪ ،‬فهي مشتقة من فعل (‪ )Strategoes‬الذي يعني تطبيق خطة‬
‫لتدمير العدو‪ ،‬وعرفها القاموس على أنها علم تخطيط العمليات العسكرية وتوجيهها‪ ،‬ومن ثم إنتشر‬
‫استخدامها وتطورت مفاهيمها في مجاالت أخرى‪.‬‬

‫في منظمات األعمال وذلك بهدف تحقق الربحية‬


‫ومواجهة المنافسين‪.‬‬

‫اإلستراتيجية تتألف من مجمل األفعال واإلجراءات‬


‫المهمة الضرورية لتحقيق هذه التوجهات‬
‫في ظل هذه االختالفات حول مفهوم اإلستراتيجية سعى ‪ Mintzberg‬إلى صياغة مفهوم يتضمن أراء‬
‫مجموعة كبيرة من الباحثين‪ ،‬حيث توصل في النهاية إلى ما يعرف بـ ‪Five PS strategy‬‬
‫اإلدارة االستراتيجية‬

‫‪Strategic‬‬ ‫االستراتيجية‬ ‫اإلدارة‬ ‫مفهوم‬ ‫يشير‬


‫‪ Management‬إلى تلك العملية اإلدارية التي يتم بموجبها‬
‫إدارة كافة الموارد المتاحة في المؤسسة بصورة تضمن تحقيق‬
‫كافة أهدافها وغاياتها‪ ،‬بحيث يتم ذلك وفقا للعديد من‬
‫الخطوات‪ ،‬والتي بدورها تبدأ في تحديد هذه األهداف‪ ،‬ثم العمل‬
‫على تحليل البيئة التنافسية المحيطة بالمؤسسة‪ ،‬وتحليل‬
‫نظامها الداخلي‪ ،‬ثم وضع نظام لتقييم االستراتيجيات‪ ،‬مع‬
‫ضرورة تحديد الفرص المتاحة‪ ،‬والتهديدات التي قد تواجهها‬
‫المؤسسة‪ ،‬بحيث يمكن أن تكون هذه التهديدات داخل‬
‫المؤسسة نفسها‪ ،‬أو من الجهات المنافسة لها‪.‬‬
‫خطوات اإلدارة االستراتيجية‬
‫وضع رؤية واضحة‪ :‬وذلك من خالل تحديد نوع األهداف‪ ،‬سواء كانت أهداف طويلة أو قصيرة األجل‪ ،‬مع ضرورة تحديد‬
‫آلية لتحقيقها‬
‫جمع المعلومات وتحليلها‪ :‬بحيث تنقسم هذه الخطوة إلى مرحلتين أساسيتين‪ ،‬هما مرحلة جمع كافة المعلومات والبيانات‬
‫المهمة والتي تضمن تحقيق الرؤية‪ ،‬ثم العمل على تحليلها لضمان فهم احتياجات العمالء‪ ،‬ولفهم كافة المشاكل الداخلية‬
‫والخارجية التي تؤثر بصورة سلبية على إنجاز األهداف‬
‫صياغة االستراتيجية‪ :‬وذلك بعد مراجعة كافة المعلومات الناتجة عن التحليل السابق‪ ،‬ثم العمل على رصد وتحديد كافة‬
‫الموارد المتاحة حاليا للنشاط التجاري‪ ،‬والتي بدورها تعين على تحقيق كل ما تم التخطيط له‪ ،‬والحرص على وضع قائمة‬
‫باألولويات التي يجب التعامل معها لضمان النجاح‬
‫تنفيذ االستراتيجية‪ :‬ويعتبر ذلك مهما جدا لنجاح النشاط التجاري‪ ،‬حيث تعتبر هذه المرحلة هي مرحلة العمل الفعلي في‬
‫عملية اإلدارة االستراتيجية‪.‬‬

‫التقييم‪ :‬وهي مرحلة قياس األداء‪ ،‬ومراجعة كافة الجوانب الداخلية والخارجية في العمل‪ ،‬بحيث يتم بموجبها وضع آليات‬
‫تصحيحية‪.‬‬
‫اتيجية‬
‫أهمية اإلدارة االستر ّ‬
‫المنشآت على المحافظة على‬
‫تُعد اإلدارة االستراتيجية من الوسائل اإلدارية المهمة؛ حيث تظهر أهميتها في ُمساعدة ُ‬
‫الممكن تلخيص أهميتها بشكل‬
‫نجاحها؛ من خالل تعزيز تأقلمها وإدارتها لكل من بيئتي العمل الداخلية والخارجية‪ ،‬ومن ُ‬
‫أوضح وفقا للنقاط اآلتية‪:‬‬

‫• تُعزز ُقدرة المديرين على االستجابة والوعي للمؤثرات الداخلية والخارجية‪.‬‬


‫المستقبلية‪.‬‬
‫• تُساهم في تطوير وتحسين وتنمية األفكار ُ‬
‫• تساعد على التوقع بشكل دقيق للنتائج االستراتيجية‪.‬‬
‫للمنشأة‪.‬‬
‫• تسعى إلى تحسين وتطوير األداء المالي طويل األجل ُ‬
‫• تُعزز مشاركة كافة مستويات اإلدارة في العملية االستراتيجية‪ ،‬وتُساهم في تقليل رفض أي برامج تغيير‬
‫المشكالت المؤثرة على العمل‪.‬‬‫• تحرص على تحديد الفرص في المستقبل وتتوقع ُ‬
‫المنافسة‪ ،‬والحد من استحواذهم على‬ ‫المنشآت ُ‬
‫المنشأة لتحقيق النجاح على ُ‬ ‫• تهتم اإلدارة االستراتيجية بتشجيع ودعم ُ‬
‫المستثمرين في أسهمها‬
‫للمنشأة ودعم قيمتها أمام عمالئها و ُ‬‫حصتها داخل السوق‪ ،‬وتعزيز الُقدرة التنافسية ُ‬
‫المنشأة على تهيئة بيئتها الداخلية؛ عن طريق تطبيق مجموعة من التعديالت التي تشمل الموارد البشرية‪،‬‬ ‫• مساعدة ُ‬
‫والقواعد‪ ،‬والهيكل التنظيمي‪ ،‬واإلجراءات‪ ،‬واألنظمة؛ مما ُيساهم في تعزيز ُقدرتها على التفاعل مع بيئتها الخارجية‬
‫بفاعلية وكفاء‪.‬‬
‫أساليب اتخاذ القرار‬

‫األسلوب الحاسم‪:‬‬
‫هو من أساليب اتخاذ القرار المباشرة‪ ،‬والتي تعتبر من األساليب التي تستخدم بشكل يومي‪ ،‬ولكنها ال تتناسب مع بيئة‬
‫األعمال‪ ،‬وذلك ألن متخذ القرار يعتمد في هذا األسلوب على رأيه الشخصي‪ ،‬وال ُيفكر بالرجوع إلى اآلراء األخرى‪ ،‬أو‬
‫استشارة أحد األفراد المحيطين به‪ ،‬سواء المنزل‪ ،‬أو بيئة العمل‪ ،‬وعادة يرتبط هذا األسلوب مع القرارات التي تُتخذ في‬
‫األمور الشخصية‪ ،‬والخاصة باألفراد‪.‬‬

‫األسلوب المرن‪:‬‬
‫هو من األساليب المهمة في اتخاذ القرار؛ إذ يتميز بأنه معاكس لألسلوب الحاسم‪ ،‬وفيه يقوم متخذ القرار بمشاورة‬
‫أشخاص آخرين‪ ،‬ويحرص على معرفة آرائهم‪ ،‬وأفكارهم حول موضوع اتخاذ القرار‪ ،‬وال يتم فيه االنفراد برأي شخصي‪،‬‬
‫ومباشر بل يتم طرح كافة اآلراء الممكنة‪ ،‬والمقبولة من أجل اختيار الرأي المناسب منها‪ ،‬وعادة يستخدم هذا األسلوب مع‬
‫الق اررات التي ترتبط بمجموعة من األفراد‪.‬‬
‫األسلوب التسلسلي‪:‬‬
‫هو من األساليب اإلدارية في اتخاذ القرار‪ ،‬ويعتمد على وضع خطة وفقا لمجموعة من المراحل المتسلسلة‪ ،‬ولكل مرحلة‬
‫بداية‪ ،‬ونهاية يجب أن يتم تطبيقها بنجاح من أجل االنتقال إلى المرحلة التي تليها‪ ،‬ويساهم هذا األسلوب في تعزيز‬
‫مهارات التفاوض‪ ،‬وخصوصا في المنشآت التي تعتمد على االستثمار في المشروعات‪ ،‬أو إنتاج منتج‪ ،‬أو تقديم خدمة‬
‫جديدة‬

‫األسلوب التكاملي‪:‬‬
‫يرى الناس هذا النوع من االشخاص كأشخاص غيرقادرين على اتخاذ الق اررات ضعاف الشخصية‪ ،‬محيرين‪ ٠‬وهم عادة‬
‫ما يهتمون بالعمليات أكثر من االهتمام بالنتائج‪ .‬وكذلك يتسمون باالعتماد على الغير‪ .‬ويحتاج هذا النوع من األشخاص‬
‫االهتمام بالتفاصيل‪ ،‬كما أنهم يعانون من عدم القدرة على إتمام المهام فى مواعيدها ‪ ،‬ويمكن مساعدة األشخاص‬
‫المتكاملين من خالل إبعادهم عن مواقع السيطرة لعدم قدرتهم على اتخاذ الق اررات‪..‬‬
‫القدرة على اتخاذ القرار‬
‫إن اتخاذ القرار الصحيح عند وجود أكثر من خيار هو من األمور التي تواجه اإلنسان يوميا في حياته وفي عمله ‪ .‬والفرق بين‬
‫اإلنسان العادي والمدير الناجح هو أن المدير الناجح قادر على اتخاذ القرار ‪.‬‬
‫واتخاذ القرار يتم بعد تحديد الخيارات المتوفرة ‪ ،‬تحليل كل منها ‪ ،‬تقييم كل منها ‪ ،‬ثم اختيار القرار األقرب إلى الصحة ‪ ،‬والخطوة‬
‫األخيرة هي التخطيط لتنفيذ ذلك القرار وهناك أربعة أنواع من الق اررات وهي‪:‬‬
‫اوال – قرار روتيني ‪:‬‬
‫حيث يكون الشخص قد تعرض لظروف ما في السابق ‪ ،‬ودرس هذه الظروف ‪ ،‬واتخذ ق ار ار مناسبا ‪ ،‬وتكررت هذه الظروف نفسها في المستقبل عدة مرات دون أي‬
‫تغيير ‪ ،‬وبالتالي فإن الشخص يقوم باتخاذ نفس القرار بشكل روتيني ‪.‬‬

‫ثانيا – قرار سريع أو لحظي ‪:‬‬


‫حيث يضطر الشخص التخاذ قرار سريع ‪ ،‬دون وجود وقت كافي لدراسة الخيارات أو تحليلها ‪ ،‬والحقيقة أن معظم الق اررات التي يتخذها كبار االدارات هي من هذا‬
‫النوع ‪ ،‬ومن أنواع هذا القرار قرار إيقاف عمل المصنع‬

‫ثالثا – القرار االستراتيجي ‪:‬‬


‫وهو النوع الذي يحتاج الجهد األكبر بين األنواع األربعة ‪ ،‬ويعتمد هذا النوع على دراسة األهداف التي يريد الشخص بلوغها ‪ ،‬ووضع الخطط – أو الق اررات الجزئية –‬
‫للوصول إلى هذه األهداف ‪ ،‬ومن هذا النوع الق اررات التي تتخذها بعض الشركات لزيادة حصتها في مبيعات السوق ‪ ،‬حيث يتطلب الموضوع وضع استراتيجية كاملة‬
‫للوصول إلى الهدف ‪.‬‬

‫رابعا – الق اررات التنفيذية أو العملية ‪:‬‬


‫وهي ق اررات غالبا ما تتعلق بمشاكل الناس ‪ ،‬كتوظيفهم أو فصلهم من العمل ‪ ،‬ولذلك فهي تتطلب حساسية معينة ورفقا في التعامل معها‪.‬‬
‫مفهوم تحليل ‪: SWOT Analysis‬‬
‫تحليل ال ‪ SWOT Analysis‬يسمى التحليل الرباعي او مصفوفة ‪ ، SWOT Matrix‬أداة الـ‪ SWOT‬هي إحدى أدوات التحليل‬
‫االستراتيجي وتستخدم لتحديد ‪ ٤‬نقاط اساسية وهي القوة ‪ Strengths‬والضعف ‪ Weaknesses‬والفرص ‪Opportunities‬‬
‫والتهديدات ‪ ،Threats‬وهذه تشكل اسم ‪ SWOT‬يمكن استخدامها سواء على نطاق الشركات والمنظمات أو على نطاق أصغر‬
‫كالمشاريع‪ ،‬منتجات أو حتى أفراد‪.‬‬

‫النقاط الداخلية‪ :‬القوة والضعف‬


‫نقاط القوة والضعف هي عناصر لتحليل البيئة الداخلية لتحدد السلبيات واإليجابيات‪ .‬نقاط القوة هي‬
‫عبارة عن مميزات التي تعطيها أفضلية تنافسية ‪ ،‬قد تكون براءة اختراع تكنولوجيا معينة‪ ،‬موارد‬
‫بشرية مميزة‪ ،‬أو قد تكون نظام عمليات متطور وفعال وغيرها‪ .‬أما نقاط الضعف فهي تمثل‬
‫السلبيات التي تعيق من إنجاز األهداف‪ ،‬من بعض نقاط الضعف هي السمعة السيئة‪ ،‬نقص في‬
‫القدرات واإلمكانيات‪ ،‬أو ضعف في سلسلة التوريد وغيرها‪.‬‬

‫تحليل نقاط القوة ‪( Strengths‬وهو تحليل داخلي) من خالله يمكن التعرف على محاور القوة والمهارات‬
‫والقدرات والموارد التي يتمتع بها الشخص أو الشركة‪ ،‬والتي من خاللها يمكن تجاوز المنافسين‪.‬‬
‫تحليل نقاط الضعف ‪( Weaknesses‬وهو تحليل داخلي) يتم التعرف من خالله على نقاط الضعف التي‬
‫يعاني منها الشخص أو الشركة‪ ،‬بغرض التخلص منها‪ ،‬حتى ال تقف عائقا‪ ،‬أمام تحقيق المنجزات واألهداف‪.‬‬

‫النقاط الخارجية‪ :‬الفرص والتهديدات‬


‫هذه العناصر تستخدم لتحليل البيئة الخارجية التي قد تؤثر على االداء‪ .‬باستخدام تحليل ال ‪ SWOT‬تستطيع أن تفهم التهديدات التي‬
‫يمكن أن تواجهها مثال تغييرات اقتصادية‪ ،‬تغيرات معينة في القوانين واألنظمة التي قد تؤثر بشكل سلبي‪ ،‬مشاكل في التوزيع‪ ،‬ديون‬
‫كبيرة‪ ،‬وغيرها ‪ ،‬وبنفس الوقت تستطيع استكشاف فرص يمكن تطبيقها لزيادة الربح والفعالية ومن بعض األمثلة‪ :‬ابتكارات جديدة‪ ،‬عادات‬
‫جديدة في المجتمع‪ ،‬أو اتفاقيات وشراكات مع مؤسسات أخرى ‪ ،‬هذه العناصر يمكنها أن تتغير بشكل سريع ومفاجئ‪ .‬ما يبدو هو‬
‫فرصة للمؤسسة سرعان ما يتحول إلحدى التهديدات‪ ،‬مشاكل معينة في عناصر القوة قد تتحول إلى نقطة ضعف‪ .‬لهذا ال يكفي فقط‬
‫تحديد النقاط بل التأكد من االستم اررية من خالل الحفاظ على نقاط القوة وتعزيزها‪.‬‬

‫الفرص ‪( Opportunities‬وهو من العوامل الخارجية) ويتمثل في فرص النمو والتطور الوظيفي يمكن من‬
‫خالل تحديد الفرص المستقبلية المتاحة‪.‬‬

‫التهديدات ‪( Threats‬وهو من العوامل الخارجية) ومن خالل هذا يتم الوقوف على مستوى العقبات‬
‫والتهديدات التي يمكن أن توقف تحقيق التنافسية وبلوغ المنجزات والطموحات‪ ،‬ومن ثم يمكن التعامل معها‬
‫والتخلص منها‪.‬‬
‫‪:‬‬ ‫خطوات تفعيل ‪SWOT‬‬
‫الخطوة ‪ :1‬جمع المعلومات‪:‬‬
‫‪ -‬سرد كل نقاط القوة الموجودة وايضا كل نقاط الضعف الموجودة‬
‫‪ -‬يمكنك إجراء مقابالت أو الحصول على مجموعة لتبادل األفكار‪ ،‬قم بإعداد األسئلة التي تتعلق‬
‫بالمشكلة التي تقوم بتحليلها‪ .‬ضع في اعتبارك إجابات من وجهة نظر الشركة ومن وجهة نظر‬
‫العمالء والمستخدمين والبائعين والموزعين وغيرهم ممن يتعاملون معها‬

‫الخطوة ‪ :2‬الوضع الراهن‬


‫قائمة بجميع الفرص الموجودة في المستقبل‪ ،‬الفرص هي قوة المستقبل المحتملة‪ .‬ثم بدوره سرد‬
‫جميع التهديدات الموجودة في المستقبل‪ ،‬التهديدات هي الضعف المحتمل في المستقبل‪.‬‬

‫الخطوة ‪ :3‬خطة العمل‬


‫مراجعة مصفوفة ‪ SWOT‬الخاصة بك بهدف إنشاء خطة عمل لمعالجة كل‬
‫المجاالت األربعة‬
‫الخالصة‬
‫لكى تتم عملية االدارة االستراتيجية والتفكير الحديث واستخدام االساليب المتطورة ايا كانت اسلوب تطبيقها او نوعها‬
‫فجميعهم سيلتقون فى بعض النقاط الهامة جدا وهى ‪:‬‬

You might also like