You are on page 1of 4

RUMUSAN PP.

AN-NAJAH DENANYAR – JOMBANG


Bahtsul Masail FMPP Se Jawa-Madura
Di Ponpes Sunan Drajad Lamongan
10-11 Januari 2024

Produk Israel itu Seperti apa ..?


Siapa saja yang dianggap mendukung israel ..?
- I’anah ala Ma’ashi
Yang wajib boikot itu siapa ?
UMKM dirugikan
- Ketika berkumpul 2 Madharat
-
1. Bagaimana hukum memboikot produk israel, produk yang berafiliasi dengan israel
atau produk yang sekedar pro dengan israel..?

Hukumnya diperinci:
a. Jika seorang yang membeli mempunyai dugaan bahwa uang hasil pembelian
tersebut digunakan untuk memerangi muslimin, maka hukumnya wajib boikot,
dalam rangka sad al-dzaroi’ serta menghindari i’anah ala ma’ash
b. Jika seorang yang membeli mempunyai tidak mempunyai dugaan bahwa uang
hasil pembelian tersebut digunakan untuk memerangi muslimin, maka hukumnya
sunnah boikot, dalam rangka melemahkan ekonomi orang kafir

Catatan:
Melakukan boikot tidak harus melalui izin pemerintah. Atas dasar hadis sahabat tsamamah

Muamalah haram tidaknya tergantung dzon dari akidnya


260 ‫بغية المسترشدين صـ‬
‫ ف إن علم أو ظّن أن آخ ذه‬، ‫ كل معاملة كبيع وهبة ونذر وص دقة لش يء يس تعمل في مب اح وغ يره‬: )‫ ي‬: ‫)مسألة‬
‫ والس الح للجه اد وال ذب عن‬، ‫ والعب د للخدم ة‬، ‫ والعنب لألك ل‬، ‫يستعمله في مب اح كأخ ذ الحري ر لمن يح ل ل ه‬
‫ واألفيون والحشيشة للدواء والرفق حلت هذه المعاملة بال كراهة وإن ظن أنه يستعمله في حرام ك الحرير‬، ‫النفس‬
‫ واألفي ون والحشيش ة وج وزة‬، ‫ والس الح لقط ع الطري ق والظلم‬، ‫ والرقيق للفاحشة‬، ‫ ونحو العنب للسكر‬، ‫للبالغ‬
‫ لكن‬، ‫ وتص ّح المعامل ة في الثالث‬، ‫الطيب الستعمال المخِّذ ر حرمت ه ذه المعامل ة وإن ش ّك وال قرين ة ك رهت‬
.‫ وفي مسألة الكراهة أخف‬، ‫المأخوذ في مسألة الحرمة شبهته قوية‬

]593-592/ 5[ ‫الحاوي الكبير للماوردي ـ ط الفكر‬


‫َم ْس َأَلٌة ‪َ :‬قاَل الَّش اِفِع ُّي َرِح َم ُه ُهَّللا َتَع اَلى ‪َ " :‬و َأْك َر ُه َبْيَع اْلَعِص يِر ِمَّم ْن َيْع ِص ُر اْلَخ ْمَر ‪َ ،‬و الَّسْيِف ِمَّم ْن َيْع ِص ي َهَّللا ِبِه َو اَل‬
‫َأْنُقُض اْلَبْيَع " َقاَل اْلَم اَو ْر ِد ُّي ‪َ :‬و ِإَّنَم ا َك ِر ْهَنا َبْيَع اْلَعِص يِر ِم َن الَّتْم ِر َو الَّز ِبيِب َو اْلِع َنِب َع َلى َم ْن َيْع ِص ُر اْلَخ ْمَر حكم ه ‪،‬‬
‫َو َبْيَع الُّلُصوِص‪َ ،‬و ُقَّطاَع الُّطُر ِق ‪َ ،‬و َأْه َل اْلَبْغ ِي ‪ِ :‬لَم ا ِفي ِه ِم ْن َم ُع وَنِتِهْم َع َلى اْلَم ْع ِص َيِة ‪َ ،‬و ِإْن َك اَن اْلَبْي ُع َص ِح يًحا‬
‫َأِلْمَر ْيِن ‪َ :‬أَح ُدُهَم ا ‪َ :‬أَّن اْلَم ْع ِص َيَة َلْيَس ْت ِفي اْلَح اِل ‪َ ،‬و ِإَّنَم ا ِهَي َم ْظُنوَنٌة ِفي َث اِني اْلَح اِل ‪َ ،‬فَلْم َيْم َن ْع ِص َّح َة اْلَبْي ِع ِفي‬
‫اْلَح اِل َو الَّثاِني ‪َ :‬أَّنُه َقْد َيُجوُز َأْن اَل َيْع ِص َي َهَّللا َتَع اَلى ِبِه َفَيْج َع ُل اْلَعِص يَر َخ اًّل ‪َ ،‬و ُيَج اِهُر ِبالِّس اَل ِح ِفي َس ِبيِل ِهَّللا َتَع اَلى‬
‫‪.‬‬

‫َفْص ٌل ‪َ :‬فَأَّم ا َبْيُع الِّس اَل ِح َع َلى َأْهِل اْلَح ْر ِب حكمه َفَحَر اٌم ‪ِ :‬لَم ا ِفيِه ِم ْن َتْقِو َيِة َأْع َداِء ِهَّللا َع َلى َأْه ِل ِد يِن ِهَّللا ‪َ ،‬ف ِإَّن َبْي َع‬
‫الِّس اَل ِح َع َلْيِهْم َلْم َيُج ْز ‪ِ .‬في اْلَع ْقِد َو ْج َهاِن ‪َ :‬أَح ُدُهَم ا ‪ :‬اْلَبْيُع َباِط ٌل ‪ِ :‬لَتْح ِر يِم ِإْمَض اِئِه‪َ .‬و الَّثاِني ‪َ :‬ص ِح يٌح ‪َ ،‬و َلِكْن َيْنَفِس ُخ‬
‫َع َلْيِهْم ‪َ ،‬و اْلَو ْج َهاِن ُم َخ َّر َج اِن ِم َن اْخ ِتاَل ِف َقْو َلْيِن ِفي الِّذ ِّمِّي ِإَذ ا اْش َتَر ى َعْبًدا ُم ْس ِلًم ا ‪َ :‬أَح ُدُهَم ا ‪ :‬اْلَع ْقُد َباِط ٌل‪َ .‬و الَّثاِني ‪:‬‬
‫َص ِح يٌح ‪َ ،‬و َلِكْن ُيْفَس ُخ َع َلْيِه َو ُيْؤ َم ُر ِبَبْيِع ِه‪.‬‬

‫المجموع شرح المهذب [‪]354/ 9‬‬


‫(فرع) ذكرنا أن بيع السالح لمن ع رف عص يانه بالس الح مك روه ق ال أص حابنا ي دخل في ذل ك ق اطع الطري ق‬
‫والبغاة (وأما) بيع السالح الهل الحرب فحرام باالجماع ولو باعهم اياه لم ينعقد البيع علي الم ذهب الص حيح وب ه‬
‫قط ع جم اهير االص حاب في الطريق تين ونقل ه ام ام الح رمين والغزالي عن االص حاب وحكين ا وجه ا لهم ا‬
‫والماوردي والشاسى والرويانى شاذا أنه يصح مع انه حرام قال الغزالي هذا الوجه منقاس ولكنه غير مشهور‬
‫واحتجوا للمذهب بأنهم يعدون السالح لقتالنا فالتسليم إليهم معصية فيصير بائع ا م ا يعج ز عن تس ليمه ش رعا فال‬
‫ينعقد قال الماوردى والرويانى‬

‫نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج [‪]490/ 11‬‬


‫ألنا نمنع ذلك بأن العجز عنه ليس بوصف الزم في المبيع بل في البائع خارج عما يتعلق ب البيع وش روطه ‪ ،‬وب ه‬
‫فارق البطالن اآلتي في التفريق والسابق في بيع السالح للحربي ؛ ألنه لوصف في ذات المبيع موجود حالة ال بيع‬
‫وال يشكل عليه صحة بيع السالح لقاطع الطريق مع وجود ذلك فيه ؛ ألن الفرق بينهما واض ح ‪ ،‬وه و أن وص ف‬
‫الحرابة المقتضي لتقويتهم علينا به موجود حال البيع ‪ ،‬بخالف وصف قطعه الطريق فإنه أم ر م ترقب وال ع برة‬
‫بما مضى منه ‪ ،‬وبما تقرر اندفع ما للسبكي وغيره هنا ‪ ،‬وأفتى ابن الصالح وأقروه فيمن حملت أمته ا على فس اد‬
‫بأنها تباع عليها قهرا إذا تعين البيع طريقا إلى خالصها ‪ ،‬كما أفتى القاضي فيمن يكلف قنه ما ال يطيقه بأن ه يب اع‬
‫عليه تخليصا له من الذل ‪ ،‬ويؤخذ مما مر أن محله عند تعينه طريقا كما يشير إليه كالمه ‪.‬‬

‫فتح القدير لكمال بن الهمام الحنفي جـ ‪ | 12‬صـ ‪435‬‬


‫وال ينبغي أن يباع السالح من أهل الحرب وال ُيَج َّهَز إليهم ألن النبي عليه الص الة والس الم نهى عن بي ع الس الح‬
‫من أهل الحرب وحملُه ِإَلْيِهْم ‪ ،‬وألن فيه تقويتهم على ِقَتال المسلمين فيمنع من ذلك وكذا الُك َّراُع ِلَم ا َبَّيَن ا ‪ ،‬وك ذلك‬
‫الحديد ألنه أصل السالح ‪ ،‬وكذا بعد الُمَو اَدَع ِة ؛ ألنها على َش َر ِف الَّنْقِض أو االنقضاء فك انوا َحَر ًب ا َع َلْيَن ا ‪ ،‬وه ذا‬
‫هو القياس في الطعام والثوب ‪ِ ،‬إاَّل َأَّنا َع َّر ْفَناُه ِبالَّنِص { فإنه عليه الصالة والسالم َأَم َر َثَم اَم َة َأْن يم ير أه ل مك ة‬
‫وهم حرب عليه‬

‫[فتح القدير]‬
‫( تقويتهم على قتال المسلمين وكذا الكراع ) أي الخيل ‪ ،‬وال فرق في ذل ك بين م ا قب ل الموادع ة وبين م ا بع دها‬
‫( ألنها على شرف االنقضاء أو النقض ) قال ( وهو القياس في الطعام ) أي القياس فيه أن يمنع من حمله إلى دار‬
‫الحرب ألنه به يحصل التقوى على كل شيء والمقصود إضعافهم ‪(-‬الى أن قال)‪-‬‬
‫َو َذ َهَب َفْخ ُر اِإْل ْس اَل ِم ِفي َشْر ِح اْلَج اِم ِع الَّص ِغ يِر إَلى َأَّنُه اَل ُيْك َر ُه َح ْيُث َقاَل ‪َ :‬و َهَذ ا ِفي الِّس اَل ِح‪َ ،‬و َأَّم ا ِفيَم ا اَل ُيَقاَت ُل ِب ِه‬
‫إاَّل ِبَص ْنَعٍة َفاَل َبْأَس ِبِه َك َم ا َك ِر ْهَنا َبْيَع اْلَم َز اِم يَر َو َأْبَطْلَنا َبْيَع اْلَخ ْمَر َو َلْم َنَر ِبَبْي ِع اْلِع َنِب َبْأًس ا َو اَل ِبَبْي ِع اْلَخَش ِب َو َم ا‬
‫َأْش َبَه َذ ِلَك ‪.‬‬
‫َو َقاَل اْلَفِقيُه َأُبو الَّلْيِث ِفي َشْر ِح ِه‪َ :‬و َلْيَس َهَذ ا َك َم ا َقاُلوا ِفي َبْيِع اْلَعِص يِر ِمَّم ْن َيْج َع ُل ُه َخ ْم ًرا؛ َأِلَّن اْلَعِص يَر َلْيَس ِبآَل ِة‬
‫اْلَم ْع ِص َيِة َبْل َيِص يُر آَلًة َلَها َبْع َد َم ا َيِص يُر َخ ْم ًرا‪َ ،‬و َأَّم ا ُهَنا َفالِّس اَل ُح آَل ُة اْلِفْتَن ِة ِفي اْلَح اِل ‪َ ،‬و ُيْك َر ُه َبْيُع ُه ِمَّم ْن ُيْع َر ُف‬
‫ِباْلِفْتَنِة‪ِ ،‬قيَل ِبِإَش اَر ِة َهَذ ا ُيْع َلُم َأَّن َبْيَع اْلَحِد يِد ِم ْنُهْم اَل ُيْك َر ُه‬

‫ص‪ - 142‬كتاب أجوبة التسولي عن مسائل األمير عبد القادر في الجهاد ‪ -‬الفصل الرابع ‪ -‬المكتبة الشاملة‬
‫(الفصل الرابع) فيما ال يجوز للنصارى بيعه‪ ،‬وال يحل لنا أْن نمّك نهم (بوجه) من تناوله قال في “المدونة”‪( :‬ق ال‬
‫“مالك”‪ :‬ال يباع من الح ربي س الح‪ ،‬وال ك راع – أي‪ :‬الخي ل‪ -‬وال س روح‪ ،‬وال نح اس‪ ،‬وال ُخ رثي”‪ .‬ق ال “ابن‬
‫حبيب”‪( :‬وسواء كانوا في هدنة‪ ،‬أو غيرها ‪ ،‬وال يجوز بيع الطعام منهم في غير الهدنة)‪( .‬ومنعه “ابن القاس م”‪:‬‬
‫مطلقًا‪ ،‬في هدنة أو غيرها ‪ ،‬وهو المذهب كما في “المعيار”)‪ .‬وت رجيح بعضهم ق ول “ابن ح بيب”‪ :‬بج واز بي ع‬
‫الطعام منهم في الهدنة‪ ،‬ووقت الرخاء‪ ،‬خالف المذهب‬

‫وكالم “زعيم الفقهاء” في “المقدمات” ‪ ،‬موافق لما تقّد م أّنه المذهب‪ ،‬ألّنه قال‪( :‬إنما يباع لهم من العروض ما ال‬
‫يتقّو ون به في الحروب ‪ ،‬وال يرهب في القت ال‪ ،‬ومن الكس وة م ا يقي الح ر وال برد ال أك ثر‪ ،‬ومن الطع ام م ا ال‬
‫يتقّوت به مثل الزيت والملح ‪ ،‬وما أشبه ذلك) اهـ‪ .‬فانظر إلى قوله‪( :‬ما ال يتق ّوت ب ه …‪ .‬إلخ)‪ .‬وق ال “اللخمي”‪:‬‬
‫(ال يباع منهم النحاس‪ ،‬والحديد‪ ،‬واألدم‪ -‬أي‪ :‬الجلود‪ -‬والحمير‪ ،‬والبغال‪ ،‬وال زيت‪ ،‬والقط ران ‪ ،‬والش مع‪ ،‬والّلحم‪،‬‬
‫والسر وج‪ ،‬والمهاميز‪ .‬قال‪ :‬وأّم ا الحرير‪ ،‬والصوف‪ ،‬والكّتان‪ ،‬ف األمر في ه خفي ف) اهـ‪ .‬وه ذا نص في من ع بي ع‬
‫الشمع منهم ‪ ،‬ألّنه يصنع (به) المراكب‪ ،‬وكذلك الجلود ألّنها من آالت الحرب‪.‬‬

‫منع الناس مشورات وفتاوى للشيخ الشهيد الدوكتو سعيد رمضان البوطي صــ ‪52‬‬
‫م ا حكم ش راء البضائع األمريكي ة علم ا أن ني س معت فت وى من ال دوكتور الكبش ي بتحريمه ا ب ل التغلي ظ في‬
‫تحريمها ؟ يجب وجوبا عينيا مقاطعة األغذية والبضائع األمريكية واإلسرائلية أيضا ‪ .‬إذ هو الجه اد ال ذي يتس نى‬
‫لكل مسلم القيام به في مواجهة العدوان اإلسرائلي ومن ُيَدِّع ُم ُه ‪ .‬وه و كم ا ه و مع روف وثابت ف رض عين في‬
‫حدود اإلمكان ‪ ،‬وهذا ممكن‪.‬‬

‫شرح صحيح مسلم للنووي (‪)11/41‬‬


‫َو َقْد َأْج َم َع اْلُم ْس ِلُم وَن َع َلى َج َو اِز ُمَع اَم َلِة ْهِل ال َّمِة َو َغْيِر ِهْم ِم َن ا اِر ِإ ا لم يتحق ق تح ريم َم ا َم َع ُه ِكْن اَل َيُج وُز‬
‫َل‬ ‫َذ‬ ‫َّف‬ ‫ُك‬ ‫ْل‬ ‫ِّذ‬ ‫َأ‬
‫ِلْلُم ْس ِلِم َأْن يبيع أهل الحرب سالحا وآلة حرب وال َيْسَتِع يُنوَن ِبِه ِفي ِإَقاَم ِة ِد يِنِهْم َو اَل َبْيَع ُم ْص َحٍف َو اَل اْلَع ْب َد اْلُم ْس ِلَم‬
‫ِلَك اِفٍر ُم ْط َلًقا‬
‫َو ُهَّللا أعلم‬

‫‪Hukum bertransaksi dengan orang yang mayoritas uangnya haram‬‬


‫ص‪ - 263‬كتاب حاشيتا قليوبي وعميرة (‪)4/263‬‬
‫َفْر ٌع ‪ :‬اَل َيْح ُر ُم اَأْلْك ُل َو اَل اْلُمَع اَم َلُة َو اَل َأْخ ُذ الَّص َد َقِة َو ا َهِد َّي ِة ِمَّم ْن ْكَث ُر َم اِل ِه َح َر اٌم إ ِمَّم ا ُع ِلَم ُحْر َم ُت ُه َو اَل َي َفى‬
‫ْخ‬ ‫اَّل‬ ‫َأ‬ ‫ْل‬
‫اْلَو َر ُع‬

‫كتاب األشباه والنظائر السيوطي (‪)108‬‬


‫(اْلَقاِع َد ُة الَّثاِنَيُة) إَذ ا اْج َتَم َع اْلَح اَل ُل َو اْلَحَر اُم َغ َلَب اْلَحَر اُم‬
‫َو ِم ْنَها‪ُ :‬مَع اَم َلُة َم ْن َأْكَث ُر َم اِل ِه َح َر اٌم إَذ ا َلْم َيْع ِرْف َع ْيَن ُه اَل َيْح ُر ُم ِفي اَأْلَص ِّح‪َ ،‬لِكْن ُيْك َر ُه َو َك َذ ا اَأْلْخ ُذ ِم ْن َع َطاَي ا‬
‫الُّس ْلَطاِن إَذ ا َغ َلَب اْلَح َر اُم ِفي َيِدِه َك َم ا َقاَل ِفي َشْر ِح اْلُمَهَّذ ِب إَّن اْلَم ْش ُهوَر ِفيِه اْلَك َر اَهُة‪ ،‬اَل الَّتْح ِر يُم ‪ِ ،‬خ اَل ًفا ِلْلَغَز اِلِّي ‪.‬‬
‫الثانية ‪ :‬وسائل التعامل مع الكفار ‪.‬‬
‫شراء بضائع الكفار يتخذ في هذا العصر صورًا متعددة ‪ ،‬وله وسائل ال بد من معرفتها ليتم الحكم عليها من‬
‫خاللها ‪ .‬ولعله يمكن حصرها في الصور اآلتية ‪:‬‬
‫‪ - 1‬الشراء المباشر من الكافر الذي يبيع أو يصنع أو ينتج السلعة ‪ ،‬وهذا آكد ما يشمله حديثنا ‪.‬‬
‫‪ - 2‬الشراء من خالل وسيط ( سمسار ) ؛ حيث يك ون لدي ه علم بع دد من المص انع والش ركات المنتج ة ‪ ،‬فيق وم‬
‫بالتنسيق والتقريب بين المشتري وبين المنتج أو المص نع ‪ ،‬ويت ولى كتاب ة وثيق ة ال بيع بين الط رفين ‪ ،‬وك ل ذل ك‬
‫مقابل نسبة يستلمها الوسيط من الشركة أو المصنع المصّد ر‬

You might also like