Professional Documents
Culture Documents
545102152 ملخص كامل إدارة الموارد البشريةنن
545102152 ملخص كامل إدارة الموارد البشريةنن
545102152 ملخص كامل إدارة الموارد البشريةنن
-ظهور نظريتي ( )X , Yحيث أن نظرية ( Xيحب الفرد أن يكون قائداً وليس تابعا ً )
االدارة العليا
مدير قسم العالقات مدير التوظيف مدير قسم المزايا والمكافآتمدير قسم التدريب
اإلدارة العليا
االدارة المالية إدارة البحث والتطوير إدارة التسويق إدارة االنتاج والمعلومات
االختيار والتعيين
تعد عملية التوظيف احدى أهم الوظائف التي يجب أن تنجزها إدارة الموارد البشرية في المنظمة -
بكفاءة وفعالية عالية ،فعلى أساس النجاح في انجازها يتحدد مسار النشاطات األخرى .
عملية التوظيف تتكامل بانجاز مجموعة من األنشطة تتمثل باالستقطاب واالختيار والتعيين ، Qوينسحب -
الخطأ في أنشطة التوظيف على باقي وظائف إدارة الموارد البشرية كالتدريب والتطوير وتقويم األداء
والمتابعة والصيانة البشرية .
ناتج عملية التوظيف يجب أن يكون تطبيق مبدأ وضع الشخص المناسب في المكان المناسب والوقت -
المناسب .
توفير مجموعة كافية من المتقدمين المالئمين Qلشغل الوظائف وبأقل تكلفة ممكنة . -1
االسهام في زيادة فاعلية عملية االختيار من خالل جذب أفراد مناسبين يتم االختيار النهائي -2
من بينهم مما يؤدي الى تقليل عدد المتقدمين غير المؤهلين .
االسهام في زيادة استقرار الموارد البشرية في المنظمة عن طريق جذب مرشحين جيدين -3
واالحتفاظ بالعاملين المرغوبين .
تقليل جهود ونفقات األنشطة الخاصة بالموارد البشرية التي تلحق عملية االختيار كالتدريب. -4
تحقيق المسؤولية االجتماعية والقانونية واألخالقية إلدارة الموارد البشرية . -5
على المنظمة مراعاة مجموعة من العوامل عند أدائها لعملية االستقطاب ومنها : -
العوامل البيئية :تتضمن العوامل الخاصة بسوق العمل من حيث مستويات الطلب والعرض والتركيبة -1
النوعية والعمرية ومستويات المعيشة .
القيود والمحددات الحكومية :وتلك التي تفرضها نقابات العمال . -2
العوامل التنظيمية :تتضمن تلك مجموعة العوامل المرتبطة بجهود ونشاطات المنظمة في مجال -3
االستقطاب ،حيث تشتمل على االعالن المؤثر الواضح الي يمكن أن يعرف المرشح بطبيعة الوظائف
المعلن عنها .
أين تبحث المنظمة عن مرشحيها ؟ -
االجابة على هذا السؤال تتضمن مصادر االستقطاب وهي :
المصادر الداخلية :تعني اعتماد المنظمة على سوق العمل الداخلي وذلك عن طريق الترقية . -1
المصادر الخارجية :وتشتمل هذه المصادر على اآلتي : -2
طلبات التوظيف من قبل المتقدمين. Q أ-
مراكز العمل والتدريب والتأهيل التي تشرف عليها الدولة أو مراكز متخصصة . ب-
الجامعات والكليات . ت-
توصيات العاملين في المنظمة . ث-
للمصدر الداخلي أو الخارجي سلبياته وايجابياته ،ومن ايجابيات المصدر الداخلي : -
يحقق المصدر الداخلي استقرار في الموارد البشرية ورفع روحها المعنوية. -1
يحافظ على االتصال الداخلي . -2
يخفف التكاليف الخاصة باالستقطاب . -3
ومن سلبيات المصدر الداخلي :عدم دخول موارد بشرية بمعارف ومعلومات جديدة يمكن أن تساهم -
في تطوير عمل المنظمة .
ايجابيات المصدر الخارجي : -
االستفادة من الخبرات الجديدة . -1
إقامة عالقات تعاون مع جهات متعددة. Q -2
امكانية تغيير عادات قديمة وغير مناسبة في المنظمة . -3
( اختبارات االستخدام )
تتمثل أهمية اختبارات االستخدام في كونها األدوات الرئيسية التي تمد االدارة بالمعلومات الموضوعية -
حول األفراد المتقدمين للعمل حيث تحدد مدى التوافق المتوقع بين المتقدم للعمل ومتطلباته .
ولغرض توخي الموضوعية في االختبارات البد من أن تكون صادقة وثابتة . -
هناك ثالثة أنواع من الصدق : -
صدق المحتوى :يمثل درجة احتواء وتمثيل المقياس لكافة الظروف والمواصفات التي -1
يتضمنها ويحتويها العمل .
الصدق التالزمي :الدرجة التي تكون فيها درجات االختبار مرتبطة مع مقاييس العمل -2
الموضوعة والمتوفرة في نفس الوقت .
الصدق التنبؤي :يمثل العالقة بين درجات االختبار والسلوك المستقبلي لألفراد ،وهو -3
أفضل أنواع الصدق .
نوع المنظمة والمستوى الذي تقع فيه ،فقد تتطلب بعض الوظائف أن تتحمل اإلدارة -1
العليا مسؤولية قرار االختيار كالوظائف االدارية واالستشارية والفنية التي يكون الخطأ
في اختيار مرشحها ذو كلفة عالية .
نوع المنظمات وامكانياتها ،ففي المنظمات التي تتمتع بامكانيات مالية متميزة يكون -2
قرار االختيار والتعيين Qمن مسؤولية مراكز متخصصة تسمى بمراكز التعيين. Q
نوع المتقدمين لشغل الوظائف ،ففي البيئات التي تتميز بتأهيل عالي لمواردها البشرية -3
تكون عملية التوظيف عملية روتينية Qوتخضع عملية االختيار الجراءات عامة .
القيود البيئية القانونية واالجتماعية ،فكلما كانت هذه القيود شديدة وكثيرة كلما تطلب -4
األمر اجراءات اختيار دقيقة وأن تكون مسؤولية القرار في المستويات االدارية العليا .
يساعد التخطيط في حسن توزيع واستخدام المنظمة لمواردها البشرية . -3
األهمية أعاله تؤكدها مجموعة من الحقائق :
تزايد عدد السكان بالعالم . -1
زيادة عدد Qالمنظمات وكبر حجمها وتنوع أنشطتها . -2
انتشار التعليم وتنوعه . -3
التقدم التكنولوجي الذي يشهده القطاع الصناعي . -4
اعادة هيكلة المنظمات . -5
ميل المنظمات الى العولمة . -6
يشير الشكل الى أن تخطيط الموارد البشرية يتم جنبا ً الى جنب مع التخطيط االستراتيجي في المنظمة
التوظيف التقليص
التغيرات االجتماعية والسياسية والتشريعات ،تتمثل في التغيرات بـتأثير الدولة على المنظمات -2
االقتصادية من خالل القوانين والتشريعات التي تلزم المنظمة النمو باتجاه معين ،اضافة الى التأثير
في العمليات التي تؤديها هذه المنظمات من حيث األرباح المتحققة والضرائب المفروضة عليها
والتسهيالت المقدمة اليها .
التغيرات التكنولوجية ،وتعتبر سيفا ً ذو حدين في تأثيرها على الطلب على الموارد البشرية ، -3
فالتطورات التكنولوجية في بعض األعمال تؤدي الى قلة الحاجة للموارد البشرية ،بينما تزداد الحاجة
للموارد البشرية في أعمال أخرى كالمبرمجين ومشغلي الحاسبات .
ال تعتبر عملية التحليل متكاملة اال اذا تضمنت انجاز النشاطين ( الوصف الوظيفي و المواصفات -
الوظيفية ) بشكل دقيق ومتكامل ،فإنجاز الوظيفتين يمكن أن يزود المنظمة بالمعلومات اآلتية :
معلومات عن النشاطات الوظيفية التي يمكن أن يتضمنها العمل ،عالوة على ذلك المعلومات التي -1
توضح كيف ،ولماذا ،ومتى ينجز الفرد العامل عمله .
معلومات عن طبيعة السلوك االنساني المرغوب في العمل . -2
المعدات والتجهيزات والوسائل األخرى المساعدة في انجاز العمل . -3
معايير األداء وبالتحديد نوع وكم الجهد المطلوب ألدار العمل ،والذي يتم بموجبه تقويم أداء العامل . -4
معلومات عن ظروف العمل وجداوله والبيئة التنظيمية Qواالجتماعية التي يمكن أن تساهم في تحقق -5
أفضل أداء للعمل .
معلومات عن المؤهالت الشخصية كالمهارات والمعارف والخبرات ،عالوة الى الخصائص التي -6
تميز بها الفرد العامل كالشخصية والهواية والرغبات والتوقعات .
المعلومات الناتجة عن تحليل الوظيفة يمكن أن تساعد عملية التصميم في الجوانب التالية : -
تحديد Qهوية الوظيفة ،ويمثلها اللقب الوظيفي والدرجة الوظيفية . -1
خالصة الوظيفة التي تتضمن وصفا ً لطبيعة الوظيفة من حيث نشاطها ومهامها األساسية . -2
العالقات الوظيفية التي تتضمن عالقة الوظيفة بالوظائف األخرى في نفس المستوى أو المستويات -3
األدنى واألعلى .
المسؤوليات والواجبات التي يفترض بشاغل الوظيفة القيام بانجازها . -4
ظروف العمل التي تنجز في ضوئها الوظيفة وتعتمد Qالتحليل في تحديد ما يسمى بهيكل الوظائف في -5
المنظمة .
يشير دايموك Dimockفي تعريفه لترتيب الوظائف بأنها عملية تصنيف وتدريج الوظائف بصورة -
منتظمة وذلك ضمن تدرج رئاسي طبقا ً لمسؤولياتها وصعوبتها النسبية .
الهيكل الوظيفي عبارة عن التسلسل الهرمي للوظائف (بمستوياتها االدارية المتعددة كما ً ونوعاً) -
والمتشابه من حيث الخصائص والواجبات والمسؤوليات ضمن الوحدة التنظيمية Qالواحدة والتي تشكل
بمجموعها الهياكل الوظيفية المكونة للمنظمة التي تتحقق من خاللها أهدافها المرسومة .
اعتماداً على مبدأ التخصص في تقسيم العمل ،يتم تحديد Qاالختصاصات الوظيفية والمهنيةQ
لمختلف النشاطات االدارية والتشكيالت االدارية في المنظمة ،اذ تمثل االختصاصات الوظيفية
وظائف المنظمة من تخطيط وانتاج وتسويق وأفراد ورقابة ،وفي ميدان االختصاصات المهنية
تعبر عن التخصصات المطلوبة من ميكانيك ومحاسبة وإدارة أعمال واقتصاد ...الخ من
التخصصات العديدة Qالتي يمكن أن تكون المنظمة بحاجة اليها ،ويتم ضمن الهيكل الوظيفي
التخصصي ترتيب التخصصات الوظيفية والمهنية ضمن هرم أدائي متكامل لكل وظيفة أو مهنة
وحسب درجة أهميتها في المنظمة .
حجم المسؤوليات وطبيعتها :لكل وظيفة مجموعة مسؤوليات تختلف باختالف طبيعة المهمات -4
والواجبات التي تؤديها الوظيفة الواحدة ،فهناك المسؤوليات القيادية واإلشرافية والتنفيذية Qوالتطويرية
ومسؤوليات أخرى .
فالوظائف إذاً ثالث أنواع :وظائف منفردة ،وظائف متعددة ، Qوظائف مركبة ،فالوظيفة المنفردة -
تمتاز بما يأتي :
ارتباطها منفرد :فوظيفة مهندس التدفئة والتبريد في منظمة ما ،ليست لها عالقة ترابطية مع -1
الوظائف األخرى ،وانما ارتباطها يكون بجهة محددة ،ويسمى ارتباطها باالرتباط المنفرد .
طبيعية العالقات مع الوظائف األخرى :تمتاز تلك الوظيفة في عدم اشرافها على وظائف -2
أخرى سواء تلك التي تقع بنفس مستواها االداري أم أعلى أو أدنى منها .
حجم المسؤوليات وطبيعتها :يكون لتلك الوظيفة واجبات ومسؤوليات تنفيذية أما بالنسبة إلى -3
الوظائف المتعددة Qفمثالها واضح في وظيفة تسجيل المراسالت حيث ترتبط مع الوظائف التي
تتفرع من الوظيفة الرئيسية وبذلك يكون :
ارتباطها تكاملي أفقي. ب-
طبيعة العالقة مع الوظائف األخرى. ت-
حجم المسؤوليات وطبيعتها . ث-
األجور والتعويضات
( أنظمة دفع األجور )
أوالً -نطام األجر الزمني :
يتم بمقتضى هذا النظام دفع أجر محدد عن وحدة زمنية معينة يقضيها الفرد في عمله ،وهنا ال يتغير األجر
بتغيير Qكمية اإلنتاج ،وهو أكثر األنظمة شيوعا ً .
مزايا نظام األجر الزمني : -
يصلح بالنسبة لألعمال التي يصعب تحديد مستوى قياسي لها ويصعب تقدير إنتاجها بوحدات كمية ، -1
مثل الوظائف الكتابية والمحاسبية والهندسية وغيرها .
يصلح بالنسبة لألعمال التي يهتم فيها بالجودة أكثر من اإلهتمام بكمية اإلنتاج في حد ذاتها . -2
يصلح في حال ما إذا كان االنتاج تحدث فيه أعطال كثيرة يصعب تفاديها . -3
يصلح في الحاالت التي ال تتضح فيها العالقة بين االنتاج والجهد المبذول . -4
يصلح في األحوال التي يكون فيها االشراف دقيقا ً بما يمكن معه ضبط االنتاج . -5
سهل التطبيق حيث ال يتطلب عمليات حسابية كثيرة ومعقدة مما يسهل معه اعداد قوائم األجور. -6
هذا النظام أكثر قبوالً من قبل أفراد القوى العاملة ونقاباتهم لشعورهم بعدم استطاعة االدارة اساءة -7
استغاللهم عند تطبيقه .
عيوب نظام األجر الزمني : -
ال يشجع روح االبتكار والمبادأة ،وال يوفر حافزاً كافيا ً أمام أفراد القوى العاملة لرفع كفايتهم -1
االنتاجية ،وتحسين انتاجهم كما ونوعا ً ماداموا يعلمون أنهم سيحصلون على أجر زمني ثابت ولن
يكافئوا على أي انتاج اضافي .
يراعي عند تحديده قدرات الفرد متوسط الكفاءة ،ومن هذه الناحية يتساوى أجر العامل الممتاز مع -2
أجر زميله متوسط الكفاءة ،وبالتالي فإن النظام ال يراعي الفروق الفردية بين األفراد من حيث الكفاءة
والمقدرة .
يصعب التنبؤ مقدما ً بتكلفة العمل كعنصر من عناصر االنتاج . -3
إن العامل النشيط والمتفوق في انتاجه يحاول أن يحمي زميله البطيء أمام اإلدارة وذلك بتباطئه في -4
العمل مادام أن ذلك لن يؤثر على أجره مادام ثابتا ً .
( تقييم الوظائف )
يعتبر تقييم الوظائف الوسيلة العلمية والموضوعية إلقامة نظام عادل لألجور في المنشآت المختلفة . -
تقييم الوظائف " الوسيلة المنطقية لتحديد القيمة النسبية ألي وظيفة في المنشأة بغرض تحديد Qأجر -
عادل لهذه الوظيفة " .
يهدف تقييم الوظائف إلى الربط بين معدل األجور التي يحصل عليها العاملون وبين حجم ومدى -
مساهمتهم في تحقيق أهداف المنشأة من خالل استثمار كل ما يمتلكون من إمكانيات وخبرات .
مبدأ المساواة :بمعنى أن تكون هناك مساواة في تحديد Qالرواتب أو األجور للوظائف التي تتساوى أو -2
تتشابه في المسؤوليات والواجبات ،وهذا يتطلب تحديد Qأسس موضوعية يتم على أساسها تحديد قيمة
نسبية لكل وظيفة بالنسبة للوظائف األخرى في المنشأة ،ويمثل على المبدأ الجانب االجتماعي لنظام
األجور أو الرواتب .
مبدأ الكفاية :يعني أن يكون الراتب أو األجر كافيا ً لمواجهة التزامات الموظف أو العامل الضرورية، -3
وتحقيق هذا المبدأ يتطلب اختيار أسس معينة التي قد تحقق مبدأ الكفاية في نظام الرواتب أو األجور ،
ويمثل هذا المبدأ الجانب اإلقتصادي لنظام الرواتب واألجور .
االمكان :أن يكون الدفع ضمن حدود قدرة المنظمة المالية . -6
على المنظمة عند وضعها لنظام تعويض مباشر فيها أن تراعي المحددات التالية : -
-2المؤثرات الخارجية :سوق العمل – االقتصاد – الحكومة والنقابات -1المال والدافعية
-4بيئة المنافسة -3العوامل التنظيميةQ
التقاعد
التقاعد " توقف الفرد عن العمل في المنشأة بسبب كبر سنه ،أي بلوغه سن التقاعد الذي تحدده -
القوانين أو األنظمة المرعية "
عند اتخاذ قرار من االدارة أو الجهة صاحبة االختصاص باحالة الموظف للتقاعد ،يتم تخصيص -
راتب أو أجر شهري ينفق منه على احتياجاته المختلفة طيلة بقية حياته .
أنظر المذكرة لمعرفة نظام التقاعد األردني صفحة ( 219مصطفى نجيب شاويش) -
قياس وتقويم األداء عملية مركبة تتضمن ثالث عمليات فرعية : -
قياس األداء المتحقق مقارنة بمعايير موضوعة ( القياس ) . ( )1
تحديد Qمستوى األداء المتحقق فيما اذا كان أداء جيد أو ضعيف – اعطاء األداء قيمة – ( التقييم أو ( )2
التقدير ) .
تعزيز نقاط القوة أو معالجة نقاط الضعف في األداء المتحقق ( التقويم ) . ( )3
اختصار مضمون العملية " نشاط مهم من أنشطة الموارد البشرية يستهدف التأكد من مدى كون الفرد -
العامل في المنظمة يؤدي عمله بشكل فاعل " .
ذاتي أو سلوكي :يكشف عن صفات الفرد الشخصية كالقابلية والسرعة في التعلم واالستفادة من ( )2
التدريب وعالقته مع الرؤساء والمديرين .
يشترط في المعيار أن يكون دقيقا ً في التعبير عن األداء المراد قياسه ،ويكون هكذا اذا تميز -
بالخصائص التالية :
صدق المقياس :العوامل الداخلة في المقياس تعبر عن الخصائص التي يتطلبها أداء العمل بدون زيادة ( )1
أو نقصان .وهناك حالتان يكون فيهما المقياس غير صادقا ً :
عدم احتواء المقياس على عوامل اساسية في األداء ( قصور المقياس ) . أ-
احتواءه على مؤثرات خارجة عن إرادة الفرد ( تلوث المقياس ) . ب-
ثبات المقياس :أن تكون نتائج أعمال الفرد من خالل المقياس ثابتة عندما يكون أداءه ثابتا ً . ( )2
التمييز :درجة حساسية المقياس بإظهار االختالفات في مستويات األداء مهما كانت بسيطة ،فيميز ( )3
أداء الفرد أو مجموعة من األفراد .
سهولة استخدام المقياس :وضوح المقياس وامكانية استخدامه من قبل الرؤساء في العمل . ( )4
المنظمة التي تريد الوصول الى عملية قياس وتقويم قليلة المشاكل أن تأخذ بعين االعتبار : -
وضوح أهداف عملية تقويم األداء . -1
التوقيت الصحيح للعملية . -2
صدق وثبات معايير التقويم . -3
دقة المعلومات المعتمدة Qعلى األهداف . -4
تناسب طريقة التقويم مع األهداف . -5
مؤهالت القائم بعملية التقويم . -6
كفاية الموارد البشرية المخصصة للعملية . -7
* مثال :كان عدد الموظفين في إحدى المنظمات 585موظف في أول شهر شباط ،و615موظف في آخر
الشهر وعين خالل هذا الشهر 50موظف ،وترك العمل 20موظف .
50
X 100
615+ 585
2
20
X 100
585+615 =
2
3.3% =
أن كال الطريقتين ال تظهر المعدل الحقيقي لمعدل دوران العمل خالل فترات الرواج والكساد حيث يكثر التعيين في الحالة
األولى ويرتفع معدل ترك الخدمة في الحالة الثانية ،حيث رجحت الطريقة الثالثة
متوسط عدد الموظفين المعينين والذين تركوا العمل في المدة نفسها X 100
50+20
35 = متوسط عدد الموظفين المعينين والذين تركوا العمل =
2
585+615
600 = = متوسط عدد الموظفين خالل المدة نفسها
2
35
% 5.83 = =
X 100
600
ثانياً -جدول توزيع النسب ( احتساب األوزان ) :
إلى
من
ترك الخدمة مشرف مبيعات مندوب مبيعات جملة مندوب مبيعات مفرق
نقطة البدء في بناء سلسلة ماركوف تتمثل في تحديد نقطة البدء أو نقطة الحدث األولى ،الذي منه تشتق األحداث
األخرى .
فإذا فرضنا في مثالنا أن هذا الحدث األولى هو أشغال وظيفة مندوب مبيعات مفرق فأن التنبؤ بمصير أولئك الذين
يشغلون اآلن هذه الوظيفة بعد سنة من اآلن يقتضي بناء سلسلة ماركوف تبدأ في وظيفة في وظيفة مندوب مفرق
وتسلسل إلى مختلف األحداث المشتقة من هذه الوظيفة مباشرة وهذه األحداث :
نبدأ بمندوب مبيعات مفرق ،ومن ثم نضع األسهم وفوق كل سهم نضع القيمة حسب Qجدول توزيع النسب الشرح :
من أول صف أفقي الخاص بمندوب مبيعات Qمفرق (البداية) ،ومن ثم نمأل الخانات حسب Qجدول النسب أفقيا ً بكل
مرة صف أفقي ،ومن ثم نضرب الرقم الموجود فوق السهم بالعدد الموجود في الجدول ليعطينا الناتج .
مالحظة :في حال كون البداية مشرف نقوم بتعبئة األرقام فوق األسهم على حسب الصف األفقي الخاص بالمشرف ،وهكذا على أي وظيفة .
ومدى التنبأ إلى عدة سنوات ألي من هذه الوظائف يقتضي تفريغ السلسلة واحتماالتها على مراحل تمثل عدد السنوات
المطلوب التنبؤ بها .
فمثال التنبؤ بمصير أولئك الذين يشغلون وظيفة مندوب مبيعات مفرق بعد سنتين من اآلن يقتضي بناء سلسلة ماركوف
لكي تحتوي على مرحلتين أو سنتين .
ويتم التنبؤ بمصير من يشغلون وظيفة المفرق بنهاية السنتين المقبلتين بحساب االحتماالت المشتركة في وجود كال من
البدائل المختلفة الموجودة في نهاية الفترة بالتنبؤ باحتمال البقاء.
مثال :
ناتج احتمال البقاء في مندوب مبيعات مفرق خالل السنة األولى * احتمال البقاء في وظيفة مندوب مبيعات مفرق خالل
السنة الثانية
نجمع
وهذا يعني أن الذين يشغلون وظيفة بائع مفرق سيكون مصيرهم بعد سنتين كاآلتي:
31%يتركون العمل
بناء على هذه المعلومات يمكننا التنبؤ بتوزيع العدد الحالي الذي يشغل مندوب مبيعات مفرق بعد سنتين من اآلن
والمقدر في 200موظف مثال بائع مفرق على الشكل التالي :