Professional Documents
Culture Documents
مناهج البحث العلمي
مناهج البحث العلمي
الخارجية
التكوين
-تكون بمثابة الحوائط الخارجية و لكنها مصنوعة من الزجاج
-تعرف انها حوائط غير حاملة ال تنتمي لمكونات االطار الهيكلي للمبني توضع علي الواجهات بين االعمدة
-بشكل عام تتكون من ثالثة اجزاء :الزجاج – الهيكل الذي يحمل الزجاج – الوصالت بين الزجاج
الخواص
-يمكن التشكيل بتلك الواجهات و يمكن عمل فتحات بها الي جانب عمل الدورانات و المنحنيات
-تسمح بدخول قدر كبير من الضوء لذا يفضل استعمالها في المباني االدارية و لكن تدخل قدر كبير من الحرارة لذا يجب عمل المعالجات الالزمة
-يمكن تغيير نوع الزجاج المستعمل للتحكم في درجة الخصوصية
االنواع الرئيسية
نظام اللصق
و هو النظام االكثر انتشارا و يتألف من اعمدة( ) mullionsانبوبية الشكل او علي شكل حرف Lو اعضاء افقية مفتوحة للظهر و تستخدم بلوكات القص كوسيلة
تجميع
نظام الوحدات
تتكون من اعضاء راسية و افقية تسمح بان يتم تجهيزها و تركيبها في الورشة و هذه االنواع توفر نظام تحكم اكثر كفاءة من االنواع االخري و لكن يكون اقل في
المرونة بالنسبة لطرق التركيب
نظام الوحدة و الفواصل
و يطلق عليه النظام النصف مجمع و هو مكون من اطارات فرعية و زجاج مثبت و يتم وصله باللصق في الموقع
-2الخرسانة المسلحة بااللياف الزجاجية
التكوين
هي مادة صلبة تتحمل اجهاد يصل الي 50نيوتن/مم مربع و هي مادة مقاومة
لالحتكاك و القلويات و االحماض و التأثر بالماء و الرطوبة و امالح البحر نظرا النها
مادة اسمنتية و غير موصلة للكهرباء و عمرها الزمني 50عام و قد تم معالجة
المادة كيميائيا بحيث اصبحت عاكسة للحرارة و يمكن ان يصنع منها الواح بسمك
قليل جدا يصل الي 4مم و 8مم
الخواص
-مقاومة للتاكل و للظروف الجوية الخارجية من حرارة و رطوبة و غيره
-صلب و مقاوم للكسر
-يصنع بعيدا عن الموقع
-مقاوم للحريق و لتسرب الماء
-من المواد الصديقة للبيئة و التي تكون عملية في اعادة االنتاج و الترميم
-تعمل علي تخفيف االحمال من المباني
-3الكسوات الخشبية
التكوين
يعتبر الخشب من المواد السليمة بينيا و هي قابلة للتجديد حيث ان مصدرها هي الغابات المستديمة و منها االخشاب اللينة و
الصلبة .تستخدم كسوات الخشب ككسوات خارجية للمباني و اثبتت كفاءة و دواما في حالة انشائها بشكل صحيح و تستخدم
كثيرا في الفنادق و الشركات و المكاتب و المحالت
الخواص
-ترابطه عند التركيب
-عازل جيد للحرارة
-يمكن اعادة تدويره
-يدوم لفترة طويلة
-تدهن بمواد عازلة لتحميها من العوامل الجوية
إن هذا المنهج يقوم بدراسة الظاهرة من حيث أشكالها وخصائصها أي كما هي ،فهو يعمل
على توصيف ظاهرة معينة من جميع جوانبها،
بهدف استنتاج الحلول و تحديد االسباب والعالقات التي أدت لهذه الظاهرة للتنبؤ بالمستقبل
للظاهرة،
فهذا المنهج يستخدم بشكل واسع لما له من مزايا عديده من رصد ومتابعة بدقة كبيرة
للظاهرة و بكافة الطرق والفترات الزمنية،
وذلك للتعرف على العوامل التي أحدثت هذه الظاهرة والتوصل لنتائج الفهم لحاضر
الظاهرة والتنبؤ بمستقبلها.
خطوات تطبيق المنهج الوصفي
إن هذا المنهج من مناهج البحث العملي يعتمد على التجربة ،للحصول على معلومات عن الظاهرة
المدروسة ،فالتجربة هي الأساس لتلك البيانات والمعلومات فيمكن التحكم في المغيرات الخاصة
بتلك التجربة ،حيث أنه في هذا المنهج يحدث تدخل من الباحث بإحداث تغيرات معينة ،فلا
يقتصر دوره على الوصف للظاهرة فقط ،فيقوم بملاحظة النتائج بعد إحداث التغيرات ،فالهدف
من هذا المنهج هو التعرف على دور وأثر كل متغير في هذا المجال ،بحيث يعمل على استكشاف
العلاقة بين المتغيرات المسؤولة عن حدوث هذه الظاهرة ،وبين التأثير فيها لذلك يعمل الباحث على
تكرار التجربة عدة مرات و يلاحظ أثر عامل التغيير في كل مرة.
خطوات تطبيق المنهج التجريبي
إن الخطوات لهذا النوع من مناهج البحث العلمي تختلف عن المناهج الأخرى ،نظرا ً لطبيعة اختلافه فتحدد
خطواته فيما يلي :
تعر يف و تحديد المشكلة او ما يسمي بالتجربة :في هذا المنهج يقصد بالتجربة ،مجموعة الإجراءات المنظمة ،والتي
تعمل على تمكين الباحث من التحكم في الظاهرة ،وبذلك الوصول لنتائج إثبات الفرضية أو النفي لها ،وهذا
يتطلب الخبرة والكفاءة بدرجة عالية ،حيث يجب الحصر للمتغيرات التي لها علاقة بالظاهرة ،والتحديد للعوامل
المتغير والعامل الثابت ،من حيث الدور والتأثير ،وهنا لا يتم الأخذ بالاعتبار المتغيرات الخارجية لصعوبة قياسها
ودقتها .
إجراء وتنفيذ التجربة :يتم صياغة الفرضية بعد التحديد للمتغيرات بالشكل الدقيق ،لمحاولة إ يجاد العلافة بين
العوامل المتغيرة والعامل الثابت ،أن هذا المنهج يميزه الدرجة الكبيرة من الدقة والثقة ،لهذا يتم عمل التعديلات
الضرور ية لتعميم التجارب للباحث ،فالباحث ينظر للظروف المحيطة بمتغير معين ولا ينظر أمامه فقط .
أساليب التصميم التجريبي
تصميم المجموعة الواحدة :إن هذا أبسط نوع من التصاميم ،فإن اعتماده على مجموعة واحد في
الاختيار والتجربة ،فيتم القياس لنتائجها والفرق هو الناجم عن تأثر تلك المجموعة بالمتغير الثابت "
المستقل".
تصميم المجموعتين المتكافئتين :في هذا النوع يقوم الباحث في البحث عن مجموعتين متكافئتين ،من
حيث الخلفية الخبرة العلمية ،ومستوى الأعمار وتوز يع الأجناس ،والعديد من المحددات .وبعد
الاختيار للمجوعتين ،يتم التجربة على مجموعة بتعرضها للمعامل الثابت ،أما المجموعة الأخرى هي
الضابطة فلا يتم تعر يضها لتلك المتغير ،لقياس أداء المجموعتين لاكتشاف أي تغيير قد وقع في
الأداء .
طرق اختيار افراد المجموعتين
• الصعوبة في تحديد كل المتغيرات التي يمكنها التأثير على التجارب ،وإمكانية الغفلة عن بعض المتغيرات.
• إمكانية تعديل مجموعة الأفراد من سلوكهم وأدائهم عند الشعور بخضوعهم لتجربة مما يعمل على فشل التجربة.
• التردد والتخوف من احتمال كشف أسرار الأعمال للمنافسين مما يعيق التطبيق لهذا المنهج.
• صعوبة اختيار الباحث للمجموعتين المتكافئتين.
• احتمالية الأخطاء التجريبية المتسببة في الوصول لنتائج غير صحيحة ودقيقة.
..وشكرا ً
:قدمه لكم
أحمد محمد الشيخ
مروان يوسف جابر
عمرو عماد الدين هاشم
مهند ماهر حتاتة
فادي فوزي أبو جبل
محمد السيد محمد
أحمد محمد الخولي
أبو بكر الدرديري
مصطفى بدير