You are on page 1of 20

‫امثلة النواع التشطيبات و التكسيات‬

‫الخارجية‬

‫مقدم من‬ ‫مقدم الى‬


‫مهند ماهر حتاتة‬ ‫د‪.‬يوسف الخياط‬
‫فهرس‬
‫المقدمة‬

‫فائدة تكسية المباني ‪-:‬‬


‫‪-‬تحديد الشكل المعماري الخارجي للمبني حسب تصميم المعماري المصمم‬
‫‪-‬تمتص قوة الدفع و الحمل الزائد الناتج من حركة الرياح‬
‫‪-‬تحد من شدة ضوء الشمس و تسمح بمرورها بالحدود المسموحة‬
‫‪-‬توفر عزل ضد البرد و الحر و الضوضاء‬

‫محددات اختيار نوع التكسيات للمبني ‪-:‬‬


‫‪ -‬النظام االنشائي للمبني و مدي قدرته علي تحمل التغطيات‬
‫‪-‬الطراز المعماري المستخدم‬
‫‪-‬مدي سماحيتها النتقال الحرارة و الرطوبة‬
‫‪-‬توفيرها للتهوية الطبيعية‬
‫‪-1‬الحوائط الستائرية‬

‫التكوين‬
‫‪-‬تكون بمثابة الحوائط الخارجية و لكنها مصنوعة من الزجاج‬
‫‪-‬تعرف انها حوائط غير حاملة ال تنتمي لمكونات االطار الهيكلي للمبني توضع علي الواجهات بين االعمدة‬
‫‪-‬بشكل عام تتكون من ثالثة اجزاء ‪ :‬الزجاج – الهيكل الذي يحمل الزجاج – الوصالت بين الزجاج‬

‫الخواص‬
‫‪ -‬يمكن التشكيل بتلك الواجهات و يمكن عمل فتحات بها الي جانب عمل الدورانات و المنحنيات‬
‫‪ -‬تسمح بدخول قدر كبير من الضوء لذا يفضل استعمالها في المباني االدارية و لكن تدخل قدر كبير من الحرارة لذا يجب عمل المعالجات الالزمة‬
‫‪-‬يمكن تغيير نوع الزجاج المستعمل للتحكم في درجة الخصوصية‬

‫االنواع الرئيسية‬
‫نظام اللصق‬

‫و هو النظام االكثر انتشارا و يتألف من اعمدة( ‪) mullions‬انبوبية الشكل او علي شكل حرف ‪ L‬و اعضاء افقية مفتوحة للظهر و تستخدم بلوكات القص كوسيلة‬
‫تجميع‬
‫نظام الوحدات‬
‫تتكون من اعضاء راسية و افقية تسمح بان يتم تجهيزها و تركيبها في الورشة و هذه االنواع توفر نظام تحكم اكثر كفاءة من االنواع االخري و لكن يكون اقل في‬
‫المرونة بالنسبة لطرق التركيب‬
‫نظام الوحدة و الفواصل‬
‫و يطلق عليه النظام النصف مجمع و هو مكون من اطارات فرعية و زجاج مثبت و يتم وصله باللصق في الموقع‬
‫‪-2‬الخرسانة المسلحة بااللياف الزجاجية‬

‫التكوين‬
‫هي مادة صلبة تتحمل اجهاد يصل الي ‪50‬نيوتن‪/‬مم مربع و هي مادة مقاومة‬
‫لالحتكاك و القلويات و االحماض و التأثر بالماء و الرطوبة و امالح البحر نظرا النها‬
‫مادة اسمنتية و غير موصلة للكهرباء و عمرها الزمني ‪ 50‬عام و قد تم معالجة‬
‫المادة كيميائيا بحيث اصبحت عاكسة للحرارة و يمكن ان يصنع منها الواح بسمك‬
‫قليل جدا يصل الي ‪ 4‬مم و ‪8‬مم‬

‫الخواص‬
‫‪-‬مقاومة للتاكل و للظروف الجوية الخارجية من حرارة و رطوبة و غيره‬
‫‪-‬صلب و مقاوم للكسر‬
‫‪-‬يصنع بعيدا عن الموقع‬
‫‪-‬مقاوم للحريق و لتسرب الماء‬
‫‪ -‬من المواد الصديقة للبيئة و التي تكون عملية في اعادة االنتاج و الترميم‬
‫‪-‬تعمل علي تخفيف االحمال من المباني‬
‫‪-3‬الكسوات الخشبية‬
‫التكوين‬
‫يعتبر الخشب من المواد السليمة بينيا و هي قابلة للتجديد حيث ان مصدرها هي الغابات المستديمة و منها االخشاب اللينة و‬
‫الصلبة ‪ .‬تستخدم كسوات الخشب ككسوات خارجية للمباني و اثبتت كفاءة و دواما في حالة انشائها بشكل صحيح و تستخدم‬
‫كثيرا في الفنادق و الشركات و المكاتب و المحالت‬

‫الخواص‬
‫‪-‬ترابطه عند التركيب‬
‫‪-‬عازل جيد للحرارة‬
‫‪-‬يمكن اعادة تدويره‬
‫‪-‬يدوم لفترة طويلة‬
‫‪-‬تدهن بمواد عازلة لتحميها من العوامل الجوية‬

‫انواع الخشب المستعمل‬


‫خطوات تطبيق المنهج التاريخي‪:‬‬
‫هناك عدة خطوات متسلسلة للمنهج التاريخي ‪ ،‬يمكن حصرها فيما يلي ‪:‬‬
‫•تحديد المشكلة ‪:‬‬
‫في جميع مناهج البحث العملي ال يوجد مشكلة في تحديد المشكلة ‪ ،‬لكن في المنهج التاريخي يجب أن يتم مر^اعاة البعد الزمني والمكاني ‪،‬‬
‫والواقعية في البحث ‪ ،‬حيث أن االنسياب وراء العناوين الغير واقعية ال يكلف سوى الجهد والوقت بدون فائدة وال جدوى ‪.‬‬
‫•اعداد فرضيات البحث ‪:‬‬
‫البد من هذه الخطوة إلنجاز البحث بشكل عام ‪ ،‬وذلك في أي منهج متبع ‪ ،‬الن هذه الخطوة تساعد الباحث في تحديد طريق توجهه و وجهته‬
‫في جمع المعلومات ‪ ،‬فهي تعتبر البوصلة للباحث في تحديد مساره وجمعه للبيانات والمعلومات ومعالجتها ‪ ،‬ويمكن التعدد في الفرضيات ‪،‬‬
‫وذلك لوجود الكثير من األحداث التي ال يمكن تفسيرها من خالل سبب واحد ‪ ،‬يعود ذلك لألحداث المعقدة والمتداخلة اجتماعيا ً ‪ ،‬باإلضافة‬
‫إلى إمكانية وجود عدة مشاكل ويصعب تفسيرهم لنفس السبب ‪.‬‬
‫•جمع البيانات والمعلو‪T‬مات حو‪T‬ل المشكلة ‪:‬‬
‫في المنهج التاريخي يصعب على الباحث إخضاع البيانات للمالحظة المباشرة ‪ ،‬لذا يجب عليه االعتماد على مصادر البيانات و المعلومات‬
‫المتعلقة في البحث الخاص به ‪ ،‬ويمكننا إجمالها فيما يلي ‪:‬‬
‫‪ .1‬السجالت والوثائق ‪ ،‬وجميع البيانات والمعلومات التي صدرت عن جهات رسمية أو حكومية أو مهنية ‪.‬‬
‫‪ .2‬نتائج الدراسات السابقة المماثلة للدراسة ‪ ،‬أي جميع ما تم تدوينه من دراسات متخصصة في نفس مجال البحث وصادرة عن جهات‬
‫موثوق فيها ‪.‬‬
‫‪.3‬الشواهد واألثار التي نتجت عن الظاهرة في الماض^ي ‪.‬‬
‫‪.4‬مصادر شخصية ‪ ،‬قد يكون هناك مصادر قد عايشت األحداث في الماضي ‪ ،‬لكن يجب أن تكون على درجة عالية من الثقة ‪.‬‬
‫•نقد البيانات و‪T‬المعلومات المتعلق في المشكلة ‪:‬‬
‫يجب اتباع مبدأ الشك في البيانات والمعلومات ‪ ،‬الن هناك العديد من مصادر هذه المعلومات والبيانات الغير مباشرة ‪ ،‬وبالتالي فإن جمعها‬
‫كان دون الرجوع للمصادر األولية ‪ ،‬وبذلك تزداد نسبة عدم الموضوعية ويجب الشك العلمي فيها ‪ ،‬بهدف التأكد واالطمئنان من صحة‬
‫التدوين لتلك البيانات ‪ ،‬للوصول إلى نتائج دقيقة وهنا يجدر التمييز بين نوعين من النقد ‪:‬‬
‫نقد خارجي ‪ :‬التأكد من صدق المعلومات بالتركيز أكثر على شخصية المؤلف والكتاب والزمن والمكان ‪.‬‬
‫نقد داخلي ‪ :‬في هذا النقد يتم التركيز على محتوى المادة العلمية ‪.‬‬
‫أساليب المنهج التاريخي ‪:‬‬
‫األسلوب االستنباطي ‪:‬‬
‫يتم من خالل هذا األسلوب التوصل إلى النتائج من خالل االستنباط‪،‬‬
‫فهو يعبر عن طبيعة العالم ‪ ،‬وللحدث هنا أهمية كبيرة حيث أنه األداة الرئيسية‬
‫التي يعتمد عليها في االستدالل العقلي بالوصول للحقائق بالتفكير المجرد‪.‬‬
‫األسلوب االستقرائي ‪:‬‬
‫إن هذا األسلوب يعتمد على مجموعة من التجارب التي تنتهي للمبادئ العامة ‪،‬‬
‫فهي طريقة من طرق الفعل ‪ ،‬و إن المنهج التاريخي يحتاج لالستنباط الختياره‬
‫ظواهر محددة ومن ثم تحديد المشكلة لهذه الظاهرة وتحديد الفرضيات الخاصة‬
‫بها ‪ ،‬ثم معالجة بهذه البيانات والمعلومات الخاصة بتلك الظاهرة وبالنهاية‬
‫الخروج بالنتائج وتعميمها‪.‬‬
‫مناهج البحث العلمي‬

‫ثانيا ً‪ :‬المنهج الوصفي‬


‫المنهج الوصفي‬

‫إن هذا المنهج يقوم بدراسة الظاهرة من حيث أشكالها وخصائصها أي كما هي‪ ،‬فهو يعمل‬
‫على توصيف ظاهرة معينة من جميع جوانبها‪،‬‬
‫بهدف استنتاج الحلول و تحديد االسباب والعالقات التي أدت لهذه الظاهرة للتنبؤ بالمستقبل‬
‫للظاهرة‪،‬‬
‫فهذا المنهج يستخدم بشكل واسع لما له من مزايا عديده من رصد ومتابعة بدقة كبيرة‬
‫للظاهرة و بكافة الطرق والفترات الزمنية‪،‬‬
‫وذلك للتعرف على العوامل التي أحدثت هذه الظاهرة والتوصل لنتائج الفهم لحاضر‬
‫الظاهرة والتنبؤ بمستقبلها‪.‬‬
‫خطوات تطبيق المنهج الوصفي‬

‫‪.1‬تحديد وصياغة المشكلة‪.‬‬


‫‪.2‬توصيف للفروض وتوضيح لأسسها‪.‬‬
‫‪.3‬تحديد للمعلومات والبيانات المراد جمعها‪.‬‬
‫‪. 4‬جمع تلك المعلومات والبيانات من المصادر الموثوقة و بأساليب معينة‪.‬‬
‫‪.5‬تنظيم لهذه المعلومات والبيانات‪.‬‬
‫‪.6‬الاستنتاج و حصر النتائج وصياغتها‪.‬‬
‫أساليب المنهج الوصفي‬
‫أسلوب تحليل المحتوى ‪:‬‬ ‫أسلوب المسح ‪:‬‬
‫هذا الأسلوب يقوم على الوصف الدقيق والمنظم لمحتوى ظاهرة معينة ‪ ،‬وذلك‬ ‫في هذا الأسلوب يتم تجميع البيانات والمعلومات الأولية الخاصة بظاهرة معينة‬
‫بتحديد للمشكلة وأهدافها وأهميتها‪ ،‬والتحديدالدراسة لمجتمع وذلك عن طر يق‬ ‫بشكل منظم ‪ ،‬لفهم وتحليل سلوك المجتمع واتخاذ القرار بعدها ‪ ،‬حيث أن‬
‫الإجابة على الأسئلة التي سبق صياغتها ‪ ،‬فإن هذه الإجابات تساعد في تصنيف‬ ‫الذي يميز هذا المسح هو قدرته على جمع كميات كبيرة من المعلومات‬
‫والبيانات عن ظاهرة محددة ‪ ،‬لمساعدة الباحث في الوصول للنتائج المطلوبة‬
‫المحتوى للمادة ‪.‬‬ ‫بالدقة العالية ‪.‬‬
‫أسلوب الدراسات السببية المقارنة ‪:‬‬
‫إن هذا الأسلوب يشف عن ماهية الظاهرة و يفسر المعلومات التي توصل إليها‪،‬‬ ‫أسلوب دراسة الحالة ‪:‬‬
‫دون التفسير لماذا حدثت الظاهرة أو كيف فهي تهدف إلى فهم المتغيرات‬ ‫يشمل هذا الأسلوب عدة خطوات ‪ ،‬ويمكن توضيحها في ما يلي ‪:‬‬
‫والعلاقات بينهم ‪ ،‬ولهذا الأسلوب عدة أشكال نذكرها بطر يقة غير تفصيلية ‪:‬‬
‫طر يقة الاتفاق في الحدوث ‪.‬‬ ‫‪.1‬تحديد أهداف الدراسة ‪.‬‬
‫طر يقة الاختلاف في الحدوث ‪.‬‬ ‫‪.2‬إعداد مخطط الدراسة ‪.‬‬
‫الطر يقة المشتركة في الحدوث ‪.‬‬
‫‪.3‬جمع البيانات من مصادرها ‪.‬‬
‫ز يادة إنتاجية العمال ‪.‬‬
‫طر يقة العوامل الباقية ‪.‬‬ ‫‪.4‬التنظيم للبيانات وعرضها وتحليلها ‪.‬‬
‫طر يقة تلازم التغيرات ‪.‬‬ ‫‪.5‬النتائج والتوصيات ‪.‬‬
‫مناهج البحث العلمي‬

‫ثالثا ً‪ :‬المنهج التجر‪T‬يبي‬


‫المنهج التجريبي‬

‫إن هذا المنهج من مناهج البحث العملي يعتمد على التجربة ‪ ،‬للحصول على معلومات عن الظاهرة‬
‫المدروسة ‪ ،‬فالتجربة هي الأساس لتلك البيانات والمعلومات فيمكن التحكم في المغيرات الخاصة‬
‫بتلك التجربة ‪ ،‬حيث أنه في هذا المنهج يحدث تدخل من الباحث بإحداث تغيرات معينة ‪ ،‬فلا‬
‫يقتصر دوره على الوصف للظاهرة فقط‪ ،‬فيقوم بملاحظة النتائج بعد إحداث التغيرات ‪ ،‬فالهدف‬
‫من هذا المنهج هو التعرف على دور وأثر كل متغير في هذا المجال ‪ ،‬بحيث يعمل على استكشاف‬
‫العلاقة بين المتغيرات المسؤولة عن حدوث هذه الظاهرة ‪ ،‬وبين التأثير فيها لذلك يعمل الباحث على‬
‫تكرار التجربة عدة مرات و يلاحظ أثر عامل التغيير في كل مرة‪.‬‬
‫خطوات تطبيق المنهج التجريبي‬

‫إن الخطوات لهذا النوع من مناهج البحث العلمي تختلف عن المناهج الأخرى ‪ ،‬نظرا ً لطبيعة اختلافه فتحدد‬
‫خطواته فيما يلي ‪:‬‬
‫تعر يف و تحديد المشكلة او ما يسمي بالتجربة‪ :‬في هذا المنهج يقصد بالتجربة‪ ،‬مجموعة الإجراءات المنظمة‪ ،‬والتي‬
‫تعمل على تمكين الباحث من التحكم في الظاهرة‪ ،‬وبذلك الوصول لنتائج إثبات الفرضية أو النفي لها‪ ،‬وهذا‬
‫يتطلب الخبرة والكفاءة بدرجة عالية‪ ،‬حيث يجب الحصر للمتغيرات التي لها علاقة بالظاهرة‪ ،‬والتحديد للعوامل‬
‫المتغير والعامل الثابت‪ ،‬من حيث الدور والتأثير‪ ،‬وهنا لا يتم الأخذ بالاعتبار المتغيرات الخارجية لصعوبة قياسها‬
‫ودقتها ‪.‬‬
‫إجراء وتنفيذ التجربة‪ :‬يتم صياغة الفرضية بعد التحديد للمتغيرات بالشكل الدقيق‪ ،‬لمحاولة إ يجاد العلافة بين‬
‫العوامل المتغيرة والعامل الثابت‪ ،‬أن هذا المنهج يميزه الدرجة الكبيرة من الدقة والثقة‪ ،‬لهذا يتم عمل التعديلات‬
‫الضرور ية لتعميم التجارب للباحث‪ ،‬فالباحث ينظر للظروف المحيطة بمتغير معين ولا ينظر أمامه فقط ‪.‬‬
‫أساليب التصميم التجريبي‬

‫تصميم المجموعة الواحدة‪ :‬إن هذا أبسط نوع من التصاميم‪ ،‬فإن اعتماده على مجموعة واحد في‬
‫الاختيار والتجربة‪ ،‬فيتم القياس لنتائجها والفرق هو الناجم عن تأثر تلك المجموعة بالمتغير الثابت "‬
‫المستقل"‪.‬‬
‫تصميم المجموعتين المتكافئتين‪ :‬في هذا النوع يقوم الباحث في البحث عن مجموعتين متكافئتين‪ ،‬من‬
‫حيث الخلفية الخبرة العلمية‪ ،‬ومستوى الأعمار وتوز يع الأجناس‪ ،‬والعديد من المحددات‪ .‬وبعد‬
‫الاختيار للمجوعتين‪ ،‬يتم التجربة على مجموعة بتعرضها للمعامل الثابت‪ ،‬أما المجموعة الأخرى هي‬
‫الضابطة فلا يتم تعر يضها لتلك المتغير‪ ،‬لقياس أداء المجموعتين لاكتشاف أي تغيير قد وقع في‬
‫الأداء ‪.‬‬
‫طرق اختيار افراد المجموعتين‬

‫الطر يقة العشوائية‪:‬‬ ‫•‬


‫في هذه الطر يقة يعمل الباحث على باختيار المجموعة نفسها مع تقسيمها إلى مجموعتين تجريبيتين ‪ ،‬بطر يقة عشوائية‪ ،‬بحيث تكون‬ ‫•‬
‫الفرص متساو ية في الاختبار بين الأفراد‪ ،‬وهذا التوز يع يؤدي لمجموعات متكافئة‪ ،‬فكلما زاد عدد الأفراد ازداد التوازي‬
‫والتكافؤ بين المجموعتين ‪ ،‬لكن يجب الابتعاد عن الاختبارات المقصودة للأفراد لتجنب أخطاء التحيز ‪.‬‬
‫طر يقة الأزواج المتناسبة‪:‬‬ ‫•‬
‫إن هذه الطر يقة هي أنسب طر يقة لتجنب التحيز في الاختبار‪ ،‬عن طر يق خلق الباحث للتناسب بين هذين المجموعتين‪ ،‬من‬ ‫•‬
‫حيث صفات الأفراد وخصائصهم‪ .‬حيث أن في هذه الطر يقة يقوم الباحث باختبار أزواج متشابه ‪ ،‬لكن هناك إمكانية لعدم‬
‫تحقيق تناسب كامل بين المجموعتين ‪ ،‬فهذا يكون ناتج عن عدم إ يجاد تكافؤ بين المجموعتين بحيث كل مجموعة تساوي الأخرى ‪،‬‬
‫من حيث الانحرافات والتباين التي تؤثر على المتغير التابع ‪.‬‬
‫طر يقة المجموعات المتناوبة‪:‬‬ ‫•‬
‫تستدعي هذه الطر يقة انتظام التناوب ‪ ،‬وبإمكان الباحث هنا استخدام أكثر من مجموعتين وتطبيق التناوب عليهم بشكل منظم‪.‬‬ ‫•‬
‫معوقات المنهج التجريبي‬

‫• الصعوبة في تحديد كل المتغيرات التي يمكنها التأثير على التجارب‪ ،‬وإمكانية الغفلة عن بعض المتغيرات‪.‬‬
‫• إمكانية تعديل مجموعة الأفراد من سلوكهم وأدائهم عند الشعور بخضوعهم لتجربة مما يعمل على فشل التجربة‪.‬‬
‫• التردد والتخوف من احتمال كشف أسرار الأعمال للمنافسين مما يعيق التطبيق لهذا المنهج‪.‬‬
‫• صعوبة اختيار الباحث للمجموعتين المتكافئتين‪.‬‬
‫• احتمالية الأخطاء التجريبية المتسببة في الوصول لنتائج غير صحيحة ودقيقة‪.‬‬
‫‪ ..‬وشكرا ً‬
‫‪:‬قدمه لكم‬
‫أحمد محمد الشيخ‬
‫مروان يوسف جابر‬
‫عمرو عماد الدين هاشم‬
‫مهند ماهر حتاتة‬
‫فادي فوزي أبو جبل‬
‫محمد السيد محمد‬
‫أحمد محمد الخولي‬
‫أبو بكر الدرديري‬
‫مصطفى بدير‬

You might also like