Professional Documents
Culture Documents
Lecture 1
Lecture 1
Environment
• العوامل المؤثرة
العوامل الجغرافية
تقع األراضي المصرية على البحر األحمر والبحر األبيض المتوسط ،لذلك كان لها أثر
كبير في التجارة األجنبية منذ القدم ،ووجود نهر النيل فيها الذي كان من األسباب التي
ساعدت على إقامة المدن فيها
• العوامل الجيولوجية
ﺃﺳﺗﺧﺩﻡ ﺍﻟﻣﺻﺭﻱ ﺍﻟﻘﺩﻳﻡ ﻣﻭﺍﺩ ﺑﻧﺎء ﻣﺗﻌﺩﺩﺓ ﻋﺑﺭ ﺍﻟﻌﺻﻭﺭ ﺍﻟﺗﺎﺭﻳﺧﻳﺔ ﺍﻟﻣﺧﺗﻠﻔﺔ ٬ﻭﺗﻧﻭﻋﺕ ﻫﺫﺓ ﺍﻟﻣﻭﺍﺩ ﺗﺑﻌﺎ ﻟﻠﻣﻭﺍﺭﺩ ﺍﻟﻁﺑﻳﻌﻳﺔ ﺍﻟﻣﺗﺎﺣﺔ ﻭﺍﻟﻅﺭﻭﻑ ﺍﻟﻣﻧﺎﺧﻳﺔ
ﺍﻟﻣﺣﻳﻁﺔ ﻭﺍﻟﺗﻲ ﻳﻣﻛﻥ ﺗﻘﺳﻳﻣﻬﺎ ﻛﺎﻷﺗﻲ :
• ﺍﻟﻘﺻﺏ ﺍﻟﻣﺟﻔﻑ :ﺍﺳﺗﺧﺩﻡ ﻓﻲ ﻋﺻﺭ ﻣﺎ ﻗﺑﻝ ﺍﻷﺳﺭﺍﺕ ﺣﻳﺙ ﺻﻧﻊ ﻣﻧﻪ ﻫﻳﻛﻝ ﺍﻟﻣﺳﻛﻥ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﻐﻁﻲ ﺑﻁﺑﻘﺔ ﻣﻥ ﺍﻟﻁﻳﻥ .
• ﺍﻷﺧﺷﺎﺏ :ﻧﻅﺭﺍ ﻟﻌﺩﻡ ﺻﻼﺣﻳﺔ ﺍﻷﺷﺟﺎﺭ ﺍﻟﺗﻲ ﺗﻧﻣﻭ ﻓﻲ ﻣﺻﺭ ﻹﻧﺗﺎﺝ ﺃﺧﺷﺎﺏ ﻟﻠﺑﻧﺎء ٬ﻓﻘﺩ ﺃﺳﺗﺧﺩﻡ ﺍﻟﻣﺻﺭﻱ ﺍﻟﻘﺩﻳﻡ ﻓﻘﻁ ﺃﺧﺷﺎﺏ ﺍﻟﺳﻧﻁ ﻭﺍﻟﺟﻣﻳﺯ
ﻭﺃﺧﺷﺎﺏ ﺍﻟﻧﺧﻳﻝ ﻓﻲ ﻋﻣﻝ ﺩﻋﺎﻣﺎﺕ ﺍﻷﺳﻘﻑ ﻭﺍﻟﺷﺩﺍﺩﺍﺕ ﻭﺍﻷﺑﻭﺍﺏ ﻭﻓﻲ ﺑﻁﺎﻧﺔ ﺃﺳﻘﻑ ﻭﺃﺭﺿﻳﺎﺕ ﺑﻌﺽ ﻣﻘﺎﺑﺭ ﻋﺻﺭ ﻣﺎ ﻗﺑﻝ ﺍﻷﺳﺭﺍﺕ.
العصور القديمة
ﺍﻟﻁﻣﻲ :
ﻛﺎﻧﺕ ﺍﻟﺑﺩﺍﻳﺔ ﻋﺑﺎﺭﺓ ﻋﻥ ﻛﺗﻝ ﻁﻳﻧﺔ ﺗﺑﻧﻲ ﺑﻬﺎ ﺃﻛﻭﺍﺥ ﺫﺍﺕ ﺣﻭﺍﺋﻁ ﻣﻧﺧﻔﺿﺔ ﻋﻥ
ﻁﺭﻳﻕ ﺿﻐﻁﻬﺎ ﻓﻭﻕ ﺑﻌﺿﻬﺎ ﺍﻟﺑﻌﺽ ﻭﻫﻲ ﻟﻳﻧﺔ ﺑﺈﺭﺗﻔﺎﻉ ﻳﻌﻠﻭ ﻋﻥ ﺳﻁﺢ ﺍﻷﺭﺽ
ﺑﻣﺳﺎﻓﺔ ﺗﺯﻳﺩ ﻋﻥ ﺍﻟﻣﺗﺭ ﺑﻘﻠﻳﻝ ﻭﺗﺗﺭﺍﻭﺡ ﻣﺳﺎﺣﺔ ﺍﻟﻛﻭﺥ ﺑﻳﻥ ﻣﺗﺭﺍ ﺍﻟﻲ ﻣﺗﺭ ﻭﻧﺻﻑ
ﺍﻟﻣﺗﺭ
ﻛﻣﺎ ﺍﺳﺗﺧﺩﻣﻭﻫﺎ ﻛﻣﺎﺩﺓ ﺣﺷﻭ ﺑﻳﻥ ﺟﺩﺍﺭﻳﻳﻥ ﻣﺗﻘﺎﺑﻠﻳﻥ ﻣﻥ ﺍﻟﻁﻭﺏ ﺍﻭ ﺍﻟﺣﺟﺭ ﺃﻭ ﻟﺑﻧﺎء
ﺍﻟﻣﻧﺣﺩﺭﺍﺕ ٬ﻛﻣﺎ ﻳﻛﺳﻭ ﺍﻟﻁﻣﻲ ﺍﻟﺟﺩﺭﺍﻥ ﺍﻟﻣﺻﻧﻭﻋﺔ ﻣﻥ ﺍﻻﻏﺻﺎﻥ ﺍﻟﻧﺑﺎﺗﻳﺔ
ﻭﺃﺟﺯﺍء ﺍﻟﺣﺻﻳﺭ ﻟﻣﻧﻊ ﺗﺧﻠﻝ ﺍﻟﻣﻁﺭ ﻭﺍﻟﺭﻳﺎﺡ
العصور القديمة
ﻅﻬﻭﺭ ﺍﻟﻁﻭﺏ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺻﻌﻳﺩ ﻣﺻﺭ ﻓﻲ ﻋﺻﺭ ﻣﺎ ﻗﺑﻝ ﺍﻻﺳﺭﺍﺕ ﺑﻣﻧﻁﻘﺗﻲ ﺳﻘﺎﺭﺓ ﻭﺍﺑﻳﺩﻭﺱ
ﺍﻟﺧﺎﻣﺔ ﺍﻷﻛﺛﺭ ﺗﻭﺍﻓﺭﺍ ﻭﺍﻟﺗﻲ ﺗﺗﻛﻭﻥ ﻣﻧﻬﺎ ﺟﻣﻳﻊ ﺍﻷﺭﺍﺿﻲ ﺍﻟﻣﺻﺭﻳﺔ ﺍﻟﻣﺯﺭﻭﻋﺔ ﻭﻫﻲ ﺧﻠﻳﻁ ﻣﻥ
( ﺍﻟﻁﻳﻥ ﻭﺍﻟﺭﻣﻝ ) ﺍﻟﺫﻱ ﻳﺣﺗﻭﻱ ﻋﻠﻲ ﻧﺳﺑﺔ ﺻﻐﻳﺭﺓ ﻣﻥ ﺍﻟﺷﻭﺍﺋﺏ ٬ﻭﺗﺧﺗﻠﻑ ﻫﺫﻩ ﺍﻟﻧﺳﺏ ﻣﻥ
ﻣﻛﺎﻥ ﺍﻟﻲ ﺍﺧﺭ .
ﻋﺭﻑ ﺍﻟﻣﺻﺭﻱ ﺍﻟﻘﺩﻳﻡ ﺍﻧﻪ ﻋﻧﺩﻣﺎ ﺗﺯﻳﺩ ﻧﺳﺑﺔ ﺍﻟﻁﻳﻥ ﻳﻛﻭﻥ ﺍﻟﻁﻭﺏ ﺃﻛﺛﺭ ﺗﻣﺎﺳﻛﺎ ﺩﻭﻧﻣﺎ ﺍﻟﺣﺎﺟﺔ
ﺍﻟﻲ ﺇﺿﺎﻓﺔ ﻣﻭﺍﺩ ﻣﺻﻠﺑﺔ ٬ﻭﺑﺎﻟﺭﻏﻡ ﻣﻥ ﻫﺫﻩ ﺍﻟﺧﺎﺻﻳﺔ ﺍﻻ ﺍﻥ ﻋﻣﻠﻳﺔ ﺗﺟﻔﻳﻔﻪ ﺗﺣﺗﺎﺝ ل 30يوم
ﻗﺎﻡ ﺍﻟﻣﺻﺭﻱ ﺍﻟﻘﺩﻳﻡ ﺑﺄﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻘﺵ ﺍﻟﻣﺳﺣﻭﻕ ﻟﻠﺧﻠﻳﻁ ليحم ي ﺍﻟﺧﻠﻳﻁ ﻣﻥ ﺍﻻﻟﺗﺻﺎﻕ ﺑﺎﻷﺭﺽ
ﺍﺛﻧﺎء ﻋﻣﻠﻳﺔ ﺍﻟﺗﺟﻔﻳﻑ .ﻭ ﻛﺎﻥ ﻳﺿﺎﻑ ﺃﻳﺿﺎ ﺭﻭﺙ ﺍﻟﺣﻣﻳﺭ ﻟﻳﺯﻳﺩ ﻣﻥ ﺗﻣﺎﺳﻙ ﻭﻟﺩﺍﻧﺔ ﺍﻟﺧﻠﻳﻁ
العصور القديمة
ﻛﺎﻧﺕ ﺗﺭﺹ ﻗﻭﺍﻟﺏ ﺍﻟﻠﺑﻥ ﻓﻲ ﺻﻔﻭﻑ ﻭﺗﻐﻁﻲ ﻣﻥ ﺍﻟﺧﺎﺭﺝ ﺑﺑﻌﺽ ﺍﻟﻁﻣﻲ ﻭﻳﺗﺭﻙ ﺑﻳﻥ
ﺍﻟﺻﻔﻭﻑ ﻓﺟﻭﺓ ﻳﺷﻌﻝ ﻓﻳﻬﺎ ﺍﻟﻧﺎﺭ ﻓﺗﺗﺣﻭﻝ ﺍﻟﻠﺑﻧﺎﺕ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﻁﻭﺏ ﺍﻷﺣﻣﺭ ٬ﻭﻟﻛﻥ ﻟﻡ ﻳﺗﻡ
ﺇﺳﺗﺧﺩﺍﻡ ﺇﻻ ﻓﻲ ﻣﻭﺍﺿﻊ ﻗﻠﻳﻠﺔ ﺟﺩﺍ ﻣﺛﻝ ﺃﺳﺎﺳﺎﺕ ﻣﺑﻧﻲ ﺍﻟﺗﻲ ﺗﻘﻊ ﻋﻠﻲ ﺑﻌﺩ 10ﻛﻡ ﺷﺭﻕ
سرداب مبني من الطوب المحروق
ﺍﻟﺩﻟﺗﺎ ﻋﺻﺭ ﺍﻷﺳﺭﺓ ﺍﻟﺗﺎﺳﻌﺔ ﻋﺷﺭ ﻭﺫﻟﻙ ﻟﺗﻭﺍﻓﺭ ﺍﻷﺣﺟﺎﺭ ﻭﻗﻠﺔ ﻣﻭﺍﺩ ﺍﻟﺣﺭﻳﻕ ﺑﻣﺻﺭ .
العصور القديمة
ﻋﺭﻑ ﺍﻟﻣﺻﺭﻱ ﺍﻟﻘﺩﻳﻡ ﺃﻧﻭﺍﻋﺎ ﻋﺩﻳﺩﺓ ﻣﻥ ﺍﻟﻣﻼﻁ ( ﺍﻟﻣﻭﻧﺔ ) ﻭﺍﻟﺗﻲ ﺃﺳﺗﺧﺩﻣﺕ ﻁﺑﻘﺎ ﻟﻧﻭﻉ ﺍﻟﻣﺑﻧﻲ ﻭﻣﻧﻬﺎ :
ﻣﻼﻁ ﺍﻟﻁﻳﻥ :ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺳﺗﺧﺩﻡ ﻣﻊ ﺍﻟﻁﻭﺏ ﺍﻟﻣﺟﻔﻑ ﺑﺣﺭﺍﺭﺓ ﺍﻟﺷﻣﺱ ﻭﻳﺗﻛﻭﻥ ﻣﻼﻁ ﺍﻟﻁﻳﻥ ﻣﻥ ﺍﻟﺻﻠﺻﺎﻝ ﻭالرﻣﻝ ﻭﻳﻣﺯﺝ ﺑﺎﻟﻣﺎء ﻭﻳﺿﺎﻑ ﺍﻟﻳﻪ ﻗﺵ
ﺍﻟﺗﺑﻥ ﻟﻳﺯﻳﺩ ﻣﻥ ﺗﻣﺎﺳﻛﻪ ﻭﻳﻣﻧﻊ ﺍﻟﺗﺷﻘﻕ ٬ﻭﺃﺧﺗﻠﻔﺕ ﺃﻟﻭﺍﻥ ﺍﻟﻣﻼﻁ ﺑﺈﺧﺗﻼﻑ ﺍﻟﺗﺭﺑﺔ ﺍﻟﻣﺳﺗﺧﺭﺝ ﻣﻧﻬﺎ ٬ﻓﺈﺳﺗﺧﺩﻡ ﻣﻼﻁ ﺃﺻﻔﺭ ﺍﻟﻠﻭﻥ ﻓﻲ ﺑﻌﺽ ﻣﻧﺷﺄﺕ
ﻣﻧﻁﻘﺗﻲ ﺳﻘﺎﺭﺓ ﻭﺍﻟﺟﻳﺯﺓ ﻭﺃﺳﺗﺧﺩﻡ ﻣﻼﻁ ﺩﺍﻛﻥ ﺍﻟﻠﻭﻥ ﻣﻧﺫ ﺍﻷﺳﺭﺓ ﺍﻟﺧﺎﻣﺳﺔ ﻭﻅﻠﺕ ﺍﻷﻛﺛﺭ ﺷﻳﻭﻋﺎ ﻁﻭﺍﻝ ﺍﻟﻌﺻﻭﺭ ﺍﻟﺗﺎﺭﻳﺧﻳﺔ ٬ﻭﻓﻲ ﺑﻌﺽ ﺍﻷﺣﻳﺎﻥ ﺃﺳﺗﺑﺩﻝ
ﺍﻟﻣﻼﻁ ﺑﺎﻟﺭﻣﺎﻝ ﻛﻣﺎ ﻫﻭ ﻓﻲ ﺃﻫﺭﺍﻣﺎﺕ ﺍﻟﺩﻭﻟﺔ ﺍﻟﻭﺳﻁﻲ .
ﻣﻼﻁ ﺍﻟﻁﻔﻝ :ﻭﻫﻭ ﻣﻼﻁ ﻳﺗﻛﻭﻥ ﻣﻥ ﺣﺻﻲ ﺍﻟﺻﺣﺭﺍء ﻭﺍﻟﺭﻣﻝ ﻳﺿﺎﻑ ﻟﻬﻣﺎ ﺗﺑﻥ ﺍﻟﻘﺵ ﻭﻟﻘﺩ ﺃﺳﺗﺧﺩﻡ ﻫﺫﺍ ﺍﻟﻧﻭﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﻣﺑﺎﻧﻲ ﺍﻟﻣﺷﻳﺩﺓ ﺑﺎﻟﻣﻧﺎﻁﻕ
ﺍﻟﺻﺣﺭﺍﻭﻳﺔ ﻭﺍﻟﺗﻲ ﻳﺻﻌﺏ ﻧﻘﻝ ﺍﻟﻁﻣﻲ ﺍﻟﻳﻬﺎ .
ﻣﻼﻁ ﺍﻟﺟﺑﺱ :ﺃﺳﺗﺧﺩﻡ ﻣﻼﻁ ﺍﻟﺟﺑﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﻣﺑﺎﻧﻲ ﺍﻟﺣﺟﺭﻳﺔ ﻛﻣﺎﺩﺓ ﺗﺳﺎﻋﺩ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺭﺑﻁ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺗﻡ ﺣﺭﻕ ﺍﻟﺟﺑﺱ ﺃﻭﻻ ﻗﺑﻝ ﺃﺳﺗﺧﺩﺍﻣﻪ .
العصور القديمة
األعمدة :شاهقة ،وتم عملها في البداية من البوص وتطورت بعد ذلك لبنائها من الحجر وأصبحت تأخذ أشكال
النباتات.
انواع المصاطب
المصطبة الصماء او المزيفه
العصور القديمة
سمي بالهرم المائل حيث بدء في بناء الهرم ليصعد بزاوية 58درجة ،وعندما وصل بناء الهرم
.إلى نصف ارتفاعه تقريبا تقرر بناء الجزء العلوي بزاوية 43درجة ،تم بناءه خالل 14سنة
يرجح أنه بإقامة البناء بهذا الشكل أن بدأ البناء يغوص بسبب األحمال الحجرية وحدوث هبوط
وشقوق خاصة في الممرات والغرف .عالوة على أن الزواية الكبيرة تتسبب في ارتفاع كبير حاد
. للهرم تـُصعب العمل من اجل تكملته وبناء الجزء العلوي منه
جرت المحاوالت األولى لتغطية الشقوق في جدران الممرات بجص ،فيما بعد تم تركيب عوارض
خشبية كدعامات في الغرف .من الواضح أن جودة المبنى لم تكن كافية لدفن الملك ،مما أدى على
األرجح إلى حقيقة أنه في اتجاه الشمال قليالً ،أدى هذا على ما يبدو إلى شكوك حول استقرار الهيكل
وبالتالي مالءمة الهيكل كمقبرة فاصبح نصبًا تذكاريًا .
العصور القديمة
تم بناء جميع األهرامات المصرية على الضفة الغربية لنهر النيل ،حيث تغرب الشمس ،وفقًا
للعقيدة الدينية الرسمية المتعلقة بمملكة الموتى( .من المفترض أن روح الفرعون انضمت إلى
الشمس أثناء نزولها قبل أن تستمر معها في رحلتها األبدية ).كانت معظم األهرامات مغطاة
بالحجر الجيري األبيض المصقول ،من أجل منحها مظهرًا عاكسًا المعًا.
لم يكن الهرم أب ًدا هيكاًل منعزاًل ولكنه دائ ًم ا جزء ال يتجزأ من مجمع جنائزي .عادة ،
كان هذا المجم ع يتأل ف م ن الهرم نفس ه ومعب د جنائزي مجاور ،وكالهم ا متص الن
ع ن طري ق جس ر بمعب د أ و جناح آخ ر ،يق ع بالقرب م ن نه ر الني ل ،والذي كان
طا به بواسطة ممر مائي ضيق األهرامات لم تقف وحدها. مرتب ً
العصور القديمة
• ولد حورس وأراد أن ينتقم من عمه ويأخذ الثأر ألبيه ،ولذلك يسمى حورس أحيانا "حامي أبيه" .وفقد حورس في تلك
المعركة عينه اليسرى .وتبوأ عرش مصر.
• أصبح أوزوريس إله الحساب في العالم اآلخر ،وأصبح حورس ملك الحياة الدنيا .وكل ملك من ملوك مصر كان يحكم
بحكمه ممثل حورس ،ويستعين باإلله حورس في أعمالة وحروبه
• ومن التعاويذ المصرية القديمة نجد الكثير منها في صورة عين حورس وتعلق على الصدر .كما اتخذت عين حورس
كتميمة لمنع الحسد وجلب القوة والسحر.
• اسطورة عين حورس :
خالل احد المعارك بين حورس وست ,فقد حورس عينه اليسرى ,واخذها ست وتخلص منها في نهر النيل .ظل في هذه
الحالة ال يستطيع القتال ,ولكن بفضل تدخل اإلله "توت"استُبدلت العين المفقودة باألودجات لكي يستطيع حورس إستعاده
بصره مرة أخرى.هذه العين كانت عين سحرية لها مميزات وقوي ساعدت حورس علي التغلب علي ست في كثير من
المعارك.
العصور القديمة