التنظيم25

You might also like

You are on page 1of 37

‫التنظيم‬

‫المحتويات‬
‫‪ ‬مفهوم التنظيم‬
‫‪ ‬فوائد التنظيم‬
‫‪ ‬مبادىء التنظيم‬
‫‪ ‬التنظيم غير الرسمي‬
‫‪ ‬تصميم الهيكل التنظيمي‬
‫‪ .1‬االشكال التنظيمية‬
‫‪ .2‬التعر"يف‬
‫‪ .3‬وابعاد الهيكل‬
‫‪ ‬تفويض السلطة‬
‫خطة عمل‬ ‫اسفر عن‬ ‫• التخطيط‬

‫يراد الشروع‬
‫فى تنفيذها‬

‫هنا يأتى دور وظيفة التنظيم‬


‫• التنظيم ثانى الوظائف االدارية‬
‫• يوفر اليات تنفيذ الخطة‬
‫• يضع مجموعة من الترتيبات لتنسيق‬
‫الجهود واستغالل الموارد لتحقيق‬
‫االهداف‬
‫مفهوم التنظيم‬
‫• يمكن النظر اليه من ثالث زاوايا‪:‬‬
‫– (وظيفى)عملية وضع مجموعة من الترتيبات لتنسيق‬
‫الجهود واستغالل الموارد لتحقيق االهداف(نركز عليه)‬
‫– (اداة) وسيلة لتحديد العالقات بين العاملين انفسهم‪،‬‬
‫وبينهم وبين ادوات العمل النجاز المهام‬
‫– (مؤسسى) ذلك البناء الذى يجعل للمنظمة هوية وكيان‬
‫يميزها عن غيرها من المنظمات‬
‫التنظيم يدور حول‬
‫» األهداف المطلوب تحقيقها‬
‫» (مجموعة من االفراد) بالجهد الجماعي المشترك‬
‫» تصنيف وتقسيم األعمال‪ :‬تجميع األعمال المطلوبة في وحدات‬
‫إدارية‬
‫» تحديد مواصفات ومؤهالت خبرات العاملين‪ ،‬وتحديد عددهم‪.‬‬
‫» تحديد المسؤوليات والسلطات بشكل هرمي واختيار" العاملين‬
‫المناسبين‪.‬‬
‫» وضع وتحديد نظم االتصاالت بين أقسام وفروع المنظمة ( قنوات‬
‫االتصال )‪.‬‬
‫» تهيئة البيئة الالزمة لعمل االفراد كفريق‬
‫فوائدالتنظيم‬
‫‪ ‬يعد التنظيم حلقة الوصل بين التخطيط والتنفيذ‬
‫‪ ‬يساعد التنظيم على إظهار أهمية ومدى المساهمة التي تقدمها‬
‫الوحدة التنظيمية‪.‬‬
‫‪ ‬يساعد التنظيم على منع التضارب واالزدواجية والتداخل بين‬
‫االعمال ويسهل عملية االتصال‪.‬‬
‫‪ ‬يسمح التنظيم باجراء تغييرات فى االتجاه الصحيح للمنظمة ‪.‬‬
‫‪ ‬يوفر التنظيم المعايير واالسس الالزمة لقياس أداء الوحدات‬
‫واالفراد‪.‬‬
‫‪ ‬يساعد التنظيم على وضع الرجل المناسب فى المكان المناسب‬
‫‪ ‬يعمل التنظيم على االستخدام الكفء للموارد‬
‫مبادئ التنظيم‬
‫هي األسس والتوجيهات التي يفضل االسترشاد‬
‫بها عند تصميم الهيكل التنظيمي للمؤسسة وبيان‬
‫كل وحده إدارية‪.‬‬
‫وللتنظيم عدة مبادئ هي‪:‬‬
‫مبادئ التنظيم الرسمي ‪:‬‬ ‫•‬
‫تقسيم العمل (تحديد المهام واالنشطة ‪ -‬اسنادها الى مجموعات عمل تسمى‬ ‫•‬
‫اقسام)‬
‫مبدأ وحدة األمر والتوجيه‪ :‬يتلقى المرؤوسون والموظفون األوامر والتوجيهات‬ ‫•‬
‫من شخص واحد‬
‫مبدأ مرونة التنظيم‪:‬أي أن يكون التنظيم مرنا ً قابالً للتغير مع المتغيرات الداخلية‬ ‫•‬
‫والخارجية التي تحيط بالمنظمة‪.‬‬
‫مبدأ التوازن بين السلطة والمسئولية‪:‬وجود تعادل نسبى بين‪:‬‬ ‫•‬
‫السلطة‪ :‬حق إصدار األوامر والتعليمات وحق اتخاذ القرارات واجبة الطاعة من‬ ‫•‬
‫قبل المرؤوسين‪.‬‬
‫المسؤولية‪ :‬التزام شاغل الوظيفة بأداء األعمال المكلف بها‪.‬‬ ‫•‬
‫عجز عن اداء المهام‬ ‫السلطة < المسؤولية‬ ‫•‬
‫اساءة استخدام السلطة‬ ‫السلطة > المسؤولية‬ ‫•‬
‫السلطة = المسؤولية ‪ #‬هو المطلوب‬ ‫•‬
‫تابع مبادئ التنظيم الرسمي ‪:‬‬
‫• مبدأ التوازن التنظيمي‪ :‬وجود عدالة نسبية فى توز&يع اعباء‬
‫العمل‬
‫على الوحدات التنظيمية (عدم العدالة يؤدى الى وجود وحدات‬
‫تتكدس فيها االعمال مقابل وحدات تهدر فيها الموارد)‬
‫• مبدأ تفويض السلطة‪ :‬اسناد بعض الصالحيات الى المرؤوسين‬
‫وفق ضوابط محددة‬
‫• مبدأ المشورة‪ :‬االستعانة بخبر&اء فى مجاالت تخصصية لتقديم‬
‫نصح وتوصيات لالدارة العليا‬
‫• مبدأ الوصف الوظيفي ‪ :‬االلتز&ام بتسجيل كل ما يتعلق بعمل معين‬
‫فى بيان مكتوب‬
‫• مبدأ نطاق اإلشر&اف‪ :‬عدد العاملين الذين ُيشرف عليهم مدير& واحد‬
‫يتوقف الحد األقصى لعدد المرؤوسين الذين‬ ‫•‬
‫يستطيع الرئيس ‪ /‬المشرف أن يشرف عليهم‬
‫بفعالية على مجموعة من العوامل والمتغيرات‪،‬‬
‫ومن أهمها‪:‬‬
‫قدرات الرئيس وميوله واتجاهاته ( مدى اقتناع‬ ‫•‬
‫الرئيس بالتفويض)‪.‬‬
‫قدرات المرؤوسين واتجاهاتهم (العالقة طردية‬ ‫•‬
‫مع نطاق اإلشراف)‪.‬‬
‫طبيعة العمل (درجة الصعوبة ‪:‬العالقة عكسية مع‬ ‫•‬
‫نطاق اإلشراف)‪.‬‬
‫التنظيم غير الرسمي‬
‫ينشأ فى ظل التنظيم الرسمى نتيجة لوجود االفراد‬ ‫•‬
‫معا‬
‫ينشأ بطريقة عفوية‬ ‫•‬
‫وكالهما وجهين لعملة واحدة‬ ‫•‬
‫هو شبكة من العالقات االجتماعية والشخصية التي‬ ‫•‬
‫تنشأ وتستمر بين العاملين بسبب وجودهم في مكان‬
‫واحد واشتراكهم في مشكالت وأهداف متشابهة‬
‫اليشبعها التنظيم الرسمى‪.‬‬
‫العالقة بين التنظيم الرسمى والتنظيم غير الرسمى‬
‫• التنظيم غير الرسمى ظاهرة طبيعية وال عالقة‬
‫له بقوة وض"عف االدارة‬
‫• الشكل يوض"ح مدى التطابق والتوافق بين نوعى‬
‫التنظيم‬
‫وفيما يلى مقارنة بين نوعى التنظيم‬
‫وجه‬ ‫التنظيم الرسمي‬ ‫التنظيم غير‬
‫المقارنة‬ ‫الرسمي‬
‫النشأة‬ ‫ينشأ بقرار من السلطة الرسمية‬ ‫ينشأ بطريقة عفوية‬
‫الطبيعة‬ ‫مجموعة ترتيبات رسمية‬ ‫شبكة من العالقات‬
‫االجتماعية والشخصية‬
‫االعتراف‬ ‫يظهر على الخريطة التنظيمية‬ ‫ال يظهر على الخريطة‬
‫التنظيمية‬
‫السلطة‬ ‫السلطة رسمية مستمدة من المركز‬ ‫مستمدة من شخصية الفرد‬
‫الوظيفى‬
‫االهداف‬ ‫األهداف تحقق إشباع الفرد أهداف التنظيم الرسمي تحقق بكفاءة‬
‫عالية‬
‫مراحل تصميم الهيكل التنظيمى وابعاده‬
‫الهيكل التنظيمي‬
‫إطار عام يتم من خالله تنسيق الجهود واستغالل الموارد‬
‫وربط االجزاء وتوضيح العالقات من اجل تحقيق‬
‫الأهداف ‪.‬‬
‫الخريطة التنظيمية ‪:‬‬
‫هي عبارة عن رسم بياني يصور لنا الخطوط العريضة‬
‫للهيكل التنظيمي‪.‬‬
‫وتبين الخريطة التنظيمية ما يلي‪:‬‬
‫الوظائف الرئيسية في المنظمة‪.‬‬
‫عالقات المسؤولية‪.‬‬
‫قنوات االتصال الرسمية‪.‬‬
‫خطوات تصميم الهيكل التنظيمى‬
‫أوال‪ :‬تحديد ‪/‬مراجعة األهداف وتقسيمها الى اهداف فرعية‪.‬‬ ‫•‬
‫ثانيا‪ :‬تحديد أوجه النشاطات المختلفة الالزمة لتحقيق األهداف‪.‬‬ ‫•‬
‫(المنظمة ‪ -‬الوظائف) (الرئيسى‪ -‬فرعى)‬
‫تجميع كل مجموعة من االنشطة المتكاملة في وحدات‬ ‫•‬
‫تنظيمية(قطاع‪ -‬ادارة – قسم‪ -‬فرع)‪.‬‬
‫ثالثا‪ :‬تحديد الوظائف المطلوبة في كل عملية‪.‬‬ ‫•‬
‫رابعا ‪ :‬تحديد السلطات والمسئوليات لكل وحدة تنظيمية وتعين‬ ‫•‬
‫رئيس‬
‫خامسا ‪ :‬اقامة شبكة من االتصاالت بين الوحدات لتحقق الترابط‬ ‫•‬
‫وتتدفق خاللها المعلومات‬
‫سادسا ‪ :‬اعداد بطاقات الوصف الوظيفى‪ -‬الخريطة التنظيمية‪-‬‬ ‫•‬
‫االدلة التنظيمية‬
‫االشكال التنظيمية‬
‫• يمكن أن تتم عملية تجميع األعمال (إنشاء الوحدات‬
‫التنظيمية) وفقا ً لمعايير‪ /‬أسس عديدة‪ ،‬لكل منها مزاياه‬
‫وعيوبه‪ .‬وال يوجد أساس واحد مثالي يصلح لجميع المنظمات‬
‫وفي كل الظروف‪.‬‬
‫• وفيما يلى عدد من االسس المستخدمة فى تجميع األعمال ‪:‬‬
‫‪.1‬التجميع ‪ /‬التنظيم على أساس الوظائف ‪ /‬الغرض‬
‫‪.2‬التجميع على أساس جغرافي‬
‫‪.3‬التجميع على أساس المنتج‬
‫‪.4‬التجميع على أساس الوقت‬
‫‪.5‬التجميع على أساس المصفوفة‬
‫‪ .1‬التجميع على أساس الوظائف‬
‫• اقدم انواع التنظيمات واكثرها شيوعا ويرتكز هذا النوع من‬
‫التنظيم على تجميع األعمال استناداً للوظائف واألغراض التي‬
‫تؤديها‪ ،‬بحيث تختص كل وحدة تنظيمية بأداء وظيفة معينة‬
‫للمنظمة كلها (انتاج‪ ،‬تسويق‪ ،‬مالية‪...‬الخ)‪ .‬ومن الممكن تجز&ئة‬
‫كل وظيفة رئيسة إلى وظائف فرعية ‪ /‬ثانوية ‪.‬‬
‫المر&كزية‪ :‬تركز السلطة عند‬ ‫•‬ ‫العيوب‬ ‫المزايا‪/‬‬ ‫•‬
‫ر&ؤساء القطاعات ‪.‬‬
‫•ازدواجية االنشطة‪.‬‬ ‫•الترتيب المنطقى وفقا لمبدأ‬
‫التخصص‪.‬‬
‫•صعوبة التنسيق بين الوحدات‬ ‫•تسهيل عملية الرقابة‪.‬‬
‫المختلفة ‪.‬‬ ‫•الحصول على مزايا التخصص‬
‫•الحاجة الى قوى عاملة ماهرة‬ ‫(السرعة ‪/‬الدقة ‪/‬الجودة)‪.‬‬
‫مجلس اإلدارة‬
‫مستشار المدير العام‬
‫للشئون القانونية‬ ‫المدير العام‬

‫مدير إدارة‬ ‫مدير إدارة‬ ‫مدير إدارة‬ ‫مدير إدارة‬ ‫مستشار اإلنتاج‬
‫التمويل‬ ‫األفراد‬ ‫التسويق‬ ‫اإلنتاج‬ ‫للبحوث والتطوير‬

‫مدير‬ ‫مدير‬ ‫مدير المشتريات‬ ‫مديرالعمليات‬ ‫مدير تخطيط‬


‫مدير‬
‫التوظيف‬ ‫األجور‬ ‫والمخازن‬ ‫الصناعية‬ ‫ومراقبة اإلنتاج‬
‫الخدمات‬

‫مدير‬ ‫مدير‬ ‫مدير‬


‫مدير‬
‫الوطنين‬ ‫المخازن‬ ‫المشتريات‬
‫المتعاقدين‬

‫المواد‬
‫‪19‬‬ ‫الجاهزة‬ ‫المواد الخام‬
‫مـدير األفـراد‬

‫مـدير التسويق‬

‫‪20‬‬
‫المدير العام‬

‫مـدير اإلنتاج‬

‫المـدير المـالي‬
‫شكل للتنظيم علي أساس المهام الوظيفية ‪:‬‬
‫‪ .2‬التجميع على أساس جغرافي‬
‫• يستخدم هذا النوع من التنظيم في الحاالت التي تبيع المنظمة‬
‫منتجاتها أو تقدم خدماتها إلى مناطق جغرافية متعددة‪ ،‬وهنا يتم‬
‫تجميع األعمال الخاصة بمنطقة جغرافية معينة في وحدة‬
‫تنظيمية واحدة تسند مسؤولية إدارتها لمدير ‪ /‬رئيس واحد‬
‫‪ .1‬صعوبة التنسيق بين المناطق‬
‫‪ .1‬يضع المسؤولية على‬
‫الجغرافية‪.‬‬
‫عاتق المستويات الدنيا في‬
‫‪ .2‬احتمال قيام بعض المناطق باتباع‬ ‫المنظمة‪.‬‬
‫سياسات مخالفة للسياسة العامة‪.‬‬ ‫‪ .2‬إعطاء اهتمام كاف‬
‫‪ .3‬يزيد من صعوبة ممارسة رقابة فعالة‬ ‫لألسواق والمشكالت‬
‫من قبل اإلدارة العليا‪.‬‬ ‫المحلية‪.‬‬
‫‪ .4‬عدم االستفادة من االمكانيات المتاحة‬ ‫‪ .3‬التفاعل مع المجتمع‬
‫بالمركز‬ ‫المحلي وتلبية احتياجاته‪.‬‬
‫‪ .5‬الحاجة الى موارد بشرية عالية المهارة‬ ‫‪ .4‬تخفيف االعباء االدارية‬
‫‪ .6‬االزدواج‬ ‫عن المركز‬
‫مديرالمنطقة الشمالية‬

‫مديرالمنطقة الغربية‬

‫‪22‬‬
‫المدير العام‬

‫مديرالمنطقة الوسطي‬

‫مديرالمنطقة الشرقية‬
‫شكل للتنظيم علي أساس الموقع الجغرافي ‪:‬‬
‫‪ .3‬التجميع على أساس المنتج‬
‫• بموجب هذا النوع من التنظيم يتم تجميع األعمال‬
‫المتصلة مباشرة بإنتاج سلعة أو تقديم خدمة معينة‬
‫في مجموعة واحدة‪.‬‬
‫• تعهد مسؤولية إدارتها لمدير يشرف على جميع‬
‫األعمال الالزمة لكل منتج ‪ /‬خدمة (بما في ذلك انتاج‬
‫وتسويق ومشتريات وغيرها)‪.‬‬
‫• تستخدم هذه الطريقة على نطاق واسع في المنظمات‬
‫الكبيرة ذات المنتجات المتعددة‪.‬‬
‫تابع التجميع على أساس المنتج‬

‫والعيوب‬ ‫المزايا‬
‫• ارتفاع التكاليف نتيجة‬ ‫تركيز& اإلهتمام والجهود‬ ‫•‬
‫إزدواجية الجهود‪.‬‬ ‫على المنتجات الرئيسية‪.‬‬
‫• يتطلب أعداداً كبيرة من‬ ‫الحصول على مزايا‬ ‫•‬
‫األفراد ممن لديهم قدرات‬ ‫التخصص‬
‫إدار&ية وإشرافية‪.‬‬ ‫سهولة التنسيق بي مختلف‬ ‫•‬
‫الوظائف الخاصة بمنتج‬
‫• يزيد من صعوبة ممارسة‬ ‫معين‪.‬‬
‫الرقابة الفعالة من قبل‬ ‫تحديد مسؤولية كل وحدة‬ ‫•‬
‫اإلدارة العليا‪.‬‬ ‫عن األرباح‪.‬‬
‫مدير األفراد‬

‫مدير التسويق‬

‫مدير اإلنتاج‬

‫مدير" قسم البوتجازات‬


‫مدير مالي‬

‫‪25‬‬
‫المدير العام‬

‫مدير اإلفراد‬

‫مدير التسويق‬

‫مدير اإلنتاج‬
‫شكل للتنظيم علي أساس المنتج (السلعة)‪:‬‬

‫مدير قسم الثالجات‬

‫مدير مالي‬
‫‪ .4‬التجميع على أساس الوقت‬
‫• يلجأ لهذا النوع من التنظيم عندما تزيد العمليات‬
‫خالل اليوم أو األسبوع عن فترة العمل العادي‬
‫للفرد‪( ،‬وردية ثانية أو ثالثة) وفي مثل هذه‬
‫الحاالت قد يتم تجميع األنشطة على أساس الوقت‬
‫وغالبا ً يتركز هذا النوع في المنظمات التى تعمل‬
‫على مدار الساعة مثل المستشفيات والمطارات‬
‫وغيرها‬
‫(تابع)‬ ‫أنواع التنظيم الرسمي‬

‫المدير‬

‫المشتريات‬ ‫العمليات‬ ‫التخطيط‬

‫المنتج (‪)2‬‬ ‫المنتج (‪)1‬‬

‫الوردية الثالثة‬ ‫الوردية الثانية‬ ‫الوردية األو"لى‬ ‫الوردية الثالثة‬ ‫الوردية الثانية‬ ‫الوردية األو"لى‬
‫من الساعة ‪9 - 1‬‬ ‫من الساعة ‪1 - 5‬‬ ‫من الساعة ‪5 - 9‬‬ ‫من الساعة ‪9 - 1‬‬ ‫من الساعة ‪1 - 5‬‬ ‫من الساعة ‪5 - 9‬‬

‫التنظيم على أساس الوقت‬


‫‪ .5‬التجميع على أساس المصفوفة‬
‫‪ o‬من النادر تطبيق طر"يقة واحدة لتقسيم أوجه النشاط في المنشاة ‪.‬‬
‫‪ o‬إذ في الغالب يجد المدير من الضرورة تجميع أوجه النشاط‬
‫طبقا لطريقتين أوأكثر ‪.‬‬
‫‪ o‬إختيار" الطر"يقة المثلي يتوقف علي ظروف كل منظمة ‪.‬‬
‫‪ o‬حيث يستخدم التنظيم على اساس وظيفى ثم يكونوا مسئولين امام‬
‫مديرى المشر"وعات‬
‫‪ o‬يتم تجميع اختصاصيين أوفنيين من إدار"ات وأقسام وظيفية معينة‬
‫في فرق عمل مؤقتة إلنجاز مشر"وع معين‪ .‬ثم يعود كل عضو‬
‫بالفريق لوظيفته بعد انجاز المشروع‬
‫‪ ‬التنظيم المركب ( المصفوفة التنظيمية ) ‪:‬‬
‫المدير العام‬

‫ر‬‫ا‬‫د‬‫إ‬ ‫ر‬‫ا‬ ‫د‬‫إ‬ ‫ر‬‫ا‬‫د‬ ‫إ‬ ‫ر‬ ‫ا‬‫د‬‫إ‬


‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬ ‫ت‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬ ‫إل‬ ‫ا‬ ‫ة‬
‫ر"‬ ‫ش‬ ‫م‬ ‫ي‬‫و‬‫س‬ ‫د‬ ‫ن‬‫ه‬ ‫ا‬ ‫ت‬‫ن‬
‫ع‬‫و‬ ‫ق‬ ‫سة‬ ‫ج‬
‫ات‬

‫مدير المشروع(أ)‬ ‫العاملون بالمشروع من اإلدارات الوظيفية المختلفة‬

‫مديرالمشروع(ب)‬ ‫الوظيفية المختلفة‬


‫‪29‬‬
‫العاملون بالمشروع من اإلدارات‬
‫تاب‪.‬ع التجميع على أساس المصفوفة‬
‫والعيوب‬ ‫المزايا‬

‫• احتمال تنامى الصراع‬ ‫التركيز على النتائج‬ ‫•‬


‫على السلطة& الوظيفية‬ ‫النهائية‪.‬‬
‫المحافظة على النواحى‬ ‫•‬
‫• التضحية بمبدأ وحدة‬
‫المهنية‬
‫االمر‪.‬‬
‫تنمية العمل بروح الفريق‪.‬‬ ‫•‬
‫• يتطلب مدير يمتاز‬
‫المسؤولية الدقيقة لكل‬ ‫•‬
‫بقدرات انسانية فائقة‪.‬‬ ‫وحدة عن األر&باح‪.‬‬
‫ابعاد الهيكل التنظيمى‬
‫• يوجد ثالثة ابعاد للهيكل التنظيمى‪:‬‬
‫‪.a‬درجة التعقيد‪ :‬درجة االختالف والتمايز بين اجزاء المنظمة‬
‫وينقسم الى‪:‬‬
‫‪ -‬التعقيد االفقى‪ :‬عدد الوحدات التنظيمية فى كل مستوى‬
‫‪ -‬التعقيد الرأسى‪:‬عدد المستويات التنظيمية داخل الهيكل‬
‫‪ -‬التعقيد الجغرافى‪:‬درجة االنتشار الجغرافى للمنظمة من‬
‫خالل عدد الفروع ودرجة البعد عن المركز‬
‫‪ -‬كلما زادت درجة التعقيد االفقى ‪/‬الرأسى‪/‬الجغرافى ادى الى‬
‫صعوبات فى عمليات االتصال والتنسيق والرقابة‬
‫تابع ابعاد الهيكل‬
‫‪ .b‬درجة الرسمية‬
‫تشير الى مدى نمطية الوظائف والتحكم فى سلوك الموظفين‬
‫من خالل القواعد واللوائح‬
‫‪ .c‬درجة المركزية‬
‫تعبر عن مدى تركز السلطة فى المستويات االدارية العليا‬
‫• هناك عالقة عكسية بين درجة التعقيد والمركزية‬
‫• هناك عالقة طردية بين درجة التعقيد ودرجة الرسمية‬
‫• هناك عالقة مبهمة بين درجة المركزية ودرجة الرسمية‬
‫تفويض السلطة‬
‫• الفرق بين القوة والسلطة‬
‫• القوة هى قدرة الشخص على التأثير فى االخرين وهى‬
‫مستمدة من السلطة‬
‫• السلطة هى الحق الذى يكتسبه شاغل الوظيفة فى اصدار‬
‫اوامر واجبة الطاعة لمرؤوسيه‬
‫• وتصنف السلطات في المنظمات إلى ثالثة أنواع وهي ‪:‬‬
‫‪.1‬السلطة التنفيذية ‪ /‬الخطية‪.‬‬
‫‪.2‬السلطة اإلستشارية‬
‫‪.3‬السلطة الوظيفية‬
‫•السلطة التنفيذية ‪ /‬الخطية‬
‫•تستند السلطة التنفيذية إلى عالقة )الرئيس–‬
‫المرؤوس(‪ ،‬حيث يمارس الرئيس إشرافا ً مباشراً على‬
‫المرؤوس وبموجب هذه العالقة يحق للرئيس إصدار‬
‫أوامره وتوجيهاته إلى المرؤوس الذي يجب أن يطيعها‬
‫وينفذها‪.‬‬
‫•السلطة اإلستشارية‬
‫تستند إلى الخبرة والمعرفة لدى الفرد ‪ ،‬حيث يقوم‬
‫صاحبها بتقديم المشورة والتوصيات لغيره‪ ،‬وال يملك‬
‫سلطة إصدار األوامر للوحدات األخرى أو إرغامها على‬
‫قبول توصياته ومقترحاته‪.‬‬
‫•السلطة الوظيفية‬
‫تعرف بأنها سلطة وظيفيه ألنها تفوض للشخص بحكم‬
‫الوظيفة التي يشغلها أو الخدمة التي يقدمها للوحدات األخرى‪.‬‬
‫•المقصود بتفويض السلطة‬
‫يقصد به النقل المؤقت لبعض الصالحيات حيث يعهد الرئيس‬
‫ببعض سلطاته إلى عدد من مرؤوسيه من اجل اداء مهمة‬
‫محددة ومن ثم هناك ثالث اطراف‪:‬‬
‫•المفوض‬
‫•المفوض اليه‬
‫•موضوع التفويض‬
‫•المسئولية ال تفوض‬
‫مزايا التفويض‬
‫‪ .1‬زيادة فعالية المدير ألنه بهذا يتخلص من بعض‬
‫األعمال الروتينية ويتفرغ للمسائل اإلستراتيجية‪.‬‬
‫‪ .2‬يحقق السرعة في اتخاذ القرارات و البت في‬
‫المشاكل اليومية‬
‫‪ .3‬اتخاذ قرارات اكثر فعالية لمعايشة الموقف‬
‫‪ .4‬يعتبر وسيلة لتنمية المسئولين من خالل تدريبهم‬
‫على مهام أكبر‬
‫‪ .5‬رفع الروح المعنوية للعاملين‬
‫‪ .6‬زيادة الحماس والشعور باالنتماء‬
‫شكرا جزيال‬

You might also like