You are on page 1of 26

‫رَّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ َ ِّ‬ ‫َ‬ ‫ر‬

‫يف‬
‫الرس ِ‬ ‫ِّ‬
‫ين ع ِ يل ب ِن ِ‬ ‫القرني بن أصمت البتاوي ‪ ،‬عن أ ِ ين الفخ ِر سن ِد الد ِ‬ ‫ر‬ ‫رزف ذو‬ ‫ي‬
‫اإلدريس‬ ‫المالك‬ ‫عباس‬ ‫بن‬ ‫علوي‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫السيد‬ ‫عن‬ ‫‪،‬‬ ‫الح ِ ِّ‬
‫سي‬ ‫َ‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫يفي العالمة المسند السيد محمد بن‬ ‫ر‬
‫الحرمي الرس ر‬
‫ر‬ ‫الحسي ‪ ،‬عن والده محدث‬ ‫ي‬
‫سبعي مرة قبل الفجر‬ ‫ر‬ ‫الحسي [وروي عنه ان قراءتها‬
‫ي‬ ‫المالك‬
‫ي‬ ‫علوي بن عباس‬
‫المدن ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫الني ‪ ،‬والحمد هلل] ‪ ،‬عن الشيخ ضياء الدين القادري‬ ‫تفيد لرؤية ي‬
‫السنوش ‪ ،‬عن االمام القطب‬ ‫ي‬ ‫عل‬
‫الريف ‪ ،‬عن االمام محمد بن ي‬ ‫ي‬ ‫الشيخ احمد‬
‫رض هللا عنه ‪ .‬ووجدت فائدة الي حاجة ‪ ،‬تقرأها ‪٩٢‬‬ ‫الحسي ي‬
‫ي‬ ‫احمد بن ادريس‬
‫مرة ‪ ،‬والحمد هلل ‪ .‬اه‬

‫اخذت (‪ )٤١‬سند «هذا الورد » ‪ ،‬و « راتب » و «اوراد » و «مؤلفات » لالمام‬


‫الكياه عبد الحنان معصوم‬
‫ي‬ ‫شيج‬
‫ي‬ ‫عبد هللا بن علوي الحداد ‪ ،‬بإجازة عن‬
‫الحاجيي ‪ ،‬عن شيخه‬
‫ي‬ ‫الكياه محمد احمد سهل محفوظ‬ ‫ي‬ ‫الكواقيان ‪ ،‬عن‬
‫ي‬
‫الفادان ‪ ،‬عن شيوخه ‪ ،‬منهم ‪ :‬الشيخ احمد بن‬
‫ي‬ ‫عيس‬
‫ي‬ ‫ياسي بن‬
‫العالمة محمد ر‬
‫محسن الهدار ‪ ،‬كما يف "تشنيف االسماع بشيوخ االجازة والسماع" الجزء ‪ ١‬ص‬
‫االمان" ص ‪، ١٣٤‬‬
‫ي‬ ‫النبهان ‪ ،‬كما يف "بلوغ‬
‫ي‬ ‫‪ ، ١٩٤‬والشيخ يوسف بن اسماعيل‬
‫وهما ‪ ،‬عن الحبيب احمد بن حسن العطاس ‪ ،‬عن االمام قطب االرشاد سيدنا‬
‫الحبيب عبد هللا بن علوي الحداد ‪ .‬كذا كما يف "جواهر البحار يف فضائل‬
‫الختار" ص ‪ ، ١٦١٤‬و "العقد الفريد يف ضبط وتقييد" ص ‪ . ١٥‬انظر ايضا‬
‫الجل" ص ‪ ٨١‬خ ‪ ٩‬يف سند سائر كتب موالنا القطب الحبيب عبد هللا‬ ‫ي‬ ‫"مسلك‬
‫اجمعي ‪ .‬اه‬
‫ر‬ ‫رض هللا عنه وعنهم‬ ‫بن علوي الحداد ‪ .‬ي‬

‫السنوش» ص ‪ ١٩‬و «سائر‬


‫ي‬ ‫اخذت (‪« )٤٢‬هذا الورد» المذكور يف «مجربات‬
‫الكواقيان ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫الكياه عبد الحنان معصوم‬
‫ي‬ ‫شيج‬
‫ي‬ ‫مؤلفاته» ‪ ،‬بإجازة عن‬
‫الحاجيي ‪ ،‬عن شيخه العالمة محمد‬
‫ي‬ ‫الكياه محمد احمد سهل محفوظ‬ ‫ي‬
‫الفادان يف كتابه يف بيان اسانيد شيخه‬
‫ي‬ ‫الفادان ‪ .‬قال الشيخ‬
‫ي‬ ‫عيس‬
‫ي‬ ‫ياسي بن‬
‫ر‬
‫المالك‬
‫ي‬ ‫حسي بن ابراهيم‬‫ر‬ ‫عل بن‬‫الجل يف اسانيد محمد ي‬
‫ي‬ ‫المسم ب "المسلك‬
‫ي‬
‫المك" ص ‪ ١١‬و ‪ : ٢٦‬اخي به عن العالمة الشيخ عبد الحق اإللهابادي ‪ ،‬عن‬ ‫ي‬
‫الغي الدهلوي ‪ ،‬عن العالمة محمد عابد السندي ‪ ،‬عن‬
‫العالمة الشيخ عبد ي‬
‫ان‬ ‫المزجاج ‪ ،‬عن ي‬
‫ي‬ ‫السيد احمد بن سليمان الهجام ‪ ،‬عن محمد بن عالء الدين‬
‫توف بالطائف سنة‬‫المك ي‬
‫ي‬ ‫العجيم‬
‫ي‬ ‫يحي‬
‫عل بن ر‬ ‫وان االشار حسن بن ي‬ ‫البقاء ي‬
‫ر‬
‫التوان‬ ‫التونس اجازة ‪ ،‬عن الشيخ محمد‬ ‫‪ ١١١٣‬ـه ‪ ،‬عن الشيخ المسن عاشور‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ان عبد هللا محمد بن‬
‫‪ ،‬عن الشيخ عبد القادر بن خده ‪ ،‬عن المؤلف العالمة ي‬
‫توف سنة ‪ ٨٩٥‬ـه ‪ ،‬به‬‫المالك ي‬
‫ي‬ ‫التلمسان‬
‫ي‬ ‫السنوش‬
‫ي‬ ‫يوسف بن عمر بن شعيب‬
‫وبسائر تصانيفه ‪ .‬اه‬

‫اخذت (‪« )٤٣‬هذا الدعاء» المذكور يف «جواهر الخمس» ص ‪ ، ١٠١‬بإجازة‬


‫الكياه محمد احمد‬ ‫ي‬ ‫الكواقيان ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫الكياه عبد الحنان معصوم‬ ‫ي‬ ‫شيج‬
‫ي‬ ‫عن‬
‫الفادان ‪،‬‬
‫ي‬ ‫عيس‬ ‫ي‬ ‫ياسي بن‬
‫الحاجيي ‪ ،‬عن شيخه العالمة محمد ر‬ ‫ي‬ ‫سهل محفوظ‬
‫عن شيخه العالمة المحدث الفقيه السيد حامد بن محمد بن سالم بن علوي‬
‫الرسقية ‪ ،‬كما يف "بلوغ‬ ‫الييم ‪ ،‬نزيل ماالنج جاوا ر‬ ‫الرسي باهارون جمل الليل ر‬
‫ي‬
‫ان عبد هللا محمد‬ ‫االمان" ص ‪ ١٧٧‬خ ‪ ، ٢٠‬عن ابيه المحدث المسند السيد ي‬ ‫ي‬
‫يم ‪ ،‬وهو روي بحريضة ‪ ،‬عن السيد احمد بن حسن بن‬ ‫ر‬
‫بن سالم الرسي الي ي‬
‫حسي‬
‫ر‬ ‫عل العطاس ‪ ،‬وهو عن القطب السيد ابو بكر بن عبد هللا بن طالب بن‬ ‫ي‬
‫بن عمر العطاس (ت ‪ ١٢٨٦‬ـه) ‪ ،‬عن السيد عبد الرحمن بن سليمان االهدل‬
‫االمان" ص ‪ ١٧٨‬خ ‪ ، ٥‬عن‬ ‫ي‬ ‫اليمان" ‪ ،‬كما يف "بلوغ‬
‫ي‬ ‫الزبيدي صاحب "النفس‬
‫العجيل ‪ ،‬عن شيوخه ‪ ،‬منهم ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫الشيخ احمد بن عبد القادر بن بكري بن محمد‬
‫الكبي الشيخ عبد الهادي بن بكري ‪ ،‬ووالده سيد زمانه الشيخ عبد‬ ‫ر‬ ‫الول‬
‫عمه ي‬
‫الربان محمد بن بكري ‪ ،‬وشيخه العالمة احمد‬ ‫ي‬ ‫القادر بن بكري ‪ ،‬وعمه العالم‬
‫الشهي الشيخ بكري بن‬ ‫ر‬ ‫بن عبد القادر بن عبد الرحمن ‪ ،‬كلهم ‪ ،‬عن القطب‬
‫العجيم ‪ ،‬والشيخ‬‫ي‬ ‫العجيل ‪ ،‬عن شيوخه ‪ ،‬منهم ‪ :‬الشيخ حسن بن ي‬
‫عل‬ ‫ي‬ ‫محمد‬
‫ان ‪ ،‬كلهم ‪ ،‬عن‬ ‫النخل ‪ ،‬والشيخ المال ابراهيم بن حسن الكور ي‬ ‫ي‬ ‫احمد بن محمد‬
‫اليمان" ص ‪ ، ٢١٣-٢١٢‬عن المعمر‬ ‫القشاش ‪ ،‬كما يف "النفس‬ ‫ر‬ ‫الشيخ احمد‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ان ‪ ،‬عن المؤلف الشيخ محمد غوث العالم يف سائر الجهات‬ ‫ر‬
‫عبد الحليم الكجر ي‬
‫رض هللا‬
‫خطي الدين بايزيد بن الشيخ خواجة العطار الشطاري ‪ ،‬ي‬ ‫ر‬ ‫‪ ،‬ابن الشيخ‬
‫اجمعي ‪ ،‬كما يف "حسن الوفا إلخوان الصفا" ص ‪ . ٦٦‬اه‬
‫ر‬ ‫عنه وعنهم‬

‫اخذت (‪ )٤٤‬سند «احياء علوم الدين» و «دعاء الفرج لسيدنا ونبينا الخرص‬
‫ال‬‫عليه السالم» المذكور ‪ ،‬و «ومنهاج العابدين» و «سائر تصانيف االمام الغز ي‬
‫وغي ذلك» ‪ ،‬و «القاموس» للمجد‬ ‫يف التصوف والمنطق واالصول ر‬
‫الكياه عبد الحنان معصوم‬ ‫ي‬ ‫شيج‬
‫ي‬ ‫الشيازي ‪ ،‬بإجازة عن‬
‫الفيوزابادي ر‬ ‫ر‬
‫الحاجيي ‪ ،‬عن شيخه‬
‫ي‬ ‫الكياه محمد احمد سهل محفوظ‬ ‫ي‬ ‫الكواقيان ‪ ،‬عن‬
‫ي‬
‫الفادان ‪ ،‬وهو روي عاليا عن المعمر عبد‬ ‫ي‬ ‫عيس‬
‫ي‬ ‫ياسي بن‬
‫العالمة محمد ر‬
‫المدن ‪ ،‬عن السيد اسماعيل بن زين العابدين‬ ‫ي‬ ‫الرؤوف بن حسن الكردي‬
‫بالفالن‬
‫ي‬ ‫الشهي‬
‫ر‬ ‫المدن ‪ ،‬عن الشيخ صالح بن محمد بن نوح العمري‬ ‫ي‬ ‫زنج‬
‫الي ي‬
‫البصية" ص ‪ . ٨‬وهو روي عن‬ ‫ر‬ ‫المتوف سنة ‪ ١٢١٨‬ـه ‪ ،‬كما يف "تنوير‬ ‫ي‬ ‫المدن‬
‫ي‬
‫الرسيف محمد بن عبد هللا ‪ ،‬عن‬ ‫الشيخ محمد بن سنة الفالن العمري ‪ ،‬عن ر‬
‫ي‬
‫عل بن حجر‬ ‫الحنف ‪ ،‬عن الحافظ احمد بن ي‬ ‫ي‬ ‫المعمر المسند محمد بن اركماس‬
‫الشيازي يف اجازة‬ ‫الفيوزابادي ر‬ ‫العسقالن ‪ ،‬عن المجد محمد بن يعقوب ر‬ ‫ي‬
‫التنوج يف اجازة «سائر‬
‫ي‬ ‫«القاموس» ‪ ،‬كما يف "قطف الثمر" ص ‪ ، ٢١٨‬وعن‬
‫ان الفضل‬ ‫الدين‬ ‫تف‬‫مؤلفات االمام الغزال وغي ذلك» ‪ ،‬عن قاض القضاة ر‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ي‬
‫ان حفص عمر بن كرم بن‬ ‫المقدش ‪ ،‬عن ي‬
‫ي‬ ‫سليمان بن همزة بن احمد بن عمر‬
‫ان الفرج عبد الخالق بن احمد‬ ‫الحمام ‪ ،‬عن ي‬ ‫ي‬ ‫ان الحسن الدينوري ثم البغدادي‬ ‫ي‬
‫ان حامد‬ ‫بن عبد القادر البغدادي ‪ ،‬عن المؤلف االمام زين الدين حجة االسالم ي‬
‫الشافغ ‪ ،‬كما يف "قطف الثمر" ص ‪. ٣٤٢‬‬ ‫ي‬ ‫الطوش‬
‫ي‬ ‫محمد بن محمد بن محمد‬
‫اه‬

‫اخذت (‪ )٤٥‬سند «اتحاف االخالء باسانيد االجالء» او «اتحاف االخالء‬


‫باجازات المشايخ االجالء» ‪ ،‬و «سورة الفاتحة» المذكورة يف ذلك الكتاب ‪ ،‬و‬
‫الكياه عبد الحنان‬
‫ي‬ ‫شيج‬
‫ي‬ ‫ال معالم الرواية» ‪ ،‬بإجازة عن‬ ‫«مسالك الهداية ي‬
‫الحاجيي ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫الكياه محمد احمد سهل محفوظ‬ ‫ي‬ ‫الكواقيان ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫معصوم‬
‫[الكتابي‬
‫ر‬ ‫الفادان ‪ ،‬وقال ‪ :‬رواهما‬
‫ي‬ ‫عيس‬ ‫ي‬ ‫ياسي بن‬ ‫شيخه العالمة محمد ر‬
‫الكبي ‪،‬‬
‫االمي ر‬‫ال ر‬ ‫المحرش] بالسند ي‬
‫ي‬ ‫المذكورين] شيخنا [العالمة عمر بن حمدان‬
‫عل الوتري‬‫المحرش ‪ ،‬عن شيخيه ‪ :‬السيد ي‬ ‫ي‬ ‫[اخذ العالمة عمر بن حمدان‬
‫المك ‪ ،‬كالهما ‪ ،‬عن الشيخ احمد‬ ‫ي‬ ‫المدن والشيخ محمد بن سليمان حسب هللا‬ ‫ي‬
‫الكبي‬
‫االمي ر‬‫المالك ‪ ،‬عن العالمة الشيخ محمد بن محمد ر‬ ‫ي‬ ‫منة هللا العدوي‬
‫عل‬
‫المتوف سنة ‪ ١٢٣٢‬ـه ‪ ،‬كما يف "اتحاف االخوان" ص ‪ ، ]٨٧‬عن ي‬ ‫ي‬ ‫المرصي‬
‫ان سالم عبد هللا بن‬ ‫البنان ‪ ،‬عن المؤلف ي‬‫ي‬ ‫السقاط ‪ ،‬عن محمد بن عبد السالم‬
‫المتوف سنة ‪ ١٠٩٠‬ـه ‪ ،‬كما يف "اتحاف االخوان"‬ ‫ر‬
‫العياش‬ ‫ان بكر‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫محمد ابن ي‬
‫العياش يف كتابه "اتحاف االخالء" ‪ :‬اروي سورة‬ ‫ر‬ ‫ان سالم‬
‫ي‬ ‫ص ‪ ، ١٢٦‬قال الشيخ ي‬
‫النون ‪ ،‬عن شيخه الشيخ نور الدين الزيادي‬ ‫ي‬ ‫القاض احمد‬‫ي‬ ‫الفاتحة ‪ ،‬عن شيخنا‬
‫صل هللا عليه وسلم ‪ ،‬كما يف "اتحاف‬ ‫الني ي‬ ‫الجي ‪ ،‬عن ي‬ ‫ي‬ ‫القاض شمهورش‬‫ي‬ ‫‪ ،‬عن‬
‫االخالء باجازات المشايخ االجالء" ص ‪ . ١٠٣‬اه‬

‫الكرش» المذكور يف "خزينة االشار" ص ‪ ١٢٥‬ما نصه ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫نقلت (‪« )٤٦‬ورد اية‬
‫رض هللا عنه‬ ‫ر‬
‫ان ذر الغفاري ي‬ ‫والبيهف ‪ ،‬عن ي‬
‫ي‬ ‫واخرج احمد وابن الرصيس والحاكم‬
‫الكرش ‪ ،‬هللا ال‬
‫ي‬ ‫الباري ‪ ،‬قال ‪ :‬قلت ‪ :‬ايما آية انزلت عليك اعظم ‪ .‬قال ‪﴿ :‬اية‬
‫الج القيوم﴾ ‪ .‬وقال عثمان بن الهيثم حدثنا عوف عن محمد بن‬ ‫اله اال هو ي‬
‫صل هللا عليه وسلم‬ ‫وكلي رسول هللا ي‬‫ي‬ ‫رض هللا عنه قال ‪:‬‬ ‫ان هريرة ي‬ ‫سيين عن ي‬‫ر‬
‫فأتان آت فجعل يحثو من الطعام ‪ ،‬فأخذته فقلت ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫بحفظ زكاة رمضان ‪،‬‬
‫صل هللا عليه وسلم ‪ ...‬فقص الحديث ‪ ،‬فقال ‪ :‬اذا‬ ‫ال رسول هللا ي‬ ‫ألرفعنك ي‬
‫الكرش ‪ ،‬لم يزل معك من هللا حافظ ‪ ،‬وال يقربه‬‫ي‬ ‫ال فراشك ‪ ،‬فإقرأ اية‬ ‫أويت ي‬
‫صل هللا عليه وسلم ‪﴿ :‬صدقك وهو كذوب ‪،‬‬ ‫ر‬
‫حي يصبح ‪ .‬فقال ي‬
‫الني ي‬ ‫شيطان ي‬
‫ذاك شيطان﴾ ‪ .‬صحيح االمام البخاري ‪ ،‬الحديث ‪ ٢٣١١‬ص ‪ ، ٥٥٥‬والحديث‬
‫‪ ٣٢٧٥‬ص ‪ ، ٨٠٧‬والحديث ‪ ٥٠١٠‬ص ‪ . ١٢٨٠‬اخذت سند «الجامع الصحيح‬
‫الكياه عبد‬
‫ي‬ ‫شيج‬
‫ي‬ ‫الكرش» ‪ ،‬بإجازة عن‬ ‫ي‬ ‫لالمام البخاري» ‪ ،‬باالخص «آية‬
‫الكياه محمد احمد سهل محفوظ ‪ ،‬عن شيخيه ‪ ،‬هما ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫الحنان معصوم ‪ ،‬عن‬
‫ان وشيخه العالمة محمد‬ ‫زبي بن دحالن السار ي‬ ‫ان ميمون ر‬ ‫الكياه ي‬ ‫ي‬ ‫العالمة‬
‫الكياه محمد باقر بن نور‬ ‫ي‬ ‫الفادان ‪ ،‬كالهما ‪ ،‬عن العالمة‬
‫ي‬ ‫عيس‬
‫ي‬ ‫ياسي بن‬
‫ر‬
‫الكياه محمد‬ ‫ي‬ ‫المك ‪ ،‬وهو عن العالمة المحدث المسند الفقيه‬ ‫ي‬ ‫الجكجاوي‬
‫االندونس تغمده هللا برحمته ‪ ،‬وقال يف‬ ‫الجاوي‬ ‫مس‬ ‫الي‬‫محفوظ بن عبد هللا ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ثبته "كفاية المستفيد" ‪ :‬فاما الجامع الصحيح لالمام البخاري ‪ :‬فقد رويته‬
‫ان بكر بن‬ ‫سماعا مرارا نحو ارب ع ختمات مع جي ما فات ‪ ،‬عن شيخنا السيد ي‬
‫زيي دحالن ‪ ،‬عن الشيخ عثمان بن‬ ‫المك ‪ ،‬عن السيد احمد بن ي‬ ‫ي‬ ‫محمد شطا‬
‫عيس بن احمد‬ ‫ي‬ ‫الشنوان ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫عل‬
‫الدمياط ‪ ،‬عن الشيخ محمد دبن ي‬ ‫ي‬ ‫حسن‬
‫الياوي ‪ ،‬عن الشيخ محمد الدفري ‪ ،‬عن الشيخ سالم بن عبد هللا البرصي ‪ ،‬عن‬
‫البابل ‪،‬‬
‫ي‬ ‫والده عبد هللا بن سالم البرصي ‪ ،‬عن الشيخ محمد بن عالء الدين‬
‫الغيط ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫عيالشيخ سالم بن محمد السنهوري ‪ ،‬عن النجم محمد بن احمد‬
‫عل بن حجر‬ ‫شيخ االسالم زكريا بن محمد االنصاري ‪ ،‬عن الحافظ احمد بن ي‬
‫ان العباس‬ ‫نوج (‪ ، )٨٠٠‬عن ي‬ ‫العسقالن (ت ‪ ، )٨٥٢‬عن ابراهيم بن احمد االت ي‬ ‫ي‬
‫الحسي بن المبارك الزبيدي‬ ‫ر‬ ‫ان طالب الحجار (ت ‪ ، )٧٣٣‬عن‬ ‫احمد بن ي‬
‫ان‬‫عيس السجزي ‪ ،‬عن ي‬ ‫ي‬ ‫ان الوقت عبد االول بن‬ ‫الحنبل (ت ‪ ، )٦٣١‬عن ي‬ ‫ي‬
‫ان محمد عبد هللا بن‬ ‫الحسن عبد الرحمن بن مظفر بن داود الداوودي ‪ ،‬عن ي‬
‫ان عبد هللا محمد بن يوسف بن مطر الفربري (ت ‪)٣٢٠‬‬ ‫الرسخس ‪ ،‬عن ي‬ ‫ي‬ ‫احمد‬
‫ان عبد هللا محمد بن اسماعيل بن ابراهيم‬ ‫‪ ،‬عن جامعه االمام الحافظ الحجة ي‬
‫البخاري (ت ‪ ٢٥٦‬ـه) ‪ .‬هكذا كما يف "كفاية المستفيد لما عال من االسانيد" ص‬
‫‪ . ١٢‬اه‬

‫اخذت (‪ )٤٧‬سند «ورد اآليات» ‪ ،‬المذكور يف «خزينة االشار» ‪ ،‬بإجازة عن‬


‫النازل ‪ ،‬ما نصه ‪ :‬وروي‬ ‫حف‬‫شيج عبد الحنان ال العارف باهلل الشيخ محمد ر‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫حي‬‫ال قوله تكسبون ‪ ،‬ر‬ ‫عنه مرفوعا ؛ من قرأ ثالثة آيات من اول سورة االنعام ي‬
‫ال يوم‬ ‫سبعي الف ملك يحفظونه ‪ ،‬وكتب له اعمالهم ي‬ ‫ر‬ ‫يصبح ‪ ،‬وكل هللا به‬
‫القيامة ‪ ،‬وييل ملك من السماء السابعة ‪ ،‬ومعه مرزبة من حديد ‪ ،‬كلما اراد‬
‫وبي الشيطان‬ ‫يلف ف قلبه شيئا من ر‬ ‫ر‬
‫الرس ‪ ،‬رصبه بها وجعل بينه ر‬ ‫الشيطان ان ي ي‬
‫امس‬ ‫سبعي الف حجاب ‪ ،‬فاذا كان يوم القيامة قال هللا تعال ‪﴿ :‬يا ابن آدم ر‬ ‫ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫واشب من ماء الكوثر ‪ ،‬واغتسل من ماء‬‫جني ‪ ،‬ر‬‫ر‬
‫ظل ‪ ،‬وكل ثمار ي‬ ‫تحت ي‬
‫السلسبيل ‪ ،‬فانت عبدي وانا ربك ‪ ،‬ال حساب عليك ‪ ،‬وال عذاب﴾ ‪ .‬كذا يف‬
‫شيخ زاده عن رواية االمام الواحدي يف الوسيط ‪ .‬هكذا كما يف "خزينة االشار"‬
‫ص ‪ . ٨٠‬اه‬

‫الكياه عبد‬
‫ي‬ ‫شيج‬
‫ي‬ ‫االعل» ‪ ،‬بإجازة عن‬
‫ي‬ ‫اخذت (‪ )٤٨‬سند «حزب الدور‬
‫الحاجيي ‪،‬‬
‫ي‬ ‫الكياه محمد احمد سهل محفوظ‬ ‫ي‬ ‫الكواقيان ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫الحنان معصوم‬
‫الفادان ‪ ،‬عن الشيخ يوسف بن‬ ‫ي‬ ‫عيس‬
‫ي‬ ‫ياسي بن‬
‫عن شيخه العالمة محمد ر‬
‫النبهان ‪ ،‬عن شيخه الحبيب احمد بن حسن العطاس ‪ ،‬وقال يف‬ ‫ي‬ ‫اسماعيل‬
‫النبهان ‪ ،‬كما يف "جواهر البحار يف فضائل‬
‫ي‬ ‫اجازته لتلمذه الشيخ يوسف‬
‫المختار" ص ‪ ، ١٦١٦‬ما نصه ‪ :‬واما الذين اخذت عنهم باالجازة العامة يف عالم‬
‫غي من ذكروا ‪ ،‬فال يمكن استقصاؤهم لتقادم الزمان ‪ ،‬ولما هو‬ ‫اليزخ ايضا ر‬
‫ال اآلن‬ ‫ر‬
‫عل ي‬‫تعال ييددون ي‬ ‫عل الذهن من النسيان ‪ ،‬ولم يزالوا بحمد هللا ي‬ ‫غالب ي‬
‫وتلقي الذكر‬
‫ر‬ ‫ول بحمد هللا االجازة‬
‫‪ ،‬واجتمع بهم يف برازخ الفهوانية المتام ‪ ،‬ي‬
‫ان العباس‬ ‫وااللباس والمصافحة واالذن بذلك ممن ذكروا جميعا ؛ ومن سيدي ي‬
‫عرن ‪،‬‬
‫محي الدين بن ي‬ ‫الخرص عليه السالم مرات متعددة ‪ ، ... ،‬وسيدي الشيخ ر ي‬
‫اجمعي] ‪ .‬اه‬
‫ر‬ ‫[رض هللا عنه وعنهم‬‫ي‬ ‫‪...‬‬

‫شيج عبد الحنان‬ ‫اخذت (‪ )٤٩‬سند «ورد سورة ر‬


‫االنرساح» ‪ ،‬بإجازة عن‬
‫ي‬
‫النازل ‪ .‬ونقلت وردها المذكور يف‬ ‫حف‬ ‫معصوم ال العارف باهلل الشيخ محمد ر‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫"خزينة االشار" ما نصه ‪ :‬وقال بعضهم ؛ تالوتها تيرس الرزق ‪ ،‬وترسح الصدور ‪،‬‬
‫وتذهب العرس يف االمور ‪ ،‬وتصلح لمن غلب عليه الكسل يف الطاعات والتعطيل‬
‫يف المعاش ‪ ،‬اذا داوم قراءتها ‪ .‬هكذا كما يف "خزينة االشار" ص ‪ . ١٧٠‬اه‬

‫اخذت (‪ )٥٠‬سند «الصالة الذاتية» ‪ ،‬و «كل ما لموالنا الشيخ االكي» ‪ ،‬بإجازة‬
‫الكياه محمد احمد‬ ‫ي‬ ‫الكياه عبد الحنان معصوم الكواقيا ين ‪ ،‬عن‬ ‫ي‬ ‫شيج‬
‫ي‬ ‫عن‬
‫الفادان ‪،‬‬
‫ي‬ ‫عيس‬‫ي‬ ‫ياسي بن‬
‫الحاجيي ‪ ،‬عن شيخه العالمة محمد ر‬ ‫ي‬ ‫سهل محفوظ‬
‫محي‬ ‫الكتان ‪ ،‬وقال يف ثبته ‪ :‬اروي كل ما للشيخ ر‬ ‫ي‬ ‫الج‬
‫عن الشيخ محمد عبد ي‬
‫السيوط ‪[ .‬وقال ايضا] واروي‬ ‫ي‬ ‫الدين من مروي ومؤلف من طريق الحافظ‬
‫عل خان الييلوي الهندي ‪ ،‬عن المعمر آل الرسول‬ ‫عاليا عن احمد بن رضا ي‬
‫ول هللا احمد بن عبد الرحيم‬ ‫األحمدي الهندي ‪ ،‬عن عبد العزيز ‪ ،‬عن ابيه ‪ ،‬ي‬
‫ول هللا احمد يف‬ ‫الدهلوي الهندي ‪ ،‬كما يف "فهرس الفهارس" ص ‪ . ٣١٩‬وقال ي‬
‫كتابه "االنتباه من سالسل اولياء هللا" ص ‪ : ٢٨٩‬قرأت طرفا من الفتوحات‬
‫ان طاهر ‪ ،‬واجاز سائره ‪ ،‬وسائر مصنفاته ‪ ،‬ومروياته ‪ ،‬مسلسال بالصوفية ‪،‬‬ ‫عل ي‬
‫ي‬
‫الصوف ‪،‬‬ ‫ر‬
‫القشاش‬ ‫الصوف ‪ ،‬عن الشيخ احمد‬ ‫عن ابيه الشيخ ابراهيم الكردي‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫الصوف ‪،‬‬
‫ي‬ ‫ان‬ ‫الصوف ‪ ،‬عن الشيخ عبد الوهاب الشعر ي‬ ‫ي‬ ‫عن الشيخ احمد الشناوي‬
‫وف "اتحاف رفيع الهمة" ص ‪ ، ٢١‬اخذ الزين‬ ‫الصوف ‪ .‬ي‬
‫ي‬ ‫عن الزين زكريا الفقيه‬
‫الصوف ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫اع‬
‫الصوف ‪ ،‬عن الشيخ محمد بن زين الدين المر ي‬ ‫ي‬ ‫زكريا الفقيه‬
‫الصوف ‪ ،‬باجازته العامة ‪ ،‬عن‬ ‫ي‬ ‫القطب الشيخ اسماعيل بن ابراهيم الزبيدي‬
‫الصوف ‪ ،‬باجازته العامة ‪ ،‬عن الشيخ‬ ‫ي‬ ‫الواف‬
‫عل بن عمر ي‬ ‫ان الحسن ي‬ ‫الشيخ ي‬
‫رض هللا عنه‬ ‫الصوف ‪ ،‬ي‬‫ي‬ ‫الحاتم‬
‫ي‬ ‫العرن‬
‫ي‬ ‫عل‬‫محي الدين محمد بن ي‬ ‫االكي ر‬
‫وقدس شه ‪ .‬اه‬

‫ومنته الرضوان ‪ ،‬وزنة العرش ‪ ،‬ثالثا ‪.‬‬


‫ي‬ ‫الميان ‪ ،‬ومبلغ العلم ‪،‬‬
‫سبحان هللا ملء ر‬
‫‪٥١‬‬
‫ويا ثابت الملك العظيم وثابت باسمك اسمو بالسعادة اثبتت ‪ ،‬اربعا ‪٥٢ .‬‬

‫وسي القبيح ‪ ،‬ولم يؤاخذ بالجريرة ولم يهتك ر‬


‫السي ‪ ،‬ويا‬ ‫يا من اظهر الجميل ر‬
‫عظيم العفو ‪ ،‬ويا حسن التجاوز ‪ ،‬ويا واسع المغفرة ‪ ،‬ويا باسط اليدين بالرحمة‬
‫منته كل شكوي ‪ ،‬ويا كريم الصفح ‪ ،‬يا عظيم المن ‪،‬‬ ‫ي‬ ‫‪ ،‬ويا سامع كل نجوي ‪ ،‬ويا‬
‫رن وياسيدي ويا‬ ‫يا‬ ‫‪،‬‬ ‫استحقاقها‬ ‫ل‬ ‫قب‬ ‫بالنعم‬ ‫مبتدئا‬ ‫ويا‬ ‫‪،‬‬ ‫ات‬ ‫ويا مقيل ر‬
‫العي‬
‫ي‬
‫ر‬
‫خلقي ببالء الدنيا وال بعذاب النار ‪.‬‬ ‫رغبي ‪ ،‬اسألك ان ال تشوه‬ ‫ر‬ ‫موالي ‪ ،‬ويا غاية‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫‪٥٣‬‬

‫ْ‬ ‫َ َْ‬ ‫ون ‪َ .‬و َل ُه ْال َح ْم ُد ف َّ‬


‫الس َم َ‬ ‫َ ُْ ُ َ َ َ ُ ْ ُ َ‬ ‫َ ُ ْ َ َ‬
‫ض‬‫ِ‬ ‫ر‬ ‫األ‬ ‫و‬ ‫ات‬‫ِ‬ ‫او‬ ‫ْ ِي‬ ‫ح‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫ص‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ح‬
‫ِ‬ ‫و‬ ‫ون‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫ِ‬ ‫هللا‬
‫ِ‬ ‫ان‬ ‫فسبح‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ج ِم َن ال َم ِّي ِت َو ُيخر ُج ال َم ِّي َت ِم َن ال َ ِّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ي تظه ُرون ‪ُ .‬يخر ُج ال َ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َو َعش ىيا َوح َ‬
‫ج َو ُي ْح ِر يي‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ر‬ ‫َ ِ‬
‫َ ْ َ ُ َ‬
‫ذلك تخرجون ‪٥٤ .‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫و‬‫َ‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ْ‬ ‫م‬‫َ‬ ‫د‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ع‬ ‫َ‬
‫ب‬ ‫ْاأل ْر َ‬
‫ض‬
‫ِ‬ ‫ِ‬

‫َ َ َ ِّ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ َ َ َ ِّ َ َ‬ ‫ى‬


‫الل ُه َّم َص ِّل َع َل ُم َح َّ‬
‫اآلخ ِرين ‪ ،‬وصل عل‬ ‫ِ‬ ‫ف‬ ‫د‬‫ٍ‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫األ‬
‫ِي َ ِ‬ ‫ف‬ ‫د‬
‫ٍ‬ ‫م‬
‫ْ‬ ‫ْ ُ َ َ َ ِ يَ ِّ َ َ‬ ‫َّ‬
‫ي َو َص ِّل َعل ُمحم ٍد ِ يف الم ِرس ِل ري ‪ ،‬وصل عل محم ٍد ِ يف الم ِأل‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫النب ِّي َ‬
‫مح َّم ٍد ِ يف ِ ر‬
‫ُ َ‬
‫َ ْ َ َ َ ْ ِّ‬
‫‪.‬‬
‫ين ‪ ،‬ثالثا ‪٥٥‬‬ ‫األعل ِإل يو ِم الد ِ‬

‫عل الذات المطهرة يف عالم‬ ‫اللهم صل افضل صلواتك الميهة المقدسة ي‬


‫والمرسلي والشهداء‬
‫ر‬ ‫وعل جميع االنبياء‬‫الخرصة سيد االزل واالبد محمد ي‬
‫اجمعي‬
‫ر‬ ‫العاملي والمالئكة‬
‫ر‬ ‫والتابعي واالولياء والعلماء‬
‫ر‬ ‫والصالحي والصحابة‬
‫ر‬
‫واالرضي ومع السالم بعدد‬
‫ر‬ ‫وعل كل مؤمن ومؤمنة من اهل السموات‬ ‫ي‬
‫معلوماتك وزنة معلوماتك متضاعف يف كل نفس من انفاس خلقك وخطرة من‬
‫خطرات قلوب هم ولحظة من لحظات عيونهم واضعاف اضعاف ذلك وبعدد كل‬
‫ال فنائها وخصص نبيك بصالتك المعظمة‬ ‫صل عليه من اول الدنيا ي‬
‫صالة من ي‬
‫واخوان‬ ‫عي وعن والدي واوالدي‬ ‫ر‬
‫ي‬ ‫ويرض وارض ي‬‫ي‬ ‫ترض‬
‫ي‬ ‫حي‬
‫عن الحرص والعد ي‬
‫احمي ‪٥٦ .‬‬
‫اجمعي برحمتك يا ارحم الر ر‬
‫ر‬ ‫والمسلمي‬
‫ر‬ ‫واهل‬
‫ي‬

‫ْ َ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ً َ َُ‬ ‫َ‬ ‫ى‬ ‫َ ّٰ‬


‫الل ُه َّم َص ِّل َعل َس ِّي ِدنا ُم َح َّم ٍد َصالة ت ْج َعلنا ِب َها ا ِإل ْس ِتق َامة ت ت َب ُع َها الك َر َامة‬
‫ُّ ْ َ َ ْ َ َ َ ى ى‬ ‫الس َع َادة َو ْال َك َر َ‬
‫ي ب َّ‬‫الصالح ْ َ‬ ‫َ َ ْ رُ ُ َ‬
‫رسنا ب َها بع َباد َك َّ‬
‫آلخرِة وعل أ ِل ِه‬ ‫ِ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ا‬ ‫ي‬‫ن‬ ‫الد‬ ‫ف‬ ‫ة‬
‫ِ ِ‬ ‫ام‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ر ِ‬ ‫ِ ِِ ِ‬ ‫وتح‬
‫َ َ ْ َ َ ِّْ‬
‫وصح ِب ِه وسلم ‪٥٧ .‬‬

‫َْ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ َ‬ ‫َا ىلل ُه َّم َص ِّل َع َل َس ِّي ِد َنا ُم َح َّم ٍد َص َال ًة ُت ْل رف ب َها ُّ‬
‫الر ْع َب َوال َه ْي َبة ِف قل ْو ِب الك ِاف ِر ْي َن‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ى ْ َ َ ْ ُ رْ ْ َ َ ْ ُ ْ ْ َ َ ْ َ ِ ْ َ َ ْ ُ َ ْ َ َ َ َ َ‬
‫اس ِدين والمن ِاف ِق ري وعل ا ِل ِه وصح ِب ِه‬ ‫رسك ري والمف ِس ِدين والح ِ‬ ‫الظ ِال ِم ري والم ِ ِ‬ ‫و‬
‫ِّ‬
‫َو َسل ْم ‪٥٨ .‬‬

‫َ ْ ََ َْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ً َ َ ُ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ى‬


‫الل ُه َّم َص ِّل َعل َس ِّي ِدنا ُم َح َّم ٍد َصالة ن ْست ْح ِفظك َون ْست ْو ِد ُعك ِب َها أد َياننا َوأنف َسنا‬
‫َ َ ْ َ َ َ َ َ ْ َ َ َ َ َ ْ َ َ َ َ ْ َ َ ْ َ َ َ َ َ َ َ َ ْ َّ َ َ ُ َّ َ ْ َ ْ َ ْ َ َ َ َ َ‬
‫وأموالنا وأوالدنا وأهلنا وأهل بي ِتنا وجماعتنا وجم ِعيتنا وكل ش ر ٍي أعطيتنا وعل‬
‫ِّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ا ِل ِه َو َص ْح ِب ِه َو َب ِارك َو َسل ْم ‪٥٩ .‬‬

‫َ ى ُ َّ َ ِّ َ َ َ ِّ َ ُ َ َّ َ َ ً ُ ْ ُ َ َ ْ َ َ َ َ ُ َّ َ َ َ َ ْ ْ َ َ ْ َ َ‬
‫الل هم صل عل سي ِدنا محم ٍد صالة ته ِلك ِبها أعدائنا وحسادنا وته ِدى ِبها قومنا‬
‫َ َ َ َ َ َ َْ ُ َ ََ َ َ َ ُ ْرُ َ َ ْ َ ََ‬ ‫َُ ْ ُ َ َ ْ َ ََ ََْ‬
‫وتص ِلح ِبها أحوالنا وتق ِص ِبها حو ِائجنا وتر ِفع ِبها درج ِاتنا وتك ِي بها أموالنا‬
‫َ َََِْ َ ََ ََْ َ‬ ‫َََْ ََ َ ََ ْ َ َ ََ ْ َ ََ َََْ َ َ َ ْ ََ َ ُ‬
‫اعنا َوأض َيافنا َوت ُع ْود بركاتها علينا وعل أوال ِدنا‬ ‫وأوالدنا وتال ِميذنا وأصحابنا وأتب‬
‫َ َ ِّْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ َ‬ ‫َ َ َ ُ ِّ َ َ َ َ َ ْ‬
‫‪.‬‬
‫وعل ذريتنا وعل اه ِل بيتنا وعل ا ِل ِه وصح ِب ِه وبارك وسلم ‪٦٠‬‬

‫َ ى َ ِّ َ ُ َ َّ َ َ ى َ ْ َ ْ َ َ ْ ُ ْ َ ْ َ ى ى‬ ‫َا ّٰلل ُ‬
‫ي َو َعل ا ِل ِه ْم‬ ‫ل‬
‫ِر‬ ‫س‬‫ر‬ ‫م‬ ‫ال‬‫و‬ ‫آء‬ ‫ي‬
‫ِ ِ‬ ‫ب‬ ‫ن‬‫أل‬‫ا‬ ‫ر‬
‫ِِ‬‫ئ‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫د‬
‫ٍ‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫د‬
‫ِ‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫صل‬ ‫م‬‫َّ‬ ‫ه‬
‫َ َ ً َ ْ ََُ َ ْ َ َْ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ي عدد َ‬‫َ‬ ‫َو َص ْحب ه ْم َأ ْج َمع ْ َ‬
‫هللا العظيم صالة تجعلنا ِب ها ِمن إم ِام أو ِلي ِآئ ك‬ ‫م‬‫ل‬
‫ِ ِ ِ ِ‬‫ع‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ِ ر‬ ‫ِِ‬
‫ى ْ َ ْ‬ ‫ْ َ ْ َ َ ُ ْ ُ َ َ َ َ َ ً َ َ ً َ رَّ َ َ ْ َ ْ َ رْ َ َ ْ َ رْ‬
‫رس ِق إل ال مغ ِر ِب ِف‬ ‫س ِمن ال م ِ‬ ‫اهرة حي قدرنا ال م ي‬ ‫الع ِار ِف ري وت ك ِرمنا ِب ها كرامة ب ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ َ ِّ ْ ُ ْ َ ْ َ َ َ ْ ُ ُ َ َ َ رْ َ َ َّ َ ْ َ ْ َ‬
‫ساع ٍة و ِاحد ٍة ِبشفاع ِة سي ِد ال مرس ِل ري وترزقنا ِب ها ك ية التال ِمي ِذ واألمو ِال‬
‫ْ َ ْ ْ ََ‬ ‫ُ ِّ َ ْ َ َ ْ َ‬ ‫َو ْا َأل ْص َحاب َو ْا َأل ْت َباع َو ْا َأل ْع َوان َو ْا َأل ْض َ‬
‫اق ِم ْن‬ ‫ِ‬ ‫ف‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ع‬‫ِ ِ‬‫ي‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ة‬
‫ٍ ِ‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫و‬ ‫م‬ ‫و‬‫ي‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ف‬ ‫اف‬‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ٍ‬ ‫َ ْ َ َ َ ِ ى َ ْ ِ ِّ ْ َ ُ ْ ُ َ َ ُ ُ ْ ً ِ ى‬
‫الل ُد ْون َّية ب إ ْل َهام ْال َم َالئ َكة ْال ُم َق َّرب ْيَ‬
‫ِر‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِِ ِ‬ ‫يو ِمنا هذا إل يو ِم الدي ِن وت ل ِهمنا ِب ها علوما‬
‫َ ُ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫ُّ ْ ْ‬ ‫َّ َ ْ َ‬ ‫َ َُ‬ ‫َو ُتج ْي ُ‬
‫الس َعاد ِة َوالك َر َام ِة ِف الدن َيا َواآل ِخ َرِة َو ِم َن ال َمغف ْو ِرْي َن َوت ُع ْود‬ ‫ب ِب َها د ْع َوت نا ِب‬ ‫ِ‬
‫َب َر َك ُات َها َع َل ْي َنا َو َع ىل َأ ْو َالد َنا َو َع ىل ُذ ِّريت َنا َو َع ىل َأ ْهل َب ْيت َنا َو َع ىل َجم ْيع ْال ُم ْؤمن ْيَ‬
‫ِ ِر‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ى ى َ َ ْ َ َ ْ َ َ ِّْ‬
‫وعل ا ِل ِه وصح ِب ِه وب ِارك وسلم ‪٦١ .‬‬

‫ال الشيخ محمد‬ ‫شيج عبد الحنان ي‬‫ي‬ ‫اخذت (‪ )٥١‬سند «التسبيح» ‪ ،‬بإجازة عن‬
‫صل هللا عليه وسلم ‪ ،‬انه قال ‪﴿ :‬من اراد‬
‫السنوش ‪ ،‬ما نصه ‪ :‬وعنه ي‬
‫ي‬ ‫بن يوسف‬
‫[وف رواية ‪:‬‬
‫ويوف ي‬
‫ي‬ ‫عل اعدائه ‪ ،‬ويوسع له يف رزقه ‪،‬‬
‫ان يزاد له يف عمره ‪ ،‬وينرص ي‬
‫ر‬
‫وف المساء ثالث مرات "سبحان هللا‬ ‫يوف] الميتة السوء ‪ ،‬فليقل يف الصباح ي‬
‫ي‬
‫ومنته الرضوان ‪ ،‬وزنة العرش"﴾ ‪ ،‬هكذا كما يف‬
‫ي‬ ‫الميان ‪ ،‬ومبلغ العلم ‪،‬‬
‫ملء ر‬
‫ان عبد هللا محمد بن يوسف‬ ‫الول الصالح الشيخ ي‬
‫"مجربات االمام العالم ي‬
‫الحسي" ص ‪ ، ٤‬وهامش "فتح الملك المجيد" ص ‪ . ١٨-١٧‬اه‬ ‫ي‬ ‫السنوش‬
‫ي‬

‫الكياه الحاج عبد الحنان‬


‫ي‬ ‫شيج‬
‫ي‬ ‫اخذت (‪ )٥٢‬سند «هذا الورد» ‪ ،‬بإجازة عن‬
‫الحاجيي ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫الكياه محمد احمد سهل محفوظ‬ ‫ي‬ ‫الكواقيان ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫معصوم‬
‫الفادان ‪ ،‬وهو عن الشيخ السيد عبد‬
‫ي‬ ‫عيس‬
‫ي‬ ‫ياسي بن‬
‫شيخه العالمة محمد ر‬
‫الحسني بن محمد حيدر‬
‫ر‬ ‫الكتان ‪ ،‬عن المعمر محمد نور‬
‫ي‬ ‫الكبي‬
‫الج بن عبد ر‬ ‫ي‬
‫يم ‪ ،‬عن الشيخ عبد القادر بن‬ ‫القاض العج ي‬
‫ي‬ ‫االنصاري الحيدرأبادي كتابة ‪ ،‬عن‬
‫المدن ‪ ،‬عن العالمة محمد حياة السندي ‪ ،‬عن العالمة‬ ‫ي‬ ‫الروم‬
‫ي‬ ‫خليل كدك زاده‬
‫ان عبد هللا محمد بن‬ ‫عبد هللا بن سالم البرصي ‪ ،‬عن العالمة شمس الدين ي‬
‫البابل ‪ ،‬كما يف "اتحاف االكابر" ص ‪ ، ١٠٩‬عن العالمة سالم بن‬ ‫ي‬ ‫عالء الدين‬
‫الغيط ‪ ،‬عن االمام زكريا االنصاري ‪ ،‬عن العز عبد‬
‫ي‬ ‫محمد السنهوري ‪ ،‬عن النجم‬
‫عل بن‬
‫السبك ‪ ،‬عن والده ي‬‫ي‬ ‫عل‬‫الرحيم بن الفرات ‪ ،‬عن التاج عبد الوهاب بن ي‬
‫ان‬
‫السبك ‪ ،‬عن االمام ابن عطاء هللا السكندري ‪ ،‬عن العارف باهلل ي‬ ‫ي‬ ‫الكاف‬
‫ي‬ ‫عبد‬
‫عل سد االرب" ص‬ ‫المرش ‪ ،‬كما يف "نهاية المطلب تعليقات ي‬
‫ي‬ ‫العباس احمد‬
‫البون ‪ .‬وقال يف‬
‫ي‬ ‫عل‬‫الشهي احمد بن ي‬
‫ر‬ ‫الكبي‬
‫ر‬ ‫‪ ، ٢٦٦‬عن االمام القطب المعظم‬
‫عل تالوة‬‫كتابه "منبع اصول الحكمة" تحت ذلك الورد ص ‪" : ٢٥٠‬من واظب ي‬
‫هذا البيت يف كل صباح وكل مساء ارب ع مرات نال ملكا عظيما ورقيا متواليا ونال‬
‫وينبغ للقارئ ان يعرف‬ ‫ي‬ ‫الخيات واليكات" ‪.‬‬
‫المناصب الرفيعة ونفاذ الكلمة و ر‬
‫اجمعي ‪ .‬اه‬
‫ر‬ ‫رض هللا عنه وعنهم‬ ‫كيفية استعماله يف ذلك الكتاب ص ‪ . ٩١‬ي‬

‫الكياه الحاج عبد الحنان‬


‫ي‬ ‫شيج‬
‫ي‬ ‫اخذت (‪« )٥٣‬هذا الورد» ‪ ،‬بإجازة عن‬
‫الكواقيان بكل ما يف "تلخيص المعارف يف ترغيب محمد عارف" ‪ .‬وقال‬ ‫ي‬ ‫معصوم‬
‫الشاذل لتلميذه‬
‫ي‬ ‫القج النقشبندي‬‫ي‬ ‫القج بن الحاج محمد‬
‫ي‬ ‫م‬ ‫الشيخ حسن حل ي‬
‫الشيخ محمد عارف ‪ ،‬يف كتابه المذكور ص ‪ : ٣٠٤‬ايها الولد اوصيك بقراءة هذا‬
‫عل قدر طاقة يف الصباح والمساء ‪ .‬وهو هذا ‪ :‬يا من اظهر‬ ‫الدعاء المبارك ي‬
‫المعان" قال الراوي ‪ :‬جاء به جييل‬ ‫ر‬
‫ي‬ ‫فف "جواهر‬‫الجميل وسي القبيح ‪ ... ،‬ي‬
‫صل هللا عليه وسلم ‪ ،‬وقال له ‪ :‬اتيتك بهدية ‪ .‬قال ‪ :‬وما‬
‫الني ي‬
‫ال ي‬ ‫عليه السالم ي‬
‫صل هللا عليه وسلم ‪ :‬ما ثواب‬
‫تلك الهدية ؟ قال ‪ :‬فذكر هذا الدعاء ‪ .‬فقال ي‬
‫هذا الدعاء ؟ قال له ‪ :‬لو اجتمعت مالئكة السموات السبع ي‬
‫عل ان يصفوا ما‬
‫ال يوم القيامة ‪ ،‬وكل واحد يصفه بما ال يصفه اآلخر فال يقدرون عليه ‪.‬‬ ‫وصفوا ي‬
‫اه‬

‫الكياه عبد الحنان‬


‫ي‬ ‫شيج‬‫ي‬ ‫اخذت (‪ )٥٤‬سند «ورد بهذه اآليات» ‪ ،‬بإجازة عن‬
‫الحاجيي ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫الكياه محمد احمد سهل محفوظ‬ ‫ي‬ ‫الكواقيان ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫معصوم‬
‫الفادان ‪ ،‬عن شيخه السيد ابراهيم بن‬
‫ي‬ ‫عيس‬
‫ي‬ ‫ياسي بن‬
‫شيخه العالمة محمد ر‬
‫الرفاع ‪ ،‬كما يف "تشنيف االسماع بشيوخ‬‫ي‬ ‫محمد بن عبد هللا بن محمد الراوي‬
‫والمساع يف احزاب‬
‫ي‬ ‫"السي‬
‫ر‬ ‫االجازة والسماع" الجزء ‪ ١‬ص ‪ . ١١٩‬وقال يف كتابه‬
‫الرفاع" ص ‪ : ١٥٠‬وكان يأمر الفقراء بقراءتها بكرة‬
‫ي‬ ‫الكبي‬
‫ر‬ ‫واوراد السيد الغوث‬
‫غي ممنون ‪ ،‬وفضال ال يحد وال يعد ‪ .‬ويقول ‪:‬‬ ‫وعشية ‪ ،‬ويقول ‪ :‬ان لقائلها اجرا ر‬
‫َ َ َ ى‬
‫وه هذه ‪﴿ :‬ف ُس ْبحان ِ‬
‫اَّلل‬ ‫[نبينا] ابراهيم الخليل عليه السالم ‪ .‬ي‬ ‫انها كانت ورد‬
‫َ ُْ ُ َ َ َ ُ ْ ُ َ‬
‫ِح ري تمسون و ِح ري تص ِبحون ‪ . ﴾ ...‬اه‬

‫اخذت (‪ )٥٥‬سند «هذه الصالة» المذكورة يف «افضل الصلوات» ‪ ،‬بإجازة عن‬


‫الكياه محمد احمد‬
‫ي‬ ‫الكواقيان ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫الكياه الحاج عبد الحنان معصوم‬ ‫ي‬ ‫شيج‬
‫ي‬
‫الفادان ‪،‬‬
‫ي‬ ‫عيس‬
‫ي‬ ‫ياسي بن‬
‫الحاجيي ‪ ،‬عن شيخه العالمة محمد ر‬ ‫ي‬ ‫سهل محفوظ‬
‫النبهان‬
‫ي‬ ‫ان المحاسن يوسف بن اسماعيل‬ ‫بوصي العرص الشيخ ي‬ ‫ر‬ ‫وهو عن العالمة‬
‫االمان" ص ‪ ١٣٤‬و "عقد الفريد من جواهر االسانيد"‬ ‫ون ‪ ،‬كما يف "بلوغ‬ ‫ر‬
‫ي‬ ‫البي ي‬
‫ر‬
‫النبهان يف كتابه "افضل الصلوات" يف "الصالة الخامسة‬
‫ي‬ ‫ص ‪ . ٢٢‬وقال الشيخ‬
‫السجاع قال روى سعيد بن عطارد ؛ ﴿من قال هذه‬ ‫عرسة" ‪ :‬نقل الشيخ عن‬ ‫ر‬
‫ي‬ ‫ً‬
‫وحي يصبح هدمت ذنوبه ومحيت خطاياه ودام شوره‬ ‫يمس ر‬ ‫ي‬ ‫حي‬‫ر‬ ‫ثالثا‬ ‫الصالة‬
‫وأعي عل عدوه﴾ ‪ .‬اه‬‫وأعط أمله ر‬‫ي‬ ‫واستجيب دعاؤه‬

‫شيج‬
‫ي‬ ‫الخيات» ص ‪ ، ٥٢‬بإجازة عن‬ ‫اخذت (‪« )٥٦‬هذه الصالة» بسند «ادل ر‬
‫الكياه محمد احمد سهل‬ ‫ي‬ ‫الكواقيان ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫الكياه عبد الحنان معصوم‬ ‫ي‬
‫الفادان ‪ .‬وقال ‪:‬‬
‫ي‬ ‫عيس‬
‫ي‬ ‫ياسي بن‬ ‫الحاجيي ‪ ،‬عن شيخه العالمة محمد ر‬ ‫ي‬ ‫محفوظ‬
‫الحرمي والمقرئ‬ ‫ر‬ ‫المحرش محدث‬‫ي‬ ‫شيوج ‪ :‬الشيخ عمر بن حمدان‬ ‫ي‬ ‫اروي عن‬
‫والكياه المتفي محمد‬ ‫المك‬ ‫ثم‬ ‫الشام‬ ‫ر‬
‫المخلالن‬ ‫الشهاب احمد بن عبد هللا‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫السيدارج‬
‫ي‬ ‫والكياه عبد المحيط بن يعقوب‬ ‫ي‬ ‫المك‬
‫ي‬ ‫باقر بن نور الجوكجاوي ثم‬
‫والكياه معصوم‬ ‫ي‬ ‫الالسم‬
‫ي‬ ‫الكياه بيضاوي بن عبد العزيز‬ ‫ي‬ ‫المك والمعمرين‬
‫ي‬ ‫ثم‬
‫الجومبان وآخرين ‪،‬‬
‫ي‬ ‫والكياه عبد الوهاب بن حسب هللا‬ ‫ي‬ ‫الالسم‬
‫ي‬ ‫بن احمد‬
‫المك جميع‬ ‫مس الجاوي ثم‬ ‫ر‬
‫ي‬ ‫كلهم ‪ ،‬عن العالمة الشيخ محفوظ بن عبد هللا الي ي‬
‫ما له من مرويات ومؤلفات ‪ ،‬كما يف "كفاية المستفيد لما عال من االسانيد" ص‬
‫‪ . ٤١‬وقال العالمة الشيخ محفوظ يف كتابه "كفاية المستفيد" ‪ :‬واما "ادل‬
‫الخيات" ؛ فعن شيخنا المذكور [العالمة المحقق والفهامة المدقق موالنا‬ ‫ر‬
‫ان‬ ‫الغي بن ي‬ ‫ان بكر بن السيد محمد شطا ‪ ،‬ت ‪ ، ]١٢٣٣‬عن شيخه عبد ي‬ ‫السيد ي‬
‫المدن ‪.‬‬
‫ي‬ ‫سعيد العمري النقشبندي ‪ ،‬عن المؤلف اسماعيل بن ادريس افندي‬
‫هكذا كما يف "كفاية المستفيد لما عال من االسانيد" ص ‪ . ٣٦‬اه‬

‫الكياه عبد الحنان معصوم‬ ‫ي‬ ‫اخذت (‪ )٦١-٥٧‬اجازة «هذه الصلوات» ‪ ،‬عن‬
‫الكياه احمد‬
‫ي‬ ‫عل خازن ابن‬ ‫والكياه ي‬
‫ي‬ ‫بنيامي قدس‬
‫ر‬ ‫والكياه احمد هادي‬
‫ي‬
‫الكياه احمد جوهري عمر‬ ‫ي‬ ‫جوهري عمر ‪ ،‬وكلهم ‪ ،‬اخذوا عن المؤلف العالمة‬
‫الثان ‪ ،‬ص ‪ ٤‬يف‬
‫العارفي" ‪ ،‬الجزء ي‬ ‫ر‬ ‫الفاشوان ‪ .‬قال المؤلف يف كتابه "جواهر‬
‫ي‬
‫ر‬
‫الي الهمتها ‪ ،‬فمن قرأ هذه الصالة كل‬ ‫االول ما نصه ‪ :‬وهذه الصالة ي‬
‫ي‬ ‫الصالة‬
‫الرسيعة النبوية ‪ .‬وقال المؤلف‬ ‫صباح ومساء مرة ‪ ،‬رزقه هللا عل االستقامة عل ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫عل قراءة هذه الصالة يف كل‬ ‫عن الصالة الثانية ‪ ،‬يف ص ‪ ٤٠‬ما نصه ‪ :‬ومن الزم ي‬
‫صباح ومساء مرة واحدة ‪ ،‬كشف هللا عنه كل هم وغم ‪ ،‬وكفاه رش االعداء‬
‫كي والمفسدين‬ ‫ر‬
‫والمرس ر‬ ‫والظالمي‬
‫ر‬ ‫والخصوم ‪ ،‬وخاف منه قلوب الكافرين‬
‫والمنافقي ‪ .‬وقال المؤلف عن الصالة الثالثة ‪ ،‬يف ص ‪ ٣٩‬ما نصه ‪:‬‬ ‫ر‬ ‫والحاسدين‬
‫ال‬
‫ومن اراد ان يكون دينه ونفسه وماله واوالده وجميع ما يملكه يف حفظ هللا ي‬
‫يوم القيامة ‪ ،‬فليقرأ هذه الصالة يف كل صباح ومساء مرة مرة ‪ .‬وقال المؤلف عن‬
‫عل قراءة هذه الصالة يف كل‬ ‫الصالة الرابعة ‪ ،‬يف ص ‪ ٤١‬ما نصه ‪ :‬ومن الزم ي‬
‫وعشيته ‪.‬‬
‫ر‬ ‫صباح ومساء ‪ ،‬اهلك هللا جميع اعدائه وحساده ‪ ،‬واطاعه قومه‬
‫وقال المؤلف عن الصالة الخامسة ‪ ،‬يف ص ‪ ١٩‬ما نصه ‪ :‬ومن قرأ هذه الصالة‬
‫[وه تسعة بلية ‪ :‬بقرص‬ ‫ي‬ ‫تعال من البلية المذكورة‬ ‫كل صباح ومساء ‪ ،‬امنه هللا ي‬
‫بتغي عقل احد اهل بيته ‪ ،‬او بسوء‬ ‫بتفي عقله ‪ ،‬او ر‬ ‫عمره ‪ ،‬او بضيق رزقه ‪ ،‬او ر‬
‫يصي‬
‫خلقه ‪ ،‬او بهالك ماله ‪ ،‬او بزوال مرتبته ‪ ،‬او بفساد تركته ‪ ،‬او بمرض ر‬
‫واعط من الكرامة ما تعجز عنه عقول العوام ‪ .‬اه‬ ‫ي‬ ‫جسده عيبا] ‪،‬‬

‫عل يا عليم يا عظيم يا‬ ‫الرحمن الرحيم ‪ ،‬يا هللا يا رحمان يا رحيم يا ي‬ ‫بسم هللا‬
‫َْ‬
‫بصي يا واحد يا كريم يا لطيف يا‬ ‫احد يا صمد يا وت ُر يا سالم يا مؤمن يا مهيمن يا ر‬
‫َ ُ‬ ‫َ َ‬
‫كبي يا ُمتك ِّ ُي يا جميل يا جليل يا قوي يا عزيز يا ُمت َع ِّزز يا حنان يا منان يا‬
‫حليم يا ر‬
‫بار يا حميد يا مجيد يا محمود يا معبود يا موجود يا ظاهر يا‬ ‫ّتواب يا باعث يا ّ‬
‫َ ُ‬ ‫باطن يا طاهر يا اول يا ِ ُ‬
‫ج يا قيوم يا ش ِامخ يا واسع يا سالم يا رفيع يا‬‫آخر يا ي‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ‬
‫ُمرت ِف ُع يا نور ذو الق َّو ِة واالكر ِام ‪ .‬سبحان هللا وبحمده سبحان هللا العظيم ال اله‬
‫للمؤمني والمؤمنات‬
‫ر‬ ‫ذني ‪ ،‬واغفر‬
‫قلي ‪ ،‬واغفر يل ي‬‫اال هللا ‪ ،‬اللهم ثبت علمها يف ي‬
‫عل عباده الذين اصطفاهم ‪[ ،‬ثالثا] ‪ .‬يا من له االمر‬ ‫‪ ،‬وقل الحمد هلل وسالم ي‬
‫الخي كله ‪ ،‬واعوذ بك من ر‬
‫الرس كله ‪ ،‬فانك انت هللا الذي ال اله اال‬ ‫كله ‪ ،‬اسألك ر‬
‫ال‬‫صل هللا عليه وسلم ي‬ ‫الغي الغفور الرحيم ‪ ،‬اسألك بالهادي محمد ي‬ ‫انت ي‬
‫ال هللا‬
‫رصاط مستقيم ‪ ،‬رصاط هللا الذي له ما يف السموات وما يف االرض ‪ ،‬اال ي‬
‫ترسح بها صدري ‪ ،‬وترفع بها ذكري ‪ ،‬تيرس بها امري‬ ‫تصي االمور ‪ ،‬اسألك مغفرة ر‬ ‫ر‬
‫‪ ،‬وتيه بها فكري ‪ ،‬وتقدس بها شي ‪ ،‬وتكشف بها رصي ‪ ،‬وترفع بها قدري ‪،‬‬
‫شء قدير ‪٦٢ .‬‬ ‫ر‬
‫عل كل ي‬ ‫انك ي‬

‫سؤل‬ ‫فاعطي‬ ‫ر‬


‫حاجي ‪،‬‬ ‫معذرن ‪ ،‬وتعلم‬‫ر‬ ‫ر‬
‫وعالنيي ‪ ،‬فاقبل‬ ‫اللهم انت تعلم شي‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫قلي ‪ ،‬ويقينا‬ ‫ر‬
‫ان اسألك ايمانا يباش ي‬ ‫ذني ‪ ،‬اللهم ي‬
‫نفس ‪ ،‬فاغفر يل ي‬
‫ي‬ ‫‪ ،‬وتعلم ما يف‬
‫وارضي بما قسمت يل ‪٦٣ .‬‬ ‫يصيبي اال ما كتبت يل ‪،‬‬ ‫حي اعلم انه ال‬‫ر‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫صادقا ي‬

‫الج القيوم الذى ال يموت‬


‫استغفر هللا الذى ال اله اال هو الرحمن الرحيم ي‬
‫واتوب اليه رب اغفر ل ‪ ،‬خمسا ر‬
‫وعرسين مرة ‪٦٤ .‬‬

‫األ ْرض َو ُه َو ْال َعز ُيز ْال َحكيمُ‬ ‫َ َْ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫بسم هللا الرحمن الرحيم ‪َ ،‬س َّب َح ِ َ‬
‫َ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ات و‬ ‫َّلل ما ِ يف السماو ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫يت َو ُه َو َعل ك ِّل ر ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ َُ ُ‬ ‫َ َْ‬ ‫‪َ ،‬ل ُه ُم ْل ُك َّ‬
‫ش ٍء ق ِد ٌير ‪ ،‬ه َو األ َّو ُل‬ ‫َي‬ ‫م‬ ‫ي‬
‫ِ ِر ي ِ‬‫و‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫األ ْ‬‫و‬ ‫ات‬‫ِ‬
‫الس َم َ‬
‫او‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫الس َماوات واأل ْرضَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫يم ه َو الذي خلق َّ‬ ‫ى‬ ‫ُ‬ ‫شء عل ٌ‬‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫الظاه ُر َو ْال َباطن وه َو بكلِّ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ ُ َ ى‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ي ٍ ِ‬ ‫ِ َ ْ ِ‬ ‫ِ‬ ‫واآل ِخر و‬
‫ف س َّتة َأ َّيام ث َّم ْاست َوى َعل ال َع ْرش َي ْعل ُم َما َيل ُج ف األ ْرض َو َما َيخ ُر ُج من َها َوماَ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ُ َ ِ ِي‬ ‫ِ‬ ‫ِي ِ ِ ٍ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫الس َماء َو َما َي ْع ُر ُج ف َيها َو ُه َو َم َعك ْم أ ْي َن َما ك ْن ُت ْم َو ُ‬ ‫َي ْي ُل م َن َّ‬
‫هللا ِب َما ت ْع َملون َب ِص ر ٌي ‪،‬‬ ‫َ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َّ َ َ ُ ُ‬ ‫ى‬
‫ور ‪ ،‬يولج الل ْي َ‬‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫الس َماوات واأل ْرض وإل هللا ت ْرجع األ ُم ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َُ ُْ‬
‫ولج‬ ‫ِ‬ ‫ي‬‫و‬ ‫ار‬
‫ِ‬ ‫ه‬ ‫الن‬ ‫ف‬ ‫ِي‬ ‫ل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ك‬ ‫ل‬‫له م‬
‫َ ْ َْ َْ َ َ َ ْ ُ ْ َ َ َ َ َ َ ََْ َ ُ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫ىْ َ ُ َ َ ٌ َ‬ ‫َّ‬
‫الن َه َ‬
‫ور ‪ ،‬لو أنزلنا هذا القرآن عل جب ٍل لرأيته‬ ‫ِ‬ ‫د‬ ‫الص‬ ‫ات‬
‫ِ‬ ‫ذ‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫يم‬ ‫ل‬‫ِ‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫ل‬
‫ِ‬ ‫ي‬‫الل‬ ‫ف‬‫ِي‬ ‫ار‬
‫َ َىُ ْ َََ ىُ َ‬ ‫َ ْ َ ْ َ ْ َ ُ َ ْ ُ َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ ً ُ َ َ ِّ ً ْ َ ْ‬
‫اس لعلهم يتفكرون ‪،‬‬ ‫رصب ها ِللن ِ‬ ‫هللا ْو ِتلك األمثال ن ِ‬ ‫اشعا متصدعا ِمن خشي ِة ِ‬ ‫خ ِ‬
‫يم ‪ُ ،‬ه َو ُ‬ ‫الرح ُ‬ ‫ُ َ َ ُ َ ْ َ َّ َ َ ُ َ َّ ْ َ ُ َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ى‬ ‫ُ َ ُ‬
‫هللا‬ ‫هو هللا ال ِذي ال ِإله ِإال هو ع ِالم الغي ِب والشهاد ِة هو الرحمن ِ‬
‫ْ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َ ْ َ ُ ْ ُ ُّ ُ َّ َ ْ ْ‬ ‫ى‬
‫السال ُم ال ُمؤ ِم ُن ال ُم َه ْي ِم ُن ال َع ِز ُيز ال َج َّب ُار ال ُمتك ِّ ُي‬ ‫ال ِذي ال ِإله ِإال هو الم ِلك القدوس‬
‫ْ‬ ‫َُ َْ‬ ‫َ َّ ُ رْ ُ َ ُ َ ُ ْ َ ُ ْ ُ ْ‬ ‫ُ ْ َ َ‬
‫هللا الخ ِالق ال َب ِارئ ال ُم َص ِّو ُر له األ ْس َم ُاء ال ُح ْس َي‬ ‫رسكون ‪ ،‬هو‬ ‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫هللا‬
‫ِ‬ ‫ان‬ ‫سبح‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫الس َم َاوات َواأل ْرض َو ُه َو ال َعز ُيز ال َحك ُ‬ ‫َ‬
‫ُي َس ِّب ُح ل ُه َما ف َّ‬
‫يم ؛ اللهم يا من هو كذا وكذا‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِي‬
‫‪ ،‬افعل ل كذا وكذا ؛ ﴿اللهم صل عل سيدنا محمد واله وهب لنا عل كل حال‬
‫بحقه عونا جزيال ورزقا غدقا و ثراء غزيرا ‪ ،‬سبعا﴾ ‪٦٥ .‬‬

‫َ‬ ‫َْ َ ُ َْ‬


‫الخبي ‪ ،‬سبعا ‪َ ،‬و ِعند ُه َمف ِاتح الغ ْي ِب ال‬ ‫ر‬ ‫بسم هللا الرحمن الرحيم ‪ ،‬اللطيف‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َ‬
‫َي ْعل ُم َها ِإال ه َو َو َي ْعل ُم َما ِ يف ال َ ِّي َوال َب ْح ِر َو َما ت ْسقط ِم ْن َو َرق ٍة ِإال َي ْعل ُم َها َوال َح َّب ٍة ِ يف‬
‫األ ْرض َو َال َر ْطب َو َال َيابس إ َّال ف ك َتاب ُ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ‬
‫ي ‪٦٦ .‬‬ ‫ب‬‫م‬
‫ِ ٍ ِ ِي ِ ٍ ِر ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ات‬‫ظ ِ‬ ‫م‬ ‫ل‬

‫العل‬
‫ي‬ ‫سبحان هللا والحمد هلل وال اله اال هللا وهللا اكي وال حول وال قوة اال باهلل‬
‫العظيم ‪ ،‬ملء ما علم ‪ ،‬وعدد ما علم ‪ ،‬وزنة ما علم [ثالثا] ‪٦٧ .‬‬

‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َّ ْ َ ْ َ َ ْ‬


‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا َس ِّيد‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫من الر ِحي ِم ال‬ ‫ِ‬ ‫الر ْح‬
‫هللا َّ‬‫ِب ْس ِم ِ‬
‫َ َ َ َ ْ َ َ َ ِّ َ َّ‬
‫النب ِّي ْ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫ْال ُم ْر َسل ْ َ‬
‫ي (‪، )٢‬‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ٍ‬ ‫ال‬ ‫س‬ ‫ف‬
‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ة‬ ‫ٍ‬ ‫ال‬ ‫ص‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪١‬‬ ‫(‬ ‫ي‬ ‫ِر‬
‫َ َ‬ ‫َِْ َ َْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ِّ‬ ‫َ‬ ‫ِّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َْ َ َْ‬
‫الف ال ِف صال ٍة والف ال ِف سال ٍم عليك يا سيد الصدي ِق ري (‪ ، )٣‬الف ال ِف صال ٍة‬
‫َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫الراكع ْ َ‬ ‫َ َ ََ َ َ َ َ‬ ‫ََْ َ َْ‬
‫ف ال ِف َسال ٍم‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫ي (‪ ، )٤‬ال‬ ‫والف ال ِف سال ٍم عل ْيك يا س ِّيد َّ ِ ِ ر‬
‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َ َْ‬ ‫َ َ‬
‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا َس ِّيد‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫َعل ْيك َيا َس ِّيد الق ِاع ِد ْي َن (‪ ، )٥‬ال‬
‫َ َ َ َ ْ َ َ َ ِّ َ َّ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬
‫اج ِد ْي َن (‪ ، )٦‬الف ال ِف صال ٍة والف ال ِف سال ٍم عليك يا سيد الذ ِاك ِرين (‪، )٧‬‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫الس ِ‬
‫َ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬
‫ف ال ِف َصال ٍة‬ ‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا َس ِّيد المكيين (‪ ، )٨‬ال‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫ال‬
‫َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َ ْ َ َ َ ِّ َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫اه ْري َن (‪ ، )٩‬الف ال ِف صال ٍة والف ال ِف سال ٍم‬ ‫والف ال ِف سال ٍم عليك يا سيد الط ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ ِّ َ ى‬
‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا َس ِّيد‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫اه ِر ْي َن (‪ ، )١٠‬ال‬ ‫ِ‬ ‫الظ‬ ‫عليك يا سيد‬
‫اال َّول ْ َ‬ ‫َ َ ََ َ َ َ َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫الش ْ َ‬ ‫َّ‬
‫ي (‪، )١٢‬‬ ‫اه ِدين (‪ ، )١١‬الف ال ِف صال ٍة والف ال ِف سال ٍم عل ْيك يا س ِّيد ِ ر‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬
‫ف ال ِف َصال ٍة‬ ‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا َس ِّيد اال ِخ ِر ْي َن (‪ ، )١٣‬ال‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫ال‬
‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫ْ‬
‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا َس ِّيدى يا َر ُس ْو َل هللا (‪ ، )١٤‬الف ال ِف صال ٍة والف ال ِف‬ ‫وال‬
‫َ َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫الم َع َل ْي َك َيا َن َّ‬ ‫َ َ‬
‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا َس ِّي ِدى‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫ي هللا (‪ ، )١٥‬ال‬ ‫ِي‬ ‫س ٍ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا َم ْن اك َر َمه هللا‬ ‫ف الف َصالة َوال َ‬
‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫َيا َحب ْي َب هللا (‪ ، )١٦‬ال َ‬
‫الم َع َل ْي َك َيا َم ْن َع ىظ َم ُه هللا (‪َ ، )١٨‬ا ْلفَ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫ِ َْ َ َْ‬
‫ٍ‬ ‫(‪ ، )١٧‬الف ال ِف صال ٍة والف ال ِف س‬
‫ف‬ ‫الة َو َا ْل َ‬ ‫َ َ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ َ َ ْ رَ َّ َ ُ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ‬
‫شفه هللا (‪ ، )١٩‬الف ال ِف ص ٍ‬ ‫ف ال ِف سال ٍم عليك يا من‬ ‫ال ِف صال ٍة وال‬
‫َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َْ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َْ‬
‫ف ال ِف َسال ٍم‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا َم ْن اط َه َر ُه هللا (‪ ، )٢٠‬ال‬
‫َ َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ َ‬
‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا َم ْن‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫َعل ْيك َيا َم ْن ِاخت َار ُه هللا (‪ ، )٢١‬ال‬
‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬
‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا َم ْن َع َبد هللا (‪، )٢٣‬‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫َص َّو َر ُه هللا (‪ ، )٢٢‬ال‬
‫َ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َ َ ْ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬
‫ف ال ِف َصال ٍة‬ ‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا خ رْ َي خل ِق هللا (‪ ، )٢٤‬ال‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫ال‬
‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا خ ِات َم ُر ُس ِل هللا (‪ ، )٢٥‬الف ال ِف صال ٍة والف ال ِف‬ ‫َوال َ‬
‫َ َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫ْ َ َ َْ‬ ‫َ َ َ‬
‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫َسال ٍم َعل ْيك َيا ُسلطان االن ِب َي ِاء (‪ ، )٢٦‬ال‬
‫َ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َ َ َ‬
‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا ُم ْصطف (‪)٢٨‬‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫ُب ْرهان اال ْص ِف َي ِاء (‪ ، )٢٧‬ال‬
‫ف‬ ‫الة َو َا ْل َ‬ ‫َ َ‬
‫ص‬ ‫ف‬ ‫ل‬
‫َْ َ َْ‬
‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪٢٩‬‬ ‫(‬ ‫ل‬
‫َ َ ََْ َ َ ُ َْ‬
‫ع‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ال‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ل‬
‫َ َ ََْ َ َْ‬
‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ة‬ ‫ال‬ ‫ص‬ ‫ف‬
‫َْ َ َْ‬
‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫‪ ،‬الف ا ِ‬‫ل‬
‫َ َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َْ‬
‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا ُم ْجت َي (‪ ، )٣٠‬ال‬
‫َْ َ َْ‬ ‫ال ٍم َع َل ْي َك َيا َم ُّ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َُ ى‬
‫ف ال ِف‬ ‫ك (‪ ، )٣٢‬ال‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ٍ‬ ‫ال‬ ‫ص‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪٣١‬‬ ‫(‬ ‫ك‬ ‫مز‬
‫َ َ‬ ‫َِ ي َ َ َ ْ َ َ ْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ف ال ِف َسال ٍم عل ْيك َيا َمد ِ ي ُّن (‪ ، )٣٣‬الف ال ِف صال ٍة والف ال ِف سال ٍم‬ ‫َصالة َوال َ‬
‫ٍ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ف ال ِف َسال ٍم عل ْيك يا ق َري ِر ُّ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ف الف صالة وال َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫َع َل ْي َك يا ع َر ُّن (‪ ، )٣٤‬ال َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫س (‪، )٣٥‬‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِي‬
‫الة َو َا ْلفَ‬ ‫َي َ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫اش ِ ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ف َا ْلف َ‬ ‫َا ْل َ‬
‫م (‪ ، )٣٦‬الف ال ِف ص ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ال‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ة‬‫ٍ‬ ‫ال‬ ‫ص‬ ‫ِ‬
‫الم َع َل ْي َك ياَ‬ ‫َ َ‬ ‫َ يَ َ َ ْ َ َ ْ‬ ‫ٍ َْ َ َْ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َا ْلف َ‬
‫ٍ‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ة‬ ‫ٍ‬ ‫ال‬ ‫ص‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫(‬ ‫ج‬ ‫ِ‬ ‫ط‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ٍ‬ ‫ال‬ ‫س‬ ‫ِ‬
‫َْ َ َْ‬ ‫َ َ َ َْ‬ ‫َي َ َ َ ْ َ َ ْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َز ْم َز ُّ‬
‫تهام (‪ ، )٣٩‬الف ال ِف‬ ‫يا‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ٍ‬ ‫ال‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ة‬ ‫ٍ‬ ‫ال‬ ‫ص‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪٣٨‬‬ ‫(‬ ‫م‬
‫َ َ‬ ‫َ َ يَ َ ْ َ َ ْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫ُّ‬ ‫ِّ‬ ‫َ َ ََْ َ َ ُ‬ ‫َ َِي َ َ ْ َ َ ْ‬
‫صال ٍة والف ال ِف سال ٍم عليك يا ا يم (‪ ، )٤٠‬الف ال ِف صال ٍة والف ال ِف سال ٍم‬
‫َ َ َ َ ُ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َ َ ََ‬ ‫َ َ‬
‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا ا ْح َمد‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫َعل ْيك َيا َس ِّيد َول ِد اد َم (‪ ، )٤١‬ال‬
‫َ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬
‫ف ال ِف َصال ٍة‬ ‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا ُم َح َّمد (‪ ، )٤٣‬ال‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫(‪ ، )٤٢‬ال‬
‫َ َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ََْ َ َْ‬
‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫ف ال ِف َسال ٍم َعل ْيك َيا طه (‪ ، )٤٤‬ال‬ ‫وال‬
‫َْ َ َْ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ َ ُ َّ ُِّ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬
‫َيس (‪ ، )٤٥‬الف ال ِف صال ٍة والف ال ِف سال ٍم عليك يا مدثر (‪ ، )٤٦‬الف ال ِف‬
‫ف‬ ‫الة َو َا ْل َ‬‫َ َ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َ ْ ََْ‬ ‫َ َ ََْ َ َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬
‫احب الكوث ِر (‪ ، )٤٧‬الف ال ِف ص ٍ‬ ‫صال ٍة والف ال ِف سال ٍم عليك يا ص ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ َ َ ْ َ َ ْ ْ َ ْ رَ‬ ‫َْ‬
‫ف ال ِف َسال ٍم‬ ‫ف ال ِف صال ٍة وال‬ ‫رس (‪ ، )٤٨‬ال‬ ‫ِ‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ال‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫ش‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ٍ‬ ‫ال‬ ‫س‬ ‫ف‬‫ا ِ‬ ‫ل‬
‫َ‬
‫الم َعل ْي َك َيا َ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫َ َ ََ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َّ‬ ‫َع َل ْي َك َيا َ‬
‫اح َب‬ ‫ِ‬ ‫ص‬ ‫ٍ‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ة‬‫ٍ‬ ‫ال‬ ‫ص‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬‫‪٤٩‬‬ ‫(‬ ‫اج‬ ‫ِ‬ ‫الت‬ ‫ب‬ ‫اح‬ ‫ِ‬ ‫ص‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ف الف َسالم َعل ْيك َيا َس ِّيد اال َّول ْ َ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْالم ْع َراج (‪ ، )٥٠‬ال َ‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫ي َواال ِخ ِر ْي َن‬ ‫ِر‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫ف الف َصالة َوال َ‬
‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ي (‪َ ، )٥٢‬ا ْلفَ‬ ‫الم َع َل ْي َك َيا َس ِّي َد ْال ُم ْحسن ْ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫ِ َْ َ َْ‬
‫ِ ِر‬ ‫(‪ ، )٥١‬الف ال ِف صال ٍة والف ال ِف س ٍ‬
‫َْ َ َْ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ َ َ ِّ َ ْ َ ْ َ ْ َ َّ َ َْ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬ ‫َْ‬
‫ي (‪ ، )٥٣‬الف ال ِف‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ق‬‫الث‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ال‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ٍ‬ ‫ال‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ٍ‬ ‫ال‬ ‫ص‬ ‫ف‬ ‫ا ِ‬‫ل‬
‫الة َو َا ْل َ‬ ‫َ َ‬ ‫َْ َ َْ‬ ‫الم َع َل ْي َك َيا َص َ َّ َ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ََْ َ َْ‬
‫ف‬ ‫ي (‪ ، )٥٤‬الف ال ِف ص ٍ‬ ‫احب الن ْعل ِر‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫صال ٍة والف ا ِ‬
‫ل‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫ي (‪ ، )٥٥‬ال َ‬ ‫ْ‬
‫الم َع َل ْي َك َيا َس ِّيدى َيا َر ُس ْو َل هللا خات َم االنب َياء َوال ُم ْر َسل ْ َ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َْ‬
‫ف‬ ‫ِر‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ا ِ‬ ‫ل‬
‫ِّ‬ ‫َ‬ ‫الم َعل ْي َك َيا َس ِّيدى َيا َن َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫َ َ ََ َ َ‬ ‫َْ‬
‫ي هللا ِال َي ْو ِم الد ْي ِن (‪)٥٦‬‬ ‫ِي‬ ‫ٍ‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ة‬‫ٍ‬ ‫ال‬ ‫ص‬ ‫ف‬
‫ا ِ‬ ‫ل‬
‫ي ‪٦٨ .‬‬ ‫‪َ ،‬و ْال َح ْم ُد هلل َر ِّب ْال َع َالم ْ َ‬
‫ِر‬

‫اللهم اجعلنا ممن ركبت عل جوارحهم من المراقبة غالظ القيود واقمت عل‬
‫شائرهم من المشاهدة رقائق الشهود فهجم عليهم انس الرقيب مع القيام‬
‫والقعود فنكسوا عل رؤوسهم مع الخجل وجباههم للسجود وفرشوا لفرط‬
‫ذلهم عل بابك نواعم الخدود فاعطيتهم برحمتك غاية المقصود صل عل‬
‫محمد وعل آله محمد وسلم ‪ .‬اللهم ارزقنا منك طول الصحبة ودوام الخدمة‬
‫وحفظ الحرمة ولزوم المراقبة وانس الطاعة وحالوة المناجاة ولذة المغفرة‬
‫وصدق الجنان وحقيقة التوكل وصفاء الود ووفاء العهد واعتقاد الوصل وتجنب‬
‫خي ر‬
‫البرس‬ ‫الزلل وبلوغ االمل وحسن الخاتمة بصالح العمل صل عل محمد ر‬
‫المشتاقي وقهر سطوات‬
‫ر‬ ‫وسلم ‪ .‬اللهم يا من اجرى محبته يف مجاري الدم من‬
‫اول‬
‫الصديقي واسألك بنا مسلك ي‬
‫ر‬ ‫اليقي اثبتنا اللهم يف ديوان‬
‫ر‬ ‫الشك بحسن‬
‫حي نصلح بواطننا من لطائف المؤانسة ونفوز بالغنائم من‬ ‫المرسلي ر‬
‫ر‬ ‫العزم من‬
‫تحف المجالسة ‪ .‬والبسنا اللهم جلباب الورع الجسيم واعذنا من البدع‬
‫والضالل االليم ‪ ،‬فقد سالناك بصدق الحاجة واالعتذار ‪ ،‬واالقالع عن الخطايا‬
‫باالستغفار ‪ ،‬امرتنا اللهم بالسؤال فناجتك قلوبنا باالفتقار ‪ ،‬ونظرت اليك مقل‬
‫حي تسلك بنا‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫االشار بسلطان االقتدار ‪ ،‬وجنبنا اللهم االرصار من فتون االشار ي‬
‫وعل آل محمد االطهار وسلم ‪.‬‬ ‫عل محمد ي‬ ‫اول العزم من االخيار ‪ ،‬وصل ي‬ ‫سبل ي‬
‫الزفي واالشتياق‬‫اللهم يا من حمل اولياءه عل النجب السباق ورفعهم باجنحة ر‬
‫واجلسهم عل بساط الرهبة وحسن االخالق واهطل عل لممهم سحب اآلماق‬
‫االشاق وكشف‬ ‫وشعشع انوار شموس المعرفة ف قلوب هم كيق الشمس عند ر‬
‫ي‬
‫عن عيونهم حنادس الظلم واجلسهم ربي يديه بتفريد القلوب واتصال العزم‬
‫وسمو الهمم ‪ ،‬صل عل محمد وعل آل محمد سادات ر‬
‫البرس وسلم ‪ .‬اللهم‬
‫ارخص علينا ما يقربنا اليك واغل علينا ما يباعدنا عنك واغننا باالفتقار اليك وال‬
‫تفقرنا باالستغناء عنك بكرمك واخلص اعمالنا بارادتك اجعلنا نتوكل عليك‬
‫نستعي بك ‪ .‬اللهم بجاه اهل الجاه وبمحل اصحاب المحل‬ ‫ر‬ ‫وبمعونتك اجعلنا‬
‫نرسح لك صدرك﴾ راشح‬ ‫وبحرمة اصحاب الحرمة وبمن قلت ف حقه ﴿الم ر‬
‫ي‬
‫اللهم صدورنا بالهداية وااليمان كما رشحت صدره ويرس امورنا كما يرست امره‬
‫عل الغرة والغفلة ‪ ،‬استعملنا يف‬ ‫يرس لنا من طاعتك طريقا سهلة وال تواخذنا ي‬
‫وعل آل محمد‬ ‫عل محمد ي‬ ‫ايام المهلة بما يقربنا اليك ويرضيك منا ‪ ،‬صل ي‬
‫وصحبه وسلم ‪ .‬اللهم اطلق الستنا بذكرك وطهر قلوبنا عما سواك وروح ارواحنا‬
‫الخي للعباد والف انفسنا‬ ‫بنسيم قربك وامأل اشارنا بمحبتك واطو ضمائرنا بنية ر‬
‫وحي كليتنا ال جنابك وحسن اشارنا معك‬ ‫بعلمك وامأل صدورنا بتعظيمك ر‬
‫واجعلنا ممن يأخذ ما صفا ويدع ما كدر ويعرف قدر العافية ويشكر عليها‬
‫ال‬
‫ويرض بك كفيال لتكون له وكيال ووفقنا لتعظيم عظمتك وارزقنا لذة النظر ي‬ ‫ي‬
‫وجهك الكريم تباركت وتعاليت يا ذا الجالل واالكرام يا من ال اله اال انت‬
‫سبحانك اشهد ان ال اله اال انت وحدك ال رشيك لك وان محمدا عبدك‬
‫ان اسألك باحدية ذاتك ووحدانية اسمائك وفردانية صفاتك‬ ‫ورسولك ‪ .‬اللهم ي‬
‫حي يتسع‬ ‫ان تؤتينا سطوة من جاللك وبسطة من جمالك ونشطة من كمالك ر‬
‫عل شواهدنا يف مشهودنا اطلع اللهم يف ليل‬ ‫فيك وجودنا ويجتمع عليك ونطلع ي‬
‫كوننا شمس معرفتك ونور افق عيننا بنور بيان حكمتك وزين سماء زينتنا بنجوم‬
‫تقصينا يف طولك واستمحض‬ ‫ر‬ ‫محبتك واستهلك افعالنا يف فعلك واستغرق‬
‫متفرغي‬
‫ر‬ ‫قائمي بعبوديتك‬‫ر‬ ‫ارادتنا يف ارادتك واجعلنا اللهم لك عبيدا يف كل مقام‬
‫نخس فيك مالما وال ندع عليك غراما ‪ ،‬ورضنا‬ ‫مشغولي بربوبيتك ال ر‬
‫ر‬ ‫أللوهيتك‬
‫ترض والطف بنا فيما ييل من القضا واجعلنا لما ييل من الرحمة من‬ ‫ي‬ ‫اللهم بما‬
‫سمائك ارضا وافننا يف محبتك كال وبعضا صحح اللهم فيك مرامنا وال تجعل يف‬
‫الرس ما خلفنا وامامنا ‪ ،‬نسئلك اللهم بمكنون هذه‬ ‫غيك اهتمامنا واذهب من ر‬ ‫ر‬
‫الرسائر يا من ليس اال هو يخطر يف الضمائر صل عل سيد السادات ومراد‬
‫العرن‬
‫ي‬ ‫األم والرسول‬
‫الني ي‬‫ي‬ ‫المرادات حبيبك المكرم ونبيك المعظم محمد‬
‫ر‬
‫ه‬ ‫الي ي‬ ‫ان اسألك بااللف المعطوف وبالنقطة ي‬ ‫وعل آله وصحبه وسلم ‪ .‬اللهم ي‬
‫مبتدأ الحروف ‪ ،‬بباء البهاء ‪ ،‬بتاء التأليف ‪ ،‬بثاء الثناء ‪ ،‬بجيم الجاللة ‪ ،‬بحاء‬
‫لف ‪،‬‬ ‫الحياة ‪ ،‬بخاء الخوف ‪ ،‬بدال الداللة ‪ ،‬بذال الذكر ‪ ،‬براء الربوبية ‪ ،‬بزاي الز ي‬
‫الضمي ‪ ،‬بطاء الطاعة ‪ ،‬بظاء‬ ‫ر‬ ‫بشي الشكر ‪ ،‬بصاد الصفاء ‪ ،‬بضاد‬ ‫بسي السناء ‪ ،‬ر‬ ‫ر‬
‫بغي الغناء ‪ ،‬بفاء الوفاء ‪ ،‬بقاف القدرة ‪ ،‬بكاف الكفاية‬ ‫بعي العناية ‪ ،‬ر‬ ‫الظلمة ‪ ،‬ر‬
‫اليقي‬
‫ر‬ ‫النه ‪ ،‬بهاء االلوهية ‪ ،‬بواو الوالء ‪ ،‬بياء‬
‫ي‬ ‫‪ ،‬بالم اللطف ‪ ،‬بميم االمر ‪ ،‬بنون‬
‫الفاش‬ ‫ر‬ ‫‪ ،‬بالف الم ال اله اال هللا وحدك ال رشيك لك وأن محمدا عبدك ورسولك‬
‫ي‬
‫يف الخلق حمدك ‪ ،‬الباسط بالجود يدك ‪ ،‬ال تضاد يف حكمك وال تنازع يف‬
‫سلطانك وملكك وامرك ‪ ،‬تملك من االنام ما تشاء وال يملكون منك اال ما تريد ‪.‬‬
‫صل هللا عليه وسلم ‪ ،‬واسالك‬ ‫ان اسالك واتوجه اليك بجاه نبيك محمد ي‬ ‫اللهم ي‬
‫تصل‬ ‫ي‬ ‫الحسي ‪ ،‬وباسمك العظيم االعظم الذي دعوتك به ‪ ،‬ان‬ ‫ي‬ ‫اللهم باسمائك‬
‫الطيبي‬
‫ر‬ ‫وعل آله واصحابه‬ ‫ي‬ ‫صل هللا عليه وسلم‬‫االم محمد ي‬ ‫الني ي‬
‫عل ي‬ ‫ي‬
‫والصالحي والحمد هلل رب‬ ‫ر‬ ‫والمرسلي واالولياء‬
‫ر‬ ‫وعل جميع االنبياء‬
‫ي‬ ‫الطاهرين‬
‫العالمي ‪٦٩ .‬‬
‫ر‬

‫دعائي اولهما ‪ :‬سبحان هللا ويا من له االمر كله» ‪،‬‬


‫ر‬ ‫اخذت (‪ )٦٢‬اجازة «‬
‫شيج عبد الحنان معصوم ‪ ،‬عن شيخه‬ ‫ي‬ ‫المذكورين يف "ابواب الفرج" ‪ ،‬عن‬
‫المالك ‪ ،‬كما يف كتابه‬
‫ي‬ ‫العالمة السيد محمد بن السيد علوي بن السيد عباس‬
‫"ابواب الفرج ؛ باب تفري ح القلوب وتفري ج الكروب" ص ‪ ، ١٦-١٥‬ما نصه ‪:‬‬
‫الشاذل ‪ :‬اذا اردت ان ال يصدأ‬
‫ي‬ ‫قال [موالنا القطب الغوث الشيخ] ابو الحسن‬
‫يبف عليك ذنب ‪ ،‬ر‬
‫فاكي من قولك‬ ‫ر‬
‫لك قلب ‪ ،‬وال يلحقك هم وال كرب ‪ ،‬وال ي‬
‫الشاذل ‪:‬‬
‫ي‬ ‫﴿سبحان هللا ‪ . ﴾...‬وقال [موالنا القطب الغوث الشيخ] ابو الحسن‬
‫خي كله وال يسبقك سابق وان عمل ما‬ ‫الرس كله ‪ ،‬وتلحق ر‬ ‫اذا اردت ان تغلب ر‬
‫عمل ‪ ،‬فقل ﴿يا من له االمر كله ‪ . ﴾ ...‬واما «اسماء اولها ‪ :‬يا هللا» ‪ ،‬اخذت‬
‫الكياه محمد‬‫ي‬ ‫الكياه عبد الحنان معصوم ‪ ،‬عن‬ ‫ي‬ ‫شيج‬
‫ي‬ ‫سندها ‪ ،‬بإجازة عن‬
‫الفادان ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫عيس‬
‫ي‬ ‫ياسي بن‬
‫احمد سهل محفوظ ‪ ،‬عن شيخه العالمة محمد ر‬
‫أن بكر بن‬ ‫الكتان ‪ ،‬عن السيد ي‬ ‫ي‬ ‫الكبي‬
‫الج بن عبد ر‬ ‫شيخه السيد محمد عبد ي‬
‫شهاب الدين الباعلوي كتابة من الهند ‪ ،‬عن الشيخ محمد بن عبد هللا باسودان‬
‫المتوف سنة ‪ ، ١٢٨١‬وهو يروي عامة عن شيوخه ‪ ،‬منهم ‪ :‬الشيخ محمد بن‬
‫الحبس الباعلوي ووالده الشيخ عبد هللا بن أحمد باسودان والشيخ‬ ‫ر‬ ‫عيدروس‬
‫ي‬
‫يحي‬‫عبد الرحمن بن سليمان األهدل سنة ‪ ١٢٤٤‬والشيخ يوسف بن محمد بن ر‬
‫الزمزم والشيخ عمر بن‬ ‫ي‬ ‫أن بكر البطاح األهدل والشيخ محمد صالح الرئيس‬ ‫بن ي‬
‫الحسي بن طاهر سنة ‪ ١٢٣٨‬والشيخ عمر‬ ‫ر‬ ‫المك والسيد طاهر بن‬ ‫ي‬ ‫عبد الرسول‬
‫بلفكيه والشيخ ر‬ ‫َ‬
‫برسى بن هاشم‬ ‫حسي‬
‫ر‬ ‫أن بكر الحداد والسيد عبد هللا بن‬ ‫بن ي‬
‫الحبس صاحب‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫الدمهوج وتدبج مع صاحبه السيد عيدروس‬ ‫ي‬ ‫الجي ر ين تلميذ‬
‫وغيه ‪ .‬ولبس الشيخ محمد بن عبد هللا باسودان خرقة الطريقة‬ ‫"العقد" ر‬
‫ً‬
‫الباعلوية ‪ ،‬من والده الشيخ عبد هللا بن أحمد باسودان مرارا ‪ ،‬وهو لبس من‬
‫شيخه السيد العارف عمر بن عبد الرحمن البار ‪ ،‬وهو ألبسه شيخه السيد حسن‬
‫بن عمر ‪ ،‬وهو ألبسه شيخه والده القطب عمر بن عبد الرحمن البار ‪ ،‬وهو‬
‫ألبسه شيخه القطب عبد هللا بن علوي الحداد بأسانيده ‪ .‬ولبس الشيخ محمد‬
‫ً‬
‫بي علوي ‪ :‬كالسيد عبد هللا ابن‬ ‫ي‬ ‫أعالم‬ ‫مشايخه‬ ‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫أيضا‬ ‫بن عبد هللا باسودان‬
‫حسي‬‫ر‬ ‫أن بكر عيدين والسيد عبد هللا بن‬ ‫حسن بن طاهر والسيد عبد هللا بن ي‬ ‫َ‬
‫حسي وخاله الشيخ عيدروس بن عبد‬ ‫ر‬ ‫بلفكيه ‪ ،‬كما لبس عن أبيه الشيخ‬
‫َ‬
‫الثان السيد عبد الرحمن بن عبد‬ ‫ي‬ ‫والد‬ ‫من‬ ‫لبسا‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫يه‬ ‫بلفك‬ ‫الرحمن بن عبد هللا‬
‫القشاش بأسانيده ‪ ،‬كما يف‬ ‫ر‬ ‫الصف‬ ‫هللا ‪ ،‬كما لبس من أبيه ‪ ،‬كما لبس من الشيخ‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫القشاش ‪ ،‬عن نحو مئة‬ ‫ر‬ ‫الصف‬ ‫"فهرس الفهارس" ص ‪ . ٥٥٢-٥٥١‬واخذ الشيخ‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ان ‪ ،‬عن الشيخ الغوث موالنا محمد بن‬ ‫شيخ ‪ ،‬منهم ‪ ،‬الشيخ عبد الحكيم الكحر ي‬
‫ان‬
‫رض هللا عنهم ‪ ،‬كما يف "مشيخة ي‬
‫خطي الدين مؤلف جواهر الخمس ‪ ،‬ي‬
‫ر‬
‫الحنبل" ص ‪ ، ٩٤‬و "حسن الوفا الخوان الصفا" ص ‪ . ٦٧‬اه‬
‫ي‬ ‫المواهب‬

‫شيج عبد الحنان معصوم ‪ ،‬عن شيخه‬ ‫ي‬ ‫اخذت (‪ )٦٣‬اجازة «هذا الدعاء» ‪ ،‬عن‬
‫المالك ‪ ،‬كما يف‬
‫ي‬ ‫المؤلف العالمة السيد محمد بن السيد علوي بن السيد عباس‬
‫تيسي الرزق وقضاء الدين" ص ‪ ، ٣٥‬ما نصه ‪:‬‬ ‫ر‬ ‫كتابه "ابواب الفرج ؛ باب‬
‫الني‬
‫رض هللا عنها ‪ ،‬عن ي‬ ‫ان يف «اوسطه» ‪ ،‬عن [سيدتنا] عائشة ي‬ ‫واخرج الطي ي‬
‫ال االرض قام وجاء الكعبة‬ ‫صل هللا عليه وسلم ‪ ،‬انه قال ‪﴿ :‬لما اهبط هللا آدم ي‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫وعالنيي ‪، } ...‬‬ ‫كعتي ‪ ،‬فالهمه هللا هذا الدعاء ‪{ :‬اللهم انت تعلم شي‬
‫فصل ر ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫تعال اليه ‪{ :‬يا آدم ‪ ،‬قد قبلت لك توبتك ‪ ،‬وغفرت لك ذنبك ‪ ،‬ولن‬ ‫فاوج هللا ي‬‫ي‬
‫يدعون احدا بهذا الدعاء ‪ ،‬اال غفرته ‪ ،‬وكفيته المهم من امره ‪ ،‬وزجرت عنه‬
‫ي‬
‫الشيطان ‪ ،‬واتجرت له من وراء كل تاجر ‪ ،‬واقبلت اليه الدنيا راغمة ‪ ،‬وان لم‬
‫يردها﴾ ‪ .‬وانظر ايضا "المعجم االوسط" ‪ ،‬الجزء ‪ ٦‬ص ‪ . ١١٨-١١٧‬اه‬

‫شيج عبد الحنان معصوم ‪ ،‬عن‬ ‫ي‬ ‫اخذت (‪ )٦٤‬اجازة «هذا االستغفار» ‪ ،‬عن‬
‫المالك ‪،‬‬
‫ي‬ ‫شيخه المؤلف العالمة السيد محمد بن السيد علوي بن السيد عباس‬
‫كما يف كتابه "ابواب الفرج ؛ باب االستغفار" ص ‪ ، ١٦٢‬ما نصه ‪ :‬ومن انواع‬
‫االستغفار المأثورة المشهورة ما روي ان من قال ‪﴿ :‬استغفر هللا الذى ال اله اال‬
‫الج القيوم الذى ال يموت واتوب اليه رب اغفر ل﴾ ‪،‬‬ ‫هو الرحمن الرحيم ي‬
‫خمسا ر‬
‫وعرسين مرة ‪ ،‬كل يوم او كل ليلة ‪ ،‬لم ير يف بيته ‪ ،‬وال يف اهله ‪ ،‬وال يف‬
‫فتنبغ المواظبة‬
‫ي‬ ‫اهل داره ‪ ،‬وال يف مدينته ‪ ،‬وال يف البلد الذي هو فيه ما يكرهه ‪،‬‬
‫عل هذا االستغفار صباحا ومساء ‪ .‬فقد كان جماعة من مشايخنا وعلمائنا‬ ‫ي‬
‫يتواصون به فيما بينهم ويوصون به تالمذتهم واوالدهم واخوانهم واصحابهم ‪.‬‬
‫اه‬
‫الكياه الحاج عبد الحنان‬ ‫ي‬ ‫شيج‬
‫ي‬ ‫اخذت (‪ )٦٥‬سند "ورد اآليات" ‪ ،‬بإجازة عن‬
‫الحاجيي ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫الكياه محمد احمد سهل محفوظ‬ ‫ي‬ ‫الكواقيان ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫معصوم‬
‫الفادان ‪ ،‬وهو عن الشيخ السيد عبد‬ ‫ي‬ ‫عيس‬
‫ي‬ ‫ياسي بن‬‫شيخه العالمة محمد ر‬
‫الحسني بن محمد حيدر‬ ‫ر‬ ‫الكتان ‪ ،‬عن المعمر محمد نور‬ ‫ي‬ ‫الكبي‬
‫الج بن عبد ر‬ ‫ي‬
‫جيم ‪ ،‬عن الشيخ عبد القادر بن‬ ‫القاض الع ي‬ ‫ي‬ ‫االنصاري الحيدرأبادي كتابة ‪ ،‬عن‬
‫المدن ‪ ،‬عن العالمة محمد حياة السندي ‪ ،‬عن العالمة‬ ‫ي‬ ‫الروم‬
‫ي‬ ‫خليل كدك زاده‬
‫ان عبد هللا محمد بن‬ ‫عبد هللا بن سالم البرصي ‪ ،‬عن العالمة شمس الدين ي‬
‫البابل ‪ ،‬كما يف "اتحاف االكابر" ص ‪ ، ١٠٩‬عن العالمة سالم بن‬ ‫ي‬ ‫عالء الدين‬
‫الغيط ‪ ،‬عن االمام زكريا االنصاري ‪ ،‬عن العز عبد‬ ‫ي‬ ‫محمد السنهوري ‪ ،‬عن النجم‬
‫عل بن‬ ‫السبك ‪ ،‬عن والده ي‬ ‫ي‬ ‫عل‬ ‫الرحيم بن الفرات ‪ ،‬عن التاج عبد الوهاب بن ي‬
‫ان‬
‫السبك ‪ ،‬عن االمام ابن عطاء هللا السكندري ‪ ،‬عن العارف باهلل ي‬ ‫ي‬ ‫الكاف‬
‫ي‬ ‫عبد‬
‫عل سد االرب" ص‬ ‫المرش ‪ ،‬كما يف "نهاية المطلب تعليقات ي‬ ‫ي‬ ‫العباس احمد‬
‫رض هللا عنه ‪ .‬وهذا ما نصه ‪:‬‬ ‫المالك ي‬
‫ي‬ ‫البون‬
‫ي‬ ‫عل‬
‫‪ ، ٢٦٦‬عن االمام احمد بن ي‬
‫صل هللا‬‫اعلم ‪ ،‬ان [سيدنا] عليا كرم هللا وجهه ‪ ،‬باب علم مدينة رسول هللا ي‬
‫يدع به لقضاء الحوائج ‪ ،‬فقال ‪ :‬تقرأ ست آيات من اول‬ ‫عليه وسلم ‪ ،‬سئل ما ي‬
‫ال قوله ‪ ...‬وهو‬ ‫سورة الحديد ؛ ﴿سبح هلل ما يف السموات وما يف االرض ‪ ...‬ي‬
‫الحرس ‪ ،‬ثم تقول ‪ :‬اللهم يا من هو كذا وال‬ ‫ر‬ ‫عليم بذات الصدور﴾ ‪ ،‬وآخر سورة‬
‫غيه كذا ‪ ،‬اجعل يل من امري فرجا ومخرجا ‪ ،‬واذكر حاجتك ‪ ،‬فانه‬ ‫يزال هكذا ر‬
‫يستجاب لك ‪ ،‬وهللا اعلم ‪ .‬هكذا كما يف "شمس معارف الكيي" الجزء ‪ ١‬ص‬
‫السلف ‪ ،‬ص‬
‫ي‬ ‫االسالم‬
‫ي‬ ‫وف الكتاب المذكور الجزء ‪ ، ٢‬بالمطبعة المعهد‬ ‫‪ ، ٩٢‬ي‬
‫‪ ١٤٩‬خ ‪ ١١‬ما نصه ‪ :‬واخي الحسن بن سالم ‪ ،‬قال ‪ :‬كانت يل جدة عمياء ‪،‬‬
‫تدع بها ‪ ،‬يرد هللا عليك‬ ‫ي‬ ‫فاتاها آت ‪ ،‬فقال لها ‪ :‬اال اعلمك شيئا من اسماء هللا‬
‫وامسج‬
‫ي‬ ‫وادع‬‫ي‬ ‫ال السماء‬ ‫ارفغ يدك ي‬ ‫ي‬ ‫برصك ‪ ،‬فقالت له ‪ :‬غفر هللا لك ‪ ،‬فقال ‪:‬‬
‫وجهك وعينيك ‪ .‬ففعلت ما امرها به ‪ ،‬فرد هللا عليها برصها ‪ ،‬فرأت ربي يديها‬
‫شيخا قائما ‪ ،‬ثم ذهب عنها ‪ ،‬وما اخيت به اال عند موتها ‪ .‬فاذا هو ‪ :‬اول سورة‬
‫ر‬
‫عل‬‫ال قوله ‪﴿ :‬عليم بذات الصدور﴾ ‪ ،‬وآخر الحرس ‪ .‬وسئل االمام ي‬ ‫الحديد ي‬
‫رض هللا عنه عن احسن ما خصه به عليه السالم من الدعاء ‪ ،‬فقال ‪ :‬ما ظننت‬ ‫ي‬
‫يسألي عن هذا ‪ .‬ثم قال ‪ :‬اذا اردت ان تسأل حاجة ‪ ،‬فاقرأ ‪ :‬ست آيات‬‫ي‬ ‫ان احدا‬
‫ر‬
‫الحرس ‪ :‬لو انزلنا هذا القرآن ‪...‬‬ ‫ال ﴿الصدور﴾ ‪ ،‬وآخر سورة‬‫من اول الحديد ي‬
‫الخ ‪ ،‬ثم تقول ‪ :‬اللهم يا من هو كذا وكذا ‪ ،‬افعل يل كذا وكذا ‪ ،‬فانه يكون ذلك ‪.‬‬
‫اه‬

‫الكياه الحاج عبد الحنان‬ ‫ي‬ ‫شيج‬


‫ي‬ ‫اخذت (‪ )٦٦‬سند «هذا الورد» ‪ ،‬بإجازة عن‬
‫الحاجيي ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫الكياه محمد احمد سهل محفوظ‬ ‫ي‬ ‫الكواقيان ‪ ،‬عن‬
‫ي‬ ‫معصوم‬
‫الفادان عن شيخه العالمة المحدث‬ ‫ي‬ ‫عيس‬
‫ي‬ ‫ياسي بن‬ ‫شيخه العالمة محمد ر‬
‫المك ‪ .‬واخذ الشيخ حسن المشاط ‪ ،‬عن شيخيه‬ ‫ي‬ ‫حسن بن محمد المشاط‬
‫المك ‪،‬‬ ‫ي‬ ‫المك والشيخ عبد هللا بن محمد غازي‬ ‫السيد عيدروس بن سالم البار ي‬
‫حسي بن عبد هللا‬ ‫ر‬ ‫حسي بن السيد محمد بن‬ ‫ر‬ ‫كالهما ‪ ،‬عن الشيخ الحبيب‬
‫الكبي يف مشيخة واسانيد‬ ‫ر‬ ‫االمان" ص ‪ ٢٣‬و "الثبت‬ ‫الحبس ‪ ،‬كما يف "بلوغ‬ ‫ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫المك" ص ‪ ، ١٥١‬عن ابيه السيد محمد بن‬ ‫ي‬ ‫واجازات الشيخ محمد المشاط‬
‫االمان"‬ ‫اليمي ‪ ،‬كما يف "بلوغ‬ ‫الخازم‬ ‫والرسيف محمد بن نارص‬ ‫الحبس ر‬ ‫ر‬ ‫حسي‬ ‫ر‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ص ‪ ، ١٢‬وهو عن السيد عبد الرحمن بن سليمان االهدال ‪ ،‬كما يف "تنوير‬
‫الشهية" ص ‪ ، ١١‬عن الشيخ عبد القادر بن خليل كدك‬ ‫ر‬ ‫البصية بطرق االسناد‬ ‫ر‬
‫المدن ‪ ،‬كما يف "فهرس الفهارس" ص ‪ ، ٧٧٢‬عن العالمة محمد‬ ‫ي‬ ‫الروم‬
‫ي‬ ‫زاده‬
‫حياة السندي ‪ ،‬عن العالمة عبد هللا بن سالم البرصي ‪ ،‬عن العالمة شمس‬
‫البابل ‪ ،‬كما يف "اتحاف االكابر" ص‬ ‫ي‬ ‫ان عبد هللا محمد بن عالء الدين‬ ‫الدين ي‬
‫الغيط ‪ ،‬عن االمام‬ ‫ي‬ ‫‪ ، ١٠٩‬عن العالمة سالم بن محمد السنهوري ‪ ،‬عن النجم‬
‫زكريا االنصاري ‪ ،‬عن العز عبد الرحيم بن الفرات ‪ ،‬عن التاج عبد الوهاب بن‬
‫السبك ‪ ،‬عن االمام ابن عطاء هللا‬ ‫ي‬ ‫الكاف‬
‫ي‬ ‫عل بن عبد‬ ‫السبك ‪ ،‬عن والده ي‬
‫ي‬ ‫عل‬‫ي‬
‫المرش ‪ ،‬كما يف "نهاية المطلب‬ ‫ي‬ ‫ان العباس احمد‬ ‫السكندري ‪ ،‬عن العارف باهلل ي‬
‫المالك‬
‫ي‬ ‫البون‬
‫ي‬ ‫عل‬‫عل سد االرب" ص ‪ ، ٢٦٦‬عن االمام احمد بن ي‬ ‫تعليقات ي‬
‫ر‬
‫شء‬‫رض هللا عنه ‪ .‬وهذا ما نصه ‪ :‬فمن قرأ هذه االسماء واآلية ‪ ،‬لم يعرس عليه ي‬ ‫ي‬
‫مما يريد ‪ ،‬وهو ذكر يصلح الهل المكاشفات والحضور والمراقبة ‪ .‬هكذا كما يف‬
‫"شمس المعارف الكيي" الجزء ‪ ٤‬ص ‪ ، ١١٠‬بالمطبعة الحسنية المرصية ‪ .‬اه‬

‫وجدت (‪ )٦٧‬اجازة «هذا الورد» المذكور يف "تلخيص المعارف" ص ‪، ٩١‬‬


‫الكياه عبد‬
‫ي‬ ‫شيج‬
‫ي‬ ‫المنقول من "رماح حزب الرحيم" ص ‪ ، ٢٦٤‬بإجازة عن‬
‫الحنان معصوم بكل ما يف "تلخيص المعارف" ‪ ،‬ما نصه ‪﴿ :‬ومن مكفرات‬
‫الذنوب ؛ سبحان هللا والحمد هلل وال اله اال هللا وهللا اكي وال حول وال قوة اال‬
‫العل العظيم ‪ ،‬ملء ما علم ‪ ،‬وعدد ما علم ‪ ،‬وزنة ما علم ‪ ،‬فان المرة‬‫ي‬ ‫باهلل‬
‫تعال﴾ ‪ .‬اه‬
‫الواحدة منها تكفر جميع الذنوب ‪ ،‬وتؤمن العبد من عذاب هللا ي‬

‫اخذت (‪ )٦٨‬سند «الصوات الكيي» ‪ ،‬و «جميع مؤلفات سيدنا الغوث عبد‬
‫الكياه‬
‫ي‬ ‫الكياه عبد الحنان معصوم ‪ ،‬عن‬ ‫ي‬ ‫شيج‬
‫ي‬ ‫الجيالن» ‪ ،‬بإجازة عن‬
‫ي‬ ‫القادر‬
‫الفادان ‪ .‬قال الشيخ محمد‬‫ي‬ ‫احمد سهل محفوظ ‪ ،‬عن شيخه العالمة محمد‬
‫الفادان يف "اتحاف االخوان باختصار مطمح الوجدان يف اسانيد الشيخ عمر‬ ‫ي‬
‫كثية ‪ ،‬اجلها‬
‫المحرش] باسانيد ر‬‫ي‬ ‫حمدان" ‪ :‬رواه شيخنا [العالمة عمر حمدان‬
‫الغي الدهلوي ‪ ،‬عن الشيخ محمد عابد بن‬ ‫عل الوتري ‪ ،‬عن عبد ي‬ ‫عن السيد ي‬
‫المتوف يف ‪ ١٨‬بيع االول سنة ‪ ١٢٥٧‬ـه ‪ .‬قال الشيخ‬ ‫ي‬ ‫المدن‬
‫ي‬ ‫احمد السندي‬
‫االيون يف كتابه "حرص الشارد" ‪ :‬فاروي ها باالسانيد‬‫ي‬ ‫محمد عابد السندي‬
‫ال الشيخ ابراهيم بن عمر العلوي ‪ ،‬عن الشيخ‬ ‫المتقدمة يف "صحيح البخاري" ي‬
‫ان‬ ‫ر‬
‫معروف بن اسماعيل بن الصديق الجي ين ‪ ،‬عن ابيه ‪ ،‬عن [الشيخ] احمد بن ي‬
‫الشيازي و‬ ‫ر‬
‫صديف ر‬‫ي‬ ‫بكر الرداد ‪ ،‬عن [الشيخ] مجد الدين محمد بن يعقوب ال‬
‫الصوف ‪ ،‬كالهما ‪ ،‬عن [الشيخ] عبد هللا بن‬ ‫ي‬ ‫الموزع‬
‫ي‬ ‫[الشيخ] محمد بن سالمة‬
‫اليافغ ‪ ،‬عن [الشيخ] ابراهيم بن محمد بن محمد الطيي ‪ ،‬عن جده‬ ‫ي‬ ‫اسعد‬
‫يحي‬
‫ان اليكات يونس بن ر‬ ‫ان بكر الطيي ‪ ،‬عن [الشيخ] ي‬ ‫[الشيخ] اسحاق بن ي‬
‫الحصيي البغدادي ‪ ،‬كالهما ‪،‬‬ ‫ر‬ ‫ان الفرج‬‫ان الفتوح نرص بن ي‬ ‫الهاشم و [الشيخ] ي‬
‫ي‬
‫الجيالن] ‪ ،‬كما‬
‫ي‬ ‫محي الدين عبد القادر‬ ‫عن مؤلفها [موالنا القطب الغوث الشيخ ر‬
‫يف "حرص الشارد" ص ‪ ٣٨٨‬و ‪ . ٤٨٠‬واخذ علم الطريقة عن العارف باهلل الشيخ‬
‫ان سعيد المبارك الخرقة‬ ‫القاض ي‬
‫ي‬ ‫الخي حماد بن مسلم الدباس ولبس من يد‬ ‫ان ر‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫عل ابو‬ ‫هان" الجزء ‪ ٢‬ص ‪ . ٢٣‬واما الشيخ ي‬ ‫الرسيفة الصوفية ‪ ،‬كما يف "النور الي ي‬
‫المخزوم ‪ ،‬فانه لبس الخرقة من شيخه العارف باهلل الشيخ‬‫ي‬ ‫سعيد ابن المبارك‬
‫ان‬ ‫ر‬
‫الكبي ي‬
‫ر‬ ‫القرش الهكاري ‪ ،‬وهو لبسها من الشيخ‬
‫ي‬ ‫عل ابن يوسف‬ ‫ان الحسن ي‬ ‫ي‬
‫التميم‬
‫ي‬ ‫ان الفضل عبد الواحد‬
‫الطرطوش ‪ ،‬وهو لبسها من الشيخ االمام ي‬
‫ي‬ ‫الفرج‬
‫الشبل ‪ ،‬وهو لبسها‬‫ي‬ ‫ان بكر‬
‫العارفي الشيخ ي‬
‫ر‬ ‫‪ ،‬وهو لبسها من شيخه االكمل قائد‬
‫ان القاسم الحنيد البغدادي ‪ ،‬كما يف‬
‫الطائفي ي‬
‫ر‬ ‫العارفي شيخ‬
‫ر‬ ‫من االمام تاج‬
‫"الكوكب الزاهر" ص ‪ ، ٣٠-٢٩‬وانظر ايضا "سالسل القوم" ص ‪ . ٢٢‬اه‬

‫الكياه عبد الحنان‬


‫ي‬ ‫شيج‬
‫ي‬ ‫اخذت (‪ )٦٩‬سند «هذا الدعاء» ‪ ،‬بإجازة عن‬
‫الفادان‬
‫ي‬ ‫الكياه احمد سهل محفوظ ‪ ،‬عن شيخه العالمة محمد‬ ‫ي‬ ‫معصوم ‪ ،‬عن‬
‫الكتان ‪ ،‬عن المعمر محمد سعيد الحبال‬ ‫ي‬ ‫الج‬ ‫‪ ،‬عن شيخه السيد محمد عبد ي‬
‫الحنف ‪ ،‬كالهما ‪ ،‬عن الشيخ‬ ‫الدمشف والمعمر عبد هللا بن درويش السكري‬ ‫ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫الصغي بن محمد الكزبري الوسيط بن عبد الرحمن‬ ‫ر‬ ‫الوجيه عبد الرحمن الكزبري‬
‫الكبي ‪،‬‬
‫ر‬ ‫الكبي ‪ ،‬وهو اخذ عن ابيه الكزبري الوسيط ‪ ،‬عن جده الكزبري‬ ‫ر‬ ‫الكزبري‬
‫تعال المحدث المسند محمد بن احمد بن سعيد‬ ‫عن الشيخ االمام العارف باهلل ي‬
‫المك ‪ ،‬كما يف "فهرس الفهارس" ص ‪ . ٦٠٨‬ولبس‬ ‫ي‬ ‫الشهي ب عقيلة‬
‫ر‬ ‫بن مسعود‬
‫الشيخ محمد بن احمد عقيلة الخرقة السطوحية العظيمة ‪ ،‬عن العارف السيد‬
‫عيس‬
‫ي‬ ‫عل بن احمد االحمدي ‪ ،‬كما لبسها من الشيخ المرشد‬ ‫محمد بن ي‬
‫ان المواهب احمد الشناوي ‪،‬‬ ‫الفاكهان ‪ ،‬كما لبسها من العارف الشيخ ي‬
‫ي‬ ‫الشناوي‬
‫عل الشناوي ‪ ،‬كما لبسها من يد والده الشيخ‬ ‫كما لبسها من يد والده الشيخ ي‬
‫مجد الدين ‪ ،‬كما لبسها من يد الشيخ مجد الدين صالح ‪ ،‬كما لبسها من يد‬
‫الشيخ المعمر احمد بن مخلص ‪ ،‬وهو ‪ ،‬البسه الشيخ المحدث الراوية المفرس‬
‫رشف الدين ابو الفتح الملقب ب صدقه بن عمر بن محمد بن محمد بن‬
‫بالسطوج ‪ ،‬كما‬
‫ي‬ ‫الكبي المعروف‬
‫ر‬ ‫العادل ‪ ،‬وهو ‪ ،‬البسه الشيخ عبد الرحمن‬
‫ي‬ ‫سنقر‬
‫لبسها من يد الشيخ المجذوب ‪ ،‬من القطب الغوث السيد احمد البدوي ‪ ،‬كما‬
‫يف "عقد الجواهر يف سالسل االكابر الطريقة" ص ‪ ، ٣‬وهو ‪ ،‬البسه الشيخ السيد‬
‫اجمعي ‪ ،‬كما يف "قالدة‬
‫ر‬ ‫رض هللا عنهم‬
‫الرفاع ‪ ،‬ي‬
‫ي‬ ‫القطب الغوث احمد ابن‬
‫ر‬
‫النحر يف شح حزب البحر" ص ‪ . ١٥‬وانظر ايضا يف "معراج الوصول ي‬
‫ال‬
‫حرصات الرضا والقبول" ص ‪ ، ١٩١‬و "اليهان المؤير" ص ‪ . ١٩٥‬اه‬

‫اللهم صل عل روح الرس ‪ ،‬الكائن برس الروح ‪ ،‬روح الطالب ‪ ،‬ومحل طلب ارباب‬
‫للعالمي ‪ ،‬وواو‬
‫ر‬ ‫المطالب راء رحمتك الميقع برس قولك ‪ ،‬وما أرسلناك إال رحمة‬
‫مبي ‪ ،‬وحاء حقيقتك المطمي بحصن ‪،‬‬ ‫عرن ر‬
‫ي‬ ‫ورود وحيك الميل عليه بلسان‬
‫المستهزئي ‪ ،‬روح‬
‫ر‬ ‫وهللا يعصمك من الناس ‪ ،‬والمفتخر بباهر ش ‪ ،‬إنا كفيناك‬
‫المعرفة الساكن بجسم الحقيقة ‪ ،‬المتحرك يف أعضاء الطريقة ‪ ،‬الواقف بميدان‬
‫الرسيعة ‪ ،‬الناطق بكالمك القديم ‪ ،‬اآلمر بأمرك الفخيم ‪ ،‬الممدوح بقولك ‪،‬‬ ‫ر‬
‫وإنك لعل خلق عظيم ‪ ،‬الموصوف باأليادي الطويلة ‪ ،‬واألحوال النبيلة ‪،‬‬
‫الكثية‬
‫ر‬ ‫والمكارم الجزيلة ‪ ،‬واألخالق الجميلة ‪ ،‬والذات الفضيلة ‪ ،‬القائم بأوامرك‬
‫والقليلة ‪ ،‬روح العناية ‪ ،‬المتوطن بقلب الصدق ‪ ،‬المتكلم بلسان الحق ‪ ،‬الهادي‬
‫لجميع الخلق ‪ ،‬القائم باإلحسان والرفق ‪ ،‬حامل لواء العز ‪ ،‬فاتح مغالق الرمز ‪،‬‬
‫ش مظهر األنس ‪ ،‬مظهر ش القدس صاحب المعجزات الباهرات ‪ ،‬والبينات‬
‫الكاملي ‪،‬‬
‫ر‬ ‫العارفي ‪ ،‬هداية‬
‫ر‬ ‫الخاطئي ‪ ،‬عناية‬
‫ر‬ ‫الالجئي ‪ ،‬وقاية‬
‫ر‬ ‫القاهرات ‪ ،‬حماية‬
‫الطالبي ‪ ،‬روح الوصول ‪ ،‬ألسالك بطريق القرب ‪،‬‬‫ر‬ ‫السالكي ‪ ،‬روح‬
‫ر‬ ‫فتوح‬
‫الموصول بمدد الرب ‪ ،‬الموصل لمقام الحب ‪ ،‬المذكور بجملة الكتب ‪ ،‬محراب‬
‫مسجد القبول ‪ ،‬مسجد محراب الوصول ‪ ،‬سيف الحق المسلول ‪ ،‬كرم هللا‬
‫عي الخلق ‪ ،‬برص الصدق ‪ ،‬حسن الخلق ‪ ،‬حلو النطق آية هللا‬ ‫المأمول ‪ ،‬ر‬
‫الكيى ‪ ،‬مصدر خطاب المدد األعل ‪ ،‬بسبحان الذي أشى ‪ ،‬روح النعيم ‪ ،‬نعيم‬
‫الروح ‪ ،‬ختام األنبياء ‪ ،‬نظام العظماء ‪ ،‬باب األولياء ‪ ،‬مالذ الصلحاء ‪ ،‬تجل‬
‫التجل باألتضاع واألرتفاع ‪ ،‬مآل الطالب ‪ ،‬آمال‬ ‫ي‬ ‫الحق بالوجوه واألنواع ‪ ،‬حقيقة‬
‫المطالب ‪ ،‬أمل الراغب ‪ ،‬روح الطالب ‪ ،‬روح الرس ‪ ،‬روح المعرفة ‪ ،‬روح العناية ‪،‬‬

You might also like