دوافع التعامل و هي األسباب التي تؤدي إلى تفضيل المستهلك التعامل مع مسنجر معين دون مستاجر أخري ,وتشمل
هذه األسباب . 3.
أيضا أسباب موضوعية مثل الموقع و أسعار السلع المعروضة مع متاجر يتعامل معها الخير و اإلعالن عن المنجرو الراحة النفسية للتعامل مع عمال البيع و هكذا و يرى بعض الكتاب أن احتياجات الفرد وأهدافه هي المصدر الرئيسي للدوافع حيث يتوقع كل فرد مسنوي سعينا من االشيا مع لكل منها لهذا االحظ تداخت و ارتباطا بين مفهوم الدوافع و سفهه ه | الحاجات فالحاجة تنشأ من الشعور بالنقص أو الحرمان من شی و سما لدى المستهلك مما يؤدي إلى التأثير في القوفي الداخلية للفرد إلى الدوافع بغرض المباع هذه الحاجة ،بمستوی و بالتالي فإن nnotivated bellaviorسعين و بدرجة | سعيناه من اإلشباع أي أن الحاجة هنا تؤثر على الدافع و في السلولد الدافعی الحاجاتك طبقا لهذا التفسير هي أساس الدوافع و أسبابها و دراسة الحاجات اإلنسانية و من ثم -هي في الواقع دراسة أمس الدوافع المطلب الثاني :أهمية دراسة سلوك المستهلك إن دراسة سلوك المستهلك استحوذت على اهتمام العديد من األفراد و خاصية المستهلكين و الطلبة و الباحثين ورجال التسويق ,و بكل بيان الفوائد التي تحققها دراسة سلولد المستهلك لكل طرف كما يلى :أهمية دراسة سلوك المستهلك بالنسبة للمستهلكين :تساعد المستهلك على التبصر في فهم عملية شرائه و استهالكه للسلع و الخدمات ,و بالخصوص في معرفة ماذا يشتري و لماذا و كيف يحصل عليها كما تساعده على إدر هللا العوامل أو المؤثرات التي تؤثر على سلوكه الشرائي أو االستهاني و التي تجعله بشتري أو يستهلك سلعة أو خدمة أو عامة ب -أهمية دراسة سلوك المستهلك بالنسبة للطلبة :نشيد دراسة سلوك المستهلك الطلبة في فهم العالقة بين العوامل البيئية و الشخصية التي تؤدي مجتمعة على تأثير في سلوك الفرد في تدفعه إلى اتخاذ تصرف معين كما نسع لهم نفهم سلوان االنسان كعلم حيث أن سلوك المستهلك هو جزء من السلوك اإلنساني العام لماذا و متى يتم الفرار من قبل المستهلك و التعرف على انواع السلوك االستهالكي و الشرائي للمستهلكين .و أخيرا تساعدهم على فهم و دراسة المؤشرات على هذا السلوك فرجل النشويق الذي يفهم سلوك مستهلكيه سيحقق أو بدعم مركز المؤسسة التنافسي في السوق ج -أهمية دراسة سلوك المستهلك بالنسبة لمسؤولي المؤسسات الدراسة سلوك المستهلك نساعد مسؤولي المؤسسات في الميادين التالية ا * اكتشاف الفرص التسويقية المناسبة :في ظل المنافسة القوية التي تشهدها السواق ,يسكن للمؤسسة أن تستفيد من الفرص التسويقية المتاحة أمامها في السوق بهدف تحقيق التكيف بينها و بين المحيط .و هذا يتم بواسطة بحوث التسويق ,و من الفرص المسكنة :تقديم منتجات جديدة أو ايجاد استعماالت او استخدام جديدة في أسواقها الحالية * تقسيم السوق بهدف تقسيم السوق إلى تجزئة السوق إلى مجموعات أو قطاعات متميزة من المستهلكين الذين بنشابهون فيما بينهم داخل كل قطاع و لكنهم يختلفون من قطاع إلى آخر ويسكن المؤسسة أن تختار واحدة أو أكثر من هذه القطاعات لتكون سوقها المستهدفة و يمكن أن تعتمد المؤسسة في تقسيم السوق على عدة معايير مثل :المعايير النفسية و السلوكية و مما ال شك فيه .فإن المؤسسات مطالبة بتحليل أسواقها و اإللمام بخصائص المستهلكين و التعرف على حاجاتهم ورهبانهم :وسلوكهم الشرائي و االستهاني بصفة منتظمة حتى تضمن بقائها ونموها في السوق * .تصميم الموقع التنافسي لسلع المؤسسة