وهي خطة رئيسية لدار الوبرا ،ومركز ثقافي ،وتنسيق
المناظر الطبيعية المحيطة بالراضي الرطبة على طول .نهر سونغهوا في هاربين وتعد دار الوبيرا هي النقطه المحوريه لجزيره هاربين حيث تشغل مساحة بناء تبلغ حوالي 850،000قدم مربع .من إجمالي مساحة الموقع البالغة 444فداننا حا كبينرا يمكنه استضافة أكثر من 1600 ويضم مسر ن شخص .ومسرح أصغر لستيعاب جمهور من 400شخص وقد تم تصميم دار أوبرا هاربين ضمن الراضي الرطبة في هاربين ،وذلك استجابه لقوه وروح البرية الجامحة في المدينة الشمالية ومناخها المتجمد .يظهر المبني كما لو كان منحوتا بالرياح والمياه ،ويمزج بسلسة مع الطبيعة والتضاريس
وعلي السطح الخارجي ،تشير الهندسة المعمارية إلى
.المناظر الطبيعية المتعرجة للمنطقة المحيطة طبيعه المبني المنحنيه والتشكيلت الناعمه وليونه تعكس طوبوجرافيه البيئه المحيطه للجزيره حيث يلتف الكتلة المعمارية المتموجة علي ساحة عامه كبيره وفي فصل الشتاء يتغطي المبني بالثلج ويعطي مظهر جذاب بين مزج الطبيعه والمبني
عند الدخول الي الفناء الكبير سيرى الزوار جدراننا
زجاجية كبيرة شفافة تغطي الردهة الكبرى ،وتربط بصرنيا الجزء الداخلي المنحني بالواجهه والساحه الخارجيه حيث يتخيل الزوار أنفسهم كالفنانين .يتميز الهيكل المنحني والنيق بقاعات تدريب ،وغرف لرتداء .الملبس ،ومساحات للدعم مسرحين
سقف منطقه اللوبي مميز بساتر زجاجي مكون من
زجاج كريستالي علي شكل شبكيه هرميه اسفلها شكل انشائي متعامد يتناقض هذا مع تشكيل المبني المنحني ،حيث يسمح السطح المحكم للهرامات الزجاجية المستوحاة من الجليد بإضاءة من العلى . ة لقوة وروح الحياة البرية ،تم تصميم المبنى "استجاب ن الجامدة في المدينة الشمالية والمناخ المتجمد حيث ".يظهر المبني كما لز كان منحوتا بالرياح والمياه تستمر السطح المنحنيه من الخارج للداخل ،حيث تتميز ردهة المدخل الكبيرة بنوافذ منحنيه بتشكيل انسيابي من خشب الرو وسقف مائل يقع أسفل السقف الزجاجي المنحوت
إلى جانب جدران ستائر المبنى المذهلة ،فإن الميزة
الداخلية الكثر إثارة هي سلسلة من السطح الخشبية المتموجة التي تلتف حول أماكن الداء .المغطاة بألواح خشب هناك كتله واحده من خشب الرو تحتوي المسرح الكبير مع شرفات وسللم تلتف نحو الخارج ,ويوصف مكتب ماد ان ذلك محاكاه لكتله خشبيه تأكلت برفق نتج عنها تشكيل جدران وسقف المسرح النسيابيه
يقدم المسرح الثاني المزيد من التصال البصري
بالخارج ،ويسمح بالمتداد من الخارج للداخل .حيث يطل علي الخارج بحائط زجاجي عازل للصوت تبدو جدرانه أشبه بزوج من المنحدرات الحجرية التي تضرب بالرياح
يعكس الجدران السمنتية البيضاء وتفاصيل الرماد
المنشوري ،وقد تم تصنيع المبنى بأرضيات رخامية
تم دمج هذه السطح المصقولة مع التدفئة المشعة
لمكافحة درجات الحرارة الشتوية الشديدة في المدينة وجعل المساحة أكثر راحة .تنتقل الرضيات المتينة من قاعدتها البيضاء الصارمة أثناء انتقالها إلى السللم .والخطوات
وتشكل الساحة العامة الضخمة الجزء الثالث للمسقط،
ويمكن استخدامها كمكان للنشطه والعروض في الهواء الطلق توجد مساحة أخرى للداء في الهواء الطلق في الجزء العلوي من المبنى -شرفة تعمل أي ن ضا كمنصة مراقبة
تؤكد دار الوبرا في هاربين على تفاعل الجمهور
ومشاركته مع المبنى .يمكن لكل من الفراد وعامة الناس استكشاف مسارات منحوتة للواجهة وصعود المبنى من خلل سللم مصممه علي جانبي الواجهه .للمبني لستكشاف المبني
في القمة ،يكتشف الزائرون مساحة أداء خارجية
مفتوحة تعمل كمنصة مراقبة للزائرين لمشاهده المناظر البانورامية لفق مدينة هاربين والراضي .الرطبة المحيطة بها أدناه
عند النزول ،يعود الزوار إلى الساحة العامة الواسعة ،
ويتم دعوتهم لستكشاف مساحة الردهة الكبرى الكونسبت بنية مستوحاة من الطبيعة ومشبعة بالهوية والثقافة والفن المحلي .بما أن دار الوبرا في هاربين تعمق الرتباط العاطفي بين الجمهور والبيئة ،فإن الهندسة المعمارية هي بالتالي مسرحية في كل من أدائها .للمساحات السردية وسياقها داخل المناظر الطبيعية كسوته المونيوم ابيض
كونسبت مستوحي من طبيعه من تل الثلج ومتبع الميول التل كجزء ل يتجزا من الطبيعه والمتداد للداخل من حيث الليونه
تم تصميم دار الوبرا في هاربين استجابة لقوة وروح
الحياة البرية الجامدة في المدينة الشمالية والمناخ المتجمد .يبدو كما لو كان منحونتا بالرياح والماء ،يمتزج المبنى بسلسة مع الطبيعة والطوبوغرافيا -وهو نقل للهوية المحلية والفن والثقافة .وقال ما "إننا نتصور أن دار أوبرا هاربين كمركز ثقافي للمستقبل -مكان أداء هائل ،بالضافة إلى مساحة عامة درامية تجسد تكامل النسان والفن وهوية المدينة ،مع مزجها التآزري مع الطبيعة المحيطة في ضمن متطلبات الصوتيات للمسرح اختار فريق التصميم منشورا من الخشب الرو لتصميم الجوانب والسقف للمسرح لعطاء مظهر دافئ
باستخدام تقنية تصميم بالبرامج الرقميه لتصميم
الجدران المنحنية الداخلية والخارجية للمسرح
ومحاكاة تأثير الموجة الصوتية على سطح الجدار
المنحني ،والتأكد من أن السطح المعقدة المنحنيه تأخذ في العتبار ليس فقط الجماليات ولكن أيضا وظيفة الصوتيات باعتبارها مسرح
علوة على ذلك ،فإن تصميم الضاءة للمسرح يستخدم
ضا التقنية الحاسوبية من خلل تحديد المعايير أي ن والتطبيق المنتشر عشوائنيا لنشاء تأثيرات بصرية للنجوم في جميع أنحاء السماء