You are on page 1of 48

‫مديرية التربية لوﻻية الشلف‬

‫السنة الثالثة علوم تجريبية‬


‫• حل وضعية مشكلة في القسم‬

‫• اعداد اﻻستاذة خيرة فليتي‬


‫) اﻻستاذة ام ﷴ اسﻼم (‬
‫•الكفاءة القاعدية ‪:0 1‬‬
‫‪‬يقدم ـ بناء على أسس علمية ـ إرشادات لمشكل اختﻼل‬
‫وظيفي عضوي‪ ،‬بتجنيد المعارف المتعلقة باﻻتصال على‬
‫مستوى الجزيئات الحاملة للمعلومة‪.‬‬

‫اهداف التعلم = يبرز دور البروتينات في حالة‬


‫الردالمناعي الخلطي ‪:‬‬
‫‪ -1‬يب ّين الطبيعة الكيميائية للجسم المضاد و ارتباطه‬
‫النوعي بالمستضد ‪.‬‬
‫‪ -2‬يبيّن كيفية تشكل المعقد المناعي و كيفية التخلص‬
‫منه ‪.‬‬
‫•حسب تدرج ‪2019‬‬
‫عند محاولة الجسم الغريب اختراق العضوية يصادف حواجز ) خطوط دفاعية (‬
‫تمنعه من الوصول الى الوسط الداخلي و اذا تم اختراق هذا اﻻخير يتدخل خط‬
‫دفاعي ثالث ‪.‬‬
‫تفاعل التهابي‬
‫تمثل الوثيقة مراحل تدخل الخط الدفاعي الثاني اثر اختراق الخط‬
‫الدفاعي اﻻول ‪.‬‬

‫بناء على مكتسباتك في س ‪ 4‬متوسط و الوثيقة حدّد العناصر‬


‫المتدخلة في الخط الدفاعي اﻻول و الثاني ‪.‬‬
‫الخط الدفاعي الثاني‬ ‫الخط الدفاعي اﻻول‬
‫االتفاعل اﻻلتهابي الذي يتم بتدخل‬ ‫العناصر ‪-‬الجلد ‪.‬‬
‫البالعات التي تقوم ببلعمة المستضدات‬ ‫المتدخلة ‪-‬اللعاب ‪.‬الدموع ‪ .‬المخاط‬
‫و القضاء عليها في منطقة اﻻصابة‬ ‫‪-‬الدهون في الشعر‬
‫دون السماح لها بالوصول الى الدم ‪.‬‬ ‫‪-‬حموضة المعدة‬
‫حيث يمر بالمراحل التالية ‪:‬‬ ‫‪-‬قاعدية اﻻمعاء الدقيقة ‪.‬‬
‫افراز وسائط اﻻلتهاب من طرف خﻼيا‬ ‫‪-‬السوائل في اﻻعضاء التناسلية‬
‫موجودة في منطقة اﻻصابة – توسع‬ ‫‪....................‬‬
‫الشعيرات الدموية – تباطؤ الدورة‬
‫الدموية – تجمع ك د ح و ك دب و‬
‫انسﻼل هذه اﻻخيرة الى منطقة‬
‫اﻻصابة – بلعمة المستضدات و‬
‫القضاء عليها فيتشكل الصديد ‪.‬‬
‫البكتيريا ‪Clostridium Tetani‬‬
‫‪‬بكتيريا تنتشر خاصة في التربة على شكل ابواغ بإمكانها التوغل الى داخل‬
‫العضوية اثر وخز او جرح عميق ‪ .‬تتكاثر محررة ﺳما ) توكﺳين ( يتوزع‬
‫عبر الدم الى الخﻼيا العصبية خاصة العصبونات المحركة مما يجعلها في حالة‬
‫تنبه مﺳتمر ‪ ،‬فينتج عنه تكزز عضلي ) تقلص مﺳتمر ( وهذا مايفﺳر اﻹختناق‬
‫في حالة وصول التأثير الﺳمي الى العضﻼت التنفﺳية ‪.‬‬
‫دخول المستضد ) مثل بكتريا المفرزة لسم = توكسين التكزز( إلى العضوية يؤدي الى حدوث استجابة‬
‫مناعية و لهدف دراسة كيفية حدوثها اجريت التجارب التالية ‪:‬‬
‫مجموعة حيوانات لم يسبق‬
‫لها التعرض للبكتيريا‬ ‫حقن توكسين تكززي‬ ‫‪ - 1‬حيوان ميت‬
‫المفرزة للسم‬

‫حقن اناتوكسين تكززي‬ ‫حقن توكسين تكززي‬ ‫‪ -2‬حيوان حي‬


‫) توكسين تكززي معامل‬
‫بالحرارة = غير ممرض (‬
‫اسبوع‬

‫حقن مصل دم الحيوان ‪2‬‬


‫‪ -3‬حيوان حي‬

‫يوم واحد‬

‫حيوان لم يسبق له التعرض‬


‫للبكتيريا المفرزة للسم‬

‫‪ -‬باستغﻼل النتائج التجريبية بيّن ان وصول المستضد الى الوسط الداخلي يثير تدخل خط دفاعي ثالث‪.‬‬
‫‪ ‬تحليل النتائج ‪:‬‬
‫‪‬موت الحيوان ) ‪ (1‬اثر حقنه بالتوكسين التكززي يدل على ان عضويته لم تقاوم المرض الذي سببه‬
‫التوكسين ) الكزاز المميت (‬
‫‪ ‬بقاء الحيوان ) ‪ ( 2‬حيا بعد حقنه بالتوكسين التكززي يدل على ان عضويته قاومت المرض المييت نتيجة‬
‫حقنه المسبق قبل ايام باﻻناتوكسين التكززي ‪.‬‬
‫التكززي ولّد مناعة ضد التوكسين التكززي فاصبﺢ ممنع ) مناعة‬‫ّ‬ ‫‪‬من مقارنة ) ‪ 1‬و ‪ : ( 2‬اﻻناتوكسين‬
‫مكتسبة (‪.‬‬
‫** ما نوع المناعة المكتسبة ؟‬
‫‪‬بقاء الحيوان ) ‪ ( 3‬حيا اثر حقنه بالمصل المستخلص من الحيوان ) ‪ ( 2‬يدل على ان المصل نقل المناعة من‬
‫الحيوان ) ‪ ( 2‬و بما ان المصل سائل ينقل مواد كيميائية فان المناعة المنقولة عبارة عن جزيئات كيميائية‬
‫مصلية ‪.‬‬
‫** من مقارنة نتائج الحيوانين ) ‪ 2‬و ‪: ( 3‬المصل يحتوي جزيئات دفاعية ولدها اﻻناتوكسين ادت الى اقصاء‬
‫التوكسين ) تشابه التوكسين و اﻻناتوكسين ( ==< اجسام مضادة ناتجة عن الرد المناعي ‪.‬‬
‫اﻻستنتاج ‪ :‬دخول المستضد الى العضوية يولّد استجابة مناعية خلطية بانتاج اجسام مضادة مصلية تؤدي الى‬
‫اقصائه ) القضاء عليه ( ‪.‬‬
‫الرد المناعي الخلطي يمثّل الخط الدفاعي الثالث ﻻن العناصر الدفاعية تطرح في الدم ما يؤكد أن المستضد‬
‫اخترق الخط الدفاعي اﻻول و الثاني ووصل الى الوسط الداخلي‬
‫معلومة اضافية‬
‫الوضعية المشكلة ) ‪( 1‬‬

‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬


‫اثارة رد مناعي‬ ‫اختراق الخط الدفاعي‬ ‫دخول المستضد‬
‫خلطي‬ ‫اﻻول و الثاني‬ ‫الى العضوية‬

‫انتاج اجسام‬
‫مضادة‬
‫مصلية ‪.‬‬ ‫اﻻقصاء ) القضاء عليه (‬

‫ما هي اﻵليات التي تؤدي الى اقصاء‬


‫المستضد الذي يثير ردا مناعيا خلطيا ‪،‬‬
‫و ماهو دور البروتين في ذلك ؟‬ ‫يطرح المشكل‬
‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬
‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬
‫يحلّل و يستدل‬

‫‪-‬لحل هذه المشكلة ‪:‬‬


‫‪-‬ﻻ بد من التعرف على الخصائص البنيوية للجسم المضاد ﻻنها تحدد‬
‫وظيفته و بالتالي التعرف على طريقة اقصاء المستضد ‪ .‬و ذلك بالكشف‬
‫عن طبيعته الكيميائية ‪ ،‬دراسة بنيته الفراغية ‪ ،‬ابراز نوعيته تجاه‬
‫المستضد الذي ولده ‪ ،‬تحديد طريقة اقصاء المستد بواسطة الجسم المض ‪.‬‬
‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬
‫•التعليمة ‪:‬‬

‫سندات التالية بيّن الطبيعة الكيميائية للجسم المضاد‪،‬‬


‫•باستغﻼل ال ّ‬
‫خواصه البنيوية و طريقة اقصاء المستضد ‪.‬‬
‫ينجز‬

‫• تبيان الطبيعة الكيميائية للجسم المضاد و خواصه البنيوية ‪.‬‬


‫• طريقة التخلص من المستضد اثناء الرد المناعي الخلطي ‪.‬‬

‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬


‫يصادق‬
‫) يتحقق من صحة الفرضية (‬

‫السند ) ‪(1‬‬

‫حقن مصل مستخلص من‬


‫صن ضد‬ ‫حيوان مح ّ‬ ‫حقن التوكسين‬
‫التوكسين التكززي و‬ ‫التكززي‬ ‫موت الحيوان‬
‫معامل بالحرارة العالية‬
‫‪ 4‬ايام‬

‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬


‫يصادق‬
‫) يتحقق من صحة الفرضية (‬

‫‪‬استغﻼل السند ) ‪ : ( 1‬تحليل نتائج تجربة حقن حيوان غير محصن بمصل‬
‫صن ضد التوكسين التكززي و معامل بالحرارة العالية‬ ‫مستخلص من حيوان مح ّ‬
‫ثم يحقن بتوكسين تكززي ‪.‬‬
‫‪‬موت الحيوان المحقون بتوكسين الكزاز رغم حقنه بمصل حيوان محصن لكنّه‬
‫معامل بالحرارة يدل على ان اﻻجسام المضادة المصلية فقدت فاعليتها في إقصاء‬
‫المستضد نتيجة تعرضها للحرارة العالية ‪.‬‬
‫‪‬بما ان البروتينات تتخرب بنيتها بتاثير الحرارة العالية نستنتج ان اﻻجسام‬
‫المضادة من طبيعة بروتينية ‪.‬‬

‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬


‫اﻻجسام المضادة من طبيعة بروتينية‬
‫تتواجد في بﻼزما الدم الذي ينقل انواع‬
‫مختلفة من البروتينات فما نوع البروتين‬
‫البﻼزمي الذي تنتمي اليه اﻻجسام‬
‫المضادة ؟‬
‫يصادق‬
‫) يتحقق من صحة الفرضية (‬

‫السند ) ‪( 2‬‬
‫يتم فصل البروتينات البﻼزمية‬
‫لشخصين احدهما مريض و‬
‫اﻻخر سليم بتقنية الهجرة‬
‫الكهربائية و تقدير كميتها في‬
‫البﻼزما ) المصل (‬

‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬


‫يصادق‬
‫) يتحقق من صحة الفرضية (‬
‫استغﻼل السند ) ‪ : ( 2‬تحليل مقارن لنتائج فصل البروتينات‬
‫البﻼزمية لشخصين المريض و السليم ( ‪:‬‬
‫‪ -‬ﻻ تتغير كمية البروتينات البﻼزمية من النوع ‪ :‬اﻻلبومين ‪،‬‬
‫الغلوبيلينات ‪ β ، α‬بشكل هام عند الشخص المريض مقارنة‬
‫بالشخص السليم مما يدل على ان هذه البروتينات ﻻ تتدخل في‬
‫الرد المناعي الخلطي ‪ ).‬ليست بروتينات مناعية (‬
‫ترتفع كمية الغلوبيلينات ‪ γ‬عند ا الشخص المريض مقارنة‬
‫بالشخص السليم ‪ .‬مما يدل على ان هذه البروتينات بروتينات‬
‫مناعية تتدخل في الرد المناعي الخلطي فهي تمثل اﻻجسام‬
‫المضادة التي ولدها المستضد الممرض ‪.‬‬

‫اﻻستنتاج ‪ :‬اﻻجسام المضادة من من طبيعة بروتينية من النوع ‪γ‬‬


‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬
‫تاخذ البروتينات الوظيفية بنية فراغية خاصة‪ .‬فما هي‬
‫البنية الفراغية للجسم المضاد التي تسمﺢ له باداء‬
‫وظيفته ؟‬
‫يصادق‬
‫) يتحقق من صحة الفرضية (‬

‫استغﻼل السند )‪(3‬‬


‫تمثل الوثائق التالية نموذجا جزيئيا للجسم المضاد ماخوذ عن برنامج راستوب ‪.‬‬
‫نتائج مقارنة السﻼسل البروتينية لجسمين مضادين مختلفين باستعمال برنامج‬
‫‪. ANAGENE‬‬
‫نتائج حساب نسبة التغير في اﻻحماض اﻻمينية في السﻼسل البروتينية بين عدة‬
‫اجسام مضادة ‪.‬‬

‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬


‫السلسلة الخفيفة‬

‫موضع اﻷحماض‬
‫اﻻمينية‬
‫السلسلة الثقيلة‬
‫‪ -‬استغﻼل السند ) ‪: ( 3‬‬
‫‪-‬يتكون الجسم المضاد من ‪ 4‬سﻼسل بروتينية ‪:‬‬
‫سلسلتين خفيفتين و سلسلتين ثقيلتين ‪.‬‬
‫‪ --‬ترتبط السلسلتان الثقيلتان و السلسلة الثقيلة‬
‫مع السلسلة الخفيفة بجسر ثنائي الكبريت ‪.‬‬
‫‪-‬تضم كل سلسلة من سﻼسل الجسم المضاد منطقة‬
‫متغيرة من جسم مضاد الى اخرمن حيث تتابع‬
‫اﻻحماض اﻻمينية و منطقة ثابتة ﻻ تتغير فيها‬
‫اﻻحماض اﻻمينية بين اجسام مضادة مختلفة ‪.‬‬
‫‪ -‬يملك الجسم المضاد موقعين لتثبيت المستضد ‪،‬‬
‫يتكون موقع التثبيت من احماض امينية شديدة‬
‫التغير بين اجسام مضادة مختلفة تنتمي لكل من‬
‫السلسلة الثقيلة و الخفيفة للمناطق المتغيرة ‪.‬‬
‫البنية الفراغية للجسم المضاد‬
‫تضم مواقع لتثبيت المستضد في‬
‫منطقة متغيرة و بما ان‬
‫المستضدات مختلفة فهذا يدل‬
‫على ان اﻻجسام المضادة نوعية‬
‫فكيف نظهر نوعية اﻻجسام‬
‫المضادة ؟‬
‫يصادق‬
‫) يتحقق من صحة الفرضية (‬

‫‪‬تطبيق إختبار أوشترلوني ) اﻹنتشار المناعي(‬ ‫السند ) ‪: ( 4‬‬

‫‪‬مبدأ التقنية‬
‫‪ -‬يفرغ في طبق بيتري مادة الجيلوز ) مادة هﻼمية تﺳمح بانتشار‬
‫الجزيئات ( ‪.‬‬
‫‪ -‬يوضع بها مجموعة من الحفر ‪.‬‬
‫يوضع في كل حفرة مﺳتضدات أو أجﺳام مضادة ‪.‬‬
‫تنتشر الجزيئات في الجليوز وعند إرتباطها تشكل قوس الترﺳيب ‪.‬‬

‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬


‫يصادق‬
‫) يتحقق من صحة الفرضية (‬

‫استغﻼل السند ) ‪ : ( 4‬تفسير نتائج تجربة اﻻنتشار المناعي‬

‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬


‫يختلف التحليل عن التفسير ‪.‬‬
‫التفسير‬ ‫التحليل‬
‫‪-‬نرجع النتائج الى اسبابها ‪ ،‬أي نشخص‬ ‫‪-‬يسمﺢ باستخراج مقدمات صحيحة‬
‫عﻼقة سببية بين المعطيات و النتائج حيث‬ ‫نستغلها في انتاج معلومة او معلومات‬
‫نستعمل في ذلك المنطق )استدﻻل علمي ( ‪ .‬نتساءل ‪ :‬لماذا هذه المعطيات اعطت هذه‬
‫النتائج ؟ او ما هي اﻻسباب التي جعلت‬ ‫فاذا كانت المقدمات المستخرجة صحيحة‬
‫المعطيات تعطي هذه النتائج ؟‬ ‫فان اﻻستنتاج صحيﺢ‬
‫مثﻼ ‪ :‬نثبت نوعية الجسم المضاد بتفسير‬ ‫‪-‬مثﻼ ‪ :‬تحليل النتائج في السند ‪1‬‬
‫نتائج تجربة اﻻنتشار المناعي ‪.‬تستدعي‬ ‫‪-‬التحليل المقارن في السند ‪2‬‬
‫منا توظيف مكتسباتنا حول بنية الجسم‬
‫المضاد‬ ‫نتائج‬ ‫معطيات‬
‫وضع عﻼقة منطقية‬
‫نتائج‬ ‫معطيات‬
‫تشخيص عﻼقة سببية‬
‫استنتاج‬
‫معلومة او‬
‫نوظف معلومات مكتسبة او معلومات‬ ‫معلومات‬ ‫‪-‬‬
‫مستخرجة من سندات سابقة من اجل اثبات‬
‫صحة معلومة‬
‫هناك طريقيتان في التبليغ ) التعبيرالكتابي باسلوب علمي دقيق (‬
‫اثناء التفسير ‪:‬‬
‫الطريقة ) ‪ : ( 1‬اﻻنطﻼق من المعطيات و نرتب اﻻحداث منطقيا‬
‫لنصل الى النتائج‬
‫سر نتائج ‪.‬‬‫معطيات ====< تخلق اسبابا ====< تف ّ‬
‫الطريقة ) ‪ : (2‬اﻻنطﻼق من النتائج و العودة الى المعطيات‬
‫نتائج تعود الى ====< اسباب =====<خلقتها المعطيات ‪.‬‬
‫الطريقة ) ‪( 1‬‬
‫النتائج‬ ‫تشخيص العﻼقة السببية بين المعطيات و النتائج‬ ‫المعطيات‬

‫‪ -‬ارتباط الجسم‬ ‫يعتبر ‪SAB‬‬


‫‪-‬تشكل اقواس‬ ‫المضاد مع المستضد‬ ‫مستضدا بالنسبة‬ ‫‪ -‬الحفرة المركزية‬
‫ترسيب بين‬ ‫الذي ولّده و المنتشر‬ ‫لﻸرنب و بالتالي‬ ‫تضم مصل ارنب‬
‫الحفرة‬ ‫المصل يحتوي‬ ‫محقون بـ ‪. SAB‬‬
‫من ) الحفرة ‪1‬و ‪(5‬‬
‫المركزية و‬ ‫على مستوى موقع‬ ‫‪ AntiSAB‬حسب‬
‫الحفرتين ) ‪1‬و‬ ‫التثبيت يؤدي الى‬ ‫المكتسبات ‪.‬‬ ‫‪ -‬الحفر‬
‫‪.(5‬‬ ‫تشكل معقد و منع‬ ‫المحيطية تضم‬
‫تحتوي الحفر‬ ‫امصال‬
‫المستضد من الحركة‬
‫‪ -‬عدم تشكل‬ ‫المحيطية مستضدات‬ ‫مستخلصة من‬
‫فيترسب المعقد ‪.‬‬
‫اقواس ترسيب‬ ‫مختلفة بالنسبة‬ ‫حيوانات مختلفة‬
‫‪ -‬عدم ارتباط الجسم‬
‫بين الحفرة‬ ‫لﻸرنب ‪.‬‬
‫المضاد باي مستضد‬
‫المركزية و‬ ‫اخر ﻻ يؤدي الى منع‬
‫بقية الحفر‬ ‫يمكن ان تلتقي‬ ‫اﻻنتشار المناعي‬
‫حركته و بالتالي ﻻ‬ ‫اﻻجسام المضادة مع‬ ‫يعني حركة‬
‫يحدث ترسب‬ ‫مختلف المستضدات‬ ‫الجزيئات من‬
‫الطريقة ) ‪( 2‬‬ ‫مكان وضعها‬
‫التبليغ حسب الطريقة ) ‪( 1‬‬

‫استغﻼل السند ) ‪: ( 4‬تفسير نتائج تجربة اﻻنتشار المناعي ‪:‬اﻻنطﻼق من المعطيات‬


‫لنفسر النتائج ‪.‬‬
‫‪ --‬يعتبر الـ‪ SAB‬مستضدا بالنسبة لﻼرنب فيولد عند استجابة مناعية بانتاج اجسام‬
‫مضادة ‪ ) . Anti SAB‬مصل ارنب محقون بـ ‪. (SAB‬‬
‫‪-‬بما ان الجسم المضاد يضم موقعا لتثبيت المستضد فأن ارتباطه بالمستضد يؤدي الى‬
‫تشكل معقد مناعي يمنع حركة الجزيئات المنشرة في الجيلوز فتترسب مشكلة قوس‬
‫الترسيب وعليه فان اﻻجسام المضادة ‪Anti SAB‬التي انتشرت من الحفرة المركزية‬
‫ارتبطت مع المستضدات التي انتشرت من الحفرة ) ‪ ( 5‬و المتمثلة في البومين الثور‬
‫مما يفسر تشكل قوس الترسيب ‪.‬‬
‫‪-‬عد م اﻻرتباط مع مستضد ات اخرى يؤدي الى عدم تشكيل المعقد و بالتالي عدم‬
‫تشكل قوس الترسيب و عليه فان اﻻجسام المضادة ‪ Anti SAB‬لم ترتبط مع بقية‬
‫المستضدات المنتشرة ) البومين الثور ‪ ،‬المعز ن الحصان ‪ (...‬مما يفسر عدم تشكل‬
‫اقواس الترسيب ‪.‬‬
‫‪-‬ما يؤكد ان الجسم المضاد ﻻ يرتبط اﻻ بالمستضد الذي ولّده و هذا ما يظهر نوعية‬
‫الجسم المضاد ‪.‬‬
‫التبليغ حسب الطريقة ) ‪( 2‬‬

‫استغﻼل السند ) ‪: ( 4‬تفسير نتائج تجربة اﻻنتشار المناعي ‪:‬اﻻنطﻼق من النتائج‬


‫وربطها بالمعطيات ‪.‬‬
‫‪ -‬يعتبر الـ‪ SAB‬مستضدا بالنسبة لﻼرنب فيولد عند استجابة مناعية بانتاج اجسام‬
‫مضادة ‪ ) . Anti SAB‬مصل ارنب محقون بـ ‪. (SAB‬‬
‫‪ --‬تشكل قوس الترسيب ‪.‬بين الحفرة المركزية و الحفرتين ) ‪ 1‬و ‪ ( 5‬يعود الى منع‬
‫الجزيئات من اﻹنتشار ) الحركة ( بسبب ارتباط الجسم المضاد المنتشر من الحفرة‬
‫المركزية مع ‪SAB‬المنتشر من الحفرة ) ‪ 1‬و ‪ ( 5‬حيث يتم اﻻرتباط على مستوى‬
‫موقع التثبيت ‪.‬‬
‫‪-‬عدم تشكل اقواس الترسيب بين الحفرة المركزية و بقية الحفر يعود إلى عد م منع‬
‫المستضدات من اﻻنتشار بسبب عدم ارتباط اﻻجسام المضادة ‪ Anti SAB‬مع‬
‫الستضد ات اﻷخرى و بالتالي عدم تشكيل المعقد المناعي ‪.‬‬
‫‪-‬ما يؤكد ان الجسم المضاد ﻻ يرتبط اﻻ بالمستضد الذي ولّده و هذا ما يظهر نوعية‬
‫الجسم المضاد ‪.‬‬
‫ينتج عن اﻹرتباط النوعي‬
‫للجسم المضاد مع المستضد‬
‫الذي ولده معقدا مناعيا فكيف‬
‫يتشكل المعقد المناعي ؟‬
‫يصادق‬
‫) يتحقق من صحة الفرضية (‬

‫السند ) ‪ : ( 5‬صور بالمجهر الضوئي و بالمجهر اﻻلكتروني لمعقدات‬


‫مناعية ‪.‬‬
‫نموذج جزيئي لمعقد مناعي ‪.‬‬

‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬


‫صورة بالمجهر الضوئي لظاهرة اﻻرتصاص‬

‫تشكل معقدات‬
‫مناعية‬

‫صورة بالمجهر اﻻلكتروني لمعقدات مناعية‬


‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬
‫موقع تثبيت‬
‫مستضد‬
‫المستضد‬
‫محدد المستضد‬

‫المنطقة‬
‫المتغيرة‬ ‫سلسلة‬
‫خفيفة‬

‫المنطقة‬
‫الثابتة‬
‫سلسلة ثقيلة‬
‫يصادق‬
‫) يتحقق من صحة الفرضية (‬

‫استغﻼل السند ) ‪ : ( 5‬تفسير كيفية تشكل المعقد المناعي ‪:‬‬


‫‪-‬تظهر الصورة بالمجهر الضوئي ‪ :‬ظاهرة اﻻرتصاص الناتجة عن تشكل معقدات مناعية بارتباط‬
‫اﻻجسام المضادة مع المستضد ‪.‬‬
‫‪-‬تظهر الصورة بالمجهر اﻻلكتروني ان اﻻرتباط يكون على مستوى المنطقة المتغيرة للجسم المضاد‬
‫مما يثبت وجود موقع تثبيت نوعي ‪.‬‬
‫‪-‬يظهر النموذج الجزيئي وجود تكامل بنيوي بين موقع التثبيت و محدد المستضد مما يسمح بتشكيل‬
‫روابط بين مجموعة كيميائية في محدد المستضد و جذور اﻻحماض اﻻمينية المشكلة لموقع التثبيت‬
‫مما يفسر تشكيل المعقد المناعي و يبرز نوعية الجسم المضاد‬
‫‪-‬تشكيل المعقد المناعي يؤدي إلى ابطال مفعول المستضد نتيجة الروابط المتشكلة ‪.‬‬

‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬


‫تعمل اﻻجسام المضادة على‬
‫ابطال مفعول المستضد لكنها ﻻ‬
‫تقضي عليه فكيف يتم ذلك ؟‬
‫يصادق‬
‫) يتحقق من صحة الفرضية (‬

‫السند ) ‪: ( 6‬رسومات تخطيطية توضح طريقة التخلص من المستضد في‬


‫غياب الرد المناعي الخلطي و اثناء الرد المناعي الخلطي ‪.‬‬

‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬


‫بكتيريا حرة‬

‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬


‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬
‫يبلّغ‬
‫التحريض على انتاج اجسام‬ ‫دخول المستضد‬
‫مضادة نوعية من طبيعة بروتينية‬
‫من النوع قاما غلوبيلين‬ ‫المستضد‬ ‫اقصاء‬
‫بلعمة المعقدات‬
‫اﻻرتباط النوعي‬ ‫المناعية و تفكيكها‬
‫مع المستضد و‬ ‫بتدخل انزيمات‬
‫تشكيل معقد مناعي‬
‫نتيجة التكامل‬ ‫تسهيل وتسريع عمل البلعميات‬
‫شل حركة المستضد و منع‬ ‫التي تثبت اﻻجسام المضادة‬
‫البنوي بين موقع‬ ‫انتشاره او تكاثره‬
‫التثبيت و محدد‬ ‫المرتبطة بالمستضدات بفضل‬
‫)ارتصاص او ترسيب (‬ ‫مستقبﻼت غشائية بروتينية‬
‫المستضد‬
‫اﻻستاذة فليتي خيرة ) أم ﷴ اسﻼم (‬

You might also like