‫التصحيح النموذجي‬

‫الموضوع االول ‪:‬‬

‫الجز االول ‪:‬‬

‫‪ -1‬تعري ف المنظم ة العالمي ة للتج ارة‪ :‬هي املنظم ة العاملي ة الوحي دة ال يت هتتم ب القوانني التجاري ة م ا بني ال دول و تعت رب من ربا للمفاوض ات‬
‫التجارية الدولية‪ ،‬تأسست هذه املنظمة عام ‪ 1995‬وقد حلت حمل االتفاقيات العامة للتعريفات اجلمركية والتجارة‪.‬‬
‫‪ -2‬دورها‬
‫أ‪ -‬تحرير التجارة الدولية‪:‬‬
‫ب‪ -‬مراقبة مدى تنفيذ االتفاقيات التجارية بين الدول‪:‬‬
‫ج‪ -‬الفصل في النزاعات التجارية الدولية‬
‫ثانيا‪:‬‬
‫‪ -1‬نظ ام الصرف الثابت ‪ :‬يف ظل نظام الصرف الثابت تتدخل السلطة النقدية بربط قيمة العملة الوطنية بقيمة عملة أجنبية واحدة ( اليت‬
‫نعقد هبا معظم صفقات هذا البلد ) أو بالقيمة املتوسطة لعدد من العمالت الرئيسية يف العامل ويطلق عليها مصطلح "سلة العمالت"‬
‫‪ - -2‬استخدام احتياطات الصرف ‪ :‬يقصد باحتياطات الصرف يف بلد م ا بأهنا جمموع ة العمالت االجنبية اليت حبوزة السلطة النقدية واليت‬
‫تقوم باستخدامها عند التدخل يف سوق الصرف ففي حالة اخنفاض سعر الصرف العملة الوطنية عن املستوى املرغوب تتدخل السلطة النقدية‬
‫يف سوق الصرف طالبة شراء العملة الوطنية مقابل التخلي عن العمالت االجنبية املوجودة حبوزهتا االمر الذي يؤدي اىل رفع من سعر صرف‬
‫العملة الوطنية اما يف حالة ارتفاع سعر صرف العملة الوطنية يف املستوى املرغوب تتدخل السلطة النقدية يف سوق الصرف عارضة بيع العملة‬
‫الوطنية مقابل احلصول على العمالت االجنبية االمر الذي يؤدي اخلفض من سعر صرف العملة الوطنية‬
‫اجلزء الثاين ‪:‬‬
‫الكمية املطلوبة من احلليب عند سعر ‪ 80‬دج هي ‪ 6000‬لرت ‪.‬‬
‫الكمية املعروضةمن احلليب عند سعر ‪80‬دج هي ‪ 4000‬لرت ‪.‬‬
‫‪ - 2‬املرونة املشار اليها هي مرونة الطلب السعرية ‪ .‬وهي درجة استجابة الطلب على سلعة معينة للتغيري الذي يطرأ على سعرها‪.‬‬
‫حساهبا ‪:‬‬

‫حساب مرونة العرض ‪:‬‬

‫حتديد سعر و مرونة العرض بيانيا ‪:‬‬

 ‫الجزء الثالث ‪:‬‬

‫‪.1‬المشكلة االقتصادية المشار اليها هي التضخم‬

‫يعرف التضخم بأنه ‪":‬ارتفاع مستمر في المستوى العام لألسعار خالل فترة زمنية "" هو حركة صعودية لألسعار تتميز باالستمرار الذاتي الناتجة‬
‫عن فائض الطلب عن العرض"‪ .‬ومن التعريف نستنتج العناصر المكونة لظاهرة التضخم‪:‬‬

‫وجود ارتفاع مستمر لألسعار(ليس مؤقت)‬

‫ان يكون االرتفاع ذاتيا ‪،‬بمعنى ان ال يكون نتيجة ظروف طارئة‪.‬‬

‫وجود فائض في الطلب الكلي على العرض الكلي(طلب على السلعة>العرض السلعة)‬

‫‪. 2‬السبب المباشر من خالل الوضعية ‪ :‬إن اإلفراط في إصدار النقود من طرف الجهاز المصرفي يؤدي إلى حدوث اختالل بن كمية النقود المتداولة‬
‫في السوق و الكمية المعروضة من السلع و الخدمات األمر الذي يؤدي إلى ارتفاع األسعار بسبب ضعف القدرة الشرائية للنقود –انخقاض قيمة العملة‬

‫‪ -‬الهيئة التابعة للدولة هي ‪ :‬البنك المركزي‬

‫وظائفها ‪:‬‬

‫‪ -‬يصدر العملة النقدية و سحب التالف منها‬

‫‪-‬يعتبر بنك البنوك و يقدم للبنوك التجارية عند الحاجة قروض مقابل فائدة‪.‬‬
‫‪ -‬يرخص بفتح البنوك والمؤسسات المالية وتعديل قوانينها وسحب االعتماد‪.‬‬
‫‪ -‬يعتبر بنك الحكومة ويتولى تنفيذ السياسة النقدية و المالية للدولة ‪.‬‬

‫‪-‬رفع سعر الفائدة‬ ‫‪ -‬سياسة السوق المفتوحة‬ ‫وسائل معالجة التضخم ‪ - :‬رفع سعر اعادة الخصم‬

‫الوضوع الثاني‬
‫الجزء االول ‪:‬‬

‫وظائف النقود‪: ‬للنقود وظائف متعددة نوجزها فيما يلي‪ ‬‬

‫‪ -1‬وسيط في التبادل ‪ :‬ليس الهدف من النقود استهالكها‪ N‬مباشرة (ال تطلبي النقود لذاتها ) بل هي وسيلة مستخدمة للحصول على السلع‬
‫والخدمات و األصول المالية بدون اللجوء إلى المقايضة لذالك يقال أن للنقود قدرة شرائية عامة ‪ .‬‬
‫‪ -2‬مقياس للقيمة ‪  :‬النقود تستعمل لقياس قيمة السلع و الخدمات‪ N‬ونسبة قيمة كل سلعة إلى غيرها من السلع االخرى فهي إذا أداة‬
‫محاسبية‬
‫ومن اجل ذالك تحدد في كل بلد وحدة للتحاسب كالدينار مثال‪ ‬‬
‫‪ -3‬مستودع (مخزن) للقيم ‪  :.‬تتميز النقود المعاصرة بخفة وزنها و بسهولة حفظها كما أنها تجنب حائزها تكاليف التخزين والتلف‬
‫ويحتفظ األشخاص بالنقود ال لذاتها بل بغرض ادخارها من اجل إنفاقها في المستقبل في شراء السلع االستهالكية أو االستثمارية‪ ‬‬

‫‪-4‬وسيلة للمعامالت اآلجلة‪ .‬تستخدم النقود كأداة لتسديد كافة االلتزامات (تدفع جميع المستحقات‪ N‬في المستقبل) سواء كانت نتيجة‬
‫القتراض معين أو ناشئة عن عمليات البيع على الحساب‪.. N‬الخ‬

‫‪- .2‬مبدأ حرية التجارة الخارجية ‪ :‬ويدعو هذا المبدأ إلى إلغاء كافة أشكال القيود على التجارة الخارجية ‪ ،‬وذلك من أجل تحقيق األهداف التالية ‪:‬‬

‫‪ -‬محاربة ارتفاع أسعار مختلف السلع و الخدمات‪. N‬‬ ‫‪ -‬محاربة االحتكارات‬ ‫‪ -‬االستغالل األمثل و العقالني للثروات‪.‬‬

‫‪ -‬إنعاش التجارة الخارجية بين دول العالم‬

‫الجزء الثاني ‪:‬‬

‫نوع المرونة ‪. :‬‬ ‫‪.1‬‬

‫هي درجة استجابة الطلب على سلعة معينة للتغيير الذي يطرأ على سعر سلعة أخرى‬

‫حسابها‬ ‫‪.2‬‬
‫= ‪1.5‬‬ ‫التغير النسبي للكمية المطلوبة من الدجاج‬
‫‪0.15025‬‬
‫‪= −‬‬‫¿ ¿ ‪054‬‬ ‫التغير النسبي لسعر السمك =‬
‫‪054‬‬
‫‪5.1‬‬
‫= ‪10‬‬ ‫مرونة الطلب التقاطعية للقهوة =‬
‫‪51.‬‬
‫‪0‬‬
‫بما أن مرونة الطلب التقاطعية موجبة فان القهوة والشاي سلعتين متبادلتين‪.‬‬
 ‫الجــزء الثالث ‪:‬‬

‫مرحلة الرقابة النذكورة في الوضعية ‪ :‬تقييـــــــــــــم الفروق‬ ‫‪.1‬‬

‫مراحل الرقابة ‪:‬‬

‫تحديد معايير األداء‪:‬وفيها يتم تحديد المعايير الرقابية المناسبة ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫قياس االداء الفعلي ‪:‬اي قياس األداء المنجز فعال من طرف المنظمة مثل ‪:‬قياس كمية اإلنتاج ‪،‬حجم المبيعات‪ .‬عدد الغيابات‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫تقييـــــــــــــم الفروق ‪ :‬و في هذه المرحلة تتم عملية المقارنة بين األداء المنجز فعال و المعايير الرقابية المحددة مسبقا‬ ‫‪‬‬

‫تحليل أسباب االنحرافات واتخاذ القرارات المناسبة ‪ :‬وفيها يتم تحليل أسباب وجود االنحرافات سواء كانت موجبة أو سالبة التخاذ القرار‬ ‫‪‬‬
‫المناسب‪ N‬لكل حالة‬

‫البطالة التي يعاني منها العمال بطالة هيكلية‬ ‫‪.2‬‬

‫البطالة الهيكلية ‪ :‬تعني عدم التوافق بين ما هو معروض من اليد العاملة و ما هو مطلوب منها بسبب تغييرات هيكلية في بنية االقتصاد‬
‫الوطني مما يؤدي إلى تغيير في هيكل الطلب على بعض المنتوجات أو تغيير في سوق العمل أو تغيير في التكنولوجيا المستخدمة ‪.‬‬
‫شكل االتصال المستخدم ‪ :‬هو االتصال الرسمي الصاعد ‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫‪.4‬‬