‫حب کا قرآنی عمل‬

‫بسماہلل الرحمن الرحیم‬

‫درود ابراہیمی‬
‫ين َءا َمنُ ٓو ْا أَ َش ُّد‬ ‫ون ٱهَّلل ِ أَن َد ٗادا ي ُِحبُّونَهُمۡ َكحُبِّ ٱهَّلل ۖ ِ َوٱلَّ ِذ َ‬ ‫اس َمن يَتَّ ِخ ُذ ِمن ُد ِ‬ ‫َو ِم َن ٱلنَّ ِ‬
‫اب أَ َّن ۡٱلقُ َّوةَ هَّلِل ِ َج ِميعٗ ا َوأَ َّن ٱهَّلل َ‬ ‫ين ظَلَ ُم ٓو ْا إِ ۡذ يَ َر ۡو َن ۡٱل َع َذ َ‬ ‫ُح ٗبّ ا هَّلِّل ۗ ِ َولَ ۡو يَ َرى ٱلَّ ِذ َ‬
‫ت ِم َن ٱلنِّ َس ٓا ِء َو ۡٱلبَنِ َ ۡ ٰ‬ ‫ٱلش هَ ٰ َو ِ‬‫اس حُبُّ َّ‬ ‫َش ِدي ُد ۡٱل َع َذا ِ‬
‫ير‬ ‫ين َوٱلقَنَ ِط ِ‬ ‫ب ‪ُ ١٦٥‬زي َِّن لِلنَّ ِ‬
‫ك َم ٰتَ ُع‬ ‫ث ٰ َذلِ َ‬ ‫ض ِة َو ۡٱل َخ ۡي ِل ۡٱل ُم َس َّو َم ِة َوٱأۡل َ ۡن ٰ َع ِم َو ۡٱل َح ۡر ۗ ِ‬ ‫ب َو ۡٱلفِ َّ‬ ‫ۡٱل ُمقَنطَ َر ِة ِم َن ٱل َّذهَ ِ‬
‫وا َمن يَ ۡرتَ َّد ِمن ُكمۡ َعن‬ ‫ين َءا َمنُ ْ‬ ‫ب ‪ٰ ١٤‬يَٓأَيُّهَا ٱلَّ ِذ َ‬ ‫ۡٱل َحيَ ٰو ِة ٱل ُّد ۡنيَ ۖا َوٱهَّلل ُ ِعن َدهۥُ ح ُۡس ُن ۡٱل َٔ‍مَٔا ِ‬
‫ين أَ ِع َّز ٍة َعلَى‬ ‫ف يَ ۡأتِي ٱهَّلل ُ بِقَ ۡو ٖم ي ُِحبُّهُمۡ َوي ُِحبُّونَ ٓۥهُ أَ ِذلَّ ٍة َعلَى ۡٱل ُم ۡؤ ِمنِ َ‬ ‫ِدينِ ِهۦ فَ َس ۡو َ‬
‫ض ُل ٱهَّلل ِ ي ُۡؤتِي ِه َمن‬ ‫ك فَ ۡ‬ ‫ون لَ ۡو َمةَ ٓاَل ئِ ٖ ۚم ٰ َذلِ َ‬‫يل ٱهَّلل ِ َواَل يَ َخافُ َ‬ ‫ون فِي َسبِ ِ‬ ‫ين ي ٰ َُج ِه ُد َ‬ ‫ۡٱل ٰ َكفِ ِر َ‬
‫ي‬ ‫ك ٱهَّلل ۚ ُ هُ َو ٱلَّ ِذ ٓ‬ ‫وك فَ إِ َّن َح ۡس بَ َ‬ ‫يَ َشٓا ۚ ُء َوٱهَّلل ُ ٰ َو ِس ٌع َعلِي ٌم ‪َ ٥٤‬وإِن ي ُِري ُد ٓو ْا أَن يَ ۡخ َد ُع َ‬
‫ض‬ ‫أۡل‬
‫ت َم ا ِفي ٱ َ ۡر ِ‬ ‫ف بَ ۡي َن قُلُ وبِ ِهمۡۚ لَ ۡو أَنفَ ۡق َ‬ ‫ين ‪َ ٦٢‬وأَلَّ َ‬ ‫ص ِر ِهۦ َوبِ ۡٱل ُم ۡؤ ِمنِ َ‬ ‫ك بِنَ ۡ‬ ‫أَيَّ َد َ‬
‫ف‬ ‫ُوس ُ‬ ‫ف بَ ۡينَهُمۡۚ إِنَّهۥُ َع ِزي ٌز َح ِك ‪ٞ‬يم ‪٦٣‬ي ُ‬ ‫ت بَ ۡي َن قُلُ وبِ ِهمۡ َو ٰلَ ِك َّن ٱهَّلل َ أَلَّ َ‬ ‫َج ِميعٗ ا َّمٓا أَلَّ ۡف َ‬
‫ال نِ ۡس َو ‪ٞ‬ة‬ ‫۞وقَ َ‬
‫َ‬ ‫ين ‪٢٩‬‬ ‫اط َ‬‫ت ِم َن ۡٱل َخ ِِٔٔ‍‬ ‫ٱستَ ۡغفِ ِري لِ َذ ۢنبِ ۖ ِك إِنَّ ِك ُكن ِ‬ ‫ض َع ۡن ٰهَ َذ ۚا َو ۡ‬ ‫أَ ۡع ِر ۡ‬
‫يز تُ ٰ َر ِو ُد فَتَ ٰىهَا َعن نَّ ۡف ِس ِۖۦه قَ ۡد َش َغفَهَا ُحبًّ ۖا إِنَّا لَنَ َر ٰىهَ ا فِي‬ ‫ت ٱل َع ِز ِ‬
‫ِفي ۡٱل َم ِدينَ ِة ٱمۡ َرأَ ُ ۡ‬
‫َّاح ِل يَ ۡأ ُخ ۡذهُ‬ ‫ت فَ ۡٱق ِذفِي ِه فِي ۡٱليَ ِّم فَ ۡلي ُۡلقِ ِه ۡٱليَ ُّم بِٱلس ِ‬ ‫ين ‪٣٠‬أَ ِن ۡٱق ِذفِي ِه فِي ٱلتَّابُو ِ‬ ‫ضلَ ٖل ُّمبِ ٖ‬
‫َٰ‬
‫صنَ َع َعلَ ٰى َع ۡينِ ٓي ‪ ٣٩‬إِ ۡذ تَمۡ ِش ٓي‬ ‫ك َم َحب َّٗة ِّمنِّي َولِتُ ۡ‬ ‫ت َعلَ ۡي َ‬ ‫َع ُد ‪ّ ٞ‬و لِّي َو َع ُد ‪ّ ٞ‬و لَّ ۚۥهُ َوأَ ۡلقَ ۡي ُ‬
‫ك َك ۡي تَقَ َّر َع ۡينُهَ ا َواَل‬ ‫ك إِلَ ٰ ٓى أُ ِّم َ‬ ‫ك فَتَقُ و ُل هَ ۡل أَ ُدلُّ ُكمۡ َعلَ ٰى َمن يَ ۡكفُلُ ۖۥهُ فَ َر َج ۡع ٰنَ َ‬ ‫أُ ۡختُ َ‬
‫ين فِ ٓي أَ ۡه ِل َم ۡديَ َن ثُ َّم‬ ‫ت ِسنِ َ‬ ‫ون ۚا فَلَبِ ۡث َ‬
‫ك فُتُ ٗ‬ ‫ك ِم َن ۡٱل َغ ِّم َوفَتَ ٰنَّ َ‬ ‫ت نَ ۡفسٗ ا فَنَج َّۡي ٰنَ َ‬ ‫تَ ۡح َز ۚ َن َوقَتَ ۡل َ‬
‫ت حُبَّ ۡٱل َخ ۡي ِر َعن ِذ ۡك ِر َربِّي َحتَّ ٰى‬ ‫ال إِنِّ ٓي أَ ۡحبَ ۡب ُ‬ ‫وس ٰى ‪٤٠‬فَقَ َ‬ ‫ت َعلَ ٰى قَ َد ٖر ٰيَ ُم َ‬ ‫ِج ۡئ َ‬
‫اق ‪٣٣‬أَمۡ‬ ‫وق َوٱأۡل َ ۡعنَ ِ‬ ‫ٱلس ِ‬ ‫ق َم ۡس ۢ َحا ِب ُّ‬ ‫ي فَطَفِ َ‬ ‫ب ‪ُ ٣٢‬ر ُّدوهَ ا َعلَ ۖ َّ‬ ‫ار ۡت بِ ۡٱل ِح َج ا ِ‬ ‫تَ َو َ‬
‫ك َويَمۡ ُح ٱهَّلل ُ ۡٱل ٰبَ ِط َل‬ ‫ون ۡٱفتَ َر ٰى َعلَى ٱهَّلل ِ َك ِذبٗ ۖا فَ إِن يَ َش إِ ٱهَّلل ُ يَ ۡختِمۡ َعلَ ٰى قَ ۡلبِ ۗ َ‬ ‫يَقُولُ َ‬
‫ور ‪َ ۞٢٤‬ع َس ى ٱهَّلل ُ أَن يَ ۡج َع َل بَ ۡينَ ُكمۡ‬ ‫ت ٱلصُّ ُد ِ‬ ‫ق ۡٱل َح َّ‬
‫ق بِ َكلِ ٰ َمتِ ۚ ِٓۦه إِنَّ ۥهُ َعلِي ۢ ُم بِ َذا ِ‬ ‫َوي ُِح ُّ‬
‫َّح ‪ٞ‬يم ‪٧‬‬ ‫ور ر ِ‬ ‫ين َعا َد ۡيتُم ِّم ۡنهُم َّم َو َّد ٗۚة َوٱهَّلل ُ قَ ِد ‪ۚٞ‬‬
‫ير َوٱهَّلل ُ َغفُ ‪ٞ‬‬ ‫َوبَ ۡي َن ٱلَّ ِذ َ‬
‫علی‬
‫درود ابراہیمی‬