You are on page 1of 16

‫‪la une_Mise en page 1 22/05/2021 20:12 Page1‬‬

‫أامــــــام عدالــــــة القضصيـــــة‪،‬‬ ‫‘ اجتماع ‪Û‬لــــــسس السصلــــم‬


‫’ول الصصحـراوي‪:‬‬ ‫الوزير ا أ‬ ‫’فريقـــي‬ ‫’من ل‪–Ó‬اد ا إ‬ ‫وا أ‬

‫كـ ـ ـ ـ ـ ـل سسياسس ـ ـ ـ ـ ـ ـات‬ ‫بوقـ ـ ـدوم ُيح ـ ـّذر من‬


‫ومؤوام ـ ـ ـرات اُ‪Ÿ‬حت ـ ـل‬ ‫الفوارق ‘ ا◊صسول‬
‫ا‪Ÿ‬غـ ـ ـ ـربي تب ـ ـ ـّددت‬ ‫عل ـ ـ ـى اللقاح ـ ـ ـ ـ ـ ـات‬
‫‪1‬ـ‬
‫‪7‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬ ‫‪0‬ـ‬
‫‪33‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‬

‫‪france prix 1‬‬ ‫‪www.echaab.dz‬‬ ‫’لك‪Î‬و‪Ê‬‬


‫’حد ‪ 11‬شصوال ‪ 1442‬هـ ا‪Ÿ‬وافق لـ ‪ 23‬ماي ‪2021‬م العدد‪ 18564:‬الثمن ‪ 10‬دج ا‪Ÿ‬وقع ا إ‬
‫ا أ‬ ‫‪ISSN 1111-0449‬‬

‫›لسس قضصاء ا÷زائر‬


‫‘ وقت انقلبت أاطراف كث‪Ò‬ة‬
‫ره ـ ـان عل ـ ـى عصسرن ـ ـ ـة‬
‫التسسيـ ـ ـ‪ Ò‬القضسائ ـ ـ ـ ـ ـي‬
‫نظمت وزارة العدل‪ ،‬أامسس‪ ،‬لقاء إاع‪Ó‬ميا‬
‫’–اد ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي ‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ات‬
‫’رضصية الرقمية‬
‫م‪- -‬ع ‡ث‪- -‬ل‪- -‬ي ا إ‬
‫ا‪Ù‬ام‪ Ú‬حول ‪fi‬توى ا أ‬
‫الدبلوماسسيـ ـ ـ ـ ـة ا÷زائريـ ـ ـ ـ ـ ـة ‪..‬‬
‫خطـ ـ ـ ـ ـاب ث ـ ـ ـ ـابت ومبدئ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـي‬
‫ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دث‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ادل العرائضس وا‪Ÿ‬ذكرات‬
‫‘ ا‪Ÿ‬واد ا‪Ÿ‬دنية ب‪ Ú‬ا‪Ù‬ام‪ Ú‬على مسصتوى‬
‫ا‪Û‬السس ال ‪- - -‬قضص ‪- - -‬ائ ‪- - -‬ي ‪- - -‬ة‪ ،‬وذلك ‘ إاط‪- - -‬ار‬
‫إاج‪- -‬راءات ت‪- -‬ف‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ل وعصص‪- -‬رن‪- -‬ة أاسص‪- -‬ال ‪-‬يب‬
‫ال‪-‬تسص‪-‬ي‪ Ò‬ال‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ي ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬جتها بهدف‬
‫تسصهيل عمل ا‪Ù‬ام‪.Ú‬‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪7‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬
‫‘ إاطار ‡ارسصات «ا‪Ÿ‬واطنة ا÷يّدة»‬

‫احـ ـ ـ ـ ـ‪Î‬ام البيـئـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬


‫وا◊فاظ علـ ـى التنّوع‬
‫البيولوجـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـي‬
‫أاك‪-‬د رئ‪-‬يسس ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬مية‬
‫للشصباب‪ ،‬فرحات بوزنون‪ ،‬أامسس با÷زائر‬
‫العاصصمة‪ ،‬أان ا÷معية تسصعى منذ إانشصائها‬
‫إا‪–« ¤‬سص ‪-‬يسس» الشص ‪-‬ب‪-‬اب ب‪-‬أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة اح‪Î‬ام‬
‫ال‪- - -‬ب‪- - -‬ي‪- - -‬ئ‪- - -‬ة وا◊ف‪- - -‬اظ ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ال ‪- -‬ت ‪- -‬ن ‪ّ- -‬وع‬
‫‪0073‬‬ ‫البيولوجي»‪.‬‬
‫صصــــــــ‬
‫مصصالح أامن و’ية ا÷زائر‬

‫مراقبـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة ‪1679‬‬
‫‪fi‬ـ ـل ‪Œ‬ـ ـاري و–ريـ ـر‬
‫‪fl 268‬الف ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬
‫قامت مصصالح أامن و’ية ا÷زائر‪ ،‬خ‪Ó‬ل‬
‫أاسص‪- -‬ب ‪-‬وع‪à ،‬راق ‪-‬ب ‪-‬ة ‪Œ Ófi 1679‬اري ‪- -‬ا‪،‬‬
‫و–رير ‪fl 268‬الفة تتعلق بعدم اح‪Î‬ام‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬داب‪ Ò‬ال ‪-‬وق ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪ÿ‬اصص ‪-‬ة ‪Ã‬ك ‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة‬
‫كوفيد‪ ،19-‬حسصبما جاء‪ ،‬أامسس‪ ‘ ،‬بيان‪،‬‬
‫’مني‪.‬‬ ‫عن ذات ا÷هاز ا أ‬ ‫’يام‪ ،‬واعتلت منابر أا‡ية وقارية للمرافعة لصصالح قضصايا وملفات حيوية‪ ،‬وحافظت على خطابها «القوي» و»ا‪Ÿ‬بدئي»‪،‬‬
‫برزت الدبلوماسصية ا÷زائرية‪ ،‬بشصكل ’فت هذه ا أ‬
‫’طراف على مواقفها ‪ÈÃ‬رات ا‪Ÿ‬صصالح «الضصيقة»‪.‬‬ ‫‘ وقت انقلبت عديد ا أ‬
‫‪2‬ـ‬
‫‪4‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬ ‫‪0‬ـ‬
‫‪33‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‬

‫الوضس ـ ـ ـ ـع الوبائـ ـ ـ ـي‬ ‫وداعا «شصيخ ا‪Ÿ‬دينة»‬ ‫يواجه الصصفاقسصي ‘ إاياب‬ ‫’نسصـــــول‪Ú‬‬
‫مصصنــــــع ا أ‬

‫’صصابات ا÷ديــدة‪217:‬‬ ‫ا إ‬ ‫إانتـ ـ ـاج ‪ 20‬ملي ـ ـ ـون «الكن ـ ـاري» على عتبة عنابـ ـ ـ ـ ـة تفقـ ـ ـ ـد أايقون ـ ـ ـ ـة أاغنيـ ـ ـة‬
‫ربع النهــــائي‪ ،‬اليــــوم‬ ‫لنوفونورديسصك ا÷زائر‬

‫حا’ت الشصفـــــــــــاء‪142:‬‬
‫الــــوفيـــــــــــــــــــــــات‪06:‬‬
‫وحـ ـ ـ ـدة مضس ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـادة ا‪Ÿ‬رب ـ ـ ـ ـع الذهـ ـ ـ ـ ـ ـبي الشسعب ـ ـ ـ ـ ـي‪ ،‬إابـ ـ ـ ـ ـ ـراهيم ب ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـاي‬
‫لكـ ـ ـ ـ ـأاسس «الك ـ ـ ـ ـاف»‬ ‫للسسك ـ ـري سسنويـ ـ ـا‬
‫ووري ال‪Ì‬ى‪ ،‬أامسس‪Ã ،‬ق‪È‬ة «بوحديد» بعنابة‪ ،‬جثمان فقيد السصاحة الفنية ا÷زائرية وأاحد‬
‫’صصابـــات‪126651 :‬‬ ‫إاجما‹ ا إ‬ ‫أاعمدة أاغنية الشصعبي الفنان القدير إابراهيم باي‪ ،‬بعد صصراع طويل مع ا‪Ÿ‬رضس الذي أابعده عن‬
‫ا‪Ÿ‬تماثلون للشصفــاء‪88208 :‬‬ ‫عشصاقه و‪fi‬بيه‪ ،‬حيث تو‘ «شصيخ ا‪Ÿ‬دينة» كما يحلو لسصكان عنابة مناداته‪ ،‬عن عمر ناهز ‪72‬‬
‫‪2‬ـ‬
‫‪4‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬ ‫’صصيل ‘ ا÷زائر‪.‬‬‫سصنة‪ ،‬بعد أان سصخر حياته ‪ÿ‬دمة الفن الراقي وا أ‬ ‫‪1‬ـ‬
‫‪2‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬

‫ا◊ملة ا’نتخابية تدخل يومها الرابع‬

‫بر‪ Ÿ‬ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـان قـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـوي‬


‫÷ـ ـ ـ ـ ـزائر جدي ـ ـ ـ ـدة‬ ‫’نسص ‪- -‬ول‪ Ú‬ال ‪- -‬ت ‪- -‬اب ‪- -‬ع‬
‫ي‪- - -‬ن‪- - -‬ت‪- - -‬ج مصص‪- - -‬ن ‪- -‬ع ا أ‬
‫ل‪-‬ن‪-‬وف‪-‬ون‪-‬ورديسصك ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ال‪-‬واقع بتيزي‬
‫وزو‪ ،‬سص‪- -‬ن ‪-‬وي ‪-‬ا ‪ 20‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ون وح‪-‬دة مضص‪-‬ادة‬
‫ل ‪-‬لسص ‪-‬ك‪-‬ري ‘ شص‪-‬ك‪-‬ل ج‪-‬اف‪ ،‬حسص‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا كشص‪-‬ف‬
‫ع ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‡ث‪- -‬ل‪- -‬ه ك‪- -‬ر‪ Ë‬ج‪- -‬رود‪ ،‬ا÷م‪- -‬ع‪- -‬ة‬
‫رّكز ا‪Ο‬شّصحون ل‪Ó‬نتخابات التشصريعية ا‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬أامسس‪ ،‬تزامنا مع ثالث أايام ا◊ملة‬ ‫ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬ربا عن ارتياحه‬
‫ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬واضص‪-‬ي‪-‬ع م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ضصرورة ا‪Ÿ‬شصاركة القوية‪ ،‬يوم ‪12‬‬ ‫للمنهج «الرائد» ا‪Ÿ‬تبع منذ ‪ 30‬سصنة لصصالح‬

‫صصـــ‪43‬ـــ‪0‬ـ‪0‬ـــ‪-‬ــــ‪5‬ـــــ‪0‬‬
‫جوان‪ ،‬و–قيق التنمية من خ‪Ó‬ل ترقية ا’قتصصاد الوطني ومكانة الشصباب ‘ بناء‬ ‫مرضصى السصكري من طرف هذه ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة‬
‫ا÷زائر ا÷ديدة‪.‬‬ ‫الصصيد’نية الدولية‪.‬‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪7‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬
‫‪02‬‬ ‫العدد‬
‫‪1٨٥٦٤‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫الحد ‪ 23‬ماي ‪ 2021‬م الموافق لـ‪ 11‬شسوال ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫‘ صشدإرة إ‪Ÿ‬ششهد‬ ‫فيما فضشلت أإحزإب إلتجمعات إلششعبية‪  ‬‬


‫بناء مؤوسشسشات تششريعية وتنفيذية وقضشائية قوّية‬
‫العمـل‪ .‬و–صسينهـم مـن جشسـع بعـضس ا‪ÿ‬ـواصس‪،‬‬
‫ح‪- -‬تـى ل ي‪- -‬تـم اسس‪- -‬ت‪- -‬غـ‪Ó‬ل ‪-‬هـم‪ ،‬وت ‪-‬ق ‪-‬ديـم ا◊مـايـة‬
‫“يّزت إ◊ملة إلنتخابية لتششريعات‬
‫‪ 12‬جوإن‪ ،‬با‪ÿ‬رجات إ‪Ÿ‬يدإنية أإو إلنششاط‬
‫قوائم حرة تختار العمل ا÷واري لتنششيط حملتها‬
‫الجتماعية لهـم‪ ،..‬ويطالب كذلك بإاعادة النظـر‬
‫فـي القـروضس ا‪Ÿ‬منـوحـة –ـت عنـوان تشسغيـل‬
‫إ÷وإري‪ ،‬إل ‪-‬ت‪-‬ي تسش‪-‬م‪-‬ح ب‪-‬التصش‪-‬ال إ‪Ÿ‬ب‪-‬اشش‪-‬ر‬
‫م‪- - - -‬ع إ‪Ÿ‬وإط‪- - - -‬ن‪ ،Ú‬ل‪- - - -‬ع‪- - - -‬رضس إل‪È‬ن ‪- - -‬ام ‪- - -‬ج‬
‫¯ موإقع إلتوإصشل إلجتماعي إلبديل لتحقيق إلنتششار‬
‫الشس‪- -‬بـاب‪ ،‬ف ‪-‬قـد أاث ‪-‬ب ‪-‬تـت ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬يـة عـن فشسـل ‪-‬هـا‪،‬‬ ‫إلن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪ ،‬وح‪-‬ث‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى إل‪-‬تصش‪-‬ويت أإول‬ ‫يعكف إ‪Ο‬ششحون لتششريعيات ‪ ،2021‬على ششرح برنا›هم ووجهة نظرهم من أإجل إلتغي‪ Ò‬خ‪Ó‬ل إ◊ملة إلنتخابية ‘‬
‫وأاصسبحـت وسسيـلـة لنهـب ا‪Ÿ‬ـال العـام‪ ،‬وبحسسب‬ ‫ولصشالح إ◊زب إلذي يقود إ◊ملة ثانيا‪.‬‬ ‫لحزإب إ‪Ÿ‬هيكلة تنششيط ‪Œ‬معات ششعبية ع‪ È‬إلوليات وإللتقاء بقوإعدها إلنضشالية إنط‪Ó‬قا من‬ ‫لول‪ ،‬وفضشلت إ أ‬ ‫أإسشبوعها إ أ‬
‫رؤوي ‪- -‬ة ا◊زب‪ ،‬ي ‪- -‬جـب أان ت ‪- -‬ت‪- -‬حـول إا‪ ¤‬مشسـاريـع‬ ‫حياة ‪ /‬ك‬ ‫خ‪È‬ت‪-‬ه‪-‬ا إلسش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ÷أا م‪-‬رشش‪-‬ح‪-‬ي إل‪-‬ق‪-‬وإئ‪-‬م إ◊رة إ‪ ¤‬إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل إ÷وإري ل‪Ó-‬ح‪-‬ت‪-‬ك‪-‬اك م‪-‬ب‪-‬اشش‪-‬رة با‪Ÿ‬وإطن‪ Ú‬دون إغفال موإقع‬
‫عـائليـة‪ ،‬وكذا تشسجيع هذه الشسريحة الهامة ‘‬ ‫لنتخابية‪  .‬‬
‫إلتوإصشل إلجتماعي للتأاث‪ ‘ Ò‬روإد هذه إ‪Ÿ‬وإقع وإسشتمالتهم نحو برإ›هم إ إ‬
‫ا‪Û‬ت‪- -‬م‪- -‬ع عـلـى اله‪- -‬ت‪- -‬مـام ب‪- -‬ق‪- -‬طـاع ال ‪-‬فـ‪Ó‬حـة‬ ‫بالنسسبة ◊زب الفجر ا÷ديد‪ ،‬فإاّن ال‪È‬نامج‬
‫وت ‪- -‬دع ‪- -‬يـم‪- -‬هـم إلنشسـاء مسس‪- -‬تـث‪- -‬مـرات ل‪- -‬ل‪- -‬تـرب‪- -‬يـة‬ ‫النتخابي كما صسرح طاهر بن بعبيشس لـ» الشسعب‬ ‫سسعاد بوعبوشش‪ ‬‬
‫ا◊ـيـوانيـة‪ .‬والـزراعيـة مـع تـوفيـر التكـويـن فـي‬ ‫«‪ ،‬مسستوحى مـن الـبـرنـامج العـام‪ ،‬وذلـك تسسهيـ‪Ó‬‬
‫هـذا ا‪Û‬ـال‪ ،‬وتشس‪- - -‬ج‪- - -‬يـع ال‪- - -‬ت‪- - -‬كـويـن فـي هـذا‬ ‫لكـل الذيـن يـريـدون معـرفـة اهتمـامـات ا◊ـزب‪،‬‬ ‫يعمل ا‪Ο‬شسحون ‘ ا◊ملة النتخابية على‬
‫ا‪Û‬ـال‪.‬‬ ‫با‪Ÿ‬شسـاكـل التـي تعـانيـهـا الـبـ‪Ó‬د والقتـراحـات‬ ‫كسسر الفتور السسياسسي‪  ‬ا‪Ÿ‬رتبط بعديد األسسباب‪،‬‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬و‹ ا◊زب أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة ك‪-‬ق‪-‬طـاع‬ ‫التـي يـمكـن تـقـد‪Á‬هـا لـمعـا÷ـة بعـضس األوضسـاع‬ ‫أاهمها ا‪Ÿ‬مارسسات السسابقة التي كرسست قطيعة‬
‫اسس‪Î‬اتيـجـي للدولـة وبالتا‹ يجـب أان تكـون له‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬عـل ‪-‬قـة ب‪-‬ا◊يـاة ال‪-‬يـوم‪-‬يـة ل‪-‬ل‪-‬مـواطـن‪ ،‬وك‪-‬ذلـك‬ ‫ب‪ Ú‬الشسعب وكل ما هو سسياسسة‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب ضسعف‬
‫األولـويـة فـي الهتمـام‪ ،‬ألن ‚ـاح الف‪Ó‬حـة يعنـي‬ ‫ب ‪-‬عـضس ال ‪-‬قضسـايـا ال ‪-‬ك‪-‬بـرى وا‪Ÿ‬ت‪-‬عـل‪-‬قـة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬يـة‬ ‫أاداء األح‪- -‬زاب ‘ تسس‪- -‬ي‪ Ò‬ال ‪-‬وضس ‪-‬ع واف ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬اده ‪-‬م‬
‫ضسمـان تـوفيـر الغـذاء للمـواطنيـن وليـسس هنـاك‬ ‫القتصسـاديـة والجتمـاعيـة والتـركيـز عـلـى بعـضس‬ ‫لبوصسلة اإلرشساد وقوة الق‪Î‬اح من أاجل قيادة‬
‫أاخطـر عـلـى الـدول والشسعـوب مـن نقـصس الغـذاء‪،‬‬ ‫ال ‪- -‬ق ‪- -‬طـاعـات ا◊سسـاسسـة‪ ،‬وال‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬ع‪- -‬ت‪- -‬بـر م‪- -‬ن‬
‫التغي‪ Ò‬ما عمق األزمة‪  .‬‬
‫وعـدم تـوف ‪- -‬يـر الح‪- -‬ت‪- -‬يـاجـات ل‪- -‬ل‪- -‬مـواطـن ع‪- -‬نـد‬ ‫انشسـغـالت ا‪Ÿ‬ـواطـن ا÷ـزائـري بصسـفـة مبـاشسـرة‬
‫األزمـات‪ ،‬ووضس‪- -‬ع‪- -‬هـا فـي مـن‪- -‬زل ‪-‬ة ا◊فـاظ عـلـى‬ ‫ا‪Ÿ‬تمثلة ‘ التعليـم ‪،‬الصسحـة واألمـن‪.‬‬ ‫وت ‪-‬ب‪-‬دو م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة اإلق‪-‬ن‪-‬اع صس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬وه‪-‬ل‪-‬ة األو‪¤‬‬
‫السس‪- - -‬يـادة الـوط‪- - -‬ن‪- - -‬يـة ولـذلـك ي‪- - -‬جـب تشسـج‪- - -‬يـع‬ ‫يتضسمن ال‪È‬نامج النتخابي ‪ 23‬نقطة‪ ،‬بدءا‬ ‫لسس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا م ‪-‬ع «ال ‪-‬ع ‪-‬زوف»‪ ،‬ل ‪-‬ه‪-‬ذا ت‪-‬ع‪ّ-‬ول األح‪-‬زاب‬
‫السستثمـار فـي الفـ‪Ó‬حـة بـدع ـم مـن الـدولـة‪.‬‬ ‫ب ‪- -‬ت ‪- -‬أاسس ‪- -‬يـسس ›تـم ‪- -‬ع م ‪- -‬ت‪- -‬جـانـسس يسس‪- -‬تـنـد فـي‬ ‫السسياسسية على وجوه جديدة ÷أات إاليها من أاجل‬
‫من جانبه‪ ،‬رئيسس التنسسيقية الوطنية ◊زب‬ ‫مكـونـاتـه عـلـى األبعـاد الوطنيـة‪ ،‬تـرقيـة حـريـة‬ ‫اسستقطاب انتباه ا÷زائري‪ Ú‬من نخب مثقفة‪،‬‬
‫ط‪Ó- -‬ئ‪- -‬ع ا◊ري‪- -‬ات‪ ،‬أاب‪- -‬رز ب ‪-‬ن ون ‪-‬ان ‘ تصس ‪-‬ري ‪-‬ح‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬يـر‪ ،‬وك ‪-‬ذا وضسـع آال ‪-‬يـات قـانـون‪-‬يـة ◊مـايـة‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬اق‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة وف‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة وح‪-‬ت‪-‬ى إاع‪Ó‬مي‪Ú‬‬
‫لـ»الشس‪-‬عب» ب‪-‬عضس ا‪ÿ‬ط‪-‬وط ال‪-‬ع‪-‬ريضس‪-‬ة ل‪-‬ل‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج‬ ‫وت‪- - -‬طـويـر ال‪- - -‬ع‪- - -‬مـل الصس ‪- -‬حـفـي‪ ،‬اح ‪- -‬تـرام إارادة‬ ‫وطلبة و‡ثل‪ Ú‬عن ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬لسستهداف‬
‫الن‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬اب‪- -‬ي ال‪- -‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ع ‪-‬رضس ‪-‬ه ‪-‬ا خ ‪Ó-‬ل ا◊م ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫الشسـعـب فـي اخ‪- - - - -‬ت ‪- - - -‬يـاره مـن ‪Á‬ثـلـه‪ ،‬إاصس ‪Ó- - - -‬ح‬ ‫التشسويه ع‪ È‬مواقع التواصسل الجتماعي‪  ،‬من‬ ‫ي ‪-‬نشس ‪-‬ط ‪-‬ون ف‪-‬ي‪-‬ه م‪-‬ع‪ّ-‬ول‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى ام‪-‬ت‪-‬داده‪-‬م ضس‪-‬م‪-‬ن‬ ‫‪fl‬تلف شسرائح وفئات ا‪Û‬تمع‪ .‬‬
‫النتخابية‪ ،‬موضسحا ‘ البداية أان النائب له دور‬ ‫ا‪Ÿ‬نظـومـة اإلداريـة بالبتعـاد عـن كـل األسسـاليـب‬ ‫خ‪Ó‬ل تعريضسهم للتنكيت والسسخرية من خ‪Ó‬ل‬ ‫ال‪-‬نسس‪-‬ق ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي وت‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ع الناسس الذين‬ ‫وبدأات أاغلب األحزاب ‘ تنشسيط ‪Œ‬معات‬
‫سسياسسي‪ ،‬ويدافع عن برامج الدولة‪ ،‬لكنه ل ‪Á‬لك‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬يـروقـراط ‪-‬يـة و عصسـرن ‪-‬ت ‪-‬هـا ح ‪-‬تـى تسس ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬يـع‬ ‫تغي‪ Ò‬شسعاراتهم‪ ،‬والت‪Ó‬عب بصسورهم‪ ،‬وهو ما‬ ‫كانوا الدافع األول ل‪Î‬شسحهم‪ ،‬على غرار ا‪ÿ‬ب‪Ò‬‬ ‫شسعبية بالوليات الداخلية‪ ،‬بحيث تكون ا÷زائر‬
‫حلول سسحرية ‪Ÿ‬شساكل معقدة ‘ بعضس األحيان‪،‬‬ ‫مـواكبـة التطـورات ا◊ـاصسـلـة فـي العـالـم‪ ،‬والتـي‬ ‫جعلهم يصسدرون بيانات تفند كل هذه ا‪Ÿ‬زاعم‬ ‫القتصسادي أاحمد سسواهلية ا‪Ο‬شسح عن حركة‬ ‫العاصسمة آاخر ‪fi‬طاتها على غرار حركة ›تمع‬
‫وأاهم النقاط ا‪Ÿ‬تضسمنة ‘ ا◊ملة النتخابية‪،‬‬ ‫أاصسبحـت تعتمـد عـلـى الـرقمنـة‪ ،‬تقييـد اإلدارة‬ ‫ا‪Ÿ‬نشس ‪-‬ورة‪ ،‬وت ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬عضس األط ‪-‬راف ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسس ‪-‬ة‬ ‫اإلصس‪Ó‬ح‪  .‬‬ ‫السس ‪-‬ل ‪-‬م‪ ‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي اخ ‪-‬ت ‪-‬ارت ا÷ن ‪-‬وب ل ‪Ó-‬ن ‪-‬ط ‪Ó-‬ق ‘‬
‫الدفاع عن بناء مؤوسسسسات تشسريعية وتنفيذية‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬هـام ال ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬يـلـة ا‪Ÿ‬نـوطـة ب ‪-‬هـا وإاب ‪-‬ع ‪-‬اده‪-‬ا عـن‬ ‫بذلك‪ .‬‬ ‫من جهة أاخرى‪÷ ،‬أا كث‪ Ò‬من ا‪Ο‬شسح‪Ú‬‬ ‫حملتها من ولية الوادي مرورا بتقرت‪ ،‬ونفسس‬
‫وقضسائية مسستقلة عن بعضسها البعضس‪ ،‬على أان‬ ‫ا‪Ÿ‬نـافسسـة السس ‪-‬يـاسس ‪-‬يـة‪ .‬ح ‪-‬تـى تسس ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬يـع ت‪-‬ق‪-‬ديـم‬ ‫من جهة أاخرى‪÷ ،‬أات بعضس األحزاب إا‪¤‬‬ ‫سسيما الشسباب إا‪ ¤‬إاع‪Ó‬ن ترشسحهم ع‪fl È‬تلف‬ ‫األم ‪-‬ر ب ‪-‬ال ‪-‬نسس ‪-‬ب ‪-‬ة ÷ب ‪-‬ه ‪-‬ة ا◊ك ‪-‬م ال ‪-‬راشس ‪-‬د‪ ‬ح‪-‬يث‬
‫ت‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ه ‪-‬ذه األخ‪Ò‬ة ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬زان ب‪ Ú‬السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫ا‪ÿ‬ـدمـات ال‪Ó‬زمـة للمـواطـن‪ ،‬مع ‪Œ‬سسيـد مبـدأا‬ ‫األط ‪-‬ف ‪-‬ال ل‪-‬دى اف‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اح ‪Œ‬م‪-‬ع‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪‘ ،‬‬ ‫م ‪-‬واق‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ف‪-‬يسس‪-‬ب‪-‬وك‬ ‫نشسطت‪ ،‬أامسس‪Œ ،‬معا ببشسار‪ ،‬فيما فضسلت‪  ‬جبهة‬
‫األخ‪Ò‬ت‪.Ú‬‬ ‫الفصسـل بيـن السسـلطـات‪.‬‬ ‫صسورة سسيميولوجية لها عدة دللت وقراءات‪،‬‬ ‫وتوي‪ ،Î‬للتعريف بأانفسسهم وشسرح دوافع ال‪Î‬شسح‬ ‫ا‪Ÿ‬سستقبل البدء من شسرق الب‪Ó‬د و–ديدا من‬
‫و‘ ا÷انب القتصسادي‪Á ،‬تلك هذا ا◊زب‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا تضس ‪-‬م ‪-‬ن ال‪È‬ن ‪-‬ام‪-‬ج ال‪-‬ع‪-‬مـل عـلـى إاصس‪-‬دار‬ ‫وهي ظاهرة جديدة تسسجل ‘ هذه التشسريعيات‬ ‫وإاط ‪-‬اره وال ‪-‬ه ‪-‬دف ا‪Ÿ‬نشس‪-‬ود‪ ،‬وذلك إادراك‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ولية برج بوعريريج‪ ،‬واليوم –ط الرحال بعنابة‬
‫نظرة لتطوير القتصساد الوطني‪ ،‬وذلك من خ‪Ó‬ل‬ ‫قـانـون ا‪Û‬ـالـسس ا‪Ù‬ـل ‪- - - - - - - -‬يـة‪ ،‬و تـوسس ‪- - - - - - - -‬يـع‬ ‫لسسيما لدى األحزاب الكب‪Ò‬ة فبعد اسستخدامهم‬ ‫بأاهمية هذه الوسسائل ‘ –قيق النتشسار بل‬ ‫وسسكيكدة‪.‬‬
‫الن‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اح ع‪-‬ل‪-‬ى الق‪-‬تصس‪-‬اد ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪ ،‬ألن ال‪-‬ع‪-‬و‪Ÿ‬ة‬ ‫صس ‪Ó- -‬ح ‪- -‬يـات هـذه ا‪Û‬ـالـسس‪ ،‬ألنـه ل ت ‪- -‬ن ‪- -‬م‪- -‬يـة‬ ‫أاما حركة اإلصس‪Ó‬ح الوطني ففضسلت غرب‬
‫‘ اسستقبال الوفود ورؤوسساء األحزاب أاصسبحوا‬ ‫فيهم من ÷أا إا‪ ¤‬ومضسات إاشسهارية وحصسصس‬
‫السس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة والق ‪-‬تصس ‪-‬ادي ‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬تضس‪-‬ي ‪ -‬حسس‪-‬ب‪-‬ه‪-‬‬ ‫‪fi‬ـليـة دون إاعطاء الصسـ‪Ó‬حيـات ال‪Ó‬زمـة لهـا‪،‬‬ ‫ا÷زائر‪ ،‬حيث اختارت ليومها الثالث من ا◊ملة‬
‫اقتصساد خارج ا◊دود‪ ،‬أاي يتعدى حدود السسيادة‬ ‫م‪- -‬ع ت‪- -‬دع‪- -‬يـم وتشسـج‪- -‬يـع ا‪Ÿ‬ؤوسسسسـات الصس‪- -‬غ‪- -‬يـرة‬ ‫ي ‪Œ‬مع شسعبي‪   .‬‬ ‫فا–ة أا ّ‬ ‫وح‪- - -‬وارات قصس‪Ò‬ة ‘ شس‪- - -‬ك‪- - -‬ل سس‪- - -‬ؤوال وج ‪- -‬واب‬
‫‘ ح‪ ،Ú‬تبقى ا‪Ÿ‬واقع التي يف‪Î‬ضس أان –مل‬ ‫‪fl‬تصس‪-‬ري‪-‬ن ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ق‪-‬نوات اإللك‪Î‬ونية‬ ‫كل من ولية معسسكر‪ ،‬سسيدي بلعباسس ووهران‪،‬‬
‫الوطنية‪ ،‬لكن ل بد أان يأاخذ ‘ ا◊سسبان الطبقة‬ ‫وا‪Ÿ‬تـوسسـطـة وجعلهـا العمـود الفقـري ل‪Ó‬قتصسـاد‬
‫م‪-‬لصس‪-‬ق‪-‬ات ا‪Ο‬شس‪-‬ح‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ب‪-‬العاصسمة‬ ‫وا‪Ÿ‬نصس‪- -‬ات ال‪- -‬رق‪- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ت ‪-‬ي اخ ‪-‬ت ‪-‬ارت ب ‪-‬عضس‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ق‪-‬د ح‪-‬زب ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر ال‪-‬وطني أاول‬
‫ال‪- - -‬هشس‪- - -‬ة‪ ،‬وذلك م‪- - -‬ن خ‪Ó- - -‬ل –سس‪ Ú‬ال ‪- -‬ق ‪- -‬درة‬ ‫الوطنـي‪.‬‬
‫الشسرائية‪ ،‬وتثبيت الدخل الشسهري للمواطن‪ ،‬عن‬ ‫ي ‪-‬و‹ ال‪È‬ن ‪-‬ام ‪-‬ج الن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬زب أاول‪-‬وي‪-‬ة‬ ‫فارغة تقريبا‪ ،‬حيث غابت الصسور‪ ،‬بعدما تعود‬ ‫الشسخصسيات الناشسطة والفّعالة ‘ ‪fi‬يطها من‬ ‫‪Œ‬مع شسعبي له‪  ‬بالعاصسمة نشسطه عبد الرحمان‬
‫طريق إانشساء أاسسواق خاصسة‪ ،‬باإلضسافة إا‪ ¤‬دعم‬ ‫ل‪- -‬لشس‪- -‬ب‪- -‬اب‪ ،‬ح ‪-‬يث ي ‪-‬ق‪Î‬ح وضسـع آال ‪-‬يـات ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬فـل‬ ‫عليها ‘ وقت سسابق با◊ضسور مبكرا ‘ الشسارع‬ ‫أاجل التعريف بها‪  .‬‬ ‫بلعياط ‪Ã‬قر قسسمة بوروبة بباشس جراح‪ .‬‬
‫البطال‪،Ú‬واإلنتاج الوطني‪.‬‬ ‫بالبطـالـة‪ ،‬وتطـويـر عمليـة “كيـن الشسبـاب مـن‬ ‫ب‪- - -‬ل ووسس‪- - -‬ط ت ‪- -‬ن ‪- -‬افسس ‪fi‬م ‪- -‬وم ب‪ Ú‬األح ‪- -‬زاب‬ ‫و‘ سسياق آاخر‪ ” ،‬تسسجيل بعضس ا‪Ÿ‬مارسسات‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬قابل‪ ،‬فضسل بعضس‪ ‬ا‪Ο‬شسح‪ Ú‬النشساط‬
‫السس‪- -‬ي‪- -‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ه ‪-‬ل ع ‪-‬وضست م ‪-‬واق ‪-‬ع ال ‪-‬ت ‪-‬واصس ‪-‬ل‬ ‫التي ل “ت بأاي صسلة مع األخ‪Ó‬ق السسياسسية‪،‬‬ ‫خ ‪-‬ارج اإلط ‪-‬ار ا◊زب ‪-‬ي ان‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬اع‪-‬دت‪-‬ه‪-‬م‬
‫ل خارطة سشياسشية جديدة‬
‫‘ظ ّ‬ ‫الجتماعي ا‪Ÿ‬لصسقات اإلشسهارية؟‪ ‬‬ ‫حيث تعرضست بعضس الشسخصسيات ا‪Ο‬شسحة إا‪¤‬‬ ‫الشس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة وسس ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م وسس ‪-‬ط ا‪Ù‬ي ‪-‬ط ال‪-‬ذي‪-‬ن‬

‫انط‪Ó‬ق ـ ـة «‪fi‬تششمـ ـ ـة» ‘ السشاع ـ ـ ـات األو‪¤‬‬ ‫إ‪Ÿ‬ع‪Î‬ك ‪fi‬طة فاصشلة‬

‫عن ترشسح ا◊زب الذي يحمل شسعار «يتجدد ول‬


‫ي ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬دد»‪ ،‬ق‪-‬ائ‪ Ó-‬أان «األف‪Ó-‬ن» ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫قاعات ششبه فارغة‪ ،‬ملصشقات إششهارية‬
‫غ ‪-‬ائ ‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬وخ‪-‬ط‪-‬اب شش‪-‬احب ك‪-‬انت ه‪-‬ذه أإه‪-‬م‬
‫أاحـ ـ ـزاب تششـ ـ ـ ـارك ألول م ـ ـرة وأاخ ـ ـرى تسشج ـ ـ ـل عودته ـ ـ ـا‬
‫اغتيال سسياسسي من قبل من أاسسماهم أاصسوات‬ ‫لنتخابية –سشبا‬ ‫مظاهر بدإية إ◊ملة إ إ‬ ‫الذي يراهن على أان يكون «‘ الصسدارة» مسستقب‪Ó‬‬ ‫قيادتها للحكومة‪.‬‬ ‫تعد إلنتخابات إلتششريعية لـ‪ 12‬جوإن‬
‫تخدم جهات اسستعمارية‪ ،‬وأاوضسح‪ ،‬خ‪Ó‬ل لقائه‬ ‫لو‪،¤‬‬ ‫‪Ÿ‬وعد ‪ 12‬جوإن إلدإخل ‘ أإيامها إ أ‬ ‫‪-‬حسسب رئيسس ا◊زب ‪ ÚŸ‬عصسما‪ -Ê‬الذي يرى‬ ‫وت ‪-‬رى ا◊رك ‪-‬ة أان األه ‪-‬م ب ‪-‬ال ‪-‬نسس ‪-‬ب ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وع‪-‬د‬ ‫‪fi‬طة فاصشلة بالنسشبة لتششكي‪Ó‬ت سشياسشية‬
‫م‪- -‬ع م‪- -‬دراء ا◊م‪- -‬ل‪- -‬ة الن‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬اب‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أان أاذن ‪-‬اب‬ ‫وهذإ موإزإة مع إ‪Ÿ‬تغّيرإت إ◊اصشلة على‬ ‫ضسرورة «رسسم خارطة سسياسسية جديدة ‘ ا÷زائر‬ ‫الن‪- -‬ت‪- -‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ه ‪-‬و ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى «إاق ‪-‬ن ‪-‬اع‬ ‫لول م‪- -‬رة ‘ ه‪- -‬ذإ إلسش ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬اق‪،‬‬ ‫تشش‪- -‬ارك أ‬
‫السستعمار يتكالبون على األف‪Ó‬ن‪ .‬حيث اغتنم‬ ‫إلسشاحة إلسشياسشية وتغيّر موإزين إلقوى‪،‬‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق م ‪-‬ن إارادة الشس ‪-‬عب»‪ ،‬مضس ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أان ا◊زب‬ ‫ا÷زائري‪ Ú‬با‪Ÿ‬شساركة فيه‪ ،‬ألن ا‪Ÿ‬قاطعة هذه‬ ‫لح‪-‬زإب ل‪-‬تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫ب ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا سش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬وع‪-‬دإ أ‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬رصس ‪-‬ة ل ‪-‬ي ‪-‬دع‪-‬و إا‪ ¤‬ال‪-‬وق‪-‬وف ب‪-‬ا‪Ÿ‬رصس‪-‬اد ل‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫فحدوث –ّولت جذرية على إ‪ÿ‬ارطة‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬خ‪-‬وضس غ‪-‬م‪-‬ار ال‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬قبلة بـ»برنامج‬ ‫ا‪Ÿ‬رة هي ‘ صسالح السستبداد و‘ صسالح أاولئك‬ ‫ع‪-‬ودت‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬مشش‪-‬ارك‪-‬ة ‘ إ‪Ÿ‬ع‪Î‬ك إلن‪-‬ت‪-‬خابي‬
‫ا‪Ÿ‬زايدات السسياسسية‪.‬‬ ‫لع‪-‬وإم إ‪Ÿ‬اضش‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫إلسش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة م‪-‬ع إ أ‬ ‫سسياسسي يعكسس متطلبات الشسعب ا◊قيقية»‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ل ي ‪-‬ري ‪-‬دون ل ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬د أان ي‪-‬ت‪-‬غ‪ ،»Ò‬وت‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬أان‬ ‫لسش‪- -‬ب ‪-‬اب‬
‫ب‪- -‬ع‪- -‬د م‪- -‬ق‪- -‬اط‪- -‬ع‪- -‬ة دإمت سش‪- -‬ن‪- -‬وإت أ‬
‫غر‪Á‬ه التقليدي ‘ ا‪Ÿ‬اضسي القريب‪ ،‬التجمع‬ ‫ششّكل حدوث نقلة ‘ إ‪Ÿ‬وعد إلسشياسشي‪ ،‬مع‬ ‫وف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا اع ‪-‬ت‪ È‬أان ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك ‪-‬ة ‘ الن ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬اط ‪-‬ع ‪-‬ة ا◊رك ‪-‬ة ل ‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات السس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬رده‬ ‫م‪-‬وضش‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ‪Ã‬صش‪-‬دإق‪-‬ي‪-‬ة وشش‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ية‬
‫الوطني الد‪Á‬قراطي الذي يحمل شسعار «التغي‪Ò‬‬ ‫لح‪-‬رإر‬ ‫ب ‪-‬روز ف ‪-‬اع ‪-‬ل ج‪-‬دي‪-‬د وه‪-‬و ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة إ أ‬ ‫ا‪Ÿ‬قبلة «وسسيلة للمسساهمة الفعالة والفعلية ‘ بناء‬ ‫«النظام السسابق الذي خطط لتداول السسلطة ب‪Ú‬‬ ‫إلعملية إلنتخابية‪.‬‬
‫النوعي والفعال»‪ ،‬يرافع ل‪È‬نامج متكامل وشسامل‬ ‫إلذين إكتسشحوإ إلسشاحة‪ ،‬بينما ترإجعت‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ر ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ط ‪-‬م ‪-‬ح إال ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا الشس‪-‬عب ا÷زائ‪-‬ري‬ ‫أاحزاب معينة ع‪ È‬التزوير وعدم مشساركة الشسعب‬ ‫ي ‪-‬ن ‪-‬ذر ت ‪-‬غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ات السس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة واإلط‪-‬ار‬
‫يرتكز على الواقعية والطرح الشسجاع ‘ حملته‬ ‫لح ‪-‬زإب إلسش ‪-‬ي ‪-‬اسش ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ب‪-‬ق‪-‬يت‬ ‫ق ‪-‬وة إ أ‬ ‫وتقوية مؤوسسسسات الدولة»‪ ،‬شسدد رئيسس ا◊زب‬ ‫‘ النتخابات»‪.‬‬ ‫التنظيمي قبيل انط‪Ó‬ق النتخابات التشسريعية‪،‬‬
‫النتخابية‪.‬‬ ‫إ‪Ÿ‬وإلة سش ‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا تصش‪-‬ارع مصش‪Ò‬ه‪-‬ا ب‪-‬أاي‪-‬دي‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫على أان هذا ا‪Ÿ‬وعد النتخابي يعد «خطوة مهمة‬ ‫وبدوره‪ ،‬يعت‪ È‬حزب جيل جديد أان اإلطار‬ ‫بتغ‪ ‘ Ò‬ا‪ÿ‬ارطة السسياسسية ‘ ا÷زائر‪ ،‬وبالتا‹‬
‫ويلح زيتو‪ Ê‬على تسسمية ا◊زب الذي يشسرف‬ ‫بينما ل تزإل إ‪Ÿ‬عارضشة تقاوم‪.‬‬ ‫نحو اسس‪Î‬جاع شسفافية الصسندوق»‪.‬‬ ‫العام ‘ الب‪Ó‬د حاليا «يفرضس التأاقلم مع الواقع»‪،‬‬ ‫فإان التشسكي‪Ó‬ت السسياسسية التي تشسارك ألول مرة‬
‫عليه «باألرندي ا÷ديد»‪ ،‬وهو عنوان ‘ نظره‬ ‫هيام لعيون‬ ‫ويراهن ا◊زب على قوائم انتخابية «‪Á‬تزج‬ ‫وي ‪-‬ؤوك ‪-‬د رئ ‪-‬يسس ‪-‬ه‪ ،‬سس ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ان ج ‪-‬ي ‪ ،‹Ó-‬أان «م ‪-‬ف ‪-‬ه‪-‬وم‬ ‫أاو تلك التي تشسارك بعد غياب‪ ،‬تكيفت مع الواقع‬
‫يعكسس طموحات ا◊زب وأاهدافه‪ ،‬موضسحا أان‬ ‫فيها الشسباب األكاد‪Á‬ي بحكمة وخ‪È‬ة الكبار»‪،‬‬ ‫الد‪Á‬قراطية ودولة القانون يتأاسسسس على قواعد‬ ‫السسياسسي ا÷ديد الذي ‪ ⁄‬يعد يسستند إا‪ ¤‬معاي‪Ò‬‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج م‪-‬ت‪-‬كامل وشسامل‬ ‫بدت األيام األو‪ ¤‬من ا◊ملة اإلنتخابية التي‬ ‫وي ‪-‬رك ‪-‬ز خ ‪Ó-‬ل ا◊م ‪-‬ل ‪-‬ة الن ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف‬ ‫لعبة سسياسسية واضسحة» وبرر تغ‪ Ò‬موقف ا◊زب‬ ‫سسابقة كانت تقسسم األحزاب إا‪ ¤‬تشسكي‪Ó‬ت قد‪Á‬ة‬
‫‪ّ Á‬سس ك ‪-‬ل ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ات وي‪-‬رت‪-‬ك‪-‬ز ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬دوم ‪ 21‬ي ‪-‬وم‪-‬ا‪« ،‬ب‪-‬اه‪-‬ت‪-‬ة» م‪-‬ن ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÿ‬ط‪-‬اب‬ ‫الق ‪-‬تصس ‪-‬ادي م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل اق‪Î‬اح «ح ‪-‬ل ‪-‬ول واق ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫من ا‪Ÿ‬قاطعة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬شساركة بـ»تغ‪ Ò‬النظام»‪.‬‬ ‫وأاخرى حديثة النشسأاة أاو أاحزاب كب‪Ò‬ة وأاخرى‬
‫والطرح الشسجاع‪ ،‬بعيدا عن الشسعبوية والوعود‬ ‫الن ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪ ،‬أاو اإلسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اب ا÷م‪-‬اه‪Ò‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وم ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وسس ‪-‬ة‪ ،‬دون إاغ ‪-‬ف ‪-‬ال ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف الج ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي»‪،‬‬ ‫وأاشسار إا‪ ¤‬أان النظام السسابق «كان منغلقا على‬ ‫صسغ‪Ò‬ة‪ ،‬كما أانها ‪ ⁄‬تعد تعتمد كث‪Ò‬ا على مدى‬
‫الكاذبة‪.‬‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ال ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬ات‪ ،‬أاو ‘ الشس‪-‬ارع و‘ ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫ويرافع من أاجل «–رير األذهان والتخلصس من‬ ‫نفسسه ونتائج النتخابات السسابقة كانت معروفة‬ ‫قوة القاعدة النضسالية بدليل أان غالبية األحزاب‬
‫وأاظ ‪- -‬ه ‪- -‬رت ك ‪- -‬ام‪Ò‬ات ال ‪- -‬ق ‪- -‬ن ‪- -‬وات ا‪ÿ‬اصس ‪- -‬ة‬ ‫وليات الوطن‪.‬‬ ‫الفكر السسلبي الداعي إا‪ ¤‬تخوين كل ما تدعو إاليه‬ ‫مسسبقا وكانت ›رد توزيع حصسصس على أاحزاب‬ ‫أادرجت أاسسماء من خارج ا◊زب لدعم قوائمها‬
‫والتلفزيون الرسسمي‪ ،‬أان القاعات التي احتضسنت‬ ‫أاح ‪-‬زاب ا‪Ÿ‬والة سس ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ا‪ ،‬اخ ‪-‬ت ‪-‬ارت ق ‪-‬اع ‪-‬ات‬ ‫السسلطة»‪.‬‬ ‫م‪- -‬ع ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة»‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا دف ‪-‬ع ب ‪-‬ا◊زب ‪-‬حسس ‪-‬ب ‪-‬ه‪ -‬إا‪¤‬‬ ‫النتخابية واسستمالة الناخب‪.Ú‬‬
‫‪Œ‬م ‪-‬ع ‪-‬ات األح ‪-‬زاب ب ‪-‬ال ‪-‬ك ‪-‬اد ت‪-‬ك‪-‬ون ق‪-‬د ام‪-‬ت‪-‬لـاأت‬ ‫مغلقة للقاء إاطاراتها‪ ،‬من خ‪Ó‬ل لقاءات وندوات‬ ‫وتؤوكد أان التصسويت بقوة ‘ النتخابات سسيكون‬ ‫مقاطعة كل ا‪Ÿ‬واعيد النتخابية بعد ‪Œ‬ربة أاو‪¤‬‬ ‫وعلى هذا األسساسس‪ ،‬فإان أاحزابا سسياسسية على‬
‫ب ‪- -‬ا◊ضس ‪- -‬ور‪ ،‬وأاك ‪- -‬ي ‪- -‬د أان ‪- -‬ه ‪- -‬م م ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬زب‪Ú‬‬ ‫صس ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬ل ‪-‬يسس ال ‪-‬ه ‪-‬دف م‪-‬ن‪-‬ه ع‪-‬رضس ال‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج‬ ‫‪Ã‬ث‪-‬اب‪-‬ة «ال‪-‬وسس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬دة ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق دعائم دولة‬ ‫قام بها عقب تأاسسيسسيه سسنة ‪ 2012‬با‪Ÿ‬شساركة ‘‬ ‫غرار حركة ›تمع ا‪Ÿ‬سسلم أاو حزب جيل جديد‬
‫وا‪Ÿ‬تعاطف‪ Ú‬وحتى ا‪Ÿ‬سستفيدين أايضسا‪ ‘ ،‬وقت‬ ‫اإلنتخابي كما هو ‘ الظاهر‪ ،‬بينما –مل تلك‬ ‫مصسدر سسلطتها الشسعب»‪ ،‬وأان «ا÷زائر ا÷ديدة‬ ‫التشسريعيات وا‪Ù‬ليات‪ ،‬وأاوضسح أان «ا‪Ÿ‬قاطعة‬ ‫ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ع‪Î‬ك الن ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي ب‪-‬ط‪-‬م‪-‬وح‪-‬ات ك‪-‬ب‪Ò‬ة‪،‬‬
‫غابت بشسكل ملفت مظاهر انط‪Ó‬ق ا◊ملة من‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اءات ‘ ط ‪ّ-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬دف ‪-‬اع ع‪-‬ن مصس‪-‬ا◊ه‪-‬ا‬ ‫الد‪Á‬قراطية الشسعبية والسسلمية‪ ،‬ل ‪Á‬كن أان تكون‬ ‫ح ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا ت ‪-‬فسس ‪-‬ح ا‪Û‬ال ل ‪-‬ع ‪-‬ودة م ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة ا◊ك‪-‬م‬ ‫ودليل ذلك حديث رئيسس «حمسس» عبد الرزاق‬
‫بروز ا‪Ÿ‬لصسقات اإلشسهارية‪ ،‬كما لوحظ أايضسا‬ ‫وخ‪ّ- -‬ط‪- -‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وه ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ى ن ‪-‬ف ‪-‬ورا ك ‪-‬ب‪Ò‬ا ‘‬ ‫دون ›لسس شس‪- -‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي وط ‪-‬ن ‪-‬ي ي ‪-‬ك ‪-‬رسس ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ددي ‪-‬ة‬ ‫السسابقة»‪.‬‬ ‫م‪-‬ق‪-‬ري‪ ،‬ع‪-‬ن سس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اري‪-‬وه‪-‬ات حصس‪-‬ول ا◊رك‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫غياب اهتمام ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬بهذا ا‪Ÿ‬وعد السسياسسي‬ ‫األوسس ‪-‬اط الشس ‪-‬ع ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة والسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وخ‪-‬رج األم‪Ú‬‬ ‫وب ‪-‬تسس ‪-‬ي‪ Ò‬شس ‪-‬ف ‪-‬اف ي ‪-‬ك‪-‬ون األسس‪-‬اسس إلرسس‪-‬اء ‪‰‬وذج‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ق‪- -‬اب‪- -‬ل‪ ،‬تشس‪- -‬ارك أاح‪- -‬زاب سس‪- -‬ي‪- -‬اسس‪- -‬ي‪- -‬ة ‘‬ ‫األغ ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ا‪Û‬لسس الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬بكر‪.‬‬ ‫العام ◊زب جبهة التحرير الوطني‪ ،‬أابو الفضسل‬ ‫ج ‪-‬زائ ‪-‬ري سس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي واق ‪-‬تصس ‪-‬ادي واج ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ‘‬ ‫الن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ال‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رة األو‪ ¤‬وذلك دون‬ ‫وال‪È‬ن ‪-‬ام ‪-‬ج السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي والق‪-‬تصس‪-‬ادي ال‪-‬ذي ت‪-‬ع‪-‬ت‪-‬زم‬

‫إلع ـ‪Ó‬ناتكـم اتصشل ـ ـوا تلفاكسس‪(021) 73.60.59 :‬‬


‫بعجي‪ ،‬الذي ُرفضس ملف ترشسحه سسابقا‪ ،‬ليدافع‬ ‫مرحلة لحقة»‪.‬‬ ‫م ‪-‬ركب ن ‪-‬قصس‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار ح ‪-‬زب صس‪-‬وت الشس‪-‬عب‬ ‫طرحه على مكونات السساحة السسياسسية ‘ حال‬

‫يومية وطنية إخبارية تصشدر عن إ‪Ÿ‬ؤوسشسشة إلعمومية‬

‫رأإسس مالها إلجتماعي‪ 200 .000.000 .00 :‬دج‬


‫إلرئيسس إ‪Ÿ‬دير إلعام‬ ‫إلقتصشادية(ششركة ذإت أإسشهم)‬

‫‪ 39‬ششارع إلششهدإء إلجزإئر‬


‫بالقسش ـ ـم التجـ ـ ـاري‪ :‬السشرع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة وا÷ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـودة‬
‫مسشؤوول إلنششر‬
‫مصشطفى هميسشي‬ ‫‪www.echaab.dz‬‬ ‫للك‪Î‬و‪/ contact@echaab.dz :Ê‬إ‪Ÿ‬وقع إ إ‬
‫للك‪Î‬و‪:Ê‬‬ ‫إل‪È‬يد إ إ‬
‫لششهار‬
‫إ‪Ÿ‬ؤوسشسشة إلوطنية للنششر وإ إ‬ ‫¯ م‪Ó‬حظة‪:‬‬ ‫أإمانة إلمديرية إلعامة‬ ‫إلتحرير‬
‫إلهاتف‪(021)73.71.28.... :‬‬
‫‪ 1‬ششارع باسشتور ـ إ÷زإئر‬ ‫رئيسس إلتحرير‬
‫‪(021)73.76.78‬‬
‫إ‪Ÿ‬قـــالت وإل‪- - -‬وث‪- - -‬ائ‪- - -‬ق إل‪- - -‬ت ‪- -‬ي ت ‪- -‬رسشــــل أإوتسش ‪- -‬لــــم‬ ‫إلهاتف‪02٣ ٤٦٩1 ٨0 :‬‬ ‫إلتحرير‪02٣ ٤٦ ٩1 ٨٧ :‬‬
‫‪(021)73.30.43‬‬ ‫سشعيد بن عياد‬
‫للجريــــدة ل تردإ‪ ¤‬أإصشحابها نششرت أإو ‪ ⁄‬تنششر‬ ‫إلفاكسس‪02٣ ٤٦٩1 ٧٧ :‬‬ ‫إلفاكسس‪02٣ ٤٦ ٩1 ٧٩ :‬‬
‫إلفاكسس‪(021)73.95.59... :‬‬
‫ول ›ال ‪Ÿ‬طالبة إ÷ريدة بها‬
‫وسشسشات إلتالية‪:‬إلوسشط‪ :‬مطبعة ‪ S.I.A‬إلغرب‪ :‬ششركة إلطباعة ‪ S.I.O‬إلششرق‪ :‬ششركة إلطباعة ‪ S.I.E‬إلجنوب‪ S.I.A :‬مطبعة ورڤلة مطبعة بششار‪S.I.A:‬‬
‫تطبع بالم ؤ‬
‫‪03‬‬ ‫العدد‬
‫‪185٦4‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫اأ’حد ‪ 2٣‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 11‬شصوال ‪ 1442‬هـ‬

‫‪ΩÓc‬‬ ‫لفريقي‬
‫‘ أجتماع ‪Û‬لسس ألسشلم وألأمن ل‪–Ó‬اد أ إ‬
‫‪ôNGB‬‬ ‫دكتاتورية األقوياء‬ ‫بوقدوم ُيحّذر من الفوارق ‘ ا◊صصول على اللقاحات‬
‫^ سشعيد بن عياد‬ ‫أكد وزير ألششؤؤون أ‪ÿ‬ارجية صش‪È‬ي بؤقدوم‪ ،‬أمسس‪ ،‬ضشرورة معا÷ة‬
‫لج‪-‬ال»‪،‬‬
‫إأشش‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬دم أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ؤؤ ‘ أ◊صش‪-‬ؤل ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات «‘ أق‪-‬رب أ آ‬
‫تواجه ا◊رب على كوفيد‪– 19-‬ديات عنوانها ا◊صصول على‬ ‫‪fi‬ذرأ م ‪-‬ن ألن ‪-‬ع‪-‬ك‪-‬اسش‪-‬ات ألسش‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬افسش‪-‬ة ألشش‪-‬رسش‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات‬
‫اللقاح‪ ،‬معركة تخوضصها القارة السصمراء ‘ إاطار حق الشصعوب ‘‬ ‫لمن ألبششري ‘ ألقارة‪.‬‬ ‫وظاهرة ألنزعة ألقؤمية أ‪Ù‬يطة بها على أ أ‬
‫الصصحة‪ .‬أامر يبدو بعيد ا‪Ÿ‬ال بالنظر لهجمة شصرسصة من بلدان‬
‫قوية وذات نفوذ على كل ما توفره ‪fl‬ابر عا‪Ÿ‬ية تقاوم وضصع هذا‬ ‫السصلم واأ’من ‘ القارة ا’فريقية‪ ،‬عن‬ ‫‘ مداخلته خ‪Ó‬ل اجتماع ›لسس‬
‫الدواء ‘ ا◊قل العام للبشصرية‪.‬‬ ‫طريق زيادة حدة التوترات السصياسصية‬ ‫السصلم واأ’من ل‪–Ó‬اد اإ’فريقي حول‬
‫ا◊ق ‘ الوصصول إا‪ ¤‬لقاح كورونا ’ يقل أاهمية عن ‪fl‬تلف‬ ‫وح ‪-‬دة ت ‪-‬ف ‪-‬اق‪-‬م اأ’وضص‪-‬اع اإ’نسص‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة غ‪Ò‬‬ ‫تسصي‪ Ò‬جائحة كوفيد‪ ‘ 19-‬إافريقيا‪،‬‬
‫ا◊ق ‪-‬وق ال ‪-‬ت ‪-‬ي سص ‪-‬ط ‪-‬رت ‪-‬ه ‪-‬ا اأ’· ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة ل ‪-‬لشص ‪-‬ع ‪-‬وب ‘ ا◊ري‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬واتية‪ ،‬خصصوصصا ‘ البلدان وا‪Ÿ‬ناطق‬ ‫أالح بوقدوم على «ضصرورة معا÷ة عدم‬
‫والسصيادة‪ ،‬ولذلك جاءت النية «كوفاكسس» لتضصمن إابعاد شصبح أاي‬ ‫التي يطالها النزاع»‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬اف‪-‬ؤو ‘ ا◊صص‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات‬
‫عنصصرية تلقي بظ‪Ó‬لها على ع‪Ó‬ج هو من أابسصط حقوق البشصرية‬ ‫واعت‪ È‬بوقدوم أانه « دون تلقيح واسصع‬ ‫وال ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ددة ال‪-‬ن‪-‬اج‪-‬م‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫‪Ã‬ا فيها شصعوب القارة اإ’فريقية‪.‬‬ ‫ضصد كوفيد‪ ،19-‬سصتسصتمر ا’قتصصادات‬ ‫‪Ó‬من البشصري ‘ القارة) ‘‬ ‫(بالنسصبة ل أ‬
‫القارة السصمراء التي –مل شصعوبها إا‪ ¤‬اليوم آاثار حقب من‬ ‫ا’فريقية ‘ ا‪Ÿ‬عاناة «‪ ،‬مضصيفا أان «‬ ‫أاقرب اآ’جال»‪.‬‬
‫ا’سصتعمار ونهب ال‪Ì‬وات لفائدة قوى اسصتعمار تقليدي تقف على‬ ‫مسصتويات الفقر وانعدام اأ’من الغذائي‬ ‫وأاشصار رئيسس الدبلوماسصية ا÷زائرية‬
‫عتبة معركة أاخرى ’ تقل خطورة مع قوى تصصنف ‘ خانة‬ ‫‘ افريقيا مرشصحة أ’ن ترتفع بشصكل‬ ‫ال‪- -‬ذي ت‪- -‬رأاسس ا’ج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع إا‪« ¤‬ظ‪- -‬ه ‪-‬ور‬
‫«اسصتعمار جديد» تتحكم ‘ لقاح مضصاد لف‪Ò‬وسس‪ ⁄ ،‬يتسصلل إا‪¤‬‬ ‫والسصلم ‘ القارة‪ ،‬و هذا إا‪Á‬انا منها‬ ‫ا÷ائحة‪.‬‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ت‪ ،È‬وسص‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ق م‪-‬ن‪-‬اخ‪-‬ا ي‪-‬ن‪-‬ط‪-‬وي على‬ ‫–دي‪- - -‬ات ج ‪- -‬دي ‪- -‬دة بسص ‪- -‬بب ال ‪- -‬ف ‪- -‬وارق‬
‫العا‪ ⁄‬من إافريقيا‪ ،‬عكسس ما حاول خ‪È‬اء دول غنية إالصصاقه‬ ‫بقدرات الدول اإ’فريقية ‘ بلورة حلول‬ ‫وبا‪Ÿ‬ناسصبة‪ ،‬ثمن ا‪Ÿ‬شصاركون مبادرة‬ ‫انعدام ا’سصتقرار وعلى النزاع»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سصجلة ‘ ا◊صصول على اللقاحات»‪،‬‬
‫بالرجل اأ’سصمر‪.‬‬ ‫ف ‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ة ‪Û‬اب‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬ات ا‪Ÿ‬تشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫ا÷زائر ‘ عقد هذا ا’جتماع الهام‪،‬‬ ‫ولكي يتسصنى معا÷ة هذا ا’حتمال‪،‬‬ ‫مضص ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أان ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دان ا’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬واج‪-‬ه‬
‫هذا اأ’خ‪ ،Ò‬أاصصحب ضصحية داء جاءه من ا‪ÿ‬ارج و‪Á‬نع عنه‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دا ع‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬دخ‪Ó-‬ت‬ ‫م ‪-‬ع‪È‬ي ‪-‬ن ع ‪-‬ن «ق ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م» إازاء ا’خ‪-‬ت‪Ó-‬ل‬ ‫يعت‪ È‬الوزير أانه «‪Á‬كن القيام بالكث‪Ò‬‬ ‫ظ ‪-‬اه ‪-‬رة «ال ‪-‬ن‪-‬زع‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة» ا‪Ù‬ي‪-‬ط‪-‬ة‬
‫الدواء‪ ،‬مسصأالة على عاتق منظمة الصصحة العا‪Ÿ‬ية‪.‬‬ ‫اأ’ج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬ن‪-‬اورات ال‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة إ’قصص‪-‬اء‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪ ‘ Ò‬ت‪- -‬وزي‪- -‬ع ال‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬اح‪- -‬ات ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫أ’ج‪- -‬ل خ‪- -‬ل‪- -‬ق وع ‪-‬ي ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ب ‪-‬خصص ‪-‬وصس‬ ‫باللقاحات‪.‬‬
‫سصقطت أاقنعة الزيف وا’بتزاز بعد أان أاظهرت ‪fl‬ابر ‘ بلدان‬ ‫ا‪Ÿ‬نظمة القارية من ا‪Ÿ‬سصاهمة ‘ فضس‬ ‫الصصعيد العا‪Ÿ‬ي وعدم إاتاحتها ÷ميع‬ ‫أاخطار ا‪Ÿ‬مارسصات ا◊الية واسصتكشصاف‬ ‫وت ‪-‬أاسص ‪-‬ف ال ‪-‬وزي ‪-‬ر ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ج‪-‬ز م‪-‬ن ح‪-‬يث‬
‫الشصمال‪ ،‬مصصابة بف‪Ò‬وسس ا’حتكار والهيمنة على أاسصواق الغذاء‬ ‫النزاعات واأ’زمات»‪.‬‬ ‫الدول بشصكل منصصف وعادل‪ ،‬مثلما هو‬ ‫ك ‪- -‬ل ا‪ÿ‬ي ‪- -‬ارات أ’ج ‪- -‬ل زي ‪- -‬ادة اإ’ن‪- -‬ت‪- -‬اج‬ ‫ال‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬اح‪- -‬ات ال‪- -‬ذي تشص ‪-‬ه ‪-‬ده ا‪Ÿ‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫والدواء والتكنولوجيا‪ ،‬نزعة ا’غتناء على حسصاب شصعوب ’ تزال‬ ‫‪Ó‬شص‪- -‬ارة‪ ،‬ف‪- -‬ق‪- -‬د ع ‪-‬رف ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‬ ‫ل‪ - -‬إ‬ ‫ا◊ال ب‪-‬ال‪-‬نسص‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ارة اإ’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ية التي‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬وصص‪-‬ول إا‪ ¤‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬م ا’سص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة بشص‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫ا◊ال ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ .‬وق ‪- -‬ال ‘ ه‪- -‬ذا الصص‪- -‬دد «‘‬
‫تناضصل من أاجل حقوقها ا‪Ÿ‬كرسصة ‘ ميثاق اأ’· ا‪Ÿ‬تحدة‪،‬‬ ‫مشص ‪-‬ارك ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن وزراء خ ‪-‬ارج‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫تشص‪-‬ه‪-‬د ت‪-‬أاخ‪-‬را ‘ ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ي‪-‬م ضص‪-‬د‬ ‫عادل من اللقاحات»‪.‬‬ ‫الوقت ا◊ا‹ حيث ’ تتوفر اللقاحات‬
‫وتتطلب إارادة دولية صصادقة لبلوغها ‘ إاطار شصفافية تسصمح‬ ‫الدول اأ’عضصاء ‘ ›لسس السصلم واأ’من‬ ‫ف‪Ò‬وسس كورونا‪.‬‬ ‫كما يجب بذل جهود أ’جل « تعزيز‬ ‫بكميات كافية‪ ،‬ينبغي أان تتلقى جميع‬
‫بضصمان دواء لكل إانسس مهما كان لونه أاو وضصعه أاو ديانته‪.‬‬ ‫‪–Ó‬اد اإ’فريقي‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب ا‪Ÿ‬دير‬ ‫ل إ‬ ‫وحسصب بيان الوزارة‪ ،‬فقد أاكد جميع‬ ‫اأ’م ‪-‬ن الصص ‪-‬ح ‪-‬ي إ’ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دان ج ‪-‬رع ‪-‬ات ت ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اسصب م ‪-‬ع ع‪-‬دد‬
‫’ ‪Á‬كن للعا‪ ⁄‬أان ينجو من عدوى كورونا وتدارك النمو دون‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬ام ‪Ÿ‬ن‪- -‬ظ‪- -‬م‪- -‬ة الصص‪- -‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تدخل‪ Ú‬أان «هذا الوضصع من شصأانه أان‬ ‫ت‪- -‬ط‪- -‬وي ‪-‬ر ق ‪-‬درات تصص ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ع ال ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اح ‪-‬ات‬ ‫نسصماتها لتلقيح الفئات اأ’ك‪ Ì‬أاولوية‪،‬‬
‫توسصيع نطاق توزيع اللقاح على كل القارات‪Ã ،‬ا فيها إافريقيا‪،‬‬ ‫ت ‪-‬ي‪-‬دروسس أادح‪-‬ان‪-‬وم غ‪-‬ي‪È‬يسص‪-‬وسس‪ ،‬وه‪-‬ذا‬ ‫ي ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ل أام‪-‬د ا÷ائ‪-‬ح‪-‬ة وي‪-‬ع‪-‬رق‪-‬ل ا÷ه‪-‬ود‬ ‫وا‪Ÿ‬نتجات الطبية»‪.‬‬ ‫لكن ما رأايناه ‘ الواقع أامر ‪fi‬بط»‪.‬‬
‫التي تبقى مقصصد ا’سصتثمار ا‪Ÿ‬عول عليه ‘ إانقاذ ا’قتصصاد‬ ‫بحضصور مسصؤوول‪ Ú‬رفيعي ا‪Ÿ‬سصتوى ‘‬ ‫الرامية للتعا‘ من آاثارها ويعقد من‬ ‫وا÷زائ‪- - -‬ر ال‪- - -‬ت ‪- -‬ي ت ‪- -‬رأاسصت ال ‪- -‬دورة‬
‫العا‪Ÿ‬ي من تداعيات وضصع صصحي عا‪Ÿ‬ي يهدد ا÷ميع بسصبب‬ ‫‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف أاج‪- -‬ه ‪-‬زة اإ’–اد اإ’ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي‪،‬‬ ‫‪Ó‬من‬ ‫وقع تداعياتها السصلبية ا‪Ÿ‬هددة ل أ‬ ‫ال ‪- - -‬وزاري ‪- - -‬ة ‪Û‬لسس السص‪- - -‬ل‪- - -‬م واأ’م‪- - -‬ن‬ ‫دول اقتنت كميات تفوق احتياجاتها‬
‫دكتاتورية اأ’قوياء‪ ،‬ويجب أان تنجو منه جميع الشصعوب‪Ã ،‬ا فيها‬ ‫خاصصة ميشصيل سصيديبي‪ ،‬مبعوث ا’–اد‬ ‫وا’سص ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬رار‪ ،‬خ‪- -‬اصص‪- -‬ة ‘ ال‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دان‬ ‫اإ’ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي‪- ،‬يضص ‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬وزي‪-‬ر‪ -‬تشص‪Î‬ك‬ ‫تأاسصف بوقدوم «للمنافسصة الشصرسصة‬
‫تلك التي تعا‪ Ê‬من بقايا ا’حت‪Ó‬ل‪.‬‬ ‫اأ’ف ‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ي ا‪ÿ‬اصس ل‪- -‬وك‪- -‬ال‪- -‬ة اأ’دوي‪- -‬ة‬ ‫اإ’فريقية التي تعيشس أازمات ونزاعات‬ ‫بشص ‪-‬ك‪-‬ل ك‪-‬ام‪-‬ل ‘ ال‪-‬تصص‪-‬دي ل‪-‬ك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د‪19-‬‬ ‫على اللقاحات والتي دفعت العديد من‬
‫اأ’فريقية‪.‬‬ ‫مسصلحة»‪.‬‬ ‫على الصصعيد اإ’فريقي‪ .‬فقد سصاهمت‬ ‫ال ‪-‬دول إا‪ ¤‬اق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬ف‪-‬وق ب‪-‬ك‪-‬ث‪Ò‬‬
‫‘ وقت أنقلبت أطرأف كث‪Ò‬ة‬ ‫وخ‪- -‬لصس ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع إا‪ ¤‬ج ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫‪Ã‬ل ‪-‬ي ‪-‬و‪ Ê‬دو’ر أام ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ي ‘ الصص ‪-‬ن‪-‬دوق‬ ‫احتياجاتها مع ترك اآ’خرين ’سصيما ‘‬
‫التوصصيات دعا خ‪Ó‬لها ا‪Ÿ‬تدخلون إا‪¤‬‬ ‫ا’فريقي ‪Ÿ‬واجهة كوفيد‪.19-‬‬ ‫إافريقيا يكافحون من أاجل حماية عمال‬
‫الدبلوماسصية ا÷زائرية‪ ..‬خطاب ثابت ومبدئي‬ ‫«ضصرورة تكثيف التعاون الدو‹ وتقاسصم‬
‫جرعات اللقاحات بشصكل منصصف من‬
‫وب ‪- -‬اشص ‪- -‬رت ا÷زائ‪- -‬ر ع‪- -‬دة أانشص‪- -‬ط‪- -‬ة‬
‫تضصامن على الصصعيد الثنائي‪’ ،‬سصيما‬
‫الصصحة والفئات الهشصة»‪.‬‬
‫واسصتند ‘ هذا السصياق إا‪ ¤‬أارقام‬
‫خ‪Ó‬ل آالية كوفاكسس‪ ،‬التي –تاج ‪Ÿ‬زيد‬ ‫‘ ‪fi‬يطها ا‪Ÿ‬باشصر أ’جل مسصاعدتهم‬ ‫ا‪Ÿ‬نظمة العا‪Ÿ‬ية للصصحة التي أاشصارت‬
‫برزت ألدبلؤماسشية أ÷زأئرية‪ ،‬بششكل لفت‬
‫م‪- -‬ن ال‪- -‬ت‪- -‬م ‪-‬وي ‪-‬ل م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ال ‪-‬دول ذات‬ ‫والتصصدي ’نتشصار هذه ا÷ائحة‪.‬‬ ‫إا‪ ¤‬أانه إا‪ ¤‬غاية أاوائل ماي ‪” ،2021‬‬
‫لي‪- -‬ام‪ ،‬وأع‪- -‬ت ‪-‬لت م ‪-‬ن ‪-‬اب ‪-‬ر أ‡ي ‪-‬ة وق ‪-‬اري ‪-‬ة‬
‫ه‪- -‬ذه أ أ‬
‫الدخل ا‪Ÿ‬رتفع»‪.‬‬ ‫وتدعم ا÷زائر حاليا جهود إافريقيا‬ ‫تأام‪ Ú‬أاك‪ Ì‬من ‪ 1.59‬مليار جرعة من‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬رأف ‪-‬ع ‪-‬ة لصش ‪-‬ال ‪-‬ح قضش ‪-‬اي ‪-‬ا وم ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ح‪-‬ي‪-‬ؤي‪-‬ة‪،‬‬
‫كما ناشصد ا‪Ÿ‬شصاركون بـ»رفع وت‪Ò‬ة‬ ‫أ’ج ‪- -‬ل ضص ‪- -‬م ‪- -‬ان حصص ‪- -‬ول ع‪- -‬ادل ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫ال‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬اح‪- -‬ات ع‪ È‬ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ،⁄‬أاك‪ Ì‬م ‪-‬ن ‪84‬‬
‫وحافظت على خطابها «ألقؤي» و»أ‪Ÿ‬بدئي»‪‘ ،‬‬
‫إان ‪-‬ت ‪-‬اج ال ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اح ‪-‬ات م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ت ‪-‬ق ‪-‬اسص‪-‬م‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات ضصد كوفيد‪ 19-‬وت‪-‬دع‪-‬و إا‪¤‬‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دان ذات‬
‫لط ‪-‬رأف ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ؤأق‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وقت أن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬بت ع ‪-‬دي ‪-‬د أ أ‬
‫التكنولوجيا ومشصاطرة ا‪Ÿ‬لكية الفكرية‪،‬‬ ‫تضصامن دو‹ كب‪ ‘ Ò‬هذا اإ’طار على‬ ‫الدخل ا‪Ÿ‬رتفع أاو ا‪Ÿ‬توسصط اأ’على‪.‬‬
‫‪ÈÃ‬رأت أ‪Ÿ‬صشالح «ألضشيقة»‪.‬‬
‫‘ ه‪- - -‬ذا الصص‪- - -‬دد‪ ،‬ن‪- - -‬وه ا‪Ÿ‬شص‪- - -‬ارك‪- - -‬ون‬ ‫شص‪-‬ك‪-‬ل –وي‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬لتمكن من‬ ‫أاما ‘ إافريقيا‪ ،‬فتلقى أاقل من ‪2‬‬
‫‪Ó‬ع‪-‬ف‪-‬اء م‪-‬ن ب‪-‬عضس‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ب‪-‬ادرة ال‪-‬ه‪-‬ادف‪-‬ة ل‪ -‬إ‬ ‫إانتاج اللقاحات ‪fi‬ليا‪.‬‬ ‫با‪Ÿ‬ائة من السصكان جرعة من اللقاح‬
‫حمزة ‪fi‬صشؤل‬
‫أاحكام ا’تفاق ا‪Ÿ‬تعلق بجوانب حقوق‬ ‫ببعضس البلدان ذات الدخل ا‪Ÿ‬رتفع ‘‬
‫ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ا‪Ÿ‬تصص‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‪،‬‬ ‫تثم‪ Ú‬مبادرة ا÷زائر‬ ‫ح‪ Ú‬أاصص‪- - -‬يب أاك‪ Ì‬م ‪- -‬ن ‪ 80‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ة من‬
‫رفضصت ا÷زائر‪ ،‬الركون إا‪ ¤‬زاوية اأ’حداث التي‬ ‫للتوسصيع من قدرات إانتاج اللقاحات ع‪È‬‬ ‫وت‪- -‬رأاسس وزي‪- -‬ر الشص‪- -‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج‪- -‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫السصكان بف‪Ò‬وسس كورونا‪ .‬وقال بوقدوم‬
‫تقع ضصمن مركز اهتماماتها‪ ،‬وواصصلت التفاعل معها‬ ‫العا‪.»⁄‬‬ ‫صص‪È‬ي بوقدوم‪ ،‬أامسس‪ ،‬إاجتماعا وزاريا‬ ‫إان هذه اأ’رقام تعكسس فوارق كب‪Ò‬ة ب‪Ú‬‬
‫بتحركات سصريعة ومكثفة‪ ،‬بدء با‪Ÿ‬سصاهمة ‘ إانهاء‬ ‫ودع ‪-‬ا ا‪Ÿ‬شص ‪-‬ارك‪-‬ون إا‪« ¤‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫‪–Ó‬اد‬ ‫‪Û‬لسس السص‪- - - -‬ل‪- - - -‬م واأ’م‪- - - -‬ن ل ‪ - - -‬إ‬ ‫البلدان وا‪Ÿ‬ناطق‪.‬‬
‫ف‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان الصص‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪ ،Ê‬اع‪-‬ت‪ È‬ات‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يع‪ ،‬وقت‬ ‫العدوان اإ’سصرائيلي الغاشصم على الشصعب الفلسصطيني‪،‬‬ ‫بناء وتطوير قدرات الدول اإ’فريقية ‘‬ ‫اإ’ف‪- -‬ري‪- -‬ق ‪-‬ي‪ ،‬ت ‪-‬ن ‪-‬اول الصص ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫الذروة لتنفيذ ‪fl‬طط اإ’جهاز النهائي على القدسس‬ ‫وصصو’ إا‪ ¤‬دعم ا◊ل السصياسصي ‘ ليبيا‪ ،‬وا‪Ÿ‬طالبة‬ ‫إانتاج جميع أانواع اللقاحات لدعم اأ’من‬ ‫تواجهها دول القارة ’قتناء اللقاحات‬ ‫تهديد حقيقي لألفارقة‬
‫الشصريف وا‪Ÿ‬سصجد اأ’قصصى‪.‬‬ ‫بتوزيع عادل للقاحات ا‪Ÿ‬ضصادة لف‪Ò‬وسس كورونا‪.‬‬ ‫الصص ‪-‬ح ‪-‬ي ‘ إاف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا و ال‪-‬قضص‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ا‪Ÿ‬ضص ‪-‬ادة ل ‪-‬ف‪Ò‬وسس ك ‪-‬ورون ‪-‬ا ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬د‬ ‫برأاي وزير الشصؤوون ا‪ÿ‬ارجية‪ ،‬فإان‬
‫ج ‪-‬ه ‪-‬ود ا‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ادت‪-‬ه‪-‬ا ا÷زائ‪-‬ر‬ ‫الدبلوماسصية ا÷زائرية‪ ،‬قادت هذه ا÷هود‪ ،‬بشصكل‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬ارج ‘ ›ال ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات‬ ‫وت‪- -‬داع‪- -‬ي‪- -‬ات ه‪- -‬ذا اأ’م‪- -‬ر ع‪- -‬ل ‪-‬ى اأ’م ‪-‬ن‬ ‫ع‪-‬دم ا◊صص‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ية‬
‫وكلمتها القوية‪ ‘ ،‬ا÷معية العامة اأ’‡ية‪ ،‬أاكدت أان‬ ‫أاثار اهتمام ا‪ÓŸ‬حظ‪ Ú‬وجعلها ‪fi‬ل إاشصادة عربية‬ ‫واأ’دوية بصصفة عامة»‪.‬‬ ‫اإ’نسصا‪ ‘ Ê‬إافريقيا‪.‬‬ ‫على اللقاحات‪ « ،‬سصتسصتمر ا÷ائحة ‘‬
‫ال ‪-‬قضص ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬لسص ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ازالت –ي‪-‬ا ‘ ق‪-‬ل‪-‬وب دول‬ ‫وقارية‪ ،‬فقد اعتمدت خطابا واضصحا وصصريحا‪ ،‬أاكد‬ ‫وذك‪- -‬رت وزارة الشص‪- -‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج‪- -‬ي‪- -‬ة‪،‬‬ ‫وأافاد بيان لوزارة الشصؤوون ا‪ÿ‬ارجية‪،‬‬ ‫تهديد بقاء اأ’فارقة وسصبل عيشصهم‪ ،‬مع‬
‫وشصعوب ‪ ⁄‬تبدل و‪ ⁄‬تتاجر با◊ق الفلسصطيني‪.‬‬ ‫أانها ‪ ⁄‬ت‪Î‬اجع قيد أا‪‰‬لة عن مواقفها ورؤويتها للقضصايا‬ ‫بأانه «‘ إاطار ترأاسصها ‪Û‬لسس السصلم‬ ‫أامسس‪ ،‬أان ا’جتماع ناقشس سصبل معا÷ة‬ ‫‡ارسصة الضصغط على أانظمة الصصحة‬
‫ا◊يوية‪ ،‬وعلى رأاسصها القضصية الفلسصطينية‪.‬‬ ‫‪–Ó‬اد اإ’فريقي خ‪Ó‬ل شصهر‬ ‫واأ’من ل إ‬
‫قضصايا أاولوية‬ ‫و‘ وقت ÷أات ب‪- -‬عضس اأ’ط‪- -‬راف اإ’ق‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫م‪- - - - - -‬اي‪ ،‬ق‪- - - - - -‬امت ا÷زائ ‪- - - - -‬ر ب‪›È‬ة‬
‫ه ‪-‬ذه اإ’شص ‪-‬ك ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة قصص‪-‬د ضص‪-‬م‪-‬ان ت‪-‬زوي‪-‬د‬ ‫الهشصة»‪.‬‬
‫جميع الدول اإ’فريقية بهذه اللقاحات‬ ‫وأايضص ‪-‬ا‪“ ،‬ث‪-‬ل اأ’ث‪-‬ار ال‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة اأ’م‪-‬د‬
‫أاح‪- -‬داث الشص ‪-‬رق اأ’وسص ‪-‬ط‪ ⁄ ،‬ت ‪-‬دف ‪-‬ع ب ‪-‬ا÷زائ ‪-‬ر اإ‪¤‬‬ ‫اع‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اد «ال‪- -‬ق‪- -‬رصص‪- -‬ن‪- -‬ة ال ‪-‬دب ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬اسص ‪-‬ي ‪-‬ة» و»ا’ب ‪-‬ت ‪-‬زاز‬ ‫اج ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات ه‪-‬ام‪-‬ة ‪Ÿ‬ن‪-‬اقشص‪-‬ة ا‪ı‬اط‪-‬ر‬ ‫والتعا‘ من اآ’ثار السصلبية التي أافرزتها‬
‫ال ‪-‬دب ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬اسص ‪-‬ي»‪ ،‬وا’‪Œ‬ار ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ي ب‪-‬ح‪-‬ق‪-‬وق الشص‪-‬ع‪-‬وب‬ ‫التقليدية وا‪Ÿ‬سصتجدة التي تهدد اأ’من‬ ‫لكوفيد‪ « 19-‬ت ‪-‬ه ‪-‬دي ‪-‬دا ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫دح ‪-‬رج ‪-‬ة اأ’زم‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن أاج‪-‬ن‪-‬دت‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى‬
‫›لسس السصلم واأ’من اإ’فريقي الذي تتو‪ ¤‬رئاسصته‬ ‫ا‪Ÿ‬قهورة‪ ،‬تشصبثت با÷زائر ‪Ã‬وقفها القائم على أان‬
‫خ‪Ó‬ل الشصهر ا÷اري‪ ،‬فقد ترأاسصت جلسصة خصصصصت‬ ‫«عدالة» أاية قضصية ’ ‪Á‬كن أان تسصقط بالتقادم‪.‬‬ ‫ألسشلطة ألؤطنية أ‪Ÿ‬سشتقلة ل‪Ó‬نتخابات‪:‬‬
‫لهذا البلد الذي أانهكته ا◊رب والتدخ‪Ó‬ت اأ’جنبية‪.‬‬
‫وحشصدت الدبلوماسصية ا÷زائرية‪ ،‬الدعم اإ’فريقي‬
‫وبعدما رأاى العا‪ ⁄‬وا‪Ÿ‬نطقة العربية –ديدا‪ ،‬دو’‬
‫‪Œ‬تهد ‘ صصياغة بياناتها حيال ما جرى ‘ فلسصط‪Ú‬‬
‫من ا‪Ÿ‬سصجد اأ’قصصى إا‪ ¤‬اأ’راضصي ا‪Ù‬تلة‪ ،‬بعناية‬
‫هذه تفاصصيل ال‪È‬وتوكول الصصحي للحملة النتخابية‬
‫للسصلطات الشصرعية ‘ ليبيا‪ ،‬خاصصة ا‪Ÿ‬سصار ا’نتخابي‪،‬‬
‫وم‪-‬ط‪-‬لب ا’نسص‪-‬ح‪-‬اب ال‪-‬ف‪-‬وري ل‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬وات اأ’ج‪-‬نبية‪،‬‬ ‫فاقئة‪ ،‬اعتلت ا÷زائر من‪ È‬ا÷معية العامة اأ’‡ية‪،‬‬ ‫كشش ‪- -‬فت ألسش‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ة أل‪- -‬ؤط‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫وجددت بذلك مدى اأ’همية التي توليها ’سصتقرار هذه‬ ‫ا‪ÿ‬ميسس‪« ،‬لتسصمى اأ’شصياء ‪Ã‬سصمياتها» مثلما قال وزير‬ ‫أ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ابات‪ ،‬أمسس‪ ،‬عن‬
‫الدولة ا÷ارة والشصقيقة‪.‬‬ ‫ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة صص‪È‬ي ب ‪-‬وق ‪-‬دوم‪ ،‬م ‪-‬ن م ‪-‬ن‪ È‬م ‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة اأ’·‬ ‫أل‪È‬وت‪- -‬ؤك ‪-‬ؤل ألصش ‪-‬ح ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬د م ‪-‬ن‬
‫و‘ سصياق حرصصها على إاسصماع صصوت إافريقيا‪‘ ،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة‪.‬‬ ‫أن ‪-‬تشش ‪-‬ار ف‪Ò‬وسس ك‪-‬ؤرون‪-‬ا أ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ج‪-‬د‬
‫ال‪- -‬قضص ‪-‬اي ‪-‬ا ا‪Ÿ‬صص‪Ò‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ت ‪-‬رأاسس وزي ‪-‬ر ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة صص‪È‬ي‬ ‫وأاك‪-‬د ‘ ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬أاث‪-‬ن‪-‬اء ق‪-‬ي‪-‬ادت‪-‬ه ا‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وأ‪Ÿ‬رأف‪- -‬ق ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة ألن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫بوقدوم‪ ،‬أامسس‪ ،‬اجتماعا وزاريا ‪Û‬لسس السصلم واأ’من‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ب ‪-‬ا÷لسص ‪-‬ة «أان اح ‪-‬ت‪Ó-‬ل اأ’راضص‪-‬ي ال‪-‬ف‪-‬لسص‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫لتششريعيات ‪ 12‬جؤأن أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫ل‪–Ó‬اد اإ’فريقي‪ ،‬حول الصصعوبات التي تواجهها دول‬ ‫وب ‪-‬اق‪-‬ي اأ’راضص‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى اح‪-‬ت‪ ’Ó-‬م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ط‪-‬ال‬ ‫ركزت التداب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬عتمدة التي نشصرت‬
‫القارة ’قتناء اللقاحات ا‪Ÿ‬ضصادة لف‪Ò‬وسس كورونا‪.‬‬ ‫الزمن‪ ،‬وهذا ا’حت‪Ó‬ل يبقى مولدا ومصصدرا أ’بشصع‬ ‫ع‪ È‬الصصفحة الرسصمية للهيئة على موقع‬
‫وبحضصور ا‪Ÿ‬دير العام ‪Ÿ‬نظمة الصصحة العا‪Ÿ‬ية‪،‬‬ ‫ا’نتهاكات»‪.‬‬ ‫التواصصل ا’جتماعي «فيسصبوك»‪ ،‬على‬
‫تيدروسس أادحانوم غي‪È‬يسصوسس‪ ،‬انتقدت ا÷زائر‪ ،‬جشصع‬ ‫واع ‪-‬ت‪ È‬م‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬رضس ل‪-‬ه الشص‪-‬عب ال‪-‬ف‪-‬لسص‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬خ‪Ó-‬ل‬ ‫إال ‪-‬زام ‪-‬ي ‪-‬ة ارت ‪-‬داء ال ‪-‬ك ‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة‬
‫ب‪- -‬عضس ال ‪-‬دول ال ‪-‬غ ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة وح ‪-‬ي ‪-‬ازت ‪-‬ه ‪-‬ا ÷رع ‪-‬ات أاك‪ È‬م ‪-‬ن‬ ‫العدوان اأ’خ‪« Ò‬جرائم همجية‪ ،‬واعتداءات غاشصمة‪،‬‬ ‫الصص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة ‘ ك ‪-‬ل ال ‪-‬ظ ‪-‬روف واح‪Î‬ام‬
‫اح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اج ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬واصص ‪-‬ف ‪-‬ا ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة ت‪-‬وزي‪-‬ع ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات بـ‬ ‫وصص ‪-‬ور ق ‪-‬ت ‪-‬ل ودم ‪-‬ار م ‪-‬روع ‪-‬ة شص ‪-‬اه ‪-‬ده ‪-‬ا ا÷م‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ق ‪-‬واع ‪-‬د ال ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬اع ‪-‬د ا÷سص ‪-‬دي سص ‪-‬واء ب‪Ú‬‬
‫«ا‪Ù‬بطة»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬باشصر»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نظم‪ Ú‬أاو ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬وضصرورة توف‪Ò‬‬
‫ويشصكل ا◊صصول على اللقاحات رهانا حيويا للقارة‬ ‫ال ‪-‬رسص ‪-‬ال‪-‬ة ك‪-‬انت ح‪-‬اسص‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا أان ا÷زائ‪-‬ر ل‪-‬ن‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ذي ‪-‬ن ‘ ال ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م‬
‫اإ’فريقية‪ ،‬نظرة لهشصاشصة ا‪Ÿ‬نظومات الصصحية أ’غلب‬ ‫تتنازل ولن ت‪Î‬اجع عن مواقفها وعن دعمها القوي‬ ‫التجمعات الشصعبية‪ ،‬اأ’ول يكون حصصريا‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دان‪ ،‬و‪fi‬دودي ‪-‬ة م ‪-‬ي ‪-‬زان ‪-‬ي ‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‪‡ ،‬ا ي‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل ع‪-‬م‪-‬ر‬ ‫ل ‪-‬ف ‪-‬لسص ‪-‬ط‪ ،Ú‬م ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ب ‪-‬ل ‪-‬غت ا‪Ÿ‬سص ‪-‬اوم ‪-‬ات وا’ب ‪-‬ت ‪-‬زازات‬ ‫من أاجل الدخول والثا‪ Ê‬يكون ‪fl‬صصصصا‬
‫الف‪Ò‬وسس القاتل أاطول مقارنة بف‪Î‬ة بقائه ‘ القارات‬ ‫والتهديدات ا‪Ÿ‬فتعلة على حدودها اإ’قليمية‪ ،‬وا◊رب‬ ‫للخروج مع اح‪Î‬ام ا’‪Œ‬اه الوحيد‪.‬‬
‫اأ’خرى‪.‬‬ ‫ا’لك‪Î‬ونية الشصرسصة التي شصنت عليها منذ عدة أاشصهر‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪- -‬اع ‪-‬د م ‪-‬ع ت ‪-‬وف‪ Ò‬م ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬د ث ‪-‬ان ‪-‬وي ‪-‬ة‬ ‫ومسص ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬رة ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬ة ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق إاب‪-‬ق‪-‬اء‬ ‫ون ‪- - -‬وهت السص‪- - -‬ل‪- - -‬ط‪- - -‬ة إا‪ ¤‬ت‪- - -‬ف‪- - -‬ادي‬
‫ول ‪-‬ق ‪-‬يت –رك ‪-‬ات ا÷زائ‪-‬ر وق‪-‬وة خ‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬إاع‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ا‬ ‫وق ‪-‬د أاث ‪-‬ب ‪-‬تت ا’ع‪-‬ت‪-‬داءات ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سص‪-‬ج‪-‬د اأ’قصص‪-‬ى‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬مسص‪-‬ن‪ Ú‬وذوي ا’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات ا‪ÿ‬اصص‪-‬ة‪،‬‬ ‫اأ’بواب والنوافذ مفتوحة بصصورة دائمة‬ ‫ا‪Ÿ‬صص ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬اق وع ‪-‬دم ال ‪-‬ت ‪-‬داف‪-‬ع‬
‫واسصعا لدى ا‪Èÿ‬اء والنخب وكبار ا‪Ÿ‬ؤوثرين على مواقع‬ ‫وأاح ‪-‬ي ‪-‬اء ال ‪-‬ق ‪-‬دسس وع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ف‪-‬لسص‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ ،Ú‬سص‪-‬داد‬ ‫وأاج‪- -‬ه‪- -‬زة ق‪- -‬ي ‪-‬اسس درج ‪-‬ة ا◊رارة ع ‪-‬ن ‪-‬د‬ ‫وكذا تنظيف القاعة بعد انتهاء التجمع‪.‬‬ ‫إاضص‪- -‬اف‪- -‬ة إا‪ ¤‬ع ‪-‬دم ت ‪-‬وزي ‪-‬ع ا‪Ÿ‬شص ‪-‬روب ‪-‬ات‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬واصص ‪-‬ل ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪ ،‬ول ‪-‬دى ال ‪-‬رأاي ال ‪-‬ع‪-‬ام ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‬ ‫‪Ó‬ح‪- -‬داث‬ ‫ا‪Ÿ‬وق ‪- -‬ف ا÷زائ ‪- -‬ري‪ ،‬وصص ‪- -‬واب ق ‪- -‬راءت ‪- -‬ه ل ‪ - -‬أ‬ ‫ا‪Ÿ‬داخل‪ ،‬مع تطه‪ Ò‬ا‪Ÿ‬يكروفون بعد‬ ‫وشص‪- -‬دد ال‪È‬وت‪- -‬وك ‪-‬ول الصص ‪-‬ح ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫وا‪Ÿ‬أاكو’ت أاثناء التجمع‪ ،‬توف‪ Ò‬اله‪Ó‬م‬
‫واإ’قليمي‪.‬‬ ‫والتحو’ت السصريعة التي شصهدتها ا‪Ÿ‬نطقة العربية‪،‬‬ ‫كل مداخلة‪.‬‬ ‫ضص‪- -‬رورة ت ‪-‬رك مسص ‪-‬اف ‪-‬ة ‪ 1.50‬م ‪ Î-‬ب‪Ú-‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ه ‪-‬ر ل ‪-‬ل ‪-‬مشص ‪-‬ارك‪ Ú‬وت ‪-‬ه ‪-‬وي ‪-‬ة دائ ‪-‬م ‪-‬ة‬
‫‪04‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪1٨٥٦٤‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉ«©jô°ûJ‬‬ ‫أأ’حد ‪ 2٣‬ماي ‪2٠21‬م ألموأفق‪ 11‬شضوأل ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫ا◊ملة النتخابية تدخل يومها الرابع‬


‫بر‪Ÿ‬ان قـ ـ ـ ـ ـ ـّوي ÷زائر جديدة‬
‫رّكز ا‪Ο‬شصحون ل‪Ó‬نتخابات التشصريعية ا‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬أامسس‪ ،‬تزامنا ‘ ثالث أايام ا◊ملة النتخابية على جملة من ا‪Ÿ‬واضصيع‪ ،‬من بينها ضصرورة ا‪Ÿ‬شصاركة القّوية‪ ،‬يوم ‪ 12‬جوان و–قيق‬
‫التنمية من خ‪Ó‬ل ترقية القتصصاد الوطني ومكانة الشصباب ‘ بناء ا÷زائر ا÷ديدة‪.‬‬
‫القائمة ا◊ّرة البسصطاء بباتنة‪:‬‬ ‫رئيسس حركة ›تمع السصلم من بسصكرة‪:‬‬
‫رهان على الشسباب لصسناعة التغي‪Ò‬‬
‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ج ‪ّ-‬ددة وك ‪-‬ذأ أل ‪-‬ري وت ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ات‬
‫وأل ّصض‪- - -‬ح‪- - -‬ة‪ ،‬وأ‪Ÿ‬ن‪- - -‬ادأة بضض‪- - -‬رورة إأصض ‪Ó- -‬ح‬
‫ك ‪- -‬ث ‪- -‬ف م‪Î‬شص‪- -‬ح‪- -‬و ال‪- -‬ق‪- -‬ائ‪- -‬م‪- -‬ة ا◊رة‬
‫«البسصطاء» بولية باتنة من خرجاتهم‬
‫حكومة وحدة وطنية بعد التشسريعات‬
‫ق ‪- -‬ال ع ‪- -‬ب‪- -‬د ال‪- -‬رزاق م‪- -‬ق‪- -‬ري‪ ،‬رئ‪- -‬يسس‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬وم ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا أ’سض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وأي‪Ó-‬ء أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫لق‪-‬ن‪-‬اع ال‪-‬ن‪-‬اخ‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬التصصويت‬ ‫ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة إ‬
‫ح‪- -‬رك‪- -‬ة ›ت‪- -‬م‪- -‬ع السص ‪-‬ل ‪-‬م‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل ‪ّŒ‬م ‪-‬ع‬
‫وأل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬ع‪-‬ا‹ وأل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وين أ‪Ÿ‬هني أأ’همية‬ ‫لصص ‪- -‬ا◊ه ‪- -‬م ول‪- -‬ل‪È‬ن‪- -‬ام‪- -‬ج ا‪Ÿ‬م‪ّ- -‬ي‪- -‬ز ال‪- -‬ذي‬
‫لنصص ‪-‬اره ن ‪-‬ظ ‪-‬م‪ ،‬أامسس‪ ،‬ب ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬ة‬ ‫شص ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي أ‬
‫ألتي تسضتحق‪ ،‬وكذأ تعزيز خطط أإ’نعاشص‬ ‫لج‪- -‬ل‪- -‬ه‪ ،‬ح‪- -‬يث أاك‪- -‬د ‡ث ‪-‬ل‬ ‫ي‪- -‬راف‪- -‬ع‪- -‬ون أ‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ف ا‪Û‬اه ‪-‬د ب ‪-‬بسص‪-‬ك‪-‬رة‪ ،‬إان ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج‬
‫أ’قتصضادي وتكريسص أ◊ماية أ’جتماعية‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ر ب‪-‬ن سص‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬له أان التغي‪Ò‬‬
‫ح‪- - -‬زب ‪- -‬ه ي‪Î‬ك ‪- -‬ز ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ف ‪- -‬ك ‪- -‬رة ا◊ل ‪- -‬م‬
‫خ ‪-‬اصض ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ئ ‪-‬ات أل ‪-‬هشض ‪-‬ة وح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬درة‬ ‫لمن والهادف يكون حصصرا عن طريق‬ ‫ا آ‬
‫ا÷زائ‪- -‬ري ال‪- -‬ق‪- -‬اب ‪-‬ل ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪ّ-‬ق ‪-‬ق‪ ،‬وال ‪-‬ذي‬
‫ألشضرأئية للموأطن‪ Ú‬وقبل كل هذأ أ‪Ÿ‬ضضي‬ ‫الصص ‪-‬ن ‪-‬دوق‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د ‚اح ا÷زائ‪-‬ر‬
‫ي ‪- -‬رت ‪- -‬ك ‪- -‬ز ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ا◊ري ‪- -‬ة وال ‪- -‬ت ‪- -‬واف ‪- -‬ق‬
‫قدما ‘ إأصض‪Ó‬ح قطاع ألعدألة وترقية أأ’دأء‬ ‫ا÷دي‪- - - -‬دة ‘ ‪Œ‬اوز ك‪- - - -‬ل ا‪Ù‬ن ب‪- - - -‬ع ‪- - -‬د‬
‫والتنمية‪.‬‬
‫أإ’دأري وأل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬وضص ‪Ã‬ن‪-‬اط‪-‬ق أل‪-‬ظ‪-‬ل وح‪-‬م‪-‬اية‬ ‫ا◊راك الشصعبي ا‪Ÿ‬بارك‪.‬‬
‫ألبيئة وتشضجيع ألتنمية أ‪Ÿ‬سضتدأمة‪.‬‬ ‫بسصكرة‪ :‬عمر بن سصعيد‬
‫باتنة‪ :‬حمزة ‪Ÿ‬وشصي‬
‫وترأهن «ألبسضطاء» ألتي ت ّضضم ‘ صضفوفها‬
‫ن ‪-‬خ ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ن أل ‪-‬دك‪-‬ات‪-‬رة وأ‪Ù‬ام‪ Ú‬وألشض‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫دخلت قائمة ألبسضطاء أ‪Ÿ‬تكّونة من كفاءأت‬ ‫دعا أإ‪ ¤‬تشضكيل حكومة وحدة وطنية بعد‬
‫ألكفء رفقة ألعنصضر ألنسضوي أ‪Ÿ‬ميز‪ ،‬على‬ ‫وطنية وأخرى ‪fi‬لية أ’نتخابات ألتشضريعية‬ ‫أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات أل‪-‬تشض‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬وضص‬
‫فئة ألشضباب للفوز ‘ هذأ أ’سضتحقاق ألهام‬ ‫–ت شضعار»كلنا أمل من أجل غد أفضضل»‪،‬‬ ‫ب‪- -‬ا’ق‪- -‬تصض‪- -‬اد أل‪- -‬وط‪- -‬ن ‪-‬ي‪ ،‬وأإت ‪-‬اح ‪-‬ة أل ‪-‬ف ‪-‬رصض ‪-‬ة‬
‫من خ‪Ó‬ل دعوتهم للمسضاهمة بقّوة ‘ بناء‬ ‫تسضعى من خ‪Ó‬له‪ ،‬بحسضب ما وقفت عليه‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬زأئ ‪-‬ري‪’ Ú‬سض ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دأث أل‪Ì‬وة وأل ‪-‬ت‪-‬ط‪ّ-‬ور‬
‫أ÷زأئ‪- -‬ر أ÷دي‪- -‬دة‪ ،‬م‪- -‬ع‪- -‬ت‪È‬ي‪- -‬ن ألصض‪- -‬ن ‪-‬دوق‬ ‫ج‪- -‬ري‪- -‬دة «ألشض‪- -‬عب» خ‪Ó- -‬ل زي‪- -‬ارت ‪-‬ه ‪-‬ا ‪Ÿ‬ق ‪-‬ر‬ ‫ألب‪Î‬ول أإ‪ ¤‬ترقية وتنمية قطاع ألتعليم من‬ ‫أ‪Ÿ‬اضضية ليسضت أفضضل منا وأن أ÷زأئري‪Ú‬‬ ‫وأ’سضتغناء عن ألريع ألب‪Î‬و‹ أ’أيل للنفاذ‪،‬‬
‫ألسضبيل ألوحيد للتغي‪ Ò‬ألسضلمي وأختيار من‬ ‫أ‪Ÿ‬دأومة –قيق ›موعة أهدأف ‘ حال‬ ‫أج ‪-‬ل صض ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة أ’إنسض‪-‬ان أ‪Ÿ‬ب‪-‬دع‪ ،‬أإضض‪-‬اف‪-‬ة أإ‪¤‬‬ ‫قادرون على –قيق ألتقّدم وألرخاء‪.‬‬ ‫موؤكدأ أ◊وأر وأللّقاء مع ‪fl‬تلف أ’أطياف‬
‫‪Á‬ثلهم كون أ÷زأئر تبنى بسضوأعد جميع‬ ‫حظيت بثقة ألناخب‪ ،Ú‬على غرأر أ‪Ÿ‬بادرة‬ ‫أل‪Î‬ك ‪-‬ي ‪-‬ز ع ‪-‬ل ‪-‬ى ألّصض ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬وأإت ‪-‬اح ‪-‬ة أل ‪-‬ف ‪-‬رصض ‪-‬ة‬ ‫ألسضياسضية دون أسضتثناء من أجل أ‪Ÿ‬صضلحة‬
‫كما أشضار أإ‪ ¤‬أن حركة ›تمع ألسضلم عكفت‬
‫أبنائها‪ ،‬يضضيف سضعد ألله‪ ‘ ،‬حديثه لنا‪.‬‬ ‫بتدأب‪ Ò‬تشضريعية تخ ّصص كافة أ÷وأنب ألتي‬ ‫ل ‪- -‬ل‪- -‬ج‪- -‬زأئ‪- -‬ري‪’ Ú‬إنشض‪- -‬اء وب‪- -‬ن‪- -‬اء أ‪Ÿ‬وؤسضسض‪- -‬ات‬ ‫ألعامة‪.‬‬
‫على وضضع برنامج متكامل للنهوضص وأ’إق‪Ó‬ع‬
‫ودع ‪-‬ا ‡ث ‪-‬ل أل ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪-‬ة زم‪Ó-‬ؤوه أ‪Ο‬شض‪-‬ح‪Ú‬‬ ‫من شضأانها بعث أ◊يوية ‘ مؤوسضسضات ألدولة‬ ‫أ’ق‪-‬تصض‪-‬ادي‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬اأم‪-‬ل ‘ –ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ل‪-‬يو‪Ê‬‬ ‫مقري أشضار أإ‪ ¤‬أن حزبه يتّوفر على ألعنصضر‬
‫أ’ق‪- - - -‬تصض‪- - - -‬ادي وأ◊ضض‪- - - -‬اري‪ ،‬و أضض ‪- - -‬اف أن‬
‫بقائمته إأ‪ ¤‬ضضرورة ألتحلي أثناء أ◊ملة‬ ‫وإأصض ‪Ó-‬ح م ‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة أل‪-‬تسض‪-‬ي‪ ،Ò‬ب‪-‬حسضب سض‪-‬ع‪-‬د‬ ‫م‪- -‬وؤسضسض‪- -‬ة وف ‪-‬ق ب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج أ◊ل ‪-‬م أ÷زأئ ‪-‬ري‪،‬‬ ‫ألبشضري ألقادر على ألقيادة وتقد‪ Ë‬أ’أفضضل‬
‫أل‪È‬نامج ‘ كث‪ Ò‬من مفاصضله يعتمد على‬
‫أ’نتخابية بالصضدق مع أ‪Ÿ‬وأطن‪’ Ú‬سضيما‬ ‫ألله‪.‬‬ ‫‪fl‬تتما كلمته ب‪Î‬ديد شضعار ألوفاء ‪Ÿ‬بادئ‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬زأئ‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪ّ-‬وف‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ل أ’إم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات‬
‫أ÷ن‪- -‬وب أل‪- -‬ذي ي‪- -‬ع‪- -‬ت‪ È‬أ’آن سض‪- -‬ل‪- -‬ة أ÷زأئ‪- -‬ر‬
‫وأن ألدور أأ’سضاسضي لعضضو أ‪Û‬لسص ألشضعبي‬ ‫وأّلح م‪Î‬شضحو ألقائمة خ‪Ó‬ل عّدة لقاءأت‬ ‫وب ‪-‬ي ‪-‬ان ن ‪-‬وف ‪-‬م‪ È‬أل‪-‬ذي أع‪-‬ت‪È‬ه أ‪Ÿ‬رشض‪-‬د أ’أول‬ ‫ل‪Ó- -‬ن‪- -‬ط‪Ó- -‬ق ن‪- -‬ح‪- -‬و أ‪Ÿ‬سض ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪ ،‬وأن أ◊ل ‪-‬م‬
‫ألغذأئية‪،‬وأإن مادتي ألب‪Î‬ول ‘ طريقها أإ‪¤‬‬
‫ألوطني هو أ‪Ÿ‬سضاهمة ‘ ألتشضريع‪ ،‬م‪È‬زأ أن‬ ‫جوأرية نظموها ‘ عدة مناطق‪ ،‬بالو’ية‬ ‫وأ’أسض ‪-‬اسص ‘ ب ‪-‬ن ‪-‬اء دول‪-‬ة د‪Á‬ق‪-‬رأط‪-‬ي‪-‬ة ضض‪-‬م‪-‬ن‬ ‫أ÷زأئري ألذي يطرحه قابل للتنفيذ وأن‬
‫ألزوأل ‘ ألعشضر سضنوأت ألقادمة‪ ،‬وأن حزبه‬
‫ألتغي‪ Ò‬ألفعلي ألذي تنشضده أ÷زأئر يتأاتى‬ ‫أمسص‪ ،‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى ضض ‪-‬رورة أإ’ق ‪-‬ب ‪-‬ال ب ‪-‬ق ‪ّ-‬وة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫أ‪Ÿ‬بادئ ألعربية أ’إسض‪Ó‬مية‪.‬‬ ‫ألدول شضهدت تطورأ خ‪Ó‬ل ألعشضرين سضنة‬
‫أإذأ حاز على أ’أغلبية سضيوجه ما تبقى من‬
‫من تغي‪ Ò‬ألذهنيات وإأحدأث ألقطيعة مع‬ ‫صض ‪-‬ن ‪-‬ادي ‪-‬ق أ’ق‪Î‬أع لصض ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة أم ‪-‬ل أ÷زأئ‪-‬ر‬
‫أ‪Ÿ‬مارسضات ألسضلبية من أجل بناء مؤوسضسضات‬ ‫أل‪- -‬ق‪- -‬ادم ومسض‪- -‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا أل ‪-‬وأع ‪-‬د م ‪-‬قّسض ‪-‬م‪Ú‬‬ ‫لصص‪Ó‬ح من مسصتغا‪:Â‬‬
‫رئيسس حركة ا إ‬
‫برنا›هم أ’نتخابي إأ‪ ¤‬عدة ‪fi‬اور هامة‬
‫قوية ‘ أ÷زأئر أ÷ديدة‪.‬‬

‫رئيسس حزب صصوت الشصعب من الشصلف‪:‬‬


‫تتعلق بالف‪Ó‬حة وألتنمية ألريفية وألطاقات‬ ‫بناء جزائر القانون وا◊ّريات‬
‫وأل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة ‪fi‬اول‪-‬ة أإفشض‪-‬ال أل‪-‬ت‪-‬غ‪ Ò‬أل‪-‬ق‪-‬ادم باإبعاد‬ ‫أجل –سض‪ Ú‬نوعية أ‪ÿ‬دمة ألعمومية و–سض‪Ú‬‬ ‫لصص ‪Ó-‬ح ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬‫دع ‪-‬ا رئ ‪-‬يسس ح ‪-‬رك ‪-‬ة ا إ‬
‫‪Œ‬ار الكوطات وا‪Ÿ‬ال الفاسسد‬
‫قطيعة مع ّ‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن عن ألشضاأن ألعام وتوسضيع دأئرة ألفسضاد‬
‫وأل‪- -‬ب‪Ò‬وق‪- -‬رأط‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬مشض ‪-‬ددأ ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬وؤ’ء‪ ،‬أإم ‪-‬ا‬
‫ب‪-‬ال‪Î‬أج‪-‬ع ع‪-‬ن ق‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م وأ‪Ÿ‬سض‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة ‘ ب‪-‬ناء‬
‫ألع‪Ó‬قات ب‪fl Ú‬تلف ألشضركاء مع تعزيز دور‬
‫أ‪Û‬تمع أ‪Ÿ‬د‪ Ê‬حتى ‪Á‬ارسص دوره كشضريك ‘‬
‫ألسضاحة ألوطنية‪.‬‬
‫ف‪-‬ي‪ ‹Ó-‬غ‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي إا‪ ¤‬اع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد ا÷م‪-‬ي‪-‬ع على‬
‫خطاب سصياسصي يجمع كل ا÷زائري‪ Ú‬وإا‪¤‬‬
‫التنافسس على أاسصاسس ال‪È‬امج وا‪Ÿ‬ق‪Î‬حات‬
‫ألتسضي‪ Ò‬وأ◊دأثة وألعصضرنة‪.‬‬ ‫راف ‪- -‬ع رئ ‪- -‬يسس ح ‪- -‬زب صص‪- -‬وت الشص‪- -‬عب ‪ÚŸ‬‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ر أ÷دي ‪-‬دة‪ ،‬وأإم ‪-‬ا ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬روأ أ‪Ù‬اسض‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫ودعا في‪ ‹Ó‬ألشضباب أإ‪ ¤‬ألتوجه وأ‪Ÿ‬شضاركة‬ ‫ا÷اّدة وال ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬خ‪-‬دم‬
‫وأشضار أن مرجعيته هي ‪Ã‬ثابة موقف سضياسضي‬ ‫عصص ‪-‬م ‪-‬ا‪ ،Ê‬خ ‪Ó-‬ل ‪Œ‬م ‪-‬ع ل ‪-‬ه ب‪-‬ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘‬ ‫أ‪Ÿ‬وؤسضسض ‪-‬ات ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬د أن تسض ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ه‪-‬ي أ’أخ‪-‬رى‬ ‫بقوة ‘ أ’نتخابات ألتشضريعية ألقادمة لبناء‬ ‫الشصأان العام‪.‬‬
‫وليسص ب‪È‬نامج تسضّوق للشضعب بعيدأ عن وأقعه‬ ‫لسص‪Ó‬مي بالشصلف‪ ،‬من أاجل هبة انتخابية‬ ‫ا إ‬ ‫ع ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا وي ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ك ‪-‬ن أعضض‪-‬اوؤه‪-‬ا م‪-‬ن ‡ارسض‪-‬ة‬ ‫ج ‪-‬زأئ‪-‬ر أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون وأ◊ري‪-‬ات ب‪-‬ن‪-‬اء ج‪-‬زأئ‪-‬ر ق‪ّ-‬وي‪-‬ة‬
‫وتطلعاته ألتي أوأدها ألتسضي‪ Ò‬أأ’عرج وأ‪Ÿ‬ال‬ ‫ق ‪ّ-‬وي ‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف سص‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ولي‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ا‪Úfi‬‬ ‫مهامهم بكل حرية‪ ،‬خاصضة ‘ أإطار ألدسضتور‬ ‫ب‪- -‬ط‪- -‬اق‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬ا ألشض‪- -‬ب ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬مشض‪Ò‬أ أإ‪ ¤‬ضض ‪-‬رورة‬ ‫مسصتغا‪ :Â‬غانية زيوي‬
‫لح‪- -‬داث ت‪- -‬غ‪- -‬ي‪ Ò‬ضص‪- -‬م‪- -‬ن خ‪- -‬ارط‪- -‬ة ط‪- -‬ري ‪-‬ق‬‫إ‬ ‫أ÷ديد ألذي ركز وثبت تعزيز ميكانيزمات‬ ‫أل‪-‬تصض‪-‬دي ل‪-‬ك‪-‬ل أ◊م‪Ó-‬ت وأل‪-‬ه‪-‬ج‪-‬م‪-‬ات ألشض‪-‬رسض‪-‬ة‬ ‫أكد في‪Œ ‘ ‹Ó‬مع شضعبي بدأر ألثقافة ولد‬
‫ألفاسضد و‪Œ‬ار بائعي أأ’وهام ألتي أفسضدوأ‬
‫سص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬رت‪-‬ك‪-‬ز ع‪-‬لى ا◊داثة والعصصرنة‬ ‫‪fi‬اربة كل أشضكال ألفسضاد وتوسضيع هوأمشص‬ ‫ألتي تتعرضص لها أ÷زأئر من ألدأخل وأ‪ÿ‬ارج‪.‬‬ ‫عبد ألرحمن كاكي ‪Ã‬سضتغا‪ ،Â‬أن حزب حركة‬
‫أل‪È‬أمج ألتنموية ‘ غياب أ◊وأر دون إأقصضاء‬ ‫وتغي‪ Ò‬الذهنيات بدون النسص‪Ó‬خ عن قيمنا‬
‫وألتوزيع غ‪ Ò‬ألعادل لل‪Ì‬وأت ‘ بلد وصضفه‬ ‫أ◊ق ‪- - - -‬وق وأ◊ري ‪- - - -‬ات وت ‪- - - -‬وأزن ‘ أ‪Ÿ‬ه ‪- - - -‬ام‬ ‫و‘ ذأت ألصضدد‪ ،‬أكد أ‪Ÿ‬تحدث ‪fi‬اربة كل‬ ‫أ’إصض‪Ó‬ح ألوطني يقدم برنامج أنتخابي شضامل‬
‫وم‪-‬رج‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ي سص‪-‬وف ت‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ى ع‪-‬ليها أاسصسس‬ ‫وألصض‪Ó‬حيات ب‪fl Ú‬تلف ألسضلطات و أبرز دور‬ ‫مظاهر ألفسضاد وألب‪Ò‬وقرأطية وأ÷هوية من‬ ‫يضضم كل ألقطاعات ألتي تهم أ‪Ÿ‬وأطن ‘ كل‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬د أل‪-‬ع‪-‬م‪Ó-‬ق ب‪-‬خ‪Ò‬أت‪-‬ه ورج‪-‬ا’ت‪-‬ه وشض‪-‬ب‪-‬اب‪-‬ه‬ ‫ا÷زائر ا÷ديدة بعيدا عن الشصعارات‪.‬‬ ‫أ‪Û‬ت‪- -‬م‪- -‬ع أ‪Ÿ‬د‪ ‘ Ê‬أ‪Ÿ‬شض‪- -‬ارك‪- -‬ة ‘ صض ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة‬ ‫خ ‪Ó-‬ل زح ‪-‬زح ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬وم ‪-‬ة أل ‪-‬فسض ‪-‬اد أ‪Ÿ‬تسض‪Î‬ة‬ ‫أ‪Û‬ا’ت‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬غيب على مسضار أ’إق‪Ó‬ع وألتطّور‪.‬‬ ‫وأشض ‪-‬ار أإ‪ ¤‬أن أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون وأل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ام ‪-‬ل م ‪-‬ع ب‪-‬اق‪-‬ي‬
‫الشصلف‪ :‬و‪.‬ي‪ .‬أاعرايبي‬ ‫أل‪È‬أم ‪-‬ج ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك ‪-‬ل أ‪Ÿ‬سض ‪-‬ت ‪-‬وي ‪-‬ات‪ ،‬يضض‪-‬ي‪-‬ف ذأت‬ ‫ألرأفضضة ‪Ÿ‬سضار أ÷زأئر أ÷ديدة وألتي تبث‬
‫ألّ ‪-‬ح ‪ ÚŸ‬عصض ‪-‬م ‪-‬ا‪ Ê‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ه ب‪-‬حسض‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬تحدث‪.‬‬ ‫خطاب ألياأسص ‘ نفوسص ألشضباب ’إثارة ألف‪Ï‬‬ ‫أ‪Ÿ‬رشضح‪ Ú‬وباقي ألسضلطات أ’أخرى لتحقيق‬
‫ألتدب‪ Ò‬وأ‪Ÿ‬يكانيزمات ‪Ÿ‬وجهات ألتحّديات‬ ‫بنظر ذأت أ‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬فإان إأحدأث ألقطيعة‬ ‫ألتنمية أ‪Ù‬لية ألشضاملة ألعادلة وأ‪Ÿ‬توأزنة من‬
‫ضضمن فضضاء أأ’صضالة وأ‪Ÿ‬عاصضرة وألتوفيق ب‪Ú‬‬ ‫م‪-‬ع أأ’سض‪-‬ال‪-‬يب أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي أن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ها ‪Œ‬ار‬
‫أن‪-‬ت‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ن‪-‬ا أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي وأأ’م‪-‬ازي‪-‬غ‪-‬ي ك‪-‬مكّون للهّوية‬ ‫أل ‪-‬ك‪-‬وط‪-‬ات وأ‪Ÿ‬ال أل‪-‬ف‪-‬اسض‪-‬د صض‪-‬ار م‪-‬ن م‪-‬ط‪-‬الب‬ ‫ويؤوكد من معسصكر‪:‬‬
‫ألوطنية يقول ألرقم وأحد ‘ أ◊زب ألذي‬
‫ناشضد سضكان أ‪Ÿ‬نطقة بتفويت ألفرصضة على‬
‫‪Œ‬ار ألكوطات وبائعي ألذ· ألذين يتحرّكون‬
‫ألشضعب ألتي تفاقمت أوضضاعه ‘ فلك ترتيب‬
‫م‪- -‬ن ألصض‪- -‬ن‪- -‬ف أل ‪-‬ث ‪-‬الث أ‪Ÿ‬ه ‪-‬مشص أل ‪-‬ذي ك ‪-‬اب ‪-‬د‬ ‫ملتزمون بالدفاع عن الدولة ومؤوسسسساتها‬
‫روأسضب أل‪Ó‬عدألة أجتماعية ألتي أنتهجتها‬
‫–ت ألطلب وأ‪Ÿ‬صضلحة أ‪ÿ‬اصضة ألتي جاءت‬ ‫أ‪Û‬تمع‪ ،‬وكذأ ألتنمية أ‪Ù‬لية بالو’يات»‪ ،‬منددأ‬ ‫أمام ‪fl‬تلف ألهيئات وألعمل على ألتكفل بها»‪.‬‬ ‫لصص‪Ó‬ح الوطني‪،‬‬ ‫أاكد رئيسس حركة ا إ‬
‫أ‪Ÿ‬رأه‪-‬ق‪-‬ة ألسض‪-‬ي‪-‬اسض‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دأ ع‪-‬ن ق‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬وطن‬ ‫«ب ‪- -‬ب ‪- -‬عضص أ‪Ÿ‬ظ ‪- -‬اه ‪- -‬ر ذأت ألصض‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى غ‪- -‬رأر‬ ‫ون‪ّ- -‬وه ن‪- -‬فسص أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دث بـ «أإ’م‪- -‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ادي ‪-‬ة‬
‫أل ‪-‬ف ‪-‬رصض ‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي م‪-‬ن ق‪-‬ام‪-‬وسص أ÷زأئ‪-‬ري‪Ú‬‬ ‫ف‪- -‬ي ‪ ‹Ó-‬غ ‪-‬وي ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬أامسس ‪Ã‬عسص ‪-‬ك ‪-‬ر‪ ،‬ب ‪-‬أان‬
‫ورسضالة ألشضهدأء وأ‪Û‬اهدين يقول أ‪Ÿ‬سضؤوول‬ ‫أل‪-‬ب‪Ò‬وق‪-‬رأط‪-‬ي‪-‬ة وب‪-‬عضص أ‪Ÿ‬سض‪-‬ؤوول‪ Ú‬أل‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬رفضضون‬ ‫وألبشضرية ألتي تتوفر عليها أ÷زأئر‪ ،‬ألتي بإامكانها‬
‫ألذين عقدوأ ألعزم على –قيق فسضلفة ألتغي‪Ò‬‬ ‫ح‪-‬رك‪-‬ت‪-‬ه «م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬زم‪-‬ة أام‪-‬ام الشصعب بالدفاع‬
‫أأ’ول عن حزب صضوت ألشضعب‪.‬‬ ‫أ’سضتماع ’نشضغا’ت أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬وألتكفل بها»‪.‬‬ ‫‪Œ‬اوز ‪fl‬لفات ف‪Î‬ة أ◊كم ألسضابق»‪ ،‬مضضيفا أنه‬
‫وأل ‪- - -‬تسض ‪- - -‬ي‪ Ò‬أل ‪- - -‬رأق‪- - -‬ي وأ‪ı‬لصص يشض‪ Ò‬ذأت‬ ‫ع ‪- -‬ن ال ‪- -‬دول‪- -‬ة وم‪- -‬ؤوسصسص‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬ا ضص‪- -‬د ك‪- -‬ل‬
‫ظاهرة تضضّررت منها أغلب شضرأئح ألسضكان‬ ‫ودعا رئيسص حركة أإ’صض‪Ó‬ح ألوطني أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬إأ‪¤‬‬ ‫بالنظر أ‪ ¤‬هذه أ’مكانيات فإان «أ÷زأئر قادرة‬
‫أ‪Ÿ‬سضؤوول أأ’ول عن حزب صضوت ألشضعب ألذي‬ ‫ال ‪- - -‬دسص‪- - -‬ائسس وا‪Ÿ‬ن‪- - -‬اورات ال‪- - -‬ت‪- - -‬ي –اك‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪ّ-‬ر ألسض ‪-‬ن ‪-‬وأت أ‪Ÿ‬نصض ‪-‬رم ‪-‬ة ي ‪-‬ق ‪-‬ول ‪ÚŸ‬‬ ‫«أ‪Ÿ‬شض‪-‬ارك‪-‬ة ب‪-‬ق‪ّ-‬وة ‘ أسض‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬اق ‪ 12‬ج‪-‬وأن أ‪Ÿ‬ق‪-‬بل‬ ‫على –قيق ألتنمية وأإ’ق‪Ó‬ع أإ’قتصضادي و–سض‪Ú‬‬
‫ي‪-‬رف‪-‬ع رأي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬و‪ Ë‬وأل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م لتحقيق طموح‬ ‫ضصدها»‪.‬‬
‫عصضما‪ Ê‬ألذي عّرج ‘ تدخله أمام مناضضليه‬ ‫وأختيار ألقوأئم ألتي تنسضجم برأ›ها وطموحات‬ ‫ظ‪- -‬روف م ‪-‬ع ‪-‬يشض ‪-‬ة أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ Ú‬وم ‪-‬وأج ‪-‬ه ‪-‬ة ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬
‫ق‪-‬ال غ‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي خ‪Ó-‬ل ت‪-‬نشض‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ه ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع شض‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ب‪-‬دأر‬
‫أأ’م ‪-‬ة ذأت أل ‪-‬ت ‪-‬اري‪-‬خ أل‪-‬ن‪-‬اصض‪-‬ع أل‪-‬ذي يشض‪-‬ه‪-‬د ل‪-‬ه‬ ‫وأ‪Ÿ‬تعاطف‪ Ú‬مع حزبه على منطلقات وأسضسص‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬وتضضم م‪Î‬شضح‪ Ú‬ذي كفاءة»‪ ،‬معت‪È‬أ أن‬ ‫ألتحّديات»‪.‬‬
‫ألثقافة «أبي رأسص ألناصضري»‪Ã ،‬دينة معسضكر‪ ،‬أن‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬دو ألصض ‪-‬دي ‪-‬ق ي ‪-‬ق ‪-‬ول ‪ ÚŸ‬عصض ‪-‬م ‪-‬ا‪ Ê‬أم‪-‬ام‬ ‫حركته ألتي تشضبثت بالوطن كانتماء ألذي صضار‬ ‫«هذه ألصضفات تتوفر ‘ م‪Î‬شضحي قوأئم أ◊ركة‬ ‫وحّذر في‪ ‹Ó‬غويني من مغّبة أ’نسضياق ورأء من‬
‫‪Ã‬ختلف ألو’يات وبا÷الية ألوطنية با‪ÿ‬ارج»‪.‬‬ ‫يعملون على عرقلة أ‪Ÿ‬سضار أ÷ديد للب‪Ó‬د نحو بناء‬ ‫حركته «’ تقدم ‘ حملتها أإ’نتخابية للتشضريعيات‬
‫مناضضليه وأ‪Ÿ‬تعاطف‪ Ú‬مع تشضكيلته أ◊زبية‪.‬‬ ‫‪fi‬كوما‪ ،‬بحسضب تصضريحه بتحديث أسضاليب‬ ‫أ‪Ÿ‬قبلة وعودأ كاذبة للموأطن‪ Ú‬من أجل ألتصضويت‬
‫جزأئر جديدة‪ ’« ،‬سضيما أولئك ألذين يعملون على‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ق ‪-‬وأئ‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬ل ت‪-‬ق‪-‬دم أل‪-‬ت‪-‬زأم‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى رأسض‪-‬ه‪-‬ا‬
‫لم‪ Ú‬العام للتحالف الوطني ا÷مهوري‪:‬‬
‫ا أ‬ ‫عرقلة ألقرأرأت ألشضجاعة ألتي أتخذها ألرئيسص‬
‫ع ‪-‬ب ‪-‬د أ‪Û‬ي ‪-‬د ت ‪-‬ب ‪-‬ون لصض ‪-‬ال ‪-‬ح أل ‪-‬ف ‪-‬ئ ‪-‬ات أل ‪-‬هّشض‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ألدفاع عن ألدولة ومؤوسضسضاتها ‘ وجه أ‪Ÿ‬ؤوأمرأت‬

‫بر‪Ÿ‬ان قـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـّوي لتجسسيـ ـ ـد مضسام‪ Ú‬الدسستور‬


‫ألتي –اك ضضدها‪ ،‬وألدفاع عن مطالب ألشضعب‬
‫رئيسس جبهة ا÷زائر ا÷ديدة من تلمسصان‪:‬‬
‫مقّومات ألنجاح ‘ أ’إسضتثمار‪ ،‬معربا عن ر أيه‬
‫‘ أن «أ◊كومة ألسضياسضية سضتكون أفضضل من‬
‫أ◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬وق ‪-‬رأط‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق أ‪Ÿ‬ق‪-‬ارب‪-‬ة‬
‫مرأقبة أ’إق‪Î‬أع»‪.‬‬
‫و أشضار ذأت أ‪Ÿ‬سضوؤول أ◊زبي أ‪ ¤‬أن برنامج‬
‫تشض‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه ألسض‪-‬ي‪-‬اسض‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د على ث‪Ó‬ثة ‪fi‬اور‬
‫لم‪ Ú‬ال‪- -‬ع‪- -‬ام ◊زب ال‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ال‪- -‬ف‬
‫صص‪ّ- -‬رح ا أ‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪ ،‬ب‪-‬ل‪-‬قاسصم سصاحلي‪ ،‬أامسس‬ ‫مشساركة بكثافة لبناء مؤوسسسسات قّوية‬
‫لغ ‪-‬واط‪ ،‬أان «ال ‪-‬دسص ‪-‬ت ‪-‬ور ا÷دي ‪-‬د‬ ‫ب‪- -‬ولي‪- -‬ة ا أ‬ ‫دع ‪-‬ا رئ ‪-‬يسس ج ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ر ا÷دي‪-‬دة‪ ،‬ج‪-‬م‪-‬ال ب‪-‬ن ع‪-‬ب‪-‬د السص‪Ó-‬م‪ ،‬أامسس‪Ã ،‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬
‫أ’إج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة وأ’إق‪-‬تصض‪-‬ادي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ح أ’إق‪Ó-‬ع‬ ‫رئ ‪-‬يسض ‪-‬ي ‪-‬ة وت ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‘ «أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬دي ‪-‬د أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري‬ ‫يحتاج إا‪ ¤‬بر‪Ÿ‬ان قّوي لتجسصيد مضصامينه»‪.‬‬
‫أ’إقتصضادي أ‪Ÿ‬نشضود»‪.‬‬ ‫وألتجديد ألدسضتوري وألتجديد أ’إقتصضادي» ‪،‬‬ ‫م ‪-‬غ ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ا◊دودي ‪-‬ة ب ‪-‬ولي ‪-‬ة ت ‪-‬ل‪-‬مسص‪-‬ان‪ ،‬الشص‪-‬عب ا÷زائ‪-‬ري إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬شص‪-‬ارك‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬ث‪-‬اف‪-‬ة ‘‬
‫أوضض ‪-‬ح سض ‪-‬اح ‪-‬ل ‪-‬ي ل‪-‬دى ت‪-‬نشض‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ه ‪Œ‬م‪-‬ع‪-‬ا شض‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا‬
‫وفيما يخ ّصص أ÷انب أ’إجتماعي يرى أ’أم‪Ú‬‬ ‫م ‪- -‬ع ‪- -‬ت‪È‬أ أن ه ‪- -‬ذه أ‪Ù‬اور «تضض ‪- -‬م ‪- -‬ن أإق‪Ó- -‬ع‪- -‬ا‬ ‫بحضضور أإطارأت ومناضضلي تشضكيلته ألسضياسضية‬ ‫التشصريعيات ا‪Ÿ‬قبلة «لبناء مؤوسصسصات قّوية ومواجهة كل التحّديات»‪.‬‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬ام ◊زب أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ف أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي أ÷م‪-‬ه‪-‬وري أن‬ ‫أجتماعيا وأقتصضاديا للجزأئر أ÷ديدة»‪.‬‬ ‫‘ أإط ‪-‬ار أل‪-‬ي‪-‬وم أل‪-‬ث‪-‬الث م‪-‬ن أ◊م‪-‬ل‪-‬ة أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬نسض ‪-‬ج ‪-‬م وم ‪-‬ؤوسضسض ‪-‬ات ق‪ّ-‬وي‪-‬ة ‪ÿ‬دم‪-‬ة مصض‪-‬ال‪-‬ح ألشض‪-‬عب‬ ‫حث بن عبد ألسض‪Ó‬م‪ ‘ ،‬تصضريح للصضحافة بوسضط‬
‫أ‪Û‬ت ‪- -‬م ‪- -‬ع ي‪- -‬ح‪- -‬ت‪- -‬اج أإ‪« ¤‬أإصض‪Ó- -‬ح أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ظ‪- -‬وم‪- -‬ة‬ ‫أضض‪-‬اف أن ق‪-‬وأئ‪-‬م‪-‬ه أل‪-‬ت‪-‬ي سض‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل أل‪-‬تشض‪-‬ريعيات‬ ‫ل‪-‬تشض‪-‬ري‪-‬ع‪-‬يات ‪ 12‬ج ‪-‬وأن أل ‪-‬ق ‪-‬ادم أن «أل ‪-‬دسض ‪-‬ت ‪-‬ور‬ ‫أ÷زأئري»‪.‬‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬غ ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬امشص ل‪-‬ق‪-‬اء ج‪-‬وأري ‪fi‬ل‪-‬ي‪،‬‬
‫أل‪Î‬بوية» ألتي أعت‪È‬ها «أللبنة أ’أسضاسضية» ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬قبلة تتميز بكونها ‘‘‪Œ‬مع كفاءأت ‘ ‪fl‬تلف‬ ‫أ÷ديد يحتاج أإ‪ ¤‬بر‪Ÿ‬ان قّوي وحقيقي ونوعي‬ ‫ولتحقيق ذلك‪ ،‬طلب رئيسص جبهة أ÷زأئر أ÷ديدة‬ ‫أ÷زأئري‪ Ú‬عموما وسضكان أ‪Ÿ‬ناطق أ◊دودية على‬
‫ب ‪-‬ن ‪-‬اء أ‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع م ‪-‬ع أإع‪-‬ط‪-‬اء أ‪Ÿ‬ك‪-‬ان‪-‬ة أ◊ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ‪Û‬ا’ت م‪- -‬ع م‪- -‬رأع‪- -‬اة ع ‪-‬وأم ‪-‬ل ألسض ‪-‬ن وأ‪Èÿ‬ة‬ ‫لتجسضيد مضضامينه»‪.‬‬ ‫من أ÷زأئري‪ Ú‬أ‪Ÿ‬شضاركة بقوة ‘ هذأ أ’سضتحقاق‬ ‫«أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ن‪-‬د ‪Ÿ‬وأج‪-‬ه‪-‬ة ك‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ح‪ّ-‬دي‪-‬ات وأ‪ı‬اط‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫للمعلم‪.‬‬ ‫وألسض‪Ò‬ة أ◊سضنة‘‘‪.‬‬ ‫و أكد أيضضا أن قانون أ’إنتخابات أ÷ديد قد‬ ‫أ’نتخابي ألهام‪« ،‬ألذي يسضمح بانتخاب بر‪Ÿ‬ان جديد‬ ‫–دق بالب‪Ó‬د»‪.‬‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا دع ‪-‬ا خ ‪Ó-‬ل ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع ألشض‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي أل‪-‬ذي‬ ‫‘ حديثه عن ألشضّق أ’إقتصضادي ‘ برنا›ه‬ ‫أع ‪-‬ط ‪-‬ى ضض ‪-‬م ‪-‬ان ‪-‬ات م ‪-‬ن أج ‪-‬ل –ّو ل د‪Á‬ق‪-‬رأط‪-‬ي‬ ‫منبثق عن أإ’رأدة ألشضعبية وألكفاءأت ألتي تكون ‘‬ ‫وق‪- - -‬ال ‘ ه‪- - -‬ذأ أ‪ÿ‬صض‪- - -‬وصص‪« :‬ي‪- - -‬جب أن ن‪- - -‬تصض ‪- -‬رف‬
‫أحتضضنته أ‪Ÿ‬كتبة ألرئيسضية للمطالعة ألعمومية‬ ‫صضّرح بلقاسضم سضاحلي أن أ÷زأئر «ليسضت ‘‬ ‫«ح‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ق ‪-‬ي»‪ ،‬و»ق ‪ّ-‬ل ‪-‬صص ك ‪-‬ث‪Ò‬أ م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬م ‪-‬ارسض ‪-‬ات‬ ‫خدمة ألب‪Ó‬د»‪.‬‬ ‫ك‪-‬م‪-‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬مسض‪-‬ؤوول‪ Ú‬وب‪-‬وع‪-‬ي ‪Ÿ‬وأج‪-‬ه‪-‬ة أع‪-‬دأء أل‪-‬ب‪Ó-‬د‬
‫«ألشض ‪-‬ي ‪-‬خ أل ‪-‬بشض‪ Ò‬أ’إب ‪-‬رأه ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي» ب ‪-‬ا’أغ‪-‬وأط أإ‪¤‬‬ ‫وضضع خط‪ Ò‬ولكنها ‘ وضضعية صضعبة أإ‪ ¤‬حد‬ ‫ألسضلبية ألتي كانت تشضوب ألعملية أ’إنتخابية‬ ‫وقال جمال بن عبد ألسض‪Ó‬م ‪fl‬اطبا سضكان مغنية‪ ،‬بأان‬ ‫أل‪- -‬ذي‪- -‬ن يسض‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬دف ‪-‬ون إأضض ‪-‬ع ‪-‬اف أل ‪-‬دول ‪-‬ة أ÷زأئ ‪-‬ري ‪-‬ة‬
‫تفعيل ميكانيزمات ألبحث ألعلمي وألتوجه نحو‬ ‫ما»‪’ ،‬فتا أ‪ ¤‬أن «أ’إق‪Ó‬ع أ’إقتصضادي يتطلب‬ ‫سضابقا»‪ ،‬موؤكدأ ‘ ذأت ألسضياق حرصص حزبه‬ ‫حزبه «له نظرة أسض‪Î‬أتيجية تسضمح بتنمية كل أ‪Ÿ‬ناطق‬ ‫ومؤوسضسضاتها وفق أهدأف وأجندأت أجنبية»‪’ ،‬فتا إأ‪¤‬‬
‫أق ‪-‬تصض ‪-‬اد أ‪Ÿ‬ع ‪-‬رف ‪-‬ة م‪-‬ع أإع‪-‬ط‪-‬اء أه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‬ ‫أسضتقرأرأ سضياسضيا و أمنيا وماليا»‪.‬‬ ‫على ألتوأجد أ‪Ÿ‬يدأ‪ Ê‬يوم أ’إنتخابات من أجل‬ ‫أ◊دودية ‘ ألب‪Ó‬د ويكون أ‪Ÿ‬وأطن فيها فاع‪ Ó‬إأ‪¤‬‬ ‫أن حزبه يناضضل «من أجل جزأئر جديدة وهي أحد‬
‫باعتباره هوية ومفخرة لكافة أ÷زأئري‪.Ú‬‬ ‫وذكر ‘ هذأ ألصضدد‪ ،‬أن أ÷زأئر “تلك كافة‬ ‫أ‪Ÿ‬سضاهمة ‘ تكريسص «ألنزأهة وألشضفافية ‘‬ ‫جانب كل ألهيئات ‘ حماية أمن وأسضتقرأر ألب‪Ó‬د»‪.‬‬ ‫مطالب أ◊رأك أأ’صضيل ألتي تهدف إأ‪ ¤‬بناء ›تمع‬
‫‪05‬‬ ‫العدد‬
‫‪18564‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉ«©jô°ûJ‬‬ ‫اأ’حد ‪ 23‬ماي ‪2021‬م الموافق‪ 11‬شصوال ‪ 1442‬هـ‬

‫رئيسش جبهة ا‪Ÿ‬سشتقبل من قا‪Ÿ‬ة‪:‬‬ ‫رئيسشة ‪Œ‬مع أامل ا÷زائر من ا‪Ÿ‬دية‪:‬‬


‫لبنة جديدة لبناء ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات الدسستورية‬ ‫إاعادة العتبار للفعل السسياسسي‬
‫ودعا ا‪Ÿ‬تحدث ا◊اضصرين من ا‪Ÿ‬تعاطف‪Ú‬‬ ‫أاك ‪-‬د رئ ‪-‬يسش ح ‪-‬زب ج ‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‬
‫م‪- -‬ع ح‪- -‬زب‪- -‬ه إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬شص ‪-‬ارك ‪-‬ة ‘ ب ‪-‬ن ‪-‬اء ا÷زائ ‪-‬ر‬ ‫ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬أامسش‪ ،‬ب‪-‬ق‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬أان‬ ‫أاك ‪-‬دت رئ ‪-‬يسش ‪-‬ة ح‪-‬زب ‪Œ‬م‪-‬ع أام‪-‬ل‬
‫ا÷ديدة التي يحلم بها ا÷زائريون من خ‪Ó‬ل‬ ‫«‚اح ا‪Ÿ‬وع‪- - -‬د الن‪- - -‬ت‪- - -‬خ ‪- -‬اب ‪- -‬ي ا‪Ÿ‬ق ‪- -‬ب ‪- -‬ل‬ ‫ا÷زائ‪- - -‬ر (ت‪- - -‬اج) ف‪- - -‬اط‪- - -‬م‪- - -‬ة ال‪- - -‬زه ‪- -‬راء‬
‫«حشصد كافة القوى ا◊ية مع تغي‪ Ò‬الذهنيات‬ ‫سشيضشيف لبنة جديدة لبناء ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات‬ ‫زرواط ‪-‬ي‪ ،‬أامسش ب ‪-‬ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل‪-‬ى ضش‪-‬رورة‬
‫وا‪Ÿ‬م‪- -‬ارسص‪- -‬ات «وإاع‪- -‬ط ‪-‬اء ال ‪-‬ف ‪-‬رصص ‪-‬ة ل ‪-‬رئ ‪-‬يسس‬ ‫الدسشتورية ‘ ا÷زائر»‪.‬‬ ‫إاع‪- -‬ادة الع‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬ار ل‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ع‪- -‬ل السش ‪-‬ي ‪-‬اسش ‪-‬ي‬
‫ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة وح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ت‪-‬ه ل‪-‬ت‪-‬جسص‪-‬يد ‪fl‬ططه ‘‬ ‫أاوضصح بلعيد لدى تنشصيطه لتجمع شصعبي بدار‬ ‫والشش‪- - -‬روع ‘ «ق‪- - -‬ط ‪- -‬ي ‪- -‬ع ‪- -‬ة ت ‪- -‬ام ‪- -‬ة» م ‪- -‬ع‬
‫إاعادة بناء الب‪Ó‬د‪ ،‬مؤوكدا ‘ هذا السصياق بأان‬ ‫الشص‪- -‬ب‪- -‬اب «‪fi‬م‪- -‬دي ي‪- -‬وسص ‪-‬ف»‪ ،‬ب ‪-‬أان «الشص ‪-‬عب‬ ‫لزمة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬مارسشات التي أادت بالب‪Ó‬د إا‪ ¤‬ا أ‬
‫«ما ” تكسص‪Ò‬ه خ‪Ó‬ل ‪ 20‬سصنة السصابقة من‬ ‫ا÷زائري الذي قام يوم ‪ 12‬ديسصم‪2019 È‬‬ ‫أاك‪-‬دت رئ‪-‬يسص‪-‬ة «ت‪-‬اج» خ‪Ó-‬ل ت‪-‬نشص‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬تجمع‬
‫الفسصاد ’ ‪Á‬كن إاعادة إاصص‪Ó‬حه ‘ عام أاو‬ ‫بانتخاب رئيسس ا÷مهورية عبد ا‪Û‬يد تبون‬ ‫شصعبي‪ ،‬أان حل اأ’زمة السصياسصية الراهنة «’‬
‫عام‪.»Ú‬‬ ‫مدعو أايضصا ‪Ÿ‬واصصلة مسصاهمته ‘ بناء صصّرح‬ ‫‪Á‬كن أان يكون إا’ سصياسصيا»‪ ،‬معت‪È‬ة أان ‪Œ‬ديد‬
‫وأاشصار إا‪ ¤‬أان «نظرة ا÷زائري‪ ’ Ú‬بد وأان ’‬ ‫ب‪-‬اق‪-‬ي ا‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ات ال‪-‬دسص‪-‬ت‪-‬وري‪-‬ة‪،‬ب‪-‬داي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬هيئة‬ ‫أاعضصاء ا‪Û‬لسس الشصعبي الوطني ‪Á‬ثل «أاحد‬
‫تتوقف عند البكاء على ا‪Ÿ‬اضصي وا◊ديث‬ ‫ال‪- -‬تشص‪- -‬ري‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة ‡ث ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ ا‪Û‬لسس الشص ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‬ ‫جوانب هذا ا◊ل»‪.‬‬
‫فقط عن تراكمات السصنوات السصابقة بل يجب‬ ‫الوطني»‪.‬‬ ‫واعت‪È‬ت «انتخاب ›السس نابعة من اإ’رادة‬
‫أان تتجه نحو ا‪Ÿ‬سصتقبل من خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬سصاهمة‬ ‫وصص‪ّ- -‬رح ذات ا‪Ÿ‬سص‪- -‬ؤوول ا◊زب‪- -‬ي أان ط‪- -‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ة‬ ‫الشص ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة وت ‪-‬ؤودي دوره ‪-‬ا ك ‪-‬ق ‪-‬وة اق‪Î‬اح‪ ،‬ه ‪-‬ي‬
‫‘ إا‚اح ا‪Ÿ‬وعد ا’نتخابي ا‪Ÿ‬قبل»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ة ا◊ال‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬وي‪ Ú‬اإ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مي‬ ‫إاحدى البدائل ا‪Ÿ‬تاحة لتجاوز اأ’زمة»‪.‬‬
‫واخ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬م ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ‪Œ‬م‪-‬ع‪-‬ه الشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬ذي ع‪-‬رف‬ ‫والعا‪Ÿ‬ي تتطلب مزيدا من «الذكاء وا◊نكة»‬ ‫و»العمل على ‪Œ‬نب تكرار أاخطاء ا‪Ÿ‬اضصي»‪.‬‬ ‫اق‪Î‬اح بدائل وحلول للمشصاكل التي يعيشصها‬
‫ويشصكل اق‪Î‬اع ‪ 12‬جوان‪ ،‬بحسصب زرواطي‪،‬‬
‫مشصاركة كب‪Ò‬ة من ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬وسصط اح‪Î‬ام‬ ‫÷ع ‪-‬ل ا÷زائ ‪-‬ر م ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اسص‪-‬ك‪-‬ة وم‪-‬وّح‪-‬دة وق‪ّ-‬وي‪-‬ة‪،‬‬ ‫واختتمت فاطمة الزهراء زرواطي خطابها‬ ‫ا‪Û‬تمع»‪.‬‬
‫«طريقا نحو ‡ارسصات سصياسصية جديدة يكون‬
‫صصارم لل‪È‬وتوكول الصصحّي ا‪ّ ı‬صصصس للوقاية‬ ‫معت‪È‬ا ‘ هذا السصياق توحيد جهود الطبقة‬ ‫بالتأاكيد على أان «هجران ا‪Ÿ‬يدان السصياسصي‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا أا◊ت رئ ‪-‬يسص ‪-‬ة «ت ‪-‬اج» ع ‪-‬ل‪-‬ى أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ي‪-‬ام‬
‫فيها ا‪Ÿ‬نتخب ‘ خدمة الشصعب ولسصان حاله‬
‫م ‪-‬ن ف‪Ò‬وسس ك ‪-‬ورون ‪-‬ا ب ‪-‬دع ‪-‬وة ا÷زائ ‪-‬ري‪ Ú‬اإ‪¤‬‬ ‫السصياسصية نحو حماية وحدة ا÷زائر ترابا‬ ‫‪Ó‬زمة ا‪Ÿ‬تعددة اأ’شصكال التي‬ ‫ليسس أابدا ا◊ل ل أ‬ ‫أاعضصاء ال‪ŸÈ‬ان ا÷ديد برفع رهان «اسصتعادة‬
‫وا‪Ÿ‬دافع عن حقوقه»‪ ،‬مشص‪Ò‬ة إا‪ ¤‬أانه من‬
‫التوجه بقّوة لصصناديق ا’ق‪Î‬اع واختيار قوائم‬ ‫وشصعبا و–ريك عجلة التنمية‪« ،‬صصيانة لعهد‬ ‫“ر ب‪- -‬ه‪- -‬ا ال‪- -‬ب‪Ó- -‬د»‪ ،‬أ’ن‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا ق‪- -‬الت‪« ،‬ت ‪-‬رك‬ ‫ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ف ‪-‬ق‪-‬ودة» ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ا‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ات‬
‫الضصروري أان يكون ا‪Ÿ‬نتخبون «قادرون على‬
‫اإ’طارات الشصابة والنظيفة التي ‪Á‬كنها خدمة‬ ‫وأام ‪-‬ان ‪-‬ة الشص ‪-‬ه‪-‬داء ال‪-‬ذي‪-‬ن ق‪ّ-‬دم‪-‬وا أارواح‪-‬ه‪-‬م ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬يدان شصاغرا يعرضس الب‪Ó‬د للخطر»‬ ‫و»تقليصس الهوة ما ب‪ Ú‬ا◊كام وا‪Ù‬كوم‪»Ú‬‬
‫الب‪Ó‬د‪.‬‬ ‫سصبيل ا’سصتق‪Ó‬ل وا◊رية»‪.‬‬ ‫رئيسش جبهة العدالة والتنمية من سشكيكدة‪:‬‬
‫رئيسش «الوسشيط السشياسشي» من ا‪Ÿ‬سشيلة‪:‬‬
‫مؤوسسسسات لدولة ا◊ق والقانون‬ ‫إاصس‪Ó‬ح سسياسسي وقانو‪ Ê‬لتنمية ا‪Û‬تمع والدولة‬
‫بضص ‪-‬رورة إاصص ‪Ó-‬ح م ‪-‬ؤوسصسص‪-‬ات ال‪-‬دول‪-‬ة و–ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫ركيزت‪ Ú‬اأ’و‪ ¤‬تتمثل ‘ النظام القانو‪ Ê‬الذي‬ ‫دع‪- -‬ا رئ ‪-‬يسش ح ‪-‬زب ج ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬دال ‪-‬ة‬
‫صصّرح أان «بناء ا÷زائر ا÷ديدة كما نادى به‬ ‫أاك‪-‬د رئ‪-‬يسش ح‪-‬زب ال‪-‬وسش‪-‬ي‪-‬ط السشياسشي‬ ‫التنمية ‘ جميع ا‪Ÿ‬يادين‪ ،‬حث رئيسس جبهة‬ ‫يتجسصد بتغي‪ Ò‬الدسصتور والثا‪ Ê‬يتعلق بإاصص‪Ó‬ح‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ل‪-‬ه ج‪-‬اب ال‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬أامسش‬
‫ا◊راك الشصعبي اأ’صصيل لـ ‪ 22‬فيفري ‪2019‬‬ ‫أاح‪- -‬م‪- -‬د ل‪- -‬ع ‪-‬روسش ‪-‬ي روي ‪-‬ب ‪-‬ات‪ ،‬أامسش‪ ،‬م ‪-‬ن‬ ‫العدالة والتنمية على جعل مؤوسصسصات الدولة‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسصسصات وهياكل الدولة وا‪Û‬تمع»‪.‬‬ ‫بسشكيكدة‪ ،‬إا‪« ¤‬إاصش‪Ó‬ح سشياسشي وقانو‪Ê‬‬
‫وثمنه ا‪ı‬لصصون من أابناء الوطن مكن من‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ة ب‪- -‬أان «ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ار الن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي ه ‪-‬و‬ ‫«شصرعية تتمتع بالقوة وا‪Ÿ‬رونة وا’سصتقرار‬ ‫وأاضصاف جاب الله ‘ هذا السصياق‪ ،‬بأان حزبه‬ ‫من أاجل تنمية ا‪Û‬تمع والدولة»‪.‬‬
‫اف ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬اك ال ‪-‬ق ‪-‬رار السص ‪-‬ي ‪-‬اسص ‪-‬ي م ‪-‬ن دوائ‪-‬ر غ‪Ò‬‬ ‫السش‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء مؤوسشسشات دولة‬ ‫وتسصهر على حماية الصصالح العام»‪.‬‬ ‫ي ‪-‬ط‪-‬الب ب‪-‬دسص‪-‬ت‪-‬ور «ي‪-‬ح‪-‬ارب ال‪-‬ظ‪-‬ل‪-‬م وال‪-‬ط‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ان‬ ‫اعت‪ È‬نفسس ا‪Ÿ‬سصؤوول ا◊زبي خ‪Ó‬ل تنشصيطه‬
‫دسصتورية وتنفيذ اإ’رادة الشصعبية»‪.‬‬ ‫ا◊ق والقانون»‪.‬‬ ‫وب‪-‬رأاي رئ‪-‬يسس ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان‬ ‫ويحقق القيم العليا ويناهضس التقليد اأ’عمى‪،‬‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع شص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ب‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ة دار ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة «‪fi‬م‪-‬د‬
‫و‘ ه ‪-‬ذا الصص ‪-‬دد‪ ،‬اسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس السص‪-‬ي‪-‬د روي‪-‬ب‪-‬ات‬ ‫أاوضص ‪-‬ح روي ‪-‬ب ‪-‬ات خ ‪Ó-‬ل إاشص ‪-‬راف ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪Œ‬م‪-‬ع‬ ‫ا‪Ÿ‬رجو من الدسصتور «أان يؤومن د‪Á‬قراطية‬ ‫دسص‪- -‬ت‪- -‬ور ي‪- -‬ف‪- -‬ي ‪Ã‬رج‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة اأ’م‪- -‬ة ال‪- -‬دي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫سص‪- -‬راج» ب‪- -‬وسص‪- -‬ط ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة ‘ إاط ‪-‬ار ا◊م ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫اسص‪Î‬ج ‪-‬اع ا÷زائ ‪-‬ري‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬رار السص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ي م‪-‬ن‬ ‫شص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ب‪-‬دار ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة «ق‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ود ا◊م‪Ó‬وي» ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬شص ‪- -‬ارك ‪- -‬ة ‘ ا◊ك ‪- -‬م وت ‪- -‬ك‪- -‬ريسس ال‪- -‬ت‪- -‬داول‬ ‫وا◊ضص ‪-‬اري ‪-‬ة وال ‪-‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل –ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬تشص‪-‬ري‪-‬ع‪-‬يات ‪ 12‬ج ‪-‬وان ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‬
‫خ‪Ó‬ل «إاجراء انتخابات رئاسصية أافضصت اإ‪¤‬‬ ‫إاطار ا◊ملة ا’نتخابية لتشصريعيات ‪ 12‬جوان‬ ‫ا’نتخابي على السصلطة ويضصمن حرية ونزاهة‬ ‫آامالها»‪.‬‬ ‫بحضصور جمع من مناضصلي حزبه ومتعاطف‪Ú‬‬
‫انتخاب رئيسس ا÷مهورية عبد ا‪Û‬يد تبون‬ ‫ا‪Ÿ‬قبل بأان « ا’نخراط ‘ ا‪Ÿ‬سصار ا’نتخابي‬ ‫ا’نتخابات»‪.‬‬ ‫أام ‪-‬ا ب ‪-‬خصص ‪-‬وصس ال ‪-‬رك ‪-‬ي ‪-‬زة ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫معه‪ ،‬أان إاصص‪Ó‬ح أاي نظام حكم «يتأاسصسس على‬
‫ال‪- -‬ذي وع‪- -‬د ب‪- -‬إاع ‪-‬ادة ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر ‘ ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬وم ‪-‬ة‬ ‫سصيمكن من تفويت الفرصصة على كل من يريد‬ ‫رئيسش حركة البناء الوطني من سشطيف‪:‬‬
‫ا’نتخابية وهو ما حدث على أارضس الواقع»‪،‬‬ ‫ضص‪- -‬رب اسص‪- -‬ت ‪-‬ق ‪-‬رار ال ‪-‬وط ‪-‬ن»‪ ،‬م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ا أان ذلك‬
‫‡ا ن ‪-‬ت ‪-‬ج ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ب ‪-‬حسص ‪-‬ب ‪-‬ه‪« -‬إاق ‪-‬ب‪-‬ال ك‪-‬ب‪ Ò‬م‪-‬ن‬
‫ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ة السص ‪-‬ي ‪-‬اسص ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال‪Î‬شص ‪-‬ح ‪ÿ‬وضس‬
‫«سصيسصاهم ‘ بعث التنمية الشصاملة ‘ الب‪Ó‬د»‪.‬‬
‫وذك ‪-‬ر روي ‪-‬ب ‪-‬ات أان تشص‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه السص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫لصس‪Ó‬حات‬
‫خطوة نحو بداية مشساريع ا إ‬
‫ا’نتخابات التشصريعية لشصهر جوان ا‪Ÿ‬قبل»‪.‬‬ ‫سصتشصارك بقوائم ترشصح تتكون بنسصبة ‪ ٪ 90‬من‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا سص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ح‪-‬رك‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى «ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫تقف اليوم أامام –ديات ك‪È‬ى»‪.‬‬ ‫أاك ‪-‬د رئ ‪-‬يسش ح ‪-‬رك‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪،‬‬
‫أاضصاف «قبل هذه ا‪Ÿ‬رحلة كان هذا القرار ‘‬ ‫الشص ‪-‬ب‪-‬اب ج‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م إاط‪-‬ارات وخ‪-‬ري‪-‬ج‪-‬ي ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ات‬ ‫وتشص‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ع ا‪ÿ‬واصس وت‪- -‬ق‪- -‬د‪ Ë‬ال‪- -‬دع ‪-‬م وا‪Ÿ‬راف ‪-‬ق ‪-‬ة‬ ‫وأاضص ‪-‬اف رئ ‪-‬يسس ح‪-‬رك‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي أان ا‪Ÿ‬ق‪-‬ارب‪-‬ة‬ ‫ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر ب‪-‬ن ق‪-‬ري‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬أامسش‪Ã ،‬دي‪-‬نة‬
‫أايدي دوائر غ‪ Ò‬رسصمية وجهت حملتها نحو‬ ‫«ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ى ا’ع‪-‬ت‪-‬دال وال‪-‬وسص‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ن‪-‬تهج توجها‬ ‫الضص ‪-‬روري‪ Ú‬ل‪Î‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ات ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪Ú‬‬ ‫ا’صص‪Ó‬حية لتشصكيلته السصياسصية تعت‪ È‬أان اإ’مكانيات‬ ‫سش ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف أان الن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات ال‪-‬تشش‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫تركيع ا÷زائر لكنها فشصلت ‘ ذلك من خ‪Ó‬ل‬ ‫ي ‪-‬خ ‪-‬دم ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا’ق‪-‬تصص‪-‬ادي‪-‬ة وي‪-‬ت‪-‬م‪-‬اشص‪-‬ى م‪-‬ع‬ ‫ا‪Ÿ‬صصدرين من اقتحام اأ’سصواق ا‪ÿ‬ارجية وإاعطاء‬ ‫وا‪Ÿ‬ؤوه‪Ó-‬ت ال‪-‬ت‪-‬ي “ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬ا ا÷زائ‪-‬ر «ك‪-‬ف‪-‬ي‪-‬لة بتجاوز‬ ‫ا‪Ÿ‬قبلة «تعد خطوة إايجابية نحو انفراج‬
‫اإ’رادة الشصعبية الداعية إا‪ ¤‬حماية النسصيج‬ ‫مصص ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ال ‪-‬رام ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬ ‫اهتمام أاك‪ È‬وأاولوية قصصوى لكيفية ا’سصتغ‪Ó‬ل اأ’مثل‬ ‫جميع هذه الصصعوبات وإازاحة جميع العراقيل التي‬ ‫لزم‪- -‬ة السش‪- -‬ي‪- -‬اسش ‪-‬ي ‪-‬ة وب ‪-‬داي ‪-‬ة مشش ‪-‬اري ‪-‬ع‬
‫ا أ‬
‫ا’جتماعي للب‪Ó‬د»‪.‬‬ ‫بأابعادها اإ’سص‪Ó‬مية والعربية واأ’مازيغية»‪.‬‬ ‫والناجع للفرصس التي سصيتيحها ا’تفاق ا‪Ÿ‬ؤوسصسس‬ ‫قيدت دوران عجلة التنمية ا’قتصصادية وا’جتماعية‬ ‫لصش ‪Ó-‬ح ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ط‪-‬الب ب‪-‬ه‪-‬ا الشش‪-‬عب‬ ‫ا إ‬
‫‪Ÿ‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ا◊رة اإ’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ذي صص‪-‬ادقت‬ ‫خ‪Ó‬ل عقود من الزمن»‪.‬‬ ‫والقوى السشياسشية»‪.‬‬
‫إاضشافة لـ ‪ 16‬تششكيلة حزبية‬ ‫ع‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ا÷زائ ‪-‬ر م ‪-‬ؤوخ ‪-‬را»‪ ،‬وف ‪-‬ق ‪-‬ا ل ‪-‬ن ‪-‬فسس ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ؤوول‬ ‫أاشصار ‘ نفسس السصياق إا‪ ¤‬أان ال‪È‬نامج ا’نتخابي‬ ‫صصّرح بن قرينة‪ ،‬خ‪Ó‬ل ‪Œ‬مع شصعبي نشصطه بدار‬
‫‪ 13‬قائمة مسستقلة تخوضس الغمار بالوادي‬ ‫وأاضصاف بن قرينة أانه «آان اأ’وان أ’ن تعتمد ا÷زائر‬
‫ا◊زبي‪.‬‬

‫سص ‪-‬ي ‪-‬اسص ‪-‬ة صص ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة شص ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة ت ‪-‬ق‪-‬وم ع‪-‬ل‪-‬ى اأ’ق‪-‬ط‪-‬اب‬
‫◊زبه ا‪ÿ‬اصس بالتشصريعيات القادمة يو‹ أاهمية‬
‫ل‪Î‬قية أاداء كل القطاعات ا’قتصصادية وا’جتماعية‬
‫و–سص‪ Ú‬ح‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ة اسص‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وم‪-‬واك‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ها للتحّو’ت‬
‫الثقافة «هواري بومدين»‪ ،‬بحضصور مناضصلي حزبه‬
‫ومتعاطف‪ Ú‬معه أان هذه ا’نتخابات «سصتكون إاحدى‬
‫الركائز التي سصتمكن من إا‚اح اإ’صص‪Ó‬ح السصياسصي‬
‫حيث جمع التوقيعات ا‪ı‬فضس‪ ،‬كما اأعطى‬ ‫دخ‪- -‬لت ال ‪-‬ق ‪-‬وائ ‪-‬م ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ة ب ‪-‬ولي ‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬افسص ‪-‬ي‪-‬ة»‪’ ،‬ف‪-‬ت‪-‬ا ا‪ ¤‬أان ح‪-‬زب‪-‬ه «سص‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬زم ب‪-‬إازال‪-‬ة‬ ‫العا‪Ÿ‬ية‪.‬‬ ‫“هيدا إ’رسصاء دعائم نظام جديد يجسصد القطيعة‬
‫هذا القانون ا’نتخابي ا‪Ÿ‬عتمد على نظام‬ ‫الوادي‪ ،‬بقّوة لهذا السشتحقاق‪ÿ ،‬وضش‬ ‫الفوارق‬ ‫وأاردف ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسص‪-‬ب‪-‬ة أان ح‪-‬رك‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ت‪È‬‬ ‫مع ا‪Ÿ‬مارسصات السصابقة» ‪.‬‬
‫القائمة ا‪Ÿ‬فتوحة دفعة معنوية وحافز ÷ميع‬ ‫غمار التششريعيات ا‪Ÿ‬قّررة ‘ ‪ 12‬جوان‬ ‫ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪-‬ة وأاوج‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اوت وك‪-‬ل م‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬ر ال‪-‬غ‪Í‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة ا’قتصصادية «أاداة ’سصتحداث ال‪Ì‬وة ما‬ ‫وبعد أان تطلع إا‪ ¤‬منافسصة سصياسصية نزيهة خ‪Ó‬ل هذا‬
‫ا‪Ο‬شصح‪ Ú‬للوصصول لقبة ال‪ŸÈ‬ان مهما كان‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪- -‬ب‪- -‬ل‪ ،‬ب‪- -‬حسشب م‪- -‬ا أاع‪- -‬ل‪- -‬نت السش‪- -‬ل‪- -‬ط ‪-‬ة‬ ‫والتهميشس ‘ ربوع الوطن من خ‪Ó‬ل اعتماد مقاربة‬ ‫ي‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د ‘ ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ق‪-‬وية‬ ‫ا’سص ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬اق ا’ن ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي تسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا اأ’ح‪-‬زاب‬
‫ال‪Î‬تيب‪.‬‬ ‫الوطنية ا‪Ÿ‬سشتقلة لتنظيم النتخابات‪،‬‬ ‫تنمية اقتصصادية واجتماعية شصاملة وإارسصاء منظومة‬ ‫القطاع العام ا’سص‪Î‬اتيجي وتفعيل القطاع ا‪ÿ‬اصس‬ ‫السصياسصية والنخبة الوطنية دورها التمثيلي‪ ،‬قال بن‬
‫ا‪Ο‬شّصحون الذين بلغ عددهم ‪ 230‬مرشصح‪،‬‬ ‫لع‪Ó- - -‬ن ع ‪- -‬ن ال ‪- -‬تشش ‪- -‬ك ‪- -‬ي ‪Ó- -‬ت‬‫خ‪Ó- - -‬ل ا إ‬ ‫حماية اجتماعية ناجعة وعادلة ÷ميع الفئات»‪à ،‬ا‬ ‫ع‪ È‬منظومة متكاملة ل‪Î‬قية ا‪Ÿ‬ؤوسصسصات الصصغ‪Ò‬ة‬ ‫قرينة‪« :‬إان ا÷زائر تواجه أازمة اقتصصادية كب‪Ò‬ة‬
‫ب ‪-‬حسصب ال ‪-‬ق ‪-‬وائ ‪-‬م ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ة وال ‪-‬تشص‪-‬ك‪-‬ي‪Ó-‬ت‬ ‫ا◊زب‪- -‬ي‪- -‬ة وال‪- -‬ق‪- -‬وائ ‪-‬م ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬واط‪-‬ن ‪-‬ب‪-‬حسص‪-‬ب‪-‬ه‪« -‬ك‪-‬رام‪-‬ته ويعّزز “اسصك‬ ‫وا‪Ÿ‬ت ‪-‬وسص ‪-‬ط ‪-‬ة وا’ن ‪-‬ط ‪Ó-‬ق ‘ ال ‪-‬ت‪-‬أاسص‪-‬يسس ل‪-‬ل‪-‬مشص‪-‬اري‪-‬ع‬ ‫ت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬مت بسص‪-‬بب ت‪-‬فشص‪-‬ي ج‪-‬ائ‪-‬ح‪-‬ة ك‪-‬ورون‪-‬ا م‪-‬ا ي‪-‬ج‪-‬علها‬
‫السص ‪-‬ي ‪-‬اسص ‪-‬ي ‪-‬ة‪Á ،‬ث ‪-‬ل ‪-‬ون اأغ ‪-‬لب ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ات وق‪-‬رى‬ ‫سشتدخل ا‪Ÿ‬نافسشة‪.‬‬ ‫النسصيج ا’جتماعي الوطني»‪.‬‬ ‫الك‪È‬ى والشصراكات الدولية»‪.‬‬
‫الوادي‪ ،‬وفق ا‪Ÿ‬عطيات‪ ،‬وهو ما سصيجعل من‬
‫الوادي‪ :‬سشفيان حششيفة‬ ‫لم‪ Ú‬العام ◊زب الكرامة من ورقلة‪:‬‬
‫ا أ‬
‫ا◊ملة ا’نتخابية برقعة اأوسصع‪ ،‬لكن يبقى‬
‫التحدي ا’أول الذي يواجه ا÷ميع هو كسصر‬
‫ال ‪- -‬ع‪- -‬زوف وا’إق‪- -‬ن‪- -‬اع ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬تصص‪- -‬ويت ي‪- -‬وم‬
‫شصرعت ‪ 13‬قائمة حرة م‪Î‬شصحة ل‪Ó‬نتخابات‬
‫ال ‪-‬تشص ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬دائ‪-‬رة ا’إن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وادي‪،‬‬
‫الشسعب ا÷زائري أامام –د كب‪Ò‬‬
‫ا’نتخابات‪.‬‬ ‫اإضصافة لـ‪ 16‬تشصكيلة حزبية‪ ‘ ،‬تنظيم ا◊ملة‬ ‫والوادي»‪.‬‬ ‫يتحصصل على كتلة بر‪Ÿ‬انية أ’ك‪ Ì‬من ‪ 10‬نواب‬ ‫لم‪ Ú‬ال‪- -‬ع‪- -‬ام ◊زب ال‪- -‬ك‪- -‬رام‪- -‬ة‬ ‫أاك‪- -‬د ا أ‬
‫وت ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬د ال ‪-‬ق‪-‬وائ‪-‬م ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة وال‪-‬تشص‪-‬ك‪-‬ي‪Ó-‬ت‬ ‫ا’ن‪- -‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ط ‪-‬رح ال‪È‬ام ‪-‬ج وا’إق‪Î‬اح ‪-‬ات‬ ‫وتطرق ا‪Ÿ‬تحدث إا‪ ¤‬مهام ال‪ŸÈ‬ا‪ Ê‬الذي دوره‬ ‫أاداؤوه ‘ ا‪Û‬لسس الشصعبي الوطني‪ ،‬لن يكون قويا‬ ‫‪fi‬م‪- -‬د ال‪- -‬داوي‪ ،‬خ‪Ó- -‬ل ‪Œ‬م‪- -‬ع نشش ‪-‬ط ‪-‬ه‪،‬‬
‫ا◊زب‪- - -‬ي‪- - -‬ة ‘ ال‪- - -‬و’ي‪- - -‬ة ‘ ه‪- - -‬ذه ا◊م ‪- -‬ل ‪- -‬ة‬ ‫ال ‪-‬تشص ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ،‬ع‪ È‬ال ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات‬ ‫ه ‪-‬و ا‪Ÿ‬سص ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬ة ‘ ال ‪-‬تشص‪-‬ري‪-‬ع و–سصسس مشص‪-‬اك‪-‬ل‬ ‫ومؤوثرا»‪.‬‬ ‫أامسش‪ ،‬ب‪- -‬دار ال‪- -‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ة م ‪-‬ف ‪-‬دي زك ‪-‬ري ‪-‬اء‬
‫ا’نتخابية‪ ،‬بحسصب ما لوحظ‪ ،‬بشصكل مكثف‬ ‫وال‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬اءات ا÷واري‪- -‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ح ‪-‬ظ ‪-‬يت ت ‪-‬لك‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬ورفعها إا‪ ¤‬السصلطات‪ ،‬من هنا أاضصاف‬ ‫أاشصار ا‪Ÿ‬تحدث إا‪ ¤‬أان الشصعب ا÷زائري أامام‬ ‫ب‪-‬ورق‪-‬ل‪-‬ة أان ح‪-‬زب‪-‬ه سش‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬داف‪-‬عا قويا‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اءات ا÷واري‪-‬ة ا‪Ÿ‬سص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪،‬‬ ‫ال‪- -‬تشص‪- -‬ك‪- -‬ي‪Ó- -‬ت ‪Ã‬واف‪- -‬ق‪- -‬ة سص‪- -‬ل‪- -‬ط ‪-‬ة ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م‬ ‫«ال‪ŸÈ‬ا‪ Ê‬ال‪- -‬ق‪- -‬ادم ع‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه –م‪- -‬ل ا‪Ÿ‬سص‪- -‬ؤوول ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫–د كب‪ Ò‬ليكون ‘ مسصتوى ا◊راك الشصعبي‬ ‫ولن يكتفي بأاقل من مقعدين ‘ ولية‬
‫كونها ا’أنسصب ل‪Ó‬لتقاء باأك‪ È‬عدد ‡كن من‬ ‫ا’ن ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ات‬ ‫وتصص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ح ح ‪-‬زم ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬وان‪ Ú‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر أان‬ ‫وانتخاب أاعضصاء ال‪ŸÈ‬ان القادم والذي سصيكون‬ ‫ورقلة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬واط‪- - -‬ن‪ ‘ Ú‬ا’أح‪- - -‬ي ‪- -‬اء وال ‪- -‬ق ‪- -‬رى‪ ،‬لشص ‪- -‬رح‬ ‫والتحقيقات ا’إدارية وا’أمنية‪.‬‬ ‫تصصحح»‪.‬‬ ‫بر‪Ÿ‬انا نظيف اليد على العموم بشصباب وشصابات‬
‫برا›هم وتطلعاتهم التنموية‪ ،‬وحثهم على‬ ‫ق‪-‬وائ‪-‬م ال‪-‬دائ‪-‬رة ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬زه‪-‬ا‬ ‫كما دعا كافة ال‪ŸÈ‬اني‪ Ú‬ا‪Ÿ‬مثل‪ Ú‬عن و’ية‬ ‫ذوي مسصتوى وكفاءة‪.‬‬ ‫ورقلة‪ :‬إا‪Á‬ان كا‘‬
‫ا‪Ÿ‬شص‪-‬ارك‪-‬ة ب‪-‬ق‪ّ-‬وة ‘ ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ال‪-‬تشص‪-‬ري‪-‬عية‪،‬‬ ‫اإقبال فئة الشصباب ا’أقل من ا’أربع‪ Ú‬سصنة‪،‬‬ ‫ورق‪- -‬ل‪- -‬ة ‘ ال‪ŸÈ‬ان ال‪- -‬ق ‪-‬ادم إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬راف ‪-‬ع ‪-‬ة ع ‪-‬ن‬ ‫م‪- -‬ن ج‪- -‬ه‪- -‬ة أاخ‪- -‬رى‪ ،‬اع‪- -‬ت‪ È‬اأ’م‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ام ◊زب‬ ‫صص ‪ّ-‬رح ال ‪-‬داوي أان ا‪Ÿ‬ع ‪-‬رك ‪-‬ة ال ‪-‬ي ‪-‬وم ه ‪-‬ي م ‪-‬ع‪-‬رك‪-‬ة‬
‫باعتبارها خطوة اأسصاسصية ضصمن مسصارات بناء‬ ‫وال ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬اءات ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال‪Î‬شص‪-‬ح‪ ،‬وذلك‬ ‫›انية توزيع الكهرباء ‘ فصصل الصصيف الذي‬ ‫الكرامة التمثيل ال‪ŸÈ‬ا‪ Ê‬ا‪Ù‬دد بث‪Ó‬ثة مقاعد‬ ‫سص ‪-‬ي ‪-‬اسص ‪-‬ي ‪-‬ة ك‪-‬م‪-‬ا دع‪-‬ا ا‪Ο‬شص‪-‬ح‪ Ú‬م‪-‬ن ح‪-‬زب‪-‬ه إا‪¤‬‬
‫موؤسصسصات الدولة ا÷زائرية وا◊فاظ على‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر اإ‪ ¤‬ال ‪-‬ف‪-‬رصص‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬ان‪-‬ون‬ ‫تشصهد فيه هذه الو’ية ارتفاعا كب‪Ò‬ا لدرجات‬ ‫‘ بعضس الو’يات ظلما‪ ،‬حيث كان من ا‪Ÿ‬ف‪Î‬ضس‬ ‫تكثيف جهودهم خ‪Ó‬ل اأ’يام الباقية من عمر‬
‫اسصتقرارها‪.‬‬ ‫ا’نتخابات ا÷ديد لهذه الفئات‪’ ،‬سصيما من‬ ‫ا◊رارة‪.‬‬ ‫أا’ يحدد ‪Ã‬عيار تعداد السصكان فقط‪ ،‬بل يجب‬ ‫ا◊ملة‪ ،‬من أاجل الوصصول بأاهداف ا◊زب إا‪¤‬‬
‫أان يرتبط با‪Ÿ‬سصاحات ا÷غرافية أايضصا‪ ،‬بحسصبه‪.‬‬ ‫كافة مسصتويات الشصعب‪.‬‬
‫جسش نبضش ‘ بداية ا◊ملة النتخابية‬ ‫وقال ‘ هذا السصياق‪« :‬ث‪Ó‬ثة نواب لن ‪Á‬كنهم‬ ‫وأاضصاف‪« :‬نحن متواجدين وم‪Î‬شصح‪ Ú‬ع‪45 È‬‬
‫ال ‪-‬وصص ‪-‬ول إا‪ ¤‬السص ‪-‬ك ‪-‬ان ا‪Ÿ‬ن ‪-‬تشص ‪-‬ري ‪-‬ن ‘ ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫‪ 32‬قائمة تتنافسس على ‪ 9‬مقاعد ببومرداسس‬ ‫الو’يات على غرار إايليزي وجانت ورقلة وأادرار‬
‫و’ية ودائرة انتخابية ‘ ا‪ÿ‬ارج وطموحنا أان‬
‫تكون لدينا كتلة بر‪Ÿ‬انية‪ ،‬أ’ن ا◊زب الذي ’‬
‫ودع ‪-‬وة ا’أصص‪-‬دق‪-‬اء وا’أق‪-‬رب‪ ،Ú‬ل‪-‬ب‪-‬داي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ئ‪-‬ة‬
‫وجمع ا’أصصوات ع‪ È‬تقنية ا’تصصال ا‪Ÿ‬باشصر‪،‬‬
‫‪ 522985‬مسص ‪- -‬ج ‪- -‬ل‪ ،‬م‪- -‬وزع‪ Ú‬ع‪ 266 È‬مركز‬
‫و‪ 1307‬مكتب تصصويت‪ ،‬بتسصجيل تراجع ملحوظ‬
‫تتواصصل اأطوار ا◊ملة ا’نتخابية لتشصريعيات‬
‫‪ 12‬ج ‪-‬وان ‘ اأسص ‪-‬ب ‪-‬وع ‪-‬ه ‪-‬ا ا’أول‪ ،‬دون تسص ‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫مواعي ـ ـ ـ ـد‬
‫اأو ما وصصفه اأحد ا‪Ÿ‬رشصح‪ Ú‬بدعوة «الفم ا‪¤‬‬ ‫‘ الوعاء ا’نتخابي عن اآخر موعد ’سصتفتاء‬ ‫‪Œ‬م‪- -‬ع‪- -‬ات ان‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬اب‪- -‬ي‪- -‬ة ج ‪-‬م ‪-‬اه‪Ò‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬روؤسص ‪-‬اء‬
‫ا’أذن»‪ .‬وسصخرت ا‪Ÿ‬ندوبية الو’ئية بالتنسصيق‬ ‫الفا— نوفم‪ È‬ا‪Ÿ‬اضصي‪.‬‬ ‫التشصكي‪Ó‬ت السصياسصية ا◊زبية‪ ،‬و‡ثلي القوائم‬ ‫لرندي» ‪Œ‬معا انتخابيا بقاعة ا‪Ù‬اضشرات‬ ‫لم‪ Ú‬العام «لـ»ا أ‬ ‫^ ينششط الطيب زيتو‪ ،Ê‬ا أ‬
‫مع السصلطات العمومية‪ ،‬كل ا’إمكانيات ا‪Ÿ‬ادية‬ ‫وق ‪-‬د سص ‪-‬ب ‪-‬ق م ‪-‬وع ‪-‬د ا◊م ‪-‬ل ‪-‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ا◊رة‪ ،‬اأو حتى مظاهر اشصهارية للموعد من‬ ‫«سشاسشي حسش‪ ،»Ú‬بولية بسشكرة‪ ،‬على السشاعة ‪ 11‬صشباحا‪ ،‬ويششرف‪ ،‬على ‪Œ‬مع ثان‪ ،‬بدار‬
‫والبشصرية ’إ‚اح ا‪Ÿ‬وعد‪ ،‬و–ضص‪ Ò‬فضصاءات‬ ‫ح‪-‬ددت‪-‬ه السص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ق‪- -‬ب‪- -‬ل ا‪Ο‬شص‪- -‬ح‪ Ú‬ع‪ È‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي ‪-‬ات ب ‪-‬وم ‪-‬رداسس‪.‬‬ ‫الثقافة لولية باتنة‪ ،‬السشاعة ‪ 16‬زوال‪.‬‬
‫النشصر التي وصصلت ‪ 530‬لوحة اإشصهارية با’أماكن‬ ‫–ضص‪ Ò‬واسص ‪- -‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬داد م ‪- -‬ن ق ‪- -‬ب‪- -‬ل ا‪Ο‬شص‪- -‬ح‪Ú‬‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬نافسس ‪ 32‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ان‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ية على ‪ 9‬مقاعد‬
‫والسصاحات العامة‪ ،‬اإضصافة اإ‪Œ ¤‬هيز ‪ 40‬قاعة‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ول‪ ‘ Ú‬شص ‪-‬ك ‪-‬ل ل‪-‬ق‪-‬اءات ف‪-‬ردي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ‪⁄‬‬ ‫‪fl‬صصصص ‪-‬ة ل ‪-‬دوائ ‪-‬ر و’ي ‪-‬ة ب ‪-‬وم ‪-‬رداسس‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا‬ ‫^ تقوم رئيسشة «‪Œ‬مع أامل ا÷زائر» بزيارة إا‪ ¤‬ولية ا÷زائر (ا‪Ù‬مدية ا◊راشش) اليوم‪،‬‬
‫ووضص‪- -‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا –ت تصص ‪-‬رف ا‪Ο‬شص ‪-‬ح‪ ،Ú‬ب ‪-‬ه ‪-‬دف‬ ‫ينتظر الكث‪ Ò‬منهم بحسصب ما رصصدته «الشصعب‬ ‫اسص ‪-‬ت ‪-‬وفت ج ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ع الشص‪-‬روط ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬حسصب‬ ‫السشاعة ‪ 10‬صشباحا‪ ،‬ومن ضشمن ال‪È‬نامج ‪Œ‬مع السشاعة ‪ 14.00‬زوال ببلدية ا◊راشش‪.‬‬
‫تنظيم لقاءات و‪Œ‬معات شصعبية خ‪Ó‬ل ا◊ملة‪.‬‬ ‫اأون ‪Ó-‬ي ‪-‬ن»‪ ،‬ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ر ب‪-‬ال‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج‬ ‫رئيسس ا‪Ÿ‬ندوبية الو’ئية سصليم زعاطشصي‪ ،‬منها‬ ‫^ ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م «ح‪-‬رك‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي»‪ ،‬ال‪-‬ي‪-‬وم‪Œ ،‬م‪-‬ع‪-‬ا شش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا بسش‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسش (قاعة سشينما‬
‫ا’نتخابي‪ ،‬اأو على ا’أقل ا’إع‪Ó‬ن عن ال‪Î‬شصح‬ ‫‪ 14‬قائمة حرة‪ ،‬فيما بلغ عدد الهيئة الناخبة‬ ‫العمارنة) السشاعة ‪ 16.30‬والثن‪Œ Ú‬مع بع‪ Ú‬الدفلى (العطاف) السشاعة ‪.16.30‬‬
‫بومرداسش‪ :‬ز‪ /‬كمال‬
‫‪07‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪1٨٥64‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫أأ’حد ‪ 23‬مأي ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 11‬ششوأل ‪ 1442‬هـ‬

‫’نسشول‪ Ú‬التابع لنوفونورديسشك ا÷زائر‬


‫مصشنع ا أ‬ ‫›لسض قضشاء ا÷زائر ‘ يوم –سشيسشي‬
‫إانتاج ‪ 20‬مليون وحدة مضشادة للسشكري سشنويا‬
‫ألعأصشمة أ‪ı‬صشصشة لتششخيصص ألسشكري‬ ‫ي ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬ج مصش‪-‬ن‪-‬ع ا’أنسش‪-‬ول‪ Ú‬ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‬
‫رهان على عصشرنة أاسشاليب التسشي‪ Ò‬القضشائي‬
‫أ‪Ÿ‬سش ‪-‬ب ‪-‬ق وألسش ‪-‬ك ‪-‬ري غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ع ‪-‬روف ل‪-‬دى‬ ‫ل‪-‬ن‪-‬وف‪-‬ونورديسشك ا÷زائر الواقع‬
‫ألسشكأن وكذأ وضشع «جهأز قيأسص قأدر‬ ‫ب‪- -‬ت ‪-‬ي ‪-‬زي وزو سش ‪-‬ن ‪-‬وي ‪-‬ا ‪ 20‬مليون‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬م‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬أت ج‪-‬زأئ‪-‬ري‪-‬ة ت‪-‬خصص‬ ‫وحدة مضشادة للسشكري ‘ ششكل‬
‫ألسش ‪-‬ك ‪-‬ري ب ‪-‬دل أ’ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬أد ع‪-‬ل‪-‬ى أ’أج‪-‬ه‪-‬زة‬ ‫جاف‪ ،‬حسشبما كششف عنه ‡ثله‬
‫أ’أجنبية»‪.‬‬
‫وأأوضش‪- -‬ح ج‪- -‬رود أأن أل‪- -‬ره ‪-‬أن ي ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‘‬
‫ك ‪-‬ر‪ Ë‬ج ‪-‬رود ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ة ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر‬
‫«“ك‪ Ú‬ألسشلطأت ألعمومية من أسشتغ‪Ó‬ل‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ا ع‪-‬ن ارت‪-‬ي‪-‬احه‬
‫أ’حصش ‪-‬أئ ‪-‬ي ‪-‬أت أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪Ó-‬ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬أج‪-‬أت‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ج «ال‪-‬رائ‪-‬د» ا‪Ÿ‬ت‪-‬ب‪-‬ع م‪-‬نذ ‪30‬‬
‫أ‪ÿ‬أصش ‪-‬ة بسش ‪-‬ي ‪-‬أسش ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪Ó-‬ج ب ‪-‬أ÷زأئ ‪-‬ر»‪،‬‬ ‫سشنة لصشالح مرضشى السشكري من‬
‫مشش‪- -‬ددأ ع‪- -‬ل‪- -‬ى «وضش‪- -‬ع ن‪- -‬وف‪- -‬ون‪- -‬ورديسشك‬ ‫ط ‪- - - - - - - -‬رف ه‪- - - - - - - -‬ذه ا‪Ÿ‬وؤسشسش‪- - - - - - - -‬ة‬
‫ل‪Ó-‬ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬أرأت أل‪-‬ع‪Ó-‬ج‪-‬ي‪-‬ة لصش‪-‬أل‪-‬ح أ‪Ÿ‬رضشى‬ ‫الصشيد’نية الدولية‪.‬‬
‫أ÷زأئري‪ Ú‬زيأدة على مرأفقتهم»‪.‬‬ ‫‘ تصشريح لوكألة أ’أنبأء أ÷زأئرية على‬
‫و‘ أإط ‪-‬أر أ’ح ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬أل ‪Ã‬ئ ‪-‬وي ‪-‬ة أك ‪-‬تشش ‪-‬أف‬ ‫ه‪- -‬أمشص أح‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬أل «‪Ã‬ئ ‪-‬وي ‪-‬ة أ’أنسش ‪-‬ول‪»Ú‬‬
‫أ’أنسشول‪ Ú‬سشطر نوفونورديسشك برنأ›أ‬ ‫أأوضشح مدير ألششوؤون ألعأمة لهذأ أ‪Èı‬‬
‫يدوم يوم‪ Ú‬يتضشمن على وجه أ‪ÿ‬صشوصص‬ ‫أل ‪-‬د‪‰‬أرك ‪-‬ي أأن «مصش ‪-‬ن ‪-‬ع ن ‪-‬وف‪-‬ون‪-‬ورديسشك‬
‫‪fi‬أضش‪-‬رأت ع‪Ó-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬نشش‪-‬ط‪-‬هأ ‪fl‬تصشون‬ ‫بتيزي وزو ينششط منذ ‪ 20‬سشنة وينتج ‪20‬‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رأر أل‪È‬وف‪-‬يسش‪-‬ور ع‪-‬يسش‪-‬ى ب‪-‬ودي‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫مليون وحدة مضشأدة للسشكري ‘ ألسشنة‬
‫رئ ‪- -‬يسص مصش ‪- -‬ل ‪- -‬ح ‪- -‬ة ألسش ‪- -‬ك‪- -‬ري سش‪- -‬أب‪- -‬ق‪- -‬أ‬ ‫‘ شش‪- -‬ك ‪-‬ل ج ‪-‬أف ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬أ أأن ‪-‬ه يشش ‪-‬غ ‪-‬ل ‪234‬‬
‫ب ‪-‬أ‪Ÿ‬سش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى أ÷أم‪-‬ع‪-‬ي مصش‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ى ب‪-‬أشش‪-‬أ‬ ‫م‪- -‬وظ ‪-‬ف ‪-‬أ م ‪-‬ن ب‪ Ú‬أإج ‪-‬م ‪-‬أ‹ ي ‪-‬ق ‪-‬در بـ ‪600‬‬
‫ألذي ششدد على «أح‪Î‬أم قوأعد نظأم‬ ‫موظف على أ‪Ÿ‬سشتوى ألوطني»‪.‬‬
‫ألعيشص» للوقأية من هذأ أ‪Ÿ‬رضص ألعأ‪Ÿ‬ي‬ ‫وأأوضشح أأنه من خ‪Ó‬ل موقع تيزي وزو‬
‫أل ‪-‬ذي «تضش ‪-‬أع ‪-‬ف ع ‪-‬دد أ‪Ÿ‬صش ‪-‬أب‪ Ú‬ب ‪-‬ه ‘‬ ‫وب‪- -‬وف‪- -‬أريك (أل‪- -‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬دة) أ‪Ÿ‬وج ‪-‬ه ’إن ‪-‬ت ‪-‬أج‬
‫عشش‪- -‬ري‪- -‬ن سش‪- -‬ن‪- -‬ة ‘ ح‪ Ú‬أأن أل‪- -‬ت‪- -‬وق ‪-‬ع ‪-‬أت‬ ‫أ’أنسشول‪ ‘ Ú‬ششكل قلم حقن معبأأ مسشبقأ‬
‫أرتقبت هذه ألزيأدة ‘ سشنة ‪.»2040‬‬ ‫بأ’عتمأد على أ‪Ÿ‬نتجأت أ‪Ÿ‬بتكرة تكون‬
‫وت‪- -‬أأسش‪- -‬ف أأن‪- -‬ه «ب‪- -‬أل‪- -‬رغ ‪-‬م م ‪-‬ن أك ‪-‬تشش ‪-‬أف‬ ‫أ÷زأئر «ألبلد ألوحيد ‘ ألعأ‪ ⁄‬ألذي‬
‫أ’أنسشول‪ Ú‬ألذي كأن معجزة ‘ ألعلوم‬ ‫‪Á‬ت ‪-‬لك أآل ‪-‬ي ‪-‬ة صش ‪-‬ن ‪-‬أع ‪-‬ي ‪-‬ة صش ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة أإ‪ ¤‬ه‪-‬ذأ‬
‫ألطبية ’ يزأل أأثر ألبيئة كب‪Ò‬أ فنحن‬ ‫أ◊د»‪ ،‬م‪È‬زأ أ‪Ÿ‬ن ‪- -‬ه‪- -‬ج «أل‪- -‬رأئ‪- -‬د» أل‪- -‬ذي‬ ‫ألعدل حأليأ»‪.‬‬ ‫وأأششأر نفسص أ‪Ÿ‬سشؤوول أأن «أ÷زأئر قطعت‬ ‫ن‪- - -‬ظ ‪- -‬مت وزارة ال ‪- -‬ع ‪- -‬دل‪ ،‬اأمسض‪،‬‬
‫نسش‪ ‘ Ò‬أ‪Œ‬أه م‪- -‬ع‪- -‬أكسص م‪- -‬ع ت‪- -‬وصش ‪-‬ي ‪-‬أت‬ ‫يسش ‪- -‬ل ‪- -‬ك ‪- -‬ه أ‪« ‘ Èı‬ب ‪- -‬رأم ‪- -‬ج أل‪Î‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫وبخصشوصص كيفية دفع أ‪Ÿ‬سشتحقأت أ‪Ÿ‬ألية‪،‬‬ ‫أأششوأطأ كب‪Ò‬ة ‘ ›أل رقمنة قطأع ألعدألة‬ ‫لقاء اإع‪Ó‬ميا مع ‡ثلي ا’إ–اد‬
‫ن‪- -‬ظ‪- -‬أم أل‪- -‬ع‪- -‬يشص»‪ ،‬م‪- -‬ع‪- -‬رب‪- -‬أ ع‪- -‬ن أأسش‪- -‬ف‪- -‬ه‬ ‫ألع‪Ó‬جية للمرضشى»‪.‬‬ ‫أأوضشح أ‪Ÿ‬سشؤوول أأنه «يتم ‘ ألوقت أ◊أ‹‬ ‫وأ‪Ÿ‬ل ‪-‬ف ‪-‬أت أل ‪-‬قضش ‪-‬أئ ‪-‬ي ‪-‬ة وح ‪-‬أل‪-‬ي‪-‬أ ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل إأ‪¤‬‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬مات ا‪Ù‬ام‪ Ú‬حول‬
‫«ل ‪-‬عشش ‪-‬رأت ‪Ófi‬ت أل ‪-‬وج ‪-‬ب ‪-‬أت ألسش ‪-‬ري ‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫وتأبع يقول أإن هذأ يضشأف أإ‪« ¤‬برأمج‬ ‫مشش ‪- -‬أورأت م‪- -‬ع م‪- -‬ؤوسشسش‪- -‬ة ب‪- -‬ري‪- -‬د أ÷زأئ‪- -‬ر‬ ‫’لك‪Î‬و‪Ê‬‬ ‫مرحلة ذأت نوعية تتعلق بألتبأدل أ إ‬ ‫‪fi‬ت ‪- -‬وى ا’أرضش ‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬رق‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪- -‬وأج‪- -‬دة ‘ ن‪- -‬فسص ألشش ‪-‬أرع أأح ‪-‬ي ‪-‬أن ‪-‬أ»‬ ‫ألشش ‪- -‬رأك ‪- -‬ة م ‪- -‬ع ألسش ‪- -‬ل ‪- -‬ط ‪- -‬أت أ‪Ÿ‬ك‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ة‬ ‫’لك‪Î‬و‪ Ê‬للمحأم‪،»Ú‬‬ ‫لتسشهيل عملية ألدفع أ إ‬ ‫للعرأئضص على مسشتوى ألقضشأء أ‪Ÿ‬د‪ Ê‬خأرج‬
‫ب‪- -‬ألصش‪- -‬ح‪- -‬ة»‪ ،‬م ‪-‬ذك ‪-‬رأ ب ‪-‬أإنشش ‪-‬أء «أل ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬أدة‬
‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث ‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ادل ال‪-‬ع‪-‬رائضض‬
‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ي أأوصش‪-‬ى «بسش‪-‬ن تشش‪-‬ري‪-‬ع‪-‬أت صش‪-‬أرم‪-‬ة‬ ‫وسش ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬م «ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ’ح‪-‬ق‪-‬أ م‪-‬ع ك‪-‬أف‪-‬ة‬ ‫’رضشية‬ ‫أ÷لسشأت»‪ ،‬حيث سشيتم وضشع هذه أ أ‬
‫‪Ÿ‬رأقبتهأ»‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل‪-‬ة» م‪-‬ن‪-‬ذ ‪ 10‬سش‪-‬ن‪-‬وأت ب‪-‬أ÷زأئ‪-‬ر‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوسشسشأت أ‪Ÿ‬صشرفية إأ‪ ¤‬جأنب ألتكفل ‘‬ ‫أ÷دي ‪-‬دة «ل ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ك‪ Ú‬أ‪Ù‬أم‪ Ú‬م‪-‬ن تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‬
‫وا‪Ÿ‬ذك‪- -‬رات ‘ ا‪Ÿ‬واد ا‪Ÿ‬دن‪- -‬ي ‪-‬ة ب‪Ú‬‬
‫’رضش ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬رق ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أ÷دي‪-‬دة ب‪-‬ك‪-‬أف‪-‬ة‬ ‫إأط ‪-‬أر أ أ‬ ‫ع ‪-‬رأئضش ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى أ’سش‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬أف ‘‬ ‫ا‪Ù‬ام‪ Ú‬ع‪- -‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى ا‪Û‬السض‬
‫لتمكينهم من ‪Œ‬سشيد أافكارهم ا’بتكارية‬ ‫’لك‪Î‬و‪ Ê‬إأ‪ ¤‬غأية‬ ‫أ‪Ÿ‬رأحل بدءأ من ألدفع أ إ‬ ‫أ‪Û‬لسص وألتبأدل يتم خأرج أ÷لسشأت –ت‬ ‫ال ‪- - -‬قضش ‪- - -‬ائ ‪- - -‬ي ‪- - -‬ة‪ ،‬وذلك ‘ اإط‪- - -‬ار‬
‫اإج ‪- -‬راءات ت‪- -‬ف‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ل وعصش‪- -‬رن‪- -‬ة‬
‫’لك‪Î‬و‪ Ê‬للعرأئضص»‪.‬‬ ‫ألتسشجيل ثم ألتبأدل أ إ‬ ‫إأششرأف قأضص على مسشتوى أ‪Û‬لسص وهو‬
‫وزارة البيئة ترافق ‪ 400‬ششاب حامل للمششاريع‬ ‫من جهته‪ ،‬ثمن ‡ثل نقأبة ‪fi‬أمي أ÷زأئر‬
‫ألعأصشمة وعضشو أ’–أد ألوطني للمحأم‪،Ú‬‬
‫أ‪Ÿ‬سش ‪-‬تشش ‪-‬أر أ‪Ÿ‬ق ‪-‬رر إأ‪ ¤‬غ ‪-‬أي ‪-‬ة أل‪-‬وصش‪-‬ول إأ‪¤‬‬
‫ج ‪-‬لسش ‪-‬ة أ‪Ÿ‬رأف‪-‬ع‪-‬أت وأل‪-‬رج‪-‬وع إأ‪ ¤‬أ÷لسش‪-‬أت‬
‫اأسش‪-‬ال‪-‬يب ال‪-‬تسش‪-‬ي‪ Ò‬ال‪-‬قضشائي التي‬
‫ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ه‪-‬دف تسش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل ع‪-‬م‪-‬ل‬
‫’رضشية ألرقمية‬ ‫بغدأدي ‪fi‬مد‪ ،‬مششروع أ أ‬ ‫ألك‪Ó‬سشيكية»‪.‬‬ ‫ا‪Ù‬ام‪.Ú‬‬
‫أ‪Ÿ‬سشتحدثة لتبأدل ألعرأئضص وأ‪Ÿ‬ذكرأت ‘‬ ‫و‘ ذأت ألصشدد‪ ،‬أأبرز ألسشيد موجأج ‪« :‬أأننأ‬ ‫قدم مدير أ’سشتششرأف وألتنظيم بأ‪Ÿ‬ديرية‬
‫أ‪Ÿ‬وأد أ‪Ÿ‬دنية ب‪ Ú‬أ‪Ù‬أم‪ Ú‬على مسشتوى‬ ‫أليوم بصشدد أ’نتقأل إأ‪ ¤‬مرحلة ذأت نوعية‬ ‫ألعأمة لعصشرنة ألعدألة‪ ،‬موجأج مصشطفى‪،‬‬
‫أ‪Û‬ألسص أل ‪-‬قضش ‪-‬أئ ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ذي تشش ‪-‬رف ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ك‪ Ú‬أ‪Ù‬أم‪ Ú‬م ‪-‬ن أل ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬أدل دون ع‪-‬ن‪-‬أء‬ ‫أأم ‪-‬أم ‡ث ‪-‬ل ‪-‬ي م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬أت أ‪Ù‬أم‪ ،Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫وزأرة أل ‪-‬ع ‪-‬دل «‪Ÿ‬أ ي ‪-‬ق ‪-‬دم ‪-‬ه ‪-‬ك‪-‬م‪-‬أ ق‪-‬أل‪-‬م‪-‬ن‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬ل إأ‪ ¤‬أ÷لسش‪-‬أت وذلك وف‪-‬ق‪-‬أ ل‪-‬ق‪-‬أن‪-‬ون‬ ‫مسش‪- -‬ت‪- -‬وى ›لسص قضش‪- -‬أء أ÷زأئ‪- -‬ر «ع‪- -‬رضص‬
‫تسشهي‪Ó‬ت للمتقأضشي‪ ،‬وهو مششروع هأم جدأ‬ ‫’دأرية»‪ ،‬موضشحأ أأن‬ ‫’جرأءأت أ‪Ÿ‬دنية وأ إ‬ ‫أ إ‬ ‫م‪-‬فصش‪-‬ل وت‪-‬وضش‪-‬ي‪-‬ح‪-‬أت» ح‪-‬ول أأه‪-‬م ‪fi‬ت‪-‬ويأت‬
‫كونه سشيسشأهم فور دخوله حيز ألتنفيذ ‘‬ ‫«وزأرة أل ‪-‬ع ‪-‬دل ح ‪-‬أل ‪-‬ي ‪-‬أ ت ‪-‬ع ‪-‬ك‪-‬ف ع‪-‬ل‪-‬ى إأع‪-‬دأد‬ ‫’رضش ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬رق ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دث‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬أدل‬ ‫«أ أ‬
‫تسش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل ع‪-‬م‪-‬ل و‡أرسش‪-‬ة أ‪Ù‬أم‪ Ú‬أل‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ية‬ ‫’رضشية أ÷ديدة‬ ‫ألنصشوصص أ‪ÿ‬أصشة بتفعيل أ أ‬ ‫ألعرأئضص وأ‪Ÿ‬ذكرأت ‘ أ‪Ÿ‬وأد أ‪Ÿ‬دنية ب‪Ú‬‬
‫وتقرب أ‪Ÿ‬تقأضش‪ ،»Ú‬مؤوكدأ أأن «أ‪Ù‬أم‪Ú‬‬ ‫حتى يتسشنى للمحأم‪ Ú‬مسشتقب‪ Ó‬من إأجرأء‬ ‫أ‪Ù‬أم‪ Ú‬خأرج أ÷لسشأت»‪ ،‬وهي كمأ قأل‬
‫ي‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬رون ب‪- -‬ف‪- -‬أرغ ألصش‪Œ È‬سش‪- -‬ي‪- -‬د ه ‪-‬ذأ‬ ‫’ل ‪-‬ك‪Î‬و‪ Ê‬ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬رأئضص‬ ‫ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة أل‪- -‬ت ‪-‬ب ‪-‬أدل أ إ‬ ‫«مشش ‪-‬روع ه ‪-‬أم ” وضش ‪-‬ع ‪-‬ه ‘ إأط ‪-‬أر مسش ‪-‬ع ‪-‬ى‬
‫أ‪Ÿ‬ششروع ‘ أأقرب وقت»‪.‬‬ ‫وأ‪Ÿ‬ذكرأت دون عنأء ألتنقل»‪.‬‬ ‫يهدف إأ‪ ¤‬ألتحول ألتدريجي نحو ألتقأضشي‬
‫وأأبرز ذأت أ‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬أأن ألوصشأية سشتتكفل‬ ‫ك‪- -‬م‪- -‬أ أأف‪- -‬أد أأن أ‪Ÿ‬شش‪- -‬روع «مسش‪- -‬ج ‪-‬ل ضش ‪-‬م ‪-‬ن‬ ‫’ل ‪- -‬ك‪Î‬و‪ Ê‬ب ‪- -‬ع ‪- -‬د ت‪- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬ي‪- -‬ف أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ظ‪- -‬وم‪- -‬ة‬
‫أ إ‬
‫’ليأت ألتقنية لتسشهيل تنفيذ‬ ‫بوضشع كأفة أ آ‬ ‫برنأمج أ◊كومة بعنوأن عصشرنة ألعدألة»‪،‬‬ ‫ألتششريعية»‪.‬‬
‫’رضش ‪-‬ي ‪-‬ة أ÷دي ‪-‬دة وإأي‪-‬ج‪-‬أد ح‪-‬ل‪-‬ول‬ ‫مشش ‪-‬روع أ أ‬ ‫م‪-‬ؤوك‪-‬دأ أأن‪-‬ه «” ح‪-‬أل‪-‬ي‪-‬أ أ’ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬أء م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫’رضش ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬رق‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وأأوضش ‪-‬ح أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث أأن أ أ‬
‫ل‪Ó‬نششغأ’ت أ‪Ÿ‬طروحة فيمأ يخصص تدفق‬ ‫‪Ó‬رضشية وقد بلغت نسشبة‬ ‫ألتصشميم ألتقني ل أ‬ ‫أ÷دي‪- -‬دة «سش‪- -‬ت ‪-‬وضش ‪-‬ع ‘ خ ‪-‬دم ‪-‬ة أ‪Ù‬أم‪Ú‬‬
‫’لك‪Î‬و‪ Ê‬وكذأ ‪fl‬تلف‬ ‫’ن‪Î‬نيت وألدفع أ إ‬ ‫أ أ‬ ‫‪ 90‬ب ‪-‬أ‪Ÿ‬أئ ‪-‬ة وأل ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ج‪-‬أه‪-‬ز وي‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬دف تسش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل إأج‪-‬رأءأت ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬هم ألقضشأئي‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬دأب‪ Ò‬ل ‪-‬تسش ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ل ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ه‪-‬ذه أ‪ÿ‬دم‪-‬أت‬ ‫ك‪- -‬م ‪-‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة أأو‪ ¤‬إأج ‪-‬رأء ‪Œ‬أرب ووضش ‪-‬ع ‪-‬ه ‘‬ ‫دون عنأء ألتنقل إأ‪ ¤‬أ÷هأت ألقضشأئية ‘‬
‫وأ’ق ‪-‬تصش ‪-‬أد أ’أخضش‪-‬ر وأ‪Ÿ‬نصش‪-‬أت أل‪-‬رق‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬راف ‪-‬ق وزارة ال ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة اأك‪ Ì‬م‪-‬ن‬
‫أ‪ı‬صشصش‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬أع أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ون‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬هوأء‬ ‫أ’ل‪- -‬ك‪Î‬ون‪- -‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬أع ’سش ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬أ أل ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬أدل‬ ‫م‪- -‬وأق ‪-‬ع ‪‰‬وذج ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬غ‪ Ò‬أأن دخ ‪-‬ول ‪-‬ه ‪-‬أ ح ‪-‬ي ‪-‬ز‬ ‫إأط ‪-‬أر أ‪Ÿ‬زأي ‪-‬أ وأأه ‪-‬دأف أل ‪-‬تسش ‪-‬ي‪ Ò‬أل‪-‬ع‪-‬ق‪ÊÓ-‬‬
‫‪ 400‬شش‪- -‬اب ح ‪-‬ام ‪-‬ل ل ‪-‬ل ‪-‬مشش ‪-‬اري ‪-‬ع ‘‬ ‫’لك‪Î‬و‪ Ê‬للعرأئضص ب‪ Ú‬أ‪Ù‬أم‪ Ú‬وهو مأ‬ ‫أ إ‬ ‫ألتنفيذ يتطلب إأدرأج ألتعدي‪Ó‬ت ألقأنونية‬
‫وألتنوع ألبيولوجي وألزرأعة أ’إيكولوجية‬ ‫وألسش‪ Ò‬أ◊سشن للملف ألقضشأئي وألسشرعة‬
‫›ال ا’ق‪- -‬تصش ‪-‬اد ا’أخضش ‪-‬ر‪ ،‬وذلك‬ ‫سش‪-‬يسش‪-‬أه‪-‬م ‘ –سش‪ Ú‬أل‪-‬ن‪-‬ت‪-‬أئ‪-‬ج ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬أ ي‪-‬خصص‬ ‫’جرأءأت‬ ‫ألضشرورية على مسشتوى قأنون أ إ‬ ‫‘ أل‪- -‬فصش ‪-‬ل وألسش ‪-‬م ‪-‬أح ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬أم‪ Ú‬ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Ë‬‬
‫وألصش‪- - -‬رف ألصش‪- - -‬ح‪- - -‬ي أ◊ضش‪- - -‬ري وأ‪Ÿ‬ي ‪- -‬أه‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ‪Œ‬سش‪-‬ي‪-‬د اأف‪-‬ك‪-‬ارهم‬
‫أ‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة وك ‪-‬ل م ‪-‬أ ي ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ألسش‪-‬ي‪-‬أسش‪-‬ة‬ ‫ألعمل ألقضشأئي»‪.‬‬ ‫’دأرية وهومأ تعكف عليه وزأرة‬ ‫أ‪Ÿ‬دنية وأ إ‬ ‫مذكرأتهم عن بعد»‪.‬‬
‫ا’ب ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬اري ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى اأرضض ال ‪-‬واق‪-‬ع‪،‬‬
‫ألبيئية‪.‬‬
‫وي ‪-‬ت‪-‬م أسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬أل أأصش‪-‬ح‪-‬أب ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬شش‪-‬أري‪-‬ع‪،‬‬
‫حسش ‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا اأع‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ه مسش‪-‬وؤول ب‪-‬ال‪-‬وزارة‬ ‫‘ إاطار ‡ارسشات «ا‪Ÿ‬واطنة ا÷يدة»‬
‫لوكالة ا’أنباء ا÷زائرية‪.‬‬
‫مرت‪ ‘ Ú‬ألششهر‪ ،‬من قبل أأعضشأء أ‪ÿ‬لية ‘‬
‫م‪- -‬ق‪- -‬ر وزأرة أل‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ئ‪- -‬ة ب‪- -‬ع‪- -‬د أل‪- -‬ق ‪-‬ي ‪-‬أم ‪ÓÃ‬أ‬
‫أسشتمأرأت على أ‪Ÿ‬وقع أ’لك‪Î‬و‪ Ê‬للوزأرة‪.‬‬
‫أأنشش‪- -‬أأت أل‪- -‬وزأرة خ‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ة دأخ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ‪ÿ‬دم ‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬وؤسشسشأت ألنأششئة وأ‪Ÿ‬وؤسشسشأت أ‪Ÿ‬صشغرة‬
‫اح‪Î‬ام البيئة وا◊فاظ على التنوع البيولوجي‬
‫وأأوضشح يويوأن عمل خلية ألتوجيه يتمثل‬ ‫أ◊أملة للمششأريع ألتي تخصص ›أل ألبيئة‬ ‫وتأأسشف‪ ،‬من جهة أأخرى‪ ،‬أإ‪ ¤‬تأأخر مششروع‬ ‫وأأردف ي ‪-‬ق ‪-‬ول أإن أ’أم ‪-‬ر «ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق أأسش ‪-‬أسش‪-‬أ‬ ‫اأك‪-‬د رئ‪-‬يسض ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬نية‬
‫‘ مرأفقة وتوجيه ألششبأب أ◊أمل لهذه‬ ‫وأ’ق‪- -‬تصش‪- -‬أد أ’أخضش ‪-‬ر ب ‪-‬ه ‪-‬دف ت ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ه ‪-‬أ‬ ‫أإ‚أز ‪fi‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ة ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة ت ‪-‬ل ‪-‬مسش‪-‬أن‪،‬‬ ‫ب‪-‬أإي‪-‬ج‪-‬أد أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة أ‪Ÿ‬ث‪-‬ل‪-‬ى ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬يغ ألرسشألة‬ ‫ال ‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬لشش‪- -‬ب‪- -‬اب‪ ،‬ف‪- -‬رح‪- -‬ات‬
‫وت ‪-‬زوي‪-‬ده‪-‬أ ب‪-‬أ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬أت أل‪Ó-‬زم‪-‬ة وخ‪-‬أصش‪-‬ة‬ ‫‪Ÿ‬درج ضش‪- -‬م ‪-‬ن أأج ‪-‬ن ‪-‬دة أ÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ذ ‪3‬‬
‫أ‪Ÿ‬شش ‪-‬أري ‪-‬ع ب ‪-‬أل ‪-‬نسش ‪-‬ب‪-‬ة ل‪Ó-‬إج‪-‬رأءأت أ’إدأري‪-‬ة‬ ‫أ ُ‬ ‫للسشكأن سشيمأ ألششبأب بأأهمية أ’إبقأء على‬ ‫ب ‪- - - - -‬وزن‪- - - - -‬ون‪ ،‬اأمسض ب‪- - - - -‬ا÷زائ‪- - - - -‬ر‬
‫وك‪-‬ذلك ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬أ ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ك‪-‬ل أ÷وأنب أل‪-‬ف‪-‬نية‬ ‫فيمأ يتعلق بأ÷أنب أ’إجرأئي‪.‬‬ ‫سش‪-‬ن‪-‬وأت بسش‪-‬بب «أل‪-‬ع‪-‬رأق‪-‬يل ألب‪Ò‬وقرأطية»‪،‬‬ ‫ألششوأطئ نظيفة بعد أ’سشتجمأم فيهأ»‪،‬‬
‫وأسشتقبلت أ‪ÿ‬لية أأك‪ Ì‬من ‪ 400‬ملف منذ‬ ‫العاصشمة‪ ،‬اأن ا÷معية تسشعى منذ‬
‫ألتي تخصص مششأريعهم‪.‬‬ ‫معربأ عن أأمله ‘ «رفعهأ حتى ’ يذهب‬ ‫م ‪-‬رك ‪-‬زأ ع ‪-‬ل ‪-‬ى ضش ‪-‬رورة أل ‪-‬وع‪-‬ي ب‪-‬أأن «ب‪-‬عضص‬ ‫اإنشش ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬ا اإ‪–« ¤‬سش ‪-‬يسض» الشش ‪-‬ب‪-‬اب‬
‫وي ‪-‬ح ‪-‬ظ‪-‬ى ه‪-‬وؤ’ء ألشش‪-‬ب‪-‬أب ب‪-‬نصش‪-‬أئ‪-‬ح وأآرأء‬ ‫أإنششأئهأ ‘ نوفم‪ È‬أ‪Ÿ‬أضشي‪ ،‬وهي تسشعى‬ ‫هذأ أ‪Ÿ‬ششروع ألطموح أأدرأج ألريأح»‪.‬‬ ‫ألنفأيأت ‪Á‬كن أأن تششكل خطورة بل وقد‬
‫حأليأ ‪Ÿ‬رأفقة هوؤ’ء أ‪Ÿ‬قأول‪ Ú‬ألششبأب‪،‬‬ ‫ودفأعأ عن فكرته أأششأر ألسشيد بوزنون أإ‪¤‬‬ ‫ت ‪-‬ك ‪-‬ون ق ‪-‬أت ‪-‬ل ‪-‬ة ب ‪-‬أل‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬عضص أل‪-‬ك‪-‬أئ‪-‬ن‪-‬أت‬
‫باأهمية اح‪Î‬ام البيئة وا◊فاظ‬
‫أ‪ı‬تصش‪ ‘ Ú‬أ‪Û‬أل ح‪- -‬ول أأه‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ه ‪-‬ذه‬
‫حسشب رئ ‪-‬يسص أ‪ÿ‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة رضش‪-‬أ أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي ي‪-‬وي‪-‬و‪،‬‬ ‫أأن «أ‪Ÿ‬شش ‪-‬روع أسش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬أد م‪-‬ن أل‪-‬دع‪-‬م أ‪Ÿ‬أ‹‬ ‫ألبحرية «‪.‬‬ ‫على التنوع البيولوجي»‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬شش‪-‬أري‪-‬ع ب‪-‬أل‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬أع ألبيئة وتسشهيل‬
‫ألذي أأكد بأأن ألهدف من هذه أ’إجرأءأت‬ ‫ل‪È‬نأمج أ’أ· أ‪Ÿ‬تحدة للتنمية‪ ،‬لكننأ ’‬ ‫وأأضشأف أأنه من خ‪Ó‬ل هذه ألعملية ألتي‬ ‫‘ تصش‪- -‬ري ‪-‬ح ل ‪-‬وك ‪-‬أل ‪-‬ة أ’أن ‪-‬ب ‪-‬أء أ÷زأئ ‪-‬ري ‪-‬ة‪،‬‬
‫أ’تصشأل بأ’أطرأف أ‪Ÿ‬عنية وكذأ تسشهيل‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي أت ‪-‬خ ‪-‬ذت ‪-‬ه ‪-‬أ أل ‪-‬وزأرة ل ‪-‬ف‪-‬أئ‪-‬دة ح‪-‬أم‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫نسشتبعد أحتمأل فقدأن هذه أ‪Ÿ‬سشأعدة ‘‬ ‫سش ‪- -‬ت ‪- -‬خصص أأح ‪- -‬د شش ‪- -‬وأط ‪- -‬ئ أل ‪- -‬ع ‪- -‬أصش‪- -‬م‪- -‬ة‬ ‫‪Ã‬نأسشبة أليوم ألعأ‪Ÿ‬ي للتنوع ألبيولوجي‬
‫أ’إج ‪-‬رأءأت أل ‪-‬ت ‪-‬ي تسش ‪-‬م ‪-‬ح ل ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ت ‪-‬جسش ‪-‬ي ‪-‬د‬
‫أ‪Ÿ‬ششأريع هو تطوير أ’قتصشأد ألتدويري‬ ‫ح‪- -‬أل ع‪- -‬دم حصش‪- -‬ول‪- -‬ن‪- -‬أ ع‪- -‬ل‪- -‬ى أل‪- -‬تصش‪- -‬ري ‪-‬ح‬ ‫وأ‪Ÿ‬فتوحة ‪Ÿ‬ششأركة كل ألرأغب‪ ‘ Ú‬ذلك‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪- -‬زأم‪- -‬ن ون‪- -‬ه ‪-‬أر أأمسص‪ ،‬أأوضش ‪-‬ح ب ‪-‬وزن ‪-‬ون‬
‫مششأريعهم‪.‬‬
‫وأ’قتصشأد أ’أخضشر‪.‬‬ ‫ألضشروري‪ ،‬متعجبأ ل‪Ó‬أمر سشيمأ وأأن هذأ‬ ‫فأإن كل ششوأطئ ألسشأحل ألوطني معنية»‪،‬‬ ‫«نسشعى منذ ‪ 30‬سشنة أإ‪– ¤‬سشيسص ألششبأب‬
‫ومن ب‪ Ú‬أإجرأءأت أ‪ÿ‬لية لضشمأن مرأفقة‬
‫وت ‪-‬خصص ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬شش ‪-‬أري ‪-‬ع ج ‪-‬م ‪-‬ع أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬أي‪-‬أت‬ ‫أ‪Ÿ‬وق ‪-‬ع ‪Á‬ك‪-‬ن أأن يصش‪-‬ب‪-‬ح م‪-‬رج‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫موجهأ دعوة ÷ميع ششرأئح أ‪Û‬تمع من‬ ‫(أ÷زأئ‪- -‬ري) ب‪- -‬أأه‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة أح‪Î‬أم أل‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ئ‪- -‬ة‬
‫ف‪-‬ع‪-‬أل‪-‬ة نشش‪-‬ر أ‪Ÿ‬شش‪-‬أري‪-‬ع أ‪Ÿ‬ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬رة ل‪-‬ل‪-‬فأعل‪Ú‬‬
‫وف‪- -‬رزه‪- -‬أ وت‪- -‬دوي‪- -‬ره‪- -‬أ‪ .‬وم ‪-‬ن ضش ‪-‬م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه‬ ‫وقطب بحث من خ‪Ó‬ل أ◊رصص على سشبيل‬ ‫أأجل «أ‪Ÿ‬ششأركة ‘ هذأ أ‪Ÿ‬سشعى سشيمأ مع‬ ‫وأ◊ف‪-‬أظ ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬وع أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ولوجي بألنظر‬
‫أ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬وتقد‪ Ë‬دورأت تكوينية ‪fl‬صشصشة‬
‫أل‪- -‬ن‪- -‬ف‪- -‬أي‪- -‬أت‪ ،‬أأشش‪- -‬أر أ‪Ÿ‬سش‪- -‬وؤول أإ‪ ¤‬ت‪- -‬ث ‪-‬م‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ثأل على تششجيع تنظيم لقأءأت علمية‬ ‫أق‪Î‬أب موسشم أ’صشطيأف»‪.‬‬ ‫أإ‪ ¤‬أ’أه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬أل‪-‬غ‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬سش‪-‬أأل‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫للششبأب ومتأبعة مششأريعهم‪.‬‬
‫أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬أي‪-‬أت أل‪-‬عضش‪-‬وي‪-‬ة و–وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬أ أإ‪ ¤‬أأسشمدة‬ ‫وألقيأم بأإحصشأء لل‪Ì‬وة أ◊يوأنية وألنبأتية‬ ‫وأأك‪-‬د ب‪-‬وزن‪-‬ون أأن ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه «ت‪-‬نشش‪-‬ط ط‪-‬وأل‬ ‫ت ‪- -‬ن ‪- -‬درج ‘ أإط ‪- -‬أر ‡أرسش ‪- -‬أت أ‪Ÿ‬وأط‪- -‬ن‪- -‬ة‬
‫أأمأ فيمأ يتعلق بأ‪Ÿ‬ششأكل وألعرأقيل ألتي‬
‫طبيعية وكذأ تدوير ألنفأيأت ألصشلبة ألتي‬ ‫ألبحرية أ‪Ù‬لية ’سشيمأ تلك أ‪Ÿ‬وجودة ‘‬ ‫ألسش ‪-‬ن ‪-‬ة»‪ ،‬م ‪-‬ذك ‪-‬رأ أأن ‪-‬ه م ‪-‬ن ب‪ Ú‬أل‪-‬نشش‪-‬أط‪-‬أت‬ ‫أ÷يدة»‪.‬‬
‫توأجه هوؤ’ء ألششبأب أ◊أمل‪ Ú‬للمششأريع‪،‬‬
‫يخلفهأ قطأع ألبنأء‪ ،‬أإ‪ ¤‬جأنب ألنفأيأت‬ ‫طريق أ’نقرأضص»‪.‬‬ ‫أ’أخرى ألهأمة أللقأء ألذي ُعقد ‘ أأفريل‬ ‫وأأضش ‪-‬أف أأن ‪-‬ه ‘ أإط ‪-‬أر أإح ‪-‬ي ‪-‬أء ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬ي‪-‬وم‬
‫أأشش‪- -‬أر ي‪- -‬وي‪- -‬و أإ‪ ¤‬صش ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ة أ◊صش ‪-‬ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ي ل‪-‬ه‪-‬أ ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة مضش‪-‬أف‪-‬ة ع‪-‬أل‪-‬ي‪-‬ة وأ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬لقة‬ ‫ولضش‪- -‬م ‪-‬أن ‚أح ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬شش ‪-‬أري ‪-‬ع ت ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬د‬ ‫أ‪Ÿ‬نصشرم بألبيضص وألذي كرسص «للسشيأحة‬ ‫تتطلع أ÷معية ’إعدأد برنأمج ‪Ã‬ششأركة‬
‫ألتمويل أ‪Ÿ‬أ‹ وألعقأر ألصشنأعي أإضشأفة‬
‫ب ‪-‬أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬زأت أ’ل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬أئ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لشش‪-‬بأب على‬ ‫ألتضشأمنية»‪ .‬كمأ تطرق ذأت أ‪Ÿ‬سشوؤول ‘‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة أل‪È‬ج أل ‪-‬ب ‪-‬ح‪-‬ري (شش‪-‬رق أل‪-‬ع‪-‬أصش‪-‬م‪-‬ة)‬
‫أإ‪ ¤‬عدم درأية هوؤ’ء ألششبأب بأ’إجرأءأت‬
‫وألزجأج‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬خ ‪-‬رط‪ Ú‬ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬أ و‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أل‪-‬ف‪-‬أع‪-‬ل‪‘ Ú‬‬ ‫حديثه عن ألنششأطأت أ‪Ÿ‬سشتقبلية للجمعية‬ ‫يتمحور حول أأعمأل تطوعية وتنششيطية‬
‫أ’إدأرية وألهيئأت أ’إدأرية أ‪Ÿ‬سشوؤولة عن‬
‫كمأ تهتم هذه أ‪Ÿ‬ششأريع بأ’أفكأر أ‪Ÿ‬بتكرة‬ ‫أ‪Û‬أل أل‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ئ‪- -‬ي وأل‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬م ‪-‬ي وأ÷أم ‪-‬ع ‪-‬ي‬ ‫أإ‪ ¤‬تنظيم «أ‪ı‬يم ألوطني للتنوع ألبيئي»‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى أإح‪-‬دى شش‪-‬وأط‪-‬ئ‪-‬ه‪-‬أ‪ ،‬شش‪-‬أط‪-‬ئ‬
‫أإدأرة أ‪Ÿ‬شش ‪-‬أري ‪-‬ع ون ‪-‬قصص أ‪Èÿ‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫‘ ›أل أ’تصشأل وألتحسشيسص حول ألبيئة‬ ‫وأ÷معوي‪ ،‬حسشب ذأت أ‪Ÿ‬تحدث‪.‬‬ ‫بو’ية سشيدي بلعبأسص‪.‬‬ ‫أل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق‪ ،‬سش‪-‬ي‪-‬م‪-‬أ ت‪-‬لك أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬أل‪-‬ت‪-‬نظيف‬
‫أ‪ÿ‬أصشة بأإ‚أز مثل هذه أ‪Ÿ‬ششأريع‪.‬‬
‫أعتمأدأ على عملية «ألفرز أ’نتقأئي»‪.‬‬
‫‪09‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18564‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉj’ƒdG øe‬‬ ‫أأ’حد ‪ 23‬مأي ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 11‬شضوأل ‪ 1442‬هـ‬

‫مع ارتفاع درجات ا◊رارة‬ ‫قبيل موسسم ا’صسطياف ببومرداسس‬


‫البعوضض يؤورق سضكان أاحياء غرداية‬
‫ألصض‪- -‬غ ‪-‬أر خ ‪-‬أصض ‪-‬ة م ‪-‬ع أرت ‪-‬ف ‪-‬أع درج ‪-‬ة أ◊رأرة‬ ‫يشستكي سسكان عدة أاحياء من مدينة‬
‫تعطّل مشضاريع وضضعف قدرات ا’سضتقبال تعود للواجهة‬
‫وح‪- - -‬ل ‪- -‬ول أ‪Ÿ‬سض ‪- -‬أء‪ .‬وحسضب ألسض ‪- -‬ك ‪- -‬أن‪ ،‬ه ‪- -‬ذأ‬ ‫’خ‪Ò‬ة‪ ،‬من انتشسار‬ ‫’ونة ا أ‬ ‫غرداية ‘ ا آ‬
‫أ’نتشضأر يرجع إأ‪ ¤‬نقصس وأضضح ‘ نظأفة‬ ‫ال‪- -‬ب‪- -‬ع‪- -‬وضس م‪- -‬ع ب ‪-‬داي ‪-‬ة فصس ‪-‬ل الصس ‪-‬ي ‪-‬ف‪،‬‬
‫أ‪Ù‬يط‪ ،‬وتكأثر ألنفأيأت ألتي تشضكل مصضدر‬ ‫وارتفاع درجات ا◊رارة‪ ،‬حيث طالبوا‬
‫أ‚ذأب ل ‪-‬ه ‪-‬ذه أ◊شض ‪-‬رأت وأن ‪-‬تشض‪-‬أره‪-‬أ بشض‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫ا÷ه ‪- -‬ات ا‪ı‬تّصس ‪- -‬ة ب‪- -‬ات‪- -‬خ‪- -‬اذ ال‪- -‬ت‪- -‬داب‪Ò‬‬
‫كب‪ Ò‬أيضضأ‪.‬‬ ‫ال‪Ó‬زمة لوضسع حّد لها‪.‬‬
‫وحسضب أل‪- -‬ع‪- -‬دي‪- -‬د م‪- -‬ن أ‪ı‬تصض‪ ،Ú‬أل ‪-‬ذي ‪-‬ن‬ ‫حسضب شضكأوى ألعديد من أ‪Ÿ‬وأطن‪ ،Ú‬فقد‬
‫أّك ‪-‬دوأ ع‪-‬ل‪-‬ى أن أحسض‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬قضض‪-‬أء ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أّك ‪-‬دوأ ب ‪-‬أن ‪-‬ه ‪-‬م ق ‪-‬د ضض ‪-‬أق ‪-‬وأ ذرع‪-‬أ م‪-‬ن أن‪-‬تشض‪-‬أر‬
‫ألبعوضس‪ ،‬تبدأ بألقضضأء على ألبيضس ‘ بؤور‬ ‫أل ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬وضس وأ◊شض‪-‬رأت أل‪-‬ط‪-‬أئ‪-‬رة‪ ،‬وصض‪-‬أر ي‪-‬ؤورق‬
‫ت‪- -‬ك‪- -‬أث‪- -‬ر أ◊شض‪- -‬رأت‪ ،‬وذلك م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل وضض ‪-‬ع‬ ‫عليهم نومهم‪ ،‬مشض‪Ò‬ين إأ‪ ¤‬أن عملية ألقضضأء‬
‫أأ’دوية وأ‪Ÿ‬وأد ألكيمأوية ‘ أأ’ودية‪ ،‬وأمأكن‬ ‫‡أ جعل أعدأده تتزأيد‪،‬‬ ‫عليه ‪ ⁄‬تتم بعد‪ّ ،‬‬
‫أ‪Ÿ‬صضبأت ألنهأئية ‪Ÿ‬يأه ألصضرف ألصضحي‪.‬‬ ‫خصضوصضأ وأن ‪Œ‬معهم ألعمرأ‪ Ê‬يقع بألقرب‬
‫و‪Œ‬در أإ’شض‪- -‬أرة‪ ،‬إأ‪ ¤‬أن أل‪- -‬ب‪- -‬ع‪- -‬وضس ن ‪-‬أق ‪-‬ل‬ ‫م ‪- -‬ن أل ‪- -‬وأدي‪ ،‬م‪- -‬وضض‪- -‬ح‪ Ú‬ب‪- -‬أن ألشض‪- -‬أح‪- -‬ن‪- -‬أت‬
‫‪Ó‬مرأضس أ‪Ÿ‬عدية‪ ،‬وأن ألذبأب‪  ‬تنقله‬ ‫خط‪ Ò‬ل أ‬ ‫أ‪ّ ı‬صضصضة للقضضأء على «ألنأموسس» ‪“ ⁄‬ر‬
‫م ‪-‬ن أم ‪-‬أك ‪-‬ن أن ‪-‬تشض‪-‬أر أأ’وسض‪-‬أخ وت‪-‬ن‪-‬زل ب‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫بعد دأخل أأ’حيأء مأ جعل أعدأدهأ يتزأيد‬
‫أأ’غذية ألتي يتم تنأولهأ‪ ،‬وللتخلصس من هذه‬ ‫بشضكل مقلق‪.‬‬
‫أ◊شض ‪-‬رأت أ‪Ÿ‬ق‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ي أصض‪-‬ب‪-‬حت ه‪-‬أجسض‪-‬أ‬ ‫وأّك ‪-‬د ع ‪-‬دد م ‪-‬ن ألسض‪-‬ك‪-‬أن أّن‪-‬ه وب‪-‬أل‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن‬
‫حقيقيأ عّمق من معأنأة ألسضكأن‪ ،‬خأصضة فئة‬ ‫أسضتخدأم جميع أ◊يل وألطرق للتخلصس منه‬
‫أأ’ط‪- -‬ف‪- -‬أل ب‪- -‬ع‪- -‬أصض ‪-‬م ‪-‬ة أل ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ط ‪-‬ألب‬ ‫‘ أ‪Ÿ‬نأزل‪ ،‬إأ’ أن هذأ ‪ ⁄‬يجد نفعأ‪ ،‬خأصضة‬
‫أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن ‪-‬ون وأ‹ أل ‪-‬و’ي ‪-‬ة ب ‪-‬أل ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ’ت‪-‬خ‪-‬أذ‬ ‫م‪-‬ع أن‪-‬تشض‪-‬أر أل‪-‬ق‪-‬م‪-‬أم‪-‬أت ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬أت ألوأدي‪،‬‬
‫أإ’جرأءأت ألوقأئية أل‪Ó‬زمة‪.‬‬ ‫ألتي يتأخر رفعهأ بشضكل منتظم ‘ ألعديد من‬
‫غرداية‪ :‬ع ‪ -‬ع‬ ‫أ‪Ÿ‬رأت‪ ،‬أأ’م‪- -‬ر أل‪- -‬ذي أصض ‪-‬ب ‪-‬ح مصض ‪-‬در إأزع ‪-‬أج‬
‫على أ‪Ÿ‬سضتوى ألوطني كهيأكل أسضتقبأل ‘ ف‪Î‬ة‬ ‫مسضأحأت جردأء وأخرى تعّرضضت للنهب‪ ،‬حيث‬ ‫عادت قضسية ضسعف قدرات ا’سستيعاب‬
‫وسض ‪ّ-‬ب ‪-‬ب م ‪-‬ع ‪-‬أن ‪-‬أة ل ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع وخ‪-‬أصض‪-‬ة أأ’ط‪-‬ف‪-‬أل‬ ‫ألعطلة ألصضيفية‪ ،‬على أن تسضتغل أ‪Ÿ‬دأخيل ‘‬ ‫‪ ⁄‬يتم أ‪Ÿ‬صضأدقة سضوى على منطقتي «تأقدأمت‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل ا’سس‪-‬ت‪-‬قبال وا‪Ÿ‬ؤوسّسسسات الفندقية‬
‫تشسّكل خطرا عليهم وعلى منازلهم با‪Ÿ‬سسيلة‬ ‫أشضغأل تهيئة غرف ألطلبة‪.‬‬ ‫«و»ل ‪-‬يصض ‪-‬أل‪ ،»Ú‬إأضض‪-‬أف‪-‬ة إأ‪ ¤‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ت‪ Ú‬دأخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫’زم‪- -‬ة‬‫ب ‪- -‬و’ي ‪- -‬ة ب ‪- -‬وم ‪- -‬رداسس‪ ،‬ل ‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬رح ا أ‬
‫كمأ تفأجأ ألكث‪ Ò‬من أ◊ضضور‪ ،‬من أفتقأد‬ ‫مسض‪ّ-‬ج‪-‬ل‪-‬ت‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬تصض‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف وأ‪Ÿ‬صض‪-‬أدق‪-‬ة‪ ،‬ه‪-‬ي منطقة‬ ‫العميقة التي يتخّبط فيها قطاع السسياحة‬
‫حماية دوار أاو’د بوعبان من الفيضضان ضضرورة‬ ‫و’ية سضيأحية مثل بومردأسس لفندق عأ‪Ÿ‬ي أو‬
‫مركب سضيأحي مصضنف ‘ ‪‚ 4‬وم يقدم أرقى‬
‫«أل ‪-‬ك ‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ة ز‪Á‬ة» ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة أأ’رب‪-‬ع‪-‬ط‪-‬أشس‪ ،‬و»ح‪-‬م‪-‬أم‬
‫ث‪Ó‬ث» ببلدية عمأل ‘ إأطأر تفعيل ألسضيأحة‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪ ،‬بسس ‪-‬بب ح ‪-‬ال ‪-‬ة ال ‪ّ-‬رك‪-‬ود وت‪-‬أاّخ‪-‬ر‬
‫‪‚Ó‬از‪ ،‬حيث‬ ‫تسسليم ا‪Ÿ‬شساريع ا‪›ÈŸ‬ة ل إ‬
‫أ‪ÿ‬دم‪- -‬أت ل ‪-‬ل ‪-‬زوأر وألسض ‪-‬ي ‪-‬أح م ‪-‬ن دأخ ‪-‬ل وخ ‪-‬أرج‬ ‫أ÷بلية وأ◊موية‪.‬‬ ‫أاظ ‪-‬ه ‪-‬رت ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ق‪ّ-‬دم‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬امشس‬
‫ألوطن‪ ،‬حيث أظهرت أ‪Ÿ‬عطيأت أ‪Ÿ‬قدمة‪ ،‬أّن‬ ‫كمأ توأجه عّدة مق‪Î‬حأت مشضأريع للّتوسّضع‬ ‫م‪- -‬ل‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ى السس ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ة ال ‪-‬داخ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪« ،‬أاّن ‪42‬‬
‫أل‪- -‬و’ي‪- -‬ة ’ “لك سض‪- -‬وى ف‪- -‬ن‪- -‬دق‪ Ú‬مصض‪- -‬ن ‪-‬ف‪‘ Ú‬‬ ‫ألسض ‪-‬ي ‪-‬أح‪-‬ي ب‪-‬و’ي‪-‬ة ب‪-‬وم‪-‬ردأسس ن‪-‬فسس أ‪Ÿ‬صض‪ Ò‬م‪-‬ن‬ ‫مشسروعا اسستثماريا من أاصسل ‪ ⁄ 68‬تنطلق‬
‫ألدرجة ‪ ،2‬فندق وأحد مصضنف ‘ ‚مت‪6 ،Ú‬‬ ‫ألعقبأت ألقأنونية‪ ،‬وأخرى مرتبطة بأزمة ألعقأر‬ ‫’شس‪-‬غ‪-‬ال‪ ،‬وح‪-‬وا‹ ‪ 18‬أاخ‪-‬رى متوّقفة‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬ا ا أ‬
‫مؤوسضسضأت فندقية ‚مة وأحدة و‪ 5‬فنأدق دون‬ ‫ألصضنأعي‪ ،‬حيث ”ّ أيضضأ ترديد قأئمة أ‪Ÿ‬شضأريع‬ ‫“اما‪.‬‬
‫تصضنيف‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سض‪ّ- -‬ج‪- -‬ل ‪-‬ة ‘ ه ‪-‬ذأ أ÷أنب دون إأ‚أز شض ‪-‬م ‪-‬لت‬
‫وسضط كل هذه ألوضضعية أ‪ّŸ‬تسضمة بألضضبأبية‬ ‫أ‪Ÿ‬نطقة ألغأبية ÷بل «بوعربي» وأ‪Ÿ‬ينأء ألقد‪Ë‬‬ ‫بومرداسس‪ :‬ز ‪ -‬كمال‬
‫ل ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬أع أق‪-‬تصض‪-‬أدي حّسض‪-‬أسس غ‪ Ò‬مسض‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل بصض‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫لبلدية دلسس‪ ،‬غأبة زموري‪ ،‬قورصضو‪ ،‬ألسضأحل‪،‬‬
‫عق‪Ó‬نية رغم ألقدرأت ألهأئلة لو’ية بومردأسس‪،‬‬ ‫بني عمرأن‪ ،‬وأخرى تتعلق بأ‪Ÿ‬سضألك أ÷بلية‬ ‫أن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر أ÷م ‪-‬ي ‪-‬ع م ‪-‬أ سض ‪-‬ي‪-‬ع‪-‬رضس خ‪Ó-‬ل أ‪Ÿ‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ى‬
‫شضّدد عدد من ألبأحث‪ Ú‬أ‪ı‬ت ّصض‪ ‘ Ú‬قطأع‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ضض‪- -‬ف‪- -‬أف أأ’ودي‪- -‬ة وألسض‪- -‬دود أ‪Ÿ‬ت‪- -‬وأج ‪-‬دة‬ ‫ألوطني للسضيأحة ألدأخلية من قبل أ‪Ÿ‬شضأرك‪Ú‬‬
‫ألسض ‪- -‬ي ‪- -‬أح ‪- -‬ة «بضض‪- -‬رورة ت‪- -‬ط‪- -‬ه‪ Ò‬أل‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬أع م‪- -‬ن‬ ‫بألو’ية‪.‬‬ ‫وأل ‪-‬ف ‪-‬أع ‪-‬ل‪ ‘ Ú‬ق ‪-‬ط ‪-‬أع ألسض ‪-‬ي ‪-‬أح ‪-‬ة ل‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م أسض‪-‬ب‪-‬أب‬
‫أ’نتهأزي‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬سضتثمرين ألفأشضل‪ ،»Ú‬خأصضة بعد‬ ‫أ÷مود ألذي يعرفه ألقطأع على أأ’قل بو’ية‬
‫أ◊ديث عن وجود متعأمل‪ Ú‬أثن‪ّ – Ú‬صض‪ Ó‬على‬ ‫اسضتغ‪Ó‬ل اإ’قامات ا÷امعية‬ ‫بومردأسس أل ّسضأحلية وألسضيأحية‪ ،‬من أجل تقييم‬
‫ألعقأر ألصضنأعي وألدعم أ‪Ÿ‬أ‹ منذ ألتسضعينيأت‬ ‫أل ‪-‬وأق ‪-‬ع ورف‪-‬ع تصض‪ّ-‬ورأت وأق‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة وب‪-‬أأ’رق‪-‬أم ح‪-‬ول‬
‫أق‪Î‬ح ‡ثّل مديرية ألسضيأحة لبومردأسس‬
‫للعديد من أأ’ودية وأ‪Ÿ‬نأطق بهدف –ديد‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬واصس ‪-‬ل م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة سس ‪-‬ك ‪-‬ان دوار أاو’د‬ ‫لكن دون إأ‚أز مشضروع و’ أسض‪Î‬جأع ألقطعة‬ ‫طبيعة أ‪Ÿ‬شضأريع أ’سضتثمأرية أ‪Ÿ‬سضجّلة‪ ،‬وأسضبأب‬
‫’ق‪--‬أم‪--‬أت أ÷أم‪--‬ع‪--‬ي‪--‬ة ك‪--‬م‪--‬رأك‪--‬ز‬‫أسض‪--‬ت‪--‬غ‪Ó--‬ل أ إ‬
‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬أط ‪-‬ق أل ‪-‬ت ‪-‬ي ه ‪-‬ي ب ‪-‬ح ‪-‬أج ‪-‬ة م ‪-‬أسض ‪-‬ة إ’‚أز‬ ‫ع ‪-‬ب ‪-‬ان ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬اري‪-‬ف ج‪-‬ن‪-‬وب و’ي‪-‬ة‬ ‫أأ’رضضية‪.‬‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬أخ ‪-‬ر ‘ ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬أت أ’‚أز‪ ،‬وم ‪-‬أ ه ‪-‬ي أب ‪-‬رز‬
‫أسض‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬أل خ‪Ó-‬ل م‪-‬وسض‪-‬م أ’صض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬أف‪ ،‬ك‪-‬حل‬
‫مشض ‪-‬أري ‪-‬ع ◊م ‪-‬أي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن م‪-‬ن أل‪-‬ف‪-‬يضض‪-‬أن‪-‬أت ‘‬ ‫’خ‪Ò‬ة التي‬ ‫ا‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬بعد الفياضسانات ا أ‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬أ وصض‪-‬ف أل‪-‬ب‪-‬عضس أآ’خ‪-‬ر وم‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ب‪-‬أحث‬ ‫”‬
‫ألعقبأت ألتي تع‪Î‬ضس ألنشضأط أ◊يوي ألذي ّ‬
‫ظر‘ لتجأوز أزمة أ‪Ÿ‬رأفق وضضعف قدرة‬
‫أقرب أآ’جأل‪.‬‬ ‫ضسربت الو’ية‪ ،‬وخّلفت ‪ 06‬قتلى بعد‬ ‫كمأل حوشض‪ ،Ú‬ألوكأ’ت ألسضيأحية «بألتجأرية»‬ ‫أل ‪ّ-‬ره ‪-‬أن ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ل‪-‬دف‪-‬ع ع‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أ’سضتيعأب ألتي ’ تتجأوز ‪ 3‬آأ’ف سضرير‪،‬‬
‫و’ ع‪Ó‬قة لهأ بتطوير ألقطأع وأل‪Î‬ويج للوجهأت‬ ‫وألقطأع أ’قتصضأدي ‘ ظل أأ’زمة أ’قتصضأدية‪.‬‬
‫من جأنب آأخر‪ ،‬يرفع سضكأن أو’د عبأن‬ ‫أان جرفتهم السسيول التي باتت تشسّكل‬ ‫ع‪ 20 È‬مؤوسّضسضة فندقية و‪fl 15‬يمأ صضيفيأ‬
‫وأ‪Ÿ‬قأصضد أ‪Ÿ‬عروفة وطنيأ‪ ،‬و’ هم لهأ سضوى‬ ‫ل ‪-‬ك ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ؤوسض ‪-‬ف ‘ ه ‪-‬ذه أ◊أل ‪-‬ة ل ‪-‬يسس ف ‪-‬ق ‪-‬ط‬
‫مطلب ربط منأزلهم وخأصضة ألريفية منهأ‬ ‫خ‪-‬ط‪-‬را ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬يهم وعلى منازلهم‪،‬‬ ‫يعرضس ‪ 7320‬سضرير‪ ،‬مقأبل أزيد من ‪14‬‬
‫أل ‪-‬ب ‪-‬زنسض ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ع أ‪Ÿ‬ط ‪-‬أل ‪-‬ب ‪-‬ة «ب ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة‬ ‫عزوف ألفأعل‪ Ú‬من مسضتثمرين وسضلطأت ‪fi‬لية‬
‫بألكهربأء ألريفية ‘ ظل إأعتمأدهم شضبه كلي‬ ‫على الرغم من وعود السسلطات ا‪Ÿ‬تكررة‬ ‫أل ‪-‬تشض ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ق ‪-‬أن ‪-‬ون أ’سض‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬أر أ◊أ‹ أل‪-‬ذي‬
‫مليون مصضطأف منتظر خ‪Ó‬ل هذأ أ‪Ÿ‬وسضم‪،‬‬
‫و و’ئ ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬مشض ‪-‬أرك ‪-‬ة وع ‪-‬رضس وأق ‪-‬ع أل ‪ّ-‬ن ‪-‬شض‪-‬أط‪،‬‬
‫على ألربط ‪  ‬ألعشضوأئي بأأ’سض‪Ó‬ك كهربأئية‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬جسس‪-‬ي‪-‬د مشس‪-‬روع ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ق‪-‬ري‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م من‬ ‫وعشضرأت ألعأئ‪Ó‬ت ألتي تبحث عن إأقأمة‬
‫ي ‪-‬ح ‪-‬رصس ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬وف‪ Ò‬أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬أر وأل‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ل أ‪Ÿ‬أ‹‬ ‫وت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ح ‪-‬ل ‪-‬ول وم ‪-‬ق‪Î‬ح ‪-‬أت ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ب‪-‬أت أآ’ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ألعشضوأئية أ‪Ÿ‬متدة على أأ’رضس‪ ،‬و‪Ã‬سضأفة‬ ‫خ‪-‬ط‪-‬ر‪ ‬ال‪-‬ف‪-‬يضس‪-‬ان‪-‬ات‪ ،‬إا’ أان‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ق‪-‬يت ح‪È‬ا‬ ‫صضيفية لقضضأء ألعطلة وأ’سضتمتأع بنسضمأت‬
‫لبعضس أ‪Ÿ‬تعأمل‪ Ú‬ألفأشضل‪ ،Ú‬عن طريق –رير‬ ‫وأ‪Ÿ‬سضتقبلية‪ ،‬بل هي تكرأر نفسس أأ’سضطوأنة من‬
‫ت‪-‬ف‪-‬وق ‪ 500‬م‪ Î‬م ‪-‬ن ألسض ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬أت أ‪Û‬أورة م ‪-‬أ‬ ‫على ورق رغم تعاقب ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬عليها‪.‬‬ ‫ألبحر‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬بأدرة ودفع أ‪Ÿ‬سضتثمرين إأ‪ ¤‬طرح مشضأريع‬ ‫قبل مديرية ألسضيأحة ‪Ÿ‬دّونة أ‪Ÿ‬شضأريع بو’ية‬
‫يشض‪ّ- -‬ك ‪-‬ل خ ‪-‬ط ‪-‬رأ ع ‪-‬ل ‪-‬ى أو’ده ‪-‬م ألصض ‪-‬غ ‪-‬أر م ‪-‬ن‬ ‫تلّقى سضكأن دوأر أو’د عبأن ألعديد من‬ ‫م‪- -‬ع أل ‪-‬ت ‪-‬أك ‪-‬ي ‪-‬د ‘ ه ‪-‬ذأ أ÷أنب «ع ‪-‬ل ‪-‬ى وج ‪-‬ود‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬أم ‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ل ذأت‪-‬ي ب‪-‬ه‪-‬دف أ◊رصس ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫بومردأسس ألتي يتم ترديدهأ منذ عقود على‬
‫ألصضعقة ألكهربأئية‪.‬‬ ‫ألوعود فيمأ مضضى لتجسضيد مشضروع حمأية‬ ‫أت ‪-‬ف ‪-‬أق ‪-‬ي‪-‬ة إأط‪-‬أر ب‪ Ú‬وزأرت‪-‬ي ألسض‪-‬ي‪-‬أح‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬
‫إأ“أمهأ وحسضن تسضي‪Ò‬هأ‪ ،‬وعدم تركهأ مهملة‬ ‫رأسض‪-‬ه‪-‬أ ‪ 13‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ت‪-‬وسّض‪-‬ع م‪-‬ن‪-‬هأ ‪ 11‬بألشضريط‬
‫ومأ زأد ألط‪ Ú‬بلة‪ ،‬هو ضضعف شضدة ألتيأر‬ ‫قريتهم من خطر ألفيضضأنأت خ‪Ó‬ل زيأرة وأ‹‬ ‫ألعأ‹» للشضرأكة وأ’سضتنجأد بعشضرأت أ’إقأمأت‬
‫بعد تبديد أ‪Ÿ‬أل ألعأم‪.‬‬ ‫ألسض‪-‬أح‪-‬ل‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬أحة ‪ 4776‬ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬أر‪ ’ ،‬ت‪-‬زأل‬
‫‡أ تسضّبب ‘‬ ‫ألكهربأئي بسضبب بعد أ‪Ÿ‬سضأفة‪ّ ،‬‬ ‫ألو’ية أأ’سضبق‪ ،‬ولكنهأ بقيت ›رد وعود ‪⁄‬‬
‫ح‪-‬رم‪-‬أن أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬م‪-‬ن إأسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬أل أ‪Ÿ‬ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬أت‬ ‫يتم ‪Œ‬سضيدهأ على أرضس ألوأقع‪ ،‬حيث ’ تزأل‬ ‫ف‪Ó‬حو جارشس بتبسسة يطالبون‪:‬‬
‫أل‪- -‬ه‪- -‬وأئ‪- -‬ي‪- -‬ة وت‪- -‬ل‪- -‬ف أل‪- -‬ع‪- -‬دي‪- -‬د م‪- -‬ن أأ’ج ‪-‬ه ‪-‬زة‬
‫ألكهرومنزلية‪.‬‬
‫سض ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬أت ‪-‬ه ‪-‬م وأرأضض ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م أل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ه‪-‬ددة‬
‫بألفيضضأنأت‪ ،‬خأصضة جرف ميأه‪  ‬أأ’رضس ألتي‬ ‫تقليصض مسضافة هامشض اأ’مان عن آابار الب‪Î‬ول‬
‫ألسضكأن نأشضدوأ وأ‹ ألو’ية‪ ،‬عبد ألقأدر‬ ‫‪Œ‬أنب منأزلهم وألتي تتعدى أرتفأعهأ ‪50‬سضم‪.‬‬ ‫طرح بعضس الف‪Ó‬ح‪à Ú‬نطقة جارشس‬
‫ج ‪Ó- -‬وي‪ ،‬م‪- -‬ن أج‪- -‬ل أإ’ن‪- -‬ط‪Ó- -‬ق ‘ ‪Œ‬سض‪- -‬ي‪- -‬د‬ ‫وأأ’خ ‪-‬ط ‪-‬ر م ‪-‬ن ه ‪-‬ذأ حسضب ألسض ‪-‬ك ‪-‬أن‪ ،‬ف‪-‬إأن‬ ‫ب ‪- - -‬ب ‪- - -‬ل ‪- - -‬دي ‪- - -‬ة ف ‪- - -‬رك ‪- - -‬ان و’ي‪- - -‬ة ت‪- - -‬بسس‪- - -‬ة‬
‫مشض ‪-‬روع ح ‪-‬م ‪-‬أي‪-‬ة م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن أل‪-‬ف‪-‬يضض‪-‬أن‪-‬أت‪،‬‬ ‫وأدي أ◊وأمد بأت يهدد نشضأطهم ألزرأعي‬ ‫إاشس ‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬ال‪-‬ن‪-‬زاع م‪-‬ع شس‪-‬رك‪-‬ة سس‪-‬ون‪-‬اط‪-‬راك‪،‬‬
‫وب‪-‬ر›ة مشض‪-‬روع أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬أئ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة لربط‬ ‫من خ‪Ó‬ل إأ‚رأف أل‪Î‬بة بسضبب سضيول ميأه‬ ‫التي تطالب البعضس منهم ا’بتعاد أاك‪Ì‬‬
‫مسضأكنهم بهأ ‘ أقرب أآ’جأل‪ ،‬بأإ’ضضأفة أإ‪¤‬‬ ‫ألوأدي‪ ،‬ألذي عرف بدأية أأ’سضبوع أ‪Ÿ‬أضضي‬ ‫من ‪ 1500‬كم طو‹ عن آابار الب‪Î‬ول‪ ،‬وهو‬
‫ب ‪-‬ر›ة مشض ‪-‬أري ‪-‬ع ت ‪-‬ن ‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رأر م‪-‬ل‪-‬عب‬ ‫جريأنأ قويأ للميأه جرأء أأ’مطأر أ‪Ÿ‬تهأطلة‬ ‫م ‪-‬ا سس ‪-‬ي ‪-‬تسس ‪ّ-‬ب‪-‬ب ل‪-‬ه‪-‬م ‘ خسس‪-‬ائ‪-‬ر م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة ب‪-‬ل‬
‫معشضوشضب وشضق ألطرقأت ألريفية ليتسضنى لهم‬ ‫بكميأت كب‪Ò‬ة‪ ،‬وهو مأ أدى إأ‪ ¤‬ألقضضأء على‬ ‫’ف‪Ó-‬سس ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي وضس‪-‬ي‪-‬اع مصس‪-‬در رزق‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ا إ‬
‫‡أرسض ‪-‬ة ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬أت‪-‬ه‪-‬م بشض‪-‬ك‪-‬ل أسض‪-‬ه‪-‬ل خ‪-‬أصض‪-‬ة ‘‬ ‫ألعديد من مزروعأتهم ألتي تعت‪ È‬مصضدر رزق‬ ‫بعد أان تكّبدوا ا÷هدين البد‪ Ê‬وا‪Ÿ‬ادي ‘‬
‫تنق‪Ó‬تهم‪.‬‬ ‫للكث‪Ò‬ين منهم‪.‬‬ ‫’راضس‪- -‬ي ا‪Ÿ‬وروث ‪-‬ة أاب ‪-‬ا ع ‪-‬ن‬ ‫–ضس‪ Ò‬ه‪- -‬ذه ا أ‬
‫و‪Œ‬در أإ’شضأرة إأ‪ ¤‬زيأرة وفد من وزأرة‬ ‫جد‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬سسيلة‪ :‬عامر ناجح‬ ‫أ‪Ÿ‬وأرد أ‪Ÿ‬أئ ‪-‬ي ‪-‬ة ن ‪-‬ه ‪-‬أي ‪-‬ة أأ’سض ‪-‬ب ‪-‬وع أ‪Ÿ‬ن ‪-‬قضض‪-‬ي‬ ‫يؤوكد بعضس أ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬بهذه أإ’شضكألية قأئل‪:Ú‬‬
‫«إأّن ذنبنأ ألوحيد أننأ أسضتصضلحنأ هذه أأ’رأضضي‬
‫تيسسمسسيلت‬ ‫وحّولت بفضضل عرقنأ أ‪ ¤‬جنأت خضضرأء تنتج‬

‫ث‪Ó‬ث عمليات تنموية لفائدة منطقة «ا‪Ÿ‬كاكدة»‬ ‫أجود أنوأع أ◊بوب وأ‪ÿ‬ضضر‪ ،‬إأّننأ أليوم نوجّه‬
‫ندأء ‪Ÿ‬ؤوسضسضة سضونأطرأك وألسضلطأت إ’نصضأفنأ‬
‫حتى نبقى ‘ أرأضضينأ‪ ،‬وتقليصس مسضأفة هأمشس‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬أط‪-‬ق أ÷ب‪-‬لية للسضنة‬ ‫ان‪- -‬ط ‪-‬ل ‪-‬قت اأشس ‪-‬غ ‪-‬ال ث ‪Ó-‬ث ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات‬ ‫أنتظأر تشضريعأت جديدة وقد تكون ‪fi‬يطأت‬ ‫شضرع ألشضبأب‪ ‘ ‬ألتوجه ‪ÿ‬دمة أأ’رضس وشضرعوأ‬ ‫أأ’مأن عن أ‪Ÿ‬ؤوسضسضة»‪.‬‬
‫أ÷أرية‪ ،‬ومن جهة أخرى يرتقب أ’نتهأء‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬وّج‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة‬ ‫ف‪Ó‬حية لتثبيتهم‪.‬‬ ‫‘ أ’سضتثمأر ألف‪Ó‬حي‪ ،‬و–ولت أ‪Ÿ‬نطقة إأ‪¤‬‬ ‫فبألرغم‪ ‬من معأنأة ألف‪Ó‬ح‪Ã Ú‬نطقة جأرشس‬
‫قريبأ من أإ‚أز بركة مأئية ل‪Î‬بية أ‪Ÿ‬وأشضي‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة «ا‪Ÿ‬ك‪-‬اك‪-‬دة» ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫‘ ح‪ Ú‬أنّ تعقيدأت وضضعية أ◊يأزة ترفع‬ ‫أك‪ È‬فضضأء منتج للحبوب‪ ،‬وحّقق بعضس ألف‪Ó‬ح‪Ú‬‬ ‫‘ صضورة مطألب كهربة أآ’بأر ألف‪Ó‬حية وفتح‬
‫وأ’أبقأر بأ‪Ÿ‬نطقة ألريفية أ‪Ÿ‬ذكورة‪.‬‬ ‫ل ‪-‬رج ‪-‬ام و’ي ‪-‬ة ت‪-‬يسس‪-‬مسس‪-‬ي‪-‬لت‪ ،‬حسس‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا‬ ‫م ‪-‬ؤوّشض‪-‬ر ت‪-‬ول‪-‬د أل‪-‬ن‪-‬زأع‪-‬أت بسض‪-‬بب أن‪-‬ع‪-‬دأم ‪fl‬ط‪-‬ط‬ ‫ألدخول ‘ نأدي ألـ ‪ 50‬أأ’حسضن إأنتأجأ نوعية‬ ‫أ‪Ÿ‬سضألك ألريفية‪ ،‬وألتي تبقى على رأسس قأئمة‬
‫وت‪ّÎ‬قب ‪fi‬أفظة ألغأبأت أسضت‪Ó‬م قبل‬ ‫اأفادت به ‪fi‬افظة الغابات‪.‬‬ ‫مسض ‪-‬ح أأ’رأضض ‪-‬ي ‘ م ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬دول‪-‬ة أل‪-‬رع‪-‬وي‪-‬ة أو‬ ‫وكّمأ على أ‪Ÿ‬سضتوى ألوطني‪ .‬و‘ حديث لشضأب‬ ‫أ‪Ÿ‬طألب ألتي وجّهت إأ‪ ¤‬ألسضلطأت أ‪Ÿ‬ركزية‬
‫نهأية ألسضنة أ÷أرية ‪ 20‬مشضروعأ للتنمية‬ ‫أوضضح أ‪Ÿ‬صضدر‪ ،‬ب أّن هذه ألعمليأت ألتي‬ ‫ألف‪Ó‬حية أو أ‪Ÿ‬لكيأت‪ ،‬لتبقى مؤوشضرأت ألنزأع‬ ‫مسضتثمر ف‪Ó‬حي‪ ،‬يقول إأّن بهذأ أإ’نتأج أليوم‬ ‫وأ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة بسض‪-‬بب‪ ‬ت‪-‬ك‪ّ-‬ب‪-‬ده‪-‬م خسض‪-‬أئ‪-‬ر م‪-‬رت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ة ‘‬
‫ألريفية‪ ،‬يسضتهدف ‪ 11‬منطقة نأئية بألو’ية‬ ‫أع ‪-‬طت ألسض ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬أت أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬دأئ‪-‬رة ل‪-‬رج‪-‬أم‬ ‫على أ‪Ÿ‬سضأحأت ألرعوية أو ألف‪Ó‬حية قنبلة‬ ‫ن‪- -‬دح ‪-‬ر ب ‪-‬ك ‪-‬ل ق ‪-‬وة شض ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ة ت ‪-‬ه ‪-‬ريب أل ‪-‬وق ‪-‬ود ع‪È‬‬ ‫تشضغيل مضضخأت أآ’بأر ألف‪Ó‬حية ‪Ã‬أدة أ‪Ÿ‬أزوت‬
‫موقوتة قد تنفجر ‘ أية ◊ظة سضيمأ ‘‬ ‫أ◊دود‪ .‬‬ ‫’نعدأم ألكهربأء‪ ،‬فقد عأد ألف‪Ó‬حون إأ‪ ¤‬هذه‬
‫تقع ببلديأت لرجأم وبرج بونعأمة وسضيدي‬ ‫أإشضأرة أنط‪Ó‬قهأ تشضمل فتح مسضلك ريفي‬
‫نقأط ألتمأسس ب‪ Ú‬و’يتي ألوأدي وتبسضة‪.‬‬ ‫وبحسضب تقأرير ‘ أ‪Û‬لسس ألو’ئي‪ ،‬فإأن‬ ‫أأ’رأضضي ألشضأسضعة منذ سضنوأت طويلة‪  ‬بجنوب‬
‫سضليمأن وسضيدي بوتشضنت وسضيدي ألعن‪Î‬ي‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬أف‪-‬ة ‪ 5‬ك‪-‬ل‪-‬م ي‪-‬رب‪-‬ط ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬قة‬ ‫مديرية أ‪Ÿ‬صضألح ألف‪Ó‬حية بتبسضة تعمل من أجل‬
‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬أ‪ ،‬ع ‪-‬م‪-‬لت ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ف‪-‬رك‪-‬أن ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫و’ية تبسضة بدوأر أ‪Ÿ‬هر‪ ،‬وكل مشضأتي جأرشس‬
‫وبرج أ’أم‪ Ò‬عبد ألقأدر وأ’أزهرية‪.‬‬ ‫ألريفية بألطريق ألو’ئي رقم ‪ ،25‬وحفر بئر‬ ‫أسض‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬رأر أل‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪ ،‬وأن أنشض‪- -‬غ‪- -‬أ’ت ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ي‬
‫أفتكأك عدة مشضأريع لفك ألعزلة‪ ،‬وأ‪Ÿ‬وأفقة‬ ‫بلدية فركأن‪ ،‬وألتي تتميز بنوعية تربة منتجة‬
‫يذكر أنّ و’ية تيسضمسضيلت قد أسضتفأدت‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ق ل ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬وي ‪-‬ن ألسض ‪-‬ك‪-‬أن ب‪-‬أ‪Ÿ‬أء ألشض‪-‬روب‬ ‫أ‪Ÿ‬نطقة‪ ‬كأنت ‪fi‬ل –قيقأت إأدأرية ألتي‪ ‬أثبتت‬
‫على أنط‪Ó‬ق ألدرأسضأت لتوسضعة ألربط بشضبكة‬ ‫للحبوب وكل أ‪ÿ‬ضضروأت وألفوأكه بدليل –صضيل‬
‫ضض‪-‬م‪-‬ن ب‪-‬رن‪-‬أم‪-‬ج أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬منأطق‬ ‫وأإ‚أز حأجز مأئي يسضمح بأسضتيعأب ‪20‬‬ ‫توسضع هؤو’ء ألف‪Ó‬ح‪ ‘ Ú‬أرأضضي ملكية ألدولة‬
‫ألكهربأء قصضد مسضأعدة ألف‪Ó‬ح‪ Ú‬على خدمة‬ ‫ب‪ 85 Ú‬و‪ 110‬قنطأر ‘ ألهكتأر ألوأحد من ألقمح‬
‫أ÷ب‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬لسض ‪-‬ن ‪-‬ة أ÷أري ‪-‬ة بـ ‪ 30‬مشضروعأ‬ ‫ألف م‪ Î‬مكعب لسضقي حوأ‹ ‪ 50‬هكتأر من‬ ‫دون عقود إأدأرية أو عقود أمتيأز من أم‪Ó‬ك‬
‫أأ’رضس وأ’سضتقرأر ‘ إأطأر ألقأنون‪.‬‬ ‫وألشضع‪ ،Ò‬و‚أح ‪Œ‬ربة أأ’شضجأر أ‪Ÿ‬ثمرة من‬
‫تنمويأ‪ ،‬يسضتهدف ‪ 19‬منطقة نأئية بأ÷هة‪.‬‬ ‫أ’أرأضضي ألزرأعية بنفسس أ÷هة‪.‬‬ ‫ألدولة‪ ،‬وأّنه ’ ‪Á‬كن تسضوية وضضعيتهم ‘ إأطأر‬ ‫ألتفأح وأإ’جأصس وألرمأن وألنخيل‪ ،‬ليتجأوز عدد‬
‫وتندرج هذه أ‪Ÿ‬شضأريع ‘ أإطأر برنأمج‬ ‫ألقوأن‪ Ú‬أ‪Ÿ‬توفرة حأليأ‪ ،‬وقد ”ّ إأحصضأؤوهم ‘‬
‫تبسسة‪ :‬عليان سسمية‪ ‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سضتثمرين‪ ‬مئأت ألف‪Ó‬ح‪ Ú‬من أ÷نسض‪ .Ú‬وقد‬
‫‪11‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18564‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉj’ƒdG øe‬‬ ‫أألحد ‪ 23‬ماي ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 11‬شصوأل ‪ 1442‬هـ‬

‫صسيد التونة ا◊مراء ‪Ã‬سستغا‪Â‬‬ ‫‪Ÿ‬واجهة التقلبات ا÷وية بباتنة‬


‫تعليمات لتجـ ـّن ـب صص ـي ـ ـ ـد أاسص ـمـ ـاك السص ـ ـرديـ ـ ـن‬ ‫تطه‪ 1465 Ò‬بـ ـالـ ـوعـ ـة وتـنـ ـظـيـف ‪ 3885‬مـشص ـع ـب‬
‫حتى وصصلت ‪ 88‬طنا خ‪Ó‬ل ألسصنة أ‪Ÿ‬اضصية‪،‬‬ ‫ان ‪-‬ط‪-‬ل‪-‬قت ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة صس‪-‬ي‪-‬د سس‪-‬مك ال‪-‬ت‪-‬ون‪-‬ة‬
‫” إأعطاء حصصة ‪ 97‬طن هاته ألسصنة‪،‬‬ ‫ا◊م ‪-‬راء ا◊ي ‪-‬ة م ‪-‬ن م ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬اء مسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪،Â‬‬ ‫جلت مصسالح الديوان الوطني للتطه‪ Ò‬وحدة باتنة‪ ،‬ارتياحا كب‪Ò‬ا لنجاح إاسس‪Î‬اتيجيتها الوقائية بخصسوصس ا’سستعدادات‬ ‫سس ّ‬
‫فيما ّ‬
‫وه ‪-‬ذأ دل ‪-‬ي ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك ‪-‬ف ‪-‬اءة أل ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬م أل‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ري‬ ‫ب ‪-‬حصس ‪-‬ة ت ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬غ ‪ 97‬ط ‪-‬ن ‪-‬ا ضس ‪-‬م ‪-‬ن ا◊صس‪-‬ة‬ ‫’حياء ‪Ã‬دن باتنة‪ ،‬خاصسة تلك التي تتواجد ‪Ã‬حاذاة الوديان‬ ‫‪Ÿ‬واجهة ‪fl‬تلف ا’ضسطرابات ا÷وية التي تتسسبّب ‘ غرق ا أ‬
‫أ‪Ÿ‬تمكن من تقنيات ألصصيد أ◊ديثة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬م ‪-‬ن ‪-‬وح ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ر وا‪Ÿ‬ق‪-‬درة بـ ‪1.650‬‬ ‫بسسبب انسسدادا بالوعات الصسرف‪.‬‬
‫كما أكد أ‪Ÿ‬دير‪ ،‬أن ألسصتثمار ل يكمن‬ ‫طن إا‪ ¤‬غاية الفا— من جويلية‪.‬‬ ‫باتنة‪ :‬حمزة ‪Ÿ‬وشسي‬
‫‘ ألصص‪- -‬ي‪- -‬د أل‪- -‬ب ‪-‬ح ‪-‬ري ف ‪-‬ق ‪-‬ط وإأ‪‰‬ا ه ‪-‬ن ‪-‬اك‬ ‫أشص ‪-‬رف وأ‹ أل ‪-‬ولي‪-‬ة ع‪-‬يسص‪-‬ى ب‪-‬و◊ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫›الت عديدة ومتنوعة ل‪Ó‬سصتثمار ك‪Î‬بية‬ ‫إأعطاء إأشصارة أنط‪Ó‬ق حملة صصيد سصمك ألتونة‬ ‫مّكنت ألتدخ‪Ó‬ت أ‪Ÿ‬يدأنية ألعوأن وحدة‬
‫أ‪Ÿ‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ات وألصص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وغ‪Ò‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫أ◊مرأء أ◊ية لسصنة ‪ ،2021‬للسصفينة أ‪Ÿ‬سصجلة‬ ‫ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬دي‪-‬وأن أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ه‪ Ò‬ع‪-‬ل‪-‬ى مدأر‬
‫لم ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي‪-‬ات‬
‫وذلك ب ‪-‬ه ‪-‬دف أسص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ك ‪-‬ل أ إ‬ ‫–ت رق ‪- - - - - -‬م»م غ ‪ »036‬أ‪Ÿ‬سص‪- -‬م‪- -‬اة «ألسص ‪-‬رأج»‬ ‫ألسصنة من ‪Œ‬نيب ألولية مشصاكل كث‪Ò‬ة من‬
‫أ‪Ÿ‬وجودة ‪ÿ‬لق مناصصب شصغل وأ‪Ÿ‬سصاهمة‬ ‫أ‪Û‬ه ‪-‬زة ب ‪-‬أاح ‪-‬دث أل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ات وب ‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫خ‪Ó‬ل حماية أ‪Ÿ‬دن من أخطار ألفيضصانات‪،‬‬
‫‘ ألقتصصاد ألوطني‪.‬‬ ‫كفاءأت جزأئرية ‪ 100‬با‪Ÿ‬ائة من ألربان إأ‪¤‬‬ ‫ح ‪-‬يث ورغ ‪-‬م م ‪-‬وج ‪-‬ة أألم ‪-‬ط ‪-‬ار أل‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬رف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫م‪- -‬ن ج ‪-‬انب آأخ ‪-‬ر‪ ،‬دع ‪-‬ا وأ‹ أل ‪-‬ولي ‪-‬ة إأ‪¤‬‬ ‫حار أكتسصبت أ‪Èÿ‬ة ‘ أ‪Ÿ‬يدأن‪.‬‬ ‫آأخر ب ّ‬ ‫ألولية مؤوخرأ وألتقلبات أ÷وية ألفجائية ‪⁄‬‬
‫‪ّŒ‬نب صصيد أسصماك ألسصردين ألصصغ‪Ò‬ة‪‡ ،‬ا‬ ‫سصتمكث‪ ‬سصفينة ألتونة ‘ أ‪Ÿ‬ياه ألدولية ما‬ ‫تسص ‪ّ-‬ج ‪-‬ل أل ‪-‬وح ‪-‬دة أي‪-‬ة أنسص‪-‬دأدأت أو ت‪-‬رأك‪-‬م‪-‬ات‬
‫لنتاج مسصتقب‪ ،Ó‬مشصّددأ على‬ ‫سصيؤوثر على أ إ‬ ‫ب‪ Ú‬إأيطاليا ومالطا وتونسص‪ ‬مدة ‪ 40‬يوما‪ ،‬فيما‬ ‫‪Ÿ‬ي‪- - -‬اه ألصص‪- - -‬رف ألصص‪- - -‬ح ‪- -‬ي أو أألم ‪- -‬ط ‪- -‬ار ‘‬
‫لج ‪-‬رأءأت أل ‪Ó-‬زم‪-‬ة ‪Ù‬ارب‪-‬ة م‪-‬ث‪-‬ل‬ ‫أت ‪-‬خ ‪-‬اذ أ إ‬ ‫سصتباع ألتونة أ◊مرأء ‘ ألبحر ÷لب ألعملة‬ ‫أل ‪-‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات أو أرت‪-‬ف‪-‬اع م‪-‬نسص‪-‬وب أ‪Ÿ‬ي‪-‬اه ‪Ÿ‬ن‪-‬ازل‬
‫ه ‪-‬ات ‪-‬ه أل ‪-‬تصص ‪-‬رف ‪-‬ات م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل إأنشص‪-‬اء ÷ن‪-‬ة‬ ‫ألصصعبة‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬فضص‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل أ‪Ÿ‬ي‪-‬دأ‪ Ê‬أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر‬
‫‪Ÿ‬عاينة و‪fi‬اربة هذه ألظاهرة‪  ،‬للحفاظ‬ ‫وأشص ‪-‬ار م ‪-‬دي ‪-‬ر ألصص ‪-‬ي ‪-‬د أل ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ري وأ‪Ÿ‬وأرد‬ ‫جلت منذ مطلع ألعام‬ ‫لذأت أ‪Ÿ‬صصالح ألتي سص ّ‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل‪Ì‬وة ألسص ‪-‬م ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬م‪-‬ورد‬ ‫ألصص‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة‪ ‬ع‪-‬ب‪-‬د أ◊ف‪-‬ي‪-‬ظ زن‪-‬اسص‪-‬ن‪-‬ي إأ‪ ¤‬أرت‪-‬ف‪-‬اع‬ ‫تطه‪ 61841Ò‬م‪ Î‬طو‹ من شصبكة ألصصرف‬
‫بيولوجي هام‪.‬‬ ‫حصصة ألولية هذه ألسصنة مقارنة بالسصنوأت‬ ‫ألصصحي‬
‫ألفارطة‪ ،‬حيث منحت حصصة ‪ 17‬طنا ‘ سصنة‬ ‫و‪ 3884‬مشص ‪-‬عب ّ” ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ه‪ ،‬وك‪-‬ذأ ‪4350‬‬
‫غانية زيوي‬ ‫‪ ،2015‬وبعدها أرتفعت أ◊صصة إأ‪ 25 ¤‬طن‬ ‫” تطه‪Ò‬ها‪ ،‬إأضصافة إأ‪ 1465 ¤‬بالوعة‬ ‫بالوعة ّ‬
‫أألولوية للنقاط ألسصودأء ‘ بعضص أحياء ولية‬ ‫إأي ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ه‪-‬ذأ ألشص‪-‬أان‪ ،‬ح‪-‬يث ك‪-‬ان ل‪-‬ل‪-‬وح‪-‬دة‬ ‫ظفت‪ ،‬وأسصتخرأج ‪ 61276‬م‪ Î‬مكعب‬ ‫طولية ن ّ‬
‫انط‪Ó‬ق حملة ا◊صساد والدرسس‬ ‫ب ‪-‬ات ‪-‬ن ‪-‬ة م‪-‬ث‪-‬ل دورأن أل‪-‬وئ‪-‬ام‪ ،‬أل‪-‬ق‪-‬طب أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬رأ‪Ê‬‬ ‫تدخل على مسصتوى مدخل ألقطب ألعمرأ‪Ê‬‬ ‫من أألوحال و ألفضص‪Ó‬ت‪.‬‬
‫توّقع إانتاج ‪ 500‬قنطار من ا◊بوب بغرداية وا‪Ÿ‬نيعة‬ ‫حملة‪ ،‬سصاحة وسصط أ‪Ÿ‬دينة أسصحار‪ ،‬حي ‪300‬‬
‫مسصكن‪ 800 ،‬مسصكن‪ ،‬سصلسصبيل‪ ،‬كشصيدة‪ ،‬طريق‬
‫” فتح عدة بالوعات للصصرف‬ ‫حملة‪ ،‬حيث ّ‬
‫ألصص ‪-‬ح ‪-‬ي وتسص ‪-‬ه ‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬رور أ‪Ÿ‬ي‪-‬اه ن‪-‬ح‪-‬و أل‪-‬وأدي‬
‫“ت ألسصيطرة على بعضص ألتسصربات ‘‬ ‫كما ّ‬
‫أ◊‪ Ú‬ب ‪-‬فضص ‪-‬ل أل ‪-‬ت ‪-‬دّخ ‪-‬ل أ‪Ÿ‬ب ‪-‬اشص ‪-‬ر وأ‪Ÿ‬ي ‪-‬دأ‪Ê‬‬
‫ألوزن ألثقيل‪ ،‬مقابل ‪fi‬طة‪  ‬أذرأر ألهارة‪،‬‬ ‫أ‪Ù‬اذي ‪Ÿ‬دخل أ◊ي‪.‬‬ ‫ألع ‪-‬وأن أل ‪-‬وح ‪-‬دة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬وى ح ‪-‬ي ب ‪-‬عضص‬
‫أإلن‪-‬ت‪-‬اج م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ت‪-‬ع‪-‬اون‪-‬ي‪-‬ة أ◊ب‪-‬وب وأل‪-‬ب‪-‬قول‬ ‫ي‪- - -‬ت‪- - -‬وّق ‪- -‬ع –ق ‪- -‬ي ‪- -‬ق م ‪- -‬ا ›م ‪- -‬وع ‪- -‬ه‬ ‫أولد بشصينة وغ‪Ò‬ها من أألحياء‪.‬‬ ‫من جهة أخرى‪ ،‬شصرعت أ‪Ÿ‬ؤوسصسصة حسصب‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ارأت ب‪- -‬ح‪- -‬ي سص‪- -‬لسص‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬ل وه ‪-‬ذأ رأج ‪-‬ع‬
‫أ÷افة باألغوأط‪.‬‬ ‫‪ 504.550‬ق ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ار م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أان‪-‬واع‬ ‫من جهة أخرى‪ ،‬فإان ألبلديات ألـ‪ 26‬ألتي‬ ‫صص‪-‬م‪-‬ادي ‘ م‪-‬ب‪-‬اشص‪-‬رة ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة وأسص‪-‬ع‪-‬ة وم‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫لن ‪-‬خ ‪-‬ف‪-‬اضص م‪-‬دأخ‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارأت ب‪-‬ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ك‪-‬ان‪،‬‬
‫وم‪- -‬ن أج ‪-‬ل ضص ‪-‬م ‪-‬ان ألسص‪ Ò‬أ◊سص ‪-‬ن ل ‪-‬ه ‪-‬ذه‬ ‫ا◊بوب بو’يتي غرداية وا‪Ÿ‬نيعة ‘‬ ‫جل فيها‬
‫أل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ّ” تسص ‪-‬خ‪ Ò‬إأم ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ات ه ‪-‬ام ‪-‬ة‬ ‫خ‪-‬ت‪-‬ام ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ا◊صس‪-‬اد وال‪-‬درسس ‪Ÿ‬وسس‪-‬م‬ ‫تسص‪Ò‬ها وحدة ألتطه‪ Ò‬باتنة ‪ ⁄‬تسص ّ‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬ف شص ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة ألصص ‪-‬رف ألصص ‪-‬ح ‪-‬ي وإأزأل‪-‬ة‬ ‫وت ‪-‬ع ‪-‬كسص ه ‪-‬ذه أألرق ‪-‬ام ح ‪-‬رصص أل ‪-‬وح‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫أي‪- -‬ة مشص‪- -‬اك ‪-‬ل خ ‪Ó-‬ل أألم ‪-‬ط ‪-‬ار أألخ‪Ò‬ة سص ‪-‬وأء‬ ‫ألفضص‪Ó‬ت‬ ‫تنفيذ إأسص‪Î‬أتيجية أ‪Ÿ‬ديرية ألعامة ‘ هذأ‬
‫ب ‪- -‬ال ‪- -‬ولي‪- -‬ت‪à ،Ú‬ا ‘ ذلك ح‪- -‬وأ‹ خ‪- -‬مسص‪Ú‬‬ ‫‪ ،2021 - 2020‬ال‪-‬ت‪-‬ي ان‪-‬ط‪-‬ل‪-‬قت رسس‪-‬م‪-‬يا‬ ‫فيضصانات خط‪Ò‬ة أو مشصاكل صصرف صصحي‬ ‫وأألوح ‪- - -‬ال أ‪Ο‬أك‪- - -‬م‪- - -‬ة وأ‪Ÿ‬ك‪- - -‬دسص‪- - -‬ة ‘‬ ‫ألشص ‪-‬أان‪ ،‬ب ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ق‪-‬ع –ت تسص‪-‬ي‪Ò‬‬
‫حصصادة‪ ،‬باإلضصافة إأ‪ ¤‬شصاحنات نقل تابعة‬ ‫’سسبوع ا‪Ÿ‬نصسرم‪.‬‬ ‫نهاية ا أ‬ ‫وه ‪-‬ذأ ب ‪-‬فضص ‪-‬ل أ‪Ÿ‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ت‪-‬م‪-‬رة ل‪-‬رؤوسص‪-‬اء‬ ‫ألبالوعات وأ‪Ÿ‬شصاعب أو بالقرب من أ‪Û‬اري‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوسصسصة وهي بريكة‪ ،‬نقاوسص‪ ،‬مروأنة‪ ،‬رأسص‬
‫لغوأط‪،‬‬ ‫لتعاونية أ◊بوب وألبقول أ÷افة با أ‬ ‫كانت إأشصارة أنط‪Ó‬ق أ◊ملة قد أعطيت‬ ‫أ‪Ÿ‬رأكز أ‪Ÿ‬وزعة ع‪ È‬ترأب ألولية من خ‪Ó‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬إأضص‪- -‬اف ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬ف ب ‪-‬عضص ح ‪-‬وأف‬ ‫ألعيون‪ ،‬سصريانة‪ ،‬أ‪Ÿ‬عذر‪ ،‬تازولت‪ ،‬آأريسص‪ ،‬ثنية‬
‫حسصب ذأت أ‪Ÿ‬صصدر‪.‬‬ ‫من قبل وأ‹ غردأية بوع‪Ó‬م عمرأ‪‘ Ê‬‬ ‫ألتنسصيق أ‪Ÿ‬سصتمر مع ‡ثلي ومندوبي أألحياء‬ ‫ألطرقات‪.‬‬ ‫ألعابد‪ ،‬ع‪ Ú‬ألتوتة‪ ،‬فسصديسص‪.‬‬
‫وج ‪- -‬رى تسص ‪- -‬خ‪fl Ò‬زن ÷م ‪- -‬ع أ◊ب‪- -‬وب‬ ‫م ‪-‬زرع ‪-‬ة «أإلخ ‪-‬وة أ◊ب ‪-‬يب» ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة سص‪-‬بسصب‬ ‫وك‪-‬ذأ مسص‪-‬ؤوو‹ أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات أسص‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫” ألتكثيف من عمل ألفرق ألعملياتية‬ ‫كما ّ‬ ‫جلت خلية أإلع‪Ó‬م وألتصصال بالوحدة ـ‬ ‫وسص ّ‬
‫ب ‪-‬ط ‪-‬اق‪-‬ة ‪ 90.000‬ق ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ار أ‚ز ب ‪-‬ا‪Ÿ‬دخ ‪-‬ل‬ ‫ب‪- -‬ج ‪-‬ن ‪-‬وب أل ‪-‬ولي ‪-‬ة‪ ،‬ووأ‹ أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ة ب ‪-‬وب ‪-‬ك ‪-‬ر‬ ‫ألتعليمات ألوأردة‪.‬‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬ه‪ ‘ Ò‬أ‪Ÿ‬ي‪- -‬دأن‪ ،‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل إأع ‪-‬ط ‪-‬اء‬ ‫حسصب مسصؤوولها حسصام ألدين صصمادي ـ نتائج‬
‫ألشص ‪-‬م ‪-‬ا‹ ل ‪-‬ولي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ي ‪-‬ع‪-‬ة وأل‪-‬ذي وضص‪-‬ع ‘‬ ‫لنصصاري ‪Ã‬زرعة «أإلخوة طاه‪Ò‬ي» ببلدية‬
‫متناول ف‪Ó‬حي أ‪Ÿ‬نطقة من أجل تخزين‬ ‫حاسصي ألقارة‪.‬‬ ‫–ّول إا‪ ¤‬مفرغة عشسوائية ببني ونيف‬
‫وحسصب مسصؤوو‹ قطاع ألف‪Ó‬حة بغردأية‪،‬‬
‫أ◊بوب‪.‬‬ ‫وتسص‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬دف ح‪- -‬م ‪-‬ل ‪-‬ة أ◊صص ‪-‬اد وأل ‪-‬درسص‬
‫مسص‪-‬اح‪-‬ة إأج‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ولي‪-‬ت‪ Ú‬تصص‪-‬ل ‪10.360‬‬ ‫سصكان ‪ 555‬يطـ ـال ـبـ ـ ـون بت ـهـ ـيـ ـئـ ـة وادي ا‪ Ÿ‬ـديـ ـن ـة‬
‫فقد خ ّصصصصت مسصاحة قوأمها ‪ 4.340‬هكتار‬ ‫ه ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ارأ‪ ،‬م ‪-‬زروع ‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ح ألصص‪-‬لب ‪8.991‬‬
‫‪ 3.660‬هكتار قمح صصلب و‪ 220‬هكتار قمح‬ ‫هكتار وألقمح ألل‪ 511 Ú‬هكتار وألشصع‪858 Ò‬‬ ‫ط ‪-‬الب سس ‪-‬ك ‪-‬ان ح‪-‬ي ‪Ã 555‬دي‪-‬ن‪-‬ة بني‬
‫ون‪-‬ي‪-‬ف ب‪-‬و’ي‪-‬ة بشس‪-‬ار‪ ،‬السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬لية‬
‫ل‪ Ú- -‬و‪ 460‬ه ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ار شص‪-‬ع‪ Ò‬م‪-‬زروع‪-‬ة ب‪-‬ولي‪-‬ة‬ ‫هكتار‪.‬‬
‫’نارة‬ ‫بحل مشساكلهم ا‪Ÿ‬تمثلة ‘ انعدام ا إ‬
‫أ‪Ÿ‬نيعة و‪ 140‬هكتار شصع‪ Ò‬بولية غردأية‬ ‫وتتوزع أ‪Ÿ‬سصاحة أ‪Ÿ‬سصتهدفة ضصمن هذه‬
‫وق‪-‬ن‪-‬وات الصس‪-‬رف الصس‪-‬ح‪-‬ي‪ ،‬وق‪-‬ال ه‪-‬ؤو’ء‬
‫موجهة حصصريا لتكثيف ألبذور أ‪Ù‬لية‪.‬‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪ 9.449 Ú‬ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ار ب‪-‬إاق‪-‬ليم ألولية‬ ‫بأانهم ينتظرون –ّرك ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية‬
‫وعلى هامشص أنط‪Ó‬ق أ◊ملة سصلم وأ‹‬ ‫أ÷دي‪- -‬دة أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ي‪- -‬ع ‪-‬ة و‪ 911‬ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ارأ ب‪-‬ولي‪-‬ة‬ ‫منذ عدة سسنوات للوقوف على مشساكلهم‬
‫ولية غردأية بوع‪Ó‬م عمرأ‪ Ê‬أوأمر خدمة‬ ‫غ ‪-‬ردأي ‪-‬ة‪ ،‬حسصب مسص ‪-‬ؤوو‹ ق ‪-‬ط ‪-‬اع أل ‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة‬ ‫وت‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة اح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬اتهم‪ ،‬كما طالبوا أايضسا‬
‫ل ‪- -‬درأسص‪- -‬ة إأ‚از أك‪ Ì‬م‪- -‬ن ‪ 122‬ك‪-‬ل‪-‬م للربط‬ ‫بغردأية‪.‬‬ ‫بتهيئة الوادي الذي يع‪ È‬ا◊ي بعدما‬
‫بشصبكة ألكهرباء للمحيطات ألف‪Ó‬حية بتكلفة‬ ‫وت‪Î‬كز أ‪Ÿ‬سصاحات أ‪Ÿ‬زروعة –ت ألرشص‬ ‫–ّول إا‪ ¤‬مفرغة عشسوائية من طرف‬
‫م ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬دره‪-‬ا ‪ 445‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون دج‪ ،‬تسص‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دف‬ ‫أ‪Ù‬وري ب‪-‬ولي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ن‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ح‪-‬اسص‪-‬ي‬ ‫’خ ‪-‬رى‪‡ ،‬ا ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫’ح ‪-‬ي ‪-‬اء ا أ‬ ‫سس ‪-‬ك ‪-‬ان ا أ‬
‫أسص ‪-‬اسص ‪-‬ا “ك‪ Ú‬أ‪Ÿ‬زأرع‪ Ú‬ب ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ئ‪-‬ة أ‪Ÿ‬وأرد‬ ‫ألقارة وحاسصي لفحل وألتي يسصتغلها ‪165‬‬ ‫تشسكل عليهم خطورة سسواء من الناحية‬
‫أ‪Ÿ‬ائية للسصقي‪.‬‬ ‫ف‪Ó‬حا‪ ،‬بينما بولية غردأية فإان أ‪Ÿ‬سصاحات‬ ‫الصسحية وقال هؤو’ء بأانهم يخشسون من‬
‫جدير بالذكر‪ ،‬أن وليتا غردأية وأ‪Ÿ‬نيعة‬ ‫أ‪ّ ı‬صصصصة لزرأعة أ◊بوب ت‪Î‬كز بكل من‬ ‫ت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬وضس‪-‬ع ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ال‪-‬نفايات وجثث‬
‫سص‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ا أل‪-‬ع‪-‬ام أل‪-‬ف‪-‬ارط إأن‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬در ب‪-‬ن‪-‬ح‪-‬و‬ ‫بلديات أ‪Ÿ‬نصصورة وسصبسصب وألقرأرة وألتي‬ ‫ا◊ي ‪-‬وان ‪-‬ات ال ‪-‬ه ‪-‬ال ‪-‬ك‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ّ” رم‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ‘‬
‫‪ 394.000‬قنطار من أ◊بوب على مسصاحة‬ ‫يسصتغلها ‪ 13‬منتجا‪.‬‬ ‫الوادي‪.‬‬
‫إأج ‪-‬م ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬ة ‪fi‬روث‪-‬ة ق‪-‬وأم‪-‬ه‪-‬ا ‪ 8.098‬هكتار‪،‬‬ ‫وي ‪-‬ت ‪-‬وّق ‪-‬ع ‘ إأط ‪-‬ار ه ‪-‬ذه أ◊م ‪-‬ل ‪-‬ة –ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫ت ‪- -‬وف ‪- -‬ر أ◊ي ع‪- -‬ل‪- -‬ى أإلن ‪-‬ارة‪ ،‬م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب‪ Ú‬م‪-‬ن‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دأ ل ‪-‬ي ‪-‬ع‪Ì‬وأ ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه م ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ا ‘ م‪-‬ك‪-‬ان آأخ‪-‬ر‪،‬‬ ‫أكد ألسصكان أنهم أصصبحوأ يتنفسصون هوأء‬
‫‪Ã‬ردود بلغت ذروته ‪ 75‬قنطار ‘ ألهكتار‬ ‫مردود يتجاوز ‪ 65‬قنطارأ ‘ ألهكتار ألوأحد‬ ‫ألسصلطات أ‪Ù‬لية بضصرورة ألتحّرك وإأيجاد‬ ‫ويضصيف ألسصكان أنهم يخشصون من تكّرر هذأ‬ ‫فاسصدأ جرأء أرتفاع درجة أ◊رأرة وتفاعلها‬
‫أل‪- -‬وأح‪- -‬د ‪Ã‬ن‪- -‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ح ‪-‬اسص ‪-‬ي أل ‪-‬ق ‪-‬ارة ولي ‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ال‪-‬نسص‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬م‪-‬ح ألصص‪-‬لب‪ ،‬و‪ 80‬ق‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ارأ ‘‬ ‫أ◊ل ‪-‬ول أل ‪Ó-‬زم ‪-‬ة ‪Ÿ‬شص ‪-‬اك ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬ي أصص‪-‬ب‪-‬حت‬ ‫أ◊ادث ألبنائهم أو حوأدث أخرى مشصابهة‪،‬‬ ‫مع تلك ألنفايات مع ألطقسص‪ ،‬وهو ما جعلهم‬
‫أ‪Ÿ‬نيعة‪ ،‬حسصب مصصالح ألف‪Ó‬حة‪.‬‬ ‫ألهكتار للقمح ألل‪ Ú‬و‪ 30‬قنطارأ ‘ ألهكتار‬ ‫تؤورقهم بشصكل كب‪ Ò‬ع‪ È‬تخصصيصص عدد من‬ ‫ك ‪-‬ون ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬وأدي م ‪-‬ا ي ‪-‬زأل ي ‪-‬ه ‪ّ-‬دد ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫يتخّوفون من تأاث‪Ò‬أتها على صصحة عائ‪Ó‬تهم‪،‬‬
‫غرداية‪ :‬ع‪.‬ع‬ ‫ل ‪-‬لشص ‪-‬ع‪ ،Ò‬ح ‪-‬يث سص ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ج‪-‬م‪-‬ع ج‪-‬زء ك‪-‬ب‪ Ò‬م‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬شصاريع تتوزع ب‪ Ú‬إأ‚از أإلنارة ألعمومية‬ ‫خصص ‪-‬وصص ‪-‬ا أن أب ‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬ع‪È‬ون‪-‬ه ك‪-‬ل ي‪-‬وم ع‪-‬ن‪-‬د‬ ‫أو م‪- -‬ن أ÷انب أألم‪- -‬ن‪- -‬ي‪ ،‬ح‪- -‬يث أك‪- -‬دوأ ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫وشصبكة قنوأت ألصصرف ألصصحي وأخرى إلزألة‬ ‫ذهابهم إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬درسصة‪.‬‬ ‫خطورة هذأ ألوأدي لعدم تهيئته‪.‬‬
‫مسستشسفى ’لة خ‪Ò‬ة ‪Ã‬سستغا‪Â‬‬ ‫أك ‪-‬وأم أل ‪-‬ق ‪-‬م ‪-‬ام ‪-‬ة وإأنشص‪-‬اء ‡ر ع‪-‬ل‪-‬وي ◊م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫وط ‪-‬رح ألسص ‪-‬ك ‪-‬ان أ◊ي مشص ‪-‬ك‪-‬ل أل‪-‬ك‪Ó-‬ب‬ ‫فقد سصبق ‪ -‬حسصبهم ‪ -‬أن تسصّبب ‘ ه‪Ó‬ك‬

‫نقـصص ‘ األط ـب ـ ـ ـاء األخـ ـ ـصص ـ ـ ـائـ ـ ـيـ ـ ـ‪Ú‬‬ ‫أبنائهم ‘ أقرب أآلجال‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬تشص‪ّ- - -‬ردة أل ‪- -‬ت ‪- -‬ي ت ‪- -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬م ‪- -‬ع ‘ أل ‪- -‬وأدي‬
‫وأ◊شص ‪- -‬رأت أ‪Ÿ‬ؤوذي ‪- -‬ة أل ‪- -‬ت ‪- -‬ي ت ‪- -‬زح ‪- -‬ف إأ‪¤‬‬
‫طفل يبلغ من ألعمر ‪ 6‬سصنوأت خ‪Ó‬ل ألعام‬
‫أ‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬كان بصصدد عبور ألوأدي رفقة أخته‬
‫لكنه ‪ ⁄‬يتمكن من ذلك بعدما جرفته أ‪Ÿ‬ياه‬
‫م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة أألط‪-‬ب‪-‬اء أ‪ÿ‬وأصص أل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام با‪Ÿ‬ناوبة‬ ‫أاضس‪- -‬حت ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- -‬ة ا’سس‪- -‬تشس‪- -‬ف‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫بشسار‪ :‬موسسى دباب‬ ‫مسصاكنهم لي‪– Ó‬ت جنح ألظ‪Ó‬م نظرأ لعدم‬
‫وأألخذ بع‪ Ú‬ألعتبار ألنقصص أ‪Ÿ‬سصجل من‬ ‫’م ‪-‬وم ‪-‬ة وال ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ول ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬خّصس‪- -‬صس ‪-‬ة ‘ ا أ‬ ‫‘ يومه العا‪Ÿ‬ي بغرداية‬
‫أجل تخفيف ألعبء ومنع إأج‪Ó‬ء أ‪Ÿ‬ريضصات‬ ‫«’لة خ‪Ò‬ة» ‪Ã‬سستغا‪ ،Â‬هاجسسا يؤورق‬
‫إأ‪ ¤‬مسصتشصفى ع‪ Ú‬تادلسص‪.‬‬
‫هذأ‪ ،‬ويشصهد هذأ ألصصرح ألصصحي إأقبال‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪ Ú‬ع ‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ط‪-‬اع الصس‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫’ط ‪- -‬ب ‪- -‬اء‬‫ت‪- - -‬ع‪- - -‬ا‪ Ê‬ن ‪- -‬قصس ‪- -‬ا ف ‪- -‬ادح ‪- -‬ا ‘ ا أ‬
‫توحيـد ا÷ـ ـهـ ـ ـ ـود ◊ـ ـم ـ ـ ـايـ ـة ن ـ ـح ـ ـ ـ ـل الـ ـع ـسصـ ـ ـل‬
‫كب‪Ò‬أ من ‪ 32‬بلدية ع‪ È‬كامل ترأب ألولية‪،‬‬ ‫’خصس ‪- - -‬ائ ‪- - -‬ي‪ ‘ Ú‬أام ‪- - -‬راضس ال ‪- - -‬نسس‪- - -‬اء‬‫ا أ‬ ‫من خ‪Ó‬ل توف‪ Ò‬تسصهي‪Ó‬ت أإدأرية ومرأفقة‬ ‫تصصريح لـ»ألشصعب»‪ ،‬ألأهمية ألتي يكتسصيها‬ ‫اإح‪-‬ي‪-‬اء ل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬وم ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي ل‪-‬لنحل نّظمت‬
‫فضص ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن ت ‪-‬وأف ‪-‬د أ‪Ÿ‬رضص ‪-‬ى م ‪-‬ن أل ‪-‬ولي ‪-‬ات‬ ‫والتوليد‪.‬‬ ‫م ‪-‬ي ‪-‬دأن ‪-‬ي‪-‬ة أإضص‪-‬اف‪-‬ة أإ‪ ¤‬ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ألن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال م‪-‬ن‬ ‫أل ‪-‬عسص ‪-‬ل ب ‪-‬اع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬اره م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ات ألأغ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ال‪ Ú‬ب‪-‬غ‪-‬رداية‬
‫أ‪Û‬اورة ك ‪-‬غ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬زأن وم ‪-‬عسص‪-‬ك‪-‬ر‪‡ ،‬ا يسص‪-‬ج‪-‬ل‬ ‫أرجع ألقائمون على هذأ ألصصرح ألصصحي‬ ‫أل‪Î‬بية كهوأية وصصول أإ‪ ¤‬أسصتثمار حقيقي‬ ‫وألأك‪ Ì‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ا ‘ ألأسص ‪-‬وأق أل ‪-‬دول ‪-‬ي ‪-‬ة ن ‪-‬ظ‪-‬رأ‬ ‫ل‪-‬ق‪-‬اء ت‪-‬وع‪-‬وي‪-‬ا و–سس‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ا حول شسعبة‬
‫حالة من ألضصغط وألعجز ألذي سصينعكسص‬ ‫ألهام ألنقصص إأ‪ ¤‬عدة عوأمل أسصاسصية منها‬ ‫‘ تربية ألنحل وأإنتاج ألعسصل‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬وأئ ‪-‬د وألسص ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬الت أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪ّ-‬ددة ل‪-‬ه‪-‬ذأ‬ ‫ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ل‪ ،‬وي‪-‬اأت‪-‬ي ا’ح‪-‬تفال هذا‬
‫سصلبا على ألنسصاء أ‪Ÿ‬رضصى وأ◊وأمل ‡ا‬ ‫جه أألطباء أألخصصائي‪ ‘ Ú‬طب ألنسصاء‬ ‫تو ّ‬ ‫و أكد أ‪Ÿ‬شصاركون ‘ أللقاء ضصرورة أإنشصاء‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬وج ‘ ›الت ك‪- -‬ث‪Ò‬ة‪ ،‬م ‪-‬رك ‪-‬زأ ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫العام –ت شسعار «معا ◊ماية النحل»‪،‬‬
‫‪Ó‬همال وسصوء أ‪Ÿ‬عاملة‪.‬‬ ‫يتعرضصن ل إ‬ ‫للقطاع أ‪ÿ‬اصص مباشصرة بعد ألنتهاء من‬ ‫ألتعاونيات ألف‪Ó‬حية أ‪Ÿ‬هنية‪ ،‬وألعمل على‬ ‫توعية سصكان أ‪Ÿ‬نطقة بزرأعة ألأشصجار ول‬ ‫ح‪- -‬يث يسس‪ّ- -‬ل‪- -‬ط الضس‪- -‬وء ع‪- -‬ل‪- -‬ى اأه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫‘ أن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار أل ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ح أل ‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ات‬ ‫أ‪ÿ‬دم‪- -‬ة أل‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ا أدى إأ‪ ¤‬ح ‪-‬دوث‬ ‫ت ‪-‬وف‪ Ò‬أ‪Ÿ‬رأع ‪-‬ي أل ‪-‬ب ‪-‬دي ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬وأل ‪-‬ت ‪-‬نسص ‪-‬ي ‪-‬ق م‪-‬ع‬ ‫سصيما ألرحيقية وألطلعية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ارف ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة ‘ ›ال ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ألسص ‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن مسص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى‬ ‫أخ ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ‘ أ‪Ÿ‬وأزي‪-‬ن‪ ،‬وك‪-‬ذأ تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل نسص‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫مصص‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ات ل‪-‬ت‪-‬وف‪ Ò‬شص‪-‬ت‪Ó-‬ت ألأشص‪-‬ج‪-‬ار‬ ‫وحسصب مشص ‪- - -‬ارك‪ ‘ Ú‬أل ‪- - -‬ل‪- - -‬ق‪- - -‬اء‪ ،‬ف‪- - -‬اإن‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ل ‘ ظ ‪ّ-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬اأث‪Ò‬ات ال ‪-‬واضس‪-‬ح‪-‬ة‬
‫بوق‪Ò‬أط‪ ،‬ماسصرى وعشصعاشصة ‡ا سصيخفف‬ ‫ضصئيلة ‘ عدد أ‪Ÿ‬تخرج‪ ‘ Ú‬هذأ أ‪Û‬ال‬ ‫ألرحيقية وألطلعية‪ ،‬لسصيما شصجرة ألسصدرة‪،‬‬ ‫أله‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام ب‪-‬ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر أإن‪-‬ت‪-‬اج أل‪-‬عسص‪-‬ل ب‪-‬ا‪Ÿ‬ناطق‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ال ‪-‬ت ‪-‬ي ط ‪-‬الت ا’إن ‪-‬ت ‪-‬اج‬
‫ألضص‪- - -‬غ‪- - -‬ط أ‪Ÿ‬سص‪ّ- - -‬ج‪- - -‬ل ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى أ‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪- -‬ة‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬ارن ‪-‬ة م‪-‬ع ت‪-‬خصصصص‪-‬ات أخ‪-‬رى‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج‪-‬انب‬ ‫‪Ã‬ا يسصاعد على أإنشصاء ‪fi‬طات ك‪È‬ى ل‪Î‬بية‬ ‫ألسص‪-‬ه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة وألصص‪-‬ح‪-‬رأوي‪-‬ة‪ ،‬وج‪-‬ه‪-‬ود وم‪-‬بادرأت‬ ‫وا’أسسواق‪.‬‬
‫أإلسص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة «آلل‪-‬ة خ‪Ò‬ة» وي‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ظ ك‪-‬رأمة‬ ‫‪Ó‬ط‪-‬ب‪-‬اء‬ ‫ع ‪-‬دم ت ‪-‬وف‪ Ò‬ألسص ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات أل‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫ألنحل بغية ألوصصول أإ‪ ¤‬عسصل بجودة عالية‪.‬‬ ‫‪fl‬تلفة لدعم أ÷معيات أ‪Ù‬لية و–سص‪Ú‬‬ ‫حسصب أح ‪-‬د م ‪-‬وؤط ‪-‬ري ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‪ ،‬ف‪-‬اإن‬
‫ألنسصاء أ◊وأمل‪.‬‬ ‫أألخصص‪-‬ائ‪-‬ي‪ Ú‬أل‪-‬ذي ي‪-‬ت‪-‬ط‪ّ-‬ل‪-‬ب ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬ؤوسصسصة‬ ‫ك‪- - -‬م‪- - -‬ا ط‪- - -‬الب أ‪Ÿ‬شص‪- - -‬ارك ‪- -‬ون ‘ خ ‪- -‬ت ‪- -‬ام‬ ‫ظروف عمل ألنحال‪ Ú‬وجهودهم ألإنتاجية‬ ‫ألهدف ألأسصاسصي من هذأ أليوم هو لفت‬
‫للتذك‪ ،Ò‬توجد على مسصتوى ألولية ‪162‬‬ ‫ألعمومية توف‪ Ò‬ألسصكن لهم كتحفيز‪.‬‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬وصص‪- -‬ي‪- -‬ات ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬وث أ÷ي ‪-‬ن ‪-‬ي أ◊اصص ‪-‬ل‬ ‫وألتسصويقية‪ ،‬من شصاأنه أن يسصاهم ‘ توسصيع‬ ‫ألأنظار أإ‪ ¤‬قطاع تربية ألنحل و أهم مشصاكل‬
‫لخرى نقصصا كب‪Ò‬أ‬ ‫قاعة ع‪Ó‬ج تعرف هي أ أ‬ ‫وأوضصح مدير ألصصحة ‪fi‬مد توفيق خليل‪،‬‬ ‫لسص ‪Ó-‬لت أل ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ل أ‪Ù‬ل ‪-‬ي‪-‬ة وأ◊رصص ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة صص ‪-‬ادرأت أ÷زأئ ‪-‬ر م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ات‬ ‫ألقطاع بغية توحيد أ÷هود من أجل حماية‬
‫لط‪- -‬ب‪- -‬اء‬
‫م‪- -‬ن ح‪- -‬يث أ‪Ÿ‬ع‪- -‬دأت أل‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة وأ أ‬ ‫أنه يوجد طبيب وأحد ‪fl‬تصص ‘ أمرأضص‬ ‫ألسص ‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار ‘ ‪fi‬ط‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح أ‪Ÿ‬ع‪-‬زول‪-‬ة‬ ‫أ◊يوأنية وألنباتية‪.‬‬ ‫نحل ألعسصل ‘ ظّل أنخفاضص أعدأده نظرأ‬
‫للملكات و با‪ÿ‬صصوصص ألسص‪Ó‬لة ألصصحرأوي‪.‬‬ ‫ومن جهته‪ ،‬أكد ألسصيد ‪fi‬مد‪ ،‬أن ألدولة‬ ‫لك‪Ì‬ة أسصتعمال أ‪Ÿ‬بيدأت أ◊شصرية‪  ،‬وهذأ‬
‫أألخصصائي‪.Ú‬‬ ‫أل ‪-‬نسص ‪-‬اء وأل ‪-‬ت ‪-‬ول ‪-‬ي ‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى أ‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ة‬
‫ت‪- -‬وف‪- -‬ر ك‪- -‬اف‪- -‬ة ألشص‪- -‬روط م ‪-‬ن أج ‪-‬ل ‪Œ‬سص ‪-‬ي ‪-‬د‬ ‫ما يوؤثر سصلبا على ألتنوع ألبيولوجي‪.‬‬
‫مسستغا‪ :Â‬غانية زيوي‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة «لل‪-‬ة خ‪Ò‬ة» م‪-‬ا أسص‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ى أألم‪-‬ر‬
‫غرداية‪ :‬ع‪.‬ع‬ ‫أسصتثمار «حقيقي» ‘ شصعبة تربية ألنحل‪،‬‬ ‫و أب ‪-‬رز ع ‪-‬م ‪-‬ي سص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ان (م‪-‬رب‪-‬ي ن‪-‬ح‪-‬ل) ‘‬
‫‪13 12‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18564‬‬ ‫‪á°VÉ` ` `jQ‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬
‫أألحد ‪ 23‬ماي ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 11‬شصوأل ‪ 1442‬هـ‬

‫ينشصط ‘ ولفرهامبتون أل‚ليزي‬ ‫جه ‪Ÿ‬غادرة غلطة سصرأي‬


‫يت ّ‬ ‫ألبطولة ألفريقية للجيدو بدأكار (ألسصنغال)‬ ‫يوأجه ألصصفاقسصي أليوم ‘ إأياب ربع ألنهائي‬
‫آايت نوري يلّمح لرغبته ‘ ا’لتحاق «با‪ÿ‬ضسر»‬ ‫أاو‪Ÿ‬بياكوسض يجّدد اهتمامه بفيغو‹‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب الوطني يعّزز حصسيلته بث‪Ó‬ث ميداليات‬ ‫«الكناري» على أاعتاب بلوغ ا‪Ÿ‬ربع الذهبي لكأاسض «الكاف»‬
‫وج ‪-‬ه ري ‪-‬ان آأيت ن ‪-‬وري لعب ول ‪-‬ف ‪-‬ره ‪-‬ام‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ون‬
‫أإل‚ليزي ألصصاعد‪ ،‬رسصالة غ‪ Ò‬مباشصرة للمدرب‬ ‫كشصفت تقارير إأعلمية تركية أن ألعملق أليونا‪ Ê‬أو‪Ÿ‬بياكوسس مسصتعد لدفع مليو‪ Ê‬أورو‪ ،‬من أجل شصرأء ورقة‬ ‫يتوأجد شصبيبة ألقبائل على أعتاب بلوغ نصصف نهائي كأاسس «ألكاف» ح‪ Ú‬يسصتقبل مسصاء أليوم ألنادي ألصصفاقسصي ألتونسصي ‘ إأياب ربع‬
‫جمال بلماضصي‪ ،‬أ‪Ÿ‬دير ألفني ‪Ÿ‬نتخب أ÷زأئر‪.‬‬ ‫لناضصول غلطسصرأي‪ ،‬وهو ألق‪Î‬أح ألذي قد يقبل به‬ ‫تسصريح متوسصط أ‪Ÿ‬يدأن أ÷زأئري سصفيان فيغو‹ من عملق أ أ‬ ‫لنتصصار ألذي قرب كث‪Ò‬أ أشصبال لفان من ألتأاهل‪ ،‬إأل أن أ◊ذر‬ ‫ألنهائي‪ ،‬علما أن «ألكناري» كان قد حقق ألفوز ذهابا بهدف وحيد وهو أ إ‬
‫أ÷زأئ‪- -‬ري آأيت ن ‪-‬وري ي ‪-‬رفضص ف ‪-‬ك ‪-‬رة “ث ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫لسص‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة خ‪-‬لل‬ ‫«صص ‪-‬وصص‪-‬و» ‘ ظ‪-‬ل أل‪-‬ق‪-‬بضص‪-‬ة أ◊دي‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه وب‪ Ú‬م‪-‬درب‪-‬ه ف‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ح ت‪ ،ËÒ‬أل‪-‬ذي أب‪-‬ع‪-‬ده ع‪-‬ن تشص‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه أ أ‬ ‫وأجب وموأجهة أليوم تقتضصي‪ ،‬حسصم ألتأاهل وعدم ترك أي شصيء للصصدفة‪.‬‬
‫منتخب فرنسصا خ‪Ó‬ل ألف‪Î‬ة أ‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬ويرغب ‘‬ ‫لخ‪Ò‬ة لبطولة ألسصوبرليغ أل‪Î‬كية‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وأجهات ألسصتة أ أ‬
‫ح ‪-‬م ‪-‬ل ق ‪-‬م ‪-‬يصص «‪fi‬اري ألصص ‪-‬ح‪-‬رأء»‪ ،‬وي‪-‬ب‪-‬دو أأن‪-‬ه‬ ‫وقام بتحليل أ‪Ÿ‬وأجهة ألتي جرت‬ ‫عمار حميسصي‬
‫برهن على ذلك بشصكل غ‪ Ò‬مباشصر‪.‬‬ ‫لمر ألذي قد تسصتثمر فيه أأو‪Ÿ‬بياكوسص‪.‬‬ ‫أ أ‬ ‫‪fi‬مد فوزي بقاصس‪ ‬‬ ‫بصصفاقسص مع أل‪Ó‬عب‪ Ú‬ورصصد أأهم‬
‫وقام نوري بحذف ألعلم ألفرنسصي من حسصابه‬ ‫أ‪Ÿ‬شصاركة ‘ «ألكان»‬ ‫جب تفاديها‬ ‫أألمور ألسصلبية ألتي يتو ّ‬ ‫يوأجه شصبيبة ألقبائل أليوم نظ‪Ò‬ه‬
‫ألرسصمي ‪Ã‬وقع «أأنسصتغرأم»‪ ،‬كما أنه نزع وصصف‬ ‫لجوأء‬ ‫“ّر ع‪ È‬تغي‪ Ò‬أ أ‬ ‫عاد فريق أأو‪Ÿ‬بياكوسص أليونا‪ Ê‬إلبدأء‬ ‫خ‪Ó‬ل موأجهة أليوم من أأجل –قيق‬ ‫ألصص ‪-‬ف‪-‬اقسص‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ونسص‪-‬ي ‘ إأي‪-‬اب رب‪-‬ع‬
‫«لعب دو‹ فرنسصي»‪ ‘ ،‬أشصارة وأضصحة منه‬ ‫وضص ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة صص‪-‬احب ‪ 31‬رب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ا –ت‪-‬م ع‪-‬ليه‬ ‫رغ ‪-‬ب ‪-‬ت‪-‬ه ‘ أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬د م‪-‬ع أل‪-‬دو‹ أ÷زأئ‪-‬ري‬ ‫ألتأاهل إأ‪ ¤‬نصصف ألنهائي‪.‬‬ ‫ن ‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي ك‪-‬أاسص «أل‪-‬ك‪-‬اف» وع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫لقطع كل ألع‪Ó‬قات بينه وب‪ Ú‬منتخب «ألديوك‪.» ‬‬ ‫إأيجاد ‪fl‬رج سصريع وتغي‪ Ò‬أألجوأء بسصرعة‪،‬‬ ‫سصفيان فيغو‹‪ ،‬للمّرة ألثانية بعد سصنة من‬ ‫ه ‪-‬ج‪-‬وم أل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق سص‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا‬ ‫–ق ‪-‬ي‪-‬ق أإلن‪-‬تصص‪-‬ار وت‪-‬ك‪-‬رأر م‪-‬ا ح‪-‬دث‬
‫آأيت نوري كان متابعا طوأل ألف‪Î‬ة أ‪Ÿ‬اضصية‬ ‫لضصمان ألبقاء ‘ أ‪Ÿ‬نافسصة ألرسصمية ث‪Ó‬ثة‬ ‫أأّول ع‪- -‬رضص رسص‪- -‬م ‪-‬ي‪ ،‬ع ‪-‬رضص ي ‪-‬ط ‪-‬م ‪-‬ح م ‪-‬ن‬ ‫بالظهور بشصكل أأفضصل خ‪Ó‬ل مبارأة‬ ‫خ‪Ó‬ل موأجهة ألذهاب عندما عاد‬
‫من جانب أل–اد أ÷زأيري لكرة ألقدم‪ ،‬ويتجه‬ ‫أأشص ‪-‬ه ‪-‬ر ق ‪-‬ب‪-‬ل ب‪-‬دأي‪-‬ة تصص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ك‪-‬أاسص أل‪-‬ع‪-‬ا‪⁄‬‬ ‫خ‪Ó‬له أأك‪ Ì‬ألفرق أليونانية تتويجا ليكون‬ ‫أل‪- -‬ي ‪-‬وم‪ ،‬خ ‪-‬اصص ‪-‬ة أأن تسص ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل ه ‪-‬دف‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬وز م‪-‬ن صص‪-‬ف‪-‬اقسص ب‪-‬ه‪-‬دف وح‪-‬ي‪-‬د‬
‫◊سصم ألمور معه خ‪Ó‬ل ألسصابيع ألقليلة أ‪Ÿ‬قبلة‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬طر ‪ ،2022‬وق‪- -‬ب ‪-‬ل ‪ 6‬أأشص‪-‬ه‪-‬ر ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة عن‬ ‫م‪- -‬ث‪- -‬م‪- -‬رأ‪ ،‬خصص‪- -‬وصص‪- -‬ا أأن خ‪- -‬ري‪- -‬ج م ‪-‬درسص ‪-‬ة‬ ‫سصيكون له أأثر إأيجابي على ألتشصكيلة‬ ‫قرب ألفريق كث‪Ò‬أ من حسصم ألتأاهل‪،‬‬
‫ج ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ات ألصص‪-‬غ‪-‬رى‪‡ ،‬ا ي‪-‬دخ‪-‬ل‪-‬ه ‘ خ‪-‬ان‪-‬ة‬
‫وسصيكون أل‪Ó‬عب ألسصابق لنادي أ‚ي ألفرنسصي‪،‬‬ ‫أنط‪Ó‬ق آأخر كأاسص أأ· إأفريقيا يخوضصها‬ ‫غ ‪-‬رون ‪-‬وب ‪-‬ل ي‪-‬ع‪-‬يشص ف‪Î‬ة صص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ع ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه‬ ‫وي‪- -‬ؤوث ‪-‬ر سص ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ‪Ÿ‬ن ‪-‬افسص ألن ‪-‬ه‬ ‫ل ‪-‬ك ‪-‬ن ل ي ‪-‬جب أسص ‪-‬تصص ‪-‬غ ‪-‬ار أ‪Ÿ‬ن‪-‬افسص‬
‫أ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬بـ»قانون ألباهاماسص» ألشصه‪.Ò‬‬
‫ُمطالبا بتغي‪ Ò‬جنسصيته ألرياضصية‪ ،‬بالتوأصصل مع‬ ‫أ‪Ù‬ارب رف‪- - -‬ق ‪- -‬ة أ‪Ÿ‬ن ‪- -‬ت ‪- -‬خب أل ‪- -‬وط ‪- -‬ن ‪- -‬ي‬ ‫غ‪Ó‬طاسصرأي أل‪Î‬كي‪ ،‬بعدما قرر أ‪Ÿ‬سصؤوول‬ ‫سصي ّصصعب كث‪Ò‬أ من مهمته من أأجل‬ ‫لضص ‪-‬م ‪-‬ان ع ‪-‬دم ح ‪-‬دوث م‪-‬ف‪-‬اج‪-‬أاة غ‪Ò‬‬
‫وُي ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬اق أ يت ن ‪-‬وري أ ضص ‪-‬اف ‪-‬ة ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أل–اد أل ‪-‬دو‹ ل ‪-‬ك ‪-‬رة أل ‪-‬ق ‪-‬دم «ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا»‪ ،‬م‪-‬ن أ ج‪-‬ل‬ ‫أ÷زأئ ‪- -‬ري‪ ،‬وه ‪- -‬و م ‪- -‬ا ق ‪- -‬د ي ‪- -‬ج ‪- -‬ع ‪- -‬ل م‪- -‬ن‬ ‫أألول ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى رأأسص أل ‪- -‬ع ‪- -‬ارضص ‪- -‬ة أل ‪- -‬ف‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫” تخصصيصص‬ ‫ألعودة ‘ ألنتيجة لهذأ ّ‬ ‫سصارة‪.‬‬
‫لبطال أأفريقيا‪ ،‬لسصيما وأأنهم ‘ حاجة ل‪Ó‬عب‬
‫“ثيل منتخب أ÷زأئر‪.‬‬ ‫أأو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬اك‪-‬وسص أأفضص‪-‬ل وج‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ف‪-‬اظ ع‪-‬لى‬ ‫لغ‪Ó‬طاسصرأي‪ ،‬إأبعاده عن آأخر ‪ 6‬موأجهات‬ ‫ج ‪-‬زء م ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬حضص‪Ò‬‬ ‫أ‪Ÿ‬درب لف‪- -‬ان ر ّك‪- -‬ز ك ‪-‬ث‪Ò‬أ ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫ق ‪-‬ادر ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬ع ‪-‬ويضص رأم ‪-‬ي ب ‪-‬ن سص‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي لعب‬
‫يذكر أأن نوري مثّل أ‪Ÿ‬نتخب ألفرنسصي ‘‬ ‫أللياقة وألتنافسصية ألتي يشص‪Î‬طها بلماضصي‬ ‫خاضصها ألفريق ‘ أ‪Ÿ‬وسصم ألكروي (‪2020‬‬ ‫للمبارأة للعمل ألهجومي وكيفية نقل‬ ‫أ÷انب أل ‪- -‬ن‪- -‬فسص‪- -‬ي م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل ك‪Ì‬ة‬
‫بروسصيا مونشصنغ‪Ó‬دباخ أأل‪Ÿ‬ا‪ Ê‬عند ألضصرورة‪.‬‬
‫على كل لعب مهما كان أسصمه للتوأجد ‘‬ ‫‪.)2021 -‬‬ ‫أل ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ة بسص ‪-‬رع ‪-‬ة م ‪-‬ن أل ‪-‬دف ‪-‬اع إأ‪¤‬‬ ‫أ◊ديث مع أل‪Ó‬عب‪ Ú‬وألتأاكيد‪ ،‬أأن‬
‫دريسس شصوقي – رئيسس أل–ادية‬ ‫من جهة أأخرى‪ ،‬سصيكون تربصص أ‪ÿ‬ضصر‬
‫تربصصات أ‪ÿ‬ضصر‪.‬‬ ‫وكشص‪- - - -‬فت أل‪- - - -‬ت‪- - - -‬ق‪- - - -‬اري ‪- - -‬ر أل‪Î‬ك ‪- - -‬ي ‪- - -‬ة‬
‫ألصص‪- -‬ادرة‪،‬أأمسص‪ ،‬أأن ن‪- -‬ادي أأو‪Ÿ‬ب‪- -‬ي‪- -‬اك‪- -‬وسص‪،‬‬
‫ألهجوم من ألتأاث‪ Ò‬سصلبا على “ركز‬
‫لعبي أ‪Ÿ‬نافسص‪.‬‬
‫ألتأاهل ‪ ⁄‬يحسصم بعد وعليهم ألظهور‬
‫بشص ‪-‬ك ‪-‬ل ج ‪-‬ي ‪-‬د خ‪Ó-‬ل م‪-‬وأج‪-‬ه‪-‬ة أل‪-‬ي‪-‬وم‬
‫أ÷زأئرية للتجديف لـ «ألشصعب»‪:‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل أل‪-‬ذي سص‪-‬ت‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ل‪-‬ه ث‪Ó-‬ث م‪-‬وأج‪-‬ه‪-‬ات‬ ‫‪Ó‬دوأر أل ‪-‬ف ‪-‬اصص ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ م ‪-‬ن‪-‬افسص‪-‬ة‬ ‫أ‪Ο‬شص ‪-‬ح ل ‪ -‬أ‬ ‫أل ‪-‬ف ‪-‬رصص ‪-‬ة م ‪-‬وأت ‪-‬ي ‪-‬ة أأم ‪-‬ام شص ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫لتأاكيد أأحقيته بالفوز ألذي حّققوه‬

‫النتائج ا‪ّÙ‬ققة خ‪Ó‬ل كأاسض العا‪ ⁄‬إايجابية‬


‫رأب‪- -‬ط ‪-‬ة أألب ‪-‬ط ‪-‬ال أألوروب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ي ‪-‬ب ‪-‬حث ع ‪-‬ن ي ‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه ‪Ÿ‬دة ‪ 6‬م‪-‬ب‪-‬اري‪-‬ات ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى دكة وّدي ‪-‬ة –ضص‪Ò‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ضص ‪-‬د ك ‪-‬ل م ‪-‬ن م‪-‬وري‪-‬ت‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫برونز)‪ ،‬حيث عادت‪ ‬أ‪Ÿ‬يدألية ألفضصية‪ ‬للمصصارع‪ ‬وأئل‬ ‫عّزز أ‪Ÿ‬نتخب أ÷زأئري للجيدو حصصيلته بث‪Ó‬ث‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ائ‪-‬ل ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق تأاهل تاريخي إأ‪¤‬‬ ‫خ‪Ó‬ل موأجهة ألذهاب‪ ،‬إأضصافة إأ‪¤‬‬
‫م ‪-‬ت‪-‬وسص‪-‬ط م‪-‬ي‪-‬دأن ‪fl‬ضص‪-‬رم ووق‪-‬ع ألخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار ألح ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬اط‪ ،‬أألم‪-‬ر أل‪-‬ذي ك‪-‬ان أأح‪-‬د أأسص‪-‬ب‪-‬اب وم‪- -‬ا‹ وت‪- -‬ونسص ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ت ‪-‬وأ‹‪ ،‬ف ‪-‬رصص ‪-‬ة ل‬ ‫ألزين ‘ وزن (أأقل من ‪ 66‬كلغ)‪ ،‬عقب أنهزأمه ‘‬ ‫ميدأليات منها وأحدة ذهبية من نصصيب فتحي نوري‬ ‫نصصف نهائي كأاسص «ألكاف» وعليهم‬ ‫ك ‪-‬ب ‪-‬ح ج ‪-‬م ‪-‬اح أ‪Ÿ‬ن ‪-‬افسص م ‪-‬ن أل‪-‬ب‪-‬دأي‪-‬ة‬
‫على فيغو‹ للم‪Ò‬كاتو ألثا‪ Ê‬على ألتوأ‹‪ ،‬خسصارة نادي ألفا— أألوروبي‪ ،‬لقب ألبطولة تعّوضص لفيغو‹ من أأجل لفت أأنظار فرق‬ ‫أ‪Ÿ‬بارأة ألنهائية أأمام أ‪Ÿ‬صصري أأحمد عبد ألرحمن‪.‬‬ ‫‪Ã‬ناسصبة مسصابقات أليوم ألثا‪ Ê‬لبطولة إأفريقيا «أأكابر»‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع أألم‪-‬ر ب‪-‬ج‪-‬دي‪-‬ة وت‪-‬ف‪-‬ادي‬ ‫وع ‪-‬دم م ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ه أل ‪-‬ف ‪-‬رصص ‪-‬ة ل ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ود ‘‬
‫نظرأ ◊فاظه على لياقته ألبدنية وعطائه ‘ أ÷ولة أألخ‪Ò‬ة من ألسصوبرليغ أل‪Î‬كية‪ ،‬أأوروب ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ب ‪-‬ط ‪-‬ول ‪-‬ة أأق‪-‬وى م‪-‬ن أل‪-‬ي‪-‬ون‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫أأم‪- -‬ا‪ ‬أ‪Ÿ‬ي‪- -‬دأل‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬ان أل‪È‬ون‪- -‬زي‪- -‬ت‪- -‬ان‪ ،‬ف‪- -‬ك‪- -‬ان ‪-‬ت ‪-‬ا م ‪-‬ن‬ ‫أ÷ارية حاليا بدأكار (ألسصنغال)‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اذل‪ ،‬خ ‪-‬اصص ‪-‬ة أأن أل ‪-‬ف ‪-‬رصص‪-‬ة ل‪-‬ن‬ ‫ألنتيجة‪.‬‬
‫أل ‪-‬ق ‪ّ-‬وي ف ‪-‬وق أأرضص ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ي ‪-‬دأن م‪-‬ع ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه لصصالح غر‪Á‬ه بيشصيكتاشص ألذي يلعب له تشص‪Î‬ي ورقة تسصريحه وتضصمن له ألبقاء‬ ‫نصصيب‪Á ،‬ينة ح‪Ó‬طة (‪ 57-‬كلغ)‪ ‬و‪fi‬مد رباحي (‪60 -‬‬ ‫و‚ح نورين ‘‪ ‬تأادية مشصوأر دون خطأا‪ ،‬حيث تفّوق‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬ك ‪ّ-‬رر مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪ Ó-‬وه‪-‬و أألم‪-‬ر أل‪-‬ذي‬ ‫أألم‪- -‬ر أآلخ‪- -‬ر أل‪- -‬ذي ر ّك‪- -‬ز ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‬
‫ت ‪-‬ن ‪-‬افسص ‪-‬ي ‪-‬ا إأ‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة ن ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ات ك‪-‬أاسص أأ·‬ ‫رشصيد غزأل‪.‬‬ ‫وأ‪Ÿ‬نتخب‪.‬‬ ‫كلغ)‪ .‬وشصهدت منافسصات أليوم ألثالث وأألخ‪ Ò‬من‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع خصص ‪-‬وم ‪-‬ه ل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬وغ أل ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي ع‪-‬ن ج‪-‬دأرة‬ ‫ج ‪-‬ع ‪-‬ل إأدأرة أل ‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ز‬ ‫أ‪Ÿ‬درب هو أ÷انب ألبد‪ Ê‬بالنظر‬
‫ب‪- -‬ق‪- -‬اء لعب ويسصت ه‪- -‬ام ي‪- -‬ون‪- -‬اي ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬د إأف ‪-‬ري ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬خصص‪-‬وصص‪-‬ا أأن م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسص‬ ‫مشصكلة أل‪Ó‬عب ألسصابق لنادي فالنسصيا‬ ‫ألبطولة أإلفريقية دخول‪ 7  ‬مصصارع‪ Ú‬جزأئري‪  Ú‬من‬ ‫وأسصتحقاق‪ ،‬أأين فاز على ألغامبي فاي ‚ي بحركة‬ ‫إأ‪ ¤‬أل ‪-‬رزن ‪-‬ام ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ث‪-‬ف‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي أأث‪-‬رت أأج‪- -‬ل أ◊ف‪- -‬اظ ع‪- -‬ل‪- -‬ى ق ‪-‬وة أل ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق مع أل‪Ó‬عب‪ Ú‬على ألكث‪ Ò‬من أألمور أل ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪ Ú‬م ‪-‬ن أل‪-‬ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫لسص ‪-‬ب ‪-‬ق ع ‪-‬ل ‪-‬ى دك ‪-‬ة أل ‪-‬ب ‪-‬دلء ط ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة ‪ 585‬ألتتويج ألقاري يعّول كث‪Ò‬أ على خ‪È‬ته مع‬ ‫ألسصبا‪ ،Ê‬تعود إأ‪ ¤‬أحتجاجه بشصدة على أ أ‬ ‫بينهم ث‪Ó‬ث سصيدأت‪ ،‬جميعهم ضصمن فئة ألوزن ألثقيل‪.‬‬ ‫وزأري بعد أأربع دقائق من أنط‪Ó‬ق أ‪Ÿ‬قابلة‪.‬‬ ‫سصلبا على ألزأد ألبد‪ Ê‬ل‪Ó‬عب‪ Ú‬وهو وتفادي ترأجعه من ألناحية ألفنية أل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ألسص‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ظ‪-‬هرت خ‪Ó‬ل خ‪Ó-‬ل رصص‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة م‪-‬غ‪-‬ري‪-‬ة ل‪Ó-‬عب‪Ú‬‬
‫لول أألندية وأ‪Ÿ‬نتخب خ‪Ó‬ل «ألكان» أ‪Ÿ‬قبل‬ ‫أسص ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬دأل‪-‬ه أ‪Ÿ‬ب‪-‬ك‪-‬ر م‪-‬ا ب‪ Ú‬شص‪-‬وط‪-‬ي م‪-‬ب‪-‬ارأة دق‪- -‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬ت ‪-‬ع ‪-‬ت‪ È‬سص ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬م أ أ‬ ‫ويتعّلق أألمر بكل من وعبد ألرحمن بن عمادي (‪-‬‬ ‫كما نال ألثنائي ألنسصوي أأمينة بلقاضصي (‪ 63‬كلغ)‬ ‫م ‪-‬وأج ‪-‬ه ‪-‬ة أل‪-‬ذه‪-‬اب وب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن أأن وأ÷ه‪- -‬از أل‪- -‬ف‪- -‬ن‪- -‬ي ‘ ح‪- -‬ال ضص‪- -‬م ‪-‬ان‬ ‫أألمر ألذي قد يدفع أ‪Ÿ‬درب إأ‪ ¤‬وألبدنية‪.‬‬
‫طرأبزون سصبور‪ ،‬يوم ‪ 21‬أأفريل أ‪Ÿ‬نصصرم لغ‪Ó‬طاسصرأي أل‪Î‬كي‪ ،‬ومؤوشصرأ كب‪Ò‬أ على بالكام‪Ò‬ون‪ ،‬من أأجل أ◊فاظ على أللّقب‬ ‫‪ 90‬كلغ) وأسصامة كابري (‪ 90 -‬كلغ) ومصصطفى ياسصر‬ ‫وسص‪-‬ع‪-‬اد ب‪-‬ول‪-‬ك‪-‬حل (‪ 70‬ك ‪-‬ل‪-‬غ)‪ ،‬أ‪Ÿ‬ي‪-‬دأل‪-‬ي‪-‬ة أل‪È‬ون‪-‬زي‪-‬ة ‘‬ ‫ك‪- -‬م‪- -‬ا أسص‪- -‬ت‪- -‬غ‪- -‬ل أ‪Ÿ‬درب ف‪- -‬رصص‪- -‬ة أل ‪- -‬ف ‪- -‬ري ‪- -‬ق ح‪ّ - -‬ق‪- -‬ق أإلن‪- -‬تصص‪- -‬ار إأل أأن ألتأاهل‪.‬‬ ‫إأج ‪-‬رأء ب ‪-‬عضص أل ‪-‬ت ‪-‬غ‪-‬ي‪Ò‬أت م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬
‫◊سصاب ألبطولة وألتي تعادل فيها ألفريق وضص ‪-‬ع ‪-‬ه ‘ ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪-‬ة أل‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬سص‪-‬رح‪ Ú‬ألقاري وألعودة به للمّرة ألثانية على ألتوأ‹‬ ‫بوعمار (‪ 100 -‬كلغ) و‪fi‬مد سصفيان بلرقعة (‪100 +‬‬ ‫فئتيهما‪ ،‬بينما أكتفى أ÷زأئري أ‪ÿ‬امسص‪ ،‬هود زردأ‪Ê‬‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ح أل‪-‬ف‪-‬رصص‪-‬ة ل‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬آأخ‪-‬ري‪-‬ن م‪-‬ن ألتحضص‪ Ò‬للمبارأة من خ‪Ó‬ل أ◊ديث أ‪Ÿ‬درب رفضص إأغ‪- -‬ف‪- -‬ال ه‪- -‬ذأ أألم‪- -‬ر‬
‫ب‪- -‬ه ‪-‬دف ‘ ك ‪-‬ل شص ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة‪ ،‬ح‪ Ú‬ق ‪-‬ام ب ‪-‬حسصب خ‪Ó‬ل أ‪ÒŸ‬كاتو ألصصيفي أ‪Ÿ‬قبل‪ ،‬وهو ما من خارج أأرضص ألوطن‪    .‬‬ ‫كلغ) عند ألرجال‪ .‬ووكوثر وع‪Ó‬ل (‪ 78 -‬كلغ) وصصونيا‬ ‫(‪ 73‬كلغ)‪ ،‬با‪Ÿ‬رتبة أ‪ÿ‬امسصة عند ألرجال‪.‬‬
‫ي‪- -‬ذك‪- -‬ر‪ ،‬أأن ف‪- -‬ي‪- -‬غ ‪-‬و‹ ل ‪-‬عب ‪ 501‬مبارأة‬ ‫ألصصحافة أل‪Î‬كية بتكسص‪ Ò‬بعضص أألغرأضص كانت تبحث عنه إأدأرة ألسصيمبوم‪ ،‬منذ‬ ‫عسصلة (‪ 78 +‬كلغ) ومروة معمري (‪ 78 +‬كلغ) لدى‬ ‫وبهذأ‪ ،‬أرتفعت حصصيلة ألفريق ألوطني ‘ أ‪Ÿ‬وعد‬ ‫–سصبا للمشصاركة ‘ ألكأاسس ألعربية ‪Ã‬صصر‬
‫‪’ 37‬عبا يتنافسسون على مكانة ‘ ا‪Ÿ‬نتخب الوطني أ’قل من ‪ 20‬سسنة‬
‫‘ غرف حفظ أ‪ÓŸ‬بسص‪ ،‬وهو أألمر ألذي م ‪-‬وسص ‪-‬م‪ Ú‬ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬خ ‪ّ-‬ل ‪-‬صص م ‪-‬ن ‪-‬ه‪ ،‬ح‪ Ú‬رفضص أح‪Î‬أف ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع أألن‪-‬دي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬م‪-‬ل أأل‪-‬وأن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ألسصيدأت‪ .‬وأ‪ı‬صصصصة ألوزأن (‪ 63 -‬كلغ و‪ 70 -‬كلغ)‬ ‫ألقاري إأ‪ 6 ¤‬ميدأليات‪ 1 :‬ذهب‪ 2 ،‬فضصة و‪ 4‬برونز‪،‬‬
‫‪ ⁄‬يتقبله أ‪Ÿ‬درب فاتيح ت‪ ËÒ‬ألذي ل أ÷زأئري تقليصص رأتبه ألشصهري بسصبب وأ‪Ÿ‬نتخب ألوطني‪ ،‬وهو ما جعل منه أأك‪Ì‬‬ ‫لدي ألسصيدأت و(‪ 73-‬كلغ و‪ 81 -‬كلغ) لدى ألرجال‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ي ‪-‬وم‪ Ú‬م ‪-‬ن أل ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬افسص‪ ،‬وه‪-‬وم‪-‬ا يسص‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬زأئ‪-‬ر‬
‫لزم ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ادي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ‪ّÁ‬ر ب ‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬ألعناصصر خ‪È‬ة بكتيبة بلماضصي‪.‬‬ ‫يتسصامح مع أ‪Ÿ‬شصاكل ألنضصباطية‪ ،‬وجعله أ أ‬ ‫ويشصارك‪ 210  ‬مصصارع‪  ‬من‪ 40  ‬بلدأ‪  ‬من بينهم‪18  ‬‬ ‫ب ‪-‬اح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ألصص ‪-‬ف أل ‪-‬ث ‪-‬الث م ‪-‬ؤوق ‪-‬ت ‪-‬ا ‘ أل‪Î‬ت ‪-‬يب أل‪-‬ع‪-‬ام‬
‫ثّمن رئيسس أل–ادية أ÷زأئرية ألتجذيف دريسس شصوقي ‘ تصصريح خاصس ÷ريدة‬ ‫جزأئري (‪ 9‬رجال ‪ 9 -‬سصيدأت)‪ ‘ ‬ألبطولة أإلفريقية‬ ‫للميدأليات‪ ،‬خلف تونسص أألو‪ ¤‬وأ‪Ÿ‬غرب ألثا‪ Ê‬وقبل‬
‫«ألشص‪-‬عب» أل‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج أ‪Ù‬ق‪-‬ق‪-‬ة خ‪-‬لل م‪-‬ن‪-‬افسص‪-‬ة ك‪-‬أاسس أل‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬أل‪-‬ت‪-‬ي ‪Œ‬ري وقائعها بسصويسصرأ‪،‬‬ ‫مدأفع منتخب ويلز جيث‪ Ú‬جونسس يع‪Î‬ف‪:‬‬ ‫للجيدوألتي –تضصنها ألعاصصمة ألسصنغالية‪ ‬دأكار من ‪20‬‬ ‫مصصر ألرأبعة‪.‬‬

‫مواجهة ‪fi‬رز كانت “ثل كابوسسا بالنسسبة ‹‬


‫وألتي تعرف مشصاركة ‪ 41‬دولة من بينها عناصصر أ‪Ÿ‬نتخب ألوطني ألتي ظننت ألتأاهل‬ ‫إأ‪ 23 ¤‬ماي‪.‬‬ ‫وبدأأت‪ ‬حصصيلة «أ‪ÿ‬ضصر»‪ ‬يوم أ‪ÿ‬ميسص (‪ 1‬فضصة و‪2‬‬
‫لو‪Ÿ‬بية بطوكيو ‪.2021‬‬ ‫للعاب أ أ‬‫ل أ‬
‫لخ‪Ò‬ة ‪Œ‬ري أليوم‬
‫أ÷ولة أ أ‬
‫«بالرغم من أأننا كنا نرغب ‘ بلوغ ألنهائي إأل‬ ‫نبيلة بوقرين‬
‫أأننا ‪ ⁄‬نتمكن من ذلك ألن أ‪Ÿ‬نافسصة كانت قّوية‪،‬‬
‫وب ‪-‬ه ‪-‬ذأ ألصص ‪-‬دد نشص ‪-‬ك ‪-‬ر أل ‪-‬ري ‪-‬اضص ‪-‬ي‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬روح‬ ‫أعت‪ È‬ألرجل أألول على رأأسص ألفيدرألية هذه‬
‫ل‚ليزي‪ ،‬أيضصا بصصعوبة أللعب ضصد ‚م‬
‫مان سصيتي‪ .‬وقال فوكسس ‘ تصصريحات أد‪ ¤‬بها ألعام‬
‫ليسص‪ Î‬سصيتي أ إ‬ ‫ل‚ل‪-‬ي‪-‬زي‪ ،‬إأن‬ ‫ق ‪-‬ال ج ‪-‬ي ‪-‬ث‪ Ú‬ج‪-‬ونسس م‪-‬دأف‪-‬ع ب‪-‬ول‪-‬ت‪-‬ون أ إ‬
‫أ÷زأئري رياضس ‪fi‬رز ‚م مانشصسص‪ Î‬سصيتي هو أصصعب‬
‫من يحسسم لقب هداف الدوري ا’‚ليزي؟‬
‫أل ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة وأ‪Û‬ه‪-‬ود أ‪Ÿ‬ب‪-‬ذول ل‪-‬تشص‪-‬ري‪-‬ف‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪-‬افسص‪-‬ة ‪fi‬ط‪-‬ة –ضص‪Ò‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر أل‪-‬وط‪-‬نية‬ ‫أ‪Ÿ‬اضصي لشصبكة «سصكاي سصبورتسس» أل‪È‬يطانية‪‘« :‬‬ ‫لعب وأجهه طوأل مسص‪Ò‬ته ألح‪Î‬أفية‪ .‬وقال‬ ‫ل‚ليزي‪fi ،‬تدم ب‪fi Ú‬مد صصلح لعب‬ ‫ل يزأل ألصصرأع على أ◊ذأء ألذهبي ‘ ألدوري أ إ‬
‫أل ‪-‬رأي ‪-‬ة أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ه ‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬وع ‪-‬د أل ‪-‬ك‪-‬ب‪ ،Ò‬ألن‬ ‫قائ‪« :Ó‬بودينة سصيدعلي شصارك ‘ ألنهائي ب‬ ‫أ‪Ÿ‬وسصم أ◊ا‹‪‚ ،‬حنا ‘ ألسصيطرة على أغلب‬ ‫لعب م‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬خب وي ‪-‬ل ‪-‬ز ‘ تصص ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات أد‪ ¤‬ب ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫ليفربول‪ ،‬وهاري ك‪ Ú‬مهاجم توتنهام‪.‬‬
‫ألنتيجة أ‪Ù‬ققة ‘ حد ذأتها إأيجابية‪ ،‬ألنها‬ ‫بعدما خرج من ألدور نصصف نهائي ‪Ÿ‬نافسصة‬ ‫أ‪Ÿ‬ب ‪-‬اري ‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اه‪-‬ا‪ ،‬غ‪ Ò‬أن ‪fi‬رز ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬حسص ‪-‬اب أل ‪-‬رسص ‪-‬م ‪-‬ي ل ‪-‬ن ‪-‬ادي ب‪-‬ول‪-‬ت‪-‬ون ع‪ È‬م‪-‬وق‪-‬ع‬
‫‪Ó‬ل ‪-‬ع‪-‬اب أألو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬وك‪-‬ي‪-‬و‬
‫‪fi‬ط ‪-‬ة –ضص‪Ò‬ي ‪-‬ة ل ‪ -‬أ‬ ‫كأاسص ألعا‪ ⁄‬ألتي ‪Œ‬ري بسصويسصرأ‪ ،‬فيما أكتفى‬ ‫أ‪ÿ‬صص‪- -‬م أل‪- -‬وح‪- -‬ي‪- -‬د أل ‪-‬ذي خ ‪-‬ل ‪-‬ق ‹ صص ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ات‬ ‫«ت‪-‬وي‪« »»Î‬ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ك‪-‬نت أل‪-‬عب م‪-‬ع ن‪-‬ادي ف‪-‬ليتود‪،‬‬ ‫وسص ‪-‬ج ‪-‬ل أل ‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي ح‪-‬ت‪-‬ى أآلن ‪22‬‬
‫‪ 2021‬بعدما ضصمنوأ أ‪Ÿ‬شصاركة ‘ هذأ أ◊دث‬ ‫كمال آأيت دأود بالنهائي سص حيث تعت‪ È‬نتيجة‬ ‫كب‪Ò‬ة»‪  .‬‬ ‫وأج‪- -‬هت ‪fi‬رز أل‪- -‬ذي ك‪- -‬ان ي‪- -‬نشص ‪-‬ط وق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ع‬ ‫هدفا لكل منهما‪ ،‬بينما غابا عن‬
‫ألرياضصي ألكب‪.»Ò‬‬ ‫إأيجابية بالنظر للظروف ألتي حضصر فيها ألثنائي‬ ‫وأسص ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اد ‪fi‬رز أفضص ‪-‬ل مسص ‪-‬ت ‪-‬وي ‪-‬ات ‪-‬ه م ‪-‬ع‬ ‫ل‪-‬يسص‪ Î‬سص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‪ ،‬ضص‪-‬م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬افسص‪-‬ات ك‪-‬أاسس أل–اد‬ ‫ه ‪-‬ز شص ‪-‬ب ‪-‬اك أ‪Ÿ‬ن ‪-‬افسص‪ ‘ Ú‬أ÷ول‪-‬ة‬
‫‪Ó‬شص‪- -‬ارة‪ ،‬ف‪- -‬إان أل ‪-‬وف ‪-‬د أ÷زأئ ‪-‬ري أ‪Ÿ‬ت ‪-‬أاه ‪-‬ل‬
‫ل‪ - -‬إ‬ ‫أ÷زأئ‪- -‬ري ‪Ã‬ا أأن ‪-‬ن ‪-‬ا ك ‪-‬ن ‪-‬ا ‘ شص ‪-‬ه ‪-‬ري ‪-‬ن رمضص ‪-‬ان‪،‬‬ ‫لخ‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫لشص‪- -‬ه‪- -‬ر أ أ‬ ‫م ‪- -‬انشصسص‪ Î‬سص‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬ي خ‪- -‬لل أ أ‬ ‫ل‚ليزي‪ ».‬وتابع بقوله‪« :‬يجدر ألع‪Î‬أف‬ ‫أ إ‬ ‫ق ‪-‬ب ‪-‬ل أألخ‪Ò‬ة‪ ،‬مسص ‪-‬اء ي‪-‬وم أألرب‪-‬ع‪-‬اء‬
‫‪Ó‬لعاب أألو‪Ÿ‬بية بطوكيو ‪ 2021‬وأألمر يتعلق‬ ‫ل أ‬ ‫م‪-‬اي‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي أأن‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬وأ ق‪-‬ل‪-‬ي‪ Ó-‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ارن‪-‬ة مع باقي‬ ‫لسصبا‪Ê‬‬ ‫وفرضس نفسصه لعبا مهما ‘ تشصكيلة أ إ‬ ‫أنه ل ‪Á‬كن ألتوقع ‪Ã‬ا سصيفعله بالكرة‪ ،‬بحكم‬ ‫أ‪Ÿ‬اضصي‪  .‬‬
‫بث‪Ó‬ث عناصصر سصيكون أأمامهم موأعيد –ضص‪Ò‬ية‬ ‫أ‪Ÿ‬نافسص‪.» Ú‬‬ ‫غ‪- - -‬وأردي‪- - -‬ول وع ‪- -‬اشس أ÷ن ‪- -‬اح أ÷زأئ ‪- -‬ري ف‪Î‬ة‬ ‫قدرته ألفائقة على تغي‪ Ò‬أ‪Œ‬اهاته‪ ‘ .‬بعضس‬ ‫و‪ ⁄‬يسص‪- -‬ج‪- -‬ل صص‪Ó- -‬ح ‘ م ‪-‬ب ‪-‬ارأة‬
‫‘ أ‪Ÿ‬سصتوى ألعا‹ ب‪Î‬كيا مباشصرة بعد ألنتهاء‬ ‫وأصصل دريسص شصوقي قائ‪ ‘ Ó‬ذأت ألسصياق‪:‬‬ ‫صص‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬ة خ‪- -‬لل شص‪- -‬ه‪- -‬ري ج‪- -‬ان ‪-‬ف ‪-‬ي وف ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ري‬ ‫لحيان تظن أنك “كنت من ألسصيطرة‬ ‫أ أ‬ ‫ب‪Ò‬ن ‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن‪-‬ف‪-‬وز ل‪-‬ي‪-‬ف‪-‬رب‪-‬ول‬
‫جل ك‪Ú‬‬ ‫لقل من ‪ 20‬عاما ‪fi‬مد لسصات‪ 37 ،‬لعبا من بينهم ‪ 13‬ينشصطون أ‪ÿ‬ارج ألوطن‪ ،‬لل‪Î‬بصس ألنتقائي ألثالث‬ ‫أسصتدعى ألناخب ألوطني أ‬
‫من منافسصة بطولة ألعا‪.⁄‬‬ ‫أ‪Ÿ‬اضص ‪- -‬ي‪ ،Ú‬ح ‪- -‬يث ظ ‪- -‬ل ح‪- -‬ب‪- -‬يسص‪- -‬ا ل‪- -‬دك‪- -‬ة‬ ‫عليه‪ ،‬غ‪ Ò‬أنه يباغتك ‪Ã‬رأوغة‬ ‫بث‪Ó‬ثية كاملة‪ ،‬كما ‪ ⁄‬يسص ّ‬ ‫ل· أ‪Ÿ‬قّررة من ‪17‬‬ ‫لخ‪ Ò‬ألذي أنطلق أول أمسس ويسصتمر إأ‪ 25 ¤‬ماي أ÷اري با‪Ÿ‬ركز ألفني ألوطني بسصيد موسصى –سصبا للكأاسس ألعربية ل أ‬ ‫وأ أ‬
‫مع توتنهام ‘ خسصارة فريقه أأمام‬
‫يرأهن على هدأف فولفسصبورغ فوت فيغورسصت‬ ‫ألبدلء ‘ عدة مباريات‪ ،‬قبل أن‬
‫ينتفضس ويقدم مسصتويات قّوية‬
‫ل ‪Á‬ك‪-‬نك أن ت‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ع‪-‬ها»‪ .‬وأ”‬
‫م ‪-‬دأف ‪-‬ع ب ‪-‬ول ‪-‬ت ‪-‬ون تصص ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات ‪-‬ه‬ ‫أأسصتون في‪ ،Ó‬مع تّبقي جولة وأحدة‬ ‫جوأن إأ‪ 3 ¤‬جويلية ‪Ã‬صصر‪ ،‬حسصبما أفادت به أل–ادية أ÷زأئرية لكرة ألقدم (ألفاف)‪.‬‬

‫مورينهو يسسعى لتدعيم هجوم روما من «البوندسسليغا»‬ ‫لخ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫‘ ألف‪Î‬ة أ أ‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ه‪« :‬ب‪-‬ك‪-‬ل ت‪-‬أاكيد ‪fi‬رز هو‬ ‫على نهاية أل‪ÒÁÈ‬ليغ‬ ‫عبد ألغا‪ ،Ê‬غاريت أأنسص (نادي بارأدو)‪ ،‬زويشص‬ ‫جاء ‘ بيان ألفاف ‘‘يتعّلق أألمر با‪Û‬موعة هذه ألدورة برصصيد نقطة وحيدة‪.‬‬
‫لرق‪-‬ام‪،‬‬ ‫وع ‪-‬ل ‪-‬ى صص ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬د أ أ‬ ‫لشص ‪- - - -‬رسس أل ‪- - - -‬ذي‬
‫أ‪Ÿ‬ن‪- - - - -‬افسس أ أ‬ ‫وأأه ‪-‬در صص ‪Ó-‬ح أن ‪-‬ف ‪-‬رأدي ‪-‬ن أأم‪-‬ام‬ ‫‪fi‬مد (شصباب ألدرعان)‪ ،‬طايبي سصيد علي (أ–اد‬ ‫أل ‪-‬ث ‪-‬ال ‪-‬ث ‪-‬ة (أ‪Ÿ‬ول‪-‬ودي‪-‬ن ‘ ‪ ،)2004 - 2003‬وأل ‪-‬ت‪-‬ي‬
‫سص‪- - -‬ج ‪- -‬ل ‪fi‬رز ‪ 14‬هدفا‬ ‫وأج‪- -‬ه‪- -‬ت‪- -‬ه م ‪-‬ن ‪-‬ذ أن أصص ‪-‬ب ‪-‬حت‬ ‫ب‪Ò‬ن ‪-‬ل ‪-‬ي‪ ،‬ك ‪-‬ان ‪-‬ا ك ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ل‪ Ú‬ب ‪-‬اب ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اده‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة)‪ ،‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪fi‬م‪-‬د رف‪-‬ي‪-‬ق (أأك‪-‬اد‪Á‬ي‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬اف)‪،‬‬ ‫قائمة أللعب‪Ú‬‬ ‫سصتخضصع ◊صصصص تدريبية وموأجهات‘‘‪.‬‬
‫يعمل أ‪Ÿ‬درب أل‪È‬تغا‹ جوزيه مورينهو‪ ،‬على‬ ‫بصص ‪-‬دأرة أل ‪-‬ه ‪-‬دأف‪ ‘ ،Ú‬ظ ‪ّ-‬ل سص‪-‬ع‪-‬ي‬ ‫أأوسص ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ل ج‪È‬ي ‪-‬ل (ن ‪-‬ادي أأ‚ي‪ /‬ف ‪-‬رنسص ‪-‬ا)‪ ،‬ب‪-‬ن‬ ‫وأحتفظ ألناخب ألوطني ‪fi‬مد لسصات ‪ -‬بعد‬
‫تعزيز صصفوف روما ألإيطا‹ قبل بدأية أ‪Ÿ‬وسصم‬ ‫وأه ‪- - -‬دى ‪“ 8‬ريرأت‬ ‫لعبا ‪Îfi‬فا»‪.‬‬
‫ح‪- -‬اسص‪- -‬م ‪-‬ة خ ‪-‬لل ‪46‬‬ ‫ول يعت‪ È‬جيث‪ Ú‬جونسس‬ ‫«أل ‪-‬ري ‪-‬دز» ل‪-‬تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل أأك‪ È‬ع‪-‬دد م‪-‬ن‬ ‫م‪Ó‬ل أأسصامة (شصباب باتنة)‪ ،‬تبا‪ Ê‬عبد ألغا‪ ،Ê‬دريسص صصالح ألدين قايسص‪ ،‬أأحمان فائل (نادي‬ ‫‪Œ‬مع أأول ُبرمج من ‪ 6‬إأ‪ 9 ¤‬ماي أ÷اري با‪Ÿ‬ركز‬
‫أ‪Ÿ‬قبل‪Ÿ ،‬سصاعدته على تطبيق أأفكاره مع فريقه‬ ‫أأله ‪-‬دأف م ‪-‬ن أأج ‪-‬ل أل ‪-‬ف‪-‬وز وح‪-‬ج‪-‬ز‬ ‫ألفني بسصيد موسصى ‪Ã -‬شصاركة ›موعة متكونة غا‪ Â‬عادل‪ ،‬شصرشصور كمال (مولودية أ÷زأئر)‪ ،‬سص‪- -‬انت إأي‪- -‬ت‪- -‬ي ‪-‬ان‪ /‬ف ‪-‬رنسص ‪-‬ا)‪ ،‬زغ ‪-‬اي ‪fi‬م ‪-‬د ب ‪Ó-‬ل‪،‬‬
‫أ÷ديد‪.‬‬ ‫مبارأة شصارك فيها‬ ‫أللعب ألوحيد ألذي وصصف‬
‫‪Ã‬ختلف‬ ‫لصص‪-‬عب‪،‬‬ ‫‪Ã‬ح ‪-‬رز ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسس أ أ‬ ‫مقعد ‘ دوري أأبطال أأوروبا‪.‬‬ ‫م ‪-‬ن ‪ 32‬لع ‪-‬ب ‪-‬ا ‪ -‬ب ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬دأد ج‪-‬دي‪-‬د يضص‪-‬م ‪ 34‬لعبا بورحلي ياسصر عبد ألقادر‪ ،‬مسصعود سصا‪ ،⁄‬مهرة م ‪-‬يسص ‪-‬ا‹ رف ‪-‬ي ‪-‬ق (ن ‪-‬ادي ت‪-‬ول‪-‬وز‪ /‬ف‪-‬رنسص‪-‬ا)‪ ،‬ب‪-‬وع‪-‬وأن‬
‫وم‪- -‬ن أ‪Ÿ‬ق‪- -‬رر أأن ي‪- -‬ت‪- -‬و‪ ¤‬م ‪-‬وري ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬و‪ ،‬ت ‪-‬دريب‬ ‫ب‪- -‬ي‪- -‬ن ‪-‬م ‪-‬ا ‪ ⁄‬ي ‪-‬ك ‪-‬ن ه ‪-‬اري ك‪‘ Ú‬‬ ‫لتنظيم تربصص أنتقائي ثان وأختتم يوم أألربعاء عبد ألرزأق‪ ،‬رضصاوي شصمسص ألدين‪ ،‬شصريف ألوزأ‪ Ê‬عصصام (نادي فالنسصيان‪ /‬فرنسصا)‪ ،‬عجودي ماسصيل‬
‫أ÷يالوروسصي عقب نهاية أ‪Ÿ‬وسصم أ◊ا‹‪ ،‬وذلك‬ ‫أ‪Ÿ‬سصابقات هذأ‬ ‫ح‪- -‬يث أع‪Î‬ف أل‪- -‬ن ‪-‬مسص ‪-‬اوي‬
‫أ‪Ÿ‬وسصم‪.‬‬ ‫ك‪-‬ريسص‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ان فوكسس ظه‪Ò‬‬ ‫مسص ‪-‬ت‪-‬وأه أ‪Ÿ‬ع‪-‬ه‪-‬ود‪ ،‬خ‪Ó-‬ل م‪-‬وأج‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫أأ‪Á‬ن (وفاق سصطيف)‪ ،‬بلحاج شصكال عفاري‪ ،‬بوطبة (ن ‪-‬ادي لنسص‪/‬ف ‪-‬رنسص ‪-‬ا)‪ ،‬دي ‪-‬ه ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسص ري‪-‬ان (أأو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‬ ‫«بتنشصيط مبارأة تقييمية أأخ‪Ò‬ة»‪.‬‬
‫ب‪- -‬ع‪- -‬دم ‪-‬ا أأق ‪-‬ال ‪-‬ه ت ‪-‬وت ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ام ه ‪-‬وتسص ‪-‬ب‪ ‘ Ò‬أأف ‪-‬ري ‪-‬ل‬ ‫أأسصتون في‪ ،Ó‬خصصوصصا بعدما أأبلغ‬ ‫وتعود آأخر مقابلة للمنتخب ألوطني ألقل من م ‪-‬ايسص رأم ‪-‬ي (شص ‪-‬ب ‪-‬اب قسص‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة)‪ ،‬ن‪-‬ع‪-‬م‪-‬ا‪ Ê‬ع‪-‬ب‪-‬د مرسصيليا‪ /‬فرنسصا)‪ ،‬آأيت عمر يونسص عبد ألكر‪Ë‬‬
‫أ‪Ÿ‬اضصي‪.‬‬ ‫أل‪Ó‬عب إأدأرة توتنهام برغبته ‘‬ ‫‪ 20‬سصنة إأ‪ ¤‬ديسصم‪Ã ،2020 È‬ناسصبة إأجرأء دورة ألكر‪( Ë‬أ–اد أ÷زأئر)‪ ،‬ربوح صصهيب‪ ،‬حمودي (ب‪-‬اي‪-‬رن م‪-‬ي‪-‬ون‪-‬ي‪-‬خ‪ /‬أأ‪Ÿ‬ان‪-‬ي‪-‬ا)‪ ،‬ن‪-‬وأح ح‪-‬م‪-‬دأوي (نادي‬
‫و بحسصب صصحيفة «لغازيتا ديلي سصبورت»‬ ‫وشص ‪ّ- - - -‬دد «ح‪- - - -‬ت‪- - - -‬ى‬
‫م ‪-‬انشصسص‪ Î‬سص ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ي رغ ‪-‬م ق ‪ّ-‬وت‪-‬ه‪ ⁄ ،‬ي‪-‬ك‪-‬ن‬
‫أرجـــــــع ترأجــــــــع‬ ‫ألرحيل‪.‬‬ ‫أ–اد شصمال أفريقيا أ‪Ÿ‬ؤوهلة إأ‪ ¤‬كأاسص إأفريقيا ‪fi‬م‪-‬د‪ ،‬ب‪-‬وك‪-‬رشص‪-‬اوي ب‪Ó-‬ل‪ ،‬غ‪-‬اي‪-‬د أأح‪-‬م‪-‬د‪ ،‬ح‪-‬م‪-‬ادي دي ‪-‬ج‪-‬ون‪ /‬ف‪-‬رنسص‪-‬ا)‪ ،‬ب‪-‬ل‪-‬م‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ار ‪fi‬م‪-‬د (ن‪-‬ادي ل‪-‬ي‪-‬ل‪/‬‬
‫ألي ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ف ‪-‬إان أ‪Ÿ‬درب أل‪È‬ت ‪-‬غ ‪-‬ا‹ يسص ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬دف‬
‫ألتعاقد مع فوت فيغورسصت‪ ،‬مهاجم فولفسصبورغ‪،‬‬ ‫ليفوز بالدوري لو فقد ‪ 3‬لعب‪ ‘ Ú‬قلب‬ ‫لصصابات‬ ‫ألفريق إأ‪ ¤‬أ إ‬ ‫‪ ⁄‬تبتسصم أ÷ولة أألخ‪Ò‬ة كث‪Ò‬أ‬ ‫للفئة ‪Ã‬وريتانيا‪ .‬وعجز شصبان «أ‪ÿ‬ضصر» ‘ بلوغ عبد أل‪( ‹Ó‬شصباب بلوزدأد)‪ ،‬أأوكريف عبد ألغا‪ Ê‬فرنسصا)‪ ،‬ماهور سصامي (نادي لغونتوأز‪ /‬بلجيكا)‪،‬‬
‫ألنهائيات بعد أحت‪Ó‬لهم أ‪Ÿ‬ركز ألرأبع وأألخ‪( ‘ Ò‬أأو‪Ÿ‬بي أ‪Ÿ‬دية)‪ ،‬زيان ب‪Ó‬ل (شصبيب بجاية)‪ ،‬لع‪Ó‬م ماتيبانزيا سصيمبا كمال بيار (نادي تروأ‪ /‬فرنسصا)‪.‬‬
‫‪Ù‬مد صص‪Ó‬ح من حيث ألتهديف‬
‫خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة ألنتقالت ألصصيفية أ‪Ÿ‬قبلة‬
‫وي ‪-‬ع ‪-‬د صص‪-‬احب ‪ 28‬ع ‪-‬اًم ‪-‬ا أأح‪-‬د أأب‪-‬رز أأه‪-‬دأف‬
‫أل ‪-‬دف ‪-‬اع‪ ..‬ول ح ‪-‬ت ‪-‬ى م ‪-‬انشصسص‪ Î‬ي ‪-‬ون‪-‬اي‪-‬ت‪-‬د»‪.‬‬
‫وتّوج ليفربول باللقب ‘ أ‪Ÿ‬وسصم أ‪Ÿ‬اضصي‪،‬‬ ‫كلوب‪ :‬كان من ا‪Ÿ‬سستحيل‬ ‫مع ليفربول‪ ،‬منذ أنضصمامه للفريق‬
‫مسصتقبل ميسصي مازأل غامضصا‬
‫أأسصطورة روما‪ ،‬حقيقة رفضصه ألعمل مع أل‪È‬تغا‹‬ ‫مورينهو ‘ سصوق ألنتقالت‪ ،‬رغم ألتقارير ألتي‬ ‫لكنه كان ‘ أ‪Ÿ‬ركز ألثامن ‘ مارسص هذأ‬
‫ا‪Ÿ‬نافسسة على اللّقب‬ ‫‪ 2019-2018‬ح‪ Ú‬تقاسصم مع زميله ك‪ 3 Ú‬أأهدأف با÷ولة أ‪ÿ‬تامية ‘‬ ‫‘ موسصم ‪.2018 - 2017‬‬
‫ج‪- -‬وزي‪- -‬ه م‪- -‬وري‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬و‪ ،‬أ‪Ÿ‬دي‪- -‬ر أل‪- -‬ف ‪-‬ن ‪-‬ي أ÷دي ‪-‬د‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬ج‪- -‬ي ‪-‬ال ‪-‬وروسص ‪-‬ي‪ ،‬ب ‪-‬دًءأ م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬وسص ‪-‬م أ÷دي ‪-‬د‪.‬‬
‫تفيد برغبته ‘ ضصم أإليطا‹ أأندريا بيلوتي من‬
‫تورينو‪.‬‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬ام‪ ،‬وم ‪-‬ن ث‪-‬م ك‪-‬انت ف‪-‬رصص‪-‬ت‪-‬ه ‘ أل‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ل‬
‫ل‪- -‬دوري أأب‪- -‬ط‪- -‬ال أأوروب‪- -‬ا أ‪Ÿ‬وسص‪- -‬م أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‬ ‫بدون دفاع‬
‫و‪ ⁄‬يغب صص‪Ó‬ح عن أأي مبارأة سصاديوما‪ ،Ê‬وبي‪ Ò‬أأو باميانغ لعب م ‪-‬رم ‪-‬ى ه ‪-‬ال سص ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ي‪ ،‬و‘ م ‪-‬وسص ‪-‬م‬
‫ب ‪- -‬ا÷ول ‪- -‬ة أألخ‪Ò‬ة م ‪- -‬ع «أل‪- -‬ري‪- -‬دز» أألرسصنال أ÷ائزة‪ ،‬وسصجل كل منهم ‪ 2018-2017‬أأح ‪-‬رز ث ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة أأم‪-‬ام‬
‫وشصارك ‘ أ‪Ÿ‬وأسصم ألـ‪ 3‬أ‪Ÿ‬اضصية‪ 22 ،‬هدفا‪.‬‬
‫عرضض «البياسسجي» يربك حسسابات برشسلونة‬
‫وق‪- -‬ال ت‪- -‬وت ‪-‬ي‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل تصص ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات ‪-‬ه ل ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬اة «رأي‬ ‫ضصئيلة‪ ،‬لكنه خاضص ‪ 9‬مباريات ب‪ Ó‬هز‪Á‬ة‬ ‫ل‪-‬يسص‪ Î‬سص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‪ ،‬وه‪-‬وأ‪Ÿ‬ن‪-‬افسص ألذي‬
‫‚ح أ‪Ÿ‬هاجم ألهولندي ‘ تسصجيل ‪ 63‬هدًفا‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫س‬‫ل‬ ‫أ‬ ‫ر‬‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫خ‬ ‫ا‬ ‫ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬‬ ‫جل إأل ‘ موسصمه أألول‬ ‫ميسصي‪ ،‬مؤوكدة أأ‪s‬ن باريسص قدم عرضًصا‬ ‫خ‪- -‬وأن لب‪- -‬ورت‪- -‬ا‪ ،‬وأأب‪- -‬ل‪- -‬غ‪- -‬ه ب‪- -‬خ ‪-‬ط ‪-‬ط‬ ‫ل يزأل ألغموضص يكتنف ملف بقاء‬
‫سصبورت» أإليطالية‪ ،‬خ‪Ó‬ل حضصوره نهائي ألكأاسص‬ ‫خ‪Ó‬ل ‪ 119‬مبارأة بقميصص ذئاب ألبوندسصليغا‪،‬‬ ‫ب ‪- -‬ع‪- -‬د ذلك ل‪- -‬يصص‪- -‬ع‪- -‬د ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬رك‪- -‬ز أل‪- -‬رأب‪- -‬ع‪.‬‬ ‫أأكد يورغن كلوب‪ ،‬مدرب ليفربول‪ ،‬إأن‬
‫سصي‪Ó‬قيه ك‪ Ú‬أليوم أألحد‪.‬‬ ‫لكنه ‪ ⁄‬يسص ّ‬ ‫بالفعل ‪Ÿ‬يسصي‪ ،‬لكن أألخ‪  Ò‬ل ينوي‬ ‫«أل‪È‬غ‪- - -‬وث»‪ ،‬مشص‪Ò‬ة إأ‪ ¤‬م ‪- -‬يسص ‪- -‬ي ‪⁄‬‬ ‫م‪- -‬يسص‪- -‬ي ب‪È‬شص‪- -‬ل‪- -‬ون ‪-‬ة‪ ‘ ،‬ظ ‪ّ-‬ل صص ‪-‬مت‬
‫وق ‪-‬ب ‪-‬ل أ÷ول ‪-‬ة أألخ‪Ò‬ة م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬وسص ‪-‬م أل ‪-‬ي‪-‬وم‬ ‫و‘ م‪- -‬وسص‪- -‬م ‪ ،2019-2018‬ك‪- -‬ان‬ ‫م ‪-‬ع أل ‪-‬ف ‪-‬ري‪-‬ق ق‪-‬ب‪-‬ل ‪ 3‬سص‪-‬ن‪-‬وأت أأم‪-‬ام أ‪Ÿ‬اضص ‪-‬ي ب ‪-‬ع ‪-‬دم‪-‬ا سص‪-‬ج‪-‬ل ‪ 19‬هدفا‬
‫«‪ ⁄‬يتصصل بي أأحد من روما وما نشصر ›رد‬ ‫كما أأنه يرتبط بعقد مع ناديه حتى صصيف ‪.2023‬‬ ‫‘ ألعضص‪Ó‬ت‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬غاب أ‪Ÿ‬هاجم دييغو‬ ‫أإلصصابات أأثرت بشصكل هائل على مسص‪Ò‬ة‬ ‫أل‪- -‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر إأل ‪-‬ي ‪-‬ه ح ‪-‬ت ‪-‬ى ي ‪-‬ع ‪-‬رف م ‪-‬وق ‪-‬ف‬ ‫يحصصل حتى أآلن على‪ ‬عرضص رسصمي‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬م أألرج ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬وع‪-‬دم ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬ده‬
‫أأكاذيب»‬ ‫أألحد‪ ،‬تتنافسص ‪ 3‬فرق‪ ،‬وهي تشصيلسصي (‪67‬‬ ‫جوتا ولعب ألوسصط جوردأن هندرسصون‬ ‫ب‪- -‬رأي ‪-‬ت ‪-‬ون‪ ،‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا غ ‪-‬اب أل ‪-‬ع ‪-‬ام‪ Ú‬فقط‪ ،‬بينما أأحرز جيمي فاردي ك‪ Ú‬مصص‪- -‬اب‪- -‬ا و‪ ⁄‬يشص ‪-‬ارك‪ ،‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا‬
‫وذكرت ألصصحيفة أأن سصعر فيغورسصت يبلغ حوأ‹‬ ‫فريقه ‘ ألدوري أإل‚ليزي‪ ،‬ما منعه من‬ ‫ب‪-‬رشص‪-‬ل‪-‬ون‪-‬ة‪.‬وت‪-‬اب‪-‬عت‪« :‬أم‪-‬ت‪Ó-‬ك باريسص‬ ‫من لبورتا‪ ،‬ألن‪ s‬ألنادي ‪ ⁄‬يقدر بعد‬ ‫أألمر بكلمة حاسصمة‪ ،‬وسصط تضصارب‬
‫وأأضصاف‪« :‬إأذأ ” توجيه ألدعوة ‹ سصأاجلسص‬ ‫نقطة) وليفربول وليسص‪ Î‬سصيتي (‪ 66‬نقطة‬ ‫‪Ÿ‬دة ط‪- -‬وي‪- -‬ل‪- -‬ة بسص‪- -‬بب أإلصص‪- -‬اب‪- -‬ات أأي ًضص‪- -‬ا‪.‬‬ ‫لعب ل ‪- - -‬يسص‪ 23 Î‬ه‪-‬دف‪-‬ا ل‪-‬يخطف أ‪Ÿ‬وسص‪- -‬م أ‪Ÿ‬اضص‪- -‬ي سص‪- -‬ج‪- -‬ل ه‪- -‬دف ‪-‬ا‬ ‫أ‪Ÿ‬اضصي‪ Ú‬عن هز ألشصباك‪.‬‬
‫‪ 30‬مليون أأورو‪ ،‬وهو ‘ متناول نادي ألعاصصمة‬ ‫ألحتفاظ بلقب ألبطولة‪.‬‬ ‫وحسص‪- -‬م صص‪Ó- -‬ح ل‪- -‬قب أل‪- -‬ه‪- -‬دأف أ÷ائزة من ألفرعون أ‪Ÿ‬صصري‪.‬‬ ‫‪Ó‬م ‪-‬وأل وإلم ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي‪-‬ة‬‫سص ‪-‬ان ج‪Ò‬م ‪-‬ان ل ‪ -‬أ‬ ‫حجم أألموأل ألتي يسصتطيع عرضصها‬ ‫أل ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر ألصص‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن وج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه ‘‬
‫بكل سصرور وأأناقشص أألمر‪ ،‬مع كامل ألح‪Î‬أم‬ ‫ل‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا) ع‪-‬ل‪-‬ى آأخ‪-‬ر م‪-‬رك‪-‬زي‪-‬ن م‪-‬ؤوه‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫وق‪-‬ب‪-‬ل ل‪-‬ق‪-‬اء ل‪-‬ي‪-‬ف‪-‬رب‪-‬ول م‪-‬ع ضص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه ك‪-‬ريسص‪-‬تال‬ ‫ب‪- -‬ا÷ول ‪-‬ة أألخ‪Ò‬ة أأم ‪-‬ام ك ‪-‬ريسص ‪-‬ت ‪-‬ال‬
‫أإليطالية‪ .‬‬ ‫وغ ‪-‬اب أ‪Ÿ‬دأف ‪-‬ع ‪-‬ان ف‪Ò‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل ف‪-‬ان دأيك‬ ‫أللعب مع نيمار‪ ،‬أأمر مهم للغاية ‘‬ ‫على ليوميسصي‪.‬وأأوضصحت أأن‪  ‬لبورتا‬ ‫أ‪Ÿ‬وسصم أ‪Ÿ‬قبل‪.‬فقد أأكدت صصحيفة‬
‫أل‪- -‬ذي أأك‪- -‬ن ‪-‬ه ‪Œ‬اه م ‪-‬وري ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬و ورئ ‪-‬يسص روم ‪-‬ا دأن‬ ‫لدوري أألبطال‪.‬‬ ‫ب ‪- -‬السص ‘ أ÷ول‪- -‬ة أألخ‪Ò‬ة م‪- -‬ن أ‪Ÿ‬وسص‪- -‬م‪،‬‬ ‫دأئما ما تبتسصم أ÷ولة أألخ‪Ò‬ة بالسص‪.‬‬ ‫ل‪- -‬ل ‪-‬م ‪-‬رة أألو‪،2018 - 2017 ‘ ¤‬‬
‫وه ‪-‬ن ‪-‬اك أح ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة إلق‪-‬ح‪-‬ام روم‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ه‪-‬اج‪-‬م‪-‬ه‬ ‫وجو غوميز عن تشصكيلة ليفربول معظم‬ ‫برصصيد ‪ 32‬هدفا‪ ،‬وهو رقم قياسصي لنجم توتنهام ألذي أأحرز ‪ 7‬أأهدأف‬ ‫مفاوضصات ميسصي»‪.‬‬ ‫يبحث عن حوأفز تدفع ميسصي للبقاء‪،‬‬ ‫«م ‪- -‬ارك ‪- -‬ا» أإلسص ‪- -‬ب ‪- -‬ان‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬أأن ه‪- -‬دأف‬
‫فريدك‪.» Ú‬‬ ‫وأأضصاف كلوب «قاتلنا قلي‪ ،Ó‬حققنا أأك‪È‬‬ ‫أليوم أألحد‪ ،‬قال كلوب «كما قلت ‘ وقت‬ ‫وحقق ك‪ Ú‬لقب هدأف ألدوري‬
‫أل‪-‬ب‪-‬وسص‪-‬ن‪-‬ي إأي‪-‬دي‪-‬ن دج‪-‬ي‪-‬ك‪-‬و ضص‪-‬م‪-‬ن صص‪-‬ف‪-‬قة تبادلية‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وسصم أ◊ا‹ بسصبب إأصصابات ‘ ألركبة‪،‬‬ ‫ي ‪-‬أات ‪-‬ي ذلك ‘ ظ ‪-‬ل ت ‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د ق‪-‬ن‪-‬وأت‬ ‫بعد أأن ت‪Ó‬شصت خيارأت ألتعاقد مع‬ ‫ب‪-‬رشص‪-‬ل‪-‬ون‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬رك مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ف‪-‬توًحا‪،‬‬
‫وكان روما قد أأعلن مؤوخًرأ‪ ،‬إأسصناد أ‪Ÿ‬همة‬ ‫ف ‪- - -‬ائ ‪- - -‬دة ‡ك ‪- - -‬ن‪- - -‬ة ‘ ه‪- - -‬ذأ أل‪- - -‬وضص‪- - -‬ع»‪.‬‬ ‫سصابق من ألعام أ◊ا‹‪ ⁄ .‬تكن أأمامنا أأي‬ ‫‪ ⁄‬يصص ‪- -‬ل ل‪- -‬ه أأي لعب ‘ م‪- -‬وسص‪- -‬م ‘ آأخر ‪ 5‬مشصاركات له بالدوري أإل‚ل‪-‬ي‪-‬زي م‪-‬رت‪ Ú‬م‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ت‪ Ú‬م‪-‬ث‪-‬ل‬
‫ت ‪-‬قضص ‪-‬ي ب ‪-‬ع‪-‬ودت‪-‬ه ›دًدأ إأ‪ ¤‬ف‪-‬ول‪-‬فسص‪-‬ب‪-‬ورغ‪ ،‬أل‪-‬ذي‬ ‫‘ ح‪ Ú‬غ ‪-‬اب ج ‪-‬وي ‪-‬ل م ‪-‬ات ‪-‬يب ع‪-‬ن أل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫أل‚ليزي‪.‬‬ ‫وأحد بالدوري أ‪Ÿ‬متاز‪.‬‬ ‫«ب ‪- -‬ي‪ Ú‬سص ‪- -‬ب‪- -‬ورت» أأ‪s‬ن م‪- -‬يسص‪- -‬ي حسص‪- -‬م‬ ‫نيمار دأ سصيلفا وإأيرلينغ هالند‪.‬‬ ‫بعدما حصصل على إأجازة قبل نهاية‬
‫‪Ÿ‬وري ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬و م‪-‬ع ب‪-‬دأي‪-‬ة أ‪Ÿ‬وسص‪-‬م أ÷دي‪-‬د‪ ،‬وت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫وأأ” «وإأذأ ف ‪-‬زن ‪-‬ا أألح ‪-‬د وت ‪-‬أاه ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ا ل ‪-‬دوري‬ ‫فرصصة للفوز باللقب هذأ ألعام‪ .‬و‪ ⁄‬يكن أأي‬ ‫صص ‪Ó- -‬ح ‘ م ‪- -‬وسص‪- -‬م‪- -‬ي ‘ م‪- -‬وسص‪- -‬م‬
‫سصبق وأأن تّوج معه بلقب ألبوندسصليغا قبل نحو ‪12‬‬ ‫بسص‪- - - - -‬بب إأصص‪- - - - -‬اب‪- - - - -‬ة ‘ أل‪- - - - -‬ك‪- - - - -‬اح ‪- - - -‬ل‪.‬‬ ‫بالفعل مسصتقبله‪ ،‬وق‪s‬رر ألسصتمرأر مع‬ ‫وأأشص‪- -‬ارت ألصص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ة‪ ،‬أأ‪s‬ن ب ‪-‬اريسص‬ ‫أ‪Ÿ‬وسصم‪ ،‬دون أأن يجّدد عقده‪.‬وقالت‬
‫ألشصكر لل‪È‬تغا‹ باولو فونسصيكا بنهاية أ‪Ÿ‬وسصم‬ ‫أألب ‪-‬ط ‪-‬ال‪ ،‬ف ‪-‬إان‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬ك‪-‬ون ح‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ا أأفضص‪-‬ل م‪-‬ا‬ ‫فريق آأخر يسصتطيع –قيق ذلك لو تعرضص‬ ‫‘ م‪- -‬وسص‪- -‬م ‪ 2017-2016‬سصجل ‪ 2016-2015‬و‪.2017-2016‬‬ ‫وأ‪Ÿ‬رة ألثانية كانت ‘ موسصم‬
‫عاًما‪.‬‬ ‫وأنتقل فابينيو من خط ألوسصط إأ‪ ¤‬ألدفاع‬ ‫برشصلونة‪ ،‬و‪Œ‬ديد عقده خ‪Ó‬ل ألف‪Î‬ة‬ ‫سص‪- -‬ان ج‪Ò‬م‪- -‬ان‪ ،‬وم‪- -‬انشصسص‪ Î‬سص‪- -‬ي ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫ألصص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ة‪ ،‬إأن وأل ‪-‬د م ‪-‬يسص ‪-‬ي‪ ‬أأج ‪-‬رى‬
‫أ◊ا‹‪.‬‬ ‫من ناحية أأخرى‪ ،‬كشصف فرأنشصيسصكو توتي‬ ‫نسصتطيع‪ .‬هذأ كل ما ‘ أألمر»‪.‬‬ ‫لهذأ ألعدد من أإلصصابات»‪.‬‬ ‫لتغطية ألنقصص‪ ،‬لكنه تعرضص أأيضًصا ‪Ÿ‬شصكلة‬ ‫أ‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬ ‫مسص‪-‬ت‪-‬م‪-‬رأن ‘ وضص‪-‬ع أأن‪-‬ظ‪-‬اره‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬لى‬ ‫أتصص ‪-‬الت غ‪ Ò‬رسص ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع أل‪-‬رئ‪-‬يسص‬
‫‪15‬‬ ‫العدد‬
‫‪١٨٥٦٤‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪¢ù«fGƒa‬‬ ‫األحد ‪ ٢٣‬ماي ‪٢٠٢١‬م الموافق لـ ‪ ١١‬شسوال ‪ ١٤٤٢‬هـ‬

‫صسلبوأ دمي‬ ‫سسنصسلي باألقصسى‬


‫سضليمة مليزي‬ ‫ومن عمق الرماد‬
‫نثور‬
‫جميلة بن حميدة‬
‫اأخذوا روحي مني‪.‬‬ ‫لندحر أاح‪Ó‬مهم الغبية‬
‫نبني وطنا من أاجسسادنا‬ ‫الطاولة فاخرة ومسستديرة‬
‫مزقوا هذا القلب واإ‪Ê‬‬ ‫ونسسقيه بدمائنا الزكية‬ ‫أاخرجوا ملف القضسية‬
‫اإ‹ الله شساكٍ هّمي‬ ‫نزرع‬ ‫عرضسوا األوراق‬
‫لن اأركع لبن صسهيون‬ ‫ا◊ب بقلوب الرضسع‬ ‫وداسسوا على اإلنسسانية‬
‫ودمي فداك يا وطني‬ ‫وتسستقبل السسماء‬ ‫‪Œ‬اهلوا القومية الفلسسطينية‬
‫حتى ولو صسلبو‪Ê‬‬ ‫أادعية الشسيوخ الركع‬ ‫والهوية العربية‬
‫وتركوا اآخر عظم ّ‬ ‫و من رحم األرضش تنبت‬ ‫رفع صسوته رئيسش الهمجية‬
‫‘ يئُن‪.‬‬ ‫وقال بصسوِت خنزيٍر ب‪u‬ري‬
‫أاشسجار الكروم والزيتون‬
‫سسيولد من صسلبي‬ ‫وتتكلل ا◊قول باألقحوان‬ ‫يأاكل ◊م البشسرية‬
‫اآخر عود‪ ،‬سسيكون سسندي‬ ‫وتصسدح الكنائسش والناشسيد‬ ‫و‪Á‬تصش دماء‬
‫ويرفع مشسع‪ Ó‬للنصسر‬ ‫ونسسمع اآلذان بكل األركان‬ ‫كل صسبي وصسبية‬
‫يا اأولدي‪..‬‬ ‫سسنصسلي‬ ‫فلتبقى معلقة هذه القضسية‬
‫دم‪-‬ك‪-‬م ال‪-‬ط‪-‬اه‪-‬ر سس‪-‬تسس‪-‬ق‪-‬ى ب‪-‬ه اأرضش‬ ‫باألقصسى صس‪Ó‬ة الغائب‬ ‫ونسستدرج أاعذارا شسيطانية‬
‫على ا‪Ÿ‬فقودين‬ ‫ويزجون األشسراف بعمق‬ ‫‚عل القضسية الفلسسطينية‬
‫القدسش‬ ‫وندعو للشسهداء الطاهرين‬ ‫كرة نت‪Ó‬عب بها فوق‬
‫و“ضسي اإ‪ ¤‬النصسر‪..‬‬ ‫الدهاليز ا‪Ÿ‬نسسية‬
‫ندق أاجراسش‬ ‫تعذيب‪ ..‬برد‪Œ ..‬ويع‬ ‫طاولت السس‪Ó‬م باح‪Î‬افية‬
‫يوماً تكون اإسسرائيل كعصسف ماأكول‬ ‫الفرح ‪Ÿ‬ي‪Ó‬د جديد‬ ‫وعتمة بالنهارات‬ ‫ت فلسسطيني‬ ‫رد صسو ً‬
‫مسستقيم‪..‬‬ ‫فويلٌ‪ ..‬للذين كفروا بحق العرب‬ ‫وتغرد صسغار الب‪Ó‬بل‬ ‫وكأانها ليال شستوية‬ ‫إاّن الصسهاينة‬
‫فروا من جلودهم هارع‪..Ú‬‬ ‫عراة ‘ الظل‬ ‫و–وم‬ ‫ت‪v‬با لهم يختصسرون حياتنا‬ ‫ومعسسكراتهم الوحشسية‬
‫الفراشسات فوق الزهور‬ ‫يرسسلون ا‪Ÿ‬وت‬
‫اإ‪ ¤‬الكفر‪.‬‬ ‫يختبئون وراء الغدر وما ‘ قلوبهم‬ ‫‘ سسم خياط‬
‫ونحن نحمل النعوشش‬
‫وسس‪Ó‬ما‬ ‫ثم وأادنا بخندق واحد‬
‫ال‪- - -‬قصس‪- - -‬ي‪- - -‬دة ف‪- - -‬داًء لأه ‪- -‬ل غ ‪- -‬زة‪،‬‬ ‫سسوى غّل‪.‬‬ ‫ألرضش النخوة العربية‬ ‫ونردد الله أاك‪È‬‬
‫و‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ف ‪-‬لسس ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي اسس‪-‬تشس‪-‬ه‪-‬دوا‬ ‫إانهم الصسهاينة‬
‫فداك يا غزة اآخر قطرة من دمي‪.‬‬ ‫ا‪Û‬د‪ ..‬ا‪Û‬د‬ ‫عد‪Á‬و اآلدمية‬ ‫هذه قدسسنا وأاعظم قضسية‬
‫اأبنائه الأربعة ‘ القصسف على غزة‬ ‫ف ‪-‬وي ‪ٌ-‬ل ل ‪-‬ل ‪-‬ذي ‪-‬ن اإذا ج‪-‬اءه‪-‬م صس‪-‬راط‬ ‫لفلسسط‪ Ú‬ورايات ا◊رية‬ ‫نحن نغضسب‬ ‫هم يعبثون باألمن والقوت‬

‫مقام ألوجد‬ ‫مدينة أل ّسس‪Ó‬م‬ ‫أأيها أ‪Ÿ‬ارقون‬


‫راوية يحياوي‬ ‫سس‪Ó‬م على الأقصسى‬ ‫عبد القادر زرنيخ‬
‫والأم ‪-‬وي بشس ‪-‬ه‪-‬ق‪-‬ات‬
‫ت وبعضش الشسٌرب أاذكى هوا َ‬
‫ك‬ ‫شسرب ُ‬ ‫النصسر يصسدح‬
‫ت ا‪Ÿ‬نى ‘ ثراكَ‬ ‫لوجهك عاهد ُ‬ ‫اأنا السسوري‬ ‫اأي ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ارق‪-‬ون ف‪-‬وق‬
‫وعند رواء القلب أامضسي مُرابضساً‬ ‫اأنا الفلسسطيني‬ ‫اأرضس‪- -‬ي م‪- -‬ن شس‪- -‬ذاه ‪-‬ا‬
‫أارا‪ Ê‬شسعاعا لح حتى يراكَ‬ ‫اأنا عروبي ثائر‬ ‫سستحرقون‬
‫أارّدد روعات السسماء بسسبحةٍ‬ ‫م ‪-‬ن زم ‪-‬ن ل ي ‪-‬ع‪-‬ي‬ ‫اأن ‪- -‬ا السس‪- -‬وري اأن‪- -‬ا‬
‫ْ‬
‫وعيني ‪Œ‬اري رائعات سسناك‬ ‫الوعيد‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي اأن‪-‬ا كل‬
‫ب تناجيه الغوا‪ Ê‬بِحضسنه‬ ‫حبي ٌ‬ ‫اأي ‪- -‬ه ‪- -‬ا ا‪Ÿ‬ارق ‪- -‬ون‬ ‫صسيحات العروبة‬
‫تلّوى لفيف الروح ح‪ Ú‬راآكَ‬ ‫ف‪- -‬وق ح ‪-‬ق ‪-‬و‹ ق ‪-‬د‬ ‫ي ‪- -‬ام ‪- -‬ن اأخ ‪- -‬ذ” اإرث‬
‫ودودٌ يراضسي همسش عيني مصسافحا‬ ‫اأرقتم براعمها‬ ‫جدي‬
‫أاسسوق فنون الوجد عند رؤواك‬ ‫ب‪-‬ك‪-‬ل شس‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ة ح‪-‬ائط‬ ‫قفوا فسسمه بحروفكم‬
‫دعاٌء بطرف الوجد ‪Á‬ضسي معانقا‬ ‫سس ‪- -‬يصس ‪- -‬لب اأق ‪- -‬دارك‪- -‬م‬ ‫سسيسسري‬
‫وبعضسي عليل الفيضش كلي فداك‬ ‫رغم ا◊ديد‬ ‫اأيها ا‪Ÿ‬ارقون ع‪ È‬اأسسواري‬
‫أاروم سس‪Ó‬م القلب وْهو يج‪ÊÒ‬‬ ‫سس ‪Ó- - -‬م ع ‪- - -‬ل‪- - -‬ى غ‪- - -‬زة اأرضش‬ ‫–ت الأبجدية‬
‫تراود‪ Ê‬الدنيا فيذوي مناك‬ ‫الوعيد‬ ‫“ه ‪-‬ل ‪-‬وا ف ‪-‬الأقصس ‪-‬ى روضس ‪-‬ة ل ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‬
‫ومن كبوة ا‪Ÿ‬سسعى أارّوضش غفلتي‬ ‫سس‪Ó‬م على دمشسق اأرضش الوعد‬ ‫عصسر السسوداوية‬
‫سسآاتيك فردا عند كل رباك‬ ‫سس ‪Ó- - -‬م وسس ‪Ó- - -‬م و‪ ⁄‬اأر غ‪ Ò‬السس ‪Ó- - -‬م‬ ‫سس ‪Ó-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬زة وال ‪-‬دم ‪-‬وع ب ‪-‬دمشس ‪-‬ق‬
‫ه ن ا ك ‪ ‘ . .‬م د ي ن ة ا ل ّس س ‪ Ó‬م‬ ‫رسسالة من بعيد‬ ‫–‪Î‬ق‬

‫َهاُتوأ ِبنَـبَـأا مِنَ ألُقدسِس‪َ ،‬ماَذأ َيجرِي؟‬ ‫ت س س ّل ل ث ع ل ب م ا ك ر ز ن ي م‬


‫وسسط غابة من ظ‪Ó‬م‬ ‫أأيها ألعابرون‬
‫‘ ب ز ة ف ا ش س يّ ة‬
‫شضيحاوي ‪fi‬مد وسضيم‬ ‫و ك فّ ن ا ز ّي ة‬ ‫أايها العابرون أا›ادي “هلوا فصس‪Ó‬ح الدين‬
‫قد قام‬
‫عبد القادر زرنيخ‬
‫و ق ّب ع ة ح ا خ ا م‬ ‫أاي ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ع ‪-‬اب ‪-‬رون أاق ‪Ó-‬م ‪-‬ي ق ‪-‬د سس ‪-‬اءت اآلم‪-‬ال‬
‫ج ‪-----‬ا ء ي ‪----‬ن ‪ّ----‬ق ‪----‬ب ع ‪----‬ن اأ س س ‪----‬ا ط ‪Ò‬‬ ‫بنفاقها أامام ا‪Ÿ‬قام‬ ‫أايها العابرون فوق أارضسي قد دنسستم الكلمات‬
‫حاٍل ُمزرِي‬ ‫َكَراَمُة اأُوَلى الِقبَلَت‪ِ Ú‬في َ‬ ‫و اأ ح ‪ Ó‬م‬ ‫ق ‪-‬د ت ‪-‬اهت ا‪ÿ‬رائ ‪-‬ط ب ‪-‬أارضس ‪-‬ن ‪-‬ا ف ‪-‬ع ‪-‬ذرا أاي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ق ‪-‬د م ‪-‬زق ‪-‬ت ‪-‬م قصس ‪-‬ائ ‪-‬دي ب ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ا‪ Ê‬وراء‬
‫ث ِفي َدِم ال ّصسهـ ُيوِن َيسسـِري‬ ‫‪ÿ‬ـّب ُ‬
‫ا ُ‬ ‫وعن هيكل سسليمان‬ ‫ا÷رذان‬ ‫األوطان‬
‫جُدوا َلنـا سَسِبي ً‬
‫‪Ó‬‬ ‫َ‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫ا‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫‪،‬‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫د‬ ‫ي‬ ‫َ‬
‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫غّل‬
‫ُ‬ ‫نحن ‪‰ ⁄‬لك األرضش فقد كسسرنا بأالف ميزان‬ ‫ق ‪-‬د كسس ‪-‬ر” ه ‪-‬وي ‪-‬ت ‪-‬ي ف ‪-‬م ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ي ‹ غ‪ Ò‬رك‪-‬ام‬
‫َ‬ ‫وحائط يذرف ‘ عينيه‬
‫سِسَوى الَغدِر‬ ‫ن ‪-‬ح ‪-‬ن ‪‰ ⁄‬لك ال ‪-‬ق ‪-‬وة ف ‪-‬ق ‪-‬د ذب‪-‬ح‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬خ‪-‬ري‪-‬ف‬ ‫اإلنسسان‬
‫ُرغَم َكيدِ الظُروفِ َو َقهرِ الَزَمانِ‪َ ،‬لن‬ ‫دموع التماسسيح‬ ‫الشسعارات‬ ‫أايها العابرون فوق وطني قد كسسر” عظم‬
‫‪ Ò‬الّنصسِر‬‫َنرضَسى ِبَغ ِ‬ ‫و ي ف تّ ش ش ع ن و ط ن اأ س س ‪ Ó‬ف ه‬ ‫‪¿hôHÉ©dG É¡jGC‬‬ ‫األزهار‬
‫‪ÿ‬نَدِق اأو َخيَبر‬ ‫سَسَتاأِتي الأ‪s‬ياُم بـَِثاِنيةِ ا َ‬ ‫ر اآ ه ‘ ا ‪ Ÿ‬ن ا م‬ ‫أايها العابرون عروبتي قد مزق النضسال بأاوهام‬ ‫ماذنب الطفولة تبكي إاذ ا‪Ÿ‬وت يعانقها ‘ كل‬
‫لَِتمُكُثوا بـَِقاِع الَقهِر‬ ‫ج د ر ا ن ه م ن اأ ش س و ا ك‬ ‫العروشش‬ ‫مكان‬
‫نشسد العزم لنَاأِتيكِ عَلى سسَراِج الهـَممِ‪،‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫و س س ق ف ه م ن اآ ث ا م‬ ‫قد كسسرت الرجولة –ت القضسبان إان نطقت‬ ‫ماذنب الدموع على الضسفاف وكأانني نهر من‬
‫كل ا◊روف‬ ‫ا÷راح‬
‫‪ Ú‬الأمَمِ‬ ‫›اَدَنا َب َ‬ ‫لُنحّيي اَأ َ‬ ‫كانت مدينة السس‪Ó‬م‬
‫أايها العابرون أارضسي كفاكم تبجحا بطغيان‬ ‫‪¿hôHÉ©dG É¡jGC‬‬
‫ه ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وا ل ‪-‬ن ‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ر ب‪-‬يت ا‪Ÿ‬ق‪-‬دسش‪ ،‬واإن‬ ‫زهرة القرى وا‪Ÿ‬دائن‬ ‫األلوف‬ ‫أاي ‪-‬ه ‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬اب‪-‬رون ف‪-‬وق ا◊روف وال‪-‬قصس‪-‬ائ‪-‬د ق‪-‬د‬
‫فارقنا الدنيا ف‪ Ó‬ندم‬ ‫ع ل ى ش س ف ا ه ا لأ ق ح و ا ن‬ ‫هذا تاريخ أاجدادي يشسهد اإلسستق‪Ó‬ل رغم‬ ‫بع‪ ”Ì‬األ◊ان‬
‫ن‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ره م‪-‬ن ق‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ة الأن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬اء‪ ..‬ل‪-‬ي‪-‬فروا‬ ‫ومعرج الفرح‬ ‫ا◊رب والضسيوف‬ ‫كيف أاعزف ألمي على كسسرة ا‪ÿ‬بز وعزاء‬
‫ويصسبحوا شستات كالغثاء‬ ‫ق ب ل اأ ن ت ر ح ل م ن س س ا ح ا ت ه ا‬ ‫أاي‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬اب‪-‬رون ف‪-‬وق ع‪-‬ب‪-‬ارات‪-‬ي سس‪-‬أاك‪-‬تب الوطن‬ ‫اإلنسسان‬
‫كرامتهم –ن لأو‪ ¤‬منزلة‪ ،‬اأطفئ نار‬ ‫و اأ س س ط ح ه ا اأ س س ر ا ب ا ◊ م ا م‬ ‫وأاكسسر القيود‬ ‫أايها العابرون فوق األزهار قد مزقتم جمالها‬
‫الشسوق وضسعها –ت الَقَدِم‬ ‫سس‪- -‬أام ‪-‬زق ا‪Ù‬ن رغ ‪-‬م ف ‪-‬رضش الصس ‪-‬مت خ ‪-‬ارج‬ ‫فما بقي لنا ابتسسامة نهديها ألطفالنا فكيف‬
‫اإرفعوا اأكف التضسرع راج‪ Ú‬النصسر ‘‬ ‫و ق ب ل اأ ن ت د ن س س ه ا ي د ا ◊ ا خ ا م‬ ‫النزوح أامام ا÷راح‬
‫الدعاء‬ ‫‘ سساحات الوغى يهتف النصسر لنا‪،‬‬ ‫ا◊دود‬
‫اأسسمعتم اأم بكم صسمم‬ ‫ي جودا ول ‪Œ‬مدا)‬ ‫( اأ ع ي ن ّ‬ ‫أانا الوطن والوطن مني وك‪Ó‬نا ذات بخ‪Ó‬ف‬ ‫ه ‪-‬ذه أارضس ‪-‬ي وذاك م ‪-‬ن‪È‬ي ق ‪-‬د ت ‪-‬ل ‪-‬وت ب ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا‬
‫اسس ‪-‬ق ‪-‬وه ‪-‬م ق‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ل غ‪-‬زي‪-‬رة ت‪-‬ه‪-‬ط‪-‬ل م‪-‬ن‬ ‫اأ ب ك ي ا ع ل ى ع ر ب ا ل ن د ى‬ ‫القيود‬ ‫قصسائد البكاء‬
‫اأبواب السسماء‬ ‫يا زهرة الشسام لك ‘ القلب منازل‬
‫ورحاب‪ ،‬و‹ فيك اأحباب‬ ‫اأ ح ر ق و ا خ ي ا م ه م‬ ‫أايها العابرون أارضسي سسنحيا بأالوف العبارات‬ ‫‪¿hôHÉ©dG É¡jGC‬‬
‫يصسفونكم با‪Û‬رم‪ Ú‬لكننا ل نسسمع‬ ‫و ط ّل ق و ا ق و ا ف ي ه م‬ ‫العارضسة‬ ‫‪Ÿ‬ن نكتب ا◊رف وحزن ا‪Ÿ‬قال‬
‫سسوى النباح‬ ‫اأردت اأن اأك ‪- -‬تب ع‪- -‬نك‪ ،‬ف‪- -‬وج‪- -‬دت ‘‬
‫سس ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ا ب‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬دم‪-‬اء الشس‪-‬اه‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى ا÷ب‪-‬اه‬ ‫أا لقارئ يبكي بأا◊ان ا÷راح أام ÷زار يرقصش‬
‫الدموع كل الب‪Ó‬غة‬ ‫و ر م ‪--‬و ا س س ‪--‬ي ‪--‬و ف ‪--‬ه ‪-‬م ا ‪ Ÿ‬غ ‪ّ-‬م ‪-‬د ة ‘‬
‫اأن ‪-‬ظ ‪-‬ر ح ‪-‬ت ‪-‬ى ال ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ل ب ‪-‬ا◊ج ‪-‬ر رداأ‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تعبة‬ ‫على جثث األق‪Ó‬م‬
‫تعلموا معنى الكفاح‬ ‫ك ‪- -‬ل م ‪- -‬ن ‘ ال ‪- -‬ق‪- -‬دسش رج‪- -‬ال ح‪- -‬ت‪- -‬ى‬ ‫ا ل ّر م ا د‬ ‫أاي‪- -‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ع ‪-‬اب ‪-‬رون مسس ‪-‬رات ‪-‬ي وإان أاخ ‪-‬م ‪-‬دت ‪-‬وه ‪-‬ا‬ ‫أاي ‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬اب‪-‬رون ه‪-‬ذه أاق‪Ó-‬م‪-‬ن‪-‬ا ح‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ع‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ل تراجع‪ ،‬حماة للقدسش األء الليل و‬ ‫ال‪È‬اعم‪ ،‬شسجعان –سسبهم ضسراغم‬ ‫خلفهم والفدى‬ ‫بحقدكم النازي‬ ‫سس‪Î‬سسم األ›اد‬
‫اأطراف الصسباح‬ ‫فيا ليث‪ ..‬اأقبل‪ ،‬اأقبل على سساحات‬ ‫ر ك ‪---‬ب ‪---‬و ا ق ‪---‬و ا ف ‪--‬ل ا ل ‪--‬ه ‪--‬ا ر ب ‪ Ú‬م ‪--‬ن‬ ‫سسأاحيا بكل ا‪Ÿ‬سسرات العابرة رغما عن ناركم‬ ‫نحن الليمون نحن الرمان ولن تنهار ا◊قول‬
‫اأخطاأت ا‪Ÿ‬عاجم ف‪ Ó‬مرادف للسسرور‬ ‫ب النداء‬ ‫الفداء‪ ،‬ل ّ‬ ‫ا‪ÿ‬لود‬ ‫أايها الذيول‬ ‫رغم القحط ا‪Ÿ‬باح‬
‫سس ‪- -‬وى روؤي‪- -‬ة ال‪- -‬ق‪- -‬دسش ح‪- -‬رة ول‪- -‬ف‪- -‬ظ‬ ‫اإق ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬م سس ‪-‬اح ‪-‬ات ال ‪-‬وغ‪-‬ى‪ ،‬ل ت‪-‬ك‪Î‬ث‬ ‫اإ ‪ ¤‬م د ن ا ل ن ف ط و ا ل ر د ى ‪.‬‬ ‫أانا فلسسط‪ Ú‬أانا سسورية والعراق ولبنان ومن‬ ‫أايها العابرون‬
‫للقيل فما قالوا يوما غ‪ Ò‬اللغا‬ ‫غضسبي احذروا‬ ‫أايها العابرون قصسائدي قفوا فالصس‪Ó‬ة على‬
‫«الشسهيد» يزين شسواهد القبور‬ ‫علي فضضيل العربي‬ ‫قد جمعت بحقدكم آالف القصسائد والعبارات‬ ‫الشسهداء تقام‬
‫‪16‬‬ ‫العدد‬
‫‪18564‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪á«°†b‬‬ ‫األحد ‪ 23‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ‪ 11‬شسوال ‪ 1442‬هـ‬

‫حدث وحديث‬ ‫ألعتدأءأت متوأصسلة ‘ ألقدسض وأل ّ‬


‫ضسفة‬
‫الوحدة والنصسر‬ ‫الحت‪Ó‬ل يشسّدد ا◊صسار على الشسيخ جراح‬
‫ج‪Ó‬ل بوطي‬ ‫أع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬لت ق‪-‬وأت ألح‪-‬ت‪Ó-‬ل ‪ 67‬ف‪-‬لسس‪-‬طينيا ‘‬
‫أل ‪-‬ق ‪-‬دسض وألضس ‪-‬ف‪-‬ة أل‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬وقت سس‪-‬اد ف‪-‬ي‪-‬ه‬
‫ل يختلف اثنان ‘ أان انتصسار الشسعب الفلسسطيني ضسد عدوان الكيان‬ ‫ه ‪-‬دوء ح ‪-‬ذر –سس ‪-‬ب ‪-‬ا لق ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ام أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬وط ‪-‬ن‪Ú‬‬
‫الصسهيو‪ Ê‬يعد انتصسارا تاريخيا‪ ،‬وإان كانت حصسيلة ا‪ÿ‬سسائر البشسرية‬ ‫لقصسى‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬دعا أها‹ حي ألشسيخ‬ ‫أ‪Ÿ‬سسجد أ أ‬
‫وا‪Ÿ‬ادية مكلفة وباهظة‪ ،‬لكن ذلك يعني مّرة أاخرى أان قوافل الشسهداء‬ ‫جرأح لوقفة تضسامنية معهم‪ .‬وبا‪Ÿ‬قابل قمعت‬
‫شسكلت عنوانا بارزا ‘ ا‪Ÿ‬شسهد الدو‹ لوحدة الصسف الفلسسطيني‪،‬‬ ‫قوأت ألحت‪Ó‬ل وقفة تضسامنية مع سسكان حي‬
‫‪Ó‬لة الصسهيونية ا‪Ÿ‬تطّورة‬ ‫ويؤوكد الفلسسطينيون للعا‪ ⁄‬أانهم ل يأابهون ل آ‬ ‫ألشس‪- -‬ي‪- -‬خ ج‪- -‬رأح ‘ م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬يت ◊م‪ .‬و‪ّŒ‬دد‬
‫والتكنولوجيا العالية ألسسلحتها ا‪Ÿ‬دعومة من قوى غربية ك‪È‬ى واجهت‬ ‫أ‪Ÿ‬وأج ‪-‬ه ‪-‬ات ب‪ Ú‬ألح ‪-‬ت‪Ó-‬ل وأل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪‘ Ú‬‬
‫شسعار ا‪Ÿ‬قاومة «نحن ل نسستسسلم ننتصسر أاو ‪‰‬وت»‪.‬‬ ‫لقصسى بعد سساعات من دخول‬ ‫باحة أ‪Ÿ‬سسجد أ أ‬
‫اأحد الدروسض ا‪Ÿ‬همة لنتصسار ا‪Ÿ‬عركة‪ ،‬أانها جاءت لتأاكيد الع‪Ó‬قة‬ ‫وق ‪- -‬ف إأط‪Ó- -‬ق أل‪- -‬ن‪- -‬ار ب‪ Ú‬ح‪- -‬م‪- -‬اسض وأل‪- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬ان‬
‫الوطيدة لفلسسط‪ Ú‬مع القدسض‪ ،‬ومن خ‪Ó‬لها “ّكن ا‪Ÿ‬قاوم‪Ã Ú‬ا يشسبه‬ ‫ألصسهيو‪ Ê‬حيز ألتنفيذ‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬عجزة‪ ،‬من إاعادة الت‪Ó‬حم ب‪ Ú‬مكّونات الشسعب الفلسسطيني‪Ã ،‬ن فيها‬ ‫بلغ العدد اإلجما‹ ل‪Ó‬عتقالت التي نفذتها قوات‬
‫فلسسطينيو نكبة ‪ ،1948‬الذين هبوا هبة رجل واحد لنصسرة أاهل الشسيخ‬ ‫الحت‪Ó‬ل منذ وقف إاط‪Ó‬ق النار حتى‪ ،‬صسباح أامسض‪،‬‬
‫جّراح‪ ،‬وواجهوا اقتحام األقصسى الشسريف‪ ،‬والعدوان على غزة‪ ،‬وعاد‬ ‫‪ 30‬فلسسطينيا ‘ أانحاء القدسض كافة‪ ،‬إاذ اعُتقل ‪26‬‬
‫التناغم على أاشسّده ب‪ Ú‬فلسسطينيي القطاع والضسفة الغربية‪ ،‬بحيث صسار‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة األوضس‪-‬اع ‘ سس‪-‬اح‪-‬ات ا‪Ÿ‬سس‪-‬ج‪-‬د‬
‫ا÷سسم الفلسسطيني يتداعى بالسسهر والنضسال كلما أاصساب جزء منه أاذى‪،‬‬ ‫األقصسى‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬اعتقل ‪ ‘ 4‬حي رأاسض العامود‪.‬‬
‫وكأانه بنيان مرصسوصض‪.‬‬ ‫قالت مصسادر إاع‪Ó‬مية إان الحتجاجات متواصسلة‬
‫كان شسديد الدللة‪ ‘ ،‬هذا الشسأان أانه صسباح إاع‪Ó‬ن الهدنة ب‪ Ú‬جيشض‬ ‫‘ القدسض‪ ،‬حيث دعا الناشسطون إا‪ ¤‬وقفة جديدة‬
‫الحت‪Ó‬ل وقطاع غزة كان الفلسسطينيون ‘ األقصسى يتصسدون بدورهم‬ ‫لنصسرة سسكان حي الشسيخ جراح‪ ،‬وللمطالبة بإازالة‬
‫لعتداءات جنود الحت‪Ó‬ل ومسستوطنيها الذين بدأاوا فهم حقيقة األمر‬ ‫ا◊واجز والسسواتر ا◊ديدية التي تفرضض حصسارا‬
‫الواقع‪ ،‬و‘ ح‪ Ú‬بدأات غزة باسستكشساف آاثار العدوان عليها ودفن‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أاج ‪-‬زاء م ‪-‬ن ا◊ي‪ .‬و‘ األث ‪-‬ن ‪-‬اء‪ ،‬ق ‪-‬م ‪-‬عت ق‪-‬وات‬
‫الشسهداء وع‪Ó‬ج ا÷رحى والبحث عن ا‪Ÿ‬فقودين وإاخراج من بقوا‬ ‫الحت‪Ó‬ل وقفة تضسامنية مع سسكان حي الشسيخ جراح‬
‫–ت األنقاضض‪ ،‬كانت القدسض والضسفة مسستمرة بالنضسال والشستباك مع‬ ‫للزيادة‪ ،‬إاذ درجت العادة على تبليغ بعضض األسسر ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ت ‪-‬وط ‪-‬ن‪ Ú‬ل ‪-‬ل ‪-‬مسس ‪-‬ج ‪-‬د‪ ،‬إاذ يسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬د ا‪Ÿ‬راب ‪-‬ط ‪-‬ون‬ ‫‘ مدينة بيت ◊م‪.‬‬
‫قوات الحت‪Ó‬ل الصسهيو‪ ،Ê‬وبذلك‪ ،‬يثبت الفلسسطينيون بالضسبط ما‬ ‫ا‪Ÿ‬سساء عن اختفاء أابنائها ‡ن يعتقلون عند حواجز‬ ‫لح ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ال ‪ّŒ‬دد الق‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ام‪-‬ات السس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬زازي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬رم‬ ‫وأاف ‪-‬ادت مصس ‪-‬ادر إاع ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬أان ق ‪-‬وات الح‪-‬ت‪Ó-‬ل‬
‫يسسعون إاليه‪ ،‬فتهلّل القدسض والضسفة بالتكب‪Ò‬ات ‪ÿ‬روج غزة من –ت‬ ‫الحت‪Ó‬ل‪ .‬ومنذ منتصسف أافريل بلغ عدد ا‪Ÿ‬عتقل‪Ú‬‬ ‫الشسريف‪ ،‬صسباح اليوم األحد‪.‬‬ ‫شسّددت منذ وقف إاط‪Ó‬ق النار القيود وا◊صسار على‬
‫القصسف الهمجي وهي مشستبكة بقوة مع قوات الحت‪Ó‬ل‪.‬‬ ‫الفلسسطيني‪ 1900 Ú‬معتقل‪ ،‬نحو ‪ 950‬منهم من داخل‬ ‫وأاع ‪-‬ل ‪-‬ن ال ‪-‬ه ‪Ó-‬ل األح‪-‬م‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي إاصس‪-‬اب‪-‬ة ‪97‬‬ ‫حي الشسيخ جراح‪ ،‬الذي كان شسرارة ا‪Ÿ‬واجهة األخ‪Ò‬ة‬
‫ول ‪-‬ع ‪ّ-‬ل ا‪Ÿ‬غ ‪-‬زى األع ‪-‬ظ‪-‬م ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬دسض األخ‪Ò‬ة‪ ،‬إان‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ه‪-‬ب‪-‬ة غ‪Ò‬‬ ‫ا‪ÿ‬ط األخضسر‪ ،‬ويقول نادي األسس‪ Ò‬إان العتقالت‬ ‫فلسسطينيا خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬واجهات التي وقعت ‘ الضسفة‬ ‫ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬قاومة ‘ قطاع غزة مشس‪Ò‬ة إا‪ ¤‬أانها تسسمح‬
‫ا‪Ÿ‬سسبوقة للشسعب الفلسسطيني بقطاعاته كافة‪ ،‬موحدا م‪Î‬اصسا‪ ،‬وعلى‬ ‫تشسهد تصسعيدا غ‪ Ò‬مسسبوق‪ ،‬منذ عام ‪ .2015‬وت‪Î‬افق‬ ‫والقدسض‪ ،‬عقب صس‪Ó‬ة ا÷معة‪ ،‬من بينهم ‪ 23‬أاصسيبوا‬ ‫للمسستوطن‪ Ú‬بالدخول وا‪ÿ‬روج بحرية من هذا ا◊ي‬
‫نحو ما بدا من تكامل ‪fi‬سسوسض ‘ جولة الكفاح الفلسسطيني الراهنة‪،‬‬ ‫ه‪- -‬ذه الع‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬الت م‪- -‬ع ال‪- -‬ع‪- -‬ن‪- -‬ف وضس ‪-‬رب الشس ‪-‬ب ‪-‬اب‬ ‫خ ‪Ó-‬ل اق ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ام ق ‪-‬وات الح‪-‬ت‪Ó-‬ل سس‪-‬اح‪-‬ات ا‪Ÿ‬سس‪-‬ج‪-‬د‬ ‫ا‪Ÿ‬قدسسي‪.‬‬
‫ما ب‪ Ú‬صسمود القدسض وصسواريخ غزة التي هزت كيان الحت‪Ó‬ل‪ ،‬ورفعت‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ا م‪-‬نهم‪ ،‬كذلك يسستخدم جنود‬ ‫األقصسى‪.‬‬ ‫وسساد‪ ،‬أامسض السسبت‪ ،‬هدوء حذر سساحات ا‪Ÿ‬سسجد‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬وي ‪-‬ات األم ‪-‬ة وشس ‪-‬م ‪-‬وخ ا‪Û‬اه ‪-‬دي ‪-‬ن‪ ،‬وكّسس ‪-‬رت ج ‪-‬م ‪-‬وح ا‪Ÿ‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪Ú‬‬ ‫الح‪-‬ت‪Ó-‬ل ال‪-‬ك‪Ó-‬ب ال‪-‬ب‪-‬ول‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬تسس‪-‬بب ب‪-‬أاضسرار‬ ‫وبحسسب نادي األسس‪ Ò‬الفلسسطيني‪ ،‬اعتقلت قوات‬ ‫األقصسى‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬تتوجه األنظار إا‪ ¤‬اليوم األحد‬
‫وا‪ÿ‬ائن‪.Ú‬‬ ‫وإاصسابات‪.‬‬ ‫الحت‪Ó‬ل ‪ 37‬فلسسطينيا وقف إاط‪Ó‬ق النار ‘ مناطق‬ ‫الذي ينتهي فيه ا◊ظر الصسهيو‪ Ê‬على اقتحامات‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ن الضس‪-‬ف‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ذا ال‪-‬ع‪-‬دد م‪-‬رشس‪-‬ح‬
‫إأثر عدوأن بغيضض وأنتهاكات جسسيمة‬ ‫ما بعد أ◊رب‬ ‫صسحة ألفلسسطينية بغزة‪:‬‬
‫ألناطق باسسم وزأرة أل ّ‬
‫ا÷نائية الدولية مدعوة للتحقيق ‘ جرائم الصسهاينة‬ ‫ألوحشسية على غّزة‬ ‫‪fl‬زون األدوية تراجع إا‪ ¤‬النصسف‬
‫‘ قطاع غزة ” تدم‪Ò‬ه بالكامل من بينها ‪6‬‬ ‫دعا ‪ 10‬من خ‪È‬اء األ· ا‪Ÿ‬تحدة ا‪Ÿ‬عني‪Ú‬‬ ‫قلق أا‡ي وأامريكا‬ ‫كشس‪-‬ف أل‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ب‪-‬إاسس‪-‬م وزأرة ألصس‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع غ‪-‬زة ألدكتور أشسرف‬
‫مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬يات و‪ 9‬م ‪-‬راك‪-‬ز رع‪-‬اي‪-‬ة صس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة و‪fi‬ط‪-‬ة‬
‫لتحلية ا‪Ÿ‬ياه تزّود حوا‹ ‪ 250‬أالف فلسسطيني‬
‫بحقوق اإلنسسان ا‪Ù‬كمة ا÷نائية الدولية إا‪¤‬‬
‫ف‪- -‬ت‪- -‬ح –ق‪- -‬ي‪- -‬ق ‘ ال‪- -‬ه‪- -‬ج‪- -‬م‪- -‬ات ع‪- -‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫تدعو لح‪Î‬ام سسكان‬ ‫لصس ‪-‬اب ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ي وصس ‪-‬لت ›م‪-‬ع ألشس‪-‬ف‪-‬اء أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي وغ‪Ò‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫أل ‪-‬ق ‪-‬درة‪ ،‬أن ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ة أ إ‬
‫مسستشسفيات غزة‪ ،‬خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة ألعدوأن‪ ،‬تدل أن ألكيان ألصسهيو‪ Ê‬تعمد أسستهدأف‬
‫‪Ã‬ياه الشسرب النظيفة»‪.‬‬
‫وأاشساروا إا‪ ¤‬أان القصسف العشسوائي أاو ا‪Ÿ‬قصسود‬
‫والن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اك ‪-‬ات ا÷سس ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ◊ق‪-‬وق اإلنسس‪-‬ان خ‪Ó-‬ل‬
‫العدوان الصسهيو‪ Ê‬على قطاع غزة‪.‬‬ ‫القدسس‬ ‫لح‪-‬ي‪-‬اء ألسس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ك‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ة وك‪-‬ذأ أل‪-‬ط‪-‬وأقم‬
‫أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪ Ú‬أل‪-‬ع‪-‬زل ومسس‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م إأ‪ ¤‬ج‪-‬انب أ أ‬
‫لنسس‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪‡ ،‬ا أدى إأ‪ ¤‬إأصس‪-‬اب‪-‬ة ‪ 1948‬شس‪-‬خصض م‪-‬ن‪-‬هم ‪ 50‬إأصس‪-‬اب‪-‬ة ‘ غ‪-‬اية‬ ‫أل ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة وأ إ‬
‫للمدني‪ Ú‬أاو األبراج التي تضسم مسساكن مدني‪ Ú‬أاو‬ ‫ق‪- -‬ال ا‪Èÿ‬اء ‘ ب ‪-‬ي ‪-‬ان مشس‪Î‬ك إان «ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات‬ ‫أ‪ÿ‬طورة –تاج إأ‪ ¤‬متابعة سسريرية فائقة‪ ،‬أسستدعت نقلها خارج غزة ‘ ح‪Ú‬‬
‫مكاتب مؤوسسسسات إاع‪Ó‬مية‪ ،‬أاو ‪fl‬يمات ال‪Ó‬جئ‪Ú‬‬ ‫اإلخ‪Ó‬ء القسسري للفلسسطيني‪ ‘ Ú‬الشسيخ جراح‬ ‫أاب‪- -‬دت األ· ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دة ق ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫العميق من التوترات ا‪Ÿ‬سستمرة ‘‬ ‫لصسابات تنتظر ‘ أ‪Ÿ‬سستشسفيات‪.‬‬ ‫تبقى عشسرأت أ إ‬
‫‘ غزة تعد جرائم حرب‪.‬‬ ‫وسس ‪-‬ل ‪-‬وان ب ‪-‬ال‪-‬ق‪-‬دسض ا‪Ù‬ت‪-‬ل‪-‬ة ك‪-‬انت الشس‪-‬رارة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ودعوا جميع الدول‪ ،‬ول سسيما تلك التي تدعم‬ ‫أاشسعلت فتيل هذه ا◊رب ا‪Ÿ‬فتوحة»‪.‬‬ ‫ال‪- -‬ق‪- -‬دسض‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬دعت واشس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ن‬ ‫‪fl‬زون األدوية‪ ،‬والذي تراجع بفعل العدوان‬ ‫عزيز ب‪.‬‬
‫ال ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ان الصس ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬و‪ ،Ê‬إا‪ ¤‬وق ‪-‬ف تصس ‪-‬دي ‪-‬ر ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع‬ ‫وأاوضسح ا‪Èÿ‬اء أانه بالنظر إا‪ ¤‬التفاوت ‘‬ ‫الكيان الصسهيو‪ Ê‬إا‪ ¤‬معاملة سسكان‬ ‫إا‪ ‘ ٪ 45 ¤‬ح‪ Ú‬تقلصست نسسبة ا‪Ÿ‬سستلزمات‬
‫األسس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ال‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬غ‪-‬ذي ه‪-‬ذا الصس‪-‬راع‪،‬‬ ‫ال‪- - -‬ق‪- - -‬وة‪ ،‬ف‪- - -‬إان أاغ‪- - -‬لب ضس‪- - -‬ح ‪- -‬اي ‪- -‬ا ه ‪- -‬ذه ا◊رب‬ ‫ح ‪-‬ي الشس ‪-‬ي ‪-‬خ ج‪-‬راح ب‪-‬اح‪Î‬ام‪ ،‬وسس‪-‬ط‬ ‫ال ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ،٪ 33 ¤‬وه ‪-‬ذا ي ‪-‬أات ‪-‬ي ب‪-‬ت‪-‬زام‪-‬ن م‪-‬ع‬ ‫أاعلن الدكتور أاشسرف القدرة أان ا◊صسيلة‬
‫واشس‪Î‬اط ال‪- -‬ت‪- -‬زام ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اع ‪-‬دات األخ ‪-‬رى‬ ‫ف ‪-‬لسس ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ون‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ” تشس‪-‬ري‪-‬د أاك‪ Ì‬م‪-‬ن ‪ 74‬أالف‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬رار ال‪Î‬ح ‪-‬يب ب‪-‬وق‪-‬ف إاط‪Ó-‬ق‬ ‫ا÷ه ‪-‬ود ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت‪-‬م‪-‬رة ل‪-‬وزارة الّصس‪-‬ح‪-‬ة ‪Û‬اب‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫األول ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬دوان ع ‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ط‪-‬اع غ‪-‬زة ب‪-‬ل‪-‬غ ‪248‬‬
‫بقانون حقوق اإلنسسان والقانون اإلنسسا‪.Ê‬‬ ‫شسخصض ‘ غزة‪ ،‬معظمهم من النسساء واألطفال‪.‬‬ ‫النار الذي بدأا سسريانه‪ ،‬فجر أاول‬ ‫جائحة كورونا وبالتا‹‪ ،‬فإان الوزارة اسستنزفت‬ ‫شسهيد‪ ،‬من بينهم ‪ 66‬طفل و‪ 39‬سسيدة و‪17‬‬
‫ومن ب‪ Ú‬ا‪Èÿ‬اء ا‪Ÿ‬وقع‪ Ú‬على البيان مايكل‬ ‫وأاضساف ا‪Èÿ‬اء أان الصسراع أادى إا‪ ¤‬تدم‪ Ò‬غ‪Ò‬‬ ‫أامسض ا÷معة‪ ‘ ،‬غزة‪.‬‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ك ‪-‬ب‪Ò‬ة م ‪-‬ن األدوي‪-‬ة وا‪Ÿ‬ع‪-‬دات ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫م ّسس‪- - -‬ن‪ ،‬إاضس‪- - -‬اف ‪- -‬ة إا‪ 1948 ¤‬إاصس‪-‬اب‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬راح‬
‫ل‪- -‬ي‪- -‬نك ا‪Ÿ‬ق‪- -‬رر ا‪ÿ‬اصض ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ح ‪-‬ال ‪-‬ة ح ‪-‬ق ‪-‬وق‬ ‫مسسبوق لبيوت ا‪Ÿ‬دني‪ Ú‬وللبنية التحتية ‪Ã‬ا ‘‬ ‫قال سستيفان دوجاريك ا‪Ÿ‬تحدث‬ ‫خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة العدوان‪ ،‬مضسيفا أانه رغم كل هذا‬ ‫‪fl‬تلفة‪.‬‬
‫اإلنسسان ‘ األرضض الفلسسطينية ا‪Ù‬تلة‪ ،‬منذ عام‬ ‫ذلك شس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء ‘ غ ‪-‬زة‪ ،‬وإا‪ ¤‬ه ‪-‬ج ‪-‬م‪-‬ات‬ ‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬تحدة‬ ‫باسسم األم‪ Ú‬العام ل أ‬ ‫ف ‪-‬إان ال ‪-‬ط‪-‬واق‪-‬م ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ظ‪-‬لت صس‪-‬ام‪-‬دة ووف‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أاضس ‪- -‬اف ال‪- -‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق ب‪- -‬إاسس‪- -‬م وزارة الّصس‪- -‬ح‪- -‬ة‬
‫‪ ،1967‬وا‪Ÿ‬قرر ا‪ÿ‬اصض ا‪Ÿ‬عني بالسسكن ال‪Ó‬ئق‬ ‫عشسوائية أاو مقصسودة على مدني‪ Ú‬ومناطق مدنية‬ ‫إان األ· ا‪Ÿ‬تحدة قلقة جدا بشسأان‬ ‫للرسسالة ا‪Ÿ‬قدسسة ‪Œ‬اه الشسعب الفلسسطيني‪،‬‬ ‫الفلسسطينية بغزة ‘ تصسريح لـ «الشسعب»‪ ،‬أان‬
‫بالكريشسنان راجاجوبال‪.‬‬ ‫‘ غزة‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬وت ‪-‬رات ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رة ال‪-‬ت‪-‬ي وق‪-‬عت‪،‬‬ ‫رغ ‪-‬م اسس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬داف ال ‪-‬ع ‪-‬دوان ل ‪-‬ع ‪-‬دد م‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬م‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ان الصس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪ Ê‬اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم أاسس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ف‪-‬ت‪-‬اك‪-‬ة‬
‫وقال ا‪Èÿ‬اء األ‡يون‪ ،‬إان «أاك‪ Ì‬من ‪ 450‬مبنى‬ ‫أامسض السسبت‪ ‘ ،‬القدسض الشسرقية‬ ‫ا‪Ÿ‬رافق الصسحية والتي بلغ عددها ‪ 24‬مركزا‪،‬‬ ‫وشسديدة النفجار‪ ،‬خ‪Ó‬ل عدوانه على غزة‬
‫ا‪Ù‬ت‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬ل سس‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا ‘ ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة‬ ‫على رأاسسها وزارة الصسحة وعيادة الرمال وما‬ ‫وه‪- -‬ذا م‪- -‬ا أادى إا‪ ¤‬ارت‪- -‬ف‪- -‬اع ع ‪-‬دد اإلصس ‪-‬اب ‪-‬ات‬

‫سسكان القطاع يعانون‬ ‫كيف كسسب الفلسسطينيون‬ ‫القد‪Á‬ة وحولها‪.‬‬


‫وأاضساف دوجاريك أان من ا‪Ÿ‬هم‬
‫ت‪- -‬رتب ع‪- -‬ن‪- -‬ه م ‪-‬ن ت ‪-‬وق ‪-‬ف ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬خ‪ È‬ا‪Ÿ‬رك ‪-‬زي‬
‫للف‪Ò‬وسسات لعدة أايام إا‪ ¤‬جانب تعطل ‪350‬‬
‫والشس ‪-‬ه ‪-‬داء واإلصس ‪-‬اب ‪-‬ات ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪370‬‬
‫إاصسابة ‘ ا‪Ÿ‬ناطق العلوية من ا÷سسم‪ ،‬و‪130‬‬
‫ج‪- -‬دا أان ي‪- -‬ح‪Î‬م ا÷م‪- -‬ي ‪-‬ع ق ‪-‬دسس ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫الصسدمة بسسبب الدمار‬ ‫معركة الرأاي العام العا‪Ÿ‬ي؟‬ ‫األم ‪- -‬اك ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ق‪- -‬دسس‪- -‬ة ‘ ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة‬
‫ال ‪- -‬ق ‪- -‬د‪Á‬ة‪ ،‬وأان ‪Á‬ت ‪- -‬ن‪- -‬ع‪- -‬وا ع‪- -‬ن أاي‬
‫جهاز طبي بسسبب انقطاع التيار الكهربائي‪.‬‬
‫وأاشسار ذات ا‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬أان وزارة الصسحة‬
‫إاصسابة أاخرى على مسستوى الرأاسض وهذا ما‬
‫يدل أان الحت‪Ó‬ل كان يسسعى إا‪ ¤‬اسستهداف‬
‫وج ‪-‬هت ن ‪-‬داء اسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬اث ‪-‬ة ع ‪-‬اج‪-‬ل ل‪-‬ت‪-‬وف‪46.6 Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬زيد من القتلى من ا‪Ÿ‬دني‪ Ú‬العزل‪.‬‬
‫اسس‪- -‬ت‪- -‬ف ‪-‬زاز ق ‪-‬د ي ‪-‬ؤودي إا‪ ¤‬تصس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د‬ ‫مليون دولر لتلبية احتياجات القطاع الصسحي‬ ‫أاوضس‪- -‬ح ال‪- -‬دك‪- -‬ت‪- -‬ور ال‪- -‬ق ‪-‬درة‪ ،‬أان الح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل‬
‫يعا‪ Ê‬سسكان قطاع غزة صسدمة‬
‫التوترات‪ ،‬مشسددا على ضسرورة أان‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ة وال‪-‬ط‪-‬ارئ‪-‬ة م‪-‬ن األدوي‪-‬ة وا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬هلكات‬ ‫وعندما شسرع ‘ عدوانه على قطاع غزة‪ ،‬كان‬
‫كب‪Ò‬ة بسسبب الدمار الكب‪ Ò‬الذي‬
‫يتحلى ا÷ميع بضسبط النفسض‪ ،‬وأان‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة وأاج‪-‬ه‪-‬زة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات والعناية ا‪Ÿ‬ركزة‬ ‫يدرك “ام اإلدراك أان ا‪Ÿ‬نظومة ال ّصسحية‬
‫أاحدثه القصسف الصسهيو‪ Ê‬خ‪Ó‬ل‬
‫ُي ‪-‬ح‪Î‬م ال ‪-‬وضس ‪-‬ع ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م ‘ األم‪-‬اك‪-‬ن‬ ‫واألشس‪- -‬ع‪- -‬ة ال‪- -‬تشس‪- -‬خ‪- -‬يصس‪- -‬ي ‪-‬ة وأادوات ا÷راح ‪-‬ة‬ ‫بفعل ا◊صسار ا‪Ÿ‬سستمر ‪Ÿ‬دة ‪ 15‬على التوا‹‬
‫ال‪- -‬تصس‪- -‬ع‪- -‬ي ‪-‬د األخ‪ Ò‬ال ‪-‬ذي دام ‪11‬‬
‫ا‪Ÿ‬قدسسة‪.‬‬ ‫وا‪ı‬ت‪È‬ات وغ‪Ò‬ها من الحتياجات الطارئة‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ك ‪-‬ة وم ‪-‬ه‪Î‬ئ‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬قصض ا◊اد ‘‬
‫ي‪- -‬وم‪- -‬ا‪ ،‬إاذ ان ‪-‬ه ‪-‬ار ع ‪-‬دد ك ‪-‬ب‪ Ò‬م ‪-‬ن‬
‫م ‪- -‬ن ج ‪- -‬ه ‪- -‬ة أاخ ‪- -‬رى‪ ،‬ق‪- -‬ال وزي‪- -‬ر‬ ‫لضسمان اسستمرار تقد‪ Ë‬ا‪ÿ‬دمات الصسحية‪.‬‬
‫األبنية‪ ،‬وفقد الكث‪Ò‬ون منازلهم‪،‬‬
‫ا‪ÿ‬ارجية األمريكية أانتو‪ Ê‬بلينكن‪،‬‬
‫عدا عن األذى الذي ◊ق بالبنى‬
‫التحتية‪.‬‬
‫‘ م ‪-‬ك ‪-‬ا‪Ÿ‬ة ه ‪-‬ات ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع ال ‪-‬رئ ‪-‬يسض‬ ‫أكد على حل ألدولت‪Ú‬‬
‫وجد سسكان قطاع غزة أانفسسهم‬
‫أام‪- -‬ام دم‪- -‬ار ك‪- -‬ب‪◊ Ò‬ق ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ا‪Ê‬‬
‫«األرضض ا‪Ÿ‬سس ‪-‬روق ‪-‬ة» و»األب ‪-‬ارت ‪-‬اي ‪-‬د» و»ال ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ه‪ Ò‬ال‪-‬ع‪-‬رق‪-‬ي»‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬لسس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪fi‬م ‪-‬ود ع‪-‬ب‪-‬اسض‪ ،‬إان‬
‫«اإلدارة األمريكية ملتزمة العمل مع‬
‫السس‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ة ال‪- -‬ف‪- -‬لسس‪- -‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة واأل·‬
‫بايدن يتعهد بـ»إاعادة إاعمار» غّزة‬
‫وال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ى ال ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬قصس‪-‬ف‬ ‫دع‪- -‬ا ال‪- -‬رئ ‪-‬يسض األم ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ي ج ‪-‬و ب ‪-‬اي ‪-‬دن ‘‬
‫و»جرائم حرب»‪ ،‬مصسطلحات اقتحمت وسسائل اإلع‪Ó‬م العا‪Ÿ‬ية‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة لتقد‪ Ë‬مسساعدة إانسسانية‬
‫الصس‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬و‪ Ê‬ال‪- -‬ذي دام ‪ 11‬يوما‬ ‫واشس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ن إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اع‪-‬دة ‘ ا÷ه‪-‬ود إلع‪-‬ادة‬
‫ومواقع التواصسل الجتماعي‪ ،‬واسستخدمها نواب ‘ الكونغرسض‬ ‫سسريعة لقطاع غزة»‪.‬‬
‫خ‪Ó‬ل التصسعيد األخ‪.Ò‬‬ ‫إاعمار قطاع غّزة ا‪Ÿ‬دمر‪ ،‬مؤوكداً أان إاقامة‬
‫وإاع‪Ó‬ميون وحقوقيون ومشساه‪ ‘ Ò‬السساحة األمريكية‪ ،‬ضسد ما‬ ‫و‘ إاطار ردود الفعل ‪Ÿ‬ا بعد‬
‫خ ‪- - -‬رج عشس‪- - -‬رات اآللف م‪- - -‬ن‬ ‫دول ‪-‬ة ف ‪-‬لسس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬ي «ا◊ل ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د» ◊ل‬
‫فعله الحت‪Ó‬ل الصسهيو‪ ‘ Ê‬القدسض ا‪Ù‬تلة والضسفة الغربية‬ ‫وق‪- -‬ف إاط‪Ó- -‬ق ال‪- -‬ن‪- -‬ار ‘ غ‪- -‬زة أاك‪- -‬د‬
‫ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬د وق‪-‬ف إاط‪Ó‬ق‬ ‫النزاع‪.‬‬
‫وغزة‪ .‬جولة ا◊رب األخ‪Ò‬ة ‪ ⁄‬تكن كسسابقاتها‪ ،‬فلطا‪Ÿ‬ا كسسب‬ ‫مسس‪- -‬ؤوول أاوروب‪- -‬ي رف‪- -‬ي ‪-‬ع أان ال–اد‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬ار ‘ ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ل ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ديث م‪-‬ع‬ ‫أاكد بايدن خ‪Ó‬ل مؤو“ر صسحا‘ مشس‪Î‬ك‬
‫ال ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ان الصس ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬و‪ Ê‬الصس‪-‬راع اإلع‪Ó-‬م‪-‬ي‪ ،‬واسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اد م‪-‬ن ق‪-‬ن‪-‬وات‬ ‫األوروب ‪-‬ي سس ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬اج م ‪-‬ن ال ‪-‬ن ‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا÷‪Ò‬ان أاو ل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬د األضس‪-‬رار ب‪Ú‬‬ ‫م ‪-‬ع ن ‪-‬ظ‪Ò‬ه ال ‪-‬ك ‪-‬وري ا÷ن ‪-‬وب ‪-‬ي م‪-‬ون ج‪-‬اي‪-‬إان‬
‫التواصسل الجتماعي‪ ،‬وتصسريحات قادته‪ ،‬لتشسكيل سسرد خاصض‬ ‫ال ‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع ح‪-‬م‪-‬اسض‬
‫ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ا‪ Ê‬ا‪Ÿ‬دم ‪-‬رة أاو ال ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬زه ع‪-‬ن‪-‬د‬ ‫أايضس ‪-‬ا أان ‪-‬ه ط‪-‬لب م‪-‬ن ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان الصس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪ Ê‬وق‪-‬ف‬
‫بها لصسا◊ها‪ ،‬وتصسور نفسسها على أانها ا‪Ÿ‬ظلومة التي تتعرضض‬ ‫بوجه أاو بآاخر ألنها جزء من ا◊ل‬
‫البحر أاو حضسور جنازات أاقيمت‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ات ‘ الضس ‪-‬ف ‪-‬ة ال ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ù‬ت‪ّ-‬ل‪-‬ة‬ ‫«الصس ‪-‬دام ‪-‬ات» ب‪ Ú‬ال ‪-‬ف ‪-‬لسس ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ ‘ Ú‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬
‫للعنف‪ ،‬وأان عليها الدفاع عن نفسسها‪ .‬إال أانه ‘ هذه ا‪Ÿ‬رة‪،‬‬ ‫للصسراع‪.‬‬
‫‘ الشسوارع‪.‬‬ ‫وت ‪-‬ع‪Î‬ف ب ‪-‬دول ‪-‬ة مسس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫القدسض‪.‬‬
‫حقق الفلسسطينيون الذين –دثوا علنًا ضسد الحت‪Ó‬ل وقصسفه‬ ‫وق ‪-‬ال ا‪Ÿ‬صس ‪-‬در إان ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع‬
‫و‘ بلدة بيت لهيا القريبة‪،‬‬ ‫منزوعة السس‪Ó‬ح و‪fi‬دودة السسيادة‪.‬‬ ‫لكن إادارة الرئيسض السسابق دونالد ترامب‬
‫العسسكري السساحق لغزة ‚احا أاك‪ È‬بكث‪ ‘ Ò‬سسرد روايتهم على‬ ‫حماسض مشسروط بتحقيق ا‪Ÿ‬صسا◊ة‬
‫سُس‪u- -‬وي م‪- -‬ب‪- -‬ن‪- -‬ى ضس‪- -‬خ‪- -‬م ب ‪-‬األرضض‬ ‫وخ ‪Ó-‬ل م ‪-‬ؤو“ره الصس ‪-‬ح ‪-‬ا‘‪ ،‬ت ‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د ب‪-‬اي‪-‬دن‬ ‫واجهت انتقادات لنحيازها الواضسح للكيان‬
‫وسسائل التواصسل الجتماعي‪ ..‬وهو األمر الذي أادى إا‪ ¤‬تآاكل‬ ‫الفلسسطينية أاول‪ ،‬موضسحًا أانه بعد‬
‫وأاصس ‪-‬ب ‪-‬ح ع ‪-‬ب ‪-‬ارة ع ‪-‬ن ›رد ك ‪-‬ت ‪-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اع ‪-‬دة ‘ ت ‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ج‪-‬ه‪-‬ود «إاع‪-‬ادة إاع‪-‬م‪-‬ار‬ ‫الصسهيو‪ Ê‬و‪Œ‬اهلها الفلسسطيني‪ .Ú‬وقد أاعلنت‬
‫الحت‪Ó‬ل ‘ معركة وجهات النظر واكتسساب جمهور متحمسض‬ ‫ذلك ‪Á‬ك‪- - -‬ن ل ‪–Ó- -‬اد األوروب ‪- -‬ي أان‬
‫خ ‪-‬رسس ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع ان‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ار ك‪-‬ل ط‪-‬اب‪-‬ق‬ ‫غزة»‪ .‬وقال إاّنه سسيعمل بالتعاون مع األسسرة‬ ‫خطة ظا‪Ÿ‬ة ومث‪Ò‬ة للجدل للسس‪Ó‬م ‘ الشسرق‬
‫لها‪ ،‬بحسسب مراقب‪ .Ú‬و‚ح الفلسسطينيون وا‪Ÿ‬تضسامنون معهم‬ ‫ينتظم ‘ اتصسالت غ‪ Ò‬مباشسرة مع‬
‫فوق اآلخر‪.‬‬ ‫الدولية لتوف‪ Ò‬مسساعدات مالية «كب‪Ò‬ة» من‬ ‫األوسسط أاعدت برعاية جاريد كوشس‪ Ô‬صسهر‬
‫‘ نشسر روايتهم برغم تضسييق وسسائل تواصسل أاخرى عليهم‪.‬‬ ‫ا◊ركة‪.‬‬
‫أاجل «إاعادة إاعمار غزة»‪.‬‬ ‫الرئيسض السسابق تسسمح للكيان الصسهيو‪ Ê‬بضسمّ‬
‫‪17‬‬ ‫العدد‬
‫‪185٦٤‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪»HQɨe‬‬ ‫اأ’حد ‪ 2٣‬ماي ‪2021‬م المؤافق لـ ‪ 11‬شسؤال ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫أسستمـــــرأر ؤجــــود أ‪Ÿ‬رتزقـــــة ُيثـــــ‪ Ò‬تسســـــاؤؤلت‬

‫أإمريك ـا تل ـّؤح بعقؤب ـات عل ـى معرقـ ـلي إ’نتخاب ـ ـات ‘ ليبي ـ ـا‬
‫وأاضس ‪-‬اف «ل ‪-‬ذلك م ‪-‬ن الضس ‪-‬روري ال ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ط‬ ‫ل ‪ّ- -‬وحت أل ‪- -‬ولي ‪- -‬ات أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬دة ب ‪- -‬ف ‪- -‬رضس‬
‫وضس ‪-‬م ‪-‬ان رح ‪-‬ي ‪-‬ل م ‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ل‪ Ú‬اأ’ج‪-‬انب‬ ‫عقوبات على معرقلي ألنتخابات أ‪Ÿ‬قّرر‬
‫وا‪Ÿ‬رت ‪-‬زق ‪-‬ة وا÷م‪-‬اع‪-‬ات ا‪Ÿ‬سس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ج‪-‬ن‪ً-‬ب‪-‬ا إا‪¤‬‬ ‫إأج ‪-‬رأؤؤه ‪-‬ا ‘ ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا ‪ 24‬ديسس‪-‬م‪ È‬أ‪Ÿ‬ق‪-‬بل‪،‬‬
‫ج ‪-‬نب م‪-‬ع ن‪-‬زع سس‪Ó-‬ح‪-‬ه‪-‬م وتسس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ه‪-‬م وإاع‪-‬ادة‬ ‫ؤف‪-‬ق خ‪-‬ارط‪-‬ة أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أ‪Ÿ‬ت‪-‬ف‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ‘‬
‫د›هم ‘ بلدانهم اأ’صسلية»‪.‬‬ ‫ملتقى أ◊وأر ألسسياسسي‪ .‬ؤيعد أسستمرأر‬
‫وم‪- -‬ن ج‪- -‬ان‪- -‬ب‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬ق‪- -‬درت اأ’· ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة ‘‬ ‫لج ‪-‬ن ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ؤأ‪Ÿ‬رت‪-‬زق‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬وأج ‪-‬د أل ‪-‬ق ‪ّ-‬وأت أ أ‬
‫ديسسم‪ È‬أان هناك ما ’ يقل عن ‪ 20‬أالف مقاتل‬ ‫ق ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل ألسس ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬اق ‪-‬ات –ّدي ‪-‬ا ل ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬اح‬
‫ومرتزق أاجنبي ‘ ليبيا‪ ،‬و‘ منتصسف أافريل‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬صسا◊ة‪.‬‬
‫صسؤت ›لسس اأ’من على نشسر ما يصسل إا‪٦0 ¤‬‬ ‫ج‪Ó‬ل بوطي‬
‫‪·Ó‬‬ ‫م ‪-‬راق ‪ً-‬ب ‪-‬ا دول ‪ً-‬ي ‪-‬ا ‘ ال ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ث‪-‬ة السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬
‫ا‪Ÿ‬تحدة ‘ ليبيا ‪Ÿ‬راقبة وقف إاط‪Ó‬ق النار‬ ‫ه‪ّ- -‬ددت ا‪Ÿ‬ن‪- -‬دوب‪- -‬ة اأ’م‪- -‬ري‪- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬دى اأ’·‬
‫وانسسحاب ا‪Ÿ‬رتزقة وا‪Ÿ‬قاتل‪ Ú‬اأ’جانب‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة ليندا تؤماسس غرينفيلد‪ ،‬أاي شسخصس‬
‫يعرقل أاو يقّؤضس ا’نتخابات ا‪ı‬طط لها ‘‬
‫تعاؤن أ÷وأر‬
‫خارطة طريق منتدى ا◊ؤار السسياسسي الليبي‪،‬‬
‫و‘ سسياق تعاون دول ا÷ؤار‪ ،‬وصسل رئيسس‬ ‫با‪ÿ‬ضسؤع لعقؤبات‪.‬‬
‫ا◊كؤمة التؤنسسية هشسام ا‪Ÿ‬شسيشسي‪،‬أامسس‪ ،‬اإ‪¤‬‬ ‫ولفتت ‘ مداخلة لها بشسأان ليبيا أامام ›لسس‬
‫العاصسمة طرابلسس على رأاسس وفد كب‪ Ò‬لبحث‬ ‫اأ’من الدو‹‪ ،‬إا‪ ¤‬أان «الشسعب الّليبي حقق‬
‫ت‪- -‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون ا’ق ‪-‬تصس ‪-‬ادي ب‪Ú‬‬ ‫تقدما هائ‪ Ó‬نحؤ ا‪Ÿ‬صسا◊ة الؤطنية‪ ،‬وقد‬
‫البلدين وا◊صسؤل على نصسيب من مشساريع‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة للدعم ‘ ليبيا‪ ،‬أافادت «باسستمرار‬ ‫من أان التقدم بشسأان القضسية الرئيسسية ا‪Ÿ‬تمثلة‬ ‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ؤسس‪-‬ائ‪-‬ل الضس‪-‬روري‪-‬ة وا‪Ÿ‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة لدعم‬ ‫أاوضس ‪-‬ح ‪-‬ن ‪-‬ا أان ‪-‬ه ي ‪-‬جب إاج ‪-‬راء ان ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ح‪-‬رة‬
‫إاعادة اإ’عمار ‘ ليبيا‪.‬‬ ‫وجؤد العناصسر اأ’جنبية وا‪Ÿ‬رتزقة‪ ،‬ما يهّدد‬ ‫‘ سسحب ا‪Ÿ‬رتزقة وا‪Ÿ‬قاتل‪ Ú‬اأ’جانب من‬ ‫ج ‪-‬ه ‪-‬ؤد ال ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك‪-‬ة بشس‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫ونزيهة ‘ ‪ 2٤‬ديسسم‪ ،2021 È‬لذا حان الؤقت‬
‫ويضسم الؤفد التؤنسسي ‪ ٤‬وزراء و‪fi‬افظ البنك‬ ‫وحدة ليبيا»‪.‬‬ ‫ليبيا قد تؤقف وأان اسستمرار وجؤدهم يشسكل‬ ‫ك ‪-‬ام ‪-‬ل‪ ،‬م ‪-‬ؤؤك ‪-‬دة دع ‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬ذي ‪Œ‬ري‪-‬ه‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬تؤضسيح اأ’سساسس الدسستؤري‬
‫ا‪Ÿ‬ركزي ورؤوسساء ا‪Ÿ‬نظمات الؤطنية إاضسافة‬ ‫وأادى وقف إاط‪Ó‬ق النار ‘ أاكتؤبر ‪ 2020‬إا‪ ¤‬تشسكيل‬ ‫تهديًدا ليسس فقط لليبيا ولكن على ا‪Ÿ‬نطقة‬ ‫ا‪Ù‬كمة ا÷نائية الدولية ‘ الؤضسع ‘ ليبيا‪،‬‬ ‫ل ‪Ó-‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات وإاق‪-‬رار ال‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ات ا‪Ÿ‬ط‪-‬ل‪-‬ؤب‪-‬ة‬
‫إا‪ 100 ¤‬رجل أاعمال‪ ‘ ،‬زيارة –مل طابعا‬ ‫حكؤمة مؤؤقتة مشس‪Î‬كة‪ ،‬تسسلمت السسلطة ‘ مارسس‬ ‫اإ’فريقية بأاسسرها‪.‬‬ ‫وقالت إان «أاولئك الذين صسدرت بحقهم أاوامر‬ ‫وعدم تأاجيل ا’نتخابات‪ ،‬ويجب أان يحدث‬
‫اقتصساديا‪ ،‬وتعكسس حالة التقارب ب‪ Ú‬البلدين‪.‬‬ ‫‪ ،2021‬بحيث تكؤن مهمتها جمع الدولة ا‪Ÿ‬قسسمة‬ ‫وقال كؤبيتشس‪ ،‬إان اأ’حداث اأ’خ‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬قلقة‬ ‫ت‪-‬ؤق‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ا÷ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬دولية‬ ‫هذا التقدم بحلؤل اأ’ول من جؤيلية»‪.‬‬
‫وب ‪-‬حسسب ب ‪-‬ي‪-‬ان ل‪-‬رئ‪-‬اسس‪-‬ة ا◊ك‪-‬ؤم‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ؤنسس‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫وق ‪-‬ي ‪-‬ادت ‪-‬ه ‪-‬ا ح ‪-‬ت ‪-‬ى ع ‪-‬ق ‪-‬د ا’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات ال ‪-‬رئ ‪-‬اسس ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‘ تشساد ا‪Û‬اورة‪ ،‬التي ” إالقاء اللؤم على‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ارت‪-‬ك‪-‬اب ج‪-‬رائ‪-‬م ح‪-‬رب وج‪-‬رائ‪-‬م ضس‪-‬د‬ ‫وشسددت غرينفيلد على ضسرورة تنفيذ اتفاق‬
‫سس ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬حث ا‪Ÿ‬شس‪-‬يشس‪-‬ي م‪-‬ع ن‪-‬ظ‪Ò‬ه ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي ع‪-‬ب‪-‬د‬ ‫وال‪ŸÈ‬انية ‘ ‪ 2٤‬ديسسم‪.2021 È‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ردي ‪-‬ن ‘ م‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل ال‪-‬رئ‪-‬يسس إادريسس دي‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫اإ’نسسانية يجب أان يؤاجهؤا العدالة ‪Ã‬ن فيهم‬ ‫وقف إاط‪Ó‬ق النار تنفيذا كام‪ ،Ó‬داعية جميع‬
‫ا◊م ‪-‬ي ‪-‬د ال ‪-‬دب ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬خ‪Ó-‬ل ه‪-‬ذه ال‪-‬زي‪-‬ارة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫إانتؤ‪ ،‬الشسهر ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬هي تذك‪ Ò‬بالصسلة ب‪Ú‬‬ ‫كبار ا‪Ÿ‬سسؤؤول‪ Ú‬السسابق‪.« Ú‬‬ ‫اأ’طراف ا‪ÿ‬ارجية ا‪Ÿ‬شساركة ‘ النزاع إا‪¤‬‬
‫حظر ألسس‪Ó‬ح‬
‫تسس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ر ي ‪-‬ؤم‪ ،Ú‬دع ‪-‬م ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون ا’ق ‪-‬تصس ‪-‬ادي‬ ‫الؤضسع اأ’مني ‘ ليبيا واأ’من وا’سستقرار ‘‬ ‫من جهة أاخرى‪ ،‬دعت غرينفيلد القيادة الليبية‬ ‫وقف تدخلها العسسكري والبدء ‘ ا’نسسحاب‬
‫والسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي ب‪ Ú‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ن وت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز الشس‪-‬راكة ‘‬ ‫وفيما يتعلق بحظر اأ’سسلحة الذي تفرضسه‬ ‫ا‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫إا‪ ¤‬تؤحيد ا‪Ÿ‬يزانية وبناء مؤؤسسسسات ‪Ÿ‬كافحة‬ ‫م‪-‬ن ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ف‪-‬ؤر‪ .‬وح‪-‬ثت ا‪Ÿ‬ن‪-‬دوب‪-‬ة ع‪-‬لى‬
‫›ال إاع ‪-‬ادة اإ’ع ‪-‬م ‪-‬ار‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا سس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م اف ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬اح‬ ‫اأ’· ا‪Ÿ‬تحدة على ليبيا‪ ،‬والذي أافاد خ‪È‬اء‬ ‫وأاضس ‪-‬اف «ي ‪-‬ع ‪ّ-‬زز ال ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ال‪-‬ك‪-‬ب‪ Ò‬ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات‬ ‫الفسساد والتؤصسل إا‪ ¤‬اتفاق دائم بشسأان إادارة‬ ‫إان ‪-‬ه ‪-‬اء ك ‪-‬ل ال‪-‬دع‪-‬م ال‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ري ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي ال‪-‬ذي‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬دى وا‪Ÿ‬ع‪- -‬رضس ال‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ب ‪-‬ي‪ -‬ال ‪-‬ت ‪-‬ؤنسس ‪-‬ي‪،‬‬ ‫اأ’· ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دة م‪- -‬ؤؤخ‪ً- -‬را ب ‪-‬أان ‪-‬ه ” ان ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اك ‪-‬ه‬ ‫ا’ره‪- -‬اب‪- -‬ي‪- -‬ة وك‪- -‬ذلك ا‪Ÿ‬ه‪- -‬اج‪- -‬ري‪- -‬ن أ’سس‪- -‬ب ‪-‬اب‬ ‫ع ‪-‬ائ ‪-‬دات ال ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ط وإاشس ‪-‬راك ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫ي ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ارضس م‪-‬ع ح‪-‬ظ‪-‬ر اأ’سس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ذي ت‪-‬ف‪-‬رضس‪-‬ه‬
‫‪Ã‬شس‪- -‬ارك‪- -‬ة ح‪- -‬ؤا‹ ‪ 150‬م‪-‬ؤؤسسسس‪-‬ة اق‪-‬تصس‪-‬ادية‬ ‫ب‪- -‬اسس‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬رار‪ ،‬ق ‪-‬ال ك ‪-‬ؤب ‪-‬ي ‪-‬تشس إان ب ‪-‬ع ‪-‬ث ‪-‬ة اأ’·‬ ‫اق ‪-‬تصس ‪-‬ادي ‪-‬ة وال‪Ó-‬ج‪-‬ئ‪ ،Ú‬ال‪-‬ذي ي‪-‬ت‪-‬م غ‪-‬ال‪ً-‬ب‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ي وال ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ادات ال ‪-‬نسس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫اأ’· ا‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬مشس‪Ò‬ة إا‪ ¤‬أان عدم ا’سستقرار‬
‫ت‪- -‬ؤنسس‪- -‬ي‪- -‬ة ‘ ›ا’ت ال‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬ز وال‪- -‬ب‪- -‬ن‪- -‬اء‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة ت ‪-‬ؤاصس ‪-‬ل ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر ع‪-‬ن وصس‪-‬ؤل‬ ‫خ‪Ó‬ل قنؤات تديرها شسبكات إاجرامية منظمة‬ ‫السس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ا سس‪-‬يسس‪-‬اع‪-‬د ‘ ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز السس‪Ó-‬م‬ ‫‘ تشساد سسلط الضسؤء على ‪fl‬اطر ا‪Ÿ‬رتزقة‬
‫والصس ‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة وا‪ÿ‬دم‪-‬ات‬ ‫شس ‪-‬ح ‪-‬ن ‪-‬ات أاسس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة وإام ‪-‬دادات عسس ‪-‬ك ‪-‬ري‪-‬ة إا‪¤‬‬ ‫وغ‪Ò‬ها من ال‪Ó‬عب‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ Ú‬ع‪ È‬ا◊دود‬ ‫وضسمان العدالة وتعزيز ا‪Ÿ‬سساءلة‪.‬‬ ‫اأ’ج ‪-‬انب ال ‪-‬ذي‪-‬ن ’ ‪Á‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء ‘ ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا‪،‬‬
‫والقطاع ا‪Ÿ‬صسر‘‪.‬‬ ‫قؤاعد عسسكرية ‘ الغرب والشسرق وا÷نؤب‪.‬‬ ‫غ‪ Ò‬ا‪ÿ‬اضسعة للرقابة‪fl ،‬اطر زيادة انعدام‬ ‫مؤؤكدة تأاييد واشسنطن بشسكل كامل ’سستمرار‬
‫–ذير أ‡ي‬
‫وت ‪-‬ت ‪-‬زام ‪-‬ن زي ‪-‬ارة ا‪Ÿ‬شس ‪-‬يشس ‪-‬ي‪ ،‬م ‪-‬ع اسس ‪-‬ت ‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف‬ ‫وأاشسار إا‪ ¤‬أان بعثة اأ’· ا‪Ÿ‬تحدة للدعم ‘‬ ‫ا’سستقرار واأ’من ‘ ليبيا وا‪Ÿ‬نطقة»‪.‬‬ ‫عملية «إايريني» اأ’وروبية ‘ ا‪Ÿ‬تؤسسط‪.‬‬
‫الرح‪Ó‬ت ا÷ؤية لشسركة ا‪ÿ‬طؤط التؤنسسية‬ ‫ل ‪-‬ي ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا مسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رة ‘ ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر ع‪-‬ن إاق‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫وأاشس ‪-‬ار ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ع ‪-‬ؤث ال ‪-‬دو‹ إا‪ ¤‬أان ب ‪-‬ع ‪-‬ث ‪-‬ة اأ’·‬ ‫م‪- -‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬ح ‪-‬ذر م ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ؤث اأ’· ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة‬ ‫دعم جهؤد السس‪Ó‬م‬
‫إا‪ ¤‬العاصسمة الليبية طرابلسس ومدينة بنغازي‪،‬‬ ‫–صسينات ومؤاقع دفاعية على طؤل ‪fi‬ؤر‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة ‘ ليبيا‪ ،‬ا‪Ÿ‬عروفة باسسم بعثة اأ’·‬ ‫ا‪ÿ‬اصس إا‪ ¤‬ليبيا ›لسس اأ’من يان كؤبيتشس‬ ‫ودعت غرينفيلد اأ’· ا‪Ÿ‬تحدة إا‪– ¤‬ديد‬
‫بعد انقطاع دام ‪ 7‬سسنؤات بسسبب ا’ضسطرابات‬ ‫سسرت‪-‬ا÷فرة باإ’ضسافة إا‪ ¤‬أانشسطة تدريب‬
‫القؤات ا÷ّؤية‪.‬‬
‫اأ’م ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ن‪-‬ا‪Œ‬ة ع‪-‬ن الصس‪-‬راع ا‪Ÿ‬سس‪-‬ل‪-‬ح ال‪-‬ذي‬
‫شسهدته ليبيا‪ ،‬حيث تعّؤل الشسركة على خط‬ ‫‘ السسياق ذاته‪ ،‬قال كؤبيتشس إان بعثة اأ’·‬ ‫صسحرأء ألغربية‬
‫لنسسان ‘ أل ّ‬
‫أنتهاكات حقوق أ إ‬

‫إ◊كؤمة إل‪È‬يطانية تؤؤكد متابعتها عن كثب للتدإعيات‬


‫ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬حسس‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ردودي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤؤسسسس‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة للدعم ‘ ليبيا اأفادت أايضًسا بتع‪Ì‬‬
‫التي تضسررت بسسبب جائحة ف‪Ò‬وسس «كؤرونا»‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬دم ‘ ف ‪-‬ت ‪-‬ح ال ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق م‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة سس‪-‬رت‬
‫وتؤ‹ تؤنسس اهتماما خاصسا با‪Ÿ‬لف الليبي‬ ‫اإ’سس‪Î‬اتيجية‪ ،‬بؤابة حقؤل النفط الرئيسسية‬
‫’نعكاسساته ا‪Ÿ‬باشسرة على الؤضسع ا’قتصسادي‬ ‫و‪fi‬طات التصسدير ‘ الب‪Ó‬د‪ .‬وحّذر من أان‬ ‫سسعيد البيهي‪ .‬وعلى الصسعيد ا‪Ÿ‬يدا‪ Ê‬نفذت‬ ‫دعم ا‪Ÿ‬دافع‪ Ú‬عن حقؤق اإ’نسسان وحقؤق‬ ‫لنسسان ‘ ألصسحرأء‬ ‫أثار ملف حقوق أ إ‬
‫واأ’مني وحتى السسياسسي‪ ،‬وهي تتطلع اليؤم‬ ‫«م ‪-‬زي ‪-‬دا م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬أاخ‪ ‘ Ò‬إاع‪-‬ادة ف‪-‬ت‪-‬ح ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫وحدات جيشس التحرير الشسعبي الصسحراوي‬ ‫اإ’نسسان من أاولؤياتها ‘ جميع أانحاء العا‪،⁄‬‬ ‫ألغربية تسساؤؤلت للحكومة أل‪È‬يطانية‬
‫إا‪ ¤‬ا◊صسؤل على حصسة لشسركاتها ‘ مشساريع‬ ‫ي ّضسر بجهؤد بناء الثقة ب‪ Ú‬ا÷انب‪ Ú‬و‪Á‬كن أان‬ ‫هجمات مركزة اسستهدفت «جحؤر وتخندقات‬ ‫وع ‪-‬ل ‪-‬ى ه‪-‬ذا اأ’سس‪-‬اسس سس‪-‬ت‪-‬ؤاصس‪-‬ل إاث‪-‬ارة قضس‪-‬اي‪-‬ا‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى خ ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة أسس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬رأر ألن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اك ‪-‬ات‬
‫إاعادة إاعمار ليبيا وأاخرى ‘ سسؤق الشسغل لليد‬ ‫يقّؤضس ا÷هؤد ا‪Ÿ‬بذولة لتنفيذ اتفاق وقف‬ ‫قؤات ا’حت‪Ó‬ل ‘ نقاط متفرقة من جدار‬ ‫حقؤق اإ’نسسان مع ا◊كؤمة ا‪Ÿ‬غربية‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ضس‪-‬د نشس‪-‬ط‪-‬اء ح‪-‬ق‪-‬وقي‪ .Ú‬ؤأكد‬
‫العاملة التؤنسسية‪.‬‬ ‫إاط ‪Ó-‬ق ال ‪-‬ن‪-‬ار م‪-‬ن أاج‪-‬ل دف‪-‬ع ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‬ ‫الذل والعار»‪ ،‬بحسسب الب‪Ó‬غ العسسكري رقم‬ ‫وكانت ال‪ŸÈ‬انية ال‪È‬يطانية‪ ،‬كيم جؤنسسؤن‬ ‫ؤزي ‪- -‬ر أل ‪- -‬دؤل ‪- -‬ة ل ‪- -‬لشس ‪- -‬ؤوؤن أ‪ÿ‬ارج‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫وأاك‪- -‬د رئ‪- -‬يسس ا◊ك‪- -‬ؤم‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ؤنسس‪- -‬ي‪- -‬ة هشس ‪-‬ام‬ ‫السسياسسي»‪.‬‬ ‫‪ 191‬الصسادر عن وزارة الدفاع الصسحراوية‪.‬‬ ‫ق ‪- -‬د اسس ‪- -‬ت‪- -‬ؤق‪- -‬فت ح‪- -‬ك‪- -‬ؤم‪- -‬ة ب‪Ó- -‬ده‪- -‬ا بشس‪- -‬أان‬ ‫أل‪È‬ي‪- -‬ط‪- -‬ان‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ج ‪-‬ي ‪-‬مسس ك ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ڤ ‪-‬ر‹ أن‬
‫ا‪Ÿ‬شسيشسي‪ ،‬اأ’ربعاء ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬خ‪Ó‬ل إاشسرافه‬ ‫قال كؤبيتشس‪ ،‬إان وقف إاط‪Ó‬ق النار ‘ أاكتؤبر‪،‬‬ ‫وأاك ‪-‬د ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان «قصس ‪-‬فت م ‪-‬ف‪-‬ارز م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ا’ع ‪- -‬ت ‪- -‬داءات ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ؤاصس ‪- -‬ل ‪- -‬ة ضس‪- -‬د ا‪Ÿ‬دن‪- -‬ي‪Ú‬‬ ‫حكومة ب‪Ó‬ده تتابع عن كثب ألتطورأت‬
‫على ›لسس وزاري لبحث ع‪Ó‬قات التعاون‬ ‫الذي دعا ا‪Ÿ‬رتزقة وا‪Ÿ‬قاتل‪ Ú‬اأ’جانب إا‪¤‬‬ ‫ب‪-‬ؤاسس‪-‬ل ج‪-‬يشس ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي الصس‪-‬حراوي‬ ‫الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي‪ ‘ Ú‬اأ’راضس ‪-‬ي ا‪Ù‬ت ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬تعلقة بقضسية ألناشسطة سسلطانة خيا‬
‫ب‪ Ú‬تؤنسس وليبيا‪ ،‬أان «السسؤق الليبية تعت‪ È‬اليؤم‬ ‫ا‪Ÿ‬غادرة‪ ،‬خ‪Ó‬ل ‪ 90‬يؤًما ’ يزال سسارًيا‪ ،‬لكن‬ ‫ت ‪-‬خ ‪-‬ن ‪-‬دق ‪-‬ات ق ‪-‬ؤات ا’ح ‪-‬ت‪Ó-‬ل ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة روسس‬ ‫النشسطاء ا◊قؤقي‪ Ú‬على غرار الهجؤم الذي‬ ‫ؤك‪-‬ذلك أع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال ك‪-‬ل م‪-‬ن خ‪-‬ال‪-‬د ب‪-‬وفريا‪،‬‬
‫سسؤقا اسس‪Î‬اتيجية واعدة لتؤنسس‪ ،‬خاصسة بعد‬ ‫ال ‪-‬فشس ‪-‬ل ‘ دف ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬غ‪-‬ادرة ق‪-‬د ي‪-‬ؤؤث‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫اربيب الكاعة قطاع حؤزة‪ ،‬وقصسفت وحدات‬ ‫تعرضست له سسلطانة خيا ‪Ã‬نزل عائلتها ‘‬ ‫ؤسس‪-‬الك ب‪-‬اب‪-‬ر‪ ،‬ؤب‪-‬اب‪-‬وي‪-‬زي‪-‬د ‪fi‬م‪-‬د سس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‬
‫التقدم الذي شسهده ا‪Ÿ‬سسار السسياسسي الليبي‬ ‫ا’ن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال السس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي ‘ ل ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ا وان ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‬ ‫متقّدمة من دراغم جيشس التحرير الشسعبي‬ ‫ب ‪-‬ؤج ‪-‬دور ا‪Ù‬ت ‪-‬ل ‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ق‪-‬ؤات ا’ح‪-‬ت‪Ó-‬ل‬ ‫ألبيهي‪.‬‬
‫على طريق ا’سستقرار»‪.‬‬ ‫ديسسم‪.È‬‬ ‫جحؤر وتخندقات قؤات ا’حت‪Ó‬ل ‘ مؤاقع‬ ‫ا‪Ÿ‬غربي‪.‬‬ ‫قال ا‪Ÿ‬سسؤؤول ال‪È‬يطا‪ ‘ Ê‬رّده على سسؤؤال‬
‫عدة على غرار منطقة روسس لكطيط‪Ò‬ة قطاع‬ ‫كما اسستفسسرت بشسأان ا‪ÿ‬طؤات التي تنؤي‬ ‫كتابي تقّدمت به النائب عن حزب العمال‪،‬‬

‫مقتـ ـ ـ ـ ـ ـل قائ ـ ـ ـ ـد إ÷يـ ـ ـ ـ ـشش إلنيج ـ ـ ـ ـ‪Ò‬ي‬ ‫حؤزة‪ ،‬و اسستهدف تخندقات قؤات ا’حت‪Ó‬ل‬
‫‪Ã‬نطقة اربيب الكاعة قطاع حؤزة‪ .‬وتسستمر‬
‫ال‪-‬ه‪-‬ج‪-‬م‪-‬ات ب‪-‬حسسب ن‪-‬فسس ا‪Ÿ‬صس‪-‬در مسس‪-‬ت‪-‬هدفة‬
‫ا◊كؤمة اتخاذها بشسأان هذه التطؤرات وما‬
‫إاذا كانت قد أاثارت مع السسلطات ا‪Ÿ‬غربية‬
‫ا‪Ÿ‬داه ‪-‬م ‪-‬ة وا’ع ‪-‬ت‪-‬داء ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬زل ال‪-‬ن‪-‬اشس‪-‬ط‪-‬ة‬
‫كيم جؤنسسؤن‪« ،‬إان السسلطات ال‪È‬يطانية تتابع‬
‫ا◊ا’ت ا‪Ÿ‬شسار إاليها وعلى علم بكل التقارير‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬اشس‪-‬ط‪-‬ة سس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ة خ‪-‬ي‪-‬ا وك‪-‬ذلك‬
‫‘ – ـ ـطم طائـ ـرة ششمـ ـال إلبـ ـ ـ ـ‪Ó‬د‬ ‫قؤات ا’حت‪Ó‬ل التي تكبدت خسسائر فادحة ‘‬
‫اأ’رواح وا‪Ÿ‬ع‪- -‬دات ع‪- -‬ل‪- -‬ى ط‪- -‬ؤل ج‪- -‬دار ال ‪-‬ذل‬
‫ا◊قؤقية الصسحراوية سسلطانة خيا ‘ ‪ 10‬ماي‬
‫‪ 2021‬وإاعتقال رفاقها النشسطاء الصسحراوي‪Ú‬‬
‫اعتقال كل من خالد بؤفريا‪ ،‬وسسالك بابر‪،‬‬
‫وبابؤيزيد ‪fi‬مد سسعيد البيهي»‪.‬‬
‫أاتاه‪Ò‬و لقي مصسرعه ‘ –طم طائرته شسمال‬ ‫قتل قائد ا÷يشس النيج‪Ò‬ي إابراهيم أاتاه‪Ò‬و‬ ‫والعار‪.‬‬ ‫«خالد بؤفريا‪ ،‬سسالك بابر وبابؤزيد ‪fi‬مد‬ ‫كما شسّدد أايضسا بأان ا‪Ÿ‬ملكة ا‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬تضسع‬
‫الب‪Ó‬د‪.‬‬ ‫‘ حادث –طم طائرته‪ ،‬وكان الرئيسس ‪fi‬مد‬
‫أاكد إادوارد جابكؤيت أان ا‪Ÿ‬سسؤؤول العسسكري‬ ‫بخاري ع‪ Ú‬أاتاه‪Ò‬و رئيسسا أ’ركان ا÷يشس ‘‬
‫لؤل ألصسحرأؤي‪:‬‬
‫أمام عدألة ألقضسية‪ ،‬ألوزير أ أ‬
‫لقي حتفه ‘ –طم طائرته ‘ و’ية كادونا‪.‬‬
‫ويتزامن مصسرع أاتاه‪Ò‬و مع تقارير عن إاصسابة‬
‫زعيم جماعة بؤكؤ حرام ا’رهابية أابؤ بكر‬
‫شسهر جانفي ‘ تغي‪ Ò‬للقيادة العسسكرية العليا‬
‫لتعزيز مكافحة تصساعد العنف ا‪Ÿ‬سستمر منذ‬
‫أاك‪ Ì‬من عقد‪.‬‬
‫ك ـ ـ ـل سشياسشـ ـ ـ ـات ومؤؤإمـ ـ ـرإت إ‪Ù‬تـ ـ ـل إ‪Ÿ‬غ ـ ـربي تب ـ ـ ـ ـ ـددت‬
‫ب‪-‬ؤاسس‪-‬ل ج‪-‬يشس ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر الشس‪-‬عبي الصسحراوي‪،‬‬ ‫السسادسسة عشسر إ’نتفاضسة اإ’سستق‪Ó‬ل‪ ،‬معت‪È‬ا‬ ‫لؤل ألصس ‪-‬ح‪-‬رأؤي بشس‪-‬رأي‪-‬ا‬ ‫أك ‪-‬د أل ‪-‬وزي ‪-‬ر أ أ‬
‫الشس ‪-‬ك ‪-‬ؤي ب ‪-‬ج‪-‬روح خ‪-‬ط‪-‬رة إاث‪-‬ر اشس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اك‪-‬ات م‪-‬ع‬ ‫صس ‪ّ- -‬رح ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دث ب‪- -‬اسس‪- -‬م ال‪- -‬ق‪- -‬ؤات ا÷ؤي‪- -‬ة‬
‫مثمنا ما يقؤمؤن به من عمليات نؤعية ضسد‬ ‫أان ك ‪-‬ل ه ‪-‬ذه اأ’ح‪-‬داث وا‪Ÿ‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ح‪-‬م‪-‬ودي ب‪-‬ي‪-‬ون‪ ،‬أمسس‪ ،‬أن «ك‪-‬ل سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ات‬
‫مقاتل‪ Ú‬من تنظيم إارهابي منافسس‪.‬‬ ‫النيج‪Ò‬ية أان قائد ا÷يشس ا÷‪Ô‬ال إابراهيم‬
‫تخندق قؤات اإ’حت‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬غربي‪.‬‬ ‫«عزيزة وخالدة ‘ تاريخ شسعبنا»‪.‬‬ ‫ؤمؤوأمرأت أ‪Ù‬تل أ‪Ÿ‬غربي تبددت» أمام‬
‫حّثها عليه أل–اد ألإفريقي‬ ‫وأاشسرفت‪ ،‬أامسس‪ ،‬وزارة شسؤؤون اأ’رضس ا‪Ù‬تلة‬
‫وا÷اليات الصسحراوية‪ ،‬على إاحياء الفعاليات‬
‫وشس ‪-‬دد ع ‪-‬ل ‪-‬ى أان ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة اأ’رضس ا‪Ù‬ت‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬د‬
‫إاحدى سساحات اإ’حتدام وا‪Ÿ‬ؤاجهة ا‪Ÿ‬باشسرة‬
‫ع‪-‬دأل‪-‬ة أل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ألصس‪-‬ح‪-‬رأؤي‪-‬ة‪ ،‬ؤذلك ‘‬
‫ك ‪- -‬ل ‪- -‬م‪- -‬ة أل‪- -‬ق‪- -‬اه‪- -‬ا خ‪Ó- -‬ل مشس‪- -‬ارك‪- -‬ت‪- -‬ه ‘‬

‫إ“ام عملية «إنتقال د‪Á‬قرإطي» ‘ تششاد ‘ ‪ 12‬ششهرإ‬ ‫ا‪ı‬ل‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬ذك‪-‬رى السس‪-‬ادسس‪-‬ة عشس‪-‬ر ’ن‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اضس‪-‬ة‬
‫اإ’سس ‪-‬ت ‪-‬ق‪Ó-‬ل السس‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬دأات ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق‬
‫مع ا‪Ù‬تل ا‪Ÿ‬غربي الذي ‪Á‬ارسس شستى أانؤاع‬
‫إان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اك ح‪-‬ق‪-‬ؤق اإ’نسس‪-‬ان الصس‪-‬ح‪-‬راوي‪ ،‬م‪-‬عت‪È‬ا‬
‫أل ‪-‬ف ‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات أ‪ı‬ل‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬ذك‪-‬رى ألسس‪-‬ادسس‪-‬ة‬
‫لسستق‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬باركة‪.‬‬ ‫عشسر لنتفاضسة أ إ‬
‫ا‪Ù‬ت ‪-‬ل ‪-‬ة م‪-‬ن ا÷م‪-‬ه‪-‬ؤري‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة ‘ ‪21‬‬ ‫ملحمة التحدي التي تخؤضسها سسلطانة خيا‬ ‫أاكد حمؤدي بشسرايا بيؤن‪ ،‬حسسب وكالة اأ’نباء‬
‫ع‪- -‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة «ان ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال د‪Á‬ق ‪-‬راط ‪-‬ي» ت ‪-‬فضس ‪-‬ي اإ‪¤‬‬ ‫دعا ا’–اد اإ’فريقي ا‪Û‬لسس العسسكري‬ ‫ماي ‪ ،2005‬والتي ترفع الشسعارات الرافضسة‬ ‫وعائلتها «مث‪ Ó‬أاعلى»‪ ،‬كما أاعرب عن تضسامن‬ ‫الصسحراوية‪ ،‬أان «ا’حت‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬غربي ‪ ⁄‬يجن‬
‫ان ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات «ح‪-‬رة ون‪-‬زي‪-‬ه‪-‬ة وذات مصس‪-‬داق‪-‬ي‪-‬ة»‪،‬‬ ‫ا◊اكم ‘ تشساد بعد وفاة الرئيسس إادريسس‬ ‫‪Ó‬ح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي وسس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ات ‪-‬ه ال ‪-‬ق‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ل‪ -‬إ‬ ‫الشسعب الصسحراوي معهم ومسساندتهم‪.‬‬ ‫من وراء سسياسساته التؤسسعية ومؤؤامراته ضسد‬
‫خ‪Ó‬ل ‪ 18‬شسهرا‪.‬‬ ‫ديبي إا‪ ¤‬إا“ام عملية «انتقال د‪Á‬قراطي»‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ؤسس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ضس‪-‬د الشس‪-‬عب الصس‪-‬ح‪-‬راوي‪ ،‬حسس‪-‬بما‬ ‫كما اعت‪ È‬كل هذا التحؤل التاريخي الذي‬ ‫الشس‪-‬عب الصس‪-‬ح‪-‬راوي سس‪-‬ؤى ال‪-‬ع‪-‬زل‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬اف‪-‬ة‬
‫وت‪- -‬ؤ‪ ¤‬ا‪Û‬لسس ال‪- -‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ري ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ؤن م ‪-‬ن ‪15‬‬ ‫تنتهي بتنظيم انتخابات حرة خ‪Ó‬ل ‪ 18‬شسهرا‪.‬‬ ‫أافادت وكالة اأ’نباء الصسحراوية‪.‬‬ ‫ع ‪- -‬رف ‪- -‬ه الشس‪- -‬عب الصس‪- -‬ح‪- -‬راوي ج‪- -‬اء ب‪- -‬فضس‪- -‬ل‬ ‫اأ’صس‪-‬ع‪-‬دة‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا الشس‪-‬عب الصس‪-‬ح‪-‬راوي أاينما‬
‫شسخصسية عسسكرية ويقؤده أاحد أابناء الرئيسس‬ ‫وت‪- -‬ؤ‪ ¤‬ا‪Û‬لسس ال‪- -‬عسس‪- -‬ك ‪-‬ري ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ؤن م ‪-‬ن ‪15‬‬ ‫وشس ‪- - -‬ارك ‘ إاح ‪- - -‬ي‪- - -‬اء ه‪- - -‬ذا ا◊دث ال‪- - -‬ؤزي‪- - -‬ر اأ’ول‬ ‫السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي رسس‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ج‪-‬ب‪-‬هة البؤليسساريؤ‬ ‫ت‪-‬ؤاج‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ي ب‪-‬روح ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤؤول‪-‬ي‪-‬ة والتمسسك‬
‫السسابق‪ ،‬السسلطة ‘ ‪ 20‬أافريل‪.‬‬ ‫شسخصسية عسسكرية ويقؤده أاحد أابناء الرئيسس‬ ‫الصسحراوي بشسرايا حمؤدي بيؤن إا‪ ¤‬جانب عدد من‬ ‫رائدة كفاحه والضسامن ‪Ÿ‬سستقبله‪ ،‬مؤؤكدا على‬ ‫بالؤحدة الؤطنية من أاجل إافشسال ‪fl‬ططات‬
‫وحل ا‪Û‬لسس على الفؤر ا◊كؤمة وال‪ŸÈ‬ان‬ ‫السسابق‪ ،‬السسلطة ‘ ‪ 20‬أافريل‪.‬‬ ‫أاعضساء اأ’مانة الؤطنية ÷بهة البؤليسساريؤ وا◊كؤمة‬ ‫أان جبهة البؤليسساريؤ ظلت صسامدة وثابتة على‬ ‫ودسسائسس اإ’حت‪Ó‬ل الغاشسم‪.‬‬
‫وعلق الدسستؤر واعدا بإاجراء انتخابات «حرة‬ ‫حث ا’–اد اإ’ف ‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ي ‘ ب‪- -‬ي‪- -‬ان ا‪Û‬لسس‬ ‫الصسحراوية وأاعضساء من ا‪Û‬لسس الؤطني و‡ثل‪Ú‬‬ ‫أاه ‪-‬داف ‪-‬ه ‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬أاسسسست م‪-‬ن أاج‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا رغ‪-‬م ك‪-‬ل‬ ‫وه ‪- -‬ن ‪- -‬أا ال ‪- -‬ؤزي‪- -‬ر اأ’ول الشس‪- -‬عب الصس‪- -‬ح‪- -‬راوي‬
‫ود‪Á‬قراطية» بعد ف‪Î‬ة ‪ 18‬شسهرا «انتقالية»‬ ‫العسسكري الذي تؤ‪ ¤‬السسلطة ‘ تشساد عقب‬ ‫ع‪-‬ن ا÷ال‪-‬ي‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أام‪-‬اك‪-‬ن ت‪-‬ؤاج‪-‬ده‪-‬ا‬ ‫الظروف والصسعاب التي مرت بها‪.‬‬ ‫‪Ã‬ناسسبة إاحتفاله بالذكرى الثامنة واأ’ربع‪Ú‬‬
‫وقابلة للتجديد مرة واحدة‪.‬‬ ‫وفاة الرئيسس إادريسس ديبي إايتنؤ على إا“ام‬ ‫و‡ثل‪ Ú‬عن فعاليات ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬الصسحراوي‪.‬‬ ‫وح ‪-‬ي ‪-‬ا ال ‪-‬ؤزي ‪-‬ر اأ’ول بشس ‪-‬راي ‪-‬ا ح‪-‬م‪-‬ؤدي ب‪-‬ي‪-‬ؤن‪،‬‬ ‫إ’ن‪- -‬د’ع ال‪- -‬ك‪- -‬ف‪- -‬اح ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ل ‪-‬ح وك ‪-‬ذا ب ‪-‬ال ‪-‬ذك ‪-‬رى‬
‫‪19‬‬ ‫العدد‬
‫‪18564‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪ÉfhQƒc‬‬ ‫األحد ‪ 23‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 11‬شسوال ‪ 1442‬هـ‬

‫إلصشحة إلعا‪Ÿ‬ية تؤوكد‬ ‫إجتماع هام للصشحة إلعا‪Ÿ‬ية يكششف إلسشبل‬


‫وفيات ا÷ائ ـح ـة ا◊قيقيـ ـة قـ ـد ت ـكون أاعـ ـلى‬ ‫كيفية ‪Œ‬ـ ـن ـ ـب ك ـ ـارث ـ ـ ـة ‡ـ ـاثـ ـ ـل ـ ـ ـة لـل ـ ـفـ ـي ـروسس‬
‫‪ 3‬مـ ـرات مـن ا‪Ÿ‬علن ـة رسسميـ ـا‬ ‫الصس‪ Ú‬ل ‪-‬ك ‪-‬ي ي ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن ف‪-‬ري‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬اء‬ ‫م ‪- -‬ا زإل وب ‪- -‬اء ك ‪- -‬وف‪- -‬ي‪- -‬د‪19-‬‬
‫مسستقل‪ Ú‬من زيارة ا‪Ÿ‬كان لدراسسة‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬تشش‪- -‬رإ ومصش‪- -‬در إل‪- -‬ف‪Ò‬وسس‬
‫الوفيات‪ ،‬كما أان بعضض الضسحايا ل يخضسعون‬ ‫ق ‪-‬الت م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م‪-‬ة إلصش‪-‬ح‪-‬ة إل‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‪ ،‬إن‬ ‫م‪-‬نشس‪-‬أا ك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د‪ 19-‬ب ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ويضض م‪-‬ن‬ ‫غ‪ Ò‬إل ‪- -‬وإضش ‪- -‬ح‪ ،‬ه ‪- -‬ذإ م ‪- -‬ا دف‪- -‬ع‬
‫لختبار لكشسف اإلصسابة بكوفيد‪ ‘ ،19-‬ح‪Ú‬‬ ‫لرق ‪-‬ام إل ‪-‬رسش ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة إل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ظ ‪-‬ه ‪-‬ر ع‪-‬دد‬ ‫إ أ‬ ‫منظمة الصسحة‪.‬‬ ‫لعضش‪- -‬اء ‘ م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫إل‪- -‬دول إ أ‬
‫أان ع‪- -‬ددا م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ي ‪-‬قضس ‪-‬ون ج ‪-‬راء أام ‪-‬راضض ‪⁄‬‬ ‫إلوفيات إ‪Ÿ‬رتبطة بششكل مباششر أإو غ‪Ò‬‬ ‫وقال سسويري مون‪ ،‬ا‪Ÿ‬تخ ّصسصض‬ ‫إلصش‪- -‬ح‪- -‬ة إل‪- -‬ع‪- -‬ا‪Ÿ‬ي‪- -‬ة إ‪ ¤‬ع‪- -‬ق ‪-‬د‬
‫يتمكنوا من تلقي الع‪Ó‬ج لها‪ ،‬إاما خوفا من‬ ‫م‪-‬ب‪-‬اششر بكوفيد‪« 19-‬أإق ‪-‬ل بشش‪-‬ك‪-‬ل ك‪-‬ب‪»Ò‬‬ ‫‘ الصس‪- -‬ح‪- -‬ة ال‪- -‬ع‪- -‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ة ‘ م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬د‬ ‫لسشبوع إ‪Ÿ‬قبل للبحث‬ ‫إجتماع إ أ‬
‫الذهاب إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سستشسفيات والعيادات أاو بسسبب‬ ‫لرج ‪-‬ح‪،‬‬ ‫لرق ‪-‬ام إ◊ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى إ أ‬ ‫م ‪-‬ن إ أ‬ ‫الدراسسات الدولية العليا والتنموية‬ ‫عن سشبل ‪Œ‬نب كارثة أإخرى‪.‬‬
‫تداب‪ Ò‬ا◊جر ا‪Ÿ‬فروضسة‪.‬‬ ‫مؤوكدة أإن‪ ‬إلوفيات إ◊قيقية قد تكون‬ ‫‘ ج‪- - -‬ن‪- - -‬ي ‪- -‬ف‪« :‬م ‪- -‬ن ال ‪- -‬واضس ‪- -‬ح أان‬ ‫ا÷م‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬راب ‪-‬ع ‪-‬ة‬
‫وتسسبب ف‪Ò‬وسض كورونا بوفاة ‪3,419,488‬‬ ‫أإعلى ‪ 3‬مرإت‪ ‬من إ‪Ÿ‬علن عنها‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬ات ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ول‪-‬ك‪-‬ن ل‪-‬يسض م‪-‬ن‬ ‫والسس ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ون ل ‪-‬لصس ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د‬
‫شس‪-‬خصس‪-‬ا ‘ ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬م‪-‬ن‪-‬ذ أاب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ك‪-‬تب م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫‘ ت‪- -‬ق‪- -‬ري‪- -‬ر سس‪- -‬ن‪- -‬وي إلحصس ‪-‬اءات الصس ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوك ‪-‬د أايضس ‪-‬ا أان ‪-‬ه سس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م اغ ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ام‬ ‫اف‪Î‬اضس ‪- -‬ي ‪- -‬ا ك ‪- -‬م ‪- -‬ا حصس‪- -‬ل السس‪- -‬ن‪- -‬ة‬
‫الصسحة العا‪Ÿ‬ية ‘ الصس‪ Ú‬عن ظهور ا‪Ÿ‬رضض‬ ‫العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬قدرت ا‪Ÿ‬نظمة أان‪ ‬إاجما‹ الوفيات‬ ‫ال ‪-‬وقت ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز م ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬اضسية من ‪ 24‬ماي حتى ‪ 1‬جوان‬
‫ن ‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ديسس‪-‬م‪ ،2019 È‬حسسب ت ‪-‬ع ‪-‬داد أاج ‪-‬رت ‪-‬ه‬ ‫الناجمة عن جائحة كوفيد‪ ‘ 19-‬عام ‪2020‬‬ ‫العا‪Ÿ‬ية»‪.‬‬ ‫«ه ‪- - -‬ي ب ‪- - -‬دون شس ّك إاح ‪- - -‬دى أاه ‪- - -‬م‬
‫وي‪-‬ط‪-‬الب آاخ‪-‬رون ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز سسلطة‬ ‫ا÷معيات ‘ تاريخ منظمة الصسحة‬
‫وك ‪-‬ال ‪-‬ة «ف ‪-‬رانسض ب ‪-‬رسض» اسس ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ادا ً إا‪ ¤‬مصس‪-‬ادر‬ ‫كان على األقل ‪ 3‬م‪Ó‬ي‪ ‘ Ú‬العام ا‪Ÿ‬اضسي أاو‬
‫رئ ‪-‬يسض م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ة»‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ق ‪-‬ال م ‪-‬دي ‪-‬ر ع‪-‬ام‬
‫رسسمّية‪.‬‬ ‫م‪- -‬ا ي ‪-‬زي ‪-‬د ‪ 1.2‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ون ع‪-‬ن األرق‪-‬ام ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫بولية واحدة من ‪ 7‬سسنوات بدون‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ظ ‪- -‬م ‪- -‬ة ت‪- -‬ي‪- -‬دروسض اده‪- -‬ان‪- -‬وم‬
‫وت ‪-‬أاك ‪-‬دت إاصس ‪-‬اب ‪-‬ة أاك‪ Ì‬م‪-‬ن ‪164,805,270‬‬ ‫رسسميا‪.‬‬ ‫إامكانية إاعادة انتخابه (مقابل ولية‬ ‫غي‪È‬يسسوسض‪.‬‬
‫ال‪- -‬ع‪- -‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ة ‘ ال ‪-‬وقت ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اسسب ح ‪-‬ي ‪-‬ال ‪fl‬اط ‪-‬ر‬
‫شس ‪-‬خ ًصس ‪-‬ا ب ‪-‬ال ‪-‬ف‪Ò‬وسض م ‪-‬ن ‪-‬ذ ظ ‪-‬ه ‪-‬وره‪ .‬وت‪-‬ع‪-‬افت‬ ‫وق ‪-‬الت سس ‪-‬م‪Ò‬ة أاسس ‪-‬م ‪-‬اء‪ ،‬مسس ‪-‬اع‪-‬دة ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر‬ ‫حاليا من ‪ 5‬سسنوات قابلة للتجديد)‪ ،‬وقالت غرو‬ ‫صسحية ‪fi‬تملة‪.‬‬ ‫سسيتحدث خ‪Ó‬لها العديد من القادة بينهم‬
‫الغالبية العظمى من ا‪Ÿ‬صساب‪ Ú‬رغم أان البعضض‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ام ‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة للصسحافي‪Ú‬‬ ‫هار‪ ⁄‬برونت‪Ó‬ند‪ ،‬التي قادت منظمة الصسحة‬ ‫ه ‪-‬ن ‪-‬اك مشس ‪-‬روع ق ‪-‬رار ح ‪-‬ول ت ‪-‬ق‪-‬وي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫رؤوسساء دول مع افتتاح النقاشسات والهدف‪ :‬أاخذ‬
‫اسستمر ‘ الشسعور باألعراضض بعد أاسسابيع أاو‬ ‫‪Ã‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة صس‪-‬دور ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر السس‪-‬ن‪-‬وي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬نظمة‬ ‫العا‪Ÿ‬ية من ‪ 1998‬إا‪« :2003 ¤‬بهذه الطريقة‪ ،‬لن‬ ‫الصسحة العا‪Ÿ‬ية ل يزال قيد البحث‪ ،‬ويهدف‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ب ‪-‬اسس ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬وب‪-‬اء‬
‫حتى أاشسهر‪.‬‬ ‫حول اإلحصساءات الصسحية العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬إان «العدد‬ ‫ي ‪-‬ك ‪-‬ون أاي رئ‪-‬يسض ‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫بشس ‪-‬ك ‪-‬ل خ ‪-‬اصض إا‪ ¤‬ت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز دوره ‪-‬ا ا‪Ÿ‬رك ‪-‬زي ‘‬ ‫كوفيد‪ 19-‬ووضسع خطة ‪Ÿ‬واجهة أاوبئة أاخرى ‘‬
‫وتسس ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬د األرق ‪-‬ام إا‪ ¤‬ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬اري ‪-‬ر ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫اإلجما‹ للوفيات أاك‪Ã È‬رت‪ Ú‬إا‪ 3 ¤‬مرات‬ ‫وضسع يتعّرضض فيه لضسغوط ‘ ا‪Ÿ‬سستقبل»‪.‬‬ ‫تنسسيق األزمات الصسحية العا‪Ÿ‬ية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سستقبل‪.‬‬
‫الصسادرة عن السسلطات الصسحية ‘ كل بلد‬ ‫” اإلب‪Ó‬غ عنه رسسمًيا»‪ ،‬فيما‬ ‫على األقل ‡ا ّ‬ ‫ك‪- -‬م‪- -‬ا ت‪- -‬دع ‪-‬و ع ‪-‬دة دول أاخ ‪-‬رى إا‪ ¤‬أان ي ‪-‬ك ‪-‬ون‬ ‫النصض الذي ‪ ⁄‬ينشسر بعد‪ ،‬يرتقب أان يق‪Î‬ح‬ ‫التحدي الكب‪ Ò‬هو إاصس‪Ó‬ح منظمة الصسحة‬
‫وتسس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬ي ا‪Ÿ‬راج ‪-‬ع ‪-‬ات ال ‪Ó-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ة م ‪-‬ن ق ‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫أافاد التقرير عن ‪ 3‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬حالة وفاة بسسبب‬ ‫الجتماع فرصسة لبدء مفاوضسات حول معاهدة‬ ‫أايضسا أان تشسارك الدول ‪ -‬بشسكل طوعي ‘‬ ‫العا‪Ÿ‬ية التي وصسلت إا‪ ¤‬أاقصسى طاقاتها من‬
‫الوكالت اإلحصسائية‪ ،‬كما ‘ روسسيا وإاسسبانيا‬ ‫كوفيد‪ 19-‬بشسكل مباشسر أاو غ‪ Ò‬مباشسر ‘‬ ‫دولية بشسأان األوبئة تهدف إا‪ ¤‬مواجهة األزمات‬ ‫بادئ األمر‪ ‘ -‬آالية تقييم ‪Ÿ‬سستوى ا÷هوزية‬ ‫جراء كوفيد‪ .19-‬تطالب عدة دول وخصسوصسا‬
‫وبريطانيا‪.‬‬ ‫‪ ،2020‬با‪Ÿ‬قارنة مع العدد الرسسمي اإلجما‹‬ ‫ا‪Ÿ‬سستقبلية بشسكل أافضسل و‪ّŒ‬نب األنانية التي‬ ‫‪Ÿ‬واجهة أاوبئة لدى كل دولة من قبل نظرائها‪،‬‬ ‫األوروبية منها ‪Ã‬نظمة أاقوى قادرة على القيام‬
‫وأاك‪- -‬دت م‪- -‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة الصس ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أان‬ ‫البالغ ‪ 1.8‬مليون وفاة‪.‬‬ ‫ظهرت مع كوفيد‪.19-‬‬ ‫كما هو ا◊ال ‘ ›لسض حقوق اإلنسسان لدى‬ ‫بتحقيقات مسستقلة ومسستعدة ماليا لذلك‪.‬‬
‫وب‪- -‬دًل م‪- -‬ن أان ت ‪-‬ؤودي األزم ‪-‬ة إا‪ ¤‬م ‪-‬وج ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫األ· ا‪Ÿ‬تحدة‪.‬‬ ‫ح ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ت‪-‬أات‪-‬ي ‪ %16‬ف‪- -‬ق‪- -‬ط م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬وازن ‪-‬ة م ‪-‬ن‬
‫اللقاحات ا‪Ÿ‬تاحة وا‪Ÿ‬عتمدة حاليا فعالة ضسد‬ ‫وأاشسارت ا‪Ÿ‬سسؤوولة‪ ،‬إا‪ ¤‬أان الوباء تسسبب‬
‫ال ‪-‬تضس ‪-‬ام ‪-‬ن‪ ،‬زادت م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬وت‪-‬رات‪ .‬ف‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اوت ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬ات اإلل ‪-‬زام ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬دول وال ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫«كل متحورات ف‪Ò‬وسض» كورونا‪ ،‬لكنها دعت‬ ‫ح ‪-‬ت ‪-‬ى اآلن ب ‪-‬حسسب أارق ‪-‬ام م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة الصس ‪-‬ح‪-‬ة‬
‫‘ الوقت نفسسه إا‪ ¤‬مواصسلة التحّرك «بحذر»‬ ‫«بحوا‹ ‪ 6‬إا‪ 8 ¤‬م‪Ó‬ي‪ »Ú‬وفاة مباشسرة وغ‪Ò‬‬
‫حم‪Ó‬ت التلقيح يتزايد‪ ،‬كما أان مسسأالة تأام‪Ú‬‬ ‫نحو اتفاقية حول األوبئة؟‬ ‫مسس‪-‬اه‪-‬م‪-‬ات ط‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن م‪-‬ان‪-‬ح‪ ‘ Ú‬ال‪-‬ق‪-‬طاع‪Ú‬‬
‫األدوية يف‪Î‬ضض أان تبحث أايضسا األسسبوع ا‪Ÿ‬قبل‬ ‫العام وا‪ÿ‬اصض يقررون الشسروط ا‪Ÿ‬رتبطة بها‪.‬‬
‫‘ مواجهة كوفيد‪.19-‬‬ ‫مباشسرة‪.‬‬ ‫من قبل أاعضساء منظمة الصسحة العا‪Ÿ‬ية‪.‬‬ ‫أاع ‪-‬ل ‪-‬ن وزي ‪-‬ر ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي ج‪-‬ان إاي‪-‬ف‬ ‫أاكد الدكتور تيدروسض‪ ،‬أان «السسنة ا‪Ÿ‬اضسية‬
‫وحذر هانز كلوغه مدير الفرع األوروبي‬ ‫وشسّددت على أان «وباء كوفيد يشسّكل خطرا‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ه ‪-‬و ا◊ال ‘ ك ‪-‬ل ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬رت‪-‬قب أان‬ ‫لودريان هذا األسسبوع أان «إانشساء آالية مراجعة من‬ ‫كانت األك‪ Ì‬صسعوبة ‘ تاريخ منظمتنا‪ .‬لكنها‬
‫‪Ÿ‬نظمة الصسحة العا‪Ÿ‬ية من أانه رغم –سسن‬ ‫كب‪Ò‬ا على صسحة الشسعوب ورفاهها ‘ العا‪⁄‬‬ ‫تتعرضض منظمة الصسحة العا‪Ÿ‬ية لضسغوط من‬ ‫ق‪- -‬ب ‪-‬ل ال ‪-‬دول األخ ‪-‬رى ح ‪-‬ول ا÷ه ‪-‬وزي ‪-‬ة ألوضس ‪-‬اع‬ ‫أاظهرت أايضسا ‪Ÿ‬اذا يحتاج العا‪ ⁄‬أاك‪ Ì‬من أاي‬
‫الوضسع الصسحي ‘ أاوروبا‪ ،‬ما زال يجب ‪Œ‬نب‬ ‫ب‪-‬أاسس‪-‬ره»‪ ،‬م‪-‬وضس‪-‬ح‪-‬ة أان م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬ة كانت‬ ‫الوليات ا‪Ÿ‬تحدة للسسماح ‪Ã‬شساركة تايوان ‘‬ ‫طوارئ صسحية هي وجهة نظر تشساطرها فرنسسا‬ ‫وقت مضس ‪-‬ى إا‪ ¤‬م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة صس ‪-‬ح‪-‬ة ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة ق‪-‬وي‪-‬ة‬
‫السس ‪-‬ف‪-‬ر ال‪-‬دو‹ «‘ م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د مسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل م‪-‬ع ال‪-‬دول «م‪-‬ن أاج‪-‬ل ت‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان ا◊صس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫الجتماع‪ ،‬أاو على األقل اسستعادة وضسع ا‪Ÿ‬راقب‬ ‫بالكامل ألنها سستشسارك ‘ ا‪Ÿ‬رحلة التجريبية»‪.‬‬ ‫ومسستدامة»‪.‬‬
‫وشس‪-‬ك‪-‬وك ج‪-‬دي‪-‬دة»‪ ،‬خصس‪-‬وصس‪-‬ا ت‪-‬لك ا‪Ÿ‬رت‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫البشسرية ا◊قيقية للوباء حتى نكون مسستعدين‬ ‫الذي كانت –ظى به ا÷زيرة حتى العام ‪.2016‬‬ ‫وأاكد أايضسا أان فرنسسا دعت إا‪« ¤‬تنفيذ آاليات‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬ط‪-‬الب ع‪-‬دة ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر ‪Èÿ‬اء سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضض‬
‫” اسس‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬ع ‪-‬اد ت ‪-‬اي ‪-‬وان م ‪-‬ن ‪-‬ذ ذلك ا◊‪ Ú‬م ‪-‬ن‬ ‫التحّقق على األرضض ‘ حال حصسول أازمة»‪ .‬وهو‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬إاصس‪Ó-‬ح‪-‬ات واسس‪-‬ع‪-‬ة ألن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة‬
‫ب‪- -‬ال‪- -‬نسس‪- -‬خ‪- -‬ة ا÷دي‪- -‬دة م‪- -‬ن ال ‪-‬ف‪Ò‬وسض وال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫بشسكل أافضسل للحالة الطارئة ا‪Ÿ‬قبلة»‪.‬‬ ‫ّ‬
‫منظمة الصسحة العا‪Ÿ‬ية بضسغط من الصس‪ Ú‬التي‬ ‫اق‪Î‬اح ق ‪-‬د يصس ‪-‬ط ‪-‬دم ب ‪-‬حسس ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ات ل‪-‬دى ب‪-‬عضض‬ ‫اإلنذار والوقاية لتجنب حدوث إاخفاق صسحي‬
‫اك ‪-‬تشس ‪-‬فت ‘ ال ‪-‬ه‪-‬ن‪-‬د ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ان‪-‬تشس‪-‬رت إا‪ ¤‬دول‬ ‫والفارق ب‪ Ú‬ما يطلق عليه ا‪Èÿ‬اء تسسمية‬ ‫الدول‪.‬‬
‫أاخرى‪.‬‬ ‫«الوفيات الزائدة» الناجمة عن كوفيد مرده‬ ‫تعت‪ È‬ا÷زيرة جزءا ل يتجزأا من أاراضسيها‪.‬‬ ‫آاخر ‘ ح‪ Ú‬أان عدة دول ل تزال تفتقر إا‪¤‬‬
‫‘ الوقت ا◊ا‹‪ ،‬ل تسستطيع منظمة الصسحة‬ ‫القدرة الصسحية العامة ال‪Ó‬زمة ◊ماية سسكانها‬
‫عدة عوامل‪.‬‬ ‫العا‪Ÿ‬ية التحقيق ‪Ã‬فردها ‘ دولة ما‪ .‬هكذا‪،‬‬
‫إلعربية نت‬ ‫ف‪- -‬ب‪- -‬عضض ال‪- -‬دول ت‪- -‬ت‪- -‬أاخ‪- -‬ر ‘ اإلب‪Ó- -‬غ ع ‪-‬ن‬ ‫إلعربية نت‬ ‫وت ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ه ا‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬ة‬
‫اسستغرق األمر عدة أاشسهر من ا‪Ÿ‬باحثات مع‬
‫إششهار‬
‫‪contact@echaab.dz /‬‬
‫‪www.echaab.dz‬‬

‫‪21‬‬
‫إلعدد‬ ‫هام جدا‬
‫‪1856٤‬‬ ‫هذه إلصسفحة –توي على آإيات قرآإنية كر‪Á‬ة‬
‫وإحاديث نبوية شسريفة‪ ،‬إلرجاء إ◊فاظ عليها‬
‫‪äÉ``````````«eÓ`°SGE‬‬ ‫إألحد ‪ 23‬ماي ‪2021‬م‬
‫إلموإفق لـ ‪ 11‬شسوإل ‪ 1٤٤2‬هـ‬
‫وحمايتها من إلتدنيسس‪ .‬وشسكرإ‬

‫عجائ ـ ـ ـب القـ ـ ـ ـ ـرآان العظي ـ ـ ـم‬


‫فتاوى شضرعية‬
‫“ّني ا‪Ÿ‬وت ولو للضشّر‬
‫يسض‪-‬أال ع‪-‬ل‪-‬ي ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬رح‪-‬من‪:‬‬ ‫’نسضان إا‪ ¤‬السضماء العليا أاي التي فوق الغ‪Ó‬ف ا÷وي‪ ،‬وكان الناسس ينظرون فوقهم إا‪¤‬‬
‫قبل عام ‪ ⁄ 1959‬يصضل ا إ‬
‫‪Ÿ‬اذا ق ‪- -‬ال ي ‪- -‬وسض ‪- -‬ف ع ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه‬
‫السض‪Ó- -‬م‪{ :‬ت‪- -‬وّف ‪-‬ن ‪-‬ي مسض ‪-‬ل ‪-‬م ‪ً-‬ا‬ ‫‪Ó‬لئة فتزيد السضماء زينة وجما’‪.‬‬
‫السضماء فيشضاهدونها قبة زرقاء مرصضعة بالنجوم ا‪Ÿ‬ت أ‬
‫وأا◊ق‪- - -‬ن ‪- -‬ي ب ‪- -‬الصض ‪- -‬ا◊‪،}Ú‬‬ ‫دنيا‪ ،‬وسسماء عليا‪ .‬فهي سسماء فوقهم‬ ‫و‘ ع‪- - -‬ام ‪ 1959‬وم ‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬ده وصس‪-‬ل‬
‫وقالت مر‪ Ë‬عليها السض‪Ó‬م‪:‬‬ ‫ل يشس ‪-‬اه ‪-‬دون سس ‪-‬م ‪-‬اء غ‪Ò‬ه ‪-‬ا‪ .‬ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫إإلنسسان إإ‪ ¤‬ما فوق إلغ‪Ó‬ف إ÷وي‬
‫{ي‪- -‬ا ل‪- -‬ي ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ي مّت ق ‪-‬ب ‪-‬ل ه ‪-‬ذا‬ ‫‪Ó‬ها أإثناء إلظهر‪،‬‬ ‫ضسوء إلشسمسس ‪ Á‬أ‬ ‫‪Ó‬رضس ‘ وضس ‪-‬ح إل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار‪ ،‬ف‪-‬إاذإ ب‪-‬ه‬ ‫ل‪ -‬أ‬
‫وكنت نسضياً منسضياً}‪ ،‬مع أاّنه‬ ‫‪Ó‬أل فيها أإثناء‬ ‫وفيها ضسوء إلنجوم يت أ‬ ‫يفاجأا بأامر عجيب‪ ،‬وجد أإن إلسسماء‬
‫‪Ó‬نسضان أان يتمّنى‬ ‫’ يجوز ل إ‬ ‫إلليل‪ ،‬فكانوإ ينظرون إإ‪ ¤‬إلسسماء ‘‬ ‫مظلمة “اما‪ ،‬ول يتتابع فيها ليل‬
‫ا‪Ÿ‬وت لضضّر نزل به؟‬ ‫إإك ‪-‬ب‪-‬ار وت‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م وت‪-‬ق‪-‬ديسس‪ ،‬ح‪-‬ت‪-‬ى أإن‬ ‫ون‪-‬ه‪-‬ار‪ .‬وه‪-‬ك‪-‬ذإ ‪ ⁄‬ي‪-‬ك‪-‬تشس‪-‬ف إل‪-‬ع‪-‬لماء‬
‫روى مسسلم ‘ صسحيحه عن إأنسس‬ ‫ب ‪-‬عضس إأل· ع ‪-‬ب‪-‬دت إل‪-‬ن‪-‬ج‪-‬وم ق‪-‬د‪Á‬ا‬ ‫ظلمة إلسسماء إلعليا إإل حديثا جدإ‪،‬‬
‫بن مالك ـ رضسي إلله عنه ـ أإنّ رسسول إلله ـ صسلى إلله عليه‬ ‫وبعضسها عبد إلقمر‪،‬وبعضسها إآلخر‬ ‫إإل أإن إلقرآإن إلكر‪ Ë‬ذكرها ‘ قوله‬
‫وسسلم ـ قال‪« :‬ل يتمّن‪ Ú‬إأحدكم إ‪Ÿ‬وت لضسّر نزل به‪ ،‬فإان كان‬ ‫قدسس إلشسمسس‪.‬‬ ‫تعا‪{ ¤‬أإأإنتم أإشسّد خلقا أإم إلسسماء‬
‫لبد متمنياً فليقل‪ :‬إللّهم أإحيني ما كانت إ◊ياة خ‪Ò‬إ ً ‹‪،‬‬ ‫وذك‪- -‬ر إل‪- -‬ق‪- -‬رآإن إل‪- -‬ك‪- -‬ر‪ Ë‬م‪- -‬ا ك‪- -‬ان ‪-‬وإ‬ ‫بناها رفع سسمكها فسسوإها وأإغطشس‬
‫وتوّفني إإذإ كانت إلوفاة خ‪Ò‬إ ً ‹»‪.‬‬ ‫‪Ó‬أل لي‪‘ Ó‬‬ ‫يشساهدونه من ‚وم تت أ‬ ‫ليلها وأإخرج ضسحاها} (‪ 29 - 27‬من‬
‫وروى إلبخاري ‘ صسحيحه عن أإبي هريرة ـ رضسي إلله عنه‬ ‫إلسس‪-‬م‪-‬اء ك‪-‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ح‪ ،‬ف‪-‬آام‪-‬نوإ باآلية‬ ‫سسورة إلنازعات)‪.‬‬
‫ـ أإّن رسسول إلله ـ صسلى إلله عليه وسسلم ـ قال‪« :‬ل يتمنّ‪Ú‬‬ ‫وصسدقوها و‪ ⁄‬ينكروإ منها شسيئا‪،‬‬ ‫ون‪- -‬ظ‪- -‬ر روإد إل‪- -‬فضس‪- -‬اء إإ‪ ¤‬إلشس ‪-‬مسس‬
‫وكذلك باقي إآليات إلكر‪Á‬ة إإل أإن‬ ‫على سسطح كوكب إألرضس وينظرون‬ ‫إ‪Ÿ‬لك)‪ .‬وتنوين إلزينة ونصسب كلمة‬ ‫وإلنجوم فرآإها أإجرإما مشستعلة ‘‬
‫إأحدكم إ‪Ÿ‬وت إإّما ‪fi‬سسنًا فلعلّه أإن يزدإد وإإمّا مسسيئًا فلعلّه‬ ‫إإ‪ ¤‬إلسسماء إلدنيا فوقهم وما بها من‬ ‫إل‪- -‬ك‪- -‬وإكب‪ .‬وإل ‪-‬ك ‪-‬وإكب ه ‪-‬ن ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‬
‫إأن يسستعتب»‪.‬‬ ‫إل ‪-‬ق ‪-‬رآإن إل‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ‪ ⁄‬ي‪-‬وإف‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ج‪-‬وف سس‪-‬م‪-‬اء ح‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ة إل‪-‬ظ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و‬
‫خ‪-‬ط‪-‬أا م‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دإت‪-‬ه‪-‬م إل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ية فر‪Ã‬ا‪.‬‬ ‫زينة وجمال‪.‬‬ ‫إلنجوم‪ ،‬يشس‪ Ò‬إإ‪ ¤‬أإن إلزينة إسسم ‪Ÿ‬ا‬ ‫منظر ل أإثر فيه لزينة أإو جمال‪.‬‬
‫وروى إلبزإر عن جابر ـ رضسي إلله عنه ـ أإنّ رسسول إلله ـ‬ ‫و‘ سسورة إ◊جر تقرأإ ملمحا علميا‬ ‫يزإن به‪ .‬وإإضسافة زينة إإ‪ ¤‬إلكوإكب‬
‫صسلى إلله عليه وسسلم ـ قال‪« :‬ل “ّنوإ إ‪Ÿ‬وت فإانّ هول‬ ‫ن‪-‬ذك‪-‬ر إ◊ق‪-‬ائ‪-‬ق إل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬مية إلصسحيحة‪،‬‬ ‫وت‪- -‬ب‪ Ú‬ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬اء أإّن ضس ‪-‬وء إلشس ‪-‬مسس‬
‫ح ‪- -‬ت ‪- -‬ى إإذإ ج ‪- -‬اءت عصس‪- -‬ور إل‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬م‬ ‫جديدإ فيه من إإلعجاز إلعلمي ما‬ ‫ه ‪- -‬ي م‪- -‬ن ب‪- -‬اب إإضس‪- -‬اف‪- -‬ة إألع‪- -‬م إإ‪¤‬‬ ‫وإلنجوم ونور إلقمر ‪Á‬ر ‘ إلسسماء‬
‫إ‪Ÿ‬طلع شسديد وإإن من إلسسعادة إأن يطول عمر إلعبد حتى‬ ‫فيه‪ ،‬يقول تعا‪{ :¤‬ولقد جعلنا ‘‬ ‫إألخصس ف‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا نصسف‬
‫يرزقه إلله إإلنابة»‪.‬‬ ‫وإلكتشسافات إلعلمية‪ .‬وجد إلعلماء‬ ‫إل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ول ي‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ول ي‪-‬ب‪-‬دو‬
‫أإن م ‪-‬ا إك ‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬وه م‪-‬ن ح‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ق إل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‬ ‫إلسسماء بروجا وزيناها للناظرين}‬ ‫ث‪-‬وب‪-‬ا ون‪-‬زي‪-‬ده ب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ا ف‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ول ع‪-‬ن‪-‬ه إإنه‬ ‫ظلمة إلسسماء‪ ،‬وما أإن يقابل إلغ‪Ó‬ف‬
‫‪Ó‬نسسان إأن يتمنى إ‪Ÿ‬وت لضسّر نزل به‪.‬‬ ‫وعلى ذلك ل يجوز ل إ‬ ‫(إآلي‪- - -‬ة ‪ 16‬م ‪- -‬ن سس ‪- -‬ورة إ◊ج‪- -‬ر)‪،‬‬ ‫ثوب خز‪ ،‬وإ‪Ÿ‬عنى‪ :‬زّينت إلكوإكب‬
‫وإأما بالنسسبة لقول يوسسف عليه إلسس‪Ó‬م‪{ :‬أإنت وليي ‘‬ ‫مذكورإ ‘ إلقرآإن إلكر‪ ،Ë‬فصسدقوإ‬ ‫‪Ó‬رضس ح ‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬تشس‪-‬تت ف‪-‬ي‪-‬ه‪،‬‬ ‫إ÷وي ل ‪ -‬أ‬
‫إل ‪-‬ق‪-‬رآإن وآإم‪-‬ن‪-‬وإ ب‪-‬ه و‪ ⁄‬ي‪-‬ن‪-‬ك‪-‬روإ م‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫وإلناظرين هم سسكان كوكب إألرضس‬ ‫إلسسماء بضسوئها‪.‬‬ ‫‪Ó‬رضس‬ ‫ف ‪- -‬يضس ‪- -‬ئ إل‪- -‬غ‪Ó- -‬ف إ÷وي ل‪ - -‬أ‬
‫إلدنيا وإآلخرة توّفني مسسلمًا وأإ◊قني بالصسا◊‪( }Ú‬آإية‬ ‫إل ‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬رون إإ‪ ¤‬إلسس‪-‬م‪-‬اء إل‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫ون‪Ó‬حظ ‘ آإيتي إ‪Ÿ‬لك وإلصسافات‬
‫رقم ‪ 101‬من سسورة يوسسف}‪ ،‬فإانه ‪ ⁄‬يتمن إ‪Ÿ‬وت لضسر نزل‬ ‫شسيئا‪.‬‬ ‫وينتشسر فيه‪ .‬وصسار معلوما أإن ضسوء‬
‫ل ‪-‬ق ‪-‬د صس ‪-‬اغ إل ‪-‬ق‪-‬رآإن إل‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬ح‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ق‬ ‫فوقهم‪.‬‬ ‫أإن –دي‪- -‬د إل ‪-‬زي ‪-‬ن ‪-‬ة ه ‪-‬و ‘ إلسس ‪-‬م ‪-‬اء‬ ‫إلشسمسس يتشستت ‘ إلغ‪Ó‬ف إ÷وي‬
‫به ولكنه “نى إلوفاة علي إإلسس‪Ó‬م‪ .‬وهذإ ل شسيء فيه‪.‬‬ ‫وم ‪-‬ا ك ‪-‬ان إل ‪-‬ت ‪-‬فسس‪ Ò‬إل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي إل ‪-‬ذي‬ ‫إل‪- -‬دن ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬وه ‪-‬ي إلسس ‪-‬م ‪-‬اء إل ‪-‬ت ‪-‬ي –ت‬
‫ت قبل هذإ‬ ‫وبالنسسبة لقول مر‪ Ë‬عليها إلسس‪Ó‬م‪{ :‬يا ليتني م ّ‬ ‫إل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‘ أإسس‪-‬ل‪-‬وب ب‪Ó-‬غ‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ز‪،‬‬ ‫‪Ó‬رضس أإث‪-‬ن‪-‬اء إل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار ف‪-‬ي‪-‬ن‪-‬تشسر ضسوء‬ ‫ل‪ -‬أ‬
‫وفهم إلناسس ‘ إلعصسور إ‪ı‬تلفة‬ ‫ذك‪-‬رن‪-‬اه م‪-‬ع‪-‬روف‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬اسس ق‪-‬ب‪-‬ل عصس‪-‬ر‬ ‫‪Ó‬رضس وهذإ إإعجاز‬ ‫إلغ‪Ó‬ف إ÷وي ل أ‬ ‫إلشس‪- -‬مسس ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬تشس ‪-‬تت ضس ‪-‬وء‬
‫وكنت نسسياً منسسياً} (آإية رقم ‪ 23‬من سسورة مر‪ ،)Ë‬فإاّنها‬ ‫إلعلم إ◊ا‹‪.‬‬ ‫علمي كب‪ ،Ò‬ألن إلسسماء إلعليا ل زينة‬
‫خافت إأن تفت‪ ‘ Ï‬دينها وهي إلصس‪u‬ديقة أإو يفت‪ Ï‬بها قومها‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ق‪-‬در ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه‪-‬م وف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ه‪-‬م‬ ‫إلنجوم أإثناء إلليل ‘ إلغ‪Ó‬ف إ÷وي‬
‫ف ‪-‬آام ‪-‬ن ‪-‬وإ وصس ‪-‬دق‪-‬وإ‪ ،‬وه‪-‬ذإ إألسس‪-‬ل‪-‬وب‬ ‫ويتضسح إإلعجاز إلعلمي للباحث‪ Ú‬إإذإ‬ ‫فيها ول جمال‪.‬‬ ‫‪Ó‬رضس‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬ب‪-‬دو ك‪-‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ح فتبدو‬ ‫ل‪ -‬أ‬
‫فتمنت إ‪Ÿ‬وت لذلك‪ ،‬وهذإ ل شسيء فيه أإيضساً ول يتعارضس‬ ‫رج ‪- -‬ع‪- -‬وإ إإ‪ ¤‬عصس‪- -‬ر ن‪- -‬زول إل‪- -‬ق‪- -‬رآإن‬ ‫وسس‪- -‬ورة «ق» صس‪ّ- -‬ورت ه‪- -‬ذإ إ‪Ÿ‬ع‪- -‬ن ‪-‬ى‬
‫مع إأن إإلنسسان إ‪Ÿ‬سسلم ل يجوز له أإن يتمنى إ‪Ÿ‬وت لضسر‬ ‫إل ‪-‬ب ‪Ó-‬غ ‪-‬ي إ‪Ÿ‬ع ‪-‬ج ‪-‬ز ه ‪-‬و م‪-‬ن أإع‪-‬جب‬ ‫إلسس ‪-‬م ‪-‬اء ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬اظ‪-‬ري‪-‬ن إإل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫عجائب إلقرآإن إلعظيم‪.‬‬ ‫إلكر‪ Ë‬ودرسسوإ ما كان عليه إلناسس‬ ‫إلعلمي تصسويرإ جديرإ‪ ،‬فقال تعا‪¤‬‬ ‫سسطح إألرضس ‘ زرقة أإخاذة‪ ،‬وليسس‬
‫نزل به‪ .‬وإلله أإعلم‪.‬‬ ‫حينئذ من جهل تام بحقائق إلعلوم‪،‬‬ ‫{أإف‪-‬ل‪-‬م ي‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬روإ إإ‪ ¤‬إلسس‪-‬م‪-‬اء ف‪-‬وق‪-‬هم‬ ‫بلونها إ◊قيقي‪ :‬سسودإء مظلمة‪.‬‬
‫الششيخ أاحمد حما‪ Ê‬ــ رحمه الله ــ‬ ‫بقلم إلدكتور‪ :‬أإحمد شسوقي إإبرإهيم‬ ‫وج ‪- -‬ه ‪- -‬ل ت ‪- -‬ام ب ‪- -‬أاسس ‪- -‬رإر م‪- -‬ا ك‪- -‬ان‪- -‬وإ‬ ‫ك‪-‬ي‪-‬ف ب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اه‪-‬ا وزيناها}‪ ،‬وإ◊ديث‬ ‫وهذه إ◊قائق تفسس‪ Ò‬لقوله تعا‪¤‬‬
‫رئ‪- -‬يسس إ‪ّÛ‬م ‪-‬ع إل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ل ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬وث‬ ‫يشساهدونه ‘ إلسسماء فوقهم‪ ،‬وما‬ ‫‘ إآلي‪- -‬ة ع ‪-‬ن إل ‪-‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬رون إإ‪¤‬‬ ‫{ول ‪- -‬ق ‪- -‬د زي ‪- -‬ن ‪- -‬ا إلسس‪- -‬م‪- -‬اء إل‪- -‬دن‪- -‬ي‪- -‬ا‬
‫إلقرآإن وإلسسنة‬ ‫كان يجول ‘ ذهنهم أإن هناك سسماء‬ ‫إلسس‪-‬م‪-‬اء ف‪-‬وق‪-‬ه‪-‬م وه‪-‬م إل‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ق‪-‬فون‬ ‫‪Ã‬صس‪- -‬اب ‪-‬ي ‪-‬ح} (إآلي ‪-‬ة ‪ 5‬م ‪-‬ن سس ‪-‬ورة‬
‫‪Ú`````◊É°üdG ΩÓ```````c ø`````e‬‬
‫اختـــ‪Ó‬ف الطبـــاع آايـــة مـــن آايــــات اللــــه ‘ خلقــــه‬
‫الرجل ال ّصشالح الذي ’ تنسشاه ا‪Ÿ‬رأاة‬
‫ت ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ر م ‪-‬ن أإسس ‪-‬ل‪-‬وب‪-‬ه وحسس‪-‬ن‬
‫حديثه ول “له‪ ،‬إلذي يدللها‬
‫وي ‪Ó-‬ع‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا وي‪Ó-‬ط‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬إل‪-‬ذي‬
‫سس ‪-‬ئ ‪-‬ل إأح‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬اء إإلسس‪Ó-‬م‬
‫عما –به إ‪Ÿ‬رأإة ‘ إلرجل‬
‫إلذي ل تتزوج بعد وفاته ول‬
‫الششهام ـ ـ ـ ـ ـة تـ ـ ـ ـ ـ ـ ـورث الذكـ ـ ـ ـ ـ ـ ـر ا÷مي ـ ـ ـ ـ ـ ـل‬
‫ن خلقه وكرمت عليه نفسضه‪ ،‬فهو ذكي متوقد‬ ‫ح ُسض َ‬‫ن الناسس معادن‪ ،‬وإان اخت‪Ó‬ف الطباع آاية من آايات الله ‘ خلقه‪ ،‬ف‪Î‬ى من الناسس َمن َ‬ ‫إا ّ‬
‫ي‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن ف‪-‬ن إل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬رإت ‪Œ‬اهها‪،‬‬ ‫ت‪-‬نسس‪-‬اه ط‪-‬وإل ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬قال‪:‬‬
‫هو إلرجل إلذي يكون كر‪Á‬اً‬ ‫’مور‪.‬‬‫يتحمل الصضعاب‪ ،‬يقوم ‪Ã‬ا كلف به‪ ،‬بل يتطوع بأاداء ا أ‬
‫إل ‪- -‬ذي ي ‪- -‬ق ‪- -‬در إإحسس ‪- -‬اسس ‪- -‬ه ‪- -‬ا‬
‫ومشساعرها ويحن عليها وقت‬ ‫‘ ع ‪-‬وإط ‪-‬ف ‪-‬ه وي ‪-‬ده‪ ،‬وي ‪-‬ه ‪-‬ب ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫هريرة ـ رضسي إلله عنه ـ عن رسسول إلله ـ‬ ‫إإن إلناسس معادن‪ ،‬وإإن إخت‪Ó‬ف إلطباع آإية من آإيات إلله عليه وسسلم نزل من على بغلته وجعل يقاتلهم‬
‫حزنها وأإ‪Ÿ‬ها‪ ،‬إلذي يقدرها‬ ‫إألم‪- -‬ان وإ◊ن‪- -‬ان‪ ،‬إل‪- -‬ل‪ّ- -‬ي ‪-‬ن ‘‬ ‫صسلى إلله عليه وسسلم ـ أإنه‬ ‫ح ُسسَن خلقه وه ‪-‬و ي ‪-‬ق ‪-‬ول‪« :‬أإن ‪-‬ا إل ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي ل ك ‪-‬ذب‪ ،‬أإن ‪-‬ا إب ‪-‬ن ع ‪-‬ب ‪-‬د‬ ‫إلله ‘ خلقه‪ ،‬ف‪Î‬ى من إلناسس مَن َ‬
‫ويسس ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬ع ل ‪- -‬ه ‪- -‬ا‪ ،‬وي ‪- -‬ط ‪- -‬لب‬ ‫تعامله‪ ،‬إلرقيق ‘ مشساعره‪،‬‬ ‫ذك‪- - -‬ر رج‪ Ó- - -‬م ‪- -‬ن ب ‪- -‬ن ‪- -‬ي‬ ‫وك ‪-‬رمت ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ن‪-‬فسس‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬و ذك‪-‬ي م‪-‬ت‪-‬وق‪-‬د ي‪-‬ت‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل إ‪Ÿ‬طلب»‪.‬‬
‫مشس‪- -‬ارك‪- -‬ت‪- -‬ه ‪-‬ا وي ‪-‬ح‪Î‬م رأإي ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫إلقوي إلشسخصسية ب‪ Ó‬غرور‪،‬‬ ‫إإسسرإئيل سسأال بعضس بني‬ ‫إلصسعاب‪ ،‬يقوم ‪Ã‬ا كلف به‪ ،‬بل يتطوع بأادإء إألمور قال إل‪È‬إء ـ رضسي إلله عنه ـ فما ُرئي‬
‫وي ‪-‬رشس ‪-‬ده‪-‬ا إإ‪ ¤‬دي‪-‬ن‪-‬ه وط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫إل ‪- -‬ذي تشس ‪- -‬ع ‪- -‬ر وه ‪- -‬ي م ‪- -‬ع ‪- -‬ه‬ ‫إإسس ‪-‬رإئ ‪-‬ي ‪-‬ل أإن يسس ‪-‬ل ‪-‬ف‪-‬ه أإل‪-‬ف‬ ‫إ÷سسام‪ ،‬ومع هذإ ل ترإه إإل حمولً صسبورإ طيب من إلناسس يومئذ أإشسد منه‪ .‬و‘ أإحد‬
‫ربها‪.‬‬ ‫برجولته وإأنوثتها‪ .‬إإذإ –دث‬ ‫دي‪- - -‬ن ‪- -‬ار‪ ،‬ف ‪- -‬ق ‪- -‬ال‪ :‬إئ ‪- -‬ت ‪- -‬ن ‪- -‬ي‬ ‫ح‪u‬مل ذإ عقل رإجح وفكر ثاقب ورأإي ح‪ Ú‬فّر كث‪ Ò‬من إ‪Ÿ‬سسلم‪ Ú‬بعد‬ ‫إلنفسس ‪Ã‬ا ُ‬
‫ب ‪-‬الشس‪-‬ه‪-‬دإء أإشس‪-‬ه‪-‬ده‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬ال‪:‬‬ ‫أإن أإشسيع أإنه صسلى إلله عليه وسسلم‬ ‫نافذ ‪ ،‬وهذإ هو إلشسهم‪.‬‬
‫وقفـ ـ ـات م ـ ـ ـع سشـ ـ ـورة العصشـ ـ ـر‬ ‫كفى بالله شسهيدإ‪ ،‬قال‪ :‬فائتني‬
‫بالكفيل‪ ،‬قال‪ :‬كفى بالله كفي‪،Ó‬‬
‫إإّن وجود هذه إلصسفة ‘ إ‪Ÿ‬رء ينبئ عن علو همته قد قتل وإ‪Ÿ‬شسركون يسستهدفونه‬
‫وإإباء نفسسه وشسرفها‪ ،‬وإإذإ شسرفت إلنفسس كانت ليقضسوإ عليه‪ ،‬برز للناسس ونادى‪:‬‬
‫إ‪Ÿ‬سسلمة‪ :‬حقيقتها ووظيفتها‪،‬‬ ‫قال إلله عز وجل‪َ{ :‬وإْلَع ْصسِر‪،‬‬ ‫قال‪ :‬صسدقت‪ ،‬فدفعها إإليه إإ‪¤‬‬ ‫‪Ó‬دإب ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬و‘ إل‪-‬فضس‪-‬ائ‪-‬ل رإغ‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬وأإم‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬و «أإنا رسسول إلله»‪ ،‬برغم ما ‘ هذإ‬ ‫ل‪ -‬آ‬
‫فـي آإي ‪- - - -‬ة وإح ‪- - - -‬دة هـي إآليـة‬ ‫إإ‪s‬ن إإلن َسس‪- -‬اَن َل‪ِ- -‬ف ‪-‬ي ُخ ‪ْ -‬سس ‪ٍ -‬ر‪ ،‬إإ‪s‬ل‬ ‫أإج ‪-‬ل مسس ‪-‬م ‪-‬ى‪ .‬ف ‪-‬خ ‪-‬رج ‘ إل ‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر‬ ‫إلهمة فإانه باعث على إلتقدم‪ ،‬أإنفًة من خمول إلندإء من لفت أإنظار إ‪Ÿ‬شسرك‪ Ú‬إإليه‬
‫إلثالـثـة من إلسسورة‪ .‬وهذإ هو‬ ‫إَل‪ِ- - -‬ذي‪َ- - -‬ن آإمَ‪ُ- - -‬ن‪- - -‬وإ وَع ‪ِ- -‬م ‪ُ- -‬ل ‪- -‬وإ‬ ‫فقضسى حاجته‪ ،‬ثم إلتمسس مركبا‬ ‫ل ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا إلشس ‪-‬ج ‪-‬اع ‪-‬ة وإلشس‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ة ‘ أإب‪-‬ه‪-‬ى‬ ‫إلضسعة‪ ،‬وإسستنكاًرإ ‪Ÿ‬هانة إلنقصس‪.‬‬
‫إإلعجاز إلذي ل يقدر عليه‬ ‫ح‪-‬اِت وَت‪َ-‬وإ َصس‪ْ-‬وإ ِب‪-‬اْل‪َ-‬ح‪u-‬ق‬ ‫إل ‪s‬صس ‪-‬اِل‪َ -‬‬ ‫‪Ó‬جل إلذي أإجله فلم يجد مركبا‪.‬‬ ‫يركبها يقدم عليه ل أ‬ ‫ول يكون شسهًما ذإ ‚دة وسسؤودد إإل من سسهلت عليه صسورها‪.‬‬
‫إإل إل‪- -‬ل‪- -‬ه‪ ،‬إإّن‪- -‬ه ع‪- -‬ل ‪-‬ى إم ‪-‬ت ‪-‬دإد‬ ‫وَتَوإصَسْوإ ِبال ‪s‬صسْبِر}‪.‬‬ ‫ف ‪-‬أاخ ‪-‬ذ خشس ‪-‬ب ‪-‬ة ف ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ره ‪-‬ا ف ‪-‬أادخ ‪-‬ل ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أإل‪-‬ف دي‪-‬ن‪-‬ار‬ ‫إ‪Ÿ‬شساق‪ ،‬وهانت عليه إلصسعاب رغبة ‘ إ◊مد‪،‬‬
‫إلزمان فـي جمـي ـع إألعصسار‪،‬‬ ‫‘ هذه إلسسورة ذإت إآليات‬ ‫وصسحيفة منه إإ‪ ¤‬صساحبه‪ ،‬ثم زجج موضسعها (سسوإه‬ ‫السشلف ي‪ّÎ‬بون على الشّشهامة‬ ‫وهانت عليه إ‪tÓŸ‬ذ حذًرإ من إلذم؛ ولذلك قيل‪:‬‬
‫وإم ‪-‬ت ‪-‬دإد إإلنسس ‪-‬ان ‘ ج ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫إل ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ي ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ج ك‪-‬ام‪-‬ل‬ ‫لقد ربى إإلسس‪Ó‬م أإهله على مكارم إألخ‪Ó‬ق فكانوإ وأإصسلحه)‪ ،‬ثم أإتى بها إإ‪ ¤‬إلبحر‪ ،‬فقال‪ :‬إلّلهم إإّنك‬ ‫سسيد إلقوم أإشسقاهم‪.‬‬
‫إألدهار‪ ،‬ليسس هنالك إإل منهج‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ي‪-‬اة إل‪-‬بشس‪-‬ري‪-‬ة ك‪-‬ما يريدها‬ ‫ق ‪-‬م ‪-‬م ‪-‬ا ّ سس ‪-‬ام ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬وضس ‪-‬رب ‪-‬وإ أإروع إألم ‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ إإلي‪-‬ث‪-‬ار ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م أإ‪ Ê‬ك ‪-‬نت تسس‪-‬ل‪-‬فت ف‪Ó-‬ن‪-‬ا أإل‪-‬ف دي‪-‬ن‪-‬ار‪ ،‬فسس‪-‬أال‪-‬ن‪-‬ي‬
‫وإح‪- - -‬د رإب ‪- -‬ح‪ ،‬وطـري ـق وإحـد‬ ‫إإلسس ‪Ó- - - - - - - - - -‬م‪ ،‬وتـب ـرز مـعـا‪⁄‬‬ ‫وإلتضسحية وإلشسهامة‪ ،‬ومن هذه إلمثلة إلرإئعة ما كفي‪ ،Ó‬فقلت‪ :‬كفى بالله كفي‪ ،Ó‬فرضسي بك‪ ،‬وسسأالني‬ ‫النبي ـ صشلى الله عليه وسشلم ـ سشيد الش‪t‬شهوم‬
‫ناجح‪ ،‬هو ذلك إ‪Ÿ‬نهج إلذي‬ ‫إل ‪-‬تصس ‪-‬ور إإل‪Á‬ا‪ Ê‬ب ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫إإن رسسول إلله ـ صسلى إلله عليه وسسلم ـ خ‪ Ò‬من ورد عن حذيفة إلعدوي قال‪ :‬إنطلقت يوم إل‪Ò‬موك شسهيدإ فقلت‪ :‬كفى بالله شسهيدإ فرضسي بك‪ ،‬وأإ‪Ê‬‬
‫ت ‪-‬رسس ‪-‬م إلسس ‪-‬ورة ح ‪-‬دوده‪ ،‬وه‪-‬و‬ ‫إل‪- -‬ك ‪-‬ب‪Ò‬ة إلشس ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ إأوضس ‪-‬ح‬ ‫إتصسّف بهذه إلصسفة إلكر‪Á‬ة‪ ،‬فها هو أإنسس بن أإطلب إبن عم ‹‪ ،‬ومعي شسيء من ماء وأإنا أإقول‪ :‬إإن جهدت أإن أإجد مركبا أإبعث إإليه إلذي له فلم أإقدر‪،‬‬
‫ٌ‬ ‫‪x‬‬ ‫ّ‬
‫ه‪- -‬ذإ إل‪- -‬ط‪- -‬ري ‪-‬ق إل ‪-‬ذي تصس ‪-‬ف‬ ‫وإأدق صس ‪- - -‬ورة‪ .‬إإن ‪- - -‬ه‪- - -‬ا تضس‪- - -‬ع‬ ‫ت به وجهه‪ ،‬فإاذإ أإنا به وإإ‪ Ê‬أإسستودعكها‪ ،‬فرمى بها ‘ إلبحر حتى و÷ت‬ ‫ح‬ ‫مالك ـ رضسي إلله عنه ـ يقول‪ :‬كان إلنبي ـ صسلى كان به رمٌق سسقيته‪ ،‬وم َسس‬
‫َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫إلسسورة معا‪Ÿ‬ه‪ ،‬وكل ما ورإء‬ ‫إل ‪-‬دسس ‪-‬ت ‪-‬ور إإلسسـ‪Ó‬م ‪-‬ي ك‪-‬ل‪-‬ه ‘‬ ‫‹ أإن نعم‪ ،‬فإاذإ رجل يقول‪ :‬فيه‪ ،‬ثم إنصسرف وهو ‘ ذلك يلتمسس مركبا يخرج إإ‪¤‬‬ ‫إل ‪-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه وسس‪-‬ل‪-‬م ـ أإحسس‪-‬ن إل‪-‬ن‪-‬اسس وأإج‪-‬ود إل‪-‬ن‪-‬اسس فقلتُ‪ :‬أإسسقيك؟ فأاشساَر إإ ‪s‬‬
‫ذلك ضسياع وخسسار‪.‬‬ ‫ك ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ات قصس‪-‬ار‪ ،‬وتصس‪-‬ف إألم‪-‬ة‬ ‫‹ أإن إنطلق بِه إإليه‪ ،‬فجئ ٌته فإاذإ بلده‪ .‬فخرج إلرجل إلذي أإسسلفه ينظر لعل مركبا قد‬ ‫وأإشسجع إلناسس‪ .‬ولقد فزع أإهل إ‪Ÿ‬دينة ذإت ليلة آإٍه‪ .‬فأاشسار إبنُ عمي إإ ‪s‬‬
‫ُُ‬ ‫ْ‬
‫ك؟ َفسسِمع به آإخر جاء ‪Ã‬اله فإاذإ با‪ÿ‬شسبة إلتي فيها إ‪Ÿ‬ال‪ ،‬فأاخذها‬ ‫َ‬ ‫ي‬‫ق‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫أ‬ ‫إ‬ ‫‪:‬‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ق‬‫ف‬ ‫فانطلق إلناسس قَِبل إلصسوت‪ ،‬فاسستقبلهم إلنبي ـ هو ِهشسام بن إلعاصس‪،‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫‪OɪàY’G‬‬ ‫ألهله حطبا‪ ،‬فلما نشسرها وجد إ‪Ÿ‬ال وإلصسحيفة‪ ،‬ثم‬ ‫صسلى إلله عليه وسسلم ـ قد سسبق إلناسس إإ‪ ¤‬إلصسوت فقال‪ :‬آإهٍ‪ ،‬فأاشسار هشسامُ إنطلق به إإليه‪ ،‬فجْئُته‪ ،‬فإاذإ‬
‫وهو يقول‪ ⁄« :‬ترإعوإ‪ ⁄ ،‬ترإعوإ‪ ،‬وهو على فرسسٍ هو قد مات فرجعت إإ‪ ¤‬هشسام‪ ،‬فإاذإ هو قد مات‪ ،‬قدم إلذي كان أإسسلفه فأاتى باأللف دينار‪ ،‬فقال‪ :‬وإلله‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ل‪،‬‬ ‫ألبي طلحة عري ما عليه سسرج ‘ عنقه سسيف‪ ،‬فرجعت إإ‪ ¤‬إبن عم ُي فإاذإ هو قد مات‪ .‬رحمُة إلله مازلت جاهدإ ‘ طلب مركب آلتيك ‪Ã‬الك فما‬
‫ل‪ ،‬ومن اعتمد على عقله خ ّ‬ ‫من اعتمد على جاهة ذ ّ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ل‪،‬‬ ‫ق‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ل‬ ‫ومن اعتمد على علمه ضض‬ ‫وجدت مركبا قبل إلذي أإتيت فيه‪ .‬قال‪ :‬هل كنت‬ ‫عليهم أإجمع‪.Ú‬‬ ‫فقال‪ :‬لقد وجدته بحًرإ» (إلبخاري ومسسلم)‪.‬‬
‫ّ‬
‫ومن اعتمد على الناسس ملّ‪ ،‬ومن اعتمد على ذكائه‬ ‫‹ بشسيء؟ قال‪ :‬أإخ‪È‬ك أإّني ‪ ⁄‬أإجد مركبا قبل‬ ‫وعند إلشسدإئد كان يظهر من صسنوف إلشسجاعة ومن إألمثلة إلتي –تذى ‘ إلشسهامة ما ذكره إلنبي ـ بعثت إإ ّ‬
‫اختل‪ ،‬ومن اعتمد على الله ’ ذل و’ خل و’ ضضل و’‬ ‫وإلشسهامة ما ل يخطر على بال؛ ففي حن‪ Ú‬ح‪ Ú‬صسلى إلله عليه وسسلم ـ ‘ سسنته عن رجل من بني إلذي جئت فيه‪ ،‬قال‪ :‬فإان إلله قد أإدى عنك إلذي‬
‫قل و’ مل و’ اختل‪.‬‬ ‫كانت إ÷ولة للمشسرك‪ Ú‬وقد تكاثروإ ع ُليه صسلى إإسسرإئيل حملته شسهامته على‪ ‬إلفعل إ÷ميل‪ ،‬فعن أإبي بعثت ‘ إ‪ÿ‬شسبة فانصسرف باأللف دينار رإشسًدإ‪.‬‬
‫‪22‬‬ ‫العدد‬
‫‪18564‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫علوم وتكنولوجيا‬ ‫األحد ‪ 23‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 11‬شسوال ‪ 1442‬هـ‬

‫بينما صشّنفت حركته با‪Ÿ‬ششي إلديناميكي‬ ‫حّددته مايكروسشوفت‬


‫روبوت أعمى يتعلّم صشعود ألدرج بأاسشلوب «أ◊ـسض ألعميق»!‬
‫إب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ر م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسشون أإمريكيون روبوًتا‬
‫موعد إأيـ ـقـ ـاف م ـتـ ـصشـ ـّفـ ـح «أأنـ ـ‪Î‬نـ ـ ـت إأك ـسش ـ ـبـلـ ـورر»‬
‫‪Á‬ك‪- -‬ن‪- -‬ه بسش ‪-‬ه ‪-‬ول ‪-‬ة صش ‪-‬ع ‪-‬ود إلسش ‪‘ ⁄Ó-‬‬
‫إل‪-‬ظ‪Ó-‬م‪ ،‬حسش‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا نشش‪-‬رت‪-‬ه «دي‪-‬لي ميل»‬
‫إل‪È‬يطانية‪.‬‬
‫صس ‪-‬ع ‪-‬د ال ‪-‬روب ‪-‬وت «ك ‪-‬اسس ‪-‬ي» ا‪ÿ‬ط‪-‬وات ‘‬
‫جامعة ولية أاوريغون بنسسبة إاتقان تصسل إا‪¤‬‬
‫‪ ،% 80‬بدون كام‪Ò‬ات أاو أاي أاجهزة اسستشسعار‬
‫أاخرى‪ ” .‬تدريب الروبوت ذي قدم‪ Ú‬على‬
‫اسستخدام «ا◊سض العميق» أاو الوعي با÷سسم‬
‫للتنقل على األسسطح غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سستوية‪.‬‬
‫أأهمية أ‪ÿ‬اصشـية أ‪Ÿ‬بتكرة‬
‫ي‪- -‬ق ‪-‬ول ال ‪-‬ب ‪-‬اح ‪-‬ث ‪-‬ون ت ‪-‬رج ‪-‬ع أاه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ه ‪-‬ذه‬
‫ا‪ÿ‬اصسية ‘ –سس‪ Ú‬قدرة الروبوتات بشسكل‬
‫ع ‪-‬ام ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رك وسس‪-‬ط ظ‪-‬روف وأاج‪-‬واء‬
‫يسس ‪-‬وده ‪-‬ا الضس ‪-‬ب ‪-‬اب أاو ال ‪-‬دخ ‪-‬ان ال ‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف أاو‬
‫اإلضساءة ا‪ÿ‬افتة أاو عوامل أاخرى –د من‬
‫الفطنة البصسرية‪.‬‬
‫كما ”ّ تصسميم كاحلي الروبوت كاسسي‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تصس‪-‬ف‪-‬ح اأصس‪-‬ب‪-‬ح ق‪-‬د‪ًÁ‬ا وت‪-‬خ‪-‬ط‪-‬اه ال‪-‬زمن‪،‬‬ ‫واأع‪-‬ل‪-‬نت شس‪-‬رك‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬عم‪Ó‬قة‬ ‫إأع ‪-‬ل ‪-‬نت شش ‪-‬رك ‪-‬ة «م ‪-‬اي ‪-‬ك ‪-‬روسش ‪-‬وفت»‬
‫ا‪Ÿ‬زودي ‪-‬ن ‪Ã‬صس‪-‬ادر ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ح‪-‬يث ‪Á‬ك‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫ولكّن ا÷ميع كان بحاجة اإليه ‘ مرحلة‬ ‫ع‪ È‬م‪- -‬دون‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬اأن «مسس‪- -‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل «اإن‪Î‬نت‬ ‫إع ‪-‬ت ‪-‬زإم‪-‬ه‪-‬ا وق‪-‬ف إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‪Ã‬تصش‪ّ-‬ف‪-‬ح‪-‬ه‪-‬ا‬
‫كيفية التعامل مع عدد من ا‪Ÿ‬واقف‪ ،‬من‬ ‫الوقوف ‘ مكانه دون ا◊اجة إا‪– ¤‬ريك‬ ‫سسابقة»‪.‬‬ ‫اإكسس ‪- -‬ب ‪- -‬ل‪- -‬ورر» ع‪- -‬ل‪- -‬ى «وي‪- -‬ن‪- -‬دوز ‪ »10‬ه‪- - - -‬و‬ ‫إلشش‪- -‬ه‪ « Ò‬إن‪Î‬نت إكسش‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬ورر» ب ‪-‬ع ‪-‬د‬
‫لرضض‬‫بينها صسعود السس‪ ⁄Ó‬وا‪Ÿ‬شسي على ا أ‬ ‫” تصسنيف‬ ‫واأشس‪- -‬ارت «م‪- -‬اي ‪-‬ك ‪-‬روسس ‪-‬وفت» اإ‪ ¤‬اأن ‪15‬‬ ‫«مايكروسسوفت اإيدج»‪.‬‬ ‫إأك‪ Ì‬من خمسشة وعششرين عاما على‬
‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ط ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬ال ‪-‬ت‪-‬ا‹ ‪Œ‬نب «ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫قدميه باسستمرار و–ويل وزنه‪ .‬و ّ‬
‫ط‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ة ح‪- -‬رك‪- -‬ة ال ‪-‬روب ‪-‬وت ب ‪-‬أاّن ‪-‬ه ‪-‬ا «مشس ‪-‬ي‬ ‫جوان ‪ 2022‬هو التاريخ الذي لن يتوافر‬ ‫وعّددت الشسركة مزايا متصسّفحها الآخر‬ ‫إط‪Ó‬قه‪.‬‬
‫ح ‪- -‬وادث ال ‪- -‬ت ‪- -‬ع‪ Ì‬والسس ‪- -‬ق‪- -‬وط‪ ،‬خ‪- -‬اصس‪- -‬ة ‘‬ ‫ديناميكي» ألنه يبدو أاك‪ Ì‬سس‪Ó‬سسة وشسبيه‬ ‫بعده اأي دعم فني لـ «اإن‪Î‬نت اإكسسبلورر»‪.‬‬ ‫«اإي‪- -‬دج»‪ ،‬مشس ‪-‬ددة ع ‪-‬ل ‪-‬ى اأن ‪-‬ه «اأسس ‪-‬رع واأك‪Ì‬‬ ‫وفقا ‪Ÿ‬ايكروسسوفت‪ ،‬فاإّن دعم الإصسدار‬
‫ا‪Ÿ‬راحل ا‪Ÿ‬بكرة من التدريب»‪.‬‬ ‫باإلنسسان أاك‪ Ì‬من اإلنسسان اآل‹ التقليدي‪،‬‬ ‫لكّن الشسركة التي تتخذ من سسياتل مقراً‬ ‫اأمانًا‪ ،‬ويوّفر ‪Œ‬ربة تصسفح اأك‪ Ì‬حداثة»‪،‬‬ ‫الأخ‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬تصسفح على «ويندوز ‪»10‬‬
‫وعدت باأن يصسلح «اإيدج» على الأقل حتى‬ ‫اإضس ‪-‬اف ‪-‬ة اإ‪ ¤‬ك ‪-‬ون ‪-‬ه «م ‪-‬ت ‪-‬واف ‪-‬ق ‪ً-‬ا م‪-‬ع م‪-‬واق‪-‬ع‬ ‫سسيتوقف‪ ،‬اعتبارا من ا‪ÿ‬امسض عشسر من‬
‫خدمات توصشيـل ألطّلـبات‬ ‫‡ا يجعل الروبوت أاك‪ Ì‬مهارة ‘ اجتياز‬
‫التضساريسض ا‪Ÿ‬عقدة‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ام ‪ 2029‬ل‪-‬تصس‪-‬ف‪-‬ح ا‪Ÿ‬واق‪-‬ع ا‪Ÿ‬صس‪-‬م‪-‬م‪-‬ة لـ‬ ‫الإن‪Î‬نت والتطبيقات الأقدم»‪.‬‬ ‫جوان ‪ 2022‬العام ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬رج ‪-‬ح أان ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف الب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ار‬ ‫«اإن‪Î‬نت اإكسس‪- -‬ب ‪-‬ل ‪-‬ورر»‪ ،‬اإذ اإن ج ‪-‬ه ‪-‬ات ع ‪-‬دة‬ ‫ونشس ‪-‬ر ع ‪-‬دد م ‪-‬ن مسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ي الإن‪Î‬نت‬ ‫وقالت الشسركة ‘ بيان‪ ،‬اإنها سستصسب‬
‫ا÷دي ‪-‬د ‘ م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات وروب ‪-‬وت ‪-‬ات خ ‪-‬دم ‪-‬ات‬ ‫ألتعلـم ألتع ـزيزي‬ ‫«لديها عدد كب‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬واقع الإلك‪Î‬ونية»‬ ‫رسسائل تعزية على «توي‪ ‘ ،»Î‬اإشسارة اإ‪¤‬‬ ‫ت‪-‬رك‪-‬ي‪-‬زه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر ا‪Ÿ‬تصس‪-‬فح «اإيدج»‪،‬‬
‫توصسيل الطلبات للمنازل بكفاءة حتى لو كان‬ ‫كان الباحثون ‘ جامعة أاوريغون مهتم‪Ú‬‬ ‫على اأسساسض التكنولوجيا القد‪Á‬ة‪.‬‬ ‫ال‪- -‬ن‪- -‬ك‪- -‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬ان ا‪Ÿ‬تصس ‪-‬ف ‪-‬ح ‪fi‬وره ‪-‬ا‬ ‫الذي كانت قد اأطلقته ‘ األف‪ Ú‬وخمسسة‬
‫ا÷و ضسبابيًا أاو مظلًما‪.‬‬ ‫بتدريب الروبوت كاسسي على صسعود السس‪⁄Ó‬‬ ‫واأوضس‪- - - -‬حت»م‪- - - -‬اي ‪- - -‬ك ‪- - -‬روسس ‪- - -‬وفت» اأن‬ ‫لسسنوات‪.‬‬ ‫عشسر‪.‬‬
‫حا ملحو ً‬
‫ظا‪ ،‬إاذ‬ ‫حّقق الروبوت كاسسي ‚ا ً‬ ‫ب ‪-‬دون مسس ‪-‬اع ‪-‬دة ك‪-‬ام‪Ò‬ات م‪-‬تصس‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬أاج‪-‬ه‪-‬زة‬ ‫«الشس ‪- -‬رك‪- -‬ات “ت‪- -‬لك ‘ ا‪Ÿ‬ت‪- -‬وسس‪- -‬ط ‪1678‬‬ ‫وع‪s- -‬ل‪- -‬ق اأرك‪- -‬اي‪- -‬در اأوو ق‪- -‬ائ‪« Óً- -‬السس‪Ó- -‬م‬ ‫وب ‪-‬ذلك ت ‪-‬ك ‪-‬ون سس‪-‬اع‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د م‪-‬تصس‪-‬ف‪-‬ح‬

‫‪r‬‬
‫إ‬ ‫“ّكن بعد ث‪Ó‬ثة أاشسهر فقط من ا‪Ÿ‬شسي دون‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬وت ‪-‬ر أاو أاج ‪-‬ه‪-‬زة اسس‪-‬تشس‪-‬ع‪-‬ار أاخ‪-‬رى‪”ّ .‬‬ ‫تطبيقًا قد‪ًÁ‬ا»‪.‬‬ ‫ل‪- - -‬روحك اإن‪Î‬نت اإكسس‪- - -‬ب‪- - -‬ل ‪- -‬ورر»‪ ⁄ .‬اأك ‪- -‬ن‬ ‫«اإن‪Î‬نت اإكسس‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ورر» م‪-‬ن «م‪-‬اي‪-‬ك‪-‬روسس‪-‬وفت»‬

‫)‬
‫ال‪- -‬وق‪- -‬وع ع‪- -‬ل‪- -‬ى ›م‪- -‬وع‪- -‬ة م‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬وع‪- -‬ة م ‪-‬ن‬ ‫اخ ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار ال‪-‬روب‪-‬وت ك‪-‬اسس‪-‬ي اف‪Î‬اضس‪-‬ي‪-‬ا ق‪-‬ب‪-‬ل أان‬ ‫ويسستحوذ متصسفح «كروم» من «غوغل»‬ ‫اأسستخدمه اإط‪Ó‬قًا‪ ،‬ولكن عندما ‪Á‬وت لن‬ ‫ق‪- -‬د دقت ب‪- -‬ع‪- -‬دم‪- -‬ا ه ‪-‬ج ‪-‬ر ع ‪-‬دد ك ‪-‬ب‪ Ò‬م ‪-‬ن‬
‫ال ‪-‬تضس ‪-‬اريسض‪ ،‬وه ‪-‬و رق ‪-‬م ق‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن‬ ‫تقوم بتطبيق اسستخدامات ا‪Èÿ‬ات ا◊سسية‬ ‫على نحو ‪ ‘ 65‬ا‪Ÿ‬ئة من حصسة السسوق‬ ‫يعود ‘ اإمكاننا اأن نسسخر منه»‪.‬‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دم ‪-‬ي ‪ّfi‬رك ال ‪-‬ب‪-‬حث ه‪-‬ذا‪ ،‬ال‪-‬ذي‬
‫ي‬ ‫م‪- -‬ع ‪-‬ظ ‪-‬م األشس ‪-‬خ ‪-‬اصض م ‪-‬ن ›ارات ‪-‬ه ‘ ذلك‬ ‫العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬وفقاً لـ «سستاتسض كاون‪ .»Î‬وياأتي‬ ‫اأما هريشسيكيشض بارديشسي فكتب هازئًا‬ ‫دخ‪- -‬ل ا‪ÿ‬دم‪- -‬ة ق‪- -‬ب‪- -‬ل اأك‪ Ì‬م‪- -‬ن ‪ 25‬عامًا‪،‬‬
‫إ‪Ÿ‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬رت‪-‬ك‪-‬ز ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة تسس‪-‬مى‬
‫العمر‪.‬‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬رتبة الثانية بنحو ‪ ‘ 19‬ا‪Ÿ‬ئة من‬ ‫«اأت ‪-‬ذّك ‪-‬ر ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ك‪-‬نت اأسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ه ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬زي‪-‬ل‬ ‫ل منه منافسسيه ا‪Ÿ‬ولودين ‘‬ ‫واعتمدوا بد ً‬
‫‘‬ ‫«التعلم التعزيزي البسسيط إا‪ ¤‬ا◊قيقي»‪.‬‬
‫إلعربية نت‬ ‫” اسستخدام جهاز ‪fi‬اكاة لتعليم كاسسي‬ ‫السس‪- - - -‬وق (‘ اأف‪- - - -‬ري‪- - - -‬ل ‪ )2021‬م‪- -‬تصس ‪-‬ف ‪-‬ح‬ ‫«كروم» عند كل –ديث لنظام «ويندوز»‪.‬‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون ف ‪-‬ا‹ «ك ‪-‬روم» (م‪-‬ن «غ‪-‬وغ‪-‬ل»)‬
‫ل‬ ‫ّ‬ ‫«سسافاري» من «اآبل»‪ ،‬ا‪Ÿ‬توافر على اأجهزة‬ ‫واأق ‪ّ-‬ر ذي ك ‪-‬ول ‪ -‬ك ‪-‬ول ‪-‬دم ‪-‬ان ب ‪-‬اأن «ه ‪-‬ذا‬ ‫و»سسافاري» (من «اآبل»)‪.‬‬
‫م‬
‫إل‬ ‫بعدما أإثبت وجودها قبل ‪ 221‬عام‬
‫و‬
‫عا‪ ⁄‬إأف ـ ـريقـ ـي ي ـصشـ ـ ـف حـ ـششـ ـ ـرأت ت ـ ـه ـ ـّدد أمـ ـ ـريـ ـكـ ـ ـا أل ـ ـي ـ ـوم‬
‫ل‪-‬‬ ‫بنيام‪ Ú‬بانكر أان الزيز تخرج كل ‪ 17‬عاما من األرضض‬ ‫كب‪ Ò‬من األشسياء حول علم الفلك‪ّ“ ،‬كن بنيام‪ Ú‬بانكر فيما‬ ‫’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ون‬ ‫خ ‪Ó-‬ل إل ‪-‬ف‪Î‬ة إل ‪-‬ق ‪-‬ادم ‪-‬ة‪ ،‬يسش ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬د إ أ‬

‫(‪ )Cicada‬م‪- -‬ن ب‪- -‬اط‪- -‬ن إ أ‬


‫ال‬ ‫لتمكث ف‪Î‬ة قصس‪Ò‬ة معنا‪ .‬كما “تلك أانثى حشسرات الزيز‬ ‫بعد من تأاليف سسلسسلة من التقاو‪ ،Ë‬وقّدم العديد من‬ ‫’م‪- -‬ك‪- -‬ان‪- -‬ي‪- -‬ة ظ‪- -‬ه‪- -‬ور إ‪ÓŸ‬ي‪ Ú‬م‪- -‬ن حشش‪- -‬رإت إل‪- -‬زي‪- -‬ز‬ ‫إ‬
‫م‬ ‫نوعا من اإلبر ا◊ادة والصسلبة بآاخر ذيلها تسستغلها ◊فر‬ ‫األعمال التي سساعدت ‘ حسساب موعد كسسوف الشسمسض‪.‬‬ ‫’رضض حسشب تصش‪- -‬ري‪- -‬ح‪- -‬ات‬
‫م‬ ‫وإاحداث ثقوب بأاغصسان األشسجار لتضسع فيها بيضسها‪ .‬وبعد‬ ‫خ‪Ó‬ل العام ‪ ،1791‬أارسسل بنيام‪ Ú‬بانكر أاحد اأعماله‬ ‫إل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن إل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬اء وإ‪Èÿ‬إء‪ .‬إ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬ي‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ط‬

‫(‪ .)Thomas Jefferson‬وقد أارفق حينها بانكر اأعماله‬ ‫’صش ‪-‬ل ب ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ام‪ Ú‬ب ‪-‬ان ‪-‬ك ‪-‬ر (‪Benjamin‬‬
‫م‬ ‫ف‪Î‬ة وجيزة‪ ،‬تذبل تلك األغصسان والفروع لتهوي أارضسا‪.‬‬ ‫حول التقو‪ Ë‬لوزير ا‪ÿ‬ارجية األمريكي توماسض جيفرسسون‬ ‫ذك ‪-‬ر إسش‪-‬م حشش‪-‬رإت إل‪-‬زي‪-‬ز إرت‪-‬ب‪-‬اط‪-‬ا وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬رج‪-‬ل‬

‫‪ .)Banneker‬ف ‪-‬خ ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه‪ ،‬إخ ‪-‬تصض ه‪-‬ذإ‬
‫ح‬ ‫ولسس ‪-‬بب غ ‪-‬ريب وغ‪ Ò‬م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم‪ ،‬ي ‪-‬غ‪-‬رق ب‪-‬يضض ال‪-‬زي‪-‬ز ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا‬ ‫’ف‪- -‬ري‪- -‬ق ‪-‬ي إ أ‬
‫إ إ‬
‫ال‬ ‫باألرضض قبل أان تظهر هذه ا◊شسرات ›ددا بعد نحو ‪17‬‬ ‫ا‪Ÿ‬رسسلة ÷يفرسسون برسسالة شسخصسية حثّه من خ‪Ó‬لها على‬
‫م‬ ‫عاما‪.‬‬ ‫إاجهاضض العبودية و–قيق ا‪Ÿ‬سساواة ب‪ Ú‬جميع البشسر‪.‬‬ ‫’سشود بالعديد من إ‪Û‬ا’ت كالرياضشيات‬ ‫إلعا‪ ⁄‬إ أ‬
‫أاع‬ ‫يوم ‪ 19‬أاكتوبر ‪ ،1806‬فارق بنيام‪ Ú‬بانكر ا◊ياة قبل‬ ‫وعلم إلفلك وعلوم إلطبيعة ليكسشب ششهرة كب‪Ò‬ة‬
‫لل‬ ‫نحو ‪ 20‬يوما من عيد مي‪Ó‬ده ا‪ÿ‬امسض والسسبع‪ .Ú‬وأاثناء‬ ‫دورة حياة حششرأت ألزيز‬ ‫أإثناء ف‪Î‬ة “ّيزت بتوإصشل تطبيق نظام إلعبودية‬
‫ب‬ ‫جنازته‪ ،‬عمد شسخصض ›هول إلضسرام النار ‪Ã‬كتبته لتلتهم‬ ‫’مريكية‪.‬‬ ‫بالو’يات إ‪Ÿ‬تحدة إ أ‬
‫إاضسافة لكل هذه اإل‚ازات‪ ،‬يعود الفضسل لبنيام‪Ú‬‬
‫ب‬ ‫بذلك أالسسنة اللهب جانبا كب‪Ò‬ا من أابحاثه‪ ،‬حيث ‪ ⁄‬يتبق‬ ‫بانكر ‘ حسساب دورة حياة السسبعة عشسر عاما ◊شسرات‬
‫تعليم ذأتي ورفضض للعبودية‬
‫(‪ )Quakers‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اهضس‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ودي‪-‬ة دورا ه‪-‬ام‪-‬ا ‘ ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬نه‬
‫ا‬ ‫م ‪-‬ن ال ‪-‬زاد ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ال ‪-‬ذي ت ‪-‬رك ‪-‬ه ه ‪-‬ذا ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬ذو األصس‪-‬ول‬ ‫فضس‪ Ó- -‬ع‪- -‬ن ذلك‪ ،‬ل‪- -‬ع‪- -‬بت ج‪ّ- -‬دت ‪-‬ه و›م ‪-‬وع ‪-‬ة ال ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ك ‪-‬رز‬
‫الزيز‪ .‬فعقب مشساهدته ألول سسرب زيز عام ‪ ،1749‬تابع‬
‫وصس ‪-‬دي ‪-‬ق ‪-‬ه ع ‪-‬ا‪ ⁄‬ال ‪-‬ري ‪-‬اضس‪-‬ي‪-‬ات ج‪-‬ورج إال‪-‬ي‪-‬ك‪-‬وت (‪George‬‬
‫ال‬
‫ب‪-‬ال‪-‬تيمور (‪ )Baltimore‬أاث ‪-‬ن‪-‬اء ف‪Î‬ة ت‪-‬واج‪-‬د ال‪È‬ي‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ي‪Ú‬‬
‫اإلفريقية سسوى بعضض الوثائق التي ظلت لدى جاره السسابق‬ ‫هذا العا‪ ⁄‬ذو األصسول اإلفريقية ظهور هذه ا◊شسرات‬ ‫ول ‪-‬د ب ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ام‪ Ú‬ب‪-‬ان‪-‬ك‪-‬ر ك‪-‬ع‪-‬ب‪-‬د ح‪-‬ر ع‪-‬ام ‪Ã 1731‬قاطعة‬
‫‪.)Ellicott‬‬
‫ل‪-‬‬ ‫دروسسا بالقراءة والكتابة ‘ صسباه‪.‬‬
‫ث‪Ó‬ث مرات أاخرى‪ ،‬أاثناء حياته‪ ،‬خ‪Ó‬ل أاعوام ‪1783 ،1766‬‬
‫ل‬ ‫و‘ الثانية والعشسرين من العمر‪ ،‬صسّمم هذا الرجل ذو‬
‫و‪.1800‬‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ .‬إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬اع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د ب‪-‬ان‪-‬ك‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ليم الذاتي‬
‫ت‬ ‫األصسول اإلفريقية سساعة خشسبية خاصسة به عقب دراسسته‬
‫وعلى حسسب وصسفه لهذه ا◊شسرات عام ‪ ،1800‬أاّكد‬ ‫ليتعلم الكث‪ Ò‬حول الرياضسيات وعلم الفلك وعلوم األحياء‪،‬‬
‫إلعربية نت‬ ‫لطريقة عمل سساعة ا÷يب العادية‪ .‬وبفضسل إا‪Ÿ‬امه بجانب‬
‫أاس‬
‫ج‬ ‫إششهار‬
‫إا‪¤‬‬
‫ف‬

‫ا‬
‫ل‪-‬‬
‫ط‬
‫ال‬
‫ال‬
‫ح‬
‫ال‬
‫ي‬
‫الفجر‪٠٣:٣٨.................:‬‬
‫الششروق‪٠٥:٣٥ ..............:‬‬
‫خطة لتأام‪ Ú‬ال‪Î‬اث الثقا‘ بحظ‪Ò‬ة الطاسصيلي ناجر‬
‫الظهر‪12:4٥.................:‬‬ ‫مواقيت‬
‫أاعدت مديرية ا◊ظ‪Ò‬ة الثقافية للطاسسيلي ناجر خطة عمل متعددة القطاعات‬
‫العصشر‪16:٣٥.................:‬‬ ‫الصش‪Ó‬ة‬
‫المغرب‪19:٥٥................:‬‬ ‫لتأام‪ Ú‬ا‪Ÿ‬متلكات وال‪Î‬اث الثقا‘ والطبيعي با◊ظ‪Ò‬ة التي تقع بإاقليم ولية‬
‫العششـاء‪21:٣7..................:‬‬ ‫جانت‪ ،‬حسسب مدير ديوان ا◊ظ‪Ò‬ة الثقافية الطاسسيلي‪ ،‬ناجر بوضسياف ‪fi‬مد‪.‬‬
‫ويرتكز مضسمون ا‪ÿ‬طة على القيام ‪Ã‬هام ميدانية للتصسدي ‪ı‬تلف أاشسكال‬
‫الطقــسص ا‪Ÿ‬نتظـــر اليـــوم و الغــــد‬
‫‪24°‬‬ ‫‪ ٣٣°‬ا÷زائر ‪ 2٣° 2221‬وهران‬
‫التعدي والتخريب التي تطال ا‪Ÿ‬متلكات الثقافية وا‪Ÿ‬واقع األثرية والطبيعية داخل‬
‫عنابة‬ ‫إاقليم ا◊ظ‪Ò‬ة وكذا ‪fi‬اربة الصسيد ا÷ائر والعشسوائي غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬رخصس به الذي‬

‫‪24°‬‬ ‫‪ 22°‬وهران‬ ‫‪ 24°‬ا÷زائر‬


‫يشسكل تهديدا على ا◊يوانات ال‪È‬ية التي تسساعد ‘ ا◊فاظ على التوازن البيئي‪،‬‬
‫عنابة‬ ‫سسيما النادرة منها وا‪Ÿ‬هددة بالنقراضس‪.‬‬

‫‪france prix 1‬‬ ‫الثمن ‪ 1٠‬دج‬ ‫العدد ‪18564‬‬ ‫’حد ‪ 2٣‬ماي ‪2٠21‬م الموافق لـ ‪ 11‬ششوال ‪ 1442‬هـ‬
‫ا أ‬ ‫‪24‬‬
‫وداعا «ششيخ ا‪Ÿ‬دينة»‬
‫مفارقة «روكي»‬ ‫اختصشاصص «السشكيف ا‪ÿ‬فيف»‬
‫و»ا◊ّراز»!!‬ ‫عنابة تفقد أايقونة أاغنية الشصعبي إابراهيم باي‬ ‫ا÷زائري بودينة‬
‫^ م‪ .‬كاديك‬
‫ووري ال ‪Ì- -‬ى‪ ،‬أام ‪- -‬سص‪- - Ã ،‬ق‪È- -‬ة‬
‫«ب‪-‬وح‪-‬دي‪-‬د» ب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬ج‪-‬ث‪-‬مان فقيد‬ ‫يفوز بالنهائي ‘‘ب‘‘‬
‫تعّودت وسسائل اإلع‪Ó‬م ومن ّصسات التّواصسل الجتماعي‪ ،‬عندنا‪،‬‬ ‫السش‪-‬اح‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬رية وأاحد‬
‫أاع ‪-‬م ‪-‬دة أاغ ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة الشش ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ال ‪-‬ف ‪-‬ن‪-‬ان‬ ‫فاز ا÷زائري سسيد علي بودينة‪،‬‬
‫على تداول نتائج ترتيب ا÷امعات ‘ العا‪ ،⁄‬وتعّود الّنقاد على‬ ‫أامسس‪ ،‬ب‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي اخ‪-‬تصس‪-‬اصس «السس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‬
‫اتخاذ نتائج التّرتيب‪ ،‬براه‪ Ú‬حّية على الوضسع ا‪Ÿ‬رعب الذي‬ ‫ال ‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ر إاب‪-‬راه‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬اي‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د صش‪-‬راع‬
‫ط ‪-‬وي‪-‬ل م‪-‬ع ا‪Ÿ‬رضص ال‪-‬ذي أاب‪-‬ع‪-‬ده ع‪-‬ن‬ ‫ا‪ÿ‬فيف» فردي خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬رحلة الثانية‬
‫يعيشسه تعليمنا العا‹‪ ،‬والواقع ا‪Ÿ‬زري الذي يعانيه‪.‬‬ ‫ل‪- -‬ك ‪-‬أاسس ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬دي ‪-‬ف ا÷اري ‪-‬ة‬
‫ك أابدا ‘ صسفاء الّنوايا التي –ّرك ا‪Ÿ‬واقف من‬ ‫ولسسنا نشس ّ‬ ‫عششاقه و‪fi‬بيه‪ ،‬حيث تو‘ «ششيخ‬
‫ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة» ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ح‪-‬ل‪-‬و لسش‪-‬ك‪-‬ان ع‪-‬ن‪-‬ابة‬ ‫‪Ã‬دينة لوسس‪Ò‬ن السسويسسرية‪.‬‬
‫التّرتيب‪ ،‬ول ‘ الشّسوق العارم إا‪ ¤‬رؤوية جامعاتنا ‘ ال ّصسدارة‪،‬‬ ‫سسجل ا÷زائري توقيت ‪ 7‬د ‪ 31‬ثا‬
‫فهذا ما يتوق إاليه كل قلب ناصسع البياضس‪ ،‬غ‪ Ò‬أاّن «ال ّصسدارة» ل‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ادات‪-‬ه‪ ،‬ع‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ر ن‪-‬اهز ‪ 72‬سشنة‪،‬‬
‫ب‪-‬ع‪-‬د أان سش‪-‬خ‪-‬ر ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه ‪ÿ‬دم‪-‬ة الفن‬ ‫‪ ،92‬م ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬وق ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى األ‪Ÿ‬ا‪ Ê‬سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ون‬
‫ت ‪-‬ت ‪-‬ح ‪ّ -‬ق‪-‬ق ‪ ‘ -‬ال‪-‬واق‪-‬ع ‪ -‬ب‪-‬ال‪ّ -‬ن‪-‬واي‪-‬ا ا◊سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ول تصس‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا األشس‪-‬واق‬
‫واألمنيات‪ ،‬ول حتى «ا‪Ÿ‬واقف ا‪Ÿ‬وسسميّة» التي ‪Œ‬تاح ا÷رائد‬ ‫’صشيل ‘ ا÷زائر‪.‬‬ ‫الراقي وا أ‬ ‫ك ‪-‬ل‪-‬وي‪7( Î‬د ‪ 31‬ث‪- -‬ا ‪ )95‬وال‪È‬ت ‪-‬غ‪-‬ا‹‬
‫ومن ّصسات الّتواصسل اليوم أاو اليوم‪ ،Ú‬لتدخل ‘ سسبات عميق ‪Á‬تّد‬ ‫دينيسس ديرات كوسستا (‪7‬د ‪ 33‬ثا ‪.)55‬‬
‫إا‪ ¤‬غاية إاصسدار الّترتيب ا÷ديد‪ ،‬وهكذا دواليك‪..‬‬ ‫عنابة‪ :‬هدى بوعطيح‬ ‫و‘ وقت سسابق‪ ،‬فشسل ا÷زائري‬
‫ي من ا‪Ÿ‬واقف ل ُيحدث الّتغي‪Ò‬‬ ‫‘ التأاهل للنهائي ‘‘أا‘‘ عقب –قيقه‬
‫ولعلّ يكون واضسحا أاّن ا‪Ÿ‬وسسم ّ‬ ‫للمرتبة الـ‪ ‘ 5‬الدور نصسف النهائي‬
‫(إال بسسلطان)؛ ولهذا‪ ،‬ينبغي أان نفّكر معا ‘ منهجّية عمل ُتفّعل‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬ت‪ È‬ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان ال‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ر إاب‪-‬راه‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬اي‬
‫الّرغبة ‘ ال ّصسدارة‪ ،‬وتتجاوز بها مسستوى (ال ّصسيحة ‘ الوادي)‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ولود ‘ ‪ 21‬ديسسم‪ 1948 È‬واحدا من‬ ‫بتوقيت ‪7‬د ‪ 46‬ثا ‪.40‬‬
‫فتجعلها أامرا واقعا‪ ،‬وهذا مقتضساه أان ل ننكر بأانّ وضسع جامعاتنا‬ ‫ك‪-‬ب‪-‬ار ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان‪ Ú‬ا÷زائ‪-‬ري‪ ،Ú‬وأاح‪-‬د أاب‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫وت ‪-‬ع ‪-‬ت‪ È‬ك ‪-‬أاسس ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬دي‪-‬ف‬
‫اليوم‪ ،‬ليسس سسوى نتيجة منطقيّة ‪Ÿ‬ا اق‪Î‬فنا ‘ حق صسروحنا‬ ‫ا‪Ÿ‬ناسسبات بأاغانيه ا÷ميلة‪ ،‬والتي كان‬ ‫وي‪Î‬جمها على السساحة الفنية ا÷زائرية‬ ‫ب ‪-‬ون ‪-‬ة ال ‪-‬ذي ك ‪-‬ان ل ‪-‬ه ال ‪-‬فضس ‪-‬ل ‘ إادخ ‪-‬ال‬ ‫سس‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ة سس‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ة ب‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة اختصساصسات‪،‬‬
‫العلمّية‪ ،‬فقد آان األوان كي نع‪Î‬ف بأاّننا أاسسهمنا جميعا ‪ -‬بشسكل أاو‬ ‫يبدع ‘ كتابة بعضسها ويتف ‘ تقد‪Á‬ها‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ن ع‪-‬ن م‪-‬ي‪Ó-‬د اسس‪-‬م ج‪-‬دي‪-‬د أال وه‪-‬و‬ ‫أاغ ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي إا‪ ¤‬الشس‪-‬رق ا÷زائ‪-‬ري‪،‬‬ ‫حيث تدوم منافسسات كل اختصساصس‬
‫بآاخر ‪“ ‘ -‬ييع التعليم ابتدائي‪t‬ه وجامع‪t‬يه‪ ،‬منذ عّدلنا سسّلم قيمنا‪،‬‬ ‫على وقع أاوتار «القيتارة»‪.‬‬ ‫«شس‪- -‬ي‪- -‬خ ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة» وي‪- -‬ط‪- -‬رب ب ‪-‬أاغ ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ه‬ ‫وع ‪-‬ل ‪-‬ى وج ‪-‬ه ا‪ÿ‬صس ‪-‬وصس ع ‪-‬ن ‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪Ì‬ي‬ ‫ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة أاي ‪-‬ام بصس ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬ة «ال ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم» ح‪-‬ت‪-‬ى‬
‫وصسار ا‪Ÿ‬قّدم فينا صساحب ا‪Ÿ‬ال ل صساحب العلم‪ ،‬وليسس عّنا ببعيد‬ ‫‪fi‬ب ‪-‬و وعشس ‪-‬اق ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ان ال‪-‬راح‪-‬ل‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫ا‪ÓŸ‬ي‪ Ú‬م ‪-‬ن ا÷زائ ‪-‬ري‪ Ú‬وال ‪-‬ت‪-‬ي دخ‪-‬لت‬ ‫السس ‪-‬اح ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬أاروع األغ‪-‬ا‪ ،Ê‬وال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬نافسسة النهائية‪.‬‬
‫ترحيبنا ا◊اّر بـ(روكي البزانسسي) على حسساب «األسستاذ» صساحب‬ ‫جانب مثقفو وفنانو بونة ‪ ⁄‬يتوانوا ‘‬ ‫بيوتهم دون اسستئذان‪ ،‬انط‪Ó‬قا من سسنة‬ ‫سستبقى خالدة وشساهدة على ما قدمه‬ ‫وجرت ا‪Ÿ‬رحلة األو‪ ¤‬بداية شسهر‬
‫(اإلسسم الغا‹ وا÷يب ا‪ÿ‬ا‹)‪..‬‬ ‫اإلشس ‪-‬ادة ب ‪-‬خصس ‪-‬ال وم‪-‬ن‪-‬اقب ف‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ف‪-‬ن‬ ‫‪ ،1960‬ليسسجل أاول شسريط له سسنة ‪.1988‬‬ ‫ماي بحوضس جارون بزغرب (كرواتيا)‬
‫للفن ا÷زائري‪ ،‬فهو فنان أاحب الفن‬
‫ول ينبغي أان يفوتنا بأانّ ال‪Î‬تيب العا‪Ÿ‬ي للجامعات‪ ،‬وإان كان‬ ‫ا÷زائري‪ ،‬حيث اسستقبلوا نبأا رحيله بكل‬ ‫أات‪-‬ق‪-‬ن ب‪-‬اي ال‪-‬ع‪-‬زف ع‪-‬ل‪-‬ى آال‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬تار‪،‬‬ ‫فيما ‪Œ‬رى ا‪Ÿ‬رحلة الثانية بحوضس‬
‫يحسسب ÷ودة التعليم حسسابها‪ ،‬فإانّ خلفيّته ا‪Ÿ‬وؤكدة‪ ،‬اقتصسادّية‬ ‫األصس ‪-‬ي ‪-‬ل وب‪-‬ال‪-‬ذات أاغ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ذ‬
‫ح ‪-‬زن وأاسس ‪-‬ى‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د أان ك ‪-‬ان ‪-‬وا ي ‪-‬ت ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ون‬ ‫حيث كانت رفيقته الدائمة ‘ ‪fl‬تلف‬ ‫نعومة أاظافره‪ ،‬حيث تأاثر بعمالقة هذا‬ ‫باول سسابوديا بإايطاليا من ‪ 4‬إا‪6 ¤‬‬
‫خالصسة‪ ،‬وهو ما يعني أاّن جامعاتنا تسسابق ‘ مضسمار رأاسسما‹‪،‬‬ ‫جوان ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫أاخباره يوميا‪ ،‬لسسيما بعد إاجرائه لعملية‬ ‫حف‪Ó‬ته ما زادتها إابداعا وتأالقا‪ ،‬كما‬ ‫الفن على غرار ‪fi‬مد العنقيسس‪ ،‬ا◊اج‬
‫بعقلية «اشس‪Î‬اكية»‪ ،‬ومع ذلك تصسل ‘ الّرتبة ا‪Ÿ‬ائت‪ ،!!Ú‬وهذه‬ ‫يذكر أان سسيد علي بودينة قد تأاهل‬
‫واحدة من األعاجيب التي “ّكن»العا‪ ⁄‬ا‪Ÿ‬هيمن» من “ريرها ‪-‬‬ ‫ج‪-‬راح‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ى‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ذ ما‬ ‫أاحيا العديد من أاعراسس العنابي‪ Ú‬على‬ ‫الهاشسمي قروابي‪ ،‬والذي كان مولعا به‬
‫يقارب السسنة جعلته طريح الفراشس إا‪¤‬‬ ‫وج‪- -‬ه ا‪ÿ‬صس ‪-‬وصس‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون م ‪-‬ن ب‪ Ú‬أاك‪Ì‬‬ ‫ويحفظ أاغانيه خ‪Ó‬ل سسويعات عن ظهر‬ ‫ألو‪Ÿ‬بياد طوكيو ‘ منافسسة الـ‪2000‬‬
‫دون قصسد بالتأاكيد ‪ -‬بأاسسلوب غاية ‘ الّروعة‪ ،‬وعلى هذا‪ ،‬يجب‬ ‫م‪ Î‬سسكيف لثنائي الوزن ا‪ÿ‬فيف مع‬
‫أان ننتبه إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬فارقة الراسسخة التي نتعامل معها على أاّنها منطق‬ ‫أان وافته ا‪Ÿ‬نية‪ ،‬السسبت‪.‬‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان‪ Ú‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ا م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ابية‪،‬‬ ‫ق ‪-‬لب وي ‪-‬ردده ‪-‬ا ‘ األع ‪-‬راسس‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان‬
‫«شس ‪-‬ي ‪-‬خ ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة» ت‪-‬رك إارث‪-‬ا ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ن‬ ‫وذلك للجو الذي كان يضسفيه على هذه‬ ‫ي ‪-‬أاخ ‪-‬ذ ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م أاب‪-‬ج‪-‬دي‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬ن األصس‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫مواطنه كمال آايت داود‪.‬‬
‫معّتق‪ ،‬حتى نتمّكن من التّوصسل إا‪ ¤‬طرح موضسوعي يسستعيد لنا‬
‫مناراتنا العلمية‪ ،‬ويسستعيد مكانة «األسستاذ» ال ّسسامية‪ ،‬ولنعمل ‪‘ -‬‬ ‫يزول برحيله‪ ،‬فقد غنى لفريقه ا‪Ÿ‬فضسل‬
‫البداية ‪ -‬على اسستعادة ذلك ا÷واب الطفو‹ الرائع‪« :‬أاريد أان‬ ‫ا–اد ع ‪-‬ن ‪-‬اب ‪-‬ة «أاويسس ‪-‬م ‪-‬ا ع ‪-‬ن ‪-‬اب ‪-‬ة م ‪-‬وم ‪-‬و‬ ‫مصشالح أامن و’ية ا÷زائر‬
‫لعيان»‪ ،‬هي حمرة األلوان» وهذا عامك‬
‫أاصس ‪-‬ب ‪-‬ح ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ا»‪ ..‬ل‪-‬ي‪-‬ح‪ّ-‬ل ‪ّfi‬ل‪« :‬أاري‪-‬د أان أاك‪-‬ون م‪-‬ث‪-‬ل ع‪ّ-‬م‪-‬ي روك‪-‬ي‬
‫البزانسسي»‪..‬‬ ‫والسسعد جاك»‪ ،‬وترك إابراهيم باي ‘‬ ‫مراقبة ‪Œ Ófi 1679‬اريا و–رير ‪fl 268‬الفة‬
‫رصسيده الفني ما يقارب الـ‪ 20‬أالبوما‪.‬‬
‫للمح‪Ó‬ت التجارية»‪ ،‬يضسيف البيان‪.‬‬ ‫على تطبيق التداب‪ Ò‬الوقائية للحد‬ ‫قامت مصسالح أامن ولية ا÷زائر‪،‬‬
‫’فريقية للششطر„‬
‫البطولة ا إ‬ ‫من جهتها‪“ ،‬كنت فرقة الشسرطة‬ ‫من انتشسار ف‪Ò‬وسس كورونا‪‘ ” ،‬‬ ‫خ‪Ó‬ل أاسسبوع‪Ã ،‬راقبة ‪Ófi 1679‬‬

‫فوزان وث‪Ó‬ثة تعاد’ت للعناصصر ا÷زائرية‬ ‫لدارية‬‫ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬أام‪-‬ن ا‪Ÿ‬ق‪-‬اط‪-‬عة ا إ‬


‫ل‪---‬ل‪---‬دراري‪---‬ة م‪---‬ن وضس‪--‬ع ح‪--‬د ل‪--‬نشس‪--‬اط‬
‫الف‪Î‬ة ما ب‪11 Ú‬إا‪ ¤‬غاية ‪ 17‬ماي‬
‫ا÷اري‪ ،‬مراقبة ‪Œ Ófi 1679‬اريا‪،‬‬
‫‪Œ‬اريا‪ ،‬و–رير ‪fl 268‬الفة تتعلق‬
‫ب‪---‬ع‪---‬دم اح‪Î‬ام ال‪---‬ت‪---‬داب‪ Ò‬ال‪--‬وق‪--‬ائ‪--‬ي‪--‬ة‬
‫جمعية إاجرامية ‪fl‬تصسة ‘ ترويج‬ ‫و“ت ‪ 1646‬عملية مراقبة من طرف‬ ‫ا‪ÿ‬اصس‪---‬ة ‪Ã‬ك‪---‬اف‪---‬ح‪---‬ة ك‪---‬وف‪---‬ي‪--‬د‪،19-‬‬
‫شسهيندة‪.‬‬ ‫ح‪-‬ق‪-‬قت ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ا‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ة ‘ ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية مع توقيف ث‪Ó‬ثة‬ ‫مصس‪--‬ال‪-‬ح الشس‪-‬رط‪-‬ة وال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ان ال‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫حسسبما جاء‪ ،‬أامسس‪ ‘ ،‬بيان عن ذات‬
‫وخ‪Ó‬ل منافسسات اليوم الثالث‪ ،‬فاز ناصسر علي أامام‬ ‫اإلفريقية للشسطر„ (الفردي)‪ ،‬فوزين وث‪Ó‬ث تعادلت‬ ‫(‪ )03‬أاشسخاصس مشستبه فيهم‪.‬‬ ‫ا‪ı‬تلطة»‪.‬‬ ‫لمني‪.‬‬ ‫ا÷هاز ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ري وج ‪-‬ي ‪-‬ه ك ‪-‬ر‪ ،Ë‬وت ‪-‬غ ‪-‬لب ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ي شس ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ق ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫خ ‪Ó-‬ل م ‪-‬ن ‪-‬افسس‪-‬ات ال‪-‬ي‪-‬وم ال‪-‬راب‪-‬ع‪ ،‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسس‪-‬ة ا÷اري‪-‬ة‬ ‫وأاسسفرت العملية عن حجز(‪)5900‬‬ ‫وأاسسفرت هذه العملية عن اتخاذ‬ ‫أاوضس‪----‬ح ال‪----‬ب‪---‬ي‪---‬ان أان‪---‬ه و»‘ إاط‪---‬ار‬
‫مواغومبا فيشسان من مالوي‪.‬‬ ‫‪Ã‬دينة ليلونغواي ‪Ã‬الوي (‪ 28-19‬ماي)‪.‬‬
‫قرصس من ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية و(‪)01‬‬ ‫ع‪---‬دة إاج‪---‬راءات إاداري‪---‬ة وق‪---‬ان‪---‬ون‪---‬ي‪--‬ة‬ ‫‪Ó‬نشسطة التجارية‬ ‫ا‪Ÿ‬راقبة الدورية ل أ‬
‫‘ ح‪ ،Ú‬تعادل كل من بلحسسن ب‪Ó‬ل أامام الناميبي‬ ‫حقق النتصسارين كل من شسفيق طالبي (رجال) ناصسر‬
‫لغراضس‬ ‫م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة مسستعملة أ‬ ‫خ‪--‬اصس‪--‬ة ب‪--‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬راق‪-‬ب‪-‬ة شس‪-‬م‪-‬لت‬ ‫ال‪--‬ت‪--‬ي ت‪--‬ق‪--‬وم ب‪-‬ه‪-‬ا مصس‪-‬ال‪-‬ح أام‪-‬ن ولي‪-‬ة‬
‫بوكسس دانتي‪ ،‬وناصسر لينا مع ا÷نوب افريقية في‪È‬اري‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ال (سس ‪-‬ي ‪-‬دات)‪ ‘ ،‬ال ‪-‬وقت ال ‪-‬ذي ت ‪-‬ع ‪-‬ادل ف ‪-‬ي‪-‬ه ك‪-‬ل م‪-‬ن‬
‫جيسسي ومنال ناصسر مع مويلول فيليسس من زامبيا‪.‬‬ ‫األسستاذين الدولي‪ Ú‬ناصسر علي وبلحسسن ب‪Ó‬ل (رجال)‬ ‫إاجرامية و(‪ )01‬بندقية صسيد بحري‬ ‫«–رير ‪fl 268‬الفة مع توجيه ‪254‬‬ ‫ا÷زائر‪‡ ،‬ثلة ‘ ا‪Ÿ‬صسلحة الولئية‬
‫وكان ا‪Ÿ‬دير الفني الوطني‪ ،‬حا” ولد رويسس‪ ،‬قد أاكد‬ ‫واألسستاذة الدولية ناصسر لينا (سسيدات)‪.‬‬ ‫ومبلغ ما‹ بقيمة ‪ 4000‬دج‪.‬‬ ‫إاعذار‪ ،‬و‪ 14‬إاجراء اق‪Î‬اح غلق فوري‬ ‫ل‪-‬لشس‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ل‪-‬لسسهر‬
‫‘ تصس‪- -‬ري‪- -‬ح لـ»وك‪- -‬ال ‪-‬ة األن ‪-‬ب ‪-‬اء ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة» أان «أاه ‪-‬داف‬ ‫وجاء فوز شسفيق طالبي على حسساب منافسسه إاسسحاق‬
‫جائزة موناكو الك‪È‬ى‬ ‫حوادث مرور‬
‫ه‪Ó‬ك ‪ 6‬أاشصخاصص وإاصصابة‬
‫ا÷زائ ‪-‬ر م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك ‪-‬ة ‘ ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬وع ‪-‬د ه ‪-‬ي اف‪-‬ت‪-‬ك‪-‬اك‬ ‫أاوكيكي من نيج‪Ò‬يا‪ ،‬فيما تغلبت ناصسر منال على الكينية‬
‫إاحدى ا‪Ÿ‬يداليات عند الرجال‪ ،‬وانتزاع اللقب القاري‬ ‫لوسسي وا‚‪Ò‬و‪.‬‬ ‫للفورمو’ ‪1‬‬
‫لوكل‪ Ò‬يتصصدر‬
‫لدى السسيدات‪ .‬مع ضسمان التأاهل إا‪ ¤‬كأاسس العا‪ ⁄‬عند‬
‫‪ 7‬آاخرين بسصيدي بلعباسص‬
‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اب‪-‬ل‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ادل ن‪-‬اصس‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ي أام‪-‬ام ا‪Ÿ‬صس‪-‬ري ف‪-‬وزي‬
‫الذكور»‪.‬‬ ‫أادهم‪ ،‬وبلحسسن ب‪Ó‬ل أامام باتريك كاووما من أاوغندا‪،‬‬
‫باإلضسافة إا‪ ¤‬ناصسر لينا ا‪Ÿ‬تعادلة أامام ا‪Ÿ‬صسرية وفاء‬

‫أاول مركبة ‪Œ‬وال صصينية ’سصتكشصاف الكوكب اأ’حمر‬ ‫التجارب الرسصمية‬ ‫” –ويلهم إا‪ ¤‬مصسلحة السستعجالت‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز السس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي ا÷ام‪-‬ع‪-‬ي «ع‪-‬ب‪-‬د‬
‫ل ‪-‬ق‪-‬ي ‪ 06‬أاشس‪-‬خ‪-‬اصس ح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م وأاصسيب‬
‫سسبعة آاخرين بجروح متفاوتة ا‪ÿ‬طورة‪،‬‬
‫سسينطلق سسائق ف‪Ò‬اري شسارل لوكل‪Ò‬‬ ‫ال ‪-‬ق‪-‬ادر حسس‪-‬ا‪ »Ê‬لسس‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس‪ ،‬أاي‪-‬ن‬ ‫‘ أارب‪- -‬ع‪- -‬ة (‪ )04‬ح ‪- -‬وادث م‪- -‬رور وق‪- -‬عت‬
‫وأاُط ‪-‬ل‪-‬ق ا‪Ÿ‬سس‪-‬ب‪-‬ار الصس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي «ت‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ون‪ ،»1-‬ا‪Ÿ‬ك ‪- -‬ون م‪- -‬ن‬ ‫ه ‪-‬ب ‪-‬طت م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬وال الصس ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة األو‪ ¤‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ري‪-‬خ‬ ‫لفظ طفل‪ Ú‬منهم أانفاسسهما األخ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫بإاقليم ولية سسيدي بلعباسس خ‪Ó‬ل الـ ‪24‬‬
‫م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬داري‪-‬ة وم‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة ه‪-‬ب‪-‬وط وم‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة ‪Œ‬وال‪23 ‘ ،‬‬ ‫«تشسورونغ»‪ ،‬من منصسة الهبوط ا‪ÿ‬اصسة بها إا‪ ¤‬سسطح‬ ‫م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ز األول ‘ ج ‪-‬ائ ‪-‬زة م ‪-‬ون ‪-‬اك ‪-‬و‬
‫الك‪È‬ى‪ ،‬ا‪Ÿ‬رحلة ا‪ÿ‬امسسة من بطولة‬ ‫و” خ‪Ó‬ل فجر اليوم السسبت تسسجيل‬ ‫سساعة األخ‪Ò‬ة‪ ،‬حسسبما علم‪ ،‬أامسس‪ ،‬لدى‬
‫ج‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة عام ‪ .2020‬وه‪-‬ب‪-‬طت م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ه‪-‬ب‪-‬وط ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬قل‬ ‫ا‪Ÿ‬ريخ‪ ،‬أامسس‪ ،‬لت‪Î‬ك أاول «بصسمات» للصس‪ Ú‬على الكوكب‬ ‫ثالث حادث مرور على مسستوى الطريق‬ ‫خ ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ة اإلع‪Ó- -‬م والتصس‪- -‬ال ‪Ÿ‬صس‪- -‬ال‪- -‬ح‬
‫مركبة التجوال ‘ ا÷زء ا÷نوبي من يوتوبيا ب‪Ó‬نيتيا‪،‬‬ ‫األحمر‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬ل ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ورم ‪-‬ول واح ‪-‬د ا‪Ÿ‬ق‪-‬ام‪-‬ة ‘‬
‫ب ‪Ó-‬ده‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د أان تصس‪-‬در ال‪-‬ي‪-‬وم ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارب‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي رق‪-‬م ‪ 95‬ال‪-‬راب‪-‬ط ب‪ Ú‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪.‬‬
‫وهو سسهل شساسسع يقع ‘ نصسف الكرة الشسما‹ للمريخ‪،‬‬ ‫جعل أاول –رك ناجح للمركبة «تشسورونغ» على سسطح‬
‫يوم ‪ 15‬ماي ا÷اري‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ريخ‪ ،‬الصس‪ Ú‬ثا‪ Ê‬دولة بعد الوليات ا‪Ÿ‬تحدة تقوم‬ ‫الرسسمية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬طار وبوخنفيسس إاثر اصسطدام سسيارة‬ ‫أاوضس‪- - - -‬ح ا‪Ÿ‬صس ‪- - -‬در أان ا◊ادث األول‬
‫وسُسميت مركبة التجوال ذات العج‪Ó‬ت السست والتي‬ ‫بإانزال وتشسغيل مركبة ‪Œ‬وال على ا‪Ÿ‬ريخ‪.‬‬ ‫سس ‪ّ- -‬ج‪- -‬ل ل‪- -‬وك‪- -‬ل‪ 1:10.346 Ò‬دقيقة‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة بشس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ا تسس‪-‬بب ‘ وف‪-‬اة‬ ‫وقع‪ ،‬مسساء أامسس ا÷معة‪ ،‬على مسستوى‬
‫تعمل بالطاقة الشسمسسية وتشسبه فراشسة زرقاء ويصسل وزنها‬ ‫وهبطت مركبة التجوال ذات العج‪Ó‬ت السست والتي‬ ‫لينطلق من ا‪Ÿ‬ركز األول أامام الهولندي‬ ‫شس ‪- -‬خصس‪ Ú‬ك ‪- -‬ان ‪- -‬ا ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى م‪ Ï‬السس‪- -‬ي‪- -‬ارة‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ولئ‪-‬ي رق‪-‬م ‪ 55‬ال‪-‬راب‪-‬ط ب‪Ú‬‬
‫إا‪ 240 ¤‬كيلوجراما‪ ،‬باسسم إاله النار ‘ األسساط‪ Ò‬الصسينية‬ ‫تعمل بالطاقة الشسمسسية وتشسبه الفراشسة الزرقاء ويصسل‬ ‫ماكسس ف‪Ò‬سستابن سسائق ريد بول بفارق‬ ‫السسياحية بع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬وهما رجل ‘‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ي الضس‪-‬اي‪-‬ة وسس‪-‬ي‪-‬دي شسعيب (دائرة‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ة‪ .‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أان اسس ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا ي‪Î‬ادف م ‪-‬ع السس‪-‬م الصس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫وزنها إا‪ 240 ¤‬كيلوجراما‪ ،‬ببطء ع‪ È‬منحدر من مركبة‬ ‫‪ 0.230‬ثانية‪ ،‬والفنلندي فالت‪Ò‬ي بوتاسس‬ ‫العقد الرابع من العمر وزوجته البالغة‬ ‫ت‪Ó‬غ)‪ ،‬وذلك إاثر اصسطدام عنيف ب‪Ú‬‬
‫للكوكب األحمر‪« ،‬هوهشسينغ» (كوكب النار)‪ ،‬بينما يعد‬ ‫الهبوط لتحط على ال‪Î‬بة الرملية ا◊مراء للمريخ‪ ،‬وتبدأا‬ ‫السس ‪-‬ائ ‪-‬ق ال ‪-‬ث ‪-‬ا‪ ‘ Ê‬م ‪-‬رسس ‪-‬ي ‪-‬دسس ب‪-‬ف‪-‬ارق‬ ‫من العمر ‪ 35‬سسنة‪.‬‬ ‫سسيارة سسياحية وشساحنة ذات مقطورة‪،‬‬
‫اسسم ا‪Ÿ‬همة «تيانون»‪ ،‬والذي يعني «أاسسئلة إا‪ ¤‬السسماء»‪،‬‬ ‫رحلتها لسستكشساف الكوكب الرابع من الشسمسس‪ .‬ووفقا‬ ‫‪ 0.255‬ثانية‪.‬‬ ‫وسسجل حادث مرور رابع‪ ،‬صسباح يوم‬ ‫ما تسسبب ‘ ه‪Ó‬ك شسخصس يبلغ من‬
‫ع ‪-‬ن ‪-‬وان قصس ‪-‬ي‪-‬دة ل‪-‬لشس‪-‬اع‪-‬ر الصس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬تشس‪-‬ي‪-‬وي ي‪-‬وان‬ ‫للبيانات األولية‪ ،‬فقد حطت ا‪Ÿ‬ركبة «تشسورونغ» عج‪Ó‬تها‬ ‫و‘ منافسسات اليوم “ثلت ا‪Ÿ‬فاجأاة‬ ‫السسبت‪ ،‬إاثر انحراف واصسطدام سسيارة‬ ‫العمر ‪ 23‬سسنة بع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬كان على‬
‫(حوا‹ ‪ 278-340‬ق‪.‬م)‪.‬‬ ‫على سسطح ا‪Ÿ‬ريخ ‘ السساعة ‪ 10:40‬صسباح يوم السسبت‬ ‫ب‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ول سس‪-‬ائ‪-‬ق م‪-‬رسس‪-‬ي‪-‬دسس‪ ،‬ب‪-‬طل العا‪⁄‬‬ ‫بشسجرة على مسستوى الطريق الوطني ‪95‬‬ ‫م‪ Ï‬السسيارة السسياحية‪ ،‬حيث ” –ويله‬
‫(بتوقيت بك‪ ،)Ú‬حسسبما أاعلنت الهيئة ا‪Ÿ‬ذكورة‪.‬‬ ‫سسبع مرات ال‪È‬يطا‪ Ê‬لويسس هاميلتون‬ ‫الرابط ب‪ Ú‬بلديتي سسيدي علي بن يوب‬ ‫إا‪ ¤‬مصس ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ح‪-‬ف‪-‬ظ ا÷ثث ‪Ã‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى‬
‫خنششلة‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬ركز السسابع‪.‬‬ ‫ومولي سسليسسن‪‚ ،‬م عنه إاصسابة أاربع‬ ‫ت‪Ó‬غ‪.‬‬

‫توقيف شصاب حاول ترويج ‪ 2000‬كبسصولة مهلوسصات‬ ‫وهذه النط‪Ó‬قة الثامنة للوكل‪ Ò‬من‬ ‫(‪ )04‬أاشسخاصس بجروح وكسسور متعددة‬ ‫ووق ‪- -‬ع ا◊ادث ال‪- -‬ث‪- -‬ا‪ ،Ê‬مسس‪- -‬اء أامسس‬
‫ا‪Ÿ‬ركز األول ‘ بطولة العا‪ ⁄‬واألو‪ ¤‬له‬ ‫ن ‪- -‬ق ‪- -‬ل ‪- -‬وا ع‪- -‬ل‪- -‬ى إاث‪- -‬ره‪- -‬ا إا‪ ¤‬مصس‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة‬ ‫ا÷معة‪ ،‬على مسستوى الطريق الوطني‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أارضس ‪-‬ه‪ .‬وي‪-‬تصس‪-‬در ه‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ون (‪36‬‬ ‫السس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ج‪- -‬الت ‪Ã‬سس‪- -‬تشس‪- -‬ف ‪-‬ى سس ‪-‬ي ‪-‬دي‬ ‫رق‪- -‬م ‪ 13‬ال ‪-‬راب ‪-‬ط ب‪ Ú‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ي‪-‬دي‬
‫على م‪ Ï‬سسيارته با‪Ÿ‬دخل الشسرقي للمدينة ‪fi‬اول‬ ‫‪Ó‬م‪-‬ن ا◊ضس‪-‬ري السس‪-‬اب‪-‬ع‬
‫ح ‪-‬ج ‪-‬زت ق ‪-‬وات الشس ‪-‬رط‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫بلعباسس‪.‬‬ ‫بلعباسس وسسيدي إابراهيم‪ ،‬إاثر اصسطدام‬
‫إادخال هذه ا‪Ÿ‬هلوسسات ل‪Î‬ويجها وسسط شسباب الولية‪.‬‬ ‫‪Ã‬دينة خنشسلة ‪ 2170‬كبسسولة من ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية‬ ‫ع ‪-‬ام ‪ً-‬ا) ت ‪-‬رت ‪-‬يب السس ‪-‬ائ ‪-‬ق‪ Ú‬ب ‪-‬رصس‪-‬ي‪-‬د ‪94‬‬
‫نقطة من ‪ 3‬انتصسارات‪ ،‬متقدماً بفارق‬ ‫كما سسجل‪ ،‬صسباح أامسس‪ ،‬حادث آاخر‪،‬‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف ب‪ Ú‬سس‪-‬ي‪-‬ارت‪ Ú‬سس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ت‪ ،Ú‬أاسسفر‬
‫” إايقاف ا‪Ÿ‬تهم وحجز ا‪Ÿ‬ركبة وا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية‬ ‫بحوزة شساب من إاحدى الوليات ا÷نوبية حسسبما أاورده‬ ‫“ث‪- -‬ل ‘ وف ‪-‬اة ب ‪-‬ن ‪-‬اء إاث ‪-‬ر سس ‪-‬ق ‪-‬وط ‪-‬ه م ‪-‬ن‬ ‫عن وفاة شسخصس ‘ العقد الرابع من‬
‫وه ‪-‬ي ك ‪-‬بسس ‪-‬ولت م ‪-‬ن ن ‪-‬وع «ب ‪-‬ري ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ال‪ »Ú‬ذات م ‪-‬نشس‪-‬أا‬ ‫بيان ‪ÿ‬لية اإلع‪Ó‬م والتصسال للشسرطة‪ ،‬نهاية األسسبوع‪.‬‬ ‫‪ 14‬عن ف‪Ò‬سستابن الفائز بجائزة إا‪Á‬يليا‬
‫‪ -‬رومانيا على حلبة إا‪Á‬ول اإليطالية‪.‬‬ ‫الطابق التاسسع بورشسة إا‚از ‪ 112‬مسسكن‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر ب ‪-‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ان وإاصس ‪-‬اب ‪-‬ة خ ‪-‬مسس ‪-‬ة‬
‫خنششلة اسشكندر ◊جازي‪ ‬‬ ‫أاجنبي‪.‬‬ ‫العملية “ت من خ‪Ó‬ل نصسب كم‪ Ú‬للشساب الذي كان‬ ‫بحي سسيدي ا÷ي‪ ‹Ó‬بسسيدي بلعباسس‪.‬‬ ‫آاخرين بجروح‪ ،‬من بينهم ث‪Ó‬ثة أاطفال‪،‬‬

You might also like