You are on page 1of 22

‫‪la une Corr_Mise en page 1 28/05/2021 19:38 Page1‬‬

‫أالقاه أامام ا÷معيـــــة العامـــــة‬ ‫فــــــي فلسصطــــ‪ Ú‬والصصحـراء‬


‫ل‡يــــة حــــول فلسصطـــــــ‪Ú‬‬ ‫ا أ‬ ‫الغربيـــــــــــة‪ ،‬ڤوجيــــــــــــل‪:‬‬

‫مرك ـ ـز «أبن رشس ـ ـ ـ ـد»‬ ‫أ‪Û‬موع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬


‫ألكن ـ ـ ـ ـ ـ ـدي يثنـ ـ ـ ـ ـ ـي‬ ‫ألدؤلية مدعـ ـ ـ ـوة‬
‫على خطاب بوقـدؤم‬ ‫إأ‪ ¤‬أح‪Î‬أم ؤأجبها‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪33‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‬ ‫‪0‬ـ‬
‫‪33‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‬

‫‪france prix 1‬‬ ‫‪www.echaab.dz‬‬ ‫للك‪Î‬و‪Ê‬‬


‫السصبت ‪ 17‬شصوال ‪ 1442‬هـ ا‪Ÿ‬وافق لـ ‪ 2٩‬ماي ‪2021‬م العدد‪ 1856٩:‬الثمن ‪ 10‬دج ا‪Ÿ‬وقع ا إ‬ ‫‪ISSN 1111-0449‬‬

‫لسصـــــ‪Ó‬ف‬
‫ي علــــــى درب ا أ‬
‫دعاهــــــا إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ضصـــــ ّ‬

‫ألرئيـ ـسس تبـ ـون يهنـ ـئ ألكشساف ـة ‘ يومه ـ ـا ألوطن ـ ـ ـي‬


‫‪0‬ـ‬
‫‪33‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‬
‫تسصاهــــــــــــــم ‘ إاسص‪Î‬اتيجيــــــة‬
‫مكافحة التغّيرات ا‪Ÿ‬ناخيـــــة‬
‫ل با‪Ÿ‬يثــــــاق النتخابـــــي‬
‫ي ‪Œ‬ـــــاوز يخـــــ ّ‬
‫عــــدم تسصجيـــــل أا ّ‬
‫أنتخ ـ ـ ـاب أ÷زأئ ـ ـ ـر ‘‬
‫هيئات رئيسسية دؤلي ـة‬
‫ألسسلطـة أ‪Ÿ‬سستقلـة «مرتاح ـة» ؤتهن ـئ أ‪Ÿ‬تنـافسس‪Ú‬‬
‫للطاقات أ‪Ÿ‬تجـ ـ ـ ـّددة‬ ‫^ رؤؤسسـ ـ ـ ـ ـ ـ ـاء أأحـ ـ ـ ـ ـ ـزأب ؤمسستقلّ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـون يرأفع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـون لـمشساركـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة ؤأسسعـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪2‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬
‫مقره سصيكون با÷زائر‬

‫مركـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـز دؤ‹‬
‫للدرأسس ـ ـ ـات حـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـول‬
‫فلسسط ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‪Ú‬‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪2‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬

‫ترّوج أاخبارا كاذبة تضصّر‬


‫با‪Ÿ‬صصلحة الوطنية‬

‫أأصسح ـ ـ ـ ـاب منـ ـ ـ ـاشس‪Ò‬‬


‫–ريضسيـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬
‫‘ قبضس ـ ـة أألم ـ ـ ـ ـ ـ ـن‬
‫لسصبوع‬ ‫لمن الوطني‪ ،‬بحر ا أ‬ ‫“كنت مصصالح ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬نصص‪-‬رم‪ ،‬م‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ا÷ة قضص‪-‬اي‪-‬ا ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة تتعلق‬
‫أاسص ‪-‬اسص‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ريضض ع‪ È‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات وم‪-‬واق‪-‬ع‬
‫ال ‪-‬ت‪-‬واصص‪-‬ل الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪ ،‬وذلك ب‪-‬نشص‪-‬ر أاخ‪-‬ب‪-‬ار‬
‫لضص ‪-‬رار‬ ‫وم‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬وم‪- -‬ات ك‪- -‬اذب ‪-‬ة م ‪-‬ن شص ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬ا «ا إ‬

‫صصـــ‪4‬ــــ‪0‬ـــ‪-‬ـــــ‪5‬ــــ‪0‬ـــ‪-‬ــــ‪6‬ــــ‪0‬ـــ‪-‬ـــــ‪7‬ـــ‪0‬‬
‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬صص‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة ال‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ريضض ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫لول‪ ،‬وهنّأات ا‪Ÿ‬سصؤوول‪ Ú‬على القوائم ا◊زبية‬
‫لسصبوع ا أ‬
‫عّبرت السصلطة الوطنية ا‪Ÿ‬سصتقلة ل‪Ó‬نتخابات‪ ،‬عن «ارتياحها» ‪Û‬ريات ا◊ملة النتخابية للتشصريعيات‪ ‘ ،‬ا أ‬
‫لمن‬ ‫‪Ó‬خ‪Ó‬ل بالنظام وا أ‬ ‫التجمهر والدعوة ل إ‬ ‫لخ‪Ó‬قي‪ ،‬وشصّددت ‘ ا‪Ÿ‬قابل‪ ،‬على أاهمية السصتحقاقات التشصريعية ‘ البناء الد‪Á‬قراطي للب‪Ó‬د‪.‬‬
‫وا‪Ÿ‬سصتقلة ا‪Ÿ‬تنافسصة للتزامهم با‪Ÿ‬يثاق ا أ‬
‫‪2‬ـ‬
‫‪4‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬

‫ألوضس ـ ـ ـ ـع ألوبائـ ـ ـ ـي‬ ‫نهائي رابطة أابطال أاوروبا‪ ،‬اليوم‪ ‬‬ ‫بعـد تنديــــد بالنتهاكـــــات‬
‫ومطالبة ‪Ã‬عاقبة ا‪Ÿ‬تورط‪Ú‬‬
‫لتسصهيــــــــــل الربـــــــط‬

‫‪fi‬ـرز يسسع ـ ـى لكتاب ـ ـة ألت ـ ـاريخ‬


‫بالكهربـــــاء والغــــــــاز‬
‫لصصابات ا÷ديــدة‪272:‬‬ ‫ا إ‬ ‫هيئـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـات ؤزأرة دع ـ ـ ـ ـوة للّتعجيـ ـ ـ ـ ـ ـل‬
‫ؤإأع ـ ـ ـ ـادة سسيناري ـ ـ ـ ـو ماج ـ ـ ـ ـ ـ ـر ‪ ‬‬
‫حالت الشصفـــــــــــاء‪1٩2:‬‬
‫الــــوفيـــــــــــــــــــــــات‪07:‬‬ ‫ألسسكن مدعوة لدفع بإارسس ـ ـ ـ ـال بعثـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬
‫لصصابـــات‪1281٩8 :‬‬ ‫إاجما‹ ا إ‬ ‫ي ‪-‬واج ‪-‬ه م ‪-‬انشصسص‪ Î‬سص ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ي‪-‬وم‪ ،‬ن‪-‬ظ‪Ò‬ه تشص‪-‬لسص‪-‬ي ‘ ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي راب‪-‬ط‪-‬ة أاب‪-‬ط‪-‬ال أاوروب‪-‬ا‪،‬‬
‫لعادة إا‚از‬ ‫‪Ã‬دينة بورتو ال‪È‬تغالية‪ ،‬حيث يسصعى قائد «ا‪ÿ‬ضصر» رياضض ‪fi‬رز إ‬
‫مسستحقات سسونلغـ ـاز إأ‪ ¤‬ألصسحرأء ألغربية‬
‫ا‪Ÿ‬تماثلون للشصفــاء‪8٩232 :‬‬
‫‪1‬‬‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫صصــــــــ‬
‫ماجر والفوز باللقب ليصصبح ثا‪ Ê‬جزائري يتّوج بالكأاسض‪.‬‬ ‫‪1‬ـ‬
‫‪7‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬ ‫دع‪-‬ا وزي‪-‬ر السص‪-‬ك‪-‬ن وال‪-‬ع‪-‬مران وا‪Ÿ‬دينة‪،‬‬
‫ا‪ÿ‬م‪- -‬يسض‪ ،‬ال‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬ئ‪- -‬ات وا‪Ÿ‬صص‪- -‬ال‪- -‬ح –ت‬
‫غــــ‪ Ò‬مرتبطـــــة باسصتئنـــــاف الرحـــــ‪Ó‬ت‬ ‫ال ‪- -‬وصص ‪- -‬اي ‪- -‬ة (وك ‪- -‬ال‪- -‬ة ع‪- -‬دل‪ ،‬ا‪Ÿ‬ؤوسصسص‪- -‬ة‬

‫موجـ ـ ـ ـ ـ ـة ثالثـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة «متوّقعـ ـ ـ ـ ـة»‬


‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬عقارية ودواوين‬
‫ال‪Î‬ق ‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬تسص‪-‬ي‪ Ò‬ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري) إا‪ ¤‬دف‪-‬ع‬
‫كل مسصتحقات سصونلغاز من أاجل تسصهيل‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات ال ‪-‬رب ‪-‬ط ب ‪-‬ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء وال ‪-‬غ‪-‬از‬
‫‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف ا‪Ÿ‬شص‪-‬اري‪-‬ع السص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا÷دي‪-‬دة‪،‬‬

‫÷ائح ــ ــ ــ ــة كوفيــ ــ ـ ــ ـ ـد‪19 -‬‬


‫حسصب بيان للوزارة‪.‬‬

‫^ د‪ .‬قبلي‪« :‬خطر جلب أ‪Ÿ‬غ‪Î‬ب‪ Ú‬للف‪Ò‬ؤسس ؤأرد بـ ‪»% 50‬‬


‫توقع بعضض الأطباء ارتفاع الإصصابات بف‪Ò‬وسض كورونا ودخول سص‪Ó‬لت جديدة‪‘ ،‬‬
‫الأيام القادمة‪ ،‬تزامنا مع قرار ا◊كومة باإعادة فتح ا◊دود ا÷وية جزئيا ولكن‬
‫ن عودة ا‪Ÿ‬غ‪Î‬ب‪ Ú‬اإ‪ ¤‬ا÷زائر لن يتسصّبب ‘ تدهور الوضصع‬ ‫با‪Ÿ‬قابل يرى اآخرون باأ ّ‬
‫ال ‪-‬وب‪-‬ائ‪-‬ي ن‪-‬ظ‪-‬را ل‪-‬لشص‪-‬روط الصص‪-‬ارم‪-‬ة ا‪Ÿ‬ف‪-‬روضص‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سص‪-‬اف‪-‬ري‪-‬ن وال‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ن شص‪-‬اأن‪-‬ه‪-‬ا اأن‬
‫تسصاهم ‘ منع انتشصار الف‪Ò‬وسض داخل الوطن‪.‬‬
‫‪0038‬‬
‫صصــــــــ‬ ‫‪0‬ـ‬
‫‪2‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬
‫‪02‬‬ ‫العدد‬
‫‪1٨٥69‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫السشبت ‪ 29‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 1٧‬ششوال ‪ 1442‬هـ‬

‫مقّره سشيكون با÷زائر‬ ‫تسشاهم ‘ إاسش‪Î‬اتيجية مكافحة التغ‪Ò‬ات ا‪Ÿ‬ناخية‬


‫مركز دو‹ للدراسصات حول فلسصط‪Ú‬‬ ‫انتخاب ا÷زائر ‘ هيئات رئيسصية دولية للطاقات ا‪Ÿ‬تجددة‬
‫مسشارين‪ ،‬يتمثل األول ‘ العمل على الششوؤون‬ ‫ح ‪-‬ظ‪-‬ي اق‪Î‬اح وزي‪-‬ر الشش‪-‬ؤوون ال‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫الدينية من خ‪Ó‬ل «الدعوة السش‪Ó‬مية والقضشاء‬ ‫’وقاف‪ ،‬يوسشف بلمهدي‪ ،‬حول إاط‪Ó‬ق‬ ‫وا أ‬
‫الشش ‪-‬رع ‪-‬ي واألح ‪-‬ك ‪-‬ام الشش ‪-‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ونشش ‪-‬ر ال ‪-‬دي ‪-‬ن‬ ‫م ‪- - -‬وق ‪- - -‬ع ال ‪- - -‬ك‪Î‬و‪ Ê‬ل ‪- - -‬دحضس ال ‪- - -‬رواي‪- - -‬ة‬
‫السش ‪Ó-‬م ‪-‬ي الصش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ح ال ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د ع ‪-‬ن ا‪ÿ‬راف‪-‬ات‬ ‫الصشهيونية وإانششاء مركز دو‹ للدراسشات‬
‫الفكرية»‪.‬‬ ‫ي‪- -‬ك‪- -‬ون خ‪- -‬ادم‪- -‬ا ل‪- -‬ف ‪-‬لسش ‪-‬ط‪ Ú‬وحضش ‪-‬ارت ‪-‬ه ‪-‬ا‪،‬‬
‫أام‪- -‬ا ال‪- -‬ث‪- -‬ا‪ ،Ê‬وه‪- -‬و «األك‪ Ì‬إا◊اح‪- -‬ا»‪ ،‬ي‪- -‬ق‪- -‬ول‬ ‫ا‪ÿ‬م ‪-‬يسس‪ ،‬ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ول م ‪-‬ن ق ‪-‬ب‪-‬ل السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬
‫ال‪- -‬دك‪- -‬ت ‪-‬ور ه ‪-‬ب ‪-‬اشس‪ ،‬وي ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‘ «ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ق ‪-‬در‬ ‫الفلسشطينية‪ ،‬وسشتكون ا÷زائر مقرا لهذا‬
‫ا‪Ÿ‬سشتطاع من أاجل تعزيز صشمود أاهل مدينة‬ ‫ا‪Ÿ‬ركز‪.‬‬
‫القدسس‪ ،‬وا◊فاظ على تواجدهم فيها‪ ،‬وتقد‪Ë‬‬ ‫قال بلمهدي‪ ،‬خ‪Ó‬ل جلسشة‪ ،‬عن طريق تقنية‬
‫الدعم‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ادي وا‪Ÿ‬عنوي لهم»‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اضش‪-‬ر ع‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د‪Ÿ ،‬ن‪-‬اقشش‪-‬ة ت‪-‬وصش‪-‬يات مؤو“ر‬
‫بيت ا‪Ÿ‬قدسس السش‪Ó‬مي الدو‹ العاششر‪ ،‬التي‬
‫العدوان مازال مسصتمرا‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ه ب ‪-‬ق ‪-‬اضش ‪-‬ي قضش ‪-‬اة ف ‪-‬لسش‪-‬ط‪ Ú‬ومسش‪-‬تشش‪-‬ار‬
‫و‘ السش ‪-‬ي ‪-‬اق‪ ،‬أال ‪-‬ق ‪-‬ى ال ‪-‬ه ‪-‬ب ‪-‬اشس‪ ،‬الضش ‪-‬وء ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫الرئيسس الفلسشطيني للششؤوون الدينية والع‪Ó‬قات‬
‫األوضش ‪-‬اع ‘ األراضش ‪-‬ي ال ‪-‬ف ‪-‬لسش ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ù‬ت‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫السش‪Ó‬مية‪ ،‬الدكتور ‪fi‬مود الهباشس‪ ،‬إان هناك‬
‫ع ‪- -‬م‪- -‬وم‪- -‬ا‪ ،‬و‘ م‪- -‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة ال‪- -‬ق‪- -‬دسس ع‪- -‬ل‪- -‬ى وج‪- -‬ه‬ ‫–ديات ك‪È‬ى –وم حول القضشية الفلسشطينية‪،‬‬
‫ا‪ÿ‬صشوصس‪ ،‬وما تتعرضس له ا‪Ÿ‬دينة ا‪Ÿ‬قدسشة‬ ‫م ‪-‬ؤوك ‪-‬دا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا◊اج ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ح‪-‬ة إا‪ ¤‬ج‪-‬م‪-‬ع ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‬
‫وأاهلها ا‪Ÿ‬رابط‪ Ú‬من اعتداءات قوات الحت‪Ó‬ل‬ ‫العرب وا‪Ÿ‬سشلم‪ Ú‬وأانصشار القضشية الفلسشطينية‬
‫وا‪Ÿ‬سشتوطن‪ ،Ú‬وبالتحديد ‘ أاحياء الششيخ جراح‬ ‫‘ ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪« ⁄‬ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دا ع ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬ط‪-‬رف وا◊سش‪-‬اب‪-‬ات‬
‫وسش‪- -‬ل‪- -‬وان‪ ،‬و‪fi‬اول‪- -‬ة ت‪- -‬ه‪- -‬ج‪Ò‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ب ‪-‬ي ‪-‬وت ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫وا‪Ÿ‬صشلحة ا‪ÿ‬اصشة»‪.‬‬
‫ومسش ‪-‬اك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬حسش ‪-‬ب ‪-‬ه‪ ،‬ب ‪-‬اإلضش ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬ت ‪-‬واصش ‪-‬ل‬
‫الق‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ام‪-‬ات ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لحرم القدسشي الششريف‬
‫فضصح زيف الرواية الصصهيونية‬ ‫والن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬وي وال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ج‪-‬ددة‬ ‫وا‪Ÿ‬شش‪-‬ارك‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬زم ‘ أاشش‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أاك‪- -‬دت وزارة ا’ن‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ال ال‪- -‬ط‪- -‬اق‪- -‬وي‬
‫وك ‪-‬ذلك ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة وا‪Ÿ‬ن ‪-‬اج ‪-‬م ق ‪-‬د ق ‪-‬اده سش ‪-‬ف‪Ò‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ج ‪-‬ددة‪ ،‬سش‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫وال ‪- -‬ط ‪- -‬اق ‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ج‪- -‬ددة‪ ،‬ا‪ÿ‬م‪- -‬يسس‪ ،‬أاّن‬
‫وتدنيسس باحاته من قبل ا‪Ÿ‬سشتوطن‪ ،Ú‬وبحماية‬ ‫وأاوضشح‪ ،‬خ‪Ó‬ل اللقاء الذي حضشره سشف‪ Ò‬دولة‬ ‫ا÷زائر باإلمارات العربية ا‪Ÿ‬تحدة و‡ثل‬ ‫ا‪Û‬لسس وه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات‪-‬ه ال‪-‬ف‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬مل من‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر ان‪-‬ت‪-‬خ‪-‬بت ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ه‪-‬ي‪-‬ئات‬
‫من قبل ششرطة الحت‪Ó‬ل‪.‬‬ ‫فلسشط‪ ‘ Ú‬ا÷زائر أام‪ Ú‬مقبول‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬وقع‬ ‫ا÷زائر الدائم لدى الوكالة الدولية للطاقات‬ ‫خ‪Ó‬لها على تفعيل األعمال ‘ إاطار ترقية‬ ‫رئ‪-‬يسش‪-‬ي‪-‬ة ‘ ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬طاقات‬
‫وأاك ‪-‬د ال ‪-‬ه ‪-‬ب ‪-‬اشس أاّن ال‪-‬ع‪-‬دوان الصش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪ Ê‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫اللك‪Î‬و‪« Ê‬فلسشط‪ Ú‬ا◊قيقة» وا‪Ÿ‬ركز الدو‹‬ ‫ا‪Ÿ‬تجددة‪ ،‬عبد الكر‪ Ë‬طواهرية‪.‬‬ ‫وتطوير الطاقات ا‪Ÿ‬تجددة ‘ البلدان النامية‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪- - -‬ج‪- - -‬ددة وذلك ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى إاث ‪- -‬ر أاشش ‪- -‬غ ‪- -‬ال‬
‫الفلسشطيني‪ ‘ Ú‬القدسس والضشفة الغربية وقطاع‬ ‫للدراسشات‪ ،‬سشتكون مهمتهما األسشاسشية تقد‪Ë‬‬ ‫وأاك ‪-‬د ط ‪-‬واه ‪-‬ري ‪-‬ة «ال ‪-‬ت ‪-‬زام ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ق‪-‬وي‬ ‫وت ‪- -‬وف‪ Ò‬السش ‪- -‬ت ‪- -‬ث ‪- -‬م ‪- -‬ارات وا◊صش‪- -‬ول ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع الـ‪Û 21‬لسس ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م‪-‬ة‬
‫غزة « مازال مسشتمرا»‪ ،‬مردفا أان «ما يجري ‘‬ ‫ال ‪-‬رواي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬لسش‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا◊ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وفضش‪-‬ح زي‪-‬ف‬ ‫ب ‪-‬ا÷ه‪-‬ود ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة ‘ ›ال ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪Ó-‬ت وك‪-‬ذا ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ال‪-‬ق‪-‬درات وال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‬ ‫ا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬دول ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ذي ج‪-‬رى ع‪È‬‬
‫مدينة القدسس هو حرب حقيقية على الدين‪،‬‬ ‫وكذب الرواية الصشهيونية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تجددة ومكافحة التغ‪Ò‬ات ا‪Ÿ‬ناخية سشيما‬ ‫و–سش‪ Ú‬البحث والتطوير»‪.‬‬ ‫تقنية التناظر ا‪Ÿ‬رئي عن بعد يومي ‪25‬‬
‫وعلى الوعي والوجود اإلنسشا‪ Ê‬ا‪Ÿ‬قدسشي»‪.‬‬ ‫وأابرز أان «ا‪Ÿ‬عركة اليوم ترتكز على الرواية‬ ‫من أاجل –قيق أاهداف اتفاق باريسس حول‬ ‫وذك‪- - -‬رت ال‪- - -‬وزارة ‘ ذات السش ‪- -‬ي ‪- -‬اق‪ ،‬ب ‪- -‬أان‬ ‫و‪ 26‬ماي ا÷اري‪.‬‬
‫وأاضشاف قائ‪« :Ó‬دولة الحت‪Ó‬ل تنفذ خطة‬ ‫وال‪- -‬وع‪- -‬ي ح‪- -‬يث ت ‪-‬ق ‪-‬وم الصش ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اخ‪ ،‬وأاج ‪-‬ن ‪-‬دة ال ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬دام‪-‬ة ‪2030‬‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ر ق ‪-‬د ان ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬بت خ ‪Ó-‬ل ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة الـ‪11‬‬ ‫أاوضشح ا‪Ÿ‬صشدر‪ ،‬أاّن «ا÷زائر قد انتخبت‬
‫‡ن‪- -‬ه‪- -‬ج‪- -‬ة تشش‪Î‬ك ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا ك ‪-‬اف ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬وي ‪-‬ات‬ ‫باسشتغ‪Ó‬ل نفوذها الواسشع على وسشائل اإلع‪Ó‬م‬ ‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة وح ‪-‬ول ا‪ı‬ط‪-‬ط الق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫للوكالة كعضشو ‘ ا‪Û‬لسس و‡ث‪ Ó‬للمجموعة‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ت ‪-‬وا‹ عضش ‪-‬وا ث ‪-‬م ن ‪-‬ائب رئ ‪-‬يسس ÷ن ‪-‬ة‬
‫السشياسشية واألمنية والقضشائية لدفع ا‪Ÿ‬قدسشي‪Ú‬‬ ‫‘ الغرب‪ ،‬وتزّور ا◊قائق وتنششر األباطيل حول‬ ‫ألجندة ‪ 2063‬ل‪–Ó‬اد اإلفريقي»‪.‬‬ ‫الف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة وا‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة لشش‪-‬م‪-‬ال‬ ‫ال‪È‬نامج والسش‪Î‬اتيجية إا‪ ¤‬جانب الوليات‬
‫إا‪ ¤‬الهجرة وترك ا‪Ÿ‬دينة إلفراغها من سشكانها‬ ‫القضشية الفلسشطينية‪ ،‬لذا علينا أان نن‪È‬ي لهم»‪.‬‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا أاشش ‪-‬ار إا‪ ¤‬صش ‪-‬دور «ال ‪-‬ك ‪-‬ت‪-‬اب األب‪-‬يضس»‬ ‫افريقيا لعهدة مدتها سشنت‪،)2022-2021( Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬ي ان‪-‬ت‪-‬خ‪-‬بت ل‪-‬رئ‪-‬اسش‪-‬ة ه‪-‬ذه ال‪-‬ه‪-‬يئة‬
‫األصشلي‪ Ú‬وإاح‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬سشتوطن‪ Ú‬مكانهم»ومشش‪Ò‬ا‬ ‫كما –دث الوزير عن إامكانية دعوة منظمة‬ ‫حول أاثر التغ‪Ò‬ات ا‪Ÿ‬ناخية ‘ ا÷زائر وكذا‬ ‫مشش‪Ò‬ة إا‪ ¤‬أان «ال ‪-‬وك ‪-‬ال ‪-‬ة ال ‪-‬دول ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬اق‪-‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون ‪-‬ة م ‪-‬ن عشش ‪-‬رة ب ‪-‬ل‪-‬دان أاعضش‪-‬اء‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫إا‪ ¤‬أان كل سشياسشات الحت‪Ó‬ل تصشب ‘ إاطار‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤو“ر السش‪Ó‬مي وا÷امعة العربية وأاعضشاء‬ ‫ا÷هود التي تبذلها الب‪Ó‬د من أاجل ا◊د من‬ ‫ا‪Ÿ‬تجددة تعت‪ È‬منظمة تعمل كقطب امتياز‬ ‫تضشطلع ‪Ã‬همة دراسشة تطبيق برنامج العمل‬
‫–ق‪- -‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ق ‪-‬ول ‪-‬ة «أارضس ب ‪ Ó-‬شش ‪-‬عب وشش ‪-‬عب ب ‪Ó-‬‬ ‫آاخ ‪-‬رون ي ‪-‬ن ‪-‬اصش‪-‬رون ال‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬لسش‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫آاثارها السشلبية‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ا ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ج‪-‬ددة وك‪-‬مسش‪-‬ه‪-‬ل‬ ‫وإاعداد مششروع برنامج العمل وا‪ı‬ططات‬
‫أارضس»‪.‬‬ ‫النضشمام ‪Ÿ‬وقع «فلسشط‪ Ú‬ا◊قيقة» الذي سشيتم‬ ‫‘ هذا الصشدد‪ ،‬قدم طواهرية «األعمال‬ ‫وو‪fi‬فز‪.‬‬ ‫السش‪Î‬اتيجية من أاجل تقد‪ Ë‬توصشياتها ‘‬
‫إاط‪Ó‬قه‪ ،‬وا‪Ÿ‬ركز الدو‹ للدراسشات‪ ،‬مع اإلششارة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ق ‪-‬امت ب ‪-‬ه ‪-‬ا ا÷زائ ‪-‬ر ‘ إاط‪-‬ار ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫كما أاضشاف ذات ا‪Ÿ‬صشدر‪ ،‬أان الوكالة تقدم‬ ‫هذا ا‪Ÿ‬وضشوع للمجلسس»‪.‬‬
‫القدسض ليسصت ›رد مدينة‬ ‫إا‪ ¤‬إام ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة إاع ‪-‬ادة ت ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ل مشش ‪-‬روع ا‪Û‬م‪-‬ع‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬دام ‪-‬ة وان ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال ط‪-‬اق‪-‬وي ت‪-‬دري‪-‬ج‪-‬ي م‪-‬ن‬ ‫كذلك «ا‪Èÿ‬ة ‘ ›ال التطبيقات العملية‬ ‫كما ” انتخاب ا÷زائر عضشوا ‘ اللجنة‬
‫وشش ‪ّ-‬دد ق ‪-‬اضش ‪-‬ي قضش‪-‬اة ف‪-‬لسش‪-‬ط‪ Ú‬أاّن «ال‪-‬ق‪-‬دسس‬ ‫الوقفي لصشالح القدسس‪ ،‬ليحتضشن ا‪Ÿ‬ركز‪.‬‬ ‫خ‪Ó- -‬ل إانشش‪- -‬اء وزارة ل‪Ó- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ال ال‪- -‬ط‪- -‬اق ‪-‬وي‬ ‫والسش ‪-‬ي ‪-‬اسش ‪-‬ات‪ ،‬ودع ‪-‬م ‪-‬ا ف ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫السشتششارية حول الخ‪Ó‬قيات لعهدة مدتها‬
‫ليسشت ›رد مدينة‪ ،‬بل هي جزء من العقيدة‬ ‫و‘ السشياق‪ ،‬دعا إا‪« ¤‬القيام بواجب حماية‬ ‫والطاقات ا‪Ÿ‬تجددة التي تعكف ع‪ È‬خارطة‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪- -‬ائ‪- -‬ل ا‪ÿ‬اصش‪- -‬ة ب‪- -‬ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ج ‪-‬ددة‬ ‫سشنت‪ ،Ú‬إا‪ ¤‬جانب اإلمارات العربية ا‪Ÿ‬تحدة‬
‫وال ‪-‬دي ‪-‬ن اإلسش ‪Ó-‬م‪-‬ي»‪ ،‬داع‪-‬ي‪-‬ا إا‪ ¤‬تضش‪-‬اف‪-‬ر ج‪-‬ه‪-‬ود‬ ‫ح‪- -‬ق الشش ‪-‬عب ال ‪-‬ف ‪-‬لسش ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‘ أارضش ‪-‬ه ووط ‪-‬ن ‪-‬ه‬ ‫ط ‪-‬ري ‪-‬ق‪ ،‬صش ‪-‬ودق ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ؤوخ‪-‬را ع‪-‬ل‪-‬ى –ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫ومسش‪-‬اع‪-‬دة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دان ح‪-‬ت‪-‬ى تسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن ت‪-‬نمية‬ ‫وا‪Ÿ‬انيا ‪-‬يضشيف ذات البيان‪ ،-‬مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان‬
‫ك ‪-‬اف ‪-‬ة م ‪-‬ك ‪-‬ون ‪-‬ات األم ‪-‬ة م ‪-‬ن ح ‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ات وشش‪-‬ع‪-‬وب‬ ‫ومقدسشاته»‪ ،‬مواصش‪« Ó‬يجب أان نتجند للحرب‬ ‫األه ‪- -‬داف ال ‪- -‬وط ‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ‘ ›الت ت‪- -‬ط‪- -‬وي‪- -‬ر‬ ‫فعالة ونقل للمعارف والتكنولوجيا»‪.‬‬ ‫ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ت ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن ث‪Ó-‬ث دول أاعضش‪-‬اء‬
‫وأافراد وعلماء ومؤوسشسشات «لوضشع خطة عمل‬ ‫القائمة ‘ القدسس»‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ج ‪-‬ددة والصش ‪-‬رام‪-‬ة وال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪ Ú‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬سش‪-‬اع‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق السش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ة‬
‫ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ت‪Î‬ج‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى أارضس ال‪-‬واق‪-‬ع‪◊ ،‬م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫وعلى صشعيد متصشل‪ ،‬أاكد الوزير أان مدينة‬ ‫الطاقوية وإاعداد النموذج الطاقوي الوطني‬ ‫«الكتاب األبيضض» حول أاثر التغ‪Ò‬ات ا‪Ÿ‬ناخية‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬األخ‪Ó-‬ق‪-‬ي‪-‬ات وتضش‪-‬ارب ا‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح‬
‫ا‪Ÿ‬دينة ومقدسشاتها من هذه الهجمة العدوانية‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬دسس «“ث ‪-‬ل ‪fi‬ور الصش ‪-‬راع‪ ،‬وه ‪-‬ي ال ‪-‬قضش ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا÷ديد ‘ آافاق ‪ 2030‬وكذا اتخاذ إاجراءات‬ ‫بالوكالة الدولية للطاقات ا‪Ÿ‬تجددة‪.‬‬
‫األسشاسشية لكل العرب وا‪Ÿ‬سشلم‪ ،Ú‬وسشتبقى األمة‬ ‫وف‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا ي‪- -‬خصس أاشش‪- -‬غ ‪-‬ال الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع الـ‪21‬‬
‫التي تششنها عليها دولة الحت‪Ó‬ل»‪.‬‬ ‫م ‪-‬راف ‪-‬ق ‪-‬ة م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز أاع‪-‬م‪-‬ال الن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‬ ‫‪Û‬لسس الوكالة الدولية للطاقات ا‪Ÿ‬تجددة‪،‬‬ ‫وأاضشافت الوزارة أاّن «ا÷زائر تنوي تقد‪Ë‬‬
‫وبالرغم من كل جرائم الحت‪Ó‬ل وظلمه‪ ،‬إال‬ ‫›روحة ومكسشورة ما بقيت القدسس وفلسشط‪Ú‬‬ ‫ال ‪- -‬ط ‪- -‬اق ‪- -‬وي ‘ ›ال ال‪- -‬ب‪- -‬حث وال‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬وي‪- -‬ر‬ ‫مسش ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ‪Œ‬سش‪-‬ي‪-‬د اسش‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة األ·‬
‫–ت الحت‪Ó‬ل»‪.‬‬ ‫أاكدت الوزارة أان وفدا جزائريا يتكون من‬
‫أانّ «الششعب الفلسشطيني سشيبقى صشامداً ‘ أارضشه‬ ‫والتكوين»‪.‬‬ ‫‡ث ‪-‬ل‪ Ú‬سش ‪-‬ام‪ Ú‬ب ‪-‬وزارات الشش ‪-‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة ‘ م ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬غ‪Ò‬ات ا‪Ÿ‬ن‪-‬اخ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫و‘ م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه وم ‪-‬راب ‪-‬ط ‪-‬ا ‘ ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ج‪-‬د األقصش‪-‬ى‬ ‫وأاششار ا‪Ÿ‬تحدث إا‪ ¤‬أاّن العدوان الصشهيو‪Ê‬‬
‫ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ارك‪ ،‬مسش ‪-‬ت ‪-‬ط‪-‬ردا أان –ق‪-‬ي‪-‬ق ذلك «ي‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب‬ ‫على قطاع غزة‪ ،‬التي انتفضشت عقب اسشتباحة‬ ‫لتسشهيل الربط بالكهرباء والغاز‬
‫قوات الحت‪Ó‬ل على باحات ا‪Ÿ‬سشجد األقصشى‬
‫هيئات وزارة السصكن مدعوة لدفع مسصتحقات سصونلغاز‬
‫مسش‪-‬ان‪-‬دة ف‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ة وح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن إاخ‪-‬وان‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬عرب‬
‫وا‪Ÿ‬سشلم‪ Ú‬وكل أاحرار العا‪Ÿ ⁄‬سشاعدتهم على‬ ‫وا‪Ÿ‬ق ‪-‬دسش ‪-‬ي‪ ‘ Ú‬ح ‪-‬ي الشش ‪-‬ي‪-‬خ ج‪-‬راح والسش‪-‬ل‪-‬وان‪،‬‬
‫الصشمود والبقاء»‪.‬‬ ‫ل ‪- -‬يسس ‪Ã‬ث ‪- -‬اب‪- -‬ة «‪fi‬رق‪- -‬ة» وإا‪‰‬ا ه‪- -‬و «م‪- -‬دف‪- -‬ن‪- -‬ة‬
‫كما اتفق على اإلسشراع ‘ تسشمية فريق يضشم‬ ‫بامتياز»‪ ،‬مضشيفا أان «القدسس لن تذهب‪ ،‬وأانتم‬ ‫يكون ‪Ã‬جرد إامضشاء وثيقة التزام من طرف‬ ‫بالتنسشيق ب‪ Ú‬مؤوسشسشات اإل‚از على ا‪Ÿ‬سشتوى‬ ‫دع ‪-‬ا وزي ‪-‬ر السش ‪-‬ك ‪-‬ن وال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ران وا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‪،‬‬
‫جزائري‪ Ú‬وفلسشطيني‪ ،Ú‬يعمل على ترجمة ما ”‬ ‫مرابطون ونحن ندعمكم»‪.‬‬ ‫م‪- - -‬ؤوسشسش ‪- -‬ة اإل‚از سش ‪- -‬واء دواوي ‪- -‬ن ال‪Î‬ق ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫الوطني والششركة ا÷زائرية لتوزيع الكهرباء‬ ‫ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬الهيئات وا‪Ÿ‬صشالح –ت الوصشاية‬
‫الت ‪-‬ف ‪-‬اق ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه إا‪ ¤‬أاشش ‪-‬ي ‪-‬اء م ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬وسش‪-‬ة‪ ،‬وإاط‪Ó-‬ق‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬اع ‪-‬ت‪ È‬ق ‪-‬اضش ‪-‬ي قضش‪-‬اة ف‪-‬لسش‪-‬ط‪Ú‬‬ ‫وال ‪-‬تسش ‪-‬ي‪ Ò‬ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬اري وك ‪-‬ال ‪-‬ة ع ‪-‬دل وم ‪-‬ؤوسشسش ‪-‬ة‬ ‫وال‪-‬غ‪-‬از م‪-‬ع ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر شش‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ة ع‪-‬ن ت‪-‬قدم‬ ‫(وك ‪-‬ال ‪-‬ة ع ‪-‬دل‪ ،‬ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬
‫مشش ‪- -‬روع ا‪Ÿ‬وق ‪- -‬ع الل ‪- -‬ك‪Î‬و‪ Ê‬وا‪Ÿ‬رك‪- -‬ز ال‪- -‬دو‹‬ ‫ال ‪-‬دك ‪-‬ت ‪-‬ور ‪fi‬م ‪-‬ود ال ‪-‬ه‪-‬ب‪-‬اشس‪ ،‬أان ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون م‪-‬ا ب‪Ú‬‬ ‫ال‪Î‬قية العقارية على أان يلتزم القطاع بدفع‬ ‫وت‪Ò‬ة اإل‚از والربط ورفع التحفظات وكذا‬ ‫العقارية ودواوين ال‪Î‬قية والتسشي‪ Ò‬العقاري)‬
‫للدراسشات‪.‬‬ ‫ف ‪- -‬لسش ‪- -‬ط‪ Ú‬وا÷زائ ‪- -‬ر‪Á ،‬ك ‪- -‬ن أان ي ‪- -‬ك‪- -‬ون وف‪- -‬ق‬ ‫كل ا‪Ÿ‬سشتحقات‪.‬‬ ‫إاعطاء أاولوية خاصشة للسشكنات التي سشتسشلم‬ ‫إا‪ ¤‬دف ‪-‬ع ك ‪-‬ل مسش ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات سش‪-‬ون‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬
‫خ‪Ó‬ل السشداسشي الثا‪ Ê‬والثالث من هذه السشنة‬ ‫تسش ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ل ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬رب‪-‬ط ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء وال‪-‬غ‪-‬از‬
‫›لسس وزراء الششباب والرياضشة العرب‬ ‫‪Ÿ‬باششرة عملية التزويد بالغاز والكهرباء‪.‬‬ ‫‪ı‬تلف ا‪Ÿ‬ششاريع السشكنية ا÷ديدة‪ ،‬حسشب‬
‫مصصادقة على مق‪Î‬حات ا÷زائر‬ ‫و” السش ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع إا‪ ¤‬انشش ‪-‬غ ‪-‬الت م ‪-‬وؤسشسش‪-‬ات‬
‫اإل‚از –ت الوصشاية (وكالة عدل‪ ،‬ا‪Ÿ‬ؤوسشسشة‬
‫بيان للوزارة‪.‬‬
‫أاوضش ‪-‬ح ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان ال‪-‬ذي نشش‪-‬رت‪-‬ه ال‪-‬وزارة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬دواوي‪-‬ن ال‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫صشفحتها ‪Ã‬وقع «فايسشبوك»‪ ،‬أان الوزير أاسشدى‬
‫للجرائم الهمجية التي ارتكبها الكيان الصشهيو‪Ê‬‬ ‫لسش‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬إادارة الصش‪-‬ن‪-‬دوق ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‬ ‫شش ‪-‬ارك وزي ‪-‬ر الشش‪-‬ب‪-‬اب وال‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ة سش‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ي‬
‫وال ‪-‬تسش ‪-‬ي‪ Ò‬ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬اري ◊سش‪ Ú‬داي‪ ،‬ب ‪-‬ئ ‪-‬ر م ‪-‬راد‬ ‫خ‪Ó-‬ل ه‪-‬ذا ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي ع‪-‬دة ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مات‬
‫‘ ف‪- -‬لسش‪- -‬ط‪ Ú‬ا‪Ù‬ت‪- -‬ل‪- -‬ة‪› ،‬ددي ‪-‬ن تضش ‪-‬ام ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫‪Ó‬نششطة الششبابية والرياضشية وتداعيات جائحة‬ ‫لأ‬ ‫خ‪-‬ال‪-‬دي‪ ،‬رف‪-‬ق‪-‬ة ك‪-‬ات‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ة ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬ري‪-‬اضشة‬
‫رايسس وال ‪- -‬دار ال ‪- -‬ب ‪- -‬يضش ‪- -‬اء) ب ‪- -‬خصش‪- -‬وصس ج‪ّ- -‬ل‬ ‫“ث‪- -‬لت ‘ دف‪- -‬ع ك‪- -‬ل مسش‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ق‪- -‬ات الشش‪- -‬رك ‪-‬ة‬
‫ودع‪-‬م‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬لسش‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ششهدت‬ ‫كوفيد‪ 19-‬على الششباب العربي وكذا مششاركة‬ ‫النخبة‪ ،‬سشليمة سشواكري‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬ع‪ È‬تقنية‬
‫ا‪Ÿ‬ششاريع قيد اإل‚از مع ششركة سشونلغاز‪.‬‬ ‫ا÷زائرية لتوزيع الكهرباء والغاز من طرف‬
‫األشش ‪-‬غ ‪-‬ال دق ‪-‬ي ‪-‬ق‪-‬ة صش‪-‬مت ت‪-‬رح‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ضش‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا‬ ‫هذا األخ‪ ‘ Ò‬ا÷هود الرامية ‪Ÿ‬كافحتها‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اضش‪-‬ر ع‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د‪ ‘ ،‬أاشش‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬دورة ال‪-‬ع‪-‬ادي‪-‬ة‬
‫وبدوره أاوضشح الرئيسس ا‪Ÿ‬دير العام للششركة‬ ‫الهيئات وا‪Ÿ‬صشالح –ت الوصشاية (وكالة عدل‪،‬‬
‫ال‪- -‬ع‪- -‬دوان الصش ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬و‪ Ê‬ال ‪-‬غ ‪-‬اشش ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى األشش ‪-‬ق ‪-‬اء‬ ‫ب ‪-‬ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اسش ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬أاث ‪-‬ن‪-‬ى ا‪Ÿ‬شش‪-‬ارك‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫(‪Û )44‬لسس وزراء الشش ‪-‬ب ‪-‬اب وال ‪-‬ري ‪-‬اضش‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬دول‬
‫ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة ل‪- -‬ت‪- -‬وزي‪- -‬ع ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء وال ‪-‬غ ‪-‬از‪ ،‬أاّن‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشة الوطنية لل‪Î‬قية العقارية‪ ،‬دواوين‬
‫الفلسشطيني‪ .Ú‬وعرفت أاششغال الدورة ا‪Ÿ‬صشادقة‬ ‫التنسشيق والتعاون والعمل العربي ا‪Ÿ‬شش‪Î‬ك حول‬ ‫األعضشاء ‘ جامعة الدول العربية‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪Î‬أاسش‪-‬ه‪-‬ا مسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫ال‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬تسش‪-‬ي‪ Ò‬ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري) وإاع‪-‬داد ب‪-‬رن‪-‬امج‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬ق‪Î‬ح ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ق ‪-‬دمت ب ‪-‬ه‪-‬ا ا÷زائ‪-‬ر‬ ‫قضشايا الششباب والرياضشة ودعوا إا‪ ¤‬بذل ا‪Ÿ‬زيد‬ ‫ُخ ‪u-‬صش ‪-‬صس ه ‪-‬ذا ا‪Û‬لسس لسش ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬راضس ب‪-‬رام‪-‬ج‬
‫وال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون م ‪-‬ع مصش‪-‬ال‪-‬ح وزارة السش‪-‬ك‪-‬ن ل‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬د‬ ‫خ‪-‬اصس ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬وزي‪-‬ع السش‪-‬ن‪-‬وي ل‪-‬لسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات وتسشليمه‬
‫ب ‪-‬خصش ‪-‬وصس اح ‪-‬تضش ‪-‬ان ب ‪-‬رام‪-‬ج وأانشش‪-‬ط‪-‬ة شش‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫من ا÷هود ‘ هذا ا‪Û‬ال‪ ،‬لسشيما من خ‪Ó‬ل‬ ‫ونشش ‪-‬اط ‪-‬ات ال ‪-‬دول األعضش ‪-‬اء ا‪ÿ‬اصش ‪-‬ة ب ‪-‬قضش ‪-‬اي ‪-‬ا‬
‫األح ‪-‬ي ‪-‬اء ب ‪-‬ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء وال ‪-‬غ‪-‬از ح‪-‬ت‪-‬ى «ل ي‪-‬ك‪-‬ون‬ ‫مسش‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬لشش‪-‬رك‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬وزي‪-‬ع ال‪-‬كهرباء‬
‫وري ‪-‬اضش ‪-‬ي ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل سش ‪-‬ن‪-‬ة ‪ ،2021‬ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬تشش‪-‬ج‪-‬يع‬ ‫ت‪- -‬ع‪- -‬زي‪- -‬ز وت‪- -‬ك‪- -‬ث‪- -‬ي ‪-‬ف األنشش ‪-‬ط ‪-‬ة وإاث ‪-‬راء ال‪È‬ام ‪-‬ج‬ ‫الشش ‪-‬ب ‪-‬اب وال‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ة‪ ،‬خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬م‪-‬ت‪-‬دة ب‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬واطن رهينة أامام أامور إادارية بحتة»‪.‬‬ ‫والغاز حتى تتمكن من إا‚از أاششغال الربط‬
‫ا‪Ÿ‬قاولتية لدى الششباب ومسشاهمتهم ‘ تطوير‬ ‫وا‪Ÿ‬شش‪-‬اري‪-‬ع الشش‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ية ا‪Ÿ‬شش‪Î‬كة من‬ ‫ال ‪-‬دورت‪ 43 Ú‬و‪ 44‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬لسس‪ ،‬وا‪Ÿ‬صشادقة على‬
‫وبا‪Ÿ‬ناسشبة‪ ” ،‬التفاق على أان مباششرة‬ ‫مسشبقا‪.‬‬
‫اق ‪-‬تصش ‪-‬اد ال ‪-‬وط ‪-‬ن ال ‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪ ،‬وت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬ه‪-‬رج‪-‬ان‬ ‫أاجل مواجهة التحديات الراهنة‪.‬‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬اري ‪-‬ر وت ‪-‬وصش ‪-‬ي ‪-‬ات ال ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ان ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬اون‪-‬ة‬
‫أاشش ‪-‬غ ‪-‬ال ال‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء وال‪-‬غ‪-‬از ‪Á‬ك‪-‬ن أان‬ ‫ودعا إا‪ ¤‬تعي‪ Ú‬إاطار بوزارة السشكن مكلف‬

‫إلع ـ‪Ó‬ناتكـم اتصصل ـ ـوا تلفاكسض‪(021) 73.60.59 :‬‬


‫العربي للرياضشة النسشوية‪.‬‬ ‫كما أاكد ا‪Ÿ‬ششاركون ‘ هذه الدورة إادانتهم‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬لسس ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬قضش‪-‬اي‪-‬ا الشش‪-‬باب والرياضشة‪،‬‬

‫يومية وطنية إاخبارية تصشدر عن ا‪Ÿ‬ؤوسشسشة العمومية‬

‫رأاسس مالها ا’جتماعي‪ 2٠٠ .٠٠٠.٠٠٠ .٠٠ :‬دج‬


‫الرئيسس ا‪Ÿ‬دير العام‬ ‫ا’قتصشادية(ششركة ذات أاسشهم)‬

‫‪ 39‬ششارع الششهداء الجزائر‬


‫بالقسص ـ ـم التجـ ـ ـاري‪ :‬السصرع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة وا÷ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـودة‬
‫مسشؤوول النششر‬
‫مصصطفى هميسصي‬ ‫‪www.echaab.dz‬‬ ‫’لك‪Î‬و‪/ contact@echaab.dz :Ê‬ا‪Ÿ‬وقع ا إ‬
‫’لك‪Î‬و‪:Ê‬‬ ‫ال‪È‬يد ا إ‬
‫’ششهار‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشة الوطنية للنششر وا إ‬ ‫¯ م‪Ó‬حظة‪:‬‬ ‫أامانة المديرية العامة‬ ‫التحرير‬
‫الهاتف‪(021)73.71.28.... :‬‬
‫‪ 1‬ششارع باسشتور ـ ا÷زائر‬ ‫رئيسس التحرير‬
‫‪(021)73.76.78‬‬
‫ا‪Ÿ‬قـــا’ت وال‪- - -‬وث‪- - -‬ائ‪- - -‬ق ال‪- - -‬ت ‪- -‬ي ت ‪- -‬رسشــــل أاوتسش ‪- -‬لــــم‬ ‫الهاتف‪٠2٣ ٤6٩1 ٨٠ :‬‬ ‫التحرير‪٠2٣ ٤6 ٩1 ٨٧ :‬‬
‫‪(021)73.30.43‬‬ ‫سصعيد بن عياد‬
‫للجريــــدة ’ تردإا‪ ¤‬أاصشحابها نششرت أاو ‪ ⁄‬تنششر‬ ‫الفاكسس‪٠2٣ ٤6٩1 ٧٧ :‬‬ ‫الفاكسس‪٠2٣ ٤6 ٩1 ٧٩ :‬‬
‫الفاكسس‪(021)73.95.59... :‬‬
‫و’ ›ال ‪Ÿ‬طالبة ا÷ريدة بها‬
‫وسشسشات التالية‪:‬الوسشط‪ :‬مطبعة ‪ S.I.A‬الغرب‪ :‬ششركة الطباعة ‪ S.I.O‬الششرق‪ :‬ششركة الطباعة ‪ S.I.E‬الجنوب‪ S.I.A :‬مطبعة ورڤلة مطبعة بششار‪S.I.A:‬‬
‫تطبع بالم ؤ‬
‫‪03‬‬ ‫العدد‬
‫‪18٥69‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫السسبت ‪ 29‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 17‬شسوال ‪ 1442‬هـ‬

‫‪ΩÓc‬‬ ‫لسس‪Ó‬ف‬ ‫دعاها إأ‪ ¤‬أ‪ّ Ÿ‬‬


‫ضسي على درب أ أ‬
‫‪ôNGB‬‬ ‫بحث ‘ فائدة‬ ‫الرئيسش تبون يهنئ الكششافة ‘ يومها الوطني‬
‫^ م‪ .‬كاديك‬ ‫›تمع!‬ ‫اأ’خ‪Ó‬ق‪ ،‬وعلى خدمة الـمجتمع ‘ مدرسسة الكشسافة‬
‫اإ’سس‪Ó‬مية ا÷زائرية منذ تأاسسيسسها»‪.‬‬
‫هنأا رئيسس أ÷مهورية‪ ،‬عبد أ‪Û‬يد تبون‪،‬‬
‫لسس ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة أ÷زأئ ‪-‬ري ‪-‬ة‪Ã ،‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬كشس ‪-‬اف ‪-‬ة أ إ‬
‫حم بخشسوع ‘‬ ‫وتابع رئيسس ا÷مهورية ‪»:‬وإاذ أاتر ّ‬ ‫ي‪-‬وم‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬أ‪Ÿ‬صسادف ليوم ‪ 27‬م‪-‬اي‪ ،‬دأعيا‬
‫كانت فكرة “زيق الكراريسس والكتب أامام مدخل ا‪Ÿ‬ؤوسّسسسة‬ ‫هذه الذكرى على روح الشسهيد ‪fi‬مد بوراسس‪ ،‬وكل‬ ‫لسس ‪Ó-‬ف «أل‪-‬روأد‬ ‫إأي ‪-‬اه ‪-‬ا إأ‪ ¤‬أ‪ّŸ‬ضس ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى درب أ أ‬
‫الّتعليمية‪ ،‬مع إاع‪Ó‬ن نهاية ال ّسسنة الّدراسسية‪ ،‬تتوّقف عند عدد‬ ‫شسهدائنا اأ’برار‪ ،‬أاُحيي بناتنا وأابناءنا ا‪Ÿ‬نتم‪ Ú‬إا‪¤‬‬ ‫وعلى نهج ألوفاء لرسسالة ألشسهدأء» وألسستلهام‬
‫‪fi‬دود جّدا من الّت‪Ó‬ميذ‪ ،‬وهؤو’ء‪ ،‬كانوا عادة‪ ،‬من الذين‬ ‫مدرسسة الوفاء وا‪Ÿ‬ثابرة واإ’يثار وأادعوهم إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ضسي‬ ‫من تضسحياتهم ‪ÿ‬دمة ألوطن‪.‬‬
‫أايقنوا ‘ دواخل نفوسسهم‪ ،‬أان مرحلة الّدراسسة ليسست سسوى‬ ‫على درب أاسس‪Ó‬فهم الرواد وعلى نهج الوفاء لرسسالة‬ ‫قال الرئيسس تبون ‘ رسسالة‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪ ‘« ،‬هذا‬
‫(ع ‪-‬ق ‪-‬وب‪-‬ة) سس‪ّ-‬ل‪-‬طت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م؛ ل‪-‬ه‪-‬ذا‪ ،‬ي‪-‬ت‪-‬خ‪ّ-‬ل‪-‬صس‪-‬ون م‪-‬ع أاّول (نسس‪-‬م‪-‬ة‬ ‫الشسهداء‪ ،‬وا’سستلهام من تضسحياتهم ‪ÿ‬دمة وطننا‬ ‫اليوم اأ’غّر‪ ،‬ونحن نحيي الذكرى الثمان‪’ Ú‬سستشسهاد‬
‫حّرية!) من كل ما يربطهم ‪Ã‬ؤوسّسسساتهم الّتعليميّة‪ ،‬فيمارسسون‬ ‫ا‪Ÿ‬فدى وشسعبنا اأ’بّي» ‪.‬‬ ‫مؤوسسسس الكشسافة اإ’سس‪Ó‬مية ا÷زائرية‪ ،‬القائد ‪fi‬مد‬
‫«ح ‪-‬رّي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م» ‪Ã‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ى ال ‪-‬ف ‪-‬رح‪ ،‬ث‪ّ-‬م ‪Á‬ضس‪-‬ون إا‪ ¤‬ح‪-‬ال سس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‬ ‫وخلصس الرئيسس قائ‪« :Ó‬ا‪Û‬د وا‪ÿ‬لود لشسهدائنا‬ ‫ب ‪-‬وراسس‪ ،‬أات ‪ّ-‬وج ‪-‬ه ب ‪-‬أاخ‪-‬لصس ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ Ê‬ل‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬ذي‪-‬ن ن‪-‬ذروا‬
‫«مسستبشسرين»!‪.‬‬ ‫اأ’برار‪ ،‬العّزة والشسموخ للشسعب ا÷زائري اأ’بّي»‪.‬‬ ‫أان‪-‬فسس‪-‬ه‪-‬م ل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬نشسء ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ية ومكارم‬
‫تغيّرت ا◊ال اليوم‪ ،‬وازيّنت بإابداع فائق‪ ،‬فالعدد ا‪Ù‬دود‪،‬‬ ‫بأاعلى وسسام كشسفي‬
‫توسّسع‪ ،‬فصسارت ا’حتفالية ‪Œ‬مع ا‪Û‬تهد والكسسول‪ ،‬والنّاجح‬
‫وال ‪ّ-‬راسسب‪ ،‬ف ‪-‬أاصس‪-‬ب‪-‬حت أاوراق ال‪-‬ك‪-‬راريسس ح‪-‬دث‪-‬ا مشس‪-‬ه‪-‬ودا وه‪-‬ي‬
‫تتحّول إا‪ ¤‬أاكوام تن‪Ì‬ها الريح ‘ كّل صسوب‪ ،‬وليت تتوّقف‬
‫الكششافة اإلسش‪Ó‬مية تكّرم رئيسش ا÷مهورية‬
‫(ا’ح ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ال‪ّ-‬ي‪-‬ة) ع‪-‬ن‪-‬د ه‪-‬ذا ا◊ّد‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د اخ‪Î‬ع ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسّس‪-‬ط‬ ‫أاوضسح زيتو‪ ‘ Ê‬كلمة أالقاها نيابة عنه‬ ‫ب‪- -‬وراسس م‪- -‬ؤوسسسس ال ‪-‬كشس ‪-‬اف ‪-‬ة ا’سس ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫وحضسر مراسسم ال‪Î‬حم مسستشسار رئيسس‬ ‫لسس‪Ó- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫ك ‪ّ- -‬رمت أل ‪- -‬كشس‪- -‬اف‪- -‬ة أ إ‬
‫إاضسافة هامّة‪ ،‬فلم يكتفوا بالّدفاتر والكتب‪ ،‬وإاّنما أاضسافوا إاليها‬ ‫رئ ‪-‬يسس ال ‪-‬دي ‪-‬وان‪ ،‬ف ‪-‬ؤواد ب ‪-‬ن سس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ان‪ ،‬أان‬ ‫ا÷زائرية‪.‬‬ ‫ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬ا◊رك‪-‬ة ا÷معوية‬ ‫أ÷زأئرية‪ ،‬مسساء أ‪ÿ‬ميسس‪ ،‬رئيسس‬
‫ا‪Ÿ‬آازر‪ ،‬ليختموا احتفاليّتهم ‪Ã‬سسابقة (التّراشسق بالبيضس)‪ ،‬ف‪Ó‬‬ ‫«ال‪-‬كشس‪-‬اف‪-‬ة ا’سس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائرية مدرسسة‬ ‫وأاشس ‪- -‬رف ك ‪- -‬ل م ‪- -‬ن ال ‪- -‬وا‹ ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬دب‬ ‫وا÷الية الوطنية با‪ÿ‬ارج‪ ،‬نزيه برمضسان‪،‬‬ ‫أ÷م‪- -‬ه‪- -‬وري‪- -‬ة ع‪- -‬ب‪- -‬د أ‪Û‬ي‪- -‬د ت ‪-‬ب ‪-‬ون‪،‬‬
‫ترى سسوى ا‪ّŸ‬ح والّز’ل يتطايران‪ ،‬والرابح من يصسرف أاك‪..Ì‬‬ ‫أاصسيلة ومنبع من منابع الوطنية كان لها‬ ‫لبوزريعة والقائد العام لقدماء الكشسافة‪،‬‬ ‫و وا‹ ا÷زائر العاصسمة يوسسف شسرفة‪،‬‬ ‫ب‪- -‬أاع ‪-‬ل ‪-‬ى وسس ‪-‬ام كشس ‪-‬ف ‪-‬ي ي ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ل أسس ‪-‬م‬
‫لسسنا ندري كيف “ّر هذه ا’حتفالية العجيبة كل عام‪ ،‬دون‬ ‫شسرف ا’سسهام ‘ إاعداد جيل من الشسباب‬ ‫مصسطفى سسعدون‪ ،‬رفقة عدد من العمداء‬ ‫وال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬كشس‪-‬اف‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬رح‪-‬مان‬ ‫«ألشسهيد ‪fi‬مد بورأسس»‪.‬‬
‫أان ‪Œ‬د من يسسائلها‪ ،‬و’ من يسستفسسر عن أاسسبابها‪ ،‬و’ حتى من‬ ‫ا‪ı‬لصس لوطنه الذي قاد معركة التحرير‬ ‫وحضسور أاشسبال من فوج «‪fi‬مد إاقبال»‬ ‫ح‪- - - - -‬م‪- - - - -‬زاوي‪ ،‬ورئ‪- - - - -‬يسس دي ‪- - - -‬وان وزارة‬ ‫خ‪Ó- -‬ل ح‪- -‬ف‪- -‬ل رسس‪- -‬م‪- -‬ي أاق‪- -‬ي‪- -‬م ب ‪-‬أاوب ‪-‬را‬
‫ظواهر‪ ،‬وهي ‪-‬كلّها‬ ‫يرغب ‘ فهمها‪ ،‬فهي ظاهرة كمثل كّل ال ّ‬ ‫بعد أان تربى رموزها وقادتها ‘ كنفها‬ ‫ل‪- -‬ب‪- -‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة اأ’ب ‪-‬ي ‪-‬ار‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬دشس‪ Ú‬ال ‪-‬نصسب‬ ‫ا‪Û‬اه ‪- -‬دي ‪- -‬ن وذوي ا◊ق‪- -‬وق‪ ،‬ف‪- -‬ؤواد ب‪- -‬ن‬ ‫ا÷زائر‪ ،‬قّدم القائد العام للمنظمة عبد‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ب‪-‬عضس‪-‬ه‪-‬ا‪( -‬اح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال‪ّ-‬ي‪-‬ة واْت‪ُ-‬ف‪-‬وْت)‪ ..‬ث‪ّ-‬م‪ ،‬إاّن‪-‬ن‪-‬ا ت‪-‬ع‪ّ-‬ودن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫‪Ÿ‬ب‪.»Ú‬‬ ‫فحققوا النصسر ا ُ‬ ‫التذكاري للشسهيد ‪fi‬مد بوراسس (‪-1908‬‬ ‫سس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ان‪ ،‬ا‪ ¤‬ج ‪-‬انب ‡ث ‪-‬ل‪ Ú‬ع‪-‬ن أاف‪-‬واج‬ ‫ال ‪-‬رح‪-‬م‪-‬ان ح‪-‬م‪-‬زاوي‪ ،‬أاع‪-‬ل‪-‬ى وسس‪-‬ام كشس‪-‬ف‪-‬ي‬
‫(“ري ‪-‬ر) «ال ‪ّ-‬ظ ‪-‬واه ‪-‬ر» وت ‪-‬ق ‪ّ-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬و‪ ⁄‬ي ‪-‬ع‪-‬د ي‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ا’ح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اء‬ ‫وأاضس‪- -‬اف ق‪- -‬ائ‪« :Ó- -‬ن‪- -‬تشس‪- -‬رف ‘ ه‪- -‬ذه‬ ‫‪.)1941‬‬ ‫كشسفية‪.‬‬ ‫للرئيسس تبون يحمل اسسم الشسهيد ‪fi‬مد‬
‫بـ»ا‪Ù‬سسن»‪ ،‬و’ كفّ يد «ا‪Ÿ‬سسيء»؛ وعلى هذا‪ ،‬نتقّبل بأاريحيّة‬ ‫ال‪ّ-‬ل‪-‬ح‪-‬ظ‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÿ‬ال‪-‬دة با’حتفاء‬ ‫وبهذه ا‪Ÿ‬ناسسبة‪ ” ،‬وضسع أاكليل من‬ ‫بوراسس‪ ،‬تسسلمه نيابة عنه مسستشسار رئيسس‬
‫موكب عرسس يسس‪ Ò‬بسسرعة جنونيّة‪ ،‬بينما يتدّلى اأ’طفال من‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬وم ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬كشس ‪-‬اف ‪-‬ة ا’سس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪..‬تكر‪ Ë‬عمداء سشابق‪Ú‬‬ ‫الزهور على ق‪ È‬الشسهيد ‪fi‬مد بوراسس‬ ‫ا÷مهورية عبد ا◊فيظ ع‪Ó‬هم‪ ،‬وذلك‬
‫ن‪-‬واف‪-‬ذ الّسس‪-‬ي‪-‬ارات‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬ذه ك‪-‬ذلك (اح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال‪-‬يّ‪-‬ة واْت‪ُ-‬ف‪-‬وْت)‪ ،‬ون‪-‬ت‪-‬قّبل‬ ‫ا÷زائرية‪ ،‬الذي أاقّره رئيسس ا÷مهورية‪،‬‬ ‫” ت‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬ع‪-‬م‪-‬داء سس‪-‬اب‪-‬ق‪ Ú‬ب‪-‬تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مهم‬ ‫وق ‪- -‬راءة ف ‪- -‬ا–ة ال ‪- -‬ك‪- -‬ت‪- -‬اب ع‪- -‬ل‪- -‬ى روح‪- -‬ه‬ ‫ن ‪-‬ظ‪ Ò‬ق ‪-‬رار ال‪-‬رئ‪-‬يسس ت‪-‬ك‪-‬ريسس ي‪-‬وم وط‪-‬ن‪-‬ي‬
‫ت)‪ ،‬ونرضسى بشسروط‬ ‫التّراشسق بالشّسماريخ؛ أ’نها (مقابلة واْتُفو ْ‬ ‫يوما وطنيا تخليدا لذكرى القائد الرمز‬ ‫درع الكشسافة نظ‪ Ò‬اسسهاماتهم ‘ مسس‪Ò‬ة‬ ‫الطاهرة‪ ،‬وكذا التنويه بخصساله ومناقبه‬ ‫للكشسافة اإ’سس‪Ó‬مية ا÷زائرية‪.‬‬
‫ت)‪ ،‬ونحاول أان نعيشس يومنا؛‬ ‫الشسهيد سسي ‪fi‬مد بوراسس و“جيدا لتلك‬ ‫وإاسسهاماته ‘ تربية النشسء وترسسيخ قيم‬ ‫و‘ كلمة با‪Ÿ‬ناسسبة‪ ،‬تقّدم حمزاوي بـ‬
‫(الباركينغور)‪ ،‬أ’نها (ركنة واْتُفو ْ‬ ‫ا◊ركة الكشسفية‪.‬‬
‫أ’نه‪ ،‬هو اآ’خر‪( ،‬يوٌم ويفوت)‪ ،‬وكث‪Ò‬ا ما نقهقه ونشساغب ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬درسس‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة اأ’صس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة وال‪-‬فاعلة ‘‬ ‫وبنفسس ا‪Ÿ‬ناسسبة‪ ” ،‬تكر‪ Ë‬الفائزين‬ ‫ا‪Ÿ‬واطنة آانذاك‪.‬‬ ‫«أاسس ‪- -‬م‪- -‬ى ع‪- -‬ب‪- -‬ارات ال‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬دي‪- -‬ر ل‪- -‬رئ‪- -‬يسس‬
‫ترقية روح ا‪Ÿ‬واطنة وتنشسئة ا’جيال على‬ ‫‘ الطبعة اأ’و‪Ÿ ¤‬سسابقة جائزة «الشسهيد‬ ‫و‘ تصسريح لوكالة اأ’نباء ا÷زائرية‪،‬‬ ‫ا÷مهورية على قراره الهام الذي يكتب‬
‫ت)‪..‬‬‫ا‪Ÿ‬قابر‪ ،‬ما دام اأ’مر متعّلقا بـ (جنازة واْتُفو ْ‬ ‫القيم الوطنية وا’نسسانية»‪.‬‬ ‫أاكد رئيسس جمعية مشسعل الشسهيد‪fi ،‬مد‬ ‫بحروف من ذهب»‪ ،‬مؤوكدا أان هذا القرار‬
‫إان “زيق الّدفاتر التي ت‪Î‬اكم عند أابواب مؤوسسسسات ّتعليمية‬ ‫‪fi‬م ‪-‬د ب ‪-‬وراسس» ل ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ف‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ذاك‪-‬رة‬
‫و‘ ه‪- -‬ذا السس‪- -‬ي‪- -‬اق‪ ،‬أاب‪- -‬رز أان ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ادرة‬ ‫الكشسفية‪.‬‬ ‫عباد‪ ،‬أان الشسهيد ‪fi‬مد بوراسس رمز من‬ ‫«تلقاه أابناء الكشسافة بغبطة ’ نظ‪ Ò‬لها»‪.‬‬
‫كل عام‪ ،‬وغ‪Ò‬ها من الظواهر ا‪Ÿ‬شسينة التي تّ‪Î‬سسخ بهدوء ‘‬
‫بتكريسس هذا اليوم الوطني تعد «رسسالة‬ ‫وشسهدت ا‪Ÿ‬سسابقة ‘ طبعتها اأ’و‪¤‬‬ ‫رموز ا◊ركة الثورية الكشسفية‪ ،‬مشس‪Ò‬ا ا‪¤‬‬ ‫وح ‪-‬ي‪-‬ا «ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا» ه‪-‬ذا ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ر ال‪-‬ذي ي‪ّ-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‬
‫يومياتنا‪ ،‬تتحّدث بلهجة فصسيحة عن اسستقالة اجتماعية‪ ،‬قد‬ ‫أاخ ‪-‬رى –م ‪-‬ل ‘ ث ‪-‬ن ‪-‬اي ‪-‬اه‪-‬ا م‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬ال‪-‬وف‪-‬اء‬ ‫أان ه‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ظ‪- -‬م ‪-‬ة أاّدت دورا ‘ ال ‪-‬ث ‪-‬ورة‬ ‫ال‪-‬رئ‪-‬يسس ت‪-‬ب‪-‬ون ل‪-‬ل‪-‬كشس‪-‬اف‪-‬ة اإ’سس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة التي‬
‫تكون لها عواقبها الوخيمة‬ ‫مشساركة ‪ 300‬منخرط ‘ الكشسافة ع‪È‬‬
‫ل ‪-‬ذاك ‪-‬رت ‪-‬ن ‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ة ورم‪-‬وزه‪-‬ا ا’ف‪-‬ذاذ‬ ‫‪fl‬تلف و’يات الوطن وتضسمنت مقا’ت‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ة وت‪-‬ق‪-‬وم‪ ،‬ال‪-‬ي‪-‬وم‪ ،‬ب‪-‬دور ه‪-‬ام من‬ ‫قال إانها «مدرسسة للوطنية اأ’صسيلة»‪.‬‬
‫وتبليغ رسسالتهم النبيلة»‪.‬‬ ‫وإانتاج فيديوهات تناولت مواضسيع تتعلق‬ ‫خ‪Ó- -‬ل ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬ة ‘ ح ‪-‬م ‪-‬اي ‪-‬ة ال ‪-‬ذاك ‪-‬رة‬
‫‘ فلسسط‪ Ú‬وألصسحرأء ألغربية‪ ،‬ڤوجيل‪:‬‬ ‫بدور ا◊ركة الكشسفية ومسس‪Ò‬تها‪.‬‬ ‫وت‪-‬رسس‪-‬ي‪-‬خ‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬دى ا’ج‪-‬ي‪-‬ال‪ ،‬م‪-‬ا ي‪-‬دل ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫‪..‬وقفة ترحم على روح الششهيد ‪fi‬مد بوراسش‬
‫تواصسل ا’جيال‪.‬‬ ‫ُن ّ‬
‫ا‪Û‬موعة الدولية مدعوة إا‪ ¤‬اح‪Î‬ام واجبها‬
‫ظمت‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪Ã ،‬ق‪È‬ة بن عمر‪،‬‬
‫مدرسشة أاصشيلة ومنبع للوطنية‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ة (ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة) وق‪-‬فة تّرحم‬
‫نصشب تذكاري للششهيد ببلدية األبيار‬ ‫على روح الشسهيد ‪fi‬مد بوراسس‪ ،‬مؤوسسسس‬
‫أاكد وزير ا‪Û‬اهدين وذوي ا◊قوق‪،‬‬
‫الصسحراوي طبقا ‪Ÿ‬بادئ ميثاق اأ’· ا‪Ÿ‬تحدة والقرارات‬ ‫دعا رئيسس ›لسس اأ’مة‪ ،‬صسالح ڤوجيل‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪،‬‬ ‫الطيب زيتو‪ ‘ ،Ê‬ندوة حول اليوم الوطني‬ ‫” صسبيحة ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬ببلدية اأ’بيار‬ ‫ال ‪-‬كشس ‪-‬اف ‪-‬ة ا’سس ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ال‪-‬ذي‬
‫ذات ال ّصسلة للجمعية العامة و›لسس اأ’من الدو‹»‪.‬‬ ‫ا‪Û‬م‪- -‬وع‪- -‬ة ال‪- -‬دول‪- -‬ي‪- -‬ة إا‪ ¤‬اح‪Î‬ام واج ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ا «اأ’خ ‪Ó-‬ق ‪-‬ي‬ ‫للكشسافة‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬أان الكشسافة «مدرسسة‬ ‫(ا÷زائ ‪- -‬ر ال ‪- -‬ع ‪- -‬اصس ‪- -‬م‪- -‬ة)‪ ،‬ت‪- -‬دشس‪ Ú‬نصسب‬ ‫أاعدمته سسلطات ا’حت‪Ó‬ل الفرنسسي سسنة‬
‫كما أابرز قوجيل «دعم ا÷هود الرامية إا‪ ¤‬إايجاد حل‬ ‫والسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي» ‪Œ‬اه ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وكذا النزاع ‘‬ ‫أاصسيلة ومنبع من منابع الوطنية»‪.‬‬ ‫ت ‪-‬ذك ‪-‬اري ت ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬دا ل‪-‬روح الشس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬د ‪fi‬م‪-‬د‬ ‫‪.1941‬‬
‫سسياسسي للوضسع ‘ ليبيا وسسوريا واليمن»‪ ،‬آام‪ Ó‬أان «تتمكن‬ ‫الصسحراء الغربية‪› ،‬ددا التأاكيد على “سسك ا÷زائر‬
‫هذه الدول الشسقيقة من اسستعادة السسلم وا’سستقرار على‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون ال‪-‬دو‹‪ ،‬ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اره «م‪-‬رج‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أاسس‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬تسس‪-‬وية‬ ‫حفاظا على ألذأكرة ألوطنية‬
‫أاراضسيها»‪.‬‬ ‫ا‪Óÿ‬فات والنزاعات»‪.‬‬
‫وبخصسوصس دور ال‪ŸÈ‬انات ‘ ظل جائحة كورونا‪ ،‬أاكد‬
‫ق ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ل أان ان‪-‬تشس‪-‬ار ف‪Ò‬وسس ك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د‪ 19-‬يشس‪-‬ك‪-‬ل «تهديدا‬
‫‘ كلمة وجّهها إا‪ ¤‬ا÷معية ‪ 142‬ل‪–Ó‬اد ال‪ŸÈ‬ا‪Ê‬‬
‫ال ‪-‬دو‹‪ ،‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬دة م‪-‬ن ‪ 24‬إا‪ 27 ¤‬م‪- -‬اي ا÷اري ح ‪-‬ول‬
‫حمزاوي يثّمن تكريسش يوم وطني‬
‫عا‪Ÿ‬يا للصسحة ويعد منظومة جديدة تعيد رسسم الع‪Ó‬قات‬ ‫موضسوع «تنظيم ودور ال‪ŸÈ‬انات ‘ ظل ا÷ائحة»‪ ،‬والتي‬ ‫وتعزيز قيم التطوع والتضسامن والتكافل ‘‬ ‫ال‪-‬كشس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬م‪-‬درسس‪-‬ة إاع‪-‬داد اأ’ج‪-‬ي‪-‬ال ع‪-‬لى‬ ‫ثّمن القائد العام للكشسافة اإ’سس‪Ó‬مية‬
‫الدولية كليا ‡ا يجعل تكّيفنا جميعا مع هذا النمط‬ ‫جرت بواسسطة تقنية التحاضسر ا‪Ÿ‬رئي عن بعد‪ ،‬جّدد‬ ‫نفوسسهم‪.‬‬ ‫الوطنية اأ’صسيلة والقيم اإ’نسسانية النبيلة‬ ‫ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة‪ ،‬ع‪- -‬ب ‪-‬د ال ‪-‬رح ‪-‬م ‪-‬ن ح ‪-‬م ‪-‬زاوي‪،‬‬
‫ا÷دي ‪-‬د ضس ‪-‬رورة قصس ‪-‬وى»‪ ،‬مشس ‪-‬ددا ع ‪-‬ل‪-‬ى أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة «ت‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ؤو‬ ‫ق ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ل «“سسك ا÷زائ ‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون ال‪-‬دو‹ وب‪-‬الشس‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ول‪-‬دى ت‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ه إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬وع‪-‬د ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‬ ‫وا‪Ÿ‬واطنة اإ’يجابية وحفاظا على الذاكرة‬ ‫ا‪ÿ‬م ‪-‬يسس‪ ،‬ق ‪-‬رار رئ ‪-‬يسس ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ع‪-‬ب‪-‬د‬
‫فرصس ا◊صسول على اللقاحات وعدم اتخاذ الوباء ذريعة‬ ‫ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬وصس‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬رج‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات أاسس‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة من أاجل تسسوية‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪ ،‬ق ‪-‬ال ح ‪-‬م ‪-‬زاوي إان «ا÷زائ ‪-‬ري‪Ú‬‬ ‫الوطنية»‪.‬‬ ‫ا‪Û‬يد تبون‪ ،‬تكريسس ‪ 27‬ماي يوما وطنيا‬
‫لتجميد عملية ‪Œ‬سسيد أاهداف التنمية ا‪Ÿ‬سستدامة»‪.‬‬ ‫ا‪Óÿ‬فات والنزاعات»‪.‬‬ ‫على موعد هام ’ختيار ‡ثليهم ‘ الهيئة‬ ‫وتابع‪« :‬وإاذ نحيّي عاليا هذا التقدير‬ ‫للحركة الكشسفية‪.‬‬
‫وبهذا ا‪ÿ‬صسوصس‪ ،‬أابرز «مضسي ا÷زائر قدما ‘ مسسار‬ ‫وم‪- -‬ن ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق‪ ،‬دع ‪-‬ا ا‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ة ال ‪-‬دول ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪¤‬‬ ‫التشسريعية ‘ ‪ 12‬جوان ا‪Ÿ‬قبل»‪ ،‬داعيا‬ ‫الذي يكنّه الرئيسس تبون لهذه ا‪Ÿ‬درسسة‪،‬‬ ‫قال حمزاوي خ‪Ó‬ل حفل رسسمي بأاوبرا‬
‫كافة الناخب‪ Ú‬إا‪« ¤‬إا‚اح هذه ا‪Ù‬طة‬ ‫فإاننا ‚ّدد عهدنا بأانها سستظل ‪fi‬افظة‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ر‪ ،‬ب ‪-‬حضس ‪-‬ور مسس ‪-‬تشس ‪-‬اري ‪-‬ن ل ‪-‬رئ‪-‬يسس‬
‫تنفيذ هذه اأ’هداف بفضسل إارادة سسياسسية واسستثمارات‬ ‫«اح‪Î‬ام واجبها اأ’خ‪Ó‬قي والسسياسسي والوقوف ضسد الظلم‬
‫الهامة با‪Ÿ‬شساركة القّوية والفاعلة ‘ هذا‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬ث‪-‬ابت ال‪-‬ذي ب‪-‬دأاه‬ ‫ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ومسس ‪-‬ؤوو‹ ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ات وط ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة ضس ‪-‬خ ‪-‬م ‪-‬ة و›ه ‪-‬ود م ‪-‬ع ‪-‬ت‪ È‬م‪-‬وج‪-‬ه ن‪-‬ح‪-‬و ت‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ع‬ ‫وا‪Ÿ‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ك ‪-‬ب ‪-‬ده ‪-‬ا ا‪Ù‬ت ‪-‬ل اإ’سس‪-‬رائ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي ل‪-‬لشس‪-‬عب‬ ‫ا’سس ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬اق ح‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ث‪-‬ق ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ›لسس‬ ‫الشسهيد بوراسس وعلى رسسالتها النبيلة ‘‬ ‫«حّري بنا اليوم ونحن نحتفل بهذا اليوم‬
‫ا’قتصساد‪‡ ،‬ا وضسع ا÷زائر ‘ ا‪Ÿ‬دار الصسحيح من أاجل‬ ‫ال ‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي اأ’ع‪-‬زل»‪ ،‬م‪-‬ذك‪-‬را ‪Ã‬وق‪-‬ف ا÷زائ‪-‬ر «ال‪-‬ث‪-‬ابت‬ ‫شسعبي وطني قوي ي‪Î‬جم اإ’رادة الشسعبية‬ ‫تربية النشسء وإاعدادهم ليكونوا مواطن‪Ú‬‬ ‫الوطني ‘ طبعته اأ’و‪ ¤‬بعد ترسسيمه‪ ،‬أان‬
‫–قيق أاهداف التنمية ا‪Ÿ‬سستدامة حتى سسنة ‪.»2030‬‬ ‫وغ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬شسروط» ‪Œ‬اه قضسية الشسعب الفلسسطيني‪ ،‬والداعم‬ ‫ا◊قيقية ‘ التمثيل والتشسريع»‪.‬‬ ‫صسا◊‪.»Ú‬‬ ‫نتقدم بأاسسمى عبارات ا’متنان والتقدير‬
‫وب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ذك‪-‬ر رئ‪-‬يسس ال‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ل‪ŸÈ‬ان ب‪-‬أان‬ ‫◊صسوله على كل حقوقه ا‪Ÿ‬سسلوبة و◊قه ‘ إاقامة دولته‬ ‫من جهة أاخرى‪ ،‬اسستذكر القائد العام‬ ‫وبعد أان ذّكر بالتاريخ «الناصسع» للحركة‬ ‫إا‪ ¤‬السسيد رئيسس ا÷مهورية على قراره‬
‫ا÷زائر «تسس‪ Ò‬بخطى حاسسمة من أاجل مزيد من تكريسس‬ ‫السسيدة وا‪Ÿ‬سستقلة على حدود ‪ 1967‬وعاصسمتها القدسس‪،‬‬ ‫ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة قائ‪« :Ó‬نعتز دوما‬ ‫ال‪-‬كشس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ذ ت‪-‬أاسس‪-‬يسس‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬دعا حمزاوي‬ ‫الهام الذي سسيكتب بحروف من ذهب ‘‬
‫ال‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة ودول‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون وال‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اعية‪ ،‬مع‬ ‫وفقا ‪Ÿ‬ا تنصس عليه مبادرة السس‪Ó‬م العربية»‪ ،‬منددا بكل‬ ‫‪Ã‬وق ‪- -‬ف ا÷زائ ‪- -‬ر ال ‪- -‬راسس ‪- -‬خ ا‪Œ‬اه ه ‪- -‬ذه‬ ‫أاب ‪-‬ن ‪-‬اء ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬درسس ‪-‬ة إا‪« ¤‬ا◊ف ‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫صسفحة الذاكرة الكشسفية والذاكرة الوطنية‬
‫اأ’خذ ‘ ا’عتبار تطلعات الشسعب التي ع‪ È‬عنها ‘‬ ‫«‪fi‬او’ت تعديل الوضسعية القانونية للقدسس الشسريف»‪.‬‬ ‫ال ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ذي ع‪ È‬ع ‪-‬ن‪-‬ه ال‪-‬رئ‪-‬يسس ع‪-‬ب‪-‬د‬ ‫اأ’م ‪-‬ان ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬ي ا÷زائ‪-‬ر وصس‪-‬ون ال‪-‬ودي‪-‬ع‪-‬ة‪،‬‬ ‫ب ‪-‬اع ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اده ل‪-‬ي‪-‬وم ‪ 27‬م ‪-‬اي ي ‪-‬وم ‪-‬ا وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‬
‫أاعقاب ا◊راك ا‪Ÿ‬بارك واأ’صسيل‪ ،‬كما وعد به رئيسس‬ ‫وج‪ّ- -‬دد رئ‪- -‬يسس ›لسس اأ’م ‪-‬ة دع ‪-‬وة ا÷زائ ‪-‬ر بضس ‪-‬رورة‬ ‫ا‪Û‬يد تبون ‘ كل مرة بأان فلسسط‪ Ú‬أام‬ ‫وهي الكشسافة اإ’سس‪Ó‬مية ا÷زائرية»‪.‬‬ ‫للكشسافة اإ’سس‪Ó‬مية ا÷زائرية»‪.‬‬
‫ا÷مهورية‪ ،‬عبد ا‪Û‬يد تبون»‪‡ ،‬ا جعل ا÷زائر «تخطو‬ ‫«تسس ‪-‬وي ‪-‬ة ال ‪-‬ن ‪-‬زاع ‘ الصس‪-‬ح‪-‬راء ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة وف‪-‬ق‪-‬ا ‪Ÿ‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات‬ ‫ال ‪-‬قضس ‪-‬اي ‪-‬ا وأان ا÷زائ‪-‬ر سس‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ل إا‪ ¤‬ج‪-‬نب‬ ‫وأاوضس‪- -‬ح أان ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ظ‪- -‬م‪- -‬ة اع‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬دت ‘‬ ‫أاضساف أان هذا القرار الذي «تلقاه أابناء‬
‫مراحل هامة ‘ بناء جزائر جديدة‪ ،‬وذلك من خ‪Ó‬ل‬ ‫الشسرعية الدولية من أاجل اسستخ‪Ó‬صس حلّ سسياسسي وعادل‬ ‫الشس ‪-‬عب ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي ‘ نضس‪-‬ال‪-‬ه وك‪-‬ف‪-‬اح‪-‬ه‬ ‫أاولوياتها ‪fi‬اور هامة خ‪Ó‬ل هذه الف‪Î‬ة‪،‬‬ ‫م ‪-‬درسس ‪-‬ة الشس ‪-‬ه‪-‬ي‪-‬د ‪fi‬م‪-‬د ب‪-‬وراسس صس‪-‬غ‪-‬ارا‬
‫تنظيم اسستفتاء شسعبي حول مراجعة الدسستور شسهر نوفم‪È‬‬ ‫ودائم لكل اأ’طراف يسستند على حق الشسعب الصسحراوي‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ر ك ‪-‬اف ‪-‬ة أاراضس ‪-‬ي ‪-‬ه م ‪-‬ن ا’ح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا م ‪-‬ا ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬ال ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م وا‪Ÿ‬ق‪-‬ارب‪-‬ات‬ ‫وكبارا‪ ،‬رجا’ ونسساء‪ ،‬ببهجة وغبطة ’‬
‫ا‪Ÿ‬نصس ‪-‬رم‪ ،‬وه ‪-‬ي ح ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ك‪-‬ف ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ان‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‬ ‫‘ تقرير مصس‪Ò‬ه مع إالزامية ا’نتهاء من مسسار تصسفية‬ ‫الصسهيو‪ Ê‬الغاصسب»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬إاشس ‪-‬راك الشس‪-‬ب‪-‬اب و“ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫نظ‪ Ò‬لها‪ ،‬يرسسخ ا‪Ÿ‬كانة الهامة للحركة‬
‫تشسريعية ‘ شسهر جوان ا‪Ÿ‬قبل ‪Ã‬ا يسساهم ‘ ‪Œ‬ديد‬ ‫ا’سس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ار ‘ الصس‪-‬ح‪-‬راء ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬واسس‪-‬ط‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ة اأ’·‬ ‫ل‡ية حول فلسسط‪Ú‬‬
‫ألقاه أمام أ÷معية ألعامة أ أ‬
‫الطبقة السسياسسية»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة من أاجل تنظيم اسستفتاء تقرير ا‪Ÿ‬صس‪ Ò‬للشسعب‬

‫فنيشش يسشتقبل وسشيط ا÷مهورية‬ ‫مركز «ابن رششد» الكندي يثني على خطاب بوقدوم‬
‫وتاريخها ا‪Û‬يد ‘ موقف قل نظ‪Ò‬ه وجدت‬ ‫عن مدى فخرنا‪ ،‬و اعتزازنا با‪ÿ‬طاب مضسمونا‬ ‫أثنى رئيسس أ‪Ÿ‬ركز ألسس‪Ó‬مي ألكندي‬
‫اسستقبل رئيسس ا‪Û‬لسس الدسستوري‪ ،‬كمال فنيشس‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪Ã ،‬قر ا‪Û‬لسس الدسستوري‪ ،‬وسسيط ا÷مهورية‬ ‫العا‪ ⁄‬كله آاذانا صساغية لصسوت ا◊ق‪ ،‬مذعنا‬ ‫وأاداء‪ ،‬وال ‪-‬ذي أاب ‪-‬ان ع ‪-‬ن شس ‪-‬م‪-‬وخ ال‪-‬دب‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫«أب ‪-‬ن رشس ‪-‬د»‪fi ،‬م‪-‬د أل‪-‬ه‪-‬اشس‪-‬م‪-‬ي ب‪-‬ن سس‪-‬اسس‪-‬ي‬
‫لنداء العدل‪› ،‬يبا لصسرخة ا‪Ÿ‬ظلوم‪ ،‬صسارخا إابراهيم مراد‪ ،‬الذي أادى له زيارة ›املة‪.‬‬ ‫ا÷زائرية وكفاءتها‪ ،‬ورسسوخ مبادئها القائمة‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى خ ‪-‬ط ‪-‬اب وزي‪-‬ر ألشس‪-‬ؤوون أ‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أاوضسح بيان للمجلسس أان رئيسس ا‪Û‬لسس الدسستوري «جّدد بهذه ا‪Ÿ‬ناسسبة تهانيه ا‪ÿ‬الصسة لوسسيط ا÷مهورية‬ ‫‘ وجه الظا‪.»⁄‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى نصس ‪-‬رة ا‪Ÿ‬ظ ‪-‬ل‪-‬وم‪ ،‬وال‪-‬دف‪-‬اع ع‪-‬ن الشس‪-‬ع‪-‬وب‬ ‫صس‪È‬ي ب ‪-‬وق ‪-‬دوم‪ ،‬أم ‪-‬ام أل ‪-‬دورة أل‪-‬ط‪-‬ارئ‪-‬ة‬
‫و“نياته له بكامل التوفيق ‘ مهامه ا÷ديدة»‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫‪Ó‬‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ز‬ ‫÷‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ق‬ ‫ويسستمد ا‪Ÿ‬و‬ ‫ا‪Ÿ‬تطلعة للتحرر وتقرير ا‪Ÿ‬صس‪.»Ò‬‬ ‫‪ ·Ó‬أ‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬أ‪ı‬صسصسة‬ ‫للجمعية ألعام ل أ‬
‫يضس ‪-‬ي ‪-‬ف ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ز‪« ،‬ك ‪-‬ون ‪-‬ه ب‪-‬ن‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬اري‪-‬خ م‪-‬ن‬ ‫وأاشسار ‪fi‬مد بن الهاشسمي السساسسي ا‪ ¤‬أانه‪،‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬مشس‪-‬يدأ ‪Ã‬بادئ‬
‫كما تبادل ا‪Ÿ‬سسؤوو’ن «ا◊ديث حول الشسأان العام عشسية ا’نتخابات التشسريعية القادمة»‪ ،‬مسستعرضس‪« Ú‬سسبل‬
‫ال‪- - -‬نصس‪- - -‬رة وال ‪- -‬نضس ‪- -‬ال وا‪Ÿ‬سس ‪- -‬ان ‪- -‬دة ل ‪- -‬لشس ‪- -‬عب‬ ‫« ‪Ÿ‬ا كان الوضسع مرتبط بالقضسية ا‪Ÿ‬ركزية‬ ‫أ÷زأئ ‪- -‬ر أل ‪- -‬رأسس‪- -‬خ‪- -‬ة ‘ نصس‪- -‬رة أ‪Ÿ‬ظ‪- -‬ل‪- -‬وم‬
‫ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي الشس‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬ت‪Ó-‬ح‪-‬مت ف‪-‬يه مكونات التنسسيق فيما بينهما»‪.‬‬
‫‪Ó‬مة العربية واإ’سس‪Ó‬مية فلسسط‪ Ú‬ا‪Ù‬تلة‪،‬‬ ‫لأ‬ ‫وأل‪-‬دف‪-‬اع ع‪-‬ن ألشس‪-‬ع‪-‬وب أ‪Ÿ‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬عة للتحرر‬
‫تبادل ألرؤوى حول ألتعاون‬ ‫ال ‪-‬دول ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ح ‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة وشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ا‪ ،‬وأاصس‪-‬ب‪-‬ح‬ ‫ومقدسساتها وواسسطة عقدها القدسس الشسريف‬ ‫وتقرير أ‪Ÿ‬صس‪.Ò‬‬

‫جراد يسشتقبل سشف‪ Ò‬كوبا‬


‫شسعارها براءة اخ‪Î‬اع مسسجلة باسسم ا÷زائر‬ ‫وا‪Ÿ‬سس‪- -‬ج‪- -‬د ا’قصس‪- -‬ى ا‪Ÿ‬ب‪- -‬ارك‪ ،‬ف ‪-‬إان ال ‪-‬ري ‪-‬ادة‬ ‫قال مدير ا‪Ÿ‬ركز ‘ رسسالة ا‪ ¤‬بوقدوم‬
‫«مع فلسسط‪ Ú‬ظا‪Ÿ‬ة أاو مظلومة»‪.‬‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬وع ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة أابت إا’ ان‬ ‫سس ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪ ¤‬سس‪-‬ف‪-‬ارة ا÷زائ‪-‬ر ب‪-‬ك‪-‬ن‪-‬دا‪« ،‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ا‬
‫وخ ‪-‬ت ‪-‬م م ‪-‬دي ‪-‬ر ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ز ا’سس ‪Ó-‬م‪-‬ي ال‪-‬ك‪-‬ن‪-‬دي‬ ‫ت ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ده‪-‬ا ا‪ ¤‬ضس‪-‬م‪ Ò‬اأ’م‪-‬ة ووع‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ا÷م‪-‬اع‪-‬ي‪،‬‬ ‫باهتمام بالغ الكلمة التاريخية لوزير الشسؤوون‬
‫اسستقبل الوزير اأ’ول‪ ،‬عبد العزيز جراد‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬بقصسر ا◊كومة‪ ،‬أارماندو ف‪Ò‬غارا بوينو‪ ،‬سسف‪ Ò‬جمهورية كوبا‬ ‫بالقول‪« ،‬وفيتم وكفيتم معا‹ الوزير وسسطر”‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬ع‪ È‬ا÷زائ ‪-‬ر ع ‪-‬ن «ا‪Ÿ‬وق‪-‬ف ال‪-‬واضس‪-‬ح ا÷ّل‪-‬ي‬ ‫ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري صس‪È‬ي ب ‪-‬وق‪-‬دوم‪‡ ،‬ث‪Ó-‬‬
‫›دا وتاريخا‪ ،‬بأاحرف غراء ‘ سسج‪Ó‬ت العزة‬ ‫ال ‪-‬ذي ’ ل ‪-‬بسس ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬صس ‪-‬رخ ‪-‬ة ‘ وج ‪-‬ه ال‪-‬ظ‪-‬ا‪⁄‬‬ ‫‪·Ó‬‬ ‫للمجموعة العربية ‘ ا’جتماع الطارئ ل أ‬
‫با÷زائر‪ ،‬بحسسب بيان ‪Ÿ‬صسالح الوزير اأ’ول‪.‬‬
‫والكرامة‪ ..‬وسسيكون للجزائر ا‪Ù‬روسسة دون‬ ‫ونصسرة ا‪Ÿ‬ظلوم»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة ب ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬وي‪-‬ورك‪ ،‬ي‪-‬وم ا‪ÿ‬م‪-‬يسس ‪ 20‬ماي‬
‫أاوضسح البيان أان اللقاء كان «فرصسة للتطرق إا‪ ¤‬ع‪Ó‬قات الصسداقة والتضسامن التاريخية التي ‪Œ‬مع ا÷زائر وكوبا‬ ‫شسك دورا بارزا ‘ ملحمة النصسر ‪Ã‬ثل معادن‬ ‫وت‪-‬اب‪-‬ع ي‪-‬ق‪-‬ول‪« ،‬ح‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ع‪È‬ت ال‪-‬دب‪-‬ل‪-‬وماسسية‬ ‫‪Ÿ ،2021‬ناقشسة الوضسع ‘ فلسسط‪ Ú‬ا‪Ù‬تلة»‪.‬‬
‫و لتبادل الرؤوى حول واقع وآافاق التعاون الثنائي»‪.‬‬ ‫القادة و الرجال من أامثالكم»‪.‬‬ ‫ا÷زائرية‪ ،‬بلسسانها ا’صسيل وضسم‪Ò‬ها ا◊ي‪،‬‬ ‫أاضساف‪« ،‬اسسمحوا ‹ معاليكم أان أاع‪ È‬لكم‬
‫‪04‬‬ ‫العدد‬
‫‪185٦٩‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉ«©jô°ûJ‬‬ ‫السشبت ‪ 2٩‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 17‬ششوال ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫ا◊ملة النتخأبيةتدخل يومهأ العأشصر‬


‫رؤؤسشاء أاحزاب ؤمسشتقلّون يرافعون ‪Ÿ‬ششاركة ؤاسشعة‬
‫رافع رؤوسصأء الّتشصكي‪Ó‬ت السصيأسصية ومسصتقلون يشصأركون ‘ سصبأق تشصريعيأت ‪ ،2012‬للمشصأركة الواسصعة يوم الق‪Î‬اع‪ ،‬على اعتبأر أا ّ‬
‫ن ‪Œ‬سصيد التغي‪ Ò‬مرتبط بأأداء الفعل‬
‫النتخأبي‪ ،‬واختيأر ا÷زائري‪Ÿ Ú‬مثليهم ‘ قبة ا‪Û‬لسس الشصعبي الوطني‪.‬‬
‫حركة البنأء الوطني‪:‬‬ ‫رئيسس حركة ›تمع السصلم‪:‬‬
‫تعزيز السشيادة‬ ‫توقيف «طاحونة» تدم‪ Ò‬الكفاءات‬
‫بانتخابات قوّية‬ ‫وا‪Ÿ‬ن‪-‬اضش‪-‬ل‪ Ú‬ع‪-‬دم السش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬زاء ب‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬فرصشة‪،‬‬ ‫دع ‪- -‬أ رئ‪- -‬يسس ح‪- -‬رك‪- -‬ة ›ت‪- -‬م‪- -‬ع‬
‫راف‪-‬ع رئ‪-‬يسس ح‪-‬رك‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬أء ال‪-‬وط‪-‬ني‪،‬‬ ‫حيث أان خيار ا‪Ÿ‬ششاركة هو األنسشب واألضشمن‬ ‫السص ‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬رزاق م‪-‬ق‪-‬ري‪ ،‬م‪-‬ن‬
‫ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬ق ‪-‬أدر ب ‪-‬ن ق‪-‬ري‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬خ‪Ó-‬ل ‪ّŒ‬م‪-‬ع‬ ‫ول خيار آاخر سشواه‪ ،‬داعيا بعضس الرافضش‪Ú‬‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬أب ‪-‬ة‪ ،‬إا‪ ¤‬ال ‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ه ب‪-‬ق‪ّ-‬وة ن‪-‬ح‪-‬و‬
‫لسص‪Ó‬مي‬ ‫شص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ن‪ّ-‬ظ‪-‬م‪-‬ه ب‪-‬أ‪Ÿ‬رك‪-‬ز لثقأ‘ ا إ‬ ‫لهذه النتخابات تقد‪ Ë‬البديل‪ ،‬حيث أانهم‬ ‫صصنأديق الق‪Î‬اع يوم ‪ 12‬جوان‬
‫لصص‪Ó‬ح ا‪Ÿ‬نظومة ال‪Î‬بوية‪،‬‬ ‫بألشصلف‪ ،‬إ‬ ‫ج ‪-‬اه ‪-‬زون ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ل‪-‬ول األخ‪-‬رى ‘ إاط‪-‬ار سش‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‬ ‫لج ‪- -‬ل أان ي ‪- -‬ك‪- -‬ون ه‪- -‬ذا‬‫ا‪Ÿ‬ق ‪- -‬ب ‪- -‬ل‪ ،‬أ‬
‫ول‪- - -‬دور ا‪Ÿ‬رأاة وت‪- - -‬ع ‪- -‬زي ‪- -‬ز م ‪- -‬ك ‪- -‬أن ‪- -‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬أ‬ ‫وسشياسشي‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وع‪-‬د ا◊أسص‪-‬م ف‪-‬رصص‪-‬ة ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬قية‬
‫ولسص ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬أل م ‪-‬ع‪-‬أ÷ة م‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬ذاك‪-‬رة‪،‬‬ ‫وأاف ‪-‬اد رئ ‪-‬يسس ح ‪-‬رك ‪-‬ة ›ت‪-‬م‪-‬ع السش‪-‬ل‪-‬م أاّن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ل‪- -‬ل ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نشص ‪-‬ود‪ ،‬ك ‪-‬أشص ‪-‬ف ‪-‬أ أام ‪-‬أم‬
‫والهتمأم بألكفأءات ا÷أمعية خدمة‬ ‫سش ‪-‬ي ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ون ب‪-‬ع‪-‬د الن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى ف‪-‬ت‪-‬ح ب‪-‬اب‬ ‫سص ‪-‬ك ‪-‬أن ب‪-‬ون‪-‬ة ع‪-‬ن ب‪-‬رن‪-‬أ›ه ال‪-‬ذي‬
‫للتنمية وتأأم‪ Ú‬التغي‪.Ò‬‬ ‫ا◊وار م ‪- -‬ع ج‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ع ا÷زائ‪- -‬ري‪ Ú‬سش‪- -‬واء م‪- -‬ن‬ ‫ي‪- -‬راف‪- -‬ع م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل‪- -‬ه ل‪- -‬ت‪- -‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق‬
‫سشاندهم أاو خالفهم‪ ،‬وذلك بالتعاون مع رئيسس‬ ‫ال ‪- -‬ت ‪- -‬ن ‪- -‬م ‪- -‬ي ‪- -‬ة وخ ‪- -‬دم‪- -‬ة ال‪- -‬وط‪- -‬ن‬
‫الشصلف‪ :‬و ‪ -‬ي ‪ -‬أاعرايبي‬ ‫ا÷مهورية أاعلى سشلطة ‘ الب‪Ó‬د‪ ،‬مؤوكدا على‬ ‫وت ‪- -‬ط ‪- -‬وي ‪- -‬ره والع‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬أد ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬
‫ضشرورة إاششاعة أاجواء ا◊رية والتي لن تكون ـ‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسّصسصأت القتصصأدية‪.‬‬
‫خ ‪-‬رج ‪-‬ة ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر ب‪-‬ن ق‪-‬ري‪-‬ن‪-‬ة اسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ظفوا ا‪Ÿ‬رأاة كديكور سشياسشي‪،‬‬ ‫بانتقاد من و ّ‬ ‫لصص‪Ó‬ح الوطني‪:‬‬
‫حركة ا إ‬ ‫ب‪- -‬حسشب ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دث ـ إال ب‪- -‬ان‪- -‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات ح ‪-‬رة‬
‫ونزيهة‪.‬‬ ‫عنأبة‪ :‬هدى بوعطيح‬
‫مفيدا أاّنه رفقة الششركاء السشياسشي‪ Ú‬و‡ثلي‬
‫القوائم ا◊رة يسشعون لتغي‪Ò‬ه بنسشاء يحملن‬
‫كفاءات جامعية –ّركهن دوافع خدمة البلد‬
‫تكريسس اإلرادة الشّشعبية‬ ‫مؤوه‪Ó‬ت ‘ ‪fl‬تلف ا‪Û‬ألت‬ ‫ق ‪-‬ال رئ ‪-‬يسس ح ‪-‬رك ‪-‬ة ›ت ‪-‬م ‪-‬ع السش ‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬إاّن‪-‬ه‪-‬م‬
‫دسشتور نوفم‪ ،2020 È‬وهو الدسشتور الذي أاتى‬ ‫لصص‪Ó‬ح‪ ،‬في‪‹Ó‬‬ ‫جّدد رئيسس حركة ا إ‬ ‫سشيعملون على القضشاء على الفسشاد وتوقيف‬
‫والتنمية ا‪Ù‬لية –مل ا‪Ÿ‬سشؤوولية مناصشفة‬ ‫أاّك ‪-‬د رئ ‪-‬يسس ح ‪-‬رك ‪-‬ة ›ت ‪-‬م ‪-‬ع السش ‪-‬ل ‪-‬م‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د‬
‫م‪- -‬ع أاخ ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬رج ‪-‬ل‪ ،‬م ‪-‬ت ‪-‬مّسش ‪-‬ك ‪-‬ات ب ‪-‬رسش ‪-‬ال ‪-‬ة‬ ‫‪Ã‬واد وأاحكام جديدة‪ ،‬وأاتى ‪Ã‬عطيات الفصشل‬ ‫غ‪- -‬وي‪- -‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ت ‪-‬أأك ‪-‬ي ‪-‬ده‪ ،‬أامسس‪ ،‬ب ‪-‬أل ‪-‬ب ‪-‬وي ‪-‬رة‪،‬‬ ‫طاحونة تدم‪ Ò‬الكفاءات ا÷زائرية‪ ،‬مشش‪Ò‬ا‬
‫ال‪- -‬رزاق م‪- -‬ق ‪-‬ري‪ ،‬ا‪ÿ‬م ‪-‬يسس‪ ،‬م ‪-‬ن ج ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ل‪ ،‬أان‬ ‫إا‪ ¤‬أان ولية عنابة‪ ،‬من أاك‪ Ì‬ا‪Ÿ‬دن التي طغى‬
‫الششهيدات‪.‬‬ ‫ب‪ Ú‬صش‪Ó- - -‬ح‪- - -‬ي‪- - -‬ات ا‪Ÿ‬وازن‪- - -‬ة ب‪fl Ú‬ت‪- - -‬ل ‪- -‬ف‬ ‫التزام حزبه بألعمل أاك‪ Ì‬على ا‚أح‬
‫«خ‪È‬اء ا◊زب أاع‪ّ- -‬دوا ب‪- -‬رن‪- -‬ا›ا اق ‪-‬تصش ‪-‬ادي ‪-‬ا‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا ال‪- -‬فسش‪- -‬اد ل ‪-‬يصش ‪-‬ب ‪-‬ح صش ‪-‬احب ال ‪-‬ق ‪-‬رار‬
‫و‘ سشياق الدفاع عن توجه حزبه نحو‬ ‫م ‪-‬ؤوسشسش ‪-‬ات ال ‪-‬دول ‪-‬ة‪ ،‬وت ‪-‬وسش ‪-‬ي‪-‬ع دوائ‪-‬ر ا◊ق‪-‬وق‬ ‫الن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬أب‪-‬أت ال‪-‬تشص‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة التي سصتسصمح‬
‫‪Á‬كن من إاخراج الب‪Ó‬د من وضشعها ا◊ا‹»‪.‬‬ ‫وا‪Ÿ‬ه ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ن‪ ،‬وال ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل م‪-‬ن ال‪-‬رج‪-‬ال الشش‪-‬رف‪-‬اء‬
‫لمن والهادئ‪ ،‬أاوضشح بن قرينة أانّ‬ ‫التغي‪ Ò‬ا آ‬ ‫وا◊ريات بششكل غ‪ Ò‬مسشبوق‪ .‬‬ ‫لرادة الشصعبية‪.‬‬ ‫بتكريسس ا إ‬
‫وقال مقري خ‪Ó‬ل ‪ّŒ‬مع ششعبي نشّشطه أامام‬ ‫وال‪-‬ن‪-‬زه‪-‬اء ال‪-‬ذي‪-‬ن وق‪-‬ف‪-‬وا ضش‪-‬د ه‪-‬ذه ال‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة‪.‬‬
‫لسشكات‬ ‫الفرصشة مواتية والظروف مناسشبة إ‬ ‫رئيسس حركة الصش‪Ó‬ح الوطني صشرح أانّ‬ ‫خ‪Ó- -‬ل ‪ّŒ‬م‪- -‬ع شش ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ن ‪ّ-‬ظ ‪-‬م ‪Ã‬ق ‪-‬ر دي ‪-‬وان‬
‫مرششحي ا◊زب ومناضشليه وا‪Ÿ‬تعاطف‪ Ú‬معه‪،‬‬ ‫أاضشاف مقري أاّنهم سشيكونون إا‪ ¤‬جانب سشكان‬
‫لبواق ‘ الداخل وا‪ÿ‬ارج‪ ،‬والتوجه بعزم‬ ‫اأ‬ ‫الن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات ال ‪-‬تشش ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة ف‪-‬رصش‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات الششبانية ‪fi‬مد اسشياخم ‪Ÿ‬دينة‬
‫أاّن «‪ 130‬إاطار من أابناء حركة ›تمع السشلم‬ ‫ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تشش‪-‬ك‪-‬و م‪-‬ن أازم‪-‬ة السش‪-‬ك‪-‬ن‪،‬‬
‫وثبات نحو جزائر جديدة ل يظلم فيها أاحد‪،‬‬ ‫‪Ÿ‬م ‪-‬ارسش ‪-‬ة ال ‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ك‪-‬ريسس ال‪-‬ق‪-‬وان‪Ú‬‬ ‫البويرة‪ ،‬دعا غويني ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬إا‪ ¤‬النتخاب‬
‫ب ‪-‬ل ‪-‬د ال ‪-‬ع ‪-‬دال ‪-‬ة الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬سش‪-‬اواة دون‬ ‫أاعّدوا برنا›ا اقتصشاديا سشيمّكن من إاخراج‬ ‫وأازمة ا‪Ÿ‬ياه ومن مششكل البيئة الذي يؤوّثر‬
‫وا◊ري‪- -‬ات‪ ،‬مشش‪Ò‬ا ا‪ ¤‬مشش‪- -‬اك‪- -‬ل ك ‪-‬ب‪Ò‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫ب ‪-‬ق ‪-‬وة إل‚اح ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬وع‪-‬د الن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي ال‪-‬ذي‬
‫إاقصشاء إال من أاقصشى نفسشه‪ ،‬والتوظيف العادل‬ ‫الب‪Ó‬د من الوضشع الذي تعيشس فيه»‪.‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى السش‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة وصش‪-‬ح‪-‬ة السش‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن‬
‫ك‪-‬انت تسش‪-‬ب‪-‬ق ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة الن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬لى غرار‬ ‫سشيسشمح بارسشاء مؤوسشسشات ششرعية‪.‬‬
‫وتوف‪ Ò‬الرعاية الصشحية‪ ،‬وإانصشاف الكفاءات‬ ‫وأاوضشح ا‪Ÿ‬سشؤوول ا◊زبي أاّن هذا ال‪È‬نامج‬ ‫الختناق ا‪Ÿ‬روري الكب‪ Ò‬دون أان يكون له أاي‬
‫ا‪Ÿ‬ال الفاسشد‪ ،‬التزوير‪ ،‬اقصشاء الششباب من‬ ‫وأابرز أانّ «ا‪Ÿ‬وعد النتخابي القادم سشيكون‬
‫لط ‪-‬ارات ا÷ام ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة وم ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ة ‘‬ ‫وا إ‬ ‫«ج ‪-‬اء ب ‪-‬ع ‪-‬د دراسش ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ق‪-‬وم‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي “ل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫حلول‪ ،‬دون نسشيان مصشنع ا◊جار الذي يعيشس‬
‫ال‪Î‬ششح‪ ،‬إال أاّنه حاليا وبعد تعديل القانون‬ ‫رّدا على كل أاولئك الذين يّدعون الد‪Á‬قراطية‬
‫ال‪-‬تسش‪-‬ي‪ Ò‬وال‪-‬رق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وخ‪-‬دم‪-‬ة ال‪-‬تنمية وتطوير‬ ‫ا÷زائر ‘ ا÷نوب كما ‘ الششمال»‪ ،‬حيث‬ ‫مششاكل طويلة‪ ،‬مؤوّكدا بأاّنه سشيأاتي اليوم الذي‬
‫أاصش‪-‬ب‪-‬حت ال‪-‬ق‪-‬وائ‪-‬م م‪-‬ف‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ة والصش‪-‬وات “ن‪-‬ح‬ ‫ويسش ‪-‬ع ‪-‬ون إا‪ ¤‬م ‪-‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة ان ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا أاّن‬
‫الق‪-‬تصش‪-‬اد وت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ومسش‪-‬ان‪-‬دة أاول‪-‬ئك ال‪-‬بواسشل‬ ‫أابانت الدراسشة عن «مؤوّه‪Ó‬ت أاكيدة تزخر بها‬ ‫يكون فيه رافعة ل‪Ó‬قتصشاد الوطني‪.‬‬
‫للقائمة وتتحصشل على مقاعد‪ .‬‬ ‫«حزبنا يرفضس “اما هذا الق‪Î‬اح الذي ل‬
‫الذين يدافعون عن حمى الوطن بكل ششجاعة‬ ‫الب‪Ó‬د ‘ ‪fl‬تلف ا‪Û‬الت»‪.‬‬ ‫وقال مقري إاّنهم يريدون أان تكون هذه‬
‫و–ّدث عن ظاهرة العزوف عن ا‪Ÿ‬ششاركة‬ ‫يخدم مصشلحة الب‪Ó‬د ول الد‪Á‬قراطية»‪.‬‬
‫وإاخ‪Ó‬صس‪ ،‬يشش‪ Ò‬رئيسس ا◊ركة‪ ،‬الذي أاعطى‬ ‫وقال مقري ‘ نفسس السشياق‪« :‬ل ‪Á‬كن‬ ‫الن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ف‪-‬رصش‪-‬ة ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة للتغي‪ Ò‬وليسشت‬
‫‘ النتخابات‪ ،‬مؤوّكدا أاّنها ظاهرة عا‪Ÿ‬ية‪،‬‬ ‫‪fi‬طّة هأّمة ‘ بنأء ا‪Ÿ‬ؤوسّصسصأت‬
‫موعدا مع عرسس كب‪ Ò‬يجسشد فيه الششعب‬ ‫تطبيق هذا ال‪È‬نامج إاذا ‪ ⁄‬يكن هناك “ثيل‬ ‫ف ‪-‬رصش ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى ضش ‪-‬ائ ‪-‬ع ‪-‬ة‪ ،‬خصش ‪-‬وصش‪-‬ا وأاّن ه‪-‬ذا‬
‫ح ‪-‬يث تصش‪-‬ل نسش‪-‬ب‪-‬ة ا‪Ÿ‬شش‪-‬ارك‪-‬ة ‘ الن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‬ ‫دعا رئيسس حركة اإلصش‪Ó‬ح الوطني‪ ،‬في‪‹Ó‬‬
‫لب‪-‬واق‬ ‫سش ‪-‬ي ‪-‬ادت ‪-‬ه ب ‪-‬ان ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات ق‪-‬وي‪-‬ة تسش‪-‬كت ا أ‬ ‫ق ‪-‬وي ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬رك‪-‬ة ‘ ا‪Û‬لسس الشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬وع‪- -‬د ال‪- -‬وط‪- -‬ن ‪-‬ي ج ‪-‬اء ع ‪-‬ل ‪-‬ى ضش ‪-‬وء ظ ‪-‬روف‬
‫بالدول ا‪Ÿ‬تقدمة هي ‪ 30 ،25‬و‪ 35‬با‪Ÿ‬ائة‪،‬‬ ‫غويني‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬خ‪Ó‬ل اللقاء الششعبي الذي‬
‫و“ضش‪- -‬ي ب‪- -‬ا÷زائ‪- -‬ر ا÷دي ‪-‬دة ال ‪-‬ن ‪-‬وف ‪-‬م‪È‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬قبل»‪ ،‬مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانّ حركة ›تمع السشلم‬ ‫سشياسشية واقتصشادية وإاقليمية ودولية صشعبة‪،‬‬
‫هذه النسشبة حسشبه ل تلغي نتائج النتخابات‬ ‫ظمه على مسشتوى دار الثقافة مولود معمري‪،‬‬ ‫نّ‬
‫حسشب قوله‪.‬‬ ‫«لديها قناعة بأان النتخابات القادمة لن تكون‬ ‫وب ‪-‬إام ‪-‬ك ‪-‬ان ه ‪-‬ذا السش ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬اق أان ي‪-‬ك‪-‬ون ا◊ل‬
‫اذا ك‪- -‬انت م‪- -‬ف‪- -‬ت‪- -‬وح‪- -‬ة ود‪Á‬ق‪- -‬راط‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬وك ‪-‬ان‬ ‫وال ‪- -‬ذي ي‪- -‬ن‪- -‬درج ‘ إاط‪- -‬ار ت‪- -‬وج‪- -‬ي‪- -‬ه ا◊م‪- -‬ل‪- -‬ة‬
‫مزورة‪ ،‬خاصشة إاذا أاقدم الناخبون على مكاتب‬ ‫األنسشب للعديد من األزمات‪ ،‬مششّددا على أان‬
‫حزب الكرامة‪:‬‬ ‫الصش ‪-‬ن ‪-‬دوق شش ‪-‬ف ‪-‬اف‪ ،‬وه‪-‬ذا ه‪-‬و م‪-‬وق‪-‬ف ح‪-‬رك‪-‬ة‬ ‫النتخابية لتششريعيات ‪ 12‬جوان ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬إا‪¤‬‬
‫الق‪Î‬اع بقوة»‪.‬‬ ‫ا÷ميع على علم بأان التزوير ‘ النتخابات‬
‫الصش ‪Ó-‬ح ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬ر ب‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر شش‪-‬روط‬ ‫ضش‪- -‬رورة اإلق‪- -‬ب‪- -‬ال وا‪Ÿ‬شش‪- -‬ارك ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة ‘‬
‫أاقطاب ف‪Ó‬حية‬
‫وذك ‪- -‬ر رئ ‪- -‬يسس ا◊رك ‪- -‬ة ‪Ã‬واق ‪- -‬ف ح ‪- -‬زب ‪- -‬ه‬ ‫بعد ا◊راك الششعبي يعت‪ È‬مغامرة كب‪Ò‬ة لن‬
‫ا‪Ÿ‬ششاركة ‘ العملية النتخابية وأاّنه بإامكان‬ ‫السش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬اق الن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬ت‪fi È‬طة‬
‫«ال ‪-‬ث ‪-‬اب ‪-‬ت ‪-‬ة» ‘ ع‪-‬دي‪-‬د ال‪-‬قضش‪-‬اي‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ نشش‪-‬أات‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫يتقّبلها الششعب ا÷زائري ولن يسشكت عليها‪.‬‬
‫أاي مواطن أان ي‪Î‬ششح وينجز قائمة‪ ،‬فا‪Û‬ال‬ ‫ه ‪-‬ام ‪-‬ة ‘ ب‪-‬ن‪-‬اء واسش‪-‬ت‪-‬ق‪Ó-‬ل م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ات ال‪-‬دول‪-‬ة‬
‫مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانّ ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ق ‪-‬وائ ‪-‬م م‪-‬رشش‪-‬ح‪-‬ي‬ ‫وثّمن مقري تصشريح رئيسس ا÷مهورية عبد‬
‫مفتوح للجميع‪ ،‬مضشيفا ان حركته مدعمة ألي‬ ‫ا÷زائرية‪ ،‬هذه ا‪Ù‬طة التي سشتكون فرصشة‬
‫أاشش ‪-‬اد أام‪ Ú‬ع ‪-‬ام ح ‪-‬زب ال ‪-‬ك ‪-‬رام ‪-‬ة‪fi ،‬م ‪-‬د‬ ‫ا◊ركة «تعّرضشت للعرقلة من خ‪Ó‬ل إاقصشاء‬ ‫ا‪Û‬يد تبون‪ ،‬والذي قال إاّنه كان واضشحا‪،‬‬
‫تغي‪ Ò‬ايجابي ‘ الوطن من مششروع تعديل‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬أاك ‪-‬ي ‪-‬د السش ‪-‬ي ‪-‬ادة الشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة وف‪-‬ق م‪-‬ق‪-‬تضش‪-‬ي‪-‬ات‬
‫لنصشاره نظم‪،‬‬ ‫الداوي‪ ،‬خ‪Ó‬ل ‪ّŒ‬مع ششعبي أ‬ ‫عديد الوجوه و‘ عدد من الوليات دون سشبب‬ ‫حيث تعّهد بأان تكون النتخابات القادمة حرة‬
‫أامسس‪ ‘ ،‬ال‪- -‬ق‪- -‬اع‪- -‬ة ال‪- -‬ك‪È‬ى ‪fi‬م‪- -‬د سش ‪-‬اسش ‪-‬ي‬ ‫ال ‪-‬دسش ‪-‬ت‪-‬ور‪ ،‬الن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ال‪-‬رئ‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة السش‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ادت‪ 7 Ú‬و‪ 8‬من الدسشتور‪ ،‬اللت‪ Ú‬تنصشان على‬
‫واضش ‪- -‬ح‪ ،‬ل لشش ‪- -‬يء وإا‪‰‬ا ف ‪- -‬ق‪- -‬ط خ‪- -‬وف‪- -‬ا م‪- -‬ن‬ ‫ون‪- -‬زي‪- -‬ه‪- -‬ة‪ ،‬وأان ي ‪-‬ك ‪-‬ون وف ‪ّ-‬ي ‪-‬ا ‪Ÿ‬ط ‪-‬لب الشش ‪-‬عب‬
‫‪Ã‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬ف ا‪Û‬اه ‪- -‬د ب ‪- -‬بسش ‪- -‬ك ‪- -‬رة‪ ،‬ب‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون‬ ‫ودعم ا‪Ÿ‬رششح عبد ا‪Û‬يد تبون الذي اصشبح‬ ‫أان الششعب هو مصشدر السشلطة‪ ،‬وأان الششعب‬
‫منافسشتها ألطراف أاخرى»‪.‬‬ ‫ا÷زائري‪ ،‬من خ‪Ó‬ل ‪Œ‬سشيد اإلرادة الششعبية‪،‬‬
‫الن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات ا÷دي‪-‬د ال‪-‬ذي ‪Œ‬اوز ب‪-‬عضس م‪-‬ا‬ ‫اليوم رئيسشا للجمهورية‪ .‬‬ ‫‪Á‬ارسس سشيادته مباششرة أاو من خ‪Ó‬ل ‡ثليه‬
‫وأاّكد مقري من جانب آاخر‪ ،‬أانّ منتخبي‬ ‫وهو من يقّرر ويختار من يريده من ا‪Ÿ‬نتخب‪Ú‬‬
‫اعت‪È‬ه عمليات حششو للقوائم من خ‪Ó‬ل نظام‬ ‫في‪ ‹Ó‬غويني سشّلط الضشوء على مسشأالة‬ ‫الذين يختارهم من خ‪Ó‬ل النتخابات‪.‬‬
‫ح ‪-‬زب‪-‬ه ‘ ا‪Û‬لسس الشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫وبناء مؤوسشسشات ذات مصشداقية‪.‬‬
‫ال ‪-‬ك ‪-‬وط ‪-‬ة وال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة ا‪Ÿ‬وح ‪-‬دة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬خ‪-‬دم‬ ‫تخويف ا÷زائري‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬ناطق األخرى من‬ ‫اع ‪-‬ت‪ È‬غ ‪-‬وي ‪-‬ن ‪-‬ي الن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات ال ‪-‬تشش‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫سش ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ون م‪-‬ن أاج‪-‬ل «‪Œ‬سش‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج م‪-‬ع‪-‬د‬ ‫أاّكد ‘ سشياق حديثه‪ ،‬بأانه متفائل بهذه‬
‫متصشّدرها فقط‪.‬‬ ‫األمازيغية وترسشيمها كمادة صشماء‪ ،‬مشش‪Ò‬ا إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬وع‪-‬دا واسش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬اق‪-‬ا وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وأايضش‪-‬ا‬
‫مسشبقا ‪Ÿ‬عا÷ة ‪fl‬تلف نقاط ضشعف الدولة‬ ‫الن ‪- -‬ت ‪- -‬خ ‪- -‬اب ‪- -‬ات وع ‪- -‬ل ‪- -‬ى الشش‪- -‬عب ا÷زائ‪- -‬ري‬
‫قال الداوي إاّن إالغاء نظام الكوطة للمرأاة‬ ‫أانه هناك بعضس األششخاصس يسشتخدمون هذه‬ ‫د‪Á‬قراطيا ألنها فتحت الباب أامام ا÷ميع‬
‫و–قيق النمو القتصشادي»‪.‬‬
‫‘ ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ا÷دي ‪-‬د‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي اسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬لت ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬أال ‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ريب ا÷زائ‪-‬ري‪ Ú‬وت‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق أاب‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫لل‪Î‬ششح وتقد‪ Ë‬برامج وإاطارات من الششباب‪،‬‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬دة السش ‪-‬اب ‪-‬ق‪-‬ة ◊شش‪-‬و ال‪-‬ق‪-‬وائ‪-‬م‪ ،‬أات‪-‬اح ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫الوطن الواحد‪ ،‬معت‪È‬ا اياهم با‪Ÿ‬غلط‪ ،Ú‬كون‬ ‫مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ا◊ا‹ ي ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ح ال ‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫ا÷بهة الوطنية ا÷زائرية‪:‬‬
‫اسش‪Î‬جاع األموال ا‪Ÿ‬نهوبة‬
‫فرصشة العمل السشياسشي خارجه باعتبار ا‪Ÿ‬رأاة‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة األم‪-‬ازي‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة لسش‪-‬يت ضش‪-‬رة ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة ال‪-‬عربية‪،‬‬ ‫بشش ‪-‬ك ‪-‬ل واسش ‪-‬ع أام ‪-‬ام اإلط ‪-‬ارات الشش ‪-‬اب ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫نصشف ا‪Û‬تمع وهي من تلد النصشف الثا‪،Ê‬‬ ‫وإا‪‰‬ا ه‪-‬م‪-‬ا شش‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ان ج‪-‬م‪-‬ع ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا السش‪Ó‬م‬ ‫سش ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬غ ‪-‬ى ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Û‬لسس الشش ‪-‬ع ‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬
‫م‪È‬زا أاهمية إالغاء نظام متصشدر القائمة أايضشا‬ ‫وانصشهرا ‘ ا÷زائر الواحدة ا‪Ÿ‬وحدة‪ ،‬ف‪Ó‬‬ ‫ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬والذي سشتكون م‪fiÓ‬ه ششبانية‪ ،‬قادرة‬
‫الذي كان له تأاث‪ Ò‬سشلبي ‘ عزوف الناخب‪Ú‬‬ ‫ضش ‪-‬رورة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬زاي ‪-‬دة ب ‪-‬اسش ‪-‬م ال ‪-‬دي ‪-‬ن ول ب ‪-‬اسش‪-‬م‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى إاق ‪-‬ن ‪-‬اع ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬ل ‪-‬ل ‪-‬تصش ‪-‬ويت ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬م‬ ‫«سشلطته ا‪Ÿ‬طلقة»‪.‬‬ ‫أاّك ‪-‬د رئ ‪-‬يسس ا÷ب ‪-‬ه ‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‪،‬‬
‫حسشب قوله‪ ،‬وان من ‡يزات القانون ا◊ا‹‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬روب ‪-‬ة ول ب ‪-‬اسش ‪-‬م الم ‪-‬ازي ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ة ول ب ‪-‬اسش ‪-‬م‬ ‫وت ‪-‬زك ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وإاع‪-‬ط‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م ف‪-‬رصش‪-‬ة ح‪-‬ت‪-‬ى ي‪È‬زوا‬ ‫وقال تواتي‪ ،‬لدى تنششيطه ‪Œ‬معا ششعبيا‬ ‫م ‪-‬وسش ‪-‬ى ت ‪-‬وات ‪-‬ي‪ ،‬ا‪ÿ‬م‪-‬يسس ب‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ارت‪ ،‬أاّن ح‪-‬زب‪-‬ه‬
‫ت‪- -‬أام‪ Ú‬ا◊ظ‪- -‬وظ ا‪Ÿ‬تسش‪- -‬اوي‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬م‪Î‬شش ‪-‬ح‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬د‪Á‬ق ‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر م‪-‬وج‪-‬ودة ‘‬ ‫قدراتهم على –قيق مطالب ا÷زائري‪ Ú‬من‬ ‫با‪Ÿ‬ركز الثقا‘ اإلسش‪Ó‬مي بعاصشمة الولية‪،‬‬ ‫يضشع ‘ مقدمة اهتماماته‪« ،‬دعم السشياسشة‬
‫باعتبار كل م‪Î‬ششح مششروع نائب بر‪Ÿ‬ا‪.Ê‬‬ ‫الدسشتور‪ ،‬وحولها إا‪ ¤‬مواد صشماء ل تراجع‬ ‫خ‪Ó‬ل رفع انششغالت ا‪Ÿ‬واطن‪ ‘ Ú‬وليتهم‬ ‫إاّن «ا◊راك ا‪Ÿ‬بارك لـ ‪ 22‬فيفري كان سشببا‬ ‫ا‪ÿ‬ارج‪- - -‬ي‪- - -‬ة ل‪- - -‬ل ‪- -‬ب ‪Ó- -‬د واسش‪Î‬ج ‪- -‬اع األم ‪- -‬وال‬
‫وذكر رئيسس الكرامة إانّ حزبه أاول من رافع‬ ‫عنها ‘ ا‪Ÿ‬سشتقبل‪« ،‬فعناصشر الهوية ›تمعة‬ ‫ودائرتهم النتخابية‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب قدرتهم على‬ ‫‘ بروز صشحوة ششعبية أارادت أان تسش‪Î‬جع‬ ‫ا‪Ÿ‬نهوبة»‪.‬أابرز تواتي خ‪Ó‬ل تنششيطه لتجمع‬
‫من إاجل إانششاء أاقطاب ف‪Ó‬حية على مسشتوى‬ ‫كعناصشر قوة وعوامل نهضشة ‘ الب‪Ó‬د‪ ،‬وهي‬ ‫وضش‪-‬ع أاف‪-‬ك‪-‬اره‪-‬م وخ‪È‬ات‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬موها ‘‬ ‫سشلطتها ا‪Ÿ‬طلقة وغ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نقوصشة من خ‪Ó‬ل‬ ‫ششعبي‪ ،‬بأانه «‘ حال وصشول م‪Î‬ششحي ا÷بهة‬
‫لج‪-‬راء سش‪-‬ي‪-‬م‪ّ-‬ك‪-‬ن‬ ‫ال‪Î‬اب ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬وأاّن ه‪-‬ذا ا إ‬ ‫متآاخية ومنسشجمة‪ .‬‬ ‫خ ‪-‬دم ‪-‬ة وط ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م و›ت‪-‬م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل سش‪ّ-‬ن‬ ‫ه‪-‬ب‪-‬ة شش‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ان‪-‬ت‪-‬فضشت ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ول ك‪-‬ف‪-‬ان‪-‬ا وصش‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫الوطنية ا÷زائرية إا‪ ¤‬قبة ال‪ŸÈ‬ان سشيضشع‬
‫لنتاج‬ ‫ا÷زائر من أان تكون دولة رائدة ‘ ا إ‬ ‫‘ األخ‪ ،Ò‬وجّ‪- -‬ه رئ‪- -‬يسس ح‪- -‬رك ‪-‬ة الصش ‪Ó-‬ح‬ ‫وتشش‪-‬ري‪-‬ع ال‪-‬ق‪-‬وان‪ Ú‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬نسش‪-‬ج‪-‬م وت‪-‬ت‪-‬وافق مع‬ ‫وتسشّلطا وتبعية»‪.‬‬ ‫ح ‪-‬زب ‪-‬ه ‘ ق ‪-‬لب اه ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ام ‪-‬ات ‪-‬ه دع‪-‬م السش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ة‬
‫ومصش ‪-‬درة أايضش ‪-‬ا‪ ،‬م ‪-‬ؤوّك ‪-‬دا أاّن ن ‪-‬واب ح ‪-‬زب ‪-‬ه ‘‬ ‫الوطني رسشالة اع‪Ó‬مية‪ ،‬وهي أان م‪Î‬ششحي‬ ‫ا‪ÿ‬ارجية واسش‪Î‬جاع األموال ا‪Ÿ‬نهوبة»‪.‬‬
‫ح ‪-‬ال ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬وز سش ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬اضش‪-‬ل‪-‬ون م‪-‬ن اج‪-‬ل تسش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل‬
‫لن‪-‬ت‪-‬اج ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل اق‪Î‬اح‬ ‫وت ‪-‬رق ‪-‬ي‪-‬ة ا إ‬
‫وم‪Î‬شش ‪-‬ح ‪-‬ات ا◊رك ‪-‬ة ‘ ت ‪-‬ي ‪-‬زي وزو ي‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ون‬ ‫الفجر ا÷ديد‪:‬‬ ‫ودعا إا‪« ¤‬ضشرورة وضشع اآلليات ال‪Ó‬زمة‬

‫مرشّشحون من الطّبقة ا‪Ÿ‬توسّشطة‬


‫جيدا انششغالت ومطالب السشاكنة‪ ،‬وعاقدون‬ ‫لسش‪Î‬جاع األموال ا‪Ÿ‬نهوبة على اعتبار أانها‬
‫خفضس وتدعيم اسشته‪Ó‬ك الكهرباء الف‪Ó‬حية‪،‬‬
‫العزم ‘ حال الفوز ان ‪Á‬ثلوهم احسشن “ثيل‪،‬‬ ‫ملك للششعب»‪.‬‬
‫لراضش ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪Ú‬‬ ‫وال‪- -‬ذه‪- -‬اب إا‪“ ¤‬ل‪- -‬يك ا أ‬
‫وان ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون ‪-‬وا م ‪-‬ع ك ‪-‬ل ال‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪ ‘ Ú‬السش‪-‬اح‪-‬ة‬ ‫وأاشش ‪- -‬ار ن‪- -‬فسس ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دث إا‪ ¤‬أاّن ال‪ŸÈ‬ان‬
‫وإالغاء قانون المتياز‪ ،‬الذي اعت‪È‬ه ›حفا‬
‫لرضس‪ ،‬وأان إاصشداره كان‬ ‫‘ حق من خدموا ا أ‬ ‫الوطنية من سشلطات و›تمع مد‪ Ê‬وفاعل‪Ú‬‬ ‫اعت‪ È‬رئيسس حزب الفجر ا÷ديد‪ ،‬الطاهر بن بعيبشس‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس بجيجل‪ ،‬أان ا‪Û‬لسس‬ ‫القادم «لبد أان يكون سشلطة تششريعية حقيقية‬
‫لغراضس وأاهداف بعيدة عن مصشلحة الف‪Ó‬ح‬ ‫أ‬ ‫‘ هذا ا‪Û‬تمع‪ ،‬من أان خدمة الصشالح العام‪،‬‬ ‫الششعبي الوطني ا‪Ÿ‬قبل «سشينعشس السشياسشة ‘ الب‪Ó‬د»‪ .‬صشّرح ذات ا‪Ÿ‬سشؤوول ا◊زبي خ‪Ó‬ل‬ ‫ومسشتقلة‪ ،‬عكسس ما كان عليه ‘ ا‪Ÿ‬اضشي»‪،‬‬
‫والف‪Ó‬حة ا÷زائرية‪.‬‬ ‫يقّدمون من خ‪Ó‬ل ال‪Î‬ششح رسشالة قوية وهي‬ ‫‪ّŒ‬مع نششطه أانه «على يق‪ Ú‬بأان ا‪Û‬لسس الششعبي الوطني ا÷ديد سشينعشس السشياسشة ‘‬ ‫م‪È‬زا ب‪- -‬أان «ا÷ب‪- -‬ه‪- -‬ة ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة‬
‫ال ‪-‬داوي ح ‪ّ-‬دد م ‪-‬ه ‪-‬ام ال ‪-‬ن ‪-‬ائب ‘ ال‪-‬تشش‪-‬ري‪-‬ع‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة ‘ إا‚اح الن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ال‪-‬تششريعية‬ ‫الب‪Ó‬د»‪ .‬وأاضشاف ‘ ذات السشياق‪ ،‬بأاّن التششكيلة ا÷ديدة التي سشيكون عليها ا‪Û‬لسس الششعبي‬ ‫تسشتششعر مؤوششرات عن صشدق نية السشلطة ‘‬
‫ومتابعة مششاكل ا‪Ÿ‬واطن والرقابة على عمل‬ ‫ا‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬قناعة منهم أان تششريعيات ‪ 12‬جوان‬ ‫الوطني ا‪Ÿ‬قبل «سشيكون لها دور هام ‘ تنششيط ا◊ياة السشياسشية ‪Ÿ‬ا لها من صش‪Ó‬حيات أاقرها‬ ‫إاجراء انتخابات تششريعية ششفافة»‪.‬‬
‫ا◊كومة وا÷هاز التنفيذي بعيدا عن الوعود‬ ‫‪fi‬ط‪- -‬ة ل‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ريسس ال ‪-‬د‪Á‬ق ‪-‬راط ‪-‬ي ‪-‬ة السش ‪-‬ي ‪-‬ادة‬ ‫الدسشتور سشواء من حيث تعديل ‪fl‬تلف القوان‪ Ú‬وإاصشدار أاخرى أاو من حيث مسشاءلة ا◊كومة‬ ‫كما دعا تواتي ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬ل‪Ó‬نتخاب بقّوة‬
‫الكاذبة‪ ،‬التي يطرحها الكث‪ Ò‬من السشياسشي‪Ú‬‬ ‫الشش‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة ‪fi‬ط ‪-‬ة ل‪È‬وز ط ‪-‬اق ‪-‬ات وإاط ‪-‬ارات‬ ‫أاو تششكيل ÷ان ‘ أاي ›ال يهم الرأاي العام عكسس ا‪Û‬لسس السشابق «الذي ‪ -‬كما قال ‪-‬‬ ‫يوم ‪ 12‬جوان القادم «على ال‪È‬امج وليسس على‬
‫وا‪Ο‬شش ‪-‬ح‪ ،Ú‬م ‪-‬وج ‪-‬ه‪-‬ا ك‪Ó-‬م‪-‬ه إا‪ ¤‬م‪-‬ن‪-‬اضش‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫ج ‪-‬دي ‪-‬دة ‪Ã‬ق ‪-‬دوره‪-‬ا أان تشش‪ّ-‬ك‪-‬ل دف‪-‬ع‪-‬ا ق‪-‬وي‪-‬ا ‘‬ ‫اقتصشر دوره على رفع األيدي فقط»‪ .‬وأاردف ‘ هذا الصشدد قائ‪« :Ó‬إانّ كل القوائم النتخابية‬ ‫األششخاصس»‪.‬‬
‫حزبه بأاّن السشتحقاقات ا‪Ù‬لية القادمة هي‬ ‫مؤوسشسشة ال‪ŸÈ‬ان التي سشتششرف على الششأان‬ ‫ا◊الية تقريبا تضشم ‪ -‬حسشبه ‪ -‬مرششح‪ Ú‬من الطبقة ا‪Ÿ‬توسشطة‪ ،‬وجاءت من صشلب الششعب‬
‫م ‪-‬ن سش ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬رز ›السس م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن م‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ام‪ ،‬و“ث ‪-‬ل الشش‪-‬عب وتسش‪-‬ت‪-‬ج‪-‬يب ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ات‪-‬ه‬ ‫بعيدا عن التعيينات وا‪Ù‬اباة»‪.‬‬ ‫‪..‬ويؤوّكد من ا÷لفة‬
‫م‪-‬ع‪-‬ا÷ة مشش‪-‬اك‪-‬ل وصش‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬نمية ا‪Ù‬لية‬ ‫و“ارسس الرقابة على ا÷هاز التنفيذي حتى‬ ‫وأاوضشح من جهة أاخرى‪« :‬إاذا حافظنا على نزاهة النتخابات القادمة‪ ،‬ف‪ Ó‬تهّمنا نسشبة‬ ‫أاّك ‪- -‬د رئ ‪- -‬يسس ح ‪- -‬زب ا÷ب ‪- -‬ه‪- -‬ة ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫وحياة الناسس من ماء وكهرباء وصشرف صشحي‪،‬‬ ‫يسش‪Î‬ج ‪-‬ع ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬وا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ‪-‬ات ت ‪-‬دري‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬ششاركة ألن النزاهة سشينبثق عنها ›لسس موثوق فيه من طرف الششعب بينما إاذا ثبت التزوير‬ ‫ا÷زائ‪- - -‬ري‪- - -‬ة‪ ،‬م‪- - -‬وسش‪- - -‬ى ت‪- - -‬وات‪- - -‬ي‪ ،‬أان ه ‪- -‬ذه‬
‫وكل ما يتعلق با‪Ù‬يط ا‪Ÿ‬عيششي للمواطن‪.‬‬ ‫ثقتهم ‘ مؤوسشسشاتهم ا‪Ÿ‬نتخبة‪.‬‬ ‫سشيبقى الوضشع على حاله ونفقد ثقة الششعب من جديد»‪.‬‬ ‫السش‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ق‪- -‬اق‪- -‬ات ج ‪-‬اءت ‘ ظ ‪-‬رف اتسش ‪-‬م بـ‬
‫بسصكرة‪ :‬عمر بن سصعيد‬ ‫تيزي وزو‪ :‬نيليأ ‪ -‬م‬ ‫«صش‪- -‬ح‪- -‬وة ل‪- -‬لشش‪- -‬عب»‪ ،‬ال‪- -‬ذي أاراد أان يسش‪Î‬ج ‪-‬ع‬
‫‪05‬‬ ‫إلعدد‬
‫‪185٦٩‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉ«©jô°ûJ‬‬ ‫إلسشبت ‪ 2٩‬ماي ‪2021‬م إلموإفق لـ ‪ 17‬ششوإل ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫حزب أ◊رية‬ ‫جبهة أ÷زأئر أ÷ديدة‪:‬‬


‫وألعدألة‪:‬‬ ‫شصرعية شصعبية للمؤؤسصسصات‬
‫بر‪Ÿ‬ان يسصتجيب‬ ‫أكد رئيسس حزب جبهة أ÷زأئر أ÷ديدة‪ ،‬جمال بن عبد ألسصلم‪ ،‬أمسس‪ ،‬بتقرت‪،‬‬
‫ن بناء مؤوسصسصات ألدولة أ÷زأئرية يتم عن طريق ألشصرعية ألشصعبية‪.‬‬ ‫أ ّ‬
‫لتطلعات ا‪Û‬تمع‬ ‫أإوضش ‪-‬ح ب ‪-‬ن ع ‪-‬ب ‪-‬د إلسش‪Ó-‬م خ‪Ó-‬ل إإشش‪-‬رإف‪-‬ه تششكيلته إلسشياسشية إلتي تضشم مثلما أإششار‬
‫’م‪ Ò‬إإل ‪-‬ي ‪-‬ه «وج ‪-‬وه ‪-‬ا ل‪-‬دي‪-‬ه‪-‬ا إل‪-‬ق‪-‬درة ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ق‪-‬د‪Ë‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪Œ‬م ‪-‬ع شش ‪-‬ع ‪-‬ب‪-‬ي ب‪-‬دإر إلشش‪-‬ب‪-‬اب «إ أ‬
‫إإع ‪- -‬ت‪ È‬رئ‪- -‬يسس ح‪- -‬زب إ◊ري‪- -‬ة وإل‪- -‬ع‪- -‬دإل‪- -‬ة‬ ‫’ضش‪- -‬اف‪- -‬ة وإ‪Ÿ‬سش‪- -‬اه ‪-‬م ‪-‬ة ‘ ب ‪-‬ن ‪-‬اء إ÷زإئ ‪-‬ر‬ ‫خ ‪-‬ال ‪-‬د’’‪ ،‬أإّن ’’إإع ‪-‬ادة ب ‪-‬ن‪-‬اء م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ات إل‪-‬دول‪-‬ة إ إ‬
‫بالنيابة‪ ،‬جمال بن زيادي‪ ،‬مسشاء إ‪ÿ‬ميسس‪،‬‬ ‫إ÷زإئرية يتم عن طريق إلششرعية إلششعبية إ÷ديدة»‪.‬‬
‫ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة إل ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ،‬أإّن تشش‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ‪ 12‬جوإن‬ ‫لصصلح‬ ‫بوأدر أيجابية ل إ‬ ‫وع‪ È‬آإلية إ’نتخابات وحدها وهو ما ششرع‬
‫إ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل “ث‪-‬ل إسش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬اق‪-‬ا مصش‪Ò‬ي‪-‬ا ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‬ ‫قال رئيسس حزب جبهة إ÷زإئر إ÷ديدة‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه ب ‪-‬ال ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل إن ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬اب رئ‪-‬يسس‬
‫›لسس شش ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي وط ‪-‬ن‪-‬ي يسش‪-‬ت‪-‬ج‪-‬يب ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ات‬ ‫إ÷مهورية وإ‪Ÿ‬طلوب‪ ،‬إليوم‪ ،‬إسشتكمال هذإ جمال عبد إلسش‪Ó‬م‪ ،‬أإن مفرزإت إلتحضش‪Ò‬‬
‫إ‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع وإخ ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ار ك ‪-‬ف ‪-‬اءإت ل‪-‬دي‪-‬ه‪-‬ا إ◊ل‪-‬ول‬ ‫‪Ó‬نتخابات إلتششريعية إ‪Ÿ‬قبلة أإعطت بوإدر‬ ‫إ‪Ÿ‬سشار من خ‪Ó‬ل إنتخاب باقي إ‪Ÿ‬ؤوسشسشات ل إ‬
‫إ‪Ÿ‬وإتية ’نششغا’ت إ‪Ÿ‬وإطن‪ Ú‬وقادرة على‬ ‫’صش‪Ó‬ح وإلتجديد خاصشة‬ ‫إلتششريعية وإ‪Û‬السس إ‪Ù‬لية إلبلدية منها إإيجابية من أإجل إ إ‬
‫رسشم معا‪ ⁄‬إلتنمية‪.‬‬ ‫’رإدة إلششعبية ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬إاب ‪-‬ع ‪-‬اد إ‪Ÿ‬ال إل ‪-‬ف ‪-‬اسش ‪-‬د ع ‪-‬ن‬ ‫وإلو’ئية من أإجل تكريسس إ إ‬
‫أإكد بن زيادي خ‪Ó‬ل ‪Œ‬مع ششعبي نششطه‬ ‫إلسش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ة وك‪-‬ذلك ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬م‪-‬ع إل‪-‬ت‪-‬وقيعات‬ ‫ع‪ È‬إلصشندوق»‪.‬‬
‫بدإر إلششباب لبلدية عسشلة‪ ،‬أإهمية إ‪Ÿ‬ششاركة‬ ‫وأإششار إ‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬من جهة أإخرى‪ ،‬إإ‪ ¤‬أإنّ إلتي قال إإنها كانت توقيعات حقيقية تب‪Ú‬‬
‫إلقوية ‘ إ’سشتحقاقات إلقادمة من خ‪Ó‬ل‬ ‫ح ‪- -‬زب ج ‪- -‬ب ‪- -‬ه ‪- -‬ة إ÷زإئ ‪- -‬ر إ÷دي ‪- -‬دة ‪Á‬لك رغبة إ‪Ÿ‬وإطن‪ Ú‬بعيدإ عن إلتزوير‪ ،‬بحيث‬
‫«إخ ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ار إأ’ج ‪-‬در وإأ’ْخ ‪َ-‬ي ‪-‬ر وإل ‪ُ-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ئ ل ‪-‬ت ‪-‬و‹‬ ‫صصوت ألشصعب‪:‬‬ ‫مشش‪- -‬روع‪- -‬ا وط‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ا ي ‪-‬ه ‪-‬دف إإ‪ ¤‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء دول ‪-‬ة رأإى أإنّ “كن ‪ 28‬حزبا فقط من إلوصشول‬

‫دعؤة ‪Ÿ‬مارسصة ا◊ق ا’نتخابي‬


‫مسشؤوولية “ثيل إلششعب ‘ إ‪Û‬لسس إلششعبي‬ ‫ج‪-‬زإئ‪-‬ري‪-‬ة ق‪-‬وي‪-‬ة وخ‪-‬دم‪-‬ة إلشش‪-‬عب إ÷زإئ‪-‬ري إإ‪ ¤‬عتبة إلتوقيعات دإخل إلوطن ومن بينها‬
‫إل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي إ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق إل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وإل‪-‬ت‪-‬غي‪Ò‬‬ ‫وب‪-‬أان‪-‬ه دخ‪-‬ل ه‪-‬ذه إ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ب‪-‬ق‪-‬وة وث‪-‬ب‪-‬ات ‪ 7‬أإحزإب خارج إلوطن يعت‪ È‬مؤوششرإ لهذإ‬
‫إ‪Ÿ‬نششود ووضشع لبنة قوية لتحقيق إ‪Ÿ‬طالب‬ ‫’صش‪Ó‬ح‪.‬‬ ‫إ إ‬ ‫وعز‪Á‬ة وسشيعمل على إإ‚احها‪.‬‬
‫إلتنموية»‪.‬‬ ‫دعا رئيسس حزب صصوت ألشصعب‪ ÚŸ ،‬عصصما‪ ،Ê‬أ‪ÿ‬ميسس من أ‪Ÿ‬سصيلة‪ ،‬أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬إأ‪¤‬‬ ‫وقال عبد إلسش‪Ó‬م عند تنششيطه ‪Œ‬معا‬ ‫وقال إإّن «إلششعب إ÷زإئري قام بحرإك‬
‫وششّدد على أإنّ «بناء إ÷زإئر لن يكون إإ’‬ ‫«‡ارسصة حقهم ألنتخابي وتغي‪ Ò‬ألذهنيات وألسصلوكيات ألسصلبية ألسصابقة»‪.‬‬ ‫مبارك أإصشيل أإظهر من خ‪Ó‬له ح ّسشا وطنيا شش ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا ◊زب‪-‬ه ب‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ة سش‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا م‪-‬زي وسش‪-‬ط‬
‫بسشوإعد أإبنائها وزرع إلثقة دإخل إ‪Û‬تمع‬ ‫وأإششار ذإت إ‪Ÿ‬سشؤوول إ◊زبي خ‪Ó‬ل تدخله‬ ‫أإك ‪-‬د إ‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول إ◊زب ‪-‬ي‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل ت ‪-‬نشش ‪-‬ي ‪-‬ط‪-‬ه‬ ‫’غوإط‪ ،‬إإّن إ÷زإئر “ر بظرف‬ ‫عاليا قبل أإن يدخل على هذإ إ◊رإك أإناسس مدينة إ أ‬
‫وإإ‪Á‬ان إ÷م ‪-‬ي ‪-‬ع ب ‪-‬أاّن ق ‪-‬وة إل ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪ Ò‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ن ‘‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع شش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ب‪-‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ة إل‪-‬رئيسشية للمطالعة ‘ هذإ إلتجمع إ’نتخابي إلذي جرى بحضشور‬ ‫ظ ‪-‬اه ‪-‬ره ‪-‬م ت‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ي إ‪Ÿ‬ط‪-‬الب إلشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ول‪-‬ك‪-‬ن خ‪- -‬اصس ب‪- -‬ع‪- -‬د إ◊رإك إلشش‪- -‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي وإن ‪-‬قسش ‪-‬ام‬
‫إإن‪- -‬دم ‪-‬اج إلشش ‪-‬عب ‘ إ◊ي ‪-‬اة إلسش ‪-‬ي ‪-‬اسش ‪-‬ي ‪-‬ة ع‪È‬‬ ‫إل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة إ◊ضش‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬أان إلشش‪-‬عب م‪-‬ن‪-‬اضش‪-‬ل‪-‬ي وم‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ري تشش‪-‬ك‪-‬ي‪-‬لته إلسشياسشية‪ ،‬أإّن‬ ‫سشلوكهم وأإفعالهم وموإقفهم كانت تهدف للششارع ب‪ Ú‬مؤويد ل‪Ó‬نتخابات وب‪ Ú‬معارضس‬
‫إ‪Ÿ‬ششاركة إلفعالة ‘ إلتصشويت من أإجل بلوغ‬ ‫‪Ó‬ق ‪-‬ب ‪-‬ال ع ‪-‬ل‪-‬ى صش‪-‬ن‪-‬ادي‪-‬ق «إلقيادة إلوطنية ◊زب صشوت إلششعب وضشعت‬ ‫إ÷زإئ ‪-‬ري «م ‪-‬دع ‪-‬و ل ‪ -‬إ‬ ‫’ششرإك إ÷ميع‬ ‫إإ‪ ¤‬ضش‪- -‬رب إل‪- -‬وح‪- -‬دة إل‪- -‬وط‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة وت ‪-‬ف ‪-‬ك ‪-‬يك لها مؤوكدإ أإنه جاء إلوقت إ‬
‫›لسس شش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي وط‪-‬ن‪-‬ي سش‪-‬ي‪-‬د ول‪-‬دي‪-‬ه م‪-‬ق‪ّ-‬وم‪-‬ات‬ ‫إ’ق‪Î‬إع ‘ إ’سشتحقاق إ‪Ÿ‬قبل بدل إلعزوف م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ار إل ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬اءة ‪fi‬ورإ أإسش‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ا ‘ إخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار‬ ‫إ‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع إ÷زإئ ‪-‬ري و–ط ‪-‬ي ‪-‬م م ‪-‬ؤوسشسش‪-‬ات ‘ بناء إ÷زإئر إ÷ديدة عن طريق إعتماد‬
‫‪Œ‬سشيد إإ’صش‪Ó‬ح إلسشياسشي وإلقانو‪ ‘ Ê‬كافة‬ ‫م‪Î‬شش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ه ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن –قيق أإهدإف‬ ‫إلذي كان سشائدإ ‘ إ‪Ÿ‬اضشي» ‪.‬‬ ‫إ‪ÿ‬ط‪- -‬اب إلسش ‪-‬ي ‪-‬اسش ‪-‬ي إلسش ‪-‬وّي إل ‪-‬ذي ي ‪-‬دع ‪-‬و‬ ‫إلدولة»‪.‬‬
‫إ‪Û‬ا’ت و–قيق إلتنمية إ◊قيقية للمجتمع‬ ‫وإع ‪- -‬ت‪ È‬عصش‪- -‬م‪- -‬ا‪ Ê‬إل‪- -‬ع‪- -‬زوف « ي‪- -‬ؤودي إإ‪ ¤‬وتطلعات إ‪Ÿ‬وإطن‪.»Ú‬‬ ‫’خرين‪.‬‬ ‫وأإضش ‪- -‬اف أإن ‪- -‬ه ’’ي ‪- -‬جب ع‪- -‬ل‪- -‬ى إلسش‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ة للجمع وتقبّل إ آ‬
‫وترسشيخ ركائز إلدولة إلقوية»‪.‬‬ ‫ويرى ‘ ذإت إلششأان أإّن «وصشول إلكفاءإت‬ ‫تعطيل إلتغي‪ Ò‬إ‪Ÿ‬نششود إلذي نادى به إ◊رإك‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا أإضش ‪-‬اف أإن ‪-‬ه ي ‪-‬جب ع‪-‬ل‪-‬ى إ‪Ÿ‬وإط‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫وإل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ Ú‬إلشش ‪-‬رف ‪-‬اء أإن ي ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬وإ رسش ‪-‬ال‪-‬ة‬
‫وأإششار إ‪Ÿ‬تحدث إإ‪ ¤‬أإنه «يجب أإن يضشع‬ ‫إلشش ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي إ‪Ÿ‬ب ‪-‬ارك وع‪È‬ت ع ‪-‬ن ‪-‬ه إ‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ة إإ‪ ¤‬إل‪ŸÈ‬ان إ÷ديد يعني تأاسشيسس ›لسس‬ ‫’ن‬‫إلششعب إ÷زإئري إلتي نادى بها ‘ إ◊رإك حسشن إختيار مرششحيهم بعناية ششديدة أ‬
‫إلناخب ثقته ‘ م‪Î‬ششح‪ Ú‬من ذوي إلصشدق‬ ‫شش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي وط‪-‬ن‪-‬ي ق‪-‬وي وح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة ق‪-‬وي‪-‬ة ‪Á‬ارسشان‬ ‫إلوطنية ‘ ‪fl‬تلف إ‪Ÿ‬ناسشبات»‪.‬‬ ‫’صش ‪-‬ي ‪-‬ل وت ‪-‬رج ‪-‬م ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا إإ‪ ¤‬ب‪-‬رإم‪-‬ج إلتمثيل إل‪ŸÈ‬ا‪ - Ê‬حسشبه‪-‬أإولوية من خ‪Ó‬ل‬ ‫إ‪Ÿ‬ب ‪-‬ارك إ أ‬
‫وإلكفاءة و‘ من هو قادر على رسشم سشياسشة‬ ‫وب‪- -‬ع‪- -‬د أإن ذك‪- -‬ر ب‪- -‬أان إ◊ك‪- -‬وم‪- -‬ة إ‪Ÿ‬ق‪- -‬ب‪- -‬ل ‪-‬ة عملهما ‘ كنف إلد‪Á‬قرإطية من أإجل تسشي‪Ò‬‬ ‫ومشش‪- -‬اري ‪-‬ع وإإ‚ازإت ‘ ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع إ‪Û‬ا’ت سشن قوإن‪ Ú‬وتششريعيات تنظم حياتهم وقد‬
‫جديدة دإخل إ‪Û‬لسس إلششعبي إلوطني مبنية‬ ‫«سش‪-‬ت‪-‬تشش‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن إأ’غ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ف‪-‬وز ‪Ã‬قاعد إلدولة بطريقة مثلى»‪.‬‬ ‫وإل ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات وأإن يشش‪-‬م‪-‬ل ذلك ك‪-‬اف‪-‬ة إل‪-‬ق‪-‬رى تسشاهم ‘ إإحدإث إلتغي‪ Ò‬إ‪Ÿ‬نششود مؤوكدإ‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ت‪- -‬ك ‪-‬ريسس إ÷ودة ‘ إأ’دإء إلسش ‪-‬ي ‪-‬اسش ‪-‬ي‬ ‫وأإكد عصشما‪ Ê‬أإّن حزبه «وضشع ‪ 15‬إلتزإما‬ ‫إ‪Û‬لسس إلشش ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي إل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي وف‪-‬ق م‪-‬ق‪-‬تضش‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫أإّن ل ‪- -‬عب دور إ‪Ÿ‬ت ‪- -‬ف ‪- -‬رج ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى إ‪Ÿ‬شش ‪- -‬ه ‪- -‬د‬ ‫وإ‪Ÿ‬دن وإلو’يات دون إسشتثناء»‪.‬‬
‫وإلتششريعي وإإ’صشغاء لهموم إ‪Ÿ‬وإطن وخدمة‬ ‫دسشتور ‪ ،»2020‬دعا إلسشيد عصشما‪ Ê‬إلناخب‪ Ú‬يسش ‪-‬ع‪-‬ى ل‪-‬ت‪-‬جسش‪-‬ي‪-‬ده‪-‬ا وم‪-‬ن إأب‪-‬رزه‪-‬ا إسش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دإث‬ ‫ودعا بن عبد إلسش‪Ó‬م ‘ ختام تدخله إإ‪ ¤‬إ’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي ق ‪-‬د ‪Á‬ك ‪-‬ن أإط‪-‬رإف أإخ‪-‬رى م‪-‬ن‬
‫إلشش ‪-‬أان إل ‪-‬ع ‪-‬ام ب ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬دإ ع‪-‬ن إ‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح إلضش‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫وإلناخبات إإ‪« ¤‬إختيار إأ’حسشن وإأ’جدر من أإقطاب إقتصشادية تتماششى مع خصشوصشيات كل‬ ‫إلذهاب بقوة إإ‪ ¤‬صشناديق إ’ق‪Î‬إع‪ ،‬يوم ‪ 12‬إل‪- -‬وصش‪- -‬ول إإ‪ ¤‬إل‪- -‬غ ‪-‬رف ‪-‬ة إلسش ‪-‬ف ‪-‬ل ‪-‬ى ل ‪-‬ل‪ŸÈ‬ان‬
‫وإ‪Ÿ‬مارسشات إلسشابقة إلتي أإوقعت إلب‪Ó‬د ‘‬ ‫إ‪Ÿ‬رششح‪ Ú‬لنقل إنششغا’ت إ‪Ÿ‬وإطن‪ Ú‬وإلسشهر منطقة من إلوطن بعيدإ عن إلتسشي‪ Ò‬إ‪Ÿ‬ركزي‬ ‫ج‪- -‬وإن إل‪- -‬ق ‪-‬ادم‪ ،‬وإل ‪-‬تصش ‪-‬ويت ع ‪-‬ل ‪-‬ى ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة وبالتا‹ ‪Œ‬سشيد أإفكار خاطئة‪.‬‬
‫إأ’زمات»‪.‬‬ ‫إلذي ’ يرإعي هذه إ‪ÿ‬صشوصشيات»‪.‬‬ ‫على إلتكفل بها دو‪‰‬ا ‡اطلة و’ مزإيدة»‪.‬‬
‫وذك‪- -‬ر ب‪- -‬أان إل‪È‬ن‪- -‬ام ‪-‬ج إ’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي ◊زب‬
‫إ◊رية وإلعدإلة «طموح يسشتجيب لتطلعات‬
‫وأإضش ‪-‬اف أإّن مشش ‪-‬روع ‪-‬ه إ’ن ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي «ي‪-‬ق‪-‬دم‬ ‫وب ‪-‬خصش ‪-‬وصس ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة م‪-‬رشش‪-‬ح‪-‬ي ح‪-‬زب‪-‬ه‪ ،‬أإك‪-‬د‬ ‫ألتجمع ألوطني ألد‪Á‬قرأطي‪:‬‬
‫عصش‪-‬م‪-‬ا‪ Ê‬أإن‪-‬ه‪-‬م إخ‪-‬ت‪Ò‬وإ ع‪-‬ل‪-‬ى «أإسش‪-‬اسس م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ار ح ‪-‬ل ‪-‬و’ ن ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة وم ‪-‬وضش‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ة ›ا’ت‬
‫إ‪Û‬تمع ‘ –قيق تنمية ششاملة ’ سشيما ‘‬
‫›ال دع‪- -‬م وإإن‪- -‬ع‪- -‬اشس إ’ق‪- -‬تصش‪- -‬اد إل‪- -‬وط‪- -‬ن ‪-‬ي‬
‫إلكفاءة وإلنزإهة ونظافة إليد»‪ ،‬مؤوكدإ أإنهم إ◊ياة إلتي تهم إلعباد وإلب‪Ó‬د»‪.‬‬
‫ودعا با‪Ÿ‬ناسشبة إإ‪« ¤‬مسشاهمة إ÷ميع ‘‬ ‫سش ‪- -‬ي ‪- -‬ن ‪- -‬ق ‪- -‬ل ‪- -‬ون «إنشش ‪- -‬غ ‪- -‬ا’ت إ‪Ÿ‬وإط ‪- -‬ن‪ Ú‬إإ‪¤‬‬
‫عصصرنة ا‪Ÿ‬درسصة وترقية التعليم العا‹‬
‫باإ’عتماد على تخطيط إإسش‪Î‬إتيجي و–سش‪Ú‬‬ ‫إ‪Ÿ‬سشؤوول‪ Ú‬إ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬على إ‪Ÿ‬سشتوى إ‪Ÿ‬ركزي»‪ .‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬إل‪-‬ذه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات وإل‪-‬قضش‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى إ‪Ÿ‬مارسشات‬
‫إ‪Ÿ‬ردودية وتششجيع إإ’سشتثمار إ‪Ÿ‬نتج»‪.‬‬ ‫لم‪ Ú‬ألعام ◊زب ألتجمع ألوطني ألد‪Á‬قرأطي‪ ،‬ألطيب زيتو‪ ،Ê‬أ‪ÿ‬ميسس‬ ‫أكد أ أ‬
‫ون‪ّ- -‬ب‪- -‬ه عصش‪- -‬م‪- -‬ا‪ ،Ê‬م‪- -‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة أإخ ‪-‬رى‪ ،‬م ‪-‬ن إلسشابقة مثل إ‪Ù‬سشوبية وإإ’قصشاء»‪ ،‬معت‪È‬إ‬ ‫ب ‪-‬أادرأر‪ ،‬أّن أ◊زب ‪Á‬ت ‪-‬لك ب ‪-‬رن ‪-‬ا›ا ل‪-‬عصص‪-‬رن‪-‬ة أ‪Ÿ‬درسص‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة وت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ط‪-‬اع‬
‫وإختتم جمال بن زيادي ‪Œ‬معه بالتأاكيد‬ ‫«إسش‪-‬ت‪-‬م‪-‬رإر سش‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ي‪-‬ات ب‪-‬ي‪-‬ع إل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م وبيع إلنفسس أإنّ ذلك «يتحقق ع‪ È‬إختيار صشحيح ‪Ÿ‬مثلي‬
‫على أإهمية إلتفاف إ÷ميع حول مؤوسشسشات‬ ‫ألتعليم ألعا‹‪.‬‬
‫بأابخسس إأ’ثمان» وهي إلظاهرة إلتي أإكد على إلششعب ‘ ‪fl‬تلف إ‪Û‬السس إ‪Ÿ‬نتخبة بدإية‬
‫إلدولة وإلدفاع عن رموزها وثوإبتها ليدعو ‘‬ ‫«ضش‪-‬رورة زوإل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ج‪-‬زإئ‪-‬ر ج‪-‬دي‪-‬دة ت‪-‬رتكز بال‪ŸÈ‬ان إ‪Ÿ‬قبل»‪.‬‬ ‫إلصش‪- -‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل تشش ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ع إ’ن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال‬ ‫خ‪Ó‬ل إإششرإفه على تنششيط ‪ّŒ‬مع ششعبي‬
‫إأ’خ‪ Ò‬ن ‪-‬اخ‪-‬ب‪-‬ي و’ي‪-‬ة إل‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة إإ‪ ¤‬إ‪Ÿ‬شش‪-‬ارك‪-‬ة‬ ‫وأإبرز رئيسس حزب صشوت إلششعب ‘ ختام‬ ‫على تششجيع إ’سشتثمار وتوسشيع إلششرإكة ما‬ ‫إلطاقوي يضشيف زيتو‪ Ê‬مشش‪Ò‬إ إإ‪ ¤‬ضشرورة‬ ‫◊زبه بدإر إلثقافة لو’ية أإدرإر ‘ إإطار‬
‫إل ‪-‬ق ‪-‬وي ‪-‬ة ‘ تشش ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ات ‪ 12‬ج ‪-‬وإن إ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫ب‪fl Ú‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف إل‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع ‪-‬ات ب ‪-‬ل وب‪ Ú‬إ÷يشس ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ‪-‬ه «أإه ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة إ’ل‪-‬ت‪-‬زإم ب‪-‬أاخ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة إ‪ÿ‬ط‪-‬اب‬ ‫إن ‪-‬ع ‪-‬ك‪-‬اسس إل‪-‬نشش‪-‬اط إلصش‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى إل‪-‬وضش‪-‬ع‬ ‫حملة تششريعيات ‪ 12‬جوإن إ‪Ÿ‬قبل أإوضشح‬
‫وإختيار إلقائمة رقم ‪ 28‬إلتي تضشم م‪Î‬ششحي‬ ‫إل ‪- -‬وط ‪- -‬ن ‪- -‬ي إلشش ‪- -‬ع ‪- -‬ب ‪- -‬ي وب ‪- -‬عضس إ‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪- -‬ات إلسش ‪-‬ي ‪-‬اسش ‪-‬ي إل ‪-‬ذي ي ‪-‬جب أإن ي ‪-‬ك ‪-‬ون ن ‪-‬اب ‪-‬ع‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫’ول‪-‬وي‪-‬ة‬‫إ’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ت‪-‬ك‪-‬ريسس إ أ‬ ‫زي‪-‬ت‪-‬و‪ Ê‬أإّن ت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬ذي‪-‬ن إل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪ Ú‬ي‪-‬رتكز‬
‫تششكيلته إلسشياسشية‪.‬‬ ‫إلوطنية إ◊قيقية»‪.‬‬ ‫إ’قتصشادية إلعمومية»‪ ،‬حسشب قوله‪.‬‬ ‫’بناء إ‪Ÿ‬نطقة ‘ إلتوظيف با‪Ÿ‬ؤوسشسشات‬ ‫أ‬ ‫على تعميم إسشتغ‪Ó‬ل إلتكنولوجيات إ◊ديثة‬
‫حزب ألوسصيط ألسصياسصي‪:‬‬ ‫وقال رئيسس حزب صشوت إلششعب ‘ ختام‬
‫خطابه إلسشياسشي‪ ’« :‬أإحد يحتكر إلوطنية و’‬
‫إ’قتصشادية‪.‬‬ ‫‘ إلتعليم ‘ إإطار إلعدإلة إ’جتماعية مع‬
‫’رن ‪- -‬دي‬ ‫وأإوضش‪- - -‬ح زي ‪- -‬ت ‪- -‬و‪ Ê‬أإّن «ح ‪- -‬زب إ أ‬ ‫م‪-‬رإع‪-‬اة خصش‪-‬وصش‪-‬ي‪-‬ة إ‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ‘ إ‪Ÿ‬وإع‪-‬ي‪-‬د‬
‫ا‪Ÿ‬شصاركة مسصؤؤولية ا÷ميع‬ ‫ي حكم ‘ إلب‪Ó‬د يجب أإن ينبثق‬ ‫إإ’سش‪Ó‬م وأإّن أإ ّ‬
‫عن إلششرعية إلششعبية دون غ‪Ò‬ها»‪.‬‬
‫إ÷ديد هو ‘ طور إإعادة بناء نفسشه بعد أإن‬
‫تعرضس لضشربات ‘ مسشاره إلنضشا‹ مؤوكدإ‬
‫إل‪Î‬بوية‪.‬‬
‫ك ‪- -‬م ‪- -‬ا يسش ‪- -‬ع ‪- -‬ى إ◊زب إإ‪ ¤‬إإع‪- -‬ادة ب‪- -‬عث‬
‫أإك ‪-‬د رئ ‪-‬يسس ح ‪-‬زب إل ‪-‬وسش ‪-‬ي‪-‬ط إلسش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي‪ ،‬أإح‪-‬م‪-‬د ل‪-‬ع‪-‬روسش‪-‬ي روي‪-‬ب‪-‬ات‪ ،‬إ‪ÿ‬م‪-‬يسس م‪-‬ن ب‪ Ò‬غ‪-‬ب‪-‬ال‪-‬و‬ ‫ألكفاءة هي أ‪Ÿ‬عيار‬ ‫إعتزإز إ‪Ÿ‬ناضشل‪ Ú‬بانتمائهم للحزب ‪ÿ‬دمة‬ ‫’قطاب إ÷امعية وإ‪Ÿ‬دإرسس إ‪Ÿ‬تخصشصشة‬ ‫إ أ‬
‫(إلبويرة)‪ ،‬أإن إ‪Ÿ‬ششاركة ‘ تششريعيات ‪ 12‬جوإن إ‪Ÿ‬قبل «مسشؤوولية إ÷ميع»‪.‬‬ ‫أإك ‪- -‬د رئ ‪- -‬يسس ح‪- -‬زب صش‪- -‬وت إلشش‪- -‬عب‪ÚŸ ،‬‬ ‫إلوطن وتعزيز إلثقة ‘ مؤوسشسشات إلدولة»‪.‬‬ ‫م ‪-‬ن أإج ‪-‬ل –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ن ‪-‬وع ‪-‬ي وت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز‬
‫أإبرز ذإت إ‪Ÿ‬سشؤوول إ◊زبي خ‪Ó‬ل تنششيطه لتجمع إنتخابي «أإهمية إ‪Ÿ‬ششاركة ‘ إ’ق‪Î‬إع‬ ‫عصش ‪-‬م ‪-‬ا‪ ،Ê‬إ‪ÿ‬م ‪-‬يسس ب ‪-‬اأ’غ ‪-‬وإط‪ ،‬أإن إخ ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ار‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا أإب ‪-‬دى إ◊زب م ‪-‬وق‪-‬ف‪-‬ه م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫إل‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬انسس وإل‪- -‬ت ‪-‬ع ‪-‬ارف ب‪ Ú‬أإب ‪-‬ن ‪-‬اء إل ‪-‬وط ‪-‬ن‬
‫إ‪Ÿ‬قبل إلتي يجب أإن يسشاهم فيها إ÷ميع»‪،‬أ’ن إأ’مر كما قال «يتعلق بوإجب ‪Œ‬اه إأ’مة‬ ‫إل ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬اءإت ‘ تشش‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ‪ 12‬ج‪-‬وإن إل‪-‬ق‪-‬ادم‬ ‫’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬ ‫إل ‪-‬قضش ‪-‬اي ‪-‬ا إل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وإ إ‬ ‫إلوإحد‪.‬‬
‫وإلب‪Ó‬د»‪.‬‬ ‫يضشمن «مؤوسشسشة تششريعية قوية»‪.‬‬ ‫إل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬دي‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ج‪Ò‬إت إل‪-‬ن‪-‬ووي‪-‬ة إل‪-‬ف‪-‬رنسش‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫’م‪Ú‬‬ ‫أإما ‘ قطاع إلنقل‪ ،‬فقد أإششار إ أ‬
‫كما دعا إ‪Ÿ‬وإطن‪ Ú‬إإ‪« ¤‬إلتسشلح بالتفاؤول وإ‪Ÿ‬سشؤوولية من أإجل إإ‚اح هذه إ‪Ÿ‬رحلة إ’نتخابية‬ ‫وأإوضش ‪-‬ح عصش ‪-‬م ‪-‬ا‪ Ê‬ل ‪-‬دى ت ‪-‬نشش ‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ه ‪Œ‬م‪-‬ع‪-‬ا‬ ‫ب ‪-‬رق ‪-‬ان م ‪-‬ث ‪ّ-‬م ‪-‬ن ‪-‬ا م ‪-‬وق ‪-‬ف إل‪-‬دول‪-‬ة إل‪-‬ث‪-‬ابت ‘‬ ‫إلعام للتجمع إلوطني إلد‪Á‬قرإطي إإ‪ ¤‬أإن‬
‫لصشالح إ÷زإئر»‪ ،‬منتقدإ با‪Ÿ‬ناسشبة «إ÷هات إلتي تريد زرع إلششكوك وإإ’حباط ‘ صشفوف‬ ‫ششعبيا بقاعة إلششهيد ‪fi‬مد ششريط ‪Ã‬دينة‬
‫إ‪Û‬تمع»‪.‬‬ ‫معا÷ة هذإ إ‪Ÿ‬لف إ‪Ÿ‬رتكز على إع‪Î‬إف‬ ‫تشش‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه إلسش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة سش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ع‪-‬زيز‬
‫آإفلو‪ ،‬أإن «إختيار إلكفاءإت ‘ تششريعيات ‪12‬‬ ‫إ‪Ÿ‬سشتعمر بجر‪Á‬ته وإعتذإره عنها‪.‬‬ ‫وت ‪-‬دع ‪-‬ي ‪-‬م إل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل إ÷وي ل ‪-‬ل ‪-‬مسش‪-‬اف‪-‬ري‪-‬ن م‪-‬ن‬
‫وأإكد أإنّ «إ‪Ÿ‬ششاكل لن –ّل أإبدإ بال‪Ó‬مبا’ة وإ‪Ÿ‬قاطعة وإليأاسس»‪ ،‬وأإنه «من إلضشروري أإن نكون‬ ‫ج ‪-‬وإن إل ‪-‬ق ‪-‬ادم م‪-‬ن شش‪-‬أان‪-‬ه أإن يضش‪-‬م‪-‬ن م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ة‬
‫وإعي‪ Ú‬ومسشؤوول‪ Ú‬إإزإء مسشتقبل ب‪Ó‬دنا»‪.‬‬ ‫كما جّدد زيتو‪ Ê‬موقف إ◊زب إلثابت ‘‬ ‫إ÷نوب نحو إلششمال إإ‪ ¤‬جانب تدعيم نقل‬
‫تششريعية قوية»‪ ،‬مضشيفا أإن «إلكرة ‘ مرمى‬ ‫’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬ع‪-‬ادل‪-‬ة م‪-‬ن‬‫مسش ‪-‬ان ‪-‬دة إل ‪-‬قضش‪-‬اي‪-‬ا إ إ‬ ‫إل ‪-‬بضش‪-‬ائ‪-‬ع م‪-‬ن أإج‪-‬ل ت‪-‬ك‪-‬ريسس ت‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ؤو إل‪-‬ق‪-‬درة‬
‫وإخ ‪-‬ت ‪-‬ت‪-‬م أإح‪-‬م‪-‬د ل‪-‬ع‪-‬روسش‪-‬ي روي‪-‬ب‪-‬ات خ‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ه إ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي ب‪-‬حّث إ‪Ÿ‬وإط‪-‬ن‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى إ‪Ÿ‬شش‪-‬ارك‪-‬ة ‘‬ ‫إلشش‪- -‬عب إ÷زإئ‪- -‬ري إإذإ ك ‪-‬ان ي ‪-‬ب ‪-‬حث ع ‪-‬ن غ ‪-‬د‬
‫إ’نتخاب وحماية إلصشناديق وأإصشوإتهم‪ ،‬وإنتخاب ‡ثل‪ Ú‬حقيقي‪ Ú‬قادرين على إإ’صشغاء لهم‬ ‫خ‪Ó-‬ل مسش‪-‬ان‪-‬دة إل‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬ف‪-‬لسش‪-‬طينية وحق‬ ‫إلششرإئية ب‪ Ú‬أإفرإد إلششعب‪.‬‬
‫أإفضشل»‪.‬‬
‫وإلتكفل ‪Ã‬طالبهم‪.‬‬ ‫إلششعب إلصشحرإوي ‘ تقرير مصش‪Ò‬ه‪.‬‬ ‫وأإضشاف إ‪Ÿ‬سشؤوول إ◊زبي أإّن و’ية أإدرإر‬
‫إلتي تعد رإئدة ‘ ›ال إإنتاج ‪fl‬تلف أإنوإع‬
‫جبهة أ◊كم ألرأشصد‪:‬‬ ‫إ◊ب ‪-‬وب ح ‪-‬يث ي ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل إ◊زب ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة‬

‫ترسصيخ مصصداقي ـ ـة ا‪ Û‬ـ ـ ـ ـالسس ا‪Ÿ‬نتخبـ ـ ـ ـ ـة‬


‫إل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع وت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز إ‪Ÿ‬ك‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ا÷ة إل‪-‬عوإئق‬
‫إلتي يوإجهها إلقطاع ‪Ã‬ا ‪Á‬كنه من تبّوأإ‬
‫م‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ه إل‪Ó-‬ئ‪-‬ق‪-‬ة ح‪-‬ت‪-‬ى يسش‪-‬اه‪-‬م ‘ ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يصس‬
‫إل ‪-‬ب ‪Ó-‬د وي ‪-‬ت ‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع إإل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا وإلشش‪-‬عب إ÷زإئ‪-‬ري‬ ‫’خ‪Ó‬قي»‪.‬‬ ‫وإ أ‬ ‫للجزإئري‪ Ú‬لتحقيق ركائز إ◊كم إلرإششد‬ ‫لم‪ Ú‬أل‪- -‬ع ‪-‬ام ÷ب ‪-‬ه ‪-‬ة أ◊ك ‪-‬م‬ ‫أع‪- -‬ت‪ È‬أ أ‬ ‫فاتورة إسشت‪Ò‬إد هذه إ‪Ÿ‬ادة إلغذإئية‪.‬‬
‫ويعتمد على رؤوية وإضشحة ووإقعية قوإمها‬ ‫’م‪ Ú‬إلعام ÷بهة إ◊كم إلرإششد‬ ‫ولفت إ أ‬ ‫وصش ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة إل ‪-‬ق ‪-‬رإر إ‪Ÿ‬وؤسشسش ‪-‬ات ‪-‬ي ل ‪-‬ل‪-‬دول‪-‬ة‬ ‫أل‪- -‬رأشص‪- -‬د‪ ،‬ع‪- -‬يسص‪- -‬ى ب‪- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬ادي‪ ،‬أ‪ÿ‬م ‪-‬يسس‬ ‫وسش‪Ò‬إف‪-‬ع م‪-‬رشش‪-‬ح‪-‬و إ◊زب ل‪-‬ل‪-‬تشش‪-‬ري‪-‬عيات‬
‫تكريسس مبادئ إ◊كم إلرإششد إلقائم على‬ ‫إإ‪« ¤‬أإّن مسش‪-‬ار إل‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬وإل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬دي‪-‬د إ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ج‬ ‫وت‪- -‬ك‪- -‬ريسس ق‪- -‬ي‪- -‬م إلشش‪- -‬ف ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة وإل ‪-‬رق ‪-‬اب ‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬أن أل‪-‬تشص‪-‬ري‪-‬عيات أ‪Ÿ‬قبلة تعد‬ ‫إ‪Ÿ‬قبلة من أإجل ترقية إلتجارة إ‪ÿ‬ارجية‬
‫إلثقة وإ‪Ÿ‬صشدإقية ‘ إإدإرة ششؤوون إلدولة‬ ‫بب‪Ó‬دنا جعل فئة كب‪Ò‬ة من إلششباب تقتنع‬ ‫وإ‪Ÿ‬سش ‪-‬اءل ‪-‬ة و–ق ‪-‬ي ‪-‬ق إل ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ إأدإء‬ ‫لخ ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ار أل‪-‬د‪Á‬ق‪-‬رأط‪-‬ي أ◊ر‬ ‫ضص ‪-‬م ‪-‬ان ‪-‬ا ل ‪ -‬إ‬ ‫ن ‪-‬ح‪-‬و إل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دإن إ’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ت‪-‬ث‪-‬م‪Ú‬‬
‫و‪fi‬ارب‪-‬ة ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أإشش‪-‬ك‪-‬ال إل‪-‬فسش‪-‬اد إلسش‪-‬ي‪-‬اسشي‬ ‫’نخرإط ‘ إ‪Ÿ‬مارسشة إلسشياسشية‬ ‫بضشرورة إ إ‬ ‫إ‪Ÿ‬وؤسشسشات إ‪Ÿ‬نتخبة «‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬ي ألشص ‪-‬عب وت ‪-‬رسص ‪-‬ي ‪-‬خ ‪-‬ا ‪Ÿ‬صص ‪-‬دأق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫’سش‪Ó‬ف ‘ تعبيد‬ ‫إلع‪Ó‬قات إلتي أإقامها إ أ‬
‫’دإري‪.‬‬ ‫وإ‪Ÿ‬ا‹ وإ إ‬ ‫’سشتحقاق ‘ مسشعى‬ ‫وخوضس غمار هذإ إ إ‬ ‫وذك ‪- -‬ر ن ‪- -‬فسس إ‪Ÿ‬ت ‪- -‬ح‪- -‬دث « أإن إ÷زإئ‪- -‬ر‬ ‫أ‪Û‬السس أ‪Ÿ‬نتخبة‪.‬‬ ‫طريق إ÷زإئر نحو عمقها إ’فريقي‪ ،‬من‬
‫وآإمال –دوهم لتحصش‪ Ú‬مؤوسشسشات إلدولة‬ ‫تتوجه نحو مرحلة سشياسشية جديدة ركيزتها‬ ‫إأك ‪-‬د ب ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬ادي ‘ ‪Œ‬م‪-‬ع شش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ه‬ ‫خ ‪Ó-‬ل رح ‪Ó-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م إل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وإل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة ‘‬
‫و‘ خ‪-‬ت‪-‬ام ت‪-‬دخ‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬دع‪-‬ا ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ادي ن‪-‬اخ‪-‬ب‪-‬ي‬
‫’سشاليب جديدة‬ ‫وتبني إ÷زإئر وإإعتمادها أ‬ ‫ت ‪-‬رسش ‪-‬ي ‪-‬خ إ‪Ÿ‬زي ‪-‬د م ‪-‬ن إل ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬م وإ‪Ÿ‬م‪-‬ارسش‪-‬ات‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ة سش‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا إ’أم‪-‬ل ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دية مششرية ‘‬ ‫إ◊قب إ‪Ÿ‬اضش‪- - -‬ي‪- - -‬ة خ ‪- -‬اصش ‪- -‬ة وأإن إل ‪- -‬دول ‪- -‬ة‬
‫و’ي‪-‬ة إل‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة إإ‪ ¤‬إإخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار م‪-‬رشش‪-‬ح‪-‬ي حزبه‬ ‫للحكم تعتمد على تكريسس إلششرعية وبناء‬ ‫إل ‪-‬د‪Á‬وق ‪-‬رإط ‪-‬ي ‪-‬ة وإإسش‪Î‬ج ‪-‬اع ح ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة إل ‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫إ إ ط ا ر إ ◊ م ل ة إ ’ إ ن ت خ ا ب ي ة ل ل ت ش ش ر ي ع ي ا ت « إ أ نّ‬ ‫إ÷زإئرية تعمل على إإ‚از عدة منششآات‬
‫وت ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬د ب ‪-‬أان‪-‬ه‪-‬م «سش‪-‬ي‪-‬دإف‪-‬ع‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى مصش‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫طبقة سشياسشية ‘ مسشتوى تطلعات إ‪Û‬تمع‬ ‫’دإرة وإل ‪-‬ن‪-‬اخب‬ ‫إ‪Ÿ‬ف ‪-‬ق ‪-‬ودة ب‪ Ú‬إ‪Ÿ‬وإط ‪-‬ن وإ إ‬ ‫مششاركة إ‪Ÿ‬وإطن‪ ‘ Ú‬إإختيار ‡ثليهم‬ ‫قاعدية ‘ إإطار ربط إ÷زإئر إقتصشاديا‬
‫إ‪Ÿ‬وإطن‪ Ú‬إإقتصشاديا وإإجتماعيا ويكرسشون‬ ‫إ÷زإئري»‪.‬‬ ‫وإ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب وإل ‪-‬ت ‪-‬ي تسش ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬زم –م‪-‬ل إ÷م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫من ذوي إلكفاءة لتمثيلهم على مسشتوى‬ ‫‪Ã‬حيطها إ’فريقي مثلما أإضشاف إ‪Ÿ‬تحدث‬
‫ج ‪-‬ه ‪-‬ده ‪-‬م ‘ خ ‪-‬دم ‪-‬ة إل ‪-‬وط ‪-‬ن وإل ‪-‬دف‪-‬اع ع‪-‬ن‬ ‫وع‪ّ- -‬رج ع‪- -‬ل ‪-‬ى ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪fi‬اور إل‪È‬ن ‪-‬ام ‪-‬ج‬ ‫‪Ÿ‬سشؤووليته ‘ إإحدإث إلتغي‪ ‘ Ò‬إلذهنيات‬ ‫إ‪Ÿ‬وؤسشسشة إلتششريعية إ‪Ÿ‬قبلة هو دعامة‬ ‫ذإته‪.‬‬
‫مقوماته وذلك ‘ حال فوزهم ‪Ã‬قاعد ‘‬ ‫’نتخابي لتششكيلته وإلذي يق‪Î‬ح ‪ -‬حسشبه ‪-‬‬ ‫إ إ‬ ‫وأإخ ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة إ‪Ÿ‬م ‪-‬ارسش‪-‬ات إلسش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة و–صش‪Ú‬‬ ‫ل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء م ‪-‬وؤسشسش ‪-‬ات –ظ ‪-‬ى ب ‪-‬ا‪Ÿ‬صش‪-‬دإق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وي‪- -‬رإه‪- -‬ن إ◊زب ع‪- -‬ل‪- -‬ى ت‪- -‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة ق ‪-‬ط ‪-‬اع‬
‫إ‪Û‬لسس إلششعبي إلوطني إ‪Ÿ‬قبل»‪.‬‬ ‫إ◊ل‪-‬ول إ‪Ÿ‬ن‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مشش‪-‬اك‪-‬ل إل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬وإجهها‬ ‫إ‪Û‬ت ‪- -‬م‪- -‬ع م‪- -‬ن آإف‪- -‬ة إل‪- -‬فسش‪- -‬اد إلسش‪- -‬ي‪- -‬اسش‪- -‬ي‬ ‫و–م‪-‬ل إ‪Ÿ‬سش‪-‬وؤول‪-‬ي‪-‬ة إ÷م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة وإل‪-‬ف‪-‬ردية‬
‫‪06‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪1٨5٦9‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉ«©jô°ûJ‬‬ ‫ألسضبت ‪ 29‬ماي ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 1٧‬شضوأل ‪ 1442‬هـ‬

‫حزب التجديد‬ ‫جبهة العدالة والتنمية‪:‬‬


‫ا÷زائري‪:‬‬ ‫نواب أاوفياء لثورة نوفم‪È‬‬
‫اأ’ولوية‬ ‫‪..‬ويؤوكد‪ :‬التشسخيصس الدقيق للمشساكل‬ ‫دع ‪-‬ا ‪ÿ‬ضس ‪-‬ر ب ‪-‬ن خ‪Ó-‬ف‪ ،‬ا‪Ÿ‬ف‪-‬وضس ع‪-‬ن‬
‫ل‪Ó‬سصتثمار ا‪Ÿ‬نتج‬ ‫أأكد رئيسس ›لسس ألشضورى ألوطني ÷بهة‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬دأل ‪-‬ة وأل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة‪ÿ ،‬ضض‪-‬ر ب‪-‬ن خ‪Ó-‬ف‪ ،‬م‪-‬ن‬
‫رئ‪- -‬يسس ج‪- -‬ب‪- -‬ه ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬دال ‪-‬ة وال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬
‫ا‪ÿ‬م‪- -‬يسس ب ‪-‬وه ‪-‬ران‪ ،‬الشس ‪-‬عب ا÷زائ ‪-‬ري‬
‫غليزأن‪ ،‬أأّن أل‪È‬نامج أ’نتخابي ◊زبه مبني‬ ‫’ك‪- - -‬ف‪- - -‬اء‬
‫إا‪ ¤‬اخ‪- - -‬ت‪- - -‬ي‪- - -‬ار ا‪Ο‬شس‪- - -‬ح‪« Ú‬ا أ‬
‫رأف ‪-‬ع رئ ‪-‬يسس ح ‪-‬زب أل ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬دي‪-‬د أ÷زأئ‪-‬ري‪،‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى «أل‪-‬تشض‪-‬خ‪-‬يصس أل‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬مشض‪-‬اك‪-‬ل وإأيجاد‬ ‫وال ‪-‬ن ‪-‬زه ‪-‬اء» ال‪-‬ذي‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬م ث‪-‬ق‪-‬ة ‘ أاوسس‪-‬اط‬
‫ك‪- -‬م ‪-‬ال ب ‪-‬ن سض ‪-‬ا‪ ،⁄‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن أأج ‪-‬ل إأي ‪Ó-‬ء‬ ‫أ◊لول لها»‪.‬‬ ‫ا‪Û‬ت ‪- -‬م ‪- -‬ع “ك ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬م م ‪- -‬ن أاداء دوره ‪- -‬م‬
‫أأ’ول ‪-‬وي ‪-‬ة ل ‪Ó-‬سض ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ار أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت‪-‬ج ‘ ألسض‪-‬ي‪-‬اسض‪-‬ة‬ ‫وأأب‪-‬رز ب‪-‬ن خ‪Ó-‬ف خ‪Ó-‬ل ت‪-‬نشض‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ه ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‬ ‫ال‪ŸÈ‬ا‪.Ê‬‬
‫أ’قتصضادية ألوطنية‪.‬‬ ‫شضعبي بدأر ألثقافة أ‪fi‬مد إأسضياخم ‪ ،‬أأّن جبهة‬ ‫حث بن خ‪Ó‬ف ‘ ‪Œ‬مع شضعبي‪ ،‬ألشضعب‬
‫أع‪- -‬ت‪ È‬ب‪- -‬ن سض‪- -‬ا‪ ،⁄‬خ‪Ó- -‬ل نشض‪- -‬اط ج ‪-‬وأري‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬دأل‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة «دخ‪-‬لت أ◊م‪-‬لة أ’نتخابية‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ري إأ‪« ¤‬أخ ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ار أ‪Ο‬شض‪-‬ح‪ Ú‬أأ’ك‪-‬ف‪-‬اء‬
‫بوسضط مدينة أ‪Ÿ‬دية‪ ‘ ،‬إأطار أليوم ألثامن‬ ‫ب‪È‬نامج متكامل يقوم على ألتشضخيصس ألدقيق‬ ‫وألنزهاء ألذين لهم ثقة ‘ أأوسضاط أ‪Û‬تمع‬
‫من أ◊ملة أ’نتخابية لتشضريعيات ‪ 12‬جوأن‪،‬‬ ‫لكل أ‪Ÿ‬شضاكل ويضضع أ◊لول أ‪Ÿ‬ناسضبة»‪.‬‬ ‫“كنهم من أأدأء دورهم أل‪ŸÈ‬ا‪ Ê‬أ‪Ÿ‬تمثل ‘‬
‫أأنّ «ألسض ‪-‬ي ‪-‬اسض ‪-‬ة أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬تشض‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫وأأضضاف أأّن أ÷بهة ترأهن على «›لسس‬ ‫سض ‪ّ-‬ن وتشض ‪-‬ري ‪-‬ع أل ‪-‬ق ‪-‬وأن‪ Ú‬أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬خ ‪-‬دم أل‪-‬ب‪Ó-‬د‬
‫أ’سضتثمار ‪– ⁄‬قق أأهدأفها ◊ّد ألسضاعة»‪،‬‬ ‫شض ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي وط‪-‬ن‪-‬ي ‪Á‬ارسس دوره أل‪-‬تشض‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي ب‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫وأل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬اد وم ‪-‬رأق ‪-‬ب ‪-‬ة أ÷ه ‪-‬از أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي ورف‪-‬ع‬
‫م ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ا ع ‪-‬ل‪-‬ى «ضض‪-‬رورة إأع‪-‬ادة أل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ‘ ه‪-‬ذه‬ ‫أسضتق‪Ó‬لية ويضضمن أ’نط‪Ó‬قة أ◊قيقية نحو‬ ‫أنشضغا’ت أ‪Ÿ‬وأطن‪.»Ú‬‬
‫ألسض‪- -‬ي‪- -‬اسض ‪-‬ة م ‪-‬ن أأج ‪-‬ل ‪ّŒ‬ن ‪-‬ب ت ‪-‬ك ‪-‬رأر أأخ ‪-‬ط ‪-‬اء‬ ‫تكريسس دولة د‪Á‬قرأطية شضعبية وأجتماعية‬ ‫وأعت‪ È‬أأّن «ألشضعب أ÷زأئري يريد نوأب‬
‫أ‪Ÿ‬اضضي»‪.‬‬ ‫‘ إأطار أ‪Ÿ‬بادئ أإ’سض‪Ó‬مية مبنية على بيان‬ ‫أأوفياء لثورة ألفا— نوفم‪ 1954 È‬و◊رأك ‪22‬‬
‫و‘ ه ‪- -‬ذأ ألسض ‪- -‬ي ‪- -‬اق‪ ،‬دع ‪- -‬ا رئ ‪- -‬يسس ح ‪- -‬زب‬ ‫أأول نوفم‪ È‬ومطالب حرأك ‪ 22‬فيفري»‪.‬‬ ‫فيفري ‪ ،»2019‬دأعيا م‪Î‬شضحي حزبه ‘ حال‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬دي ‪-‬د أ÷زأئ ‪-‬ري إأ‪ ¤‬م ‪-‬ن ‪-‬ح أأه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أأك‪Ì‬‬ ‫وطالب بضضرورة «أ‪Ù‬افظة على ألوحدة‬ ‫فوزهم ‪Ã‬قاعد ‘ ألتشضريعيات إأ‪« ¤‬موأصضلة‬
‫جبهة ا‪Ÿ‬سستقبل‪:‬‬ ‫ل ‪Ó-‬سض ‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪« ،‬أأح‪-‬د رك‪-‬ائ‪-‬ز أ’ق‪-‬تصض‪-‬اد‬
‫وأل ‪- -‬ذي ي ‪- -‬جب أأن ي ‪- -‬ح ‪- -‬ظ ‪- -‬ى ب ‪- -‬اأ’ول‪- -‬وي‪- -‬ة ‘‬
‫ألوطنية وثوأبت أأ’مة وتفويت ألفرصضة على‬
‫أأعدأء أ÷زأئر من دعاة أ‪Ÿ‬رأحل أ’نتقالية‬
‫مسض‪Ò‬ة جبهة ألعدألة وألتنمية وهي ‡ارسضة‬
‫أ‪Ÿ‬ق ‪-‬اوم ‪-‬ة ألسض ‪-‬ي ‪-‬اسض ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن دأخ‪-‬ل م‪-‬ؤوسضسض‪-‬ات‬
‫‪Œ‬سصيد دولة ا◊ق والقانون‬ ‫أ’سض‪Î‬أتيجيات ألقطاعية»‪ ،‬كما قال‪.‬‬
‫وأسض‪Î‬سض‪- -‬ل أأن‪- -‬ه م‪- -‬ن «ألضض ‪-‬روري تشض ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ع‬
‫وأ‪Ÿ‬تآامرين عليها»‪ ،‬مؤوكدأ أأّن «ألتوجه بقوة‬
‫إأ‪ ¤‬صضناديق أ’ق‪Î‬أع من شضأانه أ‪Ÿ‬سضاهمة ‘‬
‫ألدولة وبا‪Û‬لسس ألشضعبي ألوطني ومرأقبة‬
‫عمل أ◊كومة»‪.‬‬
‫ألفرصضة أآ’ن لتجسضيد مؤوسضسضة أأخرى من أأجل‬ ‫صسرح رئيسس حزب جبهة ا‪Ÿ‬سستقبل‪،‬‬ ‫ومرأفقة أ‪Ÿ‬سضتثمرين ألوطني‪ ،»Ú‬مؤوكدأ أأن‬ ‫إأحدأث ألتغي‪ Ò‬ألهادئ»‪.‬‬ ‫كما شضّدد من جهة أأخرى‪ ،‬على ضضرورة‬
‫مرأفقة ودعم أ‪Ÿ‬سضتثمرين ألذين يوأجهون‬ ‫و‘ أأ’خ‪ ،Ò‬حث ‪ÿ‬ضض ‪- - - -‬ر ب ‪- - - -‬ن خ ‪Ó- - - -‬ف‬ ‫«إأدخ ‪-‬ال إأصض ‪Ó-‬ح ‪-‬ات ‪Ã‬ا ي ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ق أل ‪-‬ت ‪-‬وأزن ‘‬
‫أسض‪-‬ت‪-‬م‪-‬رأري‪-‬ة ألشض‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬دسض‪-‬ت‪-‬وري‪-‬ة متمثلة ‘‬ ‫’غواط‪ ،‬أانّ‬ ‫عبد العزيز بلعيد‪ ،‬بو’ية ا أ‬
‫تشس ‪-‬ري ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ‪ 12‬ج‪- -‬وان ال‪- -‬ق‪- -‬ادم ت ‪-‬ع ‪ّ-‬د‬ ‫‘ معظمهم مشضاكل ب‪Ò‬وقرأطية «سضيكون له‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬اخ ‪-‬ب‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى «أخ ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ار ق ‪-‬وأئ ‪-‬م تشض ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫ألصض ‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ات ب‪ Ú‬م‪-‬ؤوسضسض‪-‬ات أل‪-‬دول‪-‬ة وأل‪-‬فصض‪-‬ل‬
‫ألغرفة ألسضفلى» لل‪ŸÈ‬ان‪.‬‬
‫«ف ‪- - -‬رصس ‪- - -‬ة ل ‪- - -‬ت ‪- - -‬جسس‪- - -‬ي‪- - -‬د دول‪- - -‬ة ا◊ق‬ ‫حتما تأاث‪Ò‬أ» على ألنمو أ’قتصضادي للب‪Ó‬د‪.‬‬ ‫ألسض‪-‬ي‪-‬اسض‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي تضض‪-‬م إأط‪-‬ارأت م‪-‬ث‪-‬ق‪-‬فة نزيهة‬ ‫ب‪ Ú‬ألسض‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات أل ‪-‬تشض ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة وأل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذي ‪-‬ة‬
‫وشضّدد رئيسس حزب جبهة أ‪Ÿ‬سضتقبل بقوله‬ ‫كما رأفع من أأجل «أ‪Ÿ‬سضاوأة» ‘ ألفرصس‬
‫«ي ‪-‬ت ‪-‬ع‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن أأن ي ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ل ‪-‬ى ب ‪-‬ال ‪-‬روح‬ ‫والقانون»‪.‬‬ ‫وم ‪-‬ن ق ‪-‬ط ‪-‬اع أل‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ‘ أ‪Û‬لسس‬ ‫وألقضضائية»‪.‬‬
‫أأوضضح بلعيد لدى تنشضيطه ‪Œ‬معا شضعبيا ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬منوحة للمسضتثمرين ألوطني‪’ ،Ú‬سضيما ‘‬ ‫ألشضعبي ألوطني»‪.‬‬
‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة وأ’خ ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ار ألصض ‪-‬ادق ل ‪-‬ل ‪-‬م‪Î‬شض‪-‬ح‪Ú‬‬ ‫ما تعلق بالعقار ألصضناعي وألف‪Ó‬حي‪ ،‬موضضحا‬
‫ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬وأ م ‪-‬ن أل‪-‬دف‪-‬اع ع‪-‬ن مصض‪-‬ال‪-‬ح ألشض‪-‬عب‬
‫وأل ‪-‬دول ‪-‬ة ويسض ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬وأ ‘ ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪ Ò‬أل‪-‬ق‪-‬وأن‪Ã Ú‬ا‬
‫إأطار أليوم ألثامن من أ◊ملة أ’نتخابية «أأنّ‬
‫ألتشضريعيات أ‪Ÿ‬قبلة تشضكل فرصضة من أأجل‬ ‫أأن ح ‪- -‬زب‪- -‬ه «ل‪- -‬يسس ضض‪- -‬د ف‪- -‬ت‪- -‬ح أ’سض‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬م‪- -‬ار‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ؤوسضسض ‪-‬ات أأ’ج ‪-‬ن ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن ي‪-‬جب إأع‪-‬ط‪-‬اء‬
‫«العّزة وا أ‬
‫’مل» و»النجاح»‪:‬‬
‫نشصاطات جوارية إ’قناع ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬
‫يسضتجيب لتطلعات أ‪Ÿ‬وأطن»‪.‬‬ ‫‪Œ‬سضيد دولة أ◊ق وألقانون عن طريق تشضكيل‬
‫مؤوسضسضة دسضتورية تكتسضي أأهمية بالغة متمثلة‬ ‫أأ’ولية ‘ ذلك للمسضتثمرين أ‪Ù‬لي‪.»Ú‬‬
‫وأأشضار با‪Ÿ‬ناسضبة أأّن «قوأعد حزبه كانت‬ ‫وفسضر هذأ أ‪Ÿ‬وقف بكون أأّن «أ’نشضغال‬
‫لها أ◊رية ألكاملة ‘ أختيار فرسضانها وهو‬ ‫‘ أ‪Û‬لسس ألشضعبي ألوطني»‪.‬‬
‫وأعت‪ È‬ذأت أ‪Ÿ‬سضؤوول أ◊زبي ‘ تدخله‬ ‫أأ’سض‪- -‬اسض ‪-‬ي» ◊زب ‪-‬ه ه ‪-‬و «ح ‪-‬م ‪-‬اي ‪-‬ة أ’ق ‪-‬تصض ‪-‬اد‬
‫أإ’ج‪- - - -‬رأء أل‪- - - -‬ذي ي‪- - - -‬ه ‪- - -‬دف إأ‪ ¤‬ت ‪- - -‬ك ‪- - -‬ريسس‬ ‫وأ◊فاظ على مناصضب ألشضغل»‪ ،‬معّبرأ عن‬
‫خ ‪Ó-‬ل ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء أل ‪-‬ذي حضض ‪-‬ره م ‪-‬ن ‪-‬اضض ‪-‬ل‪-‬و‬ ‫أ‪Ÿ‬د‪.»Ê‬‬ ‫أاكد م‪Î‬شسحو القائمت‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سستقلت‪Ú‬‬
‫ألد‪Á‬قرأطية ألتشضاركية»‪.‬‬ ‫«مسض‪-‬ان‪-‬دت‪-‬ه» لسض‪-‬ي‪-‬اسض‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أ’سض‪-‬ت‪-‬ثمار ألتي‬
‫وم ‪-‬ن ‪-‬اصض ‪-‬رو تشض ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه ألسض‪-‬ي‪-‬اسض‪-‬ي‪-‬ة وأح‪-‬تضض‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫وأأضضاف أأّن برنامج ألقائمة ألسضياسضية‬ ‫’م‪-‬ل» و»ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اح» بسس‪-‬عيدة‬ ‫«ال‪-‬ع‪-‬زة وا أ‬
‫وذكر ألسضيد بلعيد أأّن خطاب حزبه يسضعى‬ ‫أ‪Ÿ‬رك‪- -‬ز أل‪- -‬ث‪- -‬ق‪- -‬ا‘ «ب‪- -‬ن ‪Ÿ‬ب‪- -‬ارك» ب ‪-‬ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫ت‪- -‬أاخ‪- -‬ذ ب‪- -‬ع‪ Ú‬أ’ع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ار أ‪Ÿ‬ؤوه ‪Ó-‬ت وأ‪Ÿ‬وأرد‬
‫أ‪Ÿ‬سض‪--‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي إأل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬وم ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫على أاهمية التكثيف من النشساطات‬
‫«إأ‪ ¤‬ج ‪-‬م ‪-‬ع أ÷زأئ ‪-‬ري‪ Ú‬وي ‪-‬زرع أأ’م ‪-‬ل وي ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‬ ‫أ÷دي‪- -‬دة ب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ح ‪-‬اسض ‪-‬ي أل ‪-‬رم ‪-‬ل أأّن‬ ‫أ‪ÿ‬اصضة لكل منطقة‪.‬‬
‫أأسض‪-‬اسس «تشض‪-‬خ‪-‬يصس دق‪-‬ي‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬وأق‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬موي‬ ‫’قناع ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬با‪Ÿ‬شساركة‬ ‫ا÷وارية إ‬
‫أل‪- -‬ث‪- -‬ق‪- -‬ة ب‪ Ú‬أ◊اك‪- -‬م وأ‪Ù‬ك‪- -‬وم وي‪- -‬ن ‪-‬ادي أإ‪¤‬‬ ‫«أ’نتخابات أ‪Ÿ‬قبلة مهمة للجزأئر وسضتكون‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا أأب ‪-‬رز ألسض ‪-‬ي ‪-‬د ب ‪-‬ن سض ‪-‬ا‪ ⁄‬أأّن «أ÷زأئ‪-‬ر‬
‫ل‪--‬ل‪--‬و’ي‪--‬ة وأ‪Ÿ‬ت‪--‬ع‪--‬ل‪--‬ق أأسض‪--‬اسض‪--‬ا ب‪--‬ال‪--‬رف‪--‬ع م‪--‬ن‬ ‫القوية ‘ تشسريعيات ‪ 12‬جوان ا‪Ÿ‬قبل‬
‫مصضا◊ة وطنية جامعة ولكن دون نسضيان من‬ ‫خطوة هامة نحو بناء حلم أ÷زأئري‪‘ Ú‬‬ ‫ت ‪-‬زخ ‪-‬ر ب‪Ì‬وأت ه ‪-‬ام ‪-‬ة وم ‪-‬وأرد غ‪ Ò‬مسض ‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ة‬
‫أ◊صضصس ألسض‪---‬ك‪---‬ن‪--‬ي‪--‬ة ‪Ã‬خ‪--‬ت‪--‬ل‪--‬ف صض‪--‬ي‪--‬غ‪--‬ه‪--‬ا‬ ‫لبناء أاسسسس جزائر جديدة‪.‬‬
‫خدع أ÷زأئر وكذب على أ÷زأئري‪.»Ú‬‬ ‫‪Œ‬سضيد أ÷زأئر أ÷ديدة وألتي يسضاهم ‘‬ ‫بالقدر ألكا‘»‪ ،‬مشض‪Ò‬أ إأ‪« ¤‬ضضرورة إأعادة‬
‫وأ’سض‪--‬ت‪--‬ث‪--‬م‪-‬ار ألصض‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي وأل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي أ‪Ÿ‬در‬ ‫أأبرز م‪Î‬شضحون ‘ ألقائمت‪ Ú‬أ◊رت‪Ú‬‬
‫وأختتم رئيسس حزب جبهة أ‪Ÿ‬سضتقبل لقاءه‬ ‫بنائها أ÷ميع»‪.‬‬ ‫ألنظر ‘ كل ألسضياسضات ألقطاعية أ‪Ÿ‬نتهجة‬
‫لل‪Ì‬وة وكذأ ألوأقع ألصضحي ألذي يحتاج‬ ‫أ‪Ÿ‬سضؤوولية ألكب‪Ò‬ة للناخب‪ Ú‬ألذين عليهم‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د أأن‪-‬ه ي‪-‬ط‪-‬م‪-‬ح إأ‪« ¤‬تشض‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل ك‪-‬ت‪-‬لة قوية‬ ‫وأأشضار أأن برنامج حزبه يسضعى إأ‪« ¤‬بناء‬ ‫◊ّد ألسضاعة وألتي كانت لها آأثارأ جّد سضلبية‬
‫إأعادة نظر»‪.‬‬ ‫أختيار ‡ثليهم ‘ أل‪ŸÈ‬ان على أأسضاسس‬
‫دأخ‪- -‬ل أل‪ŸÈ‬ان أ‪Ÿ‬ق‪- -‬ب‪- -‬ل ودخ‪- -‬ول أ◊ك‪- -‬وم‪- -‬ة‬ ‫دول ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ؤوسضسض ‪-‬ات وه ‪-‬و م ‪-‬ا ك ‪-‬ان وأضض ‪-‬ح ‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫على ألنسضيج ألصضناعي وحتى ألف‪Ó‬حة»‪.‬‬
‫ومن جهتهم‪ ،‬أأوضضح م‪Î‬شضحون بالقائمة‬ ‫ع‪--‬نصض‪--‬ر أل‪--‬ك‪--‬ف‪--‬اءة‪ ،‬و ب‪--‬ال‪--‬ت‪--‬ا‹ يسض‪--‬ع‪--‬ون إأ‪¤‬‬
‫أ÷ديدة»‪ ،‬مؤوكدأ أأن هذه أ‪Ÿ‬سضاعي سضتمكن‬ ‫خ ‪Ó-‬ل أ‪Ÿ‬شض ‪-‬ارك ‪-‬ة ‘ أ’ن ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات أل‪-‬رئ‪-‬اسض‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا رأف ‪-‬ع م ‪-‬ن أأج ‪-‬ل وضض ‪-‬ع أسض‪Î‬أت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أ◊رة «أل‪--‬ن‪-‬ج‪-‬اح» أأّن ب‪-‬رن‪-‬ا›ه‪-‬م ألسض‪-‬ي‪-‬اسض‪-‬ي‬ ‫توعيتهم بذلك ع‪ È‬أللقاءأت أ‪Ÿ‬باشضرة ألتي‬
‫حسضبه تشضكيلته ألسضياسضية من «‪Œ‬سضيد ألوعود‬ ‫ألسض ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة وأل ‪-‬ت ‪-‬ي أأسض ‪-‬ف ‪-‬رت ‪fl‬رج ‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫«مدروسضة» و»موثوقة» و»ناجعة» بهدف إأعادة‬
‫يقوم هو أأيضضا على أأسضاسس ألعمل أ÷وأري‬ ‫سض‪--‬تسض‪--‬م‪--‬ح ل‪-‬ه‪-‬م أأيضض‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬رّد م‪-‬ب‪-‬اشض‪-‬رة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ألتي قطعها على ألشضعب»‪.‬‬ ‫‪Œ‬سضيد مؤوسضسضة رئاسضة أ÷مهورية‪ ،‬وجاءت‬ ‫إأنعاشس أ’سضتثمار أ‪Ÿ‬نتج‪.‬‬
‫’ع‪----‬ادة أل‪----‬ث‪---‬ق‪---‬ة ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬وأط‪---‬ن‬ ‫وألسض‪----‬ع‪----‬ي إ‬ ‫أسضتفسضارأتهم حول أ‪Ÿ‬وضضوع‪.‬‬
‫’ق‪---‬ن‪---‬اع بضض‪---‬رورة‬ ‫وم‪---‬ؤوسضسض‪---‬ات أل‪---‬دول‪---‬ة وأ إ‬ ‫وأأشض‪--‬ار ب‪--‬عضس م‪Î‬شض‪--‬ح‪-‬ي ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة «أل‪-‬ع‪-‬زة‬
‫التحالف الوطني ا÷مهوري‪:‬‬ ‫أل‪--‬ت‪--‬وج‪-‬ه لصض‪-‬ن‪-‬ادي‪-‬ق أ’ق‪Î‬أع ي‪-‬وم ‪ 12‬جوأن‬ ‫’خ‪Ò‬ة‬ ‫’م‪----‬ل» إأ‪ ¤‬أأّن ب‪----‬رن‪----‬ام‪----‬ج ه‪----‬ذه أ أ‬
‫وأ أ‬

‫–ق ـ ـ ـيق اإ’ق ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ع ا’قتصصـ ـ ـ ـادي‬ ‫إأضض‪--‬اف‪--‬ة إأ‪ ¤‬تشض‪--‬ج‪-‬ي‪-‬ع أ‪Ÿ‬سض‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫للموأطن‪ ‘ Ú‬أ◊ياة ألعامة‪.‬‬
‫وأأشضار أ‪Ο‬شضح أ◊ر‪ ،‬ألشضاب خلدون‬
‫ي‪--‬تضض‪-‬م‪-‬ن «ن‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ا ج‪-‬وه‪-‬ري‪-‬ة م‪-‬ن شض‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا أأن‬
‫تسض‪--‬اه‪--‬م بشض‪--‬ك‪--‬ل ف‪-‬ع‪-‬ال ‘ أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬وضس ب‪-‬وأق‪-‬ع‬
‫’فضض‪--‬ل ‘ ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫و’ي‪--‬ة سض‪--‬ع‪--‬ي‪--‬دة ن‪--‬ح‪--‬و أ أ‬
‫‪..‬ويؤوكد‪ :‬ضسمان ’سستقرار مؤوسسسسات الدولة‬ ‫أأك ‪-‬د أأ’م‪ Ú‬أل ‪-‬ع ‪-‬ام ◊زب أل ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ف أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪ ،‬ب‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اسض‪-‬م‬ ‫ع‪--‬ب‪--‬د أل‪-‬ك‪-‬ر‪ ،Ë‬وه‪-‬و إأط‪-‬ار ‪Ã‬دي‪-‬ري‪-‬ة أل‪È‬ي‪-‬د‬ ‫أ‪Û‬ا’ت» وأأنهم يعملون على توضضيحها‬
‫أأك ‪-‬د أأ’م‪ Ú‬أل ‪-‬ع ‪-‬ام ◊زب أل ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ف أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪ ،‬ب‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اسض‪-‬م‬ ‫سضاحلي‪ ،‬أ‪ÿ‬ميسس ‪Ã‬عسضكر‪ ،‬أأن برنامج حزبه «بإامكانه –قيق أإ’ق‪Ó‬ع‬ ‫’نباء أ÷زأئرية‪ ،‬أأنّ‬ ‫وأ‪Ÿ‬وأصض‪Ó‬ت لوكالة أ أ‬ ‫بشضكل مباشضر للموأطن‪.Ú‬‬
‫سض ‪-‬اح ‪-‬ل ‪-‬ي‪ ،‬أ‪ÿ‬م ‪-‬يسس ب‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زأن‪ ،‬أأن أخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار ألشض‪-‬عب ‪Ÿ‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ‘ أل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬ ‫أ’قتصضادي» للجزأئر‪ ،‬إأذأ حظي مرشضحوه بثقة ألناخب‪ ‘ Ú‬أ’نتخابات‬ ‫«أل‪---‬وضض‪---‬ع أل‪---‬رأه‪---‬ن ل‪---‬ل‪---‬ب‪Ó---‬د وأل‪---‬ت‪--‬ح‪--‬و’ت‬ ‫أأكد أ‪Ο‬شضح ‪fi‬مودي ‪fi‬مد أأحمد‪ ،‬و‬
‫ألتشضريعية هو ضضمان ’سضتقرأر مؤوسضسضات ألدولة‪.‬‬ ‫ألتشضريعية أ‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬ ‫’ي‪---‬ج‪---‬اب‪---‬ي‪---‬ة أل‪---‬ت‪--‬ي ت‪--‬ع‪--‬رف‪--‬ه‪--‬ا‪Œ ،‬ع‪--‬ل م‪--‬ن‬‫أ إ‬ ‫هو ‪fi‬امي‪ ‘ ،‬تصضريح لوأأج أأنّ أ’تصضال‬
‫وأأبرز سضاحلي خ‪Ó‬ل تنشضيطه لتجمع شضعبي بقاعة أ◊ف‪Ó‬ت ‪Ÿ‬دينة‬ ‫أع ‪-‬ت‪ È‬سض ‪-‬اح ‪-‬ل ‪-‬ي ‘ ‪Œ‬م ‪-‬ع شض ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،‬أأّن «ح ‪-‬زب أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ال‪-‬ف أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫ألضض‪--‬روري ع‪--‬ل‪--‬ى ألشض‪--‬ب‪--‬اب أ‪Ÿ‬سض‪--‬اه‪--‬م‪--‬ة ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬ب‪---‬اشض‪---‬ر م‪--‬ع أ‪Ÿ‬وأط‪--‬ن‪ Ú‬ل‪--‬ه «ت‪--‬أاث‪ Ò‬ق‪--‬وي‬
‫غ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬زأن‪ ،‬أأّن «أ’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات أل ‪-‬تشض ‪-‬ري ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة تضض‪-‬م‪-‬ن أ’سض‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رأر‬ ‫أ÷مهوري ‪Á‬تلك رؤوية متكاملة لتجاوز ألوضضع ألصضعب ألذي “ر به‬ ‫مسض‪--‬ع‪--‬ى ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج رئ‪-‬يسس أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د‬ ‫وفعال ‘ إأقناعهم بالتوجه نحو صضناديق‬
‫‪Ÿ‬ؤوسضسضات ألدولة وأ’نسضجام ‘ أأدأء مهامها»‪.‬‬ ‫أ÷زأئر حاليا على ألصضعيد أ’قتصضادي‪ ،‬وذلك من خ‪Ó‬ل برنامج دقيق‬ ‫أ‪Û‬يد تبون‪ ،‬ألقاضضي ببناء جزأئر جديدة‬ ‫أ’ق‪Î‬أع ’خ‪--‬ت‪--‬ي‪--‬ار م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪ Ú‬ل‪-‬دي‪-‬ه‪-‬م ق‪-‬درة‬
‫وأأضضاف أأنّ «مشضاركة حزبه ‘ ألتشضريعيات ألقادمة ليسضت من أأجل‬ ‫مبني على معطيات علمية ووأقعية»‪.‬‬ ‫قائمة على مؤوسضسضات قوية»‪.‬‬ ‫وك‪--‬ف‪--‬اءة ‘ “ث‪--‬ي‪--‬ل ك‪--‬ل أأط‪--‬ي‪--‬اف أ‪Û‬ت‪--‬م‪-‬ع‬
‫ألفوز ‪Ã‬قاعد أ‪Û‬لسس ألشضعبي ألوطني فحسضب‪ ،‬بل للمسضاهمة ‘‬ ‫وأأشضار نفسس أ‪Ÿ‬تحدث إأ‪ ¤‬أأن أل‪È‬نامج أ’نتخابي ◊زبه «يعتمد ‘‬
‫أ◊فاظ على أسضتقرأر مؤوسضسضات ألدولة وعلى ثوأبت أأ’مة»‪ ،‬م‪È‬زأ أأنّ‬
‫«أ’نتخابات ألقادمة سضتسضمح بتجسضيد أإ’رأدة ألشضعبية ألتي طالب بها‬
‫أ÷انب أ’قتصضادي على آأليات “كن من ترشضيد ألنفقات و‪fi‬اربة‬
‫تبذير أأ’موأل ألعمومية ومرأجعة سضياسضة ألدعم لتوجيهها ‪Ÿ‬سضتحقيها‬
‫حركة النهضسة‪:‬‬
‫ألشضعب أ÷زأئري ‘ حرأكه أ‪Ÿ‬بارك»‪.‬‬ ‫أ◊قيقي‪ Ú‬و‪fi‬اربة ألفسضاد ألذي يتسضبب ‘ ضضياع فرصس ثمينة على‬
‫أ÷زأئر ‘ –قيق ألتنمية»‪.‬‬ ‫فرصصـ ـ ـ ـة للتغ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـي‪Ò‬‬
‫القائمة ا◊رة «نداء قسسنطينة»‪:‬‬ ‫مسض ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ة و‪Ã‬ؤوسضسض ‪-‬ات رق ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة ذأت سض ‪-‬ي‪-‬ادة‬ ‫’م‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ام ◊رك ‪-‬ة ال ‪-‬ن‪-‬هضس‪-‬ة‪،‬‬ ‫أاك ‪-‬د ا أ‬

‫دعـ ـ ـ ـ ـ ـوة ’ختي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـار الكف ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـاءات‬ ‫وسض‪Î‬أفع من أأجل حرية أإ’ع‪Ó‬م»‪.‬‬
‫وقال من جهة أأخرى‪ ،‬إأّن حزبه و‘ حال‬
‫يزيد بن عائشسة‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس با‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬أان‬
‫ا’ن ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ال‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬د‬
‫ف ‪-‬وزه ‪Ã‬ق ‪-‬اع ‪-‬د ‘ أ‪Û‬لسس ألشض ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫«ف‪-‬رصس‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪ »Ò‬ب‪-‬ال‪-‬رغم ّ‡ا تتحجج‬
‫أ◊رة «ندأء قسضنطينة» أأعدت برنا›ا‬ ‫‘ تلبية تطلعات أ‪Ÿ‬وأطن‪.»Ú‬‬ ‫دع ‪-‬ا م‪Î‬شس ‪-‬ح ‪-‬ون ل ‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ‪12‬‬
‫«سض ‪-‬ي ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى إأع‪-‬ادة أسض‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اب أل‪-‬ك‪-‬ف‪-‬اءأت‬ ‫’وسس‪- - -‬اط ب‪- - -‬ع‪- - -‬دم ت‪- - -‬وف‪- - -‬ر‬
‫ب‪- - -‬ه ب‪- - -‬عضس ا أ‬
‫«ط ‪-‬م ‪-‬وح ‪-‬ا تسض ‪-‬ع ‪-‬ى ل‪-‬ت‪-‬جسض‪-‬ي‪-‬ده ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رأر‬ ‫ودع‪- - -‬ا ب‪- - -‬ا‪Ÿ‬ن‪- - -‬اسض‪- - -‬ب‪- - -‬ة أ÷م‪- - -‬ي‪- - -‬ع أإ‪¤‬‬ ‫ج ‪-‬وان ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل ضس‪-‬م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ا◊رة‬
‫أسضتحدأث أأقطاب أقتصضادية تتماشضى مع‬ ‫«أ‪Ÿ‬سضاهمة ‘ تغي‪ Ò‬ألذهنيات وألقضضاء‬ ‫«ن‪- -‬داء قسس‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ة ‘‘ اإ‪ ¤‬اخ‪- -‬ت ‪-‬ي ‪-‬ار‬ ‫أ÷زأئرية أ‪Ÿ‬قيمة با‪ÿ‬ارج لكي تسضاهم ‘‬ ‫الضسمانات لذلك‪.‬‬
‫خصض‪-‬وصض‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬و’ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دأ ع‪-‬ن أل‪-‬تسض‪-‬ي‪Ò‬‬ ‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى أ‪Ÿ‬م ‪- -‬ارسض ‪- -‬ات ألسض ‪- -‬اب ‪- -‬ق ‪- -‬ة م ‪- -‬ث ‪- -‬ل‬ ‫الكفاءات التي تنقل صسوت ا‪Ÿ‬واطن‬ ‫ألنمو أ’قتصضادي بالب‪Ó‬د»‪.‬‬ ‫ق ‪-‬ال ب ‪-‬ن ع ‪-‬ائشض ‪-‬ة خ‪Ó-‬ل ت‪-‬نشض‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ه ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‬
‫أل‪- - -‬عشض‪- - -‬وأئ‪- - -‬ي أل‪- - -‬ذي ’ ي‪- - -‬رأع‪- - -‬ي ه‪- - -‬ذه‬ ‫أ‪Ù‬سضوبية وأ’إقصضاء»‪ ،‬مفيدأ باأن ذلك‬ ‫للسسلطات العليا للب‪Ó‬د ع‪ È‬ا‪Û‬لسس‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا أأك‪-‬د ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬الشضأان أ’قتصضادي‬ ‫شض‪- -‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ‘ ،‬إأط ‪-‬ار أ◊م ‪-‬ل ‪-‬ة أ’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أأّن‬
‫أ‪ÿ‬صضوصضيات»‪ ،‬مضضيفة أأن ذأت أل‪È‬نامج‬ ‫«ي‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ق ع‪ È‬أ’خ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار ألصض‪-‬ائب ‪Ÿ‬م‪-‬ث‪-‬لي‬ ‫الشسعبي الوطني‪.‬‬ ‫على «ضضرورة إأرسضاء قوأعد شضرأكة أقتصضادية‬ ‫ألتحجج بعدم توفر ألضضمانات غ‪ Ò‬مؤوسضسس‬
‫«ي‪- -‬ق‪- -‬دم ح‪- -‬ل‪- -‬و’ ‪Ÿ‬شض‪- -‬اك‪- -‬ل أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪‘ Ú‬‬ ‫ألشض ‪-‬عب ‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أ‪Û‬السس أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫أأوضض ‪-‬ح أ‪Ο‬شض ‪-‬ح ضض ‪-‬م‪-‬ن ذأت أل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ب‪ Ú‬أل‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع‪ Ú‬أل‪- -‬ع ‪-‬ام وأ‪ÿ‬اصس وأسض‪Î‬ج ‪-‬اع‬ ‫بالنسضبة ◊ركة ألنهضضة»‪ ،‬مضضيفا أأن أ‪Ÿ‬شضاركة‬
‫‪fl‬تلف ›ا’ت أ◊ياة»‪.‬‬ ‫بدأية با‪Û‬لسس ألشضعبي ألوطني أ‪Ÿ‬قبل»‪.‬‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ال أل ‪-‬دي‪-‬ن ◊ل‪-‬ح خ‪Ó-‬ل ‪Œ‬م‪-‬ع شض‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوسضسضات ألتي ” حلها ‘ وقت سضابق»‪.‬‬ ‫‘ هذه أ’نتخابات هي «دعم للدولة وليسس‬
‫ودعت م ‪-‬وأط ‪-‬ن‪-‬ي و’ي‪-‬ة قسض‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة أإ‪¤‬‬ ‫وأأبرز ذأت أ‪Ο‬شضح ‘ ختام تدخله‬ ‫أحتضضنه أ‪Ÿ‬سضرح أ÷هوي ‪fi‬مد ألطاهر‬ ‫وبرأأي أأ’م‪ Ú‬ألعام ◊ركة ألنهضضة‪ ،‬فإانّ‬ ‫للسضلطة»‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬شض ‪-‬ارك ‪-‬ة ب ‪-‬ق ‪-‬وة ‘ أ‪Ÿ‬وع ‪-‬د أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‬ ‫«أأه‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة أ’ل‪- -‬ت‪- -‬زأم ب‪- -‬اأخ‪- -‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة أ‪ÿ‬ط ‪-‬اب‬ ‫أل ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ا‪ ‘ Ê‬أإط ‪-‬ار أ◊م ‪-‬ل ‪-‬ة أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ’نتخابات أ‪Ÿ‬قبلة «سضتمكن من ألشضروع ‘‬ ‫وأأوضض‪- -‬ح أأن أ◊رك‪- -‬ة «ق‪- -‬دمت ك‪- -‬ف‪- -‬اءأت‪- -‬ه‪- -‬ا‬
‫أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اره ‘‘أل‪-‬ف‪-‬رصض‪-‬ة أل‪-‬تي سضتفتح‬ ‫ألسضياسضي ألذي يجب أأن يكون نابعا من‬ ‫ل ‪-‬تشض ‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ‪ 12‬ج ‪- -‬وأن أأن «أخ ‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ار‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬إاصض‪Ó-‬ح‪-‬ات سض‪-‬ي‪-‬اسض‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬قة تضضمن‬ ‫‪ÿ‬وضس غمار أ’سضتحقاق أ’نتخابي أ‪Ÿ‬قبل‬
‫أآفاقا تنموية لفائدة هذه ألو’ية»‪.‬‬ ‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أ◊ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬أ أأن «وصضول‬ ‫ألكفاءأت خ‪Ó‬ل أ’سضتحقاق أ‪Ÿ‬قبل من‬
‫تكافؤو ألفرصس ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬دون “ييز أأو‬ ‫إ’رسضاء قوأعد ألد‪Á‬قرأطية أ◊قيقية وفق‬
‫و” ألتاأكيد خ‪Ó‬ل ذأت ألتجمع ألشضعبي‬ ‫أل ‪-‬ك ‪-‬ف‪-‬اءأت ألشض‪-‬اب‪-‬ة أإ‪ ¤‬أ‪Û‬لسس ألشض‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫شض‪- -‬اأن‪- -‬ه أأن يضض‪- -‬م‪- -‬ن أن‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬اب م‪- -‬وؤسضسض‪- -‬ة‬
‫على «ضضرورة ألتحلي بالسضلوك أ’نتخابي‬ ‫ألوطني أ÷ديد يعني ألتاأسضيسس لتجديد‬ ‫تشضريعية قوية»‪ ،‬مضضيفا أأنه «على ألشضعب‬ ‫إأقصضاء»‪.‬‬ ‫ألسضيادة ألشضعبية»‪.‬‬
‫ألرأقي» وأح‪Î‬أم حق ألناخب ‘ أختيار‬ ‫›لسس شضعبي وطني قوي وحكومة قوية‬ ‫أأن يصضّوت على من يرى فيه ألنزأهة لنقل‬ ‫وأعت‪ È‬بن عائشضة دعم أ‪Ÿ‬رشضح‪ Ú‬ألشضباب‬ ‫وم ‪- -‬ن م‪È‬رأت دخ ‪- -‬ول ح ‪- -‬رك ‪- -‬ة أل ‪- -‬ن‪- -‬هضض‪- -‬ة‬
‫‡ث‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ب‪-‬ك‪-‬ل «ح‪-‬ري‪-‬ة» و»أأم‪-‬ان‪-‬ة» م‪-‬ن أأج‪-‬ل‬ ‫ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل م‪- -‬ن أأج‪- -‬ل أإرسض‪- -‬اء د‪Á‬ق‪- -‬رأط‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫أنشضغا’ته»‪.‬‬ ‫ضض ‪-‬م ‪-‬ن أل ‪-‬ق ‪-‬وأئ ‪-‬م أ◊رة م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا دون أل ‪-‬ق ‪-‬وأئ ‪-‬م‬ ‫أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ذك‪-‬ر ألسض‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ن عائشضة‬
‫–قيق “ثيل قوي ‘ أ‪Û‬لسس ألشضعبي‬ ‫تشضاركية ‘ تسضي‪ Ò‬شضوؤون ألب‪Ó‬د»‪.‬‬ ‫وق ‪- - -‬ال أإّن أل‪- - -‬ق‪- - -‬ائ‪- - -‬م‪- - -‬ة أ◊رة «ن‪- - -‬دأء‬ ‫أ◊زبية «تفكيكا للمجتمع أ’نّ ألفعل ألسضياسضي‬ ‫أأنها «تسضعى بذلك إأ‪fi ¤‬اربة ألفسضاد وفق‬
‫ألوطني أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫م ‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أأك‪-‬دت أ‪Ο‬شض‪-‬ح‪-‬ة ضض‪-‬م‪-‬ن‬ ‫قسضنطينة» تضضم «كفاءأت شضابة وطموحة‬ ‫يؤوطره أأ’حزأب»‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ن ‪-‬اء م ‪-‬ؤوسضسض‪-‬ات رق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن أإ’رأدة‬
‫نفسس ألقائمة‪ ،‬زهور زيتو‪ ،Ê‬أأن ألقائمة‬ ‫سضتعمل ‘ حال تزكيتها‪ ،‬على أ‪Ÿ‬سضاهمة‬ ‫ألشض ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة تضض ‪-‬م ‪-‬ن ‪fi‬ارب ‪-‬ة أل ‪-‬فسض ‪-‬اد ب ‪-‬ع‪-‬دأل‪-‬ة‬
‫‪07‬‬ ‫العدد‬
‫‪18569‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉ«©jô°ûJ‬‬ ‫السسبت ‪ 29‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 17‬شسوال ‪ 1442‬هـ‬

‫ط‪Ó‬ئع ا◊ّريات‬ ‫عدم تسشجيل أاي ‪Œ‬اوز ي ّ‬


‫خل با‪Ÿ‬يثاق ا’نتخابي‬
‫دعوة للمشصاركة بقّوة ‘ ا’سصتحقاق‬ ‫السصلطة ا‪Ÿ‬سصتقلة «ُمرتاحة» وتهنئ ا‪Ÿ‬تنافسص‪Ú‬‬
‫‪ 12‬جوان ا‪Ÿ‬قبل»‪.‬‬ ‫دع ‪-‬ا رئ ‪-‬يسض ال ‪-‬ه ‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬تسس‪-‬ي‪ Ò‬شس‪-‬ؤوون‬ ‫’ّول‪،‬‬
‫’سشبوع ا أ‬
‫عّبرت السشلطة الوطنية ا‪Ÿ‬سشتقلة ل‪Ó‬نتخابات‪ ،‬عن «ارتياحها» ‪Û‬ريات ا◊ملة ا’نتخابية للتششريعيات‪ ‘ ،‬ا أ‬
‫ورافع ا‪Ÿ‬تدخل ‘ اللقاء الذي حضسره ‡ثلو‬ ‫حزب ط‪Ó‬ئع ا◊ريات‪ ،‬رضسا بن ونان‪ ،‬أامسض‪،‬‬ ‫’خ‪Ó‬قي‪ ،‬وششّددت ‘ ا‪Ÿ‬قابل‪ ،‬على أاهمية‬ ‫وهنأات ا‪Ÿ‬سشؤوول‪ Ú‬على القوائم ا◊زبية وا‪Ÿ‬سشتقلة ا‪Ÿ‬تنافسشة ’لتزامهم با‪Ÿ‬يثاق ا أ‬
‫التنسسيقيات الو’ئية ◊زب ط‪Ó‬ئع ا◊ريات‬ ‫من باتنة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬شساركة بقوة ‘ تشسريعيات ‪12‬‬ ‫ا’سشتحقاقات التششريعية ‘ البناء الد‪Á‬قراطي للب‪Ó‬د‪.‬‬
‫ل ‪-‬و’ي ‪-‬ات بسس ‪-‬ك ‪-‬رة وأاو’د ج ‪Ó-‬ل وخ ‪-‬نشس‪-‬ل‪-‬ة وأام‬ ‫جوان ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫حمزة ‪fi‬صشول‬
‫البواقي وكذا باتنة من أاجل «تسسليم ا‪Ÿ‬شسعل‬ ‫أاضساف ذات ا‪Ÿ‬تحدث خ‪Ó‬ل التجمع الشسعبي‬
‫للشسباب» الذي وصسفه بـ «الواعي والقادر على‬ ‫الذي نشسطه بدار الثقافة «‪fi‬مد العيد آال‬ ‫أاكد ‪fi‬مد شسر‘‪ ،‬رئيسض السسلطة ا‪Ÿ‬سستقلة‪،‬‬
‫–م ‪-‬ل ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول ‪-‬ي ‪-‬ة وا‪Ÿ‬ضس ‪-‬ي ب ‪-‬ال‪-‬ب‪Ó-‬د إا‪ ¤‬ب‪ّ-‬ر‬ ‫خ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ة» أان‪-‬ه «ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬اإ’ق‪-‬ب‪-‬ال ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫اح‪Î‬ام اأ’حزاب السسياسسية والقوائم ا‪Ÿ‬سستقلة‪،‬‬
‫اأ’مان وا‪Ÿ‬سساهمة ‘ تطويرها»‪.‬‬ ‫صس‪- -‬ن ‪-‬ادي ‪-‬ق ا’ق‪Î‬اع واخ ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ار م ‪-‬ن أارادوا م ‪-‬ن‬ ‫ل‪-‬لضس‪-‬واب‪-‬ط ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة واأ’خ‪Ó-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬اأ’سس‪-‬ب‪-‬وع‬
‫ف‪- -‬ا÷زائ ‪-‬ر‪ ،‬أاردف رئ ‪-‬يسض ال ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ο‬شسح‪ Ú‬الذين هم جميعا من أابناء هذا‬ ‫اأ’ّول للحملة ا’نتخابية‪ ،‬قائ‪« :Ó‬إانهم كانوا ‘‬
‫بتسسي‪ Ò‬شسؤوون حزب ط‪Ó‬ئع ا◊ريات‪« ،‬تزخر‬ ‫الشسعب»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سستوى ويشسرفون البناء الد‪Á‬قراطي عكسض ما‬
‫بالكفاءات البشسرية وغنية بال‪Ì‬وات الطبيعية‪،‬‬ ‫واعت‪ È‬بن ونان «إا‚اح هذه ا’سستحقاقات‬ ‫كان ‘ السسابق»‪.‬‬
‫‡ا ‪Á‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ب ‪-‬ن ‪-‬اء اق ‪-‬تصس ‪-‬اد ق ‪ّ-‬وي ودول‪-‬ة‬ ‫مسسؤوولية يتقاسسمها ا÷ميع»‪ ،‬أ’ن الب‪Ó‬د ‪-‬كما‬ ‫وع‪ّ- -‬ب‪- -‬ر‪ ،‬ا‪ÿ‬م‪- -‬يسض ‘ ن‪- -‬دوة صس‪- -‬ح ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ن‬
‫متطّورة لوأاحسسن الشسعب اختيار ‡ثليه»‪.‬‬ ‫ق ‪-‬ال‪« -‬ب‪-‬ح‪-‬اج‪-‬ة إال‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ي‪-‬وم وم‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا سس‪-‬وى‬ ‫«ارتياحه الكامل» ‪Û‬ريات ا‪Ÿ‬سسار ا’نتخابي‪،‬‬
‫وتطّرق ا‪Ÿ‬تحدث رضسا بن ونان بعد أان ذّكر‬ ‫اسستغ‪Ó‬ل الفرصسة إ’حداث التغي‪ Ò‬من أاجل‬ ‫م ‪-‬ن‪-‬ذ دراسس‪-‬ة ال‪Î‬شس‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ات إا‪ ¤‬ضس‪-‬واب‪-‬ط ال‪-‬ق‪-‬وائ‪-‬م‬
‫ا◊ضسور بتضسحيات الشسهداء اأ’برار من أاجل‬ ‫بناء دولة قوية وجزائر جديدة تتحقق فيها‬ ‫وا’نط‪Ó‬ق ‘ حملة إاقناع واسستمالة الناخب‪،Ú‬‬
‫–رير واسستق‪Ó‬ل الوطن إا‪ ¤‬عديد القضسايا‬ ‫ال‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة واح‪Î‬ام ال‪-‬ق‪-‬وان‪ Ú‬وت‪-‬ع‪-‬ود ف‪-‬ي‪-‬ها‬ ‫مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان كل «شسيء ” بهدوء ورصسانة»‪.‬‬
‫الراهنة والوضسعية التي “ر بها الب‪Ó‬د‪ ،‬مؤوكدا‬ ‫الثقة ب‪ Ú‬ا◊اكم وا‪Ù‬كوم «‪.‬‬ ‫و‪ ⁄‬تسس‪-‬ج‪-‬ل السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة وم‪-‬ندوبياتها‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أان ح ‪-‬زب ط ‪Ó-‬ئ ‪-‬ع ا◊ّري ‪-‬ات دخ ‪-‬ل ه‪-‬ذه‬ ‫وأاردف «ال ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪Á Ò‬ر ح ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ا ع‪ È‬الصس ‪-‬ن‪-‬دوق‬ ‫ال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي ‪-‬ة أاي ‪-‬ة ‪Œ‬اوزات ل ‪-‬ف‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ة أاو سس‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ي‪-‬ة ب‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬نافسسة ‪-‬كما قال‪« -‬وهو على يق‪ Ú‬بتحمل‬ ‫وا‪Ÿ‬شساركة القوية وا‪Ÿ‬سسوؤولة ‘ ا’سستحقاق‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ن‪- -‬افسس‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬د ال‪ŸÈ‬ان ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪،‬‬
‫كل مسسؤوولياته‪ ،‬وانشسغاله الوحيد هو كيفية‬ ‫ا‪Ÿ‬قبل»‪ ،‬موضسحا بأانه «ما على الراغب‪‘ Ú‬‬ ‫واع‪- -‬ت‪È‬ت أان «ا‪ÿ‬ط‪- -‬اب‪- -‬ات م ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ول ‪-‬ة ◊د اآ’ن‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬سساهمة ‘ بناء مسستقبل ا÷زائر»‪.‬‬ ‫إاحداث التغي‪ Ò‬سسوى تلبية نداء الواجب‪ ،‬يوم‬ ‫التصسويت التي ” طبعها للتشسريعيات‪ ،‬بلغ مليار‬ ‫أالف دج‪ ،‬لفائدة من تقل أاعمارهم عن ‪ 40‬سسنة‪،‬‬ ‫وا’ن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ادات ‪ ⁄‬تصس ‪-‬ل إا‪ ¤‬ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬م ال ‪-‬ك‪Ó-‬م‪-‬ي‬
‫قوائم مسشتقلة با÷لفة‪:‬‬ ‫و‪ 200‬مليون ورقة انتخاب‪ ،‬وهو ما يدل بحسسبه‬
‫على أامرين‪ ،‬هما «جاهزية السسلطة ا‪Ÿ‬سستقلة‬
‫سستمنح للقائمة ا’نتخابية وتصسرف بأامر اأ’م‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬ا‹ لكل قائمة‪.‬‬
‫وخطاب الكراهية»‪ .‬ورفضض شسر‘ التعليق‪ ،‬على‬
‫تصسريحات مسسؤوو‹ أاحزاب سسياسسية‪ ،‬كانت قد‬
‫ا‪Ÿ‬سصاهمة ‘ البناء ا’قتصصادي‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ية للعملية‬
‫ا’نتخابية‪ ،‬وأايضسا كثافة عدد ا‪Ο‬شسح‪.»Ú‬‬
‫وقال إانها (اإ’عانة) «ليسست قفة رمضسان»‪،‬‬
‫وا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ل‪-‬ن ي‪-‬ل‪-‬مسض دي‪-‬ن‪-‬ارا واح‪-‬دا‪ ،‬وسس‪-‬ت‪-‬كون‬
‫أاث‪- -‬ارت ج‪- -‬د’ واسس‪- -‬ع ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬واق ‪-‬ع ال ‪-‬ت ‪-‬واصس ‪-‬ل‬
‫ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي وق‪-‬ال‪« :‬ن‪-‬ح‪-‬ن لسس‪-‬ن‪-‬ا خصس‪-‬م‪-‬ا داخ‪-‬ل‬
‫العمل كان ميدانيا منذ بداية ا◊ملة‪ ،‬كما‬ ‫ي ‪-‬راف ‪-‬ع ع ‪-‬دد م ‪-‬ن ا‪Ο‬شس ‪-‬ح‪ ‘ Ú‬ال‪-‬ق‪-‬وائ‪-‬م‬ ‫وي‪- -‬ق‪- -‬در ع‪- -‬دد ا‪Ÿ‬ؤوط ‪-‬ري ‪-‬ن ‪Ÿ‬راك ‪-‬ز وم ‪-‬ك ‪-‬اتب‬ ‫م‪È‬رة ب ‪-‬ف ‪-‬وات‪ Ò‬مصس ‪-‬اري ‪-‬ف ال ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬ل وم‪-‬ط‪-‬ب‪-‬وع‪-‬ات‬ ‫ا◊ق‪-‬ل السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪ ،‬ه‪-‬ن‪-‬اك مسس‪-‬اف‪-‬ة ن‪-‬ح‪Î‬م‪-‬ه‪-‬ا مع‬
‫اتسس ‪- -‬م خ ‪- -‬ط ‪- -‬اب ا‪Ο‬شس ‪- -‬ح‪ Ú‬ب‪- -‬ال‪- -‬واق‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬و’ي‪-‬ة ا÷ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬إ’ق‪-‬ن‪-‬اع ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬ ‫التصسويت‪ ،‬بحوا‹ ‪ 600‬أالف مؤوطر‪ ،‬بعدما ”‬ ‫النشسر وا‪Ÿ‬لصسقات الدعائية‪.‬‬ ‫ا÷ميع‪ ،‬وما قيل ◊د اآ’ن‪ ،‬ليسض ‪fl‬الف للقانون‬
‫وا‪Ÿ‬نهجية‪ ،‬ويجري العمل اآ’ن لكسسب ثقة‬ ‫بضسرورة اإ’ق‪Î‬اع بقوة ‘ هذا اإ’سستحقاق‪،‬‬ ‫إاب‪- -‬ع ‪-‬اد ‪ 549‬م ‪-‬ؤوط ‪-‬ر‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ث ‪-‬بت تشس ‪-‬رح ‪-‬ه‪-‬م‬ ‫وا◊كم فيما حدث هو الناخب الذي سسيكتشسف‬
‫ا‪Ÿ‬واطن بعيدا عن الوعود الكاذبة وا‪ÿ‬يالية‬ ‫ال‪- -‬ذي ي‪- -‬أات ‪-‬ي‪ ،‬ب ‪-‬حسس ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬إ’ح ‪-‬داث ال ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪Ò‬‬ ‫ل‪Ó‬نتخابات التشسريعية ضسمن قوائم حزبية أاو‬ ‫كيفية التصشويت‬ ‫من يتمشسى سسلوكه وخطابه مع ما يطمح إاليه»‪.‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ’ ت ‪-‬راع ‪-‬ي ال‪-‬وضس‪-‬ع اإ’ق‪-‬تصس‪-‬ادي ل‪-‬ل‪-‬ب‪Ó-‬د‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نشس ‪-‬ود وا‪Ÿ‬سس ‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة ‘ ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء اإ’ق‪-‬تصس‪-‬ادي‬ ‫مسستقلة‪ ،‬و” تعويضسهم بحفاظ اأ’مانة‪ ،‬بحسسب‬ ‫وخ‪Ó‬ل ذات الندوة الصسحفية‪ ،‬قّدم شسر‘‪،‬‬ ‫وأاضساف‪ ⁄ « :‬نسسجل مسساسسا بشسرف ا‪ÿ‬صسم‪،‬‬
‫وذلك ‘ الوقت الذي يتم فيه توضسيح ا‪Ÿ‬هام‬ ‫و–سس‪ Ú‬الوضسع اإ’جتماعي للمواطن‪.Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدث‪ .‬ويبلغ عدد مراكز ومكاتب التصسويت‬ ‫بعضض اأ’رقام ا‪Ù‬يّنة عن عدد القوائم ا◊زبية‬ ‫و‪ ⁄‬تخ‪Î‬ق الضسوابط‪ ،‬وكلهم ملتزمون ‪Ã‬يثاق‬
‫ا‪Ÿ‬وك ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ائب ال‪ŸÈ‬ا‪ Ê‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة أاسس‪-‬اسس‪-‬ا‬ ‫يعكف هؤو’ء ا‪Ο‬شسحون ا‪Ÿ‬نضسوي‪‘ Ú‬‬ ‫‪ 589‬أالف مركز ومكتب جاهز‪.‬‬ ‫وا‪Ÿ‬سستقلة التي تتنافسض على مقاعد ا‪Û‬لسض‬ ‫ا‪Ÿ‬مارسسة ا’نتخابية الذين وقعوا عليه»‪ ،‬مؤوكدا‬
‫ب‪-‬ال‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع وال‪-‬رق‪-‬اب‪-‬ة وإاسس‪-‬م‪-‬اع صسوت ا‪Ÿ‬واطن‬ ‫قوائم حرة‪ ،‬كما هو ا◊ال لقوائم «الفرسسان»‬ ‫وع ‪-‬رضست السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‪،‬‬ ‫الشسعبي الوطني ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬كاشسفا بأان «هناك ‪2288‬‬ ‫أان سس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ت‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ح‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا تسس‪-‬ج‪-‬ل‬
‫لتحسس‪ Ú‬ظروفه ا‪Ÿ‬عيشسية‪ .‬من جانبهم‪ ،‬يرافع‬ ‫و»صس‪- -‬ارح الشس‪- -‬عب» و»ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ون» و»ن ‪-‬ح ‪-‬و‬ ‫ومضس ‪-‬ة مصس ‪ّ-‬ورة‪ ،‬ح ‪-‬ول ك ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬تصس ‪-‬ويت‪ ،‬ي‪-‬وم‬ ‫قائمة م‪Î‬شسحة مقبولة بشسكل نهائي‪ ،‬منها ‪1080‬‬ ‫مسساسسا برموز الدولة أاو إاخ‪ ’Ó‬بالنظام العام‪.‬‬
‫‡ثلو قائمة «نحو التغي‪ ،»Ò‬بحسسب مرشسحها‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪ »Ò‬ع‪-‬ل‪-‬ى إاسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬اخ‪-‬ب‪ Ú‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬ ‫ا’ق‪Î‬اع ‪ 12‬جوان ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬وشسددت على اح‪Î‬ام‬ ‫حزبية و‪ 1208‬مسستقلة»‪.‬‬
‫و‡ث ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ل‪-‬دى ا‪Ÿ‬ن‪-‬دوب‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫تنشسيط حم‪Ó‬ت إانتخابية جوارية ع‪fl È‬تلف‬ ‫تداب‪ Ò‬ال‪È‬وتكول الصسحي للوقاية من ف‪Ò‬وسض‬ ‫وأاف ‪-‬اد ب ‪-‬أان إاج ‪-‬م ‪-‬ا‹ ا‪Ο‬شس‪-‬ح‪ Ú‬داخ‪-‬ل ه‪-‬ذه‬ ‫‪ 512‬طالب اسشتفادة‬
‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‪ ،‬ح‪-‬ري‪-‬ري‬ ‫بلديات الو’ية‪◊ ،‬ثهم على ا‪Ÿ‬شساركة بقّوة ‘‬ ‫كورونا‪ ،‬الذي أاشسرف على إاعداده هيكل طبي‬ ‫القوائم يقدر بـ ‪ 22594‬م‪Î‬شسح متنافسض‪ ،‬داخل‬ ‫‘ سسياق آاخر‪ ،‬كشسف ‪fi‬مد شسر‘‪ ،‬أان عدد‬
‫ا◊سس‪ ،Ú‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ب‪- -‬رن‪- -‬ام‪- -‬ج إاق‪- -‬تصس‪- -‬ادي ‪Á‬سض‬ ‫اإ’ق‪Î‬اع وإاختيار مرشسحيهم من أاجل إاحداث‬ ‫متخصسصض يتابع مدى التزام منشسطي ا◊ملة‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪ ،‬و‪ 272‬م‪Î‬شس ‪-‬ح م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬افسض ع‪-‬ل‪-‬ى أاصس‪-‬وات‬ ‫الشس ‪-‬ب ‪-‬اب ا‪Ο‬شس ‪-‬ح‪ ،Ú‬ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬وا ‪Ã‬ل‪-‬ف‪-‬ات‬
‫بالدرجة اأ’و‪ ¤‬ا‪Ÿ‬واطن‪ ،‬والعمل على رفع‬ ‫التغي‪ Ò‬والعمل على البناء اإ’قتصسادي‪.‬‬ ‫ا’ن‪- -‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ه داخ ‪-‬ل ال ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬ات ا‪ı‬صسصس ‪-‬ة‬ ‫ا÷الية الوطنية با‪ÿ‬ارج‪.‬‬ ‫ل‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن إاع‪-‬ان‪-‬ات ال‪-‬دول‪-‬ة ل‪-‬غ‪-‬اي‪-‬ة ا‪ÿ‬ميسض‬
‫اإ’نشس ‪-‬غ ‪-‬ا’ت وت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز مسس‪-‬ع‪-‬ى –سس‪ Ú‬ال‪-‬ق‪-‬درة‬ ‫‘ ه‪- -‬ذا السس‪- -‬ي‪- -‬اق‪ ،‬أاك‪- -‬د ا‪Ο‬شس‪- -‬ح م‪- -‬روان‬ ‫للتجمعات الشسعبية وخارجها‪.‬‬ ‫و‘ سسياق آاخر‪ ،‬أاعلن شسر‘‪ ،‬بأان عدد أاوراق‬ ‫بلغت ‪ ،512‬وأاوضسح أان اإ’عانة ا‪Ÿ‬قدرة بـ ‪300‬‬
‫الشسرائية‪.‬‬ ‫مكاوي عن قائمة «ا÷مهوريون»‪ ،‬بأان قائمته‬
‫وم ّسس‪-‬ت ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة «ن‪-‬ح‪-‬و ال‪-‬ت‪-‬غي‪ »Ò‬عدة‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬لت ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي‪-‬م ‘ اأ’سس‪-‬ب‪-‬وع اأ’ول م‪-‬ن‬ ‫مسشتقلو‬ ‫القوائم ا‪Ÿ‬سشتقلة ببومرداسس‪:‬‬
‫ع‪ Ú‬الدفلى‪:‬‬
‫بلديات ‘ إاطار نشساطها ا÷واري‪ ،‬إاذ كانت‬ ‫ا◊ملة خرجات جوارية بشسكل فردي وثنائي‬
‫رهان على ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ù‬لية‬
‫البطّالون والف‪Ó‬حة‬
‫‪fi‬طتهم ‘ اأ’سسبوع اأ’ول من ا◊ملة كل من‬ ‫للم‪Î‬شسح‪ ،Ú‬حيث ” إابراز أامام ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م‪-‬ع السس‪-‬ك‪-‬ا‪ Ê‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬ران ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ح‪-‬اسس‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬هام ا‪Ÿ‬وكلة للنائب وتغي‪ Ò‬الصسورة النمطية‬
‫ي‪-‬راه‪-‬ن ا‪Ο‬شش‪-‬ح‪-‬ون ضش‪-‬م‪-‬ن غ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬وائ‪-‬م ا◊ّرة‪ ،‬ب‪-‬ب‪-‬وم‪-‬رداسس‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى وضشع منظومة‬
‫بحبح وبلدية القديد ومسسعد‪ ،‬باإ’ضسافة إا‪¤‬‬
‫ع‪-‬ق‪-‬د ل‪-‬ق‪-‬اء ‪Ã‬داوم‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬يف العمل‬
‫له عند ا‪Ÿ‬واطن‪.‬‬
‫أاضساف أان م‪Î‬شسحي القائمة التي ينتمي‬ ‫‘ صُصلب ا’هتمامات‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬اي‪ Ò‬ل ‪-‬تشش ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ع وت ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ئ ‪-‬ة ا‪Ÿ‬وارد ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬زخ‪-‬ر ب‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬و’ي‪-‬ة ‘ شش‪-‬ت‪-‬ى ا‪Û‬ا’ت ب‪-‬غ‪-‬رضس‬
‫إاسشتغ‪Ó‬لها لتحقيق الوثبة التنموية الششاملة و‘ كل القطاعات‪ ،‬بحسشب ما أاجمع عليه‬
‫ا÷واري‪ .‬وأام‪- -‬ا ب‪- -‬ال‪- -‬نسس‪- -‬ب ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة ا◊رة‬ ‫لها سسيعملون (‘ حال ‚احهم وكسسب ثقة‬
‫ت ‪-‬وّج ‪-‬ه ‡ث ‪-‬ل ‪-‬و ال ‪-‬ق ‪-‬وائ‪-‬م ا◊ّرة ‘ ح‪-‬م‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫غالبية ‡ثلي هذه القوائم بالو’ية‪.‬‬
‫«ال‪- -‬ف ‪-‬رسس ‪-‬ان»‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د أاك ‪-‬د ل ‪-‬وأاج ‡ث ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬دى‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن وصسوته يوم اإ’ق‪Î‬اع) على إاسستحداث‬
‫ا‪Ÿ‬ندوبية ا‪Ù‬لية للسسلطة الوطنية ا‪Ÿ‬سستقلة‬ ‫ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق رق ‪-‬م ‪-‬ي يسس ‪-‬م ‪-‬ح ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬وضس‪-‬ع‬ ‫اإ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬ح‪-‬و م‪Ó-‬مسس‪-‬ة إاه‪-‬ت‪-‬م‪-‬امات البطال‪Ú‬‬ ‫رافع م‪Î‬شسحو القوائم ا◊ّرة‪ ،‬خ‪Ó‬ل اأ’سسبوع اأ’ّول الرئيسسي وغ‪Ò‬ه من ا‪Ÿ‬طالب التي ت ّصسب ‘ خانة‬
‫ل‪Ó‬نتخابات‪ ،‬بلقاسسم دحما‪ ،Ê‬بأان «العمل جار‬ ‫إانشسغا’تهم فيه ومتابعة ذلك ◊ظة بلحظة‬ ‫وال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬واق‪-‬ع ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات‬ ‫م ‪-‬ن ع ‪-‬م ‪-‬ر ه‪-‬ذه ا◊م‪-‬ل‪-‬ة اإ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ضس‪-‬م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف –سس‪ Ú‬م‪- -‬ع‪- -‬يشس ‪-‬ة ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل –سس‪ Ú‬اأ’داء‬
‫إ’سستمالة الناخب‪ Ú‬ودعوتهم للمشساركة وبقوة‬ ‫ح ‪-‬ت ‪-‬ى م ‪-‬ع ‪-‬ا÷ة أاي م ‪-‬ل ‪-‬ف ي ‪-‬ط ‪-‬رح ‘ ا‪Ÿ‬نصس‪-‬ة‬ ‫السسكانية ببلديات ع‪ Ú‬الدفلى التي مازالت فيها‬ ‫اللقاءات ا÷وارية التي ” تنظيمها خاصسة با‪Ÿ‬ناطق التنموي ا‪Ù‬لي‪.‬‬
‫‪Ó‬ب‪-‬واق ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ي ‪-‬وم اإ’ق‪Î‬اع وع ‪-‬دم اإ’سس ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ل‪ -‬أ‬ ‫التطبيقية‪ .‬ومن جانبه‪ ،‬اأكد ا‪Ο‬شسح ا◊ر‬ ‫هاتان الفئتان تنتظر مسسار تغي‪ Ò‬حقيقي التي‬ ‫وأاضسافوا أانه حان الوقت من خ‪Ó‬ل ما تتضسمنه‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ع‪ È‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬زام‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة ‘‬
‫تنادي بإافسساد هذا العرسض اإ’نتخابي»‪.‬‬ ‫سساعد غربي عن قائمة «صسارح الشسعب» أان‬ ‫ي ‪-‬رف ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ο‬شس ‪-‬ح ‪-‬ون م‪-‬ن الشس‪-‬ب‪-‬اب وا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪Ú‬‬ ‫تطوير والنهوضض ‪Ã‬ختلف ›ا’ت ا◊ياة بالو’ية من قوائمهم ا’نتخابية من م‪Î‬شسح‪ Ú‬شسباب من ذوي‬
‫وا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪ ،Ú‬م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ي‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬رصس‪-‬ة سس‪-‬ان‪-‬ح‪-‬ة ل‪-‬تشس‪-‬كيل‬ ‫خ ‪Ó-‬ل وضس‪-‬ع م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬اي‪ّ – Ò‬ف‪-‬ز وتشس‪-‬ج‪-‬ع ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ئ‪-‬ة الكفاءات العليا ‘ شستى ا‪Û‬ا’ت العلمية والتقنية‪،‬‬
‫خنششلة‬ ‫ب ‪-‬ر‪Ÿ‬ان م ‪-‬ن ك ‪-‬ف ‪-‬اءات ‘ تشس ‪-‬ري ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات وصس‪-‬ف‪-‬وه‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ù‬لية ووضسعها ‘ ا‪Ÿ‬تناول لتحقيق الدفع لتجسسيد هذا ا‪Ÿ‬طلب ا◊يوي بشسكل ذكي من أاجل‬

‫الصصاق العشصوائي لصصّور ا‪Ο‬شصح‪Ú‬‬ ‫بالتاريخية‪.‬‬ ‫تغي‪ Ò‬أاوضساع السساكنة القائمة بهذه الو’ية الفتية ‪Ÿ‬ا‬ ‫با◊ركية التنموية الشساملة بالو’ية‪.‬‬
‫شسريحة البطال‪ Ú‬والف‪Ó‬ح‪ Ú‬نالت من إاهتمام‬ ‫وأاجمع كذلك ‡ثلو ‪fl‬تلف القوائم ا◊ّرة الذين هو أاحسسن ويجعل منها و’ية ‪‰‬وذجية ‘ ا‪Û‬ال‬
‫ا‪Ο‬شسح‪ ‘ Ú‬القوائم ا◊رة التي تتصسدر مشسهد‬ ‫يخوضسون غمار هذه التشسريعيات ‘ تصسريحات لوكالة التنموي‪.‬‬
‫هذا فيما ف ّضسل م‪Î‬شسحون آاخرون اسستغ‪Ó‬ل‬ ‫تشس‪-‬ه‪-‬د ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات و’ي‪-‬ة خ‪-‬نشس‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬نذ‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي ال‪È‬ام‪-‬ج اإ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي دخ‪-‬لت ب‪-‬ها‬ ‫اأ’نباء ا÷زائرية‪ ،‬على أان جهودهم منصسبة خ‪Ó‬ل‬
‫ا◊ملة اإ’نتخابية برأاي من –دثوا إالينا بعدة‬
‫م‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة سس‪-‬واء ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة أاو السس‪-‬كنية‪،‬‬ ‫بداية ا◊ملة ا’نتخابية‪ ،‬فوضسى كب‪Ò‬ة ‘ عملية‬ ‫هذه ا◊ملة اإ’نتخابية على اسستعادة ثقة ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬م ‪-‬ع ‪-‬ظ ‪-‬م ال ‪-‬ق ‪-‬وائ ‪-‬م ا◊رة م ‪-‬ع‪Î‬ك ه ‪-‬ذا اإ’سس ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬اق‬
‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة و‪Œ‬م‪-‬ع‪-‬ات سس‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ك‪È‬ى ب‪-‬إاقليم‬
‫وم‪-‬داوم‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ‘ ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق ’ف‪-‬ت‪-‬ات ضس‪-‬خ‪-‬م‪-‬ة –مل‬ ‫إالصس ‪-‬اق الصس ‪ّ-‬ور وال ‪Ó-‬ف‪-‬ت‪-‬ات ا’شس‪-‬ه‪-‬اري‪-‬ة ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة‬ ‫أاو’ ث ‪-‬م ط ‪-‬رح م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه اأ’ف‪-‬ك‪-‬ار ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اسس‪-‬م‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا اإ’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل م‪-‬ا ج‪-‬اء ‘ تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ‘‬
‫الو’ية عاينتها «الشسعب»‪.‬‬
‫صس ‪-‬وره ‪-‬م وأارق ‪-‬ام ‪-‬ه ‪-‬م ا’ن ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬دع‪-‬ون م‪-‬ن‬ ‫ب‪-‬ا‪Ο‬شس‪-‬ح‪ Ú‬ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ال‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬زم‪-‬ع‬ ‫وج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬رك‪-‬ي‪-‬زة ل‪È‬ن‪-‬ا›ه‪-‬م اإ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي الذي اللقاءات ا÷وارية والتجمعات التي عقدوها إا‪ ¤‬حد‬
‫خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال‪-‬تصس‪-‬ويت لصس‪-‬ا◊ه‪-‬م‪ ‘ ،‬ال‪-‬وقت‬ ‫إاج ‪- -‬راؤوه ‪- -‬ا ‘ ‪ 12‬ج ‪-‬وان‪ ،‬ح ‪-‬يث ع ‪-‬م ‪-‬د ع ‪-‬دي ‪-‬د‬
‫حيث ركزت قائمة كل من نور الشسباب وئام‬
‫سس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ذون‪-‬ه ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة وإاع‪-‬ت‪Ó-‬ئ‪-‬ه‪-‬م قبة اليوم‪ ،‬على ترقية والنهوضض بعدة قطاعات حيوية‬
‫الذي عمد عشسرات ا‪Ÿ‬ؤويدين لهم من العامة‬ ‫ا‪Ÿ‬كلف‪ Ú‬بهذه العملية على ‪Œ‬اوز ا‪Ÿ‬سساحات‬ ‫ا÷زائر والرحمة والف‪Ó‬ح ودرب اأ’سس‪Ó‬ف على‬
‫ال‪ŸÈ‬ان‪ .‬وأاوضسح ا‪Ο‬شسحون ضسمن القوائم ا◊ّرة أاهمها السسياحة‪Ÿ ،‬ا “تلكه هذه الو’ية من مؤوه‪Ó‬ت‬
‫خ‪Ó‬ل هذه ا◊ملة ا’نتخابية‪ ،‬وضسع الصسور على‬ ‫ا‪ّ ı‬صسصسة لهذا الغرضض وإالصساق الصسّور بأاماكن‬ ‫العمل ا÷واري با‪Ÿ‬ناطق الريفية وذات النسسبة‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار «م‪-‬ن أاج‪-‬ل مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل أافضس‪-‬ل» و»ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي» ضسخمة تتمثل ‘ شسريط سساحلي وغابات إا‪ ¤‬جانب‬
‫سس‪- -‬ي‪- -‬ارات‪- -‬ه ‪-‬م ك ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ري ‪-‬ف واإ’شس ‪-‬ه ‪-‬ار‬ ‫أاخ ‪-‬رى ك‪-‬ا‪Ÿ‬ب‪-‬ا‪ Ê‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وا‪ÿ‬اصس‪-‬ة‪ ،‬وأاسس‪-‬وار‬ ‫العالية من فئة البطال‪ Ú‬خاصسة ‪Ã‬نطقة ا‪Ÿ‬اين‬ ‫و»ج‪- -‬ي‪- -‬ل ال‪- -‬غ ‪-‬د» و»ا‪ÿ‬ضس ‪-‬راء» م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ل ‪-‬ق ‪-‬اءات ‪-‬ه ‪-‬م ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة واإ’سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي ح‪-‬يث أاج‪-‬م‪-‬عت على‬
‫للم‪Î‬شسح‪.Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات‪ ،‬وحتى ال‪Ó‬فتات ا’شسهارية التابعة‬ ‫وب ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬اصض وال ‪-‬روي ‪-‬ن‪-‬ة وا◊سس‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة وب‪-‬رب‪-‬وشض وواد‬ ‫ا÷وارية مع ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬بأان قرار مشساركتهم ‘ هذا ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ÷ع‪-‬ل م‪-‬ن ه‪-‬ذه ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات ق‪-‬اط‪-‬رة ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬هوضض‬
‫ودع‪- -‬ا م‪- -‬واط‪- -‬ن‪- -‬ون السس‪- -‬ل‪- -‬ط ‪-‬ات ا‪ı‬تصس ‪-‬ة‬ ‫ل‪- - -‬ل ‪- -‬م ‪- -‬ؤوسسسس ‪- -‬ات ا‪ÿ‬ا ّصس ‪- -‬ة وم ‪- -‬ب ‪- -‬ا‪ Ê‬ا‪Ù‬و’ت‬ ‫ا÷معة وواد الشسرفة العبادية وجليدة وبئر ولد‬ ‫ا’سستحقاق اتخذ على أاسساسض –قيق هذا ا‪Ÿ‬طلب بالنمو ا‪Ÿ‬توازن‪.‬‬
‫بضس ‪-‬رورة ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬رك وم ‪-‬ع ‪-‬اق ‪-‬ب ‪-‬ة ه‪-‬ؤو’ء وال‪-‬ردع‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وغ‪Ò‬ه‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬حسسب م‪-‬ا وق‪-‬فت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫خ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ة وط ‪-‬ارق ب ‪-‬ن زي ‪-‬اد وع‪ Ú‬السس ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ان ع‪Ú‬‬
‫ال‪-‬ف‪-‬وري ‪Ÿ‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه السس‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ي‪-‬ات السس‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫«الشسعب» ميدانيا‪.‬‬ ‫اأ’شسياخ ومناطق الفغايلية الضساية وغ‪Ò‬ها من‬ ‫ا‪Ÿ‬ندوبية الو’ئية لع‪“ Ú‬وششنت‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاب ‪-‬دى ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا الشس ‪-‬ب‪-‬اب ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ال‬
‫بر›ة توزيـ ـ ـ ـع ‡ثل ـ ـ ـ ـي القوائـ ـ ـم‬
‫تتكرر ‘ كل موعد انتخابي لوضسع حد لها‬ ‫خلف هذا السسلوك الذي يتكرر ‘ كل موعد‬
‫خ‪Ó‬ل هذه اأ’يام حتى تتوقف خ‪Ó‬ل ا◊ملة‬ ‫انتخابي حالة من السسخط وا’سستياء العام وسسط‬ ‫وشس‪- -‬ري ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪ Ú‬ت ‪-‬ع ‪-‬اط ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ا◊م ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫ا’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ا÷اري‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا وان ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ن‪-‬زع‬ ‫العديد من سسكان و’ية خنشسلة‪ ،‬جراء تشسويه‬ ‫اإ’نتخابية التي ركز فيها ا‪Ο‬شسحون بحسسب‬
‫الصسورة الواحدة بحسسب ‪fl‬تصس‪ Ú‬تتجاوز ‪40‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دن وال‪-‬ق‪-‬رى وا‪Ÿ‬داشس‪-‬ر ب‪-‬ه‪-‬ذه‬ ‫تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ‡ث‪-‬ل‪-‬ي ال‪-‬ق‪-‬وائ‪-‬م ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ο‬شسح‬ ‫و” م ‪- -‬ن خ ‪Ó- -‬ل ذلك «–دي ‪- -‬د ث ‪Ó- -‬ث‪- -‬ة م‪- -‬راق‪- -‬ب‪Ú‬‬ ‫أان ‪-‬هت ا‪Ÿ‬ن ‪-‬دوب ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫دي‪- -‬ن‪- -‬ار ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬لصس‪- -‬ق ‪-‬ة ال ‪-‬واح ‪-‬دة‪ ،‬ك ‪-‬ون ال ‪-‬غ ‪-‬راء‬ ‫الصس ‪-‬ور وال ‪Ó-‬ف ‪-‬ت‪-‬ات ا’شس‪-‬ه‪-‬اري‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫قلة أاحمد ومرزوقة بلطرشض وبن نحلة إايزيان‬ ‫ل‪Ó‬نتخابات بكل مكتب تصسويت ” انتقاؤوهم من‬ ‫ا‪Ÿ‬سستقلة ل‪Ó‬نتخابات لع‪“ Ú‬وشسنت عملية توزيع‬
‫ا‪Ÿ‬سستعمل ‘ إالصساقها ذا فاعلية مركزة‪.‬‬ ‫أام ‪-‬وا’ إ’زال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا وإاع ‪-‬ادة ط ‪Ó-‬ء ا‪Ÿ‬ب‪-‬ا‪ ،Ê‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا‬ ‫وا◊اج جع‪ ‹Ó‬وعيسسى بوشسريط ‪.‬‬ ‫خ‪Ó‬ل القرعة التي جرت بحضسور ‡ثلي جميع‬ ‫مراقبي ›موع القوائم ا‪Ο‬شسحة لتشسريعيات ‪12‬‬
‫خنششلة‪ :‬اسشكندر ◊جازي‬ ‫حدث ‘ ا’سستحقاقات السسابقة‪.‬‬ ‫ع‪ Ú‬الدفلى‪ :‬و‪.‬ي‪.‬أاعرايبي‬ ‫القوائم ا‪Ο‬شسحة لتشسريعيات ‪ 12‬جوان ا‪Ÿ‬قبل»‪،‬‬ ‫ج ‪-‬وان‪ ،‬ال ‪-‬ب ‪-‬ال‪-‬غ ع‪-‬دده‪-‬ا ‪ 46‬ع ‪-‬ل‪-‬ى ›م‪-‬وع م‪-‬ك‪-‬اتب‬
‫مثلما أاوضسحه ذات‬ ‫التصسويت ا‪Ÿ‬وّزعة ع‪ 142 È‬مركز انتخاب بالو’ية‪،‬‬
‫طمـ ـ ـ ـ ـ ـوح لعصصرن ـ ـ ـ ـ ـة الف‪Ó‬حـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬ ‫«التغي‪»Ò‬‬ ‫ووج‪-‬هت ا‪Ÿ‬ن‪-‬دوب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬نية‬
‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪Ó-‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ن‪-‬داء ‪Û‬م‪-‬وع ال‪-‬ق‪-‬وائ‪-‬م‬
‫بحسسب ما أافاد به‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسض‪ ،‬مسسؤوول ذات الهيئة‪،‬‬
‫سسعيد بن زق‪“ .Ò‬ت العملية بشسكل «د‪Á‬قراطي‬
‫ا‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ة ‘ ال‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة ’إي‪-‬ف‪-‬ادها‪‘ ،‬‬ ‫وشسفاف من خ‪Ó‬ل ا’حتكام للقرعة التي شساركت‬
‫وت ‪-‬ق‪Î‬ح ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ق ‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ا◊رة تشس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع ‘ ه‪-‬ذا ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ا’سس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي روح‬ ‫سس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ال ‪-‬ق ‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ا◊ّرة «ال‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪ »Ò‬ل‪-‬و’ي‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬خ‪-‬وضض غ‪-‬م‪-‬ار‬ ‫غضس‪- -‬ون اأ’سس‪- -‬ب ‪-‬وع ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪ ،‬ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬وائ ‪-‬م ا’سس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫فيها ›موع القوائم ‪ 46‬ا‪Ο‬شسحة ل‪Ó‬نتخابات‬
‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬او’ت ‪-‬ي ‪-‬ة خ ‪-‬اصس ‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬د الشس‪-‬ب‪-‬اب ا÷ام‪-‬ع‪-‬ي وا‪Ÿ‬ت‪-‬خ‪-‬رج‪ Ú‬م‪-‬ن م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ات‬ ‫ا’نتخابات التشسريعية لـ ‪ 12‬جوان القادم على عصسرنة القطاع الف‪Ó‬حي‬ ‫‪Ÿ‬راقبيها على مسستوى مكاتب التصسويت وملفاتهم‬ ‫ال‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬و’ي‪-‬ة ع‪“ Ú‬وشس‪-‬نت‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫التكوين ا‪Ÿ‬هني‪.‬‬ ‫ورقمنة اإ’دارات والهيئات العمومية ‘ حال انتخاب م‪Î‬شسحيها‪.‬‬ ‫اإ’دارية لضسبط العملية و–ضس‪ Ò‬الشسارات ا‪ÿ‬اصسة‬ ‫سسمحت بتحديد توزيع ا‪Ÿ‬راقب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬مثل‪ Ú‬لهذه‬
‫وأاشسارت ذات ا‪Ο‬شسحة ا‪ ¤‬أان ال‪È‬نامج ا’نتخابي لقائمتها يق‪Î‬ح أايضسا‬ ‫أاوضسحت ا‪Ο‬شسحة ‘ هذه القائمة مليكة بلحاج لوكالة اأ’نباء ا÷زائرية‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬وذلك ‘ سس ‪-‬ي ‪-‬اق ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي‪-‬م ا÷ي‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫القوائم ع‪› È‬موع ‪ 759‬مكتب تصسويت‪ ،‬ا‪Ÿ‬وّزعة‬
‫«تعزيز الشسراكة ب‪fl Ú‬ابر البحث ا÷امعي وقطاع الف‪Ó‬حة ’سسيما ‘‬ ‫أان «و’ية تلمسسان منطقة ذات طابع ف‪Ó‬حي لذلك ‪Á‬نح برنا›نا ا’نتخابي‬ ‫ا’نتخابية ع‪› È‬موع مراكز التصسويت‪ ،‬بحسسب‬ ‫على ‪ 142‬مركز انتخاب بالو’ية»‪ ،‬وفق ما أابرزه‬
‫›ال ت ‪-‬رب ‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬واشس‪-‬ي م‪-‬ع ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى إاي‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل‪-‬ول م‪-‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة ’نشس‪-‬غ‪-‬ا’ت‬ ‫اأ’ول ‪-‬وي ‪-‬ة ل ‪-‬عصس‪-‬رن‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪‡ ،‬ا سس‪-‬يسس‪-‬م‪-‬ح ب‪-‬رف‪-‬ع وت‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ع اإ’ن‪-‬ت‪-‬اج‬ ‫ما أاكده بن زق‪.Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ندوب الو’ئي للسسلطة ا‪Ÿ‬سستقلة ل‪Ó‬نتخابات‪.‬‬
‫الف‪Ó‬ح‪ Ú‬خاصسة فيما يتعلق بالكهرباء والسسقي الف‪Ó‬حي»‪.‬‬ ‫و–سس‪ Ú‬نوعيته لتحقيق ا’كتفاء الذاتي»‪.‬‬
‫‪08‬‬ ‫العدد‬
‫‪1٨5٦9‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫السصبت ‪ 29‬ماي ‪2021‬م الموافق ‪ 17‬شصوال ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫‘ يوم تكويني جهوي للقاب‪Ó‬ت بخنشسلة‬ ‫غ‪ Ò‬مرتبطة باسستئناف الرح‪Ó‬ت‬


‫تأاكيد على إلتكفل با◊وإمل ‘ زمن كورونا‬
‫أاكد مشساركون‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسض بخنشسلة‪ ،‬خ‪Ó‬ل‬
‫موجة ثالثة ““متوّقعة““ ÷ائحة كوفيد ‪19‬‬
‫ي‪-‬وم ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي ج‪-‬ه‪-‬وي ل‪-‬ل‪-‬قاب‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬نظم من‬ ‫د‪.‬قبلي‪““ :‬خطر جلب ا‪Ÿ‬غ‪Î‬ب‪ Ú‬للف‪Ò‬وسض وارد بـ ‪““ % 50‬‬
‫ط ‪-‬رف ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‬ ‫ليام القادمة تزامنا مع قرار ا◊كومة‬
‫لصسابات بف‪Ò‬وسض كورونا ودخول سس‪Ó‬لت جديدة ‘ ا أ‬ ‫لطباء ارتفاع ا إ‬
‫توقع بعضض ا أ‬
‫لفضس‪-‬ل‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى أاه ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ا أ‬ ‫بإاعادة فتح ا◊دود ا÷وية جزئيا ولكن با‪Ÿ‬قابل يرى آاخرون بأان عودة ا‪Ÿ‬غ‪Î‬ب‪ Ú‬إا‪ ¤‬ا÷زائر لن يتسسبب ‘ تدهور الوضسع‬
‫با‪Ÿ‬رأاة ا◊امل ‘ ظل جائحة كورونا‪.‬‬ ‫الوبائي نظرا للشسروط الصسارمة ا‪Ÿ‬فروضسة على ا‪Ÿ‬سسافرين والتي من شسأانها أان تسساهم ‘ منع انتشسار الف‪Ò‬وسض داخل الوطن‪.‬‬
‫اأ و ض ص ‪- - -‬ح ت ا ل ‪- - -‬د ك ‪- -‬ت ‪- -‬و ر ة ه ‪- -‬د ى م ‪- -‬ع ‪- -‬ر و ق‬
‫ا لأ خ ص ص ا ئ ي ة ‘ اأ م ر ا ض ص ا ل ن س ص ا ء و ا ل ت و ل ي د‬
‫خ ‪ Ó-‬ل ا ‪ Ÿ‬د ا خ ‪-‬ل ‪-‬ة ا ل ‪-‬ت ‪-‬ي اأ ل ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ه ‪-‬ذ ا‬
‫ا ل ‪- -‬ل ‪-‬ق ‪-‬ا ء ا ‪ Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ب ‪-‬ع ‪-‬ا ص ص ‪-‬م ‪-‬ة ا ل ‪-‬و ل ي ‪-‬ة اأّن‬
‫“ “ ا ل ن س ص ا ء ا ◊ و ا م ل اأ ك ‪ Ì‬ح ا ج ة اإ ‪ ¤‬ت ل ق ي‬
‫الرعاية الصصحية ‘ ا‪Ÿ‬سصتشصفيات سصبع‬
‫م ‪- -‬ر ا ت اأ ك ‪ Ì‬م ‪- -‬ن غ ‪ Ò‬ا ◊ و ا م ‪- -‬ل و ه ‪- -‬و م ‪-‬ا‬
‫ي س ص ت د ع ي م ن ا لأ ط ب ا ء و ا ل ق ا ب ‪ Ó‬ت ا ل ق ي ا م‬
‫بدور كب‪ ‘ Ò‬متابعة التكفل بهذه الفئة‬
‫ب ‪- -‬اأ ك ‪ Ì‬م ‪- -‬ن ‪ 1 3 0‬ق ‪-‬ا ب ‪-‬ل ‪-‬ة ع ‪-‬ا م ‪-‬ل ‪-‬ة ‪ Ã‬خ ت ل ف‬ ‫““‪.‬‬
‫ا ‪ Ÿ‬وؤ س ص س ص ‪- -‬ا ت ا ل ص ص ‪- -‬ح ‪- -‬ي ‪- -‬ة ب ‪- -‬و ل ي ‪-‬ا ت ش ص ‪-‬ر ق‬ ‫و اأ ض ص ‪- -‬ا ف ت ذ ا ت ا ‪ Ÿ‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬د ث ‪- -‬ة اأّن “ “ د خ ‪- -‬و ل‬
‫ا ل و ط ن ل د ع و ت ه ن اإ ‪ ¤‬م و ا ص ص ل ة ا ت خ ا ذ ك ا ف ة‬ ‫ا ‪ Ÿ‬ر اأ ة ‘ ف ‪ Î‬ة ا ◊ م ل ي ص ص ا ح ب ه ت غ ‪ Ò‬ا ت‬
‫التداب‪ Ò‬الح‪Î‬ازية والوقائية ا‪Ÿ‬تمثلة‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬ز ي ‪-‬و ل ‪-‬و ج ‪-‬ي ‪-‬ة و م ‪-‬ن ‪-‬ا ع ‪-‬ي ة ‘ ا ÷ س ص م ‪ Œ‬ع ل‬
‫‘ ا ر ت ‪-‬د ا ء ا ل ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ا م ‪-‬ا ت و ت ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬م اأ م ‪-‬ا ك ‪-‬ن‬ ‫ا ل ن س ص ا ء ا ◊ و ا م ل اأ ك ‪ Ì‬ع ر ض ص ة ل ‪Ó‬أ م ر ا ض ص‬
‫ا ل ع م ل و ا لأ ي د ي و ا ◊ ف ا ظ ع ل ى ا ل ت ب ا ع د‬ ‫ا ‪ Ÿ‬ع ‪- -‬د ي ‪- -‬ة ب ش ص ‪- -‬ك ‪- -‬ل ع ‪-‬ا م و ق ‪-‬د ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ر ض ص ‪-‬ن‬
‫ا ل ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ا ع ‪-‬ي ل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ا د ي اإ ص ص ‪-‬ا ب ت ه ن ب ف ‪ Ò‬و س ص‬ ‫لأ ع ‪- -‬ر ا ض ص اأ ك ‪ Ì‬ح ‪ّ- -‬د ة ‘ ح ‪- -‬ا ل ‪- -‬ة ع ‪- -‬د و ى‬
‫ك ‪-‬و ر و ن ‪-‬ا و ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ه اإ ‪ ¤‬ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ا ‪ Ÿ‬س ص ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬د م ‪، Ú‬‬ ‫ا لأ م ر ا ض ص ا ل ت ن ف س ص ي ة م ث ل ك و ف ي د ‪ ، 1 9 -‬و ه و‬
‫م ش ص ‪ّ-‬د د ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى اأ ه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ا ◊ ي ‪-‬ط ‪-‬ة و ا ◊ ذ ر‬ ‫م ‪-‬ا ي س ص ‪-‬ت ‪-‬د ع ‪-‬ي ا ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا م ب ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل – س ص ‪-‬ي س ص ‪-‬ي‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ر ك ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ل ‪Ã‬ع ‪-‬رف ‪-‬ة إاصص‪-‬اب‪-‬ة الشص‪-‬خصص‬ ‫الف‪Ò‬وسص بالضصافة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬صصاب‪ Ú‬بأامراضص‬ ‫صسونيا طبة‬
‫ل س ص ‪- - -‬ي ‪- - -‬م ‪- - -‬ا ‘ ظ ‪- - -‬ل و ص ص ‪- -‬و ل ا ل س ص ‪ Ó- -‬ل ت‬ ‫ا س ص ت ب ا ق ي ل ت ف ا د ي اإ ص ص ا ب ة ا ل ن س ص ا ء ا ◊ و ا م ل‬ ‫بف‪Ò‬وسص كورونا من عدمه‪.‬‬ ‫مزمنة‪.‬‬
‫ا ‪ Ÿ‬ت ح و ر ة اإ ‪ ¤‬ا ÷ ز ا ئ ر ‪.‬‬ ‫بف‪Ò‬وسص كورونا““‪.‬‬ ‫أاك ‪-‬د أاط ‪-‬ب ‪-‬اء و‪fl‬تصص‪-‬ون أاّن ا◊ال‪-‬ة ال‪-‬وب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وق ‪- - -‬الت إاّن دخ‪- - -‬ول ا‪Ÿ‬زي‪- - -‬د م‪- - -‬ن ا◊الت‬ ‫ودع ‪- -‬ا ا‪ı‬تصص ‪- -‬ون إا‪ ¤‬ع ‪- -‬دم ال‪Î‬اخ ‪- -‬ي ‘‬
‫و ك ‪- -‬ا ن ت ا ل ‪- -‬د ك ‪- -‬ت ‪-‬و ر ة ر د ي ‪-‬ل ‪-‬ة ب ‪-‬ن ر ج ‪-‬م ق ‪-‬د‬ ‫و اأ ب ‪- -‬ر ز ت ذ ا ت ا ل ‪- -‬ط ‪- -‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ب ‪- -‬ة ا ل ‪-‬د و ر ا ل ‪-‬ه ‪-‬ا م‬ ‫لي‪-‬ام ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ذر ‪Ã‬وج ‪-‬ة ث ‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة خ‪Ó-‬ل ا أ‬
‫بف‪Ò‬وسص كورونا من ا‪ÿ‬ارج مرهون ‪Ã‬دى‬ ‫الل‪-‬ت‪-‬زام ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬داب‪ Ò‬ال‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬جّنب موجة‬
‫–دثت قبلها عن دور القابلة ومهامها‬ ‫ل ‪Ó‬أ ط ب ا ء و ا ل ق ا ب ‪ Ó‬ت ‘ ا ‪ Ÿ‬ت ا ب ع ة ا ل ص ص ح ي ة‬ ‫لم ‪-‬ر غ‪ Ò‬م‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ط ب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف ال‪-‬رح‪Ó-‬ت‬ ‫وا أ‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬زام ا‪Ÿ‬سص ‪-‬اف ‪-‬ري ‪-‬ن ب ‪-‬الشص ‪-‬روط ال ‪-‬وق ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫لي‪-‬ام ال‪-‬ق‪-‬ادمة‬ ‫إاصص‪-‬اب‪-‬ات ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة ‪fi‬ت‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ‘ ا أ‬
‫‘ ح م ا ي ة ا ‪ Ÿ‬ر اأ ة ا ◊ ا م ل ‪ ،‬م وؤ ك د ة ع ل ى اأ ن‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ن س ص ‪-‬ا ء ا ◊ و ا م ‪-‬ل ◊ م ‪-‬ا ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ن م ‪-‬ن خ ‪-‬ط ‪-‬ر‬ ‫ا÷وية الدولية وإا‪‰‬ا راجع لتسصجيل عدة‬
‫ا‪Ÿ‬فروضصة عليهم من بينها فرضص ا◊جر‬ ‫بسصبب السصتهتار ‪Ã‬عاي‪ Ò‬السص‪Ó‬مة الصصحية‬
‫مرحلتي ا◊مل والولدة وما بعدها من‬ ‫ا لإ ص ص ا ب ة ب ف ‪ Ò‬و س ص ك و ر و ن ا ‪ ،‬م ش ص ‪ Ò‬ة اإ ‪ ¤‬اأ نّ‬ ‫لصصلي وا‪Ÿ‬تحور الذي‬ ‫إاصصابات بالف‪Ò‬وسص ا أ‬
‫الصصحي ‪Ÿ‬دة ‪ 5‬أايام للحاصصل‪ Ú‬على اللقاح‬ ‫لق‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬واق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫خ ‪-‬اصص‪-‬ة م‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ارت‪-‬داء ا أ‬
‫اأ ك ‪ Ì‬ا ‪ Ÿ‬ر ا ح ل ا ل ت ي – ت ا ج ف ي ه ا ا ‪ Ÿ‬ر اأ ة‬ ‫ا ل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ب ‪-‬ه ‪ّ-‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ى م س ص ‪-‬ت ‪-‬و ى ا ‪ Ÿ‬وؤ س ص س ص ‪-‬ا ت‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ز بسص ‪-‬رع‪-‬ة الن‪-‬تشص‪-‬ار م‪-‬ع ع‪-‬دم ال‪-‬ت‪-‬زام‬
‫وأاصصحاب الختبار السصلبي وزيادة ا‪Ÿ‬دة إاذا‬ ‫لمان‪fi ،‬ذرين من العودة‬ ‫والتقيّد ‪Ã‬سصافة ا أ‬
‫ل ل د ع م خ ا ص ص ة اإ ذ ا ك ا ن ت اأ م ا لأ و ل م ر ة م ا‬ ‫ا ل س ص ‪-‬ت ش ص ‪-‬ف ‪-‬ا ئ ‪-‬ي ‪-‬ة اأ و د ع ‪-‬و ت ‪-‬ه ‪-‬ن اإ ‪ ¤‬ا ل ل ‪-‬ت ‪-‬ز ا م‬ ‫لخ‪Ò‬ة‬ ‫أاغ ‪- -‬ل ‪- -‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬واط ‪- -‬ن‪ ‘ Ú‬ال ‪- -‬ف‪Î‬ة ا أ‬
‫كانت النتائج إايجابية‪ ،‬وهو ما اعت‪È‬ته أاهم‬ ‫لنقطة الصصفر بعد ا‪Û‬هودات ا‪Ÿ‬بذولة ‘‬
‫ي س ص ‪-‬ت ‪-‬د ع ‪-‬ي م ‪-‬ن ا ل ‪-‬ق ‪-‬ا ب ‪ Ó-‬ت ا ◊ ر ص ص ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ب ‪-‬ا ◊ ج ‪-‬ر ا ل ص ص ‪-‬ح ‪-‬ي ا ‪ Ÿ‬ن ‪-‬ز ‹ ي ‪-‬ك ‪-‬و ن ح س ص ب‬ ‫بإاجراءات الوقاية ‪Ã‬جرد اسصتقرار الوضصع‬
‫إاج ‪-‬راء وق ‪-‬ائ ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬د م‪-‬ن سص‪Ó-‬م‪-‬ة ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫إاطار ا◊د من انتشصار ا÷ائحة والتقليل من‬
‫ت ق د ‪ Ë‬ك ل م ا – ت ا ج ه ا ‪ Ÿ‬ر اأ ة م ن ن ص ص ا ئ ح‬ ‫ا ◊ ا ل ة ا ل ص ص ح ي ة ل ل م ر اأ ة ا ◊ ا م ل و ت ع ا م ل ه ا‬ ‫نسصبيا‪ ،‬زيادة على بطء عملية التلقيح ضصد‬
‫ا‪Ÿ‬غ‪Î‬ب‪ Ú‬وعدم حملهم للف‪Ò‬وسص‪.‬‬ ‫‪fl‬اط‪- - -‬ره‪- - -‬ا‪ ،‬مشص‪Ò‬ي ‪- -‬ن إا‪ ¤‬أان تسص ‪- -‬ج ‪- -‬ي ‪- -‬ل‬
‫ح ت ى ت ع ‪ È‬ه ذ ه ا ‪ Ÿ‬ر ح ل ة ب اأ م ا ن ‪.‬‬ ‫م ع اأ ش ص خ ا ص ص م ص ص ا ب ‪ Ú‬ب ف ‪ Ò‬و س ص ك و ف ي د ‪-‬‬ ‫كورونا معت‪È‬ين أان جميعها مؤوشصرات تنبئ‬
‫لصص ‪-‬اب ‪-‬ات‬ ‫وحسصب ال‪- -‬دك ‪-‬ت ‪-‬ورة ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي ف ‪-‬إاّن ا إ‬ ‫لصصابات ‘ ف‪Î‬ة معنية‬ ‫انخفاضص ‘ عدد ا إ‬
‫و اأ ب ر ز ر ئ ي س ص ا ÷ م ع ي ة ا ÷ ز ا ئ ر ي ة ل ل ت ن ظ ي م‬ ‫‪.19‬‬ ‫لصصابات‪.‬‬ ‫بارتفاع قادم ‘ عدد ا إ‬
‫ب ‪-‬ف‪Ò‬وسص ك ‪-‬ورون ‪-‬ا ‘ ت ‪-‬زاي ‪-‬د مسص ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ر وم‪-‬ن‬ ‫ل ي‪- -‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي زوال ال ‪-‬ف‪Ò‬وسص وال ‪-‬قضص ‪-‬اء ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‬
‫ا ل ‪-‬ع ‪-‬ا ئ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ش ص ‪-‬ا ي ب ‪ ‘ ،‬خ ‪-‬ت ‪-‬ا م اأ ش ص ‪-‬غ ‪-‬ا ل‬ ‫م ‪- -‬ن ج ‪- -‬ه ‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ‪ – ،‬د ث ت ا ل ‪-‬ق ‪-‬ا ب ‪-‬ل ‪-‬ة ك ‪-‬ر ‪ Á‬ة‬ ‫لط‪- -‬ب ‪-‬اء ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ون‬‫ووصص‪- -‬ف ب‪- -‬عضص ا أ‬
‫ليام القادمة‬ ‫ا‪Ù‬تمل أان تشصهد صصعودا ‘ ا أ‬ ‫نهائيا‪.‬‬
‫اليوم التكويني‪ ،‬الدور الكب‪ Ò‬الذي لعبته‬ ‫ب ‪-‬ر ا ه ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ع ض ص ‪-‬و ة ا ÷ م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ا ÷ ز ا ئ ‪-‬ر ي ‪-‬ة‬ ‫با‪Ÿ‬صصالح ا‪ı‬صصصصة للكوفيد بالعاصصمة‪،‬‬
‫وذلك راجع لل‪Î‬اخي ‘ تداب‪ Ò‬الوقاية الذي‬ ‫من جهتها‪ ،‬أاوضصحت الدكتورة ليلى قبلي‬
‫ول زالت تلعبه القاب‪Ó‬ت خ‪Ó‬ل جائحة‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ا ل ‪-‬ع ‪-‬ا ئ ‪-‬ل ‪-‬ي ‘ م ‪-‬د ا خ ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ن‬ ‫ب ‪-‬أان ال ‪-‬وضص ‪-‬ع ال‪-‬وب‪-‬ائ‪-‬ي ا◊ا‹ ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى‬
‫قد يسصهل ظهور موجة إاصصابات ثالثة ‘‬ ‫لـ«الشصعب ““أان فتح ا◊دود ا÷وية ‪Á‬كن أان‬
‫ك و ر و ن ا ب ف ض ص ل ت س ص ل ح ه ن ب ا لإ ر ا د ة ل ت ق د ‪Ë‬‬ ‫ض ص ر و ر ة اإ ج ر ا ء ك ش ص و ف ا ت ل ل ن س ص ا ء ا ◊ و ا م ل‬ ‫ا‪Ÿ‬سصتفشصيات مقلق نوعا ما نظرا لسصتقبال‬
‫لشص ‪-‬خ ‪-‬اصص‬ ‫ا÷زائ‪- -‬ر‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ة ب ‪-‬أان ب ‪-‬عضص ا أ‬ ‫يشص ‪- -‬ك ‪- -‬ل خ ‪- -‬ط ‪- -‬را ‘ دخ‪- -‬ول ال‪- -‬ف‪Ò‬وسص إا‪¤‬‬
‫ا ل ‪- -‬ر ع ‪-‬ا ي ‪-‬ة ا ‪ Ÿ‬ن ‪-‬ا س ص ‪-‬ب ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ن س ص ‪-‬ا ء ا ◊ و ا م ‪-‬ل‬ ‫ا ل ل و ا ت ي ي ت ق د م ن م ن ‪ fl‬ت ل ف ا ‪ Ÿ‬وؤ س ص س ص ا ت‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ا◊الت ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‬
‫ا‪Ÿ‬لقح‪ Ú‬ضصد الف‪Ò‬وسص يصصابون به وتظهر‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ر ب ‪-‬نسص ‪-‬ب ‪-‬ة ‪ 50‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ئ ‪-‬ة ف‪-‬ق‪-‬ط ن‪-‬ظ‪-‬را‬
‫و ت ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬د ه ‪-‬ن ب ‪-‬ا ل ‪-‬ت ‪-‬د ا ب ‪ Ò‬ا ل ‪-‬و ق ‪-‬ا ئ ‪-‬ي ‪-‬ة ج ‪-‬ر ا ء‬ ‫السصتشصفائية للتعرف عن حالتهن ومدى‬ ‫لصص‪-‬اب‪-‬ة وت‪-‬ك‪-‬ون ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة إايجابية‬ ‫أاع‪-‬راضص ا إ‬
‫عليهم أاعراضص خط‪Ò‬ة‪ ،‬كاشصفة عن اسصتقبال‬ ‫ل ‪Ó-‬ح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اط ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬ف‪-‬رضص‪-‬ه‪-‬ا السص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬
‫جائحة كورونا ومسصاهمتهن بشصكل كب‪Ò‬‬ ‫اإ م ‪-‬ك ‪-‬ا ن ‪-‬ي ‪-‬ة اإ ص ص ‪-‬ا ب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ن ب ‪-‬ف ‪ Ò‬و س ص ك ‪-‬و ر و ن ‪-‬ا‬ ‫لخ‪Ò‬ة‬ ‫لشصخاصص ‘ الف‪Î‬ة ا أ‬ ‫عدد كب‪ Ò‬من ا أ‬ ‫للوقاية من انتشصار الف‪Ò‬وسص خاصصة ما تعلق‬ ‫بعد إاجراء الفحوصصات ال‪Ó‬زمة‪ ،‬مؤوكدين أانّ‬
‫‘ عدم انتقال ف‪Ò‬وسص كورونا وبالتا‹‬ ‫ل ت خ ا ذ ا ل ت د ا ب ‪ Ò‬ا ل ‪ Ó‬ز م ة ◊ م ا ي ة ا ‪ Ÿ‬ر اأ ة‬ ‫لع ‪-‬م ‪-‬ار ح ‪-‬ت ‪-‬ى‬ ‫لصص‪- -‬اب‪- -‬ات “ّسص ج‪- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ع ا أ‬ ‫اإ‬
‫أاغلبهم شصباب ‡ن تظهر لديهم أاعراضص‬ ‫بإاجبارية تقد‪ Ë‬ا‪Ÿ‬سصافرين فور وصصولهم‬
‫جعل حدث الولدة حدثا سصعيدا وسصط‬ ‫وجنينها من هذا الف‪Ò‬وسص القاتل‪.‬‬ ‫لطفال ول تقتصصر على كبار السصن فقط‬ ‫اأ‬
‫الف‪Ò‬وسص و” تأاكيد إاصصابتهم بالف‪Ò‬وسص بعد‬ ‫ف ‪-‬حصص ب ‪-‬ي‪.‬سص ‪-‬ي‪.‬آار ل ت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دى م ‪-‬دت ‪-‬ه‪-‬ا ‪72‬‬
‫العائلة‪.‬‬ ‫كما اسصتغلت ذات القابلة فرصصة لقائها‬ ‫لك‪ Ì‬ع ‪-‬رضص ‪-‬ة ‪Ÿ‬ضص ‪-‬اع ‪-‬ف‪-‬ات‬ ‫‘ ح‪ Ú‬أان ‪-‬ه ‪-‬م ا أ‬
‫الفحصص‪.‬‬ ‫سص‪- -‬اع‪- -‬ة م ‪-‬ع ا‪ÿ‬ضص ‪-‬وع ل ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬وصص ‪-‬ات داخ ‪-‬ل‬
‫لمراضض ا‪Ÿ‬زمنة‬ ‫لولوية لكبار السس ّ‬
‫ن وأاصسحاب ا أ‬ ‫ا أ‬
‫إإقبال على مرإكـ ـ ـ ـ ـز إلتلقيح بعيادإت إلعاصصمـ ـ ـة‬
‫تسص ‪-‬خ‪ Ò‬ط ‪-‬ق ‪-‬م ط‪-‬ب‪-‬ي يضص‪-‬م ‪ 12‬ع‪-‬نصص‪-‬را من‬ ‫ذات األمر يتكرر با‪Ÿ‬ركز الصصحي بوجمعة‬ ‫تشس‪- -‬ه‪- -‬د ال‪- -‬ع ‪-‬ي ‪-‬ادات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ددة ا‪ÿ‬دم ‪-‬ات‬
‫أاط‪- -‬ب ‪-‬اء ع ‪-‬ام‪ Ú‬وأاع ‪-‬وان شص ‪-‬ب ‪-‬ه ط ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،Ú‬م ‪-‬ع‬ ‫ب‪- -‬وغ‪- -‬ن‪- -‬ي‪ ،‬ب‪- -‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ب ‪-‬حسص‪ Ú‬داي‪ ،‬ا‪Û‬اور‬ ‫ب ‪-‬ا÷زائ ‪-‬ر ال ‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة إاق‪-‬ب‪-‬ال م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ا م‪-‬ن‬
‫‪Œ‬ميد عطل ا‪Ÿ‬سصوؤول‪ ‘ Ú‬الف‪Î‬ة ا◊الية‬ ‫‪Ÿ‬سصتشصفى نفيسصة حمودي (بار‪ Ê‬سصابقا)‪،‬‬ ‫ق‪- -‬ب‪- -‬ل ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن‪ Ú‬ال ‪-‬راغ ‪-‬ب‪ ‘ Ú‬ا◊صس ‪-‬ول‬
‫من أاجل ضصمان سص‪ Ò‬أافضصل لعملية التلقيح‬ ‫ح‪-‬يث أاك‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ون ب‪-‬ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز أان‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬تلقون‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح ا‪Ÿ‬ضس‪-‬اد ل‪-‬وباء كوفيد‪،19-‬‬
‫لسصيما بعد توف‪ Ò‬ا◊صصة ا‪Ÿ‬شصار إاليها من‬ ‫يوميا عشصرات الطلبات من قبل ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬ ‫إاضسافة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سسجل‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬نصسة الرقمية‬
‫اللقاحات‪.‬‬ ‫ال‪-‬راغ‪-‬ب‪ ‘ Ú‬ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح ضص‪-‬د ال‪-‬وب‪-‬اء‪ ،‬لسص‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬ ‫ا‪ı‬صسصس ‪- -‬ة ل ‪- -‬ه ‪- -‬ذا ال ‪- -‬غ‪- -‬رضض‪ ،‬حسس‪- -‬ب‪- -‬م‪- -‬ا‬
‫وسص‪- -‬ج‪- -‬ل ““ت‪- -‬راج‪- -‬ع ك ‪-‬ب‪ ‘ ““Ò‬ح ‪-‬ال ‪-‬ة ا‪ÿ‬وف‬ ‫منهم كبار السصن‪ ،‬قبل أان يتم أايضصا توجيههم‬ ‫لنباء ا÷زائرية‪.‬‬ ‫لحظته وكالة ا أ‬
‫وال ‪- -‬تشص ‪- -‬ك ‪- -‬يك ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي سص‪- -‬ادت ‘ صص‪- -‬ف‪- -‬وف‬ ‫إا‪ ¤‬عيادة الينابيع أاو العافية للتمكن من‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬واصص ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ددة‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من ‪fl‬تلف الشصرائح العمرية مع‬ ‫ا◊صصول على اللقاح‪æ.‬‬ ‫ا‪ÿ‬دم‪-‬ات ““خ‪-‬ال‪-‬ف ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ب‪-‬ال‪-‬عناصصر““‬
‫بداية عملية التلقيح با÷زائر‪ ،‬يقول السصيد‬ ‫وقال القائمون على هذا ا‪Ÿ‬ركز إان تلك‬ ‫التابعة للمؤوسصسصة العمومية للصصحة ا÷وارية‬
‫فحاح الذي أاكد أان ما لوحظ على مسصتوى‬ ‫الطلبات تنم عن ““الوعي الذي بات يتحلى‬ ‫بالقبة‪ ،‬عملية اسصتقبال ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عني‪Ú‬‬
‫م‪-‬نصص‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬واصص‪-‬ل الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ب‪-‬خصصوصص‬ ‫به ا‪Ÿ‬واطن ‘ مواجهة هذا الداء ويب‪Ú‬‬ ‫ب ‪-‬رزن ‪-‬ام ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح ا‪ÿ‬اصص ‪Ã‬واج‪-‬ه‪-‬ة وب‪-‬اء‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬وي ‪-‬ف م ‪-‬ن ال ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات ت‪-‬راج‪-‬ع بصص‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫مدى حرصصه على سص‪Ó‬مته وسص‪Ó‬مة غ‪Ò‬ه““‪،‬‬ ‫كوفيد‪ ،19-‬حيث يشصهد القسصم ا‪ı‬صصصص‬
‫ي آاثار‬‫ملحوظة‪ ،‬خاصصة واأنه ‪ ⁄‬تسصجل أا ّ‬ ‫داع‪ Ú‬إا‪““ ¤‬ضصرورة اح‪Î‬ام وا◊فاظ على‬ ‫ل ‪-‬ه ‪-‬ذا ال‪-‬غ‪-‬رضص ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا اسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال ا‪Ÿ‬سص‪-‬ج‪-‬ل‪Ú‬‬
‫غ‪ Ò‬م ‪-‬رغ ‪-‬وب ‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا ‘ ذات‬ ‫السصلوكيات التي من شصأانها ا‪Ÿ‬سصاهمة ‘‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬نصص ‪-‬ة ال‪-‬رق‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي أاط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬وزارة‬
‫السصياق أانه ‪ ⁄‬تسصجل على مسصتوى مؤوسصسصته‬ ‫ي ‪-‬ح ‪-‬ى ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة ح‪-‬ي‪-‬درة‪ ،‬وع‪-‬ي‪-‬ادة ب‪-‬ئ‪-‬ر خ‪-‬ادم‬ ‫ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬حصص‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪ ،‬وال‪-‬ذي‪-‬ن‬ ‫مكافحة هذا الوباء““‪.‬‬ ‫ال ‪-‬وصص ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬راف‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬د أاع‪-‬ط‪-‬يت‬
‫ي تعقيدات ناجمة عن عمليات التلقيح‬ ‫أا ّ‬ ‫وعيادة ع‪ Ú‬النعجة ا‪Ÿ‬تواجدة على مسصتوى‬ ‫سصيتم التكفل بهم بصصفة تدريجية ومتواصصلة‬ ‫وتشصهد بدورها العيادة ا‪Ÿ‬تعددة ا‪ÿ‬دمات‬ ‫األولوية ‘ ذلك لكبار السصنّ واألشصخاصص‬
‫وال‪- -‬ت ‪-‬ي مسصت إا‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة ال ‪-‬ي ‪-‬وم ن ‪-‬ح ‪-‬و ‪9000‬‬ ‫ح‪- - -‬ي ‪ 720‬مسص‪- -‬ك‪- -‬ن‪ ،‬إاضص‪- -‬اف‪- -‬ة إا‪ ¤‬ع ‪-‬ي ‪-‬ادة‬ ‫إا‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة –ق‪-‬ي‪-‬ق ا‪Ÿ‬ن‪-‬اع‪-‬ة ا÷م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ضص‪-‬د‬ ‫الينابيع التابعة للمؤوسصسصة العمومية للصصحة‬ ‫الذين يعانون من أامراضص مزمنة‪ ،‬بحسصب ما‬
‫مواطن‪.‬‬ ‫السصحاولة‪ .‬وقد جاء فتح هذه ا‪Ÿ‬راكز تبعا‬ ‫ال ‪-‬وب ‪-‬اء وال ‪-‬ذي ي ‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى م‪-‬ط‪-‬م‪-‬ح ك‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫ا÷وارية بوشصنافة ‪fi‬مد بسصيدي ‪fi‬مد‪،‬‬ ‫أاوضصحه أاحد أاعضصاء الطقم الطبي بالعيادة‬
‫لول‪ ،‬عبد‬ ‫لشصارة إا‪ ¤‬أان الوزير ا أ‬ ‫‪Œ‬در ا إ‬ ‫لول عبد العزيز جراد‪،‬‬ ‫لتعليمات الوزير ا أ‬ ‫وا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬بالقطاع الصصحي با÷زائر‪.‬‬ ‫إاقبال معت‪È‬ا وملحوظا للمواطن‪ Ú‬الراغب‪Ú‬‬ ‫لوأاج‪.‬‬
‫العزيز جراد‪ ،‬كان قد أامر وزير الصصحة‬ ‫‘ ا◊صصول على اللقاح‪ .‬و–دث عدد ‡ن‬ ‫وأاضصاف ا‪Ÿ‬صصدر أانه سصيتم الشصروع بدءا من‬
‫والسص ‪-‬ك ‪-‬ان وإاصص ‪Ó-‬ح الـمسص ‪-‬تشص ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ات خ‪Ó-‬ل‬
‫ال‪-‬ق‪-‬اضص‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬قيح ضصد‬ ‫فتح سستة مراكز جديدة‬ ‫التقتهم وأاج با‪Ÿ‬كان‪ ،‬عن ““ارتياحهم لسص‪Ò‬‬ ‫األسصبوع ا‪Ÿ‬قبل ‘ عملية التلقيح للمواطن‪Ú‬‬
‫الوباء‪.‬‬ ‫وكشص ‪-‬ف رضص ‪-‬وان ف ‪-‬ح ‪-‬اح‪ ،‬م ‪-‬دي ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ة‬
‫لسص‪-‬ب‪-‬وع ا÷اري‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬لقيح‬ ‫اأ‬ ‫وق ‪-‬ال ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث إان ‪-‬ه وم ‪-‬ن‪-‬ذ ب‪-‬داي‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫العملية““‪ ،‬مؤوكدين أانهم تلقوا كل التسصهي‪Ó‬ت‬ ‫غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سصجل‪ Ú‬با‪Ÿ‬نصصة بناء على توصصيات‬
‫العمومية للصصحة ا÷وارية بوشصنافة سصيدي‬
‫ضص ‪-‬د ف‪Ò‬وسص ك ‪-‬ورون ‪-‬ا (ك ‪-‬وف ‪-‬ي ‪-‬د‪ ،)19-‬ع ‪È- -‬‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ح ب‪- -‬ا÷زائ ‪-‬ر‪ ” ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬وى‬ ‫ا‪Ÿ‬مكنة أاثناء عملية التسصجيل ا‪ı‬صصصصة‬ ‫الوزارة الوصصية‪ ،‬على أان يتم –ديد مواعيد‬
‫‪fi‬مد‪ ،‬أانّ ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة التي تغطي كل من‬
‫ال‪Î‬اب الوطني ابتداء من الثن‪ Ú‬الفارط‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة تلقيح قرابة ‪ 9000‬مواطن‪ ،‬منهم‬ ‫للحصصول على موعد للتلقيح‪.‬‬ ‫لهم بصصفة تدريجية بشصكل يسصمح بتحكم‬
‫دائرتي سصيدي ‪fi‬مد وبئر مراد رايسص (‪9‬‬
‫لط ‪-‬ار‬‫وأال‪- -‬ح ج ‪-‬راد ع ‪-‬ل ‪-‬ى ““ا◊ف ‪-‬اظ ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا إ‬ ‫م‪- -‬ن ك‪- -‬ان ق‪- -‬د سص‪- -‬ج ‪-‬ل ن ‪-‬فسص ‪-‬ه ع‪ È‬ا‪Ÿ‬نصص ‪-‬ة‬ ‫وق‪- -‬الت ‘ ه‪- -‬ذا ا‪ÿ‬صص‪- -‬وصص أان‪- -‬يسص‪- -‬ة ال‪- -‬ت ‪-‬ي‬ ‫أافضصل ‘ العملية‪.‬‬
‫بلديات) “كنت منذ بداية أاو‪ ¤‬عمليات‬
‫التنظيمي واللوجيسصتي الذي وضصع ‪Ã‬وجب‬ ‫الرقمية ا‪ı‬صصصصة لهذا الغرضص من قبل‬ ‫راف ‪-‬قت وال ‪-‬دت ‪-‬ه ‪-‬ا صص‪-‬اح‪-‬ب‪-‬ة ‪ 75‬سص‪-‬ن‪-‬ة ألخ‪-‬ذ‬ ‫أام ‪-‬ا ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ادة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ددة ا‪ÿ‬دم‪-‬ات ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ة‬
‫التلقيح‪ ،‬من مواكبة وت‪Ò‬ة معقولة بالنسصبة‬
‫القرار الوزاري رقم ‪ 2‬ا‪Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 25‬جانفي‬ ‫السصلطات الوصصية‪ ،‬إاضصافة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬ ‫ج ‪-‬رح ‪-‬ة ال ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اح‪ ،‬إان ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ق‪-‬ربت م‪-‬ن ال‪-‬قسص‪-‬م‬ ‫ا‪Ù‬اذي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬ط ‪-‬ة ا◊ضص‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ر‪،‬‬
‫ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح “اشص‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ع ا◊صص‪-‬ة ال‪-‬تي‬
‫‪ ،““2021‬مذكرا ‘ ذات السصياق بـ«ضصرورة‬ ‫الذين تقّربوا طوعا من العيادات التابعة‬ ‫ا‪ı‬صصصص للعملية منذ يوم‪ Ú‬فقط وطلب‬ ‫وبالرغم من عدم تخصصيصصها قسصما لتلقيح‬
‫لسصبوع‬ ‫وفرت لها‪ ،‬ليؤوكد بأانه ” خ‪Ó‬ل ا أ‬
‫لول‪- -‬وي‪- -‬ات ا‪Ù‬ددة ‘‬ ‫اح‪Î‬ام ا‪Ÿ‬ع‪- -‬اي‪ Ò‬وا أ‬ ‫لق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م اخ ‪-‬تصص ‪-‬اصص ا‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ة وال ‪-‬ذي‪-‬ن ّ”‬ ‫إ‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا إاحضص‪- -‬ار وال ‪-‬دت ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬رغب ‘‬ ‫الراغب‪ ‘ Ú‬ا◊صصول على ا÷رعة ا‪Ÿ‬ضصادة‬
‫ا÷اري فتح سصتة مراكز تلقيح جديدة على‬
‫›ال ال ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫اسصتقبالهم وتلقيحهم بصصفة ““جّد عادية““‪.‬‬ ‫ا◊صصول على اللقاح وقد “كنت اليوم فع‪Ó‬‬ ‫لوباء كوفيد‪ ،19-‬إال أاّن عديد ا‪Ÿ‬واطن‪،Ú‬‬
‫مسصتوى العيادات التابعة للمؤوسصسصة والتي‬
‫‪Ÿ‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة ت ‪-‬ط ‪-‬ور ج ‪-‬ائ ‪-‬ح ‪-‬ة ف‪Ò‬وسص ك ‪-‬ورون‪-‬ا‬ ‫وقال إانّ التصصال با‪Ÿ‬سصجل‪ Ú‬ع‪ È‬ا‪Ÿ‬نصصة‬ ‫من ذلك‪ ،‬دون أاي تعقيدات تذكر‪.‬‬ ‫بحسصب العامل‪ Ú‬بالعيادة‪ ،‬يتقربون من هذا‬
‫سصتوفر ما يزيد عن ‪ 15.000‬جرعة لقاح من‬
‫(كوفيد‪ ،)19-‬والسصلطة الصصحية ا‪Ÿ‬ؤوهلة““‪،‬‬ ‫متواصصل إا‪ ¤‬غاية النتهاء من تلقيح كافة‬ ‫وأاك‪- -‬د األط‪- -‬ب‪- -‬اء واألع‪- -‬وان شص‪- -‬ب‪- -‬ه ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫الهيكل الصصحي للحصصول على اللقاح‪ ،‬قبل‬
‫صصنف ““اسص‪Î‬ازنيكا““‪.‬‬
‫مشصّددا على ضصرورة ““بذل ›هود إاضصا‘‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي‪ Ú‬ب‪- -‬ال‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع تسص ‪-‬خ‪ Ò‬ك ‪-‬اف ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن ‪-‬ي‪ Ú‬ب ‪-‬تسص ‪-‬ي‪ Ò‬ه ‪-‬ذا ال ‪-‬قسص ‪-‬م أان األم ‪-‬ور‬ ‫أان ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫وقال فحاح إان ا‪Ÿ‬راكز التي ” فتحها تابعة‬
‫على مسصتوى الوليات التي تشصهد ارتفاعا‬ ‫لمكانات ال‪Ó‬زمة لذلك‪ ،‬م‪È‬زا أانه على‬ ‫اإ‬ ‫‪Œ‬ري ““بشصكل عادي““ على مسصتوى العيادة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ك‪- -‬ان إا‪ ¤‬ال‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ادات ال‪- -‬ت‪- -‬ي ت ‪-‬وف ‪-‬ر ه ‪-‬ذه‬
‫ل‪- -‬ك ‪-‬ل م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ادات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ددة ا‪ÿ‬دم ‪-‬ات‬
‫‘ حالت العدوى““‪.‬‬ ‫مسصتوى عيادة الينابيع على سصبيل ا‪Ÿ‬ثال ”‬ ‫م‪È‬زي ‪-‬ن ارت ‪-‬ف ‪-‬اع ال‪-‬ط‪-‬لب واإلق‪-‬ب‪-‬ال م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫ا‪ÿ‬دمة‪.‬‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ع وأاح‪-‬م‪-‬د ع‪-‬روة بسصيدي‬
‫‪09‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18569‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉj’ƒdG øe‬‬ ‫ألسصبت ‪ 29‬ماي ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 17‬شصوأل ‪ 1442‬هـ‬

‫القيادة الذكية ‘ تسشي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ال‪Î‬بوية‬ ‫السشكن بولية سشعيدة‬


‫مشسروع لتطويـر أاداء ا‪ Ÿ‬ـدراء بعاصسمـ ـة اأ’هڤ ـار‬
‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ول ‪-‬وج‪-‬ي وأل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي أل‪-‬ذي يشص‪-‬ه‪-‬ده أل‪-‬ع‪-‬ا‪⁄‬‬ ‫لسش‪-‬اتذة وا‪Ÿ‬فتشش‪Ú‬‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ك‪-‬ف ف‪-‬ري‪-‬ق م‪-‬ن ا أ‬
‫كل ا‪Ÿ‬شساريـ ـع ا‪Ÿ‬نتهيـ ـة تـ ـوّزع ‘ ‪ 5‬جـويـليـ ـة‬
‫أ◊ديث يعجل بصصورة موأكبة أ‪Ÿ‬درسصة لهاته‬ ‫ال‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬داغ‪- -‬وج‪ Ú‬وا÷ام‪- -‬ع‪ Ú‬ب‪- -‬ع‪- -‬اصش‪- -‬م ‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬تغ‪Ò‬أت‪.‬‬ ‫له ‪-‬ق ‪-‬ار‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪Œ‬سش ‪-‬ي ‪-‬د مشش ‪-‬روع يسش ‪-‬م ‪-‬ى‬ ‫ا أ‬
‫وع ‪-‬ن أل ‪-‬ف ‪-‬ئ ‪-‬ة أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬دف ‪-‬ة ل ‪-‬ه ‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬شص‪-‬روع‪،‬‬ ‫«ال‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ادة ال ‪-‬ذك ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ تسش ‪-‬ي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ات‬
‫أضص‪- -‬افت أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دث‪- -‬ة أن أل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ة ‘ ب ‪-‬دأي ‪-‬ة‬ ‫ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة»‪ ‘ ،‬خ ‪-‬ط ‪-‬وة م ‪-‬ن ف ‪-‬ري ‪-‬ق ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬
‫‪Œ‬سص‪- -‬ي‪- -‬ده‪- -‬ا “سش أ‪Ÿ‬درأء أق‪- -‬ل م ‪-‬ن ‪ 5‬سصنوأت‬ ‫ت ‪-‬ط ‪-‬وي ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ف ‪-‬ك ‪-‬ر ل‪-‬دى م‪-‬دراء‬
‫خ‪È‬ة‪ ،‬وأإلط‪- -‬ارأت وأألسص‪- -‬ات‪- -‬ذة وح ‪-‬ت ‪-‬ى أل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ال‪Î‬بوية‪ ،‬والرقي بهم من مدير‬
‫وأ‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع‪ ،‬ح‪-‬يث سص‪-‬ي‪-‬ت‪ّ-‬م ع‪-‬ق‪-‬د دوأرأت ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ية‬ ‫مسش‪ّ- -‬ي‪- -‬ر إا‪ ¤‬ق ‪-‬ائ ‪-‬د ذك ‪-‬ي م ‪-‬دب ‪-‬ر‪‡ ،‬ا ي ‪-‬ؤودي‬
‫على مدى ‪ 03‬سصنوأت تختتم بإانتاج قائد ‡يز ذو‬ ‫حسش‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م إا‪ ¤‬ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر ا‪Ÿ‬درسش‪-‬ة ‪Ã‬ا ي‪-‬ت‪Ó‬ءم‬
‫جود عالية‪ ،‬يدير فيها أ‪Ÿ‬دير مؤوسصسصته بآاليات‬ ‫م ‪-‬ع مسش ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬دات ال‪-‬عصش‪-‬ر‪ ،‬وذلك م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬
‫ح‪- -‬دي‪- -‬ث‪- -‬ة ع‪- -‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رأر (أل ‪-‬ب ‪Ó-‬زون‪ ،‬أل ‪-‬كسص ‪-‬وغت‪،‬‬ ‫إاحداث بيئة إادارية تتجاوب مع ا‪Ÿ‬مارسشة‬
‫أل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬اذأت أ‪ÿ‬مسص‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة سص‪-‬م‪-‬ك‪-‬ة أيشص‪-‬ي‪-‬ك‪-‬اوأ)‬ ‫ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪ّ-‬ع‪-‬ال‪-‬ة وت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ا‬
‫وغ‪Ò‬ها‪.‬‬ ‫ا◊ديثة‪.‬‬
‫أسصتعرضصت منسصقة أ‪Ÿ‬شصروع أ‪ÿ‬طوأت ألتي‬ ‫كشصفت صصاحبة ألفكرة ومنسصقة فريق ألعمل‬
‫ي ‪-‬ت ‪ّ-‬م أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا م‪-‬ن أج‪-‬ل ‪Œ‬سص‪-‬ي‪-‬د وإأ‚اح‬ ‫ومدير إأبتدأئية»إأيكنوأن ‪fi‬مد»‪ ،‬رأبحة بوغفالة‬
‫أ‪ÿ‬طوة ألتي تعت‪È‬ها جبارة ‘ حالة –قيقها‬ ‫‘ تصصريح لـ»للشصعب»‪ ،‬بأان أ‪Ÿ‬شصروع ألذي يتّم‬
‫على ألنحو أ‪Ÿ‬أامول‪ ،‬وألتي قسصمتها رفقة فريق‬ ‫ألعمل عليه من طرف فريق يضصم ‪ 11‬أسصتاذأ‬
‫أل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل إأ‪fi ¤‬اور ي‪- -‬ت‪ّ- -‬م ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه ‪-‬ا أل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬درأء‬ ‫‪fl‬تصصا ‘ ‪fl‬تلف أ‪Û‬الت أ‪Ÿ‬تعلقة بال‪Î‬بية‪،‬‬
‫وأإلطارأت أل‪Î‬بوية‪ ،‬إأنط‪Ó‬قا من أإلدرأة ألذكية‬ ‫وتشص ‪-‬رف ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه م ‪-‬دي ‪-‬رة أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ولي‪-‬ة سص‪-‬ك‪-‬ت‪-‬و‬
‫وألكيفية ألتي تكون عليها‪ ،‬من تطوير ألقدرأت‬ ‫بوصصبيعات‪– ،‬ت شصعار «ب‪Ó‬زون‪ ،‬لنعمل كفريق»‪،‬‬
‫أل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ادي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬دي ‪-‬ر م ‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ب‪-‬رأم‪-‬ج ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫يسصعى من خ‪Ó‬له إأ‪ ¤‬أل‪Î‬كيز على كل أطرأف‬
‫وإأشص ‪-‬رأف وم ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ‪fl‬تصص‪ Ú‬وإأق‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫أ÷ماعة أل‪Î‬بوية من خ‪Ó‬ل ألسصعي إأ‪ ¤‬تطوير‬
‫ن ‪-‬دوأت وورشص‪-‬ات م‪-‬ي‪-‬دأن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ت‪ّ-‬م ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أدأئ ‪-‬ه ‪-‬م إأن‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ا م‪-‬ن ب‪-‬رأم‪-‬ج ت‪-‬دريسص‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ة‬
‫ألربط ب‪ Ú‬ألتسصي‪ Ò‬ألدأري للمؤوسصسصة أ‪Ÿ‬درسصية‬ ‫متطّورة تسصتجيب لحتياجات أ‪ّÙ‬ددة للبيئة‬
‫وأ‪Û‬تمع وألبيئة أ‪Ù‬يطة (أ‪Û‬تمع أ‪Ÿ‬د‪)Ê‬‬ ‫أ‪Ÿ‬درسصية‪ ،‬وهذأ بتطبيق معاي‪ Ò‬عا‪Ÿ‬ية ونقل‬
‫و–دي‪- - -‬د و–ل‪- - -‬ي‪- - -‬ل أ‪Ÿ‬شص‪- - -‬ك‪Ó- - -‬ت أ‪Ÿ‬ه‪- - -‬ن ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫‪Œ‬ارب دول سصابقة ‘ تبني هذأ أ‪Ÿ‬شصروع‪.‬‬ ‫أول‪ ،‬كما تنّقل إأ‪ ¤‬منطقة أولد يوسصف ووقف‬ ‫أإلطار أ‪Ÿ‬عيشصي لهم‪.‬‬ ‫أاك ‪-‬د وا‹ سش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دة سش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د سش ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ود‬
‫وألبيدأغوجية ألتي تعا‪ Ê‬منها أ‪Ÿ‬درسصة وألعمل‬ ‫‘ هذأ ألصصدد‪ ،‬أكدت رأبحة بوغفالة‪ ،‬أن‬ ‫على وضصعية ألقرية مع فتح حوأر مع سصاكنتها‬ ‫مع ألعلم‪ ،‬أن ألعملية خ ّصصصصت لها مديرية‬ ‫لسش‪- -‬راع ‘ ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة دراسش‪- -‬ة‬
‫ضش ‪- -‬رورة ا إ‬
‫على حلها‪ ،‬وتدريب ألفريق ألقيادي على تطبيق‬ ‫ألهدف من أ‪Ÿ‬شصروع هو ألسصعي للدمج ألكامل‬ ‫بخصصوصش ألشصروع ‘ تهيئتها و“ك‪ Ú‬ألسصكان‬ ‫ألسصكن ‪ 12‬مليار و‪ 800‬مليون سصنتيم ‘ إأطار‬ ‫ملفات أاك‪ Ì‬من ‪ 1500‬طلب على السشكن‬
‫ثقافة أ÷ودة ونشصرها ‘ ألبيئة أ‪Ÿ‬درسصية‪،‬‬ ‫للتكنولوجيا أ◊ديثة ‘ ألبيئة أ‪Ÿ‬درسصية (إأدأرة‬
‫من مياه ألشصرب وألعودة إأليها للوقوف على‬ ‫أل‪È‬نامج ألقطاعي كما وقف على عملية تقدم‬ ‫الج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ي ب‪- -‬ك‪- -‬ل ن‪- -‬زاه ‪-‬ة وع ‪-‬دال ‪-‬ة‬
‫وكذأ أ÷انب أ‪Ÿ‬هني‪ ،‬وأإللتزأم أ‪Ÿ‬هني‪.‬‬ ‫‪ +‬عمليات بيدأغوجية)‪ ،‬ونشصر ثقافة أ‪Ÿ‬مارسصة‬
‫أنط‪Ó‬ق هذه أ‪Ÿ‬شصاريع يوم ‪ 5‬جوأن أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫أ‚از أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ع ‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬اف‪-‬ة ‪ 12‬ك‪-‬ل‪-‬م ‪Ã‬بلغ‬ ‫وششفافية مع إاششهار القوائم لتوزيعها ‘‬
‫ه ‪-‬ذأ وأك ‪-‬دت ب ‪-‬وغ ‪-‬ف ‪-‬ال‪-‬ة رأب‪-‬ح‪-‬ة أن‪-‬ه م‪-‬ع سص‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ه‪- -‬ن‪- -‬ي ‪-‬ة وأألدأء أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬او‪ Ê‬أل ‪-‬نشص ‪-‬ط ب‪ Ú‬أف ‪-‬رأد‬
‫‪ ،2023‬من أ‪Ÿ‬نتظر أن يكون هناك قائد ‡يز‬ ‫ألعملية أل‪Î‬بوية‪ ،‬وأ◊اجة لربط أ‪Ÿ‬درسصة مع‬ ‫و‘ ختام زيارته‪ ،‬أكد للصصحافة أ‪Ù‬لية‬ ‫‪ 90.743.421.44‬دج م ‪- -‬ن ط‪- -‬رف م‪- -‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة‬ ‫ا‪ÿ‬امسض ج‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية أايضشا‬
‫قادر على ألرقي با‪Ÿ‬درسصة أإلبتدأئية كمرحلة‬ ‫‪fi‬ي‪- -‬ط‪- -‬ه‪- -‬ا أ‪Ù‬ل‪- -‬ي وأل‪- -‬ع‪- -‬ا‪Ÿ‬ي‪ ،‬وم ‪-‬ن ‪-‬ه –وي ‪-‬ل‬ ‫أل ‪-‬ت‪-‬ي رأف‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ‘ زي‪-‬ارت‪-‬ه ع‪-‬ن أسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة ق‪-‬ط‪-‬اع‬ ‫أألشصغال ألعمومية‪..‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي سش ‪-‬ت ‪-‬مّسض ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة سش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة ب‪-‬ت‪-‬وزي‪-‬ع‬
‫أو‪ ،¤‬وم‪-‬ع ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬وسص‪-‬ط وأل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪ ،‬م‪-‬ع‬ ‫أ‪Ÿ‬مارسصة أإلدأرية إأ‪ ¤‬تدريب وتكوين مسصتمر‪،‬‬ ‫ألصص ‪-‬ح ‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ولي‪-‬ة م‪-‬ن ‪ 82‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ا ‘ ‪fl‬ت‪-‬لف‬ ‫و‪Ã‬قر دأئرة أولد إأبرأهيم مركز ألبلدية‬ ‫‪ 2000‬وح ‪-‬دة سش ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬اشش ‪-‬ف‪-‬ا أان ك‪-‬ل‬
‫‪Œ‬سصيد مبدأ ألعمل كفريق سصيسصمح دون شصكّ‬ ‫خاصصة ‘ ظلّ عدم قدرة أ‪Ÿ‬درسصة على –قيق‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬خّصص‪-‬صص‪-‬ات ل‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ع‪-‬ل‪-‬ى مسصتوى‬ ‫وقف وأ‹ ألولية وألوفد أ‪Ÿ‬رأفق له على‬ ‫البلديات التي انتهت بها مششاريع السشكن‬
‫ألوصصول إأ‪– ¤‬قيق ألقيادة ألذكية‪.‬‬ ‫أهدأفها ‘ ظّل سصياسصة تسصي‪ Ò‬أ‪Ÿ‬وأرد ألبشصرية‬ ‫أل ‪-‬ولي ‪-‬ة م ‪-‬ع أإلسص ‪-‬رأع ‘ تسص ‪-‬ج ‪-‬ي‪-‬ل مسص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى‬ ‫حصص ‪-‬ة ‪ 286‬سص‪-‬ك‪-‬ن أج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬هية بها‬ ‫ه ‪-‬ي م ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬وزي‪-‬ع ي‪-‬وم ‪5‬‬
‫“‪Ô‬اسشت‪fi :‬مد الصشالح بن حود‬ ‫وأل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬دأغ‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وألن‪-‬ف‪-‬جار أ‪Ÿ‬عر‘‬ ‫بـ‪ 240‬سصرير ‪Ã‬قر ألولية ولضصمان أسصتقرأر‬ ‫لشصغال على مسصتوى ‪ 206‬وحدة سصكنية مع‬ ‫أأ‬ ‫جويلية ا‪Ÿ‬قبل وجاء ذلك على هامشض‬
‫أألطباء ألتمسش وأ‹ ألولية من ألوزير أألول‬ ‫أسص ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال أل‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ ‪ 80‬وحدة‬ ‫الزيارة التفقدية له‪.‬‬
‫لتدعيم الششبكات الكهربائية‬ ‫ب‪Î‬خ‪-‬يصش أسص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪ Ú‬أألط‪-‬ب‪-‬اء من ‪82‬‬ ‫سصكنية‪.‬‬ ‫م‪-‬وأصص‪-‬ل‪-‬ة ‪ÿ‬رج‪-‬ات‪-‬ه أ‪Ÿ‬ي‪-‬دأن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ماعات‬

‫‪fi 30‬ـ ـ ـ ـ ـو’ جـ ـديـ ـ ـ ـ ـدا بـ ـورڤلـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬ ‫سصكنا وظيفيا‪ ،‬كما –ّدث وأ‹ ألولية عن‬
‫تسص ‪- -‬ري ‪- -‬ع أإلج ‪- -‬رأءأت ب‪- -‬خصص‪- -‬وصش تسص‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ل‬
‫كما وقف أيضصا على ‪Œ‬زئة ‪Œ 348‬زئة‬
‫عقارية ‪Ã‬نطقة بوعمر و–ّدث مطول مع‬
‫أ‪Ù‬لية ع‪ È‬إأقليم ولية سصعيدة عاين ألوأ‹‬
‫سصعيدة سصعيد سصعيود مرفوقا بأاعضصاء ألهيئة‬
‫مسص‪-‬تشص‪-‬فى بـ‪ 60‬سص‪-‬ري‪-‬ر ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة أولد إأب‪-‬رأهيم‬ ‫أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ Ú‬أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وع‪-‬ن‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي‪-‬ة أ‪Ÿ‬شص‪-‬اري‪-‬ع وأل‪-‬ورشص‪-‬ات أ‪Ÿ‬ف‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ة‬
‫ألتي تعا‪ Ê‬من أ‪Ÿ‬رأفق وأ‪ÿ‬دمات ألصصحية‬ ‫مشصروع أ‚از مسصتشصفى بسصعة ‪ 60‬سصريرأ‬ ‫بإاقليم بلديتي ترسص‪ Ú‬وأولد إأبرأهيم‪ ،‬حيث‬
‫حسصب تصصريح أ‪Ÿ‬سصؤوول أألول للولية‪.‬‬ ‫لخ‪-‬رى وم‪-‬ن‬ ‫ك‪-‬ب‪-‬اق‪-‬ي مسص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬دوأئ‪-‬ر أ أ‬ ‫وقف بقرية تاقدورة ببلدية ترسص‪ Ú‬على تهيئة‬
‫مع ألعلم‪ ،‬أنه سصيقوم أليوم أ‪ÿ‬ميسش بزيارة‬ ‫بينها أ◊سصاسصنة ويوب وسصيدي بوبكر‪.‬‬ ‫‪Œ 114‬زئة عقارية أجتماعية لفائدة سصاكنة‬
‫‡اثلة إلقليم بلدية سصعيدة ‪Ÿ‬وأصصلة معاينة‬ ‫و‪Ã‬نطقة أولد علي وقف وأ‹ ألولية على‬ ‫منطقة قرية تاقدورة أ÷اري أ‚ازها من‬
‫أ‪Ÿ‬شص‪-‬اري‪-‬ع وأل‪-‬ورشص‪-‬ات أ‪Ÿ‬ف‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دية مقر‬ ‫مشصروع إأيصصال مياه ألشصرب ÷ميع ألتجمعات‬ ‫طرف مديرية ألسصكن وأسصتمع وأ‹ ألولية‬
‫ألولية‪.‬‬ ‫ألسصكنية ببلدية أولد إأبرأهيم مرورأ ‪Ã‬نطقة‬ ‫با‪Ÿ‬ناسصبة إأ‪ ¤‬وت‪Ò‬ة تقّدم أألشصغال بها و–اور‬
‫سشعيدة‪ :‬ج‪.‬علي‬ ‫أولد علي بأاك‪ Ì‬من ‪ 50‬مليار سصنتيم كشصطر‬ ‫م‪- -‬ع أ‪Ÿ‬وأط‪- -‬ن‪ Ú‬ب‪- -‬ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ك‪- -‬ان ح‪- -‬ول ظ‪- -‬روف‬
‫معهد عبد ا◊ق بن حمودة ببومرداسض‬
‫عرضض ‪ ‰‬ـاذج ومشسـاريـ ـع مؤوسسسسـ ـات مصسغـ ـرة للم‪Î‬بصسـ ـ‪Ú‬‬
‫دشّش ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ه ‪-‬د ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ت ‪-‬خّصش ‪-‬صض ‘‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي ع ‪-‬ب‪-‬د ا◊ق ب‪-‬ن ح‪-‬م‪-‬ودة‬
‫لي ‪-‬ام‬
‫ب‪- -‬ب‪- -‬وم‪- -‬رداسض‪ ،‬ب‪- -‬رن‪- -‬ام ‪-‬ج ت ‪-‬ظ ‪-‬اه ‪-‬رة ا أ‬
‫لع‪Ó‬مية التحسشيسشية التي بادرت إاليها‬ ‫ا إ‬
‫ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع الوكالة الوطنية‬
‫ل ‪-‬دع ‪-‬م وت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬اولت‪-‬ي‪-‬ة «أان‪-‬دي» إا‪¤‬‬
‫كلم من شصبكات ألتوتر أ‪Ÿ‬توسصط و‪ 30‬كلم‬ ‫وضش ‪-‬عت م ‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ت‪-‬وزي‪-‬ع ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‬ ‫غ ‪- -‬اي ‪- -‬ة ‪ 15‬ج ‪- -‬وان ال‪- -‬ق‪- -‬ادم‪Ã ،‬شش‪- -‬ارك‪- -‬ة‬
‫لف‪-‬ك‪-‬ار ومشش‪-‬اري‪-‬ع‬ ‫م‪Î‬بصش‪ Ú‬م ‪-‬ن ح ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ي ا أ‬
‫من شصبكات ألتوزيع ذأت ألتوتر أ‪Ÿ‬نخفضش‪.‬‬ ‫وال ‪-‬غ ‪-‬از ب ‪-‬ورق ‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬رن‪-‬ا›ا اسش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬اري‪-‬ا‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ا‪Ÿ‬صشغرة‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب ‪ 18‬مؤوسشسشة‬
‫بينما يضصمّ ألقسصم ألثا‪ Ê‬من أل‪È‬نامج‪،‬‬ ‫خ‪-‬اًصش ‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م الشش‪-‬بكات الكهربائية‬ ‫ن ‪-‬اج ‪-‬ح ‪-‬ة اسش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادت م ‪-‬ن م ‪-‬راف ‪-‬ق‪-‬ة أاج‪-‬ه‪-‬زة‬
‫أإ‚از ث‪Ó‬ث‪ 30 Ú‬مُحول كهربائيا‪ ،‬أدخلوأ‬ ‫خ ‪Ó-‬ل صش ‪-‬ائ ‪-‬ف‪-‬ة ‪ ،2021‬وذلك ب ‪- -‬ه‪- -‬دف‬ ‫الدعم ا‪Ù‬لية‪.‬‬
‫حيز أ‪ÿ‬دمة‪ُ ،‬موّزع‪ Ú‬ع‪fl È‬تلف أحياء‬ ‫ُم ‪-‬واصش ‪-‬ل ‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ال‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة‬
‫بلديات ألوليت‪.Ú‬‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ال‪-‬ولي‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫بومرداسض‪ ..‬ز‪ /‬كمال‬
‫وقد ُرصصد لتنفيذ هذأ أل‪È‬نامج غ‪Ó‬ف‬ ‫ورق‪- -‬ل‪- -‬ة وت‪- -‬ق‪- -‬رت لأزي‪- -‬د م ‪-‬ن ‪185411‬‬
‫” وضصع‬ ‫ما‹ قدر بـ‪ 51‬مليار سصنتيم كما ّ‬ ‫زبون‪ُ ،‬ممون‪ Ú‬بششبكة كهربائية يفوق‬ ‫أشص ‪-‬رف وأ‹ ب ‪-‬وم ‪-‬ردأسش ي ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ى ي ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫حيز أ‪ÿ‬دمة ‪fi‬ولت كهربائية ‪30 / 60‬‬ ‫طولها ‪ 8210‬كلم وعدد ‪fi‬ولت يزيد‬ ‫مرأسصيم أفتتاح ألتظاهرة أإلع‪Ó‬مية ألتي عرفت‬
‫ك ‪- -‬ي ‪- -‬ل‪- -‬وف‪- -‬ول‪- -‬ط‪ ،‬ب‪- -‬ك‪- -‬ل مــن أل‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬بــــات‬ ‫عن ‪fi 5369‬ول كهربائي‪.‬‬ ‫مشصاركة م‪Î‬بصص‪ Ú‬وحاملي أفكار مبدعة تنتظر‬
‫وأ‪Ÿ‬قارين بقدرة ‪ 80‬ميغا فولط أمب‪Ò‬‬ ‫حسصب مصص‪- -‬ال‪- -‬ح سص‪- -‬ون‪- -‬ل‪- -‬غ‪- -‬از‪ ،‬ف‪- -‬اإن ه ‪-‬ذأ‬ ‫ألذي قاموأ بعرضش ‪‰‬اذج وأفكار مبتكرة هي‬ ‫ل ‪Ó-‬ط‪Ó-‬ع أك‪ Ì‬ع‪-‬ل‪-‬ى ألم‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ازأت أل‪-‬ت‪-‬ي وضص‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أل ‪-‬دع ‪-‬م وأ‪Ÿ‬رأف‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وأخ‪-‬رى شص‪ّ-‬ك‪-‬لت ‪‰‬اذج ح‪ّ-‬ي‪-‬ة‬
‫لكل وأحد منهم‪.‬‬ ‫أل‪È‬نامج‪ ،‬يرتكز على قسصم‪ ،Ú‬ألأول يتعلّق‬ ‫بحاجة إأ‪ ¤‬دعم ومرأفقة حتى ت‪Î‬جم ‘ شصكل‬ ‫أل ‪-‬وك ‪-‬ال ‪-‬ة ب‪ Ú‬أي‪-‬دي‪-‬ه‪-‬م إلنشص‪-‬اء م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ة مصص‪-‬غ‪-‬رة‪،‬‬ ‫‪Ÿ‬ؤوسصسص‪- -‬ات مصص‪- -‬غ‪- -‬رة وأع‪- -‬دة ت‪- -‬نشص‪- -‬ط ‘ ع‪- -‬دة‬
‫ورڤلة‪ :‬اإ‪Á‬ان كا‘‬ ‫بتدعيم شصبكات ألتوزيع بـ‪ 68‬كلم‪ ،‬منها ‪38‬‬ ‫مؤوسصسصة مصصغرة‪ ،‬كان من أبرزها مشصروع ‪Œ‬هيز‬ ‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ري ‪-‬ف ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬ألسص‪Î‬أت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي أ÷دي‪-‬دة‬ ‫ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات أق‪-‬تصص‪-‬ادي‪-‬ة وخ‪-‬دم‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دما شصّقت‬
‫وت ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ف أج‪-‬ه‪-‬زة ق‪-‬ي‪-‬ادة أ‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ات ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة ذوي‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬از ‘ إأط ‪-‬ار أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ارب‪-‬ة ألق‪-‬تصص‪-‬ادي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫طريقها نحو عا‪ ⁄‬أ‪Ÿ‬قاولتية بفضصل مرأفقة‬
‫صشندوق ضشمان القروضض بوهران‬ ‫ألح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اج‪-‬ات أ‪ÿ‬اصص‪-‬ة ق‪-‬ام ب‪-‬ه شص‪-‬اب م‪-‬ع‪-‬اق م‪-‬ن‬ ‫تتماشصى وفرصش ألسصتثمار بالولية‪ ،‬وغرسش فكر‬ ‫وكالت ألدعم أ‪Ù‬لية ومنها ألوكالة ألوطنية‬

‫“ـ ـ ـ ـ ـ ـويل ‪ 100‬مؤوسسسسـ ـ ـ ـة السسن ـ ـ ـ ـة ا÷ ـاريـ ـة ‪ ‬‬


‫بلدية ألناصصرية‪ ،‬مشصروع جهاز ألكشصف وألتحّكم‬ ‫أ‪Ÿ‬ق ‪-‬اولت ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪ Ú‬ألشص ‪-‬ب ‪-‬اب أ÷ام ‪-‬ع‪-‬ي وخ‪-‬ري‪-‬ج‪-‬ي‬ ‫لدعم وتنمية أ‪Ÿ‬قاولتية ألشصريك أألسصاسصي ‘‬
‫‘ تسص ‪-‬رب ‪-‬ات أل ‪-‬غ ‪-‬از دأخ ‪-‬ل أل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬وت م ‪-‬ن ت‪-‬ق‪-‬د‪Ë‬‬ ‫م‪-‬رأك‪-‬ز أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن وت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ههم حسصب ألحتياجات‬ ‫ألصصالون‪.‬‬
‫أ‪Ο‬بصش م ‪-‬دوي م ‪-‬ن ‪-‬ور ‪Ã‬ع ‪-‬ه ‪-‬د ع ‪-‬ب ‪-‬د أ◊ق ب‪-‬ن‬ ‫وأ‪ÿ‬ارطة ألقتصصادية للولية‪.‬‬ ‫‘ ت ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ه ل ‪-‬ه ‪-‬ذه أألي ‪-‬ام أإلع ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ي ‪-‬رك ‪-‬ز أسص ‪-‬اسص‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات ألصص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة‬ ‫يسشعى الصشندوق ا÷هوي لضشمان‬ ‫حمودة‪ ،‬مشصروع مؤوسصسصة إأنتاج ألفطر أ‪Ù‬اري‬ ‫سص ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬وب ع ‪-‬دة م ‪-‬رأك ‪-‬ز ب ‪-‬ال ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات وأه‪-‬دأف‪-‬ه‪-‬ا‬
‫وألسص‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة وأ‪ÿ‬دم‪-‬ات‪ ،‬ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬سص‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة‬ ‫القروضض بناحية وهران اإ‪ ¤‬ضشمان‬ ‫ألطازج ألتي دخل مرحلة ألنشصاط ببلدية بني‬ ‫إانشساء ‪ 2481‬مؤوسسسسة من قبل م‪Î‬بصس‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪-‬ط‪-‬رة‪ ،‬أك‪-‬د صص‪-‬ادق سص‪-‬ع‪-‬ادن‪-‬ة م‪-‬دي‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وين‬
‫أل ‪-‬ف ‪-‬اع ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ أ÷ه ‪-‬ود أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز‬ ‫حصشول ‪ 100‬موؤسشسشة على القروضض‬ ‫عمرأن لصصاحبها ‪fi‬مد بوخد‪Á‬ي‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ه‪- -‬ن‪- -‬ي ل ‪-‬ب ‪-‬وم ‪-‬ردأسش م ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث ‪-‬ا لـ»ألشص ‪-‬عب» أن‬
‫كشص‪-‬ف م‪-‬دي‪-‬ر أل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة أل‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬دع‪-‬م وت‪-‬نمية‬
‫وت ‪- -‬ط ‪- -‬وي ‪- -‬ر أل‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع‪- -‬ات أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ة ‘‬ ‫البنكية خ‪Ó‬ل ‪ ،2021‬وذلك بحسشب‬ ‫ك ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‪‰‬اذج ومشص‪-‬اري‪-‬ع م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ات أق‪-‬تصص‪-‬ادي‪-‬ة‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة تسص‪-‬ع‪-‬ى ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف ب‪-‬إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬يات مرأكز‬
‫أ‪Ÿ‬قاولتية ‘ تصصريح خصش به «ألشصعب» أن‬
‫ألقتصصاد‪.‬‬ ‫م ‪-‬ا اأك ‪-‬ده ا‪Ÿ‬سش ‪-‬وؤول الأول ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه‪-‬ذه‬ ‫وأعدة – ّصصلت على وعود بالدعم وأ‪Ÿ‬رأفقة‬ ‫ألتكوين وألتخ ّصصصصات أ‪Ÿ‬توفرة‪ ،‬إأبرأز أمتيازأت‬
‫أل‪- -‬وك‪- -‬ال‪- -‬ة سص‪- -‬اه ‪-‬مت ‘ إأنشص ‪-‬اء وم ‪-‬رأف ‪-‬ق ‪-‬ة ‪2481‬‬
‫من قبل مدير وكالة «أندي» بتوصصيات من وأ‹‬ ‫أجهزة ألدعم‪ ،‬وتشصجيع ألشصباب على ولوج عا‪⁄‬‬
‫من أ÷دير بالذكر‪ ،‬أّن صصندوق ضصمان‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤسشسشة العمومية‪ ،‬حمداشض ‪fi‬مد‬ ‫ألولية‪ ،‬بهدف توسصيع ألنشصاط‪ ،‬ألسصتفادة من‬
‫مؤوسصسصة مصصغرة بادر إأليها م‪Î‬بصصون ‘ معاهد‬
‫أل ‪-‬ق ‪-‬روضش‪ ،‬ي ‪-‬ه ‪-‬دف أإ‪ ¤‬تسص‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل أ◊صص‪-‬ول‬ ‫الأم‪.Ú‬‬ ‫وم ‪-‬رأك ‪-‬ز أل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ‘ إأط ‪-‬ار تشص ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ع ح ‪-‬ام ‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫أ‪Ÿ‬ق‪-‬اولت‪-‬ي‪-‬ة “ه‪-‬ي‪-‬دأ إلنشص‪-‬اء م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ات مصص‪-‬غرة‬
‫دعم ما‹ وعقار صصناعي‪ ،‬وهي أهم ألنشصغالت‬ ‫بدعم ومرأفقة وكالة «أندي»‪ ،‬مع عرضش أنشصطة‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ق ‪-‬روضش أ‪Ÿ‬ت‪-‬وسص‪-‬ط‪-‬ة ألأج‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫و أفاد حمدأشش باأن «ألصصندوق أ÷هوي‬ ‫أ‪Ÿ‬شصاريع أ‪Ÿ‬تحصصل‪ Ú‬على تكوين وشصهادة ‘‬
‫ألتي طرحها ألشصباب خ‪Ó‬ل ألتظاهرة‪ ،‬وتقرب‬ ‫و‪Œ‬ارب حّية بغرضش ألسصتفاة وألتذك‪ Ò‬بأاهمية‬
‫تدخل ‘ أل‪Î‬كيب أ‪Ÿ‬ا‹ ل‪Ó‬سصتثمارأت‬ ‫لضصمان ألقروضش» بوهرأن‪  ،‬وضصع خطة‬ ‫ألتخ ّصصصش‪ ،‬منها ‪ 176‬مؤوسصسصة أنشصئت ‘ أألشصهر‬
‫نفسصها لدى ألكث‪ Ò‬من أ‪Ÿ‬بدع‪ ،Ú‬ألذين ‪ ⁄‬تتح‬ ‫أ◊صصول على مؤوهل ‘ أ‪Û‬ال‪.‬‬
‫أ‪Û‬دية‪ ،‬وذلك من خ‪Ó‬ل منح ألضصمان‬ ‫عمل مضصبوطة‪Û  ‬موعة من ألأهدأف‬ ‫ألسصتة أألخ‪Ò‬ة‪ ،‬و‪ 74‬مؤوسصسصة منذ بدأية ألسصنة‬
‫لهم فرصصة ألظهور وألكتشصاف خاصصة با‪Ÿ‬ناطق‬ ‫بدوره مدير ألوكالة ألوطنية لدعم وتنمية‬
‫أ÷ارية‪..‬‬
‫للموؤسصسصات ألتي تفتقر للضصمانات ألعينية‬ ‫وألعمليات خ‪Ó‬ل ألسصنة أ÷ارية‪ ،‬أهمها‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د ل‪-‬ف‪-‬رصش أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن وإأب‪-‬رأز‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا شص ‪ّ-‬ك ‪-‬لت ه ‪-‬ذه أل‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة ف‪-‬رصص‪-‬ة ه‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ق ‪-‬اولت ‪-‬ي ‪-‬ة ف‪-‬رع ب‪-‬وم‪-‬ردأسش م‪-‬ن‪ Ò‬ب‪-‬غ‪-‬يت‪ ،‬ث‪-‬م‪-‬ن‬
‫أل‪Ó‬زمة ألتي تشص‪Î‬طها ألبنوك‪.‬‬ ‫مرأفقة وضصمان دعم ‪ 100‬موؤسصسصة‪.‬‬ ‫أل ‪- -‬ق ‪- -‬درأت وأ‪Ÿ‬ؤوه ‪Ó- -‬ت ‘ شص ‪- -‬ت ‪- -‬ى أألنشص ‪- -‬ط‪- -‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ب ‪- -‬ادرة أل ‪- -‬ت‪- -‬ي أع‪- -‬ت‪È‬ه‪- -‬ا»ف‪- -‬رصص‪- -‬ة ل‪- -‬لشص‪- -‬ب‪- -‬اب‬
‫لك‪- -‬تشص‪- -‬اف م‪- -‬وأهب ج ‪-‬دي ‪-‬دة وسص ‪-‬ط أ‪Ο‬بصص‪Ú‬‬
‫وهران‪ :‬براهمية مسشعودة‬ ‫و أضصاف أ‪Ÿ‬دير أ÷هوي‪ ،‬أنّ ألصصندوق‬ ‫ألقتصصادية‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ا‪ÿ‬صص ‪-‬وصش أ‪Ÿ‬ت ‪-‬خ ‪-‬رج‪ Ú‬م ‪-‬ن م‪-‬رأك‪-‬ز أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‬
‫‪10‬‬ ‫العدد‬
‫‪18569‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉj’ƒdG øe‬‬ ‫السشبت ‪ 29‬ماي ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 17‬ششوال ‪ 1442‬هـ‬

‫’براهيمي ب‪È‬ج بوعريريج‬


‫‘ ملتقى جامعة البشس‪ Ò‬ا إ‬ ‫’شسخاصس بدون مأاوى بوهران‬
‫ا أ‬
‫التعـ ـ ـاون الـ ـ ـدو‹ ‘ تطويـ ـ ـر التعلي ـ ـ ـ ـ ـم‬ ‫خطة مكافحة التسسّول تثمر نتائج إايجابية‬
‫الع ـ ـا‹ وا’بتكـ ـ ـار بالوط ـ ـن العربـ ـ ـ ـي‬ ‫’شس‪---‬خ‪---‬اصس‪ ‬ب‪Ó---‬‬ ‫ت‪---‬ع‪ّ---‬د ظ‪---‬اه‪---‬رة‪ ‬ا أ‬
‫م‪------‬أاوى‪ ،‬أاح‪------‬د أاه‪------‬م ال‪------‬ظ‪-----‬واه‪-----‬ر‬
‫اتفاقيات التعاون ومششاريع الششراكة أان يششكل‬ ‫احتضسنت جامعة البشس‪ Ò‬ا’براهيمي‬
‫ا’ج‪--‬ت‪--‬م‪--‬اع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ل‪-‬فت ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر‬
‫فيها ح‪  Ó‬من ا◊لول ا‪Ÿ‬طروحة التي ‪Á‬كن‬ ‫ب‪È‬ج ب‪- -‬وع‪- -‬ري‪- -‬ري ‪-‬ج ف ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ى‬
‫ب‪----‬ع‪----‬اصس‪----‬م‪----‬ة ال‪----‬غ‪----‬رب ا÷زائ‪---‬ري‪،‬‬
‫أان تسش‪-‬اه‪-‬م ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬عا‹‬ ‫ال‪- -‬دو‹ السس‪- -‬ادسس ح‪- -‬ول دور ال‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬اون‬
‫وه‪-----‬ران‪ ‘ ،‬ظ‪ّ----‬ل غ‪----‬ي‪----‬اب ا◊ل‪----‬ول‬
‫والبتكار ‘ ا‪Ÿ‬نظور القريب‪.‬‬ ‫ال ‪-‬دو‹ ‘ ت ‪-‬ط ‪-‬وي ‪-‬ر م ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬
‫ال‪-‬ن‪-‬اج‪-‬ع‪-‬ة واسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رار تفاقم الوضسع‬
‫كما سشيتم مناقششة أاهم القضشايا ا‪Ÿ‬رتبطة‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬ا‹ وا’ب‪- -‬ت‪- -‬ك ‪-‬ار ب ‪-‬ال ‪-‬وط ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي‬
‫ا’ج‪-----‬ت‪-----‬م‪----‬اع‪----‬ي‪ ،‬م‪----‬ا ع‪----‬دا ب‪----‬عضس‬
‫ب ‪-‬دور ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون ال‪-‬دو‹ ‘‪  ‬ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة‬ ‫وا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ظ ‪- -‬م م ‪- -‬ن ق ‪- -‬ب ‪- -‬ل ك ‪- -‬ل ‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬وم‬
‫’نسس‪-------‬ان‪-------‬ي‪-------‬ة أاو‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪--------‬اع‪--------‬دات ا إ‬
‫التعليم العا‹ والبتكار بالوطن العربي ‘ ظلّ‬ ‫ا’قتصسادية والتجارية وعلوم التسسي‪Ò‬‬
‫’خ‪-‬رى‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬دخ‪Ó-‬ت ب‪ Ú‬ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة وا أ‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دي ‪-‬ات ال ‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ف‪-‬رضش‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق ال‪-‬ع‪-‬و‪Ÿ‬ة‬ ‫و‪ Èfl‬ال ‪- - -‬دراسس ‪- - -‬ات ح ‪- - -‬ول ا‪Ÿ‬ن ‪- - -‬اط ‪- - -‬ق‬
‫م‪---‬ن ف‪--‬ع‪--‬ال‪--‬ي‪--‬ات ج‪--‬م‪--‬ع‪--‬وي‪--‬ة وب‪--‬عضس‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬امعة ‪ ،LEZINRU‬ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬عاون مع‬
‫وال ‪-‬ت ‪-‬غ‪Ò‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ول ‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫الصس ‪- -‬ن ‪- -‬اع ‪- -‬ي ‪- -‬ة ‘ ظ ‪ّ- -‬ل ال ‪- -‬دور ا÷دي ‪- -‬د‬
‫ا÷ه‪--‬ات ا‪Ÿ‬ع‪--‬ن‪--‬وي‪--‬ة‪ ،‬وع‪--‬ل‪--‬ى رأاسس‪-‬ه‪-‬م‬
‫يششهدها العا‪ ،⁄‬ومناقششة ا◊الة ا÷زائرية‬
‫مصس‪--‬ل‪--‬ح‪--‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬اع‪-‬دة ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وال‪- -‬ع‪- -‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ م ‪-‬ق ‪-‬ارب ‪-‬ات تسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬رضس ‪‰‬اذج‬ ‫ا’–اد ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬دام‪-‬ة‬
‫’سستعجالية ا‪Ÿ‬تنقلة‪.‬‬ ‫ا إ‬
‫و‪Œ‬ارب دولية تسشمح بتحليل ا‪ÿ‬لفية النظرية‬ ‫وال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ‪Ã‬صس ‪-‬ر وا‪Ÿ‬رك‪-‬ز ا÷ام‪-‬ع‪-‬ي ن‪-‬ور‬
‫والواقع التطبيقي ل‪Ó‬بتكار ‘ منظومة التعليم‬ ‫البشس‪ Ò‬بو’ية البيضس‪.‬‬
‫‪IOƒ©°ùe ᫪gGôH :¿Gôgh‬‬
‫ع‪ È‬منصشة ‪ zoom‬ويهدف إا‪ ¤‬تششخيصس‬
‫العا‹ بالوطن العربي‪.‬‬ ‫هذا ا‪Ÿ‬لتقى يتمّ بتقنية التحاضشر عن بعد‬
‫أاما عن ال‪È‬نامج فسشيتناول ا‪Ÿ‬لتقى خمسشة‬
‫‪fi‬اور ي ‪-‬ت ‪-‬ق ‪ّ-‬دم ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ‬تشش‪-‬خ‪-‬يصس واق‪-‬ع م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة‬ ‫واقع منظومة التعليم العا‹ والبتكار بالوطن‬ ‫قصشصس ل تنتهي‪ ،‬يرويها الششارع الوهرا‪Ê‬‬
‫التعليم والبتكار ‘ الوطن العربي وكذا واقع‬ ‫العربي والوقوف على أاهم ›الت التعاون‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى لسش ‪-‬ان األشش ‪-‬خ ‪-‬اصس ب ‪-‬دون‪ ‬م ‪-‬أاوى‪ ،‬أاو م ‪-‬ا‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي وال‪-‬دو‹ ‘ ›ال ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬ ‫العربي الدو‹ ‘ تطوير ا‪Ÿ‬نظومة وتقد‪Ë‬‬ ‫ال‪- -‬نشش ‪-‬اط الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي و‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ال ‪-‬ح‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واج ‪-‬دة ‘ وضش ‪-‬ع اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي صش‪-‬عب ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫يصشطلح على تسشميتهم بـ»ا‪Ÿ‬تششردين»‪ ،‬هؤولء‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ا‹ والب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ار‪ ،‬إاضش‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬واق‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون‬ ‫دراسش‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ة واسش‪-‬تشش‪-‬راف‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬عاون العربي‬ ‫األخ ‪-‬رى‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ذهب الصش ‪-‬دق ‪-‬ات إا‪ ¤‬ال ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت‬ ‫مسش‪- -‬ت‪- -‬وى م‪- -‬ن‪- -‬ازل‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬وذلك ب‪- -‬ت‪- -‬وف‪ Ò‬ط ‪-‬اق ‪-‬م‬ ‫ال ‪-‬ذي ‪-‬ن شش ‪-‬اءت األق ‪-‬دار‪ ،‬أان ي ‪-‬ع ‪-‬يشش ‪-‬وا ال ‪-‬ب ‪-‬ؤوسس‬
‫الدو‹ ‘ مؤوسشسشات التعليم العا‹ ا÷زائرية‬ ‫الدو‹ ‘ تطوير ا‪Ÿ‬نظومة والسشتفادة من‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ة ف ‪-‬ع ‪ ،Ó-‬ك‪-‬م‪-‬ا دع‪-‬ا ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬إا‪¤‬‬ ‫بيداغوجي متخ ّصشصس‪ ،‬متكّون من أاخصشائي‪Ú‬‬ ‫وا◊رمان والتششّرد ألسشباب ‪fl‬تلفة وظروف‬
‫‘ ›ال التكوين والبحث العلمي‪ ،‬أاما ا‪Ù‬ور‬ ‫‪Œ‬ارب ناجحة ذات الع‪Ó‬قة‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ ع‪-‬ن ح‪-‬الت ال‪-‬تسش‪-‬ول ب‪-‬األط‪-‬فال‪ ،‬وكذا‬ ‫نفسشاني‪ Ú‬ومسشاعدين اجتماع‪ ،Ú‬وكذا طاقم‬ ‫متعّددة وصشعبة‪.‬‬
‫ال‪-‬راب‪-‬ع سش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اول ال‪-‬ف‪-‬رصس ا‪Ÿ‬ط‪-‬روح‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬طوير‬ ‫أاك‪-‬د ال‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ور ب‪-‬وخ‪-‬اري ◊ل‪-‬و‪ ،‬أان‪ ‬م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة‬ ‫‪fl‬تلف أاسشليب التحايل ‘ طلب ا‪Ÿ‬سشاعدات‪،‬‬ ‫إاداري‪ ،‬يسشّير ‪fl‬تلف مراكز اسشتقبال ا◊الت‬ ‫تضش ‪ّ-‬م مصش ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش ‪-‬اع ‪-‬دة الج ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ال ‪-‬دو‹ ‘ ›ال ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬ ‫التعليم العا‹ والبتكار تعد اليوم من أابرز‬ ‫وذلك ب ‪- - - - -‬التصش ‪- - - - -‬ال ع ‪- - - - -‬ل‪- - - - -‬ى ال‪- - - - -‬رق‪- - - - -‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬تكفل بها‪.‬‬ ‫السش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‬
‫والبتكار‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوشش‪- -‬رات ال‪- -‬دال‪- -‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ت ‪-‬ط ‪ّ-‬ور ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ر‘‬ ‫التا‹‪041219242:‬‬ ‫التضشامن‪ ،‬ث‪Ó‬ث فرق متنقلة‪ ،‬الفرقة األو‪¤‬‬
‫كما سشيتناول ا‪Ù‬ور ا‪ÿ‬امسس دراسشة‬ ‫وال‪- -‬ت ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ول ‪-‬وج ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬دول‪ ،‬وتشش‪ Ò‬ال ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن‬ ‫^ انخفاضس التسسّول وارتفاع التحايل‬ ‫تعمل لي‪ ،Ó‬من أاجل جمع األششخاصس بدون‬
‫‪Œ‬ارب إاقليمية ودولية ناجحة وقد اسشتهل‬ ‫ال ‪-‬دلئ ‪-‬ل‪ ‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى أان م ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬ا‹‬ ‫^ رفضس ا’لتزام بالقوان‪Ú‬‬ ‫كما نّوه السشيد بن ‪fi‬مود أاحمد إا‪ ¤‬النتائج‬ ‫مأاوى وا‪Ÿ‬رضشى عقليا‪  ،‬فيما تخت ّصس الفرقة‬
‫ا‪Ÿ‬ل‪----‬ت‪----‬ق‪---‬ى ‪Ã‬ح‪---‬اضش‪---‬رة ح‪---‬ول ح‪---‬وك‪---‬م‪---‬ة‬ ‫الب ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ار ال ‪-‬وط‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي سش‪-‬ت‪-‬واج‪-‬ه –دي‪-‬ات‬ ‫وأاشش ‪-‬ار إا‪ ¤‬األشش ‪-‬خ ‪-‬اصس ‘ وضش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪-‬دون‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ح‪ّ-‬ق‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج العمل ا‪ÿ‬اصس‬ ‫ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬نّشش‪-‬ط خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار ‘ ج‪-‬م‪-‬ع‬
‫مؤوسشسشات التعليم العا‹ ‘ إاطار مششروع‬ ‫كب‪Ò‬ة‪ ‬يفرضشها منطق العو‪Ÿ‬ة واقتصشاد السشوق‬ ‫مأاوى‪ ،‬يصشّنفون إا‪ ¤‬عّدة أاصشناف‪ :‬منهم فئة‬ ‫ال ‪-‬ذي ضش ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ت ‪-‬ه ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬خّصش‪-‬صش‪-‬ة خ‪Ó-‬ل‬ ‫األششخاصس بدون مأاوى واألطفال ا‪Ÿ‬تسشول‪Ú‬‬
‫ب ‪-‬دون م ‪-‬أاوى‪– ،‬ت ‪-‬اج إا‪ ¤‬مسش ‪-‬اع ‪-‬دة ح ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪،‬‬ ‫صش ‪-‬ائ‪-‬ف‪-‬ة ‪ ،2020‬م ‪- -‬ن أاج ‪- -‬ل ‪fi‬ارب‪- -‬ة ظ‪- -‬اه‪- -‬رة‬
‫‪ LERDR È-------fl‬ج‪--‬ام‪--‬ع‪--‬ة ال‪-‬بشش‪Ò‬‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشة ا÷امعية للدكتور حسش‪ Ú‬رحيم‬ ‫وفرصس البحث عن اإلق‪Ó‬ع القتصشادي‪.‬‬ ‫وا‪Ÿ‬تسشول‪ Ú‬باألطفال‪ ،‬إاضشافة إا‪ ¤‬فرقة أاخرى‬
‫ك‪- -‬م‪- -‬ا ت‪- -‬ع‪ّ- -‬د مسش‪- -‬أال‪- -‬ة ال‪- -‬ب‪- -‬حث ع ‪-‬ن ح ‪-‬ل ‪-‬ول‬ ‫وح ‪- -‬الت أاخ‪- -‬رى م‪- -‬دم‪- -‬ن‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬ك‪- -‬ح‪- -‬ول‬ ‫التسشّول‪ ،‬وذلك بالتنسشيق مع اللجنة الولئية‬ ‫خاصشة باإلدماج‪ ،‬والتكّفل السشتعجا‹ النفسشي‬
‫الإبراهيمي‪.‬‬ ‫موضشوعية سشريعة أامرا حتميا‪Á ،‬كن للتعاون‬ ‫وا‪ı‬درات‪ ،‬وك‪- -‬ذا م ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬رف‪ ،Ú‬غ ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ون ‪-‬ة م‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬رت‪-‬ي ال‪-‬نشش‪-‬اط‬ ‫والجتماعي بهذه ا◊الت ‘ مّدة ل تتجاوز‬
‫برج بوعريريج‪ :‬حبيبة بن يوسسف‬ ‫الدو‹ الثنائي أاو ا‪Ÿ‬تعّدد األطراف من خ‪Ó‬ل‬ ‫يقطنون باألحياء الششعبية للولية ولديهم أاسشر‬ ‫الج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ي والصش‪- -‬ح‪- -‬ة‪ ،‬ومصش‪- -‬ال‪- -‬ح األم‪- -‬ن‬ ‫‪ 72‬سشاعة‪ ،‬سشعيا إلعادة إادماج هذه ا◊الت‬
‫وروابط عائلية‪ ،‬لكن يسشتصشعب التكّفل بهم‪،‬‬ ‫وا◊م‪- -‬اي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ان ‪-‬ط ‪Ó-‬ق ‪-‬ا م ‪-‬ن ال ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام‬ ‫إام ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬وى ال ‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي أاو ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات‬
‫بسسبب الظروف ا’سستثنائية وتأاث‪Ò‬ات كورونا‬ ‫ن‪-‬ظ‪-‬را ل‪-‬رفضش‪-‬ه‪-‬م الل‪-‬ت‪-‬زام ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬وان‪ Ú‬ال‪-‬داخلية‬ ‫بخرجات ميدانية على مسشتوى مواقع تواجد‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬خّصش ‪-‬صش ‪-‬ة‪ ،‬وف ‪-‬ق م ‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬م ل‪-‬دى السش‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ن‬
‫والضش‪-‬واب‪-‬ط ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ف‪-‬رضش‪-‬ه‪-‬ا مصش‪-‬ال‪-‬ح م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬حة‬ ‫هذه ا◊الت والتقّرب منهم‪ ،‬بغرضس القيام‬
‫تسسهي‪Ó‬ت للمتعامل‪ Ú‬لتسسديد‬ ‫اإلدمان ا‪Ÿ‬سشتقبلة التابعة للصشحة‪ ،‬ناهيك عن‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات التابعة لقطاع التضشامن‪ ،‬داعيا إا‪¤‬‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬وق‪-‬وف ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫حاجياتهم‪.‬‬
‫‪fi‬مود أاحمد‪ ،‬رئيسس ا‪Ÿ‬صشلحة‪.‬‬
‫وأاوضشح بن ‪fi‬مود‪ ،‬أانّ مصشلحة ا‪Ÿ‬سشاعدة‬

‫ديونهم ا÷بائية‬
‫الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة السش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة‪”ّ ،‬‬
‫ضشرورة التنسشيق وتكاثف ا÷هود ب‪fl Ú‬تلف‬ ‫ويعت‪ È‬أاّن ال‪È‬امج ا‪Ÿ‬يدانية التي وضشعتها‬ ‫اسشتحداثها ‪Ã‬رسشوم رئاسشي ‘ سشنة ‪،2008‬‬
‫ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية من أاجل إايجاد حلول ناجعة‬ ‫م‪- -‬دي‪- -‬ري ‪-‬ة ال ‪-‬نشش ‪-‬اط‪  ‬الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ب ‪-‬وه ‪-‬ران‪،‬‬ ‫و”ّ اعتمادها بصشفة رسشمية ‘ ‪Ã 2015‬يزانية‬
‫ب ‪-‬الضش ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬ه ‪-‬و إاج ‪-‬راء ج ‪-‬دي ‪-‬د ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ‘‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬حسس‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت‪-‬عاملون ا’قتصساديون‬ ‫لهذه الفئة‪ .‬‬ ‫سشاهمت ‘ التقليل من ظاهرة‪  ‬التسشّول‪‘ ،‬‬ ‫خ‪- -‬اصش‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬ت‪- -‬ك‪ّ- -‬ف ‪-‬ل خصش ‪-‬يصش ‪-‬ا ب ‪-‬األشش ‪-‬خ ‪-‬اصس‬
‫التخفيضس ا‪Ÿ‬ششروط‪  ،‬وهو عقد ي‪È‬م ب‪Ú‬‬ ‫’يام ا‪Ÿ‬فتوحة التي‬ ‫بو’ية البليدة ا أ‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا صش ‪ّ-‬ن ‪-‬ف ن ‪-‬فسس ا‪Ÿ‬صش ‪-‬در‪ ،‬األشش ‪-‬خ ‪-‬اصس‬ ‫وقت ت ‪-‬ف ‪-‬رضس ف ‪-‬ي ‪-‬ه ظ ‪-‬اه ‪-‬رة‪ ‬ال ‪-‬تسش ‪ّ-‬ول وتشش ‪ّ-‬رد‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪- - -‬واج ‪- - -‬دي ‪- - -‬ن ب‪- - -‬الشش‪- - -‬ارع ‘ وضش‪- - -‬ع‪- - -‬ي‪- - -‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ال ‪-‬ح ا÷ب ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬الضش‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ة‪،‬‬ ‫ظمتها مديرية الضسرائب لفائدتهم‪،‬‬ ‫ن ّ‬ ‫ا‪Ÿ‬رضش ‪-‬ى ع ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا إا‪ ¤‬صش ‪-‬ن ‪-‬ف‪ ،Ú‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ه‪- -‬اج‪- -‬ري‪- -‬ن‪ ‬األف‪- -‬ارق‪- -‬ة ن‪- -‬فسش‪- -‬ه‪- -‬ا ب‪- -‬الشش ‪-‬ارع‬ ‫صشعبة‪  ،‬وتصشرف على حسشب احتياجات هذه‬
‫و‪Ã‬وجب هذا العقد تلتزم اإلدارة ا÷بائية‬ ‫ح‪- -‬يث ت‪- -‬وّق‪- -‬ف‪- -‬وا ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬تسس‪- -‬ه‪- -‬ي ‪Ó-‬ت‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة وا‪Ÿ‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة ع‪-‬ن ال‪-‬دواء‪ ،‬وأاغ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‬ ‫الوهرا‪  ،Ê‬بعدما‪  ‬باءت كل ‪fi‬اولت جمعهم‬ ‫ال ‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ة‪ ،‬ان‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ا م‪-‬ن ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ه‪-‬م ن‪-‬ح‪-‬و م‪-‬راك‪-‬ز‬
‫‪Ã‬نح ا‪Ÿ‬كلف بالضشريبة تخفيضس يصشل إا‪¤‬‬ ‫’ج‪-‬راءات ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ف‪-‬يزية التي أاقرتها‬ ‫وا إ‬ ‫لديهم أاسشر ويعانون‪  ‬اإلهمال وعدم ا‪Ÿ‬تابعة‪،‬‬ ‫وترحيلهم بالفششل‪.‬‬ ‫اإلي ‪-‬واء وم‪-‬راك‪-‬ز ال‪-‬ع‪Ó-‬ج‪ ،‬وذلك ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‬
‫‪ 95‬با‪Ÿ‬ائة من غرامات التأاخ‪ Ò‬وغرامات‬ ‫ال ‪-‬دول‪-‬ة ‘ ق‪-‬ان‪-‬ون ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة لسس‪-‬ن‪-‬ة ‪2021‬‬ ‫ح ‪- -‬يث ت ‪- -‬ت ‪- -‬خ ‪- -‬ل ‪- -‬ى ع ‪- -‬ائ ‪Ó- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬م ل‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬وا‬ ‫و‘ هذا الصشدد‪ ،‬أاّكد نفسس ا‪Ÿ‬سشؤوول‪ ،‬أانّ‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ا‪Ÿ‬عنية‪ ،‬وكذا ا◊ركة ا÷معوية‪.‬‬
‫الوعاء‪ ،‬ويلتزم ا‪Ÿ‬كلف بالضشريبة بتسشديد‬ ‫ل‪- - -‬تسس‪- - -‬دي ‪- -‬د دي ‪- -‬ون ‪- -‬ه ‪- -‬م ا÷ب ‪- -‬ائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪،‬‬ ‫ب ‪-‬الشش ‪-‬وارع‪ ،‬إاضش ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬ف ‪-‬ئ ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى ›ه‪-‬ول‪-‬ة‬ ‫بعضس العائ‪Ó‬ت تقطن ‘ الوليات ا‪Û‬اورة‪،‬‬ ‫وأاضشاف أان ا‪Ÿ‬صشلحة‪ ،‬تعمل –ت وصشاية‬
‫الدين ا÷بائي وفق ما اتفق عليه ‘ العقد‪،‬‬ ‫’جراءات‬ ‫وتشسريعات أاخرى كقانون ا إ‬ ‫ال ‪-‬ه ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬أاخ‪-‬ذه‪-‬م ا‪Ÿ‬صش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ات‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫وأاخرى “ثل فئة النتهازي‪ Ú‬ل‪Ó‬سشتفادة من‬ ‫مديرية النششاط اإلجتماعي من أاجل التقييم‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬نسش ‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة الصش‪-‬ح‪-‬ة‪  ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪- -‬اع ‪- -‬دات‪ ،‬مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أاّن ا‪Ÿ‬سش ‪- -‬اع‪- -‬دي‪- -‬ن‬ ‫ال‪- -‬دوري ل‪- -‬ل‪- -‬وضش‪- -‬ع‪- -‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ت ‪-‬واج ‪-‬د ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫ولكن ا‪Ÿ‬كلف بالضشريبة يٌع‪ È‬ضشمنيا التخلي‬ ‫ا÷بائية‪.‬‬
‫ا‪ÿ‬ت ‪-‬ام مسش ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ا÷ادة ‪Ù‬ارب ‪-‬ة ظ‪-‬اه‪-‬رة‬ ‫الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪ Ú‬اك‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬وا ع‪-‬دي‪-‬د ا◊الت ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫األشش‪- -‬خ‪- -‬اصس ب ‪-‬دون م ‪-‬أاوى ث ‪-‬ابت‪ ،‬م ‪-‬ع –دي ‪-‬د‬
‫عن الطعن ‘ الضشريبة‪.‬‬ ‫خ ‪Ó-‬ل األي ‪-‬ام ا‪Ÿ‬ف ‪-‬ت ‪-‬وح‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ه‪-‬ؤولء‬ ‫األشش‪-‬خ‪-‬اصس ب‪-‬دون م‪-‬أاوى ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أاصش‪-‬ن‪-‬افهم‪،‬‬ ‫تسش‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬د م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬سش‪- -‬اع‪- -‬دات‪ ،‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى غ ‪-‬رار‬ ‫اح ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬اإلضش‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬ت‪-‬وف‪Ò‬‬
‫ونقصشد بالطعن بالضشريبة هو أان ا‪Ÿ‬كلف‬ ‫ا‪Ÿ‬تعاملون ششروحات للتششريعات ا÷بائية‬ ‫التزاما بتعليمات وا‹ وهران‪ ،‬ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬التي‬ ‫البطانيات‪ ‬واأللبسشة وتبيعها مباششرة‪ ،‬ولسشيما‬
‫بالضشريبة يطعن لدى ا÷هات ا‪ı‬تصشة ‘‬ ‫التي تهدف من خ‪Ó‬لها الدولة ‪Ÿ‬رافقتهم‬ ‫‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬وسش‪-‬ائ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ادي‪-‬ة وال‪-‬بشش‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬كفل‬
‫تسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬د لح ‪-‬تضش ‪-‬ان أال ‪-‬ع ‪-‬اب ال ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ر األب ‪-‬يضس‬ ‫ا‪Ÿ‬دم‪- -‬ن‪ Ú‬م‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬وذلك م‪- -‬ن أاج‪- -‬ل اق‪- -‬ت ‪-‬ن ‪-‬اء‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ي ب‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ة وال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى إادم‪-‬اج‪-‬هم‬
‫قرار اتخذته اإلدارة الضشريبية بعد قيامها‬ ‫وب‪-‬فضش‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‪Á‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م الن‪-‬ط‪Ó-‬ق ‘ نشش‪-‬اط‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬توسشط ‘ ‪.2021‬‬ ‫ا‪ı‬درات وق‪- -‬ارورات ا‪ÿ‬م‪- -‬ر‪ ،‬م ‪-‬ؤوك ‪-‬دا ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫بالرقابة على التصشريح الذي يقوم به على‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وق ‪-‬ف ج‪-‬راء األزم‪-‬ة الصش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‬ ‫ضشمن عائ‪Ó‬تهم‪ ،‬على غرار الفئات التي سشبق‬
‫ضش ‪-‬رورة ال ‪-‬ت ‪-‬نسش ‪-‬ي ‪-‬ق ب‪ Ú‬ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ومصش‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫ذكرها‪ ،‬ناهيك عن التكّفل ببعضس العائ‪Ó‬ت‬
‫اع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ار أان ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام الضش ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ي ا÷زائ‪-‬ري‬ ‫التي خلفها ف‪Ò‬وسس»كوفيد ‪ »19‬ا‪Ÿ‬سشتجد‪،‬‬
‫تصش‪- -‬ري ‪-‬ح ‪-‬ي‪ ،‬أاي يسش ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬د ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬ي ‪-‬زان ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫أاو إان ‪-‬ع ‪-‬اشش ‪-‬ه ب ‪-‬ال ‪-‬نسش ‪-‬ب ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ذي ‪-‬ن ت‪-‬راج‪-‬ع أاداء‬ ‫صسندوق «كناصس» برج بوعريريج‬
‫وال ‪-‬تصش ‪-‬ري ‪-‬ح السش ‪-‬ن ‪-‬وي ال ‪-‬ذي ي‪-‬ق‪-‬وم ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫مؤوسشسشاتهم بششكل كب‪.Ò‬‬
‫بالضشريبة بإايداعهما‪ ،‬و‚د حق التخلي عن‬
‫الطعن ‘ أاحكام ا‪Ÿ‬ادة ‪ 93‬مكرر من قانون‬
‫وق ‪-‬ال م ‪-‬دي ‪-‬ر الضش ‪-‬رائب ل ‪-‬ولي ‪-‬ة ال ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‬
‫يعقوب بونا‪ ،Ê‬أان مصشا◊ه أاّقرت تنظيم‬
‫خدمـ ـ ـ ـ ـ ـ ـات لتخفيـ ـ ـ ـ ـ ـف عـ ـ ـ ـ ـ ـبء التنّقـ ـ ـ ـ ـ ـل‬
‫اإلجراءات ا÷بائية ‪Ã‬قابل اسشتفادته من‬ ‫أايام مفتوحة للمكلف‪ Ú‬بالضشريبة بششكل عام‬ ‫ن ‪ّ-‬ظ ‪-‬م الصس ‪-‬ن ‪-‬دوق ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬أام‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات‬
‫التخفيضس من غرامات الوعاء والتحصشيل‬ ‫وا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪ Ú‬الق ‪-‬تصش‪-‬ادي‪ Ú‬بشش‪-‬ك‪-‬ل خ‪-‬اصس‪،‬‬ ‫’ج‪-‬راء «ك‪-‬ن‪-‬اسس»‬ ‫ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ا إ‬
‫إا‪ 95 ¤‬با‪Ÿ‬ائة‪.‬‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذا ل ‪-‬ت ‪-‬وصش ‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬وزارة ال‪-‬وصش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأان‬ ‫وكالة برج بوعريريج‪ ‘ ،‬إاطار التعريف‬
‫وُي ‪- -‬ضش ‪- -‬اف إا‪ ¤‬م ‪- -‬ا سش ‪- -‬ب‪- -‬ق ذك‪- -‬ره إاج‪- -‬راء‬ ‫الهدف من التسشهي‪Ó‬ت التي تضشمنها قانون‬ ‫ب ‪-‬ا‪ÿ‬دم ‪-‬ات ال ‪-‬رق ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق ‪-‬دم‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤوم‪-‬ن‪-‬ي‬
‫–ف‪-‬ي‪-‬زي ل‪-‬تسش‪-‬دي‪-‬د ال‪-‬دي‪-‬ن ا÷ب‪-‬ائ‪-‬ي تضشمنته‬ ‫ا‪Ÿ‬الية هو بعث نششاط الششركات بأاريحية‬ ‫ح‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ة إاع ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪Î‬وي ‪-‬ج ل ‪-‬ل ‪-‬خ ‪-‬دم ‪-‬ات‬
‫ا‪Ÿ‬ادة ‪ 90‬من قانون ا‪Ÿ‬الية ‪ ،2017‬والتي‬ ‫وج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا تشش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل ‘ م‪-‬ن‪-‬أاى ع‪-‬ن ا‪ÓŸ‬ح‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫ا’ل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬وف‪-‬ره‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤوم‪-‬ن ل‪-‬هم‬
‫ت ‪-‬نّصس ع ‪-‬ل ‪-‬ى إاع ‪-‬ادة ج ‪-‬دول ‪-‬ة دي ‪-‬ون ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫الضشريبية‪.‬‬ ‫اج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ي‪- -‬ا وذلك ت‪- -‬زام‪- -‬ن‪- -‬ا م‪- -‬ع إاط‪Ó- -‬ق‬
‫بالضشريبة الذي يكون ‘ حالة مالية حرجة‪،‬‬ ‫وي ‪-‬أات ‪-‬ي إال ‪-‬غ‪-‬اء ال‪-‬غ‪-‬رام‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬أاخ‪Ò‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫’سس‪Î‬ات ‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ا÷دي‪-‬دة ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫ا إ‬
‫وع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه أان ي ‪-‬ث ‪-‬بت ذلك ب ‪-‬إاي ‪-‬داع ط ‪-‬لب ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫مقدمة هذه اإلجراءات التحفيزية‪ ،‬فطبقا‬ ‫’ج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ي ال‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬ه ‪-‬دف‬ ‫والضس‪- -‬م‪- -‬ان ا إ‬
‫مسش ‪-‬ت ‪-‬وى ال ‪-‬ق ‪-‬ابضس‪ ،‬وي ‪-‬ح ‪-‬وي ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر‬ ‫ل ‪- -‬نصس ا‪Ÿ‬ادة ‪ 75‬م‪-‬ن ق‪-‬ان‪-‬ون ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة لسش‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫إا‪– ¤‬سس‪ Ú‬خ ‪- - -‬دم ‪- - -‬ات ‪- - -‬ه ع‪ È‬عصس ‪- - -‬رن‪- - -‬ة‬
‫‪fi‬افظ ا◊سشابات‪ ،‬وإاذا ما تب‪ Ú‬فع‪ Ó‬أانه‬ ‫‪ ،2021‬ف ‪-‬إان ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬الضش‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ة ُي‪-‬ع‪-‬ف‪-‬ى م‪-‬ن‬ ‫وتسس‪- -‬ي‪ Ò‬وم‪- -‬واك‪- -‬ب‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ول‪- -‬وج‪- -‬ي‪- -‬ات‬
‫‘ ح ‪-‬ال ‪-‬ة م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة صش ‪-‬ع ‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ت‪ّ-‬م إاع‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫ا◊دي ‪- -‬ث ‪- -‬ة ع ‪- -‬ن ط ‪- -‬ري‪- -‬ق ت‪- -‬ط‪- -‬وي‪- -‬ر ع‪- -‬دة‬
‫تسشديد الغرامات التأاخ‪Ò‬ية وبدون طلب‪،‬‬
‫ت ‪-‬ط ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات وأارضس‪-‬ي‪-‬ات رق‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ه‪-‬دف إا‪¤‬‬
‫ال ‪-‬غ ‪-‬رام ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬أاخ‪Ò‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع اسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫بششرط تسشديد الدين ا÷بائي ا‪Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪31‬‬
‫’داري‪-‬ة‬ ‫’ج‪-‬راءات ا إ‬ ‫تسس ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ل وت ‪-‬بسس ‪-‬ي‪-‬ط ا إ‬
‫رزنامة دفع مدتها ‪ 36‬ششهرا‪.‬‬ ‫‪ ،2020 / 12 /‬قبل تاريخ ‪ 31‬ديسشم‪ È‬من‬ ‫والتحسس‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تواصسل للخدمة العمومية‪.‬‬
‫ويأاتي الطعن الولئي كإاجراء –فيزي‬ ‫العام ا÷اري‪.‬‬ ‫أادرج الصش ‪-‬ن ‪-‬دوق ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬أام ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات‬
‫خ ‪-‬امسس ل ‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪ Ú‬الق‪-‬تصش‪-‬ادي‪،Ú‬‬ ‫ك أان ا‪Ÿ‬ششّرع توّقع انفراج األمور‬ ‫ول شش ّ‬ ‫الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال األج ‪-‬راء ج ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫وهو ما ن ّصشت عليه ا‪Ÿ‬ادة ‪ 93‬من قانون‬ ‫ا‪Ÿ‬الية ‘ ظرف سشنت‪‡ ،Ú‬ا يسشمح للمكلف‬ ‫ا‪ÿ‬دمات يهدف من خ‪Ó‬لها إا‪ ¤‬تخفيف عبء‬
‫اإلجراءات ا÷بائية‪ ،‬والتي “نح للمكلف‬ ‫بالضشريبة بدفع ديونه ا‪Ο‬اكمة‪ ،‬وذلك ما‬ ‫الجتماعي بالتقسشيط‪  ‬ع‪ È‬الرابط‪  ‬ا‪ÿ‬اصس‬ ‫ط ‪-‬لب ت ‪-‬ع ‪-‬ويضس ال ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ة ا‪Ÿ‬رضش ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫التنقل لفائدة ا‪Ÿ‬ؤومّن لهم اجتماعيا وأارباب‬
‫بالضشريبة الذي هو ‘ حالة عوز أان يطلب‬ ‫ُي ‪-‬فسش ‪-‬ره ت ‪-‬ع ‪-‬دي‪-‬ل رزن‪-‬ام‪-‬ة تسش‪-‬دي‪-‬د الضش‪-‬رائب‬ ‫بهم‪.‬‬ ‫وغ‪Ò‬ها من ا‪ÿ‬دمات‪.‬‬ ‫العمل ويتعّلق األمر بفضشاء الهناء‪ ،‬بحيث تتيح‬
‫م ‪-‬ن اإلدارة الضش‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ي ل‪-‬ه ح‪-‬ق‪-‬وق‪-‬ه‬ ‫الذي تضشمنته ا‪Ÿ‬ادة ‪ 71‬من قانون ا‪Ÿ‬الية‬ ‫هذا إاضشافة إا‪ ¤‬خدمات ‘ ›ال الرقابة‬ ‫حيث ‪Á‬كن –ميل هذا الفضشاء والتسشجيل‬ ‫هذه ا‪ÿ‬دمة للمؤومّن لهم اجتماعيا بإامكانية‬
‫البسشيطة والغرامات‪ ،‬مع العلم أان مصشالح‬ ‫” “ديد آاجال الدفع من ‪36‬‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث‪ ”ّ ‬اسش ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬داث ال ‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫فيه ع‪ È‬ب‪Ó‬ي سشتور أاو ع‪ È‬الرابط اللك‪Î‬و‪Ê‬‬
‫‪ ،2021‬حيث ّ‬ ‫اإلجراءات كالرقابة الطبية ا‪Ÿ‬سشبقة عن بعد‬ ‫وأاتاح الصشندوق أايضشا ألرباب العمل إامكانية‬
‫ا◊صشول‪  ‬عن ششهادة النتسشاب لدى الضشمان‬
‫الضشرائب وبسشبب الظروف السشتثنائية التي‬ ‫ششهرا التي حّددها القانون السشابق إا‪60 ¤‬‬ ‫الجتماعي‪ ،‬وكذلك منحة الوفاة‪  ‬كما ‪Á‬كن‬
‫فرضشتها جائحة كورونا‪ ،‬أارجأات التصشريح‬ ‫ششهرا كام‪ ،Ó‬وإاضشافة ‪ 24‬ششهرا تعني توّقع‬ ‫للمواد الصشيدلنية ‘ إاطار الدفع من قبل‬ ‫السشتفادة من خدمات التصشريح عن بعد ودفع‬ ‫للمؤومن‪ Ú‬تفقد حسشابهم اللك‪Î‬و‪ Ê‬وكل ما‬
‫السش ‪-‬ن ‪-‬وي ب ‪-‬الضش ‪-‬رائب خ ‪Ó-‬ل سش ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬ي ‪،2020‬‬ ‫نهاية األزمة القتصشادية الني ‚مت عن‬ ‫الغ‪ Ò‬وإاجراء الرقابة الطبية اللك‪Î‬ونية فيما‬ ‫اشش‪Î‬اك ‪-‬ات الضش ‪-‬م ‪-‬ان الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪ ،‬إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫يتعّلق بالداءات‬
‫ب‪ Ú‬الوكالت‪ ،‬وكذا السشتدعاء ع‪ È‬الرسشائل‬ ‫التحّقق من التصشريحات السشنوية‪ ،‬كما توّفر‬
‫” بر›ته ‘ ششهر‬ ‫و‪ 2021‬بششهرين‪ ،‬حيث ّ‬ ‫ف‪Ò‬وسس كورونا ‘ ظرف سشنت‪.Ú‬‬ ‫وا‪ÿ‬دم ‪-‬ات وم ‪-‬راف ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا والط ‪Ó-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫النصشية القصش‪Ò‬ة للمسشجل‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ؤومن‪.Ú‬‬ ‫هذه ا‪ÿ‬دمة أايضشا طلب الك‪Î‬و‪ Ê‬ل‪Ó‬سشتفادة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ويضش‪-‬ات ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÿ‬اصش‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬أام‪ Ú‬ع‪-‬ن‬
‫جوان بدل من أافريل‪.‬‬ ‫ومن ب‪ Ú‬التسشهي‪Ó‬ت ا÷بائية ا÷ديدة‬ ‫برج بوعريريج‪ :‬حبيبة بن يوسس‬ ‫م‪- -‬ن ج‪- -‬دول دف‪- -‬ع دي‪- -‬ون اشش‪Î‬اك ‪-‬ات الضش ‪-‬م ‪-‬ان‬ ‫ا‪Ÿ‬رضس واألمومة‪ ،‬تلقي ‪fl‬تلف اإلششعارات‬
‫البليدة‪ :‬أاحمد حفاف‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاق ‪-‬رت ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬وصش‪-‬اي‪-‬ة ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪Ú‬‬
‫‪11‬‬ ‫العدد‬
‫‪18569‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪êÉJQƒÑjQ‬‬ ‫السضبت ‪ 29‬ماي ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 1٧‬شضوال ‪ 1442‬هـ‬

‫سسارعت ال ّسسلطات ا‪Ù‬لية ‘ ‪Œ‬سسيد ا‪Ÿ‬شساريع‬

‫ششم ـ ـ ـسس التّـنميـ ـ ـة تشش ـ ـ ـ ـ ـرق بأأو’د ششب ـ ـ ـ ـل‬


‫أامن‪ ،‬مشساريع ووعود على وقع‬ ‫قبل سسنة كانت ا◊ياة شسبه منعدمة‬
‫«الشسخشسوخة»‬ ‫‘ ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة أاو’د شس‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة إاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا‬
‫ت ‪-‬ق ‪ّ-‬رب‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ن أاح‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬ان‪،‬‬ ‫لدائرة بئر توتة غرب العاصسمة‪ ،‬لكن‬
‫للحديث عن تنمية ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬حيث أاّكد لنا اأنه‬ ‫ق‪- -‬ط‪- -‬ار ال‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ة وصس ‪-‬ل إا‪ّfi ¤‬ط ‪-‬ات ‪-‬ه‬
‫يقطن بها منذ سضنة ‪ 2012‬عندما كانت التنمية‬ ‫’خ‪Ò‬ة ه ‪- - -‬ن ‪- - -‬اك‪ ،‬ب ‪- - -‬ع‪- - -‬د أان سس‪- - -‬ارعت‬ ‫ا أ‬
‫منعدمة‪ ،‬غ‪ Ò‬أانّ معا‪Ÿ‬ها اليوم بدأات تّتضضح‬ ‫ال ّسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ‪Œ‬سس‪-‬ي‪-‬د ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع‬
‫م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ت ‪-‬وف‪ Ò‬ال ‪-‬غ ‪-‬از واإلن‪-‬ارة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫’وام‪- -‬ر رئ‪- -‬يسس‬ ‫ال ‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬وي‪- -‬ة ام‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬ا’ أ‬
‫مغتنما الفرصضة ليخ‪È‬نا أانه يدفع شضهريا ‪20‬‬ ‫ا÷م‪- -‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ذي ح ‪-‬رصس ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪fi‬و‬
‫أال ‪-‬ف دي ‪-‬ن‪-‬ار ف‪-‬ات‪-‬ورة ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ألح‪-‬د ا‪ÿ‬واصس‬ ‫مناطق الظل من خارطة الب‪Ó‬د‪.‬‬
‫الذي اسضتغّل الوضضع لتغطيتهم بالكهرباء ‪Ã‬بلغ‬
‫يراه ضضخما‪« ،‬ا◊اج» الذي يقود عائلة مكّونة‬ ‫هيام لعيون‬
‫من ‪ 14‬فردا‪ ،‬تلّقى وعودا من قبل ا‪Ÿ‬سضؤوول‪Ú‬‬
‫بتوصضيل الكهرباء‪ ،‬حيث أانّ اإلنارة العمومية ‘‬
‫الشضوارع سضبقت الكهرباء وهذا لتكفل الدائرة‬
‫تصصوير‪ :‬فواز بوطارن‬
‫باألمر‪ ،‬وهو أامر إايجابي بالنسضبة له‪ ،‬خاصضة وأان‬
‫األمن توّفر‪ ،‬بعد أان كانوا يعيشضون ‘ ظ‪Ó‬م‪ ،‬مع‬ ‫ضضبطنا بوصضلتنا على بلدية بئر توتة التي‬
‫طاع الطرق»‪ ،‬حيث كانوا ل ي‪È‬حون‬ ‫انتشضار «ق ّ‬ ‫وصض‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا شض‪-‬مسس ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة با÷زائر العاصضمة‪،‬‬
‫منازلهم مع بداية إاسضدال الليل خيوطه‪.‬‬ ‫وهي ا‪Ÿ‬عروفة ‪Ã‬ناطقها الف‪Ó‬حية ا‪Ÿ‬شضتهرة‬
‫وب‪-‬ع‪-‬د أان شض‪-‬ك‪-‬ر الّسض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا إاّي‪-‬اه‪-‬م‬ ‫ب ‪- -‬زراع ‪- -‬ة ا◊مضض‪- -‬ي‪- -‬ات وال‪- -‬ك‪- -‬روم و‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف‬
‫بتحقيق ا‪Ÿ‬زيد من التقدم ‘ إا“ام ا‪Ÿ‬شضاريع‪،‬‬ ‫األصض‪- -‬ن ‪-‬اف ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‪– ،‬ت مسض ‪ّ-‬م ‪-‬ى سض ‪-‬ه ‪-‬ل‬
‫تركنا «الشضيخ» ووّدعناه على أامل أان يسضتضضيفنا‬ ‫متيجة‪ ،‬غ‪ Ò‬أاّن هذا ال ّسضهل أاكلته ا‪ÿ‬رسضانة‪،‬‬
‫ببيته على قصضعة «شضخشضوخة»‪ ،‬بعد اسضتكمال‬ ‫اإلسضمنت‪ ،‬ا◊ديد وحتى الطوب‪ ،‬و–ّول إا‪¤‬‬
‫ك ‪- -‬ل ا‪Ÿ‬راف ‪- -‬ق وت ‪- -‬وف‪ Ò‬ك ‪- -‬ل الضض ‪- -‬روري‪- -‬ات ‘‬ ‫عمران وما يعرفه من فوضضى وخراب‪ ،‬التي‬
‫ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬ولحظنا تواجد في‪Ó‬ت «مهجورة»‬ ‫عرفت خ‪Ó‬ل ال ّسضنوات القليلة ا‪Ÿ‬اضضية نزوحا‬
‫ينتظر أاصضحابها أان تدّب ا◊ياة ‘ ا‪Ÿ‬نطقة‬ ‫حيث أاّكد صضحة ا‪Ÿ‬وضضوع‪ ،‬مرجعا إاّياه إا‪¤‬‬ ‫ق‪-‬ال أاح‪-‬د ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ل‪-‬ن‪-‬ا إاّن‪-‬ه يشض‪-‬ع‪-‬ر ب‪-‬غ‪-‬ب‪-‬طة‬ ‫” تشضييد فيه مدرسضة ابتدائية‪،‬‬ ‫لسضكان قلب العاصضمة نحوها‪ ،‬حيث شضيّدوا‬
‫ظّل بامتياز ّ‬ ‫«الفي‪Ó‬ت»‪ ،‬القصضور وا‪Ÿ‬نازل هروبا من ضضيق‬
‫لشضغلها‪.‬‬ ‫ان ‪-‬ع ‪-‬دام خ ‪-‬ط ‪-‬وط ن ‪-‬ق ‪-‬ل ا‪ÿ‬واصس ل ‪-‬ع‪-‬دم ت‪-‬وّف‪-‬ر‬ ‫وف ‪-‬رح ‪-‬ة ك ‪-‬ب‪Ò‬ت‪ ،Ú‬ب ‪-‬ع ‪-‬د م ‪-‬ا ك ‪-‬ان ال‪-‬ذه‪-‬اب إا‪¤‬‬ ‫اف‪ُ- -‬ت ‪-‬ت ‪-‬حت خ ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬وسض ‪-‬م ال ‪-‬دراسض ‪-‬ي ا◊ا‹‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ردودية‪ ،‬حيث تقلّ ا◊ركة ‘ ا‪Ÿ‬نطقة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬درسضة بعيدا‪ ،‬حيث كان يدرسس ببوفاريك‪،‬‬ ‫وتضضّم سضتة أاقسضام تتوّفر فيها التدفئة‪ ،‬على أان‬ ‫مسض ‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وت‪-‬ل‪ّ-‬وث ه‪-‬واء ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬زدح‪-‬م‪-‬ة‬
‫ل بامتياز‬ ‫منطقة ظ ّ‬ ‫ل ‪-‬ه ‪-‬ذا ي ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ر ا‪ÿ‬واصس م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬غ‪ Ò‬مسض ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫وه ‪-‬و م ‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ط‪ّ-‬ل‪-‬ب ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل وال‪-‬ده‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫ُي‪- -‬ف‪- -‬ت‪- -‬ح ا‪Ÿ‬ط‪- -‬ع ‪-‬م ا‪Ÿ‬درسض ‪-‬ي خ ‪Ó-‬ل ال ‪-‬دخ ‪-‬ول‬ ‫ا‪Ÿ‬غّ‪È‬ة نهارا‪ ،‬إا‪ ¤‬الخضضرار والهواء العليل‬
‫ختام زيارتنا كانت إا‪ ¤‬حوشس يطلقون عليه‬ ‫افتكاك ميزانية من أاجل –قيق مشضروع نقل‬ ‫أاضض‪-‬ح‪-‬ى ال‪-‬ي‪-‬وم ي‪-‬قصض‪-‬د م‪-‬درسض‪-‬ت‪-‬ه ذه‪-‬اب‪-‬ا وإاي‪-‬اب‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬درسضي ا‪Ÿ‬قبل بحوا‹‬ ‫وا‪Ÿ‬سض‪- -‬ك‪- -‬ن ال ‪-‬واسض ‪-‬ع وح ‪-‬ت ‪-‬ى ا‪Ÿ‬ركب ا‪Ÿ‬ري ‪-‬ح‪،‬‬
‫اسض‪- - -‬م «ج‪- - -‬رو‪ ،»Ê‬اسض‪- - -‬م ق‪- - -‬ادن‪- - -‬ا فضض ‪- -‬ول ‪- -‬ن ‪- -‬ا‬ ‫مدرسضي مسضتقب‪ ،Ó‬واقتناء حافلت‪ Ú‬أايضضا‪.‬‬ ‫راج‪ Ó‬رفقة أاترابه‪ ،‬أاو م‪Î‬جّ‪ Ó‬لوحده‪⁄ ،‬‬ ‫‪2 00‬‬ ‫منتشضرين ع‪ È‬بلديات الدائرة التي تضضّم أاولد‬
‫ل‪Ó‬سضتكشضاف عن سضّره قبل بداية ا÷ولة فيه‪،‬‬ ‫كما عاينا مشضروع إا‚از مطعم مدرسضي‬ ‫يكمل األخ‪ Ò‬ك‪Ó‬مه حتى يقاطعه زميل‬ ‫الشضبل‪ ،‬بئر توتة وتسضالة ا‪Ÿ‬رجة‪.‬‬
‫لنتفاجأا على أاّنه سضمي على اسضم أاّول معّمر‬ ‫يتّسضع لـ ‪ 200‬وجبة موجة للت‪Ó‬ميذ‪ ،‬حيث قال‬ ‫آاخ ‪-‬ر ل‪-‬ه‪ ،‬ال‪-‬ذي ي‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ن‬ ‫ووقع اختيارنا على بلدية أاولد شضبل‪ ،‬لسضبب‬
‫إاسضبا‪ Ê‬سضكن ا‪Ÿ‬نطقة سضنة ‪« ،1929‬موسضيو‬ ‫مسضؤوول البلدية إاّنهم قد – ّصضلوا على إاعانة‬ ‫وجيه وهو أاّنها منطقة ظّل بامتياز‪ ،‬حيث أاّن‬
‫ج‪Ò‬و‪ ،»Ê‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل أان يشض ‪ّ-‬ي ‪-‬د ب ‪-‬رج ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه ه ‪-‬ن ‪-‬اك‬ ‫م ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف ال‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬دأات ا‪Ÿ‬ق‪-‬اول‪-‬ة‬ ‫عمليات اسضتكمال ا‪Ÿ‬شضاريع ببعضس مراكزها‬
‫«شضاطو دو»‪ ،‬كما نسضّميه بالعامية عندنا سضنة‬ ‫عملها‪ ،‬مع –ديد مدة ال‚از بـ ‪ 4‬أاشضهر‪،‬‬ ‫‪ُ ⁄‬تسضتكمل بعد‪ ،‬وهذا رغبة مّنا للوقوف على‬
‫‪ ،1933‬ألن عملهم كان ف‪Ó‬حيا بالدرجة األو‪¤‬‬ ‫ولحظنا بع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان عمل ا÷رافات التي‬ ‫عمليات التنمية‪ ،‬وما مدى اح‪Î‬ام تعليمات‬
‫يتطلّب توف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ادة ا◊يوية‪.‬‬ ‫كانت تزيح األتربة‪.‬‬ ‫الرئيسس بالقضضاء على مثل هذه ا‪Ÿ‬ناطق التي‬
‫ق‪- -‬ط‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة أايضض ‪-‬ا ‪ -‬حسضب رواي ‪-‬ات‬ ‫شضّوهت عاصضمة أاك‪ È‬البلدان اإلفريقية‪.‬‬
‫سضكانه ‪ -‬قومي‪ Ó‬وموجي‪ ،‬وهما من اإلسضبان‬ ‫منطقة مداح مدخل عطا‘‪..‬ا◊ياة‬ ‫صُضّنفت بلدية أاولد الشضبل ضضمن مناطق‬
‫ا‪Ÿ‬ع ‪ّ-‬م ‪-‬ري ‪-‬ن ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ج‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ف‪-‬رنسض‪-‬ا ‘ إاط‪-‬ار‬ ‫تدّب تدريجّيا‬ ‫ال‪-‬ظ‪-‬ل‪ ،‬ك‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ر ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‘ عّدة نقاط‬
‫‪fi‬اولة يائسضة منها إليجاد «شضعب فرنسضي»‬ ‫بعد توديع الت‪Ó‬ميذ باأخذ صضورة تذكارية‬ ‫ومراكز سضكانية‪ ،‬وباتت بحاجة إا‪ ¤‬دعم من‬
‫ب‪- -‬ا÷زائ‪- -‬ر‪ ،‬م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل تشض‪- -‬ج‪- -‬ي ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا ◊رك ‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ذلك ن ‪-‬زول ع ‪-‬ن‪-‬د رغ‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ا÷ا‪fi‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬سضؤوول‪ Ú‬إلعادة العتبار ‪ı‬تلف ا‪Ÿ‬ناطق‬
‫السضتيطان بعد مصضادرة األراضضي التي سضّهلت‬ ‫وال‪È‬يئة‪ ،‬مرفوقة بقب‪Ó‬ت حاّرة‪ ،‬انتقلنا اإ‪¤‬‬ ‫ب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ت ‪-‬ن ‪-‬قصض‪-‬ه‪-‬ا مشض‪-‬اري‪-‬ع ع‪-‬دي‪-‬دة م‪-‬ث‪-‬ل ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬د‬
‫عملية إاقامة القرى ا÷ديدة‪ ،‬سضاعدت على‬ ‫منطقة مداح مدخل عطا‘‪ ،‬حيث اسضتفادت‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬رق وإاع ‪-‬ادة ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ت ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ي‪-‬م اإلن‪-‬ارة‬
‫اسض‪- -‬ت‪- -‬غ‪Ó- -‬ل واسض‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬م‪- -‬ار األرضس ‪Ã‬ا ي‪- -‬خ‪- -‬دم‬ ‫من عّدة مشضاريع منها الإنارة العمومية‪ ،‬فيما‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬وصض‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رباء والغاز‪ ،‬توف‪Ò‬‬
‫ا‪Ÿ‬صض ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬رنسض‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬سض‪-‬ت‪-‬وط‪-‬ن‪ ،Ú‬ح‪-‬ت‪-‬ى‬ ‫يتم التحضض‪ Ò‬لتعبيد الطرقات‪ ،‬ويشضرح لنا‬ ‫ه ‪-‬ي ‪-‬اك ‪-‬ل ت ‪-‬رب‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪ ،‬ورب‪-‬ط م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‬
‫أاصض ‪-‬ب ‪-‬ح م ‪-‬تشض ‪ّ-‬ردو أاوروب ‪-‬ا وصض ‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ذي‪-‬ن‬ ‫‡ثل البلدية ذلك قائ‪« Ó‬هناك مشضروع ربط‬ ‫ب ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬وات الّصض ‪-‬رف الصض ‪-‬ح ‪-‬ي‪ ،‬وه‪-‬ذا ب‪-‬اع‪Î‬اف‬
‫يتوافدون على ا÷زائر يتمتّعون فيها بحق‬ ‫وجبة‬ ‫ا‪Ÿ‬سضؤوول‪.Ú‬‬
‫ا◊ي بشضبكة بالكهرباء‪ ،‬اأما الغاز فهو متوّفر‬ ‫يوميا‪ ،‬وقالت «خ‪Ó‬ل أاربعة‬
‫ا‪Ÿ‬واطنة الفرنسضية‪ ،‬إاذ كان مشضروعا أاوروبيا‬ ‫منذ ‪ 6‬اأشضهر‪ ،‬فيما تكّفلت دائرة بئر توتة‬
‫أاك‪ Ì‬منه مشضروعا فرنسضيا‪ ،‬وقام –ت شضعار‬ ‫أاشض ‪-‬ه ‪-‬ر سض‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ا‪Ÿ‬ط‪-‬ع‪-‬م ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬وازاة م‪-‬ع‬ ‫سسباق مع الّزمن ’ح‪Î‬ام آاجال‬
‫بتوف‪ Ò‬الإنارة العمومية التي اأضضاءت ا‪Ÿ‬كان‬ ‫بحوشس‬ ‫دخ ‪-‬ول السض‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬دراسض‪-‬ي‪-‬ة ا÷دي‪-‬دة»‪ .‬ومشض‪-‬روع‬
‫«ليكن الحت‪Ó‬ل فرنسضيا‪ ،‬لكن السضتيطان يجب‬ ‫منذ اأك‪ Ì‬من شضهرين»‪.‬‬ ‫شض ‪-‬اب‪ Ò‬ال ‪-‬ق ‪-‬ريب م ‪-‬ن م‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫ا‪Ÿ‬شساريع‬
‫أان يكون أاوروبيا»‪ ،‬وهو ما فشضلت فيه فرنسضا‬ ‫ا‪ّÛ‬مع ا‪Ÿ‬درسضي مكّون من سضتة أاقسضام سضيتم‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬ول ال‪-‬وا‹ ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬دب ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ق‪-‬اطعة اإلدارية‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ي تضض‪-‬م ح‪-‬وا‹ ‪ 500‬بناية‪،‬‬ ‫مدرسضته قائ‪« Ó‬كنت أاذهب للتمدرسس‬ ‫اسضت‪Ó‬مه للدخول ا‪Ÿ‬درسضي ‪.2021-2020‬‬
‫اإلسض‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬اري ‪-‬ة‪ ،‬و»ج‪Ò‬و‪ »Ê‬ال ‪-‬ي ‪-‬وم ان ‪-‬ت ‪-‬زع ‪-‬ه‬ ‫وت‪ّÎ‬بع على مسضاحة ‪ 2‬هكتار‪ ،‬كانت من قبل‬ ‫رفقة والدي‪ ،‬و‘ أاحيان كث‪Ò‬ة مع جارنا‪،‬‬ ‫لبئر توتة‪ ،‬بلهوان نشضيدة‪ ‘ ،‬لقاء مع ›لة‬
‫ا÷زائ‪- -‬رّي‪- -‬ون وي ‪-‬ت ‪-‬م ‪ّ-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ون ب ‪-‬خ‪Ò‬ات أاراضض ‪-‬ي ‪-‬ه‬ ‫وأاّك‪- -‬دت ال‪- -‬وا‹ ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬دب ‪-‬ة‪ ،‬أاّن ا‪Ÿ‬شض ‪-‬اري ‪-‬ع‬ ‫«ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬إاّن‪-‬ه‪-‬ا سض‪-‬اب‪-‬قت ال‪ّ-‬زمن من‬
‫ُت‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ظ‪ّ-‬ل ب‪-‬ام‪-‬ت‪-‬ي‪-‬از‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬ها‬ ‫الذي يصضطحبني رفقة ابنه‪ ،‬أامّا اليوم فأانا‬ ‫ا‪Ÿ‬تبقية ‘ دائرة بئر توتة تتعّلق بـ ‪ 5‬مشضاريع‬
‫ال ّسضهلية ا‪ÿ‬صضبة‪ ،‬وبحليب و◊وم أانعامه‪.‬‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬ع‪- -‬دم‪- -‬ة‪ ،‬ل غ‪- -‬از‪ ،‬ل ك‪- -‬ه‪- -‬رب‪- -‬اء‪ ،‬ل اإن ‪-‬ارة‪،‬‬ ‫أاذهب ‪Ÿ‬درسض ‪- -‬ت ‪- -‬ي وأاع ‪- -‬ود ل‪- -‬وح‪- -‬دي»‪ .‬ك‪Ó- -‬م‬ ‫أاج‪- -‬ل اح‪Î‬ام اآلج‪- -‬ال ال‪- -‬ت‪- -‬ي ح‪ّ- -‬دده ‪-‬ا رئ ‪-‬يسس‬
‫ح ‪-‬وشس «ج‪Ò‬و‪ »Ê‬ال ‪-‬ذي ك ‪-‬ان م ‪-‬ن ‪-‬ذ سض‪-‬ن‪-‬وات‬ ‫تتضضّمن توسضعة مدارسس‪ ،‬حيث سضيتم إاضضافة‬ ‫ا÷مهورية عبد تبون‪« ،‬منحنا الرئيسس مّدة‬
‫م‪-‬ت‪-‬ط‪ّ-‬ل‪-‬ب‪-‬ات ا◊ي‪-‬اة غ‪-‬ائ‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ا وق‪-‬فنا على‬ ‫ال‪- -‬ت‪Ó- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ذ أاوح‪- -‬ى ل‪- -‬ن‪- -‬ا وك‪- -‬أاّن ال‪- -‬ذه ‪-‬اب إا‪¤‬‬ ‫م ‪- -‬ن قسض ‪- -‬م‪ Ú‬إا‪ ¤‬ث‪Ó- -‬ث أاقسض‪- -‬ام و‪ 3‬مطاعم‪،‬‬
‫العشضرينات من القرن ا‪Ÿ‬اضضي يفتقر إا‪ ¤‬أادنى‬ ‫ع ‪-‬ودة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وا◊ي‪-‬اة اإل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬دري‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫مدرسضتهم راجل‪ Ú‬هو إا‚از عظيم بالنسضبة‬ ‫سضنة للقضضاء على بؤور الفقر بالعاصضمة‪ ،‬أاي‬
‫شضروط ا◊ياة‪ ،‬هو مسضتفيد اليوم من تنمية‬ ‫مشضّددة على أاّن أاهم منطقة ظل ‘ بئر توتة‬ ‫خ‪Ó- -‬ل السض ‪-‬ن ‪-‬ة ا÷اري ‪-‬ة (‪ ،»)2021‬م‪- -‬ع‪- -‬ت‪È‬ة أاّن‬
‫خ‪Ó‬ل تنفيذ ا‪Ÿ‬شضاريع‪ ،‬حيث اأوضضح لنا اأم‪Ú‬‬ ‫‪Ó‬طفال األبرياء الذين عانوا مّر البعد‪.‬‬ ‫ل أ‬ ‫هي أاولد منديل‪.‬‬
‫تصضل إا‪ 100 ¤‬با‪Ÿ‬ائة‪ ،‬توّفر قنوات صضرف‬ ‫عام البلدية اأنّ نقصس الوعاء العقاري ببلدية‬ ‫وع ‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ه‪-‬م‪-‬م‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬ال‪ّ-‬رح‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن ا‪Ÿ‬درسض‪-‬ة‪،‬‬ ‫«ال ‪-‬دائ ‪-‬رة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ع ‪-‬رفت ‪ 35‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬قة مهّمشضة‬
‫صض ‪-‬ح ‪-‬ي‪ ،‬غ ‪-‬از‪ ،‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء‪ ،‬ط‪-‬رق م‪-‬ع‪ّ-‬ب‪-‬دة وإان‪-‬ارة‬ ‫اأولد الشضبل‪ ،‬من اأهم ا‪Ÿ‬شضاكل التي تسضبّبت‬ ‫قاطعتنا تلميذة تخ‪È‬نا‬ ‫انتهت تقريبا فيها ا‪Ÿ‬شضاريع التنموية‪ ،‬ودخلت‬
‫عمومية‪ ،‬منبسضط على مسضاحة نصضف هكتار‪،‬‬ ‫مسسافة ‪ 5‬كيلوم‪..Î‬تنتهي إا‪¤‬‬ ‫‘ مرحلة اسضتكمال كلّ ا‪Ÿ‬شضاريع»‪.‬‬
‫‘ ع ‪-‬رق ‪-‬ل ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شض ‪-‬اري ‪-‬ع‪ ،‬لأن اأغ ‪-‬لب الأراضض‪-‬ي‬ ‫أاّن‬ ‫خطوة واحدة‬
‫ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬نها ‪ 30‬ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ل ت ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬د ع‪-‬ن أاولده‪-‬م‬ ‫ف‪Ó‬حية تعود للخواصس‪ ،‬اأو مسضتغّلة‬ ‫وأاضضافت «هناك مناطق أاكملنا فيها عملية‬
‫مدرسضة سضوى بـ ‪ 500‬م‪ ،Î‬وذلك بعد تسضريع‬ ‫تركنا لغة ا‪Ÿ‬كاتب والّرسضميات‪ ،‬وانطلقنا‬ ‫إاح‪Ó‬ل التنمية بنسضبة ‪ 100‬با‪Ÿ‬ائة‪ ،‬على غرار‬
‫من طرف الدولة‪،‬‬ ‫مرفوق‪ Ú‬بأاعضضاء من دائرة بئر توتة‪ ،‬مّتجه‪Ú‬‬
‫وت‪Ò‬ة العمل‪.‬‬ ‫حوشس جرو‪ ،Ê‬الذي ُعّبدت طرقه و”ّ وصضله‬
‫هذا ا◊وشس تعيشس عائ‪Ó‬ته اليوم على‬ ‫نحو بلدية أاولد منديل‪ ،‬أاك‪ Ì‬مناطق الظل‬ ‫بالكهرباء والغاز وا‪Ÿ‬اء‪ ،‬كما اسضتفادت بلدية‬
‫عائدات الف‪Ó‬حة من بيع ا◊ليب وتربية‬ ‫شضهرة ‘ الدائرة‪ ،‬لنتوّقف عند مركز دربان‪،‬‬ ‫تسضالة ا‪Ÿ‬رجة من ‪ 8‬عمليات ربط بشضبكات‬
‫ا‪Ÿ‬واشض ‪-‬ي وال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارة ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ح ‪-‬وشس ي ‪-‬ل‪ّ-‬ف‪-‬ه‬ ‫حيث كان ‘ اسضتقبالنا عبد الرزاق بن يوب‪،‬‬ ‫الكهرباء‪ ،‬لصضالح ‪ 400‬عائلة‪ ،‬ضضف إا‪ ¤‬ذلك‬
‫اخضضرار جميل وداكن من كل مكان ‡زوج‬ ‫األم‪ Ú‬ال‪- -‬ع‪- -‬ام ل‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة أاولد شض‪- -‬ب‪- -‬ل‪ ،‬وب‪- -‬ع ‪-‬د‬ ‫حصضول أاولد شضبل على مشضاريع الربط بالغاز‬
‫طبيعة ا◊يوانية على شضكل عطر‬ ‫بروائح ال ّ‬ ‫بروتوكولت التّرحيب والّترغيب‪ ،‬أاّكد لنا أاّننا‬ ‫لصضالح ‪ 230‬عائلة‪ 8 ،‬عمليات للغاز و‪ 8‬عمليات‬
‫ل ي ‪-‬ع‪-‬رف ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه سض‪-‬وى ق‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ه وأاصض‪-‬ح‪-‬اب‬ ‫متواجدون ‘ حي دربان الذي تعت‪ È‬منطقة‬ ‫أاخ ‪-‬رى ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪-‬انب مشض‪-‬اري‪-‬ع ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬د‬
‫لرضس‪ ،‬به نسضيم عليل يرّد الروح‪ ،‬كونه يقع‬ ‫اأ‬ ‫” إا‚از مدرسضة ابتدائية مكّونة‬ ‫ظّل‪ ،‬حيث ّ‬ ‫طرقات (‪ 5‬عمليات) م ّسضت أاربع أاحواشس‪.‬‬ ‫ال ّ‬
‫‘ م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ن ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬ع‪-‬زول‪-‬ة وصض‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ل‬ ‫م ‪-‬ن سض ‪-‬ت ‪-‬ة أاقسض ‪-‬ام‪ ،‬اف ‪ُ-‬ت ‪-‬ت ‪-‬حت خ ‪Ó-‬ل ال ‪-‬دخ‪-‬ول‬ ‫وأابرزت ا‪Ÿ‬سضؤوولة ذاتها أاّن مناطق زوين‪،‬‬
‫متطلّبات ا◊ياة‪ ،‬التي كان يسضعى «ج‪Ò‬و‪»Ê‬‬ ‫ا‪Ÿ‬درسض‪- -‬ي ا◊ا‹ ي‪- -‬زاول ف‪- -‬ي‪- -‬ه ‪-‬ا ح ‪-‬وا‹ ‪180‬‬ ‫ب ‪-‬اب ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ي ول ‪-‬ون ‪-‬اب ه ‪-‬م ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ون ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ت ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ‪ ،‬ك‪-‬ان‪-‬وا ي‪-‬ت‪-‬ن‪ّ-‬ق‪-‬ل‪-‬ون ل‪-‬ل‪-‬دراسض‪-‬ة ن‪-‬ح‪-‬و ح‪-‬ي‬ ‫” تشضييد‬
‫وَمن معه ا◊صضول عليها ‘ زمن فرنسضا‬
‫شضعابية‪ ،‬تبعد حوا‹ ‪ 4‬أاو ‪ 5‬كلم‪ ،‬وهو ما‬ ‫ا‪Ù‬لية ‘ بلدية بئر توتة‪ ،‬فيما ّ‬
‫لح‪-‬ف‪-‬اده‪-‬م‬ ‫لسض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬وا◊ل‪-‬م ب‪Î‬ك‪-‬ه‪-‬ا أ‬ ‫اإ‬ ‫ملعب جواري بتسضالة ا‪Ÿ‬رجة‪ ،‬حيث عرفت‬
‫وال ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ع ب ‪-‬خ‪Ò‬ات ا÷زائ ‪-‬ر‪ ،‬ال ‪-‬ت‪-‬ي ل‪-‬ط‪-‬ا‪Ÿ‬ا‬ ‫سض ‪- -‬اع‪- -‬د أاول‪- -‬ي‪- -‬اء ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة ك‪- -‬ث‪Ò‬ا ال‪- -‬ذي‪- -‬ن‬ ‫م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪ّ-‬ظ‪-‬ل ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ا مشض‪-‬اري‪-‬ع إان‪-‬ارة وت‪-‬ع‪-‬بيد‬
‫أاسض ‪-‬الت ل ‪-‬ع ‪-‬اب ك ‪ّ-‬ل م ‪-‬ن وق ‪-‬ف ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت‪-‬راب‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫اسضتحسضنوا األمر‪ ،‬وأاصضبح التّ‪Ó‬ميذ يدرسضون‬ ‫طرقات‪ ،‬تدفئة مدارسس‪ ،‬ربط شضبكة الكهرباء‬
‫طاهر‪ ،‬حلم ‪ ⁄‬ولن يتحّقق‪ ،‬فا◊ياة التي‬ ‫ال ّ‬ ‫على مرمى حجر من سضكناتهم‪.‬‬ ‫وال ‪-‬غ ‪-‬از‪ .‬غ‪ Ò‬أاّن ‪-‬ه ‪-‬ا أاّك ‪-‬دت أاّن «ه ‪-‬ن ‪-‬اك مشض‪-‬ك‪-‬ل‬
‫النقل‬ ‫ون ‪-‬ح ‪-‬ن ن ‪-‬ت ‪-‬ج ‪ّ-‬ول بسض ‪-‬اح ‪-‬ة ا‪Ÿ‬درسض ‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫ك‪- -‬ان ي‪- -‬ب‪- -‬حث ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا «ج‪Ò‬و‪« ،»Ê‬ق ‪-‬وم ‪-‬ي ‪»Ó-‬‬ ‫غ‪ Ò‬متوّفر‪ ،‬وكانت تسض‪Ò‬‬ ‫عويصس يتعّلق بشضبكة الصضرف الصضحي ‘ أاولد‬
‫لرضس‬ ‫لصض‪- - -‬ح‪- - -‬اب ا أ‬ ‫و»م ‪- - -‬وج‪- - -‬ي»‪ ،‬ع‪- - -‬ادت أ‬ ‫صض‪-‬ادف ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬روج ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ م‪-‬ن ال‪-‬ف‪Î‬ة‬ ‫طط شضامل لل ّصضرف‬ ‫الشضبل‪ ،‬حيث يغيب ‪ّ fl‬‬
‫◊‪- - - -‬وا‹ ‪ 4‬ك‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬وم‪Î‬ات ل ‪-‬ل ‪-‬وصض ‪-‬ول إا‪¤‬‬ ‫الصضباحية عائدين إا‪ ¤‬منازلهم لتناول وجبة‬
‫وأاصض‪- -‬ب‪- -‬حت ُم‪- -‬ل‪- -‬ك‪- -‬ا ل‪- -‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ع ‪-‬د أان ح ‪ّ-‬ق ‪-‬ق ‪-‬وا‬ ‫ا‪Ÿ‬درسضة‪ ،‬أامّا اليوم‪ ،‬فا‪Ÿ‬درسضة قريبة منها‬ ‫الصضحي‪ ،‬وهو مشضروع أاُوكل ‪Ÿ‬ديرية ا‪Ÿ‬وارد‬
‫اسضتق‪Ó‬لهم‪ ،‬وهم ينعمون اليوم بكل حرّية‬ ‫ح‪- -‬يث ت‪- -‬ع ‪-‬يشس‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬ذاء‪ ،‬ح ‪-‬ت ‪-‬ى وج ‪-‬دن ‪-‬ا أان ‪-‬فسض ‪-‬ن ‪-‬ا ‪fi‬اصض ‪-‬ري ‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬ائية‪ ،‬أاّما نحن فنقوم بتجديد بعضس قنوات‬
‫هذه ا‪Ÿ‬نطقة نقصضا كب‪Ò‬ا ‘‬ ‫وتبعد حوا‹ نصضف كيلوم‪ Î‬عن مقر سضكناها‪،‬‬ ‫بصضبيان وصضبايا ‪ّŒ‬معوا حولنا يسضتفسضرون عن‬
‫بخ‪Ò‬ات ب‪Ó‬دهم‪.‬‬ ‫لكنها نقلت لنا انشضغال أاسضاتذتها «ل يوجد‬ ‫ال ّصضرف فقط»‪.‬‬
‫ال ‪-‬ه ‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل ال‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬ال‪Î‬ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬الصض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫سضبب وجود دخ‪Ó‬ء على مدرسضتهم ا÷ديدة‪،‬‬ ‫وأاوضضحت ا‪Ÿ‬سضؤوولة أانّ ا‪ّÛ‬مع ا‪Ÿ‬درسضي‬
‫ا‪Ÿ‬صسدر‪ :‬العدد ‪ ٣‬من ›لة التنمية‬ ‫ال ‪-‬ري ‪-‬اضض ‪-‬ي ‪-‬ة وال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وغ‪-‬ي‪-‬اب ا◊صضصس‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‘ درب ‪-‬ان‪ ،‬أاسض ‪-‬ات ‪-‬ذت ‪-‬ن ‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ون»‪ ،‬أام‪-‬ر‬ ‫التي تزّينت بأاحلى األلوان والّرسضومات‪ ،‬وكانت‬
‫اسضتفسضرنا عنه أام‪ Ú‬عام بلدية أاولد الشضبل‪،‬‬ ‫‪Ã‬ركز دربان بأاولد شضبل‪ ،‬والذي ُيعت‪ È‬منطقة‬
‫ا‪Ù‬لية (أافريل ‪ -‬ماي‪)2021‬‬ ‫ال ّسضكنية اأيضضا‪.‬‬ ‫الفرصضة سضانحة بالنسضبة لنا للحديث إاليهم‪.‬‬
‫‪13 12‬‬ ‫العدد‬
‫‪18569‬‬ ‫‪á°VÉjQ‬‬ ‫السضبت ‪ 29‬ماي ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 17‬شضوال ‪ 1442‬هـ‬
‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬

‫ا‪Ÿ‬نتخب الوطني‬
‫نهائــــي رابطـــة أابطـــال أاوروبا‬

‫‪ fi‬ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـرز‬
‫عامل ا‪Èÿ‬ة لصسالح «السسيتي»‬
‫بلماضس ـ ـ ـ ـي يشس ـ ـ ـ ـ ـ ـرع فـ ـ ـ ـ ـ ـي التحضس ـ ـ ـ ـ ـ ـ‪ Ò‬لتصسفي ـ ـ ـ ـ ـات ا‪Ÿ‬ونديـ ـ ـ ـ ـال‬ ‫برنـ ـ ـاردو سسيلف ـ ـ ـا‪ :‬ل نخشسـ ـ ـى تشسلسس ـ ـ ـ ـ ـي‬
‫خاصضة أامام نسضور قرطاج‪ ،‬سضيكون عنوانا للظفر‬ ‫يواصسل الناخب الوطني جمال بلماضسي‬ ‫وكمدرب‪ ،‬وهو يعرف الطريق نحو الفوز»‪.‬‬ ‫أارج ‪-‬ع ال‪È‬ت ‪-‬غ ‪-‬ا‹ ب ‪-‬رن ‪-‬اردو سس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ا‬
‫ب ‪-‬ب ‪-‬عضس ا‪Ÿ‬راك ‪-‬ز و‪Œ‬اوز ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب ال ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ج‪Ò‬ي ‘‬ ‫العمل مع ا‪Û‬موعة ا‪Ÿ‬صسغرة‪ ،‬التي دخلت‬ ‫وأاضض ‪- -‬اف ‚م م ‪- -‬انشضسض‪ Î‬سض ‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬ي‪« :‬ل‬ ‫لعب م‪- - -‬انشسسس‪ Î‬سس ‪- -‬ي ‪- -‬ت ‪- -‬ي‪ ،‬وصس ‪- -‬ول‬
‫ال‪Î‬تيب العام لشضهر جوان‪.‬‬ ‫مركز –ضس‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نتخبات الوطنية بسسيدي‬ ‫ن‪-‬خشض‪-‬ى تشض‪-‬لسض‪-‬ي ونسض‪-‬ع‪-‬ى ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ج‪ ،‬ن‪-‬حتاج‬ ‫ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة لدوري‬
‫يذكر‪ ،‬أان بلماضضي سض‪Ò‬فع خ‪Ó‬ل هذا ال‪Î‬بصس‬ ‫م‪- -‬وسس ‪-‬ى‪ ،‬م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل م ‪-‬ب ‪-‬اشس ‪-‬رة ال ‪-‬ت ‪-‬حضس‪Ò‬ات‬ ‫فقط إا‪ ¤‬السضتماع له و‪fi‬اولة فعل ما‬ ‫لب ‪-‬ط ‪-‬ال‪ ،‬إا‪ ¤‬ا‪Èÿ‬ة ال ‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ا أ‬
‫عدد ا‪Ÿ‬باريات التي أاشضرف فيها على ا‪ÿ‬ضضر‪،‬‬ ‫ل‪- -‬ل‪ّÎ‬ب ‪-‬صس ال ‪-‬ذي سس ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق ي ‪-‬وم الث ‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫يعتقد بأانه األفضضل للفريق للفوز باللقب»‪.‬‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ل ‪-‬ى ب ‪-‬ه ‪-‬ا ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ه وب ‪-‬عضس ا◊ظ‬

‫يسسعـ ـ ـ ـى لكتاب ـ ـ ـ ـة الّتاريـ ـ ـ ـ ـ ـخ‬


‫منذ تنصضيبه على رأاسس ا‪Ÿ‬نتخب إا‪ 30 ¤‬مقابلة‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل وي ‪-‬خ ‪-‬ت ‪-‬ت‪-‬م ي‪-‬وم ‪ 13‬ج ‪-‬وان‪ ،‬وال ‪-‬ذي‬ ‫وتابع «لقد سضاعد‪ Ê‬على فهم أانّ األمور‬ ‫ومدير فني رائع‪ ،‬على حد وصسفه‪.‬‬
‫كاملة‪ ،‬وسضيحاول فيها رفقة كتيبته العمل على‬ ‫سستتخلّله ث‪Ó‬ثة مواجهات ودية ضسد كل‬ ‫تتغّير كث‪Ò‬ا خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬سضواء حينما‬ ‫ذكرت األنباء ال‪È‬يطانية «بي ايه ميديا»‪،‬‬
‫–ط ‪-‬ي ‪-‬م ال ‪-‬رق ‪-‬م ال ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬اسض ‪-‬ي اإلف ‪-‬ري ‪-‬ق‪-‬ي ‘ ع‪-‬دد‬ ‫م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ات م‪-‬وري‪-‬ت‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا وما‹ وتونسس‪،‬‬ ‫نهاجم أاو ندافع‪ ‘ ،‬بعضس األوقات –تاج‬ ‫أاّن م ‪-‬انشضسض‪ Î‬سض ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ي سض ‪-‬ي ‪-‬واج ‪-‬ه تشض‪-‬لسض‪-‬ي ‘‬
‫ا‪Ÿ‬واجهات دون هز‪Á‬ة‪ ،‬الذي يتواجد بحوزة‬ ‫–ضس‪Ò‬ا لدخول غمار تصسفيات مونديال‬ ‫إا‪ ¤‬رفع سضرعتك وبعضس األحيان يجب أان‬ ‫مدينة بورتو ال‪È‬تغالية‪ ،‬اليوم السضبت‪ ،‬بعد أان‬
‫منتخب كوت ديفوار بـ ‪ 26‬مباراة‪.‬‬ ‫قطر بقوة شسهر سسبتم‪ È‬ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫تهدئ منها»‪.‬‬ ‫‚ح ‘ التأاهل عقب سضنوات من الفشضل ‘‬
‫ترتيب «فيفا»‪:‬‬
‫ا÷زائـ ـ ـ ـ ـر –اف ـ ـ ـ ـ ـ ـظ‬
‫‪fi‬مد فوزي بقاصص‬
‫قّرر مهندسس التتويج القاري الشضروع ‘ العمل‬
‫م ‪-‬ع ›م ‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬ال‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬وّق‪-‬ف‪-‬وا ع‪-‬ن‬
‫واختتم سضيلفا تصضريحاته قائ‪« :Ó‬لقد‬
‫سضاعد‪ Ê‬على فهم كرة القدم بشضكل أافضضل‪،‬‬
‫وم ‪-‬ا ن ‪-‬ح‪-‬ت‪-‬اج ل‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه خ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬ب‪-‬اري‪-‬ات‪ ،‬إان‪-‬ه‬
‫مدير فني رائع»‪.‬‬
‫الوصضول إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬باراة النهائية‪.‬‬
‫وك‪-‬ان ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي اإلسض‪-‬ب‪-‬ا‪ Ê‬ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ريق‪،‬‬
‫ب ‪-‬يب غ ‪-‬واردي ‪-‬ول‪ ،‬وال ‪-‬ذي ف‪-‬از ب‪-‬ل‪-‬قب دوري‬
‫أاب ‪-‬ط ‪-‬ال أاوروب‪-‬ا ك‪Ó-‬عب م‪-‬ع ب‪-‬رشض‪-‬ل‪-‬ون‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل‬
‫وإاعـ ـادة سسيناري ـو ماج ـر‬
‫عل ـ ـى ا‪Ÿ‬رتبـ ـ ـة الـ‪33‬‬ ‫التدريبات مع فرقهم‪ ،‬على غرار الثنائي الناشضط‬ ‫ك ‪-‬ان م ‪-‬انشضسض‪ Î‬سض ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ي ق ‪-‬د ف ‪-‬از ب ‪-‬ل‪-‬قب‬
‫ال ‪- -‬دوري اإل‚ل ‪- -‬ي ‪- -‬زي وك ‪- -‬أاسس ال‪- -‬راب‪- -‬ط‪- -‬ة‬
‫قيادة الفريق ذاته للفوز باللقب كمدرب‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ل ‪- -‬ه‪- -‬م األول ‪Ÿ‬انشضسض‪ Î‬سض‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬ي خ‪Ó- -‬ل‬
‫^ التّطلّ ـ ـع للفـ ـوز بأاغلـ ـى األلقـ ـاب األوروبيّ ـ ـة من بّوابـ ـة تشسلسسـ ـ ـي‬
‫إاسض‪Ó‬م سضليما‪ Ê‬عن تربصس ا‪ÿ‬ضضر لشضهر جوان‬ ‫برادسس الذي سضيحتضضن مواجهة ا‪ÿ‬ضضر ضضد‬ ‫‘ دوري ‚وم قطر يوسضف ب‪Ó‬يلي والهداف‬
‫ال‪-‬داخ‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا أاع‪-‬ل‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬ادي ال‪-‬ف‪-‬رنسض‪-‬ي ق‪-‬ائمة‬ ‫نسضور قرطاج يوم ‪ 11‬جوان ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫بغداد بو‚اح‪ ،‬باإلضضافة إا‪ ¤‬لعبي نادي ليون‬ ‫اإل‚ل‪- -‬ي ‪-‬زي ‪-‬ة ا‪ÎÙ‬ف ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ف ‪-‬از ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫مشضواره ‘ نسضخة ا‪Ÿ‬وسضم ا◊ا‹‪.‬‬
‫ح‪-‬اف‪-‬ظ ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ك‪-‬رة القدم‬ ‫لع‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬ه األف ‪-‬ارق ‪-‬ة‪ ،‬ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪ Ú‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬شض ‪-‬ارك ‪-‬ة م ‪-‬ع‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا سض ‪-‬ي ‪-‬ج‪-‬ري ال‪-‬ن‪-‬اخب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‪ 04‬ندوات‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬رنسض ‪-‬ي ج ‪-‬م ‪-‬ال ال ‪-‬دي ‪-‬ن ب ‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ري واسض‪Ó-‬م‬ ‫توتنهام ‘ ا‪Ÿ‬باراة النهائية للبطولة‪ ،‬كما‬ ‫وقال سضيلفا‪« :‬غوارديول هو خريطتنا‪،‬‬
‫ع‪- - -‬ل ‪- -‬ى ا‪Ÿ‬رت ‪- -‬ب ‪- -‬ة الـ‪ 33‬ع ‪- -‬ا‪Ÿ‬ي ‪- -‬ا حسسب‬ ‫منتخبات بلدانهم ‘ وديات شضهر جوان‪.‬‬ ‫صضحفية‪ ،‬األو‪ ¤‬سضتكون يوم الفا— جوان ا‪Ÿ‬قبل‬ ‫سض‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا‪ ،Ê‬وسض ‪-‬ط م ‪-‬ي ‪-‬دان ن ‪-‬ادي ن ‪-‬يسس هشض ‪-‬ام‬ ‫تّوج بلقب الدوري «ال‪ÒÁÈ‬ليغ»‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ق ‪-‬د ف ‪-‬از ب ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ع‪-‬دة م‪-‬رات‪ ،‬ك‪Ó-‬عب‬
‫ال‪-‬تصس‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف الشس‪-‬ه‪-‬ري ا÷ديد ل‪–Ó‬ادية‬ ‫مقال نادي ليون غريب نوع ما ويطرح أاك‪Ì‬‬ ‫‘ ث ‪-‬ا‪ Ê‬أاي ‪-‬ام ت ‪-‬رّب ‪-‬صس ا‪ÿ‬ضض ‪-‬ر بسض ‪-‬ي ‪-‬دي م‪-‬وسض‪-‬ى‪،‬‬ ‫بوداوي‪ ،‬رفقة الوافدين ا÷ديدين مدافع فريق‬ ‫ال ‪-‬وح ‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ذي‬ ‫بلوغ النهائي على حسضاب باريسس سضان ج‪Ò‬مان‪.‬‬ ‫يواجه مانشسسس‪ Î‬سسيتي‪ ،‬اليوم‪،‬‬
‫ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم (الفيفا)‪ ،‬ا‪ÿ‬اصس‬ ‫من تسضاؤول‪ ،‬خصضوصضا أان خريج مدرسضة نصضر‬ ‫للحديث عن القائمة التي ”ّ اسضتدعاؤوها ل‪Î‬بصس‬ ‫والويجك الهولندي أاحمد توبة‪ ،‬وحارسس أاو‪Ÿ‬بي‬ ‫تّوج باللقب مع‬ ‫ت ‪-‬واج‪-‬د ‪fi‬رز ‘ ال‪-‬تشض‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة األسض‪-‬اسض‪-‬ي‪-‬ة أاضض‪-‬ح‪-‬ى‬ ‫نظ‪Ò‬ه تشسلسسي ‘ نهائي رابطة أابطال‬
‫بشس‪- - -‬ه‪- - -‬ر م‪- - -‬اي ا◊ا‹‪ ،‬ال‪- - -‬ذي نشس‪- - -‬رت ‪- -‬ه‬ ‫حسض‪ Ú‬داي م‪- -‬ت‪- -‬واج‪- -‬د ‪Ã‬رك ‪-‬ز سض ‪-‬ي ‪-‬دي م ‪-‬وسض ‪-‬ى‪،‬‬ ‫شض ‪-‬ه‪-‬ر ج‪-‬وان ال‪-‬ذي ت‪-‬ت‪-‬خ‪ّ-‬ل‪-‬ل‪-‬ه ‪ 03‬م‪-‬واج‪-‬هات ودية‬ ‫ا‪Ÿ‬دية عبد الرحمن ›ادل‪.‬‬ ‫حدث له خ‪Ó‬ف سسابق مع غوارديول‬ ‫ف‪- -‬ري‪- -‬ق ب‪- -‬ورت ‪-‬و‬ ‫مضضمونا بعد أان أاصضبح من ال‪Ó‬عب‪ Ú‬ا◊اسضم‪‘ Ú‬‬ ‫أاوروبا ‪Ã‬دينة بورتو ال‪È‬تغالية‪ ،‬حيث‬

‫اإلسسب ـ ـا‪ Ê‬أانطوني ـ ـو لهـ ـ ـوز حكم ـ ـا للّنهائ ـ ـ ـي‬


‫«الفيفا»‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬واصض ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬دري ‪-‬ب ‪-‬ات وا◊ف ‪-‬اظ ع ‪-‬ل ‪-‬ى ل‪-‬ي‪-‬اق‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫–ضض‪Ò‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬ام ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د ك‪-‬ل مواجهة‬ ‫ه ‪- -‬ذا‪ ،‬وق‪- -‬ام شض‪- -‬رف ال‪- -‬دي‪- -‬ن ع‪- -‬م‪- -‬ارة رئ‪- -‬يسس‬ ‫و‪fi‬رز ه‪- - - - - - -‬و‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق رف‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي دي ب‪-‬روي‪-‬ن و اإل‚ل‪-‬يزي‬ ‫يسس ‪- -‬ع‪- -‬ى ق‪- -‬ائ‪- -‬د «ا‪ÿ‬ضس‪- -‬ر» ري‪- -‬اضس ‪fi‬رز‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬سض ‪-‬ت ‪-‬وى اإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬اف‪-‬ظ رف‪-‬ق‪-‬اء‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬بسض‪-‬بب اب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اده ال‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ل ع‪-‬ن ا‪Ÿ‬نافسضة‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬م م ‪-‬ب ‪-‬اري ‪-‬ات ا‪ÿ‬ضض ‪-‬ر‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬سض ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ح‬ ‫ال–ادية ا÷زائرية لكرة القدم‪ ،‬سضهرة ا‪ÿ‬ميسس‬ ‫ث‪- -‬ا‪ Ê‬ج ‪-‬زائ ‪-‬ري‬ ‫ف ‪-‬ودي ‪-‬ن‪ ،‬ح ‪-‬يث ت ‪-‬ق ‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ات‪-‬ق ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي ا‪Ÿ‬ذك‪-‬ور‬ ‫لع‪- -‬ادة إا‚از م ‪-‬اج ‪-‬ر‪ ،‬وال ‪-‬ف ‪-‬وز ب ‪-‬ال ‪-‬ل ‪-‬قب‬ ‫إ‬
‫ري ‪-‬اضس ‪fi‬رز ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬تصض‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬راب‪-‬ع‪ ،‬خ‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫الرسضمية‪ ،‬حيث كان آاخر لقاء خاضضه جمال يوم‬ ‫ا◊صضصس ال‪- -‬ت‪- -‬دري‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬رج ‪-‬ال اإلع ‪Ó-‬م ‘ ‪03‬‬ ‫ب ‪-‬زي ‪-‬ارة إا‪ ¤‬م ‪-‬رك ‪-‬ز سض ‪-‬ي‪-‬دي م‪-‬وسض‪-‬ى‪ ،‬أاي‪-‬ن ق‪-‬دم ل‪-‬ه‬ ‫يصضل للنهائي‬ ‫مسضؤوولية تنشضيط الهجوم‪ ،‬فيما يتكفل الثنائي دياز‬ ‫ل ‪-‬يصس ‪-‬ب ‪-‬ح ث‪-‬ا‪ Ê‬ج‪-‬زائ‪-‬ري ي‪-‬ت‪ّ-‬وج ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬أاسس‬
‫السض‪-‬ن‪-‬غ‪-‬ال (‪ 22‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ا)‪ ،‬ت ‪-‬ونسس (‪ 26‬عا‪Ÿ‬يا)‬ ‫‪ 25‬أافريل ا‪Ÿ‬نصضرم‪ ،‬ح‪ Ú‬أاشضركه ا‪Ÿ‬درب رودي‬ ‫مناسضبات أايام (‪ )10 ،05 ،01‬جوان‪.‬‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬اخب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي أاعضض‪-‬اء ط‪-‬اق‪-‬م‪-‬ه ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي وب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫اأعلن ال–اد الأوروبي لكرة القدم «يويفا»‪  ،‬اأن ا◊كم الإسسبا‪Ê‬‬ ‫الذي‬ ‫وسضتونز بتأام‪ Ú‬الدفاع‪ ،‬وهو األمر الذي برعا فيه‬ ‫رغ ‪-‬م أان ا‪Ÿ‬أام ‪-‬وري ‪-‬ة ل ‪-‬ن ت ‪-‬ك ‪-‬ون سس ‪-‬ه ‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ونيج‪Ò‬يا (‪ 32‬عا‪Ÿ‬يا)‪.‬‬ ‫غارسضيا ‘ ‪ 11‬دقيقة األخ‪Ò‬ة من عمر اللقاء‬ ‫األطقم‪ ،‬وكذا ال‪Ó‬عب‪ Ú‬ا◊اضضرين با‪Ÿ‬ركز ‘‬ ‫اأنطونيو ماتيو لهوز سسيقود اأول نهائي له ‘ دوري اأبطال اأوروبا‬ ‫سض ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ري ‘‬ ‫كث‪Ò‬ا خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬وسضم ا◊ا‹‪.‬‬ ‫بحكم قوة ا‪Ÿ‬نافسس‪ ،‬الذي يسسعى هو‬
‫وسضيعود ا‪Ÿ‬نتخب الوطني ‪ -‬ا‪Ÿ‬تأاهل لكأاسس‬ ‫ا◊اسض ‪-‬م ضض ‪-‬د ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ل ن ‪-‬ادي ل‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬ل‪Ò‬ف‪-‬ع م‪-‬ع‪-‬دل‬ ‫^ ‪fi‬رز يدخل ال‪Î‬بصس يوم ‪ 4‬جوان‬ ‫انتظار اكتمال التعداد يوم ‪ 31‬ماي ا÷اري‪ ،‬يوم‬ ‫عندما يلتقي تشسيلسسي مع مانشسسس‪ Î‬سسيتي‪ ،‬اليوم السسبت‪ ‘ ،‬مدينة‬ ‫م‪-‬دي‪-‬نة بورتو‪،‬‬ ‫يسض ‪-‬ع ‪-‬ى ‪fi‬رز ‪ÿ‬ت ‪-‬ام ا‪Ÿ‬وسض ‪-‬م ب ‪-‬ق ‪-‬وة م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل‬ ‫لخر للدفاع عن حظوظه إا‪¤‬‬ ‫ا آ‬
‫أا· اف‪- -‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا ‪ ،2021‬ا‪Ÿ‬ؤوج‪- - - -‬ل‪- - - -‬ة إا‪2022 ¤‬‬ ‫بورتو‪.‬‬ ‫وق‪- - -‬د ي‪- - -‬ك ‪- -‬ون‬ ‫التتويج «بذات األذن‪ ،»Ú‬وهو ا◊لم الذي طا‪Ÿ‬ا‬ ‫آاخر ◊ظة‪.‬‬
‫بالكام‪Ò‬ون ‪ -‬إا‪ ¤‬أاجواء ا‪Ÿ‬نافسضة ‘ شضهر‬
‫دقائق لعبه إا‪ 301( ¤‬د)‪.‬‬ ‫‘ سضياق آاخر‪ ،‬كشضفت مصضادر «الشضعب»‪ ،‬أان‬
‫ق‪- -‬ائ‪- -‬د ا‪ÿ‬ضض ‪-‬ر ري ‪-‬اضس ‪fi‬رز سض ‪-‬ي ‪-‬دخ ‪-‬ل ت ‪-‬ربصس‬
‫انط‪Ó‬ق ال‪Î‬بصس التحضض‪Ò‬ي رسضميا بداية من‬
‫السضاعة ا‪ÿ‬امسضة مسضاء‪.‬‬ ‫وج ‪- -‬ه الشض ‪- -‬ب ‪- -‬ه‬ ‫راوده ويسضعى لتجسضيده على أارضس الواقع خ‪Ó‬ل‬ ‫عمار حميسسي‬
‫جوان ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬بخوضس ث‪Ó‬ثة لقاءات ودية أامام‬ ‫خ‪Ó---‬ل ا‪ÿ‬روج م‪---‬ن دور ال‪--‬ث‪--‬م‪--‬ان‪--‬ي‪--‬ة ‘ دوري‬ ‫ال‪--‬ث‪--‬م‪--‬ان‪--‬ي‪-‬ة ب‪ Ú‬ب‪-‬اي‪-‬رن م‪-‬ي‪-‬ون‪-‬ي‪-‬خ وب‪-‬اريسس سض‪-‬ان‬
‫^ فرصسة تسسلق سسلّم «الفيفا»‬ ‫سضيدي موسضى يوم ‪ 04‬جوان ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬أاين سضيضضيع‬ ‫‘ ذات السض ‪-‬ي ‪-‬اق‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د ا◊صض ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬دري ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫لبطال أامام ليفربول‪ ،‬عام ‪ ،2018‬كما طرد‬ ‫اأ‬ ‫ج‪Ò‬مان‪.‬‬ ‫ل‪- - -‬يسس صض ‪- -‬دف ‪- -‬ة‬ ‫م ‪-‬واج ‪-‬ه ‪-‬ة ال ‪-‬ي ‪-‬وم‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه أان ي‪-‬واصض‪-‬ل ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‬
‫موريتانيا (ا‪ÿ‬ميسس ‪ 3‬جوان بالبليدة)‪ ،‬ما‹‬ ‫هذا‪ ،‬وحافظ ا‪Ù‬اربون على ا‪Ÿ‬ركز ‪‘ 33‬‬ ‫ا‪Ÿ‬واجهة الودية األو‪ ¤‬ضضد منتخب موريتانيا‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سض‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة ‪Œ‬اذب رئ‪- -‬يسس «ال‪- -‬ف‪- -‬اف»‪ ،‬أاط‪- -‬راف‬ ‫وإا‪‰‬ا ي ‪- - - - -‬وح‪- - - - -‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ه ‪-‬ودة خ ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اري ‪-‬ات األخ‪Ò‬ة وا‪Ÿ‬سض‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة‬ ‫تّتجه أانظار ا÷مهور ا÷زائري‪ ،‬اليوم‪ ،‬إا‪¤‬‬
‫مدرب السضيتي وقتها ل‪Ó‬حتجاج‪.‬‬ ‫وسض‪-‬يسض‪-‬اع‪-‬ده ط‪-‬اق‪-‬م إاسض‪-‬ب‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن ب‪-‬او‬
‫(األحد ‪ 6‬جوان بالبليدة) وتونسس (ا÷معة ‪11‬‬ ‫ت‪-‬رت‪-‬يب ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪–Ó-‬اد ال‪-‬دو‹ ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم «ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا»‬ ‫بسض ‪-‬بب ارت ‪-‬ب ‪-‬اط ‪-‬ه م ‪-‬ع ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه م‪-‬انشض‪-‬يسض‪ Î‬سض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ا◊ديث مع ال‪Ó‬عب‪ Ú‬وكل األطقم الفنية وسضط‬ ‫ب‪- -‬إام‪- -‬ك‪- -‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬وز‬ ‫الفعالة ‘ صضناعة وتسضجيل األهداف التي سضتكون‬ ‫مدينة بورتو التي سضتحتضضن نهائي رابطة أابطال‬
‫لم‪--‬ر ‪ ⁄‬يشض‪--‬غ‪--‬ل ت‪--‬ف‪--‬ك‪Ò‬ي‬ ‫وأاضض‪---‬اف «ه‪--‬ذا ا أ‬ ‫سض‪--‬ي‪È‬ي‪--‬ان دي‪--‬ف‪--‬ي‪--‬ز وروب‪--‬رت‪--‬و دي‪--‬از ب‪Ò‬ي‪--‬ز دي‪--‬ل‬
‫جوان بتونسس)‪.‬‬ ‫لشضهر ماي‪ ،‬والرابع إافريقيا خلف كل من منتخبات‬ ‫ال‚ل ‪-‬ي‪-‬زي‪ ،‬ب‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي راب‪-‬ط‪-‬ة األب‪-‬ط‪-‬ال األوروب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬أادب ‪-‬ة غ ‪-‬ذاء‪ ،‬ووع ‪-‬د ا÷م ‪-‬ي‪-‬ع ب‪-‬زي‪-‬ارة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب‬ ‫ل‪--‬ث‪--‬ان‪--‬ي‪--‬ة واح‪--‬دة‪..‬أاث‪-‬ق “ام‪-‬ا ‘ ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪ ،‬أاث‪-‬ق‬ ‫ب‪--‬ال‪--‬وم‪--‬ار‪ ،‬وسض‪--‬يشض‪-‬ارك م‪-‬ات‪-‬ي‪-‬و له‪-‬وز أايضض‪-‬ا ‘‬ ‫باللقب‪.‬‬ ‫ذات قيمة كب‪Ò‬ة اليوم‪.‬‬ ‫أاوروب ‪-‬ا‪ ،‬ول ‪-‬ن ي ‪-‬ك ‪-‬ون اه ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ام ا÷م ‪-‬ه ‪-‬ور ا÷زائ‪-‬ري‬
‫ويحتل منتخب ما‹ ا‪Ÿ‬رتبة الـ‪ 57‬عا‪Ÿ‬يا‪،‬‬ ‫السضنغال وتونسس ونيجريا‪ ،‬فيما نالوا ا‪Ÿ‬ركز الثا‪Ê‬‬ ‫الذي سضيلعب سضهرة اليوم‪ ،‬ضضد نادي تشضيلسضي‬ ‫الوطني من جديد مع انط‪Ó‬ق ال‪Î‬بصس قصضد‬ ‫“اما ‘ ال‪Ó‬عب‪.»Ú‬‬ ‫إادارة مباريات بطولة أاوروبا هذا العام‪.‬‬ ‫ل ‪- -‬ن ت ‪- -‬ك ‪- -‬ون م ‪- -‬أام ‪- -‬وري‪- -‬ة‬ ‫فريق تشضلسضي من األندية التي تعّود ‪fi‬رز كث‪Ò‬ا‬ ‫بالنهائي اعتباطيا وإا‪‰‬ا لتواجد طرف جزائري ‘‬
‫بينما يتواجد ا‪Ÿ‬نتخب ا‪Ÿ‬وريتا‪ ‘ Ê‬ا‪Ÿ‬رتبة‬ ‫ع ‪-‬رب ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وي‪-‬ع‪ّ-‬د م‪-‬وع‪-‬د شض‪-‬ه‪-‬ر ج‪-‬وان م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬نسض‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫‪Ã‬لعب الدراغاو بالعاصضمة ال‪È‬تغالية لشضبونة‪.‬‬ ‫التعرف على بقية التعداد‪.‬‬ ‫وكان تقييم غوارديول ‪Ÿ‬واطنه لهوز‪ ،‬بعد‬ ‫م‪--‬ن ج‪--‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ت‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل غ‪-‬واردي‪-‬ول م‪-‬ع الم‪-‬ر‪،‬‬ ‫السضيتي‪ ،‬اليوم‪ ،‬سضهلة خاصضة أان‬ ‫على التأالق أامامها من خ‪Ó‬ل التسضجيل والصضناعة‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي وه‪-‬و ري‪-‬اضس ‪fi‬رز‪ ،‬ال‪-‬ذي يسض‪-‬ع‪-‬ى ل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ة‬
‫الـ‪ .101‬وج‪- - -‬اءت ه ‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬ب ‪- -‬اري ‪- -‬ات ع ‪- -‬وضض ‪- -‬ا‬ ‫‪Ó‬فناك من أاجل تسضّلق ال‪Î‬تيب العام لـ»الفيفا»‪،‬‬ ‫لأ‬ ‫‘ سضياق منصضل‪ ،‬كشضف ا‪Ÿ‬وقع الرسضمي لنادي‬ ‫من جهة أاخرى‪ ،‬برمج ا‪Ÿ‬سضؤوول األول على‬ ‫ا‪ÿ‬روج من البطولة ‘ ملعب ال–اد قبل‬ ‫لسضبا‪،Ê‬‬ ‫وقال‪  ‬إانه ل يك‪Î‬ث بتعي‪ Ú‬ا◊كم ا إ‬ ‫ا‪Ÿ‬نافسس هو من األندية القوية هذا‬ ‫و‪“ ⁄‬ر مباراة لعبها ضضد نادي العاصضمة إال وصضنع‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ م ‪-‬رة أاخ ‪-‬رى ب ‪-‬ع ‪-‬د أان ح ‪ّ-‬ق ‪-‬ق ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م‪-‬ن‬
‫” تأاجيلها‬ ‫لتصضفيات كأاسس العا‪ ،2022 ⁄‬التي ّ‬ ‫خصضوصضا أان ال–ادية بر›ت ‪ 03‬مواجهات ودية‪،‬‬ ‫ليون الفرنسضي عن غياب ثنائي ا‪ÿ‬ضضر ا‪Ÿ‬دافع‬ ‫رأاسس ال ‪-‬ع ‪-‬ارضض ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬خضض‪-‬ر ‪ 09‬حصضصس‬ ‫ث‪Ó‬ث سضنوات‪ ،‬قاسضيا‪.‬‬ ‫لدارة ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي دوري‬ ‫أان‪--‬ط‪--‬ون‪-‬ي‪-‬و م‪-‬ات‪-‬ي‪-‬و له‪-‬وز‪ ،‬إ‬ ‫ا‪Ÿ‬وسضم‪ ،‬وقوة الفريق زادت كث‪Ò‬ا بعد‬ ‫الفارق‪ ،‬وهو األمر الذي يتمنى األنصضار أان يسضتمر‬ ‫اإل‚ازات من قبل‪.‬‬
‫بسضبب ف‪Ò‬وسس كورونا‪.‬‬ ‫والفوز بها ومواصضلة سضلسضة ا‪Ÿ‬باريات دون هز‪Á‬ة‬ ‫ا‪Ù‬وري ج ‪-‬م ‪-‬ال ال‪-‬دي‪-‬ن ب‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ري وا‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬م‬ ‫ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬اث‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ان م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬ل‪-‬عب حمادي العقربي‬ ‫وقال وقتها «يرغب دائما أان يكون ‪fl‬تلفا‪،‬‬ ‫أاب‪--‬ط‪--‬ال أاوروب‪--‬ا‪ ،‬أام‪--‬ام تشض‪--‬لسض‪--‬ي‪ ،‬رغ‪--‬م خ‪Ó-‬ف‬ ‫قدوم األ‪Ÿ‬ا‪ Ê‬توخيل‪ ،‬الذي عرف كيف‬ ‫خ‪Ó‬ل مباراة اليوم بالنظر إا‪ ¤‬أاهميتها‪ ،‬فالفائز‬ ‫لن تكون هناك أاي تكّهنات حول وضضعية ‪fi‬رز‪،‬‬
‫ل‪-‬ك‪-‬ي يشض‪-‬ع‪-‬ر ب‪-‬أان‪-‬ه ‡ي‪-‬ز‪..‬ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ي‪ّ-‬ت‪-‬فق الناسس‬ ‫علني سضابق بينهما قبل ‪ 3‬سضنوات‪.‬‬ ‫شضارك ا◊كم البالغ عمره ‪ 44‬عاما كحكم‬ ‫يعيد الثقة إا‪ ¤‬ال‪Ó‬عب‪ Ú‬ويخرج أافضضل‬ ‫سضينال الكأاسس الغالية‪ ،‬وهو األمر الذي زاد من‬ ‫ال‪- -‬ذي سض‪- -‬ي‪- -‬ك‪- -‬ون‪ ،‬ال ‪-‬ي ‪-‬وم‪ ،‬دون شضك ‘ ال ‪-‬تشض ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫ع‪---‬ل‪--‬ى رأاي ‘ واق‪--‬ع‪--‬ة م‪--‬ا‪ ،‬ي‪--‬ت‪--‬خ‪--‬ذ ه‪--‬و ق‪--‬رارا‬ ‫ووصض‪---‬ف غ‪---‬واردي‪--‬ول ا◊ك‪--‬م له‪--‬وز‪ ،‬ب‪--‬أان‪--‬ه‬ ‫رابع ‘ نهائي ‪ 2019‬ب‪ Ú‬ليفربول وتوتنهام‬
‫لو‪¤‬‬
‫الرابطة ا‪ÎÙ‬فة ا أ‬ ‫لو‪Ÿ‬بية ا÷زائرية‬
‫اللجنة ا أ‬ ‫ل‪⁄ Ê‬‬ ‫م‪--‬ع‪--‬اكسض‪-‬ا‪..‬ط‪-‬ردي ك‪-‬ان ق‪-‬رارا ق‪-‬اسض‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬أ‬ ‫«رج‪--‬ل ي‪--‬رغب ‘ أان ي‪--‬ك‪--‬ون ‪fl‬ت‪--‬ل‪--‬ف‪-‬ا دائ‪-‬م‪-‬ا»‪،‬‬ ‫هوتسضب‪ ،Ò‬وأادار ماتيو لهوز سضت مباريات ‘‬
‫م ‪-‬ا ل ‪-‬دي ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ك‪-‬ل م‪-‬ب‪-‬اراة‪ ،‬وه‪-‬و األم‪-‬ر‬
‫ال ‪-‬ذي ان ‪-‬ع ‪-‬كسس إاي ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ا ع ‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫يشض‪Î‬ك ‪fi‬رز وماجر ‘ شضيء مهم وهو مدينة‬
‫أاهمية ا‪Ÿ‬واجهة‪.‬‬ ‫األسضاسضية بعد أان أاصضبح من العناصضر التي يراهن‬
‫عليها التقني اإلسضبا‪ Ê‬بيب غوارديول كث‪Ò‬ا بعد‬

‫معاقبة ا‪Ÿ‬درب نبيل الكوكي ‪Ã‬قابلة‬ ‫جمعي ـ ـ ـ ـ ـة عام ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة عادي ـ ـ ـ ـ ـة اليـ ـ ـ ـ ـ ـ ـوم‬ ‫أانطق أاي كلمة خاطئة»‪.‬‬ ‫وذلك بعدما أالغى هدفا سضجله لوروا سضا‪،Ê‬‬ ‫لبطال هذا ا‪Ÿ‬وسضم‪ ،‬بينها ذهاب دور‬ ‫دوري ا أ‬ ‫الفريق ‘ البطولة ورابطة األبطال‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ورت‪-‬و‪ ،‬فصض‪-‬احب «ال‪-‬ك‪-‬عب ال‪-‬ذه‪-‬ب‪-‬ي» ه‪-‬و ا÷زائ‪-‬ري‬ ‫تأالقه ‘ الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬اضضية‪ ،‬ومسضاهمته الفّعالة ‘‬

‫ف ـ ـ ـودين وم ـ ـاونت‪ ..‬موهبتـ ـ ـان ‘ سسم ـ ـ ـاء الكـ ـ ـرة الإ‚ليزيـ ـ ـ ـة‬
‫ُت ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬د ال‪-‬ي‪-‬وم أاشس‪-‬غ‪-‬ال ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‬
‫سسّلطت ÷نة النضسباط على مسستوى‬
‫راب ‪-‬ط ‪-‬ة ك ‪-‬رة ال ‪-‬ق ‪-‬دم ا‪ÎÙ‬ف ‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة‬
‫ا÷زائر والتي تتماشضى مع اإلجراءات الوقاية‬
‫من تداعيات ف‪Ò‬وسس كورونا‪ ،‬والبداية كانت‬ ‫لو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬ادي ‪-‬ة ل ‪ّ-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة ا أ‬ ‫ريال مدريد‬ ‫أاسساسسّيان ‘ تشسكيلتي‬
‫مقابلة واحدة نافذة على مدرب وفاق‬ ‫بتوجيه الدعوة لكل األعضضاء ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬والبالغ‬ ‫ب‪- -‬ف‪- -‬ن‪- -‬دق ا÷زائ ‪-‬ر ب ‪-‬داي ‪-‬ة م ‪-‬ن السس ‪-‬اع ‪-‬ة الـ‬ ‫غوارديول وتوخيل‬
‫ب ـ ـ ـن ز‪Á‬ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬
‫سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ونسس‪-‬ي ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل الكوكي‪Á ،‬نع‬ ‫عددهم ‪ 94‬عضضوا‪ ،‬حيث سضتنطلق األشضغال ‘‬ ‫‪ ،9:00‬م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬اقشس‪-‬ة وا‪Ÿ‬صس‪-‬ادق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫العديد من ال‪Ó‬عب‪ Ú‬طلبوا مني السضتمرار ‘‬ ‫لن ‪-‬دي ‪-‬ة ال‪-‬ك‪È‬ى ‘ أاوروب‪-‬ا‬ ‫تسس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ر ا أ‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن دخ‪-‬ول ا‪Ÿ‬ل‪-‬عب أاو غ‪-‬رف ت‪-‬غ‪-‬ي‪Ò‬‬ ‫حدود التاسضعة صضباحا عن طريق التسضجي‪Ó‬ت‪،‬‬ ‫لدبي وا‪Ÿ‬ا‹ لـ ‪ 2020‬وا‪Ù‬ضسر‬ ‫التقريرين ا أ‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬دريب ب‪- -‬أافضض ‪-‬ل م ‪-‬ا ‪Á‬ك ‪-‬ن ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬وأان أارغب ‘‬ ‫ا‪ÓŸ‬ي‪ Ú‬ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اق ‪-‬د م ‪-‬ع لع‪-‬ب‪ Ú‬م‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬
‫ا‪ÓŸ‬بسس‪ ،‬بسسبب تصسرفه غ‪ Ò‬ال‪Ó‬ئق ‪Œ‬اه‬ ‫وب ‪-‬ع ‪-‬ده‪-‬ا سض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ا‪Ÿ‬صض‪-‬ادق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ‪fi‬ضض‪-‬ر سض‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫ا‪ÿ‬اصس بسس‪- -‬ن ‪-‬ة ‪ ،2019‬إاضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬ت ‪-‬ع‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬زي ‪-‬د‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬نسض ‪-‬نت ك ‪-‬وم ‪-‬ب‪-‬ا‪ Ê‬ك‪-‬ان واح‪-‬دا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫أانحاء العا‪ ،⁄‬لكن اثن‪ Ú‬من أابرز ال‪Ó‬عب‪Ú‬‬

‫يوّدع زيـ ـ ـ ـدان‬


‫رسسمي‪ ،Ú‬حسسب ما أاعلنت عنه الرابطة‬ ‫‪ 2019‬ث ‪-‬م اإلسض ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬اصض‪-‬ي‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪ّ-‬ل‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫ال ‪ّ-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ان ا‪Ÿ‬ك ‪ّ-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬حضس‪ Ò‬ل ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وأايضضا فرناندينيو وهما قائدان رائعان‪.:‬‬ ‫‘ نهائي دوري أابطال أاوروبا لكرة القدم‬
‫مسساء يوم ا‪ÿ‬ميسس ع‪ È‬موقعها الرسسمي‬ ‫بالتقريرين ا‪Ÿ‬ا‹ واألدبي لسضنة ‪ 2020‬وعرضس‬ ‫لن ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬ررة ي‪-‬وم ‪ 8‬ج‪-‬وان ال‪-‬قادم‬ ‫ا إ‬ ‫وقال «خارج ا‪Ÿ‬لعب‪ ،‬هناك أاشضياء ل يراها‬ ‫ب‪ Ú‬م‪- -‬انشسسس‪ Î‬سس‪- -‬ي‪- -‬ت ‪-‬ي وتشس ‪-‬لسس ‪-‬ي‪ ،‬ال ‪-‬ي ‪-‬وم‬
‫لن‪Î‬نت‪.‬‬ ‫على شسبكة ا أ‬ ‫كل النقاط أامام ا◊ضضور»‪.‬‬ ‫‪Ã‬قر الهيئة‪.‬‬ ‫الكل مثل كيفية مسضاعدة لعب صضغ‪ Ò‬وجعله‬ ‫السس ‪- -‬بت‪ّÁ ،‬ث‪Ó- -‬ن ت‪- -‬ذك‪Ò‬ا ب‪- -‬أا ّن‪- -‬ه م‪- -‬ا زالت‬
‫‘ سض‪-‬ي‪-‬اق م‪-‬تصض‪-‬ل‪ ،‬سض‪-‬ل‪-‬طت ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة‬
‫مقابلة واحدة نافذة على ا‪Ÿ‬درب ا‪Ÿ‬سضاعد‬
‫لوفاق سضطيف‪ ،‬دلهوم كر‪Á ،Ë‬نع ‪Ã‬وجبها من‬
‫واصض ‪-‬ل ب ‪-‬وع ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي‪ ،‬ق ‪-‬ائ ‪ ‘ Ó-‬ذات السض‪-‬ي‪-‬اق‬
‫«سض‪-‬ن‪-‬ن‪-‬اقشس ك‪-‬ل األم‪-‬ور ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬التحضض‪Ò‬ات‬
‫ا‪ÿ‬اصضة باأللعاب األو‪Ÿ‬بية بطوكيو ‪ 2021‬التي‬
‫نبيلة بوقرين‬
‫برسسال ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬ ‫يشضعر براحة ‪Œ‬اه نفسضه»‪.‬‬
‫وانتقل فودين هذا ا‪Ÿ‬وسضم إا‪ ¤‬دور هجومي‬
‫‘ األغ ‪- -‬لب ‘ ا÷ن ‪- -‬اح األيسض ‪- -‬ر‪ ،‬وه ‪- -‬ز شض‪- -‬ب‪- -‬اك‬
‫هناك قيمة ‘ ا‪Ÿ‬واهب ا‪Ù‬ليةويتجه فيل‬
‫ف ‪-‬ودي ‪-‬ن لعب م‪-‬انشسسس‪ Î‬سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي وم‪-‬يسس‪-‬ون‬
‫م ‪-‬اونت م ‪-‬ه ‪-‬اج ‪-‬م تشس ‪-‬لسس ‪-‬ي إا‪ ¤‬ب ‪-‬ورت ‪-‬و ب‪-‬ع‪-‬د‬

‫مؤوثـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـرة‬
‫‪Ó‬زمة من‬ ‫” اتخاذ كل التداب‪ Ò‬الوقائية ال ّ‬ ‫ّ‬
‫دخول ا‪Ÿ‬لعب وغرف تغي‪ Ò‬ا‪ÓŸ‬بسس‪ ،‬بسضبب‬ ‫‪ ⁄‬يبق يفصضلنا عنها الكث‪ Ò‬من الوقت‪ ،‬ومدى‬ ‫بوروسضيا دور“وند ‘ ذهاب وإاياب دور الثمانية‬ ‫مواسسم –ول فيها من فئة «الشساب الواعد»‬
‫أاجل التحّكم ‘ سض‪ Ò‬ا÷معية العامة بالنظر‬ ‫كما أاحرز تسضعة أاهداف وصضنع خمسضة أاهداف ‘‬ ‫إا‪ ¤‬لع ‪-‬ب‪ Ú‬ق ‪-‬ادري ‪-‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬ق‪-‬واع‪-‬د‬
‫احتجاجه على قرار ا◊كم ‪ ،‬باإلضضافة ا‪¤‬‬ ‫ج ‪-‬اه ‪-‬زي ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬اصض ‪-‬ر ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ضض‪-‬م‪-‬نت‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ظ‪-‬روف الصض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة السض‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائية الّراهنة نظرا‬ ‫الدوري اإل‚ليزي ا‪Ÿ‬متاز‪.‬‬ ‫اللعبة‪.‬‬
‫”‬
‫تغر‪Á‬ه ‪Ã‬بلغ ‪ 30.000‬دينار‪ .‬ونفسس العقوبة ّ‬ ‫ا‪Ÿ‬شض ‪-‬ارك ‪-‬ة ‘ ه ‪-‬ذا ا◊دث ال ‪-‬ري ‪-‬اضض ‪-‬ي ال ‪-‬ك ‪-‬ب‪Ò‬‬
‫تسض ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬درب ا‪Ÿ‬سض ‪-‬اع‪-‬د لشض‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫لتتفشضي ف‪Ò‬وسس كورونا ا‪Ÿ‬سضتجد‪ ،‬من خ‪Ó‬ل‬ ‫وقال غوارديول هذا األسضبوع «لقد نضضج وهو‬ ‫اإلسضبا‪“ Ê‬سضك ‪Ã‬وقفه قائ‪ Ó‬إان لعب الوسضط‬ ‫األو‪ ‘ ¤‬دور ا‪Û‬موعات بدوري األبطال ضضد‬ ‫‘ ال ّسضنوات األخ‪Ò‬ة تعّرضس تشضيلسضي وسضيتي‬
‫خاصضة ‘ ظل الظروف الصضعبة بسضبب ا÷ائحة‬ ‫وضضع ترتيبات من بداية التسضجي‪Ó‬ت ألعضضاء‬ ‫ب ‪-‬عث ال ‪-‬دو‹ ال ‪-‬ف ‪-‬رنسس‪-‬ي ك‪-‬ر‪ Ë‬ب‪-‬ن ز‪Á‬ة لريال مدريد»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ولود ‘ سضتوكبورت سضيحصضل عليها ‘ الوقت‬ ‫فينورد ‘ ‪ 2017‬عندما كان يبلغ من العمر ‪17‬‬
‫احتجاجهما على قرار ا◊كم‪.‬‬ ‫بلوزداد بختي كر‪.Ë‬‬ ‫د‬ ‫ح‬‫أ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫«‬ ‫‪:‬‬‫ه‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫‘‬ ‫د‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫وأاضضاف ريا‬ ‫لسسبا‪ Ê‬رسسالة وداع‬ ‫مهاجم ريال مدريد ا إ‬ ‫طموح وجاهز‪ .‬يلعب بشضكل جيد هذا ا‪Ÿ‬وسضم‬ ‫لن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ادات ل‪-‬فشض‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‘ م‪-‬ن‪-‬ح ال‪-‬ف‪-‬رصس ل‪Ó-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‬
‫الصضحية التي عرقلتنا كث‪Ò‬ا‪ ،‬إاضضافة إا‪ ¤‬وضضع‬ ‫ا÷معية البالغ عددهم ‪ 94‬إا‪ ¤‬غاية النتهاء من‬ ‫ا‪Ÿ‬ناسضب‪.‬‬ ‫عاما‪.‬‬
‫و‘ األخ‪ ،Ò‬قّررت ÷نة النضضباط‪ ،‬فرضس‬ ‫“ت معاقبة لعب سضريع‬ ‫ومن جهة أاخرى‪ّ ،‬‬ ‫وسض‪Ô‬ى‪Á ،‬لك فرصضة للمشضاركة ‘ النهائي»‪.‬‬ ‫األك‪- -‬اد‪Á‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ل‪- -‬ك‪- -‬ن اسض‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬م ‪-‬ار ال ‪-‬وقت وا‪Èÿ‬ة‬
‫غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زان ن‪-‬اشس خ‪-‬ال‪-‬د ب‪-‬ث‪Ó-‬ث م‪-‬ق‪-‬اب‪Ó-‬ت واح‪-‬دة‬
‫خ‪ّ-‬ط‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي سض‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا مسض‪-‬ت‪-‬قب‪Ã Ó‬ا أاننا‬ ‫‪Ó‬سضرة‬ ‫‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ‪-‬ه زي ‪-‬ن ال ‪-‬دي ‪-‬ن زي ‪-‬دان ب ‪-‬ع ‪-‬د رح ‪-‬ي ‪-‬ل أاع ‪-‬ظ ‪-‬م أاسض ‪-‬اط‪ Ò‬ري ‪-‬ال م‪-‬دري‪-‬د وإارث‪-‬ه األسض‪-‬ط‪-‬وري األشضغال‪ ،‬حيث سضيكون حّيز من الوقت ل أ‬ ‫وعلى النقيضس من فودين‪ ،‬أامضضى ماونت ف‪Î‬ة‬ ‫وأابلغ فودين موقع ال–اد األوروبي (اليويفا)‬ ‫وجاء ظهور نادر لشضاب ‪fi‬لي ‪Á‬لك موهبة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬دري ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ لع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬وسض‪-‬ط أات‪-‬ى ث‪-‬م‪-‬اره ه‪-‬ذا‬
‫غرامة مالية تقدر بـ ‪ 40‬أالف دينار‪ ،‬على كل‬ ‫مقبل‪ Ú‬أايضضا على تنظيم األلعاب ا‪Ÿ‬توسضطية‬ ‫لخ‪ Ò‬بشس‪-‬ك‪-‬ل رسس‪-‬م‪-‬ي ع‪-‬ن صس‪-‬ف‪-‬وف ال‪-‬فريق يتجاوز أافاق كونه مدربًا ولعبًا ‘ نادينا»‪.‬‬ ‫ا آ‬
‫منها غ‪ Ò‬نافذة‪ ،‬باإلضضافة إا‪ ¤‬غرامة مالية‬ ‫اإلع‪Ó‬مية ‘ البداية وبعدها يتم غلق القاعة‪،‬‬ ‫معارا من تشضلسضي‪ ،‬حيث لعب موسضما ‘ فيتيسس‬ ‫«كان من الصضعب للغاية حجز مكا‪ ‘( Ê‬الفريق)‪،‬‬ ‫واضضحة ليضضع بيب غوارديول مدرب سضيتي ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬وسضم‪.‬‬
‫من شضباب قسضنطينة وأاو‪Ÿ‬بي ا‪Ÿ‬دية‬ ‫بوهران ‪ ،2022‬وبعد التصضويت على ا‪Ù‬ضضر‬ ‫ونشضر كر‪ Ë‬بن ز‪Á‬ة ع‪ È‬حسضابه الشضخصضي‬ ‫ا‪Ÿ‬لكي‪.‬‬ ‫ح ‪-‬اف ‪-‬ظت ع ‪-‬ل ‪-‬ى إا‪Á‬ا‪ Ê‬ب ‪-‬إام ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ات ‪-‬ي وال ‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة ‘‬ ‫مواجهة أاسضئلة دائمة بشضأان موعد حصضول فودين‬
‫ت‪-‬ق‪-‬در بـ‪ 30.000‬دي ‪-‬ن ‪-‬ار‪ ،‬بسض‪-‬بب ال‪-‬تصض‪-‬رف غ‪Ò‬‬ ‫‪Ÿ‬نجزة‬ ‫وقد أاعلن نادي ريال مدريد‪ ،‬اليوم ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬على «إانسضتغرام» صضورة له مع زيدان وأارفقة معها من أاجل التفّرغ ‪Ÿ‬ناقشضة كل النقاط ا ُ‬ ‫أارنهيم الهولندي‪ ،‬باإلضضافة إا‪ ¤‬عام ‘ ديربي‬ ‫واح ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ل ف ‪-‬ودي ‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د م ‪-‬ي‪Ó-‬ده ‪ ،21‬أام ‪- -‬سس‬
‫وشضباب بلوزداد بسضبب التصضرف غ‪ Ò‬ال‪Ó‬ئق‪،‬‬ ‫والتقريرين ا‪Ÿ‬ا‹ واألدبي سضيتم تعي‪ Ú‬اللجان‬ ‫ا‪Ÿ‬درب‪ ،‬هذا العام كان جيّدا حّقا بالنّسضبة ‹‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى ف‪-‬رصض‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ألول م‪-‬رة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن ا‪Ÿ‬درب‬
‫باإلضضافة ا‪ ¤‬غرامة إاضضافية على نادي نصضر‬ ‫ال‪Ó‬ئق‪.‬‬ ‫رحيل زين الدين زيدان بشضكل رسضمي عن منصضبه رسضالة‪« :‬شضكرا لك أاخي لكل ما قدمته ‹ على وال‪- -‬ت‪- -‬ي ‪ُ ⁄‬ت‪- -‬جّسض‪- -‬د خ ‪Ó-‬ل السض ‪-‬ن ‪-‬ة ال ‪-‬ري ‪-‬اضض ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫كاونتي عندما كان فرانك لمبارد مدربا للنادي‬ ‫ا÷معة‪ ،‬وكان عليه التحلي بالصض‪ È‬منذ مشضاركته‬
‫ا‪Ÿ‬ك‪ّ-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬حضض‪-‬ر ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة اإلنتخابية التي‬ ‫ا‪Ÿ‬اضضية‪.‬‬ ‫ً‬ ‫ا‪Ÿ‬نافسس ‘ الدرجة الثانية‪.‬‬
‫وم‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪-‬ان رب‪-‬ي‪-‬ع مفتاح‬
‫أاجواء حماسسية ‘ بورتو ب‪ Ú‬ا÷ماه‪ Ò‬اإل‚ليز‬
‫حسض‪ Ú‬داي تقدر بـ‪ 50‬الف دينار بسضبب سضوء‬ ‫سضتكون يوم ‪ 8‬جوان القادم ‪Ã‬قر اللجنة ب‪Í‬‬ ‫كمدير فني للفريق األول‪ ،‬وأاشضار النادي ‘ بيانه‪ :‬ا‪Ÿ‬سضتوى الشضخصضي وا÷ماعي»‪.‬‬ ‫‪ 16500‬تذكـــرة‬
‫تنظيم للقاء‪ ،‬فيما يتعيّن على نادي بارادو دفع‬ ‫(نصض ‪- -‬ر حسض‪ Ú‬داي)‪ ،‬و شض ‪- -‬مسس ال‪- -‬دي‪- -‬ن نسض‪- -‬اخ‬ ‫كما سضيتّم السضتماع لنشضغالت ال–اديات‬ ‫وأاضضاف بن ز‪Á‬ة‪« :‬أانا فخور ويشضرفني أانني‬ ‫«ي ‪-‬جب ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا اح‪Î‬ام ق‪-‬راره وإاب‪-‬داء ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬رن‪-‬ا ل‪-‬ه‬ ‫وأاع‪- -‬اد لم ‪-‬ب ‪-‬ارد لع ‪-‬ب ‪-‬ه م ‪-‬اونت إا‪ ¤‬تشض ‪-‬لسض ‪-‬ي‬
‫(شضباب بلوزداد)‪ - ،‬ا‪Ÿ‬طرودان من ا‪Ÿ‬قابلة‬ ‫عكنون»‪.‬‬ ‫وام‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ان‪-‬ن‪-‬ا ‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه وت‪-‬ف‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ه وشض‪-‬غ‪-‬ف‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى مدار “كنت من ا‪Ÿ‬ضضي قدما والتطور مع رجل مثلك‪ ،‬والق‪Î‬احات خاصضة أاننا مقبل‪ Ú‬على ا‪Ÿ‬شضاركة‬ ‫عندما تو‪ ¤‬تدريب الفريق وحجز لعب الوسضط‬ ‫للفريقــــــــــــــ‪Ú‬‬
‫غرامة مالية‬ ‫ً‬
‫تقدر بـ‪ 30‬أالف دينار بسضبب نقصس النظافة ‘‬ ‫التي جمعت فريقيهما ‘ ا÷ولة الخ‪Ò‬ة (‪-2‬‬ ‫‘ األلعاب األو‪Ÿ‬بية بطوكيو الصضيف القادم‪،‬‬ ‫السضنوات ا‪Ÿ‬اضضية‪ ،‬ولكل ما ‪Á‬ثله ويعنيه بالنسضبة أاراك لحًقا أايها األسضطورة»‪.‬‬ ‫مكانه ‘ التشضكيلة األسضاسضية‪.‬‬
‫غ ‪- -‬رف ت ‪- -‬غ ‪- -‬ي‪ Ò‬ا‪ÓŸ‬بسس ا‪ÿ‬اصض ‪- -‬ة ب ‪- -‬ا◊ك‪- -‬ام‬ ‫‪ ،-)2‬عقوبة مقابلت‪ Ú‬نافذت‪ Ú‬باإلضضافة ا‪¤‬‬ ‫كأاسس العا‪ ⁄‬للشسطر„ ‪2021‬‬ ‫ا◊دث الذي سضتليه األلعاب ا‪Ÿ‬توسضطية ‪Ã‬دينة‬ ‫وقال لمبارد مؤوخرا «اعتقدت أاّنه ا‪Ÿ‬كان‬ ‫‪Ã‬دينة بورتو ال‪È‬تغالية‪.‬‬ ‫لجواء ‘ مدينة بورتو‬ ‫تزايدت سسخونة ا أ‬
‫وذكر ال–اد األوروبي‪ ،‬أاّن ال ّسضلطات ال‪È‬تغالية‬ ‫ال‪È‬ت ‪-‬غ ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د وصس‪-‬ول مشس‪-‬ج‪-‬ع‪ Ú‬ل‪-‬ن‪-‬ادي‪-‬ي‬
‫والفريق الضضيف‪.‬‬ ‫ت‪- -‬غ‪- -‬ر‪Á‬ه‪- -‬م ‪-‬ا ‪Ã‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ ‪ 30.000‬دي‪- -‬ن ‪-‬ار بسض ‪-‬بب‬
‫ا÷زائر بـ‪ 3‬عناصسر ‘‬ ‫وه ‪-‬ران ‪ ،2022‬م ‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي أان ال‪-‬رزن‪-‬ام‪-‬ة سض‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون‬
‫م ‪-‬ك ‪-‬ث ‪-‬ف ‪-‬ة أام ‪-‬ام ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ب ‪-‬ات ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ك ‪-‬ل‬
‫ا÷ائزة الك‪È‬ى ‪Ÿ‬دينة وهران للدراجات‬ ‫ا‪Ÿ‬ناسضب ‪Ÿ‬نحه فرصضة ا‪Ÿ‬شضاركة وتطويره‪ ،‬لكن‬
‫األم ‪-‬ر ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ى ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬م‪-‬ادي ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه بسض‪-‬بب اج‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اده‬
‫أاّكدت أاّن ‪ 33‬با‪Ÿ‬ئة من سضعة ا‪Ÿ‬لعب البالغة ‪50033‬‬ ‫تشس ‪-‬لسس ‪-‬ي وم ‪-‬انشسسس‪ Î‬سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‪ ،‬ت‪-‬رّق‪-‬ب‪-‬ا ل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‬

‫فوز عز الدين لعقاب بالسسباق ضسد السساعة‬


‫سض ‪-‬تسض ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ا÷م ‪-‬اه‪ ‘ Ò‬ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع‬ ‫دوري أابطال أاوروبا‪ ،‬ا‪Ÿ‬قرر اليوم السسبت‪.‬‬
‫موعد سسوتشسي‬
‫شسبيبة القبائل ‪ -‬كوتون سسبور‬ ‫الختصضاصضات من أاجل ضضمان أافضضل اسضتعداد‬ ‫ا‪Ÿ‬ذهل والضضغط من وسضط ا‪Ÿ‬لعب وموهبته‬ ‫مراعاة قواعد التباعد الجتماعي ‪Ÿ‬كافحة انتشضار‬ ‫و‘ األث ‪- -‬ن‪- -‬اء‪ ،‬وضض‪- -‬عت ق‪- -‬وات األم‪- -‬ن وا÷ه‪- -‬ات‬
‫ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج إاي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ل ذلك سض‪-‬ي‪-‬تحقق‬ ‫الكب‪Ò‬ة حقا»‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬وعد ‘ ‪ 27‬جوان ‪Ã‬لعب ‪ 5‬جويلية‬
‫ف‪Ò‬وسس كورونا ا‪Ÿ‬سضتجد‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نظمة اللمسضات األخ‪Ò‬ة للحيلولة دون وقوع أاي‬
‫ت ‪-‬أال ‪-‬ق ال‪-‬دارج ع‪-‬ز ال‪-‬دي‪-‬ن ل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اب م‪-‬ن ن‪-‬ادي ا‪Û‬م‪-‬ع ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي ال‪-‬ب‪Î‬و‹ ‘ ا‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ة ‪Ã‬راف ‪-‬ق ‪-‬ة ال ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة األو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ألن ‪-‬ه ‪-‬ا الشض ‪-‬ريك‬ ‫واسضتمر ماونت ‘ التطور بعد قدوم ا‪Ÿ‬درب‬ ‫وأاضضاف ال–اد األوروبي للعبة‪ ،‬أاّنه ”ّ تخصضيصس‬ ‫حوادث‪.‬‬
‫سس‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ون ا÷زائ‪- -‬ر ‡ث‪- -‬ل‪- -‬ة ب‪- -‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة‬ ‫الفتتاحية للطبعة الـ‪ 25‬للجائزة الك‪È‬ى ‪Ÿ‬دينة وهران للدراجات الهوائية ‘ فئة ا‪Ÿ‬باشضر للهيئات لتشضريف الراية ا÷زائرية‪.‬‬ ‫األ‪Ÿ‬ا‪ Ê‬توماسس توخيل بعد إاقالة لمبارد ‘‬ ‫‪ 6000‬تذكرة ÷ماه‪ Ò‬مانشضسض‪ Î‬سضيتي وتشضلسضي‪.‬‬ ‫انضض ‪ّ-‬م ل ‪-‬ق ‪-‬وات األم ‪-‬ن ال‪È‬ت ‪-‬غ ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ن‪-‬اصض‪-‬ر م‪-‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬ربع الذهبي من ا‪Ÿ‬نافسضة‪ ،‬وأاكدت خ‪Ó‬لها‬ ‫سس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ام م ‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬دور نصس‪-‬ف ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‬ ‫لع ‪- -‬ب‪ ‘ Ú‬م ‪- -‬ن ‪- -‬افسس ‪- -‬ات ك ‪- -‬أاسس ال ‪- -‬ع‪- -‬ا‪⁄‬‬ ‫ب‪- -‬ه‪- -‬ذا الصض‪- -‬دد أاك‪- -‬د األم‪ Ú‬ال‪- -‬ع‪- -‬ام ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫جانفي‪ ‬ا‪Ÿ‬اضضي‪.‬‬ ‫و”ّ توزيع ‪ 6‬آالف تذكرة لكل فريق‪ ،‬كما طرح‬ ‫الشضرطة اإل‚ليزية التي جاءت للتعاون مع الشضرطة‬
‫لكابر باحت‪Ó‬له صسدارة ال‪Î‬تيب ‘ اختصساصس ضسد السساعة فردي يوم ا‪ÿ‬ميسس‬ ‫ا أ‬ ‫ومثل فودين تأاّلق ماونت أاك‪ Ì‬مع تركيزه على‬
‫كذلك على تفضضيلها لعب مقابلة الدور النصضف‬ ‫إاياب‪ ،‬من كأاسس الكونفدرالية الفريقية‬ ‫ل‪- - -‬لشس ‪- -‬ط ‪- -‬ر„ (ذك ‪- -‬ور وان ‪- -‬اث)‪ ،‬ا‪Ÿ‬ق ‪ّ- -‬ررة‬ ‫األو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة راب ‪-‬ح ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي ‘ تصض‪-‬ري‪-‬ح خ‪-‬اصس‬ ‫ال–اد األوروبي لكرة القدم (يويفا) ‪ 16‬أالف و‪500‬‬ ‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬خ ‪-‬اصض ‪-‬ة َم ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ت‪-‬ادة ع‪-‬ل‪-‬ى التصض‪-‬ال‬
‫بوهران‪.‬‬ ‫الهجوم‪ ،‬وأاصضبح العنصضر اإلبداعي الرئيسضي ‘‬ ‫وت ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ه أاف ‪-‬راد األم ‪-‬ن ال‪È‬ت ‪-‬غ ‪-‬ال ‪-‬ي‪ ،Ú‬إاذا اسض ‪-‬ت‪-‬دعت‬
‫النهائي ‪Ã‬لعب ‪ 5‬جويلية من أاجل ضضمان أاحسضن‬ ‫ل ‪-‬ك ‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم ب‪‡ Ú‬ث‪-‬ل ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬شس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫‪Ã‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة سس ‪-‬وتشس‪-‬ي ال‪-‬روسس‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬ال‪-‬ف‪Î‬ة‬ ‫وقطع الدارج لعقاب مسضافة ‪6‬ر‪ 20‬كلم ‘ زمن قدره ‪ 29‬دقيقة و ‪ 38‬ثانية متقدما على كل من ÷ريدة «الشضعب»‪ ،‬أان ا÷معية العامة العادية‬ ‫تذكرة للبيع‪.‬‬ ‫الضضرورة‪.‬‬ ‫بناديي مانشضسض‪ Î‬سضيتي وتشضيلسضي‪.‬‬
‫الظروف وتنصضيب أاجهزة نظام الفار الذي‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ائ‪-‬ل وك‪-‬وت‪-‬ون‪-‬و سس‪-‬ب‪-‬ور ال‪-‬ك‪-‬ام‪Ò‬و‪ Ê‬يوم‬ ‫ا‪Ÿ‬م‪- -‬ت ‪-‬دة م ‪-‬ن ‪ 10‬ج ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة ا‪ 3 ¤‬أاوت‬ ‫مسض‪Ò‬ة تشضلسضي إا‪ ¤‬النهائي‪ ،‬كما أاحرز الهدف‬ ‫ونفدت التذاكر خ‪Ó‬ل سضاعات قليلة بعد طرحها‬ ‫وسض ‪-‬ت‪ّÎ‬ك ‪-‬ز ال‪-‬رق‪-‬اب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬ح‪-‬و ‪ 200‬ع‪-‬نصض‪-‬ر من‬
‫سض ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون ف ‪-‬رصض ‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اء ك‪-‬ل األسض‪-‬رة‬ ‫نهاري ‪fi‬مد أام‪ Ú‬من نادي أامل ا‪Ÿ‬الح لع‪“ Ú‬وشضنت الذي حقق زمن ‪ 30‬دقيقة و‪ 54‬ثانية‬ ‫وحسضب آاخ‪- -‬ر اإلحصض‪- -‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ات‪ ،‬وصض ‪-‬لت‪ 80 ‬رحلة‬
‫يسضمح بإاجراء مقابلة جيدة»‪.‬‬ ‫لحد ‪ 27‬جوان ا‪Ÿ‬قبل ‪Ã‬لعب ‪ 5‬جويلية‪،‬‬ ‫ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬قبل‪ ،Ú‬حسسب ما أافادت به ال–ادية‬ ‫الثا‪ ‘ Ê‬الفوز ‪ 0 -2‬على ريال مدريد ‘ إاياب‬ ‫بسضعر ي‪Î‬اوح ب‪ 70 Ú‬و‪ 600‬يورو‪.‬‬ ‫ال‪- -‬ع ‪-‬ن ‪-‬اصض ‪-‬ر ا‪ÿ‬ط ‪-‬رة ‘ ج ‪-‬م ‪-‬اه‪ Ò‬ك ‪ Ó-‬ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق‪،Ú‬‬
‫الرياضضية ‘ إاطار أاخوي لبحث سُضبل تطوير‬ ‫وسضعيدي نسضيم من مولودية ا÷زائر بـ‪ 31‬دقيقة و‪ 15‬ثانية‪.‬‬ ‫م ‪-‬ب ‪-‬اشض ‪-‬رة م ‪-‬ن إا‚ل‪Î‬ا ‪Ã‬شض ‪ّ-‬ج ‪-‬ع‪ Ú‬إا‚ل ‪-‬ي‪-‬ز ◊ضض‪-‬ور‬
‫وكانت إادارة فريق شضبيبة القبائل‪ ،‬قد تقدمت‬ ‫حسسب ما أافاد به بيان لنادي شس‪.‬القبائل‪.‬‬ ‫ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬ة ع‪ È‬صس‪- -‬ف‪- -‬ح‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫الدور قبل النهائي‪.‬‬ ‫وتبلغ نسضبة اإلشضغال الفندقي ‘ بورتو ‪،% 76‬‬ ‫ا‪Ÿ‬باراة‪.‬‬ ‫وبخاصضة ‪ 52‬من الهوليغانز (‪ 34‬من تشضلسضي و‪ 18‬من‬
‫الرسسمية على «فيسسبوك»‪.‬‬
‫و‘ فئة األواسضط فقد عادت ا‪Ÿ‬رتبة األو‪ ¤‬إا‪ ¤‬شضركي صضالح الدين من نادي أامل ا‪Ÿ‬الح ال‪- -‬ري‪- -‬اضض ‪-‬ة وا‪ÿ‬روج م ‪-‬ن ‪fl‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ا÷ائ ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ع وج ‪-‬وده ‪-‬م ‪-‬ا ‘ تشض ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة إا‚ل‪Î‬ا ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة‬ ‫وهي نسضبة غ‪ Ò‬معهودة منذ بدء جائحة ف‪Ò‬وسس‬ ‫م ‪-‬انشضسض‪ Î‬سض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي)‪ ”ّ ،‬ح‪-‬ظ‪-‬ر دخ‪-‬ول‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات‬
‫بطلب ل‪–Ó‬ادية ا÷زائرية لكرة القدم (فاف)‬ ‫أاوضض ‪-‬ح ف‪-‬ري‪-‬ق شض‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ائ‪-‬ل ع‪ È‬صض‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫بزمن قدره ‪ 36‬دقيقة و‪ 21‬ثانية متبوعا ‘ ا‪Ÿ‬رتبة الثانية ‪Ã‬يمو‪ Ê‬أاسضامة من نادي دا‹ ابراهيم الصض ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ق ‪-‬ول ‪-‬ه «وضض ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ا ك ‪-‬ل ال‪Î‬ت ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ات‬ ‫وأاعلن ال–اد األوروبي لكرة القدم (يويفا)‪ ،‬عن‬
‫وم‪- -‬ركب األو‪Ÿ‬ب‪- -‬ي ‪fi‬م ‪-‬د ب ‪-‬وضض ‪-‬ي ‪-‬اف م ‪-‬ن اج ‪-‬ل‬ ‫الرسضمية على «فيسضبوك» انه‪ :‬تلقى مراسضلة من‬ ‫لمر يتعلق‬ ‫نا أ‬
‫وأاوضسح ذات ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬أا ّ‬ ‫غاريث سضاوثغيت ‘ بطولة أاوروبا ‪ ،2020‬قد‬ ‫كورونا ا‪Ÿ‬سضتجد «كوفيد‪.»19-‬‬ ‫قراره النهائي بشضأان السضماح بحضضور ا÷ماه‪.Ò‬‬ ‫الرياضضية ويتوقع حضضورهم إا‪ ¤‬بورتو‪.‬‬
‫بكل من ب‪Ó‬ل بلحسسن ولطرشس سسم‪Ò‬ة‬ ‫بـ‪ 36‬دقيقة و‪ 39‬ثانية و‘ ا‪Ÿ‬رتبة الثالثة خالد منصضوري من مولودية ا÷زائر بتوقيت ‪ 36‬دقيقة ال ‪Óّ-‬زم ‪-‬ة م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل إا‚اح ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫–‪ Ú‬الفرصضة هذا الصضيف لتقد‪ Ë‬نفسضهما إا‪¤‬‬ ‫كما ” حجز العديد من الشضقق السضياحية من‬ ‫وي ‪- -‬ه‪- -‬دف اإلج‪- -‬راء إا‪ ¤‬أان ت‪- -‬ت‪- -‬م‪ّ- -‬ك‪- -‬ن الشض‪- -‬رط‪- -‬ة‬
‫اسضتقبال كوتون سضبور ‪Ã‬لعب ‪ 5‬جويلية‪.‬‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ف‪-‬درال‪-‬ي‪-‬ة اإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬رة القدم‪ ،‬تضضّمنت‬ ‫و‪ 40‬ثانية‪.‬‬ ‫وقّرر يويفا حضضور ‪ 16500‬متفرج ‘ مدرجات‬
‫وأامينة مزيود‪.‬‬ ‫العادية للجنة األو‪Ÿ‬بية التي سضتكون بفندق‬ ‫ا÷ماه‪ Ò‬حول العا‪.⁄‬‬ ‫خ‪Ó‬ل نظام «ايربيد»‪ .‬‬ ‫ملعب دراغاو‪ ،‬الذي يسضتضضيف ا‪Ÿ‬باراة النهائية‪،‬‬ ‫اإل‚ل ‪-‬ي‪-‬زي‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصض‪-‬ر ا‪ÿ‬ط‪-‬رة‪،‬‬
‫ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬لشضبيبة بعد بلوغ‬
‫‪14‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪185٦8‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫ثقافة‬ ‫ألسضبت ‪ 29‬ماي ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 17‬شضوأل ‪ 1442‬هـ‬

‫لششكال»‬
‫للوأن وأ أ‬
‫«عبق ألّريششة ‘ عا‪ ⁄‬أ أ‬ ‫ألّروأئية أمل بوششارب لـ «ألششعب»‪:‬‬
‫معرضض جماعي للوحات إلفنية ‪ّ fl‬صسصسة للرسسامة باية‬ ‫«‘ إلبدء كانت إلكلمة»‪..‬عودة إ‪ ¤‬ف‪Î‬إت مهّمة من تاريخ إ÷زإئر‬
‫ختمت ألكاتبة وأ‪Ο‬جمة أ÷زأئرية‪ ،‬أمل بوششارب‪ ،‬ث‪Ó‬ثيتها حول أ÷زأئر بعد إأصشدأرها مؤوخرأ عن دأر ألششهاب للنششر‬
‫لصشدأر أ÷ديد كسشابقيه روأية «عليها ث‪Ó‬ثة عششر»‪ ،)2014( ،‬وروأية‬ ‫وألتوزيع‪ ،‬روأيتها «‘ ألبدء كانت ألكلمة»‪ .‬هذأ أ إ‬
‫«سشكرأت ‚مة»‪ ،)2015( ،‬يعكسس حسشب ما كششفته أمل بوششارب خ‪Ó‬ل هذأ أ◊وأر‪ ،‬ألوأقع ‘ أ÷زأئر‪.‬‬

‫ألأشضكال أ‪Ÿ‬كونة من ‪fl‬تلف ألأشضكال‬ ‫ي‪-‬ن‪ّ-‬ظ ‪-‬م م‪-‬ع‪-‬رضس ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي بعنوأن‬


‫وألأل ‪-‬وأن أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ن ‪-‬وع ‪-‬ة‪ ،‬وصض ‪ّ-‬م ‪-‬مت وف ‪ً-‬ق ‪-‬ا‬ ‫«ع‪- -‬ب‪- -‬ق أل ‪ّ-‬ر يشش ‪-‬ة ‘ ع ‪-‬ا‪ ⁄‬ألأل ‪-‬وأن‬
‫‪Ÿ‬عاي‪ Ò‬تيارأت ألرسضم أ‪ı‬تلفة‪Ã ،‬ا‬ ‫وألأشش ‪-‬ك ‪-‬ال»‪ ،‬وأل ‪-‬ذي ي ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ع ع‪ّ-‬د ة‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا أل‪-‬رسض‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬وضض‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ي وأل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪Ò‬ي‬ ‫ل‪- -‬وح‪- -‬ات ف‪- -‬ن‪- -‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ان‪ Ú‬ق ‪-‬دم ‪-‬وأ‬
‫وألتجريدي أو حتى ألرسضم ألإ‪Á‬ائي‬ ‫ل‪Ó-‬ح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال ب‪-‬اأعمال باية ألّن اجحة‬
‫ب‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ن‪- -‬ي ‪-‬ات ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة م ‪-‬ث ‪-‬ل أل ‪-‬زيت أو‬ ‫‘ أإطار ألصشالون ألوطني للفنون‬
‫أل ‪-‬ب ‪-‬اسض ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ل أو ألأك ‪-‬ري ‪-‬ل ‪-‬يك ع ‪-‬ل‪-‬ى وج‪-‬ه‬ ‫ظمه أ÷معية‬ ‫ألتششكيلية ألذي تن ّ‬
‫‘ أقصضى أألقاليم ألنائية جغرأفيا وأجتماعيا‪،‬‬ ‫حوأر‪ :‬حبيبة غريب‬
‫أ‪ÿ‬صضوصض‪.‬‬ ‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة «ل ‪-‬وسش ‪-‬ي ‪-‬وسس» ل ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ون‬ ‫وألتي نعتقد أنها أألبعد عن سضهام ألعو‪Ÿ‬ة‪.‬‬
‫ك ‪-‬م‪-‬ا “ّي ‪-‬ز أ‪Ÿ‬ع‪-‬رضض ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬أل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬اة‬ ‫وألآدأب‪.‬‬ ‫^ ألششعب‪ :‬صشدرت مؤوخرأ روأيتك «‘‬
‫ب ‪-‬اي ‪-‬ة م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬درع ت ‪-‬ك‪-‬ر‪Á‬ي‬ ‫يجمع هذأ أ‪Ÿ‬عرضض ألذي يسضتضضيفه‬ ‫^م‪- -‬ا ه‪- -‬ي أل‪ّ- -‬رسش ‪-‬ائ ‪-‬ل أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ري ‪-‬د أم ‪-‬ال‬ ‫أل ‪-‬ب ‪-‬دء ك ‪-‬انت أل ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ة» م‪-‬ك‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي‪-‬ة‬
‫لبنها رشضيد حي ألدين‪ ،‬بالإضضافة أإ‪¤‬‬ ‫قصض‪- -‬ر أل‪- -‬ري‪- -‬اسض (أ◊صض ‪-‬ن ‪ )23‬وأل‪- -‬ذي‬ ‫“ريرها من خ‪Ó‬ل ألكتابة؟‬ ‫أ÷زأئ‪- -‬ر‪ ،‬م‪- -‬ا ه‪- -‬ي أل ‪-‬قصش ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي –م ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫جوأئز أخرى سضلمت خصضيصضا ‪Ÿ‬مثل‬ ‫ي ‪-‬خ ‪-‬ت ‪-‬ت‪-‬م‪ ،‬أل‪-‬ي‪-‬وم‪ ،‬ح‪-‬وأ‹ ‪ 90‬ل‪-‬وح‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫^^ ليسضت رسضائل بقدر ما هي ‪fi‬اولة إلثارة‬ ‫صش ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا؟ وه‪-‬ل ه‪-‬ن‪-‬اك إأسش‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫فنا‪ Ê‬أ÷مهورية ألعربية ألصضحرأوية‬ ‫تيارأت فنية ‪fl‬تلفة لـ ‪ 45‬فناًنا من ب‪Ú‬‬ ‫أألسض ‪-‬ئ ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬ف‪-‬ك‪-‬يك أنسض‪-‬اق ل ن‪-‬زأل ب‪-‬ح‪-‬اج‪-‬ة ألن‬ ‫ألوأقع ‘ ب‪Ó‬دنا؟‬
‫أل ‪-‬د‪Á‬ق‪-‬رأط‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ذي‪-‬ن ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن‪-‬وأ م‪-‬ن‬ ‫ألشضباب وألقدماء وألعصضامي‪ Ú‬وحاملي‬ ‫نشضتغل عليها على أك‪ Ì‬من جبهة‪ ،‬جبهة ألسضرد‬ ‫^^ ألّروأئية أمل بوششارب‪ :‬تدور أحدأث‬
‫ألتنقل‪ ،‬ع‪Ó‬وة على فنان‪ Ú‬أثن‪ Ú‬من‬ ‫ألشض‪-‬ه‪-‬ادأت‪ ،‬ق‪-‬دم‪-‬وأ م‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع م‪-‬ناطق‬ ‫وألبحث ألتاريخي وأألن‪Ì‬وبولوجي وألجتماعي‬ ‫ألروأية حول سضلسضلة جرأئم تهز مناطق عدة ‘‬
‫ف ‪-‬لسض ‪-‬ط‪ ،Ú‬ه ‪-‬م ‪-‬ا زك ‪-‬ي سض ‪Ó-‬م (ن ‪-‬ح‪-‬ات)‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ر ل ‪Ó-‬إشض ‪-‬ادة ب ‪-‬ب ‪-‬اي‪-‬ة ‪fi‬ي أل‪-‬دي‪-‬ن‬ ‫وأل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ي وغ‪Ò‬ه‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬ي ك‪ّ-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ورشض‪-‬ات ح‪-‬اولت‬ ‫أ÷زأئر‪ ،‬تسضتهدف أألطفال ألذكور على وجه‬
‫وزوجته هانا ديب (فنانة رسضامة)‪.‬‬ ‫(ألسضم أ◊قيقي فاطمة حدأد «‪-1931‬‬ ‫فتحها ‘ هذه ألث‪Ó‬ثية‪ ،‬وأ◊فر دأخلها‪.‬‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د‪ ،‬أل‪-‬روأي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رأر أل‪-‬روأي‪-‬ت‪ Ú‬أألو‪¤‬‬
‫وألثانية من ألث‪Ó‬ثية تسضتلهم أحدأثها كليا من‬
‫وي‪-‬تضض‪ّ-‬م ‪-‬ن ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ألصض‪-‬الون ألوطني‬ ‫‪ )»1998‬ومسض‪Ò‬تها ألفنية «غ‪ Ò‬ألعادية»‬ ‫^ ه‪-‬ل ت‪-‬ف‪ّ-‬ك‪-‬ري‪-‬ن ‘ ت‪-‬رج‪-‬م‪-‬ة إأصش‪-‬دأرأتك‬ ‫أل ‪-‬وأق ‪-‬ع أ÷زأئ‪-‬ري ب‪-‬ك‪-‬ل ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬دأت‪-‬ه‪ ،‬وق‪-‬د شض‪ّ-‬ك‪-‬ل‬
‫للفنون ألتشضكيلية زيارأت أإ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬تاحف‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬ي م‪ّ- -‬ك ‪- -‬نت أ‪Ÿ‬ر أة أ÷زأئ‪- -‬ري‪- -‬ة م ‪-‬ن‬ ‫إأ‪ ¤‬لغات أخرى‪ ،‬وماذأ عن توزيع ألّروأية‬ ‫حرأك فيفري ‪ 2019‬خلفية ألروأية ألتي ختمت‬
‫وقصض‪- - -‬ب ‪- -‬ة أ÷زأئ ‪- -‬ر وأ‪Ÿ‬وق ‪- -‬ع ألأث ‪- -‬ري‬ ‫«ألرتقاء بقيمها ألناجمة عن تقاليد‬ ‫أ÷دي ‪- -‬دة ‘ ألّسش ‪- -‬وق أ÷زأئ ‪- -‬ري‪- -‬ة؟ وه‪- -‬ل‬ ‫بها ألث‪Ó‬ثية مع كل ما أكتنفه من أحدأث‪ ،‬وما‬
‫ب ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة‪ ،‬ب‪-‬الإضض‪-‬اف‪-‬ة أإ‪ ¤‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ن‪-‬دوة‬ ‫ألأجدأد أإ‪ ¤‬مصضاف ألعا‪Ÿ‬ية»‪ ،‬حسضبما‬ ‫سشتششارك ‘ أ‪Ÿ‬عارضس ألدولية وألعربية؟‬ ‫سضبقه من مقدمات‪.‬‬
‫حول حياة باية ومسض‪Ò‬تها‪ ،‬وقد طلب‬ ‫أوضض ‪-‬ح ‪-‬ه ألشض ‪-‬اع ‪-‬ر ورئ ‪-‬يسض أ÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫^^أل‪Î‬ج ‪-‬م ‪-‬ة ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ره ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي أشض‪-‬د‬ ‫أألهم‬ ‫«‘ ألبدء كانت ألكلمة» تعود إأ‪ ¤‬ف‪Î‬أت مهمة‬
‫من ألفنان‪ Ú‬أ‪Ÿ‬شضارك‪ Ú‬أ‪Ÿ‬شضاركة ‘‬ ‫فرحات بوشضملة‪.‬‬ ‫إأرهاقا من ألكتابة نفسضها با‪Ÿ‬ناسضبة‪ ،‬لذلك لبد‬ ‫ك‪- -‬انت أدب أل‪- -‬رعب‪ .‬أج‪- -‬ن‪- -‬اسض‬ ‫م ‪-‬ن ت ‪-‬اري ‪-‬خ أ÷زأئ ‪-‬ر أ‪Ÿ‬ع ‪-‬اصض ‪-‬ر‪fi ،‬اول‪-‬ة إأي‪-‬ج‪-‬اد‬
‫ورشضات ألرسضم لتقد‪ Ë‬أعمال جديدة‬ ‫و أضض ‪-‬اف ب ‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ه أإّن «ب‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬وؤسّض ‪-‬سض‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ن أن أن ‪ّ-‬وه ب ‪-‬دور أ‪Ο‬ج ‪-‬م‪ Ú‬أل ‪-‬رأئ ‪-‬ع‪ Ú‬أل‪-‬ذي‪-‬ن‬ ‫ألكتابة ألث‪Ó‬ث هذه مصضنّفة كـ «أدب شضعبي» ‘‬ ‫أ‪ÿ‬يط ألرأبط ب‪ Ú‬أهم أ‪Ù‬طات ألتي طبعت‬
‫يت‪È‬عون بها «‪ÿ‬زينة أ÷معية»‪ ،‬حسضب‬ ‫مدرسضة ألبسضاطة‪ ،‬كانت أحد أ‪Ÿ‬لهم‪Ú‬‬ ‫يخ ّصضصضون أوقاتهم لهذأ ألعمل‪ ،‬ألذي يكتنفه‬ ‫ألتصضنيف ألغربي أ‪Ÿ‬عاصضر للروأية‪ ،‬وهذه كانت‬ ‫أل ‪-‬ذأك‪-‬رة أ÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬دأي‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬ث‪-‬ورة‬
‫فرحات بوشضملة‪.‬‬ ‫بالرسضام ألعظيم بابلو بيكاسضو (‪-1881‬‬ ‫عادة ألكث‪ Ò‬من أ÷حود‪ .‬عروضض أل‪Î‬جمة عادة‬ ‫فكرة ألث‪Ó‬ثية من أسضاسضها «إألقاء أألدب للشضارع‬ ‫مرورأ بالعشضرية ألسضودأء وصضول إأ‪ ¤‬أ◊رأك‪،‬‬
‫ت ‪-‬وّج ‪-‬ه ل‪-‬دور أل‪-‬نشض‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬ي “لك ح‪-‬ق‪-‬وق أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪،.‬‬ ‫ح‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬ح‪-‬تضض‪-‬ن‪-‬ه ألشض‪-‬عب»‪ .‬أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي‪-‬ة أتت ل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫وما قبل ذلك حيث أن خيوط ألسضرد “تد إأ‪¤‬‬
‫وُي ‪-‬ن ‪ّ-‬ظ ‪-‬م ألصض ‪-‬ال‪-‬ون أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ون‬ ‫‪ ،)1973‬أل ‪-‬ذي ك ‪-‬رسضت ل ‪-‬ه أل ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫أل‪- -‬وأق ‪-‬ع ألشض ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي أ÷زأئ ‪-‬ري خ ‪Ó-‬ل أل ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬دي ‪-‬ن‬
‫ألعروضض ألتي وصضلتني قبل سضنوأت لـ «سضكرأت‬ ‫إأرث ألقديسض أوغسضط‪ ‘ Ú‬أ÷زأئر‪ .‬وذلك ‘‬
‫ألتشضكيلية وأ‪Ÿ‬عرضض أ÷ماعي للوحات‬ ‫ل ‪- -‬وح ‪- -‬ات ‪- -‬ه ‪- -‬ا و أه ‪- -‬دت ل‪- -‬ه ب‪- -‬عضض‪- -‬ا م‪- -‬ن‬
‫أل‪- - -‬ع‪- - -‬رضض أل‪- - -‬ذي أت‪- - -‬ى ع‪- - -‬ن م‪- - -‬نشض‪- - -‬ورأت ‪Le‬‬
‫‚مة» مث‪ Ó‬حّولتها للشضهاب و‪ ⁄‬أتابعها‪ .‬لكن‬ ‫أ‪Ÿ‬اضضي‪fi ‘ ،Ú‬اولة للخروج عن خط ألروأية‬ ‫ظفت فيها تقنيات‬ ‫إأطار ثريلر (روأية تشضويق) و ّ‬
‫ألفنية «عبق ألريشضة ‘ عا‪ ⁄‬ألألوأن‬ ‫نصضوصضها»‪.‬‬
‫‪Ã Assassine‬ي ‪Ó-‬ن ‪-‬و ع ‪-‬ل ‪-‬ى وج ‪-‬ه أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د‬
‫ألتي “حورت على أ‪Ÿ‬ثقف وهوأجسضه قبل ذلك‬ ‫مسض ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن «أل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬زي‪-‬ون» ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬رة ع‪-‬كسض‬
‫وألأشضكال» –ت رعاية وزأرة ألثقافة‬ ‫و“ّث ‪-‬ل أل ‪-‬ل ‪-‬وح ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ي ع ‪-‬رضضت ‘‬ ‫بعشضر سضنوأت‪ .‬لكن ألقطيعة ‪ ⁄‬تكن ب‪ Ú‬ألعقل‬ ‫ألتقنيات ألسضينمائية ألتي ÷أات إأليها ‘ ألّروأية‬
‫وألفنون بالتعاون مع جمعية نشضاطات‬ ‫ألطابق ألأول من ألقصضر صضورأ للنسضاء‬ ‫حرصضت على متابعته شضخصضيا بحكم إأقامتي ‘‬ ‫ألنخبوي وألشضعب ألّنه ل ينبغي أن يكون هناك‬ ‫ألسضابقة‪.‬‬
‫أل ‪-‬ه ‪-‬وأء أل ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬ب‪-‬اب أل‪-‬وأد ب‪-‬ا÷زأئ‪-‬ر‬ ‫وأل‪-‬وج‪-‬وه أ‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬رك‪-‬ة وأل‪-‬طبائع ألسضاكنة‬ ‫إأيطاليا‪ .‬لذأ «سضكرأت ‚مة» بتوقيع أ‪Ο‬جمة‬ ‫تعارضض ب‪ Ú‬أألمرين باألسضاسض‪ ،‬لذلك حرصضت‬
‫ألعاصضمة‪.‬‬ ‫وألأشض ‪-‬ي ‪-‬اء وألأوأ‪ Ê‬أ‪ı‬ت ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة أو ح‪-‬ت‪-‬ى‬ ‫أل‪- -‬ق‪- -‬دي ‪-‬رة ي ‪-‬ول ‪-‬ن ‪-‬دأ غ ‪-‬وأردي سض ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون ح ‪-‬اضض ‪-‬رأ‬ ‫على أن تكون حبكات ألروأيات ألث‪Ó‬ث معقدة‬ ‫^ ما هو ألّرأبط ب‪ Ú‬ألّروأيات ألث‪Ó‬ث؟‬
‫بالنسضخة أإليطالية ‘ ألصضالون ألدو‹ للكتاب‬ ‫كثيفة وذأت مرجعيات علمية وتاريخية ‪ّfi‬ققة‪.‬‬ ‫” ألنتقال من روأية إأ‪ ¤‬أخرى‪،‬‬ ‫وكيف ّ‬
‫لثرية‬
‫تعد من أبرز أ‪Ÿ‬عا‪ ⁄‬أ أ‬ ‫بتورينو ‘ أ‪ÿ‬ريف ألقادم‪.‬‬ ‫ألعناوين لوحدها أعتمدت على عنصضر ألتناصض‬ ‫نقصشد حالت ألكتابة؟‬

‫إعادة تهيئة قاع ـ ـة سسينـما متيجـ ـة ببوفاريـ ـك‬ ‫أل ‪-‬ـ ‪ Pop‬ب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪ Ò‬أألم‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪ ،‬أل‪-‬ذي رأيُت أن‪-‬ه‬
‫‪Ó‬سضف ل أتابعها‬ ‫بقية ألتفاصضيل ‘ أ÷زأئر ل أ‬ ‫مع مفاهيم ونصضوصض نخبوية‪‚« :‬مة» لكاتب‬ ‫^^ ألث‪Ó‬ثية بأاكملها تندرج شضكليا ضضمن أدب‬
‫كمسضأالة ألتوزيع وأ‪Ÿ‬شضاركة ‘ أ‪Ÿ‬عارضض ألنها‬ ‫ياسض‪« ،Ú‬ألثابت ألكو‪ »Ê‬ألنشضتاين‪ ،‬و»‘ ألبدء‬
‫أيضضا من صض‪Ó‬حيات دأر ألنشضر‪ .‬وهنا أريد أن‬ ‫كان ألكلمة» من إأ‚يل يوحنا‪ .‬ألنتقال من روأية‬ ‫أ÷نسض أألنسضب لسض ‪-‬رد ج ‪-‬زأئ‪-‬ر أألل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬توأجدة بوسضط أ‪Ÿ‬دينة‪.‬‬ ‫أن ‪-‬ط ‪-‬ل‪-‬قت أأشش‪-‬غ‪-‬ال أإع‪-‬ادة ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬ ‫أشض‪ Ò‬إأ‪ ¤‬نقطة مهّمة وهي أولوية أ‪Ù‬لي على‬ ‫إأ‪ ¤‬أخرى وحالت ألكتابة فرضضته ألتحولت ‘‬ ‫ح ‪-‬يث أّن أل‪ّ-‬روأي‪-‬ات ك‪ّ-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أع‪-‬ت‪-‬م‪-‬دت ع‪-‬ل‪-‬ى ألسض‪-‬رد‬
‫وقال أإّن هذه ألأشضغال سضتتبع بعد‬ ‫قاعة سشينما «متيجة» أ‪Ÿ‬عروفة بـ‬ ‫ألدو‹ ‘ ما يخصض مشضروعي ألسضردي‪ ،‬ألذي‬ ‫أل ‪-‬وأق ‪-‬ع أ÷زأئ ‪-‬ري ن ‪-‬فسض ‪-‬ه ‪-‬ا‪ .‬صض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ح أن ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫ألتشضويقي أ‪Ÿ‬ناسضب إليقاع ألتحولت أل ّسضريعة‬
‫أسض ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ال ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬قضض‪-‬ي‬ ‫«أل ‪-‬ك ‪-‬ول ‪-‬ي ‪-‬زي» ب ‪-‬ب ‪-‬وف ‪-‬اريك‪ ،‬وذلك‬ ‫جه به للقارئ أ÷زأئري بالدرجة أألو‪،¤‬‬ ‫أتو ّ‬ ‫ألث‪Ó‬ثية كان ماث‪ ‘ Ó‬ذهني قبل عشضر سضنوأت‪،‬‬ ‫وألنعطافات ألشضديدة ألتي شضهدتها أ÷زأئر ‘‬
‫ب ‪-‬ت ‪-‬نصض ‪-‬يب أل‪-‬ك‪-‬رأسض‪-‬ي وضض‪-‬ب‪-‬ط ه‪-‬ن‪-‬دسض‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬وق‪-‬ف دأم ق‪-‬رأب‪-‬ة ‪ 25‬سشنة‪،‬‬ ‫لكن هذأ ل يعني بأانه ل ُيزعجني أمر أن تهمل‬ ‫أما ألتأاثيث فأاتى ‘ سضياق ألتطورأت ألسضياسضية‬ ‫ألعقدين أألخ‪Ò‬ين‪« ‘ .‬سضكرأت ‚مة» نسضجت‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬روضض أل ‪-‬دول ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬خصض ‪-‬وصض ‪-‬ا وأّن أل‪Î‬ج‪-‬م‪-‬ة‬ ‫وألجتماعية ألتي حاولت رصضدها وتفكيكها أول‬ ‫أألح ‪-‬دأث ضض ‪-‬م ‪-‬ن ألسض ‪-‬رد أل‪-‬ب‪-‬ول‪-‬يسض‪-‬ي أل‪-‬ب‪-‬حت‪‘ ،‬‬
‫ألصض ‪-‬وت وأل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬وي‪-‬ة وذلك ب‪-‬غ‪Ó-‬ف م‪-‬ا‹‬ ‫حسشبما علم من رئيسس ألبلدية‪.‬‬ ‫ب ‪-‬أاول ‘ أألع ‪-‬م ‪-‬ال أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة‪ ،‬دون إأغ‪-‬ف‪-‬ال ع‪-‬نصض‪-‬ر‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة شض ‪-‬اق ‪-‬ة‪ ،‬وأي ع ‪-‬رضض لب ‪-‬د أن ي‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‬ ‫«ث ‪-‬ابت أل ‪-‬ظ ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ة» ك ‪-‬ان إأط‪-‬ار أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ه‪-‬و أ‪ÿ‬ي‪-‬ال‬
‫بقيمة ‪ 100‬مليون دج‪.‬‬ ‫أوضضح ناصضر بن طكوكة لـ «و أج» أّنه‬ ‫«أآلخر» ألغربي‪ ،‬ألذي أصضبح بطريقة أو بأاخرى‬
‫بالهتمام وألتقدير ألذي يسضتحقه‪.‬‬ ‫ألعلمي‪ ،‬أما «‘ ألبدء كانت ألكلمة» فا‪Ÿ‬رجعية‬
‫وسض‪-‬يسض‪-‬م‪-‬ح أ‪Ÿ‬شض‪-‬روع ب‪-‬ع‪-‬د أسض‪-‬تكماله‬ ‫«” بعث أشضغال أإعادة تهيئة وتاأهيل‬ ‫جزءأ ل يتجزأ من صضناعة ألوعي أ‪Ù‬لي حتى‬
‫ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬اإع‪-‬ادة ب‪-‬عث ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أل‪-‬نشضاطات‬ ‫قاعة متيجة ألعريقة وألتي تعد من‬
‫ألثقافية وألفنية ألتي كانت تعرف بها‬ ‫أبرز أ‪Ÿ‬عا‪ ⁄‬ألأثرية ‪Ã‬دينة أل‪È‬تقال‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سشرح أ÷هوي لسشيدي بلعباسس‬
‫مدينة بوفاريك‪.‬‬
‫ل‪Ó- -‬إشض‪- -‬ارة‪ ،‬ت‪- -‬ع ‪-‬د ق ‪-‬اع ‪-‬ة «م ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة»‬
‫وذلك ب ‪- -‬ع ‪- -‬د ق ‪- -‬رأب ‪- -‬ة سض ‪- -‬ن‪- -‬ة م‪- -‬ن ب‪- -‬دء‬
‫ألتحضض‪Ò‬أت وألإجرأءأت ألإدأرية لهذه‬ ‫«طاح رإح‪..‬حـقـ ـ ـار إلنسس ـ ـ ـ ـاء» ُتم ـتـ ـع إ÷ـمـ ـهـ ـور‬
‫أ‪Ÿ‬ع ‪-‬روف ‪-‬ة ب ‪-‬اسض‪-‬م م‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ى «أل‪-‬ك‪-‬ول‪-‬ي‪-‬زي»‪،‬‬ ‫ألعملية»‪.‬‬
‫للخارج للسضياحة وألسضتجمام كجوأز سضفر‪.‬‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬يشض –ت أي ظ‪-‬رف ي‪-‬ف‪-‬رضض‪-‬ه أل‪-‬وأق‪-‬ع‪،‬‬ ‫أسش ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ع عشش ‪-‬اق أل ‪-‬ف‪-‬ن أل‪-‬رأب‪-‬ع بسش‪-‬ي‪-‬دي‬
‫ألتي كانت قاعة مسضرح ليتم –ويلها‬ ‫و أضضاف أّنه ” منح أ‪Ÿ‬شضروع‪ ،‬ألذي‬ ‫وقد تفاعل أ÷مهور مع نهاية ألربيع ألذي‬ ‫ول ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا أب ‪-‬دأ ل ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل أن ت‪-‬ه‪-‬ان ك‪-‬رأم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أو أن‬ ‫ب‪- -‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬اسس ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬دأر سش ‪-‬اع ‪-‬ة م ‪-‬ن أل ‪-‬زم ‪-‬ن‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ب ‪-‬ع ‪-‬د ل ‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ة سض‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ن أه‪-‬م‬ ‫رصضد له غ‪Ó‬فا ماليا بقيمة ‪ 125‬مليون‬ ‫أتفقت نسضاؤوه عليه وكدن له لتكون ‘ أألخ‪Ò‬‬ ‫ينتقصض من شضأانها‪.‬‬ ‫‪Ã‬سش‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ة «ط‪-‬اح رأح‪..‬ح‪-‬ق‪-‬ار أل‪-‬نسش‪-‬اء» ‘‬
‫و أع ‪-‬رق أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬ألأث ‪-‬ري ‪-‬ة وأل ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫دج‪Ÿ ،‬وؤسضسض‪- - -‬ة ‪fl‬تصض‪- - -‬ة ‘ ت ‪- -‬رم ‪- -‬ي ‪- -‬م‬ ‫ألكلمة لهن حيث أقدمن على طرده من ألبيت‬ ‫وأّكدت ‘ هذأ ألسضياق ألفنانة ر‪ Ë‬تكوشضت‪،‬‬ ‫ع ‪-‬رضش‪-‬ه‪-‬ا ألشش‪-‬ر‘‪ ،‬أل‪-‬ذي ق‪-‬دم ع‪-‬ل‪-‬ى خشش‪-‬ب‪-‬ة‬
‫با÷زأئر ككل وبهذه أ‪Ÿ‬دينة‪ ،‬بحيث‬ ‫أ‪Ÿ‬نشضاآت ألفنية حتى تتمكن من أإ‚از‬ ‫ليخرج بذلك خال ألوفاضض‪ ،‬وباءت كل مشضاريعه‬ ‫أن «أ‪Ÿ‬سض ‪-‬رح ‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ط‪-‬رح م‪-‬وضض‪-‬وع‪-‬ه‪-‬ا ضض‪-‬م‪-‬ن زم‪-‬ن‬ ‫مسش ‪-‬رح سش ‪-‬ي ‪-‬دي ب ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬اسس أ÷ه ‪-‬وي‪ ،‬مسش‪-‬اء‬
‫يعود تاريخ أإ‚ازها لسضنة ‪.1851‬‬ ‫ألأشضغال وفق أ‪Ÿ‬عاي‪ Ò‬أ‪Ÿ‬عمول بها ‘‬ ‫وخططه بالفشضل‪.‬‬ ‫أل‪ّÓ‬إأنسضانية‪ ،‬حيث يوجد رجال تسض‪Ò‬هم نزوأتهم‬ ‫أ‪ÿ‬ميسس‪.‬‬
‫ومّر ع‪ È‬هذه ألقاعة‪ ،‬ألتي ل طا‪Ÿ‬ا‬ ‫أ‪Û‬ال‪.‬‬ ‫و‪Ÿ‬سض أ◊ضضور من خ‪Ó‬ل مشضاهد أ‪Ÿ‬سضرحية‬ ‫وأط ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ه ‪-‬م أل ‪-‬دن ‪-‬ي ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬يصض‪-‬ور ل‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ك‪-‬ره‪-‬م‬ ‫تفاعل أ◊ضضور ألذي غ ّصضت به ألقاعة رغم‬
‫أح ‪- -‬تضض ‪- -‬نت أل‪- -‬ع‪- -‬دي‪- -‬د م‪- -‬ن ألأنشض‪- -‬ط‪- -‬ة‬ ‫وتاأتي هذه ألعملية ألتي حدد لها‬ ‫وتعاقب ألشضخصضيات على ألركح أألولوية ألتي‬ ‫ألباطني ألت‪Ó‬عب ‪Ã‬شضاعر أ‪Ÿ‬رأة»‪ ،‬مشض‪Ò‬ة إأ‪¤‬‬ ‫أألج‪- -‬وأء أ‪Ÿ‬اط‪- -‬رة أل‪- -‬ت‪- -‬ي م‪- -‬ي‪- -‬زت أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬ع‬
‫أ‪Ÿ‬سضرحية وألفنية‪ ،‬عدد كب‪ Ò‬من كبار‬ ‫أآجال ‪ 10‬أشضهر لسضتكمالها‪ ،‬يقول بن‬ ‫أولها أ‪ı‬رج للصضورة وألتعب‪ Ò‬أ÷سضدي للمرأة‬ ‫أّن شضخصضية «ألربيع» ‘ أ‪Ÿ‬سضرحية تظهر ‘‬ ‫شضخصضيات ألعرضض أ‪Ÿ‬سضرحي «طاح رأح‪..‬حقار‬
‫أ‪Ÿ‬سضرح وألفن ‘ أ÷زأئر‪ ،‬من بينهم‬ ‫طكوكة‪ ،‬بعد ألإهمال وألتدهور ألذي‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي –سض ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ر وت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬فضض لسض‪Î‬ج‪-‬اع ح‪-‬ق‪-‬ها‬ ‫رجل جعل من ألنسضاء مشضروعا أسضتثماريا‪ ،‬فرأح‬ ‫أل‪- -‬نسض‪- -‬اء»‪ ،‬أل ‪-‬ذي ح ‪-‬اك ‪-‬ى ‘ مضض ‪-‬م ‪-‬ون ‪-‬ه ظ ‪-‬اه ‪-‬رة‬
‫أ‪Ÿ‬هضضوم وكرأمتها أ‪Ÿ‬سضلوبة‪ ،‬وهو ما أبرز أدأء‬ ‫يتزوج منهن –ت غطاء مثنى وث‪Ó‬ثا ورباع‪.‬‬ ‫أجتماعية لتسضلط ألرجل على أ‪Ÿ‬رأة‪ ،‬وذلك ‘‬
‫‪fi‬ي أل ‪-‬دي ‪-‬ن بشض‪-‬ط‪-‬ارزي‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬ق‪-‬ادر‬ ‫ع‪- -‬رف‪- -‬ت‪- -‬ه ه‪- -‬ذه أ‪Ÿ‬نشض ‪-‬اأة ‘ ألسض ‪-‬ن ‪-‬وأت‬ ‫ومهارة أ‪Ÿ‬مثل‪. Ú‬‬ ‫وأضضافت ذأت أ‪Ÿ‬تحّدثة أّن شضخصضية ألربيع‬ ‫قالب كوميدي يتخلله بعضض أ‪Ÿ‬وأقف ألدرأمية‬
‫علولة‪ ،‬عمر قندوز وغ‪Ò‬هم‪.‬‬ ‫ألأخ‪Ò‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أن ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬اأت ‪-‬ي أسض ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫حسضب ما صضّرحت به لـ «وأج» إأحدى متتّبعات‬ ‫‘ أ‪Ÿ‬سضرحية تّتخذ من «ألعالية» ألزوجة أألو‪¤‬‬ ‫ب‪ Ú‬أ◊لم وأ◊ن‪.Ú‬‬
‫كما أّنها تعد –فة أثرية ومعمارية‬ ‫لدعوأت مثقفي مدينة بوفاريك ألذين‬ ‫أ‪Ÿ‬سض ‪-‬رح ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي أب ‪-‬دت رضض ‪-‬اه ‪-‬ا ع‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬رضض‬ ‫وأألصض‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة خ‪-‬ادم‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬يت‪ ،‬وم‪-‬ن «شض‪-‬وشض‪-‬و» أل‪-‬فتاة‬ ‫وحملت أ‪Ÿ‬سضرحية ألتي كتب نصضها سضيد علي‬
‫ت ‪-‬ك ‪-‬اد ت ‪-‬ك ‪-‬ون ف‪-‬ري‪-‬دة م‪-‬ن ن‪-‬وع‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أإذ ل‬ ‫ك ‪-‬ان‪-‬وأ ق‪-‬د ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وأ ألسض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬سضرحي ألذي كان‪ ،‬حسضبها‪ ،‬قويا وعبّر بصضدق‬ ‫ألشض ‪-‬اب ‪-‬ة وأ÷م ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة زوج‪-‬ة ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬حصض‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫بوشضافع‪ ،‬وأخرجتها ألفنانة ر‪ Ë‬تكوشضت‪ ،‬فيما‬
‫يوجد مثلها ‘ أ÷زأئر أإل ‘ وليتي‬ ‫وأل ‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة ‘ أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ن‪-‬اسض‪-‬ب‪-‬ات‬ ‫ع‪- -‬ن وأق‪- -‬ع م‪- -‬ع‪- -‬اشض ّ‡ا ج‪- -‬ع‪- -‬ل أل‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬اع ‪-‬ل م ‪-‬ع‬ ‫مسضكن أجتماعي‪ ،‬ومن «ماريا» ألفتاة أ‪Ÿ‬غ‪Î‬بة‬ ‫أسض‪- -‬ن‪- -‬دت ألسض ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬وغ ‪-‬رأف ‪-‬ي ‪-‬ا إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬صض ‪ّ-‬م ‪-‬م م ‪-‬رأد‬
‫سضكيكدة ووهرأن‪.‬‬ ‫ب‪- -‬ال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل لإن ‪-‬ق ‪-‬اذ ق ‪-‬اع ‪-‬ة «م ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة»‬ ‫شضخصضياته عفوي‪ ،‬وشضّكل عنصضرأ هاّما للتجاوب‬ ‫ألتي تعرف عليها عن طريق ألن‪Î‬نت‪ ،‬مشضروعا‬ ‫بوشضه‪ ،Ò‬ع‪È‬أ ومعا‪Ÿ Ê‬ا قد تعانيه أ‪Ÿ‬رأة ألتي‬
‫معها بحرأرة من أول وهلة‪.‬‬ ‫أسض‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬اري‪-‬ا ي‪-‬در ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة أألجنبية وألتنقل‬
‫‪15‬‬ ‫العدد‬
‫‪1٨5٦٩‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫ثقافة‬ ‫السشبت ‪ 2٩‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 1٧‬ششوال ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫ع‪ È‬إاصسدارها «أاسسفار ا‪ÿ‬يال»‬ ‫ليداع ا‪Ÿ‬لفات‬


‫‪ 20‬جوان آاخر أاجل إ‬
‫القاصصة عزة بوقاعدة تؤوسّصسس ÷ماليات السصرد األدبي‬ ‫دورة ثاني ـ ـ ـ ـ ـة لتمويـ ـ ـ ـ ـل ا‪Ÿ‬شصاريـ ـ ـ ـ ـ ـع الثقافي ـ ـ ـ ـ ـة‬
‫وا‪Ÿ‬زعجة أايضشا‪ ،‬لذلك جاء السشفر ›ازا‪.‬‬ ‫صس ‪- -‬در ل‪- -‬ل‪- -‬ك‪- -‬ات‪- -‬ب‪- -‬ة ع‪- -‬زة ب‪- -‬وق‪- -‬اع‪- -‬دة‬
‫ف ‪- - -‬ك ‪- - -‬ان األنسشب‪ ،‬ل ن ال‪- - -‬قصشصس حسشب‬ ‫›موعة قصسصسية ‘ السسرد و–ديد ‘‬ ‫أاعلنت وزارة الثقافة والفنون فتح دورة ثانية من عملية التمويل ا‪Ÿ‬ا‹ للمشساريع والتظاهرات الثقافية‬
‫ب‪-‬وق‪-‬اع‪-‬دة ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا «ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي للخيال بششكل ا و‬ ‫ج‪- - -‬نسس ال ‪- -‬قصس ‪- -‬ة ال ‪- -‬قصس‪Ò‬ة ج ‪- -‬دا –ت‬ ‫ءا من‬
‫والسسينماتوغرافية‪ ،‬حيث سسيتم اسستقبال ا‪Ÿ‬لفات إا‪ ¤‬غاية العشسرين من شسهر جوان الداخل‪ .‬و“ّول الوزارة «جز ً‬
‫بأاخر تتحدث عن الفقد ‘ كل أاششكاله‪ ،‬لكن‬ ‫عنوان «اسسفار ا‪ÿ‬يال» وع‪ 72 È‬صسفحة‬ ‫ا‪Ÿ‬شسروع وعلى ا÷معية إايجاد “ويل آاخر»‪ ،‬فيما تلتزم ا÷معية أاو التعاونية بإا‚از ا‪Ÿ‬شسروع كما هو متفق عليه ‘ التفاقية‬
‫‘ دائ ‪-‬رة ب ‪-‬ه ‪-‬ا ف ‪-‬ان ‪-‬ت ‪-‬ازي ‪-‬ا ودائ ‪-‬رة ا خ‪-‬رى ب‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫من ا◊جم ا‪Ÿ‬توسسط صسالت ا‪Ÿ‬بدعة من‬ ‫ا‪Ÿ‬مضساة ب‪‡ Ú‬ثل الوزارة ورئيسس ا÷معية أاو التعاونية ا‪Ÿ‬سستفيدة من الدعم‪.‬‬
‫إاسشقاط غ‪ Ò‬مباششر وأاخرى بصشورة درامية‪.‬‬ ‫خ‪Ó-‬ل ع‪-‬ن‪-‬اوي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ا‪ı‬ت‪-‬ارة إا‪ ¤‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬يات‬
‫ج ‪-‬اءت قصشصس «أاسش ‪-‬ف ‪-‬ار السش ‪-‬ح ‪-‬اب» حسشب‬ ‫ال‪- -‬تسس‪- -‬اؤول وا◊‪Ò‬ة‪ ،‬ال‪- -‬ل ‪-‬وم والع‪Î‬اف‬
‫أاح ‪-‬د ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ت ‪-‬م‪ Ú‬ب ‪-‬الشش‪-‬أان األدب‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫والتي من بينها «كيف حالك؟ ماذا أافعل‬
‫اإلصش ‪-‬دار ع ‪-‬ل ‪-‬ى أان ‪-‬ه «ي ‪-‬ح ‪-‬م‪-‬ل رم‪-‬زي‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫لن؟‪ ،‬ج ‪-‬ث ‪-‬ة ت‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن ق‪ ،È‬ال‪-‬ق‪-‬فصس‪،‬‬ ‫ا آ‬
‫قدمت من خ‪Ó‬له عزة بوقاعدة أاسشلوبا نقديا‬ ‫سُس‪ّ-‬رة ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اح‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬دحرج إا‪ ¤‬السسقف‪،‬‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬اة ف‪-‬ج‪-‬اءت نصش‪-‬وصش‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ا سش‪-‬ل‪-‬وب ي‪-‬ح‪ّ -‬ف‪-‬ز‬ ‫وح‪ Ú‬فقدتك أاضسعتني‪ ،‬الزائر‪– ،‬ت‬
‫ا‪Ÿ‬تلقي على اعادة القراءة والتمّعن فيما وراء‬ ‫سس‪- -‬م‪- -‬اء ا‪Ÿ‬ق‪È‬ة‪ ،‬ق‪- -‬ب‪- -‬ل ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‬
‫ال سش ‪-‬ق ‪-‬اط ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ظ ب‪-‬ه‪-‬ا السش‪-‬رد‪ ،‬ه‪-‬ي‬ ‫السس‪- -‬ري‪- -‬ع‪ ،‬إاع‪- -‬ج‪- -‬اب م‪- -‬ن‪- -‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع ال ‪-‬ن ‪-‬ظ‪،Ò‬‬
‫قصشصس ذات نكهة تششيخوفية ولكنها –مل‬ ‫ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة مشس ‪-‬وه ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬أا ّن ‪-‬ي ن ‪-‬ائ ‪-‬م‪-‬ة دون‬
‫روح العصشر وتوجّه اسشئلة عديدة عن اإلنسشان‬ ‫عودة!‪ ،‬اختطاف‪.‬‬
‫وعما يواجه داخل الوطن الصشغ‪ ،Ò‬ا‪Û‬تمع‪،‬‬
‫الوطن الك‪ È‬وهو النسشانية بصشورتها العم‪.‬‬ ‫نورالدين لعراجي‬
‫قالت صشاحبة «مزاج مرايا»‪ ،‬إانها ف ّضشلت‬
‫تقد‪› Ë‬موعتها القصشصشية «أاسشفار ا‪ÿ‬يال»‬ ‫ح‪ّ-‬م‪-‬ل غ‪Ó-‬ف ا‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة أاوج‪-‬اع‪-‬ه ال‪-‬ع‪-‬ابرة‬
‫دون مقدمة “ّكن القارئ الولوج إا‪ ¤‬عوا‪Ÿ‬ها‬ ‫ح ‪-‬يث ارت ‪-‬ب ‪-‬ط السش ‪-‬ف‪-‬ر ب‪-‬السش‪-‬حب ا‪Ÿ‬شش‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ‘‬
‫األدب ‪-‬ي ‪-‬ة وفضش ‪-‬لت أان ي‪-‬ك‪-‬ون ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‪« Ë‬بشش‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫السشماء ‘ تششبيه غرائبي يفتح خلفه األسشئلة‬
‫م ‪-‬غ ‪-‬اي ‪-‬ر خ ‪Ó-‬ف السش ‪-‬ائ ‪-‬د وق ‪-‬د أاب ‪-‬دعت ب ‪-‬ه ‪-‬ذا‬ ‫«أاسش ‪-‬ف ‪-‬ار ال ّسش ‪-‬ح ‪-‬اب» ف ‪-‬م ‪-‬ج ‪-‬رد ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ع‪Ú‬‬
‫التقد‪ Ë‬على كافة ا‪Ÿ‬سشتويات «حيث ارتبط‬ ‫ا‪Û‬ردة ن ‪-‬ح ‪-‬و السش ‪-‬حب ا‪Ÿ‬شش‪ّ -‬ك‪-‬ل‪-‬ة ‘ السش‪-‬م‪-‬اء‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا» ا◊ل ‪-‬م وال ‪-‬واق ‪-‬ع ب ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ادل ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫تعرج الذات إا‪ ¤‬األفق ال‪Ó‬متناهية ‪fi‬اولة‬
‫يسش ‪-‬ت ‪-‬مسشك ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ال ّسش‪-‬رد ال‪-‬قصشصش‪-‬ي ‪Ã‬ن‪-‬ه‪-‬اج‪-‬ه‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬لصس م ‪-‬ن ق‪-‬بضش‪-‬ة ال‪-‬واق‪-‬ع ا‪Ÿ‬ري‪-‬ر‪ ،‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا‬

‫ا‪Ÿ‬لتقى الشسبا‪ »just read« Ê‬بسسطيف‬


‫ا‪Ÿ‬نظم‪ ،‬والذي يصشل ا‪ ¤‬حّد ال‪Î‬اتبية‪.‬‬ ‫تتسشلل الروح من جسشدها ‘ األح‪Ó‬م ا÷ميلة‬
‫أاما ا÷معيات ا‪Ù‬لية والولئية والتعاونيات‪،‬‬ ‫ب‪-‬األع‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬وج‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل‬ ‫أاسسامة إافراح‬
‫ف ‪-‬إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب م ‪-‬ل ‪-‬ئ ‪-‬ه ‪-‬ا السش‪-‬ت‪-‬م‪-‬ارة ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬نصش‪-‬ة‪،‬‬ ‫وتربية الذائقة الفنية لديه»‪« ،‬تقد‪ Ë‬عروضس‬

‫«نادي فكرة» يراهن على ثقافة الكتاب ‘ ا‪Ÿ‬سصتقبل‬


‫يتوجب عليها إارسشال ا‪Ÿ‬لف اإلداري على ال‪È‬يد‬ ‫فنية الهادفة ع‪ È‬وليات الوطن ومناطق الظل‬ ‫‘ بيان لها‪ ،‬أاعلنت وزارة الثقافة والفنون أانه‪،‬‬
‫اإللك‪Î‬و‪Ÿ Ê‬ديريات الثقافة والفنون «بوليات‬ ‫على ا‪ÿ‬صشوصس»‪.‬‬ ‫‘ إاط‪- -‬ار اإلع‪- -‬ان‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ي ت ‪-‬ق ‪ّ-‬دم ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫إاق‪- -‬ام‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬ا» (ول‪- -‬ع‪ّ- -‬ل ا‪Ÿ‬قصش‪- -‬ود ه ‪-‬ن ‪-‬ا ب ‪-‬ولي ‪-‬ات‬ ‫وأاششارت الوزارة إا‪ ¤‬أان ÷نة على مسشتواها‬ ‫للجمعيات والتعاونيات الثقافية والفنّية كل عام‪،‬‬
‫نششاطها)‪.‬‬ ‫سشتقوم بالتقييم البعدي للمششروع ا‪Ÿ‬نجز‪ ،‬كما‬ ‫و»ب‪- -‬غ‪- -‬ي‪- -‬ة ت‪- -‬ع‪- -‬زي‪- -‬ز ا‪Û‬ال ال‪ّ- - -‬ث ‪-‬ق ‪-‬ا‘ وتشش ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ع‬
‫ويضشّم ا‪Ÿ‬لف اإلداري اسشتمارة طلب “ويل‬ ‫أانها (أاي الوزارة) سشتمول «جزًءا من ا‪Ÿ‬ششروع‬ ‫ا‪Ÿ‬بدع‪ ،»Ú‬تقّرر فتح دورة ثانية لعملية “ويل‬
‫مششروع –مل ويتّم ملؤوها وترسشل مع ا‪Ÿ‬لف‬ ‫وعلى ا÷معية إايجاد “ويل آاخر»‪ ،‬من جهتها‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شش‪- - -‬اري‪- - -‬ع وال‪- - -‬ت‪- - -‬ظ‪- - -‬اه‪- - -‬رات ال ‪- -‬ث ‪- -‬ق ‪- -‬اف ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬
‫اإلداري‪ ،‬وطلب “ويل مششروع‪ ،‬وقرار اعتماد‬ ‫تلتزم ا÷معية أاو التعاونية بإا‚از ا‪Ÿ‬ششروع كما‬ ‫والسش‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ات‪-‬وغ‪-‬راف‪-‬ي‪-‬ة للسشداسشي الثا‪ Ê‬من السشنة‬
‫ا÷معية بالنسشبة ا÷معيات الثقافية‪ ،‬وبالنسشبة‬ ‫هو متفق عليه ‘ التفاقية ا‪Ÿ‬مضشاة ب‪‡ Ú‬ثل‬ ‫ا÷ارية‪ ،‬وذلك ‘ الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬متدة إا‪ 20 ¤‬جوان‬
‫للتعاونيات ‪fi‬ضشر التأاسشيسس وششهادة ‡ارسشة‬ ‫الوزارة ورئيسس ا÷معية أاو التعاونية ا‪Ÿ‬سشتفيدة‬ ‫الداخل‪ .‬وُيلزم الراغبون ‘ السشتفادة من الدعم‬
‫ال ‪-‬نشش ‪-‬اط وشش ‪-‬ه ‪-‬ادة ال ‪-‬تسش ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل الضش‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا‬ ‫من الدعم‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ا‹ ‪Ÿ‬شش ‪-‬اري ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬لء اسش‪-‬ت‪-‬م‪-‬ارة‬
‫يتضشمن ا‪Ÿ‬لف القانون األسشاسشي مصشادقا عليه‬ ‫وفيما يخ ّصس ششروط التأاهيل‪ ،‬فإان هذا الدعم‬ ‫التسشجيل قبل إارسشال ا‪Ÿ‬لفات إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ديريات‬
‫من السشلطات ا‪ı‬تصشة‪ ،‬وآاخر ‪Œ‬ديد ‪Ÿ‬كتب‬ ‫يخ ّصس ا÷معيات الثقافية والفنية ذات الطابع‬ ‫ا‪Ÿ‬عنية‪.‬‬
‫ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ق ‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة السش‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬دي‪-‬رة‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي وا‪Ù‬ل‪-‬ي‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ن‪-‬اشش‪-‬ط‪-‬ة ‘‬ ‫وك‪- -‬م‪- -‬ا ك‪- -‬ان ع‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ا◊ال ‘ ال ‪-‬دورة األو‪،¤‬‬
‫للجمعية‪ ،‬والتقرير األدبي للسشنة ا‪Ÿ‬اضشية ‪2020‬‬ ‫ا‪Û‬ال ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ا‘‪ ،‬وا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات أاو ال ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫ُي‪- -‬شش‪Î‬ط أان ت‪- -‬دخ‪- -‬ل ا‪Ÿ‬شش‪- -‬اري ‪-‬ع وال ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬اه ‪-‬رات‬
‫(ل ي ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اوز الصش ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬ت‪ )Ú‬م ‪-‬دع ‪-‬م ‪-‬ا ‪Ã‬لصش ‪-‬ق‪-‬ات‬ ‫الناششطة ‘ ا‪Û‬ال الثقا‘ ألك‪ Ì‬من سشنت‪،Ú‬‬ ‫ال ‪-‬ث ‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة والسش‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ات‪-‬وغ‪-‬راف‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪Î‬ح‪-‬ه‪-‬ا‬
‫إاششهارية‪ ،‬وصشّكا مششطوبا‪ ،‬وقبول الوكالة لسشنة‬ ‫ك‪- -‬م ‪-‬ا تشش‪ Ò‬ال ‪-‬وزارة إا‪ ¤‬ال ‪-‬دع ‪-‬م تسش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬د م ‪-‬ن ‪-‬ه‬ ‫ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ف ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون‪-‬ي‪-‬ات‬
‫وجهات النظر وتبادل األفكار والثقافات‪.‬‬ ‫احتضسن مركز ال‪Î‬فيه العلمي الباز‬ ‫‪ ،2021‬وتقرير ‪fi‬افظ ا◊سشابات لسشنة ‪2020‬‬ ‫ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات وال ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬اون‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ‪ ⁄‬تسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫وا‪Ÿ‬ؤوسشسشات الناششطة ‘ ا‪Û‬ال الثقا‘ ضشمن‬
‫ع‪- -‬ل ‪-‬ى م ‪-‬دار ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة أاي ‪-‬ام‪ ،‬أاول م ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ى‬ ‫طبقا ألحكام ا‪Ÿ‬رسشوم التنفيذي رقم ‪351- 01‬‬ ‫اإلعانات خ‪Ó‬ل السشنة ا‪Ÿ‬اضشية (‪.)2020‬‬ ‫إاط ‪-‬ار ال‪È‬ن ‪-‬ام ‪-‬ج ال ‪-‬ع ‪-‬ام ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع‪ ،‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‘‬
‫قالوا‪:‬‬ ‫وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬راءة ‘ ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬هضس‪-‬اب‬ ‫ا‪- - - -Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 10‬ن ‪-‬وف ‪-‬م‪ È‬سش ‪-‬ن‪-‬ة ‪ 2001‬ا‪Ÿ‬تعلق‬ ‫جب على‬ ‫أاما فيما يتعّلق بإايداع ا‪Ÿ‬لفات‪ ،‬فيتو ّ‬ ‫ا‪Ù‬اور ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي ح ‪ّ- -‬ددت ‪- -‬ه ‪- -‬ا ال ‪- -‬وزارة ك ‪- -‬اآلت ‪- -‬ي‪:‬‬
‫ب‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة اسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال إاع‪-‬ان‪-‬ات الدولة أاو‬ ‫ا÷معيات الثقافية الوطنية‪ ،‬بعد ملء اسشتمارة‬ ‫«ا‪Ÿ‬سشاهمة ‘ تثم‪ Ú‬ا‪Ÿ‬وروث الثقا‘ ا‪Ÿ‬ادي‬
‫بـ»ا‪Ÿ‬لتقى الوطني الثقا‘ الشسبا‪just Ê‬‬
‫^ سس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ف‪-‬ت‪-‬اح‪ :Ú‬ك‪- -‬انت ك ‪-‬ل األج ‪-‬واْء‬ ‫سسطيف‪ ،‬من تنظيم نادي فكرة ا‪Ÿ‬وسسوم‬
‫ا÷م‪-‬اع‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ية ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬معيات وا‪Ÿ‬نظمات‪،‬‬ ‫التسشجيل على ا‪Ÿ‬نصشة‪ ،‬إارسشال ملفها اإلداري‬ ‫وال‪Ó- -‬م ‪-‬ادي وا‪Ù‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا»‪« ،‬ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Ë‬‬
‫« ‪ ،read‬شسارك فيه أاك‪ Ì‬من ‪ 50‬نادي‬
‫›هزة داخل مركز ال‪Î‬فية العلمي بالباز من‬
‫‪.»word‬‬ ‫اإلن ‪- -‬ت‪- -‬اج ال‪- -‬ث‪- -‬ق‪- -‬ا‘ وال‪- -‬ف‪- -‬ن‪- -‬ي ‪dodpca@m-‬‬
‫أاجل احتضشان األصشوات والشْشخصشيات‪ ،‬وبعد‬ ‫وبطاقة فنية للمششروع ‘ صشيغة ملف «وورد‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪È‬ي‪-‬د اإلل‪-‬ك‪Î‬و‪Ÿ Ê‬دي‪-‬ري‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ت‪-‬وزي‪-‬ع‬ ‫نششاطات ثقافية وفنية هادفة»‪« ،‬تكوين األطفال‬

‫‪culture.gov.dz‬‬
‫والششباب ‘ ‪fl‬تلف الفنون»‪« ،‬الهتمام والعناية‬
‫م‪- -‬داخ‪- -‬ل‪- -‬ة م‪- -‬ن رئ ‪-‬يسس ال ‪ّ-‬راب ‪-‬ط ‪-‬ة ق ‪ّ-‬دم أاب ‪-‬ن ‪-‬اء‬ ‫وم ‪-‬ا ي ‪-‬ف ‪-‬وق ‪ 20‬ج ‪-‬م ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن ك‪-‬ل رب‪-‬وع‬
‫ا‪Ÿ‬نطقة عرضًشا عن القراءة و‘ بهو ا‪Ÿ‬ركز‬ ‫لدب والفن والثقافة‪.‬‬ ‫الوطن احتفاء با أ‬
‫كانت األماكن ›هّزة ÷لسشات البّيع بالتوقيع‪،‬‬ ‫مناقشسة أاطروحة لنيل درجة الدكتوراه‬
‫ث عرف ا‪Ÿ‬لتقى نقاششات وأاطروحات ‘‬
‫ماهية القراءة‪ ،‬باإلضشافة إا‪ ¤‬ورششات األطفال‬
‫وبعضس العروضس ا‪Ÿ‬سشرحية ‘ سشبيل أان يكون‬
‫حي ُ‬ ‫أامينة جابالله‬

‫على مدار ‪ 3‬أايام رفع نادي فكرة‪ ،‬التّحدي‬


‫«ا‪ı‬يال السصتشصراقي و“ثي‪Ó‬ت اآلخر من خ‪Ó‬ل أالف ليلة وليلة‬
‫ششعار «« ‪ ،just read‬تخللته نقاششات ‪.‬‬
‫أاول م ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ى وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬راءة –تضش‪-‬ن‪-‬ه ال‪Î‬ب‪-‬ة‬ ‫لدعوة وتنظيم أاول ملتقى وطني للقراءة –ت‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬اع ال‪È‬وف‪-‬يسس‪-‬ور «وح‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ن‬
‫السش‪-‬وداء أاو سش‪-‬ت‪-‬ي‪-‬فسس ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة ال‪-‬روم‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وقد‬ ‫ب ‪-‬وع ‪-‬زي ‪-‬ز» أان يشس ‪ّ-‬ق ل ‪-‬ن ‪-‬فسس ‪-‬ه ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ا وسس ‪-‬ط‬
‫ال‪-‬رك‪-‬ام‪ ،‬وأان ي‪-‬ؤوسّس‪-‬سس ح‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ان‪-‬ت‪-‬دب‬
‫عرف ملتقى الوطني للقراءة حضشور العديد‬ ‫وأاطروحات ‘ ماهية القراءة‪ ،‬باإلضشافة‬ ‫إال‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ددا م‪-‬ن ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ميزين‪ ،‬وقد بدأا‬
‫من األلوان الثّقافية من بينها معرضس الصشور‬ ‫إا‪ ¤‬ورششات األطفال‪.‬‬ ‫عمله هذا يؤوتى أاكله‪ ،‬وصسار من ب‪ Ú‬الطلبة‬
‫وأايضشًا معرضُس لُكّتاب لقصشصس األطفال وُكّتاب‬ ‫وبعضس العروضس ا‪Ÿ‬سشرحية ‘ سشبيل أان‬ ‫لسساتذة‬ ‫الذين تخّرجوا على يده من خ‪Ò‬ة ا أ‬
‫م ‪-‬ن ولي ‪-‬ات م ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬وع ‪-‬ة‪ ،‬وق ‪-‬د ع ‪-‬رف ا‪Ÿ‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ى‬ ‫يكون أاول ملتقى وطني للقراءة –تضشنه ال‪Î‬بة‬ ‫وأاحسس ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ‪Ã‬سس ‪-‬ت‪-‬وى راق‪ ،‬ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ون مشس‪-‬ع‪-‬ل‬
‫الوطني للقراءه حضشور الشّشاعر تقي الدين‬ ‫السش‪-‬وداء أاو سش‪-‬ت‪-‬ي‪-‬فسس ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة ال‪-‬روم‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وقد‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م وا÷د ‘ ع‪-‬دد م‪-‬ن ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ات ال‪-‬وط‪-‬ن‪،‬‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ار وال ‪-‬ك ‪-‬اتب ط ‪-‬يب صش‪ّ-‬ي‪-‬اد وع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬رؤووف‬ ‫عرف ملتقى الوطني للقراءة حضشور العديد‬ ‫لسس‪- -‬ت‪- -‬اذ «ع‪- -‬ب‪- -‬د ال‪- -‬رح ‪-‬م ‪-‬ان‬
‫وم‪- -‬ن ب‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬م ا أ‬
‫زواوي و سش‪- -‬ارة م‪- -‬ب‪- -‬ارك وإاك‪- -‬رام ب‪- -‬ن زغ ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة‬ ‫من األلوان الّثقافية من بينها معرضس الصشور‬ ‫وغليسسي» الباحث ا‪Ÿ‬ميز وا‪ÿ‬لوق الذي نال‬
‫ورشش‪- -‬دي ع ‪-‬م ‪-‬ار ور‪Á‬ة شش ‪-‬اوي وال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن‬ ‫وأايضشاً معرضُس لُكّتاب قصشصس األطفال وُكّتاب‬ ‫شسهادة الدكتوراه عن جدارة واسستحقاق‪.‬‬
‫ال ‪ُ-‬ك ‪ّ-‬ت ‪-‬اب ال ‪-‬ذي ‪-‬ن يشش ‪-‬ك ‪-‬ل‪-‬ون ا‪Ÿ‬شش‪-‬ه‪-‬د ال‪ّ-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘‪،‬‬ ‫من وليات متنوعة‪.‬‬
‫وك‪-‬ب‪-‬داي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ادي ف‪-‬إان ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ل‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات ت‪-‬ع‪-‬ت‪È‬‬ ‫ع ‪-‬رف ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ى ج ‪-‬لسش ‪-‬ات ب‪-‬ي‪-‬ع ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع‪،‬‬ ‫‘ السش ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا ال ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬و–دي ‪-‬دا أاف ‪Ó-‬م ه‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ود‬ ‫تناول الباحث ‘ دراسشته ا‪Ÿ‬وسشومة بـ’’ا‪ı‬يال‬ ‫فاطمة الوحشس‬
‫ه ‪-‬م ‪-‬زة وصش ‪-‬ل لصش ‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬وع‪-‬ي داخ‪-‬ل ال‪-‬ولي‪-‬ة‬ ‫و‪fi‬اضش‪- -‬رات ق‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ة ب‪- -‬ال‪- -‬ل‪- -‬غ‪- -‬ت‪ Ú‬ال‪- -‬ع‪- -‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫بطريقة سشاخرة‪ ،‬وينظر إاليه باحتقار ششديد‪ ،‬وقد‬ ‫السشتششراقي‬
‫اقتصشرت على األدوار العربية التقليدية التي ‪Œ‬مع‬ ‫و“ث ‪-‬ي ‪Ó-‬ت اآلخ ‪-‬ر م ‪-‬ن خ‪Ó-‬ل أال‪-‬ف ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ول‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ـ‬ ‫شش ‪-‬ه‪-‬دت ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة وآاداب‪-‬ه‪-‬ا وال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ات‬
‫واكتششاف ا‪Ÿ‬واهب والطاقات على أامل أان‬ ‫‪Ó‬سش ‪-‬ت ‪-‬اذة ح ‪-‬ن ‪-‬ان‬ ‫واإل‚ل‪- -‬ي ‪-‬زي ‪-‬ة‪ ،‬وم ‪-‬داخ ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪ -‬أ‬ ‫الششرقية والفنون بجامعة ا÷زائر ‪ -2-‬أابو القاسشم‬
‫يصش ‪-‬ب‪-‬ح ال‪ِ-‬ك‪-‬ت‪-‬اب واج‪-‬ه‪-‬ة ال‪ّ-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة ‘ ا÷زائ‪-‬ر‪،‬‬ ‫م ‪-‬نصش ‪-‬وري ح ‪-‬ول اي‪-‬دي‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬نصس ال‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫ب‪ Ú‬الششّر والغباء‪.‬‬ ‫ج‪Ò‬ار دو ن‪- -‬رف ‪-‬ال ا‪‰‬وذج ‪-‬ا ‪ ’’-‬ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬رة ال ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫سشعد الله يوم األربعاء ا‪Ÿ‬اضشي مناقششة أاطروحة‬
‫والتّحية دائماً لريان بن ششيخ وجنود ا‪ÿ‬فاء‬ ‫و‪fi‬اضشرة اسشرار القراءة ا‪ÿ‬اطئة‪ ،‬ومايقارب‬ ‫وقد جاءت الرؤوية ال‪Ô‬فالية للعا‪ ⁄‬متناقضشًة‬ ‫آلخرها ا‪ı‬تلف عنها والقابع ‘ أاغلب األوقات‬
‫مع ذاتها ومنسشجمًة مع التصشّور العام رغم أانه يبدو‬ ‫–ت هيمنتها‪ .‬فالع‪Ó‬قة ا‪Ÿ‬توّترة ب‪ Ú‬األنا واآلخر‬ ‫ل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬دك‪-‬ت‪-‬وراه‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪ّ-‬دم ب‪-‬ه‪-‬ا األسش‪-‬ت‪-‬اذ ال‪-‬باحث‬
‫ال ‪-‬ذي ‪-‬ن سش ‪-‬اه‪-‬م‪-‬وا ‘ إا‚اح ا‪Ÿ‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ى ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫أاربع ‪fi‬اضشرات للدكتور ‪ ÚŸ‬بن تومي من‬ ‫عكسس ذلك‪ ،‬فمهما ا‪s‬دعى التجّرد واإلنصشات للواقع‪،‬‬ ‫أاو الغرب والششرق ‘ حالة «دونرفال» ‪ ⁄‬تكن مبنية‬ ‫«عبد الرحمان وغليسشي» حول موضشوع «ا‪ı‬يال‬
‫للقراءه‪.‬‬ ‫ولي ‪-‬ة سش ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪-‬انب م‪-‬داخ‪Ó-‬ت ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ف‪-‬إان ت‪-‬رسش‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ب‪-‬قيه أاسش‪ Ò‬الُبنى‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى الصش‪-‬راع ال‪-‬عسش‪-‬ك‪-‬ري والسش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي والق‪-‬تصش‪-‬ادي‬ ‫السشتششراقي و“ثي‪Ó‬ت اآلخر من خ‪Ó‬ل أالف ليلة‬
‫^ر‪Á‬ة شس‪- -‬اوي‪ :‬ل‪-‬ول رئ‪-‬يسش‪-‬ة ن‪-‬ادي ف‪-‬ك‪-‬رة‬ ‫للدكتور الناقد والرائع ‪fi‬مد ‪ ÚŸ‬بحري من‬ ‫السشتششراقية و‪ّŒ‬ره بقوة إا‪ ¤‬النزعة الدوغمائية‬ ‫ف ‪-‬ق ‪-‬ط‪ ،‬ب ‪-‬ل ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪ّ-‬دى األم ‪-‬ر إا‪ ¤‬الصش ‪-‬راع ا◊ضش‪-‬اري‬ ‫وليلة ‪ -‬ج‪Ò‬ار دونرفال ا‪‰‬وذجا ‪.»-‬‬
‫الكاتبة ريان بن ششيخ ‪Ÿ‬ا كان هناك ملتقى‪،‬‬ ‫ولية بسشكرة‪.‬‬ ‫واألحكام اإلط‪Ó‬قية‪.‬‬ ‫والثقا‘‪ ،‬أاو الصشراع من أاجل التمثيل‪.‬‬ ‫وق ‪-‬د تشش ‪ّ -‬ك‪-‬لت ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬اقشش‪-‬ة م‪-‬ن‪:‬‬
‫لقد –دت جميع الصشعوبات ألجل إا‚احه‬ ‫و‘ ذات الصشدد‪ ،‬ششهد ا‪Ÿ‬لتقى عروضس‬ ‫وبناء على هذه الرؤوية ا‪Ÿ‬فارقة ارتأاى الباحث‬ ‫ف ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ة ا÷وه‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي “ ّسس ال‪-‬ب‪-‬حث ه‪-‬ي‬ ‫الدكتور «عزي بوخالفة» رئيسشا‪ ،‬الدكتور «وحيد بن‬
‫بششتى الطرق‪ ،‬فال‪È‬غم من كونها طالبة علم‬ ‫مسش‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬رف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬وعوية ووصش‪Ó‬ت غنائية‬ ‫أان يقارب أاعمال «دونرفال» وفق آاليات ومفاهيم‬ ‫الصشورة القْبلية ا‪Ÿ‬ششّوهة التي انطبعت ‘ ذهن‬ ‫بوعزيز» مششرفا ومقررا‪ ،‬الدكتور «عبد ا◊ميد‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬د ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘ ك‪-‬وسش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬تسش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ط ب‪-‬ؤور الضشوء على‬ ‫«دون‪-‬رف‪-‬ال»‪ ،‬وك‪-‬انت م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق مسش‪-‬ل‪-‬م‪-‬ات‪-‬ه وق‪-‬ن‪-‬اع‪-‬اته‪،‬‬ ‫بورايو» عضشوا‪ ،‬الدكتور «حميد ع‪Ó‬وي» عضشوا‪،‬‬
‫النفسس‪ ،‬إال أانها غامرت ‪Ã‬لتقى وطني جمع‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬اقب ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ج‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن شش‪-‬ب‪-‬اب ا‪Ÿ‬ب‪-‬دع‪،Ú‬‬ ‫الدكتور «بودربالة الطيب» عضشوا والدكتور «خفيف‬
‫أاك‪Ì‬م‪- -‬ن ‪ 50‬ن‪- -‬ادي وم‪- -‬ا ي‪- -‬ف ‪-‬وق ‪ 20‬جمعية‪،‬‬ ‫مداخ‪Ó‬ت ومسشابقات فكرية ووصش‪Ó‬ت غنائية‬ ‫م‪-‬رك‪-‬زي‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وإاي‪-‬ديولوجية ا‪ÿ‬طاب‬ ‫وأاحكامه ا‪Û‬حفة‪ .‬وهو ما يطرح مدى مسشاهمة‬
‫السشتششراقي ا‪Ÿ‬نحاز ‪ÿ‬دمة التوجهات اإلم‪È‬يالية‬ ‫هذا الرجل ‘ نششر أافكار الكولونيالية وثقافتها‪ ،‬ثم‬ ‫علي» عضشوا‬
‫وتسش ‪- -‬ط‪ Ò‬نشش ‪- -‬اط م ‪- -‬وسش ‪- -‬ع سش‪- -‬م‪- -‬ح ب‪- -‬إاق‪- -‬ام‪- -‬ة‬ ‫وم ‪-‬ون ‪-‬ودران‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬رف ا‪Ÿ‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ى ت‪-‬خصش‪-‬يصس‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا حضش ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ن‪-‬اقشش‪-‬ة ›م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن األسش‪-‬ات‪-‬ذة‬
‫‪fi‬اضشرات ومدخ‪Ó‬ت قيمة والقاءات ششعرية‪،‬‬ ‫وقفات أاخوية احتفاءٌ بالقضشية الفلسشطينية‪،‬‬ ‫السشافرة‪ ،‬وا◊فر ا‪Ÿ‬تأا‪ ‘ Ê‬أاهم أاششكال الثقافة‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬ث ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‘ األذه‪-‬ان بصش‪-‬ورة ‪uŒ‬م‪-‬ل‬
‫تأاث‪Ò‬ا وتأاثرا‪ .‬كما أان القراءة الثقافية ل تلغي البعد‬ ‫الف‪Î‬اضش‪-‬ات وال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ي‪Ó-‬ت ا‪Ÿ‬شش‪-‬وه‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذا ت‪Î‬جم‬ ‫والدكاترة مثل الدكتورة «حياة ‪fl‬تار أام السشعد»‪،‬‬
‫إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب م‪-‬ع‪-‬رضس ك‪-‬ت‪-‬اب م‪-‬ع ب‪-‬ي‪-‬ع ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع‪،‬‬ ‫ما يؤوكد على أا‪s‬ن نادي فكرة قّدم ملتقى يفتح‬ ‫ا÷ما‹ لنصشوصس دونرفال بقدر ما تعّريها وتفّكك‬ ‫األزم ‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة وا◊ضش‪-‬اري‪-‬ة ب‪ Ú‬الشش‪-‬رق وال‪-‬غ‪-‬رب‬ ‫الدكتورة «صشحرة دحمان» والدكتور «توفيق ششابو»‬
‫ومعرضس الصشور‪ ،‬وورششات الرسشم‪ ،‬ووصش‪Ó‬ت‬ ‫نافذة الثقافة ‘ الهضشاب‪ ،‬وإاّن السشعي نحو‬ ‫‪fi‬مولتها‪ ،‬فا÷ما‹ قناٌع لتمرير اإليديولوجي‪.‬‬ ‫التي ترجع إا‪ ¤‬زمن بعيد‪.‬‬ ‫وغ‪Ò‬هم من األسشاتذة‪ ،‬كما حضشرت أايضشا عائلة‬
‫ال ‪-‬غ ‪-‬ن ‪-‬اء‪ ،‬وع ‪-‬روضس مسش‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬واخ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬م‬ ‫ثقافة الِكتاب هو الطريق نحو بناء عادات‬ ‫ف‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬احث ع‪-‬بد «الرحمان وغليسشي»‬ ‫إان صشورة العربي ‘ ا‪ı‬يال السشتششراقي‬ ‫الباحث و›موعة من الطلبة والباحث‪ Ú‬ل‪Ó‬سشتفادة‬
‫ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ى ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ر‪Á‬ات ا‪Ÿ‬شش‪-‬ارك‪ ،Ú‬ون‪-‬زه‪-‬ة ا‪¤‬‬ ‫وتقاليد ثقافية جديدة‪.‬‬ ‫‪Ó‬سشتاذ ا‪Ÿ‬ششرف «وحيد بن بوعزبز» هذا‬ ‫وهنيئا ل أ‬ ‫هي صشورة مششّوهة إا‪ ¤‬أاقصشى ا◊دود‪ ،‬فا‪ÿ‬طاب‬ ‫من ا‪Ÿ‬ناقششة‪.‬‬
‫حديقة األم‪ Ò‬عبد القادر وع‪ Ú‬الفوارة اأين‬ ‫و‡ي‪- - -‬زة‪ ..‬إا‪ ¤‬ج‪- - -‬انب سش ‪- -‬ه ‪- -‬رات أادب ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫النتاج ا‪Ÿ‬بدع ولزوجته الدكتورة «حياة ‪fl‬تار أام‬ ‫ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ن صش‪-‬ن‪-‬ع شش‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ا دون‪-‬ي‪ً-‬ا وغ‪ Ò‬سش‪-‬وّي “ام‪-‬ا‪،‬‬ ‫وبعد ا‪Ÿ‬ناقششة التي دامت نحو ث‪Ó‬ث سشاعات‬
‫غادرنا مدينة سشطيف ونحن نحمل حقائب‬ ‫وإال‪-‬ق‪-‬اءات شش‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ة ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف األق‪Ó-‬م ا‪Ÿ‬ب‪-‬دعة‬ ‫السش‪-‬ع‪-‬د» مشش‪-‬ارك‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬دائ‪-‬م ‘ السش‪-‬اح‪-‬ة‬ ‫توارثها كّتاب ومفكرون ورحالة ومغامرون وششعراء‬ ‫قّررت اللجنة العلمية بعد ا‪Ÿ‬داولة منح الباحث‬
‫العلمية‪ ،‬ومزيدا من التأاّلق والتميز‪.‬‬ ‫عن أاسش‪Ó‬فهم وششّوهوها أاك‪ .Ì‬فيصش‪t‬ور العربي مث‪Ó‬‬ ‫درج‪-‬ة ال‪-‬دك‪-‬ت‪-‬وراه ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ر مشش‪-‬رف ج‪-‬دا م‪-‬ع ت‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ئة‬
‫األمل وا◊ب والود والثقافة‪.‬‬ ‫‡ا زاد األج ‪-‬واء ب ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬ة وت ‪-‬أال ‪-‬ق ‪-‬ا وت‪-‬ق‪-‬ارب‪-‬ا ‘‬ ‫اللجنة‪.‬‬
‫‪16‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18569‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪⁄ÉY‬‬ ‫ألسشبت ‪ 29‬ماي ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 17‬ششوأل ‪ 1442‬هـ‬

‫عجز تؤزيع الكهرباء بغزة تعّدى ‪ 80‬با‪Ÿ‬ائة‬ ‫فيما حّذر بلينكن من إاج‪Ó‬ء فلسسطينيي «الشسيخ جراح»‬
‫أاك‪ Ì‬من ‪ 28‬مليؤن دولر حصسيلة ا‪ÿ‬سسائر جّراء العدوان‬ ‫÷نة –قيـ ـق دولي ـة ح ـؤل انتهاكـ ـات الحت ـ‪Ó‬ل ال ّصسهي ـؤ‪Ê‬‬
‫إأدخال موأد ألصشيانة أل‪Ó‬زمة لتعم‪ Ò‬وإأصش‪Ó‬ح‬ ‫ق ‪- -‬ال م ‪- -‬دي ‪- -‬ر ال ‪- -‬ع ‪Ó- -‬ق ‪- -‬ات ال‪- -‬ع‪- -‬ام‪- -‬ة‬
‫ألشش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ات وت ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ق ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة إأصش‪Ó-‬ح خ‪-‬ط‪-‬وط‬ ‫لع ‪Ó-‬م ‘ شس ‪-‬رك ‪-‬ة ت ‪-‬ؤزي ‪-‬ع ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‬ ‫وا إ‬ ‫لم ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ي‪،‬‬ ‫ح‪ّ- -‬ذر وزي ‪-‬ر ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة ا أ‬
‫لنها قريبة من أ◊دود ما‬ ‫كهرباء رئيسشية أ‬ ‫ن ا‪Ÿ‬نطقة‬ ‫بقطاع غزة‪fi ،‬مد ثابت‪ ،‬إا ّ‬ ‫صسهيؤ‪ Ê‬من‬ ‫أانتؤ‪ Ê‬بلينكن‪ ،‬الحت‪Ó‬ل ال ّ‬
‫لرأضش ‪-‬ي أل ‪-‬ف ‪-‬لسش ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ب‪ Ú‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع غ ‪-‬زة وأ أ‬ ‫ل تزال تعا‪ Ê‬من عجز شسديد ‘ شسبكة‬ ‫ا‪Ÿ‬ضسي ‘ إاجراءاته بحي الشسيخ جراح ‘‬
‫أ‪Ù‬تلة‪.‬‬ ‫تؤزيع الكهرباء‪ ،‬عقب تعّرضسها لدمار‬ ‫ال‪- -‬ق ‪-‬دسس الشس ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة‪‡ّ ،‬ا ق ‪-‬د ي ‪-‬ؤؤّدي إا‪¤‬‬
‫وأوضشح ذأت أ‪Ÿ‬تحّدث أنّ قبل ألعدوأن‬ ‫ك ‪-‬ب‪ Ò‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة اسس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬داف الح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل‬ ‫‪ّŒ‬دد ا‪Ÿ‬ؤاج‪- - -‬ه‪- - -‬ات‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أاق ‪ّ- -‬ر ›لسس‬
‫ألصشهيو‪ ،Ê‬كان أ‪Ÿ‬توفر من طاقة ‘ أحسشن‬ ‫الصس‪- -‬ه‪- -‬ي ‪-‬ؤ‪ Ê‬ل ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ة ا‪Ÿ‬راف ‪-‬ق وا‪Ÿ‬نشس ‪-‬آات‬ ‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة‬ ‫لنسس‪-‬ان ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع ل‪ -‬أ‬‫ح ‪-‬ق ‪-‬ؤق ا إ‬
‫ألظروف ما ب‪ 200 - 180 Ú‬ميغاوأت فقط‪،‬‬ ‫ا◊ي‪- -‬ؤي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار شس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة ت ‪-‬ؤزي ‪-‬ع‬ ‫إانشس ‪- -‬اء ÷ن ‪- -‬ة –ق ‪- -‬ي ‪- -‬ق ‘ ان ‪- -‬ت ‪- -‬ه‪- -‬اك‪- -‬ات‬
‫‘ ح‪ Ú‬أن ألطلب على ألطاقة كان ‪450‬‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء ‪Ã‬ا –ت ‪-‬ؤي ‪-‬ه م ‪-‬ن م ‪-‬ك‪-‬ؤن‪-‬ات‪،‬‬ ‫لراضس‪-‬ي‬ ‫لنسس‪-‬ان ب‪-‬ا أ‬ ‫الح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ◊ق ‪-‬ؤق ا إ‬
‫ميغاوأت‪ ،‬مشش‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن ألقطاع لديه عجز‬ ‫لولية تشس‪ Ò‬إا‪¤‬‬ ‫ن الّتقديرات ا أ‬ ‫كاشسفا أا ّ‬ ‫الفلسسطينية‪.‬‬
‫دأئم بأاك‪ Ì‬من ‪ 50‬با‪Ÿ‬ائة‪ ،‬ويزدأد ‘ ذروة‬ ‫خسسائر تعّدت ‪ 28‬مليؤن دولر‪.‬‬ ‫ن ‪-‬ق ‪-‬لت مصش ‪-‬ادر إأع‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة أّن ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ن ح‪-‬ذر‬
‫فصشلي ألششتاء وألصشيف ليصشبح ألعجز ‪70-65‬‬ ‫ألحت‪Ó‬ل ألصشهيو‪ Ê‬من أن أ‪Ÿ‬ضشي قدما ‘‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ة‪ ،‬أم‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د أل‪-‬ع‪-‬دوأن ف‪-‬ارت‪-‬ف‪-‬عت نسش‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫عزيز ‪ -‬ب‬ ‫سش ‪-‬لسش ‪-‬ل ‪-‬ة ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات إأخ ‪Ó-‬ء ب ‪-‬ي ‪-‬وت أل ‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت‬
‫ألفلسشطينية ‘ ألقدسس ألششرقية قد يؤودي إأ‪¤‬‬
‫ألعجز لتتعدى ‪ 80‬با‪Ÿ‬ائة‪ ،‬حيث أنّ أ‪Ÿ‬توفر‬
‫‪ّŒ‬دد «ألّتوتر‪ ،‬أل ّصشرأع وأ◊رب»‪.‬‬
‫ح ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا ق ‪-‬رأب‪-‬ة ‪ 90‬م ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬اوأت م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫قال ‪fi‬مد ثابت إأّن ألعدوأن ألصشهيو‪Ê‬‬
‫أ‪Ÿ‬صش‪- -‬ادر وأل‪- -‬ط ‪-‬لب ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة ‘ ظ ‪-‬ل‬ ‫أألخ‪ Ò‬ع‪- -‬ل ‪-‬ى ق ‪-‬ط ‪-‬اع غ ‪-‬زة ط ‪-‬ال ك ‪-‬ل أل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ى‬ ‫حشسد ا‪Û‬تمع الّدو‹‬
‫لجوأء أ◊ارة ‪ 500‬ميغاوأت تقريبا‪.‬‬ ‫أأ‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ة‪Ã ،‬ا ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬نشش‪-‬أاة شش‪-‬رك‪-‬ة ت‪-‬وزي‪-‬ع‬
‫وأششار ألثابت أن ألوضشع ما زأل صشعبا‪،‬‬ ‫أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‪ ،‬وألشش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات وأ‪ÿ‬ط‪-‬وط و‪fi‬ولت‬ ‫ظروف سش‪Ó‬م دأئم ب‪ Ú‬با‪Ÿ‬نطقة»‪.‬‬ ‫‪ ·Ó‬أ‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة إأنشش‪-‬اء ÷ن‪-‬ة‬ ‫أإلنسش ‪-‬ان أل ‪-‬ت ‪-‬اب‪-‬ع ل‪ -‬أ‬ ‫أضشاف بلينكن أّن من أ‪Ÿ‬هم أيضشا ‪Œ‬نب‬
‫رغم ذلك‪ ،‬فإان ششركة توزيع ألكهرباء –اول‬ ‫ألتيار ألكهربائي وأألبرأج أ◊ديدية ألتابعة‬ ‫‘ أ‪Ÿ‬قابل‪ ،‬عّبرت أ‪ÿ‬ارجية ألفلسشطينية‬ ‫–ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‘ أن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اك ‪-‬ات ألح ‪-‬ت‪Ó-‬ل ألصش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪Ê‬‬ ‫أألعمال أ‪ı‬تلفة ألتي ‪Á‬كن أن تؤودي بقصشد‬
‫حصشول أ‪Ÿ‬وأطن على كهرباء مناسشبة من‬ ‫ل ‪-‬لشش ‪-‬رك ‪-‬ة‪ ،‬فضش ‪ Ó-‬ع ‪-‬ل‪-‬ى تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل خسش‪-‬ائ‪-‬ر ‘‬ ‫عن ششكرها ÷ميع ألدول ألتي دعمت قرأر‬ ‫◊قوق أإلنسشان باألرأضشي ألفلسشطينية‪ ،‬فيما‬ ‫أو ب‪- -‬غ‪ Ò‬قصش‪- -‬د إأ‪ ¤‬أن ‪-‬دلع ج ‪-‬ول ‪-‬ة أخ ‪-‬رى م ‪-‬ن‬
‫خ‪Ó‬ل ضشبط جدول توزيع ألكهرباء أ‪Ÿ‬طبق‬ ‫أألروأح‪ ،‬حيث فقدت ألششركة ششهيدين وعدد‬ ‫فلسشط‪ ،Ú‬وتلك ألتي قامت برعايته وتقد‪Á‬ه‬ ‫كانت أ‪Ÿ‬انيا وألنمسشا وبريطانيا من ألدول‬ ‫ألعنف‪.‬‬
‫حاليا‪ ،‬وهو ‪ 4 - 3‬سشاعات وصشل للتيار مقابل‬ ‫من أإلصشابات خ‪Ó‬ل ألعدوأن‪ ،‬كما فقد عدد‬ ‫لتششكيل ÷نة دولية مسشتقلة ومسشتمرة يعينها‬ ‫أل‪- -‬رأفضش‪- -‬ة ل‪- -‬ه‪- -‬ذأ أإلج‪- -‬رأء‪ .‬وأف ‪-‬ادت مصش ‪-‬ادر‬ ‫وأشش‪- -‬ارت وك‪- -‬ال‪- -‬ة ب‪- -‬ل‪- -‬وم ‪-‬ب‪Ò‬غ إأ‪ ¤‬أّن زي ‪-‬ارة‬
‫أك‪ Ì‬من ‪ 20‬سشاعة فصشل للتيار‪ ،‬وهو ما يؤوثر‬ ‫من موظفي ألششركة أقرباء لهم‪.‬‬ ‫رئ ‪-‬يسس ›لسس ح ‪-‬ق ‪-‬وق أإلنسش‪-‬ان‪ ،‬وأسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ج‪-‬نت‬ ‫إأع‪Ó‬مية بأان تششكيل ÷نة ألتحقيق أقر بـ ‪24‬‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ك‪-‬ن أل‪-‬قصش‪Ò‬ة ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ألشش‪-‬رق أألوسش‪-‬ط‬
‫موأقف ألدول ألتي ‪ ⁄‬تدّعم ألقرأر‪ ،‬وأعت‪È‬تها‬ ‫صش ‪-‬وت ‪-‬ا م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل ‪ 9‬أصش ‪-‬وأت وأم ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬اع ‪ 14‬عن‬ ‫كششفت أن تركيز إأدأرة ألرئيسس أألمريكي جو‬
‫بطريقة مباششرة على ألقطاعات أ◊يوية‪،‬‬ ‫وأضشاف ألثابت ‘ تصشريح لـ «ألششعب»‪ ،‬أّن‬
‫أقلية غ‪ Ò‬أخ‪Ó‬قية‪.‬‬ ‫ألتصشويت‪.‬‬ ‫بايدن بايدن ‘ مكان آأخر‪.‬‬
‫مثل ألصشحة‪ ،‬إأمدأدأت أ‪Ÿ‬ياه وقطاع ألصشرف‬ ‫ألششركة حاليا بصشدد إأحصشاء أ‪ÿ‬سشائر ألتي‬
‫وخ ‪Ó-‬ل أف ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اح ج‪-‬لسش‪-‬ة ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع أل‪-‬ط‪-‬ارئ‬ ‫وك ‪-‬ان ب ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ن ‘ ج‪-‬ول‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ي‪-‬وم‪-‬ي‬
‫ألصشحي‪ ،‬وكذلك يناششد أ‪Ÿ‬وأطنون كل سشاعة‬ ‫تعدت ‪ 28‬مليون دولر‪ ،‬حسشب ألتقديرأت‬
‫للمجلسس ‪ -‬بطلب من باكسشتان وفلسشط‪- Ú‬‬
‫أاقلية غ‪ Ò‬أاخ‪Ó‬قية‬ ‫أألربعاء وأ‪ÿ‬ميسس أ‪Ÿ‬اضشي‪ Ú‬ششملت وألضشفة‬
‫ل‪-‬ت‪-‬وف‪ Ò‬أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬تم ألوقوف بعجز‬ ‫أألول‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬مضش‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أن إأع‪-‬ادة أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب‬ ‫قالت مفوضشة أأل· أ‪Ÿ‬تحدة ◊قوق أإلنسشان‬ ‫رفضشت أل‪-‬ق‪-‬رأر ك‪-‬ل م‪-‬ن أل‪-‬ن‪-‬مسش‪-‬ا وب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬اري‪-‬ا‬ ‫ألغربية ومصشر وأألردن‪ ،‬سشعى خ‪Ó‬لها لتثبيت‬
‫أمام هذأ ألطلب ألكب‪ ‘ ،Ò‬ظل أ◊صشار‬ ‫مبلغا أك‪ È‬وجهدأ أعظم بالنظر للعرأقيل‬ ‫ميششيل باششليه إأن ألضشربات ألصشهيونية ضشد‬ ‫وألكام‪Ò‬ون وألتششيك وأ‪Ÿ‬انيا ومالوي وجزر‬ ‫وقف إأط‪Ó‬ق ألنار‪ ،‬وحششد أ‪Û‬تمع ألدو‹‬
‫أ‪Ÿ‬ط ‪-‬ب ‪-‬ق ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ج ‪-‬يشس‬ ‫ألتي توأجه ألقائم‪ ‘ Ú‬موأصشلة مهمتهم ‘‬ ‫غ ‪-‬زة وق ‪-‬ت ‪-‬ل أ‪Ÿ‬دن ‪-‬ي‪ ،Ú‬وأسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دأف أ‪Ÿ‬نشش‪-‬آات‬ ‫أ‪Ÿ‬ارشش‪- -‬ال وب‪- -‬ري ‪-‬ط ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ا وأوروغ ‪-‬وأي‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫لدفع جهود أإلغاثة ‘ غزة‪.‬‬
‫ألحت‪Ó‬ل برأ‪ ،‬جّوأ وبحرأ‪.‬‬ ‫صش ‪-‬ورة ح ‪-‬وأج‪-‬ز ج‪-‬يشس ألح‪-‬ت‪Ó-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ي “ن‪-‬ع‬ ‫أ‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ق ‪-‬د ت ‪-‬رق ‪-‬ى إأ‪ ¤‬ج‪-‬ر‪Á‬ة‬ ‫أمتنعت عن ألّتصشويت كل من ألهند وألبهاما‬ ‫وتسشبّبت أ◊رب ألششرسشة على غزة ألتي‬
‫حرب‪.‬‬ ‫وأل‪È‬أزي ‪- -‬ل وأل‪- -‬دأ‪‰‬ارك وف‪- -‬ي‪- -‬ج‪- -‬ي وف‪- -‬رنسش‪- -‬ا‬ ‫قصشف فيها ألحت‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬دني‪ Ú‬ب‪ 10 Ú‬و‪21‬‬
‫لزمة السسياسسية‬
‫خطؤة مهّمة لتجاوز ا أ‬ ‫وحّثت باششليه ألحت‪Ó‬ل على وقف عمليات‬ ‫وإأي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا وأل‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ان ون‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ال وه‪-‬ول‪-‬ن‪-‬دأ وب‪-‬ول‪-‬ندأ‬ ‫م‪- - -‬اي أ÷اري ‘ أسش‪- - -‬تشش‪- - -‬ه‪- - -‬اد ح‪- - -‬وأ‹ ‪260‬‬
‫النتخابات الّرئاسسية والتّشسريعية الصسؤمالية خ‪Ó‬ل ‪ 60‬يؤما‬ ‫أل‪Î‬ح‪- -‬ي‪- -‬ل م‪- -‬ن ح ‪-‬ي ألشش ‪-‬ي ‪-‬خ ج ‪-‬رأح وأألح ‪-‬ي ‪-‬اء‬
‫أألخ ‪-‬رى ف ‪-‬ورأ‪ ،‬م ‪-‬ؤوّك‪-‬دة أّن أل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان ألصش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪Ê‬‬
‫وكوريا وتوغو وأوكرأنيا‪.‬‬
‫لكن ألبعثة أألمريكية ‘ جنيف أعربت عن‬
‫ف‪-‬لسش‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬بينهم ‪ 66‬ط ‪-‬ف‪ Ó-‬ج‪-‬رأء أل‪-‬قصش‪-‬ف‬
‫أ‪Ÿ‬دفعي وأ÷وي ألصشهيو‪ Ê‬على قطاع غزة‬
‫م ‪-‬ل ‪-‬زم ‪Ã-‬وجب أل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون أل‪-‬دو‹ ‪ -‬ب‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫أسش‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا «بشش‪-‬دة» ل‪-‬ق‪-‬رأر إأنشش‪-‬اء ÷ن‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق‬ ‫وفق ألسشلطات أ‪Ù‬لية‪.‬‬
‫ف‪- -‬رم‪- -‬اج‪- -‬و ب ‪-‬الشش ‪-‬ك ‪-‬ر‪ ،‬وق ‪-‬ال‪« :‬أوّد شش ‪-‬ك ‪-‬ر رئ ‪-‬يسس‬ ‫وّق‪-‬ع ق‪-‬ادة الصس‪-‬ؤم‪-‬ال السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪ Ú‬اّت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ا‬ ‫سشكان ألضشفة ألغربية وألقدسس ألششرقية وغزة‪.‬‬ ‫ألدولية‪ ،‬وقالت إأّننا «ملتزمون بالعمل لتهيئة‬ ‫م‪- -‬ن ن‪- -‬اح‪- -‬ي‪- -‬ة أخ ‪-‬رى‪ ،‬أق ‪ّ-‬ر ›لسس ح ‪-‬ق ‪-‬وق‬
‫أ÷م ‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ‪fi‬م‪-‬د ف‪-‬رم‪-‬اج‪-‬و‪ ،‬أل‪-‬ذي ب‪-‬ذل ج‪-‬ه‪-‬دأ‬ ‫ن ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ا شس ‪-‬ام ‪ Ó-‬ح ‪-‬ؤل أازم ‪-‬ة الن ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‪،‬‬
‫ك ‪-‬ب‪Ò‬أ ‘ ق ‪-‬ي‪-‬ادة ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ألن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ‘ أل‪-‬ب‪Ó-‬د‪،‬‬ ‫ي ‪-‬قضس‪-‬ي ب‪-‬إاج‪-‬رائ‪-‬ه‪-‬ا خ‪Ó-‬ل ‪ 60‬ي‪-‬ؤم‪-‬ا‪ ،‬حسسب‬
‫وقّدم تنازلت قادت إأ‪ ¤‬هذأ ألتفاق ألتاريخي‬ ‫مصسادر إاع‪Ó‬مية‪ .‬جاء ذلك خ‪Ó‬ل اجتماع‬ ‫بعد حصسؤله على أاغلبية سساحقة‬
‫لعضشاء أل‪ŸÈ‬ان‬
‫ألذي نحتفل بتوقيعه أليوم»‪.‬‬
‫وأعرب أيضشا عن ششكره أ‬
‫ألصشوما‹ ÷هودهم «‘ إأعادتنا إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سشار‬
‫تشس ‪- -‬اوري م ‪- -‬ؤسس ‪- -‬ع ع ‪- -‬ق ‪- -‬د ‘ ال ‪- -‬ع ‪- -‬اصس ‪- -‬م ‪- -‬ة‬
‫الصسؤمالية مقديشسؤ‪.‬‬
‫قالت أ◊كومة ألصشومالية‪ ،‬ع‪« È‬توي‪« :»Î‬وّقع‬
‫األسسد يفـ ـؤز بـؤلي ـ ـة رئاسسي ـ ـة جـ ـدي ـ ـدة‬
‫ألنتخابي‪ ،‬بعد أن وأفقوأ سشابقا على أتفاقية‬ ‫رؤوسش ‪-‬اء أألق ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬م أل–ادي ‪-‬ة‪ ،‬و‪fi‬اف‪-‬ظ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫بلغت ‪ .% 78.64‬ولفت رئيسس ›لسس ألششعب‬ ‫على ‪ % 95.1‬من أألصشوأت ‘ ألنتخابات‪،‬‬ ‫أاعلن رئيسس ›لسس الشسعب ‘ سسؤريا‪،‬‬
‫‪ 17‬سش ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬م‪ ،È‬أل ‪-‬ت‪-‬ي شش‪ّ-‬ك‪-‬لت أسش‪-‬اسس أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬ن‪-‬ادي‪-‬ر‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة أن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ية أ–ادية خ‪Ó‬ل‬ ‫إأ‪ ¤‬أن أ‪Ÿ‬رشش ‪-‬ح‪ Ú‬أآلخ ‪-‬ري ‪-‬ن أل ‪ّ-‬ل ‪-‬ذي ‪-‬ن ن ‪-‬افسش‪-‬ا‬ ‫وقال صشباغ إأن أألسشد «فاز ‪Ã‬نصشب رئيسس‬ ‫حمؤدة صسباغ‪ ‘ ،‬تصسريح بث التلفزيؤن‬
‫ألنتخابية أ◊الية ‘ ألب‪Ó‬د»‪.‬‬ ‫أ◊ف ‪-‬ل أ‪ÿ‬ت ‪-‬ام ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬م‪-‬ة ألن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أألسش ‪-‬د ‘ ه ‪-‬ذه ألن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات‪ ،‬وه ‪-‬م ‪-‬ا أل‪-‬وزي‪-‬ر‬ ‫أ÷م ‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ألسش‪-‬وري‪-‬ة» ب‪-‬ع‪-‬د حصش‪-‬ول‪-‬ه‬ ‫الرسسمي وقائعه مباشسرة على الهؤاء‪ ،‬أان‬
‫وبدأ ألقادة ألصشوماليون‪ ،‬ألسشبت أ‪Ÿ‬اضشي‪،‬‬ ‫ألسشتششارية ‘ مقديششو‪ ،‬أمسس»‪.‬‬ ‫وأل ‪-‬ن ‪-‬ائب ألسش ‪-‬اب ‪-‬ق ع‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬ل‪-‬ه سش‪-‬ل‪-‬وم ع‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫«على ‪ 13,540,860‬صشوت‪ ،‬بنسشبة مقدأرها‬ ‫لسسد فاز بؤلية رئاسسية‬ ‫الرئيسس بشسار ا أ‬
‫‪fi‬ادث ‪- -‬ات “ه ‪- -‬ي ‪- -‬دي ‪- -‬ة ‘ م ‪- -‬ق ‪- -‬ديشش‪- -‬و ح‪- -‬ول‬ ‫ون ‪- -‬ق ‪- -‬ل ذأت أ‪Ÿ‬صش ‪- -‬ادر ع ‪- -‬ن رئ‪- -‬يسس أل‪- -‬وزرأء‬ ‫وأ‪Ù‬ام‪- -‬ي ‪fi‬م‪- -‬ود م‪- -‬رع‪- -‬ي م‪- -‬ن م‪- -‬ع ‪-‬ارضش ‪-‬ة‬ ‫‪ 95.1‬با‪Ÿ‬ائة من عدد أصشوأت أ‪Ÿ‬ق‪Î‬ع‪Ú‬‬ ‫ج‪-‬دي‪-‬دة م‪-‬ن سس‪-‬ب‪-‬ع سس‪-‬ن‪-‬ؤات ب‪-‬ع‪-‬د حصس‪-‬ؤل‪-‬ه‬
‫ألن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات أل‪-‬رئ‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬تشش‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق‪-‬بلة‪،‬‬ ‫جه ألششكر هنا لرؤوسشاء‬ ‫ألصشوما‹ قوله‪« :‬أود أن أو ّ‬ ‫أل ‪-‬دأخ ‪-‬ل حصش ‪ Ó-‬ع‪-‬ل‪-‬ى ‪ % 1.54‬و ‪ % 3.3‬م ‪-‬ن‬ ‫ألصش‪- -‬ح ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة»‪ ،‬أل ‪-‬ت ‪-‬ي زأدت ع ‪-‬ن ‪ 14‬مليون‬ ‫لصسؤات ‘ النتخابات‬ ‫على ‪ % 95.1‬من ا أ‬
‫لزمات‬ ‫بعدما أثار تأاجيلها وأحدة من أسشوأ أ أ‬ ‫ألوليات أألعضشاء ‘ أ◊كومة ألفيدرألية‪ .‬هؤولء‬ ‫أألصش ‪- -‬وأت ع‪- -‬ل‪- -‬ى أل‪- -‬ت‪- -‬وأ‹‪ .‬و‘ ‪ 2014‬أعيد‬ ‫لقبال بلغت‬ ‫مق‪Î‬عا‪ ،‬مشش‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن نسشبة أ إ‬ ‫لسسبؤع‪.‬‬‫التي جرت نهاية ا أ‬
‫ألسش ‪-‬ي ‪-‬اسش ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬رف‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬د ‘ ألسش‪-‬ن‪-‬وأت‬ ‫ألقادة ألذين أبدوأ حكمة وصش‪È‬أ وتنازلت‪ ،‬أألمر‬ ‫أنتخاب أألسشد بأاك‪Ì‬ية ‪ % 88‬من أألصشوأت‪،‬‬ ‫‪.% 78.4‬‬ ‫فاز ألرئيسس ألسشوري بششار أألسشد بولية‬
‫لخ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫أأ‬ ‫أل ‪-‬ذي سش‪ّ-‬ه‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬وصش‪-‬ل إأ‪ ¤‬ح‪-‬ل‪-‬ول بشش‪-‬أان أل‪-‬قضش‪-‬اي‪-‬ا‬ ‫بحسشب ألنتائج ألرسشمية‪.‬‬ ‫وأصشاف أّن نسشبة أإلقبال على ألتصشويت‬ ‫رئاسشية جديدة من سشبع سشنوأت بعد حصشوله‬
‫وم‪- -‬ن‪- -‬تصش‪- -‬ف أف‪- -‬ري‪- -‬ل أ‪Ÿ‬اضش‪- -‬ي‪ ،‬أث ‪-‬ار ق ‪-‬رأر‬ ‫أ‪Óÿ‬فية ‘ وقت وجيز»‪.‬‬
‫ألرئيسس ألصشوما‹ ‪fi‬مد عبد ألله فرماجو‬ ‫وأضش‪- - -‬اف‪« :‬ل‪- - -‬ق‪- - -‬د ت‪ّ- - -‬وجت ع‪- - -‬دة أي ‪- -‬ام م ‪- -‬ن‬ ‫لنتخابات الّنيابية ‘ أاكتؤبر ا‪Ÿ‬قبل‬
‫ا إ‬
‫الّرئاسسات العراقية األربع متخّؤفة من التّأاث‪ Ò‬على السستقرار‬
‫“ديد وليته‪ ،‬ألتي أنتهت ‘ فيفري‪ ،‬لعام‪،Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ف ‪-‬اوضش ‪-‬ات ب‪ Ú‬ق ‪-‬ادة أل ‪-‬ولي ‪-‬ات أل ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬درأل ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬
‫دون تنظيم أنتخابات جديدة‪ ،‬توترأت جديدة‬ ‫وحكومة ألصشومال أل–ادية‪ ،‬ومنطقة بنادير‪،‬‬
‫‘ ألب‪Ó‬د‪.‬‬ ‫بروح من ألسشتجابة وألتوأفق وأإلجماع‪ ،‬لصشالح‬
‫وب ‪-‬ع ‪-‬ده ‪-‬ا‪ ،‬شش ‪-‬ه ‪-‬دت م ‪-‬ق ‪-‬ديشش ‪-‬و صش‪-‬دأم‪-‬ات ب‪Ú‬‬ ‫أألم‪-‬ة وألشش‪-‬عب‪ ،‬ب‪-‬ح‪-‬ل م‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬رف‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬أازق‬ ‫وأّك ‪-‬د أ‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ون أيضش ‪-‬ا «إأج ‪-‬رأء ألن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‬ ‫وأششار أ‪Û‬تمعون وفق ألبيان‪ ،‬إأ‪ ¤‬أنّ «أسشتمرأر‬ ‫لرب ‪-‬ع ‘‬ ‫أاع‪- -‬ل‪- -‬نت ال ‪-‬رئ ‪-‬اسس ‪-‬ات ال ‪-‬ع ‪-‬راق ‪-‬ي ‪-‬ة ا أ‬
‫ألقوأت أ◊كومية ومقاتل‪ Ú‬موأل‪ Ú‬للمعارضشة‪،‬‬ ‫ألنتخابي ألوطني»‪.‬‬ ‫أل‪ŸÈ‬انية ‘ أكتوبر ألقادم‪ ،‬وألتي –ظى بأاهمية‬ ‫ألضش‪-‬ط‪-‬رأب أألم‪-‬ن‪-‬ي وأل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دي ع‪-‬ل‪-‬ى سش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ألدولة‬ ‫العراق‪ ،‬إاجراء النتخابات ال‪ŸÈ‬انية ا‪Ÿ‬بكرة‬
‫سشيطروأ على مدى عششرة أيام على بعضس أحياء‬ ‫ك‪- -‬م‪- -‬ا ت‪- -‬وّج‪- -‬ه رئ‪- -‬يسس أل ‪-‬وزرأء ألصش ‪-‬وم ‪-‬ا‹ إأ‪¤‬‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬غ ‪-‬ة ك ‪-‬ون ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬أات ‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬د ح‪-‬رأك شش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي م‪-‬ط‪-‬الب‬ ‫وحقها ‘ مسشك ألقرأر أألمني وألعسشكري ‪ّÁ‬ثل‬ ‫‘ أاكتؤبر ‪ ،2021‬فيما أاشسارت إا‪ ¤‬أان التؤتر‬
‫‘ ألعاصشمة ألفدرألية‪.‬‬ ‫أل ‪-‬رئ ‪-‬يسس أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ة ولي ‪-‬ت ‪-‬ه‪fi ،‬م ‪-‬د ع ‪-‬ب ‪-‬د أل ‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫ب‪- -‬اإلصش ‪Ó-‬ح‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬رأك ‪-‬م أألزم ‪-‬ات وسش ‪-‬وء أإلدأرة‬ ‫‪Œ‬اوزأ خ ‪-‬ط‪Ò‬أ ع ‪-‬ل ‪-‬ى سش ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة أل‪-‬دول‪-‬ة وه‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‘‬ ‫الذي شسهدته بغداد‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬يؤؤثر على‬
‫وتفششي ألفسشاد»‪ ،‬وفقا للبيان‪.‬‬ ‫فرضس ألقانون وحماية أمن أ‪Ÿ‬وأطن‪ ،Ú‬ويعّرضس‬ ‫لمن والسستقرار‪.‬‬ ‫جهؤد –قيق ا أ‬
‫طهران تنتقد أامريكا وبريطانيا من ‪fi‬اولة –ريف مباحثات فيينا‬ ‫وأشش ‪-‬اروأ إأ‪ ¤‬أّن «إأج ‪-‬رأء ألن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب‪-‬ات وأجب‬
‫دسشتوري ووطني‪ ،‬ول تردد فيه‪ ،‬إأذ ينبغي أن‬
‫أسشتقرأر ألبلد إأ‪fl ¤‬اطر حقيقية‪ ،‬ما يسشتدعي‬
‫حضشورأ فاع‪Ÿ Ó‬وقف ألقوى ألسشياسشية أ‪ı‬تلفة‬
‫ذكر بيان للرئاسشة ألعرأقية‪ ،‬أّن «أجتماعا عقد‬
‫‘ قصشر بغدأد‪ ،‬ضشم رئيسس أ÷مهورية برهم صشالح‬
‫تكون فيصش‪ Ó‬للخروج من أ‪Ÿ‬ششاكل وألتحديات‬ ‫من أجل ألتصشدي لهذأ ألتصشعيد‪ ،‬ودعم ألدولة ‘‬ ‫ورئيسس ›لسس ألوزرأء مصشطفى ألكاظمي‪ ،‬ورئيسس‬
‫ل‪Ó‬تفاق ألنووي‪ ،‬يقومان بتحريف مباحثات‬ ‫أاّكد ا‪Ÿ‬تحدث باسسم وزارة ا‪ÿ‬ارجية‬ ‫ألرأهنة ألتي يعا‪ Ê‬منها ألبلد ولتمثل أ‪Ÿ‬سشار‬ ‫حصشر ألسش‪Ó‬ح بيدها‪ ،‬ورصّس ألصشفوف ووأد ألفتنة‬ ‫›لسس ألنوأب ‪fi‬مد أ◊لبوسشي ورئيسس ›لسس‬
‫فيينا‪ ،‬وهذأ أمر ‪fi‬بط»‪ .‬وأضشاف متحدث‬ ‫لي‪- -‬ران‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬سس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د خ ‪-‬ط ‪-‬يب زادة‪ ،‬أاّن‬ ‫ا إ‬ ‫ألسشلمي للتغي‪ ،Ò‬ومن أجل –قيق هذأ ألهدف‬ ‫حدة وجاّدة وحاسشمة لتدأرك‬ ‫وأتخاذ موأقف مو ّ‬ ‫أل ‪-‬قضش ‪-‬اء أألع‪-‬ل‪-‬ى ف‪-‬ائ‪-‬ق زي‪-‬دأن‪ ،‬ون‪-‬اقشس أل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ورأت‬
‫أ‪ÿ‬ارجية أإليرأنية ‪fl‬اطبا وزيري خارجية‬ ‫ال‪-‬ؤلي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة وب‪-‬ري‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا تقؤمان‬ ‫يسش ‪-‬ت ‪-‬وجب ت ‪-‬وف ‪-‬ر ألشش ‪-‬روط ألضش ‪-‬روري ‪-‬ة أل‪Ó-‬زم‪-‬ة‬ ‫أألزمة»‪.‬‬ ‫أألخ‪Ò‬ة وألتدأعيات أ‪ÿ‬ط‪Ò‬ة أ‪Ο‬تبة عليها»‪.‬‬
‫أل ‪-‬ولي‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة وب‪-‬ري‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا‪« :‬إأّن أل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان‬ ‫بتحر ف أاهداف مباحثات فيينا‪.‬‬ ‫للعملية ألنتخابية‪ ،‬ول ترأجع عن تطبيق معاي‪Ò‬‬ ‫وشش ‪ّ- -‬ددوأ ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى «ضش ‪- -‬رورة أح‪Î‬أم أل ‪- -‬ق ‪- -‬رأرأت‬ ‫وأضشاف ألبيان‪« :‬أ‪Û‬تمعون أّكدوأ أن أألحدأث‬
‫ألصشهيو‪ Ê‬أ‪Ÿ‬تعطّشس للدماء‪ ،‬ألذي –اولون‬ ‫أششار خطيب زأده ‘ تغريدة على موقع‬ ‫ألنزأهة وألششفافية ‘ ‪fl‬تلف مرأحلها‪ ،‬وضشمان‬ ‫ألصشادرة عن ألقضشاء‪ ،‬وأح‪Î‬أم إأجرأءأت مؤوسشسشات‬ ‫أألخ‪Ò‬ة ألتي ششهدتها ألب‪Ó‬د تؤوثر سشلبا على أ÷هود‬
‫إأرضشاءه فعل كل ما ‘ وسشعه لتقويضس ألتفاق‬ ‫«ت ‪- - -‬وي‪ ،»Î‬إأ‪ ¤‬زي ‪- - -‬ارة وزي ‪- - -‬ري أ‪ÿ‬ارج‪- - -‬ي‪- - -‬ة‬ ‫لرأدة أ◊رة‬ ‫أ‪Ÿ‬ششاركة ألوأسشعة من أجل ضشمان أ إ‬ ‫أل ‪-‬دول ‪-‬ة ‘ أ‪Ÿ‬سش ‪-‬اءل ‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬دم أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس‬ ‫ألوطنية ألرأمية لتحقيق أألمن وألسشتقرأر‪ ،‬وحفظ‬
‫ألنووي»‪.‬‬ ‫لم‪- -‬ري‪- -‬ك ‪-‬ي أن ‪-‬ت ‪-‬و‪ Ê‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬ن‪ ،‬وأل‪È‬ي ‪-‬ط ‪-‬ا‪Ê‬‬‫أأ‬ ‫للعرأقي‪ ‘ Ú‬أختيار ‡ثليهم بعيدأ عن ألتزوير‬ ‫لقرأرأت ألقضشاء خارج أألطر ألدسشتورية‪ ،‬وأللتزأم‬ ‫ه‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬دول‪-‬ة وسش‪-‬ي‪-‬ادت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ول‪-‬ل‪-‬مششروع ألوطني ألذي‬
‫وأل ‪- -‬ت ‪Ó- -‬عب وألضش ‪- -‬غ‪- -‬وط‪ ،‬ول‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ون ‪fl‬رج‪- -‬ات‬ ‫باإلجرأءأت وألسشياقات ألقانونية حصشرأ‪ ،‬من أجل‬ ‫ت‪- -‬ت‪- -‬ب‪ّ- -‬ن ‪-‬اه ق ‪-‬وى ألشش ‪-‬عب وأل ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ات ألسش ‪-‬ي ‪-‬اسش ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫وق ‪-‬ال زأده‪« :‬رّك ‪-‬زوأ ع ‪-‬ل ‪-‬ى إأح ‪-‬ي‪-‬اء ألت‪-‬ف‪-‬اق‬ ‫‪Ó‬رأضش ‪-‬ي أل ‪-‬ف ‪-‬لسش ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫دوم ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬يك رأب‪ ،‬ل ‪ -‬أ‬
‫لرأدة ألشش‪-‬عب‬ ‫ألن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات أن‪-‬ع‪-‬ك‪-‬اسش‪-‬ا ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا إ‬ ‫إأع ‪Ó-‬ء سش ‪-‬ي ‪-‬ادة أل ‪-‬ق ‪-‬ان‪-‬ون وم‪-‬ب‪-‬دأ أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪-‬ة ‘ دول‪-‬ة‬ ‫وألجتماعية من أجل أ‪ÿ‬روج بالبلد من أألزمات‬
‫ألرئيسس‪ ،‬وهو طريق أ◊ل ألوحيد أ‪Ÿ‬طروح‬ ‫أ‪Ù‬تلة وكتب‪« :‬إأّن وزيري خارجية أمريكا‬ ‫وخيارأته»‪.‬‬ ‫حامية لششعبها وضشامنة ◊قوق جميع أ‪Ÿ‬وأطن‪Ú‬‬ ‫وأل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬ات أل‪-‬رأه‪-‬ن‪-‬ة “ه‪-‬ي‪-‬دأ إلج‪-‬رأء ألن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ابات‬
‫على ألطاولة»‪.‬‬ ‫وب‪-‬ري‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا وب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة كسشب رضش‪-‬ا أل‪-‬ع‪-‬دو أل‪-‬لدود‬ ‫ب‪“ Ó‬ييز»‪.‬‬ ‫ألعادلة وأ‪Ÿ‬نصشفة»‪.‬‬
‫هل تؤؤّدي دورا إايجابيّا؟‬ ‫رئيسس رواندا اعت‪ È‬ا‪ÿ‬طاب «أاهم من اعتذارات»‬
‫إاعادة افتتاح القنصسلية األمريكية بالقدسس الشسرقية‬ ‫ماكرون يع ـ‪Î‬ف ‪Ã‬سسؤؤوليـ ـة فرنسسـ ـا ‘ اإلبـ ـادة‬
‫حب أألم‪ Ú‬ألعام ÷امعة ألدول ألعربية‪ ،‬أحمد أبو ألغيط‪ ،‬بقرأر وأششنطن إأعادة فتح‬ ‫ماكرون قبل ذلك أ‪Ÿ‬تحف‪ ،‬حيث تتعاقب ألوأح‬ ‫فرنسشا «‪ ⁄‬تكن متوأطئة» لكنها «فضشلت لزمن‬ ‫ق ‪-‬ال ال ‪-‬رئ‪-‬يسس ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‬
‫رّ‬
‫ألقنصشلية أألمريكية ‘ ألقدسس ألششرقية‪ ،‬وأعت‪È‬ه خطوة هاّمة لتعزيز ألع‪Ó‬قة ب‪ Ú‬ألوليات‬ ‫ومقاطع فيديو لششهادأت ووأجهات تعرضس فيها‬ ‫طويل ألصشمت على ألنظر إأ‪ ¤‬أ◊قيقة»‪ ،‬خ‪Ó‬ل‬ ‫ال ‪-‬روان‪-‬دي‪-‬ة ك‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ا‹ إان‪-‬ه ج‪-‬اء «ل‪Ó-‬ع‪Î‬اف‬
‫أ‪Ÿ‬تحدة وألفلسشطيني‪.Ú‬‬ ‫جماجم وعظام وثياب ‡زقة تذكر با‪Û‬ازر‬ ‫زيارة رسشمية إأ‪ ¤‬روأندأ وصشفت بأانها «أ‪Ù‬طة‬ ‫‪Ã‬سسؤؤوليتنا» بشسأان ا‪Û‬ازر التي ارتكبت ‘‬
‫نقل مصشدر باألمانة ألعامة للجامعة عن أألم‪ Ú‬ألعام قوله إأن مثل هذه أ‪ÿ‬طوة تعد‬ ‫ألتي وقعت ب‪ Ú‬أفريل وجويلية ‪.1994‬‬ ‫أألخ‪Ò‬ة ‘ تطبيع ألع‪Ó‬قات» ب‪ Ú‬ألبلدين بعد‬ ‫ه ‪-‬ذا ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬د ع‪-‬ام ‪ .1994‬و‘ خ ‪-‬ط ‪-‬اب‪-‬ه ال‪-‬ذي‬
‫«تصشحيحا ‪ÿ‬طأا أقدمت عليه أإلدأرة ألسشابقة بقرأرها إأغ‪Ó‬ق ألقنصشلية ألتي ظلت لعقود‬ ‫وتأاتي زيارة ماكرون بعدما أصشدرت ÷نة‬ ‫توتر أسشتمر أك‪ Ì‬من ‪ 25‬عاما على خلفية دور‬ ‫أالقاه عند النصسب التذكاري لضسحايا تلك‬
‫–قيق فرنسشية تقريرأ ‘ مارسس‪ ،‬قالت فيه‬ ‫فرنسشا ‘ إأبادة جماعية‪.‬‬ ‫لبادة ا÷ماعية البالغ عددهم أاك‪ Ì‬من‬ ‫ا إ‬
‫طويلة جسشرأ دبلوماسشيا ب‪ Ú‬ألوليات أ‪Ÿ‬تحدة وفلسشط‪.»Ú‬‬
‫إأن م‪- -‬وق‪- -‬ف ‪-‬ا أسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬اري ‪-‬ا أع ‪-‬م ‪-‬ى أ‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول‪Ú‬‬ ‫وزأر إأ‪Á‬انويل ماكرون‪ ،‬أ‪ÿ‬ميسس‪ ‘ ،‬كيغا‹‬ ‫‪ 800‬أالف شسخصس‪ ،‬قال ماكرون إان فرنسسا‬
‫وأّكد أ‪Ÿ‬صشدر أّن أ‪ÿ‬طوة أألمريكية «تعكسس نهجا إأيجابيا لدى ألإدأرة أألمريكية أ◊الية‪،‬‬ ‫أل‪-‬ف‪-‬رنسش‪-‬ي‪ ،Ú‬وإأن أ◊ك‪-‬وم‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل مسش‪-‬ؤوول‪-‬ية‬ ‫نصشب أإلب ‪-‬ادة أ÷م ‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ام ‪ ‘ ،1994‬أب ‪- -‬رز‬ ‫«‪ ⁄‬تكن متؤاطئة» لكنها «فضسلت الصسمت‬
‫خ ‪-‬اصش‪-‬ة ÷ه‪-‬ة ألع‪Î‬أف أل‪-‬وأضش‪-‬ح ب‪-‬ح‪-‬ل أل‪-‬دول‪-‬ت‪ Ú‬كسش‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل وح‪-‬ي‪-‬د ل‪-‬تسش‪-‬وي‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬زأع أل‪-‬ف‪-‬لسش‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫«ك‪È‬ى وجسشيمة» لعدم توقع أ‪Ÿ‬ذبحة‪ .‬لكن‬ ‫‪fi‬ط‪- -‬ة ‘ زي ‪-‬ارة أل ‪-‬رئ ‪-‬يسس أل ‪-‬ف ‪-‬رنسش ‪-‬ي ل ‪-‬روأن ‪-‬دأ‬ ‫على النظر ‘ ا◊قيقة»‪.‬‬
‫ألصشهيو‪.»Ê‬‬ ‫ألتقرير بّرأ فرنسشا من ألتوأطؤو أ‪Ÿ‬باششر ‘‬ ‫ألرأمية إأ‪ ¤‬تكريسس أ‪Ÿ‬صشا◊ة ب‪ Ú‬ألبلدين بعد‬ ‫أششاد نظ‪Ò‬ه ألروأندي بول كاغامي با‪ÿ‬طاب‬
‫وأوضشح أنّ ألقدسس ألششرقية تقع ضشمن أألرأضشي ألتي أحتلت ‘ ‪ ،1967‬وهي “ثل عاصشمة‬ ‫قتل ما يزيد على ‪ 800‬ألف من ألروأندي‪Ú‬‬ ‫خ‪Ó‬ف أسشتمر أك‪ Ì‬من ‪ 25‬عاما على خلفية‬ ‫م‪- -‬ع‪- -‬ت‪È‬أ إأي‪- -‬اه «أه‪- -‬م م ‪-‬ن أع ‪-‬ت ‪-‬ذأرأت»‪ .‬وق ‪-‬ال ‘‬
‫ألدولة ألفلسشطينية أ‪Ÿ‬سشتقبلية‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬عتدل‪.Ú‬‬ ‫ألدور ألذي لعبته فرنسشا ‘ إأبادة جماعية‪ .‬وزأر‬ ‫أ‪ÿ‬ط‪- -‬اب أل ‪-‬ذي ك ‪-‬ان م ‪-‬وضش ‪-‬ع ت ‪-‬رقب شش ‪-‬دي ‪-‬د إأن‬
‫‪17‬‬ ‫العدد‬
‫‪185٦9‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪»HQɨe‬‬ ‫السسبت ‪ 29‬ماي ‪2021‬م الموافق ‪ 17‬شسوال ‪ 1442‬هـ‬

‫حدث وحديث‬ ‫لفريقي وتنديد دو‹‬


‫إاثر –ّرك ›لسش السسلم ا إ‬

‫خيارات ‪fi‬دودة‬ ‫ا÷ي ـ ـ ـشش ا‪ Ÿ‬ـ ـ ـا‹ يف ـ ـ ـرج عن الرئيسش ورئي ـ ـ ـسش الوزراء‬
‫ج‪Ó‬ل بوطي‬

‫شسّكلت حادثة توقيف قادة ا‪Ÿ‬رحلة النتقالية ‘ ما‹ –ّول‬


‫جديدا ‘ أاروقة ا‪Ÿ‬شسهد السسياسسي واألمني‪ ،‬ليسش ‘ باماكو‬
‫فقط‪ ،‬بل ‪Œ‬اوز ذلك ا◊دود نحو دول ا÷وار لسسيما ‘‬
‫م ‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة السس‪-‬اح‪-‬ل اإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي “ّر ‪Ã‬رح‪-‬ل‪-‬ة حّسس‪-‬اسس‪-‬ة ‪⁄‬‬
‫تشسهدها منذ عقود طويلة‪ ،‬تتزامن وتصساعد نشساط ا÷ماعات‬
‫اإلرهابية وصسراع نفوذ القوى الغربية على ثروات ا‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬
‫بداية هذه التحولت كانت بإانهاء مرحلة ا◊كم التقليدية ‘‬
‫ا÷ارة النيجر‪ ،‬وانتخاب ‪fi‬مد بازوم رئيسسا ذي أاصسول عربية‬
‫ألول مرة ‘ تاريخ الب‪Ó‬د‪ ،‬ت‪Ó‬ها بعد ذلك اغتيال رئيسش تشساد‬
‫إادريسش إايتنو ديبي‪ ،‬الذي حكم هو اآلخر الب‪Ó‬د بقبضسة من‬
‫حديد طيلة ث‪Ó‬ث‪ Ú‬عاما‪ ،‬ورسسم اغتياله سسيناريو معقد للغاية‬
‫‘ منطقة مشستعلة بن‪Ò‬ان ا÷ماعات اإلرهابية ويتخّوف إان ‪⁄‬‬
‫يتّم تهدئة األمور أان تكون أافغانسستان أافريقيا‪.‬‬
‫بيد أان ما حدث ‘ ما‹ ‪ ⁄‬يكن مفاجئا بالنظر ‪Ÿ‬عطيات‬
‫م ‪-‬ي ‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬زت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة الن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ‘ أاوت‬
‫ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي ع‪Ó-‬ق‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬وت‪-‬رة ب‪ Ú‬ال‪-‬ق‪-‬ادة ال‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ري‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬مسس‪-‬ك‪Ú‬‬
‫‪Ã‬قاليد ا◊كم منذ اإلطاحة بالرئيسش إابراهيم أابوبكر كيتا‬
‫والسسلطة النتقالية بقيادة الرئيسش ا‪Ÿ‬سستقيل العقيد باه نداو‪،‬‬
‫وبالتا‹ عملية تع‪ Ì‬ا‪Ÿ‬رحلة النتقالية كانت متوقّعة منذ‬ ‫بشسأان ا◊الة الراهنة ‘ ما‹ للمسساعدة‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ان ‪-‬ب‪-‬ه‪ ،‬ق‪-‬ال ›لسش السس‪-‬ل‪-‬م واألم‪-‬ن‬ ‫ع‪- -‬ق‪- -‬دت م ‪-‬ع ق ‪-‬ادة ا‪Û‬لسش ال ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ري‬ ‫أاك ‪- -‬دت مصس ‪- -‬ادر إاع‪Ó- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة إان‪- -‬ه ّ”‬
‫اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل أاسس‪-‬ب‪-‬وع‪ Ú‬ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اره‪-‬ا ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬رة ال‪-‬تي‬ ‫‪Ó‬زمة‪.‬‬ ‫‘ إايجاد حل توافقي وسسلمي ل أ‬ ‫األف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي إان‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬رضش ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ات ع‪-‬لى‬ ‫الذين قالوا إانهم سسيواصسلون مشساوراتهم‬ ‫إاط‪Ó‬ق سسراح الرئيسش ا‪Ÿ‬ا‹ ا‪Ÿ‬ؤوقت‬
‫أافاضست الكأاسش وعجلت بإاسسقاط رموز ا‪Ÿ‬رحلة النتقالية‪،‬‬ ‫ويأاتي ذلك بعد يوم من إاع‪Ó‬ن مصسادر‬ ‫ما‹‪ ،‬تشسمل تعليق عضسويتها ‘ جميع‬ ‫لتشسكيل حكومة جديدة ‘ الب‪Ó‬د‪.‬‬ ‫ب‪- -‬اه ن‪- -‬داو ورئ‪- -‬يسش وزارئ‪- -‬ه ‪fl‬ت‪- -‬ار‬
‫إاثر تصساعد ا‪Óÿ‬ف مع ا◊اكم الفعلي قائد ا÷يشش العقيد‬ ‫عسسكرية‪ ،‬أان الرئيسش نداو قدم من داخل‬ ‫أانشسطة ال–اد األفريقي‪ ،‬وذلك ‘ حالة‬ ‫فقد أاكد أافراد من عائلتي ا‪Ÿ‬سسؤوول‪Ú‬‬ ‫وان‪ ،‬وإان‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ادا إا‪ ¤‬م‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‘‬
‫أاسسيمي غويتا‪ ،‬الذي أاعلن ترأاسسه ا‪Ÿ‬رحلة النتقالية لغاية‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه بشس‪-‬ك‪-‬ل رسس‪-‬مي أامام‬ ‫ع‪- -‬دم ام‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬ال ق ‪-‬وات ال ‪-‬دف ‪-‬اع واألم ‪-‬ن‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬الي‪ Ú‬خ‪ È‬اإلفراج عنهما وعودتهما‬ ‫ال ‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ام‪-‬اك‪-‬و‪ ،‬و›لسش السس‪-‬ل‪-‬م‬
‫–ديد شسخصسية سسياسسية تتو‪ ¤‬ا◊كم ‘ أاقرب وقت‪ ،‬مع‬ ‫ن‪- -‬ائب ال ‪-‬رئ ‪-‬يسش ووف ‪-‬د اإلي ‪-‬ك ‪-‬واسش‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫والعودة إا‪ ¤‬خارطة الطريق النتقالية‬ ‫إا‪fi ¤‬ل إاق‪- -‬ام‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ‘ ب ‪-‬ام ‪-‬اك ‪-‬و‪ ،‬دون‬ ‫لف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي ي‪-‬ط‪-‬الب ا÷يشش‬ ‫لم ‪-‬ن ا أ‬
‫وا أ‬
‫“ ّسسكه بتنظيم النتخابات ‘ ‪ 27‬فيفري ‪ ،2022‬وفق ما اتفق‬ ‫أاصسدرت السسلطات قرارا بإاغ‪Ó‬ق ا◊دود‬ ‫ا‪Ÿ‬تفق عليها وتنفيذها‪.‬‬ ‫تقد‪ Ë‬مزيد من التفاصسيل‪ .‬وقال بابا‬ ‫بعدم التدخل ‘ السسياسسة‪.‬‬
‫عليه سسابقا‪.‬‬ ‫وفرضش حظر التجوال لي‪.Ó‬‬ ‫وطالب ا‪Û‬لسش عناصسر ا÷يشش بالعودة‬ ‫سس‪-‬يسس‪-‬ي‪ ،‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ار ا‪ÿ‬اصش ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ول‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ل‬
‫يبدو أان الطريقة التي ”ّ بها توقيف السسلطة النتقالية‪ ،‬كان‬ ‫ذك ‪- -‬رت ا‪Ÿ‬صس ‪- -‬ادر أان ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة إاط‪Ó- -‬ق‬
‫وك‪- -‬ان رئ‪- -‬يسس‪- -‬ا ا‪Ÿ‬رح‪- -‬ل‪- -‬ة الن‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ال‪- -‬ي ‪-‬ة‬ ‫دون قيد أاو شسرط إا‪ ¤‬ثكناتهم‪ ،‬والمتناع‬ ‫ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ي غ ‪-‬وي‪-‬ت‪-‬ا‪ ،‬إان ال‪-‬رئ‪-‬يسش ب‪-‬اه ن‪-‬داو‬ ‫“ت اسستجابة لطلب ا‪Û‬موعة‬
‫” ال‪Î‬تيب لها مسسبقا ‘ ““إامارة كاتي““‪ ،‬قبل اإلطاحة‬ ‫قد ّ‬ ‫الرجل‪ّ Ú‬‬
‫وا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬اه ن ‪-‬داو و‪fl‬ت ‪-‬ار وان‪ ،‬ق ‪-‬د‬ ‫عن التدخل ‘ العملية السسياسسية لتسسهيل‬ ‫ورئيسش الوزراء ‪fl‬تار وان اسستقال أامام‬ ‫الق ‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة ل‪-‬غ‪-‬رب أاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ““إاي‪-‬ك‪-‬واسش““‬
‫بالرئيسش كيتا‪ ،‬غ‪ Ò‬أان قادة ا÷يشش ‪ ⁄‬يسستطعوا إاقناع الشسارع‬ ‫اسستقال من منصسبيهما‪ ،‬بعد اعتقالهما‬ ‫العودة إا‪ ¤‬النظام الدسستوري‪ ،‬كما دعا‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬ث ‪-‬ة ضس ‪-‬مت دب‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اسس‪-‬ي‪ Ú‬ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘‬
‫ا‪Ÿ‬ا‹ بضسرورة تغي‪ Ò‬القادة النتقالي‪ ،Ú‬وحالة ما‹ توصسف‬ ‫وا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع ال‪-‬دو‹‪ ،‬ال‪-‬ل‪-‬ذي‪-‬ن شس‪ّ-‬ددا ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫مسس‪- -‬اء الث ‪-‬ن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي‪ ،‬واق ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اده ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫ا÷هات السسياسسية الفاعلة ‘ ما‹ إا‪¤‬‬ ‫معسسكر ““كاتي““ العسسكري‪.‬‬ ‫تنفيذ هذا الطلب ‘ الجتماعات التي‬
‫بأانها مرحلة انتقالية تعطّلت فيها مؤوسسسسات الدولة وباتت‬ ‫““–ت اإلك‪- - -‬راه““ إا‪ ¤‬ق‪- - -‬اع‪- - -‬دة ““ك ‪- -‬ات ‪- -‬ي““‬ ‫النخراط ‘ حوار وطني شسامل‬
‫خيارات الب‪Ó‬د ‪fi‬دودة ‘ ظلّ اسستبعاد اإلرادة الشسعبية إا‪¤‬‬ ‫ال ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ة ق ‪-‬رب ال ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة ب ‪-‬ام ‪-‬اك‪-‬و‪،‬‬ ‫ومصسا◊ة‪.‬‬ ‫بعد تعذر التوصسل لقاعدة دسستورية‬
‫وقت لحق!‬
‫جلسسات جديدة للحوار الليبي‬
‫و‪Œ‬ريدهما من صس‪Ó‬حياتهما‪.‬‬ ‫ورحب البيان باإلجراءات السسريعة‬
‫التي تتخذها ›موعة اإليكواسش‬
‫بعد تنديد بالنتهاكات ومطالبة ‪Ã‬عاقبة ا‪Ÿ‬تورط‪Ú‬‬ ‫إا‪ ¤‬ليبيا‪ ‘ ،‬ختام ا÷لسسة الف‪Î‬اضسية ‪Ÿ‬لتقى‬ ‫ل‡ي إا‪ ¤‬ل ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬ي ‪-‬ان‬ ‫ج ‪-‬ه ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ع ‪-‬وث ا أ‬
‫و ّ‬

‫دعوة للتعجيل بإارسسال بعثة إا‪ ¤‬الصسحراء الغربية‬ ‫ا◊وار السسياسسي الليبي‪ ،‬أاول أامسش‪ ،‬إانه سسيتم‬
‫عقد اجتماعات مباشسرة للملتقى خ‪Ó‬ل ث‪Ó‬ثة‬
‫أاسسابيع من اآلن لكي يواصسل دوره ا‪Ÿ‬تجسسد‬
‫ك‪- -‬وب‪- -‬يشش‪ ،‬ان‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ادات لذع‪- -‬ة ل‪- -‬ب‪- -‬عضش‬
‫لطراف الليبية التي حاولت ا‪ÿ‬روج‬
‫عن ‪fi‬ور الجتماعات ‘ ملتقى ا◊وار‬
‫ا أ‬

‫‘ اإلشسراف على إاجراء النتخابات الوطنية‬ ‫السس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي ال‪-‬ذي ت‪-‬ع‪-‬ذر ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬وصس‪-‬ل‬
‫‘ ‪ 24‬ديسسم‪ È‬ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫لج ‪-‬راء‬ ‫لخ‪- -‬ت ‪-‬ي ‪-‬ار ق ‪-‬اع ‪-‬دة دسس ‪-‬ت ‪-‬وري ‪-‬ة إ‬
‫وأاكد أان ا‪Ÿ‬داخ‪Ó‬ت أاثبتت أان هناك العديد‬ ‫الن ‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬اب‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ق‪ّ- -‬ررة ‘ ‪ 24‬ديسسم‪È‬‬
‫م‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط ال‪-‬ت‪-‬ي ‪Œ‬م‪-‬ع ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪ Ú‬ت‪-‬ت‪-‬جاوز ما‬ ‫ل· ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪ .‬وج ‪ّ-‬ددت ا أ‬
‫يفّرقهم‪ ،‬وأانهم يعملون من خ‪Ó‬ل العديد من‬ ‫مواصسلة دعم العملية السسياسسية وسسط‬
‫ا‪Ÿ‬ق‪Î‬حات إا‪ ¤‬بناء أارضسية مشس‪Î‬كة تقود إا‪¤‬‬ ‫إاجماع الشسعب الليبي على النتخابات‪.‬‬
‫الن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات‪ .‬وشس ‪ّ-‬دد ا‪Ÿ‬ب‪-‬ع‪-‬وث األ‡ي ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ضس ‪-‬رورة إان ‪-‬ه ‪-‬اء ا‪Ÿ‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة الن ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬إاج‪-‬راء‬ ‫‘ خطاب له ‘ ا‪Ÿ‬لتقى الذي عقد ع‪ È‬تقنية‬
‫النتخابات‪ ،‬إلعطاء الشسعب الليبي الفرصسة‬ ‫الفيديو‪ ،‬دعا كوبيشش ›لسسي الدولة والنواب‬
‫للتعب‪ Ò‬عن إارادته د‪Á‬قراطيًا و‪Œ‬ديد شسرعية‬ ‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬تشس ‪- -‬اور ““دون ت ‪- -‬أاخ‪ ““Ò‬ح ‪- -‬ول ال ‪- -‬ق ‪- -‬اع ‪- -‬دة‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات الوطنية من خ‪Ó‬ل الق‪Î‬اع‪.‬‬ ‫الدسستورية ل‪Ó‬نتخابات مشس‪Ò‬ا إا‪Œ ¤‬اوزات‬
‫ألجندة الجتماع الذي عقد على مدى يوم‪.Ú‬‬
‫تعاون دول ا÷وار‬ ‫وأاكد أانه سسيقوم بإايصسال القاعدة الدسستورية‬
‫ومناقشسات أاعضساء ا‪Ÿ‬لتقى إا‪› ¤‬لسش النواب‬
‫من جانب آاخر تسسعى تونسش وليبيا إا‪ ¤‬تعزيز‬ ‫وا‪Û‬لسش األعلى للدولة ‪Ÿ‬طالبتهم بتوضسيح‬
‫““اودي الزيات““بقطاع ““الفرسسية““‪ ،‬وكثفت‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة ل‪-‬تصس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة السس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ار ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ‘‬ ‫ن‪ّ -‬ددت ›م‪-‬وع‪-‬ة ج‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف ل‪-‬ل‪-‬دع‪-‬م م‪-‬ن أاجل حماية‬ ‫ع‪Ó- -‬ق‪- -‬ات ا÷وار ب‪- -‬ع‪- -‬د ع‪- -‬ودة ط ‪-‬راب ‪-‬لسش إا‪¤‬‬
‫قصس ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬ا مسس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬دف ‪-‬ة ت ‪-‬خ ‪-‬ن ‪-‬دق ‪-‬ات ق ‪-‬وات‬ ‫ت‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬ي‪- -‬م زي‪- -‬ارة إا‪ ¤‬األراضس ‪-‬ي ا‪Ù‬ت ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫لنسس‪-‬ان ‘ الصس‪-‬ح‪-‬راء ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫وت ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة ح‪-‬ق‪-‬وق ا إ‬ ‫القاعدة الدسستورية دون تأاخ‪ ،Ò‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانه‬
‫السس ‪-‬اح ‪-‬ة ال ‪-‬دول ‪-‬ي ‪-‬ة وب ‪-‬داي‪-‬ة الن‪-‬ف‪-‬راج ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬ت‪-‬زم ال‪-‬دع‪-‬وة إا‪ ¤‬اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬ر ‪Ÿ‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ى‬
‫الح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ‪Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ““ا÷ب ‪-‬ي ‪Ó-‬ت ا‪ÿ‬ظ‪-‬ر““‬ ‫الصسحراء الغربية داعية الأم‪ Ú‬العام ال‡ي‬ ‫‪Ã‬واصس‪- -‬ل‪- -‬ة الح‪- -‬ت‪Ó- -‬ل ال‪- -‬عسس‪- -‬ك‪- -‬ري ا‪Ÿ‬غ‪- -‬رب ‪-‬ي غ‪Ò‬‬ ‫‪Ó‬زمة السسياسسية‪ .‬وأاعلنت الرئاسسة التونسسية‪،‬‬ ‫ل أ‬
‫بقطاع ““ا‪Ù‬بسش““‪.‬‬ ‫إا‪– ¤‬م ‪-‬ل مسس ‪-‬ؤوول ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه الشس ‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ة ‘ إاج‪-‬راء‬ ‫ل· ا‪Ÿ‬تحدة‬ ‫ا‪Ÿ‬شسروع للصسحراء الغربية‪ ،‬داعية ا أ‬ ‫ا◊وار السسياسسي ‘ غضسون أاسسابيع وسسيقوم‬
‫أان رئ ‪-‬يسش ا‪Û‬لسش ال ‪-‬رئ ‪-‬اسس‪-‬ي ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي ‪fi‬م‪-‬د‬ ‫ب‪- -‬ت‪- -‬نسس‪- -‬ي‪- -‬ق م‪- -‬وع‪- -‬ده م‪- -‬ع األعضس ‪-‬اء ‘ األي ‪-‬ام‬
‫وقصسفت مفارز من ا÷يشش الصسحراوي‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬فاوضسات من اجل تنظيم اسستفتاء تقرير‬ ‫لنسس ‪-‬ان ‘ الصس ‪-‬ح‪-‬راء‬ ‫ل ‪-‬دراسس ‪-‬ة وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ح ‪-‬ق ‪-‬وق ا إ‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي‪ ،‬سس ‪-‬ي ‪-‬ج‪-‬ري زي‪-‬ارة إا‪ ¤‬ال‪-‬ب‪Ó-‬د ب‪ Ú‬م‪-‬ن‬
‫بعنف جحور قوات الحت‪Ó‬ل ‘ منطقة‬ ‫مصس‪ Ò‬الشسعب الصسحراوي‪.‬‬ ‫الغربية ا‪Ù‬تلة‪.‬‬ ‫القادمة‪.‬‬
‫اليوم السسبت تدوم ث‪Ó‬ثة أايام‪.‬‬ ‫و‪ ⁄‬توضسح البعثة مضسمون القاعدة الدسستورية‬
‫““روسش اودي ام ارك‪- -‬ب‪- -‬ة““‪ ،‬واسس‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬دفت ‘‬ ‫وبا‪Ÿ‬وازاة مع ذلك أاشساد ا–اد النقابات ‘‬ ‫دعت ا‪Ÿ‬ن‪- - -‬ظ‪- - -‬م‪- - -‬ات الـ‪ 285‬األعضس‪- - - -‬اء ‘‬ ‫وقالت الرئاسسة ‘ بيان‪ ،‬إان ““الزيارة تندرج ‘‬
‫قصس‪-‬ف م‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ف‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ““روسش السس‪-‬ب‪-‬طي““‬ ‫ب ‪-‬وتسس‪-‬وان‪-‬ا (ب‪-‬ي‪.‬اف‪.‬ت‪-‬ي‪.‬ي‪-‬و)‪Ã ،‬وق‪-‬ف ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة‬ ‫ا‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ة‪ ‘ ،‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان نشس ‪-‬ر ‪Ã‬ن ‪-‬اسس ‪-‬ب‪-‬ة إاح‪-‬ي‪-‬اء‬ ‫ل ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أاك‪-‬دت أان‪-‬ه‪-‬ا أاح‪-‬ي‪-‬طت ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬قضس‪-‬اي‪-‬ا‬
‫إاطار تعزيز روابط األخوة ا‪Ÿ‬تينة والتاريخية‬ ‫ا‪Óÿ‬فية بشسأان بعضش القضسايا التي سستحال‬
‫بقطاع ““ا‪Ù‬بسش““‪ ،‬حسسب البيان‪ .‬وتسستمر‬ ‫ب‪Ó- -‬ده ال‪- -‬داع ‪-‬م ◊ّق الشس ‪-‬عب الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي ‘‬ ‫أاسس ‪-‬ب ‪-‬وع ال ‪-‬تضس ‪-‬ام ‪-‬ن م ‪-‬ع شس ‪-‬ع ‪-‬وب ال ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دان غ‪Ò‬‬ ‫وع ‪Ó-‬ق ‪-‬ات الشس ‪-‬راك ‪-‬ة ال ‪-‬راسس‪-‬خ‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ب‪Ú‬‬
‫ه‪- -‬ج‪- -‬م‪- -‬ات ج‪- -‬يشش ال‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ري‪- -‬ر الشس‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬ي‬ ‫ت ‪- -‬ق ‪- -‬ري‪- -‬ر مصس‪Ò‬ه‪ ،‬مشس‪ّ- -‬ددا ع‪- -‬ل‪- -‬ى أان ال‪- -‬ق‪- -‬ارة‬ ‫ا‪Ÿ‬سستقلة ا‪Ÿ‬نظم من ‪ 25‬إا‪ 31 ¤‬ماي ا÷اري‪،‬‬ ‫إا‪ ¤‬ملتقى ا◊وار السسياسسي الليبي للبت فيها‪.‬‬
‫ال‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ن ‪Ã‬خ‪- -‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ا‪Û‬الت““‪ .‬وأاضس ‪-‬افت‬
‫الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي مسس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬دف‪-‬ة ق‪-‬وات الح‪-‬ت‪Ó-‬ل‬ ‫األفريقية‬ ‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح‪-‬دة ‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة ل ‪ -‬أ‬ ‫““سستشسكل الزيارة مناسسبة متجّددة ‪Ÿ‬ناقشسة‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ك‪-‬ب‪-‬دت خسس‪-‬ائ‪-‬ر ف‪-‬ادح‪-‬ة ‘ الأرواح‬ ‫«لن تتحّرر ما ‪ ⁄‬يتمتع الشسعب الصسحراوي‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪- - -‬ؤوول‪ Ú‬ع‪- - -‬ن ج‪- - -‬رائ ‪- -‬م ا◊رب واإلب ‪- -‬ادة‬ ‫دعم العملية السسياسسية‬
‫م ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون ال‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي وسس‪-‬ب‪-‬ل ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ره‪-‬ا‬
‫وا‪Ÿ‬عدات على طول ا÷دار الرملي ‪/‬الذل‬ ‫باسستق‪Ó‬له وحريته““‪ .‬وثّمن ا–اد النقابات ‘‬ ‫ا÷م‪- - -‬اع‪- - -‬ي ‪- -‬ة وا÷رائ ‪- -‬م ضس ‪- -‬د اإلنسس ‪- -‬ان ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫والرت ‪- -‬ق ‪- -‬اء ب ‪- -‬ه ‪- -‬ا إا‪ ¤‬ت‪- -‬ط‪- -‬ل‪- -‬ع‪- -‬ات الشس‪- -‬ع‪- -‬ب‪Ú‬‬ ‫من جهتها جّددت األ· ا‪Ÿ‬تحدة التأاكيد على‬
‫والعار‪ ،/‬حسسب نفسش ا‪Ÿ‬صسدر‪.‬‬ ‫بوتسسوانا ‘ بيان موقف حكومة ب‪Ó‬ده ا‪Ÿ‬ع‪È‬‬ ‫والن‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬اك‪- -‬ات ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون ال‪- -‬دو‹‬ ‫الشس ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق‪““ .““Ú‬فضس ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن م ‪-‬واصس‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬تشس‪-‬اور‬ ‫م‪-‬واصس‪-‬ل‪-‬ة دع‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ‘ ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا‪،‬‬
‫اأعربت عائلة الأسس‪ Ò‬ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬الصسحراوي‬ ‫عنه من قبل وزير خارجيتها ليموجانغ كوابي‬ ‫اإلنسسا‪.Ê‬‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬نسس ‪-‬ي ‪-‬ق ب ‪-‬خصس ‪-‬وصش ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ائ‪-‬ل اإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وصسول إلجراء السستحقاق النتخابي‪ .‬وقال‬
‫ضس‪- -‬م‪- -‬ن ›م ‪-‬وع ‪-‬ة ““اأك ‪-‬د‪ Ë‬اإزيك““‪fi ،‬م ‪-‬د‬ ‫‘ خ‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ه ‪Ã‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة ““ي‪-‬وم أاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا““‪ّ› ،‬ددا‬ ‫إارسسال بعثة م‪Ó‬حظة‬ ‫والدولية ذات الهتمام ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك““‪.‬‬ ‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬تحدة‬ ‫‪Ó‬م‪ Ú‬العام ل أ‬ ‫ا‪Ÿ‬بعوث ا‪ÿ‬اصش ل أ‬
‫‪ ÚŸ‬عابدين هدي‪› ،‬ددا عن ‪fl‬اوفها‬ ‫مسساندته لهذا ا‪Ÿ‬وقف الذي يؤوكد أان ““على‬

‫تعديل وزاري ‘ موريتانيا‬


‫وأاضساف ذات ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬أان ““سسياسسة الحت‪Ó‬ل‬
‫اإزاء مصس‪ Ò‬اب ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ذي ان‪-‬ق‪-‬ط‪-‬عت اأخ‪-‬ب‪-‬اره‬ ‫أافريقيا ا◊ديث بصسوت واحد‪ ،‬والقيام بكل ما‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬رسس ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب ب‪-‬الصس‪-‬ح‪-‬راء ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫م‪- -‬ن ‪-‬ذ ‪ 47‬ي ‪-‬وم ‪-‬ا‪ ،‬وسس ‪-‬ط ت ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬م سس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫تسس ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع لضس‪-‬م‪-‬ان –ري‪-‬ر آاخ‪-‬ر مسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬رة ‘‬
‫لضس ‪-‬م ‪-‬ان م ‪-‬راق ‪-‬ب ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬د ا‪Ù‬ت‪-‬ل واسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‬
‫الحت‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬غربي عن حالته الصسحية التي‬ ‫القارة““‪.‬‬
‫م ‪-‬وارده ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ه ‪-‬ي سس ‪-‬بب الن ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬اك‪-‬ات‬ ‫‘ ح‪ Ú‬يعتقد ا‪Ÿ‬وريتانيون اأن ا◊كومة‬ ‫أاجرى الرئيسش ا‪Ÿ‬وريتا‪fi Ê‬مد ولد‬
‫اأن ‪-‬ه ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا اأي ‪-‬ام الإضس ‪-‬راب ال ‪-‬ط ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ة ع‪-‬ن‬ ‫هجمات جديدة‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة ÷م‪-‬ي‪-‬ع ح‪-‬ق‪-‬وق اإلنسس‪-‬ان‬ ‫ا÷ديدة تنتظرها –ديات كب‪Ò‬ة‪ ،‬خاصسة‬ ‫الشس‪-‬ي‪-‬خ ال‪-‬غ‪-‬زوا‪ ،Ê‬أاك‪ È‬ت‪-‬ع‪-‬ديل على‬
‫الطعام‪.‬‬
‫على الصسعيد العسسكري نّفذت وحدات جيشش‬ ‫األسس ‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون ال‪-‬دو‹ اإلنسس‪-‬ا‪( Ê‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫فيما يتعّلق بتحسس‪ Ú‬ا‪ÿ‬دمات التي ت‪Ó‬مسش‬ ‫حكومته‪ ،‬منذ أان تسسلم حكم ب‪Ó‬ده‬
‫وقالت عائلة الأسس‪ ،Ò‬وفق ما نقلته وكالة‬
‫التحرير الشسعبي الصسحراوي هجمات مركزة‬ ‫معاهدة جنيف الرابعة لسسنة ‪ ،)1949‬التي ل‬ ‫ظروف ا‪Ÿ‬واطن‪.‬‬ ‫قبل قرابة عام‪ ،Ú‬وشسمل التعديل‬
‫الأنباء الصسحراوية‪ ،‬اأنها ‪ ⁄‬تتلق اتصسال‬
‫اسستهدفت جحور وتخندقات قوات الحت‪Ó‬ل‬ ‫تطبق عليها أاي عقوبات بسسببها““‪ ‘ .‬هذا‬ ‫ومن اأبرز ا‪Ÿ‬فاجاآت التي حملها التعديل‬ ‫‪ 16‬حقيبة وزارية من أاصسل ‪ ،30‬هي‬
‫هاتفيا من ابنها منذ ‪ 47‬يوما حيث كان‬
‫ا‪Ÿ‬غربي ‘ نقاط متفرقة من ا÷دار الرملي‬ ‫الصس ‪-‬دد دعت ا‪Û‬م ‪-‬وع‪-‬ة‪ ،‬ا‪Ÿ‬ف‪-‬وضس‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫ا◊كومي خروج وزير الصسحة ‪fi‬مد نذيرو‬ ‫›م ‪-‬ل ع ‪-‬دد ا◊ق ‪-‬ائب ال‪-‬وزاري‪-‬ة‪‘ ،‬‬
‫اآخر اتصسال اأجراه مع اأفراد عائلته بتاريخ‬
‫‪/‬الذل والعار‪ ،/‬حسسب البيان العسسكري رقم‬ ‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬تحّدة ◊قوق اإلنسسان إا‪ ¤‬التعجيل‬ ‫ل أ‬ ‫ولد حامد‪ ،‬وهو الطبيب وا‪ÿ‬ب‪ Ò‬الدو‹ ‘‬ ‫ح‪ Ú‬خضس‪- -‬عت ا◊ك‪- -‬وم ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬ل‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬اسس‪-‬ع اأف‪-‬ري‪-‬ل ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪ .‬واأب‪-‬دت ال‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‬
‫‪ 197‬الصس ‪- -‬ادر أاو لمسش‪ ،‬ع ‪- -‬ن وزارة ال ‪- -‬دف‪- -‬اع‬ ‫‘ إارسسال بعثة م‪Ó‬حظة إا‪ ¤‬الصسحراء الغربية‬ ‫الصسحة العمومية‪ ،‬الذي كان يخوضش منذ‬ ‫كب‪ ‘ Ò‬هيكلتها‪.‬‬
‫‪fl‬اوف قصسوى اإزاء مصس‪Ò‬ه بعد تعليقه‬
‫الصسحراوية‪.‬‬ ‫وإانشساء مهمة مقّرر خاصش حول وضسعية حقوق‬ ‫قرابة عام‪ Ú‬معركة قوية لإصس‪Ó‬ح قطاع‬
‫ل‪Ó‬إضسراب عن الطعام بشسكل قسسري بتاريخ‬ ‫وعقدت ا◊كومة ا÷ديدة‪ ،‬اأول اأمسش‪ ،‬اأول‬
‫وأاوضس ‪-‬ح ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان‪ ،‬أان ‪-‬ه خ ‪Ó-‬ل قصس‪-‬فت وح‪-‬دات‬ ‫اإلنسسان ‘ األراضسي ا‪Ù‬تلة من الصسحراء‬ ‫الصسحة‪ ،‬ويعتقد العديد من ا‪Ÿ‬وريتاني‪ Ú‬اأن‬
‫‪ 22‬م‪-‬ارسش ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬هديده‬ ‫اجتماع لها‪ ،‬بعد سساعات فقط من الإع‪Ó‬ن‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬دم‪-‬ة م‪-‬ن ج‪-‬يشش الصس‪-‬ح‪-‬راوي ت‪-‬خ‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ات‬ ‫الغربية‪.‬‬ ‫حصسيلته كانت اإيجابية ‘ مواجهة جائحة‬
‫ب‪- -‬ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬اب وا◊رم ‪-‬ان م ‪-‬ن ك ‪-‬اف ‪-‬ة ا◊ق ‪-‬وق‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬و اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ب‪-‬روت‪-‬وك‪-‬و‹ م‪-‬ن اأج‪-‬ل‬
‫قوات الحت‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬غربي وجحورها ‪Ã‬نطقة‬ ‫‪·Ó‬‬ ‫كما دعت ا‪Û‬موعة‪ ،‬اللجنة ا‪ÿ‬اصسة ل أ‬ ‫كورونا‪.‬‬
‫الأسساسسية وا‪Ÿ‬شسروعة الذي سسلط ضسده‪.‬‬ ‫““التعارف““‪ ،‬وفق ما نشسر الإع‪Ó‬م ا‪Ù‬لي‪،‬‬
‫‪18‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪áë°üdG‬‬
‫العدد‬
‫‪18569‬‬ ‫السصبت ‪ 29‬ماي ‪2021‬م المؤافق لـ ‪ 17‬شصؤال ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫ضص‪Ò‬ة نسصيب‬
‫إاع ـداد‪:‬ن‬
‫سض‪.‬ج فـــــي صصحتـــــك‬

‫‪+‬‬
‫ال‪-‬د‬
‫اضصطـراب النوم يرفـ ـع نسصبة الكح ـ ـول ‘ الّدم‬ ‫الدكتور اأ‪fi‬مد كواشص يحّذر‪:‬‬
‫الؤه‬ ‫من ““الكحؤل““‪‡ ،‬ا يؤؤدي اإ‪ ¤‬فقدان‬ ‫الدكتور أا‪fi‬مد كواشص‪ ،‬طبيب عام‪ ،‬وخب‪ Ò‬دو‹ ‘ السص‪Ó‬مة ا‪Ÿ‬رورية‪ ،‬يوضّصح‬
‫ال‪Î‬كيز والقلق ويؤؤدي ذلك اإ‪ ¤‬ا’صصابة‬ ‫ل‪-‬ق‪-‬راء ““الشص‪-‬عب““ ا‪ı‬اط‪-‬ر الّصص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬اج‪-‬م‪-‬ة ع‪-‬ن ق‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬وم وآاث‪-‬اره‪-‬ا ع‪-‬لى يوميات‬
‫با’أرق وا’كتئاب ا‪Ÿ‬زمن‪.‬‬ ‫لفراد ‘ هذا ا‪Ÿ‬وضصوع‪.‬‬ ‫ا أ‬
‫ه ‪-‬ل ‪Á‬ك ‪-‬ن ت‪-‬وضص‪-‬ي‪-‬ح ‪fl‬اط‪-‬ر ارت‪-‬ف‪-‬اع‬ ‫نضصــــــ‪Ò‬ة نسصيـــــــب‬
‫نسصبة الكحول ‘ الدم؟‬ ‫ي‪- -‬أاخ‪- -‬ذ الشص ‪-‬خصص ال ‪-‬ق ‪-‬در ال ‪-‬ك ‪-‬ا‘ م ‪-‬ن‬ ‫«الشص ‪-‬عب““‪ :‬م ‪-‬ا ه ‪-‬و ع ‪-‬دد الّسص ‪-‬اع‪-‬ات‬
‫ال ‪-‬دك ‪-‬ت ‪-‬ور ف ‪-‬ؤواد ب ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬وه ‪-‬اب‬ ‫اإن نسصبة ا◊مؤضصة مؤجؤدة بشصكل‬ ‫النوم؟‬ ‫‪Ó‬فراد؟‬ ‫الكافية من النوم بالنسصبة ل أ‬
‫‪fl‬تصص ‘ ال ‪- - -‬طب ال ‪- - -‬ب ‪- - -‬اط ‪- - -‬ن‪- - -‬ي‬ ‫ط‪- -‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ي ‘ جسص ‪-‬م ا’إنسص ‪-‬ان‪ ،‬اإ’ اأن ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫‘ حالة عدم منح ا÷سصم القسصط‬ ‫الدكتؤر اأ‪fi‬مد كؤاشص‪ :‬تختلف عدد‬
‫وال‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ذي‪-‬ة ال‪-‬ع‪Ó-‬ج‪-‬ي‪-‬ة يجيب عن‬ ‫ترتفع ‘ حالة عدم النؤم والسصهر ’أيام‬ ‫ال ‪- -‬ؤا‘ م‪- -‬ن ال‪- -‬ن‪- -‬ؤم ‪Á‬ك‪- -‬ن اأن يسص‪- -‬ج‪- -‬ل‬ ‫السص‪-‬اع‪-‬ات الضص‪-‬روري‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيق حاجات‬
‫أاسصئلة القراء‪:‬‬ ‫عديدة ‡ا يؤؤدي‪ ،‬كما اأوضصحت سصابقا‪،‬‬ ‫اخ ‪-‬ت‪Ó-‬ل ‘ ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬زي‪-‬ؤل‪-‬ؤج‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا÷سص ‪-‬م م ‪-‬ن اسص‪-‬ت‪-‬م‪-‬راري‪-‬ة وم‪-‬ردودي‪-‬ة ‘‬
‫اإ‪ ¤‬ارتفاعها و‘ هذه ا◊الة عندما‬ ‫لديه‪ ،‬حيث ‘ ا’أصصل يعطي الدماغ‬ ‫ال ‪-‬ي ‪-‬ؤم ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪ ،‬ب ‪-‬حسصب ع ‪-‬م ‪-‬ر ال ‪-‬ف‪-‬رد‪،‬‬
‫‪Ó‬صصابة‬ ‫لّول ل إ‬ ‫سص‪ .‬ما هو ا‪ّ Ÿ‬سصبب ا أ‬ ‫نقؤم بتحليل الدم عند شصخصص ‪ ⁄‬ينم‬ ‫اأم ‪-‬ر ل ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬دة الصص ‪-‬ن‪-‬ؤب‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬اإف‪-‬راز م‪-‬ادة‬ ‫فا’أطفال والشصباب يحتاجؤن من ‪ 8‬اإ‪¤‬‬
‫‪Ã‬رضص السصكري؟‬ ‫‪Ÿ‬دة طؤيلة ‚د نسصبة ا◊مؤضصة اأو‬ ‫ا‪Ÿ‬ي‪Ó‬تؤن‪ ‘ Ú‬ف‪Î‬ة الليل اأثناء الظ‪Ó‬م‬ ‫‪ 15‬سصاعة نؤم يؤميا‪ ،‬وهي تعد ا‪Ÿ‬دة‬
‫الكحؤل مرتفعة جدا لديه وباإمكاننا‬ ‫ف‪- -‬ق‪- -‬ط‪ ،‬وه‪- -‬ي ه‪- -‬ؤرم‪- -‬ؤن ي ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫الكافية للنمؤ لديهم‪ ،‬بينما ا’أشصخاصص‬
‫ج‪‰ .‬ط ا◊ي‪- -‬اة السص ‪-‬ي ‪-‬ئ ه ‪-‬ؤ ا‪Ÿ‬سص ‪-‬بب‬ ‫تخليصص ا÷سصم من ا‪Ÿ‬ؤاد ا‪Ÿ‬سصرطنة‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ب ‪-‬ار م‪-‬ث‪-‬ل ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬ؤل وال‪-‬ع‪-‬ج‪-‬زة ت‪Î‬اوح‬
‫اأ’ول ل ‪-‬لسص ‪-‬ك‪-‬ري‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ا◊رك‪-‬ة تسص‪-‬بب‬ ‫تشص ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ه السص ‪-‬ائ ‪-‬ق ال ‪-‬ذي ‪ ⁄‬ي‪-‬ن‪-‬م وك‪-‬ذلك‬ ‫ا◊م ‪-‬ؤضص ‪-‬ة ‘ ال ‪-‬دم ت ‪-‬رت ‪-‬ف ‪-‬ع‪ ،‬وه‪-‬ذا م‪-‬ا‬
‫ا’أشص‪-‬خ‪-‬اصص ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ؤن ‪Ÿ‬سص‪-‬افات‬ ‫يؤازي تسصجيل اأيضصا نسصبة مرتفعة من‬ ‫ون‪- -‬ذك‪- -‬ر م‪- -‬ن ب‪- -‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ؤاد ال ‪-‬دسص ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫سصاعات النؤم لديهم ب‪ 6 Ú‬و‪ 8‬سصاعات‬
‫السص ‪-‬م‪-‬ن‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ؤسص‪-‬ط‪-‬ى أاو م‪-‬ا‬ ‫والدهؤن‪ ،‬واإذا ‪ ⁄‬ننم ’ تؤؤدي هذه‬ ‫‘ اليؤم‪ ،‬وتعت‪ È‬كافية لياأخذ ا÷سصم‬
‫يسص ‪-‬م ‪-‬ى بشص ‪-‬ك ‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اح‪-‬ة‪ ،‬اأ’م‪-‬ر ال‪-‬ذي‬ ‫طؤيلة بنفسص حالة السصائق ““السصكران““‬ ‫الكحؤل الطبيعية ‘ ا÷سصم ‪Ã‬عنى ‘‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ’رت‪-‬ف‪-‬اع نسص‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬حؤل لديهم‬ ‫حالة عدم النؤم والسصهر ‪Ÿ‬دة طؤيلة‬ ‫ا‪Ÿ‬ادة وظيفتها فينتج عنه ارتفاع نسصبة‬ ‫قسصطا من الراحة وا’سص‪Î‬جاع‪.‬‬
‫ي ‪- -‬ع ‪- -‬ت‪ È‬سص‪- -‬ب‪- -‬ب‪- -‬ا أاسص‪- -‬اسص‪- -‬ي‪- -‬ا ‪Ÿ‬ق‪- -‬اوم‪- -‬ة‬ ‫الدهؤن وا‪Ÿ‬ؤاد ا‪Ÿ‬ؤؤكسصدة ومنها نسصبة‬ ‫م ‪-‬اذا ي ‪-‬ح ‪-‬دث ‘ ا÷سص ‪-‬م ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا ل‬
‫اأ’نسصؤل‪.Ú‬‬ ‫اأيضصا نتيجة عدم النؤم‪.‬‬ ‫‚د كاأن الشصخصص شصرب كمية كب‪Ò‬ة‬
‫سص‪ .‬ه‪- - -‬ل يّضص ‪- -‬ر ا‪ÿ‬ب ‪- -‬ز ا أ‬
‫نصصيح ـ ـ ـة الطبـ ـي ـب‬
‫لب ‪- -‬يضص‬
‫‪Ã‬رضصى السصكري؟‬ ‫معلومة هامة‬
‫ج‪ .‬ا‪ÿ‬ب‪- -‬ز ا’أب ‪-‬يضص مصص ‪-‬ن ‪-‬ؤع م ‪-‬ن‬
‫الدقيق ا‪Ÿ‬كرر الذي يفتقر إا‪ ¤‬اأ’لياف‬ ‫‪Ã‬ا تنصصحون ا‪Ÿ‬رضصى الذين يعانون‬
‫من ترسّصبات ‘ الكلى اأو ا◊صصوات؟‬
‫عدم النوم لدى‬
‫وا‪Ÿ‬ؤاد ا‪Ÿ‬غذية و‘ الؤاقع هؤ عبارة‬
‫ع‪- -‬ن غ ‪-‬ذاء م ‪-‬ل ‪-‬يء ب ‪-‬ال ‪-‬ك ‪-‬رب ‪-‬ؤه ‪-‬ي ‪-‬درات‬ ‫ي ‪-‬نصص ‪-‬ح ع ‪-‬ادة ه‪-‬ؤؤ’ء ا‪Ÿ‬رضص‪-‬ى ب‪-‬ات‪-‬ب‪-‬اع م‪-‬ا‬
‫يلي‪:‬‬
‫السصائق يجعله ‘ حالة‬
‫السصيئة‪‡ ،‬ا يعني أانه يحتؤي على‬
‫السص‪- -‬ع‪- -‬رات ا◊راري‪- -‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬ارغ ‪-‬ة وي ‪-‬ت ‪-‬م‬
‫ـ شصرب كمية كب‪Ò‬ة من ا‪Ÿ‬اء بحيث ’‬
‫ت ‪- -‬ق‪- -‬ل ع‪- -‬ن ل‪Î‬ي‪- -‬ن اإ‪ ¤‬ث‪Ó- -‬ث‪- -‬ة ل‪Î‬ات م‪- -‬ع‬
‫““سصكر““‬
‫امتصصاصصها بسصرعة من قبل ا÷سصم‪،‬‬ ‫مراعاة تؤزيعها على مدار اليؤم‪.‬‬
‫وأاي طعام يحدث له امتصصاصص سصريع‬ ‫من ا‪Ÿ‬هم معرفة معلؤمة علمية‬
‫ـ ‪Œ‬نب ا’أغ‪- -‬ذي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬م‪- -‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة اأو ال ‪-‬غ ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫غائبة عند ا‪Ÿ‬ؤاطن والسصائق حتى‬
‫يؤؤدي إا‪ ¤‬إاط‪Ó‬ق سصراح اأ’نسصؤل‪‡ ،Ú‬ا‬ ‫بالصصؤديؤم‪.‬‬
‫يؤؤثر على نسصبة السصكر ‘ الدم‪ .‬لذلك‬ ‫ـ ‪Œ‬نب ق ‪- -‬در ا’إم‪- -‬ك‪- -‬ان ك‪- -‬ل م‪- -‬ا ي‪- -‬ح‪- -‬ؤي‬ ‫’من حيث يجهلها كث‪Ò‬‬ ‫عند رجل ا أ‬
‫نؤصصي باختيار خبز ا◊بؤب الكاملة أاو‬ ‫السصكريات البسصيطة‪.‬‬ ‫منهم‪ ،‬وتتمثل ‘ أان السصائق الذي‬
‫خبز القمح الكامل بنسصبة ‪ % 100‬بد’‬ ‫ـ ‪Œ‬نب اأخذ مدرات البؤل كا‪Ÿ‬شصروبات‬ ‫يقطع مسصافات طؤيلة بحيث يسصؤق‬
‫م ‪-‬ن ا‪ÿ‬ب ‪-‬ز اأ’ب ‪-‬يضص‪ ،‬ف‪-‬ارت‪-‬ف‪-‬اع ‪fi‬ت‪-‬ؤى‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي –ؤي ال ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ي‪ Ú‬م ‪-‬ن ق‪-‬ه‪-‬ؤة وشص‪-‬اي‬ ‫لي‪ Ó‬كام‪ Ó‬أاو نهارا كام‪ Ó‬و‪ ⁄‬ينم‬
‫اأ’لياف يبطئ ارتفاع السصكر ‘ الدم‪.‬‬ ‫واأيضصا ا‪Ÿ‬شصروبات الغازية‪.‬‬ ‫ل‪- -‬يسص‪Î‬ج‪- -‬ع ق‪- -‬ؤاه‪ ،‬ف‪- -‬ه ‪-‬ن ‪-‬ا ‘ ح ‪-‬ال ‪-‬ة‬
‫ـ ا◊رصص على ‪Œ‬نب ا’أغذية التي قد‬ ‫حدوث حادث لهذا الشصخصص فإانه‬
‫سص‪ .‬م ‪- -‬ا ه ‪- -‬ي أاع ‪- -‬راضص م‪- -‬ق‪- -‬اوم‪- -‬ة‬ ‫تزيد من ال‪Î‬سصبات ‘ الكلى اأو ›رى‬
‫لنسصول‪Ú‬؟‬ ‫ا أ‬ ‫سصيجل لديه ارتفاع نسصبة الكحؤل‬
‫البؤل‪ ،‬مثل ا’أغذية الغنية بالكالسصيؤم‪.‬‬
‫‘ الدم ويعت‪ È‬أانه تناول الكحؤل‬
‫ج‪ .‬م ‪-‬ن ب‪ Ú‬أاه ‪-‬م أاع ‪-‬راضص م ‪-‬ق‪-‬اوم‪-‬ة‬ ‫د‪ .‬فؤواد بلعبد الوهاب‬
‫اأ’نسص ‪- -‬ؤل‪ ،Ú‬ال ‪- -‬ت ‪- -‬عب ال‪- -‬دائ‪- -‬م ‪ ،‬سص‪- -‬ؤاد‬
‫إا’ أانه ‘ ا◊قيقة هذا ا’رتفاع‬
‫راج‪- - -‬ع ‘ ك‪- - -‬ث‪ Ò‬م‪- - -‬ن ا◊ا’ت إا‪¤‬‬
‫ما هو مرضض الذئبة ا◊مراء؟‬
‫الرقبة‪ ،‬دهؤن الكتف‪ ،‬ا÷ؤع الدائم‪،‬‬
‫ظ‪- -‬ه‪- -‬ؤر شص‪- -‬ع ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ؤج ‪-‬ه‪ ،‬وت ‪-‬راك ‪-‬م‬
‫الدهؤن على البطن‪.‬‬
‫ميكـرو سصك ـ ـوب‬ ‫ارت ‪-‬ف ‪-‬اع نسص ‪-‬ب ‪-‬ة ا◊م ‪-‬ؤضص ‪-‬ة ‘ ال‪-‬دم‬
‫التي تشصبه ارتفاع نسصبة الكحؤل ‘‬
‫الطفح ‘ اأي مكان ولكن عادة ما يؤجد‬ ‫هؤ مرضص مزمن يحدث عندما يهاجم‬ ‫الدم وهذا كنتيجة ’ضصطراب النؤم‬
‫سص‪ .‬ك‪- - -‬ي‪- - -‬ف ي‪- - -‬ت‪ّ- - -‬ج ‪- -‬نب م ‪- -‬ريضص‬
‫على الؤجه والعنق وفروة الراأسص‪.‬‬ ‫ا÷ه ‪- -‬از ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬اع ‪- -‬ي اأنسص ‪- -‬ج‪- -‬ة واأعضص‪- -‬اء‬ ‫’يام عديدة‪،‬‬ ‫والسصهر وعدم النؤم أ‬
‫السص ‪-‬ك‪-‬ري ه‪-‬ب‪-‬وط نسص‪-‬ب‪-‬ة السص‪-‬ك‪-‬ر ‘‬ ‫‪Á‬كن اأن تختلف ا’أعراضص و‪Á‬كن اأن‬ ‫ا÷سصم السصليمة‪ ،‬كرّدة فعل طبيعية عند‬
‫الّدم؟‬ ‫’شص ‪-‬خ ‪-‬اصص ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ؤن ‘‬ ‫ف ‪-‬ا أ‬
‫تتغ‪Ã Ò‬رور الؤقت‪ ،‬تشصمل ا’أعراضص‬ ‫ا’شص ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬اه ب ‪-‬ؤج ‪-‬ؤد اأي ع‪-‬دوى ‘ ›رى‬ ‫ورشصات معرضصؤن ‘ هذه ا◊الة‬
‫ج‪ .‬ي ‪-‬ت ‪-‬ع‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬رضص‪-‬ى السص‪-‬ك‪-‬ري‬ ‫الشصائعة ما يلي‪:‬‬ ‫الدم‪ .‬يظهر على شصكل طفح ‘ الؤجه‬
‫ال‪- -‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬ؤن م ‪-‬ن ه ‪-‬ب ‪-‬ؤط ‘ نسصب‬ ‫◊ؤادث ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل إاذا ك‪-‬ان‪-‬ؤا ي‪-‬ق‪-‬ؤم‪-‬ؤن‬
‫ـ التعب الشصديد‪.‬‬ ‫ب‪- -‬ع‪- -‬رضص ال‪- -‬ؤج‪- -‬ن‪- -‬ت‪ ،Ú‬يشص‪- -‬ب‪- -‬ه اأج‪- -‬ن ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫بأاعمال يدوية كالنجارة أاو غ‪Ò‬ها‬
‫السصكر ‘ الدم إاتباع النصصائح التالية‪:‬‬ ‫ـ اأ‪ ⁄‬وتؤّرم ا‪Ÿ‬فاصصل‪.‬‬ ‫الفراشصة‪.‬‬
‫ـ قياسص معدل السصكر ‘ الدم أاك‪ Ì‬من‬ ‫أاو يسص ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ؤن آا’ت م‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫ـ الصصداع‪.‬‬ ‫اأنواع الذئبة ا◊مراء؟‬
‫مرة ‘ اليؤم‪.‬‬ ‫ـ ط ‪-‬ف ‪-‬ح ج ‪-‬ل ‪-‬دي ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪ÿ‬دي‪-‬ن وا’أن‪-‬ف‪،‬‬ ‫ل ‪-‬ذلك ي ‪-‬نصص ‪-‬ح ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬يب ك ‪-‬ل ه‪-‬ؤؤ’ء‬
‫ـ ا’ل‪- -‬ت‪- -‬زام ب ‪-‬ن ‪-‬ؤع ‪-‬ي ‪-‬ة اأ’ك ‪-‬ل ا‪ÿ‬اصص ‪-‬ة‬ ‫الذئبة ا◊مامية ا÷هازية‪ :‬هي الشصكل‬ ‫’شصخاصص وبا‪ÿ‬صصؤصص السصائق‪Ú‬‬ ‫اأ‬
‫يسصمى طفح الفراشصة‪.‬‬
‫‪Ã‬رضصى السصكري‪.‬‬ ‫ا’أك‪ Ì‬شصيؤًعا وخطؤرة ‪Ÿ‬رضص الذئبة‬ ‫بتّؤخي ا◊ذر ‘ مثل هذه ا◊ا’ت‬
‫‪-‬تسصاقط الشصعر‪.‬‬
‫ـ ال‪Î‬ك‪- -‬ي‪- -‬ز ع ‪-‬ل ‪-‬ى حسص ‪-‬اء ا‪ÿ‬ضص ‪-‬روات‬ ‫ا◊مراء‪ ،‬حيث من ا‪Ÿ‬مكن اأن تؤؤثر على‬ ‫وأاخ ‪- -‬ذ أاوف‪- -‬ر قسص‪- -‬ط م‪- -‬ن ال‪- -‬راح‪- -‬ة‬
‫‪-‬فقر وتخ‪ Ì‬الدم‪.‬‬
‫العديد من اأجزاء ا÷سصم‪Ã ،‬ا ‘ ذلك‬ ‫وخصص ‪-‬ؤصص‪-‬ا ال‪-‬ن‪-‬ؤم ل‪-‬ي‪ Ó-‬ف‪-‬ه‪-‬ؤ أاحسص‪-‬ن‬
‫والسصلطات وا◊د من تناول ا‪Ÿ‬قليات‬ ‫‪-‬اأصص ‪-‬اب ‪-‬ع ب ‪-‬يضص ‪-‬اء اأو زرق‪-‬اء ووخ‪-‬ز ع‪-‬ن‪-‬د‬
‫الكلى والقلب والرئت‪ Ú‬والدماغ والدم‬
‫وا◊لؤيات‪.‬‬ ‫ال‪È‬د‪ ،‬وال‪- -‬ذي ي‪- -‬ع‪- -‬رف ب‪- -‬اسص‪- -‬م ظ‪- -‬اه‪- -‬رة‬ ‫طريقة لتفادي حدوث حؤادث ’‬
‫وا÷لد‪.‬‬
‫ـ اإ’كثار من شصرب ا‪Ÿ‬اء‬ ‫““رينؤد““‪.‬‬
‫ديسص ‪-‬ك ‪-‬ؤي ‪-‬د ج‪-‬ل‪-‬دي‪ :‬ه‪-‬ؤ ن‪-‬ؤع م‪-‬ن م‪-‬رضص‬ ‫يحمد عقباها‪.‬‬
‫الذئبة ا◊مراء يؤؤثر فقط على ا÷لد‬
‫ويسص ‪-‬بب ط ‪-‬ف‪-‬ح ج‪-‬ل‪-‬دي‪ ،‬وق‪-‬د ي‪-‬ك‪-‬ؤن ه‪-‬ذا‬
‫‪∂` ` àë°U ∑hDGò` ` `Z‬‬
‫ما ه ـ ـي فوائد البطيـ ـ ـخ‬ ‫معكم شصهادة والد طفل مريضض بـ ““كرون““‬
‫لكن ل‪Ó‬أسصف التؤتر وا‪ÿ‬ؤف يعّقدان‬ ‫ع‪- -‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا ي ‪-‬رى ت ‪-‬لك ا‪Ÿ‬اأك ‪-‬ؤ’ت ون ‪-‬ح ‪-‬ن‬ ‫يقؤل اأب الطفل ا‪Ÿ‬ريضص‪““ :‬ا‪Ÿ‬رضص‬
‫األحمـ ـ ـر‬ ‫‘ كل مّرة من حالته النفسصية‪ ،‬واآخرها‬
‫ك‪- -‬ان ي‪- -‬ؤم زي‪- -‬ارة ال‪- -‬ط ‪-‬ب ‪-‬يب ح ‪-‬يث ك ‪-‬ان‬
‫‪‰‬نعه من تناولها يبكي بسصبب ذلك‪،‬‬
‫وه‪-‬ك‪-‬ذا ح‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ن‪-‬فسص‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د لذلك‬
‫كله صصعب ولكن ا’أصصعب عندما يكؤن‬
‫ل ‪-‬ديك ط ‪-‬ف ‪-‬ل صص ‪-‬غ‪ Ò‬م ‪-‬ريضص ‘ ال‪-‬ب‪-‬يت‬
‫أاو ““الدلع““؟‬ ‫شصعؤره با‪ÿ‬ؤف وبكاءه سصببان رئيسصيان‬
‫‘ تدهؤر حالته الصصحية‪ ،‬بعدما كانت‬
‫ق ‪-‬ررن ‪-‬ا اأن ‪-‬ن ‪-‬ا ك ‪-‬ل ‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع ح‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ه‪،‬‬
‫ف‪-‬اأصص‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اول ال‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ام ب‪-‬دون ملح‬
‫ويكؤن مصصاب ‪Ã‬رضص ““كرون““‪ ،‬بالنظر‬
‫‪ÿ‬صص‪- - -‬ؤصص ‪- -‬ي ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬رضص م ‪- -‬ن اأع ‪- -‬راضص‬
‫لحمر‬ ‫تدعم فاكهة البطيخ ا أ‬ ‫مسصتقرة‪ ،‬ونفسص الشصيء بعد اأسصبؤع‬ ‫مثله وقّررنا حينها جميعا ‘ البيت اأن‬ ‫ُم ‪-‬ج ‪-‬ه‪-‬دة وُم‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة وم‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬روف ‪-‬ة ع ‪-‬ن ‪-‬دن ‪-‬ا ب ‪-‬تسص ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ارت‪- -‬اح م ‪-‬ن اأع ‪-‬راضص ا‪Ÿ‬رضص‪ .‬اإ’ اأن ‪-‬ن ‪-‬ا‬ ‫’ يتناول اأحدنا كل ما هؤ ‡نؤع عليه‬ ‫ف‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل ’ ي‪-‬ع‪-‬رف م‪-‬ا م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ى ال‪-‬ريجيم‬
‫““ال ‪- -‬دلع““ وظ ‪- -‬ائ ‪- -‬ف ال‪- -‬ك‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫اأخ ‪-‬ذن ‪-‬اه اإ‪ ¤‬ا◊‪Ó‬ق ل ‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ق ل‪-‬ه شص‪-‬ع‪-‬ره‬ ‫م ‪-‬ن ح ‪-‬ل ‪-‬ؤي ‪-‬ات اأو مشص‪-‬روب‪-‬ات ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫وعندما يرى والديه اأو اإخؤته يتناولؤن‬
‫و–سص ‪-‬ن ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬يث ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫ح ‪- -‬يث اأصص ‪- -‬يب ب‪- -‬ح‪- -‬ال‪- -‬ة ذع‪- -‬ر وخ‪- -‬ؤف‬ ‫اأن ‪-‬ؤاع ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬واسص ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ا ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة ه‪-‬ذا‬ ‫اأي نؤع من ا‪Ÿ‬اأكؤ’ت ويكؤن ‡نؤع‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى إادرار ال ‪-‬ب ‪-‬ول‪ ،‬وت ‪-‬ف ‪-‬ت‪-‬يت‬ ‫شص‪- -‬دي‪- -‬دي‪- -‬ن وسص‪- -‬اءت ج ‪-‬راءه ‪-‬ا ح ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ه‬ ‫ا’خ‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ار الصص‪- -‬عب اأن ‚ع ‪-‬ل ح ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ه‬ ‫عليه تناولها‪ ’ ،‬يفهم معنى ذلك وهؤ‬
‫ا◊صصى‪ ،‬وخاصصة حصصى الكلى‪،‬‬ ‫الصصحية‪ ،‬وهؤ اليؤم يعا‪ Ê‬من هجمة‬ ‫تسص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ر ن ‪-‬ؤع ‪-‬ا م ‪-‬ا ول ‪-‬ؤ م ‪-‬ن ال ‪-‬ن ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫’يزال ’ يعي ما معنى اأن تخ‪È‬ه باأن‬
‫لذلك ‪Œ‬ده مفيد كث‪Ò‬ا ‘ ع‪Ó‬ج‬ ‫اأخرى ‪Ÿ‬رضص كرون‪ .‬هكذا حال من‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬فسص ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬حسصب م‪-‬ا اأخ‪È‬ن‪-‬ا ب‪-‬ه‬ ‫اأك‪- -‬ل م‪- -‬ع‪ Ú‬يضص ‪-‬ر بصص ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬وه ‪-‬ذا م ‪-‬ا‬
‫أامراضص الكلى والتهاباتها‪.‬‬ ‫لديه طفل صصغ‪ ‘ Ò‬البيت‪ ،‬وهؤ وضصع‬ ‫الطبيب ا‪Ÿ‬عالج وما ’حظناه حقيقة‬ ‫يصصعب اإقناعه به ‘ كل ا◊ا’ت‪ .‬لقد‬
‫ي ‪-‬ؤم ‪-‬ي م ‪-‬ن اأصص ‪-‬عب م ‪-‬ا ي ‪-‬ك ‪-‬ؤن ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل‬ ‫تسص‪- -‬اه‪- -‬م ب‪- -‬نسص ‪-‬ب ‪-‬ة ك ‪-‬ب‪Ò‬ة ‘ اسص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رار‬ ‫جربنا كل الطرق حتى اأننا اأصصبحنا‬
‫د‪ .‬فؤواد بلعبد الوهاب‬ ‫با‪ÿ‬صصؤصص ولكل اأفراد عائلته““‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬رضص‪.‬‬ ‫ناأكل خفية عنه ولكن ‪ ⁄‬ننجح‪’ ،‬أنه‬
‫‪19‬‬ ‫العدد‬
‫‪١٨٥٦٩‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫جدل‬ ‫السسبت ‪ ٢٩‬ماي ‪٢٠٢١‬م الموافق لـ ‪ ١٧‬شسوال ‪ ١٤٤٢‬هـ‬

‫‪ôFGõ÷G ájƒqg ⁄É` `©e‬‬ ‫وليتهم تأادبوا بآاداب القرآان الكر‪Ë‬‬


‫حيث قال الله تعا‪َ( :¤‬وإاِ‪s‬نا َأاْو ِإا‪s‬ياُكْم‬
‫لَ‪َ--‬ع‪َ--‬ل‪--‬ى ُه‪ً--‬دى أا َْو ِف‪--‬ي َضس‪Óَ-‬لٍ ‪t‬م‪ِ -‬ب‪)Úٍ-‬‬
‫لي‪-‬ة ‪ . ٢٤‬أاو ت‪--‬أادب‪--‬وا‬ ‫سس‪--‬ورة سس‪--‬ب‪--‬أا ا آ‬
‫لدب الباديسسي حيث قال الشسيخ‬ ‫با أ‬
‫‪Ÿ‬ن خ‪--‬ال‪--‬ف‪--‬ه ال‪--‬رأاي (ق‪--‬د ل أاواف‪--‬ق‬
‫ع‪----‬ل‪----‬ى رأايك‪ ،‬ول‪----‬ك‪---‬ن‪---‬ي مسس‪---‬ت‪---‬ع‪---‬د‬
‫ل‪--‬ل‪--‬تضس‪--‬ح‪--‬ي‪--‬ة ب‪-‬روح‪-‬ي دون ع‪-‬رضسك‬
‫وكرامتك)‪.‬‬
‫إان إاسس‪Ó---‬م‪---‬ي‪---‬ة الشس‪---‬عب ا÷زائ‪--‬ري‬
‫ليسست موضسع شسك‪ ،‬إال ‘ قلوب‬
‫الذين ينكرون ا◊قائق ويتجرأاون‬
‫على التاريخ‪ ،‬ولو أالغينا ما سساهم‬
‫ب‪----------‬ه ا÷زائ‪----------‬ري‪---------‬ون ‘ ال‪Î‬اث‬
‫لسس‪Ó-‬م‬ ‫لسس‪Ó--‬م‪--‬ي ل‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر ت‪-‬اري‪-‬خ ا إ‬ ‫ا إ‬ ‫ألدكتــــــــــور‪:‬‬
‫م‪È‬ق‪-----‬ع‪----‬ا أاع‪----‬رج غ‪ Ò‬مسس‪----‬ت‪----‬و ول‬
‫متسسلسسل‪ ،‬ولعل هذا ما كانت تريده‬ ‫بوعبــد ألله غـ‪Ó‬م أللـه‬
‫ف‪---‬رنسس‪---‬ا ب‪---‬اسس‪--‬ت‪--‬ع‪--‬م‪--‬اره‪--‬ا ل‪--‬لشس‪--‬عب‬
‫ا÷زائري وإانكارها لوجوده‪.‬‬
‫وعندما نتكلم عن إاسس‪Ó‬مية الشسعب‬
‫ا÷زائري أاو إاسس‪Ó‬مية الشسخصسية‬
‫ا÷زائرية‪ ،‬فإان هذا ل يعني أان‬
‫ا÷زائ‪--‬ر “ن‪--‬ع م‪--‬ن ي‪-‬ري‪-‬د الن‪-‬ت‪-‬م‪-‬اء‬ ‫منذ ما يربو‬
‫السس‪Ó‬مية ا÷زائرية‪ ،‬حيث يقول‪:‬‬ ‫مواطن جزائري حر يحب وطنه‬ ‫لقد احتج علينا من أانكروا مقالتنا‬ ‫إاليها من غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سسلم‪.Ú‬‬
‫جـَزاِئـرِ ُمــ ْسســِلــٌم‬ ‫ب الْ َ‬ ‫شَسـْعـ ُ‬ ‫ويح‪Î‬م ثقافة شسعبه‪.‬‬ ‫لحرار الذين نشسأاوا ‘‬ ‫بعدد من ا أ‬ ‫وه‪---‬ذا الشس‪---‬ي‪---‬خ ع‪--‬ب‪--‬د ا◊م‪--‬ي‪--‬د ب‪--‬ن‬ ‫عن عششرين سشنة وأنا‬
‫ب‬ ‫ـ‬‫س‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫ـ‬ ‫ت‬ ‫ن‬‫ـ‬‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ـ‬‫ع‬ ‫ـ‬‫ْ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪¤‬‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫إ‬ ‫ا‬‫و‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫كان ينبغي أان يحتج علي بوجود‬ ‫ا÷زائر من أاصسول أاوروبية‪ ،‬والذين‬ ‫ب‪--‬اديسس‪ ،‬اب‪--‬ن م‪--‬دي‪--‬ن‪--‬ة قسس‪--‬ن‪--‬ط‪--‬ي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫أصش ‪ّ- -‬رح وأق ‪- -‬ول‪ ،‬ب‪- -‬أان‬
‫ن َأاصْسـِلـِه‬ ‫حـاَد َعـ ْ‬ ‫ن َقــاَل َ‬ ‫َم ْ‬ ‫جزائري‪ Ú‬ل غبار على جزائريتهم‪،‬‬ ‫‪ ⁄‬يتحملوا فظاعة ا‪Û‬ازر التي‬
‫أاْو َقــاَل مَـاتَ َفـَقـْد َكـَذْب‬ ‫َ‬ ‫إاذ هي أاصسيلة وأاصسلية و‪ ⁄‬ينحدروا‬ ‫ي‪---‬رت‪---‬ك‪---‬ب‪---‬ه‪---‬ا ج‪---‬يشس السس‪---‬ت‪---‬ع‪---‬م‪--‬ار‬
‫ومعلم ا÷يل‪ ،‬وهو يسساكن جالية‬ ‫أل ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‘ أ÷زأئ‪-‬ر‬
‫قسس‪--‬ن‪--‬ط‪--‬ي‪--‬ن‪-‬ة ج‪-‬زائ‪-‬ري‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ود‬
‫جـــــا َلــــُه‬ ‫َأاْو َراَم ِإاْدَمــــــا ً‬ ‫م‪----‬ن أاصس‪----‬ول أاوروب‪----‬ي‪---‬ة‪ ،‬وإا‪‰‬ا ه‪---‬م‬ ‫ال‪--‬ف‪--‬رنسس‪--‬ي‪ ،‬ف‪--‬ان‪--‬ح‪--‬ازوا إا‪ ¤‬ت‪--‬أاي‪-‬ي‪-‬د‬ ‫لم‪Ú‬‬ ‫ويتعامل معها معاملة ا÷ار ا أ‬ ‫لسش ‪Ó-‬م‬ ‫تشش‪- -‬ك‪- -‬ل م‪- -‬ع أ إ‬
‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ب‬ ‫ـ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ـ‬‫‪s‬‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬
‫َراَم ُ َ َ َ‬
‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ـ‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ـ‬‫ل‬‫ْ‬ ‫ا‬ ‫م‪--‬ن‪--‬ح‪--‬درون م‪--‬ن أاصس‪--‬ول ج‪--‬زائ‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ال‪--‬ث‪--‬ورة ف‪--‬م‪--‬ن‪--‬ه‪--‬م م‪-‬ن قضس‪-‬ى ن‪-‬ح‪-‬ب‪-‬ه‬ ‫÷اره‪ ،‬ويعلن ويصسّرح قائ‪:Ó‬‬ ‫وج ‪- - -‬ه‪ Ú‬ل‪- - -‬ع‪- - -‬م‪- - -‬ل‪- - -‬ة‬
‫ع‪--‬ري‪--‬ق‪--‬ة و‘ م‪--‬ق‪--‬دم‪--‬ت‪--‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬ف‪-‬ك‪-‬ر‬ ‫ومنهم من ينتظر حفظهم الله‪.‬‬
‫وهذا الشسيخ عبد الرحمان شسيبان‬ ‫والناقد ا÷زائري الكب‪fi( Ò‬مد‬ ‫لح‪--‬رار‬ ‫ي‪---‬جب أان ن‪--‬ع‪Î‬ف ل‪--‬ه‪--‬ؤولء ا أ‬
‫*‬ ‫شسعب ا÷زائر مسسلم‬ ‫وأح‪- - -‬دة‪ ،‬و‪Ÿ‬ا ك‪- - -‬ررت‬
‫وإا‪ ¤‬العروبة ينتسسب‬
‫وزي‪-‬ر الشس‪-‬ؤوون ال‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‘ ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة‬ ‫لصسيل الوزير‬ ‫أاركون) أاو ا‪Ÿ‬ناضسل ا أ‬ ‫ب‪--‬الشس‪--‬ج‪--‬اع‪--‬ة وب‪--‬ال‪-‬وع‪-‬ي ا◊ضس‪-‬اري‬ ‫و‪ ⁄‬ينكر عليه أاحد ‘ ذلك الوقت‬
‫ه ‪- - - -‬ذه أ‪Ÿ‬ق ‪- - - -‬ول ‪- - - -‬ة ‘‬
‫السس‪----‬ت‪----‬ق‪Ó----‬ل ي‪----‬ق‪----‬ول‪( :‬م‪----‬ن أاراد‬ ‫(إاسسماعيل ‪fi‬روق) أاو الع‪Ó‬مي‬ ‫وب‪---‬غ‪Ò‬ت‪---‬ه‪---‬م ع‪--‬ل‪--‬ى ق‪--‬ي‪--‬م ا‪Û‬ت‪--‬م‪--‬ع‬ ‫ول اليوم هذه ا‪Ÿ‬قولة‪ ،‬ذلك أانه ل‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬اسش‪- -‬ب‪- -‬ة أل‪- -‬ذك‪- -‬رى‬
‫ا÷زائ‪--‬ر ب‪--‬دون ع‪--‬روب‪--‬ة ول إاسس‪Ó-‬م‬ ‫ا÷زائري الشسه‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ظلوم (جون‬ ‫الفرنسسي‪ ،‬هذه القيم التي اح‪Î‬مها‬
‫ف‪---‬ن‪---‬ق‪---‬ول ل‪---‬ه أانك لسست ج‪---‬زائ‪--‬ري‪--‬ا‬ ‫م‪--‬وه‪--‬وب ع‪-‬م‪-‬روشس) وغ‪Ò‬ه‪-‬م ‡ن‬ ‫ا‪Û‬اه‪---‬دون ‘ ج‪--‬يشس ال‪--‬ت‪--‬ح‪--‬ري‪--‬ر‬
‫ي‪----‬ه‪----‬ود ا÷زائ‪----‬ر ال‪----‬ذي‪----‬ن ق‪---‬دمت‬ ‫لنشش‪- - -‬اء‬ ‫أل ‪- - -‬تسش ‪- - -‬ع‪ Ú‬إ‬
‫لندلسس مع‬ ‫أاصسولهم مطرودة من ا أ‬ ‫ج‪- -‬م‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة أل‪- -‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬اء‬
‫لسس‪Ó‬م اهتدينا‪ ،‬وبه قاومنا‪،‬‬ ‫‪...‬با إ‬ ‫ضس‪--‬ح‪-‬وا ب‪-‬أارواح‪-‬ه‪-‬م وح‪-‬ق‪-‬وق‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫الوطني و‪Á ⁄‬سسوها بسسوء‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪---‬ل‪--‬م‪ Ú‬ول ا‪Ÿ‬سس‪--‬ل‪--‬م‪--‬ون ك‪--‬ان‪--‬وا‬
‫وبه جاهدنا وبه انتصسرنا‪ ،‬وبه نبني‬ ‫أاج‪-‬ل أان يسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل ب‪-‬ل‪-‬ده‪-‬م ون‪-‬ت‪-‬خلصس‬ ‫لح‪------‬رار ‪ ⁄‬ي‪-----‬ع‪-----‬ادوا‬ ‫إان ه‪------‬ؤولء ا أ‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دون أان ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪-‬ة ا÷زائ‪-‬رية‬ ‫أ‪Ÿ‬سش‪-‬ل‪-‬م‪ Ú‬أ÷زأئرية‪،‬‬
‫ح‪-‬اضس‪-‬رن‪-‬ا وب‪-‬ه ن‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ي مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬نا إان‬ ‫من ن‪ Ò‬السستعمار الفرنسسي‪.‬‬ ‫لسس‪Ó-------‬م ول أان‪-------‬ك‪-------‬روا ع‪------‬ل‪------‬ى‬ ‫ا إ‬ ‫ت‪----‬ن‪----‬ف‪----‬ي ان‪---‬ت‪---‬م‪---‬اء م‪---‬واط‪---‬ن‪ Ú‬غ‪Ò‬‬ ‫ثارت ثائرة عدد من‬
‫شساء الله)‪.‬‬ ‫و‘ هذا الصسدد‪ ،‬يتع‪ Ú‬علينا أان‬ ‫ا÷زائ‪----‬ري‪ Ú‬إاسس‪Ó----‬م‪----‬ه‪----‬م‪ ،‬ب‪---‬ل إان‬ ‫‪Ó‬مة ا÷زائرية‪ ،‬جميع‬ ‫ا‪Ÿ‬سسلم‪ Ú‬ل أ‬
‫ه‪----‬ذا وق‪----‬د رف‪---‬ع أاح‪---‬د (ا‪Ο‬ف‪)Ú‬‬ ‫نتوقع مزيدا من ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬غ‪Ò‬‬ ‫أاحدهم‪ ،‬وهو «ه‪Ô‬ي مايو» يصسرح‬ ‫لع ‪Ó-‬م‬ ‫أل‪- -‬ك‪- -‬ت‪- -‬اب ‘ أ إ‬
‫كتب ا÷غرافيا البشسرية‪ ،‬تقول أان‬
‫عق‪Ò‬ته ليصسفني بدون حياء بأا‪Ê‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ل‪-‬م‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬جون‬ ‫‘ ال‪-‬رسس‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي نشس‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا ج‪-‬ريدة‬ ‫الشسعب السسودا‪ Ê‬شسعب مسسلم‪ ،‬وأان‬ ‫أل ‪- -‬ن ‪- -‬اط ‪- -‬ق ب ‪- -‬ال‪- -‬ل‪- -‬غ‪- -‬ة‬
‫م‪--‬ن ب‪--‬ق‪--‬اي‪--‬ا (ب‪--‬وت‪--‬ف‪--‬ل‪--‬ي‪-‬ق‪-‬ة) ول‪-‬و ك‪-‬ان‬ ‫لجانب‬ ‫من زواج جزائريات من ا أ‬ ‫«ل‪----‬ي‪È‬ت‪---‬ي» يصس‪ّ---‬رح ب‪---‬ق‪---‬ول‪---‬ه (لسست‬ ‫لسس‪Ó‬م وأان‬ ‫شسعب أاندونيسسيا دينه ا إ‬ ‫ألفرنسشية‪ ،‬فظنوأ أ‪Ê‬‬
‫لط‪-‬ل‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪Ò‬ة ح‪-‬ي‪-‬اتي‬ ‫م‪-‬نصس‪-‬ف‪-‬ا إ‬ ‫غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سس‪----‬ل‪----‬م‪ ،Ú‬ذلك أان ق‪----‬ان‪---‬ون‬ ‫مسسلما ولكنني جزائري من أاصسل‬
‫النضسالية ‘ صسفوف ال–اد العام‬ ‫ا÷نسس‪--‬ي‪--‬ة ا÷زائ‪-‬ري ي‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي ا◊ق‬ ‫أاوروبي)‪.‬‬
‫‘ ك‪ Ó‬البلدين وزارة تهتم بشسؤوون‬ ‫أتيت بأامر جديد ‪⁄‬‬
‫لسس‪Ó‬م تعليما و‡ارسسة‪ ،‬مع ما‬ ‫ا إ‬
‫للطلبة ا‪Ÿ‬سسلم‪ Ú‬ا÷زائري‪ Ú‬منذ‬ ‫‪Ó‬م ا÷زائ‪---‬ري‪---‬ة ا‪Ÿ‬ت‪---‬زوج‪--‬ة م‪--‬ن‬ ‫ل‪ ---‬أ‬ ‫وال‪--‬ذي ت‪-‬ك‪-‬رم ب‪-‬نشس‪-‬ر ه‪-‬ذه ال‪-‬رسس‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫يوجد ‘ ك‪ Ó‬البلدين من البدائي‪Ú‬‬ ‫ي‪- -‬ك‪- -‬ن م ‪-‬ع ‪-‬روف ‪-‬ا م ‪-‬ن ‪-‬ذ‬
‫لسستفاد من مقالتي ‘‬ ‫‪ ،١٩٥٦‬و إ‬ ‫أاج‪---‬ن‪---‬ب‪---‬ي أان ت‪---‬ع‪---‬ط‪--‬ي ج‪--‬نسس‪--‬ي‪--‬ت‪--‬ه‪--‬ا‬ ‫ليحتج بها علينا لو قرأاها وفهم‬ ‫ال‪----‬ذي‪----‬ن ل دي‪----‬ن ل‪---‬ه‪---‬م وم‪---‬ن أاه‪---‬ل‬ ‫ع ‪-‬ه ‪-‬د ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬أي م‪-‬ن‪-‬ذ‬
‫لع‪Ó‬م ا‪Ÿ‬تحرر خ‪Ó‬ل السسبعينات‬ ‫ا إ‬ ‫لولدها‪.‬‬ ‫أ‬ ‫ع‪--‬ب‪--‬ارت‪--‬ه‪--‬ا (لسست مسس‪--‬ل‪--‬م‪--‬ا ول‪--‬ك‪--‬ن‪-‬ي‬
‫لف‪--‬اد م‪--‬ن ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ي ‘ ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‬ ‫و أ‬ ‫إان إاسس‪Ó---‬م‪---‬ي‪---‬ة الشس‪---‬عب ا÷زائ‪--‬ري‬ ‫جزائري من أاصسل أاوروبي)‪ ،‬فكلمة‬
‫لسس‪Ó‬مية‪.‬‬ ‫الديانات غ‪ Ò‬ا إ‬ ‫خمسشة عششر قرنا من‬
‫وأانت إاذا قلت بأان السسجون تضسم‬
‫لع‪Ó‬مي‪ Ú‬الشسباب‪ ،‬ولو اطلع على‬ ‫ا إ‬ ‫وعروبته‪ ،‬صسّرح بها تاريخه وجهاد‬ ‫(لكن) تفيد السستثناء من القاعدة‪،‬‬ ‫ا‪Û‬رم‪ ،Ú‬فإان هذا ل يعني أانه ل‬
‫أل ‪- - -‬زم‪- - -‬ن وشش‪- - -‬ح‪- - -‬ذوأ‬
‫ع‪--‬م‪--‬ل‪--‬ي ‘ إادارة ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أابنائه وقادته ع‪ È‬العصسور‪ ،‬وصسّرح‬ ‫ولو حللت النصس لوجدته يقول‪( :‬أانا‬ ‫يوجد داخل السسجون أاناسس أابرياء‬ ‫أق‪Ó- -‬م‪- -‬ه ‪-‬م ل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ذيب‬
‫لسساسسية خ‪Ó‬ل‬ ‫وا‚از ا‪Ÿ‬درسسة ا أ‬ ‫بها قادة فكره العظام ‘ عصسرنا‬ ‫لسست مسس‪---‬ل‪---‬م‪---‬ا م‪---‬ث‪---‬ل ا÷زائ‪--‬ري‪Ú‬‬
‫الثمانينيات (يحتمل أان يكون قد‬ ‫ا◊اضسر‪ ،‬وهم الذين رفضسوا كذب‬ ‫ا‪Ÿ‬سسلم‪ ،Ú‬ومع ذلك أاو زيادة على‬
‫غ‪› Ò‬رم‪.Ú‬‬ ‫صش ‪-‬ح ‪-‬ة ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ول ‪-‬ة‬
‫لغلبية غاب‬ ‫إان ما يسسمى حكم ا أ‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬اريخية ألناصشعة‪،‬‬
‫اسس‪---‬ت‪---‬ف‪---‬اد م‪---‬ن‪--‬ه‪--‬ا)‪ ،‬وال‪--‬ت‪--‬ي ط‪--‬مسس‬ ‫السس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ار ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي وب‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ان‪-‬ه ‘‬ ‫ذلك فإا‪ Ê‬جزائري بإارادتي)‪ ،‬وهي‬ ‫ع‪----------‬ن ا‪Ÿ‬ع‪Î‬ضس‪ ،Ú‬ول أاري‪----------‬د أان‬
‫ن‪-‬هضس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وث‪-‬م‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا أاع‪-‬وان ال‪-‬ثقافة‬ ‫حق الشسعب ا÷زائري‪.‬‬ ‫إارادة حرة واعتبار فردي‪ ،‬ولو قرأا‬ ‫أات‪-‬ه‪-‬م‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬ن‪-‬ك‪-‬رون إاسس‪Ó-‬م‪-‬ية‬ ‫ول ‪- -‬ي ‪- -‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬م ك ‪- -‬ت ‪- -‬ب ‪- -‬وأ‬
‫ا‪Ÿ‬فرنسسة بدءا من ‪ ،١٩٨٩‬ولو اطلع‬ ‫فهذا الشسيخ (مبارك ا‪Ÿ‬يلي) يدعو‬ ‫مورد رسسالة (ه‪Ô‬ي مايو)‪ ،‬با‪Ÿ‬عنى‬ ‫الشس‪--‬عب ا÷زائ‪--‬ري‪ ،‬ال‪--‬ذي ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا‬ ‫لسش‪-‬لوب أ‪Ÿ‬وضشوعي‬ ‫ب‪-‬ا أ‬
‫ع‪--‬ل‪--‬ى ج‪--‬ه‪--‬ادي ‘ –ري‪--‬ر ث‪--‬ان‪--‬وي‪--‬ة‬ ‫لمة ا÷زائرية‪،‬‬ ‫منذ سسنة ‪ ١٩٢٥‬ا أ‬ ‫الذي كتبها به ذلك الكاتب الشسهم‬ ‫أاحصس‪----‬ي‪----‬ن‪---‬ا ‘ سس‪---‬ن‪---‬ة ‪ ٢٠٠٨‬عدد‬
‫ب‪-‬وع‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة (دي‪-‬ك‪-‬ارت سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا) ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫قائ‪ Ó‬لها (ارجعي إا‪ ¤‬دينك فإانك‬ ‫ل‪---‬وج‪---‬ده يشس‪---‬ب‪---‬ه ن‪---‬فسس‪---‬ه ب‪---‬ا÷ن‪--‬ود‬ ‫أل ‪-‬ذي ي‪-‬ق‪-‬تضش‪-‬ي‪-‬ه آأدأب‬
‫ا‪Ÿ‬سساجد الذي ” تشسيديها منذ‬
‫ح‪--‬ررت‪--‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ب‪-‬راث‪-‬ن إادع‪-‬اء الدارة‬ ‫ب‪--‬دون‪--‬ه ل تسس‪--‬ع‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬ول‪-‬ن تسس‪-‬ع‪-‬دي‬ ‫الفرنسسي‪ Ú‬الذين فروا من جيشس‬ ‫‪ ١٩٦٢‬وجدنا عددها يسساوي إا‪¤‬‬ ‫أ◊وأر‪ ،‬و‪fl‬اط ‪- - -‬ب‪- - -‬ة‬
‫الفرنسسية‪ ،‬بأان البناية ملك للدولة‬ ‫لسس‪Ó--‬م‪ ،‬إال إاذا أاح‪--‬ك‪--‬مت ال‪--‬ل‪-‬غ‪-‬ة‬ ‫ب‪--‬ا إ‬ ‫ح‪----‬ك‪----‬وم‪----‬ة (ف‪----‬يشس‪----‬ي) ا‪ÿ‬اضس‪---‬ع‪---‬ة‬ ‫لي‪---‬ام ال‪--‬ت‪--‬ي‬ ‫ذلك ال‪---‬ت‪---‬اري‪---‬خ ع‪---‬دد ا أ‬ ‫أل‪-‬ن‪-‬اسس ب‪-‬عضش‪-‬ه‪-‬م بعضشا‬
‫الفرنسسية‪ ،‬لعلم بأان عضسويتي ‘‬ ‫ال‪--‬ع‪--‬رب‪--‬ي‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ن ي‪-‬ع‪-‬رضس ع‪-‬ن ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة‬ ‫ل‪Ÿ‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وانضسموا إا‪¤‬‬ ‫ل‪-‬لسس‪-‬ي‪-‬ط‪-‬رة ا أ‬
‫حكومة ا÷زائر ا‪Ÿ‬سستقلة رشسحني‬ ‫العربية‪ ،‬فقد أاعرضس عن ذكر ربه‬ ‫ا÷يشس ا◊ر الذي قام يدافع عن‬
‫انقضست منذ سسنة ‪.١٩٦٢‬‬ ‫ب‪- - -‬الح‪Î‬أم وق‪- - -‬د‪Á‬ا‬
‫ن‪--‬ع‪-‬م ي‪-‬وج‪-‬د ‘ ا÷زائ‪-‬ر م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ون‬
‫لها ا‪Û‬اهد اليم‪ Ú‬زروال رئيسس‬ ‫«َوَمن ُيْعِرضْس َعن ِذْكِر َر‪u‬بِه َي ْسسُلْكُه‬ ‫اسس‪--‬ت‪--‬ق‪Ó--‬ل ف‪-‬رنسس‪-‬ا‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى رأاسس‪-‬ه‪-‬م‬ ‫غ‪ Ò‬مسسلم‪ ،Ú‬وهم يتمتعون بجميع‬ ‫قيل (كل إأناء ‪Ã‬ا فيه‬
‫ا÷م‪--------‬ه‪--------‬وري‪--------‬ة ا÷زائ‪--------‬ري‪--------‬ة‬ ‫لي‪-‬ة‬‫َع‪َ--‬ذاًب‪--‬ا صَس‪َ--‬ع‪ً--‬دا) سس‪--‬ورة ا÷ن ا آ‬ ‫ا÷‪Ô‬ال ديغول‪.‬‬ ‫ح‪---‬ق‪---‬وق ا‪Ÿ‬واط‪--‬ن‪--‬ة ب‪--‬دون م‪--‬ن‪--‬ازع‪،‬‬ ‫ينضشح)‪.‬‬
‫ال‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ا أازال‬ ‫‪ .١٧‬وق‪------‬ال ‪( :‬إان‪------‬ن‪-----‬ا ب‪-----‬السس‪Ó-----‬م‬ ‫وإا‪ Ê‬ع‪---‬ل‪---‬ى ت‪---‬ق‪---‬دي‪---‬ري واح‪Î‬ام‪--‬ي‬ ‫وه‪--‬ؤولء ل ي‪--‬ن‪--‬ك‪--‬رون ع‪--‬ل‪--‬ى الشس‪--‬عب‬
‫أاناضسل من أاجل أان تبقى ا÷زائر‬ ‫وبالعربية ننطلق ‘ –قيق أاهداف‬ ‫ل‪--‬ه‪--‬ؤولء ال‪--‬ذي‪--‬ن آاخ‪-‬ا ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي وب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ا÷زائ‪---‬ري إاسس‪Ó---‬م‪---‬ي‪---‬ت‪---‬ه‪ ،‬ب‪---‬ل ه‪--‬م‬
‫ح‪---‬رة مسس‪---‬ل‪---‬م‪---‬ة إا‪ ¤‬أان ي‪---‬رث ال‪--‬ل‪--‬ه‬ ‫أاخ‪---‬رى ل‪---‬ن‪--‬ا‪ ،‬وه‪--‬ي‪--‬ه‪--‬ات ن‪--‬وف‪--‬ق إا‪¤‬‬ ‫جهاد التحرير‪ ،‬فقد كنت أاّود أان ل‬ ‫لسس‪Ó‬م ويتعايشسون مع‬ ‫يح‪Î‬مون ا إ‬
‫لرضس وم‪--‬ن ع‪--‬ل‪--‬ي‪--‬ه‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬ذا ع‪-‬ه‪-‬د‬ ‫ا أ‬ ‫ال‪--‬ف‪Ó--‬ح ف‪--‬ي‪-‬م‪-‬ا ن‪-‬نشس‪-‬ده م‪-‬ن أاه‪-‬داف‬ ‫ي‪--‬ح‪--‬ت‪--‬ج ب‪--‬ه‪--‬م ع‪--‬ل‪--‬ي ب‪--‬ل ك‪--‬ان ‪Á‬ك‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬سسلم‪ ‘ Ú‬اح‪Î‬ام ووئام‪ ،‬وإان لنا‬
‫ق‪--‬ط‪--‬ع‪--‬ن‪--‬اه ع‪--‬ل‪--‬ى أان‪--‬فسس‪-‬ن‪-‬ا أام‪-‬ام م‪-‬ن‬ ‫دون العربية والسس‪Ó‬م)‪.‬‬ ‫الح‪-----‬ت‪-----‬ج‪-----‬اج ب‪-----‬ا‪Ÿ‬واط‪-----‬ن‪ Ú‬غ‪Ò‬‬ ‫منهم أاصسدقاء‪ ‘ ،‬مقدمتهم فقيد‬
‫ع‪--‬ل‪--‬م‪--‬ون‪--‬ا ق‪--‬ي‪--‬م ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وضس‪-‬رورة‬ ‫وهي الدعوة التي سسجلها الشسيخ‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪---‬ل‪---‬م‪ Ú‬م‪---‬ن أاصس‪---‬ل ج‪---‬زائ‪--‬ري‪،‬‬ ‫ال‪--‬تسس‪--‬ام‪--‬ح وال‪--‬ث‪--‬ق‪--‬اف‪--‬ة ‘ ا÷زائ‪--‬ر‬
‫لمة والوطن‪.‬‬ ‫التضسحية ‘ سسبيل ا أ‬ ‫عبد ا◊ميد بن باديسس ‘ نشسيده‬ ‫وال‪-‬ذي‪-‬ن ه‪-‬م يسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ون ك‪-‬ذلك م‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬ونسسينيور «ه‪Ô‬ي تيسسييه»‪.‬‬
‫ال‪---‬رائ‪---‬ع ال‪---‬ذي ك‪---‬ت‪---‬ب‪---‬ه ل‪---‬ل‪--‬كشس‪--‬اف‪--‬ة‬ ‫الح‪Î‬ام والتقدير ما يسستحقه كل‬
‫‪contact@echaab.dz /‬‬
‫‪www.echaab.dz‬‬

‫‪20‬‬
‫العدد‬ ‫هام جدا‬
‫‪١856٩‬‬ ‫هذه الصسفحة –توي على آايات قرآانية كر‪Á‬ة‬
‫واحاديث نبوية شسريفة‪ ،‬الرجاء ا◊فاظ عليها‬
‫‪äÉ``````````«eÓ`°SGE‬‬ ‫السسبت ‪ ١٩‬ماي ‪٢٠٢١‬م‬
‫الموافق لـ ‪ ١٧‬شسوال ‪ ١٤٤٢‬هـ‬
‫وحمايتها من التدنيسس‪ .‬وشسكرا‬

‫قول مأاثور‬
‫اأوصسى الفضسيل بن عياضس فقال‪ :‬يا معشسر الشسباب‪ ،‬كم من‬
‫زرع أادركته اآلفة قبل بلوغه و“امه! ويا معشسر الشسيوخ‪ ،‬هل‬
‫ُيحصسد الزرع إال بعد نضسجه و“امه؟ وما الذي تنتظرون؟‬
‫بعثـ ـ ـ ـة الرسس ـ ـ ـول رحمـ ـ ـة للعا‪ Ÿ‬ـ ـ‪Ú‬‬
‫وبأاي عذر تعتذرون؟ وما يقول منكم الصسغ‪ Ò‬والكب‪Ò‬؟ إاذا‬
‫قال لكم اللطيف ا‪ÿ‬ب‪( :Ò‬اأَو‪ ⁄‬نعّمركم ما يتذّكر فيه من‬
‫لنسسان‪.‬‬ ‫لخ‪Ó‬قية العملية التي ُتَع‪u‬بُر عن تعاطف ا إ‬
‫لنسسان مع أاخيه ا إ‬ ‫الرحمة ‘ ›تمع ا‪Ÿ‬سسلم‪ ،Ú‬تلك القيمة ا أ‬
‫تذّكر وجاءكم النذير) (فاطر‪.)3٧:‬‬
‫الرحمة التي ‘ قلب اإلنسسان‪ ،‬والتي على ضسوئها تأاتي أافعاله وأاعماله‪ ،‬ومدى أاثرِ وقيمِة ذلك ‘ ا‪Û‬تمع اإلنسسا‪ Ê‬بصسفة عام‪s‬ة‪.‬‬
‫من أادب النبوة‬ ‫لنبياء‪ .107 :‬وقد أاوضسح‬ ‫حَمًة لِلَْعاَلِم َ‬
‫‪ )Ú‬ا أ‬ ‫‪Ó‬نسسانية ورحمة للعا‪ ،ÚŸ‬فقال تعا‪َ( :¤‬وَما أاَْرسَسلْنَا َ‬
‫ك ِإال‪َ s‬ر ْ‬ ‫لسس‪Ó‬م رحمة ل إ‬ ‫بعث الله رسسول ا إ‬
‫عن ابن عباسس رضسي الله عنهما أان النبي صسلي الله عليه‬ ‫ق وتلك القيمة النبيلة‪:‬‬ ‫ُ‬
‫‪ÿ‬ل ِ‬ ‫ق بهذا ا ُ‬‫خ‪t‬ل ِ‬ ‫غًبا على الت‪َ s‬‬ ‫ذلك ‘ شسخصسه و‘ تعام‪Ó‬ته مع أاصسحابه وأاعدائه على السسواء؛ حتى إانه قال ‪ufi‬فًزا ومر ‪u‬‬
‫وسسلم قال ألشسبح عبد القيسس‪« :‬إاّن فيك خصسلت‪ Ú‬يحبهما‬ ‫د‪ ،‬دون اعتباٍر ÷نسس أاو دين‪ ،‬و‘ ذلك قال العلماء‪ :‬هذا عام‪w‬‬ ‫ح ٍ‬‫ل أاَ َ‬
‫س»‪ .‬وكلمة الناسس لفظة عا‪s‬مة تشسمل ُك ‪s‬‬ ‫م ال‪s‬ناس َ‬
‫حُ‬ ‫ن َ‬
‫ل َيْر َ‬ ‫م اللهُ َم ْ‬
‫حُ‬‫ل َيْر َ‬‫« َ‬
‫الله‪ :‬ا◊لم واألناة»‪ ،‬رواه مسسلم‪ .‬وعن عياضس ا‪Û‬اشسعي‬ ‫ق؛ فيدخل ا‪Ÿ‬ؤومن والكافر والبهائم؛‬ ‫ِ‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫َ‬
‫‪ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ع‬‫ي‬ ‫م‬ ‫÷‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫س‬‫س‬‫ا‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫س‬‫‪t‬‬‫ض‬ ‫◊‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫«‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ط‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬‫م‬ ‫ه‬ ‫‪Ò‬‬ ‫غ‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ط‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ي‬
‫رضسي الله عنه قال‪ :‬قال رسسول الله صسلي الله عليه وسسلم‪:‬‬ ‫لطعام والسسقي والتخفيف ‘ ا◊مل وترك التع‪s‬دي بالضسرب»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ملوك منها وغ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ملوك‪ ،‬ويدخل ‘ الرحمة التعاهد با إ‬
‫«اإّن الله أاوحي اإ‹ّ أان تواضسعوا حتى ل يفخر أاحد على أاحد‪،‬‬
‫ول يبغي أاحد على اأحد»‪ ،‬رواه مسسلم‪.‬‬ ‫ث‪َ ،‬يأاُْكُل الث‪َs‬رى‬ ‫ب َيْلَه ُ‬ ‫َفإاَِذا ُهَو ِبَكْل ٍ‬ ‫وقد أاقسسم الرسسول ‘ حديث آاخر‬
‫ط‪-‬شِس‪َ ،‬ف‪َ -‬ق‪-‬اَل‪َ :‬ل‪َ-‬ق‪ْ-‬د َب‪َ-‬ل‪َ -‬غ َه‪َ-‬ذا‬ ‫مِ‪َ-‬ن اْل‪َ-‬ع‪َ -‬‬ ‫‪َ« :Ó‬وا‪s‬لذِي َنْفسِسي ِبَيدِهِ‪ ،‬ل َي َضسُع‬ ‫قائ ً‬
‫‪ُ Ó‬خ‪s‬فُه‪ ،‬ثُ‪s‬م‬ ‫مِْثُل ال‪s‬ذِي بََلَغ بِي‪َ .‬فَم َأ‬ ‫حَمَتُه إاِ‪s‬ل َعَلى َرِحيم ٍ»‪ .‬قالوا‪ :‬يا‬ ‫اللُه َ ْ‬
‫ر‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫َ‬ ‫رسسول الله‪ ،‬كلنا يرحم‪ .‬قال‪َ« :‬لْي َسس‬
‫‪πFGhGC‬‬ ‫ب‪،‬‬‫ي َف َسسَقى الَْكْل َ‬ ‫أاْم َسسَكُه ِبفيه‪ ،‬ثُ‪s‬م َرق َ‬
‫َفشَسَكَر اللهُ لَُه‪َ ،‬فَغَفَر لَُه»‪ .‬قالوا‪ :‬يا‬ ‫ح ‪ِ-‬د ُك ‪ْ-‬م َصس ‪-‬اِح ‪َ-‬ب ‪ُ-‬ه؛ َي ‪ْ-‬رَح‪ُ-‬م‬
‫ح ‪َ-‬م ‪-‬ة َأا َ‬
‫ِب ‪َ-‬ر ْ‬
‫‪ -‬اأو‪ ¤‬ا‪Ÿ‬هاجرات اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬دينة هي «أامّ سسلمة بنت أابي أامية»‪.‬‬
‫رسسول الله‪ ،‬وإان‪ s‬لنا ‘ البهائم أاجًرا؟‬ ‫ال‪s‬ناسَس َكا‪s‬فًة‪ .‬فا‪Ÿ‬سسلم يرحم الناسس‬
‫‪ -‬أاول م‪- -‬ن نشس‪- -‬ر اإلسس‪Ó- -‬م ‘ «ال‪- -‬ب‪- -‬ن‪- -‬ج‪- -‬اب» ه‪- -‬و «‪fi‬م ‪-‬ود ب ‪-‬ن‬
‫سسبكتك‪ »Ú‬يرحمه الله‪.‬‬
‫جٌر»‪.‬‬ ‫طَبةٍ َأا ْ‬ ‫قال‪ِ« :‬في ُك‪u‬ل َكِبدٍ َر ْ‬ ‫ك‪- -‬ا ‪s‬ف‪- -‬ة‪ ،‬أاط‪- -‬ف‪- -‬اًل ونسس‪- -‬اًء وشس ‪-‬ي ‪-‬و ًخ ‪-‬ا‪،‬‬
‫بل إان الرسسول أاعلن ألصسحابه أان‬ ‫مسسلم‪ Ú‬وغ‪ Ò‬مسسلم‪.Ú‬‬
‫‪ -‬أاول دار سسكنها رسسول الله صسلى الله عليه وسسلم ‘ ا‪Ÿ‬دينة‬ ‫ت أابوابها لزانية –‪s‬رَكتِ‬ ‫ح ْ‬‫ا÷نة َفَت َ‬ ‫حُموا َمْن ِفي اَألْرضِس‬ ‫وقال أايضًسا‪« :‬اْر َ‬
‫هي دار «أابي اأيوب األنصساري»‪.‬‬
‫الرحمة ‘ قلبها نحو كلب! فقال‪:‬‬ ‫َي‪ْ-‬رَح‪ْ-‬م‪ُ-‬ك‪ْ-‬م َم‪ْ-‬ن ِف‪-‬ي ال ‪s‬سس‪َ-‬م‪-‬اِء»‪ .‬وك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‬
‫‪ -‬اأول مسسلم ركب بحر الروم هو معاوية بن أابي سسفيان ‪ -‬رضسي‬
‫الله عنهما‪.‬‬ ‫ف ِبَركِ‪s‬يةٍ َكاَد َيْقُتُلهُ‬ ‫«بَيَنَما َكْل ٌ ِ‬
‫ب ُيطي ُ‬ ‫ْ‬ ‫«َمْن» تشسمل كل َمن ‘ األرضس‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬
‫‪ -‬اأول ق‪- - -‬اضس ‘ ال‪- - -‬ك‪- - -‬وف‪- - -‬ة ه‪- - -‬و «ج‪- - -‬ب‪ Ò‬ب‪- - -‬ن ال‪- - -‬قشس‪- - -‬ع‪- - -‬م»‪.‬‬
‫ي مْن َبَغاَيا بَني‬ ‫ط ِشُس‪ ،‬إاِْذ َرأاْتُه َبغ ‪w‬‬ ‫اْلَع َ‬ ‫وه‪- -‬ك‪- -‬ذا ه ‪-‬ي ال ‪-‬رح ‪-‬م ‪-‬ة ‘ ›ت ‪-‬م ‪-‬ع‬
‫إاِسْس‪َ-‬رائ‪-‬ي‪َ-‬ل َف‪-‬نَ‪َ-‬زَع‪-‬تْ ُم‪-‬وَق‪َ-‬ها‪َ ،‬ف َسس َقْتُه‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ل‪-‬م‪ ،Ú‬ت‪-‬لك ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة األخ‪Ó-‬ق‪-‬ية‬
‫‪ -‬أاول ق ‪- - -‬اضس ‘ ال ‪- - -‬بصس ‪- - -‬رة ه ‪- - -‬و «اأب ‪- - -‬و م ‪- - -‬ر‪ Ë‬ا◊ن‪- - -‬ف‪- - -‬ي»‪.‬‬
‫َفُغِفَر لََها ِبهِ»‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ي ُت‪َ-‬ع‪u-‬ب‪ُ-‬ر ع‪-‬ن ت‪-‬ع‪-‬اط‪-‬ف‬
‫‪ -‬أاول قاضس ‘ مصسر هو «قيسس بن أابي العاصس»‪.‬‬
‫واإن ا‪Ÿ‬رء ل‪- - -‬ي‪- - -‬دهشس‪ :‬وم‪- - -‬ا ك ‪- -‬لب‬ ‫اإلنسسان مع أاخيه اإلنسسان‪ ،‬بل هي‬
‫عظمة عبد الله ا‪Ÿ‬عتصسم‬ ‫ارتوى اإ‪ ¤‬جانب جر‪Á‬ة زنا؟! لكن‬
‫ا◊قيقة تكمن فيما وراء الفعل‪،‬‬
‫رح ‪-‬م ‪-‬ة ت ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اوز اإلنسس‪-‬ان ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫أاج ‪- -‬ن ‪- -‬اسس ‪- -‬ه وأادي ‪- -‬ان ‪- -‬ه إا‪ ¤‬ا◊ي ‪- -‬وان‬
‫ا‪Ÿ‬عتصسم أام‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ؤومن‪ Ú‬إا‪¤‬‬ ‫أاي ‪-‬ام ا‪ÿ‬ل‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬تصس‪-‬م‪ ،‬و‘‬ ‫وه ‪- -‬ي ال ‪- -‬رح ‪- -‬م ‪- -‬ة ال ‪- -‬ت‪- -‬ي ‘ ق‪- -‬لب‬ ‫األعجم‪ ،‬إا‪ ¤‬الدواب واألنعام‪ ،‬وإا‪¤‬‬
‫نقفور كلب الروم‪ :‬إاذا وصسلتك‬ ‫حروب الروم أاسسر اإم‪È‬اطور‬ ‫الإنسسان‪ ،‬والتي على ضسوئها تاأتي‬ ‫الط‪ Ò‬وا◊شسرات!‬
‫رسسالتي فأاطلق سسراحها‪ ،‬وإال‬ ‫ال ‪- - -‬روم سس‪- - -‬ي‪- - -‬دة مسس‪- - -‬ل‪- - -‬م‪- - -‬ة‬ ‫اأفعاله واأعماله‪ ،‬ومدى اأثرِ وقيمِة‬ ‫كلًبا فسسقاه من العطشس‪ ،‬فقال‪َ« :‬بْيَنا‬ ‫طِعْمَها‪َ ،‬وَلْم‬
‫طْتَها؛ َفَلْم ُت ْ‬ ‫ه‪s‬رٍة َرَب َ‬
‫ِفي ِ‬ ‫ف ‪-‬ق ‪-‬د أاع ‪-‬ل ‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي أان ام‪-‬رأاة دخ‪-‬لت‬
‫فو الذي بعث ‪fi‬مدا ً با◊ق‬ ‫ف ‪- -‬اسس ‪- -‬ت ‪- -‬غ ‪- -‬اثت وق ‪- -‬الت‪ :‬وا‪..‬‬ ‫ذلك ‘ ا‪Û‬تمع الإنسسا‪ Ê‬بصسفة‬ ‫طشُس؛‬ ‫جٌل َيْمشِسي َفاشْسَت‪s‬د َعَلْيهِ الَْع َ‬
‫َر ُ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ْ‬
‫َتَدْعَها َتأاُكُل مْن َخشَساشِس األْرضِس»‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ار ألن ‪-‬ه ‪-‬ا َق ‪َ -‬سس ‪ْ-‬ت ع ‪-‬ل ‪-‬ى ِه ‪s-‬رٍة و‪⁄‬‬
‫ألجهزن لك جيشسًا أاوله عندك‬ ‫إاسس ‪Ó- -‬م ‪- -‬اه‪ ..‬وا‪fi ..‬م‪- -‬داه‪..‬‬ ‫عا‪s‬مة‪.‬‬ ‫َفَنَزَل ِبْئًرا َفشَسِرَب مِْنَها‪ُ ،‬ث‪s‬م َخَرَج‪،‬‬ ‫كما أاعلن أان الله غفر لرجل رحم‬ ‫ترحمها‪ ،‬فقال‪َ« :‬دَخَلتِ اْمَرَأاٌة الن‪s‬اَر‬
‫وآاخ ‪-‬ره ع ‪-‬ن‪-‬دي‪ ،‬ف‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا وصس‪-‬لت‬
‫الرسسالة إا‪ ¤‬إام‪È‬اطور الروم‬
‫اه ‪-‬ت ‪-‬زت أاوصس ‪-‬ال ‪-‬ه‪ ،‬وارت ‪-‬ع ‪-‬دت‬
‫وا‪ ..‬م ‪- -‬ع ‪- -‬تصس ‪- -‬م‪- -‬اه‪ .‬ف‪- -‬أارسس‪- -‬ل‬
‫ا‪ÿ‬ليفة ا‪Ÿ‬عتصسم رسسالة إا‪¤‬‬
‫م‪- - -‬لك ال ‪- -‬روم ج ‪- -‬اء ف ‪- -‬ي ‪- -‬ه ‪- -‬ا‪:‬‬
‫مـــــن كنــــــــوز السسنــــــــة النبويــــــة‬
‫فرائصسه وأاطلق سسراحها‪.‬‬ ‫« اأم‪- -‬ا ب‪- -‬ع‪- -‬د‪ :‬م ‪-‬ن ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬ل ‪-‬ه‬ ‫ج ‪- -‬زءا ك ‪- -‬ب‪Ò‬ا م‪- -‬ن اه‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ام ال‪- -‬ن‪- -‬اسس‬ ‫ا‪Ÿ‬زعجة واألمراضس النفسسية وقال‪:‬‬ ‫فقال أاصسحاب رسسول الله صسلى الله‬ ‫ع ‪-‬ن أانسس رضس ‪-‬ي ال ‪-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬ن‪-‬ه ق‪-‬ال «ك‪-‬ان‬
‫فيتخذون له الفرشس واألثاث ويتهيؤوون‬ ‫«‪ ⁄‬ي‪Î‬ك النبي صسلى الله عليه وسسلم‬ ‫عليه وسسلم‪ :‬مَه َمه‪ ،‬قال‪ :‬قال رسسول‬ ‫النبي صسلى الله عليه وسسلم من أاحسسن‬
‫أافضس ـ ـ ـل الذكـ ـ ـر‬ ‫ل ‪-‬ه ب ‪-‬ال ‪-‬وسس ‪-‬ائ‪-‬ل واألح‪-‬وال وي‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م ‘‬
‫أاوقاتهم ومعاشسهم وإاذا اختلف بزيادة‬
‫خ‪Ò‬ا إال دلنا عليه ول بابا إا‪ ¤‬ا÷نة‬
‫إال ع ‪-‬رف ‪-‬ن ‪-‬ا ب ‪-‬ال ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق إال‪-‬ي‪-‬ه ول سس‪-‬ب‪-‬ب‪-‬ا‬
‫الله صسلى الله عليه وسسلم‪( :‬ل تزرموه‪،‬‬
‫دعوه)‪ ،‬ف‪Î‬كوه حتى بال‪ ،‬ثم إان رسسول‬
‫الناسس خلًقا‪ ،‬فأارسسلني يومًا ◊اجة‪،‬‬
‫فقلت له والله ل أاذهب و‘ نفسسي أان‬
‫أاحب الك‪Ó‬م إا‪ ¤‬الله‪ :‬سسبحان‬ ‫ورد ع ‪-‬ن ج ‪-‬اب ‪-‬ر ب‪-‬ن ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫أاو نقصس أاثر على صسحة اإلنسسان بدنيا‬ ‫للسسعادة والهناءة إال أارشسدنا له وحثنا‬ ‫الله صسلى الله عليه وسسلم دعاه فقال‬ ‫أاذهب ‪Ÿ‬ا أامر‪ Ê‬به صسلى الله عليه‬
‫ال‪-‬ل‪-‬ه وب‪-‬ح‪-‬م‪-‬ده» (رواه مسس‪-‬لم)‪.‬‬ ‫ت‬
‫رضسي الله عنهما قال‪ :‬سسمع ُ‬ ‫ون ‪-‬فسس ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬وب ‪-‬ذل ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪Ó-‬ج ال ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن‬ ‫عليه‪ ،‬و‘ ذات الوقت ربانا على لزوم‬ ‫له‪( :‬إان هذه ا‪Ÿ‬سساجد ل تصسلح لشسيء‬ ‫وسسلم ‪ ،‬فخرجت حتى أامر على صسبيان‬
‫وج ‪-‬اء رج ‪-‬ل إا‪ ¤‬ال ‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي صس‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫رسس ‪-‬ول ال ‪-‬ل‪-‬ه صس‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫األموال‪ ،‬واإلنسسان ‪Á‬ضسي ثلث حياته‬ ‫السس وعلمنا اآلداب وأارادنا أان نكون‬ ‫من هذا البول ‪ ،‬ول القذر‪ ،‬إا‪‰‬ا هي‬ ‫وه ‪-‬م ي ‪-‬ل ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ون ‘ السس‪-‬وق‪ ،‬ف‪-‬إاذا ال‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‬
‫ال ‪-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه وسس ‪-‬ل‪-‬م ف‪-‬ق‪-‬ال‪ :‬ي‪-‬ا‬ ‫وسسلم يقول‪« :‬أافضسل الذكر ل‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى م ‪-‬راد ال ‪-‬ل ‪-‬ه ‘ ك ‪-‬ل األح ‪-‬وال ‘‬ ‫لذكر الله‪ ،‬والصس‪Ó‬ة‪ ،‬وقراءة القرآان)‬ ‫صسلى الله عليه وسسلم قد قبضس بقفاي‬
‫‘ ال ‪- -‬ن‪- -‬وم وم‪- -‬ن ه‪- -‬ن‪- -‬ا ج‪- -‬اءت اآلداب‬ ‫قال‪ :‬فأامر رج ً‬
‫رسس‪- - -‬ول ال‪- - -‬ل‪- - -‬ه‪ ،‬إان شس‪- - -‬رائ ‪- -‬ع‬ ‫اإله اإل الله» (رواه ال‪Î‬مذي‪،‬‬ ‫منامنا ويقظتنا ‘ ‪fi‬راب التعبد أاو‬ ‫‪ Ó‬من القوم فجاء بدلو‬ ‫من ورائي‪ ،‬فنظرت إاليه وهو يضسحك‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة والسس ا‪Ù‬م ‪-‬دي ‪-‬ة ب ‪-‬اإلرشس‪-‬اد‬ ‫‘ ميدان السسعي للدنيا أان يكون حالنا‬ ‫من ماء فشسنّه عليه‪ .‬رواه مسسلم‬ ‫فقال يا أانسس أاذهبت حيث أامرتك؟‬
‫اإلسس‪Ó- - -‬م ق‪- - -‬د ك‪Ì‬ت ع‪- - -‬ل‪s- - -‬ي‬ ‫وقال‪ :‬حديث حسسن صسحيح)‪،‬‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه ح‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ا ط‪-‬اعة‬
‫ف‪- -‬أاخ‪ ÊÈ‬بشس ‪-‬يء أاتشس ‪-‬بث ب ‪-‬ه‪،‬‬ ‫وعن أابي ذ‪x‬ر رضسي الله عنه‬ ‫ومنقلبنا لله»‪.‬‬ ‫من السسنة النبوية‪ ‘ ...‬ع‪Ó‬ج‬ ‫قلت نعم‪ ،‬أانا أاذهب يا رسسول الله ‪-‬‬
‫ونومنا عبادة والتزام هذه السس سسبب‬ ‫وأاوضسح «أان اإلنسسان ل يخلو من أان‬ ‫لمراضس النفسسية‬ ‫ا أ‬ ‫ف‪- - -‬ذه ‪- -‬بت» رواه مسس ‪- -‬ل ‪- -‬م وأاب ‪- -‬و داود‪.‬‬
‫قال‪« :‬ليزال لسسانك رطباً من‬ ‫قال‪ :‬قال رسسول الله صسلى الله‬ ‫‪Ó‬ج ‪-‬ر وم ‪-‬ع‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام لصس ‪Ó-‬ة‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫يكون ‘ حالة يقظة أاو حال نوم يتقلب‬ ‫أاوصسى إامام وخطيب ا‪Ÿ‬سسجد ا◊رام‬ ‫فعن أانسس بن مالك ـ رضسي الله عنه ـ‬
‫ذك ‪- -‬ر ال‪- -‬ل‪- -‬ه» (رواه ال‪Î‬م‪- -‬ذي‪،‬‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه وسس‪- -‬ل‪- -‬م ‪« :‬األ اأخ‪È‬ك‬ ‫الفجر والنشساط ‘ سسائر اليوم والبعد‬ ‫بينهما كما يتقلب الليل والنهار‪ ،‬والنوم‬ ‫صسالح آال طالب ا‪Ÿ‬سسلم‪ Ú‬بالتزام السس‬ ‫قال‪ :‬بينما نحن ‘ ا‪Ÿ‬سسجد مع رسسول‬
‫وقال‪ :‬حديث حسسن)‪.‬‬ ‫ب‪- -‬أاحب ال‪- -‬ك ‪Ó-‬م إا‪ ¤‬ال ‪-‬ل ‪-‬ه؟ إان‬ ‫ع‪- -‬ن ال ‪-‬وسس ‪-‬اوسس واألح ‪Ó-‬م ا‪Ÿ‬زع ‪-‬ج ‪-‬ة‬ ‫حال عجيب من أاحوال اإلنسسان وآاية‬ ‫واآلداب ال‪-‬ن‪-‬ب‪-‬وي‪-‬ة ‘ ال‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ظ‪-‬ة وا‪Ÿ‬ن‪-‬ام‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬ه صس ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه وسس‪-‬ل‪-‬م إاذ ج‪-‬اء‬

‫من سس‪Ò‬ة الرسسول‬ ‫واألمراضس النفسسية»‪.‬‬ ‫من آايات الله العظام‪ ،‬ويشسكل النوم‬ ‫مبينا أانها تبعد الوسساوسس واألح‪Ó‬م‬ ‫أاع ‪-‬راب ‪-‬ي ‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬ام ي ‪-‬ب ‪-‬ول ‘ ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ج‪-‬د‪،‬‬

‫وي ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬دون ب ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ف ‪ Ó-‬ي ‪-‬ج ‪-‬وز‬ ‫ضس ‪-‬رب ل ‪-‬ن‪-‬ا رسس‪-‬ول ال‪-‬ل‪-‬ه صس‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ا‪Ÿ‬عماري الرومي‬ ‫لسس‪Ó‬مي‬
‫من روائع التاريخ ا إ‬
‫ي حال‪ .‬قال أابو‬ ‫خداعهم بأا ّ‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه وسس‪-‬ل‪-‬م خ‪ Ò‬م‪-‬ث‪-‬ال‬
‫وب‪-‬ع‪-‬د ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء ك‪Ó-‬م‪-‬ه وق‪-‬ف ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظر حكم‬ ‫أامر السسلطان (‪fi‬مد الفا—) ببناء أاحد‬
‫الطيب‪ :‬و‘ ا◊ديث أان ما‬ ‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ضس‪- -‬رورة الصس‪- -‬دق م‪- -‬ع‬ ‫القاضسي‪ ،‬الذي فكر برهة ثم توجه إاليه‬ ‫ا÷وامع ‘ مدينة (اسسطنبول)‪ ،‬وكلف‬
‫‪Ó‬طفال عند‬ ‫يتف‪s‬وه به الناسس ل أ‬ ‫األبناء وعدم الكذب عليهم‪:‬‬ ‫‪ :Ó‬حسسب األوامر الشسرعية‪ ،‬يجب‬ ‫قائ ً‬ ‫أاح ‪- - -‬د ا‪Ÿ‬ع‪- - -‬م‪- - -‬اري‪ Ú‬ال‪- - -‬روم واسس‪- - -‬م‪- - -‬ه‬
‫‪ Ó‬بكلمات هزًل أاو‬ ‫البكاء مث ً‬ ‫عن عبد الل‪s‬ه بن عامر قال‪:‬‬ ‫قطع يدك أايها السسلطان قصساصسًا لك!!‬ ‫(إابسس‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬ي) ب‪-‬اإلشس‪-‬راف ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬ن‪-‬اء ه‪-‬ذا‬
‫ك‪- - -‬ذًب ‪- -‬ا ب ‪- -‬إاع ‪- -‬ط ‪- -‬اء شس ‪- -‬يء أاو‬ ‫دع‪- -‬ت ‪-‬ن ‪-‬ي أام ‪-‬ي‪ ،‬ورسس ‪-‬ول ال ‪s-‬ل ‪-‬ه‬ ‫ذهل ا‪Ÿ‬عماري الرومي‪ ،‬وار‪Œ‬ف دهشسة‬ ‫ا÷امع‪ ،‬إاذ كان هذا الرومي معمارياً‬
‫ب‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬وي ‪-‬ف م ‪-‬ن شس ‪-‬يء ح ‪-‬رام‬ ‫صسلى الله عليه وسسلم قاعد ‘‬ ‫من هذا ا◊كم الذي نطق به القاضسي‪،‬‬ ‫بارعًا‪ .‬وكان من ب‪ Ú‬أاوامر السسلطان‪ :‬أان‬
‫داخ‪- - -‬ل ‘ ال‪- - -‬ك ‪- -‬ذب‪ .‬ك ‪- -‬ذلك‬ ‫ب‪- -‬ي‪- -‬ت ‪-‬ن ‪-‬ا‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬الت‪ :‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ت ‪-‬ع ‪-‬ال‬ ‫والذي ما كان يدور بخلده‪ ،‬أاو بخياله ل‬ ‫تكون أاعمدة هذا ا÷امع من ا‪Ÿ‬رمر‪،‬‬
‫ي‪- -‬راع‪- -‬ى الصس‪- -‬دق م‪- -‬ع‪- -‬ه ‪-‬م ‘‬ ‫اأعطيك‪ ،‬فقال صسلى الله عليه‬ ‫من قريب ول من بعيد‪ ،‬فقد كان أاقصسى‬ ‫وأان تكون هذه األعمدة مرتفعة ليبدو‬
‫ا◊ديث ع‪- -‬ن ‪-‬د تسس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أاو‬ ‫وسسلم‪« :‬ما اأردت أان تعطيه؟»‬ ‫ما يتوقعه أان يحكم له القاضسي بتعويضس‬ ‫ا÷امع فخمًا‪ ،‬وحدد هذا الرتفاع لهذا‬
‫إاضس‪- -‬ح ‪-‬اك ‪-‬ه ‪-‬م أاو سس ‪-‬رد قصسصس‬ ‫قالت‪ :‬اأعطيه “ًرا‪ .‬فقال لها‪:‬‬ ‫ما‹‪ .‬أاما أان يحكم له القاضسي بقطع يد‬ ‫ا‪Ÿ‬عماري‪.‬‬
‫وحكايات عليهم‪ ،‬وينبغي األ‬ ‫«اأمَا اإنك لو ‪ ⁄‬تعطيه شسيًئا‬ ‫السس‪- - -‬ل‪- - -‬ط‪- - -‬ان (‪fi‬م ‪- -‬د ال ‪- -‬ف ‪- -‬ا—) ف ‪- -‬ا—‬ ‫ولكن هذا ا‪Ÿ‬عماري الرومي ‪ -‬لسسبب‬
‫(القسسطنطينية) الذي كانت دول أاوروبا‬ ‫من األسسباب ‪ -‬أامر بقصس هذه األعمدة‪،‬‬
‫يدخل الكذب ‘ هذا كله‪.‬‬ ‫ُكتِبت عليك كذبة»‪ .‬فاألطفال‬
‫كلها تر‪Œ‬ف منه ُرْعبًا‪ ،‬فكان أامرا ً وراء‬ ‫وتقصس‪ Ò‬طولها دون أان يخ‪ È‬السسلطان‪،‬‬
‫ي‪- -‬راق‪- -‬ب‪- -‬ون سس‪- -‬ل‪- -‬وك ال‪- -‬ك‪- -‬ب‪- -‬ار‬ ‫ا‪ÿ‬ي‪- -‬ال‪ -‬وبصس‪- -‬وت ذاه‪- -‬ل‪ ،‬وب‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬ارات‬ ‫أاو يسس‪- -‬تشس‪Ò‬ه ‘ ذلك‪ ،‬وع‪- -‬ن‪- -‬دم‪- -‬ا سس ‪-‬م ‪-‬ع‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬ع‪Ì‬ة ق ‪-‬ال ال ‪-‬روم ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اضس‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬أان‪-‬ه‬ ‫السس ‪- -‬ل ‪- -‬ط ‪- -‬ان (‪fi‬م ‪- -‬د ال‪- -‬ف‪- -‬ا—) ب‪- -‬ذلك‪،‬‬
‫يتنازل عن دعواه‪ ،‬وأان ما يرجوه منه هو‬ ‫اسستشساط غضسباً‪ ،‬إاذ أان هذه األعمدة‬
‫‪AÉ```````YO‬‬ ‫ا◊كم له بتعويضس ما‹ فقط‪ ،‬ألن قطع‬ ‫التي جلبت من مكان بعيد‪ ⁄ ،‬تعد ذات‬
‫يد السسلطان لن يفيده شسيئاً‪ ،‬فحكم له‬ ‫فائدة ‘ نظره‪ ،‬و‘ ثورة غضسبه هذا‪،‬‬
‫و‘ اليوم ا‪Ù‬دد حضسر السسلطان إا‪¤‬‬ ‫ظلم من قبل السسلطان (‪fi‬مد الفا—)‪.‬‬
‫م َن‪u‬وْر َقْلبي ِبضسياءِ اأنوار القراآ ِ‬
‫ن‪،‬‬ ‫اَلّلـُه ‪s‬‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬اضس‪-‬ي ب‪-‬عشس‪-‬ر ق‪-‬ط‪-‬ع ن‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ل يوم‬
‫ا‪Ù‬كمة‪ ،‬وتوجه للجلوسس على ا‪Ÿ‬قعد‬ ‫و‪ ⁄‬ي‪Î‬دد ال ‪- -‬ق ‪- -‬اضس ‪- -‬ي ‘ ق ‪- -‬ب ‪- -‬ول ه‪- -‬ذه‬
‫أامر بقطع يد هذا ا‪Ÿ‬عماري‪ .‬ومع أانه‬
‫َوُخْذ ِبُكّ‪ْ Ó‬عضسائي اإ‪ ¤‬اإتباع اآثاِرِه‪،‬‬ ‫ط ‪-‬وال ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ويضس‪ً-‬ا ل‪-‬ه ع‪-‬ن الضس‪-‬رر‬ ‫ندم على ذلك إال أانه كان ندمًا بعد‬
‫البالغ الذي ◊ق به‪.‬‬ ‫قال له القاضسي‪ :‬ل يجوز لك ا÷لوسس يا‬ ‫الشسكوى‪ ،‬بل أارسسل من فوره رسسوًل إا‪¤‬‬ ‫فوات األوان‪.‬‬
‫ك يا ُمَن‪u‬وَر ُقُلوِب اْلعاِرف‪ . َÚ‬اَلّلـُه ‪s‬‬
‫م‬ ‫ِبُنوِر َ‬ ‫و ل ك ن ا ل س س ل ط ا ن ( ‪ fi‬م د ا ل ف ا — ) ق ّر ر‬ ‫سس‪- -‬ي ‪-‬دي‪ -‬ب ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬يك ال ‪-‬وق ‪-‬وف ب ‪-‬ج ‪-‬انب‬ ‫السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ان يسس‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ث‪-‬ول أام‪-‬امه ‘‬ ‫و‪ ⁄‬يسسكت ا‪Ÿ‬عماري عن الظلم الذي‬
‫ل سَسبيلي‬ ‫ه‬ ‫س‬
‫َ َ‪ْ u‬‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ِ‬
‫ه‬ ‫ت‬‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫ب‬
‫ََ‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫ِ‬
‫م‬ ‫ي‬ ‫ّ‬
‫ظ‬ ‫ح‬ ‫ِ‬
‫َو‪u‬فْر في َ‬
‫ه‬ ‫اأن يعطيه عشسرين قطعة نقدية‪ ،‬كل‬ ‫خصسمك‪.‬‬ ‫ا‪Ù‬كمة‪ ،‬لوجود شسكوى ضسده من أاحد‬ ‫◊قه‪ ،‬بل راجع قاضسي اسسطنبول الشسيخ‬
‫وقف السسلطان (‪fi‬مد الفا—) بجانب‬ ‫الرعايا‪.‬‬
‫ل حَسَسناِت ِ‬
‫ه‪،‬‬ ‫حِرْمني َقُبو َ‬ ‫ه‪َ ،‬ول َت ْ‬ ‫اإ‪َ ¤‬خْيراِت ِ‬ ‫يوم تعب‪Ò‬اً عن فرحه ‪Óÿ‬صسه من‬
‫خصس‪-‬م‪-‬ه ال‪-‬روم‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ذي شس‪-‬رح م‪-‬ظ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫و‪ ⁄‬ي‪Î‬دد السسلطان كذلك ‘ قبول دعوة‬
‫(صساري خضسر جلبي) الذي كان صسيت‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ِ‬ ‫حكم القصساصس‪ ،‬وتعب‪Ò‬اً عن ندمه‬ ‫عدالته قد ذاع وانتشسر ‘ جميع أانحاء‬
‫‪.Ú‬‬‫ُ ِ‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬
‫‪u‬‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫يا ه‬ ‫كذلك‪.‬‬ ‫للقاضسي‪ ،‬وعندما جاء دور السسلطان ‘‬ ‫القاضسي‪ ،‬فا◊ق والعدل يجب أان يكون‬ ‫اإلم‪È‬اطورية‪ ،‬واشستكى إاليه ما ◊قه من‬
‫الك‪Ó‬م‪ ،‬أاّيد ما قاله الرومي‪.‬‬ ‫فوق كل سسلطان‪.‬‬
‫‪21‬‬ ‫العدد‬
‫‪١٨٥٦٩‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪¢ûjÉ©J‬‬ ‫السسبت ‪ ٢٩‬ماي ‪٢٠٢١‬م الموافق لـ ‪ ١٧‬شسوال ‪ ١٤٤٢‬هـ‬

‫عن خطاب «الّتسسامح» و«الّتنّوع الّثقا‘»‬

‫حت ـى ’ ي ـ ُـصسـ ـ ـ ـ ـادر ا‪ Ÿ‬ـسس ـ ـ ـتـ ـ ـق ـ ـب ـ ـ ـل‪..‬‬


‫لنسسان‪..‬‬ ‫الّثقافة هي زهرة ا إ‬
‫ل·‬ ‫لم‪ Ú‬العام ل أ‬ ‫هكذا –دث ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬تحدة أانطونيو غوت‪Ò‬يسس‪،‬‬
‫‪Ã‬ناسسبة اليوم العا‪Ÿ‬ي للّتنوع‬
‫الثّقا‘ من أاجل ا◊وار والتّنمية‬
‫الذي يصسادف الواحد والعشسرين‬
‫من شسهر ماي كلّ سسنة‪،‬‬
‫فـ»الثقافة» ‪ -‬قال غوت‪Ò‬يشس ‘‬
‫رسسالة مصسّورة ـ هي «ثمرة‬
‫العقول ونتاج الّتقاليد» وهي‬
‫«التّعب‪ Ò‬عن التّطلعات»‪ ،‬أاّما‬
‫تنّوعها ا‪Ÿ‬دهشس‪ ،‬فهو جزء من‬
‫ي» إاضسافة‬ ‫نسسيج ا◊ضسارة الغن ّ‬
‫إا‪ ¤‬كونها «مركز قّوة عظيم‬
‫التأاث‪ ،»Ò‬وهي «‪ّfi‬رك يدفع‬
‫عجلة الّتقدم القتصسادي»‬
‫و»قوة لتحقيق الّتماسسك‬
‫الجتماعي»‪.‬‬

‫د‪fi .‬مد كاديك‬

‫إاذا كان اليوم العا‪Ÿ‬ي للتّنّوع الّثقا‘‬


‫الذي أاقّرته األ· ا‪ّŸ‬تحدة ‘ نوفم‪È‬‬
‫ه‪-‬ذه األف‪-‬ك‪-‬ار ق‪-‬د تصس‪-‬ط‪-‬ن‪-‬ع م‪-‬غ‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫ال ّصس ‪- - -‬راع الّسس ‪- - -‬ي‪- - -‬اسس‪- - -‬ي وا‪Óÿ‬ف‪- - -‬ات‬ ‫ان ‪-‬ع ‪-‬ك ‪-‬اسس ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة ‘ األع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫بقّية العا‪ ⁄‬التي صسنّفها هنتنغتون ‘‬ ‫ي‬
‫‪ ،٢٠٠١‬ليكون خ‪Ó‬صسة للحراك الفكر ّ‬
‫ف‪- -‬ادح‪- -‬ة ي‪- -‬ك ‪-‬ون ضس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ط ‪-‬رف‬ ‫ا‪Ÿ‬ذه ‪- -‬ب ‪ّ- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬أاوروب‪- -‬ا‪ ‘ ،‬أاوج عصس‪- -‬ر‬ ‫ا‪Ÿ‬لحمية الّتاريخية‪ ،‬وهو ما يتجّلى ـ‬ ‫ا◊ضس ‪-‬ارات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ل أان ت ‪-‬ن‪-‬ازع‬ ‫ال‪-‬ذي اصس‪-‬ط‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ه ف‪-‬رانسس‪-‬يسس ف‪-‬وك‪-‬وياما‬
‫ال ّضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ف ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬ذلك أان الّصس‪-‬راع‬ ‫النهضسة‪ .‬أاي القرن‪ Ú‬ا‪ÿ‬امسس عشسر‬ ‫على سسبيل ا‪Ÿ‬ثال ـ ح‪ Ú‬نقارن ملحمة‬ ‫ا◊ضس ‪-‬ارة ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬ن‪-‬ا‬ ‫بـ»ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة ال ‪ّ-‬ت ‪-‬اري‪-‬خ والنسس‪-‬ان األخ‪،»Ò‬‬
‫ال ‪-‬ذي رّوج ل ‪-‬ه ه ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬غ ‪-‬ت ‪-‬ون‪ ،‬م‪-‬ق‪-‬تضس‪-‬اه‬ ‫والسس‪- - -‬ادسس عشس‪- - -‬ر‪ ،‬وذلك م‪- - -‬ن أاج‪- - -‬ل‬ ‫«ا‪Ÿ‬لك سس ‪-‬ي ‪-‬ف ال ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ان» ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‪،‬‬ ‫بالضسبط‪ ،‬تتجّلى «ا‪Ÿ‬ثالّية» التي يتمّيز‬ ‫وصس‪- -‬ام‪- -‬وي‪- -‬ل ه‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬غ‪- -‬ت‪- -‬ون بـ»صس ‪-‬راع‬
‫«الّندية»‪ ،‬أاّما مقتضسى «ا◊وار» فهو‬ ‫ال ‪ّ- -‬ت ‪- -‬وصس‪- -‬ل إا‪ ¤‬ح‪- -‬ل‪- -‬ول م‪- -‬وضس‪- -‬وع‪ّ- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫‪Ã‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬ة «أانشس‪-‬ودة رولن‪-‬د» ال‪-‬ف‪-‬رنسسّية‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ه ‪-‬ا ط ‪-‬رح ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة األ‡ّي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل م‪-‬ا‬ ‫ا◊ضس ‪-‬ارات»‪ ،‬ف ‪-‬إان ‪-‬ه م ‪-‬رت ‪-‬ب‪-‬ط‪ ،‬رم‪-‬زي‪-‬ا‪،‬‬
‫ال‪- - -‬ك ‪- -‬ف ‪- -‬اءة‪ ،‬وواق ‪- -‬ع ا◊ال ي ‪- -‬ق ‪- -‬ول إان‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬خ‪Ó-‬ف‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬انت ال‪-‬ف‪-‬ك‪-‬رة‬ ‫ف‪- -‬ن‪- -‬ج‪- -‬د أان ا‪ı‬ي ‪-‬ال الشّس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ال ‪-‬ذي‬ ‫يتجّلى ا‪ÿ‬لل ‘ العمل ا‪Ÿ‬نهجي الذي‬ ‫بذلك اليوم ا‪Ÿ‬شسؤووم الذي أاقبلت فيه‬
‫ا◊ضسارة ا‪Ÿ‬هيمنة تضسع بقية العا‪⁄‬‬ ‫الرئيسسّية اّلتي رّكز عليها ‪fi‬مد أاركون‬ ‫اصس‪- -‬ط‪- -‬ن‪- -‬ع ‪‰‬وذج «سس ‪-‬ي ‪-‬ف ال ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ان»‬ ‫تسس ‪ّ-‬ي ‪-‬ره‪ ،‬ول ‪-‬ن ‪-‬ا أان ن ‪-‬تسس‪-‬اءل‪ :‬ه‪-‬ل ي‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل‬ ‫ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات إاره‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬أاف‪-‬غانسستان‪ ،‬على‬
‫على الهامشس‪ ،‬وليسس من سسبيل للّتعامل‬ ‫‘ أاط‪- -‬روح‪- -‬ة ال‪- -‬دك ‪-‬ت ‪-‬وراه ك ‪-‬م ‪-‬ا ق ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ا‬ ‫‪fi‬اربا سسمحا يتقبل أاعداءه ويبوئهم‬ ‫ال‪ّ- -‬ت‪- -‬أاسس‪- -‬يسس ل‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ة ال‪ّ- -‬ت‪- -‬سس ‪-‬ام ‪-‬ح ‘‬ ‫ت ‪-‬دم‪“ Ò‬ث ‪-‬ال‪ Ú‬لـ»ب ‪-‬وذا» ن ‪-‬ح ‪-‬ت‪-‬ا ب‪-‬وادي‬
‫م‪- -‬ع‪- -‬ه‪- -‬ا (‘ ح ‪-‬ال الّصس ‪-‬راع أاو ‘ ح ‪-‬ال‬ ‫آان ‪- -‬ف‪- -‬ا‪،‬ول‪- -‬ق‪- -‬د ذهب صس‪- -‬احب»ف‪- -‬يصس‪- -‬ل‬ ‫الصسدارة ‘ جيشسه‪fl ،‬تلفا “اما عن‬ ‫ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ه ‪-‬ا ال‪-‬غ‪-‬رب‬ ‫باميان ‘ القرن ال ّسسادسس ا‪Ÿ‬ي‪Ó‬دي‪،‬‬
‫ا◊وار) سس‪- -‬وى ال‪ّ- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ك‪ Ò‬ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دا ع ‪-‬ن‬ ‫الّتفرقة» إا‪ ¤‬أان خطابنا العام «يعّبر‬ ‫ا‪ı‬يال الشسعبي الذي اصسطنع ا‪Ÿ‬لك‬ ‫(م‪- -‬ارق‪- -‬ة)!!‪ّ– ،‬ول ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة إا‪¤‬‬ ‫ول‪- -‬ع‪ّ- -‬ل ي‪- -‬ك‪- -‬ون واضس ‪-‬ح ‪-‬ا‪ ،‬أاّن الع‪Î‬اف‬
‫ال‪- - -‬ط‪- - -‬روح‪- - -‬ات ا‪Ÿ‬ع‪- - -‬ت‪- - -‬ادة‪ ،‬وخ‪- - -‬ارج‬ ‫ع‪- -‬ن –ق‪- -‬ي‪- -‬ق ق ‪-‬ي ‪-‬م ال ‪-‬ع ‪-‬دال ‪-‬ة واإلخ ‪-‬اء‬ ‫شسار‪Ÿ‬ان منتقما لـ»رولند» ف‪ُ Ó‬يبقي‬ ‫ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬يشس‪-‬ة؟ ن‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د أان‬ ‫بـ»الّتنّوع الثّقا‘» هو تواصسل منهج ّ‬
‫ي‬
‫ال‪È‬اديغمات ا÷اهزة‪..‬‬ ‫األمر ينبغي أان يأاخذ بعضس الّروية ‘‬ ‫ل ‪- -‬ف ‪- -‬ك ‪- -‬رة «ح‪- -‬وار ا◊ضس‪- -‬ارات» ال‪- -‬ت‪- -‬ي‬
‫وال‪ّ- -‬ت ‪-‬سس ‪-‬ام ‪-‬ح‪ ،‬وك ‪ّ-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا أاشس ‪-‬ي ‪-‬اء م ‪-‬رج ‪-‬وة‬ ‫م ‪-‬ن أاع ‪-‬دائ ‪-‬ه أاح‪-‬دا ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ي‪-‬د ا◊ي‪-‬اة‪.‬‬
‫ي ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬غ ‪-‬ي ال ‪-‬ب ‪-‬حث ع ‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق ث‪-‬الث‪،‬‬ ‫التّفك‪.Ò‬‬ ‫اع ‪-‬ت‪È‬ه ‪-‬ا األم‪ Ú‬ال ‪-‬ع‪-‬ام السس‪-‬اب‪-‬ق‪ ،‬ك‪-‬و‘‬
‫وم ‪-‬ل ‪ّ-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬ول ‪-‬ك ‪-‬ن –ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا مسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫وعلى هذا‪ ،‬يبدو الطرح الب‪Ó‬غي الذي‬
‫ع‪-‬ن‪-‬ان‪« ،‬ج‪-‬زًءا م‪-‬ن ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة األسس‪-‬اسسّية‬
‫يوازي ا÷هود التي تقصسد إا‪– ¤‬قيق‬ ‫بسس ‪-‬بب ال ‪-‬ب ‪-‬ن‪-‬ى الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة الّسس‪-‬ائ‪-‬دة‪،‬‬ ‫يرّوج لـ»الّتسسامح» ‘ حاضسنتنا العربية‬ ‫قيمة التّسسامح‪..‬‬ ‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬تّحدة» يقصسد إا‪« ¤‬مسساعدة‬ ‫ل أ‬
‫ا‪Ÿ‬مكن وفق منهجيات ‪fl‬تلفة ليسست‬ ‫وأاط‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬ك‪-‬ر ا‪Ÿ‬ه‪-‬ي‪-‬م‪-‬ن‪-‬ة»‪ ..‬وظ‪-‬اهر أان‬ ‫مثاليا للغاية‪ ،‬ول يؤوتي ثمراته إال على‬
‫موضسوع حديثنا‪ ،‬وإاذا كانت ا◊ضسارة‬ ‫“ثّ ‪-‬ل ق ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة «ال ‪ّ-‬ت ‪-‬سس ‪-‬ام‪-‬ح» م‪-‬وضس‪-‬وع‬ ‫ا‪Û‬ت ‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى ف‪-‬ه‪-‬م ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ال‪ّ-‬ت‪-‬ن‪ّ-‬وع‬
‫«مسستحيل التّحقيق» الذي –ّدث عنه‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬وي‪-‬ات ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ل تسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ز ◊ظ‪-‬ة‬
‫نقاشس فكري ‘ العا‪ ⁄‬العربي منذ‬ ‫ال‪ّ-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘ وك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ال‪ّ-‬ت‪-‬ع‪-‬ايشس الّسس‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي»‪،‬‬
‫ال ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة ق ‪-‬د ان ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬لت م‪-‬ن «ب‪-‬رادي‪-‬غ‪-‬م‬ ‫أاركون‪ ،‬ل يعود إا‪ ¤‬البنى الجتماعيّة‬ ‫النتقال الجتماعي بالضسرورة‪.‬‬
‫أاك‪ Ì‬من سست‪ Ú‬عاما‪ ،‬ولقد كانت ‪fi‬ور‬ ‫وهذا يسستدعي ـ بال ّضسرورة ـ التّمك‪Ú‬‬
‫ال ‪-‬تسس ‪-‬ام ‪-‬ح» إا‪« ¤‬ب ‪-‬رادي ‪-‬غ ‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل»‬ ‫ول إا‪ ¤‬ال ّسس ‪-‬ي ‪-‬اج ال ‪ّ-‬دوغ ‪-‬م ‪-‬ائ ‪-‬ي ا‪Ÿ‬غ‪-‬ل‪-‬ق‬
‫وانتهت إا‪« ¤‬براديغم الع‪Î‬اف»‪ ،‬فاإن‬ ‫وح ‪- -‬ده‪- -‬م‪- -‬ا‪ ،‬ف‪- -‬ه‪- -‬ذان ع‪- -‬ام‪Ó- -‬ن ك‪- -‬ان‬ ‫مسسأالة الّتثاقف‬ ‫أاطروحة الدكتوراه التي ناقشسها ‪fi‬مد‬ ‫لسستقرار فكرة «التّسسامح» من خ‪Ó‬ل‬
‫أاركون‪ ،‬وحّدد لها تفاصسيلها ‘ أاعمال‬ ‫«ا◊وار ال‪ّ- -‬ث‪- -‬ق‪- -‬ا‘» اّل ‪-‬ذي ي ‪-‬ه ‪-‬دف إا‪¤‬‬
‫ا◊اج ‪- -‬ة م ‪- -‬ل ‪ّ- -‬ح‪- -‬ة إا‪Œ ¤‬اوز ال‪- -‬نسس‪- -‬خ‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ول‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة دور ري‪-‬ادي ‘‬ ‫وم ‪-‬ا دام «ال‪ّ-‬ت‪-‬سس‪-‬ام‪-‬ح» ي‪-‬ت‪-‬أاسّس‪-‬سس ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫اب‪-‬ن مسس‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ه وأاب‪-‬ي ح‪ّ-‬ي‪-‬ان ال‪-‬ت‪-‬وحيدي‪،‬‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬ريب ال ‪ّ-‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى اخ‪-‬ت‪Ó-‬ف‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬
‫ا◊ر‘ ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ‪ ،‬أاو ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول ب‪-‬ك‪ّ-‬ل م‪-‬ا‬ ‫اصس ‪-‬ط ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا‪ ،‬وال ‪-‬وضس ‪-‬ع ال‪-‬ي‪-‬وم‪ ،‬م‪-‬ع‬ ‫«التّنّوع الثقا‘»‪ ،‬فإاّن ا‪ÿ‬طاب العربي‬ ‫ومواجهة خطاب الكراهّية والتّع ّصسب‬
‫وك ‪- -‬انت ‘ م ‪- -‬ن ‪- -‬ظ ‪- -‬ور ‪fi‬م‪- -‬د ع‪- -‬اب‪- -‬د‬
‫يسستهوي ا◊ضسارة ا‪Ÿ‬هيمنة‪ ،‬ونعتقد‬ ‫اسستقرار الهيمنة‪ ،‬أاك‪ Ì‬تعقيدا ‡ا كان‬ ‫الراهن يرّكز على أانّ قبول هذا التّنّوع‬ ‫ي وال ‪ّ-‬دي ‪-‬ن‪ّ-‬ي‪ ،‬وح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ال‪ّ-‬ت‪-‬راث‬
‫ا÷ابري وهو يسستعيد صسورة فيلسسوف‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬ك ‪-‬ر ّ‬
‫أان مق‪Î‬ح عبد الرزاق بلعقروز ا‪Ÿ‬تعّلق‬ ‫عليه من قبل‪ ،‬فقد اشستغل أاركون على‬ ‫ي لـ»–قيق‬ ‫والرضسا به‪ ،‬شسرط ضسرور ّ‬ ‫األن‪- -‬دلسس‪ ،‬اب ‪-‬ن رشس ‪-‬د‪ ،‬وخ ‪-‬اضس ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫الثّقا‘ وا◊ضساري ÷ميع الشسعوب‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪Ã‬ا يسس‪- - -‬م‪- - -‬ي‪- - -‬ه «أا‪‰‬وذج ال ‪ّ- -‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬ارف»‬ ‫ا‪Ÿ‬وضسوع وفق ‪fi‬ور تاريخي حاول أان‬ ‫ال ‪ّ-‬ت ‪-‬م ‪-‬اسسك الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي» و»ال‪ّ-‬ت‪-‬ق‪-‬ارب‬ ‫كث‪Ò‬ون‪ ‘ ،‬زمن ‪ ⁄‬يكن قد اسستقّر‬ ‫ك أان خطاب األ· ا‪ّŸ‬تحدة‬ ‫ول شس ّ‬
‫(براديغم التعارف) ‪ّÁ‬ثل فرصسة ذهبية‬ ‫ي ‪-‬نسس ‪-‬خ ‘ أاث ‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه ال‪ّ-‬ت‪-‬ج‪-‬رب‪-‬ة األوروب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫والّت‪Ó‬قح ب‪ Ú‬الّثقافات»‪ ،‬وهذا يبدو‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬حضس ‪-‬ارة ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ه ‪-‬ذا‪ ،‬اّت ‪-‬سس‪-‬م‬ ‫م‪-‬نسس‪-‬ج‪-‬م م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ج‪ّ-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ل‪ّ-‬ب‪-‬سس ب‪-‬أاسسلوب‬
‫للتخلصس من أاطر التفك‪ Ò‬ا‪Ÿ‬تجاوزة‪،‬‬ ‫نسسخا حرفّيا‪ ،‬بالّنظر إا‪ ¤‬ما –ّقق لها‬ ‫حصسيفا للغاية‪ ،‬ولكّنه ينبني على نوع‬ ‫خ‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ا‪Ÿ‬وضس‪-‬وع‪-‬ية والنفتاح‪‘ ،‬‬ ‫يبدو ‡عنا ‘ الواقعّية‪ ،‬فالعا‪ ⁄‬يعيشس‬
‫فـ»التعارف» كما يعّرفه صساحب فلسسفة‬ ‫م‪- -‬ن ان‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬الت م‪- -‬ب‪- -‬ه‪- -‬رة‪ ،‬ول ‪-‬ك ‪-‬ن‪‘ ،‬‬ ‫من الّتسسليم بأاّن ا‪Ÿ‬قصسود الفعلي هو‬ ‫مقابل خطاب اليوم الذي يقّدم نفسسه‬ ‫صسراعات هوّياتية‪ ،‬وكث‪Ò‬ا ما تصسطنع‬
‫القيم‪ ،‬يتأاسّسسس على مرتكزات ث‪Ó‬ث‪:‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪- -‬اب‪- -‬ل‪ ،‬ه‪- -‬ذا ي‪- -‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي أاّن ا‪Ÿ‬شس ‪-‬روع‬ ‫ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ات ال ‪-‬ت‪-‬ي ل “ث‪-‬ل ا◊ضس‪-‬ارة‬ ‫‘ لبوسس الفكر‪ ،‬مع أانّ الفكروّية التي‬ ‫له اخت‪Ó‬فاته الثّقافيّة والّدينّية حروبا‬
‫الن ‪-‬تسس ‪-‬اب اإل‪Á‬ا‪ Ê‬ألج‪-‬ل م‪-‬وضس‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫يقتضسي مسسارا تاريخيا بأاثر رجعي‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬هيمنة‪ ،‬فا◊ديث عن «الّتثاقف» أاو‬ ‫ي ‪-‬ت‪-‬أاسّس‪-‬سس ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ت‪-‬ك‪-‬اد ت‪-‬ق‪-‬ف‪-‬ز م‪-‬ن ب‪Ú‬‬ ‫ومواجهات دامية‪ ،‬ما يعني أان تأاصسيل‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ت‪-‬ق‪-‬وي‪-‬ة ح‪-‬رك‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ران‪ ،‬ون‪-‬قل‬ ‫ول‪-‬يسس وف‪-‬ق سس‪Ò‬ورة ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫«ال‪-‬ت‪Ó-‬ق‪-‬ح ب‪ Ú‬ال‪ّ-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ات» ي‪-‬ت‪-‬عا‪ ¤‬على‬ ‫سسطوره‪ ،‬فهذا خطاب ب‪Ó‬غيّ البنية‪،‬‬ ‫ال‪ّ-‬ت‪-‬ن‪ّ-‬وع ال‪ّ-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪ّ-‬نسسق‬
‫الّتفاضسل من ا‪ّÙ‬ددات الّثقافيّة إا‪¤‬‬ ‫وهذا ما يج ّسسد القول بـ»ا‪Ÿ‬سستحيل‬ ‫ج‪- -‬ه ‪-‬د ال ‪-‬ف ‪-‬ك ‪-‬روّي ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪ّ-‬ي ‪-‬ة؛ ذلك أاّن‬ ‫ي ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬د إا‪ ¤‬ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪ّ-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وي ‪-‬رّك ‪-‬ز ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫الج ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ال‪-‬واح‪-‬د‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬
‫الكرامة والّتنمية الّروحّية‪..‬‬ ‫التّحقق» وليسس ما تنطوي عليه البنى‬ ‫مقاليد الواقع الرقمي ـ مث‪ - Ó‬إاّنما‬ ‫«ال ‪-‬ع ‪-‬واط ‪-‬ف»‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬تشس‪ّ-‬ك‪-‬ل ب‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ارات م‪-‬ن‬ ‫األنسساق الجتماعّية ا‪ı‬تلفة‪ ،‬يفتح‬
‫ولعّل براديغم التّعارف يتحّمل هو‬ ‫الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة ف ‪-‬ق‪-‬ط‪ ،‬ول‪-‬ه‪-‬ذا‪ ،‬ي‪-‬ن‪-‬ب‪-‬غ‪-‬ي‬ ‫–ك ‪-‬م ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وت‪-‬ت‪-‬ح‪ّ-‬ك‪-‬م ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وتضس‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫ق ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ل «دي‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ا ا◊ن‪-‬ي‪-‬ف ي‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ن‪ّ-‬وع‬ ‫األبواب مشسرعة أامام «ال ّسس‪Ó‬م» ويكون‬
‫اآلخر‪ ،‬بشسيء من ا‪Ÿ‬ثالية‪ ،‬بالّنظر إا‪¤‬‬ ‫ال‪ّ- -‬ت‪- -‬رك‪- -‬ي‪- -‬ز ع‪- -‬ل‪- -‬ى ط‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬ع ‪-‬ة السس‪Ò‬ورة‬ ‫ا◊ضسارة ا‪Ÿ‬هيمنة‪ ،‬ول دور للحاضسنة‬ ‫ال ‪ّ-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ا‘»‪ ،‬و»ال ‪ّ-‬ث ‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة –ّرك ال‪-‬وضس‪-‬ع‬ ‫ـ ب‪-‬ت‪-‬حصس‪-‬ي‪-‬ل ح‪-‬اصس‪-‬ل ـ م‪-‬ؤوسّس‪-‬سس ل‪-‬ل‪ّ-‬ت‪-‬نمية‬
‫واقعنا ا‪Ÿ‬عيشس ‘ مع‪Î‬ك ا◊ضسارة‬ ‫التّاريخية الضسامنة لسستعادة ‪‰‬وذجنا‬ ‫العربية يتجاوز جهد التّلقي والقبول‬ ‫القتصسادي» دون أان يعود إا‪ ¤‬أاصسول‬ ‫ا‪Ÿ‬سستدامة‪ ،‬والتّقدم القتصسادي الّذي‬
‫ا‪Ÿ‬هيمنة‪ ،‬ولكنه ‘ كل حال‪ ،‬خطوة‬ ‫ا◊ضساري الذي “أاسسسس أاول مّرة على‬ ‫واتباع آاخر صسيحات ا‪Ÿ‬وضسة‪ ..‬لهذا‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صسطلحات التي يعتمدها‪ ،‬ول إا‪¤‬‬ ‫ينال نفعه ا÷ميع‪ ،‬وعلى هذا‪ ،‬يقّدم‬
‫ج ‪-‬ري ‪-‬ئ ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ل خ‪-‬ط‪-‬وة ج‪ّ-‬ب‪-‬ارة‪ ،‬ل‪-‬ل‪ّ-‬ت‪-‬ف‪-‬ك‪Ò‬‬ ‫«ال‪ّ-‬ت‪-‬سس‪-‬ام‪-‬ح» و»اإلي‪-‬ث‪-‬ار» وق‪-‬ي‪-‬م إانسس‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫كان ينبغي للخطاب العربي أان يحرصس‬ ‫ا‪Ÿ‬فاهيم التي يتأاسّسسس عليها‪ ،‬ول حتى‬ ‫«الع‪Î‬اف ب‪-‬ال‪ّ-‬ت‪-‬ن‪ّ-‬وع ال‪ّ-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘»نفسسه ‘‬
‫خارج ال‪È‬اديغمات ا÷اهزة‪ ،‬واألطر‬ ‫عليا وقرت ‘ القلوب و–ّولت إا‪¤‬‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬دم إاغ‪-‬ف‪-‬ال ال‪ّ-‬ت‪-‬ف‪-‬ك‪ ‘ Ò‬الّسس‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫إا‪ ¤‬اإلج‪-‬راءات ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ن‪-‬ب‪-‬غ‪-‬ي ات‪-‬خ‪-‬اذها‬ ‫صسورة ال ّضسرورة ا◊يوّية التي ينبغي أان‬
‫ا‪ّÙ‬ددة‪ ،‬و‪fi‬اولة جاّدة للتخلصس من‬ ‫عقائد راسسخة‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ال‪ّ-‬ت‪Ó-‬ق‪-‬ح ال‪ّ-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘‪ ،‬وق‪-‬ب‪-‬ول‬ ‫م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل الن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال بـ»ال‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ارات» م‪-‬ن‬ ‫تتظافر جهود الفاعل‪ ‘ Ú‬كل أاقطار‬
‫ف ‪-‬ك ‪-‬رة اإلسس ‪-‬ه ‪-‬ام ‘ ا÷ه‪-‬د ا◊ضس‪-‬اري‬ ‫الّتنّوع والخت‪Ó‬ف‪ ،‬مع صسون مقوماتنا‬ ‫ح‪- -‬اضس ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ب ‪Ó-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ة إا‪ ¤‬م ‪-‬ي ‪-‬ادي ‪-‬ن‬ ‫العا‪ ⁄‬على ‪Œ‬سسيده‪ ،‬لكن ما يوحي به‬
‫ال‪- -‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪ ،‬ب ‪-‬أاث ‪-‬ر رج ‪-‬ع ‪ّ-‬ي ‘ ال ‪ّ-‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ‪،‬‬ ‫حتى ’ يصسادر ا‪Ÿ‬سستقبل‪..‬‬ ‫التّطبيق العمليّ‪ ،‬إاذ ل يكفي أان نع‪Î‬ف‬ ‫اإلج ‪-‬راء األ‡ي ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪ّ-‬ل‪-‬ق بـ»مسس‪-‬اع‪-‬دة‬
‫ا◊ضسارية‪ ،‬وعدم الّذوبان ‘ اآلخر‪،‬‬
‫وأافضسل من ذلك‪ ،‬أانه ‪ّÁ‬ثل طريقا ثالثا‬ ‫لنقل‪ ،‬إاّننا إاذا كنا نح‪Î‬م جهود بعضس‬ ‫على رأاي ا÷ابري‪.‬‬ ‫وحدنا بأان ديننا ا◊نيف يتقبّل التّنّوع‪،‬‬ ‫ا‪Û‬ت ‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى ف‪-‬ه‪-‬م ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ال‪ّ-‬ت‪-‬ن‪ّ-‬وع‬
‫قد يحفظ ألجيال ا‪Ÿ‬سستقبل فرصسهم‬ ‫ال ‪-‬دول ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ال‪-‬ت‪-‬أاسس‪-‬يسس ل‪-‬ف‪-‬ك‪-‬رة‬ ‫ف ‪-‬ه ‪-‬ذا م ‪-‬ع ‪-‬روف‪ ،‬ول ‪-‬ه ت ‪-‬اري‪-‬خ مشس‪-‬ه‪-‬ود‪،‬‬ ‫الثّقا‘»‪ ،‬ل يقصسد ‪ -‬بطبيعة ا◊ال ـ‬
‫كاملة ‘ العودة إا‪fi ¤‬فل األ·‪.‬‬ ‫«التّسسامح» وفكرة «حوار ا◊ضسارات أاو‬ ‫مراجعات‬ ‫ب ‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ث‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ة‪ ،‬إاضس‪-‬اف‪-‬ة إا‪¤‬‬ ‫ا‪Û‬ت‪- -‬م‪- -‬ع‪- -‬ات ال‪- -‬ت‪- -‬ي “ّث ‪-‬ل ا◊ضس ‪-‬ارة‬
‫تشسّكلت فكرة «الّتسسامح» ‘ سسياق الّثقافات»‪ ،‬فإاننا ل ينبغي أان ننكر بأان‬ ‫ا‪Ÿ‬هيمنة‪ ،‬وإاّنما يقصسد إا‪› ¤‬تمعات‬
‫‪23‬‬ ‫العدد‬
‫‪1٨٥٦9‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪ÈN ôNGB‬‬ ‫السسبت ‪ 29‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 1٧‬شسوال ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫وكالة دعم وتنمية إ‪Ÿ‬قاو’تية‬ ‫” إ’نتهاء من بلورتها وتعلن قريبا‬


‫إإطـ ـ‪Ó‬ق أإرضسيتهـ ـا إ÷ديـ ـدة «خدمات»‬ ‫إسس‪Î‬إتيجية للدخول ‪Ÿ‬نطقة إلتجارة إ◊ّرة إإلفريقية‬
‫‪ّ fl‬صسصس ÷مع انشسغالت الشسباب ا‪Ÿ‬قاول‪.Ú‬‬ ‫إأكد إ‪Ÿ‬دير إلعام لوكالة دعم وتنمية‬
‫كما أاشسار‪ ،‬ا‪ ¤‬ان هذه األرضسية التي ‪Á‬كن‬ ‫إ‪Ÿ‬قاو’تية‪fi ،‬مد إلششريف بوعود‪ ،‬إن‬ ‫إأع ‪-‬ل ‪-‬ن وزي ‪-‬ر إل ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ال رزي‪-‬ق‪،‬‬
‫‪،http://khadamate.anade.dz‬‬
‫تصسفحها على الرابط‪:‬‬ ‫وكالته قد إأطلقت‪ ،‬إ‪ÿ‬ميسس‪ ،‬إأرضشيتها‬ ‫إ‪ÿ‬ميسس‪ ،‬إن إ÷زإئر تعكف حاليا على‬
‫إ÷ديدة إ‪Ÿ‬سشماة «خدمات»‪ ،‬تهدف إ‪¤‬‬ ‫إع ‪-‬دإد إسش‪Î‬إت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ة وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪Ó-‬ئ‪-‬م‪-‬ة‬
‫ق‪- -‬د ” ت‪- -‬ط‪- -‬وي‪- -‬ره ‪-‬ا ‘ إاط ‪-‬ار –ديث ورق ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫ج‪- -‬ع‪- -‬ل إ‪Ÿ‬ع‪- -‬ل‪- -‬وم‪- -‬ة ‘ م ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اول إلشش ‪-‬ب ‪-‬اب‬
‫نشس ‪-‬اط ‪-‬ات ال ‪-‬وك ‪-‬ال ‪-‬ة م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل إاع ‪-‬ط ‪-‬اء الشس ‪-‬ب ‪-‬اب‬ ‫للدخول إلفعلي ‪Ÿ‬نطقة إلتجارة إ◊رة‬
‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اول‪ Ú‬ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ‪Á‬ك‪-‬ن أان‬ ‫إ‪Ÿ‬ق‪- -‬اول‪ Ú‬إل‪- -‬رإغ‪- -‬ب‪ ‘ Ú‬إق‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬ام ›ال‬ ‫إل ‪-‬ق ‪-‬اري ‪-‬ة إ’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة وإل‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس‬
‫تفيدهم دون أان يكونوا مرغم‪ Ú‬على التنقل ا‪¤‬‬ ‫إ‪Ÿ‬قاو’تية ع‪ È‬جهاز إلوكالة‪.‬‬ ‫إ’أي‪- -‬ام إل‪- -‬ق‪- -‬ادم‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬وضش‪- -‬ح‪- -‬ا ‘ ك‪- -‬ل ‪-‬م ‪-‬ة‬
‫الوكالة‪.‬‬ ‫أاوضس ‪-‬ح ب ‪-‬وع ‪-‬ود‪ ،‬إان األرضس ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ط ‪ّ-‬وره ‪-‬ا‬ ‫إفتتاحية ‪Ã‬ناسشبة يوم إع‪Ó‬مي لفائدة‬
‫أاوضس ‪- -‬ح ب ‪- -‬وع‪- -‬ود أان وك‪- -‬ال‪- -‬ة دع‪- -‬م وت‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫إاطارات الوكالة‪ ،‬تتضسمن خمسسة فضساءات‪ :‬واحد‬
‫إ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪ Ú‬إ’ق‪-‬تصش‪-‬ادي‪ Ú‬ح‪-‬ول م‪-‬ن‪-‬طقة‬
‫ا‪Ÿ‬ق‪- -‬اولت‪- -‬ي‪- -‬ة سس ‪-‬ج ‪-‬لت ‪ 30000‬ط‪- -‬لب إلنشس‪- -‬اء‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬تسس‪-‬ج‪-‬ي‪Ó-‬ت ع‪ È‬األن‪Î‬نت وال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬ل‪Ó-‬ت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ات‬
‫ا‪Ÿ‬وّقعة مع ‪fl‬تلف الوزارات والهيئات والثالث‬ ‫إلتجارة إ◊ّرة إلقارية إ’فريقية « إن‬
‫مؤوسسسسات منذ مطلع السسنة‪ ‘ ،‬ح‪ ” Ú‬تسسجيل‬ ‫إ÷زإئر إسشتفادت من دعم فني قّدمته‬
‫‪ 10.٧٧٧‬مؤوسسسسة على أانها تعا‪ Ê‬من صسعوبات‬ ‫‪ّ fl‬صسصس لتسسجيل ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات التي تعا‪ Ê‬من‬
‫صسعوبات والرابع ‪ّ fl‬صسصس للمؤوسسسسات التي لها‬ ‫÷نة إ’أ· إ‪Ÿ‬تحدة ’إفريقيا من إأجل‬
‫ع‪fl È‬تلف وكالتنا‪ ،‬خ‪Ó‬ل نفسس الف‪Î‬ة‪.‬‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ات ق ‪-‬اب ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬تصس ‪-‬دي ‪-‬ر وأاخ‪Ò‬ا ا‪ÿ‬امسس‬ ‫إع ‪-‬دإد إسش‪Î‬إت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ة وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪Ó-‬ئ‪-‬م‪-‬ة‬
‫للدخول إلفعلي ‪Ÿ‬نطقة إلتجارة إ◊رة‬
‫أإكد رغبة إ÷زإئر ‘ توسشيع إلششرإكة‬ ‫إل ‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة إ’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة و–دي‪-‬د إل‪-‬ف‪-‬رصس‬

‫شسرحبيـ ـل يتح ـادث م ـع إإيريـ ـك أإوفرفاسست‬


‫وإلتحّديات إ‪Ÿ‬توّقعة من إأجل إ’نضشمام‬
‫لهذه إ‪Ÿ‬نطقة»‪.‬‬
‫أافاد الوزير ‘ هذا اللقاء الذي جرى –ت‬
‫ان ال ‪-‬ط ‪-‬رف‪ Ú‬أاشس‪-‬ادا خ‪Ó-‬ل ه‪-‬ذا ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‪« ،‬ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ق‬ ‫اسستقبل وزير الرقمنة واإلحصسائيات‪ ،‬حسس‪Ú‬‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬وان‪« :‬م ‪-‬ك ‪-‬ان‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر ‘ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‬
‫الع‪Ó‬قات ذات البعد السس‪Î‬اتيجي التي ‪Œ‬مع‬ ‫ا◊ّرة القارية الفريقية‪ :‬الفرصس و التحّديات»‪،‬‬
‫شس ‪-‬رح ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل‪ ،‬ا‪ÿ‬م ‪-‬يسس‪ ،‬السس‪-‬ف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نسس‪-‬ق ا‪Ÿ‬ق‪-‬ي‪-‬م‬ ‫غ ‪-‬رار‪« ،‬م ‪-‬راب ‪-‬ح ‪-‬ة غ ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ي» و»م‪-‬راب‪-‬ح‪-‬ة األشس‪-‬غ‪-‬ال‬ ‫ا‪Ÿ‬تعامل‪ Ú‬القتصسادي‪ Ú‬الوطني‪ Ú‬بغرضس تسسهيل‬
‫ا÷زائر وهيئة األ· ا‪Ÿ‬تحدة»‪ .‬كما ع‪È‬ا‪ ،‬عن‬ ‫إانه «” النتهاء من بلورة هذه السس‪Î‬اتيجية‬
‫‪Ÿ‬ن‪- -‬ظ‪- -‬م‪- -‬ة ال· ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دة ب‪- -‬ا÷زائ ‪-‬ر‪ ،‬إاي ‪-‬ريك‬ ‫العمومية» و»مرابحة وسسائل النقل»‪ ،‬وذلك بعد‬ ‫ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ة ول ‪-‬وج األسس ‪-‬واق الف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام‬
‫«ع ‪-‬زم ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ل ‪-‬دف ‪-‬ع ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون ال ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬ائ‪-‬ي ‘ ك‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÓŸ‬ئ‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬دخ‪-‬ول ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬
‫أاوفرفاسست‪ ،‬حيث تناول الطرفان خ‪Ó‬ل اللقاء‬ ‫افتتاح أاّول شسباك على مسستوى ولية البليدة يوم‬ ‫با‪Ÿ‬بادلت التجارية ‘ السسلع و ا‪ÿ‬دمات‪.‬‬
‫ا‪Û‬الت»‪.‬‬ ‫التجارة ا◊ّرة القارية الفريقية»‪ ،‬مضسيفا أانه‬
‫دفع التعاون الثنائي ‘ كافة ا‪Û‬الت خصسوصسا‬ ‫‪ ٤‬ماي السسابق‪ ‘ ،‬أاّول عملية ثم تلتها وكالة‬ ‫جاء هذا اليوم الع‪Ó‬مي تطبيقا لتوجيهات‬
‫‘ السس ‪-‬ي ‪-‬اق‪ ،‬ن‪ّ-‬وه شس‪-‬رح‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل «ب‪-‬رغ‪-‬ب‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر‬ ‫من ا‪Ÿ‬تّوقع أان تعرضس قريبا‪.‬‬
‫‘ ›ال ال ‪-‬رق ‪-‬م ‪-‬ن‪-‬ة واإلحصس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ب‪-‬حسسب م‪-‬ا‬ ‫العقيد عم‪Ò‬وشس ا÷زائر العاصسمة‪ ،‬بحسسب ذات‬ ‫الرئيسس تبون حول ضسرورة تعميق التشساور مع‬
‫ب‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬ي‪-‬ع ه‪-‬ذه الشس‪-‬راك‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬م ّسس ›ا‹ ال‪-‬رق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫ودع‪- -‬ا رزي‪- -‬ق ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪ Ú‬الق ‪-‬تصس ‪-‬ادي‪ Ú‬إا‪¤‬‬
‫أافادت به الوزارة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدثة‪.‬‬ ‫‪fl‬تلف الفاعل‪ Ú‬القتصسادي‪ Ú‬للتحضس‪ Ò‬للدخول‬
‫واإلحصسائيات‪ ،‬ل سسيما تلك ا‪Ÿ‬تعلقة بالتكوين‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى مضس ‪-‬اع ‪-‬ف ‪-‬ة ا‪Û‬ه‪-‬ودات م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬
‫أاوضسحت الوزارة ‘ منشسور ع‪« È‬فايسسبوك»‬ ‫ويعتزم البنك ‘ مرحلة ثانية‪ ،‬توسسيع شسبابيك‬ ‫‘ م ‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ا◊ّرة ال‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة الف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وتبادل التجارب وا‪Èÿ‬ات»‪.‬‬ ‫السستفادة من ا‪Ÿ‬زايا ا‪Ÿ‬منوحة ‘ إاطار منطقة‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ات الصس‪Ò‬ف ‪-‬ة السس ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫بهدف السستفادة من التجارب ا‪Ÿ‬ماثلة السسابقة‪.‬‬
‫التجارة ا◊ّرة القارية الفريقية خاصسة أانه من‬
‫وكالتها البنكية وطنيا‪ ،‬والبالغ عددها ‪ 32٨‬وكالة‬ ‫وأابرز من جانب‪ ،‬رئيسس ا‪Û‬لسس الجتماعي‬
‫للتكفل إ÷ّيد با‪Ÿ‬صشطاف‪Ú‬‬ ‫بنكية‪ ،‬قبل نهاية سسنة ‪.2022‬‬ ‫والقتصسادي و البيئي‪ ،‬رضسا ت‪ ،Ò‬ان افريقيا تضسم‬
‫ا‪Ÿ‬نتظر إانها سستخلق سسوقا بقيمة ‪ 3000‬مليار‬
‫دولر‪ .‬وقال من الضسروري العمل على نيل حصسة‬
‫تكوي ـ ـن لفائ ـ ـ ـدة ‪ 22‬متصس ـ ـ ـ ـرف شساطـ ـ ـ ـئ‬
‫ويراهن بنك الف‪Ó‬حة والتنمية الريفية‪ ،‬على‬ ‫‪ ٥٤‬دولة وأانه يجب على ا÷زائر اسستغ‪Ó‬ل فرصسة‬
‫من هذه السسوق لسسيما أان ا÷زائر تتميز ‪Ã‬وقع‬
‫اسستقطاب كتلة مالية «معت‪È‬ة» متواجدة لدى‬ ‫انضس‪-‬م‪-‬ام‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ا◊ّرة القارية‬
‫اسس‪Î‬اتيجي باعتبارها بوابة ومدخل إا‪ ¤‬البلدان‬
‫فئة الف‪Ó‬ح‪ Ú‬بصسفتها الفئة ا‪Ÿ‬سستهدفة‪ ،‬والتي‬ ‫الفريقية للولوج بقّوة ‘ السسوق الفريقية‪.‬‬
‫الف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة خ ‪-‬ا ّصس ‪-‬ة ا‪Û‬اورة ك‪-‬م‪-‬ا‹ وال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ر‬
‫األع ‪- -‬ب ‪- -‬اء ل‪- -‬ل‪- -‬فضس‪- -‬اءات ا‪Ÿ‬ؤوج‪- -‬رة (الشس‪- -‬مسس‪- -‬ي‪- -‬ات)‬ ‫إاسستفاد‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬بوهران ‪ 22‬متصسّرف شساطئ‬ ‫لطا‪Ÿ‬ا –فظت وأابدت ‪fl‬اوف من ا‪Ÿ‬عام‪Ó‬ت‬ ‫«بدر بنك»‪ :‬توسشيع ششبابيك‬ ‫وموريتانيا وليبيا وتونسس وهذا ع‪ È‬العديد من‬
‫والنشساطات التي لها ع‪Ó‬قة مع التنشسيط ووضسعية‬ ‫من تكوين حول التكفل األحسسن با‪Ÿ‬صسطاف‪ Ú‬من‬ ‫ا‪Ÿ‬الية وفقا لقواعد القروضس بالفوائد ومن ثمة‬ ‫إلصش‪Ò‬فة إ’إسش‪Ó‬مية على كل إلو’يات‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬اب ‪-‬ر وال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اط ا◊دودي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ط‪-‬الب ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‬
‫ا‪Ÿ‬راكز األمنية‪.‬‬ ‫أاجل إا‚اح موسسم اإلصسطياف لسسنة ‪.2021‬‬ ‫إا‚اح منتجات الصس‪Ò‬فة اإلسس‪Ó‬مية‪.‬‬
‫قبل نهاية إلسشنة‬ ‫وب ‪-‬وشس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة وأام ط‪-‬ب‪-‬ول م‪-‬ع ت‪-‬ونسس ومصس‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ى ب‪-‬ن‬
‫ويقوم مسس‪ Ò‬الشساطئ بدور مهم لتعزيز وجهة‬ ‫” تنشسيط هذا التكوين الذي أاقيم با‪Ÿ‬درسسة‬ ‫م ‪- -‬ن ج ‪- -‬ه ‪- -‬ت ‪- -‬ه‪ ،‬ق ‪- -‬ال ا‪ı‬تصس ‘ الصس‪Ò‬ف ‪- -‬ة‬
‫كشس‪- -‬فت م ‪-‬دي ‪-‬رة ال ‪-‬تسس ‪-‬وي ‪-‬ق والتصس ‪-‬ال ب ‪-‬ب ‪-‬نك‬ ‫بولعيد مع موريتانيا والدبداب مع ليبيا وت‪Ú‬‬
‫ولية وهران التي تتبوأا مكانة ‘ ›ال السسياحة‬ ‫العليا للفندقة واإلطعام لوهران من طرف إاطارات‬ ‫اإلسس‪Ó‬مية‪ ،‬رضسوان ب‪Ó‬مار أان ا‪Ÿ‬ؤوشسرات األّولية‬
‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة «ب‪-‬در ب‪-‬نك»‪ ،‬ك‪-‬ن‪-‬زة‬ ‫زوات‪ Ú‬وإان ق ‪-‬زام م ‪-‬ع م ‪-‬ا‹ وال ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ج‪-‬ر وال‪-‬ت‪-‬ي ”‬
‫الشساطئية ‘ ا÷زائر وضسمان التنسسيق ب‪fl Ú‬تلف‬ ‫‪fi‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة السس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة والصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬تقليدية و‬ ‫ا‪Ÿ‬سستقاة من ا‪Ÿ‬يدان‪ ،‬بعد بداية دخول منتجات‬
‫لرباسس‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬بتيبازة‪ ،‬أان تعميم شسبابيك‬ ‫إاعادة فتحها‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك ‪-‬ة ‘ ‪fl‬ط ‪-‬ط ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪Ÿ‬وسس‪-‬م‬ ‫العمل العائلي والدرك واألمن الوطني‪ Ú‬وا◊ماية‬ ‫الصس‪Ò‬فة اإلسس‪Ó‬مية فعليا على مسستوى البنوك‬
‫الصس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬اف وال ‪-‬ت ‪-‬أاك ‪-‬د م ‪-‬ن أاي اخ ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ‘ ›ال‬ ‫ا‪Ÿ‬دنية ‪Ÿ‬ناقشسة ا‪Ÿ‬سسائل التي لها صسلة خاصسة‬ ‫ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة م‪- -‬ن‪- -‬ذ ق‪- -‬راب ‪-‬ة السس ‪-‬ن ‪-‬ة ت ‪-‬ب ‪-‬عث ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ات الصس‪Ò‬ف ‪-‬ة اإلسس ‪Ó-‬م ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫وحدة تسشي‪ Ò‬ومتابعة إ‪Ÿ‬فاوضشات‬
‫النظافة‪ ،‬وفقا ‪Ÿ‬ا أابرزه رئيسس ا‪Ÿ‬صسلحة ا‪Ÿ‬كلف‬ ‫بالظرف ا‪Ÿ‬تسسم بجائحة كوفيد‪.19-‬‬ ‫اإلط ‪-‬م ‪-‬ئ ‪-‬ن ‪-‬ان وت‪-‬ؤوك‪-‬د أان اإلن‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ة سس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة و‘‬ ‫وكالت هذه ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة ا‪Ÿ‬الية ع‪ ٥٨ È‬ولية‬ ‫كشسف رزيق عن إانشساء على ا‪Ÿ‬سستوى الوطني‬
‫با‪Ÿ‬تابعة ومراقبة النشساطات السسياحية ‪Ã‬ديرية‬ ‫كما ” التطرق ا‪ ¤‬تهيئة منافذ الدخول ا‪¤‬‬ ‫الطريق السسليم‪.‬‬ ‫سسيكون قبل نهاية السسنة ا÷ارية‪.‬‬ ‫وحدة تسسي‪ Ò‬ومتابعة مفاوضسات منطقة التجارة‬
‫السس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة و الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة وال‪-‬عمل العائلي‪،‬‬ ‫الشس‪- -‬واط‪- -‬ئ وا◊ظ‪- -‬ائ‪- -‬ر م‪- -‬ع إاشس‪- -‬ه ‪-‬ار أاسس ‪-‬ع ‪-‬ار رك ‪-‬ن‬ ‫وت ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل م ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ات الصس‪Ò‬ف‪-‬ة الإسس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أاوضسحت لـ ‪ /‬وأاج على هامشس إاشسراف ا‪Ÿ‬دير‬ ‫ا◊رة القارية الفريقية بهدف «–ديد وتوحيد‬
‫مراد بوجنان ‘ الكلمة الفتتاحية لهذه الدورة‬ ‫السسيارات ووضسع ا‪Ÿ‬رافق كا‪Ÿ‬رشسات وغرف تغي‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬قّدمة على مسستوى شسبابيك «بدر بنك» ‘‬ ‫‪Ó‬سستغ‪Ó‬ل‪ ،‬على تدشس‪ Ú‬شسباك‬ ‫العام بالنيابة ل إ‬ ‫موقف ا÷زائر ‘ ‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬فاوضسات ا‪Ÿ‬تعلقة‬
‫التكوينية األو‪.¤‬‬ ‫ا‪ÓŸ‬بسس وغ‪Ò‬ها من التجهيزات واح‪Î‬ام دف‪Î‬‬ ‫‪ 12‬م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ا‪« ،‬م ‪-‬راب ‪-‬ح ‪-‬ة اإن ‪-‬ت ‪-‬اج ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي»‬ ‫الصس‪Ò‬فة اإلسس‪Ó‬مية بالوكالة الرئيسسية لـ «بدر‬ ‫با‪Ÿ‬نطقة»‪.‬‬
‫و»اسستثمار اأشسغال» و»مرابحة وسسائل نقل»‬ ‫بنك» وسسط تيبازة‪ ،‬أان إاسس‪Î‬اتيجية البنك ترمي‬ ‫و‘ هذا الصسدد‪ ،‬أاوضسح أان الغرضس من إانشساء‬
‫إلكششافة إ’إسش‪Ó‬مية إ÷زإئرية ت‪È‬م عّدة إتفاقيات‬ ‫و»دف‪ Î‬ت‪- - - -‬وف‪ Ò‬اإسس ‪Ó- - -‬م ‪- - -‬ي» و»دف‪ Î‬ت ‪- - -‬وف‪Ò‬‬ ‫لتوسسيع منتجات الصس‪Ò‬فة السس‪Ó‬مية على جميع‬ ‫م ‪-‬ث ‪-‬ل ه ‪-‬ذه ال ‪-‬وح ‪-‬دة ه ‪-‬و ضس‪-‬م‪-‬ان م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ف‪ّ-‬ع‪-‬ال‪-‬ة‬

‫ناد للطلبة با‪Ÿ‬درسسة إلعليا لأ‪Ó‬سساتذة بقسسنطينة‬ ‫اإسس‪Ó‬مي اسستثماري» و»دف‪ Î‬توف‪ Ò‬اإسس‪Ó‬مي‬ ‫الوكالت ا‪Ÿ‬تواجدة ع‪ ٥٨ È‬ولية‪ ،‬قبل نهاية‬ ‫‪Ÿ‬ف ‪-‬اوضس ‪-‬ات ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة وت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون و‬
‫اسس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬اري ف ‪Ó-‬ح» و»دف‪ Î‬ت ‪-‬وف‪ Ò‬اإسس ‪Ó-‬م ‪-‬ي‬ ‫السسنة ا÷ارية‪.‬‬ ‫التنسسيق ب‪fl Ú‬تلف اإلدارات ا‪Ÿ‬عنية بالتفاوضس‬
‫اأشسبال» و»حسساب شسيك اإسس‪Ó‬مي» و»مرابحة‬ ‫ومع تدشس‪ Ú‬شسباك الصس‪Ò‬فة السس‪Ó‬مية على‬ ‫حول هذه ا‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬
‫تنظيم إأنششطة ‘ إ‪Ÿ‬سشاحات‬ ‫و‪ّ-‬ق ‪-‬عت‪ ،‬ا‪ÿ‬م ‪-‬يسس‪ ،‬ب ‪-‬قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ة‬ ‫تصسدير» و»مرابحة غلتي» و»مرابحة صسفقات‬ ‫مسستوى الوكالة الرئيسسية للبنك‪ ،‬يكون «بدر بنك»‬ ‫ذكر أان الوفد ا÷زائري ا‪Ÿ‬شسارك ‘ ‪fl‬تلف‬
‫إلغابية بالبليدة‬ ‫ال ‪-‬ولئ ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬كشس ‪-‬اف ‪-‬ة اإلسس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫عمومية» و»مرابحة عتاد» و»مرابحة اأشسغال»‬ ‫قد أاطلق ثالث شسباك يقدم ‪ 1٤‬منتوجا‪ ،‬وفق‬ ‫اجتماعات هيئات التفاوضس‪ ،‬منذ سسنة ‪⁄ ،201٦‬‬
‫‪Ó‬سس‪-‬ات‪-‬ذة‬ ‫ات ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬ي ‪-‬ة شس ‪-‬راك‪-‬ة م‪-‬ع ا‪Ÿ‬درسس‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ل‪ -‬أ‬ ‫و»مرابحة مواد اأولية»‪.‬‬ ‫مبادئ الشسريعة اإلسس‪Ó‬مية‪ ،‬أاي ا‪Ÿ‬رابحة على‬ ‫ي‪ّ- -‬دخ‪- -‬ر أاي ›ه‪- -‬ود ل‪- -‬ل‪- -‬دف‪- -‬اع ع‪- -‬ل‪- -‬ى مصس‪- -‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا أامضست ‪fi‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ت ‪-‬ي ال ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ات وال‪-‬كشس‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬تواجدة بسسطح ا‪Ÿ‬نصسورة‪ ،‬خ‪Ó‬ل مراسسم حفل‬
‫ا÷زائرية بولية البليدة اتفاقية شسراكة وتعاون‬
‫ت‪-‬قضس‪-‬ي ب‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪ Ú‬ال‪-‬كشس‪-‬اف‪-‬ة اإلسس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‬
‫أانشسطة على مسستوى ا‪Ÿ‬سساحات الغابية‪ ،‬ولسسيما‬
‫جرى التوقيع على التفاقية األو‪ ¤‬من نوعها‬
‫أاشسرف عليه الوا‹‪.‬‬
‫دعـ ـ ـ ـ ـوة إإ‪– ¤‬ـ ـ ـ ـ ـالف ب ـ ـ ـ‪ Ú‬إل ّصسح ـ ـ ـة وإلبيئ ـ ـ ـ ـ ـة‬ ‫’فريقـــــي‬ ‫إ‪Ÿ‬ؤو“ـــــــــــر إ إ‬
‫حـــــــــول إلبيئـــــــــــــــة‬
‫على ا‪Ÿ‬سستوى ا‪Ù‬لي ‘ اإطار النشساطات التي‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا ن‪-‬اشس‪-‬دت وزراء ال‪-‬ق‪-‬ارة اإلفريقية‬ ‫البحث العلمي وحشسد موارد مالية جديدة وإاضسافية‬ ‫دعت وزيرة البيئة دليلة بوجمعة‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪،‬‬
‫ا◊ظ‪Ò‬ة الوطنية للشسريعة‪ ،‬بحسسب ما يسسمح به‬ ‫م‪-‬ي‪-‬زت إاح‪-‬ي‪-‬اء ال‪-‬ي‪-‬وم ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬كشس‪-‬اف‪-‬ة اإلسس‪Ó‬مية‬
‫القانون‪.‬‬ ‫بضس ‪- -‬رورة اإل◊اح ◊شس‪- -‬د ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة ودع‪- -‬م‬ ‫‪Ó‬نعاشس األخضسر‪.‬‬ ‫لتجسسيد ال‪È‬نامج اإلفريقي ل إ‬ ‫خ‪Ó‬ل الجتماع ‪Ÿ 31‬كتب ا‪Ÿ‬ؤو“ر الوزاري‬
‫ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ادف لـ ‪ 2٧‬م ‪-‬اي م ‪-‬ن ك ‪-‬ل سس‪-‬ن‪-‬ة‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬درات و–وي ‪-‬ل ال ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ات قصس‪-‬د –ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫‘ مداخلتها حول –ضس‪Ò‬ات تنظيم الجتماع‬ ‫اإلفريقي حول البيئة ا‪–« ¤‬الف اسس‪Î‬اتيجي‬
‫وت ‪-‬نصس اإلت ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬دة ب‪-‬ن‪-‬ود ت‪-‬رم‪-‬ي إا‪¤‬‬ ‫ب‪- -‬حسسب م‪- -‬ا أاوضس‪- -‬ح‪- -‬ه ل‪- -‬وأاج ‪fi‬اف‪- -‬ظ ال‪- -‬كشس‪- -‬اف‪- -‬ة‬
‫(‪ )1٥ CDB COP‬ا‪Ÿ‬زم ‪-‬ع ع ‪-‬ق ‪-‬ده ‘ أاك‪-‬ت‪-‬وب‪-‬ر‬
‫حماية ال‪Ì‬وة الغابية والتنوع البيئي وكذا تأاط‪Ò‬‬ ‫أاهداف اتفاقية التنّوع البيولوجي‪.‬‬ ‫‪Ÿ 1٥‬ؤو“ر األط‪-‬راف لت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪ّ-‬وع ال‪-‬بيولوجي‬ ‫ب‪ Ú‬ال ّصسحة والبيئة» للحد من أاشسكال التلوث‬
‫اإلسس‪Ó‬مية ا÷زائرية‪.‬‬ ‫أاما فيما يخ ّصس –ضس‪Ò‬ات تنظيم الجتماع‬ ‫ا‪ı‬تلفة و‪fi‬اربة ظهور كل أاشسكال الف‪Ò‬وسسات‪،‬‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬تسس ‪-‬ب ‪-‬ي ال ‪-‬كشس ‪-‬اف ‪-‬ة وت ‪-‬ك ‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ‘ ه‪-‬ذا ا‪Û‬ال‬ ‫وتأاتي هذه التفاقية التي تنصس على اسستحداث‬
‫ما بعد ‪ 19 COVID‬للقارة األفريقية‪ ،‬بحسسب‬
‫التحسسيسسي‪ .‬ومن ب‪ Ú‬أابرز البنود‪ ،‬تنظيم حم‪Ó‬ت‬ ‫‪·Ó‬‬ ‫‪Ÿ 2٦‬ؤو“ر األطراف ل‪Ó‬تفاقية اإلطارية ل أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ب‪-‬الصس‪ Ú‬وال‪-‬ذي سس‪-‬يشس‪-‬ه‪-‬د ا‪Ÿ‬صس‪-‬ادق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫معت‪È‬ة أان ذلك يعد قاعدة أاسساسسية ‪ÿ‬طة العمل‬
‫‪Ó‬سساتذة ‘‬ ‫ناد للطلبة الكشسافة با‪Ÿ‬درسسة العليا ل أ‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة حول التغ‪Ò‬ات ا‪Ÿ‬ناخية‪ ،‬أاكدت على‬ ‫اإلطار العا‪Ÿ‬ي ا÷ديد للتنوع البيولوجي ما بعد‬
‫التشسج‪ Ò‬ومتابعتها بإاشسراك متطوعي الكشسافة ‘‬ ‫إاط‪-‬ار ال‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج ال‪-‬ذي وضس‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه ‪fi‬اف‪-‬ظ‪-‬ة ال‪-‬كشس‪-‬اف‪-‬ة‬
‫ا◊ملة السسنوية للتحسسيسس حول حرائق الغابات‬ ‫ضسرورة التمسسك ‪Ã‬بادئ اإلنصساف وا‪Ÿ‬سسؤووليات‬ ‫‪ ،2020‬أاصسرت بوجمعة على أان هذا اإلطار يعتمد‬ ‫بيان للوزارة‪.‬‬
‫اإلسس ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ال ‪-‬رام ‪-‬ي إا‪ ¤‬ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك ‪- -‬ة وا‪Ÿ‬ت‪- -‬ب‪- -‬اي‪- -‬ن‪- -‬ة والع‪Î‬اف ب‪- -‬ا÷ه‪- -‬ود‬ ‫على وضسع رابط قّوي مع ‪Œ‬سسيد أاجندة ‪20٦3‬‬ ‫‘ تصسريح خ‪Ó‬ل مشساركتها ‘ اإلجماع عن‬
‫وكذا حراسسة الغابات واإلنذار ا‪Ÿ‬بكر وا‪Ÿ‬شساركة‬ ‫الطلبة‪ .‬وسستكون مهمة النادي منح الفرصسة للطلبة‬
‫‘ إاخ‪- -‬م ‪-‬اده ‪-‬ا م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل اإلن ‪-‬خ ‪-‬راط ‘ ‪fl‬ط ‪-‬ط‬ ‫ا‪Ÿ‬بذولة من طرف الدول اإلفريقية ‘ ›ال‬ ‫‪–Ó‬اد اإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي وأاه‪-‬داف ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬دامة‬ ‫ل‪ -‬إ‬ ‫طريق تقنية التحاضسر عن بعد‪ ،‬بصسفتها عضسوا ‘‬
‫لسس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا أاول ‪-‬ئك ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬وشس ‪-‬ك ‪-‬ون ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬رج‬ ‫التكيف مع التغ‪Ò‬ات ا‪Ÿ‬ناخية‪.‬‬ ‫وت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذ اإلسس‪Î‬ات ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ول ال‪-‬ت‪-‬ن‪ّ-‬وع‬ ‫هذا ا‪Ÿ‬كتب‪ ،‬أاكدت بوجمعة أاهمية السستثمار ‘‬
‫الوقاية‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬مارسسة نشساطات الكشسافة‪.‬‬
‫إششهـــــــــــــــــــــــــــــار‬
‫لعدم مطابقتها للموإصشفات‬
‫ذكرى‬ ‫إإت‪Ó‬ف ‪ 15‬طنا من‬
‫–ل ال ‪-‬ذك ‪-‬رى ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫إلهريسسة بع‪ Ú‬مليلة‬
‫األب ا◊ن‪- - -‬ون‪ ،‬شش‪-‬ي‪-‬كود مسشعود‬ ‫اأت‪-‬ل‪-‬فت مصس‪-‬ال‪-‬ح م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ب‪-‬ولي‪-‬ة اأم‬
‫الذي وافته ا‪Ÿ‬نية ‘ مثل هذا‬ ‫ال ‪-‬ب‪-‬واق‪-‬ي ‪ 1٥‬ط ‪-‬ن ‪-‬ا و‪ 9٥0‬ك ‪-‬ل ‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ه‪-‬ريسس‪-‬ة‬
‫الفاسسدة بع‪ Ú‬مليلة‪ ،‬بحسسب ما علم ا‪ÿ‬ميسس‪،‬‬
‫ال‪- -‬ي‪- -‬وم م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪ .2019‬وب ‪-‬ه ‪-‬ذه‬ ‫موضسحة اأن منتوج الهريسسة الذي ” اإت‪Ó‬فه‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اسس ‪-‬ب ‪-‬ة األل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة ي‪-‬دع‪-‬و اب‪-‬ن‪-‬ه‪،‬‬ ‫“ثل ‘ ‪ 19٦0‬دلو بسسعة ‪ 9‬كلغ و ‪ 1٥0‬دلو بسسعة‬
‫‪ ٤‬كلغ‪ ،‬بالإضسافة اإ‪ ٧0 ¤‬دلوا اآخر بسسعة ‪ 2‬كلغ‬
‫‪fi‬م ‪-‬د وب ‪-‬ن ‪-‬ات ‪-‬ه فضس ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ج‪-‬وي‪-‬دة‬ ‫للواحد قدرت قيمتها الإجمالية بـ ‪ 2‬مليون و‬
‫وراضسية والزوجة شسيكود حورية‬ ‫أاضساف أان هذه الكمية من الهريسسة قد ”‬
‫‪ ٥٧2‬األف دج‪.‬‬

‫من كل أاصسدقائه‪ ،‬ج‪Ò‬انه وأاقاربه‬ ‫لق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‬‫إات ‪Ó-‬ف ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ط ‪-‬رف أاع ‪-‬وان ال ‪-‬قسس ‪-‬م ا إ‬
‫لبحاث التابعة للدرك‬ ‫للتجارة بطلب من فرقة ا أ‬
‫وك‪- -‬ل ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ع ‪-‬رف ‪-‬وه ال ‪-‬دع ‪-‬اء ل ‪-‬ه‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ع‪-‬د أان ت‪-‬أاك‪-‬د ‘‘فسس‪-‬اد ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬وج ب‪-‬ال‪-‬ع‪Ú‬‬
‫بالرحمة وا‪Ÿ‬غفرة‪.‬‬ ‫ا‪Û‬ردة وع‪- -‬دم م‪- -‬ط‪- -‬اب‪- -‬ق‪- -‬ت‪- -‬ه ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬واصس‪- -‬ف ‪-‬ات‬
‫القانونية»‪ ،‬وهو ما أاثبتته نتائج كشسف التحاليل‬
‫«إّنا لله وإّنا إليه رإجعون»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬يكروبيولوجية الصسادرة عن ا‪ Èı‬ا÷هوي‬
‫إلششعب ‪٢0٢١/05/٢٩‬‬ ‫إلششعب ‪٢0٢١/05/٢٩‬‬ ‫‪Ÿ‬راقبة النوعية والرزم بقسسنطينة‪.‬‬
‫الفجر‪03:33.................:‬‬
‫الششروق‪05:31 ..............:‬‬
‫“ويل ‪ 22‬أالف مشصروع ع‪ È‬الوطن‬
‫الظهر‪12:٤5.................:‬‬ ‫مؤاقيت‬
‫كشسف ا‪Ÿ‬دير العام للوكالة الوطنية لتسسي‪ Ò‬القرضس ا‪Ÿ‬صسغر (أا‚ام)‪ ،‬عبد الفا—‬
‫العصشر‪16:36.................:‬‬ ‫الصشلة‬
‫المغرب‪19:59................:‬‬ ‫جبنون‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس با÷زائر العاصسمة‪ ،‬أانّ أاك‪ Ì‬من ‪ 22‬أالف مشسروع ” “ويله على‬
‫العششـاء‪21:٤٤..................:‬‬ ‫مسستوى ال‪Î‬اب الوطني منذ بداية جائحة كوفيد‪ ،19-‬حيث شسكلت النسساء الفئة‬
‫اأ’ك‪ Ì‬اسستفادة من هذا ا÷هاز بنسسبة ‪Œ‬اوزت ‪ 65‬با‪Ÿ‬ائة من إاجما‹ ا‪Ÿ‬شساريع‬
‫الطقــسس ا‪Ÿ‬نتظـــر اليـــؤم و الغــــد‬
‫‪26°‬‬ ‫‪ 27°‬ا÷زائر ‪ 22° 2221‬وهران‬
‫ا‪Ÿ‬مولة‪.‬‬
‫عنابة‬ ‫دعم الدولة لهؤو’ء النسساء بعدة تداب‪ Ò‬إ’طلق مشساريع مصسغرة عن طريق نوع‪Ú‬‬

‫‪30°‬‬ ‫‪ 23°‬وهران‬ ‫‪ 30°‬ا÷زائر‬


‫من القروضس وهما القرضس ا‪Ÿ‬وجه ’قتناء ا‪Ÿ‬واد اأ’ولية (ت‪Î‬اوح قيمته ب‪100 Ú‬‬
‫عنابة‬ ‫و‪ 250‬أالف دينار) والقرضس ا‪Ÿ‬وجه لشسراء العتاد (تصسل قيمته إا‪ 1 ¤‬مليون دينار)‪.‬‬

‫‪france prix 1‬‬ ‫الثمن ‪ 10‬دج‬ ‫العدد ‪18569‬‬ ‫السشبت ‪ 29‬ماي ‪2021‬م المؤافق لـ ‪ 17‬ششؤال ‪ 1٤٤2‬هـ‬ ‫‪24‬‬
‫ترّوج أاخبارا كاذبة تضشّر با‪Ÿ‬صشلحة الؤطنية‬
‫رئيسس مصشلحة الششعائر‬
‫انحياز مفضصوح‬ ‫أاصصحاب مناشص‪– Ò‬ريضصية ‘ قبضصة اأ’من‬ ‫الدينية بؤهران‪:‬‬
‫لم‪-‬ن ال‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪،‬‬ ‫“ك ‪-‬نت مصش‪-‬ال‪-‬ح ا أ‬ ‫اسص‪Î‬جاع ‪ 4‬أام‪Ó‬ك وقفية‬
‫خ‪Ó‬ل السصنة ا÷ارية‬
‫^ أام‪ Ú‬بلعمري‬ ‫لسشبؤع ا‪Ÿ‬نصشرم‪ ،‬من معا÷ة‬ ‫بحر ا أ‬
‫من مفارقات السسياسسة ا‪ÿ‬ارجية ا’أمريكية‪ ،‬التي تصسٌنف‬ ‫قضش‪- -‬اي‪- -‬ا ن‪- -‬ؤع‪- -‬ي‪- -‬ة ت‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق أاسش ‪-‬اسش ‪-‬ا‬
‫دو’ وح ‪-‬ك ‪-‬وم ‪-‬ات ‘ خ ‪-‬ان ‪-‬ة ا‪Ÿ‬روق وال ‪-‬ت ‪-‬م ‪ٌ-‬رد أاو ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ة ع‪-‬ن‬ ‫بالتحريضس ع‪ È‬تطبيقات ومؤاقع‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ؤاصش‪-‬ل الج‪-‬ت‪-‬ماعي وذلك بنششر‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬واصس ‪-‬ل ب ‪-‬وه ‪-‬ران ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ج ‪-‬رد‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ان‪-‬ون أ’‪fl‬ه‪-‬ا ف‪-‬ق‪-‬ط ’ ت‪-‬ت‪-‬واف‪-‬ق م‪-‬ع ت‪-‬وّج‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا وخ‪-‬ي‪-‬ارات‪-‬ه‪-‬ا‬
‫أاخ‪-‬ب‪-‬ار وم‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ؤم‪-‬ات ك‪-‬اذب‪-‬ة من ششأانها‬ ‫وإاحصس‪- - - -‬اء اأ’م ‪- - -‬لك ال ‪- - -‬وق ‪- - -‬ف ‪- - -‬ي ‪- - -‬ة‬
‫وترفضس ا‪ÿ‬ضسوع أ’جنداتها‪ ،‬تدعم وتسساند دون شسرط أاك‪È‬‬
‫لضش‪- -‬رار ب ‪-‬ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ؤط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫«ا إ‬ ‫واسس‪Î‬ج ‪-‬اع ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى خ ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬ال‪-‬ن‪-‬هب‬
‫دول ‪-‬ة م ‪-‬ارق ‪-‬ة وت ‪-‬داف ‪-‬ع ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا وع‪-‬ن ‡ارسس‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ي ’ ‪Á‬ك‪-‬ن‬
‫التحريضس على التجمهر والدعؤة‬ ‫وال ‪- -‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬دي ال ‪- -‬ذي ط‪- -‬ال ا‪Ÿ‬سس‪- -‬اج‪- -‬د‬
‫تصسنيفها إاّ’ ‘ خانة إارهاب دولة؟‪ .‬فصسل آاخر من فصسول‬
‫لم‪- - -‬ن‬‫لخ‪- - -‬لل ب‪- - -‬ال‪- - -‬ن‪- - -‬ظ‪- - -‬ام وا أ‬‫ل‪ - - -‬إ‬ ‫و‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف اأ’م‪-‬لك ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬أاج‪-‬رة وغ‪Ò‬‬
‫انحياز واشسنطن ا‪Ÿ‬فضسوح للكيان الصسهيو‪ Ê‬ولسسياسسات اإ’بادة‬
‫العمؤمي»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ت‪- -‬أاج‪- -‬رة‪ ،‬وذلك بسس‪- -‬بب ال‪- -‬ف‪- -‬راغ‬
‫وال‪Î‬هيب ‘ حق الشسعب الفلسسطيني اأ’عزل تدشسٌنه واشسنطن‬
‫‪160.200،00‬دينار‪.‬‬ ‫ومواصسلة للتحقيق‪– ،‬ت توجيه وكيل‬ ‫وجاء ‘ بيان ‪Ÿ‬صسالح اأ’من الوطني‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬و‪› ‘ Ê‬ال ح ‪-‬م ‪-‬اي‪-‬ة اأ’وق‪-‬اف‬
‫ب ‪-‬اإ’ع ‪-‬راب ع ‪-‬ن أاسس ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬رار ال‪-‬ذي أاصس‪-‬دره ›لسس ح‪-‬ق‪-‬وق‬
‫‪ -‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬دف‪-‬ع ال‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة ‪Ã‬ب‪-‬لغ قدره‬ ‫ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬رج ب‪-‬ون‪-‬ع‪-‬امة‬ ‫ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬أانّ «نتائج التحقيق ‘ إاحدى‬ ‫وتنظيمها‪ ،‬خاصسة ‘ السسنوات التي‬
‫ل· ا‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬بإايفاد ÷نة –قيق إا‪¤‬‬ ‫اإ’نسسان ل أ‬
‫‪ 115.000،00‬دينار‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬يسس‪-‬مسس‪-‬ي‪-‬لت يضس‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان «ت‪-‬ب‪ Ú‬أان‬ ‫القضسايا التي عو÷ت من قبل مصسالح‬ ‫سسبقت صسدور القانون ‪.10/90‬‬
‫فلسسط‪ Ú‬ا‪Ù‬تلة للتق ٌصسي حول جرائم حرب ‪fi‬تملة ارتكبها‬
‫وب‪-‬ع‪-‬د اسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال إاج‪-‬راءات ال‪-‬ت‪-‬حقيق‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شستبه فيه تلقى عدة أاوامر بالدفع ‘‬ ‫أام ‪-‬ن و’ي‪-‬ة ت‪-‬يسس‪-‬مسس‪-‬ي‪-‬لت‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‬ ‫كشس ‪-‬ف رئ ‪-‬يسس مصس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة الشس ‪-‬ع ‪-‬ائ‪-‬ر‬
‫ا’حتلل الصسهيو‪ ‘ Ê‬عدوانه اأ’خ‪ Ò‬على القدسس وغزة‪،‬‬
‫ق ‪-‬دم ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه أام‪-‬ام ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬رج‬ ‫حسس ‪- -‬اب ‪- -‬ه ال‪È‬ي‪- -‬دي ا÷اري م‪- -‬ن ط‪- -‬رف‬ ‫ا‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ة ‪Ÿ‬ك‪-‬اف‪-‬حة ا÷رائم‬ ‫ال ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ã‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة الشس‪-‬ؤوون ال‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫عدوان خلّف اسستشسهاد حوا‹ ‪ 300‬شسهيد من بينهم ‪ 69‬طفل‬
‫بونعامة بتيسسمسسيلت ا‪ı‬تصسة إاقليميا‪،‬‬ ‫نشس ‪-‬ط‪-‬اء ح‪-‬راك‪-‬ي‪ ،Ú‬م‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪ ‘ Ú‬ا÷زائ‪-‬ر‬ ‫ا’ل ‪-‬ك‪Î‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬رت ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ة ب ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫واأ’وق ‪- -‬اف‪ ،‬مصس ‪- -‬ط ‪- -‬ف‪- -‬ى ع‪- -‬دن‪- -‬ان ‘‬
‫فلسسطينيا‪ .‬ولكن بالرغم من ذلك وبدل أان تنتقد واشسنطن‬
‫حيث صسدر ‘ حقه أامر باإ’يداع عن‬ ‫و‘ ا‪ÿ‬ارج‪ ،‬م‪- -‬ق‪- -‬اب‪- -‬ل نشس‪- -‬ره ‪Ÿ‬ضس‪- -‬ام‪Ú‬‬ ‫اإ’ع‪- -‬لم وا’تصس ‪-‬ال ‪Ã‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة الشس ‪-‬رط ‪-‬ة‬ ‫تصسريح لـ»الشسعب»‪    ،‬عن‪    ‬اسس‪Î‬جاع‬
‫‪Ÿ‬حتل عدم التعاون مع ÷نة التحقيق بكل عنجهية‪،‬‬ ‫إاعلن ا ُ‬
‫جنحة «نشسر وترويج أاخبار وأانباء كاذبة‬ ‫–ريضس‪- -‬ي‪- -‬ة ع‪ È‬ال‪- -‬فضس‪- -‬اء السس‪- -‬ي‪È‬ي ‪-‬ا‪،Ê‬‬ ‫ال‪- -‬قضس‪- -‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أافضست إا‪– ¤‬دي ‪-‬د ه ‪-‬وي ‪-‬ة‬ ‫أارب‪- -‬ع أام‪- -‬لك وق ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬خ ‪-‬لل السس ‪-‬ن ‪-‬ة‬
‫سسارعت إا‪ ¤‬إابداء أاسسفها لقرار ›لسس حقوق اإ’نسسان بل أاك‪Ì‬‬
‫وم ‪-‬غ‪-‬رضس‪-‬ة م‪-‬ن شس‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬سس‪-‬اسس ب‪-‬اأ’م‪-‬ن‬ ‫خلل الف‪Î‬ة من ‪ 1‬فيفري ‪ 2020‬إا‪15 ¤‬‬ ‫وتوقيف مشستبه فيه (‪ 33‬سسنة ‪ -‬بدون‬ ‫ا÷ارية ‪ ،2021‬منها و‪7‬شسقق سسكنية‪،‬‬
‫ي حرج ‘ مطالبة ا‪Û‬لسس‬ ‫من ذلك ‪Œ ⁄‬د بعثتها لدى اأ’· أا ّ‬
‫والنظام العمومي‪ ،‬تلقي أاموال من داخل‬ ‫م ‪-‬اي ‪ 2021‬ق‪-‬در م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ه‪-‬ا اإ’ج‪-‬ما‹ بـ‬ ‫م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ة) ي‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ن ب‪-‬ت‪-‬يسس‪-‬مسس‪-‬ي‪-‬لت‪ ،‬ح‪-‬يث قام‬ ‫وملك بع‪ Ú‬ال‪Î‬ك وكذا وقف أ’حد‬
‫بإانصساف إاجرام الكيان الصسهيو‪ Ê‬بعدما اتهمه وزيره اأ’ٌول‪،‬‬
‫وخ ‪-‬ارج ال ‪-‬وط ‪-‬ن م ‪-‬ن مصس ‪-‬ادر مشس ‪-‬ب ‪-‬وه ‪-‬ة‬ ‫‪ 336.700،00‬دينار موزعة كالتا‹ ‪:‬‬ ‫ب‪- -‬ف‪- -‬ت‪- -‬ح ع‪- -‬دة حسس ‪-‬اب ‪-‬ات ع‪ È‬ا‪Ÿ‬نصس ‪-‬ات‬ ‫ا‪Ù‬سسن‪ .Ú‬‬
‫‪Ã‬ناهضسة الكيان الغاصسب ‪ٌÛ‬رد انتقاد أاعماله اإ’جرامية‬
‫قصسد القيام بأافعال من شسأانها ا‪Ÿ‬سساسس‬ ‫‪ -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬دف‪-‬ع اأ’و‪Ã ¤‬ب‪-‬ل‪-‬غ ق‪-‬دره‬ ‫الرقمية خصسيصسا لغرضس ال‪Î‬ويج وإاعادة‬ ‫وع ‪- -‬ن ال‪È‬ن‪- -‬ام‪- -‬ج ا‪ÿ‬اصس ب‪- -‬حصس‪- -‬ر‬
‫وإاي ‪-‬ف ‪-‬اد ÷ن‪-‬ة ت‪-‬ق ٌصس‪-‬ي ج‪-‬رائ‪-‬م ح‪-‬رب ارت‪-‬ك‪-‬بت؟‪ .‬واشس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ب ‪-‬أام ‪-‬ن ال ‪-‬دول ‪-‬ة واسس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رار م ‪-‬ؤوسسسس‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫‪ 61.500،00‬دينار‪.‬‬ ‫نشس ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ن‪-‬اشس‪ Ò‬ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م رشس‪-‬اد‬ ‫اأ’م ‪-‬لك ال ‪-‬وق ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬يضس‪-‬ي‪-‬ف‬
‫رحبت بوقف إاطلق النار وجّددت دعوتها إا‪ ¤‬السسلم ب‪Ú‬‬
‫والتحريضس على التجمهر غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سسلح»‪.‬‬ ‫‪ -‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬دف‪-‬ع ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ب‪-‬لغ قدره‬ ‫اإ’رهابي ومناشس‪– Ò‬ريضسية أاخرى»‪.‬‬ ‫ع‪- -‬دن‪- -‬ان‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل وف ‪-‬ق‬
‫الطرف‪ Ú‬تدرك أاّن السسلم الذي تدعو إاليه يكون على حسساب‬
‫برنامج مكثف على مسستوى ‪fl‬تلف‬
‫الشسعب الفلسسطيني أايّ سسلم ينصسف ا÷لٌد ويدين الضسحية‪،‬‬
‫قضشيتا علي حداد وكؤنيناف‬ ‫دوائ ‪-‬ر ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل ال‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن‬
‫‪Ã‬عنى آاخر وحسسب منطق أامريكا فإا‪fl‬ه على الفلسسطيني‪Ú‬‬
‫اأ’ملك الوقفية ا‪Ÿ‬فقودة‪ ،‬والتي ’‬
‫ا‪Ù‬كمة العليا ترفضض الطعون‬
‫السس ‪-‬ك ‪-‬وت ع ‪-‬ن قضس ‪-‬م ا’ح ‪-‬ت ‪-‬لل ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬زي ‪-‬د م‪-‬ن أاراضس‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م وع‪-‬ن‬
‫–وز ع ‪-‬ل ‪-‬ى وث ‪-‬ائ ‪-‬ق رسس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا أان‬
‫سس‪- -‬ي‪- -‬اسس‪- -‬ات ا’سس‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ط ‪-‬ان وال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬وي ‪-‬د‪ ،‬أاي ب ‪-‬ا‪ı‬تصس ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫ا‪Ÿ‬صسلحة تعمل مع ا÷هة القضسائية‬
‫الفلسسطيني‪ Ú‬ا’سستسسلم لسسياسسة اأ’مر الواقع التي يفرضسها‬
‫ل‪-‬ل‪-‬حصس‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى وث‪-‬ائ‪-‬ق ت‪-‬ث‪-‬بت ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬تها‬
‫منطق الٌقوة وا’حتلل؟‪ .‬ا’زدواجية ومنطق السسرعت‪ Ú‬الذي‬ ‫معهم‪ ،‬فقد رفضست ا‪Ù‬كمة العليا طعون‬ ‫وفيما يخصس القضسية اأ’و‪ ¤‬ا‪ÿ‬اصسة‬ ‫أاف ‪-‬اد ال ‪-‬ن ‪-‬ائب ال ‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬دى ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة‬ ‫إ’دارة الشسؤوون الدينية‪.‬‬
‫ت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام‪-‬ل ب‪-‬ه واشس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ن م‪-‬ع الصس‪-‬راع ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي ‪ -‬الصس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪Ê‬‬ ‫النيابة العامة وا‪ÿ‬زينة العمومية وجميع‬ ‫با‪Ÿ‬دعوين «حداد علي‪ ،‬أاويحيى أاحمد‪،‬‬ ‫العليا ‘ بيان له‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬أانه ”‬ ‫وحسسب ت ‪- -‬وضس ‪- -‬ي ‪- -‬ح ‪- -‬ات ن‪- -‬فسس‬
‫ودعمها ا‪ı‬زي ‪Ÿ‬روق و“ٌرد الكيان ا‪Ù‬تل ’ ‪Á‬كنه أابدا أان‬ ‫ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬شسكل أاو موضسوعا « و» بالنتيجة‬ ‫سسلل عبد ا‪Ÿ‬الك ومن معهم « ‪-‬يضسيف‬ ‫رفضس ال‪- -‬ط‪- -‬ع‪- -‬ؤن ا‪Ÿ‬ق ‪-‬دم ‪-‬ة م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ؤوول‪– ،‬وز وه‪- -‬ران ع‪- -‬ل ‪-‬ى ع ‪-‬دد‬
‫يخدم السسلم و’ ا’سستقرار ‘ ا‪Ÿ‬نطقة أ’نه ’ ‪Á‬كن التوصس ٌل‬ ‫ف ‪-‬إان ال ‪-‬ق ‪-‬رار ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ع ‪-‬ون ف ‪-‬ي‪-‬ه الصس‪-‬ادر ع‪-‬ن‬ ‫ذات ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان ‪»-‬رفضست ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬عامة وا‪ÿ‬زينة العمؤمية‬ ‫هائل من اأ’ملك ا‪Ÿ‬سستأاجرة وغ‪Ò‬‬
‫إا‪ ¤‬سسلم مع اسستمرار ا’حتلل وا’سستيطان والسسكوت عن‬ ‫›لسس قضس‪- -‬اء ا÷زائ ‪-‬ر ب ‪-‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ ‪12. 31‬‬ ‫طعون النيابة العامة وا‪ÿ‬زينة العمومية‬ ‫وج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه‪-‬م‪ ‘ Ú‬قضش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬داد‬ ‫ا‪Ÿ‬سستأاجرة ‪Ã‬جموع يناهز ‪ 752‬ملك‬
‫إابادة شسعب بأاكمله ؟!‬ ‫‪ 2020.‬أاصس‪-‬ب‪-‬ح ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا وق‪-‬اب‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬يذ»‪،‬‬ ‫وج ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬شس‪-‬ك‪-‬ل أاو م‪-‬وضس‪-‬وع‪-‬ا‪،‬‬ ‫لخ‪-‬ؤة ك‪-‬ؤن‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اف م‪-‬ع «ق‪-‬ب‪-‬ؤل‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ي وا إ‬ ‫وقفي من ‪fl‬تلف اأ’نواع‪    ،‬تتمثل ‘‬
‫حسسبما تضسمنه نفسس البيان‪.‬‬ ‫ماعدا طعني ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬يوسسفي يوسسف‬ ‫شش ‪-‬ك ‪-‬ل وم ‪-‬ؤضش ‪-‬ؤع ‪-‬ا ط ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪Ú‬‬ ‫م‪- -‬رشس‪- -‬ات ومسس‪- -‬ت‪- -‬ودع‪- -‬ات وم‪- -‬ت‪- -‬اج‪- -‬ر‬
‫لقل من ‪ 17‬سشنة‬
‫ل· أ‬
‫كأاسس العرب ل أ‬ ‫وال ‪-‬ط ‪-‬اشس ع ‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬رح‪-‬م‪-‬ان‪ ،‬ال‪-‬ل‪-‬ذان ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫ي‪- -‬ؤسش‪- -‬ف ي‪- -‬ؤسش‪- -‬ف‪- -‬ي وال‪- -‬ط‪- -‬اشس ع‪- -‬ب‪- -‬د‬ ‫وسس ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ات وظ ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لئ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وأاخ‪-‬رى‬
‫طعنهما شسكل وموضسوعا وبنقضس القرار‬ ‫الرحمان» ‘ قضشية حداد‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬خ ‪-‬واصس‪ ،‬يضس ‪-‬اف إال ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا حضس‪-‬ان‪-‬ات‬
‫الدورة من ‪ 29‬جويلية إا‪ 15 ¤‬أاوت‬ ‫ا‪Ÿ‬طعون فيه بخصسوصسهما فقط وإاحالة‬
‫ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬فسس ا‪Û‬لسس ب‪-‬تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬لة‬
‫جاء ‘ بيان ا‪Ù‬كمة أانه «مواصسلة‬
‫◊رصس ال ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ل‪-‬دى ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة‬
‫موجودة على مسستوى ا‪Ÿ‬سساجد‪.‬‬
‫وارت ‪-‬ف ‪-‬ع ع ‪-‬دد ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اج ‪-‬د ب‪-‬ن‪-‬فسس‬
‫أاخ ‪-‬رى ل ‪-‬ل‪-‬فصس‪-‬ل ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ج‪-‬دي‪-‬د ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ا‬ ‫العليا إاعلم ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬بالقضسايا التي‬ ‫الو’ية من ‪ 300‬مسسجدا ‘ سسنة ‪2004‬‬
‫وتعود آاخر منافسسة خاضسها زملء ا÷ناح يانيسس‬ ‫ل· لكرة‬ ‫“ت إاعادة بر›ة كأاسس العرب ل أ‬ ‫ّ‬ ‫للقانون»‪.‬‬ ‫ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ه ف ‪-‬إان ‪-‬ه ‪-‬ا ت‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ر ال‪-‬رأاي ال‪-‬ع‪-‬ام أان‪-‬ه‬ ‫إا‪ ¤‬أاك‪ Ì‬من ‪ 650‬مسسجدا حاليا‪ ،‬من‬
‫بغدادي (نادي ر‪Á‬سس‪ /‬فرنسسا) إا‪ ¤‬جانفي الفارط‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬دم‪ ،‬ل ‪-‬ف ‪-‬ئ ‪-‬ة أاق ‪-‬ل م‪-‬ن ‪ 17‬سش ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن ال‪-‬ف‪Î‬ة‬
‫وأاوضسح نفسس ا‪Ÿ‬صسدر أانه و»بالنتيجة‬ ‫بتاريخ ‪ 2021 / 05/ 27‬صسدر عن غرفة‬ ‫ب ‪- -‬ي ‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا مسس‪- -‬ج‪- -‬دا واح‪- -‬دا رئ‪- -‬يسس‪- -‬ي‬
‫با÷زائر العاصسمة‪ ،‬ويتعلق اأ’مر بدورة ا–اد شسمال‬ ‫ا‪Ÿ‬متدة ما ب‪ Ú‬الفا— إا‪ 17 ¤‬جؤيلية‪ ،‬إا‪ ¤‬ما‬
‫فإان القرار ا‪Ÿ‬طعون فيه الصسادر عن‬ ‫ا÷ن ‪-‬ح وا‪ı‬ال ‪-‬ف ‪-‬ات ال ‪-‬قسس‪-‬م‪ Ú‬رق‪-‬م ‪03‬‬ ‫ق ‪- -‬طب‪ ‬و‪ 18‬مسس‪- -‬ج‪- -‬د وط‪- -‬ن‪- -‬ي ‪ ‬و‪500‬‬
‫افريقيا‪.‬‬ ‫ب ‪ 29 Ú-‬ج‪-‬ؤي‪-‬لية و‪ 15‬أاوت ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب‪-‬ل‪ Ú‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪،‬‬
‫›لسس قضساء ا÷زائر بتاريخ ‪11. 03‬‬ ‫و‪ 06‬ب ‪-‬ا‪Ù‬ك ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ق‪-‬راران‪ ،‬اأ’ول‬ ‫مسس‪- -‬ج‪- -‬د ‪fi‬ل‪- -‬ي و‪ 54‬مسس ‪-‬ج ‪-‬دا ع‪È‬‬
‫وخلل هذه الدورة ا‪Ÿ‬ؤوهلة إا‪ ¤‬كأاسس افريقيا‪-‬‬ ‫وذلك بسش‪-‬بب ت‪-‬فشش‪-‬ي ج‪-‬ائ‪-‬ح‪-‬ة ك‪-‬ؤرون‪-‬ا‪ ،‬حسش‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا‬
‫‪ 2020‬أاصسبح نهائيا وقابل للتنفيذ فيما‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬قضس ‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬داد ع‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬أاوي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ى‬ ‫اأ’حياء و‪ 4‬مسساجد تاريخّية‪ ،‬إاضسافة‬
‫‪ ،2021‬فاز شسبان «ا‪ÿ‬ضسر» على ليبيا (‪ )2-3‬قبل أان‬ ‫أاعلنت عنه ال–ادية ا÷زائرية لكرة القدم‬
‫يتعلق با‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬الذين رفضس طعنهم»‪.‬‬ ‫أاحمد‪ ،‬سسلل عبد ا‪Ÿ‬الك ومن معهم‬ ‫إا‪ 40 ¤‬مسسجد مشسروع‪ ،‬تعدت نسسبة‬
‫يتعادلوا مع تونسس (‪.)1-1‬‬ ‫(الفاف)‪ ،‬اليؤم ا‪ÿ‬ميسس‪.‬‬
‫أام‪- -‬ا ال‪- -‬قضس‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬ث‪- -‬ان‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪ÿ‬اصس ‪-‬ة بـ»‬ ‫والثانية بقضسية كونيناف رضسا‪ ،‬كونيناف‬ ‫اأ’شسغال بها ‪ 80‬با‪Ÿ‬ائة‪ ،‬ع‪fl È‬تلف‬
‫أاوردت الفيدرالية الكروية على موقعها الرسسمي أاّن‬
‫ا‪Ÿ‬دع‪-‬وي‪-‬ن ك‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اف رضس‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اف نوا‬ ‫نوا طارق‪ ،‬كونيناف عبد القادر كر‪Ë‬‬ ‫البلديات‪.‬‬
‫ششارك ‘ عدة عمليات فدائية بباتنة‬ ‫«ا’–اد ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي‪ ،‬و‘ م ‪-‬راسس ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات‬
‫ط‪-‬ارق‪ ،‬ك‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اف ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر ك‪-‬ر‪ Ë‬وم‪-‬ن‬ ‫ومن معهم» ‪.‬‬ ‫براهمية مسشعؤدة‬
‫ا‪Û‬اهد عمار قر‘ ‘ ذمّة اللّه‬
‫ل· لفئة‬ ‫العضسوة‪ ،‬أاخطرتها بتأاجيل كأاسس العرب ل أ‬
‫أاقل من ‪ 17‬سسنة‪ ،‬من (‪ 17-1‬جويلية ‪ )2021‬إا‪29( ¤‬‬ ‫برنامج «جزاير آاب»‬
‫جويلية‪ 15 -‬أاوت ‪ )2021‬با‪Ÿ‬غرب‪ ‘ ،‬نفسس ا‪Ÿ‬نشسآات‬
‫انتقل إا‪ ¤‬رحمة الله بعد ظهر أامسس ‪Ã‬دينة باتنة‬
‫ا‪Û‬اهد عمار قر‘ ا‪Ÿ‬دعو حميد عن عمر ناهز‬
‫ل· لهذه الفئة‬ ‫ا‪Ÿ‬نتظر أان تسستقبل كأاسس افريقيا ل أ‬
‫العمرية والتي ” إالغاؤوها بسسبب جائحة كورونا»‪.‬‬ ‫اختيار ‪ 8‬مشصاريع ‘ عدة ›ا’ت بورڤلة‬
‫‪ 86‬سسنة‪ ،‬حسسبما علم من أافراد عائلته‪.‬‬ ‫وكان من ا‪Ÿ‬قرر أان يشسارك ا‪Ÿ‬نتخب الوطني لهذه‬
‫الفئة ‘ نهائيات «كان‪ »2021-‬التي كانت م‪›È‬ة‬ ‫اأ’عمال لديهم‪.‬‬ ‫‪fi‬مد قوجيل وهي ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة العلمية‬ ‫اخت‪Ò‬ت ثمانية (‪ )8‬مشساريع ‘ عدة‬
‫كان الفقيد وهو أاب لـ ‪ 8‬أابناء قد شسارك ‘ عدة‬ ‫وي ‪-‬ه ‪-‬دف ه‪-‬ذا ال‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج ال‪-‬غ‪ Ò‬رب‪-‬ح‪-‬ي‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬د شس ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ا أاسس ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ا ‘ ه ‪-‬ذا‬ ‫›ا’ت بو’ية ورقلة ‘ إاطار برنامج «‬
‫عمليات فدائية ‪Ã‬دينة باتنة ‘ بداية ا‪ÿ‬مسسينيات‬ ‫با‪Ÿ‬غرب أايضسا من ‪ 13‬إا‪ 31 ¤‬مارسس الفارط‪ ،‬ليتم‬
‫إالغاؤوها بسسبب الوضسع الصسحي الذي تعا‪ Ê‬منه عدة‬ ‫ا‪Ÿ‬مول ‘ إاطار مبادرة الشسراكة الشسرق‬ ‫ال‪È‬نامج أان تلك ا‪Ÿ‬شساريع من شسأانها أان‬ ‫ج ‪-‬زاي ‪-‬ر آاب «‪ ،‬حسس ‪-‬ب ‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬ا‪ÿ‬م‪-‬يسس‪،‬‬
‫قبل التحاقه بصسفوف جيشس التحرير الوطني بالو’ية‬ ‫أاوسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ال‪-‬ن‪-‬م‪-‬و واإ’سس‪-‬ت‪-‬قرار‬ ‫تسس ‪-‬اه ‪-‬م ‘ ت ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة ح ‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ة ا’سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار‬ ‫لدى ا‪Ÿ‬شسرف‪ Ú‬على هذا ال‪È‬نامج‪.‬‬
‫التاريخية اأ’و‪ ¤‬بعد إاضسراب يناير ‪ 1957‬الذي دام ‪8‬‬ ‫بلدان افريقية بسسبب تفشسي جائحة «كوفيد‪.»19-‬‬
‫اإ’قتصسادي‪.‬‬ ‫بالو’ية وتهيئ ا‪Ÿ‬ناخ ‪ı‬تلف ا‪Ÿ‬شساريع‬ ‫وتتمثل تلك ا‪Ÿ‬شساريع ‘ مشسروع‪Ú‬‬
‫أايام وعمره ‪ ⁄‬يكن يتجاوز وقتها‪ 22‬سسنة ‪.‬‬ ‫اأ’خرى‪.‬‬ ‫اث ‪- -‬ن‪› ‘ Ú‬ال ال ‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ئ‪- -‬ة وال‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫وحسسبما ورد ‘ شسهادة ‚له كمال‪ ،‬فإان والده‬ ‫ترصشد مؤؤششرات القطاع‬ ‫وي ‪- -‬ن ‪- -‬درج ذلك ‪ -‬ك ‪- -‬م ‪- -‬ا أاضس‪- -‬اف ذات‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬دام ‪-‬ة (إاع ‪-‬ادة ت ‪-‬دوي ‪-‬ر ال ‪-‬ن ‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات‬
‫الراحل الذي ولد ‘ ‪ 8‬أاكتوبر ‪ 1935‬بحي «الكا»‬
‫بوسسط مدينة باتنة ‘ سسبتم‪ 1957 È‬قد ” اعتقاله‬
‫وإادخاله سسجن ‪Ÿ‬بيز تازولت حاليا) بباتنة و” تعذيبه‬
‫الصصندوق الوطني للسصكن يصصدر ›لة جديدة‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ؤوول ‘ ‪Œ‬سس‪- -‬ي‪- -‬د رؤوي‪- -‬ة ا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬خصس‪-‬وصس ت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات‬
‫الناشسئة‪.‬‬
‫وإاع ‪-‬ادة اسس ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دام م ‪-‬واد ب ‪-‬ن ‪-‬اء ‪fi‬ل ‪-‬ي‪-‬ة)‬
‫ومشسروعان ‘ ›ال الصسحة يتمثلن ‘‬
‫ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق ل ‪-‬تسس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل اإ’سس‪-‬تشس‪-‬ارة ع‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫على ف‪Î‬ات بأاماكن متفرقة على غرار ثكنة سسريانة‬
‫›لته ا÷ديدة ‪ Batisseurs.dz‬ا‪ı‬صسصسة‬
‫بالبناء»‪.‬‬ ‫أاصسدر الصسندوق الوطني للسسكن أاول عدد من‬
‫” ‘ إاطار هذا ال‪È‬نامج تدريب أاك‪Ì‬‬ ‫وت ‪-‬ب ‪-‬ادل ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬وث‪-‬وق‪-‬ة‪،‬‬
‫وسسكيكدة وقسسنطينة إا‪ ¤‬أان أاطلق سسراحه ‘ أاكتوبر‬ ‫من جهته‪ ،‬أاوضسح مدير الصسندوق أان «ا‪Û‬لة‬
‫م‪- -‬ن ‪ 80‬مسس‪ Ò‬مشس‪- -‬روع ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى‬ ‫ووحدة ’سستخراج وإانتاج سسم العقرب‪.‬‬
‫‪. 1961‬‬ ‫تهدف إا‪ ¤‬تشسجيع مناقشسة اأ’فكار حول مواضسيع‬ ‫لقطاع السسكن‪ ،‬خلل شسهر ماي ا÷اري‪.‬‬
‫رئ ‪-‬يسس ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ث‪-‬ل “وي‪-‬ل السس‪-‬ك‪-‬ن وال‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة‬ ‫تصس ‪-‬در ه ‪-‬ذه ا‪Û‬ل ‪-‬ة ك ‪-‬ل ث ‪-‬لث ‪-‬ة أاشس ‪-‬ه‪-‬ر حسسب‬ ‫الو’ية‪ ،‬باإ’ضسافة إا‪ ¤‬اسستقبال أاك‪ Ì‬من‬ ‫و‘ ذات اإ’طار‪ ،‬اخت‪Ò‬ت أايضسا أاربعة‬
‫وفضسل ا‪Û‬اهد الراحل قر‘ أان ي‪Î‬ك مذكراته‬ ‫‪ 30‬مشس ‪-‬روع ‪-‬ا ‘ ا◊اضس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب‬ ‫مشس‪- - -‬اري ‪- -‬ع ‘ ›ال ا‪ÿ‬دم ‪- -‬ات ت ‪- -‬خصس‬
‫لجيال القادمة تضسحيات جيل نوفم‪1954 È‬‬ ‫تروي ل أ‬ ‫والعمران والتسسي‪ Ò‬العقاري‪ .»...‬وأاردف بالقول أان‬ ‫الصسندوق الوطني للسسكن الذي أاوضسح أان إاطلقها‬
‫ه ‪-‬ذا اإ’صس ‪-‬دار ال ‪-‬ذي يصس ‪-‬در ب ‪-‬ال ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬ت‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫يؤوكد أان تنشسيط قطاع السسكن يعد من اأ’ولويات‬ ‫مسس ‪- -‬اع ‪- -‬دة م‪- -‬ا ’ ي‪- -‬ق‪- -‬ل ع‪- -‬ن سس‪- -‬ت‪- -‬ة (‪)6‬‬ ‫تقد‪ Ë‬خدمات باسستخدام التكنولوجيات‬
‫‘ ك ‪-‬ت ‪-‬اب ب ‪-‬ع ‪-‬ن‪-‬وان «ق‪-‬ر‘ ع‪-‬م‪-‬ار ا‪Ÿ‬دع‪-‬و ح‪-‬م‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫م‪- -‬ؤوسسسس‪- -‬ات ن‪- -‬اشس ‪-‬ئ ‪-‬ة ‘ ا◊صس ‪-‬ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ا◊ديثة‪ ،‬من بينها منصسة إ’دارة ‪fi‬اسسبة‬
‫والفرنسسية «يعكسس اإ’رادة ‘ خلق حركة مشس‪Î‬كة‬ ‫الرئيسسية‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬قاومة ا‪Ÿ‬سسلحة إا‪ ¤‬جبال الو’ية اأ’و‪ ¤‬التاريخية‬ ‫تضسم كل الفاعل‪ Ú‬من أاجل تطوير سسكن نوعي‬ ‫و‘ هذا الصسدد‪ ،‬أاعرب وزير السسكن والعمران‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬وي ‪-‬ل واق‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ام السس‪-‬وق‪ ،‬حسسب ذات‬ ‫الشسركات الصسغ‪Ò‬ة وا‪Ÿ‬توسسطة وخدمة‬
‫(مسسار الفدائي ا‪Ÿ‬اجد)» الذي صسدر منذ أاشسهر عن‬ ‫وقبله ا‪Ÿ‬سستثمرين»‪ ،‬مضسيفا أان ا‪Û‬لة ا÷ديدة‬ ‫وا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ن «اإ’رادة الصس ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ة» ل ‪-‬لسس ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدثة‪.‬‬ ‫ت‪-‬رج‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬رة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أاوضس‪-‬حت ل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة‬
‫دار «الشس ‪-‬ه ‪-‬اب» ل ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬اع ‪-‬ة وال ‪-‬نشس ‪-‬ر وه ‪-‬و م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫سستعطي الكلمة للمقاول‪ Ú‬الذين اختاروا ا‪Ÿ‬غامرة‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ا’سس ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اع لـ»ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ائ‪ .»Ú‬وك‪-‬تب ‘‬ ‫ويرمي برنامج «جزاير آاب’’ إا‪ ¤‬دعم‬ ‫اأ’ن‪- -‬ب‪- -‬اء ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة‪ ،‬ا‪Ÿ‬شس‪- -‬رف‪- -‬ة ع‪- -‬ل ‪-‬ى‬
‫وصساحبها‪.‬‬ ‫‘ هذا القطاع‪ .‬وتتضسمن ا‪Û‬لة العديد من‬ ‫افتتاحيته «إان كان توف‪ Ò‬السسكن للعائلة مشسروع‬ ‫ال‪- -‬نسس‪- -‬اء والشس‪- -‬ب‪- -‬اب ‘ ا÷ن‪- -‬وب ال‪- -‬ذي ‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬شسروع صس‪È‬ينة بولقريط‪.‬‬
‫وسسيوارى جثمان الفقيد ال‪Ì‬ى اليوم السسبت عقب‬ ‫اأ’ركان من بينها «مسستجدات القطاع» و»ا◊دث»‬ ‫حياة يطمح إاليه كل ا÷زائري‪ ،Ú‬فإانّ ‚اح هذا‬
‫يحملون أافكار مشساريع أاو مشساريع قيد‬ ‫وم‪- - -‬ن ج‪- - -‬ه‪- - -‬ت‪- - -‬ه‪ ،‬أاشس ‪- -‬ار م ‪- -‬دي ‪- -‬ر دار‬
‫صسلة الظهر ‪Ã‬ق‪È‬ة بوزوران ‪Ã‬دينة باتنة‪ ،‬حسسبما‬ ‫علوة على ركن «ملف» الذي تناول ‘ عدده اأ’ول‬ ‫ا‪Ÿ‬شس‪- -‬روع ’ ‪Á‬ك‪- -‬ن ضس‪- -‬م‪- -‬ان ‪-‬ه إا’ ‘ إاط ‪-‬ار ن ‪-‬ظ ‪-‬رة‬
‫التجسسيد‪ ،‬بهدف –سس‪ Ú‬مهارات ريادة‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬او’ت ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة ق‪-‬اصس‪-‬دي م‪-‬رب‪-‬اح‬
‫علم من أافراد عائلته‪.‬‬ ‫السسكن ال‪Î‬قوي ا‪Ÿ‬دعم‪.‬‬ ‫م ‪-‬نسس ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ة وتشس ‪-‬اوري ‪-‬ة ب‪ Ú‬ك‪-‬ل ال‪-‬ف‪-‬واع‪-‬ل ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬

You might also like