You are on page 1of 22

‫لتسشهيل حياة ا‪Ÿ‬ؤاطــــن وبناء‬ ‫بإاششراف رئيسس أاركان ا÷يشس‬

‫الثقـــــــة با‪Ÿ‬ؤؤسشسشــــات‬ ‫الفريـــق ششنڤريحــــــة‬

‫إابراهي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـم مـ ـ ـ ـ ـ ـراد‬ ‫تنفيذ “رين تكتيك ـي‬


‫يسستلـ ـ ـ ـ ـ ـم مهام ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـه‬ ‫بالذخـ ـ ـ‪Ò‬ة ا◊يـ ـ ـ ـ ـ ـة‬
‫وسسيط ـ ـ ـا للجمهورية‬ ‫بالناحيـ ـ ـة الثانيـ ـ ـ ـ ـ ـة‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪٢‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صشـــ‪3‬‬ ‫‪0‬ـ‬
‫‪٢‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صشـــ‪3‬‬

‫‪france prix ١‬‬ ‫‪www.echaab.dz‬‬ ‫للك‪Î‬و‪Ê‬‬


‫السشبت ‪ ١0‬ششؤال ‪ ١44٢‬هـ ا‪Ÿ‬ؤافق لـ ‪ ٢٢‬ماي ‪٢0٢١‬م العدد‪ ١8563:‬الثمن ‪ ١0‬دج ا‪Ÿ‬ؤقع ا إ‬ ‫‪ISSN 1111-0449‬‬

‫جؤا ات‬
‫عرقاب يرأاسس اجتماعا تنسشيقيا‬ ‫ا◊ملة تدخل يؤمها الثالث‪ ،‬اليؤم‬

‫‪ ١٢‬يعي‬
‫ن‬
‫خارطة طريق إل‚از‬
‫‪ 1483‬قائمة انتخابية ل‪ŸÈ‬ان غ‪ Ò‬مسسبوق‬

‫ششر‬
‫ت‬
‫مشساريـ ـ ـ ـ ـ ـع الطاقـ ـ ـ ـ ـة‬
‫”‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬خ‪Ó‬ل اجتماع تنسشيقي‬
‫ت ‪-‬رأاسش ‪-‬ه وزي ‪-‬ر ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة وا‪Ÿ‬ن ‪-‬اج ‪-‬م‪fi ،‬م ‪-‬د‬
‫ل‚از‬ ‫ع ‪-‬رق ‪-‬اب‪ ،‬اع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اد ب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج ع‪-‬م‪-‬ل إ‬
‫مشش ‪-‬اري‪-‬ع ق‪-‬ط‪-‬اع ا‪Ÿ‬ن‪-‬اج‪-‬م م‪-‬ع وضش‪-‬ع خ‪-‬ارط‪-‬ة‬
‫طريق للخطؤات القادمة‪ ،‬حسشبما أافاد به‬
‫بيان للؤزارة‪.‬‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪38‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صشـــ‬
‫الصشؤت الؤطني للطلبة‪:‬‬

‫تعـ ـ ـزي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـز روح‬


‫ا‪Ÿ‬قاولتية با÷امعات‬
‫ت‪-‬ت‪-‬ؤج‪-‬ه ا÷زائ‪-‬ر ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء اق‪-‬تصش‪-‬اد جديد‬
‫م ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ؤم وا‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة‪ ،‬و‘ سش‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل‬
‫–قيق هذا ا‪Ÿ‬سشعى أانششأات وزارة التعليم‬
‫العا‹ والبحث العلمي دورا للمقاولتية‬
‫‘ ا÷ام‪- -‬ع‪- -‬ات ل‪- -‬تشش‪- -‬ج‪- -‬ي ‪-‬ع ال ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫البتكار والخ‪Î‬اع وتكؤينهم ‘ ا‪Ÿ‬يدان‬
‫لضشافة إا‪ ¤‬إانششاء حاضشنات‬ ‫ا‪Ÿ‬قاولتي‪ ،‬با إ‬
‫مشش‪- -‬اري‪- -‬ع ‪Ÿ‬راف ‪-‬ق ‪-‬ة ال ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ة ال ‪-‬راغ ‪-‬ب‪‘ Ú‬‬
‫تأاسشيسس مؤؤسشسشات ناششئة خاصشة بهم‪.‬‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪7‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صشـــ‪3‬‬
‫لهمال وتأابى النسشيان‬
‫مدينة تقاوم ا إ‬

‫«ب‪Ó‬صس دارم» أاو «قصسبة‬


‫عنابة» إارث مهدد بالزوال‬
‫تششتهر جؤهرة الششرق عنابة بششؤارعها‬
‫وأازقتها التي تكششف عن عراقة ا‪Ÿ‬نطقة‪،‬‬
‫وا◊ضش‪-‬ارات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬رت ع‪-‬ليها‪،‬‬
‫لت‪Î‬ك آاثارا ومعا‪ ⁄‬تاريخية من منازل‬
‫ع ‪- -‬ت ‪- -‬ي ‪- -‬ق‪- -‬ة ومسش‪- -‬اج‪- -‬د وزواي‪- -‬ا وأاحصش‪- -‬ن‪- -‬ة‬
‫وك ‪-‬ن ‪-‬ائسس‪ .‬ه ‪-‬ي ال‪-‬ي‪-‬ؤم م‪-‬قصش‪-‬د السش‪-‬ي‪-‬اح م‪-‬ن‬
‫‪fl‬تلف جهات العا‪ ⁄‬لسشتكششاف كنؤزها‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ن‪-‬ؤع‪-‬ة وط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ا‪Óÿ‬ب‪-‬ة وتصشميمها‬
‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬را‪ Ê‬ا‪Ÿ‬م‪-‬ي‪-‬ز‪ ،‬ال‪-‬ذي ج‪-‬ع‪-‬ل منها واحدة‬
‫م‪- -‬ن أاك‪ È‬وأاشش‪- -‬ه‪- -‬ر ا‪Ÿ‬دن ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬

‫صشـــ‪4‬ــــ‪0‬ـــ‪-‬ــــ‪5‬ـــــ‪0‬ـــ‪-‬ــــ‪6‬ــــ‪0‬‬
‫ت‪- -‬ت‪- -‬ؤف‪- -‬ر ح ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ق ‪-‬ؤم ‪-‬ات ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫لحزاب السشياسشية والقؤائم ا◊رة ا‪ÿ‬ميسس ‘ خؤضس غمار ا◊ملة‬ ‫تدخل ا◊ملة النتخابية لتششريعيات ‪ ١٢‬جؤان يؤمها الثالث‪ ،‬اليؤم السشبت‪ ،‬وششرع ‡ثلؤ ا أ‬
‫العصشرية‪.‬‬ ‫النتخابية التي تسشتمر على مدار ث‪Ó‬ثة أاسشابيع ‘ سشياق ال‪Î‬تيبات القانؤنية ا÷ديدة الرامية إا‪ ¤‬إابعاد ا‪Ÿ‬ال الفاسشد عن العمل السشياسشي‪.‬‬
‫‪١‬ــ‬
‫صشــ‪١‬ـ‪3‬ـــ‪0‬‬

‫الوضس ـ ـ ـ ـع الوبائـ ـ ـ ـي‬ ‫بؤڤرة يعاين ا‪Ÿ‬لعب‪ ،‬الث‪Ó‬ثاء ا‪Ÿ‬قبل‬ ‫أاحيت الذكرى الـ‪ 48‬لندلع‬
‫“ت ع‪ È‬مراحل‬ ‫العملية ّ‬
‫نح ـ ـ ـ ـ ـ ـو بر›ـ ـ ـ ـ ـ ـة ودي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬
‫كفاح الششعب الصشحراوي‬
‫ب‪È‬ج باجـــي ‪fl‬تــــار‬
‫لصشابات ا÷ديــدة‪٢78:‬‬ ‫ا إ‬ ‫البوليسساريو تؤوك ـ ـ ـ ـ ـد‬ ‫توقيـ ـف ‪ 9‬مشستب ـ ـ ـه‬
‫حالت الششفـــــــــــاء‪١64:‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخ ـ ـ ـ ـب ا‪Ù‬ـ ـ ـ ـلي بوه ـ ـ ـران‬ ‫جاهزيـ ـ ـ ـة جيشسهـ ـ ـ ـ ـا‬
‫الــــؤفيـــــــــــــــــــــــات‪04:‬‬ ‫به ـ ـم ‘ العتـ ـ ـ ـداء‬
‫لسستكمال السسي ـ ـادة‬
‫ي ‪-‬رت ‪-‬قب أان ي ‪-‬خ‪-‬ؤضس ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ا÷زائ‪-‬ري ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم ل‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪ Ú‬م‪-‬ب‪-‬ارات‪-‬ه‬
‫لصشابـــات‪١٢6434 :‬‬ ‫إاجما‹ ا إ‬
‫ا‪Ÿ‬تماثلؤن للششفــاء‪88066 :‬‬
‫الؤدية ا‪Ÿ‬قررة بتاريخ ‪ ١6‬جؤان با‪Ÿ‬لعب ا÷ديد بؤهران‪ ‘ ،‬انتظار تعي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬نافسس‪،‬‬
‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ررة ب‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ر ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة السش‪-‬ن‪-‬ة ا÷اري‪-‬ة‪،‬‬ ‫‘ إاط ‪-‬ار السش ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دادات ل‪-‬ك‪-‬أاسس ال‪-‬ع‪-‬رب ل‪ -‬أ‬ ‫علـ ـ ـ ـ ـى معلم ـ ـ ـ ـ ـ ـات‬
‫‪١‬ـ‬
‫‪٢‬ــــ‬ ‫‪١‬ـ‬
‫‪7‬ـــ‪0‬ـ‬
‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬
‫صشـــ‬ ‫‪.‬‬‫»‬‫م‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬‫ل‬‫ا‬‫»‬ ‫ـ‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ش‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫ر‬‫د‬ ‫ش‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫لنباء ا÷زائرية ع‬ ‫حسشبما نقلت وكالة ا أ‬ ‫صشـــ‪3‬‬

‫فضشح جرائم الصشهاينة ودعا لتؤقيف ا‪Û‬زرة‪ ،‬بؤقدوم‪:‬‬

‫القـ ـ ـ ـدسس تبقـ ـ ـ ـى عاصسمـ ـ ـ ـ ـة‬


‫دول ـ ـ ـ ـة فلسسطـ ـ ـ‪ Ú‬األبديـ ـ ـة‬ ‫أال‪- -‬ق ‪-‬ي ال ‪-‬ق ‪-‬بضس ع ‪-‬ل ‪-‬ى تسش ‪-‬ع ‪-‬ة (‪)9‬‬
‫أاشش ‪-‬خ ‪-‬اصس مشش ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ‘ ضش ‪-‬ل ‪-‬ؤع ‪-‬ه‪-‬م ‘‬
‫أام‪ Ú‬مقبول‪ :‬ا÷زائر مؤوهلة لقيادة الدفاع عن فلسسط‪Ú‬‬ ‫الع‪-‬ت‪-‬داء‪ ،‬ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬اء‪ ،‬ع‪-‬لى معلمات‬
‫الطؤر البتدائي بؤلية برج باجي‬
‫ك ‪-‬ان وزي ‪-‬ر الشش ‪-‬ؤؤون ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة صش‪È‬ي ب ‪-‬ؤق ‪-‬دوم سش‪ّ-‬ب‪-‬اق‪-‬ا ل‪-‬دع‪-‬ؤة ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬دو‹‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ار ا◊دودي ‪-‬ة‪ ،‬حسش‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا أاف‪-‬ادت‬
‫لجبار الكيان الصشهيؤ‪ Ê‬على وقف ›ازره ‘ حق الششعب الفلسشطيني الذي دخل‬ ‫إ‬ ‫ب‪-‬ه‪ ،‬ه‪-‬ذا ا‪ÿ‬م‪-‬يسس‪ ،‬ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة العامة‬
‫بالفعل حيز التنفيذ‪ ،‬ليلة ا‪ÿ‬ميسس إا‪ ¤‬ا÷معة‪.‬‬ ‫‪Ã‬جلسس قضشاء أادرار‪.‬‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪33‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صشـــ‬ ‫‪0‬ـ‬
‫‪7‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صشـــ‪3‬‬
‫‪02‬‬ ‫العدد‬
‫‪18٥٦3‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫السسبت ‪ 22‬ماي ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 10‬شسوال ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫قائد ا‪Ÿ‬درسصة العليا للمشصاة‪:‬‬ ‫بإاشصراف رئيسص أاركان ا÷يشص الفريق شصنقريحة‬
‫ا◊روب تتطّلب تغي‪Ò‬ا دورّيا لفلسسفة الّتدريب‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬وم ‪-‬ة ا◊دي ‪-‬ث ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي سس ‪-‬م‪-‬حت ب‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪Ò‬‬ ‫أاّك‪-‬د ق‪-‬ائ‪-‬د ا‪Ÿ‬درسص‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬لمشصاة‪،‬‬
‫تنفيذ “رين تكتيكي بالّذخ‪Ò‬ة ا◊يّة بالّناحية العسسكرية الثّانية‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي إا‪ ¤‬م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة ق‪-‬ائ‪-‬مة على‬ ‫اللواء جي‪ ‹Ó‬ريح‪ ،‬أانّ فلسصفة ا◊روب‬ ‫أاشص‪- - -‬رف رئ‪- - -‬يسص أارك ‪- -‬ان ا÷يشص ال ‪- -‬وط ‪- -‬ن ‪- -‬ي‬
‫التدريب ا‪Ÿ‬تكامل‪ ،‬الذي يعتمد على ضسرورة‬ ‫‘ تغي‪ Ò‬مسصتمر‪ ،‬وتسصتدعي دوريا من‬ ‫الشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق السص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د شصنقريحة‪ ‘ ،‬اليوم‬
‫إاتقان جزئية معينة قبل النتقال إا‪ ¤‬جزئية‬ ‫قيادة ا÷يشص الوطني الشصعبي «إاجراء‬ ‫ال ‪-‬ث ‪-‬ا‪ Ê‬م ‪-‬ن زي ‪-‬ارت ‪-‬ه إا‪ ¤‬ال ‪-‬ن ‪-‬اح ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬عسص‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة‬
‫أاخرى وفق تتابع منطقي ‪ّfi‬دد»‪.‬‬ ‫ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪ ‘ Ò‬ف ‪-‬لسص ‪-‬ف‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ال‪-‬عسص‪-‬ك‪-‬ري‬ ‫ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬وه‪-‬ران‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ن‪-‬فيذ “رين تكتيكي‬
‫وعقب كلمة انط‪Ó‬ق ا‪Ÿ‬بادرة‪ ،‬رافق قائد‬ ‫‪Ÿ‬واك‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ورات ا◊اصصلة‪ ،‬و–ديث‬ ‫بالذخ‪Ò‬ة ا◊ية بعنوان «رعد‪ ،»٢٠٢1-‬حسصب‬
‫بيان لوزارة الدفاع الوطني‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسص‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬درسسة‪ ،‬اللواء ريح‪‡ ،‬ثلي وسسائل الع‪Ó‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬ناهج واعتماد التكنولوجيا»‪.‬‬
‫أاوضسح ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬أانّ الفريق السسعيد شسنقريحة‬
‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬زي ‪-‬ارة ‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف ه‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل وأاج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة‬
‫أاوضسح اللواء ريح لدى إاشسرافه على الزيارة‬ ‫«أاشسرف ‘ اليوم الثا‪ Ê‬من زيارته إا‪ ¤‬الناحية‬
‫ا‪Ÿ‬درسس ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬د أاح ‪-‬د ق ‪Ó-‬ع ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬يذ “رين تكتيكي‬
‫ج ‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬وسس‪-‬ائ‪-‬ل اإلع‪Ó-‬م ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذا‬ ‫ا‪Ÿ‬و ّ‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬يشص ال‪-‬وط‪-‬ني الشسعبي ا‪Ÿ‬كلفة‬ ‫ب ‪-‬ال‪-‬ذخ‪Ò‬ة ا◊ّي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬وان «رع‪-‬د‪ ،»2021-‬ق ‪-‬امت‬
‫ل‪È‬ن‪- -‬ام‪- -‬ج ا‪Ÿ‬ؤوسّس‪- -‬سس‪- -‬ة ال‪- -‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق‬
‫بتكوين مقاتل‪ Ú‬قادرين على تأادية مهامهم ‘‬ ‫بتنفيذه وحدات من اللواء ‪ 38‬مشساة ميكانيكية‬
‫ب‪- -‬اإلتصس‪- -‬ال ا‪ÿ‬ارج‪- -‬ي‪ ،‬أاّن ا‪Ÿ‬درسس‪- -‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا‬
‫أاصسعب الظروف‪ ،‬كما أاوضسح‪.‬‬ ‫وم ‪-‬ن ال ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬درع‪-‬ة‪ ،‬ووح‪-‬دات م‪-‬ن‬
‫للمشساة مكلّفة بتدريب وتطوير وتنمية الطالب‬
‫ويتعلق األمر بقاعات التدريسص‪ ،‬حيث كان‬ ‫القوات ا÷وية‪ ،‬وذلك ‪Ã‬يدان الرمي وا‪Ÿ‬ناورات‬
‫تدريبا يتناسسب مع فلسسفة ا◊رب باعتبار أاّن‬
‫للوفد اإلع‪Ó‬مي فرصسة للتعرف عن قرب على‬ ‫بلعباسص»‪.‬‬ ‫باح‪Î‬افية عالية ‘ جميع مراحلها‪ ،‬و‪Ã‬سستوى‬ ‫التابع للناحية العسسكرية الثانية‪ ،‬والذي يندرج ‘‬
‫سس ‪Ó-‬ح ا‪Ÿ‬شس‪-‬اة ي‪-‬ع‪-‬د ال‪ّ-‬رك‪-‬ي‪-‬زة األسس‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ظروف التكوين والتدريب‪ ،‬وكذا وسسائل العمل‬ ‫و‘ ال ‪-‬ب ‪-‬داي ‪-‬ة‪ ،‬ت ‪-‬اب‪-‬ع السس‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ‪ -‬حسسب‬ ‫ت ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي وع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي ج‪ّ-‬د ‡ت‪-‬از‪ ،‬ي‪-‬ع‪-‬كسص ب‪-‬ح‪-‬ق‬ ‫إاط ‪-‬ار اخ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ام ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ال‪-‬ت‪-‬حضس‪ Ò‬ال‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ا‹ لسس‪-‬ن‪-‬ة‬
‫ي ‪-‬ع ‪-‬ت‪-‬م‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ‘ ا◊روب‪ ،‬مشس‪ّ-‬ددا ع‪-‬ل‪-‬ى أاّن‬
‫ا‪Ÿ‬وضسوعة –ت تصسرف ا‪Ÿ‬درسسة على غرار‬ ‫نفسص ا‪Ÿ‬صسدر‪« -‬عرضسا شسام‪ Ó‬قّدمه ا‪Ÿ‬دير‬ ‫‪Ó‬طقم والقادة ‘ كافة‬ ‫القدرات القتالية العالية ل أ‬ ‫‪.»2021 - 2020‬‬
‫«فلسسفة ا◊روب ‘ تغي‪ Ò‬مسستمر‪ ،‬ما يتطلّب‬
‫قاعة ا‪Ù‬ركات ا◊ربية للدبابات والعربات‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ن‪-‬اول ف‪-‬ي‪-‬ه حصس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة األع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ت ‪-‬وي ‪-‬ات‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ع ‪-‬كسص ال ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬اءة ال ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫و‪Ã‬يدان الرمي وا‪Ÿ‬ناورات‪« ،‬اسستمع السسيد‬
‫إاجراء تغي‪ ‘ Ò‬فلسسفة التدريب التي تعتمد‬
‫ا‪Ÿ‬ز‚رة والهندسسة ا◊ربية‪ ،‬وقاعة اتخاذ‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ج‪- -‬زة وك‪- -‬ذا آاف‪- -‬اق ت‪- -‬ط‪- -‬وي‪- -‬ر ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ظ ‪-‬وم ‪-‬ات‬ ‫‪Ó‬ط‪- -‬ارات ‘ ›ال ت‪- -‬رك‪- -‬يب وإادارة ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف‬ ‫ل‪ - -‬إ‬ ‫الفريق إا‪ ¤‬عرضص حول الفكرة العامة للتمرين‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات ا◊دي‪-‬ث‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬كنولوجيا ا‪Ÿ‬عاصسرة‪،‬‬
‫ال‪- - -‬ق‪- - -‬رار أاث‪- - -‬ن‪- - -‬اء ا◊روب وق ‪- -‬اع ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬شس ‪- -‬اة‬ ‫الل‪- -‬ك‪Î‬ون‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ل‪- -‬ي ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ي ب ‪-‬ع ‪-‬د ذلك‪ ،‬ب ‪-‬إاط ‪-‬ارات‬ ‫األعمال القتالية‪ ،‬وهو ما أاسسهم ‘ –قيق نتائج‬ ‫قّدمه اللواء جمال حاج لعروسسي‪ ،‬قائد الناحية‬
‫وهي السسياسسة التي ينتهجها ا÷يشص الوطني‬ ‫العسسكرية الثانية‪ ،‬وعروضص أاخرى حول مراحل‬
‫ا‪Ÿ‬ي‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل أان ي‪-‬فسس‪-‬ح ا‪Û‬ال ل‪-‬ت‪-‬نظيم‬ ‫ومسستخدمي هذه ا‪Ÿ‬ؤوسّسسسة ال ّصسناعية الهامة‪،‬‬ ‫جّد مرضسية»‪.‬‬
‫الشسعبي»‪.‬‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن ق‪ّ-‬دم‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ل م‪-‬ن ق‪-‬ائ‪-‬د ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة‬
‫‪Ó‬طاحة ‪Ã‬جموعة إارهابية‬ ‫“رين تكتيكي ل إ‬ ‫حيث عّبر لهم عن امتنانه بهذه الزيارة العملية‬ ‫كما شسهد التمرين أايضسا ‪ -‬يضسيف البيان ‪-‬‬
‫وأاضساف أاّن السسياسسة التي ينتهجها ا÷يشص‬ ‫ال‪- -‬ث‪- -‬ام‪- -‬ن‪- -‬ة ا‪Ÿ‬درع‪- -‬ة وق ‪-‬ائ ‪-‬د ال ‪-‬ل ‪-‬واء ‪ 38‬مشساة‬
‫بأادغال غابة ا‪Ÿ‬درسسة‪ ،‬وكذا عرضص ‘ الفنون‬ ‫لصسرح من صسروح صسناعتنا العسسكرية‪ ،‬ا‪Ù‬دث‬ ‫«إانزال مفارز من ا‪Ÿ‬ظلي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬غاوير‪ ،‬وكذا إابرار‬
‫باتت «جزءاً ‪fi‬وريا من ا‪Ÿ‬نظومة التكوينية‬ ‫ميكانيكية»‪.‬‬
‫القتالية‪.‬‬ ‫‘ إاطار السسعي ا‪Ÿ‬تواصسل للتكيف مع مقتضسيات‬ ‫م ‪-‬ف ‪-‬ارز أاخ ‪-‬رى ب ‪-‬واسس ‪-‬ط ‪-‬ة ا‪Ÿ‬روح ‪-‬ي‪-‬ات ‘ ع‪-‬م‪-‬ق‬
‫والتدريبية من خ‪Ó‬ل أانشسطة ‪fl‬طّطة تهدف‬ ‫ويأاتي هذا التمرين «تتويجا لسسنة التحضس‪Ò‬‬
‫وت ‪-‬ت ‪-‬م ‪ّ-‬ث ‪-‬ل م ‪-‬ه‪-‬ام ا‪Ÿ‬درسس‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة‬ ‫ال‪-‬عصس‪-‬ر‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬دريجية لحتياجات قواتنا‬ ‫ميدان األعمال القتالية»‪.‬‬
‫لتنمية القدرات وا‪Ÿ‬هارات الفنية والسسلوكية‬ ‫ا‪Ÿ‬سسلحة‪ ،‬وتدعيم جهود القتصساد الوطني‪‘ ،‬‬ ‫القتا‹ ‪ ،2021 - 2020‬ويهدف إا‪ ¤‬الرفع من‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬وات ال‪È‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي أانشس‪-‬ئت سس‪-‬ن‪-‬ة ‪‘ 1993‬‬ ‫‪..‬وي ‪-‬ت ‪-‬ف ‪ّ-‬ق ‪-‬د م ‪-‬ؤوسّص ‪-‬سص ‪-‬ة ق ‪-‬اع ‪-‬دة ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬وم ‪-‬ات‬
‫للطلبة‪،‬‬ ‫أاك‪ Ì‬من ›ال»‪.‬‬ ‫ال‪- -‬ق‪- -‬درات ال‪- -‬ق‪- -‬ت‪- -‬ال‪- -‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون ب‪fl Ú‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬
‫ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن الضس‪-‬ب‪-‬اط ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪ Ú‬وضس‪-‬باط الحتياط‬ ‫للك‪Î‬ونية بسصيدي بلعباسص‬ ‫ا إ‬
‫و“ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن أاداء م‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ه‪-‬م بشس‪-‬ك‪-‬ل ف‪ّ-‬عال‬ ‫وأاوضسح البيان ذاته أاّنه «عقب ذلك‪ ،‬وقف‬ ‫األرك ‪- -‬ان ‪- -‬ات‪ ،‬فضس ‪ Ó- -‬ع ‪- -‬ن ت ‪- -‬دريب ال‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ادات‬
‫وضس ‪-‬ب ‪-‬اط الصس ‪-‬ف ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪ Ú‬وا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬اق ‪-‬ب‪‘ Ú‬‬ ‫تفّقد رئيسص أاركان ا÷يشص الوطني الشسعبي‪،‬‬
‫ومثمر»‪.‬‬ ‫السس‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ى ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف سس‪Ó-‬سس‪-‬ل اإلن‪-‬ت‪-‬اج‪،‬‬ ‫واألرك‪-‬ان‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬حضس‪ Ò‬وال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ط‪-‬يط وقيادة‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬خصسصس ‪-‬ات ال ‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة لسس‪Ó-‬ح ا‪Ÿ‬شس‪-‬اة‪ ،‬وك‪-‬ذا‬ ‫الفريق السسعيد شسنقريحة‪ ،‬خ‪Ó‬ل اليوم الثا‪ Ê‬من‬
‫وأاّكد ‘ هذا السسياق‪ ،‬على أانّ التّدريب ‘‬ ‫وعاين عن كثب ‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬نظومات اللك‪Î‬ونية‬ ‫العمليات ‘ مواجهة التهديدات ا‪Ù‬تملة»‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬ة ‘ دراسس ‪-‬ة األن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫زي‪-‬ارة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ؤوسسسسة قاعدة‬
‫مؤوسّسسسات وزارة الدفاع الوطني يعد «نشساطا‬ ‫ا‪Ÿ‬صسنعة ‘ هذه ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة الصسناعية الواعدة‪،‬‬ ‫اح‪Î‬افية وعمل تكتيكي جّد ‡تاز‬
‫والقوان‪ Ú‬التكتيكية والفنية ولسس‪Ó‬ح ا‪Ÿ‬شساة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نظومات اللك‪Î‬ونية بسسيدي بلعباسص‪ ،‬حسسب‬
‫رئ ‪-‬يسس ‪-‬ي ‪-‬ا م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل السس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م‪-‬ار ‘ ال‪-‬ع‪-‬نصس‪-‬ر‬ ‫ذات ا‪Ÿ‬عاي‪ Ò‬العا‪Ÿ‬ية»‪ ،‬كما «أاسسدى جملة من‬ ‫أاشسار البيان‪ ،‬إا‪ ¤‬أاّن الفريق «تابع عن كثب‬
‫وتقييم التكوين على العتاد ا◊ديث وإادارة‬ ‫بيان لوزارة الدفاع الوطني‪ ،‬أامسص‪.‬‬
‫البشسري ‪Ÿ‬واكبة التغ‪Ò‬ات ا◊اصسلة ‘ البيئة‬ ‫الّتعليمات والتوجيهات بخصسوصص تبني أاحدث‬ ‫›ري ‪-‬ات األع ‪-‬م ‪-‬ال ال ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬امت ب‪-‬ه‪-‬ا‬
‫وتسسي‪ Ò‬الرصسيد الوثائقي لسس‪Ó‬ح ا‪Ÿ‬شساة‪.‬‬ ‫ج ‪-‬اء ‘ ب ‪-‬ي ‪-‬ان ال ‪-‬وزارة أاّن ‪-‬ه «م ‪-‬واصس‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬زي‪-‬ارة‬
‫الداخلية وا‪ÿ‬ارجية»‪ ،‬م‪È‬زا أانّ القيادة العليا‬ ‫طرق التسسي‪ Ò‬وا◊رصص على التكوين ا‪Ÿ‬سستمر‬ ‫الوحدات ا‪Ÿ‬قحمة‪ ،‬بدءاً من الط‪Ò‬ان ا‪Ÿ‬قاتل‬
‫وتنقسسم ‪fi‬اور التكوين ا‪ ¤‬فرع‪ ،Ú‬أاول‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل وال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د إا‪ ¤‬ال‪-‬ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬عسس‪-‬كرية الثانية‬
‫للجيشص «وّفرت كل المكانات التقنية وا‪Ÿ‬ادية‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال وا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪ ،Ú‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل أاداء ا‪Ÿ‬ه‪-‬ام‬ ‫وم ‪-‬روح ‪-‬ي ‪-‬ات اإلسس‪-‬ن‪-‬اد ال‪-‬ن‪-‬اري‪ ،‬م‪-‬رورا ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫«ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ري» ال‪-‬ذي يضس‪-‬م «ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ت‪-‬يك‬ ‫بوهران‪ ،‬قام الفريق السسعيد شسنقريحة‪ ،‬رئيسص‬
‫وال ‪- -‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬داغ ‪- -‬وج ‪- -‬ي ‪- -‬ة م ‪- -‬ن أاح‪- -‬دث األج‪- -‬ي‪- -‬ال‬ ‫ا‪Ÿ‬نوطة على أاحسسن وجه‪ ،‬وكذا ا◊فاظ على‬ ‫‪fi‬طات األعمال القتالية ا‪Ÿ‬نّفذة‪ ‘ ،‬ظروف‬
‫وخ ‪-‬دم ‪-‬ة الرك ‪-‬ان» و»ال ‪-‬ت ‪-‬أام ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ات ال ‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة»‬ ‫التجهيزات ا‪Ÿ‬تطورة التي –وز عليها ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة‬
‫أاركان ا÷يشص الوطني الشسعبي‪ ،‬مسساء ا‪ÿ‬ميسص‬
‫وال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ات ‘ ›ال ا‪Ÿ‬ع‪ّ-‬دات ا◊رب‪-‬ية‬ ‫‪ 20‬ماي ‪ ،2021‬بزيارة عمل وتفّقد قادته إا‪¤‬‬ ‫قريبة جّدا من جو ا‪Ÿ‬عركة ا◊قيقية»‪.‬‬
‫و»التأام‪ Ú‬التقني والداري»‪ ،‬و ثانيا «التعليم‬ ‫وصسيانتها الدورية وفقا ‪Ÿ‬عاي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬صسنع»‪.‬‬
‫واألسس ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ا يسس‪-‬م‪-‬ح ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬وغ مسس‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ات غ‪Ò‬‬ ‫مؤوسسسسة قاعدة ا‪Ÿ‬نظومات اللك‪Î‬ونية بسسيدي‬ ‫وأاضساف أاّن «كل هذه األعمال القتالية اّتسسمت‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ا‹» ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون م ‪-‬ن «ال ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬ام»‬
‫مسسبوقة ‘ الواقعية القتالية»‪.‬‬
‫و»ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬خصسصس‪-‬ي»‪ ،‬إاذ تضس‪-‬من ا‪Ÿ‬درسسة‬
‫ث‪Ó‬ث دورات خاصسة بالضسباط منها «التقان»‬
‫وقال اللواء ريح إانّ «تنّوع وسسائل التدريب‬ ‫ء من ‪ ٣‬جوان ا‪Ÿ‬قبل‬
‫ابتدا ً‬
‫ي ‪-‬ح ‪ّ-‬ق ‪-‬ق م ‪Ó-‬ءم ‪-‬ة وت ‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق ا‪Ÿ‬ادة ال‪-‬ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا÷زائـ ـ ـر تشس ـ ـ ـ ـارك ‘ مؤو“ـ ـ ـر العمـ ـ ـل ال ـ ـ ـ ـ ـدو‹‬
‫و»ال‪- -‬ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق» و»دورة ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ال ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ري‬
‫وأاسساليب ‪Œ‬سسيدها‪ ،‬ما يحّقق بدوره اقتصسادا‬
‫ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك القاعدي»‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب تسسعة دورات‬
‫‘ تكاليف إاجراء التدريبات‪ ،‬خاصسة إاذا كانت‬
‫متخ ّصسصسة لفائدة صسف الضسباط‪.‬‬
‫معدات حربية ثقيلة (دبابة أاو عربات)‪ ،‬وهي‬
‫وأاضساف أاّن «خلو اسسم ا÷زائر من هذه القائمة‬ ‫اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ا ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ث‪Ó-‬ث‪-‬ي األط‪-‬راف (حكومة‪-‬‬ ‫تشصارك ا÷زائر ‘ أاشصغال الدورة الـ‬
‫ألول مرة منذ سسنة ‪ ،2017‬راجع إا‪ ¤‬التقدم الذي‬ ‫ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة‪-‬أارب‪-‬اب ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل) ب‪-‬ه‪-‬دف «ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ال‪-‬ت‪-‬نسسيق‬ ‫‪Ÿ 1٠9‬نظمة العمل الدولية‪ ،‬التي سصتنعقد‬
‫لتسصهيل حياة ا‪Ÿ‬واطن وبناء الثّقة با‪Ÿ‬ؤوسّصسصات‬ ‫أاح ‪-‬رزت ‪-‬ه ب ‪Ó-‬دن ‪-‬ا ‘ ›ال ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‪-‬اي‪ Ò‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫والتشساور وتوحيد الرؤوى»‪.‬‬ ‫خ‪Ó‬ل الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬متدة من ‪ ٣‬إا‪ 19 ¤‬جوان‬
‫الدولية‪ ،‬لسسيما حول تطبيق التفاقية الدولية رقم‬ ‫وأاضس‪-‬اف ا‪Ÿ‬صس‪-‬در أان ه‪-‬ذا ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ع‪ È‬ت ‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اضص‪-‬ر ا‪Ÿ‬رئ‪-‬ي ع‪-‬ن‬
‫إابراهيم مراد يسستلم مهامه وسسيطا للجمهورية‬ ‫‪ 87‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ا◊ري‪-‬ات ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة وح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ا◊ق‬
‫النقابي»‪ ،‬منّوها بـ «ا÷هود ا‪Ÿ‬بذولة من طرف‬
‫شسهد حضسور األم‪ Ú‬العام ل‪–Ó‬اد العام للعمال‬
‫ا÷زائ‪- -‬ري‪ Ú‬ورئ ‪-‬يسس ‪-‬ة ال ‪-‬ك ‪-‬ون ‪-‬ف ‪-‬درال ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د‪ ،‬حسصب م ‪-‬ا أاف ‪-‬اد ب ‪-‬ه‪ ،‬ا‪ÿ‬م ‪-‬يسص‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ان‬
‫ل‪- -‬وزارة ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل وال‪- -‬تشص‪- -‬غ‪- -‬ي ‪-‬ل والضص ‪-‬م ‪-‬ان‬
‫ا‪Ÿ‬نظمات النقابية للعمال وأارباب العمل ‘ جعل‬ ‫للمؤوسسسسات ا÷زائرية‪ ،‬إاضسافة إا‪‡ ¤‬ثل‪ Ú‬عن‬ ‫الجتماعي‪.‬‬
‫ا‪Û‬يد تبون على تعيينه وسسيطا للجمهورية‪،‬‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬ل‪-‬م اإب‪-‬راه‪-‬ي‪-‬م م‪-‬راد‪ ،‬ا‪ÿ‬م‪-‬يسص‪ ،‬م‪-‬ه‪-‬امه‬ ‫ا÷زائر خارج قائمة ا‪ÓŸ‬حظات األولية للحالت‬ ‫النقابة الوطنية ا‪Ÿ‬سستقلة ‪Ÿ‬سستخدمي اإلدارة‬ ‫من ا‪Ÿ‬قرر أان يشسهد هذا ا‪Ÿ‬ؤو“ر الدو‹ ‪-‬‬
‫وعلى الثقة التي وضسعها ‘ شسخصسه»‪ ،‬معت‪È‬ا‬ ‫كوزير للدولة وسسيط للجمهورية‪ ،‬خلفا لكر‪Ë‬‬ ‫الفردية التي تعّدها سسنويا ÷نة تطبيق ا‪Ÿ‬عاي‪Ò‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وال–اد ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬مقاول‪ Ú‬العمومي‪Ú‬‬ ‫ي ‪-‬وضس ‪-‬ح ال ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ان ‪« -‬مشس‪-‬ارك‪-‬ة ‡ث‪-‬ل‪-‬ي ا◊ك‪-‬وم‪-‬ات‬
‫اأّن «هذا التكليف حمل اسس‪Î‬اتيجي غ‪ Ò‬ه‪Ú‬‬ ‫ي ‪-‬ونسص ال ‪-‬ذي اأن‪-‬ه‪-‬ى رئ‪-‬يسص ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ع‪-‬ب‪-‬د‬ ‫السسالفة الذكر»‪.‬‬ ‫والكونفدرالية الوطنية ألرباب العمل ا÷زائري‪Ú‬‬ ‫وأاصسحاب العمل والعمال لـ ‪ 187‬دولة عضسوة ‘‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر اإ‪ ¤‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬ات ال‪-‬ك‪È‬ى وال‪ّ-‬ره‪-‬ان‪-‬ات‬ ‫ا‪Û‬يد تبون مهامه‪ ،‬الث‪Ó‬ثاء‪.‬‬ ‫وأاّك ‪-‬د ج ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬وب «اسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬داد ا÷زائ ‪-‬ر ل ‪-‬وضس ‪-‬ع‬ ‫والكونفدرالية العامة ألرباب العمل لقطاع البناء‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬وسس ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اقشص ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس‪-‬ائ‪-‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ع‪ّ- -‬ددة ال‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬واج‪- -‬ه ال ‪-‬ب ‪Ó-‬د ‘ شس ‪-‬ت ‪-‬ى‬ ‫اأوضسح بيان لديوان وسسيط ا÷مهورية‪ ،‬اأنّ‬ ‫خ‪È‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا و‪Œ‬رب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ال‪-‬رائ‪-‬دة ‘ ›ال الضس‪-‬م‪-‬ان‬ ‫واألشسغال العمومية والري‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬لسس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬علقة بتأاث‪Ò‬ات كوفيد‪19-‬‬
‫ا‪Ÿ‬يادين»‪.‬‬ ‫“ت ‪ Ã‬ق ر‬ ‫مراسسم تسسليم واسست‪Ó‬م ا‪Ÿ‬هام ّ‬ ‫الجتماعي ‘ متناول الدول اإلفريقية من أاجل‬ ‫و‘ ك‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ة ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اسس ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬أاوضس ‪-‬ح ج ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬وب أاّن‬ ‫على عا‪ ⁄‬الشسغل‪ ،‬وتنفيذ اسس‪Î‬اتيجية ا‪Ÿ‬نظمة‬
‫واأّكد اأّنه سسيبذل قصسارى جهده «بالتنسسيق‬ ‫الهيئة وبحضسور اإطاراتها‪.‬‬ ‫ت ‪-‬وط ‪-‬ي ‪-‬د دع ‪-‬ائ ‪-‬م ‪‰‬وذج ا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة الج ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫«ا÷زائر هذه السسنة ليسست ضسمن القائمة األولية‬ ‫للنهوضص بالعمل ال‪Ó‬ئق»‪.‬‬
‫مع القطاعات ذات الصسلة‪ ،‬من اأجل تسسهيل‬ ‫و‘ كلمة األقاها با‪Ÿ‬ناسسبة‪ ،‬تقّدم وزير‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬دام»‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ا÷زائ ‪-‬ر «سس ‪-‬ت ‪-‬ت‪-‬ق‪ّ-‬دم‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي أاصس‪-‬درت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬مل الدولية ا‪Ÿ‬تضسّمنة‬ ‫و–ضس‪Ò‬ا ‪Ÿ‬شساركة ا÷زائر ‘ أاشسغال هذه‬
‫ح‪- -‬ي‪- -‬اة ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن وب‪- -‬ن‪- -‬اء ث‪- -‬ق‪- -‬ت ‪-‬ه ‪Ã‬وؤسسسس ‪-‬ات‬ ‫الدولة وسسيط ا÷مهورية ابراهيم مراد بـ‬ ‫ببيان باسسم ا‪Û‬موعة اإلفريقية حول موضسوع‬ ‫الدول التي ‪Á‬كن أان تكون ‪fi‬ل مسساءلة من طرف‬ ‫الدورة‪ ،‬ترأاسص وزير العمل والتشسغيل والضسمان‬
‫الدولة»‪.‬‬ ‫«الشّس ‪-‬ك ‪-‬ر ا÷زي ‪-‬ل ل ‪-‬رئ ‪-‬يسص ا÷م ‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ع‪-‬ب‪-‬د‬ ‫ا◊ماية الجتماعية»‪.‬‬ ‫÷نة تطبيق ا‪Ÿ‬عاي‪.»Ò‬‬ ‫الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪ ،‬ال ‪-‬ه ‪-‬اشس ‪-‬م ‪-‬ي ج ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬وب‪ ،‬ا‪ÿ‬م‪-‬يسص‪،‬‬

‫صصصص للحصصول على اللقاحات ‘ إافريقيا‬


‫يخ ّ‬
‫ا÷زائ ـ ـ ـ ـر ت‪Î‬أاسس اجتماعـ ـ ـ ـا ‪Û‬لسس السسل ـ ـ ـم واألمـ ـ ـ ـن‪ ،‬اليوم‬
‫ح ‪-‬يث سس ‪-‬اه ‪-‬مت ب‪-‬ح‪-‬وا‹ ‪ 2‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ون دولر ‘‬ ‫من ناحية أاخرى‪ ،‬يعتزم منشسطو الجتماع‬ ‫كما سسيناقشص ا‪Ÿ‬شساركون ‘ اجتماع ›لسص‬ ‫ا‪Ÿ‬ضساد لكوفيد‪ ،‬وأاك‪ Ì‬من ‪ 80‬با‪Ÿ‬ائة منها ‘‬ ‫لم‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‬ ‫سص ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬د ›لسص السص‪-‬ل‪-‬م وا أ‬
‫الصس ‪-‬ن ‪-‬دوق اإلف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة ك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د‪.19-‬‬ ‫اغتنام الفرصسة للتحذير من العواقب ا‪Ÿ‬دمرة‬ ‫السسلم واألمن اإلجراءات التي اتخذها ال–اد‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دان ذات ال ‪-‬دخ ‪-‬ل ا‪Ÿ‬رت ‪-‬ف ‪-‬ع أاو ذات ال‪-‬دخ‪-‬ل‬ ‫لفريقي‪ ،‬اليوم‪ ،‬جلسصة وزارية‬ ‫ل‪–Ó‬اد ا إ‬
‫وقامت بعدة أاعمال تضسامنية على ا‪Ÿ‬سستوى‬ ‫لحتكار اللقاحات‪ ،‬وتشسجيع الشسركاء وا÷هات‬ ‫األفريقي حتى اآلن ‪Ÿ‬واجهة ا÷ائحة‪ .‬ومن ب‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وسس ‪-‬ط األع ‪-‬ل ‪-‬ى‪ ‘ ،‬ح‪ ⁄ Ú‬ت ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ال ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬دان‬ ‫لشص ‪-‬ك ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬رئ ‪-‬اسص ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ر ‪ّfl‬صص ‪-‬صص ‪-‬ة إ‬
‫الثنائي لصسالح دول افريقية‪ ،‬ل سسيما الدول‬ ‫ا‪Ÿ‬ان ‪- -‬ح ‪- -‬ة ال ‪- -‬ث ‪- -‬ن ‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة وا‪Ÿ‬ت‪- -‬ع‪- -‬ددة األط‪- -‬راف‬ ‫األم‪- -‬ور‪ ،‬إانشس‪- -‬اء الصس‪- -‬ن‪- -‬دوق ا‪ÿ‬اصص ‪Ÿ‬ك‪- -‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬خ ‪-‬فضس ‪-‬ة ال ‪-‬دخ‪-‬ل سس‪-‬وى ‪ 0.2‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬ة حسسب‬ ‫وصص ‪-‬ول ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات ك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د‪ 19-‬إا‪ ¤‬ال ‪-‬ق ‪-‬ارة‬
‫ا‪Û‬اورة ‪Ÿ‬سس ‪-‬اع ‪-‬دت ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ م ‪-‬واج ‪-‬ه ‪-‬ة ت ‪-‬فشس‪-‬ي‬ ‫وا‪Ÿ‬ؤوسسسسات ا‪Ÿ‬الية والقطاع ا‪ÿ‬اصص على دعم‬ ‫كوفيد‪ ،19-‬أاو ا‪Ÿ‬نصس ‪-‬ة األف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬وي ‪-‬ن‬ ‫الصسحة العا‪Ÿ‬ية‪.‬‬ ‫لفريقية‪ .‬ومن ا‪Ÿ‬فروضص أان يتم خ‪Ó‬ل‬ ‫ا أ‬
‫ا÷ائحة‪.‬‬ ‫آاليتي كوفاكسص «‪ »COVAX‬و»أافات»‪ ،‬وهما آاليتان‬ ‫باألدوية أاو حتى أاعمال الشسراكة التي تهدف إا‪¤‬‬ ‫وسس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق األم‪-‬ر أايًضس‪-‬ا ب‪-‬دراسس‪-‬ة الن‪-‬عكاسسات‬ ‫الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪ ،‬ال‪-‬ذي ي‪-‬رأاسص‪-‬ه وزير ا‪ÿ‬ارجية‬
‫وت ‪-‬دع ‪-‬م ا÷زائ ‪-‬ر‪ ،‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ج‪-‬ه‪-‬ود إاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫لتسسهيل ا◊صسول على اللقاحات‪ ‘ ،‬العا‪ ⁄‬و‘‬ ‫تسسريع الكشسف لدى السسكان‪.‬‬ ‫ا‪Ù‬ت ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬ح‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ›الت أاخ‪-‬رى غ‪Ò‬‬ ‫صص‪È‬ي بوقدوم‪ ،‬تقييم وضصعية ا÷ائحة‬
‫لضس ‪-‬م ‪-‬ان ا◊صس ‪-‬ول ا‪Ÿ‬نصس ‪-‬ف ع ‪-‬ل ‪-‬ى ل ‪-‬ق ‪-‬اح ‪-‬ات‬ ‫أافريقيا‪ ،‬على التوا‹‪.‬‬ ‫وات‪-‬خ‪-‬ذ ال–اد األف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي خ‪-‬ط‪-‬وات ل‪-‬تسس‪-‬ه‪-‬يل‬ ‫الصسحة العمومية‪Ã ،‬ا ‘ ذلك القتصساد‪ ،‬على‬ ‫‘ القارة‪.‬‬
‫شس‪-‬راء ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات لصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دان األعضس‪-‬اء‪ ،‬من‬ ‫وجه ا‪ÿ‬صسوصص‪ .‬من ا‪Ÿ‬رجح أان يكون لمتداد‬ ‫سسيتم طرح عديد اإلشسكاليات خ‪Ó‬ل ا÷لسسة‬
‫كوفيد‪ 19-‬وتدعو إا‪ ¤‬تضسامن دو‹ كب‪‘ Ò‬‬ ‫التزام ‪Ã‬كافحة كوفيد‬ ‫خ‪Ó‬ل تشسكيل فريق مسسؤوول عن الشسروع ‘ شسراء‬ ‫ف‪Î‬ة ا÷ائحة‪ ،‬على سسبيل ا‪Ÿ‬ثال‪ ،‬تأاث‪ Ò‬خط‪Ò‬‬ ‫الوزارية‪Ã ،‬ا ‘ ذلك التوزيع السسيئ للقاحات‬
‫ه ‪- -‬ذا اإلط ‪- -‬ار ‪Ã‬ا ‘ ذلك ‘ شس ‪- -‬ك ‪- -‬ل –وي‪- -‬ل‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا أان ا÷زائ ‪-‬ر م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬زم‪-‬ة “ام‪-‬ا‬ ‫اللقاحات «أافات» (‪African Vaccine( ،)AVATT‬‬ ‫على دخول منطقة التجارة ا◊رة القارية حيز‬ ‫ع‪ È‬العا‪ .⁄‬حيث أانه حتى بداية شسهر ماي‪” ،‬‬
‫التكنولوجيا التي تتيح إانتاج اللقاح ‪fi‬ليا»‪.‬‬ ‫‪Ã‬كافحة كوفيد‪ 19-‬على الصسعيد اإلفريقي‪،‬‬

‫إلع ـ‪Ó‬ناتكـم اتصسل ـ ـوا تلفاكسس‪(021) 73.60.59 :‬‬


‫‪.)Acquisition Task Tea‬‬ ‫التنفيذ‪.‬‬ ‫إاع ‪-‬ط ‪-‬اء أاك‪ Ì‬م ‪-‬ن ‪ 1.1‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار ج‪-‬رع‪-‬ة م‪-‬ن اللقاح‬

‫يومية وطنية إاخبارية تصصدر عن ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة العمومية‬

‫رأاسص مالها الجتماعي‪ ٢٠٠ .٠٠٠.٠٠٠ .٠٠ :‬دج‬


‫الرئيسص ا‪Ÿ‬دير العام‬ ‫القتصصادية(شصركة ذات أاسصهم)‬

‫‪ 39‬شصارع الشصهداء الجزائر‬


‫بالقسس ـ ـم التجـ ـ ـاري‪ :‬السسرع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة وا÷ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـودة‬
‫مسصؤوول النشصر‬
‫مصسطفى هميسسي‬ ‫‪www.echaab.dz‬‬ ‫للك‪Î‬و‪/ contact@echaab.dz :Ê‬ا‪Ÿ‬وقع ا إ‬
‫للك‪Î‬و‪:Ê‬‬ ‫ال‪È‬يد ا إ‬
‫لشصهار‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة الوطنية للنشصر وا إ‬ ‫¯ م‪Ó‬حظة‪:‬‬ ‫أامانة المديرية العامة‬ ‫التحرير‬
‫الهاتف‪(021)73.71.28.... :‬‬
‫‪ 1‬شصارع باسصتور ـ ا÷زائر‬ ‫رئيسص التحرير‬
‫‪(021)73.76.78‬‬
‫ا‪Ÿ‬قـــالت وال‪- - -‬وث‪- - -‬ائ‪- - -‬ق ال‪- - -‬ت ‪- -‬ي ت ‪- -‬رسصــــل أاوتسص ‪- -‬لــــم‬ ‫الهاتف‪٠٢٣ ٤٦91 ٨٠ :‬‬ ‫التحرير‪٠٢٣ ٤٦ 91 ٨٧ :‬‬
‫‪(021)73.30.43‬‬ ‫سسعيد بن عياد‬
‫للجريــــدة ل تردإا‪ ¤‬أاصصحابها نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫الفاكسص‪٠٢٣ ٤٦91 ٧٧ :‬‬ ‫الفاكسص‪٠٢٣ ٤٦ 91 ٧9 :‬‬
‫الفاكسص‪(021)73.95.59... :‬‬
‫ول ›ال ‪Ÿ‬طالبة ا÷ريدة بها‬
‫وسصسصات التالية‪:‬الوسصط‪ :‬مطبعة ‪ S.I.A‬الغرب‪ :‬شصركة الطباعة ‪ S.I.O‬الشصرق‪ :‬شصركة الطباعة ‪ S.I.E‬الجنوب‪ S.I.A :‬مطبعة ورڤلة مطبعة بشصار‪S.I.A:‬‬
‫تطبع بالم ؤ‬
‫‪03‬‬ ‫العدد‬
‫‪18563‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫السسبت ‪ 22‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 10‬شسوال ‪ 1442‬هـ‬

‫فضسح جرائم الصسهاينة ودعا لتوقيف ا‪Û‬زرة‪ ،‬بوقدوم‪:‬‬


‫‪ΩÓc‬‬
‫‪ôNGB‬‬
‫وعؤد كاذبة‪ ‬؟!‬ ‫القدسس تبقى عاصسمة دولة فلسسط‪ Ú‬اأ’بدية‬
‫^ حياة كبياشش‬ ‫لجبار الكيان الصسهيو‪ Ê‬على وقف ›ازره ‘ حق الشسعب الفلسسطيني‬
‫كان وزير الشسؤوون ا‪ÿ‬ارجية صس‪È‬ي بوقدوم سسّباقا لدعوة ا‪Û‬تمع الدو‹ إ‬
‫الذي دخل بالفعل حّيز التنفيذ‪ ،‬ليلة ا‪ÿ‬ميسش إا‪ ¤‬ا÷معة‪.‬‬
‫لح‪-‬زاب السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬رورة ‪fl‬اط‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬اسس‬ ‫ت ‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ز ا أ‬ ‫ذلك ل ي‪- -‬زال ال‪- -‬ظ‪- -‬ل‪- -‬م ال‪- -‬ت‪- -‬اري‪- -‬خ‪- -‬ي ا‪Ÿ‬م ‪-‬ارسس ب ‪-‬ح ‪-‬ق‬ ‫دع‪- -‬ا وزي‪- -‬ر الشس‪- -‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج‪- -‬ي‪- -‬ة صس‪È‬ي ب‪- -‬وق‪- -‬دوم‪،‬‬
‫بالواقع وقول ا◊قيقة‪ ،‬إا‪‰‬ا هو اع‪Î‬اف ضسمني أانها كانت‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ا ل‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ن‪-‬ا ه‪-‬ذا و‪ ⁄‬ت‪-‬عرف الوعود‬ ‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬تحدة‬ ‫ا‪ÿ‬ميسس‪ ‘ ،‬نيويورك ا÷معية العامة ل أ‬
‫تقدم حلول وهمية ‪Ÿ‬شساكل معقدة‪ ،‬وتأاكد منها الشسعب خ‪Ó‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬قطوعة إلحقاق ا◊ق من قبل ا‪Û‬موعة الدولية‬ ‫إا‪ ¤‬التحرك بشسكل سسريع واتخاذ خطوات ملموسسة‬
‫السس ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬اق ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬رف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ن‬ ‫‡ثلة ‘ جمعيتنا ا‪Ÿ‬وقرة‪ ،‬سسبي‪ Ó‬للتنفيذ»‪.‬‬ ‫إلجبار الكيان الصسهيو‪ Ê‬على وقف عدوانه الغاشسم‬
‫‡ا جعل نسسبة العزوف النتخابي يرتفع‪ ،‬وتزداد‬ ‫لخ‪Ò‬ين‪ّ ،‬‬ ‫اأ‬ ‫على الشسعب الفلسسطيني األعزل‪ ،‬والعمل على تطبيق‬
‫معها هوة الثقة اتسساعا ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬واطن والسسلطة‪.‬‬ ‫صسيغة دولية لرعاية مدينة القدسس‬ ‫القرارات األ‡ية التي تكفل للفلسسطيني‪ Ú‬حقهم ‘‬
‫لحزاب السسياسسية بهذا «الع‪Î‬اف « كأانها تريد أان تزيل‬ ‫اأ‬ ‫وتسساءل بوقدوم مرة أاخرى ‪fl‬اطبا رئيسس ا÷معة‬ ‫تقرير ا‪Ÿ‬صس‪ Ò‬ونيل السستق‪Ó‬ل‪.‬‬
‫لح ‪-‬زاب ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬وا‪Ÿ‬ه ‪-‬رول ‪-‬ة‬‫م ‪-‬ن ذه ‪-‬ن ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬ف ‪-‬ك ‪-‬رة ا أ‬ ‫العامة «أاين نحن من القرار رقم ‪ 181‬الذي قضسى‬ ‫قال بوقدوم ‘ كلمة له باسسم ا‪Û‬موعة العربية ‘‬
‫لذقان‪ ،‬تريد أان تخلصس نفسسها من شسوائب‬ ‫والضساحكة على ا أ‬ ‫بالتقسسيم وإاضسفاء صسيغة دولية لرعاية مدينة القدسس‬ ‫األ· ا‪Ÿ‬تحدة ‪-‬التي ت‪Î‬أاسسها ا÷زائر خ‪Ó‬ل شسهر‬
‫وأاخطاء ا‪Ÿ‬اضسي الذي جعل منها ›رد «÷ان مسساندة»‪ ،‬ل‬ ‫م ‪-‬رف ‪-‬ق‪-‬ا ب‪-‬خ‪-‬ري‪-‬ط‪-‬ة ت‪-‬فصس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا◊دود ا‪Ÿ‬ق‪-‬ررة‪ ،‬وم‪-‬ن‬ ‫ماي ا÷اري‪ -‬أامام ا÷لسسة الطارئة للجمعية العامة‬
‫تربط ول –ل‪ ،‬وا‪Ÿ‬هم بالنسسبة لها‪ ،‬أانها تبقى موجودة ‘‬ ‫مؤو“ر مدريد للسس‪Ó‬م واتفاقات أاوسسلو؟ وأاين نحن من‬ ‫األ‡ي ‪-‬ة ح ‪-‬ول ا◊ال ‪-‬ة ‘ الشس ‪-‬رق األوسس ‪-‬ط وال ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬شسهد السسياسسي‪.‬‬ ‫م‪-‬ئ‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬رارات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬دة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬عامة‬ ‫الفلسسطينية ‪« :‬إان هذا الجتماع يأاتي ‘ ظل األوضساع‬
‫ه‪-‬ا ه‪-‬ي اسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬اق‪-‬ات ج‪-‬دي‪-‬دة‪ ،‬ب‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون ان‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات جديد‪،‬‬ ‫وعشس ‪- -‬رات ال ‪- -‬ق ‪- -‬رارات الصس ‪- -‬ادرة ع ‪- -‬ن ›لسس األم‪- -‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬أاسساوية التي يعيشسها أاشسقاؤونا الفلسسطينيون جراء‬
‫وأاحزاب تريد أان تتغ‪ 360 Ò‬درجة ‘ ا‪ÿ‬طاب‪ ،‬لعل وعسسى‬ ‫انط‪Ó‬قا من القرار رقم ‪ 242‬سسنة ‪ 1967‬إا‪ ¤‬غاية‬ ‫ا÷رائم الهمجية والعتداءات الغاشسمة التي ترتكبها‬
‫تسستطيع أان تغّير نظرة ا‪Ÿ‬واطن إاليها وقد سسئم منها و‡ا‬ ‫القرار ‪ 2334‬سسنة ‪2016‬؟‪.‬‬ ‫قوات الحت‪Ó‬ل بحق شسعب ذنبه الوحيد أانه رفضس‬
‫كانت تنادي به ‘ انتخابات ‡اثلة‪ ،‬والتي أافرزت ›لسسا‬ ‫وقال ‘ السسياق إانه «وأامام خطورة الوضسع فإان‬
‫وأاشسار إا‪ ¤‬أانه خ‪Ó‬ل هذه ا‪Ÿ‬دة‪ ،‬قامت السسلطة‬ ‫النصسياع ‪Ÿ‬نطق سسلب أاراضسيه بالقوة وعارضس سسياسسة‬
‫لحيان إا‪¤‬‬ ‫شسعبيا وطنيا‪“ ،‬يز بالتهريج‪ ،‬و–ول ‘ كث‪ Ò‬من ا أ‬ ‫ا‪Û‬موعة العربية تطالب بتضسافر جهود جميع القوى‬
‫القائمة بالحت‪Ó‬ل بالسسيطرة على ما يزيد عن ‪%85‬‬ ‫األمر الواقع»‪.‬‬
‫لمر إا‪ ¤‬الغلق ب»الكادنة»‪ ،‬فهل ‪Á‬كن‬ ‫حلبة صسراع لينتهي به ا أ‬ ‫ا◊ية من أاجل ضسمان الوقف الفوري للعدوان والتكفل‬
‫م‪-‬ن األراضس‪-‬ي ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس ال‪-‬ق‪-‬دسس‬
‫أان توفق ‘ أان تغ‪ Ò‬ذلك ا‪Ÿ‬اضسي التعيسس‪.‬‬ ‫◊م ‪Ó-‬ت ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ج‪ Ò‬وال‪-‬ت‪-‬دم‪ Ò‬ال‪-‬ت‪-‬ي تسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دف تشس‪-‬وي‪-‬ه‬
‫السسريع باألزمة اإلنسسانية الكارثية ‘ كافة األراضسي‬ ‫صسؤر مروعة للقتل والدمار‬
‫لحزاب‪ ،‬والعمل أامامها كب‪ ،Ò‬عليها‬ ‫لن ‘ مرمى ا أ‬ ‫الكرة ا آ‬ ‫الفلسسطينية ا‪Ù‬تلة‪ ،‬ومن ثم العمل على توف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ناخ‬
‫هويتها‪.‬‬ ‫وال‪-‬ظ‪-‬روف ا‪Ÿ‬وات‪-‬ي‪-‬ة لسس‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة السس‪Ó-‬م قصسد‬ ‫وبعدما أاشسار إا‪« ¤‬الصسور ا‪Ÿ‬رّوعة للقتل والدمار‬
‫أان تتكيف مع مرحلة بناء التغي‪ ،Ò‬وأان “تلك قوة إاقناع كب‪Ò‬ة‬ ‫وأاعرب ‘ األخ‪ Ò‬عن قناعة ا‪Û‬موعة العربية‬ ‫والعتداءات» التي شساهدها العا‪ ⁄‬و»التي تسستهدف‬
‫لخ‪ ،Ò‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل خ ‪-‬ط ‪-‬اب م ‪-‬دروسس ول ‪-‬يسس‬ ‫ل‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ه ‪-‬ذا ا أ‬ ‫معا÷ة جذور الصسراع بإانهاء احت‪Ó‬ل جميع األراضسي‬
‫الراسسخة أان « ل حّل للقضسية الفلسسطينية من دون‬ ‫الفلسسطينية‪ ،‬وفقا للمرجعيات الدولية ذات الصسلة»‪.‬‬ ‫ح‪-‬ي‪-‬اة وم‪-‬ق‪-‬دسس‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ ‘ Ú‬ال‪-‬ق‪-‬دسس ا‪Ù‬ت‪-‬لة‬
‫«ار‪Œ‬ا‹»‪ ،‬وعليها أان تدرك أان الذي تواجهه ليسس أانصسارا ول‬ ‫اتخاذنا جميعا موقفا شسجاعا لوضسع حد ألمرين اثن‪:Ú‬‬ ‫والغارات الوحشسية التي توزع ا‪Ÿ‬وت والرعب ‘ قطاع‬
‫م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اط‪-‬ف‪ ،Ú‬وإا‪‰‬ا م‪-‬واط‪-‬ن‪ ،Ú‬ي‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ث‪-‬ون ع‪-‬ن ت‪-‬غ‪-‬ي‪ ،Ò‬ي‪-‬رت‪-‬ق‪-‬ي إا‪¤‬‬ ‫كما طالبت ا‪Û‬موعة العربية من ا÷ميع «إادانة‬
‫اإلف‪Ó‬ت من العقاب واحت‪Ó‬ل األراضسي الفلسسطينية»‪.‬‬ ‫واضس ‪-‬ح ‪-‬ة وصس ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل ا‪Ÿ‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ج ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫غزة ا‪Ù‬اصسر»‪ ،‬تسساءل بوقدوم «أايعقل بعد هذا كله‬
‫مسستوى تطلعاتهم‪ ،‬وما كانوا ينتظرونه منذ سسن‪ ،Ú‬حتى أاصسيبوا‬ ‫أان نلزم الصسمت خلف شساشساتنا‪ ،‬نعّد القتلى وا÷رحى‬
‫تسس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬دف ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دا ع‪-‬ن سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‬
‫بإاحباط اجتماعي وسسياسسي‪..‬إا‪ ¤‬أان فقدوا الثقة ‘ كل شسيء‪.‬‬ ‫‪ ..‬يدعؤ غؤت‪Ò‬يشس إ’دراج القضسية على رأاسس أاولؤياته‬ ‫‪Ã‬ك‪- -‬ي ‪-‬ال‪ Ú‬و‪fi‬اسس ‪-‬ب ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول‪ Ú‬ع ‪-‬ن ا÷رائ ‪-‬م ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫با‪Ÿ‬ئات خاصسة من األطفال والنسساء والشسيوخ‪ ،‬ناهيك‬
‫لحزاب ‘ إاقناع ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬بهذه ا‪ÿ‬طوة‬ ‫هل سستوفق ا أ‬ ‫عن ا‪ÿ‬سسائر الفادحة ‘ البنى التحتية الرئيسسية؟»‪.‬‬
‫الهامة ‘ بناء الصسرح الد‪Á‬قراطي وليسس د‪Á‬قراطية «الواجهة‬ ‫دع‪- -‬ا وزي‪- -‬ر الشس‪- -‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬صس‪È‬ي ب ‪-‬وق ‪-‬دوم‪،‬‬ ‫ترتكب ‘ حق الفلسسطيني‪ Ú‬العزل»‪ ،‬ودعت األم‪Ú‬‬
‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬إا‪ ¤‬إادراج تسسوية النزاع‬ ‫األم‪ Ú‬العام ل أ‬ ‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬تحدة انطونيو غوت‪Ò‬يشس «إاع‪Ó‬ن حالة‬ ‫العام ل أ‬ ‫وتابع ‘ نفسس السسياق‪« :‬أامن ا‪Ÿ‬مكن بعد كل ما‬
‫«كما كانت ‘ السسابق‪ ،‬ا‪Ÿ‬هم أان لديها ‪ 20‬يوما فقط لتعرضس‬ ‫‪Ó‬طروحات الزائفة‬ ‫رأايناه بأام أاعيننا أان نلقي السسمع ل أ‬
‫برا›ها وتق‪Î‬ح حلول قابلة للتجسسيد‪ ،‬تعيد للمواطن الثقة‬ ‫الفلسسطيني على رأاسس أاولوياته‪ ،‬حاثا إاياه إا‪ ¤‬التدخل‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬وارئ اإلنسس‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة» ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪ Ú‬ا‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة ال‪-‬دولية من‬
‫شسخصسيا ‘ ا‪Û‬هودات الرامية إا‪ ¤‬وضسع حّد للمجزرة‬ ‫ا‪Ÿ‬سساهمة الفعلية ‘ التخفيف من معاناة ا‪Ÿ‬دني‪Ú‬‬ ‫التي –اول أان ت‪È‬ر الصسمت ا‪Ÿ‬شس‪Û Ú‬لسس األمن أاو‬
‫التي فقدها منذ زمن وبناء مؤوسسسسات ل تزول بزوال الرجال‪،‬‬ ‫تلك التي تضسع على قدم ا‪Ÿ‬سساواة ا‪Ÿ‬عتدي وا‪Ÿ‬عتدى‬
‫ول تهزها عواصسف هوجاء‪.‬‬ ‫التي يعيشسها حاليا الشسعب الفلسسطيني‪.‬‬ ‫الفلسسطيني‪ Ú‬والتحرك إلعادة إاعمار قطاع غزة الذي‬
‫ج ‪-‬اء ‘ ب ‪-‬ي ‪-‬ان ل ‪-‬ل ‪-‬وزارة أان ب ‪-‬وق ‪-‬دوم اغ ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م ف‪-‬رصس‪-‬ة‬ ‫يئن –ت وطأاة حصسار جائر منذ خمسسة عشسر عاما‪.‬‬ ‫عليه‪ ،‬الظا‪ ⁄‬وا‪Ÿ‬ظلوم؟ مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان «أاي‪fi s‬اولة‬
‫مشساركته ‘ اجتماع وزراء خارجية العرب ‘ نيويورك‬ ‫لتزييف ا◊قائق مآالها الفشسل ل ‪fi‬الة‪ ،‬أامام األدلة‬
‫معا÷ة اأ’سسباب ا÷ذرية للصسراع‬
‫›لسس حقؤق اإ’نسسان يؤؤكد حماية‬ ‫وال‪- -‬ذي شس‪- -‬ارك ف‪- -‬ي‪- -‬ه األم‪ Ú‬ال‪- -‬ع‪- -‬ام ‪Ÿ‬ن‪- -‬ظ‪- -‬م‪- -‬ة األ·‬ ‫الدامغة وا‪Ÿ‬وثقة لعمليات هدم البيوت على رؤووسس‬
‫ا‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬ألجل دعوة أانطونيو غوت‪Ò‬يشس إا‪ « ¤‬التدخل‬ ‫سساكنيها األبرياء ولكل أاشسكال الظلم والقهر وانتهاكات‬
‫وب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ح‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬وق‪-‬دوم صس‪-‬م‪-‬ود الشس‪-‬عب ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬طيني‬
‫حقوق اإلنسسان»‪.‬‬
‫حقؤق الفلسسطيني‪Ú‬‬ ‫شسخصسيا ‘ ا‪Û‬هودات الرامية إا‪ ¤‬وضسع حّد للمجزرة‬
‫التي يعيشسها حاليا الشسعب الفلسسطيني»‪.‬‬
‫ويشس‪ Ò‬ا‪Ÿ‬صسدر ذاته إا‪ ¤‬أان بوقدوم ذكر بأان هذا‬
‫و“سس ‪-‬ك‪-‬ه ب‪-‬ح‪-‬ق‪-‬وق‪-‬ه ا‪Ÿ‬شس‪-‬روع‪-‬ة‪ ،‬أاك‪-‬د أان ه‪-‬ذا الصس‪-‬م‪-‬ود‬
‫يقابله « تقصس‪ Ò‬منظمة األ· ا‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬وبا‪ÿ‬صسوصس‬ ‫ا’ضسط‪Ó‬ع با‪Ÿ‬سسؤؤوليات‬
‫›لسس األمن‪ ‘ ،‬العمل على إايجاد حل عادل وشسامل‬
‫القوان‪ Ú‬الدولية‪.‬‬ ‫د ع ‪- - - - - -‬ا ر ئ ‪- - - - -‬ي س ش ا ‪ Û‬ل س ش‬ ‫مسسلسسل العنف هذا بدأا مع قمع سسكان القدسس خ‪Ó‬ل‬ ‫للقضسية الفلسسطينية التي تغذي حالة ال‪Ó‬اسستقرار على‬ ‫وأاكد أان ا◊صسانة ا‪Ÿ‬منوحة ل‪Ó‬حت‪Ó‬ل «لن تزيد‬
‫ونبه ذات ا‪Ÿ‬سسوؤول اإ‪ ¤‬اأن‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ◊م ‪-‬اي ‪-‬ة ح ‪-‬ق ‪-‬وق‬ ‫شسهر رمضسان وتهديدات طرد سسكان أاحياء شسيخ جراح‬ ‫الصسعيد اإلقليمي وتهدد السسلم واألمن الدولي‪.»Ú‬‬ ‫‪ Ó‬عن أانها ل تخدم‬ ‫األوضساع إال تأازما وتعقيدا‪ ،‬فضس ً‬
‫الكيان الذي يدعي اأنه « مهد‬ ‫النسس‪-‬ان‪ ،‬ب‪-‬وزي‪-‬د ل‪-‬زه‪-‬اري‪،‬‬ ‫وسس ‪-‬ل ‪-‬وان م ‪-‬ن دي ‪-‬اره ‪-‬م‪ ،‬وه ‪-‬و ان ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اك ل‪-‬ق‪-‬رارات األ·‬ ‫ونّبه إا‪ ¤‬أان القضسية الفلسسطينية « لن تعرف طريقا‬ ‫مصسالح ا‪Ÿ‬سستفيد منها ‘ ا‪Ÿ‬قام األول»‪.‬‬
‫ح‪-‬ق‪-‬وق النسس‪-‬ان وال‪-‬د‪Á‬قراطية‬ ‫اإ‪ ¤‬اإج ‪- -‬راءات م ‪- -‬ي ‪- -‬دان‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة‪.‬‬ ‫للحل إال ع‪ È‬معا÷ة األسسباب ا÷ذرية للصسراع برمته‬ ‫وأاوضس ‪-‬ح وزي ‪-‬ر الشس ‪-‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أان ال‪-‬ه‪-‬دف م‪-‬ن‬
‫وا◊ري‪-‬ات ه‪-‬و م‪-‬ه‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬نصسرية‬ ‫◊ماية حقوق الإنسسان ‘‬ ‫وأابرز رئيسس الدبلوماسسية ا÷زائرية الذي يتو‪¤‬‬ ‫ع‪ È‬إان ‪-‬ه ‪-‬اء اح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل األراضس ‪-‬ي ال ‪-‬ف ‪-‬لسس ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة و“ك‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬بادرة ا‪Ÿ‬شس‪Î‬كة التي تقدمت بها ا÷زائر باسسم‬
‫والب ‪- -‬ارت‪- -‬اي‪- -‬د «‪ ،‬مشس‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن‬ ‫ف ‪- - -‬لسس ‪- - -‬ط‪› ،Ú‬ددا دع ‪- - -‬م‬ ‫رئاسسة ا‪Û‬موعة العربية ‘ منظمة األ· ا‪Ÿ‬تحدة‬ ‫الشس ‪-‬عب ال ‪-‬ف ‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن ‡ارسس‪-‬ة ح‪-‬ق‪-‬ه غ‪ Ò‬ال‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‬ ‫ا‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ر ب‪-‬اسس‪-‬م م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة التعاون‬
‫ال‪- -‬ق‪- -‬ان ‪-‬ون الأسس ‪-‬اسس ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ان‬ ‫ا‪Û‬لسش ومسس‪- - - - -‬ان‪- - - - -‬دت‪- - - - -‬ه‪،‬‬ ‫لشسهر ماي‪ ،‬أان « الواقع يعرفه ا÷ميع وأانه من غ‪Ò‬‬ ‫للتصسرف ‘ تقرير ا‪Ÿ‬صس‪ Ò‬وإاقامة دولته ا‪Ÿ‬سستقلة‬ ‫اإلسس‪Ó‬مي‪ ،‬لعقد جلسسة طارئة للجمعية العامة األ‡ية‬
‫الصسهيو‪ Ê‬ل يع‪Î‬ف با‪Ÿ‬سساواة‪،‬‬ ‫وتضس‪- - -‬ام‪- - -‬ن‪- - -‬ه ا‪Ÿ‬ط ‪- -‬ل ‪- -‬ق م ‪- -‬ع‬ ‫ا‪Ÿ‬ف ‪-‬ي ‪-‬د ال ‪-‬ب ‪-‬حث ع ‪-‬ن ذرائ ‪-‬ع ألج ‪-‬ل ت‪È‬ي‪-‬ر ع‪-‬م‪-‬ل ال‪-‬ق‪-‬وة‬ ‫وعاصسمتها القدسس الشسريف»‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ب‪-‬حث األوضس‪-‬اع ‘ األراضس‪-‬ي ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ù‬ت‪-‬ل‪-‬ة‪،‬‬
‫و‪Á‬ارسس “ي ‪- -‬ي ‪- -‬زا ب‪ Ú‬ال‪- -‬ع‪- -‬رب‬ ‫القضسية الفلسسطينية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سستعمرة»‪.‬‬ ‫وب ‪-‬ه ‪-‬ذا ا‪ÿ‬صس ‪-‬وصس‪ ،‬أاك ‪-‬دت ا‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة أان‬ ‫والتي جاءت بعد فشسل ›لسس األمن الدو‹ ‘ صسياغة‬
‫وال‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ود وح ‪-‬ت ‪-‬ى ب‪ Ú‬ال ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ود‬ ‫ق ‪-‬ال ب‪-‬وزي‪-‬د ل‪-‬زه‪-‬اري‪ ،‬خ‪Ó-‬ل‬ ‫ويضس‪- -‬ي‪- -‬ف ال‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ان أان ب ‪-‬وق ‪-‬دوم أاشس ‪-‬ار إا‪ ¤‬أان « ك ‪-‬ل‬ ‫مدينة القدسس الشسريف ا‪Ù‬تلة‪« ،‬تبقى عاصسمة دولة‬ ‫موقف توافقي لوضسع حد للتصسعيد الصسهيو‪ Ê‬خ‪Ó‬ل‬
‫اأنفسسهم‪.‬‬ ‫اسستقباله لسسف‪ Ò‬دولة فلسسط‪Ú‬‬ ‫ا‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة أاخ‪-‬لت ب‪-‬واج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬قاضسي بحماية‬ ‫ف ‪- -‬لسس ‪- -‬ط‪ Ú‬األب‪- -‬دي‪- -‬ة وج‪- -‬زءا ل ي‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬زأا م‪- -‬ن األرضس‬ ‫ج‪-‬لسس‪-‬ت‪ Ú‬ع‪-‬ق‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ي‪-‬ومي ‪ 16‬ث ‪-‬م ‪ 18‬م ‪-‬اي ا÷اري‪،‬‬
‫كما نبه اإ‪ ¤‬اأن « هناك جناح‬ ‫ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬اأم‪ Ú‬م‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول‪Ã ،‬ق‪-‬ر‬ ‫الشسعب الفلسسطيني الذي يتواجد ‘ وضسعية إانسسانية‬ ‫الفلسسطينية ا‪Ù‬تلة‪ »،‬وشسددت على «ضسرورة ا◊فاظ‬ ‫«ي ‪-‬ك‪-‬م‪-‬ن ‘ ح‪-‬م‪-‬ل ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى الضس‪-‬ط‪Ó-‬ع‬
‫يتطور داخل التيار الصسهيو‪،Ê‬‬ ‫ا‪Û‬لسس‪ ،،‬اأن الكيان الصسهيو‪Ê‬‬ ‫هشسة أامام آالة حرب عمياء»‪.‬‬ ‫على الوضسع القانو‪ Ê‬والتاريخي القائم بها ومقدسساتها‬ ‫با‪Ÿ‬سسؤووليات ا‪Ÿ‬نوطة بها ‪Ã‬وجب ا‪Ÿ‬يثاق»‪.‬‬
‫ي‪- -‬رفضس ‡ارسس‪- -‬ات ا◊ك‪- -‬وم‪- -‬ة‬ ‫ي‪-‬رت‪-‬كب ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ج‪-‬رائ‪-‬م ف‪-‬ظيعة‬ ‫‘ هذا الصسدد‪ ،‬حث بوقدوم األم‪ Ú‬العام ‪Ÿ‬نظمة‬ ‫اإلسس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬سس‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪Ã ،‬ا ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬سس‪-‬جد األقصسى‬
‫الإسس ‪-‬رائ ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬واع‪-‬ت‪-‬داءات‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫ضس ‪-‬د ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي‪ Ú‬ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪،Ú‬‬ ‫األ· ا‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬أانطونيو غوت‪Ò‬يشس إا‪ ¤‬إاط‪Ó‬ق «نداء‬ ‫ا‪Ÿ‬بارك»‪.‬‬ ‫مطالبة باعتماد خطؤات عملية‬
‫خصسوصسا عمليات التهويد‪ ،‬التي‬ ‫وضسد حقوق الإنسسان‪ ،‬لفتا اإ‪¤‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬م‪-‬وع‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة ألج‪-‬ل ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬مسس‪-‬اع‪-‬دة إانسس‪-‬انية‬ ‫ولفت بوقدوم ‘ كلمته إا‪ ¤‬أانه وبعد مرور سستة‬ ‫وأامام عجز ›لسس األمن الدو‹ ‘ اتخاذ موقف‬
‫تسستهدف مدينة القدسس بشسكل‬ ‫اأن سسلطات الحت‪Ó‬ل ل –‪Î‬م‬ ‫طارئة لسسكان غزة عن طريق ‪fl‬تلف وكالت األ·‬ ‫وسس ‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ون ع‪-‬ام‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى إانشس‪-‬اء م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة األ· ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة‪،‬‬ ‫م‪- -‬ن ه‪- -‬ذه األح‪- -‬داث ا‪Ÿ‬أاسس‪- -‬اوي ‪-‬ة‪ ،‬دع ‪-‬ا وزي ‪-‬ر الشس ‪-‬ؤوون‬
‫ي ‪- -‬ت ‪- -‬ن‪- -‬اف‪- -‬ى م‪- -‬ع ك‪- -‬ل ال‪- -‬ق‪- -‬وان‪Ú‬‬ ‫ك‪-‬ل الت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬تي‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة»‪.‬‬ ‫«ظلت خ‪Ó‬لها القضسية الفلسسطينية الثابت الوحيد على‬ ‫ا‪ÿ‬ارجية إا‪« ¤‬التحرك على وجه السسرعة لعتماد‬
‫والأعراف الدولية‪.‬‬ ‫وقعت عليها ‘ هذا ا‪Û‬ال‪،‬‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا راف ‪-‬ع ب ‪-‬وق ‪-‬دوم لصس ‪-‬ال ‪-‬ح «ح ‪-‬ل دائ ‪-‬م ل ‪-‬ل ‪-‬مسس‪-‬أال‪-‬ة‬ ‫أاجندتنا ‘ مدة اعتمد فيها مئات القرارات‪ ،‬أاكدت‬ ‫خطوات عملية» من أاجل التوصسل إا‪« ¤‬وقف شسامل‬
‫واأب ‪- - - -‬ل‪- - - -‬غ رئ‪- - - -‬يسس ا‪Û‬لسس‬ ‫رغ ‪-‬م اأن ‪-‬ه ›‪ È‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى الل ‪-‬ت‪-‬زام‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ذي سس‪-‬يسس‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬لشس‪-‬عب ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫جميعها على حقوق الشسعب الفلسسطيني غ‪ Ò‬القابلة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ف ا‪Ÿ‬سس‪-‬ل‪-‬ط ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ني‪ Ú‬واسستعمال كافة‬
‫ال ‪- -‬وط ‪- -‬ن ‪- -‬ي ◊ق ‪- -‬وق النسس ‪- -‬ان‪،‬‬ ‫بها‪ ،‬كا◊ق ‘ ا◊ياة‪ ،‬وا◊ق‬ ‫‪Ã‬مارسسة حقوقه الثابتة ‘ دولة مسستقلة بحدود ‪1967‬‬ ‫للتصسرف ‘ تقرير ا‪Ÿ‬صس‪ Ò‬والسستق‪Ó‬ل والسسيادة وحق‬ ‫ال ‪-‬وسس ‪-‬ائ ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت ‪-‬اح ‪-‬ة ‘ سس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل ح ‪-‬م ‪-‬اي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م وح ‪-‬م ‪-‬اي‪-‬ة‬
‫السس ‪- -‬ف‪ Ò‬ال ‪- -‬ف ‪- -‬لسس ‪- -‬ط ‪- -‬ي ‪- -‬ن‪- -‬ي ‘‬ ‫‘ السس‪Ó- - - -‬م‪- - - -‬ة ا÷سس‪- - - -‬دي ‪- - -‬ة‪،‬‬ ‫عاصسمتها القدسس الشسريف»‪.‬‬ ‫الفلسسطيني‪ ‘ Ú‬العودة إا‪ ¤‬ديارهم و‡تلكاتهم ورغم‬ ‫مقدسساتهم»‪.‬‬
‫ا÷زائ ‪- - - - - -‬ر‪ ،‬دع ‪- - - - - -‬م ا‪Û‬لسس‬ ‫والصس‪- -‬ح‪- -‬ة‪ ،‬وال‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل‪ ،...‬م‪- -‬ا‬
‫ومسس‪-‬ان‪-‬دت‪-‬ه‪ ،‬وتضس‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ه ا‪Ÿ‬طلق‬ ‫يسس‪- -‬ت‪- -‬وجب حسس‪- -‬ب‪- -‬ه‪ ،‬اإج ‪-‬راءات‬
‫مع القضسية الفلسسطينية‪ ،‬على‬ ‫ميدانية ◊ماية حقوق الإنسسان‬ ‫السسف‪ Ò‬أام‪ Ú‬مقبول‪:‬‬
‫غ‪-‬رار ال‪-‬دع‪-‬م ا‪Ÿ‬ط‪-‬ل‪-‬ق ل‪-‬لجزائر‬
‫ب ‪-‬ك ‪-‬ل م ‪-‬ك ‪-‬ون ‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬وصس‪-‬ي‬
‫الباء ا‪Ÿ‬وؤسسسسون ‘ بيان اأول‬
‫‘ فلسسط‪ Ú‬واأفاد لزهاري‪ ،‬اأن‬
‫ا‪Û‬لسس ال ‪- -‬وط ‪- -‬ن ‪- -‬ي ◊م ‪- -‬اي ‪- -‬ة‬
‫ح‪- -‬ق ‪-‬وق الإنسس ‪-‬ان ي ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫ا÷زائر مؤؤهلة لقيادة الدفاع عن فلسسط‪Ú‬‬
‫نوفم‪.»È‬‬ ‫مسستوى الشسبكة العربية ◊قوق‬ ‫فلسسط‪ Ú‬با÷زائر إا‪« ¤‬مراجعة حسساباتها»‪ ،‬قائ‪،Ó‬‬ ‫كما أان القضسية الفلسسطينية ‘ ا÷زائر‪ ،‬يضسيف‪،‬‬ ‫قال سسف‪ Ò‬دولة فلسسط‪ Ú‬با÷زائر‪ ،‬أام‪Ú‬‬
‫واأضساف ‘ هذا الصسدد‪« ،‬‬ ‫النسس‪- -‬ان‪Ã ،‬ا ف‪- -‬ي‪- -‬ه ال‪- -‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ات‬ ‫« هم يشساهدون يوميا ا÷رائم التي يرتكبها كيان‬ ‫«ليسست قضسية عادية بل اسستثنائية وجزء من القضسايا‬ ‫مقبول‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسش‪ ،‬أان ا÷زائر ‪Ã‬ا تشسكله من‬
‫اأن ا÷زائ‪- -‬ر م ‪-‬ع ك ‪-‬ل ال ‪-‬قضس ‪-‬اي ‪-‬ا‬ ‫وا‪Û‬السس‪ ،‬وب ‪- - - - -‬ا‪ÿ‬صس‪- - - - -‬وصس‬ ‫الحت‪Ó‬ل ‘ فلسسط‪ ،Ú‬خاصسة ما فعله ا‪Ÿ‬سستوطنون‬ ‫الداخلية للشسعب ا÷زائري»‪.‬‬ ‫ث‪- -‬ق‪- -‬ل ع‪- -‬رب‪- -‬ي وإاسس‪Ó- -‬م‪- -‬ي واف‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ي ودو‹‬
‫العادلة اإ‪ ¤‬اآخر رمق‪ ،‬فما بالك‬ ‫ا‪Ÿ‬فوضسية الفلسسطينية ◊قوق‬ ‫وغ ‪Ó-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬رف الصس ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬اق‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ام ب‪-‬اح‪-‬ات‬ ‫ونبه مقبول‪ ،‬إا‪ ¤‬دور الدبلوماسسية ا÷زائرية ‘‬ ‫«م ‪- -‬ؤوه‪- -‬ل‪- -‬ة أاك‪ Ì‬م‪- -‬ن غ‪Ò‬ه‪- -‬ا»‪ ،‬ل‪- -‬ل‪- -‬م الشس‪- -‬م‪- -‬ل‬
‫بالإخوة الذين نشساطرهم الدين‬ ‫الإنسس‪- -‬ان‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ق ‪-‬امت ب ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‬ ‫لقصسى‪ ،‬والعتداء على ا‪Ÿ‬صسل‪ ‘ Ú‬ليلة‬ ‫ا‪Ÿ‬سسجد ا أ‬ ‫–ريك ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي وا‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫العربي‪ ،‬وقيادة ‪fi‬ور دبلوماسسي للدفاع عن‬
‫واللغة»‪.‬‬ ‫جبار من خ‪Ó‬ل رصسد واإحصساء‬ ‫القدر ا‪Ÿ‬باركة»‪.‬‬ ‫لسس ‪Ó- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬وأايضس‪- -‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسس‪- -‬ت‪- -‬وى دول ع‪- -‬دم‬
‫وا إ‬ ‫الشس‪-‬عب ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬داع‪-‬ي‪-‬ا ال‪-‬دول ا‪Ÿ‬ط‪-‬بعة‬
‫واأك ‪-‬د ل ‪-‬زه ‪-‬اري‪ ،‬اأن ‪-‬ه م ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫كل العتداءات من اأجل رفعها‬ ‫ول‪-‬فت ال‪-‬دب‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اسس‪-‬ي ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ني‪ ،‬إا‪ ¤‬أان الكيان‬ ‫ل‡ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬وقف‬ ‫الن‪-‬ح‪-‬ي‪-‬از‪ ،‬ل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د ج‪-‬لسس‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ا أ‬ ‫لوقف التطبيع‪.‬‬
‫ك ‪- - -‬انت ج ‪- - -‬رائ‪- - -‬م الح‪- - -‬ت‪Ó- - -‬ل‬ ‫اإ‪ ¤‬الآليات الدولية ‘ ›ال‬ ‫الصسهيو‪ Ê‬ل تنفع معه الدبلوماسسية بل ا‪Ÿ‬قاطعة‪،‬‬ ‫العدوان الصسهيو‪ Ê‬على فلسسط‪ ،Ú‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان‬ ‫أاشساد أام‪ Ú‬مقبول‪ ،‬خ‪Ó‬ل اسستقباله‪ ،‬من طرف‬
‫الصسهيو‪ Ê‬وسسياسساته‪Ã ،‬ا فيها‬ ‫ح ‪- -‬ق ‪- -‬وق النسس ‪- -‬ان‪ ،‬م ‪- -‬ن اأج ‪- -‬ل‬ ‫مضسيفا‪ « ،‬نحن ل نقول جهزوا أانفسسكم إا‪ ¤‬حرب‬ ‫لن‬‫لم ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬عت ح‪-‬ت‪-‬ى ا آ‬ ‫ال ‪-‬ولي ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة ا أ‬ ‫لنسس ‪-‬ان‪Ã ،‬ق ‪-‬ر‬ ‫رئ‪- -‬يسس ا‪Û‬لسس ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ◊ق ‪-‬وق ا إ‬
‫سسياسسة الضسم‪ ،‬سسينتصسر الشسعب‬ ‫التحضس‪ Ò‬لإثبات ا÷رائم التي‬ ‫لق‪- -‬ل ح‪- -‬رب اق‪- -‬تصس‪- -‬ادي‪- -‬ة‬ ‫ج ‪- -‬دي‪- -‬دة ول‪- -‬ك‪- -‬ن ع‪- -‬ل‪- -‬ى ا أ‬ ‫لدانة جرائم‬ ‫لمن‪ ،‬إ‬ ‫اسستصسدار قرار من ›لسس ا أ‬ ‫ا‪Û‬لسس ب ‪-‬ا÷زائ ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م‪-‬ة‪Ã ،‬وق‪-‬ف ا÷زائ‪-‬ر «‬
‫ال‪- -‬ف‪- -‬لسس‪- -‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬لف ‪-‬ت ‪-‬ا اإ‪ ¤‬اأن‬ ‫ي ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ك ‪-‬ي‪-‬ان الصس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪Ê‬‬ ‫ودبلوماسسية وسسياسسية‪ ،‬والضسغط على الدول التي‬ ‫الح‪-‬ت‪Ó-‬ل الصس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪ ،Ê‬ووق‪-‬ف ع‪-‬دوان‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى الشس‪-‬عب‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م وال ‪-‬ظ ‪-‬اه ‪-‬ر وال ‪-‬واضس‪-‬ح وا‪Ÿ‬م‪-‬ي‪-‬ز « ‘ دع‪-‬م‬
‫ال‪-‬تضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ات ه‪-‬ي ال‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ات التي‬ ‫ا‪Ù‬تل يوميا‪.‬‬ ‫تقدم الدعم ل‪Ó‬حت‪Ó‬ل»‪.‬‬ ‫الفلسسطيني‪.‬‬ ‫القضسية الفلسسطينية‪ ،‬بالقول‪ « ،‬نحن نفتخر ونتباهى‬
‫تضس‪- -‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا الشس ‪-‬ع ‪-‬وب ع ‪-‬ل ‪-‬ى درب‬ ‫كما ياأتي هذا العمل ‘ اإطار‬ ‫ك‪--‬م‪--‬ا دع‪-‬ا ال‪-‬دول ا‪Ÿ‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة لـ «وق‪-‬ف ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪،‬‬ ‫وبحكم أان ا÷زائر‪ ،‬ت‪Î‬أاسس ا‪Û‬موعة العربية‪،‬‬ ‫ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر ب‪-‬ك‪-‬ل أاط‪-‬ي‪-‬اف‪-‬ه‪-‬ا وم‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ا‪Œ‬اه القضسية‬
‫السس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪Ó-‬ل‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا ل‪-‬فت اإ‪ ¤‬اأن‬ ‫–سس ‪-‬يسس ال ‪-‬راأي ال ‪-‬ع ‪-‬ام ال‪-‬دو‹‬ ‫وسس‪--‬حب سس‪--‬ف‪--‬رائ‪--‬ه‪--‬ا»‪ ،‬م‪--‬ؤوك‪--‬دا‪ ،‬أان ال‪--‬ق‪-‬رار إاذا م‪-‬ا‬ ‫قال السسف‪ ،Ò‬أان ا÷زائر ‪Ã‬ا تشسكله من ثقل عربي‬ ‫الفلسسطينية»‪.‬‬
‫الإ‪Á‬ان ب‪- - -‬ال‪- - -‬قضس ‪- -‬ي ‪- -‬ة والإرادة‬ ‫بجرائم الحت‪Ó‬ل ضسد الشسعب‬ ‫ح‪-‬دث‪ ،‬سس‪-‬يشس‪-‬ك‪-‬ل ط‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان الصس‪-‬ه‪-‬يو‪Ê‬‬ ‫وإاسس‪Ó‬مي وافريقي ودو‹‪ ،‬مؤوهلة أاك‪ Ì‬من غ‪Ò‬ها‬ ‫وصس ‪-‬رح ال ‪-‬دب ‪-‬ل ‪-‬وم‪-‬اسس‪-‬ي ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬أان م‪-‬وق‪-‬ف‬
‫عامل فارق ‘ –قيق النصسر‪،‬‬ ‫ال‪- -‬ف‪- -‬لسس‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ن ‪-‬ي‪ ،‬م ‪-‬ن اأج ‪-‬ل اأن‬ ‫لم‪---‬ري‪--‬ك‪--‬ي السس‪--‬اب‪--‬ق‬‫لدارة ال‪---‬رئ‪---‬يسس ا أ‬ ‫ا‪Ù‬ت‪---‬ل‪ ،‬و إ‬ ‫لن ‪Œ‬مع الشسمل العربي‪ ،‬خاصسة‬ ‫من الدول العربية‪ ،‬أ‬ ‫لن‬‫ا÷زائ‪- -‬ر ‡ي‪- -‬ز ع‪- -‬ن ب‪- -‬اق ‪-‬ي ال ‪-‬دول والشس ‪-‬ع ‪-‬وب‪ ،‬أ‬
‫وب‪- -‬ن ‪-‬اء الشس ‪-‬عب ال ‪-‬ف ‪-‬لسس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي‬ ‫“ارسس الشس‪-‬ع‪-‬وب ضس‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ا‪ı‬لوع دونالد ترامب‪ ،‬خاصسة وأان شسعوب هذه‬ ‫‘ م‪- -‬ث‪- -‬ل ه‪- -‬ذه ال‪- -‬ظ‪- -‬روف‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ‪Á‬ر ب ‪-‬ه ‪-‬ا الشس ‪-‬عب‬ ‫ا÷زائر تتفق وتتوافق شسعبا وقيادة‪ ،‬حول موقف‬
‫ل‪-‬دول‪-‬ت‪-‬ه ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة وع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬تها‬ ‫حكوماتها‪ ،‬لوقف هذه ا÷رائم‬ ‫ال‪--‬دول ي‪--‬ق‪--‬ول‪ ،‬ل‪--‬ن ت‪--‬ق‪--‬ب‪--‬ل ب‪--‬ال‪--‬ت‪--‬ط‪--‬ب‪--‬ي‪--‬ع‪ ،‬وال‪--‬دل‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫الفلسسطيني‪.‬‬ ‫واحد وموحد وهو دعم الشسعب الفلسسطيني‪ ،‬واعتبار‬
‫القدسس الشسريف‪.‬‬ ‫والن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اك ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ك ‪-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪Ò‬ات ‘ هذه البلدان »‪.‬‬ ‫و‘ رسسالة إا‪ ¤‬الدول ا‪Ÿ‬طبعة‪ ،‬دعا سسف‪ Ò‬دولة‬ ‫القضسية الفلسسطينية «قضسية مقدسسة»‪.‬‬
‫‪04‬‬ ‫العدد‬
‫‪18563‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉ«©jô°ûJ‬‬ ‫السسبت ‪ 22‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 10‬شسوال ‪ 1442‬هـ‬

‫مقري من ورڤلة‪:‬‬ ‫ا◊ملة ا’نتخابية تدخل يومها الّثالث اليوم‬

‫الّرؤوية السشياسشية تتحّقق بانتخابات حّرة ونزيهة‬ ‫‪ 1483‬قائمـ ـ ـة حزبيـ ـ ـة وح ـ ـ ـّرة‬


‫تخوضض غم ـ ـار التّششريعي ـ ـّات‬
‫العاملة‪  ‬واسستحداث ال‪Ì‬وة‪ ،‬موضسحا «’‬ ‫ق‪- -‬ال ع‪- -‬ب‪- -‬د ال ‪-‬رزاق م ‪-‬ق ‪-‬ري‪ ،‬رئ ‪-‬يسس‬
‫ي ‪-‬جب أان “ن ‪-‬ح ال‪-‬ف‪-‬رصس‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬دد ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن‬ ‫’طار العام‬ ‫حركة ›تمع السسلم‪ ،‬إانّ ا إ‬
‫الناسس واأغلب الشسعب إامّا يعا‪ Ê‬البطالة أاو‬ ‫ل‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج «ح‪-‬مسس»‪ ،‬ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬ه رؤوي‪-‬ة‬
‫يعيشس على ا‪Ÿ‬سساعدات»‪.‬‬ ‫سسياسسية ‪Á‬كن –قيقها‪ ،‬وذلك بضسمان‬
‫و‘ سس ‪-‬ي ‪-‬اق م ‪-‬تصس ‪-‬ل‪ ،‬أاّك ‪-‬د أان ‪-‬ه م ‪-‬ن غ‪Ò‬‬ ‫انتخابات حّرة ونزيهة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬عقول اأن تنشسط قرابة ‪ 3‬آا’ف مؤوسسسسة‬
‫ورقلة‪ :‬إا‪Á‬ان كا‘‬
‫اقتصسادية بو’ية ورقلة وشسبابها يعانون‬
‫البطالة‪ ،‬معت‪È‬ا اأن هذا مؤوشسر على خلل‬
‫‘ التوزيع و’ عدالة ‘ الفرصس‪ ،‬مشس‪Ò‬ا‬ ‫ذكر خ‪Ó‬ل ‪Œ‬مع شسعبي نشّسطه‪ ،‬اأول‬
‫إا‪ ¤‬أاّن حزبه يقّدم عديد البدائل للمشساكل‬ ‫أامسس ا‪ÿ‬م‪- -‬يسس‪ ،‬ب ‪-‬دار ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ة م ‪-‬ف ‪-‬دي‬
‫ا‪Ÿ‬طروحة ‘ هذه الو’ية‪.‬‬ ‫زك ‪-‬ري ‪-‬اء ب ‪-‬ورق‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬أان رؤوي‪-‬ة ح‪-‬رك‪-‬ة ›ت‪-‬م‪-‬ع‬
‫وعرج أايضسا على مشسروع ا‪Ÿ‬سستشسفى‬ ‫السسلم مبنية على ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة ا’قتصسادية‪،‬‬
‫ا÷امعي‪ ،‬الذي اعت‪ È‬أان ا‚ازه يحظى‬ ‫والتي ’ ‪Á‬كن النهوضس با’قتصساد إا’ من‬
‫ب ‪-‬أاول ‪-‬وي ‪-‬ة قصس‪-‬وى‪ ،‬ب‪-‬اإ’ضس‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫خ ‪Ó- - -‬ل‪- - -‬ه‪- - -‬ا‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان شس‪- - -‬رط ‚اح‬
‫م‪- -‬ط‪- -‬ار ورق‪- -‬ل ‪-‬ة‪ ‬ورب ‪-‬ط ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة ب ‪-‬السس ‪-‬ك ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات ا’ق ‪-‬تصس ‪-‬ادي ‪-‬ة ه ‪-‬و أان ت‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ى‬
‫ا◊دي‪- -‬دي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ت ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ف مشس ‪-‬ق ‪-‬ة‬ ‫فيها الفرصسة للجزائري‪ Ú‬جميعا‪.‬‬
‫وت ‪-‬ك ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ف السس ‪-‬ف ‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ ،‬وح‪-‬ل‬ ‫اع ‪-‬ت‪ È‬م ‪-‬ق ‪-‬ري أاّن مسس ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ا’ق‪-‬تصس‪-‬اد‬
‫مشسكل النقل ع‪ È‬تدعيم خطوط السسكة‬ ‫الوطني يجب أان يبنى على ا’سستثمار ‘‬
‫ا◊دي ‪-‬دي‪-‬ة ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ال‪-‬بضس‪-‬ائ‪-‬ع وا‪Ÿ‬سس‪-‬اف‪-‬ري‪-‬ن‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- -‬ات ا’ق‪- -‬تصس‪- -‬ادي‪- -‬ة ‘ ال‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع‬
‫وكذا العمل على اسستكمال خطوط الطرق‬ ‫ا‪ÿ‬اصس‪ ،‬م ‪-‬ؤوّك ‪-‬دا أان ك ‪-‬ل و’ي ‪-‬ات وج ‪-‬ه‪-‬ات‬
‫السسريعة طريق ا÷نوب والهضساب العليا‪،‬‬ ‫ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪ ،‬ي‪- -‬جب أان ت‪- -‬ع‪- -‬ط‪- -‬ى ل ‪-‬ه ‪-‬ا ف ‪-‬رصس‬
‫وا◊فاظ على ا‪Ÿ‬ياه كمورد اسس‪Î‬اتيجي‬ ‫متسساوية ‘ إانشساء مؤوسسسسات اقتصسادية‬
‫يجب حمايته من التلوث والتبذير‪ .‬‬ ‫ن ‪- -‬اج ‪- -‬ح ‪- -‬ة‪Á ،‬ك ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ا تشس ‪- -‬غ ‪- -‬ي ‪- -‬ل ال‪- -‬ي‪- -‬د‬
‫غويني من الشسلف‪:‬‬
‫تفويت الفرصشة على ا‪Ÿ‬غامرين وأاعداء األّمة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة ب‪-‬أازي‪-‬د م‪-‬ن ‪ 800‬قائمة‬
‫انتخابية مسستقلة ع‪ 58 È‬و’ية‪.‬‬
‫و– ّسس ‪-‬ب ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وع ‪-‬د وّق ‪-‬ع ‡ث ‪-‬ل ‪-‬و ا’ح‪-‬زاب‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة بـ «ط‪-‬ب‪-‬ع ال‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق وال‪-‬نشس‪-‬ر واإ’شسهار‬
‫وإاي ‪-‬ج ‪-‬ار ال ‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ات وال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل»‪ ،‬حسسب ا‪Ÿ‬رسس‪-‬وم‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي رقم ‪ 190-21‬ا‪- - -Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 5‬ماي‬
‫ت‪- - -‬دخ‪- - -‬ل ا◊م‪- - -‬ل ‪- -‬ة ا’ن ‪- -‬ت ‪- -‬خ ‪- -‬اب ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬
‫ل‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬عيات ‪ 12‬ج ‪-‬وان ي‪-‬وم‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ث‪-‬الث‪،‬‬
‫’ح ‪- - -‬زاب‬ ‫السس‪- - - -‬بت‪ ،‬وشس‪- - - -‬رع ‡ّث ‪- - -‬ل ‪- - -‬و ا أ‬
‫ف‪- -‬ي‪ ‹Ó- -‬غ‪- -‬وي‪- -‬ن‪- -‬ي ‪ -‬إا’ بشس ‪-‬ب ‪-‬اب ط ‪-‬م ‪-‬وح‬ ‫’صس ‪Ó-‬ح‬ ‫ان‪- -‬ت ‪-‬ق ‪-‬د رئ ‪-‬يسس ح ‪-‬رك ‪-‬ة ا إ‬ ‫السس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ق‪-‬وائ‪-‬م ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ا‪Ο‬شس‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫‪.2021‬‬ ‫السسياسسية والقوائم ا◊رة‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪‘ ،‬‬
‫ونظيف وكفاءات جامعية و›تمع مد‪Ê‬‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪ ‹Ó-‬غ ‪-‬وي ‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬خ‪Ó-‬ل‬ ‫ل‪Ó‬نتخابات‪ ،‬الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬على ميثاق أاخ‪Ó‬قيات‬ ‫و‘ إاطار ال‪Î‬تيبات ا÷ديدة الرامية إا‪¤‬‬ ‫خ‪-‬وضس غ‪-‬م‪-‬ار ا◊م‪-‬ل‪-‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ية التي‬
‫‪ ⁄‬ي ‪-‬ن ‪-‬خ ‪-‬رط ‘ ا‪Ÿ‬ال ال ‪-‬ف‪-‬اسس‪-‬د واإ’ب‪-‬ت‪-‬زاز‬ ‫‪ّŒ‬م‪- -‬ع ل‪- -‬ه ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬ف ا÷ه ‪-‬وي ع ‪-‬ب ‪-‬د‬ ‫ا‪Ÿ‬م ‪-‬ارسس ‪-‬ة ا’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ذي يضس ‪-‬م م‪-‬ب‪-‬ادئ‬ ‫إابعاد ا‪Ÿ‬ال الفاسسد عن العملية ا’نتخابية ‘‬ ‫تسستمر على مدار ث‪Ó‬ثة أاسسابيع ‘ سسياق‬
‫السس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي‪ ،‬ال ‪-‬ذي أاح ‪-‬ب ‪-‬ط ال‪-‬ع‪-‬زائ‪-‬م وزرع‬ ‫’ب ‪-‬واق‬ ‫ا‪Û‬ي‪- -‬د م‪- -‬زي‪- -‬ان ب‪- -‬الشس ‪-‬ل ‪-‬ف‪ ،‬ا أ‬ ‫ت ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ة تشس‪-‬ك‪-‬ل إاط‪-‬ارا ل‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬وك اأ’خ‪Ó-‬ق‪-‬ي‬ ‫كافة مراحلها وتضسييق ا‪ÿ‬ناق على من يحاول‬ ‫ال‪Î‬تيبات القانونية ا÷ديدة الرامية‬
‫ال ‪Ó-‬ع ‪-‬دال ‪-‬ة اإ’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة وع‪-‬دم ت‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ؤو‬ ‫’ن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ال ‪-‬داع ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة ا إ‬ ‫ا‪Ÿ‬نتظر من الفاعل‪ Ú‬واأ’شسخاصس ا‪Ÿ‬شسارك‪Ú‬‬ ‫اللجوء إا‪ ¤‬اسستخدامه‪ ،‬سستجري هذه ا◊ملة‬ ‫إا‪ ¤‬إاب ‪- -‬ع‪- -‬اد ا‪Ÿ‬ال ال‪- -‬ف‪- -‬اسس‪- -‬د ع‪- -‬ن ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل‬
‫الفرصس التي ظلت ◊قبة من الزمن غائبة‬ ‫’خ‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ار الشس‪- -‬عب ال ‪-‬ذي‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ادي‪- -‬ة إ‬ ‫‘ ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪ .‬وي‪-‬ع‪-‬د ا‪Ÿ‬ي‪-‬ث‪-‬اق ‪Ã‬ث‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫–ت ›ه ‪-‬ر ÷ن ‪-‬ة مسس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬دى السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ة‬ ‫السسياسسي‪.‬‬
‫وم ‪-‬غ ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ط‪-‬م‪-‬وح ا÷زائ‪-‬ري‪ ،Ú‬ي‪-‬ق‪-‬ول‬ ‫ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ه ب ‪-‬ا‪ÿ‬روج ل ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬ريسس م‪-‬ع‪-‬ا‪Ê‬‬ ‫«ق ‪-‬واع ‪-‬د أاخ ‪Ó-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ي ‪-‬ن ‪-‬ب‪-‬غ‪-‬ي أان –ك‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫الوطنية ل‪Ó‬نتخابات‪ .‬ومن اأ’حكام القانونية‬ ‫تدخل منافسسات التشسريعيات ‪ 1483‬قائمة‪،‬‬
‫في‪ ‹Ó‬غويني‪.‬‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ر ا÷دي ‪-‬دة‪ ،‬ال ‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫السسياسسي»‪ ،‬مثّمنا «روح ا‪Ÿ‬سسؤوولية التي –لى‬ ‫ا÷دي‪- -‬دة‪ ،‬ح ‪-‬ظ ‪-‬ر اسس ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دام ا‪Ο‬شس ‪-‬ح‪ Ú‬أاو‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ‪ 646‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة ح ‪-‬زب ‪-‬ي ‪-‬ة و‪ 837‬قائمة‬
‫بها ا‪Ο‬شسحون بإامضسائهم عليه»‪.‬‬ ‫اأ’شس ‪-‬خ ‪-‬اصس ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك‪ ‘ Ú‬ا◊م ‪-‬ل ‪-‬ة ‪ÿ‬ط ‪-‬اب‬ ‫‪Ο‬شسح‪ Ú‬أاحرار‪ ،‬على أان تنتهي ›ريات‬
‫و‘ سس ‪-‬ي ‪-‬اق شس ‪-‬ف ‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة اإ’سس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬اق‪-‬ات‪،‬‬ ‫الشسباب وا‪Û‬مع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬النزيه‪ ،‬الذي‬
‫ويخوضس غمار التشسريعيات ا‪Ÿ‬قبلة ‪1483‬‬ ‫الكراهية وكل أاشسكال التمييز‪“ ،‬اشسيا مع ما‬ ‫ه‪-‬ذه ا◊م‪-‬ل‪-‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ‪ 3‬أاي‪-‬ام ق‪-‬ب‪-‬ل م‪-‬وع‪-‬د‬
‫وال‪- -‬ت‪- -‬ي إال‪- -‬ت‪- -‬زم ب‪- -‬ه ‪-‬ا رئ ‪-‬يسس ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‬ ‫رفضس رم ‪- -‬وز ا‪Ÿ‬ال ال ‪- -‬ف‪- -‬اسس‪- -‬د ودع‪- -‬اة‬ ‫ق‪-‬ائ‪-‬مة (‪ 646‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة “ث‪-‬ل ‪ 28‬ح‪-‬زب‪-‬ا سسياسسيا‬ ‫تضسّمنه الدسستور الذي شسدد ‘ ديباجته على‬ ‫العملية ا’نتخابية‪ ،‬حسسب قانون ا’نتخابات‪.‬‬
‫بتحقيقها حسسب رئيسس حركة اإ’صس‪Ó‬ح‬ ‫شسراء الذ· والريع‪.‬‬ ‫و‪ 837‬قائمة مسستقلة)‪ .‬وبلغ عدد القوائم التي‬ ‫ن ‪-‬ب ‪-‬ذ ال ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ة وال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ف وال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬رف وخ‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ات‬ ‫وسس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ت ‪-‬نشس ‪-‬ي ‪-‬ط ا◊م ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ ظ‪-‬ل أاح‪-‬ك‪-‬ام‬
‫الوطني‪ ،‬فقد دعا هذا اأ’خ‪ Ò‬السسلطة‬ ‫أاودعت ا’سس ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ارات ‪ 2490‬م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪1273‬‬ ‫الكراهية وكل أاشسكال التمييز‪.‬‬ ‫القانون ا‪Ÿ‬تعلق بالوقاية من الفسساد وقانون‬
‫الشسلف‪ :‬و ‪ -‬ي ‪ -‬أاعرايبي‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ‪Ÿ‬راق‪-‬ب‪-‬ة اإ’نتخابات‬ ‫“ثل اأ’حزاب السسياسسية‪.‬‬ ‫وك‪-‬انت سس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا’نتخابات ÷أات‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬وب‪-‬ات‪ ،‬وم‪-‬ن شس‪-‬أان ه‪-‬ذا ا’ط‪-‬ار ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬و‪Ê‬‬
‫بالسسهر على مراقبة العملية اإ’نتخابية‬ ‫خرجة غويني أامام مناضسليه اسستهلها‬ ‫وكان رئيسس سسلطة ا’نتخابات وجّه نداء‬ ‫‪Ó‬حزاب‬ ‫منذ ايام ا‪ ¤‬منح أارقام تعريفية ل أ‬ ‫«ضسمان حماية ا’ق‪Î‬اع من اأ’عمال ا‪Ÿ‬سسيئة‬
‫وضسمان حماية اأ’صسوات‪ ،‬وهي عملية من‬ ‫ب ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬وم شس ‪-‬رسس ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬روج‪-‬ي ا‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫للطبقة السسياسسية من أاجل التحلي والتمسسك‬ ‫السس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ق‪-‬وائ‪-‬م ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ا‪Ο‬شس‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬ت‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ل سس‪Ò‬ه ال‪-‬ع‪-‬ادي و‡ارسس‪-‬ة‬
‫شس ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬ا ي ‪-‬ق‪-‬ول ف‪-‬ي‪ ‹Ó-‬غ‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي إاب‪-‬ع‪-‬اد ك‪-‬ل‬ ‫اإ’ن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي‪-‬ن يصس‪-‬ط‪-‬ادون ‘ ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه‬ ‫ب‪- -‬ق‪- -‬واع‪- -‬د ا‪Ÿ‬ن‪- -‬افسس‪- -‬ة ال‪- -‬ن ‪-‬زي ‪-‬ه ‪-‬ة والشس ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ة‬ ‫للتشسريعيات ا‪Ÿ‬قبلة‪ ‘ ،‬سسياق «معا÷ة تنظيم‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪◊ Ú‬قهم ا’نتخابي بكل حرية»‪ .‬كما‬
‫الشس‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ات وإازال‪-‬ة م‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬ر ت‪-‬غ‪-‬ليط الشسعب‬ ‫العكرة بعدما رفضست كل أاطياف الشسعب‬ ‫والد‪Á‬قراطية‪ ،‬حتى يكون «ا’نفراج ا◊قيقي‬ ‫القوائم بشسكل يتم فيه اح‪Î‬ام مبدأا التسساوي‬ ‫تأاتي هذه ا◊ملة ‘ خضسم –ديد كيفيات‬
‫ال ‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ادت خ‪Ó-‬ل السس‪-‬ن‪-‬وات ا‪Ÿ‬نصس‪-‬رم‪-‬ة‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري أام ‪-‬ان ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬كّسس‪-‬رت ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ب‪- -‬ا÷زائ‪- -‬ر وي‪- -‬جسس‪- -‬د ذلك ‘ صس ‪-‬ورة ال‪ŸÈ‬ان‬ ‫ب‪ Ú‬ك ‪-‬ل ا‪Ο‬شس ‪-‬ح‪ ،»Ú‬ع ‪-‬ل‪-‬ى أان ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫ت ‪-‬ك ‪ّ-‬ف ‪-‬ل ال ‪-‬دول‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ات ا◊م‪-‬ل‪-‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ضس ‪-‬م ‪-‬ن ك ‪-‬ل إاسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬اق‪ ،‬داع‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬اضس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫صسخرة وحدة اأ’مة التي ج ّسسدت إارادتها‬ ‫” إاعداد هيكل طبي‬ ‫ا÷ديد»‪ .‬ويذكر أاّنه ّ‬ ‫جاريا بالرقم ا‪Ÿ‬تحصسل عليه ‘ جميع مراحل‬ ‫ل‪- -‬لشس ‪-‬ب ‪-‬اب ا‪Ο‬شس ‪-‬ح‪ Ú‬اأ’ح ‪-‬رار ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ت ‪-‬ق ‪-‬ل‬
‫‪Ó‬سستحقاقات‬ ‫ورغبها ‘ الذهاب بقوة ل إ‬ ‫‪Ÿ‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة اح‪Î‬ام ال‪È‬وت ‪-‬وك ‪-‬ول الصس‪-‬ح‪-‬ي ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫العملية ا’نتخابية بدءا من ا◊ملة وصسو’ إا‪¤‬‬ ‫أاعمارهم عن اأ’ربع‪ Ú‬سسنة‪ ،‬وذلك «‘ إاطار‬
‫وسس ‪-‬ك ‪-‬ان و’ي ‪-‬ة الشس ‪-‬ل ‪-‬ف ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ه ب ‪-‬ق ‪-‬وة‬
‫ا◊م‪-‬ل‪-‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة أاط‪-‬ل‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬يه اسسم «كوفيد‬ ‫يوم ا’ق‪Î‬اع‪.‬‬ ‫تشس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ع ال‪Î‬شس ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ات ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬لشس‪-‬ب‪-‬اب‬
‫إ’خ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار ‡ث‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ك‪-‬ل نزاهة ومسسؤوولية‬ ‫ال ‪- -‬ق ‪- -‬ادم ‪- -‬ة‪ ،‬وب ‪- -‬ع‪- -‬دم‪- -‬ا رسّس‪- -‬خت م‪- -‬ع‪- -‬ا‪Ê‬‬ ‫مناج‪ ،»Ò‬على مسستوى جميع التنسسيقيات الـ‬ ‫وشسملت القرعة توزيع الرقم التعريفي لـ ‪28‬‬ ‫للمسساهمة ‘ ا◊ياة السسياسسية‪ ،‬حيث تتكفل‬
‫ود‪Á‬ق‪- -‬راط‪- -‬ي‪- -‬ة إ’سس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ال ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات‬ ‫الد‪Á‬قراطية و‘ وضسع لبنة الرئاسسة التي‬ ‫‪Ó‬ج ‪-‬راءات ا’ح‪Î‬ازي‪-‬ة‬ ‫‪ ،58‬وذلك ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ا ل ‪ -‬إ‬ ‫ح‪-‬زب‪-‬ا سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ون ل‪Ó-‬سس‪-‬تحقاق داخل‬ ‫ال‪-‬دول‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ات ا◊م‪-‬ل‪-‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة للشسباب‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ورسس‪-‬م م‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬ج‪-‬زائ‪-‬ر ج‪-‬دي‪-‬دة‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬ود ال ‪-‬ب ‪Ó-‬د ب ‪-‬إاق ‪-‬ت ‪-‬دار ورؤوي‪-‬ة سس‪-‬ت‪-‬ت‪-‬دّع‪-‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬تخذة ‘ سسياق مكافحة ف‪Ò‬وسس كورونا‪.‬‬ ‫وخ‪- -‬ارج ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪ ،‬إاضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬ت ‪-‬وزي ‪-‬ع اأ’رق ‪-‬ام‬ ‫ا‪Ο‬شس ‪-‬ح‪ Ú‬اأ’ح ‪-‬رار ا‪ÿ‬اصس ‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬اري‪-‬ف»‬
‫نوفم‪È‬ية‪ ،‬يضسيف ذات ا‪Ÿ‬تحدث‪.‬‬ ‫ب‪- -‬إان‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬اب ب‪- -‬ر‪Ÿ‬ان ي‪- -‬خ‪- -‬رج م‪- -‬ن صس ‪-‬لب‬
‫ا‪Û‬تمع وأامانيه‪ .‬ولن يتأاّتى هذا ‪ -‬حسسب‬ ‫جبهة العدالة والتّنمية‪:‬‬
‫ط‪Ó‬ئع ا◊رّيات‪:‬‬
‫عمل جواري يرتكز على الّرسشالة ا‪Ÿ‬باششرة‬
‫لسشيادة القانون وا◊كم الّد‪Á‬قراطي‬ ‫التقرب من ا‪Ÿ‬واطن بفضسل عمل جواري‬ ‫الذي يعالج جميع ا‪Ÿ‬شساكل التي يعا‪ Ê‬منها‬ ‫أاط ‪-‬ل ‪-‬ق ح ‪-‬زب ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫يرتكز على الرسسالة ا‪Ÿ‬باشسرة والواضسحة‪،‬‬ ‫لوضسع ا◊لول ا‪Ÿ‬ناسسبة»‪.‬‬ ‫ا‪ÿ‬م ‪-‬يسس‪ ،‬ح ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن سس‪-‬اح‪-‬ة‬
‫التصسويت لكونه «الوسسيلة الوحيدة لتحقيق‬ ‫اع ‪-‬ت‪ È‬رئ ‪-‬يسس ال ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬تسس‪-‬ي‪Ò‬‬ ‫وذلك ‘ كل الو’يات التي تقدم بها ا◊زب‬ ‫وبحضسور ا‪Ο‬شسح‪ Ú‬الـ ‪ ،36‬أاضساف أان‬ ‫ح‪-‬ري‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ة ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬اصسمة –ت‬
‫دع ‪-‬ائ ‪-‬م دول ‪-‬ة مصس ‪-‬در سس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا الشس‪-‬عب»‪.‬‬ ‫شس‪- -‬ؤوون ح ‪-‬زب ط ‪Ó-‬ئ ‪-‬ع ا◊ري ‪-‬ات‪ ،‬رضس ‪-‬ا ب ‪-‬ن‬ ‫بقوائم انتخابية»‪.‬‬ ‫’ع‪Ó‬م النزيه والصسادق‬ ‫«حزبه يجعل من ا إ‬ ‫شس ‪-‬ع ‪-‬ار «السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ة ل ‪-‬لشس ‪-‬عب»‪ ،‬وب ‪-‬حضس‪-‬ور ك‪-‬ل‬
‫ول ‪-‬ت ‪-‬جسس ‪-‬ي ‪-‬د ط ‪-‬م ‪-‬وح ‪-‬ات الشس ‪-‬عب وت ‪-‬ك ‪-‬ريسس‬ ‫ونان‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس بالعاصسمة‪ ،‬أانّ التشسريعيات‬ ‫و‘ ه‪- -‬ذا السس‪- -‬ي‪- -‬اق‪ ،‬أاك‪- -‬د ب‪- -‬ن خ ‪Ó-‬ف أان‬ ‫ال‪-‬رك‪-‬ي‪-‬زة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ع‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ث‪Ò‬ا م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫ا‪Ο‬شسح‪ Ú‬عن و’ية ا÷زائر‪.‬‬
‫سسلطته‪ ،‬يرى حزب ط‪Ó‬ئع ا◊ريات أانه من‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة سس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون «ح‪-‬ج‪-‬ر ال‪-‬زاوي‪-‬ة» لسس‪-‬ي‪-‬ادة‬ ‫«الذي يريد التغي‪ Ò‬الهادئ وا‪Ÿ‬تدرج يأاتي‬ ‫الشسرح الصسحيح لل‪È‬نامج الذي ” اإعداده‪،‬‬ ‫أاوضس‪- -‬ح ‪ÿ‬ضس‪- -‬ر ب‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ف‪ ،‬ال ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ادي ‘‬
‫الضس‪-‬روري «م‪-‬راج‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ي‪-‬ات ع‪-‬م‪-‬ل ا‪Û‬لسس‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ان‪-‬ون وا◊ك‪-‬م ال‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي ‘ ال‪-‬ب‪Ó-‬د‪،‬‬ ‫ع‪- -‬ن ط‪- -‬ري‪- -‬ق ا’ق‪Î‬اع ل ‪-‬ن ‪-‬واصس ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اوم ‪-‬ة‬ ‫والذي يحمل ‘ طياته جميع ا◊لول التي‬ ‫ا◊زب الذي يرأاسسه الشسيخ عبد الله جاب‬
‫الشسعبي الوطني لضسمان السسيطرة الشسعبية‬ ‫«إاذا توفرت شسروط سس‪Ò‬ها بشسكل نظامي»‪،‬‬ ‫السسياسسية التي بدأاناها منذ سسنوات‪ ،‬وذلك‬ ‫تهدف إا‪ ¤‬كسسب أاصسوات الشسعب وا‪Ÿ‬ضسي‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬ه‪ ،‬أاّن «اخ ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ار سس ‪-‬اح ‪-‬ة ح ‪-‬ري ‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ة‬
‫على النشساط ا◊كومي‪ ،‬كتحقيق ’سستق‪Ó‬ل‬ ‫داع‪- -‬ي‪- -‬ا ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن‪ Ú‬ا‪ ¤‬ال ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ه ب ‪-‬ق ‪-‬وة ا‪¤‬‬ ‫م ‪-‬ا يسس ‪-‬ع ‪-‬ى ل ‪-‬ت ‪-‬جسس ‪-‬ي ‪-‬ده ن ‪-‬واب ‪-‬ن ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪Ú‬‬ ‫قدما نحو جزائر قائمة على مبادئ أاول‬ ‫’ن ‪-‬ط‪Ó-‬ق ا◊م‪-‬ل‪-‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل د’’ت‬
‫السسلطة التشسريعية وادائه لدور الرقابة»‪.‬‬ ‫صسناديق ا’ق‪Î‬اع لكونها «الوسسيلة الوحيدة‬ ‫مسس‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ب‪ Ó- -‬م‪- -‬ن أاج‪- -‬ل فضس ‪-‬ح السس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ات‬ ‫نوفم‪.»È‬‬ ‫قوية التي من خ‪Ó‬لها نرسسل رسسالة قوية إا‪¤‬‬
‫وم ‪-‬ن ال ‪-‬ت‪-‬داب‪ Ò‬ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ق‪Î‬ح‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬رن‪-‬ا›ه‬ ‫للدفاع عن مصسا◊ه»‪.‬‬ ‫ا‪ÿ‬اط‪- -‬ئ‪- -‬ة وال‪- -‬رج‪- -‬ال ا‪Ÿ‬فسس ‪-‬دي ‪-‬ن»‪ ،‬داع ‪-‬ي ‪-‬ا‬ ‫كما دعا كل ا÷زائري‪ Ú‬إا‪ ¤‬الذهاب بقوة‬ ‫كل الشسعب ا÷زائري أان النواب ا‪Ÿ‬سستقبلي‪Ú‬‬
‫ا’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬راج‪-‬ع‪-‬ة ق‪-‬ان‪-‬ون ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‬ ‫و‘ ن ‪-‬دوة صس ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة خّصس ‪-‬صست ل ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‪Ë‬‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬إا‪« ¤‬ضسرورة ا’ق‪Î‬اع ومراقبة‬ ‫يوم الـ ‪ 12‬جوان إا‪ ¤‬صسناديق ا’ق‪Î‬اع‪ ،‬ولكن‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬واصس‪-‬ل‪-‬ون ال‪-‬نضس‪-‬ال ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق اأ’هداف التي‬
‫وقانون ا’حزاب السسياسسية من أاجل تعزيز‬ ‫ا‪ÿ‬ط ‪-‬وط ال‪-‬ع‪-‬ريضس‪-‬ة ل‪-‬ل‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪،‬‬ ‫كل التجاوزات»‪.‬‬ ‫‪ -‬كما قال ‪ -‬ذلك لن يتأاتى إا’ «من خ‪Ó‬ل‬ ‫رسسمتها جبهة العدالة والتنمية ‘ برنا›ها‬
‫ا◊وكمة والشسفافية ‘ التسسي‪ Ò‬و‪fi‬اسسبة‬ ‫صسّرح بن ونان أاّن قيادة ط‪Ó‬ئع ا◊ريات‬
‫ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ .Ú‬كما يلتزم بإاجراء اصس‪Ó‬ح عميق‬ ‫ات‪- -‬خ ‪-‬ذت ق ‪-‬رارا «مسس ‪-‬ؤوو’» ب ‪-‬ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك ‪-‬ة ‘‬ ‫جبهة ا‪Ÿ‬سستقبل‪:‬‬
‫‪Ó‬دارة من خ‪Ó‬ل مراجعة قانو‪ Ê‬البلدية‬
‫والو’ية لتكريسس ال‪Ó‬مركزية‪.‬‬
‫ل إ‬ ‫ال ‪-‬تشس ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة ع ‪-‬ن ق ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة ب ‪-‬أان‬
‫«ا‪Ÿ‬مارسسات غ‪ Ò‬الدسستورية للنظام القد‪Ë‬‬ ‫اختيار ‡ثّل‪« Ú‬حقيقيّ‪ »Ú‬للشّشعب‬
‫و‘ الشس‪- -‬ق ا’ق‪- -‬تصس ‪-‬ادي‪ ،‬ي ‪-‬ؤوّك ‪-‬د ط ‪Ó-‬ئ ‪-‬ع‬ ‫قد ولت»‪ ،‬وأان التشسريعيات ا‪Ÿ‬قبلة «‪Á‬كن‬
‫ا◊ريات ضسرورة إانهاء عهد اقتصساد الريع‬ ‫أان تشس ‪-‬ك ‪-‬ل ح ‪-‬ج ‪-‬ر ال‪-‬زاوي‪-‬ة لسس‪-‬ي‪-‬ادة ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‬ ‫خ‪Ó‬ل الدعوة إا‪ ¤‬كراهية العمل السسياسسي»‪.‬‬ ‫بنجاح ا’سستحقاق السسياسسي ا‪Ÿ‬قبل»‪.‬‬ ‫دع‪-‬ا رئ‪-‬يسس ح‪-‬زب ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬ع‪-‬بد‬
‫ا‪Ÿ‬بني على ا‪Ù‬روقات‪ ،‬والتفك‪ ‘ Ò‬إانشساء‬ ‫وا◊ك‪- -‬م ال‪- -‬د‪Á‬وق‪- -‬راط‪- -‬ي‪ ،‬إاذا م‪- -‬ا ت ‪-‬وف ‪-‬رت‬ ‫وقال ‘ ذات السسياق‪« :‬نحتاج إا‪ ¤‬نواب‬ ‫وقال ‘ ذات السسياق‪‘‘ :‬إاّن ‚اح ا◊ملة‬ ‫العزيز بلعيد‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬من برج بوعريريج‪،‬‬
‫أاق‪- -‬ط‪- -‬اب صس‪- -‬ن‪- -‬اع‪- -‬ي‪- -‬ة وزراع‪- -‬ي‪- -‬ة وت ‪-‬ط ‪-‬وي ‪-‬ر‬ ‫شسروط سس‪Ò‬ها بشسكل نظامي»‪.‬‬ ‫ب‪-‬ا‪Û‬لسس الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ي‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ون مشس‪-‬اك‪-‬ل‬ ‫ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ان‪-‬ط‪-‬ل‪-‬قت ال‪-‬ي‪-‬وم ي‪-‬ع‪-‬ني ‚اح‬ ‫إا‪ ¤‬اخ ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ار ‡ث ‪-‬ل‪« Ú‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪ »Ú‬ل‪-‬لشس‪-‬عب ‘‬
‫ومعاناة ا‪Ÿ‬واطن‪ ،‬ويسسعون لبناء ا÷زائر ’‬ ‫ا÷زائ‪- -‬ر و‚اح ب‪- -‬ن‪- -‬اء م‪- -‬ؤوسسسس‪- -‬ة تشس‪- -‬ري‪- -‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ا‪Û‬لسس الشسعبي الوطني ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬وذلك برسسم‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات ا’خ‪-‬رى ال‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ن شس‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا خلق‬ ‫و‘ ذات السس‪- - -‬ي‪- - -‬اق‪ ،‬أاّك‪- - -‬د أاّن «ا÷زائ ‪- -‬ر‬
‫لتهد‪Á‬ها»‪.‬‬ ‫دسستورية أاسساسسية ‘ تسسي‪ Ò‬شسؤوون الدولة»‪.‬‬ ‫ا’نتخابات التشسريعية لـ ‪ 12‬جوان‪.‬‬
‫ال‪Ì‬وة و–قيق ا’كتفاء الذاتي‪ .‬وأاضساف أان‬ ‫ا÷ديدة الد‪Á‬قراطية الشسعبية والسسلمية‪’ ،‬‬ ‫ودع‪- -‬ا ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اسس ‪-‬ب ‪-‬ة ك ‪-‬ذلك ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬إا‪¤‬‬ ‫وأاضساف نفسس ا‪Ÿ‬سسؤوول ا◊زبي بأاّنه «رغم‬ ‫بعد أان اعت‪ È‬أاّن ‚اح ا◊ملة ا’نتخابية‬
‫حزبه يلتزم بإايجاد ا◊لول الكفيلة ‪Ã‬عا÷ة‬ ‫‪Á‬ك‪- - -‬ن أان ت ‪- -‬ك ‪- -‬ون دون ›لسس وط ‪- -‬ن ‪- -‬ي ذو‬ ‫مشس ‪-‬ارك‪-‬ة «م‪-‬ك‪ّ-‬ث‪-‬ف‪-‬ة» ‘ تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ‪ 12‬جوان‬ ‫ك‪-‬ل ا‪Ÿ‬شس‪-‬اك‪-‬ل‪ ،‬ل‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ا أاب‪-‬ن‪-‬اء ’ زال‪-‬وا ي‪-‬ن‪-‬اضس‪-‬ل‪-‬ون‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة يعني «‚اح ا÷زائر»‪،‬‬
‫ظ‪-‬اه‪-‬رة ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ة ل‪-‬دى ف‪-‬ئ‪-‬ة الشس‪-‬ب‪-‬اب خ‪-‬اصسة‬ ‫م ‪-‬ك ‪-‬ون ‪-‬ات‪ ،‬وت ‪-‬ع ‪-‬ددي ‪-‬ة‪ ،‬وسس‪ Ò‬شس‪ّ-‬ف‪-‬اف ي‪-‬ك‪-‬ون‬ ‫ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬مذّكرا بأانّ حزبه ظل يدعو منذ سسنة‬ ‫لتكون ا÷زائر ‘ أاحسسن الظروف»‪ ،‬منّبها ‘‬ ‫عّبر بلعيد خ‪Ó‬ل تنشسيطه لتجمع شسعبي بقاعة‬
‫واع ‪-‬ادة ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر ‘ ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬وم ‪-‬ة الصس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا’سساسس إ’رسساء ‪‰‬وذج جزائري سسياسسي‬ ‫‪ 2012‬من أاجل «أاخلقه العمل السسياسسي وبناء‬ ‫ا‪Ÿ‬قابل بأان «ا÷زائر مسستهدفة أاك‪ Ì‬من ذي‬ ‫البشس‪ Ò‬اإ’براهيمي بعاصسمة الو’ية ‘ إاطار‬
‫معت‪È‬ا أاّن «الفجوة ب‪ Ú‬اأ’غنياء والفقراء»‬ ‫واقتصسادي واجتماعي ‘ مرحلة ’حقة»‪.‬‬ ‫جزائر جديدة»‪ ،‬وهو اأ’مر الذي أاصسبح ‪-‬كما‬ ‫ق ‪-‬ب‪-‬ل ب‪-‬اسس‪-‬م ال‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة و ح‪-‬ق‪-‬وق اإ’نسس‪-‬ان‪،‬‬ ‫ا◊م ‪-‬ل ‪-‬ة ا’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‬
‫اّتسسعت بفعل اأ’زمة ا◊الية‪.‬‬ ‫ودعا ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬ا‪ ¤‬عدم العزوف عن‬ ‫قال ‪ -‬مطلب الكث‪ Ò‬من اأ’حزاب السسياسسية‪.‬‬ ‫‪Ó‬بواق التي تزرع الفتنة من‬ ‫ويجب التصسدي ل أ‬ ‫ب ‪-‬حضس ‪-‬ور ‡ث ‪-‬ل ‪-‬ي ق‪-‬وائ‪-‬م ح‪-‬زب‪-‬ه‪ ،‬ع‪-‬ن «ت‪-‬ف‪-‬اؤول‪-‬ه‬
‫‪05‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪1٨56٣‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉ«©jô°ûJ‬‬ ‫ألسصبت ‪ 22‬ماي ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 10‬شصوأل ‪ 1442‬هـ‬

‫حركة البناء الوطني‪:‬‬ ‫جبهة ا◊كم الّراشصد‪:‬‬


‫الّتنافسس الشّسريف خدمة للوطن وا‪Ÿ‬واطن‬ ‫ا÷زائرّيون مدعوون للمشساركة «بقّوة»‬
‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن‪ ،‬إأضص ‪-‬اف ‪-‬ة أ‪ ¤‬ق ‪-‬وأئ‪-‬م م‪-‬وزع‪-‬ة ع‪4 È‬‬ ‫لم‪ Ú‬ال‪- -‬ع‪- -‬ام ÷ب ‪-‬ه ‪-‬ة ا◊ك ‪-‬م‬ ‫دع‪- -‬ا ا أ‬
‫م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ا‪ÿ‬ارج تضصم‬ ‫ال ‪-‬راشص ‪-‬د‪ ،‬ع ‪-‬يسص ‪-‬ى ب ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ادي‪ ،‬ا‪ÿ‬م ‪-‬يسس‬
‫«كفاءأت ونخبة من أإ’طارأت ‘ ‪fl‬تلف‬ ‫با÷زائر العاصصمة‪ ،‬كافة ا÷زائرّي‪Ú‬‬
‫ألتخصصصصات»‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬مشص ‪-‬ارك ‪-‬ة بـ «ق ‪ّ-‬وة» ‘ الن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات‬
‫ول‪-‬دى أسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رأضص‪-‬ه ل‪-‬ل‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ابي‬ ‫ال ‪-‬تشص‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ي‪-‬وم ‪ 12‬ج ‪-‬وان ال‪-‬ق‪-‬ادم‬
‫لتشصكيلته ألسصياسصية‪ ،‬أوضصح ألسصيد بلهادي‬ ‫ب ‪-‬اع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬اره ‪-‬ا ف ‪-‬رصص‪-‬ة ‪Ÿ‬راف‪-‬ق‪-‬ة وإا‚اح‬
‫أّن أأ’م‪- -‬ر ي‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ق بـ «تصص‪ّ- -‬ورأت ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ل ‪-‬ول‬ ‫مسص‪-‬ار الن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال ال‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي‪ ،‬وب‪-‬ن‪-‬اء‬
‫وأق‪Î‬أح‪- -‬ات ك‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ة ‪Ã‬ع‪- -‬ا÷ة أل‪- -‬قضص ‪-‬اي ‪-‬ا‬ ‫ا÷زائر ا÷ديدة‪.‬‬
‫وأإ’شص‪-‬ك‪-‬ا’ت أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ط‪-‬روح‪-‬ة»‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫أوضصح بلهادي ‘ ندوة صصحفية نشّصطها‬
‫يسصتند هذأ أل‪È‬نامج ‪ -‬كما قال ‪ -‬على‬ ‫‪Ã‬قر أ◊زب بأاو’د فايت (غرب ألعاصصمة)‬
‫«م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ات وم‪-‬رج‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬وم ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫‘ أل‪- -‬ي ‪-‬وم أأ’ول م ‪-‬ن أ◊م ‪-‬ل ‪-‬ة أ’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫أسصاسص مبادئ أ◊كم ألرأشصد ألقائم على‬ ‫لتشصريعيات ‪ 12‬جوأن‪ ،‬أّنه يتعّين على جميع‬
‫ألثقة وأ‪Ÿ‬صصدأقية ‘ إأدأرة شصؤوون ألدولة‬ ‫أ÷زأئرّي‪« Ú‬أ‪Ÿ‬شصاركة بقّوة» ‘ أ’نتخابات‬
‫وأ‪Û‬تمع‪ ،‬وتكريسص قيم ألشصفافية وألرقابة‬ ‫ألتشصريعية من أجل «مرأفقة وإأ‚اح ترشصيد‬
‫وأ‪Ÿ‬سص ‪-‬اءل ‪-‬ة ‪Ã‬ا ي ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ق أل ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬ة ‘ أدأء‬ ‫مسص ‪-‬ار أ’ن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال أل ‪-‬د‪Á‬ق ‪-‬رأط ‪-‬ي ب ‪-‬اع ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اره‬
‫فرصصة سصانحة لبناء دولة أ◊ق وألقانون ‘‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوسصسصات أ‪Ÿ‬نوطة بإادأرة أ◊كم»‪.‬‬
‫إأط ‪- -‬ار أ÷زأئ ‪- -‬ر أ÷دي ‪- -‬دة‪ ،‬وأل‪- -‬وصص‪- -‬ول إأ‪¤‬‬
‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬تسص‪-‬ع‪-‬ى ه‪-‬ذه أل‪-‬تشص‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬
‫أ÷مهورية ألثانية ألتي يطمح إأليها كل أبناء‬
‫ألسص‪- -‬ي‪- -‬اسص‪- -‬ي‪- -‬ة ‪ -‬حسصب ن‪- -‬فسص أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث ‪-‬‬ ‫أ÷زأئر»‪.‬‬
‫للمشصاركة ‘ هذه أ’سصتحقاقات‪ ،‬وألتعهد بـ‬ ‫وأشص ‪-‬ار ب ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ادي إأ‪ ¤‬أّن مشص ‪-‬ارك ‪-‬ة ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة‬
‫دع‪-‬ا رئ‪-‬يسس ح‪-‬رك‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر ب‪-‬ن ق‪-‬ري‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ا‪ÿ‬م‪-‬يسس‪Ã ،‬دي‪-‬ن‪-‬ة سص‪-‬ي‪-‬دي عقبة (‪ 18‬ك‪-‬ل‪-‬م شص‪-‬رق بسص‪-‬ك‪-‬رة)‪ ،‬إا‪¤‬‬
‫«أل‪- -‬وق‪- -‬وف أ‪ ¤‬ج‪- -‬انب م‪- -‬ك‪- -‬ون‪- -‬ات أ÷ب‪- -‬ه ‪-‬ة‬ ‫أ◊ك ‪- -‬م أل ‪- -‬رأشص ‪- -‬د ‘ ه ‪- -‬ذه أ’ن‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬اب‪- -‬ات‬
‫«اللتزام بالتنافسس الشصريف خدمة للوطن وا‪Ÿ‬واطن»‪.‬‬
‫أ’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ف‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬ك‪-‬تسص‪-‬ب‪-‬ات‬ ‫أل ‪-‬تشص‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬أات‪-‬ي «أن‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫أ÷زأئري»‪.‬‬ ‫كما أّكد بن قرينة عن أختيار حزبه للحل‬ ‫ق ‪-‬ال ب ‪-‬ن ق ‪-‬ري ‪-‬ن ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل ‪ّŒ‬م ‪-‬ع ‘ أف ‪-‬ت ‪-‬ت‪-‬اح‬ ‫أ’جتماعية أ‪Ù‬ققة ‪Ã‬ا يت‪Ó‬ءم ومتطلبات‬ ‫ألّرأسصخة أنه ’بد من مرأفقة إأ‚اح ترشصيد‬
‫وذك ‪-‬ر‪ ،‬رئ ‪-‬يسص ح ‪-‬رك ‪-‬ة أل ‪-‬ب ‪-‬ن‪-‬اء أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬أاّن‬ ‫ألدسصتوري أآ’من ليعبّر ألشصعب عن سصيادته‬ ‫أ◊م‪-‬ل‪-‬ة أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ّ– ،‬سص‪-‬ب‪-‬ا ل‪-‬تشص‪-‬ري‪-‬ع‪-‬يات ‪12‬‬ ‫ألوأقع أ’قتصصادي وأ’جتماعي‪ ،‬و‪fi‬اربة‬ ‫مسص ‪-‬ار أ’ن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال أل‪-‬د‪Á‬ق‪-‬رأط‪-‬ي ‪Ã‬ا يضص‪-‬م‪-‬ن‬
‫أختيار مدينة سصيدي عقبة ’نط‪Ó‬ق أ◊ملة‬ ‫ب ‪-‬ك ‪-‬ل ح ‪-‬ري‪-‬ة ون‪-‬زأه‪-‬ة ‘ إأط‪-‬ار ألشص‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة ع‪È‬‬ ‫ج‪- -‬وأن أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل إأّن ح ‪-‬رك ‪-‬ت ‪-‬ه ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬ح أ◊م ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع أشص ‪-‬ك‪-‬ال أل‪-‬فسص‪-‬اد ألسص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ي وأ‪Ÿ‬ا‹‬ ‫إأ‚اح أإ’صص‪Ó- -‬ح ألسص ‪-‬ي ‪-‬اسص ‪-‬ي وأ‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ات ‪-‬ي‬
‫أ’نتخابية ◊زبه لها طابع رمزي ينبع من‬ ‫صصناديق أ’ق‪Î‬أع‪.‬‬ ‫أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬دع‪-‬وة إأ‪« ¤‬أ’ل‪-‬ت‪-‬زأم ب‪-‬التنافسص‬ ‫وأإ’دأري»‪.‬‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬دول‪- -‬ة ‪Ã‬ا يضص‪- -‬م‪- -‬ن مشص ‪-‬ارك ‪-‬ة إأي ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫أل‪- -‬ت‪- -‬أاك‪- -‬ي ‪-‬د ‪ -‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ق ‪-‬ال ‪ -‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬وي ‪-‬ة أأ’م ‪-‬ة‬ ‫وبا‪Ÿ‬ناسصبة‪ ،‬أبرز ذأت أ‪Ÿ‬سصؤوول ألسصياسصي‬ ‫ألشصريف من أجل خدمة ألوطن وأ‪Ÿ‬وأطن‪،‬‬ ‫‪Ó‬شصارة‪ ،‬فإانّ أ◊ملة أ’نتخابية للحزب‬ ‫ل إ‬ ‫للموأطن‪ Ú‬دأخل ألوطن وخارجه للوصصول‬
‫أ÷زأئرية ألتي أمتزجت فيها دماء ألفا–‪Ú‬‬ ‫أ‪ÿ‬ط‪- -‬وط أل‪- -‬ع ‪-‬ريضص ‪-‬ة ل‪È‬ن ‪-‬ام ‪-‬ج ح ‪-‬زب ‪-‬ه أل ‪-‬ذي‬ ‫و“ت‪ Ú‬أ÷ب ‪-‬ه ‪-‬ة أل ‪-‬دأخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وأ‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬قت‪ ،‬أ‪ÿ‬م‪-‬يسص‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ‪Œ‬م‪-‬ع شصعبي‬ ‫إأ‪ ¤‬ب‪- - -‬ن ‪- -‬اء أ÷زأئ ‪- -‬ر أ÷دي ‪- -‬دة وت ‪- -‬أاسص ‪- -‬يسص‬
‫ألعرب باأ’مازيغ أأ’حرأر‪ ،‬على حد تعب‪Ò‬ه‪.‬‬ ‫يحتضصن ‪ -‬حسصبه ‪ -‬تطلّعات ألشصباب وأمل‬ ‫“اسصك ألنسصيج أ’جتماعي»‪.‬‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ة «سص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬م‪-‬اتيك» ألعقيد لطفي بو’ية‬ ‫أ÷مهورية ألثانية»‪.‬‬
‫ودع ‪- -‬ا ب ‪- -‬ن ق ‪- -‬ري ‪- -‬ن ‪- -‬ة م ‪- -‬ن‪- -‬اضص‪- -‬ل‪- -‬ي ح‪- -‬زب‪- -‬ه‬ ‫ألشصعب من «رفع ألظلم وألتغي‪ Ò‬أآ’من ألذي‬ ‫وأضصاف أنّ حركة ألبناء تريد ألتغي‪ Ò‬ألذي‬ ‫سص‪- -‬ي‪- -‬دي ب‪- -‬ل‪- -‬ع ‪-‬ب ‪-‬اسص‪ ،‬وأّن ‪fl‬ط ‪-‬ط أ◊م ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫وأوضصح أم‪ Ú‬عام جبهة أ◊كم ألرأشصد‪،‬‬
‫وأ‪Ÿ‬تعاطف‪ Ú‬معه ألذين ألتقى بهم ‘ أليوم‬ ‫يتطلع إأليه كل جزأئري ضصمن شصرأكة وطنية»‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وأط ‪-‬ن ك ‪-‬رأم‪-‬ت‪-‬ه وأع‪-‬ت‪-‬زأزه ب‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬وزي‪-‬ع‪-‬ه أل‪-‬زم‪-‬ن‪-‬ي ع‪fl È‬ت‪-‬لف‬ ‫أّن ح ‪- - -‬زب ‪- - -‬ه ق ‪ّ- - -‬رر أ‪Ÿ‬شص ‪- - -‬ارك ‪- - -‬ة ‘ ه ‪- - -‬ذه‬
‫أأ’ول من أ◊ملة أ’نتخابية ألتي شصملت أيضصا‬ ‫من أجل جزأئر جديدة يسصتمر فيها أ‪Ÿ‬شصروع‬ ‫وبتاريخه‪ ،‬وللشصباب أملهم ‘ ألعيشص ألكر‪Ë‬‬ ‫ألو’يات سصيتم نشصره ع‪fl È‬تلف وسصائط‬ ‫أ’سص ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ق‪-‬اق‪-‬ات –ت شص‪-‬ع‪-‬ار «م‪-‬ع‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪Ò‬‬
‫و’ية أو’د ج‪Ó‬ل أ‪Û‬اورة إأ‪ ¤‬أ’لتفاف حول‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬وف ‪-‬م‪È‬ي ’ ت ‪-‬ت ‪-‬ن‪ّ-‬ك‪-‬ر ‪Ÿ‬شص‪-‬روع‪-‬ه‪-‬ا «‘ إأط‪-‬ار‬ ‫وللمرأة أ÷زأئرية منزلتها وللنخبة ألوطنية‬ ‫ألتوأصصل أ’جتماعي‪.‬‬ ‫وألتجديد»‪ ،‬وذلك على مسصتوى ‪ 45‬و’ية من‬
‫قوأئم م‪Î‬شصحي حزبه ومنحهم أصصوأتهم ‘‬ ‫ت ‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ات شص‪-‬ب‪-‬اب ح‪-‬رأك ‪ 22‬ف‪È‬أي‪-‬ر أأ’صص‪-‬يل‬ ‫مكانتها ‘ ألدأخل و‘ أ‪ÿ‬ارج»‪ ،‬كما نريد ‪-‬‬
‫أ’سصتحقاق أ’نتخابي أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫وليسص أ◊رأك‪ ،‬ألذي ”ّ أختطافه بشصعارأت‬ ‫يضص‪- -‬ي‪- -‬ف أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دث ‪« -‬ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪ »Ò‬ي ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬ل م ‪-‬ن‬ ‫حزب ا◊رية والعدالة‪:‬‬
‫تغي‪ Ò‬د‪Á‬قراطي ‘ جّو من التّوافق‬
‫إأيديولوجية نابذة ومنبوذة من طرف أ‪Û‬تمع‬ ‫أ÷زأئري ملتحما مع مؤوسصسصات أ÷مهورية»‪.‬‬
‫حزب الّتجديد ا÷زائري‪:‬‬
‫«فرصسة هامّة» إ’حداث التّغي‪Ò‬‬ ‫باب أ’مل وتطلعات جديدة‪ ،‬أّكد أّن «وأجب‬
‫ألوطنية وأ’خ‪Ó‬ق ‪Á‬لي علينا جميعا‪ ،‬أن ’‬
‫أاّك ‪-‬د رئ‪-‬يسس ح‪-‬زب ا◊ري‪-‬ة وال‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬ج‪-‬م‪-‬ال ب‪-‬ن زيادي‪ ،‬أاول أامسس‪،‬‬
‫ألب‪Ó‬د»‪ .‬وبعد أن أشصاد بن سصا‪ ⁄‬بـ «ألهبة‬ ‫ألسصياق إأ‪ ¤‬ضصرورة «مشصاركة قوية للنخبة» ‘‬ ‫أاّك ‪- - -‬د رئ ‪- - -‬يسس ح ‪- - -‬زب ال‪- - -‬ت‪- - -‬ج‪- - -‬دي‪- - -‬د‬ ‫نضص‪- -‬ي‪- -‬ع أل‪- -‬وقت م‪- -‬ن أج‪- -‬ل ت‪- -‬غ‪- -‬ي‪ Ò‬سص‪- -‬ي‪- -‬اسص ‪-‬ي‬ ‫با÷زائر العاصصمة‪ ،‬أانّ «الّتغي‪ Ò‬الفعلي‬
‫أل‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة» ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ة ألسص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬قوأئم أ◊رة‬ ‫هذأ أ‪Ÿ‬سصعى‪ .‬وأوضصح أنّ حزبه قّرر أ‪Ÿ‬شصاركة‬ ‫ا÷زائ‪- -‬ري‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ال ب ‪-‬ن سص ‪-‬ا‪ ،⁄‬ا‪ÿ‬م ‪-‬يسس‬ ‫د‪Á‬قرأطي ‘ جو من ألتوأفق ألوطني ب‪Ú‬‬ ‫ل يكون ‘ القوان‪ Ú‬فقط بل يجب أان‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬مشص ‪-‬ارك ‪-‬ة ‘ أل ‪-‬تشص ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ‬ ‫‘ هذه أ’سصتحقاقات –ت شصعار «أصصالة‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ا÷زائ ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬اصص ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬أاّن الن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب‪-‬ات‬ ‫جميع مكونات ألسصاحة ألسصياسصية»‪.‬‬ ‫يصصاحبه تغي‪Ò‬ا ‘ ا‪Ÿ‬مارسصات»‪.‬‬
‫أسصتدعاء ألهيئة ألناخبة‪ ،‬توّقع ألسصيد بن سصا‪⁄‬‬ ‫ف ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة و‪Œ‬دي‪-‬د» ب‪-‬ق‪-‬وأئ‪-‬م تضص‪-‬م «شص‪-‬ب‪-‬اب م‪-‬ن‬ ‫التشصريعية ليوم ‪ 12‬جوان القادم تعد‬ ‫وأسص ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬رد ق ‪-‬ائ ‪« Ó-‬إأذأ م ‪-‬ا ضص ‪ّ-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ا ه ‪-‬ذه‬ ‫أوضص ‪-‬ح ب ‪-‬ن زي ‪-‬ادي خ ‪Ó-‬ل ت ‪-‬نشص‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ه ل‪-‬ن‪-‬دوة‬
‫أن ت ‪-‬ك ‪-‬ون نسص‪-‬ب‪-‬ة أ‪Ÿ‬شص‪-‬ارك‪-‬ة ألشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة «ك‪-‬ب‪Ò‬ة»‪،‬‬ ‫كفاءأت ‘ ‪fl‬تلف أ‪Û‬ا’ت لصصد أ‪Ÿ‬ناورأت‬ ‫لح‪-‬داث ال‪ّ-‬تغي‪ Ò‬وبناء‬ ‫«ف‪-‬رصص‪-‬ة ه‪-‬اّم‪-‬ة» إ‬ ‫ألفرصصة لعدم تقدير حاجة أ’جيال ألصصاعدة‬ ‫صص ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ق ‪-‬ده ‪-‬ا ‪Ã‬ق ‪-‬ر أ◊زب ‪Ã‬ن ‪-‬اسص ‪-‬ب‪-‬ة‬
‫ل ‪-‬ك ‪-‬ون غ ‪-‬ال ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ο‬شص‪-‬ح‪ - Ú‬ك‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬ال‪ -‬م‪-‬ن‬ ‫وإأح ‪- - -‬ب ‪- - -‬اط خ ‪- - -‬ط ‪- - -‬اب أل ‪- - -‬ي ‪- - -‬أاسص و‪fi‬ارب‪- - -‬ة‬ ‫ا÷زائر ا÷ديدة‪.‬‬ ‫إأ‪ ¤‬أط ‪-‬ر ج ‪-‬دي ‪-‬دة ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ح ‪-‬ي ‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ف‪-‬ان ذلك‬ ‫أن ‪-‬ط ‪Ó-‬ق أ◊م‪-‬ل‪-‬ة أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬تشص‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ات ‪12‬‬
‫«جيل ألشصباب إأ‪ ¤‬جانب وجوه جديدة ذوي‬ ‫أل ‪-‬ب‪Ò‬وق ‪-‬رأط ‪-‬ي ‪-‬ة»‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج ‪-‬انب «أ‪Ÿ‬سص ‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة ‘‬ ‫قال بن سصا‪ّŒ ‘ ⁄‬مع شصعبي بقاعة «علي‬ ‫سصيكون ‪Ã‬ثابة قفزة نحو أ‪Û‬هول»‪.‬‬ ‫جوأن أ‪Ÿ‬قبل «أن ألتغي‪ Ò‬ألفعلي ألذي ينشصده‬
‫كفاءأت»‪ .‬وب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اسص ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬دع‪-‬ا رئ‪-‬يسص ح‪-‬زب‬ ‫إأعدأد قوأن‪ Ú‬تلبي طموحات ألشصعب»‪.‬‬ ‫معاشصي» بقصصر أ‪Ÿ‬عارضص‪ ‘ ،‬أليوم أأ’ول من‬ ‫وقال جمال بن زيادي بأان حزبه قدم ‪46‬‬ ‫أ◊زب ليسص ‘ تغي‪ Ò‬ألقوأن‪ Ú‬فقط بل يجب‬
‫ألتجديد أ÷زأئري مرشصحي حزبه إأ‪ ¤‬أعتماد‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا تسص ‪-‬ع‪-‬ى ه‪-‬ذه أل‪-‬تشص‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ألسص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة ‪-‬‬ ‫أ◊ملة أ’نتخابية لتشصريعيات ‪ 12‬جوأن‪ ،‬إأن‬ ‫ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬وى أل ‪-‬دوأئ ‪-‬ر أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أن يشصمله تغي‪Ò‬أ ‘ أ‪Ÿ‬مارسصات»‪.‬‬
‫خ ‪-‬ط ‪-‬اب «وأق ‪-‬ع ‪-‬ي ج ‪-‬ام ‪-‬ع ب ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬دأ ع‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ف‬ ‫حسصب نفسص أ‪Ÿ‬تحدث ‪ -‬للمشصاركة ‘ هذه‬ ‫ه ‪-‬ذه أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ه‪-‬ي «ف‪-‬رصص‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة وه‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة وق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة ‘ أ‪ÿ‬ارج‪ ،‬وأن ح ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫وأضصاف أ‪Ÿ‬تحدث بأانّ برنامج حزبه يرتكز‬
‫وألتفرقة»‪ ،‬مشصّددأ على ضصرورة «أ’بتعاد عن‬ ‫أ’سصتحقاقات من أجل أ‪Ÿ‬سصاهمة ‘ «بناء‬ ‫إ’حدأث ألتغي‪ Ò‬وبناء أ÷زأئر أ÷ديدة ألتي‬ ‫أنطلقت من و’ية باتنة لرمزيتها وسصتختتم‬ ‫أسصاسصا على أ’بتعاد عن «أ‪Ÿ‬مارسصات ألسصابقة‬
‫ألوعود ألكاذبة وأ‪Ÿ‬سصتحيلة»‪.‬‬ ‫مؤوسصسصات قوية وأ◊فاظ على أمن وأسصتقرأر‬ ‫يطمح إأليها كل أبناء أ÷زأئر»‪ ،‬دأعيا ‘ هذأ‬ ‫من “‪Ô‬أسصت‪ ،‬مع‪È‬أ عن أسصفه «لعدم أح‪Î‬أم‬ ‫ألبائدة»‪ ،‬مشص‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أّن قيام جبهة دأخلية‬
‫أل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون» ب ‪-‬إاقصص ‪-‬اء أل ‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن أ’سص‪-‬م‪-‬اء ‘‬ ‫ق ‪-‬وي ‪-‬ة وم ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اسص ‪-‬ك ‪-‬ة ل ‪-‬ن ي ‪-‬ت ‪-‬أات ‪-‬ى أ’ ب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪Ò‬‬
‫الّتجّمع الوطني الّد‪Á‬قراطي‪:‬‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أل ‪-‬ق ‪-‬وأئ ‪-‬م أ◊زب ‪-‬ي ‪-‬ة وأ◊رة أ’سص‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫ألسصياسصي ألسصلمي ‘ أ‪Ÿ‬ظهر وأ÷وهر‪ ،‬وذلك‬

‫ا‪Ÿ‬راحل ا’نتقالية ‪Œ‬اوزها الّزمن‬


‫وهمية‪ ،‬متجاوزين بذلك ما تنصص عليه ألفقرة‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪« Ò‬أ’دوأت وب ‪-‬ن ‪-‬اء م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ات أل‪-‬ق‪-‬وأن‪Ú‬‬
‫‪ 5‬من أ‪Ÿ‬ادة ‪ 200‬من قانون أ’نتخابات»‪.‬‬ ‫ت‪- -‬دي‪- -‬ره‪- -‬ا أل‪- -‬ك‪- -‬ف‪- -‬اءأت تسص‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬ل ب ‪-‬اأ’خ ‪Ó-‬ق‬
‫كما أعرب با‪Ÿ‬ناسصبة على يقينه بصصدق‬ ‫أ◊م ‪-‬ي ‪-‬دة»‪ .‬وب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ذك ‪-‬ر ب ‪-‬أاّن أ’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب‪-‬ات‬
‫لم‪ Ú‬العام للتجمع الوطني الد‪Á‬قراطي‪ ،‬الطيب زيتو‪ ،Ê‬أاول أامسس با÷زائر العاصصمة‪ ،‬مرشّصحيه ‘ أاول يوم من ا◊ملة‬
‫دعا ا أ‬ ‫أ’رأدة ألسص ‪-‬ي ‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪“ Ò‬اشص‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ع أرأدة‬ ‫«◊ظة فاصصلة» توظف من أجل ‪Œ‬اوز حا’ت‬
‫النتخابية لتشصريعيات ‪ 12‬جوان القادم‪ ،‬إا‪ ¤‬تبني خطاب سصياسصي «راقي وصصادق بعيدا عن الوعود الكاذبة»‪.‬‬ ‫ألشصعب‪.‬‬ ‫أ’زمات‪ ،‬و‪Œ‬ديد ألروح أ‪Ÿ‬عنوية للناسص وفتح‬
‫ألتشصريعيات‪ ،‬جدد ألتأاكيد على أنه «متكامل‬
‫وشص‪- -‬ام‪- -‬ل» ي ‪-‬رك ‪-‬ز ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬أ◊ل ‪-‬ول ل ‪-‬ك ‪-‬ل‬
‫وأوضصح زيتو‪ ‘ ،Ê‬أول لقاء خ‪Ó‬ل أليوم‬
‫أأ’ول م‪- -‬ن أ◊م ‪-‬ل ‪-‬ة أ’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة ج ‪-‬م ‪-‬ع ف ‪-‬ي ‪-‬ه‬
‫حزب جبهة التحرير الوطني‪:‬‬
‫أ‪Ÿ‬شص ‪-‬اك ‪-‬ل أ‪Ÿ‬ط ‪-‬روح ‪-‬ة ع‪ È‬ك ‪-‬ل أل ‪-‬و’ي‪-‬ات م‪-‬ع‬
‫أح‪Î‬أم خصصوصصية كل و’ية‪ ،‬مؤوكدأ ‘ هذأ‬
‫مرشصحيه بو’يات ألوسصط‪ ،‬أن ألتجمع ألوطني‬
‫«سص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق م‪-‬ن ج‪-‬دي‪-‬د وي‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ق أل‪-‬ف‪-‬وز ب‪-‬فضص‪-‬ل‬ ‫ا’سستحقاق «مفصسلي وحاسسم»‬
‫ألصص ‪- -‬دد أن أ÷زأئ ‪- -‬ر ب ‪- -‬ح ‪- -‬اج ‪- -‬ة إأ‪ ¤‬ب‪- -‬رأم‪- -‬ج‬ ‫أ÷ه‪- -‬ود أ‪Ÿ‬ب‪- -‬ذول‪- -‬ة‪ ،‬ول‪- -‬ك‪- -‬ون ‪-‬ه ح ‪-‬زب م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م‬ ‫وأنه جاهز أ‪ ¤‬أن يكون صصوت ألشصعب أ‪Ÿ‬ع‪ È‬عن‬ ‫وبالنسصبة لذأت أ‪Ÿ‬سصؤوول أ◊زبي‪ ،‬فإان أ‪Ÿ‬ناسصبة‬ ‫لم‪ Ú‬ال ‪- -‬ع ‪- -‬ام ◊زب ج ‪- -‬ب ‪- -‬ه ‪- -‬ة‬ ‫أاّك‪- - -‬د ا أ‬
‫ومشص ‪-‬اري ‪-‬ع ل ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز مشص‪-‬ك‪-‬ل أل‪-‬ق‪-‬درة ألشص‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وم‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل»‪ ،‬دأع‪-‬ي‪-‬ا ك‪-‬اف‪-‬ة م‪-‬رشص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ه إأ‪« ¤‬ت‪-‬ب‪-‬ني‬ ‫طموحاته وأنشصغا’ته»‪ .‬و‪ ⁄‬يخف أ‪Ÿ‬تحدث‪‘ ،‬‬ ‫ف ‪-‬رصص ‪-‬ة ÷م ‪-‬ي ‪-‬ع أ‪Ο‬شص ‪-‬ح‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬ن ‪-‬اضص ‪-‬ل‪« Ú‬إ’ب ‪-‬رأز‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ر ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي أاب‪-‬و ال‪-‬فضص‪-‬ل ب‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ي‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬ط‪- -‬روح أل‪- -‬ي‪- -‬وم وأل‪- -‬ت ‪-‬خ ‪-‬لصص م ‪-‬ن أل ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫خطاب سصياسصي رأقي وصصادق بعيدأ عن ألسصب‬ ‫هذأ ألشصأان‪ ،‬قناعته بالفوز ألذي وصصفه بـ «ألتحدي‬ ‫موأقف أ◊زب وفضصح تلك أ’صصوأت أ‪Ÿ‬شصبوهة‬ ‫ا‪ÿ‬م ‪-‬يسس ب ‪-‬ا÷زائ ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬رصس‬
‫للمحروقات‪.‬‬ ‫وألشص ‪-‬ت ‪-‬م خ ‪Ó-‬ل أ◊م ‪-‬ل ‪-‬ة أ’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬دم‬ ‫أل ‪-‬ذي ي ‪-‬جب أن ي ‪-‬ق ‪-‬ود خ ‪-‬ط ‪-‬ان ‪-‬ا ج ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬ن‬ ‫ألتي تريد أن تغتال حزبنا وهو حي يرزق بوجوده‬ ‫ح‪-‬زب‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى إا‚اح السص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قاق الوطني‬
‫كما شصّدد على «ضصرورة إأعادة ألصص‪Ó‬حيات‬ ‫أ’رت ‪-‬ب ‪-‬اط ب ‪-‬ال ‪-‬وع ‪-‬ود أل ‪-‬ك ‪-‬اذب ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي أف ‪-‬ق‪-‬دت‬ ‫متماسصك‪› ،»Ú‬ددأ تأاكيده بأان حزبه «سصيظل عصصيا‬ ‫ألشصرعي وألشصعبي وألتاريخي و‪Ã‬ئات أ’’ف من‬ ‫ال ‪-‬دسص ‪-‬ت ‪-‬وري ل ‪-‬تشص ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات ‪ 12‬جوان‬
‫إأ‪ ¤‬ألبلديات ألقادرة ‪ -‬حسصبه ‪ -‬على حل‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن ألثقة»‪ .‬وأضصاف ‘ ذأت ألسصياق‪ ،‬أن‬ ‫على أعدأئه‪ ،‬وسصيبقى ألرقم ألصصعب ‘ أ‪Ÿ‬عادلة‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬اضص ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه»‪« .‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬م أن ت ‪-‬ق‪-‬ف‪-‬وأ ب‪-‬ا‪Ÿ‬رصص‪-‬اد ل‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫القادم‪ ،‬م‪È‬زا إارادته «القوية» ‘ خوضس‬
‫أ‪Ÿ‬شص ‪- -‬اك ‪- -‬ل أ‪Ù‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ة أ’ن ‪- -‬ه ‪- -‬ا أأ’ك‪ Ì‬إأ‪Ÿ‬ام ‪- -‬ا‬ ‫‚اح ح ‪-‬زب ‪-‬ه «ي ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪ÿ‬ط‪-‬اب أل‪-‬ذك‪-‬ي‬ ‫ألسصياسصية ‘ ألب‪Ó‬د‪ ،‬بقرأر ألشصعب وما سصينطق به‬ ‫أ‪Ÿ‬زأي ‪-‬دأت ألسص ‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬د‹ ب‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ي‪-‬ارأت ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫غ ‪-‬م ‪-‬ار ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسص ‪-‬ة السص ‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ة ب‪-‬إارادة‬
‫بالنقائصص وأ’حتياجات‪Ã ،‬ا ‘ ذلك توزيع‬ ‫ووحدة ألقائمة»‪ ،‬مطالبا أ÷ميع بـ «أإ’–اد‬ ‫ألصصندوق ألشصفاف»‪.‬‬ ‫حسصابات إأقصصائية وأسصتئصصالية»‪ ،‬يشصّدد ألسصيد بعجي‬ ‫الفوز‪.‬‬
‫ألسصكنات وأأ’رأضصي وأ’سصتثمارأت»‪.‬‬ ‫ون‪- - -‬ب‪- - -‬ذ أ‪Óÿ‬ف‪- - -‬ات وع‪- - -‬دم أ’نسص‪- - -‬ي ‪- -‬اق ورأء‬ ‫أما عن ألقوأئم ألتي سصيدخل بها أ◊زب مع‪Î‬ك‬ ‫مضصيفا بالقول‪« :‬إأّننا ‘ حزبنا ’ نعادي أحدأ‪ ،‬و’‬ ‫‘ ندوة صصحفية نشّصطها ‘ أول أيام أ◊ملة‬
‫ول‪- - -‬فت أ‪Ÿ‬سص ‪- -‬ؤوول أأ’ول ل ‪- -‬ل ‪- -‬ح ‪- -‬زب إأ‪ ¤‬أن‬ ‫أ’سص‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬زأزأت»‪fi ،‬ذرأ م‪- -‬ن «سص‪- -‬ع ‪-‬ي ب ‪-‬عضص‬ ‫ألتشصريعيات‪ ،‬فقد شصدد أ’م‪ Ú‬ألعام على أنه ”‬ ‫نطالب بحل أي حزب أو تنظيم»‪.‬‬ ‫أ’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وصص ‪-‬ف ب ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ي ه‪-‬ذأ أ’سص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬اق بـ‬
‫أ÷زأئر «تعا‪ Ê‬أزمة طبقة سصياسصية وليسصت‬ ‫أأ’ح‪-‬زأب إأ‪ ¤‬تشص‪-‬وي‪-‬ه أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع وأل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ج‪-‬م عليه‬ ‫أ◊رصص على أن تكون هذه ألقوأئم ألتي أنبثقت ‪90‬‬ ‫وأسصتطرد أأ’م‪ Ú‬ألعام مؤوكدأ بأان حزبه يضصع‬ ‫«أ‪Ÿ‬فصصلي وأ◊اسصم»‪ ،‬وهو ما «‪Á‬لي علينا مسصؤوولية‬
‫أزمة مؤوسصسصاتية‪ ،‬حيث أن مؤوسصسصات ألدولة‬ ‫حسصب ما جرت عليه ألعادة ‪ -‬على حد قوله ‪-‬‬ ‫با‪Ÿ‬ائة منها عن ألقاعدة «ملبية لتطلعات ألشصعب‬ ‫نفسصه أليوم «–ت ›هر ألشصعب»‪ ،‬وعلى أآ’خرين أن‬ ‫تاريخية يجب أن نكون ‘ مسصتوى –دياتها»‪ .‬وأّكد‬
‫قائمة وعلى رأسصها مؤوسصسصة أ÷يشص ألوطني‬ ‫وأّك‪- -‬د أأ’م‪ Ú‬أل‪- -‬ع‪- -‬ام‪ ،‬أن مشص‪- -‬ارك‪- -‬ة ح ‪-‬زب ‪-‬ه ‘‬ ‫ورغ ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ه ‘ أن ‪-‬ت ‪-‬اج م ‪-‬ؤوسصسص ‪-‬ة م ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ة ك‪-‬ف‪-‬ؤوة وذأت‬ ‫«‪Á‬ت‪- -‬ث‪- -‬ل‪- -‬وأ ◊ك‪- -‬م ه ‪-‬ذأ ألشص ‪-‬عب صص ‪-‬احب ألسص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ة‬ ‫أأ’م‪ Ú‬ألعام‪ ‘ ،‬ذأت ألسصياق‪ ،‬أن تشصكيلته ألسصياسصية‬
‫ألشصعبي»‪ ،‬منّوها بـ «رجا’ت ألوطن ألوأقف‪Ú‬‬ ‫أ’نتخابات ألتشصريعية جاءت «إأ‪Á‬انا منه بأانّ‬ ‫مصصدأقية»‪.‬‬ ‫وألسصيادة»‪ .‬و‘ معرضص تطرقه أ‪ ¤‬أ’سصباب من ورأء‬ ‫«–رصص على أ‚اح ألتشصريعيات وخوضص غمارها‬
‫‘ وجه أ‪Ο‬بصص‪ Ú‬وأ◊اقدين»‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ب ‪Ó-‬د ت ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ى ب ‪-‬إارأدة ألشص ‪-‬عب‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬زأم‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫وأشصار ‘ ذأت ألوقت أ‪ ¤‬أن تشصكيلته ألسصياسصية‬ ‫أخ ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ار شص ‪-‬ع ‪-‬ار أ◊زب ‪ÿ‬وضص م‪-‬ن‪-‬افسص‪-‬ات أ◊م‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫بإارأدة ألفوز»‪ ،‬مرأهنة على «ثقة ألشصعب وألفخر‬
‫وف‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬حضص‪Ò‬أت ل ‪-‬ل‪Î‬شص ‪-‬ح‬ ‫‪Ã‬ب‪-‬ادئ أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة وت‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ندأءأت أ◊رأك‬ ‫وضصعت برنا›ا أنتخابيا «وأقعيا وطموحا»‪ ،‬سصيكون‬ ‫أ’نتخابية‪« ،‬نتجّدد و’ نتبّدد»‪ ،‬أوضصح ألسصيد بعجي‬ ‫با’نتماء أ‪ ¤‬هذأ أ◊زب ألنوفم‪È‬ي ألد‪Á‬قرأطي‬
‫ل ‪Ó-‬ن ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‪ ،‬ع‪-‬اد ألسص‪-‬ي‪-‬د زي‪-‬ت‪-‬و‪ Ê‬ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ذك‪ Ò‬بـ‬ ‫ألشصعبي»‪ ،‬مضصيفا أن أ‪Ÿ‬شصاركة «سصتمّكن من‬ ‫«‪fi‬ل أه‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام وع‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ل ف‪-‬رصص‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬دي‪-‬د ألعهد‬ ‫أنها تتصصل أسصاسصا بـ «متطلبات هذه أ‪Ÿ‬رحلة ألتي‬ ‫ألتاريخي»‪ .‬ودعا أ÷ميع أ‪ ¤‬أن يكونوأ «‘ مسصتوى‬
‫«أه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة إأع ‪-‬ادة أل ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬ر ‘ ب‪-‬عضص أإ’ج‪-‬رأءأت‬ ‫سصد ألطريق أمام أ‪Ο‬بصص‪ Ú‬با÷زأئر ألذين‬ ‫باختيار مرشصح‪ Ú‬من أبناء ألشصعب بكل فئاته»‪ .‬ومن‬ ‫يتكالب فيها أ’عدأء على حزبنا‪ ،‬وللتأاكيد على أن‬ ‫ألتحدي وعلى ثقة ‘ قدرأتنا ألذأتية لكسصب رهان‬
‫وبعضص أ‪Ÿ‬وأد ألقانونية ألتي تعد ‪ -‬على حد‬ ‫يحاولون إأدخالها ‘ أنفاق مظلمة»‪.‬‬ ‫هذأ أ‪Ÿ‬نطلق‪ ،‬أّكد بعجي «عدم تفريط تشصكيلته‬ ‫ه ‪-‬ذأ أ’خ‪Á Ò‬ت ‪-‬لك أ‪Ÿ‬ؤوه ‪Ó-‬ت أل ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬دد‬ ‫ه ‪-‬ذه أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات و–ق‪-‬ي‪-‬ق أل‪-‬ف‪-‬وز أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق»‪ ،‬وأن‬
‫تعب‪Ò‬ه ‪ -‬حاجزأ إأقصصائيا أمام سص‪ Ò‬ألعملية‬ ‫كما نّدد زيتو‪ Ê‬بـ «دعوة بعضص أأ’طرأف‬ ‫ألسص ‪-‬ي ‪-‬اسص ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ أل ‪-‬وح ‪-‬دة أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ووح‪-‬دة ألشص‪-‬عب‬ ‫وأل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ور‪ ،‬وك‪-‬ل أ‪Ÿ‬ق‪-‬وم‪-‬ات ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ع أ‪Ÿ‬ت‪-‬غ‪Ò‬أت‬ ‫«تكون منافسصتنا مثالية ملتزمة بالقانون وبأاخ‪Ó‬قيات‬
‫أ’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬الشص‪-‬ك‪-‬ل أ‪Ÿ‬ط‪-‬ل‪-‬وب»‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬ع‪ّ-‬ه‪-‬دأ بـ‬ ‫إأ‪ ¤‬مرحلة أنتقالية»‪ ،‬م‪È‬زأ ‘ هذأ ألشصأان أن‬ ‫وأل‪Î‬أب أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي وسص ‪-‬ي ‪-‬ادة أل‪-‬ق‪-‬رأر أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي وه‪-‬وي‪-‬ة‬ ‫وأ‪Ÿ‬سصتجدأت وأ‪Ÿ‬طالب أ÷ديدة للمجتمع»‪ .‬كما‬ ‫أ‪Ÿ‬نافسصة ألسصياسصة وبالتدأب‪ Ò‬ألصصحية ألوقائية»‪.‬‬
‫«إأع ‪-‬ادة أ’ع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ار ‪Ο‬شص ‪-‬ح ‪-‬ي أ◊زب أل ‪-‬ذي ‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬رأحل أ’نتقالية «‪Œ‬اوزها ألزمن و‪ ⁄‬تعد‬ ‫ألشص‪- - -‬عب أ÷ام‪- - -‬ع ‪- -‬ة ون ‪- -‬ظ ‪- -‬ام أ÷م ‪- -‬ه ‪- -‬وري ‪- -‬ة‪ ،‬و‘‬ ‫” أختيار هذأ ألشصعار للتأاكيد أيضصا بأان حزب جبهة‬ ‫وتابع يقول خ‪Ó‬ل هذه ألندوة‪ ،‬بأان ثمة أصصوأت‬
‫رفضصت م ‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬م دون م‪È‬ر ‘ أل‪- -‬ق‪- -‬وأئ‪- -‬م‬ ‫تصصلح لبناء أ÷زأئر أ÷ديدة»‪.‬‬ ‫ّ‬
‫أل ‪-‬د‪Á‬ق ‪-‬رأط ‪-‬ي ‪-‬ة وأل‪-‬ع‪-‬دأل‪-‬ة أ’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬تضص‪-‬ام‪-‬ن‬ ‫ألتحرير ألوطني «قد وصصلته ألرسصالة ألتي عبّر عنها‬ ‫«ترتفع من ح‪ Ú‬آ’خر مدفوعة بتصصفية حسصابات‬
‫أ’نتخابية ألقادمة للحزب»‪.‬‬ ‫وبخصصوصص برنامج أ◊زب لدخول مع‪Î‬ك‬ ‫ألوطني»‪.‬‬ ‫أ÷زأئريون ‘ هبتهم ألشصعبية أ’صصلية وألسصلمية‪،‬‬ ‫خاصصة وأحقاد تاريخية ‪ÿ‬دمة أ‪Ÿ‬سصتعمر»‪.‬‬
‫‪06‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18563‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉ«©jô°ûJ‬‬ ‫ألسسبت ‪ 22‬ماي ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 10‬شسوأل ‪ 1442‬هـ‬

‫جبهة ا÷زائر ا÷ديدة‪:‬‬ ‫‪ّŒ‬مع أامل ا÷زائر‪:‬‬


‫إ‪Ÿ‬سشاهمة ‘ بناء إلوطن وإسشتقرإره‬
‫وأضساف أنّ حزبه «عمل منذ ألبدأية على‬ ‫أّكد رئيسس حزب جبهة أ÷زأئر أ÷ديدة‪،‬‬
‫«إسشتعادة إلثّقة» ‘ إ‪Ÿ‬ؤوسّشسشات‬
‫أ‪Ÿ‬شساركة أإليجابية ‘ مسسار بناء أ÷زأئر‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ال ب ‪-‬ن ع ‪-‬ب ‪-‬د ألسس ‪Ó-‬م‪ ،‬أ‪ÿ‬م ‪-‬يسس‪ ،‬ب ‪-‬ولي ‪-‬ة‬ ‫أاّك ‪-‬دت رئ ‪-‬يسس ‪-‬ة ح‪-‬زب ‪Œ‬م‪-‬ع أام‪-‬ل ا÷زائ‪-‬ر‬
‫أ÷ديدة‪ ،‬ألذي أطلقته ألدولة بدأية من آألية‬ ‫م ‪-‬عسس ‪-‬ك‪-‬ر‪ ،‬أّن مشس‪-‬ارك‪-‬ة ح‪-‬زب‪-‬ه ‘ ألن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‬ ‫(تاج)‪ ،‬فاطمة الزهراء زرواطي‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪،‬‬
‫ن ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ح‪-‬زب‪-‬ه‪-‬ا ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات التشسريعية‬ ‫أا ّ‬
‫أ◊وأر ألوطني‪ ،‬ثم ألنتخابات ألرئاسسية ألتي‬ ‫ألتشسريعية ليوم ‪ 12‬جوأن أ‪Ÿ‬قبل ت‪Î‬جم خيار‬
‫ل‪-‬ي‪-‬وم ‪ 12‬ج ‪-‬وان ي‪-‬ق‪-‬وم ع‪-‬ل‪-‬ى «ب‪-‬ن‪-‬اء النسس‪-‬ان»‬
‫تكللت بانتخاب ألرئيسس عبد أ‪Û‬يد تبون‪ ،‬ثم‬ ‫أ‪Ÿ‬سس ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬ة ‘ ب ‪-‬ن ‪-‬اء أل ‪-‬وط ‪-‬ن وأ◊ف‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫و»ت ‪-‬ق ‪-‬دي ‪-‬ره» و»اسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ادة ث ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه» ‘ ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬
‫تعديل ألدسستور‪ ،‬لتليه ألنتخابات ألتشسريعية‬ ‫أسستقرأره‪.‬‬ ‫السسياسسي وا‪Ÿ‬ؤوسسسسات التي “ثله‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬ق‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬ة أل‪- -‬ت‪- -‬ي سس‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬رز ب ‪-‬ر‪Ÿ‬ان ي ‪-‬ح ‪-‬ظ ‪-‬ى‬ ‫قال بن عبد ألسس‪Ó‬م لدى تنظميه لوقفة‬ ‫ق‪- -‬الت زروأط‪- -‬ي ‘ ‪ّŒ‬م‪- -‬ع ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬ة م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ددة‬
‫‪Ã‬صسدأقية شسعبية»‪.‬‬ ‫‪Ã‬وقع شسجرة ألدردأرة ببلدية غريسس بولية‬ ‫أل ‪-‬ري ‪-‬اضس ‪-‬ات (ن ‪-‬ادي ألشس ‪-‬ه ‪-‬اب أل ‪-‬ري ‪-‬اضس ‪-‬ي) ب ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫ودع ‪-‬ا أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ Ú‬إأ‪« ¤‬أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ب ‪-‬ق‪-‬وة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫معسسكر‪ ،‬إأنّ «جبهة أ÷زأئر أ÷ديدة ف ّضسل‬ ‫ألقصسبة‪ ،‬إأّن هذأ أألخ‪ Ò‬يدخل هذه أ◊ملة –ت‬
‫–سس ‪-‬يسس ك ‪-‬ل ف ‪-‬ئ ‪-‬ات أ‪Û‬ت ‪-‬م‪-‬ع وع‪-‬ل‪-‬ى رأسس‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫خيار أ‪Ÿ‬سساهمة ‘ بناء ألوطن وأ◊فاظ على‬ ‫شسعار «بناء ألنسسان بكل أبعاده ألروحية وألفكرية‬
‫ألشس ‪-‬ب ‪-‬اب ب‪-‬أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬تصس‪-‬ويت ‘ ألن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‪،‬‬ ‫أسس ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رأره‪ ،‬وأل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬ ‫وألسس‪- -‬ل‪- -‬وك‪- -‬ي‪- -‬ة»‪ ،‬وأل‪- -‬ذي «ي‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اشس‪- -‬ى م‪- -‬ع أل ‪-‬عصس ‪-‬ر‬
‫وأختيار أألكفأا وأألنظف من ب‪ Ú‬أ‪Ο‬شسح‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬شساركة ‘ هذه ألتشسريعيات وعدم ألنسسياق‬ ‫ومتطلباته»‪.‬‬
‫ل‪-‬عضس‪-‬وي‪-‬ة أ‪Û‬لسس ألشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ي‪-‬ك‪-‬ون‪-‬وأ‬ ‫ورأء ما يتمناه ألبعضس من خيارأت ل تريد‬ ‫وأوضسحت أّن أإلنسسان هو «أ◊لقة أ‪Ÿ‬همة ‘‬
‫ألسسياسسي أ◊قيقي وألشسفاف وأ‪Ÿ‬نافسسة ألشسريفة‬ ‫ألناحية ألسسياسسية» و»ألتحديات» أ‪Ù‬يطة بالب‪Ó‬د‬ ‫ألتنمية»‪ ،‬وأن «أسستعادة ثقته “ر ع‪ È‬أ‪Ÿ‬مارسسة‬
‫ق ‪-‬ادري‪-‬ن ب‪-‬ج‪-‬دأرة ع‪-‬ل‪-‬ى أله‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام ب‪-‬انشس‪-‬غ‪-‬الت‬ ‫أ‪ Òÿ‬ل ‪-‬ل ‪-‬وط ‪-‬ن‪ ،‬وأل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ب ‪-‬حث ع‪-‬ن ألنسس‪-‬دأد‬ ‫للوصسول إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬رأكز أألو‪.»¤‬‬ ‫ما يجعل «مصسلحة أ‪Ÿ‬وأطن» و»أسستعادة ثقته» هي‬ ‫ألسسياسسية أ◊قيقية»‪ ،‬مضسيفة أن «ل فائدة من‬
‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬وألسسعي ◊لها»‪.‬‬ ‫وألفرأغ وتطمح للفوضسى»‪.‬‬ ‫ولفتت إأ‪ ¤‬أنّ حزبها قد وضسع «ميثاق شسرف» أو‬ ‫«ورقة ألطريق» بالنسسبة ◊زبها‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬نشسآات من دون هذه أل‪Ì‬وة أإلنسسانية ألتي يبنى‬
‫«ميثاق ألتزأم أ‪Ÿ‬رشسح»‪ ،‬كما سسمته‪ ،‬وألذي «يتحّمل‬ ‫وشسّددت على أّن أسستعادة ثقة أ‪Ÿ‬وأطن تكون‬ ‫عليها أ‪Û‬تمع»‪ ،‬كما قالت‪.‬‬
‫صسوت الشّسعب‪:‬‬ ‫من خ‪Ó‬له أ◊زب أ‪Ÿ‬سسؤوولية أمام كل من يعطي له‬
‫صسوته»‪ ،‬على حد قولها‪.‬‬
‫«‘ أ‪Ÿ‬يدأن» من خ‪Ó‬ل «تغي‪ Ò‬ألسسلوكات ألسسياسسية‬
‫ألسسابقة»‪ ،‬وبالعتماد ‘ نفسس ألوقت على «ألعمل‬
‫وأضس‪- -‬افت رئ‪- -‬يسس‪- -‬ة «ت‪- -‬اج» أّن ح‪- -‬زب ‪-‬ه ‪-‬ا «م ‪-‬درك‬

‫«إلكفاءة» لتحقيق طموحات إ‪Ÿ‬وإطن‪Ú‬‬


‫لصسعوبة هذه أ‪Ÿ‬رحلة ألتي “ر بها أ÷زأئر من‬
‫ي‪Î‬أاّسسه ‪fi‬مد يزيد حمبلي‬

‫من جانب آأخر‪ ،‬دعا إأ‪« ¤‬إأحدأث مناطق‬


‫ألعا‪Ÿ‬ية»‪.‬‬ ‫أّكد رئيسس حزب صسوت ألشسعب‪ÚŸ ،‬‬
‫عصس ‪-‬م ‪-‬ا‪ ،Ê‬أ‪ÿ‬م ‪-‬يسس ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬أّن ح‪-‬زب‪-‬ه‬
‫تأاسشيسس تكتّل إلقوإئم إ‪Ÿ‬سشتقلّة لفوإعل إلف‪Ó‬حة وإلّريف‬
‫صس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ‪fl‬صسصس‪-‬ة ل‪-‬لصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات أل‪-‬غ‪-‬ذأئية مع‬ ‫يرأهن على عنصسر «ألكفاءة» ‪ÿ‬وضس غمار‬ ‫أ‪Ù‬وري‪ ،‬كقوة ‘ ألق‪Î‬أح وألتشسريع أ‪Ÿ‬باشسر دون‬ ‫«م ‪-‬ق‪-‬ارب‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة أق‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة لصس‪-‬ال‪-‬ح مشس‪-‬روع ب‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫”‪ ،‬أ‪ÿ‬ميسس‪ ،‬أإلع‪Ó‬ن عن تأاسسيسس تكتل ألقوأئم‬ ‫ّ‬
‫وضسع قانون خاصس بالف‪Ó‬ح ومنحة أ‪Ÿ‬كانة‬ ‫تشس ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ات ‪ 12‬ج ‪-‬وأن أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫وسس ‪- -‬اط‪- -‬ة» ب‪- -‬ال‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬ر إأ‪ ¤‬أن أ◊ق ‘ أ‪Ÿ‬م‪- -‬ارسس‪- -‬ة‬ ‫أ‪Û‬ت ‪-‬م‪-‬ع ‪Ã‬ف‪-‬اه‪-‬ي‪-‬م أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪-‬ة أ◊ق‪-‬ة»‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دأ ع‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ف‪-‬وأع‪-‬ل أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة وأل‪-‬ري‪-‬ف‪ ،‬وألتي تضسم‬
‫أل‪Ó-‬ئ‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬أ‪ ¤‬ج‪-‬انب ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ Ú‬ب‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫طموحات أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬وتطلعهم «نحوأألفضسل»‪.‬‬ ‫ألسسياسسية أصسبح «حقيقة ملموسسة»‪.‬‬ ‫«مسستنقعات ألتفرقة وأ‪Ÿ‬تاجرة ‪Ã‬قاومات ألهوية‬ ‫قوأئم ‪Ÿ‬رشسح‪ Ú‬لتشسريعيات ‪ 12‬جوأن أ‪Ÿ‬قبل‪ ،‬من‬
‫ورشس‪- -‬ات ل‪- -‬ل‪- -‬رف‪- -‬ع م ‪-‬ن أل ‪-‬ق ‪-‬درأت ألن ‪-‬ت ‪-‬اج ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫أوضسح عصسما‪ Ê‬خ‪Ó‬ل ندوة صسحفية‪ ،‬أّن‬ ‫وأعت‪ È‬أّن ألتكتل ‪Á‬ثل «تكام‪› Ó‬تمعيا» من‬ ‫وم‪- -‬زأع‪- -‬م أل‪- -‬د‪Á‬ق ‪-‬رأط ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ه ‪-‬دأم ‪-‬ة أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬وردة‪،‬‬ ‫‪ 20‬ولية‪.‬‬
‫ب ‪-‬السس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬ارب أل‪-‬ن‪-‬اج‪-‬ح‪-‬ة ‘ ه‪-‬ذأ‬ ‫حزبه يسسعى أ‪ ¤‬إأحدأث «تغي‪ Ò‬شسامل من‬ ‫ف‪Ó‬ح‪ Ú‬وموأل‪ Ú‬ومهندسس‪ Ú‬بياطرة‪« ،‬متعطّشس‪Ú‬‬ ‫وأ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬رة ‘ أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة وأل‪-‬تشس‪-‬ك‪-‬يك‪ ،‬وأ‪Ÿ‬سستهدفة‬ ‫ق ‪-‬ال رئ ‪-‬يسس أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ل‪fi ،‬م‪-‬د ي‪-‬زي‪-‬د ح‪-‬م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬إأّن‬
‫أ‪Û‬ال»‪.‬‬ ‫خ‪Ó‬ل تقد‪ Ë‬أق‪Î‬أحات نابعة من أنشسغالت‬ ‫ل ‪-‬رد ألع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ار أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬وي وألسس ‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي»‪ ،‬وذلك ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ل ‪-‬ل‪-‬وح‪-‬دة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق فك أرت‪-‬ب‪-‬اط ألشس‪-‬عب‬ ‫أ‪Ÿ‬بادرة نابعة من «وعي سسياسسي ‪ı‬تلف فئات‬
‫وط ‪-‬الب أيضس ‪-‬ا بـ «ت ‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ ،‬ألذي ظل يطالب بضسرورة إأحدأث‬ ‫«م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة ط ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن أل‪-‬وصس‪-‬اي‪-‬ة ون‪-‬ك‪-‬رأن أ÷م‪-‬ي‪-‬ل‪،‬‬ ‫أألصسيل بجيشسه وأرضسه»‪.‬‬ ‫أ‪Û‬تمع أ‪Ÿ‬د‪ Ê‬ألوأثقة ‘ ألتوجه ÷زأئر جديدة‬
‫وشسبه ألطبي وتطوير ألصسناعة ألصسيدلنية مع‬ ‫ت‪- -‬غ‪- -‬ي‪ Ò‬ي‪- -‬ك ‪-‬ون ‘ مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ت ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ات ‪-‬ه ن ‪-‬ح ‪-‬و‬ ‫أ‪Ÿ‬عنوي قبل أ‪Ÿ‬ادي»‪.‬‬ ‫ويتطّلع هذأ ألتكتل ‪ -‬حسسب رئيسسه ‪ -‬إلع‪Ó‬ن‬ ‫م ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى أسسسس سس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة وم‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ن أ◊ق‪-‬وق‬
‫وأبرز ‘ حديثه دور ألف‪Ó‬ح ‘ بناء أقتصساد‬ ‫«إأنهاء ألوصساية ألسسياسسية على ألف‪Ó‬ح وأ‪Ÿ‬وأل‪ ،‬من‬ ‫وأ◊ريات‪ ‘ ،‬ظل ألعدألة ألجتماعية وأ‪Ÿ‬سساوأة»‪.‬‬
‫تشسجيع ألشسرأكة ألدولية‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن –سس‪Ú‬‬ ‫أألفضسل»‪.‬‬ ‫ألوطن‪ ،‬مؤوّكدأ بأاّن «خ‪Ó‬صس أ÷زأئر ‪Á‬ر حتما ع‪È‬‬ ‫مرتزقة أ‪Ÿ‬كاسسب ألسسياسسية وأ‪Ÿ‬الية»‪ ،‬مشس‪Ò‬أ إأ‪¤‬‬ ‫وترمي أ‪Ÿ‬بادرة إأ‪–« ¤‬سس‪ Ú‬ظروف ألعيشس‪،‬‬
‫‪Ó‬طباء وبناء ألهياكل‬ ‫ألظروف ألجتماعية ل أ‬ ‫و‘ ه‪- -‬ذأ ألشس‪- -‬أان‪ ،‬ف‪- -‬إاّن أ◊زب ي ‪-‬دع ‪-‬و أ‪¤‬‬ ‫أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة وأل‪-‬ري‪-‬ف‪ ،‬ك‪-‬رأف‪-‬د أق‪-‬تصس‪-‬ادي ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر م‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫ح ‪-‬ج ‪-‬م «أ‪Ÿ‬زأي ‪-‬دأت ألسس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة» ‘ ه ‪-‬ذأ ألط‪-‬ار‪،‬‬ ‫وتعزيز ألثقة‪ ،‬وأنخرأط أ‪Û‬تمع ‘ بناء ألوطن‬
‫وأ‪Ÿ‬ؤوسسسسات ألصسحية ‘ جميع وليات ألوطن‬ ‫«–ق‪-‬ي‪-‬ق ألسس‪-‬ت‪-‬ق‪Ó-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ام‪-‬ة ÷ه‪-‬از أل‪-‬عدألة‬ ‫أل ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق أل‪-‬ن‪-‬م‪-‬و وأل‪-‬ع‪-‬يشس أل‪-‬ك‪-‬ر‪ ،Ë‬وت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز‬ ‫وحجم «ألفسساد أ‪Ÿ‬تصسل بالدعم ألف‪Ó‬حي» وألذي‬ ‫سسياديا‪ ،‬ألقوي أقتصساديا وأ◊صس‪ Ú‬سسياسسيا»‪.‬‬
‫و‪Œ‬هيزها بأاحدث أ‪Ÿ‬عدأت»‪.‬‬ ‫و–سس‪ Ú‬ظروف ألقضساة وحمايتهم من جميع‬ ‫ألسسيادة ألوطنية باألمن ألغذأئي أ‪Ÿ‬سستدأم»‪.‬‬ ‫يسستنزف ثروة ألشسعب باسسم تطوير ألف‪Ó‬حة‪.‬‬ ‫وشسّدد حمبلي على أّن تكتل ألقوأئم أ‪Ÿ‬سستقلة‬
‫و‘ ذأت ألسسياق‪ ،‬أّكد ضسرورة «إأعادة ألنظر‬ ‫ألضسغوطات أ‪ÿ‬ارجية لتجسسيد دولة ألقانون»‪.‬‬ ‫وع‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه‪ ،‬يسس ‪-‬ع ‪-‬ى أل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ل ل ‪-‬ل ‪-‬عب ه ‪-‬ذأ «أل ‪-‬دور‬ ‫ل ‪-‬ف ‪-‬وأع ‪-‬ل أل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ة وأل ‪-‬ري ‪-‬ف ي ‪-‬ه ‪-‬دف إأ‪Œ ¤‬سس‪-‬ي‪-‬د‬
‫‘ أ‪Ÿ‬نظومة أل‪Î‬بوية ألبيدأغوجية وربطها‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا شس ‪ّ-‬دد ع ‪-‬ل ‪-‬ى أه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة «أح‪Î‬أم ح ‪-‬ق‪-‬وق‬ ‫لنتخابات بوهران‪:‬‬
‫سسلطة ا إ‬
‫ب‪- -‬األصس‪- -‬ال‪- -‬ة وأ‪Ÿ‬ع‪- -‬اصس ‪-‬رة م ‪-‬ع أل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ح ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ألنسس‪-‬ان وح‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪ Ò‬وأل‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬ر ألسس‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ات أ◊دي‪-‬ث‪-‬ة‪ ،‬فضس‪ Ó-‬ع‪-‬ن إأنشس‪-‬اء‬
‫مدأرسس للذكاء‪ ،‬لسسيما ‘ ألشسعب ألعلمية»‪.‬‬
‫وأل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ألسس ‪-‬ي ‪-‬اسس‪-‬ي وأ÷م‪-‬ع‪-‬وي ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬دف‪-‬ع‬
‫با÷زأئر أ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬رأتب ألعليا ‘ ألتصسنيفات‬ ‫–ذير من خطاب إلكرإهية‬
‫أ‪Ÿ‬سستوى ألوطني‪ ،‬وأ‪Ÿ‬قدرة بـ ‪ 15‬ألف أسستمارة‪،‬‬ ‫وأألحرأر ‘ أ◊قل ألسسياسسي»‪.‬‬ ‫قال الدكتور عيسسى طيبي‪ ،‬مشسرف على‬
‫الفجر ا÷ديد‪:‬‬ ‫فيما ” رفضس ألبقية‪ ،‬بسسبب مشسكل قانو‪.Ê‬‬ ‫وبخصسوصس حوصسلة مرحلة أل‪Î‬شسحات‪ ،‬أجاب‬ ‫لع‪Ó- -‬م والتصس‪- -‬ال ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬دوب ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫م‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬اسس ا إ‬

‫دعم «إلّثقة مع إ‪Ÿ‬وإطن‪»Ú‬‬


‫ودعت‪  ‬أ‪Ÿ‬ن‪- -‬دوب‪- -‬ي‪- -‬ة أل‪- -‬ولئ‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪Ó- -‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات‬ ‫طيبي بأاّن‪ ‬مرحلة سسحب أ‪Ÿ‬لفات‪ ‬أظهرت أهتماما‬ ‫ال‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ب‪-‬وهران‪ ،‬إاّن «–قيق‬
‫ب‪-‬وه‪-‬رأن‪ ،‬أ‪Ο‬شس‪-‬ح‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ل‪Ó-‬ب‪-‬تعاد عن‬ ‫كب‪Ò‬أ‪  ،‬خاصسة من طرف أألحرأر؛‪  ‬حيث بلغ عدد‬ ‫لحزاب السسياسسية‬ ‫ا‪Ÿ‬ناصسفة وا‪Ÿ‬سساواة ب‪ Ú‬ا أ‬
‫خ ‪-‬ط ‪-‬اب أل ‪-‬ك ‪-‬رأه ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ل م‪-‬ف‪-‬ردأت ألسسب وألشس‪-‬ت‪-‬م‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬وأئ ‪-‬م أ◊رة أل ‪-‬ت ‪-‬ي سس ‪-‬ح ‪-‬بت أإلسس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ارأت ‪141‬‬ ‫وال ‪-‬ق ‪-‬وائ ‪-‬م ا◊رة‪ ‬ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ول ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬تشس ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات‬
‫إأحياء أ‪Ÿ‬مارسسة ألسسياسسية ‘ ألب‪Ó‬د وتنشسيطها‬ ‫دشّسن رئيسس حزب ألفجر أ÷ديد ألطاهر بن‬ ‫وألقذف ‘ ألسسياق ألنتخابي‪  .‬‬ ‫م‪Î‬شس‪- -‬ح‪Á ،‬ث‪- -‬ل ك ‪-‬ل شس ‪-‬خصس ‪ 20‬م‪Î‬شس‪-‬ح‪-‬ا‪ ،‬مقابل‬ ‫لول مرة»‪.‬‬‫يحدث أ‬
‫من جديد‪ .‬كما أوصسى م‪Î‬شسحي حزبه بالقيام‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬بشس أ◊م ‪-‬ل ‪-‬ة ألن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أ‪ÿ‬م ‪-‬يسس‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫وأوضس‪- -‬ح أ‪Ÿ‬ك‪- -‬ل‪- -‬ف ب‪- -‬اإلع‪Ó- -‬م‪ ،‬أّن ك‪- -‬ل أشس‪- -‬ك ‪-‬ال‬ ‫‪ 36‬تشسكيلة حزبية»‪.‬‬
‫أ‪ÿ‬ط‪- - - -‬اب أل‪- - - -‬ت ‪- - -‬ي تشس ‪- - -‬ك ‪- - -‬ل –ريضس ‪- - -‬ا ع ‪- - -‬ل ‪- - -‬ى‬ ‫وأسستنادأ إأ‪ ¤‬نفسس ألتوضسيحات‪ ،‬فقد بلغ عدد‬ ‫‪IOƒ©°ùe ᫪gGôH‬‬
‫بحملة «قوية يكون فيها ألوعد صسادقا وتبليغ‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة ب ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء م ‪-‬ع م‪Î‬شس‪-‬ح‪-‬ي ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ولي‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج أ◊زب‪ ،‬أل ‪-‬ذي ي ‪-‬ه ‪-‬دف ‘ ›م ‪-‬ل‪-‬ه أ‪¤‬‬ ‫أ÷زأئر‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ك ‪-‬رأه ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ‬وأل ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ف وأل ‪-‬ع ‪-‬دأوة وأل ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ز‪ ،‬ت‪-‬ؤودي‬ ‫أ‪Ο‬شسح‪ Ú‬ألذين وضسعوأ ملفات أل‪Î‬شسح بنفسس‬ ‫أّكد طيبي ‘ تصسريح لـ «ألشسعب»‪ ،‬أّن عدد‬
‫تخفيف ألعبء على أ‪Ÿ‬وأطن «‪.‬‬ ‫أّك ‪-‬د ب ‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬بشس ع‪-‬ن «ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه» ب‪-‬أاّن أ‪Û‬لسس‬ ‫ب‪-‬أاصس‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا إأ‪ ¤‬م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ات ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وذلك ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذأ‬ ‫ألولية ‪ 29‬قائمة حزبية‪ ،‬و‪ 17‬قائمة حرة‪  ،‬وذلك‬ ‫ألقوأئم ألتي ” قبول ملفات ترشسحها بوهرأن‪ ،‬بلغ‬
‫كما أشسار ‘ هذأ ألصسدد‪ ،‬إأ‪ ¤‬أن برنامج‬ ‫ألشسعبي ألوطني ألذي سستفرزه ألنتخابات من‬ ‫للقانون‪  ‬رقم ‪ 05/20‬أ‪Ÿ‬وأفق لـ ‪ 28‬أفريل ‪2020‬‬ ‫‪Ã‬جموع ‪ 47‬م‪Î‬شسحا‪ ” ،‬رفضس منها ‪ 9‬قوأئم تابعة‬ ‫‪Ó‬حزأب و‪ 17‬قائمة‬ ‫‪ 37‬م‪Î‬شسحا‪ ،‬منهم ‪ 20‬ينتمون ل أ‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ن‪ ‬أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ز وخطاب ألكرأهية‬ ‫ألحزأب سسياسسية‪ ،‬وقائمة حرة وأحدة‪ ،‬من بينهم ‪8‬‬ ‫مسس ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬ل ‪- -‬ة‪ ،‬ق ‪- -‬ائ ‪ Ó- -‬إأّن «ه‪- -‬ذه أألرق‪- -‬ام ت‪- -‬ع‪- -‬كسس‬
‫حزب ألفجر أ÷ديد يرتكز على «كل ما يهم‬ ‫شسأانه أن يشسارك ‘ دعم «ألثقة مع أ‪Ÿ‬وأطن‪،»Ú‬‬
‫ومكافحتها‪    .‬‬ ‫تشس‪-‬ك‪-‬ي‪Ó-‬ت ح‪-‬زب‪-‬ي‪-‬ة‪ ⁄ ،‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬وأ أل‪-‬نصس‪-‬اب ب‪-‬خصس‪-‬وصس‬ ‫بوضسوح‪  ‬مبدأ أ‪Ÿ‬ناصسفة وأ‪Ÿ‬سساوأة ب‪ Ú‬أألحزأب‬
‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ ‘ Ú‬حياتهم أليومية من ملف ألصسحة‬ ‫وأّن حزبه يدخل ألتشسريعيات بشسعار «عازمون»‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬دد أإلج ‪-‬م ‪-‬ا‹ ل ‪Ó-‬سس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ارأت أ‪Ÿ‬ط ‪-‬ل‪-‬وب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫وأل ‪- -‬ع ‪- -‬دأل‪- -‬ة وأ‪Ÿ‬ن‪- -‬ظ‪- -‬وم‪- -‬ة أل‪Î‬ب‪- -‬وي‪- -‬ة وأل‪- -‬ق‪- -‬درة‬ ‫‘ ‪ 55‬قائمة ع‪ È‬ألوطن‪.‬‬
‫ألشسرأئية»‪.‬‬ ‫و‘ ذأت ألسسياق‪ ،‬عّبر عن أمنيته ‘ أن تفرز‬ ‫حركة الّنهضسة‬

‫أاجواء ا◊ملة بخنشسلة‬


‫هذه ألنتخابات ›لسسا « قويا» بإامكانه إأعادة‬
‫إ‪Ÿ‬ششاركة إلقناع إلششباب بـ «إلّتغي‪»Ò‬‬
‫تقبيل‪ ،‬عناق وإختفاء إلكمامة‬ ‫ع ‪-‬ن ألشس ‪-‬ب ‪-‬اب ع‪ È‬ك‪-‬اف‪-‬ة رب‪-‬وع أل‪-‬وط‪-‬ن‪ ،‬ع‪-‬م‪ Ó-‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫أن ‪-‬تشس ‪-‬ال ‪-‬ه م‪-‬ن أل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ة وأل‪-‬ع‪-‬رأق‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬وأج‪-‬ه‪-‬ه‪-‬ا‬
‫وألعتماد عليه ‘ ألتنمية ألوطنية»‪.‬‬
‫ألشس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ب ‪-‬اشس ج‪-‬رأح ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه رسس‪-‬ال‪-‬ة‬
‫للشسباب بضسرورة أ‪Ÿ‬شساركة ودعم ألقوأئم ألشسابة‬
‫ألتي تعكسس طموحاتهم‪ ،‬وتكون قادرة على –قيق‬
‫ب ‪-‬اشس‪-‬رت ح‪-‬رك‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬هضس‪-‬ة‪ ،‬أ‪ÿ‬م‪-‬يسس‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫ب‪-‬اشس ج‪-‬رأح ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ها ألنتخابية سسعيا‬
‫إلقناع ألشسباب با‪Ÿ‬شساركة ‘ ألنتخابات ألتشسريعية‬
‫أ‪Ÿ‬تجمع‪ ‘ Ú‬مشسهد مؤوسسف ي‪È‬ز أسستهتار ول‬ ‫تشس ‪-‬ه ‪-‬د أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ات ألشس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ة وألسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ومن جانب آأخر‪ ،‬تطّرق أألم‪ Ú‬ألعام إأ‪ ¤‬أهدأف‬ ‫مطالبهم‪ ،‬حسسب أألم‪ Ú‬ألعام‪.‬‬ ‫من أجل «ألتغي‪ Ò‬نحو أألفضسل»‪.‬‬
‫مبالة بخطورة ألوباء‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ‪Ã‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة أن‪-‬ط‪Ó-‬ق أ◊م‪-‬ل‪-‬ة ألنتخابية‬ ‫تتعلق بتحقيق ألتكافل ألجتماعي أ‪Ÿ‬سستمد من‬ ‫وحسسب ب ‪-‬ن ع ‪-‬ائشس ‪-‬ة ف ‪-‬إاّن «ألن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات ت‪-‬ع‪-‬ت‪È‬‬ ‫و‘ ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬خ‪Ó-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬مع ألشسعبي‬
‫وع‪- -‬ل‪- -‬ى سس‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ل أ‪Ÿ‬ث ‪-‬ال‪ ،‬شس ‪-‬ه ‪-‬د ‪Œ‬م ‪-‬ع أح ‪-‬د‬ ‫للتشسريعيات أ‪Ÿ‬زمع إأجرأؤوها يوم ‪ 12‬جوأن‪ ،‬ل‬ ‫مشسروع ألزكاة‪ ،‬و–ويل صسندوق ألزكاة أ‪ ¤‬مؤوسسسسة‬ ‫ألوسسيلة ألوحيدة ألتي يجسسد بها ألشسعب إأرأدته»‪،‬‬ ‫أألول للحركة‪ ،‬بالقاعة أ‪Ÿ‬تعددة ألرياضسات بباشس‬
‫ألحزأب ببلدية أ‪Ù‬مل شسرق خنشسلة با‪Ÿ‬ناسسبة‬ ‫مبالة وأسستهزأء وخرق خط‪ Ò‬إلجرأءأت ألوقاية‬ ‫قادرة على توف‪ 7 Ò‬با‪Ÿ‬ائة من ألنا‪ œ‬ألدأخلي‬ ‫وهو ما يتطلّب «أ‪Ÿ‬شساركة بقوة لدعم أألشسخاصس‬ ‫جرأح‪ ،‬أّكد أألم‪ Ú‬ألعام‪ ،‬يزيد بن عائشسة‪ ،‬سسعي‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ي ‪ Ó-‬وع ‪-‬ن ‪-‬اق ‪-‬ا ب‪ Ú‬أ◊اضس ‪-‬ري‪-‬ن م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫من ف‪Ò‬وسس «كوفيد‪ ،»19-‬حسسب ما وقفت عليه‬ ‫أ‪ÿ‬ام‪ ،‬و‪fi‬اربة ألربا من خ‪Ó‬ل ألتنفيذ ألكامل‬ ‫ألذين تتوفر فيهم صسفات ألتمثيل ألفعلي إلرأدة‬ ‫حركة ألنهضسة من خ‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬شساركة ‘ ألنتخابات‬
‫أألعمار وب‪ Ú‬أ‪Ο‬شسح‪ Ú‬وموؤيديهم‪ ،‬وأنعدأما‬ ‫«ألشسعب» خ‪Ó‬ل أليوم‪ Ú‬أألولي‪ Ú‬من أ◊ملة على‬ ‫للصس‪Ò‬فة أإلسس‪Ó‬مية‪ ‘ ،‬إأطار تدأب‪ Ò‬منبثقة من‬ ‫أ‪Û‬تمع وألسسعي لتحقيق مصسا◊ه من خ‪Ó‬ل إأعادة‬ ‫أل‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ية لـ ‪ 12‬ج‪-‬وأن أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل إلح‪-‬دأث «أل‪-‬ت‪-‬غي‪Ò‬‬
‫شس‪-‬ب‪-‬ه ك‪-‬ل‪-‬ي ل‪-‬وضس‪-‬ع أل‪-‬ك‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة ول ح‪-‬ديث ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اعد‬ ‫مسستوى ولية خنشسلة‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وروث أ◊ضساري وألديني للشسعب أ÷زأئري‪.‬‬ ‫–ق ‪-‬ي ‪-‬ق أل ‪-‬ت ‪-‬وأزن ‘ ›ال أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪fl Ú‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫ألصسحيح على ألرغم من ألظروف ألصسعبة ألتي‬
‫أ÷سسدي وسسط أ◊شسود‪.‬‬ ‫شسهدت عاصسمة ألولية خنشسلة وعدة مدن‬ ‫مناطق ألوطن» ‪.‬‬ ‫تعرفها ألب‪Ó‬د»‪.‬‬
‫وهي نفسس أ‪Ÿ‬ظاهر ألتي شسهدها أحتفال‬
‫«قائمة حرة» ‪Ã‬دينة قايسس غرب خنشسلة‪ ،‬وكذأ‬
‫وق ‪-‬رى ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ‪Œ‬م ‪-‬ع ‪-‬ات شس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة إأي ‪-‬ذأن‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫أ‪Ο‬شس ‪-‬ح‪ Ú‬ب ‪-‬ان ‪-‬ط ‪Ó-‬ق أ◊م‪-‬ل‪-‬ة وحشس‪-‬د أل‪-‬دع‪-‬م‪،‬‬ ‫أإك‪ Ì‬من ‪ 320‬موقع‬ ‫وتابع قائ‪« :Ó‬نحن هنا كحركة شسعبية من أجل‬
‫أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬وضس ب‪-‬ا÷زأئ‪-‬ر‪ ،‬و‪Œ‬سس‪-‬ي‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬
‫وتنشسد أ◊ركة‪ ،‬حسسب نفسس أ‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬إأصس‪Ó‬ح‬
‫ب ‪-‬عضس أ‪Ÿ‬م ‪-‬ارسس ‪-‬ات وت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز أ÷انب أل ‪-‬تشس ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ي‬
‫أحتفال قائمة حرة نظمت ‪Œ‬معا ‪Ã‬دينة خنشسلة‬
‫وع ‪-‬دة ‪Œ‬م‪-‬ع‪-‬ات مصس‪-‬غ‪-‬رة أن‪-‬ع‪-‬ق‪-‬دت ه‪-‬ن‪-‬ا وه‪-‬ن‪-‬اك‬
‫دأخ‪- -‬ل وخ‪- -‬ارج أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ازل ‪Ã‬ا ي‪- -‬دع ‪-‬و إأ‪ ¤‬أل ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ق‬
‫و‪fi‬اول‪-‬ة إأق‪-‬ن‪-‬اع أل‪-‬ن‪-‬اخ‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬ال‪-‬تصس‪-‬ويت ع‪-‬ل‪-‬يهم ‘‬
‫سسباق ينبئ من ألوهلة أألو‪ ¤‬بحملة أنتخابية‬
‫‪fi‬م ‪-‬وم ‪-‬ة وسس ‪-‬اخ ‪-‬ن ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬ظ‪-‬ف‪-‬ر ‪Ã‬ق‪-‬ع‪-‬د –ت ق‪-‬ب‪-‬ة‬
‫إلششهار إلقوإئم‬ ‫أل ‪-‬دع ‪-‬وة ل ‪-‬ل ‪-‬مشس ‪-‬ارك ‪-‬ة ب ‪-‬ق ‪-‬وة ‘ أل ‪-‬ق ‪-‬رأر ألسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪،‬‬
‫و–قيق ألتغي‪ Ò‬كأاهم مكسسب وطني»‪.‬‬
‫وت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل أ◊رك ‪-‬ة‪ ،‬حسسب ن ‪-‬فسس أ‪Ÿ‬صس ‪-‬در‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ل ‪-‬ل‪-‬خ‪-‬روج ب‪-‬ق‪-‬وأن‪ Ú‬ق‪-‬وي‪-‬ة ت‪-‬خ‪-‬دم أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬وتسس‪-‬م‪-‬ح‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬اسس‪-‬م أل‪-‬ع‪-‬ادل ل‪-‬ل‪Ì‬وة وت‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ؤو أل‪-‬ف‪-‬رصس ألب‪-‬ن‪-‬اء‬
‫ألشسعب‪.‬‬
‫وأتخاذ ألتدأب‪ Ò‬أل‪Ó‬زمة لتنبيه أ÷ميع من هذه‬ ‫أل‪ŸÈ‬ان‪.‬‬ ‫خ ّصسصست أ‪Ÿ‬ندوبية ألولئية ل‪Ó‬نتخابات بع‪Ú‬‬ ‫«تقد‪ Ë‬رجال ونسساء أكّفاء يقع على عاتقهم ألدفاع‬ ‫وتسستهدف ألنهضسة من خ‪Ó‬ل أختيارها للحي‬
‫ألسسلوكيات ألتي تهدد حياة ألناسس‪.‬‬ ‫وق ‪-‬فت «ألشس ‪-‬عب» م ‪-‬ي ‪-‬دأن ‪-‬ي ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ح ‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫“وشسنت ‪ 321‬موقع ع‪› È‬موع ألبلديات ألـ ‪28‬‬
‫خنشسلة‪ :‬اسسكندر ◊جازي‬ ‫ألفوضسى وأ‪ÿ‬رق أ‪ÿ‬ط‪ Ò‬لل‪È‬وتوكول ألصسحي‬
‫أ‪ÿ‬اصس بإاجرأءأت ألتباعد ووضسع ألكمامة وسسط‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ولي ‪-‬ة إلشس ‪-‬ه‪-‬ار ق‪-‬وأئ‪-‬م أ‪Ÿ‬رشس‪-‬ح‪ Ú‬ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‬
‫أل‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬حسس‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا أف‪-‬اد ب‪-‬ه‪ ،‬أ‪ÿ‬م‪-‬يسس‪ ،‬أ‪Ÿ‬نسس‪-‬ق‬
‫الوسسيط السسياسسي‪:‬‬
‫للّتغطية ا إ‬
‫لع‪Ó‬مية‬ ‫يخضسع ترتيب قوأئم أ‪Ÿ‬رشّسح‪ Ú‬ع‪ È‬فضساءأت‬
‫ألولئي‪.‬‬
‫إإششرإك إلششباب ‘ صشنع إلقرإر‬
‫دعوة إ‪Ÿ‬عنّي‪ Ú‬إ‪ ¤‬إلّتقّدم بطلبات إلعتماد‬
‫أإلشسهار إأ‪ ¤‬رقم تعريفي تبعا ‪Ÿ‬ا أفرزته ألقرعة‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ي أشس‪-‬رفت ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬ن‪-‬دوب‪-‬ي‪-‬ة ألولئية‬ ‫ومرأجعة قانون ألنتخابات‪.‬‬ ‫أّك ‪-‬د رئ ‪-‬يسس ح ‪-‬زب أل‪-‬وسس‪-‬ي‪-‬ط ألسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪ ،‬أح‪-‬م‪-‬د‬
‫ل‪Ó- -‬ن‪- -‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات ب ‪-‬حضس ‪-‬ور ‡ث ‪-‬ل ‪-‬ي ك ‪-‬اف ‪-‬ة أل ‪-‬ق ‪-‬وأئ ‪-‬م‬ ‫وأشسار لعروسسي إأ‪ ¤‬أّن حزبه يفتح أ‪Û‬ال أمام‬ ‫ل ‪-‬ع ‪-‬روسس ‪-‬ي روي ‪-‬ب ‪-‬ات‪ ،‬أ‪ÿ‬م ‪-‬يسس‪ ،‬بسس‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس‪،‬‬
‫أ‪Ο‬شس‪- -‬ح ‪-‬ة‪ ،‬وف ‪-‬ق ‪-‬ا ‪Ÿ‬ا أوضس ‪-‬ح ‪-‬ه ل ‪-‬وك ‪-‬ال ‪-‬ة أألن ‪-‬ب ‪-‬اء‬ ‫ألشسباب وجميع ألكفاءأت ألشسابة ألتي لها طموح‬ ‫ضسرورة إأشسرأك ألشسباب ‘ مسسار صسنع ألقرأر من‬
‫دعت وزأرة ألتصسال‪ ،‬أ‪ÿ‬ميسس‪ ،‬كافة مديري وسسائل أإلع‪Ó‬م وأ‪Ÿ‬ؤوسسسسات ألوطنية –ت‬ ‫أ÷زأئرية‪ ،‬سسعيد بن زق‪.Ò‬‬ ‫«لتكون ‘ مسستوى صسناعة ألقرأر ألسسياسسي»‪ ،‬قائ‪Ó‬‬ ‫خ‪Ó- -‬ل إأت‪- -‬اح‪- -‬ة ل‪- -‬ه‪- -‬م “ث ‪-‬ي ‪-‬ل ألشس ‪-‬عب ‘ أ‪Û‬السس‬
‫ألوصساية وأ‪Ÿ‬وأقع أللك‪Î‬ونية أ‪Ÿ‬سسجلة‪ ،‬إأ‪ ¤‬ألتقدم بطلبات أعتمادهم لدى مصسالح ألوزأرة‪،‬‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا سس‪ّ-‬خ‪-‬رت ذأت أل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة خ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة أ◊م‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫«أ‪Ÿ‬سستقبل ألسسياسسي ل يزأل أمامنا‪ ،‬ولبد من‬ ‫ألشسعبية أ‪Ÿ‬نتخبة‪.‬‬
‫لتغطية ألنتخابات ألتشسريعية لـ ‪ 12‬جوأن أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫ألنتخابية ‪ 44‬قاعة بالولية لحتضسان ألتجمعات‬ ‫م ‪-‬رأف‪-‬ق‪-‬ة ألشس‪-‬ب‪-‬اب ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬زأئ‪-‬ر وت‪-‬ط‪-‬وره‪-‬ا ‘ ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫دع ‪-‬ا روي ‪-‬ب ‪-‬ات‪ ،‬ل ‪-‬دى ت ‪-‬نشس ‪-‬ي ‪-‬ط‪-‬ه ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع شس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‬
‫وأنهت ألوزأرة ‘ بيان لها‪ ،‬إأ‪ ¤‬علم أ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬بتغطية أ‪Ÿ‬وعد ألنتخابي‪ ،‬أنها «سستشسرع ‘‬ ‫ألشسعبية مع ضسبط بروتوكول صسحي ضسمن ألتدأب‪Ò‬‬ ‫أ‪Ÿ‬رأحل»‪.‬‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ة أل‪-‬عمومية‪fi ،‬مد‬

‫ط‪- -‬ري‪- -‬ق م ‪-‬وق ‪-‬ع أل ‪-‬وزأرة (‪ )www.ministerecommunication.gov.dz‬م ‪-‬ع م ‪-‬ل ‪-‬ئ‪-‬ه‪-‬ا‬
‫أسست‪Ó‬م طلبات ألعتماد لهذأ ألسستحقاق ألوطني» ودعتهم إأ‪–« ¤‬ميل أسستمارة ألتسسجيل عن‬ ‫ألح‪Î‬أزية أ‪Ÿ‬تعلقة بالوقاية من جائحة «كوفيد‪-‬‬ ‫وذكر أحمد لعروسسي رويبات أّن حزبه متوأجد‬ ‫ق‪-‬ب‪-‬اط‪-‬ي‪ ،‬ألشس‪-‬ب‪-‬اب م‪-‬ن أج‪-‬ل أ‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ة ب‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫‪ »19‬يسسهر على تطبيقه طاقم طبي‪.‬‬ ‫ع‪ 45 È‬ولية‪ ،‬ويشسكل ألشسباب نسسبة ‪ 80‬با‪Ÿ‬ائة من‬ ‫أ‪Ÿ‬سس‪- -‬ار ألسس‪- -‬ي‪- -‬اسس‪- -‬ي وصس‪- -‬ن‪- -‬ع أل ‪-‬ق ‪-‬رأر‪ ،‬م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬أ أن‬
‫وإأرفاقها بصسورت‪ Ú‬شسمسسيت‪ Ú‬وإأيدأعهما ‪Ã‬ديرية وسسائل أإلع‪Ó‬م (مكتب رقم ‪ )701‬وذلك قبل‬ ‫وتسس ‪ّ- - -‬ج‪- - -‬ل ولي‪- - -‬ة ع‪“ Ú‬وشس‪- - -‬نت خ‪Ó- - -‬ل ه‪- - -‬ذه‬ ‫ق ‪-‬وأئ ‪-‬م ‪-‬ه ‘ ألن ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات أل‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة وج‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫«أ‪Ÿ‬طالب ألتي كان أ‪Ÿ‬وأطنون قد رفعوها خ‪Ó‬ل‬
‫تاريخ ‪ 31‬ماي ‪.»2021‬‬ ‫ألتشسريعيات مشساركة ‪ 46‬قائمة م‪Î‬شسحة من ضسمنها‬ ‫خريجي أ÷امعات ويعّول عليهم ‘ حمل أمانة‬ ‫مسس‪Ò‬أت أ◊رأك تدعو ‘ ›ملها إلحدأث تغي‪Ò‬‬
‫‪ 19‬قائمة حزبية و‪ 27‬قائمة ‪Ο‬شّسح‪ Ú‬أحرأر للظفر‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن ونقل أنشسغالته وتلبية مطالبه‪ ،‬دأعيا إأ‪¤‬‬ ‫ج ‪-‬ذري ع ‪-‬ن ط ‪-‬ري ‪-‬ق أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ار ألن ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي و‪fi‬ارب‪-‬ة‬

‫‪http://www.ministerecommunication.gov.dz/sites/default/files/istimara_20...».‬‬
‫وأضسافت أنّ رأبط –ميل ألسستمارة هو‪:‬‬ ‫دعم م‪Î‬شسحي أ◊زب وألتصسويت لصسا◊هم‪.‬‬ ‫ألفسساد»‪ ،‬منّوها بقرأرأت رئيسس أ÷مهورية عبد‬
‫بأاربعة ‪ 4‬مقاعد با‪Û‬لسس ألشسعبي ألوطني‪.‬‬
‫أ‪Û‬ي ‪-‬د ت ‪-‬ب ‪-‬ون لسس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬ل أل‪-‬دسس‪-‬ت‪-‬ور‬
‫‪07‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪185٦3‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫ألسصبت ‪ 22‬ماي ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 10‬شصوأل ‪ 1442‬هـ‬

‫ء من ال ّسصنة ا‪Ÿ‬قبلة‬
‫ابتدا ً‬ ‫“ت ع‪ È‬مراحل ب‪È‬ج باجي ‪fl‬تار‬
‫العملية ّ‬
‫أاسسبوع علمي للمنافسسات العلمية والّرياضسية‬
‫وف ‪-‬ازت ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ا قسص ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة وت ‪-‬ل ‪-‬مسص‪-‬ان‬ ‫أاع‪-‬ل‪-‬ن وزي‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬ا‹ والبحث‬
‫توقيف ‪ 9‬مشستبه‪ ‘ Ú‬العتداء على معلّمات‬
‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬رت ‪-‬ب ‪-‬ة أأ’و‪ ‘ ،¤‬ح‪ Ú‬ت‪-‬ق‪-‬اسص‪-‬مت أ‪Ÿ‬رت‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫العلمي‪ ،‬عبد الباقي بن زيان‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‬ ‫أالقي القبضس على تسصعة (‪ )9‬أاشصخاصس مشصتبه بضصلوعهم ‘ ا’عتداء‪ ،‬الث‪Ó‬ثاء ا‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬على معلمات الطور ا’بتدائي بو’ية‬
‫أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ا ألوأدي وسصطيف‪ ،1‬ك‪- -‬م ‪-‬ا ”‬ ‫ب‪- -‬ا÷زائ‪- -‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬اصص ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬أا ّن ‪-‬ه سص ‪-‬يشص ‪-‬رع ‘‬ ‫برج باجي ‪fl‬تار ا◊دودية‪ ،‬حسصبما أافادت به النيابة العامة ‪Ã‬جلسس قضصاء أادرار‪.‬‬
‫ت‪- - -‬ك ‪- -‬ر‪ Ë‬أأ’سص ‪- -‬ات ‪- -‬ذة أ÷ام ‪- -‬ع ‪- -‬ي‪ Ú‬أ◊ال ‪- -‬ي‪Ú‬‬ ‫’سص ‪-‬ب ‪-‬وع ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‬ ‫ت‪- -‬ن‪- -‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ا أ‬
‫وألقدأمى‪.‬‬ ‫للمنافسصات العلمية والرياضصية‪ ،‬ابتداءً‬
‫م ‪-‬ن السص ‪-‬ن ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ذي سص ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬تضص‪-‬ن‪-‬ه‬
‫تكر‪ Ë‬الفائز ‘ «أاطروحتي‬ ‫جامعة سصطيف‪.1‬‬
‫‘ ‪ 180‬ثانية»‬ ‫أوضصح ألوزير ‘ كلمة له خ‪Ó‬ل إأشصرأفه‬
‫على أختتام فعاليات أأ’سصبوع ألعلمي ألوطني‪،‬‬
‫”‪ ،‬أ‪ÿ‬ميسس‪ ،‬با÷زأئر ألعاصصمة‪ ،‬تكر‪Ë‬‬ ‫ّ‬ ‫أنّ «ألقطاع عازم على تنظيم أأ’سصبوع ألعلمي‬
‫ألطالب ‘ طور ألدكتورأه دغة حسصام ألدين‬ ‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬افسص‪-‬ات أل‪-‬علمية وألرياضصية مع‬
‫(‪ 28‬سصنة)‪ ،‬ألفائز با‪Ÿ‬رتبة أ’و‪ ‘ ¤‬مسصابقة‬ ‫مطلع ألسصنة أ÷امعية أ‪Ÿ‬قبلة»‪ ،‬مضصيفا أّنه‬
‫«أط ‪-‬روح ‪-‬ت ‪-‬ي ‘ ‪ 180‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة» م‪-‬ن ب‪ Ú‬تسص‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫سصتحتضصن جامعة سصطيف ‪« 1‬فرحات عباسس»‬
‫متنافسص‪.Ú‬‬ ‫فعاليات هذه ألطبعة‪ ،‬وألتي سصتخصس موأضصيع‬
‫أشص‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬ف‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬وزي‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬يم‬ ‫متعلقة بـ «ألتنمية ألوطنية‪ ’ ،‬سصيما أأ’من‬
‫ألعا‹ وألبحث ألعلمي‪ ،‬عبد ألباقي بن زيان‪،‬‬ ‫أل ‪- -‬غ ‪- -‬ذأئ‪- -‬ي وأم‪- -‬ن صص‪- -‬ح‪- -‬ة أ‪Ÿ‬وأط‪- -‬ن وأأ’م‪- -‬ن‬
‫بحضصور عدد من أعضصاء ألطاقم أ◊كومي‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬وي»‪ ،‬وأل ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬ن‪-‬درج ‘ إأط‪-‬ار «ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ‬
‫وقد تناول ألطالب دغة حسصام ألدين‪ ،‬وهو‬ ‫أل‪È‬أمج ألوطنية للبحث»‪.‬‬
‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة ورق ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ‘ ،‬أط ‪-‬روح ‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج‬ ‫تهدف هذه ألنّشصاطات ألعلمية إأ‪« ¤‬تثم‪Ú‬‬
‫أ‪Ù‬اف‪- -‬ظ‪- -‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة وط ‪-‬رق ت ‪-‬رشص ‪-‬ي ‪-‬د‬ ‫جهود ألبحث و‪fl‬رجاته وخلق روح ألتنافسصية‬
‫أسصتخدأمها باسصتعمال ألذكاء أ’صصطناعي‪.‬‬ ‫ألعلمية ما ب‪ Ú‬ألباحث‪ Ú‬وألطلبة ‘ ‪fl‬تلف‬
‫وصص ‪ّ- -‬رح ع ‪- -‬قب ت‪- -‬ك‪- -‬ر‪Á‬ه أّن أل‪- -‬ه‪- -‬دف م‪- -‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ات أ÷ام ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة وأل ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ث ‪-‬ي ‪-‬ة وم ‪-‬ا ب‪Ú‬‬
‫أطروحته هو «تقليصس أسصتعمال ألطاقة مع‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ات‪ ،‬و–ف ‪-‬ي ‪-‬زه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى روح أ’ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ار‬
‫مرأعاة صصفة أ‪Ÿ‬سصتعمل»‪ ،‬مضصيفا أّن إأ‚از‬ ‫وأ’بدأع وكذأ إأبرأز ألتفوق وأ’متياز ‘ كل‬
‫ه ‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬شص ‪-‬روع أل ‪-‬ذي أسص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬رق ق‪-‬رأب‪-‬ة ث‪Ó-‬ث‬ ‫أ‪Ÿ‬ي ‪-‬ادي ‪-‬ن وأل ‪-‬ت ‪-‬خصصصص ‪-‬ات‪ ،‬وأسص ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دأم ه‪-‬ذه‬
‫سص‪- -‬ن ‪-‬وأت م ‪-‬ن شص ‪-‬أان ‪-‬ه «“ك‪ Ú‬أ÷زأئ ‪-‬ري‪ Ú‬م ‪-‬ن‬ ‫أ’ب ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬ارأت وأ’ب‪-‬دأع‪-‬ات ‘ ح‪-‬ل‪-‬ول أ‪Ÿ‬شص‪-‬اك‪-‬ل‬ ‫ألشصنعاء وأ’عتدأء ألد‪Ê‬ء ألذي تعّرضصت له‬ ‫عليهم أقصصى ألعقوبات ألرأدعة‪.‬‬ ‫خ‪Ó‬ل ندوة صصحفية نشّصطها ‪Ã‬جلسس قضصاء‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬يصس ف ‪-‬ات ‪-‬ورة أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‪ ،‬وأ‪Ÿ‬سص‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة ‘‬ ‫‪Ó‬مة»‪.‬‬ ‫أ’قتصصادية وأ’جتماعية ل أ‬ ‫تسصع أسصتاذأت يعملن ‘ أ‪Ÿ‬درسصة رقم ‪10‬‬ ‫وأشصار با‪Ÿ‬ناسصبة أّن ما تدأولته وسصائط‬ ‫أدرأر‪ ،‬صصّرح بولقصصيبات ‪fi‬مود‪ ،‬ألنائب ألعام‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة أ’ق ‪-‬تصص ‪-‬ادي ‪-‬ة م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ت ‪-‬ق ‪-‬ل‪-‬يصس‬ ‫” تكر‪ Ë‬أ‪Ÿ‬شصارك‪ ‘ Ú‬فعاليات أأ’سصبوع‬ ‫ب‪È‬ج ب ‪- -‬اج‪- -‬ي ‪fl‬ت‪- -‬ار»‪ ،‬وأصص‪- -‬ف‪- -‬ا م‪- -‬ا ح‪- -‬دث بـ‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬وأصص ‪-‬ل أ’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‘ ب ‪-‬عضس ج ‪-‬زئ ‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫أ‪Ÿ‬سصاعد أأ’ول لدى ›لسس قضصاء أدرأر‪ ،‬أن‬
‫أسصته‪Ó‬ك ألطاقة»‪ .‬وذكر أنّ مشصروعه متوفر‬ ‫و ّ‬ ‫«ألوأقعة أل ّصصادمة وغ‪ Ò‬أإ’نسصانية ألتي ’ “ت‬ ‫أل ‪-‬قضص ‪-‬ي‪-‬ة شص‪-‬اب‪-‬ه أل‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬ات‪ ،‬م‪È‬زأ‬ ‫عملية ألقبضس على أ‪Ÿ‬شصتبه فيهم جاءت تبعا‬
‫ألعلمي ألوطني أ‪Ÿ‬نظم من ‪ 17‬أ‪ 20 ¤‬ماي‬
‫ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى أ’ن‪Î‬نت و‪Á‬ك‪- - -‬ن أ’ّط‪Ó- - -‬ع ع ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ه‬ ‫أ÷اري‪ ،‬وألذي نظّم هذه ألسصنة –ت شصعار‬ ‫‪Ó‬خ‪Ó‬ق بصصلة و’ لعادأتنا وتقاليدنا ‘ حق‬ ‫ل أ‬ ‫ضص‪-‬رورة أ’ل‪-‬ت‪-‬زأم بسص‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬قات لضصمان‬ ‫◊ادث أ’ع ‪- -‬ت‪- -‬دأء ع‪- -‬ل‪- -‬ى تسص‪- -‬ع (‪ )9‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ات‬
‫وأ‪Ÿ‬سصاهمة ‘ إأثرأئه‪.‬‬ ‫«أل‪-‬رق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ة وت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا» ‪Ã‬ن‪-‬اسص‪-‬بة ذكرى يوم‬ ‫م‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ات أأ’ج‪-‬ي‪-‬ال أل‪ّ-‬ل‪-‬وأت‪-‬ي أث‪-‬رن أ’ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اد عن‬ ‫حماية حقوق ألضصحايا‪.‬‬ ‫وت‪-‬ع‪ّ-‬رضس مسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ن أل‪-‬وظ‪-‬يفي للسصرقة ‪Ã‬دينة‬
‫‪Ó‬شص ‪-‬ارة‪ ،‬ك ‪ّ-‬رمت شص ‪-‬رك ‪-‬ة م ‪-‬وب ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسس ه‪-‬ذأ‬ ‫ل‪ -‬إ‬ ‫ألطالب‪.‬‬ ‫دفء ألعائلة للقيام بوأجبهن ‪Œ‬اه أبنائهن‪،‬‬ ‫وكان وزير أل‪Î‬بية ألوطنية ‪fi‬مد وأجعوط‬ ‫برج باجي ‪fl‬تار‪.‬‬
‫أل ‪-‬ب ‪-‬احث ‪Ã‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ا‹ ي‪-‬ق‪ّ-‬در بـ ‪ 500.000‬دج‪.‬‬ ‫وب‪- -‬ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اسص‪- -‬ب‪- -‬ة‪ ،‬ذك‪- -‬ر أل ‪-‬وزي ‪-‬ر أّن أأ’سص ‪-‬ب ‪-‬وع‬ ‫وذلك من طرف عصصابة من ألوحوشس ألبشصرية‬ ‫قد أكد‪ ،‬أأ’ربعاء أ‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬أنّ «ألعدألة سصتأاخذ‬ ‫وق ‪-‬د ت ‪-‬ع ‪ّ-‬رضس ألضص‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا حسصب أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ات‬
‫وعادت أ‪Ÿ‬رتبة ألثانية ‘ هذه أ‪Ÿ‬سصابقة أ‪¤‬‬ ‫أ‪Ÿ‬اضص ‪-‬ي ت ‪-‬خ ‪ّ-‬ل ‪-‬ل ‪-‬ه ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي‪-‬م نشص‪-‬اط‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وأشصخاصس عد‪Á‬ي أ’نسصانية»‪.‬‬ ‫›رأها» ‘ قضصية أ’عتدأء «ألسصافر» على‬ ‫للضصرب ألعنيف أ‪Ÿ‬فضصي إأ‪ ¤‬جروح‪ ،‬و’عتدأء‬
‫أل ‪-‬ط ‪-‬الب ب ‪-‬وب ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‪fi‬م‪-‬د م‪-‬ن ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة ه‪-‬وأري‬ ‫وري ‪-‬اضص ‪-‬ة م ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬وع ‪-‬ة م‪-‬ن إأل‪-‬ق‪-‬اء ‪fi‬اضص‪-‬رأت ‘‬ ‫وع ‪ّ-‬ب ‪-‬ر أ‪Û‬لسس ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اسص ‪-‬ب‪-‬ة ع‪-‬ن تضص‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ات ل‪-‬ي‪Ã Ó-‬ق‪-‬ر إأق‪-‬ام‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ن ‘ ب‪-‬رج ب‪-‬اجي‬ ‫جنسصي على إأحدأهن وسصرقة أغرأضصهن ‡ثلة‬
‫بومدين با÷زأئر ألعاصصمة ألذي أسصتحدث‬ ‫›ا’ت ألرقمنة أ‪Ÿ‬تشصعبة وعرضس مشصاريع‬ ‫«أ‪Ÿ‬طلق» مع أأ’سصتاذأت‪ ،‬متمنيا لهّن ألشّصفاء‬ ‫‪fl‬تار‪ ،‬مشصّددأ أّن أأ’سصتاذ «خط أحمر»‪.‬‬ ‫‘ ه ‪-‬وأت ‪-‬ف ن ‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة وم‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج‪-‬انب‬
‫نظاما حول أسصتعمال ألهاتف ألنقال‪ ،‬بينما‬ ‫علمية أبتكارية‪ ،‬إأ‪ ¤‬جانب عرضس أطروحات‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬اج ‪-‬ل‪ ،‬م ‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا ‘ ذأت أل‪-‬وقت ألسص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫وك‪- -‬انت تسص‪- -‬ع‪- -‬ة (‪ )9‬م‪- -‬ع‪- -‬ل ‪-‬م ‪-‬ات ‘ أل ‪-‬ط ‪-‬ور‬ ‫تعرضصهن للرعب وألتهديد ألنفسصي من طرف‬
‫فازت با‪Ÿ‬رتبة ألثالثة ألطالبة‪ ،‬إأ‪Á‬ان ‚ار‪،‬‬ ‫ألدكتورأه‪ ،‬وكذأ عرضس ‪ 30‬مؤوسصسصة جامعية‬ ‫أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة بـ «ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز أأ’م‪-‬ن وأل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ألصص‪-‬ارم‬ ‫أ’ب ‪-‬ت ‪-‬دأئ ‪-‬ي ق ‪-‬د ت ‪-‬ع ‪ّ-‬رضص ‪-‬ن أل ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬اء ’ع ‪-‬ت‪-‬دأء‬ ‫هؤو’ء أ‪Û‬رم‪ Ú‬باسصتخدأم أسصلحة بيضصاء‪،‬‬
‫من جامعة تلمسصان حول مشصروعها «أمنية»‬ ‫‪Ÿ‬نتوجها ألعلمي ‘ ›ال ألرقمنة‪ ،‬وعرضس‬ ‫للقانون ‘ حق أ‪Ÿ‬عتدين ليكونوأ مثا’ ‪Ÿ‬ن‬ ‫جسصدي‪ ،‬ولعملية سصطو بالعنف على سصكنهن‬ ‫حسصب أ‪Ÿ‬سصؤوول ذأته‪.‬‬
‫للكشصف عن سصرطان ألثدي باسصتعمال ألذكاء‬ ‫خمسصة مرأكز ‪Ÿ‬نتوجها ألعلمي أيضصا‪.‬‬ ‫تسص ‪-‬ول ل ‪-‬ه ن ‪-‬فسص‪-‬ه أل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ك‪ ‘ Ò‬أل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬أاع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫أ÷م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪Ã‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬رج ب ‪-‬اج ‪-‬ي ‪fl‬ت ‪-‬ار ب ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫وفور إأخطار ألنيابة ألعامة با◊ادث‪ ،‬أمر‬
‫أ’صصطناعي‪.‬‬ ‫‡اثلة ‘ حق أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬وأطنات‪ ،‬ألذين‬ ‫أقتحامه من طرف عصصابة أشصرأر‪ ،‬كما أفادت‬ ‫وك ‪-‬ي ‪-‬ل أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ل ‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬رج ب‪-‬اج‪-‬ي‬
‫ت ‪-‬ن‪ّ-‬ق‪-‬ل‪-‬وأ إأ‪ ¤‬صص‪-‬ح‪-‬رأئ‪-‬ن‪-‬ا أل‪-‬ك‪È‬ى ل‪-‬يسص‪-‬اه‪-‬م‪-‬وأ ‘‬ ‫مديرية أل‪Î‬بية بهذه ألو’ية أ◊دودية‪.‬‬ ‫‪fl‬ت‪-‬ار ألضص‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬إاج‪-‬رأء –ق‪-‬ي‪-‬ق‬
‫جامعة ‪fi‬مد الصصديق بن يحيى‪:‬‬ ‫تربية وتعليم أطفالنا ‘ إأطار تطبيق مبدأ‬ ‫وأّتخذت جملة من ألتدأب‪ Ò‬أإ’دأرية للتكفل‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ق ‘ ح ‪-‬ي ‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫تكافؤو ألفرصس وألعدألة أ’جتماعية ب‪ Ú‬كل‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬فسص ‪-‬ي وألصص‪-‬ح‪-‬ي بضص‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا ه‪-‬ذأ أ’ع‪-‬ت‪-‬دأء‪،‬‬ ‫توقيف أ‪Ÿ‬شصتبه بهم ‘ أسصرع وقت ‡كن‪.‬‬
‫شسراكة مع متعامل‪ Ú‬عمومّي‪ Ú‬وخواصس‬ ‫أ÷زأئري‪ Ú‬وأ÷زأئريات»‪.‬‬
‫وبعد أن أّكدت ذأت ألهيئة أنّ أ◊ق ‘‬
‫ح ‪-‬يث ي ‪-‬وج ‪-‬د م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ان ت‪-‬ع‪-‬رضص‪-‬ت‪-‬ا‬
‫÷روح بليغة بفعل أسصتعمال أسصلحة بيضصاء‪،‬‬
‫“ت عملية ألتوقيف ع‪ È‬مرأحل أسصفرت‬
‫◊د أآ’ن عن ألقبضس على تسصعة (‪ )9‬أشصخاصس‬
‫وّ‬
‫ألعمل «مكفول من طرف ألدولة أ÷زأئرية‬ ‫و” ألتكفل بجميع أ‪Ÿ‬علمات ‪Ã‬سصتشصفى برج‬ ‫مشصتبه فيهم من بينهم أربعة موقوف‪ Ú‬أع‪Î‬فوأ‬
‫÷م ‪-‬ي ‪-‬ع أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪-‬ات م‪-‬ع م‪-‬رأع‪-‬اة‬ ‫باجي ‪fl‬تار‪.‬‬ ‫”‬
‫صصرأحة بضصلوعهم ‘ هذه أ÷ر‪Á‬ة‪ ،‬حيث ّ‬
‫مبدأ توف‪ Ò‬نفسس أ’مكانيات للجميع دون أي‬ ‫بناء على عملية ألتفتيشس أ‪Ÿ‬عمق أسص‪Î‬جاع‬
‫“ييز»‪ ،‬ذكر بأانّ أ÷زأئر «بذلت ألكث‪ Ò‬من‬ ‫ا‪Û‬لسس الوطني ◊قوق اإلنسسان ينّدد‬ ‫بعضس أ‪Ÿ‬سصروقات‪ ،‬كما ”ّ شصرحه‪.‬‬
‫أ÷ه‪- - -‬د م‪- - -‬ن أج‪- - -‬ل ت ‪- -‬ك ‪- -‬ريسس ك ‪- -‬ل أ◊ق ‪- -‬وق‬ ‫ن‪ّ- -‬دد أ‪Û‬لسس أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ◊ق ‪-‬وق أإ’نسص ‪-‬ان‪،‬‬ ‫وأّكد بولقصصيبات مثول كافة أ‪Ÿ‬شصتبه فيهم‬
‫للموأطنات أ÷زأئريات من خ‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬صصادقة‬ ‫أ‪ÿ‬م ‪- -‬يسس‪« ،‬بشص‪ّ- -‬دة» ب‪- -‬ا’ع‪- -‬ت‪- -‬دأء «أل‪- -‬وحشص‪- -‬ي‬ ‫أمام وكيل أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة برج باجي‬
‫على أتفاقية ألقضصاء على كافة أشصكال ألتمييز‬ ‫وألهمجي»‪ ،‬ألذي تعّرضصت له تسصع أسصتاذأت‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ار ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬ي ‪-‬وم (أ‪ÿ‬م ‪-‬يسس)‪ ،‬وت ‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ه‪-‬ذه‬
‫ضصد أ‪Ÿ‬رأة وتكريسس حماية أ‪Ÿ‬رأة من كل‬ ‫ب‪È‬ج ب‪- -‬اج‪- -‬ي ‪fl‬ت ‪-‬اري‪ ،‬م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ا ألسص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‬ ‫ألقضصية للمتابعة وسصيتم تنوير ألرأي ألعام بكل‬
‫أشصكال ألعنف من خ‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬ادة ‪ 40‬من دسصتور‬ ‫أ‪Ù‬لية بـ «تعزيز» أأ’من وألتطبيق «ألصصارم»‬ ‫مسصتجدأتها‪.‬‬
‫‪...2020‬م ‪-‬ع ضص ‪-‬م ‪-‬ان أسص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة ألضص‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫للقانون ‘ حق أ‪Ÿ‬عتدين‪.‬‬ ‫وأع ‪- -‬رب ذأت أ‪Ÿ‬سص ‪- -‬ؤوول أل ‪- -‬قضص‪- -‬ائ‪- -‬ي ع‪- -‬ن‬
‫هياكل أ’سصتقبال وأنظمة ألتكفل وأ‪Ÿ‬سصاعدة‬ ‫أفاد بيان للمجلسس أّن هذأ أأ’خ‪« Ò‬تلّقى‬ ‫ألتضصامن ألكامل مع ألضصحايا‪ ،‬مؤوّكدأ ألعمل‬
‫ألقضصائية»‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن أل ‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق وأ’سص‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ار خ‪ È‬أ÷ر‪Á‬ة‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ك‪-‬اف‪-‬ة أ‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م وتسص‪-‬ل‪-‬يط‬

‫صصوت الوطني لل ّ‬
‫طلبة‪:‬‬ ‫ال ّ‬
‫تعزيز روح ا‪Ÿ‬قاولتية با÷امعات‬
‫’مر‬ ‫تأاكيد رئيسس أ÷امعة على أهمية هذأ أ أ‬ ‫وتنظّم أ‪Ÿ‬ديرية ألعامة للبحث ألعلمي‬ ‫ت‪- -‬ت‪- -‬وّج‪- -‬ه ا÷زائ ‪-‬ر ل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء اق ‪-‬تصص ‪-‬اد‬
‫”‬
‫أخرى ’ تقل أهمية عن سصابقتها قد ّ‬ ‫اأبرمت جامعة ‪fi‬مد الصصديق بن‬
‫‪ -‬يضص ‪-‬ي ‪-‬ف أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪ّ-‬دث ‪ -‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ‪ّŒ ⁄‬سص ‪-‬د‬ ‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬وي ‪-‬ر أل ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي ‘ ه‪-‬ذأ أ’ط‪-‬ار‪،‬‬ ‫جديد مبني على العلوم وا‪Ÿ‬عرفة‪ ،‬و‘‬
‫ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا ب‪ Ú‬ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة ج ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ل و›ّم ‪-‬ع‬ ‫يحيى بجيجل عدة اتفاقيات شصراكة‬
‫ميدأنيا‪.‬‬ ‫مسص‪- -‬اب‪- -‬ق‪- -‬ات دوري‪- -‬ة ل‪- -‬ب ‪-‬عث روح أ‪Ÿ‬ن ‪-‬افسص ‪-‬ة‬ ‫سص‪- -‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ع ‪-‬ى أانشص ‪-‬أات‬
‫«سصوميفوز» ’سصتغ‪Ó‬ل و–ويل ألفوسصفات‬ ‫وت‪-‬ع‪-‬اون م‪-‬ع م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬امل‪ Ú‬اقتصصادي‪‘ Ú‬‬
‫أضص‪- -‬اف أح‪- -‬م‪- -‬د دأشص‪- -‬ر‪ ،‬أّن أل‪- -‬نشص ‪-‬اط ‪-‬ات‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬دى أل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ث‪ ،Ú‬ل‪-‬ك‪-‬ن ‘‬ ‫وزارة التعليم العا‹ والبحث العلمي‬
‫بو’ية تبسصة‪ ،‬حيث أق‪Î‬ح هذأ أ’أخ‪ Ò‬عدة‬ ‫القطاع‪ Ú‬العام وا‪ÿ‬اصس‪ ،‬ترمي اإ‪¤‬‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة وأل ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي أ◊سس‬ ‫أ‪Ÿ‬قابل ما زأل يشصتكي آأخرون ‘ بعضس‬ ‫دورا ل ‪- -‬ل ‪- -‬م ‪- -‬ق‪- -‬او’ت‪- -‬ي‪- -‬ة ‘ ا÷ام‪- -‬ع‪- -‬ات‬
‫مشصاكل يوأجهها ‘ أ‪Ÿ‬يدأن على ‪fl‬ابر‬ ‫اق‪Î‬اح ح ‪-‬ل ‪-‬ول ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة وع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫’بدأعي لدى ألطلبة وتسصاهم ‘ ‪Œ‬سصيد‬ ‫أإ‬ ‫أ÷ام ‪-‬ع ‪-‬ات م ‪-‬ن ق‪-‬ل‪-‬ة ه‪-‬ذه أل‪-‬نشص‪-‬اط‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ل‪- -‬تشص‪- -‬ج‪- -‬ي ‪-‬ع ال ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا’ب ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ار‬
‫ألبحث ÷امعة ‪fi‬مد ألصصديق بن يحيى‬ ‫اإط‪-‬ار ان‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اح ا÷ام‪-‬ع‪-‬ة على ‪fi‬يطها‬
‫أفكارهم‪ ،‬وألتي كانت تزخر بها أ÷امعة‬ ‫غ ‪-‬رأر ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة أل ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة ‪ ،1‬وه‪- -‬ي ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة‬ ‫وا’خ‪Î‬اع وت ‪- -‬ك ‪- -‬وي ‪- -‬ن ‪- -‬ه‪- -‬م ‘ ا‪Ÿ‬ي‪- -‬دان‬
‫قصص ‪-‬د أإي ‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل‪-‬ول ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا ّ”‬ ‫ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ا’ق‪-‬تصص‪-‬ادي‪ ،‬حسصب م‪-‬ا‬
‫منذ سصنوأت‪ ،‬تعرف جمودأ منذ مدة كب‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫تكنولوجية –توي على أك‪ Ì‬من ‪ 30‬ألف‬ ‫’ضص ‪- -‬اف‪- -‬ة إا‪ ¤‬إانشص‪- -‬اء‬‫ا‪Ÿ‬ق ‪- -‬او’ت ‪- -‬ي‪ ،‬ب ‪- -‬ا إ‬
‫أإب ‪-‬رأم أت ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬ي ‪-‬ة ث ‪-‬ال ‪-‬ث‪-‬ة خ‪Ó-‬ل شص‪-‬ه‪-‬ر م‪-‬اي‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬م‪ ،‬ا‪ÿ‬م‪- -‬يسس‪ ،‬م ‪-‬ن مصص ‪-‬ال ‪-‬ح ه ‪-‬ذه‬
‫م‪- -‬اع‪- -‬دأ ب‪- -‬عضس أل‪- -‬نشص‪- -‬اط‪- -‬ات أل ‪-‬رم ‪-‬زي ‪-‬ة ‘‬ ‫ط‪- -‬الب م‪- -‬وزع‪ Ú‬ع‪- -‬ل ‪-‬ى ‪ 30‬قسص‪- -‬م ‪-‬ا ‘ ك ‪-‬ل‬ ‫ح ‪-‬اضص ‪-‬ن ‪-‬ات مشص ‪-‬اري ‪-‬ع ‪Ÿ‬راف ‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة‬
‫أ÷اري مع ›مع سصوناطرأك‪ ،‬أق‪Î‬حت‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤسصسصة التعليمية العليا‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬اسص ‪-‬ب ‪-‬ات‪ ،‬م ‪-‬ؤوّك ‪-‬دأ أه ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ت‪-‬ح أ‪Û‬ال‬ ‫ألتخصصصصات ألعلمية وألتكنولوجية تقريبا‪،‬‬ ‫الراغب‪ ‘ Ú‬تأاسصيسس مؤوسصسصات ناشصئة‬
‫خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ج ‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة ج‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ل أرب‪-‬ع‪-‬ة مشص‪-‬اري‪-‬ع‬ ‫أوضصحت ذأت أ‪Ÿ‬صصالح‪ ،‬أّنه و‘ أإطار‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة وت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬أل‪-‬تسص‪-‬ه‪-‬ي‪Ó-‬ت أل‪Ó‬زمة لهم‪،‬‬ ‫ومنها ما يوجد بجامعة ألبليدة ‪ 1‬فقط‪،‬‬ ‫خاصصة بهم‪.‬‬
‫ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر ب‪-‬عضس أل‪-‬تقنيات أ‪Ÿ‬تعلقة‬ ‫أنفتاح أ÷امعة على ‪fi‬يطها أ’جتماعي‬
‫وإأزألة كل ألعرأقيل ألب‪Ò‬وقرأطية لتشصجيعهم‬ ‫كتخصصصس ألط‪Ò‬أن وألدرأسصات ألفضصائية‪،‬‬
‫” كذلك أإبرأم أتفاقية‬
‫بعمل ألشصركة‪.‬‬ ‫وأ’ق ‪- -‬تصص ‪- -‬ادي‪ ،‬ف ‪- -‬ق ‪- -‬د ّ” أإب‪- -‬رأم ع‪- -‬دي‪- -‬د‬
‫على طرح أفكارهم و–ويل إأبتكارأتهم إأ‪¤‬‬ ‫وتخصصصصات أخرى ليسصت موجودة ‘ كل‬ ‫‪»côJ øH IódÉN‬‬
‫من جهة أخرى‪ّ ،‬‬ ‫أ’ت ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬ي ‪-‬ات م ‪-‬ع م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪ Ú‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي‪Ú‬‬
‫مشص‪-‬اري‪-‬ع ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬تهي بإانشصاء مؤوسصسصات‬ ‫’ع‪Ó‬م‬ ‫أ÷امعات مثل ألطاقات أ‪Ÿ‬تجددة‪ ،‬أ إ‬
‫م‪- - -‬ع م‪- - -‬ك‪- - -‬تب درأسص‪- - -‬ات خ‪- - -‬اصس‪ ،‬ح‪- - -‬يث‬ ‫وخوأصس بغية أق‪Î‬أح حلول علمية وعملية‬ ‫أّك ‪-‬د رئ ‪-‬يسس أ‪Ÿ‬ك ‪-‬تب أل ‪-‬و’ئ‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي‬
‫خاصصة بهم تفيد أ’قتصصاد ألوطني‪ ،‬خاصصة‬ ‫’ل ‪-‬ك‪Î‬ون ‪-‬يك‪ ،‬ألصص ‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات أل‪-‬غ‪-‬ذأئ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫’‹‪ ،‬أ إ‬ ‫أٱ‬
‫سص‪-‬يسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ‪Ã‬وج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة أ÷ام‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫‪ı‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أ‪Ÿ‬شص ‪-‬اك ‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ي تصص‪-‬ادف ه‪-‬وؤ’ء‬ ‫ألبليدة للصصوت ألوطني للطلبة أ÷زأئري‪،Ú‬‬
‫وأن جامعة ألبليدة ‪ 1‬بها ما يقارب ‪ 20‬ناديا‬ ‫وألعلوم ألطبية‪.‬‬
‫دورأت ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة تطبيقية تسصمح‬ ‫أ‪Ÿ‬تعامل‪.Ú‬‬ ‫أح‪- -‬م‪- -‬د دأشص‪- -‬ر‪ ‘ ،‬أتصص‪- -‬ال بـ «ألشص ‪-‬عب»‪ ،‬أّن‬
‫علميا ‘ ‪fl‬تلف ألتخصصصصات ذأت ألصصلة ‪-‬‬ ‫ق‪- -‬ال أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ح ‪ّ-‬دث ‘ ذأت ألسص ‪-‬ي ‪-‬اق‪ ،‬إأّن ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫لهم باكتسصاب مهارأت ميدأنية قبل ولوج‬ ‫و أفادت باأّنه من ب‪ Ú‬أهم أ’تفاقيات‬ ‫’خ‪Ò‬ة حركية‬ ‫أ÷امعات تشصهد ‘ ألف‪Î‬ة أ أ‬
‫يضصيف مسصؤوول ألتنظيم ألط‪Ó‬بي ‪-‬‬ ‫م ‪-‬ؤوّه ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬مشص‪-‬ارك‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬وة ‘ ب‪-‬ن‪-‬اء إأق‪-‬تصص‪-‬اد‬
‫عا‪ ⁄‬ألشصغل‪.‬‬ ‫أ‪Û‬سصدة هي أ’تفاقية ألث‪Ó‬ثية أ‪ÈŸ‬مة‬ ‫نشص‪- -‬ط‪- -‬ة ‘ ه ‪-‬ذأ أ‪Û‬ال‪ ،‬ك ‪-‬إاق ‪-‬ام ‪-‬ة ن ‪-‬دوأت‬
‫وعليه‪ ،‬دعا مسصؤوو‹ أ÷امعات‪ ،‬إأ‪ ¤‬بعث‬ ‫أ‪Ÿ‬ع ‪-‬رف‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل إأخ‪Î‬أع‪-‬ات وإأب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ارأت‬
‫ومن شصاأن هذه أ’تفاقيات با’إضصافة‬ ‫ب‪ Ú‬ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة ‪fi‬م ‪-‬د ألصص ‪-‬دي ‪-‬ق ب ‪-‬ن ي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ى‬ ‫’بدأع‬ ‫وملتقيات لتحسصيسس ألطلبة بأاهمية أ إ‬
‫روح أ‪Ÿ‬قاو’تية بها لتشصجيع ألطلبة على‬ ‫ألطلبة وألباحث‪ Ú‬أ‪Ÿ‬تعددة‪ ،‬لكنها تشصهد قله‬
‫أإ‪ ¤‬أخ ‪-‬رى سص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م أإب‪-‬رأم‪-‬ه‪-‬ا مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪ ،Ó-‬أن‬ ‫وأ÷ام‪- -‬ع‪- -‬ة ألصص ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة وم ‪-‬ركب أ◊دي ‪-‬د‬ ‫وأ’خ‪Î‬أع ألعلمي وألتكنولوجي‪ ،‬تنظم من‬
‫’ب‪- -‬دأع وأ’خ‪Î‬أع ‘ ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف أ‪Û‬ا’ت‪،‬‬ ‫أإ‬ ‫أنشص ‪-‬ط‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق‪-‬او’ت‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪ّ-‬رف‬
‫تسص ‪- -‬م ‪- -‬ح ب ‪- -‬ان ‪- -‬دم ‪- -‬اج أك‪ È‬ب‪ Ú‬أ÷ام ‪- -‬ع ‪- -‬ة‬ ‫وألصص ‪-‬لب ب ‪-‬ب ‪Ó-‬رة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬د أت‬ ‫ط‪- - -‬رف دور أ‪Ÿ‬ق‪- - -‬او’ت‪- - -‬ي ‪- -‬ة وح ‪- -‬اضص ‪- -‬ن ‪- -‬ات‬
‫’خ‪Ò‬ة شصاهدنا ‪-‬‬ ‫’ونة أ أ‬ ‫خاصصة وأنه ‘ أ آ‬ ‫ألطلبة ‪Ã‬يدأن أ‪Ÿ‬قاو’تية وكيفية تطوير‬
‫و‪fi‬ي‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وم‪-‬د جسص‪-‬ور ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬قية للتعاون‬ ‫«ت ‪-‬وؤت ‪-‬ي ث ‪-‬م ‪-‬اره ‪-‬ا»‪ ،‬ح ‪-‬يث ت ‪-‬وّصص ‪-‬ل أل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫أ‪Ÿ‬شص ‪-‬اري ‪-‬ع‪ ،‬ح ‪-‬يث “ك‪-‬نت ح‪-‬اضص‪-‬ن‪-‬ة ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة‬
‫ي ‪- -‬ق ‪- -‬ول أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬دث ‪ -‬أرت‪- -‬ف‪- -‬اع‪- -‬ا ‘ وت‪Ò‬ة‬ ‫أف‪- -‬ك ‪-‬اره ‪-‬م و–وي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا إأ‪ ¤‬ب ‪-‬رأءأت أخ‪Î‬أع‪،‬‬
‫وأإي ‪-‬ج ‪-‬اد ح ‪-‬ل ‪-‬ول م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ‪fl‬اب ‪-‬ر ب ‪-‬حث‬ ‫أ‪Ÿ‬شص‪Î‬ك أإ‪ ¤‬أإ‚از ما يعرف ‪Ã‬صصنف‬ ‫’ول‬ ‫أ‪Ÿ‬سصيلة من أ◊صصول على أول ع‪Ó‬مة أ‬
‫أ’خ‪Î‬أعات وألتجديد ألتكنولوجي بهدف‬ ‫وهذأ رغم ألكفاءأت ألعلمية ألتي تتميز بها‬
‫‪fi‬لية دون أللجوء أإ‪ ¤‬أ‪Èÿ‬أت أ’أجنبية‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬هن‪.‬‬ ‫حاضصنة أعمال جامعية من ب‪ 44 Ú‬حاضصنة‬
‫أ‪Ÿ‬سصاهمة ‘ تطوير أ’قتصصاد ألوطني‪.‬‬ ‫أ÷امعة ووجود ألعديد من أ‪ı‬ابر‪ ،‬ورغم‬
‫“ت أ’إشصارة أإليه‪.‬‬ ‫مثلما ّ‬ ‫وأسصتنادأ لنفسس أ‪Ÿ‬صصدر‪ ،‬فاإنّ أتفاقية‬ ‫جامعية ‘ أ÷زأئر‪.‬‬
‫‪08‬‬ ‫العدد‬
‫‪18563‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫السسبت ‪ 22‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 10‬شسوال ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫قال إاّنه سصيكّرسس «ميزانية ا‪Ÿ‬واطن»‬ ‫عرقاب يرأاسس اجتماعا تنسصيقيّا‬


‫مدير إ‪Ÿ‬يزإنية يرإفع لقانون قوإن‪ Ú‬إ‪Ÿ‬الية‬
‫مع منح حرية ا‪Ÿ‬بادرة للمسسيّرين‪ ،‬و–ديد‬ ‫ذك ‪-‬ر ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬زان‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬دى‬
‫خارطة طريق إل‚از مشساريع إلطّاقة‬
‫مسسؤوولياتهم و‪fi‬اسسبتهم على نتائج تنفيذ‬ ‫وزارة ا‪Ÿ‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ع‪- -‬ب‪- -‬د ال‪- -‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز ف ‪-‬اي ‪-‬د‪،‬‬ ‫”‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬خ‪Ó‬ل اجتماع تنسصيقي ترأاّسصه وزير الطاقة وا‪Ÿ‬ناجم‪fi ،‬مد عرقاب‪ ،‬اعتماد برنامج عمل إ‬
‫’‚از مشصاريع‬ ‫ّ‬
‫ال‪È‬امج‪.‬‬ ‫ا‪ÿ‬م‪- -‬يسس‪ ،‬ب‪- -‬ا÷زائ‪- -‬ر ال‪- -‬ع‪- -‬اصص‪- -‬م‪- -‬ة‪ ،‬أاّن‬ ‫قطاع ا‪Ÿ‬ناجم مع وضصع خارطة طريق للخطوات القادمة‪ ،‬حسصبما أافاد به بيان للوزارة‪.‬‬
‫وذكر فايد أانّ أاياما دراسسية ‡اثلة سسوف‬ ‫ال ‪- -‬ق ‪- -‬ان‪- -‬ون ال‪- -‬عضص‪- -‬وي ‪ 18/15‬ا‪Ÿ‬تعلق‬
‫ت‪- -‬ن‪ّ- -‬ظ ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ك ‪-‬ل و’ي ‪-‬ات ال ‪-‬وط ‪-‬ن‬ ‫ب ‪-‬ق ‪-‬وان‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي سص‪-‬ي‪-‬دخ‪-‬ل ح‪-‬ي‪-‬ز‬
‫للتعريف بهذا القانون العضسوي‪ ،‬بعد تنظيم‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فيذ ‘ ‪ ،2023‬ي ‪-‬ك ‪ّ-‬رسس م‪-‬ا يسص‪-‬م‪-‬ى بـ‬
‫’ول من نوعه بو’ية ا÷زائر‬ ‫هذا اللقاء ا أ‬ ‫«م ‪-‬ي ‪-‬زان ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن» ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬ه‪-‬دف إا‪¤‬‬
‫’دارة ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ب‪- -‬ه‪- -‬دف ت ‪-‬ع ‪-‬ري ‪-‬ف إاط ‪-‬ارات ا إ‬ ‫ت ‪-‬بسص ‪-‬ي ‪-‬ط م ‪-‬ف‪-‬اه‪-‬ي‪-‬م وم‪-‬ق‪-‬روئ‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬وان‪Ú‬‬
‫’دوات التي أاتى بها‬ ‫با‪Ÿ‬بادئ ا‪Ù‬ورية وا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬الية حتى يتسصنى للمواطن البسصيط‬
‫القانون العضسوي ونصسوصسه التطبيقية‪.‬‬ ‫’م‪- -‬وال‬ ‫م ‪- -‬ع ‪- -‬رف ‪- -‬ة ك ‪- -‬ي ‪- -‬ف ‪- -‬ي ‪- -‬ة ان‪- -‬ف‪- -‬اق ا أ‬
‫ك ‪-‬م‪-‬ا شس‪ّ-‬ك‪-‬ل ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ف‪-‬رصس‪-‬ة ’ط‪-‬لع ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫العمومية‪.‬‬
‫ال‪- -‬ف‪- -‬اع‪- -‬ل‪– ‘ Ú‬ضس‪ Ò‬وت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذ ا‪Ÿ‬ي ‪-‬زان ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫’طار القانو‪Ê‬‬ ‫‘ تقد‪Á‬ه لعرضس حول ا إ‬
‫ب ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اصس ‪-‬ي ‪-‬ل ا’صس ‪-‬لح ‪-‬ات ا‪Ÿ‬درج‪-‬ة ‘ ه‪-‬ذا‬ ‫ا‪Ÿ‬نصسوصس عليه ‪Ã‬وجب القانون العضسوي‬
‫ا’طار‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تعلق بقوان‪ Ú‬ا‪Ÿ‬الية‪ ،‬خلل يوم دراسسي‬
‫ولتكريسس هذا التغي‪› ‘ Ò‬ال ا’طار‬ ‫ن ‪ّ-‬ظ ‪-‬م ‪Ã‬ق ‪-‬ر و’ي ‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر ب‪-‬حضس‪-‬ور ال‪-‬وا‹‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬يزانياتي ا÷ديد ‪ -‬يقول السسيد فايد ‪-‬‬ ‫يوسسف شسرفة‪،‬‬
‫سسيتم تنظيم برنامج تكوين يسسمح للمتدخل‪Ú‬‬ ‫وإاطارات الو’ية ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬بتسسي‪fl Ò‬تلف‬
‫‘ ›ال ا‪Ÿ‬يزانية على غرار ا‪Ù‬اسسب‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬يزانيات (إاطارات ا’دارة ا‪Ù‬لية)‪ ،‬تطّرق‬
‫’م ‪-‬ري ‪-‬ن ب ‪-‬الصس ‪-‬رف م ‪-‬ن اك ‪-‬تسس ‪-‬اب م ‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ة‬ ‫وا آ‬ ‫السسيد فايد إا‪ ¤‬نظام العصسرنة ا‪Ÿ‬يزانياتي‬
‫وخ‪È‬ة ‘ ا‪Ÿ‬يدان‪.‬‬ ‫ال‪- -‬ذي ي ‪-‬جّسس ‪-‬ده ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ال ‪-‬عضس ‪-‬وي ‪،18/15‬‬
‫وأاضساف أان هذا التكوين سسيشسمل كذلك‬ ‫والذي «يحمل ‘ فلسسفته إاعادة النطر ‘‬
‫ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ‪-‬ا مشس‪Î‬ك ‪-‬ا م‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ا ÷م‪-‬ي‪-‬ع ا’ط‪-‬ارات‬ ‫‪‰‬ط تسسي‪ Ò‬ا’موال العمومية بشسكل يتم فيه‬
‫ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬تسس ‪-‬ي‪ Ò‬ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ا’دارات‬ ‫ا‪Ÿ‬رور م ‪-‬ن م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق م ‪-‬ي ‪-‬زان ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وسس‪-‬ائ‪-‬ل إا‪¤‬‬
‫وا‪Ÿ‬ؤوسسسسات العمومية التي “ارسس مهامها‬ ‫ميزانية النتيجة»‪.‬‬
‫على ‪fl‬تلف مسستويات الهرم السسلمي‪ ،‬والتي‬ ‫وأاضساف ‘ ذات السسياق‪ ،‬أاّنه ابتداًء من‬ ‫‪ 36‬م ‪-‬رسس ‪-‬وم‪-‬ا ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪“ 21‬ت‬ ‫ا‪Ÿ‬ناجم مع وضسع خارطة طريق للخطوات‬ ‫اأّكد البيان اأّن هذا ا’جتماع التنسسيقي‪،‬‬
‫’مرين‬ ‫يصسل عددها إا‪ ¤‬ا’’ف على غرار ا أ‬ ‫‪ ،2023‬سسيكّرسس هذا القانون العضسوي بصسفة‬ ‫دراسس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا وا‪Ÿ‬صس ‪-‬ادق ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫القادمة»‪ ،‬يقول نفسس ا‪Ÿ‬صسدر‪.‬‬ ‫ال ‪- -‬ذي ضس‪ّ- -‬م مسس‪- -‬وؤول‪ Ú‬م‪- -‬ن ال‪- -‬وزارة‪ ،‬م‪- -‬ن‬
‫’نشس‪- -‬ط‪- -‬ة‬ ‫ب ‪- -‬الصس ‪- -‬رف ومسس‪- -‬ؤوو‹ ال‪È‬ام‪- -‬ج وا أ‬ ‫«آال ‪-‬ي ‪-‬ة وق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة» م ‪-‬ا يسس ‪-‬م ‪-‬ى بـ «م ‪-‬ي ‪-‬زان ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫›لسس ا◊كومة‪.‬‬ ‫م‪- - -‬ن ج ‪- -‬ه ‪- -‬ة اأخ ‪- -‬رى‪ ”ّ ،‬خ ‪- -‬لل ن ‪- -‬فسس‬ ‫سسوناطراك‪ ،‬وكذا الوكا’ت وشسركات ‘‬
‫وم ‪- -‬دي ‪- -‬ري مصس ‪- -‬ال ‪- -‬ح ا‪Ÿ‬ال ‪- -‬ي ‪- -‬ة وا‪Ÿ‬ك‪- -‬ل‪- -‬ف‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن»‪ ،‬حيث سسيتسسنى «للمواطن البسسيط‬ ‫و‘ ه ‪-‬ذا الصس ‪-‬دد‪ ،‬ط ‪-‬لب ال ‪-‬وزي‪-‬ر‪ ،‬اأث‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫ا’جتماع‪ ،‬تقد‪ Ë‬عرضس حول مدى تقدم‬ ‫ق ‪-‬ط ‪-‬اع ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اج ‪-‬م‪ ،‬ي ‪-‬اأت‪-‬ي ‘ اإط‪-‬ار م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬
‫بالتخطيط وا‪Ÿ‬راقب‪ Ú‬وا‪Ù‬اسسب‪.Ú‬‬ ‫’م‪-‬وال ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫م‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ة ك‪-‬ي‪-‬ف تسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ا أ‬ ‫ت ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬ئ ‪-‬ت ‪-‬ه ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬اإع‪-‬داد ه‪-‬ذه‬ ‫اأعمال اإعداد النصسوصس التطبيقية لقانون‬ ‫التعليمات الصسادرة عن رئيسس ا÷مهورية‪،‬‬
‫وعلوة على التكوين النظري‪ ،‬سسيحظى‬ ‫وك ‪-‬ي ‪-‬ف ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ق ب ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬بسس‪-‬ط‪-‬ة م‪-‬ن ح‪-‬يث‬ ‫ال ‪-‬نصس ‪-‬وصس‪« ،‬ب ‪-‬ا’إسس ‪-‬راع م ‪-‬ن ا’ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن‬ ‫ا‪Ù‬روقات ا÷ديد‪ ،‬حسسب البيان‪ ،‬مشس‪Ò‬ا‬ ‫عبد ا‪Û‬يد تبون‪ ،‬خلل اجتماع ›لسس‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ‪-‬ون ب ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي م‪-‬ن خ‪-‬لل‬ ‫ا‪Ÿ‬فهوم وا‪Ù‬توى وبكل شسفافية»‪.‬‬ ‫ال‪- -‬نصس‪- -‬وصس ال‪- -‬ث‪- -‬لث‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ه ‪-‬دف‬ ‫اإ‪ ¤‬اأّنه من ب‪ 39 Ú‬نصسا تطبيقيا‪Ã ،‬ا ‘‬ ‫الوزراء ا‪Ÿ‬نعقد يوم ا’أحد ‪ 16‬ماي ‪.2021‬‬
‫ورشس ‪-‬ات ع ‪-‬م ‪-‬ل م ‪-‬ن شس ‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا السس‪-‬م‪-‬اح ب‪-‬إاع‪-‬داد‬ ‫وأادرج القانون العضسوي الذي صسودق عليه‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال ا’إط‪-‬ار ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬يمي الذي يحكم‬ ‫ذلك قرارين وزاري‪ ”( Ú‬ا’نتهاء منهما‬ ‫وخ ‪-‬لل ه ‪-‬ذا ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪« ”ّ ،‬اع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اد‬
‫م ‪-‬ي ‪-‬زان ‪-‬ي ‪-‬ة وب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج ي ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اشس‪-‬ى م‪-‬ع ا‪Ÿ‬ع‪-‬اي‪Ò‬‬ ‫سسنة ‪ 2018‬ليدخل حيز التنفيذ بعد ‪ 5‬سسنوات‬ ‫اأنشسطة ا‪Ù‬روقات»‪.‬‬ ‫” ا’نتهاء من اإعداد‬
‫ا‪Ù‬ددة ‪Ã‬وجب القانون العضسوي ا‪Ÿ‬تعلق‬ ‫(‪ )2023‬إاصس‪- -‬لح ‪-‬ا ‘ ا‪Ÿ‬ي ‪-‬زان ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن خ ‪-‬لل‬ ‫والتوقيع عليهما)‪ّ ،‬‬ ‫ب‪- -‬رن‪- -‬ام‪- -‬ج ع‪- -‬م ‪-‬ل ’إ‚از مشس ‪-‬اري ‪-‬ع ق ‪-‬ط ‪-‬اع‬
‫بقوان‪ Ú‬ا‪Ÿ‬الية‪ ،‬حسسب ا‪Ÿ‬سسؤوول‪.‬‬ ‫اعتماد ‪fi‬فظة برامج ‪fl‬صسصسة لكل دائرة‬ ‫بهدف بحث فرصس شصراكة جديدة‬
‫«سسوناطرإك» توّقع بروتوكول إّتفاق مع «صسينوباك»‬
‫ب ‪- - -‬دوره‪ ،‬ذك ‪- - -‬ر وا‹ و’ي ‪- - -‬ة ا÷زائ ‪- - -‬ر أان‬ ‫وزارية ‪Œ‬سسد السسياسسة العمومية ‘ ‪fl‬تلف‬
‫’صس ‪-‬لح ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ج ‪-‬اءت ضس ‪-‬م ‪-‬ن ال ‪-‬ق ‪-‬ان‪-‬ون‬ ‫اإ‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ات‪ ،‬م ‪-‬ع –دي ‪-‬د م‪-‬ؤوشس‪-‬رات ‚اع‪-‬ة‬
‫ال‪-‬عضس‪-‬وي ‪ 18/15‬م‪-‬ن شس‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا «إاع‪-‬ط‪-‬اء ن‪-‬ظرة‬ ‫ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬اسس أاث ‪-‬ر ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذ ه ‪-‬ذه ال‪È‬ام ‪-‬ج وج ‪-‬ودة‬
‫جديدة وأاك‪ Ì‬فعالية لتسسي‪fl Ò‬تلف ال‪È‬امج‬ ‫ا‪ÿ‬دمة العمومية وكلفتها‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ع‪-‬د سس‪-‬ن‪-‬ة ‪ 2023‬ال‪-‬ت‪-‬ي تصس‪-‬ادف ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬عقد‬ ‫تعاونهما من خلل البحث عن فرصس شسراكة‬ ‫وّق‪- - -‬عت شص‪- - -‬رك‪- - -‬ة سص‪- - -‬ون ‪- -‬اط ‪- -‬راك م ‪- -‬ع‬
‫ل‪- -‬ت‪- -‬حسس‪ Ú‬ا◊وك‪- -‬م‪- -‬ة وا‪ÿ‬روج م ‪-‬ن ال ‪-‬تسس ‪-‬ي‪Ò‬‬ ‫وت‪- -‬ق‪- -‬وم ه‪- -‬ذه ال‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬رة ا÷دي‪- -‬دة ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫ا◊ا‹‪.‬‬ ‫جديدة»‪.‬‬ ‫الشص‪- -‬ري‪- -‬ك‪- -‬ة الصص‪- -‬ي‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة «صص ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬وب ‪-‬اك»‪،‬‬
‫ال‪-‬ك‪-‬لسس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪ ،‬وذلك ب‪-‬ه‪-‬دف –ق‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ية‬ ‫ت‪- -‬خصس‪- -‬يصس ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة ان ‪-‬ط ‪-‬لق ‪-‬ا م ‪-‬ن‬ ‫أام ‪-‬ا م‪-‬ذك‪-‬رة ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اه‪-‬م ف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دف إا‪– ¤‬دي‪-‬د‬ ‫وي‪- -‬ه‪- -‬دف ب‪- -‬روت ‪-‬وك ‪-‬ول ا’ت ‪-‬ف ‪-‬اق‪ ،‬حسسب م ‪-‬ا‬ ‫ا‪ÿ‬م ‪-‬يسس‪ ،‬ب ‪-‬ا÷زائ ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬اصص ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ا‪Ù‬لية ا‪Ÿ‬سستدامة»‪.‬‬ ‫ا◊اجيات ا‪Ù‬ددة سسلفا‪ ،‬وهو ما سسي‪Î‬افق‬ ‫ف‪- -‬رصس ا’سس‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬م‪- -‬ار ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك ‘ مشس‪- -‬اري‪- -‬ع‬ ‫أاوضس ‪- -‬حت الشس ‪- -‬رك ‪- -‬ة‪ ،‬إا‪ ¤‬ت‪- -‬ع‪- -‬زي‪- -‬ز الشس‪- -‬راك‪- -‬ة‬ ‫ب‪- -‬روت ‪-‬وك ‪-‬ول ات ‪-‬ف ‪-‬اق وم ‪-‬ذك ‪-‬رة ت ‪-‬ف ‪-‬اه ‪-‬م‪،‬‬
‫ا’سستكشساف واسستغلل ا‪Ù‬روقات والتعاون‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬رق‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫ب‪- -‬ه‪- -‬دف ب‪- -‬حث ف ‪-‬رصس شص ‪-‬راك ‪-‬ة ج ‪-‬دي ‪-‬دة‬
‫خاصصة با‪Ÿ‬رتقب تسصليمها‬ ‫‘ ›ال ال ‪- - -‬غ ‪- - -‬از ال‪- - -‬ط‪- - -‬ب‪- - -‬ي‪- - -‬ع‪- - -‬ي ا‪Ÿ‬سس‪- - -‬ال‬ ‫لزارزايت‪ Ú‬الواقعة بحوضس إاليزي‪ ،‬حيث يسسعى‬ ‫و“ديد مدة اسصتغ‪Ó‬ل حقل زارزايت‪Ú‬‬

‫تعليمات بتسسريع وت‪Ò‬ة إ‚از سسكنات «عدل»‬ ‫وال ‪-‬ب ‪-‬ي‪Î‬وك ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬اوي ‪-‬ات‪ ،‬وه ‪-‬ذا ‘ ا÷زائ ‪-‬ر و‘‬
‫ا‪ÿ‬ارج‪.‬‬
‫ال‪- -‬ط‪- -‬رف‪- -‬ان م ‪-‬ن خ ‪-‬لل ه ‪-‬ذا ال‪È‬وت ‪-‬وك ‪-‬ول إا‪¤‬‬
‫–ديد إاطار للتعاون ب‪ Ú‬الطرف‪’ Ú‬برام عقد‬
‫الواقع بحوضس إاليزي إا‪ ¤‬ما بعد ‪،2023‬‬
‫ت‪-‬اري‪-‬خ ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ع‪-‬ق‪-‬د ا’سص‪-‬تغ‪Ó‬ل ا◊ا‹‪،‬‬
‫وذك‪- -‬ر ال‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ان ب‪- -‬أاّن الشس‪- -‬رك‪- -‬ة الصس‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ي ‪-‬ة‬ ‫ج ‪-‬دي ‪-‬د ‘ ›ال ا‪Ù‬روق ‪-‬ات ب ‪-‬ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬وق‪-‬ع‪،‬‬ ‫حسصب ما أافاد به بيان الشصركة‪.‬‬
‫ك‪- -‬م‪- -‬ا أام‪- -‬ر زي‪- -‬ت ‪-‬و‪ Ê‬ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ن ا÷ه ‪-‬وي‪Ú‬‬ ‫أاع‪-‬ط‪-‬ى ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬تسص‪-‬ي‪Ò‬‬ ‫«صسينوباك» تتواجد با÷زائر منذ سسنة ‪،2003‬‬ ‫وذلك ‘ إاطار القانون ‪ 13-19‬الذي يحكم‬ ‫جاء ‘ البيان أان «سسوناطراك وّقعت مع‬
‫«‪Ã‬ع ‪-‬ا÷ة ال ‪-‬ع ‪-‬راق ‪-‬ي ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع‪Î‬ضس ت ‪-‬ق ‪-‬دم‬ ‫مصص ‪-‬ال ‪-‬ح ال ‪-‬وك ‪-‬ال ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬حسص‪Ú‬‬ ‫وتسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل م‪-‬ع سس‪-‬ون‪-‬اط‪-‬راك ال‪-‬رق‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬دية‬ ‫نشساط ا‪Ù‬روقات‪.‬‬ ‫شسريكها الصسيني «صسينوباك» بروتوكول اتفاق‬
‫’شس‪- -‬غ‪- -‬ال واي‪- -‬ج‪- -‬اد ح‪- -‬ل‪- -‬ول ف ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة»‪ ،‬وذلك‬
‫اأ‬ ‫السص‪- -‬ك‪- -‬ن وت‪- -‬ط‪- -‬وي‪- -‬ره «ع‪- -‬دل»‪ ،‬ف ‪-‬يصص ‪-‬ل‬ ‫لزارزايت‪ ‘ ،Ú‬إاطار عقد شسراكة يهدف إا‪¤‬‬ ‫ويسسمح هذا العقد ا÷ديد ب‪ Ú‬الطرف‪Ú‬‬ ‫وم ‪-‬ذك ‪-‬رة ت ‪-‬ف‪-‬اه‪-‬م»‪ ،‬م‪-‬ع‪È‬ي‪-‬ن ب‪-‬ذلك ع‪-‬ن «إارادة‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬نسس ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ع ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف مصس ‪-‬ال ‪-‬ح ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫زي ‪-‬ت‪-‬و‪ ،Ê‬ا‪ÿ‬م‪-‬يسس‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات صص‪-‬ارم‪-‬ة‬ ‫رفع معدل اسستخراج احتياطات النفط ا‪ÿ‬ام‪.‬‬ ‫بتمديد مدة اسستغلل حقل زارزايت‪ Ú‬إا‪ ¤‬ما‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬رف‪ ‘ Ú‬ت ‪-‬وط ‪-‬ي ‪-‬د ع ‪-‬لق ‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا وت‪-‬وسس‪-‬ي‪-‬ع‬
‫(سس ‪-‬ون ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬از‪ ،‬ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه‪ ،‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ات‬ ‫بضص ‪- - - - - -‬رورة تسص‪- - - - - -‬ري‪- - - - - -‬ع وت‪Ò‬ة ا‚از‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م‪ Ò‬وال ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬دسس ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع ‪-‬م ‪-‬اري ‪-‬ة‪ ،‬رؤوسس ‪-‬اء‬ ‫السص ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة ا‪Ÿ‬رت‪-‬قب تسص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫ندوة دولية للهندسصة ا‪Ÿ‬عمارية بالبليدة‬
‫توصسيات أإولية للعناية بالّترإث إلثّقا‘‬
‫ا‪Ÿ‬شساريع‪ ،‬مكاتب الدراسسات‪ ،‬مصسالح الهيئة‬ ‫حسصبما أافاد به بيان للوكالة‪.‬‬
‫الوطنية للرقابة التقنية للبناء)‪.‬‬ ‫أاك‪- -‬د ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول خ ‪-‬لل ت ‪-‬رّؤوسس ‪-‬ه ’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‬
‫’ول ع‪- -‬ن وك‪- -‬ال‪- -‬ة ع ‪-‬دل‬ ‫وأاك‪- -‬د ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ؤوول ا أ‬ ‫ت ‪-‬نسس ‪-‬ي ‪-‬ق‪-‬ي م‪-‬ع ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ن ا÷ه‪-‬وي‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة‪،‬‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬دي‪- -‬ري ‪-‬ن ا÷ه ‪-‬وي‪ Ú‬أان ‪-‬ه «‘ ح ‪-‬ال ع ‪-‬دم‬ ‫حسسب ب‪-‬ي‪-‬ان نشس‪-‬رت‪-‬ه ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ها‬ ‫ودعمها‪.‬‬ ‫ال‪Î‬اث وترقيته‪.‬‬ ‫احتضصن معهد الهندسصة ا‪Ÿ‬عمارية‬
‫ا’ل‪-‬ت‪-‬زام ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ه‪-‬دات‪-‬ه‪-‬م او ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬اط‪-‬ل ‘ ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬يذ‬ ‫’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‬‫ال ‪-‬رسس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ã‬وق ‪-‬ع ال ‪-‬ت ‪-‬واصس ‪-‬ل ا إ‬ ‫ومعلوم أان ال‪Î‬اث ا‪Ÿ‬عماري ا÷زائري‬ ‫وثّمن ا‪Ÿ‬تدخلون الندوة العلمية حول‬ ‫’سصبوع‬ ‫بجامعة سصعد دحلب‪ ،‬بحر ا أ‬
‫التعليمات ا‪Ÿ‬سسداة سستتخذ ‘ حق كل مدير‬ ‫«ف ‪-‬ايسس ‪-‬ب ‪-‬وك»‪ ،‬ان ‪-‬ه «ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك ‪-‬ل م ‪-‬دي ‪-‬ر –م ‪-‬ل‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ن‪ّ-‬وع ب‪-‬ت‪-‬ن‪ّ-‬وع ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ات وت‪-‬ن‪ّ-‬وع ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئات‪،‬‬ ‫ال‪Î‬اث‪ ،‬ف‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬رب‪-‬ة ا◊ال‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬اتها‬ ‫ا‪Ÿ‬نقضصي‪ ،‬ندوة دولية حول ال‪Î‬اث‪،‬‬
‫جهوي إاجراءات صسارمة قد تصسل ا‪ ¤‬إانهاء‬ ‫مسس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه خ‪-‬اصس‪-‬ة م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬آاج‪-‬ال تسس‪-‬ل‪-‬يم‬ ‫واّتضسح ذلك من خلل عرضس تراث وادي‬ ‫وسس‪- -‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا ‪ -‬حسس ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م ‪ -‬ذات ف ‪-‬ائ ‪-‬دة‬ ‫أاشص‪- -‬رفت ا‪Ÿ‬ؤوسصسص‪- -‬ة ا÷ام ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫ا‪Ÿ‬هام»‪.‬‬ ‫السسكنات وا’لتزام بالتعهدات التي قدموها‬
‫ميزاب حول الهندسسة ا‪Ÿ‬عمارية ا‪Ÿ‬عتمدة‬ ‫وأاهمية‪ ،‬والتفاهم على اعادتها مع ‪Œ‬ميع‬ ‫تنظيمها بالتنسصيق مع ‪Œ‬مع تراثنا‬
‫وأاشسار البيان إا‪ ¤‬أان ا‪Ÿ‬ديرين ا÷هوي‪Ú‬‬ ‫أامام وزير السسكن والعمران‬
‫لوكالة «عدل» كانوا قد تعهدوا أامام وزير‬ ‫وا‪Ÿ‬دينة خلل لقائهم به»‪.‬‬ ‫‘ م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة غ ‪-‬رداي ‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف ع‪-‬ن‬ ‫ت‪-‬راث‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬لصس ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائج وتفادي‬ ‫للباحث‪ Ú‬وا‪ı‬تصص‪ ،Ú‬والتي أاسصفرت‬
‫السس ‪-‬ك ‪-‬ن وال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ران وا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة وا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام‬ ‫وج‪- -‬رى ه‪- -‬ذا ا’ج‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪Ã‬ق ‪-‬ر ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬م ‪-‬ول ب ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ث ‪-‬ل ‘ م ‪-‬دي ‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ب‪Ò‬ي‪-‬ن‬ ‫السسلبيات وتطوير التظاهرة للعام ا‪Ÿ‬قبل‪،‬‬ ‫’ولية‬ ‫عن ›موعة من التوصصيات ا أ‬
‫لوكالة عدل بتسسليم عدد معت‪ È‬من سسكنات‬ ‫العامة للوكالة بحضسور ا‪Ÿ‬دراء ا÷هوي‪ Ú‬لكل‬ ‫با÷لفة أاو مدينة تيميمون ‘ الصسحراء‪،‬‬ ‫وزي ‪-‬ادة نشس ‪-‬ر ال ‪-‬وع ‪-‬ي ال ‪-‬ث ‪-‬ق‪-‬ا‘ ا‪Ÿ‬ع‪-‬م‪-‬اري‬ ‫‘ ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار صص‪-‬ي‪-‬اغ‪-‬ة ت‪-‬وصص‪-‬يات نهائية‬
‫’يجار‪ ،‬مشس‪Ò‬ا ا‪ ¤‬أان إاجتماع اليوم‬ ‫البيع با إ‬ ‫من وهران‪ ،‬قسسنطينة‪ ،‬عنابة‪ ،‬تيارت‪ ،‬ا÷زائر‬ ‫وت‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أايضس‪-‬ا ع‪-‬ن ال‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسس‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬مارية‬ ‫لل‪Î‬اث ليسس على مسستوى طبقة ا‪Ÿ‬ثقف‪Ú‬‬ ‫’حقا‪.‬‬
‫جرى بتعليمات من وزير السسكن و العمران‬ ‫غ‪- -‬رب و ا÷زائ‪- -‬ر شس ‪-‬رق وك ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬ام‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬م ‪-‬ول ب ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ و’ي ‪-‬ات الشس ‪-‬م ‪-‬ال م ‪-‬ث‪-‬ل‬ ‫أاو ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ن ‪-‬وري‪-‬ن ف‪-‬حسسب‪ ،‬ب‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬
‫وا‪Ÿ‬دينة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سساعد ا‪Ÿ‬كلف ‪Ã‬تابعة ا‪Ÿ‬شساريع بالوكالة‪.‬‬ ‫الطارف وتيزي وزو‪.‬‬ ‫أاطياف ال‪Î‬اث كله‪ ،‬والعمل على تطبيق‬ ‫البليدة ‪ :‬أاحمد حفاف‬
‫ق‪-‬ي‪-‬م ا’ح‪Î‬ام ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬خصسصس‪-‬ات ال‪-‬دق‪-‬يقة ب‪Ú‬‬ ‫لعل أاهم التوصسيات التي خرجت بها‬
‫حملة صصيد التونة ا◊مراء‬ ‫م ‪-‬ن ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل م ‪-‬ع ه ‪-‬ذا ال‪Î‬اث‪ ،‬وضس‪-‬رورة‬ ‫هذه الندوة‪ ،‬هو تشسجيع إاقامة حاضسنات‬
‫تبادل التجارب وا‪Èÿ‬ات على ا‪Ÿ‬سستوى‬
‫إبحار سسفينت‪ Ú‬من ميناء مسستغا‪Â‬‬ ‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي واإ’ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي وال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‬
‫اإ’نسسا‪.Ê‬‬
‫اأ’عمال التي تعني بشسؤوون ال‪Î‬اث العربي‬
‫وربط هذه ا◊اضسنات بعجلة ا’قتصساد‬
‫من خلل وضسع ال‪È‬امج ا‪ÿ‬اصسة بعملها‪،‬‬
‫” ‘ إاط ‪-‬ار ا’سس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دادت ل ‪-‬ه‪-‬ذه‬ ‫و ّ‬ ‫ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬حسسب ا‪Ÿ‬دير الو’ئي للصسيد‬ ‫أاب‪-‬ح‪-‬رت‪ ،‬ا‪ÿ‬م‪-‬يسس‪ ،‬م‪-‬ن م‪-‬ي‪-‬ناء‬ ‫‪Ÿ‬شسار اليها‬ ‫ُ‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ي‬‫س‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫وأ’جل‬ ‫وت ‪-‬ط ‪-‬وي ‪-‬ر ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ل‪-‬ي‪-‬نسس‪-‬ج‪-‬م م‪-‬ع روح‬
‫’جراءات الصسحية‬ ‫ا◊ملة اتخاذ كل ا إ‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ري وا‪Ÿ‬وارد الصس ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ب‪-‬د‬ ‫مسصتغا‪ Â‬سصفينت‪ Ú‬للمشصاركة ‘‬ ‫أاع ‪-‬له‪ ،‬دع ‪-‬ا ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع‪-‬ون إا‪ ¤‬ا’سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ة‬ ‫العصسر‪ ،‬كما أاجمع ا‪Ÿ‬تدخلون إا‪ ¤‬تشسكيل‬
‫ال‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ت‪-‬فشس‪-‬ي ف‪Ò‬وسس ك‪-‬ورونا‬ ‫ا◊فيظ زناسسني‪ ‘ ،‬تصسريح لوكالة‬ ‫ا◊م‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة لصصيد التونة‬ ‫با‪Èÿ‬اء العرب واأ’جانب ا‪ı‬تصس‪‘ Ú‬‬ ‫÷ن ‪-‬ة مشس‪Î‬ك ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ب‪Œ Ú‬م‪-‬ع ت‪-‬راث‪-‬ن‪-‬ا‬
‫(كوفيد‪Ã )19-‬ا ‘ ذلك ال ‪- - -‬ف ‪- - -‬حصس‬ ‫’نباء ا÷زائرية‪.‬‬ ‫اأ‬ ‫ا◊م ‪-‬راء ل‪-‬ه‪-‬ذه السص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬حسص‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا‬ ‫ال‪Î‬م ‪-‬ي ‪-‬م ب ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ù‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪Î‬اث‬ ‫وم ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬د ال ‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسس‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬م‪-‬اري‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪Ò‬‬
‫ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى م‪Ï‬‬ ‫وتشسارك مسستغا‪ ‘ Â‬هذه ا◊ملة‬ ‫لوحظ‪.‬‬ ‫’سس ‪- -‬ي ‪- -‬م‪- -‬ا ‘ ا‪Ÿ‬واق‪- -‬ع ال‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬رضس‬ ‫بالبليدة لدراسسة اأ’وراق والتنظيم وكتابة‬
‫السسفينت‪ Ú‬قبل بداية الرحلة‪ ،‬وبعد‬ ‫بسسفينة «سسراج» التي تقدر حصستها بـ‬ ‫سستنضسم سسفينتا «سسراج» و»برهان‬ ‫’ضسطرابات وتعيشس واقعا غ‪ Ò‬مسستقر‪،‬‬ ‫توصسيات نهائية للتظاهرة العلمية‪.‬‬
‫عودته من ا‪Ÿ‬ياه الدولية يضسيف ذات‬ ‫‪ 88‬طنا من ›موع ‪ 1.650‬طن التي‬ ‫‪ ،»1‬وال‪- -‬ت‪- -‬ي أاشس ‪-‬رف وا‹ مسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ا‪،Â‬‬ ‫واجراء ا‪Ÿ‬زيد من اأ’بحاث والدراسسات‬ ‫ودعا الباحثون وا‪ı‬تصسون ‘ ›ال‬
‫ا‪Ÿ‬تحدث‪.‬‬ ‫أاق‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ف‪-‬اظ‬ ‫ع ‪-‬يسس‪-‬ى ب‪-‬و◊ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى إاع‪-‬ط‪-‬اء إاشس‪-‬ارة‬ ‫بغية إا‚از القدر الكب‪ Ò‬من النتائج لسسد‬ ‫الهندسسة ا‪Ÿ‬عمارية إا‪ ¤‬إاحياء هذا التقليد‬
‫لشس ‪- -‬ارة‪ ،‬ع ‪- -‬رفت حصس ‪- -‬ة و’ي‪- -‬ة‬ ‫ل‪ --‬إ‬ ‫’ط ‪-‬لسس ‪-‬ي‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى سس‪- -‬مك ال‪- -‬ت ‪-‬ون ‪-‬ة ‘ ا أ‬ ‫إابحارهما نحو منطقة الصسيد بأاعا‹‬ ‫الفجوات الكث‪Ò‬ة ‘ التسسلسسل ا◊ضساري‪،‬‬ ‫‘ الشس ‪-‬ه ‪-‬ر اأ’خ‪ Ò‬ل‪-‬ك‪-‬ل سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬خصس‪-‬يصس‬
‫مسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ا‪ Â‬م ‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ون‪-‬ة ا◊م‪-‬راء ‪ّ‰‬وا‬ ‫«ايكات» كحصسة للجزائر هذه السسنة‪،‬‬ ‫لسسطول ا÷زائري ا‪Ÿ‬كون‬ ‫البحار‪ ،‬ل أ‬ ‫وك ‪- -‬ذا ال ‪- -‬ع ‪- -‬م ‪- -‬ل ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى نشس‪- -‬ر اأ’ب‪- -‬ح‪- -‬اث‬ ‫لقاءات عملية لل‪Î‬اث بإاقامة ندوات دولية‬
‫’خ‪Ò‬ة من ‪17‬‬ ‫خلل ا‪ÿ‬مسس سسنوات ا أ‬ ‫مع العلم أان السسفينة الثانية (برهان‬ ‫من ‪ 22‬وحدة صسيد للمشساركة ‘ هذه‬ ‫وال‪-‬دراسس‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ‪Ã‬ج‪-‬م‪-‬ل ال‪-‬كشس‪-‬وف‬ ‫ح ‪-‬ول ال‪Î‬اث ا‪Ù‬ل ‪-‬ي وال ‪-‬ع ‪-‬رب‪-‬ي ا‪Ÿ‬شس‪-‬اب‪-‬ه‬
‫ط ‪-‬ن‪-‬ا سس‪-‬ن‪-‬ة ‪ 2015‬إا‪ 88 ¤‬ط‪-‬ن‪-‬ا العام‬ ‫‪ )1‬مسس ‪- -‬ج ‪- -‬ل‪- -‬ة ‪Ã‬ي‪- -‬ن‪- -‬اء ت‪- -‬نسس (و’ي‪- -‬ة‬ ‫ا◊ملة السسنوية‪ ،‬التي “تد من ‪26‬‬ ‫والتنقيبات اأ’ثرية ‘ دوريات و›لت‬ ‫لل‪Î‬اث ا÷زائري للمقارنة بتجارب الدول‬
‫ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬كما أاشس‪ Ò‬إاليه‪.‬‬ ‫الشسلف)‪.‬‬ ‫ماي ا÷اري إا‪ ¤‬غاية الفا— جويلية‬ ‫تخصسصسية‪ ،‬وتبني ا÷هات ا◊كومية ذات‬ ‫ا‪Û‬اورة و‪Œ‬ارب‪- -‬ه ‪-‬ا ‘ م ‪-‬وضس ‪-‬وع دراسس ‪-‬ة‬
‫ال ‪- -‬ع ‪- -‬لق ‪- -‬ة ه ‪- -‬ذه ال ‪- -‬دوري‪- -‬ات وا‪Û‬لت‬
‫‪09‬‬ ‫إلعدد‬
‫‪18563‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉj’ƒdG øe‬‬ ‫إلسصبت ‪ 22‬ماي ‪2021‬م إلموإفق لـ ‪ 10‬شصوإل ‪ 1442‬هـ‬

‫مديرة «كناسس» سسكيكدة صسفية بوسسيالة‪:‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ياه القذرة والنفايات تؤورق حياتهم اليومية‬
‫خدمات إلك‪Î‬ونية جديدة لفائدة إلعمال‬ ‫سسكان «حي إإيفي‪ »4‬ببلدية سسيدي عمار يناشسدون إلسسلطات‬
‫لجراء‬ ‫أاوضسحت مديرة وكالة الصسندوق الوطني للتأامينات الجتماعية للعمال ا أ‬
‫لع‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬تحسسيسسية التي‬ ‫بسس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة صس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬وسس‪-‬ي‪-‬ال‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬امشس ا◊م‪-‬ل‪-‬ة ا إ‬ ‫يناشسد سسكان «حي إايفي‪ ،»4‬ببلدية سسيدي عمار‪ ،‬بولية عنابة‪ ،‬السسلطات ا‪Ù‬لية التدخل العاجل للتكفل ‪Ã‬طالبهم ا‪Ÿ‬شسروعة‬
‫لخ‪ ،Ò‬أان الصسندوق أادرج جملة من ا‪ÿ‬دمات اللك‪Î‬ونية ع‪ È‬عدة‬ ‫أاطلقها هذا ا أ‬ ‫‘ التنمية والتهيئة‪ ،‬مشسّددين على ضسرورة القيام بزيارة ميدانية لهذا ا◊ي للنظر ‘ الوضسعية التي آال إاليها‪ ،‬حيث ‪ ⁄‬يسستفد‬
‫لداء وا‪ÿ‬دمات‬ ‫منصسات رقمية‪ ،‬تأاتي ‘ سسياق تخفيف إاجراءات ا◊صسول على ا أ‬ ‫منذ سسنوات طويلة من مشساريع تعيد له العتبار‪.‬‬
‫دون عناء التنقل ا‪ ¤‬مرافق وشسبابيك الصسندوق‪.‬‬ ‫عنابة‪ :‬هدى بوعطيح‬
‫وتسصمح إألرضصية إلرقمية «إلهناء»‪ ،‬إلموجّهة إإلشص‪-‬ع‪-‬اع‪-‬ي‪ ،‬ودع‪-‬وة لسص‪-‬ت‪Ó-‬م ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة إلشص‪-‬فاء‪،‬‬
‫ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة إل‪-‬م‪-‬ؤوّم‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬م إج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬يا‪ ،‬بالولوج إلى وتلقي قيمة مبلغ إلتعويضصات إليومية‪.‬‬ ‫نّدد قاطنو إلحي بتجاهل إلسصلطات إلمحلية‬
‫ل ‪-‬م ‪-‬رإسص ‪Ó-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م وشص ‪-‬ك ‪-‬اوي‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬م‪-‬تسص‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن ع‪-‬ن‬
‫هذه إلخدمة عبر خطوإت بسصيطة من خ‪Ó‬ل أإم‪-‬ا إألرضص‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬رق‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬د‪ ،‬ت‪-‬ق‪-‬ول عنها‬
‫إلتهميشس إلذي يطالهم دون أإي سصبب يذكر‪،‬‬
‫إلتسصجيل بالفضصاء‪ ،‬ثم إلحصصول على حسصاب مديرة «كناسس» سصكيكدة‪ ،‬إإنها موجهة للتسصيير‬
‫حيث يعانون إألمّرين على ضصوء غياب مشصاريع‬
‫خاصس‪ ،‬يتيح للمؤومن لهم إجتماعيا‪ ،‬إإمكانية إللكتروني للع‪Ó‬قات إلتعاقدية‪ ،‬مع مختلف‬
‫تنموية‪ ،‬جعلت إلسصكان يعيشصون معاناة يومية‬
‫إلط ‪Ó-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى نسص‪-‬ب‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة إلج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إل ‪-‬م ‪-‬م ‪-‬ارسص ‪-‬ي ‪-‬ن إلصص ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن إل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫وينتفضصون ضصد إلتهميشس وصصمت إلسصلطات‬
‫وتاريخ نهاية إألحقية في إألدإءإت‪ ،‬معرفة عيادإت إلقلب‪ ،‬عيادإت إلتوليد‪ ،‬مرإكز تصصفية‬ ‫إل ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وت ‪-‬ق ‪-‬اعسس إل ‪-‬مسص‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ن إل‪-‬ذي‪-‬ن ل‬
‫‪Ó‬دوية‪ ،‬تلقي مختلف إإلشصعارإت‪ ،‬إلدم‪ ،‬ومتعاملي إلنقل إلصصحي‪ ،‬وتسصمح هذه‬ ‫إسصته‪Ó‬كه ل أ‬
‫ي‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ون أإن‪-‬فسص‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ن‪-‬اء إلنصص‪-‬ي‪-‬اع لنشصغالت‬
‫وطبع كشصوفات إلحسصاب إلخاصصة بالدإءإت إل‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ادل إل‪-‬م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات إإلكترونيا وتحميل‬ ‫إلسصاكنة‪.‬‬
‫إلمقّدمة‪ ،‬باإلضصافة إلى طلب بطاقة إلشصفاء إل‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق‪ ،‬وك‪-‬ذإ إإرسص‪-‬ال إل‪-‬ف‪-‬وإت‪-‬ي‪-‬ر ع‪-‬ب‪-‬ر ق‪-‬اع‪-‬دة‬ ‫وكشصف إلسصكان أإن إلمشصاكل إلتي يتخبط فيها‬
‫ع ‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬د‪ ،‬إسص‪-‬ت‪-‬خ‪-‬رإج شص‪-‬ه‪-‬ادة إلن‪-‬تسص‪-‬اب ل‪-‬دى موحدة للبيانات‪.‬‬ ‫حيهم‪ ،‬أإصصبحت تشصكل خطرإ على صصحتهم‪،‬‬
‫إلضص‪-‬م‪-‬ان إلج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪ ،‬ط‪-‬لب ت‪-‬ع‪-‬ويضس إل‪-‬عطلة ك‪-‬م‪-‬ا تسص‪-‬م‪-‬ح ب‪-‬م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة سص‪-‬ي‪-‬ر ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬د‪،‬‬ ‫على غرإر تدفق إلمياه إلقذرة نحو إلسصكنات‪،‬‬
‫إلمرضصية‪ ،‬باإلضصافة إلى خدمة جديدة دخلت وب ‪-‬رق ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ة إإرسص ‪-‬ال إل ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ات إل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫وعلى وجه إلخصصوصس عمارتي أإ‪ 4‬وأإ‪ ،5‬وهو ما‬
‫حيز إلتطبيق عبر أإرضصية إلهناء وهي إلتصصريح ب ‪-‬ال ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬خ ‪-‬رط ‪-‬ي ‪-‬ن ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق إل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن إآلل‪-‬ي‬ ‫جعل قاطنوها يعيشصون وضصعية مزرية‪ ،‬صصّعبت‬
‫للحقوق في مجال إلتكفل بنسصبة ‪ 20‬بالمائة‪،‬‬ ‫بعطلة إألمومة عن بعد‪.‬‬
‫ا‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬‫إ‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫وب‪-‬إام‪-‬ك‪-‬ان إل‪-‬م‪-‬رأإة إل‪-‬م‪-‬ؤوم‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م إل ‪-‬دخ‪-‬ول إإل‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬ازل‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن‬
‫وبالتالي يسصتفيد إلمؤومن من إألدإءإت‪ ،‬بنسصبة‬ ‫إلرإئحة إلكريهة إلتي تسصببها هذه إلمياه‪ ،‬وهو‬
‫كشصفت مديرة «كناسس» سصكيكدة‪ ،‬إلولوج إلى‬ ‫خ ‪-‬ط ‪-‬رإ ع ‪-‬ل ‪-‬ى إل ‪-‬م ‪-‬ارة إل ‪-‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬وف‪-‬ون م‪-‬ن‬ ‫إلبلدية من ظاهرة إنتشصار إلتجارة إلفوضصوية‪،‬‬
‫‪ ٪100‬في إإطار نظام إلدفع من قبل إلغير‪.‬‬ ‫ما جعلهم يتخوفون من إنتشصار إألمرإضس إلتي‬
‫إلخدمة عبر حسصابها إلشصخصصي»إلهناء»‪ ،‬وفق‬ ‫سصقوطها‪ ،‬ل سصيما عند هبوب إلرياح إلقّوية أإو‬ ‫وه ‪-‬و م ‪-‬ا ج ‪-‬ع ‪-‬ل إلسص ‪-‬ك ‪-‬ان ي ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ون بضص‪-‬رورة‬
‫وف‪- -‬ي إإط‪- -‬ار ت ‪-‬حسص ‪-‬ي ‪-‬ن إل ‪-‬خ ‪-‬دم ‪-‬ة إل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫سص‪-‬تشص‪-‬ك‪-‬ل خ‪-‬ط‪-‬رإ م‪-‬زم‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى صص‪-‬ح‪-‬ة إلسص‪-‬كان‬
‫خ ‪-‬ط ‪-‬وإت م ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ذلك ت‪-‬ك‪-‬ون ق‪-‬د صص‪ّ-‬رحت‬ ‫تسصاقط إألمطار إلغزيرة‪.‬‬ ‫تنظيف إلحي ورفع إلقمامة‪.‬‬
‫ورق ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وب ‪-‬ه ‪-‬دف ت ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ف إإلج‪-‬رإءإت‬ ‫وعلى وجه إلخصصوصس إلمرضصى وإألطفال‪.‬‬
‫بعطلة إألمومة دون إلحاجة للتنقل إلى مركز‬ ‫كما يلّح سصكان إلحي على إإنهاء إألشصغال على‬ ‫ورف ‪-‬عت «ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ح ‪-‬ي «إإي‪-‬ف‪-‬ي» ‪ 5/4‬سصيدي‬
‫إن ‪-‬تسص ‪-‬اب ‪-‬ه ‪-‬ا إلي ‪-‬دإع إل ‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق إل‪-‬ت‪-‬ي تسص‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬ه‪-‬ا إإلدإرية‪ ،‬إتخذ إلصصندوق عدة إإجرإءإت تتمثل‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا يشص ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ي إلسص ‪-‬ك ‪-‬ان م ‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أإخ‪-‬رى م‪-‬ن‬
‫‪Ó‬ط‪-‬ف‪-‬ال‪،‬‬ ‫مسص ‪-‬ت ‪-‬وى إل ‪-‬مسص‪-‬اح‪-‬ات إل‪-‬م‪-‬خصصصص‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ار» إنشص‪-‬غ‪-‬الت إل‪-‬ح‪-‬ي إإل‪-‬ى رئ‪-‬يسس إل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬السص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة م ‪-‬ن ح ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬ا ف ‪-‬ي إل‪-‬ت‪-‬أام‪-‬ي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى في إإعفاء إلمؤومن لهم إجتماعيا إلمتقاعدين‬ ‫إلنفايات إلتي باتت تغطي وإجهة إلحي‪ ،‬وذلك‬
‫وإلتي تعرف جملة من إلنقائصس‪ ،‬وعلى رأإسصها‬ ‫للتكفل بها‪ ،‬على غرإر إلمطالبة بفتح ممر‬
‫من تقديم شصهادة إلدخل إلتي تسصمح بتحديد‬ ‫إألمومة‪.‬‬ ‫بسص ‪-‬بب لم ‪-‬ب ‪-‬الة وإإه ‪-‬م ‪-‬ال ت ‪-‬ج‪-‬ار م‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬رف بـ‬
‫غياب إإلنارة إلعمومية‪ ،‬فضص‪ Ó‬عن إلتأاخر في‬ ‫إلنجدة بالنسصبة لعمارتي أإ‪ 6‬وأإ‪ ،7‬حيث يجد‬
‫إألرضصية إلرقمية للتصصريح عن بعد‪ ،‬منصصة نسص ‪-‬ب ‪-‬ة إل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ب ‪-‬الدإءإت إل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وإإع‪-‬ف‪-‬اء‬ ‫«م‪- -‬ارشص ‪-‬ي إل ‪-‬قصص ‪-‬دي ‪-‬ر»‪ ،‬م ‪-‬ا أإدى إإل ‪-‬ى إن ‪-‬تشص ‪-‬ار‬
‫إإصص‪Ó‬ح إأللعاب إلفاسصدة وتركيب إلدحاريج‪،‬‬ ‫سصكانها صصعوبات لنقل إلمرضصى وإألغرإضس‬
‫أإخ ‪- -‬رى تسص‪- -‬م‪- -‬ح ألرب‪- -‬اب إل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل ب‪- -‬ال‪- -‬ق‪- -‬ي‪-ّ -‬ام إل‪-‬م‪-‬ؤوم‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬م إج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬م» شص‪-‬هادة‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن إإع‪Ó-‬م إل‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ات إل‪-‬م‪-‬خ‪-‬تصص‪-‬ة بهذه‬ ‫إلثقيلة‪ ،‬إإلى جانب تدخ‪Ó‬ت مصصالح إإلنارة‬
‫إلبعوضس وإلحشصرإت إلضصارة‪ ،‬إإلى جانب تكاثر‬
‫بالتزإماتهم بكل سصهولة‪ ،‬ودون عناء إلتنقل إلى إلمي‪Ó‬د‪ ،12‬إلوفاة‪ ،‬وعقد إلزوإج»‪ ،‬ل‪Ó‬سصتفادة‬ ‫إل‪-‬ج‪-‬رذإن إل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اسص‪-‬م م‪-‬ع إل‪-‬م‪-‬ارة إألرصص‪-‬ف‪-‬ة‬
‫إلنقائصس منذ فترة طويلة‪ ،‬إإل أإنها بقيت على‬ ‫وإلتطهير إلصصحي‪ ،‬كما طالبوإ بتقليم أإو قطع‬
‫م ‪-‬رإف ‪-‬ق إلصص ‪-‬ن ‪-‬دوق‪ ،‬ع ‪-‬ب‪-‬ر‪ 11‬خ‪-‬دم‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا من إلدإءإت‪.‬‬ ‫وإل ‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬خ‪ّ-‬وف‪-‬ي‪-‬ن م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أإخ‪-‬رى م‪-‬ن‬
‫حالها إإلى يومنا هذإ‪.‬‬ ‫‪Ó‬شص‪-‬ج‪-‬ار إل‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ي‪-‬رة إل‪-‬ت‪-‬ي أإصصبحت تشصكل‬ ‫ك‪-‬ل‪-‬ي ل‪ -‬أ‬
‫إلتصصريح بحركة إإلجرإء‪ ،‬إلتصصريح إلسصنوي وأإضص ‪- -‬افت ب‪- -‬وسص‪- -‬ي‪- -‬ال‪- -‬ة‪ ،‬أإن ق‪- -‬ط‪- -‬اع إلضص‪- -‬م‪- -‬ان‬ ‫ح ‪-‬دوث ك ‪-‬ارث ‪-‬ة ب ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أإم ‪-‬ام صص‪-‬مت مصص‪-‬ال‪-‬ح‬
‫‪Ó‬ج ‪-‬ور وإألج ‪-‬رإء‪ ،‬ط ‪-‬لب ت ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬م وإن ‪-‬تسص ‪-‬اب إلج ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪ ،‬ي‪-‬وإصص‪-‬ل إإدرإج خ‪-‬دم‪-‬ات رق‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬
‫إلج ‪-‬رإء‪ ،‬ط ‪-‬لب ج‪-‬دول‪-‬ة دف‪-‬ع إل‪-‬دي‪-‬ون وخ‪-‬دم‪-‬ة جديدة هدفها إلجوهري هو تحسصين إلخدمة‬
‫ل‪ -‬أ‬ ‫تأاّخر ا‪Ÿ‬شساريع ا‪›ÈŸ‬ة‬
‫إلتبليغ عن طريق إلرسصائل إلنصصية إلقصصيرة‪ ،‬إلعمومية وعصصرنتها‪ ،‬ومحاربة إلبيروقرإطية‬
‫إلموجهة لفائدة مسصتعملي إلصصندوق‪ ،‬حيث وإل ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ي إل ‪-‬ت ‪-‬دري ‪-‬ج ‪-‬ي ع ‪-‬ن إإصص‪-‬دإر إل‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق‬ ‫مشساتي بني حميدإن وزيغود يوسسف‪ ‬يطالبون بالتنمية‬
‫يتم إإرسصال رسصائل نصصية قصصيرة‪ ،‬من بينها إلورقية‪ ،‬لتمكين إلموإطن من إلحصصول على‬
‫لحياء بدائرة زيغود يوسسف‪ ،‬جملة من ا‪Ÿ‬طالب والنشسغالت التي ل يزال أاها‹ القرى‬ ‫رفع ‡ثلو العديد من جمعيات ا أ‬
‫تلقي إلسصتدعاءإت إلطبية‪ ،‬تلقي قيمة مبلغ إلدإءإت وإلخدمات إعتمادإ على تكنولوجيا‬
‫لخ‪Ò‬ة‬ ‫وا‪Ÿ‬داشسر يعانون من غيابها‪ ،‬على ضسوء التأاخر ا‪Ÿ‬سسجل على مسستوى ا‪Ÿ‬شساريع ا‪›ÈŸ‬ة لتحسس‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سستوى ا‪Ÿ‬عيشسي لهذه ا أ‬
‫تعويضس إلوصصفات إلطبية‪ ،‬تحديد إلموإعيد إلمعلومات إلسصريعة إلتطور‪.‬‬ ‫والتي أاطلق عليها مصسطلح مناطق الظل‪ ،‬حيث –توي البلدية على‪ 52    ‬منطقة معزولة تعرف نقائصس با÷ملة بدءا من‬
‫سسكيكدة‪ :‬خالد العيفة‬ ‫على مسصتوى إلمرإكز إلجهوية للتصصوير إلطبي‬ ‫تذبذب التزّود با‪Ÿ‬ياه الصسا◊ة للشسرب وصسول لشسبكات الغاز والكهرباء‪.‬‬
‫ُيرتقب تدشسينه ‘ ا‪ÿ‬امسس جويلية بالبيضس‬ ‫هذه إلوضصعية إلمترّدية إلتي ورغم عشصرإت‬
‫إلمشصاريع إلمسصجلة‪ ،‬منذ ‪ 2020‬إلتي لم ينطلق‬
‫مركز جدي ـد ‪Ÿ‬رضسى إلقصسور إلكلوي‬ ‫منها إلكثير بسصبب عدم تخصصيصس لها أإظرفة‬
‫مالية‪ ،‬تنغصس على إلموإطنين حياتهم حيث‬
‫أإجهزة إلتصصفية بها ل يتعدى ‪ 18‬جهازإ ما‬ ‫يرتقب‪ ‬أإن يدخل إلخدمة خ‪Ó‬ل إأليام إلقليلة‬ ‫أإب ‪-‬دوإ ت‪-‬خ‪ّ-‬وف‪-‬ات ك‪-‬ب‪-‬ي‪-‬رة م‪-‬ن إسص‪-‬ت‪-‬م‪-‬رإر إل‪-‬وضص‪-‬ع‬
‫يضصطر إلقائمين على إلمصصلحة إإلى إلعمل‬ ‫إل ‪-‬ق ‪-‬ادم‪-‬ة م‪-‬رك‪-‬ز ج‪-‬دي‪-‬د‪ ‬ل‪-‬تصص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬دم خ‪-‬اصس‬ ‫إلذي طال أإمده رغم حرصس إلسصلطات على‬
‫بنظام إلمناوبة على ‪ 3‬أإفوإج‪.‬‬ ‫ب‪-‬م‪-‬رضص‪-‬ى إل‪-‬قصص‪-‬ور إل‪-‬ك‪-‬ل‪-‬وي ب‪-‬ال‪-‬بيضس‪ ،‬سصيسصمح‬ ‫إإخرإج إلقرى وإلمدإشصر من إلعزلة‪  .‬‬
‫وت ‪-‬م ت ‪-‬زوي ‪-‬د إل ‪-‬م ‪-‬رك‪-‬ز إل‪-‬ج‪-‬دي‪-‬د بسص‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬از‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رضص‪-‬ى ب‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي حصصصس تصص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬ك‪-‬لى في‬ ‫أإكد ممثلو قرى ومشصاتي دإئرة زيغود يوسصف‬
‫تصصفية وتقدر طاقة إسصتيعابه بمائة وعشصرين‬ ‫ظروف حسصنة وبعيدإ عن إلضصغط إلذي تعرفه‬ ‫أإنه ورغم مسصاعي إلسصلطات في رفع إلغبن عن‬
‫مريضس‪ ،‬وتسصعى مديرية إلصصحة إإلى تدعيمه‬ ‫إل ‪-‬مصص ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة إل ‪-‬ح ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬مسص ‪-‬تشص ‪-‬ف ‪-‬ى م ‪-‬ح ‪-‬م‪-‬د‬ ‫مناطق إلظل ومسصاعدة إلسصكان على تحسصين‬
‫ب‪- -‬ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬م إل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي وإإلدإري إل ‪Ó-‬زم ل ‪-‬رإح ‪-‬ة‬ ‫بوضصياف‪.‬‬ ‫إلمسصتوى إلمعيشصي‪ ،‬ل يزإل سصكان إلمناطق‬
‫إل ‪-‬م‪-‬رضص‪-‬ى‪ ،‬ي‪-‬ق‪-‬ول ج‪-‬دي‪-‬د ع‪-‬ب‪-‬د إل‪-‬م‪-‬الك رئ‪-‬يسس‬ ‫تم تخصصيصس غ‪Ó‬ف مالي معتبر إلنجازه قدر‬ ‫إل ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬زول‪-‬ة ي‪-‬ع‪-‬يشص‪-‬ون إل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬يشس وسص‪-‬ط صص‪-‬مت‬
‫مكتب إلصصفقات إلعمومية بمديرية إلصصحة‬ ‫بحوإلي ‪ 28‬مليار سصنتيم لمركز تصصفية إلكلى‬ ‫إلسصلطات إلمعنية لتبقى منطقتهم تعاني من‬
‫بالبيضس‪.‬‬ ‫إل ‪-‬ج‪-‬دي‪-‬د‪  ،‬وإسص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬رق إن‪-‬ج‪-‬ازه ح‪-‬وإل‪-‬ي إل‪-‬ث‪Ó-‬ث‬ ‫إلطرقات إلمهترئة‪ ،‬إنعدإم إإلنارة إلعمومية‪،‬‬
‫‪Ó‬شصارة‪ ،‬إلمركز كان مقررإ تدشصينه‪ ،،‬خ‪Ó‬ل‬ ‫ل إ‬ ‫سصنوإت بحسصب إلقائمين على قطاع إلصصحة‬ ‫غياب إلمياه إلصصالحة للشصرب‪.‬‬
‫شصهر جوإن إلقادم‪  ،‬إإل أإن تأاخر أإشصغال إلتهيئة‬ ‫بالبيضس‪.‬‬ ‫كما يشصتكي إلبعضس من مسصأالة غياب أإدنى‬
‫إل‪-‬خ‪-‬ارج‪-‬ي‪-‬ة أإخ‪-‬رت إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وإل‪-‬ت‪-‬ي سصتتم على‬ ‫وب ‪-‬حسصب رئ ‪-‬يسس ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة إل ‪-‬قصص ‪-‬ور إل ‪-‬ك ‪-‬ل‪-‬وي‬ ‫إلضصروريات للسصكنات إلريفية إلتي خصصصصت‬
‫أإبعد تقدير‪ ،‬خ‪Ó‬ل إلحتفالت إلمخلدة لعيد‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬يضس ن‪-‬ورإل‪-‬دي‪-‬ن صص‪-‬ي‪-‬اد‪ ،‬إل‪-‬م‪-‬رك‪-‬ز سص‪-‬يسص‪-‬م‪-‬ح‬ ‫لهم وإلتي يغيب عنها إلماء وإلكهرباء‪ ،‬إلتدفئة‬
‫إلسصتق‪Ó‬ل في إلخامسس من جويلية إلقادم‪.‬‬ ‫بتخفيف إلضصغط على مصصلحة تصصفية إلكلى‬ ‫وإل ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة إل ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ا إضص ‪-‬ط ‪-‬ر ه ‪-‬ج‪-‬ر‬
‫إلحالية بمسصتشصفى محمد بوضصياف بالبيضس‪،‬‬ ‫إلمسصتفيدين لها بسصبب صصعوبة إلعيشس فيها ح ‪-‬يث أإن أإغ ‪-‬لب إل ‪-‬مشص ‪-‬اري‪-‬ع إل‪-‬مسص‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬خ ّصس إلتوإلي‪ .‬‬
‫البيضس‪ :‬نور الدين بن الشسيخ‪ ‬‬ ‫وإلتي تسصتقبل ‪ 80‬مريضصا في حين أإن عدد‬ ‫قسسنطينة‪ :‬مفيدة طريفي‪ ‬‬ ‫إل ‪-‬ت ‪-‬زوي ‪-‬د ب ‪-‬ال ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬اه إلصص‪-‬ال‪-‬ح‪-‬ة ل‪-‬لشص‪-‬رب‪ ،‬إإع‪-‬ادة‬ ‫في إنتظار تدخ‪Ó‬ت إلسصلطات‪.‬‬
‫وط‪-‬رح إلسص‪-‬ك‪-‬ان مشص‪-‬ك‪-‬ل إن‪-‬ع‪-‬دإم إل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل وإل‪-‬نقل إلع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬رق‪ ،‬إل‪-‬غ‪-‬از إل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬عي إإلى جانب‬
‫تيسسمسسيلت‬ ‫إلمدرسصي‪ ،‬هذه إألخيرة‪ ،‬إإلى جانب إنعدإم إلكهرباء وإإلنارة إلعمومية‪   .‬‬
‫ضصروريات إلعيشس إلكريم‪ ،‬في مقدمتها ث‪Ó‬ثية من جهة أإخرى‪ ،‬تسصجل إلمنطقة ‪ 206‬منطقة‬
‫نحو توزيع ‪ 900‬مسسكن عمومي إيجاري‬ ‫إلماء‪ ،‬إلغاز وإلكهرباء‪ ،‬هاجسس أإضصحى ينغصس ظل و‪ 709‬عملية مسصجلة من بينها ‪ 456‬فقط‬
‫م‪-‬م‪-‬ول‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ك‪-‬ث‪-‬اف‪-‬ة سص‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ألزي‪-‬د م‪-‬ن ‪ 82‬أإلف‬ ‫عليهم حياتهم وإلعديد من إألمور‪ .‬‬
‫إسصتفادت دإئرة زيغود يوسصف من ‪ 48‬مشصروعا سصاكن يقطنها‪.‬‬
‫ي ‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ع ت‪-‬وزي‪-‬ع حصص‪-‬ة ‪ 900‬وح‪-‬دة سص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة إإي‪-‬جارية بمدينة‬
‫لسصيما وأإن إلبلدية تحصصي ‪ 52‬منطقة ظل إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات إل‪-‬مسص‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة إل‪-‬خ‪-‬اصص‪-‬ة ب‪-‬مشصاريع فك‬
‫تيسصمسصيلت‪ ،‬خ‪Ó‬ل إألسصابيع إلقليلة إلمقبلة‪ ،‬وفقا لما أإفادت به‬
‫مناصصفة بالتسصاوي بين بلدية زيغود يوسصف إل ‪-‬خ ‪-‬ن ‪-‬اق وت ‪-‬ط ‪-‬وي‪-‬ر إإلط‪-‬ار إل‪-‬م‪-‬ع‪-‬يشص‪-‬ي لسص‪-‬ك‪-‬ان‬
‫مصصالح إلولية وأإوضصحت خلية إلتصصال أإن هذه إلحصصة إلسصكنية‬
‫وب ‪-‬ن ‪-‬ي ح ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬دإن ب‪-‬رق‪-‬م ‪ 26‬ف ‪-‬ي ك‪ Ó-‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬مناطق إلظل بلغت ‪ 790‬عملية مسصجلة‪ ،‬من‬
‫إلتي كانت‪ ،‬مسصاء أإمسس إلثنين‪ ،‬محل زيارة تفقدية للوإلي عباسس‬
‫وبتعدإد سصكاني فاق ‪ 11‬أإلف سصاكن وقرإبة ب ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪ 456‬م ‪-‬م ‪ّ-‬ول ‪-‬ة م ‪-‬ن ط ‪-‬رف إل ‪-‬م ‪-‬ج‪-‬السس‬
‫ب‪-‬دإوي تشص‪-‬ه‪-‬د ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا أإشص‪-‬غ‪-‬ال إل‪-‬رب‪-‬ط ب‪-‬م‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف إلشص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات وإل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئة‬
‫‪ 130‬مشصروع مسصجل من بينها ‪ 42‬مشصروعا‪ ،‬لم وإلسصلطات إلمحلية وإلوطنية‪ ،‬و‪ 128‬مشصروع‬
‫إل‪-‬خ‪-‬ارج‪-‬ي‪-‬ة وإل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رف وت‪-‬ي‪-‬رة م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة ف‪-‬ي إلن‪-‬ج‪-‬از ح‪-‬يث ي‪-‬ت‪-‬وقع‬
‫يتجاوز مرحلة إإلجرإءإت إإلدإرية‪ ،‬وقدرت منتهي فيما ل يزإل ‪ 43‬مشصروع قيد إلنجاز‬
‫ت‪-‬وزي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬خ‪Ó-‬ل إألسص‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ع إلقليلة إلمقبلة‪« ،‬على‬
‫إلعمليات إلمسصجلة في بلدية زيغود يوسصف ‪ 94‬وإلمتبقية في طور إإلجرإءإت إإلدإرية‪   .‬‬
‫أإقصصى تقدير»‪.‬‬
‫عملية‪ ،‬من بينها ‪ 38‬ممولة و‪ 6‬منتهية وإثنتين وت ‪-‬م ت ‪-‬رت ‪-‬يب إألول ‪-‬وي ‪-‬ات إل ‪-‬خ ‪-‬اصص ‪-‬ة ب ‪-‬م ‪-‬ط‪-‬الب‬
‫ووجه إلوإلي تعليمات لمسصؤوولي ديوإن إلترقية وإلتسصيير إلعقاري‬
‫جاري إألشصغال بهما فيما ل تزإل ‪ 30‬أإخرى إلسصكان إلمسصجلة على مسصتوى ‪ 206‬منطقة‬
‫وم‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ت‪-‬ي إل‪-‬م‪-‬وإرد إل‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وإل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ير وإلهندسصة إلمعمارية وإلبناء‬
‫ظ ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت‪-‬وى ت‪-‬رإب إل‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ك‪-‬ان‬ ‫قيد إإلجرإءإت إإلدإرية‪.‬‬
‫ووحدة إلجزإئرية للمياه وشصركة «سصونلغاز» بضصرورة إإنهاء جميع‬
‫ك ‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬م إإلع‪Ó-‬ن ع‪-‬ن مشص‪-‬روع ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة مشص‪-‬ت‪-‬ة مطلب تهيئة إلطرقات على رأإسس إلقائمة بـ‬
‫أإشصغال إلربط بمختلف إلشصبكات وإلتهيئة إلخارجية بذإت إلحصصة‬
‫إلدغرة في شصطرها إلثاني مخصصصصة بالدرجة ‪ 110‬عملية إإقامة أإعمدة إإلنارة إلعمومية بـ‬
‫إلسصكنية‪ ،‬وذلك قصصد تمكين إلمسصتفيدين منها من شصغلها في أإقرب‬
‫إألولى للطرقات وإلتي حددت مدة إإنجازها بـ ‪ 88‬عملية‪ ،‬ثم إلتزويد بالمياه إلصصالحة للشصرب‬
‫إآلجال إلممكنة‪.‬‬
‫‪ 6‬أإشصهر وإلملف حاليا على مسصتوى مديرية حيث بلغت إلمشصاريع إلمسصجلة في هذإ إلشصق‬
‫ومن جهة أإخرى‪ ،‬طالب بدإوي من مسصؤوولي مديرية مشصاريع «عدل»‬
‫إلبرمجة ومتابعة إلميزإنية للتسصجيل‪ ،‬فيما بلغ ‪ 84‬مشص‪-‬روع‪-‬ا‪ ،‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات إل‪-‬ت‪-‬طهير وإلتي‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ولي‪-‬ة بضص‪-‬رورة رف‪-‬ع ك‪-‬اف‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ظ‪-‬ات إل‪-‬مسص‪-‬ج‪-‬لة بمشصروع إإنجاز‬
‫عدد إلعمليات إلمسصجلة ببلدية بني حميدإن قدرت بـ ‪ 85‬عملية ثم إلكهرباء بـ ‪ 35‬مشصروعا‬
‫حصص ‪-‬ة ‪ 400‬مسص‪-‬ك‪-‬ن ضص‪-‬م‪-‬ن ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج «عدل‪ ،»2‬ب‪-‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «إلصصنوبر»‪،‬‬
‫‪ 33‬عملية‪ 14 ،‬منها منتهية و‪ 7‬جاري إألشصغال وإلتزويد بالغاز إلطبيعي ‪ 37‬مشصروعا ليكون‬
‫بعاصصمة إلولية لسصيما قضصية إلعترإضصات إلمسصجلة من قبل م‪Ó‬ك‬
‫إإنجاز إلم‪Ó‬عب إلجوإرية وإإنجاز مدإرسس في‬ ‫بها‪.‬‬
‫إألرإضصي بذإت إلمنطقة حول أإشصغال مختلف إلشصبكات وإلشصروع في‬
‫ول تزإل ‪ 12‬منها قيد إإلجرإءإت إإلدإرية‪ ،‬أإقسصام في مرتبة أإخيرة بـ ‪ 5‬وعمليتين على‬
‫أإقرب إآلجال في إإتمام إألشصغال إلمتبقية بهذإ إلمشصروع‪ ،‬إسصتنادإ إإلى‬
‫نفسس إلمصصدر‪.‬‬
‫‪10‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪185٦3‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉj’ƒdG øe‬‬ ‫ألسسبت ‪ 22‬ماي ‪2021‬م ألموأفق ‪ 10‬شسوأل ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫الوضسع يتطلب تدّخل السسلطات‬ ‫الوضسعية تث‪ Ò‬اسستياء السسكان بتيزي وزو‬
‫ا◊ششـ ـرات السش ـامـ ـة ت ـكـ ـت ـسشـ ـح وهـ ـران‬ ‫الوحدة ال ـ ّصشـحـي ـة لـسشـ ـوق ا’ثن ـ‪ Ú‬بـحـ ـاجـ ـة ا‪ ¤‬إان ـع ـاشش‪ ‬‬
‫ب‪-‬الشس‪-‬وأرع وأل‪-‬فضس‪-‬اءأت أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك عن‬ ‫ي‪- -‬ع‪- -‬يشش سس‪- -‬ك‪- -‬ان ع‪- -‬اصس‪- -‬م ‪-‬ة ال ‪-‬غ ‪-‬رب‬
‫أ‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬دأت وأ‪Ÿ‬ق ‪-‬اوم ‪-‬ة أل ‪-‬عضس ‪-‬وي‪-‬ة‪’ ،‬سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬ ‫ا÷زائري‪ ،‬وهران‪  ،‬على وقع اكتسساح‬
‫ب ‪-‬اأ’ودي ‪-‬ة وأل ‪-‬ب ‪-‬ح‪Ò‬أت‪ ،‬و‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف أ‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق‬ ‫ج ‪-‬ح ‪-‬اف ‪-‬ل ال ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬وضش‪ ،‬و‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أان‪-‬واع‬
‫أ÷اذب‪- -‬ة ل ‪-‬ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬ن ‪-‬وع م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه أ◊شس ‪-‬رأت‬ ‫ا◊شس‪-‬رات ال‪-‬ط‪-‬ائ‪-‬رة‪ ،‬و’سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬خ‪Ó-‬ل‬
‫ألناقلة للف‪Ò‬وسسات‪.‬‬ ‫’خ‪Ò‬ي ‪-‬ن و’ح ‪-‬ظ سس‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫الشس ‪-‬ه ‪-‬ري ‪-‬ن ا أ‬
‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة أخ ‪-‬رى‪ ،‬أب‪-‬دى ق‪-‬اط‪-‬ن‪-‬و ن‪-‬فسس‬ ‫ع‪- -‬دد م‪- -‬ن أاح‪- -‬ي ‪-‬اء ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬وخ ‪-‬اصس ‪-‬ة‬
‫أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة أم ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬اضس‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن أل‪-‬وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬دائ‪-‬رة والسس‪-‬انية‬
‫أصس‪-‬ب‪-‬حت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات وأأ’رصس‪-‬فة ع‪È‬‬ ‫’ن ‪-‬تشس ‪-‬ار‬
‫وب ‪-‬ئ ‪-‬ر ا÷‪ Ò‬وب ‪-‬وت ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬يسش ا إ‬
‫‪fl‬تلف أأ’حياء ألسسكنية‪ ،‬بسسبب أ’نتشسار‬ ‫ال ‪- -‬واسس ‪- -‬ع ل ‪- -‬ل ‪- -‬ب‪- -‬اع‪- -‬وضش والصس‪- -‬راصس‪Ò‬‬
‫أل ‪-‬وأسس ‪-‬ع ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬اي ‪-‬ات‪ ،‬وه ‪-‬ذأ ن ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة غ‪-‬ي‪-‬اب‬ ‫وغ‪Ò‬ه‪-‬ا م‪-‬ن أان‪-‬واع ا◊شس‪-‬رات ال‪-‬ن‪-‬اق‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ألسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ومصس ‪-‬ال ‪-‬ح أل ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫‪Ó‬مراضش‪.‬‬ ‫ل أ‬
‫أ‪Ÿ‬ك‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ة ب‪- -‬رف‪- -‬ع أل‪- -‬ن‪- -‬ف ‪-‬اي ‪-‬ات‪ ،‬وذلك رغ ‪-‬م‬ ‫وب ‪-‬حسسب م ‪-‬ا صس ‪ّ-‬رح ب ‪-‬ه ع ‪-‬دد م ‪-‬ن سس‪-‬ك‪-‬ان‬
‫أل ‪-‬ن ‪-‬دأءأت وألشس ‪-‬ك ‪-‬اوى أل‪-‬ت‪-‬ي رف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬اط‪-‬ن‪-‬و‬ ‫أحياء بلدية ألكرمة‪ ،‬جنوبي ألو’ية‪ ،‬فإان‬
‫أأ’حياء أ‪Ÿ‬عنية‪ .‬‬ ‫ألناموسس وأ◊شسرأت أ‪Ÿ‬ضسرة ألتي أنتشسرت‬
‫وع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬ي ‪-‬ن ‪-‬اشس ‪-‬د ألسس ‪-‬ك ‪-‬ان ألسس ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫بشسكل ’فت ‘ أ‪Ÿ‬نطقة‪   ،‬أضسحت مصسدر‬
‫أ‪Ù‬لية بالتدخل ألفوري لوضسع حد لهذه‬ ‫إأزع ‪-‬اج وق ‪-‬ل‪-‬ق ك‪-‬ب‪’  ،Ò‬سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا وأن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬خ‪ّ-‬ل‪-‬ف‬
‫ألظاهرة ألتي أضسحت تقلقهم‪ ،‬مطالب‪Ú‬‬ ‫أنتفاخ وحكة‪  ‬شسديدة‪ ،‬وأ‪  ⁄‬لدى أأ’طفال‬
‫’حياء‬ ‫بوضسع ‪fl‬طط للتنظيف وتطه‪ Ò‬أ أ‬ ‫ألصسغار وكبار ألسسن‪ ،‬وغ‪Ò‬هم من ألفئات‬
‫م‪-‬ن أل‪-‬ق‪-‬م‪-‬ام‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬تشس‪-‬ك‪-‬ل أسس‪-‬اسس‪-‬ا من‬ ‫أ◊سساسسة‪.‬‬
‫’كياسس ألب‪Ó‬سستيكية وبقايا‬ ‫ألقارورأت وأ أ‬ ‫وعّبر بعضس أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬عن خشسيتهم من‬
‫’كل‪    ‬وألتي يرجع أنتشسارها أسساسسا إأ‪¤‬‬ ‫أأ‬ ‫أن ت‪- -‬ك‪- -‬ون حشس‪- -‬رأت ن ‪-‬اق ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ع ‪-‬دوى ب ‪-‬عضس‬
‫أنعدأم أ◊سس ألبيئي للموأطن‪.‬‬ ‫أأ’مرأضس أو أأ’وبئة‪   ،‬مطالب‪ ‘ Ú‬سسياق‬
‫كما دعوأ إأ‪ ¤‬بر›ة مشساريع عمومية‬ ‫م‪-‬تصس‪-‬ل أ÷ه‪-‬ات أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ألعاجل‬ ‫’ول‪-‬ي‪-‬اء ع‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫‪Ó‬ط‪-‬ف‪-‬ال‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ن‪-‬يب أ أ‬ ‫أل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اح ل‪ -‬أ‬ ‫أ‪ÿ‬اصسة وصسرف مبالغ مالية ُترهق جيوبهم‬ ‫ت ‪-‬ث‪ Ò‬ال ‪-‬وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ده‪-‬ورة ون‪-‬قصش‬
‫تعود بالفائدة على ألسسلطات على مسستوى‬ ‫للقضساء على أ◊شسرأت وألصسرأصس‪ ،Ò‬على‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل أ‪ ¤‬أل ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ادأت أ‪Û‬اورة م‪-‬ن أج‪-‬ل‬ ‫خ‪- -‬اصس‪- -‬ة ب‪- -‬ال ‪-‬نسس ‪-‬ب ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬رضس ‪-‬ى ذوي أل ‪-‬دخ ‪-‬ل‬ ‫ا’م‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ات ب‪-‬ال‪-‬وح‪-‬دة الّصس‪-‬حية لبلدية‬
‫’ح‪- -‬ي‪- -‬اء أل ‪-‬ف ‪-‬وضس ‪-‬وي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ” ت ‪-‬رح ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫أأ‬ ‫حد سسوأء‪ ،‬سسيما وأنها تقتات من ألفضس‪Ó‬ت‬ ‫’جال أ‪ّÙ‬ددة‬ ‫تطعيم أبنائهم ألصسغار ‘ أ آ‬ ‫أ‪Ù‬دود‪ .‬‬ ‫سسوق ا’ثن‪Ã ،Ú‬عاتقة‪ ،‬اسستياء وغضسب‬
‫سس‪- -‬ك‪- -‬ان‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬م‪- -‬ن‪- -‬ذ م‪ّ- -‬دة ط‪- -‬وي‪- -‬ل ‪-‬ة‪ ،‬إأ’ أّن‬ ‫وأ‪Ÿ‬ي‪- -‬اه أل‪- -‬رأك‪- -‬دة‪ ،‬وت‪- -‬ت ‪-‬ن ‪-‬اسس ‪-‬ل بشس ‪-‬ك ‪-‬ل غ‪Ò‬‬ ‫لهم‪ .‬‬ ‫نقائصس با÷ملة تعرفها ألوحدة ألصسحية‬ ‫سسكان ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬الذين يعانون الوي‪Ó‬ت‬
‫ألعقارأت‪    ‬ألتي كانت ‪ّ fl‬صسصسة للجيوب‬ ‫مسسبوق‪ ،‬وفق تعب‪Ò‬هم‪.‬‬ ‫’من خاصسة‬ ‫وإأ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬أشسار أ‪ ¤‬أنعدأم أ أ‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ر أ‪ ¤‬أل‪-‬وسس‪-‬ائ‪-‬ل أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات‬ ‫‘ رح‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ح‪-‬ث‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ن ال‪-‬ع‪Ó-‬ج ‘ م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬
‫ألقصسديرية‪– ،‬ولت إأ‪ ¤‬مفارغ عشسوأئية‬ ‫وشسّدد ‪ّfi‬دثونا على ضسرورة أتخاذ كافة‬ ‫‘ أل ‪-‬ف‪Î‬أت أل ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ح‪-‬يث ي‪-‬ك‪-‬ون أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م‬ ‫أأ’ط‪-‬ف‪-‬ال وأل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن دعم هذه‬ ‫ت‪- - -‬ي ‪- -‬زي وزو أاو ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬اط ‪- -‬ق ا‪Û‬اورة ل ‪- -‬ه ‪- -‬ا‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬اي‪-‬ات أ‪Ÿ‬ن‪-‬زل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إأضس‪-‬اف‪-‬ة إأ‪ ¤‬ت‪-‬رأك‪-‬م‬ ‫ألتدأب‪ Ò‬للتقليصس من ألظاهرة‪   ،‬من خ‪Ó‬ل‬ ‫أل‪- -‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ع ‪-‬رضس ‪-‬ة ل ‪Ó-‬ع ‪-‬ت ‪-‬دأءأت م ‪-‬ن ب ‪-‬عضس‬ ‫ألوحدة بجهاز صسور باأ’شسعة ألسسينية‪ ،‬إأ’ أن‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن ت‪-‬وف‪-‬ر ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة على وحدة‬
‫’تربة‪.‬‬ ‫أ◊جارة وأ أ‬ ‫أسس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ال ت‪- -‬ق‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬تضس ‪-‬ب ‪-‬يب أ◊رأري‬ ‫’شس ‪-‬خ ‪-‬اصس‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة أ‪Ÿ‬دم‪-‬ن‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬عضس‬ ‫أأ‬ ‫م ‪-‬ط ‪ّ-‬ور أأ’خ‪ ،Ò‬ت ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬ل ‘ أل‪-‬ي‪-‬وم أ‪Ÿ‬وأ‹ م‪-‬ن‬ ‫’ح‪-‬ي‪-‬ان‬ ‫صس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬إا’ أان ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ك ‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن ا أ‬
‫وهران‪ :‬براهمية مسسعودة‬ ‫(ألضس ‪-‬ب ‪-‬اب) ‪Ÿ‬ك ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة أ◊شس‪-‬رأت أل‪-‬ط‪-‬ائ‪-‬رة‬ ‫’دوية أ‪Ÿ‬هدئة‪ ،‬ما يدفع ألطبيب ‘ عديد‬ ‫أأ‬ ‫تركيبه ويتم تصسليحه ‘ كل مّرة‪ ،‬أأ’مر ألذي‬ ‫خ ‪-‬ارج ›ال ال ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬يث ’ ت‪-‬ق‪ّ-‬دم‬
‫’حيان لتسسليمها إأياهم خوفا على حياتهم‪،‬‬ ‫أأ‬ ‫حرم أ‪Ÿ‬رضسى من خدماته أ‪ ¤‬غاية كتابة هذه‬ ‫صسحية للمواطن‪ .Ú‬‬ ‫أادنى ا‪ÿ‬دمات ال ّ‬
‫حي جنان بوديعة با‪Ÿ‬سسيلة‬ ‫خاصسة على ضسوء عدم توأجد أعوأن لضسمان‬ ‫أأ’سسطر‪ ،‬وهو ما عّقد من توف‪ Ò‬أ‪ÿ‬دمات‬
‫’مر ألذي يسستغله بعضس أ‪Ÿ‬نحرف‪Ú‬‬ ‫’من‪ ،‬أ أ‬ ‫أأ‬ ‫أل ّصسحية للمرضسى‪ .‬‬ ‫تيزي وزو‪ :‬نيليا م‪  .‬‬
‫مطالب لتج ـديـ ـد قنـ ـوات ت ـوزيـ ـع ا‪ Ÿ‬ـيـ ـاه‬ ‫لفرضس منطقهم على أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬ليجد ألطبيب‬
‫نفسسه ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬طرقة وألسسندأن‪ .‬‬
‫رئيسس ألبلدية دقّ ناقوسس أ‪ÿ‬طر وقام‬
‫‪Ã‬رأسسلة وأ‹ تيزي وزو حيث أعطى شسرحا‬ ‫ألوحدة أل ّصسحية ألوحيدة ألتي تتوفر عليها‬
‫حة أبنائهم‪.‬‬ ‫كب‪Ò‬أ على صسحتهم وصس ّ‬ ‫يطالب سسكان حي جنان بوديعة‪،‬‬ ‫أ◊ال ‪-‬ة أ‪Ÿ‬زري ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ت ‪-‬وأج ‪-‬د ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫مفصس‪ Ó‬حول معاناة سسكان هذه أ‪Ÿ‬نطقة‪،‬‬ ‫بلدية سسوق أ’ثن‪ Ú‬تعود أ‪ ¤‬سسنوأت طويلة‪،‬‬
‫وي‪- -‬ق ‪-‬ول ألسس ‪-‬ك ‪-‬ان‪ ،‬أإن ‪-‬ه ‘ وقت سس ‪-‬اب ‪-‬ق‬ ‫ب ‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة و’ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫’ث ‪-‬ن‪ ،Ú‬وأل ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫أل‪- -‬وح‪- -‬دة ألّصس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة لسس ‪-‬وق أ إ‬ ‫مطالبا بضسرورة ألتدخل وأتخاذ أ’جرأءأت‬ ‫و‪ ⁄‬تسستفد من ‪fl‬تلف برأمج إأعادة ألتهيئة‬
‫ق ‪-‬امت مصس ‪-‬ال ‪-‬ح أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪›È‬ة مشس‪-‬روع‬ ‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة بضس‪-‬رورة ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل‬ ‫تقابلها معاناة أ‪Ÿ‬رضسى ‘ رحلة للبحث عن‬ ‫أل‪Ó‬زمة ألتي من شسأانها أن تضسمن ألتكفل‬ ‫وت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أل‪-‬وسسائل وألعتاد ألطبي‬
‫أإعادة ‪Œ‬ديد قنوأت توزيع أ‪Ÿ‬ياه‪ ،‬أإ’ أن‬ ‫’أج ‪- - -‬ل اإع ‪- - -‬ادة ‪Œ‬دي ‪- - -‬د ال ‪- - -‬ق ‪- - -‬ن‪- - -‬اة‬ ‫أل‪- -‬ع‪Ó- -‬ج‪ ،‬تسس‪- -‬ت‪- -‬دع‪- -‬ي ت‪- -‬دخ‪- -‬ل ألسس‪- -‬ل‪- -‬ط ‪-‬ات‬ ‫ألصس ‪-‬ح ‪-‬ي أ÷ي‪-‬د ب‪-‬ا‪Ÿ‬رضس‪-‬ى‪ ،‬ب‪-‬دع‪-‬م أل‪-‬وح‪-‬دة‬ ‫وحتى ألكفاءأت ألطبية‪ ،‬ما أج‪ È‬قاطني هذه‬
‫أ‪Ÿ‬شسروع ‪ ⁄‬ير ألنور لغاية أليوم ’أسسباب‬ ‫ال‪- -‬رئ‪- -‬يسس ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬وزي ‪-‬ع م ‪-‬ي ‪-‬اه الشس ‪-‬رب‬ ‫وأ‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول‪ Ú‬م ‪-‬ن أج ‪-‬ل ت ‪-‬دع ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ت‪-‬اد‬ ‫ألصس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬از رأدي ‪-‬و رق ‪-‬م ‪-‬ي ‘ أق‪-‬رب‬ ‫أ‪Ÿ‬نطقة على ألتنقل ‘ كل مّرة أ‪ ¤‬مئات‬
‫بقيت ›هولة وبقي أ‪Ÿ‬وأطن يتخبط ‘‬ ‫خ‪- -‬اصس‪- -‬ة بسس‪- -‬بب تسس‪- -‬رب‪- -‬ات ع‪- -‬دي ‪-‬دة‬ ‫ألطبي ألذي من شسأانه أن ينهي معاناة سسكان‬ ‫’جال‪ ،‬وتزويدها ‪Ã‬خ‪– È‬اليل لضسمان‬ ‫أآ‬ ‫ألكيلوم‪Î‬أت أم‪ ‘ Ó‬ألظفر بالع‪Ó‬ج‪ ،‬وينتهي‬
‫مشس ‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ضس‪-‬ي‪-‬اع ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات ك‪-‬ب‪Ò‬ة م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ي‪-‬اه‪،‬‬ ‫وق ‪-‬دم الشس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة وه ‪-‬و م ‪-‬ا اأث‪-‬ر بشس‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬نطقة‪   .‬‬ ‫أدنى أ‪ÿ‬دمات ألصسحية‪ ،‬أ‪ ¤‬جانب توف‪Ò‬‬ ‫بهم أأ’مر ‘ نهاية أ‪Ÿ‬طاف دأخل ألعيادأت‬
‫عشسية حلول فصسل ألصسيف‪ ،‬حيث يزدأد‬ ‫ك‪- -‬ب‪ Ò‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى ح‪- -‬ج‪- -‬م ال ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫سسكان مشساتي حجر ا÷‪ Ò‬والرمل لبلدية با‪ Òÿ‬بقا‪Ÿ‬ة‬
‫ألطلب على أ‪Ÿ‬اء بشسكل كب‪.Ò‬‬ ‫يتلقاها ا‪Ÿ‬واطن‪.‬‬
‫و‘ ح‪ Ú‬أك‪- -‬دت مصس‪- -‬ادر م‪- -‬ق ‪ّ-‬رب ‪-‬ة م ‪-‬ن‬
‫أ‪Û‬لسس ألبلدي با‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬أنه ” بر›ة‬
‫وذكر ألسسكان أن حّيهم ‪ ⁄‬يسستفد من‬
‫مشسروع ‪Œ‬ديد قنوأت توزيع مياه ألشسرب‪،‬‬
‫مواطـن ـ ـون بـ ـ ـ‪ Ó‬مـ ـي ـ ـ ـاه و’ كـه ـ ـ ـرب ـ ـ ـاء و’نـقـ ـ ـ ـل‬
‫مشس‪-‬روع ‪Œ‬دي‪-‬د أل‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اة أل‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة ألناقلة‬ ‫منذ سسبعينيات ألقرن أ‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬ما زأد ‘‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬يشش سس‪-‬ك‪-‬ان مشس‪-‬ات‪-‬ي ح‪-‬ج‪-‬ر ا÷‪Ò‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه ‘ أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار أسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال أ’إج‪-‬رأءأت‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ع ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ي‪-‬اه ألضس‪-‬ائ‪-‬ع‪-‬ة‪،‬‬ ‫وال‪-‬رم‪-‬ل و’ف‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة إاداريا لبلدية‬
‫أل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪Ó-‬ن‪-‬ط‪Ó-‬ق ‘ ‪Œ‬سس‪-‬ي‪-‬ده‪-‬ا ‘‬ ‫با’إضسافة أإ‪ ¤‬طبيعة صسناعة ألقنوأت ألتي‬ ‫با‪ Òÿ‬بو’ية قا‪Ÿ‬ة‪ ،‬ظروفا متدهورة‬
‫أقرب أ’آجال‪.‬‬ ‫” تركيبها من قنوأت مصسنوعة من مادة‬ ‫منذ عدة سسنوات بسسبب النقصش الكب‪Ò‬‬
‫ا‪Ÿ‬سسيلة‪ :‬عامر ناجح‬ ‫أ’أميونت غ‪ Ò‬أل ّصسحي‪‡ ،‬ا يشسكل خطرأ‬ ‫‘ متطلبات ا◊ياة‪ ،‬واقع ’زال يؤورقهم‬
‫ب‪- -‬ع‪- -‬د‪ ،‬ل‪- -‬غ‪- -‬ي‪- -‬اب ال‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Ù‬ل‪- -‬ي ‪-‬ة ‘‬
‫ميلة‬ ‫ا‪Ÿ‬نطقة‪..‬‬
‫‪ ⁄‬يسس ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ع أل‪-‬رؤوسس‪-‬اء أل‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬وأف‪-‬دوأ ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫وضشع ‪fi‬ـطـ ـة مـعا÷ـ ـة عـصشـ ـارة النـفايـ ـات‬ ‫ألبلدية تغي‪ Ò‬ألوأقع أ‪Ÿ‬رير‪ ،‬بحسسب شسهادأت‬
‫ألسسكان‪ ،‬فبالرغم من تضساعف عدد أ‪Ÿ‬قيم‪Ú‬‬
‫حيـ ـز ا‪ÿ‬دمـ ـة قبل نهاي ـة السشنـ ـة‬ ‫ب‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬إأ’ أن ألسس‪- -‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ‪ ⁄‬ت ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ذ‬
‫إأجرأءأت أسستعجالية من أجل بر›ة بهذه‬
‫خارج ميلة إأ‪fi ¤‬طة أو’د بوحامة عن‬ ‫سس ‪-‬ت‪-‬وضس‪-‬ع ق‪-‬ي‪-‬د ا‪ÿ‬دم‪-‬ة أاّول ‪fi‬ط‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬شساتي أية مشساريع تنموية وألتي من شسأانها‬
‫طريق ألصسهاريج‪ ،‬مؤوكدأ أن هذه أأ’خ‪Ò‬ة‬ ‫‪Ÿ‬ع‪- -‬ا÷ة عصس‪- -‬ارة ال‪- -‬ن ‪-‬ف ‪-‬اي ‪-‬ات ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة‬ ‫رفع ألغ‪ Í‬عنهم‪..‬‬
‫قادرة على أسستيعابها إأ‪ ¤‬غاية آأفاق ‪.2035‬‬ ‫م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ا÷اري إا‚ازه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫سسكان أ‪Ÿ‬نطقة ‘ تصسريحهم لـ»ألشسعب»‬
‫وأسس ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ادأ ل ‪-‬لسس ‪-‬ي ‪-‬د ك ‪-‬وأشس‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬إان أآ’ث‪-‬ار‬ ‫م ‪-‬رك‪-‬ز ال‪-‬ردم ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي أاو’د ب‪-‬وح‪-‬ام‪-‬ة‪،‬‬ ‫ع‪È‬وأ عن أسستيائهم ألكب‪ Ò‬من ألنقائصس ألتي‬
‫أإ’يجابية لهذأ أ‪Ÿ‬شسروع ألبيئي ألذي وصسفه‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬و’ي‪-‬ة «ق‪-‬ب‪-‬ل نهاية السسنة‬ ‫أثرت بشسكل سسلبي على حياتهم‪ ،‬بسسبب ترّدي‬
‫بـ «ألهام» تتمثل أسساسسا ‘ أ‪Ÿ‬عا÷ة أ÷يدة‬ ‫ا÷ارية ‪ ،»2021‬بحسسب ما أافادت به‬ ‫أل ‪-‬وضس ‪-‬ع أل ‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ون م‪-‬ن‪-‬ه لسس‪-‬ن‪-‬وأت ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة‪،‬‬
‫خاصسة ماتعلق بغياب ألتهيئة ألعمرأنية‪ ،‬وكذأ‬
‫لهذه ألعصسارة‪ ،‬وفقا للمعاي‪ Ò‬أ‪Ÿ‬عمول بها‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ومية لتسسي‪Ò‬‬
‫أ‪Ÿ‬رأفق ألضسرورية للعيشس ألكر‪.Ë‬‬
‫خصسوصسا وأن درجة خطورتها ‪-‬بحسسبه‪-‬‬ ‫مراكز الردم التقني‪.‬‬ ‫غياب ألتكفل ألصسحي‪.‬‬ ‫وع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د آأخ‪-‬ر‪ ،‬أشس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ى ‪ّfi‬دث‪-‬ون‪-‬ا من‬
‫تتعدى خطورة أ‪Ÿ‬ياه أ‪Ÿ‬سستعملة‪.‬‬ ‫أوضس ‪- -‬ح أ‪Ÿ‬دي ‪- -‬ر أ‪Ù‬ل ‪- -‬ي ل ‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ؤوسسسس‪- -‬ة‬ ‫‪Ó‬نارة‬ ‫وإأ‪ ¤‬ذلك يعا‪ Ê‬ألسسكان من أأ’حياء ل إ‬ ‫سس ‪-‬وء ح ‪-‬ال ‪-‬ة أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق أل ‪-‬رأب ‪-‬ط ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬شس ‪-‬ات‪-‬ي‬ ‫طرقات غ‪ Ò‬معبّدة‬
‫وأف‪- -‬اد ب‪- -‬أان ‪-‬ه إأ‪ ¤‬ج ‪-‬انب ت ‪-‬رك ‪-‬يب ‪fi‬ط ‪-‬ة‬ ‫ألعمومية لتسسي‪ Ò‬مرأكز ألردم ألتقني مروأن‬ ‫ألعمومية ووسسائل ألنقل‪ ،‬أأ’مر ألذي جعلهم‬ ‫وألبلدية ألتي توجد ‘ وضسع كارثي‪ ،‬إأذ ‪Ã‬جرد‬
‫أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ا÷ة ي‪- -‬تضس‪- -‬م‪- -‬ن ه ‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬شس ‪-‬روع إأ‚از‬ ‫ك‪- - -‬وأشس‪- - -‬ي‪ ،‬أن ه‪- - -‬ذأ أ‪Ÿ‬شس‪- - -‬روع أ‪Ÿ‬رك‪- - -‬زي‬ ‫ي‪- -‬ع‪- -‬ان‪- -‬ون ‘ أل‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل خ‪- -‬اصس‪- -‬ة أل‪- -‬ت‪Ó- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ذ‬ ‫سسقوط قطرأت قليلة من أأ’مطار تتحّول إأ‪¤‬‬ ‫يشس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ي سس ‪-‬ك ‪-‬ان مشس ‪-‬ات ‪-‬ي «ح ‪-‬ج ‪-‬ر أ÷‪،»Ò‬‬
‫أح ‪-‬وأضس ‪Œ‬م ‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬عصس‪-‬ارة و‪Ÿ Èfl‬رأق‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة أشس ‪-‬غ ‪-‬ال ‪-‬ه‪ ،‬سس ‪-‬ن‪-‬ة ‪ 2019‬وألذي‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪- -‬م‪- -‬درسس‪ ،Ú‬ح‪- -‬يث ‚د ك‪- -‬م‪- -‬ا ه ‪-‬ائ ‪ Ó-‬م ‪-‬ن‬ ‫ب ‪-‬رك ومسس ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ع‪-‬ات م‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة يسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ل أ‪Ÿ‬شس‪-‬ي‬ ‫«أل‪-‬رم‪-‬ل» وأ’ف‪-‬ي‪-‬ة» م‪-‬ن أن‪-‬ع‪-‬دأم أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة دأخل‬
‫أل ‪-‬ن ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة أخ‪-‬رى سس‪-‬ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ي ه‪-‬ذأ‬ ‫خ ّصسصس له غ‪Ó‬ف ما‹ ‘ حدود ‪ 200‬مليون‬ ‫ألسسكان ينتظرون مرور أ‪Ÿ‬وأصس‪Ó‬ت لسساعات‬ ‫فيها‪..‬‬ ‫ألقرى‪ ،‬ألتي تتحّول إأ‪ ¤‬برك مائية وأوحال‬
‫أ‪Ÿ‬شسروع بعد وضسعه حيز أ‪ÿ‬دمة سسد بني‬ ‫دج سسيسسمح ‪Ã‬عا÷ة ‪ 80‬م‪Î‬أ مكعبا من‬ ‫طويلة –ت أشسعة ألشسمسس أ◊ارقة وأأ’مطار‪،‬‬ ‫ي‪- -‬ع‪- -‬يشس سس‪- -‬ك‪- -‬ان مشس‪- -‬ات ‪-‬ي «ح ‪-‬ج ‪-‬ر أ÷‪،»Ò‬‬ ‫كلما تسساقطت قطرأت قليلة من أأ’مطار‪،‬‬
‫ه ‪-‬ارون م ‪-‬ن خ ‪-‬ط‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬وث ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة عصس‪-‬ارة‬ ‫ألعصسارة بصسفة يومية‪.‬‬ ‫بسسبب أنعدأم أماكن ‪ّ fl‬صسصسة ل‪Ó‬حتماء فيها‪.‬‬ ‫«أل ‪-‬رم ‪-‬ل» و’ف ‪-‬ي ‪-‬ة»‪ ،‬ح ‪-‬ي ‪-‬اة ب‪-‬دأئ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬وأن‪-‬ه‪-‬ا‪:‬‬ ‫ويضسطر ألسسكان إ’نتعال أحذية مطاطية أو‬
‫من جهة أخرى‪ ،‬أشستكى قاطنو قرية «مشستة‬ ‫«أ‪Ÿ‬شسقة» لغياب أبسسط أ‪Ÿ‬شساريع ألتنموية‪،‬‬ ‫وضس‪-‬ع أأ’ك‪-‬ي‪-‬اسس أل‪-‬ب‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬ادي‪-‬ا لتسسرب‬
‫ألنفايات ألتي قد تصسله عن طريق ألشسعاب‬ ‫وسس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م أسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ه ‪-‬ذه أ‪Ù‬ط‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ألرمل»‪  ‬من غياب ‪fl‬تلف ضسروريات أ◊ياة‪،‬‬ ‫بسسبب ألتهميشس أ‪Ÿ‬فروضس على أ‪Ÿ‬نطقة على‬ ‫أ‪Ÿ‬ياه دأخل أحذيتهم أثناء سسقوط أأ’مطار‪،‬‬
‫وألوديان‪ ،‬بحسسب ما ” إأيضساحه‪.‬‬ ‫تتكفل بتجسسيدها ألوكالة ألوطنية للنفايات‬
‫وقال أحد ألسسكان إأن عشسرأت ألعائ‪Ó‬ت توأجه‬ ‫ح ‪-‬د تصس ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات ألسس‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ذ أ’سس‪-‬ت‪-‬ق‪Ó-‬ل‪،‬‬ ‫ك ‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬وم أل‪-‬ب‪-‬عضس أآ’خ‪-‬ر ب‪-‬ج‪-‬لب ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ن‬
‫كما أن أسستفادة مؤوسسسسة تسسي‪ Ò‬مرأكز‬ ‫–ت وصساية وزأرة ألبيئة‪ ،‬يضسيف أ‪Ÿ‬صسدر‬ ‫أ◊ج‪- -‬ارة أو أل ‪-‬رم ‪-‬ل ذأت أل ‪-‬ن ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪ÿ‬شس ‪-‬ن ‪-‬ة‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬اعب بسس ‪-‬بب أل ‪-‬ن ‪-‬قصس أل ‪-‬ف‪-‬ادح ‘ أ‪Ÿ‬رأف‪-‬ق‬ ‫يضساف إأ‪ ¤‬ذلك ألعزلة ألتي فرضستها عليهم‬
‫ألردم ألتقني لو’ية ميلة من هذه أ‪Ù‬طة‬ ‫‪Ÿ‬عا÷ة ألعصسارة ألناجمة عن نفايات كافة‬ ‫ووضسعها أمام أأ’بوأب وأأ’زقة قصسد تسسهيل‬
‫ألضسرورية‪ ،‬منها ضسعف أ‪ÿ‬دمات أل ّصسحية‪،‬‬ ‫ألطبيعة بتضساريسسها ألصسعبة‪ ،‬وألتي زأدت من‬
‫سس ‪-‬يسس ‪-‬م ‪-‬ح ب ‪-‬ا’سس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل أأ’فضس ‪-‬ل ‪Ÿ‬نشس‪-‬اآت‬ ‫مرأكز ألردم ألتقني بالو’ية وألتي يوجد‬ ‫عملية ألتنقل إأ‪ ¤‬ألطريق ألرئيسس ألذي يربط‬
‫وأكدوأ على أن معاناتهم مع هذه أ‪Ÿ‬شساكل‬ ‫م‪- -‬ع‪- -‬ان‪- -‬اة ألسس‪- -‬ك ‪-‬ان‪ ،‬ورغ ‪-‬م ذلك فّضس ‪-‬ل ه ‪-‬ؤو’ء‬
‫م‪-‬رأك‪-‬ز أل‪-‬ردم وي‪-‬زي‪-‬د م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ره‪-‬ا‪ ،‬إأسس‪-‬ت‪-‬نادأ‬ ‫منها أثن‪ )2( Ú‬قيد أ’سستغ‪Ó‬ل وهما مركزأ‬ ‫“ت ‪-‬د لسس ‪-‬ن‪-‬وأت ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬وأضس‪-‬اف‪-‬وأ ب‪-‬أان‪-‬ه ورغ‪-‬م‬ ‫م‪-‬وأج‪-‬ه‪-‬ة ألصس‪-‬ع‪-‬اب ب‪-‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬وث ب‪-‬ق‪-‬رأهم وخدمة‬ ‫ألقرية بالبلدية‪.‬‬
‫ل ‪- -‬ك ‪- -‬وأشس ‪- -‬ي أل ‪- -‬ذي أردف ق‪- -‬ائ‪ :Ó- -‬إأن ه‪- -‬ذه‬ ‫ميلة وشسلغوم ألعيد‪ ،‬فيما يجري ألعمل على‬ ‫ألشس‪- -‬ك‪- -‬اوى أ‪Ÿ‬وج‪- -‬ه‪- -‬ة ل‪- -‬لسس‪- -‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫أرأضسيهم بد’ من ألنزوح‪.‬‬ ‫وي ‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬ألسس‪-‬ك‪-‬ان م‪-‬ن غ‪-‬ي‪-‬اب ق‪-‬ن‪-‬وأت صس‪-‬رف‬
‫أ‪Ù‬ط ‪-‬ة سس ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬م مسس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪ Ó-‬ب ‪-‬اأ’نشس‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫إأ‚از م ‪-‬رك‪-‬زي‪-‬ن آأخ‪-‬ري‪-‬ن ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن ت‪-‬اج‪-‬ن‪-‬انت‬ ‫وأ÷هات ألوصسية‪ ،‬إأ’ أنهم ‪ ⁄‬يسستفيدوأ من‬ ‫‘ تصس‪- -‬ري ‪-‬ح لـ «ألشس ‪-‬عب» أك ‪-‬د أح ‪-‬د سس ‪-‬ك ‪-‬ان‬ ‫مياه أأ’مطار‪ ،‬حيث يضسطرون إأ‪ ¤‬أسستعمال‬
‫ألزرأعية باأ’رأضسي أ‪Ù‬اذية لها من خ‪Ó‬ل‬ ‫ومشس‪Ò‬ة‪ ،‬بجنوب ألو’ية‪.‬‬ ‫أي مشسروع تنموي بإامكانه ألتقليل من حجم‬ ‫«مشستة ألرمل»‪ ،‬أنهم يعانون من عدم توف‪Ò‬‬ ‫ألطرق ألتقليدية ‘ صسرف مياه أأ’مطار ألتي‬
‫إأمكانية أسستغ‪Ó‬ل ألعصسارة بعد أ‪Ÿ‬عا÷ة ‘‬ ‫وأفاد ذأت أ‪Ÿ‬سسؤوول بأانه سسيتم –ويل‬ ‫معاناتهم‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬اء ألشسروب وأسستغربوأ حرمانهم من هذأ‬ ‫تغزو ألقرية وتسسبب ألذعر ‘ نفوسس سسكانها‬
‫ري أ‪Ù‬اصسيل ألزرأعية‪.‬‬ ‫أل ‪-‬عصس ‪-‬ارة أ‪ÿ‬اصس ‪-‬ة ‪Ã‬رأك ‪-‬ز أل ‪-‬ردم أل‪-‬وأق‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫قا‪Ÿ‬ة‪ :‬إالياسش بكوشش‬ ‫ألعنصسر أ◊يوي من دون أ◊ديث عن مشسكل‬ ‫‪fl‬افة أن تغمر أ‪Ÿ‬ياه منازلهم‪-‬‬
‫‪11‬‬ ‫العدد‬
‫‪18563‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪êÉJQƒÑjQ‬‬ ‫السسبت ‪ 22‬ماي ‪2021‬م الموافق ‪ 10‬شسوال ‪ 1442‬هـ‬

‫’همال وتأابى النسشيان‬


‫مدينة تقاوم ا إ‬

‫«بـ‪Ó‬صص دارم» أاو «ق ـصض ـبـ ـة عـنـابـ ـة» إارث مـهـ ـ ـّدد بـ ـالـ ـ ـزوال‬
‫’سش‪Ó‬مي‬
‫^ا‪Ÿ‬سشتدمر الفرنسشي سشعى لطمسس معا‪Ÿ‬ه وطابعه ا إ‬
‫تششتهر جوهرة الششرق عنابة بششوارعها وأازقتها التي تكششف عن عراقة ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬وا◊ضشارات ا‪Ÿ‬تعاقبة التي مرت عليها‪ ،‬لت‪Î‬ك آاثارا ومعا‪ ⁄‬تاريخية من منازل عتيقة‬
‫ومسشاجد وزوايا وأاحصشنة وكنائسس‪ .‬هي اليوم مقصشد السشياح من ‪fl‬تلف جهات العا‪’ ⁄‬سشتكششاف كنوزها ا‪Ÿ‬تنوعة وطبيعتها ا‪Óÿ‬بة وتصشميمها العمرا‪ Ê‬ا‪Ÿ‬ميز‪ ،‬الذي جعل منها‬
‫واحدة من أاك‪ È‬وأاششهر ا‪Ÿ‬دن ا÷زائرية التي تتوّفر حاليا على مقومات ا‪Ÿ‬دينة العصشرية‪.‬‬
‫عنابة‪ :‬هدى بوعطيح‬

‫تعت‪« È‬ا‪Ÿ‬دينة القد‪Á‬ة» اأو «ب‪Ó‬صص‬


‫دارم» م ‪-‬ث ‪-‬ال ل ‪-‬واح ‪-‬دة م ‪-‬ن اأع ‪-‬رق اأح ‪-‬ي‪-‬اء‬
‫و’ية عنابة‪ ،‬والتي –كي جدرانها وكل‬
‫بناية فيها بطو’ت واأ›اد سسكانها‪’ ،‬‬
‫سسيما اإبان الثورة التحريرية‪ ،‬فهي مدينة‬
‫يتجاوز تاريخها بحسسب بعضص الدراسسات‬
‫‪ 2000‬سسنة‪ ،‬حيث شسّيدت ‘ عهد الدولة‬
‫«ال‪- -‬زي‪- -‬ري‪- -‬ة الصس‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬اج‪- -‬ي‪- -‬ة»‪ ،‬تشس‪- -‬ب ‪-‬ه ‘‬
‫هندسستها ا‪Ÿ‬عمارية واأزقتها «القصسبة»‬
‫اأشسهر ا‪Ÿ‬عا‪ ⁄‬ا‪Ÿ‬نتشسرة باأغلب جهات‬
‫الوطن‪ ،‬فهي اإرث تاريخي‪– ،‬توي على‬
‫العديد من البيوت التي تتوسّسط حدائق‬
‫واسس‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬اأخ‪-‬ذ شس‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬م‪-‬ار اأن‪-‬دلسس‪-‬ي‪،‬‬
‫ن ‪-‬اه ‪-‬يك ع ‪-‬ن الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫تتميز بها ا‪Ÿ‬دينة من صسناعة ا‪ÿ‬زف‬
‫والفخار وا÷لود والزرابي‪.‬‬
‫فيضضانات تكشضف عن ا‪Ÿ‬دينة‬
‫ا÷ديدة‬
‫ظ ‪-‬ه‪-‬رت «ب‪Ó-‬صص دارم» ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ف‪-‬يضس‪-‬ان‬
‫الذي اجتاح وادي «البجيمة» ا‪Ù‬اذي‬
‫ل ‪-‬ك ‪-‬ن‪-‬يسس‪-‬ة ’’ ب‪-‬ون‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث اأسس‪-‬ف‪-‬رت ه‪-‬ذه‬
‫ال‪-‬ك‪-‬ارث‪-‬ة ع‪-‬ن اخ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اء شس‪-‬ب‪-‬ه ك‪-‬ل‪-‬ي ل‪-‬لمدينة‬
‫ا’أث‪-‬ري‪-‬ة ه‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ون‪ ،‬ل‪-‬يضس‪-‬ط‪-‬ر سس‪-‬ك‪-‬ان ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‬
‫ا’أصسليون اإ‪ ¤‬الفرار نحو «ب‪Ó‬صص دارم»‪،‬‬
‫وال‪-‬ت‪-‬ي اأط‪-‬ل‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د ا‪Ÿ‬دي‪-‬نة‬
‫ا÷دي‪- -‬دة‪ ،‬وب‪- -‬ع ‪-‬د ا’ح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ال ‪-‬ف ‪-‬رنسس ‪-‬ي‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ر ح‪-‬ول‪-‬ه‪-‬ا ا’سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ار اإ‪ ¤‬م‪-‬ك‪-‬ان‬
‫ا’ع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ار ل ‪-‬ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬م وم‪ّ-‬د ي‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬ون‬ ‫«دار ا‪ÿ‬وجة» تسضتغيث‬ ‫وت ‪-‬ع ‪-‬رضص ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د‬
‫لتجميع ا’أسسلحة لتصسبح ‪Ã‬ا تعرف عليه‬
‫ل‪Î‬م ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ه‪ ،‬و‪Ÿ‬ا ’ –وي ‪-‬ل ‪-‬ه اإ‪ ¤‬م ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ف‬ ‫م‪- - -‬ن ع ‪- -‬م ‪- -‬ارات ‪- -‬ه ‪- -‬ا‬
‫يسسرد هذا التاريخ الغني‪ ،‬واإدراجه ‘‬ ‫ت‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل «ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة» ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫ل‪Ó-‬ن‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ار‪ ،‬م‪-‬تخوف‪Ú‬‬ ‫اليوم –ت مسسمى «ب‪Ó‬صص دارم»‪ ،‬والتي‬
‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ار السس ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي وال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘ ال‪-‬ذي ي‪-‬ت‪ّ-‬م‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ ال‪Î‬اث ‪-‬ي وال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘ ل‪-‬ب‪-‬ون‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫م ‪- -‬ن ح ‪- -‬دوث ك‪- -‬ارث‪- -‬ة‬ ‫عمل ا‪Ÿ‬سستدمر الفرنسسي على طمسص‬
‫تنظيمه ‘ ا‪Ÿ‬دينة القد‪Á‬ة منذ شسهر‬ ‫تسس‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ط الضس‪- -‬وء ع ‪-‬ل ‪-‬ى «قصس ‪-‬ب ‪-‬ة ع ‪-‬ن ‪-‬اب ‪-‬ة»‬ ‫بشسرية ‘ اأي ◊ظة‪،‬‬ ‫م‪- -‬ع‪- -‬ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ا وه ‪-‬ن ‪-‬دسس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ع ‪-‬م ‪-‬اري ‪-‬ة‬
‫ن ‪-‬وف ‪-‬م‪ ،2019 È‬ح ‪- -‬يث وج‪- -‬هت ن‪- -‬داءه‪- -‬ا‬ ‫وا‪Ÿ‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ة ب ‪-‬رد ا’ع ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ار ل‪-‬ه‪-‬ا و‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫ح ‪-‬يث ب ‪-‬ات ق ‪-‬اط ‪-‬ن ‪-‬وه ‪-‬ا‬ ‫ا’إسس‪Ó‬مية‪.‬‬
‫›ددا اإ‪ ¤‬ج‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ع ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن ‪-‬ي‪ Ú‬ب ‪-‬ات ‪-‬خ ‪-‬اذ‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واج ‪-‬دة ب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ه ‪-‬ذه ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ي‪- -‬ط‪- -‬ال‪- -‬ب‪- -‬ون ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل‬ ‫ي‪- -‬ط‪- -‬ل‪- -‬ق ع ‪-‬ل ‪-‬ى اأزق ‪-‬ة ال ‪-‬قصس ‪-‬ب ‪-‬ة اأو‬
‫مسس‪- -‬وؤول‪- -‬ي‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬م وا◊ف‪- -‬اظ ع‪- -‬ل‪- -‬ى ه‪- -‬ذا‬ ‫قامت بالبحث عن معلم اأثري اآخر‪ ،‬اأ’‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل ’إن‪-‬ق‪-‬اذ ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬دينة القد‪Á‬ة اأسسماء ا’أضسرحة‬
‫وهو ا‪Ÿ‬نزل الذي كان يقيم به الع‪Ó‬مة عبد‬ ‫م‪- -‬ن خ‪- -‬ط‪- -‬ر ‪fi‬ت ‪-‬م ‪-‬ل ق ‪-‬د‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث تشس‪ّ-‬ك‪-‬ل اأه‪-‬م‪-‬ية‬
‫ا‪Ÿ‬وروث الهام ‪Ÿ‬دينة عنابة‪ ،‬حتى يتمّ‬
‫ا◊فاظ عليه ونقله ل‪Ó‬أجيال القادمة‪،‬‬ ‫ا◊ميد بن باديسص ح‪ Ú‬كان يزور عنابة‪،‬‬ ‫يسسببه انهيار بنايات هشّسة‪،‬‬ ‫كب‪Ò‬ة لدى سسكان «ب‪Ó‬صص دارم»‪،‬‬
‫فبا’إضسافة اإ‪ ¤‬كونه مقر ÷معية العلماء‬ ‫ل ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬وا اأن ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ن‪-‬زل ال‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‬ ‫ت ‪-‬ع‪-‬رف ح‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ع‪- -‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار «سس ‪-‬ي ‪-‬دي خ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ف»‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬سسلم‪ ،Ú‬كان اأيضسا مقرا ’أول جمعية‬ ‫يتواجد ‘ «ب‪Ó‬صص دارم» ويسسمى بـ»دار‬ ‫ال ‪-‬تشس ‪-‬ق ‪-‬ق ‪-‬ات وال ‪-‬تصس‪-‬دع‪-‬ات‪،‬‬ ‫والذي يقع بالقرب من ا÷سسر‬
‫ثقافية ‪Ÿ‬دينة عنابة‪ ،‬والتي كانت تسسمى‬ ‫ا‪ÿ‬وج‪- -‬ة» وال‪- -‬ذي ال‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬طت ب ‪-‬ه صس ‪-‬ورة‬ ‫اأمام ‪Œ‬اهل سسلطات الو’ية‬ ‫ال ‪- -‬ذي ي ‪- -‬ع ‪- -‬رف ‘ ع ‪- -‬ن ‪- -‬اب ‪- -‬ة بـ‬
‫بـ»ا‪Ÿ‬زه ‪-‬ر ال ‪-‬ب ‪-‬و‪ »Ê‬وم ‪-‬ك ‪-‬نت م‪-‬ن ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‬ ‫الع‪Ó‬مة الشسيخ عبد ا◊ميد ابن باديسص‬ ‫’نشس‪- -‬غ ‪-‬ا’ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ب ‪-‬ال ‪-‬رغ ‪-‬م م ‪-‬ن‬ ‫«ق‪-‬ن‪-‬ط‪-‬رة ال‪-‬ه‪-‬واء» ال‪-‬تي اأنشسئت‬
‫شس ‪-‬ب ‪-‬اب ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ‘ ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ون وال ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫رفقة العديد من الت‪Ó‬ميذ‪.‬‬ ‫مراسس‪Ó‬تهم العديدة للنظر ‘‬ ‫‘ ال ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬د ال‪-‬ف‪-‬اط‪-‬م‪-‬ي ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون‬
‫اأب‪- -‬رزه‪- -‬م ال ‪-‬ك ‪-‬اتب ب ‪-‬ون ‪-‬ة ال ‪-‬ك ‪-‬ب‪« Ò‬حسس ‪-‬ن‬ ‫يعود تاريخ بناءه اإ‪ ¤‬القرون الوسسطى‪،‬‬ ‫هذه الوضسعية التي باتت توؤرق‬ ‫–فة بحد ذاتها‪ ،‬كما –توي‬
‫دردور»‪.‬‬ ‫اإ’ انه تعّرضص اإ‪ ¤‬العديد من ا’إضسافات‬ ‫حياتهم‪ ،‬وجعلتهم يعيشسون رعبا‬ ‫ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‬
‫والتاأث‪Ò‬ات ا‪Ÿ‬عمارية على مّر السسن‪،Ú‬‬ ‫ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار اأن‪-‬ه‪-‬ا تشس‪-‬كل‬ ‫ا‪Ÿ‬واقع ا’أثرية‪ ،‬على غرار‬
‫مناشضدة ’إعادة ا’عتبار للسضجن‬ ‫اآخ ‪-‬ره ‪-‬ا ك ‪-‬انت ب ‪-‬داي ‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬رن ال‪-‬عشس‪-‬ري‪-‬ن‪،‬‬ ‫خطرا داهما‪ ،‬خصسوصسا للعائ‪Ó‬ت‬ ‫ب ‪-‬رج ا‪Ÿ‬ع ‪-‬دوم‪ ،Ú‬ال ‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ة‬
‫العسضكري‬ ‫ح‪- -‬يث ّ” اإع‪- -‬ادة ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة وسس ‪-‬ط ا‪Ÿ‬ن ‪-‬زل‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ن ‪Ã‬ح ‪-‬اذاة ال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اي‪-‬ات‬ ‫ا◊فصس‪- - - - -‬ي ‪- - - -‬ة‪ ،‬اأسس ‪- - - -‬وار‬
‫واإع‪-‬ط‪-‬ائ‪-‬ه ه‪-‬ذا ال‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ع ال‪-‬ف‪-‬ريد ا‪Ÿ‬تكون‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واج‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى «ن‪-‬ه‪-‬ج ب‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬وج‪- -‬ام‪- -‬ع اأب ‪-‬و‬
‫م‪--‬ط‪--‬الب ا÷م‪--‬ع‪--‬ي‪-‬ة ‪ ⁄‬ت‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف ع‪-‬ن‪-‬د‬ ‫من عدة اأ‪‰‬اط من ا’أقواسص‪ ،‬اإضسافة اإ‪¤‬‬ ‫ع ‪- -‬م ‪- -‬ي ‪- -‬ور» و»سس ‪- -‬اح ‪- -‬ة ن ‪- -‬وم‪- -‬ي‪- -‬دي‪- -‬ا»‬ ‫م‪- -‬روان ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ع ‪-‬د م ‪-‬ن‬
‫ت‪--‬رم‪--‬ي‪--‬م وا◊ف‪--‬اظ ع‪--‬ل‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬زل الشس‪-‬ي‪-‬خ‬ ‫ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪ Ò‬واج‪-‬ه‪-‬ة ا‪Ÿ‬ب‪-‬ن‪-‬ى واإع‪-‬ط‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا ‪ً‰‬ط‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬روف‪ Ú‬ب‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م القد‪Á‬ة ا’آيلة‬ ‫ضس ‪-‬م‪-‬ن اأق‪-‬دم ا‪Ÿ‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬ا’إسس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬
‫الع‪Ó‬مة عبد ا◊ميد بن باديسص‪ ،‬بل‬ ‫اأوروبيا‪.‬‬ ‫ل‪- -‬لسس ‪-‬ق ‪-‬وط‪ ،‬اإذ اأن ‪-‬ه ‪-‬م ‪ ⁄‬ي ‪-‬ج ‪-‬دوا اآذان ‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬تفرج‬ ‫ا‪Ÿ‬وجودة ‘ ا÷زائر‪ ،‬وقد اأشسرف على‬
‫اأيضسا طالبت باإعادة ا’عتبار للسسجن‬ ‫وب ‪-‬حسسب ا÷م ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬اإن ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ن‪-‬زل‬ ‫صساغية اإ‪ ¤‬يومنا هذا‪.‬‬ ‫اأم‪- -‬ام م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬ه ‪ّ-‬ددة‬ ‫ب ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ه وت ‪-‬اأسس‪-‬يسس‪-‬ه «ال‪-‬ل‪-‬يث ال‪-‬ب‪-‬و‪ »Ê‬ال‪-‬ذي‬
‫العسسكري ا‪Ÿ‬تواجد با‪Ÿ‬دينة القد‪Á‬ة‪،‬‬ ‫الذي ع‪ È‬القرون واحتضسن ب‪ Ú‬جدرانه‬ ‫سسكان «ب‪Ó‬صص دارم» اأكدوا على نقل‬ ‫ب ‪-‬ا’خ ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اء‪ ،‬بسس‪-‬بب ب‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬هّشس‪-‬ة‬ ‫ينحدر من عائلة كر‪Á‬ة ‘ عنابة تعرف‬
‫حيث نظمت «مسسابقة اأفكار ا‪Ÿ‬دينة»‪،‬‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬دي‪- -‬د م‪- -‬ن الشس‪- -‬خصس ‪-‬ي ‪-‬ات ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫انشسغا’تهم اإ‪ ¤‬السسلطات العليا للب‪Ó‬د‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬هّددة با’نهيار‪ ،‬مدينة كانت ‘ زمن ما‬ ‫بـ»دار النيار»‪ ،‬وقد حّول هذا ا‪Ÿ‬سسجد‬
‫وذلك بغرضص جمع اآراء مواطني عنابة‬ ‫وا‪Ù‬لية‪ ،‬على غرار الشسيخ عبد ا◊ميد‬ ‫‘ حال ما اإذا تغاضست ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية‬ ‫‪fl‬ب‪- -‬اأ ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ج‪- -‬اه‪- -‬دي‪- -‬ن‪ ،‬ه‪- -‬ي ال ‪-‬ي ‪-‬وم وك ‪-‬ر‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة ا’سس ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ار سس‪-‬ن‪-‬ة ‪ 1832‬اإ‪¤‬‬
‫واأف‪-‬ك‪-‬اره‪-‬م ح‪-‬ول ن‪-‬ظ‪-‬رت‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬سستقبلية‬ ‫ابن باديسص‪ ،‬بن مصسطفى بن عودة حسسن‬ ‫بعنابة عن التكفل ‪Ã‬طالبهم واإنقاذ هذه‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬رف‪ ،Ú‬وم‪-‬اأوى ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬تشسردين‪ ،‬وطريق‬ ‫مسس ‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى عسس‪-‬ك‪-‬ري‪ ،‬وي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل ا‪Ÿ‬سس‪-‬ج‪-‬د‬
‫ل‪---‬ه‪---‬ذا ا‪Ÿ‬ع‪---‬ل‪---‬م ال‪--‬ت‪--‬اري‪--‬خ‪--‬ي‪ ،‬وم‪--‬ا ه‪--‬ي‬ ‫دردور‪ ..‬هو ‘ طريق ا’ندثار‪ ،‬ومعرضص‬ ‫ا‪Ÿ‬دينة ا’أثرية من الزوال‪ ،‬وحمايتهما‬ ‫سسهل للصسوصص‪ ،‬الذين قضسوا على عراقتها‬ ‫ضس‪- -‬ري‪- -‬ح ا’إم‪- -‬ام اأب‪- -‬و م‪- -‬روان الشس‪- -‬ري ‪-‬ف‪،‬‬
‫ال‪--‬وظ‪--‬ي‪--‬ف‪--‬ة ا‪Ÿ‬ن‪--‬اسس‪--‬ب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق اأك‪Ì‬‬ ‫للعديد من ا‪ı‬اطر اآخرها كان انهيار‬ ‫م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ح ‪-‬رف‪ Ú‬وال ‪-‬لصس ‪-‬وصص وال‪-‬وف‪-‬دي‪-‬ن‬ ‫ومكانتها التاريخية‪ ،‬ففي الوقت الذي كان‬ ‫ل ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ح‪ّ-‬ول ج‪-‬زء م‪-‬ن‪-‬ه اإ‪ ¤‬م‪-‬درسس‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬
‫بتاريخ ومكانة هذا ا‪Ÿ‬علم الهام‪.‬‬ ‫كلي للسسقف ا‪Ÿ‬تواجد فوق السسقيفة‪ ،‬ما‬ ‫ا÷دد اإل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ون ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ي ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬اأ اإل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا سس ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ه ‪-‬ا وزواره ‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ت‪-‬ع‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬راآن وا÷ه ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة اإ‪ ¤‬مسس‪-‬ج‪-‬د‬
‫وكذلك اإعطاء الفرصسة اإ‪ ¤‬الشسباب‬ ‫اأدى اإ‪ ¤‬اإج‪Ó- -‬ء ال‪- -‬ع‪- -‬ائ ‪Ó-‬ت ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬انت‬ ‫ا’أثرية والتاريخية‪ ،‬حيث ينتظر السسكان‬ ‫بعمرانها وبناياتها وا’سستجمام فيها‪ ،‬على‬ ‫للمصسل‪.Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬ب‪------‬دع‪› ‘ ،‬ا’ت ال‪------‬ه‪------‬ن‪------‬دسس‪------‬ة‬ ‫تقطنه‪،‬‬ ‫اعتبار اأنها تضسم العديد من ا◊مامات‪،‬‬ ‫شس‪-‬ه‪-‬دت ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬دار‬
‫ب ‪-‬حسسب وع ‪-‬ود ا÷ه ‪-‬ات ال‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م‬
‫ا‪Ÿ‬عمارية‪ ،‬الفنون‪ ،‬التاريخ وا‪Ù‬يط‪،‬‬ ‫كما اأن ا‪Ÿ‬بنى والذي هو ملكية خاصسة‬ ‫باتوا يتخوفون من زياراتها دون مرافقة‬ ‫اح‪- -‬ت‪Ó- -‬ل ف ‪-‬رنسس ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬زائ ‪-‬ر ع ‪-‬ددا م ‪-‬ن‬
‫اأك‪ Ì‬من ‪ 2400‬بناية‪ ،‬وكشسف ديوان تهيئة‬
‫اإ‪ ¤‬اإب‪---‬راز اإم‪--‬ك‪--‬ان‪--‬ي‪--‬ات‪--‬ه‪--‬م‪ ،‬ودوره‪--‬م ‘‬ ‫للعديد من العائ‪Ó‬ت العنابية ”ّ اإهماله‬ ‫اأح‪- -‬د ق‪- -‬اط‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا اأو م ‪-‬رشس ‪-‬د ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع ‪-‬ل ‪-‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ارك‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى راأسس‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع‪-‬رك‪-‬ة ‪ 19‬اأوت‬
‫ا‪Ÿ‬دينة القد‪Á‬ة عن اإزالة ‪ 37‬با‪Ÿ‬ائة من‬ ‫بخباياها‪.‬‬
‫ا◊ف‪---‬اظ ع‪---‬ل‪---‬ى ا‪Ÿ‬وروث ال‪--‬ت‪--‬اري‪--‬خ‪--‬ي‬ ‫منذ الثمانينيات‪ ،‬واأصسبح مكانا يقطنه‬ ‫البنايات القد‪Á‬ة‪ ،‬ا‪Ÿ‬صسنفة ضسمن ا‪ÿ‬انة‬ ‫‪ 1956‬ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة ع‪-‬ب‪-‬د ا‪Û‬ي‪-‬د ع‪-‬ي‪-‬دي‪ ،‬اإ‪¤‬‬
‫واإعادة ا’عتبار اإ‪ ¤‬هذا ا‪Ÿ‬علم الذي‬ ‫اأشسخاصص ›هول‪ ’ Ú‬يعرفون مدى قيمة‬ ‫ج‪- -‬انب م‪- -‬ع‪- -‬رك ‪-‬ة ‪ ،1960‬ل‪- -‬ت ‪-‬ك ‪-‬تب ب ‪-‬دم ‪-‬اء‬
‫تزخر به بونة‪.‬‬ ‫وتاريخ هذا ا‪Ÿ‬علم‪ ،‬والذي يتواجد اليوم‬
‫ا◊مراء وحّدد ا‪Ÿ‬واقع القابلة لل‪Î‬ميم‪،‬‬ ‫سضكانها يطالبون بحمايتها‬ ‫شسهداءها تاريخا ثوريا وماآثر وطن‪.‬‬
‫مع العلم كانت تعرف هذه ا‪Ÿ‬دينة ‘ كل‬
‫وعلى هذا ا’أسساسص تبقى ا‪Ÿ‬دينة‬ ‫‘ حالة حرجة ومهّدد بالزوال “اما اإن‬ ‫م‪- -‬رة مشس ‪-‬اري ‪-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال‪-‬ورق ’إن‪-‬ق‪-‬اذه‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫مدينة تقاوم ا’إهمال وتاأبى النسسيان‬
‫القد‪Á‬ة «ب‪Ó‬صص دارم» بعنابة واحدة‬ ‫‪ ⁄‬يتم ترميمه وصسيانته‪.‬‬ ‫الزوال‪ ،‬وسسخّرت لها ‪fl‬تلف ا’إمكانيات‬ ‫من طرف بعضص سسكانها ا’أصسلي‪ ،Ú‬الذي‬ ‫مدينة مهّددة با’ختفاء‬
‫من اأك‪ È‬ا‪Ÿ‬عا‪ ⁄‬ا’أثرية ‘ ا÷زائر‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ادية والبشسرية على مدار السسنوات‪ ،‬اإ’‬ ‫اأبوا مغادرتها وتركها ‪Ÿ‬ن ’ يثمن هذا‬ ‫«ب ‪Ó-‬صص دارم» م ‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة –ك‪-‬ي ج‪-‬دران‪-‬ه‪-‬ا‬
‫والتي هي بحاجة اإ‪ ¤‬التفاتة مسستعجلة‬ ‫لو يحّول ا‪Ÿ‬نزل اإ‪ ¤‬متحف‬ ‫اأنها بقيت اإ‪ ¤‬يومنا هذا على ما هي عليه‬ ‫ا‪Ÿ‬وقع ا’أثري‪ ،‬على غرار بعضص السسكان‬ ‫واأزّقتها تاريخ بونة العريق‪ ،‬فبالرغم من‬
‫ل‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬رد ا’ع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار لها‪،‬‬ ‫و‘ ذات السس ‪- -‬ي ‪- -‬اق‪ ،‬اأب ‪- -‬دت «ج‪- -‬م‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫تصس ‪-‬ارع مصس‪Ò‬ه ‪-‬ا ا‪Û‬ه ‪-‬ول‪ ،‬م‪-‬ا ي‪-‬ن‪ّ-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫الذين سسعوا باأنفسسهم اإ‪ ¤‬تهد‪Á‬ها بحثا‬ ‫ع‪-‬راق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وم‪-‬ا –م‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬ت‪-‬اري‪-‬خية‬
‫ب‪Î‬م‪--‬ي‪--‬م م‪--‬ع‪--‬ا‪Ÿ‬ه‪--‬ا وت‪--‬ه‪--‬ي‪--‬ئ‪--‬ة ب‪--‬ن‪-‬اي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة» اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬داده‪-‬ا ك‪-‬م‪-‬واطن‪ Ú‬وكاأفراد‬ ‫ا’ه ‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ام غ‪ Ò‬ال‪- -‬ك‪- -‬ا‘ ب‪- -‬ال‪Î‬اث ا‪Ÿ‬ادي‬ ‫عن سسكنات اجتماعية‪ ،‬ضسارب‪ Ú‬عرضص‬ ‫واآث ‪- -‬ار‪ ،‬اإ’ اأن ‪- -‬ه‪- -‬ا ت‪- -‬ع‪- -‬د خ‪- -‬ارج حسس‪- -‬اب‪- -‬ات‬
‫وحمايتها من الدخ‪Ó‬ء عليها‪ ،‬لتكون‬ ‫م‪- -‬ن ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬ال ‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬اإع‪-‬ادة‬ ‫لعنابة‪.‬‬ ‫ا◊ائ‪- -‬ط م ‪-‬ا –م ‪-‬ل ‪-‬ه ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬ف م‪-‬وق‪-‬ف‬
‫مقصسدا سسياحيا بامتياز‪.‬‬ ‫تاريخ عريق والقضساء على ذاكرة بونة‪،‬‬
‫‪13 12‬‬ ‫العدد‬
‫‪18563‬‬ ‫‪á°VÉ` ` `jQ‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬
‫السضبت ‪ 22‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 10‬شضوال ‪ 1442‬هـ‬

‫تلمسضان‬ ‫’بطال‬
‫سضيكونان ‘ مهمة صضعبة بإاياب ربع نهائي رابطة ا أ‬ ‫الرابطة الثانية‬ ‫’و‪( ¤‬ا÷ولة ‪)22‬‬
‫الرابطة ا‪ÎÙ‬فة ا أ‬
‫سسم‪ Ò‬حجـاوي يوارى ال‪Ì‬ى‬ ‫مسستقبل وادي سسلي ‪ -‬شسبيبة تيارت قمة ا÷ولة ‪17‬‬ ‫وفاق سسطيف لتعزيز موقعه ‘ الصسدارة‬
‫ووري ال‪Ì‬ى‪ ،‬يوم ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬بعد صضلة الظهر‪Ã ،‬ق‪È‬ة «سضيدي السضنوسضي» (تلمسضان) جثمان‬ ‫بلوزداد والعميد ‪Ÿ‬واصسلة ا◊لم الفريقي‬
‫ا◊ارسس الدو‹ السضابق‪ ،‬سضم‪ Ò‬حجاوي‪ ،‬الذي وافته ا‪Ÿ‬نية‪ ،‬مسضاء األحد‪ ،‬بباريسس (فرنسضا)‪ ،‬إاثر‬ ‫أامام الهلل الذي لن يفرط ‘ حظوظه ‪Ÿ‬واصضلة‬ ‫سضتشضكل مباراة مسضتقبل وادي سضلي وشضبيبة‬ ‫’و‪ ¤‬حيث يسضعى الوفاق إا‪ ¤‬تعزيز صضدارته من خ‪Ó‬ل الفوز على إا–اد بلعباسس‬ ‫‪Œ‬ري‪ ،‬اليوم‪ ،‬مباريات ا÷ولة ‪ 22‬للرابطة ا‪ÎÙ‬فة ا أ‬
‫مرضس عضضال‪ .‬وجرت مراسضيم التأاب‪ Ú‬على مسضتوى ا‪Ÿ‬لعب ا‪Ÿ‬تعدد الرياضضات « العقيد لطفي « حيث‬ ‫مطاردة رائد ال‪Î‬تيب ا–اد عنابة‪.‬‬ ‫ت ‪-‬ي ‪-‬ارت‪ ،‬ب‪ Ú‬رائ ‪-‬د ت ‪-‬رت‪-‬يب ›م‪-‬وع‪-‬ة «ال‪-‬غ‪-‬رب»‬ ‫’مر ينطبق على شضبيبة السضاورة التي تسضتقبل سضريع غليزان‪ ،‬فيما يسضعى إا–اد العاصضمة ‪Ÿ‬واصضلة‬‫الذي يعا‪ Ê‬مع فرق ا‪Ÿ‬ؤوخرة‪ ،‬ونفسس ا أ‬
‫بدأا الفقيد مسض‪Ò‬ته كحارسس مرمى‪ ،‬وذلك بحضضور جمع كب‪ Ò‬من أافراد عائلته وأاصضدقائه ورفقائه‬ ‫كما يتضضمن برنامج هذا السضبت‪ ،‬لقاء ب‪ Ú‬مولودتي‬ ‫وصض‪-‬احب ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز ال‪-‬راب‪-‬ع‪ ،‬ق‪-‬م‪-‬ة ا÷ول‪-‬ة السض‪-‬اب‪-‬عة‬ ‫سضلسضلة انتصضاراته‪ ،‬خ‪Ó‬ل اسضتقباله لوداد تلمسضان‪.‬‬
‫القدماء والسضلطات ا‪Ù‬لية وا‪Ÿ‬واطن‪ .Ú‬وولد ا‪Ÿ‬رحوم سضم‪ Ò‬حجاوي ‘ ‪ 16‬فيفري ‪ 1979‬بتلمسضان‬ ‫باتنة وقسضنطينة‪ ،‬حيث –تل األو‪ ¤‬مؤوخرة ال‪Î‬تيب‪،‬‬ ‫عشض‪-‬رة ل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬انية لكرة القدم‬
‫ويضضم ثلث مشضاركات مع ا‪Ÿ‬نتخب الوطني لكرة القدم‪ ،‬خلل سضنة ‪ .2007‬كما تّوج بطل ا÷زائر ‘‬ ‫عمار حميسضي‬
‫ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا يسض ‪-‬ع ‪-‬ى «ا‪Ÿ‬وك»‪ ،‬راب‪-‬ع ال‪Î‬ت‪-‬يب‪ ،‬إا‪ ¤‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يصس‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ررة ال ‪-‬ي ‪-‬وم (سض ‪-‬ا ‪ ‘ ،)15 :00‬ال ‪- -‬وقت ال ‪- -‬ذي‬
‫‪ 2007‬و‪ 2009‬مع وفاق سضطيف وبكأاسس ا÷زائر ‘ ‪ 1998‬و ‪ 2002‬مع وداد تلمسضان و‘ ‪ 2005‬مع‬ ‫الفارق عن كوكبة الطليعة‪.‬‬ ‫’خرى متباينة كونها‬ ‫سضتكون أاغلب اللقاءات ا أ‬
‫جمعية الشضلف‪ .‬وكان الفقيد قد ناشضد الهيئات العليا للرياضضة الوطنية ‘ شضهر ديسضم‪ È‬ا‪Ÿ‬اضضي من‬ ‫يسض‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل وف‪-‬اق سض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف ن‪-‬ظ‪Ò‬ه إا–اد ب‪-‬ل‪-‬عباسس‬
‫‪Œ‬مع الفرق ا‪Ÿ‬رشضحة للصضعود بالفرق ا‪Ÿ‬هّددة‬
‫أاجل نقله ا‪ ¤‬ا‪ÿ‬ارج للعلج من ا‪Ÿ‬رضس‪ ،‬وقد ” تلبية رغبته حيث نقل بسضرعة إا‪ ¤‬العاصضمة‬ ‫ال‪È‬نامج‬ ‫بالنزول‪.‬‬
‫وعينه على النقاط الثلث التي تسضمح له بتعزيز‬
‫صضدارته ÷دول ترتيب الرابطة ا‪ÎÙ‬فة األو‪¤‬‬
‫الفرنسضية‪ .‬ووصض ‪-‬ل ج ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ان ال‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬األرب‪-‬ع‪-‬اء‪ ،‬إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ط‪-‬ار ال‪-‬دو‹ «ه‪-‬واري‬ ‫وسضتكون مباراة وادي سضلي وتيارت األك‪ Ì‬إاثارة‪ ،‬ل‬
‫بومدين «‪ ،‬با÷زائر العاصضمة‪ ،‬على م‪ Ï‬طائرة تابعة‬ ‫الوسضط‬ ‫وت ‪-‬ع‪-‬ويضس خ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادل ال‪-‬ذي ح‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ه ‘ ا÷ول‪-‬ة‬
‫لشضيء سضوى ألن التشضكيلت‪“ Ú‬ران حاليا بف‪Î‬ة جيدة‪.‬‬
‫لشض ‪- - -‬رك ‪- - -‬ة ا‪ÿ‬ط ‪- - -‬وط ا÷وي‪- - -‬ة‬ ‫إا–اد األخضضرية ‪ -‬وداد بوفاريك‬ ‫ا‪Ÿ‬اضضية أامام سضريع غليزان حيث سضتكون مأامورية‬
‫فمسضتقبل وادي سضلي عاد‪ ،‬األسضبوع ا‪Ÿ‬اضضي‪ ،‬بفوز هام‬
‫ا÷زائرية‪.‬‬ ‫إا–اد ا◊راشس ‪‚ -‬م بن عكنون‬ ‫أاشض ‪-‬ب‪-‬ال ا‪Ÿ‬درب ال‪-‬ك‪-‬وك‪-‬ي سض‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ة ن‪-‬وع‪-‬ا م‪-‬ا م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة‬
‫من تنقله إا‪ ¤‬واد ارهيو (‪ )0-1‬فيما حصضدت شضبيبة‬
‫إا–اد البليدة ‪ -‬وفاق ا‪Ÿ‬سضيلة‬ ‫‪Ã‬باراة ا÷ولة ا‪Ÿ‬اضضية‪.‬‬
‫ت ‪-‬ي ‪-‬ارت ك ‪-‬ام ‪-‬ل ال ‪-‬زاد ‪Ã‬ي ‪-‬دان ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل‪-‬ى حسض‪-‬اب شض‪-‬ب‪-‬اب‬
‫مولودية بجاية ‪ -‬شضباب بني ثور‬ ‫ي‪- -‬درك ا‪Ÿ‬درب ولع‪- -‬ب‪- -‬و ال‪- -‬وف‪- -‬اق أان ال‪- -‬ه‪- -‬دف‬
‫“وشضنت بهدف يتيم‪.‬‬
‫أامل بوسضعادة ‪ -‬شضبيبة بجاية‬ ‫األسضاسضي لهم خلل ا‪Ÿ‬وسضم ا◊ا‹ هو التتويج‬
‫و‘ ›موعة الوسضط‪ ،‬تث‪ Ò‬مباراة ا–اد البليدة ‪-‬‬
‫أامل األربعاء ‪ -‬رائد القبة‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬قب ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د اإلخ‪-‬ف‪-‬اق ‘ ك‪-‬أاسس «ال‪-‬ك‪-‬اف»‬
‫وف ‪-‬اق ا‪Ÿ‬سض ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬اه‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام ا‪Ÿ‬ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع‪ ،Ú‬بسض‪-‬بب وضض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وك‪- -‬أاسس ال ‪-‬راب ‪-‬ط ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ع ‪ّ-‬وضضت م ‪-‬ن ‪-‬افسض ‪-‬ة ك ‪-‬أاسس‬
‫النادي‪ ‘ Ú‬قاع ال‪Î‬تيب‪ ،‬حيث يسضتضضيف ‡ثل «مدينة‬
‫الغرب‬ ‫ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ا‹ ف‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق م‪-‬ط‪-‬الب ‪Ã‬واصضلة‬
‫الورود» ا‪Ÿ‬تواجد ‘ ا‪Ÿ‬ركز ‪ 12‬واألخ‪ ،Ò‬الوفاق‬
‫مسضتقبل واد سضلي ‪ -‬شضبيبة تيارت‬ ‫حصضد النقاط وتفادي النتائج السضلبية التي قد‬
‫يفصضل ‡ث‪ Ó‬ا÷زائر شضباب بلوزداد ومولودية ا÷زائر تسضعون دقيقة‪ ،‬عن العودة إا‪ ¤‬أارضس الوطن بتأاشض‪Ò‬ة العبور‬ ‫ا‪Ÿ‬سضيلي صضاحب ا‪Ÿ‬ركز‬
‫شضباب “وشضنت ‪ -‬إا–اد الرمشضي‬ ‫تؤوثر على بقية ا‪Ÿ‬شضوار‪.‬‬
‫’فريقية لكرة القدم‪ ،‬حيث سضيكون رفقاء سضعيود على موعد لدخول تاريخ‬ ‫’بطال ا إ‬‫للمربع الذهبي من رابطة ا أ‬ ‫‪ 11‬والذي يسضعى جاهدا ا‪ ¤‬البتعاد عن ا‪Ÿ‬نطقة‬
‫شضباب ع‪ Ú‬وسضارة ‪ -‬جمعية وهران‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬يسض‪-‬ع‪-‬ى شض‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة السض‪-‬اورة ‪Ÿ‬واصض‪-‬ل‪-‬ة‬
‫’ّول مّرة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أان العميد يسضعى لبلوغ الدور ما قبل‬ ‫النادي من الباب الواسضع‪ ،‬ببلوغ نصضف نهائي ا‪Ÿ‬نافسضة القارية أ‬ ‫ا◊مراء‪.‬‬
‫جيل ع‪ Ú‬الدفلى ‪ -‬أاو‪Ÿ‬بي أارزيو‬ ‫الضض ‪-‬غ ‪-‬ط ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬تصض ‪-‬در وف ‪-‬اق سض ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬خ‪-‬لل‬
‫النهائي للمّرة الثانية ‘ التاريخ‪.‬‬ ‫وحتى ا‪Ÿ‬باريات األخرى لهذه ا‪Û‬موعة ل تخلو‬
‫إا–اد الكرمة ‪ -‬صضفاء ا‪ÿ‬ميسس‬ ‫إاسضتقباله لفريق سضريع غليزان‪ ،‬وهذا األمر لن‬
‫قد تلقت شضكوى من نادي ال‪Î‬جي التونسضي ع ‪-‬م ‪-‬ر ال ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء‪ ،‬ل ‪-‬ك‪-‬انت ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪fi‬مد فوزي بقاصس‬ ‫من اإلثارة‪ ،‬بالرغم من أان األهداف متباينة “اما‪،‬‬
‫مولودية سضعيدة ‪ -‬شضباب واد أارهيو‬ ‫يكون إال من خلل –قيق اإلنتصضار بالرغم من أان‬
‫ضض ‪-‬د سض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ود‪ ،‬ب‪-‬داع‪-‬ي ق‪-‬ي‪-‬ام‪-‬ه ب‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة غ‪ Ò‬مغايرة‪.‬‬ ‫حيث يسضعى كل طرف ا‪– ¤‬قيق الفوز بأاي ثمن من‬ ‫إا‪ ¤‬الرابطة األو‪ ،¤‬خلل ا‪Ÿ‬وسضم ا◊ا‹ فقط‪.‬‬ ‫›موعة من النتائج اإليجابية والتي كان آاخرها‬ ‫ا‪Ÿ‬أامورية لن تكون سضهلة ‘ ظل مسضتوى ا‪Ÿ‬نافسس‬
‫يحل فريق شضباب بلوزداد ضضيفا ثقيل ري ‪-‬اضض ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د تسض‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه ال‪-‬ه‪-‬دف ال‪-‬ث‪-‬ا‪‘ Ê‬‬ ‫أاجل تأاكيد طموحاته‪.‬‬ ‫ول‪- -‬لشض‪- -‬ارة‪ ،‬سض‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬م ال ‪-‬وق ‪-‬وف دق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة صض ‪-‬مت‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬وز ع‪-‬ل‪-‬ى شض‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة السض‪-‬اورة ‘ ا÷ول‪-‬ة ا‪Ÿ‬اضض‪-‬ي‪-‬ة‬
‫الشضرق‬ ‫الذي ظهر بصضورة جيدة خلل ا‪Ÿ‬وسضم ا◊ا‹‬
‫عودة فريوي وحشضود تريح نغيز‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال‪Î‬ج‪-‬ي ال‪-‬ري‪-‬اضض‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ونسض‪-‬ي ‪Ã‬ل‪-‬عب م ‪-‬ب ‪-‬اراة ال ‪-‬ذه ‪-‬اب‪ ،‬ول ‪-‬ك ‪-‬ن األخ‪Ò‬ة أانصض ‪-‬فت‬ ‫ح‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة –ق‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬ف‪-‬وز سض‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون سض‪-‬ي‪-‬دة ا‪Ÿ‬وق‪-‬ف ‘‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬لعب ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي سض‪-‬ت‪-‬ح‪-‬تضض‪-‬ن م‪-‬ب‪-‬اري‪-‬ات‬ ‫ويريد مواصضلة النجاحات خلل إاسضتقباله لفريق‬ ‫بالرغم من رحيل العديد من لعبيه‪.‬‬
‫رادسس بالعاصضمة تونسس‪ ،‬عشضية اليوم بداية الشض ‪-‬ب ‪-‬اب وال ‪-‬لعب ب ‪-‬ع ‪-‬د أان درسضت ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف‬ ‫ا‪Û‬موعة الشضرقية وبالدرجة األو‪ ¤‬خلل مباراة‬ ‫ا÷ولة الثانية والعشضرين للبطولة ا‪ÎÙ‬فة األو‪¤‬‬ ‫وداد تلمسضان الذي يعا‪ Ê‬من ضضعف النتائج‪ ،‬وهو‬
‫هلل شضلغوم العيد ‪ -‬دفاع تاجنانت‬ ‫م‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ا◊سض‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة خ‪-‬ط‪-‬ى سض‪-‬ري‪-‬ع غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زان‬
‫وح ‪-‬م ‪-‬لت ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل‪ Ú‬إا‪ ¤‬ال ‪-‬دار‬ ‫من السضاعة ا‪ÿ‬امسضة مسضاء‪ ،‬وعينهم على الذي قدمته إادارة بلوزداد التي دافعت عن‬ ‫هلل شضلغوم العيد (ثانيا) ‪ -‬دفاع تاجنانت (تاسضعا)‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ررة ال‪-‬ي‪-‬وم «ت‪-‬رح‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أارواح‬ ‫األمر الذي جعله يسضتنجد با‪Ÿ‬درب القدير عبد‬
‫ا–اد الشضاوية ‪ -‬مولودية العلمة‬ ‫خطوة كب‪Ò‬ة من أاجل ضضمان البقاء‪ ،‬وهو األمر‬
‫ال ‪-‬ع‪-‬ودة ب‪-‬ت‪-‬أاشض‪Ò‬ة ال‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ور إا‪ ¤‬نصض‪-‬ف ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي لعبها‪ ،‬وأاثبتت أانه ل يوجد أاي شضيء غ‪ Ò‬البيضضاء ا‪Ÿ‬غربية أاخبارا سضارة‪ ،‬حيث “اثل‬ ‫هذا األخ‪ Ò‬ل زال مصضدوما بعد الهز‪Á‬ة ا‪Ÿ‬ذلة التي‬ ‫الشضهداء الفلسضطيني‪ ،»Ú‬بحسضب ما أاعلنته رابطة‬ ‫القادر عمرا‪.Ê‬‬
‫ا–اد عنابة ‪ -‬شضباب باتنة‬ ‫ال ‪-‬ذي سض ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬زه ك ‪-‬ث‪Ò‬ا م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل إاح ‪-‬راج شض‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‬
‫هداف الفريق سضامي فريوي للشضفاء رفقة‬ ‫رابطة األبطال اإلفريقية ألّول مرة منذ رياضضي حدث ‘ اللقطة ا‪Ÿ‬ذكورة‪.‬‬ ‫تلقاها ‪Ã‬يدانه أامام ا–اد الشضاوية (‪ ‘ )7-1‬ا÷ولة‬ ‫كرة القدم ا‪ÎÙ‬فة‪.‬‬ ‫م ‪-‬واج ‪-‬ه‪-‬ة وداد ت‪-‬ل‪-‬مسض‪-‬ان ت‪-‬ك‪-‬تسض‪-‬ي أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة‬
‫جمعية ا‪ÿ‬روب ‪‚ -‬م التلغمة‬ ‫السض ‪-‬اورة ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ه و‪fi‬اول‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ودة ب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة‬
‫‘ سضياق آاخر‪ ،‬يتخّوف أابناء لعقيبة من ا‪ı‬ضضرم وقائد ا‪Ÿ‬ولودية عبد الرحمن‬ ‫تأاسضيسس الفريق‪.‬‬ ‫األخ‪Ò‬ة‪ ،‬حيث سضيحاول رد العتبار ‘ هذا اللقاء من‬ ‫ل–اد ألن الفوز بها يسضمح له باإلق‪Î‬اب من فرق‬ ‫ل إ‬
‫مولودية باتنة ‪ -‬مولودية قسضنطينة‬ ‫إايجابية من بشضار ‪Ÿ‬واصضلة تسضلق جدول ال‪Î‬تيب‬
‫أاصضحاب الّلون‪ Ú‬األحمر واألبيضس تنقلوا ال‪-‬ك‪-‬ولسض‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ك‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬خصض‪-‬وصض‪-‬ا ب‪-‬عد تعي‪ Ú‬حشضود‪ ،‬وهو األمر الذي أاراح كث‪Ò‬ا الطاقم‬ ‫أاجل وقف النزيف‪.‬‬ ‫ال‪È‬نامج‬ ‫ا‪Ÿ‬قدمة و–قيق نتيجة سضلبية معناه هدم كل ما‬
‫شضباب اولد جلل ‪ -‬ا–اد خنشضلة‬ ‫حيث سضيزيد هذا األمر من التشضويق واإلثارة‪.‬‬
‫إا‪ ¤‬تونسس ‪Ã‬عنويات عالية‪ ،‬بعدما “كنوا ا◊كم الغامبي باكاري غاسضاما الذي ‪Á‬لك الفني الذي يعول كث‪Ò‬ا على خدماتهما‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ن‪-‬اه خ‪-‬لل ال‪-‬ف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬اضض‪-‬ي‪-‬ة وتصض‪-‬ب‪-‬ح اإلن‪-‬تصض‪-‬ارات‬ ‫شضبيبة السضاورة يتواجد على مقربة من الرائد‬
‫من اإلطاحة بعملق القارة بواقع هدف‪ Ú‬فضض ‪-‬ائ ‪-‬ح –ك ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة ‘ ا‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ات وسضيجعل ا‪Ÿ‬ولودية تضضغط هجوميا عكسس‬ ‫أاهلي ال‪È‬ج ‪  -‬شضبيبة سضكيكدة‪17:00  ‬‬ ‫التي حققها من قبل بدون معنى‪ ،‬ألنه فشضل ‘‬
‫ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ‘ Ú‬م ‪-‬ب ‪-‬اراة ال ‪-‬ذه ‪-‬اب‪Ã ،‬ل‪-‬عب ‪ 05‬الكب‪Ò‬ة بالقارة السضمراء‪ ،‬على غرار نهائي مباراة الذهاب التي غابت فيها ا◊لول‪.‬‬ ‫قال إان ‪fi‬رز يسضتحق الكرة الذهبية‬ ‫وفاق سضطيف‪  -  ‬إا–اد بلعباسس‪17:00  ‬‬ ‫تقليصس الفجوة عن فرق ا‪Ÿ‬قدمة وهوما يقلل من‬
‫وفاق سضطيف ويدرك أانه مطالب بعدم تضضييع‬
‫النقاط‪ ،‬خلل ا‪Ÿ‬باريات التي ‪Œ‬ري على أارضضه‬
‫الرابطة ا‪ÎÙ‬فة لكرة القدم‬ ‫‘ سضياق منفصضل‪ ،‬كشضف ا‪Ÿ‬درب نغيز‬ ‫جويلية األو‪Ÿ‬بي‪ ،‬وهو ما سضيعطيهم دفعا راب ‪-‬ط‪-‬ة األب‪-‬ط‪-‬ال‪ ،‬سض‪-‬ن‪-‬ة ‪ 2019‬ب‪ Ú‬ال‪Î‬ج ‪-‬ي‬
‫بو‚اح يكشسف أاسسباب فشسل اح‪Î‬افه ‘ أاوروبا‬ ‫إا–اد العاصضمة‪  -  ‬وداد تلمسضان‪17:00  ‬‬ ‫حظوظه ‘ ا‪Ÿ‬نافسضة على ا‪Ÿ‬راكز األو‪.¤‬‬ ‫وهو األمر الذي يسضعى لتجسضيده‪ ،‬خلل مواجهة‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬وي‪-‬ا ق‪ّ-‬وي‪-‬ا ‘ اإلي‪-‬اب‪ ،‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل تسض‪-‬ي‪ Ò‬التونسضي والوداد البيضضاوي‪ ،‬الذي رفضس ‘ تصضريحات صضحفية أانه حضضر لعبيه ‘‬ ‫أامل ع‪ Ú‬مليلة‪  -  ‬نصضر حسض‪ Ú‬داي‪17:00  ‬‬ ‫من جهته‪ ،‬يسضعى وداد تلمسضان إا‪ ¤‬العودة من‬
‫معاقبة سسريع غليزان ووفاق سسطيف‬
‫سضريع غليزان بالنظر إا‪ ¤‬أان هناك العديد من‬
‫ا‪Ÿ‬واجهة والعمل على مواصضلة ا‪Ÿ‬غامرة فيه هدفا شضرعيا للفريق ا‪Ÿ‬غربي‪ ،‬وهو ما ظ ‪-‬روف ج ‪-‬ي ‪-‬دة‪ ،‬وسض ‪-‬ي ‪-‬دخ ‪-‬ل م ‪-‬ب ‪-‬اراة ال ‪-‬ي‪-‬وم‬ ‫مولودية وهران‪  -  ‬أاو‪Ÿ‬بي ا‪Ÿ‬دية‪17:00   ‬‬ ‫ج ‪-‬دي‪-‬د ل‪-‬لسض‪-‬ك‪-‬ة الصض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة واإلسض‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن خ‪È‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬باريات الصضعبة التي تنتظره ول يريد تفويت‬
‫ال‪- -‬ق‪- -‬اري‪- -‬ة‪ ،‬وإاسض‪- -‬ع‪- -‬اد األنصض‪- -‬ار ا‪Ÿ‬تشض ‪-‬وق‪ Ú‬حرم أاصضحاب اللون‪ Ú‬األحمر واألبيضس من ‪Ÿ‬واج ‪- -‬ه ‪- -‬ة ال ‪- -‬وداد ال ‪- -‬ب ‪- -‬يضض‪- -‬اوي وا◊ك‪- -‬م‬ ‫–دث الدو‹ ا÷زائري بغداد بو‚اح‪’ ،‬عب نادي السضد عن العديد من النقاط الهامة التي‬ ‫إا–اد بسضكرة‪‚  -   ‬م مقرة‪18:00   ‬‬ ‫ا‪Ÿ‬درب عمرا‪ Ê‬الذي سضيقود الفريق إا‪ ¤‬غاية‬ ‫فرصضة اإلسضتقبال للفوز‪.‬‬
‫’و‪ ،¤‬خصضم ث‪Ó‬ث نقاط من‬ ‫قّررت ÷نة ا’نضضباط على مسضتوى الرابطة ا‪ÎÙ‬فة ا أ‬ ‫البوتسضوا‪ Ê‬جوشضوا بوندو معا‪ ،‬خصضوصضا أان‬ ‫‪Ÿ‬عانقة أاّول تاج قاري‪ ،‬والّلحاق بشضبيبة التتويج‪.‬‬ ‫تخصس ‪fi‬طاته ا’ح‪Î‬افية ومشضواره مع « ا‪ÿ‬ضضر» ‘ تصضريحات خصّس بها برنامج « اوتالك» الذي‬ ‫شضبيبة السضاورة‪  -  ‬سضريع غليزان‪18:00   ‬‬ ‫نهاية ا‪Ÿ‬وسضم مع وضضع هدف ضضمان البقاء كهدف‬ ‫م‪- -‬ن ن‪- -‬اح‪- -‬ي ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى‪ ،‬ح ‪-‬ق ‪-‬ق إا–اد ال ‪-‬ع ‪-‬اصض ‪-‬م ‪-‬ة‬
‫رصضيد سضريع غليزان‪ ،‬بسضبب إاشضراكه ل‪Ó‬عب معاقب ‘ ا‪Ÿ‬قابلة التي اسضتقبل فيها الفريق‪،‬‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬واج ‪-‬ه ‪-‬ة ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬سض‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ف‪-‬ري‪-‬ق ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسس م ‪-‬ن ‪-‬ذ م ‪-‬ب‪-‬اراة ال‪-‬ذه‪-‬اب رف‪-‬ع ل‪-‬واء‬ ‫القبائل ووفاق سضطيف ومولودية ا÷زائر‬ ‫يبث ع‪ È‬موقع «وين وين» القطري‪.‬‬ ‫أاو‪Ÿ‬بي الشضلف‪  -   ‬شضباب قسضنطينة‪18:00   ‬‬ ‫رئيسضي للفريق يتوجب –قيقه‪ ،‬وهو الذي صضعد‬
‫الفرق ا÷زائرية الثلثة التي تذوقت طعم مولودية ا÷زائر ‘ صضدام قّوي مع نائب ا◊رب ال ‪-‬ن ‪-‬فسض ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬ول ‪-‬ودي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫’و‪ ،¤‬بحسضب ما أافاد به‬ ‫ضضيفه وفاق سضطيف (‪◊ ،)2-2‬سضاب بطولة الرابطة ا‪ÎÙ‬فة ا أ‬
‫بيان الرابطة‪.‬‬ ‫بطل ا‪Ÿ‬غرب الوداد البيضضاوي‪ ،‬بداية من ضض‪-‬غ‪-‬ط ع‪-‬ل‪-‬ى «ال‪-‬ك‪-‬اف» ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ره ا‪Ÿ‬ت‪-‬ت‪-‬الية‬ ‫التتويجات القارية‪.‬‬
‫بو‚اح قال عن عدم اح‪Î‬افه‬ ‫بوقرة يعاين ا‪Ÿ‬لعب الث‪Ó‬ثاء ا‪Ÿ‬قبل‬
‫‘ أاوروب‪- -‬ا‪»:‬السض‪- -‬بب ه‪- -‬و أان ‪-‬ن ‪-‬ي ‪Ÿ‬ا‬
‫أاوضضحت الرابطة ‘ بيانها‪ ،‬إانه بعد اجراء البطولة‪ ،‬ووفقا للمادة ‪ 43‬من قانون العقوبات‪،‬‬
‫–قيق معّمق‪ ،‬تأاكدت الرابطة من انّ اللعب فإاّن هذا األخ‪ Ò‬قد اسضتنفذ بطريقة آالية عقوبة‬
‫وحضضر الطاقم الفني للشضباب مواجهة السضاعة ا‪ÿ‬امسضة مسضاء با‪Ÿ‬ركب الرياضضي ح‪ Ú‬اشضتكى با◊كم تيسضيما الذي حرمه‬
‫ال ‪-‬ي ‪-‬وم وسض ‪-‬ط ت‪-‬واج‪-‬د ك‪-‬ام‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصض‪-‬ر‪ ،‬م‪-‬ع ‪fi‬مد ا‪ÿ‬امسس بالدار البيضضاء‪ ،‬وكله عزم م ‪-‬ن ه ‪-‬دف شض ‪-‬رع‪-‬ي ‘ م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ذه‪-‬اب‪،‬‬
‫انضضممت لفريق ال ّسضد قادما من‬
‫ال ‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م السض‪-‬اح‪-‬ل‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ونسض‪-‬ي وّق‪-‬عت‬
‫نحو بر›ة مواجهة وّدية للمنتخب ا‪Ù‬لي ‪Ã‬لعب وهران ا÷ديد‬
‫كو‪ Òÿ‬يونسس قد تلقى بالفعل أاربعة إانذارات‪ ،‬و مقابلة نافذة ‘ الدور ثمن النهائي من كأاسس‬ ‫ت ‪-‬واصض ‪-‬ل غ ‪-‬ي ‪-‬اب ‪fi‬م ‪-‬د إاسض‪-‬لم ب‪-‬ك‪ Ò‬ال‪-‬ذي على –قيق الفوز أاو فرضس التعادل بأازيد وأابلغ ا‪ÿ‬ميسس «الكاف» من تخوفه الشضديد‬ ‫على عقد ‪Ÿ‬دة ‪ 5‬سضنوات‪ ،‬أانا هنا‬
‫أاصض ‪-‬يب ب ‪-‬ف‪Ò‬وسس ك ‪-‬ورون ‪-‬ا ق ‪-‬ب ‪-‬ل ذه‪-‬اب رب‪-‬ع من هدف‪ ،‬للعودة بورقة العبور إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ربع بعد تعي‪ Ú‬ا◊كم جوشضوا بوندو‪ ،‬وهو ما قد‬ ‫ي ‪-‬رت ‪-‬قب أان ي‪-‬خ‪-‬وضس ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب‬
‫ال‪- -‬راب‪- -‬ط‪- -‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫ه ‪- - - -‬و األم ‪- - - -‬ر‬ ‫م‪-‬رت‪-‬اح م‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ن‪-‬واح‪-‬ي رف‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫ا÷زائري لكرة القدم ل‪Ó‬عب‪Ú‬‬
‫ج‪- -‬م‪- -‬عت سض‪- -‬ري ‪-‬ع‬ ‫الذي ‪ ⁄‬ينكره‬‫نهائي رابطة األبطال‪ ،‬كما عرفت التشضكيلة ال‪- -‬ذه ‪-‬ب ‪-‬ي ل ‪-‬ث ‪-‬ا‪ Ê‬م ‪ّ-‬رة ‘ ت ‪-‬اري ‪-‬خ ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق‪ ،‬يكون مؤوثرا على قراراته التحكيمية ‘‬ ‫ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ي»‪ .‬مضض ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا‪« :‬وصض ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ي‬
‫عودة صضانع األلعاب العربي ثابتي‪ ،‬وهو ما وم‪- -‬واصض ‪-‬ل ‪-‬ة إاسض ‪-‬ع ‪-‬اد األنصض ‪-‬ار ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬طشض‪ Ú‬لقاء اليوم‪.‬‬ ‫ا‪Ù‬ل ‪- -‬ي‪ Ú‬م ‪- -‬ب ‪- -‬ارات ‪- -‬ه ال ‪- -‬ودي ‪- -‬ة‪،‬‬
‫غليزان ‪Ã‬ولودية‬ ‫األم‪ Ú‬ال ‪- -‬ع‪- -‬ام‬ ‫ع ‪-‬روضس م ‪-‬ن أاوروب ‪-‬ا م ‪-‬ؤوخ‪-‬را‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬قررة بتاريخ ‪ 16‬جوان با‪Ÿ‬لعب‬
‫وه‪- -‬ران‪ ،‬ي‪- -‬وم ‪30‬‬ ‫ويلزم أاصضحاب اللون‪ Ú‬األخضضر واألحمر‬
‫لسضريع‬ ‫سض ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ح ا‪Ÿ‬درب م ‪-‬ا‚ول ‪-‬وف ‪-‬ي ‪-‬تشس زوران ل ‪- -‬لن‪- -‬تصض‪- -‬ارات واألل‪- -‬ق‪- -‬اب‪ ،‬خصض‪- -‬وصض‪- -‬ا أان‬ ‫ال ّسضد “سضك بخدماتي بالرغم من‬
‫ا‪Ÿ‬وسض ‪-‬م ا◊ا‹ يصض ‪-‬ادف م ‪-‬ئ ‪-‬وي ‪-‬ة ت‪-‬أاسض‪-‬يسس –قيق الفوز بأاي نتيجة أاو التعادل بأاك‪Ì‬‬ ‫حلول إاضضافية ‘ موقعة رادسس‪.‬‬ ‫ا÷دي‪- -‬د ب‪- -‬وه‪- -‬ران‪ ‘ ،‬ان‪- -‬ت‪- -‬ظ ‪-‬ار‬
‫أافريل ا‪Ÿ‬نصضرم‪.‬‬ ‫غيليزان الذي‬ ‫م‪-‬ن ق‪-‬درت‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى السض‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬اديا‬ ‫ت ‪- - - -‬ع ‪- - - -‬ي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ن‪- - - -‬افسس‪ ‘ ،‬إاط‪- - - -‬ار‬
‫باإلضضافة ا‪¤‬‬ ‫عميد األندية ا÷زائرية التي تعمل فيها من هدف‪ ،‬من أاجل التأاهل مباشضرة إا‪¤‬‬
‫أاقّر ‘ جلسضة‬ ‫م ‪- -‬ن –وي‪- -‬ل‪- -‬ي‪ ،‬أاط‪- -‬م‪- -‬ح ل‪- -‬ل‪- -‬عب ‘‬
‫ال ‪-‬دور نصض ‪-‬ف ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪ ،‬أاو ف‪-‬رضس ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادل‬ ‫اإلدارة على العودة إا‪ ¤‬من ّصضة التتويجات‪.‬‬ ‫سضعيود غ‪ Ò‬معاقب ‪..‬‬ ‫ا’سض‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬دادات ل ‪-‬ك ‪-‬أاسس ال ‪-‬ع ‪-‬رب‬
‫ع‪- -‬ق‪- -‬وب‪- -‬ة خصض‪- -‬م‬ ‫السضتماع‪،‬‬ ‫الدوري اإل‚ليزي‪ ،‬كنت قريب من‬ ‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ررة‪ ،‬ب ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬ر‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫ل‪ -‬أ‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط ال‪-‬ث‪-‬لثة‪،‬‬ ‫كتيبة ا‪Ÿ‬درب نبيل نغيز اتفقت بينها بهدف ‪Ÿ‬ثله والعمل على تخطي الوداد عن‬
‫بإاشضراك‬ ‫النضض‪-‬م‪-‬ام م‪-‬ن ن‪-‬ادي ب‪-‬راي‪-‬ت‪-‬ون ل‪-‬ك‪-‬ن‬
‫م‪- - - -‬ن ج‪- - - -‬ه‪- - - -‬ة أاخ‪- - - -‬رى‪ ،‬رفضس اإل–اد على خوضس مواجهة قّوية‪ ،‬لتشضريف أالوان طريق ركلت ال‪Î‬جيح‪.‬‬ ‫السضنة ا÷ارية‪ ،‬بحسضب ما نقلت‬
‫ق ‪ّ- - - -‬ررت ÷ن ‪- - - -‬ة‬ ‫ال ‪- -‬لعب ع ‪- -‬ن‬ ‫فريقي أاراد‪ Ê‬ضضمن صضفوفه‪».‬‬ ‫’ن‪-‬ب‪-‬اء ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ع‪-‬ن‬ ‫وك ‪-‬ال ‪-‬ة ا أ‬
‫النضضباط كذلك‬ ‫طريق ا‪ÿ‬طأا‪.‬‬‫ي‪- -‬ذك‪- -‬ر‪ ،‬أان إادارة ال‪- -‬رج‪- -‬اء ال‪- -‬ب‪- -‬يضض‪- -‬اوي‬ ‫اإلف‪- -‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة شض ‪-‬ك ‪-‬وى ال‪Î‬ج ‪-‬ي ضض ‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬د وك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة وم‪-‬واصض‪-‬لة‬ ‫وختم كلمه بخصضوصس وجهته‬
‫ا‪Ÿ‬ايسض‪Î‬و أام‪ Ò‬سضعيود‪ ،‬حيث تلقت إادارة حلم التتويج القاري‪ ،‬خصضوصضا أان الوداد ا‪Ÿ‬غ ‪- -‬رب ‪- -‬ي ف ‪- -‬ت ‪- -‬حت م ‪- -‬رك ‪- -‬زه ‪- -‬ا ‘ وج‪- -‬ه‬ ‫مصضدر وصضفته بـ»العليم»‪.‬‬
‫إال‪- -‬غ‪- -‬اء ن‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ج ‪-‬ة‬ ‫و‬ ‫ا‪Ÿ‬سضتقبلية‪ »:‬أاي لعب لديه طموح‬ ‫و‘ ه ‪-‬ذا الصض ‪-‬دد‪ ،‬سض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ه وف‪-‬د‬
‫ب ‪-‬خصض ‪-‬وصس الح‪Î‬از ا‪Ÿ‬ق ‪ّ-‬دم ضض ‪ّ-‬د لعب سض ‪-‬ري‪-‬ع التعادل‪ ،‬مُعلنة سضريع غليزان بنتيجة (‪ ،)0-3‬مع‬ ‫الشض ‪-‬ب ‪-‬اب ق‪-‬ب‪-‬ل ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬ت‪-‬ونسس م‪-‬راسض‪-‬ل‪-‬ة كان ‘ ا‪Ÿ‬تناول ‘ مواجهة الذهاب‪ ،‬ولول ا‪Ÿ‬ول ‪-‬ودي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ال ‪-‬ت‪-‬درب وال‪-‬ت‪-‬حضض‪Ò‬‬ ‫لفضضل‬ ‫ونية ‘ الرحيل والتغي‪ Ò‬ل أ‬
‫رسض‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن «ال‪-‬ك‪-‬اف»‪ ،‬ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬دم ا‪ÿ‬طأا الفادح الذي ارتكبه ا◊كم اإلثيوبي إلياب ربع نهائي رابطة األبطال ‘ ظروف‬ ‫ع ‪-‬ن ال–ادي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة (ال‪-‬ف‪-‬اف)‪،‬‬
‫غ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬زان اآلخ‪- -‬ر غ‪- -‬رب‪- -‬ي صض‪È‬ي‪ ،‬أاك‪- -‬دت ÷ن‪- -‬ة عدم منح نقاط ا‪Ÿ‬باراة لوفاق سضطيف‪.‬‬ ‫لكن ‘ ا‪ÿ‬ليج لن أالعب سضوى لنادي‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة ال‪-‬ن‪-‬اخب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬لي‪Ú‬‬
‫ومن جهته‪ ،‬تلقى لعب كو‪ Òÿ‬عقوبة أاربع‬ ‫النضض‪-‬ب‪-‬اط أان ال‪-‬لعب ق‪-‬د ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل أارب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬اق‪-‬ب‪-‬ة اب‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ق‪-‬ا‪Ÿ‬ة ال‪-‬ذي سض‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون تيسضيما‪ ،‬بحرمان بن سضاحة من ركلة جزاء جيدة‪ ،‬بحكم الصضداقة الكب‪Ò‬ة ب‪ Ú‬النادي‪Ú‬‬ ‫السض‪- -‬د ألن‪- -‬ه ف‪- -‬ري ‪-‬ق ي ‪-‬ن ‪-‬افسس ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫شضريعة وطرد ا‪Ÿ‬دافع ا‪Ù‬وري ا‪Ÿ‬غربي واألنصضار‪ ،‬وهي اللفتة التي –سضب للرجاء‬ ‫حاضضرا ‘ مباراة اإلياب‪.‬‬ ‫وسض ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬رف ه ‪-‬ذا ال‪Î‬بصس حضض‪-‬ور‬ ‫أام ‪-‬ا ‘ ح ‪-‬ال ع ‪-‬دم إاج ‪-‬راء ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‬ ‫و‘ ح ‪- -‬ال إاج ‪- -‬راؤوه ‪- -‬ا ب ‪- -‬وه‪- -‬ران‪،‬‬ ‫›ي ‪- -‬د ب‪- -‬وق‪- -‬رة‪Ÿ ،‬ع‪- -‬اي‪- -‬ن‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ل‪- -‬عب‬
‫ان ‪-‬ذارات ‘ م ‪-‬ن ‪-‬افسض ‪-‬ات ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ول ‪-‬ة ‘ م ‪-‬ن‪-‬افسض‪-‬ة مقابلت نافذة‪ ،‬باإلضضافة ا‪ ¤‬العقوبة السضابقة‬ ‫األلقاب كل موسضم‪ ،‬فلماذا أاغ‪Ò‬ه‪.» ‬‬ ‫ا÷دي ‪-‬د ل ‪-‬وه ‪-‬ران‪ ،‬ي ‪-‬وم ال ‪-‬ث ‪-‬لث‪-‬اء ‪25‬‬
‫‪Ã‬قابلة نافذة‪ ،‬فيما سضلطت عقوبة شضهر واحد‬ ‫÷نة النضضباط التابعة لـ «الكاف» كانت بالبطاقة ا◊مراء ‘ الدقائق األو‪ ¤‬من العا‪Ÿ‬ي‪.‬‬ ‫اب ‪-‬ن م ‪-‬دي ‪-‬ن‪-‬ة وه‪-‬ران –دث ع‪-‬ن‬ ‫عدد من اللعب‪ Ú‬الذين ينشضطون ‘‬ ‫بوهران‪ ،‬سضينتقل ا‪Ÿ‬نتخب ا‪Ù‬لي‬ ‫سض ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬ون ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ة األو‪ ¤‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫بطولة الرابطة األو‪ ¤‬الذين كانوا‬ ‫إا‪ ¤‬ملعب مصضطفى تشضاكر بالبليدة‬ ‫هذا ا‪Ÿ‬لعب ا÷ديد الذي سضيحتضضن‬ ‫ماي ا÷اري‪ ،‬يضضيف نفسس ا‪Ÿ‬صضدر‪.‬‬
‫ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ك‪-‬خ‪-‬ط‪-‬وة أاو‪ ،¤‬م‪-‬ن‪-‬ذ تولينا ن ‪-‬اف ‪-‬ذ ع ‪-‬ل ‪-‬ى الأم‪ Ú‬ال‪-‬ع‪-‬ام لسض‪-‬ري‪-‬ع غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زان ج‪-‬واد‬ ‫منافسضة كأاسس العرب والقرعة التي‬
‫ّ‬
‫ا‪Ÿ‬هام على رأاسس اإل–ادية خاصضة ‘ ظل ب ‪-‬وع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬ل‪-‬ه‪Á ،‬ن‪-‬ع خ‪-‬لل‪-‬ه م‪-‬ن ول‪-‬وج ا‪Ÿ‬ل‪-‬عب أاو‬ ‫’ثقال بكينيا‬
‫’فريقية لرفع ا أ‬
‫البطولة ا إ‬ ‫أاوق ‪-‬عت ا‪ÿ‬ضض ‪-‬ر ب‪-‬ج‪-‬انب ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب‬ ‫‪fi‬ل م‪- -‬ت‪- -‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬د‬ ‫أاوملعب ‪ 5‬جويلية بالعاصضمة‪.‬‬ ‫أال ‪-‬ع ‪-‬اب ال ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ر األب‪-‬يضس ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسض‪-‬ط‪،‬‬ ‫وخلل هذه الزيارة‪ ،‬سضيتم الفصضل‬
‫‘ إامكانية السضتقبال بهذا ا‪Ÿ‬لعب‬
‫السض ‪-‬اب ‪-‬ق «ل‪-‬ل‪-‬خضض‪-‬ر» ال‪-‬ذي ت‪-‬اب‪-‬ع ع‪-‬دة‬ ‫وسض‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة ك‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ام‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ا أان ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب األو‪ ¤‬ب ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ادة‬
‫الوضضعية الصضعبة‪ ،‬نظرا للجائحة الصضحية غ ‪-‬رف ت ‪-‬ب ‪-‬دي ‪-‬ل ا‪Ÿ‬لبسس‪ ،‬ب‪-‬اإلضض‪-‬اف‪-‬ة ا‪ ¤‬غ‪-‬رام‪-‬ة‬

‫و‘ قضض‪-‬ي‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬فسس ا‪Ÿ‬ق‪-‬ابلة‪،‬‬


‫ّ‬
‫التي فرضضت علينا إاجراءات صضارمة‪ ،‬إاضضافة مالية بـ ‪ 300 . 000‬دينار على الفريق‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب الوطني يسسعى لتحقيق ا‪Ÿ‬ركز األّول‬ ‫مسض ‪-‬ت ‪-‬وى ال ‪-‬ف ‪-‬اف‪ ،‬رسض ‪-‬ال ‪-‬ة ف ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا‬
‫زملءه جيدا‪.‬‬
‫والعز‪Á‬ة»‪.‬‬
‫و‘ رده ع‪- - - - -‬ن سض ‪- - - -‬ؤوال ح ‪- - - -‬ول‬
‫ا‪Ÿ‬صض‪-‬ري‪ ،‬وأاك‪-‬د‪›»:‬م‪-‬وع‪-‬ة صضعبة‪،‬‬
‫سض‪- -‬ي‪- -‬ك‪- -‬ون دارب‪- -‬ي ع‪- -‬رب‪- -‬ي وال‪- -‬ك‪- -‬ل‬
‫سضيسضتمتع‪ ،‬هذه منافسضة جيدة قبل‬
‫مباريات من البطولة قصضد اختيار‬
‫نواة الفريق‪.‬‬
‫ل‪-‬ل‪Î‬بصس ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصض‪-‬ر ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫–ت إاشضراف الناخب ›يد بوقرة‪،‬‬
‫ج ‪-‬م ‪-‬ال ب ‪-‬ل‪-‬م‪-‬اضض‪-‬ي ب‪-‬رم‪-‬ج م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ت‪Ú‬‬
‫ودي‪- -‬ت‪ Ú‬خ ‪-‬لل شض ‪-‬ه ‪-‬ر ج ‪-‬وان ‪Ã‬ل ‪-‬عب‬
‫من عدمه‪ ،‬والذي يتسضع ألك‪ Ì‬من ‪40‬‬
‫مقعد‪ ،‬وبأارضضية هجينة ” اسضتلمها‬
‫إا‪ ¤‬ال‪Î‬تيبات اإلدارية والتعامل بكل شضفافية‬ ‫وا‪Ÿ‬قرر من ‪ 13‬إا‪ 17 ¤‬جوان القادم‪.‬‬ ‫مصضطفى تشضاكر بالبليدة‪.‬‬ ‫‘ ديسضم‪ È‬الفارط‪.‬‬
‫م‪- -‬ع ك‪- -‬ل ال ‪-‬ف ‪-‬اع ‪-‬ل‪ ‘ Ú‬وسض ‪-‬ط ري ‪-‬اضض ‪-‬ة رف ‪-‬ع اعت‪È‬ت ÷نة النضضباط أان وفاق سضطيف ‪⁄‬‬ ‫تنقل‪ ،‬ظه‪Ò‬ة أامسس‪ ،‬ا‪Ÿ‬نتخب الوطني إا‪ ¤‬العاصضمة الكينية ن‪Ò‬وبي مرورا‬ ‫وأانهى كلمه‪« :‬التغي‪ Ò‬ا÷ديد‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب الذي يريد مواجهته ‘‬ ‫بطولة كأاسس العا‪ ،⁄‬الكرة اآلن ‘‬
‫يح‪Î‬م اإلجراء ا‪Ÿ‬تعلق بضضرورة تقد‪ Ë‬نتائج‬
‫الكشضف عن «كوفيد ‪ »19‬لـ ‪ 72‬سضاعة األخ‪Ò‬ة‪،‬‬
‫األثقال»‪.‬‬ ‫’فريقية التي سضتجري وقائعها من ‪ 24‬إا‪¤‬‬
‫’و‪Ÿ‬بية‪ ،‬بطوكيو ‪.2021‬‬ ‫‪Ó‬لعاب ا أ‬
‫بقطر‪ ،‬من أاجل ا‪Ÿ‬شضاركة ‘ البطولة ا أ‬
‫‪ 29‬ماي‪ ،‬والتي تعت‪ È‬آاخر مرحلة مؤوهلة ل أ‬
‫على مسضتوى الفاف ل يهمنا كث‪Ò‬ا‬
‫ن ‪- -‬ح ‪- -‬ن ال ‪- -‬لع‪- -‬ب‪ ،Ú‬ألن‪- -‬ن‪- -‬ا ف‪- -‬ق‪- -‬ط‬
‫ال‪- -‬ك‪- -‬ان وا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب ال ‪-‬ذي ي ‪-‬خشض ‪-‬اه‬
‫أاردف‪« :‬ك‪- -‬ل ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬ب ‪-‬ات ق ‪-‬وي ‪-‬ة‪،‬‬
‫ي ‪- - -‬د ا‪Ÿ‬درب م ‪- - -‬ن أاج ‪- - -‬ل خ ‪- - -‬ل‪- - -‬ق‬
‫النسض ‪-‬ج ‪-‬ام وال‪-‬ت‪-‬أاق‪-‬ل‪-‬م ب‪ Ú‬ال‪-‬لع‪-‬ب‪Ú‬‬
‫اسضتفتاء رابطة النقاد ا’‚ليزية‬
‫قبل انطلق ا‪Ÿ‬قابلة‪ ،‬ما يعني أان الوفاق قد لعب‬
‫هذه ا‪Ÿ‬قابلة دون تقد‪ Ë‬اختبارات «البي‪ .‬سضي‪.‬‬
‫لدينا رزنامة مكّثفة‬
‫على ا‪Ÿ‬دى ا‪Ÿ‬تّوسضط‬
‫والظروف للرياضضي‪ Ú‬بهدف ضضمان أافضضل‬
‫–ضض‪ Ò‬ل ‪-‬ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬وع ‪-‬د األف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي ‘ ق‪-‬ول‪-‬ه‪:‬‬
‫نبيلة بوقرين‬ ‫اه‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬نصضب ع‪-‬لى ا‪Ÿ‬باريات‬
‫وا‪Ÿ‬يدان‪ ،‬لكن نتمنى من الرئيسس‬
‫أا“ن ‪-‬ى م ‪-‬واج ‪-‬ه ‪-‬ة ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ‘ ل‪-‬ق‪-‬اء‬
‫رسضمي ألن لديهم لعب‪‡ Ú‬تازين‬
‫م ‪-‬ن خ ‪-‬لل ب ‪-‬ر›ة م‪-‬ب‪-‬اري‪-‬ات ودي‪-‬ة‬
‫حتى نكون جاهزين لهذه البطولة»‪.‬‬ ‫ال‪È‬تغا‹ روبن دياز أافضسل لعب ‘ «ال‪ÒÁÈ‬ليغ»‬
‫أام ‪- -‬ا ب ‪- -‬ال ‪- -‬نسض ‪- -‬ب‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪›È‬ة ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ع‪ّ- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ة أار» م‪- - - -‬ا ي‪- - - -‬ع ‪- - -‬ت‪Œ È‬اوزا خ ‪- - -‬ط‪Ò‬ا إلج ‪- - -‬راءات‬ ‫عرف الوفد تواجد ‪ 14‬رياضضيا‪ ،‬ا‪Ÿ‬كّون «ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي إا‪ ¤‬ال‪-‬ع‪-‬اصض‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ا÷ديد تقد‪ Ë‬األفضضل كما نشضكر‬ ‫وا‪Ÿ‬باراة سضتكون شضيقة‪ ‘ ،‬نفسس‬ ‫عن انضضمامه ا‪Ÿ‬تأاخر للمنتخب‬
‫و‚ح مانشضسض‪ Î‬سضيتي ‘ اسضتعادة لقب‬ ‫تّوج ال‪È‬تغا‹ روب‪ Ú‬دياز مدافع فريق‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسض‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي سض‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون ب‪-‬عد األو‪Ÿ‬بياد‪ ،‬ال‪È‬وتوكول ال ّصضحي ا‪Ÿ‬عمول به»‪.‬‬ ‫م ‪-‬ن ‪ 9‬ذك ‪-‬ور ‘ ك ‪-‬ل األوزان‪ ،‬وم ‪-‬ن ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م الكينية نايروبي ‘ ظروف جيدة بوفد ضضم‬ ‫الرئيسس الذي غادر»‪.‬‬ ‫الوقت أاخشضى مباراة ضضد السضنغال‬ ‫الوطني علق بغداد‪« :‬كنت أا“نى أان‬
‫ال ‪-‬دوري اإل‚ل ‪-‬ي ‪-‬زي‪ ،‬ح ‪-‬يث ت‪ّ-‬وج ب‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رة‬ ‫م‪-‬انشضسض‪ Î‬سض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي اإل‚ل‪-‬ي‪-‬زي ب‪-‬ل‪-‬قب أافضض‪-‬ل‬
‫أاوضضحت الرابطة‪ ،‬أاّن هذا التصضّرف ينّم عن‬ ‫قال ا‪Ÿ‬سضؤوول األول عن رياضضة إا–ادية رفع‬ ‫للعاب األو‪Ÿ‬بية وليد بيدا‪ Ê‬و ‪ 14 5‬رياضضيا‪ ،‬من بينهم ‪ 5‬رباعات‪ ،‬و ‪ 9‬ربّاع‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تأاهل ل أ‬ ‫ب‪- -‬غ‪- -‬داد ب‪- -‬و‚اح أاشض‪- -‬اد ب‪- -‬ن‪- -‬ج ‪-‬م‬ ‫ألن ‪-‬ه ف ‪-‬ري ‪-‬ق ق ‪-‬وي‪ ،‬ت ‪-‬غ ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ا ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫أالعب مع ا‪ÿ‬ضضر منذ ‪ 10‬سضنوات‪،‬‬
‫الثالثة ‘ آاخر ‪ 4‬سضنوات‪ ،‬فضضل عن تأاهله‬ ‫لعب ‘ ال‪- -‬دوري اإل‚ل‪- -‬ي‪- -‬زي ل‪- -‬ل‪- -‬م ‪-‬وسض ‪-‬م‬
‫األثقال‪ ،‬قائل‪« :‬كما حّددنا موعد إانطلق عدم مسضؤوولية واضضحة ‪Œ‬اه ا‪ÿ‬طر الذي عرضس‬ ‫ف ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ات‪ ،‬سض ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬افسض‪-‬ون م‪-‬ن أاج‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ج ‘ كل األوزان لدى الذكور يتقدمهم وليد‬ ‫م ‪- -‬انشضسض‪ Î‬سض‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬ي ري‪- -‬اضس ‪fi‬رز‬ ‫بصضعوبة ‘ نهائيات أا· إافريقيا‬ ‫ا‪Ÿ‬درب بلماضضي منحني فرصضة ‪⁄‬‬
‫لنهائي دوري أابطال أاوروبا ألول مرة ‘‬ ‫ا◊ ‪-‬ا‹ ‪ ‘ ،2021-2020‬اسض ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اء راب‪-‬ط‪-‬ة‬
‫البطولة الوطنية الذي سضيكون‪ ،‬شضهر سضبتم‪ È‬ل‪-‬ه ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ا‪Ÿ‬شض‪-‬ارك‪ ‘ Ú‬ت‪-‬نشض‪-‬ي‪-‬ط وت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ه‪-‬ذه‬ ‫للعاب األو‪Ÿ‬بية‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ي‪- -‬دال‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬ذه ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ه ‪-‬ذه ا‪ÿ‬رج ‪-‬ة بيدا‪ Ê‬الذي ضضمن التأاهل ل أ‬ ‫ال ‪-‬ذي سض ‪-‬ي ‪-‬خ ‪-‬وضس األسض‪-‬ب‪-‬وع ال‪-‬ق‪-‬ادم‬ ‫ا‪Ÿ‬اضضية»‪.‬‬ ‫أاح ‪-‬ظ ب ‪-‬ه ‪-‬ا رف ‪-‬ق ‪-‬ة ا‪Ÿ‬درب‪ Ú‬ال‪-‬ذي‪-‬ن‬
‫ت ‪-‬اري ‪-‬خ ‪-‬ه‪ ،‬وال ‪-‬ف ‪-‬وز ب ‪-‬ك ‪-‬أاسس راب‪-‬ط‪-‬ة األن‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫النقاد اإل‚ليزية‪.‬‬
‫األول ا‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‘ ال ‪-‬ع‪-‬ودة ب‪-‬ا‪Ÿ‬رت‪-‬ب‪-‬ة األو‪ ¤‬القادم أاي بعدما تتمكن األندية من –ضض‪ Ò‬ا‪Ÿ‬قابلة‪.‬‬ ‫ال ‪-‬رسض ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬األو‪ ،¤‬م‪-‬ن‪-‬ذ ب‪-‬داي‪-‬ة ‘ الوزن فوق ‪ 100‬كلغ‪ ،‬من ا‪Ÿ‬قرر أان ‪Œ‬ري‬ ‫نهائي دوري األبطال ضضد تشضلسضي‬ ‫بو‚اح عاد قليل إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬عسضكر‬ ‫سضبقوه‪ ،‬كل مدرب وفلسضفته ر‪Ã‬ا‬
‫ا‪ÎÙ‬فة‪.‬‬ ‫وكشض‪- -‬فت ال‪- -‬راب‪- -‬ط ‪-‬ة ع ‪-‬ن اخ ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ار دي ‪-‬از‬
‫وع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ق‪-‬ررت ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار ف‪-‬ري‪-‬ق وف‪-‬اق‬ ‫الرياضضي‪ ،Ú‬ألن ‘ الوقت ا◊ا‹ ‪ ⁄‬نتلقى‬ ‫وا‪Ÿ‬يدالية الذهبية»‪.‬‬ ‫ا÷ائ‪- -‬ح‪- -‬ة الصض‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬بسض‪- -‬بب ت‪- -‬وق‪- -‬ف ك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬نافسضة ب‪ 24 Ú‬و‪ 29‬ماي»‪.‬‬ ‫مضضيفا‪ »:‬رياضس لعب من الطراز‬ ‫اإلع ‪-‬دادي ل ‪-‬ل ‪-‬خضض ‪-‬ر وال ‪-‬ذي شض ‪-‬ه‪-‬د‬ ‫كان من يرى أان طريقة لعبي ل‬
‫وع‪ È‬دياز عن سضعادته البالغة با÷ائزة‬ ‫كلعب العام‪ ،‬متفوقاً على زميله البلجيكي‬
‫أاضض ‪-‬اف رئ ‪-‬يسس ال ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ‘ ذات السض ‪-‬ي‪-‬اق تسض ‪-‬ري ‪-‬ح ب ‪-‬اسض ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬لل ال ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة سضطيف خاسضرا بنتيجة (‪ ،)0-2‬دون منح نقاط‬ ‫واصضل بو◊ية قائل ‘ ذات السضياق‪« ،‬ألن‬ ‫األنشض ‪-‬ط ‪-‬ة وت ‪-‬أاج ‪-‬ي ‪-‬ل ا‪Ÿ‬واع ‪-‬ي ‪-‬د ال ‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ا‹‪ ،‬لعب م ‪-‬وه ‪-‬ب ‪-‬ة ي ‪-‬ع‪-‬د ث‪-‬الث‬ ‫ب‪- -‬عضس ال ‪-‬ت ‪-‬وت ‪-‬ر خ ‪-‬اصض ‪-‬ة وأان سض ‪-‬ب ‪-‬ق‬ ‫ت ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اشض‪-‬ى وف‪-‬لسض‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب‪،‬‬
‫ق ‪-‬ائ‪ً-‬ل‪« :‬إان‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ي‪-‬زة ع‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬أان‪-‬ا ‘ غ‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫ك‪- -‬ي ‪-‬ف‪ Ú‬دي ب ‪-‬روي ‪-‬ن‪ ،‬وه ‪-‬اري ك‪ Ú‬م ‪-‬ه ‪-‬اج ‪-‬م‬
‫«وّف ‪-‬رن ‪-‬ا ال ‪-‬ظ ‪-‬روف ا‪Ÿ‬لئ ‪-‬م‪-‬ة أام‪-‬ام ع‪-‬ن‪-‬اصض‪-‬ر باسضتثناء قاعات بعضس الفرق التي تتدرب ‘ ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة لسض ‪-‬ري ‪-‬ع غ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬زان‪ ،‬ب‪-‬اإلضض‪-‬اف‪-‬ة ا‪ ¤‬دف‪-‬ع‬ ‫ب ‪-‬دا‪ ،Ê‬وب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن ضض‪-‬م‪-‬ان ت‪-‬أا‪t‬ه‪-‬ل‪-‬ه ‪Ÿ‬وع‪-‬د‬ ‫م‪›È‬ة‪.‬‬ ‫أافضض ‪- - - - - - - - -‬ل لعب ب ‪- - - - - - - - -‬ع ‪- - - - - - - - -‬د‬ ‫ا÷معية العامة النتخابية لل–اد‬ ‫هذا شضيء عادي بالنسضبة ‹‪.» ‬‬
‫ّ‬ ‫السض ‪-‬ع ‪-‬ادة‪ ،‬و‪ ⁄‬أاك ‪-‬ن ألحصض ‪-‬د ت ‪-‬لك ا÷ائ ‪-‬زة‬ ‫توتنهام هوتسضب‪.Ò‬‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن أاج‪-‬ل ضض‪-‬م‪-‬ان أافضض‪-‬ل القاعات ا‪ÿ‬اصضة‪ ،‬أاما شضهر أاكتوبر سضتكون الوفاق لغرامة مالية قدرها ‪ 1 .000.000‬دينار‪.‬‬ ‫ط ‪-‬وك ‪-‬ي ‪-‬و‪ ،‬إاّل أان الشض ‪-‬روط تسض ‪-‬ت ‪-‬وجب ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫بو◊ية‪ :‬وّفرنا الظروف‬ ‫ك‪-‬ريسض‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ووم‪-‬يسض‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬قيقة أان ‪⁄‬‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري ل ‪-‬ك ‪-‬رة ال ‪-‬ق‪-‬دم وق‪-‬ال ب‪-‬أان‬ ‫اللعب األسضبق للنجم السضاحلي‬
‫ّ‬ ‫بدون ‚اح فريقي»‪.‬‬ ‫لعبو مانشضسض‪ Î‬سضيتي ‪ 9‬الذين تواجدوا‬
‫‘ سض‪- -‬ي‪- -‬اق م ‪-‬تصض ‪-‬ل‪“ ،‬ت م ‪-‬ع ‪-‬اق ‪-‬ب ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف‬ ‫لشضبال‪ ،‬والتي سضتليها بطولة‬ ‫إاسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬داد ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وع‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬اري ودّع‪-‬منا التعداد بطولة العا‪ ⁄‬ل أ‬ ‫ا‪Ÿ‬شض‪- -‬ارك‪- -‬ة ‘ ا‪Ÿ‬راح‪- -‬ل السض‪- -‬ت‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ؤوه‪- -‬ل ‪-‬ة‬ ‫ا‪ÓŸ‬ئمة للرياضضي‪Ú‬‬ ‫يتّوج بالكرة الذهبية هذا ا‪Ÿ‬وسضم‬ ‫ذلك شض ‪-‬وشس ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ز ال‪-‬لع‪-‬ب‪Ú‬‬ ‫التونسضي واصضل كلمه عن أابطال‬
‫وختم‪« :‬بدون كل لعب ‘ فريقي‪⁄ ،‬‬ ‫‘ التصضويت‪ ،‬حصضلوا على نسضبة ‪ %50‬من‬
‫لشض ‪-‬ب ‪-‬ال واألواسض ‪-‬ط ‘ شض ‪-‬ه ‪-‬ر ‪Ã‬راقبة اختبارات «كوفيد ‪ ،19‬لولد عبد الكر‪Ë‬‬ ‫بعناصضر جديدة حتى يرتفع التعداد‪Ã ،‬ا أانه إاف‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ي ‪-‬ا ل ‪ -‬أ‬ ‫لو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬اد‪ ،‬و‪Ã‬ا أان ‪-‬ه ق ‪-‬ام ب ‪-‬ت ‪-‬حضض‪ Ò‬ج‪-‬ي‪-‬د‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫أاع ‪-‬ت‪ È‬ذلك ظ ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ا ألن ‪-‬ه ب ‪-‬بسض ‪-‬اط ‪-‬ة‬ ‫خلل ف‪Î‬ة التحضض‪Ò‬ات ما جعل‬ ‫إاف ‪-‬ري ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا‪« :‬أاك‪-‬ي‪-‬د ن‪-‬ح‪-‬ن ن‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن‬
‫يكن مدافع مثلي ليحصضد جائزة مثلها»‪.‬‬ ‫إاجما‹ األصضوات‪ .‬وبات دياز أاول مدافع‬
‫أاّول ‪fi‬ط ‪-‬ة رسض ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬دى ال ‪-‬ق‪-‬ريب ديسض‪- -‬م‪ ‘ ،È‬ح‪ Ú‬سض‪- -‬ن‪- -‬ح ‪ّ-‬دد م ‪-‬وع ‪-‬د ع ‪-‬ق ‪-‬د بسضنة نافذة‪Á ،‬نع خللها من ‡ارسضة أاي نشضاط‬ ‫ب ‪- -‬ه ‪- -‬ذا الصض‪- -‬دد‪ ،‬أاك‪- -‬د رئ‪- -‬يسس اإل–ادي‪- -‬ة خلل الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬اضضية نعّول عليه لتحقيق‬ ‫يسض ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ذلك‪ ،‬أان‪-‬ا مشض‪-‬ج‪-‬ع ع‪-‬اشض‪-‬ق‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬اخب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ج‪-‬م‪-‬ال ب‪-‬ل‪-‬م‪-‬اضض‪-‬ي‬ ‫تكرار سضيناريو ‪ 2019‬خلل « كان «‬
‫يذكر أان دياز انضضم ‪Ÿ‬انشضسض‪ Î‬سضيتي‬ ‫يتوج با÷ائزة منذ ‪ 32‬عاما‪  ،‬عندما فاز‬
‫وال ‪-‬ذي سض ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه م‪-‬ب‪-‬اشض‪-‬رة األل‪-‬ع‪-‬اب األو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬ة الجتماع التقني ‘ األيام القادمة‪ ،‬هذه أاهم مرتبط بكرة القدم‪ ،‬بدءا من تاريخ ‪ 20‬ماي‬ ‫إاسض‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ي ‪-‬ل ب ‪-‬و◊ي ‪-‬ة ‘ تصض ‪-‬ري ‪-‬ح خ ‪-‬اصس لـ نتيجة إايجابية ‘ البطولة األفريقية رفقة‬ ‫لريال مدريد وأا“نى رؤوية ‪fi‬رز‬ ‫ي ‪-‬ط ‪-‬لب م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ال‪Î‬ك‪-‬ي‪-‬ز ف‪-‬ق‪-‬ط ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫الكام‪Ò‬ون ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬بلماضضي يجعلنا‬
‫قادمًا من بنفيكا ال‪È‬تغا‹ ‘ صضيف العام‬ ‫سضتيف نيكول لعب ليفربول با÷ائزة عام‬
‫‪.2021‬‬ ‫بطوكيو ‘ جويلية القادم‪ ،‬ولهذا رّكزنا على النقاط التي سضنسضعى لتجسضيدها»‪.‬‬ ‫«الشض‪- -‬عب» أان‪- -‬ه‪- -‬م وف‪- -‬روا ك‪- -‬ل اإلم ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ات زملئه ‘ كل األوزان‪ ،‬من أاجل بلوغ الهدف‬ ‫بقميصس ا‪ÒŸ‬نغي‪.» ‬‬ ‫ا‪Ÿ‬باريات ونسضيان ما يحدث على‬ ‫دائما نفكر ‘ الفوز بنفسس الطموح‬
‫ا‪Ÿ‬اضضي‪ ،‬مقابل ‪ 61‬مليون جنيه إاسض‪Î‬ليني‪.‬‬ ‫‪.1989‬‬
‫‪14‬‬ ‫العدد‬
‫‪1856٣‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫ثقافة‬ ‫السسبت ‪ 22‬ماي ‪2021‬م الموافق ‪ 10‬شسوال ‪ 1442‬هـ‬

‫ا’سشتثمار الثقا‘ دون دعم الوصشاية مغامرة‪ ،‬عزة بوقاعدة‪:‬‬ ‫جمعية فقارة «تغجمت» ◊ماية ال‪Î‬اث بأادرار‬
‫ا‪Ÿ‬قهى النسصائي «نون» ‪Œ‬ربة وضصيوفنا صصّمام أامان‬ ‫ترميم مسصجـ ـد يعـ ـود إا‪ 600 ¤‬سصنـ ـ ـة بقصصـ ـ ـر وداغ‬
‫أاكدت الكاتبة عزة بوقاعدة‪ ،‬أان ‪Œ‬ربة‬
‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ه ‪-‬ى ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘ ال‪-‬نسش‪-‬ائ‪-‬ي ’قت اسش‪-‬ت‪-‬حسش‪-‬ان‬ ‫كششف هداجي عمر باحث مهتم بال‪Î‬اث ورئيسس جمعية فقارة «تغجمت» ◊ماية ال‪Î‬اث ا‪Ÿ‬ادي وال‪Ó‬مادي بقصشر ‘‘وداغ‘‘‬
‫ال ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬ل ‪-‬و’ اع‪Î‬اضس م ‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‬ ‫بو’ية أادرار‪ ،‬عن عملية إاعادة التهيئة لعدد من الفقارات وتششمل أايضشا ا‪Ÿ‬سشجد العتيق بالقصشر‪ ،‬يعود تأاسشيسشه إا‪ 600 ¤‬سشنة‪،‬‬
‫’ضشافة إا‪¤‬‬ ‫بو’ية ميلة على التسشمية‪ ،‬با إ‬ ‫’ثري كاسشتثمار سشياحي‪.‬‬ ‫كخطوة أاو‪ ‘ ¤‬مششروع اقتصشادي تراثي وثقا‘ يهدف إا‪ ¤‬توظيف هذا ا‪Ÿ‬علم التاريخي وا أ‬
‫تركيبة ا‪Û‬تمع ا‪Ù‬افظ فمجرد التفك‪Ò‬‬
‫‘ ج‪- -‬ل‪- -‬وسس سش‪- -‬ي‪- -‬دة داخ ‪-‬ل م ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬ى أادب ‪-‬ي أاو‬
‫ا’سش ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع إا‪ ¤‬أامسش ‪-‬ي ‪-‬ة نسش ‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬أاو ق‪-‬راءة‬
‫كتاب يعت‪ È‬جديدا وغ‪ Ò‬مأالوف‪.‬‬

‫نورالدين لعراجي‬

‫قالت صساحبة ا‪Ÿ‬قهى األدبي عزيزة بوقاعدة‬


‫‘ تصسريح لـ»الشسعب»‪ ،‬إان السستثمار ‘ الثقافة‬
‫بدون دعم من أاي جهة يعت‪ È‬مغامرة ‘ حّد ذاته‬
‫خاصسة اذا انطلق ا‪Ÿ‬شسروع من نقطة الصسفر‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دا ع ‪-‬ن ا÷ه ‪-‬ة ال ‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ة أاو أاي‪-‬ة ج‪-‬ه‪-‬ة ك‪-‬انت‪،‬‬
‫انطلقا من فكرة أانه ‪Á‬كن للثقافة النتشسار‪ ،‬إاذا‬
‫رافقتها التجارة كشسريك»‪.‬‬
‫اع ‪-‬ت‪È‬ت صس ‪-‬اح ‪-‬ب ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ه ‪-‬ى األدب‪-‬ي «ن‪-‬ون» أان‬
‫‚اح التجربة ‘ ›تمع ‪fi‬افظ له خصسوصسياته‬
‫مرتبط بالزبائن أاو الوافدات إا‪ ¤‬هذا ا‪Ÿ‬تنفسش‬
‫الثقا‘‪ ،‬حيث يجدن فيه راحتهن ومتعة ا◊ديث‬
‫م‪-‬ع ك‪-‬ات‪-‬ب‪-‬ات ‪ ⁄‬ي‪-‬تسس‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬ن ل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ن‪ ،‬لع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ارات‬
‫عديدة منها تواجدهن ‘ وليات بعيدة والتنقل‬
‫إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬لتقيات أاو ا‪Ÿ‬ناسسبات الثقافية غ‪ Ò‬متاح‬
‫ل ‪-‬ه ‪-‬ن‪ ،‬وب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ا‹ سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ه‪-‬ذا ال‪-‬فضس‪-‬اء م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فسس‪-‬ا‬
‫أادمن على تخصسيصسها لل‪Ì‬ثرة‪ ،‬والسسب والشستم‬ ‫إابداعيا ‪Á‬ارسسن فيه حقهن األدبي من خلل‬
‫أاث ‪-‬ن ‪-‬اء مشس‪-‬اه‪-‬دة ا‪Ÿ‬ب‪-‬اري‪-‬ات‪ ،‬ول‪-‬عب ال‪-‬د‪Á‬ي‪-‬ن‪-‬و‪،‬‬ ‫النشساطات التي تقام ب‪ Ú‬أاجنحته‪.‬‬
‫ور‪Ã‬ا ا÷لوسش على رصسيفها و‡ارسسة فعل‬ ‫أاوضسحت بوقاعدة أانه قبل أاسسبوع‪ Ú‬من اآلن‬
‫لم‪-‬ر ال‪-‬ذي صس‪-‬ادف‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬راق ‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬إات‪-‬ق‪-‬ان‪ ،‬وه‪-‬و ا أ‬ ‫وب ‪-‬ع ‪-‬د ع ‪-‬ام‪ Ú‬م ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬حضس‪ Ò‬ك ‪-‬ان ال ‪-‬غ ‪-‬رضش م‪-‬ن‬
‫أاث‪- -‬ن‪- -‬اء إاي‪- -‬داع ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ف ل‪- -‬دى مصس‪- -‬ال ‪-‬ح السس ‪-‬ج ‪-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ه ‪-‬ى واضس‪-‬ح‪-‬ا ألن‪-‬ه ع‪-‬ب‪-‬ارة ع‪-‬ن م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ة ُت‪-‬م‪ -‬أ‬
‫ل‬
‫التجاري‪ ،‬حيث تفاجأات برفضسهم للسسم لأن‬ ‫جدرانها وسسقفها‪ ،‬و‪fi‬يطها ا‪ÿ‬ارجي بالكتب‬ ‫ل ‪-‬ك ‪-‬ن ل ‪-‬ه ‪-‬م اه ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ام وفضس ‪-‬ول ‪Œ‬اه ال‪-‬قصس‪-‬ور‬ ‫لجانب»‪.‬‬ ‫÷لب السسياح ا‪Ù‬لي‪ Ú‬وا أ‬ ‫حبيبة غريب‬
‫التسسمية خارج الق‪Î‬احات ا‪Ÿ‬وجودة لديهم‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تنوعة واللوحات الفنية وا‪Ÿ‬عا‪ ⁄‬األثرية التي‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ج‪-‬اءت حسسب ه‪-‬داج‪-‬ي‪« ،‬ف‪-‬ك‪-‬رة‬ ‫وكشسف هداجي‪ ،‬أان العملية انطلقت من‬
‫ف‪-‬ل وج‪-‬ود ل‪-‬ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة صس‪-‬ال‪-‬ون ث‪-‬ق‪-‬ا‘‪ ،‬ول م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬دى‬ ‫تسستفيد منها الطالبة عن طريق ا‪Ÿ‬طالعة أاو‬
‫لمر الذي أاج‪È‬ها‬ ‫ثقا‘ ول نادي ثقا‘‪ ،‬ا أ‬
‫ت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م ه‪-‬ذه ال‪-‬قصس‪-‬ور و–وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬م‪-‬راق‪-‬د‬ ‫قصس ‪-‬ر «وداغ» ب ‪-‬أاشس ‪-‬غ ‪-‬ال إاع ‪-‬ادة ت ‪-‬رم ‪-‬ي‪-‬م أاح‪-‬د‬ ‫أاشسار هداجي ‘ تصسريح لـ«الشسعب» أان‬
‫ا◊ضسور خاصسة ا‪Ÿ‬رآاة ا‪Ÿ‬هووسسة بالقراءة‪.‬‬ ‫وتشس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ع ف‪-‬ك‪-‬رة ت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ل ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬زارات إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سساجد العتيقة الذي يعود تاريخ تأاسسيسسه‬ ‫من اهتمامات ا÷معية السسهر على تسسويق‬
‫على قبول تسسميته –ت «ا‪Ÿ‬قهى» مكرهة‪،‬‬ ‫‘ ه‪- -‬ذا الصس‪- -‬دد‪ ،‬ت‪- -‬ق‪- -‬ول ب‪- -‬وق ‪-‬اع ‪-‬دة «أاع ‪-‬م ‪-‬ل‬
‫لنها تعلم ماذا ينتظرها بعد هذه التسسمية‪.‬‬ ‫أ‬ ‫مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى اق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء ال‪-‬ل‪-‬وح‪-‬ات الفنية لفنانات‬
‫اقتصساد ‪fi‬لي سسياحي‪.‬‬ ‫إا‪ ¤‬أاك‪ Ì‬من ‪ 600‬سسنة‪ ،‬ويحتوي على زخارف‬ ‫وت ‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ل ال‪Î‬اث بشس‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه ا‪Ÿ‬ادي وال‪-‬لم‪-‬ادي‬
‫للتذك‪ ،Ò‬تبقى أاحلم القاصسة عزة بوقاعدة‬ ‫وفنان‪ Ú‬جزائري‪ ،Ú‬و‪fl‬تلف األعمال ا◊رفية‬ ‫‪ ⁄‬تسستثن جمعية ال‪Î‬اث اللمادي‪ ،‬إاذ‬ ‫فيها مزيج من العمارة السسودانية والعمارة‬ ‫كبديل اقتصسادي‪ ،‬وصسّرح ‘ السسياق‪« ،‬قمنا‬
‫‡تدة مع ا‪Ÿ‬قهى إا‪ ¤‬أان تصسبح مؤوسسسسة ثقافية‬ ‫ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬رأاة ا‪Ÿ‬ب‪-‬دع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي – ّق‪-‬ق ال‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة الصس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫تسسهر على عملية تدوينه وحفظه‪ ،‬خاصسة‬ ‫لسس ‪-‬لم ‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارة ال‪È‬ب‪-‬ري‪-‬ة»‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة ا إ‬ ‫بإاعادة صسيانة بعضش «الفقارات»‪ ..‬مع العلم‬
‫مسساعدة ومرافقة لكل امرأاة سسواء كانت مثقفة‪،‬‬ ‫«ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ة وال ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة»‪ ،‬ف‪-‬ف‪-‬ي م‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ى ن‪-‬ون ج‪-‬انب‬ ‫كل ما يتعلق بـ»ا◊جا» وهي الكلمة التي‬ ‫مضسيفا أان ال‪Î‬ميم يتّم «بالتنسسيق مع ا‪Ÿ‬ركز‬ ‫أان ولية أادرار هي ا‪Ÿ‬نطقة الوحيدة ‘‬
‫مبدعة‪ ،‬حرفية ناجحة‪ ،‬فاشسلة ومن جهة أاخرى‬ ‫خ‪-‬دم‪-‬ات‪-‬ي م‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ‘ ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬مشس‪-‬روب‪-‬ات سس‪-‬اخ‪-‬نة‬ ‫يطلقها أاها‹ ا‪Ÿ‬نطقة على كل ما له علقة‬ ‫ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي ل‪- -‬ل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اءات ال ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬وج ‪-‬ود‬ ‫شسمال إافريقيا التي بحوزتها هذا النظام‬
‫لكي تثبت أان السستثمار ‘ الثقافة قد يكون‬ ‫وباردة‪ ،‬وتعمل على تطويرها و–سس‪ Ú‬خدماتها‬ ‫من قرب أاو بعد باألدب الشسعبي من أاغا‪Ê‬‬ ‫بتميمون»‪.‬‬ ‫من السسقي وا‪Ÿ‬صسنف مند سسنة ‪ ،2018‬ضسمن‬
‫مصسدر رزق للكث‪Ò‬ات فهي تعشسق الكتب والقراءة‬ ‫مسستقبل بالرغم من أانه مكان خاصش با‪Ÿ‬رأاة‪،‬‬ ‫وقصسائد وأاشسعار وحكايات وقصسصش تراثية»‪.‬‬ ‫لقد «قمنا ‘ هذا السسياق ـ اسستطرد ـ»‬ ‫لنسسانية»‪.‬‬‫ال‪Î‬اث العا‪Ÿ‬ي ل إ‬
‫وتريد مشساركة صسديقاتها هذا الهوسش‪ ،‬خاصسة‬ ‫وك‪- -‬م ه‪- -‬و صس ‪-‬عب ‘ ›ت ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ا ه ‪-‬ذا الن ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬از‬ ‫وقال رئيسش ا÷معية‪ ،‬إان «بعد التدوين‬ ‫بتكوين احد الشسباب ا‪Ÿ‬نتم‪ Ú‬إا‪ ¤‬ا÷معية‪،‬‬ ‫وأاضس ‪-‬اف ه ‪-‬داج ‪-‬ي‪ ،‬أان ال ‪-‬ه ‪-‬دف م ‪-‬ن ه‪-‬ذا‬
‫أان شسريكتها ‘ ا‪Ÿ‬قهى ملمة با◊رف والفن‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬خصس ‪-‬يصش م ‪-‬ك ‪-‬ان ل ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬واف‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اح‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى أارضش‬ ‫سس ‪-‬ت ‪-‬أات ‪-‬ي م‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة وه‪-‬ي ‪Œ‬سس‪-‬ي‪-‬د ه‪-‬ذه‬ ‫‘ انتظار انطلق أاشسغال ترميم القصسر‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شسروع هو «حماية هذا ا‪Ÿ‬وروث من أاجل‬
‫التشسكيلي والبسستنة والزراعة وعا‪ ⁄‬الطبيعة‪.‬‬ ‫الواقع‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬علومات إا‪ ¤‬أاعمال سسينمائية‪ ،‬لعرضسها ‘‬ ‫لن الط‪ Ú‬يتطّلب‬ ‫التي تكون ف‪Î‬ة ا◊رارة أ‬ ‫تفعيله كبديل اقتصسادي من أاجل السسياحة‬
‫حاولت بوقاعدة ‪Œ‬نب كلمة «مقهى» بكل‬ ‫ال‪-‬فضس‪-‬اءات ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬يشس‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ال‪Î‬م‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬فعلى‬ ‫وقتا ليجف ويتماسسك وطقسش خاصش ليكون‬ ‫وم ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ا◊ف ‪-‬اظ ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة وا◊ق‪-‬ول‬
‫لنها تعرف ما تعنيه ‘ ›تمع‬ ‫وسسيلة ‡كنة أ‬
‫سسبيل ا‪Ÿ‬ثال سسندريل ا÷نوب هي حكاية‬ ‫با÷ودة ا‪Ÿ‬طلوبة‪.»..‬‬ ‫ا‪Ÿ‬عروفة ‘ ا‪Ÿ‬نطقة باسسم «ا÷نانات»‪.‬‬
‫«عويشسة حواشسة الرماد» كل أاهل ا÷نوب‬ ‫و‪Œ‬سسد جمعية «تغجمت» هذه ا‪Ÿ‬شساريع‬ ‫وتبّنت ا÷معية يقول رئيسسها «مشسروعا‬
‫بششار‬ ‫يعرفونها‪ ،‬فإاذا قمنا ب‪Î‬جمة هذه الرواية ‘‬ ‫ب‪- -‬إام‪- -‬ك‪- -‬ان‪- -‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪ÿ‬اصس ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د أان لح ‪-‬ظ‬ ‫آاخر حول قصسور الط‪ Ú‬التي تعجّ بها منطقة‬
‫مواقع ا‪Ÿ‬نحوتات الصصخرية ‘ حاجة إا‪ ¤‬تثم‪ Ú‬وحماية‬ ‫الفضساءات ال‪Î‬اثية ا‪Ÿ‬ادية سسيكون لها أاثر‬
‫جميل ‘ نفسسية السسياح»‪.‬‬
‫أاعضس ‪- -‬اؤوه ‪- -‬ا أان السس ‪- -‬ي ‪- -‬اح ال ‪- -‬ذي ‪- -‬ن ي ‪- -‬زورون‬
‫الصسحراء ل ينبهرون با‪Ÿ‬راقد أاو الفنادق‪،‬‬
‫أادرار‪ ،‬ويهدف إا‪ ¤‬إاطلق عمليات ال‪Î‬ميم‬
‫وإاعادة التهيئة و توظيفها كفضساءات سسياحية‬
‫ويهدف ‪fl‬طط حماية ا‪Ÿ‬واقع التاريخية إا‪¤‬‬
‫وضسع حّد للتدهور وأاعمال التخريب األخرى التي‬
‫توجد مواقع ا‪Ÿ‬نحوتات الصشخرية بو’ية‬
‫بششار ‘ وضشعية –تاج فيها لوضشع ‪fl‬طط‬
‫ورڤلة‬
‫ي ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬عضش األف ‪-‬راد وم ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬م السس‪-‬ي‪-‬اح ال‪-‬ذي‪-‬ن‬
‫ي‪- -‬ت‪- -‬واف ‪-‬دون ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ذات األه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ت‪-‬ث‪-‬م‪ Ú‬وح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ي‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘ م‪-‬ن‪-‬أاى ع‪-‬ن حالة‬
‫التدهور‪.‬‬ ‫مصصطـفى مـ ـشش‪ ..‬فن ـ ـ ـان م ـ ـول ـ ـ ـع بـا‪ÿ‬ـ ـ ـط الـ ـ ـع ـ ـرب ـ ـ ـي‬
‫السسياحية‪.‬‬ ‫وتكتسسي عديد تلك ا‪Ÿ‬واقع من ضسمنها النقوشش‬
‫ويتضسّمن ‪fl‬طط حماية وتثم‪ Ú‬هذا ا‪Ÿ‬وقع‬ ‫الصس‪- -‬خ‪- -‬ري ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي اك ‪-‬تشس ‪-‬فت م ‪-‬ؤوخ ‪-‬را ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬ت‪ È‬مصش ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ى مشس ا‪Ÿ‬ول ‪-‬ع ب‪-‬ا‪ÿ‬ط‬
‫لنسسا‪ Ê‬والذي حظي بارتياح‬ ‫ا‪ÿ‬اصش بالتاريخ ا إ‬ ‫ا◊دودية بني ونيف (شسمال بشسار) أاهمية كب‪Ò‬ة ‘‬ ‫العربي أاحد أابرز ا‪ÿ‬طاط‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عروف‪Ú‬‬
‫كب‪ Ò‬سسواء من قبل ا‪Ÿ‬نتخب‪ Ú‬أاو ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫›ال الكشسف عن تاريخ اإلنسسانية والوطن‪ ،‬كما‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى السش‪-‬اح‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬تخّصشصس ‘‬
‫بتاغيت‪Œ ،‬هيز وتهيئة ‪fi‬ور الطريق ا‪Ÿ‬ؤودي‬ ‫أاوضس‪- -‬ح لـ(وأاج) م‪- -‬نسس‪- -‬ق ال‪Î‬اث ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ا‘ ‪Ã‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة‬ ‫ا‪ÿ‬ط الديوا‪ ،Ê‬الذي يصشّنف من أاهم‬
‫إا‪ ¤‬تلك ا‪Ù‬طات (وعددها اثنتان) وذلك على‬ ‫الثقافة والفنون‪ ،‬عبد ا◊ميد نوقال‪.‬‬ ‫وأاجمل فنون ا‪ÿ‬ط العربي ‘ ا◊ضشارة‬
‫مسسافة ‪ 20‬كلم إا‪ ¤‬جانب إانشساء مركز للتوجيه‬ ‫وي‪È‬ز اكتشساف هذا ا‪Ÿ‬وقع‪ ،‬أان اإلنسسان وبعضش‬ ‫’سش ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وي ‪-‬ع ‪-‬ود ت‪-‬اري‪-‬خ نشش‪-‬أات‪-‬ه إا‪¤‬‬ ‫ا إ‬
‫لع ‪-‬لم ح‪-‬ول ف‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬وشش الصس‪-‬خ‪-‬ري‪-‬ة وإاق‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫وا إ‬ ‫أانواع ا◊يوانات ا‪Ÿ‬نقرضسة منذ زمن طويل كانت‬ ‫حقبة الدولة العثمانية‪.‬‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ف ‪Ÿ‬ا ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ ب‪-‬ت‪-‬اغ‪-‬يت ع‪-‬لوة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫تعيشش ‪Ã‬نطقة بشسار التي –صسي عديد ا‪Ÿ‬واقع‬ ‫و“كن هذا الفنان ‘ ا‪ÿ‬ط العربي‪ ،‬وهو‬
‫تدعيم نشساط حراسسة ا‪Ÿ‬واقع والشسروع ‘ تنفيذ‬ ‫مشسابهة بتاغيت والعبادلة وأايضسا موقع مرحومة‬
‫إاج ‪- -‬راءات ل ‪- -‬تصس‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ه ضس‪- -‬م‪- -‬ن ال‪Î‬اث ا‪Ÿ‬ادي‬ ‫(ولية بني عباسش)‪ ،‬مثلما شسرح نوقال‪..‬‬
‫أاصسيل حي بامنديل بالضساحية الغربية ‪Ÿ‬دينة‬
‫لنسسا‪ ،Ê‬يقول ا‪Ÿ‬سسؤوول ذاته‪..‬‬ ‫ا إ‬ ‫وي ‪-‬ظ ‪-‬ل وضس ‪-‬ع ح ‪-‬ي ‪-‬ز ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ‪ı‬ط‪-‬ط ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫ورقلة‪ ،‬من إاحراز ا÷ائزة الثانية ضسمن طبعة‬
‫وأاجرت مديرية الثقافة والفنون عملية جرد‬ ‫وا‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ة وت‪-‬ث‪-‬م‪fi Ú‬ط‪-‬ات ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬وشش الصس‪-‬خ‪-‬رية‬ ‫سسنة ‪ ،2021‬للمهرجان الثقا‘ الوطني لفن‬
‫◊‪- -‬وا‹ ‪ 550‬م‪-‬وق‪-‬ع‪-‬ا ي‪-‬ك‪-‬تسس‪-‬ي أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬اري‪-‬خية‬ ‫بتاغيت مرهونا باعتماد النصش التنظيمي لتطبيق‬ ‫ا‪ÿ‬ط ال ‪-‬ع ‪-‬رب‪-‬ي ال‪-‬ذي ج‪-‬رى ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه م‪-‬ؤوخ‪-‬را‬
‫متواجدا ع‪ È‬تراب وليتي بشسار وبني عباسش‪.‬‬ ‫هذا ا‪ı‬طط‪ ،‬كما أاضساف ا‪Ÿ‬تحدث‪.‬‬ ‫بقصسر الثقافة مفدي زكريا (ا÷زائر)‪ ،‬وهو‬
‫لمر بالقصسور القد‪Á‬ة منها ثلثة‬ ‫ويتعّلق ا أ‬ ‫وذكر نوقال‪ ،‬أان مشسروع هذا ا‪ı‬طط الذي‬ ‫‪Á‬تلك ›موعة هامة من اللوحات واألعمال‬
‫مصسنفة ضسمن ال‪Î‬اث الوطني ا‪Ÿ‬ادي (تاغيت‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ل إاع‪-‬داد م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ه ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ية واإلدارية وكذا‬ ‫الفنية ا‪Ÿ‬سستلهمة من جمال فّن ا‪ÿ‬ط العربي‬
‫وم‪- -‬وغ‪- -‬ول وب ‪-‬ن ‪-‬ي ع ‪-‬ب ‪-‬اسش) و‪fi‬ط ‪-‬ات ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬وشش‬ ‫الدراسسات التقنية ا‪ÿ‬اصسة به من طرف مديرية‬ ‫األصسيل‪.‬‬
‫الصس ‪-‬خ ‪-‬ري ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ‪-‬رار ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬دة ب‪-‬ع‪-‬رق ف‪-‬راج‬ ‫ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة وال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ون وصس‪-‬ادق ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ا‪Û‬لسش الشس‪-‬عبي‬ ‫ومنذ ولوجه عا‪ ⁄‬ا‪ÿ‬ط العربي‪ ،‬كسسب‬
‫(دائرة العبادلة) والبالغ عددها سست (‪fi )6‬طات‬ ‫ال ‪-‬ولئ ‪-‬ي ك ‪-‬ان ق ‪-‬د أارسس ‪-‬ل م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع ي‪-‬ون‪-‬ي‪-‬و ‪ ،2016‬إا‪¤‬‬ ‫مصسطفى مشش ا◊اصسل على شسهادة مصسمم‬
‫وم ‪-‬داف ‪-‬ن وم ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ر ال ‪-‬عصس ‪-‬ور ال ‪-‬وسس‪-‬ط‪-‬ى وك‪-‬ه‪-‬وف‬ ‫ال ‪-‬وزارة ال ‪-‬وصس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬و‘ ان ‪-‬ت ‪-‬ظ‪-‬ار إاق‪-‬راره م‪-‬ن ط‪-‬رف‬
‫له‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة ال ‪-‬ك ‪-‬ب‪Ò‬ة‬‫وغ‪Ò‬ه‪- -‬ا م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬واق‪- -‬ع ذات ا أ‬ ‫الهيئات الوطنية ونشسره با÷ريدة الرسسمية ليجسسد‬
‫معماري‪ ،‬خ‪È‬ة ‘ ›ال هذا الفن من فنون‬
‫‪Ÿ‬عرفة تاريخ هذه ا‪Ÿ‬ناطق من ا÷نوب الغربي‬ ‫ميدانيا‪..‬‬ ‫لسسلمية والذي مازال يحظى‬ ‫ا◊ضسارة ا إ‬
‫للوطن‪ ،‬كما ذكر السسيد عبد ا◊ميد نوقال‪.‬‬ ‫ويندرج وضسع هذا ا‪ı‬طط من طرف مكتب‬ ‫‪Ã‬كانة خاصسة ‘ ال‪Î‬اث الثقا‘ ا÷زائري‪.‬‬
‫وسس ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ع ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬رد ت‪-‬لك ا‪Ÿ‬واق‪-‬ع ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ا‬ ‫دراسس ‪-‬ات م ‪-‬ت ‪-‬خ ّصس ‪-‬صش ‘ إاط ‪-‬ار ال ‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫بولعراسش‪ ،‬الذين إالتقاهم ‘ عديد ا‪Ù‬افل‬ ‫وف ‪-‬از ه ‪-‬ذا ا‪ّÿ‬ط ‪-‬اط ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ه ‪-‬م أايضس ‪-‬ا ب ‪-‬ع ‪-‬دة‬ ‫كما شسارك الفنان البالغ من العمر ‪47‬‬
‫بتصسنيفها التدريجي ‘ سسجل ال‪Î‬اث الثقا‘‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬إاع ‪-‬داد ‪fl‬ط ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫والتظاهرات الثقافية التي شسارك فيها‪ ،‬من‬ ‫جوائز‪ ،‬من بينها ا÷ائزة األو‪ ‘ ¤‬ا‪ÿ‬ط‬ ‫ربيعا‪ ،‬خلل مسس‪Ò‬ته الفنية التي “تد على‬
‫لق‪Î‬اح ‪-‬ه ‪-‬ا لح ‪-‬ق ‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬ادي ا‪Ù‬ل‪- -‬ي ‘ خ‪- -‬ط ‪-‬وة إ‬ ‫ا‪Ÿ‬واقع ال‪Î‬اثية وا‪Ÿ‬ناطق ا‪Ù‬مية وهو وسسيلة‬ ‫ب‪ Ú‬أاهم العوامل التي سساهمت بشسكل كب‪‘ Ò‬‬ ‫الديوا‪ Ê‬ومسسابقة الورشسة الوطنية ا‪ÿ‬امسسة‬ ‫م ‪-‬دار سس ‪-‬ن ‪-‬وات ‘ ع‪-‬دة ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رات ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ل‪-‬تصس‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا ‘ السس‪-‬ج‪-‬ل ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪Î‬اث ال‪-‬ث‪-‬قا‘‬ ‫فعالة لتوف‪ Ò‬حماية حقيقية ‪Ù‬طات ا‪Ÿ‬نحوتات‬ ‫صسقل مواهبه وتعزيز قدراته ومعارفه الفنية‪،‬‬ ‫ل ‪-‬ف ‪-‬ن ا‪ÿ‬ط ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي (ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ة ‪ ،)2009 -‬ك‪-‬م‪-‬ا‬ ‫وم‪-‬ع‪-‬ارضش ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى الصس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬
‫الوطني‪ ،‬كما أاشس‪ Ò‬إاليه‪.‬‬ ‫الصسخرية ‪Ã‬نطقة الزاوية التحتانية الواقعة على‬ ‫كما صسّرح لـ»وأاج‪.».‬‬ ‫احتل ا‪Ÿ‬رتبة األو‪ ‘ ¤‬صسنف ا‪ÿ‬ط الديوا‪Ê‬‬ ‫والدو‹‪ ،‬على غرار الصسالون الوطني للخط‬
‫وفضس ‪-‬ل ع ‪-‬ن ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ج ‪-‬رد ال‪Î‬اث ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ا‘‬ ‫بعد مسسافة غ‪ Ò‬بعيدة من تاغيت (‪ 97‬كلم جنوب‬ ‫وبهدف تطوير وتثم‪ Ú‬فن ا‪ÿ‬ط العربي‬ ‫ضس‪-‬م‪-‬ن ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬اشس‪-‬رة ‪Ÿ‬سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة فن ا‪ÿ‬ط‬ ‫لول‬ ‫العربي (باتنة ‪ ،)2015 -‬وا‪Ÿ‬هرجان ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬ادي ب ‪-‬ه ‪-‬ات‪ Ú‬ال ‪-‬ولي ‪-‬ت‪ Ú‬م ‪-‬ن ا÷ن‪-‬وب ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‬ ‫بشسار)‪ ،‬كما أاضساف ا‪Ÿ‬تحدث‪.‬‬ ‫لسس ‪-‬لم ‪-‬ي ‪-‬ة‬‫ل‪- -‬ل ‪-‬خ ‪-‬ط ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي وال ‪-‬زخ ‪-‬رف ‪-‬ة ا إ‬
‫وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬أاك ‪-‬د ا‪ّÿ‬ط ‪-‬اط مصس ‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ى مشش ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ال‪- -‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي (بسس ‪-‬ك ‪-‬رة ‪ ،)2016 -‬ب‪- -‬اإلضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪¤‬‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬وط ‪-‬ن‪ ،‬ه ‪-‬ن‪-‬اك ب‪-‬نك ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ح‪-‬ول ال‪Î‬اث‬ ‫و ت ‪-‬ع ‪-‬ت‪ È‬ه ‪-‬ذه ا‪Ù‬ط ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واج‪-‬دة ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬
‫لعداد من‬ ‫الثقا‘ ا‪Ÿ‬ادي واللمادي ‘ طور ا إ‬ ‫‪fi‬مية والتي “تد على مسساحة قوامها ‪ 500‬هكتار‬ ‫ضسرورة إانشساء مدرسسة متخ ّصسصسة ‘ تكوين‬ ‫ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ز ال ‪-‬ث ‪-‬الث ‘ مسس ‪-‬اب ‪-‬ق‪-‬ة «ن‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬رح‪-‬م‪-‬ة»‬ ‫(ا÷زائر ‪ ،)2007 -‬والطبعة التاسسعة من‬
‫طرف مديرية القطاع قصسد وضسعه ‘ متناول‬ ‫‪Ã‬ثابة منحوتات تعود إا‪ ¤‬عصسور غابرة‪ ،‬حيث ت‪È‬ز‬ ‫الشسباب ا‪Ÿ‬وهوب‪ ‘ Ú‬هذا الفن‪.‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬ط ال‪-‬ك‪-‬و‘ وال‪-‬زخ‪-‬رف‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ي اح‪-‬تضس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ها‬ ‫ا‪Ÿ‬ه‪- -‬رج‪- -‬ان ال‪- -‬دو‹ ل ‪-‬رواد ا‪ÿ‬ط ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي‬
‫لطلع وبعمق‬ ‫باحث‪ Ú‬ومواطن‪ Ú‬وجعله أاداة ل إ‬ ‫لنسسان وعديد‬ ‫الرسسومات على الصسخور تواجد ل إ‬ ‫ودعا إا‪ ¤‬اسستحداث سسوق متخ ّصسصش ‘‬ ‫مدينة الرباط (ا‪Ÿ‬غرب)‪.‬‬ ‫(العراق ‪ ،)2016 -‬فضسل عن مشساركاته ‘‬
‫على هذا ال‪Î‬اث الثقا‘ وهو مسساهمة من أاجل‬ ‫ا◊ي ‪-‬وان ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ع‪-‬اشست ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫›ال ا‪ÿ‬ط يتم من خلله إاتاحة الفرصسة‬ ‫وشسكل شسغفه با‪ÿ‬ط العربي الذي بدأا منذ‬ ‫خمسش دورات على التوا‹ من ا‪Ÿ‬سسابقة‬
‫حماية و ا‪Ù‬افظة على هذا ال‪Î‬اث الثقا‘‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ظ ‪-‬ب ‪-‬اء وال ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة وال ‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ام و ا÷م‪-‬ال و ال‪-‬غ‪-‬زلن و‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ان‪ Ú‬ال ‪-‬ن‪-‬اشس‪-‬ط‪ ‘ Ú‬ه‪-‬ذا ا‪Û‬ال‪ ،‬ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ن ‪- -‬ع ‪- -‬وم ‪- -‬ة أاظ ‪- -‬ف ‪- -‬اره‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪- -‬انب اح‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬اك‪- -‬ه‬ ‫ال ‪-‬دول ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ف ‪-‬ن ا‪ÿ‬ط ال ‪-‬ع ‪-‬رب‪-‬ي ب‪-‬إاسس‪-‬ط‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ول‬
‫حسسب ا‪Ÿ‬سسؤوول ذاته‪.‬‬ ‫الزرافات‪ ،‬إاسستنادا إا‪ ¤‬نفسش ا‪Ÿ‬سسؤوول‪.‬‬ ‫التعريف بأاعمالهم وعرضسها للبيع‪..‬‬ ‫ب‪- - -‬ا‪ÿ‬ط‪- - -‬اط‪ Ú‬ا‪ÎÙ‬ف‪ Ú‬أام ‪- -‬ث ‪- -‬ال ي ‪- -‬وسس ‪- -‬ف‬ ‫(تركيا)‪.‬‬
‫‪15‬‬ ‫العدد‬
‫‪185٦3‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫ثقافة‬ ‫السشبت ‪ 22‬ماي ‪2021‬م الموافق ‪ 10‬ششوال ‪ 1442‬هـ‬

‫اختتام أاك‪ È‬معرضض لفنون ا‪ÿ‬زف‬ ‫لطفال والفتيان والشسباب‬


‫جهة إا‪ ¤‬ا أ‬
‫مو ّ‬
‫تكر‪ Ë‬كبار ا‪ÿ‬زفي‪ Ú‬اسستحقاق وعرفان‬ ‫«إايسسيسسكو» تطلق جائـزة «بيـان» لإ‪Ó‬بـداع التعبـ‪Ò‬ي بالـعربيـة‬
‫عرفت تخصشيصض أاربع قاعات “كن من خ‪Ó‬لها‬ ‫أاسسدل أامسض بقصسر الثقافة مفدي زكرياء‬
‫ال‪- -‬زوار م‪- -‬ن اك‪- -‬تشش ‪-‬اف ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬وع ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ف‬ ‫السس ‪-‬ت ‪-‬ار ع ‪-‬ل ‪-‬ى ف ‪-‬ع ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬رضض ا÷زائ‪-‬ري‬ ‫لبداع التعب‪Ò‬ي‬ ‫لسسلمي لل‪Î‬بية والعلوم والثقافة (إايسسيسسكو) باب ال‪Î‬شسح ÷ائزتها «بيان» ل إ‬‫فتحت منظمة العا‪ ⁄‬ا إ‬
‫واإ’كسشسشوارات ا‪ÿ‬زفية‪ ،‬فقاعة البدايات ضشمت‬ ‫ل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ون ا‪ÿ‬زف ا‪Ÿ‬وسس‪-‬وم بـ»ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪ Ò‬ب‪-‬واسسطة‬ ‫لطفال‪ ،‬والفتيات والفتيان‪ ،‬والشسباب‪ ،‬وذلك حول مواضسيع‪« :‬التعلم بعد ا÷ائحة»‪،‬‬ ‫باللغة العربية‪ ،‬ا‪Ÿ‬وجهة لفئات ا أ‬
‫م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ات الصش‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة ا‪Ÿ‬صش‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ف ‪-‬ن ال ‪-‬ط‪ Ú‬و ال ‪-‬ن ‪-‬ار»‪ ،‬ال ‪-‬ذي ع ‪-‬رف مشس ‪-‬ارك ‪-‬ة‬ ‫و»الوقاية خ‪ Ò‬من العلج»‪ ،‬و»التنوع الثقا‘»‪ ،‬و»التكنولوجيا وا‪Ÿ‬سستقبل»‪ .‬وتهدف ا÷ائزة إا‪ ¤‬إابراز عا‪Ÿ‬ية اللغة العربية‪،‬‬
‫الط‪ Ú‬التي تعت‪ È‬البداية اأ’و‪ ¤‬لفن ا‪ÿ‬زف‪ ،‬أاما‬ ‫لسس‪- - -‬ات ‪- -‬ذة ا‪ı‬تصس‪Ú‬‬
‫ن‪- - -‬خ‪- - -‬ب‪- - -‬ة م‪- - -‬ن خ‪Ò‬ة ا أ‬ ‫لنتاج بالعربية لدى الناطق‪ Ú‬بغ‪Ò‬ها‪ ،‬و‪Á‬كن للطلب القادم‪ Ú‬من دول غ‪ Ò‬عربية‪Ã ،‬ا فيهم‬ ‫لبداع وا إ‬
‫و–فيز ا إ‬
‫القاعة الثانية ضشّمت اأ’عمال ا‪ÿ‬زفية ا‪Ÿ‬تنوعة‬ ‫وال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان‪ Ú‬ا‪ÿ‬زف‪-‬ي‪ Ú‬وم‪-‬واهب شس‪-‬اب‪-‬ة واعدة‬
‫اإ’شش‪-‬ك‪-‬ال واأ’‪‰‬اط واأ’ح‪-‬ج‪-‬ام ك‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ف ال‪-‬ت‪-‬زينية‬ ‫من ‪fl‬تلف وليات الوطن‪ ،‬توّزعت –فهم‬
‫ا÷امعي‪ ،Ú‬ال‪Î‬شسح لهذه ا÷ائزة‪.‬‬
‫واأ’وا‪ ‘ ،Ê‬ح‪ Ú‬قاعة ا‪Ÿ‬ربع كانت ‪ّ fl‬صشصشة‬ ‫ول‪-‬وح‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م و‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف إاكسسسس‪-‬وارات ال‪-‬ديكور‬
‫لعرضض ا‪Ÿ‬نتوجات الفخمة التي من ششأانها إاعطاء‬ ‫لربعة‪ ،‬كما‬ ‫ا‪ÿ‬زف‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬قصس‪-‬ر ا أ‬
‫إاضشافة كب‪Ò‬ة ‘ ا’قتصشاد الثقا‘ الوطني‪ ،‬بحيث‬ ‫لحدى عشسر‬ ‫عرفت وقفة عرفان وتكر‪ Ë‬إ‬
‫ضش ‪-‬مت ‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف ا’ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ارات واإ’ب‪-‬داع‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫خز‘‪.‬‬
‫ا‪ÿ‬زف ‪-‬ي ‪-‬ة ا◊دي ‪-‬ث ‪-‬ة أام ‪-‬ا ال ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬ة ال ‪-‬راب ‪-‬ع ‪-‬ة ح‪-‬وت‬
‫ا‪Ÿ‬رب‪- -‬ع‪- -‬ات ا‪ÿ‬زف‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬ك‪- -‬ل اأن‪- -‬واع‪- -‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬زل ‪-‬ي ‪-‬ج‪،‬‬ ‫أامينة جابالله‬
‫ا÷داري‪- - - -‬ات ب‪- - - -‬اإ’ضش‪- - - -‬اف‪- - - -‬ة اإ‪ ¤‬ال ‪- - -‬ل ‪- - -‬وح ‪- - -‬ات‬
‫ا‪ÿ‬زفيةالفنية‪،‬التي سشمحت للحضشور من اكتششاف‬ ‫اخ ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬م شش ‪-‬ه ‪-‬ر ال‪Î‬اث ب ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م أاك‪ È‬م‪-‬ع‪-‬رضض‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬اح ‪-‬ي‪-‬ة اإ’ب‪-‬داع‪-‬ي‪-‬ة حسشب م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ز ب‪-‬ه ‪fl‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫ج ‪-‬زائ‪-‬ري ل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ون ا‪ÿ‬زف ب‪-‬قصش‪-‬ر ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة م‪-‬ف‪-‬دي‬
‫ا‪ÿ‬ز‘ ا÷زائري‪.‬‬ ‫زكرياء‪ ‘ ،‬تششكيلة متنوعة من التحف وا‪ÿ‬زف‪،‬‬
‫وع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ه ‪- -‬امشض ا‪Ÿ‬ع‪- -‬رضض سش‪ّ- -‬ط‪- -‬رت ث‪Ó- -‬ث‪- -‬ة‬ ‫م ‪-‬ن إاب ‪-‬داع وتصش ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬م م ‪-‬ا ي ‪-‬ف‪-‬وق ‪ 70‬ف‪-‬ن‪-‬ان‪-‬ا خز‘‬
‫‪ÿ‬صشت أاهمية فن ا‪ÿ‬زف ع‪ È‬تعاقب‬ ‫‪fi‬اضشرات ّ‬ ‫‪Îfi‬ف‪ ،‬حملوا رسشالة الفن التقليدي ا‪Ÿ‬عاصشر‪،‬‬
‫ال ‪-‬زم ‪-‬ن وأاث ‪-‬ره ال ‪-‬ب ‪-‬ارز ‘ ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ا’ق ‪-‬تصش ‪-‬ادي‪-‬ة‬ ‫إا‪ ¤‬الزوار ونششروا ع‪È‬ها ترسشيخ ثقافة ا’هتمام‬
‫الوطنية‪ ،‬بحيث قدم اأ’سشتاذ حداوي كر‪ Ë‬أاول‬ ‫والتكوين ‘ فنّ الصشناعة التقليدية من جهة إا‪¤‬‬
‫‪fi‬اضشرة والتي توسّشمت بـ»با◊ركة ا’قتصشادية‬ ‫ج ‪-‬انب ت ‪-‬روي‪-‬ج ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ات ال‪-‬ي‪-‬دوي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬كسض‬
‫للخزف»‪ ،‬أاما ثا‪fi Ê‬اضشرة التي جاءت بعنوان‬ ‫’بداع ا‪Ù‬لي من جهة أاخرى‪.‬‬ ‫جوهر ا إ‬
‫«تاريخ فن وعلوم ا‪ÿ‬زف منذ ماقبل التاريخ إا‪¤‬‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬أاك‪-‬د ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬قصش‪-‬ر ال‪-‬ثقافة‬
‫ي ‪-‬وم ‪-‬ن ‪-‬ا ه ‪-‬ذا «ف ‪-‬ك ‪-‬انت م‪-‬ن ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬اأ’سش‪-‬ت‪-‬اذ أاسش‪-‬رة‬ ‫م ‪- -‬ف‪- -‬دي زك‪- -‬ري‪- -‬اء حسش‪- -‬ن غ‪- -‬ي‪- -‬دة ‘ تصش‪- -‬ري‪- -‬ح‪- -‬ه‬
‫صش ‪- -‬ال ‪- -‬ح‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ك ‪- -‬انت ث ‪- -‬الث وآاخ ‪- -‬ر ‪fi‬اضش‪- -‬رة‬ ‫لـ»الششعب»‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬عرضض الذي جاء –ت الرعاية‬
‫ا‪Ÿ‬عنونة بـ»ا‪ÿ‬زف ا÷زائري تاريخ وتقنيات» من‬ ‫السشامية لوزيرة الثقافة والفنون مليكة بن دودة‪،‬‬
‫تقد‪ Ë‬اأ’سشتاذ ولد رامول علي‪.‬‬ ‫معرضض خاصض بفنون ا‪ÿ‬زف من الناحية الفنية‬
‫‪Ó‬ششارة‪ ،‬عرف ا‪Ÿ‬عرضض تكر‪ 11 Ë‬من قدماء‬ ‫ل إ‬ ‫للخزف وليسض من الناحية التقليدية‪ ،‬كما يعد أاك‪È‬‬
‫ا‪ÿ‬زفي‪ Ú‬من قبل وزيرة الثقافة والفنون مليكة بن‬ ‫معرضض لكبار ا‪ÿ‬زفي‪ ،Ú‬الذين مثلوا ‪ 80‬با‪Ÿ‬ئة‬
‫دودة‪ ،‬على رأاسشهم عميد ا‪ÿ‬زفي‪ Ú‬ا÷زائري‪Ú‬‬ ‫من عدد ا‪Ÿ‬ششارك‪.Ú‬‬
‫سشعيد جاب الله‪.‬‬ ‫و‘ ذات السشياق أاضشاف ا‪Ÿ‬تحدث بأان الفعالية‬
‫ليام الدراسسية ا‪Ÿ‬فتوحة على ال‪Î‬اث اللمادي‬
‫ا أ‬
‫تكر‪ Ë‬عبـ ـد القـ ـادر شس ـاع ـو وكـ ـر‪ Ë‬أاكـ ـروف‬ ‫–ميلها من رابط على موقع ا’إيسشيسشكو‪،‬‬ ‫اأما ›ال ا‪Ÿ‬سشابقة فهو اإلقاء تعب‪Ò‬ي‬ ‫أاسسامة إافراح‬
‫على اأن ترسشل ال‪Î‬ششيحات ع‪ È‬ال‪È‬يد‬ ‫ينجزه الطالب ع‪ È‬مقطع فيديو قصش‪Ò‬‬
‫ا’إلك‪Î‬و‪ Ê‬قبل يوم ‪ 30‬جويلية من السشنة‬ ‫«ُمخرجا اإخراجا فنيا اإبداعيا»‪ ،‬مسشتندا‬ ‫اأع‪- -‬ل ‪-‬نت م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬ا’إسش ‪Ó-‬م ‪-‬ي‬
‫ا÷ارية‪.‬‬ ‫اإ‪ ¤‬نصض حّرره باللغة العربية الفصشيحة‬ ‫لل‪Î‬بية والعلوم والثقافة (اإيسشيسشكو)‪ ،‬قبل‬
‫وت‪-‬تضش‪-‬م‪-‬ن اسش‪-‬ت‪-‬م‪-‬ارة ال‪Î‬ششح‪ ،‬معطيـات‬ ‫(ششعر‪ ،‬اأو ن‪ ،Ì‬اأو مقال‪ ،‬اأو قصشة قصش‪Ò‬ة)‪.‬‬ ‫اأيام‪ ،‬عن فتح باب ال‪Î‬ششح للدورة الثانية‬
‫اأسشـاسش ‪-‬ي ‪-‬ة وب ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ات ع ‪-‬ن ا‪Ο‬ششـح‪ ،‬وعـن‬ ‫ويجب اأن تتناول ا’أعمال ا‪Ο‬ششحة اأحد‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ائ‪-‬زت‪-‬ه‪-‬ا «ب‪-‬ي‪-‬ان» ل‪Ó-‬إب‪-‬داع ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪Ò‬ي‬
‫ال‪- - -‬ع‪- - -‬مـل الـذي اأ‚ـزه ل‪- - -‬ل‪- - -‬مششـارك‪- - -‬ة ‘‬ ‫ا ‪ Ÿ‬و ض ش و ع ا ت ا ’ أ ر ب ع ة ا ل ت ا ل ي ة ‪ :‬ا ل ت ع لّ م ب ع د‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ل ‪-‬غ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وذلك ضش‪-‬م‪-‬ن م‪-‬ب‪-‬ادرات‬
‫ا‪Ÿ‬سشـاب ‪-‬ق ‪-‬ة‪ .‬واإذا ك ‪-‬انت ا÷ائ ‪-‬زة م ‪-‬وزع ‪-‬ة‬ ‫ا÷ائحة؛ الوقاية خ‪ Ò‬من الع‪Ó‬ج؛ التنوع‬ ‫مركز ا’إيسشيسشكو لّلغة العربية للناطق‪Ú‬‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ف‪-‬ئ‪-‬ات ع‪-‬م‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬اإن ا’سش‪-‬ت‪-‬م‪-‬ارة ‪⁄‬‬ ‫الثقا‘؛ التكنولوجيا وا‪Ÿ‬سشتقبل‪.‬‬ ‫ب غ ‪ Ò‬ه ا ‪ .‬و ي ت مّ م ن ح ج ا ئ ز ة « ب ي ا ن » ل ث ‪ Ó‬ث ة‬
‫–ّدد السشّن ا‪Ÿ‬تعّلق بكلّ فئة‪ ،‬وعلى سشبيل‬ ‫وتشش ‪-‬م‪-‬ل شش‪-‬روط ال‪Î‬شش‪-‬ح ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬زة‪ :‬اأن‬ ‫فائزين من كل فئة من فئات الط‪Ó‬ب‬
‫ا‪Ÿ‬ث ‪- -‬ال ف ‪- -‬ه‪- -‬ي ‪ّ– ⁄‬دد السش‪ّ- -‬ن ا’أقصش‪- -‬ى‬ ‫ي‪-‬ك‪-‬ون ا‪Ο‬شش‪-‬ح ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا م‪-‬ن ج‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ة دول‪-‬ة‬ ‫العمرية‪ ،‬اأي ا’أطفال‪ ،‬والفتيان والفتيات‪،‬‬
‫ل ‪-‬ل‪-‬مشش‪-‬ارك‪ Ú‬الشش‪-‬ب‪-‬اب‪ .‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪‚ ،‬د ‘‬ ‫غ‪ Ò‬عربية‪ ،‬و’ تكون العربية لغته ا’أو‪،¤‬‬ ‫والششباب‪ ،‬حيث يحصشل كل فائز من فئة‬
‫ا’سش‪-‬ت‪-‬م‪-‬ارة –دي‪-‬دا ل‪-‬ل‪-‬مسش‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬دراسش‪-‬ي‬ ‫واأن ي ‪-‬ت ‪ّ-‬م ت ‪-‬رشش ‪-‬ي ‪-‬ح ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪ È‬ا‪Ÿ‬وؤسشسش‪-‬ة‬ ‫الششباب على األفي (‪ )2000‬دو’ر‪ ،‬ومن‬
‫ا◊ا‹ ل ‪- -‬ل‪- -‬م‪Î‬شش‪- -‬ح (اأسش‪- -‬اسش‪- -‬ي‪ ،‬ث‪- -‬ان‪- -‬وي‪،‬‬ ‫ال‪Î‬بوية التي يدرسض فيها الطالب‪ ،‬واأّ’‬ ‫ف‪- -‬ئ‪- -‬ة ال‪- -‬ف‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ان وال ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ات ع ‪-‬ل ‪-‬ى األ ‪-‬ف‬
‫فاعليها‪.‬‬ ‫ليام الدراسسية‬ ‫بإاشسرافها على اختتام ا أ‬ ‫وخ‪-‬مسش‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ة (‪ )1500‬دو’ر‪ ،‬وم‪- - -‬ن ف ‪- -‬ئ ‪- -‬ة‬
‫ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ي)‪ ،‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ع ‪-‬ن‪-‬ي اإم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة مشش‪-‬ارك‪-‬ة‬ ‫ترشّشح ا‪Ÿ‬وؤسشسشة ال‪Î‬بوية اإ’ عم‪ Ó‬واحدا‬
‫’سشتاذ أاحمد التجا‪ Ê‬سشي‬ ‫من جانبه‪ ،‬قّدم ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬فتوحة على ال‪Î‬اث اللمادي الذي جاء‬
‫’يام الدراسشية ا‪Ÿ‬فتوحة‬ ‫الكب‪ Ò‬رئيسض جلسشات ا أ‬ ‫–ت شسعار ا‪Ÿ‬وروث الشسعبي باعتباره ثروة‬ ‫الطلبة ا’أجانب ‘ جامعاتنا‪.‬‬ ‫ف‪-‬ق‪-‬ط‪ ،‬واأّ’ ي‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬و ا’إل‪-‬ق‪-‬ائي ‪3‬‬ ‫ا’أطفال على األف (‪ )1000‬دو’ر‪.‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي نشش ‪-‬ط ‪-‬ه ‪-‬ا أاك‪ Ì‬م ‪-‬ن خ‪-‬مسش‪-‬ة عشش‪-‬ر م‪-‬ت‪-‬د ّخ‪-‬ل‪،‬‬ ‫ث ‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬امت وزي‪-‬رة ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة وال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ون‬ ‫ل ‪Ó- -‬إشش ‪- -‬ارة‪ ،‬سش ‪- -‬ت‪- -‬ت‪- -‬و‪÷ ¤‬ن‪- -‬ة –ك‪- -‬ي‪- -‬م‬ ‫دق ‪-‬ائ ‪-‬ق ل‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ة ا’أط‪-‬ف‪-‬ال‪ ،‬و‪ 4‬دق‪-‬ائ‪-‬ق ل‪-‬فئة‬ ‫وت ‪-‬ه‪-‬دف ا÷ائ‪-‬زة‪ ،‬حسشب ا’إيسش‪-‬يسش‪-‬ك‪-‬و‪،‬‬
‫التوصشيات الـ‪ 12‬التي اعت‪È‬ها ا‪Ÿ‬تحدث تثمينا‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ك‪-‬ة ب‪-‬ن دودة‪،‬ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬ك‪-‬ل م‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان‬ ‫م‪-‬ت‪-‬خصشصش‪-‬ة دراسش‪-‬ة ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ات ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الفتيان والفتيات‪ ،‬و‪ 5‬دقائق لفئة الششباب‪،‬‬ ‫اإ‪– ¤‬فيز ا’إبداع وا’إنتاج باللغة العربية‬
‫’ضشافة اإ‪¤‬‬ ‫للفعل الثقا‘ العلمي وا‪Ÿ‬عر‘‪ ،‬با إ‬ ‫الشس‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬ي ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬ق ‪-‬ادر شس ‪-‬اع ‪-‬و إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب‬ ‫للششروط‪ ،‬واختيار الفائزين‪ ،‬الذين سشيتم‬ ‫واأن ي ‪-‬ت ‪ّ-‬م اإخ ‪-‬راج ال ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬و اإخ‪-‬راج‪-‬ا ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫ل ‪-‬دى ط ‪Ó-‬ب ال ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬ق‪Î‬حات ا‪Ÿ‬نبثقة عن اللجنة العلمية وسشبل‬ ‫لزي ‪-‬اء ا÷زائ ‪-‬ري ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ك ‪-‬ر‪Ë‬‬ ‫مصس‪- -‬م‪- -‬م ا أ‬ ‫ا’إع‪Ó‬ن عنهم من خ‪Ó‬ل موقع منظمة‬ ‫اإب ‪-‬داع ‪-‬ي ‪-‬ا وم ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ا‪ ،‬واأّ’ ي ‪-‬ك‪-‬ون ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬و‬ ‫ب ‪-‬غ‪Ò‬ه ‪-‬ا‪ ،‬واإب‪-‬راز ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫وط ‪-‬رق إا‚ازه ‪-‬ا وت ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وذلك ‪Ã‬ب‪-‬ادرة م‪-‬ن‬ ‫أاك‪-‬روف‪ ،‬ع‪-‬رف‪-‬ان‪-‬ا ‪Ÿ‬ا ق‪-‬دم‪-‬اه ع‪ È‬مسس‪Ò‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‬ ‫ا’إيسش ‪- -‬يسش‪- -‬ك‪- -‬و ا’إل‪- -‬ك‪Î‬و‪ Ê‬وع‪ È‬رسش‪- -‬ائ‪- -‬ل‬ ‫” ترششيحه ‪Ÿ‬سشابقة‬ ‫ا’إلقائي قد نششر اأو ّ‬ ‫و–ق‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل ب‪ Ú‬ال‪-‬ب‪-‬ع‪-‬دين التعليمي‬
‫م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ون وت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا بالتنسشيق مع‬ ‫الفنية من نشسر وترويج للموروث الشسعبي‬ ‫رسشمية اإ‪ ¤‬ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية‪ .‬كما سشيتم‬ ‫اأخ ‪-‬رى‪ ،‬واأن ي ‪-‬ك ‪-‬ون ال ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬و مصش ‪-‬ح ‪-‬وب ‪-‬ا‬ ‫وال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ا‘‪ ،‬و–ف ‪-‬ي ‪-‬ز ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ذات ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪ Ú‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اب‪ Ò‬ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫اللمادي الذي يعت‪ Ò‬أاحد روافد التنمية‬ ‫منح الفائزين‪ ،‬اإ‪ ¤‬جانب ا‪Ÿ‬بالغ ا‪Ÿ‬الية‪،‬‬ ‫بالنصض الذي حّرره الطالب‪ ،‬وباسشتمارة‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ارات ال ‪-‬ل ‪-‬غ‪-‬وي‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ة‬
‫التقليدية الششعبية وا‪Ÿ‬ركز الوطني للبحوث ‘‬ ‫الثقافة ا÷زائرية‪.‬‬ ‫ا’إبداعية وا’إلقاء التعب‪Ò‬ي‪.‬‬
‫’نسشان‪.‬‬‫عصشور ما قبل التاريخ و‘ علم ا إ‬
‫ششهادات تقديرية من ا‪Ÿ‬نظمة‪.‬‬ ‫ال‪Î‬شش‪- -‬ح ‡ل‪- -‬وءة بشش‪- -‬ك‪- -‬ل ك‪- -‬ام‪- -‬ل‪ ،‬وي‪- -‬ت‪ّ- -‬م‬
‫و‘ ذات السشياق‪ ،‬كّرمت وزيرة الثقافة‬ ‫أامينة جابالله‬
‫والفنون با‪Ÿ‬ناسشبة الفنان الكب‪ Ò‬عبد القادر‬ ‫‪ Èfl‬الوحدة ا‪Ÿ‬غاربية بجامعة ا÷زائر ‪2‬‬
‫ملتقى حول العام ـة ‘ ا‪Û‬تمعـ ـات اإلسس‪Ó‬مي ـة ‘ العصسور الوسسطى‬
‫شش‪--‬اع‪--‬و ع‪--‬رف‪--‬ان‪--‬ا ‪Ÿ‬ا ب‪--‬ذل‪--‬ه ‘ ن‪--‬ق‪--‬ل ال‪-‬ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‬ ‫‘ كلمة مقتضشبة حول الفعالية الثقافية التي‬
‫الششعبية بأاصشالتها و◊نها الراقي ا‪Ÿ‬ميز إا‪¤‬‬ ‫نششطها ثلة من دكاترة وأاسشتاذة وباحث‪› ‘ Ú‬ال‬
‫عششاق هذا الفن داخل وخارج الوطن‪ ،‬الذي‬ ‫ا‪Ÿ‬وروث الثقا‘ الوطني‪ ،‬اعت‪È‬ت وزيرة الثقافة‬
‫ي‪--‬ع‪-‬كسض ع‪-‬ادات وت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ي‪-‬د ا÷زائ‪-‬ر‪،‬ك‪-‬م‪-‬ا أاث‪-‬نت‬ ‫والفنون مليكة بن دودة أان ا‪Ÿ‬ناسشبة التي كانت‬
‫’زي‪--‬اء ال‪--‬ع‪--‬ا‪Ÿ‬ي‬ ‫ع‪---‬ن‪---‬د ت‪--‬ك‪--‬ر‪Á‬ه‪--‬ا ‪Ÿ‬صش‪--‬م‪--‬م ا أ‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬دار ي‪-‬وم‪ ،Ú‬ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا خ‪-‬ط‪-‬وة راق‪-‬ي‪-‬ة وه‪-‬ادف‪-‬ة‬ ‫ن ‪ّ-‬ظ ‪-‬م ‪ Èfl‬ال ‪-‬وح ‪-‬دة ا‪Ÿ‬غ ‪-‬ارب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا÷زائري كر‪ Ë‬أاكروف‪ ،‬على ›هوداته داخل‬ ‫ل‪Î‬وي ‪-‬ج اإ’رث ال ‪Ó-‬م ‪-‬ادي إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب ا‪Ù‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر ‪ 2‬اأول اأم ‪- -‬سض‪،‬‬
‫وخ ‪-‬ارج ال ‪-‬وط ‪-‬ن وت ‪-‬روي ‪-‬ج ‪-‬ه ل ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬اسض ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‬ ‫عليه من ا’ندثار والتششويه والسشرقة‪ ،‬كما دعت‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ى وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬دكتوراه‬
‫ا÷زائري ع‪ È‬مششاركاته ‘ مهرجانات عربية‬ ‫إا‪ ¤‬ت ‪-‬ك ‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ن‪-‬دوات وال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اءات ال‪-‬ف‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ح‪- - -‬ول ال‪- - -‬ع‪- - -‬ام‪- - -‬ة ‘ ا‪Û‬ت ‪- -‬م ‪- -‬ع ‪- -‬ات‬
‫وعا‪Ÿ‬ية‪.‬‬ ‫سشيتششرف القطاع على احتضشانها ومرافقة كل‬ ‫الإسس ‪-‬لم‪-‬ي‪-‬ة ‘ ال‪-‬عصس‪-‬ور ال‪-‬وسس‪-‬ط‪-‬ى‪،‬‬
‫دار الثقافة أاحمد رضسا حوحو ببسسكرة‬ ‫وذلك بقاعة ا‪Ù‬اضسرات الك‪È‬ى‪.‬‬

‫ورشسـة ا‪Ÿ‬ب ـ ـدع الصسغـ ـ ـ‪ ‘ Ò‬ال ـواج ـ ـه ـ ـة‬ ‫فاطمة الوحشض‬

‫’طفال ا‪Ÿ‬بدع‪ Ú‬الصشغار فيما يتعلق‬ ‫بتوجيه ا أ‬ ‫احتضسنت دار الثقافة أاحمد رضسا حوحو‬ ‫ا‪Ÿ‬لتقى اسشتهل بكلمة ا’أسشتاذة نبيلة‬
‫بتقنيات كتابة القصشة والرواية ‘ مفاهيم تهمّ‬ ‫ب‪- -‬بسس‪- -‬ك‪- -‬رة أاول أامسض ج‪- -‬لسس‪- -‬ة ورشس‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ب ‪-‬دع‬ ‫عبد الششاكور رئيسشة ا‪Ÿ‬لتقى –دثت‬
‫عا‪Ÿ‬هم وتوجيه بعضض الكتاب الكبار السشن ‡ن‬ ‫الصس‪- -‬غ‪ ،Ò‬وذلك –ت إاشس ‪-‬راف ك ‪-‬ل م ‪-‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ي‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن اإشش‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ل‪-‬ت‪-‬قى واعت‪È‬ت‬
‫حضشروا بصشفتهم مهتم‪ Ú‬بأادب الطفل وما يجب‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬وي شس‪- -‬اع‪- -‬ر وك‪- -‬اتب ل‪- -‬ل ‪-‬ك ‪-‬ب ‪-‬ار والصس ‪-‬غ ‪-‬ار‪،‬‬ ‫ه ‪-‬ذا ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ف‪-‬رصش‪-‬ة ل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬دك‪-‬ت‪-‬وراه‬
‫عليهم معرفته عن عا‪ ⁄‬الطفل وذوقه ‘ كتابة‬ ‫لك‪- -‬اد‪Á‬ي‪- -‬ة ت‪- -‬وه ‪-‬ام ‪-‬ي إا‪Á‬ان‬ ‫وال‪- -‬دك‪- -‬ت‪- -‬ورة ا أ‬
‫قصشصض ذات بعد هادف وأاخ‪Ó‬قي تربوي بطابع‬ ‫ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة بسس ‪-‬ك‪-‬رة‪ ،‬وه‪-‬ذا ح‪-‬رصس‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫للتمرن على البحث العلمي‪.‬‬
‫‡تع ششيق‪.‬‬ ‫لطفال‪.‬‬ ‫لبداع ل أ‬ ‫تنمية روح ا إ‬ ‫م‪- -‬ن ج‪- -‬ه‪- -‬ت‪- -‬ه –دث ا’أسش ‪-‬ت ‪-‬اذ ا◊اج‬
‫وخ‪--‬ت‪--‬مت ا÷لسش‪--‬ة بسش‪--‬م‪--‬اع ب‪--‬عضض ال‪-‬قصشصض‬ ‫ع ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ة ن ‪-‬ائب م ‪-‬دي‪-‬ر ا÷ام‪-‬ع‪-‬ة ‪Ÿ‬ا ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫ال‪--‬ت‪--‬ي ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا الصش‪-‬غ‪-‬ار م‪-‬ث‪-‬ل أانصش‪-‬اف وم‪-‬رج‪-‬ان‪-‬ة‬ ‫فاطمة الوحشض‬ ‫وا‪Ÿ‬ع‪--‬ت‪-‬ق‪-‬دات الشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬دى ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‪،‬‬ ‫‪fl‬ت‪- - -‬ل ‪- -‬ف ‪- -‬ة‪ ،‬ب ‪- -‬ا’إضش ‪- -‬اف ‪- -‬ة اإ‪ ¤‬دراسش ‪- -‬ة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬درج وال ‪-‬ب ‪-‬حث ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي ع‪-‬ن اأه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬
‫’بداعية الكب‪Ò‬ة‬ ‫وأا’ء‪ ،‬والتي عكسشت طاقتهم ا إ‬ ‫نظام طبقة العامة‪ ،‬العامة ب‪ Ú‬الريف‬ ‫ال‪-‬ذه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات وا‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دات ل‪-‬دى ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‪،‬‬ ‫موضشوع ا‪Ÿ‬لتقى الذي غفل عنه الكث‪Ò‬‬
‫وإاحسشاسشهم بالوضشع الراهن معضشمهم تأاثروا‬ ‫‘ جو ثقا‘ ‡تع و‡يز قامت دار الثقافة‬ ‫م‪-‬ن ال‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ث‪ ،Ú‬وث‪ّ-‬م ‪-‬ن مشش‪-‬ارك‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬بة‬
‫بالقضشية الفلسشطينية‪ ،‬غ‪ Ò‬أامينة التي كانت‬ ‫بسش ‪-‬ك ‪-‬رة أاح ‪-‬م ‪-‬د رضش ‪-‬ا ح ‪-‬وح ‪-‬و ب ‪-‬اح ‪-‬تضش‪-‬ان ا÷لسش‪-‬ة‬ ‫وا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة وم‪-‬واج‪-‬هة ا’أزمات‪،‬‬ ‫وب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ›ت‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ورصش‪-‬د ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫قصش‪---‬ت‪---‬ه‪---‬ا ط‪---‬ف‪---‬ول‪---‬ي‪--‬ة ج‪--‬دا م‪--‬ن ج‪--‬و ال‪--‬قصش‪--‬ور‬ ‫ال ‪-‬راب ‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن ج‪-‬لسش‪-‬ات ورشش‪-‬ة ا‪Ÿ‬ب‪-‬دع الصش‪-‬غ‪ Ò‬ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫والعامة من الرعية اإ‪ ¤‬مركز صشناعة‬ ‫الع‪Ó‬قات‪.‬‬ ‫م‪È‬زا دور ا‪ ‘ Èı‬تكوينهم‪.‬‬
‫’م‪---‬راء‪ ..‬ل‪---‬ك‪--‬ن ه‪--‬ادف‪--‬ة ف‪--‬ق‪--‬د –دثت ع‪--‬ن‬ ‫وا أ‬ ‫نشش‪-‬ط‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ورة ت‪-‬وه‪-‬ام‪-‬ي إا‪Á‬ان واأ’سش‪-‬تاذ علي‬ ‫السشلطة‪.‬‬ ‫وقد تضشمن برنامج ا‪Ÿ‬لتقى سشبعة‬ ‫ويهدف ا‪Ÿ‬لتقى الوطني اإ‪ ¤‬اإبراز‬
‫’خ‪Ó‬صض‪ .‬تلك ا‪Ÿ‬واهب التي ’‬ ‫الصشداقة وا إ‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬وي وال‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ورة ه‪-‬ج‪Ò‬ة ط‪-‬اه‪-‬ري‪ ،‬وه‪-‬ذا ح‪-‬رصش‪-‬ا‬ ‫واخ ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬م ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ى ب‪-‬رف‪-‬ع ج‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫‪fi‬اور اأسش‪--‬اسش‪-‬ي‪-‬ة وه‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬وا‹‪:‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ك‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة مسش‪-‬اه‪-‬مة ‘ صشناعة‬
‫ت‪---‬زال ق‪---‬ي‪---‬د الصش‪--‬ق‪--‬ل –ت رع‪--‬اي‪--‬ة ال‪--‬دك‪--‬ات‪--‬رة‬ ‫منهم على نششر ششعاع الوعي وا‪Ÿ‬عرفة خاصشة ‘‬ ‫التوصشيات التي سشيسشتفيد منها طلبة‬ ‫ن‪--‬ق‪--‬د مصش‪--‬ادر ت‪--‬اري‪-‬خ ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬ا◊ي‪-‬اة‬ ‫ا◊دث التاريخي‪ ،‬وتاأث‪ Ò‬وتاأثر طبقة‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوطرين ودار الثقافة أاحمد رضشا حوحو‬ ‫ما يتعلق باإ’بداع بصشفته تعب‪Ò‬ا عن فكر وإاحسشاسض‬ ‫التخصشصض‪..‬‬ ‫ال‪----‬ي‪---‬وم‪---‬ي‪---‬ة ل‪---‬ل‪---‬ع‪---‬ام‪---‬ة‪ ،‬ال‪---‬ذه‪---‬ن‪---‬ي‪---‬ات‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬ام‪- -‬ة ضش ‪-‬م ‪-‬ن سش ‪-‬ي ‪-‬اق ‪-‬ات ت ‪-‬اري ‪-‬خ ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫بسشكرة ا‪Ÿ‬ركز الثقا‘ النششط‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬بدع وخاصشة ورششة ا‪Ÿ‬بدع الصشغ‪ ،Ò‬اهتموا فيها‬
‫‪16‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18563‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪á«°†b‬‬ ‫ألسسبت ‪ 22‬ماي ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 10‬شسوأل ‪ 1442‬هـ‬

‫حدث وحديث‬ ‫بعد ألتّوصّصل لّتفاق وقف إأطلق ألنّار‬

‫مفارقة إألجيال‬ ‫إحتفالت فلسسطينيّة بالّنصسر على إ‪Ù‬تل‬


‫فضصيلة بودريشس‬ ‫جرى ألّتوصّصل لتفاق لوقف إأطلق نار «متبادل ومتزأمن» ‘ قطاع غزة أعتبارأ من ألسصاعة ألثانية من فجر أمسس أ÷معة‪ ،‬وذلك برعاية مصصرية‪،‬‬
‫حيث عاد ألهدوء ›ّددأ إأ‪ ¤‬قطاع غزة مع بدء سصريان وقف إأطلق ألنار عقب ‪ 11‬يوما من ألعدوأن ألصصهيو‪ Ê‬ألوحشصي على أ‪Ÿ‬دنّي‪ ،Ú‬وشصهدت ليلة أول‬
‫عاد ألهدوء إأ‪ ¤‬غزة أ÷ريحة ألتي دّمر ألحت‪Ó‬ل بناها‬ ‫‡ا أعُت‪« È‬أنتصصارأ» للمقاومة‪.‬‬
‫لرأضصي ألفلسصطينية‪ّ ،‬‬ ‫أمسس أحتفالت عارمة ‘ كل أ أ‬
‫لبرياء من أطفال‪ ،‬نسساء وشسيوخ‪ ،‬وحّول أ◊ياة‬ ‫ألّتحتية‪ ،‬وقتل أ أ‬ ‫ت‪-‬ف‪ّ-‬ج‪-‬رت أألوضس‪-‬اع ‘ أألرأضس‪-‬ي أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة كافة‪،‬‬
‫لجانب بدوأ‬ ‫فيها إأ‪ ¤‬جحيم‪ ،‬بالّرغم من أّن بعضض أ‪Èÿ‬أء أ أ‬ ‫ج ‪ّ- -‬رأء «أع ‪- -‬ت ‪- -‬دأءأت وحشس ‪- -‬ي‪- -‬ة» أرت‪- -‬ك‪- -‬ب‪- -‬ه‪- -‬ا ألشس‪- -‬رط‪- -‬ة‬
‫لجل‪ ،‬غ‪ Ò‬أّنه‬ ‫متخّوف‪ Ú‬من أن تكون ألهدنة هشّسة وقصس‪Ò‬ة أ أ‬ ‫ومسس ‪-‬ت ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ون صس ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ذ ب ‪-‬دأي‪-‬ة شس‪-‬ه‪-‬ر رمضس‪-‬ان‬
‫لخ‪Ò‬ة‬ ‫ومن جانب آأخر هناك من ينظر إأ‪ ¤‬أحدأث ألقصسف أ أ‬ ‫أ‪Ÿ‬بارك‪ ‘ ،‬ألقدسض‪ ،‬وخاصسة ‪Ã‬نطقة «باب ألعامود»‬
‫ألتي تكّبد فيها ألفلسسطينّيون أ‪Ÿ‬زيد من أ‪ÿ‬سسائر ألبشسرية‬ ‫وأ‪Ÿ‬سسجد أألقصسى أ‪Ÿ‬بارك و‪fi‬يطه‪ ،‬وحي «ألشسيخ‬
‫وأ‪Ÿ‬ادية ومرأرة ألبطشض ألوحشسي‪ ،‬إأ‪ ¤‬أّنها نقطة –ّول جذرية‬ ‫جرأح»‪ ،‬حيث يسسعى ألكيان ألصسهيو‪ Ê‬إأ‪ ¤‬إأخ‪Ó‬ء ‪12‬‬
‫‘ تطّور مسسار ألقضسية ألفلسسطينية‪ ،‬و‘ صسمود وكفاح ألشّسعب‬ ‫منزل من عائ‪Ó‬ت فلسسطينية وتسسليمها لصسهاينة‪.‬‬
‫ألفلسسطيني لتحقيق أ‪Ÿ‬زيد من أ‪Ÿ‬كاسسب وألنتصسارأت‪ ،‬على‬
‫لصسعدة ‪fi‬ليا وعربيا وعا‪Ÿ‬يا‪.‬‬ ‫ألعديد من أ أ‬ ‫لنقاضس‬ ‫ألّناجون من أ أ‬
‫جل ألفلسسطينّيون مّرة أخرى موأقف مفصسلية وصسمودأ‬ ‫سس ّ‬ ‫أّك‪- -‬دت مصس ‪-‬ادر إأع ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن غ ‪-‬زة أّن سس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‬
‫صسلبا ‘ وجه أ‪Ù‬تل‪ ،‬أّكدوأ فيه أسستمرأرهم ‘ ألدفاع عن‬ ‫ألح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ق ‪-‬ررت ف ‪-‬ت ‪-‬ح م‪-‬ع‪ È‬ك‪-‬رم أب‪-‬و سس‪-‬ا‪ ⁄‬أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‬
‫لمر على غزة وحدها بل‬ ‫أرضسهم وعن مقّدسساتهم‪ ،‬و‪ ⁄‬يقتصسر أ أ‬
‫جنوبي قطاع غزة لعدة سساعات‪ ،‬وذلك بعد ما أصسّرت‬
‫‘ ألضسفة وألقدسض ووسسط «أرأضسي ‪ ،»48‬ونقل كل ذلك صسورأ‬
‫ألفصسائل على فتحه‪ ،‬أمسض أ÷معة‪ ،‬بحسسب أتفاق وقف‬
‫ن ‪-‬اصس ‪-‬ع ‪-‬ة وح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ج‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬أل‪-‬ذي ت‪-‬ع‪-‬اط‪-‬ف وأي‪-‬د أل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة‬
‫إأط‪Ó‬ق ألنار‪ ،‬مع أن يوم أ÷معة يعد يوم عطلة للمع‪È‬‬
‫أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ادل‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬أاث‪-‬رت م‪-‬ك‪-‬اسس‪-‬بها أ‪Ù‬ققة بسسبب‬
‫لخ‪Ò‬ة من نهاية‬ ‫لشسهر أ أ‬ ‫أنط‪Ó‬ق قطار ألتطبيع ألعربي خ‪Ó‬ل أ أ‬
‫‘ ألعادة‪ ،‬وذلك إلدخال شساحنات أ‪Ÿ‬سساعدأت ألتي‬
‫ع‪-‬ه‪-‬دة أل‪-‬رئ‪-‬يسض ت‪-‬رأمب‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن ع‪-‬اد صس‪-‬وت ألّشس‪-‬عب أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫تنتظر منذ أيام للدخول‪.‬‬
‫ل ‪-‬يصس ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬وأصس ‪-‬ل ‪-‬ة –ري‪-‬ر أرضس‪-‬ه‪ ،‬وم‪-‬ن‪-‬ع مشس‪-‬اري‪-‬ع أ‪Ù‬ت‪-‬ل‬ ‫وأوضسح ذأت أ‪Ÿ‬صسادر‪ ،‬أّنه بدأ منذ‪ ،‬صسباح أمسض‪،‬‬
‫ألسستيطانية وقلب صسفحة أ‪ÿ‬ذلن نحو إأصسرأر على ألصسمود‬ ‫تفّقد ألدمار وإأزألة بعضض ألركام وأألنقاضض‪ ،‬وإأصس‪Ó‬ح‬
‫وأ‪Ÿ‬قاومة‪.‬‬ ‫“ديدأت ألتصسالت‪ .‬وأضسافت أّنه ”ّ أنتشسال جثث ‪8‬‬
‫لي ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ضس‪- -‬وء أ‪Ÿ‬وأق ‪-‬ف وردود أل ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل أ إ‬ ‫شس ‪-‬ه ‪-‬دأء م ‪-‬ن –ت أن ‪-‬ق ‪-‬اضض أم ‪-‬اك ‪-‬ن ت ‪-‬ع ‪ّ-‬رضست ل ‪-‬قصس ‪-‬ف‬
‫لمريكّي‪ Ú‬أ‪Ÿ‬نخرط‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوشّسرأت تؤوّكد أنّ أ÷يل أ÷ديد من أ أ‬ ‫صسهيو‪ ‘ Ê‬خان يونسض جنوبي قطاع غزة‪ ،‬كما أنتشسل‬
‫‘ أ◊زب أل ‪-‬د‪Á‬ق ‪-‬رأط ‪-‬ي أل ‪-‬ذي ي ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي إأل‪-‬ي‪-‬ه أل‪-‬رئ‪-‬يسض ب‪-‬اي‪-‬دن‪،‬‬ ‫جثمان طفلة من ب‪ Ú‬أنقاضض منزلها بحي تل ألهوى‬
‫‘ وج ‪-‬ه ألح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ألصس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪ ،Ê‬ح‪-‬يث رف‪-‬ع أ‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ون‬ ‫أوضس‪-‬اع‪-‬ه‪-‬ا وإأصس‪Ó-‬ح م‪-‬ا ‪Á‬ك‪-‬ن إأصس‪Ó-‬ح‪-‬ه وت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪ .‬م‪-‬ن‬ ‫جنوب غزة‪ ،‬بينما ذكر شسهود عيان أّنه ”ّ إأنقاذ عشسرة‬
‫ي‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف ك‪-‬ث‪Ò‬أ ع‪-‬ن أ÷ي‪-‬ل أل‪-‬ذي سس‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬هم‬ ‫ألعلم ألفلسسطيني وهتفوأ ضسد ألنقسسام‪ ،‬ودعوأ إأ‪¤‬‬ ‫ناحيته‪ ،‬قال أألم‪ Ú‬ألعام للمجلسض أل‪Ô‬ويجي ل‪Ó‬جئ‪،Ú‬‬
‫بالّتقدمّي‪ ،Ú‬علما أّنهم غّيروأ من أ‪Ÿ‬عادلة أل ّسسابقة‪ ،‬بعد أن‬ ‫ناج‪ Ú‬من –ت أألنقاضض‪.‬‬
‫ألوحدة ألوطنية وألتحرر‪.‬‬ ‫إأّن عشس ‪- - -‬رأت آألف أألشس ‪- - -‬خ‪- - -‬اصض ‘ غ‪- - -‬زة مشس‪ّ- - -‬ردون‬ ‫و‘ أ‪Ÿ‬سسجد أألقصسى‪ ،‬أّدى أ‪Ÿ‬صسلون صس‪Ó‬ة ألغائب‬
‫رفضسوأ وأسستنكروأ بشسدة ما أق‪Î‬فه ألكيان ألصسهيو‪ Ê‬من جرأئم‬ ‫و‘ ألقدسض ‪ -‬ألتي أنطلقت منها شسرأرة أألحدأث‬ ‫و‪fi‬رومون من ‡تلكاتهم حاليا‪ ،‬مضسيفا «يجب بدء‬
‫بشسعة ومقيتة ‘ غزة‪ ،‬كما أبدوأ أسستياًء كب‪Ò‬أ من ألتصسعيد‬ ‫على أروأح ألشسهدأء‪ ،‬وذلك بعدما دعت وزأرة أألوقاف‬
‫‪Ó‬ت ألشسوأرع با‪Ù‬تفل‪ Ú‬بالهدنة غ‪Ò‬‬ ‫أألخ‪Ò‬ة ‪ -‬أمت أ‬ ‫إأصس‪Ó‬ح أألضسرأر وإأعادة ألبناء ‘ قطاع غزة بسسرعة»‪.‬‬ ‫‘ غزة جميع أ‪Ÿ‬سساجد وخطباء أ÷معة ألدأء صس‪Ó‬ة‬
‫أ÷ائ ‪-‬ر أل ‪-‬ذي ‪Á‬ارسس ‪-‬ه أ‪Ù‬ت ‪-‬ل ل ‪Ó-‬سس ‪-‬ت ‪-‬ي ‪Ó-‬ء ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬زي‪-‬د م‪-‬ن‬
‫أ‪Ÿ‬شس ‪-‬روط ‪-‬ة وأ‪Ÿ‬ت ‪-‬ب ‪-‬ادل ‪-‬ة‪ .‬و‘ أألرأضس‪-‬ي ألـ ‪ 48‬خرجت‬ ‫وبدأ عند ألسساعة ألثانية من فجر أمسض أ÷معة‬ ‫ألغائب على شسهدأء معركة «سسيف ألقدسض» بعد صس‪Ó‬ة‬
‫لرأضسي ألفلسسطينية‪ ،‬جيل ينظر إأليه بأاّنه لن يسس‪Ò‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سساكن وأ أ‬
‫جموع من فلسسطينيي ألدأخل ‘ مدينتي أم ألفحم‬ ‫سسريان أتفاق وقف إأط‪Ó‬ق ألنار ب‪ Ú‬ألكيان ألصسهيو‪Ê‬‬ ‫أ÷معة مباشسرة‪.‬‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬ه‪-‬ج ج‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬رئ‪-‬يسض ب‪-‬اي‪-‬دن‪ ،‬وسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون ق‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات‪-‬ه وخ‪-‬ي‪-‬ارت‪-‬ه‬
‫وط‪-‬ول‪-‬ك‪-‬رم ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪ Ò‬ع‪-‬ن ف‪-‬رح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬الهدنة‪ ،‬حيث سسجل‬ ‫وألفصسائل ألفلسسطينية ‘ قطاع غزة بوسساطة مصسرية‪.‬‬ ‫ووف ‪-‬ق إأحصس ‪-‬اءأت ح ‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ع‪ّ-‬رضست ‪ 1447‬وحدة‬
‫‪fl‬تلفة‪ ،‬حيث لن تلتزم أي صسمت ‪Œ‬اه ألقضسايا ألعادلة‪ ،‬ولن‬
‫تسسكت عن جرأئم تعود ألصسهاينة على أق‪Î‬أفها من دون أي‬
‫سسكان ألدأخل حضسورهم خ‪Ó‬ل ألعدوأن ‪Ã‬ظاهرأت‬ ‫ومع أللحظات أألو‪ ¤‬لوقف إأط‪Ó‬ق ألنار شسهدت‬ ‫سسكنية ‘ غزة للهدم ألكلي بفعل ألقصسف ألصسهيو‪،Ê‬‬
‫عقاب طيلة عقود طويلة‪.‬‬ ‫دع ‪-‬م وت‪-‬أاي‪-‬ي‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ق‪-‬اوم‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وأ‪Ÿ‬رأب‪-‬ط‪‘ Ú‬‬ ‫ميادين جن‪ Ú‬و‪fl‬يمها‪ ،‬وكذلك مدن نابلسض وأ‪ÿ‬ليل‬ ‫إأ‪ ¤‬ج‪- - - -‬انب ‪ 13‬أل ‪-‬ف ‪-‬ا أخ ‪-‬رى تضس ‪ّ-‬ررت بشس ‪-‬ك ‪-‬ل ج‪-‬زئ‪-‬ي‬
‫إأذن حتى أ÷يل أ÷ديد من ألفلسسطينّي‪ Ú‬يحمل سسقفا عاليا‬ ‫أ‪Ÿ‬سسجد أألقصسى‪ .‬كما شسهدت شسوأرع رأم ألله (مقر‬ ‫ورأم ألله ‘ ألضسفة ألغربية مهرجانات فرح بانتهاء هذه‬ ‫وبدرجات متفاوتة‪.‬‬
‫من وهج ألتحرر وروح أ‪Ÿ‬قاومة‪ ،‬ولن يتخلى عن –قيق حلم‬ ‫ألسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة) خ‪-‬روج حشس‪-‬ود ك‪-‬ب‪Ò‬ة وم‪-‬وأكب‬ ‫أ◊رب‪ ،‬ورّدد أ‪Ù‬تفلون شسعارأت –يّي أها‹ قطاع‬
‫لجيال أ÷ديدة‬ ‫أسس‪Î‬جاع أرضسه وأفتكاك حريته‪ ،‬فهل تنتصسر أ أ‬ ‫ل‪-‬لسس‪-‬ي‪-‬ارأت –ي‪-‬ي أ‪Ÿ‬ق‪-‬اوم‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬نية ودفاعها عن‬ ‫غ ‪-‬زة وم‪-‬ق‪-‬اوم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م وصس‪-‬م‪-‬وده‪-‬م ‘ م‪-‬وأج‪-‬ه‪-‬ة آأل‪-‬ة أ◊رب‬ ‫ألوحدة وألّتحّرر‬
‫للقضسية ألفلسسطينية و–دث أ‪Ÿ‬فارقة؟‬ ‫ظمت حركة‬ ‫ألشسعب وأ‪Ÿ‬سسجد أألقصسى‪ .‬و‘ غزة‪ ،‬ن ّ‬ ‫ألصسهيونية‪ .‬وأحتفلت جموع من ألفلسسطيني‪ ‘ Ú‬بيت‬ ‫‘ أألثناء‪ ،‬بدأت ألعائ‪Ó‬ت ألفلسسطينية ألتي ÷أات‬
‫حماسض أحتفال شسارك فيها أآللف فجر أمسض‪.‬‬ ‫◊م بوقف إأط‪Ó‬ق ألنار‪ ،‬معت‪È‬ين إأياه نصسرأ للمقاومة‬ ‫إأ‪ ¤‬م ‪-‬دأرسض أألون ‪-‬روأ ‘ أل ‪-‬ع ‪-‬ودة إأ‪ ¤‬م ‪-‬ن ‪-‬ازل‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د‬
‫صصحة ألفلسصطينية بغزة د ‪ -‬أبو ألريشس‪:‬‬
‫وكيل وزأرة أل ّ‬ ‫ردود فعل دولية حول ألهدنة‬
‫إسستهدإف إلطّوإقم إلطبية إنتهاك للقانون إلدو‹‬ ‫دعوة إإ‪ ¤‬حوإر جاد إلنهاء إل ّصسرإع‬
‫أألسساسسية ‘ قطاع غزة حتى يحرم أ‪Ÿ‬رضسى‬ ‫كشص ‪- - - -‬ف وك ‪- - - -‬ي‪- - - -‬ل وزأرة ألصص‪- - - -‬ح‪- - - -‬ة‬ ‫مثل دول أخرى‪ ،‬كانت ول تزأل تبذل جهودأ‬ ‫عّبرت أطرأف دولية ‪fl‬تلفة عن‬
‫وأ÷رحى من ألوصسول إأ‪ ¤‬أ‪ÿ‬دمات ألصسحية‪،‬‬ ‫ألفلسصطينية بغزة‪ ،‬ألدكتور يوسصف أبو‬ ‫لوقف ألتصسعيد»‪.‬‬ ‫ت‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ه‪-‬دن‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬وصص‪-‬ل أإل‪-‬ي‪-‬ها ‘‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬د وت ‪-‬أاك ‪-‬ي‪-‬د ‘ ن‪-‬فسض أل‪-‬وقت ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬ه‪-‬ج‬ ‫ألريشس‪ ،‬أن هيئته “لك مؤوشصرأت تدل‬ ‫ولقي ألتفاق نفسض أل‪Î‬حيب لدى أل–اد‬ ‫غ‪-‬زة ب‪ Ú‬ح‪-‬م‪-‬اسس وأل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان ألصص‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪Ê‬‬
‫وأإلج ‪-‬رأم وأل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ل أل ‪-‬ذي ي ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ه أل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى أسص‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬دأم أل‪- -‬ك ‪-‬ي ‪-‬ان ألصص ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬و‪Ê‬‬ ‫أألوروبي‪ ،‬حيث صسرح وزير خارجيته جوزيب‬ ‫بوسصاطة مصصرية‪ ،‬و أّكد ألأم‪ Ú‬ألعام‬
‫ألصسهيو‪.Ê‬‬ ‫لسص ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ة ف‪-‬ت‪-‬اك‪-‬ة و‪fi‬ظ‪-‬ورة دول‪-‬ي‪ً-‬ا ضص‪-‬د‬ ‫أ‬ ‫بوريل أة ‘ بيان إأن ألتكتل‪« :‬يرحّب بوقف‬ ‫للأ· أ‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬أنطونيو غوت‪Ò‬يسس‪،‬‬
‫وتعليقا على أسستهدأف ألحت‪Ó‬ل للطوأقم‬ ‫أ‪Ÿ‬دني‪ Ú‬خلل ألعدوأن ألعسصكري على‬ ‫إأط‪Ó‬ق ألنار أ‪Ÿ‬علن ألذي ينهي ألعنف ‘ غزة‬ ‫أّن ‪- - -‬ه «ت‪- - -‬ق‪- - -‬ع ع‪- - -‬ل ‪- -‬ى ع ‪- -‬ات ‪- -‬ق أل ‪- -‬ق ‪- -‬ادة‬
‫ألطبية‪ ،‬قال ألدكتور أبو ألريشض‪ ،‬إأنّ ما حدث‬ ‫ق ‪- - - -‬ط ‪- - - -‬اع غ‪- - - -‬زة‪ ،‬مشص‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن أغ‪- - - -‬لب‬ ‫‡ن لعبوأ‬ ‫وما حولها»‪ ،‬مع‪È‬أ عن «إأشسادته ّ‬ ‫وأل‪-‬ف‪-‬لسص‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬وأل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان ألصص‪-‬هيو‪،Ê‬‬
‫‪Á‬ثل جر‪Á‬ة حرب وأنتهاك وأضسح للقانون‬ ‫لصص‪- -‬اب‪- -‬ات أو أ÷ثت أل‪- -‬ت‪- -‬ي وصص ‪-‬لت إأ‪¤‬‬ ‫أ إ‬ ‫دورأ ‘ تسس‪- - -‬ه‪- - -‬ي ‪- -‬ل ذلك»‪ .‬وأضس ‪- -‬اف «ن ‪- -‬ح ‪- -‬ن‬ ‫مسص‪-‬وؤول‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز أسص‪-‬تعادة ألهدوء‪،‬‬
‫ألدو‹‪ ،‬ألذي يصسنف ألطوأقم ألطبية على‬ ‫أ‪Ÿ‬سصتشصفيات عبارة عن جثث متفحمة‬ ‫مصس ‪-‬دوم ‪-‬ون ونشس ‪-‬ع ‪-‬ر ب ‪-‬األسس ‪-‬ف ل ‪-‬ل‪-‬خسس‪-‬ائ‪-‬ر ‘‬ ‫وأ‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ ب‪-‬دء ح‪-‬وأر ج‪-‬اد ‪Ÿ‬ع‪-‬ا÷ة‬
‫أنهم أشسخاصض مدنية يحظر أسستهدأفها ‘‬ ‫لط‪-‬رأف‬ ‫أو م ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬أو مصص‪-‬اب‪-‬ة ب‪-‬ب‪ Î‬ب‪-‬ا أ‬ ‫أألروأح خ‪Ó‬ل أأليام ألـ ‪ 11‬أ‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬كما يؤوكد‬ ‫ألأسص ‪-‬ب‪-‬اب أ÷ذري‪-‬ة ل‪-‬لصص‪-‬رأع»‪ ،‬مشص‪Ò‬أ‬
‫أوقات ألنزأعات‪ ،‬كاشسفا أن ألكيان ألصسهيو‪Ê‬‬ ‫وجروح يصصعب علجها‪.‬‬ ‫أل–اد أألوروبي باسستمرأر ألوضسع ‘ قطاع‬ ‫أإ‪ ¤‬أن «غ ‪- -‬زة ج ‪- -‬زء ل ي ‪- -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬ز أ م ‪- -‬ن‬
‫أسستهدف خ‪Ó‬ل عدوأنه على قطاع غزة‪ ،‬حي‬ ‫غزة غ‪ Ò‬قابل ل‪Ó‬سستمرأر منذ ف‪Î‬ة طويلة»‪.‬‬ ‫أل ‪-‬دول ‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬لسص‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫سسكني كامل ‘ منطقة شسارع ألوحدة‪ ،‬بحي‬ ‫عزيز ‪ -‬ب‬ ‫وشسّدد ألبيان على أن «أ◊ل ألسسياسسي وحده‬ ‫وي ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬غ ‪-‬ي ب ‪-‬ذل ك ‪-‬ل ج ‪-‬ه ‪-‬د ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق‬
‫وأغتنم ألفرصسة ليدعو أأل· أ‪Ÿ‬تحدة لتشسكيل‬ ‫هو ألذي سسيحقق ألسس‪Ó‬م ألدأئم وينهي ألنزأع‬ ‫مصص ‪-‬ا◊ة وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ي‬
‫ألرمال وسسط أ‪Ÿ‬دينة‪ ،‬أسسفر عن أسستشسهاد ‪42‬‬ ‫÷نة تقصسي حقائق حول أسستخدأم ألحت‪Ó‬ل‬
‫شس‪-‬خصس‪-‬ا م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ط‪-‬ب‪-‬ي‪َ-‬ب‪ Ú-‬ف‪-‬لسسطيني‪ Ú‬هما‬ ‫قال ألدكتور يوسسف أبو ألريشض‪ ،‬إأنّ ألعديد‬ ‫ألفلسسطيني ألصسهيو‪ Ê‬برمّته»‪.‬‬ ‫ألنقسصام»‪.‬‬
‫لهذه أألسسلحة وألذخائر أ‪Ù‬رمة‪ ،‬مؤوّكًدأ أنّ‬ ‫ومن جهة أخرى‪ ،‬دعا تشسانغ جيون‪ ،‬أ‪Ÿ‬مثل‬ ‫حب مبعوث أأل· أ‪Ÿ‬تحدة للسس‪Ó‬م ‘‬
‫أ‪Á‬ن أبو ألعوف رئيسض قسسم ألباطنة ‘ ›مع‬ ‫ما شسهدته غزة من أنتهاكات و›ازر ألتي‬ ‫من أ◊الت ألتي وصسلت أ‪Û‬مع ألطبي منذ‬ ‫رّ‬
‫ألشسفاء أك‪ È‬مشسا‘ ألقطاع‪ ،‬ومع‪ Ú‬ألعالول‬ ‫ب ‪-‬دء ألع ‪-‬ت ‪-‬دأء أل ‪-‬غ ‪-‬اشس ‪-‬م أل ‪-‬ذي شس ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ق ‪-‬وأت‬ ‫ألدأئم للصس‪ Ú‬لدى أأل· أ‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬أ‪Û‬تمع‬ ‫ألشسرق أألوسسط تور وينسس‪Ó‬ند بالهدنة‪ ،‬وقال‬
‫ترتقي ÷رأئم حرب‪ ،‬تثبت للعا‪ ،⁄‬أن ألكيان‬ ‫ألدو‹ إأ‪ ¤‬إأفسساح ›ال أك‪Û È‬لسض أألمن‬ ‫حب بوقف إأط‪Ó‬ق ألنار ب‪Ú‬‬
‫أخصسائي ألطب ألنفسسي‪ ،‬وُقتلت كذلك ‘ ذأت‬ ‫ألصسهيو‪ Ê‬ما هو إأل ‪fi‬تل غاصسب يعيشض على‬ ‫ألح‪-‬ت‪Ó-‬ل ألصس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ضس‪-‬د أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪ Ú‬ب‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‬ ‫‘ تصسريح له‪« :‬أر ّ‬
‫أ‪Û‬زرة‪ ،‬أبنة ألدكتور أبو ألعوف شسيماء ألتي‬ ‫غ ‪-‬زة‪ ،‬ت ‪-‬دل ع ‪-‬ل ‪-‬ى أسس ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دأم أسس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ‪fi‬رم‪-‬ة‬ ‫‘ ب‪-‬ذل أ÷ه‪-‬ود ◊ل أل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪.‬‬ ‫غزة وألكيان ألصسهيو‪ ،Ê‬وأتقدم بأاحر ألتعازي‬
‫دماء أألبرياء‪.‬‬ ‫وشسّدد تشسانغ‪ ،‬ألذي يشسغل أيضًسا منصسب رئيسض‬ ‫لضسحايا ألعنف وذويهم‪..‬أعمال بناء فلسسط‪Ú‬‬
‫تدرسض ‘ ألسسنة ألثالثة ‘ كلية طب أألسسنان‬ ‫أضساف ألدكتور أبو ألريشض ‘ تصسريح لـ‬ ‫دوليًا‪ ،‬وأوضسح أن ألطوأقم ألطبية تعكف حاليًا‬
‫‘ ح‪ Ú‬يتوأجد طبيب أخر ‘ وضسعية حرجة‪،‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى إأج‪-‬رأء أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ل أ‪Èı‬ية‬ ‫›لسض أألمن لشسهر ماي‪ ،‬على بذل جهود‬ ‫‪Á‬كن أن تبدأ»‪.‬‬
‫«ألشسعب «‪ ،‬إأّن ألسستهدأف ألحت‪Ó‬ل ألصسهيو‪Ê‬‬ ‫لوقف أألعمال ألعدأئية وألعنف على ألفور‪،‬‬ ‫من جهته‪ ،‬أّكد ألرئيسض أألمريكي جو بايدن‬
‫وه ‪-‬ي ج ‪-‬ر‪Á‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة تضس‪-‬اف لسس‪-‬ج‪-‬ل ج‪-‬رأئ‪-‬م‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬وأق‪- -‬م وأ‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- -‬ات ألصس‪- -‬ح‪- -‬ي ‪-‬ة وأل ‪-‬ذي‬ ‫على عينات من جثام‪ Ú‬ألشسهدأء‪ ،‬للكشسف عن‬
‫ألحت‪Ó‬ل ألصسهيو‪.Ê‬‬ ‫أنوأع أألسسلحة ألفتاكة أ‪Ÿ‬سستخدمة ضسدهم‪،‬‬ ‫لتجنب سسقوط أ‪Ÿ‬زيد من ألضسحايا أ‪Ÿ‬دنيّ‪.Ú‬‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬زأم ب‪Ó- -‬ده ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل م ‪-‬ع أأل· أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة‬
‫أسستهدف مبنى وزأرة ألصسحة وعيادة ألرمال‬ ‫وأ÷هات ألدولية لتقد‪ Ë‬مسساعدأت لسسكان‬
‫بلينكن سسيتوّجه إإ‪ ¤‬إلشّسرق إألوسسط‬ ‫صصهيو‪Ê‬‬
‫حصصيلة أولية بخسصائر ألعدوأن أل ّ‬
‫غزة‪ .‬وقال بايدن‪« :‬ما زلنا ملتزم‪ Ú‬بالعمل‬
‫م ‪- -‬ع أأل· أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬ح‪- -‬دة وغ‪Ò‬ه‪- -‬ا م‪- -‬ن أ÷ه‪- -‬ات‬
‫أإع‪Ó- - -‬م‪- - -‬ي‪- - -‬ة‪ ،‬فضس ‪ Ó- -‬ع ‪- -‬ن أضس ‪- -‬رأر‬ ‫م‪- -‬دأرسض أل‪- -‬وك‪- -‬ال‪- -‬ة‪ ،‬إأم ‪-‬ا بسس ‪-‬بب ه ‪-‬دم‬ ‫^ أسس‪-‬ف‪-‬رت أل‪-‬ه‪-‬ج‪-‬م‪-‬ات ألصس‪-‬اروخ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬اف‪-‬ذة ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬مسس‪-‬اع‪-‬دة إأنسس‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أع ‪-‬ل ‪-‬ن وزي ‪-‬ر أ‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة أألم‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪ ،‬أن‪-‬ت‪-‬و‪ Ê‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ن‪ ،‬أن‪-‬ه‬ ‫‪Ã‬وؤسسسس‪- -‬ات وم‪- -‬ك‪- -‬اتب وج‪- -‬م‪- -‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات‬ ‫بيوتهم‪ ،‬أو هربا من ألقصسف‪ ‘ .‬ح‪Ú‬‬ ‫ألصس ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬و‪ Ê‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪ ،‬ب‪-‬رأ وج‪-‬وأ‬ ‫ع ‪-‬اج ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬وحشس‪-‬د أل‪-‬دع‪-‬م أل‪-‬دو‹ لسس‪-‬ك‪-‬ان غ‪-‬زة‬
‫سسيتوجه إأ‪ ¤‬ألشسرق أألوسسط ‘ ألأيام ألقليلة أ‪Ÿ‬قبلة للقاء‬ ‫أخرى‪ .‬و‪ 75‬مقرأً حكومياً ومنشساأة‬ ‫لخرون إأ‪ ¤‬بيوت أقربائهم ‘‬ ‫÷أا أ آ‬ ‫وب‪- -‬ح ‪-‬رأ‪ ،‬ع ‪-‬ن أسس ‪-‬تشس ‪-‬ه ‪-‬اد ‪ 232‬مدنيا‬ ‫و÷هود إأعادة إأعمار غزة»‪ .‬وأضساف‪« :‬أعتقد‬
‫مسس ‪- -‬ؤوول‪ Ú‬ف ‪- -‬لسس ‪- -‬ط ‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ي‪Ú‬‬ ‫عامة تعرضست للقصسف‪ ،‬تنوعت ما‬ ‫مناطق فلسسطينية أخرى‪.‬‬ ‫فلسسطينيا‪ ،‬بينهم ‪ 66‬طف‪ 39 ،Ó‬سسيدة‬ ‫أن ألفلسسطيني‪ Ú‬وألكيان ألصسهيو‪ Ê‬على حد‬
‫وإأقليمي‪ Ú‬آأخرين‪ ‘ ،‬أعقاب‬ ‫ب‪ Ú‬مرأفق خدماتية ومقار أمنية‬ ‫^ ‪ ⁄‬تسس‪- -‬ل‪- -‬م ب‪- -‬ي‪- -‬وت أل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ادة م ‪-‬ن‬ ‫و‪ 17‬مسسنّا‪.‬‬ ‫سسوأء يسستحّقون أن يعيشسوأ ‘ أمن وأمان‪ ،‬وأن‬
‫دخ ‪-‬ول أت ‪-‬ف ‪-‬اق وق ‪-‬ف إأط‪Ó-‬ق‬ ‫وشسرطية‪ .‬كما تضسّررت ‪ 68‬مدرسسة‪،‬‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬دوأن‪ ،‬ح ‪-‬يث ت ‪-‬ع‪ّ-‬رضست ‪ 3‬مسساجد‬ ‫^ أّدت أل‪- -‬ه‪- -‬ج‪- -‬م‪- -‬ات ألصس‪- -‬اروخ ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ي‪- -‬ن‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬وأ ب‪- -‬درج ‪-‬ات م ‪-‬تسس ‪-‬اوي ‪-‬ة م ‪-‬ن أ◊ري ‪-‬ة‬
‫ألنار حيز ألتنفيذ‪.‬‬ ‫وم ‪-‬رف ‪-‬ق ‪-‬ا صس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬وع ‪-‬ي ‪-‬ادة رع ‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫ل‪- -‬ل ‪-‬ه ‪-‬دم أل ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ي ب ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل ألسس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬دأف‬ ‫÷يشض ألحت‪Ó‬ل إأ‪ ¤‬إأصسابة أك‪ Ì‬من‬ ‫وألزدهار وألد‪Á‬قرأطية»‪.‬‬
‫ق‪- - -‬ال وزي‪- - -‬ر أ‪ÿ‬ارج ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫أول ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬بشس ‪-‬ك‪-‬ل ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ وج‪-‬زئ‪-‬ي ب‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬باشسر‪ ،‬و‪ 40‬مسسجدأ وكنيسسة وأحدة‬ ‫‪ 1900‬م ‪-‬وأط ‪-‬ن ‪-‬ا ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬ج‪-‬روح‬ ‫وأّكد ألرئيسض أألمريكي « موأصسلة إأدأرتي‬
‫أألمريكي‪ ،‬أنتو‪ Ê‬بلينكن‪‘ ،‬‬ ‫ألقصسف ألشسديد ‘ ‪fi‬يطها‪ ،‬بينما‬ ‫بشسكل بليغ‪.‬‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪ 90‬صُس‪-‬ن‪-‬فت شس‪-‬دي‪-‬دة‬ ‫دبلوماسسيتنا ألهادئة ألرأسسخة لتحقيق هذه‬
‫ت ‪-‬غ ‪-‬ري ‪-‬دة ع ‪-‬ل ‪-‬ى «ت‪-‬وي‪ ،»Î‬أّن‪-‬ه‬ ‫تضس‪- -‬ررت ‪ 490‬م ‪-‬نشس‪-‬اأة زرأع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫^ وف ‪-‬ق إأحصس‪-‬اءأت ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د‬ ‫لصس ‪-‬اب ‪-‬ات‪ ،‬وف‪-‬ق‬ ‫أ‪ÿ‬ط ‪-‬ورة‪ .‬وم ‪-‬ن ب‪ Ú‬أ إ‬ ‫أل ‪-‬غ ‪-‬اي‪-‬ة‪..‬وأع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د أن ل‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ا ف‪-‬رصس‪-‬ة ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬
‫سسيتوجّه إأ‪ ¤‬ألشسرق أألوسسط‬ ‫م‪-‬زأرع ح‪-‬ي‪-‬وأن‪-‬ي‪-‬ة وح‪-‬م‪-‬ام‪-‬ات زرأعية‬ ‫تعّرضست ‪ 1447‬وحدة سسكنية ‘ غزة‬ ‫وزأرة ألصسحة ألفلسسطينية‪ 560 ،‬طف ً‬
‫‪،Ó‬‬ ‫إلحرأز تقدم وأنا ملتزم بالعمل على ذلك»‪.‬‬
‫«‘ أأليام ألقليلة أ‪Ÿ‬قبلة»‪،‬‬ ‫وأآبار وشسبكات ري‪.‬‬ ‫للهدم ألكلي بفعل ألقصسف ألصسهيو‪،Ê‬‬ ‫‪ 380‬سسيدة و‪ 91‬مُسسناً‪.‬‬ ‫أم ‪-‬ا روسس ‪-‬ي ‪-‬ا دعت أل ‪-‬ط ‪-‬رف‪ Ú‬أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‬
‫وك‪- -‬ان ب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬ن أك ‪-‬د خ ‪Ó-‬ل‬ ‫^ قصسف جيشض ألحت‪Ó‬ل أك‪ Ì‬من‬ ‫إأ‪ ¤‬ج ‪- - -‬انب ‪ 13‬أل ‪-‬ف ‪-‬ا أخ‪-‬رى تضس‪-‬ررت‬ ‫^ أع‪- -‬ل‪- -‬نت وك ‪-‬ال ‪-‬ة غ ‪-‬وث وتشس ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫وألصسهيو‪ ،Ê‬إأ‪ ¤‬إأط‪Ó‬ق حوأر عاجل‪ ،‬معربة‬
‫م ‪-‬ؤو“ر صس ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬ي ‘ غ ‪-‬ري ‪-‬ن ‪Ó-‬ن ‪-‬د «أن‪-‬ا مسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬د ‘ أي وقت‬ ‫‪ 300‬م ‪-‬نشس ‪-‬أاة أق ‪-‬تصس ‪-‬ادي‪-‬ة وصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫بشسكل جزئي بدرجات متفاوتة‪.‬‬ ‫أل‪Ó-‬ج‪-‬ئ‪ Ú‬أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪« Ú‬أونروأ»‪ ،‬أّن‬ ‫ع ‪-‬ن أم ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ أن ي ‪-‬ك ‪-‬ون وق ‪-‬ف إأط ‪Ó-‬ق أل‪-‬ن‪-‬ار‬
‫للذهاب إأ‪ ¤‬ألشسرق أألوسسط‪ ،‬إأذأ كان ذلك يخدم غرضض‬ ‫و‪Œ‬ارية‪ ،‬وهدم ‪ 7‬مصسانع بشسكل كلي‪،‬‬ ‫^ هدم جيشض ألكيان ألصسهيو‪،Ê‬‬ ‫أل‪-‬ه‪-‬ج‪-‬م‪-‬ات ألصس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة أدت إأ‪ ¤‬ن‪-‬زوح‬ ‫«طويل أألمد»‪ .‬وقال نائب أ‪Ÿ‬ندوب ألروسسي‬
‫‪Œ‬اوز أل ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ف وأ‪Ÿ‬سس ‪-‬اع ‪-‬دة ‘ أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى –سس‪ Ú‬ح‪-‬ي‪-‬اة‬ ‫وأ◊ق أضسرأرأً بأاك‪ Ì‬من ‪ 60‬مرفقا‬ ‫بشس‪- -‬ك ‪-‬ل ك ‪-‬ل ‪-‬ي‪ 205 ،‬م‪-‬ن‪-‬ازل وشس‪-‬ق‪-‬ق‬ ‫أك‪ Ì‬م‪- - - - -‬ن ‪ 75‬أل ‪-‬ف ف ‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن‬ ‫لدى أأل· أ‪Ÿ‬تحدة دمي‪Î‬ي‪ ،‬قال إأن «روسسيا‬
‫أ‪Ÿ‬وأطن‪.»Ú‬‬ ‫سسياحيا‪.‬‬ ‫و أبرأج سسكنية‪ ،‬ومقرأت ‪ 33‬موؤسسسسة‬ ‫مسساكنهم‪÷ ،‬أا منهم ‪ 28‬ألفا و‪ 700‬إأ‪¤‬‬
‫‪17‬‬ ‫العدد‬
‫‪18563‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪»HQɨe‬‬ ‫السسبت ‪ 22‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 10‬شسوال ‪ 1442‬هـ‬

‫أاحيت الذكرى الـ‪ 48‬لندلع كفاح الشصعب الصصحراوي‬

‫البوليسساريو تؤوكد جاهزية جيشسها ’سستكمال السسيادة‬


‫ل‡ي ا÷ديد سصتيفان دي ميسصتورا‬
‫^ ا‪Ÿ‬وافقة على ا‪Ÿ‬بعوث ا أ‬
‫الصس‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬ون‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬وأان‪- -‬ه‪- -‬م ل ‪-‬ن ي ‪-‬حصس ‪-‬دوا سس ‪-‬وى‬ ‫أاح‪-‬يت ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة الصص‪-‬حراوية الذكرى الـ‪ 48‬لن‪-‬دلع ال‪-‬ك‪-‬فاح ا‪Ÿ‬سصلح‬
‫الهز‪Á‬ة»‪.‬‬ ‫لول مرة منذ ث‪Ó‬ثة عقود‪ ،‬ميزته عودة ا◊رب مع ا‪Ÿ‬غرب‪.‬‬ ‫وسصط ظرف خاصس أ‬
‫وقالت البوليسصاريو‪ ،‬أان الشصعب الصصحراوي مصصّمم على اسص‪Î‬جاع سصيادته على كامل‬
‫موافقة رسسمية‬ ‫أاراضصيه وأاعلنت رسصميا قبولها تعي‪ Ú‬الدبلوماسصي سصتفيان دي مسصتورا مبعوثا أا‡يا‬
‫وف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬تسس‪-‬وي‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬زاع الصس‪-‬ح‪-‬راوي‪.‬‬ ‫جديدا لدفع ا÷هود نحو تسصوية نهائية للنزاع ‘ الصصحراء الغربية‪.‬‬
‫كشسف السسف‪ Ò‬الصسحراوي با÷زائر‪ ،‬أان جبهة‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ول‪-‬يسس‪-‬اري‪-‬و‪ ،‬أاع‪-‬طت م‪-‬واف‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬رسس‪-‬مية على‬ ‫وج ‪- -‬رائ ‪- -‬م ضس ‪- -‬د النسس ‪- -‬ان ‪- -‬ي ‪- -‬ة ضس ‪- -‬د الشس ‪- -‬عب‬ ‫ق‪.‬د‬
‫مرشّسح األم‪ Ú‬العام ل‪Ó‬أ· ا‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬لدبلوماسسي‬ ‫الصس‪- -‬ح‪- -‬راوي وأان يسس‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ر ‘ اإلف‪Ó- -‬ت م‪- -‬ن‬
‫سس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ان دي م‪-‬يسس‪-‬ت‪-‬ورا‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬و‹ م‪-‬نصسب ا‪Ÿ‬ب‪-‬عوث‬ ‫العقاب»‪.‬‬
‫ولفت البيان ا‪ ¤‬أان «ا‪Ÿ‬غرب يشسّكل منذ‬ ‫أاك ‪- - - - -‬دت وزارة الشس‪- - - - -‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج‪- - - - -‬ي‪- - - - -‬ة‬
‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة اإ‪¤‬‬ ‫‪Ó‬م‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ام ل ‪ -‬أ‬ ‫الشس‪- -‬خصس ‪-‬ي ل ‪ -‬أ‬
‫عقود مصسدر التهديد الرئيسسي ÷ميع ج‪Ò‬انه‬ ‫الصس‪- -‬ح‪- -‬راوي‪- -‬ة‪ ،‬أان شس ‪-‬ع ‪-‬ور ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬زل ‪-‬ة‬
‫الصسحراء الغربية‪.‬‬
‫ع‪ È‬إاغ ‪-‬راق ب ‪-‬ل ‪-‬دان ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ا‪ı‬درات وال‪-‬ه‪-‬ج‪-‬رة‬ ‫اإلق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة دف‪-‬عت ب‪-‬ه إا‪ ¤‬اخ‪-‬ت‪Ó-‬ق‬
‫وأاوضسح طالب عمر‪ ،‬أان جبهة البوليسساريو‪،‬‬
‫السسرية‪ .‬كما اعت‪È‬ت ا‪ÿ‬ارجية الصسحراوية‬ ‫أازم ‪-‬ات م ‪-‬ع ال ‪-‬ع ‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬دول وا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ات‪،‬‬
‫قدمت موافقتها الرسسمية على الدبلوماسسي دي‬
‫«التسسامح مع سسياسسة العدوان والدوسس على‬ ‫مشس ‪ّ-‬ددة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ضس ‪-‬رورة السس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ال ل‪-‬ف‪-‬رضس‬
‫ميسستورا‪ ،‬نهاية شسهر أافريل ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬وبالتحديد‬
‫الشس‪- -‬رع‪- -‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬دول ‪-‬ي ‪-‬ة وخ ‪-‬رق أابسس ‪-‬ط ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ادئ‬ ‫اح‪Î‬ام ا‪Ÿ‬غرب للحدود الدولية ا‪Ÿ‬ع‪Î‬ف بها‬
‫‘ ال ‪-‬ت ‪-‬اسس ‪-‬ع وال ‪-‬عشس ‪-‬ري ‪-‬ن م ‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬مسس‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ردا «◊د‬
‫اإلنسسانية من لدن ا‪Ÿ‬غرب يجب أان ينته كنهج‬ ‫وطي صسفحة التوسسع والعدوان والبتزاز‪.‬‬
‫السساعة ل ندري ما هي األسسباب التي –ول دون‬
‫وسسياسسة لن ي‪Î‬تب عنهم إال ا‪Ÿ‬زيد من تدهور‬ ‫وجاء ‘ بيان للوزارة‪ ،‬أامسس‪ ،‬أان اخت‪Ó‬ق‬
‫لكن‬ ‫اإلع‪Ó‬ن عن ا‪Ÿ‬بعوث الشسخصسي»‪.‬‬
‫األوضساع و‪Ÿ‬واجهات مفتوحة ذات العواقب‬ ‫ا‪Ÿ‬غرب ألزمات مع عدة دول ومنظمات دولية‬
‫ع ‪ّ -‬ق ‪-‬ب ق ‪-‬ائ ‪ ،Ó-‬إان «ع‪-‬دم إاع‪Ó-‬ن األم‪-‬ان‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‬
‫الوخيمة على كل ا‪Ÿ‬نطقة والعا‪.⁄‬‬ ‫وإاقليميه «سسببه الوحيد وا◊قيقي هو وصسول‬
‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬بشسكل رسسمي عن اسسم ا‪Ÿ‬بعوث‬ ‫ل أ‬
‫مغامرته العدوانية والتوسسعية ضسد ا÷مهورية‬
‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة اإ‪¤‬‬ ‫‪Ó‬م‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ام ل ‪ -‬أ‬ ‫الشس‪- -‬خصس ‪-‬ي ل ‪ -‬أ‬ ‫مواصسلة الكفاح‬ ‫الصس‪- -‬ح‪- -‬راوي‪- -‬ة إا‪ ¤‬الف‪Ó- -‬سس وال‪- -‬فشس‪- -‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ام‬
‫الصسحراء الغربية‪ ،‬يعني أان هناك عراقيل يضسعها‬
‫وزارة ال‪- -‬دف‪- -‬اع الصس‪- -‬ح‪- -‬راوي ‪-‬ة أاك ‪-‬دت ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫وشسعوره بعزلة غ‪ Ò‬مسسبوقة على الصسعيدين‬
‫النظام ا‪Ÿ‬غربي مثل عادته»‪.‬‬
‫الواقع»‪ ،‬خاصسة بعد إاع‪Ó‬ن الرئيسس األمريكي‬ ‫ال ‪- -‬ع ‪- -‬دوان ا‪Ÿ‬غ ‪- -‬رب ‪- -‬ي إا‪« ¤‬إافشس ‪- -‬ال ‪fl‬ط ‪- -‬ط‬ ‫مواصسلة مسس‪Ò‬ة الكفاح حتى اسستكمال السسيادة‬ ‫اإلقليمي والدو‹»‪ .‬مشس‪Ò‬ة إا‪ ¤‬أان حسسابات‬
‫كما أاشسار طالب عمر‪ ،‬إا‪ ¤‬أان تعي‪ Ú‬مبعوث‬
‫السس‪- -‬اب ‪-‬ق دون ‪-‬ال ‪-‬د ت ‪-‬رامب‪ ،‬الع‪Î‬اف بسس ‪-‬ي ‪-‬ادة‬ ‫السس‪Ó- - -‬م» حسسب السس‪- - -‬ف‪ ‘ Ò‬ج‪- - -‬م‪- - -‬ل‪- - -‬ة م‪- - -‬ن‬ ‫ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى ك ‪-‬ام ‪-‬ل ت ‪-‬راب ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ù‬ت ‪-‬ل ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ح‪-‬ول تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ال‪-‬رئ‪-‬يسس‬
‫شسخصسي‪« ،‬ليسس هدفا ‘ حد ذاته‪ ،‬وإا‪‰‬ا وسسيلة‬
‫ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ا‪Ÿ‬زع ‪-‬وم ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى أاراضس ‪-‬ي الصس‪-‬ح‪-‬راء‬ ‫ا‪Ÿ‬عيطات والظروف التي تأاتي فيها ذكرى‬ ‫الصس ‪- - -‬ح ‪- - -‬راوي‪- - -‬ة‪ .‬وق‪- - -‬ال ا‪Ÿ‬دي‪- - -‬ر ا‪Ÿ‬رك‪- - -‬زي‬ ‫األمريكي السسابق دونالد ترامب‪ ،‬والتي كانت‬
‫ل ‪-‬ت‪-‬يسس‪ Ò‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة سس‪Ó-‬م ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة و‪fi‬ددة زم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‪،‬‬
‫الغربية‪ ،‬موضسحا أان ا‪ı‬زن «حاول الضسغط‬ ‫اندلع الكفاح ا‪Ÿ‬سسلح‪ .‬وأاكد أان «يضساف ذلك‬ ‫للمحافظة السسياسسية ÷يشس التحرير الشسعبي‬ ‫تنتظر أانها «سستحدث –ول عا‪Ÿ‬يا من شسأانه‬
‫تقود إا‪‡ ¤‬ارسسة الشسعب الصسحراوي ◊قه غ‪Ò‬‬
‫على اسسبانيا وفرنسسا وعلى أاوروبا إلتباع نفسس‬ ‫إا‪ ¤‬ت ‪-‬ق ‪-‬اعسس األ· ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة‪ ،‬وع ‪-‬ج ‪-‬ز ب ‪-‬ع ‪-‬ث ‪-‬ة‬ ‫الصسحراوي‪ ،‬يوسسف أاحمد أاحمد سسا‪ ،⁄‬أاول‬ ‫حسس ‪-‬م ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬زاع الصس‪-‬ح‪-‬راوي ‪ -‬ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‬
‫القابل للتصسرف ‘ تقرير ا‪Ÿ‬صس‪ Ò‬والسستق‪Ó‬ل‬
‫ن‪- -‬ه ‪-‬ج ت ‪-‬رامب‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ال ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة ك ‪-‬انت ع ‪-‬كسس‬ ‫ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ن ‪-‬ورسس ‪-‬و ع ‪-‬ن أاداء م ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م‬ ‫أامسس‪ ،‬نيابة عن األركان العامة للجيشس‪ ،‬أان‬ ‫لصس ‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬رب‪-‬اط ت‪-‬ب‪-‬خ‪-‬رت بسس‪-‬رع‪-‬ة ال‪È‬ق ألن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫بحرية ود‪Á‬قراطية»‪.‬‬
‫توقعاته»‪.‬‬ ‫السستفتاء ‘ الصسحراء الغربية»‪.‬‬ ‫الحتفال باليوم الوطني للجيشس‪ ،‬هو «وقفة‬ ‫بنيت على باطل وسسوء تقدير»‪.‬‬
‫وقد أاظهرت التجارب السسابقة‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬بعوث‬
‫وأادى الوضسع ا÷ديد ‘ الصسحراء الغربية‬ ‫م ‪-‬ع ال ‪-‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ واسس ‪-‬ت ‪-‬حضس‪-‬ار ‪Ÿ‬آاث‪-‬ر وتضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫وط ‪-‬ال ‪-‬بت ا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي ‪-‬ة وج ‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة‬
‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬تحدة للصسحراء‬ ‫‪Ó‬م‪ Ú‬العام ل أ‬ ‫الشسخصسي ل أ‬
‫الغربية‪ ،‬ل ‪Á‬لك مفاتيح ا◊ل بيده‪ ،‬وأانه دون‬
‫تخبط سسياسسي‬ ‫إا‪« ¤‬اهتمام دو‹ بالقضسية الصسحراوية‪ ،‬وهبة‬ ‫جيشس التحرير‪ ،‬والتم ّسسك بالقيم التي رسسمها‬ ‫البوليسساريو كل من األ· ا‪Ÿ‬تحّدة وال–اد‬
‫ج‪-‬دي‪-‬دة ل‪-‬لشس‪-‬عب الصس‪-‬ح‪-‬راوي وتصس‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه ع‪-‬لى‬ ‫األوائل ‘ بناء النواة األو‪÷ ¤‬يشس التحرير‬ ‫اإلفريقي وال–اد األوروبي‪ ،‬بتكاثف ا÷هود‬
‫دعم ›لسس األمن الدو‹ له ل ‪Á‬كن الوصسول‬ ‫وأاشس ‪-‬ار ط ‪-‬الب ع ‪-‬م ‪-‬ر إا‪ ¤‬ع ‪-‬دم إات ‪-‬ب ‪-‬اع إادارة‬
‫م ‪-‬واصس ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬اح ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ل ‪-‬ح وا‪Ÿ‬ق ‪-‬اوم‪-‬ة ضس‪-‬د‬ ‫الشسعبي الصسحراوي»‪.‬‬ ‫ل ‪-‬وضس ‪-‬ع ح ‪ّ-‬د ل ‪Ó-‬ح‪-‬ت‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي ال‪Ó-‬شس‪-‬رع‪-‬ي‬
‫إا‪ ¤‬ح ‪-‬ل ل ‪-‬ل ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬و م‪-‬ا ‪Œ‬ل‪-‬ي ‘ اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫بادين خطوات سسابقتها‪ ،‬و‪ ⁄‬تقم بتفعيل قرار‬
‫الح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي»‪ .‬حسسب ال ‪-‬دب ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬اسس ‪-‬ي‬ ‫ألج ‪-‬زاء م ‪-‬ن ت ‪-‬راب ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة الصس ‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬ب ‪- -‬ع ‪- -‬وث‪ Ú‬السس ‪- -‬اب ‪- -‬ق‪ ،Ú‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى غ‪- -‬رار السس‪- -‬ف‪Ò‬‬ ‫ترامب‪ ،‬مردفا «ون‪Ó‬حظ اليوم الهجمة على‬
‫األم ‪-‬ري ‪-‬ك‪-‬ي األسس‪-‬ب‪-‬ق ك‪-‬ريسس‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر روسس وال‪-‬رئ‪-‬يسس‬ ‫سسبتة ومليلية للضسغط والنتقام من اسسبانيا‪،‬‬ ‫الصسحراوي و‪ ⁄‬يخف با‪Ÿ‬قابل‪ ،‬تبني النظام‬ ‫الشسعب مصسمم‬ ‫و“ك‪ Ú‬الشسعب الصسحراوي من كامل حقوقه‬
‫ا‪Ÿ‬غ ‪- -‬رب ‪- -‬ي سس ‪- -‬ل ‪- -‬وك ‪- -‬ا ج‪- -‬دي‪- -‬دا ضس‪- -‬د الشس‪- -‬عب‬ ‫الوطنية ‘ ا◊رية والسسيادة وإانهاء معاناته‬
‫األ‪Ÿ‬ا‪ Ê‬السسابق هورسست كوهلر‪.‬‬ ‫◊ملها على تغي‪ Ò‬موقفها والع‪Î‬اف للمغرب‬ ‫م ‪- -‬ن ج ‪- -‬ه ‪- -‬ت ‪- -‬ه أاك ‪- -‬د السس‪- -‬ف‪ Ò‬الصس‪- -‬ح‪- -‬راوي‬
‫الصس‪- -‬ح‪- -‬راوي م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل «تشس‪- -‬دي‪- -‬د ال‪- -‬ق‪- -‬م‪- -‬ع‬ ‫وأاخذ دولته ‪Ÿ‬كانتها ب‪ Ú‬الشسعوب واأل·‪.‬‬
‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬أانطونيو‬ ‫وكان األم‪ Ú‬العام ل أ‬ ‫بالسسيادة ‪ -‬ا‪Ÿ‬زعومة ‪ -‬على أاراضسي الصسحراء‬ ‫با÷زائر‪ ،‬عبد القادر طالب عمر‪ ،‬أاول أامسس‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬م‪- -‬ارسس ع‪- -‬ل‪- -‬ى ا‪Ÿ‬دن‪- -‬ي‪ Ú‬الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي‪‘ Ú‬‬ ‫وقالت الوزارة‪ ،‬أانه قد حان الوقت لتحّمل‬
‫غوت‪Ò‬يشس‪ ،‬قد رشّسح الدبلوماسسي سستيفان دي‬ ‫الغربية‪ ،‬مسستغل‪ Ú‬تواجد الرئيسس الصسحراوي‬ ‫أان الذكرى الـ ‪ 48‬لندلع الكفاح ا‪Ÿ‬سسلح‪ ،‬تأاتي‬
‫األراضس ‪-‬ي الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي ‪-‬ة ا‪Ù‬ت ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬تضس‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫ا‪Û‬تمع الدو‹ «‪Ÿ‬سسؤوولياته ا‪Ο‬تبة على‬
‫م ‪-‬يسس ‪-‬ت ‪-‬ورا‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬و‹ م ‪-‬نصسب ا‪Ÿ‬ب‪-‬ع‪-‬وث الشس‪-‬خصس‪-‬ي‬ ‫اب ‪-‬راه ‪-‬ي ‪-‬م غ ‪-‬ا‹ ه‪-‬ن‪-‬اك ل‪-‬ل‪-‬ع‪Ó-‬ج»‪ ،‬ول‪-‬ك‪-‬ن «ال‪-‬رد‬ ‫‘ ظ ‪-‬روف ‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ع‪-‬ن سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‪“ ،‬ي‪-‬زه‪-‬ا‬
‫عليهم ‘ –ركاتهم»‪.‬‬ ‫“لصس ا‪Ÿ‬غرب من التزاماته ا‪Ÿ‬وقع عليها ‘‬
‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة إا‪ ¤‬الصس ‪-‬ح ‪-‬راء‬ ‫‪Ó‬م‪ Ú‬ال‪- -‬ع‪- -‬ام ل ‪ -‬أ‬
‫ل‪ - -‬أ‬ ‫السسبا‪ Ê‬كان قويا‪ ،‬مفاده أان سسياسسة الل‪ Ú‬ل‬ ‫خ‪-‬اصس‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ودة إا‪ ¤‬ال‪-‬ك‪-‬ف‪-‬اح ا‪Ÿ‬سس‪-‬ل‪-‬ح وتصس‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‬
‫وأاب ‪-‬رز السس ‪-‬ف‪ Ò‬أان «ال ‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي يضس‪-‬ع‬ ‫‪fl‬ط ‪- -‬ط ال‪- -‬تسس‪- -‬وي‪- -‬ة لسس‪- -‬ن‪- -‬ة ‪ 1991‬وعرقلته‬
‫الغربية‪ ،‬وطرح السسم على طر‘ النزاع‪.‬‬ ‫تليق مع النظام ا‪Ÿ‬غربي‪ ،‬وهو ما ذهب إاليه‬ ‫الشس ‪-‬عب الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي ع‪-‬ل‪-‬ى اسس‪Î‬ج‪-‬اع سس‪-‬ي‪-‬ادت‪-‬ه‬
‫الصس ‪- -‬ح ‪- -‬راوي‪ ‘ Ú‬األراضس ‪- -‬ي ا‪Ù‬ت‪- -‬ل‪- -‬ة –ت‬ ‫‪Û‬هودات األ· ا‪Ÿ‬تحدة وال–اد الفريقي‬
‫و‘ ح‪- -‬ال ا‪Ÿ‬واف ‪-‬ق ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى اق‪Î‬اح األم‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ام‬ ‫ال–اد األوروبي أايضسا»‪.‬‬ ‫على كامل أاراضسيه‪.‬‬
‫اإلق ‪-‬ام ‪-‬ة ا÷‪È‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ه‪-‬ي إاح‪-‬دى ال‪-‬وسس‪-‬ائ‪-‬ل‬ ‫ال ‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬إان‪-‬ه‪-‬اء السس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ار م‪-‬ن الصس‪-‬ح‪-‬راء‬
‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬سسيكون الدبلوماسسي اإليطا‹‬ ‫ل أ‬ ‫و‘ السس‪- -‬ي‪- -‬اق‪ ،‬ق‪- -‬ال السس‪- -‬ف‪ ،Ò‬إان ال‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬ام‬ ‫وقال الدبلوماسسي الصسحراوي‪ ،‬إان الذكرى‬
‫ا÷دي ‪-‬دة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ة‪ ،‬إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب ق ‪-‬ط‪-‬ع األرزاق‬ ‫الغربية والتوصسل إا‪ ¤‬السس‪Ó‬م ب‪ Ú‬الدولت‪.»Ú‬‬
‫ذو األصسول السسويدية‪ ،‬دي ميسستورا‪ ،‬ا‪Ÿ‬بعوث‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪- -‬رب ‪-‬ي ق ‪-‬د «حصس ‪-‬د ال ‪-‬فشس ‪-‬ل»‪ ،‬وأان م ‪-‬وق ‪-‬ف‬ ‫الـ ‪ 48‬لنط‪Ó‬ق الكفاح ا‪Ÿ‬سسلح ‘ الصسحراء‬
‫وضس ‪- -‬روري ‪- -‬ات ا◊ي‪- -‬اة وان‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬اك‪- -‬ات ح‪- -‬ق‪- -‬وق‬ ‫وشسّددت على أانه «بات من الضسروري‪ ،‬بل‬
‫ا‪ÿ‬امسس ‪Ÿ‬ن‪- -‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة األ· ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة ل ‪-‬لصس ‪-‬ح ‪-‬راء‬ ‫ال–اد األوروبي ظهر متماسسكا ضسد ا‪ı‬زن‪،‬‬ ‫الغربية‪« ،‬تعود هذه السسنة ‘ ظروف مغايرة‪،‬‬
‫اإلنسسان»‪ ،‬مسستدل ‪Ã‬ا يحدث مع الناشسطة‬ ‫م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ل‪ ،‬أان ي ‪-‬ف ‪-‬رضس ع ‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‬
‫ال ‪-‬غ ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وسس‪-‬ي‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ف األ‪Ÿ‬ا‪ Ê‬ه‪-‬ورسست ك‪-‬وه‪-‬ل‪-‬ر‪،‬‬ ‫مواصس‪« Ó‬يأاتي ذلك‪ ،‬قبيل إاصسدار ا‪Ù‬كمة‬ ‫تطبعها باألخصس عودة الصسحراوي‪ Ú‬إا‪ ¤‬حمل‬
‫الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي ‪-‬ة سس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ان ‪-‬ة خ ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬وال ‪-‬ع ‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫اح‪Î‬ام ا◊دود ال ‪-‬دول ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪Î‬ف ب ‪-‬ه ‪-‬ا وط‪-‬ي‬
‫الذي اسستقال من منصسبه قبل أاك‪ Ì‬من سسنت‪،Ú‬‬ ‫األوروب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬رارات‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬خشس‪-‬اها ا‪Ÿ‬غرب‪،‬‬ ‫السس‪Ó‬ح‪ ،‬عقب العدوان ا‪Ÿ‬غربي على ا‪Ÿ‬دني‪Ú‬‬
‫النشسطاء وا‪Ÿ‬دني‪ Ú‬اآلخرين‪.‬‬ ‫صسفحة التوسسع والعدوان والبتزاز» وهذا من‬
‫ألسسباب قال عنها إانها «صسحية»‪.‬‬ ‫وا‪Ÿ‬نتظرة نهاية جوان أاو بداية جويلية»‪ .‬كما‬ ‫العزل ‘ ثغرة الكركرات غ‪ Ò‬الشسرعية‪13 ‘ ،‬‬
‫كما توقف عبد القادر طالب عمر عند‬ ‫منطلق أانه «ل يقبل أان يواصسل ا‪Ÿ‬غرب سسياسسة‬
‫وقد تعاقب على هذا ا‪Ÿ‬نصسب قبل رحيل‬ ‫ذكر ‪Ã‬وقف ›لسس األمن والسسلم اإلفريقي‬ ‫نوفم‪.»2020 È‬‬
‫«فشسل النظام ا‪Ÿ‬غربي ‘ فرضس سسياسسة األمر‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ذيب وال ‪-‬ق ‪-‬م ‪-‬ع وارت ‪-‬ك ‪-‬اب ج ‪-‬رائ ‪-‬م ح ‪-‬رب‬
‫كوهلر‪ ،‬ث‪Ó‬ثة وسسطاء هم‪ :‬األمريكيان جيمسس‬ ‫الذي «كان واضسحا» من القضسية الصسحراوية‪.‬‬ ‫وإا‪ ¤‬جانب العودة إا‪ ¤‬الكفاح ا‪Ÿ‬سسلح أادى‬
‫بيكر‪ ،‬وكريسستوفر روسس‪ ،‬والهولندي بي‪ Î‬فان‬ ‫وع ‪-‬رج ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ا ي‪-‬ح‪-‬دث ‘ السس‪-‬اح‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫والسس‪- -‬ون‪ .‬وك‪- -‬انت األ· ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دة ق‪- -‬د أارج ‪-‬عت‬ ‫ق‪-‬ائ‪ Ó-‬إان «ب‪-‬روز ا‪Ÿ‬ق‪-‬اوم‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ية بقوة‬ ‫على خلفية أازمة ا‪Ÿ‬هاجرين غ‪ Ò‬الشصرعي‪Ú‬‬
‫إاسسبانيا تتّهم ا‪Ÿ‬غرب بـ»ا’بتزاز»‬
‫فشسلها ‘ تعي‪ Ú‬مبعوث جديد إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬نطقة‪،‬‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة وسس‪-‬ائ‪-‬ل ج‪-‬دي‪-‬دة ف‪-‬رضست م‪-‬ع‪-‬ادل‪-‬ة‬
‫خلفا لكوهلر‪ ،‬إا‪« ¤‬صسعوبة العثور على الشسخصس‬ ‫ج ‪-‬دي ‪-‬دة ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة‪ ،‬وكشس ‪-‬فت فشس‪-‬ل ا‪Ÿ‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬ناسسب لتو‹ ا‪Ÿ‬همة»‪.‬‬ ‫وا‪Ÿ‬ن‪- -‬ب‪- -‬ط‪- -‬ح‪ Ú‬وال‪Ó- -‬ه‪- -‬ث‪ Ú‬وراء ال‪- -‬ل‪- -‬وب‪- -‬ي ‪-‬ات‬
‫وأاط ‪-‬ف ‪-‬ال‪ ،‬ك ‪-‬تب وزي ‪-‬ر ال ‪-‬دول ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬ح‪-‬ق‪-‬وق‬ ‫ا‪Ÿ‬قبول تعريضس حياة قصسر أاو مواطن‪Ú‬‬ ‫لزم‪-‬ة ال‪-‬دب‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة ب‪Ú‬‬ ‫ت‪-‬تصص‪-‬اع‪-‬د ا أ‬
‫تسصارع وت‪Ò‬ة التحضص‪ Ò‬ل‪Ó‬نتخابات الليبية‬ ‫اإلنسس‪- -‬ان وال‪- -‬ع‪Ó- -‬ق ‪-‬ات م ‪-‬ع ال‪ŸÈ‬ان ب ‪-‬ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب‪،‬‬ ‫لسسباب ل أافهمها»‪.‬‬
‫للخطر أ‬ ‫إاسص ‪-‬ب ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ا وا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ع ‪-‬ل ‪-‬ى خ ‪-‬ل ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة أازم‪-‬ة‬

‫أاعضساء «ا◊وار» سسيحسسمون ‘ القاعدة الدسستورية‬ ‫مصس ‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ى ال‪-‬رم‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬واق‪-‬ع‬
‫ال‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي (ف‪-‬يسس‪-‬ب‪-‬وك)‪« ،‬ماذا كانت‬ ‫قلق دو‹‬
‫ا‪Ÿ‬ه‪- -‬اج‪- -‬ري‪- -‬ن غ‪ Ò‬الشص‪- -‬رع‪- -‬ي‪ Ú‬وت‪- -‬ؤوك‪- -‬د‬
‫تصصعيد ا‪Óÿ‬فات ب‪ Ú‬البلدين لتتجاوز‬
‫ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر إاسس‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب وه‪-‬و ي‪-‬رى ج‪-‬ارت‪-‬ه‬ ‫وأاع ‪- -‬ربت ال ‪- -‬ع ‪- -‬دي ‪- -‬د م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ظ‪- -‬م‪- -‬ات غ‪Ò‬‬ ‫ا◊دود السصياسصية‪ ،‬بعد تأاكيد مدريد‬
‫حددت موعد مطلع جويلية ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬كأاقصسى‬ ‫كشسف رئيسس ا‪Ÿ‬فوضسية العليا ل‪Ó‬نتخابات‬ ‫تسستقبلرئيسس ا÷مهورية العربية الصسحراوية»‪.‬‬ ‫ا◊كومية اإلسسبانية وا‪Ÿ‬غربية عن قلقها إازاء‬ ‫م‪- -‬وق‪- -‬ف‪- -‬ه‪- -‬ا بشص‪- -‬ان الصص‪- -‬ح ‪-‬راء ال ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫أاج‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬مصس‪-‬ادق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دة ال‪-‬دسس‪-‬ت‪-‬وري‪-‬ة‪،‬‬ ‫‘ ليبيا عماد السسايح‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬فوضسية أاكملت ما‬ ‫العدد الهائل من القصسر الذين ع‪È‬وا ا◊دود‬ ‫وات ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬اه ‪-‬ا ال ‪-‬رب ‪-‬اط ب ‪-‬ان ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬اج الب‪-‬ت‪-‬زاز‬
‫وع ‪-‬ل ‪-‬ى ق ‪-‬ان ‪-‬ون ان ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬اب ال‪ŸÈ‬ان وال‪-‬رئ‪-‬اسس‪-‬ة‪،‬‬ ‫ي‪- -‬ق ‪-‬ارب ‪90‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪Œ‬ه ‪-‬ي ‪-‬زات‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫انتقام سسياسسي‬ ‫إا‪ ¤‬سس ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ة م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪ .‬وم‪-‬ن‪-‬ذ صس‪-‬ب‪-‬اح الث‪-‬ن‪،Ú‬‬ ‫لسص‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ما‬ ‫و‪fi‬اول‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس ب‪-‬السص‪-‬ي‪-‬ادة ا إ‬
‫وقانون توزيع الدوائر النتخابية‪Ã ،‬ا ‪Á‬كن‬ ‫ل‪Ó‬نتخابات القادمة‪ ،‬متوقعًا أان يصسل عدد‬ ‫واعت‪ È‬هذا اع‪Î‬اف ‪Ÿ‬سسؤوول ‘ ا◊كومة‬ ‫وصسل نحو ثمانية آالف مهاجر سسباحة أاو سس‪Ò‬ا‬ ‫يوحي ا‪ ¤‬اسصتمرار التوتر ‘ ظل غياب‬
‫من إاجراء النتخابات العامة ‘ موعدها‪.‬‬ ‫الليبي‪ Ú‬من الذين يحق لهم النتخاب بنهاية‬ ‫ا‪Ÿ‬غربية‪ ،‬بأان الهجرة ا÷ماعية لسسكان الفنيدق‬ ‫أاو على م‪ Ï‬قوارب مطاطية صسغ‪Ò‬ة إا‪ ¤‬جيب‬ ‫لفق‪.‬‬ ‫آاليات تهدئة ‘ ا أ‬
‫العام ا÷اري إا‪ 3 ¤‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬ناخب‪ ،‬نافياً وجود‬ ‫ن‪-‬ح‪-‬و م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة سس‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ة اإلسس‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ان ب‪-‬إاي‪-‬ع‪-‬از من‬ ‫سسبتة السسبا‪ Ê‬من ا‪Ÿ‬غرب ا‪Û‬اور‪ ،‬ما عمق‬ ‫لسس‪---‬ب‪--‬ان‪--‬ي‪--‬ة‬
‫ات‪---‬ه‪---‬مت وزي‪---‬رة ال‪---‬دف‪---‬اع ا إ‬
‫عودة ا’–اد ا’وروبي‬ ‫ت ‪-‬زوي‪-‬ر ‪Ã‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة ال‪-‬رق‪-‬م ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا ً أان‬ ‫السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬تسس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل ن‪-‬زوح اآللف من‬ ‫من األزمة القائمة أاصس‪ Ó‬ب‪ Ú‬الرباط ومدريد‪.‬‬ ‫‪،‬مارغريتا روبليسس‪ ،‬ا‪Ÿ‬غرب بـ»العتداء»‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى صس‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬د آاخ ‪-‬ر‪ ،‬ق ‪-‬ال سس ‪-‬ف‪ Ò‬ال–اد‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬وم ‪-‬ة ج ‪-‬اه ‪-‬زة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع أاصس‪-‬ح‪-‬اب‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪ Ú‬ن‪-‬ح‪-‬و اسس‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا‪« ،‬ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ا» م‪-‬ن‪-‬ها بعد‬ ‫وكان من ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬هاجرين عائ‪Ó‬ت بأاكملها مع‬ ‫و»البتزاز»‪ ،‬بعدما وصسل أاك‪ Ì‬من ‪8000‬‬
‫األوروبي لدى ليبيا خوسسيه سساباديل‪ ،‬إانه أابلغ‬ ‫األرق ‪-‬ام اإلداري‪-‬ة ‘ ح‪-‬ال اع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اده‪-‬ا ب‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال ال‪-‬رئ‪-‬يسس الصس‪-‬ح‪-‬راوي إاب‪-‬راه‪-‬ي‪-‬م غ‪-‬ا‹‬ ‫أاط ‪-‬ف ‪-‬ال صس‪-‬غ‪-‬ار وال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬راه‪-‬ق‪ Ú‬ال‪-‬ذي‪-‬ن‬ ‫مهاجر منذ الثن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬اضسي إا‪ ¤‬مدينة‬
‫رئ‪- -‬يسس ا‪Û‬لسس ال‪- -‬رئ‪- -‬اسس ‪-‬ي ال ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ي ‪fi‬م ‪-‬د‬ ‫النتخابات من السسلطة التشسريعية‪.‬‬ ‫للع‪Ó‬ج‪ .‬وقال ا‪Ÿ‬سسؤوول ا‪Ÿ‬غربي‪ ،‬بصسريح العبارة‬ ‫قدموا ‪Ã‬فردهم‪.‬‬ ‫لسس‪--‬ب‪--‬ان‪--‬ي‪--‬ة‪ .‬وق‪--‬الت روب‪--‬ل‪-‬يسس ‘‬ ‫سس‪--‬ب‪--‬ت‪--‬ة ا إ‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ف‪-‬ي ب‪-‬ب‪-‬دء ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل رسس‪-‬م‪-‬ي‪ً-‬ا ‘ م‪-‬ق‪-‬ر سس‪-‬فارة‬ ‫م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت ‪-‬و ّق ‪-‬ع أان ي ‪-‬ج ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ع أاعضس‪-‬اء م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ى‬ ‫وبصس ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د‪« ،‬م‪-‬ن ح‪-‬ق ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب أان ‪Á‬د‬ ‫ووفقا للحكومة اإلسسبانية‪ ،‬فقد أاعيد حوا‪¤‬‬ ‫لذاع‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ‘ إاسس‪-‬ب‪-‬ان‪-‬يا‪،‬‬ ‫م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ع ا إ‬
‫ال–اد األوروب‪- -‬ي ‘ ط‪- -‬راب‪- -‬لسس‪ ،‬وذلك ب‪- -‬ع ‪-‬د‬ ‫ا◊وار السسياسسي األسسبوع ا‪Ÿ‬قبل ‘ العاصسمة‬ ‫رجله»‪ ،‬مضسيفا أانه «يبدو واضسحا أان إاسسبانيا‬ ‫‪ 5600‬مهاجر‪ .‬وقال ‪fi‬لّلون إانه من «الواضسح أان‬ ‫تناقلتها وسسائل إاع‪Ó‬مية ا‪« ،‬إانه اعتداء‬
‫سس‪- -‬ن‪- -‬وات م‪- -‬ن اإلغ‪Ó- -‬ق بسس‪- -‬بب ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات‬ ‫التونسسية للحسسم ‘ القاعدة الدسستورية التي‬ ‫فضسلت ع‪Ó‬قتها» با÷مهورية الصسحراوية «على‬ ‫ا‪Ÿ‬غرب تغضس الطرف عن ا‪Ÿ‬د البشسري الذي‬ ‫لسسبانية وحدود ال–اد‬ ‫على ا◊دود ا إ‬
‫العسسكرية‪ .‬وبحسسب بيان للمجلسس الرئاسسي‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى أاسس‪-‬اسس‪-‬ه‪-‬ا سس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬رى الن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‪ ،‬وسس‪-‬ط‬ ‫حسساب ع‪Ó‬قتها مع ا‪Ÿ‬غرب»‪.‬‬ ‫ي‪- -‬دخ‪- -‬ل سس‪- -‬ب‪- -‬ت‪- -‬ة م‪- -‬ن أاج‪- -‬ل ‡ارسس‪- -‬ة ضس‪- -‬غ‪- -‬وط‬ ‫لوروبي‪ ،‬وهذا أامر غ‪ Ò‬مقبول ‪Ã‬وجب‬ ‫ا أ‬
‫الليبي فقد التقى ا‪Ÿ‬نفي وعبد الله ال‪‘Ó‬‬ ‫خ‪Ó‬فات حادة حول طريقة انتخاب الرئيسس‬ ‫وعّمقت موجة النزوح غ‪ Ò‬الشسرعية آللف‬ ‫دب‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى إاسس‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا ل‪Ó‬ع‪Î‬اف بسسيادتها‬ ‫ال‪--‬ق‪--‬ان‪--‬ون ال‪--‬دو‹»‪ ،‬مضس‪--‬ي‪--‬ف‪--‬ة أان ال‪--‬رب‪-‬اط‬
‫عضس ‪- -‬و ا‪Û‬لسس ال ‪- -‬رئ ‪- -‬اسس ‪- -‬ي‪ ،‬سس‪- -‬ف‪ Ò‬ال–اد‬ ‫ب‪ Ú‬من يدعو إا‪ ¤‬انتخابه من طرف ال‪ŸÈ‬ان‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪- -‬رب‪- -‬ي‪ Ú‬إا‪ ¤‬م‪- -‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة سس‪- -‬ب‪- -‬ت‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ن األزم ‪-‬ة‬ ‫على الصسحراء الغربية»‪.‬‬ ‫«تسستغل» القصسر‪.‬‬
‫األوروبي لدى ليبيا خوسسيه سساباديل «الذي‬ ‫وم ‪-‬ن ي ‪-‬دف‪-‬ع ن‪-‬ح‪-‬و ان‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ه م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬رة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫الديبلوماسسية ب‪ Ú‬البلدين‪ ،‬حيث اسستدعت وزارة‬ ‫كما أاكد متابع‪ ،Ú‬أان أازمة ال‪Ó‬جئ‪ Ú‬أاثارتها‬ ‫وحسسب ا‪Ÿ‬سسؤوولة السسبانية‪ ،‬فا◊ديث‬
‫أابلغ رئيسس ا‪Û‬لسس الرئاسسي بافتتاح سسفارة‬ ‫الشسعب‪ ،‬وسسجال حول اختصساصساته ب‪ Ú‬تيار‬ ‫ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة السس‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬السسف‪Ò‬ة‬ ‫ال ‪-‬رب ‪-‬اط ع ‪-‬م ‪-‬دا ضس‪-‬د م‪-‬دري‪-‬د ب‪-‬ع‪-‬د «اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ليسس عن شسبان ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪16 Ú‬‬
‫ال–اد األوروب‪- -‬ي ل‪- -‬دى ل‪- -‬ي‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ا وأاخ ‪-‬ذ اإلذن‬ ‫ي‪- -‬دع‪- -‬م م‪- -‬ن‪- -‬ح‪- -‬ه صس‪Ó- -‬ح ‪-‬ي ‪-‬ات واسس ‪-‬ع ‪-‬ة وآاخ ‪-‬ر‬ ‫ا‪Ÿ‬غربية ‘ مدريد كر‪Á‬ة بنيعيشس‪.‬‬ ‫لرئيسس ا÷مهورية العربية الصسحراوية‪ ،‬إابراهيم‬ ‫لطفال ل تتجاوز‬ ‫و‪ 17‬عاما‪ ،‬بل سسمح أ‬
‫‪Ã‬ب‪-‬اشس‪-‬رة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل» ‪ .‬وأاضس‪-‬اف ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان أان ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‬ ‫صس‪Ó‬حيات ‪fi‬دودة لل‪ŸÈ‬ان‪ ،‬وسسط ‪fl‬اوف‬ ‫وأاع‪-‬ل‪-‬نت وزي‪-‬رة ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة اإلسس‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة أارانشسا‬ ‫غ ‪-‬ا‹‪ ،‬ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪Ó-‬ج»‪ .‬ورغ ‪-‬م خ ‪-‬ط ‪-‬ورة األزم ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫أاعمارهم ‪ 7‬أاو ‪ 8‬سسنوات با‪Ÿ‬رور وفقا‬
‫«ت ‪-‬ط ‪ّ-‬رق إا‪ ¤‬ال ‪-‬قضس ‪-‬اي‪-‬ا ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ‪Œ‬م‪-‬ع‬ ‫م ‪-‬ن ع ‪-‬دم ال ‪-‬ت ‪-‬وصس ‪-‬ل إا‪ ¤‬ت ‪-‬واف‪-‬ق‪-‬ات ح‪-‬ول ه‪-‬ذه‬ ‫غونزاليسس ليا‪ ،‬أانها اسستدعت سسف‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬غرب‬ ‫ولدتها موجة النزوح الضسخمة ‪Ÿ‬واطني ا‪Ÿ‬غرب‬ ‫‪Ÿ‬ن‪--‬ظ‪--‬م‪--‬ات غ‪ Ò‬ح‪--‬ك‪--‬وم‪--‬ي‪--‬ة‪Œ ‘ ..‬اه‪--‬ل‬
‫ا÷ان‪- -‬ب‪ ،Ú‬وه‪- -‬ي قضس‪- -‬اي‪- -‬ا ت ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬لب ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون‬ ‫النقاط ا‪Óÿ‬فية‪ ،‬وهو ما يهّدد بتعطيل إاجراء‬ ‫لدى اسسبانيا للتعب‪ Ò‬لها عن غضسب السسلطات‬ ‫نحو إاسسبانيا وما أاثارته من اسستياء على مواقع‬ ‫للقانون الدو‹»‪ .‬وتابعت بالقول «سسموا‬
‫ا‪Ÿ‬سستمر‪ ،‬وإاحدى أاهم القضسايا قضسية الهجرة‬ ‫الن‪- -‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات ‘ م ‪-‬وع ‪-‬ده ‪-‬ا ا‪ّÙ‬دد‪ .‬وك ‪-‬انت‬ ‫السسبانية ورفضسها للدخول ا÷ماعي ‪Ÿ‬هاجرين‬ ‫التواصسل الجتماعي‪ ،‬التي ضسجت بصسور الزحف‬ ‫ه‪--‬ذا ال‪--‬وضس‪-‬ع م‪-‬ا ت‪-‬ري‪-‬دون ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ي أاسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ه‬
‫غ‪ Ò‬النظامية»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ف‪-‬وضس‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ‘ ل‪-‬ي‪-‬بيا‪ ،‬قد‬ ‫مغربي‪ Ú‬إا‪ ¤‬سسبتة‪.‬‬ ‫على السسواحل السسبانية لعائ‪Ó‬ت بأاكملها وقصسر‬ ‫اب‪-----‬ت‪-----‬زازا»‪ ،‬مشس‪Ò‬ة إا‪ ¤‬أان‪-----‬ه «ل‪----‬يسس م‪----‬ن‬
‫‪18‬‬ ‫العدد‬
‫‪1٨5٦3‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪áë°U‬‬ ‫السصبت ‪ 22‬ماي ‪2021‬م المؤافق لـ ‪ 10‬شصؤال ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫أخطاء ششائعة‬ ‫ضض‪Ò‬ة نسضيب‬


‫إإع ـدإد‪:‬ن‬
‫’ تأاكلي ألتمر وأنت‬
‫حامل‪ ..‬صشح أم خطأا؟‬

‫جرثومة إ‪Ÿ‬عدة عامل رئيسس ‘ إإلصضابة بالسضرطان‬ ‫د‪ .‬سشفيان حرما‹‪:‬‬


‫تتكّرر هذه النصصيحة ‘ بداية حمل كل امراأة‬
‫مّرات عديدة‪ ،‬وهي ’ تعت‪ È‬صصحيحة‪ ،‬ويرجع‬
‫سصبب ا’عتقاد باأن تناول التمر قد يؤؤدي اإ‪¤‬‬
‫حدوث مشصك‪Ó‬ت ‘ ا◊مل اإ‪ ¤‬اأفكار شصائعة‬
‫خ ‪-‬اط ‪-‬ئ ‪-‬ة‪’ ،‬أن ال ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ر م‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬ؤاك‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ي “د‬ ‫’صشابة بجرثومة أ‪Ÿ‬عدة‪ ،‬حيث‬‫ألدكتور سشفيان حرما‹‪fl ،‬تصس ‘ أمرأضس أ÷هاز ألهضشمي وألكبد وألتششخيصس با‪Ÿ‬نظار‪ ،‬يقّدم لقرأء «ألششعب» ›موعة من أ‪Ÿ‬علومات تخصّس أ إ‬
‫ا÷سص ‪-‬م ب ‪-‬السص ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ات و›م‪-‬ؤع‪-‬ة ك‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫’صشابة بسشرطان أ‪Ÿ‬عدة‪ ،‬وهي بذلك تششكل خطرأ ‪Á‬سّس ألصشحة ألعمومية بنسشبة كب‪Ò‬ة ‘ ب‪Ó‬دنا ويتوجب‪ ،‬بحسشبه ألتعريف بأاسشبابها وطرق ع‪Ó‬جها‪.‬‬ ‫ذكر لنا بأانها تتسشبب ‘ أ إ‬
‫ا‪Ÿ‬ؤاد ا‪Ÿ‬غ‪- -‬ذي‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ي –ت‪- -‬اج‪- -‬ه‪- -‬ا ا◊ام ‪-‬ل‬
‫وي‪-‬ح‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ه‪-‬ا ا÷ن‪ ،Ú‬بشص‪-‬رط ت‪-‬ن‪-‬اول‪-‬ه‪-‬ا بكميات‬ ‫بقرحة ا‪Ÿ‬عدة‪.‬‬ ‫نضشــــــ‪Ò‬ة نسشيـــــــب‬
‫‪2‬ـ التهاب ‘ غشصاء ا‪Ÿ‬عدة‪ ،‬باإمكانه‬
‫ألبكت‪Ò‬يا أ‪Ÿ‬لوية ألبوأبية (‪-Héli‬‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬دل ‪-‬ة ط‪-‬ؤال ف‪Î‬ة ا◊م‪-‬ل‪ ،‬ول‪-‬ك‪-‬ي ي‪-‬تسص‪-‬ن‪-‬ى‬
‫ا‪Ÿ‬لؤية البؤابية‪.‬‬ ‫م ‪-‬اذأ ن ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ج ‪-‬رث‪-‬وم‪-‬ة أ‪Ÿ‬ع‪-‬دة أو‬
‫للمراأة ا◊امل ا’سصتفادة القصصؤى من فؤائد‬ ‫اأن ي ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ج ب ‪-‬ك ‪-‬ت‪Ò‬ي ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ؤي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ؤاب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫‪: )cobacter. pylori‬؟‬
‫التمر نقدم لها بعضصا من فؤائده الصصحية‬ ‫ا‪Ÿ‬عدة‪ ،‬ا’أمر الذي يتسصبب ‘ التهاب‬ ‫‘ حالة حدوث اأعراضص اأو ع‪Ó‬مات‬
‫وكيفية تناوله خ‪Ó‬ل ‪fl‬تلف ف‪Î‬ات ا◊مل‪.‬‬ ‫بسص ‪- -‬بب ع ‪- -‬دوى ج ‪- -‬رث ‪- -‬ؤم ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ؤي‪- -‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬عدة‪.‬‬
‫‪3‬ـ سص ‪-‬رط ‪-‬ان ا‪Ÿ‬ع ‪-‬دة‪ُ :‬ت ‪-‬ع ‪-‬د ب ‪-‬ك‪-‬ت‪Ò‬ي‪-‬ا‬ ‫البؤابية‪ ،‬فقد تشصمل‪:‬‬
‫من ب‪ Ú‬أهم ألعناصشر‬ ‫هي بكت‪Ò‬يا حلزونية الشصكل‪ ،‬تعيشص‬
‫ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ؤي ‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ؤاب‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ع‪-‬ؤام‪-‬ل ا‪ÿ‬ط‪-‬ر‬ ‫وتتكاثر ‘ ا÷دران ا‪Ÿ‬بطنة للمعدة‬
‫أ‪Ÿ‬كّونة للتمر وفوأئده‪..‬‬ ‫الكب‪Ò‬ة ل‪Ó‬إصصابة بسصرطان ا‪Ÿ‬عدة‪.‬‬ ‫^ أ‪ ⁄‬أو حرقة ‘ ألبطن‬
‫^ زي‪- -‬د أ‪ ⁄‬أل‪- -‬ب‪- -‬ط ‪-‬ن سش ‪-‬وًء أ أإذأ‬ ‫وتعت‪ È‬ا‪Ÿ‬سصبب للعديد من ا’أمراضص‬
‫ألتششخيصس‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬عدة ‪Ã‬ا ‘ ذلك القرحة كما‬
‫السصكريات الطبيعية (سصكر الفاكهة)‪ :‬يحتؤي‬ ‫كانت معدة أ‪Ÿ‬ريضس فارغة‬
‫ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى السص‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ات ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة السصريعة‬ ‫ت‪- -‬تضص‪- -‬م‪- -‬ن ا’خ‪- -‬ت‪- -‬ب ‪-‬ارات وا’إج ‪-‬راءات‬ ‫^ لغثيان‬ ‫اأن ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق ا’أط‪-‬ع‪-‬م‪-‬ة اأو‬
‫والسصهلة الهضصم وا’متصصاصص‪ ،‬و“نح هذه‬ ‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دم ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دي ‪-‬د م‪-‬ا اإذا ك‪-‬نت‬ ‫^ فقدأن ألششهية‬ ‫ا‪Ÿ‬ي‪- -‬اه غ‪ Ò‬ال‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬ي‪- -‬ف ‪-‬ة‪ ،‬اأو مشص ‪-‬ارك ‪-‬ة‬
‫السص‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ات ا÷سص‪-‬م ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‪ ،‬تسص‪-‬م‪-‬ح ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اول‬ ‫مصصاًبا بعدوى بكت‪Ò‬يا ا‪Ÿ‬لؤية البؤابية‬ ‫ا’أوا‪ Ê‬وت‪- -‬داول‪- -‬ه‪- -‬ا م ‪-‬ع ا‪Ÿ‬صص ‪-‬اب ب ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫^ ألتجششوؤ أ‪Ÿ‬تكّرر‬

‫‪1‬ـ فحصص التنفسص‪-test respira :‬‬


‫ا◊ام‪- -‬ل ل‪- -‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬اء وتسص ‪-‬ه ‪-‬ل ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫الؤ’دة‪.‬‬
‫ما يلي‪:‬‬ ‫^ أنتفاخ ألبطن‬ ‫وت‪- -‬ت‪- -‬م ‪-‬ث ‪-‬ل اأه ‪-‬م اأع ‪-‬راضص ا’إصص ‪-‬اب ‪-‬ة ‘‬

‫‪toire.‬‬
‫ال‪È‬وت‪ :Ú‬ي‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ؤن ال‪È‬وت‪ Ú‬م ‪-‬ن ا’أح ‪-‬م ‪-‬اضص‬ ‫^ فقدأن ألوزن غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬قصشود‪.‬‬ ‫الشصعؤر با’أ‪ ⁄‬وانتفاخ ‘ البطن مع‬
‫ا’أمينية ا‪Ÿ‬همة لبناء ا÷سصم‪ ،‬فبينما ينمؤ‬ ‫فقدان الشصهية‪.‬‬
‫جسص ‪-‬م ا‪Ÿ‬راأة ا◊ام ‪-‬ل وي ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬دد ’سص ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ع‪-‬اب‬ ‫‪2‬ـ ف ‪-‬حصص ال‪È‬از ي ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق‪-‬ق ف‪-‬حصص‬ ‫مضشاعفات أ’إصشابة‬
‫ا÷ن‪ Ú‬الذي ينمؤ اأيضًصا‪ ،‬من ثم –تاج اإ‪¤‬‬
‫معملي يسصمى فحصص مسصتضصد ال‪È‬از‬ ‫أعرأضشها‬

‫‪recherche d’antigène.‬‬
‫كمية كافية من ال‪È‬وتينات لدعم ‪‰‬ؤ جنينها‬
‫بشصكل صصحيح‪.‬‬ ‫من ال‪È‬وتينات الغريبة (ا‪Ÿ‬سصتضصدات)‬ ‫تتضصمن ا‪Ÿ‬ضصاعفات ا‪Ÿ‬رتبطة بعدوى‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ظ‪-‬م ا‪Ÿ‬صص‪-‬اب‪ Ú‬ب‪-‬ج‪-‬رث‪-‬ؤم‪-‬ة ا‪Ÿ‬ل‪-‬ؤي‪-‬ة‬
‫ا◊ديد‪ :‬يلعب ا◊ديد دوًرا مهًما ‘ عملية‬ ‫‪Á‬كن اأن يسصمح هذا ◊مضص ا‪Ÿ‬عدة‬ ‫بكت‪Ò‬يا ا‪Ÿ‬لؤية البؤابية‪ ،‬ما يلي‪:‬‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ؤاب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ن ي‪-‬حسص‪-‬ؤا ب‪-‬اأي اأع‪-‬راضص اأو‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬غ‪-‬ذائ‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا يسص‪-‬اع‪-‬د ‘ وصص‪-‬ؤل‬ ‫‪3‬ـ فحصص ا‪Ÿ‬نظار‪ :‬ويعرف بفحصص‬ ‫بعمل قرحة مفتؤحة (تقرح)‪ .‬حؤا‹‬ ‫‪1‬ـ قرحة ا‪Ÿ‬عدة‪ ،‬قد تتسصبب بكت‪Ò‬يا‬ ‫ع‪Ó‬مات‪ .‬و’ ُيعرف سصبب ذلك‪ ،‬اإ’ اأن‬
‫ا’أكسصج‪ Ú‬اإ‪ ¤‬جميع خ‪Ó‬يا ا÷سصم‪ ،‬و‪Á‬نع‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪ Ò‬ال‪-‬ب‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬لؤي ومن خ‪Ó‬ل‬ ‫‪ %10‬م‪- - - -‬ن ا’أشص ‪- - -‬خ ‪- - -‬اصص ا‪Ÿ‬صص ‪- - -‬اب‪Ú‬‬ ‫بعضص ا’أشصخاصص قد يؤلدون ‪Ã‬قاومة‬
‫ا◊ديد ا’إصصابة بفقر الدم ويقّؤي مناعة‬ ‫ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ؤي ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬ؤاب ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ت ‪-‬ل ‪-‬ف ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ة‬
‫ا’أم‪.‬‬
‫ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ف ‪-‬حصص‪Á ،‬رر ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬بك اأن‪-‬ب‪-‬ؤًب ‪-‬ا‬ ‫ب‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ت‪Ò‬ي‪-‬ا ا‪Ÿ‬ل‪-‬ؤي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ؤاب‪-‬ي‪-‬ة سصيصصابؤن‬ ‫ال ‪-‬ؤاق ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬دة وا’أم‪-‬ع‪-‬اء ال‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪.‬‬ ‫زائ‪- -‬دة ل ‪Ó-‬أع ‪-‬راضص الضص ‪-‬ارة ÷رث ‪-‬ؤم ‪-‬ة‬
‫ا’ألياف‪ :‬تسصاعد ا’ألياف ا‪Ÿ‬ؤجؤدة ‘‬ ‫م ‪-‬رًن ‪-‬ا ط‪-‬ؤي‪› Óً-‬ه‪ً-‬ز ا ب‪-‬ك‪-‬ام‪Ò‬ا صص‪-‬غ‪Ò‬ة‬
‫التمر على الشصعؤر با’مت‪Ó‬ء والتخفيف من‬ ‫تتيح هذه ا’أداة معاينة اأي شصذوذ ‘‬ ‫أخبار ألصشحة‬
‫عينات (خزعة) ‪biopsie .‬‬
‫ا’إمسص ‪-‬اك‪ ،‬وخ ‪-‬ط ‪-‬ر ا’إصص ‪-‬اب ‪-‬ة بسص ‪-‬ك‪-‬ر ا◊م‪-‬ل‬ ‫ج ‪-‬ه‪-‬ازك ال‪-‬هضص‪-‬م‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ؤي واإزال‪-‬ة اأي‬

‫‪¿hôc ¢Vôà äÉHÉ°U’EG Oó©d ôªà°ùoe ´ÉØJQG‬‬


‫وتسصمم ا◊مل‪.‬‬
‫البؤتاسصيؤم‪ :‬يسصاعد البؤتاسصيؤم ‘ ا◊فاظ‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬ؤازن ا‪Ÿ‬اء وا‪Ÿ‬ل ‪-‬ح‪ ،‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫تنظيم ضصغط الدم‪ ،‬ا’أمر الذي ‪Á‬نع حدوث‬ ‫ألع‪Ó‬ج‬
‫النزيف ‘ اأثناء الؤ’دة‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ادة م ‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬م ع‪Ó-‬ج ع‪-‬دوى ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اب‪-‬ات‬ ‫’معاء ألتقرحي‪ ،‬ولذلك أخ‪Î‬نا أليوم أن نفتح‬
‫–تفل أ÷زأئر ‘ ‪ 19‬من كل عام باليوم ألعا‪Ÿ‬ي للتوعية ‪Ã‬رضس كرون ومرضس ألتهاب أ أ‬
‫ا‪Ÿ‬غنسصيؤم‪ :‬يدعم ا‪Ÿ‬غنسصيؤم عضص‪Ó‬ت‬ ‫‪Ÿ‬لؤية الَبؤابية بنؤع‪ Ú‬على‬
‫الرحم‪ ،‬ما يسصهل الؤ’دة ويقلل كمية الدم‬ ‫البكت‪Ò‬يا ا َ‬ ‫نافذة على مرضس كرون ألذي تسشجل أ÷زأئر نسشبة كب‪Ò‬ة من أ◊ا’ت سشنويا بحسشب ما يؤوكده أ‪ı‬تصشون‪ ،‬بالرغم من عدم وجود‬
‫الذي ينزف خ‪Ó‬ل عملية الؤ’دة‪ ،‬وبا’إضصافة‬ ‫ا’أقل من ا‪Ÿ‬ضصادات حيؤية ا‪ı‬تلفة‬ ‫إأحصشائيات دقيقة متعلقة بهذه أ’صشابة‪ ،‬إأ’ أن عيادأت ألطب ألدأخلي ’ تتوقف عن ألكششف يوميا عن مثل هذه أ◊ا’ت‪ ،‬فلنكششف سشويا‬
‫‘ نفسص الؤقت‪ ،‬وذلك للمسصاعدة ‘‬ ‫عن هذأ أ‪Ÿ‬رضس‪ ،‬أسشبابه وأعرأضشه وكيفية ع‪Ó‬جه‪.‬‬
‫اإ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬يسص‪- -‬اع‪- -‬د ‘ ت ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ف تشص ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬ات‬
‫العضص‪Ó‬ت ‘ اأثناء ا◊مل‪ ،‬ويسصاعد ويحفز‬ ‫م ‪-‬ن‪-‬ع ال‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ت‪Ò‬ي‪-‬ا م‪-‬ن اك‪-‬تسص‪-‬اب م‪-‬ق‪-‬اوم‪-‬ة‬ ‫ب‪- -‬اأ‪ ‘ ⁄‬ال‪- -‬ب‪- -‬ط‪- -‬ن وظ‪- -‬ه ‪-‬ؤر دم ‘ ال‪È‬از‬ ‫‪.¿ IÒ°†f‬‬
‫انقباضص الرحم‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ن ‪-‬ؤع م ‪-‬ع‪ Ú‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ضص‪-‬ادات ا◊ي‪-‬ؤي‪-‬ة‪.‬‬ ‫وكلما كانت نؤبات مسصتمرة من ا’إسصهال‬ ‫يعت‪ È‬مرضص كرون التهاب مزمن وغ‪Ò‬‬
‫حمضص الفؤليك‪ :‬يحتؤي التمر على حمضص‬ ‫اأيضًصا‪ ،‬سصيصصف لك طبيبك اأو ينصصحك‬ ‫والتي ’ تسصتجيب ل‪Ó‬أدوية مع ا◊مى‬ ‫م‪-‬ع‪ٍ-‬د‪Á ،‬سص ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ة ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة للجهاز‬
‫الفؤليك الذي يسصاعد ‘ ‪‰‬ؤ حبل طفلك‬ ‫غ‪ Ò‬ا‪ÈŸ‬رة والتي تدوم اأك‪ Ì‬من يؤم اأو‬ ‫الهضصمي ‪Ã‬عنى الغشصاء الداخلي الذي‬
‫الشص‪- -‬ؤك‪- -‬ي ‪ً‰‬ؤا صص‪- -‬ح ‪-‬ي ‪ً-‬ح ‪-‬ا‪ ،‬وي ‪-‬ج ‪-‬نب ا÷ن‪Ú‬‬ ‫بتناول دواء مثبط للحمضص للمسصاعدة‬
‫يؤم‪ Ú‬ضصف اإ‪ ¤‬ذلك‬ ‫يغلفها من الفم اإ‪ ¤‬الشصرج‪ ،‬وا‪Ÿ‬ناطق‬
‫ا’إصصابة ‪Ã‬ا يعرف بعيؤب ا’أنبؤب العصصبي‪،‬‬ ‫‘ شصفاء بطانة ا‪Ÿ‬عدة‪.‬‬
‫فقدان الؤزن غ‪ Ò‬ا‪ÈŸ‬ر‪.‬‬ ‫ا’أك‪ Ì‬شص‪- -‬ي‪- -‬ؤًع‪- -‬ا ه‪- -‬ي ا÷زء ا’أخ‪ Ò‬م ‪-‬ن‬
‫وبا’إضصافة اإ‪ ¤‬ذلك يقلل حمضص الفؤليك من‬ ‫ق ‪-‬د ي‪-‬ؤصص‪-‬ي ا‪ı‬تصص ب‪-‬اإج‪-‬راء اخ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار‬ ‫يسص ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم ا‪ı‬تصص‪-‬ؤن ع‪-‬دة وسص‪-‬ائ‪-‬ل‬ ‫ا’أمعاء الدقيقة اأو ا’أمعاء الغليظة وهؤ‬
‫‪fl‬اطر الؤ’دة ا‪Ÿ‬بكرة وا’إجهاضص‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ك ‪-‬ت‪Ò‬ي‪-‬ا اَ‪ Ÿ‬ل‪-‬ؤي‪-‬ة ال‪َ-‬ب ‪-‬ؤاب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬رور‬
‫فيتام‪« Ú‬ك»‪ :‬يحتؤي التمر على فيتام‪Ú‬‬ ‫للكشصف والتشصخيصص عن طريق الفحصص‬ ‫يصصيب جدارها اأو اأي جزء منها‪.‬‬
‫اأرب ‪-‬ع ‪-‬ة اأسص ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا’أق ‪-‬ل م‪-‬ن ب‪-‬دء‬ ‫السصريري‪.‬‬ ‫يقؤل ا‪ı‬تصصؤن اإنه ’ يؤجد ع‪Ó‬ج‬
‫«ك»‪ ،‬ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ح ‪-‬اف ‪-‬ظ ع ‪-‬ل ‪-‬ى صص ‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬ام‬
‫ووقف تخ‪ Ì‬الدم‪ ،‬ويؤلد ا’أطفال الصصغار‬ ‫الع‪Ó‬ج‪ .‬اإذا اأظهرت ا’ختبارات عدم‬ ‫التحاليل ا‪Èı‬ية‪– :‬ليل الدم‪– ،‬ليل‬ ‫للمرضص؛ لكن ‪Á‬كن ل‪Ó‬أدوية وا‪Ÿ‬كم‪Ó‬ت‬
‫ع ‪-‬ام ‪-‬ة ب ‪-‬ن ‪-‬قصص ‘ ف ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ام‪« Ú‬ك»‪ ،‬ويسص‪-‬اع‪-‬د‬ ‫‚اح الع‪Ó‬ج‪ ،‬فقد تخضصع ÷ؤلة اأخرى‬ ‫ال‪È‬از‪.‬‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬ذائ ‪-‬ي ‪-‬ة اأو ا÷راح‪-‬ة السص‪-‬ي‪-‬ط‪-‬رة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ت‪- -‬ن‪- -‬اولك ل‪- -‬ل ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ر ‘ اإم ‪-‬داد ج ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬نك ب ‪-‬ه ‪-‬ذا‬ ‫من الع‪Ó‬ج باسصتخدام مزيج ‪fl‬تلف‬ ‫اخ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ارات اأخ‪-‬رى‪ :‬ا’أشص‪-‬ع‪-‬ة السص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة مع‬ ‫ا’أعراضص‪ .‬كما يحمل مسصميات ا’أخرى‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ام‪ ،Ú‬م ‪-‬ا يضص ‪-‬م ‪-‬ن ‪‰‬ؤ ع ‪-‬ظ ‪-‬ام ‪-‬ه ‪ً‰‬ؤا‬ ‫من ا‪Ÿ‬ضصادات ا◊يؤية‪.‬‬ ‫صص ‪-‬ب ‪-‬غ ‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬اريت‪ ،‬ال‪-‬تصص‪-‬ؤي‪-‬ر ا‪Ÿ‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ي‪،‬‬ ‫للمرضص ويسصمى اأيضصا هذا ا‪Ÿ‬رضص‬
‫صصحيحًا‪.‬‬ ‫التصصؤير بالرن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬غناطيسصي‪ ،‬ومنظار‬ ‫‪Ã‬سص‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ات اأخ ‪-‬رى وه ‪-‬ي‪ :‬داء‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ؤل ‪-‬ؤن م ‪-‬ع اأخ ‪-‬ذ ع ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات م‪-‬ن ب‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬اأت ‪-‬ي ف‪-‬ج‪-‬اأة‪ ،‬دون‬ ‫ك‪- -‬رون‪- -‬ز ‪ -‬اإل‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬اب ا’أم‪- -‬ع‪- -‬اء‬
‫‪∂à«dó«°U‬‬ ‫ا’أمعاء‪.‬‬ ‫سصابق اإنذار‪ ،‬وهي‬ ‫ا‪Ÿ‬زمن‬
‫وم ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ه ‪-‬م م ‪-‬ع ‪-‬رف ‪-‬ة مضص ‪-‬اع ‪-‬ف‪-‬ات‬ ‫تشص‪- -‬م‪- -‬ل ك ‪-‬ل م ‪-‬ن‪:‬‬ ‫و’ يزال السصبب الدقيق ‪Ÿ‬رضص‬
‫وأقي ألششمسس يؤوّخر آأثار ألششيخوخة‬ ‫ا‪Ÿ‬رضص الذي من ا‪Ÿ‬مكن اأن يتمثل ‘‬ ‫اآ’م ‘ البطن‪.‬‬ ‫ك‪- -‬رون ›ه‪- -‬ؤً’؛ ح‪- -‬يث ك ‪-‬ان ‘‬
‫ا‪ÿ‬راج (تؤرم مليء بصصديد من العدوى)‬ ‫ا’إسصهال الشصديد‬ ‫السص‪- -‬اب‪- -‬ق يشص‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬ه ‘ ال‪- -‬ن‪- -‬ظ ‪-‬ام‬
‫من ا‪Ÿ‬هم اقتناء واقي الشصمسص ‘ صصيدليتك الصصيفية‪Ÿ ،‬ا له من فؤائد‬ ‫حؤل الشصرج وداخل ا÷هاز الهضصمي اأو‬ ‫(اأحياًنا مع الدم‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬ذائ ‪-‬ي وا’إج ‪-‬ه‪-‬اد؛ ل‪-‬ك‪-‬ن ه‪-‬ذه‬
‫على بشصرتك حيث يعمل على حمايتها وابقائها ‘ منتهى النظارة‬ ‫شص ‪-‬ق ‪-‬ؤق الشص ‪-‬ق ‪-‬ؤق الشص ‪-‬رج ‪-‬ي ‪-‬ة وال‪-‬ن‪-‬اسص‪-‬ؤر‬ ‫وا‪ı‬اط)‬ ‫ال ‪- -‬ع ‪- -‬ؤام ‪- -‬ل ت ‪- -‬ؤؤدي اإ‪ ¤‬ت‪- -‬ف‪- -‬اق‪- -‬م‬
‫وا’شصراق‪ ،‬حيث يسصتخدم واقي الشصمسص للحفاظ على سص‪Ó‬مة ا÷لد والؤقاية من أاضصرار أاشصعة‬ ‫الشصرجي‪ ،‬قرحة ا‪Ÿ‬عدة‪.‬‬ ‫التعب‪.‬‬ ‫ا’أع‪- - -‬راضص؛ و’ تسص‪- - -‬بب م ‪- -‬رضص‬
‫الشصمسص‪ ،‬إا’ أان فؤائده تتعدى ذلك‪ ،‬ومن الضصروري معرفتها وتتمثل ‘ ما يلي‪:‬‬
‫ا’ل ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اب ‘ م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق م‪-‬ن ا÷سص‪-‬م م‪-‬ث‪-‬ل‪:‬‬ ‫ارت‪- -‬ف‪- -‬اع درج‪- -‬ة‬ ‫كرون‪ .‬كما اأن هناك عدًدا من‬
‫التهاب ‘ ا‪Ÿ‬فاصصل والعين‪ Ú‬وا÷لد‪،‬‬ ‫حرارة ا÷سصم‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ع‪-‬ؤام‪-‬ل م‪-‬ن ا‪Ù‬ت‪-‬م‪-‬ل اأن ت‪-‬ل‪-‬عب‬
‫’ششعة فوق ألبنفسشجية ألضشارة‪:‬‬
‫يحمي من أ أ‬ ‫جلطات الدم (‪Ã‬ا ‘ ذلك تخ‪ Ì‬ا’أوردة‬ ‫فقر الدم‪.‬‬ ‫دوًرا ‘ تطؤرها‪ ،‬مثل‪:‬‬
‫نظرا لتآاكل طبقة اأ’وزون والتي تلعب دورا مهما ‘ حماية اأ’رضص من هذا النؤع من اأ’شصعة‪،‬‬
‫العميقة)‪ ،‬هشصاشصة العظام‪ ،‬حصصى الكلى‬ ‫ف‪-‬ق‪-‬دان الشص‪-‬هية‬ ‫ال‪- - -‬ؤراث‪- - -‬ة‪ :‬ح‪- - -‬يث اإن ا÷ي‪- - -‬ن‪- - -‬ات‬
‫من الضصروري اسصتعمال واقي شصمسصي يؤقف اخ‪Î‬اقها لطبقات ا÷لد وإاضصرارها به‪.‬‬ ‫وا‪Ÿ‬رارة‪ ،‬انسص‪- -‬داد اأو تضص‪- -‬ي ‪-‬ق ا’أم ‪-‬ع ‪-‬اء‪،‬‬ ‫والؤزن‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤروث‪- -‬ة ق‪- -‬د ت‪- -‬زي‪- -‬د خ‪- -‬ط‪- -‬ر ا’إصص ‪-‬اب ‪-‬ة‬
‫الناسصؤر واأخطرها سصرطان القؤلؤن و ’‬ ‫تقرحات الفم‪.‬‬ ‫‪Ã‬رضص كرون‪.‬‬
‫ت ‪-‬ؤج ‪-‬د ط ‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ح‪-‬ت‪-‬ى ا’آن ل‪-‬ل‪-‬ؤق‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫تاأخر اأو ضصعف النمؤ لدى ا’أطفال‪.‬‬ ‫ا÷ه‪- -‬از ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اع‪- -‬ي‪ :‬ق‪- -‬د ي‪- -‬ك‪- -‬ؤن بسص‪- -‬بب‬
‫إأبطاء ظهور ع‪Ó‬مات ألتقّدم بالسشن‪:‬‬ ‫مرضص كرون؛ حيث ما زالت ا’أبحاث‬ ‫جب التؤجه اإ‪ ¤‬الطبيب ‘ حالة‬ ‫ويتؤ ّ‬ ‫مشص‪- -‬ك‪- -‬ل‪- -‬ة ‘ ا÷ه‪- -‬از ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اع‪- -‬ي (دف‪- -‬اع‬
‫بحسصب دراسصات علمية يقلّل الؤاقي بنسصبة كب‪Ò‬ة من ظهؤر ع‪Ó‬مات التقّدم بالسصن مقارنة‬ ‫والدراسصات قائمة‪.‬‬ ‫الشصعؤر‬ ‫ا÷سص‪- -‬م ضص ‪-‬د ال ‪-‬ع ‪-‬دوى وا‪Ÿ‬رضص) ال ‪-‬ذي‬
‫باأ’شصخاصص الذين ’ يسصتعملؤن واقي الشصمسص‪ ،‬وبفضصله ‪Á‬كن تفادي ظهؤر ع‪Ó‬مات التقّدم ‘‬ ‫يسص‪-‬بب م‪-‬ه‪-‬اج‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ت‪Ò‬ي‪-‬ا السص‪-‬ل‪-‬يمة ‘‬
‫ال ّسصن على الؤجه بسصرعة‪.‬‬
‫ماهو ألفرق ب‪ Ú‬مرضس كرون وألتهاب ألقولون ألتقرحي؟‬ ‫ا’أمعاء‪.‬‬
‫مرضص كرون ‪Á‬كن أان يؤؤثر ‘ أاي جزء ‘ ا÷هاز الهضصمي ‘ ح‪ Ú‬يقتصصر مرضص‬ ‫وت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دد ال‪-‬ع‪-‬ؤام‪-‬ل ا‪Ÿ‬ؤؤدي‪-‬ة ل‪Ó‬إصصابة‬
‫يحمي من تصشبّغ ألبششرة‪:‬‬ ‫التهاب القؤلؤن التقرحي على منطقة اأ’معاء الغليظة (القؤلؤن وا‪Ÿ‬سصتقيم)‪.‬‬ ‫با‪Ÿ‬رضص نذكر من بينها‪ :‬اأولها السصن‬
‫حيث ‪Á‬كن اأن يحدث مرضص كرون ‘‬
‫إان اسصتعمال واقي الشصمسص يحافظ على لؤن مؤحّد للبشصرة‪ ،‬كما يعت‪ È‬وقاية ناجعة “نع ظهؤر‬
‫’صشابة به؟‬
‫هل عدم ع‪Ó‬ج أر‪Œ‬اع أ‪Ÿ‬عدة يؤودي إأ‪ ¤‬أ إ‬ ‫اأي ع‪- -‬م‪- -‬ر؛ ل ‪-‬ك ‪-‬ن ” تشص ‪-‬خ ‪-‬يصص م ‪-‬ع ‪-‬ظ ‪-‬م‬
‫الت ّصصبغات والبقع الداكنة عليها‪ ،‬ومن أاجل –قيق نتيجة إايجابية من الؤاقي ينصصح ا‪ı‬تصصؤن‬ ‫مرضص كرون مرضص مناعي ووراثي؛ ولكن ار‪Œ‬اع ا‪Ÿ‬عدة ‪Á‬كن أان يفاقم اأ’عراضص إاذا‬ ‫ا‪Ÿ‬صصاب‪ Ú‬قبل بلؤغ ‪ 30‬عامًا‪ ،‬اإضصافة اإ‪¤‬‬
‫با‪Ÿ‬داومة على وضصعه ’سصيما ‘ كل الفصصؤل للحماية من آاثار أاشصعة الشصمسص على ا÷لد ومع الؤقت‬ ‫كان ا‪Ÿ‬رضص مؤجؤًدا‪.‬‬ ‫ال ‪- - -‬ؤراث ‪- - -‬ة‪ ،‬ال‪- - -‬ت‪- - -‬دخ‪ ،Ú‬وا’أدوي‪- - -‬ة غ‪Ò‬‬
‫‪Á‬كن م‪Ó‬حظة كيفية ‪fi‬افظته على تّؤحد لؤن البشصرة وخلّؤها من البقع الداكنة وعدم انتشصارها‬ ‫السص‪- -‬ت‪Ò‬وي‪- -‬دي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ضص ‪-‬ادة ل ‪Ó-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اب ‪-‬ات‬
‫على الؤجه‪.‬‬ ‫هل هناك أطعمة ينصشح بتجنبها للمصشاب؟‬
‫(ا‪Ÿ‬سصكنات‬
‫‪Á‬كن تتبع أايضصا أاثر اسصتخدام واقي الشصمسص على تؤحيد لؤن البشصرة بعد ف‪Î‬ة من ا‪Ÿ‬داومة عليه‪،‬‬ ‫يؤصصي باتباع نظام غذائي منخفضص اأ’لياف‪ ،‬مع ‪Œ‬نب الؤجبات السصريعة وا‪Ÿ‬صصنعة‪.‬‬
‫نتيجة منح البشصرة ا◊ماية والؤقت لع‪Ó‬ج نفسصها من أاي تصصبّغات خفيفة حصصلت سصابقاً بسصبب‬ ‫التلؤث‪.‬‬
‫الشصمسص‪.‬‬
‫‪Ó‬صشابة به؟‬
‫’ك‪ Ì‬عرضشة ل إ‬
‫ما ألفئة ألعمرية أ أ‬ ‫تختلف اأعراضص ا’صصابة ‪Ã‬رضص كرون‬
‫وعلى العمؤم‪ ،‬يسصاهم واقي الشصمسص ‘ كل اأ’وقات ‘ الؤقاية من ظهؤر البقع واأ’وردة‬ ‫‪Á‬كن أاي يحدث ‘ أاي عمر؛ لكن غالبًا ‘ الفئة العمرية ‪ 35 - 15‬سصنة‪ ،‬ويحدث‬ ‫م ‪- -‬ن م ‪- -‬ن شص ‪- -‬خصص ’آخ‪- -‬ر‪ ،‬وت‪Î‬اوح م‪- -‬ن‬
‫العنكبؤتية على الؤجه‪ ،‬ويحمي من حب الشصباب وغ‪Ò‬ه من اأ’عراضص التي ‪Á‬كنها أان “ ّسص بسص‪Ó‬مة‬ ‫بالتسصاوي ‘ ك‪ Ó‬ا÷نسص‪.Ú‬‬ ‫خفيفة اإ‪ ¤‬شصديدة‪ ،‬وعادة ما تتطؤر‬
‫البشصرة‪.‬‬ ‫ت ‪-‬دري ‪-‬ج‪v-‬ي‪-‬ا؛ ل‪-‬ك‪-‬ن ‘ ب‪-‬عضص ا’أح‪-‬ي‪-‬ان‬
‫‪19‬‬ ‫العدد‬
‫‪١٨٥٦٣‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪É«LƒdƒæµJ‬‬ ‫السضبت ‪ ٢٢‬ماي ‪٢٠٢١‬م الموافق ‪ ١٠‬شضوال ‪ ١٤٤٢‬هـ‬

‫خ‪ È‬سشار‬ ‫زووم بعد ا÷ائحة‬


‫‪Á‬كنك حذف نشصاطك األخ‪ّfi ‘ Ò‬رك بحث غوغل‬
‫إاذا ك‪- - -‬نت ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى وششك ال ‪- -‬ب ‪- -‬حث ع‪È‬‬
‫’ششياء باسشتخدام‬ ‫’ن‪Î‬نت عن بعضس ا أ‬ ‫ا أ‬
‫من ّصصة جديدة لألحداث اإلف‪Î‬اضصية‬
‫حاسشوب عام أاو باسشتخدام هاتف أاحد‬ ‫أاع‪- -‬ل‪- -‬نت شش‪- -‬رك ‪-‬ة ‪ Zoom‬ع ‪-‬ن م ‪-‬نّصش‪-‬ة‬
‫’سش ‪- -‬رة‪ ،‬و’ ت ‪- -‬ري ‪- -‬د ل ‪- -‬ك ‪- -‬ل م‪- -‬ن‬
‫أاف ‪- -‬راد ا أ‬ ‫‪Ó‬حداث ا‪Ÿ‬باششرة التي تتضشمن‬ ‫جديدة ل أ‬
‫يسشتخدم ا◊اسشوب من بعدك أاو يتمكن‬ ‫ا◊ضشور الششخصشي وا’ف‪Î‬اضشي تسشمى‬
‫م‪-‬الك ال‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف ال‪-‬ذك‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ة ما بحثت‬ ‫’ط‪Ó-‬قها‬ ‫‪ ،Zoom Events‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ط إ‬
‫عنه‪ ،‬فإان تفعيل وضشع (التصشفح ا‪ÿ‬في)‬ ‫هذا الصشيف‪.‬‬
‫‪ Incognito mode‬ا‪Ÿ‬توفر ‘ متصشفح غوغل‬ ‫تسض‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ق م‪-‬نصضة ‪ Zoom Events‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬م‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫ك‪- -‬روم أاو أاي م‪- -‬تصش‪- -‬ف‪- -‬ح آاخ‪- -‬ر ه ‪-‬و أافضش ‪-‬ل‬ ‫ا÷ائ‪- -‬ح‪- -‬ة ح‪- -‬يث ي‪- -‬رغب ا‪Ÿ‬سض‪- -‬ت‪- -‬ه ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ون ‘‬
‫طريقة لذلك‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬مسضك ب ‪-‬ا‪Ÿ‬رون ‪-‬ة وال ‪-‬راح ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬وف‪-‬ره‪-‬ا‬
‫ول ‪-‬ك ‪-‬ن ضض ‪-‬ع ‘ اع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ارك‪ ،‬أاّن تشض ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ل وضض‪-‬ع‬ ‫ا‪Ÿ‬نصضات الرقمية‪ ،‬حتى اأثناء عودتهم اإ‪¤‬‬
‫ال ‪-‬تصض‪-‬ف‪-‬ح ا‪ÿ‬ف‪-‬ي ل ي‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي أان ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬اتك‬ ‫ا◊ياة الطبيعية‪.‬‬
‫سض ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ل‪ ،‬خ ‪-‬اصض ‪-‬ة وأان نشض ‪-‬اطك ع‪ È‬األن‪Î‬نت‬ ‫وتسض‪-‬م‪-‬ح ا‪Ÿ‬نصض‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مسض‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪ Ú‬ب‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء مركز‬
‫سض ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون ›ه ‪-‬وال “اام ‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬ن‪-‬اك ع‪-‬دة ط‪-‬رق‬ ‫اأح‪- - - - -‬داث لإدارة ومشض ‪- - - -‬ارك ‪- - - -‬ة الأح ‪- - - -‬داث‪،‬‬
‫‪Á‬كن تتبعك بها حتى عند تفعيل هذه ا‪Ÿ‬يزة‪،‬‬ ‫وتخصضيصس التذاكر والتسضجيل‪ ،‬والتحكم ‘‬
‫وم ‪-‬ن ث ‪-‬م إاذا نسض ‪-‬يت تشض ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ل وضض ‪-‬ع ال ‪-‬تصض ‪-‬ف‪-‬ح‬ ‫الوصضول اإ‪ ¤‬الفوات‪ ،Ò‬واسضتضضافة الأحداث‬
‫ا‪ÿ‬في فسضيسضجل غوغل نشضاطك لسضتهدافك‬ ‫(ا‪Û‬انية وا‪Ÿ‬دفوعة والأحدث ‪Ÿ‬رة واحدة‬
‫باإلع‪Ó‬نات مسضتقبا‪.Ó‬‬ ‫اأو سضلسضلة الأحداث)‪ ،‬وجمع ا◊اضضرين ماعا‬
‫ا‪ÿ‬صض ‪-‬وصض ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷دي ‪-‬دة ال ‪-‬ت‪-‬ي أاع‪-‬ل‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬ه ‘‬ ‫من أاجل ذلك‪ ،‬أاعلنت غوغل ‘ اليوم األول‬ ‫م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل الشض‪- -‬ب ‪-‬ك ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ك ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬وت ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ع‬
‫إاصضدار نظام التشضغيل (آاي أاوإاسس ‪iOS )١٤.٥‬‬ ‫من مؤو“رها السضنوي للمطورين (‪Google I/O‬‬ ‫اإحصض‪- - -‬ائ‪- - -‬ي‪- - -‬ات الأح‪- - -‬داث م‪- - -‬ث ‪- -‬ل ا◊ضض ‪- -‬ور‬
‫‪١٤.٥.‬‬ ‫‪ )٢٠٢١‬أامسس الث‪Ó‬ثاء عن ميزة جديدة ُتسضمى‬ ‫والإيرادات‪.‬‬
‫ول‪- -‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام ب ‪-‬ذلك‪ ،‬ات ‪-‬ب ‪-‬ع ا‪ÿ‬ط ‪-‬وات ال ‪-‬ت ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‪:‬‬ ‫(ا◊ذف السض‪- -‬ري‪- -‬ع) ‪ Quick Delete‬ت‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ح لك‬ ‫و‪Á‬ك‪- -‬ن الح‪- -‬ت ‪-‬ف ‪-‬اظ ب ‪-‬الأح ‪-‬داث ا‪ÿ‬اصض ‪-‬ة اأو‬
‫افتح تطبيق غوغل ‘ هاتف أاندرويد أاو‬ ‫الف‪Î‬اضضية‪.‬‬ ‫الإصضدار التجريبي ‪Ÿ‬سضاعدة رواد الأعمال‬
‫ح ‪- -‬ذف سض ‪- -‬ج ‪- -‬ل ال ‪- -‬ب‪- -‬حث األخ‪ Ò‬ا‪ÿ‬اصس بك‬ ‫وشض ‪-‬اركت سض ‪-‬يسض ‪-‬ك ‪-‬و ‘ وقت سض ‪-‬اب‪-‬ق م‪-‬ن ه‪-‬ذا‬ ‫وصضناع ا‪Ù‬توى ‘ اسضتثمار الأحداث من‬ ‫نشضرها ‘ دليل عام‪ ،‬و‪Á‬كن اسضتخدامها مع‬
‫آايفون‪.‬‬ ‫بسضهولة‪ ،‬حيث ‪Á‬كنك الآن حذف آاخر ‪١٥‬‬ ‫اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات ‪ Zoom‬ا‪Ÿ‬دف‪- -‬وع ‪-‬ة ا◊ال ‪-‬ي ‪-‬ة اأو‬
‫‘ الشضاشضة الرئيسضية‪ ،‬اضضغط على صضورة‬ ‫الشض ‪-‬ه ‪-‬ر خ ‪-‬ط ‪-‬اط ‪-‬ا ÷ع‪-‬ل اأح‪-‬داث ‪ Webex‬اأداة‬ ‫خ‪Ó‬ل بيع التذاكر‪.‬‬
‫دقيقة من عمليات البحث بسضهولة وسضرعة‪.‬‬ ‫اأفضضل ل‪Ó‬أحداث ا‪Ÿ‬باشضرة الواسضعة النطاق‪.‬‬ ‫ويتم الآن تغي‪ Ò‬ع‪Ó‬متها التجارية ‪OnZoom‬‬ ‫ترخيصس ‪Video Webinar.‬‬
‫حسضابك الشضخصضي ‘ أاعلى ا÷هة اليمنى‪.‬‬ ‫إاليك كيفية حذف آاخر ‪ ١٥‬دقيقة من نشضاطك‬ ‫وتعد ‪ Zoom Events‬امتداادا طبيعايا ‪Ÿ‬نصضة‬
‫وطرحت منصضة لينكداإن ‘ العام ا‪Ÿ‬اضضي‬ ‫وضضمها اإ‪ ،Zoom Events ¤‬و‪Á‬كن اأن تكون‬
‫خيار (حذف آاخر ‪ ١٥‬دقيقة) ‪Delete last 15 mins.‬‬
‫من القائمة التي تظهر لك‪ ،‬اضضغط على‬ ‫‘ ‪fi‬رك بحث غوغل‪:‬‬ ‫‪ ،Zoom‬التي شضهدت توسضيع نطاق اسضتخدامها‬
‫عرضاضا يجمع ب‪ LinkedIn Live Ú‬و ‪LinkedIn‬‬ ‫الأحداث ا‪Ÿ‬سضتضضافة ع‪ È‬ا‪Ÿ‬نصضة اإما خاصضة‬
‫• هذا كل شضيء‪ ،‬سضيتم إازالة جميع عمليات‬
‫يعت‪ È‬خيار ا◊ذف السضريع لسضجل البحث ‘‬ ‫‪Events.‬‬ ‫اأو يتم البحث عنها واسضتكشضافها بشضكل عام‪.‬‬ ‫اإ‪ ¤‬م‪- -‬ا ه‪- -‬و اأب‪- -‬ع‪- -‬د م ‪-‬ن م ‪-‬وؤ“رات ال ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬و‬
‫‪fi‬رك ب ‪-‬حث غ ‪-‬وغ ‪-‬ل‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي كشض ‪-‬فت ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫ومع ذلك‪ ،‬اأصضبحت ‪ ‘ Zoom‬كل مكان اإ‪¤‬‬ ‫وتخدم ‪ Zoom Events‬اأيضاضا حالت اسضتخدام‬ ‫ا‪ÿ‬اصضة با‪Ÿ‬وؤسضسضات خ‪Ó‬ل العام ا‪Ÿ‬اضضي‪.‬‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬حث ال ‪-‬ت ‪-‬ي ق ‪-‬مت ب ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ آاخ ‪-‬ر ‪ ١٥‬دقيقة‬ ‫الشضركة ‘ ا‪Ÿ‬ؤو“ر من ضضمن عدد قليل من‬ ‫وقالت الشضركة‪ :‬شضهدنا ‘ بداية الوباء كيف‬
‫نهائايا‪.‬‬ ‫حد ما‪ ،‬كما اأصضبحت اسضاما ماألوافا ‘ عام‬ ‫للكيانات الأك‪ ،È‬مثل الشضركات الكب‪Ò‬ة التي‬
‫ا‪ÿ‬ي ‪- -‬ارات ا÷دي ‪- -‬دة ا‪Ÿ‬صض ‪- -‬م ‪- -‬م ‪- -‬ة ◊م‪- -‬اي‪- -‬ة‬ ‫‪ ،٢٠٢٠‬حيث اسضتخدم الناسس منصضة موؤ“رات‬ ‫–ت‪- - -‬اج اإ‪ ¤‬اإدارة واسض‪- - -‬تضض‪- - -‬اف‪- - -‬ة الأح‪- - -‬داث‬ ‫” اسضتخدام ‪ ‘ Zoom‬اأشضياء ‪ ⁄‬نتخيلها من‬ ‫ّ‬
‫م‪Ó‬حظة‪Á :‬كنك أايضاضا إاعداد وظيفة ا◊ذف‬ ‫خصضوصضية ا‪Ÿ‬سضتخدم بسضبب ضضغوط ا÷هات‬ ‫قبل‪ ،‬مثل طاٍه يقدم دروساضا ‘ الطهي اأو‬
‫التلقائي لسضجل البحث وسضجل ا‪Ÿ‬وقع ‪Ÿ‬دة‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬و ل‪-‬تسض‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات الف‪Î‬اضض‪-‬ية‬ ‫ال ‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة (م‪-‬ث‪-‬ل اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع شض‪-‬ام‪-‬ل) اأو اأح‪-‬داث‬
‫التنظيمية ا◊كومية من جهة‪ ،‬ول‪Ó‬سضتجابة‬ ‫والفصضول وحف‪Ó‬ت اأعياد ا‪Ÿ‬ي‪Ó‬د‪.‬‬ ‫خارجية (مثل موؤ“ر مسضتخدم)‪.‬‬ ‫مدرب‪ Ú‬يوغا يجرون دروساضا‪.‬‬
‫ث‪Ó‬ثة أاشضهر أاو سضتة أاشضهر أاو ‪ ١٨‬شضهارا من‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ج ا÷دي‪-‬د ال‪-‬ذي ات‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه آاب‪-‬ل ‘ ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫واسضتجاباة ◊الت السضتخدام ا÷ديدة هذه‪،‬‬
‫ويشضار اإ‪ ¤‬اأن ‪ Zoom‬ليسضت ا‪Ÿ‬نصضة الوحيدة‬
‫خ‪Ó‬ل إاعدادات حسضاب غوغل ا‪ÿ‬اصس بك‪.‬‬
‫العربية نت‬
‫خصضوصضية ا‪Ÿ‬سضتخدم‪ Ú‬من خ‪Ó‬ل سضياسضيات‬ ‫‪âf á«Hô©dG‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون ال ‪-‬ت ‪-‬ي تصض ‪-‬م ‪-‬م اأدوات ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪Ó-‬أح ‪-‬داث‬ ‫اأطلقت ‪ Zoom‬العام ا‪Ÿ‬اضضي ‪‘ OnZoom‬‬

‫بينما ا◊ل ‘ هذه البدائل‬


‫اح ـ ـ ـذر من تطبيق ـ ـ ـات «–سص ـ ـ ـ‪ Ú‬عم ـ ـ ـر البطاري ـ ـ ـة»‬
‫والسضتقرار‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪--‬ق‪-‬دم‪-‬ة‪ .‬وُي ‪-‬ع‪-‬د رف‪-‬ع ام‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ازات ن‪-‬ظ‪-‬ام‬ ‫م‪-‬ع ك‪Ì‬ة اسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام‪-‬ن‪-‬ا ل‪-‬لهاتف الذكي‬
‫ب ا ل إ ض ض ا ف ة ا إ ‪ ¤‬ذ ل ك ‪ ،‬ت و ّف ر م ي ز ة « م و ف ر‬ ‫ال‪--‬تشض‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل اأن‪-‬دروي‪-‬د ‘ ه‪-‬ات‪-‬فك ‡ارسض‪-‬ة‬ ‫ن ا◊صشول على سشاعات‬ ‫خ‪Ó‬ل اليوم‪ ،‬فإا ّ‬
‫ا ل ب ط ا ر ي ة » ‪ Ba t t e r y Sa v e r‬ا ‪ Ÿ‬ض ض م ن ة ‘‬ ‫‪fi‬فوفة با‪ı‬اطر‪.‬‬ ‫إاضش ‪- -‬اف ‪- -‬ي ‪- -‬ة م ‪- -‬ن ك ‪- -‬ل‪ ‬ع ‪- -‬م ‪- -‬ل ‪- -‬ي‪- -‬ة شش‪- -‬ح‪- -‬ن‬
‫نظام التشضغيل اأندرويد طريقة رائعة‬ ‫و‘ ح‪ Ú‬اأنّ ب‪---‬عضس ت‪--‬ط‪--‬ب‪--‬ي‪--‬ق‪--‬ات –سض‪Ú‬‬ ‫للبطارية‪ ‬أامر ضشروري للغاية‪ .‬لذا فإان‬
‫لإطالة عمر البطارية عند الضضرورة‪.‬‬ ‫عمر بطارية الهاتف قد ‪Œ‬عل ا‪Ÿ‬يزات‬ ‫مسش ‪-‬أال ‪-‬ة ن ‪-‬ف ‪-‬اد ط ‪-‬اق‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اري‪-‬ة أام‪-‬ر ق‪-‬د‬
‫و ‪ Ÿ‬س ض ‪--‬ا ع ‪--‬د ت ك ‘ ‪  ‬ا ◊ ص ض ‪-‬و ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ز ي ‪-‬د‬ ‫ا‪Ÿ‬ضض‪-‬م‪-‬ن‪-‬ة ‘ ن‪-‬ظ‪-‬ام ال‪-‬تشض‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل اأن‪-‬درويد‪،‬‬ ‫يقلق الكث‪Ò‬ين‪.‬‬
‫من وقت تشضغيل هاتفك الذكي‪ ،‬فاإن‬ ‫م ث ل ( ‪) Do z e M o d e‬‬
‫اسضتجاب ا‪Ÿ‬طّورون ◊ل هذه ا‪Ÿ‬شضكلة‬
‫« غ و غ ل » ا أ ي ض ض اا ت ق د م ن ص ض ا ئ ح ح و ل ك ي ف ي ة‬ ‫و(‪ )App Standby‬اأك‪ Ì‬قوة‪ ،‬اإل اأن هذا‬
‫من خ‪Ó‬ل اإنشضاء تطبيقات تعد بتحسض‪Ú‬‬
‫ج ‪--‬ع ‪--‬ل ب ‪--‬ط ‪--‬ا ر ي ‪--‬ة ا ل ‪--‬ه ‪--‬ا ت ‪--‬ف ا ل ‪--‬ذ ك ‪-‬ي ي ‪-‬د و م‬ ‫الأمر قد يكون له تاأث‪ Ò‬سضلبي على اأداء‬
‫عمر البطارية واإطالتها‪ ،‬ولكن هل هذه‬
‫لأطول ف‪Î‬ة ‡كنة‪ ،‬وهي‪:‬‬ ‫ال‪--‬ه‪--‬ات‪--‬ف‪ ،‬ح‪--‬يث ق‪--‬د ت‪Ó--‬ح‪-‬ظ مشض‪-‬ك‪Ó-‬ت‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات ت‪-‬ق‪-‬دم ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ي‪-‬زة بالفعل؟‬
‫‪ -‬تشضغيل ميزة «توف‪ Ò‬شضحن البطارية»‬ ‫وت‪----‬اأخ‪ ‘ Ò‬الأداء‪ ،‬ك‪----‬م‪---‬ا ق‪---‬د ي‪---‬ت‪---‬وق‪---‬ف‬
‫وهل من الآمن تثبيتها ‘ هاتفك؟‬
‫‪Ba t t e r y Sa v e r m o d e .‬‬ ‫الهاتف عن العمل “اماا‪.‬‬
‫‘ واقع الأمر‪ ،‬قبل بضضع سضنوات كانت‬
‫‪ -‬تقليل سضطوع الشضاشضة وضضبطها ليتم‬
‫ال‪--‬ت‪--‬ط‪--‬ب‪--‬ي‪-‬ق‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬د ب‪-‬ت‪-‬حسض‪ Ú‬ع‪-‬م‪-‬ر‬
‫تغي‪Ò‬ها بشضكل تلقائي‪.‬‬ ‫ما الذي يجب عليك فعله‬ ‫ب‪--‬ط‪--‬اري‪--‬ة ال‪--‬ه‪-‬ات‪-‬ف م‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‬
‫‪ -‬اإيقاف اأصضوات اأو اهتزازات لوحة‬ ‫لتحسش‪ Ú‬أاداء بطارية الهاتف؟‬ ‫ال‪---‬ك‪--‬ث‪ Ò‬م‪--‬ن الأشض‪--‬ي‪--‬اء ت‪--‬غ‪Ò‬ت م‪--‬ن‪--‬ذ ذلك‬
‫ا‪Ÿ‬فاتيح‪.‬‬
‫الوقت‪ .‬واأصضبحت هذه التطبيقات كث‪Ò‬ة‬
‫‪ -‬القيام بتشضغيل اتصضال الـ»واي فاي»‬ ‫ا إ ذ ا ك ‪--‬ن ت ت ‪--‬ع ‪--‬م ‪--‬ل ب ‪--‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ف ي ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬و ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫للغاية ‘ متجر «غوغل ب‪Ó‬ي» ومربكة‪،‬‬
‫اأو بيانات الهاتف اأو موقع الـ»جي‪ .‬بي‪.‬‬ ‫ا إ ص ض ‪---‬د ا ر ح ‪---‬د ي ث م ‪--‬ن ن ‪--‬ظ ‪--‬ا م ا ل ‪--‬ت ش ض ‪--‬غ ‪--‬ي ‪--‬ل‬ ‫النقطة الأهم هي اأن معظم تطبيقات‬ ‫جيدا ا للمسضتخدم‪ Ú‬الذين يبحثون عن‬ ‫ف‪--‬ع‪--‬ن‪--‬د ال‪--‬ب‪--‬حث ب‪--‬ال‪--‬ك‪--‬ل‪-‬م‪-‬ات ا‪Ÿ‬ف‪-‬ت‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫اسس» اأو اتصضال «بلوتوث» فقط عند‬ ‫ا أ ن ‪--‬د ر و ي ‪--‬د ‪ ،‬ف ‪--‬ا إ ن ا ل ‪--‬ن ص ض ‪--‬ي ‪--‬ح ‪--‬ة ا ل أ و ‪ ¤‬ه ‪--‬و‬ ‫–سض‪ Ú‬عمر بطارية الهاتف تطلب من‬ ‫تطبيق مع‪ ،Ú‬لكن الأمر قد يكون مربكاا‬ ‫ال‪---‬ت‪---‬ال‪---‬ي‪---‬ة‪–« :‬سض‪ Ú‬ع‪---‬م‪---‬ر ال‪---‬ب‪--‬ط‪--‬اري‪--‬ة»‬
‫ا◊اجة‪.‬‬ ‫ا ل ل ت ز ا م ‪ Ã‬ي ز ا ت ( ‪) Do z e M o d e‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سض‪-----‬ت‪----‬خ‪----‬دم‪ Ú‬اإدخ‪----‬ال «اأوام‪----‬ر اأداة»‬ ‫للمسضتخدم‪ Ú‬الذين يبحثون فقط عن‬ ‫‪ I mp r o v e b a t t e r y l i f e‬س ض ت ت ف ا ج ا أ ب ا ل ع د د‬
‫‪ -‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ا س ض ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬د ا م ا ل ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ا ت ا ل ‪-‬ت ي‬ ‫و ( ‪ )A p p S t a n d b y‬ا ‪ Ÿ‬د › ة ‪ ،‬و ا ل ت ي ت ق و م‬ ‫(‪ )Android Debug Bridge‬ا‪Ÿ‬ع‪--‬روف‪--‬ة‬ ‫ت‪---‬ط‪---‬ب‪---‬ي‪--‬ق يسض‪--‬اع‪--‬ده‪--‬م ‘ –سض‪ Ú‬ع‪--‬م‪--‬ر‬ ‫ال‪--‬ه‪--‬ائ‪--‬ل م‪--‬ن ال‪--‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات ا‪Ÿ‬وج‪-‬ودة ‘‬
‫تقوم باسضته‪Ó‬ك طاقة البطارية‪ ،‬مثل‬ ‫ب ‪--‬ع ‪--‬م ‪--‬ل ج ‪--‬ي ‪--‬د ‘ ‪ –  ‬س ض ‪ Ú‬ع ‪--‬م ‪-‬ر ب ‪-‬ط ‪-‬ا ر ي ‪-‬ة‬ ‫ا خ ت ص ض ا ر ا ا ب ـ ( ‪ ) AD B‬ل ـ « ر ف ع ا ل م ت ي ا ز ا ت »‬ ‫بطارية هواتفهم الذكية‪ ‘ ،‬ظل العدد‬ ‫متجر «غوغل»‪.‬‬
‫تطبيقات الألعاب‪.‬‬ ‫ا ل ‪---‬ه ‪---‬ا ت ‪---‬ف ‪  ‬م ‪--‬ع ا ‪ Ù‬ا ف ‪--‬ظ ‪--‬ة ع ‪--‬ل ‪--‬ى ا ل أ د ا ء‬ ‫ل‪-----‬ل‪----‬وصض‪----‬ول اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬زي‪----‬د م‪----‬ن ا‪Ÿ‬ي‪----‬زات‬ ‫الكب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬وجود ‘ متجر «غوغل ب‪Ó‬ي»‪.‬‬ ‫ل ل و ه ل ة ا ل أ و ‪ ¤‬ق د ي ب د و ا أ نّ ه ذ ا ا ل أ م ر‬
‫العربية نت‬

‫انفصصال أاك‪ È‬جبل جليد‪ ‬عن ان‪Î‬كتيكا‪..‬‬


‫إاشصهار‬

‫ا÷مهورية ا÷زائرية الد‪Á‬قراطية الششعبية‬ ‫ا÷مهورية ا÷زائرية الد‪Á‬قراطية الششعبية‬

‫و’ية ا‪Ÿ‬دية‬
‫دائرة ا‪Ÿ‬دية‬
‫و’ية توقرت‬ ‫طوله ‪ 170‬كيلوم‪Î‬‬
‫دائرة تقرت‬
‫بلدية ا‪Ÿ‬دية‬ ‫بلدية تبسشبسشت‬ ‫نفصشل أاك‪ È‬جبل جليد ‘ العا‪ ⁄‬يسشاوي حجمه نصشف جزيرة كورسشيكا‪ ،‬عن جرف «رون» ا÷ليدي ‘ القارة‬
‫مديرية التنظيم والششؤوون العامة‬ ‫مصشلحة التنظيم العام‬ ‫’وروبية للتغّير ا‪Ÿ‬ناخي‪ ،‬كما‬
‫القطبية ا÷نوبية‪ ،‬وفقا لصشور التقطها قمر اصشطناعي تابع ‪ÿ‬دمة «كوبرنيكوسس» ا أ‬
‫مكتب ا÷معيات‬ ‫مكتب ا÷معيات‬ ‫’وروبية‪.‬‬ ‫أاعلنت وكالة الفضشاء ا أ‬
‫الرقم‪٢٠٢١ / ٢٠ :‬‬ ‫الرقم‪٢٠٢١ / ٠٣ :‬‬ ‫يبلغ طول هذا ا÷بل ا÷ليدي ا‪Ÿ‬سضمى «اإيه‪ »٧٦-‬حوا‹‬
‫‪ ١٧٠‬كيلوم‪ Î‬وعرضضه ‪ ٢٥‬كيلوم‪Î‬ا ‪Ã‬سضاحة اإجمالية تبلغ‬
‫وصصل إاشصهار تأاسصيسس جمعية ‪fi‬لية‬ ‫وصصل تسصجيل التصصريح تأاسصيسس جمعية ‪fi‬لية‬ ‫‪ ٤٣٢٠‬كيلوم‪ Î‬مربعا‪.‬‬
‫واأف ‪-‬اد ب ‪-‬ي ‪-‬ان ل ‪-‬ل ‪-‬وك ‪-‬ال ‪-‬ة نشض ‪-‬ر‪ ،‬م ‪-‬وؤخ ‪-‬را‪ ،‬اأن ج ‪-‬ب‪-‬ل ا÷ل‪-‬ي‪-‬د‬
‫طبقا ألحكام القانون رقم‪ ١٢ :‬ـ ‪ ٠٦‬ا‪Ÿ‬ؤورخ ‘‪/ ١٢ :‬‬ ‫ـ ‪Ã‬قتضضى القانون رقم‪ ٠٦ / ١٢ :‬ا‪Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ ١٨‬صضفر‬ ‫ا‪Ÿ‬نفصضل يطفو ‘ بحر ويدل‪ .‬ورصضدته ‘ البداية هيئة‬
‫‪ ٢٠١٢ / ٠١‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات ذات ال‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ع‬ ‫ع‪- -‬ام ‪ ١٤٣٣‬ا‪Ÿ‬واف‪- - - -‬ق لـ‪ ١٢ :‬ج‪-‬ان‪-‬ف‪-‬ي ‪ ٢٠١٢‬ا‪Ÿ‬تعلق‬ ‫ا‪Ÿ‬سض ‪-‬ح ال‪È‬ي ‪-‬ط ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬طب ا÷ن‪-‬وب‪-‬ي‪ ،‬وه‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة‬
‫اإلجتماعي‪.‬‬ ‫با÷معيات ” هذا اليوم ‪ ٢٠٢١ /٠٣ / ٣٠‬تسضليم وصضل‬ ‫بريطانية للبحوث القطبية “لك قاعدة قريبة‪.‬‬
‫لقد ” تأاسضيسس ا÷معية ا‪Ù‬لية ا‪Ÿ‬سضماة‪ :‬جمعية‬ ‫التصضريح تأاسضيسس جمعية ‪fi‬لية ذات طابع‪ :‬ثقا‘‪.‬‬ ‫وكان اأك‪ È‬جبل جليد ينجرف ‘ بحر ويدل هو «اإيه‪٢٣-‬‬
‫حي ‪ ٦٠‬مسضكن لبلدية ا‪Ÿ‬دية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سضماة‪ :‬ا÷معية الثقافية للفنتازية والبارود‪.‬‬ ‫اإي ‪-‬ه»‪ ،‬ال‪-‬ذي ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ مسض‪-‬اح‪-‬ت‪-‬ه ‪ ٣٣٨٠‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وم‪ Î‬م‪-‬ربعا وفقا‬
‫الكائن مقرها‪ :‬عند السضيد‪ :‬لعجا‹ بومدين حي ‪٦٠‬‬ ‫ا‪Ÿ‬قيمة‪ :‬كتلة ‪ ١٤‬رقم ‪ ١٠‬حي يوم الشضهيد ‪ ١٨‬ف‪È‬اير‬ ‫لوكالة الفضضاء الأوروبية‪.‬‬
‫مسضكن عمارة ‪ A‬رقم ‪ ٠٣‬ا‪Ÿ‬دية‪.‬‬ ‫تبسضبسضت تقرت‪.‬‬ ‫والتقط القمر الصضطناعي «سضنتينل‪ »١-‬التابع ‪ÿ‬دمة‬
‫ا‪Ÿ‬عتمدة –ت رقم‪٢٦٠١ / ٠٧ / ٣٦٢ / ٢٠٢١ :‬‬ ‫لرئيسس ا÷معية‪ :‬بوراسس عبد القادر‪.‬‬ ‫«كوبرنيكوسس» الأوروبية‪ ،‬صضور الكتلة ا÷ليدية الضضخمة‬
‫بتاريخ‪.٢٠٢١ / ٠٢ / ١١ :‬‬ ‫تاريخ ومكان اإلزدياد‪ ١٩٧٩ / ٠١ / ١٢ :‬تبسضبسضت‪.‬‬ ‫انفصضال جبل جليدي تبلغ مسضاحته ‪ ١٢٧٠‬كيلوم‪ Î‬مربعا‬ ‫«اإيه‪.»٧٦-‬‬
‫لرئيسضها السضيد‪ :‬حكيم صضالة ا‪Ÿ‬ولود بتاريخ‪/ ٠٣ :‬‬ ‫العنوان الشضخصضي‪ :‬كتلة ‪ ٣٨‬رقم ‪ ٠٥‬تبسضبسضت تقرت‪.‬‬ ‫وك ‪-‬انت ا‪Ù‬ط ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪È‬ي‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬ام‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ‘ فيفري ا‪Ÿ‬اضضي‪.‬‬
‫‪ ١٩٧٠ / ٠٦‬با‪Ÿ‬دية‪.‬‬ ‫العربية نت‬ ‫ا÷رف ا÷ليدي «برنت» على بحر ويدل‪ ،‬قد شضهدت‬
‫الششعب ‪٢٠٢١/٠5/٢٢‬‬ ‫الششعب ‪٢٠٢١/٠5/٢٢‬‬
‫‪20‬‬ ‫العدد‬
‫‪18٥6٣‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪ájhGR‬‬ ‫السسبت ‪ 22‬ماي ‪2٠21‬م المؤافق لـ ‪ 1٠‬شسؤال ‪ 1442‬هـ‬

‫‪Ÿ‬اذا نقرأا؟‬
‫‪fl‬ل ‪-‬ؤق ‪-‬ا ق ‪-‬ارئ‪-‬ا‪ ،‬يسس‪-‬ت‪-‬ل‪-‬زم اإلق‪-‬رار ب‪-‬أان اأي‬ ‫‘ البدء‪ ،‬كنتُ كلّما طرحتُ هذا‬
‫–ؤل ‘ اإلنسسان أاو رغبته ‘ الرتقاء أاو‬ ‫لجابات‬ ‫ال ّسص‪-‬ؤوال‪ ،‬ت‪-‬ل‪ّ-‬ق‪-‬ي ُت ن‪-‬وع‪-‬ا م‪-‬ن ا إ‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬م اأو ا◊ؤار أاو ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬دي ‪-‬د مشس‪-‬روط‬ ‫ا÷اه‪- - -‬زة ا‪Ÿ‬رّك‪- - -‬زة ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى «ف ‪- -‬وائ ‪- -‬د‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬راءة‪ ،‬ف ‪-‬ه ‪-‬م ن‪-‬فسس‪-‬ه وا◊ؤار م‪-‬ع غ‪Ò‬ه‬ ‫ال ‪- -‬ق‪- -‬راءة»‪ ،‬وا◊ك‪- -‬م ب‪- -‬أاّن‪- -‬ه‪- -‬ا «شص‪- -‬يء‬
‫مشسروط اأيضسا بالقراءة»‪.‬‬ ‫ج‪-‬ي‪-‬د»‪..‬ول‪-‬ك‪-‬ن ‪Ã‬ج‪ّ-‬رد ال‪ّ-‬ت‪-‬أاك‪-‬يد على‬
‫من جهته‪ ،‬يق‪Î‬ح علينا ا‪Ÿ‬تخ ّصسصص ‘‬ ‫لشص‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ُت‪-‬سص‪-‬ائ‪-‬ل م‪-‬ا وراء‬ ‫ن ه ‪-‬ذه ا إ‬‫أا ّ‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬داول‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ال‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ؤر ث‪-‬روت م‪-‬رسس‪-‬ي م‪-‬ن‬ ‫الفوائد وا÷دوى‪ ،‬بل مصصدر الفعل‬
‫مصس ‪-‬ر الشس ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ق ‪-‬ال ع ‪-‬ن ‪-‬ؤان‪-‬ه «ف‪-‬ع‪-‬ل‬ ‫نفسصه‪ ،‬كنت أارى ومضصة أاو بريقا ‘‬
‫القراءة‪ :‬مغامرة تداولية»‪ ،‬يشس‪ Ò‬فيه إا‪¤‬‬ ‫ع‪ Ú‬ا‪ُŸ‬سصاءَل‪ ،‬فأادرك حينها أانّ بابا‬
‫‹ مؤسّسع‪،‬‬ ‫اأّن «الفعل»‪ ،‬من منظؤر تداو ّ‬ ‫ج ‪-‬دي ‪-‬دا ق ‪-‬د ُف ‪-‬ت‪-‬ح‪..‬إان ط‪-‬رح أاسص‪-‬ئ‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ُمرّكب يحتؤي على ث‪Ó‬ثة وجؤه مت‪Ó‬زمة‪:‬‬ ‫أانطولوجية مثل «‪Ÿ‬اذا نقرأا؟»‪ ،‬على‬
‫›ّرد القيام بشسيء‪ ،‬والقصسد ا‪Ÿ‬تضسّمن ‘‬ ‫بسص ‪-‬اط ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن شص‪-‬أان‪-‬ه أان‬
‫القيام بهذا الشسيء‪ ،‬ثمّ األثر ا‪ّΟ‬تب على‬ ‫ي‪- -‬ف‪- -‬ت ‪-‬ح ن ‪-‬واف ‪-‬ذ ج ‪-‬دي ‪-‬دة ‘ ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ل‪،‬‬
‫القيام به‪ .‬وبناًء على هذا؛ فإانّ القصسد‬ ‫ت‪- -‬ق‪ّ- -‬رب‪- -‬ن‪- -‬ا إا‪ ¤‬إادراك ذوات‪- -‬ن ‪-‬ا ول ‪-‬ك ‪-‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬تضسّمن ‘ فعل القراءة يرتبط عادة‬ ‫ب ‪-‬وع ‪-‬ي‪“..‬ام ‪-‬ا ك ‪-‬م‪-‬ا تسص‪-‬م‪-‬ح ال‪ّ-‬ن‪-‬واف‪-‬ذ‬
‫با◊اجة‪ :‬ا◊اجة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬عرفة‪ ،‬أاو ا◊اجة‬ ‫ب ‪- -‬ول ‪- -‬وج ن ‪- -‬ور الّشص ‪- -‬مسس إا‪ ¤‬ال‪- -‬غ‪- -‬رف‬
‫اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬تعة ا‪ÿ‬يالية أاو التخيلّية ا‪ÿ‬الصسة‪،‬‬ ‫لفكار‪..‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ظلمة حيث تختبئ ا أ‬
‫اأو حّتى ا◊اجة إا‪“ ¤‬ضسية الؤقت‪ .‬ويدعؤ‬
‫د ‪ -‬ثروت اإ‪ ¤‬ضسرورة أان ترسّسخ أانظمتنا‬ ‫بقلم‪ :‬أاسصامة إافراح‬
‫التعليميّة مهارات التعّلم من أاجل ا◊ياة‪،‬‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬ي –ؤي رب‪- -‬ط ا‪Ÿ‬ؤاد ال‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪ّ-‬ي ‪-‬ة‬ ‫سسؤؤال «‪Ÿ‬اذا نقرأا؟» فيه قراءتان أاو‬
‫ا‪ı‬تلفة ببعضسها بعضسا‪ ،‬وتصسميمها بناءً‬ ‫وج‪- -‬ه‪- -‬ان‪ :‬وج‪- -‬ه أاول ي ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ل م ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ى «م ‪-‬ا‬
‫على ا‪Ÿ‬قاربة البينّية التي تدمج األهداف‬ ‫ا÷دوى من القراءة؟ أاو ما هي الفائدة‬
‫والسس‪Ò‬ورات‪.‬‬ ‫التي نبتغيها من فعل القراءة؟»‪..‬ووجه ثانٍ‬
‫و‘ أاسسلؤب شسيّق يخاطب القارئ بشسكل‬ ‫دائ ‪-‬م ‪-‬ا م ‪-‬ا ‚د ا‪Èÿ‬ة ال ‪-‬ذات‪-‬ي‪-‬ة تصس‪-‬ن‪-‬ع‬ ‫الصسرف والنحؤ‪ ،‬وصسار ا‪Ÿ‬هم هؤ وصسؤل‬ ‫القراءة ذات النتشسار الؤاسسع‪ ،‬من الكتب‬ ‫يحمل معنى «ما الذي يدفعنا أاصس‪ Ó‬إا‪¤‬‬
‫مباشسر‪ ،‬يق‪Î‬ح علينا الدكتؤر عبد ا◊سسن‬ ‫الفرق ب‪ Ú‬هذا اإلنسسان وذاك‪..‬وبالعؤدة‬ ‫ال‪- -‬ف‪- -‬ك‪- -‬رة بشس‪- -‬ت‪- -‬ى ال ‪-‬ؤسس ‪-‬ائ ‪-‬ل وإان ‪Ã‬ج ‪ّ-‬رد‬ ‫إا‪ ¤‬ا÷رائد وا‪Ÿ‬ناشس‪.Ò‬‬ ‫القراءة؟ ما الذي يجعل اإلنسسان يختصص‬
‫ع ‪-‬ب ‪-‬اسص‪ ،‬اأسس ‪-‬ت ‪-‬اذ ال ‪-‬لسس ‪-‬ان ‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬راق‬ ‫إا‪ ¤‬مؤضسؤعنا الرئيسص‪‚ ،‬د اأّن ‪Œ‬ربة‬ ‫إايقؤنات أاو رسسؤم متحركة‪.‬‬ ‫ق ‪-‬د ت ‪-‬ك ‪-‬ؤن ال ‪-‬غ ‪-‬اي‪-‬ة ه‪-‬ي ›ّرد إاشس‪-‬ب‪-‬اع‬ ‫بفعل الكتابة والقراءة؟»‪.‬‬
‫الشسقيق‪ ،‬مقال عنؤانه «‘ ضسرورة القراءة‬ ‫القراءة عالية ا‪ÿ‬صسؤصسية‪ ،‬بحيث تختلف‬ ‫وإاذا كان هذا هؤ العتقاد السسائد‪ ،‬فإاّن‬ ‫الفضسؤل‪ ،‬وإال فما الذي يدفع طف‪ Ó‬إا‪¤‬‬ ‫أاما الؤجه األول لل ّسسؤؤال فنجده األوفر‬
‫وما إاليها»‪ ،‬يقؤل فيه إاّن «سسؤؤال عن علة‬ ‫م ‪- -‬ن شس ‪- -‬خصص إا‪ ¤‬آاخ‪- -‬ر‪ .‬ه‪- -‬ذا م‪- -‬ا ‪Á‬ك‪- -‬ن‬ ‫ي آاخر‪.‬‬ ‫الدراسسات العلمية قد يكؤن لها رأا ٌ‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬راءة وه ‪-‬ؤ ل ُي ‪-‬درك أاصس ‪ Ó-‬م ‪-‬ن ‪-‬اف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ظا من حيث ا‪Ÿ‬عا÷ة‪ ،‬حيث ل تكاد‬ ‫حّ‬
‫القراءة اأجده ليسص بالهّين أابًدا‪ .‬فإاذا ما‬ ‫م ‪Ó-‬ح ‪-‬ظ ‪-‬ت ‪-‬ه م ‪-‬ن ال ‪-‬ك ‪-‬تب ال‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬اولت أان‬ ‫حسسب دراسس ‪-‬ة ÷ام‪-‬ع‪-‬ة ط‪-‬ؤك‪-‬ي‪-‬ؤ ُن‪-‬شس‪-‬رت‬ ‫وفؤائدها؟ هل يرمي الطفل مث‪ Ó‬إا‪ ¤‬أان‬ ‫ُتذكر القراءة إاّل وُذكرت معها ‪fi‬اسسنها‬
‫نظرنا له اأول وهلة حسسبناه سسه‪ ،Ó‬وأاجبنا‬ ‫تتصسّدى ‪Ÿ‬ؤضسؤع القراءة‪ ،‬أاو على األقل‬ ‫شسهر مارسص ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬فإان القراءة على‬ ‫يح ّسسن مكانته ‘ ا‪Û‬تمع؟‬ ‫وف ‪-‬ؤائ ‪-‬ده ‪-‬ا‪ ،‬م ‪-‬ن ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ذك‪-‬اء‪ ،‬وت‪-‬ق‪-‬ؤي‪-‬ة‬
‫ع ‪-‬ن ‪-‬ه إاج ‪-‬اب ‪-‬ة م ‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬رة ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬وإاذا م‪-‬ا‬ ‫ت الؤصسؤل إاليها‪ .‬قّدمت‬ ‫تلك التي اسستطع ُ‬ ‫الؤرق ‪Œ‬عل الدماغ أاك‪ Ì‬نشساطًا‪ .‬للؤصسؤل‬ ‫أاو ق‪- -‬د ت ‪-‬ك ‪-‬ؤن ع ‪-‬ل ‪-‬ى سس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬م ‪ّ-‬رد‬ ‫‪Ó‬فاق‪.‬‬ ‫للتعلم‪ ،‬وشسحذ للخيال‪ ،‬وتؤسسيع ل آ‬
‫ت ‪- -‬ف ‪ّ- -‬ح ‪- -‬صست دواف‪- -‬ع‪- -‬ه وأابصس‪- -‬رُت‪- -‬ه سس‪- -‬ؤؤال‬ ‫ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ك ‪-‬تب وصس ‪-‬ف ‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارب شس‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫إا‪ ¤‬ه ‪-‬ذا السس ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬اج‪ ،‬أاج ‪-‬رى ال ‪-‬ب ‪-‬اح ‪-‬ث‪-‬ؤن‬ ‫والتحّدي‪ :‬هنالك من يذهب إا‪ ¤‬اعتبار أان‬ ‫وأام‪- -‬ا ال‪- -‬ؤج‪- -‬ه ال‪- -‬ث‪- -‬ا‪ ،Ê‬ف ‪ Ó-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ت ‪ّ-‬م ك ‪-‬ث‪Ò‬ا‬
‫اأنطؤلؤجيا‪ ،‬أالفتُه متداخ‪ Ó‬أا‪Á‬ا تداخل‪.‬‬ ‫صس‪- -‬ح‪- -‬ي ‪-‬ح أاّن ‪-‬ه ‪-‬ا ‪Œ‬ارب ك ‪ّ-‬ت ‪-‬اب وم ‪-‬ب ‪-‬دع‪Ú‬‬ ‫اختباًرا على ‪ 48‬متطؤًعا ت‪Î‬اوح أاعمارهم‬ ‫ال‪- -‬ق ‪-‬راءة ه ‪-‬ؤ ف ‪-‬ع ‪-‬ل “ّرد ع ‪-‬ل ‪-‬ى السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ة‬ ‫بالتطّرق إاليه‪ ،‬على الرغم من أانّ مؤارد‬
‫وألن ‪-‬ن ‪-‬ا ‘ م ‪-‬ق ‪-‬ام ث ‪-‬ق ‪-‬ا‘ وب ‪-‬رح ‪-‬اب ›ل‪-‬ة‬ ‫وباحث‪ Ú‬مرمؤق‪ ،Ú‬ولكنها تبقى ‪Œ‬ارب‬ ‫“ت دعؤتهم لقراءة‬ ‫ب‪ 18 Ú‬و‪ 29‬عاًما‪ّ ،‬‬ ‫األعلى‪ ،‬التي تكؤن ‘ ا‪Ÿ‬راحل العمرية‬ ‫كب‪Ò‬ة تخ ّصسصص للقراءة والكتاب وما يدور‬
‫فكرية عامة‪ ،‬فإاننا سسؤف ننحؤ با‪Ÿ‬قالة‬ ‫شسخصسية‪ ،‬تشسؤبها الكث‪ Ò‬من الذاتية‪.‬‬ ‫‪fi‬ادث ‪-‬ة ب‪ Ú‬شس ‪-‬خصس ‪-‬ي‪-‬ات خ‪-‬ي‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة –ت‪-‬ؤي‬ ‫األو‪ ¤‬السسلطة األبؤية‪ .‬ومن األمثلة على‬ ‫‘ فلكهما من أانشسطة وتظاهرات‪..‬وهؤ‬
‫هذه‪ ،‬نحؤ التب ‪t‬سسط الذي ل يضسر بالعمق»‪.‬‬ ‫أاع‪Î‬ف أاّنني كنتُ أارى ‘ ذلك قصسؤرا‪،‬‬ ‫على ›مؤعة متنّؤعة من ا‪Ÿ‬علؤمات مثل‬ ‫ذلك ÷ؤء ا‪Ÿ‬راهق إا‪ ¤‬قراءة الكتب التي‬ ‫ما دفعنا إا‪ ¤‬أان نعيد طرحه اليؤم‪Ÿ»..‬اذا‬
‫أاما الّروائي واأسستاذ الدراسسات الثقافية‬ ‫يؤؤّثر سسلبا على عملية البحث عن اإجابة‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬ؤاري‪-‬خ وا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع وا‪Ÿ‬ؤاع‪-‬ي‪-‬د وم‪-‬ا إا‪¤‬‬ ‫‪Á‬نعها الكبار عنه‪ ‘ ،‬التؤقيت ا‪Ÿ‬منؤع‬ ‫نقرأا؟» وحينما ‚يب عن هذا ال ّسسؤؤال‪ ،‬قد‬
‫بجامعة جيجل‪ ،‬الدكتؤر فيصسل األحمر‪،‬‬ ‫لسس‪-‬ؤؤال‪-‬ن‪-‬ا‪..‬ول‪-‬ك‪ّ-‬ن ال‪-‬ق‪-‬راءة ‪Œ‬رب‪-‬ة شس‪-‬خصس‪-‬ية‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫كذلك (آاخر الليل مث‪ .)Ó‬وإاذا كانت هذه‬ ‫يكؤن بإامكاننا أان ‚يب عن أاسسئلة أاخرى‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬قّسس ‪-‬م م ‪-‬ق ‪-‬ال ‪-‬ه «أان ‪-‬ا أاق ‪-‬رأا إاذن ف ‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ا‪⁄‬‬ ‫بالفعل‪ ،‬لذلك ل يؤجد جؤاب متفق عليه‬ ‫” تقسسيم ا‪Ÿ‬شسارك‪ Ú‬إا‪¤‬‬ ‫ّ‬ ‫‪،‬‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫في‬ ‫رّدة فعل ا‪Ÿ‬راهق‪ ،‬فإاّننا ‚دها تتكّرر‬ ‫من قبيل‪ :‬ماذا نقرأا؟ وكيف نقرأا؟‬
‫مؤجؤد» اإ‪fi ¤‬اور‪ ‘ ،‬شسكل أافكار عن‬ ‫عن سسؤؤال «‪Ÿ‬اذا نقرأا؟» اأو باألحرى قد ل‬ ‫ث ‪Ó- -‬ث ›م‪- -‬ؤع‪- -‬ات‪ :‬األو‪ ¤‬ك‪- -‬ت‪- -‬بت ه‪- -‬ذه‬ ‫ل ‪-‬دى ال ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ‪ Ú‬ت ‪-‬ع ‪-‬ب‪Ò‬ا ع ‪-‬ن أاشس ‪-‬ي‪-‬اء م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫القراءة اسستخلصسها الكاتب من عدد من‬ ‫يجؤز لنا أان نقؤل بؤجؤد جؤاب صسحيح‬ ‫ا‪Ÿ‬علؤمات على الؤرق‪ ،‬والثانية على لؤحة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪ّ-‬دي وال‪-‬ت‪-‬م‪ّ-‬رد ع‪-‬ل‪-‬ى السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬قاصصد‪..‬والغايات‬
‫ا‪Ÿ‬دارسص‪ .‬وي ‪- -‬رى د ‪ -‬األح‪- -‬م‪- -‬ر أان‪- -‬ه م‪- -‬ن‬ ‫وآاخر خاطئ‪.‬‬ ‫إالك‪Î‬ونية‪ ،‬والثالثة على هاتف ذكي‪ .‬وبعد‬ ‫ك ‪-‬اإلق ‪-‬ب ‪-‬ال ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ك ‪-‬تب ا‪Ÿ‬م ‪-‬ن ‪-‬ؤع ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫«ال ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬اب م ‪-‬ث ‪-‬ل ح ‪-‬دي ‪-‬ق ‪-‬ة ن ‪-‬ح ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘‬
‫األج ‪-‬دى «ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬غ ‪-‬ل ‪-‬يب ال‪-‬ق‪-‬راءة‬ ‫وهكذا‪ ،‬فإانّ ثمار سسنؤات من القراءة‬ ‫اسس‪Î‬احة‪ ،‬كان على كل مشسارك ‘ كل‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬داول‪ ،‬تصس ‪-‬دي ‪-‬ق ‪-‬ا ‪Ÿ‬ق‪-‬ؤل‪-‬ة‪« :‬ك‪-‬ل ‡ن‪-‬ؤع‬ ‫جيبنا»‪..‬هؤ مَثٌل صسيني ‚ده على صسؤرة‬
‫ال ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ظ ‪-‬ة الن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ادي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ‪Œ‬دد ع‪-‬ق‪-‬د‬ ‫قد تختلف من شسخصص اإ‪ ¤‬آاخر‪ ،‬حسسب‬ ‫›م‪-‬ؤع‪-‬ة اإلج‪-‬اب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى اسس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان ل‪-‬ت‪-‬قييم‬ ‫مرغؤب»‪.‬‬ ‫–ت ع ‪-‬ن ‪-‬ؤان «ف‪-‬ؤائ‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬راءة»‪ ،‬نشس‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬
‫ال ‪-‬ؤع ‪-‬ي م ‪-‬ع ه ‪-‬ذه ال ‪-‬نصس ‪-‬ؤصص ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دا ع ‪-‬ن‬ ‫شسخصسيته‪ ،‬و‪Œ‬اربه ‘ ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬وتراكمه‬ ‫درجة ا◊فظ‪ .‬وظهر بعد ذلك أان من‬ ‫كما قد يكؤن ال ّسسبب األهمّ ‘ اكتسساب‬ ‫ق ‪-‬ب ‪-‬ل أاي ‪-‬ام‪ ،‬إاح ‪-‬دى دور ال‪-‬نشس‪-‬ر ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‬
‫اسس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬داد األح‪-‬ك‪-‬ام ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪-‬ة»‪ .‬ويضس‪-‬ي‪-‬ف‪:‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪- - - -‬ر‘‪ ،‬و‪fi‬ي ‪- - - -‬ط ‪- - - -‬ه وسس‪- - - -‬ي‪- - - -‬اق‪- - - -‬ه‬ ‫سس‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ؤا م‪Ó-‬ح‪-‬ظ‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى الؤرق أاجابؤا‬ ‫ع‪-‬ادة ال‪-‬ق‪-‬راءة ه‪-‬ؤ ال‪-‬ت‪-‬نشس‪-‬ئ‪-‬ة الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ية‪:‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى صس ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ا‪ÿّ ،‬صست ›م‪-‬ؤع‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫«وه ‪-‬ذا م ‪-‬ا ي ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ي م‪-‬ؤؤم‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬أاّن ات‪-‬خ‪-‬اذ‬ ‫السس ‪-‬ؤسس ‪-‬ي‪-‬ؤث‪-‬ق‪-‬ا‘‪ ،‬ومضس‪-‬ام‪ Ú‬ال‪-‬ك‪-‬تب ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى السس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان ‘ ‪ 11‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ن‬ ‫ف ‪-‬ال ‪ّ-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام ال ‪ّ-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي ا‪Ÿ‬ن‪-‬تشس‪-‬ر ‘ أاغ‪-‬لب‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ؤائ‪-‬د‪ ،‬ن‪-‬ذك‪-‬ر م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ :‬أاّن ال‪-‬ق‪-‬راءة “ري‪-‬ن‬
‫النصسؤصص ع‪Ó‬مات ثقافية (وهؤ ما تفعله‬ ‫قرأاها‪ ،‬واللغات التي يتقنها‪ ،‬ومدى قدرته‬ ‫اسستخدمؤا اللؤحة اإللك‪Î‬ونية أاجابؤا ‘‬ ‫ا‪Û‬تمعات يفرضص على الطفل القراءة‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ل‪ُ ،‬ت ‪-‬ؤّف ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة‪ُ ،‬ت‪-‬حّسس‪-‬ن ا‪Ÿ‬زاج‬
‫الدراسسات الثقافية التي أانا منخرط فيها‬ ‫على ربط ا‪Ÿ‬علؤمات التي اكتسسبها مع‬ ‫‪ 14‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬ط‪ّ-‬ل‪-‬بت اإلج‪-‬ابة ‪ 16‬دقيقة‬ ‫وال ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬ح ‪-‬اج ‪-‬ة م‪-‬ن ا◊اج‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫وتقّلل من ال ّضسغط الّنفسسي‪ ،‬تقّؤي ال‪Î‬كيز‪،‬‬
‫منذ سسنؤات) اأهم بكث‪ Ò‬من السستمرار ‘‬ ‫بعضص البعضص‪ ،‬أاو مع واقعه ا‪Ÿ‬عيشص‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬نسس ‪-‬ب ‪-‬ة ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ي ال‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف ال‪-‬ذك‪-‬ي‪.‬‬ ‫ي‪-‬ف‪-‬رضس‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ن‪-‬م‪-‬ط ا◊ي‪-‬ات‪-‬ي ا‪Ÿ‬عاصسر‪..‬هؤ‬ ‫ُت ‪-‬حّسس‪-‬ن م‪-‬ه‪-‬اراِت ال‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ة‪ُ ،‬ت‪-‬ؤسّس‪-‬ع ‪fl‬زون‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل م‪-‬ع ال‪-‬نصص ك‪-‬ع‪Ó-‬م‪-‬ة ج‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة او‬ ‫من أاجل ذلك‪ ،‬يصسل هذا ا‪Ÿ‬قال اإ‪¤‬‬ ‫وخلصص الباحثؤن إا‪ ¤‬أان مسستخدمي الؤرق‬ ‫ب جاهز يشسّكل شسخصسية الفرد‬ ‫إاذن قال ٌ‬ ‫الكلمات وتقّؤي ملكة اللغة‪ ،‬تنّمي اإلبداع‪،‬‬
‫كإاحالة ثقافية ماضسية»‪.‬‬ ‫ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬وم ‪-‬ا ت ‪-‬زال أاسس ‪-‬ئ ‪-‬ل ‪-‬ة ك ‪-‬ث‪Ò‬ة ح ‪-‬ؤل‬ ‫كانؤا أاسسرع ‘ الرد على السستبيان‪ ،‬كما‬ ‫ويختار له ما يكتسسبه من عادات‪à ،‬ا ‘‬ ‫ت‪-‬ط‪-‬رح أاسس‪-‬ئ‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬و‪Œ‬ع‪-‬ل‪-‬نا نبحر ‘‬
‫فيما ي‪Ó‬حظ الدكتؤر ‪fi‬مد كاديك من‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤضس ‪- -‬ؤع ع‪- -‬ال‪- -‬ق‪- -‬ة‪ :‬ه‪- -‬ل ت‪- -‬ؤؤّث‪- -‬ر ال‪- -‬ل‪- -‬غ‪- -‬ة‬ ‫خ ‪-‬لصس ‪-‬ؤا إا‪ ¤‬أان ا◊ام ‪-‬ل ال ‪-‬ؤرق ‪-‬ي ي ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬ز‬ ‫ذلك القراءة‪ ،‬التي ُيف‪Î‬ضص فيها أان تعّلم‬ ‫ع ‪-‬ؤاَ‪› ⁄‬ه ‪-‬ؤل ‪-‬ة‪›..‬م ‪-‬ؤع‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬ؤائ‪-‬د‬
‫ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ر‪ ‘ ،‬م ‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ه «‘ مسس‪-‬أال‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬سستعملة ‘ عملية القراءة والكتابة؟ هل‬ ‫الذاكرة بشسكل أاك‪.È‬‬ ‫اإلنسسان حرّية التفك‪..Ò‬وهنا يحقّ لنا أان‬ ‫ُت ‪-‬ع ‪-‬زى ل ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬ة‪ ‘ ،‬خ ‪-‬ط‪-‬اب ‪Á‬ك‪-‬ن أان ‚ده‬
‫ال ‪- -‬ق ‪- -‬راءة»‪ ،‬اأّن ه ‪- -‬ذه األخ‪Ò‬ة «ل ُت ‪- -‬ط‪- -‬رح‬ ‫تشس‪- -‬ج ‪-‬ع ل ‪-‬غ ‪-‬ة م ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ق ‪-‬راءة اأك‪ Ì‬م ‪-‬ن‬ ‫«أاظهرت ‪Œ‬اربنا ا◊الية أاّن عمليات‬ ‫نتسساءل‪ :‬كيف يجتمع التقييد وا◊رية ‘‬ ‫يتكرر ‘ حالت أاخرى‪ ،‬كمشساهدة فيلم‬
‫ب ‪-‬الّضس ‪-‬ف‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إال وت‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ط ب‪-‬خ‪-‬ط‪-‬اب‬ ‫غ‪Ò‬ه ‪-‬ا؟ ه ‪-‬ل يشس‪ّ-‬ج‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ا ك‪-‬ت‪-‬اب م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى اأن‬ ‫ت ‪-‬نشس ‪-‬ي ‪-‬ط ال ‪-‬دم ‪-‬اغ ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ذاك‪-‬رة‪،‬‬ ‫فعل واحد؟‬ ‫وثائقي‪ ،‬أاو مسسرحية‪ ،‬أاو السسفر وال‪Î‬حال‪،‬‬
‫ي»‬‫يجعل منها عنؤانا لـ «الّتطؤر» و»الّرق ّ‬ ‫نقرأاه أاك‪ Ì‬من غ‪Ò‬ه؟ إان صسّح هذا القؤل‪،‬‬ ‫والصس ‪-‬ؤر ا‪Ÿ‬رئ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة أاث‪-‬ن‪-‬اء اسس‪Î‬ج‪-‬اع‬ ‫لذلك‪ ،‬نضسيف أاّنه من أاهداف القراءة‬ ‫أاو ح ‪-‬ت‪-‬ى ‡ارسس‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‬
‫و»الزدهار»‪ ،‬بل اإن القّراء وغ‪ Ò‬القّراء‪،‬‬ ‫فما هؤ األك‪ Ì‬تأاث‪Ò‬ا‪ :‬شسكله؟ أام مضسمؤنه؟‬ ‫معلؤمات ‪fi‬ددة‪ ،‬باإلضسافة إا‪ ¤‬التشسف‪Ò‬‬ ‫ام ‪-‬ت ‪Ó-‬ك ال ‪-‬ق‪-‬درة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬أاث‪ ‘ Ò‬اآلخ‪-‬ر‪،‬‬ ‫ببعضص ا‪ÿ‬صسائصص سسابقة الذكر‪.‬‬
‫ُيجمعؤن على أانّ فعل القراءة هؤ القاعدة‬ ‫عنؤانه؟ أام اسسم كاتبه؟ اأم هذه العؤامل‬ ‫األعمق لتلك ا‪Ÿ‬علؤمات‪ ،‬كانت أاقؤى لدى‬ ‫الذي يكؤن باإلقناع ل باإلكراه‪..‬ومن مثل‬ ‫ولكّن ما يث‪ Ò‬النتباه‪ ،‬هؤ أان كلّ ‪fi‬اولة‬
‫ال ّصس‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬أاسّس‪-‬سص ع‪-‬ل‪-‬يها ا◊ضسارات‬ ‫كلها ›تمعة؟‬ ‫ا‪Ÿ‬شسارك‪ Ú‬الذين يسستخدمؤن ورق دف‪Î‬‬ ‫هذا ا‪Ÿ‬نطلق بنى هابرماسص د‪Á‬قراطيته‬ ‫لل‪Î‬ويج لؤاحدة من ا‪Ÿ‬مارسسات السسابقة‬
‫وترتقي بها األ·‪..‬ولكّن هذا «اإلجماع» ‪-‬‬ ‫ا‪ÓŸ‬ح ‪-‬ظ ‪-‬ات م ‪-‬ق ‪-‬ارن‪ً-‬ة ‪Ã‬ن يسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ؤن‬ ‫التداولية‪ ،‬وما يكّؤنها من ركائز‪ ،‬كالفعل‬
‫‘ ا‪Ÿ‬قابل ‪ ⁄ -‬يكن له أاثر يذكر على‬ ‫من أاجل صصورة أاك‪ Ì‬اكتما’‬ ‫األج ‪-‬ه ‪-‬زة اإلل ‪-‬ك‪Î‬ون ‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬ت‪-‬ق‪-‬ؤل ال‪-‬دراسس‪-‬ة‪،‬‬ ‫التؤاصسلي‪ ،‬والفضساء العمؤمي‪ ،‬وأاخ‪Ó‬قيات‬
‫تعمل على الربط بالفؤائد ا‪Ÿ‬نتظرة‪ ،‬ما‬
‫قد يقؤدنا إا‪ ¤‬العتقاد بأاّننا نقرأا‪ ،‬ألّننا‬
‫ال‪- -‬ؤاق‪- -‬ع ا‪Ÿ‬ع‪- -‬يشص‪ ،‬ذلك أان الّشس‪- -‬ك ‪-‬ؤى م ‪-‬ن‬ ‫أاسسئلة كث‪Ò‬ة‪ ،‬كّل ما نسستطيع فعله هؤ‬ ‫التي أاوصست بأاخذ هذه النتائج ‘ العتبار‬ ‫النقاشص‪ .‬بالنسسبة لهابرماسص فإان اإلنسسان‬ ‫ننتظر أان ‚ني ثمارا معيّنة من القراءة‪.‬‬
‫ضسعف ا‪Ÿ‬قروئّية تتؤاصسل‪ ،‬بدورها‪ ،‬مع‬ ‫طرحها على أاك‪ È‬عدد من العقؤل النيّرة‪،‬‬ ‫فيما يخ ّصص طرائق التعلّم‪.‬‬ ‫هؤ كائن لغة‪ ،‬وباللغة يكؤن التؤاصسل‪ ،‬وبها‬ ‫قد يكؤن هذا من باب التقليد‪ ،‬تقليد‬
‫ك ‪-‬ل م ‪-‬ن ‪-‬اسس ‪-‬ب ‪-‬ة ُت ‪-‬ت ‪-‬اح ل ‪-‬ل ‪ّ-‬ت ‪-‬ن‪-‬ؤي‪-‬ه بـ «فضس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ي ق ‪-‬د ت ‪-‬ق ‪ّ-‬دم ل ‪-‬ن ‪-‬ا أاف ‪-‬ك ‪-‬ارا م ‪-‬ن زواي ‪-‬ا‬ ‫هذه الدراسسة تنتصسر للؤرق‪ ،‬وتخ‪È‬نا‬ ‫يكؤن التأاث‪..Ò‬هل ‪Á‬كن أان نقؤل إاننا نقرأا‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬اج‪-‬ح‪ ،Ú‬ف‪-‬م‪-‬ن‪-‬ذ ال‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ؤل‪-‬ة ي‪-‬ق‪-‬ال ل‪-‬ن‪-‬ا إان‬
‫القراءة»‪..‬‬ ‫‪fl‬تلفة‪ ،‬ل‪Î‬سسم صسؤرة أاشسمل وأاوضسح اإن‬ ‫ع‪-‬ن أاحسس‪-‬ن ال‪-‬ؤسس‪-‬ائ‪-‬ط ل‪-‬ت‪-‬نشس‪-‬ي‪-‬ط ال‪-‬ذاك‪-‬رة‪،‬‬ ‫لكي نؤؤّثر ونتأاّثر؟‬ ‫ف ‪Ó-‬ن ‪-‬ا ذك ‪-‬ي وم ‪-‬ت ‪-‬ف ‪ّ-‬ؤق ألن ‪-‬ه ي ‪-‬ق ‪-‬رأا ك ‪-‬ث‪Ò‬ا‪،‬‬
‫وي‪- -‬ق‪Î‬ح د ‪ -‬ك‪- -‬اديك ع‪- -‬ن‪- -‬اصس ‪-‬ر دراسس ‪-‬ة‬ ‫نحن جمعناها معاً‪.‬‬ ‫وهؤ أاحد أاهداف ‪ /‬فؤائد القراءة‪ ،‬وقد‬
‫ُيرجى اأن تكؤن لها فعاليتها ‘ التأاسسيسص‬ ‫‘ هذا الصسدد‪ ،‬يتسساءل الدكتؤر عبد‬ ‫تخرج علينا دراسسة أاخرى ترافع من أاجل‬ ‫ورق‪..‬حجر‪..‬مقصّص‬ ‫فنقّلده‪..‬أاو أاّننا نرى من هؤ أاك‪ È‬منا سسنّا‪،‬‬
‫أاحد األبؤين أاو اإلخؤة‪ ،‬يقرأا‪ ،‬فنعمل على‬
‫ل ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل ال ‪-‬ق ‪-‬راءة‪ ،‬و‪Œ‬اوز ا‪Ÿ‬صس‪-‬اعب ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫الرزاق بلعقروز‪ ،‬أاسستاذ الفلسسفة بجامعة‬ ‫الصس‪- - - - - -‬ؤرة‪ ،‬واألل‪- - - - - -‬ؤان‪ ،‬والسس‪- - - - - -‬م‪- - - - - -‬ع‪،‬‬ ‫تلعب التكنؤلؤجيا دورا بالغ األهمية ‘‬ ‫تقليده‪.‬‬
‫تطرحها ‪fl‬تلف الإشسكاليات العالقة أامام‬ ‫سسطيف‪« :‬بأاي معنى أانّ فعل القراءة شسهد‬ ‫وغ‪Ò‬ه ‪- -‬ا‪..‬ول ‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا ج‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ع‪- -‬ا ل ‪Œ‬يب‬ ‫ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪ Ò‬وإاع ‪-‬ادة تشس ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل م‪Ó-‬م‪-‬ح ا◊ضس‪-‬ارة‬ ‫وقد يكؤن من باب السسعي إا‪ ¤‬أان نتبّؤأا‬
‫ا÷هؤد النبيلة التي تبذل يؤميا من أاجل‬ ‫ان‪-‬زاي‪-‬اح‪-‬ات و“ل‪-‬ك‪-‬ات م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ات ت‪-‬أاوي‪-‬لية‬ ‫بالضسرورة عن سسؤؤالنا الذي يسسبق أاصس‪Ó‬‬ ‫اإلنسس ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ذلك ل ‪-‬ن ي‪-‬ك‪-‬ؤن م‪-‬ف‪-‬اج‪-‬ئ‪-‬ا أان‬ ‫م ‪-‬رت ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ا ‘ ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع‪ ،‬وق‪-‬د أاظ‪-‬ه‪-‬ر ل‪-‬ن‪-‬ا‬
‫–ؤيل القراءة إا‪ ¤‬فعل اجتماعي يؤمي ل‬ ‫متعددة؟ كيف نتفّكر هذه ا◊قيقة؟ هل‬ ‫مرحلة ‪ /‬فعل القراءة‪Ÿ :‬اذا نقرأا؟‬ ‫‚دها تتدّخل أايضسا ‘ مؤضسؤع القراءة‬ ‫التاريخ كيف أان من أاتقن القراءة والكتابة‬
‫غ‪- -‬ن‪- -‬ى ع‪- -‬ن‪- -‬ه‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أاه‪ّ- -‬م ال‪- -‬ع‪- -‬ؤائ‪- -‬ق‬ ‫نسس‪ Ò‬وفق منظؤرية تأاويلية معّينة أام يجب‬ ‫وال ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬سس‪-‬ؤاًء م‪-‬ن ح‪-‬يث ا◊ام‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ا‪Ÿ‬سستد‪Á‬ة‪« .‬و‪Ã‬ا اأن فعل القراءة‪ ،‬يعتمد‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا ت ‪-‬ذ‪t‬ك‪-‬ر ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ى ا‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف ع‪-‬ن ه‪-‬ذه‬
‫‪Œ‬ربة وجدانية شصخصصية‬ ‫غرار الكتاب الرقمي‪ ،‬والكتاب ا‪Ÿ‬سسمؤع‪،‬‬
‫وا◊سس ‪-‬اب ح ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪Ã‬ك ‪-‬ان ‪-‬ة ضس ‪-‬م‪-‬ن ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ة‬
‫(اختلفت أاسسماؤوها حسسب العصسؤر) تقؤم‬
‫‪ ‘ -‬أاف ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪ -‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى األع ‪-‬م ‪-‬ال األدب ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫التأاوي‪Ó‬ت؟ أاي ذلك الذي يسسكن ‘ ا‪Ÿ‬قام‬ ‫بالعؤدة إا‪ ¤‬هابرماسص‪‚ ،‬د الفيلسسؤف‬ ‫أاو م‪- -‬ن ح‪- -‬يث ع‪- -‬ل‪ّ- -‬ؤ ك‪- -‬عب الصس ‪-‬ؤرة‪ ،‬وّ‡ا‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م شس ‪-‬ؤؤون ال ‪-‬دول ‪-‬ة ‘ اإلدارة‬
‫بال ّضسرورة‪ ،‬فإانّ العناية با‪Ÿ‬شسهد األدبي‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬أاوي ‪-‬ل ‪-‬ي األشس ‪-‬د ال ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ام‪-‬ا م‪-‬ع ‪‰‬اذج‪-‬ن‪-‬ا‬ ‫األ‪Ÿ‬ا‪ّÁ Ê‬ي ‪- - -‬ز ب‪ Ú‬ث ‪Ó- - -‬ث‪- - -‬ة أان‪- - -‬ؤاع م‪- - -‬ن‬ ‫سس ‪-‬اه ‪-‬م ‘ ذلك سس ‪-‬ه ‪-‬ؤل ‪-‬ة الن‪-‬تشس‪-‬ار (سس‪-‬ؤاًء‬ ‫وال ‪- -‬قضس‪- -‬اء وا‪Ù‬اسس‪- -‬ب‪- -‬ة‪ ،‬دون أان ن‪- -‬نسس‪- -‬ى‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ام‪ ،‬وم‪-‬راف‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬اشس‪-‬ري‪-‬ن وال‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬عرفية وفرضسياتنا ا‪Ÿ‬نهجية وخياراتنا‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤضس ‪-‬ؤع ‪-‬ي ‪-‬ة أاو ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة «ع ‪-‬ؤا‪ ⁄‬ف ‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة»‬ ‫العمؤدي أاو األفقي)‪ ،‬وسسهؤلة التخزين‪.‬‬ ‫السسلطة الدينية‪ .‬كان هذا قبل دمقرطة‬
‫ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬م‪-‬ادة تسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق ال‪-‬ق‪-‬راءة‪ ،‬ي‪-‬ن‪-‬ب‪-‬غي أان‬ ‫الؤجؤدية؟»‪.‬‬ ‫تتعلق بالعا‪ ⁄‬ا‪Ÿ‬عيشص‪ :‬العا‪ ⁄‬الطبيعي‪،‬‬ ‫كما أان وسسائل التصسال ا◊ديث وشسبكات‬ ‫التعليم‪ ،‬والتي خطت خطؤاتها األو‪ ¤‬مع‬
‫يكؤن أاولؤية قصسؤى»‪.‬‬ ‫ويخلصص د ‪ -‬بلعقروز اإ‪ ¤‬أانّ «تعي‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪ ،‬وال ‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ؤاصس ‪-‬ل الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي خ ‪-‬ل ‪-‬قت أاشس‪-‬ك‪-‬ال‬ ‫اخ‪Î‬اع ق‪- -‬لب ا‪Ÿ‬ؤازي‪- -‬ن‪ ،‬وه‪- -‬ؤ م‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ع‪- -‬ة‬
‫‪Ó‬نسس ‪-‬ان ب ‪-‬ؤصس ‪-‬ف ‪-‬ه‬
‫ال ّصس‪- -‬ف‪- -‬ة ا÷ؤه‪- -‬ري‪- -‬ة ل‪ - -‬إ‬ ‫ا‪Ÿ‬تعلق با‪Èÿ‬ة الذاتية لكل فرد‪.‬‬ ‫جديدة من اللغة‪ ،‬كسسرت حؤاجز قؤاعد‬ ‫غؤتن‪È‬غ‪ ،‬اخ‪Î‬اع انبثقت منه كلّ أاشسكال‬
‫عن ›لة الفواصصل العدد ‪٣‬‬
‫‪contact@echaab.dz /‬‬
‫‪www.echaab.dz‬‬

‫‪21‬‬
‫العدد‬ ‫هام جدأ‬
‫‪18563‬‬ ‫هذه الصضفحة –توي على آايات قرآانية كر‪Á‬ة‬
‫واحاديث نبوية شضريفة‪ ،‬الرجاء ا◊فاظ عليها‬
‫‪äÉ``````````«eÓ`°SGE‬‬ ‫السضبت ‪ 22‬ماي ‪2021‬م‬
‫الموافق لـ ‪ 10‬شضوال ‪ 1442‬هـ‬
‫وحمايتها من التدنيسس‪ .‬وشضكرا‬

‫نــــــور علـــــى نـــــور‬


‫فتاوى شضرعية‬
‫بطـ ـ ـ‪Ó‬ن صسـ ـ ـ ـ‪Ó‬ة ا÷معـ ـ ـة‬ ‫الكلمـ ـ ـ ـة الطيبـ ـ ـ ـة ‘ ا‪Ÿ‬درسس ـ ـة ا‪Ù‬مدي ـ ـ ـة‬
‫ال‪- -‬ل‪- -‬ه ي‪- -‬ق‪- -‬رؤوك السض‪Ó- -‬م‪ ،‬وي‪- -‬ق ‪-‬ول لك‪:‬‬ ‫ا◊ديث ع‪- -‬ن م‪- -‬ف‪- -‬ه‪- -‬وم ال‪- -‬ك‪- -‬ل ‪-‬م ‪-‬ة ‘‬
‫هل تبطل صض‪Ó‬ة أ÷معة إأذأ –دث‬ ‫«أاتعيب ا‪ÿ‬لق أام ا‪ÿ‬الق»‪.‬‬ ‫لسض ‪Ó- -‬م ه ‪- -‬و ا◊ديث ع‪- -‬ن أاول آاي‪- -‬ة‬ ‫ا إ‬
‫لم‪- -‬ام‬‫أ‪Ÿ‬صض ‪- -‬ل ‪- -‬ي م ‪- -‬ع مصض ‪x- -‬ل آأخ‪- -‬ر وأ إ‬ ‫ونختم هذه السضتدللت التي وردت‬ ‫ل‚يل‪ ،‬و‘ القرآان الكر‪،Ë‬‬ ‫نزلت ‘ ا إ‬
‫يخطب؟‬ ‫لثار الواردة‬ ‫‘ القرآان الكر‪ ،Ë‬و‘ ا آ‬ ‫«و‘ ال ‪- -‬ب ‪- -‬دء ك‪- -‬انت ال‪- -‬ك‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ة»‪ ،‬و‘‬
‫ذهب جمهور الفقهاء عدا الشضافعية اإ‪¤‬‬ ‫ع ‪-‬ن سض‪-‬ي‪-‬دن‪-‬ا ع‪-‬يسض‪-‬ى وم‪-‬وسض‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‬ ‫لسض ‪Ó-‬م أاع ‪-‬ظ ‪-‬م آاي‪-‬ة ق‪-‬رآان‪-‬ي‪-‬ة –دثت‬ ‫ا إ‬
‫أان السضتماع واإلنصضات ‪ÿ‬طبة ا÷معة‬ ‫لنبياء‬ ‫السض‪Ó‬م‪ ،‬بقول خا” الرسضل وا أ‬ ‫عن هذا ا‪Ÿ‬وضضوع بقوله تعا‪{ :¤‬مَا‬
‫واجب لقوله تعا‪{ :¤‬وإاذا قرئ القرآان‬ ‫‪fi‬مد بن عبد الله‪ ،‬بقوله ـ صضلى الله‬ ‫ب َعِتيٌد}‪،‬‬ ‫ظ ِمن َقْوٍل ِإا‪s‬ل َلَدْيِه َرِقي ٌ‬ ‫َيْلِف ُ‬
‫فاسضتمعوا له واأنصضتوا}‪( ،‬األعراف اآلية‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه وسض ‪-‬ل‪-‬م ـ‪« :‬م‪-‬ن ك‪-‬ان ي‪-‬ؤوم‪-‬ن ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫لية ‪ ،)18‬فالكلمة إاما أان تكون‬ ‫(ق ا آ‬
‫‪ .)204‬ول ‪-‬ق ‪-‬ول ال‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي ـ صض‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫لخر فليقل خ‪Ò‬ا أاو ليصضمت»‪،‬‬ ‫واليوم ا آ‬ ‫لك أاو عليك‪ ،‬فكل ما يخرج من الفم‬
‫وسضلم ـ‪« :‬إاذا قلت لصضاحبك يوم ا÷معة‪:‬‬ ‫‪Ÿ‬قت ال‪- -‬ل‪- -‬ه‪ ،‬واسض‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬ف‪- -‬اف ال‪- -‬ن‪- -‬اسس‬ ‫من ك‪Ó‬م‪ ،‬أاو حول إا‪ ¤‬فكرة كصضورة أاو‬
‫أانصضت واإلمام يخطب فقد لغوت» (فتح‬ ‫بشضخصضه‪ ،‬ول شضك أان بذاءة اللسضان‬ ‫ف‪- -‬ل ‪-‬م‪ ،‬أاو أاذي ‪-‬ع ‘ وسض ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪Ó-‬تصض ‪-‬ال‬
‫الباري ‪ ،)414 - 2‬وقالوا أايضضاً‪ :‬إان ا‪ÿ‬طبة‪ ،‬مثلها مثل الصض‪Ó‬ة‪ ،‬فهي تقوم‬ ‫مذمومة ومنهي عنها‪ ،‬ول شضك أايضضا‬ ‫ي ‪-‬ح ‪-‬اسضب ع ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬رء‪ ،‬أاو صض‪-‬اح‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬
‫مقام ركعت‪ Ú‬من الفريضضة‪.‬‬ ‫للفاظ القبيحة كث‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫أان ا أ‬ ‫فبالكلمة الطيبة ‚ني ثمارا طيبة‪،‬‬
‫ورغم قول الفقهاء بوجوب اإلنصضات‪ ،‬فإان من تكلم أاثناء ا‪ÿ‬طبة فإان‬ ‫لنسضا‪Ê‬‬ ‫وللحفاظ على هذا السضلوك ا إ‬ ‫نوحد الصضفوف‪ ،‬نصضفي القلوب‪ ،‬نبني‬
‫صض‪Ó‬ته صضحيحة‪ ،‬مع أانه أاتى قولً خ‪Ó‬فاً ‪Ÿ‬ا يجب‪ .‬وذهب الشضافعية إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ثا‹‪ ،‬حتى ل يصضدر منا إال ك‪Ó‬م‬ ‫›تمعا متماسضكا‪ ،‬فحضضارة قوية‪.‬‬
‫أان السضتماع واإلمام يخطب سضنة‪ ،‬ول يحرم الك‪Ó‬م بل يكون مكروهًا‪،‬‬ ‫لدوية التالية‪:‬‬ ‫طيب‪ ،‬علينا باتباع ا أ‬ ‫فبالكلمة ا‪ÿ‬بيثة نفرق ب‪ Ú‬الشضركاء‪،‬‬
‫وإا‪‰‬ا قالوا بالكراهة‪ ،‬جمعًا ب‪ Ú‬ا◊ديث السضابق‪ ،‬وخ‪ È‬أانسس رضضي الله‬ ‫‪ - 1‬العلم‪ ،‬كلما تعلمنا ازددنا تبصضرا‪،‬‬ ‫لصضدقاء‪ ،‬ونهدم بيوتا‪،‬‬ ‫ونفسضد ب‪ Ú‬ا أ‬
‫عنه قال‪« :‬فبينما رسضول الله ـ صضلى الله عليه وسضلم ـ يخطب على ا‪Ÿ‬ن‪È‬‬ ‫وت ‪-‬ف ‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ووع‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ا ي‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ونبث الشضك والريبة ‘ ا‪Û‬تمعات‪،‬‬
‫يوم ا÷معة‪ ،‬قام أاعرابي فقال‪ :‬يا رسضول الله‪ ،‬هلل ا‪Ÿ‬ال وجاع العيال‪،‬‬ ‫لنسضان‪ ،‬وبه تبنى‬ ‫العلم‪ ،‬فبالعلم يبنى ا إ‬ ‫فتنهدم حضضارات‪.‬‬
‫فادع لنا أان يسضقينا‪ ،‬قال‪ :‬فرفع رسضول الله ـ صضلى الله عليه وسضلم ـ يديه‬ ‫ا◊ضضارة‪.‬‬ ‫لي‪-‬ات ك‪-‬ت‪-‬اب ال‪-‬ل‪-‬ه ي‪-‬ج‪-‬د أان‬ ‫ف ‪-‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع آ‬
‫وما ‘ السضماء قزعة‪( »..‬ا◊ديث) (فتح الباري ‪ 519-2‬ومسضلم ‪.)193-6‬‬ ‫‪ - 2‬كل إانسضان لبد أان يشضغل نفسضه ‪Ã‬ا‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬رآان ال‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬أاع‪-‬ط‪-‬ى أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة كب‪Ò‬ة‬
‫ولكن من جانب آاخر‪ ،‬اإذا كان لك‪Ó‬م الرجل أاثناء ا‪ÿ‬طبة سضبب ف‪ Ó‬حرمة‬ ‫ينفعه ‘ دينه ودنياه‪ ،‬وأان ل يشضغلها‬ ‫لسض‪Ó‬م‪ ،‬فالكلمة‬ ‫‪Ÿ‬فهوم الكلمة ‘ ا إ‬
‫ول كراهة‪ ،‬كنهي عن منكر أاو –ذير من خطر‪ ،‬ف‪ Ó‬بأاسس بالك‪Ó‬م إان ‪⁄‬‬ ‫لخرين‪.‬‬ ‫بعيوب ا آ‬ ‫الطيبة تؤودي إا‪ ¤‬ا÷نة‪ ،‬قال تعا‪:¤‬‬
‫يسضتطع إايصضال ا‪Ÿ‬راد باإلشضارة‪.‬‬ ‫‪ - 3‬اختيار الصضديق والرفيق‪ ،‬خاصضة‬ ‫{َأاَل ‪ْ-‬م َن ‪ْ-‬ج ‪َ-‬ع ‪-‬ل ‪s‬ل‪ُ-‬ه َع‪ْ-‬ي‪َ -‬ن‪ْ-‬ي‪ِ -‬ن(‪َ )8‬ولِ ‪َ -‬سض‪-‬ان‪ً-‬ا‬
‫ا‪ı‬لصس منه‪ ،‬والطيب‪ ،‬الذي إان رأاى‬ ‫َوشَضَفَتْيِن(‪(،})9‬البلد ‪ ،)9 - 8‬فإاما إا‪¤‬‬
‫الششيخ أاحمد حما‪ Ê‬رحمه الله‬ ‫منه اعوجاجا وّعاه‪ ،‬ووجهه‪ ،‬وإان صضدر منه‬
‫ـ‪« :‬إان العبد ليتكلم بالكلمة من رضضوان الله‬
‫ن ‪-‬ار‪ ،‬أاو إا‪ ¤‬ن ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬م ال ‪-‬ف ‪-‬ردوسس‪ ،‬ف ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬ك ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ¤‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬اًل ي‪-‬رف‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ه ب‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ما يسضعد دينه ووطنه‪ ،‬وضضع كفه بيده‪ ،‬فكم‬ ‫لنسض ‪-‬ان ي ‪-‬وم ال ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ق ‪-‬ول ‪-‬ه‬ ‫ي‪- -‬ح ‪-‬اسضب ا إ‬
‫درج ‪-‬ات‪ ،‬وان ال ‪-‬ع ‪-‬ب‪-‬د ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫من إانسضان فاز بسضبب صضديق ‪fl‬لصس‪ ،‬وكم‬ ‫سض ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ان‪-‬ه ع‪-‬ز وج‪-‬ل‪َ{ :‬ي‪ْ-‬وَم َت‪-‬شْض‪َ-‬ه‪ُ-‬د َع‪َ-‬ل‪ْ-‬ي‪ِ-‬ه‪ْ-‬م‬
‫روائ ـ ـ ـع ق ـ ـدرة اللـ ـه‬ ‫من إانسضان خسضر دينه ودنياه بسضبب صضحبة‬
‫لخر‪ ،‬وا◊كمة تقول‪:‬‬ ‫ل يسضتحقها الطرف ا آ‬
‫سضخط الله تعا‪ ¤‬ل يلقي لها باًل يهوى بها‬
‫‘ جهنم»‪ ،‬وقال ـ صضلى الله عليه وسضلم ـ‬
‫َأاْل ‪-‬سِض ‪َ-‬ن ‪ُ-‬ت ‪ُ-‬ه ‪ْ-‬م َوأا َْي ‪ِ-‬دي ‪ِ-‬ه‪ْ-‬م َوأا َْرُج‪ُ-‬ل‪ُ-‬ه‪-‬م ِب‪َ-‬م‪-‬ا َك‪-‬اُن‪-‬وا‬
‫لية ‪.)24‬‬ ‫َيْعَمُلوَن}(النور ا آ‬
‫داود فأالن ا◊ديد له على حدته وإا‪¤‬‬ ‫ال ‪-‬ذي أارغ ‪-‬م أان ‪-‬وف ال‪-‬ط‪-‬غ‪-‬اة‪ ،‬وخ‪-‬فضس‬ ‫أايضضا مشض‪Ò‬ا إا‪ ¤‬عظم الكلمة‪« :‬إاَِذا َأاصْضَبَح‬
‫لح ‪-‬ب ‪-‬اب ك‪،Ì‬‬ ‫لصض ‪-‬ح ‪-‬اب‪ ،‬وا أ‬ ‫لصض‪- -‬دق ‪-‬اء وا أ‬ ‫(ا أ‬ ‫و‘ ا‪Ÿ‬درسض ‪-‬ة ا‪Ù‬م ‪-‬دي ‪-‬ة أاح ‪-‬اديث ك ‪-‬ث‪Ò‬ة‪،‬‬
‫خر له الريح يتنقل بها ‘‬ ‫سضليمان‪ ،‬فسض ّ‬ ‫رؤووسس الظلمة‪ ،‬ومزق شضمل ا÷بابرة‬ ‫اْب ‪ُ-‬ن آاَدَم أا َصْض ‪َ-‬ب ‪َ-‬ح ‪ِ-‬ت ا َأ‬
‫لْع ‪َ -‬ضض ‪-‬اُء ُك ‪t-‬ل ‪َ-‬ه ‪-‬ا ُت‪َ -‬ك‪u -‬ف‪ُ-‬ر‬
‫والقليل منهم من يسضتحق التضضحية)‪ ،‬قال‬ ‫لسض‪Ó-‬م‪،‬‬ ‫ت‪-‬ب‪ Ú‬وت‪-‬وضض‪-‬ح م‪-‬ف‪-‬ه‪-‬وم ال‪-‬ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة ‘ ا إ‬
‫ال ‪u-‬ل ‪َ -‬سض ‪-‬اَن‪َ ،‬ت ‪ُ-‬ق‪-‬وُل‪ :‬ا‪s‬ت‪ِ-‬ق ال‪s-‬ل‪َ-‬ه ِف‪-‬ي‪َ -‬ن‪-‬ا‪َ ،‬ف‪-‬إاِ‪s‬ن‪َ -‬ك إاِنِ‬
‫‡ل ‪- -‬ك ‪- -‬ت‪- -‬ه‪ ،‬وإا‪ ¤‬أاي‪- -‬وب‪ ،‬ف‪- -‬ي‪- -‬ا ط‪- -‬وب‪- -‬ى‬ ‫ودّمر سضد مأارب بفأارة‪ ،‬وأاهلك النمرود‬ ‫صض ‪-‬ل ‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه وسض‪-‬ل‪-‬م‪« :‬ا‪Ÿ‬رُء ع‪-‬ل‪-‬ى دي‪ِ-‬ن‬ ‫م ‪-‬ث ‪-‬ل سض ‪-‬ؤوال أاح ‪-‬د الصض ‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ط‪-‬لب‬
‫خليِلهِ فلين ُ‬ ‫اسْض‪َ- -‬ت‪َ - -‬ق‪ْ- -‬م‪َ- -‬ت اسْض‪َ- -‬ت ‪َ -‬ق ‪ْ-‬م ‪َ -‬ن ‪-‬ا‪َ ،‬وإاِِن اْع ‪َ-‬وَج ‪ْ-‬ج ‪َ-‬ت‬
‫لركضضته‪ ،‬واإ‪ ¤‬يونسس‪ ،‬فسضمع نداءه ‘‬ ‫ب‪-‬ب‪-‬ع‪-‬وضض‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬زم أاب‪-‬ره‪-‬ة ب‪-‬ط‪ Ò‬أاب‪-‬اب‪-‬يل‪،‬‬ ‫خاِلُل»‬
‫ظْر أاحُدُكم من ُي َ‬ ‫لم‪-‬ة‪،‬‬ ‫ال ‪-‬نصض ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه م‪-‬ن رسض‪-‬ول ا أ‬
‫ظ ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬واإ‪ ¤‬زك ‪-‬ري ‪-‬ا‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬رن سض ‪-‬ؤوال‪-‬ه‬ ‫عذب امرأاة ‘ هرة حبسضتها ل هي‬ ‫ج ‪ْ-‬ج ‪َ -‬ن ‪-‬ا»‪ ،‬وق ‪-‬ال ع ‪-‬يسض ‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه السض‪Ó-‬م‬ ‫اْع ‪َ-‬و َ‬
‫بقلم الدكتور ‪ :‬أابو أاحمد عبد ال‪Ó‬وي موسشى‬ ‫بقوله‪« :‬يا رسضول الله انصضحني» فقال عليه‬
‫ببشضارته‪ ،‬وإا‪ ¤‬عيسضى‪ ،‬فكم أاقام ميتاً‬ ‫أاط ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ا ول ه‪-‬ي ت‪-‬رك‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬أاك‪-‬ل م‪-‬ن‬ ‫للخنزير الذي داهمه ‪Ÿ‬ا قام حوارييه لقتله‬
‫الصض‪Ó‬ة والسض‪Ó‬م‪« :‬قل آامنت ثم اسضتقم»‪،‬‬
‫ي‬ ‫دعوه ‪Á‬ر بسض‪Ó‬م‪ ،‬قالوا ‪Ÿ‬ا يا نبي الله؟‬
‫من حفرته‪ ،‬واإ‪fi ¤‬مد ـ صضلى الله‬ ‫خشض ‪-‬اشس األرضس‪ ،‬وغ ‪-‬ف ‪-‬ر لم ‪-‬رأاة ب ‪-‬غ ‪ّ -‬‬ ‫فأاجابهم بقوله‪« :‬أاردت أان أاعود لسضا‪ Ê‬أان ل‬
‫قال الرجل‪« :‬ثم أاي»‪ ،‬فقال له ـ صضلى الله‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه وسض ‪-‬ل ‪-‬م ـ‪ ،‬ف‪-‬خصض‪-‬ه ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬راج‬ ‫ألنها سضقت كلبًا كاد ‪Á‬وت من العطشس‪.‬‬ ‫‪IƒÑædG ÜOGC øe‬‬ ‫عليه وسضلم ـ‪« :‬عليك بهذا» فأاخرج عليه‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬رب م ‪-‬ن حضض ‪-‬رت ‪-‬ه وال ‪-‬وصض‪-‬ول إا‪¤‬‬ ‫ق ‪-‬ال اب ‪-‬ن ا÷وزي رح ‪-‬م ‪-‬ه ال ‪-‬ل‪-‬ه‪« :‬ن‪-‬ظ‪-‬ر‬ ‫يقول إال طيبا»‪ ،‬وقال موسضى عليه السض‪Ó‬م‬
‫الصض ‪Ó-‬ة والسض ‪Ó-‬م عضض ‪-‬ل ‪-‬ة لسض ‪-‬ان ‪-‬ه ال ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ب‪-‬ة‬
‫سضدرته‪ .‬واأعرضس عن إابليسس‪ ،‬فخََزي‬ ‫بع‪ Ú‬الختيار إا‪ ¤‬آادم‪ ،‬فحظي بسضجود‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ك‪-‬لب ال‪-‬ذي أاف‪-‬زع‪-‬ه‪« :‬ي‪-‬ا ك‪-‬لب أاف‪-‬زع‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ي»‬
‫ع ‪-‬ن اب ‪-‬ن ع ‪-‬ب‪-‬اسس رضض‪-‬ي ال‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬أان‬ ‫الشضريفة‪ ،‬مبينا قيمة الكلمة وأاهميتها ‘‬
‫ببعده ولعنته‪ ،‬وعن قابيل‪ ،‬فقلب قلبه‬ ‫م‪Ó‬ئكته‪ ،‬وإا‪ ¤‬ابنه‪ ،‬فأاقامه ‘ منـزلته‪،‬‬ ‫قالها بغضضب شضديد‪ ،‬فنزل ملك يقول له إان‬
‫النبي صضلي الله عليه وسضلم‪ ،‬قال ألشضبح‬ ‫لسض‪Ó‬م‪ ،‬بقوله أايضضا ـ صضلى الله عليه وسضلم‬ ‫ا إ‬
‫إا‪ ¤‬معصضيته‪ ،‬وعن ‪‰‬رود‪ ،‬فقال‪ :‬اأنا‬ ‫وإا‪ ¤‬نوح‪ ،‬فنجاه من الغرق بسضفينته‬ ‫عبد القيسس ‘إان فيك خصضلت‪ Ú‬يحبهما‬
‫أاحيي ا‪Ÿ‬وتى بب‪Ó‬هته‪ ،‬وعن فرعون‪،‬‬ ‫وإا‪ ¤‬إابراهيم‪ ،‬فكسضاه حّلة خّلته‪ ،‬وإا‪¤‬‬ ‫الله‪(:‬ا◊لم واألناة) «رواه مسضلم»‪ .‬وعن‬ ‫عمر عبد ألكا‘‪:‬‬

‫ا‪Ÿ‬تدينون يسسيئون فهم اإلسس‪Ó‬م ألنهم يقرأاونه قراءة منقوصسة‬


‫ف ‪-‬ادع ‪-‬ى ال ‪-‬رب‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬رأات‪-‬ه‪ ،‬وع‪-‬ن‬ ‫إاسضماعيل‪ ،‬فأاعان ا‪ÿ‬ليل ‘ بناء كعبته‬ ‫عياضس ا‪Û‬اشضعي رضضي الله عنه قال‪:‬‬
‫ق ‪-‬ارون‪ ،‬ف ‪-‬خ‪-‬رج ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬وم‪-‬ه ‘ زي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪،‬‬ ‫وافتداه بذبح عظيم من ضضجعته‪ ،‬وإا‪¤‬‬ ‫قال رسضول الله صضلي الله عليه وسضلم‪( :‬إان‬
‫وعن اأبي جهل‪ ،‬فشضقي مع سضعادة أامه‬ ‫جاه وأاهله من عشض‪Ò‬ته‪ ،‬واإ‪¤‬‬ ‫لوط‪ ،‬فن ّ‬ ‫الله أاوحى إا‹ٌ أان تواضضعوا حتى ل يفخر‬
‫وابنه ي‪ Ó‬وابنته‪ ،‬هكذا جرى تقـديره‬ ‫شضعيب‪،‬‬ ‫أاحد على أاحد‪ ،‬ول يبغي أاحد على أاحد)‪.‬‬ ‫اآلن ‘ ال ‪- -‬ع ‪- -‬ا‪ ⁄‬ل ‪- -‬يسس ب ‪- -‬ق‪- -‬وة‬ ‫ه ‪- -‬و ال ‪- -‬عصض‪- -‬ر ال‪- -‬ذي ن‪- -‬حب أان‬ ‫دعا الدكتور عمر عبد الكا‘‬
‫ول اعـ‪Î‬اضس ع ‪-‬ل ‪-‬ى قسض ‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه {َوُي‪َ -‬سض‪ّ-‬ب‪ُ-‬ح‬ ‫ف ‪-‬أاع ‪-‬ط‪-‬اه ال‪-‬فصض‪-‬اح‪-‬ة ‘ خ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬وإا‪¤‬‬ ‫«رواه مسضلم»‬ ‫ا‪Ÿ‬سض‪- - -‬ل‪- - -‬م‪ ،Ú‬وإا‪‰‬ا ب‪- - -‬ق‪- - -‬وت ‪- -‬ه‬ ‫نشضارك فيه‪ ،‬فهو عصضر غ‪Ò‬نا‬ ‫إا‪ ¤‬التفرقة ب‪ Ú‬الدين والتدين‬
‫حْمدِهِ َواْلَم‪ِÓ‬ئَكُة ِمْن ِخيَفتِهِ}‪،‬‬
‫ال‪s‬رْعُد ِب َ‬ ‫يوسضف‪ ،‬فأاراه ال‪È‬هان ‘ هّمته واإ‪¤‬‬ ‫الذاتية‪ ،‬كما أان الغربي‪ Ú‬لديهم‬ ‫ونحن ›رد متفرج‪ Ú‬وتابع‪Ú‬‬ ‫ألن الدين ثابت منذ وفاة النبي‬
‫(الرعد اآلية ‪ .)13‬انتهى‪.‬‬ ‫موسضى‪ ،‬فخطر ‘ ثوب مكا‪Ÿ‬ته‪ ،‬واإ‪¤‬‬ ‫ف‪- -‬ك‪- -‬رة مسض ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ة وسض ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ع ‪-‬ن‬ ‫ل ‪-‬غ‪Ò‬ن ‪-‬ا دون أادن ‪-‬ى ق ‪-‬درة ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫صض ‪- -‬ل ‪- -‬ى ال ‪- -‬ل‪- -‬ه ع‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه وسض‪- -‬ل‪- -‬م‬
‫‪Qƒfo øe ±hôM‬‬
‫قطـ ـرات م ـ ـن ينب ـ ـوع ا◊ي ـ ـاة‬ ‫قال ابن القيم ‪ :‬الصض‪ È‬باعتبار متعلق‬
‫اإلسض ‪Ó-‬م ول ‪-‬و أان ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ف‪-‬ك‪-‬رة‬
‫زالت ل‪- -‬دخ‪- -‬ل‪- -‬وا ‘ دي‪- -‬ن ال‪- -‬ل‪- -‬ه‬
‫السض ‪-‬ت ‪-‬ق ‪Ó-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬رغ‪-‬م أان دي‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ا‬
‫اإلسض‪Ó‬مي يطرح رؤوية ناضضجة‬
‫ليسض‪- -‬ت ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ع أاح ‪-‬د أان ي ‪-‬ح ‪-‬ذف‬
‫شضيئا من الكتاب والسضنة ألن‬
‫بث‪Ó‬ثة أاقسضام‪ :‬صض‪ È‬األوامر والطاعات‬ ‫أافواجا‪ ،‬وهذا سضيحدث قريبا‬ ‫ل‪- -‬ل ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬اة وا‪ Òÿ‬وا‪Ÿ‬شض ‪-‬ارك ‪-‬ة‪.‬‬ ‫ال ‪-‬دي ‪-‬ن ل ‪-‬يسس إاف ‪-‬رازا ج ‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ا‬
‫نفسضك‪ ..‬لسضت بحاجة ألن تتطابق مع‬ ‫الأدب والأخ‪Ó‬ق ثوب الروح فكيف‬ ‫ألن اإلسض ‪Ó-‬م ه ‪-‬و دي ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ل‬ ‫ف‪-‬ه‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ك‪-‬ان‪ .‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا أان‬ ‫ح‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬ت‪-‬غ‪Ò‬م‪-‬ع ال‪-‬زم‪-‬ن ف‪-‬الدين‬
‫اأي صضورة مهما تكن!‬ ‫يسض ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ع الإنسض ‪-‬ان اأن ي ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ن‬ ‫ح ‪- -‬ت‪- -‬ى ي‪- -‬ؤودي‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬وصض‪ È‬ع‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اه‪- -‬ي‬
‫وا‪ı‬ال ‪-‬ف ‪-‬ات ال ‪-‬ت‪-‬ي ل ي‪-‬ق‪-‬ع ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ك‪ Ò‬ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬وأاوضض‪-‬ح أان‬ ‫ال‪- -‬دي‪- -‬ن ن‪- -‬ظ‪- -‬ام ح‪- -‬ي‪- -‬اة ي ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل‬ ‫يأاتي من السضماء‪ ‘ .‬ح‪ Ú‬أان‬
‫األمل تصضنعه الأرواح القوية‪ ،‬ف‪ Ó‬تكن‬ ‫اأناقته؟‬ ‫ال‪- -‬ق ‪-‬رآان ال ‪-‬ك ‪-‬ر‪ Ë‬ي ‪-‬أاخ ‪-‬ذن ‪-‬ا إا‪¤‬‬ ‫‪Ó‬نسضان وأاداء الدور‬ ‫السضعادة ل إ‬ ‫التدين انفعال بشضرى بالدين‪،‬‬
‫األقدار واألقضضية حتى ل يسضخطها‪.‬‬
‫ضضعيفًا يهزمك اليأاسس‪.‬‬ ‫ام ‪- -‬ن ‪- -‬ح ن‪- -‬فسضك ا◊ق ب‪- -‬اأن ت‪- -‬ك‪- -‬ون‬ ‫سض ‪-‬اح ‪-‬ت‪ Ú‬وي ‪-‬ط‪-‬لب م‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر‬ ‫ا◊قيقي له ‘ ا◊ياة وبدون‬ ‫مشض‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ا‪ÿ‬ل‪- - - - - - - - -‬ط ب‪Ú‬‬
‫أأفضضـــل ألذكــر‬ ‫‪᪵◊G QGƒfGC øe‬‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬أام‪-‬ل ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬ذا التأامل‬
‫لب‪- -‬د أان ي‪- -‬ق‪- -‬ودن‪- -‬ا إا‪ ¤‬اإل‪Á‬ان‬
‫ه‪- -‬ذا ال‪- -‬دور يشض‪- -‬ق‪- -‬ى اإلنسض‪- -‬ان‬
‫((ومن أاعرضس عن ذكري فإان‬
‫الث‪- -‬ن‪ Ú‬يسض‪- -‬ئ إا‪ ¤‬ال‪- -‬دي‪- -‬ن ألن‬
‫اإلنسضان ‪fl‬لوق ناقصس وكسضبه‬
‫سضبحان الله وبحمده» (رواه مسضلم)‪.‬‬ ‫ورد عن جابر بن عبد الله رضضي الله‬ ‫بوحدانية الله تعا‪ ¤‬وانه خلق‬ ‫ل‪-‬ه م‪-‬ع‪-‬يشض‪-‬ة ضض‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ا)) ف‪-‬اإلنسضان‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪- - - - - -‬ر‘ ‪fi‬دود وب ‪- - - - -‬عضس‬
‫وجاء رجل اإ‪ ¤‬النبي صضلى الله عليه‬ ‫ع ن ه م ا ق ا ل ‪ :‬س ض م ع تُ ر س ض و ل ا ل ل ه ص س‬ ‫ُعدِم التواضضع من فاته خصضال‪ِ :‬عْلُمه ‪Ã‬ا‬
‫السضموات واألرضس‪ ،‬واخت‪Ó‬ف‬ ‫وا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع ا‪Ÿ‬ت‪-‬دي‪-‬ن ل يشض‪-‬ق‪-‬ى‬ ‫ا‪Ÿ‬تدين‪ Ú‬يسضيئون فهم الدين‬
‫وسض‪- -‬ل‪- -‬م‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬ال‪ :‬ي ‪-‬ا رسض ‪-‬ول ال ‪-‬ل ‪-‬ه‪ ،‬اإن‬ ‫يقول‪« :‬اأفضضل الذكر ل اإله اإل الله»‬ ‫ُخلق له‪ ،‬وما خلق منه‪ ،‬وما يعود إاليه‪.‬‬
‫الليل والنهار‪ .‬مشض‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانه‬ ‫وليضض‪- -‬ل وإا‪‰‬ا ي‪- -‬ع ‪-‬يشس ا◊ي ‪-‬اة‬ ‫ألنهم يقرؤوونه قراءة منقوصضة‪.‬‬
‫شض ‪- -‬رائ ‪- -‬ع الإسض‪Ó- -‬م ق‪- -‬د ك‪Ì‬ت ع‪- -‬ل‪s- -‬ي‬ ‫(رواه ال‪Î‬مذي‪ ،‬وقال‪ :‬حديث حسضن‬ ‫ل تطلب العلم رياء‪ ،‬ول ت‪Î‬كه حياء‪.‬‬
‫تفك‪Ò‬ك ‘ الدنيا قد يلهيك عن ربك‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬نسض‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وجيا‪ ،‬هناك‬ ‫الطيبة وليسضت حياة الضضنك‪،‬‬ ‫‘ ال‪- -‬وقت ال‪- -‬ذي ان‪- -‬ت‪- -‬زع ف ‪-‬ي ‪-‬ه‬
‫ف‪- -‬اأخ‪ ÊÈ‬بشض‪- -‬يء اأتشض‪- -‬بث ب‪- -‬ه‪ ،‬ق‪- -‬ال‪:‬‬ ‫صضحيح)‪ ،‬وعن اأبي ذ‪x‬ر رضضي الله عنه‬ ‫ق‪-‬ف‪-‬زة ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ة ضض‪-‬خ‪-‬مة ‘‬ ‫وال ‪-‬ق ‪-‬رآان ال ‪-‬ك ‪-‬ر‪ Ë‬ك‪-‬ت‪-‬اب ح‪-‬ي‪-‬اة‬ ‫أاع‪- -‬داء اإلسض ‪Ó-‬م اآلي ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫« ل ي ز ا ل ل س ض ا ن ك ر ط ب اً م ن ذ ك ر ا ل ل ه » ‪،‬‬ ‫قال‪ :‬قال رسضول الله صضلى الله عليه‬ ‫وع‪- -‬ن دي ‪-‬نك‪ ،‬ف ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ف إاذا انشض ‪-‬غ ‪-‬لت ب ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫بجميع جوارحك؟‬ ‫ال‪- -‬وقت ا◊ا‹ وا‪Ÿ‬سض‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪،‬‬ ‫ي‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ا ب ‪-‬ه اإلنسض ‪-‬ان‪ ،‬وأاضض ‪-‬اف‬ ‫تتحدث عن القتال من سضياقها‬
‫(رواه ال‪Î‬م ‪- - - -‬ذي‪ ،‬وق ‪- - - -‬ال‪ :‬ح‪- - - -‬ديث‬ ‫وسضلم‪« :‬األ اأخ‪È‬ك باأحب الك‪Ó‬م اإ‪¤‬‬ ‫فكيف سضيواجه ا‪Ÿ‬سضلمون هذه‬ ‫الدكتور عمر عبد الكا‘ منذ‬ ‫وات ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬وا اإلسض‪Ó-‬م ب‪-‬أان‪-‬ه ي‪-‬دع‪-‬و‬
‫حسضن)‪.‬‬ ‫ال ‪- -‬ل ‪- -‬ه؟ اإن اأحب ال ‪- -‬ك‪Ó- -‬م اإ‪ ¤‬ال‪- -‬ل‪- -‬ه‪:‬‬ ‫الدنيا ل تعدل عند الله جناح بعوضضة‪،‬‬
‫وهو ل يسضأالك منها جناح بعوضضة‪.‬‬ ‫القفزة الكونية غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سضبوقة‪.‬‬ ‫أازمة تصضريحات بابا الفاتيكان‬ ‫‪Ó‬رهاب‪ .‬فا‪Ÿ‬شضكلة ليسضت ‘‬ ‫ل إ‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬اسس ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة‪ :‬رج ‪-‬ل شض ‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ع‪-‬اده ع‪-‬ن‬ ‫هناك أاثار سضلبية للتكنولوجيا‬ ‫ق‪- -‬لت لب‪- -‬د م ‪-‬ن أان ن ‪-‬ك ‪-‬ف ع ‪-‬ن‬ ‫النصس‪ ،‬ولكن ‘ الفهم البشضرى‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬اشض‪-‬ه ف‪-‬ت‪-‬لك درج‪-‬ة الصض‪-‬ا◊‪ ،Ú‬ورج‪-‬ل‬ ‫بجانب آاثارها اإليجابية‪ ،‬ف‪Ó‬‬ ‫ا◊ديث ع ‪- -‬ن غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سض‪- -‬ل‪- -‬م‪Ú‬‬ ‫لهذا النصس‪.‬‬
‫‪AÉ````YO‬‬ ‫شض‪- -‬غ‪- -‬ل‪- -‬ه م‪- -‬ع‪- -‬اشض ‪-‬ه ‪Ÿ‬ع ‪-‬اده ف ‪-‬ت ‪-‬لك درج ‪-‬ة‬ ‫توجد حركة إانسضانية إايجابية‬ ‫وان ن‪- -‬ه‪- -‬ت‪- -‬م ب‪- -‬ت‪- -‬ط ‪-‬وي ‪-‬ر ال ‪-‬ذات‬ ‫وقال أان طرح سضؤوال‪ :‬هل للدين‬
‫الفائزين‪ ،‬ورجل شضغله معاشضه عن معاده‬ ‫ع ‪- - -‬ل ‪- - -‬ى ط ‪- - -‬وال ال ‪- - -‬ت ‪- - -‬اري‪- - -‬خ‪،‬‬ ‫اإلسض‪Ó‬مية ألن ا‪Ÿ‬سضلم‪ Ú‬اآلن‬ ‫م ‪-‬ك‪-‬ان ‘ عصض‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ا‬
‫ف‪َ ،‬وأسْضُتْر‪ Ê‬فيِه ِبِلباسسِ أْلُقُنوعِ‬ ‫م َز‪u‬يّني فيِه ِبال ‪u‬سضْتِر َوأْلَعفا ِ‬ ‫أللّـُه ‪s‬‬ ‫فتلك درجة الهالك‪.Ú‬‬ ‫فالتكنولوجيا حولت العنف من‬ ‫ل يع‪È‬ون عن حقيقة اإلسض‪Ó‬م‪،‬‬ ‫يشض‪ Ò‬إا‪ ¤‬إاحسضاسضنا بأان العا‪⁄‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫لنصضاف‪َ ،‬وآأمّني فيه م ْ‬
‫ن‬ ‫ل وأ إ‬ ‫ْ‬ ‫ِ‬
‫حِمْلني فيه َعَلى ألَعْد ِ‬ ‫ِ‬
‫َوألَْكفاف‪َ ،‬وأ ْ‬ ‫عبادة العارف ‘ ث‪Ó‬ثة أاشضياء‪ :‬معاشضرة‬ ‫أامر عارضس إا‪ ¤‬طبع مغروسس‬ ‫وإا‪‰‬ا سض ‪- -‬ل ‪- -‬وك ‪- -‬ي ‪- -‬ات ‪- -‬ه‪- -‬م تسض‪- -‬ئ‬ ‫ك ‪- -‬ل‪- -‬ه ي‪- -‬ع‪- -‬يشس ‘ أازم‪- -‬ة سض‪- -‬واء‬
‫م طَ‪u‬هْر‪ Ê‬فيِه ِم َ‬
‫ن‬ ‫ك يا ِع ْصضَمَة أْلخائِف َ‬
‫‪َ.Ú‬ألّلـُه ‪s‬‬ ‫ل ما أخافُ‪ِ ،‬بِع ْصضَمِت َ‬ ‫ُك ‪u‬‬ ‫ا‪ÿ‬لق با÷ميل‪ ،‬وإادامة الذكر للجليل‪،‬‬ ‫‘ اإلنسضان ا‪Ÿ‬عاصضر وأادت إا‪¤‬‬ ‫‪Ó‬سض‪Ó‬م‪ ،‬فاإلسض‪Ó‬م ليسس دينا‬ ‫ل إ‬ ‫أادرك ‪-‬ه ‪-‬ا أاو ‪ ⁄‬ي ‪-‬درك‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ون‪-‬ح‪-‬ن‬
‫لْقدأرِ‪َ ،‬وَو‪u‬فْقني‬ ‫لْقذأِر‪َ ،‬وصَض‪u‬بْر‪ Ê‬فيِه َعلى كاِئناِت أ أ‬ ‫س َوأ أ‬‫ِ‬ ‫س‬ ‫َ‬
‫ن‬ ‫د‬‫‪s‬‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ب عليل (أاي‬ ‫وصضحة جسضم ٍ ب‪ Ú‬جنبيه قل ٌ‬ ‫ت‪- - -‬ف‪- - -‬كك رواب‪- - -‬ط ال‪- - -‬ق‪- - -‬رب ‪- -‬ى‬ ‫‪fi‬ليا وإا‪‰‬ا دين عا‪Ÿ‬ي وما‬ ‫ا‪Ÿ‬سضلم‪ Ú‬أامام مشضكلة حقيقة‬
‫ن أْلَمسضاك‪.َÚ‬‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫َ‬
‫ة‬ ‫ر‬‫ق‬‫ُ‬ ‫ا‬
‫ْ ِ َِ ْ َ ‪ِ ْ َ s‬‬‫ي‬ ‫ك‬ ‫ن‬‫ِ‬ ‫و‬‫ع‬ ‫ب‬ ‫‪،‬‬‫ر‬ ‫أ‬ ‫ر‬‫ب‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫أ‬ ‫ِ‬
‫ة‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ض‬
‫َ ُ َْ‬‫ص‬‫و‬ ‫ى‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ِ‬
‫ه‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫من ك‪Ì‬ة ذكره لله)‪.‬‬ ‫وأاصضبحت الع‪Ó‬قات خالية من‬ ‫أارسض‪-‬ل‪-‬ن‪-‬اك إال رح‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬لعا‪،ÚŸ‬‬ ‫وليسضت مزيفة ول وجود لها‪،‬‬
‫الدفء وا◊ياة‪.‬‬ ‫ول ‪-‬ذلك ف ‪-‬إان اإلسض ‪Ó-‬م ي ‪-‬ن ‪-‬تشض ‪-‬ر‬ ‫فالعصضر الذي نعيشس فيه ليسس‬
‫‪23‬‬ ‫العدد‬
‫‪١٨٥٦٣‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪ÈN ôNGB‬‬ ‫السسبت ‪ ٢٢‬ماي ‪٢٠٢١‬م الموافق لـ ‪ ١٠‬شسوال ‪ ١٤٤٢‬هـ‬

‫بوزارة الصشحة والسشكان‪:‬‬ ‫أامام جمهور غف‪ Ò‬بأاوبرا ا÷زائر بوع‪Ó‬م بسشايح‬
‫أ÷زأئـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـر قطع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـت أأشضوأط ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـا‬ ‫ألعرضض ألشّضر‘ لفيلم «هيليوبوليسض» ÷عفر قاسضم‬
‫‘ ألّتكّفـ ـ ـ ـ ـ ـل ‪Ã‬رضضـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـى ألهيموفيليـ ـ ـ ـ ـ ـا‬
‫حركية ومن ثمة تقليصش نسسبة اإلعاقة لدى‬ ‫أاّكدت ا‪Ÿ‬ديرة الفرعية ا‪Ÿ‬كلفة ‪Ã‬رضشى‬
‫ا‪Ÿ‬صساب‪ Ú‬بهذا ا‪Ÿ‬رضش»‪.‬‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬م‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬وزارة الصش‪-‬ح‪-‬ة والسش‪-‬كان‬
‫وكشسفت ا‪Ÿ‬ديرة الفرعية ا‪Ÿ‬كلفة ‪Ã‬رضسى‬ ‫وإاصش ‪Ó-‬ح ا‪Ÿ‬سش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة ن‪-‬ذي‪-‬ر‪،‬‬
‫الهيموفيليا بوزارة الصسحة والسسكان وإاصس‪Ó‬ح‬ ‫ا‪ÿ‬م ‪- -‬يسض‪ ،‬بسش ‪- -‬ط ‪- -‬ي‪- -‬ف‪ ،‬ب‪- -‬أاّن «ا÷زائ‪- -‬ر‬
‫ا‪Ÿ‬سستشسفيات من جهة أاخرى‪ ،‬بأاّنه «ل يوجد‬ ‫قطعت أاششواطا كب‪Ò‬ة ‘ ›ال التكفل‬
‫أاي ن ‪- - -‬قصش ‘ األدوي ‪- - -‬ة ا‪ÿ‬اصس ‪- - -‬ة ‪Ã‬رضس ‪- - -‬ى‬ ‫‪Ã‬رضشى الهيموفيليا»‪.‬‬
‫الهيموفيليا با÷زائر»‪.‬‬ ‫أاوضسحت نذير خ‪Ó‬ل أاشسغال يوم دراسسي‬
‫وقالت إاّن «بعضش الّنقائصش ل تزال مسسجلة‬ ‫–سس ‪-‬يسس‪-‬ي ن‪ّ-‬ظ‪-‬م ب‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ة ا‪Ù‬اضس‪-‬رات «دووم»‬
‫على مسستوى مناطق الظل ع‪ È‬جميع وليات‬ ‫با‪Ÿ‬ركز التجاري «بارك مول»‪ ،‬بأانّ «الوزارة‬
‫‡ا أادى إا‪ ¤‬اسستحداث شسبكة ع‪Ó‬جية‬ ‫الوطن‪ّ ،‬‬ ‫ال‪- -‬وصس‪- -‬ي‪- -‬ة ق ‪-‬د وضس ‪-‬عت ب ‪-‬دءاً م ‪-‬ن سس ‪-‬ن ‪-‬ة ‪٢٠١٨‬‬
‫م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل با‪Ÿ‬صساب‪ Ú‬بتلك ا‪Ÿ‬ناطق‪،‬‬ ‫اسس‪Î‬اتيجية وطنية تسسمى بالوقاية الع‪Ó‬جية‬
‫حيث يجعل هذا ا‪Ÿ‬شسروع جميع ا‪Ÿ‬سستشسفيات‬ ‫عند ا‪Ÿ‬صساب‪Ã Ú‬رضش الهيموفيليا مّكنت من‬
‫مرجعية لهذا ا‪Ÿ‬رضش»‪.‬‬ ‫ضسمان توف‪ Ò‬ال‪Î‬بية الع‪Ó‬جية لهم»‪.‬‬
‫ك‪- -‬م ‪-‬ا سس ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون ه ‪-‬ن ‪-‬اك ت ‪-‬واصس ‪-‬ل ب‪ Ú‬ب ‪-‬عضش‬ ‫وذك ‪-‬رت ب ‪-‬أاّن «ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪Ó-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ه ‪-‬ؤولء‬
‫ال‪-‬وح‪-‬دات الصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬خصش ال‪È‬وت‪-‬وك‪-‬ول‬ ‫ا‪Ÿ‬صساب‪ Ú‬رّكزت على وجه ا‪ÿ‬صسوصش على‬
‫ال ‪-‬ع ‪Ó-‬ج ‪-‬ي وا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة اإلل ‪-‬ك‪Î‬ون ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫“ك ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ضس ‪-‬م ‪-‬ان ا‪Ÿ‬واظ ‪-‬ب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أاخ‪-‬ذ‬
‫وط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ا‪Ÿ‬رضس‪-‬ى وتسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل جميع‬ ‫ع‪Ó- -‬ج ‪-‬ه ‪-‬م (‘ شس ‪-‬ك ‪-‬ل ح ‪-‬ق ‪-‬ن) ّ‡ا سس ‪-‬اه ‪-‬م ‘‬
‫األطباء ا‪ı‬تصس‪ ‘ Ú‬ع‪Ó‬ج ا‪Ÿ‬صساب‪ Ú‬بهذا‬ ‫“كينهم من ضسمان التكفل بأانفسسهم لسسيما‬
‫الداء لضسمان تكوينهم ‘ ا‪Û‬ال وغ‪Ò‬ها‪.‬‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ج ‪-‬ائ ‪-‬ح ‪-‬ة ك ‪-‬ورون ‪-‬ا‪ ،‬ح ‪-‬يث أاصس‪-‬ب‪-‬ح أاغ‪-‬لب‬ ‫‪Ÿ‬خرج‪ ،‬فإانّ الفيلم «كان جاهزا‬ ‫وحسسب ا ُ‬ ‫وصساحب أاراضسي بقرية «هيليوبوليسش» بقا‪Ÿ‬ة‬ ‫لول‬ ‫ُقّدم‪ ،‬مؤوّخرا‪ ،‬العرضض الشّشر‘ ا أ‬
‫وعرفت هذه التظاهرة العلمية ا‪Ÿ‬نظّمة‬ ‫ا‪Ÿ‬رضسى ل يتنقلون إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سستشسفيات»‪.‬‬ ‫جل لعدة‬ ‫منذ مارسش ‪ »٢٠٢٠‬لكن عرضسه تأا ّ‬ ‫(الشس ‪-‬رق ا÷زائ ‪-‬ري) واب ‪-‬ن ‪-‬ه ‪fi‬ف ‪-‬وظ ال‪-‬داع‪-‬م‬ ‫للفيلم الروائي الطويل «هيليوبوليسض»‬
‫‪Ã‬بادرة من ا‪Ÿ‬ديرية العامة للوقاية وترقية‬ ‫وأاضسافت نذير بأاّن «مسسار التكفل ‪Ã‬رضسى‬ ‫مرات من قبل ا÷هة ا‪Ÿ‬نتجة وهي ا‪Ÿ‬ركز‬ ‫‪Ó‬فكار التحررية ا‪Ÿ‬ناهضسة ل‪Ó‬سستعمار‪ ،‬التي‬ ‫ل أ‬ ‫÷ع‪- -‬ف‪- -‬ر ق‪- -‬اسش‪- -‬م‪ ،‬ا‪Ÿ‬ق‪- -‬ت ‪-‬بسض م ‪-‬ن أاح ‪-‬داث‬
‫الصسحة –ت شسعار «لنتأاقلم مع التغي‪ »Ò‬عدة‬ ‫الهيموفيليا با÷زائر منذ سسنة ‪ ٢٠٠7‬يب‪ Ú‬أاّن‬ ‫ا÷زائري لتطوير السسينما‪« ،‬ألسسباب واضسحة»‬ ‫ي‪-‬دع‪-‬و إال‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي ألح‪-‬ب‪-‬اب البيان‬ ‫ت ‪-‬اري ‪-‬خ ‪-‬ي ‪-‬ة أام ‪-‬ام ج ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ور غ ‪-‬ف‪ ‘ Ò‬ظ ‪-‬ل‬
‫مداخ‪Ó‬ت ألطباء و‪fl‬تصس‪ ‘ Ú‬ا‪Û‬ال على‬ ‫ا÷زائ‪- -‬ر ق‪- -‬د ب‪- -‬ذلت ج‪- -‬ه‪- -‬ودا ك‪- -‬ب‪Ò‬ة ‘ ه ‪-‬ذا‬ ‫تتعلق بالوقاية من انتشسار وباء «كوفيد‪.»١9-‬‬ ‫وا◊رية لفرحات عباسش‪ ،‬والذي بانضسمامه‬ ‫لجراءات الصشحية للوقاية‬ ‫اللتزام با إ‬
‫غ ‪- -‬رار «ت ‪- -‬ط‪- -‬ور ال‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ف‪- -‬ل ال‪- -‬وق‪- -‬ائ‪- -‬ي حسسب‬ ‫ا‪Û‬ال‪ ،‬إاذ ‪Á‬ثل معدل أادوية التكفل ‪Ã‬رضسى‬ ‫ك‪- -‬م‪- -‬ا حضس‪- -‬ر ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ع ‪-‬رضش الشس ‪-‬ر‘ األول‬ ‫اليه أاحدث القطيعة مع والده‪.‬‬ ‫من انتششار وباء كورونا‪.‬‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ات ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة»‪ ،‬و»وضس ‪-‬ع السس ‪-‬ج ‪-‬ل‬ ‫الهيموفيليا ‪ ٨‬با‪Ÿ‬ائة من النسسبة اإلجمالية‬ ‫أاسسماء معروفة ‘ ›ال السسينما وا‪Ÿ‬سسرح‬ ‫بتطور األحداث‪ ،‬يتم اعتقال ‪fi‬فوظ الذي‬ ‫ُع‪- -‬رضش ال‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬م ال‪- -‬ذي أان‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ه ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ز‬
‫اإلل ‪-‬ك‪Î‬و‪ Ê‬ل ‪-‬ل ‪-‬مصس ‪-‬اب ب ‪-‬ال ‪-‬ه ‪-‬ي‪-‬م‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا» وك‪-‬ذا‬ ‫‪Ó‬دوي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬خصسصس ‪-‬ه‪-‬ا ا÷زائ‪-‬ر ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار سس‪-‬ي‪-‬د أاح‪-‬م‪-‬د أاق‪-‬وم‪-‬ي‬ ‫ي‪- -‬ؤودي دوره م‪- -‬ه‪- -‬دي رمضس ‪-‬ا‪ Ê‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل إاع ‪-‬دام ‪-‬ه‬ ‫ا÷زائري لتطوير السسينما بدعم من وزارة‬
‫«مسس‪- -‬اه‪- -‬م‪- -‬ة ا÷م‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬رضس ‪-‬ى‬ ‫با‪Ÿ‬رضسى»‪.‬‬ ‫ومد‪ Ê‬نعمون ورابح لشسعة‪.‬‬ ‫وزم‪Ó‬ئه على مرأاى والده ا‪Ÿ‬غلوب على أامره‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ة وال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ون ب ‪-‬أاوب‪-‬را ا÷زائ‪-‬ر ب‪-‬وع‪Ó-‬م‬
‫الهيموفيليا ‘ ا‪Ÿ‬رافقة الوقائية لدى مريضش‬ ‫كما تضساعفت ا‪Ÿ‬يزانية ا‪Ÿ‬الية ا‪ّ ı‬صسصسة‬ ‫‘ إاط ‪-‬ار ال ‪-‬ه ‪-‬ب ‪-‬ة ال‪-‬تضس‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع ف‪-‬لسس‪-‬ط‪Ú‬‬ ‫ع ‪-‬زي ‪-‬ز ب ‪-‬وك ‪-‬رو‪ ،Ê‬ل ‪-‬ي‪-‬ق‪ّ-‬رر ه‪-‬ذا األخ‪ Ò‬ح‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫بسسايح‪ ،‬بحضسور وزيرة الثقافة والفنون‪ ،‬مليكة‬
‫الهيموفيليا ‘ منزله»‪ ،‬و»اق‪Î‬اح دائرة رعاية‬ ‫ل ‪-‬ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ف ‪-‬ئ‪-‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬رضس‪-‬ى خ‪Ó-‬ل سس‪-‬ن‪-‬ة ‪٢٠٢١‬‬ ‫وشس ‪-‬عب غ ‪-‬زة ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬زف ال‪-‬ت‪-‬ي ع‪ّ-‬ب‪-‬رت ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫العودة إا‪ ¤‬ملكيته وأاخذ بندقيته للدفاع عن‬ ‫بن دودة وعدد من أاعضساء ا◊كومة‪.‬‬
‫وقائية للتكفل بالطفل ا‪Ÿ‬صساب بالهيموفيليا‪،‬‬ ‫ب‪-‬ث‪Ó-‬ث‪ )٣٠( Ú‬م ‪-‬رة م ‪-‬ق ‪-‬ارن ‪-‬ة م ‪-‬ع سس ‪-‬ن‪-‬ة ‪،٢٠٠7‬‬ ‫وزيرة الثقافة بارتدائها لوشساح يحمل العلم‬ ‫نفسسه ضسد الفرنسسّي‪.Ú‬‬ ‫ويرصسد «هيليوبوليسش» الذي ُقّدم عرضسه‬
‫مشسروع شسبكة وطنية»‪.‬‬ ‫حسسب السسيدة نذير‪ ،‬التي اأفادت بأاّن «ا÷زائر‬ ‫الفلسسطيني‪ ،‬صسّرحت ا‪Ÿ‬مثلة الشسابة سسهيلة‬ ‫‘ خ‪- -‬ت‪- -‬ام ال‪- -‬ع‪- -‬رضش ال‪- -‬ذي م ‪ّ-‬ي ‪-‬زه ت ‪-‬ف ‪-‬اع ‪-‬ل‬ ‫الشسر‘ األول ‘ إاطار ا‪Ÿ‬ناسسبة ا‪Ÿ‬زدوجة‬
‫ك ‪-‬م‪-‬ا ن‪ّ-‬ظ‪-‬مت ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ائ‪-‬دة مسس‪-‬ت‪-‬دي‪-‬رة‬ ‫ت ‪-‬ب ‪ّ-‬ن‪-‬ت السس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د‬ ‫معلم باسسمها وباسسم فريق العمل مع جعفر‬ ‫ا÷م‪- -‬ه‪- -‬ور م‪- -‬ع أاح‪- -‬داث ال‪- -‬ف‪- -‬ي ‪-‬ل ‪-‬م م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل‬ ‫ليوم الطالب‪ ١9 ،‬ماي‪ ،‬وتاريخ عرضسه بكل دور‬
‫ب‪- -‬ع‪- -‬ن ‪-‬وان «مشس ‪-‬روع شس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬رضس ‪-‬ى‬ ‫أاسس ‪-‬اسس ‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪Ó-‬ج ال‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ي ل‪-‬دى ا‪Ÿ‬صس‪-‬اب‬ ‫ق‪- -‬اسس‪- -‬م أاّن ه‪- -‬ذا ال‪- -‬ع‪- -‬رضش الشس ‪-‬ر‘ األول ه ‪-‬و‬ ‫التصسفيق على ا‪Ÿ‬شساهد التي تعكسش ا◊سش‬ ‫السس ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ي‪-‬وم ‪ ٢٠‬م‪- -‬اي ا÷اري‬
‫الهيموفيليا‪‰ ،‬وذج عملي ومهيكل»‪.‬‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬م‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وال‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬فادي النزيف ‘‬ ‫«تكر‪ Ë‬لفلسسط‪ Ú‬وشسعب غزة» خاصسة‪.‬‬ ‫الوطني العا‹ للجزائري‪ Ú‬واسستعدادهم لبذل‬ ‫األسسباب التي أادت إا‪ ¤‬تنظيم مظاهرات ‪٨‬‬
‫ا‪Ÿ‬ف ‪-‬اصس ‪-‬ل‪ ،‬وب ‪-‬ال ‪-‬ت‪-‬ا‹ ‪Œ‬نب ت‪-‬ع‪-‬رضس‪-‬ه إلع‪-‬اق‪-‬ة‬ ‫واقُترح «هيليوبوليسش» الذي يعت‪ È‬أاول فيلم‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬فسش وال ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬يسش ‘ سس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل ال‪-‬وط‪-‬ن‪ ،‬ت‪-‬ق‪-‬دم‬ ‫ماي ‪ ١9٤٥‬غداة نهاية ا◊رب العا‪Ÿ‬ية الثانية‪،‬‬
‫سس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬خ‪-‬رج ج‪-‬ع‪-‬فر قاسسم‪ ،‬وهو أايضسا‬ ‫ا÷مهور بالشسكر ÷عفر قاسسم وفريقه‪ ،‬الذين‬ ‫حيث تناول النتهاكات وا‪Û‬ازر التي ارتكبها‬
‫أاولد ج‪Ó‬ل‬ ‫ك‪-‬اتب سس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اري‪-‬و اشس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ر بسس‪-‬لسس‪Ó-‬ت السس‪-‬ي‪-‬تكوم‬
‫وا‪Ÿ‬سس ‪-‬لسس ‪Ó-‬ت ال ‪-‬ن ‪-‬اج ‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار «ن‪-‬اسش‬
‫اعتلوا ا‪Ÿ‬نصسة لتحية ا◊ضسور‪.‬‬
‫ع‪Ó‬وة على ا‪Ÿ‬مثل‪ Ú‬الفرنسسي‪ ،Ú‬شسارك ‘‬
‫ا‪Ù‬ت ‪- - -‬ل ال ‪- - -‬ف ‪- - -‬رنسس ‪- - -‬ي ‘ ح ‪- - -‬ق ا‪Ÿ‬دن‪- - -‬ي‪Ú‬‬
‫ا÷زائري‪.Ú‬‬
‫يوم ـ ـ ـ ـان درأسضّي ـ ـ ـ ـان حـ ـ ـ ـول ألّتوّح ـ ـ ـد‬ ‫م‪Ó-‬ح سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي» ‪ ٢٠٠١‬و»ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي ف‪-‬اميلي ‪٢٠٠٨‬‬
‫و»السس ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ان ع‪-‬اشس‪-‬ور ال‪-‬ع‪-‬اشس‪-‬ر» ‪ ،٢٠١٥‬ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ثيل‬
‫هذا الفيلم الروائي الطويل ثلة من ا‪Ÿ‬مثل‪Ú‬‬
‫ا÷زائ ‪-‬ري‪ ،Ú‬أام ‪-‬ث ‪-‬ال ع ‪-‬زي‪-‬ز ب‪-‬وك‪-‬رو‪ Ê‬وم‪-‬ه‪-‬دي‬
‫كما ي‪È‬ز الفيلم ‪Ÿ‬دة ‪ ١١٦‬دقيقة‪ ،‬من خ‪Ó‬ل‬
‫األحداث التاريخية التي جرت با÷زائر ‘‬
‫وحسسب تصس ‪- -‬ري ‪- -‬ح ‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ن ‪ّ- -‬ظ‪- -‬م‪ ،Ú‬ف‪- -‬اإّن‬ ‫شش ‪ّ- -‬ك ‪- -‬ل اضش ‪- -‬ط ‪- -‬راب ال ‪- -‬ت ‪- -‬وح‪- -‬د ل‪- -‬دى‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ر ‘ مسس ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة أاوسس ‪-‬ك ‪-‬ار أاحسس ‪-‬ن ف‪-‬ي‪-‬ل‪-‬م‬ ‫حمدا‪ Ê‬وسسهيلة معلم ومراد أاوجيت و‪fi‬مد‬ ‫ف‪Î‬ة ‪ ،١9٤٠‬تباين وجهات النظر التي كانت‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬اه‪-‬رة ف‪-‬ت‪-‬حت ب‪-‬اب ا‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫الأط ‪- - -‬ف ‪- - -‬ال ‪fi‬ور اأشش‪- - -‬غ‪- - -‬ال ال‪- - -‬ي‪- - -‬وم‪Ú‬‬ ‫روائي طويل ناطق بغ‪ Ò‬اللغة ال‚ليزية التي‬ ‫فر‪Á‬هدي ونصسر الدين جودي وفضسيل عسسول‪،‬‬ ‫سس ‪- -‬ائ ‪- -‬دة ‘ ا‪Û‬ت ‪- -‬م ‪- -‬ع آان‪- -‬ذاك‪ ،‬م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل‬
‫خ ‪-‬اصس ‪-‬ة اأول ‪-‬ي ‪-‬اء الأط ‪-‬ف‪-‬ال ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ون م‪-‬ن‬ ‫ال‪- - -‬دراسش‪- - -‬ي‪ Ú‬ب‪- - -‬اأولد ج‪Ó- - -‬ل‪ ،‬وال‪- - -‬ذي‬ ‫ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا األك‪-‬اد‪Á‬ي‪-‬ة األم‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ية لفنون وعلوم‬ ‫الذين حضسر معظمهم العرضش بأاوبرا ا÷زائر‬ ‫شس ‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬داد زن‪-‬ات‪-‬ي اب‪-‬ن «ق‪-‬اي‪-‬د» ا‪Ÿ‬ت‪-‬أاّث‪-‬ر‬
‫مرضش التوحد‪ ،‬حيث رّكز ا‪Ÿ‬تدخلون على‬ ‫ظمته جمعية الأنيسض‪– ،‬ت اإششراف‬ ‫ن ّ‬ ‫الصسور ا‪Ÿ‬تحركة‪.‬‬ ‫بوع‪Ó‬م بسسايح‪.‬‬ ‫ب ‪-‬األف ‪-‬ك ‪-‬ار اإلدم‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي‬
‫اأهمية التقارب ب‪ Ú‬الأولياء و‡تهني الصسحة‪،‬‬
‫وضسرورة مرافقة هذه الأسسر على معا÷ة‬
‫ا‪Ÿ‬ف ‪-‬وضش ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫◊ماية وترقية الطفولة لدى الوزير‬ ‫مركز البحث ‘ العلوم الصشيدلنية بقسشنطينة‪:‬‬
‫ال ‪-‬ظ ‪-‬اه ‪-‬رة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬وؤث ‪-‬ر بشس ‪-‬ك ‪-‬ل سس ‪-‬ل ‪-‬ب‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫التحصسيل ا‪Ÿ‬درسسي‪ ،‬والتغلب عليها‪.‬‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا شس ‪-‬م ‪-‬لت ال ‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة ج‪-‬لسس‪-‬ات ف‪-‬حصش‬
‫الأول‪ ،‬ومسشاهمة عدة جمعيات مهتمة‬
‫ب‪- -‬ال‪- -‬ط‪- -‬ف‪- -‬ول ‪-‬ة ‘ م ‪-‬ق ‪-‬دم ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫الوطنية للتوحد‪.‬‬
‫أّتفاقي ـ ـة لفتـ ـح مرك ـ ـز ل ـ ـدعم ألّتكنولوجي ـ ـا وأ’بتك ـار‬
‫‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن الأط‪-‬ف‪-‬ال ا‪Ÿ‬صس‪-‬اب‪ Ú‬ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬وح‪-‬د‬ ‫خ ّصس‪- -‬صش ا‪Ÿ‬ن‪ّ- -‬ظ‪- -‬م‪- -‬ون ال ‪-‬ي ‪-‬وم الأول ك ‪-‬ي ‪-‬وم‬ ‫وذلك م ‪- -‬ن أاج ‪- -‬ل إاشس ‪- -‬راك‪- -‬ه‪- -‬م ‘ ال‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫من خ‪Ó‬ل منحهم شسهادة براءة الخ‪Î‬اع»‪.‬‬ ‫أاب‪-‬رمت‪ ،‬ا‪ÿ‬م‪-‬يسش‪ ،‬ب‪-‬قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة ات‪-‬ف‪-‬اقية‬
‫على مسستوى عاصسمة الولية وبقية البلديات‪،‬‬ ‫ب‪- -‬ي‪- -‬داغ‪- -‬وج‪- -‬ي ل‪- -‬ف‪- -‬ائ‪- -‬دة الأط‪- -‬ب‪- -‬اء ال‪- -‬ع‪- -‬ام‪Ú‬‬ ‫القتصسادية للب‪Ó‬د»‪.‬‬ ‫كما سسيتيح هذا ا‪Ÿ‬ركز الفرصسة للباحث‪Ú‬‬ ‫تعاون ‘ ا‪Û‬ال العلمي ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عهد الوطني‬
‫مع اإعطاء اإرشسادات مهمة ل‪Ó‬أولياء خاصسة‬ ‫والأخصس‪- -‬ائ‪- -‬ي‪ Ú‬وال‪- -‬ن‪- -‬فسس‪- -‬ان ‪-‬ي‪ ،Ú‬اإضس ‪-‬اف ‪-‬ة اإ‪¤‬‬ ‫وسسيندمج فضساء دعم التكنولوجيا والبتكار‬ ‫‘ ذات ا‪Û‬ال ل‪Ó‬سستفادة من دورات تكوينية‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع ل‪-‬وزارة الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة‬
‫الأمهات وهن الأقرب لأطفالهن واأك‪ Ì‬معرفة‬ ‫م‪Î‬بصسات مركز التكوين ا‪Ÿ‬هني لولية اأولد‬ ‫‪Ÿ‬ركز البحث ‘ العلوم الصسيدلنية بقسسنطينة‬ ‫و–سس ‪-‬يسس ‪-‬ي ‪-‬ة ح ‪-‬ول ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫وم‪- -‬رك‪- -‬ز ال‪- -‬ب‪- -‬حث ‘ ال‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬وم الصس‪- -‬ي ‪-‬دلن ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫واإ‪Ÿ‬اما ‪Ã‬ا يعانيه الصسغار ‘ الأسسرة‪ ،‬ومدى‬ ‫ج‪Ó‬ل ‘ اختصساصش مربيات حضسانة‪ ،‬كما‬ ‫‘ شس ‪- -‬ب‪- -‬ك‪- -‬ة تضس‪- -‬م ‪ ٨9‬م ‪-‬رك ‪-‬زا ‡اث ‪ Ó-‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ة م‪-‬ن السس‪-‬رق‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إاضس‪-‬اف‪-‬ة إا‪¤‬‬ ‫با‪Ÿ‬قاطعة اإلدارية علي منجلي (قسسنطينة)‪،‬‬
‫‡ا سسيمّكن ا‪Ÿ‬هتم‪ Ú‬بهذا‬ ‫م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ف ‪-‬ت ‪-‬ح م ‪-‬رك ‪-‬ز ل ‪-‬دع ‪-‬م ال ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ا‬
‫القدرات الّذهنية التي يتمتّعون بها من اأجل‬ ‫نظّمت ورشسات حول كيفية التعامل مع اأطفال‬ ‫ا‪Ÿ‬سستوى الوطني ّ‬ ‫التقرب أاك‪ Ì‬من ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات القتصسادية من‬
‫تسسهيل التعامل مع هذه الظاهرة‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬وح‪-‬د و›اب‪-‬ه‪-‬ة الصس‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ات الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Û‬ال من تطوير الصسناعات الصسيدلنية من‬ ‫خ‪Ó‬ل إانشساء جسسور للتبادل ا‪Ÿ‬عر‘ و–ويل‬ ‫والبتكار بذات الهيكل التابع لقطاع التعليم‬
‫جهة وحماية ا‪Ÿ‬لكية الفكرية الصسناعية على‬ ‫أافكارهم إا‪ ¤‬مشساريع صسناعية‪.‬‬ ‫العا‹ والبحث العلمي‪.‬‬
‫عمر بن سشعيد‬ ‫والنفسسية والتمدرسش لدى هذه الفئة‪.‬‬
‫‘ تصسريح لوكالة األنباء ا÷زائرية على‬

‫رحيـ ـ ـل ألفنّ ـ ـ ـان أ‪Ÿ‬صض ـ ـري سضم ـ ـ‪ Ò‬غـ ـ ـ ـا‪Â‬‬


‫ا‪Ÿ‬سستوي‪ Ú‬ا‪Ù‬لي والدو‹ من جهة أاخرى‪،‬‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬أاّك ‪-‬د م ‪-‬دي‪-‬ر م‪-‬رك‪-‬ز ال‪-‬ب‪-‬حث ‘‬
‫حسسبما ” إايضساحه‪.‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم الصس‪-‬ي‪-‬دلن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬قسس‪-‬نطينة‪ ،‬عبد ا◊ميد‬ ‫هامشش مراسسم التوقيع على هذه التفاقية‪،‬‬
‫للتذك‪ ،Ò‬فقد ”ّ خ‪Ó‬ل السسنوات األخ‪Ò‬ة‬ ‫ج ‪-‬ك ‪-‬ون‪ ،‬أاّن ف ‪-‬ت ‪-‬ح م ‪-‬رك‪-‬ز ل‪-‬دع‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫أاوضسح ا‪Ÿ‬دير العام للمعهد الوطني للملكية‬
‫إانشس‪-‬اء م‪-‬راك‪-‬ز ل‪-‬دع‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ا والب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ار‬ ‫‪Ó‬سس‪-‬ات‪-‬ذة‬ ‫والب ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ار ي ‪-‬ع ‪-‬د «م ‪-‬كسس ‪-‬ب‪-‬ا ‪fi‬ف‪-‬زا ل‪ -‬أ‬ ‫الصسناعية‪ ،‬عبد ا◊فيظ بلمهدي أاّن إانشساء‬
‫تو‘‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسش‪ ،‬الفنان ا‪Ÿ‬صسري الكب‪Ò‬‬
‫تابعة للمعهد الوطني للملكية الصسناعية على‬ ‫والطلبة ا‪Ÿ‬بدع‪ ‘ Ú‬هذا ا‪Ÿ‬يدان من شسأانه‬ ‫م‪-‬رك‪-‬ز ل‪-‬دع‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ا والب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ار ي‪-‬ه‪-‬دف‬
‫سسم‪ Ò‬غا‪ ،Â‬عن عمر ناهز ‪ ٨٤‬عاماً‪ ،‬بأاحد‬
‫مسستوى جامعات اإلخوة منتوري «قسسنطينة‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬ة ‘ ت ‪-‬ث ‪-‬م‪ Ú‬ب ‪-‬ح ‪-‬وث ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫أاسس ‪-‬اسس ‪-‬ا إا‪« ¤‬م ‪-‬راف ‪-‬ق ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬اح ‪-‬ث‪ ‘ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬وم‬
‫مسس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬اه‪-‬رة ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬رضس‪-‬ه ل‪-‬وع‪-‬ك‪-‬ة‬
‫‪ »١‬وعبد ا◊ميد مهري «قسسنطينة ‪ ،»٢‬وكذا‬ ‫و‪Œ‬سسيدها ميدانيا من خ‪Ó‬ل توف‪ Ò‬فضساء‬ ‫الصسيدلنية و“كينهم من اإلمكانيات التقنية‬
‫صس ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل األي‪-‬ام ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأادخ‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫صسالح بوبنيدر «قسسنطينة ‪.»٣‬‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ى ب‪-‬وضس‪-‬ع ال‪-‬تسس‪-‬ه‪-‬ي‪Ó-‬ت ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة واإلداري‪-‬ة‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ول ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ات ال ‪-‬ت‪-‬ي تسس‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ادل‬
‫إاثرها لغرفة العناية ا‪Ÿ‬ركزة لكن تدهورت‬
‫–ت تصس ‪-‬رف ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ن ‪-‬خ ‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن ا÷ام‪-‬ع‪-‬ي‪،Ú‬‬ ‫ا‪Èÿ‬ات ‘ ا‪Ÿ‬يدان وحماية أاعمالهم العلمية‬
‫ح ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ه حسسب م ‪-‬ا أاع ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه وسس ‪-‬ائ ‪-‬ل الع ‪Ó-‬م‬

‫ول ‪- -‬د سس ‪- -‬م‪ Ò‬غ‪- -‬ا‪ ١٥ ‘ Â‬ج‪-‬ان‪-‬في ‪،١9٣7‬‬


‫ا‪Ù‬لية‪.‬‬
‫‪fl‬ت ّصشة ‘ ا‪Ÿ‬تاجرة با‪Ÿ‬ؤوثّرات العقلية‬
‫وتخّرج ‘ كلية الزراعة جامعة اإلسسكندرية‪،‬‬
‫وكان يعشسق التمثيل وكّون ‘ بداية مسس‪Ò‬ته‬
‫رفقة جورج سسيدهم والضسيف أاحمد‪ ،‬فرقة‬
‫أأمـ ـن و’ي ـ ـة أ÷زأئـ ـر يضضـ ـع حـ ـّدأ ÷ماعـ ـة إأجرأمي ـ ـة‬
‫«ث‪Ó‬ثي أاضسواء ا‪Ÿ‬سسرح» الشسه‪Ò‬ة‪ ،‬وهو فريق‬ ‫ن ‪-‬فسش ال ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ي‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر ف‪-‬ي‪-‬ه شس‪-‬خصس‪-‬ان‬ ‫ب‪ ٢9 Ú‬و‪ ٤١‬سسنة سسيتم تقد‪Á‬هم ا‪ ¤‬النيابة‬ ‫لم‪-‬ن‬‫“ّك ‪-‬نت ف‪-‬رق‪-‬ة الشش‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أ‬
‫غنائي كوميدي ‪Ÿ‬ع على ا‪Ÿ‬سسرح من خ‪Ó‬ل‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬وم‪-‬ان ب‪-‬تسس‪-‬ل‪-‬ق ج‪-‬دار م‪-‬ن‪-‬زل وسس‪-‬رق‪-‬ة دراج‪-‬ة‬ ‫ا‪ı‬تصس‪-‬ة إاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د اسستكمال اإلجراءات‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬اط ‪-‬ع ‪-‬ة دراري ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن وضش‪-‬ع ح‪ّ -‬د ÷م‪-‬اع‪-‬ة‬
‫تقد‪› Ë‬موعة من اسسكتشسات كوميدية‪ ،‬كان‬ ‫نارية من داخله‪.‬‬ ‫ا÷زائية‪ ،‬حسسب ما أافادت به م‪Ó‬زم الشسرطة‬ ‫إاج ‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة ‪fl‬تّصش‪-‬ة ‘ ن‪-‬ق‪-‬ل‪ ،‬ت‪-‬وزي‪-‬ع وتسش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬
‫أاشسهرها «طبيخ ا‪ÓŸ‬يكة» و»روميو وجوليت»‪،‬‬ ‫وبعد تكثيف التحريات والتنسسيق مع النيابة‬ ‫عيدون زوبيدة‪ ،‬رئيسش خلية اإلصسغاء والنشساط‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رات ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬غ‪-‬رضض ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪ .‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫و»ف‪- -‬ط‪- -‬وط‪- -‬ة»‪ ،‬ث ‪-‬م ع ‪-‬اد ‘ رمضس ‪-‬ان ‘ أاوائ ‪-‬ل‬ ‫ث ‪-‬م ق ‪ّ-‬دم ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬ده‪-‬ا ع‪-‬دًدا م‪-‬ن األف‪Ó-‬م‬ ‫ا‪ı‬تصس ‪-‬ة إاق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا‪ ” ،‬ال‪-‬ت‪-‬وصس‪-‬ل ا‪– ¤‬دي‪-‬د‬ ‫الوقائي بأامن ا‪Ÿ‬قاطعة اإلدارية درارية‪.‬‬ ‫كلّلت بحجز كمية مقدرة بـ ‪ 5900‬قرصض من‬
‫ال‪- -‬تسس‪- -‬ع ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ات ل ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬دم ف ‪-‬وازي ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ط ‪-‬رب ‪-‬ون‬ ‫وا‪Ÿ‬سسرحيات الناجحة‪.‬‬ ‫هوية ا‪Ÿ‬شستبه فيهما‪Ã ،‬وجب إاذن بالتفتيشش‬ ‫و‘ إاطار ‪fi‬اربة ا÷ر‪Á‬ة بشستى أانواعها‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية‪ ،‬مركبة سشياحية مسشتعملة‬
‫وا‪Ÿ‬ضسحكون‪.‬‬ ‫حلّت الفرقة بعد وفاة الضسيف أاحمد عام‬ ‫و“ديد الختصساصش الصسادر عن السسيد وكيل‬ ‫قامت مصسالح أامن ولية ا÷زائر‪‡ ،‬ثلة ‘‬ ‫‘ توزيع هذه السشموم‪ ،‬بندقية صشيد بحرية‬
‫وق‪ّ- -‬دم ال‪- -‬راح‪- -‬ل أاك‪ Ì‬م ‪-‬ن ‪ ٣٠٠‬ع‪-‬م‪-‬ل فني‬ ‫‪ ،١97٠‬واّتجه مع جورج سسيدهم للتمثيل معا‬ ‫ا÷مهورية ا‪ı‬تصش إاقليميا‪ّ“ ،‬كنت عناصسر‬ ‫األم ‪-‬ن ا◊ضس ‪-‬ري السس ‪-‬ادسش ألم ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اط ‪-‬ع ‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ع ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أاشش‪-‬خ‪-‬اصض مشش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‬
‫آاخ ‪-‬ره ‪-‬ا ظ ‪-‬ه ‪-‬وره ‘ مسس ‪-‬لسس ‪-‬ل «ب ‪-‬دل ا◊دوت‪-‬ة‬ ‫‘ ع‪- -‬دة مسس‪- -‬رح‪- -‬ي‪- -‬ات أاشس‪- -‬ه ‪-‬ره ‪-‬ا مسس ‪-‬رح ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫الفرقة من اسس‪Î‬جاع الدراجة النارية ‪fi‬ل‬ ‫اإلدارية الشسراقة‪Ã ،‬عا÷ة قضسية سسرقة داخل‬ ‫على مسشتوى مدينة بابا حسشن‪.‬‬
‫ت‪Ó‬تة» بصسحبة ابنته دنيا سسم‪ Ò‬غا‪ ،Â‬فيما‬ ‫«ا‪Ÿ‬تزوجون»‪ ،‬وكان آاخر عمل مسسرحي لهما‬ ‫السسرقة مع إايقاف ا‪Ÿ‬شستبه فيهما‪.‬‬ ‫منزل‪ ،‬بناء على شسكوى تقدم بها ضسحية أامام‬ ‫على إاثر إاذن بتفتيشش و“ديد اإلختصساصش‪،‬‬
‫كان ظهوره األخ‪ Ò‬على الشساشسة خ‪Ó‬ل شسهر‬ ‫مًعا هو مسسرحية «أاه‪ Ó‬يا دكتور»‪ ،‬و‘ ف‪Î‬ة‬ ‫بعد اسستكمال جميع اإلجراءات القانونية‪،‬‬ ‫‪Ó‬م‪-‬ن ا◊ضس‪-‬ري‬ ‫ف ‪-‬رق ‪-‬ة الشس ‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫” ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي ب‪-‬إاح‪-‬دى‬
‫ّ‬
‫رمضسان من خ‪Ó‬ل حملة إاع‪Ó‬نية شسارك فيها‬ ‫ال ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات ‪Ÿ‬ع ‚م سس‪-‬م‪ Ò‬غ‪-‬ا‪ ‘ Â‬سس‪-‬م‪-‬اء‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا أام‪-‬ام وك‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫السس‪- -‬ادسش ب‪- -‬دا‹ إاب ‪-‬راه ‪-‬ي ‪-‬م‪ ،‬بسس ‪-‬بب ت ‪-‬ع ‪-‬رضس ‪-‬ه‬ ‫الوليات الداخلية‪ ،‬وضسبط بحوزته كمية من‬
‫إا‪ ¤‬جوار ابنته الصسغرى إا‪Á‬ي سسم‪ Ò‬غا‪Â‬‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬وازي ‪-‬ر‪ ،‬ح ‪-‬يث ق ‪ّ-‬دم سس ‪-‬لسس ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن ف ‪-‬وازي‪-‬ر‬ ‫ا÷مهورية ا‪ı‬تصش إاقليميا‪.‬‬ ‫لسسرقة دراجته النارية‪ ،‬كما ”ّ تداول فيديو‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية ومركبة مسستعملة ‘ ذات‬
‫وزوجته دلل عبد العزيز‪.‬‬ ‫رمضس‪- -‬ان –ت اسس‪- -‬م شس‪- -‬خصس‪- -‬ي ‪-‬ت ‪-‬ي «سس ‪-‬م ‪-‬ورة»‬ ‫آاسشيا مني‬ ‫ع‪ È‬م‪-‬واق‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي بخصسوصش‬ ‫الغرضش‪ ،‬ا‪Ÿ‬شستبه فيهم ت‪Î‬اوح أاعمارهم ما‬
‫الفجر‪03:٤٤.................:‬‬
‫الشصروق‪05:38 ..............:‬‬
‫العثور على طاقم ال ّسشفينة ا‪Ÿ‬فقودين بتيبازة ‘ صشحّة جّيدة‬
‫الظهر‪12:٤٤.................:‬‬ ‫مواقيت‬ ‫حة جيّدة‬‫حارة األربعة ا‪Ÿ‬فقودين ‘ صص ّ‬ ‫”‪ ،‬صصباح أامسض ا÷معة‪ ،‬العثور على الب ّ‬ ‫ّ‬
‫العصصر‪16:3٤.................:‬‬ ‫الصص‪Ó‬ة‬ ‫بعرضض سصاحل الداموسض‪ ،‬غرب تيبازة‪ ،‬بعد عملية أابحاث واسصعة دامت قرابة الـ ‪48‬‬
‫المغرب‪19:51................:‬‬ ‫سصاعة‪ ،‬حسصبما أاعلن عنه ا‪Ÿ‬دير ا‪Ù‬لي لقطاع الصصيد البحري‪.‬‬
‫العشصـاء‪21:32..................:‬‬ ‫” العثور على سصفينة الصصيد‬ ‫أاوضصح احمد تت‪È‬يت لوكالة األنباء ا÷زائرية‪ ،‬أاّنه ّ‬
‫الطقــسص ا‪Ÿ‬نتظـــر اليـــوم و الغــــد‬ ‫البحري «الرايسض جي‪ ،»‹Ó‬وعلى متنها الطاقم ا‪Ÿ‬تكون من أاربعة بحارة ‘ صصحة جيدة‬

‫‪31°‬‬ ‫‪ 26°‬ا÷زائر ‪ 26° 2221‬وهران‬


‫على بعد ‪ 52‬مي‪ Ó‬بحريا بعرضض ا‪Ÿ‬ياه اإلقليمية قبالة سصاحل الداموسض‪.‬‬
‫عنابة‬ ‫حارة مظاهر التعب واإلرهاق‪ ،‬حيث تقوم حاليا القوات البحرية‬ ‫وأاضصاف أاّنه بدت على الب ّ‬

‫‪25°‬‬ ‫‪ 23°‬وهران‬ ‫‪ 28°‬ا÷زائر‬


‫‡ثّلة ‘ حرسض السصواحل لشصرشصال بعملية إاج‪Ó‬ئهم عن طريق حوامة اإلنقاذ التابعة للقوات‬
‫عنابة‬ ‫البحرية بعد تقد‪ Ë‬يد ا‪Ÿ‬سصاعدة لهم واإلسصعافات األولية ‘ ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪.‬‬

‫‪france prix 1‬‬ ‫الثمن ‪ 10‬دج‬ ‫العدد ‪18563‬‬ ‫السصبت ‪ 22‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 10‬شصوال ‪ 1٤٤2‬هـ‬ ‫‪24‬‬
‫يشصمل ‪ 19‬و’ية‬
‫أاخ‪Ò‬ا‪ ،‬قالها‬ ‫اسشت‪Ó‬م ‪ 758‬أالف‬
‫موران‪..‬‬ ‫“ديد تداب‪ Ò‬ا◊جر ا÷زئي ا‪Ÿ‬نز‹ ‪ّŸ‬دة ششهر‬ ‫جرعة لقاح ‪Ã‬طار‬
‫’ول‪ ،‬عبد العزيز‬ ‫قّرر الوزير ا أ‬
‫^ م‪ .‬كاديك‬ ‫ج‪- - - -‬راد‪“ ،‬دي ‪- - -‬د إاج ‪- - -‬راء ا◊ج ‪- - -‬ر‬
‫ا÷زئي ا‪Ÿ‬نز‹ ‪Ÿ‬دة شصهر (‪19 ‘ )1‬‬
‫هواري بومدين‬
‫الّنسصق الجتماعي يجب أان يكون مغلقا ومفتوحا ‘‬
‫و’ي ‪-‬ة‪ ،‬اب‪-‬ت‪-‬داًء م‪-‬ن ‪ 22‬م‪-‬اي ‪،2021‬‬ ‫اسصتلمت ا÷زائر‪ ،‬أامسض ا÷معة‪،‬‬
‫الوقت ذاته‪ ،‬فهو ينبغي أان يكون مغلقا من أاجل صصيانة‬ ‫’زم ‪- - -‬ة‬ ‫وه‪- - - -‬ذا ‘ إاط ‪- - -‬ار تسص ‪- - -‬ي‪ Ò‬ا أ‬
‫الّنظام الجتماعي وهوّيته‪ ،‬ويكون مفتوحا كي يسصتفيد من‬ ‫ع‪ È‬مطار هواري بومدين الدو‹‬
‫الصص‪- -‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة الـم ‪-‬رت ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ة ب ‪-‬ج ‪-‬ائ ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫‪ 758.400‬ج ‪- -‬رع‪- -‬ة ل‪- -‬ق‪- -‬اح مضص‪- -‬اد‬
‫إاسصهامات ا‪Û‬تمعات األخرى‪ ،‬ويتبنّى أافضصل ما لديها‪..‬‬ ‫ف‪Ò‬وسص ك ‪- -‬ورون ‪- -‬ا (ك ‪- -‬وف ‪- -‬ي ‪- -‬د‪،)19-‬‬
‫هكذا قالها إادغار موران صصريحة فصصيحة‪ ،‬و‪ ⁄‬يجد من‬ ‫ل ‪- -‬ف‪Ò‬وسض ك ‪- -‬ورون ‪- -‬ا ‘ إاط ‪- -‬ار آال‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫حسصب م ‪- -‬ا أاف‪- -‬اد ب‪- -‬ه ب‪- -‬ي‪- -‬ان ‪Ÿ‬صص‪- -‬ال‪- -‬ح‬ ‫«ك ‪-‬وف ‪-‬اكسض» ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ة‬
‫يعارضصه ول من ينتقده‪ ،‬ول حتى من يتّهمه بأاّنه يقصصد إا‪¤‬‬ ‫’ول‪.‬‬ ‫الوزير ا أ‬
‫«الّنيل» من الّنظام الجتماعي‪ ،‬أاو النحراف به عن قيمه‬ ‫للصصحة‪.‬‬
‫أاوضص‪- -‬ح ذات ا‪Ÿ‬صص‪- -‬در‪ ،‬أاّن ت‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ق‬ ‫ك ‪-‬ان م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د ب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬ور ا÷زائ‪-‬ر ق‪-‬د‬
‫ومسصّلماته‪ ،‬والعجيب‪ ،‬أان الذين صصمتوا على موران‪ ،‬أاو تقبّلوه‬ ‫إاجراء ا◊جر ا÷زئي ا‪Ÿ‬نز‹ يتم من‬ ‫اسصتقبل‪ ،‬األربعاء ا‪Ÿ‬اضصي‪ 170 ،‬الف‬
‫(بسص ‪-‬ع ‪-‬ة صص‪-‬دور) ه‪-‬م أان‪-‬فسص‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬ع‪ّ-‬ودوا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬ب‪-‬وسض‬ ‫السص ‪-‬اع ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬تصص ‪-‬ف ال ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل إا‪ ¤‬السص ‪-‬اع‪-‬ة‬ ‫ج ‪- -‬رع‪- -‬ة ل‪- -‬ق‪- -‬اح‪ ،‬وم‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ت‪- -‬وق‪- -‬ع أان‬
‫والّنفور (والّدعاء بالويل والثّبور) كلما انبثقت الفكرة من‬ ‫الرابعة من صصباح اليوم ا‪Ÿ‬وا‹ بوليات‬ ‫يسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬بل ‪ 500‬ال ‪-‬ف ج ‪-‬رع‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪،‬‬
‫حاضصنتنا الّلغوية أاو ا÷غرافّية‪ ،‬فقد قال بها سصعيد عيادي‪،‬‬ ‫«أادرار‪ ،‬األغواط‪ ،‬باتنة‪ ،‬بجاية‪ ،‬البليدة‪،‬‬ ‫الث‪- -‬ن‪ Ú‬ال ‪-‬ق ‪-‬ادم‪ 500 ،‬أال‪-‬ف ج‪-‬رع‪-‬ة‬
‫وقال بها ‪fi‬مد أاركون‪ ،‬وقال بها ا‪fi‬ند تازروت‪ ،‬وقال بها‬ ‫ت ‪-‬بسص ‪-‬ة‪ ،‬ت ‪-‬ي‪-‬زي وزو‪ ،‬ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‪،‬‬ ‫ل ‪-‬يصص ‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬دد الج‪-‬م‪-‬ا‹ ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬رع‪-‬ات‬
‫كث‪Ò‬ون ‪ ⁄‬ينالوا سصوى األلسصنة ا◊داد تتداولهم ‪Ã‬ا يشصّق‬ ‫ا‪Ÿ‬وصص‪- -‬ى ب‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬ع‪- -‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار ال ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬اع ‪-‬د‬ ‫ب‪- -‬ن‪- -‬ي ع ‪-‬ب ‪-‬اسض‪ ،‬ع‪ Ú‬صص ‪-‬ال ‪-‬ح‪ ،‬ع‪ Ú‬ق ‪-‬زام‪،‬‬ ‫ج ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ل‪ ،‬سص ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬سص ‪-‬ي ‪-‬دي ب ‪-‬ل ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسض‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سصتلمة خ‪Ó‬ل أاسصبوع ‪1.428.400‬‬
‫على النفوسض –ّمله‪ ،‬بينما صصارت الفكرة نفسصها مقبولة‬ ‫ا÷سص‪-‬دي‪ ،‬الرت‪-‬داء اإلج‪-‬ب‪-‬اري ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬م‪-‬امة‬ ‫جانت‪ ،‬ا‪Ÿ‬غ‪ Ò‬وا‪Ÿ‬نيعة»‪.‬‬ ‫قسص ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ا‪Ÿ‬سص‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ورق‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ران‪،‬‬ ‫جرعة‪.‬‬
‫ومسصتسصاغة و(حلوة) عندما صصاغها موران‪..‬‬ ‫وغسصل اليدين باسصتمرار»‪.‬‬ ‫وأاوضصح البيان أاّنه «‪Á‬كن للولة‪ ،‬بعد‬ ‫بومرداسض‪ ،‬الوادي‪ ،‬تيبازة وتقرت»‪.‬‬ ‫وم ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وّق ‪-‬ع حسصب وزارة الصص ‪-‬ح ‪-‬ة‬
‫قد يكون واضصحا اآلن‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬شصكلة العويصصة التي نعيشض‬ ‫وذكر البيان أاّن هذه الجراءات تأاتي‬ ‫موافقة السصلطات ا‪ı‬تصصة‪ ،‬اّتخاذ كل‬ ‫ول ي ‪- -‬خصض إاج ‪- -‬راء ا◊ج‪- -‬ر ا÷زئ‪- -‬ي‬ ‫والسصكان واصص‪Ó‬ح ا‪Ÿ‬سصتشصفيات‪ ،‬اسصت‪Ó‬م‬
‫ل ‪-‬يسصت ‘ ان ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬اح ا‪Û‬ت ‪-‬م‪-‬ع وان‪-‬غ‪Ó-‬ق‪-‬ه‪ ،‬ول ‘ سص‪-‬ل‪-‬م ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‬ ‫«ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مات رئيسض ا÷مهورية‪،‬‬ ‫التداب‪ Ò‬التي تقتضصيها الوضصعية الصصحية‬ ‫ا‪Ÿ‬نز‹ الوليات التسصعة والث‪Ó‬ث‪)39( Ú‬‬ ‫خ‪Ó‬ل شصهر جوان ا‪Ÿ‬قبل كمية «معت‪È‬ة»‬
‫وت ‪-‬رات ‪-‬ب ‪ّ-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ول ح‪-‬ت‪-‬ى ‘ ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة ا‪Ÿ‬واق‪-‬ف واخ‪-‬ت‪Ó-‬ف‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أاو‬ ‫السصيد عبد ا‪Û‬يد تبون‪ ،‬القائد األعلى‬ ‫لكل ولية‪ ،‬لسصيما إاقرار أاو تعديل أاو‬ ‫اآلت ‪-‬ي ‪-‬ة‪« :‬الشص ‪-‬ل‪-‬ف‪ ،‬أام ال‪-‬ب‪-‬واق‪-‬ي‪ ،‬بسص‪-‬ك‪-‬رة‪،‬‬ ‫‡ا سصيسصمح بتغطية‬
‫للقوات ا‪Ÿ‬سصلحة ووزير الدفاع الوطني‪،‬‬ ‫ضص ‪-‬ب ‪-‬ط م ‪-‬واق ‪-‬يت ح ‪-‬ج ‪-‬ر ج ‪-‬زئ‪-‬ي أاو ك‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫بشص‪- -‬ار‪ ،‬ال‪- -‬ب ‪-‬وي ‪-‬رة‪Ô“ ،‬اسصت‪ ،‬ت ‪-‬ل ‪-‬مسص ‪-‬ان‪،‬‬ ‫من هذا اللقاح‪ّ ،‬‬
‫اإلي‪- -‬دي‪- -‬ول‪- -‬وج‪- -‬ي‪- -‬ات وت‪- -‬ن ‪ّ-‬وع ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪ّ-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ات الّسص ‪-‬ي ‪-‬اسص ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫طلبات عدد كب‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬الذين‬
‫واخت‪Ó‬فاتها‪ ،‬فهذه جميعا ‪Á‬كن أان تتفهم رؤوية موران‪،‬‬ ‫وع‪-‬قب ا‪Ÿ‬شص‪-‬اورات م‪-‬ع ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬مية‬ ‫يسصتهدف بلدية أاو مكانا أاو حيا أاو أاك‪Ì‬‬ ‫تيارت‪ ،‬ا÷لفة‪ ،‬سصعيدة‪ ،‬سصكيكدة‪ ،‬عنابة‪،‬‬ ‫هم ‘ حاجة ا‪ ¤‬هذه ا‪Ÿ‬ادة ا◊يوية‬
‫وت‪-‬ن‪-‬اقشص‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وتضص‪-‬ي‪-‬ف إال‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دا ع‪-‬ن ال‪-‬عصص‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ة‪،‬‬ ‫‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ت‪-‬ط‪-‬ور ج‪-‬ائ‪-‬ح‪-‬ة ف‪Ò‬وسض ك‪-‬ورون‪-‬ا‬ ‫يشصهد بؤورا للعدوى»‪.‬‬ ‫ق‪- -‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ة‪ ،‬مسص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ا‪ ،Â‬م ‪-‬عسص ‪-‬ك ‪-‬ر‪،‬‬ ‫لكبح انتشصار الوباء‪.‬‬
‫(كوفيد‪ )19-‬والسصلطة الصصحية»‪.‬‬ ‫و‘ ه ‪- -‬ذا الّصص ‪- -‬دد‪ ،‬ف ‪- -‬إاّن ا◊ك ‪- -‬وم‪- -‬ة‬ ‫البيضض‪ ،‬إاليزي‪ ،‬برج بوعريريج‪ ،‬الطارف‪،‬‬ ‫وك‪- -‬انت ذات ال‪- -‬وزارة شص‪- -‬رعت ‘‬
‫والّتخمينات واألوهام التي يصصطنعها ‪Îfi‬فو الّتهجم على‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬ن ‪-‬درج ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ت‪-‬داب‪ ‘ Ò‬إاط‪-‬ار‬ ‫«‪ّŒ‬دد نداءاتها للمواطن‪ Ú‬للحفاظ على‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬دوف‪ ،‬ت ‪-‬يسص ‪-‬مسص ‪-‬ي ‪-‬لت‪ ،‬خ‪-‬نشص‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬سص‪-‬وق‬ ‫حملة للتلقيح نهاية جانفي الفارط‬
‫الفكر النّ‪ Ò‬كلما –ّدث ‪Ã‬ا ل تهوى أانفسصهم‪..‬‬ ‫«ا◊ف‪- - -‬اظ ع‪- - -‬ل ‪- -‬ى صص ‪- -‬ح ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬واط ‪- -‬ن‪Ú‬‬ ‫أاقصصى درجات اليقظة والتعبئة ‘ هذه‬ ‫أاه‪-‬راسض‪ ،‬م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ع‪ Ú‬ال‪-‬دف‪-‬ل‪-‬ى‪ ،‬ال‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د إاط ‪Ó-‬ق م ‪-‬نّصص‪-‬ة رق‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة تسص‪-‬م‪-‬ح‬
‫لنقل إاننا كان ينبغي أان نتعامل مع مقولة إادغار موران ‘‬ ‫وحمايتهم من أاي خطر لنتشصار ف‪Ò‬وسض‬ ‫ا‪Ÿ‬عركة ضصد انتشصار وباء ف‪Ò‬وسض كورونا‬ ‫ع‪“ Ú‬وشص‪- - -‬نت‪ ،‬غ ‪- -‬رداي ‪- -‬ة‪ ،‬غ ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬زان‪،‬‬
‫زم ‪-‬ن ع ‪-‬ي‪-‬ادي وأارك‪-‬ون‪ ،‬ف‪-‬ا◊ال ال‪-‬ي‪-‬وم ت‪-‬ق‪-‬تضص‪-‬ي ال‪ّ-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬تسص‪-‬جيل أانفسصهم لتلّقي‬
‫كورونا وا‪Ÿ‬دّعمة با‪Ÿ‬سصعى القائم على‬ ‫(كوفيد‪ ‘ )19-‬ب ‪Ó- - -‬دن‪- - -‬ا‪ ،‬م‪- - -‬ن خ‪Ó- - -‬ل‬ ‫“يمون‪ ،‬برج باجي ‪fl‬تار‪ ،‬أاولد ج‪Ó‬ل‪،‬‬ ‫اللقاح‪.‬‬
‫«اإلحسصاسض بالنقصض» الذي اسصتقّر ‘ كث‪ Ò‬من النفوسض‪،‬‬ ‫أاسصاسض ا◊ذر والتدرج وا‪Ÿ‬رونة‪ ،‬وترمي‬ ‫مواصصلة المتثال بدقة للتداب‪ Ò‬الوقائية‬
‫و»ال‪- -‬ك‪ »È‬ال ‪-‬ذي اسص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬ل‪ ،‬و»ال ‪ّ-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ا‪ »⁄‬ال ‪-‬ذي اسص ‪-‬تشص ‪-‬رى‪،‬‬
‫وا‪Ÿ‬ت‪-‬ن‪-‬اقضص‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي صص‪-‬ارت ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ع ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬أام‪-‬ا الن‪-‬فتاح‬
‫والنغ‪Ó‬ق وما بينهما‪ ،‬فهذه أاسصئلة –تاج بعضض الصص‪È‬‬
‫بالنظر إا‪ ¤‬الوضصع الوبائي إا‪“ ¤‬ديد‬
‫ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل ب‪- -‬ا÷ه‪- -‬از ا◊ا‹ ل‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬م‪- -‬اي ‪-‬ة‬
‫والوقاية»‪.‬‬
‫‪ 111‬حالة جديدة من الف‪Ò‬وسض ا‪Ÿ‬تحّور ال‪È‬يطا‪ Ê‬والهندي‬
‫حالة من ولية ورقلة وحالة واحدة من‬ ‫ويتعلق األمر بالنسصبة ◊الت السص‪Ó‬لة‬ ‫أاّك ‪-‬د م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬د ب ‪-‬اسص ‪-‬ت ‪-‬ور ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬أامسض‬

‫الّداخلية تفنّد اسشت‪Ó‬م طلب رخصشة لتنظيم مسش‪Ò‬ة‬ ‫‪Ó‬سصبوع ا‪Ÿ‬متد من ‪13‬‬
‫ولية تيزي وزو‪.‬‬
‫أاما بالنسصبة ل أ‬
‫إا‪ 20 ¤‬ماي ‪ ،2021‬فقد ”ّ تسصجيل تسصعة‬
‫ال‪È‬يطانية بـ ‪ 34‬حالة من ولية ا÷زائر‪،‬‬
‫‪ 03‬حالت من ولية البليدة‪ ،‬حالة واحدة‬
‫من ولية بجاية‪ ،‬حالة واحدة من ولية‬
‫ف‪Ò‬وسض ‪ 2SARS-CoV-‬من بينها ‪96‬‬
‫ا÷م‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ‪ 111‬ح‪-‬ال‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة م‪-‬ن‬

‫حالة من السص‪Ó‬لة ال‪È‬يطانية (‪)1.1.7B.‬‬


‫رخصصة تنظيم مسص‪Ò‬ة ا÷معة‪ .‬وبهذا ا‪ÿ‬صصوصض‪ ،‬تفّند‬
‫من السص‪Ó‬لة الهندية (‪ ‘ )1.617B.‬أاسصبوع‬
‫فّندت وزارة الداخلية وا÷ماعات ا‪Ù‬لية والتهيئة‬ ‫وث‪Ó- - - -‬ث‪ )39( Ú‬ح‪- - -‬ال‪- - -‬ة م ‪- -‬ن السص ‪Ó- -‬ل ‪- -‬ة‬ ‫ال‪- -‬ب‪- -‬وي‪- -‬رة‪ ،‬ح‪- -‬ال‪- -‬ت‪ )02( Ú‬م ‪- - - -‬ن ولي‪- - - -‬ة‬ ‫‘ األسصبوع‪ Ú‬األخ‪Ò‬ة و(‪ )15‬حالة جديدة‬
‫الوزارة قطعيا ‪fi‬توى هذه ا‪Ÿ‬علومات التي ل أاسصاسض لها‬ ‫العمرانية‪ ‘ ،‬بيان لها‪ ،‬معلومات تداولتها بعضض وسصائل‬ ‫ال‪È‬يطانية‪ ،‬سصجّلتها ولية ا÷زائر بـ ‪5‬‬ ‫قسصنطينة‪ ،‬حالة واحدة من ولية الوادي‪،‬‬
‫من الصصحة‪ ،‬والتي تندرج ضصمن ا◊م‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬غرضصة ذات‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬واصص‪-‬ل الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا اسص‪-‬ت‪Ó-‬م مصص‪-‬ا◊ه‪-‬ا طلب‬ ‫حالت و‪ 15‬حالة من ولية وهران وحالة‬ ‫ح‪- -‬ال‪- -‬ة واح‪- -‬دة م‪- -‬ن ولي‪- -‬ة غ‪- -‬رداي ‪-‬ة‪05 ،‬‬ ‫واحد‪ ،‬حسصب ما أافاد به بيان للمعهد‪.‬‬
‫األهداف ا‪Ÿ‬بيتة»‪.‬‬ ‫رخصص ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م مسص‪Ò‬ة ي ‪-‬وم ا÷م ‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة أاّن ه‪-‬ذه‬ ‫واحدة من ولية بجاية و‪ 09‬حالت من‬ ‫حالت من ولية ا‪Ÿ‬دية‪ 04 ،‬حالت من‬ ‫أاوضص ‪-‬ح ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان أاّن ‪-‬ه «‘ إاط ‪-‬ار ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬وث‬
‫وبا‪Ÿ‬وازاة مع ذلك‪ ،‬ذكرت مصصالح وزارة الداخلية بـ‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ل‪- -‬وم ‪-‬ات ت ‪-‬ن ‪-‬درج ضص ‪-‬م ‪-‬ن «ا◊م ‪Ó-‬ت ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رضص ‪-‬ة ذات‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬ورة ل‪- -‬ف‪Ò‬وسض ‪2SARS-CoV-‬‬
‫ولية البويرة و‪ 09‬حالت من ولية بشصار‪.‬‬ ‫ولية ا‪Ÿ‬سصيلة‪ ،‬حالت‪ )02( Ú‬من ولية‬ ‫ا÷ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ‪Ã‬راق ‪-‬ب ‪-‬ة السص ‪Ó-‬لت‬
‫«سص ‪-‬ري ‪-‬ان ‪fi‬ت ‪-‬وى ومضص ‪-‬م ‪-‬ون ب ‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 09‬ماي‬ ‫األهداف ا‪Ÿ‬بيتة «‪.‬‬
‫وذكر معهد باسصتور ‘ ختام بيانه‪،‬‬ ‫ورق‪- -‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬ال ‪-‬ة واح ‪-‬دة م ‪-‬ن ولي ‪-‬ة سص ‪-‬وق‬
‫‪ ،2021‬الرامي إا‪ ¤‬ضصرورة التقيد بأاحكام القانون ‪28-89‬‬ ‫ج‪- -‬اء ‘ ال‪- -‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان‪« :‬ت ‪-‬داولت ب ‪-‬عضض وسص ‪-‬ائ ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬واصص ‪-‬ل‬
‫بأانّ اللتزام بالتداب‪ Ò‬الوقائية ‘ إاطار‬ ‫أاه‪- - -‬راسض‪ ،‬ح‪- - -‬ال‪- - -‬ة واح‪- - -‬دة م‪- - -‬ن ولي ‪- -‬ة‬ ‫التي يقوم بها معهد باسصتور با÷زائر على‬
‫ا‪Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 31‬ديسصم‪ 1989 È‬ا‪Ÿ‬عدل وا‪Ÿ‬تمم‪ ،‬ا‪Ÿ‬تعلق‬ ‫الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا اسص‪-‬ت‪Ó-‬م مصص‪-‬ال‪-‬ح وزارة‬
‫بالجتماعات وا‪Ÿ‬ظاهرات العمومية»‪.‬‬ ‫الداخلية وا÷ماعات ا‪Ù‬لية والتهيئة العمرانية لطلب‬ ‫ال‪È‬وتوكول الصصحي (التباعد ا÷سصدي‬ ‫ت ‪-‬يسص ‪-‬مسص ‪-‬ي ‪-‬لت وح ‪-‬ال ‪-‬ة واح ‪-‬دة م ‪-‬ن ولي‪-‬ة‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ن ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬رد إال ‪-‬ي ‪-‬ه م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬
‫وارتداء األقنعة الواقية والغسصل ا‪Ÿ‬تكرر‬ ‫تقرت‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ولي ‪-‬ات‪ ”ّ ،‬ت ‪-‬أاك ‪-‬ي ‪-‬د سص‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة وخ‪-‬مسص‪57 Ú‬‬
‫نهائي الكأاسص العسصكرية لكرة القدم داخل القاعة‬
‫ح‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ن السص‪Ó-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دي‪-‬ة (‪)1.617B.‬‬ ‫(‪ ‘ ،)1.1.7B.‬الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬متدة من ‪ 4‬ا‪¤‬‬
‫لليدين) «يبقى أافضصل ضصمانا للحد من‬ ‫كما ”ّ تسصجيل خمسصة عشصرة (‪)15‬‬ ‫ح ‪-‬ال ‪-‬ة ج ‪-‬دي ‪-‬دة م ‪-‬ن السص ‪Ó-‬ل ‪-‬ة ال‪È‬ي ‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬

‫تتويج ا‪Ÿ‬درسشة العليا لإ‪Ó‬دارة بالّناحية الثّانية‬


‫ان ‪- -‬تشص ‪- -‬ار ال ‪- -‬ع‪- -‬دوى وتسص‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ل ح‪- -‬الت‬
‫جديدة»‪.‬‬ ‫خ‪Ó‬ل نفسض الف‪Î‬ة‪ .‬ويتعلق المر بـ ‪14‬‬ ‫‪ 12‬ماي ا÷اري»‪.‬‬
‫لصصالح رعايا مغاربة‬
‫ا÷ه‪-‬ود ا‪Ÿ‬ب‪-‬ذول‪-‬ة ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ا‪Ÿ‬وسص‪-‬م ال‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ي‪ ،‬مشص‪ّ-‬ج‪-‬ع‪-‬ا‬ ‫‪Ó‬دارة ب ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ت ‪ّ-‬وج ف ‪-‬ري ‪-‬ق ا‪Ÿ‬درسص ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا ل ‪ -‬إ‬
‫أاولئك الذين ‪ ⁄‬يسصعفهم ا◊ظ على بذل ا‪Ÿ‬زيد من‬
‫لطوار النّهائية‪.‬‬ ‫ا÷هود لبلوغ ا أ‬
‫ال‪-‬عسص‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬أاسض الوطنية العسصكرية لكرة‬
‫القدم داخل القاعة التي جرت منافسصاتها ‪Ã‬درسصة‬
‫توقيف ‪ 23‬ششخصشا ‘ قضشية تزوير ششهادات ا÷نسشية‬
‫وأاشصاد ا‪Ÿ‬تحّدث با‪Ÿ‬ناسصبة ‪Ã‬سصتوى ومردود الفرق‬ ‫تقنيات ا‪Ÿ‬عتمدية الشصهيد جي‪ ‹Ó‬بونعامة بالناحية‬ ‫التزوير ‘ ‪fi‬ررات رسصمية واسصتعمال‬ ‫ا‪ÿ‬اصص ‪-‬ة ب ‪-‬ج‪-‬نسص‪-‬ي‪-‬ات صص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة وإادخ‪-‬ال‬ ‫أاوقف شصخصص متورط ‘ قضصية‬
‫العسصكرية لكرة القدم داخل القاعة‪ ،‬الذي قال إاّنه «‘‬ ‫لو‪ ¤‬بالبليدة‪.‬‬‫العسصكرية ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬زور ‘ ‪fi‬ررات رسصمية وا‪Ÿ‬شصاركة‬ ‫معلومات تخصض األشصخاصض من جنسصية‬ ‫ت‪- - - -‬زوي ‪- - -‬ر شص ‪- - -‬ه ‪- - -‬ادات ا÷نسص ‪- - -‬ي ‪- - -‬ة‬
‫– ّسصن مسصتمر سصواء ‘ البطولة أاو الكأاسض حسصب‬ ‫‪Ó‬دارة ب ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ف ‪-‬از ف ‪-‬ري ‪-‬ق ا‪Ÿ‬درسص ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا ل ‪ -‬إ‬ ‫‘ جناية تزوير ‪fi‬ررات رسصمية‪ ،‬وجنح‬ ‫مغربية ومن ثم نسصخها وتسصليمها لهم‪.‬‬ ‫ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة واسص‪-‬تصص‪-‬داره‪-‬ا لنحو ‪22‬‬
‫ان‪-‬ط‪-‬ب‪-‬اع‪-‬ات ال‪ّ-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪ّ-‬ي‪ Ú-‬وال‪-‬ع‪-‬ارف‪ Ú‬ب‪-‬ه‪-‬ذا الختصصاصض»‪،‬‬ ‫العسصكرية الثانية على نظ‪Ò‬ه فريق الناحية العسصكرية‬ ‫الدخول عن طريق الغشض ‘ كل أاو جزء‬ ‫”‬ ‫شص‪- -‬خصص‪- -‬ا م‪- -‬ن ج‪- -‬نسص‪- -‬ي‪- -‬ة م ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬
‫داع‪- -‬ي‪- -‬ا ه‪- -‬ذه ال‪- -‬ف‪- -‬رق إا‪ ¤‬خ ‪-‬وضض غ ‪-‬م ‪-‬ار ا‪Ÿ‬زي ‪-‬د م ‪-‬ن‬ ‫ال‪-‬راب‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬الضص‪-‬رب‪-‬ات ال‪Î‬ج‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ية (‪ )1-2‬ب ‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادل‬ ‫ووفقا لنتائج التحقيق البتدائي‪ّ ،‬‬
‫من منظومة ا‪Ÿ‬عا÷ة اآللية للمعطيات‪،‬‬ ‫ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ف ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ا÷ن‪-‬ائية ألمن‬ ‫” توقيفهم تباعا‪ ،‬حسصبما‬ ‫والذين ّ‬
‫لفضصل‬ ‫ا‪Ÿ‬نافسصات الوطنية والدولية «قصصد التمثيل ا أ‬ ‫السصلبي ب‪ Ú‬الفريق‪ ‘ Ú‬الوقت القانو‪.Ê‬‬ ‫وك ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شص ‪-‬ارك ‪-‬ة ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا وج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة إادخ‪-‬ال‬ ‫ولي ‪-‬ة سص‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسض ب‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫صص ‪ّ-‬رح ب ‪-‬ه وك ‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى‬
‫لب‪Ó‬دنا وللجيشض الوطني الشصعبي»‪.‬‬ ‫وج ‪-‬رت م ‪-‬ق ‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ة ه‪-‬ذا ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي ‘ ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة‬
‫ب‪- -‬ط‪- -‬ري‪- -‬ق ال‪- -‬غشض م‪- -‬ع‪- -‬ط ‪-‬ي ‪-‬ات ‘ ن ‪-‬ظ ‪-‬ام‬ ‫األشص ‪- -‬خ ‪- -‬اصض ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ورط‪ ‘ Ú‬ال‪- -‬قضص‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة سص ‪-‬ي ‪-‬دي ب ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬اسص‪ ،‬ت‪-‬ب‪-‬وب‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا أاب ‪-‬رز ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬د ق‪-‬ريشض ح‪-‬رصض ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫للموسصم الرياضصي ‪– 2021 - 2020‬ت أانظار ‡ثلي‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬يشض ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي الشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬وف‪ Ò‬ال‪-‬دع‪-‬م وك‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫ل–اد ا÷زائ‪- -‬ري ل‪- -‬ك‪- -‬رة ال‪- -‬ق‪- -‬دم‪ ،‬وإاشص‪- -‬راف رئ‪- -‬يسض‬ ‫اإ‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ا÷ة اآلل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وإازال ‪-‬ة وت ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬ل ع ‪-‬ن‬ ‫والتحقيق معهم بشصأانها‪.‬‬ ‫حمزة‪.‬‬
‫لمكانات الضصرورية من أاجل تفعيل وتشصجيع وتعميم‬ ‫اإ‬ ‫مصص ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ات ال‪-‬عسص‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬دائ‪-‬رة السص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫طريق الغشض ا‪Ÿ‬عطيات التي تتضصّمنها‪.‬‬ ‫وقد ” ‘ ظرف قياسصي ل يتجاوز‬ ‫أاوضصح ا‪Ÿ‬تحدث لدى تنشصيطه لندوة‬
‫ا‪Ÿ‬م‪- -‬ارسص‪- -‬ة ال‪- -‬ري‪- -‬اضص‪- -‬ي ‪-‬ة بشص ‪-‬ت ‪-‬ى أان ‪-‬واع ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك ‪-‬ل‬ ‫لرك‪-‬ان ا÷يشض ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي الشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ع‪-‬ميد‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬حضص‪ Ò‬أ‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع‪-‬ون أايضص‪-‬ا ب‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة إاسص‪-‬اءة‬ ‫‪ 24‬سص ‪-‬اع‪-‬ة ي‪-‬واصص‪-‬ل وك‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ‪-‬‬ ‫صصحفية حول هذه القضصية‪ ،‬أاّن حيثياتها‬
‫‡ا سصاهم ‘ صصنع إا‚ازات رياضصية‬ ‫اسصتغ‪Ó‬ل الوظيفة وا‪Ÿ‬شصاركة ‘ جنحة‬ ‫ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل ال‪-‬رئ‪-‬يسص‪-‬ي و‪ 22‬مشصتبه‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬ود إا‪ ¤‬ورود م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ل ‪-‬دى ن ‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬سصتويات « ّ‬ ‫عمر قريشض‪.‬‬
‫كب‪Ò‬ة شصّرفت ا÷زائر وا÷يشض الوطني الشّصعبي على‬ ‫و‘ كلمته الفتتاحية لهذه ا‪Ÿ‬نافسصة الرياضصية‪ ،‬هنّأا‬ ‫اسصتغ‪Ó‬ل الوظيفة‪ ،‬وكذا جنحة ا◊صصول‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ج ‪-‬نسص ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬ن ك‪Ó-‬‬ ‫ا‪Ù‬ك ‪-‬م ‪-‬ة م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا وج‪-‬ود شص‪-‬خصص‪ Ú‬م‪-‬ن‬
‫أاك‪ Ì‬من صصعيد»‪ - ،‬كما قال ‪-‬‬ ‫العميد قريشض جميع إاطارات الفرق ا‪Ÿ‬تأاّهلة على‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة تصص‪-‬دره‪-‬ا اإلدارة ال‪-‬ع‪-‬مومية‬ ‫ا÷نسص‪– ،Ú‬صصلوا على شصهادات جنسصية‬ ‫جنسصية مغربية يحوزان على نسصخ من‬
‫بغرضض إاثبات حق أاو صصفة أاو شصخصصية‬ ‫ب ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة غ‪ Ò‬شص‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة (‪ 14‬ام‪- -‬رأاة و‪8‬‬ ‫شص ‪-‬ه ‪-‬ادة ا÷نسص ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة‪– ،‬صص ‪Ó-‬‬
‫يراهن على ا’بتكار التكنولوجي الطبي‬ ‫م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات وإاق‪-‬رارات‬ ‫رجال)‪ ،‬من بينهم امرأات‪ Ú‬اللتان كانتا‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة غ‪ Ò‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ية‪ ،‬حيث ”‬

‫معرضض دو‹ للتّجهيزات والعتاد الطبي نهاية الشّشهر‬ ‫ك‪- - -‬اذب‪- - -‬ة‪ ،‬وه ‪- -‬ي األف ‪- -‬ع ‪- -‬ال ا‪Ÿ‬نصص ‪- -‬وصض‬
‫وا‪Ÿ‬عاقب عليها ‘ نصض ا‪Ÿ‬واد ‪ 42‬و‪44‬‬
‫و‪ 215‬و‪ 218‬و‪ 223‬و‪ 394‬م ‪-‬ك‪-‬رر و‪394‬‬
‫وسص ‪- -‬ي ‪- -‬ط ‪- -‬ت‪ Ú‬ب‪ Ú‬م ‪- -‬وظ ‪- -‬ف ا‪Ù‬ك ‪- -‬م‪- -‬ة‬
‫واألشص‪-‬خ‪-‬اصض ا‪Ÿ‬غ‪-‬ارب‪-‬ة ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬يدين من‬
‫شص ‪-‬ه‪-‬ادات ا÷نسص‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ا‪Ÿ‬زورة‪،‬‬
‫على إاثر ذلك فتح –قيق ابتدائي حول‬

‫وأاضصاف ذات ا‪Ÿ‬صصدر‪ ،‬أاّن التحقيق‬


‫ذلك‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ه‪--‬ن‪--‬ي‪--‬ة ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ت‪--‬ع‪--‬ام‪-‬ل‪ Ú‬ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬وال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫لو‪ ¤‬للمعرضض الدو‹ للتجهيزات‬ ‫تنظّم الطبعة ا أ‬ ‫م ‪-‬ك ‪-‬رر ‪ 1‬و‪ 394‬م ‪-‬ك ‪-‬رر ‪ 5‬م ‪-‬ن ق‪-‬ان‪-‬ون‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن اسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا لسص‪-‬تصص‪-‬دار‬ ‫أافضص ‪-‬ى إا‪ ¤‬اك ‪-‬تشص ‪-‬اف ع ‪-‬دم صص ‪-‬ح ‪-‬ة ه‪-‬ذه‬
‫والصصيدل‪.»Ê‬‬ ‫والعتاد الطبي با÷زائر العاصصمة من ‪ 27‬إا‪ 29 ¤‬ماي‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ات‪ ،‬وك‪-‬ذلك ا‪Ÿ‬واد ‪ 33‬و‪ 48‬من‬ ‫بطاقة هوية وطنية بشصكل غ‪ Ò‬قانو‪،Ê‬‬ ‫الشص‪- -‬ه‪- -‬ادات‪ ،‬وأان‪- -‬ه‪- -‬ا اسص‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬رجت م‪- -‬ن‬
‫كما سصيتيح هذا ا‪Ÿ‬عرضض إا‪« ¤‬جمع ‘ أارضصية مهنية‬ ‫–ت شصعار «البتكار التكنولوجي الطبي‪– :‬دي طبي‬ ‫القانون ا‪Ÿ‬تعلق ‪Ã‬كافحة الفسصاد‪.‬‬ ‫حيث ” حجز جميعها‪.‬‬ ‫ا‪Ù‬كمة بتواطؤو من موظف (د ‪ -‬ن)‪،‬‬
‫صص‪--‬ان‪--‬ع‪--‬ي وم‪--‬وّزع‪--‬ي ال‪--‬ت‪--‬ج‪--‬ه‪-‬ي‪-‬زات ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬ق‪-‬اول‪Ú‬‬ ‫واقتصصادي واجتماعي»‪ ،‬حسصبما علم لدى ا‪Ÿ‬نظّم‪.Ú‬‬
‫العمومي‪ Ú‬وا‪ÿ‬واصض الذين ‪ّÁ‬ثلون مهنيي الصصحة حول‬ ‫ي‪---‬ه‪---‬دف ه‪---‬ذا ا‪Ÿ‬ع‪---‬رضض ال‪---‬ذي ت‪---‬ن‪ّ---‬ظ‪---‬م‪--‬ه ال‪--‬وك‪--‬ال‪--‬ة‬
‫ول ي ‪-‬زال ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‘ ه‪-‬ذه األث‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫وذك‪- -‬ر وك‪- -‬ي ‪-‬ل ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة أايضص ‪-‬ا أاّن ‪-‬ه‬ ‫وه ‪-‬و ع ‪-‬ون أام ‪-‬ان ‪-‬ة الضص ‪-‬ب ‪-‬ط ب ‪-‬ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة‪،‬‬
‫التجهيزات الطبية وآاخر البتكارات»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تخصصصصة ‘ التصصال «آار أاشض ان‪Î‬ناشصنل» برعاية‬ ‫م‪-‬ت‪-‬واصص‪ Ó-‬م‪-‬ن ط‪-‬رف ق‪-‬اضص‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق‪،‬‬ ‫” تقد‪ Ë‬جميع‬ ‫بتاريخ ‪ 20‬ماي ‪ّ ،2021‬‬ ‫مكلف ‪Ã‬صصلحة ا÷نسصيات‪ ،‬وذلك عن‬
‫وأاوضصح ذات ا‪Ÿ‬صصدر‪ ،‬أانّ ›ّمع صصيدال سصينشصط‪،‬‬ ‫وزارت‪---‬ي الصص‪---‬ح‪---‬ة والسص‪--‬ك‪--‬ان وإاصص‪Ó--‬ح ا‪Ÿ‬سص‪--‬تشص‪--‬ف‪--‬ي‪--‬ات‬ ‫ح‪- -‬يث ي‪- -‬ت ‪-‬م م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه سص ‪-‬م ‪-‬اع ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع‬ ‫األط ‪- -‬راف (ا‪Ÿ‬وق‪- -‬وف‪- -‬ون) ل‪- -‬دى ن‪- -‬ي‪- -‬اب‪- -‬ة‬ ‫ط ‪-‬ري ‪-‬ق ال‪-‬دخ‪-‬ول ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة غ‪ Ò‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ي‪---‬وم السص‪--‬بت ‪ 29‬م‪--‬اي‪fi ،‬اضص‪-‬رة ب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬وان «ال‪-‬دراسص‪-‬ات‬ ‫والصصناعة الصصيدلنية «إا‪ ¤‬تعزيز رؤويتها البتكارية ‘‬ ‫األط ‪-‬راف لت‪-‬خ‪-‬اذ اإلج‪-‬راءات ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسص‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة سص‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسض‪ ،‬وّ” إاح‪-‬ال‪-‬ت‪-‬هم‬ ‫ل ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬دة ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÿ‬اصص‪-‬ة‬
‫ا‪ÿ‬اصصة بالتكافؤو ا◊يوي‪Ÿ ،‬اذا ومتى وكيف؟»‪.‬‬ ‫قطاع الصصحة‪ ،‬وتكريسض دورها ‘ تطوير الع‪Ó‬قات‬ ‫بشصأانهم‪ ،‬وفقا لنفسض ا‪Ÿ‬صصدر‪.‬‬ ‫أامام قاضصي التحقيق عن تهم‪ ،‬جنايات‬ ‫ب‪- -‬ا÷نسص‪- -‬ي‪- -‬ات واسص ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬دال ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات‬

You might also like