You are on page 1of 17

‫‪la une_Mise en page 1 16/05/21 20:34 Page1‬‬

‫‘ عمليت‪ Ú‬للجمـــــــــارك‬ ‫بشصأان العدوان الصصهيو‪،Ê‬‬


‫بإاسصناد من أافراد ا÷يــــشس‬ ‫ڤوجيل‪:‬‬

‫حجـ ـ ـ ـز ‪ 1.19‬ط ـ ـ ـن‬ ‫ا‪Û‬تمـ ـ ـ ـ ـع الـ ـ ـ ـدو‹‬


‫م ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـن الكي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـف‬ ‫م ـ ـ ـ ـدعّو لتخـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـاذ‬
‫بتبلبال ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة وأادرار‬ ‫«خطوات جاّدة» ‘ فلسسط‪Ú‬‬
‫‪2‬ـ‬
‫‪4‬ـــ‪٠‬ـ‬
‫صصـــ‪٣‬‬ ‫‪٠‬ـ‬
‫‪٣٣‬ـــ‪٠‬ـ‬
‫صصـــ‬

‫‪france prix 1‬‬ ‫‪www.echaab.dz‬‬ ‫’لك‪Î‬و‪Ê‬‬


‫’ثن‪ ٠5 Ú‬شصوال ‪ 1442‬هـ ا‪Ÿ‬وافق لـ ‪ 17‬ماي ‪2٠21‬م العدد‪ 1855٩:‬الثمن ‪ 1٠‬دج ا‪Ÿ‬وقع ا إ‬
‫ا إ‬ ‫‪ISSN 1111-0449‬‬

‫ا◊ملة ا’نتخابية تنطلق ا‪ÿ‬ميسس‬


‫الرئيــسس تبـــون ي‪Î‬أاسس ›لسصــا للــــوزراء ويقــــّرر‪:‬‬
‫مسسار التشسريعيات يق‪Î‬ب‬
‫من ا‪Ù‬طة ا◊اسسمة ‪ ‬‬
‫ت‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‪ ،‬ا‪ÿ‬م‪-‬يسس‪ ،‬ا◊م‪-‬ل‪-‬ة ا’ن‪-‬تخابية‪،‬‬
‫فت ـح جزئـي للحـدود ا÷ّويـة والّ‪È‬يـة ‘ ‪ 1‬جـوان‬
‫لتشصريعيات ‪ 12‬جوان ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬لتكون آاخر‬
‫‪fi‬طة قبل يوم ا’ق‪Î‬اع‪ ،‬وأاّول خطوة ‘‬
‫^ اسستقطاب األموال ا‪Ÿ‬تداولة ‘ السسوق ا‪Ÿ‬وازية ^ اسستحداث صسندوق لألموال ا‪Ÿ‬نهوبة ا‪Ÿ‬صسادرة ^ منع اسست‪Ò‬اد الرخام والسس‪Ò‬اميك‬
‫طريق التجديد السصياسصي‪ .‬يأاتي ذلك بعد‬
‫’ح‪-‬زاب السص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ق‪-‬وائ‪-‬م‬
‫اسص ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ف‪-‬اء ا أ‬
‫‘ شسكله النهائي ^ مراجعة النظام القانو‪ Ê‬لوكالة النشساطات ا‪Ÿ‬نجمية ^ منع اسست‪Ò‬اد ا‪ّÙ‬ولت وا‪ّŸ‬ولدات الكهربائيـ ـة ا‪Ÿ‬نتجـة ‪fi‬ليـا‬
‫ا‪Ÿ‬سص ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬ل ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬شص‪- -‬ارك‪- -‬ة‪ ،‬الشص‪- -‬روط «غ‪Ò‬‬
‫ا‪Ÿ‬سصبوقة» التي فرضصها القانون العضصوي‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‪ ،‬ال‪-‬ذي وضص‪-‬ع‬
‫أاو‪ ¤‬ا◊واجز ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ال والسصياسصة‪.‬‬
‫‪٠‬ـ‬
‫‪4‬ـــ‪٠‬ـ‬
‫صصـــ‪٣‬‬

‫امتحانات البكالوريا والتعليم ا‪Ÿ‬توسصط‬

‫الشس ـ ـ ـ ـروع ‘ سسح ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـب‬


‫اسستدعاءات ا‪Ο‬شسح‪Ú‬‬
‫شص ‪-‬رع أامسس‪ ،‬ا‪Ο‬شص ‪-‬ح ‪-‬ون ل ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ل شص‪-‬ه‪-‬ادت‪-‬ي‬
‫البكالوريا والتعليم ا‪Ÿ‬توسصط دورة ‪2٠21‬‬
‫‘ سص‪- -‬حب اسص‪- -‬ت‪- -‬دع‪- -‬اءات‪- -‬ه ‪-‬م ع‪ È‬م ‪-‬وق ‪-‬ع ‪-‬ي‬
‫لمتحانات وا‪Ÿ‬سصابقات‪.‬‬ ‫الديوان الوطني ل إ‬
‫‪٠‬ـ‬
‫‪2‬ـــ‪٠‬ـ‬
‫صصـــ‪٣‬‬
‫العدد ‪ ٣6‬من ا÷ريدة الرسصمية‬

‫ا÷زائ ـ ـ ـ ـ ـر ُتصس ـ ـ ـ ـ ـ ـادق‬


‫علـى اتفاق ا‪Ÿ‬نطقـ ـ ـ ـة‬
‫ا◊ ـ ـ ـ ـّرة الفريقيـ ـ ـ ـ ـة‬
‫صصدر ‘ العدد ‪ ٣6‬من ا÷ريدة الرسصمية‬
‫م‪-‬رسص‪-‬وم رئ‪-‬اسص‪-‬ي ي‪-‬تضص‪-‬م‪-‬ن ال‪-‬تصص‪-‬دي‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ا’ت‪-‬ف‪-‬اق ا‪Ÿ‬ؤوسصسس ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ا◊رة‬
‫’فريقية‪ ،‬وجاء ‘ هذا ا‪Ÿ‬رسصوم‬ ‫القارية ا إ‬
‫ال ‪- -‬رئ ‪- -‬اسص ‪- -‬ي رق ‪- -‬م ‪ 1٣٣-21‬ال ‪-‬ذي وّق ‪-‬ع‪-‬ه‬
‫الرئيسس تبون ‘ ‪ 5‬أافريل ا‪Ÿ‬اضصي‪« :‬يصصدق‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا’ت ‪-‬ف ‪-‬اق ا‪Ÿ‬ؤوسصسس ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‬ ‫’على للقوات ا‪Ÿ‬سصلّحة‪ ،‬وزير الدفاع الوطني‪ ،‬أامسس ا أ‬
‫ا◊رة ا’فريقية ا‪Ÿ‬وقع بكيجا‹ (رواندا)‬ ‫’حد ‪ 16‬ماي ‪ ،2٠21‬ا’جتماع الدوري ‪Û‬لسس الوزراء‪ُ ،‬خ ّ‬
‫صصصس‬ ‫ترأاسس عبد ا‪Û‬يد تبون رئيسس ا÷مهورية‪ ،‬القائد ا أ‬
‫‘ ‪ 21‬مارسس ‪.»2٠18‬‬ ‫’شصغال‬
‫للدراسصة وا‪Ÿ‬صصادقة على عدد من النصصوصس القانونية والعروضس ا‪Ÿ‬تعلقة بقطاعات‪ ،‬الدفاع الوطني‪ ،‬ا‪Ÿ‬الية‪ ،‬الطاقة وا‪Ÿ‬ناجم‪ ،‬ا’نتقال الطاقوي‪ ،‬التجارة‪ ،‬ا أ‬
‫العمومية والنقل‪.‬‬
‫‪٠‬ـ‬
‫‪٣٣‬ـــ‪٠‬ـ‬
‫صصـــ‬ ‫‪٠‬ـ‬
‫‪٣٣‬ـــ‪٠‬ـ‬
‫صصـــ‬

‫الوضس ـ ـ ـ ـع الوبائـ ـ ـ ـي‬ ‫سصجل هدف التتويج بالسصوبرليغ ال‪Î‬كية‬ ‫أاكّدت “ ّسصك الشصعب الصصحراوي‬ ‫كشصف عنه وزير الفلحـــة‬

‫غزال‬
‫بحّقـــــــه ‘ ا’سصتقــــــــــــــلل‬
‫’صصابات ا÷ديــدة‪117:‬‬ ‫ا إ‬ ‫يخطـ ـ ـ ـ ـ ـف أاّول لقـ ـ ـ ـ ـ ـب‬ ‫البوليسساريو تدع ـ ـو‬
‫لـ «الشصعب ا’قتصصادي»‪:‬‬

‫نحـ ـ ـ ـ ـ ـ ـو تقلي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـصص‬


‫حا’ت الشصفـــــــــــاء‪1٠8:‬‬
‫الــــوفيـــــــــــــــــــــــات‪٠8:‬‬
‫فـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـي مسس‪Ò‬تـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـه‬ ‫ال–اد اإلفريقـ ـ ـ ـي‬ ‫واردات ا‪Ÿ‬ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـواد‬
‫لتفعيـ ـ ـ ـ ـ ـ ـل قـ ـ ـ ـراره‬
‫أاهدى الدو‹ ا÷زائري رشصيد غزال لقب السصوبرليغ ال‪Î‬كية السصادسس عشصر ‘‬
‫’صصابات‪125٣11 :‬‬ ‫إاجما‹ ا إ‬
‫ا‪Ÿ‬تماثلون للشصفــاء‪87٣5٩ :‬‬
‫’خ‪Ò‬ة‬ ‫ت ‪-‬اري ‪-‬خ ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ه ب ‪-‬يشص ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ت‪-‬اشس‪ ،‬ب‪-‬تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه ه‪-‬دف ال‪-‬ف‪-‬وز ‘ م‪-‬ب‪-‬اراة ا÷ول‪-‬ة ا أ‬
‫والفاصصلة لتحديد هوية البطل‪ ،‬بعدما –ّمل مسصؤوولياته ونفذ ركلة ا÷زاء التي‬ ‫الفلحية إا‪ ¤‬النصسـف‬
‫‪1٠٣٣‬‬ ‫أاعلن عنها ا◊كم ‘ (د ‪.)65‬‬
‫صصــــــــ‬ ‫‪1‬ـ‬
‫‪7‬ـــ‪٠‬ـ‬
‫صصـــ‪٣‬‬

‫’قصصى عكرمة صص‪È‬ي لـ«الشصعب»‪:‬‬


‫خطيب ا‪Ÿ‬سصجد ا أ‬

‫اسسته ـ ـ ـ ـداف ا‪Ÿ‬ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـدني ـ‪Ú‬‬


‫الفلسسطينـ ـ ـ ـ ـ ـي‪ Ú‬تع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـب‪Ò‬‬ ‫يزداد تعويل ا÷زائر باسصتمرار على‬

‫ع ـ ـ ـ ـن فشس ـ ـ ـ ـ ـل الحت ـ ـ ـ ـ ـ ـلل‬ ‫ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ف‪-‬لح‪-‬ة ل‪-‬يكون أاحد الّركائز‬


‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ي‪- -‬ن ‪-‬ة ل ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام اق ‪-‬تصص ‪-‬ادي ج ‪-‬دي ‪-‬د‬
‫ي‪-‬ت‪-‬خ‪ّ-‬ل‪-‬صس شص‪-‬ي‪-‬ئ‪ً-‬ا فشص‪-‬ي‪-‬ئ‪ً-‬ا م‪-‬ن ال‪ّ-‬ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬روق‪-‬ات‪ ،‬ف‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ذي أاحرز‬

‫^ بوقـ ـ ـدوم يج ـ ـ ـّدد اإدانـ ـ ـ ـ ـة ا÷زائـ ـ ـ ـ ـ ـر‬ ‫ت ‪-‬ق ‪ّ-‬دم ‪ً-‬ا وت ‪-‬ط ‪ّ-‬ورًا م‪-‬ل‪-‬ح‪-‬وظ‪-‬ا الّسص‪-‬ن‪-‬وات‬
‫’خ‪Ò‬ة ‘ ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف شص‪- -‬ع ‪-‬ب ‪-‬ه‪ ،‬أاث ‪-‬بت‬ ‫ا أ‬

‫‪٠‬ـــ‪-‬ــــ‬
‫ق‪-‬درت‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ق ال‪-‬ف‪-‬ارق ‘ ا‪Ÿ‬ي‪-‬زان‬

‫‪1‬ـ‬
‫‪6‬ــــ‬ ‫‪٣٣‬ـــ‪٠‬ـ‬
‫صصـــ‬
‫ال ّصسريحـ ـ ـ ـ ـ ـة للهمجي ـ ـ ـ ـ ـ ـة الصسهيوني ـ ـ ـة‬ ‫‪٠‬ـ‬
‫‪5‬ـــ‪٠‬ـ‬
‫صصـــ‪٣‬‬
‫الّتجاري ا÷زائري‪.‬‬
‫‪02‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18559‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫أإلثنين ‪ 17‬ماي ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 05‬شضوأل ‪ 1442‬هـ‬

‫‪Ó‬جر أ‪Ÿ‬ضشغوط وأ‪Ÿ‬ثّبت‬


‫عن ‪‰‬وذج ل آ‬ ‫لطباء‪:‬‬
‫رئيسس أ‪Û‬لسس ألوطني لعمادة أ أ‬
‫براءة اخ‪Î‬اع جديدة ÷امعة ا‪Ÿ‬سصيلة‬ ‫ا’متثال التام للقواعد ال ّصصحية –سصبا إ’عادة فتح ا◊دود‬
‫من أآلجر نا‪ œ‬عن خليط من أل‪Î‬أب وألرمل‬ ‫–صش‪- -‬لت م‪- -‬ؤوخ‪- -‬رأ ج‪- -‬ام‪- -‬ع‪- -‬ة ‪fi‬م‪- -‬د‬ ‫لطباء ألدكتور ‪fi‬مد بقاط بركا‪› ،Ê‬ددأ‪ ،‬أمسس‪ ،‬إأ‪« ¤‬ضشرورة» ألمتثال «ألتام»‬ ‫دعا رئيسس أ‪Û‬لسس ألوطني لعمادة أ أ‬
‫أ‪Ÿ‬ثبت بكمية قليلة من أإلسضمنت أأو أ÷‪Ò‬‬ ‫ب‪- -‬وضش‪- -‬ي‪- -‬اف‪ ،‬ب‪- -‬ا‪Ÿ‬سش‪- -‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ب ‪-‬رأءة‬ ‫لجسشام أ‪Ÿ‬ضشادة أ‪Ÿ‬سشتعملة للكششف عن ف‪Ò‬وسس‬‫للقوأعد ألصشحية «ألصشارمة» سشيما ما يتعلق بإاجرأء أختباري «بي‪ .‬سشي‪ .‬أر» وأ أ‬
‫وي ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ز بضض ‪-‬غ‪-‬ط ع‪-‬ا‹ أأث‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة صضب‬ ‫أخ‪Î‬أع ج‪- -‬دي ‪-‬دة صش ‪-‬ادرة ع ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ه ‪-‬د‬ ‫لعادة فتح أ◊دود ألوطنية‪.‬‬ ‫كورونا –سشبا إ‬
‫ألقوألب‪ .‬ويتعلق هذأ ألخ‪Î‬أع ‪Ã‬جال موأد‬ ‫ألوطني أ÷زأئري للملكية ألصشناعية‬
‫ألبناء وسضيسضتخدم ‘ ألبناء ألبيئي للمنازل‬ ‫لجر أ‪Ÿ‬ضشغوط‬ ‫عن ‪‰‬وذج أو‹ من أ آ‬
‫أل‪- -‬ف‪- -‬ردي‪- -‬ة أ◊دي ‪-‬ث ‪-‬ة أأو أل ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة‪ .‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ”‬ ‫وأ‪Ÿ‬ث‪- -‬بت‪ ،‬ب‪- -‬حسشب م ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬م‪ ،‬أمسس‪ ،‬م ‪-‬ن‬
‫تصضميمه إلصض‪Ó‬ح أأو ‪Œ‬ديد أل‪Î‬أث أ‪Ÿ‬بني‬ ‫هذه أ÷امعة‪.‬‬
‫وألهياكل ذأت ألطابع ألتاريخي أأو ألثقا‘‬ ‫أأوضضح أ‪Ÿ‬صضدر بأانه قد ” أخ‪Î‬أع هذأ‬
‫أ‪Ÿ‬بنية من أآلجر‪.‬‬ ‫أآلجر ذو ألقوة ألعالية ‘ أ‪Ÿ‬قاومة وألثبات‬
‫ويتم أ◊صضول على هذه أ÷ودة ألعالية‬ ‫‘ أأعقاب أأعمال بحث قام بها أل‪È‬وفيسضور‬
‫‘ إأطار هذأ ألخ‪Î‬أع من خ‪Ó‬ل تشضكيل‬ ‫‪fi‬مد بن ألشضيخ‪ ،‬مدير ‪ Èfl‬ألبحث ‘‬
‫أ‪ÿ‬ل ‪-‬ي ‪-‬ط ب ‪-‬الع ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اد أأسض‪-‬اسض‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار‬ ‫هندسضة أ‪Ÿ‬وأد‪.‬‬
‫ن‪- -‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة أل‪Î‬ب ‪-‬ة وأل ‪-‬رم ‪-‬ل وم ‪-‬رأع ‪-‬اة أح ‪-‬ت ‪-‬وأء‬ ‫‘ هذأ ألصضدد‪ ،‬أأفاد بن شضيخ بأان هذأ‬
‫أ‪ÿ‬ليط على كميات كافية من أ‪Ÿ‬ياه ووضضع‬ ‫‪Ó‬جر ألتقليدي‬ ‫ألخ‪Î‬أع يعطي معنى آأخر ل آ‬
‫أآلجر ‘ درجة رطوبة وحرأرة مناسضبت‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سض ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دم ‘ أل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل إأضض ‪-‬ف‪-‬اء‬
‫أأث‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا يضض‪-‬ي‪-‬ف ذأت‬ ‫خصضائصص عالية أألدأء‪ ،‬من بينها أ‪Ÿ‬قاومة‬
‫أ‪Ÿ‬صضدر‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ي‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ث‪-‬ب‪-‬ات ‪Œ‬اه ألتأاث‪Ò‬‬
‫–ت ‪-‬ل ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة أ‪Ÿ‬سض‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أ‪Ÿ‬رت‪-‬ب‪-‬ة أألو‪¤‬‬ ‫ألبيئي أ‪ÿ‬ارجي ألعنيف (ألطقسص أ◊ار أأو‬
‫وطنيا ب‪ Ú‬مؤوسضسضات ألتعليم ألعا‹ أ‪Ÿ‬ودعة‬ ‫أألمطار ألغزيرة)‪.‬‬
‫ل‪È‬أءأت ألخ‪Î‬أع للسضنة ألثانية على ألتوأ‹‪،‬‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ‪Á‬ت ‪-‬از ه ‪-‬ذأ أآلج ‪-‬ر ب ‪-‬ا÷و أ◊رأري‬
‫بحسضب ذأت أ‪Ÿ‬صضدر ألذي أأضضاف بأانه ”‬ ‫أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ت‪-‬دل ويسض‪-‬اه‪-‬م ‘ ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة وذلك‬
‫ت‪-‬ق‪-‬د‪ 15 Ë‬ب‪- -‬رأءة أخ‪Î‬أع ج‪- -‬دي ‪-‬دة ‘ ع ‪-‬ام‬ ‫لسضته‪Ó‬كه ألضضعيف للطاقة‪ ،‬بحسضب ما ”‬
‫‪ 2020‬مقابل أثن‪.2019 ‘ Ú‬‬ ‫إأيضضاحه‪.‬‬ ‫أإلجرأءأت ألوقائية أجبارية على غرأر أرتدأء‬ ‫ألعا‪Ÿ‬ية للوباء‪.‬‬ ‫‘ تصض ‪-‬ري ‪-‬ح ل ‪-‬ه ع‪ È‬أأم ‪-‬وأج أل ‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اة أل‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة‬
‫وأسضتنادأ لذأت أ‪Ÿ‬صضدر فإان هذأ ألنوع‬ ‫أل ‪-‬ك‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة وت‪-‬وف‪ Ò‬أ‪Ù‬ل‪-‬ول أل‪-‬ك‪-‬ح‪-‬و‹ أ‪Ÿ‬ع‪-‬ق‪-‬م‬ ‫وأع ‪-‬ت‪ È‬ب ‪-‬ق ‪-‬اط أأن أ÷زأئ ‪-‬ر ت ‪-‬ع ‪-‬رف ح ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫‪Ó‬ذأعة ألوطنية أأكد بقاط أأنه «من ألضضروري‬ ‫ل إ‬
‫ع‪Ó‬وة على أللتزأم بالتباعد ألجتماعي دون‬ ‫«أسض ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رأرأ ‘ أل ‪-‬وضض‪-‬ع ألصض‪-‬ح‪-‬ي» ل‪-‬ك‪-‬ن «ق‪-‬رأر‬ ‫ألم ‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ال أل‪-‬ت‪-‬ام وألصض‪-‬ارم ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وأع‪-‬د ألصض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫أمتحانات ألبكالوريا وألتعليم أ‪Ÿ‬توسشط‬ ‫إأغفال أأهمية تهوية أ‪ÓÙ‬ت‪.‬‬ ‫ألشضروع ‘ عملية ترحيل رعايانا وكذأ ألسضماح‬ ‫سض ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ألل ‪-‬ت ‪-‬زأم ب ‪-‬اخ ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬اري»ب ‪-‬ي‪.‬سض ‪-‬ي‪.‬أأر» و‬

‫الشصروع ‘ سصحب اسصتدعاءات ا‪Ο‬شصح‪Ú‬‬ ‫‘ ›ال آأخر‪ ،‬أأشضار بقاط بركا‪ Ê‬وهو‬
‫أأيضضا عضضو ألهيئة أ‪Ÿ‬سضتقلة ألعليا ‪Ÿ‬رأقبة‬
‫ألن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات أأن ‪-‬ه سض ‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ه إأع‪-‬دأد ب‪-‬روت‪-‬وك‪-‬ول‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬زأئ ‪-‬ري‪ Ú‬أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ون خ‪-‬ارج أل‪-‬وط‪-‬ن‬
‫‪Ã‬غ‪- -‬ادرة أل‪Î‬أب أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ي ‪-‬ع ‪-‬ود ل ‪-‬لسض ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‬
‫‪Ó‬ولويات ألتي ينبغي‬ ‫ألسضياسضية وذلك وفقا ل أ‬
‫أألجسض ‪-‬ام أ‪Ÿ‬ضض‪-‬ادة أ‪Ÿ‬سض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬كشض‪-‬ف ع‪-‬ن‬
‫ف‪Ò‬وسص كورونا على ألنحو ألذي ُتوصضي به‬
‫أل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ت‪-‬طور وباء ف‪Ò‬وسص‬
‫م‪- -‬اي إأ‪ ¤‬غ‪- -‬اي‪- -‬ة ‪ 24‬ج ‪-‬وأن أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ع‪È‬‬ ‫شضرع أأمسص‪ ،‬أ‪Ο‬شضحون لنيل شضهادتي‬ ‫صضحي سضيسضلم لرئيسص ألهيئة ألعليا أ‪Ÿ‬سضتقلة‬ ‫–ديدها بشضكل تدريجي»‪.‬‬ ‫ك ‪-‬ورون‪-‬ا أُ‪Ÿ‬سض‪-‬ت‪-‬ج‪-‬د وذلك –سض‪-‬ب‪-‬ا إلع‪-‬ادة ف‪-‬ت‪-‬ح‬
‫ألرأبط ‪https://bac.onec.dz .‬‬ ‫ألبكالوريا وألتعليم أ‪Ÿ‬توسضط دورة ‪2021‬‬ ‫‪Ÿ‬رأق‪-‬ب‪-‬ة ألن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات –سض‪-‬ب‪-‬ا ل‪-‬تشض‪-‬ريعيات ‪12‬‬ ‫أ◊دود ألوطنية»‪.‬‬
‫أأم ‪-‬ا ب ‪-‬ال ‪-‬نسض ‪-‬ب ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م‪Î‬شض‪-‬ح‪ Ú‬ألح‪-‬رأر‬ ‫‘ سض ‪-‬حب أسض ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬اءأت ‪-‬ه ‪-‬م ع‪ È‬م ‪-‬وق ‪-‬ع‪-‬ي‬ ‫جويلية أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫مرحلة ا’نذار ال ّصصحي سصارية‬ ‫وأأضضاف أأن أألمر يتعلق بـ «ألتزأم أجرأء‬
‫يضض‪- -‬ي ‪-‬ف ن ‪-‬فسص أ‪Ÿ‬صض ‪-‬در ‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م سض ‪-‬حب‬ ‫‪Ó‬م ‪- -‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬ان‪- -‬ات‬
‫أل ‪- -‬دي ‪- -‬وأن أل ‪- -‬وط ‪- -‬ن ‪- -‬ي ل ‪ - -‬إ‬ ‫أأشضار إأ‪ ¤‬أأن هذأ أل‪È‬وتوكول ألصضحي قد‬ ‫وبعد أأن ذكر أأن «مرحلة ألنذأر ألصضحي‬ ‫أختبار «بي‪.‬سضي‪.‬أأر» ‪ 36‬سضاعة مسضبقا يليها‬
‫أسض ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬اءأت ‪-‬ه ‪-‬م خ ‪Ó-‬ل ن ‪-‬فسص أ‪Ÿ‬دة‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫وأ‪Ÿ‬سضابقات‪.‬‬ ‫ط ‪-‬ب ‪-‬ق سض‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا خ‪Ó-‬ل ألسض‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اء ح‪-‬ول دسض‪-‬ت‪-‬ور‬ ‫لت‪- - -‬زأل سض ‪- -‬اري ‪- -‬ة إأ‪ ¤‬أل ‪- -‬ي ‪- -‬وم»‪ ،‬أأشض ‪- -‬ار إأ‪ ¤‬أأن‬ ‫أختبار أألجسضام أ‪Ÿ‬ضضادة أ‪Ÿ‬سضتعملة للكشضف‬
‫م‪-‬وق‪-‬ع‪-‬ي أل‪-‬دي‪-‬وأن ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬رأب‪-‬ط‪ Ú‬أآلتي‪:Ú‬‬ ‫ك ‪-‬انت أل ‪-‬وزأرة ق ‪-‬د أأع‪-‬ل‪-‬نت م‪-‬ؤوخ‪-‬رأ ع‪-‬ن‬ ‫نوفم‪ ، 2020 È‬موضضحا أأن «ألصضعوبة» بالنسضبة‬ ‫«مسضؤوولية أ◊رصص على ضضمان أألمن ألصضحي‬ ‫عن ف‪Ò‬وسص كورونا‪ ،‬باإلضضافة إأ‪ ¤‬أجبارية‬
‫بالنسضبة لمتحان شضهادة ألتعليم أ‪Ÿ‬توسضط‬ ‫ت ‪-‬وأري ‪-‬خ سض ‪-‬حب ألسض ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬اءأت ب‪-‬ال‪-‬نسض‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫لتنظيم ألنتخابات ألتشضريعية تكمن ‘ عدد‬ ‫ل ‪-‬ك ‪-‬ل أ‪Ÿ‬سض‪-‬اف‪-‬ري‪-‬ن ت‪-‬ق‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ات‪-‬ق ألشض‪-‬رك‪-‬ات‬ ‫ألل‪-‬ت‪-‬زأم ب‪-‬ا◊ج‪-‬ر ألصض‪-‬ح‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬نسض‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬لحالت‬
‫م ‪-‬ن ‪ 16‬م‪- -‬اي أ‪ ¤‬غ‪- -‬اي ‪-‬ة ‪ 17‬ج ‪-‬وأن ع‪È‬‬ ‫ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬م‪-‬درسض‪ Ú‬م‪-‬ن أ‪Ο‬شض‪-‬ح‪ ،Ú‬لج‪-‬ت‪-‬ي‪-‬از‬ ‫أألشضخاصص ألذي يف‪Î‬ضص توأجدهم ‪Ã‬كاتب‬ ‫أ÷وي‪- -‬ة وأل‪- -‬ب‪- -‬ح ‪-‬ري ‪-‬ة ‘ فضض ‪-‬اءأت أل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ور أأو‬ ‫أليجابية»‪ ،‬مذكرأ بأان أ÷زأئر تعد من ب‪Ú‬‬
‫أل‪- -‬رأب‪- -‬ط ‪ https://bem.onec.dz‬وبالنسضبة‬ ‫ألم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪ ،‬فبالنسضبة‬ ‫ألق‪Î‬أع ب‪- - -‬ال‪- - -‬ن ‪- -‬ظ ‪- -‬ر إأ‪ ¤‬ع ‪- -‬دد أ‪Ο‬شض ‪- -‬ح‪Ú‬‬ ‫بالطائرأت»‪.‬‬ ‫«أأو‪ ¤‬أل‪- -‬دول أل‪- -‬ت‪- -‬ي ق ‪-‬امت ب ‪-‬إاج ‪Ó-‬ء عشض ‪-‬رأت‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ن‪- -‬افسض‪ Ú‬أل‪- -‬ذي‪- -‬ن ي‪- -‬ط‪- -‬ال‪- -‬ب ‪-‬ون ب ‪-‬ا◊ضض ‪-‬ور‬ ‫‘ ذأت ألسض‪- - -‬ي‪- - -‬اق‪ ،‬أأك‪- - -‬د ضض ‪- -‬رورة أب ‪- -‬ق ‪- -‬اء‬ ‫أأللف من ألرعايا بدءأ بالطلبة ألذين بقوأ‬
‫لم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان شض‪-‬ه‪-‬ادة أل‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ال‪-‬وريا ع‪ È‬ألرأبط‬ ‫للمعني‪ Ú‬باجتياز أمتحا‪ Ê‬شضهادة ألتعليم‬
‫كمرأقب‪.Ú‬‬ ‫عالق‪Ã Ú‬دينة ووهان (ألصض‪ ،»)Ú‬أأو‪ ¤‬ألبؤور‬
‫‪ https://bac.onec.dz‬من ‪ 16‬ماي إأ‪ ¤‬غاية‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪- - -‬وسض‪- - -‬ط‪“ ،‬ت‪- - -‬د ع ‪- -‬م ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ة سض ‪- -‬حب‬
‫‪ 24‬ج ‪-‬وأن أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪ .‬وك ‪-‬ان ق ‪-‬د ” سض‪-‬حب‬ ‫ألسضتدعاءأت من يوم أأمسص ‪16‬ماي‪ ،‬أإ‪¤‬‬ ‫أ◊وأدث أ‪Ù‬تملة با‪Ÿ‬نششآات ألصشناعية‬
‫ألسض‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اءأت ب‪-‬ال‪-‬نسض‪-‬ب‪-‬ة لم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫غ ‪-‬اي ‪-‬ة ‪ 17‬ج‪- -‬وأن أ‪Ÿ‬ق‪- -‬ب‪- -‬ل ع‪ È‬أل ‪-‬رأب ‪-‬ط‬
‫مرحلة ألتعليم ألبتدأئي من ‪ 4‬ماي و“تد‬
‫أإ‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة ‪ 2‬ج ‪-‬وأن أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل ع‪ È‬أل‪-‬رأب‪-‬ط‬
‫‪ ‘ ، https://bem.onec.dz‬ح‪ Ú‬يتم سضحب‬
‫ألسض‪- -‬ت‪- -‬دع‪- -‬اءأت أ‪ÿ‬اصض‪- -‬ة ب‪- -‬ا‪Ο‬شض ‪-‬ح‪Ú‬‬
‫دراسصة اأ’خطار السصبيل الوحيد للوقاية‬
‫‪https://cinq.onec.dz.‬‬ ‫لمتحان شضهادة ألبكالوريا‪ ،‬من يوم ‪16‬‬ ‫بالط‪Ó‬ع على أ‪Ÿ‬عدأت أ‪Ÿ‬وجودة و أل‪Î‬تيبات‬ ‫«مطالبون أليوم وطبقا للمرسضوم ألرئاسضي ‪06‬‬ ‫أج ‪-‬م ‪-‬ع مشش ‪-‬ارك ‪-‬ون ‘ أي ‪-‬ام درأسش ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫أألمنية وألوقائية أ‪ÿ‬اصضة ‪Ã‬وأجهة ‪fl‬تلف‬ ‫‪ 198-‬أ‪ÿ‬اصص ب‪- -‬ا‪Ÿ‬صض‪- -‬ادق‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى درأسض ‪-‬ة‬ ‫وت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ول «إأج‪-‬رأءأت أ‪Ÿ‬صش‪-‬ادق‪-‬ة‬
‫بعد تعليق للنششاط خ‪Ó‬ل سشنت‪Ú‬‬ ‫أ◊وأدث ألصضناعية أ‪Ù‬تملة‪.‬‬ ‫أألخ ‪- -‬ط ‪- -‬ار أأن ي‪- -‬ك‪- -‬ون‪- -‬وأ ع‪- -‬ل‪- -‬ى درأي‪- -‬ة ت‪- -‬ام‪- -‬ة‬ ‫لخ‪-‬ط‪-‬ار»‪ ،‬أمسس‪ ،‬ب‪-‬ح‪-‬اسش‪-‬ي‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى درأسش‪-‬ة أ أ‬

‫اسصتئناف نقل ا‪Ÿ‬سصافرين بالقطار ب‪ Ú‬قسصنطينة والعاصصمة‬


‫وبدوره أأكد نائب أ‪Ÿ‬دير أ÷هوي ‪Ÿ‬ديرية‬ ‫ب‪-‬اإلج‪-‬رأءأت أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وألتنظيمية‬ ‫مسش ‪- -‬ع ‪- -‬ود ب ‪- -‬ولي ‪- -‬ة ورق ‪- -‬ل ‪- -‬ة أن درأسش ‪- -‬ة‬
‫أإلنتاج ‪Û‬مع سضوناطرأك بحاسضي مسضعود بن‬ ‫وب ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة إأع ‪-‬دأد وسض ‪-‬ائ ‪-‬ل أل ‪-‬ت ‪-‬دخ‪-‬ل ◊م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫لخطار تعد ألسشبيل ألوحيد للوقاية‬ ‫أ أ‬
‫أأح‪- -‬م ‪-‬د ب ‪-‬ن ن ‪-‬ع ‪-‬وم أأن ه ‪-‬ذه أألي ‪-‬ام أل ‪-‬درأسض ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬نشض‪-‬آات ألصض‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل أل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام با‪Ÿ‬صضادقة‬ ‫م ‪- - -‬ن أ◊وأدث أ‪Ù‬ت ‪- - -‬م‪- - -‬ل‪- - -‬ة ب‪- - -‬ا‪Ÿ‬نشش‪- - -‬آات‬
‫أ‪Ÿ‬تكررة للموأطن‪ . Ú‬وذكر أ‪Ÿ‬تحدث ‘‬ ‫أسش‪- -‬ت‪- -‬ؤون‪- -‬فت‪ ،‬أمسس‪ ،‬ح‪- -‬رك ‪-‬ة ن ‪-‬ق ‪-‬ل‬ ‫وأل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬د ف‪-‬رصض‪-‬ة م‪Ó-‬ئ‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬تحسضيسص‬ ‫على درأسضة أألخطار»‪.‬‬ ‫ألصشناعية‪.‬‬
‫هذأ ألصضدد بأان ألشضركة ألوطنية للنقل‬ ‫أ‪Ÿ‬سشافرين بالسشكك أ◊ديدية على‬ ‫‪Ã‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أألخ ‪-‬ط ‪-‬ار أل ‪-‬ت ‪-‬ي ‪Á‬ك ‪-‬ن ت ‪-‬وأج ‪-‬ه ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وذكرت برأدعي أأنه سضيتم خ‪Ó‬ل هذه أأليام‬ ‫أأب ‪-‬رز م ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل‪-‬ون خ‪Ó-‬ل ه‪-‬ذأ أل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء أل‪-‬ذي‬
‫ب ‪- -‬السض‪- -‬كك أ◊دي‪- -‬دي‪- -‬ة ت‪- -‬ع‪- -‬ت‪ È‬م‪- -‬ؤوسضسض‪- -‬ة‬ ‫أ‪ÿ‬ط ألرأبط ب‪ Ú‬وليتي قسشنطينة‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوسضسضات ألصضناعية‪.‬‬ ‫أل‪-‬درأسض‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة توزيع على أ‪Ÿ‬شضارك‪Ú‬‬ ‫–تضضنه قاعة أ‪Ù‬اضضرأت ‪Ã‬ديرية أإلنتاج‬
‫م ‪-‬وأط ‪-‬ن ‪-‬ة‪ .‬وسض ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م رح‪-‬ل‪-‬ة ذه‪-‬اب‬ ‫وأ÷زأئ‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة (ذه‪-‬اب‪-‬ا وإأي‪-‬اب‪-‬ا)‪،‬‬ ‫وذك‪- -‬ر أأن ه‪- -‬ذأ أل‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬اء سض‪- -‬يسض‪- -‬م‪- -‬ح أأيضض‪- -‬ا‬ ‫نسض‪- -‬خ‪- -‬ا م‪- -‬ن دل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪‰‬وذج ‪-‬ي ي ‪-‬تضض ‪-‬م ‪-‬ن ك ‪-‬اف ‪-‬ة‬ ‫‪Û‬م‪-‬ع سض‪-‬ون‪-‬اط‪-‬رأك أأه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة درأسض‪-‬ة أألخ‪-‬طار‬
‫وأح ‪-‬دة ‘ أل ‪-‬ي ‪-‬وم م ‪-‬ن قسض ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة ن ‪-‬ح ‪-‬و‬ ‫ب‪- -‬حسشب م‪- -‬ا أف‪- -‬اد ب ‪-‬ه أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ر أ÷ه ‪-‬وي‬ ‫للمشضارك‪ Ú‬بتبادل أ‪Èÿ‬أت و ألتجارب خاصضة‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬وضض‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬علقة بإاجرأءأت‬ ‫ألتي تسضبق عملية ‪Œ‬سضيد أأي مشضروع أسضتثمار‬
‫ب‪ Ú‬أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية وسضوناطرأك‪ ،‬كما هو‬ ‫أ‪Ÿ‬صضادقة على درأسضة أألخطار‪ ،‬كما سضيتمكن‬ ‫‘ أ‪Ÿ‬ي ‪-‬دأن ألصض ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي ح ‪-‬يث تسض‪-‬م‪-‬ح بضض‪-‬ب‪-‬ط‬
‫أ÷زأئ ‪-‬ر أل ‪-‬ع‪-‬اصض‪-‬م‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أأن ت‪-‬ك‪-‬ون رح‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫ل‪-‬لشش‪-‬رك‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل بالسشكك‬ ‫ف ‪-‬رصض ‪-‬ة ك ‪-‬ذلك ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة أت‪-‬خ‪-‬اذ‬ ‫أ◊اضضرون من درأسضة حالة إلحدى أ‪Ÿ‬نشضآات‬ ‫ألتدأب‪ Ò‬ألتقنية للتقليصص من أحتمال وقوع‬
‫أإلي‪- -‬اب ‘ أل‪- -‬ي‪- -‬وم أ‪Ÿ‬وأ‹ ‪ .‬أأم ‪-‬ا رح ‪Ó-‬ت‬ ‫أ◊ديدية‪.‬‬ ‫ألقرأرأت أل‪Ó‬زمة و–سض‪ Ú‬أألدأء سضوأء من‬ ‫‪Ó‬خطار وكيفية ألتعامل‬ ‫ألصضناعية أ‪Ÿ‬عرضضة ل أ‬ ‫حوأدث معينة وألتخفيف من آأثارها‪.‬‬
‫أل ‪-‬ذه ‪-‬اب فسض‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون أأي‪-‬ام أألح‪-‬د‪ ،‬أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬اء‬ ‫أأوضضح عبد أ◊ميد عشضوشص ‘ تصضريح‬ ‫خ‪Ó‬ل أ‪Ù‬افظة على ألبيئة أأو حماية أأمن‬ ‫معها‪.‬‬ ‫ويندرج ذلك أأيضضا ‘ إأطار سضياسضة ألدولة‬
‫وأ‪ÿ‬ميسص‪.‬‬ ‫لـوأأج ب ‪-‬أان أسض ‪-‬ت ‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف أل‪-‬رح‪Ó-‬ت ع‪ È‬ه‪-‬ذأ‬ ‫أ‪Ÿ‬نشض‪-‬آات ألصض‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ة ع‪-‬لى‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬أأشض‪-‬ار رئ‪-‬يسص م‪-‬ك‪-‬تب أألخ‪-‬ط‪-‬ار‬ ‫ب‪- -‬خصض ‪-‬وصص أل ‪-‬تسض ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ‪Ÿ‬سض ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ري ‪-‬ن‬
‫أأردف نفسص أ‪Ÿ‬صضدر قائ‪ ،Ó‬إأن قطار‬ ‫أ‪ÿ‬ط ك ‪-‬ان ع ‪-‬ل ‪-‬ى م‪ Ï‬ق ‪-‬ط ‪-‬ار ‘‘ك ‪-‬ورأدي ‪-‬ا‘‘‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ ،‬سضيما منهم ألذين يعيشضون ‪Ã‬نطقة‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫أ◊صض ‪-‬ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ‪Ÿ‬وأف ‪-‬ق ‪-‬ة أ‪Ÿ‬سض ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ة إلنشض‪-‬اء‬
‫‘‘كورأديا‘‘ أ‪Û‬هز بكافة وسضائل ألرأحة‬ ‫موضضحا أأن هذه ألعملية تندرج ‘ إأطار‬ ‫صض ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة ه ‪-‬ام ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رأر م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ح‪-‬اسض‪-‬ي‬ ‫أ‪Ÿ‬دنية ألرأئد نذير بلعكروم أأن أ‪Ÿ‬ؤوسضسضات‬ ‫مؤوسضسضة مصضنفة أأو تسضليم رخصضة ألسضتغ‪Ó‬ل‬
‫أل‪Ó-‬زم‪-‬ة سض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف‪ ،‬خ‪Ó-‬ل أل‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ند‬ ‫أسض‪Î‬أت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ة ألشض ‪-‬رك ‪-‬ة أل ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫مسضعود‪.‬‬ ‫ألصض ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة «ه ‪-‬ي ع‪-‬رضض‪-‬ة ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف أ◊وأدث‬ ‫‪Ÿ‬ؤوسضسضة مصضنفة أأو تعليقها أأو سضحبها بحسضب‬
‫عدة ‪fi‬طات على غرأر ‪fi‬طتي سضطيف‬ ‫ب ‪-‬السض ‪-‬كك أ◊دي‪-‬دي‪-‬ة أل‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة إأ‪– ¤‬سض‪Ú‬‬ ‫ويحضضر هذه أأليام ألدرأسضية ألتي تنظمها‬ ‫كا◊رأئق وألنفجارأت وألتسضممات وغ‪Ò‬ها»‪،‬‬ ‫ألدرأسضة أ‪Ÿ‬قدمة‪ ،‬كما ” شضرحه‪.‬‬
‫وبرج بوعريريج‪ ،‬مؤوكدأ على أأهمية هذه‬ ‫نوعية ألنقل بالسضكة أ◊ديدية‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ديرية ألعامة للحماية أ‪Ÿ‬دنية بالتنسضيق مع‬ ‫م‪È‬زأ أأن هذأ أللقاء يعد مناسضبة للتطرق إأ‪¤‬‬ ‫و‘ هذأ ألصضدد‪ ،‬أأكدت أ‪Ÿ‬ديرة ألفرعية‬
‫أ‪ÿ‬دم ‪- - -‬ة ‘ –سض‪ Ú‬ظ ‪- - -‬روف ت ‪- - -‬ن‪- - -‬ق‪- - -‬ل‬ ‫كما أأشضار ذأت أ‪Ÿ‬سضؤوول إأ‪ ¤‬أأنه قد ”‬ ‫مديرية أإلنتاج ‪Û‬مع سضوناطرأك بحاسضي‬ ‫‪fl‬تلف أ◊وأجز أألمنية وألوقائية ألتي ‪Á‬كن‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬وأرث أل‪-‬ك‪È‬ى ب‪-‬ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة للحماية‬
‫تعليق حركة نقل أ‪Ÿ‬سضافرين ب‪ Ú‬هات‪Ú‬‬ ‫مسضعود إأطارأت من أ‪Û‬مع و‡ثلي قطاعي‬ ‫وضضعها للتقليل من أألخطار أ‪Ù‬تملة‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬خ‪Ò‬ة ب ‪-‬رأدع ‪-‬ي‪ ،‬أأن أأعضض‪-‬اء أل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬وأط‪- - -‬ن‪ .Ú‬وأأضض‪- - -‬اف أأن‪- - -‬ه ” إأع ‪- -‬ط ‪- -‬اء‬
‫ألبيئة وألطاقة بولية ورقلة وإأطارأت سضلك‬ ‫وأأوضض‪- -‬ح أل‪- -‬رأئ‪- -‬د ب‪- -‬ل‪- -‬ع‪- -‬ك‪- -‬روم أأن أل‪- -‬زي‪- -‬ارة‬ ‫أل ‪-‬ولئ ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬صض‪-‬ادق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى درأسض‪-‬ة‬
‫تعليمات صضارمة لتخاذ جميع ألتدأب‪Ò‬‬ ‫أل‪- - -‬ولي‪- - -‬ت‪ Ú‬خ ‪Ó- -‬ل ألسض ‪- -‬ن ‪- -‬ت‪ Ú‬أألخ‪Ò‬ت‪Ú‬‬ ‫أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية من وليات ورقلة وبسضكرة و‬ ‫أ‪Ÿ‬ي ‪-‬دأن‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي سض‪-‬ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬شض‪-‬ارك‪-‬ون إأ‪¤‬‬ ‫أألخطار با‪Ÿ‬نشضآات ألصضناعية وألتي تنجز من‬
‫أل ‪-‬وق ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة أن‪-‬تشض‪-‬ار ك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د‪19-‬‬ ‫ألسضباب تنظيمية (توفر أ‪ÿ‬دمة على خط‬ ‫أل ‪- - -‬وأدي وغ ‪- - -‬ردأي ‪- - -‬ة وأألغ ‪- - -‬وأط و“‪Ô‬أسضت‬ ‫إأح ‪-‬دى أ‪Ÿ‬نشض ‪-‬آات ألصض‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ‪Û‬م‪-‬ع‬ ‫ط ‪-‬رف ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف م ‪-‬ك‪-‬اتب أل‪-‬درأسض‪-‬ات وم‪-‬ك‪-‬اتب‬
‫وأ◊رصص ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ألصض‪-‬ارم ل‪-‬ه‪-‬ذه‬ ‫ع ‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪-‬أ÷زأئ‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬اصض‪-‬م‪-‬ة) ق‪-‬ب‪-‬ل أأن ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫وإأيليزي‪.‬‬ ‫سض ‪-‬ون ‪-‬اط‪-‬رأك ب‪-‬ح‪-‬اسض‪-‬ي مسض‪-‬ع‪-‬ود سض‪-‬تسض‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬ه‪-‬م‬ ‫أ‪Èÿ‬ة أأو م ‪-‬ك ‪-‬اتب ألسض ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ار أ‪Ÿ‬ت ‪-‬خصضصض ‪-‬ة‬

‫إ’ع ـ‪Ó‬ناتكـم اتصصل ـ ـوا تلفاكسس‪(021) 73.60.59 :‬‬


‫ألتدأب‪.Ò‬‬ ‫أسض ‪-‬ت ‪-‬ئ ‪-‬ن ‪-‬اف ‪-‬ه ‪-‬ا أل‪-‬ي‪-‬وم أسض‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات‬

‫يومية وطنية إأخبارية تصشدر عن أ‪Ÿ‬ؤوسشسشة ألعمومية‬

‫رأسس مالها ألجتماعي‪ ٢٠٠ .٠٠٠.٠٠٠ .٠٠ :‬دج‬


‫ألرئيسس أ‪Ÿ‬دير ألعام‬ ‫ألقتصشادية(ششركة ذأت أسشهم)‬

‫‪ 39‬ششارع ألششهدأء ألجزأئر‬


‫بالقسص ـ ـم التجـ ـ ـاري‪ :‬السصرع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة وا÷ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـودة‬
‫مسشؤوول ألنششر‬
‫مصصطفى هميسصي‬ ‫‪www.echaab.dz‬‬ ‫للك‪Î‬و‪/ contact@echaab.dz :Ê‬أ‪Ÿ‬وقع أ إ‬
‫للك‪Î‬و‪:Ê‬‬ ‫أل‪È‬يد أ إ‬
‫لششهار‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوسشسشة ألوطنية للنششر وأ إ‬ ‫¯ م‪Ó‬حظة‪:‬‬ ‫أمانة ألمديرية ألعامة‬ ‫ألتحرير‬
‫ألهاتف‪(021)73.71.28.... :‬‬
‫‪ ١‬ششارع باسشتور ـ أ÷زأئر‬ ‫رئيسس ألتحرير‬
‫‪(021)73.76.78‬‬
‫أ‪Ÿ‬قـــالت وأل‪- - -‬وث‪- - -‬ائ‪- - -‬ق أل‪- - -‬ت ‪- -‬ي ت ‪- -‬رسشــــل أوتسش ‪- -‬لــــم‬ ‫ألهاتف‪٠٢٣ ٤٦٩١ ٨٠ :‬‬ ‫ألتحرير‪٠٢٣ ٤٦ ٩١ ٨٧ :‬‬
‫‪(021)73.30.43‬‬ ‫سصعيد بن عياد‬
‫للجريــــدة ل تردإأ‪ ¤‬أصشحابها نششرت أو ‪ ⁄‬تنششر‬ ‫ألفاكسس‪٠٢٣ ٤٦٩١ ٧٧ :‬‬ ‫ألفاكسس‪٠٢٣ ٤٦ ٩١ ٧٩ :‬‬
‫ألفاكسس‪(021)73.95.59... :‬‬
‫ول ›ال ‪Ÿ‬طالبة أ÷ريدة بها‬

‫وسشسشات ألتالية‪:‬ألوسشط‪ :‬مطبعة ‪ S.I.A‬ألغرب‪ :‬ششركة ألطباعة ‪ S.I.O‬ألششرق‪ :‬ششركة ألطباعة ‪ S.I.E‬ألجنوب‪ S.I.A :‬مطبعة ورڤلة مطبعة بششار‪S.I.A:‬‬
‫تطبع بالم ؤ‬
‫‪03‬‬ ‫العدد‬
‫‪18559‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫ا’ثنين ‪ 1٧‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 05‬شصوال ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫‪ΩÓc‬‬ ‫ألرئيسس تبون ي‪Î‬أسس ›لسسا للوزرأء ويقّرر‪:‬‬


‫‪ôNGB‬‬
‫انفراج حذر‬ ‫فتح جزئي للحدود ا÷وية ال‪È‬ية ‘ الفا— جوان‬
‫^ سسعيد بن عياد‬ ‫^ اسصتقطاب اأ’موال ا‪Ÿ‬تداولة ‘ السصوق ا‪Ÿ‬وازي ^ منع اسصت‪Ò‬اد الرخام والسصراميك ‘ شصكله النهائي ^ مراجعة النظام القانو‪ Ê‬لوكالة النشصاطات ا‪Ÿ‬نجمية‬
‫ا’ل ‪-‬ت‪-‬زام ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬داب‪ Ò‬ا’ح‪Î‬ازي‪-‬ة ‘ ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع ك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د‪ 19-‬رغم‬
‫^ اسصتحداث صصندوق لأ‪Ó‬موال ا‪Ÿ‬نهوبة ا‪Ÿ‬صصادرة منع اسصت‪Ò‬اد ا‪Ù‬و’ت وا‪Ÿ‬ولدات الكهربائية ا‪Ÿ‬نتجة ‪fi‬ليا‬
‫صصرامتها بدأات تؤوتي ثمارها‪ ،‬فع‪Ó‬وة على اسصتقرار الوضصع الوبائي‬ ‫تعرفها أاسصعار ا‪Ÿ‬واد الف‪Ó‬حية؛‬ ‫ت ‪-‬رأسس ع ‪-‬ب ‪-‬د أ‪Û‬ي‪-‬د ت‪-‬ب‪-‬ون رئ‪-‬يسس‬
‫مقارنة ‪Ã‬ا تشصهده بلدان أاخرى أاك‪ Ì‬قّوة وصص‪Ó‬بة فإان مؤوشصرات طيبة‬ ‫‪ -‬ضص ‪- -‬م ‪- -‬ان تسص ‪- -‬ي‪ Ò‬ف‪ّ- -‬ع‪- -‬ال وع‪- -‬ق‪ÊÓ- -‬‬ ‫’على للقوأت‬ ‫أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬د أ أ‬
‫تلّوح ‘ اأ’فق‪ ،‬أابرزها فتح جزئي للحدود الّ‪È‬ية وا÷ّوية قّرره‬ ‫لفضصاءات التخزين خاصصة تلك ا‪Ÿ‬وجهة‬ ‫أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬وزي ‪-‬ر أل ‪-‬دف ‪-‬اع أل ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي‪،‬‬
‫الرئيسس تبون‪ ،‬أامسس‪.‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬واد اأ’سص‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬واسص‪-‬ع‪-‬ة ا’سص‪-‬ته‪Ó‬ك‪،‬‬ ‫’ح‪- - - - - - - - -‬د ‪ 16‬م ‪- - - -‬اي ‪،2021‬‬ ‫أمسس أ أ‬
‫هذا ’ يعني انتهاء خطر ف‪Ò‬وسس كورونا‪ ،‬إا‪‰‬ا اخ‪Î‬اق ÷دار‬ ‫ب ‪-‬ه ‪-‬دف اسص ‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا لضص‪-‬م‪-‬ان “وي‪-‬ن دائ‪-‬م‬ ‫أ’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع أل‪-‬دوري ‪Û‬لسس أل‪-‬وزرأء‪،‬‬
‫للسصوق الوطني‪.‬‬ ‫ُخ ‪ّ-‬صس ‪-‬صس ل‪-‬ل‪-‬درأسس‪-‬ة وأ‪Ÿ‬صس‪-‬ادق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ا◊جر لدواع اقتصصادية واجتماعية تتطلب التكّيف التدريجي مع‬
‫ع‪- -‬دد م‪- -‬ن أل‪- -‬نصس‪- -‬وصس أل‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون‪- -‬ي ‪-‬ة‬
‫تطّورات ا◊الة الوبائية التي تبقى –ت ا‪Û‬هر تخضصع للرصصد‬ ‫‪fi‬اربة ظاهرة تأاج‪ Ò‬ا◊اويات‬ ‫وأل‪- -‬ع ‪-‬روضس أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ات‪،‬‬
‫وا‪Ÿ‬تابعة من كافة جوانبها سصواء تتّبع ا‪Œ‬اهات العدوى و–ديد‬ ‫أل ‪-‬دف ‪-‬اع أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬أ‪Ÿ‬ال ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‬
‫بؤورها و–ليل اإ’حصصائيات لتفادي إاف‪Ó‬ت الف‪Ò‬وسس من منظومة‬ ‫بعد ا’سصتماع إا‪ ¤‬العرضس ا‪Ÿ‬قّدم من‬
‫قبل وزير اأ’شصغال العمومية والنقل حول‬ ‫وأ‪Ÿ‬ن ‪- -‬اج‪- -‬م‪ ،‬أ’ن‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ال أل‪- -‬ط‪- -‬اق‪- -‬وي‪،‬‬
‫الرصصد‪.‬‬ ‫’شس‪- -‬غ‪- -‬ال أل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬وم‪- -‬ي ‪-‬ة‬‫أل‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ارة‪ ،‬أ أ‬
‫غ‪ Ò‬أان هذا القرار ا‪Ÿ‬نتظر “خّضس عن دراسصات معّمقة يبقى‬ ‫ا‪ı‬ط‪-‬ط ا’سص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا‹ ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬تطوير‬
‫اأ’سصطول الوطني للنقل البحري للبضصائع‪،‬‬ ‫وألنقل‪.‬‬
‫مرتبطا ‪Ã‬دى التزام اليقظة ‘ رد خطر الف‪Ò‬وسس اللّع‪ ،Ú‬وذلك‬ ‫بعد ا’سصتماع إا‪ ¤‬مداخلة الوزير اأ’ول‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬زام أاك‪ Ì‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬و‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ا‪Ÿ‬ت‪-‬دخ‪-‬ل‪ ‘ Ú‬الشص‪-‬أان ال‪-‬ع‪-‬ام‬ ‫أاكد الرئيسس على‪:‬‬
‫‪ -‬أاه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز ال ‪-‬ق ‪-‬درات ا‪ÿ‬اصص‪-‬ة‬ ‫حول نشصاط ا◊كومة‪ ،‬خ‪Ó‬ل اأ’سصبوع‪Ú‬‬
‫بقواعد الوقاية التي تبقى ا‪ÓŸ‬ذ اآ’من ‘ انتظار توسصيع دائرة‬ ‫اأ’خ‪Ò‬ي ‪- -‬ن‪ ” ،‬اسص ‪- -‬ت ‪- -‬ع‪- -‬راضس ت‪- -‬وصص‪- -‬ي‪- -‬ات‬
‫بالشصركت‪ Ú‬الوطنيت‪ Ú‬للنقل البحري من‬
‫اسصتعمال اللقاح‪ ،‬فدرهم وقاية خ‪ Ò‬من دينار ع‪Ó‬ج‪.‬‬ ‫ا’ج ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬اع ال ‪- -‬ذي خصصصس‪ ،‬ي ‪- -‬وم أامسس‪،‬‬
‫أاج‪- -‬ل ضص‪- -‬م‪- -‬ان ا’سص‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬اب‪- -‬ة ل‪- -‬ط‪- -‬ل‪- -‬ب ‪-‬ات‬
‫بالتأاكيد‪– ،‬سصبا أ’ي طارئ‪ ،‬إان أاّول ا‪Ÿ‬عني‪ ،Ú‬بهذا‪ ،‬هم الوافدون‬ ‫ا‪Ÿ‬تعامل‪ Ú‬ا’قتصصادي‪Ú‬؛‬ ‫لدراسصة اآ’ليات ا‪Ÿ‬ناسصبة لتنظيم عملية‬
‫من ا‪ÿ‬ارج‪ ،‬لذلك فإان تنظيما خاصصا سصوف ُيعتمد لتأاط‪ Ò‬حركة‬ ‫‪ -‬إايجاد آاليات فّعالة ‪Ù‬اربة تفاقم‬ ‫فتح ا◊دود ا÷ّوية والّ‪È‬ية‪ ،‬وافق ›لسس‬
‫ا‪Ÿ‬سصافرين من حيث سص‪Ó‬متهم من أاي خطر‪ ،‬مسصاهمة منهم ‘‬ ‫ظ‪- -‬اه‪- -‬رة ت‪- -‬أاج‪ Ò‬ا◊اوي‪- -‬ات وال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ف‬ ‫ال ‪-‬وزراء ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ق‪Î‬ح‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح ا÷زئ‪-‬ي‪،‬‬
‫ا‪Û‬هود الوطني ‪Ÿ‬واجهة الوباء ‪Ã‬ا يعّزز من مسصار الفتح لتسصتعيد‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬اه ‪-‬ظ ‪-‬ة ا‪Ÿ‬رت‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ة ب‪-‬غ‪-‬رام‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬أاخ‪Ò‬‬ ‫ع‪- -‬ل ‪-‬ى أان ت ‪-‬ك ‪-‬ون ال ‪-‬ب ‪-‬داي ‪-‬ة ‪Ã‬ع ‪-‬دل خ ‪-‬مسس‬
‫ا‪Ÿ‬نظومة ا’قتصصادية والتجارية حيويتها بكل ما يعنيه ذلك من‬ ‫ال‪- -‬ن ‪-‬اج ‪-‬م ‪-‬ة ع ‪-‬ن ع ‪-‬دم إاع ‪-‬ادت ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ آاج ‪-‬ال‬ ‫رح‪Ó‬ت يوميا من وإا‪ ¤‬مطارات ا÷زائر‬
‫ارتياح للمواطن‪ Ú‬وانفراج للمؤوسصسصات‪.‬‬ ‫قصص‪Ò‬ة‪ ،‬ب‪- -‬اع‪- -‬ت‪- -‬ب ‪-‬اره ‪-‬ا إاح ‪-‬دى ال ‪-‬ظ ‪-‬واه ‪-‬ر‬ ‫العاصصمة‪ ،‬قسصنطينة ووهران‪ ،‬ابتداء من‬
‫أاميزور ‘ و’ية بجاية؛‬ ‫لضصمان التحكم ا÷يد ‘ ا‪Ÿ‬يزانية العامة‬ ‫الفا— جوان ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬مع ضصرورة التقيد‬
‫ا‪Ÿ‬عركة تعني أاك‪ Ì‬من طرف‪ ،‬إاذ ينبغي أان ينخرط ا÷ميع ‘ هذا‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬تسص‪ّ- - -‬ب‪- - -‬ب‪- - -‬ة ‘ اسص‪- - -‬ت‪- - -‬ن‪- - -‬زاف‬ ‫‪ -‬منع اسصت‪Ò‬اد الرخام والسصراميك‪-‬‬ ‫للدولة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ع ‪-‬ى ا‪Ÿ‬ت ‪-‬دّرج وا‪Ÿ‬ت ‪-‬بّصص ‪-‬ر‪ ،‬ي ‪-‬راع ‪-‬ي ك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ات الّصص ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫احتياطات الب‪Ó‬د من العملة الصصعبة‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ام ب‪-‬اإ’ج‪-‬راءات ا’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اطية الصصارمة‪،‬‬
‫ا‪ÿ‬زف ‘ شصكله النهائي‪.‬‬ ‫وب ‪- -‬ع ‪- -‬د ال ‪- -‬ع‪- -‬رضس ا‪Ÿ‬شص‪Î‬ك ل‪- -‬وزي‪- -‬ري‬ ‫على أان يصصدر البيان التنظيمي ‘ هذا‬
‫وا’قتصصادية‪ ،‬قلبه النابضس ا‪Ÿ‬واطن على كافة ا‪Ÿ‬سصتويات‪ ،‬إاذ بقدر‬ ‫‪ -‬كما أامر رئيسس ا÷مهورية ا◊كومة‬ ‫‪ -‬م ‪-‬راج‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬و‪ Ê‬ل‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫الشصؤوون ا‪ÿ‬ارجية والتجارة حول مسصار‬
‫ما يسصاهم طواعية ‘ ا◊فاظ على جدار الوقاية بسصلوكات بسصيطة‬ ‫‪Ã‬ن ‪- - -‬ع اسص ‪- - -‬ت‪Ò‬اد ا‪ّÙ‬و’ت وا‪Ÿ‬ول ‪- - -‬دات‬ ‫الشصأان خ‪Ó‬ل أاسصبوع‪.‬‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬نشص‪-‬اط‪-‬ات ا‪Ÿ‬ن‪-‬جمية‪ ،‬من أاجل‬ ‫انضص ‪-‬م ‪-‬ام ا÷زائ ‪-‬ر إا‪ ¤‬م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‬ ‫تناول ا‪Û‬لسس بالدراسصة وا‪Ÿ‬صصادقة‬
‫بقدر ما يضصاعف من مسصاحة حركيته بأاك‪ Ì‬أامان‪ ،‬اأ’مر الذي يقلّل‬ ‫الكهربائية‪ ،‬ا‪Ÿ‬نتجة ‪fi‬ليا‪.‬‬ ‫إايجاد آالية أاك‪‚ Ì‬اعة وفعالية للتحكم‬ ‫ا◊رة ال ‪-‬ق ‪-‬اري ‪-‬ة اإ’ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وج‪-‬ه رئ‪-‬يسس‬
‫كما صصادق ›لسس الوزراء على مشصروع‬ ‫مشصروع أامر يعدل ويتمم اأ’مر رقم ‪-06‬‬
‫من التداعيات ا‪Ÿ‬باشصرة للوباء‪ ‘ ،‬انتظار ا‚از مشصروع تصصنيع‬ ‫وضصبط اسصتغ‪Ó‬ل ال‪Ì‬وات ا‪Ÿ‬نجمية التي‬ ‫ا÷مهورية ا◊كومة من أاجل‪:‬‬
‫مرسصوم رئاسصي يتعلق بالبحث وا’سصتغ‪Ó‬ل‬ ‫‪ 02‬ا‪Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 28‬فيفري ‪ 2006‬ا‪Ÿ‬تضصمن‬
‫اللقاح ‘ ا‪Ÿ‬سصتقبل القريب‪.‬‬ ‫تزخر بها ب‪Ó‬دنا‪.‬‬ ‫‪ -‬تعميق التشصاور مع ‪fl‬تلف الفاعل‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ان‪-‬ون اأ’سص‪-‬اسص‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬مسص‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪Ú‬‬
‫وب ‪-‬ه ‪-‬ذا ا‪ÿ‬صص ‪-‬وصس ف ‪-‬إان ا‪Ÿ‬شص‪-‬ه‪-‬د ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ي‪-‬م م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬ ‫ب‪ Ú‬الوكالة الوطنية لتثم‪ Ú‬ا‪Ù‬روقات‬ ‫ا’قتصصادي‪ Ú‬للتحضص‪ Ò‬للدخول ‘ هذه‬
‫(ال ‪-‬ن ‪-‬ف‪-‬ط) وشص‪-‬رك‪-‬ة سص‪-‬ون‪-‬اط‪-‬راك وشص‪-‬رك‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫أالف ميغاواط من الطاقة الشصمسصية‬ ‫العسصكري‪ Ú‬الذي يهدف إا‪ ¤‬تكييف هذا‬
‫اأ’رضصية الرقمية ا‪Ÿ‬عتمدة يتطلب أايضصا تقد‪ Ë‬مؤوشصرات من ا÷هة‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ال ‪-‬واع ‪-‬دة‪ ،‬م ‪-‬ع ا’سص ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬نصس م ‪-‬ع أاح ‪-‬ك‪-‬ام دسص‪-‬ت‪-‬ور ‪ ،2020‬وإادراج‬
‫ا‪Ÿ‬شصرفة بالنسصبة لعملية تقد‪ Ë‬اللقاح‪ ،‬ذلك أان تسصاؤو’ت عديدة تثار‬ ‫«ط‪- - -‬وط ‪- -‬ال إا‪.‬و‪.‬ب أا÷‪Ò‬ي» و»ري ‪- -‬بصص ‪- -‬ول‬ ‫التجارب ا‪Ÿ‬ماثلة السصابقة؛‬
‫إاكسصبلوراسصيون أارخيليا سس‪.‬أا»‪.‬‬ ‫وع ‪-‬قب ا’سص ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع إا‪ ¤‬ال ‪-‬ع ‪-‬رضس ال‪-‬ذي‬ ‫بعضس التعدي‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬تعلقة بتسصي‪ Ò‬ا◊ياة‬
‫‘ أاوسصاط ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬بشصأان وت‪Ò‬ة اسصتدعاء ا‪Ÿ‬سصجل‪ Ú‬إالك‪Î‬ونيا‬ ‫قدمه وزير ا’نتقال الطاقوي والطاقات‬ ‫‪ -‬تعزيز القدرات التنظيمية ‪ı‬تلف‬ ‫ا‪Ÿ‬هنية للمسصتخدم‪ Ú‬العسصكري‪.Ú‬‬
‫ومدى انتهاج معيار السصن وا◊الة ال ّصصحية ‘ سُصّلم اأ’ولويات ‪Ÿ‬نع أاي‬ ‫‘ خ ‪- -‬ت ‪- -‬ام ا÷لسص‪- -‬ة‪ ،‬صص‪- -‬ادق ›لسس‬ ‫اإ’دارات ا‪Ÿ‬عنية بتأاط‪ Ò‬التبادل ا◊ر ‘‬
‫الوزراء على عدد من القرارات الفردية‬ ‫ا‪Ÿ‬تجددة –ت عنوان «ا’نتقال الطاقوي‬
‫اخ‪Î‬اقات ب‪Ò‬وقراطية تسصيء للمسصعى الذي يؤومل أان يتم من خ‪Ó‬له‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ي‪ Ú‬وإان ‪-‬ه ‪-‬اء ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ام ‘‬ ‫نحو تنمية بشصرية مسصتدامة»‪ ،‬أامر رئيسس‬ ‫إاط‪- -‬ار ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ضص ‪-‬م ‪-‬ان‬ ‫طرح سصندات ا‪ÿ‬زينة‬
‫تأاسصيسس بداية إاصص‪Ó‬ح منظومة الصصحة‪.‬‬ ‫ا÷م‪- -‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ب ‪-‬الشص ‪-‬روع ف ‪-‬ورا ‘ ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذ‬ ‫مرافقة فعالة للمصصدرين ا÷زائري‪Ú‬؛‬
‫وظائف عليا ‘ الدولة‪.‬‬ ‫‪ -‬ضص‪- -‬رورة ال‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ي‪- -‬ز ب‪ Ú‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات‬ ‫اسصتعرضس ا‪Û‬لسس بعد ذلك‪ ،‬مشصروع‬
‫‪fl‬تلف ا‪Ù‬اور الواردة ‘ خطة العمل‬ ‫أامر قدمه وزير ا‪Ÿ‬الية‪ ،‬يتضصمن قانون‬
‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ايضص ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬خصس ع‪-‬ددا م‪-‬ن السص‪-‬ل‪-‬ع‬
‫بشسأان ألعدوأن ألصسهيو‪ ،Ê‬ڤوجيل‪:‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪Î‬حة ’سصيما ‘ ›ال تطوير إانتاج‬
‫ا‪Ù‬دودة‪ ،‬وع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ادل ال‪-‬تجاري ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬الية التكميلي لسصنة ‪ ،2021‬الذي حمل‬
‫ال ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬دروج‪ Ú‬اأ’خضص ‪-‬ر وإاط ‪Ó-‬ق مشص ‪-‬روع‬
‫ا‪Û‬تمع الدو‹ مدعو ’تخاذ «خطوات جادة» ‘ فلسصط‪Ú‬‬ ‫إا‚ ‪- - -‬از ‪ 1000‬م ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬اواط م ‪-‬ن ال ‪-‬ط ‪-‬اق‪-‬ة‬
‫الشصمسصية‪ ،‬خ‪Ó‬ل السصنة ا÷ارية‪.‬‬
‫إاط ‪-‬ار م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارة ا◊رة ال‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة‬
‫اإ’فريقية‪.‬‬
‫ج‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن اإ’ج‪-‬راءات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬التكفل‬
‫ب ‪-‬اآ’ث ‪-‬ار ال ‪-‬ن ‪-‬اج ‪-‬م ‪-‬ة ع‪-‬ن اأ’زم‪-‬ة الصص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫ودع‪-‬م ب‪-‬رام‪-‬ج ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‘ م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ظل‪،‬‬
‫كما أاكد على أاهمية إاشصراك فعاليات‬
‫ال‪ŸÈ‬انية التي تربط ب‪ Ú‬ال‪ŸÈ‬ان‬ ‫ال‪- -‬ط‪- -‬رف‪- -‬ان ا‪Û‬ت‪- -‬م‪- -‬ع ال‪- -‬دو‹ إا‪¤‬‬ ‫’م ‪- - -‬ة‬
‫دع ‪- - -‬ا رئ ‪- - -‬يسس ›لسس أ أ‬
‫ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬لضصمان تعبئة ›تمعية‬
‫تعجيل باسصتغ‪Ó‬ل منجم غار جبي‪Ó‬ت‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬داب‪ Ò‬ال‪-‬تشص‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬تشص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ل‬
‫ا÷زائ‪- -‬ري ون‪- -‬ظ‪Ò‬ه ال‪Î‬ك ‪-‬ي‪ ،‬ح ‪-‬يث‬ ‫«–مل مسصؤوولياته كاملة من خ‪Ó‬ل‬ ‫صسالح ڤوجيل‪ ،‬أمسس‪ ‘ ،‬أتصسال‬ ‫اإ’سص ‪Ó-‬م‪-‬ي و–ف‪-‬ي‪-‬ز ا’سص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار ‘ ب‪-‬عضس‬
‫ات ‪-‬ف ‪-‬ق ا÷ان ‪-‬ب ‪-‬ان ع ‪-‬ل ‪-‬ى «ت ‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ره‪-‬ا‬ ‫اتخاذ خطوات جادة كفيلة بوضصع‬ ‫ه ‪- - -‬ات‪- - -‬ف‪- - -‬ي م‪- - -‬ع رئ‪- - -‬يسس أل‪ŸÈ‬ان‬ ‫ك‪- -‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة إ’‚اح ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شص ‪-‬روع ال ‪-‬ط ‪-‬م ‪-‬وح‬ ‫و‘ تعقيبه على العرضس الذي قّدمه‬ ‫ال ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات ا◊ي‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ه‪-‬ذا ا‪ÿ‬صص‪-‬وصس‪،‬‬
‫وال ‪-‬دف ‪-‬ع ب ‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬مسص‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ات أافضص‪-‬ل‬ ‫حد نهائي وعاجل لهذه ا‪Ÿ‬أاسصاة»‪.‬‬ ‫أل‪Î‬ك‪- -‬ي‪ ،‬مصس‪- -‬ط‪- -‬ف ‪-‬ى شس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬وب‪،‬‬ ‫ل‪Ó‬نتقال الطاقوي‪.‬‬ ‫وزير الطاقة وا‪Ÿ‬ناجم حول وضصعية وآافاق‬ ‫وجه رئيسس ا÷مهورية ا◊كومة إ’دراج‬
‫وأارحب من خ‪Ó‬ل تكثيف التنسصيق‬ ‫وج ‪ّ-‬دد ال ‪-‬ط ‪-‬رف ‪-‬ان «ت ‪-‬ن ‪-‬دي ‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا‬ ‫أ‪Û‬ت‪- - -‬م‪- - -‬ع أل‪- - -‬دو‹ إأ‪–« ¤‬م‪- - -‬ل‬ ‫ع ‪-‬دد م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬شص ‪-‬اري ‪-‬ع ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‬ ‫أاحكام تتعلق بـ‪:‬‬
‫وال‪- -‬تشص‪- -‬اور‪ ،‬م ‪-‬واءم ‪-‬ة م ‪-‬ع مسص ‪-‬اع ‪-‬ي‬ ‫وشص ‪-‬ج ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬ا لسص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ة ا’سص‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ان‬ ‫مسس‪- - -‬ؤوول‪- - -‬ي ‪- -‬ات ‪- -‬ه ك ‪- -‬ام ‪- -‬ل ‪- -‬ة» ‪Œ‬اه‬
‫التطبيق الفعلي لقانون ا‪Ÿ‬نافسصة‬ ‫ا‪Ÿ‬ناجم‪ ،‬شصدد الرئيسس على‪:‬‬ ‫‪ -‬اسصتحداث صصندوق خاصس باأ’موال‬
‫وبخصصوصس العرضس الذي قّدمه وزير‬ ‫‪ -‬الشصروع ‘ ا’سصتغ‪Ó‬ل الفعلي ‪Ÿ‬نجم‬ ‫واأ’م‪Ó‬ك ا‪Ÿ‬نهوبة ا‪Ÿ‬صصادرة والتي سصيتم‬
‫وتوجيهات رئيسصي البلدين‪ ،‬السصيد‬ ‫ا‪Ÿ‬نتهجة من قبل الكيان الصصهيو‪،Ê‬‬ ‫’سس ‪- -‬رأئ ‪- -‬ي ‪- -‬ل ‪- -‬ي ضس‪- -‬د‬
‫أل ‪- -‬ع ‪- -‬دوأن أ إ‬
‫ال‪- - -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬ارة ح ‪- -‬ول ا‪ı‬زون ال ‪- -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬اري‬ ‫ا◊دي‪- -‬د ب‪- -‬غ ‪-‬ار ج ‪-‬ب ‪-‬ي ‪Ó-‬ت ‘ أاق ‪-‬رب وقت‬ ‫مصص ‪-‬ادرت‪-‬ه‪-‬ا مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪ ،Ó-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى أاح‪-‬ك‪-‬ام‬
‫ع ‪-‬ب ‪-‬د ا‪Û‬ي ‪-‬د ت ‪-‬ب‪-‬ون والسص‪-‬ي‪-‬د رجب‬ ‫‘ ظل تقاعسس وتواطؤو من بعضس‬ ‫أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬يني‪ ،Ú‬وذلك من خ‪Ó‬ل‬ ‫‡كن‪ ،‬ومواصصلة تنفيذ جميع ا‪Ÿ‬شصاريع‬
‫ط ‪- - -‬يب أاردوغ‪- - -‬ان‪ ،‬وذلك ب‪- - -‬ه‪- - -‬دف‬ ‫الدول الدائمة العضصوية ‘ ›لسس‬ ‫أت ‪-‬خ ‪-‬اذ «خ ‪-‬ط ‪-‬وأت ج ‪-‬ادة» ل ‪-‬وضس‪-‬ع‬ ‫ا’سص‪Î‬اتيجي الذي سصيتم اعتماده كآالية‬ ‫قضصائية نهائية‪ ‘ ،‬إاطار قضصايا ‪fi‬اربة‬
‫ج‪- -‬دي‪- -‬دة لضص ‪-‬ب ‪-‬ط وت ‪-‬أاط‪“ Ò‬وي ‪-‬ن السص ‪-‬وق‬ ‫ا‪Ÿ‬راف‪-‬ق‪-‬ة ’سص‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال ‪fl‬ط‪-‬ط ا’سصتثمار‬ ‫الفسصاد؛‬
‫مرافقة ودعم التعاون القائم ب‪Ú‬‬ ‫اأ’م‪-‬ن وم‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات دول‪-‬ي‪-‬ة أاخرى‬ ‫حّد نهائي وعاجل لهذه أ‪Ÿ‬أاسساة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬د‪ ،‬قصص ‪- -‬د –ق ‪- -‬ي ‪- -‬ق اأ’ه ‪- -‬داف‬
‫البلدين»‪.‬‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ح ‪-‬ل ه ‪-‬ذا ال‪-‬ن‪-‬زاع‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫أاوضص‪- -‬ح ب‪- -‬ي‪- -‬ان ‪Û‬لسس اأ’م ‪-‬ة أان‬ ‫ال‪- -‬وط‪- -‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ا‪Ÿ‬واد اأ’سص ‪-‬اسص ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬واسص ‪-‬ع ‪-‬ة‬ ‫‪ -‬تشص‪- -‬ج‪- -‬ي ‪-‬ع ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة الشص ‪-‬م ‪-‬ول ا‪Ÿ‬ا‹‬
‫ا’سصته‪Ó‬ك‪ ،‬أالح الرئيسس على‪:‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سصطرة ‘ ›ال ضصمان تزويد السصوق‬ ‫’سصتقطاب اأ’موال ا‪Ÿ‬تداولة ‘ السصوق‬
‫واسص‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬رضس ال‪- -‬ط‪- -‬رف ‪-‬ان أايضص ‪-‬ا‬ ‫اعتادت نهج سصياسصة الكيل ‪Ã‬كيال‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬قضص ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬لسص‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ’ ،‬سص‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬ ‫الوطني ‪Ã‬ادة ا◊ديد الصصلب‪ ،‬وتصصدير‬
‫«ع‪- -‬دي ‪-‬د ال ‪-‬قضص ‪-‬اي ‪-‬ا وا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ذات‬ ‫ح‪ Ú‬ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق اأ’م‪-‬ر ب‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة الشصعب‬ ‫تداعيات العدوان اإ’سصرائيلي على‬ ‫‪ -‬ضص ‪-‬رورة ضص ‪-‬م ‪-‬ان ال ‪-‬ت ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬وازي‪ ،‬و’سصيما من خ‪Ó‬ل طرح سصندات‬
‫للقانون ا‪Ÿ‬تعلق با‪Ÿ‬نافسصة‪’ ،‬سصيما منع‬ ‫‪fl‬تلف مشصتقاته ‘ ا‪Ÿ‬راحل ال‪Ó‬حقة؛‬ ‫ا‪ÿ‬زينة‪.‬‬
‫ا’ه ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ام ا‪Ÿ‬شص‪Î‬ك‪ ،‬خصص‪-‬وصص‪-‬ا م‪-‬ا‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬لسص ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي وال ‪-‬دف‪-‬اع ع‪-‬ن ح‪-‬ق‪-‬ه‬ ‫قطاع غزة وا’نتهاكات الصصهيونية‬ ‫‪ -‬اسص ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ال ك ‪-‬ل ال‪Î‬ت ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ات ا‪ÿ‬اصص‪-‬ة‬
‫وضصعيات ا’حتكار‪ ،‬و‪fi‬اربة ا‪Ÿ‬مارسصات‬ ‫كما كلف الرئيسس ا◊كومة ‪Ã‬واصصلة‬
‫ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬سص‪-‬ت‪-‬ج‪-‬دات اأ’وضص‪-‬اع‬ ‫ا‪Ÿ‬شص‪- - - -‬روع ‘ إاق‪- - - -‬ام‪- - - -‬ة دول ‪- - -‬ت ‪- - -‬ه‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬رم ال ‪-‬ق ‪-‬دسص ‪-‬ي‪ ،‬شص‪-‬ك‪-‬لت «‪fi‬ور‬ ‫ب ‪-‬إاط ‪Ó-‬ق مشص ‪-‬روع ال ‪-‬ف ‪-‬وسص‪-‬ف‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل‬
‫ال ‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة ’سص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن أاج‪-‬ل ا‪Ÿ‬سص‪-‬اسس‬ ‫دراسصة ا‪Ÿ‬نهجية ا‪Ÿ‬ناسصبة لتقليصس عدد‬
‫اإ’ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة وا÷ه‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار‬ ‫وعاصصمتها القدسس»‪.‬‬ ‫‪fi‬ادثات» رئيسس ›لسس اأ’مة مع‬ ‫بتزويد السصوق الوطني؛‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر ا‪Ÿ‬وارد ال‪-‬ف‪-‬وسص‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬عية‬ ‫الصصناديق ا‪ÿ‬اصصة وإاعادة إادماجها ضصمن‬
‫م‪- -‬ك‪- -‬اف‪- -‬ح‪- -‬ة اإ’ره ‪-‬اب وك ‪-‬ذا مسص ‪-‬ار‬ ‫كما ” خ‪Ó‬ل هذه ا‪Ù‬ادثات‬ ‫رئ ‪-‬يسس ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ك‪È‬ى‬ ‫‪ -‬مواصصلة جهود مرافقة الف‪Ó‬ح‪ Ú‬من‬ ‫‪Ã‬ن‪-‬ج‪-‬م «ب‪Ó-‬د ال‪-‬ه‪-‬دب‪-‬ة»‪ ،‬ومشص‪-‬روع ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر‬ ‫ا‪Ÿ‬سصار العادي لتسصي‪ Ò‬إايرادات ونفقات‬
‫التسصوية ‘ الشصقيقة ليبيا»‪.‬‬ ‫الهاتفية‪ ،‬اسصتعراضس واقع الع‪Ó‬قات‬ ‫(ال‪ŸÈ‬ان) ال‪Î‬ك‪- - -‬ي‪- - -‬ة‪ ،‬ح‪- - -‬يث دع ‪- -‬ا‬ ‫أاج ‪-‬ل ح ‪-‬م ‪-‬اي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ا’ضص‪-‬ط‪-‬راب‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫واسصتغ‪Ó‬ل منجم الزنك والرصصاصس بواد‬ ‫ال‪-‬دول‪-‬ة ب‪-‬الشص‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة الضص‪-‬رورية‬

‫ا÷زائر تصصادق على اتفاق ا‪Ÿ‬نطقة ا◊رة ا’فريقية‬ ‫’سس‪Ó‬مي‬


‫‘ أ’جتماع ألوزأري ‪Ÿ‬نظمة ألتعاون أ إ‬
‫‪Ó‬شص‪- -‬خ‪- -‬اصس‬ ‫ح ‪- -‬رك ‪- -‬ة رأاسس ا‪Ÿ‬ال ل ‪ - -‬أ‬
‫ال‪- - -‬ط‪- - -‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ع ‪- -‬ي‪ Ú‬وك ‪- -‬ذا تسص ‪- -‬ه ‪- -‬ي ‪- -‬ل‬
‫صصدر ‘ العدد ‪ 36‬من ا÷ريدة‬
‫ال‪-‬رسص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬رسص‪-‬وم رئ‪-‬اسص‪-‬ي ي‪-‬تضصمن‬ ‫بوقدوم يجّدد إادانة ا÷زائر الصصريحة للهمجية الصصهيونية‬
‫ا’سص ‪- -‬ت ‪- -‬ث ‪- -‬م‪- -‬ارات ا‪Ÿ‬ب‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫ال ‪-‬تصص ‪-‬دي ‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ى ا’ت‪-‬ف‪-‬اق ا‪Ÿ‬ؤوسصسس‬
‫اأ’وضصاع ‘ ا‪Ÿ‬نطقة برمتها مثلما تؤوكده اأ’حداث‬ ‫ولفت الوزير‪ ،‬إا‪ ¤‬أاّن هذا ا’جتماع الطارئ يأاتي‬ ‫أك‪- -‬دت أ÷زأئ ‪-‬ر‪ ،‬أمسس‪ ،‬أن ‪-‬ه ’ ‪Á‬ك ‪-‬ن –ق ‪-‬ي ‪-‬ق‬
‫ا‪Ÿ‬ب‪- -‬ادرات وال ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ورات ‘ ال ‪-‬دول‬ ‫‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارة ا◊رة ال‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة‬
‫الراهنة»‪.‬‬ ‫غداة ذكرى النكبة‪ ،‬و‘ خضصم تواصصل ا’عتداءات‬ ‫ألسس‪Ó- -‬م ‘ ف‪- -‬لسس‪- -‬ط‪ Ú‬دون أن ي‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬ذ أ‪Û‬ت‪- -‬م ‪-‬ع‬
‫اأ’طراف وا‪Û‬موعات ا’قتصصادية‬ ‫اإ’فريقية‪ ،‬وجاء ‘ هذا ا‪Ÿ‬رسصوم‬
‫وأاب‪- - -‬رز وزي‪- - -‬ر الشص‪- - -‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج ‪- -‬ي ‪- -‬ة ›ّددا‪ ،‬أان‬ ‫اإ’ج‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس ل‪-‬ه‪-‬ا أاشص‪-‬ق‪-‬اؤون‪-‬ا‬ ‫’من‪ ،‬موقفا «حازما و‬ ‫ألدو‹‪ ،‬و’سسيما ›لسس أ أ‬
‫اإ’ق ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وإارسص‪-‬اء اأ’سصسس إ’ق‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫الرئاسصي رقم ‪ 133-21‬الذي وقعه‬
‫«ال ‪-‬قضص ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬لسص ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ك‪-‬انت و’ ت‪-‬زال قضص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬لسص ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ون ‘ ال‪-‬ق‪-‬دسس الشص‪-‬ري‪-‬ف ا‪Ù‬ت‪-‬ل و‘‬ ‫’عادة بعث مسسار ألتسسوية ألسسياسسية‪،‬‬ ‫شسجاعا»‪ ،‬إ‬
‫ا–اد جمركي قاري وسصوق مشص‪Î‬كة‬ ‫الرئيسس تبون ‘ ‪ 5‬أافريل ا‪Ÿ‬اضصي ‪:‬‬
‫ا‪Ÿ‬رك ‪-‬زي ‪-‬ة»‪’ ،‬ف ‪-‬ت ‪-‬ا إا‪ ¤‬أان ‪-‬ه ‘ ال ‪-‬وقت ال ‪-‬ذي ي ‪-‬نصصب‬ ‫الضصفة الغربية وسصائر اأ’راضصي ا‪Ù‬تلة مع تكثيف‬ ‫’رأضسي ألفلسسطينية‪ ،‬وألسسماح‬ ‫’نهاء أحت‪Ó‬ل أ أ‬ ‫إ‬
‫قارية موحدة ‘ مرحلة ’حقة»‪.‬‬ ‫«يصص‪- -‬دق ع‪- -‬ل‪- -‬ى ا’ت‪- -‬ف‪- -‬اق ا‪Ÿ‬ؤوسصسس‬
‫ا’هتمام على « أاولويات ا‪Ÿ‬رحلة ا◊الية من ضصرورة‬ ‫القصصف الهمجي على قطاع غزة ا‪Ù‬اصصر‪fl ،‬لفا‬ ‫ل ‪-‬لشس ‪-‬عب أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬إاق‪-‬ام‪-‬ة دول‪-‬ت‪-‬ه أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ويرمي هذا ا’تفاق كذلك إا‪¤‬‬ ‫‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ا◊رة ا’ف‪-‬ريقية‬
‫وق ‪-‬ف ال ‪-‬ع‪-‬دوان ال‪-‬وحشص‪-‬ي وال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل السص‪-‬ري‪-‬ع ب‪-‬اأ’زم‪-‬ة‬ ‫عددا كب‪Ò‬ا من الشصهداء وا÷رحى‪ ،‬منهم اأ’طفال‬ ‫وعاصسمتها ألقدسس ألشسريف‪.‬‬
‫«تشص ‪- -‬ج ‪- -‬ي ‪- -‬ع و–ق‪- -‬ي‪- -‬ق ال‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬وق ‪-‬ع ب ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ا‹ (روان‪-‬دا) ‘ ‪21‬‬
‫اإ’نسص‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ارث‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا‪« ،‬ي‪-‬ج‪-‬در ب‪-‬نا أان ’‬ ‫والنسصاء‪ ،‬فضص‪ Ó‬عن التدم‪ Ò‬الهائل للبنية التحتية»‪،‬‬ ‫جّدد صص‪È‬ي بوقدوم وزير الشصؤوون ا‪ÿ‬ارجية‪‘ ،‬‬
‫ا’ج ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬اع ‪- -‬ي ‪- -‬ة وا’ق ‪- -‬تصص ‪- -‬ادي ‪- -‬ة‬ ‫مارسس ‪.»2018‬‬
‫ننسصى أاو نتناسصى اأ’سصباب ا÷ذرية للصصراع»‪.‬‬ ‫مع‪È‬ا عن أامله ‘ أان يسصمح ا’جتماع‪ « ،‬بحشصد‬ ‫كلمة له‪ ،‬خ‪Ó‬ل أاشصغال ا’جتماع الطارئ ا’ف‪Î‬اضصي‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬سصتدامة والشصاملة وا‪Ÿ‬سصاواة ب‪Ú‬‬ ‫وفقا لنصس ا’تفاق ا‪Ÿ‬ؤوسصسس لها‪،‬‬
‫وأاوضصح ‘ هذا ‘ الصصدد‪ ،‬أان احت‪Ó‬ل اأ’راضصي‬ ‫موارد وطاقات ا‪Ÿ‬نظمة وتوجيهها ‪ÿ‬دمة القضصية‬ ‫لوزراء خارجية منظمة التعاون اإ’سص‪Ó‬مي‪ »،‬إادانة‬
‫ا÷نسص‪ Ú‬وال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ول ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ي للدول‬ ‫فإاّن هذه ا‪Ÿ‬نطقة تهدف إا‪ ¤‬خلق‬
‫الفلسصطينية و‪fi‬او’ت تكريسس منطق القوة وسصياسصة‬ ‫الفلسصطينية»‪.‬‬ ‫‪Ó‬عمال الهمجية التي‬ ‫ا÷زائر القوية والصصريحة ل أ‬
‫واأ’ط ‪- -‬راف» ع‪Ó- -‬وة ع‪- -‬ل‪- -‬ى –سص‪Ú‬‬ ‫سص ‪-‬وق م ‪-‬وح ‪-‬دة ل ‪-‬لسص ‪-‬ل ‪-‬ع وا‪ÿ‬دم ‪-‬ات‬
‫اأ’مر الواقع على حسصاب الشصعب الفلسصطيني‪ ،‬هي‬ ‫ترتكبها قوات ا’حت‪Ó‬ل بحق الشصعب الفلسصطيني»‪،‬‬
‫القدرة التنافسصية ’قتصصادات الدول‬ ‫ميسصرة بتنقل اأ’شصخاصس من أاجل‬
‫اأ’سصباب الرئيسصية وراء معاناة الشصعب الفلسصطيني‬ ‫مصصداقية النظام الدو‹ على ا‪Ù‬ك‬ ‫مؤوكدا موقفها « ا‪Ÿ‬بدئي والثابت ‘ دعم القضصية‬
‫اأ’طراف داخل القارة و‘ السصوق‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬كامل ا’قتصصادي للقارة‬
‫أ’ك‪ Ì‬من سصبعة عقود»‪.‬‬ ‫وقال بوقدوم‪ ،‬إاّن « هذه ا’عتداءات السصافرة التي‬ ‫ال‪- -‬ف‪- -‬لسص ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ادل ‪-‬ة‪ ،‬ووق ‪-‬وف ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ع اأ’شص ‪-‬ق ‪-‬اء‬
‫العا‪Ÿ‬ية وتشصجيع التنمية الصصناعية‬ ‫ا’فريقية ووفقا للرؤوية ا’فريقية‬
‫ولذلك‪ ،‬فقناعتنا ‪-‬يضصيف بوقدوم‪« -‬راسصخة بأانه‬ ‫تنتهك بصصفة علنية كافة القوان‪ Ú‬واأ’عراف الدولية‬ ‫الفلسصطيني‪ ‘ Ú‬هذه الظروف العصصيبة»‪.‬‬
‫من خ‪Ó‬ل التنويع وتنمية سص‪Ó‬سصل‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬ة ‘» إاف ‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة‬
‫’ ‪Á‬كن –قيق السص‪Ó‬م دون اتخاذ ا‪Û‬تمع الدو‹‪،‬‬ ‫ومواثيق حقوق اإ’نسصان والقانون الدو‹ اإ’نسصا‪،Ê‬‬ ‫ودعا بوقدوم‪ « ،‬ا‪Û‬تمع الدو‹ و با‪ÿ‬صصوصس‬
‫القيمة اإ’قليمية والتنمية الزراعية‬ ‫ومزدهرة ومسصا‪Ÿ‬ة» كما وردت ‘‬
‫و’سص ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ›لسس اأ’م ‪-‬ن‪ ،‬م ‪-‬وق ‪-‬ف‪-‬ا ح‪-‬ازم‪-‬ا وشص‪-‬ج‪-‬اع‪-‬ا‬ ‫تضص ‪-‬ع ›ددا مصص ‪-‬داق ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام ال ‪-‬دو‹ ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬دد‬ ‫›لسس اأ’من ل‪Ó‬ضصط‪Ó‬ع‪Ã ،‬سصؤوولياته التاريخية‬
‫واأ’من الغذائي وكذا حل –ديات‬ ‫أاجندة ‪.2063‬‬
‫إ’عادة بعث مسصار التسصوية السصياسصية‪Ã ،‬ا ‪Á‬كن من‬ ‫اأ’طراف على ا‪Ù‬ك»‪ ،‬مشص‪Ò‬ا إا‪ ،¤‬أانّ « ا◊صصانة‬ ‫وال ‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون‪- -‬ي‪- -‬ة واأ’خ‪Ó- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ة ‘ ح‪- -‬م‪- -‬اي‪- -‬ة الشص‪- -‬عب‬
‫ت‪- -‬ع‪- -‬دد وت‪- -‬داخ ‪-‬ل ال ‪-‬عضص ‪-‬وي ‪-‬ة داخ ‪-‬ل‬ ‫ك‪- -‬م‪- -‬ا ي‪- -‬وج ‪-‬د م ‪-‬ن ب‪ Ú‬اأ’ه ‪-‬داف‬
‫إانهاء احت‪Ó‬ل اأ’راضصي الفلسصطينية والسصماح للشصعب‬ ‫ا‪Ÿ‬منوحة ل‪Ó‬حت‪Ó‬ل تنذر بتماديه ‘ ارتكاب أابشصع‬ ‫الفلسصطيني»‪ ،‬كما دعا إا‪« ¤‬العمل الفوري لوضصع حّد‬
‫ا‪Û‬موعات ا’قتصصادية اإ’قليمية‬ ‫العامة ل‪Ó‬تفاق «خلق سصوق ‪fi‬ررة‬
‫الفلسصطيني ‪Ã‬مارسصة حقه غ‪ Ò‬القابل للتصصرف ‘‬ ‫ا÷رائم ومواصصلة سصياسصاته العنصصرية‪Ã ،‬ا يقّوضس‬ ‫آ’لة القتل والدمار ومواجهة ا’عتداءات الوحشصية‬
‫وتسصريع عمليات التكامل اإ’قليمي‬ ‫للسصلع وا‪ÿ‬دمات من خ‪Ó‬ل جو’ت‬
‫تقرير ا‪Ÿ‬صص‪ Ò‬وإاقامة دولته ا‪Ÿ‬سصتقلة وعاصصمتها‬ ‫آافاق حلّ عادل وشصامل»‪ ،‬ناهيك‪ ،‬يضصيف‪« ،‬عن تأاز‪Ë‬‬ ‫على حياة و‡تلكات هذا الشصعب الشصقيق وضصمان‬
‫والقاري‪.‬‬ ‫متتالية من ا‪Ÿ‬فاوضصات تسصاهم ‘‬
‫القدسس الشصريف»‪.‬‬ ‫اح‪Î‬ام قواعد القانون الدو‹»‪.‬‬
‫‪04‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18559‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫أإ’ثنين ‪ 17‬ماي ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 05‬شسوأل ‪ 1442‬هـ‬

‫مسصؤوولون ‘ أاحزاب يؤوكدون‪:‬‬ ‫ا◊ملة ا’نتخابية تنطلق ا‪ÿ‬ميسس‬


‫ا’نتخابات ا‪Ÿ‬رتقبة تختلف “اما عن سصابقاتها‬ ‫مسصار التشصريعيات يق‪Î‬ب من ا‪Ù‬طة ا◊اسصمة ‪ ‬‬
‫‪Ó‬حكام ألقضسائية ألنهائية «قرأرأت معممة‬ ‫ل أ‬ ‫’ح‪-‬زاب السص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ث ‪ّ-‬م ‪-‬ن ع ‪-‬دد م ‪-‬ن ا أ‬
‫و‪ ⁄‬تسستند إأ‪ ¤‬أسسباب حقيقية «‪ ،‬مشس‪Ò‬أ إأ‪¤‬‬ ‫ع‪- -‬م ‪-‬ل السص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫تنطلق‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬ا◊ملة ا’نتخابية‪ ،‬لتشصريعيات ‪ 12‬جوان ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬لتكون آاخر ‪fi‬طة قبل يوم ا’ق‪Î‬اع‪ ،‬وأاول خطوة ‘‬
‫أنه ” تطبيق أ‪Ÿ‬ادة ‪« 200‬ألفقرة أ‪Ÿ‬تعلقة‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ا‪Ÿ‬تمثل ‘ دراسصة‬ ‫’حزاب السصياسصية والقوائم ا‪Ÿ‬سصتقلة ا‪Ÿ‬شصاركة‪ ،‬الشصروط «غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سصبوقة»‬
‫طريق التجديد السصياسصي‪ .‬يأاتي ذلك بعد اسصتيفاء ا أ‬
‫بشسبهة ألفسساد»‪.‬‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ون وا‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ات ا‪ÿ‬اصصة با’نتخابات‬ ‫التي فرضصها القانون العضصوي ا‪Ÿ‬تعلق بنظام ا’نتخابات‪ ،‬الذي وضصع أاو‪ ¤‬ا◊واجز ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ال والسصياسصة‪.‬‬
‫بالرغم من كل ألتحفظات ألتي أبدأها‬ ‫ال‪-‬تشص‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬زمعة ‪ 12‬ج‪-‬وان ال‪-‬قادم‪،‬‬
‫حمدأدوشس أ‪Ù‬سسوب على أ‪Ÿ‬عارضسة‪ ،‬إأ’‬ ‫ل ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا أاب ‪-‬دت ب ‪-‬عضس ال ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ظ‪-‬ات ح‪-‬ول‬ ‫حمزة ‪fi‬صصول‬
‫أنه يعت‪ È‬ألسسلطة ألوطنية أ‪Ÿ‬سستقلة لتنظيم‬ ‫بعضس ا‪Ο‬شصح‪ Ú‬الذين ” إاسصقاطهم من‬ ‫بعدما كان مقررأ أن تبدأ أليوم‪ ،‬أرجأات‬
‫أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات «م‪-‬كسس‪-‬ب‪-‬ا ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬يا وسسياسسيا «‪،‬‬ ‫القوائم‪ ،‬بحسصب التصصريحات التي أادلت‬ ‫ألسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ة أل ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‪،‬‬
‫’ح‪-‬زأب‬ ‫م‪-‬ع‪Î‬ف‪-‬ا أن م‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أ أ‬ ‫بها لـ «الشصعب»‪.‬‬ ‫أن‪-‬ط‪Ó-‬ق ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات أل‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إأ‪¤‬‬
‫’ي ح ‪-‬زب أو‬ ‫ك‪- -‬انت ن‪- -‬فسس‪- -‬ه ‪-‬ا‪ ،‬و‪ ⁄‬ت ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬از أ‬ ‫أ‪ÿ‬ميسس ‪ 20‬ماي‪ ،‬على أن تنتهي ‪ 03‬أيام قبل‬
‫م‪Î‬شس‪- -‬ح‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ي ‪-‬رى أن ‪-‬ه م ‪-‬ن ألضس ‪-‬روري أن‬ ‫حياة ‪ /‬ك‪.‬‬ ‫تاريخ أ’ق‪Î‬أع‪ .‬ورغم ألتسساؤو’ت ألتي أث‪Ò‬ت‬
‫تسس ‪-‬ت ‪-‬درك ب‪-‬عضس «أ‪ÿ‬دوشس»‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫بشسأان أ‪Ÿ‬وعد أ÷ديد‪ ،‬فإانه ’ يتعارضس مع‬
‫أعت‪ È‬كل من سسفيان جي‪ ،‹Ó‬رئيسس حزب‬
‫بشسبهة أ‪Ÿ‬ال ألفاسسد‪ ،‬ألتي يحاربه أ÷ميع‪.‬‬ ‫مضسمون قانون أ’نتخابات‪.‬‬
‫جيل جديد‪ ،‬طاهر ب‪ Ú‬بعيبشس‪ ،‬رئيسس حزب‬
‫بن بعيبشس‪ :‬عزوف أاسصماء فازت ‘ التشصريعات السصابقة‬ ‫أل ‪-‬ف ‪-‬ج ‪-‬ر أ÷دي‪-‬د‪ ،‬ون‪-‬اصس‪-‬ر ح‪-‬م‪-‬دأدوشس‪ ،‬عضس‪-‬و‬ ‫وتنصس أ‪Ÿ‬ادة ‪ 73‬منه على أنه‪« :‬باسستثناء‬
‫قيادي ونائب سسابق با‪Û‬لسس ألشسعبي ألوطني‬ ‫أ◊الة أ‪Ÿ‬نصسوصس عليها ‘ أ‪Ÿ‬ادة ‪( 95‬ألفقرة‬
‫ق ‪-‬ال ط ‪-‬اه ‪-‬ر ب ‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬بشس‪ ،‬رئ ‪-‬يسس ح‪-‬زب‬ ‫عن حركة ›تمع ألسسلم «حمسس»‪ ،‬أ’نتخابات‬ ‫‪ )3‬م ‪-‬ن أل ‪-‬دسس ‪-‬ت‪-‬ور‪ ،‬ت‪-‬ك‪-‬ون أ◊م‪-‬ل‪-‬ة أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ألفجر أ÷ديد‪ ،‬إأن أ’نتخابات ألتشسريعية‬ ‫ألتشسريعية أ‪Ÿ‬نتظرة‪ ،‬ألشسهر ألقادم‪ ،‬تختلف‬ ‫م‪-‬ف‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ة ق‪-‬بل ‪ 23‬ي ‪-‬وم ‪-‬ا م ‪-‬ن ت‪-‬اري‪-‬خ أ’ق‪Î‬أع‬
‫أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف ع‪-‬ن سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن حيث‬ ‫“اما عن سسابقاتها‪.‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات أ‪Ÿ‬سس‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬بعد دخول أ‪Ÿ‬رسسوم‬ ‫أ‪Ο‬شس‪- -‬ح م‪- -‬ع ‪-‬روف ‪-‬ا بصس ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه ب ‪-‬أاوسس ‪-‬اط أ‪Ÿ‬ال‬ ‫وتنتهي قبل ث‪Ó‬ثة أيام من تاريخه»‪.‬‬
‫إأعدأد ألقوأئم ووضسع أ‪Ÿ‬لفات‪ ،‬ومن حيث‬ ‫ولعّل أهم ما ‪Á‬يزها هو ألسسلطة ألوطنية‬ ‫أل ‪-‬رئ ‪-‬اسس ‪-‬ي أ‪Ÿ‬تضس ‪-‬م ‪-‬ن ح ‪-‬ل أ‪Û‬لسس ألشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫ألفاسسد وأأ’عمال أ‪Ÿ‬شسبوهة»‪ ،‬وهو أ’ختبار‬ ‫وحسس ‪-‬اب ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ت‪-‬فصس‪-‬ل ‪ 24‬ي‪- -‬وم ‪-‬ا‪ ،‬ب‪ Ú‬أل ‪-‬ف‪Î‬ة‬
‫أل‪Î‬تيب‪ ،‬حيث ‪ ⁄‬يعد للحزب أي دور ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬سستقلة لتنظيم أ’نتخابات ألتي يروأ أنها‬ ‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ح ‪-‬ي ‪-‬ز أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ‘ أل‪-‬ف‪-‬ا— م‪-‬ن ن‪-‬فسس‬ ‫ألذي سسقط فيه ‪ 53.4‬با‪Ÿ‬ائة ‡ن رفضست‬ ‫أ‪Ÿ‬متدة ب‪ 20 Ú‬ماي و‪ 12‬جوأن‪ ،‬وباقتطاع ‪03‬‬
‫تقد‪ Ë‬أو تأاخ‪ Ò‬أي مرشسح ‘ ألقائمة‪ ،‬كما‬ ‫كانت موضسوعية إأ‪ ¤‬حد كب‪ ‘ Ò‬درأسستها‬ ‫ألشسهر‪.‬‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ت ‪-‬رشس ‪-‬ح ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه أث‪-‬ار ‘ أ‪Ÿ‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪،‬‬ ‫أيام ألتي تسسبق يوم أ’ق‪Î‬أع‪ ،‬أو ما يعرف‬
‫أن عزم ألقوأئم مشسكلة من شسباب‪ ،‬مسسج‪Ó‬‬ ‫‪Ÿ‬لفات أل‪Î‬شسح وألطعون‪ ،‬ولو أنهم يتحفظون‬ ‫و‘ أّول خطاب له بعد عودته من رحلته‬ ‫أحتجاج من رفضستهم ملفاتهم وكذأ أأ’حزأب‬ ‫‪Ã‬رح‪-‬ل‪-‬ة ألصس‪-‬مت أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪ ،‬سس‪-‬ت‪-‬دوم أ◊ملة‬
‫’سس‪- -‬م‪- -‬اء ف‪- -‬ازت ‘ أل‪- -‬تشس‪- -‬ري‪- -‬ع ‪-‬ات‬‫ع‪- -‬زوف أ‬ ‫ع‪- - -‬ن ق‪- - -‬رأرأت إأقصس‪- - -‬اء ب‪- - -‬عضس أ‪Ο‬شس ‪- -‬ح‪Ú‬‬ ‫أل ‪-‬ع ‪Ó-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬أا‪Ÿ‬ان ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬أع ‪-‬ل ‪-‬ن أل‪-‬رئ‪-‬يسس ت‪-‬ب‪-‬ون‪،‬‬ ‫ألسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي أع‪-‬ت‪È‬ت أل‪-‬ف‪-‬ق‪-‬رة «غامضسة»‪،‬‬ ‫أ’نتخابية فعليا ‪ 21‬يوما‪.‬‬
‫ألسسابقة‪.‬‬ ‫وإأسسقاطهم من قوأئم أل‪Î‬شسح على أسساسس أن‬ ‫‪Ã‬ن ‪-‬اسس ‪-‬ب ‪-‬ة أل ‪-‬ي ‪-‬وم أل ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬لشس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬ع‪-‬ن ح‪-‬ل‬ ‫و–وم حولها شسبهة «عدم ألدسستورية»‪.‬‬ ‫وي ‪-‬ع ‪-‬ود أل‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬أل‪-‬ذي ط‪-‬رأ ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬رزن‪-‬ام‪-‬ة‬
‫غ‪ Ò‬أن بن بعيبشس يبدي تخوفه من أن‬ ‫ملفاتهم ‪ ⁄‬تسستوف كل إأجرأءأت ألتقاضسي‬ ‫أل ‪-‬غ ‪-‬رف‪-‬ة أأ’و‪ ¤‬ل‪-‬ل‪ŸÈ‬ان‪ ،‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذأ ’ل‪-‬ت‪-‬زأم‪-‬ات‪-‬ه‬ ‫ألزمنية ألتي وضسعتها ألسسلطة أ‪Ÿ‬سستقلة‪‘ ،‬‬
‫يؤودي أحتدأم أ‪Ÿ‬ع‪Î‬ك أ’نتخابي إأ‪ ¤‬دخول‬ ‫أ‪ÿ‬اصسة بشسبهة أ‪Ÿ‬ال ألفاسسد‪.‬‬ ‫أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ا’ ل‪-‬ل‪-‬ورشسات ألسسياسسية‬ ‫تداب‪ Ò‬غ‪ Ò‬مسصبوقة‬ ‫أل ‪- -‬ب ‪- -‬دأي‪- -‬ة‪ ،‬إأ‪“ ¤‬دي‪- -‬د آأج‪- -‬ال إأي‪- -‬دأع ق‪- -‬وأئ‪- -‬م‬
‫ق ‪-‬وأئ ‪-‬م م ‪-‬ن ن‪-‬فسس أل‪-‬تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ألسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫ألرأمية إأ‪ ¤‬ألتغي‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ؤوسسسساتي لنظام أ◊كم‪،‬‬ ‫وإأ‪ ¤‬غاية ألتوصسل إأ‪ ¤‬صسيغة توأفقية‪ ،‬حول‬ ‫أل‪Î‬شسيحات من ‪ 22‬أفريل إأ‪ 27 ¤‬من ألشسهر‬
‫حم‪Ó‬ت «أنتخابية متضسادة «‪ ،‬كما أمتعضس‬ ‫جي‪ :‹Ó‬بعضس التجاوزات نا‪Œ‬ة عن عدم توفر ا‪Èÿ‬ة‬ ‫ب ‪-‬دءأ ب ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬ل أل ‪-‬دسس ‪-‬ت‪-‬ور وصس‪-‬و’ إأ‪Œ ¤‬دي‪-‬د‬ ‫شسروط تطبيق هذه ألفقرة وباقي ألشسروط‬ ‫ذأت ‪-‬ه‪ ،‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء ع ‪-‬ل‪-‬ى أم‪-‬ر رئ‪-‬اسس‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬دل وم‪-‬ت‪-‬م‪-‬م‬
‫من إأقصساء بعضس أ‪Ο‬شسح‪ Ú‬بتهم «باطلة «‪،‬‬ ‫أ‪Û‬السس أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ب ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى أسسسس ألشس‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬نصس ‪- -‬وصس ع ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا ‘ أ‪Ÿ‬ادة ‪ ،200‬سس ‪- -‬وأء‬ ‫لقانون أ’نتخابات‪ ،‬وّقعه رئيسس أ÷مهورية‬
‫بالنسسبة لرئيسس حزب جيل جديد سسفيان‬
‫على حد قوله‪.‬‬ ‫وأل ‪-‬ن ‪-‬زأه ‪-‬ة وع ‪-‬دم أ’ق‪Î‬أن ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ال ألسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‬ ‫بتوحيد أ’جتهاد ألتفسس‪Ò‬ي لها أو تعديلها بعد‬ ‫ع‪-‬ب‪-‬د أ‪Û‬ي‪-‬د ت‪-‬ب‪-‬ون‪ ،‬أسس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة ل‪-‬ن‪-‬دأء أل‪-‬ط‪-‬بقة‬
‫ج ‪-‬ي ‪ ،‹Ó-‬ف ‪-‬إان‪-‬ه ي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ‪ 12‬جوأن‬
‫يرى بن بعيبشس أنه من ألضسروري فهم‬ ‫ألفاسسد‪.‬‬ ‫أنتخابات أ‪Û‬لسس ألشسعبي ألوطني‪ ،‬تأاكد أن‬ ‫ألسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة وأ‪Ο‬شس‪-‬ح‪ Ú‬أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪ ،Ú‬ب‪-‬غرضس‬
‫تختلف “اما عن ألسسابقة‪ ،‬أ’نه أ’ول مرة‬
‫’ن ب‪- -‬عضس‬ ‫أل ‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون بصس‪- -‬ف‪- -‬ة «م‪- -‬وّح‪- -‬دة»‪ ،‬أ‬ ‫وأق‪ّ- -‬ر أل‪- -‬رئ ‪-‬يسس ت ‪-‬دأب‪– Ò‬ف ‪-‬ي ‪-‬زي ‪-‬ة‪÷ ،‬ذب‬ ‫أ’سستحقاقات ألتشسريعية أ‪Ÿ‬قبلة‪Œ ،‬ري ‘‬ ‫أسس ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬اء أل‪-‬نصس‪-‬اب أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬و‪ Ê‬م‪-‬ن أسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬ارأت‬
‫تشس ‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا سس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت‬
‫’قصس‪- -‬اء ك‪- -‬انت م ‪-‬ن أج ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اد‬ ‫أل‪- -‬ق‪- -‬رأرأت وأ إ‬ ‫ألشس‪-‬ب‪-‬اب خ‪-‬اصس‪-‬ة ح‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ي ألشس‪-‬ه‪-‬ادأت أ÷امعية‬ ‫إأطار تدأب‪ Ò‬غ‪ Ò‬مسسبوقة‪.‬‬ ‫أ’كتتاب ألفردي‪.‬‬
‫مطلبا ملحا من قبل أأ’حزأب ألسسياسسية طيلة‬
‫منسسق‪ Ú‬و’ئي‪ ،Ú‬متمنيا أن يتم أسستدرأك‬ ‫إأ‪ ¤‬أ◊ياة ألسسياسسية‪ ،‬من أشس‪Î‬أط مناصسفة‬ ‫وقال شسر‘ لدى إأشسرأفه على قرعة توزيع‬ ‫و‪Ã‬وجب أأ’مر أ‪Ÿ‬عدل‪ ،‬رفعت آأجال ألرد‬
‫أ’سستحقاقات ألسسياسسية ألتي عرفتها أ÷زأئر‬
‫ذلك ’حقا‪.‬‬ ‫م‪- -‬ن ت‪- -‬ق‪- -‬ل أع‪- -‬م‪- -‬اره ‪-‬م ع ‪-‬ن ‪ 40‬سس‪-‬ن‪-‬ة ق‪-‬وأئ‪-‬م‬ ‫أأ’رق‪-‬ام أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أأ’ح‪-‬زأب ألسس‪-‬ياسسية‬ ‫على قوأئم أل‪Î‬شسيحات‪ ،‬من ‪ 08‬أيام إأ‪12 ¤‬‬
‫‘ ألعقدين أأ’خ‪Ò‬ين‪’ ،‬فتا أن هذه أ‪Ÿ‬رة‬
‫أل‪Î‬شس ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ات‪ ،‬م ‪-‬ع ت ‪-‬ك ‪-‬ف‪-‬ل أل‪-‬دول‪-‬ة ‪Ã‬صس‪-‬اري‪-‬ف‬ ‫يوما‪ ،‬ونظرأ لعملية «ألغربلة» غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬سسبوقة‪،‬‬
‫بن عقون‪ :‬رفضس ال‪Î‬شصيحات مؤوسصسس ‘ الغالب‬ ‫هناك تغي‪ Ò‬قانون أ’نتخابات‪.‬‬
‫أ◊م‪-‬ل‪-‬ة أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪Î‬شس‪-‬ح‪ Ú‬أ‪Ÿ‬سس‪-‬تقل‪،Ú‬‬
‫وألقوأئم أ‪Ÿ‬سستقلة أ‪Ÿ‬شساركة «إأن ما جاء به‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي خضس ‪-‬عت ل ‪-‬ه ‪-‬ا أل‪-‬ق‪-‬وأئ‪-‬م‪ ،‬نشس‪-‬بت ن‪-‬زأع‪-‬ات‬
‫قال جي‪ ،‹Ó‬إأنه كان هناك أجتهاد من قبل‬ ‫ق ‪-‬ان ‪-‬ون أ’ن ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات غ‪ Ò‬مسس‪-‬ب‪-‬وق و‪ ⁄‬ت‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ه‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬خّصس رفضس ألسس ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ألسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ة ‘ ف‪Î‬ة م ‪-‬ا ب‪ Ú‬ج ‪-‬م ‪-‬ع أل ‪-‬ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ات‬ ‫خ ‪-‬اصس ‪-‬ة م ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق «ب ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ع أل ‪-‬وث ‪-‬ائ‪-‬ق وأل‪-‬نشس‪-‬ر‬ ‫أ÷زأئر منذ أ’سستق‪Ó‬ل»‪.‬‬ ‫قضس‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة ك‪- -‬ث‪Ò‬ة ب‪ Ú‬ألسس‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ة أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫ل ‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات أل‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن أ‪Ο‬شس‪-‬ح‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وإأيدأع أ‪Ÿ‬لفات‪ ،‬مسسج‪ Ó‬تفاع‪« Ó‬غ‪ Ò‬مرن «‬ ‫وأإ’شسهار وإأيجار ألقاعات وألنقل»‪.‬‬ ‫وقد يكون مهما أإ’شسارة إأ‪ ¤‬طريقة وضسع‬ ‫وأ‪Ο‬شسح‪ ،Ú‬حيث ” أللجوء إأ‪ ¤‬أ‪Ù‬اكم‬
‫’حزأب أو أ‪Ÿ‬سستقل‪ ،Ú‬يرى‬ ‫مسستوى قوأئم أ أ‬ ‫فيما يتعلق بهذه أأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬مشس‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن هناك‬ ‫ألقانون أ÷ديد‪ ،‬وألتي تعت‪ ‘ È‬حد ذأتها‬ ‫أإ’دأري‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ع‪- -‬ن ‘ ق ‪-‬رأرأت أل ‪-‬رفضس‪ ،‬ث ‪-‬م‬
‫عيسسى بن عقون‪ ،‬أسستاذ ألعلوم ألسسياسسية‬ ‫بعضس أأ’شسياء ‪ ⁄‬تتحكم فيها‪ ،‬معت‪È‬أ ذلك‬
‫مراقبة التمويل‬ ‫«غ‪ Ò‬مسسبوقة»‪ ،‬فوضسع مسسودة أّولية‪ ،‬من قبل‬ ‫أ’سستئناف على مسستوى ›لسس ألدولة‪.‬‬
‫وأل‪- -‬ع‪Ó- -‬ق‪- -‬ات أل‪- -‬دول‪- -‬ي‪- -‬ة ك‪- -‬انت ‘ أل‪- -‬غ‪- -‬الب‬ ‫«أمرأ طبيعيا»‪ ،‬لعدم توفر أ‪Èÿ‬ة‪.‬‬ ‫وسستجرى أ◊ملة أ’نتخابية‪– ،‬ت أع‪Ú‬‬ ‫÷نة خ‪È‬أء ‘ ألقانون ألعام‪ ،‬وتوزيعها على‬ ‫وأك ‪-‬د ‪fi‬م ‪-‬د شس ‪-‬ر‘‪ ،‬رئ ‪-‬يسس ألسس ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ة‪ ،‬أن‬
‫«م ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ة «‪ ،‬وذلك ع ‪-‬ل ‪-‬ى أع ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أن أغ‪-‬لب‬ ‫كما سسجل جي‪« ‹Ó‬قسسوة « ‘ أتخاذ بعضس‬ ‫«÷نة مرأقبة “ويل أ◊ملة أ’نتخابية»‪،‬‬ ‫ألطبقة ألسسياسسية وأ‪Û‬تمع أ‪Ÿ‬د‪ Ê‬من أجل‬ ‫ب‪-‬عضس أ‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ات أل‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ’زألت ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬توى‬
‫أ‪Ÿ‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات أ‪Ÿ‬رف ‪-‬وضس ‪-‬ة ك ‪-‬انت ت ‪-‬ل ‪-‬تصس ‪-‬ق ب ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬رأرأت‪ ،‬ك‪-‬إاسس‪-‬ق‪-‬اط أل‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ات أ‪Ÿ‬زدوج‪-‬ة‪،‬‬ ‫أنشسأات ‪Ã‬وجب نصس أ‪Ÿ‬ادة ‪ 115‬من ألقانون‬ ‫أإ’ثرأء وأ‪Ÿ‬ناقشسة وأ‪ÿ‬روج بوثيقة توأفقية‪،‬‬ ‫›لسس ألدولة‪ ،‬للبت فيها قبل أنط‪Ó‬ق أ◊ملة‬
‫’دأري ومتابعات‬ ‫شسبهات ألفسساد أ‪Ÿ‬ا‹ وأ إ‬ ‫وكان من أ‪Ÿ‬فروضس –بحسسبه – أن يتم فتح‬ ‫أل ‪- -‬عضس ‪- -‬وي‪ ،‬ل ‪- -‬دى ألسس‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ة أ‪Ÿ‬سس‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ة‬ ‫‪ ⁄‬ي ‪- - -‬ح‪- - -‬دث ح‪- - -‬ت‪- - -‬ى ‘ أع‪- - -‬رق أل‪- - -‬ب‪- - -‬ل‪- - -‬دأن‬ ‫أ’ن ‪- - -‬ت ‪- - -‬خ‪- - -‬اب‪- - -‬ي‪- - -‬ة‪ ،‬وأع‪Î‬ف‪ ،‬أمسس أأ’ول‪ ،‬أن‬
‫قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ول‪-‬ذلك ت‪-‬وجب رفضس م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪،‬‬ ‫–ّريات فيما يخ ّصس جمع ألتوقيعات‪ ،‬وألتأاكد‬ ‫ل‪Ó‬نتخابات‪ ،‬وتتشسكل من قضساة ‡ثل‪ Ú‬عن‬ ‫ألد‪Á‬قرأطية‪.‬‬ ‫أل‪-‬ن‪-‬زأع‪-‬ات أل‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬اج‪-‬م‪-‬ة ع‪-‬ن أخ‪-‬ت‪Ó-‬ف‬
‫وذلك تطبيقا للقانون ألعضسوي ل‪Ó‬نتخابات‬ ‫من أن هناك أحتيال قبل تطبيق ألقرأر‪.‬‬ ‫أ‪Ù‬ك ‪-‬م ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ا‪› ،‬لسس أل‪-‬دول‪-‬ة‪› ،‬لسس‬ ‫وصسدر ألقانون ألعضسوي ل‪Ó‬نتخابات‪‘ ،‬‬ ‫قرأءة ألفقرة ألسسابعة من أ‪Ÿ‬ادة ‪ ،200‬كادت‬
‫أ‪Ÿ‬عدل‪.‬‬ ‫من ب‪ Ú‬ألنقائصس وألتجاوزأت أ‪Ÿ‬سسجلة ‘‬ ‫أ‪Ù‬اسس‪- -‬ب‪- -‬ة‪‡ ،‬ث‪- -‬ل ع ‪-‬ن ألسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا‬ ‫أ÷ريدة ألرسسمية‪ ،‬كأامر رئاسسي‪ 12 ‘ ،‬مارسس‬ ‫أن ت ‪-‬ع‪-‬رق‪-‬ل أ‪Ÿ‬سس‪-‬ار أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي ل‪-‬و’ «أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ي‬
‫وأسس ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬رد «ف ‪-‬ق ‪-‬ط ي ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى أن ألسس ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات أل‪Î‬شس ‪-‬ح‪ ،‬إأسس‪-‬ق‪-‬اط شس‪-‬ب‪-‬اب م‪-‬ن ق‪-‬وأئ‪-‬م‬ ‫للشسفافية وألوقاية من ألفسساد ومكافحته‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬اضس‪- -‬ي‪ ،‬ب‪- -‬ال ‪-‬ت ‪-‬زأم ‪-‬ن م ‪-‬ع أسس ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬اء رئ ‪-‬يسس‬ ‫با◊كمة»‪.‬‬
‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ك‪-‬انت «متشسّددة» ‘‬ ‫أل‪Î‬شس ‪-‬ح أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ‪ ⁄‬ي ‪-‬ت‪-‬حصس‪-‬ل‪-‬وأ ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‬ ‫و‡ثل عن وزأرة أ‪Ÿ‬الية‪.‬‬ ‫أ÷مهورية عبد أ‪Û‬يد تبون‪ ،‬للهيئة ألناخبة‪،‬‬ ‫وت ‪-‬نصس أل ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬رة ألشس‪-‬ه‪Ò‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى «أ’ ي‪-‬ك‪-‬ون‬
‫رفضس ‪-‬ه ‪-‬ا ل‪-‬ب‪-‬عضس أ‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ات ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أن ه‪-‬ذه‬ ‫ألصس ‪-‬ف ‪-‬رأء أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪ÿ‬اصس ‪-‬ة ب ‪-‬اإ’ع‪-‬ف‪-‬اء م‪-‬ن‬
‫أ‪Ÿ‬لفات ‪ ⁄‬تسستوف كل إأجرأءأت ألتقاضسي‪.‬‬ ‫أ‪ÿ‬دمة ألوطنية‪ ،‬وأضساف ‘ هذأ ألصسدد أن‬ ‫دخول فعلي ‘ ا‪Ÿ‬سصار ا÷ديد‪ ،‬دخينيسصة‪:‬‬
‫ا’نتقادات أاضصفت مصصداقية على مسصار العملية‬
‫وف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات أل‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬عية‬ ‫هناك بعضس ألصسعوبات وأشسياء تبدو له غريبة‬
‫أ‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬يعتقد بن عقون أنها تختلف قلي‪Ó‬‬ ‫منها قبول قائمة حّرة‪ ،‬بو’ية تيبازة –مل‬
‫ع ‪-‬ن ألسس ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن ح ‪-‬يث ‪‰‬ط أ’ن ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‬ ‫أسسم حزب «جيل جديد»‪.‬‬
‫وأ‪Ÿ‬تمثل ‘ ألقائمة أ‪Ÿ‬فتوحة‪ ،‬ألتي “كن‬ ‫ألدولة‪ ،‬أما ألتعليق عليها‪ ،‬فهو أمر قد ‪Á‬سس‬ ‫ع‪- -‬ام‪- -‬ة ك ‪-‬انت ه ‪-‬ن ‪-‬اك ‪fi‬اول ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬وف‪ Ò‬شس ‪-‬روط‬ ‫عرف مسصار العملية ا’نتخابية – ّسصبا‬
‫ألناخب وتعطيه أ◊رية ‘ أختيار من يرأه‬ ‫حمدادوشس‪ :‬السصلطة ‪ ⁄‬تنحاز أ’ي حزب أاو م‪Î‬شّصح‬ ‫بالقضساء‪ ،‬خاصسة وأننا ’حظنا أن بعضس ألتعاليق‬ ‫ألنزأهة وإأ‚اح ألعملية أ’نتخابية‪ ،‬حيث ‪Ÿ‬سسنا‬ ‫ل ‪-‬تشص ‪-‬ري ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ‪ 2021‬م ‪-‬ن‪-‬ذ ان‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬
‫صسا◊ا وخادما ألصسالح ألعام‪’ ،‬فتا إأ‪ ¤‬أن‬ ‫ك ‪-‬انت سس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة بشس ‪-‬ك ‪-‬ل ع ‪-‬ام‪ ،‬وأ’ن ‪-‬ن‪-‬ا ‘ دول‪-‬ة‬ ‫›هودأت ُبذلت من قبل ألسسلطة لتوف‪ Ò‬كل‬ ‫إاج ‪- -‬راءات وشص ‪- -‬روط ج ‪- -‬دي ‪- -‬دة أات‪- -‬ى ب‪- -‬ه‪- -‬ا‬
‫أبدى ناصسر حمدأدوشس عضسو قيادي ‘‬
‫هذأ ألنمط من طرق أ’نتخاب‪ ،‬قد يزيد‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬ان‪-‬ون ي‪-‬جب أح‪Î‬أم ق‪-‬رأرأت أل‪-‬ع‪-‬دأل‪-‬ة وع‪-‬دم‬ ‫ألشّس ‪- -‬روط وت ‪- -‬ق ‪- -‬د‪ Ë‬ك ‪- -‬ل ألضس ‪- -‬م ‪- -‬ان ‪- -‬ات ل ‪- -‬ك‪- -‬ل‬ ‫القانون العضصوي الناظم ل‪Ó‬نتخابات‪‘ ،‬‬
‫حركة ›تمع ألسسلم «حمسس» ونائب سسابق‬
‫من فرصس أ‪Ÿ‬شساركة ألشسعبية ‘ أ’نتخابات‬ ‫ألطعن ‘ مصسدأقيتها ونزأهتها‪ ،‬أ’نّ هذأ هو‬ ‫أ‪Ο‬شسح‪ Ú‬على حّد سسوأء‪ ،‬وما عملية إأقصساء‬ ‫‪fi‬اول‪- -‬ة ل‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬ه‪ Ò‬ا‪Ÿ‬شص ‪-‬ه ‪-‬د م ‪-‬ن ال ‪-‬وج ‪-‬وه‬
‫با‪Û‬لسس ألشسعبي ألوطني‪– ،‬فظاته حول‬
‫ألتشسريعية ألقادمة‪.‬‬ ‫مسسار دولة ألقانون‪ ،‬و’بد من أن تتوقف حا’‬ ‫لبعضس أأ’شسخاصس وإأسسقاط قوأئم‪ ،‬إأ’ وأنها تنم‬ ‫القد‪Á‬ة التي لها ع‪Ó‬قة با‪Ÿ‬ال ال ّسصياسصي‪،‬‬
‫ب ‪-‬عضس أل ‪-‬ق ‪-‬رأرأت أل ‪-‬ت ‪-‬ي أت‪-‬خ‪-‬ذت‪-‬ه‪-‬ا ألسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة‬
‫وشسّدد على ضسرورة –ضس‪ Ò‬أ÷و أ‪ÓŸ‬ئم‬ ‫م ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ك ‪-‬انت أل ‪-‬قضس ‪-‬اي‪-‬ا‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى ألسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪‘ Ú‬‬ ‫ع ‪-‬ن وج ‪-‬ود ع ‪-‬م ‪-‬ل ج‪-‬دي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪ّ-‬ري ح‪-‬ول ن‪-‬زأه‪-‬ة‬ ‫وإاح ‪- -‬داث ال ‪- -‬ق ‪- -‬ط ‪- -‬ي ‪- -‬ع ‪- -‬ة م‪- -‬ع ا‪Ÿ‬م‪- -‬ارسص‪- -‬ات‬
‫ألوطنية أ‪Ÿ‬سستقلة لتنظيم أ’نتخابات‪ ،‬ألتي‬
‫’جرأء أ’نتخابات ‘ ظروف من ألشسفافية‬ ‫إ‬ ‫أ÷زأئر أح‪Î‬أم قرأرأت ألقضساء وأ’متناع عن‬ ‫أولئك أ‪Ÿ‬قصسي‪ ،Ú‬وهو أمر عادي‪ ،‬حيث ‪Á‬كن‬ ‫السصابقة‪ ‘ ،‬أاّول ‪Œ‬ربة للسصلطة الوطنية‬
‫أقدمت –كما قال – على إأقصساء م‪Î‬شسح‪Ú‬‬
‫وألنزأهة وتأاكيد بصسمة ألصسندوق ألشسفاف‬ ‫ألتعليق عليها “اما‪ ،‬أ’ن أأ’مر ‪ّ Á‬سس أسساسس من‬ ‫‪Ó‬ح‪-‬زأب ت‪-‬ع‪-‬ويضس‪-‬ه‪-‬م وألسس‪-‬اح‪-‬ة وأسس‪-‬عة‪ ،‬خاصسة‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬خابات التي أاشصرفت على‬
‫ب‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر أم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬دم أسس‪-‬تنادها‬
‫’بيضس‪.‬‬ ‫أأ‬ ‫أسسسس دولة ألقانون»‪.‬‬ ‫وأّننا شسهدنا من يريد أن ‪Á‬ارسس ألضسغط على‬ ‫’دارة‬ ‫’ب‪-‬عاد ُشصبهة ا إ‬ ‫ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل إ‬
‫ألسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ة م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل أن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ادأت م ‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫وتدخلها ‘ العملية ككل‪.‬‬
‫وضصع الّلمسصات ا أ‬
‫’خ‪Ò‬ة للحملة ا’نتخابية‬ ‫وأل ‪-‬ه ‪-‬دف ه ‪-‬و أل‪-‬وصس‪-‬ول إأ‪ ¤‬أن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات شس‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ة‬
‫فقط»‪.‬‬ ‫هيام لعيون‬
‫‪ 27‬قائمة بصصدد رفع التحفظ ببومرداسس‬ ‫‘ أع ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬اد دخ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬يسس‪-‬ة‪ ،‬أّن ه‪-‬ن‪-‬اك أح‪-‬زأب‪-‬ا‬
‫بالغت ‘ ألكث‪ Ò‬من أ’نتقادأت ظنا منها أن‬
‫أل‪ّ-‬ظ‪-‬روف أ÷دي‪-‬دة أل‪-‬ت‪-‬ي أح‪-‬اطت ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ أن‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ارسس أ‪Ÿ‬اضسي‪،‬‬
‫هناك قرأرأت رفضس طالتهم متعّمدة‪ ،‬خاصسة‬
‫أ‪Ο‬شسح‪ Ú‬وإأعدأد قائمة أ‪Ÿ‬ؤوطرين‪.‬‬ ‫بآاخر ألروتوشسات أ‪Ÿ‬تعلقة با÷وأنب ألتنظيمية‬ ‫ت ‪-‬واصص ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ن ‪-‬دوب ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لسص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫بدأية من تطه‪ Ò‬ألقوأئم أ’نتخابية وفتح باب‬
‫ما تعلق با‪Ÿ‬ادة ‪ 200‬من قانون أ’نتخابات ألتي‬
‫‘ ه‪- -‬ذأ ألشس‪- -‬أان دأئ‪- -‬م‪- -‬ا‪ ،‬وضس‪- -‬عت أ‪Ÿ‬ن‪- -‬دوب ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫وألقانونية‪ ،‬بدأية بضسبط ألقائمة ألنهائية لقوأئم‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬قلة ل‪Ó‬نتخابات لبومرداسس‬ ‫أل‪Î‬شسيحات‪ ،‬يحدثنا عنها أ‪ı‬ت ّصس ‘ ألقانون‬
‫صس‪-‬ع‪-‬بت ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن ك‪-‬انت ف‪-‬ي‪-‬ها أجتهادأت‬
‫أل ‪-‬و’ئ ‪-‬ي‪-‬ة ‪ 40‬فضس ‪-‬اء ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ا وق‪-‬اع‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‬ ‫أل‪Î‬شسيحات ألتي ع‪È‬ت عن رغبتها ‘ أ‪Ÿ‬شساركة‬ ‫–ضص‪Ò‬اتها واسصتعداداها ’نط‪Ó‬ق ا◊ملة‬ ‫ألدسستوري و ألقانون أإ’دأري أحمد دخينيسسة‪،‬‬
‫كب‪Ò‬ة‪ ،‬لذلك ’ يجب أخذ أأ’مور من أ÷انب‬
‫ألتجمعات أ‪ÿ‬اصسة با◊ملة أ’نتخابية ع‪ È‬كافة‬ ‫وعددها ‪ 32‬قائمة حزبية وحرة‪◊ ” ،‬د أآ’ن‬ ‫ا’نتخابية ا‪ÿ‬اصصة بتشصريعيات ‪ 12‬جوان‬ ‫حيث يشسّدد على أننا أنطلقنا فعليا ‘ أ‪Ÿ‬سسار‬
‫أل ّسسياسسي‪ ،‬أ’ّن أ‪Ÿ‬رور للمرحلة أ÷ديدة يتطلب‬
‫بلديات ألو’ية وأغلبها مرأكز ثقافية ومركبات‬ ‫قبول ملفات ‪ 5‬ملفات بحسسب رئيسس أ‪Ÿ‬ندوبية‬ ‫القادم‪ ،‬حيث ينتظر أان تضصبط‪ ،‬نهار اليوم‪،‬‬ ‫أ÷دي ‪-‬د‪Œ ،‬سس ‪-‬ي ‪-‬دأ ل ‪Ó-‬ل‪-‬ت‪-‬زأم‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ذلك‪ ،‬حيث ’ يوجد إأقصساء بالشسكل ألسسياسسي‬
‫رياضسية –وي قاعات عروضس مهيأاة ’سستقبال‬ ‫سسليم زعاطشسي‪ ،‬منها ‪ 4‬حرة وقائمة حزبية بعد‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائية للقوائم ا‪Ÿ‬قبولة ‪ÿ‬وضس‬ ‫أ‪Ÿ‬سس‪- -‬ؤوول أأ’ّول ‘ أل‪- -‬ب‪Ó- -‬د م‪- -‬ن ت ‪-‬وف‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ن ‪-‬اخ‬
‫ألذي رّوج له‪ ،‬إأذ نسستطيع تصسنيفها ‘ إأطار نوع‬
‫أ‪Ο‬شسح‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬ألرأغب‪ ‘ Ú‬متابعة أطوأر‬ ‫أسستيفائها جميع ألشسروط أ‪Ÿ‬طلوبة ألتي حددها‬ ‫غمار هذه ا’سصتحقاقات‪ ،‬بعد غلق ملفات ‪5‬‬ ‫ألسسياسسي ألشسفاف وأ‪Ù‬ايد‪.‬‬
‫من أنوأع ألضسغط لربح ألوقت أك‪ ،»Ì‬غ‪ Ò‬أننا ـ‬
‫أ◊ملة وأ’ط‪Ó‬ع على طبيعة أل‪È‬أمج أ‪Ÿ‬تنافسسة‪،‬‬ ‫ألقانون ألعضسوي ل‪Ó‬نتخابات‪.‬‬ ‫قوائم اسصتوفت جميع الشصروط‪ ،‬فيما تخضصع‬ ‫قال دخينيسسة ‘ أّتصسال هاتفي مع جريدة‬
‫يقول دخينيسسة ـ نسستطيع تصسنيفها ضسمن تلك‬
‫إأضس ‪- - -‬اف‪- - -‬ة إأ‪ 130 ¤‬مسس ‪-‬اح ‪-‬ة إأشس ‪-‬ه ‪-‬اري‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬رضس‬ ‫كما تتوأصسل عملية درأسسة أ‪Ÿ‬لفات أ‪Ÿ‬تحفظ‬ ‫‪ 27‬قائمة للدراسصة وإا“ام ا‪Ÿ‬لفات الناقصصة‬ ‫«ألشّسعب»‪ ،‬إأنّ مسسار ألعملية أإ’نتخابية عرف‬
‫أ’ن ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ادأت أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي مصس‪-‬دأق‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬لصسقات و‪fl‬تلف أإ’شسعارأت أأ’خرى‪.‬‬ ‫بشسأانها من قبل أعضساء أ‪Ÿ‬ندوبية أ’سسباب ‪fl‬تلفة‬ ‫وف‪- -‬ق الضص‪- -‬واب‪- -‬ط ال‪- -‬ت‪- -‬ي ح‪- -‬دده‪- -‬ا ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون‬ ‫جدّية‪ ،‬خاصسة ما تعّلق ‪Ã‬حاربة أ‪Ÿ‬ال ألفاسسد‪،‬‬
‫أ’نتخابية ‘ ظلّ وجود إأرأدة لتطه‪ Ò‬ألسساحة‬
‫ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر أيضس‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ي‪ Ú‬م‪-‬ن‪-‬دوب و’ئ‪-‬ي م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫كعدم أح‪Î‬أم شسروط ألسسن بإاشسرأك شسباب ما دون‬ ‫العضصوي لنظام ا’نتخابات‪.‬‬ ‫ويعّزز هذأ ألطرح عملية «ألتطه‪ »Ò‬وألتعّرف‬
‫ألسسياسسية و‘ مرحلة جديدة إ’حدأث ألقطيعة‬
‫رئ ‪-‬يسس ألسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫أرب‪- -‬ع‪ Ú‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬أو أ‪Ÿ‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ف ‪-‬ة وب ‪-‬عضس أل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ائصس‬ ‫نهائيا على ألقوأئم ألنهائية ألتي سستفرز لنا‬
‫أ◊م ‪-‬ل ‪-‬ة أ’ن ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة وضس‪-‬ب‪-‬ط إأي‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬و‪Ê‬‬ ‫أأ’خ ‪-‬رى أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق وأ’ح‪Î‬أم ألصس‪-‬ارم‬ ‫بومرداسس‪ :‬ز‪ /‬كمال‬ ‫مع أ‪Ÿ‬مارسسات ألسسابقة‪.‬‬
‫وأن ‪- -‬ت ‪- -‬ق‪- -‬د أ‪ı‬تصس أل‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون أن‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ادأت‬
‫ألكث‪ Ò‬من أأ’مور‪ ،‬موضسحا أّن ألكرة أليوم ‘ يد‬
‫وأأ’خ‪Ó‬قي‪ ،‬وتسسجيل ‪fl‬تلف ألتجاوزأت ألتي قد‬ ‫لشسروط أل‪Î‬شسح‪ ،‬وعددها ‪ 27‬قائمة وفق ذأت‬ ‫أ‪Û‬تمع وألرأي ألعام وخرجت من يد ألسسلطة‬
‫قبل أيام قليلة من أنط‪Ó‬ق أ◊ملة أ’نتخابية‬ ‫تشسكي‪Ó‬ت سسياسسية‪ ،‬ألتي قال إأنها ’ مّ‪È‬ر لها‪،‬‬
‫–دث من قبل أ‪Ο‬شسح‪ Ú‬عن طريق رفع تقارير‬ ‫أ‪Ÿ‬صسدر دأئما‪ ،‬وهذأ إأ‪ ¤‬غاية نهار أليوم كآاخر‬ ‫أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ابات‪ ،‬حيث سسيكون‬
‫أ‪Ÿ‬نتظرة‪ ،‬هذأ أ‪ÿ‬ميسس ‪ 20‬ماي‪ ،‬مثلما أعلن عنه‬ ‫خاصّسة تلك ألتي طالت ألقضساء‪ ،‬إأذ على أ÷ميع‬
‫وشس‪-‬ك‪-‬اوي ل‪-‬ل‪-‬فصس‪-‬ل ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ألسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة بهدف‬ ‫أجل قبل غلق ألعملية‪ ،‬وألدخول ‘ مرحلة ضسبط‬ ‫للشّسعب ألكلمة وتعزيز حظوظ أ‪Ο‬شسح‪‘ Ú‬‬
‫رئ‪-‬يسس ألسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ل‪Ó-‬ن‪-‬تخابات‬ ‫أ’لتزأم بقرأرأته وأح‪Î‬أمها معنويا‪ ،‬و ’ يجوز‬
‫إأضس ‪-‬ف‪-‬اء م‪-‬زي‪-‬د م‪-‬ن ألشس‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة وأ‪Ÿ‬صس‪-‬دأق‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أطوأر أ◊ملة أ’نتخابية وتسسليم رخصس تنشسيط‬ ‫كل بلدية ودأئرة وكل و’ية من و’يات ألوطن‪.‬‬
‫‪fi‬مد شسر‘‪ ،‬تقوم أ‪Ÿ‬ندوبية ألو’ئية لبومردأسس‬ ‫أل ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬ن ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬إأ’ ب ‪-‬ا’سس‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف أم‪-‬ام ›لسس‬
‫أ‪Ÿ‬وعد أ’نتخابي أ◊اسسم‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اءأت وأل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ات أ’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫وأضساف أ‪ı‬تصس ألدسستوري قائ‪« :Ó‬بصسفة‬
‫‪05‬‬ ‫العدد‬
‫‪18559‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪QGƒM‬‬ ‫اإ’ثنين ‪ 17‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 05‬شسوال ‪ 1442‬هـ‬

‫كشسف عنه وزير الف‪Ó‬حة لـ «الشسعب القتصسادي»‪:‬‬

‫نحو تقليصص واردات ا‪Ÿ‬واد الف‪Ó‬حية إا‪ ¤‬النصسف‬


‫^ ‪ 136‬أالف هكتار ل‪Ó‬سستثـــمار الفــــ‪Ó‬حي ‘ ا÷نـوب‬
‫^ جماعات تسسعى لضسرب القدرة الشّسـرائّيـة للمواطن‬
‫يزداد تعويل ا÷زائر باسستمرار على قطاع الف‪Ó‬حة ليكون أاحد الّركائز ا‪Ÿ‬تينة لنظام اقتصسادي جديد يتخّلصص شسيئاً فشسيئًا من الّتبعية للمحروقات‪ ،‬فالقطاع‬
‫لخ‪Ò‬ة ‘ ‪fl‬تلف شسعبه‪ ،‬أاثبت قدرته على خلق الفارق ‘ ا‪Ÿ‬يزان التّجاري ا÷زائري ‪Ã‬سساهماته ا‪Ÿ‬عت‪È‬ة ‘ النّا‪œ‬‬ ‫الذي أاحرز تقّدمًا وتطّورًا ملحوظا ال ّسسنوات ا أ‬
‫لنعاشص‬ ‫طة عملها و“اشسيًا مع خ ّ‬
‫طة ا إ‬ ‫الداخلي ا‪ÿ‬ام‪ ،‬حيث بلغت مداخيل القطاع ‪ 25‬مليار دولر سسنة ‪ ،2020‬وهو رقم تطمح ا◊كومة إا‪ ¤‬رفعه تطبيقاً ‪ّ ÿ‬‬
‫القتصسادي‪ ،‬التي كشسف عن معا‪Ÿ‬ها رئيسص ا÷مهورية‪ ،‬شسهر جويلية ‪..2020‬‬
‫الل‪ ،Ú‬ما يعادل نحو ‪ 500‬مليون دو’ر‪ ،‬لكن ‚اح هذه‬
‫ا‪ÿ‬طوة يسستدعي تضسافر جهود جميع ا÷هات على رأاسسها‬
‫جمال الدين بوراسس‬
‫ا‪ı‬اب‪- -‬ز وا‪Ÿ‬ط‪- -‬اح‪- -‬ن‪ ،‬إاضس‪- -‬اف‪- -‬ة إا‪ ¤‬ت‪- -‬وّف‪- -‬ر ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ل‪- -‬وم ‪-‬ات‬ ‫تصصوير‪ :‬فواز بوطارن‬
‫ال ّصسحيحة والّدقيقة‪.‬‬
‫ويرى ا‪Ÿ‬سسؤوول اأ’ول على القطاع أانّ اسستشسراء ثقافة‬ ‫يعت‪ È‬قطاع الف‪Ó‬حة ‘ ا÷زائر ثا‪ Ê‬أاك‪ È‬مسساهم ‘‬
‫الكوطة والريع ‘ وقت مضسى‪ ،‬سساهم ‘ ظهور سسلوكات‬ ‫الّنا‪ œ‬الداخلي ا‪ÿ‬ام بعد قطاع ا‪Ù‬روقات بنسسبة تفوق‬
‫ت ‪-‬ب ‪-‬ذي ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬دى ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ ،‬ال ‪-‬ذي أاصس ‪-‬ب ‪-‬ح ’ ي ‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة‬ ‫طي نحو‬ ‫‪ ،% 12.5‬فهو يشسّغل أاك‪ Ì‬من ‪ 2‬مليون عامل‪ ،‬كما يغ ّ‬
‫‪Ÿ‬نتجات القمح الل‪ Ú‬وعلى رأاسسها ا‪ÿ‬بز‪ ،‬بحيث يرمي‬ ‫‪ % 70‬م ‪-‬ن ا◊اج ‪-‬ي ‪-‬ات ال‪-‬غ‪-‬ذائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ر‪ ،‬وب‪-‬ل‪-‬غت ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة‬
‫ا÷زائريون نحو مليون خبزة سسنوياً ‘ ا‪Ÿ‬زابل‪ ،‬ما يعادل‬ ‫صسادراته ‪ 400‬مليون دو’ر‪ ،‬خ‪Ó‬ل السسنة ا÷ارية‪.‬‬
‫‪ 300‬مليون دو’ر‪.‬‬ ‫‘ ه‪- - - -‬ذا ا◊وار‪ ،‬ال‪- - - -‬ذي خّصص ب ‪- - -‬ه ›ل ‪- - -‬ة «الشس ‪- - -‬عب‬
‫ال ّسسـقي التّـكميلي لزيادة إانتاج ا◊بوب‬ ‫ا’ق‪-‬تصس‪-‬ادي»‪ ،‬الشس‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ة ي‪-‬كشس‪-‬ف وزي‪-‬ر ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬مية‬
‫الريفية‪ ،‬عبد ا◊ميد حمدا‪ ،Ê‬عن ورقة طريق القطاع‬
‫سسعياً لزيادة إانتاج ا◊بوب وعلى رأاسسها القمح الل‪Ú‬‬ ‫ا‪ّŸ‬ت ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬وي ‪-‬ر ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف الّشس‪-‬عب ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اأ’خصص‬
‫وال ّصسلب‪ ،‬شسرعت الوزارة ‘ تبّني برنامج خاصص بتكثيف‬ ‫ا’سس‪Î‬ات ‪-‬ي ‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وسس‪-‬ب‪-‬ل ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يصص واردات ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ات‬
‫ا’ع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اد ع ‪-‬ل ‪-‬ى الّسس ‪-‬ق‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬وذلك ب‪-‬زي‪-‬ادة ح‪-‬ج‪-‬م‬ ‫الف‪Ó‬حية من خ‪Ó‬ل دعم و–فيز ا’سستثمارات ا‪Ÿ‬هيكلة‬
‫ا‪Ÿ‬سساحات ا‪Ÿ‬سسقية بـ ‪ 20‬أالف هكتار سسنويًا‪ ،‬وقد مّكنت‬ ‫وا÷اّدة‪.‬‬
‫هذه التقنية من إانقاذ العديد من ا‪Ù‬اصسيل التي تأاّثرت‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬م دراسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ال‪-‬ي‪ً-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬دي‪-‬وان‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ها ملفات‬ ‫ورقة طريق‪ ،‬حّددت من خ‪Ó‬لها حاجيات القطاع والعجز‬
‫هذه السسنة بشسح اأ’مطار‪ ،‬وتتوّقع الوزارة أان يتم تقليصص ما‬ ‫متعامل‪ Ú‬جزائري‪ Ú‬مقيم‪ Ú‬با‪ÿ‬ارج‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سسجّل لديه‪ ،‬وسسطّرت بعدها أاهدافاً اسستثمارية لتقليصص‬ ‫ورقة طريق آلفاق ‪2024‬‬
‫ب‪ 100 Ú‬و‪ 200‬مليون دو’ر بفضسل تقنيات ال ّسسقي الّتكميلي‪،‬‬ ‫طرة حتى آافاق ‪،2024‬‬ ‫طة ا’سستثمار ا‪Ÿ‬سس ّ‬ ‫وتطبيقًا ‪ّ ÿ‬‬ ‫هذا العجز ومعه ا’سست‪Ò‬اد‪.‬‬ ‫ي‪-‬ؤوّك‪-‬د وزي‪-‬ر ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ا◊ميد‬
‫التي ينتظر أان ترفع من اإ’نتاج الذي ي‪Î‬اوح حالياً ب‪15 Ú‬‬ ‫خ ّصس ‪-‬صست ال ‪-‬وزارة ع ‪-‬ق ‪-‬اراً ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪ً-‬ا ‘ أارب‪-‬ع و’ي‪-‬ات تصس‪-‬ل‬ ‫الّتركيز كان على مشساريع اسستثمارية ك‪È‬ى ‘ ا÷نوب‬ ‫ح ‪- -‬م ‪- -‬دا‪ ‘ ،Ê‬م ‪- -‬ق ‪- -‬اب ‪- -‬ل‪- -‬ة أاج‪- -‬راه‪- -‬ا م‪- -‬ع ›ل‪- -‬ة «الشس‪- -‬عب‬
‫و‪ 18‬قنطاراً ‘ الهكتار إا‪ 40 ¤‬قنطاراً ‘ الهكتار‪ .‬موازاة‬ ‫مسساحته إا‪ 136 ¤‬أالف هكتار كمرحلة أاو‪ ،¤‬بحيث يقول‬ ‫ت‪-‬خصص ال‪t‬شس‪َ-‬ع‪-‬ب اإ’سس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة (ال‪-‬ذرة‪ ،‬ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ح‪ ،‬ال‪-‬زراع‪-‬ات‬ ‫طرة لتطوير القطاع‬ ‫ا’قتصسادي»‪ ،‬أاّن ورقة الطّريق ا‪Ÿ‬سس ّ‬
‫مع ذلك يجب الّتنظيم ا‪Ù‬كم لعملية ‪Œ‬ميع ا‪Ù‬صسول‬ ‫ال ‪-‬وزي ‪-‬ر ح‪-‬م‪-‬دا‪ ‘ Ê‬ه‪-‬ذا الصس‪-‬دد «ن‪ّ-‬ظ‪-‬م‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ى حضس‪-‬ره‬ ‫ال ‪-‬زي ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ة والسس ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ة)‪ ،‬ب ‪-‬ح ‪-‬يث وضس ‪-‬عت ال ‪-‬وزارة ‪ّfl‬ط‪-‬ط‪ً-‬ا‬ ‫ورفع مسساهماته ‘ ا’قتصساد الوطني و‘ –ّدي تصسدير ‪5‬‬
‫بتجنيد كل الوسسائل ا‪Ÿ‬مكنة منها تلك التابعة لقطاعات‬ ‫أارباب العمل وا‪Ÿ‬سستثمرون والف‪Ó‬حون‪ ،‬وعرضسنا عليهم‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ارّي‪ً-‬ا خ‪-‬اّصس‪ً-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ذرة ال‪-‬ت‪-‬ي تسس‪-‬ت‪-‬ورد ا÷زائ‪-‬ر م‪-‬ن‪-‬ها ‪4‬‬ ‫مليار دو’ر خارج قطاع ا‪Ù‬روقات بنهاية ‪ ،2021‬ترّكز‬
‫أاخرى مثل قطاع الدفاع الوطني‪ ،‬النقل والداخلية وغ‪Ò‬ها‪.‬‬ ‫طة ا’سستثمار ا‪Ÿ‬سسطّرة‪ ،‬بدءاً بشسرح دور ديوان تنمية‬ ‫خّ‬ ‫م‪Ó‬ي‪ Ú‬طن سسنوياً بتكلفة تفوق ‪ 870‬مليون دو’ر‪ ،‬والهدف‬ ‫على جانب‪ Ú‬مهّم‪:Ú‬‬
‫يجب أان تكون حملة حصساد وطنية بامتياز‪.‬‬ ‫ال ‪-‬زراع ‪-‬ة الّصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬اأ’راضس ‪-‬ي الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي ‪-‬ة وم ‪-‬ن ّصس‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫طة هو إانتاج ما ب‪ 40 Ú‬إا‪ % 50 ¤‬من حاجيات الب‪Ó‬د‬ ‫من ا‪ّ ÿ‬‬ ‫اأ’ول ي‪- -‬ت ‪-‬م ‪ّ-‬ث ‪-‬ل ‘ ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬يصص واردات ا‪Ÿ‬واد ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ا’لك‪Î‬ونية‪ ،‬مع عرضص الش‪t‬سَعب التي ‪Á‬كن ا’سستثمار فيها‪،‬‬ ‫‘ آافاق ‪ ،2024‬وذلك بعد دراسسة اإ’مكانات وسسبل توف‪Ò‬‬ ‫والغذائية ذات ا’سسته‪Ó‬ك الواسسع‪ ،‬كالقمح‪ ،‬السسكر‪ ،‬بودرة‬
‫«لوبيات» وراء الفوضسى‬ ‫وك ‪-‬ذا ال ‪ّ-‬ت ‪-‬سس ‪-‬ه‪-‬ي‪Ó-‬ت وال‪ّ-‬ت‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬زات ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬يسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫هذه الكميات بإاط‪Ó‬ق عمليات اسستثمارية‪.‬‬ ‫ا◊ليب‪ ،‬الزيوت‪ ،‬وذلك بإانتاج ‪ 40‬إا‪ % 50 ¤‬من قيمة هذه‬
‫خطط تطوير القطاع وإاعادة هيكلته مع إاعطائه نظرة‬ ‫الّراغبون ‘ ا’سستثمار ‘ هذه الشّسعب‪ ،‬ونحن نأامل أان نرى‬ ‫إا‪ ¤‬جانب الذرة‪ ،‬تسسعى ا÷زائر إا‪ ¤‬تقليصص اسست‪Ò‬ادها‬ ‫الواردات ‪fi‬ليًا‪ ،‬ما سسيوّفر على ا‪ÿ‬زينة نحو ‪ 2‬مليار‬
‫وطابع حديث قد تتعارضص مع مصسالح بعضص اللوبيات التي‬ ‫خ‪Ó‬ل اأ’شسهر القليلة القادمة مشساريع اسستثمارية مهيكلة‬ ‫للّزيوت الّنباتية‪ ،‬التي تكّلف بدورها ‪ 1.2‬مليار دو’ر سسنوياً‪،‬‬ ‫دو’ر ‘ آافاق ‪.2024‬‬
‫تقاوم التّغي‪ Ò‬بطرقها‪ ،‬على شساكلة ما حصسل نهاية شسهر‬ ‫‘ زراعة الذرة والسسلجم والشسمندر السسكري من ب‪40 Ú‬‬ ‫وذلك من خ‪Ó‬ل إاط‪Ó‬ق اسستثمارات ك‪È‬ى إ’نتاج الصسويا‬ ‫أاما ا÷انب الثا‪ Ê‬فيتمّثل ‘ جعل قطاع الف‪Ó‬حة فاع ً‬
‫‪Ó‬‬
‫أافريل ‘ و’ية ع‪ Ú‬الدفلى التي تعت‪ È‬إاحدى أاك‪ È‬الو’يات‬ ‫ملفاً ا‪Ÿ‬ودعة لدى الديوان»‪.‬‬ ‫والسسلجم الزيتي‪.‬‬ ‫‪fi‬ورياً ‘ معادلة التصسدير وتنويع مداخيل الب‪Ó‬د خارج‬
‫إانتاجاً للبطاطا ‘ ا÷زائر‪ ،‬غ‪ Ò‬أاّن أاسسعار هذه ا‪Ÿ‬ادة‬ ‫وتهدف اسس‪Î‬اتيجية الوزارة ‘ إانتاج السسلجم الزيتي‪،‬‬ ‫قطاع ا‪Ù‬روقات‪ ،‬ودعماً لهذا ا‪Ÿ‬سسعى قامت الوزارة‬
‫ع ‪-‬رفت ارت ‪-‬ف ‪-‬اع ‪-‬ا ك ‪-‬ب‪Ò‬اً ب ‪-‬ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة رغ ‪-‬م وف ‪-‬رة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬وج ‘‬ ‫–فيزات ل‪Ó‬سستثمار ‘ الشّسـعب اإلسس‪Î‬اتيجّيـة‬ ‫الذي خ ّصسصست له مسساحة زراعية تقّدر بـ ‪ 3000‬هكتار ‘‬ ‫أ’ول م ‪ّ-‬رة ب ‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬داث م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة ت‪-‬ت‪-‬ك‪ّ-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬ي‪-‬م‬
‫ا◊قول‪ .‬هنا يكشسف وزير الف‪Ó‬حة أاّن بعضص ا÷ماعات‬ ‫يؤوّكد وزير الف‪Ó‬حة والّتنمية الّريفية‪ ،‬أانّ الدولة تدّعم‬ ‫‪ 2021 - 2020‬كتجربة أاو‪ ¤‬إا‪– ¤‬قيق ا’كتفاء الّذاتي من‬ ‫ا‪Ÿ‬نتجات الف‪Ó‬حية وتطوير الف‪Ó‬حة البيولوجية‪ ،‬هدفها‬
‫تعمل على الت‪Ó‬عب بأاسسعار البطاطا و–اول خلق ندرة ‘‬ ‫وتشس‪ّ- -‬ج‪- -‬ع ك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬شس ‪-‬اري ‪-‬ع ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ا÷ن ‪-‬وب‪ ،‬غ‪ Ò‬أاّن‬ ‫خرت مسساحة إاضسافية تقّدر بـ‬ ‫‪ ،Ó‬بحيث سُس ّ‬ ‫بذوره مسستقب ً‬ ‫ترقية اإ’نتاج الف‪Ó‬حي عن طريق ضسمان توف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬عاي‪Ò‬‬
‫بذورها أايضساً‪ ،‬من خ‪Ó‬ل شسراء ا‪Ù‬اصسيل ا‪Ÿ‬غروسسة ‘‬ ‫ال‪ّ-‬ت‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬زات وا’م‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ازات ال‪-‬ت‪-‬ي “ن‪-‬حها وا‪ÿ‬اصسة بالعقار‬ ‫‪ 1000‬هكتار إ’نتاجها‪ .‬ويؤوّكد الوزير أاّن نصسف إانتاج هذه‬ ‫جهة للتّصسدير‪.‬‬ ‫‪Ó‬زمة ‘ هذه ا‪Ÿ‬نتجات ا‪Ÿ‬و ّ‬ ‫التقنية ال ّ‬
‫ا◊ق ‪-‬ول ق ‪-‬ب ‪-‬ل ج ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا (شس‪-‬راء ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اط‪-‬ا وه‪-‬ي ‘ ال‪Î‬اب)‬ ‫الف‪Ó‬حي وتسسهي‪Ó‬ت ا◊صسول على تراخيصص حفر اآ’بار‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سساحة سسيوّفر بذوراً لزراعة ما يزيد عن ‪ 100‬أالف‬ ‫ويقول وزير الف‪Ó‬حة ‘ هذا الصسدد «أانا متيّقن أاّن جودة‬
‫‪Ó‬سسواق ‪ÿ‬لق‬ ‫بأاسسعار كب‪Ò‬ة‪ ،‬مع تعّمد عدم إاخراجها ل أ‬ ‫وك ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬راف ‪-‬ق ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬م ‪ّ-‬رة م‪-‬ن ط‪-‬رف ال‪-‬دي‪-‬وان ح‪-‬ت‪-‬ى ‘‬ ‫‪ .Ó‬وقد باشسرت حتى اآ’ن‬ ‫هكتار من السسلجم الزيتي مسستقب ً‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة تسس‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ول‪-‬وج ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف اأ’سسواق‬
‫الندرة‪ ،‬وال‪Î‬ويج إ’شساعات تؤوثّر على اأ’سسعار‪.‬‬ ‫جه اسستثناًء للّراغب‪‘ Ú‬‬ ‫‪ 29‬و’ية نشساطات زراعية ‪Œ‬ريبية إ’نتاج هذا ا‪Ù‬صسول‬ ‫العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬من بينها اأ’وروبية التي تفرضص شسروطا مشسّددة‪،‬‬
‫ا◊صسول على القروضص البنكية‪ ،‬تو ّ‬
‫وأامام هذه ا‪Ÿ‬مارسسات‪ ،‬أاصسدرت الوزارة قراراً ‪Ã‬نع‬ ‫إانشساء مشساريع اسستثمارية ‘ الشّسعب ا’سس‪Î‬اتيجية مثل‬ ‫ال‪- -‬ذي يسس‪- -‬ت‪- -‬خ ‪-‬لصص م ‪-‬ن ‪-‬ه زيت ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬دة‪ ،‬و‘ ن ‪-‬فسص ال ‪-‬وقت‬ ‫اأ’مر يتطّلب ا’سستجابة ÷ملة من ا‪Ÿ‬عاي‪ Ò‬تفرضسها كل‬
‫جميع عمليات بيع ‪fi‬اصسيل البطاطا وهي ‘ ا◊قول‪ ،‬مع‬ ‫القمح الل‪ Ú‬أاو الصسلب‪ ،‬الشسع‪ ،Ò‬اأ’ع‪Ó‬ف‪ ،‬الذرة‪ ،‬الّزراعات‬ ‫تسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ق‪-‬اي‪-‬اه ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل ك‪-‬ع‪-‬لف للحيوانات‬ ‫سسوق بدءاً بتوسسيم ا‪Ÿ‬نتجات وكذا جعلها بيولوجية‪ ،‬وهذا‬
‫ا◊رصص على توجيهها أ’سسواق ا÷ملة‪ .‬وليسست هذه ا‪Ÿ‬رة‬ ‫الزيتية والسسكرية وغ‪Ò‬ها‪.‬‬ ‫خاصسة الدواجن‪.‬‬ ‫ما نعمل عليه ‘ خطّة ‪ ،2024‬من خ‪Ó‬ل “ك‪ Ú‬منتجاتنا‬
‫اأ’و‪ ¤‬التي يراد فيها خلق اضسطراب ‘ أاسسعار البطاطا‪،‬‬ ‫ويرى عبد ا◊ميد حمدا‪ Ê‬أاّن ا’سس‪Î‬اتيجية ا÷ديدة‬ ‫أامّا بالنسسبة للسسكر الذي تسستورد ا÷زائر ‪ 1.3‬مليون‬ ‫الف‪Ó‬حية من ا◊صسول على ع‪Ó‬مات ا÷ودة‪ ،‬وكذا تطوير‬
‫فقد سسبق حدوث ذلك ‘ و’ية مسستغا‪ Â‬اأ’شسهر ا‪Ÿ‬اضسية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نتهجة ‘ تسسي‪ Ò‬ا’سستثمارات الف‪Ó‬حية‪ ،‬والتي تعتمد‬ ‫طة‬ ‫طن منه سسنوياً بتكلفة ‪ 700‬مليون دو’ر‪ ،‬فتعتمد خ ّ‬ ‫الّزراعة البيولوجية‪ ،‬فمن ا‪Ÿ‬علوم أانّ ‪fi‬اصسيلنا الف‪Ó‬حية‬
‫ويوضّسح الوزير حمدا‪ Ê‬أاّن إانتاج البطاطا هذا العام أاك‪Ì‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ›م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬واع‪-‬د وال‪ّ-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪ ،‬سس‪-‬تسس‪-‬م‪-‬ح ب‪-‬اخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار‬ ‫إانتاجه ‪fi‬ليًا على زراعة الشسمندر السسكري‪ ،‬الذي يجب أان‬ ‫طبيعية ا‪Ÿ‬نشسأا‪ ،‬وهي مؤوّهلة لتكون بيولوجية‪ ،‬لذا ’ يعت‪È‬‬
‫وفرة مقارنة بالعام ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬غ‪ Ò‬أانّ ما يحصسل هو عمل‬ ‫واسستقطاب ا‪Ÿ‬شساريع ا÷اّدة فقط‪ ،‬خصسوصسًا بعد صسدور‬ ‫تصسل نسسبة السسكر فيه إا‪ ،% 17 ¤‬وقد فاقت نتائج بعضص‬ ‫دخول اأ’سسواق اأ’وروبية أاو أاي سسوق أاخرى أامراً عسس‪Ò‬اً‬
‫منظّم و‪fl‬طّط من طرف جماعات تهدف إا‪ ¤‬خلق البلبلة‬ ‫دف‪ Î‬الشّس‪- -‬روط ا‪ÿ‬اصص ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ار ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‘ ا÷ري ‪-‬دة‬ ‫الّزراعات التّجريبية ‘ ا÷نوب الّتوّقعات‪ ،‬بعدما ‪Œ‬اوزت‬ ‫علينا مسستقب ً‬
‫‪.»Ó‬‬
‫وضسرب قدرة ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬الشسرائية‪ ،‬بعدما ُم ّسست مصسا◊ها‪.‬‬ ‫الرسسمية‪ ،‬وا‪ّÙ‬دد لشسروط وكيفيات اسستفادة الراغب‪‘ Ú‬‬ ‫نسسبة السسكر ‘ أانواع الشسمندر ا‪Ÿ‬نتج ‘ حقول و’يتي‬
‫وي‪- -‬تسس‪- -‬اءل ح‪- -‬م ‪-‬دا‪Ÿ« Ê‬اذا نشس ‪-‬ه ‪-‬د ه ‪-‬ذه ا’ضس ‪-‬ط ‪-‬راب ‪-‬ات؟‬ ‫ا’سستثمار من العقار الف‪Ó‬حي‪.‬‬ ‫ورقلة والوادي ‪ ،% 21‬ووصسلت ‘ بعضص ا◊ا’ت إا‪،% 24 ¤‬‬ ‫نظرة جديدة‬
‫فاأ’سسعار التي سسجّلت نهاية أافريل ‪ 2020‬أاقل بكث‪ Ò‬مقارنة‬ ‫متجاوزة بذلك ا‪Ÿ‬عاي‪ Ò‬التّقنية والّنسسب الواجب توّفرها‬
‫يرى وزير الف‪Ó‬حة أانّ ترقية القطاع وتطويره ‘ إاطار‬
‫بنفسص الف‪Î‬ة من السسنة ا÷ارية؟»‪ ،‬ليجيب «السسبب هو أانّ‬ ‫سسبل تقليصص واردات القمح الّل‪Ú‬‬ ‫إ’نتاج السسكر‪.‬‬
‫ا’سس‪Î‬اتيجية ا÷ديدة‪ ،‬يحتاج إا‪ ¤‬تغي‪ Ò‬النظرة التقليدية‬
‫بذور البطاطا كانت مسستوردة بنسسبة ‪ % 100‬نهاية أافريل‬
‫‪ ،2020‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ق ‪ّ-‬ل ‪-‬صست ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة إا‪ % 50 ¤‬ه ‪-‬ذه السس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬إاذن‬
‫يشسغل ملف تقليصص واردات القمح الل‪ Ú‬اهتمام الوزارة‬ ‫ديوان للزراعات ال ّصسـناعية ‘ ا÷نوب‬ ‫ا‪Ÿ‬ب ّسسطة للقطاع‪ ،‬التي لطا‪Ÿ‬ا حّدت من قيمته وربطت‬
‫بشسكل كب‪ Ò‬منذ شسهر أاكتوبر ‪ ،2020‬وهو على حد وصسف‬ ‫دوره ‪Ã‬شساكل اإ’نتاج ا‪Ÿ‬وسسمية أاو بأاسسعار منتجات ف‪Ó‬حية‬
‫ف ‪-‬السس ‪-‬بب ي ‪-‬ع ‪-‬ود إا‪ ¤‬ال ‪-‬ق ‪-‬رارات السس ‪-‬ي ‪-‬ادي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي اّت ‪-‬خ ‪-‬ذت‬ ‫يعود وزير القطاع للّتأاكيد على أانّ –قيق هذا ا‪Ÿ‬سسعى‬ ‫معيّنة‪ ،‬بل ’بد من الّنظر اليوم إا‪ ¤‬الف‪Ó‬حة كقطاع هيكلي‬
‫وزير القطاع «ملف صسعب وليسص بالهيّن»‪ ،‬ولكن دراسسته‬
‫والقاضسية بتقليصص اسست‪Ò‬اد بذور البطاطا»‪.‬‬ ‫ي ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬اج إا‪ ¤‬اسس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ارات ك ‪-‬ب‪Ò‬ة ي ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬د ‪Œ‬سس ‪-‬ي‪-‬ده‪-‬ا ع‪-‬ن‬ ‫واسس‪Î‬اتيجي وجب إاي‪Ó‬ءه أاهمية قصسوى من ناحية ال‪È‬امج‬
‫تشسهد تقّدما ملحوظا‪.‬‬
‫وتنتج ا÷زائر ‪ 450‬أالف طن من بذور البطاطا لكنها‬ ‫ا‪Ÿ‬مارسسات القد‪Á‬ة‪ ،‬التي عرقلت الكث‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬بادرات‬ ‫‪Ó‬م‪-‬كانات التكنولوجية‬ ‫ا’سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬اري‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف اأ’م‪-‬ث‪-‬ل ل‪ -‬إ‬
‫وتسستورد ا÷زائر ‪ 6‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬طن من القمح الل‪ Ú‬سسنويًا‪،‬‬
‫كانت تسستورد نحو ‪ 200‬أالف طن إاضسا‘ منها‪ ،‬وتقّرر هذا‬ ‫سس‪-‬اب‪-‬ق‪ً-‬ا‪ ،‬ول‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز ذلك‪ ،‬اسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دثت ال‪-‬وزارة دي‪-‬وان‪ً-‬ا ل‪-‬ت‪-‬نمية‬ ‫وال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ون‪-‬ه صس‪ّ-‬م‪-‬ام اأ’م‪-‬ن ال‪-‬غ‪-‬ذائ‪-‬ي وح‪-‬اف‪-‬ظ السس‪-‬يادة‬
‫لكن هذا الرقم بحسسب تصسريحات حمدا‪ Ê‬يفوق حاجيات‬
‫العام اسست‪Ò‬اد ‪ % 50‬فقط من هذه الكمية وا‪Ÿ‬تمثلة ‘‬ ‫ال‪ّ-‬زراع‪-‬ة الّصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اأ’راضس‪-‬ي الّصس‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة مزّود بشسباك‬ ‫الّتغذوية‪ ،‬بحيث يقول الوزير ‘ هذا الصسدد «يجب أان‬
‫ا÷زائر ا◊قيقية‪ ،‬ويسستدعي مراجعة ودراسسة مف ّصسلة‪،‬‬
‫أان ‪-‬واع ب ‪-‬ذور غ‪ Ò‬م ‪-‬ت ‪-‬وّف ‪-‬رة ‘ ا÷زائ‪-‬ر تسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‘ إان‪-‬ت‪-‬اج‬ ‫م‪-‬وّح‪-‬د ي‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ى ب‪-‬ه‪-‬ذه الّشس‪-‬عب ا’سس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ذي ي‪-‬تكّفل‬ ‫تتغيّر نظرتنا للقطاع الذي لطا‪Ÿ‬ا حصسر ‘ حلقة مشساكل‬
‫وهو ما تعمل عليه مصسالح وصسايته التي أاعّدت دراسسة‬
‫البطاطا ا‪Ÿ‬سستخدمة ‘ الصسناعة التحويلية‪.‬‬ ‫‪Ã‬ع ‪- -‬ا÷ة ك‪- -‬ل ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ائ‪- -‬ل اإ’داري‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ع‪ّ- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ة ‪Ã‬ل‪- -‬ف‪- -‬ات‬ ‫إانتاجية ضسّيقة‪ ،‬الف‪Ó‬حة أاك‪ È‬من ذلك بكث‪ ،Ò‬يجب أان‬
‫–ّدد حجم حاجيات ا÷زائر من القمح الل‪ Ú‬ا‪Ÿ‬دّعم‬
‫ا‪Ÿ‬سستثمرين‪.‬‬
‫تعديل قانون التّـوجيه الف‪Ó‬حي‪ ‬‬ ‫بدّقة‪.‬‬
‫ودعمًا ل‪Ó‬سستثمار ‘ هذه الشّسعب ا’سس‪Î‬اتيجية‪ ،‬قامت‬
‫ي‪- -‬ع‪- -‬رف ا‪Ÿ‬ت‪- -‬خ ‪ّ-‬وف ‪-‬ون م ‪-‬ن ا’سس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ار أاّن ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع‬
‫اسس‪Î‬اتيجي بامتياز ومصسدر ثروة و‚اح حقيقي‪ ،‬الف‪Ó‬حة‬
‫وتبدأا عملية تقليصص الواردات بحسسب الوزير بإانهاء‬
‫تعمل حاليًا ÷نة خ‪È‬اء ‘ وزارة الف‪Ó‬حة على مراجعة‬ ‫ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ة «ال ‪-‬ك‪-‬وط‪-‬ة» ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬ع‪-‬لت ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن‬ ‫وزارة ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ة ب ‪-‬ج ‪-‬رد ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اح ‪-‬ات ال ‪ّ-‬زراع ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫اليوم قطاع يتطّور باسستمرار و‪ ⁄‬يعد كال ّسسابق»‪.‬‬
‫ق‪-‬ان‪-‬ون ال‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪ ،‬وإاع‪-‬ادة ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ‘ ال‪-‬ع‪-‬ديد من‬ ‫والتجار يسستفيدون من القمح الل‪ Ú‬ا‪Ÿ‬دّعم بكميات هائلة‬ ‫ل‪Ó‬سستغ‪Ó‬ل ‘ ا÷نوب‪ ،‬والتي تتوّفر على ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائية‬
‫مواده التي أاصسبحت ’ تت‪Ó‬ءم بحسسب الوزير مع التطورات‬ ‫من غ‪ Ò‬وجه حق‪ ،‬وعلى عاتق خزينة الدولة‪ ،‬بحيث يقول‪:‬‬ ‫ل‪-‬لّسس‪-‬ق‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬اء ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪ّ-‬رع‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬وذلك بالتعاون مع‬ ‫الّزراعات اإلسس‪Î‬اتيجّيـة‬
‫التي طرأات على القطاع‪ ،‬وينتظر أان يجمع القانون ا‪Ÿ‬عّدل‬ ‫«إايقاف مثل هذه ا‪Ÿ‬مارسسات يتم من خ‪Ó‬ل وضسع آاليات‬ ‫الوكالة الفضسائية ا÷زائرية التي اسستعملت القمر الصسناعي‬
‫يؤوّكد عبد ا◊ميد حمدا‪ Ê‬أاّن الّرفع من قدرات ا÷زائر‬
‫ك‪-‬ل اأ’ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة وال‪-‬ق‪-‬وان‪ Ú‬ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬يصس‪-‬ب‪-‬ح ‪Ã‬ث‪-‬اب‪-‬ة م‪-‬يثاق‬ ‫م ‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وذلك ب‪-‬إاحصس‪-‬اء ا÷ه‪-‬ات ا‪ّı‬ول‪-‬ة ق‪-‬ان‪-‬ون‪ً-‬ا‬ ‫«‪ ‘ »Alsat-1B‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ح‪ ،‬وق ‪-‬د خ ‪-‬لصست ال‪-‬دراسس‪-‬ة‬
‫اإ’نتاجية ‘ القطاع الف‪Ó‬حي وال ّسسعي إا‪ ¤‬تقليصص وارداتها‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬نشس ‪-‬اط ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي صس ‪-‬ال ‪-‬ح ‪Ÿ‬واك‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬ات واآ’ف‪-‬اق‬ ‫ل‪Ó- -‬سس‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ادة م ‪-‬ن ال ‪-‬ق ‪-‬م ‪-‬ح ال ‪-‬ل‪ Ú‬ا‪Ÿ‬دّع ‪-‬م‪ ‬وه ‪-‬ي ا‪ı‬اب ‪-‬ز‬ ‫ا‪Ÿ‬سسحية اأ’ولية إا‪ ¤‬توّفر ما ب‪ 500 Ú‬أالف إا‪ ¤‬مليون‬
‫م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬واد ال ‪-‬زراع ‪-‬ي ‪-‬ة‪Á ،‬ل ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا اع ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اد سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ات‬
‫السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة وا’ق‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذا ا’سس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬جية ا‪Ÿ‬سستقبلية‬ ‫وا‪Ÿ‬طاحن‪ ،‬أاما ا÷هات اأ’خرى فيجب عليها شسراء القمح‬ ‫هكتار قابل ل‪Ó‬سستغ‪Ó‬ل الف‪Ó‬حي‪ ،‬يضساف إاليه نحو ‪500‬‬
‫اسستثمارية –فيزية غ‪ Ò‬ب‪Ò‬وقراطية‪ ،‬وهو ما تعمل عليه‬
‫للقطاع‪ .‬أام‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬خصص ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬ؤوّك‪-‬د وزي‪-‬ر‬ ‫بسسعره ا◊قيقي»‪.‬‬ ‫أال ‪-‬ف ه ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ار م ‪-‬ن اأ’راضس ‪-‬ي ا‪Ÿ‬سس‪Î‬ج ‪-‬ع ‪-‬ة (اأ’راضس‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة ح‪-‬ال‪-‬ي‪ً-‬ا ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا ‪ّÿ‬ط‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ول‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج رئ‪-‬يسص‬
‫الف‪Ó‬حة أاّنه يجري اإ’عداد لنصص تشسريعي جديد ينظّم‬ ‫وت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ال ‪-‬وزارة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ب ‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ط‪-‬اح‪-‬ن‬ ‫اسستفاد منها متعاملون لكنهم ‪ ⁄‬يسستغّلوها)‪.‬‬
‫ا÷مهورية‪ ،‬و“اشسيا مع ذلك تعكف الوزارة على تبنّي رؤوية‬
‫العمل الف‪Ó‬حي ونشساط الغرف الف‪Ó‬حية‪ ،‬من خ‪Ó‬ل وضسع‬ ‫وا‪ı‬ابز‪ ،‬يكون ‘ شسكل دف‪ Î‬شسروط يحّدد كيفية وكمية‬ ‫ولتسسريع وت‪Ò‬ة ا’سستثمار‪ ،‬قامت الوزارة بإانشساء من ّصسة‬
‫اسستثمارية جديدة ‘ القطاع‪ُ ،‬تغيّر العقلية الب‪Ò‬وقراطية‬
‫شسروط لتو‹ ا‪Ÿ‬سسؤووليات ‘ الغرف‪ ،‬ليضساف إا‪ ¤‬قانون‬ ‫ا’سستفادة من القمح الل‪ Ú‬ا‪Ÿ‬دّعم‪ ،‬مع مراقبة مسستمّرة‬ ‫رقمية لتكون الوسسيط الوحيد ب‪ Ú‬ديوان تنمية الزراعة‬
‫و–ّرر الفعل ا’سستثماري وا’قتصسادي‪ ،‬وتعتمد الّرقمنة‬
‫التعاونيات الف‪Ó‬حية الذي عّدل ودخل حيّز التنفيذ‪ ،‬هذا‬ ‫للعملية‪.‬‬ ‫الصسناعية باأ’راضسي الصسحراوية وا‪Ÿ‬سستثمر‪ ،‬بحيث تتيح‬
‫‘ التسسي‪.Ò‬‬
‫اأ’خ‪ Ò‬الذي ‪Œ‬اوز مسسأالة ا‪Ÿ‬ركزية ‘ إانشساء وتسسي‪Ò‬‬ ‫سس‪Ò‬ورة الّرقابة والّتوجيه هذه سستسسمح بحسسب وزير‬ ‫له إامكانية إايداع ملفه ومتابعة مراحل دراسسته عن بعد‪.‬‬
‫و‪Œ‬سسيداً لهذه الّرؤوية ا÷ديدة‪ ،‬قامت الوزارة بوضسع‬
‫التعاونيات‪.‬‬ ‫الف‪Ó‬حة بتقليصص نحو ‪ 2‬مليون طن من واردات القمح‬ ‫” حتى نهاية أافريل ‪ 2021‬اسستقبال ‪ 40‬ملفًا اسستثماريًا‪،‬‬ ‫و ّ‬
‫‪07‬‬ ‫العدد‬
‫‪1٨559‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫اإلثنين ‪ 17‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 05‬ششوال ‪ 1442‬هـ‬

‫صسون ‘ الشّسأان الّتربوي‪:‬‬


‫‪fl‬ت ّ‬

‫تقّدم ال‪È‬نامج بـ ‪ ٪70‬يسسمح بإاجراء ا’متحانات عاديا‬


‫^ مواضسيع ا’متحان من ا‪Ÿ‬قّرر الّدراسسي‬
‫أاج ‪-‬م ‪-‬ع ‪fl‬تصس ‪-‬ون ‘ الشس ‪-‬أان ال‪Î‬ب ‪-‬وي‪ ،‬أاّن ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دي ‪Ó-‬ت ال ‪-‬ت ‪-‬ي أادخ ‪-‬لت ع ‪-‬ل ‪-‬ى رزن‪-‬ام‪-‬ة‬
‫ا’خ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ارات ال‪-‬فصس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ل‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬أاث‪ Ò‬إاي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة سس‪ Ò‬ا’م‪-‬ت‪-‬حانات‬
‫الفصسلية التي تفصسل عنها أايام قليلة‪ ،‬حيث ‪Œ‬رى التحضس‪Ò‬ات على قدم وسساق‬
‫’ج‪-‬رائ‪-‬ه‪-‬ا ‘ أاحسس‪-‬ن ال‪-‬ظ‪-‬روف وضس‪-‬م‪-‬ان –ق‪-‬ي‪-‬ق ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج إاي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن سسلسسلة‬ ‫إ‬
‫’ضسرابات التي أاثّرت على سس‪ Ò‬ال‪È‬نامج الدراسسي ‘ كث‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات‪.‬‬ ‫ا إ‬
‫األو‪ ،¤‬الثانية والثالثة متوسشط‪ ،‬ونفسض األمر‬ ‫خالدة بن تركي‬
‫بالنسشبة للسشنت‪ Ú‬األو‪ ¤‬والثانية ثانوي‪.‬‬
‫ب‪-‬ع‪-‬د ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء شش‪-‬ه‪-‬ر رمضش‪-‬ان‪ ،‬يسش‪-‬ارع ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ون‬
‫أاولياء يسسابقون الّزمن‬ ‫إلكمال ما تبقى من ا‪Ÿ‬قرر الدراسشي‪ ‘ ،‬ح‪Ú‬‬
‫خ ّصش‪-‬صشت ال‪-‬وزارة ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬لسش‪-‬ن‪-‬وات ا‪Ÿ‬ع‪-‬نية‬ ‫ي ‪-‬واج ‪-‬ه آاخ ‪-‬رون ضش ‪-‬غ ‪-‬ط ‪-‬ا ره ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ا ت ‪-‬زام ‪-‬ن م ‪-‬ع‬
‫بالمتحانات الرسشمية تواريخ أاخرى حّددت‪،‬‬ ‫اإلضشرابات التي أاّخرت الدروسض وحالت دون‬
‫يوم أامسض‪ ،‬بالنسشبة للسشنة ا‪ÿ‬امسشة ابتدائي‬ ‫إانهاء ال‪È‬نامج الدراسشي الذي حقق تقدما‬
‫والرابعة متوسشط يوم ‪ 25‬ماي‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬الثالثة‬ ‫بنسشبة ‪ 70‬با‪Ÿ‬ائة‪ ،‬وصشفه ‪fl‬تصشون بـ «الكا‘»‬
‫ثانوي يوم ‪ 23‬ماي‪.‬‬ ‫لكتسشاب التعلمات األسشاسشية‪.‬‬
‫وشش ‪ّ-‬ددت ع ‪-‬ل ‪-‬ى ضش ‪-‬وء ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اوزات ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ب‪-‬ب‪-‬عضض ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات ال‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬دي‪-‬رياتها‬ ‫’بواب والتّأاّخر يربك‬
‫ا’ختبارات على ا أ‬
‫ب ‪-‬الل ‪-‬ت ‪-‬زام ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬واري‪-‬خ ا‪Ù‬ددة ل‪Ó-‬خ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ارات‬
‫‪Ó‬ط‪-‬وار ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ث‪Ó-‬ثة‪ ،‬وهذا‬ ‫ال‪-‬فصش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫ف‪Î‬ة الختبارات ا‪Ÿ‬درسشية ‪Ã‬ا فيها من توتر‬
‫بهدف تعويد الت‪Ó‬ميذ على اجتياز الختبارات‬ ‫وقلق عادة ما –دث الضشغط العصشبي لدى‬
‫حدة من أاجل تدريبهم على طريقة‬ ‫‘ أايام مو ّ‬ ‫األسشر‪ ،‬األمر الذي يسشتلزم توف‪ Ò‬أاجواء مهيأاة‬
‫اجتياز المتحانات الرسشمية‪.‬‬ ‫لهذه ل‪Ó‬متحانات‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب السشتعداد لها‪،‬‬
‫تعيد األمل لدى الطاقم ال‪Î‬بوي‪.‬‬ ‫وأاّك ‪-‬د أاّن ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ة ط ‪-‬ال‪-‬بت ب‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة‬ ‫اضش ‪-‬ط ‪-‬راب ‪-‬ات ك‪-‬ث‪Ò‬ة بسش‪-‬بب إاضش‪-‬راب األسش‪-‬ات‪-‬ذة‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ي‪-‬ح‪-‬اول األول‪-‬ي‪-‬اء ت‪-‬دارك ال‪-‬ت‪-‬أاخ‪-‬ر‬ ‫وإابعاد األبناء عن التوتر والضشغط‪ ،‬خاصشة ‘‬
‫ومن جهتها‪ ،‬صشّرحت «كناباسشت» على لسشان‬ ‫للتكفل با‪Ÿ‬طالب ا‪Ÿ‬هنية والجتماعية‪ ،‬ورفع‬ ‫ال ‪-‬ذي ك ‪-‬ان ل ‪-‬ه ت ‪-‬أاث‪ Ò‬سش ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‬ ‫ا‪Ÿ‬سشجل ‘ الدروسض بسشبب اإلضشرابات التي‬ ‫ظ ‪-‬ل ال ‪-‬ظ ‪-‬رف السش ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي ال‪-‬ذي ي‪-‬زاول ف‪-‬ي‪-‬ه‬
‫ا‪Ÿ‬كلف باإلع‪Ó‬م مسشعود بوديبة لـ «الششعب»‪،‬‬ ‫الضشبابية عن اآلليات التي من ششأانها –سش‪Ú‬‬ ‫و–صش ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م ال‪-‬دراسش‪-‬ي‪ ،‬وك‪-‬ذا ع‪-‬ل‪-‬ى السش‪Ò‬ورة‬ ‫قام بها األسشاتذة‪ ،‬مؤوخرا‪ ،‬وأاّثرت بششكل كب‪Ò‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ دراسش ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م بسش‪-‬بب ج‪-‬ائ‪-‬ح‪-‬ة ك‪-‬ورون‪-‬ا‬
‫أان اإلضش ‪- -‬راب ‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬ط ‪- -‬ع‪- -‬ة ‪“ ⁄‬سض ك‪- -‬ل‬ ‫األوضشاع الجتماعية وا‪Ÿ‬هنية للمرب‪.Ú‬‬ ‫العادية لقطاع ال‪Î‬بية‪.‬‬ ‫على سش‪ Ò‬ال‪È‬نامج ‘ األطوار الث‪Ó‬ثة‪ ،‬من‬ ‫وت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬يصض ا◊ج ‪-‬م السش ‪-‬اع ‪-‬ي ال ‪-‬ذي أاث ‪-‬ر ع ‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ال‪Î‬بوية‪ ،‬باإلضشافة إا‪ ¤‬أان أايام‬ ‫وقال دزيري إانّ إاكمال السشنة الدراسشية بششكل‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬قابل‪ ،‬قال ا‪Ÿ‬تحّدث «هناك مسشؤووليات‬ ‫خ‪Ó‬ل تششجيع أابنائهم على مزاولة الدروسض‬ ‫تعلماتهم األسشاسشية‪.‬‬
‫اإلضش ‪-‬راب ت ‪-‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف م‪-‬ن م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ة إا‪ ¤‬أاخ‪-‬رى‪،‬‬ ‫عادي يتطلب إاجراءات اسشتعجالية متمثلة ‘‬ ‫على عاتق الوزارة لتوّفر ‪Ÿ‬هنيي قطاع ال‪Î‬بية‬ ‫ا‪ÿ‬صشوصشية‪ ،‬خاصشة وأاّن الكث‪ Ò‬من األسشاتذة‬ ‫وي ‪-‬ع ‪-‬يشض ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ واألول‪-‬ي‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى أاعصش‪-‬اب‪-‬ه‪-‬م‬
‫نفسض األمر بالنسشبة لل‪È‬نامج‪ ،‬مؤوكدا ‘ ذات‬ ‫إاق‪-‬رار ا‪Ÿ‬ن‪-‬ح‪-‬ة ا‪ÿ‬اصش‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬ح‬ ‫جوا فيه اسشتقرار اجتماعي ومهني‪ ،‬وهذا غ‪Ò‬‬ ‫ه ‪ّ-‬ددوا ‪Ã‬ق‪-‬اط‪-‬ع‪-‬ة الم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات ‘ ح‪-‬ال ع‪-‬دم‬ ‫بسش ‪-‬بب اق‪Î‬اب م‪-‬وع‪-‬د الم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات ال‪-‬فصش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫السش ‪-‬ي‪-‬اق‪ ،‬أاّن م‪-‬واضش‪-‬ي‪-‬ع الم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان تسش‪-‬ت‪-‬م‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫ملف األجور و–سش‪ Ú‬القدرة الششرائية‪ ،‬تطبيق‬ ‫متوفر ◊د اآلن»‪ ،‬حسشبه‪ ،‬متأاسّشفا ‘ ذات‬ ‫السشتجابة ‪Ÿ‬طالبهم‪.‬‬ ‫‪Ó‬ط ‪-‬وار‬ ‫ال‪- -‬ت ‪-‬ي ح ‪-‬ددت ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬وزارة ب ‪-‬ال ‪-‬نسش ‪-‬ب ‪-‬ة ل ‪ -‬أ‬
‫ا‪Ÿ‬قرر الدراسشي للسشداسشي الثا‪ ،Ê‬داعيا إا‪¤‬‬ ‫القانون األسشاسشي‪ ،‬وا‪Ÿ‬رسشوم ا‪Ÿ‬تعلق بحقوق‬ ‫السش ‪-‬ي ‪-‬اق ◊ال ‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ان ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ع‪-‬يشش‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬ط‪-‬اع‬ ‫وأاّك ‪-‬د رئ ‪-‬يسض ال–اد ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫التعليمية الث‪Ó‬ثة ابتداء من الـ ‪ 23‬ماي ا÷اري‬
‫البتعاد عن القلق والتوتر الذي عادة ما يؤوثر‬ ‫ت ‪-‬أاط‪ Ò‬ام ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ان ‪-‬ات ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة السش‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬دراسش‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة السش ‪-‬ن ‪-‬ة ال ‪-‬دراسش ‪-‬ي ‪-‬ة بسش‪-‬بب‬ ‫وال‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬وي‪- -‬ن‪ ،‬صش‪- -‬ادق دزي‪- -‬ري‪ ‘ ،‬تصش‪- -‬ري‪- -‬ح لـ‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬نسش ‪-‬ب ‪-‬ة ل ‪-‬لسش‪-‬ن‪-‬وات األو‪ ،¤‬ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة‬
‫على –صشيل الت‪Ó‬ميذ‪.‬‬ ‫مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان هذه اإلجراءات من ششأانها أان‬ ‫الحتجاجات ا‪Ÿ‬تواصشلة ‘ كث‪ Ò‬من الوليات‪.‬‬ ‫«الشش‪- - -‬عب»‪ ،‬أان السش‪- - -‬داسش‪- - -‬ي ال‪- - -‬ث ‪- -‬ا‪ Ê‬شش ‪- -‬ه ‪- -‬د‬ ‫والرابعة ابتدائي‪ ،‬و‪ 30‬ماي بالنسشبة للسشنوات‬

‫ل ‪Ó-‬م ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ان ‪-‬ات م ‪-‬ن ‪-‬ذ ال ‪-‬ي‪-‬وم األول م‪-‬ن السش‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫طوارئ ‘ أاوسساط العائ‪Ó‬ت‬
‫اسستنفار مع بداية العد التّناز‹ ل‪Ó‬متحانات‬
‫الدراسشية دون أان يعوا أانهم بذلك يزيدون من‬
‫ششدة الضشغط النفسشي وا‪Ÿ‬عنوي على التلميذ‪،‬‬
‫فيكفي أان تقول تعبت أاو أانك تششعر باإلرهاق‬
‫حتى يششغل األب أاو األم أاسشطوانة من «جّد‬
‫وج ‪-‬د» و»م ‪-‬ن زرع حصش ‪-‬د» و»ح ‪-‬ك ‪-‬اي ‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫صسفة الغالبة على –ضس‪Ò‬ات الت‪Ó‬ميذ‬
‫ا’سستثناء ال ّ‬
‫مع انط‪Ó‬ق العد التناز‹ ‪Ÿ‬وعد امتحانات نهاية السسنة‪ ،‬أاعلنت الكث‪ Ò‬من العائ‪Ó‬ت ا÷زائرية حالة طوارئ –ضس‪Ò‬ا للموعد ا◊اسسم‪ ،‬لذلك –اول الكث‪ Ò‬منها توف‪ Ò‬ا÷و ا‪ÓŸ‬ئم والصشرصشور»‪ ‘ ،‬صشورة ل ‪Á‬كن وصشفها فهما‬
‫يتناسشيان انك ›رد كائن يحتاج إا‪ ¤‬الراحة‪،‬‬ ‫للمراجعة وال‪Î‬كيز من أاجل –قيق النجاح وا’نتقال إا‪ ¤‬مسستوى أاعلى‪ ،‬ليعيشش أافرادها اسستنفارا تاما ينتهي مع آاخر إاجابة يكتبها ا‪Ÿ‬عني باجتيازه على ورقة ا’متحان‪.‬‬
‫وال ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬اء ب ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دا ع‪-‬ن ضش‪-‬غ‪-‬ط ال‪-‬دراسش‪-‬ة ل‪-‬ف‪Î‬ة‪،‬‬
‫خوف وترّدد‬ ‫اسستط‪Ó‬ع‪ :‬فتيحة كلواز‬
‫تخيل أان والدتي طلبت مني اخذ كراريسشي‬
‫نز‪ Ë‬بن ‪fi‬مد‪ ،‬طالب ‘ السشنة ثالثة ثانوي‬
‫عند ذهابنا لزيارة جدي ‘ ثا‪ Ê‬أايام عيد‬
‫شش ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة ري ‪-‬اضش ‪-‬ي ‪-‬ات‪ ،‬ي ‪-‬ق‪-‬ول ع‪-‬ن اسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دادات‪-‬ه‬ ‫اق‪Î‬بت «الششعب» من بعضض األولياء لتسشأالهم‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬ط ‪-‬ر‪ ،‬أال أاسش ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ع ال ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬اء ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دا ع ‪-‬ن‬
‫لمتحان آاخر السشنة إاّنه موعد مصش‪Ò‬ي يرى‬ ‫عن آاخر اسشتعداداتهم ل‪Ó‬متحانات الرسشمية‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬راجعة حتى يوم العيد‪ ‘ ،‬ا◊قيقة قاومت‬
‫فيه ا‪Ÿ‬نعرج ا‪Ù‬دد لوجهة مسشتقبله سشواء‬ ‫التي سشتجري بداية من ‪ 2‬جوان تاريخ إاجراء‬
‫بششدة قرارها لكن ‘ النهاية حملت كراريسشي‬
‫ي‘‬ ‫الكاد‪Á‬ي او ا‪Ÿ‬هني‪ ،‬حيث قال «كان عل ّ‬ ‫امتحان ششهادة التعليم البتدائي‪ ،‬ثم ششهادة‬
‫لتحميني من غضشبها ا÷ارف»‪.‬‬
‫األيام األخ‪Ò‬ة النتقال ا‪ ¤‬السشرعة القصشوى‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسش‪-‬ط م‪-‬ن ‪ 15‬إا‪ 17 ¤‬جوان‪،‬‬
‫وت ‪-‬أاسّش ‪-‬ف م ‪-‬نصش ‪-‬ف ق‪-‬ائ‪« :Ó-‬ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ي‪-‬د‬
‫لبلوغ هدف ا◊صشول على ششهادة البكالوريا‬ ‫وأاخ‪Ò‬ا ال ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ال‪-‬وري‪-‬ا م‪-‬ن ‪ 20‬ا‪ 24 ¤‬جوان‪،‬‬
‫ال ‪- -‬ف ‪- -‬ط ‪- -‬ر اق‪Î‬ح ب ‪- -‬عضض األسش‪- -‬ات‪- -‬ذة ت‪- -‬دريسض‬
‫بامتياز او على األقل ‪ÓÃ‬حظة جيد جدا‪،‬‬ ‫ب ‪-‬اإلضش ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬ام ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ان ‪-‬ات ال ‪-‬فصش ‪-‬ل ال‪-‬ث‪-‬الث‬
‫الت‪Ó‬ميذ سشاعات إاضشافية بـ ‪ 500‬دينار للسشاعة‬
‫لكن المر ليسض بهذه السشهولة ألنك مطالب‬ ‫‪ı‬تلف األطوار الدراسشية‪.‬‬
‫الواحدة‪ ،‬ما يعني وضشع الكث‪ Ò‬من األولياء‬
‫بفهم جيد للدروسض واسشتيعاب كامل لها‪ ،‬مع‬
‫‪fi‬ل ابتزاز من طرف هؤولء ا‪Ÿ‬علم‪ ،Ú‬الذين‬
‫ت ‪-‬ك ‪-‬ريسض ك ‪-‬ل وق ‪-‬تك ل‪-‬ل‪-‬دراسش‪-‬ة م‪-‬ن اج‪-‬ل ب‪-‬ل‪-‬وغ‬ ‫اسستثنائية بكل ا‪Ÿ‬قاييسش‬
‫يسشتغلون الظرف السشتثنائي للسشنة الدراسشية‬
‫حلمك ‘ ولوج عا‪ ⁄‬ا÷امعة‪ ،‬ولول ذلك ‪Ÿ‬ا‬ ‫صش‪È‬ينة سشبيلي‪ ،‬أاّم لث‪Ó‬ثة أاطفال‪ ،‬اثنان منهم‬
‫من اجل –قيق ربح سشريع كما فعل التجار ‘‬
‫كانت البكالوريا امتحانا مصش‪Ò‬يا وبوابة ا‪¤‬‬ ‫يدرسشان ‘ الطور الثا‪ Ê‬والثالث سشنة ثالثة‬
‫ششهر رمضشان‪ ،‬فقد أاصشبح لكل ششيء ثمنه ‘‬
‫مسش ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ي‪-‬زداد وضش‪-‬وح‪-‬ا ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان م‪-‬ع‪-‬دلك‬ ‫ث‪- -‬ان ‪-‬وي‪ ،‬ح ‪-‬يث أاج ‪-‬ابت ع ‪-‬ن سش ‪-‬ؤوال «الشش ‪-‬عب»‬
‫سشوق غاب عنها الضشم‪ Ò‬وحضشر قانون الربح‬
‫م ‪-‬رت ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ا ألن ‪-‬ه ‪Á‬ن ‪-‬حك ح ‪-‬ق اخ ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ار أافضش‪-‬ل‬ ‫ق‪- -‬ائ‪- -‬ل ‪-‬ة‪ ‘« :‬ك ‪-‬ل م ‪ّ-‬رة ي ‪-‬ق‪Î‬ب ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬وع ‪-‬د‬
‫وا‪ÿ‬سشارة»‪.‬‬
‫الّتخ ّصشصشات»‪.‬‬ ‫المتحانات أاصشاب بحالة من التوتر وا‪ÿ‬وف‬
‫الششديد بسشبب أابنائي الث‪Ó‬ثة الذين يرفضشون لل‪È‬نامج الدراسشي‪ ،‬وبالتا‹ نتائج مرضشية ‘ ششعوري بالتوتر‪ ،‬ا‪ÿ‬وف وال‪Î‬دد‪ ،‬ما جعلني واسش ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬رد ب ‪-‬ن ‪fi‬م ‪-‬د ق ‪-‬ائ ‪« :Ó-‬م ‪-‬ن ‪-‬ذ ث‪Ó-‬ث‬
‫بعيدا عن الّتوّتر والقلق‬
‫ت‪- -‬رك أال‪- -‬ع‪- -‬اب‪- -‬ه‪- -‬م الل‪- -‬ك‪Î‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة وال‪Î‬ك ‪-‬ي ‪-‬ز ‘ المتحانات والفروضض الفصشلية»‪ .‬وعن ابنها أاعلن حالة اسشتنفار قصشوى ‘ البيت‪ ،‬فقد سشنوات فششل أاخي ‘ –قيق حلم والدتي ‘‬
‫يحتاج ا‪Ÿ‬قبل على المتحانات الرسشمية أاو‬
‫الدراسشة‪ ،‬ما اضشطّر‪ Ê‬إا‪ ¤‬اتخاذ قرار منع ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬اج‪-‬ت‪-‬ي‪-‬از شش‪-‬ه‪-‬ادة ال‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ال‪-‬وري‪-‬ا‪ ،‬ق‪-‬الت وضش ‪-‬عت ل ‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ج‪-‬دول ت‪-‬وق‪-‬يت ي‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م حصشصض ا◊صشول على ششهادة البكالوريا‪ ،‬بل رفضض‬
‫الفصشلية إا‪ ¤‬معاملة خاصشة تبعده عن التوتر‬
‫ا‪Ÿ‬راج ‪- -‬ع ‪- -‬ة ووقت ال‪- -‬راح‪- -‬ة وك‪- -‬ذا ال‪- -‬دروسض حتى إاعادة السشنة وتوجّه اإ‪ ¤‬أاحد ا‪Ÿ‬عاهد‬ ‫الن‪Î‬نت ‘ ا‪Ÿ‬ن ‪- - -‬زل‪ ،‬ف ‪- - -‬ق‪- - -‬د رفضشت دف‪- - -‬ع جميلة‪:‬‬
‫والضشغط حتى ل يفقد تركيزه‪ ،‬خاصشة على‬
‫‪Ó‬ن‪Î‬نت ح ‪-‬ت ‪-‬ى أاب ‪-‬ق ‪-‬ي «“ّنيت لو اجتازها ‘ سشنة عادية بعيدا عن التدعيمية‪ ،‬خاصشة وان الفصشل الثا‪ Ê‬عرف ا‪ÿ‬اصشة للدراسشة‪ ،‬لذلك تضشع أامي كل آامالها‬ ‫الشش‪Î‬اك الشش‪- -‬ه‪- -‬ري ل‪ - -‬أ‬
‫ضش ‪-‬وء ال ‪-‬وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة السش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬يشش‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ت‪- -‬رك‪- -‬ي‪- -‬ز أاب‪- -‬ن‪- -‬ائ‪- -‬ي م‪- -‬نصش ‪ّ-‬ب ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬دراسش ‪-‬ة ك‪-‬ل ت‪-‬لك ال‪-‬ظ‪-‬روف السش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ي‪-‬زت اضش ‪-‬ط ‪-‬راب ‪-‬ا ك ‪-‬ب‪Ò‬ا بسش ‪-‬بب إاضش‪-‬راب األسش‪-‬ات‪-‬ذة‪ ،‬وأاح‪Ó‬مها على عاتقي ما يضشاعف مسشؤووليتي‬
‫ا÷زائر بسشبب األزمة الصشحية‪ ،‬لذلك يحتاج‬
‫وامتحانات الفصشل الثا‪ ،Ê‬خاصشة وان السشنة السشنة ا‪Ÿ‬اضشية وهذه السشنة‪ ،‬ف‪Á Ó‬كن اعتبار الذي عّقد من وضشع سشنة بدأات اسشتثنائية‪ ،‬ا‪Œ‬اهها خاصشة وأاّنها تركت دراسشاتها العليا‬
‫التلميذ إا‪ ¤‬تهيئة نفسشية وتربوية‪ ،‬حيث يجد‬
‫‪Ó‬بقاء ل‪Ó‬عتناء بنا بعد ط‪Ó‬قها من والدي‪ ،‬والنجاح‬ ‫الدراسشية اقتصشرت على فصشل‪ Ú‬فقط‪ ،‬لذلك كل تلك اإلجراءات ا‪Ÿ‬صشاحبة لنط‪Ó‬ق السشنة لذلك وقع على األولياء عبء إاضشا‘ ل إ‬
‫الكث‪ Ò‬منهم مششاكل جّمة يوم المتحان بسشبب‬
‫كان من الضشروري ‪Ã‬ا كان عمل كل ما ‪Á‬كنه الدراسشية عام‪ّfi Ó‬فزا أاو مسشاعدا لتحقيق على أابنائهم ‘ حالة اسشتقرار نفسشي من أاجل هو اقل ششكر أاقدمه لها تقديرا لتضشحياتها‬
‫كيفية التحضش‪ Ò‬والسشتعداد والتصشورات التي‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬اح‪ ،‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة أاّن ال‪-‬وضش‪-‬ع ‪Œ‬اوز ا÷ه‪-‬ات تركيز أاك‪ È‬وفهم أافضشل للدروسض و–صشيل وتعبها طوال سشنوات من اجلنا»‪ ،‬مضشيفا ‘‬ ‫إاعادة اهتمام أابنائي إا‪ ¤‬الدراسشة»‪.‬‬
‫وضش ‪-‬ع ‪-‬وه‪-‬ا ح‪-‬ول ه‪-‬ذا الم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪ ،‬إاضش‪-‬اف‪-‬ة إا‪¤‬‬
‫ن ‪-‬فسض ال ‪-‬وقت «ي ‪-‬رى ال ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن زم ‪Ó-‬ئ‪-‬ي ‘‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬‫ي‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫‪È‬‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫‘‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫خ‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫‪Á‬‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ش‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫وأاضشافت سشبيلي‪« :‬أاّثر النقطاع الطويل عن‬
‫الضشغوط التي “ارسشها األسشر على أابنائها ‘‬
‫الدراسشة بسشبب جائحة كوفيد‪ 19-‬سشلبا على اع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اد خ ‪-‬ط ‪-‬ة ‪fi‬ددة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ولح ‪-‬ظ ب ‪-‬وط ‪-‬اوي ق ‪-‬ائ ‪« :Ó-‬وج ‪-‬د ال ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي‪-‬ذ كورونا ظرفا اسشتثنائيا أاثر سشلبا على تركيز‬
‫األي‪- -‬ام األخ‪Ò‬ة ق‪- -‬ب‪- -‬ل الم ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ان ‪-‬ات خ ‪-‬اصش ‪-‬ة‬
‫م‪- -‬دى اسش‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬داد ا‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬درسش‪ Ú‬لسش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ال ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ف‪-‬توحة‪ ،‬لكن غلقها أانفسشهم ‘ ح‪Ò‬ة كب‪Ò‬ة بعد دخول األسشاتذة وقدرة اسشتيعاب الت‪Ó‬ميذ‪ ،‬لكن عكسض ذلك‬
‫ششهادتي التعليم ا‪Ÿ‬توسشط وششهادة البكالوريا‪.‬‬
‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ك ‪-‬اسشب ا‪Ÿ‬ع ‪-‬رف ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬األم‪-‬ر ال‪-‬ذي ا‪Ÿ‬بكر السشنة ا‪Ÿ‬اضشية جعل من هذه السشنة ‘ إاضشراب بسشبب خوفهم من عدم اسشتكمال “ام ‪-‬ا أاراه ع ‪-‬ام ‪fi Ó-‬ف ‪-‬زا خ ‪-‬اصش‪-‬ة أان ن‪-‬ظ‪-‬ام‬
‫لذلك وجب أان يعلم التلميذ أاّنه أامام امتحان‬
‫صشّعب من مهمة األسشتاذ والولياء ‘ نفسض ك‪-‬اب‪-‬وسش‪-‬ا ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‪ ،‬بسشبب وقوعهم ال‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج ال‪-‬دراسش‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ا ي‪-‬ؤوّث‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬واضش‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬وي‪-‬ج م‪-‬ن‪-‬ح ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ذ وق‪-‬ت‪-‬ا أاك‪ È‬ل‪-‬ل‪-‬مراجعة‬
‫عادي كسشائر المتحانات‪ ،‬له نكهته ا‪ÿ‬اصشة‬
‫ال‪-‬وقت‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ا‪ ¤‬إاع‪-‬ادة ت‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ف ال‪È‬ن‪-‬امج ضش‪- -‬ح‪- -‬ي ‪-‬ة اشش ‪-‬اع ‪-‬ات ك ‪-‬ث‪Ò‬ة شش ‪-‬تت ت ‪-‬رك ‪-‬ي ‪-‬زه ‪-‬م الم ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ان ‪-‬ات‪ ،‬وم ‪-‬ع رفضض ا÷ه‪-‬ات ال‪-‬وصش‪-‬ي‪-‬ة وح ‪-‬ف ‪-‬ظ ال ‪-‬دروسض‪ ،‬ووق ‪-‬ت ‪-‬ا إاضش‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬دروسض‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ا‪ ¤‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظيم‪ ،‬عدد الت‪Ó‬ميذ‬
‫الدراسشي ليت‪Ó‬ءم والوضشع السشتثنائي للسشنة وأابعدتهم عن الهدف األهم ا◊صشول على للعتبة احتار الت‪Ó‬ميذ ‘ وجهتهم من أاجل ال‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة ت‪-‬لك ال‪-‬ت‪-‬ي تشش‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫وا◊راسض داخل القاعة‪ ،‬التجنيد الكب‪ Ò‬أامنيا‬
‫إاكمال برنا›هم الدراسشي دون متاعب ول ت‪- -‬ق‪- -‬د‪Á‬ه ‪-‬ا م ‪-‬دارسض خ ‪-‬اصش ‪-‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د ت ‪-‬دريسض‬ ‫الدراسشية‪ ،‬فبعضض الدروسض حذفت‪ ،‬وأاخرى ششهادة البكالوريا‪.»-‬‬
‫وإاداري‪- -‬ا وأاسش‪- -‬ري ‪-‬ا‪ ،‬ب ‪-‬اإلضش ‪-‬اف ‪-‬ة ا‪ ¤‬ان ‪-‬ه ‪fi‬ور‬
‫قلصشت‪ ،‬فيما ” اإلبقاء على أاخرى بالرغم ‪fi‬م‪- -‬د ب ‪-‬وط ‪-‬اوي‪ ،‬أاب ل ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذي ‪-‬ن م ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪ Ú‬اضشطرابات‪ ،‬لذلك كانت الدروسض التدعيمية ال‪È‬نامج كام‪ Ó‬للت‪Ó‬ميذ»‪.‬‬
‫اهتمام كل أافراد ا‪Û‬تمع‪ ،‬لذلك كانت الثقة‬
‫من ان فهمها يتطلب فهم الدروسض ا‪Ù‬ذوفة ب ‪-‬ام ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ان ‪-‬ات شش ‪-‬ه ‪-‬ادت‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسش‪-‬ط ا◊ل األنسشب للتحرر من تبعية األسشتاذ الذي بينما يجد زميله‪ ،‬منصشف بوجمل‪ ،Ú‬ا◊ديث‬
‫أاهم عامل فارق ب‪ Ú‬تلميذ وآاخر‪ ،‬ا‪ ¤‬جانب‬
‫او ا‪Ÿ‬قلصشة‪ ،‬المر الذي ادخل التلميذ ‘ والبكالوريا‪ ،‬وصشف ا◊الة التي يعيششها عند اختار التصشعيد لتحقيق مطالبه الجتماعية عن المتحانات الرسشمية ضشغطا إاضشافيا على‬
‫السش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬داد ا÷ي‪-‬د ل‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬واع‪-‬ي‪-‬د ا◊اسش‪-‬م‪-‬ة‬
‫حالة تششبه ضشياع وتششّتت‪ ،‬لذلك كان علينا رده على سشؤوال «الششعب» قائ‪« :Ó‬مع اق‪Î‬اب دون أاخ ‪-‬ذه وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ وام‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م كل تلميذ معني بها‪ ،‬حيث قال‪:‬‬
‫بعيدا عن الضشغط والتوتر‪.‬‬
‫«ي‪-‬ح‪-‬اول األول‪-‬ي‪-‬اء إاب‪-‬ق‪-‬اءك ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة اسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬داد‬ ‫كأاولياء مضشاعفة جهودنا من اجل فهم أافضشل موعد المتحانات ششهر جوان ا‪Ÿ‬قبل يزداد الرسشمية بع‪ Ú‬العتبار»‪.‬‬
‫‪09‬‬ ‫العدد‬
‫‪18559‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉj’ƒdG øe‬‬ ‫اإ’ثنين ‪ 17‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 05‬ششوال ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫بعد ‪ 10‬سسنوات من ا’نتظار‬ ‫حصسة ‪Œ 550‬زئة مدعمة بتم‪Ô‬اسست‬


‫–ويل مشضروع إأ‚از ‪ 325‬سضكن إأ‪ ¤‬ديوأن أل‪Î‬قية‬ ‫عامان مـ ـن أ’نتـ ـظـ ـار وألسضلط ـ ـ ـات ‘ ألصض ـم ـ ـ ـت‬
‫ال ‪-‬وقت ال ‪-‬ذي ت ‪-‬ؤوك ‪-‬د م ‪-‬ق ‪-‬اول ‪-‬ة اإ’‚از ا‪Ÿ‬سش ‪-‬م‪-‬اة‬ ‫اتخذت‪ ،‬السسلطات ا‪Ù‬لية التنفيذية‪،‬‬
‫كششرود عدم حصشولها على مسشتحقاتها ا‪ÿ‬اصشة‬ ‫ق‪- - -‬رار –وي‪- - -‬ل مشس ‪- -‬روع إا‚از ‪ 325‬سسكن‬
‫بالششطر اأ’ول من اأ’ششغال‪.‬‬ ‫اجتماعي تسساهمي بالصسيغة القد‪Á‬ة من‬
‫لتباششر منذ نهاية السشنة ا‪Ÿ‬اضشية السشلطات‬ ‫ا‪Ÿ‬رق‪- - -‬ي ال‪- - -‬ع ‪- -‬ق ‪- -‬اري شس ‪- -‬رك ‪- -‬ة «اورب ‪- -‬اك ‪- -‬و»‬
‫ا‪Ù‬لية إاجتماعات مراطونية ‘ هذا الششأان‪،‬‬ ‫ال ‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬وم‪- -‬ي‪- -‬ة إا‪ ¤‬ف‪- -‬رع دي‪- -‬وان ال‪Î‬ق‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫أافضشت إا‪ ¤‬إات ‪- -‬ف‪- -‬اق ج‪- -‬دي‪- -‬د م‪- -‬ع ك‪- -‬ل اأ’ط‪- -‬راف‬ ‫وال ‪-‬تسس ‪-‬ي‪ Ò‬ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬اري خ‪-‬نشس‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ه م‪-‬ن‬
‫بحضشور ا‪Ÿ‬دير العام لششركة «اورباكو» و‡ثل‪Ú‬‬ ‫’شس‪-‬غ‪-‬ال ‘ ا‪Ÿ‬وق‪-‬ع ال‪-‬ك‪-‬ائن‬ ‫ج‪-‬دي‪-‬د وإاط‪Ó-‬ق ا أ‬
‫عن القطاعات ا‪Ÿ‬عنية إا‪– ¤‬ويل ا‪Ÿ‬ششروع اإ‪¤‬‬ ‫ب‪- -‬ال‪- -‬ق‪- -‬طب ال‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬را‪ Ê‬ا÷دي ‪-‬دة ب ‪-‬ا÷ه ‪-‬ة‬
‫دي ‪-‬وان ال‪Î‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬تسش ‪-‬ي‪ Ò‬ال ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري إ’‚ازه ‘‬ ‫الشس ‪-‬م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ع ‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬حسسب م‪-‬ا‬
‫أاقرب أاجل ‡كن‪.‬‬ ‫أاكده مصسدر مطلع لـ»الشسعب» وذلك بعد‬
‫واسش ‪-‬ت ‪-‬بشش ‪-‬ر ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دون خ‪Ò‬ا ب‪-‬ه‪-‬ذا ال‪-‬ق‪-‬رار‬ ‫م ‪- - -‬رور عشس ‪- - -‬ر سس ‪- - -‬ن‪- - -‬وات م‪- - -‬ن ان‪- - -‬ت‪- - -‬ظ‪- - -‬ار‬
‫وتنّفسشوا الصشعداء على أامل أان ترى عمارات‬ ‫ا‪Ÿ‬سستفيدين‪.‬‬
‫مششروعهم النور لتحقيق حلمهم على حّد تعب‪Ò‬‬ ‫عاشس ا‪Ÿ‬سشتفيدون من هذا ا‪Ÿ‬ششروع معاناة‬
‫أاح‪- -‬ده‪- -‬م ‘ ا◊صش‪- -‬ول ع‪- -‬ل‪- -‬ى سش‪- -‬ك‪- -‬ن ي‪- -‬أاوي‪- -‬ه‪- -‬م‬ ‫ط ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ع أازم ‪-‬ة السش‪-‬ك‪-‬ن ف‪-‬اقت ك‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬وّق‪-‬ع‪-‬ات‬
‫وع‪-‬ائ‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬د سش‪-‬ن‪ Ú‬م‪-‬ن ا’ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار وا‪Ÿ‬ع‪-‬ان‪-‬اة‬ ‫وطالت نتيجة عدم ‪Œ‬سشيد ا‪Ÿ‬ششروع على أارضس‬
‫وتكّبد خسشائر معت‪È‬ة كون جلهم يعيششون ‘‬ ‫الواقع منذ إاسشتفادتهم سشنة ‪ ،2011‬وكذا دفعهم‬
‫سشكنات مسشتأاجرة ويعيلون أاسشر من عدة أافراد‪.‬‬ ‫للششطر اأ’ول من ا‪Ÿ‬سشاهمة ا‪Ÿ‬قدر بـ‪ 600‬أالف‬
‫كما تقّرر ‘ سشياق متصشل‪ ،‬اسشتئناف اأ’ششغال‬ ‫دي ‪- -‬ن‪- -‬ار أاي ‪ 60‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م رغ‪-‬م شش‪-‬ك‪-‬اوي‪-‬هم‬
‫على مسشتوى ‪ 80‬مسشكن ‪ ⁄‬تكتمل ‪Ã‬ششروع ‪616‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تكّررة وتنقلهم إا‪ ¤‬مقر ششركة «ا‪Ÿ‬تواجدة‬
‫سش ‪-‬ك ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع لشش ‪-‬رك ‪-‬ة «اورب ‪-‬اك ‪-‬و» وال ‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت‬ ‫بو’ية أام البواقي وتنظيمهم لعدة احتجاجات‬
‫متوقفة بها اأ’ششغال منذ ف‪Î‬ة طويلة‪ ،‬وذلك بعد‬ ‫ك ‪-‬انت الشش‪-‬عب ق‪-‬د ن‪-‬ق‪-‬لت م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬دة م‪-‬رات‬
‫اإ’ت‪-‬ف‪-‬اق ع‪-‬ل‪-‬ى تسش‪-‬وي‪-‬ة ال‪-‬وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ال‪-‬ية ‪Ÿ‬قاولة‬ ‫خ‪Ó‬ل السشنوات ا‪Ÿ‬اضشية»‪.‬‬
‫اإ’‚از‪.‬‬ ‫وقد أا‚زت بهذا ا‪Ÿ‬ششروع سشنة ‪ ،2018‬ث‪Ó‬ث‬
‫هياكل لعمارات وتوقفت اأ’ششغال بعدها بحجة‬
‫خنشسلة‪ :‬إاسسكندر ◊جازي‬ ‫أان الششركة ‪– ⁄‬صشل على رخصشة البناء‪‘ ،‬‬
‫ل بتسسبة‬
‫مناطق الظ ّ‬
‫مليـار دينار لت ـخفيـ ـف أزمـ ـ ـة أل ـع ـ ـطـ ـ ـشش‬ ‫يضشيف ا‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬أان مطالبهم العديدة‬
‫وا‪Ÿ‬تكّررة من أاجل توضشيح وضشعيتهم ‪ ⁄‬تلق‬
‫تراوح مكانها لتششهد عامها الثا‪ Ê‬دون أان‬
‫يتمّ إاع‪Ó‬مهم ‪Ã‬صش‪Ò‬هم أاو وضشعيتهم‪.‬‬
‫ن‪- -‬اشس‪- -‬د ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ت‪- -‬ف ‪-‬ي ‪-‬دون م ‪-‬ن ‪Œ‬زئ ‪-‬ات‬
‫’راضس ‪-‬ي ا‪Ÿ‬دع‪-‬م‪-‬ة حصس‪-‬ة ‪ 550‬قطعة‬ ‫ا أ‬
‫بعد تاأخر وعود الوزراء ا‪Ÿ‬تعاقب‪ ‘ Ú‬اإ‚از سشد‬ ‫تعرف و’ية تبسسة اأزمة عطشش ميزت‬ ‫إاجابة مقنعة‪ ،‬رغم تأاكيد بعضس ا‪Ÿ‬سشؤوول‪Ú‬‬ ‫يضش ‪-‬ي ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث‪ ،‬أان اسش‪-‬ت‪-‬م‪-‬رار ه‪-‬ذه‬ ‫’ه‪-‬ق‪-‬ار‪ ،‬السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬لية‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة ا أ‬
‫واد ببوشس واإ‚از ‪fi‬ول ا◊مامات بئر مقدم‬ ‫حياة ا‪Ÿ‬واطن‪ ‘ Ú‬معظم البلديات ‘ ح‪Ú‬‬
‫على مسشتوى البلدية ‘ وقت سشابق بقرب‬ ‫الوضشعية أاثارت إاسشتيائهم وقلقهم خاصشة‪،‬‬ ‫وعلى رأاسسها الوا‹‪ ،‬بضسرورة التدّخل‬
‫والششريعة فيما تتواصشل عملية تدعيم ‪fi‬ول اأم‬ ‫اأث‪-‬ب‪-‬تت سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة ال‪È‬ي‪-‬ك‪-‬و’ج فشس‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘ ح‪-‬ل‬
‫خ‪-‬ال‪-‬د ن‪-‬ح‪-‬و الشش‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ضش‪-‬خ‪-‬ات ل‪-‬رف‪-‬ع مسشتوى‬ ‫اأزم ‪- -‬ة ال ‪- -‬ع ‪- -‬طشش ‘ ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ط ‪- -‬ق ‪- -‬ة وا‪Ÿ‬راف ‪- -‬ق‪- -‬ة‬ ‫إا“ام العملية لكن بقت ›رد وعود ‪ ⁄‬تر‬ ‫ب ‪- - -‬ع‪- - -‬د ع‪- - -‬دم –دي‪- - -‬د م‪- - -‬وق‪- - -‬ع ‪Œ‬زئ‪- - -‬ة‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬اج‪-‬ل وال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ‘ وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫التموين وقد اضشطر سشكان الو’ية اأمام ا◊اجة‬ ‫ل‪-‬لسس‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ة صس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا وشس‪-‬ت‪-‬اء‪ ،‬ح‪-‬يث تبقى اأزمة‬ ‫النور والتجسشيد إا‪ ¤‬حّد اآ’ن‪.‬‬ ‫’ن‪ ،‬وك ‪-‬ذا رّد‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬دي‪- -‬ن إا‪ ¤‬ح‪- -‬د ا آ‬ ‫طالت لقرابة عام‪ Ú‬دون تقد‪ Ë‬أاي‬
‫ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة ل‪- -‬ه‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬ادة ا◊ي ‪-‬وي ‪-‬ة ل ‪-‬دع ‪-‬م وسش ‪-‬ائ ‪-‬ل‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬طشش ت ‪-‬وؤرق سس ‪-‬ك ‪-‬ان ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬و’ي‪-‬ة‬ ‫من جهتها‪ ،‬أاكدت مصشادر «الششعب»‪،‬‬ ‫الصش ‪-‬ن ‪-‬دوق ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬لسش ‪-‬ك ‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬اصش ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ت‪- - -‬وضس‪- - -‬ي‪- - -‬ح ي‪- - -‬خصش –دي‪- - -‬د م‪- - -‬وق‪- - -‬ع‬
‫التخزين على مسشتوى ا’أحواشس والعمارات‪.‬‬ ‫وعدة بلديات اأخرى‪.‬‬ ‫أان التأاخر ‘ توزيع التجزئات راجع إا‪¤‬‬ ‫’ي م ‪-‬راسش ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫’ه‪- -‬ق‪- -‬ار‪ ،‬ب‪- -‬ع‪- -‬دم ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ه أ‬‫اأ‬ ‫التجزئة‪.‬‬
‫و تشش ‪-‬ه ‪-‬د ال ‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ا◊ضش‪-‬اري‪-‬ة‬ ‫ششهدت بلديات الونزة والعوينات وبوخضشرة‬ ‫عدم وجود عقار على مسشتوى ا‪Ÿ‬نطقة‬ ‫ب ‪-‬خصش ‪-‬وصس ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ذي ت‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن‪-‬ه‬
‫والريفية ‪Ã‬ناطق الظل عطششا حادا حيث يدفع‬ ‫وم ‪-‬رسش‪-‬ط وب‪-‬ئ‪-‬ر ال‪-‬ذهب وا‪Ÿ‬ري‪-‬ج م‪-‬وؤخ‪-‬را ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ة ‘ ظ‪ّ-‬ل ت‪-‬ن‪-‬ام‪-‬ي ظ‪-‬اه‪-‬رة ال‪-‬ب‪-‬ناء‬ ‫‪Ó‬سشتفسشار عن وضشعية ملفاتهم‪.‬‬ ‫ل إ‬ ‫“‪Ô‬اسست‪fi :‬مد الصسالح بن حود‬
‫السشكان تكاليف اإضشافية لضشمان مياه الضشرب لهم‬ ‫“وين با‪Ÿ‬ياه الصشا◊ة للششرب من سشّد و÷ة واد‬
‫و وا‪Ÿ‬اششية حيث يسشتهلك سشكان الريف اأضشعاف‬ ‫م‪Ó‬ق الذي تتجاوز سشعة تخزينه ‪ 155‬مليون م‪Î‬‬
‫’سش‪-‬ت‪-‬ي‪Ó-‬ء ال‪-‬عشش‪-‬وائ‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى‬‫ال ‪-‬ف‪-‬وضش‪-‬وي‪ ،‬وا إ‬ ‫‘ نفسس السشياق‪ ،‬أاضشاف مسشتفيد آاخر‪،‬‬
‫اح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اج ‪-‬ات ‪ ‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ا’أخ ‪-‬رى‪  ‬بسش‪-‬بب ال‪-‬ع‪-‬زل‪-‬ة‬ ‫مكعب‪ ‘ ،‬انتظار ربط كل من بلدية بو◊اف‬ ‫العقار‪.‬‬ ‫أان هذه الوضشعية أاصشبحت تششّكل هاجسس‬ ‫اأ’مر أاثار اسشتيائهم وحفيظتهم وخلف‬
‫ويششكون تباعد مسشافات ا◊نفيات ا÷ماعية‪.‬‬ ‫الدير ومدينة تبسشة ل‪Ó‬سشتفادة من مياه نفسس‬ ‫يحدث هذا ‘ وقت أاسشدى فيه القائم‬ ‫للمواطن‪ ‘ Ú‬ظّل ما تعرفه الو’ية من أازمة‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ق وال ‪-‬ت ‪-‬ذم ‪-‬ر م ‪-‬ن سش ‪-‬ي ‪-‬اسش ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬اه‪-‬ل‬
‫وتسش‪- -‬ب‪- -‬بت ه‪- -‬ذه ا’أزم‪- -‬ة ‘ ح‪- -‬رصس اأغ‪- -‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫السشد‪ ،‬حيث ششهدت عاصشمة الو’ية تبسشة خ‪Ó‬ل‬ ‫’ول على الو’ية تعليمات لرئيسس بلدية‬ ‫اأ‬ ‫سش‪-‬ك‪-‬ن ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ل‪-‬ع‪-‬دد السش‪-‬ك‪-‬نات‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪ Ú‬إانصش‪-‬اف‪-‬ه‪-‬م ووضشع حّد‬
‫العائ‪Ó‬ت على اقتناء قارورات ا‪Ÿ‬ياه ا‪Ÿ‬عدنية‬ ‫ا’أي ‪-‬ام ا’أخ‪Ò‬ة اح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ع‪-‬دة‬ ‫على هامشس توزيع السشكنات ا’جتماعية‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ج ‪-‬زة وال ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬زاي ‪-‬دة‪ ،‬زاد م ‪-‬ن‬ ‫لهذا التأاخر الرهيب الذي أاصشبح يششكل لهم‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬بت اأسش ‪-‬ع‪-‬اره‪-‬ا دون رح‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫اأح ‪-‬ي ‪-‬اء ك ‪-‬ح ‪-‬ي ’رم‪-‬وط وا÷رف وط‪-‬ري‪-‬ق ا‪Ÿ‬ط‪-‬ار‬ ‫مؤوخرا بالششروع ‘ دراسشة ملفات حصشة‬ ‫ا‪Ÿ‬ششكل وضشعيتهم التي ‪ ⁄‬تعرف حل أاو‬ ‫هاجسس نفسشي ومتاعب يومية‪.‬‬
‫التجار‪ ،‬حيث ارتفعت الصشفيحة بـ‪ 6‬قارورات من‬ ‫وغ‪Ò‬ها لعدم تزودهم با‪Ÿ‬اء لف‪Î‬ات تتجاوز ‪20‬‬ ‫‪ 1000‬قطعة أارضس مدعمة وتوزيعها على‬ ‫حتى توضشيح للمسشتفيدين‪ ،‬رغم أانه ‘ وقت‬ ‫أاك‪- -‬د أاح‪- -‬د ا‪Ÿ‬سش‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬دي ‪-‬ن ‘ ح ‪-‬دي ‪-‬ث ‪-‬ه‬
‫‪ 150‬دينار اإ‪ 200 ¤‬دينار ‘ ظل حاجة الرضشع‬ ‫يوما‪.‬‬
‫وا‪Ÿ‬رضش ‪-‬ى اأم ‪-‬ا م ‪-‬ن اسش ‪-‬تسش ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وا ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬وز ف ‪-‬اأن ‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ويذكر‪ ،‬اأن مياه السشد موجهة اأيضشا لتموين‬ ‫’جال‪ ،‬دون إايجاد‬ ‫مسشتحقيها ‘ أاقرب ا آ‬ ‫م‪- -‬ا ّ” إاع ‪Ó-‬م ‪-‬ه ‪-‬م بضش ‪-‬رورة –ي‪ Ú‬وإاك ‪-‬م ‪-‬ال‬ ‫لـ»لششعب»‪ ،‬أان معاناتهم تبقى متواصشلة إا‪¤‬‬
‫يشش ‪- -‬رب ‪- -‬ون ح‪- -‬ت‪- -‬ى ا‪Ÿ‬ي‪- -‬اه ذات نسش‪- -‬ب‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ل‪- -‬وح‪- -‬ة‬ ‫وحدات –ويل الفوسشفات اإ‪ ¤‬جانب التخفيف‬ ‫حل أاو حتى التطّرق لوضشعية ا‪Ÿ‬سشتفيدين‬ ‫ا‪Ÿ‬لفات الناقصشة على مسشتوى الفرع البلدي‬ ‫حّد اآ’ن‪ ،‬وهذا منذ أان ”ّ توزيع مقّررات‬
‫ا‪Ÿ‬رتفعة‪.‬‬ ‫م ‪- -‬ن اأزم ‪- -‬ة ال ‪- -‬ع ‪- -‬طشس ا‪ÿ‬ان‪- -‬ق‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ي –اصش‪- -‬ر‬ ‫من حصشة ‪ 550‬قطعة‪.‬‬ ‫أادريان‪ ،‬لكن ’ حياة ‪Ÿ‬ن تنادي‪.‬‬ ‫اإ’سش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ‪ ،2019‬ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى وضش‪-‬ع‪-‬يتهم‬
‫‘ ح‪ Ú‬كششفت السشلطات اأن تزويد مناطق‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬حيث‪ ‬تصشنف و’ية تبسشة من الو’يات‬
‫ال ‪-‬ظ ‪-‬ل ب ‪-‬ا‪Ÿ‬اء الشش‪-‬روب وا‚از شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات الصش‪-‬رف‬ ‫ا’أك‪ Ì‬عطششا ‘ الب‪Ó‬د‪ ،‬ودفعت ا◊اجة السشكان‬ ‫بلدية سسيدي عبد ا‪Ÿ‬ؤومن ‪Ã‬عسسكر‬
‫الصشحي من اأولويات برنامج رئيسس ا÷مهورية‬
‫” تسشجيل ‪ 3‬اأ’ف مششروع ‪fl‬صشصس لهذه‬
‫ا‪Ÿ‬ناطق بـ‪ 30‬مليار دج من ششاأنها التخفيف من‬
‫فقد ّ‬
‫للتزود ‪Ã‬ياه الصشهاريج ›هولة ا‪Ÿ‬صشدر والد’ء‬
‫واإ‚از اأحواضس اأرضشية‪.‬‬
‫و‘ نفسس السشياق‪ ،‬تظل مدينة الششريعة باأك‪Ì‬‬
‫إأدرأج مشضـ ـاري ـ ـع تنمـ ـويـ ـة م ـطـل ـ ـب ألـسض ـ ـك ـ ـ ـان‬
‫اأزمة العطشس ‘ ا‪Ÿ‬ناطق ا‪Ù‬رومة من ا‪Ÿ‬ياه‬ ‫من ‪ 100‬األف نسشمة نقطة سشوادء بعد جفاف كل‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬يشش سس‪-‬ك‪-‬ان ق‪-‬ري‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع م‪-‬ناور‪،‬‬
‫واسش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة اك‪ È‬ع ‪-‬دد م‪-‬ن السش‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ادة‬ ‫ا’آبار وسشلبية بئرين ‘ قريقر وهي نفسس ا’أزمة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة إاداري‪-‬ا ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬دي ع‪-‬ب‪-‬د‬
‫الضشرورية لكل مسشتلزمات ا◊ياة‪.‬‬ ‫تعيششها مدينة بئر العاتر وبئر مقدم وبلديات‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤومن بدائرة ا‪Ù‬مدية والذي يقارب‬
‫اأخرى من ضشمن الـ ‪ 28‬بلدية ‘ الو’ية‪.‬‬
‫تبسسة‪ :‬عليان سسمية‬ ‫و‘ مقابل‪ ،‬ذلك تعقدت اأزمة العطشس بتبسشة‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬داده‪-‬م ن‪-‬ح‪-‬و ‪ 10‬آا’ف نسس ‪- -‬م‪- -‬ة‪‘ ،‬‬
‫دوام‪- -‬ة م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬شس ‪-‬اك ‪-‬ل ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة غ ‪-‬ي ‪-‬اب‬
‫شسبكة الصسرف الصسحي بسسكيكدة‬ ‫التنمية با‪Ÿ‬نطقة وضسعية صسعبت من‬

‫وضضعية ك ـارثـيـ ـة بحـ ـي ألعـ ـ ـربـ ـي بـ ـن م ـهـ ـيـ ـدي‬ ‫ي ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م دون ا◊ديث ع ‪-‬ن خ ‪-‬ط ‪-‬ر‬
‫ح‪- -‬وادث ا‪Ÿ‬رور ال‪- -‬ت‪- -‬ي ي‪- -‬ت‪- -‬ع‪ّ- -‬رضش ل‪- -‬ه ‪-‬ا‬
‫أابناؤوهم على مسستوى الطريق الوطني‬
‫تسش ‪-‬بب ضش‪-‬ررا ك‪-‬ب‪Ò‬ا ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة وصش‪-‬ح‪-‬ة ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫يشس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ي سس‪-‬ك‪-‬ان ح‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬ربي بن مهيدي‬
‫وق ‪-‬د ” إارسش ‪-‬ال ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر م‪-‬فصش‪-‬ل ل‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫شس‪-‬رق ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة سس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‪ ،‬م‪-‬ن ت‪-‬ده‪-‬ور كب‪Ò‬‬
‫رق ‪- -‬م ‪ 17‬وخ ‪-‬ط ‪-‬ر ل‪-‬دغ‪-‬ات ال‪-‬زواح‪-‬ف‬
‫الكارثية‪ ،‬من قبل سشكان ا◊ي لوا‹ الو’ية سشنة‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬وضس‪- -‬ع ال‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ئ‪- -‬ي‪ ،‬واه‪Î‬اء ال‪- -‬ط‪- -‬رق ‪-‬ات‬ ‫السسامة التي يحاذي وكرها ‪› -‬رى‬
‫‪ ،2019‬تضش ‪-‬م ‪-‬ن ع‪-‬دة أام‪-‬ور م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬ ‫’ضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬ت ‪-‬دف ‪-‬ق ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه‬ ‫ال ‪-‬داخ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ا إ‬ ‫وادي للمياه القذرة ‪ -‬عتبات بيوتهم‪ .‬‬
‫الصشرف الصشحي ا÷ديدة‪ ،‬وحالة الطرق بششكل‬ ‫القذرة وسسط ا◊ي بالقرب من ا‪Ÿ‬توسسطة‬ ‫ع ‪ّ-‬ب ‪-‬ر سش ‪-‬ك ‪-‬ان م ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع م ‪-‬ن ‪-‬اور ‘ رسش ‪-‬ال‪-‬ة‬
‫خاصس‪ ،‬حيث سشجل مششروع أاواخر عام ‪2011‬‬ ‫’م ‪-‬ر ال ‪-‬ذي ع ‪-‬ك‪-‬ر صس‪-‬ف‪-‬و‬ ‫«ح ‪-‬ن ‪-‬يشش راب ‪-‬ح»‪ ،‬ا أ‬ ‫اسش‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬مت «الشش‪- -‬عب» نسش‪- -‬خ ‪-‬ة ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ع ‪-‬ن‬
‫و‪ ⁄‬يتّم اسشت‪Ó‬مه حتى اآ’ن‪ ،‬ويتمثل ‘ أاششغال‬ ‫ح ‪-‬ي ‪-‬اة السس‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬وا‪Ÿ‬ارة ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪ّ-‬د السس‪-‬واء‪،‬‬ ‫اسشتيائهم من تخاذل ›لسس بلدية سشيدي‬
‫ششبكة جديدة للصشرف‪ ،‬واأ’ششغال متوقفة بعد‬ ‫وتعرضش ت‪Ó‬ميذ ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة التعليمية‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫عبد ا‪Ÿ‬ؤومن عن معا÷ة أابسشط ا’نششغا’ت‬
‫ث ‪-‬م ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة سش ‪-‬ن ‪-‬وات‪ ،‬اأ’م ‪-‬ر ال‪-‬ذي زاد م‪-‬ن ت‪-‬ده‪-‬ور‬ ‫’مراضش التنفسسية‪ ،‬جراء الروائح‬ ‫خطر ا أ‬ ‫التي يطرحونها‪ ،‬ومن أاهمها تلك التي لقيت‬
‫طرقات ا◊ي بششكل ‪ ⁄‬يحدث من قبل‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ري‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ن‪-‬ب‪-‬عث م‪-‬ن م‪-‬ي‪-‬اه الصس‪-‬رف‬ ‫اسش ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ة م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول اأ’ول ب ‪-‬ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪،‬‬
‫وكشش ‪- -‬فت ا’ضش ‪- -‬ط ‪- -‬راب ‪- -‬ات ا÷وي‪- -‬ة اأ’خ‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫الصسحي ‘ العراء‪.‬‬
‫النقائصس وسشوء نوعية اإ’‚از للمششروع وعدم‬ ‫ح ‪ّ-‬ذر السش ‪-‬ك ‪-‬ان م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه ال ‪-‬وضش ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫موضشح‪ Ú‬أان هذا اأ’خ‪ ،Ò‬قد أامر ا‪Û‬لسس‬
‫كفاءة وإاهمال اأ’طراف ا‪Ÿ‬كلفة ‪Ã‬تابعة وإا‚از‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪ ،‬واعت‪È‬وها كارثة إايكولوجية حقيقية‪،‬‬ ‫ا‪Ù‬لي بإاعادة بعث النششاط ‘ مركز ثقا‘‬
‫هذا اأ’خ‪ ،Ò‬بظهور عدة نقاط سشوداء‪ ،‬وهذه‬ ‫وتهديد حقيقي لصشحتهم‪ ،‬من خ‪Ó‬ل العديد من‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬نطقة ‪ -‬على سشبيل ا‪Ÿ‬ثال‪ ،‬لكن غياب‬
‫التي طالتها اأ’عطاب والكسشور‪ ،‬ما ششّكل‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬دي‪-‬د شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة الصش‪-‬رف الصش‪-‬حي ومششروع‬ ‫ال‪-‬دور ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي وال‪-‬ف‪ّ-‬ع‪-‬ال ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬يها وغياب‬
‫الوضشعية‪ ،‬حسشب ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬سشرعت ‘ اه‪Î‬اء‬ ‫ا‪Ÿ‬راسش ‪Ó- -‬ت ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي ّ” إارسش ‪- -‬ال ‪- -‬ه ‪- -‬ا ‪ı‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف‬
‫ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق و–ّول ‪-‬ه ‪-‬ا ل‪È‬ك م ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬د تسش‪-‬اق‪-‬ط‬ ‫ا‪Ÿ‬ديريات ا‪Ÿ‬عنية‪ ،‬على غرار مديريات البيئة‪،‬‬ ‫اسش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ة وصش‪-‬ول م‪-‬ي‪-‬اه الشش‪-‬رب إا‪ ¤‬ب‪-‬ي‪-‬وت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬رب‪-‬ط ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬از ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ‪fl‬لفات‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬واصش‪- -‬ل ح ‪-‬ال دون ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذ ت ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ات‬
‫اأ’مطار‪ ،‬مع انتششار ا‪Ÿ‬ياه القذرة من قنوات‬ ‫الصش‪- -‬ح ‪-‬ة والسش ‪-‬ك ‪-‬ان‪Ÿ ،‬وارد ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ومصش ‪-‬ال ‪-‬ح‬ ‫بانتظام‪ ،‬زيادة على ا’نقطاعات ا‪Ÿ‬تكّررة‬ ‫ا◊فر ووضشع الششبكت‪ Ú‬أاضشرت كث‪Ò‬ا بحالة‬ ‫الوصشاية‪.‬‬
‫الصش‪- -‬رف الصش‪- -‬ح ‪-‬ي‪ ،‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ؤودي إا‪ ¤‬شش ‪-‬ل ا◊رك ‪-‬ة‬ ‫الو’ية‪ ،‬وأاطلقوا جرسس اإ’نذار من خطر تلوث‬ ‫للمياه التي تزيد ‘ الكث‪ Ò‬من ا◊ا’ت عن‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات وا‪Ÿ‬سش ‪-‬الك داخ‪-‬ل ق‪-‬ري‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‬ ‫وأاكد سشكان قرية مقطع مناور أان العزلة‬
‫‪Ó‬رضشية‪ ،‬وتعريضس‬ ‫با◊ي‪ ،‬ناهيك عن انهيارات ل أ‬ ‫البيئة لكن دون جدوى‪ ،‬و‪ ⁄‬يتّم تسشجيل أاي رد‬ ‫‪ 20‬يوما و’ تصشل “اما إا‪ ¤‬عدة أاحياء من‬ ‫مناور‪ ،‬التي –ّولت إا‪ ¤‬حفر وردم لل‪Î‬اب‬ ‫والفراغ الذي يتخّبط فيه ششباب القرية أادى‬
‫السشكنات للخطر‪ ،‬على مرأاى ا‪Ÿ‬سشؤوول‪ Ú‬الذين‬ ‫فعل من طرف ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية‪ ،‬حسشب تصشريح‬ ‫القرية‪ .‬‬ ‫والنفايات‪  ،‬بغضس النظر عن ما يتسشبب فيه‬ ‫ا‪ ¤‬اسشتفحال أافات كث‪Ò‬ة تعصشف بال‪Î‬كيبة‬
‫‪ ⁄‬يهتموا للموضشوع‪ ،‬وتسشبّب اإ’همال ‘ انتششار‬ ‫ا‪Ù‬ت‪- - -‬ج‪ Ú‬م ‪- -‬ن سش ‪- -‬ك ‪- -‬ان ا◊ي‪ ،‬ح ‪- -‬يث أاك ‪- -‬دوا‬ ‫كما يطالب سشكان قرية مقطع ا‪Ÿ‬ناور‪،‬‬ ‫الغبار ا‪Ÿ‬نبعث من إازعاج وأاوسشاخ واأمراضس‬
‫ا◊شش ‪-‬رات وال ‪-‬ق ‪-‬وارضس وت ‪-‬ه ‪-‬دي ‪-‬د ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫لـ»الششعب»‪ ،‬أانه ”ّ ‪Œ‬نب حادثة صشحية مؤوخرا‪،‬‬ ‫ا’جتماعية لهذه ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬وهذا على ضشوء‬
‫بتوف‪ Ò‬اإ’نارة العمومية والتهيئة ا◊ضشرية‬ ‫ا◊سشاسشية التنفسشية‪ .‬‬
‫‪fl‬ي‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة (سش‪-‬ون‪-‬اط‪-‬راك ‪ k1Ra‬رق ‪-‬م ‪،)3‬‬
‫‪fl‬تلف اأ’مراضس‪.‬‬ ‫إاث‪-‬ر ت‪-‬ل‪-‬وث ب‪-‬ئ‪-‬ر يسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ل‪-‬لشش‪-‬رب‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬توى‬ ‫غ‪-‬ي‪-‬اب سش‪-‬ب‪-‬ل ال‪Î‬ف‪-‬ي‪-‬ه وال‪-‬تسش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬زي‪-‬ادة على‬
‫أ’ح ‪-‬د أاك‪ È‬ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات السش‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫وطالب سشكان قرية مقطع مناور ببلدية‬ ‫غ‪-‬ي‪-‬اب وسش‪-‬ائ‪-‬ل ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل وخ‪-‬ط‪-‬ورة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬قل ب‪Ú‬‬
‫ويأامل سشكان حي العربي بن مهيدي‪ ،‬تدخل‬
‫سش ‪-‬ي ‪-‬دي ع ‪-‬ب ‪-‬د ا‪Ÿ‬ؤوم ‪-‬ن‪ ،‬إاضش ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫سش‪-‬ي‪-‬دي ع‪-‬ب‪-‬د ا‪Ÿ‬ؤوم‪-‬ن السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ù‬م ‪-‬دي ‪-‬ة وق ‪-‬ري ‪-‬ة م ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع م‪-‬ن‪-‬اور‪ ،‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة‬
‫السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬وضش‪-‬ع ح‪ّ-‬د ل‪-‬ت‪-‬دهور ا◊ي‪،‬‬ ‫” تسشجيل عدة حا’ت‬ ‫وأاضشاف ا‪Ù‬تج‪ ،Ú‬أانه ّ‬
‫وإا‚از ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن إاصش‪Ó-‬ح ال‪-‬ط‪-‬رقات‬ ‫تسش ‪-‬م ‪-‬م‪ ،‬وّ” إاب ‪Ó-‬غ م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة الصش ‪-‬ح‪-‬ة والسش‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫›رى واد لصش ‪-‬رف م ‪-‬ي ‪-‬اه اأ’م ‪-‬ط ‪-‬ار وا‪Ÿ‬ي‪-‬اه‬ ‫‪Ã‬عاينة العيوب التي طالت ا‚از مششروع‬ ‫حوادث ا‪Ÿ‬رور التي ت‪Î‬بّصس بسشكان هذه‬
‫واأ’رصشفة التي ‪ ⁄‬يعد لها وجودا‪ ،‬وتوف‪ Ò‬اإ’نارة‬ ‫باأ’مر ‘ الوقت ا‪Ÿ‬ناسشب‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ذرة –ول إا‪ ¤‬م ‪-‬كب ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬اي‪-‬ات ووك‪-‬را‬ ‫ششبكة الصشرف الصشحي‪ ،‬بذكرهم أان الششبكة‬ ‫القرية على الطريق الوطني ‪ .17‬‬
‫ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع إا‚از فضش‪-‬اءات ل‪-‬ل‪-‬عب وال‪Î‬ف‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫هذا التسشّرب للمياه القذرة‪ ،‬من خ‪Ó‬ل ششبكة‬ ‫للزواحف السشامة‪.‬‬ ‫‪ ⁄‬تخضشع للمعاي‪ Ò‬و‪ ⁄‬تششمل كل سشكنات‬ ‫وع‪-‬ل‪-‬ى سش‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل ا‪Ÿ‬وضش‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ذك‪-‬ر السش‪-‬كان‬
‫‪Ó‬طفال‪ ،‬وغ‪Ò‬ها من متطلبات العيشس الكر‪.Ë‬‬ ‫ل أ‬ ‫الصشرف الصشحي التي ما زالت قيد اإ’‚از‪ ،‬منذ‬ ‫أاحياء القرية‪ ،‬داع‪ ‘ Ú‬ذات السشياق إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ششتك‪ ،Ú‬أان قريتهم اسشتفادت من مششروع‬
‫سسكيكدة‪ :‬خالد العيفة‬ ‫بداية ا‪Ÿ‬ششروع خ‪Ó‬ل سشنة ‪ ،2012‬والتي ’ تزال‬ ‫معسسكر‪ /‬ام ا‪.Òÿ‬سش‪ ‬‬ ‫تسشجيل مششروع لتجديد ششبكة مياه الششرب‬
‫‪11‬‬ ‫العدد‬
‫‪18559‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉj’ƒdG øe‬‬ ‫اإلثنين ‪ 17‬ماي ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 05‬شسوال ‪ 1442‬هـ‬

‫تششمل ا‪Ÿ‬رأاة ا‪Ÿ‬اكثة بالبيت‬ ‫‪Œ‬اوزات وبناء سشكنات بدون رخصشة‬


‫مسضاع ل‪Î‬قي ـ ـة التكـويـ ـن ‪Ã‬ناطـ ـق ظ ـ ـل بسضك ـ ـرة‬
‫جمورة وع‪ Ú‬زعطوط وال‪È‬انيسس‪ ،‬والتي‬ ‫“ي ‪-‬ز إاسش ‪-‬ت ‪-‬ئ ‪-‬ن ‪-‬اف دروسس ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي‪-‬ن‬
‫فـوضضى العق ـ ـار تـهـ ـّدد إانـتـ ـاج ا◊ـبـ ـوب ب ـب ـومـ ـ ـرداسس‬
‫سسيتّم فيها فتح فروع منتدبة تكون قريبة‬ ‫ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي وال ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ه‪ Ú‬ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬وسش‪-‬م ‪/ ٢0٢0‬‬
‫م‪-‬ن ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن وذلك ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسسيق مع‬ ‫‪ ،٢0٢1‬ل ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ح ف ‪-‬رصس ت ‪-‬ك ‪-‬وي‪-‬ن لشش‪-‬ب‪-‬اب‬
‫ا‪Û‬السس الشسعبية البلدية من أاجل توف‪Ò‬‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ال ‪-‬ظ ‪-‬ل ع‪fl È‬ت‪-‬ل‪-‬ف م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق‬
‫م‪- - -‬ق ‪- -‬رات لئ ‪- -‬ق ‪- -‬ة‪ ،‬إاضس ‪- -‬اف ‪- -‬ة إا‪ ¤‬ت ‪- -‬وف‪Ò‬‬ ‫و’ي ‪- -‬ة بسش ‪- -‬ك ‪- -‬رة‪ ،‬خ ‪- -‬اصش‪- -‬ة ب‪- -‬ال‪- -‬ق‪- -‬رى‬
‫التجهيزات ال‪Ó‬زمة مع م‪Ó‬حظة أانه ”ّ‬ ‫والبلدات النائية وا‪Ÿ‬عزولة‪ ،‬بتسشجيل‬
‫تسس ‪- -‬ج ‪- -‬ي ‪- -‬ل أاك‪ Ì‬م ‪- -‬ن م‪Î‬بصس ‘ ال‪- -‬دورة‬ ‫’ن ‪ 107‬م‪Î‬بصس إاضش‪- -‬اف ‪-‬ة إا‪¤‬‬ ‫◊‪ّ- - -‬د ا آ‬
‫التكوينية التي انطلقت ‘ شسهر مارسس‬ ‫‪ 486‬منصشب تكوين موجهة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬رأاة‬
‫ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي‪ ،‬م ‪-‬ع ب‪-‬ر›ة ت‪-‬خّصس‪-‬صس‪-‬ات أاخ‪-‬رى‬ ‫’خ‪Ò‬ة‬ ‫’رقام ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬اكثة بالبيت وهذه ا أ‬
‫ق ‪- -‬ي ‪fl‬ط ‪- -‬ط ع ‪- -‬روضس دورة سس ‪- -‬ب ‪- -‬ت‪- -‬م‪È‬‬ ‫موجهة ‘ ›ملها للمناطق الريفية‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل دع ‪-‬م وت ‪-‬وسس‪-‬ي‪-‬ع ه‪-‬ذا ال‪-‬ن‪-‬وع م‪-‬ن‬
‫وحسسب مصس ‪-‬در م ‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي‪-‬ن ‪Ã‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ظ‪-‬ل‪،‬تسس‪-‬ع‪-‬ى ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬ه‪- -‬ن‪- -‬ي وال‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ه‪ ،Ú‬ف‪- -‬ق‪- -‬د ّ” ت‪- -‬ق‪- -‬د‪Ë‬‬ ‫ال ‪-‬وصس ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح ف‪-‬روع ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ق‪-‬رى‬
‫لخ‪Ò‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ج ‪-‬لسس‬ ‫اق‪Î‬اح‪- -‬ات ب‪- -‬ال ‪-‬دورة ا أ‬ ‫وال ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ال‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬ه‪-‬دف ال‪-‬ق‪-‬رار ال‪-‬ذي‬
‫الشس‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬ي ال‪- -‬ولئ‪- -‬ي ت‪- -‬ه ‪-‬دف إا‪ ¤‬ت ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫اتخذه الوا‹ للتكّفل باحتياجات الشسباب ‘‬
‫ملحقات إا‪ ¤‬مراكز تكوين مهني ببلديات‬ ‫›ال التكوين‪ ،‬وتوف‪Ò‬ه لسسكان ا‪Ÿ‬ناطق‬
‫جمورة‪ ،‬ع‪ Ú‬زعطوط‪ ،‬الفيضس ومشسونشس‬ ‫وفق خصسوصسيتها الريفية والف‪Ó‬حية‪‡ ،‬ا‬
‫وه ‪-‬ي ب ‪-‬ل ‪-‬دات ري ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة وب ‪-‬ه ‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ظ‪-‬ل‬ ‫سسيفتح أامام الشسباب آافاق مسستقبلية لولوج‬
‫م‪- -‬ع‪- -‬زول‪- -‬ة‪ ،‬وك‪- -‬ذا ت‪- -‬وظ‪- -‬ي‪- -‬ف أاسس‪- -‬ات ‪-‬ذة ‘‬ ‫عا‪ ⁄‬الشسغل‪.‬‬ ‫رخصس‪- -‬ة ب‪- -‬ن‪- -‬اء‪ ،‬األم‪- -‬ر ال‪- -‬ذي زاد م ‪-‬ن ت ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬د‬ ‫ه ‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬ل ‪- -‬ف الشس ‪- -‬ائك ال ‪- -‬رام‪- -‬ي إا‪ ¤‬ت‪- -‬ط‪- -‬ه‪Ò‬‬ ‫يشش‪ّ-‬ك‪-‬ل م‪-‬ل‪-‬ف تسش‪-‬وي‪-‬ة ع‪-‬ق‪-‬ود ا’متياز‬
‫ال ‪-‬وضس ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة واإلداري‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ا يسس‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬سستثمرات الف‪Ó‬حية وتفعيل دورها ونشساطها‬ ‫بقطاع الف‪Ó‬حة لو’ية بومرداسس –ديا‬
‫التخصسصسات ا‪›ÈŸ‬ة بالفروع ا‪Ÿ‬نتدبة‬ ‫وقد حّددت ا‪Ÿ‬ناطق ا‪Ÿ‬شسمولة بهذا‬
‫تدخل عدة أاطراف ومصسالح لدراسسة ا‪Ÿ‬لفات‬ ‫لدعم القطاع الف‪Ó‬حي بالولية‪ ،‬والسسعي إا‪¤‬‬ ‫ك‪- -‬ب‪Ò‬ا أام‪- -‬ام ت‪- -‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬نشش ‪-‬اط وت ‪-‬ط ‪-‬ه‪Ò‬‬
‫ب ‪-‬دور الشس ‪-‬ب ‪-‬اب خ‪-‬اصس‪-‬ة ‘ م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ظ‪-‬ل‬ ‫لج‪-‬راء‪ ،‬ب‪-‬خ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬دي ن‪-‬اج‪-‬ي والفيضس‬ ‫اإ‬ ‫وإايجاد ح‪ Ó‬قانونيا من اجل التسسوية النهائية‪.‬‬ ‫معا÷ة أازمة األحواشس التي –ّولت بدورها‬ ‫م ‪- -‬دون ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬سش ‪- -‬ت ‪- -‬ث ‪- -‬م ‪- -‬رات ال ‪- -‬ف ‪Ó- -‬ح ‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫وسس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون ال ‪-‬ت ‪-‬خصسصس ‪-‬ات م ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ع‬ ‫وانفيظة الرقمة ومزيرعة بدائرة زريبة‬ ‫كانت الشسعب قد تطّرقت إا‪ ¤‬هذا ا‪Ÿ‬لف‬ ‫إا‪ ¤‬ح‪- -‬ج‪- -‬رة ع‪Ì‬ة ل ‪-‬دراسس ‪-‬ة وتسس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ود‬ ‫’ح‪- -‬واشس ال ‪-‬ت ‪-‬ي ع ‪-‬رفت ال ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫وا أ‬
‫لك‪Ì‬‬ ‫خصسوصسية هذه ا‪Ÿ‬ناطق ا‪Ÿ‬عزولة وا أ‬ ‫الوادي ولغروسس فوغالة وترج بن عزوز‬ ‫سسابقا با◊ديث إا‪ ¤‬مدير الديوان عن أاسسباب‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ ،Ú‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوزات وب‪-‬ن‪-‬اء سس‪-‬ك‪-‬نات‬ ‫‪Œ‬اوزات بإا‚از سشكنات بدون رخصشة أاو‬
‫فقرا وحرمانا على مسستوى الولية‪.‬‬ ‫بدائرة طولقة وا◊وشس وع‪ Ú‬ناقة وشستمة‬ ‫تأاجيل دراسسة عدد من ا‪Ÿ‬لفات وإاحالتها إا‪¤‬‬ ‫وعقارات بدون رخصسة‪.‬‬ ‫إاسش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ أانشش ‪-‬ط ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى وب ‪-‬ه ‪-‬دف‬
‫بسشكرة‪ :‬عمر بن سشعيد‬ ‫بدائرة سسيدي عقبة‪ ،‬إاضسافة إا‪ ¤‬بلديات‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث رب‪-‬ط ال‪-‬قضس‪-‬ية ‪Ã‬شسكل‬ ‫‪Ã‬ق ‪-‬ارن ‪-‬ة بسس ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬ة ◊صس ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ل ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ان‬ ‫–وي‪-‬ل م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات ح‪ّ-‬ق ا’ن‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اع ال‪-‬دائم إا‪¤‬‬
‫اإلي ‪-‬ج ‪-‬ار‪ ،‬وج ‪-‬ود ب‪-‬ن‪-‬اءات ف‪-‬وضس‪-‬وي‪-‬ة داخ‪-‬ل ه‪-‬ذه‬ ‫ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك‪- -‬ة –ت إاشس‪- -‬راف ال‪- -‬دي‪- -‬وان ال‪- -‬وط‪- -‬ن ‪-‬ي‬ ‫ح‪ّ-‬ق ا’م‪-‬ت‪-‬ي‪-‬از وي‪-‬واصش‪-‬ل الديوان الوطني‬
‫با‪Ÿ‬وازاة مع حفر بئر ارتوازي‬ ‫ا‪Ÿ‬سساحات الف‪Ó‬حية وبعضس األراضسي ل تزال‬ ‫‪Ó‬راضس‪-‬ي ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ومصس‪-‬ال‪-‬ح أام‪Ó-‬ك ال‪-‬دول‪-‬ة‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫‪Ó‬راضش‪- -‬ي ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ف ‪-‬رع ب ‪-‬وم ‪-‬رداسس‬ ‫ل‪ - -‬أ‬

‫‪ 45‬وحدة سضـكنيـ ـة ريـفيـ ـة بـبلديـ ـة بـاتنـ ـة‬ ‫ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬وق‪-‬ف‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ا‹ ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د اللجنة لطار‬
‫قانو‪ Ê‬يخّول لها معا÷ة ملفات بهذا الشسكل‪،‬‬
‫كما أان القانون رقم ‪ 87 / 19‬ا‪Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪/ 08‬‬
‫لبومرداسس من تاريخ سسنة ‪ ،2014‬حيث عرفت‬
‫فيه العملية حينذاك –ركا وديناميكية بهدف‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ا÷ة ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ات ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪ Ú‬ل‪-‬تسس‪-‬وي‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات‬
‫عملية دراسشة طلبات التسشوية وتسشليم‬
‫ال‪- -‬ع ‪-‬ق ‪-‬ود رغ ‪-‬م ال ‪-‬ع ‪-‬راق ‪-‬ي ‪-‬ل والصش ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ات‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪Î‬ضس‬
‫‪Á ،1987 / 12‬نع وبصسفة قطعية أاقدم أاصسحاب‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬رات ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر‬ ‫ا‪Ÿ‬همة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬سستثمرات على إايجارها للغ‪ ،Ò‬فيما سسمح‬ ‫وتسسليم عقود المتياز‪ ،‬ما سسمح بتسسليم ‪1580‬‬
‫القانون ا÷ديد لسسنة ‪ ،2010‬بالشسراكة ‘ حالة‬ ‫عقد امتياز و–ويل حوا‹ ‪ 93‬ملفا للعدالة‬ ‫بومرداسس‪ :‬ز‪ /‬كمال‬
‫عدم اسستطاعة ا‪Ÿ‬عني اسستغ‪Ó‬لها لوحده‪.‬‬ ‫للفصسل فيها‪ ،‬ل تزال ◊ّد اآلن وطيلة هذه‬
‫كل هذا الوقت الضسائع‪ ⁄ ،‬يكن ‘ صسالح‬ ‫ا‪Ÿ‬دة العملية متواصسلة و‪ ⁄‬يفصسل فيها نهائيا‬ ‫ل تزال مهمة ‪Œ‬سسيد بنود وأاهداف القانون‬
‫ال ‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ Ú‬وال‪-‬نشس‪-‬اط ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي ب‪-‬ولي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د‬ ‫م‪- -‬ث‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ا ّ” ال‪- -‬ت‪- -‬خ ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ط ل ‪-‬ه إلن ‪-‬ه ‪-‬اء قضس ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫رقم ‪ 10/03‬لسسنة ‪ ،2010‬الذي يحّدد شسروط‬
‫بصس ‪-‬ف ‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذا ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ع‪ È‬مسس‪-‬اح‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬سستثمرات واألحواشس ا‪Ÿ‬عقدة‪ ،‬حيث تبقى‬ ‫وكيفيات اسستغ‪Ó‬ل األراضسي الف‪Ó‬حية التابعة‬
‫صسا◊ة للزراعة تقارب ‪ 63‬أالف هكتار‪ ،‬حيث‬ ‫نسسبة ‪ 30‬با‪Ÿ‬ائة من ا‪Ÿ‬لفات عالقة‪ ،‬حسسب‬ ‫للدولة‪ ،‬وا‪Ÿ‬رسسوم التنفيذي رقم ‪326 / 10‬‬
‫كانت هذه ا‪Ÿ‬سستثمرات ا‪Ÿ‬قدرة بحوا‹ ‪6009‬‬ ‫إاحصسائيات الديوان‪ ،‬بعد تسسليم ‪ 4006‬عقد من‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ ،2012 / 12 / 23‬الذي يحّدد كيفية‬
‫مسس ‪-‬ت ‪-‬ث‪-‬م‪-‬رة ‘ ال‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ود السس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة تشس‪ّ-‬ك‪-‬ل خ‪-‬زان‪-‬ا‬ ‫›موع ‪ 5899‬ملف مودع‪.‬‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ح ح ‪-‬ق اإلم‪-‬ت‪-‬ي‪-‬از ع‪-‬ل‪-‬ى األراضس‪-‬ي ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا إلن ‪-‬ت‪-‬اج ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف الشس‪-‬عب‬ ‫كما تشسّكل األحواشس والبنايات القد‪Á‬ة التي‬ ‫‪Ó‬م‪Ó‬ك ا‪ÿ‬اصسة للدولة وكذا التعليمة‬ ‫التابعة ل أ‬
‫باألخصس األشسجار ا‪Ÿ‬ثمرة وا‪Ù‬اصسيل الك‪È‬ى‬ ‫يعود بعضسها للف‪Î‬ة السستعمارية عقبة حقيقية‬ ‫الوزارية رقم ‪ 654‬ا‪Ÿ‬ؤورخة ‘‬
‫ا◊بوب والبقوليات بكل أاصسنافها التي تقلصست‬ ‫‘ إا“ام تسسوية ا‪Ÿ‬لف منذ بداية العمل عليه‪،‬‬ ‫‪ ،2012/ 09 / 11‬ا‪Ÿ‬تعلقة بدراسسة ملفات‬
‫مسساحتها إا‪ ¤‬حدود ‪ 4‬آالف هكتار وتخسسر‬ ‫حيث قّدر الديوان عددها بحوا‹ ‪ 900‬حوشس‬ ‫ال‪- -‬ت ‪-‬ح ‪ّ-‬ول م ‪-‬ن ح ‪ّ-‬ق اإلن ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اع ال ‪-‬دائ ‪-‬م إا‪ ¤‬ح ‪-‬ق‬
‫سسنويا مسساحات أامام مّد شسعبة الكروم‪ ،‬مع‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬واج ‪-‬دة داخ ‪-‬ل ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬رات ب‪-‬عضس‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫المتياز‪ ،‬تع‪Î‬يها الكث‪ Ò‬من العقبات اإلدارية‬
‫تراجع إانتاجها ا‪ 113 ¤‬أالف قنطار أاو أاقل‬ ‫ع ‪-‬رفت ت‪-‬وسّس‪-‬ع‪-‬ا وا‚از سس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات ج‪-‬دي‪-‬دة ب‪-‬دون‬ ‫والتقنية ‘ ا‪Ÿ‬يدان منذ بداية األشستغال على‬

‫الكب‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬لفات ا‪Ÿ‬ودعة والتي يقدر‬ ‫ك ‪-‬ث ‪-‬ف ا‪Û‬لسس ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬ ‫الظاهرة أاضشحت تسشتدعي الردع‬
‫ع ‪-‬دده‪-‬ا بـ‪ 120‬م‪-‬ل‪-‬ف سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل بهم‬ ‫ب ‪-‬ات ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬ن زي ‪-‬ارات ‪-‬ه ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ي ال‪-‬ظ‪-‬ل‬
‫تدريجيا وكلما سسمحت الفرصسة بذلك‪،‬‬
‫حيث “نح الولية هذا النوع من الصسيغة‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ب‪-‬ر›ة ب‪-‬عضس‬
‫العمليات التنموية لفائدة سشاكنتها‬
‫الركـن العشض ـوائـي للم ـركـب ـ ـات يسض ـتفـ ـح ـ ـل بـورڤ ـ ـل ـ ـة‬
‫السسكنية للبلديات لتوزيعها على القاطن‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واج ‪-‬دي ‪-‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ى ح ‪-‬واف ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سسالك ا◊ضسرية التي ‪ ⁄‬تعد تتوافق مع‬ ‫وا‪Ÿ‬ركبات ا‪Ÿ‬ارة‪ ،‬كما أان البعضس و‘ حال ‪⁄‬‬ ‫م‪- -‬ازالت ظ‪- -‬اه‪- -‬رة ال‪- -‬رك‪- -‬ن ال ‪-‬عشش ‪-‬وائ ‪-‬ي‬
‫باألرياف‪.‬‬ ‫ح ‪-‬يث كشش ‪-‬ف رئ ‪-‬يسس ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ن ‪-‬ور‬ ‫الرتفاع الكب‪ ‘ Ò‬حظ‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬ركبات بالولية‪،‬‬ ‫يجد مكانا للركن‪ ،‬يلجأا إا‪ ¤‬التوقف ‘ صسف‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى جانبي الطريق‪ ،‬تطرح‬
‫و‘ ه ‪- -‬ذا السس‪- -‬ي‪- -‬اق‪ ،‬ط‪- -‬م‪- -‬أان رئ‪- -‬يسس‬ ‫الدين م‪Ó‬خسشو عن تسشجيل حصشة‬ ‫‡ا يسستدعي إاعادة دراسسة وتخطيط‪ ،‬من أاجل‬ ‫ثان وسسط الطريق‪ ،‬دون مراعاة ‪Ÿ‬ا قد يتسسبّب‬ ‫ن‪- -‬فسش‪- -‬ه‪- -‬ا بشش‪- -‬دة وتضش ‪-‬اع ‪-‬ف م ‪-‬ن م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة‬
‫ا‪Û‬لسس الشس ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫سش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة تقدر بـ‪ 45‬سش‪-‬ك‪-‬ن ري‪-‬ف‪-‬ي من‬ ‫توسسيع شسبكة الطرق‪Ã ،‬ا يسسمح باسستيعاب الكم‬ ‫فيه هذا التصسرف ال‪Ó‬مسسؤوول‪.‬‬ ‫مسشتعملي الطرقات بو’ية ورقلة‪ ،‬حيث‬
‫ال ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ل ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رف زي‪-‬ادة ك‪-‬ب‪Ò‬ة‬ ‫ويعت‪ È‬العديد من أاصسحاب ا‪Ÿ‬ركبات أان هذه‬ ‫وبعد العودة التدريجية ◊ركية ا‪Ÿ‬رور‬
‫قاطنة ا‪Ÿ‬شستت‪ Ú‬باإلبقاء على تدعيمها‬ ‫بينها ‪ 35‬لقاطنة مششتة عزاب و‪10‬‬ ‫وبالتا‹ فك الختناق ا‪Ÿ‬روري الذي تسسجله‬ ‫التصسرفات السسلبية التي ‪Á‬كن م‪Ó‬حظتها‪ ،‬خاصسة‬ ‫’سشبوع‪ ،‬عادت الظاهرة من‬ ‫بداية هذا ا أ‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة لسس‪-‬يما فيما يتعلق‬ ‫لسشاكنة تينزواغ‪.‬‬ ‫عدة طرق حيوية‪.‬‬ ‫ع‪ È‬ع ‪-‬دة ط ‪-‬رق‪-‬ات ت‪-‬ع‪-‬د شس‪-‬ري‪-‬ان‪-‬ا م‪-‬روري‪-‬ا ب‪-‬وسس‪-‬ط‬ ‫جديد لتغزو الششوارع الرئيسشية‪.‬‬
‫بربطهما بالكهرباء الريفية وكذا ا‚از‬ ‫‪Œ‬در اإلشسارة إا‪ ¤‬أان العديد من الشسوارع‬ ‫ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ت ‪-‬ث‪ Ò‬ت ‪-‬ذم ‪-‬ر السس‪-‬واق وا‪Ÿ‬ارة ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬د‬
‫اآلب‪- - -‬ار الرت‪- - -‬وازي‪- - -‬ة‪ ،‬ح‪- - -‬يث ” إاصس ‪- -‬دار‬ ‫باتنة‪ :‬حمزة ‪Ÿ‬وششي‬ ‫تشس ‪-‬ه ‪-‬د ه ‪-‬ذه ال‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬واج‪-‬د‬ ‫سسواء‪ ،‬حيث كث‪Ò‬ا ما تتسسبب باإلضسافة إا‪ ¤‬عرقلة‬ ‫ورڤلة‪ :‬إا‪Á‬ان كا‘‬
‫ت‪- -‬رخ‪- -‬يصس م‪- -‬ن ط‪- -‬رف مصس‪- -‬ال‪- -‬ح ال ‪-‬ولي ‪-‬ة‬ ‫بالقرب من هيئات إادارية على غرار الطريق‬ ‫حركة ا‪Ÿ‬رور ‘ شسوارع رئيسسية‪ ‘ ،‬غلق شسوارع‬
‫ل ‪-‬لشس ‪-‬روع ‘ ح‪-‬ف‪-‬ر ب‪-‬ئ‪-‬ر إارت‪-‬وازي ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫السس ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ات سس ‪-‬ت‪-‬وّج‪-‬ه ل‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ي ه‪-‬ات‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤودي من تزقرارات نحو سسوق ا◊جر‪ ،‬أاين‬ ‫فرعية وإاعاقة حركة ا‪Ÿ‬ارة‪ ،‬خاصسة وأان بعضس‬ ‫الظاهرة اسستفحلت كث‪Ò‬ا خ‪Ó‬ل السسنوات‬
‫عزاب ‘ انتظار صسدور قرار آاخر إل‚از‬ ‫ا‪Ÿ‬شستت‪ ‘ Ú‬إاطار التكفل بانشسغالت‬ ‫تتواجد مصسلحة ا◊الة ا‪Ÿ‬دنية لبلدية ورقلة‬ ‫أاصسحاب السسيارات يتخذون من بعضس األرصسفة‬ ‫األخ‪Ò‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل ال ‪-‬ت‪-‬زاي‪-‬د ا‪Ÿ‬سس‪-‬ج‪-‬ل ‘ ح‪-‬ظ‪Ò‬ة‬
‫بئر أاخرى ‪Ã‬نطقة تينزواغ‪ ،‬لوضسع حّد‬ ‫سس ‪-‬اك ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ال‪-‬ظ‪-‬ل ال‪-‬ذي ن‪-‬اشس‪-‬دوا‬ ‫ومديرية توزيع الكهرباء والغاز‪ ،‬حيث يعد هذا‬ ‫أاحيانا مكانا لركن مركباتهم‪.‬‬ ‫السسيارات بالولية و‪fi‬دودية الطرقات وأاماكن‬
‫‪Ÿ‬ع‪- -‬ان‪- -‬اة السس‪- -‬ك‪- -‬ان م‪- -‬ع مشس‪- -‬ك‪- -‬ل‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‬ ‫رئيسس البلدية ضسرورة تخصسيصس حصسة‬ ‫الطريق شسريانا حيويا‪ ،‬نظرا لرتباطه أايضسا‬ ‫وي‪- -‬ط‪- -‬الب ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ‪-‬ون بضس ‪-‬رورة ال ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ات‬ ‫الركن ا‪ّ ı‬صسصسة للسسيارات ‘ مقابل ذلك‪،‬‬
‫بسس ‪- -‬وق ا◊ج ‪- -‬ر ال ‪- -‬ذي يضس ‪- -‬م أاك‪ È‬ع ‪- -‬دد م ‪- -‬ن‬ ‫ا÷ه ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة إا‪ ¤‬ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ظ ‪-‬اه‪-‬رة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫تعّد من ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ظاهر السسلبية ا‪Ÿ‬شسوهة ‪Ÿ‬نظر‬
‫الشسروب‪.‬‬ ‫سس ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ه‪-‬ذه الصس‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ة ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ا‪ÓÙ‬ت وال‪- -‬فضس‪- -‬اءات ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫أاضسحت ‘ تزايد يوما بعد يوم‪ ،‬معت‪È‬ين أان‬ ‫ا‪Ÿ‬دينة من جهة وا‪Ÿ‬سساهمة ‘ عرقلة ا◊ركة‬
‫ب‪- -‬دوره ‪-‬م السس ‪-‬ك ‪-‬ان اسس ‪-‬ت ‪-‬حسس ‪-‬ن ‪-‬وا ه ‪-‬ذه‬ ‫لضسمان اسستقرارهم بأاراضسيهم الف‪Ó‬حية‬ ‫ويسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬طب ع‪-‬ددا ك‪-‬ب‪Ò‬ا م‪-‬ن ال‪-‬واف‪-‬دي‪-‬ن ي‪-‬وم‪-‬يا‪،‬‬ ‫هذه الظاهرة ‘ حاجة لتشسديد إاجراءات‬ ‫ا‪Ÿ‬رورية ‘ الكث‪ Ò‬من األحيان‪.‬‬
‫العمليات التنموي التي تندرج ‘ إاطار‬ ‫والرعوية كونهم ‪Á‬ارسسون نشساط الرعي‬ ‫ك ‪-‬ذلك األم ‪-‬ر ب ‪-‬ال ‪-‬نسس ‪-‬ب ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ذي يضس‪ّ-‬م‬ ‫ال ‪-‬ردع وم ‪-‬ع‪-‬اق‪-‬ب‪-‬ة ك‪-‬ل م‪-‬ن ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ق سس‪ Ò‬ا◊رك‪-‬ة‬ ‫ح‪-‬يث يسس‪-‬اه‪-‬م ال‪-‬رك‪-‬ن ال‪-‬عشس‪-‬وائ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رك‪-‬بات‬
‫التكفل ‪Ã‬ناطق الظل التي ” إاحصساؤوها‬ ‫وتربية ا‪Ÿ‬واشسي والف‪Ó‬حة ويرغبون ‘‬ ‫ا‪Ù‬ك‪- -‬م ‪-‬ة الب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬وك ‪-‬ال ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬رورية ع‪ È‬الطرقات‪ ،‬دون أاي اعتبار ◊ق‬ ‫والسسيارات‪ ،‬خاصسة ع‪ È‬طرقات رئيسسية وسسط‬
‫العام ا‪Ÿ‬نصسرم و–رصس بلدية باتنة كلما‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء والسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار ب‪-‬أاراضس‪-‬يهم‪ ،‬غ‪ Ò‬أان‬ ‫لتصسالت ا÷زائر‪ ،‬حيث تسسجل ع‪ È‬هذين‬ ‫الطريق‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬دينة ورقلة ‘ مضساعفة معاناة مسستعملي‬
‫توفرت األغلفة ا‪Ÿ‬الية لتنميتها تدرجيا‬ ‫مشس ‪-‬ك ‪-‬ل غ ‪-‬ي ‪-‬اب السس‪-‬ك‪-‬ن ح‪-‬ال دون ذلك‪،‬‬ ‫الطريق‪ Ú‬معا هذه الظاهرة‪ ،‬بشسكل يسستدعي‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ان ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م اع ‪-‬ت‪ È‬ب ‪-‬عضس مسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫الطرقات بهذه ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬نظرا ‪Ÿ‬ا يتسسبب فيه‬
‫وحسسب األول ‪-‬وي ‪-‬ات‪ ،‬ح ‪-‬يث ي‪-‬ع‪ّ-‬ول السس‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫حسسبهم‪.‬‬ ‫تدخل ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية‪ ،‬من أاجل إايجاد حلول‬ ‫لزمة ا‪Ÿ‬رورية‪،‬‬ ‫الطرقات أان أابرز أاسسباب ا أ‬ ‫من اكتظاظ كب‪ ‘ Ò‬ا◊ركة ا‪Ÿ‬رورية والذي‬
‫أايضسا على تهيئة الطرق ا‪Ÿ‬ؤودية للمشستت‪Ú‬‬ ‫وق ‪-‬د اسس ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ابت السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ‪Ÿ‬ط‪-‬الب‬ ‫ك‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬إان‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة مسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي هذه الطرق‬ ‫يتعلق أاسساسسا بوضسعية بعضس الطرقات غ‪Ò‬‬ ‫ينجم عن ركن ا‪Ÿ‬ركبات على جانبي الطريق‬
‫وفك العزلة عنهما‪.‬‬ ‫السس ‪-‬ك ‪-‬ان ‘ حصس ‪-‬ة أاول ‪-‬وي ‪-‬ة ن ‪-‬ظ ‪-‬را ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬دد‬ ‫والعديد من الطرقات‪.‬‬ ‫الصس‪- -‬ا◊ة ل‪Ó- -‬سس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬ال‪ ،‬م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة وق ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫وي ‪-‬ؤودي إا‪ ¤‬تضس ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬ق ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ار أام ‪-‬ام السس ‪-‬ي ‪-‬ارات‬

‫تـوضضـيـح‬ ‫تعزية‬
‫تسسلمت «الشسعب» من مديرية ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائية لولية البيضس توضسيحا هذا ن ّصسه‪:‬‬ ‫ببالغ ا◊زن واألسسى تلقى كافة عمال جريدة «الششعب» وعلى رأاسسهم السسيد الرئيسس ا‪Ÿ‬دير العام‬
‫«ردا على مقال جريدة «الشسعب» الصسادر ‘ عدد يوم ‪ 2021-05-10‬حول انخفاضس‬ ‫«مصشطفى هميسشي» نبأا وفاة عمة الزميل «رششاد بوكي»‪.‬‬
‫منسسوب سسد بريزينة ا‪ ¤‬حدود مليون م‪ Î‬مكعب ما يعادل نسسبة ‪ 4‬با‪Ÿ‬ائة من قدرة‬
‫إاسستيعابه‪ ،‬نشس‪ Ò‬إا‪ ¤‬أان ا‪Ÿ‬قال ‪ ⁄‬يكن دقيقا كون صساحبه ‪ ⁄‬يتقرب من الهيئة ا‪ّı‬ولة‬ ‫وبهذه ا‪Ÿ‬ناسسبة األليمة‪ ،‬فإانهم يتقدمون له ولكافة أافراد عائلته بتعازيهم ا‪ÿ‬الصسة‪،‬‬
‫إلعطاء مثل هذه ا‪Ÿ‬علومات‪ ،‬حيث أان هذا ا‪Ÿ‬قال كتب قبل تسساقط األمطار‪ ،‬يومي‬ ‫متضسرع‪ Ú‬للمو‪ ¤‬عز وجل أان يتغمد روح الفقيدة برحمته الواسسعة ويسسكنها فسسيح‬
‫‪ 05-04‬ماي‪ . 2021‬و‪Œ‬در اإلشسارة ا‪ ¤‬اأن مسستوى منسسوب السسد عرف ارتفاعا معت‪È‬ا‬ ‫جنانه وأان يلهم أاهلها وذويها جميل الصس‪ È‬والسسلوان‪.‬‬
‫بعد تسساقط هذه األمطار ‪Ã‬ا يعادل ‪ 25‬مليون م‪ Î‬مكعب اأي ‪ 52‬با‪Ÿ‬ائة من قدرة‬
‫إاسستيعابه ا◊الية»‪.‬‬ ‫«إاّنا لله وإاّنا إاليه راجعون»‪.‬‬
‫الششعب‪٢0٢1/05/17‬‬
‫‪13 12‬‬ ‫العدد‬
‫‪18559‬‬ ‫‪á°VÉjQ‬‬ ‫اإ’ثنين ‪ 17‬ماي ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 05‬شصوال ‪ 1442‬هـ‬
‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬

‫جل هدف إلّتتويج بالسسوبرليغ إل‪Î‬كية‬


‫سس ّ‬ ‫لفريقية لكرة إلسسلة بكيغا‹‬
‫منافسسة إلّرإبطة إ إ‬ ‫جل ›ددإ أإمام إل‪Î‬جي وينتظر إلتفاتة من بلماضسي‬
‫سس ّ‬
‫رشسيد غزال يخطف أاّول لقب ‘ مسس‪Ò‬ته‬ ‫ا‪ّÛ‬مع الب‪Î‬و‹ لتحقيق انط‪Ó‬قة أامام ا÷مارك السسنغا‹‬ ‫سسعيود يواصسل التّأالّق ويعزز صسدارته لهّدا‘ رابطة اأ’بطال‬
‫لخ‪Ò‬ة وإلفاصسلة لتحديد هوية‬ ‫أإهدى إلدو‹ إ÷زإئري‪ ،‬رشسيد غزإل‪ ،‬لقب إلسسوبرليغ إل‪Î‬كية إلسسادسض عشسر ‘ تاريخ فريقه بيشسيكتاشض‪ ،‬بتسسجيله هدف إلفوز ‘ مبارإة إ÷ولة إ أ‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬دخ‪-‬ل ‡ث‪-‬ل إلسس‪-‬ل‪-‬ة إ÷زإئرية‪،‬‬
‫وإصسل أإم‪ Ò‬سسعيود تأاّلقه مع شسباب بلوزدإد بعدما قاده لتحقيق فوز مهم وثم‪ Ú‬على حسساب إل‪Î‬جي إلتونسسي ‘ ذهاب ربع نهائي رإبطة‬
‫لناضسول غ‪Ó‬طاسسرإي بط‪ Ó‬وهميا‪.‬‬ ‫إلبطل‪ ،‬بعدما –ّمل مسسؤوولياته ونّفذ ركلة إ÷زإء إلتي أإعلن عنها إ◊كم ‘ (د ‪ ،)65‬ح‪ Ú‬كانت إلنتيجة متعادلة بهدف ‪Ÿ‬ثله‪ ،‬وكان معها عم‪Ó‬ق إ أ‬ ‫إ‪ّÛ‬م ‪-‬ع إل ‪-‬ري ‪-‬اضس ‪-‬ي إل‪-‬ب‪Î‬و‹‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬افسس‪-‬ة‬
‫لمر إلذي‬
‫جل «مايسس‪Î‬و» إلفريق إلهدف إلثا‪ Ê‬إلذي قد يكون حاسسما ‘ وصسول إلشسباب إ‪ ¤‬إ‪Ÿ‬ربع إلذهبي‪ ،‬وهو إ أ‬
‫لف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة إل ‪-‬ت ‪-‬ي أإع ‪-‬ط‪-‬يت‬ ‫إل ‪-‬رإب ‪-‬ط ‪-‬ة إ إ‬ ‫أإبطال إفريقيا‪ ،‬حيث سس ّ‬
‫من جهة أاخرى‪ ،‬رشّصحت كل وسصائل اإ’ع‪Ó‬م‬
‫ال‪Î‬كية و‚وم الدوري السصابق‪’ Ú‬عب ا‪ÿ‬ضصر‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬باراة الثا‪ Ê‬بسصبب تأاّثره باإ’صصابة‪.‬‬ ‫‪fi‬مد فوزي بقاصص‬ ‫لح ‪-‬د‪‘ ،‬‬ ‫إشس‪- -‬ارة إن‪- -‬ط‪Ó- -‬ق‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬أإمسض إ أ‬
‫سسيكون إ‚ازإ تاريخيا‪.‬‬
‫للتتويج بلقب ’عب ا‪Ÿ‬وسصم ‘ تركيا ‪Ÿ‬وسصم‬ ‫^ فرصسة إلّتتويج بثنائية‬ ‫إل ‪-‬ع ‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة إل‪-‬روإن‪-‬دي‪-‬ة ك‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ا‹‪ ،‬إل‪-‬ي‪-‬وم‬
‫سصيكون ابن مدينة ليون الفرنسصية‪ ،‬الث‪Ó‬ثاء (‪ ،)2021 - 2020‬وه ‪- -‬و اأ’م ‪- -‬ر ال ‪- -‬ذي سص‪Ò‬ف‪- -‬ع‬ ‫تّوج ا÷ناح اأ’‪Á‬ن للمنتخب الوطني رشصيد‬ ‫ن‪- -‬ظ‪Ò‬ه إ÷م‪- -‬ارك إلسس‪- -‬ن‪- -‬غ‪- -‬ا‹ ب ‪-‬ه ‪-‬دف‬
‫ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬أامام موعد للتتويج بالثنائية‪ ،‬وخطف معنوياته أاك‪ Ì‬وسصيسصاعده من أاجل مواصصلة تأالقه‬ ‫ة‬ ‫غزال بلقبه اأ’ول ‘ مسص‪Ò‬ته الكروية الطويل‬ ‫إ‪Ÿ‬رور ل‪- -‬ل‪- -‬دور إل‪- -‬ث ‪-‬ا‪ ،Ê‬مسس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دإ م ‪-‬ن‬
‫لقبه الثا‪ ‘ Ê‬مسص‪Ò‬ته الكروية‪ ،‬ح‪ Ú‬يواجه فريق مع ا‪ÿ‬ضصر شصهر جوان ا‪Ÿ‬قبل وا‪Ÿ‬وسصم ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫ح‬ ‫بأاول موسصم له مع نادي بيشصيكتاشض‪ ،‬فريق سصم‬ ‫وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ك‪-‬م‪-‬ن‪-‬افسض «م‪-‬غ‪-‬م‪-‬ور» من أإجل‬
‫‘ سص‪- -‬ي‪- -‬اق م‪- -‬ن‪- -‬فصص‪- -‬ل‪ ،‬ف‪- -‬إاّن ت‪- -‬ت‪- -‬وي‪- -‬ج ف‪- -‬ري ‪-‬ق‬ ‫أان ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬ا سص‪-‬ب‪-‬ور ‘ ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي ك‪-‬أاسض ت‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬ه‪-‬دف‬ ‫ل ‪-‬ه م‪-‬ن اسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادة ع‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه وإاي‪-‬ج‪-‬اد ضص‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬وك‪-‬ذا‬ ‫مفاجأاة منافسسيه ‘ إ‪Û‬موعة إلثالثة‪.‬‬
‫التتويج باللقب العاشصر ‘ خزائن فريق مدينة ب‪-‬يشص‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اشض ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬قب سص‪-‬يسص‪-‬م‪-‬ح لرشصيد غزال من‬ ‫العودة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬نتخب الوطني الذي فارقه ‪Ÿ‬دة‬ ‫وصصّرح مدّرب ا‪ّÛ‬مع الب‪Î‬و‹‪ ،‬سصفيان‬
‫اسصطنبول‪ ،‬وهو ما سص‪Ò‬فع أاسصهمه أاك‪ Ì‬خ‪Ó‬ل العودة إا‪ ¤‬منافسصة رابطة اأ’بطال اأ’وروبية‪،‬‬ ‫سصنت‪ Ú‬ونصصف‪.‬‬ ‫بو◊ية لـ «وأاج»‪« :‬تنتظرنا مهّمة صصعبة أامام‬
‫سصوق التحوي‪Ó‬ت الصصيفية‪ ،‬خصصوصصا أاّن فريق للمرة الرابعة ‘ مشصواره الكروي إاذا “كن بطل‬ ‫د‬ ‫و‬‫ّ‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ل‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫ض‬ ‫مهاجم ا‪ÿ‬‬ ‫أاحسص ‪-‬ن أان‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ارة اإ’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪-‬ون‬
‫بيشصيكتاشض يبحث عن شصراء ورقة تسصريحه من تركيا من شصراء ورقة تسصريحه‪ ،‬التي حددتها‬ ‫جل هدف الفوز‬ ‫بها أانصصار النسصر اأ’سصود‪ ،‬وسص ّ‬ ‫‪ّfi‬فزون لتحقيق إا‚از كب‪ ‘ Ò‬كيغا‹‪.‬‬
‫ليسص‪ Î‬سصيتي‪ ،‬وغر‪Á‬ه في‪Ô‬باتشصي يريد الظفر إادارة ليسص‪ Î‬سصيتي بـ ‪ 08‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬يورو عند بداية‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ج ب‪-‬ل‪-‬قب السص‪-‬وب‪-‬رل‪-‬ي‪-‬غ ال‪Î‬ك‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ه‪-‬دف ه‪-‬و‬ ‫سص ‪-‬نسص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ل وضص ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا ك‪-‬م‪-‬ن‪-‬افسض م‪-‬غ‪-‬م‪-‬ور‬
‫ب ‪-‬الصص ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬اأن ل ‪-‬ي ‪-‬ون ال ‪-‬ف ‪-‬رنسص ‪-‬ي ب‪-‬اشص‪-‬ر ا‪Ÿ‬فاوضصات شصهر ديسصم‪ È‬ا‪Ÿ‬نصصرم‪.‬‬ ‫ة‬ ‫السصابع ‘ العشصر مباريات اأ’خ‪Ò‬ة والثامن طيل‬ ‫‪Ÿ‬فاجأاة خصصومنا وحجز تأاشص‪Ò‬تنا للدور ربع‬
‫‪Á‬رون على البطولة ال‪Î‬كية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وسصم الكروي‪.‬‬ ‫النهائي»‪.‬‬
‫يذكر‪ ،‬أانّ الشّصقيق اأ’صصغر للدو‹ ا÷زائري‬ ‫ه‪- -‬ذا‪ ،‬ول‪- -‬عب «راشص‪- -‬ون» ك‪- -‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ل ‪ّ-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ه أانصص ‪-‬ار ا‪Ÿ‬فاوضصات مع إادارة الفوكسصيز إ’عادته للفريق‪.‬‬
‫كما أانّ نهائي كأاسض تركيا سصيكون مناسصبة لكي السص ‪-‬اب ‪-‬ق ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر غ‪-‬زال ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪29‬‬ ‫خّريج مدرسصة ليون الفرنسصية كان فّعا’ طوال‬ ‫ويضص ‪-‬ي ‪-‬ف ب ‪-‬و◊ي ‪-‬ة ق ‪-‬ائ ‪« :Ó-‬رغ ‪-‬م ت‪-‬ذب‪-‬ذب‬
‫«الكاراكارتل» أاطول موسصم ‘ مسص‪Ò‬ته الكروية‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬وسص ‪-‬م‪ ،‬ح ‪-‬يث ح ‪ّ-‬ط ‪-‬م ال ‪-‬رق ‪-‬م ال ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ي ل‪-‬ع‪-‬دد حيث ‪Œ‬اوز أ’ول مرة ‘ مشصواره الكروي ‪ 2082‬يعادل فيها غزال عدد ا‪Ÿ‬باريات التي خاضصها ‘ عاما‪ ،‬وبهذا ا‪Ÿ‬سصتوى ‪Á‬كنه اللعب لعدة مواسصم‬ ‫–ضص‪Ò‬اتنا نتيجة تفشصي ف‪Ò‬وسض كوفيد‪19-‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ري ‪-‬رات ا◊اسص ‪-‬م‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬دم‪-‬ة خ‪Ó-‬ل م‪-‬وسص‪-‬م دقيقة ‘ ا‪Ÿ‬وسصم الواحد‪ ،‬وبلغ ا‪Ÿ‬وسصم ا÷اري نادي موناكو الفرنسصي موسصم (‪ ،)2018 - 2017‬إاضصافية ‘ ا‪Ÿ‬سصتوى العا‹ مع الفرق‪ ،‬وا‪Ÿ‬نتخب‬ ‫طبعتها اأ’و‪ ¤‬التي تأاجلت عدة مرات بسصبب‬ ‫ب ‪-‬ن ‪-‬قصض ف ‪-‬ادح ‘ ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسص ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ه ‪-‬ذا ل ‪-‬ن‬ ‫ون ‪-‬قصض دع‪-‬م السص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‪ ،‬سص‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ذل أاقصص‪-‬ى م‪-‬ا‬
‫واحد ‘ السصوبرليغ ال‪Î‬كية‪ ،‬الذي كان بحوزة ‪ 2631‬دقيقة دون احتسصاب ا‪ÿ‬مسصة واأ’ربع‪ Ú‬ح‪ Ú‬خاضض مع فريق اإ’مارة ‪ 35‬مواجهة ‘ كل الوطني الذي تنتظره نهائيات كأاسض أا· إافريقيا‬ ‫جائحة كورونا‪ ،‬بصصيغة منافسصة معدلة و التي‬ ‫‪Á‬نعنا من رفع التحدي أامام أاحسصن اأ’ندية‬ ‫‪Á‬ك ‪-‬ن م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ود ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ل السص‪-‬ل‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‬
‫النجم الهولندي اأ’سصبق ويسصلي شصنايدر بـ ‪ 15‬دق ‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي خ‪-‬اضص‪-‬ه‪-‬ا رف‪-‬ق‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب م ‪-‬ن «ال ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ ‪ »1‬وك ‪-‬أاسض ف ‪-‬رنسص ‪-‬ا وك ‪-‬أاسض ال ‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ‪ ،2022‬وكأاسض العا‪ ⁄‬بقطر ‘ ذات السصنة إاذا‬ ‫تتضصمن ‪ 26‬مباراة ‘ ا‪Û‬موع‪.‬‬ ‫‘ القارة»‪.‬‬ ‫أاحسصن “ثيل»‪.‬‬
‫“ّكن رفقاء ‪fi‬رز من اقتطاع تأاشص‪Ò‬ة التأاهل‬ ‫“ريرة‪ ،‬وبلغ غزال الرقم الـ ‪ 17‬الذي قد يطول الوطني ‘ زامبيا‪ ،‬قبل اسصتبداله مع بداية شصوط الفرنسصية ورابطة اأ’بطال اأ’وروبية‪.‬‬ ‫وت‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ل‪- -‬ق ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسص ‪-‬ة ب ‪-‬إاج ‪-‬راء م ‪-‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫وف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬خصض ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬داد‪ ،‬أاف‪-‬اد ب‪-‬و◊ي‪-‬ة أان‬ ‫و– ّسصبا للطبعة اأ’و‪ ¤‬من هذه ا‪Ÿ‬نافسصة‪،‬‬
‫للمونديال ا‪ÿ‬امسض ‘ تاريخ ا‪ÿ‬ضصر‪.‬‬ ‫^ يرشّسح للقب لعب إ‪Ÿ‬وسسم‬ ‫–طيمه‪ ،‬نظرا لقلة ‚وم الكرة العا‪Ÿ‬ية الذين‬ ‫ا‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ات (ث ‪Ó-‬ث ›م ‪-‬وع ‪-‬ات تضص ‪-‬م ك ‪-‬ل‬ ‫التشصكيلة الب‪Î‬ولية تشصارك ‘ هذه الدورة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ج ‪-‬اءت ك ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬رة شص ‪-‬راك ‪-‬ة ت ‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ة ب‪Ú‬‬

‫‪( ·Ó‬أإقل من ‪ 17‬سسنة)‬


‫كأاسض إفريقيا ل أ‬ ‫‘ حال رحيل مبابي‬
‫واحدة أاربعة أاندية)‪ ،‬على أان تتأاهل ا‪ ¤‬الدور‬
‫رب ‪-‬ع ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي ث‪-‬م‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬رق‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق اأ’م‪-‬ر‬
‫ب ‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ج‪-‬زائ‪-‬ري خ‪-‬الصض وم‪-‬دع‪-‬م ب‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ات‬
‫ال‪Ó- -‬عب ال‪- -‬دو‹ ‪fi‬م ‪-‬د ح ‪-‬رات‪ ،‬ال ‪-‬ذي ن ‪-‬ال‬
‫ا’–اد ال‪- -‬دو‹ ل‪- -‬ل‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬ة وراب‪- -‬ط‪- -‬ة ال‪- -‬دوري‬
‫اأ’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪Î‬ف‪ ،Ú‬وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬أاج‪-‬لت ل‪-‬ع‪-‬دة‬
‫سصتجد إادارة شصباب بلوزداد صصعوبة كب‪Ò‬ة ‘‬
‫‪Œ‬ديد عقد ال‪Ó‬عب‪ ،‬خاصصة أاّن تأاّلقه سصيجلب دون‬
‫اأ’مر من إابداعه وقدرته على صصنع الفارق‪.‬‬
‫القدرة التهديفية أ’م‪ Ò‬سصعيود تطّورت كث‪Ò‬ا‪،‬‬
‫عمار حميسسي‬
‫باريسس سسان ج‪Ò‬مان يح ّضسر لصسفقة «ضسخمة»‬
‫مرات بسصبب ا÷ائحة‪ ” ،‬اخضصاع جميع الـ‬
‫ا÷زائر –تضسن نسسخة ‪2023‬‬
‫بصص ‪-‬اح ‪-‬ب ‪-‬ي ا‪Ÿ‬رك ‪-‬زي ‪-‬ن اأ’ول وال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬ع‪-‬ن ك‪-‬ل‬ ‫ج ‪-‬ائ ‪-‬زة أافضص ‪-‬ل ’عب أاج ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي ‘ ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ول ‪-‬ة‬ ‫أادنى شصك إاهتمام أاندية عريقة ‘ إافريقيا تسصعى‬ ‫وأاصصبح يعرف كيف يتعامل مع الكرة خ‪Ó‬ل مواجهة‬
‫›موعة إاضصافة إا‪ ¤‬أاحسصن فريق‪ Ú‬يحت‪Ó‬ن‬ ‫السص ‪-‬ع ‪-‬ودي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وسص‪-‬م ال‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ي ‪2021-2020‬‬ ‫‪ 12‬ن‪-‬ادي‪-‬ا م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬ا‪Ÿ‬شص‪-‬ارك‪-‬ة إا‪ ¤‬ب‪-‬روت‪-‬وك‪-‬ول‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اق ‪-‬د م ‪-‬ع ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار اأ’ن‪-‬دي‪-‬ة ا‪Ÿ‬صص‪-‬ري‪-‬ة أاو‬ ‫ا‪Ÿ‬رمى‪ ،‬ومن النادر ما يضصيع كرات داخل منطقة‬ ‫عاد صصانع أالعاب شصباب بلوزداد أام‪ Ò‬سصعيود‬
‫ا‪Ÿ‬ركز الثالث‪ ،‬حيث سصتجري مباريات الدور‬ ‫بإاحصصائيات ‡يزة تتمثل ‘‪  ‬معدل ‪29 ، 1‬‬ ‫صصحي صصارم ‪Ÿ‬واجهة «كوفيد‪.»19-‬‬ ‫التونسصية وحتى ا‪Ÿ‬غربية التي تريد اإ’سصتفادة من‬ ‫الـ ‪ ،18‬وهو ما جعله ينصصب نفسصه على رأاسض قائمة‬ ‫لل‪È‬وز من جديد مع الفريق‪ ،‬حيث كان حاسصما أامام‬
‫مصصطفى تشصاكر (البليدة)‪.‬‬ ‫لف‪-‬ري‪-‬قية لكرة‬ ‫أإسس‪-‬ن‪-‬دت إل‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ف‪-‬درإل‪-‬ي‪-‬ة إ إ‬ ‫البولندي روب‪Ò‬ت ليفاندوفسصكي‪ ،‬هداف نادي‬ ‫ربع النهائي بصصيغة خروج ا‪Ÿ‬غلوب‪.‬‬ ‫نقطة‪ 17 ، 1 ،‬التقاط كرة و‪“ 4 ، 4‬ريرات‬ ‫واسص ‪-‬ت ‪-‬أان ‪-‬فت تشص ‪-‬ك ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ا‪Û‬م‪-‬ع ال‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ي‬ ‫خ‪È‬ت ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬وى اإ’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي م‪-‬ن أاج‪-‬ل ال‪È‬وز‬ ‫هدا‘ ا‪Ÿ‬سصابقة اإ’فريقية و قد يزيد غلته من‬ ‫ال‪Î‬جي التونسصي بعدما سصجل الهدف الثا‪ Ê‬لفريقه‬
‫وك ‪-‬انت ال ‪-‬ف ‪-‬اف ق ‪-‬د أاع ‪-‬ل ‪-‬نت ي‪-‬وم ‪ 4‬ف‪-‬ي‪-‬فري‪ ،‬بأانها‬ ‫إل‪-‬ق‪-‬دم (إل‪-‬ك‪-‬اف) ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬زإئ‪-‬ر‪ ،‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫بايرن ميونيخ اأ’‪Ÿ‬ا‪ ،Ê‬إاذ وضصعه كخيار ‪fi‬تمل‬ ‫وتدور ا‪Ÿ‬باراة النهائية يوم ‪ 30‬ماي بقاعة‬ ‫حاسصمة‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ب‪Î‬و‹ ال ‪-‬ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ات ا’رب‪-‬ع‪-‬اء ا‪Ÿ‬اضص‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫والتأالق‪.‬‬ ‫اأ’هداف خ‪Ó‬ل مباراة العودة أامام ال‪Î‬جي‪.‬‬ ‫و ع ‪-‬زز صص ‪-‬دارت ‪-‬ه ل ‪-‬ه ‪-‬دا‘ راب ‪-‬ط‪-‬ة أاب‪-‬ط‪-‬ال إاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا‬
‫–صصلت على موافقة وزارة الشصباب والرياضصة بتقد‪Ë‬‬ ‫‪ ·Ó‬صس‪-‬ن‪-‬ف (إق‪-‬ل م‪-‬ن ‪17‬‬ ‫ل ‪-‬ك ‪-‬أاسض إف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا ل‪ -‬أ‬ ‫لضص ‪-‬م ‪-‬ه ‘ ح ‪-‬ال ات ‪-‬خ ‪-‬ذ م ‪-‬ب ‪-‬اب ‪-‬ي ق‪-‬راره ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‬ ‫«ك‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ا‹ أاري‪-‬ن‪-‬ا» ال‪-‬ت‪-‬ي سص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬تضص‪-‬ن كل لقاءات‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬اع ‪-‬ت‪ È‬ق ‪-‬ائ‪-‬د ف‪-‬ري‪-‬ق ا‪Û‬م‪-‬ع‬ ‫خضص ‪-‬وع‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ج‪-‬ر الصص‪-‬ح‪-‬ي ا‪Ÿ‬ف‪-‬روضض م‪-‬ن‬ ‫يراهن أانصصار الفريق كث‪Ò‬ا على سصعيود خ‪Ó‬ل‬ ‫يسصتحق ال‪Ó‬عب دعوة ا‪Ÿ‬نتخب الوطني خ‪Ó‬ل‬ ‫بثمانية أاهداف كاملة ‡ا يؤوكد ا◊الة ا÷يدة التي‬
‫ملف ترشصيحها ’حتضصان هذا ا‪Ÿ‬وعد القاري‪.‬‬ ‫سس‪-‬ن‪-‬ة) نسس‪-‬خ‪-‬ة ‪ ،2023‬حسسب م ‪-‬ا أإع ‪-‬ل ‪-‬نت ع ‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫بالرحيل عن العاصصمة الفرنسصية وا’نضصمام إا‪¤‬‬ ‫هذه الدورة‪.‬‬ ‫الب‪Î‬و‹ مصصطفى أادرار بأان «موعد كيغا‹‬ ‫طرف ا‪Ÿ‬نظم‪ ،Ú‬قبل الشصروع ‘ ا‪Ÿ‬نافسصة‬ ‫م ‪-‬واج ‪-‬ه ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ودة أام‪-‬ام ال‪Î‬ج‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ونسص‪-‬ي اأ’سص‪-‬ب‪-‬وع‬ ‫ال‪Î‬بصض ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬خاصصة أانه وبدون منازع أافضصل‬ ‫يتواجد عليها ال‪Ó‬عب منذ انط‪Ó‬ق ا‪Ÿ‬وسصم‪.‬‬
‫وكان من ا‪Ÿ‬قرر‪ ،‬أان ‪Œ‬ري هذه النسصخة الـ ‪14‬‬ ‫لفريقية ‪.‬‬ ‫إلهيئة إلكروية إ إ‬ ‫ريال مدريد»‪.‬‬ ‫وت‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ون ا‪Û‬م‪- -‬وع‪- -‬ة اأ’و‪ ¤‬م‪- -‬ن ا–اد‬ ‫يشص‪-‬ك‪-‬ل ف‪-‬رصص‪-‬ة سص‪-‬ان‪-‬ح‪-‬ة ل‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬ا÷زائ‪-‬ري‪Ú‬‬ ‫اليوم ا’ثن‪ Ú‬أامام نادي ا÷مارك السصنغا‹‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪ ،‬ح ‪-‬يث ‪Á‬ن ‪-‬ون ال‪-‬ن‪-‬فسض أان ي‪-‬واصص‪-‬ل ال‪Ó-‬عب‬ ‫’عب ‘ البطولة هذا ا‪Ÿ‬وسصم‪ ،‬وأاثبت ذلك من‬ ‫‪ ⁄‬يفّوت سصعيود فرصصة م‪Ó‬قاة فريق كب‪ Ò‬مثل‬
‫با‪Ÿ‬غرب (‪ 31 - 13‬مارسض ‪ )2021‬والتي تأاهلت لها‬ ‫” ات ‪-‬خ ‪-‬اذ ه ‪-‬ذا ال‪-‬ق‪-‬رار خ‪Ó-‬ل اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ا‪Ÿ‬ك‪-‬تب‬ ‫ولفت التقرير الفرنسصي إا‪ ¤‬أانه ورغم ذلك‪⁄ ،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نسصت‪ Ò‬التونسصي‪ ،‬ريفرز هوبرز من نيج‪Ò‬يا‬ ‫للكشصف عن إامكانياتهم أامام أاحسصن اأ’ندية‬ ‫(سص ‪-‬ا ‪ 13 : 00‬ب ‪-‬ت‪-‬وق‪-‬يت ا÷زائ‪-‬ر)‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أان‬ ‫التأالق من أاجل بلوغ نصصف النهائي وم‪Ó‬قاة حامل‬ ‫خ‪Ó‬ل ثبات مسصتواه الفني رغم أانه غاب عن بعضض‬ ‫ال‪Î‬جي يسصعى لبلوغ النهائي على اأ’قل من أاجل‬
‫ا÷زائ ‪-‬ر‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل أان ي ‪-‬ت ‪-‬م إال ‪-‬غ ‪-‬اؤوه‪-‬ا بسص‪-‬بب ال‪-‬وضص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬اف‪ ،‬ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع ب‪-‬ال‪-‬عاصصمة الرواندية‬ ‫يتحدث أاي من مسصؤوو‹ باريسض سصان ج‪Ò‬مان مع‬ ‫وج‪- -‬ي أان ب‪- -‬ي سص‪- -‬ي ا‪Ÿ‬ل‪- -‬غ‪- -‬اشص ‪-‬ي وب ‪-‬ات ‪-‬ري ‪-‬وت‬ ‫اإ’فريقية»‪ ،‬مشص‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان زم‪Ó‬ءه «مصصممون‬ ‫ت ‪-‬خ ‪-‬وضض م ‪-‬ب ‪-‬ارات ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ث ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة أام‪-‬ام ال‪-‬زم‪-‬الك‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬قب اأ’ه ‪-‬ل ‪-‬ي ا‪Ÿ‬صص ‪-‬ري ال ‪-‬ذي خ ‪-‬ط‪-‬ى ه‪-‬و اآ’خ‪-‬ر‬ ‫ا‪Ÿ‬باريات بسصبب اإ’صصابة‪ ،‬لكن هذا اأ’مر ‪ ⁄‬يؤوثر‬ ‫ال‪È‬وز والتأالق‪ ،‬وهو اأ’مر الذي أاّكد مرة أاخرى أانّ‬
‫الصص‪-‬ح‪-‬ية (كوفيد‪ )19-‬السص ‪-‬ائ‪-‬دة ب‪-‬ع‪-‬دد م‪-‬ن ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دان‬ ‫ك‪- -‬ي‪- -‬غ‪- -‬ا‹ ب‪- -‬رئ ‪-‬اسص ‪-‬ة ا÷ن ‪-‬وب اإ’ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ب ‪-‬ات ‪-‬ريسض‬ ‫ا‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬م ال‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ن‪-‬دي أاو وك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه ح‪-‬ت‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬حظة‪ ،‬إاذ‬ ‫الرواندي‪.‬‬ ‫ع ‪- -‬ل‪- -‬ى –ق‪- -‬ي‪- -‬ق ا‪Ÿ‬ف‪- -‬اج‪- -‬أاة ‘ ال‪- -‬ع‪- -‬اصص‪- -‬م‪- -‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬صصري يوم ا’ربعاء (سصا ‪ )20 : 00‬قبل أان‬ ‫خطوة كب‪Ò‬ة للتأاهل بعدما فاز على صصان داونز‬ ‫على مسصتواه الفني حيث عاد إا‪ ¤‬سصابق عهده بعد‬ ‫ال ‪Ó-‬عب ي ‪-‬حسص ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬اوضض وال‪È‬وز ‘ ا‪Ÿ‬ب‪-‬اري‪-‬ات‬
‫اإ’فريقية‪.‬‬ ‫موتسصيبي‪.‬‬ ‫يعتمد كل شصيء على قرار مبابي أاو’‪.‬‬ ‫أاما ا‪Û‬موعة الثانية‪ ،‬فتتكون من أاندية‬ ‫الرواندية»‪.‬‬ ‫تختتم مرحلة ا‪Û‬موعات يوم السصبت القادم‬ ‫ا÷نوب إافريقي بثنائية نظيفة‪.‬‬ ‫أان شصفي من اإ’صصابة‪.‬‬ ‫الكب‪Ò‬ة‪ ،‬والتي تعرف ضصغطا كب‪Ò‬ا حيث يزيد هذا‬
‫وات ‪-‬خ ‪-‬ذ ق ‪-‬رار اإ’ل‪-‬غ‪-‬اء ق‪-‬ب‪-‬ل أاق‪-‬ل م‪-‬ن أاسص‪-‬ب‪-‬وع ع‪-‬ن‬ ‫للتذك‪ ،Ò‬هذه ا‪Ÿ‬رة الثانية التي سصتحتضصن فيها‬ ‫وي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬ل‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ان‪-‬دوفسص‪-‬ك‪-‬ي أاح‪-‬د ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬الذين‬ ‫جمعية سص‪ Ó‬ا‪Ÿ‬غربي‪ ،‬الشصرطة ا‪Ÿ‬ا‹‪ ،‬فاب‬ ‫وي ‪- -‬ؤوك ‪- -‬د ادرار ‘ ه ‪- -‬ذا السص ‪- -‬ي ‪- -‬اق‪« :‬ل ‪- -‬ن‪- -‬ا‬ ‫(سص ‪- -‬ا ‪ )13 : 00‬ضص ‪-‬د ف‪Ò‬وف ‪-‬ي ‪-‬ارو م ‪-‬اب ‪-‬وت ‪-‬و‬
‫بداية الدورة‪ ‘ ،‬ختام اجتماع ا‪Ÿ‬كتب الطارئ‬ ‫ا÷زائر‪ ،‬نهائيات الكان (دون ‪ 17‬عاما) بعد نسصخة‬ ‫ي‪- -‬ث‪Ò‬ون إاع‪- -‬ج‪- -‬اب ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ر ال‪- -‬ري‪- -‬اضص‪- -‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ادي‬ ‫الكام‪Ò‬و‪ Ê‬وبي‪Î‬و لواندا ا’نغو‹‪.‬‬ ‫إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ا وخصص‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق إا‚از ‡يز‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وزمبيقي‪.‬‬ ‫مولودية بجاية‬
‫اإ’دارة تسسّرح بعضس الّ‪Ó‬عب‪ Ú‬بسسبب اأ’زمة ا‪Ÿ‬الية‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬ك‪- -‬اف ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬د ب ‪-‬ال ‪-‬رب ‪-‬اط‪ ،‬ل ‪-‬دراسص ‪-‬ة ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬ ‫‪ ،2009‬ح ‪-‬يث ان ‪-‬ه ‪-‬زمت ‘ ن ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسص‪-‬ة أام‪-‬ام‬ ‫الفرنسصي‪ ،‬ليوناردو‪ ،‬منذ وقت طويل‪ ،‬كما كان‬ ‫وسص‪- -‬ي‪- -‬ك ‪-‬ون ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬م ا÷زائ ‪-‬ري ‡ث ‪Ó-‬‬ ‫سص ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬د ع ‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬ق‪-‬اط ق‪-‬وت‪-‬ن‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘‬ ‫وأاضص‪- -‬اف ب‪- -‬و◊ي ‪-‬ة أايضص ‪-‬ا «ن ‪-‬ح ‪-‬ن ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق‬
‫السصيناريوهات ‘ إاطار كان (دون ‪ 17‬سصنة)‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب الغامبي (‪.)3-1‬‬ ‫أاحد ا‪ÿ‬يارات ا‪Ÿ‬طروحة عقب رحيل إادينسصون‬ ‫ب‪- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬غ‪- -‬ا‹ ب ‪-‬ال ‪-‬دو‹ سص ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ان سص ‪-‬ي ي ‪-‬وسص ‪-‬ف‬ ‫الفنيات والدفاع الصصارم‪Ÿ ،‬فاجأاة خصصومنا‬ ‫الوحيد الذي ‪ ⁄‬يتدرب منذ سصنة‪ ،‬أاما اأ’ندية‬
‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ،‬سص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬يات كأاسض‬ ‫وكانت ا’–ادية ا÷زائرية لكرة القدم (الفاف)‬ ‫كافا‪ Ê‬إا‪ ¤‬مانشصسص‪ Î‬يونايتد وكذلك بعدما ‪⁄‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تواجد ضصمن ‪ 22‬صصافرة إافريقية حاضصرة‬ ‫والذهاب بعيدا ‘ هذه ا‪Ÿ‬نافسصة»‪.‬‬ ‫الـ ‪ 11‬اأ’خرى‪ ،‬فقد اسصتأانفت ا‪Ÿ‬نافسصات‬
‫‪( 2023-·Ó‬دون ‪ 20‬سصنة) ‪Ã‬صصر‪.‬‬ ‫إافريقيا ل أ‬ ‫ق ‪-‬د اخ ‪-‬ت ‪-‬ارت ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة م ‪Ó-‬عب ضص ‪-‬م ‪-‬ن م ‪-‬ل ‪-‬ف ال‪Î‬شص‪-‬ي‪-‬ح‬ ‫ي‪- -‬ن‪- -‬ج ‪-‬ح م ‪-‬اورو إاي ‪-‬ك ‪-‬اردي ‘ ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬وى‬ ‫يسس ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ر ن‪-‬ادي ب‪-‬اريسض سس‪-‬ان ج‪Ò‬م‪-‬ان‬ ‫‘ هذه الدورة‪.‬‬ ‫وسص ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬عب دورة ال ‪-‬راب ‪-‬ط ‪-‬ة اإ’ف ‪-‬ري ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫ا‪Ù‬لية منذ مدة‪ .‬فريقنا سصيخوضض الدورة‬ ‫تعتزم إدإرة نادي مولودية بجاية تسسريح‬
‫كما أاسصند ا‪Ÿ‬كتب التنفيذي للهيئة اإ’فريقية‬ ‫’ح ‪-‬تضص ‪-‬ان ال ‪-‬نسص‪-‬خ‪-‬ة الـ ‪ 15‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬افسص‪-‬ة وهي‪ :‬ا‪Ÿ‬لعب‬ ‫ا‪Ÿ‬نتظر‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬حضس‪ Ò‬لح ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة رح ‪-‬ي‪-‬ل ‚م‪-‬ه‬ ‫ب ‪-‬عضض إل ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر ق‪-‬ب‪-‬ل ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة إ‪Ÿ‬وسس‪-‬م إ◊ا‹‪،‬‬
‫تنظيم كان‪ 2022-‬للكرة الشصاطئية للموزمبيق‪.‬‬ ‫ا÷ديد بوهران‪ ،‬ملعب ‪ 5‬جويلية (ا÷زائر) وملعب‬ ‫وأاضصاف التقرير أان ‚م بايرن ميونيخ يدرسض‬ ‫ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ان م‪-‬ب‪-‬اب‪-‬ي خ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة إلن‪-‬ت‪-‬قالت‬ ‫لعارة‬
‫‪ 14‬لعبا أإمام إلبيع أإو إ إ‬ ‫لزم ‪-‬ة إ‪Ÿ‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة إل ‪-‬ت ‪-‬ي أإضس ‪-‬حت ع ‪-‬ائ ‪-‬ق ‪-‬ا‬
‫بسس‪- -‬بب إ أ‬
‫فكرة الرحيل عن البافاري خ‪Ó‬ل الصصيف بحثا‬ ‫ينتهي عقده مع ليون نهاية‬
‫’بورتا يخّطط لتغي‪Ò‬ات واسسعة ‘ تعداد «البارصسا»‬
‫إلصس ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة إ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث أإدخ‪-‬ل ل‪-‬دإئ‪-‬رة‬ ‫حقيقيا من أإجل –قيق إلنتائج إ‪Ÿ‬نتظرة من‬
‫إ–ادية ذوي إلحتياجات إ‪ÿ‬اصّسة‬ ‫عن –د جديد بعدما حقق كل شصيء ‘ أا‪Ÿ‬انيا‪،‬‬
‫فيما قد يكون هذا التحدي هو الفوز بدوري‬
‫إه ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ام ‪-‬ه إل ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬م إل ‪-‬ب ‪-‬ول ‪-‬ن ‪-‬دي روب‪Ò‬ت‬ ‫إ‪Ÿ‬وسسم‬ ‫لنصس‪- -‬ار‪ ،‬وإل ‪-‬ل ‪-‬عب ب ‪-‬ق ‪-‬وة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ورق ‪-‬ة‬ ‫ط‪- -‬رف إ أ‬

‫ا÷معية العاّمة ا’نتخابية اليوم‬


‫ل ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ان ‪-‬دوفسس ‪-‬ك ‪-‬ي‪ ،‬ه ‪-‬دإف ن ‪-‬ادي ب ‪-‬اي‪-‬رن‬ ‫لدإرة غ‪ Ò‬ق ‪-‬ادرة‬ ‫إلصس‪- -‬ع‪- -‬ود‪ ،‬ح‪- -‬يث أإضس‪- -‬حت إ إ‬
‫أابطال أاوروبا مع باريسض سصان ج‪Ò‬مان‪.‬‬
‫وسصينتظر ليوناردو حتى يتضصح موقف مبابي‬
‫ل‪Ÿ‬ا‪ Ê‬كبديل ‪fi‬تمل للدو‹‬ ‫ميونيخ إ أ‬
‫إلفرنسسي‪.‬‬
‫ديباي مسستعد لتقد‪ Ë‬تضسحيات‬ ‫لج‪-‬رإء ث‪-‬ورة‬ ‫ي ‪-‬خ ‪ّ-‬ط ‪-‬ط ب ‪-‬رشس‪-‬ل‪-‬ون‪-‬ة إ‬
‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى مسس ‪- -‬ت ‪- -‬وى ق ‪- -‬ائ ‪- -‬م‪- -‬ة إل‪- -‬ف‪- -‬ري‪- -‬ق‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى إلسس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬الب إ‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة ل‪Ó‬عب‪،Ú‬‬
‫إلذين يطالبون بتسسوية مسستحقاتهم إلعالقة‬
‫قرار اإ’لغاء‪.‬‬
‫‪Ó‬شص ‪-‬ارة‪ ،‬ف ‪-‬إان ا–ادي ‪-‬ة ذوي ا’ح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اج ‪-‬ات‬ ‫ل‪ - -‬إ‬
‫أإل ‪-‬غ ‪-‬يت إ÷م ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة إلن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫لحتياجات إ‪ÿ‬اصسة إلتي‬ ‫ل–ادية ذوي إ إ‬
‫م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬رك و‪fi‬اول‪-‬ة ع‪-‬ق‪-‬د م‪-‬ا سص‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون‬
‫إاحدى أاضصخم الصصفقات ‘ تاريخ باريسض سصان‬
‫أاف‪-‬ادت صص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة «ل‪-‬ي‪-‬ك‪-‬يب» ال‪-‬ف‪-‬رنسص‪-‬ي‪-‬ة‪« :‬يتابع‬
‫ال‪- -‬ن ‪-‬ادي ال ‪-‬ب ‪-‬اريسص ‪-‬ي ع ‪-‬ن ق ‪-‬رب م ‪-‬وق ‪-‬ف ال ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬م‬
‫ل‪Ó‬نتقال إا‪ ¤‬برشسلونة‬ ‫إل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ال‪-‬و‪ ،Ê‬خ‪Ó-‬ل إ‪ÒŸ‬ك‪-‬ات‪-‬و إلصسيفي‬
‫إ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫م‪- -‬ن‪- -‬ذ ب‪- -‬دإي‪- -‬ة إ‪Ÿ‬وسس‪- -‬م‪ ،‬ودف‪- -‬ع إل‪- -‬روإتب إل ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫يدينون بها ‪Ÿ‬وإجهة إ‪Ÿ‬صساريف إلعائلية‪.‬‬
‫ج‪Ò‬مان ا◊ديث‪.‬‬ ‫وفقا لصصحيفة «موندو ديبورتيفو»‪ ،‬فإان‬
‫ا‪ÿ‬اصصة تعا‪ Ê‬من عديد ا‪Ÿ‬شصاكل التي طالتها‬ ‫كانت مقررة‪ ،‬أإمسض‪ ،‬با‪Ÿ‬درسسة إلعليا لعلوم‬ ‫ي ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي ع‪-‬ق‪-‬د‬ ‫سصبق لرفاق عياد أان شصنّوا إاضصرابا ‘ العديد‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ذ ف‪Î‬ة‪ ،‬إاضص ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ه‪-‬ام ال‪-‬رئ‪-‬يسض‬ ‫وت ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ول ‪-‬وج ‪-‬ي‪-‬ا إل‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ة ب‪-‬دإ‹ ب‪-‬رإه‪-‬ي‪-‬م‪،‬‬ ‫بعد إق‪Î‬إب مغادرة زيدإن‬ ‫إلنجم إلهولندي‬ ‫ب ‪-‬رشص ‪-‬ل‪-‬ون‪-‬ة ي‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ط إ’ع‪-‬ادة ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة‬
‫’دارة إا‪¤‬‬ ‫م‪- - - -‬ن ا‪Ÿ‬رات‪ ،‬م‪- - - -‬ن أاج‪- - - -‬ل دف‪- - - -‬ع ا إ‬
‫ب‪Ò‬يز يفّكر ‘ أانشسيلوتي‬
‫السص‪-‬اب‪-‬ق ‪fi‬م‪-‬د حشص‪-‬ف‪-‬ة رف‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ال‪-‬ف‪-‬يدرا‹‬ ‫لعضساء‬ ‫بسسبب رفضض إلرياضسي‪ Ú‬وأإغلب إ أ‬ ‫إلدو‹‬ ‫ال‪Ó‬عب‪ Ú‬لرفع مسصتوى الفريق‪ ،‬مع تقليل‬
‫لتقع بعدها أامور التسصي‪ Ò‬على عاتق اأ’م‪ Ú‬العام‬ ‫لمر يتعلق‬ ‫للُم‪Î‬شّسح‪ Ú‬لرئاسسة إلهيئة‪ ،‬وإ أ‬ ‫الرواتب‪.‬‬ ‫ا’سص ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ة ‪Ÿ‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ه‪-‬م‪ ‘ ،‬وقت أاّن خ‪-‬زي‪-‬ن‪-‬ة‬
‫‡ف‪-‬يسض دي‪-‬ب‪-‬اي‬ ‫الفريق ’تزال فارغة بسصبب التأاخر ‘ دخول‬
‫مولود دبيان‪ ،‬و‪ ⁄‬تكن ا‪Ÿ‬أامورية سصهلة بالنظر‬ ‫بكل من سسليمان معاشسو رئيسض رإبطة بشسار‬ ‫مع فريقه ليون‬ ‫وأاشصارت إا‪ ¤‬أان هذه الثورة قد تشصمل ‪14‬‬
‫لتزامن كل هذه اأ’حداث مع ا÷ائحة الصصحية‬ ‫وع‪- -‬ب‪- -‬د إ◊ق ب‪- -‬ن ح‪- -‬رك‪- -‬و رئ‪- -‬يسض رإب ‪-‬ط ‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬ف ‪ّ-‬ك ‪-‬ر إدإرة ري ‪-‬ال م ‪-‬دري‪-‬د ب‪-‬رئ‪-‬اسس‪-‬ة‬ ‫’ع‪ً-‬ب‪-‬ا ‘ ب‪-‬رشص‪-‬ل‪-‬ون‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ث‪-‬ل‪ :‬ن‪-‬ي‪-‬ت‪-‬و‪ ،‬صص‪-‬ام‪-‬ويل‬ ‫إاعانة البلدية ا‪Ÿ‬قّدرة بـ ‪ 2،2‬مليار سصنتيم‪ ،‬كما‬
‫إلفرنسسي‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬ان ل ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬أاث‪ Ò‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى –ضص‪ Ò‬ال‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪ .‬و” ب‪-‬ر›ت‪-‬ه‪-‬ا إل‪-‬ي‪-‬وم ‪Ã‬ق‪-‬ر إل‪-‬لجنة‬ ‫فلورنتينو ب‪Ò‬يز‪ ‘ ،‬إعادة مدرب سسابق‬ ‫أاومتيتي‪ ،‬جونيور ف‪Ò‬بو‪ ،‬ماتيوسض‪ ،‬مارتن‬ ‫’دارة ‘ موقف‬ ‫أاّن تأاّخر إاعانة الو’ية جعلت ا إ‬
‫ب ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة إ‪Ÿ‬وسس‪-‬م‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬واع ‪-‬ي ‪-‬د ال ‪-‬ق ‪-‬ادم ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ؤوه ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪Ó-‬أل‪-‬ع‪-‬اب شص‪-‬ب‪-‬ه‬ ‫لو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة إ÷زإئ ‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬دإي‪-‬ة م‪-‬ن إلسس‪-‬اع‪-‬ة‬ ‫إ أ‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪Ò‬ن‪-‬غ‪-‬ي ل‪-‬ت‪-‬و‹ إ‪Ÿ‬ه‪-‬م‪-‬ة إل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة خلًفا‬ ‫إ÷اري‪،‬‬ ‫ب ‪-‬راي ‪-‬ث ‪-‬وايت‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬يب ك ‪-‬وت ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬و وم‪Ò‬ال‪-‬ي‪-‬م‬ ‫حرج‪.‬‬
‫اأ’و‪Ÿ‬بية بطوكيو ‪.2021‬‬ ‫‪.14.00‬‬ ‫للفرنسسي زين إلدين زيدإن‪.‬‬ ‫وأإصسبحت‬ ‫كومان ا‪Ÿ‬دير الفني للفريق‪.‬‬ ‫بيانيتشض‪.‬‬ ‫’ضص‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫وم ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ت ‪-‬ف ‪-‬ادي ا‪Ÿ‬صص ‪-‬اري‪-‬ف ا إ‬
‫ب ‪-‬ه ‪-‬ذا الصص ‪-‬دد‪ ،‬أاك ‪-‬د ب ‪-‬عضض ال ‪-‬ري ‪-‬اضص‪-‬ي‪ Ú‬أان‪-‬ه‪-‬م‬
‫رفضص‪-‬وا إاج‪-‬راء ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة أ’ن‪-‬هم على‬
‫نبيلة بوقرين‬ ‫زع ‪-‬مت ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر أان زي‪-‬دان‬
‫سص‪Ò‬ح ‪-‬ل ع ‪-‬ن ري ‪-‬ال م ‪-‬دري ‪-‬د ب‪-‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬وسص‪-‬م‬
‫مسسأالة إنتقاله إ‪ ¤‬برشسلونة شسبه مؤوكدة‪،‬‬ ‫وب ‪-‬حسصب شص ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة «م ‪-‬ي ‪-‬دي‪-‬اسصت»‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ى‬
‫’ب ‪-‬ورت‪-‬ا ك‪-‬وم‪-‬ان ‘ م‪-‬ط‪-‬ع‪-‬م ف‪-‬ي‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ت‪-‬و ‘‬
‫وأاوضص ‪- -‬حت أان خ‪- -‬وان ’ب‪- -‬ورت‪- -‬ا‪ ،‬رئ‪- -‬يسض‬
‫ب ‪-‬رشص‪-‬ل‪-‬ون‪-‬ة‪ ،‬اق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ع بضص‪-‬رورة إاج‪-‬راء ث‪-‬ورة ‘‬
‫’دارة بتسصريح بعضض العناصصر‪،‬‬
‫التي ‪ ⁄‬تتمّكن من فرضض نفسصها منذ بداية‬
‫ُينتظر أان تقوم ا إ‬
‫خاصسة بعدما قرر إل‪Ó‬عب تقد‪ Ë‬تضسحيات‬ ‫ا‪Ÿ‬وسصم‪ ،‬علما أاّن الفريق ’ يزال ‘ سصباق‬ ‫مصصطفى بوشصباح‪ ،‬كان ‘ وقت سصابق قد أاّكد‬
‫دراية بأان ك‪ Ó‬ا‪Ο‬شّصح‪ Ú‬لن يقّدما اإ’ضصافة‬ ‫ا◊ا‹‪ ،‬وأان ا‪Ÿ‬درب الفرنسصي أابلغ ’عبي‬ ‫برشصلونة‪Ÿ ،‬ناقشصة مسصتقبل ا‪Ÿ‬درب‪‘ ،‬‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق‪ ،‬ع‪-‬قب ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة السص‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وسص‪-‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬وسصم‪ ،‬والعمل على ضصمان البقاء ‘ أاقرب‬
‫عرف ا‪Ÿ‬وعد أاجواء مشصحونة منذ البداية‬ ‫كب‪Ò‬ة لرتدإء قميصض إلبلوغرإنا‪ ،‬حسسب‬
‫ال‪Ó‬زمة أ’نهم الطرف‪ Ú‬غ‪ Ò‬معروف‪ ‘ Ú‬الوسصط‬ ‫ا‪ÒŸ‬نغي بهذا القرار منذ أايام‪.‬‬ ‫حضصور «اليد اليمنى» ل‪Ó‬بورتا رافا يوسصتي‪.‬‬ ‫ا◊ا‹‪.‬‬ ‫الصصعود‪ ،‬ويحتل ا‪Ÿ‬ركز الثالث بـ ‪ 26‬نقطة‪،‬‬ ‫” ضصخ راتب ونصصف راتب ‘ أارصصدة‬ ‫أانه ّ‬ ‫وقت ‡ك ‪-‬ن‪ ‘ ،‬ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار أان ي ‪-‬ت ‪-‬م تسص ‪-‬وي ‪-‬ة ك ‪-‬ل‬
‫بدليل أان أاشصغال ا÷معية ‪ ⁄‬تنطلق وبلغ اأ’مر‬ ‫ما أإكدته إلصسحافة إ‪Ù‬لية‪.‬‬
‫الرياضصي‪ ،‬وبالتا‹ هم يطالبون ب‪Î‬شصيح من هو‬ ‫ووفًقا لصصحيفة «ديلي ميل» ال‪È‬يطانية‪،‬‬ ‫وقالت صصحيفة «سصبورت» الكتالونية‪ ،‬إاّن‬ ‫وذكرت أانّ الراحل‪ Ú‬سصيغادرون النادي‬ ‫وعلى بعد نقطت‪ Ú‬عن الرائد ا÷ار شصبيبة‬ ‫’موال من‬ ‫ال‪Ó‬عب‪ ‘ ،Ú‬انتظار ا◊صصول على ا أ‬ ‫مسص‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ق ‪-‬ات ال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪ ،Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ا أاّن ا‪Ÿ‬ك ‪ّ-‬ل ‪-‬ف‬
‫إا‪ ¤‬غ‪- - -‬اي‪- - -‬ة وق‪- - -‬وع شص ‪- -‬ج ‪- -‬ارات ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ؤوي ‪- -‬دي ‪- -‬ن‬ ‫ارتبط اسصم ديباي با’نتقال إا‪ ¤‬برشصلونة منذ‬
‫أاج ‪-‬در وأادرى ب ‪-‬اأ’م ‪-‬ور ل ‪-‬ك ‪-‬ي ت ‪-‬ت‪-‬حسص‪-‬ن اأ’وضص‪-‬اع‪،‬‬ ‫فإان مسصؤوو‹ ريال مدريد يفكرون ‘ إاعادة‬ ‫الصص ‪-‬ي ‪-‬ف ا‪Ÿ‬اضص ‪-‬ي وت ‪-‬و‹ ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال ‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي السص‪-‬اب‪-‬ق‬ ‫غ ‪-‬رف ‪-‬ة ا‪ÓŸ‬بسض ت ‪-‬ت‪-‬م‪ّ-‬ت‪-‬ع ب‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ة ودي‪-‬ة م‪-‬ع‬ ‫الكتالو‪ ،Ê‬سصواء خ‪Ó‬ل بيع نهائي أاو إاعارة‬ ‫بجاية‪.‬‬ ‫أاج ‪-‬ل تسص ‪-‬وي‪-‬ة ك‪-‬ل ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات ا‪ÿ‬اصص‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ذا‬ ‫’داري ‪-‬ة ل ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق م ‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ب ‪-‬الشص ‪-‬ؤوون ا إ‬
‫وُت ‪-‬وف ‪-‬ر ل ‪-‬ه ‪-‬م اإ’م ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ات ل ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬حضص‪ Ò‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬واع‪-‬ي‪-‬د‬ ‫والرافضص‪ Ú‬إ’جراء ا’نتخابات‪ ،‬وبعد أاخذ ورد‬ ‫اإ’ي ‪-‬ط‪-‬ا‹ ك‪-‬ارل‪-‬و أانشص‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وت‪-‬ي إا‪« ¤‬سص‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬و‬ ‫كومان‪ ،‬و‪Á‬كن أان يكون ذلك ‘ صصا◊ه‪،‬‬ ‫أاو فسصخ عقد ‪ÿ‬فضض الرواتب‪.‬‬
‫بعد خسصارة الليغا والتشصامبيونز ليغ‪..‬‬ ‫‪Ÿ‬نتخب هولندا رونالد كومان مسصؤوولية القيادة‬
‫ال ‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة ‘ م‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا اأ’ل‪-‬ع‪-‬اب شص‪-‬ب‪-‬ه اأ’و‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫كان اجتماع جمع ب‪ Ú‬كل أاعضصاء ا÷معية العامة‪،‬‬
‫وذك‪- -‬رت أان ع‪- -‬ودة أانشص‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬وت ‪-‬ي إا‪ ¤‬ري ‪-‬ال‬ ‫برنابيو»‪ ،‬إاذا رحل زيدان بنهاية ا‪Ÿ‬وسصم‪..‬‬ ‫الفنية للنادي الكتالو‪ ،Ê‬إاذ أاكد رغبته بشصكل واضصح‬ ‫إاضص ‪- -‬اف‪- -‬ة إا‪ ¤‬أان‪- -‬ه ك‪- -‬ان أايضص‪- -‬ا ج‪- -‬ري‪- -‬ئ‪- -‬ا ‘‬ ‫وق‪- -‬الت الصص‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ة إان‪ ‬م ‪-‬ن ال ‪-‬قضص ‪-‬اي ‪-‬ا‬ ‫جل هدف إلتّعادل أإمام برإيتون‬
‫سس ّ‬
‫وبحضصور ‡ثل عن وزارة الشصباب والرياضصة جاء‬ ‫ال ‪-‬رئ ‪-‬يسص ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ب‪-‬رشص‪-‬ل‪-‬ون‪-‬ة‪ ،‬إاذا ك‪-‬انت ال‪-‬ث‪-‬ورة‬
‫بن رحمة يفتتح عّداده ‘ «ال‪ÒÁÈ‬ليغ»‬
‫بطوكيو‪.‬‬ ‫مدريد قد يصصاحبها عودة غاريث بيل ا‪Ÿ‬عار‬ ‫وسصبق أان درب أانشصيلوتي ريال مدريد وفاز‬ ‫‘ العمل ›ددا مع ‚م هجوم ليون‪.‬‬ ‫ا’عتماد على الشصباب»‪.‬‬
‫إا‪ ¤‬توتنهام‪ ،‬والذي سصبق أان تأالق مع الفريق‬ ‫معه بلقب دوري أابطال أاوروبا عام ‪،2014‬‬ ‫وأاشصار التقرير إا‪ ¤‬أاّن هناك ا‪Ÿ‬زيد من‬ ‫سصتشصمل أاحد ال‪Ó‬عب‪ Ú‬من أاصصحاب الوزن‬
‫ف‪Ò‬در بر‪Á‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬لكي –ت قيادة ا‪Ÿ‬درب اإ’يطا‹‪.‬‬ ‫لكن ب‪Ò‬يز أاقاله عقب نهاية ا‪Ÿ‬وسصم التا‹‪،‬‬
‫واضص ‪-‬ط ‪-‬ر ب ‪-‬رشص ‪-‬ل ‪-‬ون ‪-‬ة إ’رج ‪-‬اء الصص ‪-‬ف‪ -‬ق‪-‬ة بسص‪-‬بب‬
‫الشصكوك حول اسصتمرار كومان‪ ،‬بعد ابتعاد‬ ‫الثقيل ‘ غرفة ا‪ÓŸ‬بسض أام ’‪.‬‬
‫اأ’وضصاع ا‪Ÿ‬الية ا‪Ÿ‬عقدة للنادي ‘ الوقت ا◊ا‹‪،‬‬
‫إاقالة ا‪Ÿ‬دّرب كوفيلدت‬ ‫لفريقية للجيدو‬
‫إلبطولة إ إ‬ ‫إا’ أان انضص ‪-‬م ‪-‬ام ‪-‬ه ل ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ‘ الصص‪-‬ي‪-‬ف ل‪-‬ن ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬ادي ال ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬خ ‪-‬اصص ‪-‬ة م‪-‬ع ك‪-‬ون‪-‬ه ’ع‪-‬ب‪-‬ا ح‪-‬را م‪-‬ع‬
‫ب ‪-‬رشص ‪-‬ل ‪-‬ون‪-‬ة ع‪-‬ن الصص‪-‬راع ع‪-‬ل‪-‬ى ل‪-‬قب ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ا‪،‬‬
‫وبالتا‹ أاصصبح مسصتقبله على ا‪Ù‬ك‪.‬‬
‫من ناحية أاخرى‪ ،‬اجتمع خوان ’بورتا‬
‫رئ‪-‬يسض ن‪-‬ادي ب‪-‬رشص‪-‬ل‪-‬ون‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ولندي رونالد‬
‫‚ح ا÷زائري سصعيد بن رحمة جناح وسصت هام ‘ إانهاء‬
‫عقدته التهديفية مع «ا‪Ÿ‬طارق» ‘ الدوري اإ’‚ليزي‪.‬‬
‫ل‪Ÿ‬ا‪ Ê‬لكرة‬ ‫أإعلن نادي ف‪Ò‬در بر‪Á‬ن إ أ‬
‫إل‪- -‬ق ‪-‬دم‪ ،‬أإمسض‪ ،‬إلسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ن ‪-‬اء ع ‪-‬ن خ ‪-‬دم ‪-‬ات‬
‫ا‪Ÿ‬نتخب الوطني يح ّضسر بتونسس قبل الّتوّجه إا‪ ¤‬داكار‬ ‫تقد‪Á‬ه كذلك لتضصحيات مالية كب‪Ò‬ة‪.‬‬
‫وحسصب صصحيفة «ليكيب» الفرنسصية‪ ،‬فإان ديباي‬ ‫–وي‪Ó‬ت‬ ‫بن رحمة شصارك كبديل ‘ مباراة وسصت هام ضصد مضصيفه‬
‫برايتون‪ ،‬وذلك ضصمن ا÷ولة الـ ‪ 36‬من الدوري اإ’‚ليزي‬
‫مدربه فلوريان كوفيلدت‪.‬‬
‫اسصتعان بر‪Á‬ن ‪Ã‬دربه السصابق توماسض شصاف‬
‫ت‪- -‬ع‪- -‬ت‪fi È‬ط‪- -‬ة ل‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬م‪ Ú‬ح‪- -‬ظ ‪-‬وظ ت ‪-‬أاه ‪-‬ل‬
‫‪Ó‬لعاب ا’و‪Ÿ‬بية صصيف ‪2021‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صصارع‪ Ú‬ل أ‬
‫سس ‪- -‬ي ‪- -‬وإصس ‪- -‬ل إ‪Ÿ‬ن ‪- -‬ت ‪- -‬خب إل ‪- -‬وط ‪- -‬ن ‪- -‬ي‬
‫إ÷زإئ‪-‬ري ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ي‪-‬دو (رج‪-‬ال وسسيدإت)‬
‫وافق على أا’ يكون ضصمن أاعلى ال‪Ó‬عب‪ Ú‬أاجرا ‘‬
‫برشصلونة خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬وسصم اأ’ول‪ ،‬بل على العكسض‬ ‫مي‪Ó‬نو يحسسم صسفقة فيكايو توموري‬ ‫ا‪Ÿ‬متاز‪.‬‬
‫وشصهدت الدقيقة ‪ 88‬من عمر ا‪Ÿ‬باراة التي انتهت بالتعادل‬
‫ليقود الفريق خ‪Ó‬ل ا÷ولة اأ’خ‪Ò‬ة من ا‪Ÿ‬وسصم‬ ‫وا‪Ÿ‬ؤوجلة من ‪ 2020‬بسصبب ف‪Ò‬وسض كورونا‬ ‫ب‪- -‬ال‪- -‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة إل ‪-‬ت ‪-‬ونسس ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل‬ ‫سصيكون راتبه بعيدا “اما عنهم‪.‬‬ ‫‪ ،1-1‬تسصجيل بن رحمة لهدف تعادل فريقه‪.‬‬
‫ع‪-‬ق‪-‬د اإ’‚ل‪-‬ي‪-‬زي ف‪-‬ي‪-‬ك‪-‬اي‪-‬و ت‪-‬وم‪-‬وري‪ ،‬م‪-‬دافع‬ ‫حسس ‪- -‬مت إدإرة م‪- -‬ي‪Ó- -‬ن‪- -‬و م‪- -‬ب‪- -‬ك‪- -‬رإ‬
‫أام‪ ‘ Ó‬تفادي الهبوط أاو على أادنى تقدير إانهاء‬ ‫ا‪Ÿ‬سصتجد‪.‬‬ ‫ت‪- -‬ربصض –ضس‪- -‬ري ي ‪-‬دوم ي ‪-‬وم‪ Ú‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‬ ‫وارتبط ديباي كذلك بحصصوله على ا‪Ÿ‬ال ‘‬ ‫ويعد هذا أاول هدف ل‪ Í‬رحمة بقميصض وسصت هام‪ ،‬بعدما‬
‫تشص‪-‬ي‪-‬لسص‪-‬ي ا‪Ÿ‬ع‪-‬ار إا‪ ¤‬ال‪-‬روسص‪-‬ون‪Ò‬ي‪ ،‬ب‪-‬ن‪-‬ه‪-‬اية‬ ‫لو‪ ¤‬ل‪- -‬ل‪- -‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق خ ‪Ó-‬ل‬ ‫إلصس‪- -‬ف‪- -‬ق‪- -‬ة إ أ‬
‫ا‪Ÿ‬وسصم ‘ ا‪Ÿ‬ركز الـ ‪ ،16‬وا‪Ÿ‬شصاركة ‘ ملحق‬ ‫وحسصب ذات ا‪Ÿ‬صص ‪- - -‬در‪ ،‬ف ‪- - -‬ق‪- - -‬د راف‪- - -‬ق‬ ‫إل ‪- -‬ت ‪- -‬وج ‪- -‬ه إ‪ ¤‬دإك ‪- -‬ار إلسس ‪- -‬ن‪- -‬غ‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫برشصلونة بتحقيق اإ’‚ازات‪ ،‬إاذ سصيتضصّمن العقد‬ ‫فشصل ‘ زيارة شصباك ا‪Ÿ‬نافسص‪ Ú‬خ‪Ó‬ل ‪ 33‬مباراة سصابقة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬وسص ‪- -‬م ا◊ا‹‪ .‬وت ‪- -‬ف ‪- -‬اوضض م ‪- -‬ي‪Ó- -‬ن م‪- -‬ع‬ ‫إ‪ÒŸ‬ك‪-‬ات‪-‬و إلصس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي إ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬ل‪-‬تدعيم‬
‫الصصعود والهبوط للبوندسصليغا ‘ مواجهة صصاحب‬ ‫ا‪Ÿ‬صصارع‪ Ú‬ا÷زائري‪ Ú‬كل من لعزيزي بدر‬ ‫لف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬مشس ‪-‬ارك ‪-‬ة ‘ إل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة إ إ‬ ‫العديد من ا◊وافز ‘ حال –قيقه إا‚ازات‬ ‫‪Ó‬حصصائيات‪ ،‬فقد حصصل بن‬ ‫وبحسصب موقع «هوسصكورد» ل إ‬
‫تشص ‪-‬ي ‪-‬لسص ‪-‬ي خ ‪Ó-‬ل ال‪-‬ف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬اضص‪-‬ي‪-‬ة‪ÿ ،‬فضض‬ ‫ل‚ل‪-‬ي‪-‬زي ف‪-‬ي‪-‬كايو‬ ‫صس‪-‬ف‪-‬وف‪-‬ه بشس‪-‬رإء إ إ‬
‫ا‪Ÿ‬ركز الثالث من بطولة الدرجة الثانية‪.‬‬ ‫الدين‪ ،‬كبايلي أاحمد وبوهلة حفيظ‪ ،‬أاعضصاء‬ ‫لو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬ة ط‪-‬وك‪-‬ي‪-‬و‬ ‫‪Ó‬ل ‪-‬ع ‪-‬اب إ أ‬
‫إ‪Ÿ‬ؤوه ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪ -‬أ‬ ‫معينة وحسصب أادائه مع الفريق‪.‬‬
‫قيمة بند الشصراء البالغ ‪ 28‬مليون يورو‪.‬‬ ‫توموري‪ ،‬مدإفع تشسيلسسي‪ ،‬على أإمل‬ ‫رحمة على تقييم ‪ 7.3‬من ‪ ،10‬وذلك خ‪Ó‬ل الف‪Î‬ة التي شصارك‬
‫وج ‪-‬اءت إاق ‪-‬ال ‪-‬ة ك ‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ل‪-‬دت م‪-‬ن م‪-‬نصص‪-‬ب‪-‬ه ع‪-‬قب‬ ‫ا‪Ÿ‬ك ‪-‬تب ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذي ل‪–Ó-‬ادي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫‪.2020‬‬ ‫ول‪- -‬فت ال‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ري‪- -‬ر ال‪- -‬ف ‪-‬رنسص ‪-‬ي إا‪ ¤‬أان ال ‪Ó-‬عب‬
‫وأاشصارت الصصحيفة‪ ،‬إا‪ ¤‬أان مي‪Ó‬نو قرر‬ ‫إل‪- - - -‬ع‪- - - -‬ودة ب‪- - - -‬ق‪- - - -‬وة إ‪ ¤‬إلسس ‪- - -‬اح ‪- - -‬ة‬ ‫فيها وبلغت حوا‹ ‪ 25‬دقيقة‪.‬‬
‫هز‪Á‬ة الفريق بهدف‪ Ú‬دون رد‪ ،‬يوم السصبت ‘‬ ‫إاع ‪-‬ط ‪-‬اء ال ‪-‬دع ‪-‬م ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬زي ل ‪-‬ل‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫يشص ‪-‬ارك ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي ا÷زائ‪-‬ري‬ ‫سصيتفاوضض أايضصا على ا◊صصول على مكافأاة كب‪Ò‬ة‬
‫وضصع اأ’موال ا‪Ÿ‬نصصوصض عليها ‘ العقد‬ ‫لوروبية‪.‬‬ ‫إ أ‬ ‫يذكر أانّ بن رحمة خاضض ‪ 34‬مباراة مع وسصت هام ‘ كل‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ون‪-‬دسص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ا أام‪-‬ام أاوغسص‪-‬ب‪-‬ورغ‪ ،‬لي‪Î‬اجع الفريق‬ ‫ومرافقتهم ‘ هذه ا‪Ù‬طة الهامة قبل‬ ‫للجيدو ‘ البطولة اإ’فريقية ا‪Ÿ‬قامة ‘‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د خ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ا’ت الصص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‬
‫القادمة‪.‬‬ ‫داخ ‪-‬ل خ ‪-‬زائ ‪-‬ن تشص ‪-‬ي ‪-‬لسص ‪-‬ي‪ ،‬لشص‪-‬راء ت‪-‬وم‪-‬وري‬ ‫ووفقا لصصحيفة «’غازيتا ديللو سصبورت»‬ ‫البطو’ت‪ ،‬اكتفى خ‪Ó‬لها بتسصجيل هدف وحيد وصصناعة ‪6‬‬
‫للمركز الـ ‪.16‬‬ ‫اأ’لعاب اأ’و‪Ÿ‬بية‪.‬‬ ‫الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬متدة من ‪ 20‬إا‪ 23 ¤‬ماي‪ ،‬التي‬ ‫نهائيا‪.‬‬ ‫اإ’يطالية‪ ،‬فإان إادارة مي‪Ó‬نو قررت شصراء‬ ‫أاهداف‪.‬‬
‫‪15‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18559‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫ثقافة‬ ‫أإلثنين ‪ 17‬ماي ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 05‬شسوأل ‪ 1442‬هـ‬

‫الكاتبة الناشسئة الشسريفة عزوز‪:‬‬ ‫◊ماية ال‪Î‬اث من السسرقة‬


‫أإحلم بإانشش ـاء دإر للنششـ ـر ‘ مديـ ـنتـ ـي‬ ‫إعتماد ›انيـة إلدخـول إإ‪ ¤‬إ‪Ÿ‬تاحـف من ‪ 17‬إإ‪ 20 ¤‬مـاي‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى خ‪- -‬ط ‪-‬ى ال ‪-‬ك ‪-‬ب ‪-‬ار‬
‫شس‪- -‬قت الشس‪- -‬اب ‪-‬ة ال ‪-‬ه ‪-‬اوي ‪-‬ة‬ ‫كشسفت وزيرة الثقافة والفنون عن قرار ›انية الدخول إا‪ ¤‬كل ا‪Ÿ‬تاحف الوطنية من ‪ 17‬إا‪ ¤‬غاية ‪ 20‬مي ا÷اري‪ ،‬داعية‬
‫الشس‪- - -‬ري ‪- -‬ف ‪- -‬ة ع ‪- -‬زوز م ‪- -‬ن‬ ‫امسس من قصسر رؤوسساء البحر بالعاصسمة‪ ،‬كل ا÷زائري‪ Ú‬وا÷زائريات إا‪ ¤‬زيارتها واغتنام الفرصسة للتعرف على ما تزخر به‬
‫و’ية أادرار ذات ‪ 20‬سسنة‬ ‫من ‡تلكات ثقافية تشسهد على تاريخ الشسعب وا◊ضسارات التي تعاقبت عليه وعلى وجود يعود إا‪ 4،2 ¤‬مليون سسنة‪.‬‬
‫ط ‪- -‬ري ‪- -‬ق ‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬وب‪- -‬ح‪- -‬م‪- -‬اسس‬
‫الشسباب رّوضست موهبتها‬
‫‘ الكتابة التي أاصسبحت‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ن ‪-‬فسس ال ‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ذي‬
‫تركن إاليه أافكارها كلما‬
‫’لهام‪،‬‬ ‫داع‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا نسس‪-‬ائ‪-‬م ا إ‬
‫‘ رصس‪- - -‬ي‪- - -‬ده ‪- -‬ا ك ‪- -‬ت ‪- -‬اب‪Ú‬‬
‫«ل‪- - - -‬ن ‪- - -‬ك ‪- - -‬تشس ‪- - -‬ف ل ‪- - -‬غ ‪- - -‬ز‬
‫ا◊ياة»و»ولؤولؤوة‬
‫م ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ون ‪-‬ة»‪ ،‬و‘ ج‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫الكث‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬شساريع التي‬
‫سس ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع‪-‬ا خ‪Ó-‬ل‬
‫حوارنا معها‪.‬‬

‫أامينة جابالله‬

‫^ك‪-‬ي‪-‬ف ك‪-‬انت ب‪-‬دايتك‬


‫م‪- -‬ع ال‪- -‬ك‪- -‬ت ‪-‬اب ‪-‬ة وم ‪-‬ن ك ‪-‬ان‬
‫ا‪Ù‬فز ا‪Ÿ‬باشسر ‘ ذلك؟‬
‫^^ ك‪- -‬انت ب‪- -‬دأي ‪-‬ات ‪-‬ي م ‪-‬ع‬
‫^ ماذا عن مشساركتك داخل الوطن‬ ‫أل ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬اب م‪-‬ن‪-‬ذ أن ك‪-‬ان ع‪-‬م‪-‬ري ‪ 13‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ثم‬
‫سسواء با◊ضسور أاو ع‪ È‬مواقع التواصسل‬ ‫أ‪Œ‬هت إأ‪ ¤‬تدوين ذكرياتي وأح‪Ó‬مي وكل‬
‫ا’جتماعي؟‬ ‫شسي يث‪ Ò‬أنتباهي‪ ،‬ومن شسّدة حبي ÷ميع‬
‫^^ كانت مشساركتي ‘ ألطبعت‪ Ú‬لصسالون‬ ‫فنون أألدب ألعربي‪ ،‬طاوعني قلمي ألخط‬
‫ألكتاب سسوأء ‘ ‪ ،2019‬أو ‘ ألسسنة أ÷ارية‬ ‫بعضس خوأطر تعج ‪Ã‬وأضسيع من هنا وهناك‬
‫أم ‪-‬ت ‪Ó-‬ك مصس ‪-‬ادر أل‪Î‬أث أ◊ضس ‪-‬اري ب ‪-‬ال ‪-‬ت‪-‬وأزن م‪-‬ع‬ ‫وأك‪- -‬دت ب‪- -‬ن دودة أن «ح‪- -‬م ‪-‬اي ‪-‬ة وت ‪-‬ث ‪-‬م‪ Ú‬أل‪Î‬أث‬ ‫حبيبة غريب‬
‫ألتي جاءت ‘ ظروف صسحية عا‪Ÿ‬ية بسسبب‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ك‪- -‬رأريسس وأورأق خ‪- -‬ارج‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬أل‪- -‬ت‪- -‬ي‬ ‫مصس‪-‬ادر أل‪Ì‬وة‪ ،‬م‪-‬ع –ط‪-‬ي‪-‬م أ‪Ÿ‬رج‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ية‬ ‫ألثقا‘ قضسية تشساركية ب‪ Ú‬ألهيئات وأ‪Ÿ‬نظمات‬
‫جائحة كورونا جد رأئعة‪ ،‬فهما ‪Œ‬ربت‪Ú‬‬ ‫أسس ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬عت أن أج ‪-‬م ‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د ‘ أول‬ ‫وأل‪- -‬تشس‪- -‬ك‪- -‬يك ف‪- -‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬إأضس ‪-‬اف ‪-‬ة إأ‪ ¤‬مصس ‪-‬ادرة أ‪Ÿ‬وأد‬ ‫وأ÷معيات وحتى ب‪ Ú‬أألفرأد تتطلب ألتنسسيق على‬ ‫تصسوير ‪ :‬فواز بوطارن‬
‫تعلمت منهما ألكث‪ Ò‬وألكث‪ ،Ò‬ولقد أكتسسبت‬ ‫إأصس‪- -‬دأر ‹ «ل‪- -‬ن ‪-‬ك ‪-‬تشس ‪-‬ف ل ‪-‬غ ‪-‬ز أ◊ي ‪-‬اة»‪ ،‬أم ‪-‬ا‬ ‫أل‪Î‬أثية وشسرعية سسرقاتها إلعادة صسياغة أ◊قائق‬ ‫أع‪-‬ل‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى‪ ،‬ع‪ È‬تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل ف‪-‬رق ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة –وز‬
‫من خ‪Ó‬لهما ثقة بالنفسس أك‪ È‬وأك‪ ،Ì‬حيث‬ ‫أ◊افز أ‪Ÿ‬باشسر ألذي شسجعني على ألكاتبة‬ ‫أل ‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬زوي‪-‬ر أ‪Ÿ‬سس‪-‬ل‪-‬م‪-‬ات أ‪Ÿ‬ع‪-‬روف‪-‬ة ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة‬ ‫ألصس‪Ó‬حيات ألكاملة وألتخويل ألرسسمي ‪Ÿ‬مارسسة‬ ‫‪Ó‬بوأب‬ ‫أشسارت ألوزيرة ‘ كلمتها ألفتتاحية ل أ‬
‫ك‪- -‬نت أرى ‘ أ‪Ÿ‬اضس‪- -‬ي أن أ‪Ÿ‬شس‪- -‬ارك‪- -‬ة شس ‪-‬ي‬ ‫هم أألهل وعلى رأسسهم أمي وأبي إأ‪ ¤‬جانب‬ ‫مصس‪- -‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ج ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ات م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة أت ‪-‬ب ‪-‬اث ‪-‬ا ل ‪-‬وج ‪-‬وده ‪-‬ا‬ ‫لعمال‬ ‫وأجبات ألتصسدي ‪Ÿ‬سساعي ألتخريب وأ أ‬ ‫أ‪Ÿ‬فتوحة ألتي ينظمها مند أمسس وإأ‪ ¤‬غاية ‪18‬‬
‫صس ‪-‬عب ول ‪Á‬ك ‪-‬ن أ◊دوث‪ ،‬ول ‪-‬ك ‪-‬ن ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا‬ ‫أألق‪- -‬ارب‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ك ‪-‬ان ألصس ‪-‬دق ‪-‬ائ ‪-‬ي أل ‪-‬دور‬ ‫وألدع ‪-‬اءأت ح ‪-‬ول شس ‪-‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬اري ‪-‬خ ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة‪،‬‬ ‫ألسس‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ط‪-‬ال أ‪Ÿ‬وأرد وتسس‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ي قضس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ماي أ÷اري‪ ،‬مركز فنون وثقافة ‘ قصسر رؤوسساء‬
‫وت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يت أل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ات م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ت‪-‬دم‪Ò‬ه‪-‬ا حضس‪-‬اري‪-‬ا‬ ‫تثم‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ملكات ألثقافية حسسب ألوزيرة «تضسافر‬ ‫ألبحر (حصسن‪ ،)23‬حول «أألمن ألثقا‘ ‪ ..‬رهان‬
‫قمت بتجربتها تأاكدت بأان لشسي مسستحيل‬ ‫ألكب‪ ‘ Ò‬تثم‪ Ú‬عملي ‘ عدة مناسسبات‬ ‫وفكريا من جهة أخرى»‪.‬‬ ‫أ÷ه‪- -‬ود وأ‪Ÿ‬سس‪- -‬اع‪- -‬ي أل‪- -‬ت‪- -‬ي ي‪- -‬ع ‪ّ-‬ززه ‪-‬ا أل ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ادل‬ ‫لتنمية ثقافية مسستدأمة»‪ ،‬إأ‪ ¤‬أهمية هذه أ‪Ÿ‬بادرة‬
‫ودأئ‪- - -‬م‪- - -‬ا م ‪- -‬ا أق ‪- -‬ول ل ‪- -‬ن ‪- -‬فسس ‪- -‬ي «إأذأ أردت‬ ‫ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة وم ‪-‬ن أب ‪-‬رزه‪-‬ا مشس‪-‬ارك‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬رضس‬ ‫‪Ó‬شس‪-‬ارة‪ ،‬ت‪-‬ت‪-‬وأصس‪-‬ل أألب‪-‬وأب أ‪Ÿ‬ف‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬يوم‬ ‫ل‪ -‬إ‬ ‫لضس‪-‬اف‪-‬ة إأ‪¤‬‬ ‫وأل ‪-‬ت ‪-‬وأصس ‪-‬ل وح ‪-‬ي ‪-‬وي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬ا إ‬ ‫ألرأمية إأ‪ ¤‬تقريب أ‪Ÿ‬وأطن من فضساءأت ألذأكرة‬
‫تسستطيع»‪.‬‬ ‫ألكتاب ألدو‹ لعام ‪ ،2019‬باإلضسافة إأ‪¤‬‬ ‫‪Ã‬ع‪-‬ارضس ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م أ‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح أألم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ◊رصس ع ‪-‬ل ‪-‬ى نسس ‪-‬ق م ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي م ‪-‬ت ‪-‬وأصس ‪-‬ل‪ ،‬ي‪Î‬ج‪-‬م‬ ‫ألكث‪Ò‬ة وأ÷ميلة وأ‪Ÿ‬همة‪ ،‬وألتي هي ‘ حاجة إأ‪¤‬‬
‫م‪- -‬ع ‪-‬رضس أل ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬اب أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي أل ‪-‬ذي ك ‪-‬ان ‘‬ ‫أ‪ı‬تصس‪- -‬ة وأ‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- -‬ات أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ح ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬اإلضس ‪-‬اف ‪-‬ة‬ ‫لخ‪Ó-‬ق‪-‬ي وأ‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ألل ‪-‬ت ‪-‬زأم أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي وأ أ‬ ‫إأعادة ألنظر فيها وتطويرها من أجل أن تكون ‘‬
‫^ ما هو طموحك ‘ ا‪Ÿ‬سستقبل؟‬ ‫شسهرمارسس من ألسسنة أ÷ارية‪.‬‬ ‫وم ‪-‬ن ‪-‬اقشس ‪-‬ات –ل ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وع‪-‬دي‪-‬د أ‪Ù‬اضس‪-‬رأت ح‪-‬ول‬ ‫تصس ‪-‬ن ‪-‬ف ‘ سس ‪-‬ي ‪-‬اق أ‪Ÿ‬ق ‪-‬اوم‪-‬ة وأل‪-‬نضس‪-‬ال ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ا‬ ‫قلب تنمية أقتصسادية سسياحية ثقافية»‪ ..‬وألتي هي‬
‫^^طموحي ‘ أ‪Ÿ‬سستقبل أن أكون كاتبة‬ ‫ت ‪-‬ث ‪-‬م‪ Ú‬وح ‪-‬م ‪-‬اي ‪-‬ة وأ◊ف ‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬وروث أ÷زأئ‪-‬ر‬ ‫–مله من ثقل‪»..‬‬ ‫فرصسة ‪ -‬تضسيف ‪ -‬لكتشساف وإأعادة ألتصسالح مع كل‬
‫ناجحة ومشسهورة دأخل وخارج ألوطن‪ ،‬وأن‬ ‫^ م‪-‬ا سس‪-‬بب ت‪-‬رك‪-‬ي‪-‬زك ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬قضس‪-‬ايا‬ ‫ل ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ا‘‪ ،‬ي ‪-‬نشس ‪-‬ط ‪-‬ه ‪-‬ا أك ‪-‬اد‪Á‬ي‪ Ú‬وف‪-‬اع‪-‬ل‪› ‘ Ú‬ال‬ ‫وحّذرت من أألخطار ألتي ينبغي ‘‘ألتصسدي بقوة‬ ‫هذأ أ‪Ÿ‬وروث ألذي ‪Á‬ثل فخر أ÷زأئر أليوم‪ ،‬هذأ‬
‫أل‪Î‬أث ألثقا‘‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ه ‪-‬ا وأل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬كسس» صس ‪-‬رأع ‪-‬ا ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ا ي‪-‬دور ح‪-‬ول‬ ‫‪Ã‬ناسسبة أليوم ألعا‪Ÿ‬ي للمتاحف»‪.‬‬
‫أشسرف بلدي ‘ كل أنحاء ألعا‪ ،⁄‬وأن أحقق‬ ‫ا’ج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ي ‪-‬ة ك ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪Ó-‬ح ‪-‬ظ ‘ أاول‬
‫حلم وألدي ‘ هذأ أ‪Û‬ال وأن أقوم بإانشساء‬ ‫إاصسدارين؟‬ ‫تراث مليانة‬
‫دأر نشسر ‘ مدينتي «أدرأر»‪ ،‬ألسساعد كل‬ ‫^^ سس‪- -‬بب ت‪- -‬رك‪- -‬ي‪- -‬زي ع‪- -‬ل‪- -‬ى أل‪- -‬قضس‪- -‬اي ‪-‬ا‬
‫شساب هاوي ‘ ›ال ألكتابة وليسس فقط‬
‫على مسستوى ولية أدرأر‪ ،‬بل ع‪ È‬كل وليات‬
‫ألج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ي‪- -‬ة ي‪- -‬رج ‪-‬ع إأ‪ ¤‬ت ‪-‬فشس ‪-‬ي ب ‪-‬عضس‬
‫ألظوأهر ألغريبة عن ›تمعاتنا ألعربية بل‬
‫ث ـروة بح ـ ـ ـ ـ ـاج ـ ـ ـ ـ ـة إإ‪ ¤‬تـ ـ ـثـ ـ ـم ـ ـ ـ‪Ú‬‬
‫أل ‪-‬وط‪-‬ن‪ ،‬ف‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دن‪-‬ا أ◊ب‪-‬يب م‪-‬ل‪-‬يء ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات‬ ‫وعن عادأتنا وتقاليدنا وعن إأنسسانيتنا على‬ ‫ت‪-‬زخ‪-‬ر م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ري‪-‬قة‪ ،‬بو’ية‬
‫ألشسبانية ألتي تسسعى جاهدة من أجل إأيصسال‬ ‫أإلط‪Ó‬ق‪ ،‬وعليه أردت أن ألفت نظر ألقارئ‬ ‫ع‪ Ú‬الدفلى‪ ،‬ب‪Î‬اث ثري سساهم ‘ تصسنيفها‬
‫رسس‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا إأ‪ ¤‬أل‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة ع‪ È‬ن‪-‬بضس أق‪Ó-‬م‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ألكر‪ Ë‬إأ‪ ¤‬ألوأقع ألذي نعيشسة من خ‪Ó‬ل‬ ‫كقطاع ‪fi‬مي وهي اليوم كما أاكد ا‪ı‬تصسون‬
‫ألرأقية بكل “يز وإأبدأع‪.‬‬ ‫ألقضسايا ألجتماعية ألتي تدأهمنا كل يوم‪،‬‬ ‫‘ ا‪Û‬ال‪ ،‬بحاجة إا‪ ¤‬تثم‪.Ú‬‬
‫ف ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬د ك ‪-‬ت ‪-‬بت ع ‪-‬ن ع ‪-‬ق ‪-‬وق أل‪-‬وأل‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬وع‪-‬ن‬ ‫أك ‪-‬د م ‪-‬دي ‪-‬ر م ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ف م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬اسس ك‪-‬ب‪ Ò‬ب‪-‬ن‬
‫ظ ‪-‬اه ‪-‬رة ت ‪-‬رك أآلب ‪-‬اء ‘ دأر أل ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬زة وع‪-‬ن‬ ‫ي ‪-‬وسس ‪-‬ف‪ ،‬أن أج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ع ‪-‬دة ع‪-‬وأم‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬
‫^ ‘ نظرك‪ ،‬هل بإامكان الكتابة أان‬ ‫ألعريقة أ◊ضسرية أ‪Ÿ‬توفرة على ترأث ثري‪ ،‬وألتي‬
‫تغّير الوعي العربي؟‬ ‫أل ‪-‬ط ‪-‬ف‪-‬ول‪-‬ة أ‪Ÿ‬سس‪-‬ع‪-‬ف‪-‬ة وع‪-‬ن ع‪-‬وأقب أل‪-‬ط‪Ó-‬ق‬ ‫سس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أب‪-‬ن‪-‬اء أألن‪-‬دلسس‪-‬ي‪ Ú‬وأل‪-‬ك‪-‬رأغ‪-‬ل‪-‬ة وبربر زكار‪،‬‬
‫^^ نعم بإامكان ألكتابة أن تغّير ألوعي‬ ‫وضسحاياه‪ ،‬وعن أألمانة وغ‪Ò‬ها‪ ،‬إأ‪ ¤‬جانب‬ ‫ويعود تأاسسيسسها إأ‪ ¤‬أ◊قبة ألرومانية‪ ،‬أدت بها إأ‪¤‬‬
‫أل‪- - -‬ع‪- - -‬رب‪- - -‬ي وب‪- - -‬ق‪- - -‬وة‪ ،‬ب‪- - -‬األخصس أل‪- - -‬وأق ‪- -‬ع‬ ‫ب ‪-‬عضس أ‪ÿ‬وأط ‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬م ع‪-‬ن أ‪ÿ‬ي‪-‬ان‪-‬ة‪،‬‬ ‫تسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د «م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة» (أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي مليئة‬
‫وأ‪Û‬تمعات ألتي نعيشس فيها‪ ،‬وذلك من‬ ‫ألنفاق‪ ،‬وهلم جرأ من أ‪Ÿ‬وأضسيع ألتي تدخل‬ ‫بال‪Ì‬وأت وأ‪Òÿ‬أت)‪ ،‬عوأمل سساهمت ‘ تصسنيف‬
‫خ‪Ó‬ل مسساهمتها ‘ تغي‪ Ò‬ألوعي ألسسياسسي‬ ‫‘ ذأت ألسسياق‪ ،‬كل أملي أن أسستطيع أقناع‬ ‫هذه أ‪Ÿ‬دينة كقطاع ‪fi‬مي‪.‬‬
‫ألذي يخدم بالدرجة أألو‪ ¤‬أفكار ألشسعوب‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬ارئ وت ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه م ‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ط‪-‬رح أم‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫و‘ حديثه لوأج تطّرق أ‪Ÿ‬دير‪ ،‬ألذي هو كاتب‬
‫وصساحب عدة مؤولفات من بينها «عبد أ‪Ÿ‬ؤومن بن‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي أصس ‪-‬ب ‪-‬ح ك ‪-‬ل أه ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ام‪-‬ه‪-‬ا ي‪-‬نصسب ح‪-‬ول‬ ‫وتلميحات بقصسصس وأقعية تصسب كلها ‘‬ ‫علي‪ ،‬فارسس أ‪Ÿ‬غرب ألعربي» و»تاريخ أ÷زأئر»‬
‫ألسس‪Ó‬م‬ ‫رسسائل ذأت طابع أجتماعي هادف‪..‬‬ ‫و»أل ‪-‬رأيسس ح ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬دو‪ ،‬ق‪-‬رصس‪-‬ان أ÷زأئ‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة»‬
‫وأألمان‪ ،‬إأ‪ ¤‬جانب ألوعي ألقتصسادي‬ ‫و»وج ‪-‬وه ب ‪-‬ط ‪-‬ول ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ أ‪Ÿ‬غ‪-‬رب» و»أل‪-‬ك‪-‬اه‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ة‬
‫وذلك م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ام‪Ó- -‬ت أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري ‪-‬ة‬ ‫^ م‪- - -‬ا ه‪- - -‬ي أاه ‪- -‬م ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬وق ‪- -‬ات ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي‬ ‫مسستوى مدينة مليانة أسستدعت إأنشساء قطاع ‪fi‬مي‬ ‫لتقو‪ Ë‬أحدأث أ‪Ÿ‬نطقة وأحتفالتها‪ ،‬و»هو موعد‬
‫أألورأسس» و « ‪ 17‬أك ‪-‬ت‪-‬وب‪-‬ر ‪ ،»1961‬أ‪ ¤‬أ÷ ‪- -‬ان ‪- -‬ب‬
‫لهذه أ‪Ÿ‬دينة»‪،‬على حد قوله‪.‬‬ ‫أبناء مليانة مع أ‪Ÿ‬ئات من ألزوأر أ‪Ÿ‬توأفدين من‬
‫أل‪- -‬ع‪- -‬ادل ‪-‬ة ل ‪-‬ك ‪-‬ل ألشس ‪-‬ع ‪-‬وب وب ‪-‬دون “ي ‪-‬ي ‪-‬ز أو‬ ‫يصسطدم بها الكّتاب الشسباب؟‬ ‫وتتمثل أألهدأف أألسساسسية أ‪Ÿ‬رجوة من هذأ‬ ‫عدة مناطق من ألوطن‪ ،‬ألذين يشساركون ‘ مسس‪Ò‬ة‬
‫ألتاريخي للمدينة‪.‬‬
‫ت‪- -‬ع‪- -‬اط‪- -‬ف ‘ أل‪- -‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل م ‪-‬ع ب ‪-‬ل ‪-‬د أو آأخ ‪-‬ر‪،‬‬ ‫^^ من أهم أ‪Ÿ‬عيقات ألتي يصسطدم بها‬ ‫وأشسار إأ‪ ¤‬إأقامة أألم‪ Ò‬عبد ألقادر لف‪Î‬ة طويلة‬
‫‪Ó‬حياء‬ ‫ألتصسنيف‪Œ« ،‬نب أندثار أو تدهور كب‪ »Ò‬ل أ‬ ‫طويلة أنط‪Ó‬قا من مدينة مسسلمون بتيبازة‪ ،‬ل‪Ó‬لتقاء‬
‫باإلضسافة إأ‪ ¤‬ألوعي ألثقا‘ ألذي له عدة‬ ‫ألكاتب ألشساب حسسب ‪Œ‬ربة ألكث‪Ò‬ين ومن‬ ‫‪Ã‬ليانة‪ ،‬حيث “ت إأعادة تهيئة وترميم مقر إأقامته‬
‫ألتاريخية بهذه أ‪Ÿ‬دينة من خ‪Ó‬ل وضسع إأجرأءأت‬ ‫عند ضسريح سسيدي أحمد بن يوسسف»‪.‬‬
‫أل ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬ط أ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ع ع‪-‬م‪-‬رأ‪Ê‬‬
‫›الت م ‪-‬ن شس ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬ا أن ت‪Ì‬ي م‪-‬ن ج‪-‬اب‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫بينهم أ‪Ÿ‬تحدثة‪ ،‬هي ألتهميشس‪ ،‬خاصسة ‘‬ ‫ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة ◊م ‪-‬اي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا وك ‪-‬ذأ إأع ‪-‬ادة ت ‪-‬أاه‪-‬ي‪-‬ل أل‪Î‬أث‬ ‫ومن جهته أشسار رئيسس جمعية «أصسدقاء مليانة»‬
‫أندلسسي‪ ،‬ليتم –ويلها إأ‪ ¤‬متحف‪.‬ويتضسمن هذأ‬
‫مسس‪- -‬أال ‪-‬ة أل ‪-‬وع ‪-‬ي وذلك ع ‪-‬ن ط ‪-‬ري ‪-‬ق ب ‪-‬رأم ‪-‬ج‬ ‫ب‪- -‬دأي ‪-‬ة مشس ‪-‬وأره‪ ،‬وه ‪-‬ي ف‪Î‬ة صس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة ج ‪-‬دأ‪،‬‬ ‫ألتاريخي وأ‪Ÿ‬عماري وأ◊ضسري‪.‬‬ ‫لطفي خوأ“ي‪ ،‬إأ‪ ¤‬توفر هذه أ‪Ÿ‬دينة على «آأثار‬
‫أ‪Ÿ‬تحف عدة قاعات لعرضس تاريخ أ‪Ÿ‬نطقة من‬
‫وأف‪Ó‬م ومسسلسس‪Ó‬ت –مل نصسوصسا هادفة‬ ‫ف ‪-‬ن ‪-‬ادرأ م ‪-‬ا ي ‪-‬ج ‪-‬د م ‪-‬ن ي ‪-‬ؤوم ‪-‬ن ب ‪-‬ق ‪-‬درأت ‪-‬ه ‘‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬رم ‪-‬ي ن ‪-‬فسس أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا ل‪-‬فت ن‪-‬فسس‬ ‫ذأت قيمة نفيسسة مع‪Î‬ف بها عا‪Ÿ‬يا «‪ ،‬معت‪È‬أ أن‬
‫آأث ‪-‬ار ت ‪-‬ع ‪-‬ود ل ‪-‬ل ‪-‬حضس ‪-‬ارأت أل ‪-‬روم ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة وأإلسس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ألتعب‪ ،Ò‬ألشسيء ألذي يقلل من إأتاحته فرصسا‬ ‫أ‪Ÿ‬سسؤوول‪ ،‬إأ‪« ¤‬أ÷مع ما ب‪ Ú‬أ‪Ù‬افظة وألتثم‪Ú‬‬ ‫«تصس‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا ضس‪-‬م‪-‬ن ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات أ‪Ù‬ف‪-‬وظ‪-‬ة‬
‫م ‪-‬ن شس ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬ا أن ت‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د مسس‪-‬ار أإلنسس‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة إأ‪¤‬‬ ‫‘ إأطار مسسعى معماري ذأ جودة ‪ ،‬موأزأة مع‬ ‫سسيضسمن لها أألدوأت ألتي من شسأانها حماية ترأثها‬
‫وأ‪Ÿ‬ق ‪-‬اوم‪-‬ات ألشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل ألح‪-‬ت‪Ó-‬ل أل‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي‬
‫أصس ‪-‬ول‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وأم‪-‬ل‪-‬ي أن ي‪-‬ك‪-‬ون ه‪-‬ن‪-‬اك ب‪-‬رن‪-‬ا›ا‬ ‫إلبرأز حصساده ألفكري وأللغوي‪ ،‬وعادة ما‬ ‫حماية أ‪Ÿ‬عمار وأإلطار أ‪Ÿ‬بني‪Ã ،‬ا يسسمح بتطور‬ ‫أ◊ضسري وضسمان تنميتها»‪.‬‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬زأئ ‪-‬ر وك ‪-‬ذأ شس ‪-‬وأه ‪-‬د م ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ددة ع‪-‬ن أألج‪-‬ن‪-‬اسس‬
‫يحمل حلول فعلية لظاهرة أ◊روب ألتي‬ ‫يتعرضس للتجاهل إأذأ ما قّررأ‪Ÿ‬شساركة ‘‬ ‫ألبشسرية ألتي توأجدت با÷نوب أ÷زأئري‪.‬‬
‫‪Ó‬حياء ألقد‪Á‬ة»‪.‬‬ ‫منسسجم ل أ‬ ‫كما أبرز ذأت أ‪Ÿ‬تحدث أهمية ألنقاشس حول‬
‫مناسسبة تدخل ‘ ذأت ألهتمام‪ ،‬فالشساب‬ ‫وك ‪-‬انت ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬رأ إلق‪-‬ام‪-‬ة‬
‫ن ‪ّ-‬غ ‪-‬صست م ‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬أل‪-‬ك‪-‬ون أل‪-‬ذي م‪-‬ا زأل ي‪-‬ح‪-‬ل‪-‬م‬ ‫وأع ‪-‬ت‪ È‬أن أه ‪-‬م ع ‪-‬م ‪-‬ل ي ‪-‬جب أل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام ب ‪-‬ه أث‪-‬ر‬ ‫ألوسسائل ألتي من شسانها «أن ‪Œ‬عل من هذأ أل‪Î‬أث‬
‫أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن أل‪-‬وج‪-‬وه أل‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬لى غ ‪-‬رأر أب‪-‬ن‬
‫بالسس‪Ó‬م ولو للحظة وأحدة‪.‬‬ ‫ألهاوي أ‪Ÿ‬بدع ‘ ›ال ألكتابة وغ‪Ò‬ها من‬ ‫تصسنيف مدينة مليانة هو «وضسع ‪fl‬طط دأئم‬ ‫مصس ‪-‬درأ ل‪-‬ل‪Ì‬أء و أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ألق‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة»‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬ال‬
‫خلدون و ألدريسسي (ألعصسور ألوسسطى)‪ ،‬ألكاتب‬
‫أ‪Û‬الت‪ ،‬يرى ‘ منحه ألفرصسة للتعب‪Ò‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬اظ وت ‪-‬ث ‪-‬م‪ Ú‬أل ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬اع أ‪Ù‬م‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫ألسسيد خوأ“ي‪ ،‬طبيب أسسنان جرأح‪ ،‬دأعيا إأ‪¤‬‬
‫أل ‪-‬ف ‪-‬رنسس ‪-‬ي ألشس‪-‬ه‪ Ò‬أل‪-‬ف‪-‬ونسس دودي‪-‬ه (‪،)1897-1840‬‬
‫^ ك‪- -‬ل‪- -‬م ‪-‬ة ل ‪-‬لشس ‪-‬ب ‪-‬اب ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ا‪Ù‬ب‬ ‫عن نفسسه دفعة قوية حتى وإأن ‪ ⁄‬ينجح من‬ ‫ألقد‪Á‬ة»‪ ،‬مشس‪Ò‬أ أ‪« ¤‬عدم إأمكانية أ‚از هذه‬ ‫ضسرورة «إأسسهام أ÷ماعات أإلقليمية و أ‪Û‬تمع‬
‫أل ‪- -‬ذي ك ‪- -‬رسس ‘ م‪- -‬ؤول‪- -‬ف‪- -‬ه ألشس‪- -‬ه‪« Ò‬رسس‪- -‬ائ‪- -‬ل م‪- -‬ن‬
‫ألعملية ‘ ألوقت ألرأهن بسسبب ألتجميد ألذي‬ ‫أ‪Ÿ‬د‪ ‘ Ê‬مسسار حماية أل‪Î‬أث أ‪Ÿ‬ادي و ألغ‪Ò‬‬
‫‪Ó‬بداع؟‬ ‫ل إ‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ول‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه ي‪-‬رأه‪-‬ا ب‪-‬دأي‪-‬ة إأي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫طالها»‪.‬‬ ‫مادي ‪Ÿ‬دينة مليانة‪.‬‬
‫أل‪-‬ط‪-‬اح‪-‬ونة» (‪ ،)1869‬قصس ‪- -‬ة قصس‪Ò‬ة ب‪- -‬ع‪- -‬ن‪- -‬وأن «إأ‪¤‬‬
‫^^ أقول لكل شساب أبتلي بحب ألقلم‬ ‫مشس‪- -‬وأره أل‪- -‬ع‪- -‬ازم ع ‪-‬ل ‪-‬ى ألسس‪ Ò‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ب ‪-‬ك ‪-‬ل‬ ‫مليانة» ذكر فيها ألسساعة و أألسسوأر و ضسريح ألو‹‬
‫أ÷دير بالذكر أنه ” منذ أربعة سسنوأت‪ ،‬وفق‬ ‫وي‪- -‬رى م ‪-‬دي ‪-‬ر أل ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ة ل ‪-‬ولي ‪-‬ة ع‪ Ú‬أل ‪-‬دف ‪-‬ل ‪-‬ى‪،‬‬
‫هذه ألكلمات أألخ‪Ò‬ة ألطفيفة وأ‪ÿ‬فيفة‪:‬‬ ‫أج ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اد‪ ،‬ف‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ل شس‪-‬خصس أف‪-‬ك‪-‬ار ع‪-‬ل‪-‬ى شس‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫ألصسالح للمدينة‪.‬‬
‫ذأت أ‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬تخصسيصس ‪ 15‬مليون دينار بهدف‬ ‫حسسناوي ‪fi‬مود‪ ،‬أن «أل‪Î‬أث مورد ل يسستهان به‬
‫و–دث ب ‪- -‬ن ي ‪- -‬وسس ‪- -‬ف‪ ،‬وه ‪- -‬و مصس ‪- -‬م‪- -‬م ورسس‪- -‬ام‬
‫م ‪-‬وه ‪-‬ب ‪-‬تك –ت ‪-‬اح ف ‪-‬ق‪-‬ط ل‪-‬لصس‪ È‬وأإلصس‪-‬رأر‪،‬‬ ‫إأبدأع ألتي يريد أن يطورها‪ ،‬لذلك أناشسد‬ ‫إأط‪Ó‬ق ألدرأسسة أ‪Ÿ‬تعلقة بهذأ أ‪ı‬طط ‪ ،‬لكن‬ ‫وأن أ◊فاظ على هذه أل‪Ì‬وة من شسأانه تثم‪ Ú‬هوية‬
‫وموسسيقار وعا‪ ⁄‬أثار‪ ،‬بصسفته أحد ألذين سساهموأ‬
‫وتأاكد أنه ل يوجد شسي يوقفك عن حلمك أو‬ ‫م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ه ‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬ن‪ È‬ك ‪-‬ل أل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ع ‪-‬دم تصس ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ف أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ن‪-‬ة ح‪-‬ال دون –ق‪-‬ي‪-‬ق ه‪-‬ذه‬ ‫سسكان أي منطقة كانت و بالتا‹ –سس‪ Ú‬أإلطار‬
‫‘ تصسنيف مليانة كقطاع ‪fi‬مي منذ ‪ ،2014‬عن ما‬
‫هدفك‪،‬تسسلح باألمل ول تخشسى من ألفشسل‬ ‫رعاية ألشسباب ألهاوي أن يفتحوأ أ‪Û‬ال‬ ‫ألعملية ألتي يتكفل بها مكتب ‪fl‬تصس ‘ أل‪Î‬أث‬ ‫أ‪Ÿ‬عيشسي أ‪Ù‬لي»‪.‬‬
‫يسسمى بركب مليانة‪ ،‬وهو عبارة عن تقليد قد‪Ë‬‬
‫أبدأ فالفشسل هو أو‪ ¤‬خطوأت ألنجاح‪ ..‬و‘‬ ‫للطاقات أ÷ديدة‪ ،‬ألتي ل يكسسرها ألفشسل‬ ‫و معتمد من طرف وزأرة ألثقافة‪.‬‬ ‫كما لحظ ذأت أ‪Ÿ‬سسؤوول أ‪ı‬تصس ‘ ›ال‬
‫لقبيلة بربر بني فرث يتمثل ‘ ألقيام بزيارة سسنوية‬
‫كما أفاد بـ»عدم إأمكانية وضسع هذأ أ‪ı‬طط‬ ‫علم أآلثار ولديه ‪Œ‬ربة كب‪Ò‬ة ‘ هذأ أ‪Ÿ‬يدأن‬
‫ختام أ◊وأر أ“نى ألم أ÷رأئد «جريدة‬ ‫‘ خ ‪-‬ط ‪-‬وأت ‪-‬ه ‪-‬ا أألو‪ ¤‬ب ‪-‬ق ‪-‬در م ‪-‬ا ي ‪-‬كسس ‪-‬ره ‪-‬ا‬ ‫رأهنا بعد تصسنيف ألقطاع‪ ،‬كون ألعملية مرهونة‬ ‫بحيث سساهم ‘ تصسنيف مدينة ألتنسس بالشسلف‪،‬‬
‫إأ‪ ¤‬ضسريح سسيدي أحمد بن يوسسف‪.‬‬
‫ألشسعب» أ‪Ÿ‬وقرة دوأم ألتقدم وألرقي‪. .‬‬ ‫‪Œ‬اهل تعبها ودحر موهبتها ألفتية باكرأ‪.‬‬ ‫وأك ‪-‬د أن ركب ب ‪-‬ن ‪-‬ي ف ‪-‬رث م‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ي‪-‬د أل‪-‬ق‪-‬ارة‬
‫برفع ألتجميد ألذي طال أ‪Ÿ‬شسروع»‪.‬‬ ‫«وجود وحدأت ترأثية قارة ‘ فضساء متجانسس على‬
‫‪16‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪1٨559‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪á«°†b‬‬ ‫أإ’ثنين ‪ 17‬ماي ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 05‬شضوأل ‪ 1442‬هـ‬

‫’قصسى عكرمة صس‪È‬ي لـ»آلشسعب»‪:‬‬


‫خطيب آ‪Ÿ‬سسجد آ أ‬ ‫ناقشس سسبل وقف آلعنف ‘ جلسسة طارئة‬
‫اسشتهدافا‪Ÿ‬دني‪Ú‬تعب‪Ò‬عنفششل الحت‪Ó‬ل‬ ‫›لسس األمن يبحث التصشعيد الدموي ضشد الفلسشطيني‪Ú‬‬
‫‪fl‬لفا أسضتشضهاد أأطفا’ ونسضاء وهو‬ ‫أآشس‪-‬اد ع‪-‬ك‪-‬رم‪-‬ة سس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬بد آلله‬
‫م ‪-‬ا ي ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ارضص م‪-‬ع أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون أل‪-‬دو‹‪،‬‬ ‫صس‪È‬ي خ ‪- - - -‬ط‪- - - -‬يب آ‪Ÿ‬سس‪- - - -‬ج‪- - - -‬د‬
‫يعني أأنه فشضل ‘ ألوصضول إأ‪ ¤‬وقف‬ ‫’قصس ‪- -‬ى‪ ،‬ورئ ‪- -‬يسس آل ‪- -‬ه ‪- -‬ي‪- -‬ئ‪- -‬ة‬ ‫آ أ‬
‫أ‪Ÿ‬قاومة‪.‬‬ ‫’سس ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة آل ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ‘ آل‪-‬ق‪-‬دسس‬ ‫آ إ‬
‫ووصض‪- -‬ف م ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ي أل ‪-‬ق ‪-‬دسص وأل ‪-‬دي ‪-‬ار‬ ‫وم ‪- -‬ف ‪- -‬ت ‪- -‬ي آل ‪- -‬ق ‪- -‬دسس وآل‪- -‬دي‪- -‬ار‬
‫ألفلسضطينية‪ ،‬ما تقوم به ألو’يات‬ ‫آلفلسسطينية‪Ã ،‬وقف آ÷زآئر‬
‫أ‪Ÿ‬تحدة باأ’مر أ‪ı‬جل وأ‪Ÿ‬عيب‪،‬‬ ‫ع‪- -‬قب آع‪- -‬ت‪- -‬دآءآت آ’ح‪- -‬ت ‪Ó-‬ل‬
‫مسضتنكرأ أنحياز أإ’دأرة أأ’مريكية‬ ‫’رآضسي آ‪Ù‬تلة‬ ‫آلصسهيو‪ ‘ Ê‬آ أ‬
‫إأ‪ ¤‬أل ‪-‬ظ ‪-‬ل ‪-‬م وأل ‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ر أل‪-‬ذي ‪Á‬ارسض‪-‬ه‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى آ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪ Ú‬آل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪،Ú‬‬
‫أل ‪- - -‬ك‪- - -‬ي‪- - -‬ان ألصض‪- - -‬ه‪- - -‬ي‪- - -‬و‪ Ê‬ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى‬ ‫مضس ‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ا أآن م‪- -‬وق‪- -‬ف آ÷زآئ‪- -‬ر‬
‫أل ‪-‬ف ‪-‬لسض ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،Ú‬ب‪-‬ل أأك‪ Ì‬م‪-‬ن ه‪-‬ذأ‬ ‫وشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬وق‪-‬ف مبدئي وثابت‬
‫ع‪- -‬رق ‪-‬ل ‪-‬ة ك ‪-‬ل ق ‪-‬رأر يصض ‪-‬دره ›لسص‬ ‫أ’سض‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ك‪- -‬ار ف‪- -‬حسضب م ‪-‬ن ›لسص‬ ‫’ يتغ‪.Ò‬‬
‫أأ’من يدين أ’حت‪Ó‬ل‪ ،‬وهو ما جعل‬ ‫أأ’م‪- -‬ن أل‪- -‬دو‹ أ‪Ÿ‬ط‪- -‬الب ‪Ã‬وأق ‪-‬ف‬
‫›لسص أأ’من ’ يتخذ قرأرأ فعا’‬ ‫عملية بدليل موقف أ÷زأئر أأ’خ‪Ò‬‬ ‫عزيز‪.‬ب‬
‫بسضبب أسضتخدأم أأمريكا لـ»ألفيتو»‬ ‫على لسضان وزير أ‪ÿ‬ارجية صض‪È‬ي‬
‫وإأرج ‪- -‬اء أن ‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬اد ج‪- -‬لسض‪- -‬ة ›لسص‬ ‫بوقدوم‪.‬‬ ‫ق‪- - -‬ال ع ‪- -‬ك ‪- -‬رم ‪- -‬ة صض‪È‬ي خ ‪- -‬ط ‪- -‬يب‬
‫أأ’م ‪- -‬ن‪ .‬وأأع‪- -‬رب رئ‪- -‬يسص أل‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬ئ‪- -‬ة‬ ‫بخصضوصص أ’عتدأءأت ألتي يتعرضص‬ ‫أ‪Ÿ‬سض‪- - -‬ج‪- - -‬د أأ’قصض ‪- -‬ى‪ ،‬إأن ألشض ‪- -‬عب‬
‫أإ’سض ‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ‘ أل‪-‬ق‪-‬دسص ع‪-‬ن‬ ‫ل ‪-‬ه‪-‬ا ألشض‪-‬عب أل‪-‬ف‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫أ÷زأئ ‪- - - - -‬ري يشض ‪- - - - -‬ارك ألشض‪- - - - -‬عب‬
‫أأم‪- -‬ل‪- -‬ه ‘ أأن ي ‪-‬خ ‪-‬رج ›لسص أأ’م ‪-‬ن‬ ‫أ’حت‪Ó‬ل ألصضهيو‪ ،Ê‬أنتقد صض‪È‬ي‬ ‫أل‪-‬ف‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي ه‪-‬م‪-‬وم‪-‬ه وأنشض‪-‬غ‪-‬ا’ته‪،‬‬
‫بقرأرأت حاسضمة‪ ،‬تؤوكد على حق‬ ‫عكرمة صضمت ألعا‪Œ ⁄‬اه أ÷رأئم‬ ‫مضضيفا أأن موقف أ÷زأئر عظيم‬
‫ألشض ‪-‬عب أل ‪-‬ف ‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي ‘ أل‪-‬ق‪-‬دسص‪،‬‬ ‫ألصض‪- -‬ه‪- -‬ي ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة وأن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اك ‪-‬ات ‪-‬ه ب ‪-‬ح ‪-‬ق‬ ‫ودأعم و‡يز‪Á ’ ،‬كن مقارنته بأاي‬ ‫قطاع غزة‪ ،‬وقتل ما ’ يقل عن ‪ 157‬شضخصضا‪ ،‬غالبيتهم من‬ ‫آجتمع ›لسس آ’أمن آلدو‹ آأمسس‪ ،‬حيث بحث‬
‫وإأقامة دولة فلسضطينية وعاصضمتها‬ ‫أ‪Ÿ‬سض‪-‬ج‪-‬د أأ’قصض‪-‬ى وأل‪-‬ف‪-‬لسض‪-‬طيني‪،Ú‬‬ ‫موقف عربي أأو إأسض‪Ó‬مي‪ ،‬مؤوكدأ‬ ‫ألفلسضطيني‪ ،Ú‬منذ أند’ع جولة ألعنف أ÷ديدة يوم أ’ثن‪،Ú‬‬ ‫تصس‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬د آل‪- -‬ع‪- -‬دوآن آل‪- -‬دم‪- -‬وي آل‪- -‬ذي ي‪- -‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬ه‬
‫ألقدسص‪ ،‬إأ‪ ¤‬جانب إأدأنة أإ’جرأم‬ ‫وأأضضاف خطيب أ‪Ÿ‬سضجد أأ’قصضى‬ ‫ثبات أ÷زأئر حكومة وشضعبا على‬ ‫وتعرضص برج أأ’ندلسص أ‪Ÿ‬ؤولف من نحو عشضرة طوأبق أ’ضضرأر‬ ‫آ’ح‪- -‬ت‪Ó- -‬ل آلصس‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬و‪ Ê‬و‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف آل ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ورآت‬
‫ألصض‪- -‬ه ‪-‬ي ‪-‬و‪ ‘ Ê‬أأ’رأضض ‪-‬ي أ‪Ù‬ت ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫أأن أسض ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬دأف أ’ح ‪-‬ت‪Ó-‬ل أ’ه‪-‬دأف‬ ‫دعم ألقضضية ألفلسضطينية‪ ،‬موضضحا‬ ‫بالغة جرأء ألقصضف ألصضهيو‪ ،Ê‬وفق ما شضاهده شضهود عيان ‘‬ ‫آ’أخ‪Ò‬ة با’أرآضسي آ‪Ù‬تلة‪ ،‬وذلك غدآة غارآت‬
‫’سضيما ‘ قطاع غزة‪.‬‬ ‫مدنية على غرأر أ‪Ÿ‬با‪ Ê‬ألسضكنية‬ ‫بأان أ÷زأئر ‪ ⁄‬تعد تقبل ببيانات‬ ‫غزة‪.‬‬ ‫وقصسف قوآت آلكيان آلصسهيو‪ Ê‬آلذي آأسسفر عن‬
‫كما تلقى ألرئيسص ألفلسضطيني ‪fi‬مود عباسص أتصضا’ هاتفيا‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ل آأط ‪-‬ف ‪-‬ال وت ‪-‬دم‪ Ò‬م ‪-‬ق ‪-‬رآت وسس ‪-‬ائ‪-‬ل آإع‪Ó-‬م‬
‫وزير آ‪ÿ‬ارجية آلصسيني يلتزم با◊ل آلعادل‬ ‫من بايدن هو أأ’ول بينهما‪ ،‬ودعا خ‪Ó‬له ألرئيسص أأ’مريكي‬ ‫دولية ‘ غزة‪ ،‬فيما سسجل مقتل ‪ 26‬شسخصسا ‘‬
‫إأ‪« ¤‬وقف أ’عتدأءأت ألصضهيونية»‪.‬‬ ‫غ ‪-‬ارآت صس ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬زة ل‪Î‬ت‪-‬ف‪-‬ع‬
‫دعم قضشية الششعب الفلسشطيني حتى اسشتعادة حقوقه‬ ‫وتتكثف أ‪Ÿ‬سضاعي ألدبلوماسضية ‘ ألكوأليسص سضعيا لوضضع حد‬
‫‪ ·Ó‬أ‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ف‪ ‘ ،‬أ‪Ÿ‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل‪ ،‬أأع ‪-‬رب أأ’م‪ Ú‬أل‪-‬ع‪-‬ام ل‪ -‬أ‬
‫حصسيلة آلقتلى آإ‪ 147 ¤‬على آ’أقل‪.‬‬
‫عقد ›لسص أأ’من ألدو‹ جلسضة طارئة دعت إأليها ألصض‪Ú‬‬
‫أل‪-‬ف‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي ‘ ب‪-‬ن‪-‬اء دول‪-‬ة مسضتقلة‬ ‫أآكد عضسو ›لسس آلدولة وزير‬ ‫أأنطونيو غوت‪Ò‬يشص عن «سضخطه» إأزأء «تزأيد أأعدأد ألضضحايا‬ ‫وأل‪Ô‬ويج وتونسص ع‪ È‬ألفيديو ناقشص فيها أ‪Û‬تمعون سضبل‬
‫بشضكل متوأصضل‪ ،‬إأضضافة إأ‪ ¤‬معاناة‬ ‫آ‪ÿ‬ارجية آلصسيني وآنغ يي‪ ،‬أآن‬ ‫أ‪Ÿ‬دن ‪-‬ي‪ ،»Ú‬وع ‪-‬ن «أن‪-‬زع‪-‬اج‪-‬ه ألشض‪-‬دي‪-‬د» ل‪-‬ت‪-‬دم‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ب‪-‬ن‪-‬ى أل‪-‬ذي‬ ‫وقف أأعمال ألعنف‪ ،‬غدأة قصضف أ’حت‪Ó‬ل أأسضفر عن مقتل‬
‫ألشضعب ألفلسضطيني»‪.‬‬ ‫ب‪Ó-‬ده سس‪-‬ت‪-‬وآصس‪-‬ل دع‪-‬م آل‪-‬قضس‪-‬ية‬ ‫يضضّم مكاتب وسضائل أإ’ع‪Ó‬م‪.‬‬ ‫أأطفال‪ .‬وحضضر هذأ أ’جتماع ألذي كان مقررأ يوم أ÷معة‬
‫وأأشض ‪- -‬ار وأن ‪- -‬غ‪ ،‬إأ‪ ¤‬أأن أأ’م‪- -‬ر أ‪Ÿ‬ل‪- -‬ح‬ ‫آل ‪-‬ع‪-‬ادل‪-‬ة ل‪-‬لشس‪-‬عب آل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫و‘ ح‪ Ú‬مازألت ‪ ⁄‬تظهر بوأدر تهدئة أأشضارت أأحدث حصضيلة‬ ‫و” تأاجيله إأ‪ ¤‬أأ’حد‪ ،‬مبعوث أأ’· أ‪Ÿ‬تحدة إأ‪ ¤‬ألشضرق‬
‫حاليا هو وقف إأط‪Ó‬ق ألنار ووقف‬ ‫ب‪- -‬السس‪- -‬ع‪- -‬ي م‪- -‬ن أآج ‪-‬ل آسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ادة‬ ‫فلسضطينية رسضمية إأ‪ ¤‬مقتل ‪ 145‬شضخصضا‪ ،‬بينهم ‪ 41‬طف‪،Ó‬‬ ‫أأ’وسضط أل‪Ô‬ويجي تور وينيسض‪Ó‬ند‪ ،‬إأضضافة إأ‪‡ ¤‬ثل‪ Ú‬عن‬
‫ألعنف‪ ،‬وتقع مسضؤوولية تهدئة ألوضضع‬ ‫ح ‪-‬ق‪-‬وق‪-‬ه آل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة آ‪Ÿ‬شس‪-‬روع‪-‬ة‪،‬‬ ‫وإأصضابة ‪ 1100‬آأخرين من جرأء ألقصضف أ‪Ÿ‬سضتمر منذ أ’ثن‪Ú‬‬ ‫ألفلسضطيني‪ Ú‬وآأخرين عن ألكيان ألصضهيو‪.Ê‬‬
‫على كاهل ›لسص أأ’من‪ ،‬و‪Ã‬ا أأن‬ ‫’م‪- -‬ن ب‪- -‬حث‬ ‫م‪- -‬ط‪- -‬ال‪- -‬ب‪- -‬ا ›لسس آ أ‬ ‫مسضتهدفا أ‪Ÿ‬دني‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬نشضات ألقاعدية‪.‬‬ ‫وبا‪Ÿ‬وأزأة مع ذلك دمرت مكاتب وسضائل إأع‪Ó‬م دولية ‘‬
‫ألصض‪ Ú‬ت‪- -‬ت‪- -‬و‪ ¤‬أل‪- -‬رئ‪- -‬اسض‪- -‬ة أل ‪-‬دوري ‪-‬ة‬ ‫آل ‪- -‬ف ‪- -‬لسس ‪- -‬ط ‪- -‬ي ‪- -‬ن‪- -‬ي‪ Ú‬وآل‪- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬ان‬
‫‪Û‬لسص أأ’من ‘ شضهر ماي‪ ،‬فإانها‬ ‫آلصس‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬و‪ Ê‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى آسس‪- -‬ت ‪-‬ئ ‪-‬ن ‪-‬اف‬ ‫’وضساع‪ ،‬سسف‪ Ò‬فلسسط‪ Ú‬با÷زآئر‪:‬‬
‫لتهدئة آ أ‬
‫دفعت أ‪Û‬لسص إأ‪ ¤‬عقد جلسضت‪Ú‬‬
‫للمشضاورأت ألطارئة بشضأان ألصضرأع‪،‬‬
‫‪fi‬ادث ‪-‬ات آلسس ‪Ó-‬م ع ‪-‬ل‪-‬ى أآسس‪-‬اسس‬
‫حل آلدولت‪ ‘ Ú‬أآقرب وقت‪.‬‬ ‫›لسس األمن مطالب بإاسشقاط صشفقة القرن‬
‫وأأعدت بيانا صضحفيا‪fi ‘ ،‬اولة‬
‫لدفع أ‪Û‬لسص نحو أتخاذ –ركات‬ ‫أأضضاف وأنغ ‪ -‬خ‪Ó‬ل مكا‪Ÿ‬ة هاتفية‬ ‫وضضمن هذأ ألسضياق‪ ،‬قال أأم‪ Ú‬رمزي‬ ‫قال ألسضف‪ Ò‬ألفلسضطيني با÷زأئر أأم‪Ú‬‬
‫‘ هذأ ألصضدد‪ ،‬دأعيا جميع أأعضضاء‬ ‫مع وزير أ‪ÿ‬ارجية ألباكسضتا‪ Ê‬شضاه‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ول إأن ‪-‬ن ‪-‬ا ن‪-‬أام‪-‬ل ب‪-‬أان ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ر أ÷ه‪-‬ود‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ول‪ ،‬إأن أل ‪-‬ع ‪-‬دوأن ألصض‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪ Ê‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫وتابع قائ‪« ،Ó‬إأنه ‘ أأ’يام أأ’خ‪Ò‬ة‪،‬‬
‫›لسص أأ’م ‪- - - - - - - - -‬ن إأ‪– ¤‬م ‪- - - - - - - - -‬ل‬ ‫‪fi‬م ‪-‬ود ق ‪-‬ريشض ‪-‬ي ت ‪-‬ن ‪-‬اولت أ‪Ÿ‬وق ‪-‬ف‬ ‫أل ‪-‬دب ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬اسض ‪-‬ي ‪-‬ة أ÷زأئ ‪-‬ري ‪-‬ة وأل ‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ألشضعب ألفلسضطيني وأ’عتدأءأت على‬
‫تصض ‪- -‬اع‪- -‬دت وت‪Ò‬ة ألصض‪- -‬رأع بشض‪- -‬ك‪- -‬ل‬
‫مسض ‪-‬ؤوول ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م وب‪-‬ذل ج‪-‬ه‪-‬ود ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫ألصضيني بشضأان ألصضرأع ألفلسضطيني‬ ‫وأإ’سض ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬خ ‪-‬ط ‪-‬وأت ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ع‪-‬ن‬ ‫ألقدسص وسضكان حي ألشضيخ جرأح‪ ،‬يعت‪È‬‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬وأصض ‪-‬ل‪‡ ،‬ا أأسض ‪-‬ف‪-‬ر ع‪-‬ن سض‪-‬ق‪-‬وط‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ف‪- -‬اظ ع‪- -‬ل‪- -‬ى ألسض ‪Ó-‬م وأأ’م ‪-‬ن‬ ‫م‪- - - -‬ع أ‪Ù‬ت‪- - - -‬ل أ◊ا‹ ‪ -‬أأن ألصض‪Ú‬‬ ‫›لسص أأ’من ألدو‹ تضضع حدأ للعدوأن‬ ‫‪Ó‬زم‪-‬ة أل‪-‬دأخ‪-‬ل‪-‬ية ألتي‬ ‫ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ح‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬
‫عدد كب‪ Ò‬من ألضضحايا‪ ،‬وهو أأمر‬
‫أإ’قليمي‪.Ú‬‬ ‫سض ‪-‬ت ‪-‬وأصض ‪-‬ل دع ‪-‬م أل ‪-‬قضض ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ع‪-‬ادل‪-‬ة‬ ‫وأل‪- -‬ظ‪- -‬ل‪- -‬م أل‪- -‬ذي ي‪- -‬ت ‪-‬ع ‪-‬رضص ل ‪-‬ه ألشض ‪-‬عب‬ ‫ي‪- -‬ع‪- -‬رف‪- -‬ه‪- -‬ا أل‪- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬ان ألصض ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬و‪ Ê‬م ‪-‬ن ‪-‬ذ‬
‫‪fi‬زن»‪ ..‬معت‪È‬أ أأن ألسضبب أ÷ذري‬
‫ونّوه وأنغ إأ‪ ¤‬أأن ألطريق ألنهائي إأ‪¤‬‬ ‫ل ‪-‬لشض‪-‬عب أل‪-‬ف‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬السض‪-‬ع‪-‬ي م‪-‬ن‬ ‫ألفلسضطيني و‘ مقدماتها ألعدوأن على‬ ‫أ’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات أأ’خ‪Ò‬ة وأل ‪-‬ت ‪-‬ي ‪“ ⁄‬ك ‪-‬ن‬
‫لتدهور ألوضضع هو عدم وجود حل‬
‫حل ألقضضية ألفلسضطينية يكمن ‘‬ ‫أأج ‪-‬ل أسض ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ادة ح‪-‬ق‪-‬وق‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ألقدسص باعتبارها لب وأأسضاسص ألصضرأع‬ ‫ألوزير أأ’ول أ◊ا‹ من تشضكيل حكومة‬
‫عادل للقضضية ألفلسضطينية منذ ف‪Î‬ة‬
‫تنفيذ حل ألدولت‪ ،Ú‬مشض‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أأن‬ ‫أ‪Ÿ‬شضروعة‪ ،‬وسضتدعم أ◊ل ألعادل‬ ‫مع ألكيان ألصضهيو‪.Ê‬‬ ‫جديدة‪.‬‬
‫طويلة‪.‬‬
‫ألصض‪ Ú‬سض‪- -‬تسض‪- -‬تضض‪- -‬ي‪- -‬ف أج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع ‪-‬ا‬ ‫للقضضية أ◊الية من خ‪Ó‬ل أ◊وأر‬ ‫وأأضضاف ألسضف‪ Ò‬ألفلسضطيني بأان ›لسص‬ ‫ق ‪-‬ال ألسض ‪-‬ف‪ Ò‬أأم‪ Ú‬رم ‪-‬زي م ‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول ل‪-‬دى‬
‫وأأضض‪- - -‬اف «‘ ألسض‪- - -‬ن‪- - -‬وأت أأ’خ‪Ò‬ة‪،‬‬
‫م‪- -‬ف‪- -‬ت ‪-‬وح ‪-‬ا ‘ ›لسص أأ’م ‪-‬ن بشض ‪-‬أان‬ ‫ألسضياسضي وسضتدعم أأ’· أ‪Ÿ‬تحدة‬ ‫أأ’من ألدو‹ مطالب أليوم على وجه‬ ‫نزوله ضضيفا على ألقناة أإ’ذأعية أأ’و‪،¤‬‬
‫أنحرفت عملية ألسض‪Ó‬م ‘ ألشضرق‬
‫ألصضرأع ألفلسضطيني ‪ -‬أإ’سضرأئيلي‪،‬‬ ‫وج ‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة أل‪-‬دول أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دي ‪-‬د ب ‪-‬إاسض ‪-‬ق ‪-‬اط صض ‪-‬ف ‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬رن‪،‬‬ ‫بالشضمولية‪ ،‬حيث هناك إأجماع عربي‬ ‫إأن م‪-‬ق‪-‬اوم‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق‪-‬دسض‪-‬ي‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬دوأن ع‪-‬لى‬
‫أأ’وسضط عن مسضارها أأ’صضلي و‪⁄‬‬
‫وت ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ل‪-‬ع إأ‪ ¤‬صض‪-‬وت م‪-‬وح‪-‬د ÷م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫ألتعاون أإ’سض‪Ó‬مي ‘ لعب دور فعال‬ ‫ب ‪-‬اع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬اره ‪-‬ا خ‪-‬ط‪-‬وة أأسض‪-‬اسض‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دئ‪-‬ة‬ ‫وإأسض‪Ó‬مي ودو‹ على ألرفضص وأإ’دأنة‬ ‫أ‪Ÿ‬سضجد أأ’قصضى وسضكان حي ألشضيخ‬
‫ت‪- - -‬ط‪- - -‬ب‪- - -‬ق ق ‪- -‬رأرأت ›لسص أأ’م ‪- -‬ن‬
‫أأ’طرأف بشضأان هذه ألقضضية‪.‬‬ ‫‘ هذأ ألصضدد‪.‬‬ ‫أأ’وضض‪- -‬اع وك‪- -‬انت ه‪- -‬ذه ألصض‪- -‬ف ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬ق ‪-‬د‬ ‫ألصض ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬دوأن ألصض ‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪ Ê‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ج ‪-‬رأح ف‪-‬اج‪-‬أات أل‪-‬ع‪-‬دو ألصض‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪ Ê‬أل‪-‬ذي‬
‫بجدية‪ ،‬خاصضة أنتهاك حق ألشضعب‬
‫أأعلنها ألرئيسص أأ’م‪Ò‬كي ألسضابق دونالد‬ ‫خ‪Ó‬ف ألعدوأن ألذي حصضل عام ‪،2014‬‬ ‫رأهن على أ’نقسضام أ◊ا‹ ‘ ألسضاحة‬
‫ت ‪-‬رأمب‪ ،‬وأأق ‪-‬ر ‪Ã‬وج ‪-‬ب ‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ح‪-‬ق أل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان‬ ‫أل ‪-‬ف‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ري‪-‬ر مشض‪-‬روع‪-‬ه بضض‪-‬م‬
‫طالبوآ بوقف جرآئم آ◊رب‬ ‫ألصضهيو‪ ‘ Ê‬ضضمّ ألقدسص ألشضرقية ‘‬
‫وأق ‪-‬تصض ‪-‬رت آأن ‪-‬ذأك أ‪Ÿ‬وأق ‪-‬ف أل ‪-‬دول ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫على ألشضجب وأ’سضتنكار‪.‬‬ ‫ألقدسص –ت رأيته‪ ،‬غ‪ Ò‬أأن كل ألقوى‬
‫مظاهرات حاششدة ‘ عدة مدن حول العا‪⁄‬‬ ‫‪fl‬ال ‪-‬ف ‪-‬ة صض ‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ة ل‪-‬لشض‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫مضضيفا بأانه يتع‪ Ú‬على ›لسص أأ’من‬
‫وسضجل ألسضف‪ Ò‬بارتياح موقف أ÷زأئر‬
‫على لسضان وزير أ‪ÿ‬ارجية بوقدوم ألذي‬
‫أل‪-‬ف‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أخ‪-‬ت‪Ó-‬ف مشض‪-‬ارب‪-‬ها‬
‫هبت للدفاع عن ألقدسص‪.‬‬
‫ألعودة إأ‪ ¤‬قرأرأت ›لسص أأ’من ولوأئح‬ ‫أأعلن بوضضوح بأان أ÷زأئر ‪ ⁄‬تعد تقبل‬ ‫وب‪- -‬خصض ‪-‬وصص أ’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ›لسص أأ’م ‪-‬ن‬
‫’مريكية وآلعربية دعما للفلسسطيني‪ ‘ Ú‬ظل آسستمرآر‬ ‫’وروبية وآ أ‬ ‫تظاهر آ’ف ‘ عدد من آ‪Ÿ‬دن آ أ‬ ‫أأ’· أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة وأل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬أل‪-‬ق‪-‬دسص‬ ‫ألدو‹ لبحث ألعدوأن ألصضهيو‪ Ê‬على‬
‫آلتصسعيد للقوآت آلصسهيونية‪ ‘ ،‬قطاع غزة‪ .‬وردد آ‪Ÿ‬تظاهرون هتافات تناشسد بـ»–رير فلسسط‪»Ú‬‬ ‫أليوم ببيانات ألشضجب وأ’سضتنكار من‬
‫ألشض‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬زءأ ’ي‪-‬ت‪-‬ج‪-‬زأأ م‪-‬ن أأ’رأضض‪-‬ي‬ ‫›لسص أأ’من ألدو‹ أ‪Ÿ‬طالب ‪Ã‬وأقف‬ ‫ق‪- -‬ط‪- -‬اع غ‪- -‬زة وب ‪-‬اق ‪-‬ي أ‪Ÿ‬دن أ‪Ù‬ت ‪-‬ل ‪-‬ة‪،‬‬
‫ووقف آلعنف‪.‬‬ ‫ألفلسضطينية أ‪Ù‬تلة عام ‪ 1967‬وبأانها‬ ‫’حظ ألسضف‪ Ò‬ألفلسضطيني بأان أ‪Ÿ‬شضهد‬
‫عملية‪.‬‬
‫وط ‪-‬الب أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رون بـ»–ري‪-‬ر عدة مدن‪Ã ،‬ا ‘ ذلك باريسص م ‪-‬ظ ‪-‬اه ‪-‬رت‪ ‘ Ú‬ح ‪-‬ي ن ‪-‬وي ‪-‬ك ‪-‬ول ‪-‬ن‬ ‫عاصضمة دولة فلسضط‪.Ú‬‬ ‫أل‪- -‬دو‹ أل‪- -‬ي‪- -‬وم غ‪ Ò‬مسض ‪-‬ب ‪-‬وق وي ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ز‬
‫ف‪- - -‬لسض‪- - -‬ط‪ »Ú‬ووق‪- - -‬ف «ج ‪- -‬رأئ ‪- -‬م ح ‪- -‬يث ك ‪- -‬انت ألسض ‪- -‬ل ‪- -‬ط ‪- -‬ات ق‪- -‬د ألشض‪- -‬ع‪- -‬ب ‪-‬ي ‘ ج ‪-‬ن ‪-‬وب أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‪.‬‬
‫أ◊رب» أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬رت‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أل‪-‬كيان حظرت ألتظاهر خشضية تكرأر وخ ‪- - - -‬رجت م ‪- - - -‬ظ‪- - - -‬اه‪- - - -‬رأت ‘‬ ‫إآثر آلتصسعيد آلصسهيو‪Ê‬‬
‫أأحدأث ألعام ‪ 2014‬كما زعمت‪ .‬ألعاصضمة ألتونسضية ومدن أأخرى‬ ‫ألصضهيو‪ Ê‬حاليا ‘ قطاع غزة‪.‬‬
‫شض ‪- -‬ه ‪- -‬دت أل ‪- -‬و’ي‪- -‬ات أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دة وط ‪-‬ب‪-‬قت ألشض‪-‬رط‪-‬ة ‘ أل‪-‬ع‪-‬اصض‪-‬م‪-‬ة م‪- - -‬ن أل ‪- -‬ب ‪Ó- -‬د‪ .‬و‪Œ‬م ‪- -‬ع م ‪- -‬ئ ‪- -‬ات‬
‫مسض‪Ò‬أت م‪-‬وؤّي ‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬أل‪-‬ف‪-‬رنسض‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات «أل‪-‬تشضتيت أ‪Ù‬ت‪- - - -‬ج‪ Ú‬رأف ‪- - -‬ع‪ Ú‬أ’أع ‪Ó- - -‬م‬
‫اجتمـ ـ ـاع أاوروب ـ ـ ـي طـ ـ ـ ـ ـارئ الث‪Ó‬ثـ ـ ـاء‬
‫شضارك فيها أآ’ف ألذين رفعوأ أ‪Ÿ‬نهجي وألفوري» فور ‪fi‬اولة أل ‪-‬ف‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وسض‪-‬ط أل‪-‬ع‪-‬اصض‪-‬م‪-‬ة‬ ‫حصضيلة أ’عتقا’ت منذ بدأية أأ’حدأث‬ ‫أ’–اد أأ’وروب ‪- -‬ي يشض ‪- -‬ارك ب ‪- -‬نشض ‪- -‬اط ‘‬ ‫أأعلن أ’–اد أأ’وروبي أأن وزرأء خارجية‬
‫’ف‪-‬ت‪-‬ات ت‪-‬ط‪-‬الب ب‪-‬وق‪-‬ف أل‪-‬غارأت أ‪Ÿ‬تظاهرين ألتجمع باسضتخدأم ت ‪-‬ونسص‪ ،‬وج ‪-‬اب ‪-‬وأ شض ‪-‬ارع أ◊ب ‪-‬يب‬ ‫‘ شض‪- - -‬ه‪- - -‬ر رمضض‪- - -‬ان أ‪Ÿ‬ب ‪- -‬ارك إأ‪1000 ¤‬‬ ‫أ÷هود ألدبلوماسضية ألرأمية لنزع فتيل‬ ‫أل‪- -‬دول أأ’عضض‪- -‬اء ف ‪-‬ي ‪-‬ه سض ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬دون غ ‪-‬دأ‬
‫أألصض ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ون ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ط‪-‬اع غ‪-‬زة خ‪-‬رأط‪-‬ي‪-‬م أ‪Ÿ‬ي‪-‬اه وأل‪-‬غ‪-‬از أ‪Ÿ‬سضيل بورقيبة وسضط أنتشضار للشضرطة‪.‬‬ ‫معتقل‪.‬‬ ‫ألعنف أ‪Ÿ‬سضتمر ‘ باأ’رأضضي ألفلسضطينية‬ ‫أل‪- -‬ث‪Ó- -‬ث ‪-‬اء أج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ا أف‪Î‬أضض ‪-‬ي ‪-‬ا ط ‪-‬ارئ ‪-‬ا‬
‫ورددوأ ه ‪-‬ت ‪-‬اف ‪-‬ات ت ‪-‬ن ‪-‬اشض‪-‬د أإدأرة ل ‪-‬ل‪-‬دم‪-‬وع‪ .‬وق‪-‬ال ‪fi‬ام‪-‬و ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ومن ب‪ Ú‬ألشضعارأت ألتي أأطلقها‬ ‫نقلت مصضادر إأع‪Ó‬مية‪ ،‬عن مدير نادي‬ ‫أ‪Ù‬تلة‪.‬‬ ‫ب ‪-‬خصض ‪-‬وصص آأخ ‪-‬ر مسض ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬دأت أل ‪-‬تصض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‬
‫ألرئيسص جو بايدن ألتوقف عن أل‪- -‬ف‪- -‬لسض‪- -‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ‘ Ú‬أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ظ‪- -‬اه‪- -‬رون «ألشض‪- -‬عب ي ‪-‬ري ‪-‬د‬ ‫أ’أسض‪ ‘ Ò‬ألقدسص ناصضر قوسص قوله‪ :‬إأن‬ ‫وذك ‪-‬ر أل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان أأن ب ‪-‬وري ‪-‬ل ي ‪-‬وأصض ‪-‬ل إأج ‪-‬رأء‬ ‫أل‪- -‬عسض‪- -‬ك‪- -‬ري ب ‪-‬اأ’رأضض ‪-‬ي أل ‪-‬ف ‪-‬لسض ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫أل‪- -‬ب‪- -‬اريسض‪- -‬ي‪- -‬ة أإن «ف‪- -‬رنسض‪- -‬ا ه‪- -‬ي ‪Œ‬ر‪ Ë‬أل ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع» م ‪-‬ع أل ‪-‬ك ‪-‬ي‪-‬ان‬ ‫دعم ألكيان ألصضهيو‪.Ê‬‬ ‫«شض ‪-‬رط ‪-‬ة أ’ح ‪-‬ت‪Ó-‬ل أع‪-‬ت‪-‬دت صض‪-‬ب‪-‬اح أأمسص‬ ‫أتصضا’ت لدعم جهود ألتهدئة‪’ ،‬فتا إأ‪¤‬‬ ‫أ‪Ù‬تلة‪ .‬ذكر مفوضص أ’–اد أأ’وروبي‬
‫و‘ نيويوك ‪Œ‬مع حوأ‹ أألفي أل‪-‬دول‪-‬ة أل‪-‬د‪Á‬ق‪-‬رأط‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬وح‪-‬ي‪-‬دة ألصضهيو‪.Ê‬‬ ‫على ألنسضاء وعلى أأ’طفال ‘ حي وأدي‬ ‫أأن أ‪Ÿ‬فوضص أأ’وروبي ‘ هذه أ’تصضا’ت‬ ‫ل ‪-‬لشض ‪-‬ؤوون أ‪ÿ‬ارج ‪-‬ي‪-‬ة وألسض‪-‬ي‪-‬اسض‪-‬ة أأ’م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫و‘ أ’أردن‪ ،‬ت ‪- -‬ظ ‪- -‬اه ‪- -‬ر م ‪- -‬ئ ‪- -‬ات‬ ‫متظاهر ‘ منطقة باي ريفر ‘ ألتي –ظر هذه أ‪Ÿ‬ظاهرأت»‪.‬‬ ‫قدوم بسضلوأن جنوب ألقدسص‪ ،‬وأعتقلت‬ ‫أأك‪- -‬د ع‪- -‬ل‪- -‬ى ضض‪- -‬رورة م‪- -‬ع‪- -‬ا÷ة أأ’سض ‪-‬ب ‪-‬اب‬ ‫جوزيب بوريل‪ ،‬على حسضابه ألرسضمي ‘‬
‫ح ‪- -‬ي ب ‪- -‬روك ‪- -‬ل‪ Ú‬ح ‪- -‬يث رف ‪- -‬ع ‪- -‬وأ و‘ لندن‪ ،‬تظاهر أآ’ف دعما ألسضبت ‘ عّمان وقرب أ◊دود‬ ‫خ ‪-‬مسض ‪-‬ة ف‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬م‪-‬ن ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة دع‪-‬ن‪-‬ا»‪.‬‬ ‫أ÷ذرية للتصضعيد أ◊ا‹‪ ،‬وقال إأنه ينبغي‬ ‫«ت ‪-‬وي‪ »Î‬أأمسص أأ’ح ‪-‬د‪« :‬ن ‪-‬ظ ‪-‬رأ ل‪-‬ل‪-‬تصض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‬
‫أ’أع ‪Ó-‬م أل ‪-‬ف ‪-‬لسض ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ورددوأ ل‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬لسض‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ي‪ ،Ú‬م‪- -‬ط‪- -‬ال ‪-‬ب‪ Ú‬مع ألضضفة ألغربية أ‪Ù‬تلة‪ .‬و‘‬ ‫وأأشضار إأ‪ ¤‬أعتقال سضتة فلسضطيني‪ Ú‬وعدد‬ ‫‪Ó‬ماكن أ‪Ÿ‬قدسضة‬ ‫أح‪Î‬أم ألوضضع ألرأهن ل أ‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪- -‬وأصض‪- -‬ل وأل‪- -‬ع‪- -‬دد غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ق‪- -‬ب‪- -‬ول م ‪-‬ن‬
‫ه‪- -‬ت‪- -‬اف «ف‪- -‬لسض ‪-‬ط‪ Ú‬ح ‪-‬رة ح ‪-‬رة» أ◊ك‪-‬وم‪-‬ة أل‪È‬ي‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬تدخل أل‪- -‬ع‪- -‬رأق‪ ،‬ت‪- -‬ظ‪- -‬اه ‪-‬ر أآ’ف ورف ‪-‬ع‬ ‫م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دة أل‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ة وأأح‪-‬ي‪-‬اء‬ ‫و‪Œ‬نب أأي أأعمال –ريضص حولها‪ ،‬مبديا‬ ‫ألضض‪- -‬ح‪- -‬اي ‪-‬ا ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬دن ‪-‬ي‪ ،Ú‬سض ‪-‬أاع ‪-‬ق ‪-‬د ي ‪-‬وم‬
‫و»من ألنهر أإ‪ ¤‬ألبحر‪ ،‬فلسضط‪ Ú‬ل‪- -‬وق‪- -‬ف أل‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬عسض ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ة أ‪Ÿ‬تظاهرون ‘ سضاحة ألتحرير‬ ‫‪fl‬تلفة‪.‬‬ ‫م ‪-‬وق ‪-‬ف أ’–اد أأ’وروب ‪-‬ي أل‪-‬رأسض‪-‬خ بشض‪-‬أان‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ألقادم أجتماعا أف‪Î‬أضضيا طارئا‬
‫سض‪- - - -‬ت‪- - - -‬ك‪- - - -‬ون ح ‪- - -‬رة»‪ .‬وج ‪- - -‬رت ألصضهيونية‪ .‬و‘ أأ‪Ÿ‬انيا‪ ،‬تظاهر ‘ بغدأد‪ ،‬ألتي شضهدت ألتجمع‬ ‫وتأاتي أ’عتقا’ت على خلفية أحتجاجات‬ ‫أ◊اجة إأ‪ ¤‬وقف أأ’نشضطة أ’سضتيطانية‬ ‫لوزرأء خارجية أ’–اد أأ’وروبي»‪ .‬وأأكد‬
‫مظاهرأت ‡اثلة ‘ عدد من أآ’ف ‘ برل‪ Ú‬وعدد من أ‪Ÿ‬دن أ’أك‪ ،È‬أ’أع ‪Ó-‬م أل ‪-‬ف ‪-‬لسض ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ف‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة تشض‪-‬ه‪-‬ده‪-‬ا أأ’رأضض‪-‬ي أ‪Ù‬ت‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫وعمليات ألهدم وأإ’خ‪Ó‬ء‪Ã ،‬ا ‘ ذلك ‘‬ ‫بوريل أأن أ’جتماع ألقادم سضي‪Î‬كز على‬
‫أ‪Ÿ‬دن أ’أم ‪-‬ري ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة أ’أخ‪-‬رى‪ ،‬و’ أ’أخ‪-‬رى ت‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬دع‪-‬وة جماعات وأل ‪-‬ع ‪-‬رأق ‪-‬ي ‪-‬ة و‘ ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ان‪ ،‬ن‪-‬ظ‪-‬مت‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى خ ‪-‬ل ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة أق‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ام‪-‬ات ق‪-‬وأت أل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان‬ ‫ألقدسص ألشضرقية‪.‬‬ ‫بحث وتنسضيق أ‪ÿ‬طوأت أ‪Ÿ‬مكن ل‪–Ó‬اد‬
‫سض‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا ب‪- -‬وسض‪- -‬ط ‪-‬ن ووأشض ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ن م ‪-‬وؤي ‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ .Ú‬وسض‪ِ-‬م ‪-‬ح ‪Œ‬م‪-‬ع‪-‬ات م‪-‬وؤي‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬يني‪Ú‬‬ ‫ألصضهيو‪ Ê‬للمسضجد أأ’قصضى ‘ ألقدسص‬ ‫آ’حت‪Ó‬ل يعتقل ‪ 1000‬فلسسطيني‬ ‫أأ’وروبي أتخاذها من أأجل أإ’سضهام بأاك‪È‬‬
‫ب‪- -‬اإق‪- -‬ام ‪-‬ة ث ‪Ó-‬ث م ‪-‬ظ ‪-‬اه ‪-‬رأت ‘ قرب أ◊دود مع أ’أرأضضي ألتي‬ ‫وديربورن وميشضيغان‪.‬‬ ‫وأع ‪- - -‬ت ‪- - -‬دأءأت أ‪Ÿ‬سض‪- - -‬ت‪- - -‬وط‪- - -‬ن‪ Ú‬ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى‬ ‫‘ آلقدسس خ‪Ó‬ل شسهر‬ ‫قدر ‡كن ‘ وضضع حد لدوأمة ألعنف‬
‫و‘ فرنسضا‪ ،‬نظمت مسض‪Ò‬أت ‘ ألعاصضمة أ’أ‪Ÿ‬انية‪Ã ،‬ا ‘ ذلك يحتلها ألكيان ألصضهيو‪.Ê‬‬ ‫ألفلسضطيني‪.Ú‬‬ ‫أعتقلت شضرطة أ’حت‪Ó‬ل أأمسص أأ’حد‪25 ،‬‬ ‫أ◊الية ‘ أأ’رأضضي أ‪Ÿ‬قدسضة‪.‬كما أأشضار‬
‫ف ‪-‬لسض ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪ً-‬ا ‘ م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬دسص ل‪Î‬ت‪-‬ف‪-‬ع‬ ‫أ‪Ÿ‬فوضص ‘ بيان منفصضل أأصضدره إأ‪ ¤‬أأن‬
‫‪17‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18559‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪»HQɨe‬‬ ‫أإلثنين ‪ 1٧‬ماي ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 05‬شسوأل ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫ل‬
‫حدث وحديث‬ ‫أاّكدت “ ّسسك الشّسعب ال ّ‬
‫صسحراوي بحّقه ‘ السستقلل‬ ‫ة‬

‫‪Œ‬اوز األزمة السسياسسية‬ ‫البوليسساريو تدعو ال–اد اإلفريقي لتفعيل قراره‬ ‫ة‬
‫؛‬
‫جلل بوطي‬ ‫لفريقي إا‪ ¤‬التحرك عاجل‪ ،‬لتفعيل قراراته ا‪Ÿ‬تعلقة بالنزاع القائم ‘ الصسحراء الغربية ب‪ Ú‬ا÷مهورية الصسحراوية وا‪Ÿ‬غرب‪.‬‬ ‫دعت جبهة البوليسساريو ال–اد ا إ‬ ‫م‬
‫صسحراوي لتحقيق‬ ‫ّ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫س‬‫ّ‬‫ش‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫س‬‫ض‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫د‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫س‬‫ض‬ ‫ة‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫‪Ù‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫غ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫ر‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ص‬
‫ّ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ة‬‫‪Ò‬‬ ‫ط‬ ‫‪ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ب‬‫ر‬ ‫غ‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫وشسّددت على ضسرورة التدخل لوق‬
‫تسسعى أل ّسسلطة ألنتقالية ‘ ما‹ إأ‪ ¤‬إأعادة‬ ‫ى‬
‫ا◊رية والسستقلل‪.‬‬
‫توحيد ألرأي ألعام ألدأخلي حول ›ابهة‬ ‫ذ‬
‫‡ارسستها ضسد ألنشساط‪ Ú‬ألصسحرأوي‪ .Ú‬و‘‬ ‫م ‪-‬ع أسس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬رأر أ◊رب أل ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪-‬ة ب‪ Ú‬أ÷يشس‬ ‫‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬تسسبّب‪ ‘ Ú‬جعل ألب‪Ó‬د بؤورة توتر عا‪Ÿ‬ية‪،‬‬
‫ه ‪-‬ذأ ألصس ‪-‬دد‪ ،‬ح ‪-‬م ‪-‬لت أل ‪-‬ن ‪-‬اشس‪-‬ط‪-‬ة أ◊ق‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬غربي وأ÷يشس ألصسحرأوي ألقائمة منذ‬
‫وم ‪-‬رك ‪-‬زأ ل ‪-‬نشس ‪-‬اط أ÷م ‪-‬اع ‪-‬ات أإلره‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫ألصس‪-‬ح‪-‬رأوي‪-‬ة سس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ة خ‪-‬ي‪-‬ا أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬م ألدو‹‬ ‫‪ 185‬ي‪- -‬وم‪- -‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ط ‪-‬ول أ÷دأر أل ‪-‬ع ‪-‬ازل ب‪Ú‬‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ألسس ‪-‬اح‪-‬ل أإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي دون ألك‪Î‬أث‬
‫مسسؤوولية ما ‪Á‬كن أن ي‪Î‬تب من نتائج عما‬ ‫أل‪-‬ط‪-‬رف‪ .Ú‬ط‪-‬لب أ‪Ÿ‬ك‪-‬تب أل‪-‬دأئ‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ولسس‪-‬ايو‪،‬‬
‫ألصس ‪-‬وأت ألّشس ‪-‬عب أ‪Ÿ‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬م‪-‬ن‪-‬ذ‬
‫ت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬رضس ل ‪-‬ه م‪-‬ن أن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اك‪-‬ات جسس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة بشس‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫أول أمسس‪ ،‬م‪- -‬ن أإل–اد أإلف‪- -‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ت ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ل‬
‫سسنوأت طويلة –ت حكم عسسكري بدأ دوره‬
‫يومي‪.‬‬ ‫ق‪- -‬رأرت‪- -‬ه ذأت ألصس‪- -‬ل‪- -‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬زأع أل ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م ب‪Ú‬‬
‫ي‪Î‬أجع عن أ◊ياة ألسسياسسية أ÷ديدة‪ .‬وما‬ ‫‪Ò‬‬
‫وك‪-‬انت رئ‪-‬يسس‪-‬ة أل‪-‬رأب‪-‬ط‪-‬ة ألصس‪-‬ح‪-‬رأوي‪-‬ة ل‪-‬لدفاع‬ ‫أ÷مهورية ألصسحرأوية وأ‪Ÿ‬غرب‪ ،‬خاصسة تلك‬
‫ت‪ Ó‬ذلك من تغ‪ Ò‬طفيف ‘ مسسار حركة‬ ‫ا‬
‫ع ‪- -‬ن ح ‪- -‬ق ‪- -‬وق أإلنسس ‪- -‬ان وح ‪- -‬م ‪- -‬اي‪- -‬ة أل‪Ì‬وأت‬ ‫ألصس ‪- -‬ادرة م ‪- -‬ؤوخ ‪- -‬رأ ع‪- -‬ن ألج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع أألخ‪Ò‬‬
‫ألتنمية ألجتماعية وألقتصسادية ‘ ألب‪Ó‬د‪،‬‬ ‫ة‬
‫ألطبيعية‪ ،‬قد نبّهت هذه أ‪Ÿ‬نظمات‪ÿ ،‬طورة‬ ‫‪Û‬لسس ألسسلم وأألمن أإلفريقي‪.‬‬
‫أل ‪- -‬ت ‪- -‬ي م‪- -‬ازألت ‘ ح‪- -‬اج‪- -‬ة إأ‪ ¤‬م‪- -‬زي‪- -‬د م‪- -‬ن‬
‫ماتتعرضس له وعائلتها للشسهر ألسسادسس على‬ ‫ودع‪-‬ا أ‪Ÿ‬ك‪-‬تب ‘ أج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ه ب‪-‬رئ‪-‬اسس‪-‬ة أل‪-‬وزي‪-‬ر‬
‫ألسستقرأر أألمني‪.‬‬
‫ألتوأ‹ ‘ ظل غياب حماية أو مسساءلة دولية‬ ‫أألول‪ ،‬بشس‪- - -‬رأي ‪- -‬ا ح ‪- -‬م ‪- -‬ودي ب ‪- -‬ي ‪- -‬ون‪ ،‬أل–اد‬ ‫ة‬
‫ألسسلطة ألنتقالية بقيادة ألرئيسس باه ندأو‬
‫ل‪Ó-‬ح‪-‬ت‪Ó-‬ل أ‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي ع‪-‬ن ج‪-‬رأئ‪-‬م‪-‬ه وأنتهاكاته‬ ‫أإلف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي إأ‪ ¤‬ت ‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ل ق‪-‬رأرأت‪-‬ه ذأت ألصس‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫ي‬
‫ت ‪-‬ت ‪-‬و‪ ¤‬تسس ‪-‬ي‪ Ò‬شس ‪-‬ؤوون أل ‪-‬ب ‪Ó-‬د م‪-‬ن‪-‬ذ أسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة‬
‫◊ق ألشسعب ألصسحرأوي‪.‬‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬زأع أل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م ب‪ Ú‬أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ألصس‪-‬حرأوية‬ ‫ج‬
‫أل ‪-‬رئ‪-‬يسس إأب‪-‬رأه‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬وب‪-‬ك‪-‬ر ك‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ا‪ ،‬أسس‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اعت‬
‫و‘ ذأت ألرسسالة عرضست أ‪Ÿ‬ناضسلة سسلطانة‬ ‫وأ‪Ÿ‬غ ‪-‬رب‪ ،‬ودع ‪-‬ا ‘ ن ‪-‬فسس ألسس ‪-‬ي ‪-‬اق‪ ،‬أل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫ب‬
‫بشسكل كامل أسس‪Î‬جاع ثقة ألشسعب أ‪Ÿ‬ا‹ ‘‬
‫سسيد إأبرأهيم خيا كرونولوجيا بأاهم صسور‬ ‫أإلف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ◊ق ‪-‬وق أإلنسس‪-‬ان وألشس‪-‬ع‪-‬وب‪ ،‬إأ‪¤‬‬ ‫‪È‬‬
‫غضسون أشسهر قليلة‪ ‘ ،‬وقت يسسعى فيه إأ‪¤‬‬
‫ألنتهاكات ألتي تعرضست لها وعائلتها منذ‬ ‫–م ‪-‬ل مسس ‪-‬ؤوول ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا ح ‪-‬ي‪-‬ال م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس ل‪-‬ه‬
‫ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذ أسس‪Î‬أت ‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬ل أ◊ك‪-‬م ل‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫ة‬
‫أليوم أألول من فرضس أإلقامة أ÷‪È‬ية عليها‬ ‫ألشسعب ألصسحرأوي من جرأئم حرب وجرأئم‬
‫أ‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬دري ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ا وف ‪-‬ق خ ‪-‬ط‪-‬ة شس‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ‘‬
‫ضس‪- -‬د ألنسس ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وق ‪-‬م ‪-‬ع وأن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اك ألبسس ‪-‬ط ألصسحرأوي بالنتظام وشسموليتها لكل جحور أل ‪-‬ن ‪-‬زأع» ه ‪-‬و ن ‪-‬زأع ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب‪-‬ح‪-‬ق‪-‬وق أإلنسس‪-‬ان وع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ا م‪-‬ن م‪-‬وأق‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا ألسسياسسية‬
‫غضس‪- -‬ون ‪ 18‬شس ‪-‬ه ‪-‬رأ ح‪ّ-‬ددت‪-‬ه‪-‬ا ›م‪-‬وع‪-‬ة دول‬ ‫ة‬
‫أ◊قوق ألنسسانية ‘ ألجزأء ألتي يحتلها وت ‪-‬خ ‪-‬ن ‪-‬دق ‪-‬ات أل ‪-‬ع ‪-‬دو ع‪-‬ل‪-‬ى ط‪-‬ول ج‪-‬دأر أل‪-‬ذل وألشسعوب‪ ،‬وبحق جميع ألشسعوب ‘ حريتها ونشساطها أ‪Ÿ‬يدأ‪ Ê‬أ‪Ÿ‬دأفع عن حرية ألشسعب‬
‫«أك ‪-‬وأسس»‪ ،‬ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا سس‪-‬ن‪-‬ة وأح‪-‬دة ت‪-‬ن‪ّ-‬ظ‪-‬م‬
‫وتقرير مصس‪Ò‬ها‪ ،‬ويتعلق بحق كل شسعب ‘ ألصسحرأوي‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬غ‪- -‬رب م‪- -‬ن ت‪- -‬رأب أ÷م‪- -‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة وألعار‪.‬‬ ‫ت‬
‫خ‪Ó‬لها أنتخابات رئاسسية سستكون أألو‪‘ ¤‬‬
‫جه أ‪Ÿ‬كتب ألدأئم للجبهة ندأًء إأ‪ ¤‬ألشسباب حكم نفسسه دون أية قيود وحقه ‘ أختيار و‪ ⁄‬تفّوت أ‪Ÿ‬ناضسلة تذك‪ Ò‬أآلليات ألدولية‬ ‫وو ّ‬ ‫ألصسحرأوية‪.‬‬ ‫ي‬
‫تاريخ ألب‪Ó‬د يختار فيها ألشسعب قائده بكل‬ ‫وأع‪-‬ربت أل‪-‬ب‪-‬ول‪-‬يسس‪-‬اري‪-‬و ع‪-‬ن أرت‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ث‪-‬ب‪-‬ات ألصس‪-‬ح‪-‬رأوي أي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬وأج‪-‬د ل‪Ó-‬ل‪-‬تحاق ‪Ã‬يدأن نظامه ألسسياسسي ألذي يريد»‪.‬‬
‫للدفاع عن حقوق أإلسسان‪ ،‬بضسرورة ألتدخل‬
‫حرية ود‪Á‬قرأطية‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬وق‪- -‬ف أ÷زأئ ‪-‬ري ‪Œ‬اه قضس ‪-‬ي ‪-‬ة ألصس ‪-‬ح ‪-‬رأء ألشس ‪-‬رف‪ ،‬وت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز صس ‪-‬ف‪-‬وف ج‪-‬يشس أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر ودعا ألسسف‪ Ò‬ألصسحرأوي أألحزأب ألسسياسسية أل ‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل م‪-‬ن أج‪-‬ل ت‪-‬وف‪ Ò‬أ◊م‪-‬اي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دن‪-‬ي‪Ú‬‬
‫و‪Ÿ‬ا “ثّ ‪-‬ل ‪-‬ه أل ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ة ب‪ Ú‬ألسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ألن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ألغربية‪ ،‬ونّوهت با‪Ÿ‬وقف أ÷زأئري ألثابت ألشسعبي ألصسحرأوي من أجل تصسعيد ألكفاح وأل‪- -‬ن‪- -‬ق ‪-‬اب ‪-‬ات وم ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ات أ‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع أ‪Ÿ‬د‪ Ê‬أل ّصسحرأوي‪ Ú‬ألعزل بالشسق أ‪Ù‬تل من ترأب‬
‫وألشسعب من دور ‪fi‬وري ‘ تعزيز ألوحدة‬
‫ألدأعم لكفاح ألشسعب ألصسحرأوي أ‪Ÿ‬ع‪ È‬عنه وأل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬ال‪-‬نصس‪-‬ر‪ ،‬وأن‪-‬ت‪-‬زأع ح‪-‬ق شس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬نا ‘ أل ‪-‬ب ‪-‬وتسس‪-‬وأ‪ Ê‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬زي‪-‬د م‪-‬ن أل‪-‬تضس‪-‬ام‪-‬ن وأل‪-‬دع‪-‬م أ÷م‪- -‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ألصس ‪-‬ح ‪-‬رأوي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ذّك ‪-‬رة ‘ ذأت‬
‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أم‪-‬ام أل‪-‬ت‪-‬دخ‪Ó-‬ت أألج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ية‪ ،‬خطت‬
‫للشسعب ألصسحرأوي ‘ نضساله أ‪Ÿ‬شسروع من ألسسياق بتبعات أإلحجام عن ذلك خاصسة على‬ ‫‘ كل أ‪Ÿ‬ناسسبات‪ ،‬من كل أ‪Ÿ‬نابر وعلى كل ألسستق‪Ó‬ل‪.‬‬
‫أ◊كومة أ‪Ÿ‬الية ألنتقالية خطوة ناجحة إأ‪¤‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ث‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫ؤ‬
‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪،‬‬ ‫ل‬ ‫‪Ó‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫◊‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫أ‬
‫مسستوى ألتحفظ على أألمن وألسسلم ألدولي‪.Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سستويات ألرسسمية وألشسعبية‪.‬‬
‫ح ‪-‬د ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ‘ أك‪-‬تسس‪-‬اب شس‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة دأخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫أألح ‪-‬زأب وأل ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ات أل‪-‬ب‪-‬وتسس‪-‬وأن‪-‬ي‪-‬ة و‡ث‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫«“ ّسسك بالسستقلل»‬
‫خ‪Ó- -‬ل ت‪- -‬ق‪- -‬د‪ Ë‬أسس‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ال‪- -‬ت‪- -‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬ع ‪-‬د كشس ‪-‬ف‬ ‫منظمات أ‪Û‬تمع أ‪Ÿ‬د‪ Ê‬أن نضسال ألشسعب‬ ‫ا‬
‫«اسستمرار الهجمات»‬ ‫تضسامن مع الفلسسطينّي‪Ú‬‬
‫ألتحقيقات تورط عدد من ألوزرأء ‘ قضسايا‬ ‫دب ‪- -‬ل ‪- -‬وم‪- -‬اسس‪- -‬ي‪- -‬ا‪ ،‬أّك‪- -‬د ألّسس‪- -‬ف‪ Ò‬ألصس‪- -‬ح‪- -‬رأوي ألصس‪- -‬ح‪- -‬رأوي ه‪- -‬و نضس‪- -‬ال م ‪-‬ن أج ‪-‬ل «سس ‪-‬ي ‪-‬ادة‬
‫فسساد وضسعف أدأء بعضس ألوزرأء‪ ،‬رغم أنها‬ ‫ر‬
‫من جهة أخرى‪ ،‬أعربت أ÷بهة عن تضسامن ب ‪-‬ب‪-‬وتسس‪-‬وأن‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬اء أل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪ Ú‬ل‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ل‪ ،‬أن ألشس‪-‬عب ألقانون وفرضس أح‪Î‬أم ألشسرعية ألدولية وهو أّما على ألصسعيد ألعسسكري نّفذت وحدأت‬
‫حكومة تصسريف أعمال فقط‪ ،‬غ‪ Ò‬أّن ألوزير‬
‫ألشس‪- -‬عب ألصس‪- -‬ح‪- -‬رأوي م ‪-‬ع شس ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ه ألشس ‪-‬عب ألصسحرأوي يناضسل من أجل ألتمتع بحقه ‘ نضسال من أجل ع‪Ó‬قات متعددة أألطرأف جيشس ألتحرير ألشسعبي أل ّصسحرأوي‪ ،‬أمسس‪،‬‬ ‫س‬
‫أألول ي ‪- -‬ري ‪- -‬د ف‪- -‬ع‪ Ó- -‬م‪- -‬د جسس‪- -‬ور ث‪- -‬ق‪- -‬ة م‪- -‬ع‬ ‫أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي أل‪-‬ذي ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس ◊م‪-‬ل‪-‬ة ه‪-‬مجية أ◊ري‪- -‬ة وألسس‪- -‬ت‪- -‬ق‪Ó- -‬ل وأل‪- -‬ك ‪-‬رأم ‪-‬ة‪ .‬ألسس ‪-‬ف‪ Ò‬متوأزنة وعادلة ينبغي أن تسسود ألعا‪.»⁄‬‬ ‫ي‬
‫ثمانية هجومات جديدة ضسد تخندقات جنود‬
‫أ‪Ÿ‬وأط ‪- -‬ن‪“ Ú‬ه ‪- -‬ي‪- -‬دأ ‪ı‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف أ‪Ù‬ط‪- -‬ات‬
‫شسرسسة متمثلة ‘ ألعتدأء على أ‪Ÿ‬قدسسات ألصسحرأوي و‘ خطاب له ببوتسسوأنا‪ ،‬خ‪Ó‬ل و‪ ⁄‬يفّوت ماء ألعين‪ Ú‬لكحل تذك‪ Ò‬أ◊ضسور ألح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل أ‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ع ‪-‬ل‪-‬ى ط‪-‬ول ج‪-‬دأر أل‪-‬ذل‬
‫ألسسياسسية‪ ،‬مبعدأ بذلك كل ألشسبهات حول‬
‫وألسستيطان وألتقتيل و–طيم ألبنى ألتحتية‪ ،‬مشساركته ضسيف شسرف ‘ نشساط نظمه أ–اد ب ‪-‬ا‪Ÿ‬وق ‪-‬ف أ‪Ÿ‬شس ‪-‬رف وأ‪Ÿ‬ت ‪-‬ق ‪-‬دم ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ك ‪-‬وم ‪-‬ة وأل ‪-‬ع ‪-‬ار‪ ،‬حسسب أل ‪-‬ب ‪Ó-‬غ أل ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ري رق‪-‬م ‪185‬‬ ‫ي‬
‫ألطاقم أ◊كومي ألذي سسيشسّكل هذه أأليام‬
‫وسسلب أألرأضسي من مالكيها أألصسلي‪ ‘ Ú‬ظل ألنقابات ألبوتسسوأنية «بوفيبوسسو» بالعاصسمة أل ‪-‬ب ‪-‬وتسس ‪-‬وأن ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي أع‪Î‬فت ب ‪-‬ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري‪-‬ة ألصسادر عن وزأرة ألدفاع ألصسحرأوية‪.‬‬ ‫ا‬
‫عقب ‪Œ‬ديد ألثقة فيه تقديرأ ÷هوده ‘‬
‫ألبوتسسوأنية غابورون‪ ،‬قال «هذه هي ألغايات ألصسحرأوية منذ ‪ ،1980‬كما ذكرهم بتجديد وأّك ‪-‬د أل ‪-‬ب ‪Ó-‬غ «قصس ‪-‬فت م ‪-‬ف‪-‬ارز م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫حصسار مطبق على أألرأضسي ألفلسسطينية‪.‬‬
‫إأرسساء حكم أك‪ Ì‬أنفتاحا عنوأنه أسستق‪Ó‬لية‬
‫وعلى ألصسعيد أ‪Ÿ‬يدأ‪ ،Ê‬جّددت ألبوليسساريو ألتي يناضسل من أجلها ألشسعب ألصسحرأوي‪ ،‬أل ‪-‬رئ ‪-‬يسس أل ‪-‬ب ‪-‬وتسس ‪-‬وأ‪ Ê‬أ◊ا‹‪ ،‬م ‪-‬وغ ‪-‬وي ‪-‬تسس‪-‬ي بوأسسل جيشس ألتحرير ألشسعبي ألصسحرأوي‬ ‫ا‬
‫أل ‪-‬ق ‪-‬رأر‪ ،‬لسس ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ا أسس‪-‬ت‪-‬ق‪Ó-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬قضس‪-‬اء أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫“ ّسسكها بخيار ألكفاح أ‪Ÿ‬سسلح رغم أسستمرأر وهي نفسسها ألغايات وأألهدأف ألتي يناضسل ماسسيسسي‪ ،‬لهذه أ‪Ÿ‬وأقف مرأت عديدة خ‪Ó‬ل ت ‪-‬خ ‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ات ق‪-‬وأت ألح‪-‬ت‪Ó-‬ل ‘ ع‪-‬دة م‪-‬وأق‪-‬ع‬ ‫‪،‬‬
‫م ‪ّ-‬ك ‪-‬نت ‘ ظ ‪-‬رف زم ‪-‬ن ‪-‬ي قصس‪ Ò‬م‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫شسبه صسمت دو‹‪ .‬وأشسادت بالنتائج أ‪Ù‬ققة من أجلها ألشسعب ألفلسسطيني‪ ،‬وهي أ◊ق ‘ ألسسنوأت ألقليلة أ‪Ÿ‬اضسية‪.‬‬
‫أسستهدف تخندقات قوأت ألحت‪Ó‬ل ‪Ã‬نطقة‬
‫عشس‪- -‬رأت ألشس‪- -‬خصس ‪-‬ي ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ورط ‪-‬ة ‘ ن ‪-‬هب‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ات أل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ال‪ ،‬وأسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس أ◊ري‪- - -‬ة وأ◊ق ‘ ألسس‪- - -‬ت ‪- -‬ق ‪Ó- -‬ل وأ◊ق ‘‬ ‫ت‬
‫ت ‪- -‬ن ‪- -‬وشس ‪- -‬اد ب‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع أ‪Ù‬بسس‪ .‬و‪Ã‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬ال أل‪-‬ع‪-‬ام وت‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ية‬ ‫«نداء دو‹»‬ ‫أ‪Ÿ‬كتب ألدأئم للجبهة ألوضسعية ألعامة على ألكرأمة و‘ ألح‪Î‬أم أ‪Ÿ‬تبادل‪.‬‬ ‫ة‬
‫ألشس‪-‬ي‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬فسس أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪ .‬وقصس‪-‬فت مركز‬
‫وألقتصسادية ‘ ألب‪Ó‬د طيلة سسنوأت خلت‪.‬‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫ق‬‫ح‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف أألصس ‪-‬ع ‪-‬دة‪ ،‬م ‪-‬رك ‪-‬زأ ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ÷ب ‪-‬ه ‪-‬ة وأثار ألدبلوماسسي ألصسحرأوي‬ ‫ت‬
‫أسستهدف تخندقات قوأت ألحت‪Ó‬ل ‪Ã‬نطقة‬
‫ومع ألنفتاح ألذي تنشسده ألسسلطة ألنتقالية‪،‬‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫ض‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ز‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫‪،‬‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫‘‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ض‬ ‫ع‬ ‫أل ‪-‬عسس ‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ح‪-‬يث ت‪ّ-‬ت‪-‬سس‪-‬م أألنشس‪-‬ط‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة أإلنسسان‪ ،‬قائ‪« Ó‬قد يبدو للب‬
‫فدرة تيشسط بقطاع ألفرسسية وعدة موأقع‬
‫فإاّن أمام ألرأي ألعام أ‪Ÿ‬ا‹ خيارأت كث‪Ò‬ة‬
‫ل‪-‬وح‪-‬دأت وم‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ل‪-‬ي ج‪-‬يشس أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر ألشسعبي هذأ ألنزأع يقع بعيدأ عن بوتسسوأنا‪ ،‬وبالتا‹ ‘ ألصس ‪-‬ح ‪-‬رأء أل ‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ù‬ت‪-‬ل‪-‬ة ي‪-‬ب‪-‬عث ع‪-‬ل‪-‬ى متفرقة على طول أ÷دأر‪.‬‬
‫‪Ÿ‬رأفقة سساسسة ألب‪Ó‬د على طريق أ‪ÿ‬روج‬ ‫ل ي ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬غ ‪-‬ي أن يشس‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬ول‪-‬ك‪-‬ن ح‪-‬ذأر «ف‪-‬ه‪-‬ذأ أل ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬ع ‪-‬د تصس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د ق ‪-‬وأت ألح ‪-‬ت‪Ó-‬ل م‪-‬ن‬
‫من عمق أألزمة ألسسياسسية وأألمنية با‪Œ‬اه‬
‫مرحلة مسستقرة “هيدأ للحوأر ألشسامل مع‬ ‫الدبيبة أاّكد القدرة على إاعادة بناء الوحدة‬
‫كل أ‪Ÿ‬عارضس‪ Ú‬ضسمن مسسار مصسا◊ة شساملة‬
‫قد تنهي سسيناريو ألدولة ألهشسة أ‪ ¤‬ألبد‪.‬‬
‫غوت‪Ò‬يسس يبحث مع بوت‪ Ú‬تسسوية الوضسع ‘ ليبيا‬
‫‪Ã‬شساركة دول‬ ‫ل· ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ح‪- -‬دة‬ ‫لم‪ Ú‬ال ‪- -‬ع ‪- -‬ام ل ‪ - -‬أ‬
‫ب ‪- -‬حث ا أ‬
‫أانطونيو غوت‪Ò‬ي مع الرئيسس الروسسي‬
‫مغاربية وغربية‬ ‫فلد‪ ÒÁ‬بوت‪ Ú‬الوضسع ‘ ليبيا‪ ،‬ونقلت‬

‫تونسس تسستضسيف مناورة‬ ‫وكالة سسبوتنيك الروسسية عن الكرمل‪Ú‬‬


‫ق‪- -‬ول‪- -‬ه‪ ،‬إاّن ا÷ان‪- -‬ب‪ Ú‬ب ‪-‬ح ‪-‬ث ‪-‬ا ‘ م ‪-‬وسس ‪-‬ك ‪-‬و‬

‫عسسكرية ضسخمة‬ ‫تسسوية الوضسع ‘ ليبيا واليمن والوضسع‬


‫‘ أافغانسستان‪.‬‬
‫وفق ما ذكرته وكالة سسبوتنيك قال غوت‪Ò‬يسس‬
‫أعلنت وزأرة ألدفاع ألتونسسي‪ ،‬أن قوأت بحرية‬ ‫‘ ك ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ة ل ‪-‬ه ‘ ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة أل‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ات أل‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة‬
‫م ‪-‬ن ‪ 12‬دول ‪-‬ة سس‪-‬تشس‪-‬ارك ‘ م‪-‬ن‪-‬اورأت عسس‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫‪Ã‬وسس‪- -‬ك ‪-‬و‪ ،‬أن م ‪-‬ن ‪-‬اقشس ‪-‬ة ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬وضس ‪-‬وع ‪-‬ات‬
‫–ت أسس‪- -‬م «ف‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ي ‪-‬كسس أكسس‪È‬يسس ‪ ،»21‬م ‪-‬ق‪-‬رر‬ ‫تهدف إأ‪ ¤‬درأسسة كيفية ألعمل أ‪Ÿ‬شس‪Î‬ك ب‪Ú‬‬
‫أنط‪Ó‬قها أليوم ولغاية ‪ 28‬ماي أ÷اري‪ ،‬قبالة‬ ‫أأل· أ‪Ÿ‬تحدة وروسسيا ◊ل أألزمات ودعم‬
‫ألسساحل ألشسما‹ للب‪Ó‬د‪.‬‬ ‫ألسسكان بشسكل أك‪ Ì‬فعالية‪ ،‬إأضسافة إأ‪ ¤‬تهيئة‬
‫قالت ألوزأرة ‘ بيان‪ ،‬إأّنه أعتبارأً من أمسس‪،‬‬ ‫ألظروف لسستعادة ألسستقرأر‪.‬‬
‫تصسل «ألوفود وألبوأخر أألجنبية أ‪Ÿ‬شساركة ‘‬ ‫من جهته أكد رئيسس حكومة ألوحدة ألوطنية‪،‬‬
‫أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن أل‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ري أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬دد أألطرأف «فينيكسس‬ ‫عبد أ◊ميد ألدبيبة‪ ،‬أن ألليبي‪ Ú‬قادرون على‬
‫أكسس‪È‬يسس ‪ ،»21‬ألذي تسستضسيفه تونسس من ‪16‬‬ ‫بجانب مهامه كرئيسس للبعثة ألدبلوماسسية‪.‬‬ ‫وضس‪- - -‬رورة ع‪- - -‬ودة أ◊ق‪- - -‬وق لشس ‪- -‬ع ‪- -‬ب ‪- -‬ه ‪- -‬ا ‪Ã‬ا‬ ‫ألعربي أ‪Ÿ‬شس‪Î‬ك ‘ أأل· أ‪Ÿ‬تحدة بشسأان‬ ‫إأعادة “اسسك ألنسسيج ألجتماعي على ما‬
‫إأ‪ 28 ¤‬ماي أ÷اري بعرضس ألسسوأحل ألشسمالية‬ ‫وق ‪-‬ال أل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ل أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ي‪ ‘ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ان‪ ،‬أمسس‪ ،‬إأّن‬ ‫يرتضسون»‪ .‬وكان ‪ 91‬نائبا من ›لسس ألنوأب‬ ‫ألوضسع ‘ فلسسط‪.Ú‬‬ ‫ك‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ .‬وشس‪ّ-‬دد ع‪-‬ل‪-‬ى أّن مسس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء‬
‫للب‪Ó‬د»‪.‬‬ ‫ن‪- -‬ورلن‪- -‬د ب‪- -‬ذل ›ه‪- -‬ودأت ط ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة أألشس ‪-‬ه ‪-‬ر‬ ‫ألليبي دعوأ حكومة ألوحدة ألوطنية إلط‪Ó‬ق‬ ‫وبّين ألسسني ‘ سسلسسلة تغريدأت له ‪Ã‬وقع‬ ‫وألتنمية مسسؤوولية مشس‪Î‬كة ول تقتصسر على‬
‫ويشس ‪-‬ارك ‘ أل ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ري ‪-‬ن‪ ،‬ب ‪-‬حسسب أ‪Ÿ‬صس ‪-‬در‪130 ،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪-‬ة‪Ÿ ،‬سس‪-‬اع‪-‬دة أألط‪-‬رأف أل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة على‬ ‫حملة رسسمية وشسعبية لتقد‪ Ë‬ألدعم للشسعب‬ ‫«توي‪ ،»Î‬أمسس‪ ،‬أنه ‘ «إأطار متابعة ألبعثة‬ ‫أ◊كومة‪ ،‬بل يجب مسساهمة كافة ألشسرأئح‬
‫ضسابط من ‪ 12‬دولة‪ ،‬هي أ÷زأئر ومصسر وليبيا‬ ‫إأيجاد حل سسياسسي للصسرأع ‘ ليبيا‪ ،‬ووقف‬ ‫ألفلسسطيني؛ ‪Û‬ابهة ألعدوأن ألسسافر لقوأت‬ ‫ألليبية ‘ نيويورك آلخر تطورأت ألوضسع ‘‬ ‫ونشس‪-‬ط‪-‬اء أ‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع أ‪Ÿ‬د‪ Ê‬ح‪-‬ت‪-‬ى ت‪-‬ن‪-‬ع‪-‬م ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬يا‬
‫وأ‪Ÿ‬غ‪- -‬رب وم‪- -‬وري‪- -‬ت‪- -‬ان‪- -‬ي‪- -‬ا وأل ‪-‬ولي ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة‬ ‫إأط ‪Ó-‬ق أل ‪-‬ن ‪-‬ار‪ ،‬وف ‪-‬ت ‪-‬ح أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ألسس ‪-‬اح ‪-‬ل ‪-‬ي‪،‬‬ ‫ألح ‪- -‬ت‪Ó- -‬ل ألصس‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬و‪ ،Ê‬وت‪- -‬ق‪- -‬د‪ Ë‬أل‪- -‬دع‪- -‬م‬ ‫ف‪-‬لسس‪-‬ط‪ Ú‬إأث‪-‬ر ألع‪-‬ت‪-‬دأءأت ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬ق‪-‬دسس‪-‬ات‬ ‫بالرخاء وألسستقرأر‪.‬‬
‫وإأي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا وإأسس‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا وب‪-‬لجيكا وأ‪Ÿ‬ملكة أ‪Ÿ‬تحدة‬ ‫وإأخ ‪-‬رأج أ‪Ÿ‬رت‪-‬زق‪-‬ة‪ ،‬وصس‪-‬ول إأ‪ ¤‬ألن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‬ ‫للمرأبط‪ ‘ Ú‬أألرأضسي ألفلسسطينية‪ .‬وطالب‬ ‫وأ‪Ÿ‬دن ألفلسسطينية وقطاع غزة‪ ،‬وبالتنسسيق‬ ‫وجّدد ألدبيبة ألتأاكيد على أّن حكومة ألوحدة‬
‫وأليونان ومالطا‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬قررة ديسسم‪ È‬ألقادم‪ .‬وأعرب أألعضساء‪،‬‬ ‫ألنوأب أ‪Ÿ‬وقع‪ Ú‬على ألبيان‪ ،‬وزأرة أ‪ÿ‬ارجية‬ ‫م‪-‬ع ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة أل‪-‬وح‪-‬دة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة تشس‪-‬ارك ل‪-‬ي‪-‬بيا‬ ‫ألوطنية سستدعم جميع أنشسطة أ‪Ÿ‬سسابقات‬
‫و‪Œ‬رى أ‪Ÿ‬ن ‪- -‬اورأت ب ‪- -‬الشس ‪- -‬رأك‪- -‬ة م‪- -‬ع أل‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ادة‬ ‫أ‪Ÿ‬مثل إلقليم فزأن ‘ أ÷نوب ألليبي‪ ،‬عن‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت‪-‬وأصس‪-‬ل م‪-‬ع أل‪-‬دول أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة وأإلسس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ‪Û‬موعة ألعربية ‘ نيويورك أجتماعاتها‬ ‫ألتي تسستقطب ألشسباب وتبعدهم عن أجوأء‬
‫أألمريكية ‘ إأفريقيا (أفريكوم)‪ ،‬وتشسارك فيها‬ ‫تطلعهم لدور أك‪ È‬وأهم للوليات أ‪Ÿ‬تحدة‬ ‫لت‪- -‬خ ‪-‬اذ م ‪-‬وق ‪-‬ف ج ‪-‬اد ي ‪-‬وق ‪-‬ف ألسس ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬ان‬ ‫أل‪-‬ط‪-‬ارئ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ‘ آأل‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رك أل‪-‬عربي‬ ‫أ◊روب وألصس ‪- -‬رأع‪- -‬ات‪ ،‬م‪- -‬ؤوّك‪- -‬دأ أّن ج‪- -‬ه‪- -‬ود‬
‫أربع بوأخر تتبع جيشس ألبحر ألتونسسي‪ ،‬وخمسس‬ ‫أألم‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ‘ ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن أج‪-‬ل ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬وحدة‬ ‫وألعدوأن على أألرأضسي ألفلسسطينية‪ .‬وع‪È‬‬ ‫أ‪Ÿ‬شس‪Î‬ك ‘ أأل· أ‪Ÿ‬تحدة»‪.‬‬ ‫ألشس ‪-‬ب ‪-‬اب وط ‪-‬اق ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م ي ‪-‬جب أن ُت‪-‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ر ‘‬
‫بوأخر عسسكرية أجنبية‪ ،‬وهي ترمي إأ‪« ¤‬تدريب‬ ‫ومزدهرة ومسستقرة‪ ،‬بحسسب ألبيان‪.‬‬ ‫أل‪-‬ن‪-‬وأب ع‪-‬ن رفضس‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ع‪-‬دوأن أل‪-‬غ‪-‬اشس‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وأّكد أهمية «ألعمل على عقد جلسسة عاجلة‬ ‫ألتنمية وألبناء ل ‘ أ◊روب وألصسرأعات‪.‬‬
‫ألبحريات أ‪Ÿ‬شساركة على قيادة وتنفيذ عملية‬ ‫وب‪- -‬دوره ق‪- -‬ال ألسس ‪-‬ف‪ Ò‬أألم ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ي ري ‪-‬تشس ‪-‬ارد‬ ‫ألشسعب ألفلسسطيني‪.‬‬ ‫‪Û‬لسس أألم ‪-‬ن وأ÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة إلي ‪-‬ج‪-‬اد‬ ‫وعلى ألصسعيد ألدو‹‪ ،‬بدأت ليبيا بالعودة إأ‪¤‬‬
‫ب ‪- -‬ح ‪- -‬ري ‪- -‬ة مشس‪Î‬ك ‪- -‬ة ‪Ÿ‬ق ‪- -‬اوم‪- -‬ة أألنشس‪- -‬ط‪- -‬ة غ‪Ò‬‬ ‫ن ‪-‬ورلن ‪-‬د‪ ‘ ،‬وقت سس ‪-‬اب ‪-‬ق ‪Ã‬ن ‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫«دور أامريكي أاك‪»È‬‬ ‫م‪- -‬وق‪- -‬ف دو‹ م‪- -‬وح‪- -‬د إلن‪- -‬ه ‪-‬اء ألع ‪-‬ت ‪-‬دأءأت‬ ‫ألسس ‪-‬اح‪-‬ة أل‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة وب‪-‬روز دوره‪-‬ا ‘ أل‪-‬قضس‪-‬اي‪-‬ا‬
‫أ‪Ÿ‬شس ‪-‬روع ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ر»‪ .‬وي ‪-‬ه ‪-‬دف أل ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن إأ‪¤‬‬ ‫مبعوثا خاصسا لليبيا‪ ،‬إأنّ هذأ ألقرأر إأشسارة إأ‪¤‬‬ ‫من جانب آأخر‪ ،‬قّدم تكتل فزأن ‪Ã‬جلسس‬ ‫أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬رة ع ‪-‬ل‪-‬ى ألشس‪-‬عب أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ع‬ ‫ألقليمية‪ ،‬و‘ هذأ ألشسأان أعلن مندوب ليبيا‬
‫«ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر م‪-‬ه‪-‬ارأت أل‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ري‪ Ú‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ت‪-‬ب‪-‬ادل‬ ‫أّن أل ‪-‬ولي ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة ت‪-‬ك‪ّ-‬ث‪-‬ف م‪-‬ن ت‪-‬رك‪-‬ي‪-‬زه‪-‬ا‬ ‫ألنوأب ألليبي تهانيه للسسف‪ Ò‬أألمريكي ‘‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬وق‪-‬ف ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا أل‪-‬ث‪-‬ابت ضس‪-‬د كل‬ ‫‘ أأل· أ‪Ÿ‬تحدة طاهر ألسسني‪ ،‬أن ليبيا‬
‫أ‪Èÿ‬أت ‘ ما بينهم»‪.‬‬ ‫أل ‪-‬دب ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬اسس ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى دع ‪-‬م أألول ‪-‬وي‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ليبيا ريتشسارد نورلند ‪Ã‬ناسسبة تعيينه مبعوثا‬ ‫ألن ‪- -‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬اك‪- -‬ات أل‪- -‬ت‪- -‬ي “ارسس ع‪- -‬ل‪- -‬ى أ‪Ÿ‬دن‬ ‫تشس ‪-‬ارك أ‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ن‪-‬ي‪-‬وي‪-‬ورك‬
‫حّددها ألشّسعب ألليبي بنفسسه‪.‬‬ ‫خاصسا للوليات أ‪Ÿ‬تحدة أألمريكية إأ‪ ¤‬ليبيا‬ ‫أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وأ‪Ÿ‬قدسسات وعدألة قضسيتهم‪،‬‬ ‫أجتماعاتها ألطارئة للنظر ‘ آأليات ألتحرك‬
‫‪19‬‬ ‫العدد‬
‫‪١٨٥٥٩‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪áªgÉ°ùe‬‬ ‫اإلثنين ‪ ١٧‬ماي ‪٢٠٢١‬م الموافق لـ ‪ ٠٥‬ششوال ‪ ١٤٤٢‬هـ‬

‫العيـ ـ ـشش مع ـ ـا ‘ سس ـ ـ‪Ó‬م‪ :‬قيم ـ ـة حضساري ـ ـة وضس ـ ـرورة حياتي ـ ـة‬


‫يحتفل إلعا‪ ⁄‬باليوم إلسصادسس عشصر (‪ )16‬ماي ‪Ã‬ناسصبة إأطلقت عليها إ÷معية إلعامة ل‪Ó‬أ· إ‪Ÿ‬تحدة «إلعيشس معًا ‘ سص‪Ó‬م» ‪Ã‬وجب قرإرها ‪ ،130 /72‬وذلك بغية تعزيز إلسص‪Ó‬م‬
‫وإلتسصامح وإلتضصامن وإلتفاهم و إلتكافل‪ ،‬وإ’إعرإب عن رغبة إأفرإد إ‪Û‬تمع ‘ إلعيشس وإلعمل معًا‪ ،‬متحدين على إخت‪Ó‬فاتهم لبناء عا‪ ⁄‬ينعم بالسص‪Ó‬م وبالتضصامن وبالوئام‪.‬‬
‫الداخلية ضشد األحداث ا‪Ù‬دقة باألمن والسشتقرار‪.‬‬ ‫^ بقلم‪ :‬شصويدر عبد إ◊ليم‬
‫‘ مثل هذه الظروف ل يجوز ان يبقى –صش‪ Ú‬ا÷بهة‬
‫الداخلية ششعارا نرفعه وفقط‪ .‬فالوضشع الداخلي ‪ ⁄‬يعد‬ ‫على غرار الدول الأخرى ‘ جميع أانحاء العا‪– ،⁄‬تفل‬
‫ي ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ل الشش‪-‬ع‪-‬ارات‪ ،‬ب‪-‬ل ه‪-‬و ‘ ح‪-‬اج‪-‬ة م‪-‬اسش‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ج‪-‬اد‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ر ب ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬وم ال ‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي «ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬يشش م‪-‬ع‪ً-‬ا ‘ سش‪Ó-‬م»‪ ،‬ال‪-‬ذي‬
‫ومسشتدام‪ .‬هكذا فقط نحمي هذا البلد بتظافر سشواعد‬ ‫ب ‪-‬ادرت ب ‪-‬ه ول ‪-‬ع ‪-‬بت دوراً ه ‪-‬ام ‪-‬ا وح ‪-‬اسش ‪-‬م‪ً-‬ا ‘ إاع‪Ó-‬ن األ·‬
‫أابنائه وجهود مؤوسشسشاته ‘ آاداء كل دوره و با‪ÿ‬صشوصش‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة باعتبار يوم ‪ ١6‬ماي من كل سشنة كيوم عا‪Ÿ‬ي‬
‫الدور الذي تلعبه ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ال‪Î‬بوية والدينية والثقافية‬ ‫«ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬يشش م ‪-‬ع ‪ً-‬ا ‘ سش ‪Ó-‬م»‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬و ‪Ã‬ث‪-‬اب‪-‬ة ع‪-‬رف‪-‬ان ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ب‪-‬ادرة‬
‫والجتماعية‪ ،‬ومسشؤووليتها الكب‪Ò‬ة من حيث تنوير وتوعية‬ ‫ا÷زائرية التي تعكسش الرصشيد الوطني القائم على العدالة‬
‫أافراد ا‪Û‬تمع‪  ‬كافة‪  ،‬إا‪ ¤‬خطورة مثل هذه ا◊م‪Ó‬ت‬ ‫والنصشاف وحسشن ا÷وار واح‪Î‬ام اآلخر وهي ا‪Ÿ‬بادئ‬
‫والدعايات‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تجذرة ‘ القيم ا◊ضشارية والثقافية والدينية للجزائر‬
‫إان ا‪Ÿ‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة ت ‪-‬ت ‪-‬ط‪-‬لب م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬انت ا‪Ÿ‬واق‪-‬ف وال‪Œ‬اه‪-‬ات‬ ‫والسشعي الدائم للعيشش معا ‘ إاخاء وتضشامن ووسشطية‬
‫وا‪Ÿ‬طالب‪ ،‬النتباه ‪ÿ‬طورتها‪ ،‬وأان يحششد الكل طاقاتهم‬ ‫وتسشامح ورفضش كل اششكال التطرف والكراهية‪ ،‬و‘ نفسش‬
‫وجهودهم نحو األولوية التي تعلو على األولويات‪ ،‬وهي درء‬ ‫ال‪-‬وقت ف‪-‬ه‪-‬و ف‪-‬رصش‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م األخ‪Ó-‬ق‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا‪ÿ‬طر عن ا÷زائر‪ ،‬وا◊فاظ على أامنها واسشتقرارها‪،‬‬ ‫والجتماعية واإلنسشانية التي يرتبط بها الششعب ا÷زائري‬
‫واعتبار أانفسشهم ششركاء للدولة‪.‬‬ ‫بشش ‪-‬ك ‪-‬ل أاسش ‪-‬اسش ‪-‬ي ال ‪-‬ه ‪-‬ادف ‪-‬ة ق ‪-‬ي ‪-‬م ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ايشش ون ‪-‬ب‪-‬ذ ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة‬
‫ونحن نعيشش هذه الف‪Î‬ة الراهنة ‘ زمن تفاقمت فيه‬ ‫والن ‪-‬قسش ‪-‬ام ه ‪-‬ذا م ‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة وم‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ه‪-‬ذه‬
‫أاسش ‪-‬ب ‪-‬اب ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة و ع‪-‬وام‪-‬ل ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة وأام‪-‬ام دع‪-‬اة الصش‪-‬راع‬ ‫ا‪Ÿ‬بادئ السشامية لهذا اليوم العا‪Ÿ‬ي التي تصشبو إا‪ ¤‬غرسش‬
‫والتفرقة وأامام مرّوجي الكراهية وما ينجر عنها من عنف‬ ‫ثقافة تعايشش ا‪Û‬تمعات اإلنسشانية رغم اخت‪Ó‬فاتها وأان‬
‫م ‪- -‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬دد األشش ‪- -‬ك ‪- -‬ال ك ‪- -‬الن‪- -‬غ‪Ó- -‬ق ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬ذات ورفضش‬ ‫تتمتع بالقدرة على السشتماع إا‪ ¤‬بعضشها البعضش للتعّرف‬
‫اآلخر‪ ‬واحتقاره والتمييز بششتى أاششكاله وكره اآلخر وهو ما‬ ‫وتبادل الح‪Î‬ام‪ ،‬والعيشش معاً ‘ سش‪Ó‬م‪.‬‬
‫يتنافى مع تعاليم ديننا ا◊نيف‪ ،‬دين السشلـم والسش‪Ó‬م دين‬ ‫ان «العيشش مًعا ‘ سش‪Ó‬م» كششعار و قيمة حضشارية وضشرورة‬
‫التعايشش والتششاور وا◊وار والتفاهم مثلـما تؤوكد عن ذلك‬ ‫ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ي ‪-‬ة ي ‪-‬ق ‪-‬تضش ‪-‬ى اح‪Î‬ام ال ‪-‬رأاي و ال ‪-‬رأاي اآلخ ‪-‬ر وق ‪-‬ب‪-‬ول‬
‫قرون من تاريخ اإلنسشانية وما تع‪ È‬عنه األبعاد والقيم‬ ‫الخ ‪-‬ت ‪Ó-‬ف ‪-‬ات وا‪Óÿ‬ف ‪-‬ات وحسش ‪-‬ن السش ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع م ‪-‬ع إاظ‪-‬ه‪-‬ار‬
‫اإلنسشانية والجتماعية ا‪Ÿ‬سشتوحاة من الخوة النسشانية‬ ‫‪Ó‬خرين والعيشش ‘ أامان؛ وأان يتعايشش‬ ‫الح‪Î‬ام والتقدير ل آ‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬انت ‪Ã‬ث ‪-‬اب ‪-‬ة درسش إانسش ‪-‬ا‪ Ê‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي و‪‰‬وذج إلرسش ‪-‬اء‬ ‫ا‪Û‬تمع رغم اخت‪Ó‬فاته وأان يتمتع بالقدرة على السشتماع‬
‫السش‪Ó‬م ‘ العا‪ ⁄‬ونبذ العنف‪.‬‬ ‫إا‪ ¤‬بعضشه البعضش للتعّرف وتبادل الح‪Î‬ام‪.‬‬
‫‪Ó‬سش‪Ó‬م‪ ،‬نسشتذكر صشمود‬ ‫ومن منطلق هذه القيم السشمحة ل إ‬ ‫اإلنسشان كائن اجتماعي ل يسشتطع أان يعيشش ‪Ã‬نأاى عن‬
‫الششعب ا÷زائري و توفيقه ‘ ا‪ÿ‬روج من مأاسشاته الوطنية‬ ‫‪fi‬يطه اإلنسشا‪‡ Ê‬ا يتطّلب ضشمان ع‪Ó‬قة يسشودها األمن‬
‫من إارهاب وحششي ومقيت كافحته ب‪Ó‬دنا‪ ‘ ‬عزلة قاسشية‬ ‫والسشتقرار والسش‪Ó‬م‪ ،‬رغم أان هنالك مشش‪Î‬كات من مصشالح‬
‫وفتنة تغلبت عليها ا÷زائر بفضشل اإلرادة الششعبية‪ .‬لقد‬ ‫أاو مكاسشب ب‪ Ú‬بني اإلنسشان يسشتأاثر بها البعضش دون اآلخر‬
‫سشمح هذا ا‪ÿ‬يار النبيل الـمنبثق من قيم اإلسش‪Ó‬م بإاصش‪Ó‬ح‬ ‫تؤودي كث‪Ò‬ا إا‪ ¤‬زعزعة واضشطراب السشتقرار‪ ،‬وهذا ليسش‬
‫ذات الب‪ Ú‬وتوحيد‪  ‬الطاقات وضشم ا÷هود واآلمال على‬ ‫جديداً‪ ،‬وقد عاششت اإلنسشانية منذ بدء ا‪ÿ‬ليقة ‘ صشراع‬
‫ا‪ÿ‬صش‪-‬وصش م‪-‬ن أاج‪-‬ل ب‪-‬ل‪-‬وغ ال‪-‬غ‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬ي تسش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‬ ‫دائم مع بعضشها البعضش كما ذكر لنا التاريخ ششواهد كث‪Ò‬ة‬
‫السشعي من أاجل طلبها أال وهي تعزيز الوحدة الوطنية‬ ‫ل ‪-‬ذلك ‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ب ‪-‬ق ‪-‬اع ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪ .⁄‬ول ‪-‬ك ‪-‬ن أاك‪ Ì‬الصش‪-‬راع‪-‬ات‬
‫وتوثيق “اسشك ششعبنا وصشون سشيادتنا الوطنية والعمل معا‬ ‫إاضشراراً بالع‪Ó‬قات اإلنسشانية ما ينسشب ألسشباب دينية أاو‬
‫‘ مسشعى تضشامني من أاجل بناء جزائر حديثة يفخر كل‬ ‫ف ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ة سش ‪-‬ب ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬عّصش‪-‬ب‪ ،‬أاضش‪-‬ف إا‪ ¤‬ذلك ال‪-‬ع‪-‬نصش‪-‬ري‪-‬ة أاو‬
‫واحد و واحدة منا بالنتماء إاليها‪.‬‬ ‫الششعوبية التي يرى أاصشحابها أانهم ششعب الله ا‪ı‬تار‪ .‬هذه‬
‫الصشراعات التي ما برحت تهّدد البناء اإلنسشا‪ Ê‬تتطلب‬
‫إلتفاهم قيمة دينية ◊ضصارة إنسصانية‬
‫ح ‪-‬ل ‪-‬وًل ع ‪-‬اج ‪-‬ل ‪-‬ة –اف ‪-‬ظ ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا◊ّد األدن ‪-‬ى م ‪-‬ن أاسش ‪-‬ب ‪-‬اب‬
‫‘ ظل تعدد مفاهيم الكراهية وأادواتها و‪Œ‬لياتها وكيف‬ ‫التعايشش رغم ا‪Óÿ‬فات والخت‪Ó‬فات‪.‬‬
‫أان انتششار خطابات الكراهية أاصشبح يششكل أاحد أاهم عوائق‬ ‫‘ هذا الطار‪ ،‬ينبغي ال‪Î‬كيز على ضشرورة أان يعيشش‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ولت الج‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة بسش ‪-‬بب م ‪-‬ا ي ‪-‬رّوج ‘ ال ‪-‬فضش ‪-‬اء‬ ‫ومن التجارب والدروسش كذلك التي ‪Á‬كن اسشتخ‪Ó‬صشها ‘‬ ‫ا÷م ‪-‬ي ‪-‬ع ‘ سش ‪Ó-‬م ب ‪-‬اع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اد ا◊وار وسش ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ث ‪-‬ل‪-‬ى ◊ل ا‪Ÿ‬سشتدامة‪ ،‬وسشيادة القانون واح‪Î‬ام حقوق اإلنسشان‪ .‬ول‬
‫الف‪Î‬اضش ‪-‬ي م ‪-‬ن شش ‪-‬ائ ‪-‬ع ‪-‬ات وف‪ Ï‬ت ‪-‬ن ‪-‬ال م ‪-‬ن وح ‪-‬دة الصش‪-‬ف‬ ‫هذا الششأان‪ ،‬أانه إاذا ما اهتدت القوى والطراف ا◊ية‬ ‫ا‪Óÿ‬فات ب‪ Ú‬األطراف أافرادا أاو جماعات‪ ،‬وعلى كل فرد ‪Á‬كن أان يكون هناك أامن طويل األجل بدون تنمية؛ ول‬
‫ونسشيج ا‪Û‬تمع‪ ،‬ويبقى التفاهم ا‪Ÿ‬بدأا الذي يهدف إا‪¤‬‬ ‫وال‪- -‬ف‪- -‬اع‪- -‬ل‪- -‬ة ‘ ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع ا‪ ¤‬أاسش ‪-‬ال ‪-‬يب ا◊وار وال ‪-‬تشش ‪-‬اور‬ ‫أان يعلي من ششأان نعمة السش‪Ó‬م والتمسشك ‪Ã‬ا يتحقق بسشببه ‪Á‬كن أان تكون هناك تنمية طويلة األجل بدون أامن؛ ول‬
‫ترسشيخ منهج ذو قيمة دينية وحضشارية و‘ نفسش الوقت‬ ‫والتفاق للخروج من األزمات ا◊ادة وا‪Ù‬ن التي قد‬ ‫من سشعادة وتنمية بششرية مسشتدامة خاصشة ‘ هذه ا‪Ÿ‬رحلة ‪Á‬كن أان يدوم رخاء ›تمع بدون سشيادة القانون واح‪Î‬ام‬
‫كسشلوك إانسشا‪ Ê‬لبلوغ غاية من الغايات‪.‬‬ ‫ت‪- - -‬عصش‪- - -‬ف ب‪- - -‬ال‪- - -‬دول ‪- -‬ة و ال ‪- -‬وط ‪- -‬ن وا‪Û‬ت ‪- -‬م ‪- -‬ع ب‪ Ú‬ا◊‪Ú‬‬ ‫ح ‪-‬يث تشش ‪-‬ه ‪-‬د ا÷زائ ‪-‬ر ‘ ال‪-‬ف‪Î‬ة األخ‪Ò‬ة ان‪-‬تشش‪-‬اراً م‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق‪ً-‬ا حقوق اإلنسشان»‪.‬‬
‫إان ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ايشش ب‪ Ú‬الشش ‪-‬ع‪-‬وب أام‪-‬ر ي‪-‬رتضش‪-‬ي‪-‬ه الشش‪-‬رع وال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪،‬‬ ‫واآلخ ‪-‬ر‪،‬ك ‪-‬مسش ‪-‬ع ‪-‬ى وسش ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ع‪-‬وام‪-‬ل السش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رار‬ ‫‪Ÿ‬نسشوب خطاب الكراهية والعنصشرية والعرقية‪ ،‬ل سشيما‬
‫إلسصبيل للعيشس معا ‘ سص‪Ó‬م‬
‫‪ Ó‬على أانه ضشرورة حياتية‪ ،‬حتى يقبل كل باآلخر‪،‬‬ ‫فضش ً‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشاتي واألمن والسش‪Ó‬م الجتماعي وا◊فاظ على‬ ‫من بعضش األوسشاط حيث –ولت بعضش منصشات التواصشل‬
‫ويعيشش كل الناسش متسشا‪ Úfi‬ومتحاب‪ ،Ú‬على اخت‪Ó‬ف‬ ‫هيبة الدولة و قّوتها‪ ،‬فإان ذلك سشيكون ششرفا للجميع و‬ ‫الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي إا‪ ¤‬فضش‪-‬اءات ل‪-‬نشش‪-‬ر م‪-‬ق‪-‬الت مسش‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ألسشسش من طبيعة النسشان ا‪Óÿ‬ف ‘ الرأاي و العمل وا‪Ÿ‬مارسشة‬
‫انتماءاتهم وأايديولوجياتهم ألن هناك قواسشم مشش‪Î‬كة تكاد‬ ‫ا◊ل األفضشل لتحقيق ا‪Ÿ‬صشالح العامة ا◊يوية وا‪Ÿ‬صشا◊ة‬ ‫وم ‪-‬ق ‪-‬وم ‪-‬ات ال ‪-‬وح ‪-‬دة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة والنسش ‪-‬ج ‪-‬ام ا‪Û‬ت ‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪ .‬ويحتكم النسشان ‘ ا‪Óÿ‬ف إا‪ ¤‬العقل وا‪Ÿ‬نطق والدين‬
‫تكون هدفا لكل الفئات الجتماعية‪.‬‬ ‫ا‪ÿ‬اصشة ‘ نفسش الوقت بل فحسشب‪ ،‬فإان ذلك سشيبقى‬ ‫وأاضش‪- -‬حت ب‪- -‬عضش األوسش‪- -‬اط ت‪- -‬بث ع‪ È‬م‪- -‬واق‪- -‬ع ال‪- -‬ت ‪-‬واصش ‪-‬ل وال ‪-‬ق ‪-‬ان‪-‬ون‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م إا‪ ¤‬ال‪-‬ع‪-‬اط‪-‬ف‪-‬ة والخ‪Ó-‬ق وال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫إان اإلسش‪Ó‬م يبني ويجسشد الع‪Ó‬قات اإلنسشانية‪ ،‬سشواء كانت‬ ‫راسشخا كإاحدى مقّومات ا‪Ÿ‬ششروع الوطني ا‪Ÿ‬نششود ضشمن‬ ‫الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي مضش ‪-‬ام‪ Ú‬وخ ‪-‬ط ‪-‬اب ‪-‬ات ال ‪-‬ك ‪-‬راه‪-‬ي‪-‬ة والزدراء والسشلوك العام‪.‬‬
‫ب‪ Ú‬األفراد أاو ا÷ماعات‪ ،‬على التسشامح‪ ،‬والتواد‪ ،‬انط‪Ó‬قا‬ ‫الهداف وا‪Ù‬اور الهامة لبناء ا÷زائر ا÷ديدة‪Á .‬كن‬ ‫ومن ثم يسشطع ا‪Óÿ‬ف ب‪ Ú‬الناسش سشلوك حضشاري كلما‬ ‫والنعوت ا‪Ÿ‬ششينة ‪Œ‬اه ششخصش أاو فئة من ا‪Û‬تمع وذلك‬
‫ح َسشُن َفإاَِذا ال‪s‬ذِي َبْيَن َ‬
‫ي َأا ْ‬ ‫ِ ِ‬ ‫القول بأان ا‪Ÿ‬قومات األسشاسشية للمششروع الوطني تتجسشد‬ ‫احتكموا إا‪ ¤‬العقل وا‪Ÿ‬نطق والقانون والخ‪Ó‬ق وال‪Î‬بية‬
‫ك‬ ‫من قول الله تعا‪« :¤‬اْدَفْع ِبا‪s‬لتي ه َ‬ ‫لعتبارات جهوية ودينية وششخصشية‪.‬‬
‫حِميٌم»‪ ،‬بل إان اإلسش‪Ó‬م منذ ظهوره‬ ‫َ ِ‬ ‫‘ تعزيز ا‪Ÿ‬بادئ والقيم التي تسشاعد ‘ تأاسشيسش النظام‬ ‫و‘ هذا السشياق‪Á ،‬كن القول إاّن «خطاب الكراهية يهدد ا‪Ÿ‬سشتقيمة‪ .‬فإاذا كان ذلك سشلوكا فإان العمل على ‪Œ‬سشيد‬
‫ي َ‬ ‫َوَبْيَنُه َعَداَوٌة َكأا‪s‬نُه َول ‪w‬‬
‫قد تبنى الدعوة إا‪ ¤‬ا◊وار‪ ،‬والتعايشش السشلمي ب‪ Ú‬البششر‪،‬‬ ‫الوطني ا÷ديد الذي يسشاهم ‘ –قيق ا‪Ÿ‬ششروع الوطني‬ ‫ا‪Û‬تمع بششكل خط‪ ،Ò‬بسشبب الت‪Ó‬عب ‘ قضشايا الهوية ذلك كله أاصشبح من واجب النسشان كذلك أان يبحث عن سشبل‬
‫فضش‪ Ó‬عن ذلك فإان مواجهة خطابات الكراهية ا‪Ÿ‬نتششرة‬ ‫‘ بناء ا÷زائر ا÷ديدة‪.‬‬ ‫وتششجيع ›موعات تبث خطاب الكراهية‪ ،‬بدًل من نششر ترقية ششروط العيشش معا بسش‪Ó‬م بتغليب القيم النسشانية‬
‫ع‪ È‬مواقع التواصشل الجتماعي تقتضشى أايضشا العمل و‬ ‫خ ‪-‬ط ‪-‬اب ال ‪-‬تسش ‪-‬ام ‪-‬ح واح ‪-‬ت ‪-‬واء ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬وع ال ‪-‬ث ‪-‬ق‪-‬ا‘ ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م ‘ وأاسشاليب ا◊وار والتعاون والتضشامن‪ .‬كما ان تكريسش أاهم‬
‫–صص‪ Ú‬إ÷بهة إلدإخلية‬
‫‪Œ‬سشيد العزم وا◊زم من حيث الجراءات حيث أاصشبح من‬ ‫ا‪Ÿ‬بادئ والقيم الوطنية والتجارب و الدروسش القيمة التي‬ ‫ا÷زائر»‪.‬‬
‫الضش‪-‬روري ت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ل آال‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ق‪-‬ان‪-‬ون م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬تميز‬ ‫إان ا÷زائر دولة و›تمعا ونظاما اجتماعيا واقتصشاديا‬ ‫إان ‪-‬ن ‪-‬ا ال ‪-‬ي ‪-‬وم ب ‪-‬ح ‪-‬اج ‪-‬ة إا‪ ¤‬ب ‪-‬ذل ›ه ‪-‬ود بصش ‪-‬دق وإاخ ‪Ó-‬صش أاصش ‪-‬ب ‪-‬حت ‘ رأاي ‪-‬ي م ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ع ال ‪-‬ع ‪-‬يشش م ‪-‬ع ‪-‬ا ‘ سش ‪Ó-‬م ‘ ظ‪-‬ل‬
‫وخ‪-‬ط‪-‬اب ال‪-‬ك‪-‬راه‪-‬ي‪-‬ة لصش‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة ال‪-‬وح‪-‬دة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ية والنسشجام‬ ‫وسشياسشيا دوما تواجه –ديات نظرا لهاجسش ا‪ÿ‬وف من‬ ‫ا‪Ÿ‬شش‪-‬روع ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬تغ‪Ò‬‬ ‫‪ÿ‬دم‪-‬ة‪ ‬ال‪-‬وط‪-‬ن والسش‪-‬ع‪-‬ي ل‪-‬تبليغ‬
‫ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ووح ‪-‬دت ‪-‬ه خ ‪-‬اصش‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ح‪-‬م‪Ó-‬ت ت‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫قوتها وهيبتها وقدرتها على الششعاع و التأاث‪ ‘ Ò‬ا‪Ù‬يط‬ ‫وب ‪-‬ن ‪-‬اء ا÷زائ ‪-‬ر ا◊دي ‪-‬ث ‪-‬ة‬ ‫هذه الرسشالة‪ ،‬أاي العيشش معا‬
‫بخطورة هذه ا‪ÿ‬طابات على ا‪Û‬تمع‪ .‬فإاذا كان من يريد‬ ‫اإلقليمي والعا‪Ÿ‬ي و ‪Ÿ‬وقعها السش‪Î‬اتيجي ووفرة ثرواتها‬ ‫ع‪- - - -‬ل ‪- - -‬ى أاسشسش ا◊ري ‪- - -‬ة‪،‬‬ ‫‘ سش‪Ó- - -‬م ه‪- - -‬و أان ن‪- - -‬ت‪- - -‬ق ‪- -‬ب ‪- -‬ل‬
‫القتصشادية ا‪Ÿ‬تعددة وا‪Ÿ‬تنوعة وحيوية سشكانها‪ ،‬فضش‪Ó‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬دال ‪-‬ة الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬
‫إن إ÷زإئر دولة و›تمعا ونظاما‬
‫زرع الياسش فهناك من يزرع األمل واألمل ما زال معقودا‬ ‫اخت‪Ó‬فاتنا وأان نتمتع بالقدرة‬
‫‘ أان يتعايشش أابناء ا‪Û‬تمع بكل فئاته ا‪ı‬تلفة مع‬ ‫عن مواقفها ومبادئها ‪Œ‬اه القضشايا العادلة‪ .‬هذه ا‪Ÿ‬كانة‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪- - -‬اواة الشش ‪- - -‬ام‪- - -‬ل‪- - -‬ة‪،‬‬ ‫إجتماعيا وإقتصصاديا وسصياسصيا دوما‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى السش ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اع إا‪ ¤‬اآلخ‪-‬ري‪-‬ن‬
‫بعضشهم البعضش‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ب ‪Ó-‬دن‪-‬ا ‪Œ‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا دائ‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬رضش‪-‬ة ‪ı‬ط‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫ال‪-‬وح‪-‬دة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬سش‪-‬يادة‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م واح‪Î‬ام‪-‬هم‪ ،‬توإجه –ديات نظرإ لهاجسس إ‪ÿ‬وف‬
‫ختاما لهذه ا‪Ÿ‬سشاهمة ا‪ÿ‬اصشة‪ ،‬من حقنا القول من حق‬ ‫وحم‪Ó‬ت‪ ،‬بل وحتى هجومات غايتها زرع الفتنة ب‪ Ú‬أابناء‬ ‫ال‪-‬دول‪-‬ة وق‪-‬وت‪-‬ه‪-‬ا وه‪-‬ي‪-‬ب‪-‬تها‪،‬‬ ‫من قوتها وهيبتها وقدرتها على‬ ‫وال‪- -‬ع‪- -‬يشش م‪ً- -‬ع‪- -‬ا م ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دي ‪-‬ن ‘‬
‫الششعب الواحد و–ريك النعرات وبث سشموم الف‪ ،Ï‬تغذيها‬ ‫الدفاع عن حرمة الوطن‬
‫ب‪Ó‬دنا أان تفتخر ‪Ã‬بادرتها‪ ‬كوسشيلة لتعبئة جهود ا‪Û‬تمع‬
‫جهات أاجنبية مششبوهة هدفها تفكيك ا‪Û‬تمع والنيل‬ ‫وم‪- -‬ب ‪-‬ادئ ال ‪-‬د‪Á‬ق ‪-‬راط ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫‪Ÿ‬نن‪--‬ااسبش‪--‬ب‪-‬حة‪-‬اك‪-‬أاج ‪-‬ف‪-‬ةرااند إ’شصعاع و إلتاأث‪ ‘ Ò‬إ‪Ù‬يط إ’إقليمي‬ ‫سش ‪Ó-‬م‪ .‬ك ‪-‬م ‪-‬ا إان ‪-‬‬
‫ن ‪-‬غ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م ه‪-‬ذه ا‬
‫الدو‹ ل‪Î‬ويج لثقافة السش‪Ó‬م والتسشامح والششمول والتفاهم‬
‫ضش ‪-‬م ‪-‬ن مسش ‪-‬ع ‪-‬ى ي‪-‬ه‪-‬دف إا‪ ¤‬ب‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬الـم أافضش‪-‬ل ق‪-‬ائ‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫منه‪ ،‬بإاثارة الف‪ ،Ï‬والنعرات العنصشرية وما ششبه ذلك‪ :‬فمن‬ ‫ومواطن‪ Ú‬للمسشاهمة ‘ تعبئة وإلعا‪Ÿ‬ي و ‪Ÿ‬وقعها إ’سص‪Î‬إتيجي ووفرة السشليمة‪.‬‬
‫التسشامح والح‪Î‬ام الـمتبادل ‘ كنف الخت‪Ó‬ف والتنوع‬ ‫واج ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ا ال ‪-‬تصش ‪-‬دي ل ‪-‬ه ‪-‬ذه ا‪ı‬ط ‪-‬ط ‪-‬ات ب ‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ك‪-‬ر وال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪،‬‬ ‫ومن السشبل التي ‪Á‬كن‬ ‫جهود ا‪Û‬تمع لتعزيز السش‪Ó‬م ثروإتها إ’قتصصادية إ‪Ÿ‬تعددة وإ‪Ÿ‬تنوعة‬
‫والتضشامن‪.‬‬ ‫و–صش‪ Ú‬ا÷بهة الداخلية»‪ ،‬وعدم النسشياق وراء ذلك‪ ،‬إاذ‬ ‫السش ‪- -‬ت ‪- -‬حضش ‪- -‬ار ب ‪- -‬ه ‪- -‬ا ‘‬ ‫وحيوية سصكانها‪ ،‬فضص‪ Ó‬عن موإقفها‬ ‫والتسشامح والتضشامن والتفاهم‬
‫ومن ا◊ق اإل‪Á‬ان بأان هذا ا‪Ÿ‬سشعى كفيل إلحداث نقلة‬ ‫تتدخل أاطراف متسش‪Î‬ة الغايات واألهداف‪ ،‬غ‪fi Ò‬ددة‬ ‫وج ‪-‬دان ‪-‬ن‪-‬ا وحّسش‪-‬ن‪-‬ا ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫والتكافل‪ ،‬واإلعراب عن رغبة‬
‫نوعية ‘ طريق بناء ثقافة التعايشش والعيشش ‘ إاطار‬ ‫الهوية‪ ،‬تعمل على تغذية عناصشر التطرف والكراهية من‬ ‫ت ‪-‬لك ال ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬راسش‪-‬خ‪-‬ة ‘‬ ‫ومبادئها ‪Œ‬اه إلقضصايا إلعادلة‪.‬‬ ‫أاف ‪- -‬راد ا‪Û‬ت ‪- -‬م‪- -‬ع ‘ ال‪- -‬ع‪- -‬يشش‬
‫›تمع مفتوح يقبل بالتعدد ويعمل على ضشبط ا◊ريات‬ ‫أاجل خدمة مصشا◊ها وبذلك تششن حربا تندرج ‪Ã‬ا يعرف‬ ‫وع‪- -‬ي وضش‪- -‬م‪ Ò‬ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع‬ ‫والعمل معًا‪ ،‬متجاوزين بذلك‬
‫وضش ‪-‬م ‪-‬ان ‪-‬ه ‪-‬ا ‪Ã‬ا يسش‪-‬م‪-‬ح ب‪-‬إاح‪-‬داث ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ع ال‪-‬ك‪-‬راه‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫اليوم بحروب ا÷يل ا‪ÿ‬امسش ‪Ÿ‬الها من تأاث‪Ò‬ات سشلبية‬ ‫ا÷زائ‪- - - - -‬ري‪ ،‬وال‪- - - - -‬ت ‪- - - -‬ي‬ ‫اخت‪Ó‬فاتهم لبناء مسشتقبل ينعم‬
‫واسش ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬داء اآلخ‪-‬ر‪ .‬وه‪-‬و ك‪-‬ذلك م‪-‬ب‪-‬دأا ك‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ل أايضش‪-‬ا ب‪-‬إاق‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫على ا÷بهة الداخلية ‪Á‬كنها أان تسشاعد ‘ تدم‪ Ò‬ا‪Û‬تمع‬ ‫انصشهرت وانبثقت من صشلب إاحداث ‘ ‪fl‬تلف األزمنة‬ ‫بالسش‪Ó‬م وبالتضشامن وبالوئام وب‪Î‬قية ثقافة ا◊وار‪.‬‬
‫أادوات لتعزير أاسشاليب ا◊وار والتششاور لتحقيق عوامل‬ ‫واسشتهداف الششباب ونششر الفسشاد األمني والفكري‪ ،‬وعليه‬ ‫إان السشعي لتحقيق السش‪Ó‬م ششرط ضشروري ليتمكن كل فرد التي مّرت على ب‪Ó‬دنا كقيم التضشامن و التكافؤو وال–اد‬
‫السشتقرار ا‪Ÿ‬ؤوسشسشاتي و األمن والسش‪Ó‬م الجتماعي‪ ،‬وأان‬ ‫فإان ›ابهة هذه التهديدات وتداعياتها وصشدها لن يكون‬ ‫م ‪-‬ن أاف ‪-‬راد ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع أان ي ‪-‬ع ‪-‬يشش ب ‪-‬ك‪-‬رام‪-‬ة وي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ت‪-‬ع ب‪-‬األم‪-‬ن خاصشة خ‪Ó‬ل ا‪Ù‬ن‪ ،‬والششدائد والحداث األليمة التي‬
‫–قيق ذلك سشيكون ششرفا للجميع وا◊ل األفضشل لتحقيق‬ ‫ف‪-‬ع‪-‬ال إال ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز صش‪-‬م‪-‬ود ا÷ب‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وج‪-‬اهزيتها‪،‬‬ ‫والتنمية ا‪Ÿ‬سشتدامة‪ .‬وهذا ما أاكده األم‪ Ú‬العام السشابق –دق بالوطن وا‪Û‬تمع ب‪ Ú‬ا◊‪ Ú‬واآلخر‪ ،‬وقيم الغ‪Ò‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬صشالح العامة ا◊يوية و ا‪Ÿ‬صشلحة العليا للوطن ‘ نفسش‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن دع‪-‬م ال‪-‬ق‪-‬وات ا‪Ÿ‬سش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬واألج‪-‬ه‪-‬زة الأم‪-‬ن‪-‬ية‪،‬‬ ‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬تحدة ‪-‬كو‘ عنان‪ -‬عند ترششيحه ÷ائزة نوبل وال‪-‬ت‪-‬مسشك ب‪-‬ال‪-‬وح‪-‬دة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة و م‪-‬ق‪-‬وم‪-‬ات ال‪-‬ه‪-‬وي‪-‬ة الوطنية‬ ‫ل أ‬
‫ال ‪-‬وقت‪ ،‬ب ‪-‬ل إان ذلك سش ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى راسش ‪-‬خ ‪-‬ا ك ‪-‬إاح‪-‬دى م‪-‬ق‪-‬وم‪-‬ات‬ ‫والوقوف معا صشفاً واحداً للمحافظة على أامن واسشتقرار‬ ‫للسش‪Ó‬م قائ‪« :Ó‬قد علمتني أاربعون سشنة من العمل مع األ· والذود عنها ‘ كل الظروف واألحوال‪ ،‬وقيم التسشامح و‬
‫ا‪Ÿ‬شش‪- -‬روع ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ا‪Ÿ‬نشش ‪-‬ود ضش ‪-‬م ‪-‬ن األه ‪-‬داف وا‪Ù‬اور‬ ‫الوطن‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة دروسشا عديدة‪ ،‬لكن درسشا منها يظل األهم ‘ ال ‪-‬ولء ل ‪-‬ل ‪-‬دول ‪-‬ة وم ‪-‬ؤوسشسش ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا الشش‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪-‬ة‬
‫الهامة لبناء ا÷زائر ا÷ديدة‪.‬‬ ‫أان ا÷ب ‪-‬ه ‪-‬ة ال ‪-‬داخ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ووع‪-‬ي وشش‪-‬ع‪-‬ور ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‬ ‫خاطري‪ ،‬وهو أان ا‪Û‬تمعات ال ّصشحية وا‪Ÿ‬سشتدامة تقوم الصشا◊ة ذلك إاذا ما توفرت القدوة ا‪Ÿ‬ثالية لدى أاولياء‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬سش‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬يسش‪-‬ه‪-‬م‪-‬ان إاسش‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ا ك‪-‬ب‪Ò‬ا ‘ –صش‪ Ú‬ا÷ب‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ث‪Ó- -‬ث رك‪- -‬ائ‪- -‬ز ه‪- -‬ي‪ :‬السش‪Ó- -‬م واألم‪- -‬ن‪ ،‬وال‪- -‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة المر وأابناء الوطن‪.‬‬
‫‪20‬‬ ‫إلعدد‬
‫‪18559‬‬ ‫‪info@ech-chaab.com www.ech-chaab.com‬‬ ‫‪ÉfhQƒc‬‬ ‫إإ’ثنين ‪ 17‬ماي ‪٢0٢1‬م إلموإفق لـ ‪ 05‬شصوإل ‪ 144٢‬هـ‬

‫بعدما تعدى عدد إ‪Ÿ‬وتى رقما قياسشيا‬ ‫بسشبب كورونا‬

‫وثيقة حكومية تقـ ـر بإالقـ ـ ـ ـاء‬ ‫أاسص‪Î‬اليا لن تفتح حدودها قبل منتصصف ‪2022‬‬
‫جثث ضصحايا كورونا باألنهار‬ ‫ق‪- -‬ال مسص‪- -‬ؤوول ‪-‬ون‪ ،‬إن أإسص‪Î‬إل ‪-‬ي ‪-‬ا م ‪-‬ت ‪-‬مسص ‪-‬ك ‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬خ ‪-‬ط ‪-‬ط إع ‪-‬ادة إ’ن ‪-‬ف ‪-‬ت‪-‬اح ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬ع‪-‬ا‪⁄‬‬
‫إع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ارإً م ‪-‬ن م ‪-‬ن ‪-‬تصص ‪-‬ف ع‪-‬ام ‪ ،٢0٢٢‬رإفضص‪ً- -‬ة‬
‫ضص‪- -‬غ‪- -‬وط‪- -‬اً م‪- -‬ت ‪-‬زإي ‪-‬دًة إ’ن ‪-‬ه ‪-‬اء إغ ‪Ó-‬ق إ◊دود‬
‫إلدولية‪ .‬وكانت أإسص‪Î‬إليا قد أإغلقت حدودها‬
‫أإمام غ‪ Ò‬إ‪Ÿ‬وإطن‪ Ú‬وغ‪ Ò‬إ‪Ÿ‬قيم‪ ‘ Ú‬مارسس‬
‫‪ ٢0٢0‬بسص‪- -‬بب ف‪Ò‬وسس ك‪- -‬ورون‪- -‬ا‪ ،‬وم‪- -‬ن‪- -‬ذ ذلك‬
‫إ◊‪ ’  Ú‬تسصمح بدخول سصوى عدد ‪fi‬دود‬
‫ف ‪-‬ق ‪-‬ط م ‪-‬ن إل ‪-‬وإف ‪-‬دي‪-‬ن‪ ‬إل‪-‬دول‪-‬ي‪ ،Ú‬وه‪-‬م بشص‪-‬ك‪-‬ل‬
‫أإسصاسصي إ‪Ÿ‬وإطن‪ Ú‬إلعائدين من إ‪ÿ‬ارج‪ .‬وقال‬
‫رئ‪- -‬يسس إل ‪-‬وزرإء سص ‪-‬ك ‪-‬وت م ‪-‬وريسص ‪-‬ون ‘ إف ‪-‬ادة‬
‫ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬زي ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‪« :‬سص‪-‬نسص‪Î‬شص‪-‬د دإئ‪-‬م‪-‬اُ ب‪-‬ال‪-‬نصص‪-‬ائ‪-‬ح‬
‫إلطبية‪ ‬وإ‪Ÿ‬شصورة إ’قتصصادية»‪.‬‬
‫م‪- -‬ن ج‪- -‬ه‪- -‬ت‪- -‬ه‪ ،‬ق‪- -‬ال وزي‪- -‬ر إ‪ÿ‬زإن‪- -‬ة ج ‪-‬وشس‬
‫إإ’جرإءإت فعالية ‘ إلعا‪ .⁄‬ويبلغ إجما‹‬ ‫إ‪ ¤‬ع ‪- -‬م ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ات إل ‪- -‬ع ‪- -‬زل إل‪- -‬ع‪- -‬ام وإل‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬قب‬ ‫فرإيدن‪È‬غ لهيئة إإ’ذإعة إأ’سص‪Î‬إلية ‘ وقت‬
‫ع ‪-‬دد إإ’صص ‪-‬اب ‪-‬ات ب ‪-‬ك ‪-‬ورون ‪-‬ا ‘ أإسص‪Î‬إل‪-‬ي‪-‬ا ن‪-‬ح‪-‬و‬ ‫إلسصريع‪  ‬للحا’ت إ‪Ÿ‬صصابة بكورونا وإ’متثال‬ ‫سصابق إليوم إن إلنصصيحة إلطبية إ’بقاء إ◊دود‬
‫إ‪Ÿ‬سص ‪-‬ؤوول‪ Ú‬ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬رى إل ‪-‬ت ‪-‬أاك ‪-‬د م‪-‬ن ع‪-‬دم إل‪-‬ق‪-‬اء‬ ‫ق ‪-‬الت ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة ولي‪-‬ة أإوت‪-‬ار ب‪-‬رإديشس‬ ‫‪ ،٢9700‬إضصافًة إ‪ 910 ¤‬حا’ت وفاة‪.‬‬ ‫إ’رشصادإت إلصصحة إلعامة‪ ،‬إ‪ ¤‬تصصنيف تدإب‪Ò‬‬ ‫مغلقة «خدمتنا جيدإً خ‪Ó‬ل هذه إأ’زمة»‪.‬‬
‫إ÷ثث ‘ إأ’نهار‪ ،‬وقال إن حكومة إلو’ية‬ ‫بشش‪-‬م‪-‬ال إل‪-‬ه‪-‬ن‪-‬د‪ ‘ ،‬رسش‪-‬ال‪-‬ة إط‪-‬ل‪-‬عت ع‪-‬ليها‬ ‫إلعربية نت‬ ‫إسص‪Î‬إليا ‪Ÿ‬كافحة ف‪Ò‬وسس كورونا من ب‪ Ú‬أإك‪Ì‬‬ ‫وأإدى إغ ‪Ó-‬ق إ◊دود إأ’سص‪Î‬إل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬إضص ‪-‬اف‪ً-‬ة‬
‫‪Ó‬سص‪-‬ر‬‫سص‪-‬ت‪-‬دفع ‪ 5‬آإ’ف روب‪- -‬ي ‪-‬ة (‪ 68‬دو’رإ) ل‪ -‬أ‬ ‫«روي‪Î‬ز»‪ ،‬إن ‪-‬ه ” إل ‪-‬ع ‪-‬ث ‪-‬ور ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬ثث‬
‫إلفق‪Ò‬ة ◊رق جثث إ‪Ÿ‬وتى أإو دفنها‪.‬‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ط ‪-‬ل ‪-‬بت إل ‪-‬و’ي ‪-‬ة م‪-‬ن إلشص‪-‬رط‪-‬ة إل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام‬
‫بدوريات ‘ إأ’نهار لوقف هذه إلعملية‪.‬‬
‫لنهار‬ ‫ضشحايا كوفيد‪ 19-‬ملقاة ‘ بعضس إ أ‬
‫إلهندية‪ ‘ ،‬أإول إع‪Î‬إف رسشمي بعملية‬
‫مث‪Ò‬ة للقلق قالت‪ ،‬إنها ر‪Ã‬ا ناجمة عن‬
‫وه ـ ـ ـ ـ ـم فقـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـدان ا‪ÿ‬صصوبـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬ ‫يعرقــــل حمـــــ‪Ó‬ت‬
‫إلتطعيـــــم بأامريكـــا‬
‫يأاتي ذلك فيما فرضصت و’ية غرب إلبنغال‬ ‫إل‪- -‬ف‪- -‬ق ‪-‬ر وإ‪ÿ‬وف م ‪-‬ن إ‪Ÿ‬رضس ‘ إل ‪-‬ق ‪-‬رى‪،‬‬ ‫أإخافت إلناسس من لقاحات سصابقة ‘ ما يتعلق‬ ‫إأ’شصخاصس إلذين ‪ ⁄‬يتلقوإ إللقاحات إ‪ ¤‬أإنهم‬ ‫ت ‪-‬دف ‪-‬ع إدع ‪-‬اءإت خ ‪-‬اط‪-‬ئ‪-‬ة ب‪-‬أان ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات‬
‫إل ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬دي ‪-‬ة إل ‪-‬ت ‪-‬ي تضص ‪-‬ررت بشص ‪-‬دة م‪-‬ن ج‪-‬ائ‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫فيما إرتفعت إلوفيات جرإء إلف‪Ò‬وسس لـ‬ ‫بهذه إللقاحات إ÷ديدة‪ ،‬سصوإء كانت منطقية‬ ‫يشص ‪-‬ع ‪-‬رون ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ق م ‪-‬ن إم ‪-‬ك‪-‬ان ت‪-‬أاث‪« Ò‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات‬ ‫لمريكي‪ Ú‬عن‬ ‫ك‪-‬ورون‪-‬ا ت‪-‬تسش‪-‬بب ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬قم‪ ،‬إ أ‬
‫كوفيد‪ 19-‬ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ‪Œ‬م‪-‬ع‪-‬ات إن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ية‬ ‫‪ ،270,284‬وصش ‪- - - -‬د صش ‪- - - -‬ع‪- - - -‬ود ك‪- - - -‬ب‪‘ Ò‬‬ ‫من إلناحية إلعلمية أإو ’»‪.‬‬ ‫كوفيد‪ 19-‬سصلبا على خصصوبتهم ‘ إ‪Ÿ‬سصتقبل»‪،‬‬ ‫ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ب ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ج‪-‬د إل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ون ‘ ›ال‬
‫وأإك‪- -‬دت ك ‪-‬اث ‪-‬ري ‪-‬ن أإوك ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ل وإيت‪ ،‬إأ’سص ‪-‬ت ‪-‬اذة‬ ‫بحسصب آإشصلي ك‪Ò‬زنغر‪ ،‬إ‪Ÿ‬ديرة إ‪Ÿ‬سصاعدة ‘‬ ‫لقناعهم بأان‬ ‫صشحة أإنفسشهم مضشطرين إ‬ ‫إل ّ‬
‫ح‪- -‬اشص‪- -‬دة ‘ أإب ‪-‬ري ‪-‬ل إغ ‪ًÓ-‬ق ‪-‬ا ‪Ÿ‬دة أإسص ‪-‬ب ‪-‬وع‪Ú‬‬ ‫لصشابات‪.‬‬ ‫إ إ‬
‫إ‪Ÿ‬سص‪-‬اع‪-‬دة إ‪Ÿ‬ت‪-‬خصصصص‪-‬ة ‘ إل‪-‬ت‪-‬ول‪-‬ي‪-‬د وإأ’م‪-‬رإضس‬ ‫أإب‪- -‬ح‪- -‬اث إل‪- -‬رأإي إل‪- -‬ع‪- -‬ام وإ’سص ‪-‬ت ‪-‬ط ‪Ó-‬ع ‪-‬ات ل ‪-‬دى‬ ‫ل أإسش‪-‬اسس ل‪-‬ل‪-‬روإي‪-‬ات إ‪ı‬ي‪-‬ف‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬رأإوها‬
‫إلسصبت ‘ ‪fi‬اولة للحد من إلعدوى‪.‬‬ ‫وصصدمت صصور إ÷ثث إلتي جرفها إلتيار‬ ‫إلنسصائية ‘ كلية إلطب إلتابعة ÷امعة بوسصطن‬ ‫«مؤوسصسصة عائلة كايزر»‪ ،‬إ‪Û‬موعة غ‪ Ò‬إلربحية‬ ‫لن‪Î‬نت‪.‬‬ ‫على إ إ‬
‫وسص ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م إغ‪Ó-‬ق ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع إ‪Ÿ‬ك‪-‬اتب وإ‪Ÿ‬ت‪-‬اج‪-‬ر‬ ‫‘ نهر إ÷ا„ إ‪Ÿ‬قدسس لدى إلهندوسس شصعبا‬ ‫أإن «إل‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ق بشص‪- -‬أان إ‪ÿ‬صص‪- -‬وب‪- -‬ة ‘ م‪- -‬ا ي‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق‬ ‫إ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬السص ‪-‬ي ‪-‬اسص ‪-‬ات إلصص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة وإل‪-‬ت‪-‬ي أإج‪-‬رت‬ ‫م ‪-‬ن ب‪ Ú‬أإسص ‪-‬وأإ إأ’م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذإ إل‪-‬ن‪-‬وع م‪-‬ن‬
‫ووسصائل إلنقل إلعام ‪Ÿ‬دة أإسصبوع‪ ‘ Ú‬هذه‬ ‫يرزح –ت عبء أإسصوأإ زيادة ‘ عدد إصصابات‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات ي‪Ó-‬مسس صص‪-‬لب م‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ه أإن ت‪-‬ك‪-‬و‪Ê‬‬ ‫إلدرإسصة‪.‬‬ ‫إ‪Ÿ‬علومات إ‪Ÿ‬ضصللة إلتي إنتشصرت على فيسصبوك‬
‫إلو’ية إلوإقعة شصمال شصرقي إلهند‪ ،‬حيث ”‬ ‫ف‪Ò‬وسس كورونا ‘ إلعا‪.⁄‬‬ ‫إمرأإة بالنسصبة للعديد من إلنسصاء»‪.‬‬ ‫ويعرب نحو ‪ ‘ 50‬إ‪Ÿ‬ئة من إلنسصاء و‪‘ 47‬‬ ‫ه ‪-‬ي أإن ‪-‬ه ب‪-‬إام‪-‬ك‪-‬ان إل‪-‬رج‪-‬ال إل‪-‬ذي‪-‬ن ” –صص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬
‫إإ’ب‪Ó- -‬غ ع‪- -‬ن ع‪- -‬دد ق‪- -‬ي ‪-‬اسص ‪-‬ي م ‪-‬ن إإ’صص ‪-‬اب ‪-‬ات‬ ‫ووصصل عدد إإ’صصابات بف‪Ò‬وسس كورونا ‘‬ ‫وشصددت «إلكلية إأ’مريكية للتوليد وإأ’مرإضس‬ ‫إ‪Ÿ‬ئة من إلرجال إلبالغة أإعمارهم ما ب‪18 Ú‬‬ ‫إلتسصبب بعقم للنسصاء غ‪ Ò‬إ‪Ÿ‬لّقحات عن طريق‬
‫وإلوفيات‪.‬‬ ‫إلهند إ‪ ¤‬نحو ‪ ٢4.7‬مليون‪ ،‬إليوم إأ’حد‪ ،‬بعد‬ ‫إلنسصائية» و»إ÷معية إأ’مريكية لطب إإ’‚اب»‬ ‫و‪ 49‬ع‪-‬ام‪-‬ا ‡ن ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وإ إل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬ن‬ ‫إ÷‪- - -‬ن ‪- -‬سس‪ ،‬وأإن ‪‡ % 97‬ن ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬وإ إل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اح‪-‬ات‬
‫وسصجلت إلبنغال ‪ ٢1‬أإلف إصصابة جديدة من‬ ‫تسص ‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ‪ 311,170‬إصص ‪-‬اب ‪-‬ة ج ‪-‬دي ‪-‬دة‪ ،‬خ‪Ó-‬ل‬ ‫و»جمعية طب إأ’م وإلطفل» ‘ بيان مشص‪Î‬ك‬ ‫‪fl‬اوف من هذإ إلقبيل‪.‬‬ ‫سصيصصابون بالعقم وأإن إللقاحات سصتصصيب «جي‪Ó‬‬
‫ب‪ 3٢6 Ú‬أإلف إصصابة ” إإ’ب‪Ó‬غ عنها ‘ إلهند‬ ‫إأ’رب ‪-‬ع وإل ‪-‬عشص ‪-‬ري ‪-‬ن سص ‪-‬اع ‪-‬ة إ‪Ÿ‬اضص ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا‬ ‫على أإنه «’ دليل يشص‪ Ò‬إ‪ ¤‬أإنه بإامكان إللقاحات‬ ‫«ل دليل»‬ ‫كام‪ Ó‬بالعقم»‪.‬‬
‫إلسص ‪-‬بت‪ .‬وإم ‪-‬ت ‪Ó-‬ت إ‪Ÿ‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‪ .‬وتضص‪-‬ررت‬ ‫إرتفعت إلوفيات ‪.4077‬‬ ‫أإن تؤودي إ‪ ¤‬فقدإن إ‪ÿ‬صصوبة»‪.‬‬ ‫وتشصّكل إدعاءإت كهذه تهديدإ لهدف إدإرة‬
‫وأإفسصح إسصتثناء إلنسصاء إ◊وإمل ‘ إلبدإية‬ ‫جو بايدن إلوصصول إ‪– ¤‬قيق مناعة إلقطيع ‘‬
‫هذه إلو’ية وغ‪Ò‬ها ‘ جنوب إلهند بشصكل‬ ‫أإظ ‪-‬ه ‪-‬رت ب ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ات وزإرة إلصص ‪-‬ح ‪-‬ة أإن ع ‪-‬دد‬ ‫إ◊قيقة إلقد‪Á‬ة إ‪Ÿ‬ملّة‬ ‫م ‪-‬ن إخ ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ارإت ل ‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات ك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د‪ 19-‬إ‪Û‬ال‬ ‫إل‪- -‬و’ي‪- -‬ات إ‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دة‪ ‘ ،‬وقت يشص‪- -‬ه‪- -‬د ت‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ي‬
‫خاصس بالوباء ‘ إلبلد إلذي أإبلغ عن ‪ ٢5‬مليون‬ ‫إإ’صصابات ‘ إلهند يبلغ إ’آن ‪ ٢4.68‬مليون ‘‬ ‫وأإفادت وإيت «أإقول ‪Ÿ‬رضصاي طوإل إلوقت‪،‬‬ ‫’ن‪-‬تشص‪-‬ار إ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات إ‪Ÿ‬غ‪-‬ل‪-‬وط‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ت‪-‬زإمن‬ ‫إللقاحات تباطؤوإ بالفعل‪.‬‬
‫إصصابة و‪ ٢65‬أإلف حالة وفاة‪.‬‬ ‫ح‪ Ú‬يبلغ عدد إلوفيات ‪.٢70,٢84‬‬ ‫إط ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬وإ ك ‪-‬ل م‪-‬ا ‪Œ‬دون‪-‬ه م‪-‬ث‪Ò‬إ ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق وإ‪ÿ‬وف‬ ‫إ÷ه‪- -‬ود إأ’خ‪Ò‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ج‪- -‬م‪- -‬وع‪- -‬ات إ‪Ÿ‬ن‪- -‬اهضص ‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬نسص ‪-‬ب ‪-‬ة إل ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬م (‘ م ‪-‬ا ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات)‬ ‫للقاحات مع ترإجع عدد إأ’شصخاصس إ‪Ÿ‬تقّدم‪Ú‬‬ ‫‪fl‬اوف من فقدإن إ‪ÿ‬صشوبة‬
‫وأإكد حزب إ‪Ÿ‬عارضصة إلرئيسصي ‘ و’ية‬ ‫وعلى إلرغم من أإن وسصائل إإ’ع‪Ó‬م ربطت‬
‫غوإ (جنوب غرب) أإن أإك‪ Ì‬من ‪ 70‬شصخصصًا‬ ‫إل ‪- - -‬زي ‪- - -‬ادة إأ’خ‪Ò‬ة ‘ أإع ‪- - -‬دإد ه ‪- - -‬ذه إ÷ثث‬ ‫وسص ‪-‬ن ‪-‬ن ‪-‬اقشص‪-‬ه»‪ .‬وأإضص‪-‬افت «يصص‪-‬عب إل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬لصس م‪-‬ن‬ ‫للحصصول على إلتطعيم‪.‬‬ ‫وكشصف بحث نشصر ‘ وقت سصابق من إلشصهر‬
‫توفوإ‪ ،‬خ‪Ó‬ل ‪ 5‬أإيام بسصبب نقصس إأ’كسصج‪‘ Ú‬‬ ‫با÷ائحة إ’ أإن و’ية أإوتار برإديشس‪ ،‬إلتي‬ ‫إ‪Ÿ‬علومات إ‪Ÿ‬ضصللة‪ .‬يتم إلتمسصك بها أإك‪ Ì‬من‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ق‪-‬ال أإسص‪-‬ت‪-‬اذ إ’تصص‪-‬ا’ت إلصص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫إ÷اري بأان نحو ثلثي إأ’شصخاصس إلذين قالوإ‬
‫إ◊قيقة إلقد‪Á‬ة إ‪Ÿ‬ملة»‪.‬‬ ‫لدى «جامعة ماسصاتشصوسصتسس أإمهرسصت» ديفون‬ ‫إن‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ن ي‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وإ إل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح «ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬أاكيد» يخشصون من‬
‫إ‪Ÿ‬سصتشصفيات‪ ،‬فيما قالت إ◊كومة إن سصبب‬ ‫يقطنها ‪ ٢40‬مليون نسصمة‪ ⁄ ،‬تكشصف حتى‬ ‫ت‪- -‬أاث‪Ò‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى خصص ‪-‬وب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ .‬ويشص‪ Ò‬ن ‪-‬ح ‪-‬و نصص ‪-‬ف‬
‫إلعربية نت‬ ‫غريسصون «إنهم يعيدون فقط تدوير إأ’مور إلتي‬
‫إل ‪-‬وف ‪-‬اة ‪ ⁄‬ي ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دد‪ .‬وأإم‪-‬رت ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬تسص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬ ‫إآ’ن علنا عن سصبب إلوفيات‪.‬‬
‫إأ’كسصج‪ Ú‬بشصكل عاجل إ‪ ¤‬مسصتشصفى كلية‬
‫إلطب ‘ غوإ لتفادي مزيد من إلوفيات‪.‬‬
‫وقال مانوج كومار سصينغ‪ ،‬إ‪Ÿ‬سصؤوول إلكب‪Ò‬‬
‫ب‪- -‬ال‪- -‬و’ي‪- -‬ة‪ ‘ ،‬رسص‪- -‬ال‪- -‬ة ‘ ‪ 14‬م‪-‬اي ل‪-‬رؤوسص‪-‬اء‬ ‫ال ّصصحـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة العا‪Ÿ‬يـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة تع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـارضض أامريك ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـا‬ ‫بعد قرإر إلتخلّي‬
‫عن إلكمامــــــــة‬
‫وطلبت إلسصلطات ‘ غوإ من إ◊كومة إ‪Ÿ‬ركزية‬ ‫إ‪Ÿ‬ن‪- -‬اط ‪-‬ق‪ ،‬إط ‪-‬ل ‪-‬عت ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا «روي‪Î‬ز»‪« :‬ل ‪-‬دى‬ ‫بعد إع‪Ó‬ن إلو’يات إ‪Ÿ‬تحدة أإن إلذين تلقوإ إلتطعيم ’ يحتاجون إ‪ ¤‬إرتدإء إلكمامات‪ ،‬دعت منظمة إلصصحة إلعا‪Ÿ‬ية من تلقى‬
‫مضصاعفة كميات إأ’كسصج‪ Ú‬حتى ‪ 40‬طنًا يوميًا‪.‬‬ ‫إإ’دإرة معلومات تفيد بإالقاء جثث من توفوإ‬
‫جاء ك‪Ó‬م إلرئيسس بعدما أإصصدرت إ‪Ÿ‬رإكز إ‪Ÿ‬عروفة إختصصارإ باسصم «‪ ،»CDC‬توصصيات جديدة بشصأان إرتدإء إلكمامات ودورها ‘‬
‫لقاح كورونا إ‪ ¤‬إ’لتزإم بوضصع إلكمامات‪ .‬وإعت‪ È‬إلرئيسس إأ’مريكي جو بايدن أإن يوم إإ’ع‪Ó‬ن عن قرإر خلع إلكمامة هو «يوم عظيم»‪.‬‬
‫ب‪- -‬دأإت إ‪Ÿ‬وج‪- -‬ة إل‪- -‬ث‪- -‬ان‪- -‬ي‪- -‬ة إلضص ‪-‬خ ‪-‬م ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫نتيجة كوفيد‪ 19-‬أإو أإي مرضس آإخر ‘ إأ’نهار‬
‫إإ’صصابات ‘ إلهند ‘ فيفري ‡ا زإد من‬ ‫ب ‪-‬د’ م ‪-‬ن إل ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬لصس م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا وف ‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ق‪-‬وسس‬ ‫إ◊د من إنتشصار ف‪Ò‬وسس كورونا‪ ،‬إعت‪È‬ت فيها أإن إرتدإء إلكمامات يبقى ضصروريا ‘ أإماكن إلرعاية إلصصحية أإو ‘ إأ’ماكن إلتي‬
‫إلضص ‪-‬غ ‪-‬وط ع ‪-‬ل‪-‬ى إ‪Ÿ‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات وإل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪‘ Ú‬‬ ‫إ‪Ÿ‬ناسصبة‪.‬‬ ‫تشص‪Î‬ط ذلك أإو ‘ حال كان إلشصخصس على م‪ Ï‬طائرة‪.‬‬
‫كما أإكدت أإن إأ’شصخاصس إلذين ” تطعيمهم بالكامل ’ يجب عليهم بعد إآ’ن إرتدإء إلكمامات أإو إلبقاء على مسصافة سصت أإقدإم‬
‫إ‪Û‬ال إل ‪-‬ط ‪-‬ب‪-‬ي‪ .‬ت‪-‬رإج‪-‬عت إإ’صص‪-‬اب‪-‬ات بشص‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫وأإضصاف‪« :‬ونتيجة لذلك إنتشصلت جثث من‬ ‫من إآ’خرين ‘ معظم إأ’ماكن‪ ،‬سصوإء ‘ إلهوإء إلطلق أإو ‘ إلدإخل‪.‬‬
‫م ‪-‬ط ‪-‬رد ‘ إل ‪-‬و’ي ‪-‬ات إل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬رضصت ل ‪-‬زي‪-‬ادة‬ ‫إ’نهار ‘ مناطق كث‪Ò‬ة»‪.‬‬
‫توصشيات مششجّعة‬
‫مبدئية ‘ إإ’صصابات مثل و’ية مهارإسص‪Î‬إ‬ ‫وحث رئ ‪- -‬يسس إل ‪- -‬وزرإء ن ‪- -‬اري ‪- -‬ن‪- -‬درإ م‪- -‬ودي‬
‫أإغني و’يات إلهند وو’ية دلهي إلشصمالية بعد‬ ‫إ‪Ÿ‬سص‪- -‬ؤوول‪ ،Ú‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى ت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز م ‪-‬وإرد إل ‪-‬رع ‪-‬اي ‪-‬ة‬ ‫كذلك فإانه من إ‪Ÿ‬توقع أإن تشصجع إلتوصصيات إ÷ديدة إ‪Ÿ‬زيد من إأ’مريكي‪ Ú‬على تلقي إللقاح‪ ،‬خاصصة أإولئك إلذين ما زإلوإ‬
‫م‪Î‬ددين‪ .‬يشصار إ‪ ¤‬أإنه حتى إآ’ن تلقى نحو ‪ %59‬من إلبالغ‪ Ú‬جرعة وإحدة على إأ’قل‪ ،‬فيما تسصجل إلب‪Ó‬د حوإ‹ ‪ 38‬أإلف حالة‬
‫فرضس عمليات إغ‪Ó‬ق صصارمة‪.‬‬ ‫إلصصحية بالريف وتعزيز إ‪Ÿ‬تابعة مع إنتشصار‬ ‫جديدة من كوفيد‪ 19-‬يوميا ‪ -‬أإو ‪ 11‬حالة لكل ‪ 100‬أإلف شصخصس‪ ،‬وهو معدل يسصتمر ‘ إ’نخفاضس‪.‬‬
‫وق‪- -‬ال مسص‪- -‬ؤوول‪- -‬و إلصص‪- -‬ح ‪-‬ة إ’–ادي ‪-‬ون‪ ،‬إن‬ ‫إل‪- -‬ف‪Ò‬وسس بسص‪- -‬رع‪- -‬ة ‘ ت‪- -‬لك إ‪Ÿ‬ن‪- -‬اط ‪-‬ق ب ‪-‬ع ‪-‬د‬
‫تخفيف مرتقب للقيود‬
‫إجما‹ معدل إ◊ا’ت إإ’يجابية لكل إختبار‬ ‫إجتياحه إ‪Ÿ‬دن‪.‬‬
‫ترإجع إ‪ %19.8 ¤‬إ’أسصبوع إ‪Ÿ‬اضصي بعد أإن‬ ‫وقال سصينغ ‘ إلرسصالة إن من ب‪ Ú‬إأ’سصباب‬ ‫وكان إلرئيسس إأ’مريكي جو بايدن‪ ،‬إلذي حدد ‪ 4‬جويلية موعدإ لتلقي ‪ %70‬من إلبالغ‪ Ú‬إأ’مريكي‪Ú‬‬
‫جرعة وإحدة من إللقاح على إأ’قل‪ ،‬قال خ‪Ó‬ل إجتماع مع حكام و’يات‪ ،‬إنه سصيعلن «قريبا» عن‬
‫كان ‪ ‘ %٢1.9‬إأ’سصبوع إلسصابق ‡ا أإثار آإما’‬ ‫إ‪Ù‬ت ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬لصس م‪-‬ن إ÷ثث ‘ إأ’ن‪-‬ه‪-‬ار‬ ‫تخفيف جديد للقيود‪ .‬وحتى إآ’ن تلقى نحو ‪ %59‬من إلبالغ‪ Ú‬جرعة وإحدة على إأ’قل‪ ،‬وتسصجل‬
‫‘ أإن إإ’صصابات إليومية بدأإت ‘ إ’سصتقرإر‪.‬‬ ‫ن‪- -‬قصس إأ’م‪- -‬وإل إل‪Ó- -‬زم‪- -‬ة لشص ‪-‬رإء م ‪-‬وإد م ‪-‬ث ‪-‬ل‬ ‫إلب‪Ó‬د حوإ‹ ‪ 38‬أإلف حالة جديدة من كوفيد‪ 19-‬يوميا ‪ -‬أإو ‪ 11‬حالة لكل ‪ 100‬أإلف شصخصس‪ ،‬وهو‬
‫لكن ” تسصجيل زيادإت ‘ و’يات مثل تاميل‬ ‫إ◊طب ◊رق إ÷ثث وإ‪Ÿ‬عتقدإت إلدينية ‘‬ ‫معدل يسصتمر ‘ إ’نخفاضس‪ .‬إ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬يزدإد إإ’جماع ب‪ Ú‬إ‪Èÿ‬إء على أإنه ‘ ضصوء هذه إلبيانات‬
‫نادو ‘ إ÷نوب و‘ إ‪Ÿ‬ناطق إلريفية‪.‬‬ ‫ب ‪-‬عضس إ‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ات وت ‪-‬خ ‪-‬لصس إل‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت م‪-‬ن‬ ‫إ‪Ÿ‬شصجعة‪ ،‬سصيكون من إ‪Ÿ‬مكن قريبا إ’سصتغناء عن إأ’قنعة ‘ إلدإخل ‘ معظم إأ’ماكن إلعامة‪.‬‬
‫إلعربية نت‬ ‫إلضص‪- -‬ح‪- -‬اي‪- -‬ا خ‪- -‬وف‪- -‬ا م ‪-‬ن إ‪Ÿ‬رضس‪ .‬وط ‪-‬لب م ‪-‬ن‬ ‫إلعربية نت‬

‫إششهــــــــــــــــــــــــــــــار‬
‫‪contact@echaab.dz /‬‬
‫‪www.echaab.dz‬‬

‫‪21‬‬
‫العدد‬ ‫هأم جدا‬
‫‪١8٥٥8‬‬ ‫هذه الصشفحة –توي على آايات قرآانية كر‪Á‬ة‬
‫واحاديث نبوية ششريفة‪ ،‬الرجاء ا◊فاظ عليها‬
‫‪äÉ``````````«eÓ`°SGE‬‬ ‫اإلثنين ‪ ١٧‬ماي ‪٢٠٢١‬م‬
‫الموافق لـ ‪ ٠٥‬ششوال ‪ ١٤٤٢‬هـ‬
‫وحمايتها من التدنيسس‪ .‬وششكرا‬

‫‪…ƒÑf åjóM‬‬
‫قال رسشول الله صشلى الله عليه وسشلم‪« :‬إاذا مات ابن آادم‬
‫درسس نبوي ‘ التعب‪ Ò‬عن التدفق العاطفي‬
‫انقطع عمله إال من ث‪Ó‬ث صشدقة جارية أاو علم ينتفع‬ ‫فأطمة رضشي الله عنهأ كأنت أاششبه النأسس بألنبي صشلى الله عليه وسشلم سشمتًأ وهديأً‪ ،‬ل تخطي بقيأمهأ‬
‫به أاو ولد صشالح يدعو له»‪.‬‬ ‫قيأمه‪ ،‬ول بقعؤدهأ قعؤده‪ ،‬ول بتكفئهأ إاذا مششت مششيته‪ ،‬ول بحديثهأ إاذا –دثت حديثه‪ ،‬وكأن تعأمله‬
‫لبؤية والحتفأء الكر‪.Ë‬‬ ‫صشلى الله عليه وسشلم معهأ على أارقى مسشتؤى من العأطفة ا أ‬
‫كان صشلى الله عليه وسشلم إاذا زارته البضشعة‬
‫النبوية قام إاليها يتلقاها ورحب بها قائ ً‬
‫‪:Ó‬‬
‫م ‪-‬رح ‪-‬ب ‪ً-‬ا ب ‪-‬اب ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي ث‪-‬م أاخ‪-‬ذ ب‪-‬ي‪-‬ده‪-‬ا وق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬
‫‪AÉ````YO‬‬ ‫وأاجلسشها ‘ مكانه الذي كان جالسشاً فيه‬
‫مبالغة ‘ ا◊فاوة وا‪Ù‬بة واإلكرام‪ ،‬وإاذا‬
‫زارها هو قامت إاليه ورحبت به وأاخذت‬
‫ال‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م اح‪-‬ف‪-‬ظ‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن ب‪ Ú‬ي‪-‬دي وم‪-‬ن خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي وع‪-‬ن ‪Á‬يني‬
‫بيده وقبلته وأاجلسشته مكانها ‘ صشورة غاية‬
‫وع ‪-‬ن شش ‪-‬م‪-‬أ‹ وم‪-‬ن ف‪-‬ؤق‪-‬ي وأاع‪-‬ؤذ ب‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬م‪-‬تك أان أاغ‪-‬ت‪-‬أل م‪-‬ن‬ ‫‘ األدب والح‪Î‬ام ا‪Ÿ‬تبادل‪ ،‬وعلى أاجمل‬
‫–تي‪ ...‬اللهم إا‪ Ê‬أاسشتغفرك من كل سشيئة ارتكبتهأ ‘‬ ‫م ‪-‬ا ت ‪-‬ك‪-‬ون ح‪-‬ف‪-‬اوة ال‪-‬ول‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬وال‪-‬د‪ .‬ك‪-‬ان ه‪-‬ذا‬
‫ا◊ب األبوي الدافق من رسشول الله صشلى‬
‫وضشح النهأر أاو سشؤاد الليل‪.‬‬
‫الله عليه وسشلم لبنته فاطمة يلتقي بحب‬
‫البنة البارة التي تتذوق حبه وتبادله إاياه‬
‫‪fi‬بة واحتفاء وبرا ً‪.‬‬
‫‪¬æH’ ΩÓ°ùdG ¬«∏Y ¿Éª≤d ÉjÉ°Uh øe‬‬ ‫فلما مرضس صشلى الله عليه وسشلم مرضشه‬
‫الذي تو‘ فيه أارسشل إاليها يدعوها إاليه‬
‫ف‪-‬أاق‪-‬ب‪-‬لت “شش‪-‬ي ل ت‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ي مشش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا مشش‪-‬ي‪-‬ة‬
‫يا بني راحة ا÷سشم ‘ قلة الطعام‪ ،‬وراحة الروح ‘ قلة اآلثام‪،‬‬ ‫أابيها صشلى الله عليه وسشلم‪ ،‬فلم يقم صشلى أانت تبك‪ ،Ú‬ولو علمن ما أاسشر به لعذرنها عليه وسشلم بعد ذلك إال يسش‪Ò‬ا حتى تو‘‬
‫وراحة القلب ‘ قلة الهتمام‪ ،‬وراحة اللسشان ‘ قلة الك‪Ó‬م‪.‬‬ ‫الله عليه وسشلم كما كان يقوم و‪ ⁄‬يتلقاها ولبادرنها البكاء‪ .‬ثم إان النبي صشلى الله عليه و◊ق بالرفيق األعلى‪ ،‬فقالت لها عائششة‬
‫أافضشل طريقة للتغلب على الصشعاب اقتحامها‪.‬‬ ‫كما كان يتلقى فإان العافية قد انهزمت ‘ وسشلم أاسشر إاليها أاخرى وقد رأاى بكاءها عزمت عليك ‪Ã‬ا ‹ عليك من ا◊ق ‪Ÿ‬ا‬
‫بدنه الششريف وقد أامضشه ا‪Ÿ‬رضس وأانهكته وت ‪-‬أاث‪-‬ره‪-‬ا ف‪-‬م‪-‬ا زال ي‪-‬ن‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ت‪-‬ى اسش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ار أاخ‪È‬ت‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ابت ف‪-‬اط‪-‬م‪-‬ة ح‪-‬ينئذ ألن‬
‫ا◊مى‪ ،‬وإاذا بفاطمة تنكب عليه تقبله وقد وجهها وبرق ‪fi‬ياها وضشحكت بعد تأاثر السشر قد صشار علناً‪ ،‬وا‪ Èÿ‬صشار عياناً‪ ،‬و‪⁄‬‬
‫‪QƒKÉCe ∫ƒb‬‬ ‫كان هو الذي يبادر لتقبيلها‪ ،‬فأاجلسشها عن وبكاء‪ .‬فعجبت أازواج النبي صشلى الله عليه يعد ثمة سشر يفششى‪ ،‬وقالت‪ :‬أاما اآلن فنعم‪،‬‬
‫‪Á‬ينه فما كان يسشتطيع أان يقوم عن مكانه وسشلم لسشرعة تغ‪ Ò‬انفعال فاطمة من بكاء أاما ح‪ Ú‬سشاّر‪ ‘ Ê‬األمر األول فإانه أاخ‪ÊÈ‬‬
‫قال أاحد الصشا◊‪ :Ú‬من الناسس من إاذا أاحب ششخصشاً تغاضشى عن جميع‬
‫وقد كان يقوم لها عنه‪ .‬جلسشت فاطمة إا‪ ¤‬إا‪ ¤‬ضشحك‪ ،‬ومن حزن إا‪ ¤‬فرح حتى قالت أان ج‪È‬يل كان يعارضشه بالقرآان ‘ كل سشنة‬
‫أاخطائه‪ ،‬ومن الناسس من إاذا أابغضس ششخصشًا تغاضشى عن جميع حسشناته‪.‬‬ ‫رسشول الله صشلى الله عليه وسشلم وأاطاف عائششة‪ :‬ما رأايت كاليوم فرحاً اأقرب من مرة وأانه قد عارضشني به العام مرت‪ Ú‬ول‬
‫بهما أازواج النبي ‪ -‬صشلى الله عليه وسشلم حزن‪ ،‬قد كنت أاظن فاطمة أاعقل النسشاء أارى األجل إال قد اق‪Î‬ب وأا‪ Ê‬مقبوضس ‘‬
‫لسش‪Ó‬مي‬
‫الرأاي ا إ‬ ‫ف‪ Ó‬تغادر منهن امرأاة‪ ،‬فتحدث إاليها النبي فإاذا هي من النسشاء (يعني ‘ سشرعة تغ‪ Ò‬وجعي هذا فاتقي الله واصش‪È‬ي فإا‪ Ê‬نعم‬
‫صشلى الله عليه وسشلم ما ششاء الله أان يتحدث ان‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا)‪ ،‬وم‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬مت ع‪-‬ائشش‪-‬ة سش‪-‬بب ه‪-‬ذا السشلف أانا لك‪ ،‬فبكيت بكائي الذي رأايت‪،‬‬
‫ا◊سسود غالبا ما يجهل قيمة النعمة‬ ‫ثم أاسشر إاليها وأاصشاخت إاليه‪ ،‬وأازواجه يرق‪ Í‬التغ‪ Ò‬حينئذ ولو علمته لعذرت ولعلمت أان ثم سشار‪ Ê‬أانني أاول أاهل بيته ◊وقًا به وقال‬
‫ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬وى وي ‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬رن أاث‪-‬ره‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى وج‪-‬ه هذا دليل آاخر على كمال عقلها وعظيم أال ترضش‪ Ú‬أان تكو‪ Ê‬سشيدة نسشاء أاهل ا÷نة‬
‫‚د اأن اأه ‪- -‬ل ال ‪- -‬ك‪- -‬ت‪- -‬اب ي‪- -‬حسش‪- -‬دون‬ ‫اإن ال ‪- -‬دي ‪- -‬ن الإسش ‪Ó- -‬م‪- -‬ي ذم ا◊سش‪- -‬د‬ ‫فضشحكت لذلك‪ ،‬واسشتبان حينئذ لعائششة أان‬ ‫حبها ألبيها‪.‬‬ ‫فاطمة الوضشي ا‪Ÿ‬نور‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬وؤم ‪-‬ن‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ن ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ة الإ‪Á‬ان ق‪-‬ال‬ ‫واعت‪ È‬اأن لكل اإنسشان رزقه وموهبته‬ ‫وإاذا بفاطمة تتلقى النجوى بتأاثر بالغ عرفه فلما قام رسشول الله صشلى الله عليه وسشلم بكاء فاطمة وضشحكها‪ ،‬وحفظها للسشر يوم‬
‫‪u Ò‬مْن اَأْهِل اْلِكَتاِب َلْو‬ ‫تعا‪َ( :¤‬و‪s‬د َكِث ٌ‬ ‫وعمله ورسشالة يوؤديها ‘ هذه الدنيا‬ ‫أازواج النبي صشلى الله عليه وسشلم من بكائها سش ‪-‬ارعت ع ‪-‬ائشش ‪-‬ة إا‪ ¤‬ف ‪-‬اط‪-‬م‪-‬ة تسش‪-‬أال‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن حفظته‪ ،‬وإاخبارها يوم أاخ‪È‬ت به كل ذلك‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َي ‪ُ-‬ر ‪t‬د وَن ‪ُ-‬ك ‪-‬م ‪u‬م ‪-‬ن َب ‪ْ-‬ع ‪-‬د اِإ َ‬
‫‪ Á‬ان ‪ُ-‬ك ‪ْ-‬م ُك ‪s -‬ف ‪-‬ارا ً‬ ‫الفانية‪ ،‬لأن ا◊سشد لن يزيل نعمة‬ ‫الذي ‪ ⁄‬تسشتطع أان تغالبه فقد بكت بكاء السشر الذي أاضشحكها وأابكاها وما قال لها دللت أاخ ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى ف ‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ه‪-‬ا ووف‪-‬ور ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬
‫ح ‪َ -‬سش ‪-‬دا ً م‪ْ- u‬ن ِع ‪-‬ن‪ِ-‬د اأ َن‪ُ -‬ف ‪-‬سِش ‪ِ-‬ه ‪-‬م) (البقرة‪:‬‬ ‫َ‬ ‫مقّدرة على اأحد‪ ،‬كما اأن الششخصس‬ ‫ششديدا ً‪ ،‬وعجب أازواج النبي صشلى الله عليه رسشول الله صشلى الله عليه وسشلم‪ ،‬فقالت وك ‪-‬م ‪-‬ال فضش ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا وشش ‪-‬رف‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬فصش‪-‬ل‪-‬وات ال‪-‬ل‪-‬ه‬
‫‪.)١٠9‬‬ ‫ا◊سشود غالبا ما يجهل قيمة نفسشه‬ ‫وسشلم أان يخصشها أابوها بالسشر من بينهن ثم فاطمة‪ :‬إا‪ Ê‬إاذا لبذرة (أاي مضشيعة ل أاحفظ وسش‪Ó‬مه وبركاته على سشيدة نسشاء العا‪،ÚŸ‬‬
‫والنعم التي اأكرمه الله بها‪ ،‬ولذلك‬ ‫هي تبكي‪ ،‬وقالت لها عائششة‪ :‬خصشك رسشول السشر) ما كنت ألفششي سشر رسشول الله صشلى البضشعة النبوية وا÷هة ا‪Ÿ‬صشطفوية‪ ،‬وها‬

‫ه ـ ـ ـل تعل ـ ـم أان‪..‬؟‬ ‫الله صشلى الله عليه وسشلم بالسشر من بيننا ثم الله عليه وسشلم‪ ،‬و‪ ⁄‬يلبث النبي صشلى الله هنا وقفات من‪Ò‬ة‪:‬‬

‫اأول أامة تدخل ا÷نة أامة النبي صشلى‬


‫الله عليه وسشلم‪.‬‬ ‫أاول ما ُيرفع من أاعمال هذه األمة‬
‫الصشلوات ا‪ÿ‬مسس‪.‬‬
‫‪:Gƒ```dÉb‬‬
‫الله عليه وسشلم‪.‬‬ ‫أاول م ‪-‬ن “ن ‪-‬ى السش ‪-‬ج ‪-‬ن ي‪-‬وسش‪-‬ف ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫السشلوك الجتماعي ‘ اإلسش‪Ó‬م‪.‬‬ ‫وم ‪-‬واهب ال ‪-‬ذك ‪-‬اء وال‪-‬ق‪-‬وة وا÷م‪-‬ال ت‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ول‬ ‫إان األديان –تم على الفرد أان يكون أابدا ً‬
‫اأول من اأذن ‘ السشماء ج‪È‬يل عليه‬ ‫السش‪Ó‬م‪.‬‬ ‫إان من طاعة الله ‪Ÿ‬ن آاثارها نعماً يرتوي‬ ‫كلها إا‪ ¤‬نقم ومصشائب عندما تعرى عن‬ ‫مع ا◊ق‪ ،‬ل مع ا◊الة التي تسشمى حقاً ‘‬
‫السش‪Ó‬م‪.‬‬ ‫أاول صش‪Ó‬ة صش‪Ó‬ها رسشول الله صش‪Ó‬ة‬ ‫بها ظمأا النفوسس العطششى‪ ،‬وتبلل جفاف‬ ‫ت‪- -‬وف‪- -‬ي ‪-‬ق ال ‪-‬ل ‪-‬ه و–رم م ‪-‬ن ب ‪-‬رك ‪-‬ت ‪-‬ه‪fi .‬م ‪-‬د‬ ‫لسش ‪-‬ان م ‪-‬ن ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ه‪ ،‬وب ‪-‬اط ‪ ‘ Óً-‬لسش‪-‬ان م‪-‬ن‬
‫اأول من قدر السشاعات الثنتي‬ ‫الظهر‪.‬‬ ‫العروق اليابسشة من آاثار العصشيان‪ ،‬وتفتح‬ ‫الغزا‹ جدد حياتك‪.‬‬ ‫تضش‪-‬ره‪ .‬مصش‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ى صش‪-‬ادق ال‪-‬راف‪-‬ع‪-‬ي إاع‪-‬ج‪-‬از‬
‫ع ش ش ‪- -‬ر ة ن ‪- -‬و ح ع ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ه ا ل س ش ‪ Ó- -‬م ‘‬ ‫أاول من تنششق عنه األرضس يوم القيامة‬ ‫أامام صشاحبها طاقات ا‪ Òÿ‬لتسشبح نفسشه‬ ‫ل ‪-‬و ك ‪-‬ن ‪-‬ا م‪-‬ع‪-‬ت‪-‬زي‪-‬ن ب‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬درك‪ Ú‬ع‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫القرآان‪.‬‬
‫ا ل س ش ‪- -‬ف ‪- -‬ي ‪- -‬ن ‪- -‬ة ل ‪- -‬ي ‪- -‬ع ‪- -‬ر ف م ‪- -‬و ا ق ‪- -‬ي ت‬ ‫ه ‪-‬و ‪fi‬م ‪-‬د صش ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ل ‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه وسش‪-‬ل‪-‬م‪.‬‬ ‫‘ بحار الفضشيلة‪ ،‬وتظهر مواهبه الكامنة‬ ‫رسش‪- -‬ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ا‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ا ‘ ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ادئ م ‪-‬ؤوث ‪-‬ري ‪-‬ن ل‬ ‫إان ط ‪- -‬ري ‪- -‬ق ا◊ق ت‪- -‬أاخ‪- -‬ذ ع‪- -‬ل‪- -‬وا ً صش‪- -‬اع‪- -‬دة‬
‫الصش‪Ó‬ة‪.‬‬ ‫أاول من يقرع باب ا÷نة ‪fi‬مد صشلى‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي تشش ‪-‬رق شش‪-‬مسش‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬أاج‪-‬م‪-‬ع‪،‬‬ ‫متأاثرين‪ ،‬وأاسشاتذة ل ت‪Ó‬مذة‪ ،‬وما رضشينا أان‬ ‫بصشاحبها إا‪ ¤‬العلي الكب‪ ،Ò‬وطريق الضش‪Ó‬ل‬
‫وهذا هو مكمن أاسشتاذية العا‪fi .⁄‬مد بن‬ ‫نفرط ‘ مبدأا من ا‪Ÿ‬بادئ التي جعلنا الله‬ ‫ت ‪-‬أاخ ‪-‬ذ سُش ‪ُ -‬ف ‪ ،Óً-‬ه ‪-‬اوي‪-‬ة بسش‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬ا ‘ أاسش‪-‬ف‪-‬ل‬
‫قبسسات من حياة الرسسول |‬ ‫موسشى بن قاسشم‪.‬‬ ‫بها خ‪ Ò‬أامة أاخرجت للناسس‪ ،‬وأاعطانا بها‬
‫م ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ة األسش ‪-‬ت‪-‬اذي‪-‬ة وال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة‪ .‬حسش‪-‬ن أاي‪-‬وب‬
‫سشافل‪ .Ú‬ابن قيم ا÷وزية مدارج السشالك‪.Ú‬‬
‫إان ال ‪ُ-‬ب ‪-‬ع ‪َ-‬د ع ‪-‬ن ال ‪-‬ل ‪-‬ه ل ‪-‬ن ي‪-‬ث‪-‬م‪-‬ر إال ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬م‪ً-‬ا‪،‬‬

‫كف ـ ـ ـ ـارة ا‪ÿ‬طيئ ـ ـ ـة‬


‫إا‪ ¤‬خ‪- -‬ا“ت‪- -‬ه م‪- -‬ا ي‪- -‬دري م‪- -‬ا آام ‪-‬ره ول‬ ‫رّب ‪-‬ى ال‪-‬رسش‪-‬ول صش‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه وسش‪-‬ل‪-‬م‬
‫زاجره‪ ،‬وما ينبغي أان يقف عنده منه‬ ‫الصشحابة على العلم والعمل‪ ،‬فلم يكن‬
‫وين‪Ì‬ه ن‪ Ì‬الدقل» رواه الط‪È‬ا‪‘ Ê‬‬ ‫يعلمهم العلم دون العمل‪ ،‬بل يأامرهم‬
‫األوسش ‪-‬ط‪ ،‬ورج ‪-‬ال ‪-‬ه رج ‪-‬ال الصش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ح‪،‬‬ ‫بالعمل ويحثهم عليه‪ ،‬واأسشاليبه ‘ ذلك‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤؤمن قد يخطئ لكن عليه إاذا أاخطأأ أان يثؤب إا‪¤‬‬
‫وي ‪-‬ق ‪-‬ول ال ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ي أاب ‪-‬و ع ‪-‬ب ‪-‬د ال‪-‬رح‪-‬م‪-‬ن‬ ‫كث‪Ò‬ة متنوعة‪ ،‬وعن ابن عمر رضشي‬
‫رششده ويدعؤ الله أان يقبل عذره عن خطيئته ونرجؤ‬
‫السشلمي‪« :‬حدثنا من كان ُيقِرئنا من‬ ‫الله عنه قال‪« :‬لقد عششت برهة من‬
‫أاصشحاب النبي صشلى الله عليه وسشلم‬ ‫دهري‪ ،‬وإان أاحدنا يؤوتى اإل‪Á‬ان قبل‬ ‫لسش‪Ó‬م ل –تأج إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬غفرة‪ ..‬وكفأرة ا‪ÿ‬طيئة ‘ ا إ‬
‫إان ‪-‬ه ‪-‬م ك ‪-‬ان‪-‬وا ي‪-‬ق‪Î‬ئ‪-‬ون م‪-‬ن رسش‪-‬ول ال‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬رآان‪ ،‬وت ‪-‬ن ‪-‬زل السش ‪-‬ورة ع‪-‬ل‪-‬ى ‪fi‬م‪-‬د‬ ‫لسش‪Ó‬م ان‬ ‫لحد فبأسشتطأعة أاي إانسشأن ‘ ا إ‬ ‫اع‪Î‬اف أ‬
‫صشلى الله عليه وسشلم عششر آايات‪ ،‬ف‪Ó‬‬ ‫صشلى الله عليه وسشلم فيتعلم ح‪Ó‬لها‬ ‫يتؤجه إا‪ ¤‬ربه مبأششرة نأدمأ طألبأ الصشفح وا‪Ÿ‬غفرة قأل‬
‫يأاخذون ‘ العششر األخرى حتى يعلموا‬ ‫وحرامها‪ ،‬وما ينبغي أان يقف عنده‬ ‫تعأ‪« :¤‬ومن يعمل سشؤءًا أاو يظلم نفسشه ثم يسشتغفر الله‬
‫ما ‘ هذه من العلم والعمل‪ ،‬قالوا‪:‬‬ ‫منها كما تعلمون اأنتم القرآان‪ .‬ثم لقد‬ ‫يجد الله غفؤرا رحيمأ»‪ ،‬النسشأء «‪.»110‬‬
‫ف ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م وال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل» رواه أاح‪-‬م‪-‬د‬ ‫رأايت رجال يؤوتى أاحدهم القرآان قبل‬ ‫بشش‪- - -‬رط أان ي‪- - -‬رد ا◊ق‪- - -‬وق إا‪ ¤‬ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ه‪ Ò‬وال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬لصس م‪-‬ن اآلث‪-‬ام‬
‫وغ‪Ò‬ه‪.‬‬ ‫اإل‪Á‬ان‪ ،‬فيقرأا ما ب‪ Ú‬فا–ة الكتاب‬ ‫أاصش ‪-‬ح ‪-‬اب ‪-‬ه ‪-‬ا وال ‪-‬ع‪-‬زم ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬دم بأان نتزود من عمل ا‪ Òÿ‬قال‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ودة وا‪Ÿ‬غ‪-‬ف‪-‬رة ‪Á‬ن‪-‬ح‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ل‪-‬ه ال ‪- -‬ل ‪- -‬ه ت‪- -‬ع‪- -‬ا‪« :¤‬إان ا◊سش‪- -‬ن‪- -‬ات‬
‫كلمات تسساوي عبادة سساعات!!‬ ‫لكل من تاب وأاناب إاليه مهما ي‪- -‬ذه‪ Í‬السش‪- -‬ي‪- -‬ئ ‪-‬ات ذلك ذك ‪-‬رى‬
‫ارتكب من آاثام قال تعا‪« :¤‬قل للذاكرين‪ ..‬واصش‪ È‬فإان الله ل‬
‫نعم‪ .‬قال صشلى الله عليه وسشلم‪ :‬لقد‬ ‫ع ‪-‬ن ج ‪-‬وي ‪-‬ري ‪-‬ة رضش‪-‬ي ال‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬اأن‬ ‫يا عبادي الذين أاسشرفوا على يضش‪- -‬ي‪- -‬ع أاج ‪-‬ر ا‪Ù‬سش ‪-‬ن‪ »Ú‬ه ‪-‬ود‬
‫قلت بعدك اأربع كلمات ث‪Ó‬ث مرات‬ ‫النبي صشلى الله عليه وسشلم خرج من‬ ‫أانفسشهم ل تقنطوا من رحمة ‪ ١١٤‬و‪.١١٥‬‬
‫ل ‪- - -‬و وزنت ‪Ã‬ا ق ‪- - -‬لت ه ‪- - -‬ذا ال‪- - -‬ي‪- - -‬وم‬ ‫عندها بكرة ح‪ Ú‬صشلى الصشبح وهو‬ ‫وسشلم‪« :‬وما كان الله ليعذبهم‬ ‫عنه وسش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ل رح‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬له‬ ‫الله إان الله يغفر الذنوب جميعا فإا‪Á‬ان اإلنسشان بأان الله يغفر‬
‫لوزنتهن‪ :‬سشبحان الله وبحمده عدد‬ ‫‘ مسشجدها ثم رجع بعد اأن اأضشحى‬ ‫واأنت ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬م وم‪- -‬ا ك ‪-‬ان ال ‪-‬ل ‪-‬ه‬ ‫ون ‪-‬ي ‪-‬ل ا‪Òÿ‬ات وال ‪-‬ع‪-‬ط‪-‬اي‪-‬ا ‘‬ ‫إانه هو الغفور الرحيم»‪ ،‬الزمر ال ‪- -‬ذن ‪- -‬وب ج ‪- -‬م ‪- -‬ي‪- -‬ع‪- -‬ا وان‪- -‬ه إاذا‬
‫خ‪- -‬ل ‪-‬ق ‪-‬ه ورضش ‪-‬ا ن ‪-‬فسش ‪-‬ه و ِز َن ‪َ -‬ة ع ‪-‬رشش ‪-‬ه‬ ‫وه ‪-‬ي ج ‪-‬السش ‪-‬ة ف ‪-‬ق ‪-‬ال‪ :‬م‪-‬ا زلت ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ذب ‪-‬ه ‪-‬م وه ‪-‬م يسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ف‪-‬رون»‬ ‫ا◊ي ‪-‬اة ال ‪-‬دن ‪-‬ي‪-‬ا ي‪-‬خ‪-‬اطب ال‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫اسشتغفره غفر له والقرآان يجعل‬ ‫‪.٥3‬‬
‫و مِ د ا د ك ل م ا ت ه ‪ .‬ر و ا ه م س ش ل م ‪.‬‬ ‫ا◊ال التي فارقتك عليها؟ قالت‪:‬‬ ‫الأنفال ‪.33‬‬ ‫ن ب يّ ه ‪ fi‬م د ا ص ش ل ى ا ل ل ه ع ل ي ه‬ ‫واإلسش ‪Ó- -‬م ب ‪ّ- -‬ي ‪- -‬ن ل ‪- -‬ن ‪- -‬ا ف ‪- -‬رصس السشتغفار من الذنب واإلق‪Ó‬ع‬
‫‪22‬‬ ‫العدد‬
‫‪١٨٥٥٩‬‬ ‫‪info@ech-chaab.com www.ech-chaab.com‬‬ ‫‪É«LƒdƒæµJ‬‬ ‫اإلثنين ‪ ١٧‬ماي ‪٢٠٢١‬م الموافق لـ ‪ ٠٥‬ششوال ‪ ١٤٤٢‬هـ‬

‫تطبيق ـ ـ ـ ـ ـ ـات للتعـ ـ ـ ـ ـ ـ ـرف علـ ـ ـ ـ ـ ـ ـى الوج ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـوه!‬ ‫«خطــــــــــــــــر‬


‫أإمني ‪fl‬يــــف»‬
‫صشورهم‪ ،‬ولكن ل توجد ضشمانات واقعية “نع بالفعل قيام أاي‬ ‫ا‪Ÿ‬دفوع يتطرق إا‪ ¤‬مزيد من التفاصشيل‪ ،‬حيث يوفر على‬
‫أاششخاصص من –ميل صشورة لششخصص غريب ” التقاطها دون‬ ‫سش ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ث ‪-‬ال‪ ،‬ع ‪-‬ن‪-‬اوي‪-‬ن ال‪-‬رواب‪-‬ط ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا الصش‪-‬ور‬
‫إاذن م‪-‬ن‪-‬ه ووضش‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬حصش‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬زي‪-‬د من‬ ‫األخرى‪.‬‬

‫ل يعد موقع خدمة ‪ PimEyes‬هو األول من نوعه الذي‬


‫التفاصشيل حول حياته‪.‬‬
‫إلحتيال على إ‪Ÿ‬سشتخدم‬
‫يتيح للجمهور الوصشول إا‪ ¤‬تقنية التعرف على الوجه والبحث‬ ‫ومن جانبها‪ ،‬قالت الباحثة التكنولوجية ‘ لندن‪ ،‬سشتيفا‪Ê‬‬
‫عن وجه ششخصص ع‪ È‬األن‪Î‬نت‪.‬‬ ‫ه‪ ،Ò‬لصش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة «واشش‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ن ب‪-‬وسشت» إان‪-‬ه م‪-‬ن ا‪Ÿ‬م‪-‬ك‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬رب‪-‬اء‬
‫تطبيقات ‡اثلة‬ ‫مراقبة حياة اآلخرين‪ ،‬وبششكل حر‘ ل يوجد ما ‪Á‬نعهم من‬

‫‘ عام ‪ ،٢٠٢٠‬اُتهم ‪fi‬رك البحث الروسشي ‪Yandex‬‬


‫القيام بذلك‪.‬‬
‫وأاردفت قائلة‪ :‬إان «األششخاصص الذين وضشعوا صشوًرا لهم‬

‫ا‪ÿ‬صش ‪-‬وصش‪-‬ي‪-‬ة الشش‪-‬خصش‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬يسش‪-‬م‪-‬ح ‪ ،Yandex‬ال‪-‬ذي ي‪-‬دع‪-‬ي‬


‫ب ‪-‬ت ‪-‬وف‪ Ò‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام ال ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬وج‪-‬ه غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م وان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اك‬ ‫على اإلن‪Î‬نت‪ ،‬بصشحبة أاطفالهم أاو أاولياء أامورهم واألششخاصص‬
‫الذين ‪Á‬كن أان يكونوا عرضشة للخطر ‘ حياتهم‪ ⁄ ،‬يقوموا‬
‫إاج‪- - -‬راء أاك‪ Ì‬م ‪- -‬ن ‪ %٥٠‬م ‪-‬ن ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ب‪-‬حث ال‪-‬روسش‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫بذلك حتى يجدوا أانفسشهم ‘ نهاية ا‪Ÿ‬طاف يقومون بتغذية‬
‫آاندرويد‪ ،‬للمسشتخدم‪ Ú‬بإادخال صشورة ورؤوية نتائج الششخصص‬ ‫قاعدة بيانات ‪Á‬كن للششركات اسشتثمارها»‪ .‬وعقبت قائلة إانها‬

‫أاطلقت ششركة روسشية أاخرى‪ ،‬تدعى ‪ ،NtechLab‬خدمة‬


‫نفسشه بالضشبط‪.‬‬ ‫‪Á‬كنها ترك هاتفها ‘ ا‪Ÿ‬نزل لكنها تسشتطيع ا‪ÿ‬روج بدون‬

‫باسشم ‪ ‘ FindFace‬عام ‪ ،٢٠١6‬وتعمل بطريقة ‡اثلة‬


‫وجهها‪.‬‬
‫إلتعرف على إلوجه ‪ ،PimEyes‬إلذي يتخذ من‬
‫ُيعتقد أانها نفسص الششخصص‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى إل ‪-‬رغ ‪-‬م م ‪-‬ن إ÷دل إل ‪-‬دإئ ‪-‬ر ح ‪-‬ول ب ‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج‬
‫لـ‪ ،PimEyes‬ول ‪-‬ك ‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ان‪-‬تشش‪-‬ر اسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام‪-‬ه ” قصش‪-‬ر‬ ‫إنتهاك إ‪ÿ‬صشوصشية‬ ‫بالنسشبة للبحث ا‪Û‬ا‪ ،Ê‬فإانه يوفر اسشًما عاًما للموقع‬
‫حيث ” العثور على الصشورة السشابقة‪ ،‬ولكن يشش‪ Ò‬ا‪Ÿ‬وقع إا‪¤‬‬ ‫بولندإ مقرًإ له‪ ،‬أإظهر إختبار ششامل ‪Ù‬رك إلبحث‬
‫اسشتخدام ‪ PimEyes‬من قبل أاششخاصص ‘ مواقع إان‪Î‬نت‬
‫اسشتخدامات تلك التقنية على جهود الدولة للمراقبات األمنية‬ ‫وق‪- -‬ال آارون دي‪- -‬ف‪Ò‬ا‪ ،‬ب‪- -‬احث أام‪- -‬ن ‪-‬ي ‘ ن ‪-‬ي ‪-‬وي ‪-‬ورك‪ ،‬إان ‪-‬ه ”‬ ‫أان‪- -‬ه ي‪- -‬ق‪- -‬دم م ‪-‬ي ‪-‬زات ا‪ÿ‬صش ‪-‬وصش ‪-‬ي ‪-‬ة‪Ã ،‬ا ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫لشش‪-‬خ‪-‬اصص‬ ‫أإن ‪-‬ه ي ‪-‬وإج ‪-‬ه مشش ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ إل ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ى إ أ‬
‫فقط‪.‬‬
‫«ا‪Ù‬تال‪ Ú‬أاو لصشوصص الهوية أاو األششخاصص الذين يسشتخدمون‬ ‫إلعادي‪.Ú‬‬
‫‪ PimEyes‬أايضًشا لنتقادات ‘ ا‪Ÿ‬اضشي لحتمال انتهاكها‬
‫لحكام‬
‫خطورة إلششروط وإ أ‬ ‫أاخ ‪-‬رى ‪ÓŸ‬ح‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬نسش‪-‬اء وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ن‪ .‬ت‪-‬ع‪-‬رضص ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫صشور اآلخرين بششكل غ‪ Ò‬قانو‪ .»Ê‬ويوفر الشش‪Î‬اك ا‪Ÿ‬دفوع‬
‫للوائح حماية البيانات‪ .‬العامة (‪ )GDPR‬ا‪ÿ‬اصشة بال–اد‬ ‫‪ Daily Mail‬ال‪È‬يطانية‪ ،‬واجه النظام ا‪Ÿ‬دعوم بالذكاء‬
‫من ب‪ Ú‬أاك‪ Ì‬من ‪ ٢٥‬عملية بحث أاجرتها «ديلي ميل»‬
‫تفاصشيل إاضشافية‪ ،‬مثل الرابط الذي ” العثور على الصشورة‬
‫لسش‪- -‬وء ا◊ظ‪ ،‬ل ي‪- -‬خضش‪- -‬ع اإلن‪Î‬نت ألي ح‪- -‬م‪- -‬اي ‪-‬ة شش ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫فيه وعناوين الصشفحات وا◊سشابات الششخصشية ا‪Ÿ‬رتبطة به‪.‬‬
‫ولكن تقول الششركة إان ‪ ” PimEyes‬إانششاؤوه كـ «أاداة‬
‫للخصشوصشية‪ .‬وسشيطلب كل موقع أاو منصشة من ا‪Ÿ‬سشتخدم‪Ú‬‬ ‫األوروبي للتعرف على الوجه‪.‬‬ ‫الصشطناعي مسشتويات متفاوتة من ا‪Ÿ‬ششاكل مع ‪ %٧٠‬من‬
‫قبول الششروط واألحكام ا‪ÿ‬اصشة بها‪ ،‬والتي تتأالف غالبًا من‬ ‫إسشتخدإمات مسشيئة وضشارة‬ ‫صشور‪ ،‬من بينها صشور ” –ريرها أاو غ‪ Ò‬واضشحة قلي‪.ًÓ‬‬
‫عدة صشفحات وبالطبع سشتتضشمن إاششارة إا‪« ¤‬ملكية الصشورة»‬ ‫‪Ó‬ششخاصص بتتبع وجوههم على‬ ‫متعددة األغراضص» تسشمح ل أ‬ ‫تعرف التطبيق على ا‪Ÿ‬ششاه‪ Ò‬بششكل دقيق إا‪ ¤‬حد ما‪ ،‬لكن‬
‫م ‪-‬ي ‪-‬ل» ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬اه‪-‬ت‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ال ا‪Ù‬ل‪-‬ل ال‪-‬رئ‪-‬يسش‪-‬ي ‘ م‪-‬وق‪-‬ع ‪Digital‬‬
‫وعلى الرغم من نتائج الختبارات‪ ،‬التي وصشفتها «ديلي‬ ‫‪Ó‬ششخاصص‬ ‫‪ %٢٥‬فقط من النتائج كانت دقيقة “اًما بالنسشبة ل أ‬
‫وال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ح غ‪-‬ال‪ً-‬ب‪-‬ا ‪Ÿ‬وف‪-‬ر ا‪ÿ‬دم‪-‬ة ح‪-‬ق‪-‬وق ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن أاي صش‪-‬ور‬ ‫اإلن‪Î‬نت واسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ادة ح‪-‬ق‪-‬وق الصش‪-‬ور وم‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة ت‪-‬واج‪-‬ده‪-‬م ع‪È‬‬
‫‪ ،Warfare‬ج‪-‬ي‪-‬مسص ن‪-‬ايت‪ ،‬إان ا‪ÿ‬دم‪-‬ة «م‪-‬ف‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬اي‪-‬ة»‬
‫واسشتخدامها‪.‬‬ ‫اإلن‪Î‬نت‪.‬‬ ‫العادي‪.Ú‬‬
‫مسشؤوولية ششخصشية بحتة‬ ‫خدمات أإمنية‬ ‫بدرجة ‪Á‬كن إاسشاءة اسشتخدامها‪.‬‬ ‫تهديد أإمني خط‪Ò‬‬
‫قال نايت ‘ إاجابات على األسشئلة‪ ،‬ع‪ È‬ال‪È‬يد اإللك‪Î‬و‪:Ê‬‬ ‫ولكن يعت‪ È‬خ‪È‬اء األمن السشي‪È‬ا‪ Ê‬تطبيق ‪PimEyes‬‬
‫ششركة ‪ ‘ ، Comparitech‬تصشريحات لـ»ديلي ميل»‪،‬‬ ‫‪ OneZero‬أان تطبيق ‪ PimEyes‬يقدم أايضًشا عقوًدا‬
‫‘ العام ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬قال برايان هيغينز‪ ،‬أاخصشائي األمن ‘‬ ‫أاف ‪- -‬اد دي ‪- -‬ف غ‪Ò‬شش ‪- -‬غ ‪- -‬ورن ‘ تصش ‪- -‬ري ‪- -‬ح م ‪- -‬ؤوخ‪ً- -‬را ‪Ÿ‬وق‪- -‬ع‬ ‫‪Ó‬فراد للبحث عن‬ ‫«على الرغم من أانه يتم تسشويق ا‪ÿ‬دمة ل أ‬
‫لوكالت إانفاذ القانون‪ ،‬حيث تسشتهدف ششركة تدعى ‪-Palis‬‬
‫‪Á‬ثل «تهديًدا أامنيًا خطً‪Ò‬ا»‪ ،‬ألنه يوفر معلومات ◊سشابات‬
‫صش‪- -‬وره‪- -‬م ا‪ÿ‬اصش‪- -‬ة‪Á ،‬ك‪- -‬ن ألي شش‪- -‬خصص ال‪- -‬ب ‪-‬حث ع ‪-‬ن صش ‪-‬ور‬
‫‪ ،cope‬وكالت إانفاذ القانون للسشماح لها باسشتخدام تقنية‬
‫تششكل تلك التقنيات «تداعيات خط‪Ò‬ة للغاية وواضشحة على‬ ‫‪Ó‬ششخاصص الذين يتم التعرف‬‫وسشائل التواصشل الجتماعي ل أ‬
‫[اآلخرين]»‪ ،‬مششً‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان «التخوف الرئيسشي هو أان يتم‬ ‫على وجوههم‪.‬‬
‫ا‪ÿ‬صشوصشية ‘‘‪ ،‬معربًا عن ششكوكه ‘ «أان ا‪Ÿ‬طورين سشاذجون‬ ‫اسشتخدام هذا بششكل ضشار من قبل ا‪ÓŸ‬حق‪ Ú‬للعثور على‬
‫لدرجة أانهم يعتقدون أانه سشيتم اسشتخدام [تلك التقنيات]‬ ‫التعرف على الوجه من خ‪Ó‬ل الصشور وا‪Ÿ‬لفات‪ ،‬للمسشاعدة ‘‬ ‫تضشمنت بعضص ا‪Ÿ‬طابقات عناوين اإلن‪Î‬نت لكل حسشابات‬
‫مزيد من ا‪Ÿ‬علومات عن [األششخاصص اآلخرين]»‪.‬‬
‫كما دخلت ‪ Paliscope‬مؤوخًرا ‘ ششراكة مع مؤوسشسشة‬
‫فقط للغرضص ا‪Ù‬دد لها»‪.‬‬ ‫–ديد ا‪Ÿ‬ششتبه بهم ‘ القضشايا وا÷رائم‪.‬‬ ‫إانسشتغرام وتيك توك وفيسشبوك و“بلر إا‪ ¤‬جانب ا‪Ÿ‬دونات‬
‫وتابع نايت قائً‪ :Ó‬إانه من ا‪Ÿ‬مكن «أان يتم –ميل صشورة‪،‬‬
‫‪Ÿ‬نصشات مثل ‪ PimEyes‬بالسشتفادة من التقنيات ا÷ديدة‬ ‫‪ ،theOne Foundation٤‬وهي منظمة مكرسشة للعثور‬
‫‪Ó‬سشف‪ ،‬ل يقرأا أاحد الششروط واألحكام‪‡ ،‬ا يسشمح‬ ‫ول أ‬ ‫الششخصشية ‪Ÿ‬ن ” التعرف على وجوههم‪Á .‬كن أان يتمكن‬
‫” التقاطها على وجه السشرعة ‘ أاي مكان‪ ،‬لششخصص ما‬
‫تطبيق ‪ PimEyes‬من العثور على هدفهم‪.‬‬
‫أاولئك‪ ،‬الذين يتطلعون إا‪« ¤‬م‪Ó‬حقة» ششخصص ما باسشتخدام‬
‫للكششف عن مئات الصشور ا‪Ù‬تملة له‪ ،‬ومن ثم يتم معرفة‬
‫وا‪Ÿ‬تطورة لتقد‪ Ë‬منتجات وخدمات يحتمل أان تكون غ‪Ò‬‬ ‫على األطفال الذين يتم ال‪Œ‬ار بهم‪.‬‬ ‫اسشمه وعنوانه وأارقام هواتفه وعناوين بريده اإللك‪Î‬و‪ .Ê‬إان‬
‫أاخ‪Ó‬قية‪.‬‬ ‫هذه األداة هي مسشتوى آاخر ‘ مششاكل تآاكل ا‪ÿ‬صشوصشية‬ ‫خدمات ›انية ومدفوعة‬
‫ب‪ Ó‬ضشمانات فعلية‬
‫ويتضشمن دفاع الششركة التي تدير تطبيق ‪ PimEyes‬أانها‬
‫وأاششار هيغينز إا‪ ¤‬أان «ا◊ل الوحيد للمششكلة هو أان يأاخذ‬ ‫الششخصشية»‪.‬‬
‫مسشتخدمو اإلن‪Î‬نت األفراد خصشوصشيتهم بجدية أاك‪ È‬وأان‬ ‫على الرغم من ميزة تقد‪ Ë‬خدمة ›انية تسشتخدم الذكاء‬ ‫يتيح ا‪Ÿ‬وقع‪ ،‬الذي يسشتخدم أاك‪ Ì‬من ‪ ٩٠٠‬مليون صشورة‬
‫يتخذوا خطوات ◊ماية أانفسشهم»‪.‬‬ ‫‪Ó‬ششخاصص بحماية خصشوصشيتهم ومنع إاسشاءة اسشتخدام‬
‫تسشمح ل أ‬ ‫الصشطناعي وخوارزميات التعلم اآل‹‪ ،‬فإان عرضص الششركة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى أاشش‪-‬خ‪-‬اصص‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬مسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪ Ú‬إاج‪-‬راء عمليات بحث‬
‫إلعربية نت‬ ‫عكسشي عن الصشور والعثور على صشور على ششبكة اإلن‪Î‬نت‬
‫إششهــــــــــــــــــــــــــــــار‬
‫الفجر‪٠3:4٥.................:‬‬
‫الشضروق‪٠٥:39 ..............:‬‬
‫مششروع وقفي لغرسص ‪ 7‬آا’ف نخلة ‪Ã‬غرار‬
‫الظهر‪12:44.................:‬‬ ‫مواقيت‬
‫أأط ‪-‬ل ‪-‬ق أأح ‪-‬د أ‪Ù‬سس ‪-‬ن‪ Ú‬مشس ‪-‬روع وق‪-‬ف‪-‬ي ل‪-‬غ‪-‬رسس سس‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة آأ’ف ن‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬دأئ‪-‬رة م‪-‬غ‪-‬رأر‬
‫العصضر‪16:34.................:‬‬ ‫الصض‪Ó‬ة‬
‫المغرب‪19:٥٠................:‬‬ ‫(ألنعامة) بهدف –قيق ألتكافل أ’جتماعي مع ألفئات ألهشسة وأ‪Ù‬تاج‪.Ú‬‬
‫العشضـاء‪21:3٠..................:‬‬ ‫تندرج هذه أ‪Ÿ‬بادرة وألتي –مل شسعار «إأن غرسسوأ أأكلنا ونغرسس ليأاكلوأ» ‘ إأطار‬
‫الطقــسس ا‪Ÿ‬نتظـــر اليـــوم و الغــــد‬ ‫إأرسساء مشساريع «وقف ألنخيل» ‘ أ‪Û‬تمع حيث سستوجه مدأخيل إأنتاج هذه ألنخيل‬

‫‪29°‬‬ ‫‪ 3٠°‬ا÷زائر ‪ 2٥° 2221‬وهران‬


‫للمعوزين‪ .‬و” أختيار قطعة أأرضسية تابعة لذأت أ‪Ù‬سسن وألوأقعة على مسستوى‬
‫عنابة‬ ‫أ‪Ÿ‬نطقة ألف‪Ó‬حية «ألغويبة» ببلدية مغرأر لتجسسيد هذأ أ‪Ÿ‬شسروع ألوقفي‪ ،‬حيث ” ‘‬

‫‪27°‬‬ ‫‪ 22°‬وهران‬ ‫‪ 26°‬ا÷زائر‬


‫غضسون شسهر ماي أ÷اري غرسس ‪ 400‬نخلة كمرحلة أأولية وأأ’شسغال متوأصسلة إأ‪ ¤‬غاية‬
‫عنابة‬ ‫ألوصسول إأ‪ ¤‬زرأعة كامل أأعدأد ألنخيل أ‪›ÈŸ‬ة‪ ،‬وفق ذأت أ‪Ÿ‬صسدر‪.‬‬

‫‪france prix 1‬‬ ‫الثمن ‪ 1٠‬دج‬ ‫ألعدد ‪18559‬‬ ‫لثنين ‪ 17‬ماي ‪2٠21‬م الموافق لـ ‪ ٠٥‬شضوال ‪ 1442‬هـ‬
‫ا إ‬ ‫‪24‬‬
‫‘ عمليت‪ Ú‬للجمارك باإسضناد من أافراد ا÷يشس‬
‫ازدواجية معاي‪.. Ò‬‬ ‫اإ’طاحة بعصشابة ‪fl‬درات‬

‫^ عبد ا‪Ÿ‬لك بلغربي‬


‫حجز ‪ 1.19‬طن من الكيف بتبلبالة وأادرار‬ ‫وتزوير ‪Ã‬سشتغا‪Â‬‬
‫“كنت ألفرقة أ‪Ÿ‬تنقلة للشسرطة‬
‫” حجز كمية إاجمالية قدرها‬ ‫ألقضسائية ‪Ã‬سستغا‪ Â‬من أإ’طاحة‬
‫‘ وقت –رك أ‪Û‬تمع ألدو‹ للفصسل ‘ كث‪ Ò‬من قضسايا‬
‫أ’سستعمار وألتحّرر حول ألعا‪’ ،⁄‬تزأل ألقضسية ألفلسسطينية‪،‬‬ ‫‪ 1.19‬طن من الكيف ا‪Ÿ‬عالج خ‪Ó‬ل‬ ‫ب‪-‬عصس‪-‬اب‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬خصسصس‪-‬ة ‘ أ‪Ÿ‬ت‪-‬اج‪-‬رة‬
‫باإ’ضسافة أ‪ ¤‬ألقضسية ألصسحرأوية تنتظرأن ألتفاتة من قبل‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت‪ Ú‬م ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ت‪Ã Ú‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫با‪ı‬درأت وأأ’قرأصس أ‪Ÿ‬هلوسسة‬
‫أ‪Û‬تمع ألدو‹‪ ،‬للفصسل فيهما‪ ،‬لكن ألشسيء أ‪Ÿ‬ؤوسسف وأ‪ّÙ‬ير‬ ‫ت ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬ة وأادرار وال ‪-‬ق ‪-‬بضس ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫وت‪-‬زوي‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬حسسبما‬
‫وألغريب‪ ،‬هو ألطريقة ألتي يتعامل بها أ‪Û‬تمع ألدو‹ (’‬ ‫شضخصض‪ Ú‬مشضتبه فيهما ‘ ال‪Î‬ويج‬ ‫أأسستفيد‪ ،‬أأمسس‪ ،‬من أأ’من ألو’ئي‪.‬‬
‫سسيما أأمريكا وح‪Ó‬فائها) مع هذأ ألكيان ألغاصسب‪ ،‬وما يرتكبه‬ ‫للمخدرات‪ ،‬حسضبما اسضتفيد‪ ،‬أامسس‪،‬‬ ‫أأوضس‪- -‬ح أ‪Ÿ‬صس‪- -‬در أأن أل‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫من جرأئم ‘ حق ألشسعب ألفلسسطيني‪ ،‬فمنذ عام ‪ ،1948‬ح‪Ú‬‬ ‫ل‪-‬دى ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة ا÷ه‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬لجمارك‬ ‫جاءت بناء على معلومات مفادها‬
‫جيء بهذأ ألكيان أ’سستيطا‪ Ê‬أ‪Ÿ‬صسطنع وغرسسه على أأرضس‬ ‫ببشضار‪.‬‬ ‫أأن أأحد أأفرأد هذه ألعصسابة ألتي‬
‫فلسسط‪ Ú‬ألطاهرة‪’ ،‬يزأل ألشسعب ألفلسسطيني أأ’عزل يذبح‬ ‫سسمحت ألعملية أأ’و‪ ¤‬بحجز ‪533 ،5‬‬ ‫تتكون من معتادي أإ’جرأم بصسدد‬
‫ويقتل على يد ألصسهاينة أأمام أأنظار ألعا‪ ،⁄‬حيث شسرد أ‪ÓŸ‬ي‪Ú‬‬ ‫كلغ من ألكيف أ‪Ÿ‬عالج ألتي كانت ‪fl‬بأاة‬ ‫ت ‪- - -‬روي ‪- - -‬ج أ‪ı‬درأت وأأ’ق‪- - -‬رأصس‬
‫أ‪ ¤‬ألشستات ع‪ È‬ألعا‪ ‘ ،⁄‬أ‪Ÿ‬قابل أسستقطب غرباء من أأوروبا‬ ‫‪Ã‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة ذأت دف ‪-‬ع رب ‪-‬اع ‪-‬ي وذلك خ‪Ó-‬ل‬
‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ة وأأب‪-‬ح‪-‬اث ع‪ È‬ألصسحرأء‬
‫أ‪Ÿ‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسس ‪-‬ة ب ‪-‬أاح ‪-‬د أأح ‪-‬ي ‪-‬اء م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬
‫وأأمريكا وإأفريقيا‪ ،‬و” توطينهم ‘ فلسسط‪ Ú‬أ◊بيبة ‪..‬‬ ‫مسستغا‪.Â‬‬
‫منذ أأن وطأات أأقدأم ألعصسابات ألعنصسرية أأرضس فلسسط‪،Ú‬‬ ‫ألشس ‪-‬اسس ‪-‬ع ‪-‬ة أ◊دودي ‪-‬ة ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ت‪-‬ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‬
‫شسرعوأ ‘ تنفيذ مشساريعهم أ’سستيطانية ألتهويدية ‘ ألبلدأت‬ ‫(و’ي‪- -‬ة ب‪- -‬ن‪- -‬ي ع‪- -‬ب‪- -‬اسس)‪ ،‬ك‪- -‬م ‪-‬ا أأوضس ‪-‬حت‬ ‫وب‪- -‬ع‪- -‬د ت ‪-‬رصس ‪-‬د أ‪Ÿ‬شس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه‬
‫وأ‪Ù‬اف‪- -‬ظ‪- -‬ات‪Ã ،‬ا ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا أأ’م‪- -‬اك‪- -‬ن أ‪Ÿ‬ق ‪ّ-‬دسس ‪-‬ة ‘ أل ‪-‬ق ‪-‬دسس‬ ‫فيهم ‘ أل‪Î‬ويج للمخدرأت لنقل هذه‬ ‫‪ 659‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬وغ ‪-‬رأم م ‪-‬ن أل ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬ع‪-‬ال‪-‬ج‬ ‫‪Ó‬ع‪Ó- -‬م أآ’‹‬ ‫أ‪Ÿ‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة أل‪- -‬ف‪- -‬رع‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪ - -‬إ‬ ‫وأ◊صس‪- -‬ول ع‪- -‬ل‪- -‬ى إأذن م‪- -‬ن وك‪- -‬ي‪- -‬ل‬
‫وأ‪Ÿ‬سسجد أأ’قصسى ‪ ..‬إأنه ف‪Ò‬وسس ألصسهيونية أللّع‪.»Ú‬‬ ‫أل ‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬بضس‪-‬اع‪-‬ة أ‪Ù‬ظ‪-‬ورة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا‬ ‫بضسوأحي مدينة أأدرأر من قبل مصسالح‬ ‫وأ’تصسال‪.‬‬ ‫أ÷م‪- -‬ه‪- -‬وري ‪-‬ة أ‪ı‬تصس إأق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ا‬
‫ما يرتكبه ألكيان ألصسهيو‪ Ê‬أليوم ‘ حي ألشسيخ جرأح هو‬ ‫جرى شسرحه‪.‬‬ ‫أ÷مارك بدعم أأيضسا من مفرزة للجيشس‬ ‫وأألقي ألقبضس على شسخصس‪ Ú‬مشستبه‬ ‫ل ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس مسس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه ع‪Ì‬ت ألشس‪-‬رط‪-‬ة‬
‫تطه‪ Ò‬عرقي للفلسسطيني‪ Ú‬وتصسفية أ’هل أأ’رضس بل جر‪Á‬ة‬ ‫وسسلطت غرأمة جمركية بقيمة ‪568‬‬ ‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ألشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬وأأل‪-‬ق‪-‬ي أل‪-‬ق‪-‬بضس ف‪-‬ي‪-‬ها‬ ‫فيهما ‘ أل‪Î‬ويج للمخدرأت أأثناء هذه‬ ‫على ‪ 450‬قرصس مهلوسس وصسفيحة‬
‫ضسد أ’نسسانية‪ ،‬أأما ما ترتكبه دولة أ’حت‪Ó‬ل ‘ قطاع غزة فهو‬ ‫مليون دينار على أ‪Ÿ‬تهم‪ ‘ Ú‬ألقضسية‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى شس‪-‬خصس‪ Ú‬مشس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا أل‪Î‬وي‪-‬ج‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ن‪-‬ف‪-‬ذت‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬رق أ÷م‪-‬ارك‬ ‫من أ‪ı‬درأت (‪ 45‬غرأم) وسس‪Ó‬ح‬
‫‪fi‬رقة وإأبادة جماعية ضسد أ‪Ÿ‬دني‪ Ú‬ألعّزل أ‪Ù‬اصسرين‪ ،‬منذ‬ ‫أأ’و‪ ¤‬وأأخرى بقيمة ‪ 679‬مليون دينار‬ ‫للمخدرأت‪ ،‬وفق أ‪Ÿ‬صسدر ذأته‪.‬‬ ‫ب‪- -‬إاسس‪- -‬ن‪- -‬اد م‪- -‬ن أأف‪- -‬رأد أ÷يشس أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‬ ‫أأبيضس يضسيف أ‪Ÿ‬صسدر ذأته‪.‬‬
‫‪.2006‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ‘ Ú‬أل ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وف‪-‬ق‬ ‫و” حجز أ‪Ÿ‬ركبت‪ Ú‬رباعيتا ألدفع‬ ‫ألشسعبي‪ ،‬مثلما أأضساف أ‪Ÿ‬صسدر‪.‬‬ ‫كما ” خ‪Ó‬ل هذه ألعملية حجز‬
‫ما يندى له أ÷ب‪ Ú‬هو ألصسمت ألدو‹ على جرأئم أ’حت‪Ó‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬صسدر ذأته‪.‬‬ ‫أللتان كانتا تسستعم‪Ó‬ن من قبل أ‪Ÿ‬شستبه‬ ‫وت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ثانية ‘ مصسادرة‬ ‫م ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م‪-‬ا‹ م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ألصسهيو‪ ،Ê‬فهؤو’ء ألذين يتغنون بالد‪Á‬قرأطية وحقوق أ’نسسان‬ ‫بقيمة ‪ 280‬أألف دج من بينها ‪10‬‬
‫مثل أأمريكا وحلفائها‪ ⁄ ،‬نسسمع لهم صسوتا‪ ،‬و‪ ⁄‬نر لهم أأثرأ‪،‬‬
‫سسوى ألتهجم على أ‪Ÿ‬قاومة ألفلسسطينية ووصسفها بل وتصسنيفها‬
‫‪ 3‬روابط ’سشتخراج وثائق ا◊الة ا‪Ÿ‬دنية عن ُبعد‬ ‫أأورأق ن ‪-‬ق ‪-‬دي ‪-‬ة م‪-‬ن ف‪-‬ئ‪-‬ة ‪ 1.000‬دج‬
‫‘ خانة أ’رهاب‪ ،‬غريب أأمر «أأهل حقوق أ’نسسان»‪ ،!  ‬كيف‬
‫مزورة‪.‬‬
‫أأعلنت وزأرة ألدأخلية وأ÷ماعات أ‪Ù‬لية وألتهيئة ألعمرأنية‪ ،‬أأمسس‪ ،‬عن وضسع ث‪Ó‬ثة (‪ )03‬روأبط ألك‪Î‬ونية لتمك‪Ú‬‬ ‫وسس ‪-‬م ‪-‬حت أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫‪Ÿ‬نازل ألفلسسطيني‪ Ú‬تقصسف وتدمّر وأأشس‪Ó‬ء أأطفال تتناثر أأو‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬من أسستخرأج عن بعد وثائق أ◊الة أ‪Ÿ‬دنية (شسهادتي أ‪Ÿ‬ي‪Ó‬د وألوفاة‪ ،‬وعقد ألزوأج)‪.‬‬
‫تدفن –ت ألركام وأأهل «ألد‪Á‬قرأطية» ’ يبصسرون؟‪.‬‬ ‫أأجرتها ألفرقة أ‪Ÿ‬تنقلة للشسرطة‬
‫جاء ‘ منشسور بالصسفحة ألرسسمية للوزأرة على موقع ألتوأصسل أ’جتماعي فايسسبوك‪ ،‬و–ت شسعار «أإ’دأرة أ’لك‪Î‬ونية ‘‬ ‫أل ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬كشس‪-‬ف ع‪-‬ن شس‪-‬ريك‬
‫أليوم تغيّرت أ‪Ÿ‬عادلة‪ ،‬فبمجرد أأن صسرخ سسكان حي ألشسيخ‬ ‫خدمتكم»‪ ،‬أأنه «بإامكان أسستخرأج وثائق أ◊الة أ‪Ÿ‬دنية عن بعد» وذلك بالنسسبة لشسهادأت أ‪Ÿ‬ي‪Ó‬د وألوفاة وعقد ألزوأج‪.‬‬
‫جّرأح ‘ ألقدسس‪ ،‬لبى ألفلسسطينيون ألندأء ‘ معظم فلسسط‪،Ú‬‬ ‫وأأوضسح نفسس أ‪Ÿ‬صسدر أأنه يتم أسستخرأج شسهادة أ‪Ÿ‬ي‪Ó‬د ع‪ È‬ألرأبط ألتا‹ ‪:‬‬
‫أ‪Ÿ‬وقوف وألذي ’ يزأل ‘ حالة‬
‫‪https://etatcivil.interieur.gov.dz/ActeNaissance/‬‬
‫سسوأء دأخل أأ’رأضسي أ‪Ù‬تلة‪ ،‬أأو‘ غزة أ‪Ù‬اصسرة‪ ،‬لكن ما‬ ‫فرأر وأأ’بحاث عنه جارية‪ .‬وبتهم‬
‫وعقد ألزوأج ‪https://etatcivil.interieur.gov.dz/ActeMariage/ :‬‬ ‫ح ‪- - -‬ي ‪- - -‬ازة أ‪ı‬درأت وأأ’ق‪- - -‬رأصس‬
‫ُي ‪-‬ع ‪-‬اب ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ‪Û‬ت ‪-‬م‪-‬ع أل‪-‬دو‹ ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ه ب‪-‬إازدوأج‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع قضس‪-‬ي‪-‬ة‬
‫فلسسط‪ Ú‬ألعادلة؟‬ ‫أأما شسهادة ألوفاة ع‪ È‬ألرأبط ألتا‹ ‪:‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسس‪-‬ة ب‪-‬غ‪-‬رضس أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع وح‪-‬ي‪-‬ازة‬
‫‪https://etatcivil.interieur.gov.dz/ActeDeces/‬‬ ‫سس‪Ó‬ح أأبيضس ‪fi‬ظور بدون م‪È‬ر‬
‫شسرعي وتزوير أأورأق نقدية ذأت‬
‫تتعل‪w‬ق با÷ر‪Á‬ة ا◊ضضرية‬ ‫–تضضنها دار الثقافة أابي رأاسس الناصضري‬ ‫سسعر قانو‪ Ê‬دأخل أإ’قليم ألوطني‬

‫الششرطة القضشائية للعاصشمة تعالج ‪ 1634‬قضشية ‘ ششهر‬ ‫انط‪Ó‬ق أايام الفيلم الوثائقي للموروث الثقا‘ ‪Ã‬عسشكر‬
‫” حسسب ن ‪- - -‬فسس أ‪Ÿ‬صس ‪- - -‬در إأ‚از‬
‫ملف إأجرأء قضسائي ضسد أ‪Ÿ‬وقوف‬
‫وسس‪- -‬ي‪- -‬ح‪- -‬ال ‪Ã‬وج‪- -‬ب‪- -‬ه أأم ‪-‬ام وك ‪-‬ي ‪-‬ل‬
‫قضسايا مرتبطة با÷رأئم أ‪Ÿ‬علوماتية‪.‬‬ ‫ع‪-‬ا÷ت مصض‪-‬ال‪-‬ح الشض‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضض‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل شضهر‬ ‫أ÷مهورية ‪Ã‬حكمة مسستغا‪.Â‬‬
‫أأما بالنسسبة لقضسايا حمل أأ’سسلحة ألبيضساء أ‪Ù‬ظورة‪،‬‬ ‫أاف ‪-‬ري ‪-‬ل ا‪Ÿ‬نصض‪-‬رم (‪ )1634‬قضض‪- -‬ي‪- -‬ة أافضضت إا‪ ¤‬ت‪- -‬وق ‪-‬ف‬ ‫‪ı‬ت ‪-‬اري زك ‪-‬ري ‪-‬ا و»ث‪-‬روة أأسس‪Ó-‬ف‪-‬ن‪-‬ا»‬ ‫انطلقت‪ ،‬أامسس‪ ،‬بدار الثقافة‬
‫أأكد ألبيان أأن ذأت أ‪Ÿ‬صسالح عا÷ت (‪ )253‬قضسية تورط فيها‬ ‫(‪ )3846‬مشض ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ” ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه ‪-‬م أام‪-‬ام ا÷ه‪-‬ات‬ ‫ل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي رق ‪-‬ان و»أ‪Û‬رى» ل‪-‬ب‪-‬اي‪-‬وسس‪-‬ف‬ ‫أاب ‪- -‬ي رأاسس ال ‪- -‬ن‪- -‬اصض‪- -‬ري ‪Ÿ‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة‬
‫(‪ )261‬شسخصس ” تقد‪Á‬هم أأمام أ÷هات ألقضسائية وأأودع‬ ‫القضضائية ا‪ı‬تصضة‪ ،‬حسضب بيان أاصضدرته ا‪Ÿ‬ديرية‬ ‫عبد ألقادر و»أ‪Ÿ‬شسور لطاهري عبد‬ ‫م‪-‬عسض‪-‬ك‪-‬ر‪ ،‬ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات أاي‪-‬ام ال‪-‬ف‪-‬يلم‬ ‫جدولة ‪ 64‬قضشية ‪Ù‬كمة‬
‫’رضس» لطارق‬ ‫ألسس‪Ó‬م و»كنوز فوق أ أ‬ ‫ال ‪-‬وث ‪-‬ائ ‪-‬ق ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وروث ال ‪-‬ث ‪-‬ق‪-‬ا‘‬
‫(‪ )08‬أأشسخاصس منهم أ◊بسس أ‪Ÿ‬وؤقت‪.‬‬
‫و‘ إأط‪- -‬ار م‪- -‬ك ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة أ‪ı‬درأت “ت م ‪-‬ع ‪-‬ا÷ة (‪)2079‬‬
‫‪Ó‬من الوطني‪ ،‬أامسس‪.‬‬
‫أأوضسح ألبيان أأنه‪ ‘« :‬إأطار مكافحة أ÷ر‪Á‬ة أ◊ضسرية‪،‬‬
‫العامة ل أ‬
‫ج ‪-‬ب ‪-‬وري و»أل ‪-‬ق ‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ة» ‪Ù‬م‪-‬د ج‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫‪Ã‬شضاركة عشضرة أاعمال‪.‬‬ ‫ا÷نايات ا’سشتئنافية با÷لفة‬
‫قضسية تورط فيها (‪ )2173‬شسخصس‪ ،‬مع حجز (‪)17 ، 399‬‬ ‫عا÷ت مصسالح ألشسرطة ألقضسائية خ‪Ó‬ل شسهر أأفريل لسسنة‬ ‫و»ت ‪-‬دلسس» لصس ‪-‬ال ‪-‬ح ب‪-‬وف‪Ó-‬ح و»ح‪-‬رف‬ ‫’ف ‪Ó- -‬م‬ ‫ب‪- - -‬رم‪- - -‬ج ع‪- - -‬رضس ه‪- - -‬ذه أ أ‬
‫كيلوغرأم من ألقنب ألهندي باإ’ضسافة إأ‪ )12704( ¤‬قرصس‬ ‫‪ )1634( ،2021‬قضسية أأفضست إأ‪ ¤‬توقيف (‪ )3846‬مشستبه‬ ‫تأابى ألزوأل» لبوروينة رأبح‪.‬‬ ‫ألوثائقية ألعشسرة على مدى ث‪Ó‬ثة‬ ‫سسينظر ›لسس قضساء أ÷لفة ‘‬
‫مهلوسس و(‪ )2 ،43‬غرأم من ألكوكاي‪ Ú‬وكذأ (‪ )7 ، 30‬غرأم‬ ‫فيهم ” تقد‪Á‬هم أأمام أ÷هات ألقضسائية أ‪ı‬تصسة‪ ،‬من‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ب ‪-‬ر›ت ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة «إأي ‪-‬رأم ‪-‬ا‬ ‫أأيام بقاعة سسينما «ألسسعادة» –ت‬ ‫‪ 64‬قضسية ” بر›تها ‘ ألدورة‬
‫من أله‪Ò‬وين و(‪ )8 ، 61‬غرأم من أأ’فيون و(‪ )07‬قارورأت‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م (‪ )2173‬مشس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ‘ قضس ‪-‬اي ‪-‬ا ت ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ازة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ون وأل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬افة» با‪Ÿ‬ناسسبة ورشسة‬ ‫إأشسرأف ÷نة للتحكيم تضسم ث‪Ó‬ثة‬ ‫أ÷ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ادي‪-‬ة أأ’و‪Ù ¤‬ك‪-‬م‪-‬ة‬
‫‪fi‬لول مهلوسس‪.‬‬ ‫وأسسته‪Ó‬ك أ‪ı‬درأت وأأ’قرأصس أ‪Ÿ‬هلوسسة و(‪ )261‬شسخصس‬ ‫ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬دأر أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة «أأب‪-‬ي رأأسس‬ ‫وجوه تهتم بالسسينما بينها أ‪ı‬رج‬ ‫أ÷نايات أ’سستئنافية لسسنة ‪،2021‬‬
‫وضسمن نشساطات ألشسرطة ألعامة وألتنظيم خ‪Ó‬ل شسهر‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬ورط ‘ ح ‪-‬م ‪-‬ل أأ’سس ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬يضس‪-‬اء أ‪Ù‬ظ‪-‬ورة و(‪)1412‬‬
‫أل ‪-‬ن ‪-‬اصس‪-‬ري» ح‪-‬ول ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ة ألسس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اري‪-‬و‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬زي‪-‬و‪fi Ê‬م‪-‬د حويذق‪ ،‬حسسبما‬ ‫حسس ‪-‬ب ‪-‬م ‪-‬ا أأف ‪-‬ادت ب‪-‬ه‪ ،‬أأمسس‪ ،‬خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أأب‪- -‬ري‪- -‬ل أل‪- -‬ف ‪-‬ائت ف ‪-‬ق ‪-‬د ق ‪-‬امت ق ‪-‬وأت ألشس ‪-‬رط ‪-‬ة حسسب ذأت‬ ‫شسخصس متورط ‘ ‪fl‬تلف ألقضسايا»‪.‬‬ ‫أإ’تصسال‪ ،‬لذأت ألهيئة ألقضسائية‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬صس‪- - -‬در ب (‪ )8414‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬نشس‪-‬اطات ألتجارية‬ ‫وأأشسار أ‪Ÿ‬صسدر إأ‪ ¤‬أأنه من ب‪ Ú‬ألقضسايا أ‪Ÿ‬عا÷ة‬ ‫‪Ó‬ف ‪Ó-‬م أل ‪-‬وث ‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة وح‪-‬ول تصس‪-‬وي‪-‬ر‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫أأب ‪- -‬رز أ‪ı‬رج ع‪- -‬م‪- -‬ر ل‪- -‬ق‪- -‬ام رئ‪- -‬يسس‬
‫أل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ل‪-‬م أل‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ي ي‪-‬ؤوطرها عدد من‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة إأي‪-‬رأم‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ون وأل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫يضسم جدول قضسايا هذه ألدورة‬
‫أ‪Ÿ‬نظمة أأين ” تنفيذ (‪ )44‬قرأر غلق صسادر عن ألسسلطات‬ ‫أأيضسا (‪ )612‬قضسية متعلقة با‪Ÿ‬سساسس باأ’شسخاصس و(‪)255‬‬ ‫ألتي سستفتتح ألث‪Ó‬ثاء أ‪Ÿ‬قبل‪ ،‬وفقا‬
‫أ‪ı‬تصسة‪.‬‬ ‫أأخ ‪-‬رى م ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬اسس ب‪-‬ا‪Ÿ‬م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ا÷ت‬ ‫أ‪ı‬تصس‪ ،Ú‬وفق نفسس أ‪Ÿ‬صسدر‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون م‪-‬ع‬
‫ويسسعى أ‪Ÿ‬نظمون من خ‪Ó‬ل هذه‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة وأل‪-‬فنون ‪Ÿ‬عسسكر‪،‬‬ ‫لبيان أ‪Û‬لسس‪ 21 ،‬قضسية تخصس‬
‫كما سسجلت مصسالح أأ’من ألعمومي هي أأ’خرى و‘‬ ‫مصسالح أأمن و’ية أ÷زأئر من جهة أأخرى (‪ )20‬قضسية‬
‫إأطار ألرعاية أ‪Ÿ‬رورية وخ‪Ó‬ل نفسس ألف‪Î‬ة (‪fl )9849‬الفة‬ ‫ذأت ألصس‪- -‬ل ‪-‬ة ب ‪-‬ا÷ن ‪-‬ح وأ÷ن ‪-‬اي ‪-‬ات ضس ‪-‬د أأ’سس ‪-‬رة وأآ’دأب‬ ‫ألطبعة من ألتظاهرة ألتي يرأد لها‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ح ‪-‬ف ‪-‬ل أ’ف ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اح أل‪-‬ذي ع‪-‬رف‬ ‫جرأئم أأخ‪Ó‬قية و‪ 19‬قضسية تتعلق‬
‫مرورية سسحبت على إأثرها (‪ )4311‬رخصسة‪ ،‬مع تسسجيل (‪)31‬‬ ‫ألعامة بينما “ت معا÷ة (‪ )375‬قضسية متعلقة با÷نايات‬ ‫أأن ت ‪- -‬ك‪- -‬ون سس‪- -‬ن‪- -‬وي‪- -‬ة‪ ،‬إأ‪ ¤‬تشس‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ع‬ ‫حضسور وجوه فنية وثقافية من عدة‬ ‫ب ‪-‬ج ‪-‬رأئ ‪-‬م ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أأشس‪-‬رأر‬
‫حادث مرور جسسما‪ Ê‬تسسبب ‘ إأصسابة (‪ )35‬شسخصسا ووفاة‬ ‫وأ÷نح ضسد ألشسيء ألعمومي باإ’ضسافة إأ‪ )76( ¤‬قضسية‬ ‫أ‪ı‬رج‪ Ú‬ألشس‪-‬ب‪-‬اب أل‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ه‪-‬ت‪-‬م‪-‬ون‬ ‫و’يات‪.‬‬ ‫وألسسرقات ناهيك عن معا÷ة ‪12‬‬
‫(‪ )05‬آأخرين‪.‬‬ ‫تخصس جرأئم أقتصسادية ومالية ناهيك عن تسسجيل (‪)04‬‬ ‫بهذه أ‪Ÿ‬وأضسيع ذأت ألطابع أل‪Î‬بوي‬ ‫ويتنافسس على جوأئز هذه ألطبعة‬ ‫قضسية تخصس جرأئم ألقتل ألعمدي‬
‫وأ‪Ÿ‬ع ‪-‬ر‘ وم ‪-‬ع ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن أل ‪-‬ه‪-‬وأة‬ ‫’ف‪Ó- -‬م «أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬ف» ÷م ‪-‬ال ب ‪-‬اشس ‪-‬ا‬ ‫أ أ‬ ‫و‪fi‬اولة ألقتل‪.‬‬
‫‘ قضضايا ‪fl‬درات وحيازة أاسضلحة بيضضاء‬ ‫ألذين يحتاجون إأ‪ ¤‬تكوين ومرأفقة‬ ‫و»أل‪- -‬ف ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ة» ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬د أل ‪-‬ق ‪-‬ادر مشس ‪-‬اوي‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا سس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م أل ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬ر ‘ خ‪-‬مسس‬
‫قضسايا تخصس جرأئم وضسع ألنار‬
‫رصشد وتوقيف أازيد من ‪ 630‬ششخصص مششتبه فيهم‬ ‫لتطوير أأدأئهم يضسيف عمر لقام‪.‬‬ ‫و»ألشس ‪- -‬ي ‪- -‬خ أأب ‪- -‬ي ٍرأأسس أل‪- -‬ن‪- -‬اصس‪- -‬ري»‬
‫عمدأ ‘ أأ’ماكن‪ ،‬وكذأ معا÷ة ‪4‬‬
‫‪Ó‬حدأث من دأخل قاعات ألعمليات أ’من ألو’يات‬ ‫ل أ‬ ‫“كنت مصسالح أأ’من ألوطني من رصسد وتوقيف‬ ‫قضسايا تتعلق بجرم ألتزوير‪.‬‬
‫وبالتنسسيق مع أ‪Ÿ‬صسالح ألعملياتية با‪Ÿ‬يدأن مكنت من‬ ‫‪ 632‬شسخصسا مشستبه فيهم ‘ قضسايا أسسته‪Ó‬ك وترويج‬ ‫العثور على ششرطي متوفيا داخل مسشكنه بع‪ Ú‬الدفلى‬ ‫وضس ‪- -‬م ‪- -‬ن ج‪- -‬دول ه‪- -‬ذه أل‪- -‬دورة‬
‫«رصسد وتوقيف (‪ )632‬شسخصس مشستبه فيه ‘ قضسايا‬ ‫أ‪ı‬درأت وح ‪-‬ي ‪-‬ازة أأسس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ب‪-‬يضس‪-‬اء‪ ،‬ب‪-‬فضس‪-‬ل أ‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫أإ’سس ‪-‬ت ‪-‬ئ ‪-‬ن ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬سس ‪-‬ت ‪-‬درج م‪-‬ع‪-‬ا÷ة‬
‫أسسته‪Ó‬ك وترويج أ‪ı‬درأت وحيازة أأسسلحة بيضساء»‪.‬‬ ‫‪Ó‬حدأث باسستخدأم كام‪Ò‬أت أ◊ماية أ‪Ÿ‬نصسبة‬ ‫أآ’نية ل أ‬ ‫ع‪ ،Ì‬مسساء أأمسس ألسسبت‪ ،‬على شسرطي ” تعيينه بأامن و’ية ع‪ Ú‬ألدفلى‪ ،‬متوفيا‬ ‫قضس‪-‬ي‪-‬ت‪ Ú‬ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ان ب‪-‬ج‪-‬رم ألتملصس‬
‫وأأشسار ألبيان إأ‪ ¤‬أأن تدخ‪Ó‬ت ذأت أ‪Ÿ‬صسالح شسملت‬ ‫ع‪ 7 È‬و’يات من ألوطن خ‪Ó‬ل ألث‪Ó‬ثي أأ’ول من سسنة‬ ‫دأخل مسسكنه‪ ،‬وفق ما علم‪ ،‬أأمسس‪ ،‬لدى خلية أ’تصسال لهذه ألهيئة أأ’منية‪.‬‬ ‫ألضس ‪- -‬ري‪- -‬ب‪- -‬ي ب‪- -‬اسس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ال ط‪- -‬رق‬
‫أأيضسا «‪ 781‬حادث مرور مادي أأو جسسما‪ ،Ê‬إأحباط ‪38‬‬ ‫‪ ،2021‬حسسبما أأفاد به‪ ،‬أأمسس‪ ،‬بيان للمديرية ألعامة‬ ‫وأأف ‪-‬اد أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف ب ‪-‬ا’تصس ‪-‬ال‪ ،‬سس ‪-‬ي ‪-‬د أح ‪-‬م ‪-‬د ق ‪-‬ادري‪ ‘ ،‬تصس ‪-‬ري ‪-‬ح ل ‪-‬وك ‪-‬ال‪-‬ة أأ’ن‪-‬ب‪-‬اء‬ ‫ت ‪-‬دل ‪-‬يسس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج ‪-‬انب أل ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬ر ‘‬
‫‪fi‬اولة أنتحار وتقد‪ Ë‬أ‪Ÿ‬سساعدة ل‪ 198‬شسخصس ‪fi‬ل‬ ‫‪Ó‬من ألوطني‪ .‬أأوضسح أ‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬أأن ذأت أ‪Ÿ‬صسالح‬ ‫ل أ‬ ‫أ÷زأئرية‪ ،‬أأنه ” ألعثور على ألشسرطي شس‪.‬د‪ 53( .‬سسنة) ‘ حدود ألسساعة ألسسابعة‬ ‫قضسية وأحدة تخصس جرأئم حجز‬
‫خطر مادي ومعنوي»‪.‬‬ ‫«سسجلت ‪ 2384‬تدخل خ‪Ó‬ل ألث‪Ó‬ثي أأ’ول من سسنة‬ ‫من مسساء أأمسس ألسسبت‪ ،‬ميتا ‪Ã‬سسكنه ألكائن بحي ‪ 90‬مسسكن تسساهمي بعاصسمة‬ ‫أأ’شس ‪- - -‬خ ‪- - -‬اصس ب ‪- - -‬دون أأم‪- - -‬ر م‪- - -‬ن‬
‫و‘ ذأت ألسسياق‪ ” ،‬تسسجيل (‪ )284‬تدخل يتعلق‬ ‫‪ ،2021‬بفضسل أسستغ‪Ó‬ل كام‪Ò‬أت أ◊ماية أ‪Ÿ‬نصسبة ع‪È‬‬ ‫و’ية ع‪ Ú‬ألدفلى‪ .‬وأأضساف أأنه «’ تتوفر أأيّ معلومات‪ ،‬رأهنا‪ ،‬حول ظروف هذه‬ ‫ألسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أ‪ı‬تصس‪-‬ة‪ ،‬وف‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬ذأت‬
‫ب ‪-‬السس ‪-‬رق ‪-‬ة أأو ‪fi‬اول ‪-‬ة ألسس ‪-‬رق‪-‬ة و(‪ )451‬ت‪-‬دخ‪-‬ل م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬لق‬ ‫كل من و’يات أ÷زأئر‪ ،‬وهرأن‪ ،‬ألبليدة‪ ،‬قسسنطينة‪،‬‬ ‫ألوفاة»‪ ،‬مشس‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬قيام وكيل أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة ع‪ Ú‬ألدفلى بفتح –قيق من‬
‫أ‪Ÿ‬صسدر‪.‬‬
‫با‪Ÿ‬شساجرة على ألطريق ألعام‪.‬‬ ‫سسطيف‪ ،‬عنابة وغردأية»‪ .‬وأأضساف أأن أ‪Ÿ‬تابعة أآ’نية‬ ‫أأجل إأماطة أللثام عن هذه ألقضسية‪.‬‬

You might also like