You are on page 1of 15

‫‪la une_Mise en page 1 27/07/21 19:52 Page1‬‬

‫يؤودي زيارة رسصمية تدوم يوم‪Ú‬‬ ‫نقل إاليه رسصالة أاخّوة وصصداقة‬
‫مـــــــن الرئيـــــــــسش تبــــــون‬
‫رئي ـ ـ ـسس ا‪Û‬ل ـ ـ ـ ـسس‬ ‫لعمام ـ ـ ـ ـرة ُيسشتقبَـ ـ ـ ـ ـل‬
‫الرئاسشـ ـ ـ ـي الليبـ ـ ـ ـي‬ ‫م ـ ـ ـن قبـ ـ ـ ـل الرئي ـ ـ ـسس‬
‫‘ ا÷زائ ـ ـر الي ـ ـ ـوم‬ ‫التونسشي قيسس سشعيّد‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪33‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‬ ‫‪0‬ـ‬
‫‪33‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‬

‫‪france prix 1‬‬ ‫‪www.echaab.dz‬‬ ‫للك‪Î‬و‪Ê‬‬


‫لربعاء ‪ 1٨‬ذو ا◊جة ‪ 1٤٤2‬هـ ا‪Ÿ‬وافق لـ ‪ 2٨‬جويلية ‪2021‬م العدد‪ 1٨619:‬الثمن ‪ 10‬دج ا‪Ÿ‬وقع ا إ‬
‫ا أ‬ ‫‪ISSN 1111-0449‬‬

‫لمريكي‬‫مسصاعد كاتب الدولة ا أ‬


‫لوسصــــــــــــط‪:‬‬
‫للشصــــــــرق ا أ‬
‫قّلـــــد ا‪Ÿ‬تفـــــوق‪ Ú‬الث‪Ó‬ثــــة ‪Ã‬يـــــــداليات‬
‫تقـ ـ ـ ـارب وجه ـ ـ ـ ـ ـ ـات‬
‫النظر ب‪ Ú‬ا÷زائ ـ ـ ـر‬ ‫رئيسس ا÷مهورية ُيك‪u‬رم األوائل ‘ ششهادة البكالوريا‬
‫والوليات ا‪Ÿ‬تح ـ ـدة‬
‫لمريكي ا‪Ÿ‬كلف‬ ‫أاكد مسصاعد كاتب الدولة ا أ‬
‫لوسص‪- -‬ط‪ ،‬ج‪- -‬وي ه‪- -‬ود‪ ،‬ت‪- -‬ق‪- -‬ارب‬
‫ب ‪- -‬الشص‪- -‬رق ا أ‬
‫وج‪- -‬ه‪- -‬ات ال‪- -‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر ب‪ Ú‬ا÷زائ ‪-‬ر وال ‪-‬ولي ‪-‬ات‬
‫لم‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬لق بتسصوية‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة ا أ‬
‫لزمات‪ ،‬سصيما ‘ شصمال إافريقيا‬ ‫العديد من ا أ‬
‫ومنطقة السصاحل‪.‬‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪33‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‬
‫اسصتـــ‪Ò‬اد مكّثفـــات ا أ‬
‫لكسصجــــ‪Ú‬‬

‫إاعف ـ ـ ـ ـ ـاء ا‪ ÿ‬ـ ـ ـ ـ ـواصس‬


‫من تـ ـ ـ ـ ـ ـ ـرخيصس وزارة‬
‫الصشناعة الصشيدلنيـ ـة‬
‫ق ‪-‬ررت وزارة الصص ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة الصص ‪-‬ي ‪-‬دلن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫إاعفاء ا‪ÿ‬واصش من شصرط ا◊صصول على‬
‫ت ‪-‬رخ ‪-‬يصش ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام ب ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ات اسص‪-‬ت‪Ò‬اد‬
‫لكسصج‪ ،Ú‬أاو أاية أاجهزة طبية‬ ‫مكثفات ا أ‬
‫مسصتخدمة ‘ مواجهة وباء كوفيد‪19-‬‬
‫وموجهة ل‪Ó‬سصتعمال الشصخصصي‪.‬‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪2‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬
‫لول ‪2021‬‬
‫خـــ‪Ó‬ل السصداسصــــــي ا أ‬

‫معا÷ة ‪ 3,6‬مليون طن من‬


‫البضشائع ‪Ã‬ينـ ـاء جـ ـن جـ ـ ـن‬
‫“كنت مؤوسصسصة ميناء جن جن بولية‬
‫جيجل‪ ،‬من معا÷ة ‪ 3,6‬مليون طن من‬
‫لول‬ ‫‪fl‬تلف البضصائع خ‪Ó‬ل السصداسصي ا أ‬
‫م‪- -‬ن السص‪- -‬ن ‪-‬ة ا÷اري ‪-‬ة ‪ ،2021‬حسصب م ‪- - -‬ا‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬م‪ ،‬أامسش‪ ،‬م ‪-‬ن ال ‪-‬رئ ‪-‬يسش ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام‬ ‫لوائل ‘ شصهادة البكالوريا لدورة ‪.2021‬‬
‫أاشصرف رئيسش ا÷مهورية‪ ،‬عبد ا‪Û‬يد تبون‪ ،‬أامسش‪ ،‬على حفل تكر‪ Ë‬ا‪Ÿ‬تفوق‪ Ú‬ا أ‬
‫ل ‪-‬ذات ا‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ة ا‪Ÿ‬ي‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د السص‪Ó-‬م‬ ‫لوائل‬‫لوائل با‪Ÿ‬يداليات الذهبية‪ ،‬الفضصية وال‪È‬ونزية‪ .‬كما ” تكر‪ Ë‬ا‪Ÿ‬تفوق‪ Ú‬ا أ‬
‫خ‪Ó‬ل التقليد السصنوي‪ ،‬الذي احتضصنه قصصر الشصعب‪ ،‬قام تبون بتقليد ا‪Ÿ‬تفوق‪ Ú‬الث‪Ó‬ثة ا أ‬
‫بواب‪.‬‬ ‫لوائل حسصب الشصعب‪.‬‬ ‫‘ فئة ذوي الحتياجات ا‪ÿ‬اصصة وكذا ا‪Ÿ‬تفوق‪ Ú‬ا أ‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪2‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬ ‫‪0033‬‬
‫صصــــــــ‬

‫الوضش ـ ـ ـ ـع الوبائـ ـ ـ ـي‬ ‫تأالـــــق ‘ منافسصـــــة ا‪ÓŸ‬كمـــــة‬ ‫دعوات للتحقيق ‘ تورط‬ ‫دعا لسصتحداث ÷نـــــة‬

‫‪‰‬وششي‪ :‬حلمـ ـي رفـ ـع الراي ـة‬


‫ا‪Ÿ‬غرب ‘ فضصيحة التج ّسصسش‬ ‫مسصتقلة‪ ،‬ال‪È‬وفيسصور كّتاب‪:‬‬
‫لصصابات ا÷ديدة‪15٤٤:‬‬ ‫ا إ‬ ‫–قي ـق األمن ا‪Ÿ‬ـ ـائي واششنط ـ ـ ـ ـن تتطلـ ـ ـ ـ ـ ـع‬
‫الوطنيـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة ‘ طوكي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـو‬
‫حالت الشصفـــــــــــاء‪72٨:‬‬
‫الــــوفيـــــــــــــــــــــــات‪25:‬‬ ‫مرهون باسش‪Î‬اتيجية إا‪ ¤‬تسشوي ـ ـ ـ ـة أا‡ي ـ ـ ـ ـ ـة‬
‫لصصابـات‪16520٤ :‬‬ ‫إاجما‹ ا إ‬ ‫كشص ‪-‬ف ا‪ÓŸ‬ك ‪-‬م ا÷زائ ‪-‬ري ي ‪-‬ونسش ‪‰‬وشص ‪-‬ي‪ ،‬ع ‪-‬ن ت ‪-‬ف‪-‬اصص‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ن‪-‬زال ال‪-‬ذي ف‪-‬از ب‪-‬ه أام‪-‬ام‬
‫للعاب‬ ‫لوغندي «سصيموجو كافوما دافيد» ‘ الدور السصادسش عشصر لفئة ‪ 75‬كلغ با أ‬ ‫ا أ‬
‫علميـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة ‘ الصشح ـ ـراء الغربي ـ ـة‬
‫ا‪Ÿ‬تماثلون للشصفــاء‪112050 :‬‬
‫‪1‬ـ‬
‫‪9‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬ ‫لو‪Ÿ‬بية طوكيو ‪.2020‬‬ ‫ا أ‬ ‫‪1‬ـ‬
‫‪7‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬

‫بسصبب تدهور الوضصع الوبائي وتزايد الوفيات‬

‫هلع وخوف ينتاب ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬


‫م ـ ـ ـن ‪fl‬تل ـ ـ ـ ـ ـف األعـمـ ـ ـ ـ ـ ـ ـار‬ ‫لم‪-‬ن‬‫اح ‪-‬ت ‪-‬ل ق ‪-‬ط ‪-‬اع ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة وا أ‬
‫ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬ي ح ‪-‬ي ‪-‬زا م ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬ا ‘ ج‪-‬دول أاع‪-‬م‪-‬ال‬
‫لخ‪،Ò‬‬ ‫اج ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬اع ›لسش ال ‪- -‬وزراء ا أ‬
‫^ «تفششـ ـي «دلت ـ ـا» كابـ ـ ـوسس يـ ـ ـؤورق العائ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ت‬ ‫حيث شصدد على ضصرورة ال‪Œ‬اه بحرا‬
‫والسص‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ادة م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬سص ‪-‬اح ‪-‬ة ال ‪-‬ه ‪-‬ام ‪-‬ة‬
‫ليام حالة خوف وهلع بسصبب تدهور الوضصع الوبائي‬ ‫يعيشش ا‪Ÿ‬واطنون هذه ا أ‬ ‫للشصريط السصاحلي (‪ 1600‬كلم)‪ ،‬التي‬
‫لصصابات اليومية‪ ،‬مع‬
‫بشصكل غ‪ Ò‬مسصبوق‪ ،‬من خ‪Ó‬ل تسصجيل ارتفاع رهيب ‘ ا إ‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ت‪-‬ع ب‪-‬ه‪-‬ا ا÷زائ‪-‬ر وذلك م‪-‬ن خ‪Ó‬ل‬
‫لمر الذي أاثر سصلبا على نفسصية جميع الفئات وجعلهم‬‫تزايد عدد الوفيات‪ ،‬ا أ‬ ‫السصتثمار ‘ مشصاريع إانشصاء ‪fi‬طات‬
‫يصصابون بارتباك وخوف مرضصي من إامكانية إاصصابتهم بعدوى الف‪Ò‬وسش وعدم‬ ‫جديدة لتحلية مياه البحر وتسصط‪Ò‬‬
‫اسص‪Î‬اتيجية علمية‪.‬‬
‫‪0053‬‬ ‫النجاة منه‪.‬‬
‫صصــــــــ‬ ‫‪0‬ـ‬
‫‪7‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬
‫‪02‬‬ ‫العدد‬
‫‪18619‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫األربعاء ‪ 28‬جويلية ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 18‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫تشضمل أك‪ Ì‬من ‪ 47‬ألف عامل ‘ قطاع ألرياضضة‬ ‫يسضتعرضس أهم إأ‚ازأت ألرئيسس تبون‬
‫سشبقاق رفقة بن بوزيد‬ ‫›لسص اأ’مة يفرد عددا خاصشا من ›لته‬
‫يششرفان على انط‪Ó‬ق حملة تلقيح‬ ‫وق ‪- -‬ف ›لسس أ’أم ‪- -‬ة ‘ م ‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ق‬
‫خاصس صضدر ‘ أآخر عدد من ›لته‬
‫الح‪Î‬ازي‪- -‬ة ال‪- -‬رام‪- -‬ي‪- -‬ة إا‪ ¤‬ا◊ّد م ‪-‬ن ان ‪-‬تشس ‪-‬ار‬ ‫أاشس‪- -‬رف‪ ،‬أامسش‪ ،‬ك‪- -‬ل م‪- -‬ن وزي‪- -‬ري الشس ‪-‬ب ‪-‬اب‬ ‫أل ‪- -‬دوري ‪- -‬ة ع ‪- -‬ن ‪- -‬د أ’إ‚ازأت أل ‪- -‬ت ‪- -‬ي‬
‫الف‪Ò‬وسش‪.‬‬ ‫والرياضسة عبد الرزاق سسبقاق‪ ،‬مرفوقا بوزير‬ ‫ح‪- -‬ق‪- -‬ق ‪-‬ه ‪-‬ا رئ ‪-‬يسس أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ع ‪-‬ب ‪-‬د‬
‫من جهته ثّمن وزير الصسحة هذه ا‪Ÿ‬بادرة‬ ‫الصسحة عبد الرحمان بن بوزيد‪ ،‬على انط‪Ó‬ق‬ ‫أ‪Û‬ي‪- -‬د ت‪- -‬ب‪- -‬ون وأل‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬دي‪- -‬ات أل‪- -‬ت ‪-‬ي‬
‫ا‪Ÿ‬ندرجة ضسمن إاطار التعاون والتنسسيق ما‬ ‫حملة تلقيح واسسعة لفائدة أاك‪ Ì‬من ‪ 47‬أالف‬ ‫وأج ‪- -‬هت أ÷زأئ ‪- -‬ر خ‪Ó- -‬ل ‪ 541‬يوم‪،‬‬
‫ب‪ Ú‬قطاع الصسحة وجميع القطاعات‪ ،‬لسسيما‬ ‫عامل وعاملة بالقطاع على ا‪Ÿ‬سستوى الوطني‪،‬‬ ‫م‪- - - -‬وؤك‪- - - -‬دأ أن ه ‪- - -‬ذه أل ‪- - -‬ف‪Î‬ة ك ‪- - -‬انت‬
‫ق‪-‬ط‪-‬اع الشس‪-‬ب‪-‬اب وال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬وعية‬ ‫وهذا ‘ إاطار اإلجراءات التي تتخذها وزارة‬ ‫«للتحدي وألتصضدي بامتياز»‪.‬‬
‫وال ‪-‬ت ‪-‬حسس ‪-‬يسش ب ‪-‬أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أاخ‪-‬ذ ج‪-‬رع‪-‬ات ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‬ ‫الشسباب والرياضسة للتصسدي ÷ائحة ف‪Ò‬وسش‬ ‫اسستعرضست العديد من الصسفحات ‘‬
‫لسس‪Ó‬مة ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬وا‪Ÿ‬واطنات‪ ،‬وكذا ضسرورة‬ ‫كورونا «كوفيد‪.»19-‬‬ ‫ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ل‪-‬ح‪-‬ق ا‪Ù‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬فصس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫التحلي باليقظة واللتزام الصسارم باإلجراءات‬ ‫اغ‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬م ال‪- -‬وزي‪- -‬ر ه‪- -‬ذه ال ‪-‬ف ‪-‬رصس ‪-‬ة إلسس ‪-‬داء‬ ‫م ‪-‬ي ‪-‬زت مسس ‪-‬ار ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫الوقائية للحد من انتشسار جائحة كوفيد‪.19-‬‬ ‫ت ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ات ‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوو‹ ال ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع قصس‪-‬د السس‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫الب‪Ó‬د‪ ،‬بدءا بالنتخابات الرئاسسية التي‬
‫وشس ‪-‬ه ‪-‬د ال ‪-‬ي ‪-‬وم األول م ‪-‬ن ح ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح‪،‬‬ ‫وا◊رصش على إا‚اح هذه العملية الهامة على‬ ‫توجت تبون رئيسسا للجمهورية‪ ،‬وصسول اإ‪¤‬‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ق‪-‬اع‪-‬ة ح‪-‬رشس‪-‬ة حسس‪-‬ان‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬وى ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬وا‪Ÿ‬سس‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫ان‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ابات ‪ 12‬ج‪- -‬وان ‪ 2021‬التشسريعية‪،‬‬
‫إاق ‪-‬ب ‪-‬ال واسس ‪-‬ع‪-‬ا م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ي‪-‬م‬ ‫بفعالية مع نظرائهم من قطاع الصسحة‪ ،‬من‬ ‫م‪-‬رورا ب‪-‬السس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اء الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى دسس‪-‬تور‬
‫موؤمنة من الداخل وا‪ÿ‬ارج»‪.‬‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬اح‪-‬ي ا◊ي‪-‬اة السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة والق‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة‬ ‫الأول ‘ ن ‪- - - -‬وف‪- - - -‬م‪ ،2020 È‬فضس‪ Ó- - -‬ع‪- - -‬ن‬
‫والذين بدورهم اسستحسسنوا ا‪Ÿ‬بادرة وعبّروا‬ ‫خ‪Ó‬ل وضسع الهياكل الرياضسية والشسبانية –ت‬
‫وكانت اأول ‪fi‬طة ‘ ورشسات الإصس‪Ó‬ح‪،‬‬ ‫والجتماعية وغ‪Ò‬ها»‪.‬‬ ‫ا‚ازات الدبلوماسسية ا÷زائرية ‘ نصسرة‬
‫عن ارتياحهم للظروف التي سسادت العملية‪،‬‬ ‫تصسرفهم لسستغ‪Ó‬لها من أاجل عمليات تطعيم‬
‫ضسمن هذا ا‪Ÿ‬سسعى‪ -‬حسسب ما ورد ‘‬ ‫واأك‪- - -‬د ا‪Û‬لسش اأن ال ‪- -‬ع ‪- -‬زم والإصس ‪- -‬رار‬ ‫القضسايا العادلة والتاأكيد على ا‪Ÿ‬واقف‬
‫متمن‪ Ú‬السس‪Ó‬مة لهم و÷ميع فئات ا‪Û‬تمع‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬وا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ‪-‬ات‪ ،‬وك ‪-‬ذا ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫اأحد ا‪Ÿ‬قالت‪ -‬مراجعة الدسستور اعتمادا‬ ‫وا‪Ÿ‬راق‪- - -‬ب‪- - -‬ة وا◊سس‪- - -‬اب وال‪- - -‬ع‪- - -‬ق‪- - -‬اب‪...‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ب ‪- -‬دئ‪- -‬ي‪- -‬ة وال‪- -‬ث‪- -‬اب‪- -‬ت‪- -‬ة م‪- -‬ن ال‪- -‬قضس‪- -‬ي‪- -‬ت‪Ú‬‬
‫مشس ‪-‬ددي ‪-‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ى إال ‪-‬زام ‪-‬ي ‪-‬ة ارت ‪-‬داء ال ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ام ‪-‬ة‬ ‫توسسيع حم‪Ó‬ت التوعية باأهمّية تلقي اللقاح‬
‫على اأهل الختصساصش قبل السستفتاء وهو‬ ‫«‪Œ‬سس ‪-‬دت ج ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ‘ ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ات‬ ‫الفلسسطينية والصسحراوية‪.‬‬
‫واح‪Î‬ام تعليمات التباعد الجتماعي‪.‬‬ ‫ث ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬واصس ‪-‬ل‪-‬ة الل‪-‬ت‪-‬زام ب‪-‬اإلج‪-‬راءات‬ ‫وا◊ ّ‬
‫ال‪-‬دسس‪-‬ت‪-‬ور ال‪-‬ذي ح‪-‬دد ال‪-‬ع‪-‬ه‪-‬دات ال‪-‬رئاسسية‬ ‫التي حققها رئيسش ا÷مهورية على اأرضش‬ ‫و“ت الإشسارة ‘ هذا الصسدد‪ ،‬اإ‪ ¤‬اأن‬
‫’كسضج‪Ú‬‬
‫أسضت‪Ò‬أد مكثفات أ أ‬ ‫ب‪- -‬درج‪- -‬ة تسس ‪-‬م ‪-‬ح ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬داول ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا◊ك ‪-‬م‬
‫والفصسل ب‪ Ú‬السسلطات‪ ،‬واأعطى للمعارضسة‬
‫ال‪-‬واق‪-‬ع ك‪-‬م‪-‬ل‪-‬ف م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ظ‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬بيل‬
‫الذكر ل ا◊صسر»‪ ،‬م‪È‬زا اأن قطار بناء‬
‫‪ 541‬يوم من رئاسسة الرئيسش تبون كانت‬
‫«سسنة للتحدي والتصسدي بامتياز» بسسبب‬
‫إاعفاء ا‪ÿ‬واصص من ترخيصص وزارة الصشناعة الصشيد’نية‬ ‫ولو اأقلية حقها الدسستوري ‘ ا‪Ÿ‬راقبة‬
‫التشسريعية والقانونية ومنح حيزا ‘ البناء‬
‫ا÷زائ ‪-‬ر ا÷دي ‪-‬دة «ان ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق م‪-‬ن‪-‬ذ ال‪-‬وه‪-‬ل‪-‬ة‬
‫الأو‪ ¤‬التي اسستلم فيها الرئيسش تبون زمام‬
‫ال‪- -‬وضس‪- -‬ع «ال‪- -‬ك‪- -‬ارث ‪-‬ي» ال ‪-‬ذي ك ‪-‬انت ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‬
‫ا÷زائ‪- -‬ر م‪- -‬ن‪- -‬ذ سس ‪-‬ن ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن‬
‫الوطني دون تركها على الهامشش عرضسة‬ ‫ا◊ك ‪-‬م‪ ،‬وه ‪-‬ا ه ‪-‬و ال ‪-‬ي ‪-‬وم يسس ‪-‬اي ‪-‬ر السس ‪-‬رع‪-‬ة‬ ‫الأصس‪- -‬ع‪- -‬دة وال‪- -‬وضس‪- -‬ع الصس‪- -‬ح‪- -‬ي ال ‪-‬وب ‪-‬ائ ‪-‬ي‬
‫ت‪- -‬رخ‪- -‬يصش ل‪- -‬ل ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬رك ‪-‬ة م ‪-‬ن وزارة الصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة‬ ‫قررت وزارة الصسناعة الصسيدلنية إاعفاء‬ ‫ل‪Ó‬إقصساء»‪ .‬يضس ‪- -‬اف اإ‪ ¤‬ه ‪- -‬ذا‪ ،‬ورشس‪- -‬ات‬ ‫ال ‪- -‬قصس ‪- -‬وى ب ‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ات‪- -‬ف ا÷ه‪- -‬ود وال‪- -‬ت‪- -‬اآزر‬
‫ا‪ÿ‬واصش من شسرط ا◊صسول على ترخيصش‬ ‫ا ل ع ا ‪ Ÿ‬ي ‪ .‬و ج ‪- -‬ا ء ‘ ا إ ح ‪-‬د ى ا ‪ Ÿ‬ق ‪-‬ا ل ت م ‪-‬ا‬
‫الصسيدلنية للقيام بعمليات اسست‪Ò‬اد مكثفات‬ ‫اأخرى مكملة كمراجعة القانون النتخابي‬ ‫وال‪- -‬تضس‪- -‬ام‪- -‬ن م‪- -‬ع اأب ‪-‬ن ‪-‬اء ال ‪-‬وط ‪-‬ن الأح ‪-‬رار‬ ‫يلي‪« :‬اإن بناء ا÷زائر ا÷ديدة التي التزم‬
‫األكسسج‪ Ú‬أاو أاية أاجهزة طبية مسستخدمة ‘‬ ‫للقيام بعمليات اسست‪Ò‬اد مكثفات األكسسج‪،Ú‬‬ ‫وال‪- -‬فصس‪- -‬ل ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ال والسس‪- -‬ي‪- -‬اسس ‪-‬ة‪ ،‬ووضس ‪-‬ع‬ ‫لإخ ‪- - -‬راج ا÷زائ ‪- - -‬ر اإ‪ ¤‬ن ‪- - -‬ور ال‪- - -‬ت‪- - -‬ف‪- - -‬وق‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬ا رئ‪-‬يسش ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة وضس‪-‬عت اأسس‪-‬اسس‪-‬ات‪-‬ه‬
‫مواجهة وباء كوفيد‪ ،19-‬والسستفادة من رواق‬ ‫أاو أاية أاجهزة طبية مسستخدمة ‘ مواجهة وباء‬ ‫اآليات تضسمن نزاهة ا‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬العمومي‪Ú‬‬ ‫والزدهار»‪ .‬و‘ معرضش تذك‪Ò‬ه بالشسعار‬ ‫على اأنقاضش جزائر منكوبة بزلزل ا◊كم‬
‫أاخضسر ‪Ÿ‬عا÷ة ا‪Ÿ‬لف‪.‬‬ ‫كوفيد‪ 19-‬وموجهة ل‪Ó‬سستعمال الشسخصسي‪.‬‬ ‫و–وي ‪- - -‬ل ‪- - -‬ه ‪- - -‬م اإ‪ ¤‬ق‪- - -‬وة اق‪Î‬اح وتسس‪- - -‬ي‪Ò‬‬ ‫ال‪- -‬ذي رف‪- -‬ع ‪-‬ه ال ‪-‬رئ ‪-‬يسش ت ‪-‬ب ‪-‬ون «ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪Ò‬‬ ‫السسابق الذي يندى له ا÷ب‪ Ú‬من حدة‬
‫أام ‪-‬ا ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات اسس‪-‬ت‪Ò‬اد ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬واد‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ج‪- -‬اء ‘ م ‪-‬ذك ‪-‬رة نشس ‪-‬رت ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬وزارة‪ ،‬أامسش‪،‬‬ ‫وتاأمينهم من السسقوط ‘ فضسائح الفسساد‬ ‫ملتزمون عليه قادرون» من اأجل اإحداث‬ ‫وحجم الفسساد الذي نخر بعمق الفضساء‬
‫بصس ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬رسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ف‪-‬ايسس‪-‬ب‪-‬وك‪ ،‬أان‬ ‫لإح‪-‬داث ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ربة ا‪Ÿ‬اضسية‬ ‫ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪Ò‬ات ج ‪-‬ذري ‪-‬ة “سش م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة ا◊ك‪-‬م‬ ‫السسياسسي والإداري للب‪Ó‬د وعن النحراف‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات م ‪-‬ن غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات‬
‫«اسست‪Ò‬اد مكثفات األكسسج‪ Ú‬أاو أاية أاجهزة‬ ‫التي هزت خ‪Ó‬لها قضسايا نهب ا‪Ÿ‬ال العام‬ ‫والسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة وال‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع والق‪-‬تصس‪-‬اد وك‪-‬ل ما‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ق ال ‪-‬ذي اأصس ‪-‬اب م ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة ا◊ك‪-‬م‬
‫الصسيدلنية‪ ،‬أاو ا‪Ÿ‬نظمات وا÷معيات التي‬ ‫ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى مسس ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة ‘ م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة وب‪-‬اء‬ ‫واأركان الدولة وشسوهت صسورتها وكادت اأن‬ ‫يتعلق باسستكمال بناء الدولة الوطنية‪ ،‬اأكد‬ ‫وذراع ‪-‬ه ‪-‬ا الق ‪-‬تصس ‪-‬ادي ال ‪-‬ذي ن‪-‬هب اأم‪-‬وال‬
‫تسستلم هبات من ا‪ÿ‬ارج‪ ،‬فهي تخضسع لرخصسة‬ ‫كوفيد‪ 19-‬من طرف ا‪ÿ‬واصش‪ ،‬غ‪ Ò‬خاضسع‪،‬‬ ‫ترهن مسستقبلها‪...‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ح‪- -‬ق ا‪ÿ‬اصش اأن رئ ‪-‬يسش ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‬ ‫ا‪ÿ‬زينة العمومية‪ ،»...‬لفتا اإ‪ ¤‬اأنه ‪⁄‬‬
‫اسس ‪-‬ت‪Ò‬اد م ‪-‬ن ط ‪-‬رف مصس‪-‬ال‪-‬ح وزارة الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة‬ ‫بشس ‪-‬ك ‪-‬ل اسس ‪-‬ت ‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬ل‪Î‬خ‪-‬يصش ال‪-‬ذي “ن‪-‬ح‪-‬ه‬ ‫ل‪Ó- -‬إشس‪- -‬ارة‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د اأصس ‪-‬در ›لسش الأم ‪-‬ة‬ ‫واعتمادا على ‪Œ‬ربة اكتسسبها ‘ توليه‬ ‫ي ‪-‬ك ‪-‬ن ل ‪-‬ه ‪-‬ذه ا◊ال ‪-‬ة اأن ت ‪-‬ت ‪-‬غ‪« Ò‬ل‪-‬ول ت‪-‬وف‪-‬ر‬
‫الصسيدلنية ل‪Ó‬سستفادة من إاعفاء من ا◊قوق‬ ‫ا‪Ÿ‬صسالح ا‪ı‬تصسة بالوزارة»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬لحق ا‪ÿ‬اصش بال‚ازات التي –ققت‬ ‫مهام سسياسسية سسيادية وتسسي‪ Ò‬جماعات‬ ‫الإرادة السس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ازم ‪-‬ة وا◊اسس ‪-‬م‪-‬ة‬
‫ا÷م ‪-‬رك ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬رسس ‪-‬وم وف‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬داب‪ Ò‬سس‪-‬اري‪-‬ة‬ ‫وأاك‪- - - - - -‬دت ا‪Ÿ‬ذك‪- - - - - -‬رة‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- - - - - -‬ات‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ذ ت ‪-‬و‹ ال ‪-‬رئ ‪-‬يسش ت ‪-‬ب ‪-‬ون سس ‪-‬دة ا◊ك ‪-‬م‪،‬‬ ‫‪fi‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة وب ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬ة بسس ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬ة صس ‪-‬ري ‪-‬ح‪-‬ة «اأزال‬ ‫وا‪Ÿ‬وؤم‪- -‬ن‪- -‬ة ب‪- -‬ال‪- -‬ت‪- -‬غ‪- -‬ي‪ Ò‬وا‪Ÿ‬ل ‪-‬ت ‪-‬زم ‪-‬ة ب ‪-‬ه ‪-‬ا‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬فعول‪ ،‬وفقا لنفسش ا‪Ÿ‬ذكرة‪.‬‬ ‫الصس‪-‬ي‪-‬دلن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬خضس‪-‬ع إلل‪-‬زام‪-‬ي‪-‬ة ا◊صس‪-‬ول ع‪-‬لى‬ ‫موازاة مع عدد خاصش يوثق اأهم نشساطات‬ ‫الشس ‪- -‬ك ‪- -‬وك م‪- -‬ع‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ا ت‪- -‬ط‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ات اأك‪È‬‬ ‫وا‪Ÿ‬ت‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬درة ع‪-‬ل‪-‬ى –ق‪-‬ي‪-‬قه والتي‬
‫أمام خطورة ألوضضع ألصضحي‬ ‫ا‪Û‬لسش ال‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬رق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة و‪fl‬تلف‬
‫الأنشسطة الأخرى للف‪Î‬ة ما ب‪ Ú‬ديسسم‪È‬‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬ج ‪-‬زائ ‪-‬ري‪ Ú‬ال ‪-‬ذي ‪-‬ن اأن ‪-‬ه ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م الأزم ‪-‬ة‬
‫وج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ي ‪-‬ه ‪-‬ب ‪-‬ون ب ‪-‬ا‪ÓŸ‬ي‪ Ú‬ب‪-‬ح‪-‬ث‪-‬ا ع‪-‬ن‬
‫شسكلت الوقود ا‪Ù‬رك لدواليب القرارات‬
‫وال‚ازات والتحديات ‘ اأي جانب من‬
‫غلق ‪ 15‬ششاطئا مسشموحا للسشباحة بالطارف‬ ‫‪ 2020‬وجويلية ‪.2021‬‬ ‫ا‪ÿ‬ي‪-‬ارات ا‪Ÿ‬م‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ج‪-‬زائ‪-‬ر ج‪-‬دي‪-‬دة‬
‫لبحث وضضعية أ‪Ÿ‬شضاريع‬
‫خ‪Ó‬ل ألسضدأسضي‬
‫’ول ‪2021‬‬ ‫أ أ‬ ‫زغدار يجتمع ‪Ã‬سشؤوو‹ «أاغروديف»‬
‫معا÷ة ‪ 3,6‬مليون طن‬ ‫ع ‪-‬ق ‪-‬د وزي ‪-‬ر ألصض ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة‪ ،‬أح ‪-‬م‪-‬د زغ‪-‬دأر‪ ،‬أج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ا م‪-‬ع مسض‪-‬ؤوو‹ ›م‪-‬ع ألصض‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات‬
‫من البضشائع ‪Ã‬يناء جن جن‬ ‫أل ‪-‬غ ‪-‬ذأئ ‪-‬ي ‪-‬ة «أغ‪-‬رودي‪-‬ف»‪ ،‬ل‪-‬ب‪-‬حث وضض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬ذأ أ‪Û‬م‪-‬ع أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي ومشض‪-‬اري‪-‬ع‪-‬ه وآأف‪-‬اق‪-‬ه‬
‫أ‪Ÿ‬سضتقبلية‪ ،‬بحسضب ما أفاد به‪ ،‬أمسس‪ ،‬بيان ألوزأرة‪.‬‬
‫“كنت مؤوسسسسة ميناء جن جن بولية جيجل‬ ‫” خ ‪Ó-‬ل ه ‪-‬ذا الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ال‪-‬ذي ع‪-‬ق‪-‬د‪ ،‬وجيتكسش وف‪Ò‬وفيال)‪ ،‬وا÷امعات واأيضسا‬
‫من معا÷ة ‪ 3,6‬مليون طن من ‪fl‬تلف البضسائع‬ ‫مسساء اأمسش الأول‪Ã ،‬قر الوزارة‪ ،‬عرضش ا‪ÿ‬واصش ال ‪- - -‬نشس ‪- - -‬ط‪ ‘ Ú‬ه ‪- - -‬ذا ال ‪- - -‬ف ‪- - -‬رع‬
‫خ‪Ó‬ل السسداسسي األول من السسنة ا÷ارية ‪،2021‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شساكل التي يعا‪ Ê‬منها ا‪Û‬مع‪ ،‬على ‪Ÿ‬ضس ‪- -‬اع ‪- -‬ف ‪- -‬ة ق‪- -‬درات الإن‪- -‬ت‪- -‬اج و–ق‪- -‬ي‪- -‬ق‬
‫بحسسب ما علم‪ ،‬أامسش‪ ،‬من الرئيسش ا‪Ÿ‬دير العام‬ ‫غرار مسستحقاته ا‪Ÿ‬الية وا‪Ÿ‬نافسسة التي م ‪-‬ردودي ‪-‬ة اق‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة اأفضس‪-‬ل وخ‪-‬ل‪-‬ق ال‪Ì‬وة‬
‫لذات ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة ا‪Ÿ‬ينائية عبد السس‪Ó‬م بواب‪.‬‬ ‫ومناصسب الشسغل‪.‬‬ ‫“سش بتوازنات ا‪Ÿ‬وؤسسسسات التابعة له‪.‬‬
‫األمكنة على الفور‪ ،‬حسسب تصسريحات البعضش‬ ‫أت‪-‬خ‪-‬ذت سض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات و’ي‪-‬ة أل‪-‬ط‪-‬ارف قرأرأ‬
‫‘ تصس ‪- -‬ري ‪- -‬ح لـ‪/‬وأاج أاوضس‪- -‬ح ذات ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ؤوول‪ ،‬أان‬ ‫وت ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬د ال‪-‬وزي‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬النشس‪-‬غ‪-‬الت‬ ‫وبعد الشسروحات التي تلقاها‪ ،‬اأعطى‬
‫منهم‪ .‬علما أان عدد ا‪Ÿ‬صسطاف‪ Ú‬بالطارف قد‬ ‫ب‪- -‬غ ‪-‬ل ‪-‬ق ‪ 15‬شض ‪-‬اط ‪-‬ئ ‪-‬ا مسض ‪-‬م‪-‬وح‪-‬ا ل‪-‬لسض‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ة‬
‫مصسا◊ه سسجلت خ‪Ó‬ل السسداسسي األول من سسنة‬ ‫الوزير جملة من التوجيهات بهدف زيادة وا‪Ÿ‬شساكل التي ” طرحها وذلك بالتنسسيق‬
‫شسهد تزايدا منذ اإلع‪Ó‬ن عن غلق الشسواطئ‬ ‫وفضض‪-‬اءأت أل‪-‬تسض‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وأل‪Î‬ف‪-‬ي‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪،‬‬
‫‪ 2021‬ارتفاعا قدره ‪ 83‬با‪Ÿ‬ائة ‘ حجم السسلع‬ ‫ف ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة «اأغ ‪-‬رودي ‪-‬ف»‪ ،‬ل ‪-‬ل ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن رف‪-‬ع م ‪-‬ع ال ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬وزاري‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬وؤك‪-‬د‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ولي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي مسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬داب‪Ò‬‬ ‫تفاديا لتفشضي ف‪Ò‬وسس كوفيد‪ ،19-‬بحسضب‬
‫ا‪Ÿ‬عا÷ة‪ ،‬مقارنة بنفسش الف‪Î‬ة من السسنة الفارطة‬ ‫حصسته ‘ السسوق الوطنية ودخول الأسسواق نفسش ا‪Ÿ‬صسدر‪.‬‬
‫ا◊ج ‪-‬ر الصس ‪-‬ح ‪-‬ي ا÷زئ ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار ولي ‪-‬ة‬ ‫ما ورد‪ ،‬أمسس‪ ‘ ،‬بيان للو’ية‪.‬‬
‫‪ 2020‬حيث “ت معا÷ة ‪ 1,8‬مليون طن‪.‬‬ ‫وي ‪-‬ح ‪-‬وز ›م ‪-‬ع «اأغ‪-‬رودي‪-‬ف» ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬ت‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬دول ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Û‬اورة‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا سس ‪-‬يسس‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬ه‬
‫جيجل‪.‬‬ ‫ب ‪-‬حسسب ذات ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان‪ ،‬ال‪-‬ذي نشس‪-‬ر ب‪-‬ا‪Ÿ‬وق‪-‬ع‬
‫وأاضساف بواب‪ ،‬أان ‪ 50‬با‪Ÿ‬ائة من نسسبة الرتفاع‬ ‫ب ‪-‬اسس‪Î‬ج ‪-‬اع م ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ت ‪-‬ه ك‪-‬رائ‪-‬د «ل‪-‬لصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات فروع متخصسصسة ‘ –ويل ا◊بوب بطاقة‬
‫وحسسب م ‪-‬واط ‪-‬ن ‪-‬ي ه ‪-‬ذه ال‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان ه‪-‬ذا‬ ‫اإللك‪Î‬و‪ Ê‬الرسسمي للولية‪ ،‬فإان قرار غلق‬
‫‘ معا÷ة البضسائع تتعلق بتصسدير اإلسسمنت ومادة‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬ذائ ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ا÷زائ ‪-‬ر وت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬يصش ف‪-‬ات‪-‬ورة اإن‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة تعادل ‪ 51400‬ق‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ار ي‪-‬وميا من‬
‫القرار يأاتي ‘ وقته بعد تسسجيل توافد كب‪Ò‬‬ ‫الشس‪- -‬واط‪- -‬ئ وفضس‪- -‬اءات ال‪- -‬تسس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ي ‪-‬رم ‪-‬ي إا‪¤‬‬
‫ال ‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ر (خ‪-‬اصس‪-‬ة بصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة اإلسس‪-‬م‪-‬نت)‪ ،‬وا◊دي‪-‬د‬ ‫القمح الصسلب و‪ 60500‬قنطار يوميا من‬ ‫السست‪Ò‬اد»‪ ،‬بحسسب البيان‪.‬‬
‫للمصسطاف‪ Ú‬من ‪fl‬تلف وليات الوطن منذ‬ ‫ا◊فاظ على الصسحة العمومية وقد اتخذه‬
‫والصسلب إا‪fl ¤‬تلف القارات‪ ،‬خاصسة بعد دخول‬ ‫وب‪- -‬ه‪- -‬ذا ا‪ÿ‬صس‪- -‬وصش‪ ،‬اأشس‪- -‬ار زغ‪- -‬دار اإ‪ ¤‬القمح الل‪.Ú‬‬
‫اإلع‪Ó‬ن عن نتائج امتحان شسهادة البكالوريا‬ ‫ال‪- -‬وا‹ السس ‪-‬ي ‪-‬د ح ‪-‬رف ‪-‬وشش ب ‪-‬ن ع ‪-‬رع ‪-‬ار خ ‪Ó-‬ل‬
‫مصس‪- -‬ن‪- -‬ع ب‪Ó- -‬رة لصس‪- -‬ن‪- -‬اع‪- -‬ة ا◊دي ‪-‬د الصس ‪-‬لب ح ‪-‬ي ‪-‬ز‬ ‫ويقوم ا‪Û‬مع بتشسغيل اأك‪ Ì‬من سستة‬ ‫ضسرورة تنويع النشساط وا‪Ÿ‬نتجات والتحكم‬
‫منذ حوا‹ أاسسبوع‪.‬‬ ‫اجتماع خصسصش لتقييم الوضسعية الوبائية بهذه‬
‫ا‪ÿ‬دمة‪.‬‬ ‫اأك‪ ‘ Ì‬الأسس ‪- - -‬ع ‪- - -‬ار وا÷ودة‪Ÿ ،‬واج ‪- - -‬ه‪- - -‬ة اآلف ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪ ،‬وف ‪-‬ق‪-‬ا ‪Ÿ‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬واردة ‘‬
‫كما سسجل‪ ،‬الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬إاقبال كب‪ Ò‬أايضسا على‬ ‫الولية التي يشسهد عدد حالت اإلصسابة بها‬
‫واسستنادا لذات ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ ،‬فإان مؤوسسسسة ميناء‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسس ‪-‬ة الشس ‪-‬دي ‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬ي يشس‪-‬ه‪-‬ده‪-‬ا ه‪-‬ذا البيان‪ .‬ولفتت الوزارة اأيضسا‪ ،‬اإ‪« ¤‬الدور‬
‫‪fl‬تلف نقاط التلقيح ضسد كوفيد‪ 19-‬التابعة‬ ‫تزايدا منذ بضسعة أايام‪.‬‬
‫جن جن قد دخلت حيز ا‪ÿ‬دمة سسنة ‪ 1992‬بقدرة‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬رع‪ ،‬وك ‪-‬ذا وضس ‪-‬ع ن ‪-‬ظ ‪-‬رة اسس ‪-‬تشس ‪-‬راف ‪-‬ي ‪-‬ة الجتماعي ا‪Ÿ‬هم الذي يلعبه ا‪Û‬مع ‘‬
‫لولية الطارف التي اسستلمت مؤوخرا ‪11 .760‬‬ ‫ويتم اسستشسفاء ما ل يقل عن ‪ 67‬مريضسا‬
‫اسستيعاب أاولية تقدر بـ‪ 4,8‬مليون طن سسنويا‪ ،‬فيما‬ ‫واسس‪Î‬اتيجية للتاأقلم والتكيف مع التغ‪Ò‬ات ال‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬وي‪- -‬ن ب‪- -‬ا‪Ÿ‬واد ال‪- -‬غ‪- -‬ذائ‪- -‬ي‪- -‬ة واسس‪- -‬ع‪- -‬ة‬
‫جرعة لقاح‪.‬‬ ‫على مسستوى الهياكل الصسحية بالطارف وقد‬
‫تقدر قدرة السستيعاب بها حاليا ‪ 8‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬طن‬ ‫والتطورات ا‪Ÿ‬سستمرة التي يعرفها ›ال السسته‪Ó‬ك‪ ،‬لسسيما ‘ وقت الأزمات على‬
‫وصسرح عدد من األشسخاصش الذين تلقوا‬ ‫” تسسجيل وفاة ‪ 9‬أاشسخاصش خ‪Ó‬ل األسسبوع‬
‫سسنويا بنسسبة اسستغ‪Ó‬ل للميناء تقدر بـ‪ 65‬با‪Ÿ‬ائة‬ ‫حسس ‪- -‬اب اأرب ‪- -‬اح ‪- -‬ه ا‪Ÿ‬ال ‪- -‬ي ‪- -‬ة ووضس‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬ه‬ ‫الصسناعات الغذائية‪.‬‬
‫اللقاح لوأاج بأانهم اتخذوا هذا القرار خوفا‬ ‫ا‪Ÿ‬نصسرم‪.‬‬
‫وذلك ‘ ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار الن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اء م ‪-‬ن مشس ‪-‬روع ن ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي‬ ‫ودعا الوزير مسسوؤو‹ «اأغروديف»‪ ،‬اإ‪ ¤‬الق ‪-‬تصس ‪-‬ادي ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ك ‪-‬ان ا◊ال م ‪-‬ع ب‪-‬داي‪-‬ة‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م ‘ أاع ‪-‬ق ‪-‬اب ال ‪-‬ت ‪-‬واف ‪-‬د ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬‬ ‫و‪Ã‬ج‪- -‬رد إاخ‪- -‬ط‪- -‬اره‪- -‬ا‪ ،‬شس ‪-‬رعت ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح‬
‫ا◊اويات ‘ غضسون األربع سسنوات ا‪Ÿ‬قبلة والذي‬ ‫بحث فرصش شسراكة مع ا‪Û‬معات الأخرى الأزم ‪-‬ة الصس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ن ‪-‬اج ‪-‬م ‪-‬ة ع‪-‬ن ج‪-‬ائ‪-‬ح‪-‬ة‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬مصس ‪-‬ط ‪-‬اف‪ Ú‬ال ‪-‬ق ‪-‬ادم‪ Ú‬م‪-‬ن ولي‪-‬ات تسس‪-‬ج‪-‬ل‬ ‫األم‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذ ال ‪-‬ق ‪-‬رار ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى‬
‫تبلغ قدرة اسستيعابه ‪ 2‬مليو‪ Ê‬حاوية سسنويا‪.‬‬ ‫(ب ‪- -‬ع ‪- -‬د اأن ب ‪- -‬ادر بشس ‪- -‬راك‪- -‬ات م‪- -‬ع ت‪- -‬ون‪- -‬يك كورونا»‪.‬‬

‫إ’ع ـ‪Ó‬ناتكـم اتصشل ـ ـوا تلفاكسص‪(021) 73.60.59 :‬‬


‫«ارتفاعا مقلقا ‘ عدد حالت اإلصسابة»‪.‬‬ ‫الشسواطئ‪ ،‬حيث طلب من ا‪Ÿ‬صسطاف‪ Ú‬مغادرة‬

‫يومية وطنية إأخبارية تصضدر عن أ‪Ÿ‬ؤوسضسضة ألعمومية‬

‫رأسس مالها أ’جتماعي‪ 200 .000.000 .00 :‬دج‬


‫ألرئيسس أ‪Ÿ‬دير ألعام‬ ‫أ’قتصضادية(شضركة ذأت أسضهم)‬

‫‪ 39‬شضارع ألشضهدأء ألجزأئر‬


‫بالقسش ـ ـم التجـ ـ ـاري‪ :‬السشرع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة وا÷ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـودة‬
‫مسضؤوول ألنشضر‬
‫مصشطفى هميسشي‬ ‫‪www.echaab.dz‬‬ ‫’لك‪Î‬و‪/ contact@echaab.dz :Ê‬أ‪Ÿ‬وقع أ إ‬
‫’لك‪Î‬و‪:Ê‬‬ ‫أل‪È‬يد أ إ‬
‫’شضهار‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوسضسضة ألوطنية للنشضر وأ إ‬ ‫¯ م‪Ó‬حظة‪:‬‬ ‫أمانة ألمديرية ألعامة‬ ‫ألتحرير‬
‫ألهاتف‪(021)73.71.28.... :‬‬
‫‪ 1‬شضارع باسضتور ـ أ÷زأئر‬ ‫رئيسس ألتحرير‬
‫‪(021)73.76.78‬‬
‫أ‪Ÿ‬قـــا’ت وأل‪- - -‬وث‪- - -‬ائ‪- - -‬ق أل‪- - -‬ت ‪- -‬ي ت ‪- -‬رسضــــل أوتسض ‪- -‬لــــم‬ ‫ألهاتف‪02٣ 4٦91 ٨0 :‬‬ ‫ألتحرير‪02٣ 4٦ 91 ٨7 :‬‬
‫‪(021)73.30.43‬‬ ‫سشعيد بن عياد‬
‫للجريــــدة ’ تردإأ‪ ¤‬أصضحابها نشضرت أو ‪ ⁄‬تنشضر‬ ‫ألفاكسس‪02٣ 4٦91 77 :‬‬ ‫ألفاكسس‪02٣ 4٦ 91 79 :‬‬
‫ألفاكسس‪(021)73.95.59... :‬‬
‫و’ ›ال ‪Ÿ‬طالبة أ÷ريدة بها‬
‫وسضسضات ألتالية‪:‬ألوسضط‪ :‬مطبعة ‪ S.I.A‬ألغرب‪ :‬شضركة ألطباعة ‪ S.I.O‬ألشضرق‪ :‬شضركة ألطباعة ‪ S.I.E‬ألجنوب‪ S.I.A :‬مطبعة ورڤلة مطبعة بشضار‪S.I.A:‬‬
‫تطبع بالم ؤ‬
‫‪03‬‬ ‫العدد‬
‫‪18618‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫األربعاء‪ 28‬جويلية ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 18‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫‪ΩÓc‬‬ ‫قّلد ا‪Ÿ‬تفؤق‪ Ú‬الث‪Ó‬ثة ا أ‬


‫لوائل ‪Ã‬يداليات‬
‫رئيسس ا÷مهورية ُيكّرم اأ’وائل ‘ شسهادة البكالوريا‬
‫‪ôNGB‬‬
‫–ديات مصس‪Ò‬ية‬ ‫وق ‪-‬د ع ‪-‬رفت ام ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات شش‪-‬ه‪-‬ادة ال‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ال‪-‬وري‪-‬ا‬ ‫أاشس ‪-‬رف رئ ‪-‬يسس ا÷م ‪-‬ه ‪-‬ؤري‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ا‪Û‬ي‪-‬د‬
‫^ سسعيد بن عياد‬
‫للموسشم الدراسشي (‪ )2021- 2020‬التي جرت‬ ‫تبؤن‪ ،‬أامسس‪ ،‬على حفل تكر‪ Ë‬ا‪Ÿ‬تفؤق‪Ú‬‬
‫الصشدمة الصشحية جراء وباء كوفيد وما تخلفه من ضشحايا ومآاسشي ل‬ ‫ج‪- -‬وان ا‪Ÿ‬اضش‪- -‬ي‪،‬‬ ‫م‪- - - - - - -‬ا ‪0‬ب‪Ú2‬و‪25‬‬ ‫لوائل ‘ شسهادة البكالؤريا لدورة ‪.2021‬‬ ‫ا أ‬
‫ي‪-‬ن‪-‬ب‪-‬غ‪-‬ي أان ت‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬ات الق‪-‬تصش‪-‬ادي‪-‬ة ا‪Ÿ‬صش‪Ò‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ذلك ا‪Ÿ‬واجهة‬ ‫–قيق نسشبة ‚اح وطنية بلغت ‪.٪61,17‬‬ ‫خ‪Ó‬ل التقليد السشنوي الذي احتضشنه قصشر‬
‫حتمية على أاك‪ Ì‬من جبهة‪ .‬ولعل من أاششرسس معاركها تلك ا‪Ÿ‬تعلقة‬ ‫وبتفصشيل أاك‪ ،È‬بلغ عدد الناجح‪ Ú‬بتقدير‬ ‫الششعب‪ ،‬قام تبون بتقليد ا‪Ÿ‬تفوق‪ Ú‬الث‪Ó‬ثة‬
‫بتأام‪ Ú‬احتياطي الصشرف بالعملة الصشعبة‪ ،‬الذي يبقي درجة من ا‪Ÿ‬ناعة‬ ‫«‡تاز» ‪ 930‬متفوق‪ .‬كما ” إاحصشاء ‪13644‬‬ ‫األوائ‪- -‬ل ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬دال ‪-‬ي ‪-‬ات ال ‪-‬ذه ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬فضش ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫بتسشجيله ‪ 44‬مليار دولر‪ُ ،‬تمثل «صشمام أامان ظرفيا»‪ ،‬إا‪ ¤‬ح‪ Ú‬تعزيز‬ ‫ف‪- -‬ائ‪- -‬ز –صش‪- -‬ل ع‪- -‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬ق ‪-‬دي ‪-‬ر «ج ‪-‬ي ‪-‬د ج ‪-‬دا»‪،‬‬ ‫وال‪È‬ونزية‪ .‬كما ” تكر‪ Ë‬ا‪Ÿ‬تفوق‪ Ú‬األوائل‬
‫مسش ‪-‬ار ال ‪-‬تصش ‪-‬دي ‪-‬ر خ ‪-‬ارج ا‪Ù‬روق‪-‬ات‪ ،‬وه‪-‬ي م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ات‪-‬ق ال‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ج‬ ‫ب ‪-‬اإلضش‪-‬اف‪-‬ة إا‪ 33585 ¤‬ن‪-‬اج‪-‬ح ب‪-‬ت‪-‬قدير «جيد»‬ ‫‘ ف‪- -‬ئ‪- -‬ة ذوي الح‪- -‬ت‪- -‬ي ‪-‬اج ‪-‬ات ا‪ÿ‬اصش ‪-‬ة وك ‪-‬ذا‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشاتي بكافة مكوناته‪.‬‬ ‫و‪ 69451‬ناجح بتقدير قريب من ا÷يد‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تفوق‪ Ú‬األوائل حسشب الششعب‪.‬‬
‫إان ‪-‬ه ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دي ال ‪-‬ك ‪-‬ب‪ Ò‬ال ‪-‬ذي ‪Á‬ك ‪-‬ن رف‪-‬ع‪-‬ه ح‪-‬ال‪-‬ة تضش‪-‬اف‪-‬ر ج‪-‬ه‪-‬ود ا÷م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫وحسشب أارقام الديوان الوطني ل‪Ó‬متحانات‬ ‫وتصشدرت الطالبة ششعيب آاية وصشال ششهيناز‪،‬‬
‫وانخراطهم ‘ ديناميكية التجديد‪ ،‬انط‪Ó‬قا من قناعة راسشخة بالقدرة‬ ‫وا‪Ÿ‬سشابقات‪ ،‬بلغ العدد اإلجما‹ للناجح‪Ú‬‬ ‫ابنة ولية ورقلة‪ ،‬قائمة ا‪Ÿ‬تفوق‪ Ú‬بافتكاكها‬
‫على إا‚از التغي‪ Ò‬على ا‪Ÿ‬سشتويات الذهنية وا‪Ÿ‬مارسشة والرؤوية إا‪¤‬‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬قدير ‪ 117610‬ف‪- -‬ائ ‪-‬ز‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬وصش ‪-‬ل ع ‪-‬دد‬ ‫أاعلى معدل على ا‪Ÿ‬سشتوى الوطني بـ‪،19,24‬‬
‫ا‪Ÿ‬سشتقبل‪ ،‬الذي ل ينفع معه تنظ‪ Ò‬وتصشورات اسشتنزفت موارد وثبطت‬ ‫الناجح‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تمدرسش‪ 277804 Ú‬ناجح‪.‬‬ ‫‘ ششعبة تقني رياضشي‪ ،‬تليها ببون بششرى من‬
‫عزائم بفعل افتقارها ‪Ÿ‬عاي‪ Ò‬الواقعية‪.‬‬ ‫‪Ó‬شش ‪-‬ارة‪ ،‬ج ‪-‬رت م ‪-‬راسش ‪-‬م ا◊ف ‪-‬ل ال ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ر‪Á‬ي‬ ‫ل‪ -‬إ‬ ‫ولية ا‪Ÿ‬سشيلة والتي –صشلت ثا‪ Ê‬أاعلى معدل‬
‫لذلك تنصشب مهمة ا÷هاز التنفيذي بعد تنصشيبه رسشميا ‘ مواجهة‬ ‫بحضشور مسشؤوول‪ Ú‬سشام‪ ‘ Ú‬الدولة وأاعضشاء‬ ‫وطنيا بـ بـ‪ ‘ 19,24‬ششعبة تقني رياضشي‪ .‬وحل‬
‫الواقع رصشدا ل‪Ó‬خت‪Ó‬لت ومعا÷ة للمعوقات ‪Ÿ‬رافقة العجلة التنموية‬ ‫من ا◊كومة‪ ،‬باإلضشافة إا‪ ¤‬أاولياء الت‪Ó‬ميذ‬ ‫لهوازي قايا من ولية تيزي وزو ثالثا على‬
‫على سشكة النمو‪ ،‬القاسشم ا‪Ÿ‬شش‪Î‬ك ب‪ Ú‬الششركاء‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تفوق‪ Ú‬و‡ثلي قطاع ال‪Î‬بية من أاسشاتذة‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‪Ã‬ع‪-‬دل ‪ ‘ 19,22‬شش‪-‬ع‪-‬بة‬
‫‪Ó‬ول لتنمية ما أامكن‬ ‫ب‪ Ú‬ترششيد النفقات والتقششف ‪Á‬يل الختيار ل أ‬ ‫وتنظيمات نقابية‪.‬‬ ‫رياضشيات‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬تاحة و–صش‪ Ú‬ا÷هاز القتصشادي بكل امتداداته اإلنتاجية‬
‫‪Ó‬زم‪-‬ة‬‫وا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬تسش ‪-‬وي ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة وا‪Ÿ‬ن ‪-‬اج‪Ò‬ي ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬ن ه‪-‬زات ارت‪-‬دادي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫لول للمحاميات‬
‫من الرعيل ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬زدوجة الصشحية والنفطية ا‪Ÿ‬زمنة‪ ،‬كما تلوح مؤوششراتها‪ .‬فال‪Î‬ششيد‬
‫ي ‪-‬ع ‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬بسش‪-‬اط‪-‬ة حسش‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬دب‪ Ò‬وج‪-‬دوى اسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال اإلم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬اح‪-‬ة‬ ‫الرئيسس تبون يعّزي عائلة ا‪Û‬اهدة مر‪ Ë‬بلميهوب زردا‪Ê‬‬
‫والذكاء ‘ –ويل قلتها إا‪ ¤‬ثروة‪ ،‬من خ‪Ó‬ل توسشيع نطاق الششراكة‬
‫ا‪Ù‬لية وفسشح ا‪Û‬ال أامام ا‪Ÿ‬بادرة و–رير الفعل القتصشادي من قيود‬ ‫ا‪Ÿ‬ظفرة»‪.‬‬ ‫ف َوَم ‪ْ-‬ج ‪-‬د أاخ ‪-‬واِت ‪-‬ه ‪-‬ا الشش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬دات‬
‫َن ‪-‬سش ‪-‬ت ‪-‬حضش ‪-‬ر ب ‪-‬اع ‪-‬ت ‪-‬زاٍز شش ‪-‬ر َ‬ ‫بعث رئيسس ا÷مهؤرية عبد ا‪Û‬يد تبؤن رسسالة‬
‫ب‪Ò‬وق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن شش‪-‬ري‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬تصش‪-‬م‪-‬ي‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬فسشاد و‪Œ‬فيف‬ ‫وأاوضشح أان الراحلة «‪ ⁄‬تكتف ‪Ã‬هامها العظيمة قبل‬ ‫وا‪Û‬اهدات ‪ ..‬و‘ هذا ا‪Ÿ‬صشاب ا÷لل أاتوجه إاليكم أانتم‬ ‫ت‪- -‬ع‪- -‬زي‪- -‬ة إا‪ ¤‬ع‪- -‬ائ‪- -‬ل ‪-‬ة ا‪Ÿ‬رح ‪-‬ؤم ‪-‬ة ا‪Û‬اه ‪-‬دة م ‪-‬ر‪Ë‬‬
‫منابعه وفقا ‪Ÿ‬قاربة قانونية وأاخ‪Ó‬قية‪ ،‬ينتظر أان –قق ا‪Ÿ‬بتغى ضشمن‬ ‫السشتق‪Ó‬ل‪ ،‬بل وأادت ما أاوكل لها من مسشؤووليات بعد‬ ‫أاف ‪-‬راد ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة ف‪-‬ق‪-‬ي‪-‬دت‪-‬ن‪-‬ا رح‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ‪ ..‬وإا‪ ¤‬أاخ‪-‬وات‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫بلميهؤب زردا‪ ،Ê‬هذا نصسها‪:‬‬
‫مسشعى أاخلقة ا◊ياة العامة‪.‬‬ ‫اسش‪Î‬جاع السشيادة الوطنية بكفاءة وعز‪Á‬ة وقوة إارادة‪،‬‬ ‫ا‪Û‬اهدات ‪ ..‬وإاخوانها ا‪Û‬اهدين أاطال الله ‘ أاعمارهن‬ ‫‪Ÿ‬فجع‪ ،‬بوفاة ا‪Û‬اهدة‬ ‫آا‪Ÿ‬نا أان نتل‪s‬قى بتأاثّر وحسشرة النبأا ا ُ‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوكد أانه ببناء معادلة ‪Œ‬مع ب‪ Ú‬اعتماد النجاعة ومكافحة الفسشاد‬ ‫فتصشدت ‪Ÿ‬هامها طيلة عقود داخل الوطن وخارجه‪،‬‬ ‫وأاع ‪-‬م ‪-‬اره ‪-‬م‪ ،‬ب ‪-‬خ ‪-‬الصس ال ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ازي وصش‪-‬ادق مشش‪-‬اع‪-‬ر ا‪Ÿ‬واسش‪-‬اة‪،‬‬ ‫مر‪ Ë‬بلميهوب زردا‪ .. Ê‬وإاننا َلُنقاسشمكم ا◊زَن واألسشى‪،‬‬
‫وترششيد ا‪Ÿ‬وارد‪ ،‬قلبها النابضس اإلخ‪Ó‬صس‪Á ،‬كن –قيق تقدم على‬ ‫ب ‪-‬ر‪Ÿ‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة ف ‪-‬وزي ‪-‬رة ث ‪-‬م عضش ‪-‬وا ورئ ‪-‬يسش ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ج‪-‬م‪-‬وع‪-‬ة‬ ‫ُمتضشرًعا إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬و‪ ¤‬عّز وجّل أان يلهمكم الصش‪ È‬والثبات‪،‬‬ ‫ون ‪-‬ح ‪-‬ن َن ‪-‬ف ‪ِ-‬ق ‪ُ-‬د ا‪Û‬اه ‪-‬دة وا‪Ù‬ام ‪-‬ي ‪-‬ة وا◊ق ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ة رف‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‬
‫مسشار ‪Œ‬اوز الظرف بكل تعقيداته‪ ،‬خاصشة وأان اإلرادة السشياسشية حسشمت‬ ‫ال‪ŸÈ‬انية للثلث الرئاسشي ‪Ã‬جلسس األمة»‪ .‬وأاضشاف‪ ،‬أان‬ ‫ويتغمدها بواسشع الرحمة وا‪Ÿ‬غفرة ‘ جنة ا‪ÿ‬لد ‪ ..‬عظم الله‬ ‫الششهيدات جمي‪Ó‬ت ا÷زائر ‪ ..‬وا‪Û‬اهدات ا‪Ÿ‬اجدات‪،‬‬
‫ا‪ÿ‬ي ‪-‬ارات‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬وان‪-‬ه‪-‬ا الع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد ع‪-‬ل‪-‬ى اإلم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬انت‬ ‫الفقيدة «كانت ‪ -‬رحمها الله ‪ -‬من الرعيل األول‬ ‫أاجركم‪.‬‬ ‫جل‬‫التي وهبت ششبابها فداًء للوطن‪ ،‬فانطبع اسشُمها ‘ سش ‪u‬‬
‫متواضشعة‪ ،‬لصشياغة حلول ميدانية تفكك تعقيدات كث‪Ò‬ها ب‪Ò‬وقراطي‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬ام ‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ات وعضش‪-‬و ‘ ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫«إانا لله وإانا إاليه راجعؤن»‬ ‫م‪-‬ن‪-‬اضش‪Ó-‬ت و›اه‪-‬دات ال‪-‬ث‪-‬ورة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ة ا‪Ÿ‬باركة‪ ،‬ال‪Ó‬ئي‬
‫بالقضشاء على التمييز ضشد ا‪Ÿ‬رأاة التابعة لهيئة األ·‬ ‫َتششهد لهن مسشاراتهن بالششجاعة والتضشحية والوطنية ‪ ..‬لقد‬
‫نقل إاليه رسسالة أاخؤة‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة»‪.‬‬ ‫‪..‬وڤوجيل يعزي‬ ‫ظلّت أاخُتنا ا‪Ÿ‬رحومة وفيًة للمبادئ وا‪Ÿ‬ثل التي إانغرسشت ‘‬
‫وخلصس إا‪ ¤‬القول‪« :‬أامام مششيئة الله‪ ،‬ل أاملك إال أان‬ ‫وجدانها‪ ،‬وهي التي َتشَش‪s‬ربتها ‘ مدرسشة الثوار األبطال‪ ،‬و‘‬
‫وصسداقة من الرئيسس تبؤن‬ ‫أاقف إا‪ ¤‬جانبكم ‘ هذه ا‪Ù‬نة األليمة‪ ،‬معربا لكافة‬
‫ب ‪-‬عث رئ ‪-‬يسس ›لسس األم ‪-‬ة‪ ،‬صش ‪-‬ال ‪-‬ح ق‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬رسش‪-‬ال‪-‬ة‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ة وم ‪-‬واسش ‪-‬اة إا‪ ¤‬أاسش ‪-‬رة ورف ‪-‬اق ا‪Û‬اه‪-‬دة م‪-‬ر‪Ë‬‬ ‫زنزانتها وهي حرة أابية حتى داخل السشجن السشتعماري‪،‬‬

‫لعمامرة ُيسستقبَل من قبل‬ ‫أاف ‪-‬راد أاسش‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا وذوي‪-‬ه‪-‬ا األب‪-‬رار ورف‪-‬اق‪-‬ه‪-‬ا ا‪Û‬اه‪-‬دات‬
‫وا‪Û‬اهدين‪ ،‬أاصشالة عن نفسشي وبالنيابة عن السشيدات‬
‫بلميهوب زردا‪ ،Ê‬التي وافتها ا‪Ÿ‬نية‪ ،‬أامسس‪.‬‬
‫قال قوجيل ‘ رسشالة التعزية‪« :‬ششاء الرحمن الرحيم‬
‫وُعرفت بالتزامها الوطني وبغ‪Ò‬تها على الِقَيم النوفم‪È‬ية‪،‬‬
‫وَت ‪َ-‬ع ‪t-‬ل ‪ِ-‬ق ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬رسش ‪-‬ال ‪ِ-‬ة الشش ‪-‬ه‪-‬داء األب‪-‬رار ‪ ..‬وواصش‪-‬لت ع‪-‬ط‪-‬اءه‪-‬ا‬

‫الرئيسس التونسسي قيسس سسعيد‬ ‫والسشادة أاعضشاء ›لسس األمة‪ ،‬عن عزائي األخوي‬
‫ومواسشاتي الصشادقة‪ ،‬متضشرعا إا‪ ¤‬الباري عز وجل‪،‬‬
‫أان ترحل عنا اليوم‪ ،‬العضشو السشابق ‪Ã‬جلسس األمة‬
‫وا‪Ù‬امية والوزيرة‪ ،‬األخت ا‪Û‬اهدة مر‪ Ë‬بلميهوب‬
‫ب ‪-‬إاخ ‪Ó-‬صٍس م ‪-‬ن م ‪-‬واق ‪-‬ع ا‪Ÿ‬سش‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ات وا‪Ÿ‬ه‪-‬ام السش‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫تقلدتها ‪ ..‬منتخبًة ‘ ا‪Û‬لسس التأاسشيسشي ‪ ،1962‬ووزيرةً‬
‫اخ ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬م وزي ‪-‬ر الشش ‪-‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي‪-‬ة وا÷ال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪ÿ‬ارج رم‪-‬ط‪-‬ان‬ ‫داعيا إاياه أان يتغمدها برحمته ويهيئ لها مقاما عليا‬ ‫زردا‪ Ê‬عن دنيانا وتنتقل إا‪ ¤‬جواره ليششملها برحمته‬ ‫وبر‪Ÿ‬انية ‘ ›لسس األمة‪ ،‬ومن خ‪Ó‬ل نششاطاتها ‘ ›ال‬
‫لعمامرة‪ ،‬ظهر أامسس‪ ،‬زيارة العمل التي قام بها إا‪ ¤‬تونسس‪ ،‬حيث حظي‬ ‫‘ جنته وأان يرزقكم أانتم وكل أاقاربها وذويها صش‪È‬ا‬ ‫وعفوه»‪ ،‬مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان الفقيدة «انضشمت ‘ صشفوف‬ ‫تخ ‪t‬صشصشها ا◊قوقي بنفسس القناعة والنزاهة‪ ،‬وال‪t‬روح الوطنية‬
‫خ‪Ó‬لها باسشتقبال من قبل رئيسس ا÷مهورية التونسشية قيسس سشعيد‪،‬‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪ Ó-‬وي ‪-‬و‘ ل‪-‬ك‪-‬م أاج‪-‬را ع‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا إان‪-‬ه سش‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ›يب‬ ‫جيشس التحرير الوطني وهي ل تزال ‘ ريعان ششبابها‪،‬‬ ‫العالية رحمة الله عليها‪.‬‬
‫حسشب ما أافاد بيان للوزارة‪.‬‬ ‫الدعاء»‪.‬‬ ‫ف‪-‬أادت واج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ا‪Ÿ‬ق‪-‬دسس إاب‪-‬ان ث‪-‬ورة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رير‬ ‫وإان‪-‬ن‪-‬ا إاذ ُن‪-‬شش‪ّ-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ي‪-‬وم ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ر ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬جاهدات‪،‬‬
‫ذكر البيان‪« ،‬أان وزير الششؤوون ا‪ÿ‬ارجية وا÷الية الوطنية با‪ÿ‬ارج‪ ،‬نقل‬
‫بهذه ا‪Ÿ‬ناسشبة‪ ،‬إا‪ ¤‬الرئيسس التونسشي رسشالة أاخوة وصشداقة من أاخيه‬
‫يؤؤدي زيارة رسسمية‬ ‫أاكد أان نسسبة النجاح ارتفعت بـ‪ ، 5,9‬بلعابد‪:‬‬
‫للجزائر تدوم يؤم‪Ú‬‬
‫الرئيسس عبد ا‪Û‬يد تبون‪ ،‬أاكد فيها التزامه الراسشخ بتعزيز أاواصشر‬
‫الأخوة والتضشامن والع‪Ó‬قات اإلسش‪Î‬اتيجية التي تربط البلدين»‪.‬‬
‫رئيسس ا‪Û‬لسس‬
‫ا‪Ÿ‬درسسة حافظت على ثوابت اأ’مة وتربية الناشسئة‬
‫جه لعمامرة –ياته إا‪ ¤‬ا÷الية ا÷زائرية ا‪Ÿ‬قيمة‬ ‫و‘ هذا السشياق‪ ،‬و ّ‬ ‫أاشساد وزير ال‪Î‬بية الؤطنية‪ ،‬عبد ا◊كيم بلعابد‪ ،‬أامسس‪ ،‬بالتقدم الباهر «الذي سسجلته نتائج شسهادة البكالؤريا (دورة‬
‫‘ تونسس‪ ،‬حسشب البيان‪ .‬وأاوضشح بيان الوزارة‪ ،‬أان السشتقبال ششكل فرصشة‬
‫لتبادل وجهات النظر حول الع‪Ó‬قات الثنائية وآافاق تعزيزها من أاجل‬
‫الرئاسسي الليبي‬ ‫‪،)2021‬ل سسيما ‘ ظل الظرف الصسحي الذي أاحدثته جائحة كؤرونا‪ ،‬معت‪È‬ا أان نسسبة النجاح التي بلغت ‪ 61,17‬با‪Ÿ‬ائة‬
‫لوقات العادية»‪.‬‬
‫«‪ ⁄‬تسسجل ‘ ا أ‬
‫“ك‪ Ú‬البلدين من مواجهة التحديات ا‪Ÿ‬شش‪Î‬كة بششكل أاك‪ Ì‬فاعلية‪Ã ،‬ا‬
‫‘ ذلك تلك ا‪Ÿ‬تعلقة بجائحة كوفيد‪.»19-‬‬
‫‘ ا÷زائر اليوم‬ ‫تثبيت اإلنتماء القومي وتنششئة الناششئة‬ ‫وأاشش‪- -‬ار ال‪- -‬وزي‪- -‬ر‪ ،‬إا‪ ¤‬أان نسش‪- -‬ب ‪-‬ة ال ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬اح‬ ‫أاوضشح وزير ال‪Î‬بية‪ ،‬خ‪Ó‬ل حفل تكر‪Ë‬‬
‫ومثل اللقاء ‪ -‬يضشيف ا‪Ÿ‬صشدر‪« -‬مناسشبة أايضشا للتطرق إا‪ ¤‬القضشايا‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬وح‪-‬دة الوطنية وال‪Î‬ابية‬ ‫ارتفعت هذه السشنة بنسشبة ‪ 5,9‬با‪Ÿ‬ائة‬ ‫ا‪Ÿ‬تفوق‪ Ú‬األوائل ‘ ششهادة البكالوريا‬
‫يشش‪- -‬رع رئ‪- -‬يسس ا‪Û‬لسس ال‪- -‬رئ‪- -‬اسش ‪-‬ي‬
‫الإقليمية والدولية ذات الهتمام ا‪Ÿ‬شش‪Î‬ك‪ ،‬لسشيما الوضشع ‘ منطقة‬ ‫ورصس الصشفوف»‪.‬‬ ‫مقارنة بالسشنة ا‪Ÿ‬اضشية‪ ،‬التي بلغت فيها‬ ‫ل‪- -‬دورة ‪ ،2021‬أان ال ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ج ل ‪-‬ه ‪-‬ذه السش‪-‬ن‪-‬ة‬
‫الليبي‪fi ،‬مد يونسس ا‪Ÿ‬نفي‪ ،‬اليوم‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬غرب العربي ومنطقة السشاحل والصشحراء وكذلك على مسشتوى العا‪⁄‬‬ ‫وذكر ا‪Ÿ‬سشؤوول األول عن القطاع ‘ هذا‬ ‫نسش‪- - -‬ب‪- - -‬ة ال‪- - -‬ن‪- - -‬ج ‪- -‬اح ‪ 55,30‬با‪Ÿ‬ائة‪.‬‬ ‫ت ‪- -‬ق ‪- -‬دمت «ت ‪- -‬ق ‪- -‬دم ‪- -‬ا ب ‪- -‬اه ‪- -‬را» ب‪- -‬فضش‪- -‬ل‬
‫‘ زيارة رسشمية إا‪ ¤‬ا÷زائر تدوم‬
‫العربي»‪.‬‬ ‫الصشدد‪ ،‬بأان «مدرسشة اليوم تسشتلهم قيمها‬ ‫وبا‪Ÿ‬ناسشبة‪ ،‬أاششاد بالنتائج التي أاحرزها‬ ‫ا‪Û‬ه ‪-‬ودات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ب ‪-‬ذل‪-‬ه‪-‬ا ا÷م‪-‬ي‪-‬ع وه‪-‬ذا‬
‫يوم‪ ،Ú‬بحسشب ما أاورده‪ ،‬أامسس‪ ،‬بيان‬
‫من جهة أاخرى‪ ،‬عقد رمطان لعمامرة جلسشة عمل مع نظ‪Ò‬ه التونسشي‬ ‫م‪-‬ن م‪-‬درسش‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ك‪È‬ى‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬وها‬ ‫ا‪Ÿ‬تفوقون األوائل وكذا من فئة أاششبال‬ ‫بالرغم من الظرف الصشحي الذي أافرزته‬
‫لرئاسشة ا÷مهورية‪.‬‬
‫ع ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ان ا÷رن ‪-‬دي‪ ،‬ح ‪-‬يث رّح‪-‬ب رئ‪-‬يسش‪-‬ا دب‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ن ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ارب‬ ‫أاب‪- -‬ط ‪-‬ال ال ‪-‬ث ‪-‬ورة ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ري ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ظ ‪-‬ف ‪-‬رة‬ ‫األمة وذوي الحتياجات ا‪ÿ‬اصشة‪ ،‬رغم‬ ‫جائحة كورونا‪.‬‬
‫ج ‪- -‬اء ‘ ال ‪- -‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ان‪« :‬يشش‪- -‬رع رئ‪- -‬يسس‬
‫ا‪Ÿ‬واق ‪-‬ف ح ‪-‬ول ال ‪-‬قضش ‪-‬اي ‪-‬ا ذات اله ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ام ا‪Ÿ‬شش‪Î‬ك ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت‪-‬وي‪Ú‬‬ ‫وبرا›ها سشيادية وطنية –ررية»‪.‬‬ ‫الصشعوبات الصشحية ا‪Ÿ‬سشجلة لديهم‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫تقدم بيداغؤجي‬
‫ا‪Û‬لسس ال ‪-‬رئ ‪-‬اسش ‪-‬ي ال ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي ‪fi‬م‪-‬د‬
‫اإلقليمي والدو‹ واتفقا على العمل من أاجل مواصشلة وتعزيز سشنة‬ ‫لخفاق سسبب لشسحذ الهمم‬ ‫ا إ‬ ‫جانب تنويهه بالنتائج التي أاحرزها نزلء‬ ‫واعت‪ È‬نسشبة النجاح الوطنية ا‪Ù‬ققة‬
‫ي ‪-‬ونسس ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي‪ ،‬األرب ‪-‬ع‪-‬اء‪ ‘ ،‬زي‪-‬ارة‬
‫التششاور والتنسشيق ‘ جميع ا‪Ù‬افل اإلقليمية والدولية‪ ،‬وفق ذات‬ ‫و‘ األخ‪ ،Ò‬هنأا ا‪Ÿ‬تفوق‪ ،Ú‬متمنيا لهم‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات العقابية‪.‬‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬ي ب ‪-‬ل‪-‬غت ‪ 61,17‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ة «ب‪-‬التقدم‬
‫رسش‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬ل ‪-‬ج ‪-‬زائ ‪-‬ر ت ‪-‬دوم ي ‪-‬وم‪،Ú‬‬
‫البيان‪.‬‬ ‫النجاح ‘ حياتهم ا‪Ÿ‬سشتقبلية والعملية‪.‬‬ ‫ونوه الوزير بدور ا‪Ÿ‬درسشة ‘ «ا◊فاظ‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬داغ‪-‬وج‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬اه‪-‬ر»‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬وه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رار‬
‫وسش‪- -‬ي‪- -‬ح‪- -‬ظ‪- -‬ى ب‪- -‬اسش‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ب ‪-‬ال رئ ‪-‬يسس‬
‫‪ ..‬يناقشس مع الرئيسس التؤنسسي‬ ‫كما توجه للذين ‪ ⁄‬ينجحوا ‘ المتحان‬ ‫على ثوابت األمة و‘ تربية الناششئة‪ ،‬و‘‬ ‫ا◊ك‪- -‬ي‪- -‬م ال‪- -‬ذي ” ات‪- -‬خ‪- -‬اذه وال‪- -‬ق ‪-‬اضش ‪-‬ي‬
‫ا÷م ‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ع‪-‬ب‪-‬د ا‪Û‬ي‪-‬د ت‪-‬ب‪-‬ون‪‘ ،‬‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬تشش ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ع‪ ،‬م ‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ا أان اإلخ‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ات ‘‬ ‫ت‪-‬ث‪-‬ب‪-‬يت ق‪-‬ي‪-‬م ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬ديهم‪– ،‬ضش‪Ò‬ا‬ ‫بتخفيضس معدل النجاح إا‪ 9,5 ¤‬من ‪،20‬‬
‫عددا من ا‪Ÿ‬سسائل والتحديات‬ ‫إاطار مواصشلة التعاون‪ ،‬تأاكيدا ‪Ÿ‬تانة‬
‫البكالوريا غالبا ما تكون «سشببا ‘ ششحذ‬ ‫‪ÿ‬وضش ‪-‬ه ‪-‬م غ ‪-‬م ‪-‬ار ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪-‬ة»‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا أان‬ ‫ل سشيما وأان «تداعيات ا÷ائحة ل تزال‬
‫ق ‪-‬ال وزي ‪-‬ر الشش ‪-‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة وا÷ال ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪ÿ‬ارج‪ ،‬رم‪-‬ط‪-‬ان‬ ‫ع‪Ó- - -‬ق‪- - -‬ات األخ‪- - -‬وة ب‪ Ú‬الشش ‪- -‬ع ‪- -‬ب‪Ú‬‬
‫الهمم لتحقيق النجاحات الباهرة»‪.‬‬ ‫«مهمة ا‪Ÿ‬ربي سشامية‪ ،‬ألنها تسشاهم ‘‬ ‫قائمة»‪.‬‬
‫لعمامرة‪ ،‬بأانه ناقشس مع الرئيسس التونسشي قيسس سشعيد عددا من ا‪Ÿ‬سشائل‬ ‫الششقيق‪.»Ú‬‬
‫الدولية والتحديات ا‪Ÿ‬عاصشرة‪.‬‬
‫أاوضشح لعمامرة ‘ تصشريح عقب اسشتقباله من قبل الرئيسس قيسس سشعيد‬ ‫لوسسط‪:‬‬
‫لمريكي ا‪Ÿ‬كلف بالشسرق ا أ‬
‫مسساعد كاتب الدولة ا أ‬
‫«ششرفني رئيسس ا÷مهورية التونسشية بهذا اللقاء‪ ،‬ونقلت إا‪ ¤‬سشيادته‬
‫رسشالة من أاخيه الرئيسس السشيد عبد ا‪Û‬يد تبون‪ ،‬وهي رسشالة مودة‬
‫وأاخ‪-‬وة‪ ،‬ورسش‪-‬ال‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬كسس ال‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ات ال‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬زة م‪-‬ا ب‪ Ú‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ن‬
‫تقارب وجهات النظر ب‪ Ú‬ا÷زائر والو’يات ا‪Ÿ‬تحدة‬
‫الششقيق‪.»Ú‬‬ ‫العامة» للوصشول بالبلد إا‪ ¤‬بر األمان‪ .‬ولهذا الغرضس‬ ‫األزمات وصشوتها ا‪Ÿ‬سشموع ‘ ا‪Ÿ‬نطقة وخارجها»‪،‬‬ ‫لم ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف‬
‫أاك ‪-‬د مسس ‪-‬اع ‪-‬د ك ‪-‬اتب ال ‪-‬دول ‪-‬ة ا أ‬
‫وأاضشاف «لقد اغتنمت هذه السشانحة لتبادل ا‪Ÿ‬علومات والتحاليل مع‬ ‫ي‪-‬ؤوك‪-‬د ه‪-‬ود‪« ،‬ت‪-‬واصش‪-‬ل ب‪Ó-‬ده مشش‪-‬اورات‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع شش‪-‬رك‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وعليه تتطلع الوليات ا‪Ÿ‬تحدة ‪-‬كما قال‪« -‬ل‪Ó‬سشتفادة‬ ‫لوسس ‪-‬ط‪ ،‬ج ‪-‬ؤي ه ‪-‬ؤد‪ ،‬ت ‪-‬ق ‪-‬ارب وج ‪-‬ه ‪-‬ات‬ ‫ب ‪-‬الشس ‪-‬رق ا أ‬
‫سشيادة الرئيسس حول عدد من القضشايا القليمية والقارية التي تهمنا‪ ،‬كما‬ ‫وح ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬ا ‪Ã‬ا ‘ ذلك ت ‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ا وروسش‪-‬ي‪-‬ا وك‪-‬ل أاط‪-‬راف‬ ‫من هذه ا◊نكة الدبلوماسشية لتسشوية هذه القضشية‬ ‫لمريكية‬ ‫النظر ب‪ Ú‬ا÷زائر والؤليات ا‪Ÿ‬تحدة ا أ‬
‫اسشتعرضشنا عددا من التحديات على ‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬سشتويات»‪.‬‬ ‫األخرى وعلى رأاسشهم الليبيون»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬همة»‪.‬‬ ‫لزمات‪ ،‬سسيما ‘‬ ‫فيما يتعلق بتسسؤية العديد من ا أ‬
‫كما ناقششنا ‪ -‬يضشيف لعمامرة ‪« -‬عددا من ا‪Ÿ‬سشائل الدولية والتحديات‬ ‫كما تطرق ا‪Ÿ‬سشؤوول األمريكي‪ ،‬إا‪ ¤‬مسشتقبل بعضس‬ ‫وأاضشاف ا‪Ÿ‬سشؤوول األمريكي‪ ،‬إان حكومة ب‪Ó‬ده «تعلم‬ ‫شسمال إافريقيا ومنطقة السساحل‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬عاصشرة‪ ،‬وعقدنا العزم على أان ننتصشر سشويا على جائحة كورونا‪،‬‬ ‫ا÷هات السشياسشية والعسشكرية ‘ ليبيا‪ ،‬موضشحا ‘‬ ‫جيدا أان ا÷زائر لديها نفسس وجهة نظر الوليات‬ ‫‘ لقاء خصس به وكالة األنباء ا÷زائرية على هامشس‬
‫مثلما أانتصشر بلدانا باألمسس على اإلسشتعمار‪ ،‬بفضشل تظافر ا÷هود‬ ‫السشياق أان للششعب الليبي ولليبي‪ Ú‬وحدهم فقط ا◊ق‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة حول تسشوية الوضشع ‘ ليبيا‪ ،‬ولذا صشممت‬ ‫زيارة العمل التي قام بها إا‪ ¤‬ا÷زائر ‘ الف‪Î‬ة (‪25‬‬
‫والتضشامن ال‪fiÓ‬دود»‪ ،‬مسشتذكرا بأان «تونسس الششقيقة كانت دائما‬ ‫العمل معها على األهداف ا‪Ÿ‬شش‪Î‬كة وا‪Ÿ‬تمثلة أاسشاسشا‬ ‫و‪ 26‬ج ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷اري)‪ ،‬أاب ‪-‬رز ه ‪-‬ود أان وج‪-‬ه‪-‬ات ن‪-‬ظ‪-‬ر‬
‫‘ –ديد الدور الذي سشيلعبه كل طرف من األطراف‪.‬‬
‫حليفة للجزائر‪ ،‬التي ترغب ‘ بناء ع‪Ó‬قات مثالية مع تونسس»‪.‬‬ ‫‘ التحاور مع ا◊لفاء والششركاء حول كيفية تعزيز‬ ‫ا÷زائر والوليات ا‪Ÿ‬تحدة «متقاربة للغاية»‪ ،‬ل سشيما‬
‫وقال ‘ هذا اإلطار «ها نحن ننطلق وبقوة ‘ سشياق بناء ال–اد‬ ‫و‘ رده على سشؤوال حول تطور األوضشاع األمنية ‘‬ ‫ال ‪-‬ظ ‪-‬روف ب ‪-‬ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ي تسش‪-‬م‪-‬ح ب‪-‬إاخ‪-‬راج ال‪-‬ق‪-‬وات‬ ‫‘ ما يتعلق بتسشوية األزمة الليبية‪ ،‬ومنطقة السشاحل‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬غاربي لتحقيق هذا الهدف ا‪Ÿ‬نششود‪ ،‬لتكون حقيقة تونسس و÷زائر‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة السش ‪-‬اح ‪-‬ل‪ ،‬ح ‪-‬ي ‪-‬ا ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول األم ‪-‬ري ‪-‬ك‪-‬ي «دور‬ ‫األجنبية وا‪Ÿ‬رتزقة من ليبيا ‘ أاسشرع وقت ‡كن‬ ‫قائ‪« :Ó‬نحن نتطلع إا‪ ¤‬العمل مع ا÷زائري‪ Ú‬لدفع‬
‫نواة للعمل ا÷اد وا‪Ÿ‬تكامل والطموح»‪.‬‬ ‫ا÷زائ ‪- -‬ر ‘ ه ‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ط ‪- -‬ق ‪- -‬ة‪ ،‬لسش ‪- -‬ي ‪- -‬م ‪- -‬ا ‘ م‪- -‬ا‹‬ ‫والسش‪ Ò‬نحو تنظيم النتخابات العامة ا‪Ÿ‬قررة ‘ ‪24‬‬ ‫أاهدافنا ا‪Ÿ‬شش‪Î‬كة ‘ منطقة السشاحل وكذلك ليبيا‬
‫واختتم وزير الششؤوون ا‪ÿ‬ارجية وا÷الية الوطنية با‪ÿ‬ارج السشيد رمطان‬ ‫وا‪Û‬هودات التي قادتها ‘ ‪ 2015‬للدفع باألطراف ‘‬ ‫ديسشم‪.»È‬‬ ‫وأاماكن أاخرى»‪.‬‬
‫لعمامرة ظهر اليوم الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬زيارة العمل التي قام بها إا‪ ¤‬تونسس حيث‬ ‫هذا البلد لتوقيع اتفاق السشلم وا‪Ÿ‬صشا◊ة»‪ ،‬مششددا‬ ‫ويرى هود‪« ،‬بأان خروج ا‪Ÿ‬رتزقة يعت‪ È‬أاولوية قصشوى‬ ‫ولفت هود‪ ،‬إا‪ ¤‬أان الوليات ا‪Ÿ‬تحدة «تعول» على‬
‫حظي خ‪Ó‬لها باسشتقبال من قبل رئيسس ا÷مهورية التونسشية السشيد قيسس‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أان «ب ‪Ó-‬ده ت ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ع ال ‪-‬ي‪-‬وم ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل م‪-‬ع ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة‬ ‫ضشرورية لتمك‪ Ú‬الششعب الليبي من اسشتعادة سشيادته‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ر وم ‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا رئ‪-‬يسس دب‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا رم‪-‬ط‪-‬ان‬
‫سشعيد‪ ،‬حسشب ما أافاد بيان للوزارة‪.‬‬ ‫ا÷زائرية لتحقيق األهداف ا‪Ÿ‬سشطرة ‘ اإلتفاق»‪.‬‬ ‫الكاملة ‘ أاقرب وقت ‡كن والتوجه إا‪ ¤‬النتخابات‬ ‫لعمامرة‪ ،‬بالنظر إا‪« ¤‬دور ا÷زائر ا‪Ÿ‬هم للغاية ‘ حل‬
‫‪04‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18619‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪AÉHh‬‬ ‫أألربعاء ‪ 28‬جويلية ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 18‬ذي ألحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫ا‪Ÿ‬دير العام للغابات‬ ‫بششأان العودة إا‪ ¤‬ا◊جر‪ ،‬جمعية التجار وا◊رفي‪:Ú‬‬
‫تنويه باإلجراءات الردعية‬ ‫قرارات متوازنة وتضسمن اسستمرار النشساط‬
‫التي صسادق عليها ›لسس الوزراء‬ ‫انط‪Ó‬ق طلبات ا◊صشول على الرخصس السشتثنائية للتنقل‬
‫أ‪Ÿ‬سضتدأمة‪ ،‬مع ألتغ‪Ò‬أت أ‪Ÿ‬ناخية وكذأ ألتثم‪Ú‬‬ ‫نوه أ‪Ÿ‬دير ألعام للغابات‪ ،‬علي ‪fi‬مودي‪ ،‬أمسص‪،‬‬ ‫وصش‪- -‬فت ا÷م‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ار‬
‫ألقتصضادي للغابات‪.‬‬ ‫باإلجرأءأت ألتي صضادق عليها ›لسص ألوزرأء‬ ‫وا◊رف‪- - -‬ي‪ Ú‬ق‪- - -‬رار ال‪- - -‬ع‪- - -‬ودة إا‪ ¤‬ا◊ج ‪- -‬ر‬
‫وأضضاف يقول‪« ،‬إأننا سضنقوم ‘ فصضل أ÷زأءأت‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬تشض‪-‬دي‪-‬د أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ات ‪Œ‬اه أألشض‪-‬خاصص‬ ‫لن‪-‬ه يضش‪-‬م‪-‬ن الصش‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫الصش ‪-‬ح ‪-‬ي ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وازن‪ ،‬أ‬
‫وألعقوبات بالنقل ألدقيق للموأد ألتي سضتأاخذ ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬تورط‪ ‘ Ú‬حرأئق ألغابات‪.‬‬ ‫العمومية من جهة واسشتمرار بعضس ا‪Ÿ‬هن‬
‫إأطار ألقانون»‪ ‘ .‬هذأ ألصضدد‪ ،‬أعت‪fi È‬مودي‬ ‫صض ‪-‬رح ‪fi‬م ‪-‬ودي ع ‪-‬ل ‪-‬ى أم ‪-‬وأج أل ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬اة أل ‪-‬ث ‪-‬ال ‪-‬ث‪-‬ة‬ ‫وال ‪-‬نشش ‪-‬اط‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪،‬‬
‫أن إأشضرأك ألعدألة ضضروري «أك‪ Ì‬من أي وقت‬ ‫‪Ó‬ذأع ‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة‪« ،‬أن‪-‬ن‪-‬ا نشض‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬ق‪-‬رأر‬ ‫ل‪ -‬إ‬ ‫مشش‪Ò‬ة ان‪- -‬ه‪- -‬ا رف‪- -‬عت ق‪- -‬ائ‪- -‬م ‪-‬ة ال ‪-‬نشش ‪-‬اط ‪-‬ات‬
‫مضض ‪-‬ى» م ‪-‬ن أج ‪-‬ل م ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة «ف ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ة» ◊رأئ‪-‬ق‬ ‫رئيسص أ÷مهورية‪ ،‬وألقاضضي بإاصضدأر قانون من‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬رخصس السش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬وزارة‬
‫ألغابات ألتي يتسضبب فيها أإلنسضان‪ .‬وتابع‪‘« ،‬‬ ‫شض ‪-‬أان ‪-‬ه ردع أألشض ‪-‬خ ‪-‬اصص أ‪Ÿ‬تسض ‪-‬ب ‪-‬ب‪ ‘ Ú‬ح ‪-‬رأئ ‪-‬ق‬ ‫ال‪-‬وصش‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ي‪-‬تسش‪-‬ن‪-‬ى ل‪-‬ب‪-‬عضس ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار التنقل‬
‫غ‪- -‬ي‪- -‬اب إأج‪- -‬رأءأت ردع‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ف‪- -‬إان م ‪-‬ق‪ ‘Î‬ه ‪-‬ذه‬ ‫ألغابات»‪ ،‬معت‪È‬أ هذأ ألقرأر «بطوق ألنجاة»‪.‬‬ ‫دون قيود‪.‬‬
‫أألع ‪-‬م ‪-‬ال أإلج ‪-‬رأم ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬غ ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ا م ‪-‬ا ي ‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ون م‪-‬ن‬ ‫وكان رئيسص أ÷مهورية قد أمر خ‪Ó‬ل ›لسص‬ ‫خالدة بن تركي‬
‫ألعدألة»‪.‬‬ ‫ألوزرأء ألذي عقد أألحد أ‪Ÿ‬اضضي‪ ،‬بالشضروع ‘‬ ‫ع‪È‬ت أ÷معية‪ ،‬على لسضان رئيسضها أ◊اج طاهر‬
‫و‘ رده على سضؤوأل حول نقصص أ‪Ÿ‬سضتخدم‪Ú‬‬ ‫إأع‪- -‬دأد مشض‪- -‬روع ق‪- -‬ان ‪-‬ون ي ‪-‬ردع ج ‪-‬رأئ ‪-‬م ح ‪-‬رأئ ‪-‬ق‬ ‫ب ‪-‬ول‪-‬ن‪-‬وأر‪ ‘ ،‬تصض‪-‬ري‪-‬ح لـ»ألشض‪-‬عب»‪ ،‬ع‪-‬ن أرت‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ألضض ‪-‬روري‪Ÿ Ú‬رأق ‪-‬ب ‪-‬ة أألم‪Ó-‬ك أل‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أوضض‪-‬ح‬ ‫ألغابات و‪fi‬اولت أإلضضرأر بالقتصضاد ألوطني‪،‬‬ ‫لقرأرأت ›لسص ألوزرأء أ‪ÿ‬اصضة بالسضماح لبعضص‬
‫‪fi‬مودي أن مديريته تقوم ‘ كل حملة بتوظيف‬ ‫مع أحكام قد تصضل إأ‪ 30 ¤‬سضنة سضجنا نافذأ‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ه‪-‬ن وأل‪-‬نشض‪-‬اط‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة م‪-‬زأول‪-‬ة نشض‪-‬اط‪-‬ه‪-‬ا‬
‫أك‪ Ì‬من ‪ 3000‬عامل موسضمي من أجل تدأرك‬ ‫وعدم أسضتفادتهم من إأجرأءأت ألعفو وأ‪Ÿ‬ؤوبد‬ ‫بشضكل عادي ولكن وفق إأجرأءأت وقائية صضارمة‬
‫ألعجز‪.‬‬ ‫إأذأ خلف أ◊ريق وفيات‪.‬‬ ‫تضض‪- -‬م‪- -‬ن ألسض‪Ó- -‬م ‪-‬ة‪ ،‬مشض‪Ò‬أ أن ‪ ٪80‬م ‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار‬
‫وخلصص ‘ أألخ‪ Ò‬إأ‪ ¤‬ألتأاكيد أن أألمر يتعلق‬ ‫وع‪Ó‬وة على هذه أإلجرأءأت أ÷ديدة‪ ،‬أشضار‬ ‫ملتزم‪ Ú‬بقوأعد ألوقاية وألدليل‪.‬‬
‫عموما بطلبة ›هزين بجهاز رأديو ومنظار من‬ ‫أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ر أل ‪-‬ع ‪-‬ام ل ‪-‬ل‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ات إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬رأج‪-‬ع‪-‬ة أ÷اري‪-‬ة‬ ‫وشضددت أ÷معية على جميع ألتجار وأ‪Ÿ‬تعامل‪Ú‬‬ ‫رخصض ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ار وأ‪Ÿ‬وزع‪ Ú‬أل ‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ون ‘‬ ‫وق ‪-‬ال‪ ،‬إأن ق ‪-‬رأرأت ألسض ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ات ج‪-‬اءت م‪-‬غ‪-‬اي‪-‬رة‬
‫أجل ألتمكن من إأعطاء أإلشضارة أألو‪.¤‬‬ ‫للقانون‪ -‬أإلطار أ‪Ÿ‬تضضمن ألنظام ألعام للغابات‪،‬‬ ‫ألقتصضادي‪ Ú‬ضضرورة ألتوجه نحو مرأكز ألتلقيح‪،‬‬ ‫سض ‪-‬اع ‪-‬ات أ◊ج ‪-‬ر‪ ،‬خ ‪-‬اصض ‪-‬ة ‪Œ‬ار أسض‪-‬وأق أ÷م‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫للسضنة أ‪Ÿ‬اضضية ‘ بدأية ألوباء‪ ،‬حيث ” توقيف‬
‫أل ‪-‬ذي سض ‪-‬ي ‪-‬دم ‪-‬ج أ÷وأنب أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫باعتباره ألوسضيلة ألناجعة للحماية من أ‪Ÿ‬رضص‪،‬‬ ‫للخضضر وألفوأكه‪.‬‬ ‫أل‪-‬نشض‪-‬اط‪-‬ات ألق‪-‬تصض‪-‬ادي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ف‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى أألروأح‬
‫فضض‪ Ó‬عن أنه ‪Á‬نع ألعدوى ‘ أوسضاط ألتجار‬ ‫وقدمت أ÷معية‪ ،‬أمسص‪ ،‬طلبات ع‪ È‬مكاتبها‬ ‫وألصضحة ألعمومية‪ ،‬لكن ‘ هذه أ‪Ÿ‬وجة جاءت‬
‫وصشفوها وعودا كاذبة‬ ‫وأ‪Ÿ‬سضتهلك‪ Ú‬أ‪Ÿ‬لزم‪ Ú‬باح‪Î‬أم قوأعد ألوقاية‬ ‫ألولئية لتحديد قائمة ألتجار أ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬بالرخصص‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬رأرأت مسض ‪-‬اع‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪ Ú‬أإلق‪-‬تصض‪-‬ادي‪Ú‬‬
‫مكتتبو «ال‪.‬بي‪.‬بي» ببلدية بئر ا÷‪ Ò‬يحتجون‬ ‫حتى ل يعرضضوأ ألتجار إأ‪ ¤‬عقوبات‪ ،‬قد تؤودي‬
‫إأ‪ ¤‬ألغلق ألنهائي‪.‬‬
‫وأضضاف بولنوأر‪ ،‬أن أللتزأم بالتدأب‪ Ò‬ألوقائية‬
‫ألسضتثنائية للتنقل‪ ،‬على غرأر أ÷ملة وألتجزئة‪،‬‬
‫وك ‪-‬ذأ أ‪ÿ‬ب ‪-‬ازي ‪-‬ن أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ون ل‪-‬ي‪ Ó-‬م‪-‬ن أج‪-‬ل‬
‫–ضض‪ Ò‬أ‪ÿ‬بز ‘ ألسضاعات أألو‪ ¤‬من ألصضباح‪،‬‬
‫وسضمحت لهم ‪Ã‬زأولة نشضاطاتهم ألتجارية وفق‬
‫إأجرأءأت وقائية صضارمة‪ ،‬ما عدأ ألقليلة منها‬
‫أ‪Ÿ‬وجود ‘ عقد بيع على ألتصضاميم‪ .‬وفع‪” Ó‬‬ ‫يواصشل زهاء ‪ 105‬مكتتب احتجاجهم ضشد‬ ‫ألتي تشضهد أكتظاظا وألتجمعات‪ ،‬مثل ألتجارة‬
‫بات ضضروريا ◊ماية أنفسضهم وعائ‪Ó‬تهم‪ ،‬وكذأ‬ ‫مشض‪Ò‬أ أن أل‪- -‬ب ‪-‬اع ‪-‬ة أب ‪-‬دوأ أسض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دأده ‪-‬م إل‚اح‬ ‫أ‪Ÿ‬وسض‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وأسض‪-‬وأق ألسض‪-‬ي‪-‬ارأت أ‪Ÿ‬سض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬لة ألتي‬
‫ذلك وأسضتأانف أألشضغال حتى ‪.2018‬‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬اول ‪-‬ة ع ‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬إا‚از ›م‪-‬ع‬ ‫لتفادي ألعقوبات‪ ،‬خاصضة وأن ألسضلطات أعطت‬ ‫أ◊ج ‪-‬ر ألصض‪-‬ح‪-‬ي‪ ،‬شض‪-‬ري‪-‬ط‪-‬ة أن ل ي‪-‬ع‪-‬اد سض‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اري‪-‬و‬
‫ونوهت أ‪Ÿ‬صضادر ذأتها إأ‪ ¤‬أنه بعد تغي‪ Ò‬مدير‬ ‫سش ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي صش ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬ة ت ‪-‬رق ‪-‬وي ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي بشش‪-‬ارع‬ ‫يرتبط نشضاطها بقرأرأت أ◊جر ألصضحي‪ ،‬ألنها‬
‫أل ‪-‬ولة صض ‪Ó-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬اق‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار وأ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫ألسضنة أ‪Ÿ‬اضضية ألذي كبدهم خسضائر كب‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫تشضهد ‪Œ‬معات وأكتظاظا يوميا‪ ،‬قد يؤودي إأ‪¤‬‬
‫أل ‪-‬ب ‪-‬نك‪ ⁄ ،‬ي ‪-‬وأف ‪-‬ق ه ‪-‬ذأ أألخ‪ Ò‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى إأع ‪-‬ط ‪-‬ائ‪-‬ه‬ ‫لسشود‪› ،‬مع قولف ببلدية بئر ا÷‪،Ò‬‬ ‫ا أ‬ ‫ألقتصضادي‪ Ú‬أ‪ı‬الف‪ Ú‬إلجرأءأت ألسض‪Ó‬مة‪.‬‬ ‫و‘ ه ‪-‬ذأ ألصض ‪-‬دد‪ ،‬أك ‪-‬د أيضض ‪-‬ا ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه ل ‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة‬
‫أل ‪-‬قسض ‪-‬ط أألخ‪ Ò‬ب ‪-‬ح ‪-‬ج ‪-‬ة ع ‪-‬دم ت‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق أل‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق‬ ‫شش ‪-‬رق ‪-‬ي وه ‪-‬ران‪ ،‬وذلك ج ‪-‬راء م ‪-‬ا وصش ‪-‬ف ‪-‬وه‬ ‫تدهور ألوضضع ألصضحي‪.‬‬
‫وع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬ط‪-‬ال‪-‬بت أ÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع م‪-‬ك‪-‬ات‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أل ‪-‬نشض ‪-‬اط‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة وأ◊رف‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق‪Î‬ح‪-‬ة إأ‪¤‬‬ ‫وأكد بولنوأر‪ ،‬أن ألقرأر يوفق ب‪ Ú‬أ‪Ù‬افظة‬
‫أ‪Ÿ‬منوحة للموثق وألتي ‘ ألبنك‪‡ ،‬ا أدى أإ‪¤‬‬ ‫بالوعود الكاذبة وا‪Ÿ‬مارسشات التعسشفية ‘‬ ‫أل‪- -‬ولئ‪- -‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬زب ‪-‬ائ ‪-‬ن بضض ‪-‬رورة ألل ‪-‬ت ‪-‬زأم‬ ‫ألوزأرة هذه أأليام‪ ،‬مع إأعدأد دليل لكل نشضاط‬
‫‪Œ‬م ‪- -‬ي ‪- -‬د ألشض‪- -‬ط‪- -‬ر أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ب‪- -‬ق‪- -‬ي وأ‪Ÿ‬ق‪- -‬در بـ‪.٪25‬‬ ‫حقهم‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ألصض ‪-‬ح ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬أول‪-‬وي‪-‬ة‪،‬‬
‫بإاجرأءأت أ◊ماية من كوفيد‪ ،19-‬خاصضة أرتدأء‬ ‫‪Œ‬اري يحتاج إأ‪ ¤‬رخصص ألتنقل‪ ،‬باإلضضافة إأ‪¤‬‬ ‫ونشضاطات ألتجار مع ألتقّيد بإاجرأءأت ألسض‪Ó‬مة‪،‬‬
‫وأسضتنادأ إأ‪ ¤‬نفسص ألتوضضيحات وألوثائق ألتي‬ ‫براهمية مسشعودة‬ ‫أألق ‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ة أل‪-‬وأق‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اع‪-‬د ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪ ،‬وذلك‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام ب ‪-‬ح ‪-‬م ‪Ó-‬ت ت ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة و–سض ‪-‬يسص ل ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د‬
‫–وز ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا أ÷ري‪-‬دة‪ ،‬ف‪-‬إان‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬م‪-‬دي‪-‬ر‬ ‫موضضحا بخصضوصص سضاعات أ◊جر من ألثامنة‬
‫أكد عدد من أ‪Ÿ‬كتتب‪ ‘ Ú‬تصضريح لـ»ألشضعب»‪،‬‬ ‫ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ل‪-‬لصض‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وضض‪-‬م‪-‬ان‪-‬ا لسض‪-‬ت‪-‬مرأر‬ ‫ب ‪-‬اإلج ‪-‬رأءأت أل ‪-‬وق ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى أ‪ÓÙ‬ت‬ ‫مسضاءً إأ‪ ¤‬ألسضادسضة صضباحا‪ ،‬أنها ل تؤوثر على‬
‫ألبنك ‪ ⁄‬يوأفق هذأ أألخ‪ Ò‬على إأعطائه ألقسضط‬ ‫أن أ‪Ÿ‬شضروع كان عبارة عن ›مع سضكني من ‪3‬‬ ‫ألنشضاطات ألقتصضادية‪.‬‬ ‫وألفضضاءت ألتجارية ألك‪È‬ى‪.‬‬
‫أألخ‪ Ò‬ب‪-‬ح‪-‬ج‪-‬ة ع‪-‬دم ت‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق أل‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق أ‪Ÿ‬م‪-‬نوحة‬ ‫ألعمل ألتجاري‪Ã ،‬ا أن ألسضلطات ألعمومية “نح‬
‫عمارأت بصضيغة ترقوي عمومي‪ ” ،‬ألتفاق على‬
‫وألتي ‘ ألبنك‪‡ ،‬ا أدى إأ‪Œ ¤‬ميد ألشضطر‬ ‫أن تنطلق به أألشضغال رسضميا ‘ سضنة ‪ ،2014‬و‘‬ ‫فيما يعيشس الف‪Ó‬حون أاحلك أايامهم مع ا÷فاف وا◊رائق‬
‫أ‪Ÿ‬تبقي وأ‪Ÿ‬قدر بـ‪.٪25‬‬
‫سسباق نحو إانشساء التعاونيات النفعية بولية بومرداسس‬
‫‪ 2015‬لحظ أ‪Ÿ‬عنيون عدم أنط‪Ó‬ق أألشضغال‪،‬‬
‫وعن نوعية أألشضغال وأ‪Ÿ‬وأد أ‪Ÿ‬سضتعملة‪ ،‬أكد‬ ‫وب ‪-‬ع ‪-‬د أخ ‪-‬ذ ورد م ‪-‬ع أ‪Ÿ‬رق ‪-‬ي صض ‪-‬رح ب‪-‬اسض‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬شض ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون أن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن أل‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬وسض‪-‬ط‪-‬ة رغ‪-‬م‬ ‫تطبيق أ‪Ÿ‬شضروع بـ‪ 3‬عمارأت‪ ،‬فتم ألتفاق على‬
‫ضض‪- -‬خ‪- -‬ام‪- -‬ة أ‪Ÿ‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ أ‪Ÿ‬دف ‪-‬وع‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أن مسض ‪-‬اح ‪-‬ة‬
‫ألسضكنات صضغ‪Ò‬ة‪ ،‬ت‪Î‬أوح ب‪ 64 Ú‬و‪ 74‬م‪Î‬أ مربعا‬
‫أن تكون عمارة وأحدة بـ‪ 16‬طابقا‪ ،‬فانطلقت‬
‫أألشض‪- -‬غ‪- -‬ال ب‪- -‬وت‪Ò‬ة ب‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ئ‪- -‬ة ج ‪-‬دأ‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د ع ‪-‬دة‬
‫^ التأام‪ Ú‬الف‪Ó‬حي‪ ...‬إاششكالية أازلية ت‪Ó‬حق القطاع‬
‫‪Ÿ‬سض ‪-‬ك ‪-‬ن م‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن ‪ 3‬غ ‪-‬رف و‪ 84‬م‪Î‬أ م‪-‬رب‪-‬عا‬ ‫أحتجاجات على مسضتوى أ‪Ÿ‬وقع ” ألتسضريع ‘‬ ‫لسشبوع ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬أاياما –سشيسشية إاع‪Ó‬مية ‪Ÿ‬ناقششة ملفات حسشاسشة وحيوية بالنسشبة‬ ‫نظمت مديرية ا‪Ÿ‬صشالح الف‪Ó‬حية لبومرداسس‪ ،‬ا أ‬
‫ل‪-‬ل‪-‬مسض‪-‬اك‪-‬ن أ‪Ο‬ب‪-‬ع‪-‬ة ع‪-‬لى ‪ 4‬غ‪-‬رف‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا تقدر‬ ‫ألوت‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ ،Ú‬ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ‪Ã‬وضش‪-‬وع إانشش‪-‬اء ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ل‪-‬ف ق‪-‬رضس ال‪-‬رف‪-‬ي‪-‬ق والتأامينات الف‪Ó‬حية ع‪ È‬دوائر برج منايل‪ ،‬دلسس‬
‫مسضاحة أ‪Ÿ‬سضاكن أ‪Ÿ‬كونة من وحدت‪ Ú‬بـ‪ 50‬م‪Î‬أ‬ ‫أ‪Ÿ‬شض ‪-‬روع ن‪-‬فسض‪-‬ه ت‪-‬وق‪-‬ف ول‪-‬ل‪-‬م‪-‬رة أل‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫لع‪Ó‬ف‪ ،‬ا◊بوب وا‪Ÿ‬بيدات بسشبب‬ ‫وبودواو‪ ،‬فغاب الناششطون ا◊قيقيون الذين يعانون من مششكل الدعم وأازمة ارتفاع تكاليف ا أ‬
‫مربعا‪.‬‬ ‫ألتوأ‹ ‘ سضنة ‪ ،2008‬بحجة نفاد أ‪Ÿ‬ال‪ ،‬وطلب‬ ‫غياب التواصشل‪ ،‬رغم أاهمية ا‪Ÿ‬وعد ا‪Ÿ‬وجه للفاعل‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬يدان وليسس ا‪Ÿ‬نتفع‪ Ú‬من الريع‪..‬‬
‫‘ أ‪ÿ‬تام‪ ،‬قال ‡ثل عنهم‪« :‬منذ ألكتتاب ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬رقي ألعقاري أ‪Ÿ‬عني دفعة أخرى من ألبنك‬
‫سضنة ‪ ،2014‬ونحن نعا‪ Ê‬أألمّرين؛ أإليجار من‬ ‫أ‪ÿ‬ارج ‪-‬ي أ÷زأئ ‪-‬ري م ‪-‬ن أج ‪-‬ل ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬ق‪-‬رضص‬
‫جهة‪ ،‬وتسضديد ألقرضص من جهة أخرى»‪ ،‬دأعيا‬ ‫أ‪Ÿ‬تبقي‪ ،‬فرفضص أ‪Ÿ‬كتتبون ذلك بسضبب أنه قد‬
‫أ÷ه ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة إأ‪ ¤‬أل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل أل‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬ه‪-‬دف‬ ‫أخذ ‪ ٪50‬من ألقرضص ألذي ل يتنافى مع ألبند‬
‫«إأنصضافهم و–قيق ألعدألة»‪ ،‬كما ورد عنه‪.‬‬
‫كششفت عنها مديرية توزيع‬
‫الكهرباء والغاز ÷سشر قسشنطينة‬
‫تسسجيل‪240‬اعتداء ‘السسداسسياألولمنالعاما÷اري‬
‫با‪Ÿ‬ائة من ›مل أعطاب ألغاز ومتسضببا ‘‬ ‫سشجلت مصشالح مديرية توزيع الكهرباء‬
‫ألقطع أ‪Ÿ‬ؤوقت للتموين بالغاز على ما يقارب‬ ‫وال ‪-‬غ‪-‬از ÷سش‪-‬ر قسش‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة (ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة)‪،‬‬
‫‪ 2.672‬زب ‪-‬ون‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ‪Œ‬اوزت ت ‪-‬ك ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة إأصض‪Ó-‬ح‬ ‫‪ 240‬اع ‪-‬ت ‪-‬داء ع ‪-‬ل‪-‬ى شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‬
‫ألع ‪-‬ط‪-‬اب ‪ 2‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬و‪ Ê‬دي‪-‬ن‪-‬ار ج‪-‬زأئ‪-‬ري‪ ،‬ي‪-‬ق‪-‬ول‬ ‫وال ‪- -‬غ ‪- -‬از‪fi ‘ ،‬ي‪- -‬ط ت‪- -‬دخ‪- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬خ‪Ó- -‬ل‬
‫ألبيان‪.‬‬ ‫لول من السشنة ا÷ارية‪ ،‬من‬ ‫السشداسشي ا أ‬
‫وأكدت أ‪Ÿ‬ديرية أن حالت ألتعدي أ‪Ÿ‬سضجلة‪،‬‬ ‫طرف ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬وششركات إا‚از ‪fl‬تلف‬ ‫للف‪Ó‬ح‪ Ú‬ومربي ألدوأجن وأبقار أ◊ليب‪ ،‬لكن‬ ‫أسضتفادة لتجاوز ألصضعوبات أ‪Ÿ‬ادية وأ‪Ÿ‬الية ألتي‬ ‫بومرداسس‪ :‬ز‪ .‬كمال‬
‫وأل ‪-‬رأج ‪-‬ع ‪-‬ة ل ‪-‬ع ‪-‬دم أح‪Î‬أم ‪fi‬ي ‪-‬ط ألشض ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬شش ‪- -‬اري ‪- -‬ع‪ ،‬حسش ‪- -‬ب‪- -‬م‪- -‬ا أاف‪- -‬ادت ب‪- -‬ه‪ ،‬أامسس‬ ‫نسضبة كب‪Ò‬ة منها تسضوق بسضعر ألسضوق أ‪Ÿ‬وأزي‪،‬‬ ‫يعانون منها ‘ أ‪Ÿ‬يدأن‪.‬‬
‫أل ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬وي ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫الث‪Ó‬ثاء‪‘ ،‬‬ ‫‪Ó‬ثرأء ألتي‬‫رغم حسضاسضية أ‪Ÿ‬وأضضيع أ‪Ÿ‬ق‪Î‬حة ل إ‬
‫ب ‪-‬حسضب أ‪Ÿ‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع‪ ،Ú‬أضض ‪-‬ع ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ادة أل ‪-‬ن ‪-‬خ‪-‬ال‪-‬ة‪،‬‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬ف ث‪-‬اٍن ك‪-‬ان م‪-‬درج‪-‬ا ضض‪-‬م‪-‬ن ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج أ◊م‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬ه ‪-‬م بصض ‪-‬ف ‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬اشض‪-‬رة ف‪-‬ئ‪-‬ة أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ Ú‬أل‪-‬نشض‪-‬ط‪Ú‬‬
‫طرف‬ ‫بيان لها‪.‬‬ ‫وب‪- -‬ال‪- -‬ت‪- -‬ا‹ يشض ‪-‬ك ‪-‬ل ه ‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬ل ‪-‬ف ‪fi‬ور أه ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ام‬ ‫لي ‪-‬زأل ي ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ل حسض ‪-‬اسض ‪-‬ي ‪-‬ة ك ‪-‬ب‪Ò‬ة ويشض ‪-‬ك ‪-‬ل ه‪-‬وة‬
‫أ‪Ÿ‬وأطن‪Ú‬‬ ‫أوضضح ألبيان‪،‬‬ ‫بولية بومردأسص‪ ،‬خاصضة ما تعلق ‪Ã‬لف ألدعم‬
‫ألكث‪Ò‬ين‪“ ،‬هيدأ لعملية ألحتكار ‘ ‪fl‬تلف‬ ‫سضحيقة ب‪ Ú‬ألف‪Ó‬ح‪ Ú‬وألقائم‪ Ú‬على صضندوق‬ ‫ألف‪Ó‬حي‪ ،‬إأل أن ألكث‪ Ò‬منهم ‪ ⁄‬يتابع جلسضات‬
‫وشض ‪-‬رك‪-‬ات إأ‚از‬ ‫تسض ‪-‬ج ‪-‬ي‪-‬ل ‪240‬‬ ‫ألشضعب ألف‪Ó‬حية‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون أل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي‪ ،‬ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬إاشض‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬أام‪Ú‬‬
‫‪fl‬تلف‬ ‫أع ‪-‬ت ‪-‬دأء ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أألي ‪-‬ام أل‪-‬ت‪-‬حسض‪-‬يسض‪-‬ي‪-‬ة أإلع‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬حسضب وصض‪-‬ف‬
‫وعليه يبقى قطاع ألف‪Ó‬حة‪ ،‬كنشضاط أسض‪Î‬أتيجي‬ ‫أ‪Ù‬اصضيل ألزرأعية‪ ،‬أ‪Ÿ‬وأشضي‪ ،‬أبقار أ◊ليب‬ ‫أ‪Ÿ‬صضالح ألف‪Ó‬حية‪ ،‬من أجل ألط‪Ó‬ع أك‪ Ì‬على‬
‫أ‪Ÿ‬شضاريع‪،‬‬ ‫ألشضبكات‬ ‫ومورد أقتصضادي أول بولية بومردأسص‪ ،‬بحاجة‬ ‫وأل‪- -‬دوأج‪- -‬ن‪ ،‬ح‪- -‬يث فشض‪- -‬ل ألصض‪- -‬ن ‪-‬دوق ‘ إأق ‪-‬ن ‪-‬اع‬
‫تشض ‪-‬ك ‪-‬ل «خ ‪-‬ط‪-‬رأ‬ ‫ألطاقوية‬ ‫شضروط وكيفيات أ◊صضول على قرضص ألرفيق‬
‫إأ‪ ¤‬متابعة صضارمة لتسضهيل وصضول عملية ألدعم‬ ‫ألنشضط‪ Ú‬بأاهمية حماية منتجاتهم ألف‪Ó‬حية من‬ ‫ألذي يبقى ألصضندوق أألسضود لهذأ ألقطاع منذ‬
‫ك ‪- - -‬ب‪Ò‬أ» ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى‬ ‫خ‪Ó‬ل‬ ‫أ‪ı‬تلفة للنشضط‪ Ú‬أ◊قيقي‪ Ú‬ألذين يسضهرون‬ ‫ظ ‪-‬اه ‪-‬رة أ◊رأئ ‪-‬ق أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬أات‪-‬ي ه‪-‬ذه أألي‪-‬ام ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫سض‪Ó‬مة أألفرأد‪،‬‬ ‫ألسضدأسضي‬ ‫عقود‪ ،‬نظرأ لنقصص ألع‪Ó‬م وألتوأصضل‪ ،‬بحسضب‬
‫على “وين أألسضوأق أ‪Ù‬لية وألوطنية ‪Ã‬ختلف‬ ‫مسض ‪-‬اح‪-‬ات وأسض‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن أشض‪-‬ج‪-‬ار أل‪-‬زي‪-‬ت‪-‬ون‪ ،‬خ‪Ó-‬ي‪-‬ا‬ ‫ما كشضف عنه بعضص ألف‪Ó‬ح‪ Ú‬ألذين –دثوأ لـ‬
‫ن ‪- - -‬اه ‪- - -‬يك ع‪- - -‬ن‬ ‫أألول م ‪- - - - - - -‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬نتجات‪ ،‬رغم ألصضعوبات ألتي يوأجهونها هذه‬ ‫أل ‪- -‬ن ‪- -‬ح ‪- -‬ل وأألح ‪- -‬رأشص وأ◊شض ‪- -‬ائشص أل ‪- -‬ي ‪- -‬ابسض‪- -‬ة‬
‫ألزع‪-‬اج أل‪-‬ن‪-‬اجم‬ ‫ألعام أ÷اري‪،‬‬ ‫«ألشضعب»‪ ،‬أو بسضبب أنشضغال أألغلبية منهم ‘‬
‫أأليام‪ ،‬نتيجة أزمة أ÷فاف وشضح أ‪Ÿ‬وأرد أ‪Ÿ‬ائية‬ ‫أ‪ı‬صضصض ‪- -‬ة ك ‪- -‬أاع ‪Ó- -‬ف‪ .‬وب‪- -‬حسضب إأحصض‪- -‬اي‪- -‬ات‬ ‫هذه ألف‪Î‬ة أ◊سضاسضة من أ‪Ÿ‬وسضم بعملية إأنقاذ‬
‫عن‬ ‫منها ‪ 77‬حالة‬ ‫أ‪Ÿ‬وجهة للسضقي‪‡ ،‬ا أضضطر ألكث‪ Ò‬منهم أ‪¤‬‬ ‫ألصضندوق‪ ،‬فإان نسضبة ألتأام‪ Ú‬ل تتجاوز ‪ ٪1‬من‬
‫ألنقطاعات‬ ‫ت‪- -‬ع ‪-‬دي ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫أ‪Ù‬اصضيل ألزرأعية ‘ رحلة ألبحث عن مصضادر‬
‫ألسض‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اد ب‪-‬الصض‪-‬ه‪-‬اري‪-‬ج إلن‪-‬ق‪-‬اذ مسض‪-‬احات عنب‬ ‫ألف‪Ó‬ح‪ Ú‬ألنشضط‪ ،Ú‬أغلبهم ›‪È‬ون على ذلك‬ ‫مياه ألسضقي‪ .‬وظل ملف ألدعم ألف‪Ó‬حي أ◊لقة‬
‫أ‪Ÿ‬ت ‪- - -‬ك ‪- - -‬ررة ‘‬ ‫شضبكة‬ ‫أ‪Ÿ‬ائدة‪ ،‬خطر أ◊رأئق ألتي تهدد أ‪Ù‬اصضيل‬ ‫بسضبب أسضتفادتهم من قروضص بنكية‪.‬‬
‫ألمدأد‬ ‫ألكهرباء‪،‬‬ ‫أألبرز ألتي ترتكز عليها كل أل‪È‬أمج أ‪Ÿ‬وجهة‬
‫ألزرأعية أ÷بلية‪ ،‬ألرتفاع ألفاحشص ‘ أع‪Ó‬ف‬ ‫‘ أ‪Ÿ‬قابل يتحجج ألف‪Ó‬حون بنقصص أ‪Ÿ‬وأرد‬ ‫ل‪Î‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة أل‪-‬نشض‪-‬اط ‘ ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ألشض‪-‬عب أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء وأل ‪-‬غ‪-‬از وأ‪ÿ‬سض‪-‬ائ‪-‬ر أ‪Ÿ‬ادي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫تسض‪-‬ب‪-‬بت ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا نسض‪-‬ب‪-‬ته ‪ 23‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ة م‪-‬ن ›م‪-‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬اشض‪- -‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي وصض ‪-‬لت سض ‪-‬ق ‪-‬ف ‪ 7‬آألف دي ‪-‬ن‪-‬ار‬ ‫وع ‪-‬دم أل ‪-‬ق ‪-‬درة ع ‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ف أل‪-‬نشض‪-‬اط‬
‫تتكبدها ألشضركة جرأء هذه ألعتدأءأت‪.‬‬ ‫أعطاب ألكهرباء أ‪Ÿ‬سضجلة ‘ ذأت ألف‪Î‬ة وهو‬ ‫ب ‪-‬ولي ‪-‬ة ب ‪-‬وم ‪-‬ردأسص‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ‪Á‬ث‪-‬ل ألنشض‪-‬غ‪-‬ال أألول‬
‫للقنطار‪ ،‬وكلها أنشضغالت أسضاسضية مسضتعجلة كان‬ ‫أ‪Ÿ‬رتفعة‪ ،‬أ‪ ¤‬جانب ألتأام‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كلف أيضضا‪.‬‬ ‫تقريبا لدى ألف‪Ó‬ح‪ Ú‬ألذين ل ي‪Î‬ددون ‘ كل‬
‫و‪Ù‬اربة هذه ألظاهرة‪ ،‬دعت مديرية توزيع‬ ‫ما كلف أ‪Ÿ‬ؤوسضسضة ما يقارب ‪ 4,5‬مليون دينار‬ ‫من ألوأجب إأدرأجها على رأسص أوليات أ◊ملة‬ ‫م ‪- -‬ل ‪- -‬ف ث ‪- -‬الث ه ‪- -‬و ‪fi‬ط ع ‪- -‬ي‪- -‬ون أل‪- -‬ك‪- -‬ث‪ Ò‬م‪- -‬ن‬
‫ألكهرباء وألغاز ÷سضر قسضنطينة كل مؤوسضسضات‬ ‫جزأئري‪.‬‬ ‫مرة عن أ◊ديث على صضعوبة ألسضتفادة من‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ق ‪-‬ادت ‪-‬ه ‪-‬ا أ‪Ÿ‬صض ‪-‬ال ‪-‬ح أل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة وصض‪-‬ن‪-‬دوق‬ ‫أ‪Ÿ‬سضتنفع‪ Ú‬أ÷دد من ريع قطاع ألف‪Ó‬حة بولية‬ ‫ق ‪-‬رضص أل ‪-‬رف ‪-‬ي ‪-‬ق وشض ‪-‬روط أ◊صض‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬رغ‪-‬م‬
‫ألشضغال وألفرأد أ‪ ¤‬ألسضتعانة با‪ı‬ططات‬ ‫أما فيما يخصص ألعتدأء على شضبكة توزيع‬ ‫«سض‪Ò‬أم‪-‬ا»‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل م‪-‬ل‪-‬ف أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬ن‪-‬فعية ألتي‬ ‫بومردأسص وحامت عليه كل ألهتمامات‪ ،‬يتعلق‬
‫أ‪Ÿ‬ب‪ Ú‬عليها كل من شضبكة ألكهرباء وألغاز‬ ‫ألغاز ألطبيعي‪ ،‬أفادت أ‪Ÿ‬صضالح ألتقنية أنه ”‬ ‫أل‪-‬تسض‪-‬ه‪-‬ي‪Ó-‬ت أل‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أل‪Î‬ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ات أ÷دي‪-‬دة‬
‫ت‪- -‬خ‪- -‬دم ف‪- -‬ئ‪- -‬ة ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة وسض ‪-‬عت م ‪-‬ن مشض ‪-‬اري ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫‪Ã‬لف إأنشضاء ألتعاونيات ألف‪Ó‬حية ألتي “تصص‬ ‫للوزأرة ألوصضية‪ ،‬وبالتا‹ كان من أ‪Ÿ‬فيد توسضيع‬
‫وك‪- -‬ذأ أ‪ ¤‬ضض ‪-‬رورة تضض ‪-‬اف ‪-‬ر أ÷ه ‪-‬ود وأل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‬ ‫تسض‪-‬ج‪-‬يل ‪ 163‬ح‪-‬ال‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬دي‪ ،‬خ‪Ó-‬ل ألسض‪-‬دأسض‪-‬ي‬ ‫ألسضتثمارية وأحتكار إأنتاج أألع‪Ó‬ف وتوزيعها‪.‬‬ ‫ع‪- -‬رق أل‪- -‬بسض‪- -‬ط‪- -‬اء م‪- -‬ن أل‪- -‬ف ‪Ó-‬ح‪– Ú‬ت ذري ‪-‬ع ‪-‬ة‬
‫بالتنسضيق من طرف كل ألسضلطات أ‪Ù‬لية‪.‬‬ ‫أألول م ‪-‬ن ألسض ‪-‬ن ‪-‬ة أ◊ال ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬مشض‪-‬ك‪ Ó-‬نسض‪-‬ب‪-‬ة ‪85‬‬ ‫عملية ألتحسضيسص أ‪ ¤‬أك‪ È‬شضريحة ‡كنة لرفع‬
‫ألوصضاية وأمت‪Ó‬ك حقوق توزيع أع‪Ó‬ف ألدعم‬ ‫أللبسص وتشضجيع أ‪Ο‬ددين على تقد‪ Ë‬ملفات‬
‫‪05‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18619‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪AÉHh‬‬ ‫أأ’ربعاء ‪ 28‬جويلية ‪ 2021‬م ألموأفق لـ ‪ 18‬ذي ألحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫«إايتؤزا» تعّدل برنا›ها لتطابق مؤاقيت ا◊جر‬ ‫بسسبب تدهؤر الؤضسع الؤبائي وتزايد الؤفيات‬
‫أاول رحلة السسادسسة صسباحا واألخ‪Ò‬ة السسادسسة مسساء‬ ‫هلع وخوف ينتاب ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من ‪fl‬تلف األعمار‬
‫مسض‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ي ح‪-‬اف‪-‬لت‪-‬ه‪-‬ا وك‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪،Ú‬‬ ‫أاعلنت مؤؤسسسسة النقل ا◊ضسري وشسبه‬
‫ب ‪-‬ه ‪-‬دف تشض ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ي‪-‬م ضض‪-‬د‬ ‫ا◊ضس ‪-‬ري ‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ر وضس ‪-‬ؤاح‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫^ تفشسي «دلتا» كابؤسس يؤؤرق العائ‪Ó‬ت‬
‫أل ‪-‬ف‪Ò‬وسس «ك ‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د‪ ،»19-‬ب ‪- -‬حسضب ب ‪- -‬ي ‪- -‬ان‬ ‫«إايتؤزا»‪ ‘ ،‬بيان لها‪ ،‬أامسس‪ ،‬عن تعديل‬
‫للموؤسضسضة‪.‬‬ ‫ا÷دول الزمني للتنقل ع‪ È‬خطؤطها‪،‬‬ ‫ليام حالة خؤف وهلع بسسبب تدهؤر الؤضسع الؤبائي بشسكل غ‪ Ò‬مسسبؤق‪ ،‬من خ‪Ó‬ل تسسجيل ارتفاع‬ ‫يعيشس ا‪Ÿ‬ؤاطنؤن هذه ا أ‬
‫وتعمل أ‪Ÿ‬وؤسضسضة على نشضر ألوعي لدى‬ ‫وف ‪- -‬ق ‪- -‬ا ‪Ÿ‬ؤاق‪- -‬يت ا◊ج‪- -‬ر ا÷زئ‪- -‬ي ال‪- -‬ذي‬ ‫لمر الذي أاثر سسلبا على نفسسية جميع الفئات وجعلهم يصسابؤن بارتباك‬
‫لصسابات اليؤمية مع تزايد عدد الؤفيات‪ ،‬ا أ‬
‫رهيب ‘ ا إ‬
‫أاقرته ا◊كؤمة ‘ إاطار مكافحة جائحة‬ ‫وخؤف مرضسي من إامكانية إاصسابتهم بعدوى الف‪Ò‬وسس وعدم النجاة منه‪.‬‬
‫مسضتخدمي حافلتها خاصضة وأ‪Ÿ‬وأطن‪Ú‬‬
‫ع ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن خ‪-‬لل ه‪-‬ذه أ◊م‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬وأسض‪-‬ع‪-‬ة‬
‫أ’نطلق أأ’ول لرحلت أ‪Ÿ‬ؤوسضسضة يكون‬
‫كؤفيد‪.19-‬‬ ‫صسونيا طبة‬
‫ألتي –مل شضعار «أللقاح هو أ◊ل»‪ ،‬وذلك‬
‫باعتبارها شضركة موأطنة معنية بالوضضع‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ألسض‪-‬اع‪-‬ة ألسض‪-‬ادسض‪-‬ة صض‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا يكون‬ ‫بعد أن كان أ‪ÿ‬وف وألقلق من ف‪Ò‬وسس‬
‫أ◊رج للوباء‪.‬‬ ‫آأخر أنطلق على ألسضاعة ألسضادسضة مسضاء‪ ،‬مع‬ ‫كورونا شضائعا لدى ألفئات ألهشضة كا‪Ÿ‬سضن‪Ú‬‬
‫وتتمثل هذه أ◊ملة ‘ وضضع ملصضقات‬ ‫وقف أ‪ÿ‬دمة خلل عطلة نهاية أأ’سضبوع‪.‬‬ ‫وأ‪Ÿ‬صض‪- -‬اب‪ Ú‬ب ‪-‬أام ‪-‬رأضس م ‪-‬زم ‪-‬ن ‪-‬ة ‘ أ‪Ÿ‬وج ‪-‬ت‪Ú‬‬
‫ت ‪-‬وع ‪-‬وي‪-‬ة م‪-‬ع ‪‰‬وذج ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح ع‪-‬ل‪-‬ى وأج‪-‬ه‪-‬ات‬ ‫وذك ‪-‬رت «إأي ‪-‬ت ‪-‬وزأ» ‘ ب ‪-‬ي ‪-‬ان‪-‬ه‪-‬ا مسض‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ي‬ ‫أأ’و‪ ¤‬وألثانية من ألوباء‪ ،‬باعتبارهم أأ’ك‪Ì‬‬
‫حافلتها‪ ،‬بضضرورة أرتدأء ألكمامة وأح‪Î‬أم‬ ‫عرضضة ‪ı‬اطر ألف‪Ò‬وسس‪ ،‬أختلف ألوضضع ‘‬
‫أ◊اف ‪-‬لت وم ‪-‬وأق ‪-‬ف أ’ن ‪-‬ت ‪-‬ظ‪-‬ار‪ ،‬وب‪-‬ر›ة‬
‫ألتدأب‪ Ò‬ألوقائية طيلة ف‪Î‬ة ألرحلة‪.‬‬ ‫هذه أ‪Ÿ‬وجة ألتي ’ تفرق ب‪ Ú‬كب‪ Ò‬وصضغ‪،Ò‬‬
‫أل‪- -‬ل‪- -‬وح‪- -‬ات أل ‪-‬رق ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة أ◊ام ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬لشض ‪-‬ع ‪-‬ار‬
‫ح‪-‬يث أصض‪-‬ب‪-‬ح أأ’شض‪-‬خ‪-‬اصس م‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أأ’ع‪-‬م‪-‬ار‬
‫با÷هات أ‪ÿ‬ارجية وألدأخلية للحافلت‬
‫و‪Ã‬وأق‪- -‬ف أ’ن‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬ار‪ ،‬وط‪- -‬ب ‪-‬اع ‪-‬ة ت ‪-‬ذأك ‪-‬ر‬
‫«اللقاح هو ا◊ل»‬ ‫م ‪- -‬ه ‪- -‬ددي‪- -‬ن ب‪- -‬اإ’صض‪- -‬اب‪- -‬ة ب‪- -‬أاع‪- -‬رأضس صض‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬ة‬
‫ومضض ‪-‬اع ‪-‬ف ‪-‬ات خ ‪-‬ط‪Ò‬ة‪ ،‬وه ‪-‬و م‪-‬ا ’ح‪-‬ظ‪-‬ن‪-‬اه ‘‬
‫ألرحلت بنفسس ألشضعار‪.‬‬ ‫أط‪-‬ل‪-‬قت «أإي‪-‬ت‪-‬وزأ» ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة لفائدة‬ ‫أ‪Ÿ‬سضتشضفيات ألتي باتت تسضتقبل عددأ كب‪Ò‬أ‬
‫التلقيح ‪ ⁄‬يتجاوز ‪%4‬‬ ‫من ألشضباب أ‪Ÿ‬رضضى بسضبب تعرضضهم ‪ÿ‬طورة‬
‫ألف‪Ò‬وسس‪.‬‬
‫‪ 70‬إاصسابة جديدة بالنعامة‬ ‫أث‪- -‬رت أأ’خ‪- -‬ب‪- -‬ار أ‪Ÿ‬ت‪- -‬دأول‪- -‬ة ع ‪-‬ن خ ‪-‬ط ‪-‬ورة‬
‫ألف‪Ò‬وسس أ‪Ÿ‬تحور «دلتا»‪ ،‬أأ’ك‪ Ì‬أنتشضارأ ‘‬
‫أإ’ج ‪- -‬رأءأت أ‪Ÿ‬ق‪- -‬دم‪- -‬ة م‪- -‬ن ط‪- -‬رف مصض‪- -‬ال‪- -‬ح‬ ‫أرتفاع خط‪ ‘ Ò‬أإ’صضابة بوباء كورونا ‪⁄‬‬ ‫وف ‪-‬اة شض ‪-‬ب ‪-‬اب بسض ‪-‬بب ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬ن ‪-‬وع أ‪ÿ‬ط‪ Ò‬م‪-‬ن‬ ‫يصض ‪-‬اب ألشض ‪-‬خصس ب ‪-‬ه ‪-‬ل‪-‬ع شض‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن أن ي‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د‬ ‫أ÷زأئر‪ ،‬على أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬بصضفة أك‪ ،È‬حيث‬
‫ألصض ‪-‬ح ‪-‬ة وألسض ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي تسض‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫يسض‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ه م‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ذ ظ‪-‬ه‪-‬وره ب‪-‬و’ي‪-‬ة أل‪-‬نعامة‪،‬‬ ‫أل ‪-‬ف‪Ò‬وسس‪ ،‬أأ’م ‪-‬ر أل ‪-‬ذي أث ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى ن ‪-‬فسض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫حياته‪.‬‬ ‫زأدت من معاناتهم ألنفسضية وجعلتهم ‘ حالة‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ح ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬م‪-‬ن خ‪-‬لل ت‪-‬خصض‪-‬يصس‬ ‫حيث سضجلت‪ ،‬نهار أمسس‪ 70 ،‬حالة جديدة‪،‬‬ ‫وجعلها تلجأا ‘ كل مرة إأ‪ ¤‬إأجرأء فحوصضات‬ ‫وأصض ‪-‬ب ‪-‬ح ك‪-‬ل م‪-‬ن ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل أل‪-‬ف‪Ò‬وسس وت‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫م ‪-‬ن أل‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق أل‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي وشض‪-‬ع‪-‬ور ب‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ر ح‪-‬رك ‘‬
‫فضضاءأت متنقلة ‪Ã‬عظم أأ’حياء وأ‪Ÿ‬سضاجد‪،‬‬ ‫هذأ ما كشضف عنه مدير ألصضحة وألسضكان‬ ‫أل ‪-‬كشض ‪-‬ف ع‪-‬ن أل‪-‬ف‪Ò‬وسس‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬د ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا أن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫عليه أأ’عرأضس هذه أأ’يام‪ ،‬يضضع نصضب عينه‬ ‫أعماقهم أ‪ÿ‬وف ألنفسضي ومن أن ’ يتمكن‬
‫إأ’ أن أإ’قبال كان ضضعيفا ‘ بعضس ألبلديات‪.‬‬ ‫لو’ية ألنعامة بالنيابة‪ ،‬صضباح أمسس‪ ،‬من خلل‬ ‫›رد أوهام وشضكوك ترأودها بسضبب حالة‬ ‫أ‪Ÿ‬وت أ◊تمي‪ ،‬ما يتسضبب ‘ زيادة عقدة‬ ‫جهازهم أ‪Ÿ‬ناعي من ألتصضدي لشضرأسضة هذأ‬
‫وأت‪-‬خ‪-‬ذت ألسض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أل‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة من‬ ‫أل‪-‬ي‪-‬وم أ‪Ÿ‬ف‪-‬ت‪-‬وح أل‪-‬ذي ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه إأذأع‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫أ‪ÿ‬وف ألتي تشضعر بها‪.‬‬ ‫أ‪ÿ‬وف لديه وعلى ‪fi‬يطه ألعائلي بشضكل يؤوثر‬ ‫ألف‪Ò‬وسس‪ ،‬خاصضة عند أطلعهم على حصضيلة‬
‫أإ’جرأءأت‪ ،‬أهمها غلق أأ’سضوأق أأ’سضبوعية‬ ‫أ÷هوية حول وباء كورونا‪.‬‬ ‫وي ‪- -‬ب‪- -‬ق‪- -‬ى أ÷انب أإ’ي‪- -‬ج‪- -‬اب‪- -‬ي ‘ ت‪- -‬خ‪- -‬وف‬ ‫سضلبا على أ÷هاز أ‪Ÿ‬ناعي‪ ،‬ألذي يعد قوة‬ ‫ألوفيات أ‪Ÿ‬رتفعة مع عدد أ‪Ÿ‬صضاب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬تزأيد‬
‫ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع أ‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات أ‪Ÿ‬سض ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ودور ألشض‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫هذأ ألوضضع يسضتدعي دق ناقوسس أ‪ÿ‬طر‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬من أإ’صضابة بف‪Ò‬وسس كورونا يكمن‬ ‫دفاعية ‘ جسضم أإ’نسضان ويتحول أأ’مر إأ‪¤‬‬ ‫بشضكل غ‪ Ò‬مسضبوق‪.‬‬
‫وألقاعات ألرياضضية وأ‪Ÿ‬رأكز ألثقافية‪ ،‬وكذأ‬ ‫للحد من أنتشضاره‪ ،‬كما على أ÷ميع أتخاذ‬ ‫‘ أتباعهم إ’جرأءأت ألوقاية‪ ،‬وعدم أل‪Î‬أخي‬ ‫أل ‪-‬ه‪-‬وسس أل‪-‬ذي ج‪-‬ع‪-‬ل أل‪-‬ب‪-‬عضس يشض‪-‬ع‪-‬رون بضض‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫ويتخوف أ‪Ÿ‬وأطنون من إأمكانية إألتقاطهم‬
‫أماكن ألتسضلية كإاجرأء وقائي لتفادي أنتشضار‬ ‫ك‪- -‬اف‪- -‬ة أل‪- -‬ت‪- -‬دأب‪ Ò‬أل‪- -‬وق‪- -‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث أن ع ‪-‬دد‬ ‫وأل ‪- -‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬اون ‘ أح‪Î‬أم مسض ‪- -‬اف ‪- -‬ة أل‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬اع‪- -‬د‬ ‫ألتنفسس دون أإ’صضابة با‪Ÿ‬رضس‪ ،‬وهو ما يؤودي‬ ‫أل ‪-‬ف‪Ò‬وسس وظ ‪-‬ه ‪-‬ور أع ‪-‬رأضس خ‪-‬ط‪Ò‬ة ‪Œ‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‬
‫أ‪Ÿ‬رضس‪ ،‬وق‪-‬ررت ألسض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات م‪-‬ن‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬عات‬ ‫أإ’صض‪-‬اب‪-‬ات أ‪Ÿ‬سض‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ي‪-‬وم ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ع‪-‬امة هي ‪70‬‬ ‫أ’ج ‪- -‬ت ‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ي وأرت‪- -‬دأء أل‪- -‬ك‪- -‬م‪- -‬ام‪- -‬ة و‪Œ‬نب‬ ‫إأ‪ ¤‬إأضضعاف أ÷هاز أ‪Ÿ‬ناعي ألذي ’ ‪Á‬كنه‬ ‫ب ‪-‬ح ‪-‬اج ‪-‬ة إأ‪ ¤‬أأ’وكسض ‪-‬ج‪ Ú‬أل‪-‬ذي يشض‪-‬ه‪-‬د ن‪-‬قصض‪-‬ا‬
‫ألعائلية وأأ’عرأسس وأ‪ÿ‬تان‪.‬‬ ‫حالة وأإ’قبال على عملية ألتلقيح ‪ ⁄‬تتجاوز‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات‪ ،‬م‪-‬ع أ’سض‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة أل‪-‬وأسضعة للحملة‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬اوم ‪-‬ة ه‪-‬ذأ أل‪-‬ف‪Ò‬وسس ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى أ‪Ÿ‬سض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أ’ن‬
‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح ضض‪-‬د ف‪Ò‬وسس ك‪-‬ورون‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬عد‬ ‫للف‪Ò‬وسس‪.‬‬ ‫حياتهم ‘ هذه أ◊الة سضتصضبح مرتبطة بهذه‬
‫النعامة‪ :‬سسعيدي ‪fi‬مد أام‪Ú‬‬ ‫‪ ،%4‬ب ‪- - -‬حسضب ن ‪- - -‬فسس أ‪Ÿ‬سض‪- - -‬ؤوول‪ ،‬رغ‪- - -‬م ك‪- - -‬ل‬
‫تسضجيل تردد من قبل ألكث‪Ò‬ين‪ ،‬إأ’ أن ألوضضع‬ ‫ووصضلت حدة ألهلع لدى أمرأة ‘ ألثلث‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ادة و‪Ã‬جرد ألتفك‪ Ò‬بأان ألسضللة ألهندية‬
‫أختلف أآ’ن مع خطورة أ◊الة ألوبائية ألتي‬ ‫من ألعمر‪ ،‬إأ‪ ¤‬ألشضعور باختناق شضديد وضضيق‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬تشض ‪-‬ر بسض ‪-‬رع ‪-‬ة ف‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دى أل‪-‬ف‪Ò‬وسض‪-‬ات‬
‫الأطباء يدقؤن ناقؤسس ا‪ÿ‬طر‬ ‫تعيشضها أ÷زأئر حاليا‪.‬‬ ‫‘ ألتنفسس ‪Ã‬جرد ألتفك‪ Ò‬أنها قد تصضاب‬ ‫أأ’خ ‪-‬رى‪ ،‬و‘ أ‪Ÿ‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل ’ ت ‪-‬وج ‪-‬د أإ’م ‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات‬
‫بالف‪Ò‬وسس‪ ،‬خاصضة مع أنتشضار أأ’خبار حول‬
‫مسستشسفيات بسسكرة تشسكو نقصص األوكسسج‪Ú‬‬
‫أل ‪-‬لزم ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أ◊ا’ت ل‪-‬ك‪Ì‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ديرية العامة لألمن تطلق حملة‬ ‫الشسؤؤون الدينية وا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‬
‫‪Ÿ‬سستخدميها وا‪Ÿ‬تقاعدين‬
‫خلل جولتنا دأخل أ‪Ÿ‬سضتشضفى على أمر غريب‬
‫و‘ غ ‪-‬اي ‪-‬ة أ‪ÿ‬ط ‪-‬ورة‪ ،‬ي ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ‘ –وي‪-‬ل ألشض‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة‬
‫تشس ‪-‬ه‪-‬د بسس‪-‬ك‪-‬رة ارت‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬زاي‪-‬دا ‘ ع‪-‬دد‬
‫إاصس‪-‬اب‪-‬ات ك‪-‬ؤرون‪-‬ا‪ ،‬ي‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ذبذب ‘ التزود‬ ‫لم‪-‬ن أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪،‬‬ ‫أط ‪-‬ل ‪-‬قت أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬ام‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫حملة –سسيسسية واسسعة بسسعيدة‬
‫أ‪Ÿ‬كلفة بتزويد بسضكرة إأ‪ ¤‬و’ية ›اورة‪ ،‬بـ‪5000‬‬ ‫لكسسج‪ Ú‬ليسس له تفسس‪ Ò‬منطقي‪ ،‬يذكرنا‬ ‫با أ‬ ‫أمسس‪ ،‬حملة تلقيح وطنية ضضد وباء كورونا لفائدة‬ ‫م ‪-‬وأط ‪-‬ن ‪-‬ي و’ي ‪-‬ة سض ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬إأ‪¤‬‬ ‫ودوأئ ‪- - -‬ره‪- - -‬ا وضض‪- - -‬م‪- - -‬ن ه‪- - -‬ذه‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬وأصض ‪-‬ل ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة سض ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دة‬
‫ل‪ ،Î‬رغ ‪-‬م أن أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وف‪-‬رة ت‪-‬ؤوك‪-‬د أك‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اء‬ ‫ليام العصسيبة التي عاشستها بسسكرة صسيف‬ ‫با أ‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬تسض ‪-‬ب‪ Ú‬ل‪-‬لسض‪-‬لك وذوي‪-‬ه‪-‬م وك‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دي‪-‬ن‪،‬‬ ‫مسضاعدة أأ’طقم ألصضحية ألتي‬ ‫أ‪Ÿ‬ب ‪- -‬ادرة‪ ،‬ت‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬م م‪- -‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة‬ ‫أ◊م ‪-‬ل ‪-‬ة أل ‪-‬ت‪-‬حسض‪-‬يسض‪-‬ي‪-‬ة وأسض‪-‬ع‪-‬ة‬
‫مسض ‪-‬تشض ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ه‪-‬ذه أل‪-‬و’ي‪-‬ة ب‪-‬اأ’كسض‪-‬ج‪ Ú‬وأن أع‪-‬دأد‬ ‫‪ ،2020‬حيث ارتفعت أاعداد الؤفيات وقتها‬ ‫لم‪-‬ن‬ ‫وذلك ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى أ‪Ÿ‬رك‪-‬ز أ’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ل‪ -‬أ‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‘ وضض ‪-‬ع صض ‪-‬عب ج ‪-‬رأء‬ ‫ألشضؤوون ألدينية بإاذأعة سضعيدة‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬اق ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ã‬خ‪-‬اط‪-‬ر‬
‫أل ‪-‬ن ‪-‬ز’ء ب‪-‬ا‪Ÿ‬سض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ .‬وب‪-‬حسضب تصض‪-‬ري‪-‬ح‬ ‫إا‪ ¤‬أارق ‪- -‬ام م‪- -‬رع‪- -‬ب‪- -‬ة‪ .‬وب‪- -‬حسسب ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ل‪- -‬ؤم‪- -‬ات‬ ‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اشض‪-‬ور ومسض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ى أأ’م‪-‬ن أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬
‫أن‪- - - -‬تشض‪- - - -‬ار أل ‪- - -‬وب ‪- - -‬اء وأح‪Î‬أم‬ ‫ل ‪-‬ق‪-‬اءأت وح‪-‬وأرأت م‪-‬ع أط‪-‬ي‪-‬اف‬ ‫ف‪Ò‬وسس ك ‪- -‬ورون ‪- -‬ا م ‪- -‬ن ط ‪- -‬رف‬
‫أل‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ورة ب‪-‬ل‪-‬ب‪-‬زة د’ل‪ ،‬أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة أ‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬فة ‪Ã‬صضلحة‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ؤف‪-‬رة‪ ،‬ف‪-‬إان ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات متشسبعة حاليا‪،‬‬ ‫لمن‬ ‫«لقليسض‪ »Ú‬ومديرية ألوحدأت أ÷مهورية ل أ‬
‫أإ’ج ‪-‬رأءأت أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ‘ ظ‪-‬ل‬ ‫أ‪Û‬ت‪- -‬م‪- -‬ع ح‪- -‬ول ه‪- -‬ذأ أل ‪-‬وب ‪-‬اء‬ ‫م‪- -‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة ألشض‪- -‬ؤوون أل‪- -‬دي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫كوفيد ‪Ã‬سضتشضفى حكيم سضعدأن‪ ،‬فإان ألوضضع كإارثي‬ ‫خ ‪-‬اصس ‪-‬ة مسس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ى ح ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬م سس ‪-‬ع ‪-‬دان‪ ،‬ال ‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ألوطني با◊ميز‪.‬‬
‫تزأيد عدد أ‪Ÿ‬رضضى وصضعوبة‬ ‫وت ‪- - -‬ق ‪- - -‬د‪ Ë‬دروسس دي ‪- - -‬ن ‪- - -‬ي ‪- - -‬ة‬ ‫وأأ’وق‪- -‬اف‪ ،‬ب‪- -‬ال‪- -‬ت‪- -‬نسض‪- -‬ي‪- -‬ق م‪- -‬ع‬
‫وينبئ بنتائج خط‪Ò‬ة‪ ،‬خاصضة وأن طاقة أسضتيعاب‬ ‫شسهدت حالت وفيات تنذر بكارثة مرعبة‪.‬‬ ‫وأبرز ‪fi‬افظ ألشضرطة‪ ،‬رئيسس أإ’دأرة ألعامة‬
‫أ‪Ÿ‬همة من أجل ألتكفل ‪Ã‬ثل‬ ‫و–سض‪-‬يسض‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫أ◊م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي تشض‪-‬م‪-‬ل‬
‫أ‪Ÿ‬سض ‪-‬تشض ‪-‬ف ‪-‬ى ‪ ⁄‬ت ‪-‬ع‪-‬د ك‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة ’سض‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال أ‪Ÿ‬رضض‪-‬ى‪،‬‬ ‫‘ ج ‪-‬ول ‪-‬ة دأخ ‪-‬ل أ‪Ÿ‬سض ‪-‬تشض ‪-‬ف ‪-‬ى أ‪Ÿ‬ذك‪-‬ور‪ ،‬وق‪-‬فت‬ ‫با‪Ÿ‬ركز ألطبي أ’جتماعي بالعاشضور‪ ،‬عبد ألعلي‬
‫هذه أ◊ا’ت‪.‬‬ ‫أئ‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬مسض‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دفة على‬ ‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ودوأئر ألو’ية‬
‫يقابلها نقصس ‘ مادة أأ’كسضج‪ ،Ú‬وأحيانا أنقطاعه‬ ‫«ألشض ‪-‬عب» ع ‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬وضض‪-‬ع ألسض‪-‬ي‪-‬ئ أل‪-‬ذي ي‪-‬وج‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫ب‪-‬وم‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ل‪ ،‬لـ»وأج»‪« ،‬أه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ه‪-‬ذه أ◊م‪-‬لة‬
‫م ‪- -‬ن ج‪- -‬ه‪- -‬ت‪- -‬ه دع‪- -‬ا ‡ث‪- -‬ل‪- -‬و‬ ‫وج‪- - -‬ه أ‪ÿ‬صض‪- - -‬وصس ألشض‪- - -‬ب‪- - -‬اب‬ ‫بضضرورة ألوقاية ألصضحية حول‬
‫لسضاعات أو يوم كامل وهو أمر خط‪ Ò‬قد يكون له‬ ‫أ‪Ÿ‬سضتشضفى‪ ،‬نتيجة نقصس وتذبذب ‘ ألتزود ‪Ã‬ادة‬ ‫‪Ÿ‬كافحة وباء كورونا وحماية موظفي وعمال‬
‫م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ألصض ‪-‬ح ‪-‬ة أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫وي‪- -‬ه‪- -‬دف إأ‪ ¤‬نشض‪- -‬ر أل‪- -‬ث‪- -‬ق ‪-‬اف ‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ا ي ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ه ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬وب ‪-‬اء م ‪-‬ن‬
‫أنعكاسس على حياة أ‪Ÿ‬رضضى‪ ،‬خاصضة كبار ألسضن‬ ‫أأ’كسض ‪-‬ج‪ .Ú‬وب ‪-‬حسضب أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات أ‪Ÿ‬سض ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬اة م‪-‬ن‬ ‫أأ’م ‪-‬ن أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي وذوي‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن أإ’صض‪-‬اب‪-‬ة»‪ ،‬مشض‪-‬ي‪-‬دأ‬
‫للتقرب إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬رأكز ألصضحية‬ ‫وأل ‪-‬وع‪-‬ي ‪Ÿ‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د ‪19‬‬ ‫أضضرأر خط‪Ò‬ة وبتقد‪ Ë‬دعائم‬
‫وأصض ‪-‬ح ‪-‬اب أأ’م ‪-‬رأضس أ‪Ÿ‬زم ‪-‬ن ‪-‬ة ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة أن ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬اع‬ ‫مصضادر با‪Ÿ‬ؤوسضسضة أ’سضتشضفائية‪ ،‬فإان طاقة تخزين‬ ‫‪Ã‬سضتوى أإ’قبال ألوأسضع»‪.‬‬
‫ل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي أل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح ب‪-‬دأي‪-‬ة م‪-‬ن نهار‬ ‫أ‪ÿ‬ط‪.Ò‬‬ ‫معلوماتية حول طرق ألوقاية‬
‫أأ’كسضج‪ Ú‬وتوجه ألدكتورة بلبزة د’ل رسضالة إأ‪¤‬‬ ‫أأ’كسضج‪ Ú‬تقدر بـ‪ 10000‬ل‪ Î‬موزعة على خزأن‪،Ú‬‬ ‫وأضض‪- -‬اف‪ ،‬أن ه ‪-‬ذه أ◊م ‪-‬ل ‪-‬ة «ت ‪-‬أات ‪-‬ي ل ‪-‬ت ‪-‬وسض ‪-‬ي ‪-‬ع‬
‫وسض ‪-‬ب ‪-‬ل أ◊د م‪-‬ن آأف‪-‬ة أن‪-‬تشض‪-‬اره‬
‫سضكان بسضكرة‪ ،‬بأان أأ’فرأح‪ ،‬بحسضب رأيها‪ ،‬جيدة‬ ‫ل ‪-‬ك ‪-‬ن أل ‪-‬ت ‪-‬زود ب ‪-‬اأ’وكسض ‪-‬ج‪ ⁄ Ú‬ي ‪-‬ع ‪-‬د ك‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ن‪-‬ظ‪-‬رأ‬ ‫وتكثيف حملة ألتلقيح ألتي كانت قد أنطلقت‬ ‫أل‪- -‬ي‪- -‬وم‪ .‬و‘ سض‪- -‬ي‪- -‬اق أل‪- -‬ت ‪-‬دأب‪Ò‬‬ ‫مديرية الصسحة تسستقبل‬ ‫ودور أ÷انب أل ‪-‬ت ‪-‬حسض ‪-‬يسض‪-‬ي ‘‬
‫لكن ليسس وقتها أآ’ن أمام أنتشضار ألوباء‪ .‬مؤوكدة‬ ‫لعدأد أ‪Ÿ‬تزأيدة ‪Ÿ‬رضضى ألكوفيد با‪Ÿ‬سضتشضفى‬ ‫لأ‬ ‫على مسضتوى أ‪Ÿ‬صضالح ألثلث أ‪Ÿ‬ذكورة بدأية‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬خ ‪-‬ذة ‪fi‬ل ‪-‬ي‪-‬ا ‪Ÿ‬ن‪-‬ع ت‪-‬فشض‪-‬ي‬
‫على ضضرورة ألتزأم ألسضكان منازلهم وأن خطورة‬ ‫وألذي وصضل إأ‪ ¤‬حد ألتشضبع‪ ،‬حيث تقدر بعضس‬ ‫مارسس أ‪Ÿ‬اضضي‪ ،‬حيث يتم تلقيح يوميا ما ب‪50 Ú‬‬ ‫أل ‪- -‬وب‪- -‬اء‪ ،‬أت‪- -‬خ‪- -‬ذت سض‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات‬
‫‪ 29200‬جرعة لقاح‬ ‫أأ’وسض ‪-‬اط ألشض ‪-‬ب ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬ول‬
‫أ÷ائ‪- -‬ح‪- -‬ة أدت إأ‪ ¤‬وف ‪-‬اة ح ‪-‬ت ‪-‬ى م ‪-‬ن ه ‪-‬م دون سض ‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬صضادر أعدأد ألنز’ء بأاك‪ Ì‬من ‪ 100‬مريضس‪.‬‬ ‫و‪ 60‬شض ‪-‬خصض ‪-‬ا»‪ ،‬م ‪-‬ق‪-‬درأ ع‪-‬دد أ‪Ÿ‬سض‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن‬ ‫أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬رأرأ ي‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ي ‪Ã‬وج‪-‬ب‪-‬ه‬ ‫أك ‪-‬د م ‪-‬دي ‪-‬ر ألصض‪-‬ح‪-‬ة ل‪-‬و’ي‪-‬ة‬ ‫وجميع ألشضرأئح ‘ ألتقليصس‬
‫أأ’ربع‪ ،Ú‬دون أن نسضتطيع تقد‪ Ë‬أي شضيء لهم‪.‬‬ ‫إأضض ‪-‬اف‪-‬ة إأ‪ ¤‬ت‪-‬ذب‪-‬ذب م‪-‬وأع‪-‬ي‪-‬د وصض‪-‬ول شض‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ات‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ح ‪Ã‬رك‪- -‬ز أل‪- -‬ع‪- -‬اشض‪- -‬ور ◊د أآ’ن بـ»‪800‬‬ ‫ك‪- - -‬ل ت ‪- -‬رأخ ‪- -‬يصس أسض ‪- -‬ت ‪- -‬غ ‪- -‬لل‬ ‫سض ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دة ‪fi‬م‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارة‪ ،‬أن‬ ‫م ‪- -‬ن أ‪ÿ‬روج وأ‪Ÿ‬ك‪- -‬وث دأخ‪- -‬ل‬
‫وشضددت على ضضرورة وضضع ألكمامات‪ ،‬أ’ن ألطاقم‬ ‫أأ’كسضج‪ Ú‬من ورقلة وقسضنطينة وألتي غالبا ما‬ ‫شضخصس»‪ .‬من جهته‪ ،‬أكد رئيسس أ‪Û‬لسس ألطبي‬ ‫ألسض‪- - - -‬اح‪- - - -‬ات وأل‪- - - -‬فضض ‪- - -‬اءأت‬ ‫مصض‪- -‬ا◊ه أسض‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ب ‪-‬لت ‪29200‬‬ ‫ألبيوت‪ ،‬إأ’ للضضرورة ألقصضوى‪.‬‬
‫أل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار و’ يسض‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع ت‪-‬وف‪ Ò‬م‪-‬ا ي‪-‬ح‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ه‬ ‫يكون تزويدها ‪Ÿ‬سضتشضفيات بسضكرة ناقصضا وغ‪Ò‬‬ ‫‪Ã‬ؤوسضسضة «ليقليسض‪ ،»Ú‬وفيق بومتل‪ Ú‬على «ألسض‪Ò‬‬ ‫وأأ’رصضفة من طرف أصضحاب‬ ‫جرعة لقاح من نوع «سضنوفاك»‬ ‫ب‪- - -‬دوره ‪- -‬ا شض ‪- -‬رعت ب ‪- -‬عضس‬
‫أ‪Ÿ‬ريضس‪ ،‬وأن ألوقاية هي أحسضن أ◊لول‪.‬‬ ‫كاف‪ ،‬فخزأنات مسضتشضفى حكيم سضعدأن طاقتها‬ ‫أ÷ي ‪-‬د» ◊م ‪-‬ل ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ح‪ ،‬وأإ’م‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات أ‪Ÿ‬ادي‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ق ‪-‬اه ‪-‬ي وألشض ‪-‬اي‪– ،‬ف‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ا‪،‬‬ ‫من معهد باسضتور وسضيتم توزيع‬ ‫أ÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات أل ‪-‬نشض ‪-‬ط‪-‬ة ب‪-‬غ‪-‬رضس‬
‫بسسكرة‪ :‬عمر بن سسعيد‬ ‫أ’سضتعابية تقدر بـ‪ 10000‬ل‪ ،Î‬يضضخ فيها ‘ معظم‬
‫أأ’حيان كميات ’ تصضل إأ‪ ¤‬ألنصضف‪ ،‬وقد وقفنا‬
‫وألبشضرية ألتي جندت من أجل إأ‚احها»‪ ،‬مشض‪Ò‬أ‬
‫إأ‪ ¤‬أنه «” إأ‪ ¤‬غاية أليوم تلقيح ما يفوق ‪600‬‬
‫و‘ حالة ‪fl‬الفة هذأ ألقرأر‬ ‫ه‪- -‬ذه أ◊صض‪- -‬ة ع‪- -‬ل ‪-‬ى ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬
‫أ‪Ÿ‬رأك ‪-‬ز ألصض ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬وأج‪-‬دة‬
‫›اب‪- -‬ه‪- -‬ة ف‪Ò‬وسس ك ‪-‬ورون ‪-‬ا‪‘ ،‬‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ط‪-‬ه‪ Ò‬وت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م ‪Ÿ‬ن‪-‬ع‬
‫تتخذ إأجرأءأت قانونية ’زمة‬
‫شضخصس من موظفي وأطباء وشضبه طبي‪ Ú‬وعمال‬ ‫على مسضتوى ترأب ألو’ية‪ ،‬مع‬ ‫أن ‪-‬تشض‪-‬ار أل‪-‬وب‪-‬اء أل‪-‬ت‪-‬ي وف‪-‬رت ل‪-‬ه‬
‫بؤلية خنشسلة‬ ‫بهذه أ‪Ÿ‬ؤوسضسضة أ’سضتشضفائية»‪.‬‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ق أل‪-‬ف‪-‬وري ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ل‬
‫تسض ‪- -‬خ‪ Ò‬أل ‪- -‬ط ‪- -‬اق ‪- -‬م أل‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ي‬ ‫أل‪- -‬وسض‪- -‬ائ ‪-‬ل أ‪Ÿ‬ادي ‪-‬ة وأل ‪-‬ت ‪-‬دأب‪Ò‬‬
‫ألتجاري أ‪ı‬الف‪.‬‬
‫مبادرة لتلقيح الفلح‪ Ú‬والنسساء الريفيات‬ ‫من جانبها‪ ،‬أكدت ألطبيبة خلف أمينة‪ ،‬بأانه‬
‫«يتم يوميا تلقيح ما ب‪ 50 Ú‬و‪ 75‬شضخصضا منذ‬ ‫سسعيدة‪ :‬ج‪.‬علي‬
‫‪Ÿ‬باشضرة عملية ألتعقيم‪.‬‬
‫ودع‪- - -‬ا م‪- - -‬دي‪- - -‬ر ألصض‪- - -‬ح‪- - -‬ة‬
‫أ’ح‪Î‬أزية ألوقائية ألتي مسضت‬
‫‪fl‬تلف أحياء وشضوأرع أ‪Ÿ‬دينة‬
‫أنطلق ألعملية على مسضتوى هذه أ‪Ÿ‬ديرية ‘‬
‫لع ‪-‬لم ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسض ‪-‬ت ‪-‬وى صض ‪-‬ن ‪-‬دوق أل ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬اون‬ ‫ل‪ -‬إ‬ ‫أعطيت‪ ،‬أمسس‪ ،‬بدأر ألفلح ببلدية أ◊امة‬ ‫ف‪È‬أي ‪-‬ر أ‪Ÿ‬اضض ‪-‬ي‪ ،‬ب ‪-‬ح‪-‬يث ‪-‬ك‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬الت‪ -‬سض‪-‬ن‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫وحدة «ليند غاز» بسسيدي بلعباسس‪:‬‬
‫إانتاج ‪ 4800‬م‪ Î‬مكعب من األوكسسج‪ Ú‬يوميا‬
‫أل‪- -‬ف‪- -‬لح ‪-‬ي ‘ تصض ‪-‬ري ‪-‬ح لـ»وأج»‪ ،‬أن ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫(و’ية خنشضلة)‪ ،‬إأشضارة أنطلق حملة وطنية‬ ‫جاهدين ‘ إأطار هذه أ◊ملة لتلقيح أزيد من‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ضض‪-‬د ك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د‪ 19-‬وألتي‬ ‫لتلقيح ألفلح‪ Ú‬وألنسضاء ألريفيات ومنتسضبي‬ ‫‪ 1500‬شضخصس‪.‬‬
‫أع ‪-‬ط ‪-‬يت إأشض ‪-‬ارة أن ‪-‬ط‪-‬لق‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ي‪-‬وم م‪-‬ن و’ي‪-‬ة‬ ‫أل‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع أل‪- -‬ف‪- -‬لح ‪-‬ي ضض ‪-‬د ف‪Ò‬وسس ك ‪-‬ورون ‪-‬ا‬
‫خ ‪-‬نشض ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬سض ‪-‬تسض ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر إأ‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة ‪ 4‬أغسضطسس‬ ‫«كوفيد‪.»19-‬‬ ‫وكالة «عدل» تنظم عملية تطعيم‬ ‫ب ‪-‬غ ‪-‬رب وج ‪-‬ن ‪-‬وب غ ‪-‬رب أل‪-‬ب‪-‬لد‪ .‬وأسض‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ادأ إأ‪ ¤‬ذأت‬ ‫تسض ‪-‬ه ‪-‬ر وح‪-‬دة ألصض‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات أل‪-‬غ‪-‬ازي‪-‬ة «ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬د غ‪-‬از»‬
‫أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسض ‪-‬ت ‪-‬وى ألصض‪-‬ن‪-‬ادي‪-‬ق أ÷ه‪-‬وي‪-‬ة‬ ‫أشض ‪-‬رف سض ‪-‬م‪ Ò‬ك ‪-‬وأشض ‪-‬ي‪ ،‬م ‪-‬دي ‪-‬ر أل‪-‬تسض‪-‬وي‪-‬ق‬ ‫أ‪Ÿ‬سضؤوول‪ ،‬فإان طاقة ألتكييف وألتعبئة لوحدة «ليند‬ ‫لسض ‪-‬ي ‪-‬دي ب ‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ضض‪-‬م‪-‬ان أل‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬د أل‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‬
‫ب‪-‬و’ي‪-‬ات ورق‪-‬ل‪-‬ة وسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف وت‪-‬ل‪-‬مسض‪-‬ان وت‪-‬قرت‬ ‫’علم‪‡ ،‬ثل للصضندوق ألوطني‬ ‫ألتجاري وأ إ‬ ‫شض ‪-‬رعت أل ‪-‬وك ‪-‬ال ‪-‬ة أل ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬حسض‪ Ú‬ألسض‪-‬ك‪-‬ن‬ ‫غاز» بسضيدي بلعباسس تبقى مفتوحة وفقا ◊جم‬ ‫ب ‪- -‬اأ’وكسض ‪- -‬ج‪ Ú‬أل ‪- -‬ط ‪- -‬ب ‪- -‬ي ل ‪- -‬ل ‪- -‬وح‪- -‬دأت أل‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫وأل‪- -‬ب‪- -‬يضس وسض‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬دة ل ‪-‬ت ‪-‬مسس أك‪ È‬ع ‪-‬دد م ‪-‬ن‬ ‫للتعاون ألفلحي‪ ،‬على إأعطاء إأشضارة أنطلق‬ ‫وتطويره «عدل»‪ ،‬أمسس ألثلثاء‪ ‘ ،‬حملة تلقيح‬ ‫ألطلب أليومي‪ ،‬ألذي بدأ يشضهد ‘ أآ’ونة أأ’خ‪Ò‬ة‬ ‫وأ’سضتشضفائية‪ ،‬وذلك من خلل إأنتاج ‪ 4800‬م‪Î‬‬
‫أ‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬ؤوّمن لهم ع‪fl È‬تلف و’يات‬ ‫ح ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح ضض‪-‬د ف‪Ò‬وسس ك‪-‬ورون‪-‬ا وأل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫وطنية ضضد ف‪Ò‬وسس كوفيد‪ 19-‬لفائدة عمالها‪.‬‬ ‫أرتفاعا متزأيد تزأمنا مع ظهور أ‪Ÿ‬وجة ألثالثة‬ ‫مكعب من هذه أ‪Ÿ‬ادة أ◊يوية ألتي يزدأد عليها‬
‫ألوطن‪.‬‬ ‫’ول لفائدة ألفلح‪Ú‬‬ ‫خصضصضت ‘ يومها أ أ‬ ‫وأوضضحت ألوكالة ‘ منشضور على صضفحتها‬ ‫لوباء كوفيد‪ ،19-‬مشض‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أنه ‪ ⁄‬يتم تسضجيل أي‬ ‫ألطلب ‘ ألف‪Î‬ة أأ’خ‪Ò‬ة ‘ ظل تزأيد حا’ت‬
‫وأضض‪- -‬اف ذأت أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دث‪ ،‬أن‪- -‬ه ” خ ‪-‬لل‬ ‫وأ‪Ÿ‬وأل‪ Ú‬وأل‪- -‬نسض‪- -‬اء أل‪- -‬ري‪- -‬ف‪- -‬ي ‪-‬ات وم ‪-‬وظ ‪-‬ف ‪-‬ي‬ ‫ألرسضمية على ألفايسضبوك‪ ،‬أن عملية ألتلقيح ألتي‬ ‫ترأجع أو عجز ‘ توف‪ Ò‬مادة أأ’كسضج‪ .Ú‬وأفاد بن‬ ‫أإ’صضابة بف‪Ò‬وسس كورونا‪ ،‬بحسضب ما علم‪ ،‬أمسس‪،‬‬
‫’ول لعملية ألتلقيح‪ ،‬ألتي أحتضضنتها‬ ‫أليوم أ أ‬ ‫ألصضناديق أ÷هوية للتعاون ألفلحي لو’يات‬ ‫سض ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬م ‘ م ‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة أو‪Ã ¤‬ق‪-‬ر أ‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬ت ‪-‬و‪ ،‬أن مصض‪-‬ن‪-‬ع «ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬د غ‪-‬از» ب‪-‬وح‪-‬دت‪-‬ه أ‪Ÿ‬ت‪-‬وأج‪-‬دة‬ ‫لدى أ‪Ÿ‬ديرية أ‪Ù‬لية للصضناعة وأ‪Ÿ‬ناجم‪.‬‬
‫دأر ألفلح بو’ية خنشضلة‪ ،‬تسضجيل إأقبال كب‪Ò‬‬ ‫خ ‪-‬نشض ‪-‬ل ‪-‬ة وت‪-‬بسض‪-‬ة وب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة وأم أل‪-‬ب‪-‬وأق‪-‬ي وسض‪-‬وق‬ ‫بسضعيد حمدين بالعاصضمة‪ ،‬على أن تتوسضع ’حقا‬ ‫بسض‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ج بشض‪-‬ك‪-‬ل ي‪-‬وم‪-‬ي ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات غ‪Ò‬‬ ‫أوضضح أ‪Ÿ‬دير ألو’ئي لهذأ ألقطاع‪ ،‬بن عتو عبد‬
‫ل ‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬لح‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬وأل‪ Ú‬و‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف أل‪- -‬ف‪- -‬ئ‪- -‬ات‬ ‫أهرأسس وعمال أ‪Ÿ‬ديرية أ‪Ù‬لية للمصضالح‬ ‫لتشضمل مصضالح ألوكالة على مسضتوى أحياء «عدل»‬ ‫‪fi‬دودة من أأ’كسضج‪ Ú‬ألغازي أ‪Ÿ‬وجه للسضتعمال‬ ‫أل ‪-‬رح ‪-‬ي ‪-‬م ‚يب‪ ،‬أن م ‪-‬ع ‪-‬دل أإ’ن ‪-‬ت ‪-‬اج أل‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي ل‪-‬ه‪-‬ذه‬
‫أ‪Ÿ‬ن‪- -‬تسض‪- -‬ب‪- -‬ة ل ‪-‬لصض ‪-‬ن ‪-‬دوق أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون‬ ‫ألفلحية وغرفة ألفلحة و‪fi‬افظة ألغابات‬ ‫بو’يات أ÷زأئر (بابا حسضن وألدويرة وأ‪Ÿ‬دينة‬ ‫أ’سضتشضفائي ويعمل على مدأر أيام أأ’سضبوع وإأ‪¤‬‬ ‫أل ‪-‬وح ‪-‬دة ألصض ‪-‬ن ‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬غ ‪ 4800‬م‪ Î‬م‪- -‬ك‪- -‬عب م ‪-‬ن‬
‫ألفلحي‪ ،‬مشض‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أنه ” تسضجيل تلقيح‬ ‫و‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أل ‪-‬ف ‪-‬اع ‪-‬ل‪ Ú‬وأل ‪-‬نشض ‪-‬ط‪ Ú‬ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬اع‬ ‫أ÷ديدة سضيدي عبد ألله وحي ‪ 5000‬مسضكن عدل‬ ‫غاية سضاعات متأاخرة من ألليل لتلبية ألطلب‪’ ،‬فتا‬ ‫أأ’وكسضج‪ Ú‬ألطبي ألذي يتم تعبئته ‘ ‪ 600‬قارورة‬
‫‪ 240‬شضخصس على أن تتوأصضل ألعملية يوم غد‬ ‫ألفلحي‪.‬‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬اي‪-‬ة) ووه‪-‬رأن وسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف وأل‪-‬ب‪-‬ليدة (أ‪Ÿ‬دينة‬ ‫إأ‪ ¤‬أن أأ’كسض ‪-‬ج‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ي ‪-‬ت ‪-‬م أيضض ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ئ‪-‬ت‪-‬ه ‘‬ ‫تقدر سضعة كل وأحدة منها ‪ 8‬م‪ Î‬مكعب‪ ،‬مشض‪Ò‬أ إأ‪¤‬‬
‫على مسضتوى ذأت أ‪Ÿ‬رفق ألفلحي‪.‬‬ ‫وأك ‪-‬د ح ‪-‬م ‪-‬زة ح ‪-‬ن ‪-‬اشض‪-‬ي‪ ،‬أ‪Ÿ‬نسض‪-‬ق أ÷ه‪-‬وي‬ ‫أ÷ديدة بوينان) وعنابة وقسضنطينة‪.‬‬ ‫ألقارورأت ذأت أ’سضتعمال أ‪Ÿ‬نز‹‪.‬‬ ‫أن وحدة «ليند غاز» لسضيدي بلعباسس تزود ‪ 11‬و’ية‬
‫‪07‬‬ ‫العدد‬
‫‪١٨٦١٩‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫األربعاء ‪ ٢٨‬جويلية ‪ ٢٠٢١‬م الموافق لـ‪ ١٨‬ذي الحجة ‪ ١٤٤٢‬هـ‬

‫دعــــــا إ‪ ¤‬إسستحــــــــــدإث ÷نـــــــة مسستقلـــــــة‬

‫ال‪È‬وفيسسور أاحمـد كت ـ ـاب‪– :‬قي ـ ـ ـ ـق األم ـ ـن‬


‫ا‪Ÿ‬ائـ ـ ـ ـ ـي مرهـ ـون باسس‪Î‬اتيجيـ ـ ـ ـ ـ ـة علمي ـ ـ ـ ـة‬

‫الشسركات العاملة ‘ ›ال –لية مياه البحر وكذا توليد‬ ‫تسسي‪ Ò‬األزمات الك‪È‬ى التي تهدد البلد‪.‬‬ ‫لم‪-‬ن إ‪Ÿ‬ائ‪-‬ي ح‪-‬ي‪-‬زإ‬
‫إح ‪-‬ت ‪-‬ل ق ‪-‬ط‪-‬اع إ‪Ÿ‬وإرد إ‪Ÿ‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وإ أ‬
‫الطاقة الكهربائية‪.‬‬ ‫فإا‪ ¤‬جانب دورها ‘ تأام‪ Ú‬ا◊دود والسسهر على أامن‬ ‫م ‪-‬ه ‪ّ-‬م ‪-‬ا‪ ‘ ،‬ج ‪-‬دول أإع ‪-‬م ‪-‬ال إج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ›لسس إل‪-‬وزرإء‬
‫وت ‪-‬ت ‪-‬واج‪-‬د الشس‪-‬رك‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ‘ (‪ )١١‬إاح ‪-‬دى‬ ‫الوطن وا‪Ÿ‬واطن‪‚ ،‬دها تتدخل بكل ثقة ‘ حل الأزمات‬ ‫لخ‪ ،Ò‬ح‪- -‬يث شس‪- -‬دد ع‪- -‬ل ‪-‬ى ضس ‪-‬رورة إل‪Œ‬اه ب ‪-‬ح ‪-‬رإ‬ ‫إ أ‬
‫عشسرة شسركة مشسروع‪ ،‬تشسرف على تشسغيل ‪fi‬طات –لية‬ ‫وال ‪-‬ك ‪-‬وارث ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬بشس‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ال‪-‬ف‪-‬يضس‪-‬ان‪-‬ات وال‪-‬زلزل‬ ‫وإلسستفادة من إ‪Ÿ‬سساحة إلهامة للشسريط إلسساحلي‬
‫مياه البحر وفًقا لللتزامات ا‪Ÿ‬نصسوصس عليها ‘ ا◊زمة‬ ‫واألوبئة‪ ...‬وهنا نسسجل الدور الذي أاداه ا÷يشس الوطني‬ ‫(‪ 1600‬ك ‪-‬ل ‪-‬م)‪ ،‬إل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ت‪-‬ع ب‪-‬ه‪-‬ا إ÷زإئ‪-‬ر وذلك م‪-‬ن‬
‫التعاقدية وقامت هذه األخ‪Ò‬ة بالسستثمارات ا‪Ÿ‬وكلة إاليها‬ ‫الشسعبي ‘ احتواء وباء كورونا‪ ،‬واإلمكانية التي وضسعها ‘‬ ‫خ‪Ó‬ل إلسستثمار ‘ مشساريع إنشساء ‪fi‬طات جديدة‬
‫م ‪-‬ن خ ‪-‬لل شس ‪-‬راك ‪-‬ات م ‪-‬ع شس ‪-‬رك‪-‬ات أاج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ج‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫خ ‪-‬دم ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬لد وت ‪-‬ط ‪-‬ه‪Ò‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ال ‪-‬وب ‪-‬اء ول ت ‪-‬زال ج‪-‬ه‪-‬وده‬ ‫لتحلية مياه إلبحر وتسسط‪ Ò‬إسس‪Î‬إتيجية علمية‬
‫‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة –ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬اه ال‪-‬بحر و“تلك القدرة‬ ‫لسسوإا عندما تنعدم كل ا◊يل‪،‬‬ ‫متواصسلة وأافراده متأاهبة ل أ‬ ‫عليه كل من ›لسس الوزراء‪ ،‬ا‪Û‬لسس الشسعبي الوطني‬ ‫تعتمد على إلتنسسيق إ‪Ÿ‬تكامل ب‪ Ú‬جميع إلقطاعات‬
‫ا‪Ÿ‬الية على تنفيذ مشساريع ك‪È‬ى معقدة‪ ،‬وذلك بإاطلق‬ ‫تكون ا‪Ÿ‬رحلة األخ‪Ò‬ة من إامضساء ا÷يشس‪.‬‬ ‫وا‪Û‬لسس الدسستوري‪ ،‬إاضسافة إا‪ ¤‬اق‪Î‬اح قانون برنامج‬ ‫إ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬ظ‪-‬ل ت‪-‬أاك‪-‬د ح‪-‬ال‪-‬ة إ÷ف‪-‬اف إل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬عيشسها‬
‫مشساريع وفًقا للنموذج القتصسادي «شسراكة ب‪ Ú‬القطاع‪Ú‬‬ ‫ويضسيف ا‪ÿ‬ب‪ Ò‬الدو‹‪ ،‬أان وزارة الدفاع الوطني من‬ ‫على مدى ‪ 5‬سسنوات بأاهداف واضسحة وميزانية كب‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫إ÷زإئ‪-‬ر‪ ،‬وإل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬زإي‪-‬د ‘ إل‪-‬ط‪-‬لب ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذإ‬

‫ب‪- -‬راسس‪- -‬ات ق‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ة ‘ ›ال األزم ‪-‬ات ‪ IMDEP‬للوثائق‬
‫العام وا‪ÿ‬اصس»‪ ،‬حيث تسسمح اإليرادات النا‪Œ‬ة عن هذه‬ ‫خ ‪-‬لل م ‪-‬ع ‪-‬اه ‪-‬ده ‪-‬ا‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار ا‪Ÿ‬ع‪-‬ه‪-‬د ال‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ري‪ ،‬ي‪-‬ق‪-‬وم‬ ‫كما يق‪Î‬ح مراجعة الهيكل التنظيمي لوزارة ا‪Ÿ‬وارد‬ ‫إ‪Ÿ‬ورد إ◊يوي جرإء تزإيد إ‪Û‬معات ذإت إل‪Î‬كيز‬
‫األخ‪Ò‬ة بتغطية تكاليف التشسغيل ا‪Ÿ‬تعلقة بتشسغيل وصسيانة‬ ‫ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة وإاع ‪-‬ادة ال ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬ر ‘ صس‪-‬لح‪-‬ي‪-‬ات وم‪-‬ه‪-‬ام الشس‪-‬رك‪-‬ات‬ ‫إلسسكا‪ Ê‬إلكثيف‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬صسنع‪ ،‬تغطية خدمة الدين وضسمان عائد على حقوق‬ ‫والدراسسات السستشسرافية‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب الدراسسات التي يقوم‬ ‫فايزة بلعريبي‬
‫ا‪Ÿ‬رحلة‪ ،‬على غرار ‪ADE, ANRH, ONA, ONIDE‬‬
‫الك‪È‬ى والشسركات التابعة لها بشسكل يتماشسى ومعطيات‬
‫ا‪Ÿ‬لكية للمسستثمرين ‘ ا‪Ÿ‬شسروع‪ .‬هذا النهج جعل من‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬ا ا‪Û‬لسس ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي الق‪-‬تصس‪-‬ادي‪ ،‬الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي وال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي‬
‫ا‪Ÿ‬مكن تخفيف نفقات الدولة التي كانت سستدفعها ‘‬ ‫وتقد‪ Ë‬اق‪Î‬احات‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب تنظيمه ‪Ÿ‬لتقيات وورشسات‬ ‫‪ ،AGIRE, ANBT‬إا‪ ¤‬جانب إانشساء مركز أابحاث ا‪Ÿ‬ياه‬ ‫ثّمن ا‪Ÿ‬سستشسار الدو‹ ‘ ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائية‪ ،‬ال‪È‬وفيسسور‬
‫ا‪Ÿ‬شساريع العامة األخرى‪.‬‬ ‫وأايام دراسسية كتلك التي نظمت مؤوخرا حول أازمة ا‪Ÿ‬ياه‬ ‫وهياكل للتفك‪ Ò‬والتحليل والتبصسر تعتمد دراسساتها من‬ ‫أاحمد كتاب‪fl ،‬رجات اجتماع ›لسس الوزراء‪ ،‬خاصسة تلك‬
‫وقد كلف بناء ‪fi‬طات –لية مياه البحر قرابة الثلثة‬ ‫با÷زائر‪.‬‬ ‫ط ‪-‬رف ا‪Û‬لسس ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي لسس‪Î‬ات ‪-‬ي ‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه وآاف‪-‬اق‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تعلقة بقطاع ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائية واألمن ا‪Ÿ‬ائي‪ ،‬حيث يرى‬
‫م ‪-‬لي‪ )٢٨7٨( Ò‬دولر أام ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ي‪(،‬ح ‪-‬وا‹ ‪ ٪75‬م ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا “ث‪-‬ل‬ ‫م ‪-‬رصس ‪-‬د ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‪ ،‬ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‪ÿ‬دم‪-‬ات ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه‪ ،‬م‪-‬ع‬ ‫أانها جاءت ‘ توقيتها ا‪Ÿ‬ناسسب‪ ،‬بعد تأاكد حالة ا÷فاف‬
‫›لسس وطني لسس‪Î‬إتيجية إ‪Ÿ‬ياه‬
‫مسساهمة صسافية من البنوك ا÷زائرية)‪ ،‬تنتج ما يقارب‬ ‫لمن القومي‪ ،‬خاصسة وأان ا÷زائر‬ ‫التي نعيشسها وتهديدها ل أ‬
‫ا‪Ÿ‬ؤو“ر الدو‹ ‪ CIGB‬للسسدود الكب‪Ò‬ة واللجنة الدولية‬
‫التأاكيد على –سس‪ Ú‬التعاون الدو‹ من خلل تنشسيط‬
‫‪ ٢,١‬مليون م‪ /3‬يوم‪ ،‬أاي ما ‪Á‬ثل ‪ ٪١7‬من اإلنتاج الوطني‬ ‫‘ إاطار التنسسيق القطاعي‪ ،‬ومن أاجل تكاتف ا÷هود‬ ‫“تلك قدرات حقيقية للتغلب على أازمة ا‪Ÿ‬ياه هذه ووضسع‬
‫‪Ÿ‬ياه‪ ،‬إال أانها مطالبة اليوم ببلوغ ‪ ٪5٠‬من تلبية حاجيات‬ ‫واح‪- -‬ت ‪-‬واء أازم ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه و–م ‪-‬ل ك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫للري والصسرف (‪.)CIID‬‬ ‫سسياسسة فعالة آافاق ‪ ٢٠5٠/٢٠3٠‬تندرج ‘ إاطار –قيق‬
‫ا‪Ÿ‬ياه الصسا◊ة للشسرب آافاق ‪“ ،٢٠3٠‬اشسيا مع خارطة‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة مسس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ي‪-‬ق‪Î‬ح ك‪-‬ت‪-‬اب اسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬داث‬ ‫و‡ا جاء ‘ اق‪Î‬احاته أايضسا‪ ،‬جمع مياه األمطار ‘‬ ‫لجيال القادمة‪ ،‬من خلل رؤوية‬ ‫األمن ا‪Ÿ‬ائي‪ ،‬خاصسة ل أ‬
‫الطريق التي حددتها السسلطات العمومية‪ ‘ ،‬ظل جفاف‬ ‫›لسس وطني لسس‪Î‬اتيجية ا‪Ÿ‬ياه‪ ،‬كهيئة مسستقلة مهمتها‬ ‫ا‪Ÿ‬دن من خلل التوجه إا‪ ¤‬بناء خزانات للمياه بالقرب‬ ‫واسس‪Î‬اتيجية جديدة للمياه‪ ،‬تهدف أاوًل إا‪ ¤‬تعزيز ‪Œ‬ارب‬
‫السسدود وتراجع نسسبة تزويدها للماء‪.‬‬ ‫تقييم ومراقبة إانتاج‪ ،‬تسسي‪ Ò‬وتوزيع ا‪Ÿ‬ياه‪ ،‬تكون –ت‬ ‫أاك‪ Ì‬رب ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة وث‪-‬ان‪-‬ي‪ً-‬ا إاع‪-‬ط‪-‬اء دف‪-‬ع‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة ون‪-‬فسس‪ً-‬ا ج‪-‬دي‪-‬دا ً‬
‫من ا‪Û‬معات السسكنية ما سسيمكن من تغطية احتياجات‬
‫وفيما يخصس التوزيع ا÷غرا‘ للمحطات ‪ ١١‬فهي تتوزع‬ ‫الوصساية ا‪Ÿ‬باشسرة للوزارة األو‪ ¤‬أاو رئاسسة ا÷مهورية‪.‬‬ ‫السساكنة‪ ،‬مع العتماد ‘ ذلك على دراسسات أاولية ألماكن‬ ‫للجهود التي تبذلها السسلطات العمومية فيما يتعلق بتوف‪Ò‬‬
‫كما يلي‪:‬‬ ‫باإلضسافة إا‪÷ ¤‬نة مسستقلة متعددة القطاعات‪ ،‬مكونة‬ ‫الحتياجات‪ ،‬فمثل –تاج ا÷زائر العاصسمة ‪ ٢٠٠‬مليون‬ ‫ا‪Ÿ‬ياه‪.‬‬
‫‪ -‬سسبع ‪fi‬طات (‪ )٠7‬بالغرب ا÷زائري‪ ،‬ثلث (‪‘ )٠3‬‬ ‫م ‪-‬ن ‪ 5٠‬شس ‪-‬خصس ‪-‬ا ‡ث ‪-‬ل‪ Ú‬ع ‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬وزارات‪ ،‬ال‪-‬دف‪-‬اع‬ ‫م‪/3‬يوميا‪ ،‬إال أانها تسستفيد حاليا من ‪ ٨٠٠‬أالف م‪/3‬يوميا‪،‬‬ ‫إعادة إلنظر ‘ سسياسسة تسسي‪ Ò‬إ‪Ÿ‬ياه‬
‫منها ‘ الوسسط‪ ،‬واحدة (‪ )٠١‬بالشسرق ا÷زائري‪ .‬وهي‪:‬‬ ‫الوطني‪ ،‬الداخلية والتهيئة العمرانية‪ ،‬الفلحة والطاقة‪،‬‬ ‫بعد أان فقدت ‪ ٢٠٠‬أالف م‪/3‬يوميا كان تتزود بها من سسدود‬
‫‪ -‬مركب «كهرماء»‪ ،‬با‪Ÿ‬نطقة الصسناعية أارزيو‪ ،‬أا‚زت‬ ‫على أان تتو‪ ¤‬وزارة ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائية واألمن ا‪Ÿ‬ائي‪ ،‬مهمة‬ ‫قدارة‪ ،‬ا◊ميز وتاقصسبت‪.‬‬ ‫م ‪- -‬واردن ‪- -‬ا ا‪Ÿ‬ائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة ‘ الشس ‪- -‬م ‪- -‬ال وا÷ن ‪- -‬وب‪ ،‬ب‪- -‬حسسب‬
‫سسنة ‪ ،٢٠٠٢‬بطاقة إانتاج قدرها ‪٨٦.٨٨٠‬م‪/3‬يوم‪.‬‬ ‫أامانة اللجنة التي ترفع بتقاريرها إا‪ ¤‬الوصساية التي تتو‪¤‬‬ ‫ال‪È‬وفيسسور‪ ،‬بإامكانها توف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ياه على مسستوى أاك‪ È‬رقعة‬
‫‪fi -‬طة ا◊امة با÷زائر العاصسمة‪fi ،‬طة بني صساف‪،‬‬ ‫ات ‪-‬خ ‪-‬اذ ال ‪-‬ق ‪-‬رارات ال ‪-‬ت ‪-‬ي تسس ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة و“ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫إق‪Î‬إح إسستحدإث سسلطة ضسبط‬ ‫جغرافية كّماً ونوعًا إاذا ما احتكمنا إا‪ ¤‬إادارة عقلنية‬
‫‪fi‬ط ‪-‬ة سس ‪-‬وق ال ‪-‬ث ‪-‬لث ‪-‬اء‪fi ،‬ط‪-‬ة مسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪fi ،Â‬ط‪-‬ة ت‪-‬نسس‪،‬‬ ‫معطياتها‪.‬‬ ‫فيما يخصس توزيع ا‪Ÿ‬ياه‪ ،‬أاوضسح ا‪ÿ‬ب‪ Ò‬أانه يتم بطريقة‬ ‫ت‪-‬خضس‪-‬ع لسس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة واضس‪-‬ح‪-‬ة ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أاسسسس ع‪-‬ل‪-‬مية‬
‫‪fi‬ط ‪- - -‬ة ح ‪- - -‬ن‪ ،Ú‬تشس‪Î‬ك ‘ ط ‪- - -‬اق ‪- - -‬ة إان ‪- - -‬ت ‪- - -‬اج ت ‪- - -‬ق ‪- - -‬در‬ ‫غ‪ Ò‬ع ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وغ‪‡ Ò‬ن‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ق‪Î‬ح‪-‬ا اسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬داث سس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫وما‚ماتية تأاخذ بع‪ Ú‬العتبار ا‪Ÿ‬عطيات الدقيقة للمياه‬
‫بـ‪٢٠٠.٠٠٠‬م‪/3‬يوم‪.‬‬ ‫إلتحلية‪ ...‬إ◊ل إلبديل‬
‫ضسبط ا‪Ÿ‬ياه‪– ،‬ت الوصساية ا‪Ÿ‬باشسرة لرئاسسة ا÷مهورية‪،‬‬ ‫با÷زائر‪ ،‬من حيث الكمية ا‪Ÿ‬توفرة وأارقامها من حيث‬
‫‪fi -‬طة فوكة بطاقة إانتاج تقدر بـ‪١٢٠.٠٠٠‬م‪/3‬يوم‪.‬‬ ‫ي ‪- - -‬رى ا‪ÿ‬ب‪ Ò‬ال‪- - -‬دو‹‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬ؤوشس‪- - -‬رات ا÷غ‪- - -‬راف‪- - -‬ي‪- - -‬ة‬ ‫تتو‪ ¤‬التحكم ‘ كمية توزيع ا‪Ÿ‬ياه حسسب األولوية‪ ،‬من‬ ‫اإلن‪- -‬ت‪- -‬اج‪ ،‬السس‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬لك‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬وزي ‪-‬ع وك ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه ا‪Ÿ‬ه ‪-‬دورة‬
‫‪fi -‬طة «مقطع» بطاقة إانتاج تقدر بـ‪5٠٠.٠٠٠‬م‪/3‬يوم‪.‬‬ ‫والقتصسادية جد مشسجعة على السستثمار ‘ صسناعة –لية‬ ‫حيث القطاعات وا◊اجة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬اء من طرف كل منطقة‪،‬‬ ‫وا‪Ÿ‬فروضس إاعادة تثمينها لتصسبح صسا◊ة للسستعمال من‬
‫‪fi -‬ط‪- - -‬ة ك‪- - -‬اب ج‪- - -‬ن‪- - -‬ات ب‪- - -‬ط ‪- -‬اق ‪- -‬ة إان ‪- -‬ت ‪- -‬اج ت ‪- -‬ق ‪- -‬در‬ ‫مياه البحر‪ ،‬كما أانها أاك‪ Ì‬جدوى من “و ل مشسروعات‬ ‫حيث يتحكم ‘ ذلك ا‪Ÿ‬وقع ا÷غرا‘ للمنطقة والكثافة‬ ‫جديد‪.‬‬
‫بـ‪١٠٠.٠٠٠‬م‪/3‬يوم‪.‬‬ ‫ا‪ ⁄‬اه ال‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ل د ة وأان ال ‪-‬وقت ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ل ‪-‬وب إلنشس ‪-‬اء ‪fi‬ط ‪-‬ات‬ ‫السسكانية ا‪Ÿ‬سسجلة بها‪.‬‬ ‫ويضسيف‪ ،‬أان العمل على –قيق األمن ا‪Ÿ‬ائي وتوف‪Ò‬‬
‫أاما بالنسسبة للمشساريع ا‪Ÿ‬سستقبلية فسستعمل الشسركة‬ ‫التحل ة أاقصسر من الوقت الذي تطلبه مد خطوط أاناب ب‬ ‫ودعا إا‪ ¤‬ما أاطلق عليه تسسمية «التضسامن ا‪Ÿ‬ائي» وهو‬ ‫ا‪Ÿ‬اء للمواطن‪ ،‬يعت‪ È‬من أاولويات ا‪Ÿ‬رحلة ا◊الية‪ ،‬يكون‬
‫ا÷زائرية للطاقة على إا‚از ‪fi 3‬طات ك‪È‬ى هي‪fi :‬طة‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬وصس ل ا‪ ⁄‬اه إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ال ‪-‬ن ‪-‬ائ ة ‘ إاط ‪-‬ار ال‪-‬تضس‪-‬ام‪-‬ن‬ ‫–ويل ا‪Ÿ‬ياه من ا‪Ÿ‬ناطق األك‪ Ì‬وفرة من حيث ا‪Ÿ‬ياه‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا اسس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬مية تعتمد أاسساسسا على‬
‫‪Ã‬نطقة ا‪Ÿ‬رسسى إلنتاج ‪ ٦٠‬أالف م‪/3‬يوم‪fi ،‬طة ‪Ã‬نطقة‬ ‫ا‪Ÿ‬ائي ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ناطق‪.‬‬ ‫واألق ‪-‬ل ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ا ل ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ك ‪-‬ت ‪-‬لك ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ت ‪-‬م ب‪ Ú‬أارزي ‪-‬و‪ ،‬وه ‪-‬ران‬ ‫تخصسيصس األغلفة ا‪Ÿ‬الية اللزمة للسستثمار ‘ توف‪Ò‬‬
‫ق ‪-‬ورصس‪-‬و إلن‪-‬ت‪-‬اج ‪ ٨٠‬أال ‪-‬ف م‪/3‬ي ‪-‬وم و‪fi‬ط‪-‬ة ب‪È‬ج ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ان‬ ‫تتوفر ا÷زائر على شسر ط سساحلي بطول ‪ ١٦٠٠‬كلم‪،‬‬ ‫ومسستغا‪ .Â‬فمثل‪Á ،‬كن اإلقتداء بذلك ‘ اإلعتماد على‬ ‫موارد مائية جديدة‪ ،‬مثل مشساريع ‪fi‬طات –لية مياه‬
‫‪Ã‬نطقة الباخرة ا‪Ù‬طمة إلنتاج ‪ ١٠‬آالف م‪/3‬يوم‪ ،‬اأي‬ ‫ضسم ‪ ١٤‬ول ة تشس د تركيزا حضسريا كب را وتسسخ‪ Ò‬ا◊كومة‬ ‫سسد بني هارون ذي طاقة اسستيعاب تقدر ‪Ã‬ليار م‪ 3‬من‬ ‫البحر‪ ،‬التي تعت‪ È‬من السستثمارات األك‪ Ì‬تكلفة‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب‬
‫بإاجما‹ ‪ ١5٠‬أالف م‪/3‬يوم‪ ،‬باإلضسافة إا‪ ¤‬مشسروع ‪fi‬طة‬ ‫ألغ ‪-‬ل ‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ضس‪-‬خ‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل ه‪-‬ك‪-‬ذا اسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار وت‪-‬وف‪-‬ر‬ ‫أاجل تزويد ا÷زائر العاصسمة با‪Ÿ‬اء الشسروب‪ ،‬وللجزائر ‘‬ ‫تسسط‪fl Ò‬طط عمل على ا‪Ÿ‬دى القريب جدا‪ ،‬باعتبار‬
‫فوكة بطاقة إانتاج تقدر بـ‪ ٢٠٠‬أالف م‪/3‬يوم و‪fi‬طة بكاب‬ ‫ا‪Ÿ‬وارد الطاقو ة الضسرور ة سسيسساهم بشسكل فعال ‘ إانعاشس‬ ‫ذلك ‪Œ‬رب ‪- - -‬ة رائ ‪- - -‬دة ‘ –وي ‪- - -‬ل ا‪Ÿ‬اء ب‪ Ú‬ع‪ Ú‬صس ‪- - -‬ال‪- - -‬ح‬ ‫أازمة ا‪Ÿ‬ياه تزداد حدة باسستمرار وا÷فاف مسستمر‪ ،‬مع‬
‫جنات إلنتاج ‪ 3٠٠‬أالف م‪/3‬يوم‪.‬‬ ‫صسناعة –ل ة م اه البحر التي تعد صسناعة مكلفة جدا‪،‬‬ ‫و“‪Ô‬اسست على طول خط يبلغ ‪ ٨٠٠‬كلم‪.‬‬ ‫التأاكيد على ضسرورة تفعيل آاليات متابعة ومراقبة هذا‬
‫و‘ سسياق متصسل وبحسسب تصسريح الرئيسس ا‪Ÿ‬دير العام‬ ‫خاصسة من ح ث نوع التقن ات ا‪Ÿ‬سستخدمة وكم ة الطاقة‬ ‫لهداف ا‪Ÿ‬سسطرة‪.‬‬ ‫ا‪ı‬طط ومدى –قيقه ل أ‬
‫للشسركة ا÷زائرية للطاقة‪ ،‬يؤوكد هذا األخ‪ Ò‬أان –لية مياه‬ ‫ا‪Ÿ‬سست لكة‪.‬‬ ‫تنسسيق ب‪ Ú‬إلقطاعات‬ ‫و‘ إاط ‪-‬ار وضس ‪-‬ع ا‪ı‬ط ‪-‬ط ال ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪ ” ،‬ال‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫البحر مطابقة ‪Ÿ‬عاي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نظمة العا‪Ÿ‬ية للصسحة ول اأثر‬ ‫‪Œ‬در اإلشسارة هنا‪ ،‬إا‪ ¤‬أان السسلطات العمومية كانت قد‬ ‫ضسرورة العمل ‘ إانتاج وتسسي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائية قدم بشسأانها‬
‫‘ الشس‪-‬ق ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق ا‪Ÿ‬ت‪-‬واصس‪-‬ل ب‪ Ú‬ق‪-‬ط‪-‬اعات‬
‫سسلبيا لها على صسحة ا‪Ÿ‬واطن‪ ،‬حيث ا‪Ÿ‬ياه ا‪Ÿ‬نتجة تخضسع‬ ‫أاسسدت مهمة –قيق هذا ا‪Ÿ‬شسروع إا‪ ¤‬الشسركة ا÷زائرية‬ ‫ا‪ÿ‬ب‪ Ò‬وا‪Ÿ‬سستشسار الدو‹ بعضس الق‪Î‬احات‪ ،‬أاهمها إارسساء‬
‫الدفاع الوطني‪ ،‬الطاقة‪ ،‬الفلحة وا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائية‪ ،‬بغرضس‬
‫بانتظام وبشسكل دائم ‪Û‬موعة من التحاليل الفيزيائية‬ ‫للطاقة وهي شسركة مسساهمة أاُنشسئت ‘ عام ‪ ٢٠٠١‬بنسسبة‬ ‫صسياغة اسس‪Î‬اتيجية ناجعة ونهائية ◊ل أازمة ا‪Ÿ‬ياه وكذا‬ ‫أاسسسس تسسي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائية‪ ،‬من خلل ربط أاك‪ È‬عدد‬
‫والكيميائية والبك‪Î‬يولوجية‪ ،‬التي ‪Œ‬ريها ‪fl‬ابر وحدات‬ ‫‪ ٪١٠٠‬لشسركة سسوناطراك منذ ديسسم‪ ٢٠١٨ È‬برأاسس مال‬ ‫‡ك ‪- -‬ن م ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪- -‬ات (ال ‪- -‬ع ‪- -‬ام‪- -‬ة وا‪ÿ‬اصس‪- -‬ة)؛ ا‪Èÿ‬اء‬
‫توكيل مكتب دراسسات أاو ÷نة مكونة من إاطارات القطاع‪،‬‬
‫و‪fl‬ابر الشسركة‪ ،‬من أاجل التأاكد من جودة ا‪Ÿ‬ياه ا‪Ÿ‬نتجة‬ ‫ق ‪- -‬دره ‪ ١5.٨٤٠‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون دي‪-‬ن‪-‬ار ج‪-‬زائ‪-‬ري‪ ،‬ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬ل‪-‬ل‪-‬مصس‪-‬ادق‪-‬ة إاج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ي‪-‬ث‪-‬اق م‪-‬ي‪-‬اه‬
‫إلحصساء دقيق لعمليات توزيع واسستهلك ا‪Ÿ‬ياه من أاجل‬
‫قبل شسحنها ‘ الشسبكة‪.‬‬ ‫القانونية ‘ ال‪Î‬ويج ‪Ÿ‬شساريع‪Ã ،‬فردها أاو بالشسراكة مع‬ ‫توافقي‪ ،‬يق‪Î‬ح على أاسساسسه قانون جديد للمياه يصسادق‬
‫–كم أاك‪ ،È‬أاشساد كتاب بالدور الذي تؤوديه وزارة الدفاع ‘‬
‫‪09‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18619‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉj’ƒdG øe‬‬ ‫أأ’ربعاء ‪ 28‬جويلية ‪ 2021‬م ألموأفق لـ ‪ 18‬ذي ألحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫‪ 700‬ت ـ ـدخ ـ ـ ـل و‪ fl 36‬ـ ـال ـ ـفـ ـ ـة‬ ‫ضضبط القوائم ‘ نهايتها بالبيضض‬

‫‪Ÿ‬ـ ـ ـصسـ ـ ـال ـ ـ ـح الت ـ ـج ـ ـارة ‪ Ã‬ـ ـسسـ ـتـ ـغ ـ ـا‪Â‬‬ ‫توزيع ‪ 1600‬سسكن اجتماعي قريبا‬
‫ويضصيف أ‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬أن مصصا◊ه سصجلت ‪20‬‬ ‫جلت فرقة مراقبة الغشض ‪Ÿ‬ديرية‬ ‫سض ّ‬
‫‪fl‬الفة تتعلق بحماية أ‪Ÿ‬سصتهلك وقمع ألغشص‬ ‫التجارة بولية مسضتغا‪ Â‬أاك‪ Ì‬من ‪700‬‬
‫فيما يخصص أنعدأم ألنظافة ألصصحية وعدم‬ ‫تدخل منذ بداية موسضم الصضطياف مع‬
‫أح‪Î‬أم أسص ‪-‬ال ‪-‬يب أ◊ف ‪-‬ظ‪ ،‬فضص ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن ع‪-‬رضص‬ ‫تدوين ‪fl 36‬الفة‪ ،‬إاضضافة إا‪ ¤‬متابعة‬
‫موأد غذأئية للبيع باسصتعمال وسصم غ‪ Ò‬مطابق‬ ‫لج‪-‬راءات ال‪-‬وقائية ‪Ÿ‬نع‬ ‫م‪-‬دى ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ا إ‬
‫وأإ’خ‪Ó‬ل بشصروط ألنظافة ألصصحية‪.‬‬ ‫ت‪- -‬فشض‪- -‬ي ف‪Ò‬وسض ك ‪-‬ورون ‪-‬ا ع‪fl È‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا سص ‪-‬ج ‪-‬لت ذأت أ‪Ÿ‬صص ‪-‬ال ‪-‬ح أق‪Î‬أح غ ‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫الفضضاءات التجارية‪.‬‬
‫‪Ù‬ل ‪Œ‬اري‪ ،‬فيما قام أأ’عوأن باقتطاع ‪3‬‬ ‫وأوضصح ألغا‹ سصيد أحمد رئيسص مصصلحة‬
‫ع ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ات وّ” إأي ‪-‬دأع ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬وى ‪Èfl‬‬ ‫ألسصوق وأإ’ع‪Ó‬م أ’قتصصادي‪ ،‬أن فرقة مرأقبة‬
‫أل‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أج‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ل ألفيزيوكيميائية‬ ‫ألغشص قامت بدأية من ألفا— جويلية إأ‪ ¤‬غاية‬
‫وأ‪Ÿ‬كروبيولوجية‪.‬‬ ‫‪ 15‬من نفسص ألشصهر تسصجيل ‪ 703‬تدخ‪Ó‬ت‬
‫هذأ إأ‪ ¤‬جانب وجود فرق تتابع مدى‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا ‪fl‬ال‪-‬ف‪-‬ات ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق بشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة أ‪Ÿ‬م‪-‬ارسص‪-‬ات‬
‫أح‪Î‬أم تدأب‪ Ò‬ألوقائية ألصصحية على مسصتوى‬ ‫ألتجارية وعددها ‪ 16‬تدخ‪ ،Ó‬خاصصة بعدم‬
‫ألفضصاءأت ألتجارية ألتي تعرف إأقبا’ كب‪Ò‬أ‬ ‫أإ’ع‪Ó‬م باأ’سصعار وألتعريفات‪ ،‬وكذأ ‡ارسصة‬
‫لدى أ‪Ÿ‬وأطن‪.Ú‬‬ ‫‪Œ‬ارية ” م‪Ó‬حظتها وتسصجيلها على مسصتوى‬
‫مسضتغا‪ :Â‬غانية زيوي‬ ‫ألشصوأطئ‪.‬‬
‫دائرة العمارية با‪Ÿ‬دية‬
‫‪ 820‬مليون سسنتيم لتحسس‪ Ú‬التمدرسس‬
‫بسسبع ابتدائيات‬ ‫أن ‪-‬تشص ‪-‬ار أ◊ي ‪-‬وأن‪-‬ات ألضص‪-‬ال‪-‬ة ب‪-‬ا◊ي ك‪-‬ال‪-‬ك‪Ó-‬ب‬
‫وأ◊م‪ Ò‬وغ‪Ò‬ه ‪- - -‬ا‪ ،‬إأضص ‪- - -‬اف ‪- - -‬ة إأ‪ ¤‬أن ‪- - -‬تشص‪- - -‬ار‬
‫ألشصبكات وتعبيد ألطرقات‪.‬‬
‫و‘ هذأ ألصصدد كشصف رئيسص دأئرة ألبيضص‪،‬‬
‫كشض ‪- - - -‬ف رئ‪- - - -‬يسض دائ‪- - - -‬رة ال‪- - - -‬ب‪- - - -‬يضض‬
‫لـ»الشضعب»‪ ،‬أانه سضيتم قريبا توزيع ‪1600‬‬
‫أ‪Ÿ‬نحرف‪ Ú‬ألذين يقصصدون أ◊ي لي‪ Ó‬لتعاطي‬ ‫” معا÷تها لطالبي‬ ‫أن عدد أ‪Ÿ‬لفات ألتي ّ‬ ‫سضكن اجتماعي ببلدية البيضض‪ ،‬مؤوكدا‬
‫صص ‪-‬ن ‪-‬دوق أل ‪-‬تضص ‪-‬ام ‪-‬ن وألضص ‪-‬م ‪-‬ان ل ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات‬ ‫أاولت السض ‪- -‬ل ‪- -‬ط ‪- -‬ات ا‪Ù‬ل ‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬دائ‪- -‬رة‬
‫أ‪Ÿ‬شصروبات ألكحولية‪.‬‬ ‫ألسصكن بالبلدية بلغ ما يقارب ‪ 24‬ألف ملف‪،‬‬ ‫أان إاع‪- -‬داد ق‪- -‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سض ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬ن تسض‪Ò‬‬
‫أ‪Ù‬لية حسصب رئيسصة ألدأئرة‪ ،‬فقد منحت‬ ‫ال‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬اري ‪-‬ة أاه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ك ‪-‬ب‪Ò‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬نشض ‪-‬آات‬
‫أل ‪-‬وضص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ع‪-‬يشص‪-‬ه‪-‬ا ألسص‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬وحسصب‬ ‫وه ‪-‬و أأ’م ‪-‬ر أل ‪-‬ذي ت ‪-‬ط ‪-‬لب أل ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن أل‪-‬وقت‬ ‫لخ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫بوت‪Ò‬ة جيدة و‘ مراحلها ا أ‬
‫أل ‪-‬و’ي ‪-‬ة ل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ات أل‪-‬دأئ‪-‬رة أيضص‪-‬ا خ‪Ó-‬ل ه‪-‬ذأ‬ ‫ا‪Ÿ‬درسض ‪-‬ي ‪-‬ة –سض ‪-‬ب‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬دخ‪-‬ول ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‬
‫رئيسص حي أو’د يحيى حسصا‪ Ê‬عبد ألرحمان‪،‬‬ ‫لدرأسصة كل ملف بصصورة دقيقة‪ ،‬وإأعدأد قائمة‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث صص ‪-‬رح‪ ،‬أن أ◊صص ‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي سص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م‬
‫ألشصهر غ‪Ó‬فا ماليا بنحو ‪ 460‬مليون سصنتيم‬ ‫ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫أصصبحت ’ تطاق‪ ،‬خاصصة وأنها تدخل عامها‬ ‫با‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬ألذين يسصتحقون فع‪ Ó‬أ’سصتفادة‬ ‫توزيعها ‘ غضصون شصهر على أبعد تقدير‪،‬‬
‫ل‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬وي‪- -‬ل مشص‪- -‬روع أ‪Ÿ‬سص‪- -‬اك ‪-‬ة وط ‪Ó-‬ء ج ‪-‬ن ‪-‬اح‬ ‫أسص‪-‬ت‪-‬ل‪-‬مت ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬اري‪-‬ة ‪ ،‬بصص‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ؤوقتة‬
‫ألثا‪ ‘ Ê‬ظل غياب أي تدخل من مصصالح‬ ‫من ألسصكن أ’جتماعي‪.‬‬ ‫أسصتلمتها مصصا◊ه من ديوأن أل‪Î‬قية وألتسصي‪Ò‬‬
‫ألتدريسص ‪Ã‬درسصة ولد علي عبد ألقادر ببلدية‬ ‫مشص‪- -‬روع ت‪- -‬رم ‪-‬ي ‪-‬م ج ‪-‬ن ‪-‬اح أل ‪-‬ت ‪-‬دريسص ‪Ã‬درسص ‪-‬ة‬
‫أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة رغ‪-‬م أ‪Ÿ‬رأسص‪Ó-‬ت أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬دة أل‪-‬ت‪-‬ي ّ”‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬اري‪ ،‬ح ‪-‬يث أن ‪-‬ت ‪-‬هت ب ‪-‬ه‪-‬ا أأ’شص‪-‬غ‪-‬ال ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ألعمارية بحوأ‹ ‪ 180‬مليون سصنتيم ومشصروع‬ ‫ألشصهيد أحمد عبد ألصصادوق بفرقة ألتوأمة‬
‫ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ه‪-‬ا ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف أإ’دأرأت‪ .‬أ‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف ‪Ã‬لف‬ ‫لن ‪-‬ارة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ط‪-‬لب ح‪-‬ي أاولد‬ ‫ا إ‬ ‫مسص‪-‬ت‪-‬وى دأخ‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارأت وخ‪-‬ارج‪-‬ه‪-‬ا «أل‪-‬ت‪-‬هيئة‬
‫تهيئة ألسصاحة ‪Ã‬درسصة خليفة أحمد ببلدية‬ ‫ومشصروع ‪Ã‬درسصتي مسصعوأد‪ Ê‬سصعيد بفرقة‬
‫ألتهيئة أ◊ضصرية ببلدية ألبيضص شصعبا‪fi Ê‬مد‬ ‫يحيى‬ ‫أ◊ضصرية»‪.‬‬
‫أو’د أبرأهيم مركز بنحو ‪ 120‬مليون سصنتيم‪.‬‬ ‫سص ‪-‬ي ‪-‬دي سص ‪-‬ا‪ ،⁄‬وم ‪-‬درسص ‪-‬ة ع ‪-‬ب ‪-‬د أ◊م ‪-‬ي‪-‬د أب‪-‬ن‬
‫صصرح لـ»ألشصعب»‪ ،‬أن ملف أإ’نارة ألعمومية‬ ‫يعا‪ Ê‬سصكان حي أو’د يحيى يعانون من‬ ‫ذأت أ‪Ÿ‬صصدر‪ ،‬أضصاف من جهة أخرى‪ ،‬أن‬
‫كما رصصد ‪ 160‬مليون سصنتيم ‪Ã‬درسصة فار‬ ‫باديسص‪ ،‬فيما يبقي مشصروع أ‪Ÿ‬سصاكة ‪Ã‬درسصة‬
‫ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬يضص ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬لت ب‪-‬ه م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة أأ’شص‪-‬غ‪-‬ال‬ ‫ألظ‪Ó‬م ألدأمسص لي‪ Ó‬بأازقة أ◊ي ألذي‬ ‫حصص ‪- -‬ة م‪- -‬ن ‪ 600‬سص ‪-‬ك ‪-‬ن ه ‪-‬ي أأ’خ‪-‬رى سص‪-‬ي‪-‬ت‪ّ-‬م‬
‫مسصعود ببلدية بعطة إ’‚از مشصروع أ‪Ÿ‬سصاكة‬ ‫بلعيسصى جي‪ ‹Ó‬بإاقليم هذه ألبلدية ‘ طور‬
‫ألعمومية وألتي خ ّصصصصت غ‪Ó‬فا ماليا يقارب‬ ‫يضصم كثافة سصكانية معت‪È‬ة با‪Ÿ‬دينة مقر‬ ‫توزيعها ‪Ã‬دينة ألبيضص‬
‫وأأ’قسصام‪.‬‬ ‫أ’‚از‪.‬‬
‫‪ 17‬مليار سصنتيم لهذأ ألغرضص وهي أ‪Ÿ‬عنية‬ ‫أل‪---‬و’ي‪---‬ة بسص‪---‬بب ت‪---‬ع‪---‬ط‪--‬ل شص‪--‬ب‪--‬ك‪--‬ة أ’ن‪--‬ارة‬ ‫وق ‪-‬ب ‪-‬ل ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة ألسص ‪-‬ن ‪-‬ة أ÷اري ‪-‬ة وم ‪-‬ا ي ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ق‬
‫تهدف هذه أ‪Ÿ‬شصاريع وفق ذأت أ‪Ÿ‬سصؤوولة‬ ‫وأسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت ه‪-‬ذه أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬شصاريع‬
‫بالتدخل‪.‬‬ ‫ألعمومية‪.‬‬ ‫ت ‪-‬وزي ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا ه ‪-‬و ع ‪-‬دم أن ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬اء أشص‪-‬غ‪-‬ال أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬
‫إأ‪ ¤‬توف‪ Ò‬أحسصن ظروف ألتمدرسص لت‪Ó‬ميذ‬ ‫أ◊يوية ‘ إأطار ألتحضص‪ Ò‬للدخول أ‪Ÿ‬درسصي‬
‫البيضض‪ :‬نور الدين بن الشضيخ‬ ‫تعطل أإ’نارة ألعمومية با◊ي سصاعد على‬ ‫أ‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪ÿ‬اصص ‪-‬ة ب ‪-‬ه ‪-‬ا م‪-‬ن رب‪-‬ط ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫أل ‪-‬ط‪-‬ور أأ’ول ب‪-‬ه‪-‬ذه أ’ب‪-‬ت‪-‬دأئ‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬سص‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬لك‬ ‫أ‪Ÿ‬ق‪- -‬ب‪- -‬ل وم‪- -‬ت‪- -‬اب‪- -‬ع‪- -‬ة أ‪Ÿ‬نشص‪- -‬آات أ‪Ÿ‬درسص‪- -‬ي‪- -‬ة‪،‬‬
‫ألوأقعة ‘ أ‪Ÿ‬ناطق ألريفية‪.‬‬ ‫وخ ّصصصص لها غ‪Ó‬فا ماليا قدر بـ ‪ 350‬مليون‬ ‫‘ إاطار التكّفل بانشضغالت ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬
‫وسساطة ا÷مهورية تتلقى ‪ 250‬شسكوى‬
‫ا‪Ÿ‬دية ع‪.‬عباسض‬ ‫سص ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م م‪-‬ن ل‪-‬دن أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ات أ‪Ÿ‬رصص‪-‬ودة ضص‪-‬م‪-‬ن‬
‫بسضبب ا‪Ÿ‬ياه القذرة ا‪Ÿ‬نبعثة منها‬
‫‪Ófi‬ت مهجورة تؤورق يوميات سسكان‬ ‫’شص‪-‬ه‪-‬ر ألسص‪-‬ت‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬دوب ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل أ أ‬
‫’و‪ ¤‬من سصنة ‪ ،2021‬ورفع عدة أنشصغا’ت‬ ‫أأ‬
‫وألقطاعات‪ ،‬منها ‪ 77‬ردأ أيجابيا‪ ،‬و‪ 05‬ردود‬
‫سص‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار أل‪-‬رد أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى باقي‬
‫اسض ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬ب ‪- -‬لت م ‪- -‬ن ‪- -‬دوب ‪- -‬ي ‪- -‬ة وسض ‪- -‬ي ‪- -‬ط‬
‫ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬وادي خ‪Ó-‬ل السض‪-‬داسض‪-‬ي‬

‫‪ 50‬مسسكن بحي بني ‪fi‬افر‬


‫خ ‪-‬اصص ‪-‬ة بسص ‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ة و’ي‪-‬ة أل‪-‬وأدي‪ ،‬أسص‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬جت‬ ‫ألعرأئضص أ‪Ÿ‬ودعة‪ ،‬دأعيا ألهيئات وألقطاعات‬ ‫لول م‪- - -‬ن سض ‪- -‬ن ‪- -‬ة ‪ 492 ،2021‬مواطنا‬ ‫ا أ‬
‫خ ‪Ó-‬ل أل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اءأت أل ‪-‬ي ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬ع أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة إأ‪ ¤‬أن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اج سص ‪-‬رع ‪-‬ة أل ‪-‬رد وت ‪-‬ق ‪-‬د‪Ë‬‬ ‫و‡ث‪- -‬ل‪- -‬ي ج‪- -‬م‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ات و›ت ‪-‬م ‪-‬ع م ‪-‬د‪،Ê‬‬
‫وأ÷م ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ات أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة وف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات أ‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع‬ ‫ألتوضصيحات أ‪Ÿ‬ناسصبة إ’يجاد حلول لشصكاوى‬ ‫ل ‪Ó-‬سض ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع لنشض ‪-‬غ ‪-‬الت ‪-‬ه‪-‬م ومشض‪-‬اك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‬
‫أضص ‪-‬رأرأ صص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ألسص ‪-‬ك ‪-‬ان وع‪-‬ل‪-‬ى وج‪-‬ه‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬واصض ‪-‬ل م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة سض ‪-‬ك ‪-‬ان ب ‪-‬ن ‪-‬ي ‪fi‬اف‪-‬ر‬ ‫أ‪Ÿ‬د‪.Ê‬‬ ‫وتظلمات أ‪Ÿ‬وأطن‪.Ú‬‬ ‫وت ‪-‬ظ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪ّ-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‬
‫أ‪ÿ‬صص‪- -‬وصص أصص‪- -‬ح‪- -‬اب أأ’م‪- -‬رأضص أ‪Ÿ‬زم‪- -‬ن‪- -‬ة‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة م‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬يشض ولم‪-‬ب‪-‬الة‬ ‫إأعدأد ألعرأئضص وفق «صصحره»‪’ ،‬بد أن‬ ‫وبخصصوصص عدد ألعرأئضص ألتي ‪ ⁄‬يتم ألرد‬ ‫وت‪- -‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ه ‪-‬م ا◊سض ‪-‬ن‪ ،‬ضض ‪-‬م ‪-‬ن مسض ‪-‬اع ‪-‬ي‬
‫مؤوكدين بأان أ◊ي بحاجة إأ‪ ¤‬مشصاريع تنموية‬ ‫السضلطات ا‪Ù‬لية لنشضغالتهم ومطالبهم‬ ‫يسصتو‘ ألشصروط أ‪Ÿ‬تعلقة بها خاصصة ألوثائق‬ ‫عليها من طرف ألهيئات وألقطاعات ـ يضصيف‬ ‫–سض‪ Ú‬أاداء ا‪Ÿ‬راف‪- - - - - - - -‬ق وا‪Ÿ‬ؤوسضسض‪- - - - - - - -‬ات‬
‫مسصتعجلة‪ ،‬كما أنه بحاجة إأ‪ ¤‬زيارة أ‪Ÿ‬سصؤوول‬ ‫ا‪Ÿ‬شض ‪-‬روع ‪-‬ة ‘ ع ‪-‬يشض ك ‪-‬ر‪ ،Ë‬ح ‪-‬يث ت ‪-‬غ ‪-‬يب‬ ‫أ‪Ÿ‬عنية بفحوى ألشصكوى لتكون ألردود عليها‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث ـ إأحصص ‪-‬اء ‪ 140‬ع‪-‬ريضص‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ها ‪72‬‬ ‫العمومية‪.‬‬
‫أأ’ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ÷ه‪-‬از أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي ل‪-‬و’ي‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫مشض ‪-‬اري ‪-‬ع ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ع ‪-‬ن واح‪-‬د م‪-‬ن أاع‪-‬ت‪-‬ق‬ ‫م ‪-‬ن أل ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وأضص‪-‬ح‪-‬ة وسص‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة‪،‬‬ ‫عريضصة ’ ينتظر تلقي رد عليها كونها معا÷ة‬ ‫أك ‪-‬د «ب ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اسص ‪-‬م صص‪-‬ح‪-‬ره»‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬دوب وسص‪-‬ي‪-‬ط‬
‫للوقوف شصخصصيا على أنشصغا’تهم‪.‬‬ ‫أاح‪-‬ي‪-‬اء ب‪-‬ون‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ع‪ّ-‬م‪-‬ق م‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اتهم‬ ‫دأعيا أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬إأ‪ ¤‬ألتقرب من مقر مندوبية‬ ‫بصصفة آأنية مع أ÷هات أ‪Ÿ‬عنية‪ ،‬وهي عبارة‬ ‫أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬وأدي لـ»ألشص‪-‬عب»‪ ،‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ‪250‬‬
‫ال ‪- -‬ي ‪- -‬وم ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬بسض ‪- -‬بب اه‪Î‬اء ال ‪- -‬ط ‪- -‬رق‪- -‬ات‬ ‫وسصيط أ÷مهورية بالو’ية لعرضص أنشصغا’تهم‬ ‫ع ‪-‬ن ت ‪-‬وصص ‪-‬ي ‪-‬ات ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪ّ-‬رك أل ‪-‬ف ‪-‬وري ’ح ‪-‬ت ‪-‬وأء‬ ‫عريضصة ‘ ألسصدأسصي أأ’ول من هذه ألسصنة‪،‬‬
‫سضعيدة‬ ‫لرصض‪- - -‬ف ‪- -‬ة‪ ،‬وان ‪- -‬تشض ‪- -‬ار ا‪Ÿ‬ي ‪- -‬اه ال ‪- -‬ق ‪- -‬ذرة‬
‫وا أ‬ ‫وت ‪-‬ظ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬م‪-‬ع ضص‪-‬رورة أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬إاج‪-‬رأءأت‬ ‫أنشص‪-‬غ‪-‬ا’ت أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬وت‪-‬ف‪-‬ادي أ’ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اجات‬ ‫منها ‪ 25‬خارج أإ’ختصصاصص‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬بلغ عدد‬

‫اإلفراج عن قائمة‬ ‫وان ‪-‬ع‪-‬دام ق‪-‬ن‪-‬وات الصض‪-‬رف الصض‪-‬ح‪-‬ي‪ ،‬وع‪-‬دم‬


‫توفر ا‪Ÿ‬ياه الصضا◊ة للشضرب‪.‬‬
‫ألوقاية من أنتشصار ف‪Ò‬وسص كورونا كوفيد ‪،19‬‬
‫وذلك ضص‪- -‬م ‪-‬ن مسص ‪-‬اع ‪-‬ي –سص‪ Ú‬أدأء أ‪Ÿ‬رأف ‪-‬ق‬ ‫’جرأء لقاء‬ ‫كما أشصار أ‪Ÿ‬ندوب أ‪Ù‬لي إ‬
‫وأ’نز’قات‪.‬‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬رأئضص أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ا÷ة بصص‪- -‬ف‪- -‬ة ن‪- -‬ه‪- -‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ‪247‬‬
‫عريضصة»‪.‬‬

‫السسكنات الجتماعية‬
‫وأ‪Ÿ‬ؤوسصسصات ألعمومية‪.‬‬ ‫مع وزير ألدولة وسصيط أ÷مهورية «أإبرأهيم‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪- -‬دوب‪- -‬ي‪- -‬ة أ‪Ù‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة حسصب «صص‪- -‬ح‪- -‬ره»‪،‬‬
‫‪í«£YƒH ióg :áHÉæY‬‬ ‫الوادي ‪:‬سضفيان حشضيفة‬ ‫م ‪-‬رأد»‪ ”ّ ،‬خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬رضص حصص ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة نشص‪-‬اط‬ ‫سص ‪- -‬ج‪- -‬لت ‪ 82‬ردأ م ‪- -‬ن ط ‪- -‬رف أل ‪- -‬ه ‪- -‬ي‪- -‬ئ‪- -‬ات‬

‫ببلدية ع‪ Ú‬سسخونة‬ ‫يشصتكي سصكان ‪ 50‬مسصكن بحي بني ‪fi‬افر‬


‫بعد احتجاج دام أاسضبوع‪Ú‬‬

‫أاف ‪- -‬رجت سض ‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة ع‪Ú‬‬
‫م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه أل ‪-‬ق ‪-‬ذرة أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ث ‪-‬ة م‪-‬ن أ‪ÓÙ‬ت‬
‫أ‪Ÿ‬غلقة وغ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬سصتغلة‪ ،‬حيث أصصبحت –تل‬
‫سسكان ايغر مهدي يفتحون مقر بلدية ايت زيكي جّراء ا÷ائحة‬
‫سض‪-‬خ‪-‬ون‪-‬ة ع‪-‬ن ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ا‪Ÿ‬سض‪-‬ت‪-‬ف‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن‬ ‫مسصاحة كب‪Ò‬ة من طرقات وأرصصفة أ◊ي‪ ،‬ما‬ ‫ع ‪ّ- -‬ل‪- -‬ق سض‪- -‬ك‪- -‬ان ق‪- -‬ري‪- -‬ة اي‪- -‬غ‪- -‬ر م‪- -‬ه‪- -‬دي‬
‫حصض ‪-‬ة ‪ 84‬سض‪-‬ك‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي اجتماعّي‬ ‫ج ‪-‬ع ‪-‬ل ألسص ‪-‬ك ‪-‬ان ي‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ون ع‪-‬ن‪-‬د أسص‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دأم ه‪-‬ذأ‬ ‫لسض‪-‬ب‪-‬وع‪Ú‬‬ ‫اح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ه ‪-‬م ال‪-‬ذي اسض‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر أ‬
‫حيث ” تعليق القوائم ‘ ‪ 04‬مواقع‬ ‫ألطريق‪ ،‬وألبحث عن سصبل أخرى تغنيهم عناء‬ ‫ك ‪-‬ام ‪-‬ل‪ Ú‬وم ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬ال‪-‬ي‪ ،Ú‬شض‪-‬ل‪-‬وا ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ق‪-‬ر‬
‫شضعبوية‪ ،‬فضض‪ Ó‬عن وضضعها ‘ ا‪Ÿ‬وقع‬ ‫أ‪Ÿ‬رور ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ن‪-‬ب‪-‬عث م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة ايت زي‪-‬ك‪-‬ي ب‪-‬ب‪-‬وزق‪-‬ان‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬دي‪-‬د‬
‫لل ‪-‬ك‪Î‬و‪ Ê‬ا‪ÿ‬اصض ب ‪-‬ال ‪-‬ولي ‪-‬ة م ‪-‬ن‪-‬ذ‬ ‫ا إ‬ ‫روأئح كريهة حّولت حياة ألقاطن‪ Ú‬أمام هذه‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬دم اسض ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ة السض ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ‪Ÿ‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‬
‫لو‪ ¤‬م ‪- -‬ن صض ‪- -‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ح ‪- -‬ة‬ ‫السض ‪- -‬اع ‪- -‬ات ا أ‬ ‫أ‪ÓÙ‬ت إأ‪ ¤‬مأاسصاة يومية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬رفوعة منذ ‪ ،2012‬واكتفائها بسضياسضة‬
‫الث‪- - -‬ن‪ ،Ú‬وسض‪- - -‬ط ف ‪- -‬رح ‪- -‬ة ع ‪- -‬ارم ‪- -‬ة‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا تسص ‪-‬ب ‪-‬بت ه ‪-‬ذه أل ‪-‬ظ ‪-‬اه ‪-‬رة ‘ أن ‪-‬تشص ‪-‬ار‬ ‫ال ‪-‬وع ‪-‬ود ال ‪-‬ك ‪-‬اذب ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬ق‪-‬يت ح‪-‬ب‪-‬يسض‪-‬ة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬مسض‪-‬ت‪-‬ف‪-‬يدين الذين قدموا شضكرهم‬ ‫أ◊شص ‪-‬رأت ألضص ‪-‬ارة وأل ‪-‬ق ‪-‬وأرضص أل ‪-‬ت ‪-‬ي تشص ‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫الدراج لقرابة عقد من الزمن‪.‬‬
‫للسضلطات‪ ،‬حيث ”ّ “حيصض ا‪Ÿ‬لفات‬ ‫خ‪- -‬ط‪- -‬رأ ك‪- -‬ب‪Ò‬أ ع‪- -‬ل‪- -‬ى ألسص ‪-‬ك ‪-‬ان‪ ،‬وع ‪-‬ل ‪-‬ى وج ‪-‬ه‬ ‫ألسص ‪-‬ك ‪-‬ان ق ‪-‬رروأ ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ق وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أ◊رك‪-‬ة‬
‫‪Ÿ‬دة قاربت السضنة ‪.‬‬ ‫أ‪ÿ‬صصوصص أأ’طفال ألذين باتوأ يبحثون عن‬ ‫أ’ح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬رأع ‪-‬اة ل ‪-‬ل ‪-‬ظ‪-‬روف ألصص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫كما أعلمت مصصالح دأئرة أ◊سصاسصنة‬ ‫حي بديل للعب‪ ،‬دون أ◊ديث عن معاناتهم‬ ‫ألصص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة وأل‪-‬رأه‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ه‪-‬ا أ÷زأئر و’‬
‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ ،Ú‬أن هذه ألقوأئم تبقى مؤوقتة‬ ‫أليومية مع حشصرة ألناموسص ألتي زأدت حدتها‬ ‫جب‬ ‫تسصتثنى منها منطقة ألقبائل‪ ،‬حيث يتو ّ‬
‫إأ‪ ¤‬ح‪ Ú‬أ’نتهاء من عملية تقد‪ Ë‬ودرأسصة‬ ‫بسصبب أ‪Ÿ‬ياه ألقذرة أ‪Ÿ‬نبعثة من كل مكان‪،‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ألسص ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ‪Û‬اب‪-‬ه‪-‬ة‬
‫ألطعون أ‪Ÿ‬فتوحة إأبتدأء من أليوم وعلى‬ ‫دون أي تدخل للجهات أ‪Ÿ‬عنية للوقوف على‬ ‫أل ‪-‬وب ‪-‬اء أل ‪-‬ذي أج ‪-‬ت ‪-‬اح أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب‬
‫أمتدأد ‪ 08‬أيام كاملة (مهلة إأيدأع ألطعون)‬ ‫أ‪Ÿ‬أاسص ‪-‬اة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ع ‪-‬يشص‪-‬وه‪-‬ا سص‪-‬ك‪-‬ان ه‪-‬ذأ أ◊ي‪،‬‬ ‫أ’فرأج على مقر ألبلدية‪.‬‬
‫و‘ هذأ ألصصدد ” تسصخ‪ Ò‬أعوأن ‪Ã‬قر‬ ‫متسصائل‪ Ú‬عن سصبب ‪Œ‬اهل ألسصلطات أ‪Ù‬لية‬ ‫ومن ب‪ Ú‬ألنقائصص وأ‪Ÿ‬شصاكل ألتي دفعت‬
‫ألبلدية وألدأئرة ’سصتقبال ألطعون‪ ،‬كما‬ ‫‪Ÿ‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن م‪-‬رأسص‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬م ألعديدة‬ ‫بهؤو’ء لتشصميع مقر ألبلدية منذ ‪ 15‬يوما‪ ،‬ذكر‬
‫دعت رئ‪- -‬يسص‪- -‬ة أل ‪-‬دأئ ‪-‬رة إأ‪ ¤‬أل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رب م ‪-‬ن‬ ‫وشصكاويهم ألتي ‪Œ ⁄‬د لها آأذأنا صصاغية إأ‪¤‬‬ ‫بلدي‪.‬‬ ‫أ‪ ¤‬جانب أ‪Ÿ‬طالبة بتزفيت ألطرقات ألتي‬ ‫‡ثلو ÷نة ألقرية أن مطالبهم ليسصت وليدة‬
‫مصص‪-‬ا◊ه‪-‬ا إ’ي‪-‬دأع ط‪-‬ع‪-‬ون‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬توى‬ ‫يومنا هذأ دون أي سصبب يذكر‪.‬‬ ‫‪fi‬دثونا أشصاروأ إأ‪ ¤‬أنهم لن ي‪Î‬أجعوأ‬ ‫’ تزأل على وضصعها ألبدأئي منذ سصنوأت‪،‬‬ ‫أليوم‪ ،‬حيث تعود أغلبها لسصنة ‪ ،2012‬تتقدمها‬
‫أللجنة ألو’ئية للطعون‪،‬‬ ‫ويجّدد سصكان حي ‪ 50‬مسصكن بني ‪fi‬افر‬ ‫ع ‪-‬ن ج ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م أ‪Ÿ‬شص‪-‬روع‪-‬ة و‪Œ‬دي‪-‬د‬ ‫حيث وعدت ألسصلطات أ‪Ù‬لية خصصوصصا بعد‬ ‫شصبكة ألصصرف ألصصحي ألتي حّولت حياتهم أ‪¤‬‬
‫وأ‪Ÿ‬سصاهمة ‘ إأفادة ذأت أللجنة بأاية‬ ‫مرأسص‪Ó‬تهم لديوأن أل‪Î‬قية وألتسصي‪ Ò‬ألعقاري‬ ‫أ◊ركة أ’حتجاجية مع تصصعيدها‪ ،‬مباشصرة‬ ‫ألعاصصفة ألثلجية ألتي شصهدتها أ‪Ÿ‬نطقة سصنة‬ ‫ج ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬م ’ ي‪-‬ط‪-‬اق‪ ،‬ح‪-‬يث تسص‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬ق‪-‬ذأرة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫م‪- -‬ع‪- -‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ضص ‪-‬د أ‪Ο‬شص ‪-‬ح‪ Ú‬أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ’‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬ت‪- -‬دخ‪- -‬ل أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ل وإأصص ‪Ó-‬ح أل ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬وأت‬ ‫بعد ألتخلصص من أ’زمة ألصصحية ألعاصصفة‬ ‫‪ ،2012‬بتدعيم ألقرية وباقي ألقرى أ‪Û‬اورة‬ ‫ألهوأء ‪fi‬ولة أ‪Ÿ‬كان لفضصاء خصصب ’نتشصار‬
‫يسص ‪-‬ت ‪-‬وف ‪-‬ون شص ‪-‬روط أ◊صص ‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى سص‪-‬ك‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬كسصورة دأخل أ‪ÓÙ‬ت أ‪Ÿ‬هجورة ألتابعة‬ ‫با‪Ÿ‬نطقة وألتي تتطلب تضصافر أ÷هود ب‪Ú‬‬ ‫بعدة مشصاريع تنموية وكان تزفيت ألطرقات‬ ‫أ◊شصرأت ألضصارة‪ ،‬وقد طالبوأ بإا‚از شصبكة‬
‫وقاموأ بالتحايل أو تضصليل للجنة ألدأئرة‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬وأن‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج‪- -‬انب أل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل ع‪- -‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬ه ‪-‬ر‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪- -‬ؤوول‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬وأط‪- -‬ن‪ Ú‬ل‪- -‬ل‪- -‬خ‪- -‬روج م‪- -‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫‘ مقدمة أ‪Ÿ‬طالب وألوعود أ‪Ÿ‬قطوعة‪ ،‬إأ’‬ ‫جديدة لقنوأت ألصصرف ألصصحي إأ’ أنه ’‬
‫ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات م‪-‬غ‪-‬ل‪-‬وط‪-‬ة ع‪-‬ن ح‪-‬التهم‬ ‫أل ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬وع ‪-‬ات‪ ،‬وأل ‪-‬ت ‪-‬ي م ‪-‬ن شص ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬ا وضص ‪-‬ع ح ‪ّ-‬د‬ ‫بسص‪Ó‬م‪.‬‬ ‫أنه ’ شصيء –قق على أرضص ألوأقع وبقيت‬ ‫حياة ‪Ÿ‬ن تنادي‪.‬‬
‫أ’جتماعية‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬عاناتهم مع ألروأئح ألكريهة ألتي قد تسصبب‬ ‫تيزي وزو‪ :‬م ‪.‬نيليا‬ ‫ألوعود تتجّدد مع ‪ّŒ‬دد كل ›لسص شصعبي‬
‫‪11‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18619‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉj’ƒdG øe‬‬ ‫أأ’ربعاء ‪ 28‬جويلية ‪ 2021‬م ألموأفق لـ ‪ 18‬ذي ألحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫البويرة‬ ‫لخ‪Ò‬ة‬
‫لونة ا أ‬
‫عرفت إاسستفحال كب‪Ò‬ا ‘ ا آ‬
‫نقائصص با÷ملة بقرية واد البارد ببلدية أامشسدالة‬ ‫«التفحيـط» يثـ‪ Ò‬إاسستي ـاء ا‪Ÿ‬واطنـ‪ Ú‬بعاصسم ـة اأ’هق ـار‬
‫أ‪Ÿ‬رور عليها‪ ،‬و‘ ف‪Î‬ة ألصضيف تتحّول إأ‪¤‬‬ ‫يشس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ي‪ ،‬سس‪-‬ك‪-‬ان ق‪-‬ري‪-‬ة واد ال‪-‬بارد‬
‫غ‪- -‬ب‪- -‬ار م ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬اي ‪-‬ر ‘ ألسض ‪-‬م ‪-‬اء‪ ،‬زي ‪-‬ادة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ال ‪-‬واق ‪-‬ع ‪-‬ة ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة امشس ‪-‬دال‪-‬ة‪35 ،‬كلم‬ ‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬م‪-‬ن اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ال ظ‪-‬اه‪-‬رة «ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ط» أاو م‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬رف‬‫لون‪-‬ة ا أ‬
‫له‪-‬ق‪-‬ار ‘ ا آ‬‫يشس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ي سس ‪-‬ك‪-‬ان ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة ا أ‬
‫صضعوبات كب‪Ò‬ة توأجه ألسضاكنة للوصضول إأ‪¤‬‬ ‫شسرق ولية البويرة من عدة نقائصس‬ ‫لم‪-‬ر ال‪-‬ذي سس‪-‬بب سس‪-‬خ‪-‬ط وغضسب ل‪-‬دى ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ج‪-‬راء ه‪-‬ات‪-‬ه‬ ‫لصس ‪-‬ح ‪-‬اب السس ‪-‬ي‪-‬ارات‪ ،‬ا أ‬
‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اورات ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة أ‬
‫منازلهم‪ ،‬فيما يطالب آأخرون بفتح مسضالك‬ ‫وانشس ‪- -‬غ ‪- -‬الت أارقت ح‪- -‬ي‪- -‬اة ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن‪Ú‬‬ ‫التصسرفات ال‪Ó‬مسسؤوولة وغ‪ Ò‬العق‪Ó‬نية‪ ،‬أابطالها سسائقو ا‪Ÿ‬ركبات الفاخرة والباهظة الثمن‪ ،‬من الشسباب‬
‫ج ‪-‬دي ‪-‬دة تسض ‪-‬ه ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل وقضض ‪-‬اء‬ ‫وحولتها إا‪ ¤‬جحيم منذ عدة سسنوات‬ ‫لبه‪ Ú‬بعواقب مثل هاته ا‪Ÿ‬مارسسات التي غالبا ما تنتهي‬ ‫أاقل ما يطلق عليهم وصسف ا‪Ÿ‬تهورون وغ‪ Ò‬ا آ‬
‫حاجياتهم أليومية أ‪Ÿ‬تعّددة‪.‬‬ ‫ط ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ل‪-‬م ‪Œ‬د آاه‪-‬ات السس‪-‬ك‪-‬ان ول‬
‫ويضض ‪-‬ي ‪-‬ف ألسض ‪-‬ك ‪-‬ان مشض ‪-‬ك ‪-‬ل آأخ ‪-‬ر ’ ي‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫شسكاويهم ول حتى رسسائلهم ا‪Ÿ‬كتوبة‬
‫بحوادث كارثية تؤودي إا‪ ¤‬خسسائر بشسرية ومادية‪.‬‬
‫أه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ن أ‪Ÿ‬شض ‪-‬اك ‪-‬ل أأ’خ‪-‬رى أ‪Ÿ‬ذك‪-‬ورة‪،‬‬ ‫ل ‪-‬لسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ع‪-‬دي‪-‬د ا‪Ÿ‬رات‪،‬‬
‫وأ‪Ÿ‬ت‪- -‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‘ إأ‚از ب ‪-‬ئ ‪-‬ر أرت ‪-‬وأزي صض ‪-‬ال ‪-‬ح‬ ‫وبقيت ›رد ح‪ È‬على ورق ووعود‬
‫للشضرب‪ ،‬ينسضيهم مرأرة ألبحث عن قطرأت‬ ‫خيالية‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬اء ‘ ألينابيع ألبعيدة عن قريتهم‪ ،‬أو‬ ‫ألسض ‪-‬ك ‪-‬ان خ ‪Ó-‬ل ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ع «ألشض‪-‬عب»‪،‬‬
‫شضرأء صضهاريج أ‪Ÿ‬اء بأاثمان باهظة أكتوت‬ ‫ع‪È‬وأ عن أسضتيائهم وتذمرهم ألعميق من‬
‫منها جيوبهم‪ ،‬خاصضة ‘ ف‪Î‬ة ألصضيف أين‬ ‫ألسضلطات أ‪Ù‬لية وعلى رأسضها أ‪Û‬لسض‬
‫ت ‪- -‬زدأد ح ‪- -‬اج ‪- -‬ة ألسض ‪- -‬ك‪- -‬ان إأ‪ ¤‬ه‪- -‬ذه أ‪Ÿ‬ادة‬ ‫ألشض ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪ ،‬بسض ‪-‬بب ع‪-‬دم أل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‬
‫أ◊يوية‪ ‘ ،‬ظّل شضح ألتزود با‪Ÿ‬ياه ألصضا◊ة‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ط‪-‬الب أ‪Ÿ‬شض‪-‬روع‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي رف‪-‬ع‪-‬وه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ‬
‫للشضرب عن طريق أ◊نفيات‪ ،‬ومن شضأان هذأ‬ ‫سضنوأت‪ ،‬وتتمثل ‘ توسضيع ألربط بالكهرباء‬
‫ألبئر أ’رتوأزي أن يقلل معاناتهم مع أ‪Ÿ‬اء‬ ‫للبناء ألريفي‪ ،‬حيث أشضتكى ألسضكان من هذأ‬
‫أ‪Ÿ‬شضروب ‘ ألسضنوأت ألقادمة‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬شضكل عدة مرأت‪ ،‬فكث‪ Ò‬منهم من –صضل‬
‫كما طالب شضباب ألقرية بإا‚از ملعب‬ ‫على رخصضة ألبناء ألريفي و‪ ⁄‬يتمكن من‬
‫’رضض ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬وج‪-‬ودة‬ ‫ج ‪-‬وأري‪ ،‬مشض‪Ò‬ي ‪-‬ن أن أ أ‬ ‫إأيصض ‪- -‬ال أل ‪- -‬ك ‪- -‬ه ‪- -‬رب ‪- -‬اء إأ‪ ¤‬م ‪- -‬ن ‪- -‬زل ‪- -‬ه‪ ،‬رغ‪- -‬م‬
‫ت ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر ف ‪-‬ق‪-‬ط ‪Œ‬سض‪-‬ي‪-‬د أ‪Ÿ‬شض‪-‬روع‪ ،‬ح‪-‬ت‪-‬ى‬ ‫أ‪Ÿ‬رأسض‪Ó‬ت وألشضكاوي أ‪Ÿ‬تكّررة‪.‬‬
‫يتمكنون من ‡ارسضة ألرياضضة به‪ ،‬لنسضيان‬ ‫ما جعل ألسضكان ‘ ح‪Ò‬ة من أمرهم‬
‫ه ‪-‬م ‪-‬وم أل ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي أث‪-‬ق‪-‬لت ك‪-‬اه‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‪،‬‬ ‫‪Ó‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ط ‪-‬رح ألسض‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫وي ‪-‬ج‪È‬ون ل ‪ -‬إ‬
‫وأل‪Î‬فيه عن ألنفسض خ‪Ó‬ل عطلة نهاية‬ ‫أنشضغال آأخر وأ‪Ÿ‬تمثل ‘ ضضرورة ألتخلصض‬
‫’سض ‪-‬ب ‪-‬وع ب ‪-‬ال ‪-‬نسض ‪-‬ب ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ وط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ة‬
‫أأ‬ ‫م‪- -‬ن أ‪ÿ‬ط‪- -‬وط أل‪- -‬ك‪- -‬ه‪- -‬رب ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ادة ف ‪-‬وق‬
‫أ÷امعة‪ ،‬حيث يقول شضباب ألقرية إأنه‬ ‫منازلهم‪ ،‬وذلك بسضبب أ‪ÿ‬طورة ألكب‪Ò‬ة ألتي‬
‫ليسض لديهم متنفسض رياضضي يسضتطيعون‬ ‫باتت تشضكلها هذه ألكوأبل ألكهربائية على‬ ‫لطا‪Ÿ‬ا إأتسضم بالنظام ‘ حركة ألسض‪ Ò‬أو حتى‬ ‫طرق إأيلمان) بوسضط أ‪Ÿ‬دينة‪ ،‬وكذأ مف‪Î‬ق‬ ‫ن ‪-‬اشض ‪-‬د م ‪-‬وأط ‪-‬ن ‪-‬و ع ‪-‬اصض‪-‬م‪-‬ة أأ’ه‪-‬ق‪-‬ار خ‪Ó-‬ل‬
‫فيه ‡ارسضة ألرياضضة‪ ،‬مثل أقرأنهم ‘‬ ‫حياة ألسضكان‪ ،‬ويقول ألسضكان أيضضا أن هذه‬ ‫إأح‪Î‬أم ألقانون‪.‬‬ ‫طرق مدخل أ‪Ÿ‬دينة بحي تهقارت ألغربية‪،‬‬ ‫ح ‪-‬دي ‪-‬ث‪-‬ه‪-‬م لـ»ألشض‪-‬عب» ألسض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ا‬
‫بعضض ألقرى أ‪Û‬اورة‪ ،‬وأن ألّلهم كب‪Ò‬‬ ‫ألكوأبل تسضببت ‘ عدة حوأدث خط‪Ò‬ة على‬ ‫و‘ سض ‪-‬ي ‪-‬اق آأخ ‪-‬ر‪ ،‬ون ‪-‬ظ ‪-‬رأ ل ‪-‬ل‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ورة أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫عن أسضتيائهم وإأنزعاجهم من هذه ألتصضرفات‬ ‫فيها أأ’منية بضضرورة ألتدخل ألعاجل ووضضع‬
‫ل‪- -‬ت‪- -‬جسض‪- -‬ي‪- -‬د ه‪- -‬ذأ أ‪Ÿ‬شض‪- -‬روع ‘ أل‪- -‬ق ‪-‬ريب‬ ‫مر ألسضنوأت‪ ،‬وأنهم قاموأ برفع أ’نشضغال‬ ‫تسضببها هاته ألتصضرفات‪ ،‬تطرق ألشضيخ عبد‬ ‫ألتي يتعّمد سضائقو ألسضيارأت ألقيام بها ‘‬ ‫حّد لهذه ألظاهرة ألتي تشضهد تنامي وأسضع ب‪Ú‬‬
‫ألعاجل‪.‬‬ ‫لدى أ÷هات أ‪Ÿ‬سضؤوولة‪ ،‬ويأاملون ‘ ‪Œ‬سضيد‬ ‫أل ‪-‬رح ‪-‬م ‪-‬ان ب ‪-‬ع‪-‬م‪-‬وري إأم‪-‬ام مسض‪-‬ج‪-‬د (أل‪-‬رح‪-‬م‪-‬ة)‬ ‫أوقات متأاخرة من ألليل ‘ ألكث‪ Ò‬من أأ’حيان‬ ‫أوسض‪- -‬اط ألشض‪- -‬ب‪- -‬اب م ‪-‬ن أصض ‪-‬ح ‪-‬اب أ‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات‪،‬‬
‫وع ‪-‬ل ‪-‬ى ضض ‪-‬وء ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬شض ‪-‬اك ‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬دة‬ ‫هذأ أ‪Ÿ‬طلب ‘ ألقريب ألعاجل‪.‬‬ ‫وأحد مشضايخ و’ية “‪Ô‬أسضت‪ ،‬خ‪Ó‬ل إألقائه‬ ‫‡ا يسضبب قلق وإأزعاج أ‪Ÿ‬وأطن‪.Ú‬‬ ‫خ ‪-‬اصض ‪-‬ة وأن ‪-‬ه ‪-‬ا تسض ‪-‬بب ق‪-‬ل‪-‬ق ل‪-‬لسض‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ة و–دث‬
‫أ‪Ÿ‬طروحة‪ ،‬يطالب سضكان قرية وأد ألبارد‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا يشض ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ي ألسض‪-‬ك‪-‬ان م‪-‬ن ع‪-‬دم ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬ ‫‪ÿ‬ط ‪-‬ب ‪-‬ة ع ‪-‬ي ‪-‬د أأ’ضض ‪-‬ح ‪-‬ى أ‪Ÿ‬ب ‪-‬ارك إأ‪ ¤‬ه ‪-‬ات ‪-‬ه‬ ‫‘ ن‪- -‬فسض ألسض‪- -‬ي‪- -‬اق‪ ،‬أك‪- -‬د سض‪- -‬ك ‪-‬ان أأ’ح ‪-‬ي ‪-‬اء‬ ‫ترويع ‪Ÿ‬رتادي ألطرقات‪ ،‬مطالب‪ Ú‬بتطبيق‬
‫أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا وألسض‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ى‪ ،‬م‪-‬ن ألسض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أ‪Ÿ‬عنية‬ ‫أ‪Ÿ‬سض ‪-‬الك وأل ‪-‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات ‘ ق‪-‬ري‪-‬ة وأد أل‪-‬ب‪-‬ارد‬ ‫أل ‪-‬ظ ‪-‬اه ‪-‬رة م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ا بضض‪-‬رورة وضض‪-‬ع ح‪ّ-‬د ل‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫ألسضكنية أ÷ديدة (أنكوف وسضط ‪ ،‬أدريان ‪،‬‬ ‫أقصض ‪- -‬ى أل ‪- -‬ع ‪- -‬ق‪- -‬وب‪- -‬ات ع‪- -‬ل‪- -‬ى ‡ارسض‪- -‬ي ه‪- -‬ذه‬
‫‪Œ‬سضيد مطالبهم وأنشضغا’تهم على أرضض‬ ‫ألعليا وألسضفلى‪ ،‬وسضببت لهم عدة مشضاكل‬ ‫مصضدرأ فتوى بتحر‪ Ë‬ما يعرف بـ»ألتفحيط»‬ ‫أ÷زيرة ‪ ،‬متنات‪Ó‬ت) عن تذمرهم من هذه‬ ‫ألتصضرفات‪ ’ ،‬سضيما وأن قانون أ‪Ÿ‬رور ‪Á‬نع‬
‫ألوأقع ‘ أقرب وقت ‡كن‪.‬‬ ‫وأعطاب ‘ ألعربات وألشضاحنات‪ ،‬وكلفتهم‬ ‫‪Ó‬ضض‪-‬رأر أ‪Ο‬ت‪-‬ب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬أأ’م‪-‬ر أل‪-‬ذي‬ ‫ن ‪-‬ظ‪-‬رأ ل‪ -‬أ‬ ‫أل ‪- -‬ظ ‪- -‬اه ‪- -‬رة أل ‪- -‬ت‪- -‬ي أصض‪- -‬ب‪- -‬حت “ي‪- -‬ز م‪- -‬وأكب‬ ‫وي‪- -‬ع‪- -‬اقب أ’ف‪- -‬رأط ‘ ألسض‪- -‬رع‪- -‬ة وألسض‪- -‬ي ‪-‬اق ‪-‬ة‬
‫أموأل باهظة إ’صض‪Ó‬حها‪ ،‬كما أنها تتحّول‬ ‫يتطلب حسضب أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬ألضضرب بقبضضة من‬ ‫أأ’ع ‪-‬رأسض‪ ،‬وإأسض ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل خ ‪-‬ل ‪-‬و أل ‪-‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات م‪-‬ن‬ ‫أ÷ن‪- -‬ون‪- -‬ي‪- -‬ة دأخ‪- -‬ل أ‪Ù‬ي‪- -‬ط أل‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬رأ‪ ،Ê‬و‘‬
‫البويرة ‪:‬حسسان سس‬ ‫‘ ألشضتاء إأ‪ ¤‬أوحال وبرك مائية يصضعب‬ ‫ح ‪-‬دي ‪-‬د ووضض ‪-‬ع ح ‪-‬د ‪Ÿ‬ث ‪-‬ل ه ‪-‬ات ‪-‬ه أ‪Ÿ‬م‪-‬ارسض‪-‬ات‬ ‫ألسض ‪-‬ي ‪-‬ارأت‪ ‘ ،‬خ ‪-‬ط ‪-‬وة ت ‪-‬وضض ‪-‬ح ج‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا إأف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ار‬ ‫سضاعات متأاخرة من ألليل أأ’مر ألذي سضبب‬
‫أ÷نونية‪.‬‬ ‫سض‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ي ألسض‪-‬ي‪-‬ارأت ل‪-‬روح أ‪Ÿ‬سض‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة باأ’روأح‬ ‫أإ’زعاج للسضكان‪.‬‬
‫بسسبب ضسعف التيار الكهربائي‬ ‫“‪Ô‬اسست‪fi :‬مد الصسالح بن حود‬
‫ألتي يقلونها‪ ‘ ،‬صضورة تشضوه وتسضيئ بشضكل‬
‫كب‪ Ò‬تقاليد وأعرأف أ‪Û‬تمع أ‪Ù‬لي‪ ،‬ألذي‬
‫ع‪ È‬سضكان ألعديد من أأ’حياء ألقريبة من‬
‫مف‪Î‬قات ألطرق ألرئيسضية على غرأر (مف‪Î‬ق‬
‫سسكان قرية أاو’د بليل ببلدية البويرة يحتجون‬ ‫سسعيدة‬
‫‪ 660‬ف ـ ـ‪Ó‬ح يسستفي ـدون من الرب ـ ـط بالكه ـربـ ـ ـاء‬
‫و‪ 16‬آألة حصضاد من أ◊جم ألكب‪ Ò‬على عدد‬ ‫ا◊ج ‪-‬ر وه ‪-‬ذا ب ‪-‬غ ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬رف‪-‬ع م‪-‬ن الن‪-‬ت‪-‬اج‬ ‫علمت ‘‘الشسعب‘‘ من مصسدر رسسمي من‬
‫م ‪- -‬ن أل‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪ Ú‬ب‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ات أل‪- -‬و’ي‪- -‬ة قصض‪- -‬د‬ ‫لن ‪-‬ت ‪-‬اج ‪-‬ي ‪-‬ة خ ‪-‬اصس ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة ‪Ÿ‬ادت‪-‬ي‬
‫وا إ‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة بسس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة‬
‫مسضاعدتهم وتشضجيعهم على ألنشضاط‪ ،‬خاصضة‬ ‫القمح والشسع‪.Ò‬‬ ‫لسس ‪-‬ب ‪-‬وع‪ ،‬أان ‪ 667‬ف ‪Ó-‬ح‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫ن‪- -‬ه‪- -‬اي‪- -‬ة ا أ‬
‫خ‪Ó‬ل حملة أ◊صضاد وألدرسض وذلك ضضمن‬ ‫وأضضاف ذأت أ‪Ÿ‬صضدر‪ ،‬أن ألقيمة أ‪Ÿ‬الية‬ ‫بلديات ولية سسعيدة قد اسستفادوا من‬
‫ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج أل‪-‬دع‪-‬م أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪ ،‬وت‪-‬رأه‪-‬ن أ‪Ÿ‬صضالح‬ ‫لذأت ألصضفقات قدرت بـ ‪ 167‬مليار سضنتيم‪،‬‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬رب‪-‬ط ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ال‪-‬ريفية من‬
‫ألف‪Ó‬حة بو’ية سضعيدة على إأنتاج أك‪ È‬كمية‬ ‫فيما أن بقية ألف‪Ó‬ح‪ Ú‬غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬سضتفيدين من‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ع ‪-‬ق ‪-‬د خ ‪-‬مسس صس ‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ات ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‬
‫م ‪-‬ن أ◊ب ‪-‬وب ه ‪-‬ذأ أل‪-‬ع‪-‬ام رغ‪-‬م ق‪-‬ل‪-‬ة أ‪Ÿ‬غ‪-‬ي‪-‬اث‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫عملية ألربط بالكهرباء ألريفية سضيتم درأسضة‬ ‫مسست أاك‪ Ì‬م‪- - - - -‬ن ‪ 260‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ا ك‪-‬مرحلة‬
‫وهذأ أ’جل –قيق أ’كتفاء ألذأتي ألزرأعي‬ ‫م‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬م م‪- -‬ن ط‪- -‬رف أ÷ه ‪-‬ات أ‪ı‬تصض ‪-‬ة‬ ‫أاو‪ ،¤‬وصس ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ات أاخ ‪-‬رى مّسس ‪-‬ت ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫بو’ية سضعيدة‪ ،‬خاصضة ‪Ã‬ناطق مو’ي ألعربي‪،‬‬ ‫وتدعيمهم بالوسضائل أ‪Ÿ‬ادية وألتقنية أل‪Ó‬زمة‬ ‫ا‪Ÿ‬سستثمرات الف‪Ó‬حية الك‪È‬ى ببلديات‬
‫وع‪ Ú‬أ◊جر‪ ،‬أو’د أبرأهيم‪ ،‬وت‪Ò‬سض‪ ،Ú‬وع‪Ú‬‬ ‫أ’ج‪-‬ل تشض‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬دم‪-‬ة أأ’رضض وخ‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫لنتاج الزيتون‬ ‫سسيدي أاحمد وا‪Ÿ‬عمورة إ‬
‫ألسضلطان وغ‪Ò‬ها من مناطق ألو’ية‪.‬‬ ‫أسضتقرأر‪.‬‬ ‫وا‪Ÿ‬واد ال‪- -‬ع ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة ك ‪-‬ون ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ت‪Ú‬‬
‫سسعيدة‪ :‬ج‪ .‬علي‬ ‫للتذك‪ ،Ò‬فإانه ”ّ توزيع ‪ 16‬جرأر بلوأحقه‬ ‫رع ‪-‬وي ‪-‬ت‪ Ú‬سس ‪-‬ه ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ت‪ ،Ú‬إاضس‪-‬اف‪-‬ة ا‪ ¤‬ع‪Ú‬‬

‫إأليها‪ ،‬بسضبب أ’نقطاعات أ‪Ÿ‬تكررة للكهرباء‪،‬‬


‫رغ‪- -‬م أن أ‪Ÿ‬شض‪- -‬ك‪- -‬ل ي‪- -‬ع‪- -‬ود إأ‪ ¤‬ع‪- -‬دة سض ‪-‬ن ‪-‬وأت‬
‫اح‪-‬ت‪-‬ج صس‪-‬ب‪-‬اح أامسس‪ ،‬ال‪-‬عشس‪-‬رات م‪-‬ن‬
‫سسكان قرية أاولد بليل التابعة لبلدية‬
‫اسست‪Ó‬م الشسطر ا‪Ÿ‬تبقي ب‪ Ú‬غليزان وميناء مسستغا‪ ‘ Â‬أاوت ا‪Ÿ‬قبل‬
‫ماضضية‪ ،‬قال هؤو’ء أنهم تضضرروأ كث‪Ò‬أ من‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬وي ‪-‬رة أام ‪-‬ام م ‪-‬ق ‪-‬ر شس‪-‬رك‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫يرتقب اسست‪Ó‬م أاشسغال الشسطر ا‪Ÿ‬تبقي‬
‫جرأء هذه أ’نقطاعات ألكهربائية‪ ،‬وسضببت‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬وزي ‪-‬ع ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء وال ‪-‬غ ‪-‬از ب ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫من مشسروع الطريق السسيار شسرق ‪ -‬غرب‬
‫لهم متاعب كب‪Ò‬ة ‘ إأت‪Ó‬ف وتعطل أأ’جهزة‬ ‫ال ‪-‬ولي ‪-‬ة‪ ،‬ت ‪-‬ع ‪-‬ب‪Ò‬ا م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ن غضس ‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‬ ‫والذي يربط غليزان ‪Ã‬يناء مسستغا‪‘ Â‬‬
‫ألكهرومنزلية‪ ،‬كأاجهزة ألتلفزيون‪ ،‬ألث‪Ó‬جات‪،‬‬ ‫واسس ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن الن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ك‪ّ-‬ررة‬ ‫أاغسس‪- - -‬طسس ا‪Ÿ‬ق‪- - -‬ب ‪- -‬ل‪ ،‬حسس ‪- -‬ب ‪- -‬م ‪- -‬ا كشس ‪- -‬ف‬
‫أ‪Ÿ‬كيفات ألهوأئية‪ ،‬وغ‪Ò‬ها‪‡ ،‬ا كلفهم ذلك‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ذ ب‪-‬داي‪-‬ة ال‪-‬ف‪Î‬ة‬ ‫لشسغال العمومية‪ ،‬نور الدين بوطغان‪.‬‬ ‫ا أ‬
‫دفع أثمان باهضضة إ’عادة إأصض‪Ó‬حها تتجاوز‬ ‫الصسيفية‪ ،‬وسسبّبت لهم عدة مشساكل ‘‬ ‫وأوضضح بوطغان ‘ تصضريح لوأج‪ ،‬أن هذأ‬
‫‪ 20‬أل ‪- -‬ف دج‪ ،‬م‪- -‬تسض‪- -‬ائ‪- -‬ل‪ ‘ Ú‬ن‪- -‬فسض أل‪- -‬وقت‬ ‫للك‪Î‬ونية‪.‬‬ ‫لجهزة ا إ‬ ‫ا أ‬ ‫ألشضطر ألذي ‪Á‬تد على مسضافة ‪ 28‬كلم وأقعة‬
‫ومطالب‪ Ú‬بالتعويضضات أ‪Ÿ‬الية عن أ‪ÿ‬سضائر‬ ‫وقد توأفد منذ سضاعات ألصضباح أأ’و‪،¤‬‬ ‫بإاقليم و’ية غليزأن ‪Œ‬ري به أأ’شضغال بوت‪Ò‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬ادية ألتي ◊قت باأ’جهزة ألكهرومنزلية‪.‬‬ ‫ألعشضرأت من سضكان ألقرية ‪Á‬ثلون جمعيات‬ ‫«حسضنة» ويعرف نسضبة إأ‚از متقدمة تفوق ‪90‬‬
‫ورغم أسضتقبال ‡ثل‪ Ú‬عن أ‪Ù‬تج‪ Ú‬من‬ ‫أأ’ح ‪-‬ي ‪-‬اء‪ ،‬أم ‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر شض‪-‬رك‪-‬ة ت‪-‬وزي‪-‬ع أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‬ ‫با‪Ÿ‬ائة ‪.‬‬
‫طرف مسضؤوول كب‪ Ò‬من شضركة سضونلغاز‪ ،‬أين‬ ‫وألغاز سضونلغاز‪ ،‬للتعب‪ Ò‬عن أمتعاضضعهم من‬ ‫ومن ب‪ 28 Ú‬كلم أ‪Ÿ‬تبقية‪ ” ،‬أ’نتهاء كليا‬
‫وعدهم بالتكفل با‪Ÿ‬شضكل من خ‪Ó‬ل تعي‪Ú‬‬ ‫ضض ‪-‬ع‪-‬ف أل‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي ‘ أل‪-‬ف‪Î‬ة أأ’خ‪Ò‬ة‬ ‫من إأ‚از ‪ 14‬كلم ‘ ألشضطر ألرأبط ب‪fi Ú‬ول‬
‫م ‪-‬ق ‪-‬اول‪ ،‬ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪Î‬ك‪-‬يب ‪fi‬و’ت ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪Ã‬ن ‪-‬ازل ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬خ ‪-‬اصض ‪-‬ة ‘ أل‪-‬ف‪Î‬ة أ‪Ÿ‬سض‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أي‪-‬ن‬ ‫ألطريق ألسضيار شضرق ‪ -‬غرب بدأئرة أ◊مادنة‬
‫ت ‪-‬دع‪-‬م ت‪-‬لك أ‪Ÿ‬وج‪-‬ودة ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أرج‪-‬عت‬ ‫ت ‪-‬زدأد مسض ‪-‬ت ‪-‬وى أسض ‪-‬ت ‪-‬ه‪Ó-‬ك أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‪ ،‬أي ‘‬ ‫إأ‪ ¤‬غاية سضيدي خطاب (غليزأن)‪ ‘ ،‬ح‪Ú‬‬
‫مصض ‪-‬ال ‪-‬ح سض ‪-‬ون ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬از مشض ‪-‬ك ‪-‬ل أ’ن ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات‬ ‫أوق ‪-‬ات أل ‪-‬ذروة أ‪Ÿ‬سض ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ا ي‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار‬ ‫غليزأن‪ ،‬ومناطق وأدي أ‪ Òÿ‬وألصضور وع‪Ú‬‬ ‫مسضتغا‪ Â‬ألتجاري على مسضافة ‪ 61‬كلم منها‬ ‫توشّضك أأ’شضغال على أ’نتهاء بالنسضبة للنصضف‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬ك‪-‬ررة ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‪ ،‬إأ‪ ¤‬أل‪-‬رب‪-‬ط أل‪-‬عشضوأئي‬ ‫أل ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬ائ ‪-‬ي ي ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع م‪-‬ن ح‪ Ú‬آ’خ‪-‬ر‪ ،‬وسض‪-‬ط‬ ‫تادلسض وصضيادة بو’ية مسضتغا‪.Â‬‬ ‫‪ 28‬ك ‪-‬ل ‪-‬م ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة غ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬زأن و‪ 33‬ك‪-‬ل‪-‬م ب‪-‬و’ي‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬تبقي من هذأ ألشضطر على مسضتوى أقليم‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬دأدأت أل ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف ب‪-‬عضض‬ ‫ع‪Ó‬مات أسضتفهام كب‪Ò‬ة من طرفهم‪ ،‬ورغم‬ ‫وسض ‪-‬ي ‪-‬قضض‪-‬ي ه‪-‬ذأ أ‪Ù‬ور ع‪-‬ن‪-‬د أسض‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ه‬ ‫مسضتغا‪.Â‬‬ ‫و’ية غليزأن‪ ،‬وفق شضروحات ذأت أ‪Ÿ‬سضؤوول‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪‡ ،Ú‬ا ج ‪-‬ع ‪-‬ل ح ‪-‬ج ‪-‬م أ’سض‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك‬ ‫–ذيرأت وتنبيهات هؤو’ء ألسضكان أ‪Ÿ‬تكّررة‬ ‫بصضفة كلية‪ ،‬على ألضضغط أ‪Ÿ‬روري ألذي‬ ‫ويضضم هذأ أ‪Ÿ‬شضروع ألهام ‪‡ 7‬رأت علوية‬ ‫وق ‪-‬د ع ‪-‬رف ه ‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬شض ‪-‬روع ت ‪-‬أاخ ‪-‬رأ ن ‪-‬ظ ‪-‬رأ‬
‫ي ‪-‬رت ‪-‬ف ‪-‬ع ع ‪-‬ن ‪-‬د أل ‪-‬ف‪Î‬ة أ‪Ÿ‬سض ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ا ج‪-‬ع‪-‬ل‬ ‫لدى مصضالح سضونلغاز ألبويرة‪ ،‬حول أ‪Ÿ‬شضكل‬ ‫يعرفه ألطريق ألوطني رقم ‪ ‘ 90‬شضطره‬ ‫و‡ر سضفلي إأضضافة إأ‪ ¤‬جسضر كب‪ Ò‬يع‪ È‬فوق‬ ‫لبعضض ألعرأقيل ألتي أع‪Î‬ضضت تقدم أأ’شضغال‪،‬‬
‫أ‪Ù‬و’ت أل ‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أ◊ال‪-‬ي‪-‬ة ’ ت‪-‬ت‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م وخ ‪-‬ط ‪-‬ورت ‪-‬ه وأن ‪-‬ع ‪-‬ك ‪-‬اسض‪-‬ات ذلك ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ألرأبط ب‪ Ú‬مسضتغا‪ Â‬وغليزأن‪ ،‬ع‪Ó‬وة على‬ ‫وأدي «م ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ا» وك ‪-‬ذأ ‪fi‬ول ي ‪-‬رب ‪-‬ط أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫’ سضيما منها أ‪Ÿ‬تعلقة –ويل أ‪Ÿ‬لكية وبعضض‬
‫ألطاقة ألزأئدة‪.‬‬ ‫ألعددأت ألكهربائية‪ ،‬إأ’ أن ذلك ‪ ⁄‬يلق أأ’ذأن‬ ‫إأضض ‪-‬ف ‪-‬اء سض ‪-‬ي ‪-‬ول‪-‬ة ‘ ح‪-‬رك‪-‬ة أ‪Ÿ‬رور ’ سض‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬ ‫ألصضناعية لسضيدي خطاب وألطريق أ‪Ÿ‬ذكور‪.‬‬ ‫أإ’ج ‪- -‬رأءأت أإ’دأري ‪- -‬ة‪ ،‬حسض ‪- -‬ب ‪- -‬م‪- -‬ا ذك‪- -‬ره ذأت‬
‫وعلى ضضوء ذلك يأامل أ‪Ù‬تجون ‪Œ‬سضيد‬ ‫ألصض ‪-‬اغ ‪-‬ي ‪-‬ة إأل ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وضض‪-‬ربت وع‪-‬وده‪-‬م ع‪-‬رضض‬ ‫م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات أل ‪-‬وزن أل ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ل م ‪-‬ن وإأ‪ ¤‬م ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫إأ‪ ¤‬جانب ‪fi‬و’ت تسضهل ألولوج وأ‪ÿ‬روج‬ ‫أ‪Ÿ‬صضدر‪.‬‬
‫م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م أ‪Ÿ‬شض ‪-‬روع‪-‬ة‪ ،‬وتسض‪-‬وي‪-‬ة أ‪Ÿ‬شض‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫أ◊ائط‪.‬‬ ‫مسض ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ا‪ Â‬وإأع‪-‬ط‪-‬اء دف‪-‬ع وح‪-‬ي‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫من هذأ ألطريق‪ ،‬كما أشض‪ Ò‬إأليه‪.‬‬ ‫و‪Á‬تد ألطول أإ’جما‹ لهذأ أ‪Ù‬ور ألذي‬
‫بصضفة نهائية ‘ ألقريب ألعاجل‪.‬‬ ‫أ‪Ù‬تج‪ ‘ Ú‬حديثهم مع «ألشضعب»‪ ،‬ع‪È‬وأ‬ ‫’شضغال‬ ‫بالو’يت‪ ،Ú‬وفق مسضؤوو‹ مديرية أ أ‬ ‫و‪Á‬ر ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ألسض ‪-‬ري‪-‬ع ع‪ È‬م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق‬ ‫ي‪-‬رب‪-‬ط أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ألسض‪-‬ي‪-‬ار شض‪-‬رق‪-‬غ‪-‬رب إأنط‪Ó‬قا‬
‫البويرة‪ :‬حسسان ‪ .‬سس‬ ‫عن درجة أإ’حباط وأ’حتقان ألتي وصضلوأ‬ ‫ألعمومية لغليزأن‪.‬‬ ‫أ◊مادنة وأ‪Óÿ‬يفية وسضيدي خطاب بو’ية‬ ‫م ‪-‬ن ‪fi‬ول أ◊م ‪-‬ادن‪-‬ة (و’ي‪-‬ة غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زأن) ‪Ã‬ي‪-‬ن‪-‬اء‬
‫‪13 12‬‬
‫العدد‬
‫‪18619‬‬
‫‪äÉ«Ø«°U‬‬ ‫األربعاء ‪ 28‬جويلية ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 18‬ذي الحجة ‪ 1٤٤2‬هـ‬
‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬

‫لخر‬
‫الوجه ا آ‬ ‫بوسسعادة‬ ‫غابة بارك بجيجل‬
‫جوهرة مفقودة على صصفحات‪ ‬التاريخ ‪ ‬‬
‫من هنا وهناك‬

‫مضصاربو ا‪Ÿ‬وت‬ ‫نقوشش صصخرية ومعا‪ ⁄‬ترو»ي حكا»ية»بفادة»‬


‫تعّد مدينة بوسسعادة مصسدر إالهام‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬ك‪- -‬ث‪ Ò‬م‪- -‬ن ال‪- -‬ف‪- -‬ن‪- -‬ان‪ Ú‬و‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬
‫الشسخصسيات العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬تزخر ‪Ã‬ناظر‬
‫ط ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة سس‪-‬اح‪-‬رة وواح‪-‬ات م‪-‬غ‪-‬ري‪-‬ة‬
‫عداء ب‪ Ó‬معدة ول قولون‬
‫ول مثانة‬
‫ع ـ ـ ـنـ ـ ـوان ك ـ ـبـ ـ ـ‪ Ò‬لـ ـل ـ ـسصـ ـيـ ـاحـ ـة الـ ـب ـي ـ ـ ـئي ـ ـ ـ ـة‬
‫لسسمنت‬
‫ديكور طبيعي بعيدا عن سسطوة ا إ‬
‫فتيحة كلواز‬ ‫وأاشس ‪-‬ع‪-‬ة شس‪-‬مسش ت‪-‬ط‪-‬ل م‪-‬ن وراء ج‪-‬ب‪-‬ل‬
‫كردادة متسسلّلة ع‪ È‬أاشسجار النخيل‬ ‫يحلو لعداء ا‪Ÿ‬اراثون اإلسضبا‪ Ê‬خوان دوال (‪ 36‬عامًا)‪ ،‬أان‬
‫منذ ما يزيد عن سضنة ونصضف ونحن نعيشس ‪Œ‬ربة‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ث ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬مشس‪ّ-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫يسضخر قائ ً‬
‫‪ Ó‬إانه فارغ من الداخل‪ ،‬إال أانه يقصضد ذلك با‪Ÿ‬عنى‬
‫مريرة صضنع فيها البتزاز والسضتغ‪Ó‬ل أابشضع صضور ‪Á‬كن‬ ‫ضس ‪-‬ارب‪-‬ة ‘ أاع‪-‬م‪-‬اق ال‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ ع‪ّ-‬ززت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫غ ‪-‬اب ‪-‬ة ب ‪-‬ارك‪ ،‬ع ‪-‬ن ‪-‬وان ك ‪-‬ب‪ Ò‬ل ‪-‬لسس ‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة‬
‫ا◊ر‘‪ ،‬إاذ أازيلت على مدى سضن‪ Ú‬معدته والقولون وا‪Ÿ‬ثانة‬
‫رؤويتها ألناسس اختاروا أان يكونوا من مضضاربي ا‪Ÿ‬وت ‘‬ ‫لث‪-‬ار ال‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خية التي‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا آ‬ ‫^ مشساريع منتظرة‬ ‫البيئية ‘ ولية جيجل‪ ،‬ودعما حقيقيا‬
‫وا‪Ÿ‬سضتقيم‪ ،‬وقد تعلم العيشس من دونها‪ ،‬على حد ما جاء ‘‬
‫عز أازمة صضحية ل أاحد ‘ منأاى من اإلصضابة بالعدوى‪،‬‬ ‫تروي تعاقب حضسارات خلفت معا‪⁄‬‬ ‫أافصضح ‪ ‬صضاحب ا‪Ÿ‬شضروع عبد الهادي عيادي‬ ‫ل‪- - -‬ل ‪- -‬ح ‪- -‬ظ‪Ò‬ة السس ‪- -‬ي ‪- -‬اح ‪- -‬ي ‪- -‬ة ال ‪- -‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ئ ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬
‫موقع «أاوديتي سضن‪Î‬ال»‪.‬‬
‫ف‪ Ó‬ا‪Ÿ‬ال ول ا÷اه ول ال‪È‬وج العالية ول ا÷سضد القوي‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬أاصس‪-‬ب‪-‬حت ‪ّfi‬ج‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ث‪Ò‬‬ ‫لـ»الشضعب»‪ ،‬ان نسضبة إا‚از البارك مقدرة بـ ‪30‬‬ ‫ليكولوجية‪ ،‬هو ا‪Ÿ‬شسروع الذي أاُ‚ز ‘‬ ‫وا إ‬
‫بدأات قصضة خوان ا‪Ù‬زنة وا‪Ÿ‬لهمة ‘ آان واحد‪ ،‬ح‪ Ú‬كان‬
‫تسضتطيع مقاومة ف‪Ò‬وسس ›هري أاو إابعاده‪.‬‬ ‫لدب ‪- -‬اء ال ‪- -‬ذي ‪- -‬ن‬
‫م‪- - -‬ن ال‪- - -‬ف ‪- -‬ن ‪- -‬ان‪ Ú‬وا أ‬ ‫با‪Ÿ‬ائة‪ ،‬باسضتغ‪Ó‬ل مسضاحة ‪ 08‬هكتار فقط من‬ ‫الناحية الغربية ‪Ÿ‬دينة جيجل‪Ã ،‬نطقة‬
‫‘ الثالثة عشضرة من عمره‪ ،‬حيث كشضف تشضخيصس له أانه‬
‫مضضاربو ا‪Ÿ‬وت اسضتنفذوا طاقة «الشضيطان» ليسضرقوا‬ ‫أاخرجوها للعا‪Ÿ‬ية‪.‬‬ ‫أارضض‪- -‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شض ‪-‬روع‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ح ‪-‬دث ‪-‬ن ‪-‬ا ع ‪-‬ن ا‪Ÿ‬راف ‪-‬ق‬ ‫ك ‪- - -‬يسس‪ ،Ò‬ب‪- - -‬ا‪Ù‬اذاة م‪- - -‬ع السس‪- - -‬د ا‪Ο‬ام‪- - -‬ي‬
‫مصضاب بحالة وراثية تدعى داء سض‪Ó‬ئل القولون وا‪Ÿ‬سضتقيم‬
‫حّق ا◊ياة ‡ن تغلغل الف‪Ò‬وسس إا‪ ¤‬قصضباتهم الهوائية‪،‬‬
‫وأاقسضموا أال يسضمحوا لقارورات الوكسضج‪ Ú‬با‪ÿ‬روج إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سسيلة‪ :‬عامر‪ ‬ناجح‬ ‫‪Ó‬صضابة‬ ‫ال ‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي‪Ã ،‬ع‪-‬ن‪-‬ى أان‪-‬ه م‪-‬ع‪-‬رضس ب‪-‬نسض‪-‬ب‪-‬ة ‪ 99.8‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ئ‪-‬ة ل إ‬ ‫ا÷ديدة التي سضتضضاف لهذا الصضرح ‘ القريب‪،‬‬
‫÷ع ‪-‬ل غ ‪-‬اب ‪-‬ة ب ‪-‬ارك م ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬أا ك ‪-‬ل ف‪-‬ئ‪-‬ات ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع‬
‫لط‪- -‬راف‪ ،‬ت‪- -‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل ‪-‬ه م ‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د ح ‪-‬دي ‪-‬ق ‪-‬ة‬
‫ا◊ي‪- -‬وان‪- -‬ات وال ‪-‬تسس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وم ‪-‬ن ال ‪-‬ن ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ا أ‬
‫بسضرطان القولون‪ .‬و‘ عمر التاسضعة عشضرة أاي مع النتهاء من‬
‫ا‪Ÿ‬رضض‪- -‬ى إال ب‪- -‬أاث‪- -‬م‪- -‬ان مضض‪- -‬اع‪- -‬ف ‪-‬ة‪ ،‬ه ‪-‬ؤولء «شض ‪-‬ي ‪-‬اط‪»Ú‬‬ ‫وال ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت‪ ،‬ل ‪-‬ل ‪-‬راح ‪-‬ة واإلسض‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ام و‪Ÿ‬م‪-‬ارسض‪-‬ة‬ ‫الغربية مياه البحر الزرقاء على امتداد‬
‫اخ ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬فت ال ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن ال‪-‬رواي‪-‬ات ح‪-‬ول‬ ‫الدراسضة الثانوية خضضع خوان لعملية قاسضية إلزالة القولون‬
‫ي‪Î‬بحون من ‪Œ‬ارة ‘ سضوق ا‪Ÿ‬وت‪ ‘ ،‬تضضارب صضارخ‬ ‫‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف أان‪- -‬واع ال‪- -‬ري‪- -‬اضض‪- -‬ات‪ ،‬وم‪- -‬ن ا‪Ÿ‬شض ‪-‬اري ‪-‬ع‬ ‫ال‪-‬بصس‪-‬ر‪ ،‬ف‪-‬يصس‪-‬ن‪-‬ع ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شس‪-‬ه‪-‬د ل‪-‬وح‪-‬ة ف‪-‬ن‪-‬ية‬
‫تسضمية بوسضعادة بهذا السضم‪ ،‬حيث رجّح‬ ‫وا‪Ÿ‬سضتقيم و‪ ⁄‬تكن إال البداية‪ .‬وح‪ Ú‬بلغ ‪ 28‬عامًا سضاءت‬
‫مع القانون اإلنسضا‪ Ê‬والربا‪ ،Ê‬ضضارب‪ Ú‬عرضس ا◊ائط‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت ‪-‬ظ ‪-‬رة غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ج ‪-‬زة ◊ّد اآلن‪ ،‬أاك ‪-‬د ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ف ‪-‬ري ‪-‬دة م ‪-‬ن ن ‪-‬وع ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ت ‪-‬ف ‪-‬اصس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬عضس أان أاصض ‪-‬ل ال ‪-‬تسض ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬ع‪-‬ود إا‪ ¤‬أاّن‬ ‫حاله واضضطر للتخلصس من ا‪Ÿ‬عدة ◊قت بها ا‪Ÿ‬ثانة‪.‬‬
‫كل معا‪ Ê‬التضضامن ب‪ Ú‬أافراد ا‪Û‬تمع الواحد‪ ،‬متناسض‪Ú‬‬ ‫التيليف‪Ò‬يك‪ ،‬الذي سضيمتد على مسضافة حوا‹‬ ‫طبيعية خالصسة‪ ،‬يجدها زائر ا‪Ÿ‬نطقة ‘‬
‫م ‪-‬ؤوسّض ‪-‬سض ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ول‪-‬ف‪-‬رط اب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اج‪-‬ه‪-‬م‬ ‫وقال‪« :‬خسضرت ‪ % 50‬من كتلة ا÷سضم بعد أان كنت أازن ‪106‬‬
‫إاننا كٌل متكامل‪.‬‬ ‫‪ 02‬كيلوم‪ ،Î‬الذي سضيطوف بالزائر ب‪ Ú‬أارجاء‬ ‫ح ‪-‬ال ‪-‬ة ت ‪-‬زاح ‪-‬م وت ‪-‬ن ‪-‬افسش ل ‪-‬كسسب إاع ‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ه‬
‫با‪Ÿ‬وقع الذي ع‪Ì‬وا عليه أاطلقوا عليه‬ ‫كيلوغرامات»‪ .‬لكنه “كن ‪Ã‬سضاعدة أاخصضائي تغذية وبعد‬
‫‪Ó‬نسض ‪-‬ان ب ‪-‬ل سض ‪-‬ب‪-‬ب‪-‬ا‬
‫غ ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ا م ‪-‬ا ي ‪-‬ك ‪-‬ون ا‪Ÿ‬وت رادع ‪-‬ا ل ‪ -‬إ‬ ‫ا‪Ÿ‬نتزه وفضضاءاته‪ ،‬للتمتع بصضور الطبيعة الفاتنة‬ ‫ووده‪.‬‬
‫اسض ‪-‬م‪« ‬أاب ‪-‬و السض ‪-‬ع ‪-‬ادة»‪ ،‬وم ‪-‬ع م ‪-‬رور ال ‪-‬وقت‬ ‫ثمانية أاشضهر من عمليته ا÷راحية األخ‪Ò‬ة أان ينهي نصضف‬
‫لرجوعه ا‪ ¤‬جادة الصضواب‪ ،‬لكنه مع مضضاربي ا‪Ÿ‬وت‬ ‫ا‪Ο‬امية‪ ،‬منا أاشضار أان تكلفته تصضل إا‪ ¤‬حوا‹‬
‫–ّول السضم إا‪ ¤‬بوسضعادة‪ ‘  .‬ح‪ Ú‬رجح‬ ‫ماراثون برشضلونة ‘ سضاعت‪ .Ú‬ويؤوكد أان الرياضضة تسضاعده‬
‫أاصضبح ›رد رقم صضحيح ‘ معادلة الربح وا‪ÿ‬سضارة‪،‬‬ ‫‪ 100‬مليار سضنتيم‪.‬‬ ‫^ صسرح سسياحي ‪‰‬وذجي‪ ‬‬
‫السضواح ووجب ترتيبه‪Ã ،‬ا فيها ا‪Ÿ‬سضجد‬ ‫‪fi‬مد الشضريف بن شضب‪Ò‬ة‪ ،‬كما ”ّ أايضضا‬ ‫ال ‪- - - - -‬ب ‪- - - - -‬احث‪« ‬دوق ‪- - - - -‬ال ‪- - - - -‬و»‪ ‬إان اسض ‪- - - - -‬م‬ ‫صضاحب كتاب‪«  ‬إارشضادات ا◊ائر»‪  ‬إا‪ ¤‬ما‬ ‫على أان يحافظ على صضحته وحركته‪ ،‬ومع أانه ليسس واضضحًا‬
‫ف‪ Ó‬يهّم خسضارة ا‪Ÿ‬رء لضضم‪Ò‬ه وإانسضانيته‪ ،‬ألن األهم ما‬ ‫م ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ف‪Ò‬يك إا‪ ¤‬ا‪Û‬م‪-‬ع ال‪-‬ذي سض‪-‬يضض‪-‬م‬ ‫أا‚زت «غابة بارك» على مسضاحة إاجمالية‬
‫العتيق الذي له من التاريخ ما له‪ ،‬و‪Á‬كن‬ ‫‘ ن‪- -‬فسس ال‪- -‬وقت ب ‪-‬ن ‪-‬اء ث ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ة عسض ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ة‬ ‫«بوسضعادة»‪  ‬اشضتق من كلمة‪«  ‬بيفادة»‪  ‬الذي‬ ‫علم من أاحوال بوسضعادة وأاخبار سضيدي‬ ‫كيف يتعامل جسضمه مع الطعام‪ ،‬لكنه يسضتطيع تناول أاي شضيء‬
‫سضيحققه من أارباح مادية ترتفع به إا‪ ¤‬مصضاف أاصضحاب‬ ‫ع ‪-‬دة م ‪Ó-‬عب ري ‪-‬اضض ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ومضض ‪-‬م ‪-‬ار ل ‪-‬ل ‪-‬دراج‪-‬ات‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ب‪ Ò‬ا◊ج ‪-‬م‪ ،‬ال ‪-‬ذي رأاي ‪-‬ن ‪-‬اه م ‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د‪ ،‬وه‪-‬و‬ ‫ج‪- -‬ن‪- -‬اح خ‪- -‬اصس‪ ،‬وم‪- -‬وزع ‪-‬ة ع‪ È‬ا‪ÿ‬ي ‪-‬م ال ‪-‬ب ‪-‬يضض ‪-‬اء‬ ‫تقدر بـ ‪ ٤0‬هكتارا‪ ،‬غطاؤوها النباتي يتكون من‬
‫أان يصضبح مثل جامع كتشضاوة‪.‬‬ ‫ومسضتشضفى كب‪ Ò‬أاصضبح ‘ عداد اآلثار‪،‬‬ ‫كان هو ا‪Ÿ‬سضؤوول على ا‪Ÿ‬ركز العسضكري‬ ‫ع‪- -‬ام‪- -‬ر‪ ،‬أاّن ال‪- -‬روم‪- -‬ان أاث‪- -‬ن ‪-‬اء اح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫من الدونات إا‪ ¤‬الباسضتا واللحوم‪ .‬‬
‫ا‪ÓŸ‬ي‪ Ú‬وا‪ÓŸ‬ي‪ ،Ò‬ل ‪-‬ذلك سض ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون ج‪-‬رع‪-‬ة الوكسض‪-‬ج‪Ú‬‬ ‫الهوائية‪ ،‬مسضرح ‘ الهواء الطلق‪ ،‬أالعاب الغابة‪،‬‬ ‫يرفرف على سضارية قيل لنا أانها بارتفاع ‪ ٤2‬م‪Î‬ا‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صضطفة‪ ،‬كما لفت انتباهنا على ‪ ÚÁ‬ا‪Ÿ‬دخل‬ ‫األحراشس وقليل من أاشضجار البلوط‪ ،‬جاءت فكرة‬
‫التي ‪Á‬وت بسضببها ا‪Ÿ‬رضضى «السضلعة» الثمينة ‘ زمن‬ ‫وب ‪- -‬ال ‪- -‬ع ‪- -‬ودة ل‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ديث ع‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ا‪⁄‬‬ ‫بينما بقي ال‪È‬ج شضاهدا اليوم على جرائم‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ق ‪-‬دم ال ‪-‬روم ‪-‬ا‪ ،Ê‬ب ‪-‬اإلضض‪-‬اف‪-‬ة‪ - ‬حسضب‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬ن ‪-‬وا قصض‪-‬را وأاط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وا ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬
‫التزحلق ‘ ا‪Ÿ‬نحدرات‪ ،‬تسضلق ا÷بال‪ ،‬أاماكن‬ ‫وصض ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ا إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬رت ‪-‬ف‪-‬ع‪ ،‬وك‪-‬ان ا‪Œ‬اه األط‪-‬ف‪-‬ال م‪-‬ن‬ ‫جناح خاصس ‪Ã‬ختلف النباتات‪ ،‬لكن مرافقينا‬ ‫اسض ‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ‘ إاط‪-‬ار السض‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫زمن أاماط اللثام عن جنسس بشضري متوحشس متعطشس‬
‫كورونا‪.‬‬ ‫السض ‪-‬ي ‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬وسض‪-‬ع‪-‬ادة‪ ،‬ط‪-‬الب ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث‬
‫بإاعادة ترميمها لتصضبح الوجهة السضياحية‬
‫ا‪Ÿ‬سض‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ر ال ‪-‬ف ‪-‬رنسض ‪-‬ي ت ‪-‬روي ج ‪-‬دران ‪-‬ه‬
‫ا‪Ÿ‬تصضّدعة خطط ا‪Û‬رم‬
‫ا‪Ÿ‬تحدث‪ - ‬إا‪ ¤‬وجود مركز آاخر ‘ ع‪Ú‬‬
‫الريشس ومركز آاخر كأابعد نقطة رومانية‬
‫اسضم‪« ‬بفادة»‪ ،‬ومنه أاخذ اسضم بوسضعادة بعد‬
‫قدوم العرب‪.‬‬ ‫«رجل كسصارة البندق»‬ ‫للتخييم بإا‚از ‪ 80‬من األكواخ اإلفريقية‪.‬‬
‫–دث أايضضا عن إانشضاء مدرسضة بيئية‪ ،‬لتعليم‬
‫سضارية العلم إا‪ ¤‬تلك ال‪Ó‬فتة الكب‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬كتوبة‬
‫ب ‪-‬ا‪ÿ‬شضب «غ ‪-‬اب ‪-‬ة ب ‪-‬ارك» ب ‪-‬ه ‪-‬دف ال ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اط صض‪-‬ور‬
‫م ‪-‬ن األط ‪-‬ف ‪-‬ال ك ‪-‬ان‪-‬وا م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ف‪Ú‬‬
‫ل‪- - -‬ل‪- - -‬وصض ‪- -‬ول إا‪¤‬‬
‫البيئية بعد إاع‪Ó‬ن مصضالح الغابات لولية جيجل‬
‫ع ‪-‬ن ت ‪-‬خصض ‪-‬يصس ‪ 7‬م ‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق م‪-‬وزع‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬عضس‬
‫لرائحة ا‪Ÿ‬وت ألنها طريقه إا‪ ¤‬السضيطرة والتملك‪ ،‬بل‬ ‫األو‪  .¤‬وبالنسضبة للمتحف‪ ،‬يرى حبيشضي‬ ‫والسضفاح «كافينياك»‪.‬‬ ‫‪Ã‬سضعد‪ ،‬مشض‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان األماكن ا‪Ù‬يطة‬ ‫–تل مدينة بوسضعادة موقعا جغرافيا‬
‫أاظهرت دراسضة جديدة نشضرت ‘ العدد األخ‪ Ò‬من دورية‬ ‫الكبار والصضغار حول كيفية التعامل مع البيئة ‪Ã‬ا‬ ‫ت‪-‬ذك‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬أاي‪-‬ن وج‪-‬دن‪-‬ا ع‪-‬دة نشض‪-‬اط‪-‬ات ت‪-‬رف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ية‪،‬‬ ‫أام‪-‬اك‪-‬ن ال‪-‬لعب‬ ‫بلديات الولية كغابات راحة واسضتجمام‪.‬‬
‫يسضتجمع قوته ونفوذه من ضضعف وصضرخات الحتضضار‬ ‫ضض ‪-‬رورة اح ‪-‬ت ‪-‬وائ ‪-‬ه ع ‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ا‪Ÿ‬راح‪-‬ل‬ ‫بها تربطها ع‪Ó‬قات وقوافل تسض‪– Ò‬ت‬ ‫هاما باعتبارها بّوابة الصضحراء‪ ،‬وملتقى‬
‫«ال ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ور ال ‪-‬بشض ‪-‬ري»‪ ،‬أان (ب ‪-‬اران‪Ì‬وب‪-‬وسس)‪ ،‬وه‪-‬و أاح‪-‬د أاج‪-‬ن‪-‬اسس‬ ‫فيها الطبيعة وا◊يوانات‪ ،‬إاضضافة إا‪ ¤‬الرغبة ‘‬ ‫ركوب ا‪ÿ‬يل‪ ،‬لعبة الزوربيغ‪ ،‬األرجوحة‬ ‫وا‪Ÿ‬رح‪،‬‬ ‫وي‪- -‬ع‪- -‬ت‪ È‬مشض‪- -‬روع «غ ‪-‬اب ‪-‬ة ب ‪-‬ارك» ا‪Ÿ‬شض ‪-‬روع‬
‫‪ Ó‬ا‪Ÿ‬سضتشضفيات وا‪Ÿ‬نازل‪ ‘ ،‬صضورة مقيتة عن‬ ‫التي “ أ‬ ‫التاريخية انط‪Ó‬قا من العصضر ا◊جري‬ ‫آامال‪ ‬وتطّلعات‪ ‬‬ ‫‡ا أاّدى إا‪ ¤‬وجود آاثار‬ ‫قيادة الرومان ّ‬ ‫طرق يربط البحر ا‪Ÿ‬توسضط بالصضحراء‬
‫اإلنسضان البدائي‪ ،‬ل يسضتحق لقب «رجل كسضارة البندق»‪.‬‬ ‫اسضتغ‪Ó‬ل السضد‪ ‘ ،‬إاطار بعث الرياضضات ا‪Ÿ‬ائية‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬و ‪ 12‬م‪Î‬ا‪ ،‬وب‪- - -‬عضس‬ ‫فتقدمنا‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬م‪-‬وذج‪-‬ي ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ولية الذي‬
‫–الف الشضر ب‪ Ú‬اإلنسضان والشضيطان‪ ،‬فكيف لهؤولء ان‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ ب ‪-‬وسض ‪-‬ع ‪-‬ادة وم ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬رورا‬ ‫أاشضار سضعيد حبيشضي‪ ،‬ا‪Ÿ‬هتم والباحث‬ ‫‪fl‬تلفة‪.‬‬ ‫وم‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة ال‪- -‬زي‪- -‬ب ‪-‬ان بسض ‪-‬اح ‪-‬ل ا÷زائ ‪-‬ر‬
‫ومنح «باران‪Ì‬وبوسس» هذا اللقب‪ ،‬اعتقاداً بقدرته على‬ ‫‪Ó‬ط ‪-‬ف ‪-‬ال ‘ فصض ‪-‬ل‬ ‫ووضض‪- -‬ع ب‪- -‬رام‪- -‬ج ت‪- -‬خّصض ‪-‬صس ل ‪ -‬أ‬ ‫األلعاب‬ ‫وسضط‬ ‫ج ّسضد من أاصضل سضبعة فضضاءات‪– ،‬توي «غابة‬
‫ينسضلخوا من إانسضانيتهم فقط من اجل دنان‪ Ò‬مهما كان‬ ‫ب‪- -‬ال‪- -‬روم‪- -‬ان وب‪- -‬ال ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬وح ‪-‬ات اإلسض ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫‘ الشضأان الثقا‘ والسضياحي ببوسضعادة‪،‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬اصض‪-‬م‪-‬ة وم‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬زي‪-‬ب‪-‬ان ب‪-‬قسضنطينة‪،‬‬
‫تناول أاطعمة صضلبة‪ ،‬لمت‪Ó‬كه أاسضنانا خلفية ضضخمة‪ ،‬يبلغ‬ ‫الصضيف‪ ،‬وتنظيم مسضابقات داخل الغابة‪.‬‬ ‫ديكور‬ ‫بارك» على نشضاطات متنوعة‪ ،‬موزعة على ‪8‬‬
‫عددها وهم يعلمون علم اليق‪ Ú‬أان الواحد منهم مهما‬ ‫وبالقبائل التي مرت بها بدءاً ببني ه‪Ó‬ل‬ ‫إا‪ ¤‬أان هذه األخ‪Ò‬ة تعد من أاهم ا‪Ÿ‬دن‬ ‫طاحونة‪« ‬ف‪Ò‬يرو»‬ ‫يحيط بها جبل كردادة من ا÷نوب وواد‬
‫ح‪-‬ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬دة م‪-‬رات ح‪-‬ج‪-‬م أاسض‪-‬ن‪-‬ان‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬وم‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا سض‪-‬م‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬اية‬ ‫صضنع‬ ‫هكتارات فقط‪ ،‬من أاصضل األربع‪ ٤0 Ú‬هكتار‬
‫بلغ من الك‪ È‬سضيموت وي‪Î‬كها خلفه ف‪ Ó‬الكفن له جيوب‬ ‫وغ‪Ò‬هم‪ ،‬مطالبا السضلطات ا‪Ù‬لية وعلى‬ ‫ج ‪-‬ذب ‪-‬ا ل ‪-‬لسض ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ة ب ‪-‬ح ‪-‬ك‪-‬م أان‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫تقع طاحونة‪« ‬ف‪Ò‬يرو»‪ ‬على بعد‪ 2 ‬كلم‬ ‫ب‪- -‬وسض‪- -‬ع‪- -‬ادة م‪- -‬ن الشض‪- -‬م ‪-‬ال وم ‪-‬ن الشض ‪-‬م ‪-‬ال‬
‫‪Ó‬سضنان)‪ ،‬ولكن الدراسضة ا÷ديدة التي‬ ‫(الطبقة ا‪ÿ‬ارجية ل أ‬ ‫^ كورونا أاّخرت إانهاء ا‪Ÿ‬شسروع‬ ‫من‬ ‫ا‪›ÈŸ‬ة‪ ،‬ويتوفر هذا ا÷زء على عدة أاماكن‬
‫يحمله فيها ول الق‪ È‬فيه خزائن يضضعها داخلها‪.‬‬ ‫رأاسض‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة إاب‪-‬راز ا‪Ÿ‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬ال‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خية‬ ‫األقرب للبحر األبيضس ا‪Ÿ‬توسضط‪ ،‬تتميز‬ ‫من بوسضعادة‪ ،‬وهي بقايا طاحونة قد‪Á‬ة‬ ‫الشضرقي واد ميطر‪.‬‬
‫أاجريت على األسضنان األحفورية والتفاصضيل الدقيقة للمينا‪،‬‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‘‬ ‫رغ ‪-‬م صض ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ة ال ‪-‬ظ ‪-‬رف الصض ‪-‬ح ‪-‬ي‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬راح ‪-‬ة والسض‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ام‪ ،‬وأال‪-‬ع‪-‬اب ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ار وأاخ‪-‬رى‬
‫ل أادري من أاي طينة هؤولء الذين يبتزون من ُتضض‪u‬يق‬ ‫للمدينة‪ ،‬وتسضمية الشضارع الذي سضكن فيه‬ ‫‪Ã‬ناظرها الطبيعية التي كانت ولزالت‬ ‫ب‪-‬ن‪-‬اه‪-‬ا أان‪-‬ط‪-‬وان ف‪Ò‬ي‪-‬رو‪ ،‬أاح‪-‬د الي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫“تاز ا‪Ÿ‬دينة بتنوعها الطبيعي ما ب‪Ú‬‬
‫ق ‪- -‬دمت أادل ‪- -‬ة ج ‪- -‬دي ‪- -‬دة ح ‪- -‬ول ال ‪- -‬ن ‪- -‬ظ ‪- -‬ام ال ‪- -‬غ‪- -‬ذائ‪- -‬ي ÷نسس‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ض‬ ‫ش‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫والولية انطلقت عملية ‪Œ‬سضيد ه‬ ‫للصضغار‪ ،‬ومنها أالعاب ›انية وأاخرى با‪Ÿ‬قابل‪.‬‬
‫ك ‪-‬ورون ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى أان ‪-‬ف‪-‬اسض‪-‬ه‪-‬م ويسض‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ون ح‪-‬اج‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م إا‪ ¤‬غ‪-‬از‬ ‫ال ‪- - - - - -‬ف ‪- - - - - -‬ن‪- - - - - -‬ان ال‪- - - - - -‬ع‪- - - - - -‬ا‪Ÿ‬ي‪« ‬إادوارد‬ ‫تسضحر السضائح‪ Ú‬والزوار بفضضل الوادي‬ ‫ا‪Ÿ‬ولودين ‪Ã‬حافظة طورينو‪ ،‬هاجر إا‪¤‬‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ث ‪-‬ب ‪-‬ان ال ‪-‬رم‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وغ‪-‬اب‪-‬ات الصض‪-‬ن‪-‬وب‪-‬ر ذات‬
‫«باران‪Ì‬وبوسس» البشضري‪.‬‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى أارضس ا‪Ÿ‬ي ‪- -‬دان‪ ،‬خ ‪- -‬اصض ‪- -‬ة‬
‫يتنفسضونه ›انا كعطية ربانية‪ ⁄ ،‬نعرف قيمتها إال بعد‬ ‫ف‪Ò‬شض ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬لت»‪ ‬ب ‪-‬اسض‪-‬م‪-‬ه‪ ،‬ول ن‪-‬نسض‪-‬ى ك‪-‬ذلك‬ ‫ا‪Ù‬ف‪- -‬وف ب‪- -‬ال‪- -‬واح‪- -‬ات وم‪- -‬ن ح‪- -‬اف‪- -‬ت ‪-‬ي ‪-‬ه‬ ‫ا÷زائر سضنة‪ 1867  ‬ونزل ببجاية‪ ،‬أانشضأا‬ ‫الطابع ا‪Ÿ‬توسضطي وواحات النخيل الوافر‬
‫ووج ‪-‬د ال ‪-‬ب ‪-‬اح ‪-‬ث‪-‬ان إاي‪-‬ان ت‪-‬ول وك‪-‬ارول‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ل‪-‬وخ م‪-‬ن ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة طب‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ا‪Ÿ‬شضروع اعتمد على التموين ال‬ ‫^ ديكور من خشسب الزان وأاحجار‬
‫أان عجز أاعزاءنا وأاحبابنا عن تنفسضه إال ‪Ã‬سضاعدة آالة‬ ‫زيارة أاك‪ Ì‬من مئة رسضام لبوسضعادة‪ ،‬لذا‬ ‫›موعة من النخيل وا‪Ÿ‬ناظر الطبيعية‬ ‫ط ‪-‬اح ‪-‬ون ‪-‬ة‪« ‬ف‪Ò‬ي ‪-‬رو»‪ ‬ب ‪-‬ب ‪-‬وسض ‪-‬ع ‪-‬ادة ب‪-‬ع‪-‬د أان‬ ‫وغ‪ Ò‬البعيدة على الصضخور ا‪Ÿ‬نقوشضة‪ ،‬وأاهم‬
‫األسضنان بجامعة أاوتاغو بنيوزيلندا‪ ،‬بالتعاون مع جويل إايرشس‬ ‫ة‬ ‫‪Á‬‬ ‫ز‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪Ê‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫زاده صض‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن اإلصض‪-‬رار وال‪-‬ت‪-‬‬ ‫‘ اليوم الثا‪ Ê‬من فتح «غابة بارك» وحتى‬
‫تكثيف الوكسضيج‪ ،Ú‬الغاز ا◊يوي‪ ،‬الذي يصضنع فارق‬ ‫وجب ‪Œ‬سضيد أاسضمائهم ‘ شضوارعها‪.‬‬ ‫الصضحراوية زادتها رونقا وجمال ا‪Ÿ‬دينة‬ ‫اشض ‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬ط‪-‬واح‪ Ú‬ع‪ّ-‬ززه‪-‬ا‬ ‫م ‪- -‬ا ‪Á‬ي ‪- -‬ز نشض ‪- -‬اط ‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬ا ال‪- -‬رع‪- -‬ي‪ ،‬ا◊رف‬
‫م‪-‬ن ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ربول‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫ض‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫غ‬ ‫ر‬ ‫كللت جميعها بفتح هذا ا‪Ÿ‬نتزه‬ ‫ن ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادى ال‪-‬زح‪-‬ام‪ ،‬ق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬عضس األط‪-‬ف‪-‬ال‬
‫األيام القادمة بسضبب مضضاربي ا‪Ÿ‬وت‪ ،‬الذين ف ّضضلوا بعد‬ ‫وكذا ا‪Ÿ‬سضجد الذي زاره الع‪ّÓ‬مة عبد‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ة وه ‪-‬ن ‪-‬دسض ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ‬ا‪Ÿ‬ع‪-‬م‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذا‬ ‫ب ‪-‬ط ‪-‬اح ‪-‬ون ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى ب ‪-‬ا‪Ÿ‬سض ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة أاسض ‪-‬م ‪-‬اه‪-‬ا‬ ‫التقليدية‪ ،‬ا‪ÿ‬دمات والسضياحة‪.‬‬
‫ال‪È‬يطانية‪ ،‬أان (باران‪Ì‬وبوسس) كانت لديه معدلت منخفضضة‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫والتحديات‪ ،‬وبفضضل جهود كل‬ ‫ب‪- -‬زي‪- -‬ارة ه‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬زه ا÷دي ‪-‬د‪ ،‬وال ‪-‬ط ‪-‬واف ب‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬واد السضته‪Ó‬كية ا‪Ÿ‬ضضاربة ‘ «سضوق ا‪Ÿ‬وت»‪.‬‬ ‫ا◊م ‪-‬ي ‪-‬د ب ‪-‬ن ب ‪-‬اديسس وق ‪ّ-‬دم ف ‪-‬ي ‪-‬ه خ ‪-‬ط ‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫األضض ‪- -‬رح ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬وج ‪- -‬ودة داخ‪- -‬ل ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة‬ ‫ط‪- -‬اح‪- -‬ون‪- -‬ة ال ‪-‬ورود أاي ‪-‬ن ع‪ Ú‬أاخ ‪-‬ي ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‘‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬ ‫س‬ ‫ا‪Ÿ‬شض ‪-‬روع إاضض ‪-‬اف ‪-‬ة ح ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‬ ‫أارجائه‪fi ‘ ،‬اولة ‪Ÿ‬عرفة مدى تفاعل األطفال‬
‫ا÷معة‪ ،‬والذي يسضتوجب‪ - ‬حسضبه‪ - ‬وضضع‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ة وا‪Ÿ‬سض ‪-‬اج ‪-‬د ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ع‪-‬ود ت‪-‬اري‪-‬خ‬ ‫ط‪-‬اح‪-‬ون‪-‬ة ب‪-‬وسض‪-‬ع‪-‬ادة ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن‬ ‫ّنقوشش‪ ‬صسخرية‬ ‫جداً من تقطيع ا‪Ÿ‬ينا (نوع شضائع من كسضر األسضنان)‪ ،‬مقارنًة‬
‫بالرئيسضيات ا◊ية مثل الغوري‪ Ó‬والشضمبانزي‪ ،‬لتدعم هذه‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫جيجل‪ ،‬ورغم وجود بعضس ا‬ ‫مع ‪fl‬تلف النشضاطات التي يتوفر عليها هذا‬
‫لفتة كب‪Ò‬ة توضّضح هذه الزيارة التاريخية‬ ‫بنائها إا‪ ¤‬أاك‪ Ì‬من‪ 8 ‬قرون‪.‬‬ ‫الشض‪Ó- -‬ل‪ ،‬خ ‪-‬اصض ‪-‬ة وأان ال ‪-‬ط ‪-‬اح ‪-‬ون ‪-‬ة ت ‪-‬دور‬ ‫تقع على الطريق ا‪Ÿ‬ؤودي ل‪ Í‬سضرور ‘‬
‫«تنبيه!!»‬ ‫ل‪-‬رائ‪-‬د ال‪-‬ن‪-‬هضض‪-‬ة اإلسض‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر من‬
‫أاج‪- -‬ل ج‪- -‬لب السض‪- -‬ائ‪- -‬ح‪ ،Ú‬ب ‪-‬اإلضض ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪¤‬‬
‫ويرى سضعيد حبيشضي‪ ،‬أاّن بوسضعادة ‘‬
‫الوقت ا◊ا‹ ضضّيعت معا‪Ÿ‬ها التاريخية‬
‫با‪Ÿ‬اء‪ ،‬وهو ما يث‪ Ò‬فضضول الزوار الذين‬
‫يقصضدونها من أاجل السضتمتاع بشض‪Ó‬لتها‬
‫وادي الشض‪- -‬ع‪ ،Ò‬وب‪- -‬الضض‪- -‬ب‪- -‬ط ب ‪-‬أاع ‪-‬ا‹ ع‪Ú‬‬
‫م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ود أاي‪-‬ن ت‪-‬وج‪-‬د صض‪-‬خ‪-‬ور ع‪-‬م‪Ó-‬ق‪-‬ة “تد‬
‫النتيجة حتمية التخلصس من وصضف «رجل كسضارة البندق»‪.‬‬
‫وقال الباحثون ‘ مقال حول دراسضتهم إان فهمنا للنظام‬
‫ة‬
‫‪¤‬‬
‫م‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬‬
‫ي‬

‫ع‬
‫‪-‬‬
‫إ‬
‫ا‬
‫ف‬

‫ا‬
‫ب‬
‫ا‬

‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫ط‬
‫ق‬
‫ا‬
‫‪-‬‬
‫ض‬
‫‪Ÿ‬‬
‫ث‬
‫ش‬
‫ى‬
‫ل‬
‫ا‬
‫ا‬
‫و‬
‫ر‬
‫ر‬
‫‪-‬‬

‫ك‬
‫خ‬
‫م‬ ‫ث‬
‫أ‬
‫ا‬

‫ا‬
‫ت‬
‫‪-‬‬ ‫ض‬
‫ت‬
‫ض‬
‫ش‬
‫س‬
‫ك‬
‫‪Ÿ‬‬
‫ا‬

‫أ‬
‫ل‬
‫‪-‬‬ ‫السض‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة واألكشض‪-‬اك‪ ،‬ونشض‪-‬اط‬
‫وترفيهية مع السضاحر‪ ،‬يأامل ا‬
‫ت ‪-‬وسض ‪-‬ي ‪-‬ع ك ‪-‬ل ال‪-‬نشض‪-‬اط‪-‬ات‪ ،‬وا‬
‫ال‪Î‬فيهية‬
‫ا‪Û‬انية‪،‬‬ ‫ا‪ÿ‬شضب‬
‫واألحجار‪ ،‬ونحن نتقدم على‬
‫الفضضاء ال‪Î‬فيهي والسضياحي‪ ،‬ومن جهة أاخرى‬
‫‪Ÿ‬عرفة سضّر تهافت ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬على هذا ا‪Ÿ‬نتجع‬
‫السض‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي ا÷دي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى ولي‪-‬ة ج‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ل‪،‬‬
‫األم ‪-‬اك ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬ي وق ‪-‬عت ف ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ق‪-‬اوم‪-‬ات‬ ‫والثقافية‪ ،‬و‪– ⁄‬ظ باهتمام السضلطات‬ ‫وواحة النخيل‪.‬‬ ‫على مسضاحة ت‪Î‬اوح من‪ 3 ‬إا‪ 6 ¤‬هكتارات‪،‬‬ ‫الغذائي والسضلوك أاثناء التطور البشضري تغ‪ Ò‬بشضكل ملحوظ‬ ‫والدراجات‬
‫–ذير من تأاث‪ Ò‬طويل‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ال ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ود ا‪Ÿ‬اضض‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬رج‪-‬ع ذلك ج‪-‬زئ‪-‬ي‪-‬ا إا‪ ¤‬ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬ ‫ض‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫وخ ‪-‬دم ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ث ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ات ‪Ã‬ج‬ ‫الهوائية‬ ‫طريق ترابي –فه من ا÷انب‪› ،Ú‬اري‬ ‫فكانت السضاعة تقارب الثالثة مسضاء‪ ،‬أاين لحظنا‬
‫العسضكرية‬ ‫بها‪ ،‬لكن –اول ا‪Ù‬افظة على بعضس‬ ‫تبدو وكأانها مدينة مدفونة ملقية على‬
‫ا÷ديدة وبعضس الكتشضافات األحفورية ا‪Ÿ‬ذهلة‪ ،‬والتي يأاتي‬ ‫جديدة للبارك‪.‬‬ ‫الرباعية‪.‬‬ ‫مائية وحواف حجرية مصضنوعة بإاتقان‪ ،‬وكراسضي‬ ‫ب ‪-‬داي‪-‬ة م‪-‬غ‪-‬ادرة ب‪-‬عضس ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬زه‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن؛‬
‫ورف ‪- -‬ع ال ‪- -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬م ‪- -‬ي ‪- -‬د ع ‪- -‬ن قصض‪- -‬ر‬ ‫معا‪Ÿ‬ها التي هي ‘ طريق الزوال‪.‬‬ ‫برج‪ ‬ال ّسساعة‪« ‬كافينياك»‬ ‫سضهل قريب من مسضجد قد‪ ،Ë‬مزركشضة‬
‫ء‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‘‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ز‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬ ‫س‬ ‫‹‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ح ‪-‬وا‬ ‫وب ‪-‬ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل سض ‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا ت‪-‬واف‪-‬دا ك‪-‬ب‪Ò‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬دخ‪-‬ل‬
‫الأمد‬ ‫‘ مقدمتها األسضنان‪.‬‬ ‫رغ‪- -‬م وج‪- -‬ود ب‪- -‬عضس‬ ‫وط ‪-‬اولت م ‪-‬ب ‪-‬ع‪Ì‬ة مصض ‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن خشضب شض‪-‬ج‪-‬رة‬
‫الثقافة‪  -  ‬وفق ‪fi‬دثنا‪  -  ‬الذي سضيلعب‬ ‫وإلعادة بريق بوسضعادة السضياحي‪ ،‬أاّكد‬ ‫يعود تاريخ بناء حصضن برج السضاعة أاو‬ ‫ب ‪-‬أاشض ‪-‬ك ‪-‬ال ◊ي ‪-‬وان‪-‬ات ك‪-‬األسض‪-‬د وال‪-‬عصض‪-‬ف‪-‬ور‬
‫وأاوضضحوا أان األسضنان هي ا‪Ÿ‬ورد األك‪ Ì‬وفرة‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬ة وا‬ ‫ا‪Ÿ‬هرج‪ ‘ Ú‬تلك الناحية‪ ،‬كان تركيز األطفال‬ ‫الزان التي ‪Œ‬لب من مناطق أاخرى –ت مراقبة‬ ‫البارك‪ ،‬وهو ما تسضبب لنا ‘ التأاخر بعضس من‬
‫دورا ك‪- -‬ب‪Ò‬ا ‘ إاع‪- -‬ادة إان ‪-‬ع ‪-‬اشس السض ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث أان ‪-‬ه ي ‪-‬جب اله‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام ب‪-‬ال‪-‬وادي‬ ‫ما يعرف قد‪Á‬ا بـ‪«  ‬كافينياك»‪  ‬نسضبة إا‪¤‬‬ ‫وبعضس الشضخوصس‪ ،‬وتبدو هاته اآلثار على‬
‫ألنها تنجو من التحجر بشضكل أافضضل من‬ ‫»‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫غ‬ ‫«‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‪-‬‬‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫آ‬
‫ا‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫م ‪-‬تسض‪-‬ائ‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫منصضبا على الناحية الغربية من ا‪Ÿ‬نتزه‪ ،‬فعدنا‬ ‫‪fi‬افظة الغابات‪.‬‬ ‫الوقت أاثناء الدخول وشضراء التذاكر‪ ،‬وبعد التأاخر‬
‫واسض ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬اب ال‪-‬زوار‪ ،‬وت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫وإارج ‪- - - - - -‬اع ا‪Ÿ‬ي ‪- - - - - -‬اه ل‪- - - - - -‬ه‪ ،‬ع‪- - - - - -‬م‪- - - - - -‬ل‬ ‫السض‪ّ-‬ف‪-‬اح ال‪-‬ف‪-‬رنسض‪-‬ي‪« ‬ك‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اك»‪ ‘ ‬ع‪-‬ه‪-‬د‬ ‫شض ‪-‬ك ‪-‬ل ق ‪-‬اع ‪-‬ة ‪fi‬اضض‪-‬رات ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د‬
‫ح ‪-‬ذرت م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة الصس ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أان‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬ام‪ ،‬وه‪-‬ذا ي‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا مصض‪-‬درا م‪-‬هما‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫وا‪Ÿ‬راف‪- -‬ق‬ ‫م‪- -‬ن ح‪- -‬يث ج‪- -‬ئ‪- -‬ن‪- -‬ا‪ ،‬ع ‪-‬دن ‪-‬ا إا‪ ¤‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ار‪،‬‬ ‫‘ ركن السضيارة ‘ ا◊ظ‪Ò‬ة‪ ،‬دخلنا «غابة بارك»‬
‫القد‪Á‬ة وترميم األحياء القد‪Á‬ة خاصضة‬ ‫ي‪- -‬ن ‪-‬درج‪ - ‬حسض ‪-‬ب ‪-‬ه‪ - ‬ضض ‪-‬م ‪-‬ن صض ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ات‬ ‫السض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ار ال ‪-‬ف‪-‬رنسض‪-‬ي‪ ،‬أاي‪-‬ن ق‪-‬ام ب‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‬ ‫الروما‪ ‘ ،Ê‬ح‪ Ú‬يقع صضخر وادي الشضع‪Ò‬‬
‫تأاث‪ Ò‬كوفيد على الصسحة النفسسية والذهنية‬ ‫حي القصضر‪ ،‬وإاعادة الهتمام بالدار التي‬ ‫السض ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‪ ،‬ن ‪-‬اه ‪-‬يك ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رسس ب ‪-‬عضس‬ ‫العقيد‪«  ‬بان»‪  ‬على أاعلى هضضبة‪ ،‬والذي‬ ‫على بعد‪ 7 ‬كلم جنوب غرب لعرايسس‪.‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي تسض‪-‬اعد ‘ إاعادة‬ ‫ز‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫إ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫اإلج ‪-‬اب ‪-‬ة‬ ‫والسضيارات‪ ،‬وا÷ارفة‪ ،‬وهو الهدف الذي أاراده‬ ‫^ نشساطات وأالعاب ترفيهية‬ ‫وسض ‪-‬ط ف ‪-‬رح‪-‬ة وت‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ف م‪-‬راف‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ن األط‪-‬ف‪-‬ال‪،‬‬
‫‪،‬‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫اإلت ‪-‬ف ‪-‬اق‬ ‫كلما تقدمنا‪ ،‬تيقنا أان القائم‪ Ú‬على الغابة قد‬ ‫وكانت خطتنا زيارة كل األجنحة‪Ÿ ،‬عرفة ما‬
‫لجل وبعيد ا‪Ÿ‬دى»‪ ،‬فيما دعا‬ ‫سسيكون «طويل ا أ‬
‫ا‪Èÿ‬اء إا‪ ¤‬ات‪- -‬خ‪- -‬اذ إاج‪- -‬راءات بشس‪- -‬أان ال‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ق‬
‫سضكنها ‚ل األم‪ Ò‬عبد القادر‪ ،‬الهاشضمي‬ ‫النخيل ألّن البعضس منها مات والبعضس‬ ‫بدوره أاعطى أامرا للرائد‪«  ‬فيدار»‪  ‬للقيام‬ ‫وأاّكد الباحث وا‪Ÿ‬هتم بالشضأان الثقا‘‬ ‫ب ‪-‬ن ‪-‬اء ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة أاسض‪Ó-‬ف‪-‬ن‪-‬ا األح‪-‬ف‪-‬وري‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ناعة‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫غ‬ ‫«‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫وا‪Ÿ‬طال‬
‫األط ‪-‬ف ‪-‬ال م ‪-‬ن ‪-‬ذ ال ‪-‬ب ‪-‬داي‪-‬ة‪ ،‬أاي‪-‬ن صض‪-‬ن‪-‬ع‪-‬وا ب‪ Ú‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة‬
‫وأاخرى أالف حكاية وحكاية‪ ،‬تفاصضيلها لهفتهم‬ ‫ح‪-‬اف‪-‬ظ‪-‬وا ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ذري‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن اإلسض‪-‬م‪-‬نت وا‪Ÿ‬واد‬ ‫يخبؤوه هذا الفضضاء من مفاجآات‪      .‬‬

‫«الكشصمشش األسصود»‬
‫وابنه األم‪ Ò‬خالد‪ ،‬واسض‪Î‬جاعها من أاهله‬ ‫اآلخر شضاخ‪ ،‬حسضبه‪ ،‬باإلضضافة إا‪ ¤‬إاعادة‬ ‫ببناء ا◊صضن سضنة‪ ،1852 ‬أاي بعد احت‪Ó‬ل‬ ‫والسض ‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي ب‪-‬ب‪-‬وسض‪-‬ع‪-‬ادة‪ ،‬سض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ح‪-‬ب‪-‬يشض‪-‬ي‪،‬‬ ‫وأاق ‪- -‬ارب ‪- -‬ن ‪- -‬ا‪ ،‬ح ‪- -‬يث ‪Á‬ك ‪- -‬ن ‪- -‬ن ‪- -‬ا‬
‫والتوتر ا‪Ÿ‬تصسل‪ Ú‬بالوباء‪.‬‬ ‫اسض ‪- -‬ت ‪- -‬خ ‪Ó- -‬صس ال ‪- -‬ك‪- -‬ث‪ Ò‬م‪- -‬ن‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ب‪-‬ارك»‪،‬‬ ‫وم ‪-‬غ ‪-‬ام ‪-‬رات ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬غ‪fi Ò‬دودة ‘ ه ‪-‬ذا ال ‪-‬فضض‪-‬اء‬ ‫ا‪Ÿ‬ضضرة بهذه الطبيعة‪ ،‬توغلنا نحو العلم الوطني‬ ‫‪Ã‬ج‪-‬رد دخ‪-‬ول‪-‬ن‪-‬ا ل‪-‬فت ان‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اه‪-‬ن‪-‬ا يسض‪-‬ارا‪ ،‬بعضس‬
‫وج ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ورد الع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار‬ ‫الواحة إا‪ ¤‬طبيعتها‪ ،‬الهتمام با‪Ÿ‬دينة‬ ‫ب ‪-‬وسض ‪-‬ع‪-‬ادة بـ‪ 3‬سض ‪-‬ن ‪-‬وات ب ‪-‬ه‪-‬دف م‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫وجود معلومات حول آاثار رومانية ‡تدة‬
‫قالت ا‪Ÿ‬نظمة‪« :‬يتأاثر ا÷ميع بطريقة أاو‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ل‪- -‬وم ‪-‬ات م ‪-‬ن ا‪ÿ‬دوشس‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫و‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬‬ ‫الطبيعي ا‪Óÿ‬ب‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ات ا◊رف‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دية‪ ،‬ا‪Ÿ‬عروضضة ‘‬

‫والريحان خيار أافضصل‬


‫‪Ÿ‬ع‪-‬ه‪-‬د ا‪Ÿ‬وسض‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ى ا‪Ÿ‬غ‪-‬ل‪-‬ق م‪-‬ن‪-‬ذ سض‪-‬نوات‪،‬‬ ‫القد‪Á‬ة‪ ،‬إاعادة بنائها وتصضنيفها ك‪Î‬اث‬ ‫ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة ال‪- -‬ق‪- -‬د‪Á‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ي ك‪- -‬انت آاه‪- -‬ل‪- -‬ة‬ ‫÷ميلة وباتنة نظرا لوجود عدة مراكز‬
‫ب ‪-‬أاخ ‪-‬رى‪ ..‬إان ال ‪-‬ق ‪-‬ل‪-‬ق بشس‪-‬أان ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال ال‪-‬ف‪Ò‬وسش‬ ‫ا‪Û‬ه‪- -‬ري‪- -‬ة ال‪- -‬ن‪- -‬ا‪Œ‬ة ع ‪-‬ن‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫د‬ ‫ض‬ ‫ص‬ ‫على أا‬
‫يضضيف سضعيد حبيشضي‪.‬‬ ‫وطني‪ ،‬تدرج ضضمنها الصضناعات التقليدية‬ ‫ب‪- -‬السض‪- -‬ك‪- -‬ان‪ ،‬وال‪- -‬ذي ‪-‬ن ق ‪-‬اوم ‪-‬وا الح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل‬ ‫عسضكرية رومانية منها قلعة ‘ بوسضعادة‬
‫لغ‪Ó‬ق والعزل‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬أاث‪ Ò‬ال‪-‬ن‪-‬فسس‪-‬ي ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ا إ‬ ‫ا‪Ÿ‬صسدر‪›( :‬لة التنمية ا‪Ù‬لية)‬ ‫‘ ظل تواجد سضوق بوسضعادة الذي يجذب‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬رنسض‪-‬ي بشض‪-‬ت‪-‬ى ال‪-‬ط‪-‬رق ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة الشض‪-‬هيد‬ ‫ب‪- -‬ن‪- -‬ي ع‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا مسض‪- -‬ج‪- -‬د‪ ،‬وي ‪-‬ق ‪-‬ال حسضب‬ ‫‪Œ‬ري ‪-‬ف األط ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬

‫سسة‪DZ  ‬‬
‫الذاتي سساهما ‘ التسسبب بأازمة صسحية نفسسية‬ ‫ط‪- -‬ول سض‪- -‬ط‪- -‬ح األسض‪- -‬ن ‪-‬ان‬
‫قال د‪ .‬أالكسسندر م‪Ò‬‬
‫إا‪ ¤‬ج‪- -‬انب الضس‪- -‬غ‪- -‬وط ا‪Ÿ‬رت‪- -‬ب ‪-‬ط ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ة‬ ‫أاث ‪- - - - - -‬ن‪- - - - - -‬اء ا‪Ÿ‬ضض‪- - - - - -‬غ‪،‬‬ ‫وشسنيكوف‪ ،‬خب‪ Ò‬التغذية‬
‫بحي سسيدي الهواري العتيق‬ ‫ال ‪-‬روسس‪-‬ي‪ ،‬إان ه‪-‬ن‪-‬اك أاط‪-‬ع‪-‬‬
‫‪–,‬وي‬
‫وا‪ı‬اوف ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ع‪-‬زل‪-‬ة الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ية‪ ،‬كما‬ ‫وا÷زي ‪-‬ئ ‪-‬ات ال ‪-‬دق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ة –ت‪-‬وي ع‪-‬ل‪-‬ى ف‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ام‪Ú‬‬ ‫سس ‪- - -‬ي‬
‫‪ ،‬تشس ‪- - -‬ارك ‘ إان ‪- - -‬ت ‪- - -‬اج ا إ‬
‫أاك‪-‬دت أان «آاث‪-‬ار ال‪-‬وب‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى الصس‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ية‬
‫لمد وبعيدة ا‪Ÿ‬دى»‪.‬‬ ‫سستكون طويلة ا أ‬ ‫جولة إا‪ ¤‬ا◊مامات العثمانية‬ ‫ا‪Ù‬ف‪- -‬وظ‪- -‬ة ‘ ل‪- -‬وح ‪-‬ة‬
‫األسض ‪- - -‬ن‪- - -‬ان وال‪Î‬ك‪- - -‬يب‬
‫لن‪Î‬ف‪Ò‬ون وا‪Óÿ‬ي‪- - -‬ا‬
‫لسسود» أافضسل غذاء‬ ‫الكشسمشش ا أ‬ ‫«‬ ‫‪È‬‬
‫سيف ويحتوي ‪ 100‬جرام‬
‫ت‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ُ‬ ‫ث‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬
‫‪،‬‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ا‪Ÿ‬ناع‬
‫ص‬
‫لقليمي للمنظمة ‘‬ ‫من جهته قال ا‪Ÿ‬دير ا إ‬ ‫أان ال ‪-‬وظ ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ة ال ‪-‬رئ ‪-‬يسض ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ب‪-‬اب ا‪Ÿ‬ث‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة‬ ‫بناها الباي بوشس‪Ó‬غم سسنة ‪ ،1708‬بحي‬ ‫‪Ó‬سض ‪-‬ن ‪-‬ان‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬اوي ل ‪ -‬أ‬ ‫من هذا العنب على ‪% 22‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬
‫ليومية للفيتام‬
‫أاوروبا‪ ،‬هانز كلوغه‪ ،‬إان الصسحة العقلية يجب‬ ‫بفتحات صضغ‪Ò‬ة هي توسضيع ›ال التنفسس‬ ‫سس‪- -‬ي‪- -‬د ال‪- -‬ه‪- -‬واري ع‪- -‬ل ‪-‬ى ح ‪-‬دي ‪-‬ق ‪-‬ة صس ‪-‬غ‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫نفسضها‪.‬‬ ‫‪ Ú‬وهو نوع من العنب أاو‬ ‫ذور‪.‬‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ز‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫لنسسان»‪،‬‬ ‫أان ت‪-‬ع‪-‬ت‪« È‬ح‪-‬ق‪ً-‬ا أاسس‪-‬اسس‪-‬ي‪ً-‬ا م‪-‬ن ح‪-‬قوق ا إ‬ ‫و‪Œ‬ديد الهواء الضضروري‪ ،‬ومنح ا◊مام بعضس‬ ‫وح‪-‬ج‪-‬رة ك‪-‬ب‪Ò‬ة ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وه‪-‬ا ق‪-‬ب‪-‬ة ت‪-‬رت‪-‬ك‪-‬ز ع‪-‬لى‬ ‫وأاضض ‪-‬اف ال‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ث‪-‬ون‪:‬‬ ‫ز‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫و‬
‫هنا‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬
‫مشس‪- -‬ددًا ع‪- -‬ل‪- -‬ى أان ال ‪-‬ف‪Ò‬وسش سس ‪-‬اه ‪-‬م ‘ “زي ‪-‬ق‬ ‫اإلضضاءة‪.‬‬ ‫أاع ‪-‬م ‪-‬دة وأاق ‪-‬واسش‪ ،‬وق ‪-‬اع ‪-‬ة ث ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة صس‪-‬غ‪Ò‬ة‬ ‫«لكن ‘ بحثنا األخ‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وجود ‘ الريحان‪ ،‬وي ك حاجة أايضضاً إا‪ ¤‬فيتام‪« Ú‬أا»‬
‫ح‪-‬ي‪-‬اة ال‪-‬ن‪-‬اسش‪ .‬وصس‪-‬رح ك‪-‬ل‪-‬وغ‪-‬ه‪« :‬الوباء أاحدث‬ ‫ن‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫‪Ó‬‬ ‫‪ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫‘‬ ‫ك‬ ‫شضار‬
‫قمنا بدراسضة ›موعة‬ ‫اعية‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬وقع األثري ا‪Ο‬بع على مسضاحة تفوق‬ ‫صس‪- -‬م ‪-‬مت ‘ شس ‪-‬ك ‪-‬ل يسس ‪-‬م ‪-‬ح ب ‪-‬ا◊ف ‪-‬اظ ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ة‬ ‫ث‬ ‫‪Ó‬‬ ‫ث‬ ‫ل‬ ‫أاوصضى م‪Ò‬وشضنيكوف بتناو‬
‫صسدمة ‘ العا‪ ...⁄‬فقد أاك‪ Ì‬من ‪ 4‬م‪Ó‬ي‪Ú‬‬ ‫واسض ‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬رئ‪-‬يسض‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫‪ ¤‬أاربعة أاغصضان من‬
‫‪ 800‬م‪ Î‬مربع وا‪Ù‬اط ‪Ã‬عا‪ ⁄‬مصضنفة على‬ ‫حرارة ا◊مام‪ ،‬إاضسافة إا‪ ¤‬قاعة مقوسسة‬ ‫الريحان يومياً‪ .‬ونصضح بتنا‬
‫شس‪-‬خصش ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬ح‪-‬ياتهم وُدمرت‬ ‫غرار كنيسضة سضان لويسس ومسضجد ا÷وهرة‪،‬‬ ‫تتوسسط القاعت‪.Ú‬‬ ‫ا◊ي ‪- - -‬ة وق ‪- - -‬ارن ‪- - -‬ا ت ‪- - -‬لك‬ ‫فيتام‪« Ú‬ب» الذي يسض ول ا‪ÿ‬سس الذي يحتوي على‬
‫سس ‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬يشش وُشس‪-‬ت‪-‬تت ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت وا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم‪-‬ات ب‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ات ع‪-‬ن‬ ‫اعد على مقاومة التوتر‪.‬‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د –ري ‪-‬ر م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة وه ‪-‬ران م ‪-‬ن الح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل‬ ‫يتأالف ا◊مام من ث‪Ó‬ث حجرات‪ ،‬باردة ودافئة‬ ‫ب ‪-‬اإلضض ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬ذلك‪،‬‬
‫وأافلسست الشسركات وحُرم الناسش من الفرصش»‪ .‬‬ ‫األن‪-‬واع األح‪-‬ف‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬انت‬ ‫–دث ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬يب ع ‪-‬ن أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬
‫اإلسضبا‪ Ê‬سضنة ‪1708‬م‪.‬‬ ‫وسضاخنة‪ ،‬فالباردة تطل على الفناء ا‪ÿ‬ارجي‪،‬‬ ‫الشض ‪-‬بت‪ ،‬ح ‪-‬يث –ت ‪-‬و‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا دعت م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة الصس ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ة إا‪¤‬‬ ‫النتائج مفاجئة‪ ،‬حيث وجدنا‬ ‫ي ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬دات ال ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ات ‪-‬ي ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫اسض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل ا‪Ù‬ت‪-‬ل ال‪-‬ف‪-‬رنسض‪-‬ي ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬م‬ ‫والدافئة تتوسضط ب‪ Ú‬الباردة والسضاخنة‪ ،‬وماؤوها‬ ‫خصضائصس مضضادة‬
‫ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز خ‪-‬دم‪-‬ات الصس‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬فسسية بشسكل عام‬ ‫أان ج ‪- - -‬نسس (ب ‪- - -‬اران‪Ì‬وب‪- - -‬وسس)‬ ‫للميكروبات‪ .‬بجانب الروبيان‬
‫الذي صضمد أامام الزلزال الذي ضضرب وهران‬ ‫أاقل حرارة من السضاخنة‪ ،‬أاما السضاخنة فهي التي‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ال‪È‬‬
‫و–سس‪ Ú‬ال ‪-‬وصس ‪-‬ول إا‪ ¤‬ال ‪-‬رع ‪-‬اي ‪-‬ة ب ‪-‬اسس ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬دام‬ ‫البشضري لديه معدلت منخفضضة‬ ‫و ال ‪-‬ذي يسض‪-‬اه‪-‬م ‘ ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ت‬
‫‘ ‪ 1790‬ك‪-‬م‪-‬عسض‪-‬ك‪-‬ر وم‪-‬غسض‪-‬ل تابع ‪Ÿ‬سضتشضفى‬ ‫يتم السضتحمام فيها‪ ،‬وتعلوها قبة قليلة الرتفاع‬
‫‪Î‬ح الطبيب غليها‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أاجسضام ا‪Ÿ‬‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ا‪ .‬وحضست ع‪-‬لى –سس‪ Ú‬خدمات‬ ‫ب‪- -‬ودانسس‪ ،‬وق ‪-‬د ّ” تصض ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬م األث ‪-‬ري‬ ‫ومتعددة الثقوب‪ ،‬يكسضوها زجاج ملون‪ ،‬يضضفي‬ ‫جداً من تقطيع ا‪Ÿ‬ينا‪ ،‬والتي ل‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪Û‬‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬ ‫م‪- -‬ع الش‬
‫الدعم النفسسي ‘ ا‪Ÿ‬دارسش وا÷امعات وأاماكن‬ ‫«ا◊مامات العثمانية» ا‪Ÿ‬تواجد بحي «سضيدي‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا◊ج ‪-‬رة ج ‪-‬وا ج ‪-‬م ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا مشض‪-‬ع‪-‬ا‪ ،‬ع‪ È‬أاشض‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫تتسضق مع نظام غذائي يعتمد بشضكل‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل وال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪ Ú‬ع ‪-‬ل‪-‬ى ا‪ÿ‬ط‪-‬وط الأم‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ا‪ÿ‬صضائص‬
‫ال ‪-‬ه ‪-‬واري» ال ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ق وذلك ب ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر ل ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة‬ ‫الشضمسس التي تنفذ منه‪ ،‬ومن ثّمة تشضع ‘ ا◊جرة‬ ‫أاسضاسضي على األطعمة الصضلبة»‪.‬‬
‫‪Ÿ‬كافحة كوفيد‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬عمارية والتاريخية لهذا الفضضاء‪.‬‬ ‫عاكسضة أالوان الزجاج ا‪ı‬تلفة‪ ،‬ويشض‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ؤورخون‬
‫‪15‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18619‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫ثقافة‬ ‫أأ’ربعاء ‪ 28‬جويلية ‪ 2021‬م ألموأفق لـ ‪ 18‬ذي ألحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫تقديرًا ‪Ÿ‬سس‪Ò‬تهما ‘ الكتابة النقدية الفنية‬ ‫’مريكي‬


‫‪ّ Œ‬سسد أاك‪ Ì‬خ‪Ó‬ل زيارة مسساعد وزير ا‪ÿ‬ارجية ا أ‬
‫مركز إلسصينما إلعربية يكرم إلناقدين ُرضصا وليفاين‬ ‫إلتعاون إ÷زإئري إألمريكي ◊فظ إل‪Î‬إث‪ ..‬آإفاق وإعدة‬
‫ك ‪-‬رم م ‪-‬رك ‪-‬ز السس ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل‬
‫ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات الدورة الـ‪ 74‬م‪-‬ن م‪-‬ه‪-‬رج‪-‬ان كان‬ ‫صسنع إاط‪Ó‬ق مشسروع تعاون جزائري أامريكي ل‪Î‬ميم عدد من الفسسيفسساء الرومانية ا‪Ÿ‬تواجدة با‪Ÿ‬تحف الوطني العمومي‬
‫السس ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ائ ‪-‬ي ك ‪-‬ل م‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬اق‪-‬د ‪fi‬م‪-‬د ُرضس‪-‬ا‬ ‫’وسس‪-‬ط ج‪-‬وي ه‪-‬ود ب‪-‬ح‪-‬ر ه‪-‬ذا‬
‫’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي لشس‪-‬ؤوون الشس‪-‬رق ا أ‬
‫’سس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪Ó-‬ل زي‪-‬ارة مسس‪-‬اع‪-‬د وزي‪-‬ر ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ا أ‬
‫‪Ó‬ث‪-‬ار وال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ون ا إ‬
‫ل‪ -‬آ‬
‫’م‪- -‬ري‪- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬ة سس‪- -‬ي‪- -‬د‪ Ê‬ل‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬اي ‪-‬ن وذلك‬
‫وا أ‬ ‫’مريكية وازنة ‘‬ ‫’سسبوع‪ ،‬صسنع ا◊دث ‘ ا‪Ÿ‬شسهد الثقا‘ عموما‪ ،‬و›ال حفظ ال‪Î‬اث على وجه خاصص‪ .‬وإاذا كانت ا‪Èÿ‬ة ا أ‬ ‫ا أ‬
‫’‚از ال‪-‬نقدي تقديرًا‬ ‫‪Ã‬ن‪-‬ح‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ج‪-‬ائ‪-‬زة ا إ‬ ‫هذا التعاون‪ ،‬فإان للجزائر أايضسا ما تقّدمه‪ ،‬خصسوصسا ‪Œ‬ربتها القائمة على مبدأا عدم الفصسل ب‪ Ú‬ما هو طبيعي وثقا‘‪.‬‬
‫‪Ÿ‬سس‪Ò‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬دي‪-‬ة ‘ ع‪-‬ا‪⁄‬‬
‫السسينما‪ ،‬واشستغالهما الدائم وا‪Ÿ‬سستمر على‬ ‫‪ìGôaGE áeÉ°SGC‬‬
‫تطوير ا’ليات الفنية للشساشسة الكب‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫أشصرف على إأط‪Ó‬ق أ‪Ÿ‬شصروع كل من وزيرة‬
‫و‘ الكتابة النقدية ا‪Ÿ‬ميزة عن صسناعة‬ ‫ألثقافة وألفنون وفاء شصع‪Ó‬ل‪ ،‬ومسصاعد وزير‬
‫السس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ه‪-‬ذا وسس‪-‬يسس‪-‬ل‪-‬ط م‪-‬ركز‬ ‫أ‪ÿ‬ارج‪- -‬ي ‪-‬ة أأ’م ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ي ج ‪-‬وي ه ‪-‬ود‪ .‬وي ‪-‬دخ ‪-‬ل‬
‫السس ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة الضس‪-‬وء ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪Ò‬ت‪-‬ي‬ ‫أ‪Ÿ‬شص ‪-‬روع ‘ إأط ‪-‬ار أه ‪-‬دأف م ‪-‬ذك‪-‬رة أل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اه‪-‬م‬
‫ُرضس ‪-‬ا ول ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬اي ‪-‬ن‪ ‘ ،‬م ‪-‬ل‪-‬ف خ‪-‬اصص ‘ ال‪-‬ع‪-‬دد‬ ‫أ‪Ÿ‬وق‪- -‬ع‪- -‬ة ‘ ‪ 2019‬ب‪ Ú‬أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬وأ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬لقة‬
‫بيان تلقينا نسصخة منه‪ ،‬أن ألشصريكان أ‪Ÿ‬وؤسصسصان‬ ‫ا÷ديد من ›لة السسينما العربية‪.‬‬ ‫ب‪- -‬ف‪- -‬رضس ق ‪-‬ي ‪-‬ود أسص ‪-‬ت‪Ò‬أد ب ‪-‬عضس أ‪Ÿ‬م ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ات‬
‫‘ مركز ألسصينما ألعربية ماهر دياب وع‪Ó‬ء‬ ‫أل ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ج ‪-‬اءت ‘ سص ‪-‬ي ‪-‬اق أت ‪-‬ف ‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ك ‪-‬رك ‪-‬وت ‪-‬ي ي ‪-‬ح ‪-‬او’ن م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل م‪-‬رك‪-‬ز ألسص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا‬ ‫‪»LGô©d øjódGQƒf‬‬ ‫ألعا‪ ،)»⁄‬وألتنوع ألثقا‘ ألكب‪ Ò‬ألذي ‪Á‬كن‬
‫أسصتثماره‪ ،‬ولكن أيضصا ‘ ألتجارب أ‪Ÿ‬يدأنية‬
‫م ‪-‬رأك ‪-‬ز أل ‪-‬ب ‪-‬حث وم‪-‬ع‪-‬اه‪-‬د أ◊ف‪-‬ظ‪ ،‬وم‪-‬ن ه‪-‬ذه‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ات أل‪-‬رأئ‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‬ ‫أليونسصكو لعام ‪ 1970‬بشصأان ألتدأب‪ Ò‬ألوأجب‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة « تسص ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ط ألضص‪-‬وء ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬د‬ ‫أكد ألناقد أللبنا‪fi Ê‬مد ُرضصا أثر تتويجه‬ ‫ألرأئدة‪.‬‬ ‫ن‪-‬ذك‪-‬ر م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د «غ‪-‬ي‪-‬تي ‪ »Getty‬ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ظ‪ ،‬أل‪-‬وأقع‬ ‫أتخاذها ◊ضصر ومنع أسصت‪Ò‬أد وتصصدير ونقل‬
‫ألسص ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ائ ‪-‬ي وت ‪-‬ك ‪-‬ر‪ Ë‬أل ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬اد أل‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬روج‪-‬ون‬ ‫بجائزة أ’‚از ألنقدي لسصنة ‪ 2021‬بان « ألنقد‬ ‫ونشص‪ ‘ ،Ò‬ه‪- -‬ذه ألسص‪- -‬ان‪- -‬ح ‪-‬ة‪ ،‬إأ‪ ¤‬م ‪-‬ق ‪-‬ارب ‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬ره بـ»م‪-‬رك‪-‬ز غ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي» ب‪-‬ل‪-‬وسس أ‚لسس‪ ،‬و’ي‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬متلكات ألثقافية بطرق غ‪ Ò‬مشصروعة‪.‬‬
‫للسصينما ألعربية ع‪ È‬ألكتابة لها دأخل أو خارج‬ ‫ألسص ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ائ ‪-‬ي ج ‪-‬زء أصص ‪-‬ي ‪-‬ل م ‪-‬ن ألسص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬يسس‬ ‫جديدة ‘ حفظ أل‪Î‬أث‪ ،‬ج ّسصدها «مشصروع‬ ‫كاليفونيا‪ ،‬كما ‪Á‬تّد نشصاطه إأ‪ ¤‬أماكن عديدة‬
‫ألعا‪ ⁄‬ألعربي وبالنظر إأ‪ ¤‬مسص‪Ò‬تي ‪fi‬مد ُرضصا‬ ‫مرتبطًا به فقط لكنه ‪fi‬وري دأعيا أأ’جيال‬ ‫أ◊ظ ‪-‬ائ ‪-‬ر أل ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة أ÷زأئ ‪-‬ري‪-‬ة»‪ ،‬أ‪Ÿ‬شص‪-‬روع‬ ‫‘ أل ‪-‬ع ‪-‬ا‪ .⁄‬وح‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ن‪-‬ذك‪-‬ر ه‪-‬ذأ أ’سص‪-‬م ف‪-‬إان‪-‬ن‪-‬ا‬ ‫مقّدمة ‪Ÿ‬شصاريع أإخرى‬
‫وسصيد‪ Ê‬ليفاين‪ ،‬سصنجد إأنهما مسص‪Ò‬ت‪ Ú‬ثريت‪Ú‬‬ ‫أ÷ديدة بأان يتعلموأ أك‪ Ì‬ويكتبوأ أفضصل « وع‪È‬‬ ‫جل ‘ إأطار شصرأكة دولية ب‪Ú‬‬ ‫ألوطني أ‪Ÿ‬سص ّ‬ ‫نشص‪ Ò‬ب ‪-‬ذلك إأ‪« ¤‬م ‪-‬ؤوسصسص ‪-‬ة ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة وخ‪Ò‬ي ‪-‬ة‬ ‫وأت ‪-‬ف ‪-‬ق أل ‪-‬ط‪-‬رف‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى إأ‚از أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‬
‫بشصكل ’ يصصدق كتب أ’ثنان ألنقد ألسصينمائي‬ ‫‘ ذأت ألصصدد عن سصعادته بحصصوله على جائزة‬ ‫أل ‪-‬دول ‪-‬ة أ÷زأئ ‪-‬ري ‪-‬ة ‡ث ‪-‬ل ‪-‬ة ب ‪-‬وزأرة أل ‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة‪،‬‬ ‫م‪- -‬ك‪- -‬رسص‪- -‬ة ل‪- -‬ع‪- -‬رضس أل‪Î‬أث أل‪- -‬ف ‪-‬ن ‪-‬ي أل ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي‬ ‫مشص‪-‬اري‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م م‪-‬لتقى ودورة‬
‫ب ‪-‬ك ‪-‬ل دأب ع ‪-‬ن م ‪-‬ئ ‪-‬ات أأ’ف ‪Ó-‬م أل ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة وه‪-‬ذأ‬ ‫أإ’‚از ألنقدي‪ ،‬وهو ألعام ألذي يشصهد عودة‬ ‫وصصندوق ألبيئة ألعا‪Ÿ‬ي أ‪Ÿ‬مثل ب‪È‬نامج أأ’·‬ ‫وأ◊ف ‪-‬اظ ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه وت ‪-‬فسص‪Ò‬ه» حسصب م ‪-‬وق ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫تدريبية وأقتناء معدأت خاصصة بتأام‪ Ú‬أ‪Ÿ‬وأقع‬
‫يجعلهما من أك‪ Ì‬أ‪Ÿ‬ؤوثرين ‘ صصناعة ألسصينما «‬ ‫مهرجان كان إأ‪ ¤‬أ◊ياة من جديد بعد توقف‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة أإ’‪‰‬ائ ‪-‬ي ب ‪-‬ا÷زأئ ‪-‬ر‪ ،‬وأل ‪-‬ذي ك ‪-‬انت‬ ‫ألرسصمي‪ ،‬وكذأ إأ‪› ¤‬موعة برأمج تأاسصيسصية‬ ‫أ‪Ÿ‬صصنفة ‘ أل‪Î‬أث ألعا‪Ÿ‬ي‪ ‘ ،‬إأطار برنامج‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ذك‪ Ò‬ي ‪-‬ع ‪-‬ت‪ È‬أ’سص ‪-‬ت ‪-‬اد ‪fi‬م ‪-‬د ُرضص‪-‬ا أح‪-‬د‬ ‫دأم لسص ‪-‬ن ‪-‬وأت‪ ،‬وب ‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن أن‪-‬ه ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن‬ ‫أنط‪Ó‬قته ألفعلية عام ‪ .2014‬ويعّد أ‪Ÿ‬شصروع‬ ‫م‪- -‬ن خ ‪Ó-‬ل «م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬د غ ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬ظ ‪Getty‬‬ ‫«ت‪-‬أام‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وأق‪-‬ع أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ية أ÷زأئرية وحماية‬
‫أ’ق‪Ó‬م ألنقدية أ‪ı‬تصصة ‘ ألنقد ألسصينمائي‬ ‫حضصور أ‪Ÿ‬هرجان بسصبب ظروف طارئة عكسس‬ ‫‪Œ‬ربة رأئدة ‘ تسصي‪ Ò‬أل‪Î‬أث ألبيئي ألثقا‘‬ ‫‪ ،»Conservation‬و»م ‪- -‬ؤوسصسص ‪- -‬ة غ ‪- -‬ي ‪- -‬ت ‪- -‬ي ‪Getty‬‬ ‫أل‪Î‬أث ألثقا‘» مع ألديوأن ألوطني لتسصي‪Ò‬‬
‫‪Ÿ‬دة ‪Œ‬اوزت أربعة عقود وسصبق له وأن شصارك‬ ‫أأ’ف‪Ó‬م أ‪Ÿ‬تسصابقة‪ ،‬و’ ‪Á‬كن أ’حد أن يتوأجد‬ ‫بإاقليم أ◊ظائر ألثقافية‪ ،‬خصصوصصا ‪Ã‬ا حققه‬ ‫«‪ ،Foundation‬و»م ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ف ج‪-‬اي ب‪-‬ول غ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي ‪J.‬‬ ‫وأسصتغ‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬متلكات ألثقافية أ‪Ù‬مية‪ .‬إأ‪¤‬‬
‫‘ ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ه‪-‬رج‪-‬ان دبي‬ ‫‘ مكان‪ ‘ Ú‬ألوقت نفسصه «‪.‬‬ ‫من مكاسصب وإأ‚ازأت على أ‪Ÿ‬سصتوي‪ Ú‬ألعلمي‬ ‫«‪( Paul Getty‬أحد أهم أ‪Ÿ‬تاحف ‘ ألعا‪Ã ⁄‬ا‬ ‫ج‪- -‬انب «إأنشص‪- -‬اء أسص‪Î‬أت‪- -‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ة ÷رد‬
‫ألسصينمائي ألدو‹ ثم مديرأً للمسصابقة ألرسصمية‬ ‫أكد أ‪Ÿ‬توج بجائزة أ’‚از ألنقدي ‪fi‬مد‬ ‫وألتقني‪ ،‬كان من بينها ألتمكن من رصصد ألفهد‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬ارب م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬وْ‪ Ê‬زأئ‪-‬ر سص‪-‬نويا)‪ ،‬و»م‪-‬ع‪-‬هد غيتي‬ ‫ألوثائق وأ‪Û‬موعات أ‪Ÿ‬توأجدة ‘ أ‪Ÿ‬تاحف‬
‫للمهرجان ‘ ألف‪Î‬ة من ‪ 2005‬إأ‪ ،2008 ¤‬سصاهم‬ ‫ُرضصا أنه يحب ألسصينما وحبه لها ليسس ›رد‬ ‫ألصصحرأوي‪ ،‬أ‪Ÿ‬هدد با’نقرأضس‪ ،‬بعد أك‪ Ì‬من‬ ‫للبحث ‪ Getty Research Institute«.‬كما نذكر‬ ‫وأ‪Ÿ‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ات أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة وت‪-‬وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ورق‪-‬م‪-‬ن‪-‬تها‪،‬‬
‫‘ إأنتاج وتقد‪ Ë‬عدد من أل‪È‬أمج ألسصينمائية ‘‬ ‫كلمات‪ ،‬وحسصبه « م‪Ó‬ي‪ Ú‬ألناسس يع‪È‬ون عن هذأ‬ ‫عقد من ألزمن‪ ،‬وهو أ◊دث ألعلمي ألذي‬ ‫على سصبيل أ‪Ÿ‬ثال «أ‪Ÿ‬عهد أأ’مريكي للحفظ‬
‫عدد من ألقنوأت ألعربية باإ’ضصافة أ‪ ¤‬أنه ينشصر‬ ‫بالتعاون مع أ‪Ÿ‬كتبة ألرقمية أأ’مريكية للشصرق‬
‫أ◊ب بالذهاب إأ‪ ¤‬دور ألعرضس يوميًا‪ ،‬بحضصور‬ ‫تناقلته وسصائل أإ’ع‪Ó‬م ألعا‪Ÿ‬ية‪.‬‬ ‫‪ ،»American Institute for Conservation‬وهو‬ ‫أأ’وسص‪- -‬ط»‪ ،‬وك ‪-‬ذأ مشص ‪-‬روع «ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذ ب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج‬
‫سص ‪-‬ن‪-‬وي‪ً-‬ا ك‪-‬ت‪-‬اب ألسص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬أل‪-‬ذي يضص‪-‬م م‪-‬رأج‪-‬ع‪-‬ات‬ ‫أل ‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات ومشص‪-‬اه‪-‬دة أأ’ف‪Ó-‬م وت‪-‬ب‪-‬ادل أأ’ف‪-‬ك‪-‬ار‬ ‫وي‪- -‬أات‪- -‬ي ذلك ‘ أن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار إأنشص ‪-‬اء «أل ‪-‬وك ‪-‬ال ‪-‬ة‬ ‫جمعية مهنية تأاسصسصت سصنة ‪ 1972‬وتضصمّ قرأبة‬
‫أ’ف ‪Ó-‬م م ‪-‬ن دأخ ‪-‬ل وخ ‪-‬ارج أل ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪ ،‬أم‪-‬ا‬ ‫ألبحوث وألدرأسصات وأأ’عمال ل‪Î‬ميم ضصريح‬
‫أ‪Ÿ‬رتبطة بالفن أأ’ك‪ Ì‬إأثارة «‪.‬‬ ‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ظ‪-‬ائ‪-‬ر أل‪-‬ث‪-‬قافية»‪ ،‬ألتي سصتضصمن‬ ‫‪ 3500‬عضصو ‪Á‬ثلون ‪ 20‬دولة حول ألعا‪( ⁄‬سصنة‬ ‫إأ‪Á‬دغاسصن (ألنوميدي بباتنة) –ت إأشصرأف‬
‫أل ‪-‬ن‪-‬اق‪-‬دة أ’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة سص‪-‬ي‪-‬د‪ Ê‬ل‪-‬ي‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ن ف‪-‬ه‪-‬ي أح‪-‬د‬ ‫من جهتها قالت ألناقدة أ’مريكية سصيد‪Ê‬‬ ‫أسصتدأمة أ‪Ÿ‬شصروع وتثمن إأ‚ازأته‪ ،‬باعتباره‬ ‫‪.)2015‬‬
‫أ’سصماء ألفاعلة ‘ ميدأن أ’ع‪Ó‬م ألسصينمائي‬ ‫‪Ó‬ثار»‪.‬‬
‫ألصصندوق ألعا‪Ÿ‬ي ل آ‬
‫ليفاين أن هذأ ألتكر‪ « Ë‬يشصعرها بالفخر وأيضصاً‬ ‫أأ’ول ‘ هذأ أ‪Û‬ال ألذي يتّم تنفيذه بشصكل‬ ‫كما نشص‪ Ò‬إأ‪fl ¤‬تلف أل‪È‬أمج أأ’مريكية‬
‫بالو’يات أ‪Ÿ‬تحدة أ’مريكية وأوروبا على وجه‬ ‫وسص‪- -‬ي‪- -‬م‪ّ- -‬ك‪- -‬ن ه‪- -‬ذأ أل‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬اون م ‪-‬ن ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن‬
‫‪Ã‬سصؤوولية أك‪Œ È‬اه لفت ألنظر إأ‪ ¤‬أأ’ف‪Ó‬م ألتي‬ ‫تام با’سصتعانة بكفاءأت بشصرية وطنية مائة‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬وي ‪-‬ل ج ‪-‬ه ‪-‬ود ح ‪-‬ف ‪-‬ظ أل‪Î‬أث‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ‪-‬رأر‬
‫أ‪ÿ‬صص ‪-‬وصس‪،‬صص ‪-‬اح‪-‬ب‪-‬ة أ‪Ÿ‬دون‪-‬ة ألشص‪-‬ه‪Ò‬ة «سص‪-‬ي‪-‬د‪Ê‬‬ ‫أ‪ı‬تصص‪ Ú‬أ÷زأئري‪ Ú‬و–سص‪ Ú‬معارفهم ‘‬
‫يقدمها صُص‪s‬ناع أف‪Ó‬م بارع‪ Ú‬من ألعا‪ ⁄‬ألعربي‬ ‫با‪Ÿ‬ائة‪.‬‬ ‫«صصندوق ألسصفرأء أأ’مريكي‪ Ú‬للمحافظة على‬
‫ب ‪-‬ي ‪-‬ز» ت ‪-‬دي ‪-‬ر ح ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ات ن ‪-‬ق‪-‬اشس دأئ‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬ ‫›ال ح ‪- - - -‬ف ‪- - - -‬ظ أل‪Î‬أث‪ .‬و‘ ذأت ألصص‪- - - -‬دد‪،‬‬
‫وبشصكل عام ما قدمته خ‪Ó‬ل مسص‪Ò‬تي ’ ‪Á‬كن‬ ‫وينطلق هذأ أ‪Ÿ‬شصروع «ألرأئد» و»أ‪Ÿ‬تفّرد»‬ ‫” إأنشصاؤوه «‪Ÿ‬سصاعدة‬ ‫أل‪Î‬أث ألثقا‘»‪ ،‬ألذي ّ‬
‫‪fi‬اضص‪-‬رأت‪-‬ه‪-‬ا ‘ م‪-‬ي‪-‬دأن ألسص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا‪،‬ب‪-‬اإ’ضصافة أ‪¤‬‬ ‫أع ‪-‬ت‪È‬ت أل ‪-‬وزي ‪-‬رة شص ‪-‬ع ‪Ó-‬ل أن ه ‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬شص ‪-‬روع‬
‫م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ت‪-‬ه ‪Ã‬ا ح‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ه ُصص‪s-‬ن‪-‬اع ألسص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ‘ أل‪-‬ع‪-‬ا‪⁄‬‬ ‫(باع‪Î‬أف ألشصريك ألدو‹) من فكرة أ◊فاظ‬ ‫أل‪- -‬ب‪- -‬ل ‪-‬دأن ‘ أ◊ف ‪-‬اظ ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل‪Î‬أث أل ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ا‘‬
‫أن ‪-‬ه ‪-‬ا ح ‪-‬ريصص ‪-‬ة دأئ ‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬شص‪-‬ارك‪-‬ة ‘ سص‪-‬وق‬ ‫«يع‪ È‬عن ألرغبة أ‪Ÿ‬لحة للطرف‪ ‘ Ú‬ألتنسصيق‬
‫ألعربي خ‪Ó‬ل ألسصنوأت أ‪Ÿ‬اضصية «‪.‬‬ ‫على أل‪Î‬أث ألثقا‘ وألبيئي ‘ آأن‪ ،‬باعتبار أن‬ ‫وإأظهار أح‪Î‬أم ألو’يات أ‪Ÿ‬تحدة للثقافات‬
‫أ‪Ÿ‬هرجانات ألك‪È‬ى مثل كان‪ ،‬برل‪ ،Ú‬أكاد‪Á‬ية‬ ‫أل‪- -‬دأئ‪- -‬م ل‪- -‬ل‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬اون أل ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ا‘ ع ‪-‬ام ‪-‬ة وت ‪-‬ب ‪-‬ادل‬
‫‘ ذأت ألسص ‪-‬ي ‪-‬اق أشص ‪-‬ارت أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬اإ’ع‪Ó-‬م‬ ‫” ألعمل عليه ‘‬ ‫«أإ’نسصان أبن بيئته»‪ ،‬وهو ما ّ‬ ‫أأ’خ‪- -‬رى»‪ .‬وي‪- -‬دع‪- -‬م ب‪- -‬رن‪- -‬ام‪- -‬ج أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ح ج ‪-‬ه ‪-‬ود‬
‫دويتشصة ‪».‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬خصس ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات‬
‫‪Ã‬ؤوسصسصة « ماد سصوليشصيون «م‪Ò‬فت ع‪Ó‬ء حسصب‬ ‫شصبكة أ◊ظائر ألثقافية‪ ،‬ألتي سصتتوسصع أك‪Ì‬‬ ‫أ◊ف ‪- -‬اظ ع ‪- -‬ل‪- -‬ى أ‪Ÿ‬وأق‪- -‬ع أأ’ث‪- -‬ري‪- -‬ة وأ‪Ÿ‬ب‪- -‬ا‪Ê‬‬
‫ألثقافية» للبلدين‪.‬‬
‫بعد أق‪Î‬أح إأنشصاء حظ‪Ò‬ة ثقافية سصادسصة ‘‬ ‫وأ‪Ÿ‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬أل ‪-‬ت ‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ة و›م‪-‬وع‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت‪-‬اح‪-‬ف‬
‫تواصسل مهرجان البوابة الرقمية للفيلم القصس‪Ò‬‬ ‫أأ’ورأسس‪.‬‬ ‫وأشصكال ألتعب‪ Ò‬ألثقا‘ ألتقليدي‪ ،‬مثل أللغات‬
‫من جهته‪ ،‬قال جوي هود إأن حكومة ب‪Ó‬ده‬
‫«تتشصرف بتقد‪ Ë‬مسصاعدتها ‘ ترميم ألعديد‬
‫إ÷زإئر بفيلم‪ Ú‬و‪ 20‬دولة تتنافسس على جوإئز إلطبعة ‪14‬‬ ‫وك ‪- -‬ان وزي ‪- -‬ر أ‪ÿ‬ارج ‪- -‬ي‪- -‬ة أأ’سص‪- -‬ب‪- -‬ق صص‪È‬ي‬
‫ب‪- -‬وق ‪-‬ادوم ق ‪-‬د ذك ‪-‬ر‪ ‘ ،‬ق ‪-‬م ‪-‬ة أأ’· أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة‬
‫سصبتم‪ È‬من ألعام أ‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬أن أ’–اد ألدو‹‬
‫وأ◊رف أأ’صص‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج‪- -‬انب أل‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ع‬
‫وأل‪Î‬م‪- -‬ي‪- -‬م‪ ،‬وأ◊ف‪- -‬ظ‪ ،‬وأل‪- -‬رب ‪-‬ط‪ ،‬وأل ‪-‬ت ‪-‬وث ‪-‬ي ‪-‬ق‪،‬‬
‫وأ÷رد‪ ،‬وأ◊ف‪- - -‬ظ أل‪- - -‬وق‪- - -‬ائ ‪- -‬ي‪ ،‬وأل‪Î‬م ‪- -‬ي ‪- -‬م‪،‬‬
‫من (هذه) ألفسصيفسصاء ذأت ألبعد ألعا‪Ÿ‬ي»‪،‬‬
‫كما أن خ‪È‬أء أمريكي‪ Ú‬وشصركاء من خ‪È‬أء‬
‫اع ‪-‬ل ‪-‬ن م ‪-‬ه ‪-‬رج ‪-‬ان ال ‪-‬ب ‪-‬واب ‪-‬ة ال ‪-‬رق ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫لصص ‪-‬ون أل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة صص‪ّ-‬ن‪-‬ف أ◊ظ‪-‬ائ‪-‬ر أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وألتثبيت‪.‬‬ ‫أل‪-‬فسص‪-‬ي‪-‬فسص‪-‬اء ‘ إأي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا سص‪-‬ي‪-‬ق‪-‬وم‪-‬ون ب‪-‬ت‪-‬دريب‬
‫للفيلم الدو‹ القصس‪ Ò‬خ‪Ó‬ل دورة شسهر‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ري ‪-‬ة ضص ‪-‬م ‪-‬ن «ت ‪-‬دأب‪ Ò‬أ◊ف ‪-‬ظ أل ‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫” إأعطاء‬ ‫أ‪Èÿ‬أء أ÷زأئري‪ Ú‬على كيفية إأزألة وإأصص‪Ó‬ح‬
‫ج‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال‪-‬ه لـث‪Ó‬ث‪ Ú‬عم‪Ó‬‬ ‫مث‪ ،Ó‬و‘ إأطار هذأ ألصصندوق‪ّ ،‬‬ ‫أل‪- - -‬فسص ‪- -‬ي ‪- -‬فسص ‪- -‬اء أ‪Ÿ‬لصص ‪- -‬ق ‪- -‬ة ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى أ÷درأن‬
‫أأ’خ‪-‬رى ع‪-‬ل‪-‬ى أسص‪-‬اسس أ‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق» ‪Ÿ‬سص‪-‬اه‪-‬م‪-‬ت‪-‬ها‬ ‫أولوية ألتمويل هذه ألسصنة أأ’فضصلية للمشصاريع‬
‫سس‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ا وج ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا اف ‪Ó-‬م ‘ ›ا’ت‬ ‫ألفعالة ‘ أ◊فاظ على أل‪Î‬أث وفق مبدأ‬ ‫ألتي –قق أهدأفا من بينها «ألدعم أ‪Ÿ‬باشصر‬ ‫أإ’سص‪- -‬م‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ة»‪ ،‬وسص ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون ب ‪-‬إام ‪-‬ك ‪-‬ان أ‪Èÿ‬أء‬
‫‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ة شس‪- -‬اركت ب ‪-‬ه ‪-‬ا عشس ‪-‬رون دول ‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬دم أل ‪-‬فصص ‪-‬ل ب‪ Ú‬م ‪-‬ا ه ‪-‬و ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ي وث ‪-‬ق‪-‬ا‘‪،‬‬ ‫ل‪Ó- -‬ل‪- -‬ت ‪-‬زأم ‪-‬ات أ‪Ο‬ت ‪-‬ب ‪-‬ة ع ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ع ‪-‬اه ‪-‬دأت أو‬ ‫أ÷زأئ‪- -‬ري‪ Ú‬أسص‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬دأم أل‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ن‪- -‬ي ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫عربية وأاجنبية من بينها ث‪Ó‬ث بلدان‬ ‫وبفضصل هذأ أ’ع‪Î‬أف “كنت أ÷زأئر من‬ ‫أ’ت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ات أل‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع أل‪-‬و’ي‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت‪-‬حدة»‪،‬‬ ‫سصيتعلمونها ‘ جميع أنحاء أ÷زأئر‪.‬‬
‫’م‪-‬ر ب‪-‬ك‪-‬ل‬‫’ول م‪-‬رة وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ا أ‬ ‫تشس ‪-‬ارك أ‬ ‫–ق ‪-‬ي ‪-‬ق أل ‪-‬ه ‪-‬دف ‪ 11‬م‪- -‬ن أه‪- -‬دأف «آأيشص ‪-‬ي»‪،‬‬ ‫و»دع‪- -‬م أ◊ّد م‪- -‬ن ‪fl‬اط‪- -‬ر أل ‪-‬ك ‪-‬وأرث ل ‪-‬ل‪Î‬أث‬
‫من ا‪Ÿ‬كسسيك‪ ،‬جنوب افريقيا والتشسيك‪.‬‬ ‫وألهدف ‪ 12‬من أسص‪Î‬أتيجية و‪fl‬طط ألعمل‬ ‫أل ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ا‘ ‘ أ‪Ÿ‬ن ‪-‬اط‪-‬ق أ‪Ÿ‬ع‪ّ-‬رضص‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬وأرث أو‬
‫خ‪È‬ة أإمريكية رإئدة‬
‫ألوطني‪ Ú‬للتنوع ألبيولوجي‪ ،‬وهذأ أ’ع‪Î‬أف‬ ‫أسص‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬ادة أل‪Î‬أث أل ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ا‘ ب ‪-‬ع ‪-‬د أل ‪-‬ك ‪-‬وأرث»‪،‬‬ ‫‪ُ ⁄‬ت ‪-‬خ ‪ِ-‬ف وزي‪-‬رة أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة وأل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ون ط‪-‬م‪-‬وح‬
‫‪»LGô©d øjódGQƒf‬‬ ‫‪Á‬ك ‪-‬ن أن ي ‪-‬ك ‪-‬ون سص ‪-‬ن ‪-‬دأ ق ‪-‬وي ‪-‬ا ل ‪-‬ت‪-‬أاسص‪-‬يسس ه‪-‬ذه‬ ‫و»أل‪- -‬دخ‪- -‬ول ‘ شص‪- -‬رأك‪- -‬ة أو أل‪- -‬ت ‪-‬وأصص ‪-‬ل م ‪-‬ع أو‬ ‫ق‪- - -‬ط ‪- -‬اع ‪- -‬ه ‪- -‬ا إأ‪« ¤‬أ’سص ‪- -‬ت ‪- -‬ف ‪- -‬ادة م ‪- -‬ن أ‪Èÿ‬ة‬
‫يوأصصل مهرجان ألبوأبة ألرقمية ألدو‹‬ ‫أل ‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي سص‪-‬ت‪-‬م‪ّ-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن تسص‪-‬ي‪ Ò‬أ‚ع ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أ’ن ‪-‬خ ‪-‬رأط ‘ ب ‪-‬رأم ‪-‬ج ألشص ‪-‬ؤوون أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫أأ’مريكية»‪ ،‬سصوأًء ع‪ È‬تنظيم ورشصات لفائدة‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬م أل ‪-‬قصص‪ ‘ Ò‬أ‚ازأت ‪-‬ه أل ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫مسصتوى أ‪Ÿ‬نظومة للحظائر ألثقافية‪.‬‬ ‫وألثقافية أو غ‪Ò‬ها من برأمج ألدبلوماسصية‬ ‫أ‪ı‬تصص‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف‪ Ú‬ب ‪-‬تسص ‪-‬ي‪ Ò‬أ‪Ÿ‬م ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ات‬
‫أ’مريكية‪ ،‬أسصبانيا‪ ،‬أل‪Ô‬ويج بفيلم‪ ،Ú‬وعرفت‬ ‫ألظروف ألتي فرضصتها جائحة كورونا على‬ ‫وت‪- -‬ع‪- -‬ت‪ È‬ه‪- -‬ذه أل‪- -‬ت ‪-‬ج ‪-‬رب ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬اإ’ضص ‪-‬اف ‪-‬ة إأ‪¤‬‬ ‫ألعامة أأ’خرى»‪.‬‬ ‫أل‪- -‬ث‪- -‬ق‪- -‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ أ÷زأئ ‪-‬ر‪ ،‬أو «أ◊صص ‪-‬ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫مشصاركة قوية لـجمهورية مصصر بخمسصة أف‪Ó‬م‬ ‫أل ‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬ن‪-‬ذ ألسص‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬ارط‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ق ‪ّ-‬وم ‪-‬ات أخ‪-‬رى ت‪-‬زخ‪-‬ر ب‪-‬ه‪-‬ا أ÷زأئ‪-‬ر‪ ،‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫وما هذه أ‪Ÿ‬ؤوسصسصات وأل‪È‬أمج سصوى أمثلة‬ ‫أ‪Ÿ‬سصاعدة ألتقنية أأ’مريكية»‪.‬‬
‫سصتكشصف ÷نة أ’نتقاء برئاسصة أ‪ı‬رجة‬ ‫ن‪-‬ظ‪-‬مت ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م أ‪Ÿ‬ه‪-‬رج‪-‬ان أل‪-‬ع‪-‬ديد من‬ ‫تبادل وأزنة ‘ ألشصرأكة أ÷زأئرية ‘ ›ال‬ ‫عن أإ’مكانيات ألتي توفرها أ‪Èÿ‬ة أأ’مريكية‬ ‫وبشص ‪-‬ك ‪-‬ل أوسص ‪-‬ع‪ ،‬ف ‪-‬إان ل ‪-‬ل ‪-‬و’ي ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة‬
‫أ÷زأئرية ياسصم‪ Ú‬شصويخ عن هوية أأ’ف‪Ó‬م‬ ‫ألورشصات أإ’ف‪Î‬أضصية ألتفاعلية لصصالح صصناع‬ ‫حفظ أل‪Î‬أث‪ ،‬سصوأًء مع ألشصريك أأ’مريكي أو‬ ‫‘ ›ال حفظ أل‪Î‬أث‪ ،‬وألتي ‪Á‬كن للجزأئر‬ ‫‡ا تقّدمه ‪Ÿ‬ا لها‬ ‫‪ ،Ó‬ألكث‪ّ Ò‬‬ ‫أأ’مريكية‪ ،‬فع ً‬
‫ألتي ” أنتقائها للتنافسس على جوأئز ألدورة‬ ‫أأ’ف‪Ó‬م تتناول جميع مرأحل كتابة ألسصيناريو‬ ‫‪fl‬تلف ألشصركاء ألدولي‪.Ú‬‬ ‫أ’سصتفادة منها‪.‬‬ ‫من خ‪È‬ة هامة ‘ ترميم وحفظ أل‪Î‬أث‪ ،‬كما‬
‫‪ 14‬كما سصيعلن أعضصاء ÷نة ألتحكيم ألدولية‬ ‫وألصصناعة ألسصينمائية من ألورقة ألبيضصاء إأ‪¤‬‬ ‫نقول هذأ ‘ أنتظار أن نرى‪ ،‬بشصكل أك‪،È‬‬ ‫تزخر ‪Ã‬ؤوسصسصات عريقة ‘ هذأ أ‪Û‬ال‪ ،‬على‬
‫ألدأئمة برئاسصة ألدكتورأبوشصعيب أ‪Ÿ‬سصعودي‬ ‫ألشصاشصة يديرها ‪fl‬تصص‪ ‘ Ú‬ألسصينما‬ ‫م ‪-‬ظ ‪-‬اه ‪-‬ر ت ‪-‬ع ‪-‬اون ث ‪-‬ق ‪-‬ا‘ وع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي‪ ،‬ج ‪-‬زأئ‪-‬ري‬ ‫مقاربة جزإئرية متفّردة‬ ‫غرأر أ‪Ÿ‬تاحف‪ ،‬ونذكر هنا على سصبيل أ‪Ÿ‬ثال‬
‫عن هوية أأ’ف‪Ó‬م ألفائزة يوم ألفا— من شصهر‬ ‫عرفت فعاليات دورة شصهر جويلية مشصاركة‬ ‫أم‪- - -‬ري‪- - -‬ك‪- - -‬ي‪› ‘ ،‬ا’ت شص ‪ّ- -‬ت ‪- -‬ى‪ ،‬سص ‪- -‬وأًء ب‪Ú‬‬ ‫وللجزأئر أيضصا ما تقّدمه ‘ هذه ألشصرأكة‪،‬‬ ‫أحد أك‪ È‬أ‪Ÿ‬تاحف ‘ ألعا‪ ⁄‬وهو «متحف‬
‫أوت ‘ قاعة ألسصينماتيك بعنابة‪.‬‬ ‫بعضس ألدول بعمل وأحد مثل ألهند‪ ،‬ألب‪Ò‬و‬ ‫أ÷ام‪- - -‬ع‪- - -‬ات وم ‪- -‬رأك ‪- -‬ز أل ‪- -‬ب ‪- -‬حث‪ ،‬أو ح ‪- -‬ت ‪- -‬ى‬ ‫ل‪- -‬يسس ف‪- -‬ق‪- -‬ط ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسص‪- -‬ت‪- -‬وى أل‪Î‬أث أ‪Ÿ‬ادي‬ ‫م‪Î‬وبوليتان للفن ‪Metropolitan Museum of‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ذك‪ Ò‬ي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬م‪-‬ه‪-‬رج‪-‬ان أل‪-‬ب‪-‬وأب‪-‬ة أل‪-‬رق‪-‬مية‬ ‫‪،‬أ‪Ÿ‬غرب‪ ،‬تونسس بلجيكا‪ ،‬أل‪È‬أزيل ‪،‬سصلوفينيا‪،‬‬ ‫ألتظاهرأت ألفنية‪ ،‬أو أن يأاتي يوم نرى فيه‬ ‫وأل ‪Ó-‬م ‪-‬ادي أل ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي أل ‪-‬ذي ت ‪-‬زخ ‪-‬ر ب ‪-‬ه (وق ‪-‬د‬ ‫‪ »Art‬بنيويورك (‪Ã‬عدل يفوق ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬زأئر‬
‫للفيلم ألدو‹ ألقصص‪ Ò‬أون‪Ó‬ين أول مهرجان‬ ‫أ‚ل‪Î‬أ‪،‬ك‪-‬ن‪-‬دأ ‪،‬تشص‪-‬يك‪،‬أ‪Ÿ‬ان‪-‬ي‪-‬ا وأي‪-‬رل‪-‬ن‪-‬دأ‪ ،‬ف‪-‬يما‬ ‫ه‪- -‬ول‪- -‬ي‪- -‬وود تصص ‪ّ-‬ور أح ‪-‬د أف ‪Ó-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ دي ‪-‬ك ‪-‬ور‬ ‫وصصف أ‪Ÿ‬سصؤوول أأ’مريكي أل‪Î‬أث أ÷زأئري‬ ‫سص‪- -‬ن‪- -‬وي‪- -‬ا)‪ ،‬و»ن‪- -‬اشص‪- -‬ي‪- -‬ون‪- -‬ال غ ‪-‬ال‪Ò‬ي أوف آأرت‬
‫أف‪Î‬أضصي ‘ أ‪Ÿ‬شصهد ألثقا‘ أ÷زأئري‬ ‫شصاركت كل من أ÷زأئر‪ ،‬ألو’يات أ‪Ÿ‬تحدة‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ر أل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ي‪ ،‬أ‪Óّÿ‬ب‪ ،‬وأل ‪-‬ف ‪-‬ري‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫بـ»ألعا‪Ÿ‬ي» وأكد أ’هتمام بـ»مشصاركته مع بقية‬ ‫«‪ National Gallery of Art‬بوأشصنطن (أك‪ Ì‬من‬
‫نوعه‪ ..‬من يدري؟‪..‬‬ ‫‪ 4‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬زأئر سصنة ‪ .)2019‬وُيضصاف إأ‪ ¤‬ذلك‬
‫يناقشس فيه فكرة أن ألدين أإ’سص‪Ó‬مي يرفضس ألتكتل‬ ‫الكاتب بكاكرة عبد الله‪:‬‬
‫كون أإ’نسصان يعيشس دأخل ‪fi‬يط و›تمع فإاذأ ما‬
‫خسص ‪-‬ر م ‪-‬ي ‪-‬زأت ‪-‬ه أ‪ÿ‬اصص ‪-‬ة سص ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ع‪-‬كسس ذلك سص‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫أ‪Û‬تمع‪.‬‬
‫إإصصدإرإت للتوإزن إلنفسصي وإح‪Î‬إم ميزإت إلفرد‬
‫ويشصدد ألكاتب على أهمية أن يتمسصك ألفرضس‬ ‫تطرق بكاكرة ‘ كتابه أ’ول بعنوأن ألتوأزن ألنفسصي أو سصمفونية أإ’نسصان ألصصادر‬ ‫وظ‪-‬ف ب‪-‬ك‪-‬اك‪-‬رة ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‪-‬ه وخ‪È‬ت‪-‬ه ك‪-‬م‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ج نفسسا‪ ‘ Ê‬تأاليف‬
‫بشصخصصيته وسصيماته أ‪ÿ‬اصصة حتى ’ يذوب ‘ وسصط‬ ‫عن دأر ألهدى بع‪ Ú‬مالية سصنة ‪ « 2018‬أإ’عجاز ألعلمي ‘ ألقرآأن ألكر‪ Ë‬وألسصنة ألنبوية‪،‬‬ ‫ك ‪-‬ت ‪-‬اب‪ Ú‬ي ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث ا’ول ع ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬وازن ال ‪-‬ن ‪-‬فسس‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬رد وك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة مسس‪-‬اي‪-‬رت‪-‬ه‬
‫أ‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع‪ ،‬ك ‪-‬ون‪-‬ن‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬ول «ن‪-‬ح‪-‬ت‪-‬اج أ‪ ¤‬ت‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل أأ’ف‪-‬رأد‬ ‫‪ÁÓ‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬زم‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ث‪-‬ل دأء ألسص‪-‬رط‪-‬ان وألسص‪-‬ك‪-‬ري‬
‫وأل ‪-‬ت ‪-‬أاث‪ Ò‬أإ’ي ‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي ل‪ -‬إ‬ ‫ل ‪-‬لضس ‪-‬غ ‪-‬وط ال ‪-‬ي ‪-‬وم ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ط‪-‬رق ال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬إا‪ ¤‬ضس‪-‬رورة “سسك ك‪-‬ل شس‪-‬خصص‬
‫وتعدد وأخت‪Ó‬ف أ‪Ÿ‬زأيا فيهم حتى يتسصنى للمجتمع‬ ‫وغ‪Ò‬ها‪...‬مسصتندأ كما يقول إأ‪ ¤‬ألنتائج أإ’يجابية ألتي سصجلتها معا÷ة عدد ’بأاسس به‬ ‫‪Ã‬ي‪-‬زات‪-‬ه ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دا ع‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬رف وال‪-‬ت‪-‬عصسب ح‪-‬ت‪-‬ى ‪Á‬ك‪-‬ن ل‪-‬لمجتمع ان‬
‫أن يتطور‪ ،‬بعيدأ‪.‬‬ ‫من أأ’شصخاصس بوأسصطة ألطاقة ‪Ã‬سصتشصفى ‪fi‬مد بوضصياف بام ألبوأقي وأ‪Ÿ‬شصاركات ‘‬ ‫يتطور ويزدهر‪.‬‬
‫أن ألفهم أ‪ÿ‬اطئ للدين وألتعصصب و‪fi‬اولة تطبيق‬ ‫عديد أ‪Ù‬اضصرأت وأ‪Ÿ‬لتقيات أ‪Ÿ‬تطرفة ألتوأزن ألنفسصي‪».‬‬
‫فكرة وأحدة على أ÷ميع‪ ،‬يسصاهم ‘ تفشصي ألعدوأنية‬
‫دأخل أ‪Û‬تمع وهذأ ظلم كب‪ Ò‬للفرد‪.‬‬
‫«ويتناول ألكتاب كيفية –قيق ألتوأزن ألنفسصي من خ‪Ó‬ل ألتعب‪ Ò‬بالكلمات لتفادي‬ ‫‪ÖjôZ áÑ«ÑM‬‬
‫ألضصغط وألقلق وأيضصا من خ‪Ó‬ل ألعمل ألذي يسصاعد على تفريغ ألشصحنات ألسصالبة‬
‫ويكمل أ◊ل ‘ ألرجوع إأ‪ ¤‬ألطبيعة وألتمسصك‬ ‫بدأ بكاكرة عبد ألله أ’هتمام باإ’صصدأر ‘ ›ال علم ألنفسس بعد خ‪È‬ته و“ارسصه‬
‫وبالتا‹ يصصبح أإ’نسصان متوأزنة مع نفسصه و‪fi‬يطه»‪ ،‬يضصيف ألكاتب‪.‬‬
‫‪Ó‬نسصان حتى يتطور أ‪Û‬تمع بعيدأ‬ ‫وأح‪Î‬أم ألفقرأت ألطبيعية وألقدرأت ألشصخصصية ل إ‬ ‫‘ عيادته أ‪ÿ‬اصصة مند‪ 2006 ،‬وبعد أن ’حظ ألع‪Ó‬قة ألوحيدة ب‪ Ú‬أإ’‪Á‬ان وألتوأزن‬
‫أختار بكاكرة لكتابه ألثا‪ Ê‬عنوأن ألظاهرة ألدينية من أ÷انب ألنفسصي‪ ،‬حيث‬
‫عن ألتعصصب وألعنف وكل ما ’ –مد عقباه‪.‬‬ ‫ألنفسصي لدى ألفرد‪ ،‬حسصب ما صصرحت به ل»ألشصعب»‬
‫‪17‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18٦1٩‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪»HQɨe‬‬ ‫أأ’ربعاء ‪ 28‬جويلية ‪ 2021‬م ألموأفق لـ ‪ 18‬ذي ألحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫النهضشة تطالب بانتخابات مبكرة ‘ تونسس‬


‫حدث وحديث‬
‫سشعّيد يؤوكـ ـد التزامـ ـه بالششرعيـ ـة وا◊ّريـ ـات األسشاسشيـ ـة‬
‫فرصشة اللتفاف‬ ‫بينما أاكد الرئيسس التونسشي قيسس‬
‫’سشاسشية‬ ‫سشعيد التزامه با◊ريات ا أ‬
‫وال ‪-‬ت ‪-‬زام‪-‬ه ب‪-‬الشش‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬دع‪-‬ا ا’–اد‬
‫فضضيلة بودريشش‬ ‫’وروب‪-‬ي‪ ،‬أامسس‪ ،‬ل‪-‬ع‪-‬ودة ا’سش‪-‬ت‪-‬قرار‬ ‫ا أ‬
‫السش‪- -‬ي ‪-‬اسش ‪-‬ي ‘ ت ‪-‬ونسس ‘ أاق ‪-‬رب وقت‪،‬‬
‫بعدما دخلت الب‪Ó‬د ‘ مرحلة أازمة‬
‫ششكل ألتحول ألد‪Á‬قرأطي ‘ تونسس ‪Œ‬ربة رأئدة بفضشل أ’نتقال‬ ‫إاثر إاقالة الرئيسس رئيسس ا◊كومة‪.‬‬
‫ألسشلسس وألتغي‪ Ò‬ألهادئ أ‪Ù‬قق بفضشل ‚اح «ثورة ألياسشم‪ »Ú‬ألتي كانت‬ ‫وت ‪-‬ب ‪-‬اي ‪-‬نت ا‪Ÿ‬واق ‪-‬ف ال ‪-‬دول ‪-‬ي ‪-‬ة ح ‪-‬ول‬
‫‪Ã‬ثابة ‪‰‬وذج للعديد من ألششعوب ألعربية أ‪Ÿ‬ناششدة للتغي‪ Ò‬بهدف بناء‬
‫ال ‪-‬وضش ‪-‬ع داع ‪-‬ي ‪-‬ة إا‪ ¤‬ا‪Ù‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫دولة د‪Á‬قرأطية أأسشاسشها ألعدألة و–كمها سشيادة ألقانون‪.‬‬
‫ال‪- -‬د‪Á‬ق‪- -‬راط‪- -‬ي‪- -‬ة واح‪Î‬ام ا◊ق‪- -‬وق‬
‫و’ يخفى على أأحد أأن صشدى «ألثورة «ألتونسشية كان على نطاق عربي‬
‫وأسشع‪ ،‬بعد أأن ششهدت أنط‪Ó‬قتها ‚احا كب‪Ò‬أ ‘ ألبناء أ‪Ÿ‬ؤوسشسشاتي وجرت‬ ‫’سشاسشية وا’متناع عن العنف‪.‬‬ ‫ا أ‬
‫بها أنتخابات رئاسشية وتششريعية د‪Á‬قرأطية‪ ،‬و‚اح ألتغي‪ Ò‬وضشع تونسس ‘‬ ‫ق ‪-‬الت مصش ‪-‬ادر م ‪-‬ن م ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ات ‪fi‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ألسشكة ألصشحيحة تاركة ورأءها ألفسشاد ونظامها ألقد‪ ،Ë‬منطلقة تششّق‬ ‫ألتقت ألرئيسس ألتونسشي‪ ،‬قيسس سشعيد‪ ،‬من‬
‫طريقها نحو ألتغي‪ Ò‬ألسشياسشي ألذي يحفظ وحدة ألب‪Ó‬د ومقوماتها‪ ،‬لكن‬ ‫بينها أ–اد ألششغل ذو ألتأاث‪ Ò‬ألقّوي‪ ،‬إأن‬
‫هذأ أ’نتقال أصشطدم بتحديات ‪fl‬تلفة أأ’سشسس‪ ،‬أقتصشادية وسشياسشية‬ ‫ألرئيسس أأبلغها أأنه يتعهد بحماية «أ‪Ÿ‬سشار‬
‫وأجتماعية وصشحية‪ ،‬وبسشبب ذلك طفت إأ‪ ¤‬ألسشطح خ‪Ó‬فات سشياسشية‬ ‫أل ‪- - -‬د‪Á‬ق‪- - -‬رأط‪- - -‬ي وح‪- - -‬م‪- - -‬اي‪- - -‬ة أ◊ق‪- - -‬وق‬
‫وصشرأعات على ألسشلطة ب‪ Ú‬ألسشياسشي‪ ،Ú‬رغم أأنه كان ‪Á‬كن ‪Œ‬اوزها أ’نها‬ ‫وأ◊ريات»‪.‬‬
‫صشرأعات سشلطوية بعيدة عن أ‪Ÿ‬صشلحة ألششعبية‪ ،‬علما أأن هذأ أ‪ı‬اضس‬ ‫وصش ‪ّ- - -‬رحت أ‪Ÿ‬صش‪- - -‬ادر ذأت‪- - -‬ه‪- - -‬ا‪ ،‬أأمسس‬
‫ألعسش‪ Ò‬وألتجاذبات عصشفت بالب‪Ó‬د وأسشتمرت ‘ ألضشغط على مصشلحة‬ ‫أل ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬اء‪ ،‬ب ‪-‬أان سش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د أأب ‪-‬ل ‪-‬غ أ‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ات‬
‫ألششعب ألتونسشي أ’ششهر طويلة رأهنة بذلك أ◊لم ألتونسشي ومن ورأئه‬ ‫كما دعت أ◊ركة كل ألتونسشي‪ ،Ú‬إأ‪¤‬‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬ي ع‪- -‬اشش ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا أل ‪-‬ب ‪Ó-‬د ح ‪-‬ف ‪-‬اظ ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ألتونسشية “ثي‪ ‘ Ó‬أل‪ŸÈ‬ان بانتخابات‬ ‫ألتونسشية أأن أإ’جرأءأت أ’سشتثنائية مؤوقتة‬
‫ألعربي‪.‬‬ ‫بسش ‪- -‬بب ت ‪- -‬ع ‪- -‬م ‪- -‬ق أأ’زم ‪- -‬ة‪ ،‬وأأن أ◊ري‪- -‬ات‬
‫«م‪- -‬زي‪- -‬د أل‪- -‬تضش‪- -‬ام‪- -‬ن وأل‪- -‬ت‪- -‬آازر وأل‪- -‬وح‪- -‬دة‬ ‫أ‪Ÿ‬ك ‪-‬تسش ‪-‬ب ‪-‬ات أل ‪-‬د‪Á‬ق‪-‬رأط‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ع‪-‬ودة ‘‬ ‫تشش ‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ورئ‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬ك‪-‬رة ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬روج م‪-‬ن‬
‫بدأأ ألصشرأع ‘ هرم ألسشلطة وسشط تخوف وترقب ألششعب ألتونسشي‬ ‫وأ◊قوق لن ُتمسس بأاي ششكل‪.‬‬
‫أ‪Ù‬اصشر باأ’زمة ألصشحية ألتي عصشفت بالعا‪ ⁄‬وعقدت هذه أأ’زمة‬
‫وأل ‪-‬تصش ‪-‬دي ل ‪-‬ك ‪-‬ل دع‪-‬اوي أل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ة وأ◊رب‬ ‫أأقرب أأ’وقات إأ‪ ¤‬أأ’وضشاع ألدسشتورية‬ ‫أأ’زمة ألسشياسشية إأثر قرأر ألرئيسس ‪Œ‬ميد‬
‫أأ’هلية»‪.‬‬ ‫وألسش‪ Ò‬أل‪- -‬ع‪- -‬ادي وأل‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬و‪Ÿ Ê‬ؤوسشسش ‪-‬ات‬ ‫أأعمال أل‪ŸÈ‬ان‪.‬‬ ‫وق ‪ّ-‬دم أل ‪-‬رئ‪-‬يسس أل‪-‬ت‪-‬ونسش‪-‬ي‪ ،‬خ‪Ó-‬ل ل‪-‬ق‪-‬اء‬
‫ألسشياسشية ألوضشع أ’جتماعي وأ’قتصشادي‪‡ ،‬ا دفع بالرئيسس قيسس ألسشعيد‬ ‫جمعه ‘ قصشر قرطاج برؤوسشاء عدد من‬
‫إأ‪ ¤‬أتخاذ خطوأت لتجاوز أ’نسشدأد ألذي سشيؤودي أسشتمرأره إأ‪ ¤‬رهن‬ ‫ودوأليب ألدولة»‪.‬‬ ‫وبعد أأن أعت‪È‬ت ألنهضشة أع‪Ó‬ن سشعيّد‬
‫أ◊لم ألتونسشي‪ ،‬وبغضس ألنظر عن أ‪Ÿ‬وأقف أ‪Ÿ‬تباينة حول ألقرأرأت ألتي‬
‫ال–اد األوروبي يؤوكد على السشتقرار ا‪Ÿ‬ؤوسشسشاتي‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا دعت سش ‪-‬ع ‪ّ-‬ي ‪-‬د‪ ،‬إأ‪« ¤‬أل‪Î‬أج ‪-‬ع ع‪-‬ن‬ ‫«أن‪- -‬ق‪Ó- -‬ب‪- -‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ى أل‪- -‬ث‪- -‬ورة وأل‪- -‬دسش‪- -‬ت ‪-‬ور»‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ات أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أ’ث ‪-‬ن‪ ،Ú‬رسش‪-‬ائ‪-‬ل‬
‫قرأرأته ومعا÷ة ألتحديات وألصشعوبات‬ ‫ج ‪-‬اء أأمسس ‘ ب ‪-‬ي ‪-‬ان ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬رك‪-‬ة أ‪Ÿ‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘‬ ‫ط ‪- -‬م ‪- -‬أان ‪- -‬ة ب ‪- -‬اح‪Î‬أم أ◊ق‪- -‬وق وأ◊ري‪- -‬ات‬
‫أتخذها ألسشعيد‪ ،‬فا‪Ÿ‬هم وألوأجب أل‪Î‬كيز عليه وحدة ألششعب ألتونسشي‬ ‫ه‪- - - -‬ذأ ودع‪- - - -‬ا أ’–اد أأ’وروب‪- - - -‬ي إأ‪¤‬‬ ‫أل‪-‬ف‪-‬ردي‪-‬ة وأل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬وأح‪Î‬أم آأج‪-‬ال ت‪-‬ط‪-‬بيق‬
‫وح‪- -‬ف‪- -‬ظ أ‚ازأت ‪-‬ه وتضش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ات جسش ‪-‬ام‪ ،‬ف ‪Á Ó-‬ك ‪-‬ن أ’ح ‪-‬د نسش ‪-‬ي ‪-‬ان جسش ‪-‬د‬ ‫«أسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ادة أ’سش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رأر أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات‪-‬ي» ‘‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬ا‪ Ê‬م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ب‪Ó-‬د ضش‪-‬م‪-‬ن أإ’ط‪-‬ار‬ ‫أل‪ŸÈ‬ان بـ ‪ 53‬من أأصشل ‪ 217‬نائًبا أأنها‬
‫أل ‪-‬دسش ‪-‬ت ‪-‬وري وأل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬و‪ Ê‬أل ‪-‬ذي ي ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اشش‪-‬ى‬ ‫«م ‪-‬ن أأج ‪-‬ل أ‪ Òÿ‬ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬اة أل‪-‬د‪Á‬ق‪-‬رأط‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أإ’ج ‪-‬رأءأت أ’سش ‪-‬ت ‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأإ’ع‪Ó-‬ن ع‪-‬ن‬
‫ألبوعزيزي ألذي أح‪Î‬ق ثمنا للد‪Á‬قرأطية‪ ،‬علما أأنه يسشتحيل صشيانة‬ ‫ت ‪-‬ونسس‪ ،‬وق ‪-‬ال مسش ‪-‬ؤوول سش ‪-‬ي ‪-‬اسش ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ل‬
‫وأ‪ÿ‬ي ‪- -‬ار أل ‪- -‬د‪Á‬ق‪- -‬رأط‪- -‬ي أل‪- -‬ذي أرتضش‪- -‬اه‬ ‫مسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دة ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات تشش‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ورئ‪-‬اسشية‬ ‫تركيبة أ◊كومة أ÷ديدة ‘ غضشون أأيام‪.‬‬
‫أ’‚ازأت من دون تعبيد أ‪Ÿ‬سشار ألطبيعي للوحدة وأ’سشتقرأر وألتنمية‬ ‫أ‪ÿ‬ارج‪- -‬ي‪- -‬ة ج‪- -‬وزيب ب‪- -‬وري‪- -‬ل ‘ ب‪- -‬ي ‪-‬ان ‪-‬ان‬
‫ألشش‪-‬عب أل‪-‬ت‪-‬ونسش‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ع ضش‪-‬رورة أسش‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف‬ ‫مبكرة ومتزأمنة من أأجل ضشمان حماية‬ ‫كذلك أأكد سشعيد خ‪Ó‬ل مكا‪Ÿ‬ة هاتفية‬
‫ألتي يتطلع إأليها ألششعب ألتونسشي‪ ،‬خاصشة أأن ألظرف ألذي تعيششه هذه‬ ‫أ’–اد أأ’وروب ‪-‬ي ي ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ب ‪-‬اه ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ام ك‪-‬ب‪Ò‬‬
‫ألدولة ألششقيقة‪ ،‬صشعب وحرج على خلفية تأاث‪Ò‬أت أأ’زمة ألصشحية ألششرسشة‬ ‫عمل ›لسس نوأب ألششعب كسشلطة منتخبة‬ ‫أ‪Ÿ‬سشار ألد‪Á‬قرأطي»‪.‬‬ ‫م ‪-‬ع وزي ‪-‬ر أ‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة أأ’م ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ي‪ ،‬أأن‪-‬ت‪-‬و‪Ê‬‬
‫ألتطورأت ‘ تونسس»‪ .‬دأعيا إأ‪« ¤‬إأعادة‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬ن‪ ،‬أ’ث ‪-‬ن‪ ،Ú‬ح‪-‬رصش‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى أح‪Î‬أم‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوثرة على أ’قتصشاد أ‪Ÿ‬بني بششكل رئيسشي على مورد ألسشياحة‪.‬‬ ‫أ’سش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رأر ل ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ات ‘ أأق‪-‬رب وقت‬ ‫د‪Á‬قرأطيا «‪.‬‬ ‫وع‪È‬ت أ◊ركة‪ ،‬عن «تفهمها للمطالب‬
‫ألتونسشيون على وعي كب‪ Ò‬بحسشاسشية ألظرف ومدركون حجم ثقل‬ ‫وح‪-‬يت أ◊رك‪-‬ة «أ‪Ÿ‬ؤوسّش‪-‬سش‪-‬ة أل‪-‬عسش‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫أ’جتماعية وأ’قتصشادية وألسشياسشية‪ ،‬إأ‪¤‬‬ ‫ألششرعية وأ◊قوق وأ◊ريات‪.‬‬
‫وإأ‪ ¤‬أسشتئناف ألنششاط أل‪ŸÈ‬ا‪ Ê‬خصشوصشا‬ ‫وأأوضشح أأن أإ’جرأءأت ألتي ” أتخذها‬
‫مسشؤوولية أ◊فاظ على أسشتقرأر بلدهم و“اسشك جميع مكونات ألششعب‬ ‫وأح‪Î‬أم أ◊قوق أأ’سشاسشية وأ’متناع عن‬ ‫وأأ’م‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ألسش‪- -‬اه ‪-‬رة ع ‪-‬ل ‪-‬ى أأم ‪-‬ن أل ‪-‬ب ‪Ó-‬د‬ ‫جانب أ‪ÿ‬طر ألوبائي ألكب‪ Ò‬أ÷اثم على‬
‫بطبقته ألسشياسشية ومثقفيه‪ ،‬وأ÷ميع على درأية بضشرورة ألسش‪Ò‬‬ ‫وسش‪Ó‬مته ورمز وحدته وسشيادته»‪› ،‬ددة‬ ‫تونسس (‘ إأششارة إأ‪ ¤‬كورونا)‪Ã ،‬ا يجعل‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬درج ‘ إأط ‪-‬ار ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق أل‪-‬فصش‪-‬ل ‪ 80‬من‬
‫نحو أسشتكمال مششروعهم ألد‪Á‬قرأطي‪ ،‬بعيدأ عن أأي مصشلحة‬ ‫كافة أأششكال ألعنف»‪.‬‬ ‫ألدسشتور ◊ماية أ‪Ÿ‬ؤوسشسشات ألدسشتورية‬
‫وششّدد بوريل على أأن «أ‪Ù‬افظة على‬ ‫أل‪- -‬دع‪- -‬وة إأ‪« ¤‬ضش‪- -‬رورة أل‪- -‬ن‪- -‬أاي ب‪- -‬ه‪- -‬ا ع ‪-‬ن‬ ‫هذه ألقضشايا أأولوّية مطلقة للب‪Ó‬د –تاج‬
‫ضشيقة ‪Û‬موعة من أأ’ششخاصس أأو جهات معينة‪ ،‬ولن يفوتوأ ششعبا‬ ‫ألتجاذبات وأ‪Ÿ‬ناكفات ألسشياسشية»‪.‬‬ ‫إأ‪ ¤‬إأدأرة ح‪- -‬وأر وط‪- -‬ن‪- -‬ي ورسش ‪-‬م خ ‪-‬ي ‪-‬ارأت‬ ‫وح ‪- -‬م ‪- -‬اي ‪- -‬ة أل ‪- -‬دول ‪- -‬ة و–ق ‪- -‬ي ‪- -‬ق ألسش ‪- -‬ل ‪- -‬م‬
‫وسشلطة وسشياسشي‪ Ú‬فرصشة أ’لتفاف ‘ صشف منسشجم وألتقاطع‬ ‫ألد‪Á‬قرأطية وأسشتقرأر ألب‪Ó‬د أأولويات»‪،‬‬ ‫أ’جتماعي‪.‬‬
‫مشش‪Ò‬أ إأ‪« ¤‬ألدعم ألكب‪ »Ò‬ألذي يقدمه‬ ‫ونبهت أ◊ركة‪ ،‬إأ‪« ¤‬خطورة خطابات‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ادرة ع‪-‬ل‪-‬ى أخ‪-‬رأج أل‪-‬ب‪Ó-‬د م‪-‬ن‬
‫حول كلمة وأحدة من أأجل حماية مصشلحة بلدهم وصشيانة مسشتقبله‪،‬‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ف وأل‪-‬تشش‪ّ -‬ف‪-‬ي وأ’قصش‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ألنسشيج‬ ‫جميع أأزماتها»‪.‬‬
‫بدأية بحلحلة أأ’زمة ألسشياسشية وألتغلب على جائحة كورونا‪ ،‬أ’ن‬ ‫أ’–اد أأ’وروبي لتونسس ‪Ÿ‬سشاعدتها ‘‬ ‫حزب النهضشة يدعو إا‪ ¤‬انتخابات مبكّرة‬
‫أأزمتها أ‪Ÿ‬الية وموأجهة كوفيد‪.‬‬ ‫أ’جتماعي ألوطني وما يفتحه من وي‪Ó‬ت‬ ‫ودعت أ◊رك‪- - - -‬ة‪ ،‬إأ‪« ¤‬ت‪- - - -‬ك‪- - - -‬ث ‪- - -‬ي ‪- - -‬ف‬
‫ألعبث با‪Ÿ‬كتسشبات ألثمينة بالنسشبة للششعب ألتونسشي خط أأحمر‪.‬‬ ‫ألب‪Ó‬د ‘ غنى عنها»‪.‬‬ ‫ط ‪-‬لب ح ‪-‬زب أل ‪-‬ن ‪-‬هضش ‪-‬ة‪ ،‬أأك‪ È‬أأ’ح ‪-‬زأب‬
‫أ‪Ÿ‬شش ‪-‬اورأت ح ‪-‬ول أ‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬دأت أأ’خ‪Ò‬ة‬

‫الباحث التونسشي باسشل ال‪Î‬جمان‪:‬‬ ‫دعوات للتحقيق ‘ توّرط ا‪Ÿ‬غرب ‘ فضشيحة التجسشسس‬
‫قرارات سشعيّد دسشتورية وخروج الششعب أاضشفى عليها الششرعية‪ ‬‬ ‫واششنطن تتطلع إا‪ ¤‬تسشوية أا‡ية ‘ الصشحراء الغربية‬
‫بضشرورة فتح –قيق دو‹ بششأان ألتقارير أ‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‬ ‫وقت ‡كن‪ ،‬وذلك بالتنسشيق مع ششركائها وحلفائها‬ ‫جّدد مسشاعد كاتب ألدولة أأ’مريكي أ‪Ÿ‬كلف‬
‫يرى الباحث وا‪Ù‬لل السشياسشي‬ ‫ألتي أأكدت تورط أ‪Ÿ‬غرب ‘ ألتجسشسس على ألعديد‬ ‫‪Ã‬ا ‘ ذلك أ÷زأئر»‪.‬‬ ‫بالششرق أأ’وسشط‪ ،‬ألسشيد جوي هود‪ ،‬ألتأاكيد على أأن‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬ونسش‪- -‬ي ب ‪-‬اسش ‪-‬ل ال‪Î‬ج ‪-‬م ‪-‬ان‪ ،‬اأن‬ ‫م ‪-‬ن ألصش ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬ي‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬دأف ‪-‬ع‪ Ú‬ع‪-‬ن ح‪-‬ق‪-‬وق أ’نسش‪-‬ان‬ ‫‪Œ‬در أ’شش ‪- -‬ارة أ‪ ¤‬أأن تصش‪- -‬ري‪- -‬ح‪- -‬ات أ‪Ÿ‬سش‪- -‬ؤوول‬ ‫موقف ألو’يات أ‪Ÿ‬تحدة أ’مريكية وأضشح فيما‬
‫ال‪-‬ق‪-‬رارات ال‪-‬ت‪-‬ي ات‪-‬خ‪-‬ذه‪-‬ا ال‪-‬رئ‪-‬يسس‬ ‫وششخصشيات سشياسشية ع‪ È‬أسشتخدأم برنامج ‪Œ‬سشسس‬ ‫أ’مريكي جاءت لتؤوكد من جديد أ‪Ÿ‬وقف ألذي‬ ‫ي ‪-‬خصس تسش‪-‬وي‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬زأع ‘ ألصش‪-‬ح‪-‬رأء أل‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ونسش ‪-‬ي ق ‪-‬يسس سش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د م‪-‬وؤخ‪-‬را‪،‬‬ ‫إأسشرأئيلي»بيغاسشوسس»‪ ،‬ودعت أ‪ ¤‬أحالة أ‪Ÿ‬سشؤوول‪Ú‬‬ ‫أأعلن عنه مؤوخرأ وزير أ‪ÿ‬ارجية أأ’مريكي أأنطو‪Ê‬‬ ‫يسشتند على عملية تقودها أ’· أ‪Ÿ‬تحدة تفضشي‬
‫ن ‪- - -‬اب‪- - -‬ع‪- - -‬ة ع‪- - -‬ن فصش‪- - -‬ل الـ ‪ 80‬من‬ ‫عنه للعدألة‪.‬‬ ‫بلينك‪ ،Ú‬وألذي جدد موقف ب‪Ó‬ده ألدأعم ÷هود‬ ‫إأ‪ ¤‬أتفاق يسشمح بتحقيق ألسش‪Ó‬م وأ’سشتقرأر ‘‬
‫ال‪-‬دسش‪-‬ت‪-‬ور م‪-‬وؤك‪-‬دا اأن ه‪-‬ذه ق‪-‬رارات‬ ‫ولفتت ألهيئة ألصشحرأوية ‘ بيان لها‪ ،‬أأمسس‪ ،‬أ‪¤‬‬ ‫أأ’· أ‪Ÿ‬تحدة ألهادفة إأ‪ ¤‬ألتوصشل إأ‪ ¤‬حل لقضشية‬ ‫أ‪Ÿ‬نطقة‪ .‬قال ألسشيد هود‪ ،‬على هامشس زيارة ألعمل‬
‫’ نقاشس و’ غبار فيها طا‪Ÿ‬ا اأنها‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬اري ‪-‬ر صش ‪-‬ادرة ع‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ف‪-‬و أل‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة و‪17‬‬ ‫ألصشحرأء ألغربية‪.‬‬ ‫ألتي قادته أ‪ ¤‬أ÷زأئر‪ ،‬يومي ‪ 25‬و‪ 2٦‬جويلية‬
‫مؤوسشسشة أع‪Ó‬مية من ك‪È‬يات ألصشحف ألعا‪Ÿ‬ية من‬ ‫وجاء ‘ بيان للخارجية أأ’مريكية‪ ،‬أأن رئيسس‬ ‫أ÷اري‪ ،‬أأن «موقف ألو’يات أ‪Ÿ‬تحدة أأ’مريكية‬
‫صش ‪-‬ادرة ع ‪-‬ن دسش ‪-‬ت‪-‬ور ‪ ، 2014‬و‪⁄‬‬ ‫عدة دول –ظى با‪Ÿ‬صشدأقية وألسشمعة أ÷يدة ‘‬ ‫ألدبلوماسشية أأ’مريكية‪ ،‬ششدد خ‪Ó‬ل أجتماع ع‪È‬‬ ‫من ألنزأع ‘ ألصشحرأء ألغربية وأضشح»‪.‬‬
‫يكن لرئيسس ا÷مهورية اأي دور ‘‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ،⁄‬ت ‪-‬ؤوك ‪-‬د ت ‪-‬ورط دول‪-‬ة أ’ح‪-‬ت‪Ó-‬ل أ‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي ‘‬ ‫‪ ·Ó‬أ‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬و م‪-‬ع أأ’م‪ Ú‬أل‪-‬ع‪-‬ام ل‪ -‬أ‬ ‫وأأوضش ‪-‬ح مسش ‪-‬اع ‪-‬د ك ‪-‬اتب أل ‪-‬دول ‪-‬ة أ’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪ ،‬أأن‬
‫صشياغتها او تعديلها اأو ا‪Ÿ‬صشادقة‬ ‫ألتجسشسس على ألعديد من ألصشحفي‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬دأفع‪Ú‬‬ ‫أأنطونيو غوت‪Ò‬يشس على دعم وأششنطن للمفاوضشات‬ ‫وأششنطن تتطلع أ‪« ¤‬عملية تقودها أأ’· أ‪Ÿ‬تحدة‬
‫ع‪- - -‬ل‪- - -‬ي‪- - -‬ه‪- - -‬ا‪ ،‬مشش‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن رئ ‪- -‬يسس‬ ‫ع ‪-‬ن ح ‪-‬ق‪-‬وق أ’نسش‪-‬ان وشش‪-‬خصش‪-‬ي‪-‬ات سش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة مسشت‬ ‫ألسش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬غ‪-‬رب وج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ول‪-‬يسش‪-‬اريو حول‬ ‫ت‪- -‬فضش‪- -‬ي إأ‪ ¤‬إأت‪- -‬ف‪- -‬اق ‪Á‬ك‪- -‬ن م‪- -‬ن –ق‪- -‬ي‪- -‬ق ألسش‪Ó- -‬م‬
‫ا÷م ‪- -‬ه ‪- -‬وري ‪- -‬ة ال ‪- -‬ت ‪- -‬ونسش ‪- -‬ي‪- -‬ة ق‪- -‬ام‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬دي‪- -‬د م‪- -‬ن أل‪- -‬دول ع‪ È‬أسش‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬دأم ب‪- -‬رن‪- -‬ام‪- -‬ج‬ ‫مسشتقبل ألصشحرأء ألغربية‪.‬‬ ‫وأ’سشتقرأر» ‘ أ‪Ÿ‬نطقة مسش‪Î‬سش‪ Ó‬بالقول‪« :‬هذأ‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ف‪-‬ق‪-‬ط ج‪-‬راء ا’أوضش‪-‬اع‬ ‫«بيغاسشوسس»‪.‬‬ ‫ودع ‪-‬ا وزي‪-‬ر أ‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة أأ’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي خ‪Ó-‬ل أل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‬ ‫ه ‪-‬و أأ’فضش ‪-‬ل ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة وه‪-‬ذأ م‪-‬ا سش‪-‬نضش‪-‬ع وق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا‬
‫وأأكدت ألهيئة‪ ،‬أأن فضشيحة ألتجسشسس هذه «غ‪Ò‬‬ ‫‪·Ó‬‬ ‫ألذي تناول ألقضشايا ألعا‪Ÿ‬ية أأ’م‪ Ú‬ألعام ل أ‬ ‫وطاقتنا وجهدنا فيه»‪.‬‬
‫العامة التي وصشلت اإليها تونسس‪،‬‬ ‫مسش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ة أأو م ‪-‬ف ‪-‬اج ‪-‬ئ ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬ر أ‪ ¤‬م‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬يشش‪-‬ه‬ ‫أ‪Ÿ‬تحدة إأ‪ ¤‬أإ’سشرأع ‘ تعي‪ Ú‬مبعوث ششخصشي ‘‬ ‫كما أأعرب أ‪Ÿ‬سشؤوول أأ’مريكي‪ ،‬عن «أأمله ‘ أأن‬
‫وجراء كذلك ا‪ÿ‬طر الدائم الذي‬ ‫أ‪Ÿ‬دأفعون عن حقوق أ’نسشان با‪Ÿ‬دن أ‪Ù‬تلة من‬ ‫أ‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫‪·Ó‬‬ ‫‪Ó‬م‪ Ú‬أل‪-‬ع‪-‬ام ل‪ -‬أ‬‫ي ‪-‬ت ‪-‬م ت ‪-‬ع‪-‬ي‪ Ú‬م‪-‬ب‪-‬ع‪-‬وث شش‪-‬خصش‪-‬ي ل‪ -‬أ‬
‫ي‪- -‬واج‪- -‬ه ال‪- -‬ب‪Ó- -‬د ح‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬ا ‘ شش‪- -‬ت ‪-‬ى‬ ‫ألصشحرأء ألغربية وأ‪Ÿ‬طالبون با’سشتق‪Ó‬ل‪ ،‬إأذ أأن‬ ‫أ‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬أأونطونيو غوت‪Ò‬يشس‪ ،‬للصشحرأء ألغربية‬
‫ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ات ’سش‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سشتوى‬ ‫أأج‪-‬ه‪-‬زة أ‪ı‬اب‪-‬رأت أ‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اإ’ضش‪-‬اف‪-‬ة للتجسشسس‬ ‫دعوة للتحقيق ‘ فضشيحة «بيغاسشوسس»‬ ‫‘ أأق‪- -‬رب وقت ‡ك ‪-‬ن»‪’ ،‬ف ‪-‬ت ‪-‬ا أ‪ ¤‬أأن «وأشش ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ن‬
‫تصش‪- - - -‬رح لـ»ألشش ‪- - -‬عب»‪ ،‬أأن أ’إج ‪- - -‬رأءأت‬ ‫الصشحي الصشعب‪.‬‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل وبشش‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬فضش‪-‬وح ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬رأق‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬لصش‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫مسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دة ل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬أل ‪-‬دع ‪-‬م ألضش ‪-‬روري ‪Ÿ‬سش ‪-‬اع ‪-‬دة‬
‫أ’سشتثنائية أ‪Ÿ‬علن عنها ليسس هناك‬ ‫ط‪-‬الب أ‪Ÿ‬ك‪-‬تب أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي ل‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ألصش‪-‬ح‪-‬رأوي‪-‬ة‬
‫وألتضشييق عليهم وألتحرشس بهم‪ ،‬وأ’نتقام منهم»‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬ن ‪-‬اهضش ‪-‬ة أ’ح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل أ‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي (أيسش‪-‬اك‪-‬وم)‪ ،‬أأمسس‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬بعوث أ÷ديد ‘ ألششروع ‘ مهامه ‘ أأسشرع‬
‫أل ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ا ُي ‪-‬ع ‪-‬اب ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ط‪-‬ا‪Ÿ‬ا أأن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫تهدف أإ‪ ¤‬تاأم‪ Ú‬عودة ألسش‪ Ò‬ألعادي‬
‫لدوأليب ألدولة ‘ أأقرب أ’آجال‪ ،‬وبعد‬
‫عزيز‪ .‬ب‬ ‫’زمة‬
‫’فريقي لتعزيز جهوده ‘ حل ا أ‬
‫مناششدة ا’–اد ا إ‬
‫مضش ‪ٌ- -‬ي ‪ 30‬ي ‪-‬وم ‪ً-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى سش ‪-‬ري ‪-‬ان ه‪-‬ذه‬
‫أل‪- - -‬ت‪- - -‬دأب‪ ،Ò‬ي‪- - -‬ع‪- - -‬ه‪- - -‬د أإ‪ ¤‬أ‪Ù‬ك‪- - -‬م ‪- -‬ة‬ ‫أعت‪ È‬باسشل أل‪Î‬جمان‪ ،‬أأن ›مل‬ ‫ا‪Û‬لسس األعلى اللّيبي يجّدد دعمه لنتخابات ‘ موعدها‬
‫أل ‪-‬دسش ‪-‬ت‪-‬وري‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬لب م‪-‬ن رئ‪-‬يسس ›لسس‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬رأرأت أل ‪-‬ت ‪-‬ي أأع‪-‬ل‪-‬ن ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬رئ‪-‬يسس‬ ‫سشليمة متفق عليها»‪ ،‬مششً‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أأن ›لسس ألدولة‬ ‫بالسشفارة أأ’مريكية باتريششيا مورأيز‪.‬‬ ‫’على للدولة ‘ ليبيا‬ ‫جّدد ا‪Û‬لسس ا أ‬
‫ت‬
‫نوأب ألششعب أأو ‪ 30‬من أأعضشائه ألب ٌ‬ ‫ألتونسشي قيسس سشعيد موؤخرأ على غرأر‬ ‫شش ‪- -‬ك ‪- -‬ل ÷ن ‪- -‬ة ب ‪- -‬حسشب أ‪Ÿ‬ادة (‪ )23‬م‪- -‬ن أ’ت‪- -‬ف ‪-‬اق‬ ‫وق‪- -‬ال أ‪Ÿ‬ك ‪-‬تب أإ’ع ‪Ó-‬م ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ج ‪-‬لسس أأ’ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬أاك ‪-‬ي ‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬وق‪-‬ف‪-‬ه ال‪-‬ث‪-‬ابت ال‪-‬داع‪-‬م‬
‫‘ أسش ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬رأر أ◊ال‪-‬ة أ’سش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫أإع ‪- - -‬ف ‪- - -‬اء رئ ‪- - -‬يسس أ◊ك‪- - -‬وم‪- - -‬ة هشش‪- - -‬ام‬ ‫ألسشياسشي لتتوأصشل مع ÷نة ›لسس ألنوأب لتطبيق‬ ‫للدولة‪ ،‬ع‪ È‬صشفحته ألرسشمية على موأقع ألششبكة‬ ‫’ج‪-‬راء ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ‘ م‪-‬وع‪-‬ده‪-‬ا ا‪Ÿ‬ق‪-‬رر‬ ‫إ‬
‫ع ‪-‬دم ‪-‬ه‪ .‬وي ‪-‬وضش ‪-‬ح أل ‪-‬نصس أأن أ‪Ù‬ك ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ششيششي ورفع أ◊صشانة عن ألنوأب‬ ‫ما جاء با‪Ÿ‬ادة أ‪Ÿ‬ذكورة بششأان قانون أ’نتخابات‪.‬‬ ‫ألتوأصشل أ’جتماعي«فيسشبوك»‪ ،‬إأن ألطرف‪ Ú‬بحثا‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ‪ 24‬م ‪-‬ن شش ‪-‬ه ‪-‬ر ديسش ‪-‬م‪ È‬ال ‪-‬ق‪-‬ادم ‪.‬‬
‫و‪Œ‬م‪- -‬ي‪- -‬د نشش ‪-‬اط أل‪ŸÈ‬ان ‪Ÿ‬دة شش ‪-‬ه ‪-‬ر‬ ‫خ ‪Ó-‬ل أل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء ع‪-‬دًدأ م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ات وأل‪-‬قضش‪-‬اي‪-‬ا ذأت‬ ‫وأاك ‪-‬د إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة إاج‪-‬راء ا’سش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫أل ‪-‬دسش ‪-‬ت‪-‬وري‪-‬ة ك‪-‬انت ه‪-‬ي أ÷ه‪-‬ة أ‪Ÿ‬ن‪-‬وط‬ ‫ال–اد اإلفريقي مطالب بدعم ا÷هود‬ ‫أ’هتمام أ‪Ÿ‬شش‪Î‬ك ب‪ Ú‬ألبلدين‪ .‬كما تطرقا إأ‪¤‬‬
‫بها تفسش‪ Ò‬مقتضشيات حالة أ’سشتثناء‬ ‫دسشتورية‪ ،‬مضشيفا أأن أ‪Ÿ‬ادة ‪ 80‬ألتي‬ ‫ال‪-‬دسش‪-‬ت‪-‬ور ق‪-‬ب‪-‬ل ا’سش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قاقات‪ ،‬و‘ حال‬
‫طالب رئيسس أ‪Û‬لسس ألرئاسشي‪fi ،‬مد أ‪Ÿ‬نفي‪،‬‬ ‫أ’سشتعدأدأت ل‪Ó‬نتخابات أ‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬
‫ألتي أأعلن رئيسس أ÷مهورية قيامها‪ .‬‬ ‫أسش ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬د أإل ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬رئ‪-‬يسس ق‪-‬يسس سش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‪،‬‬ ‫أ’–اد أأ’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي «ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬م‪-‬زي‪-‬د أل‪-‬دع‪-‬م أل‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ال‬
‫ت ‪-‬أاج ‪-‬ي ‪-‬ل ا‪Ÿ‬وع ‪-‬د ’ب‪-‬د م‪-‬ن ا’ت‪-‬ف‪-‬اق ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫وج ‪-‬دد أ‪Ÿ‬شش ‪-‬ري خ‪Ó-‬ل أل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء أل‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫القاعدة الدسشتورية‪.‬‬
‫كماأأششار ألباحث ألتونسشي‪ ،‬أ‪ ¤‬أأن‬ ‫تنصس على أأن لرئيسس أ÷مهورية ‘‬ ‫÷هود ألسشلم وأ‪Ÿ‬صشا◊ة ‘ ليبيا‪ ،‬وتعزيز نتائج‬ ‫موقف أ‪Û‬لسس أأ’على للدولة ألثابت من دعم‬
‫حالة خطر دأهم مهدد لكيان ألوطن أأو‬ ‫مبادرأت ألبلدأن أ‪Û‬اورة إ’نهاء أأ’زمة ألليبية»‪،‬‬
‫أل‪- -‬ق‪- -‬رأرأت أل‪- -‬ت‪- -‬ي أت‪- -‬خ‪- -‬ذه‪- -‬ا سش‪- -‬ع‪ّ- -‬ي ‪- -‬د‬
‫وب‪-‬اع‪Î‬أف أأغ‪-‬لب أل‪-‬ت‪-‬ونسش‪-‬ي‪ Ú‬صش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬حة‬ ‫أأمن ألب‪Ó‬د أأو أسشتق‪Ó‬لها‪ ،‬يتعٌذر معه‬ ‫مششدًدأ على «ضشرورة ألتنسشيق مع أأ’· أ‪Ÿ‬تحدة‬
‫أ’نتخابات أ‪Ÿ‬قررة ‘ ‪ 24‬ديسشم‪ ،È‬مششً‪Ò‬أ إأ‪¤‬‬
‫أأنه «موعد ‡كن ومنطقي‪ ،‬مع ضشرورة توف‪Ò‬‬
‫ج‪Ó‬ل بوطي‪ /‬وكا’ت‬
‫وما أأضشفى عليها أ‪Ÿ‬زيد من ألششرعية‪،‬‬ ‫ألسش‪ Ò‬أل‪- -‬ع‪- -‬ادي ل‪- -‬دوأل‪- -‬يب أل‪- -‬دول ‪-‬ة‪ ،‬أأن‬ ‫وألششركاء ألدولي‪ Ú‬مع أ’–اد أأ’فريقي ◊لحلة‬ ‫أأ’جوأء حتى تكون أ’نتخابات نزيهة وششفافة»‪.‬‬
‫ه ‪-‬و أأن ‪-‬ه م‪-‬ب‪-‬اشش‪-‬رة ب‪-‬ع‪-‬د أإع‪Ó-‬ن أل‪-‬رئ‪-‬يسس‬ ‫يتخذ ألتدأب‪ Ò‬ألتي –تمها تلك أ◊الة‬ ‫كافة ألقضشايا ألعالقة»‪.‬‬ ‫وأأخ ‪-‬ط ‪-‬ر أ‪Ÿ‬شش ‪-‬ري أ‪Ÿ‬ب‪-‬ع‪-‬وث أأ’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي ب‪-‬أان‪-‬ه‬ ‫أأك ‪-‬د رئ ‪-‬يسس أ‪Û‬لسس خ ‪-‬ال ‪-‬د مشش ‪-‬ري م ‪-‬وق ‪-‬ف‬
‫أ’سش ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وذلك ب ‪-‬ع ‪-‬د أسش ‪-‬تشش ‪-‬ارة‬ ‫وأأك ‪-‬د أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي خ ‪Ó-‬ل ل ‪-‬ق ‪-‬ائ‪-‬ه رئ‪-‬يسس ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬ ‫«أأبلغ ألبعثة أأ’‡ية رفضس أ‪Û‬لسس تغي‪ Ò‬عدد‬ ‫أ‪Û‬لسس خ ‪Ó-‬ل ل ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬ه م ‪-‬ع م ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬وث أل ‪-‬و’ي ‪-‬ات‬
‫قيسس سشعيد عن هذه ألقرأرأت‪ ،‬خرج‬ ‫أل ‪-‬ك ‪-‬ون ‪-‬غ ‪-‬و ب ‪-‬رأزأف ‪-‬ي ‪-‬ل‪ ،‬دي ‪-‬ن ‪-‬يسس سش ‪-‬اسش ‪-‬و ن‪-‬غ‪-‬يسش‪-‬و ‘‬
‫مئات أ’آ’ف من أأبناء ألششعب ألتونسشي‬ ‫رئيسس أ◊كومة ورئيسس ›لسس نوأب‬ ‫أ‪Ÿ‬ق ‪-‬اع‪-‬د وأل‪-‬دوأئ‪-‬ر أ’ن ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة؛ أ’ن ذلك يسش‪-‬بب‬ ‫أ‪Ÿ‬تحدة أ‪ÿ‬اصس وسشف‪Ò‬ها لدى ليبيا ريتششارد‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬اصش ‪-‬م ‪-‬ة أل ‪-‬ك ‪-‬ون ‪-‬غ ‪-‬ول ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬حضش‪-‬ور رئ‪-‬يسس ج‪-‬ه‪-‬از‬ ‫ت ‪-‬أاخً‪Ò‬أ ‘ إأج ‪-‬رأء أ’ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات»‪ ،‬م ‪-‬ؤوك ‪ً-‬دأ ‘ ذأت‬ ‫نور’ند‪ ‘ ،‬ألعاصشمة طرأبلسس‪ ،‬بحضشور ألنائب‬
‫بشش ‪-‬ك ‪-‬ل ع ‪-‬ف ‪-‬وي وت ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ي أإ‪ ¤‬ألشش‪-‬وأرع‬ ‫ألشش‪- - -‬عب وأإع‪Ó- - -‬م رئ‪- - -‬يسس أ‪Ù‬ك‪- - -‬م ‪- -‬ة‬ ‫أ‪ı‬ابرأت ألعامة ألليبية‪ ،‬أللوأء حسش‪ Ú‬ألعائب‪.‬‬
‫ألدسشتورية‪ ،‬ويعلن عن ألتدأب‪ ‘ Ò‬بيان‬ ‫ألسشياق إأمكانية إأجرأء أ’سشتفتاء على ألدسشتور قبل‬ ‫ألثا‪ Ê‬لرئيسس أ‪Û‬لسس أأ’على للدولة صشفوأن‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬ب‪Ò‬أ ع ‪-‬ن ف‪-‬رح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ه‪-‬ذه أل‪-‬ق‪-‬رأرأت‬ ‫ضش ‪-‬رورة أل ‪-‬ت ‪-‬نسش ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ع أأ’· أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة وألشش‪-‬رك‪-‬اء‬ ‫أ’نتخابات‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سشوري‪ ،‬ومقرر أ‪Û‬لسس سشعيد كله‪ ،‬ونائب‬
‫أل‪- -‬ت‪- -‬ي أن‪- -‬ت‪- -‬ظ ‪-‬ره ‪-‬ا ط ‪-‬وي ‪ Ó-‬م ‪-‬ن رئ ‪-‬يسس‬ ‫أإ‪ ¤‬ألششعب‪ .‬‬ ‫أل ‪-‬دول ‪-‬ي‪ Ú‬م ‪-‬ع أ’–اد أأ’ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ◊ل ‪-‬ح ‪-‬ل ‪-‬ة ك ‪-‬اف ‪-‬ة‬ ‫ورأأى أ‪Ÿ‬ششري أأنه «‘ حال تعذر إأجرأء ذلك‬ ‫وك ‪-‬ي ‪-‬ل وزي ‪-‬ر أ‪ÿ‬زأن‪-‬ة أأ’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة لشش‪-‬ؤوون ألشش‪-‬رق‬
‫أ÷مهورية‪.‬‬ ‫وأأوضش ‪-‬ح ألسش ‪-‬ي ‪-‬اسش ‪-‬ي أل ‪-‬ت ‪-‬ونسش‪-‬ي ‘‬ ‫ألقضشايا ألعالقة»‪.‬‬ ‫يجب أأن تتم أ’نتخابات على قاعدة دسشتورية‬ ‫أأ’دن‪- -‬ى أأريك م‪- -‬اي‪- -‬ر‪ ،‬وأ‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول ‪-‬ة أ’ق ‪-‬تصش ‪-‬ادي ‪-‬ة‬
‫‪18‬‬ ‫العدد‬
‫‪18619‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪á°VÉjQ‬‬ ‫اأ’ربعاء ‪ 28‬جويلية ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 18‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫ياسش‪ Ú‬بن حمزة ( نائب رئيسس «الفاف») ‪:‬‬ ‫الهلي القطري ‪،‬عجمان الماراتي ‪،‬الزمالك ونادي برتغا‹‬

‫البطولة سصتتواصصل آ’خر جولة‬ ‫تنافسس على خدمات عريبي ‘ «ا‪ÒŸ‬كاتو»‬


‫أاك‪- - - -‬د ن‪- - - -‬ائب رئ ‪- - -‬يسس ال–ادي ‪- - -‬ة‬ ‫مازالت وضشعية الدو‹ ا÷زائري كر‪ Ë‬عريبي مع نيم تراوح مكانها حيث ‪ ⁄‬يتم التوصشل لتفاق مع أاي فريق يريد خدمات‬
‫ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة ل‪- -‬ك‪- -‬رة ال ‪-‬ق ‪-‬دم‪ ،‬ي ‪-‬اسش‪ Ú‬ب ‪-‬ن‬ ‫ال‪Ó‬عب رغم ك‪Ì‬ة العروضس بسشبب تعنت ادارة النادي الفرنسشي و “سشكها ‪Ã‬طالبها ا‪Ÿ‬الية من اجل بيع عقد ال‪Ó‬عب ا‪ ¤‬احد‬
‫لو‪¤‬‬ ‫ح‪- -‬م‪- -‬زة‪ ،‬ان ب‪- -‬ط‪- -‬ول‪- -‬ة ال‪- -‬راب ‪-‬ط ‪-‬ة ا أ‬ ‫الفرق التي تريده خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة النتقالت الصشيفية‪.‬‬
‫ا‪ÎÙ‬فة «سشتتواصشل ا‪ ¤‬غاية جولتها‬
‫لشش‪- -‬اع‪- -‬ات‬‫لخ‪Ò‬ة»‪ ،‬م ‪- -‬ف ‪- -‬ن‪- -‬دا ب‪- -‬ذلك ا إ‬ ‫ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة وت‪-‬ع‪-‬ي‪Ú‬‬
‫لندية ا‪Ÿ‬ششاركة ‘ ا‪Ÿ‬نافسشات القارية‪.‬‬ ‫ا أ‬
‫صس ‪- - -‬رح ب ‪- - -‬ن ح ‪- - -‬م ‪- - -‬زة إ’ح‪- - -‬دى ا◊صسصض‬
‫التلفزيونية قائ‪« Ó‬ا‪Ÿ‬نافسسة سستتواصسل حتى‬
‫نهايتها‪ ⁄ ،‬نفكر قط ‘ توقيف البطولة‪ ،‬على‬
‫ع‪- - -‬كسض‪  ‬م‪- - -‬ا ت‪- - -‬ردد ‘ ا’ون‪- - -‬ة ا’خ‪Ò‬ة م‪- - -‬ن‬
‫النهاية‪.‬‬ ‫معلومات مغلوطة‪ .‬السسلطات العمومية هي‬
‫وافاد ايضسا «تطرقنا ا‪ ¤‬عدة صسيغ لتعي‪Ú‬‬ ‫ا÷هة‪  ‬الوحيدة‪  ‬ا‪ı‬ولة بتوقيف البطولة‬
‫ا’ن ‪-‬دي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسس‪-‬ات‪  ‬ال‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة‪،‬‬ ‫والنشساطات الرياضسية اأ’خرى مثلما حصسل‬
‫وسسنجد ا◊لول ال‪Ó‬زمة‪ .‬وعلى هذا اأ’سساسض‬ ‫ا‪Ÿ‬وسسم الفارط»‪.‬‬
‫قمنا بتشسكيل‪÷  ‬نة مصسغرة برئاسسة العربي‬ ‫وع ‪- -‬ق ‪- -‬دت ÷ن ‪- -‬ة ك‪- -‬رة ال‪- -‬ق‪- -‬دم ا‪ÎÙ‬ف‪- -‬ة‬
‫أاومعمر‪ .‬ا“نى ان تتضسح ا’مور مع ا÷ولة ‪36‬‬ ‫اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪ Ú‬ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة ب‪-‬ن ح‪-‬م‪-‬زة‪Ÿ ،‬ن‪-‬اقشس‪-‬ة عدة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ى ا’ن‪-‬دي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬نافسست‪Ú‬‬ ‫نقاط سسيما الوضسع ا◊ا‹ لبطولة الرابطة‬
‫ا’فريقيت‪.»Ú‬‬ ‫اأ’و‪ ¤‬ا‪ÎÙ‬ف‪- -‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وسس ‪-‬م ال ‪-‬ك ‪-‬روي ‪-2020‬‬
‫كما تطرق بن حمزة ا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬وسسم‪  ‬الكروي‬ ‫‪ 2021‬إاضس ‪-‬اف ‪-‬ة ا‪– ¤‬ضس‪ Ò‬وت ‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م‬
‫القادم ‪ ،2022 -2021‬والذي سسيتم مناقشسة‬ ‫القادم ‪.2022-2021‬‬
‫صس ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬افسس ‪-‬ت‪-‬ه خ‪Ó-‬ل ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ال‪-‬دوري‬ ‫و‘ سسؤوال حول ‡ثلي الكرة ا÷زائري ‘‬
‫ا‪Ÿ‬قبل للمكتب الفيدرا‹ للفاف ا‪Ÿ‬قرر يوم‬ ‫منافسستي رابطة ا’بطال وكأاسض الكنفيدرالية‪،‬‬
‫ا‪ÿ‬ميسض‪.‬‬ ‫والتي سستجرى عملية القرعة ا‪ÿ‬اصسة بها قبل‬
‫واختتم قائ‪« Ó‬ا‪Ÿ‬كتب الفيدرا‹ سسيفصسل‬ ‫تاريخ ‪ 15‬اوت‪ ،‬أاي قبل نهاية البطولة ا‪Ù‬ددة‬
‫‘ ا’سسبوع الثالث من الشسهر الداخل‪  ،‬ع‪È‬‬
‫‘ صسيغة ا‪Ÿ‬نافسسة للموسسم الكروي ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫وسسيتم تقد‪ Ë‬مق‪Î‬ح‪ Ú‬على اأ’عضساء‪ :‬ا’ول‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدث عن أامله‪ ‘  ‬ان تتضسح ا’مور مع‬
‫ان ‪-‬ت ‪-‬ظ‪-‬ار ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ه ا‪ ¤‬ف‪-‬ري‪-‬ق ج‪-‬دي‪-‬د خ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة‬
‫ا’نتقا’ت الصسيفية‪.‬‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ول ’سس ‪-‬ب ‪-‬اب ع ‪-‬دي ‪-‬دة اه ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا ان اسس ‪-‬ع‪-‬ار‬
‫ال‪Ó- -‬ع‪- -‬ب‪ ‘ Ú‬اوروب‪- -‬ا ت‪- -‬راج‪- -‬عت ك‪- -‬ث‪Ò‬ا بسس ‪-‬بب‬
‫‪»°ù«ªM QɪY‬‬
‫بطولة ك‪Ó‬سسيكية ب‪ 18‬ناديا ب ‪ 34‬جولة‪ ،‬او‬ ‫حلول ا÷ولة ‪.36‬‬ ‫جائحة كورونا كما ان عريبي ‪ ⁄‬يكن ’عبا‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬درب ال‪-‬دو‹ ا÷زائ‪-‬ري ك‪-‬ر‪ Ë‬ع‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ي م‪-‬ع‬
‫يبقى الهدف ا’سساسسي ل‪Ó‬عب عريبي خ‪Ó‬ل‬
‫بطولة ‪Ã‬جموعت‪ Ú‬تضسم كل واحدة ‪ 9‬فرق‬ ‫وسستواجه الفاف معضسلة ‘ ظل التنافسض‬ ‫اسساسسيا ‘ الفريق خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬وسسم ا‪Ÿ‬اضسي حيث‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق ال ‪-‬ث ‪-‬ا‪ Ê‬ل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬م ح‪-‬يث اب‪-‬ع‪-‬ده ا‪Ÿ‬درب ع‪-‬ن‬
‫الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬قبلة هو ا’نتقال ا‪ ¤‬فريق جديد‬
‫بدورتي اللقب والسسقوط»‪ ،‬مؤوكدا ان ا‪Ÿ‬وسسم‬ ‫الشسديد على اللقب وعلى ا‪Ÿ‬قاعد ا‪Ÿ‬ؤوهلة‬ ‫لعب مباريات قليلة مع الفريق ‪.‬‬ ‫الفريق ا’ول ’نه خرج من خياراته الفنية بسسبب‬
‫ا‪ ¤‬منافسسة قارية قبل خمسض جو’ت عن‬ ‫يضس ‪-‬م ‪-‬ن ل‪-‬ه ال‪-‬ل‪-‬عب ب‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ام م‪-‬ن اج‪-‬ل اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادة‬
‫ا‪Ÿ‬قبل سسيختتم ‘ جوان القادم‪.‬‬ ‫مسستواه و حسسه التهديفي الذي غاب عنه ‘ نيم‬ ‫العروضض ا‪Ÿ‬قدمة من طرف ا’ندية ا‪Ÿ‬عنية‬ ‫وضسعه من طرف ا’دارة على ’ئحة ال‪Ó‬عب‪Ú‬‬
‫بسسبب قلة ا‪Ÿ‬شساركات و هو ا’مر الذي اثر‬ ‫‪ ⁄‬تتجاوز ال‪ 3‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬يورو و هو ا‪Ÿ‬بلغ التي‬ ‫ا‪Ÿ‬عروضس‪ Ú‬للبيع لكن مغا’ة هذه ا’خ‪Ò‬ة ‘‬
‫–سشبا لكأاسس العرب‬ ‫على مسس‪Ò‬ته الدولية مع ا‪Ÿ‬نتخب الوطني حيث‬ ‫ترى انه معقول و يرضسي كل ا’طراف ا’ ان‬ ‫ا‪Ÿ‬طالب ا‪Ÿ‬الية عطلت انتقال ال‪Ó‬عب ا‪ ¤‬احد‬

‫ا‪Ÿ‬نتخب الوطني النسصوي يواصصل تربصصه‬ ‫اسس‪- -‬ت ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ده ال ‪-‬ن ‪-‬اخب ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ع ‪-‬ن ال‪Î‬بصس ‪-‬ات‬
‫السسابقة بسسبب تراجع مسستواه و قلة مشساركاته‬
‫ادارة نيم ترى العكسض و هو ا’مر الذي زاد‬
‫ك‪- -‬ث‪Ò‬ا م‪- -‬ن ت ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬د وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪Ó-‬عب ال ‪-‬دو‹‬
‫ا÷زائري الدي ’ يريد تضسييع فرصسة التحضس‪Ò‬‬
‫الفرق التي تريد التعاقد معه‪.‬‬
‫يتواجد عريبي –ت ›هر اربعة اندية و‬
‫يتعلق ا’مر بالعربي القطري ‪،‬الزمالك ا‪Ÿ‬صسري‬
‫الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬قبلة ينتظر ان تكون ايجابية ا‪¤‬‬ ‫للموسسم ا÷ديد من خ‪Ó‬ل ا’نتقال ا‪ ¤‬فريق‬ ‫‪،‬عجمان ا’ماراتي و سسنتا ك‪Ó‬را ال‪È‬تغا‹ لكن‬
‫ابعد ا◊دود فا‪ÿ‬روج من جحيم نيم يبقى ‘‬ ‫اخر ‘ اقرب فرصسة ‡كنة ‪.‬‬ ‫ادارة نيم ‪ ⁄‬يعجبها أاي عرضض وضسل من ا’ندية‬
‫حد ذاته ا‚ازا كب‪Ò‬ا بالنسسبة ل‪Ó‬عب الذي يرى‬ ‫من الناحية الرياضسية خسسر عريبي الكث‪Ò‬‬ ‫ا’ربعة التي تريد ال‪Ó‬عب حيث تطالب ‪Ã‬بلغ‬
‫انه اخطا كث‪Ò‬ا با’نتقال ا‪ ¤‬هذا الفريق الذي‬ ‫من ا’مور خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة تواجده ‘ نيم حيث‬ ‫ما‹ ’ يقل عن ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬يورو من اجل التخلي‬
‫حرمه من فرصسة ال‪È‬وز و التالق بعد ان فضسله‬ ‫تراجع مسستواه الفني كث‪Ò‬ا بسسبب قلة ا‪Ÿ‬شساركة‬ ‫عن خدمات عريبي ‪.‬‬
‫عن العروضض التي وصسلته من بعضض ا’ندية‬ ‫مع نيم اضسافة ا‪ ¤‬تراجع ثقته ‘ امكاناته‬ ‫ترى ا’ندية التي تريد التعاقد مع عريبي ان‬
‫العربية و ا‪ÿ‬ليجية‬ ‫الفنية و هو ما جعل قيمته الفنية ت‪Î‬اجع ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬بلغ ا‪Ÿ‬طلوب من طرف ادارة نيم كب‪ Ò‬و غ‪Ò‬‬
‫يعت‪È‬ه من اهم ال‪Ó‬عب‪ ‘ Ú‬نابو‹‬
‫ا’ع‪Ó‬م ا’يطا‹ يطالب سصباليتي بعدم تسصريح وناسس‬
‫‪Á‬لك اإ’مكانات ال‪Ó‬زمة التي تسسمح له بتغي‪Ò‬‬ ‫ليطا‹ أاومب‪Ò‬تو‬ ‫لع‪Ó‬مي ا إ‬ ‫حذر ا إ‬
‫النسسق ومراوغة منافسسيه ا‪Ÿ‬باشسرين»‪.‬‬ ‫ك‪-‬ي‪-‬اري‪-‬ال‪-‬و‪ ،‬ل‪-‬وتشش‪-‬ي‪-‬ان‪-‬و سش‪-‬ب‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬درب‬
‫وأا” «ون ‪- - -‬اسض‪ ‘ ،‬ا‪Ÿ‬ق ‪- - -‬اب‪- - -‬ل‪ ،‬ه‪- - -‬و ’عب‬ ‫ن ‪-‬اب ‪-‬و‹ م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬واف ‪-‬ق ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ب ‪-‬ي‪-‬ع لع‪-‬ب‪-‬ه‬
‫متكامل وقادر على كسسر دفاعات ا‪Ÿ‬نافسض ‘‬ ‫ا÷زائ‪- - - -‬ري آادم ون‪- - - -‬اسس ‘ ا‪ÒŸ‬ك‪- - - -‬ات ‪- - -‬و‬
‫نصسف السساعة اأ’خ‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬باريات»‪.‬‬ ‫الصشيفي‪.‬‬
‫وت ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر ال ‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن اأ’ن‪-‬دي‪-‬ة اإ’ي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪ ⁄‬ي‪-‬حسس‪-‬م سس‪-‬ب‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬د مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬نجم‬
‫التدريبية انطلقت حوا‹ السسابعة مسساء على‬ ‫التحق الثنائي ا÷زائري الناششط ‘‬ ‫صسدور ا‪Ÿ‬وقف النهائي لسسباليتي بخصسوصض‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري م ‪-‬ع ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق‪ ،‬ول ‪-‬و أان اأ’خ‪ Ò‬ق ‪-‬دم‬
‫ملعب منتخب جبهة التحرير الوطني بقيادة‬ ‫فرنسشا‪ :‬بوعود سشارة (ايسشي ‹ مولينو)‬ ‫ا’حتفاظ أاو تسسريح وناسض‪ ،‬وذلك على أامل‬ ‫مسستويات قوية خ‪Ó‬ل تربصض اإ’عداد ‪Ã‬نطقة‬
‫الناخبة راضسية فرتول وأاعضساء طاقمها‪ ،‬وكذا‬ ‫وشش‪- -‬ع‪- -‬ب ‪-‬ان ل ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة (اف سش ‪-‬ي ف ‪-‬ل ‪-‬وري ‪،)91‬‬ ‫الفوز بخدمات اأ’خ‪ Ò‬خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة ا’نتقا’ت‬ ‫«د‪Á‬ارو ا÷بلية»‪– ،‬ضس‪Ò‬ا ’نط‪Ó‬ق ا‪Ÿ‬وسسم‬
‫ال‪Ó‬عب‪ Ú‬اللت‪“ Ú‬تازان با‪Èÿ‬ة والناشسطت‪Ú‬‬ ‫بصش‪- -‬ف‪- -‬وف ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬خب ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ال ‪-‬نسش ‪-‬وي‬ ‫الصسيفية‪.‬‬ ‫ا÷ديد‪.‬‬
‫‘ ف ‪-‬رنسس ‪-‬ا ب ‪-‬وع ‪-‬ود سس‪-‬ارة (ايسس‪-‬ي ‹ م‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ن‪-‬و)‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واج ‪-‬د ‘ ت ‪-‬ربصس م‪-‬ن‪-‬ذ ي‪-‬وم ا÷م‪-‬ع‪-‬ة‪،‬‬ ‫ويتواجد تورينو عى رأاسض اأ’ندية اإ’يطالية‬ ‫وقال كياريالو‪ ‘ ‘ ،‬تصسريحات أاد‪ ¤‬بها‬
‫وشسعبان لينة (اف سسي فلوري ‪.»)91‬‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي بسش‪-‬ي‪-‬دي م‪-‬وسشى‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬رغب ‘ ال ‪-‬ف ‪-‬وز ب ‪-‬خ ‪-‬دم ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ه ‪-‬اج‪-‬م‬ ‫ل‪- -‬ق‪- -‬ن‪- -‬اة «ك ‪-‬ان ‪-‬ال ‪ »21‬اإ’ي ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‪« :‬سس‪-‬ب‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‬
‫وع‪- -‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار ا‪Ÿ‬وع ‪-‬د ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي‪ ،‬سس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون‬ ‫(ا÷زائ‪- -‬ر) اسش‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬دادا ل‪- -‬ك‪- -‬اسس ال‪- -‬ع‪- -‬رب‬ ‫ا÷زائ‪- -‬ري وف‪- -‬ق‪- -‬ا ‪Ÿ‬ا كشس‪- -‬ف‪- -‬ت‪- -‬ه الصس‪- -‬ح ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ة‬ ‫سس‪Ò‬تكب خطأا جسسيما لو فكر للحظة ‘ بيع‬
‫زم‪- -‬ي‪Ó- -‬ت ال‪Ó- -‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة ا‪Á‬ان ع ‪-‬زيب (ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫‪ ،·Ó‬ا‪Ÿ‬ق ‪- -‬ررة م ‪- -‬ن ‪ 24‬اوت‪ ‬ا‪6 ¤‬‬ ‫ل‪ - - -‬أ‬ ‫الرياضسية اإ’يطالية «’غازيتا ديلو سسبورت‬ ‫وناسض ‘ ا‪ÒŸ‬كاتو الصسيفي»‪.‬‬
‫ا÷زائر الوسسطى) على موعد مع الدور ا’ول‬ ‫سش‪- -‬ب‪- -‬ت‪- -‬م‪ È‬ال‪- -‬ق‪- -‬ادم‪à Ú‬صش‪- -‬ر‪ ،‬حسش‪- -‬ب‪- -‬م ‪-‬ا‬ ‫’شسارة إا‪ ¤‬أان آادم وناسض ‪Á‬لك‬ ‫و‪Œ‬در ا إ‬ ‫وت ‪-‬اب ‪-‬ع‪« :‬ال ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬م ا÷زائ ‪-‬ري ق‪-‬ادر ع‪-‬ل‪-‬ى أان‬
‫م ‪-‬ن ال ‪-‬تصس ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ؤوه‪-‬ل‪-‬ة ا‪ ¤‬ك‪-‬أاسض اف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫اوردت‪- -‬ه ال–ادي‪- -‬ة ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة ل ‪-‬ك ‪-‬رة‬ ‫‘ رصسيده ‪ 47‬مباراة ‘ الدوري ا’يطا‹‬ ‫يشس ‪-‬ك‪-‬ل ورق‪-‬ة راب‪-‬ح‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ب‪-‬فضس‪-‬ل سس‪-‬رع‪-‬ت‪-‬ه‬
‫ن‪- -‬اب‪- -‬و‹ ه ‪-‬و ا‪Ÿ‬ق ‪-‬دو‪ Ê‬إال ‪-‬ي ‪-‬ف إا‪Ÿ‬اسض‪ ،‬ف ‪-‬ه ‪-‬ذا‬
‫‪ ،2022‬وهي التصسفيات التي سستعرف مشساركة‬ ‫القدم (فاف)‪ ،‬على موقعها الرسشمي‪.‬‬ ‫أاسسهم خ‪Ó‬لها ‘ ‪ 11‬هدفا ما ب‪ Ú‬صسناعة‬ ‫ومراوغاته‪».‬‬
‫اأ’خ‪ ⁄ Ò‬ي ‪-‬ق ‪-‬دم الشس ‪-‬يء ال ‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬و’‬
‫قياسسية بـ‪ 44‬منتخبا وطنيا‪.‬‬ ‫اف ‪- -‬ادت ال ‪- -‬ف‪- -‬اف ‘ ال‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ان ان «ا◊صس‪- -‬ة‬ ‫وتسسجيل‪.‬‬ ‫وواصسل‪«  ‬ال‪Ó‬عب الذي عليه أان يرحل عن‬
‫و” إال‪- -‬غ‪- -‬اء «ك ‪-‬ان‪ »2020-‬بسس ‪-‬بب ج ‪-‬ائ ‪-‬ح ‪-‬ة‬
‫كورونا‪ .‬اما طبعة ‪ 2022‬با‪Ÿ‬غرب‪ ،‬ا‪Ÿ‬تأاهل‬ ‫قادما من ريال مدريد‬
‫مباشسرة كونه البلد ا‪Ÿ‬نظم‪ ،‬فسستعرف مشساركة‬
‫‪ 12‬بلدا عوضض ‪ 8‬كما كان ‘ السسابق‪.‬‬
‫وت ‪-‬واج ‪-‬ه ا÷زائ ‪-‬ر م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب السس‪-‬ودان ‘‬
‫فـ ـ ـاران ثالث صصفقـات مانشصسص‪ Î‬يونايت ـ ـ ـ ـد‬
‫م‪- -‬واج‪- -‬ه‪- -‬ت‪ Ú‬وذلك م ‪-‬ا ب‪ 18 Ú‬و ‪ 26‬اكتوبر‬ ‫خ‪Ó‬ل مدة العقد التي سستبلغ ‪ 4‬سسنوات‪،‬‬ ‫‚ح م ‪-‬انششسش‪ Î‬ي‪-‬ون‪-‬اي‪-‬ت‪-‬د ‘ حسش‪-‬م‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ادم‪ ،‬و‘ ح ‪-‬ال ال ‪-‬ت ‪-‬أاه ‪-‬ل‪ ،‬ي ‪-‬واج ‪-‬ه ال ‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫’ن تصسل إا‪ ،5 ¤‬حال اتفاق الطرف‪.Ú‬‬ ‫قابلة أ‬ ‫صش‪- -‬ف‪- -‬ق ‪-‬ة ان ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال ا‪Ÿ‬داف ‪-‬ع ال ‪-‬ف ‪-‬رنسش ‪-‬ي‬
‫ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي ‘ ال‪- -‬دور ال ‪-‬ث ‪-‬ا‪ Ê‬وا’خ‪23-14( Ò‬‬ ‫وسس ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون ه ‪-‬ذا ال ‪-‬راتب ضس ‪-‬ع‪-‬ف م‪-‬ا ك‪-‬ان‬ ‫رافائيل فاران إا‪ ¤‬صشفوفه قادما من‬
‫ف‪-‬ي‪-‬فري ‪ )2022‬ال ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬ز م ‪-‬ا ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬وزم ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق و‬ ‫’خ‪ Ò‬م ‪-‬ع ري‪-‬ال‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬اضس ‪-‬اه خ ‪Ó-‬ل ع ‪-‬ق ‪-‬ده ا أ‬ ‫ريال مدريد‪.‬‬
‫جنوب افريقيا (نائب بطل افريقيا)‪.‬‬ ‫م ‪-‬دري ‪-‬د‪ ،‬وال ‪-‬ذي ك ‪-‬ان سس ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي ‘ صس‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫بحسسب ‪fi‬طة «سسكاي سسبورت إايطاليا»‪،‬‬
‫واورد ا‪Ÿ‬صسدر ايضسا «” تخصسيصض جزء‬ ‫‪.2022‬‬ ‫فإان فاران ينتظر أان يصسبح ثالث صسفقات‬
‫م‪- - -‬ن حصس‪- - -‬ة أامسض ا’ث ‪- -‬ن‪ Ú‬ا‪ ¤‬اخ ‪- -‬ت ‪- -‬ب ‪- -‬ارات‬ ‫ي‪- -‬ع‪- -‬د ف‪- -‬اران م ‪-‬ن أاب ‪-‬رز م ‪-‬داف ‪-‬ع ‪-‬ي ري ‪-‬ال‬ ‫ا‪Ÿ‬ان يونايتد خ‪Ó‬ل الصسيف ا◊ا‹ بعد‬
‫ال ‪-‬كشس ‪-‬وف‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬م‪-‬وع‪-‬ة ا’و‪ ¤‬م‪-‬ن‬ ‫م ‪-‬دري ‪-‬د‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ذ ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ه ل‪-‬ه ‘ صس‪-‬ي‪-‬ف ‪2011‬‬ ‫ا÷ن ‪- -‬اح ج ‪- -‬ادون سس ‪- -‬انشس ‪- -‬و وا◊ارسض ت‪- -‬وم‬
‫ال‪Ó‬عبات ا◊اضسرات من اجل تقد‪ Ë‬ا‪Ÿ‬لف‬ ‫قادما من ’نسض الفرنسسي‪.‬‬ ‫هيتون‪.‬‬
‫‪·Ó‬‬ ‫الطبي –سسبا للمشساركة ‘ كأاسض العرب ل أ‬ ‫وخ‪Ó- -‬ل ت‪- -‬لك ال‪- -‬ف‪Î‬ة‪ ،‬ل‪- -‬عب ف ‪-‬اران ‪360‬‬ ‫’يطالية‪ ،‬كشسفت أان مانشسسس‪Î‬‬ ‫ا‪Ù‬طة ا إ‬
‫ا‪Ÿ‬قررة ‪Ã‬صسر‪ .‬وتبقى ‪’ 12‬عبة سستخضسع ا‪¤‬‬ ‫مباراة مع ريال مدريد ‘ كل ا‪Ÿ‬سسابقات‪،‬‬ ‫ي ‪-‬ون ‪-‬اي ‪-‬ت ‪-‬د ت‪-‬وصس‪-‬ل ’ت‪-‬ف‪-‬اق ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬م ف‪-‬اران‬
‫ا’ختبارات اليوم ا’ربعاء خ‪Ó‬ل اليوم ا’ول‬ ‫سسجل فيها ‪ 17‬هدفا وصسنع ‪ 7‬أاهداف‪.‬‬ ‫م ‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل ‪ 50‬م ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ون ي ‪- -‬ورو‪   ‬إا‪ ¤‬ج ‪- -‬انب‬
‫من الدورة ا‪Ÿ‬صسغرة الثانية ا‪›ÈŸ‬ة من ‪28‬‬ ‫ف‪- -‬اران‪ ،‬ال ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر ‪ 28‬عاما‪،‬‬ ‫’ع‪Ó‬ن‬ ‫’ضسافات وا◊وافز‪ ‘ ،‬انتظار ا إ‬ ‫اإ‬
‫جويلية ا‪ 3 ¤‬اوت»‪.‬‬ ‫اسستطاع الفوز مع ريال مدريد بـ‪ 18‬لقبا‬ ‫’يام القليلة‬‫الرسسمي عن الصسفقة خ‪Ó‬ل ا أ‬
‫ويعد هذا ال‪Î‬بصض هو ا‪ÿ‬امسض ‘ برنامج‬ ‫‪fi‬ليا وقاريا ودوليا‪ ،‬على غرار ‪ 3‬أالقاب‬ ‫عقد فاران‪ ،‬فإان تقارير صسحفية فرنسسية‬ ‫ا‪Ÿ‬قبل‪ Ú‬من أاجل ا‪ÿ‬ضسوع للكشسف الطبي‬ ‫ا‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬
‫ال‪Ó‬عبات ا÷زائريات بقيادة ا‪Ÿ‬دربة راضسية‬ ‫’سسبا‪ Ê‬و‪ 4‬لدوري أابطال أاوروبا‪..‬‬ ‫للدوري ا إ‬ ‫أاشس‪- -‬ارت إا‪ ¤‬أان ف‪- -‬اران سس‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬اضس‪- -‬ى م ‪-‬ع‬ ‫وتوقيع العقود‪.‬‬ ‫ومن ا‪Ÿ‬قرر أان يسسافر فاران إا‪ ¤‬مدينة‬
‫فرتول وا‪Ÿ‬نتهي يوم‪ 3  ‬اوت القادم‪.‬‬ ‫يونايتد‪ ،‬راتبا سسنويا يبلغ ‪ 12‬مليون يورو‪،‬‬ ‫وف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬خصض الشس‪-‬روط الشس‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫«م ‪-‬انشسسس‪ »Î‬ال‪È‬ي ‪-‬ط ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل ال ‪-‬ي ‪-‬وم‪Ú‬‬
‫‪19‬‬ ‫العدد‬
‫‪18619‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪á°VÉjQ‬‬ ‫األربعاء ‪ 28‬جويلية ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 18‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫تأالق ‘ منافسسة ا‪Ÿ‬لكمة‬ ‫بررت أاسسباب خروجها من الدور الأول للمبارزة‬


‫‪‰‬وشسي‪ :‬حلمي رفع الراية الوطنية ‘ طوكيو‬ ‫بلكب‪ :Ò‬نقصش ا‪Èÿ‬ة لعبت دورا كب‪Ò‬ا ‘ ا’قصساء‬
‫كشس‪- - -‬ف ا‪Ÿ‬لك‪- - -‬م ا÷زائ‪- - -‬ري‪،‬ي‪- - -‬ونسش‬
‫‪‰‬وشسي‪ ،‬عن تفاصسيل النزال الذي فاز‬ ‫لو‪Ÿ‬بية طوكيو‬ ‫للعاب ا أ‬ ‫لول ل أ‬ ‫أاوضسحت ا‪Ÿ‬بارزة ا÷زائرية كوثر ‪fi‬مد بلكب‪ Ò‬سسبب اقصسائها من الدور ا أ‬
‫لوغ ‪-‬ن‪-‬دي «سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬وج‪-‬و ك‪-‬اف‪-‬وم‪-‬ا‬ ‫ب ‪-‬ه أام ‪-‬ام ا أ‬ ‫‪ ،2020‬حيث أارجعت ذلك لنقصش ا‪Èÿ‬ة‪.‬‬
‫دافيد» ‘ الدور السسادسش عشسر لفئة ‪75‬‬ ‫صصرحت كوثر بلكب‪« :Ò‬أاقصصيت من الدور‬
‫لو‪Ÿ‬بية طوكيو ‪.2020‬‬ ‫للعاب ا أ‬ ‫كلغ با أ‬ ‫األول ‘ م‪- -‬ن ‪-‬افسص ‪-‬ة األل ‪-‬ع ‪-‬اب األو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة أام ‪-‬ام‬
‫–دث ي‪- -‬ونسس ‪‰‬وشص‪- -‬ي ع ‪-‬ن ت ‪-‬ف ‪-‬وق ‪-‬ه أام ‪-‬ام‬ ‫منافسصة صصينية التي تفوقت علي ‘ ا‪Ÿ‬سصتوى‬
‫ا‪ÓŸ‬ك‪- -‬م األوغ‪- -‬ن‪- -‬دي ‘ تصص ‪-‬ري ‪-‬ح ل ‪-‬لصص ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫وا‪Èÿ‬ة»‪.‬‬
‫ال ‪-‬رسص ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة األو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وأاضصافت ا‪Ÿ‬بارزة ا÷زائرية‪« :‬سصبب هذا‬
‫ا÷زائري‪.Ú‬‬ ‫شصبكة التواصصل اإلجتماعي فايسصبوك قائ‪: Ó‬‬ ‫اإلقصصاء عائد لعدم امت‪Ó‬كي ‪Èÿ‬ة كب‪Ò‬ة ‘‬
‫وتأاهل ‪‰‬وشصي (‪ 75-69‬كلغ) ا‪ ¤‬الدور ثمن‬ ‫فزت ‘ ا÷ولة األو‪ ¤‬اأمام منافسس أاعرفه‬ ‫هذا ا‪Ÿ‬سصتوى‪ ،‬كون هذه أاو ‪Œ‬ربة ‹»‪.‬‬
‫النهائي بعد تفوقه على منافسصه األوغندي‬ ‫جيدا‪ ،‬حيث سصبق ‹ وأان تفوقت عليه ‘‬ ‫وت ‪-‬اب ‪-‬عت ك ‪-‬وث ‪-‬ر ب ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ب‪« :Ò‬ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬رب‪-‬ة‬
‫سصيموجو كافوما دافيد بنتيجة ‪ 0-5‬بقاعة‬ ‫التصصفيات ‘ الدور نصصف النهائي بالسصنغال‪،‬‬ ‫سص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د‪ Ê‬مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪ ،Ó-‬وسص‪-‬أاع‪-‬م‪-‬ل على الظهور‬
‫«ك‪-‬وك‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ان اري‪-‬ن‪-‬ا»‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق ب‪-‬رف‪-‬يقيه عبد‬ ‫حيث كان يبحث عن اإلنتقام ودخل بكل قوة‪،‬‬ ‫بوجه أافضصل ‘ األو‪Ÿ‬بياد ا‪Ÿ‬قبلة ‪.»2024‬‬
‫ا◊ف ‪-‬ي ‪-‬ظ ب ‪-‬ن شص‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة (‪ 91-81‬ك ‪-‬ل ‪-‬غ) و ‪fi‬م ‪-‬د‬ ‫ل ‪-‬ك ‪-‬ن ا◊م ‪-‬د ل ‪-‬ل‪-‬ه “ك‪-‬نت م‪-‬ن تسص‪-‬ي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة‬ ‫و ك ‪-‬ان ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ان ك ‪-‬وث ‪-‬ر ‪fi‬م ‪-‬د ب ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ب‪Ò‬‬
‫حومري (‪ 81-75‬كلغ)‪ ،‬اللذان تأاه‪ Ó‬سصابقا‪.‬‬ ‫بفضصل نصصائح ا‪Ÿ‬دربي‪ ،‬وفزت عليه بطريقة‬ ‫(اختصصاصس سصيف ا◊سصام ‪ /‬اناث) و سصليم‬
‫وسصيواجه ‪‰‬وشصي (‪ 27‬سصنة) يوم ا‪ÿ‬ميسس‬ ‫أاحسصن من نزال السصنغال‪ ،‬وإان شصاء الله سص‪Ô‬فع‬ ‫حروي (سص‪Ó‬ح الشصيشس ‪ /‬ذكور) اقصصيا من‬
‫الفليبيني مارسصيال اوم‪ ،Ò‬ا‪Ÿ‬عفى من الدور‬ ‫الراية الوطنية»‪.‬‬ ‫ج‪- -‬دول ال‪Ÿ 64‬ن ‪-‬افسص ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ارزة (ف‪-‬ردي)‬
‫األول‪ .‬بينما ي‪Ó‬كم بن شصبلة ضصد الروسصي‬ ‫و ك‪- -‬ان ي‪- -‬ونسس ‪‰‬وشص ‪-‬ي‪ ،‬ق ‪-‬د اح ‪-‬رز أاحسص ‪-‬ن‬ ‫ل ‪-‬دورة الل ‪-‬ع ‪-‬اب الو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة (ط ‪-‬وك ‪-‬ي ‪-‬و ‪,)2020‬‬
‫م ‪-‬وسص ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ادز‪Á‬اغ ‪-‬وم‪-‬ادوف‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ي‪Ó-‬ق‪-‬ي‬ ‫نتيجة جزائرية بفضصل تأاهله إا‪ ¤‬ثمن نهائي‬ ‫بقاعة ماكو هاري موسصي‪.‬‬
‫حومري اليوم األربعاء‪ ،‬الكوبي لوبيز ارلن‬ ‫‪Ó‬لعاب الأو‪Ÿ‬بية بطوكيو (‪23‬‬ ‫دورة ا‪ÓŸ‬كمة ل أ‬ ‫و ان ‪-‬ه ‪-‬زمت ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ارزة ‪fi‬م ‪-‬د ب ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ب‪ Ò‬ام‪-‬ام‬
‫حامل اللقب العا‪Ÿ‬ي لسصنة ‪ 2015‬بالدوحة و‬ ‫جويلية‪ 8-‬أاوت)‪ ،‬ضص‪- -‬م ‪-‬ن م ‪-‬ن ‪-‬افسص ‪-‬ات ال ‪-‬ي ‪-‬وم‬ ‫و ي ‪-‬أات ‪-‬ي ه ‪-‬ذا القصص ‪-‬اء ل ‪-‬يضص ‪-‬اف ل ‪-‬ل ‪-‬خ ‪-‬روج فلورا بنتيجة ‪ 8-15‬و اكرم بونابي ا‪Ÿ‬قصصى‬ ‫م‪-‬ن‪-‬افسص‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا الصص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬ان‪-‬غ ه‪-‬ان‪-‬غ‪-‬و ب‪-‬ن‪-‬تيجة ‪15‬‬
‫‪Ó‬ل‪-‬ع‪-‬اب األو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ري‪-‬و‬
‫ا‪Ÿ‬ي‪-‬دال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫الثالث‪ ،‬والتي “يزت بإاقصصاء كلي للمبارزين‬ ‫‪Ÿ‬سصة مقابل ‪ ,1‬فيما توقف مشصوار مواطنها ا‪Ÿ‬بكر للمسصايفة الشصابة مر‪ Ë‬مباركي (‪ 18‬ي‪- -‬وم السص‪- -‬بت ‘ اخ‪- -‬تصص‪- -‬اصس سص‪- -‬ي ‪-‬ف ا◊سص ‪-‬ام‬
‫ال‪È‬ازيلية‪.2016-‬‬ ‫ح‪- -‬روي ع‪- -‬ل‪- -‬ى ي‪- -‬د ال‪- -‬روسص‪- -‬ي م ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬وف سصنة)‪ ,‬التي انهزمت يوم األحد ‘ اختصصاصس (ذكور) على يد اليابا‪ Ê‬سص‪Î‬يتسس كايتو بنتيجة‬
‫سص‪Ó- -‬ح الشص ‪-‬يشس ان ‪-‬اث أام ‪-‬ام ا‪Û‬ري ‪-‬ة ب ‪-‬ازت ‪-‬ور ‪Ÿ 15‬سصة مقابل ‪.9‬‬ ‫ف‪Ó‬ديسص‪Ó‬ف بنتيجة ‪ 15‬مقابل ‪.6‬‬
‫رغم بلوغه سسن ‪ 36‬سسنة‬
‫الكيني كيبتشسوجي يسسعى للدفاع عن لقبه‬ ‫بعدما فاز بنهائي ‪400‬م سسباحة حرة‬

‫ق‪- - -‬ال ال ‪- -‬ع ‪- -‬داء ال ‪- -‬ك ‪- -‬ي ‪- -‬ن ‪- -‬ي إاي ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ود‬
‫ا◊فناوي يطمح للمنافسسة على ذهبية ‪ 8‬آا’ف م‪Î‬‬
‫لو‪Ÿ‬ب‪-‬ي وح‪-‬ام‪-‬ل‬ ‫ك ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬تشس ‪-‬وج‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ل ا أ‬ ‫التونسصي ‘ سصباق ‪ 800‬م‪ Î‬حرة اليوم الربعاء‬ ‫زادت ط ‪- -‬م ‪- -‬وح‪- -‬ات ع‪- -‬ائ‪- -‬ل‪- -‬ة السس‪- -‬ب‪- -‬اح‬
‫الرقم القياسسي العا‪Ÿ‬ي لسسباق ا‪Ÿ‬اراثون‬ ‫حيث تابعت والدة ا◊فناوي‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ونسس‪-‬ي أاح‪-‬م‪-‬د ا◊ف‪-‬ن‪-‬اوي ‘ ا◊صس‪-‬ول‬
‫إانه متحمسش للمنافسسة ‘ السسباق الكب‪Ò‬‬ ‫أانتظر أاول ‚احه ‘ بلوغ نهائي سصباق ‪800‬‬ ‫على ميدالية جديدة ‘ أاو‪Ÿ‬بياد طوكيو‬
‫لو‪Ÿ‬بية الصسيفية ا◊الية‪،‬‬ ‫‘ الدورة ا أ‬ ‫م‪ ،Î‬وإاذا ح ‪- -‬دث ذلك أا“ن‪- -‬ى ط‪- -‬ب‪- -‬ع‪- -‬ا حصص‪- -‬د‬ ‫‪ ،2021‬ا‪Ÿ‬قامة حاليا‪.‬‬
‫وال ‪- -‬ذي سس ‪- -‬ي ‪- -‬ق‪- -‬ام ‘ م‪- -‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة سس‪- -‬اب‪- -‬ورو‬ ‫ميدالية جديدة »‪.‬‬ ‫كان ا◊فناوي صصاحب الـ‪ 18‬ربيعا حقق أاول‬
‫الشسمالية ‘ الشسهر ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫و–دثت والدة البطل األو‪Ÿ‬بي الذي حاز‬ ‫ذهبية للعرب ولتونسس ‘ منافسصات أاو‪Ÿ‬بياد‬
‫كيبتشصوجي‪ 36 ،‬عاًما‪ ،‬هو العداء الوحيد‬ ‫إاشص ‪-‬ادات واسص ‪-‬ع ‪-‬ة ج ‪-‬اء أاب ‪-‬رزه ‪-‬ا م ‪-‬ن م ‪-‬واط ‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫طوكيو ‘ سصباق ‪ 400‬م‪ Î‬حرة عقب التفوق‬
‫ال‪- -‬ذي ق ‪-‬ط ‪-‬ع مسص ‪-‬اف ‪-‬ة ا‪Ÿ‬اراث ‪-‬ون ‘ أاق ‪-‬ل م ‪-‬ن‬ ‫أاسصامة ا‪Ÿ‬لو‹‪ ،‬واألسصطورة األمريكي مايكل‬ ‫على األسص‪Î‬ا‹ جاك ماكلوجل‪ Ú‬واألمريكي‬
‫سصاعت‪ ،Ú‬وهو من أابرز ‚وم الدورة ا◊الية‬ ‫فيلبسس‪ ،‬بتواضصع ‡زوج بالفخر عن طريقة‬ ‫ك‪Ò‬ان سصميث‪.‬‬
‫كما أان يتوقع أان يشصهد السصباق الذي سصيقام ‘‬ ‫عيشس ابنها‪ ،‬وقالت‪« :‬هو شصاب تونسصي عادي‬ ‫و‪ ⁄‬ت ‪-‬ك ‪-‬ن أام‪Ò‬ة ب ‪-‬ن ي ‪-‬وسص ‪-‬ف‪ ،‬وال‪-‬دة أاح‪-‬م‪-‬د‬
‫‪ 8‬أاوت ا‪Ÿ‬قبل منافسصة حامية للغاية‪.‬‬ ‫ج ‪-‬دا‪ ،‬وي ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ل ‪-‬ى ب ‪-‬ال ‪-‬ت‪-‬واضص‪-‬ع ودائ‪-‬م ا‪Ÿ‬رح م‪-‬ع‬ ‫ا◊ف ‪-‬ن ‪-‬اوي‪ ،‬ت ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر ت ‪-‬ت ‪-‬وي ‪-‬ج ‪-‬ه ‪Ã‬ي ‪-‬دال‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫وقال العداء الكيني مؤوخرا إان الدفاع عن‬ ‫أاصصدقائه‪ ،‬لكن مسصار حياته صصعب جدا بسصبب‬ ‫تتويجه ‪Ã‬يدالية جديدة خ‪Ó‬ل مشصاركته ‘‬ ‫مشص‪- -‬ارك ‪-‬ت ‪-‬ه األو‪ ¤‬ب ‪-‬دورة األل ‪-‬ع ‪-‬اب األو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫اللقب األو‪Ÿ‬بي سصيكون ‪Ã‬ثابة ال‚از األك‪È‬‬ ‫انضصباطه ‘ التدريبات »‪.‬‬ ‫سصباق ‪ 8000‬م‪.Î‬‬ ‫الصصيفية ‘ طوكيو‪ ،‬لكن بعد أان فجر ‚لها‬
‫بالنسصبة له وإانه ل يزال يسصعى ل‪Ó‬سصتمرار ‘‬ ‫وأاشصادت والدة ا◊فناوي بج‪È‬ان الطويلي‬ ‫وأاضصافت‪« :‬رغم صصغر سصنه وانط‪Ó‬قه من‬ ‫مفاجأاة رائعة من العيار الثقيل تزايدت آامالها‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسص ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬وى األع ‪-‬ل ‪-‬ى وحصص ‪-‬د‬ ‫مدرب ابنها‪ ،‬وقالت إانه يتدرب على يديه منذ‬ ‫ا◊ارة الثامنة ذات األمواج العالية‪‚ ،‬ح ‘‬ ‫‘ إامكانية مضصاعفة اإل‚از وتعزيزه بإا‚از‬
‫السصباق‪.‬‬ ‫األلقاب وا÷وائز‪.‬‬ ‫ك ‪- - - -‬ان ‘ الـ‪ 11‬م ‪-‬ن ع ‪-‬م‪-‬ره‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‪« :‬ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ل‬ ‫التغلب على السصباح‪ Ú‬األمريكي واألسص‪Î‬ا‹‬ ‫جديد خ‪Ó‬ل الدورة األو‪Ÿ‬بية ا◊الية‪.‬‬
‫ويبقى كيبتشصوجي مرشصحا للدفاع بنجاح‬ ‫وك‪- -‬تب ك‪- -‬ي‪- -‬ب ‪-‬تشص ‪-‬وج ‪-‬ي ع‪ È‬ت ‪-‬وي‪« Î‬أاك ‪-‬م ‪-‬لت‬ ‫ج‪- -‬ه‪- -‬ده ‪-‬م ‪-‬ا ب ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬اح وال ‪-‬ت ‪-‬أال ‪-‬ق ‘ األل ‪-‬ع ‪-‬اب‬ ‫بعد أاداء مذهل ‘ األمتار األخ‪Ò‬ة»‪ ،‬متابعة‪:‬‬ ‫وق ‪-‬الت وال ‪-‬دة ا◊ف ‪-‬ن ‪-‬اوي‪ ‘ ،‬تصص ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات‬
‫ع ‪-‬ن ال ‪-‬ل ‪-‬قب األو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي رغ‪-‬م أان‪-‬ه ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ه‪-‬ز‪Á‬ة‬ ‫ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ي وأان‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬مسس ف‪-‬ع‪ Ó-‬ل‪-‬ل‪-‬منافسصة ‘‬ ‫األو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وأا“ن ‪-‬ى أان ي ‪-‬واصص ‪-‬ل ول ‪-‬دي ت ‪-‬أال‪-‬ق‪-‬ه‬ ‫«أانا فخورة باإل‚از الذي حققه ومنح تونسس‬ ‫نشصرتها وكالة روي‪Î‬ز‪ ،‬إانها كانت تتوقع بلوغه‬
‫نادرة ‘ ماراثون لندن ‘ أاكتوبر تشصرين األول‬ ‫سصابورو‪ .‬بالنسصبة ‹ أاعظم شصيء هو ا‪Ÿ‬نافسصة‬ ‫خاصصة أانه ما زال صصغ‪ Ò‬السصن‪ ،‬وأامامه الكث‪Ò‬‬ ‫والعرب أاول ذهبية »‪.‬‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ات ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪ ⁄‬ت‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ع تتويجه ‪Ã‬يدالية‬
‫ا‪Ÿ‬اضصي بعد فوزه بعشصرة سصباقات متتالية‪.‬‬ ‫على ا‪Ÿ‬يدالية األو‪Ÿ‬بية »‪.‬‬ ‫م‪- -‬ن ال‪- -‬ف‪- -‬رصس ‪Ÿ‬زي‪- -‬د م‪- -‬ن ال‪- -‬ت ‪-‬ط ‪-‬ور وحصص ‪-‬د‬ ‫وبعد تأالقه الباهر ك‪È‬ت اآلمال ‘ حصصد‬ ‫ذه ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا رف ‪-‬ع سص ‪-‬ق ‪-‬ف ط ‪-‬م ‪-‬وح ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫لكنه عاد وحقق أاداء جيدا ‘ هولندا ‘‬ ‫وتقرر إاقامة سصباق ا‪Ÿ‬اراثون ‘ سصابورو‬ ‫ا‪Ÿ‬يداليات »‪.‬‬ ‫م ‪-‬ي ‪-‬دال ‪-‬ي ‪-‬ة ج ‪-‬دي ‪-‬دة ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا ي ‪-‬ن ‪-‬افسس السص‪-‬ب‪-‬اح‬ ‫وط ‪-‬م ‪-‬وح ‪-‬ات الشص ‪-‬عب ال ‪-‬ت ‪-‬ونسص ‪-‬ي ‘ إام ‪-‬ك ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أافريل ا‪Ÿ‬اضصي عندما سصجل سصاعت‪ Ú‬وأاربع‬ ‫ب ‪-‬دل م ‪-‬ن ط ‪-‬وك ‪-‬ي ‪-‬و خ ‪-‬وف ‪-‬ا م ‪-‬ن ارت ‪-‬ف ‪-‬اع درج‪-‬ة‬
‫دقائق و‪ 30‬ثانية ليبعث برسصالة –ذير قوية‬
‫‪Ÿ‬ن ‪-‬افسص ‪-‬ي ‪-‬ه م ‪-‬ف ‪-‬اده‪-‬ا أان‪-‬ه ل ي‪-‬زال ق‪-‬ادرا ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ا◊رارة ‘ العاصصمة اليابانية حيث ‪Á‬كن أان‬ ‫تأاجيل رياضسات معينة بسسبب اق‪Î‬ابه من السسواحل اليابانية‬
‫تزيد عن ‪ 30‬درجة مئوية ‘ اوت إا‪ ¤‬جانب‬
‫ا‪Ÿ‬نافسصة وبكل قوة‪.‬‬
‫وقال العداء الكيني «‘ اليابان سصأادافع عن‬
‫ارتفاع نسصبة الرطوبة‪.‬‬
‫وق ‪-‬ال ك ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬تشص ‪-‬وج ‪-‬ي ‘ وقت سص‪-‬اب‪-‬ق إان‪-‬ه ل‬
‫إاعصسار «نيبارتاك» يشسكل صسداعا ‘ رأاسش ا‪Ÿ‬نظم‪Ú‬‬
‫لقبي الذي فزت به ‘ ريو‪..‬‬ ‫يشص ‪-‬ع ‪-‬ر ب ‪-‬أاي ق ‪-‬ل‪-‬ق بسص‪-‬بب درج‪-‬ة ا◊رارة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫وغ‪Ò‬ها‪.‬‬ ‫ت‪Ó‬حق األزمات أاو‪Ÿ‬بياد طوكيو‪ ،‬فبخ‪Ó‬ف‬
‫الفوز بالذهبية الأو‪Ÿ‬بية للماراثون للمرة‬ ‫سص ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬رضس ل ‪-‬ه ‪-‬ا ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ن‪-‬افسص‪ Ú‬خ‪Ó-‬ل‬ ‫وأاك ‪-‬د ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث ب‪-‬اسص‪-‬م ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ف‪Ò‬وسس ك‪- -‬ورون‪- -‬ا ي‪- -‬واج ‪-‬ه ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ون ك ‪-‬ارث ‪-‬ة‬
‫الثانية سصيعني كل شصيء بالنسصبة ‹ »‪.‬‬
‫ألو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬اد ط‪-‬وك‪-‬ي‪-‬و ب‪-‬أان ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪ Ú‬يسص‪-‬ت‪-‬هدفون‬ ‫طبيعية‪ ،‬حيث أاعلنت مصصلحة األرصصاد ا÷وية‬
‫أاحرزتها الرباعة هيدل‪ Ú‬دياز‬ ‫إاقامة ا‪Ÿ‬نافسصات ‘ أاجواء آامنة‬ ‫‘ العاصصمة اليابانية‪ ،‬سصهرة الثن‪ Ú‬عن قدوم‬
‫وأاشصار إا‪ ¤‬أان اللجنة ا‪Ÿ‬نظمة حصصلت على‬ ‫العاصصفة «نيبارتاك»‪.‬‬
‫الفلب‪– Ú‬رز اول ذهبية او‪Ÿ‬بية ‘ تاريخها‬ ‫توقعات الرصصاد ا÷وية‪ ،‬وتتعامل بحذر مع‬
‫ك‪- -‬ل األل‪- -‬ع ‪-‬اب ال ‪-‬ت ‪-‬ي سص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ام خ ‪Ó-‬ل ال ‪-‬ي ‪-‬وم‪Ú‬‬
‫وصص ‪-‬ف ا‪Èÿ‬اء ق ‪-‬وة ال ‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أان‪-‬ه‪-‬ا‬
‫إاعصصار قادم‪ ،‬حيث يهدد العديد من األلعاب‬
‫القادم‪.Ú‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ق ‪-‬ام ‘ ال ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ار او ‘ ال ‪-‬ه‪-‬واء ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‬
‫‪Ó‬لعاب‬‫وسص‪-‬ب‪-‬ق وأاع‪-‬ل‪-‬نت ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬مة ل أ‬ ‫ملعب يوكوهاما هو األقرب للتأاثر‪ ،‬حيث تقام‬ ‫وا‪ÓŸ‬عب ا‪Ÿ‬فتوحة‪.‬‬
‫األو‪Ÿ‬بية عن تأاجيل عدة مسصابقات متعلقة‬ ‫عليه منافسصات بطولة كرة القدم للسصيدات‪،‬‬ ‫وأاشصارت الرصصاد ا÷وية ‘ اليابان إا‪¤‬‬
‫بالتجديف من الث‪Ó‬ثاء حتى األربعاء‪ ‘ ،‬ح‪Ú‬‬ ‫باإلضصافة إا‪ ¤‬تأاثر بعضس األلعاب التي تقام ‘‬ ‫احتمال ان تكون شصدة العاصصفة ‘ الرخبيل‬
‫سصتكون باقي األلعاب رهن األحوال ا‪Ÿ‬ناخية‬ ‫ال‪- -‬ه‪- -‬واء ال‪- -‬ط‪- -‬ل‪- -‬ق م‪- -‬ث‪- -‬ل سص‪- -‬ب ‪-‬اق ‪-‬ات ال ‪-‬ق ‪-‬وارب‬ ‫اليابا‪ Ê‬قبالة سصواحل فوكوشصيما وايباراكي‪.‬‬
‫أاثناء إاقامتها‪.‬‬ ‫والرياضصات ا‪Ÿ‬ائية والركبي وركوب األمواج‬ ‫ك ‪-‬م‪-‬ا اك‪-‬دت وسص‪-‬ائ‪-‬ل اإلع‪Ó-‬م ال‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬أان‬
‫يحتاج إا‪ 3 ¤‬انتصسارات فقط‬
‫الصسربي جوكوفيتشش يق‪Î‬ب من –طيم رقم فيدرر‬
‫وقال ال‪Ó‬عب الصصربي بعد فوزه اإلثن‪ Ú‬على‬ ‫ي ‪-‬واصس ‪-‬ل الصس ‪-‬رب ‪-‬ي ن‪-‬وف‪-‬اك ج‪-‬وك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬تشش‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬افسس األ‪Ÿ‬ا‪ Ê‬ي‪- -‬ان ل ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ارد شص‪Î‬وف ‘ ال ‪-‬دور‬ ‫لول ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ا ‘ ال ‪-‬ت ‪-‬نسش‪ ،‬ن ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ج ‪-‬ه‬ ‫ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ن ‪-‬ف ا أ‬
‫وع ‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬وق‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬واصص‪-‬ل الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي «ت‪-‬وي‪»Î‬‬ ‫اح ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬لت ال‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ب‪ Ú‬ي‪-‬وم الث‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬أاول‬
‫الثا‪ Ê‬لفردي الرجال «هذه مناسصبة خاصصة جدا»‪.‬‬ ‫لي ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ق‪Î‬ب م ‪-‬ن –ط ‪-‬ي ‪-‬م م ‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬م‬ ‫ا إ‬
‫رحب مسصتخدمو اإلن‪Î‬نت الفلبيني‪ Ú‬بهذا الفوز‬ ‫لط‪-‬لق ‘‬ ‫م ‪-‬ي ‪-‬دال‪-‬ي‪-‬ة ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ا إ‬
‫وأاضصاف ديوكوفيتشس «هذا يحدث مرة كل ‪4‬‬ ‫لرقام القياسسية‪.‬‬ ‫ا أ‬
‫التاريخي وشصكروا دياز لرفعها الروح ا‪Ÿ‬عنوية‬ ‫لشس‪- -‬ادة ب ‪-‬ال ‪-‬رب ‪-‬اع ‪-‬ة‬
‫لو‪Ÿ‬ب‪- -‬ي‪- -‬اد‪ ،‬و“ت ا إ‬ ‫ا أ‬
‫أاع ‪-‬وام‪ .‬ب ‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ع أاح‪-‬اول –ق‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬وازن وا◊ف‪-‬اظ‬ ‫‚ح نوفاك ‘ –قيق فوزه الثا‪ ‘ Ê‬منافسصات‬
‫‘ الب‪Ó‬د وسصط جائحة ف‪Ò‬وسس كورونا وكتبوا‪:‬‬ ‫هيدل‪ Ú‬دياز بعد تفوقها على الصسينية‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى أانشص‪-‬ط‪-‬ت‪-‬ي ال‪-‬روت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة واألم‪-‬ور ال‪-‬ت‪-‬ي ترضصيني‪،‬‬ ‫الفردي‪ ،‬مسصاء اإلثن‪ ،Ú‬على األ‪Ÿ‬ا‪ Ê‬يان لينارد‬
‫«شصكرا لك على حملنا جميعا »‪.‬‬ ‫لياو كيويون بطلة العا‪.⁄‬‬
‫لكني أايضًصا اسصتفيد من هذه الطاقة الرائعة»‪.‬‬ ‫سص‪Î‬وف‪Ã ،‬ج ‪-‬م ‪-‬وع ‪-‬ت‪ Ú‬دون م ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل‪ ،‬ل ‪-‬يصص‪-‬ع‪-‬د إا‪¤‬‬
‫وسص ‪-‬خ ‪-‬ر ال ‪-‬ب ‪-‬عضس م ‪-‬ن أان ف ‪-‬وزه‪-‬ا أاظ‪-‬ه‪-‬ر أان‬ ‫قال ا‪Ÿ‬تحدث الرئاسصي هاري روكي ‘‬
‫ويسص ‪-‬ع ‪-‬ى ج ‪-‬وك ‪-‬وف ‪-‬ي ‪-‬تشس‪ ،‬ل ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬وز ب‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أال‪-‬ق‪-‬اب‬ ‫الدور الثالث من دورة األلعاب األو‪Ÿ‬بية «طوكيو‬
‫الفلب‪ Ú‬بإامكانها التغلب على الصص‪.Ú‬‬ ‫رسص ‪-‬ال ‪-‬ة ل‪-‬دي‪-‬از «‪ 30‬ع‪-‬ام‪-‬ا»‪« :‬األم‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ل‪-‬بينية‬
‫ال‪- -‬ب ‪-‬ط ‪-‬ولت األرب ‪-‬ع ال ‪-‬ك‪È‬ى‪ ،‬إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب ال ‪-‬ذه ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫الشص ‪-‬ه ‪-‬رة والن ‪-‬تشص ‪-‬ار‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن‪-‬ه ك‪-‬ان أاك‪ Ì‬نشص‪-‬اط‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫‪.»2020‬‬
‫وهذه هي ا‪Ÿ‬يدالية األو‪Ÿ‬بية الثانية لدياز‪،‬‬ ‫بأاسصرها فخورة للغاية بك »‪.‬‬
‫األو‪Ÿ‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ة ‘ ن‪- -‬فسس ال‪- -‬ع‪- -‬ام و–ق‪- -‬ي‪- -‬ق إا‚از غ‪Ò‬‬ ‫وسصائل التواصصل الجتماعي خ‪Ó‬ل هذا األيام مع‬ ‫وب‪- -‬ات ج‪- -‬وك‪- -‬وف‪- -‬ي‪- -‬تشس ب‪- -‬ح‪- -‬اج ‪-‬ة إا‪– ¤‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪3‬‬
‫التي سصبق لها الفوز با‪Ÿ‬يدالية الفضصية ‘‬ ‫كما قدم ا÷يشس الفلبيني التهنئة إا‪ ¤‬دياز‪،‬‬
‫مسصبوق‪.‬‬ ‫انط‪Ó‬ق أاو‪Ÿ‬بياد طوكيو‪.‬‬ ‫انتصصارات فقط ‘ طوكيو‪ ،‬ليصصل إا‪ ¤‬فوزه رقم ‪14‬‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬افسص‪-‬ات وزن ‪ 53‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وغ‪-‬رام‪-‬ا للسصيدات ‘‬ ‫العضصو بسص‪Ó‬ح ا÷و‪ ،‬على أادائها الرائع ‘‬
‫وأاردف ق ‪-‬ائ ‪« Ó-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ط أاح ‪-‬اول السص‪-‬ت‪-‬م‪-‬ت‪-‬اع ب‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫وأاصصبح ديوكوفيتشس (‪ 34‬عاما) ‪fi‬ور الهتمام‬ ‫‘ ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬دورات األو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬ة السص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ى‬
‫‪.2016‬‬ ‫أاو‪Ÿ‬بياد طوكيو ‪.2020‬‬
‫◊ظة وا◊دث فريد بالفعل‪ ‘ .‬القرية األو‪Ÿ‬بية‬ ‫‘ القرية األو‪Ÿ‬بية‪ ،‬إاذ يسصعى الكث‪Ò‬ون للتقاط‬ ‫الرقم القياسصي ا‪Ÿ‬سصجل باسصم غر‪Á‬ه السصويسصري‬
‫و‘ ‪ ،2018‬سصطرت دياز تاريخا جديدا‬ ‫وق‪-‬ال ا÷‪Ô‬ال سص‪Ò‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬و سص‪-‬وب‪-‬ي‪-‬غ‪-‬انا رئيسس‬
‫حيث يتواجد أاك‪ Ì‬من ‪ 10‬آالف رياضصي هناك تبادل‬ ‫الصص ‪-‬ور م ‪-‬ع ‪-‬ه وت ‪-‬ن ‪-‬اول ال ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬ام بصص ‪-‬ح ‪-‬ب ‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬وط‪-‬لب‬ ‫روجيه فيدرر‪ ،‬الذي حقق ‪ 13‬انتصصارا أاو‪Ÿ‬بيا‪.‬‬
‫لسص ‪-‬ي ‪-‬وي ‪-‬ة ك ‪-‬أاول رب ‪-‬اع ‪-‬ة‬
‫لل‪- -‬ع ‪-‬اب ا آ‬
‫‘ دورة ا أ‬ ‫أاركان ا÷يشس الفلبيني‪« :‬نحن اآلن‪ ،‬أاك‪ Ì‬من‬
‫للمعلومات وا‪Èÿ‬ات عن ا◊ياة والرياضصية وهي‬ ‫النصصيحة وا‪Ÿ‬سصاعدة منه حتى ‘ ›الت بعيدة‬ ‫‚م ال‪- -‬ت ‪-‬نسس الصص ‪-‬رب ‪-‬ي ن ‪-‬وف ‪-‬اك دي ‪-‬وك ‪-‬وف ‪-‬ي ‪-‬تشس‪،‬‬
‫للعاب‬ ‫ف‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬وز ‪Ã‬ي‪-‬دال‪-‬ي‪-‬ة ذه‪-‬بية ‘ ا أ‬ ‫أاي وقت مضص ‪-‬ى‪ ،‬نسص ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا الشص‪-‬اق‬
‫‪Œ‬ربة ل –دث ‘ مكان آاخر‬ ‫عن التنسس‪.‬‬ ‫ا◊اصص ‪-‬ل ع ‪-‬ل‪-‬ى ‪ 20‬ل‪-‬ق‪ً-‬ب‪-‬ا ك‪-‬بً‪Ò‬ا‪ ،‬ل‪-‬يسس غ‪-‬ري‪ً-‬ب‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫لقليمية‪.‬‬‫اإ‬ ‫ومثابرتها وتفانيها »‪.‬‬
‫‪20‬‬ ‫إلعدد‬
‫‪18619‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪OÉ°üàbG‬‬ ‫إألربعاء ‪ 28‬جويلية ‪ 2021‬م إلموإفق لـ ‪ 18‬ذي إلحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫تباطؤو تعا‘ قطاع ا‪ÿ‬دمات‬ ‫لتجنيب العا‪ ⁄‬كارثة مناخية‬


‫«غولـدمان سضاك ـسس» يقل ـصس توقعاتـ ـه‬ ‫تقريـر أأ‡ ـي يؤوسضـ ـسس لقم ـم مرتقب ـ ـة خـ ـ‪Ó‬ل أ‪ÿ‬ـري ـف‬
‫وكان خ‪È‬إء إقتصساديون توقعوإ إأن‬ ‫قلصض «غولدمان سشاكسض» اأمسض‬
‫ترتفع مبيعات إ‪Ÿ‬نازل إ÷ديدة‪ ،‬إلتي‬ ‫توقعاته لنمو ا’قتصشاد ا’أمريكي‬
‫تشس‪ّ - -‬ك ‪- -‬ل حصس‪- -‬ة صس‪- -‬غ‪Ò‬ة م ‪-‬ن م ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ات‬ ‫للف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬تبقية من العام‪ ،‬مشش‪Ò‬ا‬
‫إ‪Ÿ‬سس‪-‬اك‪-‬ن إلأم‪-‬ري‪-‬كية ‪ ‘ 3‬إ‪Ÿ‬ائ ‪- -‬ة إإ‪¤‬‬ ‫اإ‪ ¤‬تعاف اأبطاأ ‘ قطاع ا‪ÿ‬دمات‪.‬‬
‫معدل قدره ‪ 800‬إألف وحدة ‘ جوإن‪.‬‬ ‫ب ‪- - - - -‬حسسب «روي‪Î‬ز»‪ ،‬ع‪- - - - -‬دل ب‪- - - - -‬نك‬
‫إإ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬ق ‪- - - -‬الت وزإرة إل‪- - - -‬ن‪- - - -‬ق‪- - - -‬ل‬ ‫إلسستثمار إلأمريكي توقعاته للنمو لكل‬
‫إلأم ‪-‬ري ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة «إإن إأع‪-‬دإد إل‪-‬رك‪-‬اب إل‪-‬ذي‪-‬ن‬ ‫م ‪-‬ن إل ‪-‬رب ‪-‬ع‪ Ú‬إل ‪-‬ث ‪-‬الث وإل ‪-‬رإب‪-‬ع ‪Ã‬ق‪-‬دإر‬
‫ن ‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م شس‪-‬رك‪-‬ات إل‪-‬ط‪Ò‬إن إلأم‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫نقطة مئوية وإحدة إإ‪ ‘ 8 . 5 ¤‬إ‪Ÿ‬ائة‬
‫بلغت ‪ 56 . 6‬مليون ‘ ماي بزيادة ‪‘ 19‬‬ ‫و‪ ‘ 5 . 0‬إ‪Ÿ‬ائة على إل‪Î‬تيب‪.‬‬
‫إ‪Ÿ‬ائ ‪-‬ة م ‪-‬ن إأف ‪-‬ري ‪-‬ل‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ا زإلت‬ ‫وب ‪-‬ه ‪-‬ذإ إل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ل ت‪-‬ن‪-‬خ‪-‬فضس ت‪-‬وق‪-‬ع‪-‬ات‬
‫منخفضسة ‪ ‘ 30‬إ‪Ÿ‬ائة عن مسستويات‬ ‫إل ‪-‬ب ‪-‬نك ل ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬و إأك‪ È‬إق ‪-‬تصس ‪-‬اد ‘ إل‪-‬ع‪-‬ا‪⁄‬‬
‫‪.»2019‬‬ ‫لـ‪ 2021‬بكامله إإ‪ ‘ 6 . 6 ¤‬إ‪Ÿ‬ائة‪.‬‬
‫وهبط عدد إلركاب على إلرح‪Ó‬ت‬ ‫ياأتي ذلك ‘ وقت هوت فيه مبيعات‬
‫إ‪Ù‬لية ‪ ‘ 27‬إ‪Ÿ‬ائة بينما هوى عدد‬ ‫إ‪Ÿ‬ن ‪- -‬ازل إ÷دي ‪- -‬دة لأسس ‪- -‬رة وإح‪- -‬دة ‘‬
‫إلركاب على إلرح‪Ó‬ت إلدولية ‪‘ 51‬‬ ‫إل‪- -‬ولي‪- -‬ات إ‪Ÿ‬ت‪- -‬ح ‪-‬دة ‘ ج ‪-‬وإن وج ‪-‬رى‬
‫إ‪Ÿ‬ائة ‘ ماي مقارنة ‪Ã‬سستويات ما‬ ‫ت ‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ل إ‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ات ل‪-‬لشس‪-‬ه‪-‬ر إلسس‪-‬اب‪-‬ق إإ‪¤‬‬
‫قبل إ÷ائحة ‘ إلشسهر نفسسه من ‪2019‬‬ ‫وت‪Ò‬ة إأضسعف من إلقرإءة إلأولية‪ ،‬وهو‬
‫عندما بلغ عدد إلركاب ‪ 81‬مليونا‪.‬‬ ‫ما يشس‪ Ò‬إإ‪ ¤‬إأن سسوق إلإسسكان ‘ إأك‪È‬‬
‫ل ‪-‬ك ‪-‬ن ع ‪-‬دد إل ‪-‬رك ‪-‬اب إل ‪-‬ذي‪-‬ن ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫إقتصساد ‘ إلعا‪ ⁄‬تفقد إلزخم وسسط‬
‫شس ‪-‬رك ‪-‬ات إل ‪-‬ط‪Ò‬إن إلأم‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ‘ م‪-‬اي‬ ‫زيادة كب‪Ò‬ة ‘ إلأسسعار يقودها نقصس‬
‫قفز إأك‪ Ì‬من ‪ ‘ 600‬إ‪Ÿ‬ائة مقارنة‬ ‫حاد ‘ إ‪Ÿ‬عروضس من إلعقارإت‪.‬‬ ‫بحسسب إلوكالة إلدولية للطاقة‪.‬‬ ‫وت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د ›م‪-‬وع‪-‬ة إل‪-‬عشس‪-‬ري‪-‬ن ق‪-‬م‪-‬ة م‪-‬همة على‬ ‫ب ‪-‬دأات ن ‪-‬ح‪-‬و ‪ 200‬دول ‪-‬ة م‪-‬ف‪-‬اوضش‪-‬ات ع‪È‬‬
‫بالشسهر نفسسه ‘ ‪ ،2020‬إأثناء موجة‬ ‫وقالت وزإرة إلتجارة إلأمريكية‪« ،‬إإن‬ ‫كما وضسعت معاهدة ‪ ،2015‬حدإ طموحا بلغ‬ ‫جدول أإعمالها ملف إ‪Ÿ‬ناخ ‘ أإوإخر أإكتوبر‪.‬‬ ‫’ن‪Î‬نت ل‪-‬ل‪-‬مصش‪-‬ادق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬مي‬ ‫ا إ‬
‫إإغ‪Ó‬قات مرتبطة بكوفيد ‪ 19 -‬عندما‬ ‫مبيعات إ‪Ÿ‬نازل إ÷ديدة هبطت ‪6 . 6‬‬ ‫‪ 1.5‬درج ‪-‬ة م ‪-‬ئ ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا إف‪Î‬ضس ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫وتغّير إلعا‪ ⁄‬منذ آإخر تقييم شسامل صسدر عن‬ ‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة‪ ،‬سش‪-‬ي‪-‬ؤوسشسض ل‪-‬ق‪-‬م‪-‬م م‪-‬رتقبة‬ ‫ل‪ -‬أ‬
‫بلغ إلعدد ثمانية م‪Ó‬ي‪ Ú‬فقط‪.‬‬ ‫‘ إ‪Ÿ‬ائة إإ‪ ¤‬معدل سسنوي قدره ‪676‬‬ ‫إ÷ه ‪-‬ات إ‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك‪-‬ة ‘ إ‪Ù‬ادث‪-‬ات أإن‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى‬ ‫إلهيئة إ◊كومية إلدولية إ‪Ÿ‬عنية بتغ‪ Ò‬إ‪Ÿ‬ناخ‬ ‫خ‪Ó- -‬ل ا‪ÿ‬ري‪- -‬ف ت‪- -‬ع‪- -‬ن‪- -‬ى ‪Ã‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ‪Œ‬ن ‪-‬يب‬
‫وت ‪-‬غ ‪-‬ط ‪-‬ي إل ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ات إأك‪ 18 È‬شسركة‬ ‫إألف وحدة إلشسهر إ‪Ÿ‬اضسي»‪ .‬وعدلت‬ ‫›رد هدف طموح وبالتا‹ سسيكون من إلسسهل‬ ‫‪ ،2014‬بشس‪- - -‬أان إلح‪Î‬إر إل‪- - -‬ع ‪- -‬ا‪Ÿ‬ي ‘ إ‪Ÿ‬اضس ‪- -‬ي‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬ا‪ ⁄‬ك‪- -‬ارث‪- -‬ة م‪- -‬ن‪- -‬اخ‪- -‬ي‪- -‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ن ‪-‬ط ‪-‬اق‬
‫ط‪Ò‬إن إأمريكية “ثل إأك‪ Ì‬من ‪‘ 90‬‬ ‫إل‪- -‬وزإرة وت‪Ò‬ة إ‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ات لشس ‪-‬ه ‪-‬ر م ‪-‬اي‬ ‫تنحيته جانبا‪.‬‬ ‫وإ‪Ÿ‬سستقبل‪.‬‬ ‫الكوكب‪.‬‬
‫وكشسف تقرير خاصس للهيئة إ◊كومية إلدولية‬ ‫و‘ ظ‪ّ- -‬ل م‪- -‬وج ‪-‬ات إ◊ر وإ◊رإئ ‪-‬ق‪ ،‬ت ‪-‬ب ‪ّ-‬ددت‬ ‫ب ‪-‬حسسب «إل ‪-‬ف ‪-‬رنسس ‪-‬ي ‪-‬ة»‪ ،‬ق ‪-‬ال ب ‪-‬ي ‪-‬ت‪Ò‬ي ت ‪-‬السس‬
‫إ‪Ÿ‬ائ ‪- -‬ة م ‪- -‬ن إإج‪- -‬م‪- -‬ا‹ إل‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل إ÷وي‬ ‫با‪ÿ‬فضس إإ‪ 724 ¤‬إألف وحدة بدل من‬ ‫إ‪Ÿ‬عنية بتغ‪ Ò‬إ‪Ÿ‬ناخ ‪ 2018‬عن مسستوى إلدمار‬ ‫إلشس‪- -‬ك‪- -‬وك إل‪- -‬ت‪- -‬ي ك ‪-‬انت سس ‪-‬ائ ‪-‬دة ‘ أإن إلح‪Î‬إر‬ ‫‪Ó‬رصساد إ÷وية لـ‪700‬‬ ‫رئيسس إ‪Ÿ‬نظمة إلعا‪Ÿ‬ية ل أ‬
‫للركاب‪.‬‬ ‫إلقرإءة إلأولية إلبالغة ‪ 769‬إألف وحدة‪.‬‬ ‫إلذي قد يتسسبب فيه إرتفاع درجة حرإرة إألرضس‬ ‫يتسسارع أإو ‘ أإن إ‪Ÿ‬صسدر بشسري بالكامل تقريبا‪،‬‬ ‫مندوب ع‪ È‬تطبيق «زووم»‪« ،‬إإن إلتقرير إلذي‬
‫بدرجت‪ Ú‬مئويت‪ Ú‬بالنسسبة إإ‪ ¤‬إلبشسرية وإلكوكب‪.‬‬ ‫إإضسافة إإ‪ ¤‬إ‪Ÿ‬فهوم إلذي يعطي تطمينات زإئفة‬ ‫سستضسعون إللمسسات إألخ‪Ò‬ة عليه سسيكون مهما‬
‫من اختناقات ‘ سش‪Ó‬سشل التوريد‬ ‫وقال إألسستاذ ‘ جامعة ماينوث بي‪ Î‬ثورن‬ ‫إإ‪ ¤‬أإن تدإعيات إ‪Ÿ‬ناخ هي مشسك‪Ó‬ت إلغد‪.‬‬ ‫جدإ على إلصسعيد إلعا‪Ÿ‬ي»‪.‬‬

‫‪ % 64‬من ألشضـركـ ـات أأل‪Ÿ‬ـانيـ ـة تشضـك ـو‬ ‫إلذي كان من أإبرز إلشسخصسيات إلتي صساغت‬
‫تقرير إلهيئة إ◊كومية إلدولية إ‪Ÿ‬عنية بتغ‪Ò‬‬
‫إ‪Ÿ‬ناخ‪« ،‬إإن ‪ 1.5‬درجة مئوية باتت إلهدف بحكم‬
‫و‘ عتبة أإخرى منذ إلتقرير إألخ‪ Ò‬للهيئة‬
‫” ‪2015‬‬ ‫إ◊كومية إلدولية إ‪Ÿ‬عنية بتغ‪ Ò‬إ‪Ÿ‬ناخ‪ّ ،‬‬
‫تبني إتفاق باريسس إلذي حدد هدفا جماعيا‬
‫وذك ‪-‬ر أإن ت ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م إل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة إ◊ك‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة‬
‫إ‪Ÿ‬عنية بتغ‪ Ò‬إ‪Ÿ‬ناخ «أإسساسسي جدإ لنجاح مؤو“ر‬
‫غ‪Ó‬سسكو حول إ‪Ÿ‬ناخ ‘ نوفم‪ .È‬وزإدت موجات‬
‫إألمر إلوإقع‪ ،‬ودلي‪ Ó‬على تأاث‪ Ò‬إلهيئة إ◊كومية‬ ‫يقضسي با◊د من درجة حرإرة إألرضس لتكون‬ ‫حر وجفاف قياسسية وفيضسانات ضسربت ث‪Ó‬ث‬
‫إلدولية إ‪Ÿ‬عنية بتغ‪ Ò‬إ‪Ÿ‬ناخ ‘ تشسكيل إلسسياسسة‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬د مسس‪-‬ت‪-‬وى ي‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز مسس‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ات أإوإخ‪-‬ر إل‪-‬ق‪-‬رن‬ ‫قارإت ‘ إألسسابيع إألخ‪Ò‬ة‪ ،‬وفاقمها إلح‪Î‬إر‬
‫إلعا‪Ÿ‬ية ‘ هذإ إلصسدد»‪.‬‬ ‫إلـ‪ 19‬بـ»أإقل بكث‪ »Ò‬من درجت‪ Ú‬مئويت‪.Ú‬‬ ‫إل‪- -‬ع‪- -‬ا‪Ÿ‬ي إلضس‪- -‬غ‪- -‬وط‪ ،‬م‪- -‬ن أإج ‪-‬ل إت ‪-‬خ ‪-‬اذ ت ‪-‬دإب‪Ò‬‬
‫ووف‪- -‬ق حسس‪- -‬اب‪- -‬ات إل‪- -‬ع‪- -‬ل ‪-‬م ‪-‬اء‪ ،‬ي ‪-‬ت ‪-‬ع‪ Ú‬خ ‪-‬فضس‬ ‫ورف ‪-‬ع إل ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬وث إل‪-‬ك‪-‬رب‪-‬و‪ Ê‬إل‪-‬ن‪-‬اج‪-‬م ع‪-‬ن إإح‪-‬رإق‬ ‫حاسسمة‪.‬‬
‫إنبعاثات غازإت إلدفيئة بنسسبة ‪ ‘ 50‬إ‪Ÿ‬ائة‬ ‫إل ‪-‬وق ‪-‬ود إألح ‪-‬ف ‪-‬وري وتسس ‪-‬رب إ‪Ÿ‬ي‪-‬ث‪-‬ان وإل‪-‬زرإع‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ق ‪-‬الت ب ‪-‬ات ‪-‬ريسس ‪-‬ي ‪-‬ا إإسس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬وزإ‬
‫ب‪-‬ح‪-‬لول ‪ 2030‬وأإن ت ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي “ام‪-‬ا ب‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ول ‪2050‬‬ ‫إ◊رإرة بـ‪ 1.1‬درجة مئوية حتى إآلن فيما تزدإد‬ ‫إ‪Ÿ‬سسؤوولة عن ملف إ‪Ÿ‬ناخ ‘ إأل· إ‪Ÿ‬تحدة ‘‬
‫لتبقى درجة حرإرة إألرضس ضسمن نطاق ‪1.5‬‬ ‫إلنبعاثات ›ددإ بعدما توقفت ‪Ÿ‬دة وجيزة‬ ‫بيان معد مسسبقا‪« ،‬على مدى أإعوإم حذرنا من‬
‫درجة مئوية‬ ‫على خلفية تدإب‪ Ò‬إإلغ‪Ó‬ق إلتي فرضسها كوفيد‪،‬‬ ‫أإن كل ذلك كان ‡كنا‪ ،‬كل ذلك كان قادما»‪.‬‬

‫بعد إالغاء ا◊كومة القيود‬


‫أ‪Ÿ‬وظفـ ـون ‘ لنـ ـدن يع ـ ـودون إأ‪ ¤‬أعمالهـ ـم‬
‫تطعيما كام‪ ،Ó‬من إ◊جر إلصسحي ‘ إأليام‬ ‫‘ م ‪-‬ارسس م ‪-‬ن إل ‪-‬ع ‪-‬ام إ‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ط‪-‬ال‪-‬بت‬ ‫شش‪- -‬ه‪- -‬دت أام‪- -‬اك‪- -‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‘ ال ‪-‬ع ‪-‬اصش ‪-‬م ‪-‬ة‬
‫إ‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬وهو ما سسيعطي دفعة ضسخمة لصسناعة‬ ‫إ◊كومة إ‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬بالعمل من إ‪Ÿ‬نزل إإذإ كان‬ ‫’سشبوع ا‪Ÿ‬اضشي حضشور‬ ‫ال‪È‬يطانية لندن ا أ‬
‫إلط‪Ò‬إن ‘ إلب‪Ó‬د إلتي ما زإلت تعا‪ Ê‬بسسبب‬ ‫ه ‪-‬ذإ ‡ك ‪-‬ن ‪-‬ا‪ .‬وي ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ح أإرب‪-‬اب إألع‪-‬م‪-‬ال إلغ‪-‬رإء‬ ‫أاك‪ È‬ع‪- -‬دد م‪- -‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪ Ú‬م ‪-‬ن ‪-‬ذ ‪ 16‬ششهرا‪،‬‬
‫حالة عدم إليق‪.»Ú‬‬ ‫إلعامل‪ Ú‬بالعودة رغم تفشسي إلسس‪Ó‬لة إ‪Ÿ‬تحورة‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا أال‪-‬غت ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ود ا‪Ÿ‬ف‪-‬روضش‪-‬ة‬
‫وح‪ّ- - -‬ذر إ–اد شس‪- - -‬رك ‪- -‬ات ط‪Ò‬إن إ‪Ÿ‬م ‪- -‬ل ‪- -‬ك ‪- -‬ة‬ ‫دل ‪-‬ت ‪-‬ا إل ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬تسس‪-‬بب ‘ ع‪-‬دم ق‪-‬درة ك‪-‬ث‪Ò‬ي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫’حتواء ف‪Ò‬وسض كورونا ‘ إا‚ل‪Î‬ا‪.‬‬
‫وإأضساف كروجر‪ ،‬إأن من إ‪Ÿ‬رجح إأن‬ ‫اأظ ‪-‬ه ‪-‬ر مسش ‪-‬ح اأن ث ‪-‬ق‪-‬ة الشش‪-‬رك‪-‬ات‬ ‫إ‪Ÿ‬ت‪- - -‬ح‪- - -‬دة‪ ،‬إل‪- - -‬ذي ‪Á‬ث‪- - -‬ل إ‪ÿ‬ط‪- - -‬وط إ÷وي‪- - -‬ة‬ ‫جه إإ‪ ¤‬إلعمل‪.‬‬‫إلتو ّ‬ ‫على إلرغم من ذلك‪ ،‬ل تزإل أإعدإد إ‪Ÿ‬وظف‪Ú‬‬
‫تسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر إضس‪-‬ط‪-‬رإب‪-‬ات سس‪Ó-‬سسل إلتوريد‪،‬‬ ‫ا’أ‪Ÿ‬ان ‪- -‬ي‪- -‬ة ت‪- -‬راج‪- -‬عت ع‪- -‬ل‪- -‬ى ن‪- -‬ح‪- -‬و‬ ‫إل‪È‬يطانية و»ف‪Ò‬جن أإت‪Ó‬نتيك» و»إإيزي جيت»‬ ‫إإ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬حثّ مطار هي‪Ì‬و ‘ لندن وشسركات‬ ‫إلذين عادوإ إإ‪ ¤‬مقار أإعمالهم أإقل من ‪‘ 50‬‬
‫وإأن ي‪-‬ظ‪-‬ل إل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ا‘ إلق‪-‬تصس‪-‬ادي ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬مد‬ ‫مفاجئ ‘ جويلية بسشبب اسشتمرار‬ ‫وشسركات أإخرى‪ ،‬من مزيد من خسسائر إلوظائف‬ ‫ط‪Ò‬إن ك‪È‬ى ‘ إ‪Ÿ‬م‪- -‬ل‪- -‬ك ‪-‬ة إ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة إ◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة‬ ‫إ‪Ÿ‬ائة من مسستوياتهم ‘ مرحلة ما قبل وباء‬
‫على إ‪Ÿ‬سستجدإت إ‪Ÿ‬تعلقة با÷ائحة‪.‬‬ ‫ا‪ı‬اوف ح‪- -‬ي‪- -‬ال سش‪Ó- -‬سش ‪-‬ل ا’إم ‪-‬داد‬ ‫‘ قطاع إلط‪Ò‬إن‪ ،‬إإذإ ‪ ⁄‬توإفق إ◊كومة على‬ ‫إل‪È‬يطانية على إلسسماح للركاب إ◊اصسل‪ Ú‬على‬ ‫‪Ó‬نباء‪.‬‬‫كورونا‪ ،‬حسسبما أإفادت وكالة «بلومب‪Ò‬غ» ل أ‬
‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬إأك ‪-‬د ك ‪Ó-‬وسس ف ‪-‬ول ‪-‬رإب‪-‬ه‬ ‫ووسش ‪- - -‬ط ارت ‪- - -‬ف ‪- - -‬اع ل ‪Ó- - -‬إصش‪- - -‬اب‪- - -‬ات‬ ‫تغي‪Ò‬إت ‘ مرإجعتها إلقادمة للسسفر إ‪Ÿ‬توقعة‬ ‫تطعيم من ف‪Ò‬وسس كورونا بالسسفر أإو موإجهة‬ ‫جه إإ‪ ¤‬مقر إلعمل أإقل من نصسف إلعامل‪Ú‬‬ ‫وتو ّ‬
‫‘ وقت لحق هذإ إألسسبوع‪.‬‬ ‫مزيد من إ‪ÿ‬سسائر ‘ إلوظائف‪ ،‬بينما تزدإد‬ ‫إ‪ÿ‬ميسس إ‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬وفقا لبيانات جمعتها شسركة‬
‫إلقتصسادي ‘ معهد إإيفو ‪ ،‬إأن نقصس‬ ‫ب‪- - - -‬ف‪Ò‬وسض ك‪- - - -‬ورون‪- - - -‬ا‪ ،‬وه ‪- - -‬و اأول‬ ‫وي ‪- -‬ري ‪- -‬د إل–اد إإل ‪- -‬غ ‪- -‬اء إ◊ج ‪- -‬ر إلصس ‪- -‬ح ‪- -‬ي‬ ‫إآلمال بأان إ‪Ÿ‬سسافرين من إلوليات إ‪Ÿ‬تحدة قد‬ ‫غوغل إألمريكية ‪ÿ‬دمات إإلن‪Î‬نت‪ .‬وكانت هذه‬
‫إ‪Ÿ‬وإد ي ‪-‬ع ‪-‬وق إلإن ‪-‬ت‪-‬اج وي‪-‬رف‪-‬ع إلأسس‪-‬ع‪-‬ار‬ ‫انخفاضض منذ جانفي‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬اف‪-‬ري‪-‬ن إل‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وإ ت‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ام‪ Ó-‬م‪-‬ن‬ ‫يحصسلون على إلضسوء إألخضسر هذإ إألسسبوع‪.‬‬ ‫زيادة هامشسية مقارنة باألسسبوع إلسسابق‪ ،‬إألمر‬
‫ل‪-‬دى إلشس‪-‬رك‪-‬ات إلصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ‘ إأ‪Ÿ‬ان‪-‬ي‪-‬ا‪،‬‬ ‫ق ‪-‬ال م ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬د إإي‪-‬ف‪-‬و إإن م‪-‬وؤشس‪-‬ره ‪Ÿ‬ن‪-‬اخ‬ ‫إلوليات إ‪Ÿ‬تحدة وإل–اد إألوروبي مع إإضسافة‬ ‫وب ‪-‬حسسب «روي‪Î‬ز»‪ ،‬ق ‪-‬ال ج ‪-‬ون ه ‪-‬ولن ‪-‬د ك ‪-‬اي‬ ‫إلذي يعني أإن إلعودة إلقوية إلتي كان أإرباب‬
‫ب‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬ا ي‪- -‬خشس‪- -‬ى ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ا إلسس ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ة‬ ‫إلأع ‪-‬م ‪-‬ال ه ‪-‬ب‪-‬ط إإ‪ 100 . 8 ¤‬ن‪-‬ق‪-‬طة من‬ ‫م‪- -‬زي‪- -‬د م‪- -‬ن إل ‪-‬دول إإ‪ ¤‬إل ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة إل‪È‬ي ‪-‬ط ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫إلرئيسس إلتنفيذي ‪Ÿ‬طار هي‪Ì‬و «إإن بريطانيا قد‬ ‫إألعمال يأاملون فيها ‪ ⁄‬تتحقق بشسكل فعلي‪.‬‬
‫وإلضس ‪-‬ي ‪-‬اف ‪-‬ة م ‪-‬وج ‪-‬ة رإب ‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن ف‪Ò‬وسس‬ ‫‪ 101 . 7‬نقطة بعد إلتعديل ‘ جوإن‪.‬‬ ‫إ‪ÿ‬ضسرإء للسسفر إ‪Ÿ‬نخفضس إ‪ı‬اطر‪.‬‬ ‫تسس ‪-‬ت ‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ي إ‪Ÿ‬وإط‪-‬ن‪ Ú‬إألم‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪ ،Ú‬إل‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وإ‬ ‫وكان أإك‪ È‬أإحياء إ‪Ÿ‬ال ‘ لندن أإصسبح خاليا‬
‫كورونا‪.‬‬ ‫وإأشسار إسستط‪Ó‬ع إأجرته «روي‪Î‬ز» إإ‪¤‬‬
‫وإأضساف إأن إ◊ماسس إنحسسر حتى‬ ‫قرإءة عند ‪ 102 . 1‬نقطة ‘ جوإن‪.‬‬ ‫تششمل ا’قتصشادات الناششئة‬ ‫’غذية العا‪Ÿ‬ي يحّذر‬
‫برنامج ا أ‬
‫‘ قطاعي إلضسيافة وإلسسياحة‪ ،‬وهما‬
‫ضس ‪-‬م ‪-‬ن إل ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات إلأك‪ Ì‬تضس‪-‬ررإ م‪-‬ن‬
‫وإنخفضس موؤشسر إإيفو للتوقعات إإ‪¤‬‬
‫‪ 101 . 2‬ن ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ة م‪-‬ن ‪ 103 . 7‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة ‘‬ ‫توّقـع أدأء أفضضـل‬ ‫سضوء ألتغذية يهّدد نصضف مليون طفل ‘ مدغشضقر‬
‫ألسضـوأق أألسضهـم‬
‫إإج‪- -‬رإءإت إل‪- -‬ع ‪-‬زل‪ ،‬إإذ ي ‪-‬خشس ‪-‬ى ك ‪-‬ث‪Ò‬ون‬ ‫ج ‪-‬وإن‪ ،‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا إرت‪-‬ف‪-‬ع م‪-‬وؤشس‪-‬ر إلأوضس‪-‬اع‬
‫موجة رإبعة لف‪Ò‬وسس كورونا‪.‬‬ ‫إ◊ال‪- -‬ي‪- -‬ة إإ‪ 100 . 4 ¤‬ن ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬ة م‪-‬ن ‪99 . 7‬‬ ‫فيما يتوقع بأان يزدإد إلوضسع سسوءإ مع إق‪Î‬إب‬ ‫ح ‪ّ- -‬ذر ب ‪- -‬رن ‪- -‬ام‪- -‬ج ا أ‬
‫’غ‪- -‬ذي‪- -‬ة ال‪- -‬ع‪- -‬ا‪Ÿ‬ي‬
‫لكنه ذكر إأنه ل يزإل يتوّقع إأن ينمو‬ ‫نقطة‪.‬‬ ‫موسسم إ÷فاف‪.‬‬ ‫’· ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة ل ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ول ‪-‬ة‬ ‫وم‪- -‬ن‪- -‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة ا أ‬
‫إلق ‪-‬تصس‪-‬اد ‪ ‘ 1 . 3‬إ‪Ÿ‬ائ ‪- -‬ة ‘ إل ‪- -‬رب‪- -‬ع‬ ‫وشسكا ما يقرب من ‪ ‘ 64‬إ‪Ÿ‬ائة من‬ ‫قال بنك جيه بي مورجان‪ ،‬إإنه يتوّقع أإن‬ ‫وق ‪-‬ال م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي وي ‪-‬درإوغ ‪-‬و م ‪-‬ن ب ‪-‬رن ‪-‬ام‪-‬ج‬ ‫(ال ‪-‬ي ‪-‬ون ‪-‬يسش ‪-‬ي ‪-‬ف) م ‪-‬ن أان أاك‪ Ì‬م‪-‬ن نصش‪-‬ف‬
‫إلثا‪ ،Ê‬و‪ ‘ 3 . 6‬إ‪Ÿ‬ائة ‘ إلربع إلثالث‪.‬‬ ‫إلشسركات إلصسناعية ‘ إأك‪ È‬إقتصساد ‘‬ ‫ت‪- -‬ظ‪- -‬ه‪- -‬ر أإسس‪- -‬وإق إألسس‪- -‬ه‪- -‬م ‘ إلق ‪-‬تصس ‪-‬ادإت‬ ‫إألغ ‪-‬ذي ‪-‬ة إل ‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‘ م‪-‬دغشس‪-‬ق‪-‬ر «م‪-‬ا ي‪-‬ح‪-‬دث‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون ط‪-‬ف‪-‬ل ي‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ون خ‪-‬طر التعّرضض‬
‫حاليا ‘ جنوب مدغشسقر يفطر إلقلب‪ .‬ل‬ ‫لسش‪- - -‬وء ت‪- - -‬غ‪- - -‬ذي‪- - -‬ة شش ‪- -‬دي ‪- -‬د ‘ ج ‪- -‬ن ‪- -‬وب‬
‫ب‪- -‬دوره‪ ،‬شس‪- -‬ك ‪-‬ا ق ‪-‬ط ‪-‬اع إلصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة ‘‬ ‫إأوروب ‪-‬ا م ‪-‬ن إلخ ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اق ‪-‬ات ‘ سس ‪Ó-‬سس‪-‬ل‬ ‫إلناشسئة أإدإء أإفضسل ‘ إلنصسف إلثا‪ Ê‬من‬
‫إل ‪-‬ع ‪-‬ام م ‪-‬ع إن ‪-‬حسس ‪-‬ار إ‪ı‬اط ‪-‬ر إل ‪-‬ت ‪-‬ي –ي‪-‬ط‬ ‫‪Á‬ك ‪-‬ن ‪-‬ن‪-‬ا ‪Œ‬اه‪-‬ل ه‪-‬ؤولء إألط‪-‬ف‪-‬ال إل‪-‬ذي‪-‬ن ب‪-‬اتت‬ ‫مدغششقر‪ ،‬حيث تضشرب موجة جفاف‪،‬‬
‫إأ‪Ÿ‬انيا من مشسكلة نقصس إ‪Ÿ‬وإد إ‪ÿ‬ام‪،‬‬ ‫إلتوريد‪ ،‬بينما إأفاد ‪ ‘ 60‬إ‪Ÿ‬ائة من‬
‫بتأاخر حم‪Ó‬ت إلتطعيم وإلقلق إإزإء إلتباطوؤ‬ ‫حياتهم على إ‪Ù‬ك»‪ ،‬دإعيا إإ‪« ¤‬مضساعفة‬ ‫م ‪-‬ا ي ‪-‬ؤوث ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪‰‬وه ‪-‬م بشش‪-‬ك‪-‬ل ’ ‪Á‬ك‪-‬ن‬
‫إإ‪ ¤‬جانب إرتفاع إأسسعار إلطاقة‪.‬‬ ‫‪Œ‬ار إ÷م‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬و ‪ ‘ 42 . 5‬إ‪Ÿ‬ائ‪- -‬ة م‪- -‬ن‬ ‫إ÷هود» ÷مع إألموإل إل‪Ó‬زمة‪.‬‬ ‫تداركه‪.‬‬
‫وقال لـ»إلأ‪Ÿ‬انية» بي‪ Î‬إأدريان رئيسس‬ ‫‪Œ‬ار إلتجزئة إأيضسا‪ ،‬بوجود نقصس ‘‬ ‫إلق‪- -‬تصس‪- -‬ادي ‘ إلصس‪ Ú‬وأإيضس ‪-‬ا ق ‪-‬وة إل ‪-‬دولر‬
‫إألمريكي‪.‬‬ ‫وترتفع معدلت سسوء إلتغذية إلشسديدة ‘‬ ‫يعا‪ Ê‬أإك‪ Ì‬من ‪ 1.14‬مليون شسخصس حاليا‬
‫غ ‪-‬رف ‪-‬ة إلصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة وإل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة إلأ‪Ÿ‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫إلإمدإدإت‪ ،‬وفقا للمعهد‪.‬‬ ‫منطقة أإمبوفومبي‪-‬أإندروي إألك‪ Ì‬تضسررإ مع‬ ‫من إنعدإم إألمن إلغذإئي ‘ جنوب مدغشسقر‬
‫«تشسكل إأسسعار إلطاقة وإ‪Ÿ‬وإد إ‪ÿ‬ام‬ ‫وتدفع إأحدإث‪ ،‬منها جائحة كوفيد‬ ‫‪Ó‬سسهم ‘‬ ‫أإظهر مؤوشسر «إإم إإسس سسي آإي» ل أ‬
‫إألسس ‪-‬وإق إل ‪-‬ن ‪-‬اشس ‪-‬ئ ‪-‬ة أإدإء أإق ‪-‬ل ب‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة ‪‘ 11‬‬ ‫تأاثّر أإك‪ Ì‬من ث‪Ó‬ثة أإرباع إلسسكان ‪Ã‬زيج كارثي‬ ‫ف‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا ي‪- -‬ل‪- -‬وح خ‪- -‬ط‪- -‬ر ب‪- -‬أان ي ‪-‬تضس ‪-‬اع ‪-‬ف ع ‪-‬دد‬
‫ح‪- -‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا ‪fl‬اط ‪-‬ر إلأع ‪-‬م ‪-‬ال رق ‪-‬م وإح ‪-‬د‬ ‫‪ 19 -‬وك‪- -‬وإرث ط‪- -‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ إلصس‪Ú‬‬ ‫م ‪-‬ن إ÷ف ‪-‬اف وإإلصس ‪-‬اب‪-‬ات ب‪-‬ك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د‪ ‘ ،‬وضس‪-‬ع‬ ‫إألشسخاصس إلذين يعيشسون ‘ ظروف «كارثية»‬
‫ب‪- - -‬ال‪- - -‬نسس‪- - -‬ب‪- - -‬ة إإ‪fl ¤‬اوف إل‪- - -‬ق‪- - -‬ط ‪- -‬اع‬ ‫وإأ‪Ÿ‬انيا وهجمات إإلك‪Î‬ونية‪ ،‬سس‪Ó‬سسل‬ ‫إ‪Ÿ‬ائ ‪-‬ة ع ‪-‬ن إألسس ‪-‬وإق إ‪Ÿ‬ت ‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة ‘ إألشس‪-‬ه‪-‬ر‬
‫إلسستة إألو‪ ¤‬من إلعام‪ .‬لكن ‪fi‬لل‪ Ú‬بالبنك‬ ‫ف‪- -‬اق‪- -‬م‪- -‬ه ت‪- -‬ردي إل ‪-‬وضس ‪-‬ع إلصس ‪-‬ح ‪-‬ي وإ‪Ÿ‬رإف ‪-‬ق‬ ‫ليبلغ ‪ 28‬أإلفا بحلول أإكتوبر‪ ،‬وفق ما أإفادت‬
‫إلصسناعي»‪ ،‬مبينا إأن إلشسركات تتسساءل‬ ‫إلتوريد إلعا‪Ÿ‬ية نحو نقطة إلنهيار‪،‬‬ ‫إلصس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ظ‪-‬ل ع‪-‬دم ت‪-‬وإف‪-‬ر إ‪Ÿ‬ي‪-‬اه إآلم‪-‬ن‪-‬ة‪،‬‬ ‫إلوكالتان إلدوليتان‪.‬‬
‫ع ‪-‬ن إ‪Ÿ‬دة إل ‪-‬ت ‪-‬ي سس‪-‬يسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ذإ‬ ‫إألم‪- -‬ري ‪-‬ك ‪-‬ي ت ‪-‬و ّق ‪-‬ع ‪-‬وإ أإن ي ‪-‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف إ◊ال ‘‬
‫م ‪-‬ا ي ‪-‬ه ‪-‬دد ت ‪-‬دف ‪-‬ق إ‪Ÿ‬وإد إ‪ÿ‬ام وق ‪-‬ط ‪-‬ع‬ ‫وفقا لـ»إلفرنسسية»‪.‬‬ ‫وحذرتا ‘ بيان من أإن عدد إألطفال إلذين‬
‫إلنصسف إلثا‪.Ê‬‬
‫إلوضسع‪.‬‬ ‫إلغيار وإلسسلع إلسسته‪Ó‬كية‪.‬‬ ‫وأإفاد ميشسال سسانت‪-‬لوت من «إليونيسسيف»‬ ‫يعانون من سسوء إلتغذية إلشسديد سسيزدإد على‬
‫وقال جيه بي مورجان‪ ،‬إإنه متفائل بشسأان‬
‫وإأضساف‪« ،‬برإمج تعزيز إلقتصساد ‘‬ ‫وق‪- - -‬ال إأل ‪- -‬كسس ‪- -‬ن ‪- -‬در ك ‪- -‬روج ‪- -‬ر ك ‪- -‬ب‪Ò‬‬ ‫سسوق إألسسهم ‘ إل‪È‬إزيل‪ ،‬متوقعا زيادة قوية‬ ‫‘ م ‪-‬دغشس ‪-‬ق ‪-‬ر ع ‪-‬ن أإن ه ‪-‬ن ‪-‬اك ح ‪-‬اج ‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫إألرجح بأاربعة أإضسعاف مقارنة بآاخر تقييم‬
‫إل ‪-‬ولي‪-‬ات إ‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة وإلصس‪ Ú‬ن‪-‬ت‪-‬ج ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫إلقتصسادي‪ ‘ Ú‬بنك هاوسس لمبه‪ ،‬إإن‬ ‫‘ إلنمو بسسبب تقدم سسريع ‘ تطعيمات‬ ‫للتحرك ‪Ÿ‬نع وضسع «أإك‪ Ì‬خطورة»‪.‬‬ ‫جرى ‘ أإكتوبر ‪.2020‬‬
‫طلب مرتفع‪ ،‬ما إأدى إإ‪ ¤‬إرتفاع كب‪Ò‬‬ ‫«إلتعا‘ إلقتصسادي إ‪Ÿ‬باشسر إ‪Ÿ‬توقع‬ ‫كوفيد‪ .19-‬وتوّقع أإيضسا أإدإء جيدإ ألسسوإق‬ ‫ويعتمد معظم سسكان جنوب مدغشسقر على‬ ‫وقضسى إنخفاضس كمية إألمطار على مدى‬
‫‘ إلأسسعار ونقصس ‘ عديد من إ‪Ÿ‬وإد‬ ‫‘ إلنصسف إلثا‪ Ê‬من عام ‪ 2021‬ليسس‬ ‫إألسس ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ت ‪-‬اي ‪-‬وإن وإإن‪-‬دون‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ا وت‪-‬اي‪Ó-‬ن‪-‬د‪،‬‬ ‫إل ‪-‬زرإع ‪-‬ة وت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة إ‪Ÿ‬اشس‪-‬ي‪-‬ة وإلصس‪-‬ي‪-‬د‪ .‬وت‪-‬رإج‪-‬ع‬ ‫خمسس سسنوإت متتالية على إ‪Ù‬اصسيل وحرم‬
‫إ‪ÿ‬ام»‪.‬‬ ‫مضسمونا»‪.‬‬ ‫وذلك بحسسب روي‪Î‬ز‪.‬‬ ‫إإنتاج إلغذإء بدرجة كب‪Ò‬ة منذ إلعام ‪2019‬‬ ‫كث‪Ò‬ين ‘ إ‪Ÿ‬نطقة من إلوصسول إإ‪ ¤‬إلغذإء‬
‫إلفجر‪03:58.................:‬‬ ‫تخـصسيصض ‪ 80‬أال ـف منحـ ـة مدرسسيـ ـة لفقـ ـراء و’ي ـة ا‪Ÿ‬دي ـة‬
‫إلشسروق‪05:50 ..............:‬‬
‫إلظهر‪12:54.................:‬‬ ‫موإقيت‬ ‫لسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة إل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ية‬‫ضس‪-‬ب‪-‬طت إلسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات إ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ولي‪-‬ة إ‪Ÿ‬دي‪-‬ة‪ ،‬أإول أإمسس‪ ،‬إل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة إ إ‬
‫إلعصسر‪16:44.................:‬‬ ‫للمسستفيدين من إ‪Ÿ‬نحة إ‪Ÿ‬درسسية لسسنة ‪.2021/2022‬‬
‫إلصس‪Ó‬ة‬ ‫لم‪ Ú‬إل‪-‬ع‪-‬ام‬ ‫صس ‪-‬ادقت إلسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ‘ إج ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع إل‪-‬دورة إل‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة‪ ،‬إل‪-‬ت‪-‬ي أإشس‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا إ أ‬
‫إلمغرب‪19:58................:‬‬
‫إلعشسـاء‪21:37..................:‬‬ ‫بالنيابة‪ ،‬على هذه إلقائمة إلنهائية للمسستفيدين من منحة إلتمدرسس لـ‪ 3‬بلديات‬
‫لجما‹‪ ،‬إ‪Ÿ‬صسادق عليها بـ‪ 80‬أإلف حصسة‪،‬‬ ‫متبقية‪ .‬وبلغ تعدإد قوإئم إ‪Ÿ‬سستفيدين إ إ‬
‫إلطقــسس إ‪Ÿ‬نتظـــر إليـــوم و إلغــــد‬
‫‪31°‬‬ ‫‪ 29°‬وهرإن‬ ‫‪ 41°‬إ÷زإئر‬
‫‪fl‬صسصسة لفقرإء ‪ 64‬بلدية بالولية‪.‬‬
‫لجتماع‪ ،‬بعضس إلنشسغالت‪ ” ،‬ترجمتها ‘ شسكل توصسيات‬ ‫طرح إ‪Ÿ‬شساركون ‘ هذإ إ إ‬
‫عنابة‬

‫‪32°‬‬ ‫‪ 41°‬إ÷زإئر‬
‫ترفع إ‪ ¤‬إلوصساية‪ ،‬ومن أإهمها توسسيع إلسستفادة من ›انية إلكتاب للحصسصس إلتي‬
‫‪ 29°‬وهرإن‬
‫‪ ⁄‬تسستفد وإ‪Ÿ‬سسجلة ضسمن قائمة إلعجز ‘ عدد إ◊صسصس إ‪Ÿ‬منوحة‪.‬‬
‫عنابة‬ ‫ع‪.‬عباسس‬

‫‪france prix 1‬‬ ‫إلثمن ‪ 10‬دج‬ ‫العدد ‪18619‬‬ ‫لربعاء ‪ 28‬جويلية ‪2021‬م إلموإفق لـ ‪ 18‬ذي إلحجة ‪ 1442‬هـ‬
‫إ أ‬ ‫‪24‬‬
‫إفتتــاح إلحتفـــال إ‪ÿ‬ـــاصس بالــ‪Î‬إث إلرومــــا‪ ‘ Ê‬إ‪Û‬ـــر‬
‫فوبيا اللقاح!‬
‫^ علي ›الدي‬ ‫تدشس‪ Ú‬نصسب تذكاري للفيلسسوف ا÷زائري لوشسيوسض أابوليوسض‬
‫تشسهد ا÷زائر زيادة غ‪ Ò‬مسسبؤقة ‘ عدد اإلصسابات اليؤمية‬ ‫و–دث م‪- - -‬ق‪- - -‬را‪ Ê‬ع ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ؤؤل ‪- -‬ف ‪- -‬ات‬ ‫دشس ‪- -‬ن نصسب ت‪- -‬ذك‪- -‬اري‪ ،‬أإمسس‪‘ ،‬‬
‫بؤباء كؤفيد‪ ،19-‬حيث بلغت ‘ السساعات ‪ 24‬ا‪Ÿ‬اضسية ‪ 1500‬أالف‬ ‫الشسه‪Ò‬ة للؤشسيؤسس أابؤليؤسس‪ ،‬على غرار‬ ‫إ‪Û‬ر‪ ،‬ت ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬دإ ل ‪-‬روح إل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬لسس‪-‬وف‬
‫إاصسابة‪ ،‬ومع ذلك فإان نسسبة ل بأاسس بها من الناسس لزالت ترفضس‬ ‫«ا‪Ÿ‬قتطفات»‪ ،‬وهي ›مؤعة قصسصسية‬ ‫لغريقي‪-‬إلروما‪-Ê‬إل‪Ó‬تيني‪،‬‬ ‫إ إ‬
‫التلقيح أاو تعتقد أان اللقاح قد يكؤن ضسارا على ا‪Ÿ‬دي‪ Ú‬القصس‪Ò‬‬ ‫‘ أاربعة أاجزاء‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب كتاب‪ Ú‬عن‬ ‫لمازيغي‪ -‬إ÷زإئري‪،‬‬ ‫لصسل إ أ‬ ‫ذي إ أ‬
‫أاو الطؤيل‪ ،‬أاو ما هؤ أاسسؤأا من ذلك‪ ،‬على حد اعتقادهم‪.‬‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬م أاف ‪Ó-‬ط ‪-‬ؤن‪ ،‬وآاخ ‪-‬ر ع‪-‬ن ف‪-‬لسس‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫ل‪- -‬وشس ‪-‬ي ‪-‬وسس أإب ‪-‬ول ‪-‬ي ‪-‬وسس‪ ،‬إ‪Ÿ‬ع ‪-‬روف بـ‬
‫‪Ó‬خبار الزائفة‬ ‫هذا الشسعؤر ‪ ⁄‬يؤلد من العدم بل هؤ نتيجة ل أ‬ ‫سسقراط‪ ،‬باإلضسافة إا‪› ¤‬مؤعة قصسائد‬ ‫«أإفولي»‪.‬‬
‫وا‪Ÿ‬ضسللة التي تغذيها نظرية ا‪Ÿ‬ؤؤامرة حؤل جدوى اللقاحات‪،‬‬ ‫شس‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ة وم‪-‬ؤؤل‪-‬ف‪-‬ات أاخ‪-‬رى ح‪-‬ؤل ال‪-‬طبيعة‬ ‫” تدشس‪ Ú‬النصسب التذكاري‪ ،‬خ‪Ó‬ل‬
‫حيث عمدت عديد ا‪Ÿ‬ؤاقع اإللك‪Î‬ونية إا‪ ¤‬اسستخدام اإلثارة‬ ‫والفلك والرياضسيات وا‪Ÿ‬ؤسسيقى‪.‬‬ ‫اف ‪- -‬ت‪- -‬ت‪- -‬اح الح‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ال ا‪ÿ‬اصس ب‪- -‬ال‪Î‬اث‬
‫لل‪Î‬ويع من خ‪Ó‬ل عناوين جذابة حؤل حالت وفاة أاشسخاصس‬ ‫كما أاشسار الدبلؤماسسي ا÷زائري‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫الروما‪ ‘ Ê‬ا‪Û‬ر‪ ،‬الذي شسارك فيه‬
‫«تلقؤا اللقاحات» أاو حدثت لهم مضساعفات ‘ مناطق متفرقة‬ ‫أان القيمة الفنية للكاتب الذي أامضسى‬ ‫السس‪- -‬ف‪ Ò‬ا÷زائ‪- -‬ري ل‪- -‬دى ا‪Û‬ر‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي‬
‫من العا‪ ⁄‬دون مراعاة التأاث‪ Ò‬السسلبي لتلك األخبار ا‪Ÿ‬غلؤطة غ‪Ò‬‬ ‫جزءاً من حياته ‘ ا‪Û‬ر‪ ،‬ومكانته ‘‬ ‫م‪- -‬ق‪- -‬را‪ ،Ê‬ت ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬دا ل ‪-‬روح ال ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬لسس ‪-‬ؤف‬
‫الدقيقة‪ .‬ولفهم خطؤرة األمر‪ ،‬لنتأامل ذلك السستفتاء الذي يقؤل‬ ‫ال ‪-‬ؤسس‪-‬ط ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘ ا÷زائ‪-‬ري‪ ،‬شس‪-‬ك‪-‬لت ‘‬ ‫وال ‪- -‬ك‪- -‬اتب وا‪Ÿ‬سس‪- -‬رح‪- -‬ي والشس‪- -‬اع‪- -‬ر ذي‬
‫إان ‪ 6‬من كل ‪ 10‬ل يقرأاون من ا‪ Èÿ‬إال عنؤانه فقط‪ ،‬وكذا دراسسة‬ ‫ع ‪-‬دة م ‪-‬ن ‪-‬اسس ‪-‬ب ‪-‬ات «ف ‪-‬رصس ‪-‬ة إلب‪-‬راز آاث‪-‬اره‬ ‫األصسل األمازيغي‪-‬ا÷زائري‪ ،‬لؤشسيؤسس‬
‫اسستقصسائية أاخرى أاشسارت إا‪ ¤‬أان ‪ ٪60‬من الناسس يشساركؤن رابط‬ ‫وأاع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه ا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬زة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار ا‪Ÿ‬كتبة‬ ‫أابؤليؤسس‪ ،‬الذي ولد سسنة ‪125‬م‪ ،‬وترعرع‬
‫مقال ما بناءً على عنؤانه فقط دون قراءة ا‪Ÿ‬ضسمؤن!‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ؤط ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي أاع‪-‬ل‪-‬نت سس‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫‘ م‪- -‬داوروشس‪ ،‬ب‪- -‬ؤلي‪- -‬ة سس‪- -‬ؤق أاه‪- -‬راسس‬
‫لكن من جهة أاخرى‪ ،‬األرقام واإلحصسائيات ا‪Ÿ‬تعلقة باللقاح‬ ‫‪ 2004‬عن جائزة أافؤلي‪ ،‬لتشسجيع رواد‬ ‫الرومانسسية»‪ ،‬منؤها بأاول عمل روائي‬ ‫‪Ó‬جيال‬ ‫ي‪È‬ز مكانة هذا الرجل بالنسسبة ل أ‬ ‫(شس‪- -‬م‪- -‬ال شس‪- -‬رق ا÷زائ‪- -‬ر)‪ ،‬وت‪- -‬ؤ‘ ع ‪-‬ام‬
‫تب‪ Ú‬زيف تلك الّدعاءات‪ .‬فالدول التي لقحت عددا ل بأاسس به‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬قصسصس‪-‬ي‪-‬ة واألع‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬روائ‪-‬ية‬ ‫‪170‬م‪.‬‬
‫ك ‪-‬ام ‪-‬ل ‘ ت ‪-‬اري‪-‬خ اإلنسس‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ألب‪-‬ؤل‪-‬ي‪-‬ؤسس‪،‬‬ ‫القادمة‪ ،‬ودوره الكب‪ Ò‬كشسخصسية ثقافية‬
‫م ‪-‬ن م ‪-‬ؤاط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ق‪-‬ط‪-‬عت أاشس‪-‬ؤاط‪-‬ا ك‪-‬ب‪Ò‬ة ‘ رح‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ا‪ÿ‬ي‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬األم‪-‬ازيغية‬ ‫وا‪Ÿ‬ع ‪- - -‬ن‪- - -‬ؤن بـ(ا‪Ÿ‬سس‪- - -‬خ وال‪- - -‬ت‪- - -‬ح‪- - -‬ؤل)‪،‬‬ ‫عا‪Ÿ‬ية ‘ تعزيز أاواصسر الصسداقة ب‪Ú‬‬ ‫وقال السسف‪ Ò‬علي مقرا‪ ‘ ،Ê‬كلمة‬
‫ويسستعرضس مؤقع وولدومي‪Î‬ز (‪ )worldometers‬تلك األرقام‬
‫الف‪Ò‬وسس‪ ،‬حيث تراجعت فيها نسسبة الؤفيات بشسكل كب‪ Ò‬جدا‪،‬‬
‫والفرنسسية»‪.‬‬ ‫وا‪Ÿ‬ع ‪-‬روف أايضس ‪-‬ا بـ(ا◊م ‪-‬ار ال ‪-‬ذه ‪-‬ب‪-‬ي)‪،‬‬ ‫الشسعب‪ Ú‬ا÷زائري وا‪Û‬ري»‪.‬‬ ‫أالقاها با‪Ÿ‬ناسسبة‪ ،‬إان تكر‪ Ë‬لؤشسيؤسس‬
‫بالتفصسيل و‪Á‬كن ألي شسخصس الط‪Ó‬ع عليها‪ .‬فمث‪ ،Ó‬تراجعت‬ ‫وذّك ‪- -‬ر السس ‪- -‬ف‪ Ò‬ا÷زائ‪- -‬ري ب‪- -‬ا‪Û‬ر‪،‬‬ ‫والذي لقى إاشسادة من أاك‪ È‬الكتاب على‬ ‫وتطرق مقرا‪ Ê‬إا‪ ¤‬أاعمال الكاتب‪،‬‬ ‫أابؤليؤسس‪ ،‬بهذه الطريقة ا◊ضسارية‪ ،‬من‬
‫الؤفيات ‘ الؤليات ا‪Ÿ‬تحدة األمريكية من ‪ 3500‬وفاة يؤميا ‘‬ ‫‪Ó‬مازيغية‪‘ ،‬‬ ‫بتنظيم ا‪Ù‬افظة العليا ل أ‬ ‫مسس‪- -‬ت‪- -‬ؤى ال‪- -‬ع‪- -‬ا‪ ،⁄‬و‘ ب‪- -‬ل ‪-‬ده ا÷زائ ‪-‬ر‪،‬‬ ‫ال‪- -‬ذي ي‪- -‬ع‪- -‬ت‪« È‬دون م‪- -‬ن‪- -‬ازع‪ ،‬أاول اآلب ‪-‬اء‬ ‫خ ‪Ó-‬ل نصسب ت ‪-‬ذك ‪-‬اري ل ‪-‬ه ه ‪-‬ؤ «ع ‪-‬رب ‪-‬ؤن‬
‫ديسسم‪ 2020 È‬قبل بداية التلقيح‪ ،‬إا‪ ¤‬أاقل من ‪ 50‬حالة ‘ اليؤم‬ ‫‪ ،2015‬ملتقى دوليا حؤل أاعمال الكاتب‬ ‫خاصسة من الكاتبة الروائية العا‪Ÿ‬ية آاسسيا‬ ‫‪Ó‬دب ال ‪- - -‬روائ‪- - -‬ي ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى‬
‫ا‪Ÿ‬ؤؤسسسس‪ Ú‬ل ‪ - - -‬أ‬ ‫ورم ‪-‬ز اع‪Î‬اف ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ة ه‪-‬ذا ال‪-‬ك‪-‬اتب ‘‬
‫حاليا‪ ،‬كما أان حالت اإلصسابات ا÷ديدة تراجعت من ‪ 250‬أالف‬ ‫األسسطؤرة أافؤلي‪ ،‬شسارك فيه باحثؤن‬ ‫جبار»‪.‬‬ ‫اإلط ‪Ó-‬ق‪ ،‬وا‪Ÿ‬ؤؤسسسس ال ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫األدب ا‪- -Û‬ري»‪ ،‬م‪- -‬شس‪Ò- -‬ا إا‪ ¤‬أان ذل‪- -‬ك‬
‫حالة يؤميا ‘ جانفي ا‪Ÿ‬اضسي إا‪ ¤‬أاقل من ‪ 14‬أالف حالة خ‪Ó‬ل‬ ‫م‪- -‬ن ال‪- -‬ؤلي‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دة األم‪- -‬ري ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫الشسهر ا÷اري‪ .‬علما أانه‪ ”  ‬تلقيح حؤا‹ ثلثي البالغ‪‘ Ú‬‬ ‫وإاي ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا وف ‪-‬رنسس ‪-‬ا وت ‪-‬ؤنسس وا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪،‬‬ ‫درإسســـــــة طبيــــــة‬
‫ب ‪-‬اإلضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬ال ‪-‬ب ‪-‬اح ‪-‬ث‪ Ú‬ا÷زائ ‪-‬ري‪،Ú‬‬
‫الؤليات ا‪Ÿ‬تحدة بجرعة واحدة على األقل من لقاح كؤفيد‬
‫وحؤا‹ ‪ 157‬مليؤن شسخصس ” تطعيمهم بالكامل من إاجما‹ ‪330‬‬
‫مليؤن شسخصس هم عدد سسكان أامريكا‪.‬‬
‫م‪È‬زا أان ا◊اضسرين ‘ هذه ا‪Ù‬طة‬
‫العلمية‪ ،‬أاجمعؤا على أان ابن ا÷زائر‬
‫تنقي ـة الهـ ـواء يسساعـ ـد ‘ الوقايـ ـة مـ ـن م ـ ـ ـرضض الزها‪Á‬ـ ـ ـر‬
‫وبالتا‹ اللقاح هؤ ا◊ل الؤحيد لتجاوز جائحة كؤرونا‪ .‬مع‬ ‫أاف ‪-‬ؤلي ه ‪-‬ؤ ع ‪Ó-‬م‪-‬ة ف‪-‬ارق‪-‬ة‪ ،‬وشس‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أاخ ‪-‬رى‪ ،‬أاف‪-‬ادت ال‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪Ò‬ات ا÷م‪-‬ي‪-‬ع‪ ،‬ب‪-‬غضس‬ ‫خ ‪-‬ط ‪-‬ر إاصس ‪-‬اب ‪-‬ة ال ‪-‬نسس‪-‬اء ب‪-‬ا‪ÿ‬رف ان‪-‬خ‪-‬فضس‬ ‫أإكدت درإسسة طبية أإن إسستنشساق‬
‫اللتزام بإاجراءات الؤقاية والتباعد الجتماعي ؤو‪ ¤‬غاية ‪Œ‬اوز‬ ‫ب ‪-‬ارزة م ‪-‬ن أاع‪Ó-‬م ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ؤسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫النظر عن دخلهم أاو ا‪Ÿ‬كان الذي يعيشسؤن‬ ‫بنسسبة تصسل إا‪ ٪26 ¤‬مقابل كل –سسن‬ ‫ه ‪-‬وإء م ‪-‬ل ‪-‬وث يضس ‪-‬اع‪-‬ف م‪-‬ن «إلضس‪-‬ب‪-‬اب‬
‫هذه ا‪Ù‬نة‪.‬‬ ‫وال‪Î‬اث العا‪Ÿ‬ي غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ادي»‪.‬‬ ‫فيه ‘ ا‪Û‬تمع‪.‬‬ ‫بنسسبة ‪ ‘ ٪10‬جؤدة الهؤاء‪ .‬وكانت النسساء‬ ‫إلدخا‪ »Ê‬إ‪Ÿ‬تزإيد على إلقلب ويزيد‬
‫وقدمت الدراسسة الثالثة‪ ،‬التي قادتها‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬اط ‪- -‬ق ذات ال ‪- -‬ه ‪- -‬ؤاء ال ‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬ي‪- -‬ف‪،‬‬ ‫من معدلت إلتهاب إلرئة‪.‬‬
‫كريسستينا بارك‪ ،‬رئيسسة قسسم علم األوبئة‬ ‫معرضسات ‪ÿ‬طر اإلصسابة با‪ÿ‬رف ‡اثلة‬ ‫ت ‪- -‬ؤصس ‪- -‬لت ث‪Ó- -‬ث دراسس‪- -‬ات ج‪- -‬دي‪- -‬دة ‪-‬‬
‫بحضسور زم‪Ó‬ء ورفقاء وعائلة إلفقيد‬ ‫بجامعة واشسنطن‪ ،‬تفسس‪Ò‬اً ‪fi‬تم‪Ÿ ًÓ‬اذا‬ ‫لتلك التي تظهر لدى النسساء األصسغر من‬ ‫سستعرضس خ‪Ó‬ل الجتماع السسنؤي ÷معية‬
‫ق‪- -‬د ي‪- -‬ؤؤث‪- -‬ر ت‪- -‬ل‪- -‬ؤث ال‪- -‬ه‪- -‬ؤاء ع‪- -‬ل‪- -‬ى صس‪- -‬ح ‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬ام‪ Ú‬إا‪ ¤‬ث ‪Ó-‬ث سس ‪-‬ن‪-‬ؤات‪ ..‬ك‪-‬م‪-‬ا أاظ‪-‬ه‪-‬رت‬ ‫ال ‪-‬زه ‪-‬ا‪Á‬ر ال ‪-‬ذي سس ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬د ‘ دن‪-‬ف‪-‬ر وع‪È‬‬
‫تأابينيـة وداع لل‪È‬وفيسس ـور الراحـل منصسـوري ‪fi‬ـمد‬ ‫الدماغ؟‪ ...‬ووجد الباحثؤن أان األشسخاصس‬
‫ال‪- -‬ذي‪- -‬ن ت‪- -‬ع‪- -‬رضس‪- -‬ؤا ل‪- -‬ف‪Î‬ة أاط‪- -‬ؤل ل‪- -‬ت ‪-‬ل ‪-‬ؤث‬
‫النتائج أايضًسا‪ ،‬أان الهؤاء النظيف يعمل على‬
‫إابطاء التدهؤر العام ‘ الؤظيفة اإلدراكية‬
‫اإلن‪Î‬نت ن‪- -‬ه‪- -‬اي ‪-‬ة ي ‪-‬ؤل ‪-‬ي ‪-‬ؤ ا÷اري ‪ -‬إا‪ ¤‬أان‬
‫جؤدة الهؤاء تبدو مرتبطة بخطر تدهؤر‬
‫ا÷سس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ات والضس ‪-‬ب ‪-‬اب ال ‪-‬دخ ‪-‬ا‪ Ê‬ل ‪-‬دي‪-‬ه‪-‬م‬ ‫والذاكرة‪ ،‬على غرار النسساء األصسغر سس‪v‬نا‬ ‫التفك‪ Ò‬وا‪ÿ‬رف‪ ،‬كما أان الهؤاء السسيئ قد‬
‫ال‪- -‬ف ‪-‬ا— ن ‪-‬ؤف ‪-‬م‪ È‬ومسس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ي ‪240‬‬ ‫خصساله ا◊ميدة وأاخ‪Ó‬قه الطيبة‪،‬‬ ‫أاج ‪-‬ؤاء م ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬ي‪-‬مت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫مسس ‪-‬ت‪-‬ؤي‪-‬ات أاع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ا أام‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ؤي‪-‬د‪ ،‬وه‪-‬ؤ‬ ‫بعام أاو عام‪ .Ú‬وقال الباحث الرئيسسي‬ ‫يعزز بروتينات الدماغ السسامة التي تعت‪È‬‬
‫سس‪-‬ري‪-‬ر ب‪-‬ح‪-‬ي ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك عن‬ ‫خ ‪Ó-‬ل مسس ‪-‬اره ا◊اف ‪-‬ل ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬اء‪،‬‬ ‫مشساعر ا◊زن والؤرع على ا÷مؤع‬ ‫بروت‪ Ú‬لزج ‪Á‬كن أان يتكتل ‘ الدماغ‪ .‬تعد‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ؤ وا„‪ ،‬أاسس ‪-‬ت‪-‬اذ مسس‪-‬اع‪-‬د ‘ ع‪-‬ل‪-‬م‬ ‫السسمة ا‪Ÿ‬ميزة ‪Ÿ‬رضس الزها‪Á‬ر‪.‬‬
‫دوره الفاعل ‘ التنسسيق والتعاون‬ ‫سس ‪- -‬ي ‪- -‬م ‪- -‬ا وأان ‪- -‬ه ج ‪- -‬ع ‪- -‬ل م ‪- -‬ن ه ‪- -‬ذا‬ ‫ا‪Ÿ‬شس‪- - -‬ارك ‪- -‬ة ‘ ت ‪- -‬أاب ‪- -‬ي ‪- -‬ن ‪- -‬ي ‪- -‬ة وداع‬ ‫لؤيحات األميلؤيد إاحدى السسمات ا‪Ÿ‬ميزة‬ ‫األعصساب ‘ جامعة جنؤب كاليفؤرنيا‪ ،‬إان‬ ‫وقالت الدكتؤرة كل‪ Ò‬سسيكسستؤن‪ ،‬مدير‬
‫م‪- -‬ع ب‪- -‬اق‪- -‬ي مصس‪- -‬ال‪- -‬ح ك ‪-‬ؤف ‪-‬ي ‪-‬د ع‪È‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سستشسفى ا÷امعي قطبا صسحيا‬ ‫ل ‪-‬ل‪È‬وف ‪-‬يسس ‪-‬ؤر ا‪Ÿ‬رح ‪-‬ؤم م ‪-‬نصس‪-‬ؤري‬ ‫‪Ÿ‬رضس الزها‪Á‬ر»‪.‬‬ ‫هذه الفؤائد حدثت بغضس النظر عن العمر‬ ‫ال‪È‬ام ‪-‬ج ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ت‪-‬ؤع‪-‬ي‪-‬ة ‘ ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫الؤلية‪ .‬ا÷دي‪- -‬ر ب‪- -‬ال‪- -‬ذك‪- -‬ر‪ ،‬أان‬ ‫ب‪- -‬ام‪- -‬ت‪- -‬ي ‪-‬از‪ ،‬وك ‪-‬ان ح ‪-‬ام ‪ Ó-‬ألف ‪-‬ك ‪-‬ار‬ ‫‪fi‬م‪-‬د‪ ،‬ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬تشس‪-‬فى‬ ‫أاو ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م أاو ا◊ي‪ ،‬م‪-‬ؤضس‪ً-‬ح‪-‬ا «أان ت‪-‬ل‪-‬ؤث‬ ‫الزها‪Á‬ر‪« ،‬هذا مث‪ Ò‬للغاية‪ ،‬ألنه يشس‪ Ò‬إا‪¤‬‬
‫الدكتؤر منصسؤري‪ ،‬البالغ من العمر‬ ‫ومشس ‪-‬اري ‪-‬ع‪ ،‬ت ‪-‬زي‪-‬د م‪-‬ن وزن‪-‬ه ‪fi‬ل‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫ا÷ام ‪-‬ع ‪-‬ي أاول ن ‪-‬ؤف ‪-‬م‪ È‬ب ‪-‬إايسس ‪-‬ط‪-‬ؤ‪،‬‬ ‫إنتــــاج معتـــــــــ‪ı È‬تلــــــف‬ ‫الهؤاء عامل خطر قابل للتعديل‪ ...‬سسيكؤن‬ ‫إام ‪-‬ك ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة –سس‪ Ú‬مسس‪-‬ت‪-‬ؤي‪-‬ات ج‪-‬ؤدة ال‪-‬ه‪-‬ؤاء‬
‫‪ 64‬عاما‪ ،‬كان قد أاصسيب منذ عدة‬ ‫وإاقليميا ودوليا‪ ،‬بحسسب تصسريحات‬ ‫شس‪- -‬رق‪- -‬ي وه ‪-‬ران‪ ،‬ب ‪-‬حضس ‪-‬ؤر زم ‪Ó-‬ء‬ ‫لسسمـــــاك إلزرقــــاء‬
‫أإنــــوإع إ أ‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬أاث‪ Ò‬ك‪- -‬بً‪Ò‬ا‪ ،‬ألن ا÷م‪- -‬ي‪- -‬ع م‪- -‬ع ‪-‬رضس ‪-‬ؤن‬ ‫على مسستؤيات الؤفيات‪ ،‬و›الت أاخرى‬
‫‪Ÿ‬سستؤى مع‪ Ú‬من تلؤث الهؤاء‪ .‬إاذا قللنا‬ ‫من الصسحة‪ ،‬ور‪Ã‬ا أايضًسا خطر اإلصسابة‬
‫أاسس‪- -‬اب ‪-‬ي ‪-‬ع ب ‪-‬ف‪Ò‬وسس ك ‪-‬ؤرون ‪-‬ا‪ ،‬ح ‪-‬يث‬
‫أادخل وحدة العناية ا‪Ÿ‬ركزة بنفسس‬
‫سسابقة سسجلتها مؤؤسسسسة «الشسعب»‬
‫على لسسان الراحل‪.‬‬
‫ورف‪-‬ق‪-‬اء وع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬وذلك ‘‬
‫غ‪- - -‬ي ‪- -‬اب ت ‪- -‬ام ‪Ÿ‬سس ‪- -‬ؤؤو‹ ال ‪- -‬ؤلي ‪- -‬ة‬
‫اسستق ـرار أاسسعـار «السسردين»‬ ‫من تلؤث الهؤاء‪ ،‬سسيسستفيد ا÷ميع»‪.‬‬ ‫با‪ÿ‬رف»‪.‬‬
‫وجدت دراسسة ثانية أاجراها باحثؤن‬ ‫‘ الدراسسة األو‪ ،¤‬وجد الباحثؤن أان‬
‫ا‪Ÿ‬ؤؤسسسس‪-‬ة السس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬غ‪-‬اية‬
‫وفاته ‘ حدود الثانية بعد زوال‬
‫وق ‪-‬د أاظ ‪-‬ه ‪-‬ر ال‪È‬وف ‪-‬يسس‪-‬ؤر‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ذ‬
‫ب ‪- -‬داي ‪- -‬ة ت ‪- -‬فشس ‪- -‬ي ا÷ائ ‪- -‬ح‪- -‬ة إارادة‬
‫وا÷هات الؤصسية‪.‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬أاب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أامسس‬
‫عنـ ـ ـ ـ ـ ـ ـد ‪ 250‬دج‪/‬للك ـ ـ ـ ـ ـ ـغ‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة ن‪-‬ؤ‪Á‬ي ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬ال‪-‬باحثة بجامعة‬ ‫ا◊د م‪- -‬ن ت‪- -‬ل ‪-‬ؤث ا÷سس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ات ال ‪-‬دق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة‬
‫ك ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ؤرن‪-‬ي‪-‬ا‪« ،‬أان ال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬يضس‪-‬ات ‘ ت‪-‬ل‪-‬ؤث‬ ‫والضس ‪-‬ب ‪-‬اب ال ‪-‬دخ‪-‬ا‪ Ê‬ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬دار ع‪-‬ق‪-‬د م‪-‬ن‬
‫األثن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬نصسرم‪ ،‬وقد ” تشسييعه‪،‬‬ ‫وه ‪-‬دوءاً وك ‪-‬ف ‪-‬اءة ع ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ق‪-‬ي‪-‬ادة‬ ‫ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬اء‪ ،‬ا‪Ÿ‬سس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ى‪ ،‬اسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬لت‬ ‫اسس‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬رت أاسس ‪-‬ع ‪-‬ار سس ‪-‬مك «السس ‪-‬ردي ‪-‬ن»‬ ‫ا÷سس‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬ات ال ‪-‬دق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة ب‪ Ú‬ع ‪-‬ام ‪-‬ي ‪1990‬‬ ‫ال ‪-‬زم ‪-‬ان ك ‪-‬ان م ‪-‬رت ‪-‬ب ‪ً-‬ط ‪-‬ا ب ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل ‪fl‬اط‪-‬ر‬
‫أامسس ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬اء‪ ،‬إا‪ ¤‬م ‪-‬ث ‪-‬ؤاه األخ‪Ò‬‬ ‫ال‪- -‬ط‪- -‬اق‪- -‬م ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ؤاج ‪-‬د ‘‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ؤق ‪-‬ؤف دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة صس‪-‬مت‪ ،‬ت‪-‬رح‪-‬م‪-‬ا‬ ‫مؤؤخرا ‘ حدود ‪ 250‬دينار و‪ 300‬دينار‬ ‫و‪ 2000‬تسسببت ‘ حدوث ا‪ÿ‬رف و‪fl‬اطر‬ ‫اإلصس ‪-‬اب ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪ÿ‬رف ب‪ Ú‬ال ‪-‬نسس ‪-‬اء‪ ...‬ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬عت‬
‫ببجاية‪ ،‬مسسقط رأاسسه‪.‬‬ ‫ا‪ÿ‬طؤط األو‪Ÿ ¤‬ؤاجهة ف‪Ò‬وسس‬ ‫على روح الفقيد‪ ” ،‬بعدها إالقاء‬ ‫للكيلؤغرام الؤاحد عند اإلنزال‪ ،‬بحسسب‬ ‫ال‪- -‬زه‪- -‬ا‪Á‬ر ب‪› Ú‬م‪- -‬ؤع‪- -‬ة تضس ‪-‬م أاك‪ Ì‬م ‪-‬ن‬ ‫ال‪- -‬دراسس‪- -‬ة أاك‪ Ì‬م ‪-‬ن ‪ 2.200‬ام ‪-‬رأاة ت‪Î‬اوح‬
‫برإهمية مسسعودة‬ ‫ك ‪-‬ؤرون ‪-‬ا ب‪-‬ا‪Ÿ‬ؤؤسسسس‪-‬ة السس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫كلمة مؤؤثرة‪ ،‬أاثنى فيها ا÷ميع على‬ ‫ما أافاد به‪ ،‬أامسس‪ ،‬بيان لؤزارة الصسيد‬ ‫‪ 7000‬شسخصس ‘ فرنسسا‪...‬‬ ‫أاعمارهن ب‪ 74 Ú‬و‪ 92‬سسنة من دون ا‪ÿ‬رف‬
‫البحري وا‪Ÿ‬نتجات الصسيدية‪.‬‬ ‫تؤصسل باحثؤن إا‪ ¤‬أان خطر اإلصسابة‬ ‫ال‪Ó‬ئي التحقن بدراسسة طؤيلة األمد عن‬
‫وهــــــــرإن‬ ‫شسهدت عدة مؤانئ للصسيد البحري ‘‬ ‫ب ‪-‬ا‪ÿ‬رف ان ‪-‬خ ‪-‬فضس ب‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة ‪ ٪15‬و‪fl‬اط‪- -‬ر‬ ‫صسحة الدماغ‪.‬‬
‫ال ‪-‬ف‪Î‬ة األخ‪Ò‬ة إان ‪-‬زال م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ا ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫اإلصس‪- -‬اب ‪-‬ة ‪Ã‬رضس ال ‪-‬زه ‪-‬ا‪Á‬ر ب ‪-‬نسس ‪-‬ب ‪-‬ة ‪٪17‬‬ ‫وت ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ع ال‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ث‪-‬ؤن‪ ،‬م‪-‬ه‪-‬ارات ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ك‪Ò‬‬
‫غلـق فنـدق‪’ Ú‬نعـدام رخصسـة ا’سستغـ‪Ó‬ل وعـدم ا’لتزام بال‪È‬وتوكـول‬ ‫أانؤاع األسسماك الزرقاء‪ ،‬وهؤ ما انعكسس‬
‫إايجابا على األسسعار التي اسستقرت ‘‬
‫حدود ‪ 250‬دينار و‪ 300‬دج للكيلؤغرام‬
‫م ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل ك‪-‬ل م‪-‬ي‪-‬ك‪-‬روغ‪-‬رام ي‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ل م‪-‬ن ت‪-‬ل‪-‬ؤث‬
‫ال ‪-‬ه ‪-‬ؤاء ل ‪-‬ك ‪-‬ل م‪ Î‬م‪-‬ك‪-‬عب م‪-‬ن ال‪-‬ه‪-‬ؤاء‪ .‬م‪-‬رة‬
‫والذاكرة وقارنؤا النتائج بجؤدة الهؤاء ‘‬
‫ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ات ا‪ı‬ت ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬وخ‪-‬لصس‪-‬ؤا إا‪ ¤‬أان‬
‫وال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة وا◊م‪-‬اي‪-‬ة ‪Ÿ‬ع‪-‬اينة عدة‬ ‫ا‪ÿ‬اصس بالإجراءات الؤقائية ضسد‬ ‫إأغ‪- - - -‬ل‪- - - -‬قت م‪- - - -‬وؤسسسس‪- - - -‬ت ‪- - -‬ان‬ ‫ال‪- -‬ؤاح‪- -‬د ع‪- -‬ن‪- -‬د اإلن ‪-‬زال‪ ،‬ب ‪-‬حسسب ن ‪-‬فسس‬ ‫خــــ‪Ó‬ل سسنـــــة ‪2020‬‬
‫ج ‪-‬ؤانب‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬اأك‪-‬د م‪-‬ن ت‪-‬ؤف‪-‬ر‬ ‫كؤفيد‪.19-‬‬ ‫ف ‪-‬ن ‪-‬دق ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ان ب‪-‬وه‪-‬رإن م‪-‬وؤخ‪-‬رإ‬ ‫ا‪Ÿ‬صسدر‪.‬‬
‫رخصس السس‪- -‬ت‪- -‬غ‪Ó- -‬ل وال‪- -‬ت‪- -‬اأه‪- -‬ي‪- -‬ل‬
‫وال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة والأم‪-‬ن وال‪-‬ؤق‪-‬ؤف على‬
‫ول يسس ‪-‬م ‪-‬ح ل ‪-‬ه ‪-‬ذي ‪-‬ن ال ‪-‬ف‪-‬ن‪-‬دق‪Ú‬‬
‫‪Ã‬م‪- -‬ارسس‪- -‬ة نشس ‪-‬اط ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا‪ ،‬اإل ب ‪-‬ع ‪-‬د‬
‫بسس ‪- - - -‬بب إن‪- - - -‬ع‪- - - -‬دإم رخصس‪- - - -‬ة‬
‫إلسس ‪- - -‬ت ‪- - -‬غ‪Ó- - -‬ل وك‪- - -‬ذإ ع‪- - -‬دم‬
‫ومن ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ؤانئ التي سسجلت ارتفاعا‬
‫‘ حجم إانزال ا‪Ÿ‬نتؤج السسمكي‪ ،‬ذكرت‬
‫الشسركة ا÷زائرية للتأامينات –قق أارباحا بـ‪ 2,8‬مليار دج‬
‫مدى اح‪Î‬ام مسس‪Ò‬ي ا‪Ÿ‬ؤؤسسسسات‬ ‫تسسؤية وضسعيتهما من خ‪Ó‬ل اإيداع‬ ‫إلل ‪- - - -‬ت ‪- - - -‬زإم ب‪- - - -‬الإج‪- - - -‬رإءإت‬ ‫ال ‪-‬ؤزارة م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اء ا‪Ÿ‬رسس‪-‬ى ب‪-‬ؤلي‪-‬ة الشس‪-‬ل‪-‬ف‪،‬‬ ‫اأما فيما يخصس تسسي‪ Ò‬الأخطار‪ ،‬فقد‬ ‫ب‪- -‬ل‪- -‬غ ن‪- -‬ا‪ œ‬إل‪- -‬رب‪- -‬ح إلصس‪- -‬ا‘ إل‪- -‬ذي‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬دق ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪È‬وت‪-‬ؤك‪-‬ؤل الصس‪-‬ح‪-‬ي‬ ‫م‪- - -‬ل‪- - -‬ف اإداري ل‪- - -‬ط‪- - -‬لب رخصس‪- - -‬ة‬ ‫إل ‪-‬وق ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة إ‪ÿ‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ف‪Ò‬وسس‬ ‫الذي يضسم ‪ 200‬قارب صسيد متخصسصس‬ ‫اأكدت الشسركة ان التعؤيضسات قد قدرت‬ ‫ح ‪- -‬ق ‪- -‬ق ‪- -‬ت ‪- -‬ه إلشس ‪- -‬رك ‪- -‬ة إ÷زإئ‪- -‬ري‪- -‬ة‬
‫‘ صسيد السسردين‪ ،‬أاين ” إاحصساء إانزال‬ ‫بـ‪ 11.05‬مليار دج‪ ،‬ما ‪Á‬ثل معا÷ة اأك‪ Ì‬من‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬اأم ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ات (ك‪-‬ات)‪ ‘ ،‬سس‪-‬ن‪-‬ة ‪،2020‬‬
‫والؤقؤف على مسستؤى ا‪ÿ‬دمات‬ ‫اسس ‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬ؤى م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ك ‪-‬ورون ‪-‬ا إ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬د‪ ،‬ب‪-‬حسسب م‪-‬ا‬
‫‪ 60‬طنا من سسمك السسردين يؤم األحد‬ ‫‪ 152 . 000‬ملف بكل الفروع ›تمعة‪‡ ،‬ا‬ ‫ح ‪-‬وإ‹ ‪ 2,8‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ار دج‪ ،‬إأي ب‪-‬زي‪-‬ادة‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ق ‪-‬دم ‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ؤؤسسسس‪-‬ات‬ ‫السس ‪-‬ي ‪-‬اح‪-‬ة والصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫إسستفيد‪ ،‬إأمسس إلث‪Ó‬ثاء‪ ،‬لدى‬ ‫الفارط‪ ،‬ما جعل أاسسعار البيع تنخفضس‬ ‫اإدى ب‪- -‬ال‪- -‬ت‪- -‬ا‹ ا‪ ¤‬ان ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬اضس «م ‪-‬ع ‪-‬ت‪‘ »È‬‬ ‫‪ ،%10‬ب ‪- - -‬حسسب م ‪- - -‬ا ج ‪- - -‬اء ‘ ب ‪- - -‬ي ‪- - -‬ان‬
‫خ ‪Ó-‬ل م ‪-‬ؤسس ‪-‬م الصس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬اف‪ ،‬وف‪-‬ق‬ ‫وال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ال ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ي‪ ،‬وذلك ط ‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ا‬ ‫إ‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة إ‪Ù‬ل ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لسس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة‬ ‫ا‪ ¤‬م ‪- - - - - -‬ا ب‪ 100 Ú‬دي ‪-‬ن ‪-‬ار و‪ 200‬دينار‬ ‫القضسايا العالقة‪.‬‬ ‫للشسركة‪ ،‬إأمسس إلث‪Ó‬ثاء‪.‬‬
‫نفسس ا‪Ÿ‬صسدر‪.‬‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ان ‪-‬ؤن ا‪Ÿ‬ع ‪-‬م ‪-‬ؤل ب ‪-‬ه ‘ ه ‪-‬ذا‬ ‫وإلصسناعة إلتقليدية وإلعمل‬ ‫للكيلؤغرام الؤاحد عند اإلنزال‪ ‘ ،‬ح‪Ú‬‬ ‫اأما على الصسعيد ا‪Ÿ‬ا‹‪ ،‬فاإن ‪fl‬تلف‬ ‫بخصسؤصس رقم اأعمال الشسركة ‘ ‪،2020‬‬
‫وقد شسملت هذه العملية‪ ،‬التي‬ ‫ا‪Û‬ال واإل ‪- - -‬زام اأصس‪- - -‬ح‪- - -‬اب ذات‬ ‫إلعائلي‪.‬‬ ‫سسجل‪ ،‬األثن‪ ،Ú‬إانزال ‪ 12‬طنا من سسمك‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤؤشسرات عرفت كذلك «–سسنا» مقارنة‬ ‫فقد اأوضسح ذات ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬انه بلغ ‪27.750‬‬
‫انطلقت منذ ‪ 21‬يؤنيؤ ا‪Ÿ‬اضسي‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤؤسسسس ‪-‬ت‪ Ú‬ب‪-‬اح‪Î‬ام ال‪È‬وت‪-‬ؤك‪-‬ؤل‬ ‫اأوضسح رئيسس مصسلحة متابعة‬ ‫السسردين التي تراوح سسعر بيعها ما ب‪Ú‬‬ ‫بالسسنة ا‪Ÿ‬الية السسابقة‪ ،‬سسيما فيما يخصس‬ ‫مليار دج‪‡ ،‬ا سسمح «بتحقيق ‪‰‬ؤ طفيف‪،‬‬
‫ما ل يقل عن ‪ 45‬مؤؤسسسسة فندقية‬ ‫الصسحي وذلك بعد اسستكمال كافة‬ ‫وم ‪-‬راق ‪-‬ب ‪-‬ة ال‪-‬نشس‪-‬اط‪-‬ات السس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪ 250‬و‪ 350‬دينار للكيلؤغرام الؤاحد‪.‬‬ ‫روؤوسس الأمؤال ا‪ÿ‬اصسة التي بلغت ‪27.4‬‬ ‫رغم الظرف الصسعب الناجم عن اأثار وباء‬
‫بالؤلية‪ ،‬معظمها تلك ا‪Ÿ‬تؤاجدة‬ ‫الإج ‪- - - -‬راءات الإداري‪- - - -‬ة لإع‪- - - -‬ادة‬ ‫ب‪- -‬ذات ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة‪ ،‬اأن‪- -‬ه ” خ ‪Ó-‬ل‬ ‫وتعرف هذه الف‪Î‬ة من كل سسنة وفرة ‘‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ار دج والسس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ارات ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬غت‬ ‫كؤرونا»‪.‬‬
‫ب ‪-‬الشس ‪-‬ري ‪-‬ط السس ‪-‬اح ‪-‬ل ‪-‬ي‪ .‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا اأن‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف ال‪-‬نشس‪-‬اط‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا اأضس‪-‬اف‬ ‫الأسس‪- - -‬ب‪- - -‬ؤع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬اضس‪- - -‬ي‪ Ú‬غ‪- - -‬ل ‪- -‬ق‬ ‫منتؤج السسردين ع‪fl È‬تلف األسسؤاق‪،‬‬ ‫حؤا‹ ‪ 36 . 7‬مليار دج‪.‬‬ ‫واأضس‪- -‬اف ال‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ان ذات ‪-‬ه‪ ،‬ان «ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫خ ‪-‬رج‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس ت‪-‬ؤق‪-‬فت ‪Ÿ‬دة‬ ‫السسيد بؤجنان مراد‪.‬‬ ‫ف‪-‬ن‪-‬دق‪Ã Ú‬دي‪-‬ن‪-‬ة وه‪-‬ران وال‪-‬ب‪-‬لدية‬ ‫األمر الذي يعؤد إا‪ ¤‬دخؤل مؤسسم صسيد‬ ‫واأضسافت الشسركة ان جميع هذه النتائج‪،‬‬ ‫العامة العادية للشسركة ا‪Ÿ‬نعقدة يؤم ‪28‬‬
‫اأسسبؤع وسستسستاأنف قريبا لتشسمل‬ ‫وجاء هذا الإجراء‪ ،‬بعد عملية‬ ‫السس ‪-‬اح ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ؤسس‪-‬ف‪-‬ر‪ ،‬بسس‪-‬بب ع‪-‬دم‬ ‫األسسماك الزرقاء‪ ،‬الذي ‪Á‬تد من شسهر‬ ‫ناجمة عن السس‪Î‬اتيجية التي ” ‪Œ‬سسيدها‬ ‫ي ‪-‬ؤن ‪-‬ي ‪-‬ؤ الأخ‪ Ò‬ب ‪-‬رئ ‪-‬اسس ‪-‬ة وزي ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬د‬
‫ماي ا‪ ¤‬أاكتؤبر‪ ،‬حيث ينعكسس ارتفاع‬ ‫وال‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬رت‪- -‬ك‪- -‬ز ‪fi‬اوره‪- -‬ا ال‪- -‬ك‪È‬ى ح‪- -‬ؤل‬ ‫اأحيطت علما با‪Ÿ‬صسادقة على ا◊سسابات‬
‫باقي الفنادق البالغ عددها ‪181‬‬ ‫تفتيشس باشسرتها اللجنة ا‪ı‬تلطة‬ ‫ت‪-‬ؤف‪-‬ره‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى رخصس‪-‬ة اسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó‬ل‬ ‫اإلنتاج إايجابا على األسسعار ‡ا يتماشسى‬ ‫«–سس‪ Ú‬نؤعية ا‪ÿ‬دمة والبتكار التقني‬ ‫وال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج الي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬تي سسجلتها الشسركة‬
‫فندق ‪Ã‬ختلف الأصسناف والنجؤم‬ ‫التي تضسم ‡ثل‪ Ú‬عن قطاعات‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ؤؤسسسس ‪-‬ات ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬دق ‪-‬ي ‪-‬ة وع ‪-‬دم‬ ‫مع القدرة الشسرائية للمسستهلك‪ ،‬بحسسب‬ ‫والتجاري وتؤسسيع شسبكة التؤزيع ومؤاصسلة‬ ‫وال ‪-‬تصس‪-‬دي‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ى ا◊سس‪-‬اب‪-‬ات الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫بؤهران‪ ،‬وفق ذات ا‪Ÿ‬صسدر‪.‬‬ ‫السس‪- -‬ي‪- -‬اح‪- -‬ة والصس‪- -‬ح‪- -‬ة والسس‪- -‬ك ‪-‬ان‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬زام‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ال‪È‬وت‪-‬ؤك‪-‬ؤل الصسحي‬ ‫الؤزارة‪.‬‬ ‫الرقمنة»‪.‬‬ ‫برسسم السسنة ا‪Ÿ‬الية ‪.»2020‬‬

You might also like