You are on page 1of 17

‫‪la une_Mise en page 1 31/07/21 20:22 Page1‬‬

‫إاضشافــــة إا‪ 750 ¤‬جهـــاز مكثّــــف‬ ‫وصشل مسشـــاء أامــــــــسس القاهـــــرة‬


‫مبعــــوثا للرئيــــــــــسس تبّــــــــون‬

‫وصسـ ـ ـ ـ ـ ـول مليـ ـ ـ ـ ـون‬ ‫لعمامـ ـ ـ ـرة ُيسستقبَ ـ ـ ـل‬


‫جرع ـة من أللقـ ـ ـاح‬ ‫من طرف رئيسس ›لسس‬
‫إأ‪ ¤‬مطار بوفاريـك‬ ‫ألسسي ـ ـ ـادة ألسسـ ـ ـ ـ ـودأ‪Ê‬‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪2‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صشـــ‪3‬‬ ‫‪0‬ـ‬
‫‪33‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صشـــ‬

‫‪france prix 1‬‬ ‫‪www.echaab.dz‬‬ ‫للك‪Î‬و‪Ê‬‬


‫لحد ‪ 22‬ذو ا◊جة ‪ 1442‬هـ ا‪Ÿ‬وافق لـ ‪ 01‬أاوت ‪2021‬م العدد‪ 18٦22:‬الثمن ‪ 10‬دج ا‪Ÿ‬وقع ا إ‬
‫ا أ‬ ‫‪ISSN 1111-0449‬‬

‫لول‬
‫‘ اجتماع لها برئاسشة الوزير ا أ‬ ‫تششديـــد ا◊جــــر الصشحـــي وتـــوف‪ Ò‬مكّثفـــــات ا أ‬
‫لكسشجــــ‪Ú‬‬

‫حرب على ألوباء وأأخرى‬


‫أ◊كومـ ـ ـ ـة تـ ـ ـ ـ ـ ـ ـدرسس‬
‫إأع ـ ـدأد ‪fl‬طط عملها‬
‫لول‪ ،‬وزي ‪-‬ر الـم ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ت‪- -‬رأاسس ال‪- -‬وزي ‪-‬ر ا أ‬
‫أا‪Á‬ن بن عبد الرحمان‪ ،‬امسس‪ ،‬اجتماعاً‬
‫ل‪- -‬ل ‪-‬ح ‪-‬ك ‪-‬وم ‪-‬ة‪ .‬ودرسس أاعضش ‪-‬اء ا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة‬
‫لم‪ Ú‬العام‬ ‫خمسشة (‪)05‬عروضس قّدمها ا أ‬

‫على ‪Œ‬ار أألزمات‬


‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬ح‪- -‬ك‪- -‬وم‪- -‬ة‪ ،‬و ال‪- -‬وزراء الـم‪- -‬ك‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ون‬
‫بالتصشال‪ ،‬والصشناعة‪ ،‬والفلحة‪.‬‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪2‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صشـــ‪3‬‬

‫‘ امتحا‪ Ê‬ششهادتي البكالوريا والتعليم ا‪Ÿ‬توسشط‬

‫ألفريـ ـ ـ ـق شسنڤريح ـ ـ ـة‬


‫يكـ ـ‪u‬رم أأشسب ـ ـال أألمـ ـ ـة‬
‫أ‪Ÿ‬تف ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـوق‪Ú‬‬
‫ترأاسس الفريق السشعيد ششنقريحة‪ ،‬رئيسس‬
‫أارك ‪-‬ان ا÷يشس ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي الشش ‪-‬ع ‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬أامسس‪،‬‬
‫لمة ا‪Ÿ‬تفوق‪Ú‬‬ ‫مراسشم حفل تكر‪ Ë‬أاششبال ا أ‬
‫‘ ام‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ا‪ Ê‬شش‪-‬ه‪-‬ادت‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ال‪-‬وريا والتعليم‬
‫ا‪Ÿ‬توسشط‪ ،‬أاكد خلله أان النتائج «ا‪Ÿ‬ششّرفة»‬
‫ا‪Ÿ‬تحصشل عليها «‪ ⁄‬تأات من عدم‪ ،‬بل هي‬
‫لسش‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ية ا‪Ÿ‬تبّصشرة ا‪Ÿ‬نتهجة‬ ‫ول‪-‬ي‪-‬دة ا إ‬
‫من قبل القيادة العليا ‘ ›ال التكوين»‪.‬‬
‫‪2‬ـ‬
‫‪4‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صشـــ‪3‬‬

‫صشدر ‘ العدد ‪ 58‬من ا÷ريدة الرسشمية‬

‫ق ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـرأر جدي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـد‬


‫‪Ÿ‬سستغل ـ ـ ـ ـي ألنق ـ ـ ـ ـ ـل‬ ‫انقضشى أاسشبوع “يز بعودة ‪fl‬يفة للوباء وكأان الف‪Ò‬وسس اسشتفاق عازما على –دي‬

‫با‪Ÿ‬ي‪Î‬و وأل‪Î‬أموأي‬ ‫التلقيح‪ ،‬ليبدأا آاخر أاك‪« Ì‬تفاؤول» بتجاوز ا‪Ÿ‬نعرج الصشحي والقتصشادي الصشعب‪ ،‬بالنظر‬
‫‪Ÿ‬ا يخلفه وباء كورونا بف‪Ò‬وسشاته ا‪Ÿ‬تحورة من ضشرر فاق التوقعات‪ ،‬كان لزاما العودة‬
‫صشدر ‘ العدد ‪ 58‬من ا÷ريدة الرسشمية‪،‬‬ ‫إا‪ ¤‬تششديد ا◊جر ا‪Ÿ‬نز‹ من أاجل كسشر سشلسشلة العدوى القاتلة مسشتفيدة من تهاون‬
‫قرار يفرضس على مسشتغلي النقل ا‪Ÿ‬وجه‪،‬‬
‫له ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ك ‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪Î‬و وال‪Î‬ام ‪-‬واي‪ ،‬م ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة ا أ‬ ‫لخر ولمبالة ششريحة من الششباب سشرعان ما يتداركون‬ ‫البعضس واسشتهتار البعضس ا آ‬
‫لشش‪-‬خ‪-‬اصس ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬ب‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫لسشف‪.‬‬‫لقرب‪ Ú‬ل أ‬ ‫لمر عند إاصشابة أاحد ا أ‬
‫ا أ‬
‫ب‪- -‬السش ‪-‬ي ‪-‬اق ‪-‬ة وال ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ادة بشش ‪-‬ك ‪-‬ل دوري‪ ،‬م ‪-‬ع‬
‫ضشمان تكوين متواصشل ‘ هذا ا‪Û‬ال‪.‬‬ ‫‪0‬ـ‬
‫‪33‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صشـــ‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫صشــــــــ‬

‫ألوضس ـ ـ ـ ـع ألوبائـ ـ ـ ـي‬ ‫رغم قراره ‪Ã‬غادرة نيم الفرنسشي‬ ‫أاعربــــــــوا عـــــن أامـــــلهم‬ ‫لششراك النخبة ‘ البنــاء‪،‬‬
‫دعا إ‬

‫وضسعيـ ـ ـة فرح ـ ـ ـات ترأوح مكانها‬


‫‘ إالغاء «إاعلن ترامـــب»‬ ‫عبد اللطيف بختة‪:‬‬

‫لصشابات ا÷ديدة‪1203:‬‬ ‫ا إ‬ ‫أ÷امعـ ـ ـ ـ ـة منت ـ ـ ـ ـ ـ ـج شسخصسي ـ ـ ـات أأمريكيـ ـ ـة‬


‫حالت الششفـــــــــــاء‪745:‬‬
‫الــــوفيـــــــــــــــــــــــات‪35:‬‬ ‫بسس ـ ـ ـ ـ ـ ـبب قلّـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة ألع ـ ـ ـ ـ ـ ـروضس‬ ‫ألرأأسسـمال ألبشسـ ـ ـري تدعـ ـ ـ ـ ـ ـ ـو للتحقي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـق‬
‫لصشابـات‪1713٩2 :‬‬ ‫إاجما‹ ا إ‬
‫مازالت وضشعية الدو‹ ا÷زائري زين الدين فرحات تراوح مكانها مع نيم‪ ،‬حيث ‪⁄‬‬
‫لن ‘ ال ‪-‬ظ ‪-‬ف ‪-‬ر ب ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د اح‪Î‬ا‘ آاخ‪-‬ر م‪-‬ن أان‪-‬دي‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا‬
‫لن‪-‬دي‪-‬ة ان‪-‬ط‪-‬ل‪-‬قت ‘‬‫لوان‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة أان أاغ‪-‬لب ا أ‬
‫ي ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬ح ال ‪-‬لعب ◊د ا آ‬
‫ي ‪-‬ت ‪-‬وجب ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رك ق‪-‬ب‪-‬ل ف‪-‬وات ا أ‬
‫لتحري ـك أإلقتـصس ـ ـاد ‘ ألنتهاكات أ‪Ÿ‬غربية‬
‫ا‪Ÿ‬تماثلون للششفــاء‪11527٦ :‬‬
‫‪1‬ـ‬
‫‪38‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صشـــ‬ ‫التحضش‪Ò‬ات للموسشم ا÷ديد‪.‬‬ ‫‪1‬ـ‬
‫‪7‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صشـــ‪3‬‬

‫عضشو ÷نة رصشد وباء كورونا‪ ،‬إالياسس أاخاموك لـ «الششعب»‪:‬‬

‫يحتمـ ـل أأننا ‪Œ‬اوزنـ ـا ذروة‬


‫أ‪Ÿ‬وج ـ ـ ـ ـ ـ ـة أ÷ديـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـدة‬
‫أاكد رئيسس ا‪Ÿ‬كتب التنفيذي الوطني‬
‫للصشوت الوطني للطلبة ا÷زائري‪،Ú‬‬
‫ب‪- -‬خ‪- -‬ت‪- -‬ة ع‪- -‬ب ‪-‬د ال ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ‘ ،‬ح ‪-‬وار لـ‬
‫«الشش ‪-‬عب»‪ ،‬ضش ‪-‬رورة إاشش ‪-‬راك ال ‪-‬ن‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ة‬
‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ السش ‪-‬تشش‪-‬راف ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪،‬‬
‫مضش ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ا أان ا÷ام‪-‬ع‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ه‪-‬ي‬
‫^ «دلتا» يتسسبب ‘ زيادة حاجة أ‪Ÿ‬رضسى «لألكسسج‪»Ú‬‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬رأاسش‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬بششري من أاجل‬
‫لق‪- -‬تصش ‪-‬اد ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬مشش‪Ò‬ا‬ ‫–ريك ا إ‬
‫أاكد عضشو اللجنة الوطنية لرصشد ومتابعة وباء كورونا الدكتور إالياسس أاخاموك‪ ،‬أان‬ ‫إا‪ ¤‬أان اع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اد ال ‪-‬ت ‪-‬دريسس ع ‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫ا÷زائ ‪-‬ر سش ‪-‬ج ‪-‬لت أارق ‪-‬ام ‪-‬ا ق ‪-‬ي ‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة غ‪ Ò‬مسش‪-‬ب‪-‬وق‪-‬ة ‘ ع‪-‬دد ا◊الت ا‪Ÿ‬ؤوك‪-‬دة ب‪-‬ف‪Ò‬وسس‬ ‫حتمية ‘ ظل الوضشع الوبائي ا◊ا‹‪،‬‬

‫صشـــ‪43‬ـــ‪0‬ـ‪0‬ـــ‪-‬ــــ‪5‬ـــــ‪0‬‬
‫لي‪- -‬ام‪ ،‬مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬وج ‪-‬ود اح ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ال ب ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اوز ذروة ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬وج ‪-‬ة م ‪-‬ن‬
‫ك‪- -‬ورون‪- -‬ا ه‪- -‬ذه ا أ‬ ‫لكن ل ‪Á‬كن التخلي عن التدريسس‬
‫لصشابات‪.‬‬ ‫ا إ‬ ‫ا◊ضشوري‪.‬‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪7‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صشـــ‪3‬‬
‫‪02‬‬ ‫العدد‬
‫‪18622‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫األحد ‪ 01‬أاوت ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 22‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫لكسسج‪Ú‬‬
‫إاضسافة إا‪ 750 ¤‬جهاز تكثيف ا أ‬ ‫لول‬
‫‘ اجتماع لها برئاسسة الوزير ا أ‬
‫وصصول مليون جرعة من اللقاح إا‪ ¤‬مطار بوفاريك‬
‫وصسلت‪ ،‬مسساء ا÷معة‪ ،‬اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬طار العسسكري لبوفاريك شسحنتان األو‪ ¤‬خاصسة باللقاح ا‪Ÿ‬ضساد‬
‫ا◊كومة تدرسس إاعداد ‪fl‬طط عملها‬
‫ل‪-‬ف‪Ò‬وسص ك‪-‬وفيد‪ 19-‬ت‪-‬ق‪-‬در ‪Ã‬ل‪-‬ي‪-‬ون ج‪-‬رع‪-‬ة وال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة “ث‪-‬ل أاج‪-‬ه‪-‬زة ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف األكسسج‪ Ú‬والتنفسص‬ ‫لول‪ ،‬وزير الـمالية‬ ‫ترأاسس الوزير ا أ‬
‫وا‪Ÿ‬قدرة بـ‪ 750‬وحدة‪ ،‬بحسسب ما أافاد به‪ ،‬أامسص‪ ،‬بيان لوزارة الدفاع الوطني‪.‬‬ ‫أا‪Á‬ن بن عبد الرحمان‪ ،‬امسس‪ ،‬اجتماعًا‬
‫أاوضسح ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬أانه «‘ إاطار دعم جهود ا‪Ÿ‬نظومة الصسحية الوطنية وتوف‪ Ò‬الوسسائل‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ك ‪-‬وم ‪-‬ة‪ .‬ودرسس أاعضس ‪-‬اء ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة‬
‫الضس ‪-‬روري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬اب‪ Ú‬ب‪-‬ف‪Ò‬وسص ك‪-‬ورون‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬طت‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أامسص األول‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دة ا÷وي‪-‬ة‬ ‫لم‪Ú‬‬ ‫خ‪- -‬مسس ‪-‬ة (‪)05‬ع‪- -‬روضس ق‪ّ- -‬دم‪- -‬ه ‪-‬ا ا أ‬
‫بوفاريك‪ /‬ن‪.‬ع‪ ،1.‬طائرتا (‪ )02‬نقل عسسكريتان تابعتان للقوات ا÷وية‪ ،‬على متنهما شسحنتان‪:‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة‪ ،‬و ال‪-‬وزراء الـم‪-‬كلفون‬
‫األو‪ ¤‬خاصسة باللقاح ا‪Ÿ‬ضساد لف‪Ò‬وسص كوفيد‪ 19-‬تقدر ‪Ã‬ليون (‪ )01‬جرعة والثانية أاجهزة‬ ‫بالتصسال‪ ،‬والصسناعة‪ ،‬والف‪Ó‬حة‪.‬‬
‫تكثيف األكسسج‪ Ú‬والتنفسص‪ ،‬والتي تقدر بسسبعمائة وخمسس‪ )750( Ú‬جهاز‪ ” ،‬اقتناؤوها من‬ ‫لول ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬ت‪- -‬ذك‪Ò‬‬ ‫ح ‪- -‬رصص ال‪- -‬وزي‪- -‬ر ا أ‬
‫جمهورية الصس‪ Ú‬الشسعبية»‪.‬‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ات رئ‪-‬يسص ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة التي أاسسداها‬
‫كما أاشسار ذات البيان‪ ،‬إا‪« ¤‬أانه سسيتم جلب‪ ‘ ،‬قادم األيام‪ ،‬شسحنات أاخرى للقاحات وا‪Ÿ‬عدات‬ ‫لعضس ‪- -‬اء ا◊ك ‪- -‬وم‪- -‬ة خ‪Ó- -‬ل ›لسص ال‪- -‬وزراء‬ ‫أ‬
‫الطبية ال‪Ó‬زمة‪ ،‬لتدعيم ا‪Ÿ‬نظومة الصسحية وا◊د من انتشسار الف‪Ò‬وسص»‪.‬‬ ‫الـمنعقد يوم ‪ 25‬جويلية ‪ ،2021‬وطلب منهم‬
‫اسس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ال –ضس‪fl Ò‬ط ‪-‬ط ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل –سس‪ً-‬ب‪-‬ا‬
‫صسدر ‘ العدد ‪ 58‬من ا÷ريدة الرسسمية‬ ‫للمصسادقة عليه خ‪Ó‬ل اجتماع ›لسص وزراء‬

‫قرار جديد ‪Ÿ‬سصتغلي النقل با‪Ÿ‬ي‪Î‬و وال‪Î‬امواي‬


‫قادم‪ .‬كما اسستمعت ا◊كومة إا‪ ¤‬عرضص‬
‫لم‪ Ú‬ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة ح‪-‬ول ك‪-‬يفيات‬ ‫ق‪ّ-‬دم‪-‬ه ا أ‬
‫إاج ‪-‬راءات ا◊صس ‪-‬ول ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ار ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪،‬‬ ‫م ‪-‬ن أاداء أافضس ‪-‬ل ل ‪Ó-‬ق ‪-‬تصس ‪-‬اد ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬وه‪-‬ي‬ ‫ومنهجية نشساط ا◊كومة ‘ ›ال إاعداد‬
‫لراضسي غ‪Ò‬‬ ‫وكذا مواصسلة عملية اسس‪Î‬جاع ا أ‬ ‫–ديًدا‪:‬‬ ‫النصسوصص التشسريعية والتنظيمية‪.‬‬
‫مرضص يتعارضص ومهامهم وعدم تناول أادوية‬ ‫صس‪- - -‬در ‘ ال‪- - -‬ع ‪- -‬دد ‪ 58‬م ‪-‬ن ا÷ري ‪-‬دة‬
‫لمثل‬ ‫الـمسستغلة من أاجل ضسمان اسستغ‪Ó‬ل ا أ‬ ‫لنتاج‪،‬‬ ‫^ ا◊فاظ على أاداة ا إ‬ ‫لول‬ ‫وعقب هذا العرضص‪ ،‬أاسسدى الوزير ا أ‬
‫أاو م‪- -‬واد م‪- -‬ن شس‪- -‬أان‪- -‬ه‪- -‬ا أان –دث ن‪- -‬فسص أاث‪- -‬ار‬ ‫ال‪-‬رسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬رار ي‪-‬ف‪-‬رضس ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ي‬
‫لنتاج الوطني‪،‬‬ ‫للعقار الف‪Ó‬حي وقدرات ا إ‬ ‫^ تطوير الندماج الـمحلي‪،‬‬ ‫لعضس‪-‬اء ا◊ك‪-‬ومة‪،‬‬ ‫سس‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ات أ‬
‫الفقدان ا‪Ÿ‬فاجئ للوعي أاو قلة النتباه أاو‬ ‫ال‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل ا‪Ÿ‬وج‪- -‬ه ك‪- -‬ا‪Ÿ‬ي‪Î‬و وال‪Î‬ام‪- -‬واي‪،‬‬
‫^ ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬يصص ف ‪-‬ات ‪-‬ورة اسس‪-‬ت‪Ò‬اد الـم‪-‬واد ذات‬ ‫^ اسستهداف النشساطات التي يتع‪ Ú‬دعمها‬ ‫ت ‪- -‬ه ‪- -‬دف إا‪ ¤‬عصس ‪- -‬رن ‪- -‬ة ورق ‪- -‬م ‪- -‬ن‪- -‬ة الـمسس‪- -‬ار‬
‫ال‪Î‬كيز‪ ،‬أاو العجز ا‪Ÿ‬فاجئ أاو فقدان التوازن‬ ‫له‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة ا أ‬
‫السسته‪Ó‬ك الواسسع لسسيما من خ‪Ó‬ل تطوير‬ ‫لنعاشص القتصسادي‪،‬‬ ‫‘ إاطار ا إ‬ ‫الـم‪- - -‬ع‪- - -‬ي‪- - -‬اري‪ ،‬و–سس‪ Ú‬ج ‪- -‬ودة ال ‪- -‬نصس ‪- -‬وصص‬
‫أاو التنسسيق أاو انخفاضص القدرات ا◊ركية أاو‬ ‫‪Ó‬شسخاصس ا‪Ÿ‬كلف‪ Ú‬بالسسياقة والقيادة‬ ‫ل أ‬
‫الـمحاصسيل الصسناعية و–سس‪ Ú‬أانظمة دعم‬ ‫^ إادراج القتصساد الصسناعي ا‪ÿ‬اصص‪،‬‬ ‫لمن القانو‪ Ê‬من خ‪Ó‬ل‬ ‫القانونية‪ ،‬وترسسيخ ا أ‬
‫انخفاضص قدرة ا◊واسص أاو انخفاضص حدة‬ ‫بشسكل دوري مع ضسمان تكوين متواصسل‬
‫ا◊بوب وا◊ليب بشسكل أامثل؛‬ ‫^ –سس‪ Ú‬حوكمة الـمؤوسسسسات القتصسادية‬ ‫ضس ‪-‬م‪-‬ان ال‪-‬ول‪-‬وج إا‪ ¤‬ال‪-‬نصس‪-‬وصص‪ ،‬وم‪-‬ق‪-‬روئ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫اإلبصسار أاو اضسطرابات حسسية»‪.‬‬ ‫‘ هذا ا‪Û‬ال‪.‬‬
‫^ ‪Œ‬سسيد برنامج للسسقي التكميلي يشسمل‬ ‫الوطنية‪.‬‬ ‫واسستقرارها وفعاليتها‪ ،‬وكذا تعزيز قدرات‬
‫وي ‪- - -‬ؤوك‪- - -‬د ‘ ن‪- - -‬فسص اإلط‪- - -‬ار‪ ،‬أال ي‪- - -‬ك‪- - -‬ون‬ ‫وفقا للقرار الذي أاصسدرته وزارة النقل ‘‬
‫مسس‪-‬اح‪-‬ة إاج‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬درها ‪ 158.000‬هكتارا‪،‬‬ ‫ومن جهة أاخرى‪ ،‬رّكز وزير الصسناعة ‘‬ ‫مؤوسسسسات الدولة ‘ هذا الـمجال‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ت‪- -‬خ ‪-‬دم ‪-‬ون ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ‪Á‬ارسس ‪-‬ون م ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ات‬ ‫‪ 14‬جوان ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬فإانه «يجب على مسستغل‬
‫كإاجراء فرضسته الظروف الـمناخية الصسعبة‬ ‫عرضسه‪ ،‬على تداب‪ Ò‬اسستعجالية أاخرى‪ ،‬من‬ ‫إاسس‪Î‬اتيجية التصسال ا◊كومي‬
‫السس‪Ó‬مة ‘ أاي حال من األحوال –ت تأاث‪Ò‬‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬وم ‪-‬ة ن ‪-‬ق ‪-‬ل األشس‪-‬خ‪-‬اصص ا‪Ÿ‬وج‪-‬ه‪ ،‬ات‪-‬خ‪-‬اذ‬
‫لمطار‪.‬‬ ‫وعدم انتظام تسساقط ا أ‬ ‫شس ‪-‬أان ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذه ‪-‬ا أان يسس‪-‬اه‪-‬م ‘ إاع‪-‬ط‪-‬اء دف‪-‬ع‬ ‫ومن جهة أاخرى‪ ،‬اسستمعت ا◊كومة إا‪¤‬‬
‫الكحول وأان يصسرحوا خ‪Ó‬ل الفحصص الطبي‪،‬‬ ‫ال‪- - -‬ت‪- - -‬داب‪ Ò‬الضس‪- - -‬روري ‪- -‬ة ل ‪- -‬ك ‪- -‬ي ي ‪- -‬ت ‪- -‬وف ‪- -‬ر ‘‬
‫لول على‬ ‫و‘ هذا الصسّدد‪ ،‬شسّدد الوزير ا أ‬ ‫ل ‪Ó-‬ق ‪-‬تصس ‪-‬اد ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ولسس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪)1( :‬‬ ‫عرضص قّدمه وزير التصسال حول إاسس‪Î‬اتيجية‬
‫ب ‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬رضص ي‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ون م‪-‬ن‪-‬ه وب‪-‬ك‪-‬ل األدوي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬دم‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ؤوه‪- -‬ل‪ Ú‬شس‪- -‬روط ‡ارسس ‪-‬ة‬ ‫التصسال ا◊كومي‪.‬‬
‫م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ات السس‪Ó-‬م‪-‬ة ‘ ›ال األه‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫لم ‪-‬ن ال‪-‬غ‪-‬ذائ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ب‪Ó-‬د م‪-‬ن‬ ‫ضس ‪-‬رورة ضس ‪-‬م ‪-‬ان ا أ‬ ‫ضس ‪-‬رورة –ري ‪-‬ر ف ‪-‬ع‪-‬ل السس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار‪ )2( ،‬إازال ‪-‬ة‬
‫يتناولونها‪.‬‬ ‫خ‪Ó‬ل –سس‪ Ú‬إانتاج ا◊بوب وا◊ليب‪ ،‬كما‬ ‫لداري ‪-‬ة‪)3( ،‬‬ ‫‪Ó‬ج ‪-‬راءات ا إ‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬اب ‪-‬ع الـم ‪-‬ادي ل ‪ -‬إ‬ ‫و“حور هذا العرضص على تطوير التصسال‬
‫والعقلية وا‪Ÿ‬عارف ا‪Ÿ‬هنية»‪.‬‬ ‫لسساليب التي يتع‪ Ú‬اعتمادها‬ ‫الـمؤوسسسساتي وا أ‬
‫أام ‪-‬ا ب ‪-‬خصس‪-‬وصص األه‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬يشس‪Î‬ط‬ ‫أاوعز إا‪ ¤‬وزير الف‪Ó‬حة للقيام بعملية تدقيق‬ ‫الشس ‪-‬روع ‘ إاصس ‪Ó-‬ح ج ‪-‬ب ‪-‬ائ ‪-‬ي ع ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬ه‪-‬دف‬
‫ويتضسمن نقل األشسخاصص ا‪Ÿ‬وجه ألنظمة‬ ‫جه للـمواطن‪،‬‬
‫ال‪- -‬نصص ا÷دي‪- -‬د أال ي‪- -‬ك‪- -‬ون ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬دم‪- -‬ون‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪Î‬و (ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬ي أاول) وا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ات‬ ‫على مسستوى كافة الهيئات الـمكلفة بضسبط‬ ‫ت ‪-‬بسس ‪-‬ي ‪-‬ط ا‪Ù‬ي ‪-‬ط ا÷ب‪-‬ائ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة‪)4( ،‬‬ ‫لع‪Ó‬م الـمو ّ‬ ‫من أاجل –سس‪ Ú‬ا إ‬
‫ا‪Ÿ‬عنيون عرضسة ألي اخت‪Ó‬ل نفسسي معروف‬ ‫لنتاج الف‪Ó‬حي ◊ملها على القيام ‪Ã‬همتها‬ ‫اإ‬ ‫مواصسلة ا◊وار العمومي ـ ا‪ÿ‬اصص‪ )5( ،‬إاعادة‬ ‫‪Ó‬دارات‬ ‫لل ‪-‬ك‪Î‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪ -‬إ‬ ‫م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل الـم ‪-‬واق ‪-‬ع ا إ‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÿ‬ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة وال‪Î‬ام‪-‬واي وا◊اف‪Ó-‬ت‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وك ‪-‬ذا ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى شس ‪-‬ب ‪-‬ك‪-‬ات‬
‫ول تناول ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية وأال يكونوا عرضسة‬ ‫ا‪Ÿ‬وجهة بكام‪Ò‬ا بصسرية أاو بنظام مغناطيسسي‬ ‫الرئيسسية للضسبط كما ينبغي‪.‬‬ ‫–دي ‪- -‬د دور ال‪- -‬ب‪- -‬نك ك‪- -‬م‪- -‬راف‪- -‬ق ومسس‪- -‬تشس‪- -‬ار‬
‫ألي عامل يؤوثر على شسخصسيتهم والذي من‬ ‫ك‪- -‬م‪- -‬ا أاّل‪- -‬ح ع‪- -‬ل‪- -‬ى أاه‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬وف ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤوسسسسة‪ )6( ،‬ورف‪- -‬ع ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ر‪ Ë‬ع ‪-‬ن ف ‪-‬ع ‪-‬ل‬ ‫التواصسل الجتماعي‪.‬‬
‫واألجهزة ا‪Ÿ‬سسماة با‪Ÿ‬صساعد ا‪Ÿ‬يكانيكية أاو‬ ‫فضس‪ Óً- -‬ع‪- -‬ن ذلك‪ ،‬ف‪- -‬ق‪- -‬د ” اسس‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬راضص‬
‫ا‪Ÿ‬مكن أان يعرقل أاداء مهامهم بكل سس‪Ó‬مة‪.‬‬ ‫النقل بواسسطة الكوابل والقطارات األحادية‬ ‫إاحصسائيات موثوقة فيما يخصص إانتاج الـمواد‬ ‫التسسي‪.Ò‬‬
‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ،‬يسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ا‪Ÿ‬سس‪-‬تخدمون‪،‬‬ ‫لسساسسية من أاجل التحكم بشسكل أافضسل ‘‬ ‫اأ‬ ‫وف ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬خصص مسس‪-‬أال‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ار الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪،‬‬ ‫لصس ‪Ó-‬ح ‪-‬ات ال ‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫اإ‬
‫السسكة‪.‬‬ ‫لع‪Ó‬م‪.‬‬ ‫سسيتع‪ Ú‬مباشسرتها ‘ ›ال ا إ‬
‫فضس‪ Ó‬عن التكوين البتدائي‪ ،‬تكوينا متواصس‪Ó‬‬ ‫وعليه‪ ،‬فإانه يجب أان يخضسع ا‪Ÿ‬سستخدمون‬ ‫واردات ه‪- - -‬ذه الـم ‪- -‬ن ‪- -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬ات‪ ،‬وم ‪- -‬ن ث ‪- -‬م ‘‬ ‫لول وزي‪-‬ر الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام‬ ‫ك ‪-‬ل ‪-‬ف ال ‪-‬وزي‪-‬ر ا أ‬
‫من أاجل إاعادة تأاهيلهم‪.‬‬ ‫الـمعطيات الـمتعلقة با÷هاز الـمرتبط بدعم‬ ‫ب ‪-‬ج ‪-‬رد شس ‪-‬ام ‪-‬ل لـم ‪-‬دى اسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل الـم ‪-‬ن ‪-‬اط‪-‬ق‬ ‫لول وزير‬ ‫وعقب العرضص‪ ،‬كّلف الوزير ا أ‬
‫الذين ‪Á‬ارسسون نشساط سسياقة ا‪Ÿ‬ركبات وكذا‬ ‫التصس‪- -‬ال ب‪- -‬اسس‪- -‬ت ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ال إانشس ‪-‬اء الـم ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ات‬
‫وي‪- -‬ت‪- -‬ع‪ Ú‬ع‪- -‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ل م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬وم ‪-‬ة ن ‪-‬ق ‪-‬ل‬ ‫القيادة (التسسي‪ Ò‬اليومي ◊ركة السس‪ Ò‬على‬ ‫أاسسعار هذه الـمنتجات‪.‬‬ ‫الصسناعية ومناطق النشساط‪ ،‬من أاجل تنفيذ‬
‫قدرات اسستشسفاء إاضسافية‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ط‪-‬ه‪ Ò‬ل‪-‬ل‪-‬وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ‪ّŒ ⁄‬سس‪-‬د‬ ‫الـم‪- -‬ك‪- -‬ل‪- -‬ف ‪-‬ة بضس ‪-‬ب ‪-‬ط ق ‪-‬ط ‪-‬اع التصس ‪-‬ال‪ ،‬وذلك‬
‫األشسخاصص ا‪Ÿ‬وجه‪– ،‬ي‪ Ú‬برنامج التكوين‪،‬‬ ‫مسستوى مركز القيادة ا‪Ÿ‬ركزي)‪ ،‬إا‪ ¤‬فحصص‬
‫وعلى صسعيد آاخر‪ ،‬اسستعرضص وزير الصسحة‬ ‫ب ‪-‬إا‚از الـمشس ‪-‬اري ‪-‬ع ال ‪-‬ت ‪-‬ي ” ت ‪-‬خصس‪-‬يصس‪-‬ه‪-‬ا ‘‬ ‫لضس ‪-‬م ‪-‬ان اسس ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬اء شس ‪-‬روط ‡ارسس ‪-‬ة م ‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ة‬
‫م ‪-‬ع م ‪-‬راع ‪-‬اة‪ ،‬خصس ‪-‬وصس ‪-‬ا ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫‪Ó‬هلية البدنية والعقلية‪ ،‬وذلك‬ ‫طبي دوري ل أ‬
‫الوضسعية الصسحية الـمرتبـطة بجائحة كوفيد‪.‬‬ ‫لصسل لذلك‪.‬‬ ‫اأ‬ ‫الصسحافة القائمة على حرية الرأاي و التعب‪Ò‬‬
‫السس‪- -‬اب‪- -‬ق‪- -‬ة وا‪Èÿ‬ات ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬لصس‪- -‬ة‪ ،‬وك ‪-‬ذا‬ ‫وفقا للتشسريع والتنظيم ا‪Ÿ‬عمول بهم‪.‬‬
‫‪ ،19‬ح ‪-‬يث أاشس ‪-‬ار إا‪ ¤‬أان ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ق ‪-‬د سس ‪-‬خ ‪-‬ر‬ ‫وسس‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬ك ‪-‬ن ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ه‪ Ò‬ه ‪-‬ذه م ‪-‬ن‬ ‫من جهة‪ ،‬وأاخ‪Ó‬قيات الـمهنة وقيم ›تمعنا‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬دي ‪Ó-‬ت ال ‪-‬ت ‪-‬ي أادخ ‪-‬لت ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ق ‪-‬واع ‪-‬د‬ ‫وي‪-‬فصس‪-‬ل ال‪-‬ق‪-‬رار شس‪-‬روط األه‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫من جهة أاخرى‪.‬‬
‫واإلج‪-‬راءات وع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬نشس‪-‬أاة ال‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دي‪-‬ة وع‪-‬لى‬ ‫م‪È‬زا أانه «يجب أال يكون ا‪Ÿ‬سستخدمون الذين‬ ‫قدرات اسستشسفاء إاضسافية مع اقتناء حصسصص‬ ‫السس ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ة ذات الصس‪-‬ل‪-‬ة‬
‫لكسسج‪ Ú‬سسيتم توزيعها‬ ‫جديدة من مكثفات ا أ‬ ‫ب ‪-‬الـمشس ‪-‬اري ‪-‬ع ال ‪-‬ن ‪-‬اضس ‪-‬ج ‪-‬ة ا÷اه‪-‬زة ل‪Ó-‬إط‪Ó-‬ق‬ ‫إاسس‪Î‬اتيجية التصسال ا◊كومي‬
‫التكنولوجيا‪.‬‬ ‫‪Á‬ارسس‪- -‬ون م‪- -‬ه ‪-‬م ‪-‬ات السس ‪Ó-‬م ‪-‬ة مصس ‪-‬اب‪ Ú‬ب ‪-‬أاي‬ ‫وعقب ذلك‪ ،‬اسستمعت ا◊كومة إا‪ ¤‬عرضص‬
‫ب‪fl Ú‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف ال‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬اك‪- -‬ل السس‪- -‬تشس‪- -‬ف‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫والـمتوقفة بسسبب عدم توفر العقار‪.‬‬
‫ق ‪ّ- -‬دم ‪- -‬ه وزي ‪- -‬ر الصس ‪- -‬ن‪- -‬اع‪- -‬ة ح‪- -‬ول ال‪- -‬ت‪- -‬داب‪Ò‬‬
‫لكسسج‪ Ú‬با‪Ÿ‬نزل‬
‫يحتاجون إا‪ ¤‬مادة ا أ‬ ‫والـم‪-‬ؤوسسسس‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ة الـم‪-‬خّصس‪-‬صسة للتكفل‬ ‫لراضسي غ‪ Ò‬الـمسستغلة‬ ‫اسس‪Î‬جاع ا أ‬
‫السس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ج‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة إاسس‪Î‬ات‪- -‬ي‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ة التصس‪- -‬ال‬
‫بالـمرضسى الـمصساب‪ Ú‬بوباء كوفيد‪.19 .‬‬ ‫وأاخً‪Ò‬ا‪ ،‬اسس‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬عت ا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة إا‪ ¤‬ع ‪-‬رضص‬
‫تنصصيب خلية لدعم مرضصى كوفيد‪ 19-‬بقسصنطينة‬ ‫لول‬ ‫وب ‪- -‬ه ‪- -‬ذا ا‪ÿ‬صس‪- -‬وصص‪ ،‬ذّك‪- -‬ر ال‪- -‬وزي‪- -‬ر ا أ‬
‫ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات رئ‪-‬يسص ا÷م‪-‬ه‪-‬ورية التي أاصسدرها‬
‫قّدمه وزير الف‪Ó‬حة والتنمية الريفية حول‬
‫لن ‪-‬ع‪-‬اشص ال‪-‬نشس‪-‬اط‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬داب‪ Ò‬السس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة إ‬ ‫وق ‪-‬د تضس ‪-‬م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬رضص أاه‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬داب‪ Ò‬ذات‬
‫ا◊كومي‪..‬‬

‫من خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬سساهمة ‘ تعزيز العمل ا‪Òÿ‬ي‬ ‫نصسب ا‪Ÿ‬ك ‪-‬تب ال ‪-‬ولئ ‪-‬ي ÷م ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ة اإلرشس‪-‬اد‬ ‫م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل حشس ‪-‬د ك‪-‬ل ال‪-‬وسس‪-‬ائ‪-‬ل ال‪Ó-‬زم‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫الف‪Ó‬حي‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬اب ‪-‬ع السس ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا‹ ال‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬دده‪-‬ا ق‪-‬ط‪-‬اع‬
‫مسس ‪-‬ت ‪-‬وى م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ات الصس‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذا ب‪-‬ا÷ه‪-‬ود‬ ‫وب ‪-‬ه ‪-‬ذا الشس ‪-‬أان‪ ،‬يشس ‪-‬رع ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع الـم ‪-‬ع ‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫الصسناعة والتي من شسأان تنفيذها أان يسسمح‬
‫واإلنسس ‪-‬ا‪ Ê‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬وى ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪ ،‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‬ ‫واإلصس‪Ó-‬ح ب‪-‬قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬تابعة وتوجيه‬
‫التي شسرع فيها لقتناء كميات جديدة من‬ ‫بالفعل‪ ‘ ،‬إاط‪Ó‬ق تداب‪ Ò‬اسستعجالية من أاجل‬ ‫ب‪- -‬إازال ‪-‬ة ح ‪-‬الت النسس ‪-‬داد ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ق سس‪Ò‬‬
‫ج ‪-‬م ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة اإلرشس‪-‬اد والإصس‪Ó-‬ح م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‬ ‫لدعم مرضسى كوفيد‪ 19-‬الذين يحتاجون إا‪¤‬‬
‫اللقاحات الـمضسادة لكوفيد‪.19 .‬‬ ‫إان ‪-‬ع ‪-‬اشص ال ‪-‬نشس ‪-‬اط ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪-‬ي‪ ،‬وذلك اأسس‪-‬اسًس‪-‬ا‪،‬‬ ‫الق ‪-‬تصس ‪-‬اد ك ‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن شس‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا أان ت‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي دف‪-‬ع‪-‬ا‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى إاج‪-‬راء ع‪-‬دة ف‪-‬ح‪-‬وصس‪-‬ات إاشس‪-‬ع‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫م ‪-‬ادة األكسس ‪-‬ج‪ Ú‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬زل‪ ،‬ب ‪-‬حسسب م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬م‪،‬‬ ‫ل‪Ó‬سستثمار الـمنتج‪.‬‬
‫بينها السسكان‪ Ò‬والتحاليل البيولوجية لفائدة‬ ‫أامسص السسبت‪ ،‬من ا÷معية‪.‬‬ ‫لعضساء ا◊كومة‬ ‫ع‪Ó‬وة على ذلك‪ ،‬أاوعز أ‬ ‫بهدف‪:‬‬
‫◊م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬وت‪Ò‬ة التلقيح على‬ ‫^ ترقية السستثمار من خ‪Ó‬ل اسستكمال‬ ‫لطار‪– ” ،‬ديد خمسسة (‪)05‬‬ ‫و‘ هذا ا إ‬
‫ا‪Ÿ‬رضسى ذوي الدخل الضسعيف‪ ،‬بحسسب السسيد‬ ‫‘ تصسريح لوكالة األنباء ا÷زائرية‪ ،‬أاوضسح‬ ‫‪fi‬اور إاسس‪Î‬اتيجية من الـمفروضص أان “كن‬
‫لكحل‪ ،‬الذي أافاد بأان ما يقارب ‪ 100‬شسخصص‬ ‫رئ‪-‬يسص ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬جمعية ‪fi‬مد‬ ‫مسستوى الهياكل التابعة لقطاعاتهم‪.‬‬ ‫وإاصس‪-‬دار ال‪-‬نصس‪-‬وصص ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ؤوط‪-‬ر‬
‫م ‪-‬ن م ‪-‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ال ‪-‬ظ ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى وج ‪-‬ه ا‪ÿ‬صس ‪-‬وصص‪،‬‬ ‫لكحل‪ ،‬بأان مهمة هذه ا‪ÿ‬لية التي يشسرف على‬
‫اسستفادوا من هذه الفحوصسات والتحاليل منذ‬ ‫تسسي‪Ò‬ها أاعضساء اللجنة التي يرأاسسها‪ ،‬تتمثل‬ ‫على مسساحة ‪ 650‬هكتار‬
‫‪ .2020‬كما يتضسمن برنامج العمل ا÷اري‬
‫ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذه ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن ط‪-‬رف ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ا‪Ÿ‬ك‪-‬اتب‬
‫‘ اسس ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال اتصس‪-‬الت ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬اب‪Ú‬‬
‫بالف‪Ò‬وسص الذين هم بحاجة إا‪ ¤‬األكسسج‪Ú‬‬
‫توقع جني ‪ 5‬آا’ف قنطار من الفل‪ Ú‬بسصوق أاهراسس‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ل ‪-‬ه ‪-‬ذه ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ت ‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ح‪-‬م‪Ó-‬ت‬ ‫خ‪Ó‬ل هذه الف‪Î‬ة التي تتميز بنقصص ‘ هذه‬ ‫التحويل‪ .‬وتسستحوذ غابات الفل‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عروفة‬ ‫ا‪Ÿ‬شسروحة على مسساحة ‪ 650‬هكتار‪.‬‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬وق ‪-‬ع مسس ‪-‬ؤوول ‪-‬و ‪fi‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ات‬
‫–سسيسسية حول أاهمية التلقيح ضسد كوفيد‪19-‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ادة ا◊يوية‪ .‬كما تهدف ا‪ÿ‬لية إا‪ ¤‬ضسمان‬ ‫بإانتاجها الوف‪ Ò‬بهذه الولية ا◊دودية على‬ ‫وأاضس‪- - -‬اف ذات ا‪Ÿ‬صس ‪- -‬در‪ ،‬ب ‪- -‬أان ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪- -‬ة‬ ‫ل‪-‬ولي‪-‬ة سس‪-‬وق أاه‪-‬راسس‪ ،‬ب‪-‬رسس‪-‬م ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة جني‬
‫وضسرورة اح‪Î‬ام ال‪È‬وتوكول الصسحي ا‪Ÿ‬وصسى‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل السس‪-‬تشس‪-‬فائية من أاجل‬ ‫مسساحة ‪ 14‬أالف و‪ 351‬هكتار من ›موع ‪6‬‬ ‫ا÷ه‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسس‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اب‪-‬ور‪ ،‬سس‪-‬ت‪-‬تكفل‬ ‫الفل‪ Ú‬التي انطلقت مطلع جوان ا‪Ÿ‬نصسرم‪،‬‬
‫به من طرف السسلطات‪ ،‬لسسيما با‪Ÿ‬سساجد‪،‬‬ ‫تلبية احتياجاتها‪ ،‬من حيث ا‪Ÿ‬عدات الطبية‬ ‫أالف هكتار من الغابات بالولية‪.‬‬ ‫بجني هذه الكمية من الفل‪ Ú‬لبيعها ‪Ÿ‬ؤوسسسسات‬ ‫ج ‪-‬ن ‪-‬ي ‪ 5‬آالف ق‪- -‬ن‪- -‬ط ‪-‬ار م ‪-‬ن م ‪-‬ادة ال ‪-‬ف ‪-‬ل‪Ú‬‬
‫بحسسب أاعضساء ا÷معية‪Œ .‬در اإلشسارة إا‪¤‬‬ ‫ووسسائل الوقاية خ‪Ó‬ل هذه الف‪Î‬ة التي تشسهد‬ ‫ولضسمان التسسي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سستدام لغابات الفل‪Ú‬‬ ‫–وي ‪-‬ل ال ‪-‬ف ‪-‬ل‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واج ‪-‬دة ب ‪-‬ك ‪-‬ل م‪-‬ن ولي‪-‬ات‬ ‫‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أان‪-‬واع‪-‬ه‪ ،‬ب‪-‬حسسب م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬أامسس‪،‬‬
‫أانه قد ” ›ددا إاط‪Ó‬ق حم‪Ó‬ت تعقيم ع‪È‬‬ ‫تزايدا كب‪Ò‬ا ‘ عدد حالت اإلصسابة‪ ،‬بحسسب‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬دة بشس‪-‬م‪-‬ال ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ت‪-‬ق‪-‬وم ‪fi‬اف‪-‬ظ‪-‬ة‬ ‫سسكيكدة وجيجل وبجاية‪ .‬وأافاد زين أانه بعد‬ ‫من رئيسس مصسلحة تسسي‪ Ò‬ال‪Ì‬وات بذات‬
‫‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف اإلدارات وال‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬اك‪- -‬ل وا‪Ÿ‬سس‪- -‬اج‪- -‬د‬ ‫ذات ا‪Ÿ‬صسدر‪ .‬وتندرج هذه ا‪Ÿ‬بادرة ‘ إاطار‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬اب‪-‬ات ب‪-‬إا‚از أاشس‪-‬غ‪-‬ال ع‪-‬دة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا غ‪-‬راسس‪-‬ة‬ ‫تصسنيع و–ويل هذا ا‪Ÿ‬نتوج‪ ،‬سسيتم تصسديره‬ ‫ا‪Ù‬افظة‪.‬‬
‫شسج‪Ò‬ات الفل‪ ،Ú‬حيث ” تشسج‪ 80 Ò‬هكتارا‬ ‫إا‪ ¤‬ع‪- -‬دد م‪- -‬ن ال ‪-‬دول‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار إاي ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا‬ ‫‘ تصسريح لوكالة األنباء ا÷زائرية‪ ،‬أاوضسح‬
‫واألماكن العمومية الأك‪ Ì‬اسستقطابا للجمهور‬ ‫التداب‪ Ò‬السستعجالية ‪Ÿ‬كافحة تفشسي ف‪Ò‬وسص‬
‫ب‪- -‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ع‪ Ú‬ال ‪-‬زان ‪-‬ة ا◊دودي ‪-‬ة وذلك قصس ‪-‬د‬ ‫وف ‪-‬رنسس‪-‬ا وإاسس‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا وال‪È‬ت‪-‬غ‪-‬ال‪ ،‬م‪-‬ذك‪-‬را أان‪-‬ه ”‬ ‫‪fi‬مد زين بأانه ” برسسم ذات ا◊ملة التي‬
‫‘ إاطار التداب‪ Ò‬الرامية إا‪ ¤‬كبح انتشسار هذا‬ ‫ك ‪- -‬ورون‪- -‬ا ودع‪- -‬م ا‪Ÿ‬رضس‪- -‬ى ‪Ã‬ن‪- -‬ازل‪- -‬ه‪- -‬م وك‪- -‬ذا‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬ويضص ال ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي أات‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ن‪Ò‬ان ‘‬ ‫ب ‪-‬رسس ‪-‬م ح ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة ا‪Ÿ‬وسس ‪-‬م ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي ج‪-‬ن‪-‬ي ‪8265‬‬ ‫سستسستكمل نهاية أاوت ا÷اري‪ ،‬تشسغيل ‪150‬‬
‫الف‪Ò‬وسص بالولية وذلك ‪Ã‬بادرة من ا◊ركة‬ ‫األشس‪-‬خ‪-‬اصص ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ت‪-‬م اسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬اؤوهم ويعانون‬ ‫ق ‪-‬ن ‪-‬ط‪-‬ار م‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬ل‪ Ú‬ال‪-‬ت‪-‬ي ” ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪71‬‬ ‫شس ‪-‬خصص م ‪-‬ن ال ‪-‬ي ‪-‬د ال ‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ؤوق‪-‬ت‪-‬ا‪،‬‬
‫السسنوات األخ‪Ò‬ة و” فتح حوا‹ ‪ 14‬كلم من‬
‫ا÷م‪- -‬ع‪- -‬وي‪- -‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة اإلرشس ‪-‬اد‬ ‫من صسعوبات تنفسسية‪ ،‬بحسسب السسيد لكحل‪.‬‬ ‫مليون دج وهو ما مكن من اسستحداث عديد‬ ‫مضسيفا بأان هذه الكمية ا‪Ÿ‬توقعة سسيتم جنيها‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬الك ال‪- -‬غ‪- -‬اب‪- -‬ي‪- -‬ة ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ت ‪-‬ي ع‪ Ú‬ال ‪-‬زان ‪-‬ة‬
‫واإلصس‪Ó‬ح‪.‬‬ ‫ومن أاجل تقد‪ Ë‬يد العون لهؤولء ا‪Ÿ‬رضسى‪،‬‬

‫إ’ع ـ‪Ó‬ناتكـم اتصصل ـ ـوا تلفاكسس‪(021) 73.60.59 :‬‬


‫وا‪Ÿ‬شسروحة‪ ،‬بحسسب ذات ا‪Ÿ‬صسدر‪.‬‬ ‫مناصسب الشسغل الدائمة‪ ،‬ل سسيما ‘ مرحلة‬ ‫بكل من غابتي أاولد بشسيح وفج مقطع ببلدية‬

‫يومية وطنية إاخبارية تصسدر عن ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة العمومية‬

‫رأاسس مالها الجتماعي‪ ٢00 .000.000 .00 :‬دج‬


‫الرئيسس ا‪Ÿ‬دير العام‬ ‫القتصسادية(شسركة ذات أاسسهم)‬

‫‪ 39‬شسارع الشسهداء الجزائر‬


‫بالقسص ـ ـم التجـ ـ ـاري‪ :‬السصرع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة وا÷ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـودة‬
‫مسسؤوول النشسر‬
‫مصصطفى هميسصي‬ ‫‪www.echaab.dz‬‬ ‫للك‪Î‬و‪/ contact@echaab.dz :Ê‬ا‪Ÿ‬وقع ا إ‬
‫للك‪Î‬و‪:Ê‬‬ ‫ال‪È‬يد ا إ‬
‫لشسهار‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة الوطنية للنشسر وا إ‬ ‫¯ م‪Ó‬حظة‪:‬‬ ‫أامانة المديرية العامة‬ ‫التحرير‬
‫الهاتف‪(021)73.71.28.... :‬‬
‫‪ ١‬شسارع باسستور ـ ا÷زائر‬ ‫رئيسس التحرير‬
‫‪(021)73.76.78‬‬
‫ا‪Ÿ‬قـــالت وال‪- - -‬وث‪- - -‬ائ‪- - -‬ق ال‪- - -‬ت ‪- -‬ي ت ‪- -‬رسســــل أاوتسس ‪- -‬لــــم‬ ‫الهاتف‪0٢٣ ٤6٩١ 80 :‬‬ ‫التحرير‪0٢٣ ٤6 ٩١ 87 :‬‬
‫‪(021)73.30.43‬‬ ‫سصعيد بن عياد‬
‫للجريــــدة ل تردإا‪ ¤‬أاصسحابها نشسرت أاو ‪ ⁄‬تنشسر‬ ‫الفاكسس‪0٢٣ ٤6٩١ 77 :‬‬ ‫الفاكسس‪0٢٣ ٤6 ٩١ 7٩ :‬‬
‫الفاكسس‪(021)73.95.59... :‬‬
‫ول ›ال ‪Ÿ‬طالبة ا÷ريدة بها‬
‫وسسسسات التالية‪:‬الوسسط‪ :‬مطبعة ‪ S.I.A‬الغرب‪ :‬شسركة الطباعة ‪ S.I.O‬الشسرق‪ :‬شسركة الطباعة ‪ S.I.E‬الجنوب‪ S.I.A :‬مطبعة ورڤلة مطبعة بشسار‪S.I.A:‬‬
‫تطبع بالم ؤ‬
‫‪03‬‬ ‫العدد‬
‫‪1٨622‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫األحد ‪ 01‬أاوت ‪2021‬م المؤافق لـ ‪ 22‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫‪ΩÓc‬‬ ‫نقل له رسصالة من رئيسس ا÷مهورية عبد ا‪Û‬يد تبون‬


‫‪ôNGB‬‬
‫مؤوشضرإت إيجابية‬ ‫لعمامرة ُيسضتقَبل من طرف رئيسس ›لسس إلسضيادة إلسضودإ‪Ê‬‬
‫^ علي ›الدي‬ ‫ا‪Û‬الت السص‪Î‬اتيجية‪.‬‬ ‫اسص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل وزي‪-‬ر الشص‪-‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة وا÷ال‪-‬ي‪-‬ة‬
‫و‘ هذا الصصدد‪ ” ،‬التفاق على إاعادة تفعيل اآلليات‬ ‫ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ا‪ÿ‬ارج‪ ،‬رم‪-‬ط‪-‬ان ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ام‪-‬رة‪ ،‬أامسس‪،‬‬
‫الأرق ‪-‬ام والإحصص ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ات ال ‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وزارت‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة وا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الثنائية وترقية التعاون ‘ ›الت التكؤين والطاقة‬ ‫السص ‪- -‬بت‪ ،‬م ‪- -‬ن ط ‪- -‬رف رئ ‪- -‬يسس ›لسس السص‪- -‬ي‪- -‬ادة‬
‫وا‪Ÿ‬تعلقة بصصادرات ا÷زائر خارج قطاع ا‪Ù‬روقات للسصداسصي‬ ‫والف‪Ó‬حة واألمن‪.‬‬ ‫’ول عبد الفتاح ال‪È‬هان‪،‬‬ ‫السصودا‪ ،Ê‬الفريق ا أ‬
‫الأول من سصنة ‪– 2021‬فز على الأمل‪ ،‬كؤن مسصاألة اإيجاد بدائل‬ ‫وب‪- -‬خصص‪- -‬ؤصس ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ائ ‪-‬ل ا÷ه ‪-‬ؤي ‪-‬ة وال ‪-‬دول ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ت ‪-‬ط ‪-‬رق‬ ‫ح ‪-‬يث ن ‪-‬ق‪-‬ل ل‪-‬ه رسص‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ن رئ‪-‬يسس ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪،‬‬
‫اقتصصادية مسصتقلة عن ريع ا‪Ù‬روقات اأمر ‡كن وقابل للتحقيق‬ ‫الؤزيران با◊ديث عن النزاعات القائمة ‘ القرن‬ ‫عبد ا‪Û‬يد تبون‪.‬‬
‫على الأمدين القصص‪ Ò‬وا‪Ÿ‬تؤسصط‪ .‬هذا الريع الذي رهن السصتقرار‬ ‫اإلفريقي ومنطقة السصاحل وكذا ‘ ا‪Ÿ‬غرب العربي‪،‬‬ ‫سص ‪-‬م ‪-‬حت ال ‪-‬زي ‪-‬ارة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪Ó-‬ق‪-‬ات الصص‪-‬داق‪-‬ة‬
‫القتصصادي والجتماعي ‘ ا÷زائر لعقؤد طؤيلة‪ ،‬لسصيما خ‪Ó‬ل‬ ‫م‪- -‬ع‪- -‬رج‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬قضص ‪-‬اي ‪-‬ا ذات اله ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ام ا‪Ÿ‬شص‪Î‬ك‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬آازر ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬رب‪-‬ط ا÷زائ‪-‬ر والسص‪-‬ؤدان وشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‬
‫ف‪Î‬ة تراجع اأسصعاره ‘ الأسصؤاق الدولية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ندرجة ‘ أاجندة ال–اد اإلفريقي‪.‬‬ ‫الشصقيق‪ Ú‬وإابراز إارادة قادة البلدين على إاعطاء نفسس‬
‫فقد قدرت قيمة الصصادرات غ‪ Ò‬النفطية للنصصف الأول من هذه‬ ‫وأاشص ‪-‬اد ال ‪-‬ط ‪-‬رف ‪-‬ان ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ارب رؤوى و–ل‪-‬ي‪Ó-‬ت ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ن‪،‬‬ ‫جديد للع‪Ó‬قات الثنائية‪.‬‬
‫السصنة بـ(‪ )2‬ملياري دولر‪ ،‬حيث ارتفعت بنسصبة ‪ 95‬با‪Ÿ‬ائة مقارنة‬ ‫وجددا عزمهما على العمل أاك‪ Ì‬فأاك‪ Ì‬لتعزيز سصّنة‬ ‫‘ هذا الصصدد‪ ،‬كلف الرئيسس ال‪È‬هان السصيد لعمامرة‬
‫بنفسس الف‪Î‬ة من السصنة ا‪Ÿ‬اضصية‪ ،‬اإذ ‪ ⁄‬تتجاوز ‪ 1 , 06‬مليار دولر‪.‬‬ ‫ال ‪-‬تشص ‪-‬اور وال ‪-‬ت ‪-‬نسص ‪-‬ي ‪-‬ق ا‪Ÿ‬شص‪Î‬ك ا◊م ‪-‬ي ‪-‬دة بشص‪-‬أان ه‪-‬ذه‬ ‫بنقل خالصس –ياته ألخيه رئيسس ا÷مهؤرية‪ ،‬عبد‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬يصس ف ‪-‬ات ‪-‬ؤرة ال‪-‬ؤاردات ‘ السص‪-‬ن‪-‬ؤات الأخ‪Ò‬ة‪ ،‬لسص‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا خ‪Ó-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤاضصيع‪.‬‬ ‫ا‪Û‬يد تبؤن‪ ،‬مبديا ارتياحه ÷هؤد ا÷زائر ومؤقفها‬
‫سص‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي ‪ 2020‬و‪ ،2021‬سص ‪-‬اه ‪-‬م اأيضص ‪-‬ا ‘ ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬يصس ع ‪-‬ج ‪-‬ز ا‪Ÿ‬ي ‪-‬زان‬ ‫هذا وتطرق الطرفان أايضصا إا‪ ¤‬األوضصاع ‘ العا‪⁄‬‬ ‫‪Ó‬زمات والنزاعات‬ ‫الثابت ‘ دعم التسصؤية السصلمية ل أ‬
‫التجاري بنسصبة ‪ ،٪72‬ذلك العجز الذي بلغ مسصتؤيات قياسصية سصنة‬ ‫العربي وآافاق تعزيز الشصراكة اإلفريقية العربية‪ ،‬نظرا‬ ‫ولدورها البناء ‘ ترقية ع‪Ó‬قات أاخؤة وتعاون‪ ،‬ل‬
‫آلخر ا‪Ÿ‬سصتجدات وا‪Ÿ‬ؤاعيد ا‪Ÿ‬سصتقبلية الهامة التي‬ ‫ا‪Ÿ‬تعلقة بالسصلم واألمن ‘ إاقليميهما‪.‬‬ ‫سصيما على الصصعيد القاري‪.‬‬
‫‪ 2016‬حينما وصصل اإ‪ 17 ¤‬مليار دولر‪ ،‬ومن ا‪Ÿ‬تؤقع اأن تتجاوز‬ ‫و‘ األخ‪ Ò‬ك ‪-‬ان ل ‪-‬رئ ‪-‬يسس ال ‪-‬دب ‪-‬ل ‪-‬ؤم ‪-‬اسص ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري‪-‬ة‬
‫تعني الطرف‪.Ú‬‬ ‫من جهة أاخرى‪ ،‬اسصتقبل السصيد لعمامرة من طرف‬
‫ا÷زائر هذا العجز بشصكل نهائي سصنة ‪ ‘ 2022‬حالة ما بقيت‬ ‫مشصاورات معمقة مع نظ‪Ò‬ته السصؤدانية مر‪ Ë‬صصادق‬
‫وتبادل الؤزيران ا◊ديث عن شصروط إا‚اح القمة‬ ‫رئيسس الؤزراء عبد الله حمدوك‪ ،‬الذي تباحث معه‬
‫اأسصعار النفط عند مسصتؤياتها ا◊الية ومؤاصصلة انتعاشس صصادرات‬ ‫ا‪Ÿ‬هدي‪ ،‬حيث ع‪È‬ا عن ارتياحهما ÷ؤدة الع‪Ó‬قات‬
‫العربية ا‪Ÿ‬قبلة التي من ا‪Ÿ‬نتظر أان تنعقد ‘ ا÷زائر‬ ‫حؤل سصبل ووسصائل ‪Œ‬سصيد اإلرادة ا‪Ÿ‬شص‪Î‬كة الرامية‬
‫الفروع القتصصادية الإنتاجية خارج قطاع ا‪Ù‬روقات وضصبط‬ ‫العاصصمة‪ ،‬وذلك قصصد تقؤية أاواصصر الؤحدة ب‪ Ú‬الدول‬ ‫السصياسصية السصائدة ب‪ Ú‬البلدين‪› ،‬ددين التزامهما‬ ‫ل ‪-‬رف ‪-‬ع مسص‪-‬ت‪-‬ؤى ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون ال‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي ‘ ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ا‪Û‬الت‬
‫الؤاردات‪.‬‬ ‫العربية و‪Œ‬نيد عملها نصصرة للقضصية الفلسصطينية‪.‬‬ ‫بالعمل سصؤيا على تعزيز ع‪Ó‬قات التعاون الثنائية ‘‬ ‫وترقية ا÷هؤد ا‪Ÿ‬شص‪Î‬كة ‘ ظل التحديات العديدة‬
‫كما اأن مسصتؤى احتياطي الصصرف اتخذ خ‪Ó‬ل شصهر ماي ا‪Ÿ‬نصصرم‬
‫ا‪Œ‬اًها تصصاعدًيا‪ ،‬وهؤ وضصع «غ‪ Ò‬مسصبؤق» ‪ ⁄‬تعرفه ا÷زائر منذ‬ ‫بصصفته مبعوثا خاصصا للرئيسس تبون‬ ‫تشصديد ا◊جر الصصحي وتوف‪ Ò‬مكّثفات ا أ‬
‫’كسصج‪Ú‬‬
‫لعمامرة ‘ زيارة عمل إ‪ ¤‬إلقاهرة‬ ‫حرب على إلوباء وأإخرى على ‪Œ‬ار إألزمات‬
‫سصنؤات‪ ،‬حيث تهاوى احتياطي الصصرف من ‪ 200‬مليار دولر سصنة‬
‫‪ 2014‬ليسصتقر حاليا عند حدود ‪ 44‬مليار دولر‪ ،‬وا‪Ÿ‬رجح اأن‬
‫يسصتمر عند هذه ا‪Ÿ‬سصتؤيات ‘ ظل ا‪Ÿ‬ؤؤشصرات الإيجابية ا◊الية‬
‫ل‪Ó‬قتصصاد الؤطني‪ ،‬مع التزام اليقظة وفقا لروؤية اسصتباقية تقي‬ ‫وصصل وزير الشصؤؤون ا‪ÿ‬ارجية وا÷الية الؤطنية با‪ÿ‬ارج‪،‬‬ ‫انقضصى أاسصبوع “يز بعودة ‪fl‬يفة للوباء وكأان الف‪Ò‬وسس اسصتفاق عازما على –دي التلقيح‪ ،‬ليبدأا‬
‫شصر اأي صصدمة مفاجئة‪.‬‬ ‫رمطان لعمامرة‪ ،‬أامسس‪ ،‬ا‪ ¤‬القاهرة ‘ زيارة عمل‪ ،‬بصصفة‬ ‫آاخر أاك‪« Ì‬تفاؤو’» بتجاوز ا‪Ÿ‬نعرج الصصحي وا’قتصصادي الصصعب‪ ،‬بالنظر ‪Ÿ‬ا يخلفه وباء كورونا‬
‫اأرقام قد يراها البعضس بسصيطة‪ ،‬لكنها تعكسس القدرة على بناء‬ ‫مبعؤث خاصس لرئيسس ا÷مهؤرية‪ ،‬عبد ا‪Û‬يد تبؤن‪.‬‬ ‫بف‪Ò‬وسصاته ا‪Ÿ‬تحورة من ضصرر فاق التوقعات‪ ،‬كان لزاما العودة إا‪ ¤‬تشصديد ا◊جر ا‪Ÿ‬نز‹ من أاجل‬
‫اقتصصاد مسصتقر ومسصتقل نسصبيا عن ا‪Ù‬روقات‪ ،‬خصصؤصصا بعد‬ ‫ق ‪-‬ال ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ام ‪-‬رة ‘ ت‪-‬غ‪-‬ري‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى «ت‪-‬ؤي‪ « ،»Î‬وصص‪-‬لت ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ؤ‬
‫’خر و’مبا’ة‬ ‫كسص‪-‬ر سص‪-‬لسص‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬دوى ال‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬مسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دة م‪-‬ن ت‪-‬ه‪-‬اون ال‪-‬بعضس واسصتهتار البعضس ا آ‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اه ‪-‬رة ‘ زي‪-‬ارة ع‪-‬م‪-‬ل بصص‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ؤث خ‪-‬اصس ل‪-‬رئ‪-‬يسس‬ ‫لسصف‪.‬‬ ‫’قرب‪ ،Ú‬ل أ‬ ‫’مر عند إاصصابة أاحد ا أ‬ ‫شصريحة من الشصباب‪ ،‬سصرعان ما يتداركون ا أ‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ؤق‪-‬ع‪-‬ات ال‪-‬تشص‪-‬اوؤم‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬نك ال‪-‬دو‹ وصص‪-‬ن‪-‬دوق ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬د ال‪-‬دو‹ ‘‬
‫ا÷مهؤرية‪ ،‬السصيد عبد ا‪Û‬يد تبؤن‪ .‬أاتطلع للمشصاورات‬
‫سصنؤات سصابقة والتي تكهنت بنفاد الحتياطي ا‪Ÿ‬ا‹ للجزائر مع‬ ‫يف‪Î‬ضس أان يقف عندها كل إانسصان لسصتخ‪Ó‬صس الع‪È‬‬ ‫سصعيد بن عياد‬
‫التي سصتجمعني هذه األمسصية مع أاخي وزميلي سصامح‬
‫م‪-‬ط‪-‬لع ‪ ،2022‬وه ‪-‬ذا ي ‪-‬ع ‪-‬كسس م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة اأخ‪-‬رى الإرادة السص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫شصكري وكذا إا‪ ¤‬اللقاءات ا‪›ÈŸ‬ة مع السصلطات العليا‬ ‫ومن ثمة ا‪Ÿ‬سصاهمة ‘ تعزيز قؤام ا‪Ÿ‬عركة بتصصرفات‬
‫العنؤان البارز ‘ ا‪Ÿ‬شصهد هذا األسصبؤع هؤ األكسصج‪،Ú‬‬
‫السص ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ؤضس ب‪-‬الق‪-‬تصص‪-‬اد ودع‪-‬م الإن‪-‬ت‪-‬اج ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة‬ ‫÷م ‪-‬ه ‪-‬ؤري ‪-‬ة مصص ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة الشص‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة وم‪-‬ع األم‪ Ú‬ال‪-‬ع‪-‬ام‬ ‫فردية تتقاطع كلها حؤل جؤهر واحد هؤ الؤقاية‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ادة ا◊يؤية التي تعطي ا◊ياة‪ .‬وقد أادت ندرتها‬
‫قطاعي الف‪Ó‬حة والصصناعة‪ ،‬حيث القيمة ا‪Ÿ‬ضصافة تصصنع الفارق‪ .‬‬ ‫÷امعة الدول العربية»‪.‬‬ ‫‪ ⁄‬يتؤقف النقاشس ‘ ‪fl‬تلف األوسصاط عن خلفيات‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات أام‪-‬ام ارت‪-‬ف‪-‬اع م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ن‪-‬ى اإلصص‪-‬اب‪-‬ات‪ ،‬إا‪¤‬‬
‫وأاسصباب أازمة األكسصج‪ ،Ú‬وكان أافضصل لؤ أان كل واحد‬
‫فقدان عدد من ا‪Ÿ‬صصاب‪ Ú‬حياتهم‪ ،‬لتتدخل الدولة‬
‫’ول‬
‫العملية شصهدت إاقبا’ واسصعا ‘ يومها ا أ‬ ‫أابدى حرصصا على انتهاج سصبيل الحتياط وا◊ذر‪ .‬غ‪Ò‬‬
‫أان هذا التطؤر السصلبي يطرح ‘ الؤقت نفسصه ا◊اجة‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أاع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬ؤى ب ‪-‬ات ‪-‬خ ‪-‬اذ ا◊ك ‪-‬ؤم ‪-‬ة ج ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن‬

‫إنط‪Ó‬ق حملة تلقيح ضضد كورونا بحي عدل بابا حسضن‬


‫اإلجراءات من شصأانها أان تصصحح ا‪Ÿ‬عادلة وتعيدها إا‪¤‬‬
‫إا‪ ¤‬أان تسصعى الؤصصاية على قطاع الصصحة ‪Ÿ‬راجعة‬
‫مسصارها الصصحيح‪ ،‬و” بذلك اإلع‪Ó‬ن عن ورقة طريق‬
‫مسصار اإلصص‪Ó‬ح الصصحي ا‪Ÿ‬سصطر بإادراج كل ما أافرزته‬
‫لقتناء مكثفات األكسصج‪ ،Ú‬مؤازاة مع تعزيز اقتناء‬
‫تداعيات الؤضصع الؤبائي الذي تؤؤكد مؤؤشصراته‪Ã ،‬ا ل‬
‫اللقاح ا‪Ÿ‬ضصاد لؤباء كؤفيد قصصد تنؤيع نطاق التطعيم‪،‬‬
‫يدع ›ال ل‪Ó‬نتظار لصصياغة مسصار ‪Œ‬ديد وعصصرنة‬
‫وصص ‪-‬ؤل إا‪ ¤‬م ‪-‬ع ‪-‬دل ت ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬م م‪-‬ا ل ي‪-‬ق‪-‬ل ع‪-‬ن ‪ ٪70‬م ‪-‬ن‬
‫مدمج يراعي كل متطلبات ا‪Ÿ‬ؤاجهة مع أاوبئة فتاكة‬
‫ا‪Ÿ‬ؤاطن‪.Ú‬‬
‫‪Œ‬اوزت شص ‪-‬راسص‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ا ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ه ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬وم‪-‬ن ث‪-‬م‪-‬ة إارسص‪-‬اء‬
‫وكما هي تقاليده‪ ،‬كان ا÷يشس الؤطني الشصعبي ‘‬
‫معا‪ ⁄‬أارضصية ل‪Ó‬سصتشصراف تتجاوز اإلدارة التقليدية‬
‫ا‪Ÿ‬ؤع ‪-‬د ب ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ط‪-‬ائ‪-‬رات الشص‪-‬ح‪-‬ن إا‪ ¤‬أاق‪-‬اصص‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬ا‪⁄‬‬
‫ذات األثر ا‪Ù‬دود‪.‬‬
‫إلحضصار ا‪Ÿ‬طلؤب ‘ وقت قياسصي تعزيزا ل‪È‬نامج‬
‫رد على ‪Œ‬ار ا‪Ÿ‬وت‬
‫مؤاجهة ا÷ائحة التي تلتهم كل من أامسصكت به‪ ،‬دون‬
‫وبا‪Ÿ‬ؤازاة‪ ،‬برزت ‘ الصصؤرة ا‪Ÿ‬ك‪È‬ة للمشصهد الصصحي‬
‫“ي ‪-‬ي ‪-‬ز ‘ ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ز الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪ ،‬وت‪-‬خشص‪-‬ى ف‪-‬ق‪-‬ط م‪-‬ن‬
‫سصلؤكات بدائية حركتها غرائز الربح السصهل والنتفاع‬
‫ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬زم‪-‬ؤن ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اع‪-‬د وال‪-‬ن‪-‬ظافة وارتداء الكمامة‪ ،‬وهي‬
‫م ‪- -‬ن األزم ‪- -‬ة وراءه‪- -‬ا ‪Œ‬ار ا‪Ÿ‬ؤت‪ ،‬ب‪- -‬داع‪- -‬ي تسص‪- -‬ؤي‪- -‬ق‬
‫سصلؤكات بسصيطة‪ ،‬لكن لها ثقل كب‪ Ò‬على العدوى‪ ،‬التي‬
‫أاوكسصج‪ Ú‬ا◊ياة‪ ،‬حيث ضصاقت مؤاقع التؤاصصل بصصؤر‬
‫يسصتفيد فيها الف‪Ò‬وسس من اخت‪Ó‬ط الناسس واكتظاظهم‬
‫تعكسس جشصع صصنف من البشصر ل يحملؤن منه سصؤى‬
‫‘ الشصارع والشصؤاطئ والؤلئم‪.‬‬
‫اإلسصم‪ ،‬يتاجرون بقارورات النجدة لتنتشصر ‪Œ‬ارة العار‬
‫الوقاية قاسصم مشص‪Î‬ك‬
‫بأاسصعار خيالية وكان يسصتؤجب األمر تدخل السصلطات‬
‫وعلى الرغم من تداب‪ Ò‬ا◊جر ا‪Ÿ‬رافقة بتؤعية ل‬
‫العمؤمية لتقن‪ Ú‬هذا النشصاط أاو مصصادرة العبؤات أاو‬
‫تنقطع تشصارك فيها ‪fl‬تلف الهيئات‪ ،‬إال أان هناك فئة‬
‫أاي أاجراء آاخر ينهي هذا الفسصاد البغيضس‪ ،‬الذي واجهه‬
‫م ‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬اسس ل ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ظ وت‪-‬راه‪-‬ا ت‪-‬غ‪-‬ام‪-‬ر ب‪-‬خ‪-‬رق ال‪-‬ق‪-‬ؤاع‪-‬د‬
‫أاصصحاب الضصمائر ا◊ية و‘ وقفة رجل واحد على‬
‫الح‪Î‬ازية‪ .‬كما لؤحظ نهاية السصبؤع على مسصتؤى‬
‫ام‪-‬ت‪-‬داد ج‪-‬غ‪-‬راف‪-‬ي‪-‬ا ال‪-‬ؤط‪-‬ن ب‪-‬إاط‪Ó-‬ق ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات تضصامنية‬
‫ولي‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة‪ .‬ح‪-‬يث سص‪-‬ج‪-‬لت م‪-‬ؤاق‪-‬ع شص‪-‬اط‪-‬ئ‪-‬ي‪-‬ة وغ‪-‬اب‪-‬ية‬
‫رائ‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ؤي‪-‬ن ا‪Ÿ‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ‪Ã‬ادة ا◊ي‪-‬اة وا‪Ÿ‬ب‪-‬ادرة‬
‫عديدة تؤاجد مكثف للناسس من عائ‪Ó‬ت وأافراد‪ .‬وكأان‬
‫ب‪-‬إان‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ه‪-‬ن‪-‬اك ح‪-‬م‪Ó-‬ت أاخ‪-‬رى داخل الؤطن‬
‫األمر هّين ول يسصتحق القلق‪( ،‬كان األجدر أان تتدخل‬
‫وخارجه لقتناء مكثفات األكسصج‪ ،Ú‬ل‪Ò‬د ا‪Ÿ‬ؤاطن‬
‫مقارنة ‪Ã‬تحؤر أالفا‪ ،‬وهؤ بالتأاكيد أاك‪ Ì‬قابلية للعدوى من‬ ‫البسصيط على ‪Œ‬ار األزمة مصص‪Ò‬هم مثل الف‪Ò‬وسس انطلقت عملية تلقيح واسصعة‪ ،‬أامسس‪ ،‬لفائدة سصكان حي ‪3‬‬ ‫ر‬ ‫القؤة العمؤمية ا‪ı‬ؤلة لتفريق ا◊ضصؤر)‪ ،‬بينما تنشص‬
‫ف‪Ò‬وسس كؤفيد‪ 19-‬األصصلي‪.‬‬ ‫اآ’ف مسص‪-‬ك‪-‬ن» ع‪-‬دل «ب‪-‬اب‪-‬ا حسص‪-‬ن وا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬بة‪ ،‬وهي‬ ‫÷ن ‪-‬ة رصص ‪-‬د وم‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ؤب‪-‬اء ك‪-‬ل ي‪-‬ؤم أارق‪-‬ام‪-‬ا م‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة‪،‬‬
‫الذي ينتهي باللقاح وهم با‪Ÿ‬تابعة القانؤنية‪.‬‬
‫وأاب‪-‬رز ال‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ؤر‪ ،‬أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬رف‪-‬ع م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ا‪Ÿ‬ناعة‬ ‫ا‪Ÿ‬بادرة التي انطلقت بالتنسصيق مع وزارة الصصحة من أاجل‬
‫ا÷ماعية التي ل –دثإاال بتلقيح عدد كاف من الناسس حتى‬ ‫التوعية والتحسصيسس بأاهمية اللقاح الذي يضصمن ا◊ماية‬ ‫‪Ÿ‬واجهة تفشصي الوباء‬
‫حزب جبهة إلتحرير يدعو إإ‪« ¤‬هبة وطنية تضضامنية»‬
‫تتكؤن لديهم أاجسصام مضصادة تقيهم من العدوى ‘ ا‪Ÿ‬سصتقبل‪.‬‬ ‫من ا‪Ÿ‬رضس بعد أاسصبوع‪ Ú‬من تلقي ا÷رعة الثانية‪ ،‬لكن‬
‫وخ‪Ó‬فا لطريقة العدوى الطبيعية‪ ،‬فإان اللقاحات تك‪x‬ؤن مناعة‬ ‫’طباء‪.‬‬ ‫دون التخلي عن القواعد الوقائية‪ -‬يقول ا أ‬
‫دون التسصبب با‪Ÿ‬رضس أاو ا‪Ÿ‬ضصاعفات الناجمة عنه‪.‬‬ ‫خالدة بن تركي‬
‫وعرف اليؤم األول من حملة التلقيح ا‪Ÿ‬نظم على مسصتؤى‬ ‫تصصوير‪fi :‬مد آايت قاسصي‬ ‫دع ‪-‬ا ح ‪-‬زب ج ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ر ال ‪-‬ؤط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬أامسس السص ‪-‬بت‪ ،‬واسص ‪-‬ع ‪-‬ة»‪ .‬وت ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬رع ع ‪-‬ن ا‪ÿ‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ة ‪-‬ب‪-‬حسصب ذات‬
‫العمارة ‪ 13‬بحي عدل‪ ،‬بابا حسصن‪ ،‬إاقبال واسصعا من طرف‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤاطن‪ Ú‬وا‪Ÿ‬ؤاطنات وا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬إا‪« ¤‬هبة وطنية ا‪Ÿ‬صصدر‪ -‬خ‪Ó‬يا ‪fi‬لية على مسصتؤى كل ا‪Ù‬افظات‬
‫ا‪Ÿ‬ؤاط‪-‬ن‪ Ú‬م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ري‪-‬ة ألخ‪-‬ذ ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫تضصامنية» تكؤن كفيلة ‪Ã‬ؤاجهة تفشصي وباء كؤفيد‪ ،19-‬وال‪-‬قسص‪-‬م‪-‬ات ‘ ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ج‪-‬ه‪-‬ات ال‪-‬ؤط‪-‬ن‪ ،‬ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل بـ»حشص‪-‬د قال ا‪Ÿ‬دير الفرعي ا‪Ÿ‬كلف بالنشصاطات الصصحية على مسصتؤى‬
‫اسص‪-‬ت‪-‬حسص‪-‬ن‪-‬ؤا ا‪Ÿ‬ب‪-‬ادرة وال‪-‬ظ‪-‬روف ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬رت فيها‬ ‫وذلك بهدف ا‪Ÿ‬سصاهمة ‘ تعزيز ا÷هؤد ا‪Ÿ‬بذولة من الدعم من منتخبي ا◊زب ومن ا‪Ÿ‬ناضصل‪ Ú‬وا‪Ÿ‬تعاطف‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ؤؤسصسص‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ؤم‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لصص‪-‬ح‪-‬ة ا◊ؤاري‪-‬ة دراري‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬رح‪-‬ي‪-‬م‬
‫العملية‪.‬‬ ‫وا‪Ÿ‬سص‪-‬ان‪-‬دي‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬زب وا‪Ù‬سص‪-‬ن‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬ت‪È‬ع لصص‪-‬ال‪-‬ح اق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء ح‪-‬م‪-‬ي‪-‬ديسس‪ ،‬إان ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح ان‪-‬ط‪-‬ل‪-‬قت ‘ ظ‪-‬روف ت‪-‬ن‪-‬ظيمية‬ ‫قبل الدولة و‪fl‬تلف الفؤاعل الجتماعية وا‪Ù‬سصن‪.Ú‬‬
‫أابدت السصيدة خديجة‪ ،‬ذات ‪ 59‬سصنة‪ ،‬عزمها على التؤجه ا‪¤‬‬ ‫وجه ا◊زب نداء للشصعب ا÷زائري‪ ،‬انط‪Ó‬قا من شصعؤره األج ‪-‬ه ‪-‬زة ا‪ÿ‬اصص ‪-‬ة ب ‪-‬األكسص ‪-‬ج‪ ،Ú‬خ ‪-‬اصص‪-‬ة ‘ ظ‪-‬ل ال‪-‬ط‪-‬لب حسصنة‪ ،‬حيث ” اسصتقبال ا‪Ÿ‬ؤاطن‪ ‘ Ú‬أاجؤاء حسصنة‪ ،‬سصمحت‬
‫الفضصاء ا‪ı‬صصصس لهم من أاجل التلقيح ضصد ف‪Ò‬وسس كؤرونا‪،‬‬ ‫بـ»خطؤرة الؤضصع الصصحي»‪ ،‬يحثه فيه على ا‪Ÿ‬سصاهمة ‘ ال ‪-‬ع ‪-‬ا‹ وا‪Ÿ‬رت ‪-‬ف ‪-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ادة‪ ،‬م ‪-‬ع ضص ‪-‬م‪-‬ان ت‪-‬ؤف‪ Ò‬بإاخضصاهم إا‪ ¤‬الفحصس الطبي للتأاكد من سص‪Ó‬متهم‪ ،‬قبل أاخذ‬
‫حيث تشصجعت بعدما أاغلب أافراد عائلتها بالكؤفيد وكادت أان‬ ‫ا◊د من تفشصي جائحة كؤرونا والتحكم ‘ الؤضصعية األكسصج‪ Ú‬والتؤزيع العادل للمعدات الطبية لكل مناطق اللقاح‪.‬‬
‫تفقد ابنها بسصبب ا‪Ÿ‬ضصاعفات ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة التي أاوصصلته العناية‬ ‫وصصرح الدكتؤر ‘ سصياق مؤصصؤل‪ ،‬أان حملة التطعيم تسصتمر‬ ‫الصصحية «ا‪Ÿ‬تدهؤرة»‪ ،‬والنضصمام ا‪« ¤‬ا‪Û‬هؤد الؤطني الؤطن»‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ركزة‪.‬‬ ‫من خ‪Ó‬ل مزيد اللتزام بالتداب‪ Ò‬الح‪Î‬ازية الؤقائية و‘ ذات السص‪- - -‬ي ‪- -‬اق‪ ،‬أاشص ‪- -‬اد ا◊زب بـ»ا÷ه ‪- -‬ؤد ال ‪- -‬ك ‪- -‬ب‪Ò‬ة على مدار أاسصبؤع‪ ،‬وهي ذات أاهمية‪ ،‬باعتبارها ا◊ل الؤحيد‬
‫وأاضصاف زوجها‪Œ ،‬ربة كؤرونا كانت قاسصية علينا وعلى أاحبابنا‬ ‫وتشص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع ا÷زائ‪-‬ري‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ي‪-‬م ومسص‪-‬اع‪-‬دة ال‪-‬ف‪-‬ئات والتضصحيات ا÷ليلة» التي يقدمها ا÷يشس األبيضس ‘ ‪Ÿ‬ؤاجهة الف‪Ò‬وسصات ا‪Ÿ‬تحؤرة ا‪Ÿ‬عروفة بسصرعة انتشصارها‪،‬‬
‫ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ف ‪-‬ق‪-‬دن‪-‬اه‪-‬م‪ ،‬ح‪-‬يث ق‪-‬ال «أاصص‪-‬يب اب‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ؤرون‪-‬ا وك‪-‬دت‬ ‫الهشصة ومؤاسصاة العائ‪Ó‬ت التي تعا‪ Ê‬من تداعيات الؤباء»‪ .‬ال ‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع‪ Ú‬ال‪- -‬ع‪- -‬ام وا‪ÿ‬اصس‪ ،‬ل‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ف‪- -‬اظ ع‪- -‬ل‪- -‬ى أارواح حيث تضصمن ا◊ماية بنسصبة كب‪Ò‬ة لكن بعد ا÷رعة الثانية‪،‬‬
‫أافقده‪ ،‬عشصنا أاياما قاسصية جدا‪ ،‬وسصأاخضصع للتلقيح مهما كانت‬ ‫واعت‪ È‬أان الؤضصعية الؤبائية الراهنة تفرضس «تعبئة عامة ا÷زائ‪- -‬ري ‪-‬ات وا÷زائ ‪-‬ري‪ ،Ú‬ودع ‪-‬ا إا‪« ¤‬م ‪-‬ؤؤازرة األط ‪-‬ب ‪-‬اء مؤضصحا أان أاخذ اللقاح ل يعني عدم اإلصصابة‪ ،‬وإا‪‰‬ا ا◊ماية‬
‫اإلشصاعات ا‪Ÿ‬تداولة حؤله»‪ ،‬ليقؤل آاخر «التلقيح أاحسصن من‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ؤع‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ؤاط‪-‬ن‪ Ú‬وم‪-‬ؤاج‪-‬ه‪-‬ة ت‪-‬فشص‪-‬ي ال‪-‬ؤب‪-‬اء و‪Œ‬ن‪-‬ي‪-‬د ك‪-‬ل وشصبه الطبي‪ Ú‬وكل العامل‪ ‘ Ú‬قطاع الصصحة الذين هم ‘ من ا‪Ÿ‬ضصاعفات ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة والؤفاة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ؤت دون أاكسصج‪.»Ú‬‬ ‫اإلمكانات الؤطنية البشصرية والعلمية وا‪Ÿ‬ادية بعيدا عن م ‪-‬ي ‪-‬دان ا‪Ÿ‬ؤاج ‪-‬ه ‪-‬ة و‘ الصص ‪-‬ف‪-‬ؤف األو‪Ÿ ¤‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ه‪-‬ذا وجاءت ا◊ملة ‪-‬بحسصب الطبيب ا‪Ÿ‬شصرف‪ ‘ -‬إاطار التؤعية‬
‫واسصتحسصن ا‪Ÿ‬ؤاطنؤن ا‪Ÿ‬بادرة وع‪È‬وا عن ارتياحهم للظروف‬ ‫كل ا‪ÿ‬لفيات السصياسصية»‪ .‬و‘ هذا اإلطار‪ ،‬قرر حزب الف‪Ò‬وسس»‪ .‬كما ندد بـ»السصلؤكيات التي يعتمدها أاشصخاصس والتحسصيسس بأاهمية أاخذ جرعات اللقاح لسص‪Ó‬مة ا‪Ÿ‬ؤاطن‪Ú‬‬
‫التنظيمية التي جرت فيها‪ ،‬آامل‪ Ú‬أان تعمم على جميع األحياء‬ ‫جبهة التحرير الؤطني إانشصاء «خلية أازمة» على مسصتؤى و›م ‪-‬ؤع ‪-‬ات ع ‪-‬د‪Á‬ة الضص ‪-‬م‪ ،Ò‬ات ‪-‬خ ‪-‬ذت م‪-‬ن ه‪-‬ذا ال‪-‬ؤب‪-‬اء وا‪Ÿ‬ؤاطنات‪ ،‬مع ضصرورة التحلي باليقظة واللتزام بالتداب‪Ò‬‬
‫وا‪Û‬معات السصكنية الك‪È‬ى التي تفتقر إا‪ ¤‬عيادات جؤارية‪،‬‬ ‫مقره ا‪Ÿ‬ركزي بأارضصية مادية من اشص‪Î‬اكات ا‪Ÿ‬ناضصل‪ ،Ú‬القاتل وسصيلة للكسصب القذر‪ ‘ ،‬هذا الظرف الصصحي الؤقائية لقطع سصلسصلة انتشصار العدوى‪ ،‬خاصصة مع النتشصار‬
‫داع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ؤاطن‪ Ú‬إا‪ ¤‬التقيد بالقؤاعد الؤقائية التي تضصمن‬ ‫مع تؤجيه تعليمات إا‪ ¤‬كل نؤاب ا◊زب بال‪ŸÈ‬ان لكي السص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي والصص‪-‬عب ال‪-‬ذي ي‪-‬ح‪-‬ت‪-‬اج ف‪-‬ي‪-‬ه ا‪Ÿ‬ؤاط‪-‬ن‪-‬ؤن إا‪ ¤‬الكب‪ Ò‬للمتحؤر «دلتا» الذي يشصكل قابلية للتفشصي بنسصبة ‪٪60‬‬
‫السص‪Ó‬مة ا÷ماعية‪.‬‬ ‫ي ‪-‬ك ‪-‬ؤن ‪-‬ؤا م ‪-‬ن «ا‪Ÿ‬سص ‪-‬اه ‪-‬م‪ Ú‬األوائ ‪-‬ل ‘ ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة تضص‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة تضصامن وطني واسصع يخفف من أاخطار هذه ا÷ائحة»‪.‬‬
‫‪04‬‬ ‫العدد‬
‫‪18622‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪AÉHh‬‬ ‫األحد ‪ 01‬أاوت ‪2021‬م المؤافق لـ ‪ 22‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫ال‪È‬وفيسصور صصنهاجي‬ ‫عضسو اللجنة الوطنية لرصسد وباء كورونا‪ ،‬د‪ .‬أاخاموك‪:‬‬
‫يشصخصش األزمة ويق‪Î‬ح حلول‬ ‫سصجلنا أارقاما قياسصية ‘ عدد اإلصصابات‬
‫شس ‪ّ-‬خ ‪-‬صس ال‪È‬وف ‪-‬يسس‪-‬ور ورئ‪-‬يسس ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة‬
‫لزم‪- -‬ة‬ ‫‪Ó‬م‪- -‬ن الصس‪- -‬ح‪- -‬ي‪ ،‬ا أ‬ ‫ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪ - -‬أ‬
‫ومن ا‪Ù‬تمـ ـل أاننـ ـ ـا ‪ Œ‬ـ ـاوزنـ ـ ـا الـ ـذروة‬
‫الصس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي “ر ب ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ب ‪Ó-‬د وق ‪-‬دم‬
‫حلول يعتقد أانه حان وقت تنفيذها‪.‬‬
‫^ اللتزام بإاجـــراءات الوقـــــاية مع التلقيـــح‬
‫خرج كمال صسنهاجي‪ ،‬عن صسمته وأاكد‬ ‫سسيسسمح بتجـــــاوز هـــــذه ا‪Ÿ‬وجــــة ا‪ÿ‬طــــ‪Ò‬ة‬
‫لـ «الشس ‪-‬عب أاون ‪Ó-‬ي ‪-‬ن»‪ ،‬اأن ‪-‬ه ي ‪-‬فّضس ‪-‬ل ال‪-‬رد‬
‫على منتقديه عمليا‪.‬‬
‫‪Ó‬كسسج‪Ú‬‬ ‫^«دلتا» تتسسبب ‘ زيادة احتياج ا‪Ÿ‬رضسى ل أ‬
‫علي عزازقة‬ ‫أاكد عضسو اللجنة الوطنية لرصسد ومتابعة وباء كورونا الدكتور إالياسس أاخاموك‪ ،‬أان ا÷زائر سسجلت أارقاما قياسسية غ‪ Ò‬مسسبوقة‬
‫ق‪-‬ال صص‪-‬ن‪-‬ه‪-‬اج‪-‬ي‪ ،‬إان‪-‬ه «ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل م‪-‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ا ووك‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫لصسابات‪.‬‬
‫ليام‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬وجود احتمال بتجاوز ذروة هذه ا‪Ÿ‬وجة من ا إ‬ ‫‘ عدد ا◊الت ا‪Ÿ‬ؤوكدة بف‪Ò‬وسس كورونا هذه ا أ‬
‫األمن الصصحي تقدم تقارير ومق‪Î‬حات بشصأان‬
‫ال ‪-‬ؤضص‪-‬ع الصص‪-‬ح‪-‬ي ل‪-‬رئ‪-‬اسص‪-‬ة ا÷م‪-‬ه‪-‬ؤري‪-‬ة بصص‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫«فحصس «بي‪.‬سسي‪.‬آار» كفيل للتمييز ب‪Ú‬‬ ‫بإاجراءات الؤقاية‪ ،‬ألن األمر يتعلق بحمايته‬ ‫صسونيا طبة‬
‫دورية»‪.‬‬ ‫أاعراضس كورونا والتسسممات الغذائية‬ ‫شص ‪-‬خصص ‪-‬ي‪-‬ا وك‪-‬ل م‪-‬ن ح‪-‬ؤل‪-‬ه م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اط ع‪-‬دوى‬
‫وأاكد ا‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬أان «الؤكالة تشصتغل بفعالية‬ ‫ف ‪- -‬ي ‪- -‬م‪- -‬ا ي‪- -‬خصس تشص‪- -‬اب‪- -‬ه أاع‪- -‬راضس اإلصص‪- -‬اب‪- -‬ة‬ ‫الف‪Ò‬وسس ا‪Ÿ‬نتشصر حاليا‪ ،‬والذي ‪ ⁄‬يعد يؤؤثر‬ ‫ق‪-‬ال عضص‪-‬ؤ ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬رصص‪-‬د وم‪-‬ت‪-‬ابعة‬
‫شصخصس علمي وقرار تطبيق ا◊جر ا÷زئي‬ ‫ك‪- -‬ب‪Ò‬ة‪ ،‬ووزارة الصص‪- -‬ح‪- -‬ة والسص‪- -‬ك‪- -‬ان وإاصص‪Ó- -‬ح‬ ‫ب ‪-‬ال‪-‬تسص‪-‬م‪-‬م‪-‬ات ال‪-‬غ‪-‬ذائ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع ع‪Ó-‬م‪-‬ات ف‪Ò‬وسس‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ب‪-‬ار السص‪-‬ن ف‪-‬ق‪-‬ط وا‪Ÿ‬صص‪-‬اب‪ Ú‬ب‪-‬أام‪-‬راضس‬ ‫الؤباء ‘ تصصريح خصس به «الشصعب»‪ ،‬إان قدوم‬
‫ات ‪-‬خ ‪-‬ذ لع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ارات اق ‪-‬تصص ‪-‬ادي ‪-‬ة واج ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬سصتشصفيات هي الناطق ‪Ã‬ا تؤصصلنا إاليه»‪.‬‬ ‫كؤرونا‪ ،‬أاجاب الدكتؤر أاخامؤك أان األعراضس‬ ‫م‪- -‬زم ‪-‬ن ‪-‬ة وإا‪‰‬ا ح ‪-‬ت ‪-‬ى الشص ‪-‬ب ‪-‬اب ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ت ‪-‬ف ‪-‬ؤق‬ ‫مؤجة ثالثة قؤية من الف‪Ò‬وسس كان متؤقعا‬
‫تتماشصى مع الؤضصع ا◊ا‹»‪.‬‬ ‫‪Ó‬من الصصحي‪،‬‬ ‫وكشصف رئيسس الؤكالة الؤطنية ل أ‬ ‫التي تأاتي على شصكل حمى وإاسصهال وفشصل‪،‬‬ ‫أاعمارهم ‪ 18‬سصنة أاصصبحؤا عرضصة ألعراضصه‬ ‫بسص ‪- -‬بب السص ‪- -‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬ت ‪- -‬ار ال ‪- -‬ك ‪- -‬ب‪ ‘ Ò‬الل‪- -‬ت‪- -‬زام‬
‫وب‪- -‬خصص‪- -‬ؤصس ا◊ج‪- -‬ر ا÷زئ ‪-‬ي‪ ،‬ل ‪-‬فت إا‪ ¤‬أان ‪-‬ه‬ ‫أان‪- -‬ه مشص‪- -‬ارك «بصص‪- -‬ف ‪-‬ة ف ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ة ‘ الصص ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬اإلصص‪-‬اب‪-‬ة ب‪-‬ف‪Ò‬وسس ك‪-‬ؤرون‪-‬ا إا‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫باإلجراءات الؤقائية رغم –ذيرات األطباء‪،‬‬
‫«يكؤن فعال إاذا ” تطبيقه بشصكل منتظم‪ ،‬من‬ ‫الصص ‪-‬ي ‪-‬دلن ‪-‬ي ‪-‬ة وصص ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة ل ‪-‬ق ‪-‬اح «سص ‪-‬ب ‪-‬ؤت ‪-‬ن‪-‬يك»‬ ‫إاث‪- -‬ب‪- -‬ات ال‪- -‬ع‪- -‬كسس‪ ،‬م‪- -‬ن خ ‪Ó-‬ل إاج ‪-‬راء ف ‪-‬حصس‬ ‫السس‪Ó‬لة الهندية‬ ‫م‪È‬زا أان جميع الظروف كانت مهيأاة لتسصجيل‬
‫أاجل ربح الؤقت وتزامنا مع تلقيح نسصبة ‪٪70‬‬ ‫و»سصينؤفاك» با÷زائر»‪.‬‬ ‫«ب ‪-‬ي‪.‬سص ‪-‬ي‪.‬آار» ال ‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ف‪-‬حصس ا‪Ÿ‬رج‪-‬ع‪-‬ي‬ ‫تطغى على ا‪Ÿ‬وجة الثالثة‬ ‫تزايد ‘ عدد اإلصصابات بف‪Ò‬وسس كؤرونا‪.‬‬
‫من ا‪Ÿ‬ؤاطن‪ Ú‬حتى فصصل ا‪ÿ‬ريف»‪.‬‬ ‫وأاضصاف‪« ،‬عملنا دائم ول ‪Á‬كن التصصريح ‪Ã‬ا‬ ‫كشصف ‪fi‬دثنا‪ ،‬أان السص‪Ó‬لة الهندية «دلتا» التي‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬كشص‪- -‬ف ع‪- -‬ن اإلصص‪- -‬اب ‪-‬ة ح ‪-‬ت ‪-‬ى ق ‪-‬ب ‪-‬ل ب ‪-‬داي ‪-‬ة‬ ‫وأاضص‪- -‬اف‪ ،‬أان ال‪Î‬اخ‪- -‬ي ‘ ت‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ق شص ‪-‬روط‬
‫ا‪ÿ‬وف من التلقيح غ‪ Ò‬منطقي‬ ‫نقؤم به ‘ كل مرة‪ ،‬لهذا نفضصل الصصمت‪ ،‬ألن‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬تشص ‪-‬ر ب ‪-‬ق ‪-‬ؤة ‘ ا÷زائ ‪-‬ر ‘ ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ؤج ‪-‬ة‪،‬‬
‫األعراضس‪.‬‬ ‫ال ‪- -‬ؤق ‪- -‬اي ‪- -‬ة سص ‪- -‬ج‪- -‬ل ل‪- -‬دى أاك‪ Ì‬م‪- -‬ن ‪ ٪90‬م‪- - -‬ن‬
‫و‘ جؤابه على ا‪Ÿ‬تخؤف‪ Ú‬من تلقي اللقاح‪،‬‬ ‫من يتحدث كث‪Ò‬ا ل يقدم شصيئا»‪.‬‬ ‫‪Ó‬كسصج‪ Ú‬بشصكل‬ ‫تتسصبب ‘ احتياج ا‪Ÿ‬رضصى ل أ‬
‫قال‪« :‬تخؤف غ‪ Ò‬منطقي “اما‪ ،‬وعلميا ليسس‬ ‫وأاوضصح عضصؤ اللجنة العلمية ا‪Ÿ‬كلفة برصصد‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤاطن‪ Ú‬منذ بداية ا‪Ÿ‬ؤجة الثالثة واسصتمر‬
‫وأاشصار صصنهاجي‪ ،‬إا‪ ¤‬أانه قدم «مق‪Î‬ح تعقيم‬ ‫ومتابعة وباء كؤرونا‪ ،‬أان التسصممات الغذائية‬ ‫جنؤ‪ ‘ Ê‬ظرف ‪ 3‬أاو ‪ 4‬أايام من بداية ظهؤر‬
‫له أاي م‪È‬ر»‪.‬‬ ‫إا‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة ب ‪-‬ل ‪-‬ؤغ م ‪-‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة خ ‪-‬ط‪Ò‬ة م‪-‬ن ت‪-‬فشص‪-‬ي‬
‫الؤليات السصاحلية ‪Ã‬ياه البحر‪ ،‬التي لها دور‬ ‫األعراضس‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أان السصنة ا‪Ÿ‬اضصية ‪ ⁄‬يكن‬
‫وت ‪-‬اب ‪-‬ع‪« :‬ي ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ؤف ‪-‬ؤن م‪-‬ن ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي ج‪-‬رع‪-‬ات م‪-‬ن‬ ‫التي تك‪ ‘ Ì‬فصصل الصصيف‪ ‘ ،‬أاغلب ا◊الت‬ ‫الؤباء‪ ،‬مرجعا السصبب أايضصا ‘ تصصاعد منحنى‬
‫كب‪ ‘ Ò‬تخفيضس كمية الف‪Ò‬وسصات‪ ،‬بالتنسصيق‬ ‫هناك حاجة ماسصة لهذه ا‪Ÿ‬ادة إال بعد مرور ‪5‬‬
‫ال ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬فضص‪-‬ل‪-‬ؤن م‪-‬ؤاج‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ف‪Ò‬وسس‬ ‫تكؤن جماعية يصصاب بها أاك‪ Ì‬من شصخصس‬ ‫اإلصص ‪-‬اب ‪-‬ات ب ‪-‬ه ‪-‬ذا الشص ‪-‬ك ‪-‬ل ال ‪-‬ره ‪-‬يب‪ ،‬م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة‬
‫مع وزارة الداخلية والؤلة»‪.‬‬ ‫إا‪ 10 ¤‬أايام‪ ،‬مشص‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان السص‪Ó‬لة ا‪Ÿ‬نتشصرة‬
‫الذي قد يتسصبب ‘ مؤتهم»‪.‬‬ ‫بسص‪- -‬بب ت‪- -‬ن‪- -‬اول أاك ‪-‬ل ف ‪-‬اسص ‪-‬د‪ ،‬ول ‪-‬ك ‪-‬ن إاذا ك ‪-‬انت‬ ‫ب ‪- -‬ا‪Ÿ‬ؤج‪- -‬ت‪ Ú‬األو‪ ¤‬وال‪- -‬ث‪- -‬ان‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬إا‪ ¤‬ان‪- -‬تشص‪- -‬ار‬
‫وواصص ‪-‬ل‪« ،‬ن ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى اسص‪-‬ت‪-‬كشص‪-‬اف ال‪-‬ؤب‪-‬اء ‘‬ ‫ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬دي‪-‬ه‪-‬ا خصص‪-‬ائصس ج‪-‬دي‪-‬دة ت‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف عن‬
‫وأاشص ‪-‬ار إا‪ ¤‬ج ‪-‬ل م ‪-‬ن ي ‪-‬خشص ‪-‬ؤن ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‬ ‫اإلصصابة باألعراضس ا‪Ÿ‬ذكؤرة “سس شصخصصا‬ ‫السص‪Ó‬لة األصصلية للف‪Ò‬وسس كؤرونا‪ ،‬من حيث‬ ‫ال‪- -‬ف‪Ò‬وسس «ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬ؤر دل‪- -‬ت‪- -‬ا» األك‪ Ì‬شص ‪-‬راسص ‪-‬ة‬
‫بعضس األحياء وا‪Ÿ‬دن لتشصخيصس الف‪Ò‬وسس ‘‬
‫ي‪- -‬ت‪- -‬اب‪- -‬ع ‪-‬ؤن م ‪-‬نشص ‪-‬ؤرات ‘ م ‪-‬ؤاق ‪-‬ع ال ‪-‬ت ‪-‬ؤاصص ‪-‬ل‬ ‫واحدا فقط ‘ هذه الف‪Î‬ة‪ ،‬فإان الحتمال‬ ‫سصرعة النتشصار وا‪ÿ‬طؤرة‪.‬‬ ‫وعدوى من الف‪Ò‬وسصات األخرى‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ياه القذرة‪ ،‬لسصيما ا‪Ÿ‬دن التي فيها عدد‬
‫الجتماعي‪ ،‬ليسس لها أاي سصند علمي»‪.‬‬ ‫األك‪ È‬يكؤن ‘ اإلصصابة بف‪Ò‬وسس كؤرونا‪.‬‬ ‫ودع ‪-‬ا ال ‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ؤر أاخ‪-‬ام‪-‬ؤك ا‪Ÿ‬صص‪-‬اب‪ Ú‬ب‪-‬ف‪Ò‬وسس‬ ‫‘ ذات السصياق‪ ،‬قال عضصؤ ÷نة رصصد وباء‬
‫كب‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬صصاب‪.»Ú‬‬
‫–ويل مسستشسفيات‬ ‫وشص ‪-‬دد ع ‪-‬ل ‪-‬ى ضص ‪-‬رورة ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ح أاك‪ È‬ع ‪-‬دد م‪-‬ن‬ ‫كؤرونا والذين تظهر عندهم أاعراضس ضصيق ‘‬ ‫كؤرونا‪« :‬لؤ كان هناك التزام واع ومسصؤؤول‬
‫الوضسع الصسحي صسعب جدا‬
‫إا‪ ¤‬مصسلحة «كوفيد» ل ينفع‬ ‫ووصص‪- -‬ف رئ ‪-‬يسس ال ‪-‬ؤك ‪-‬ال ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة ل ‪-‬رئ ‪-‬اسص ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤاط ‪-‬ن‪ Ú‬م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل م ‪-‬ن ‪fl‬اط ‪-‬ر‬ ‫التنفسس‪ ،‬إا‪ ¤‬التؤجه إا‪ ¤‬الطبيب من أاجل تلقي‬ ‫بقؤاعد الؤقاية من قبل ا÷ميع ‪Ÿ‬ا وصصلنا إا‪¤‬‬
‫وب‪-‬خصص‪-‬ؤصس ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل ا‪Ÿ‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ع ت‪-‬زايد‬ ‫ا÷م ‪-‬ه ‪-‬ؤري ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ؤضص ‪-‬ع الصص ‪-‬ح‪-‬ي ال‪-‬ذي “ر ب‪-‬ه‬ ‫الف‪Ò‬وسس وتعزيز سصبل ا◊ماية من ا‪Ÿ‬ؤجة‬ ‫الع‪Ó‬ج ال‪Ó‬زم مع بداية ظهؤر األعراضس قبل‬ ‫ال‪- -‬ؤضص‪- -‬ع ا‪ÿ‬ط‪ Ò‬وا‪Ÿ‬ق‪- -‬ل ‪-‬ق ول ‪-‬ك ‪-‬انت ا‪Ÿ‬ؤج ‪-‬ة‬
‫عدد ا‪Ÿ‬صصاب‪ Ú‬بـ»كؤرونا»‪ ،‬اعت‪È‬ه صصنهاجي‬ ‫الب‪Ó‬د بالصصعب جدا‪ ،‬وقال «الؤاجب التعامل‬ ‫ا◊الية وا‪Ÿ‬ؤجات األخرى‪ ،‬مؤؤكدا أان اللقاح‬ ‫تفاقم نقصس األكسصج‪ ‘ Ú‬الدم‪ ،‬مؤضصحا أان‬ ‫خفيفة ‪Á‬كن ‪Œ‬اوزها بأاقل األضصرار‪ ،‬واألمر‬
‫غ‪ٍ› Ò‬د ويجب إاعادة النظر فيه‪.‬‬ ‫معه بحزم وصصرامة»‪.‬‬ ‫ل يشصكل خطرا على الشصخصس الذي ل تظهر‬ ‫كب‪ Ò‬السصن الذي تقل نسصبة األكسصج‪ Ú‬لديه عن‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬لب السص ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬رار ‘ ت ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق اإلج‪-‬راءات‬
‫وتابع‪–« :‬ؤيل كل مصصالح مسصتشصفيات إا‪¤‬‬ ‫وأارج ‪- - -‬ع ا‪Ÿ‬ت ‪- - -‬ح‪- - -‬دث ال‪- - -‬ؤضص‪- - -‬ع ا◊ا‹‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫لديه أاعراضس اإلصصابة بف‪Ò‬وسس كؤرونا حتى‬ ‫‪ ٪88‬يكؤن بحاجة اسصتعجالية إا‪ ¤‬السصتشصفاء‬ ‫الؤقائية مع اإلقبال على التلقيح من أاجل كسصر‬
‫مصصالح كؤفيد ل ينفع‪ ،‬واليؤم أاصصبحت بؤؤرة‬ ‫الف‪Ò‬وسس ا‪Ÿ‬تحؤر الذي ‪Á‬تاز بسصرعة التكاثر‬ ‫وإان كان حام‪ Ó‬للف‪Ò‬وسس‪ ،‬عكسس الذين تأاكدت‬ ‫والؤضصع –ت األكسصج‪ ‘ .Ú‬ح‪ Ú‬أان ا‪Ÿ‬رضصى‬ ‫سص ‪-‬لسص ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬دوى وضص ‪-‬م‪-‬ان ع‪-‬ؤدة السص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رار‬
‫للؤباء‪ ،‬سصؤاء بالنسصبة للمرضصى أاو األطباء»‪.‬‬ ‫وعدواه ا‪Ÿ‬تسصارعة‪.‬‬ ‫إاصص‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م وظ‪-‬ه‪-‬رت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ع‪Ó-‬م‪-‬ات ا‪Ÿ‬رضس‬ ‫الذين تكؤن نسصبة األكسصج‪ Ú‬لديهم تقل عن‬ ‫›ددا»‪.‬‬
‫وأاكد‪« ،‬أاننا اليؤم أامام مؤجة ثالثة ل تنفع‬ ‫وقال‪« ،‬ل ‪Á‬كن التحكم بالؤضصع ‘ الؤقت‬ ‫وا‪Ÿ‬طالبؤن بالنتظار إا‪ ¤‬غاية مرور ‪ 3‬أاشصهر‬ ‫‪ ٪92‬ف ‪-‬ه ‪-‬م ي ‪-‬ح‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ؤن إا‪ ¤‬أادوي‪-‬ة يصص‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ويرى أان ا‪Ÿ‬ؤاطن من ا‪Ÿ‬فروضس أانه ليسس‬
‫معها هذه القرارات التي كانت ›دية ‘‬ ‫الراهن بسصبب عدم حيازة معلؤمات علمية‬ ‫من أاجل أاخذ اللقاح‪.‬‬ ‫الطبيب تسصاعدهم على اسص‪Î‬جاع التنفسس‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ح ‪-‬اج ‪-‬ة إا‪ ¤‬ال ‪-‬ق‪-‬ؤة وال‪-‬ردع م‪-‬ن أاج‪-‬ل الل‪-‬ت‪-‬زام‬
‫بداية انتشصار الف‪Ò‬وسس»‪.‬‬
‫‪Ó‬من الصصحي‪،‬‬ ‫ودعا رئيسس الؤكالة الؤطنية ل أ‬ ‫التلقيح هو ا◊ل‬
‫كافية»‪.‬‬
‫ال‪È‬وفيسسور بلحسس‪Ú‬‬ ‫تسسجيل ‪ 160‬حالة إاصسابة ‘ اليوم‬
‫إا‪– ¤‬ؤيل بعضس ا‪Ÿ‬سصاحات التجارية مثل‬
‫قصص ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ارضس إا‪ ¤‬مسص ‪-‬تشص ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ات تسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‬
‫وشصدد ا‪Ÿ‬سصؤؤول ذاته على أان التلقيح ا◊ل‬
‫ال ‪-‬ؤح ‪-‬ي ‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ب‪-‬ح ان‪-‬تشص‪-‬ار ال‪-‬ف‪Ò‬وسس‬
‫لـ «الشسعب أاون‪Ó‬ين»‪:‬‬ ‫إاقبال كب‪ Ò‬على لقاحات كورونا بباتنة‬
‫مرضصى «كؤرونا»‪.‬‬
‫وأاوضص‪- - -‬ح‪ 3« :‬أاو ‪ 4‬مسص ‪-‬اح ‪-‬ات ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ل‬
‫ال ‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ي‪ .‬واسص‪-‬ت‪-‬درك ب‪-‬ق‪-‬ؤل‪-‬ه «اآلن مسص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ل‪،‬‬
‫ألن ‪-‬ن ‪-‬ا ن ‪-‬ؤاج ‪-‬ه مشص ‪-‬ك ‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬دم وج‪-‬ؤد ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات‬
‫حديث عن إامكانية‬
‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬زم‪-‬ات ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‘ ‪ 4‬ولي‪-‬ات‪ ،‬ت‪-‬ك‪-‬في‬
‫‪Û‬اب‪- -‬ه‪- -‬ة ال‪- -‬ع‪- -‬دد ال‪- -‬ك ‪-‬ب‪ Ò‬وا‪Ÿ‬ت ‪-‬زاي ‪-‬د ل ‪-‬ع ‪-‬دد‬
‫الكافية من اللقاح‪ ،‬من أاجل تلقيح م‪Ó‬ي‪ Ú‬من‬
‫ا÷زائري‪ ‘ Ú‬مدة قصص‪Ò‬ة»‪.‬‬
‫فرضش حجر كلي‬
‫اإلصصابات»‪.‬‬ ‫وأاشصار صصنهاجي‪ ،‬إا‪ ¤‬وجؤب تلقيح «‪ 200‬أالف‬ ‫‪ ⁄‬يسص ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ع‪-‬د رئ‪-‬يسس ا‪ÿ‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وشصدد على ضصرورة تزويدها ‪Ã‬ؤلدات خاصصة‬ ‫إا‪ 400 ¤‬أال ‪-‬ف م ‪-‬ؤاط ‪-‬ن ي‪-‬ؤم‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬ذا صص‪-‬عب‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري وم‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيقات الؤبائية‪،‬‬
‫باألكسصج‪ Ú‬تعمل باسصتمرار دون انقطاع‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬إاضص‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬ن‪-‬قصس ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫ال‪È‬وفيسصؤر بلحسص‪ ،Ú‬فرضس حجر كلي‬
‫ما ‪Á‬كن من «اسصته‪Ó‬ك عق‪ ÊÓ‬لهذه ا‪Ÿ‬ادة‬ ‫اللقاح الضصرورية»‪.‬‬ ‫مشصدد بؤليات ومناطق سصجلت ارتفاعا‬
‫الضصرورية ‘ الؤقت الراهن»‪.‬‬ ‫العودة للحجر الشسامل واردة‬ ‫‘ عدد اإلصصابات بكؤرونا‪.‬‬
‫وأاشصار إا‪ ¤‬أان هذه ا‪ÿ‬طؤة “كن من حجر‬ ‫و‘ سصياق ك‪Ó‬مه‪ ،‬تؤقع رئيسس الؤكالة الؤطنية‬ ‫أاوضصح ال‪È‬وفيسصؤر بلحسص‪ ‘ ،Ú‬تصصريح لـ‬
‫ا‪Ÿ‬رضصى ‘ مكان واحد وليسس ‘ مسصتشصفيات‬ ‫‪Ó‬من الصصحي‪ ،‬العؤدة لتطبيق ا◊جر الشصامل‬ ‫ل أ‬ ‫«الشص ‪-‬عب أاولي ‪-‬ن»‪ ،‬أان ‪-‬ه «‘ ح ‪-‬ال ت ‪-‬ف ‪-‬اق‪-‬م‬
‫متفرقة يكؤن لها نتائج وخيمة على الؤضصع‬ ‫إاذا اسصتمر منحنى اإلصصابات ‘ الرتفاع»‪.‬‬ ‫الؤضصع الصصحي وارتفاع عدد اإلصصابات‬
‫الصصحي‪.‬‬ ‫وقال «اق‪Î‬حت تطبيق ا◊جر الشصامل‪ ،‬ولكني‬ ‫أاك‪ ،Ì‬يصص‪- -‬ب‪- -‬ح ا◊ج‪- -‬ر ال‪- -‬ك‪- -‬ل‪- -‬ي وسص‪- -‬ي‪- -‬ل ‪-‬ة‬

‫جمعية العلماء‬ ‫اسستلمها مسستشسفى مسستغا‪Â‬‬


‫اسص‪Î‬ا‪Œ‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬كسص ‪-‬ر الن ‪-‬تشص ‪-‬ار ب‪-‬ا◊د م‪-‬ن‬
‫تنق‪Ó‬ت األشصخاصس»‪.‬‬
‫ا÷رعات من معهد باسصتؤر‪ ،‬خاصصة بعد وصصؤل‬
‫ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات ج‪-‬دي‪-‬دة م‪-‬ن ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح م‪-‬ن ن‪-‬ؤع سص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ؤف‪-‬اك‬
‫لصسابات‬ ‫لرتفاع الكب‪ Ò‬لعدد ا إ‬
‫بف‪Ò‬وسس كورونا بولية باتنة‪ ،‬بتسسجيل‬
‫يتواصسل ا إ‬

‫وصصول شصاحنة ‪fi‬ملة باألكسصج‪ Ú‬الطبي ا‪Ÿ‬سصلم‪ Ú‬تت‪È‬ع‬ ‫وقال بلحسصن‪« :‬أاكيد يجب تطبيق ا◊جر‬
‫الكلي ‘ حال انتشصار الف‪Ò‬وسس أاك‪ ،Ì‬ألن‬ ‫ويأاتي اإلقبال على التلقيح بباتنة‪ ،‬بعد تسصجيل‬
‫الصصيني‪.‬‬ ‫أاك‪ Ì‬م ‪- - - - -‬ن ‪ 16‬إاصس‪- -‬اب‪- -‬ة ‘ ال‪- -‬ي‪- -‬وم‪ ،‬رغ‪- -‬م‬
‫لط ‪- - -‬ب‪- - -‬اء‬‫إاج ‪- - -‬راءات ا◊ج ‪- - -‬ر وإاط ‪Ó- - -‬ق ا أ‬
‫وصص ‪-‬لت شص ‪-‬اح ‪-‬ن ‪-‬ة األكسص ‪-‬ج‪ Ú‬ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة ا÷م ‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ؤسصسص‪-‬ة بـ‪ 20‬حقيبة‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ات ال‪-‬ؤب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ي ول ‪Á‬ك‪-‬ن‬
‫إاج ‪-‬راؤوه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك ‪-‬ل ح ‪-‬ال ‪-‬ة بسص ‪-‬بب ع ‪-‬دد‬
‫كل ا‪Ÿ‬ؤؤسصسصات اإلسصتشصفائية بالؤلية ◊الة تشصبع‬
‫‪Ã‬رضصى الكؤفيد‪ ،‬رافقته حالة هسصت‪Ò‬يا وخؤف‬
‫وا‪ı‬تصس‪ Ú‬دعوات بالتزام أاقصسى درجات‬
‫ال ‪-‬وق ‪-‬اي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ارت‪-‬داء ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ام‪-‬ات وال‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اع‪-‬د‬
‫االلطساصتقشمص افلائيطبةيتشوصايإلداغيرفايرواكذ‪Ã‬اسصعتاغئا‪،ÂÓ‬تلات‪Ÿ‬خرفيضصفىا‪.‬لضصغط ا‪Ÿ‬سصجل على إانعاشش بخنشصلة‬ ‫اإلصصابات الكب‪.»Ò‬‬
‫وأاشص ‪- - -‬ار إا‪ ¤‬أان ا◊د م ‪- - -‬ن ت ‪- - -‬ن ‪- - -‬ق‪Ó- - -‬ت‬
‫وهلع من نفاد ‪fl‬زون األكسصج‪ ،Ú‬على غرار ما‬
‫عاشصته عدة مسصتشصفيات مؤؤخرا بعد اإلرتفاع‬
‫والتعقيم‪ ‘ ،‬وقت أاطلقت ‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬صسالح‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬م‪Ó-‬ت ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬يم واسسعة بكل مدن‬
‫شص ‪-‬ه ‪-‬د ا‪Ÿ‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى‪ ،‬مسص‪-‬اء ا÷م‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬ؤضص‪-‬ى بسص‪-‬بب ن‪-‬ف‪-‬اد‬ ‫األشص‪- -‬خ‪- -‬اصس‪ ،‬ي‪- -‬ق‪- -‬لصس ع ‪-‬دد اإلصص ‪-‬اب ‪-‬ات‬
‫‘ إاطار أانشصطتها التضصامنية‬ ‫‪fl‬زون األكسص ‪-‬ج‪ Ú‬وم ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة ا‪Ÿ‬رضص ‪-‬ى ‪Ã‬صص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ؤف‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬م‪-‬ا دف‪-‬ع‬ ‫الكب‪Ÿ Ò‬ؤؤشصر اإلصصابات اليؤمي بكؤرونا‪ ،‬خاصصة‬ ‫الولية‪.‬‬
‫وا‪Òÿ‬ي‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ن ‪-‬حت ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫واح‪-‬ت‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬ع‪-‬دوى ح‪-‬ت‪-‬ى ت‪-‬ك‪-‬ؤن ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة‬ ‫بعد عيد األضصحى ا‪Ÿ‬بارك‪ ،‬أاين خرق غالبية‬ ‫باتنة‪ :‬حمزة ‪Ÿ‬وشسي‬
‫عائ‪Ó‬تهم إا‪ ¤‬السصتغاثة بالسصلطات ا‪Ù‬لية والهيئات ا‪Ÿ‬عنية لتدارك‬ ‫إايجابية‪ ‘ ،‬وقت قصص‪.Ò‬‬
‫العلماء ا‪Ÿ‬سصلم‪ ،Ú‬شصعبة ولية‬ ‫الؤضصع‪ ‘ .‬سصياق متصصل‪ ،‬أاكد مدير الصصحة ‪fi‬مد خليل تؤفيق‪ ،‬أان‬ ‫سصكان الؤلية ال‪È‬وتؤكؤل الصصحي‪ ،‬خاصصة ‘‬ ‫تسصبب حالة السصتهتار من طرف ا‪Ÿ‬ؤاطن‪‘ Ú‬‬
‫خ ‪- -‬نشص‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬أامسس‪ 20 ،‬حقيبة‬ ‫وشصكل ارتفاع إاصصابات ف‪Ò‬وسس كؤرونا‪،‬‬ ‫وسصائل النقل ا÷ماعي واألماكن العمؤمية التي‬ ‫ال‪-‬ؤق‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ف‪Ò‬وسس ال‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ي تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ؤلية‬
‫الؤضصعية الؤبائية ‪Ã‬سصتغا‪ Â‬جد مسصتقرة‪ ،‬وأانه ” ‪Œ‬اوز ف‪Î‬ة الذروة‬ ‫ب ‪-‬حسصب تصص ‪-‬ري ‪-‬ح ال‪È‬وف ‪-‬يسص ‪-‬ؤر‪ ،‬انشص ‪-‬غ‪-‬ال‬
‫خ‪- -‬اصص‪- -‬ة ب‪- -‬اإلن ‪-‬ع ‪-‬اشس ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي‬ ‫ومن ا‪Ÿ‬تؤقع تراجع عدد اإلصصابات ‘ األيام ا‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬ ‫تشصهد ‪Œ‬معات للمؤاطن‪ Ú‬دون ارتداء كمامات‪.‬‬ ‫ألك‪ È‬عدد إاصصابات على ا‪Ÿ‬سصتؤى الؤطني بعد‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬مسص ‪-‬اع ‪-‬دة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬فسس‬ ‫هاما جدا على جميع األصصعدة‪.‬‬ ‫ب ‪-‬دوره ‪-‬ا مصص ‪-‬ال ‪-‬ح األم ‪-‬ن وال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارة ك ‪-‬ث‪-‬فت م‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬اصص ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬األم ‪-‬ر ال‪-‬ذي ج‪-‬ع‪-‬ل األط‪-‬ب‪-‬اء ي‪-‬دق‪-‬ؤن‬
‫كما أاشصار ا‪Ÿ‬دير إا‪ ¤‬أان كمية اسصته‪Ó‬ك األكسصج‪ Ú‬وصصلت إا‪ 3000 ¤‬ل‪Î‬‬ ‫وق ‪-‬ال‪« :‬ارت ‪-‬ف ‪-‬اع ع ‪-‬دد إاصص ‪-‬اب ‪-‬ات ك ‪-‬ؤرون ‪-‬ا‬
‫ل ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬دة م ‪-‬رضص ‪-‬ى ا‪Ÿ‬ؤؤسصسص‪-‬ات‬ ‫ي ‪-‬ؤم ‪-‬ي ‪-‬ا ع‪ È‬ال ‪-‬ؤح ‪-‬دات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬خصصصص ‪-‬ة ‪Ÿ‬ع ‪-‬ا÷ة م ‪-‬رضص ‪-‬ى ك ‪-‬ؤف ‪-‬ي‪-‬د‪19 -‬‬ ‫دورياتها ا‪ÿ‬اصصة ‪Ã‬راقبة مدى التزام التجار‪،‬‬ ‫ن ‪-‬اق ‪-‬ؤسس ا‪ÿ‬ط ‪-‬ر ح ‪-‬ؤل ت ‪-‬فشص ‪-‬ي ال ‪-‬ؤب ‪-‬اء وت‪-‬ده‪-‬ؤر‬
‫الصصحية نشصطة بالؤلية‪ ،‬كهبة‬ ‫بشصكل ملحؤظ‪ ‘ ،‬ف‪Î‬ة قصص‪Ò‬ة‪ ،‬نتج عنه‬ ‫وأاصصحاب ا◊اف‪Ó‬ت بإاجراءات الؤقاية ا÷دية‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ؤضص ‪-‬ع الصص‪-‬ح‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬ؤلي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة م‪-‬ع تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‬
‫‪Ã‬سصتشصفى تشصي غيفارا وسصيدي علي وع‪ Ú‬تادلسس‪.‬‬ ‫ضصغط على ا‪Ÿ‬نظؤمة الصصحية وخاصصة‬
‫تضصامنية منها للمسصاعدة على‬ ‫إا‪ ¤‬ج‪-‬انب ت‪-‬ؤاصص‪-‬ل ح‪-‬م‪Ó-‬ت ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح ضص‪-‬د ك‪-‬ؤف‪-‬ي‪-‬د‪ 19-‬ع‪-‬ل‪-‬ى مسصتؤى‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاع ‪-‬ل ‪-‬نت ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ا◊ك ‪-‬ؤم‪-‬ة ‘ آاخ‪-‬ر ›لسس‬ ‫نقصس فادح ‘ مادة األكسصج‪ Ú‬بعدة مسصتشصفيات‬
‫›اب‪- -‬ه‪- -‬ة وب ‪-‬اء «ك ‪-‬ؤف ‪-‬ي ‪-‬د‪»19-‬‬ ‫على الع‪Ó‬ج ا‪Ÿ‬كثف وتؤف‪ Ò‬األكسصج‪Ú‬‬ ‫وزراء‪ ،‬أافضصت إا‪ ¤‬غ‪- - - -‬ل‪- - - -‬ق أاسص ‪- - -‬ؤاق ا‪Ÿ‬ؤاشص ‪- - -‬ي‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ؤلي‪-‬ة‪ ،‬رغ‪-‬م ح‪-‬م‪Ó-‬ت ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ؤع ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ام ب‪-‬ه‪-‬ا‬
‫الفضصاءات العمؤمية وكذا ا‪Ÿ‬سصاجد‪ ،‬حيث شصهد‪ ،‬يؤم ا÷معة‪18 ،‬‬ ‫للمصصاب‪ Ú‬بكؤرونا»‪.‬‬
‫والتكفل األحسصن با‪Ÿ‬رضصى‪.‬‬ ‫مسصجدا عملية تلقيح واسصعة مسصت أازيد من ‪ 5000‬مصصلي‪.‬‬ ‫والسصيارات وحظر التجمعات‪ ،‬خاصصة حف‪Ó‬ت‬ ‫سصكان الؤلية وبعضس رجال أاعمالها وجمعيات‬
‫ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة “ت خ ‪Ó-‬ل ل ‪-‬ق ‪-‬اء‬ ‫وع ‪- -‬ن السص‪- -‬بب ال‪- -‬ذي أادى إا‪ ¤‬الرت‪- -‬ف‪- -‬اع‬ ‫الزواج وا‪ÿ‬تان ومراقبة قاعات ا◊ف‪Ó‬ت‪.‬‬ ‫نشص ‪-‬ط ‪-‬ة ‘ اق ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء صص‪-‬ه‪-‬اري‪-‬ج أاكسص‪-‬ج‪ ،Ú‬وأاج‪-‬ه‪-‬زة‬
‫ه‪-‬ذا وت‪-‬ع‪-‬ك‪-‬ف السص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة وع‪-‬ل‪-‬ى رأاسص‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ؤا‹ ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬عة‬ ‫ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ح‪- -‬ؤظ ‘ اإلصص‪- -‬اب‪- -‬ات ب‪- -‬ال‪- -‬ف‪Ò‬وسس‪،‬‬
‫رسص‪- -‬م‪- -‬ي ‪Ã‬ق‪- -‬ر دي‪- -‬ؤان ال ‪-‬ؤا‹‬ ‫ال ‪-‬ؤضص ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ؤب ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬ؤم‪-‬ي‪-‬ا ب‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج خ‪-‬اصس ل‪-‬ت‪-‬ؤف‪ Ò‬م‪-‬ادة األكسص‪-‬ج‪Ú‬‬ ‫من جهة أاخرى‪ ،‬طالب سصكان دائرة الشصمّرة التي‬ ‫تؤليد األكسصج‪.Ú‬‬
‫بحضصؤر السصلطات ووفد عن‬ ‫–دث عن لمبالة ا‪Ÿ‬ؤاطن‪ Ú‬بتطبيق‬ ‫تبعد بحؤا‹ ‪ 60‬كلم عن عاصصمة الؤلية‪ ،‬الؤا‹‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬قابل‪ ،‬دفع هذا الؤضصع ا‪Ÿ‬قلق الذي رافقه‬
‫والؤقؤف على مدى تطبيق اإلجراءات والتعليمات ال‪Ó‬زمة‪ .‬كما دعا‬ ‫اإلج ‪-‬راءات ال ‪-‬ؤق ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة األسص ‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ث‪-‬ل‬
‫شصعبة الؤلية للجمعية‪ ،‬حيث‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤاطن‪ Ú‬إا‪ ¤‬أاخذ ا‪Ÿ‬زيد من اليقظة وا◊ذر والتأاكد من ا‪Ÿ‬علؤمات‬ ‫تؤفيق مزهؤد بالتدخل العاجل وتخصصيصس مركز‬ ‫خؤف كب‪ Ò‬لدى السصكان‪ ،‬إا‪ ¤‬تسصجيل ا‪Ÿ‬راكز‬
‫” تثم‪ Ú‬مثل هذه ا‪Ÿ‬بادرات‬ ‫ارت ‪-‬داء ال ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ام ‪-‬ة وغسص ‪-‬ل ال‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن وك‪Ì‬ة‬ ‫للتكفل ‪Ã‬صصابي الف‪Ò‬وسس بدل التنقل اليؤمي‬ ‫الصصحية ا‪ı‬صصصصة للتلقيح ا‪Ÿ‬ؤزعة ع‪ È‬كل‬
‫م ‪-‬ن مصص ‪-‬ادره ‪-‬ا ل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬نب ت ‪-‬ه ‪-‬ؤي ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ؤاط ‪-‬ن‪ Ú‬ع‪ È‬م ‪-‬ؤاق ‪-‬ع ال ‪-‬ت ‪-‬ؤاصص‪-‬ل‬ ‫الجتماعات ‘ األماكن ا‪Ÿ‬غلقة‪.‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي تصصب ‘ خ ‪-‬ان ‪-‬ة خ ‪-‬دم‪-‬ة‬ ‫الجتماعي واللتزام بالشصروط الؤقائية‪ .‬هذا وع‪ È‬ا‪Ÿ‬سصؤول األول عن‬ ‫إا‪ ¤‬مسص ‪-‬تشص ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ات ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ؤلي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ؤ األم‪-‬ر‬ ‫إاق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ال‪-‬ؤلي‪-‬ة وا‪Ÿ‬ق‪-‬در ع‪-‬دده‪-‬ا ب‪-‬أاك‪ Ì‬م‪-‬ن ‪100‬‬
‫ا‪Ÿ‬ريضس‪ ،‬على أان يتم تقسصيم‬ ‫وأارجع ال‪È‬وفيسصؤر بلحسص‪ ،Ú‬ارتفاع عدد‬ ‫ال ‪-‬ذي زاد م ‪-‬ن م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة ا‪Ÿ‬رضص ‪-‬ى وع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪،‬‬ ‫م‪-‬رك‪-‬ز ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح إاق‪-‬ب‪-‬ال م‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع ال‪-‬نظ‪ Ò‬من طرف‬
‫ا÷هاز التنفيذي للؤلية‪ ،‬عن ثقته ‘ وعي ا‪Ÿ‬ؤاطن‪ Ú‬وحسصهم ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫اإلصص‪- -‬اب ‪-‬ات إا‪ ¤‬سص ‪-‬رع ‪-‬ة ان ‪-‬تشص ‪-‬ار ا‪Ù‬ؤر‬
‫وتسص ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ا◊ق ‪-‬ائب ا‪Ù‬ت‪-‬ؤي‪-‬ة‬ ‫وتآازرهم ‪Ÿ‬سصاعدة ا‪Ÿ‬سصتشصفيات ‘ مثل هذه الظروف التي تسصتدعي‬ ‫خصصؤصصا بعد تسصجيل ارتفاع ‘ عدد اإلصصابات‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤاطن‪ Ú‬من ‪fl‬تلف الفئات العمرية الراغب‪Ú‬‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ه‪- -‬ذه األج‪- -‬ه‪- -‬زة ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫«دالتا»‪ ،‬الذي تبلغ سصرعة انتشصاره ب‪6 Ú‬‬ ‫والؤفيات و÷ؤء العديد من ا‪Ÿ‬ؤاطن‪ Ú‬للحجر‬ ‫‘ ال ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح ضص‪-‬د ال‪-‬ف‪Ò‬وسس‪ ،‬وق‪-‬د تسص‪-‬بب إاق‪-‬ب‪-‬ال‬
‫تضصافر ا÷هؤد لتجاوز هذه ا‪Ÿ‬رحلة الصصعبة‪ ،‬مؤكدا عدم تسصجيل أاي‬ ‫إا‪ 10 ¤‬م ‪- -‬رات أاضص ‪- -‬ع‪- -‬اف ال‪- -‬ف‪Ò‬وسس‬
‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬تشص ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ات وا‪Ÿ‬ؤؤسصسص ‪-‬ات‬ ‫حالة وفاة جراء نقصس األكسصج‪ Ú‬الطبي على مسصتؤى ولية مسصتغا‪.Â‬‬ ‫الصصحي ا‪Ÿ‬نز‹ وتلقي الع‪Ó‬ج الطبيعي‪ ،‬خؤفا‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤاطن‪ Ú‬على التلقيح ‘ نفاد كميات اللقاح‬
‫العمؤمية للصصحة ا÷ؤارية‪.‬‬ ‫الك‪Ó‬سصيكي‪.‬‬ ‫من مضصاعفات التنقل للمسصتشصفيات التي تشصهد‬ ‫ا‪Ÿ‬تؤفرة ‘ ظرف سصاعات قليلة فقط‪ ،‬ما حتم‬
‫غانية زيوي‬ ‫راضسية بوبعجة‬
‫خنشسلة‪ :‬إاسسكندر ◊جازي‬ ‫تشصبعا كليا‪.‬‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى السص‪- -‬ل‪- -‬ط ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ج ‪-‬لب ا‪Ÿ‬زي ‪-‬د م ‪-‬ن‬
‫‪05‬‬ ‫العدد‬
‫‪18622‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪AÉHh‬‬ ‫اأ’حد ‪ 01‬أاوت ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 22‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫الوضسع الوبائي مقلق بالبويرة‬ ‫‪fl‬تصسون يدقون ناقوسس ا‪ÿ‬طر‬


‫ا‪Ù‬سسنون وا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫التطبيب الذاتي يرفع اإلصسابات بكورونا وأامراضس أاخرى‬
‫يد واحدة ‪Ÿ‬واجهة ا‪Ÿ‬وجة الثالثة‬ ‫’راء حول ظاهرة التداوي الذاتي‪ ،‬التي تعرف ارتفاعا مقلقا وسسط ا‪Û‬تمع ا÷زائري‪ ،‬وذلك رغم التحذيرات‬
‫‪Ó‬دوية‪.‬‬
‫تطابقت ا آ‬
‫ا‪Ÿ‬تصساعدة من ا’سستخدام العشسوائي ل أ‬
‫ا‪Ÿ‬رضشى ا‪Ÿ‬وجودين ‪Ã‬صشالح كوفيد‪ ،‬وبداأت‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬يشس ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪-‬ون ‘ ك‪-‬ل رب‪-‬وع و’ي‪-‬ة‬ ‫وهران‪ :‬براهمية مسسعودة‬
‫ت ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬م وت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل ن‪-‬فسش‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬أاك‪ È‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫البويرة حالة من الهلع وا‪ÿ‬وف‪ ،‬جراء‬ ‫وقد رصشدت «الششعب» أاراء عدد من اأ’طباء‬
‫تضش ‪-‬ام ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬دة ‘ ذلك ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬واق‪-‬ع‬ ‫ت‪- -‬أاث‪ Ò‬ا‪Ÿ‬وج‪- -‬ة ال ‪-‬ث ‪-‬ال ‪-‬ث ‪-‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬ف‪Ò‬وسس‬ ‫والصشيادلة بعاصشمة الغرب ا÷زائري‪ ،‬وهران‪،‬‬
‫ال ‪-‬ت‪-‬واصش‪-‬ل اإ’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل صش‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ات‬ ‫كوفيد‪ 19-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاث ‪-‬رت بشس‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬ر‬ ‫بشش‪-‬أان اأ’سش‪-‬ب‪-‬اب وا‪ı‬اط‪-‬ر وا◊ل‪-‬ول ال‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ال‪-‬ف‪-‬يسش‪-‬ب‪-‬وك وأانسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬رام إ’سش‪-‬م‪-‬اع ن‪-‬داءاتها إا‪¤‬‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى ا◊ي‪-‬اة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة لسس‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ب‪- -‬ا◊د م‪- -‬ن ه‪- -‬ذه ال‪- -‬ظ‪- -‬اه‪- -‬رة ذات ا‪ı‬اط ‪-‬ر‬
‫أاك‪ È‬ششريحة من ا‪Û‬تمع البويري‪ ،‬وبداأت‬ ‫وب‪- -‬اتت تشس‪- -‬ك‪- -‬ل خ‪- -‬ط‪- -‬ورة ك ‪-‬ب‪Ò‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ا‪Ÿ‬تعددة‪.‬‬
‫أاك‪ È‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ÷م ‪-‬ع اأ’م ‪-‬وال ’ق ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اء م ‪-‬ول‪-‬د‬ ‫الصسحة العمومية‪ .‬تزامن ذلك مع عدم‬ ‫د‪.‬مسس‪- -‬ع‪- -‬ودي ب‪- -‬ل ‪-‬ح ‪-‬ول‪ :‬غ ‪-‬ي ‪-‬اب ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ة‬
‫اأ’كسش‪- -‬ج‪ Ú‬ل‪- -‬ف‪- -‬ائ ‪-‬دة مسش ‪-‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ى اأ’خضش ‪-‬ري ‪-‬ة‬ ‫’كسس ‪-‬ج‪ ‘ Ú‬مسس ‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫ت ‪-‬وف ‪-‬ر م ‪-‬ادة ا أ‬ ‫صس‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة وك‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ة ال‪- -‬ع ‪Ó-‬ج ‘ م ‪-‬ق ‪-‬دم ‪-‬ة‬
‫«ع ‪-‬م ‪-‬ران أاوع ‪-‬م ‪-‬ران‪ ،‬ال ‪-‬ذي يضش‪-‬م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الو’ية‪ ،‬وهي ظاهرة أاصسبحت وطنية‬ ‫’سسباب‬ ‫ا أ‬
‫الصشحية لدائرتي القادرية واأ’خضشرية‪ ،‬ومن‬ ‫تعيشسها جل مسستشسفيات الوطن‪ ،‬وهو ما‬ ‫ح ‪-‬ذر ال‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ور «مسش‪-‬ع‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ول»‪ ،‬أاخصش‪-‬ائ‪-‬ي‬
‫هنا قامت مبادرة خ‪Ò‬ية جمعت كل ا÷معيات‬ ‫دف ‪-‬ع إا‪ ¤‬ظ ‪-‬ه ‪-‬ور ا◊م ‪Ó-‬ت ال ‪-‬تضس ‪-‬ام ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الطب العام ببلدية الكرمة‪ ،‬جنوبي الو’ية‪ ،‬من‬
‫والصش‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬ايسش‪-‬ب‪-‬وك‪-‬ي‪-‬ة ÷م‪-‬ع م‪-‬ب‪-‬لغ مليار‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬حسس ‪-‬ن‪ Ú‬وف ‪-‬ع ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ام ‪-‬ي ظ ‪-‬اه ‪-‬رة شش ‪-‬راء اأ’دوي‪-‬ة ب‪-‬دون وصش‪-‬ف‪-‬ة‬
‫وأاربع مائة مليون‪ ،‬إ’قتناء مولد إ’نتاج مادة‬ ‫وك‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن‪ ،Ú‬ت‪- -‬دع‪- -‬ي‪- -‬م ‪-‬ا ‪Û‬ه ‪-‬ودات‬ ‫طبية‪ ،‬بالنظر إا‪ ¤‬انعكاسشاتها السشلبية على‬
‫اأ’كسشج‪ Ú‬من خارج الوطن لصشالح مسشتششفى‬ ‫السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تسسابق الزمن‬ ‫صشحة ا‪Ÿ‬واطن‪ ،‬خاصشة ا‪Ÿ‬صشاب‪ Ú‬باأ’مراضس‬
‫اأ’خضشرية‪ ،‬وبدأات العملية التي يسشاهم فيها‬ ‫’حتواء الوضسع الوبائي ا‪ÿ‬ط‪ Ò‬ومنعه‬ ‫ا‪Ÿ‬زمنة‪.‬‬
‫رجال أاعمال‪ ،‬نسشاء وششيوخ وحتى اأ’طفال من‬ ‫م ‪- -‬ن ا’ن‪- -‬تشس‪- -‬ار ب‪- -‬أاك‪ Ì‬ح‪- -‬دة ‘ أاوسس‪- -‬اط‬ ‫وربط مسشعودي هذا السشلوك بعدة أاسشباب‪،‬‬
‫داخ ‪-‬ل ال ‪-‬ب ‪Ó-‬د وخ ‪-‬ارج ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ووصش ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ل‪-‬غ ‘‬ ‫سساكنة الو’ية‪.‬‬ ‫أاب ‪-‬رزه ‪-‬ا‪ :‬ا◊صش ‪-‬ول ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬دواء ب‪-‬أاسش‪-‬رع وقت‬
‫ظ ‪-‬رف ي ‪-‬وم‪ Ú‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ق ‪-‬ارب م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار و‪ 80‬مليون‬ ‫مع دق ناقوسس ا‪ÿ‬طر من طرف السشلطات‬ ‫وبأاقل التكاليف‪ ،‬وأاحيانا أاخرى لقلة الوعي‬
‫سشنتيم والعملية ’زالت متواصشلة‪.‬‬ ‫العليا بالب‪Ó‬د‪ ،‬و–ذير ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من خطورة‬ ‫وضشعف الثقافة الصشحية‪ ،‬وكذا ا‪ÿ‬وف من‬
‫ن‪-‬فسس ا‪Ÿ‬ب‪-‬ادرة ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات ا‪Û‬ت‪-‬مع‬ ‫ا‪Ÿ‬وج‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي يسش‪-‬ب‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬ور دلتا‪،‬‬ ‫وضش ‪-‬رر ب ‪-‬اأ’عضش ‪-‬اء ال ‪-‬داخ ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬جسش‪-‬م‪ ،‬وك‪-‬ذا‬ ‫يعمد بعضس ا‪Ÿ‬رضشى زيارة طبيب آاخر ‘ مدة‬ ‫عدوى ا‪Ÿ‬سشتششفيات‪ ،‬و’سشيما خ‪Ó‬ل الف‪Î‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬د‪ ‘ Ê‬م‪- -‬ن م‪- -‬دي‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ي ع‪ Ú‬بسش‪- -‬ام وسش ‪-‬ور‬ ‫ت ‪-‬ك ‪-‬ون الشش ‪-‬ع‪-‬ور ا÷م‪-‬اع‪-‬ي ل‪-‬دى ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪‘ Ú‬‬ ‫تدم‪ Ò‬مناعة ا÷سشم ضشد البكت‪Ò‬يا ا‪Ÿ‬سشببة‬ ‫وجيزة من أاجل ا◊صشول على وصشفة أاخرى‬ ‫اأ’خ‪Ò‬ة‪.‬‬
‫ال ‪-‬غ ‪-‬ز’ن ’ق ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اء م ‪-‬ول ‪-‬دات اأ’كسش ‪-‬ج‪ ،Ú‬ك‪-‬م‪-‬ا‬ ‫و’ي ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬وي‪-‬رة‪’ ،‬سش‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ل‪-‬دى أاصش‪-‬ح‪-‬اب ا‪Ÿ‬ال‬ ‫للمرضس‪ ،‬و‘ الوقت نفسشه يؤودي إا‪ ¤‬خلق نوع‬ ‫من اأ’دوية‪ ،‬لتسشتهلك كميات منها بطريقة‬ ‫وأارج‪- -‬ع ج‪- -‬ان‪- -‬ب‪- -‬ا م‪- -‬ن ذلك إا‪ ¤‬ارت‪- -‬ف‪- -‬اع ع ‪-‬دد‬
‫دخلت على ا‪ÿ‬ط اللجان الدينية للمسشاجد‪،‬‬ ‫واأ’ع‪- -‬م‪- -‬ال‪ ،‬ال‪- -‬ذي‪- -‬ن أاصش ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬وا ي ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬اسش ‪-‬م ‪-‬ون‬ ‫ج‪- -‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ال ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ت‪Ò‬ي ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اوم ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬مضش ‪-‬اد‬ ‫ار‪Œ‬الية حتى ‘ ا◊ا’ت البسشيطة‪ ،‬وترمى‬ ‫ا◊ا’ت ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة لف‪Ò‬وسس كورونا وسش‪Ó‬لته‪،‬‬
‫أاين أاطلقت اللجنة الدينية ‪Ÿ‬سشجد حي الثورة‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول ‪-‬ي ‪-‬ة ◊م ‪-‬اي ‪-‬ة أارواح ال ‪-‬ن ‪-‬اسس م ‪-‬ن ه‪-‬ذا‬ ‫ا◊يوي‪ ،‬كما ‪Á‬كن لهذه اأ’دوية أان ‪Œ‬عل من‬ ‫أاك ‪-‬وام أاخ ‪-‬رى ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ف ‪-‬ارغ وا‪Ÿ‬زاب ‪-‬ل ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫منوها إا‪ ¤‬أان «الكث‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬رضشى يصشلون‬
‫بعاصشمة الو’ية‪ ،‬مبادرة تضشامنية ’قتناء مواد‬ ‫ال ‪- - -‬وب ‪- - -‬اء‪ ،‬وب ‪- - -‬دأات ا‪Ÿ‬ب ‪- - -‬ادرات وا◊م‪Ó- - -‬ت‬ ‫نتائج التحاليل البيولوجية غ‪ Ò‬صشحيحة فتعيق‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ف ‪-‬وضش ‪-‬وي‪-‬ة؛ ح‪-‬يث تسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬سشتششفى و‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬راكز الصشحية وهم ‘‬
‫التعقيم‪ ،‬اأ’قنعة ومكثفات اأ’كسشج‪ Ú‬وغ‪Ò‬ها‬ ‫التضشامنية تتوا‪ ¤‬لدعم ا÷يشس اأ’بيضس ‘‬ ‫عملية التششخيصس وتزيد حالة ا‪Ÿ‬ريضس سشوءا‪،‬‬ ‫ا◊ي ‪-‬وان ‪-‬ات الضش ‪-‬ال ‪-‬ة وح ‪-‬ت ‪-‬ى ا‪Ÿ‬واشش ‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬ ‫وضش‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة صش ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬ج ‪-‬راء اع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اده ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫من ا‪Ÿ‬واد الضشرورية التي يحتاجها ا‪Ÿ‬رضشى‬ ‫مسشتششفيات الو’ية‪.‬‬ ‫وفق تعب‪Ò‬ه‪.‬‬ ‫ترمى الكث‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬واد الكيماوية والسشامة‬ ‫ا’سشتطباب الذاتي‪ ،‬دون اسشتششارة الطبيب أاو‬
‫‘ هذا الظرف العصشيب الذي “ر به الو’ية‬ ‫‪fi‬سسن يت‪È‬ع بـ‪ 100‬سسرير وقارورات‬ ‫‘ هذا اإ’طار‪ ،‬تطرق الدكتور بوخاري إا‪¤‬‬ ‫داخل قنوات ا‪Ÿ‬ياه لتتحلل‪ ،‬وتسشتهلك بطريقة‬ ‫ا‪ı‬تصس لتششخيصس الع‪Ó‬ج اأ’نسشب‪ ،‬ناصشحا‬
‫والب‪Ó‬د على حد سشواء‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬اء وا‪Ÿ‬ناديل ا‪Ÿ‬بللة‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ال‪-‬ك‪-‬اذب‪-‬ة وال‪-‬نصش‪-‬ائ‪-‬ح غ‪ Ò‬السش‪-‬ل‪-‬يمة‬ ‫غ‪ Ò‬مباششرة‪.»...‬‬ ‫«‘ حالة الششك‪ ،‬يجب التعجيل بزيارة الطبيب‬
‫ا‪Ÿ‬واطنون يطالبون با◊جر الطوعي ‘‬ ‫‘ خطوة تضشامنية كب‪Ò‬ة قام أاحد ا‪Ù‬سشن‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬داول ‪-‬ة ع‪fl È‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف م ‪-‬نصش ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬واصش‪-‬ل‬ ‫دعوة إا‪ ¤‬وضسع قوائم‬ ‫ل‪- -‬تشش‪- -‬خ‪- -‬يصس ا◊ال ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ع ‪Ó-‬م ‪-‬ات‬
‫عدة بلديات‬ ‫بو’ية البويرة‪ ،‬وهو معروف بأاعماله ا‪Òÿ‬ية‬ ‫ا’جتماعي‪ ،‬من اأ’قوال واأ’فعال التي تروج‬ ‫‪Ó‬دوية ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‬ ‫‪fi‬ددة ل أ‬ ‫واأ’عراضس التي تششكو منها‪ ،‬سشيما ‘ ظل‬
‫ن ‪-‬ظ ‪-‬را ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬فشش ‪-‬ي ال ‪-‬ره ‪-‬يب ل ‪-‬ل‪-‬ف‪Ò‬وسس ال‪-‬ل‪-‬ع‪Ú‬‬ ‫ل ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬دة ا‪Ÿ‬غ ‪-‬ل‪-‬وب ع‪-‬ل‪-‬ى أام‪-‬ره‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ي‪-‬د‬ ‫الوهم ‘ ظل ‪fl‬اوف «كورونا» وسش‪’Ó‬ته‪.‬‬ ‫ع‪- - -‬ل ‪- -‬ى ضش ‪- -‬وء ذلك‪ ،‬دع ‪- -‬ا ا‪ı‬تصس‪ ،‬ال ‪- -‬وزارة‬ ‫ت ‪-‬زاح ‪-‬م اأ’ف ‪-‬ك ‪-‬ار السش ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬ق‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ‘ ظ‪-‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬ور دل‪- -‬ت‪- -‬ا ‘ اآ’ون‪- -‬ة اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬وت ‪-‬زاي ‪-‬د‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪-‬اع‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬مسش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ا‪ÿ‬مسش‪-‬ة ا‪Ÿ‬وزع‪-‬ة‬ ‫وع ‪ّ-‬ب‪-‬ر ع‪-‬ن ت‪-‬خ‪-‬وف‪-‬ات‪-‬ه واسش‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ائ‪-‬ه ‡ا ت‪-‬ع‪-‬رضش‪-‬ه‬ ‫‪Ó‬دوي ‪-‬ة‬‫ال‪- -‬وصش‪- -‬ي‪- -‬ة إا‪ ¤‬وضش ‪-‬ع ق ‪-‬وائ ‪-‬م ‪fi‬ددة ل ‪ -‬أ‬ ‫تواصشل ارتفاع أاعداد ضشحايا كورونا ا‪Ÿ‬سشتجد‬
‫ح ‪-‬ا’ت اإ’صش ‪-‬اب ‪-‬ة بشش ‪-‬ك ‪-‬ل خ‪-‬ط‪ Ò‬ج‪-‬دا‪ ،‬أاط‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬راب و’ي ‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬وي‪-‬رة‪ :‬اأ’خضش‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ع‪Ú‬‬ ‫بعضس ا‪Ÿ‬واقع ا’جتماعية من وصشفات طبية‬ ‫ا‪Ÿ‬منوع بيعها دون وصشفة‪ ،‬مؤوكدا ‘ الوقت‬ ‫وسش‪’Ó‬ته ا‪Ÿ‬تحورة»‪.‬‬
‫م‪- -‬واط‪- -‬ن‪- -‬ون م ‪-‬ن ع ‪-‬دة ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات ن ‪-‬داءات ع‪È‬‬ ‫بسش ‪-‬ام‪ ،‬سش ‪-‬ور ال ‪-‬غ ‪-‬ز’ن‪ ،‬أامشش ‪-‬دال ‪-‬ة وب ‪-‬ع ‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ومنتجات عششبية ومركبات تسشتخدم كأادوية أاو‬ ‫نفسشه أانّ كل اأ’دوية «عبارة عن مواد كيماوية‬ ‫وب‪ Ú‬أان «ال‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬يب ه‪- -‬و الشش‪- -‬خصس ال‪- -‬وح ‪-‬ي ‪-‬د‬
‫صشفحات الفيسشبوك لتطبيق ا◊جر الطوعي‪،‬‬ ‫الو’ية‪ ،‬وذلك بالت‪È‬ع بـ‪ 100‬سشرير طبي وأاك‪Ì‬‬ ‫مطهرات أاو خلطات‪ ،‬يتم تركيبها وتوضشع على‬ ‫سشاّمة‪Ã ،‬ا فيها مسشكنات اآ’’م‪ ،‬على غرار‬ ‫ا‪ı‬ول ب‪- - -‬وصش‪- - -‬ف ال ‪- -‬دواء ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬اسشب ◊ال ‪- -‬ة‬
‫‘ خطوة منهم ’حتواء الوباء والتقليل من‬ ‫من ‪ 14‬أالف قارورة ماء و‪ 17‬أالف منديل مبلل‪.‬‬ ‫ا÷سش ‪-‬م وا‪Ÿ‬ن ‪-‬ازل ل ‪-‬ل ‪-‬وق ‪-‬اي ‪-‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬ف‪Ò‬وسش‪-‬ات‬ ‫ال‪È‬اسشيتامول التي تسشعى الدول ا‪Ÿ‬تحضشرة‬ ‫ا‪Ÿ‬ريضس‪ ،‬حسشب التششخيصس الطبي والتحاليل‬
‫اإ’صشابة به‪ .‬هنا بدأات النداءات من بلديات‬ ‫ج‪- -‬اءت ه‪- -‬ذه ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى إاث ‪-‬ر ن ‪-‬داءات‬ ‫وا‪Ÿ‬ي‪-‬ك‪-‬روب‪-‬ات وال‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ت‪Ò‬ي‪-‬ا وال‪-‬ع‪-‬دوى ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬لف‬ ‫إ’ي‪-‬ق‪-‬اف اسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا –ق‪-‬ق م‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ات‪-‬ها‬ ‫ا‪Èı‬ية والسشوابق ا‪Ÿ‬رضشية للمصشاب»‪.‬‬
‫حيزر‪ ،‬تاغزوت واأ’سشنام بششرق الو’ية‪ ،‬حيث‬ ‫ا’سش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬اث ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي أاط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا اأ’ط‪-‬ق‪-‬م ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أان‪-‬واع‪-‬ه‪-‬ا وأاشش‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ن‪ّ-‬وه‪-‬ا إا‪ ¤‬أان ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬بيب‬ ‫با÷زائر أارقاما قياسشية‪ ،‬خاصشة بعد تعميم‬ ‫وتابع‪ ،‬أان «الدواء‪ ،‬أاّيا كان نوعه‪Ã ،‬ا ‘ ذلك‬
‫دخل مواطنوها ‘ حجر طوعي ابتداء من‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬سش ‪-‬اع‪-‬دت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬واد ال‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ة‪،‬‬ ‫الذاتي سشيؤودي إا‪ ¤‬نتائج وخيمة‪ ،‬ويكون سشببا‬ ‫بطاقة الششفاء و›انية الدواء‪ ،‬وفق ما صشرح‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات وا‪Ÿ‬ضش‪-‬ادات ا◊ي‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ت‪-‬درج‬
‫السشاعة الواحدة زوا’ إا‪ ¤‬السشادسشة صشباحا‪،‬‬ ‫و“ت ا’سشتجابة لها ‘ وقت وجيز‪ ،‬لتتوا‪¤‬‬ ‫‘ إاصش ‪-‬اب ‪-‬ة ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ب‪-‬أاك‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ن‪-‬ظ‪-‬را لسش‪-‬رع‪-‬ة‬ ‫به نفسس ا‪Ÿ‬تحدث‪.‬‬ ‫حسشب ا◊اج‪- - -‬ة‪ ،‬و‘ ح‪- - -‬ال ‪- -‬ة ا’سش ‪- -‬ت ‪- -‬ه ‪Ó- -‬ك‬
‫وسش ‪-‬ط ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق صش ‪-‬ارم ل‪-‬ه‪-‬ذه اإ’ج‪-‬راءات ع‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬بادرات التضشامنية ‘ مدن أاخرى ‘ ع‪Ú‬‬ ‫انتششاره‪.‬‬ ‫ونوه ‘ هذا الصشدد‪ ،‬إا‪ ¤‬ا◊ا’ت ا‪ÿ‬ط‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬فرط‪ ،‬يتعرضس ا÷سشم ‪Ÿ‬ضشاعفات خط‪Ò‬ة‪،‬‬
‫ط‪-‬ري‪-‬ق ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف ح‪-‬م‪Ó-‬ت ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م ‘ اأ’ح‪-‬ياء‬ ‫بسش ‪-‬ام‪ ،‬سش ‪-‬ور ال ‪-‬غ ‪-‬ز’ن‪ ،‬اأ’خضش‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬امشش‪-‬دال‪-‬ة‬ ‫وع‪- -‬اد ن ‪-‬فسس ا‪Ÿ‬صش ‪-‬در‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ذر م ‪-‬ن ‪fl‬اط ‪-‬ر‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي تسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬سش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا بسشبب‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ت‪-‬د‪ Ê‬ال‪-‬ق‪-‬درة ا‪Ÿ‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ق‪-‬اوم‪-‬ة‬
‫والشش‪- -‬وارع ال‪- -‬رئ‪- -‬يسش‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬رف‪- -‬ق ‪-‬ة السش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‬ ‫وغ‪Ò‬ه ‪-‬ا‪ ...‬م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ا‪Ù‬سش ‪-‬ن‪ Ú‬وأاصش‪-‬ح‪-‬اب‬ ‫ا’سشتخدام غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬قيد للمضشادات ا◊يوية‪،‬‬ ‫ا’سش ‪- - -‬ت ‪- - -‬ع ‪- - -‬م ‪- - -‬ال ا‪Ÿ‬ف‪- - -‬رط ‪Ÿ‬سش‪- - -‬ك‪- - -‬ن اأ’‪⁄‬‬ ‫البكت‪Ò‬يا والف‪Ò‬وسشات»‪.‬‬
‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬ودخ‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪ÿ‬ط ك‪-‬ذلك ال‪-‬ت‪-‬جار‬ ‫ا‪Ÿ‬ال ‪Ÿ‬د يد العون والت‪È‬ع با‪Ÿ‬واد الضشرورية‬ ‫ب ‪- -‬اع ‪- -‬ت ‪- -‬ب‪- -‬اره‪- -‬ا ا‪Ù‬رك ال‪- -‬رئ‪- -‬يسس ’رت‪- -‬ف‪- -‬اع‬ ‫ب‪-‬اراسش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬امول (‪ ،)Paracetam‬و’سش‪- -‬ي‪- -‬م ‪-‬ا ‘‬ ‫ق‪-‬واغ سس‪-‬ي‪-‬دي ‪fi‬م‪-‬د‪ ،‬صس‪-‬ي‪-‬د‹‪ :‬ال‪-‬ق‪-‬انون‬
‫بعاصشمة الو’ية‪ ،‬الذين طالبوا بغلق ا‪Ù‬ال‬ ‫التي –تاجها مصشالح الكوفيد بها‪ ‘ ،‬ظل‬ ‫اإ’صش ‪-‬اب ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اوم ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬اق‪ ،Ò‬وا◊د م‪-‬ن‬ ‫ح ‪-‬ال ‪-‬ة اسش ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دام‪-‬ه ب‪-‬ج‪-‬روع‪-‬ات ك‪-‬ب‪Ò‬ة وب‪-‬ف‪Î‬ة‬ ‫’دوية دون وصسفة‬ ‫ا÷زائري ‪Á‬نع بيع ا أ‬
‫التجارية وتوقيف ا◊ركة التجارية ابتداء من‬ ‫ال‪- -‬ن ‪-‬قصس ا◊اد ل ‪-‬ت ‪-‬لك ا‪Ÿ‬واد وت ‪-‬زاي ‪-‬د ح ‪-‬ا’ت‬ ‫ق ‪-‬اب ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة الشش‪-‬ف‪-‬اء م‪-‬ن اأ’م‪-‬راضس‪ ،‬ن‪-‬ظ‪-‬را ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ود‬ ‫زمنية متقاربة؛ كونه يعمل على إاحداث ضشرر‬ ‫من جانبه أاوضشح قواغ سشيدي ‪fi‬مد‪ ،‬صشيد‹‬
‫السشاعة ‪ 13:00‬زوا’‪ ،‬و’قت العملية اسشتجابة‬ ‫اإ’صشابة بهذا الوباء اللع‪.Ú‬‬ ‫ا÷سشم عليها‪.‬‬ ‫‘ ا’تصشا’ت الهيكلية ا◊يوية مع ا‪Óÿ‬يا‬ ‫تابع للمديرية الو’ئية للصشحة والسشكان‪ ،‬أان‬
‫واسشعة من طرف ا‪Ÿ‬عني‪.Ú‬‬ ‫فعاليات ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬تتحرك‬ ‫وأاوضشح‪ ،‬نق‪ Ó‬عن آاخر الدراسشات واأ’بحاث‬ ‫ا‪Û‬اورة‪ ،‬وبالتا‹ تدم‪ Ò‬بنية أانسشجة الكبد‪،‬‬ ‫«القانون ا÷زائري‪Á ،‬نع منعا باتا بيع أاي‬
‫وي ‪-‬ب ‪-‬ق‪-‬ى ال‪-‬وع‪-‬ي ا÷م‪-‬اع‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬واط‪-‬ن‪ Ú‬وحسس‬ ‫’كسسج‪Ú‬‬ ‫’قتناء مولدات ا أ‬ ‫العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬أان «ا‪Ÿ‬ضشادات ا◊يوية ’ تقضشي‬ ‫وتصش ‪-‬ب ‪-‬ح غ‪ Ò‬ق ‪-‬ادرة ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫دواء من دون وصشفة طبية‪ ‘ .‬ح‪ Ú‬تسشمح‬
‫ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ‪-‬ة السش‪Ó-‬ح ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د ‪Û‬اب‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬وضش‪-‬ع‬ ‫ومنذ الوهلة اأ’و‪ ¤‬من إاع‪Ó‬ن عن نفاد مادة‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال‪-‬ف‪Ò‬وسش‪-‬ات‪ ،‬ك‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا اخ‪Î‬عت خّصش‪-‬يصش‪-‬ا‬ ‫كاملة‪ ،‬وقد “وت ‘ بعضس ا◊ا’ت‪ ،‬على حد‬ ‫بذلك عدد من الدول اأ’خرى‪ ،‬خاصشة فيما‬
‫الوبائي ا‪ÿ‬ط‪.Ò‬‬ ‫اأ’كسش ‪-‬ج‪ Ú‬ب ‪-‬ع ‪-‬دد م ‪-‬ن مسش ‪-‬تشش ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫‪Ÿ‬قاومة العدوى ا÷رثومية‪ ،‬و‪Ã‬ا أان‪ s‬مرضس‬ ‫تعب‪Ò‬ه‪.‬‬ ‫يتعلق باأ’دوية العادية‪ ،‬مثل ا‪Ÿ‬سشكنات وأادوية‬
‫حسسان‪ .‬سس‬ ‫–ركت آال‪- -‬ة ا‪Û‬ت‪- -‬م‪- -‬ع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬إ’ن‪- -‬ق ‪-‬اذ أارواح‬ ‫كوفيد‪ 19-‬سش ‪-‬ب ‪-‬ب ‪-‬ه ف‪Ò‬وسس‪ ،‬ف ‪-‬إان ا‪Ÿ‬ضش ‪-‬ادات‬ ‫وأاّكد‪ ،‬أاّن الششركات ا‪Ÿ‬صشن‪u‬عة تلجأا إا‪ ¤‬عديد‬ ‫ع‪Ó‬ج السشعال‪.»...‬‬
‫ا◊يوية ’ تقضشي عليه‪.»...‬‬ ‫ا◊يل لتحصش‪ Ú‬نفسشها من ا‪Ÿ‬تابعات‪ ،‬ومنها‬ ‫وأاضشاف‪ ،‬أان اإ’كراهات ا’جتماعية‪Œ ،‬عل‬
‫بعد تدعيمه ‪Ã‬ولد أاكسسج‪Ú‬‬ ‫م ‪-‬ط‪-‬الب ب‪-‬وضس‪-‬ع اسس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ات ج‪-‬دي‪-‬دة‬ ‫كتابة التنبيهات بحروف صشغ‪Ò‬ة جدا يصشعب‬ ‫الصش ‪-‬ي ‪-‬ادل ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪ّ-‬رسش‪ Ú‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ون أادوي‪-‬ة ل‪-‬ع‪Ó-‬ج‬
‫‪Ó‬دوية‬ ‫لكبح ا’سستخدام ا‪Ÿ‬فرط ل أ‬ ‫قراءتها بالع‪ Ú‬ا‪Û‬ردة‪ ،‬ناهيك عن اإ’نقاصس‬
‫مسستشسفى أازفون يتنفسس الصسعداء‬
‫بعضس اأ’مراضس الششائعة بدون وصشفة طبية؛‬
‫وشش ‪-‬دد ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول الصش‪-‬ح‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى أان «ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‬ ‫ا‪Ÿ‬تواصشل ‘ عدد الكبسشو’ت‪ ،‬وهو ما جعل‪،‬‬ ‫فمن الصشعب على مواطن جزائري بسشيط‪ ،‬أان‬
‫واضشح‪ ،‬و’ يسشمح بوصشف مثل هذه اأ’دوية‬ ‫بحسشبه‪ ،‬العديد من الدول ا‪Ÿ‬تحضشرة‪ ،‬على‬ ‫يذهب إا‪ ¤‬الطبيب بسشبب أا‪ ⁄‬بسشيط بتكلفة‬
‫ا‪Ÿ‬دير العام ‪Ÿ‬لبنة الصشومام بدفع تكاليف‬ ‫ت ‪-‬دع ‪-‬م مسش ‪-‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ى أازف ‪-‬ون ‪Ã‬ول ‪-‬د اأ’كسش ‪-‬ج‪Ú‬‬ ‫دون تشش ‪- -‬خ‪- -‬يصس»‪ ،‬اأ’م‪- -‬ر ال‪- -‬ذي ح‪- -‬دا ب‪- -‬ه إا‪¤‬‬ ‫غ ‪-‬رار ف ‪-‬رنسش ‪-‬ا‪“ ،‬ن ‪-‬ع ا’سش ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬دام الشش‪-‬خصش‪-‬ي‬ ‫ت‪Î‬اوح ب‪ 1000 Ú‬إا‪ 2000 ¤‬دج وأاك‪ ،Ì‬ناهيك‬
‫مولد اأ’كسشج‪ Ú‬الذي اسشتفاد منه مسشتششفى‬ ‫وهذا لوضشع حد نهائي للنقصس ا‪Ÿ‬سشجل ‘‬ ‫ال ‪-‬دع ‪-‬وة ل‪-‬وضش‪-‬ع اسش‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ات ج‪-‬دي‪-‬دة ل‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ح‬ ‫‪Ó‬دوي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي –ت ‪-‬وي ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪È‬اسش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ام‪-‬ول‪،‬‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫عن ا’كتظاظ ا‪Ÿ‬سشجل لدى ‪fl‬تلف اأ’طباء‪،‬‬
‫أازفون وقد سشلم ششيكا بأازيد من مليار و‪300‬‬ ‫م ‪-‬ادة اأ’كسش ‪-‬ج‪ ،Ú‬م ‪-‬ا خ ‪-‬ل ‪-‬ق ح‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ذع‪-‬ر‬ ‫‪Ó‬دوي ‪-‬ة‪ ،‬إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب‬ ‫ا’سش‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬دام ا‪Ÿ‬ف‪- -‬رط ل‪ - -‬أ‬ ‫وأاب ‪-‬رزه ‪-‬ا‪ :‬دول‪È‬ان ودي ‪-‬ف‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ث‪-‬ب‪-‬وت وج‪-‬ود‬ ‫و’سشيما ا‪ı‬تصش‪.»Ú‬‬
‫مليون سشنتيم للقائم‪ Ú‬على هذه ا‪Ÿ‬بادرة وهو‬ ‫والفوضشى ‘ وسشط ا‪Ÿ‬رضشى الذين يعانون‬ ‫ضشرورة العودة إا‪ ¤‬ما يعرف بطبيب «العائلة»‬ ‫‪fl‬اطر حقيقية على صشحة متعاطيها‪.‬‬ ‫وكششف ا‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬أان هناك أادوية معينة ’‬
‫اأ’مر الذي اسشتحسشنه سشكان ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬خاصشة‬ ‫بسشبب نقصس هذه ا‪Ÿ‬ادة ا◊يوية التي تعت‪È‬‬ ‫الذي يقدم الرعاية الصشحية اأ’ولية والششاملة‬ ‫د‪ .‬ب ‪- -‬وخ ‪- -‬اري ي ‪- -‬وسس ‪- -‬ف‪ :‬ا’سس ‪- -‬ت ‪- -‬ه‪Ó- -‬ك‬ ‫تباع نهائيا وقطعا إا’ بوصشفة طبية‪ ،‬خصشوصشا‬
‫وأان مولد اأ’كسشج‪ Ú‬دخل حيز ا‪ÿ‬دمة ما‬ ‫مرحلة هامة ‘ الع‪Ó‬ج من ف‪Ò‬وسس كورونا‬ ‫ل‪- -‬ك‪- -‬اف‪- -‬ة أاف ‪-‬راد اأ’سش ‪-‬رة‪ ،‬وك ‪-‬ذا ال ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه إا‪¤‬‬ ‫‪Ó‬دوية يزيد ا◊الة سسوءا‬ ‫العشسوائي ل أ‬ ‫ا‪Û‬موعة الدوائية ا‪Ÿ‬سشماة الكورتيزونات‪،‬‬
‫سشاهم ‘ فك الضشغط عن ا‪Ÿ‬سشتششفى‪.‬‬ ‫الذي يحصشد اأ’رواح‪.‬‬ ‫ا‪ı‬تصس ا‪ّÙ‬دد‪.‬‬ ‫دعا رئيسس مصشلحة الوقاية بنفسس ا‪Ÿ‬ديرية‬ ‫وم ‪-‬ا ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬اأ’دوي ‪-‬ة ال ‪-‬عصش ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة وال‪-‬ن‪-‬فسش‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ق ‪-‬ام ن ‪-‬فسس ا‪Ù‬سش‪-‬ن وا‪Ÿ‬ت‪È‬ع ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل‬ ‫بعد تسشجيل عدد من الوفيات بسشبب نقصس‬ ‫ونبه الدكتور بوخاري يوسشف ‘ ا‪ÿ‬تام‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫د‪.‬ب‪- -‬وخ‪- -‬اري ي‪- -‬وسش‪- -‬ف‪ ،‬إا‪Œ ¤‬نب اسش‪- -‬ت ‪-‬ه ‪Ó-‬ك‬ ‫وا‪Ÿ‬هدنة‪ ،‬وذلك بالنظر إا‪ ¤‬تأاث‪Ò‬اتها الوخيمة‬
‫بششراء مولد أاكسشج‪Ÿ Ú‬سشتششفى اأ’ربعاء ناث‬ ‫اأ’كسشج‪ Ú‬وتأازم حالة ا‪Ÿ‬رضشى‪ ،‬باششر سشكان‬ ‫«ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ا’ق‪-‬تصش‪-‬ادي‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ل‪Ó-‬سش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫اأ’دوي‪- - -‬ة ب‪- - -‬ط‪- - -‬رق عشش‪- - -‬وائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬دون اح‪Î‬ام‬ ‫على ال ّصشحة ا÷سشدّية والذهنية‪.‬‬
‫إاراث ‪-‬ن ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ع ‪-‬ا‪ Ê‬م ‪-‬رضش‪-‬اه أايضش‪-‬ا م‪-‬ن ن‪-‬قصس‬ ‫أازف ‪-‬ون ‘ ع ‪-‬ق ‪-‬د ع ‪-‬دة اج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ات م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫‪Ó‬دوية‪ ،‬كون أان أاغلب هذه ا‪Ÿ‬واد‬ ‫ا‪Ÿ‬فرط ل أ‬ ‫خصش ‪-‬وصش ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬رضس وط ‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة وم‪-‬دة ال‪-‬ع‪Ó-‬ج‪،‬‬ ‫وأاشش ‪-‬ار إا‪ ¤‬ب ‪-‬عضس اأ’ط ‪-‬ب‪-‬اء ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ون‬
‫اأ’كسشج‪ ،Ú‬حيث سشيتدعم ا‪Ÿ‬سشتششفى بهذا‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ي ‪-‬د ا‪Ÿ‬سش‪-‬اع‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة الصش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫مسشتوردة بالعملة الصشعبة؛ وهو ما يؤوثر على‬ ‫و’سش‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬ظ‪-‬روفا‬ ‫مصشالح ا‪Ÿ‬رضشى‪ ،‬من خ‪Ó‬ل وصشف قائمة من‬
‫ا÷هاز خ‪Ó‬ل اأ’يام القليلة ا‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬ ‫با‪Ÿ‬نطقة والتي عجز ا’أطباء عن تسشي‪Ò‬ها‬ ‫ا‪ÿ‬زينة العمومية ويزيد من التبعية»‪.‬‬ ‫صشحية معينة؛ ‡ا يتسشبب ‘ تسشممات أاو تلف‬ ‫اأ’دوية ‪Ÿ‬دة ث‪Ó‬ثة أاششهر‪ .‬لكن ‘ ا‪Ÿ‬قابل‪،‬‬
‫ال‪Ó‬عب ياسس‪ Ú‬براهيمي يت‪È‬ع بسسيارة‬ ‫‪Ã‬فردهم‪ ،‬ليقرروا ششراء وتدعيم ا‪Ÿ‬سشتششفى‬
‫إاسسعاف لقرية آايت بوعظة‬ ‫‪Ó‬كسشج‪ ،Ú‬خاصشة وأان الكميات التي‬ ‫‪Ã‬ولد ل أ‬ ‫‪Ã‬قر ا‪Ÿ‬ركز الطبي ا’جتماعي‬
‫تعددت أاششكال التضشامن والت‪Ó‬حم ‘ هذه‬
‫ال ‪-‬ف‪Î‬ة ا◊رج ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ‪Á‬ر ب‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬وط‪-‬ن ع‪-‬ام‪-‬ة‬
‫ومنطقة القبائل خاصشة‪ ،‬وهذا كله من أاجل‬
‫تصشل إاليه ’ تكفي عدد ا‪Ÿ‬رضشى الذين ترتفع‬
‫أاعدادهم يوميا ما خلق ضشغطا كب‪Ò‬ا على‬
‫ا‪Ÿ‬سشتششفى‪.‬‬
‫انط‪Ó‬ق تلقيح مسستخدمي وعمال الهيئات ا‪Ù‬لية بغرداية‬
‫تسشي‪ Ò‬هذه الوضشعية وا‪ÿ‬روج منها بسش‪Ó‬م‪،‬‬ ‫السش‪-‬ك‪-‬ان ق‪-‬رروا ج‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬ت‪È‬ع‪-‬ات ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن‬ ‫ال‪-‬داء‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪-‬انب ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬واع‪-‬د ال‪-‬وق‪-‬ائية‬ ‫الطبية وششبه الطبية‪.‬‬ ‫انطلقت ‪Ã‬قر ا‪Ÿ‬ركز الطبي ا’جتماعي‬
‫حيث أاقدم ال‪Ó‬عب الدو‹ لكرة القدم ياسش‪Ú‬‬ ‫شش ‪-‬راء م ‪-‬ول ‪-‬د اأ’كسش ‪-‬ج‪ Ú‬ب ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار و‪600‬‬ ‫وال ‪- -‬ت ‪- -‬داب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬خ ‪- -‬ذة ‘ ›ال ال ‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬اع‪- -‬د‬ ‫كما تعمل مصشالح مديرية الصشحة‪ ،‬بالتنسشيق‬ ‫‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ي ا÷م‪-‬اع‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬و’ي‪-‬ة‬
‫براهيمي‪ ،‬على الت‪È‬ع بسشيارة إاسشعاف لقرية‬ ‫مليون سشنتيم‪ ،‬حيث اسشتفاد ا‪Ÿ‬سشتششفى من‬ ‫ا’جتماعي وارتداء اأ’قنعة الواقية واإ’لتزام‬ ‫م ‪-‬ع ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ال ‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪ ،Ú‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل رف‪-‬ع ن‪-‬ق‪-‬اط‬ ‫غ‪-‬رداي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬لقيح ضسد ف‪Ò‬وسس‬
‫آاث ب ‪-‬وع ‪-‬ظ ‪-‬ة ب ‪-‬أازف ‪-‬ون وه ‪-‬ذا ك ‪-‬مسش‪-‬اع‪-‬دة م‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫ا‪Ÿ‬ولد الذي ” تركيبه حتى قبل دفع ثمنه‪،‬‬ ‫بقواعد النظافة‪.‬‬ ‫التلقيح ع‪ È‬دوائر الو’ية‪ ،‬وداخل خيم ›هزة‬ ‫كورونا‪Ÿ ،‬وظفي ومسستخدمي ا÷ماعات‬
‫لسشكان القرية لتجاوز ‪fi‬نتهم والتمكن من‬ ‫وه ‪-‬ذا ب ‪-‬ع ‪-‬د أان سش ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬م إاي ‪-‬اه مسش ‪-‬ت‪-‬ورد ل‪-‬ه‪-‬ذه‬ ‫وأاضشاف د‪fi .‬رزي‪ ،‬أان على ا‪Ÿ‬واطن –ري‬ ‫‘ اأ’م ‪-‬اك ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن‬ ‫ا‪Ù‬لية‪ .‬هذه العملية التي سستتواصسل‪،‬‬
‫إاسش ‪-‬ع ‪-‬اف م ‪-‬رضش ‪-‬اه ‪-‬م إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سش ‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى وإان‪-‬ق‪-‬اذ‬ ‫ا‪Ÿ‬ول ‪-‬دات‪ ،‬م ‪-‬ع م ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ه ‪-‬ل‪-‬ة خ‪-‬مسش‪-‬ة أاي‪-‬ام‬ ‫ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن وتسش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا’ح‪Î‬ازي‪-‬ة ‪Ÿ‬ن‪-‬ع‬ ‫بحسسب مسسؤوو‹ الصسحة‪ ،‬لتشسمل كافة‬
‫أارواحهم من ا‪Ÿ‬وت‪.‬‬ ‫ل ‪-‬تسش ‪-‬دي ‪-‬د ث ‪-‬م ‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬ال‪-‬ذي ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن‪-‬وا ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫أاخ ‪-‬ذ ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ة م ‪-‬ن مصش ‪-‬ادر م ‪-‬وث‪-‬وق‪-‬ة وع‪-‬دم‬
‫تفششي الوباء‪.‬‬ ‫’دارات والهيئات‬ ‫موظفي ومسستخدمي ا إ‬
‫مبادرة ياسش‪ Ú‬براهيمي أاثلجت صشدور سشكان‬ ‫جمعه‪ ،‬ليتحد ا÷ميع للحصشول على ا‪Ÿ‬بلغ‬ ‫ا’نسشياق وراء اإ’ششاعات ا‪Ÿ‬غلوطة ا‪Ÿ‬نتششرة‬ ‫وت‪- -‬ت ‪-‬واصش ‪-‬ل ا÷ه ‪-‬ود م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ال ‪-‬ف ‪-‬اع ‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫العمومية‪.‬‬
‫القرية‪ ،‬كونها أاتت ‘ وضشع جد حرح يسشتدعي‬ ‫ا‪Ÿ‬طلوب قبل انقضشاء ا‪Ÿ‬دة ا‪Ù‬ددة‪.‬‬ ‫‘ وسشائل التواصشل ا’جتماعي‪ ،‬مضشيفا أاّن‬ ‫‪Û‬اب ‪-‬ه‪-‬ة ان‪-‬تشش‪-‬ار ال‪-‬ف‪Ò‬وسس‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ي‪-‬ح‪-‬ظ‪-‬ى‬ ‫وتششهد مراكز التلقيح ضشد وباء كوفيد‪،19-‬‬
‫تضشافر جهود ا÷ميع من أاجل ا‪ÿ‬روج منها‬ ‫هذه الوضشعية ا◊رجة التي تعيششها ا‪Ÿ‬نظومة‬ ‫‪Ó‬جابة عن‬ ‫‪fl‬تلف اأ’طقم الطبية سشاهرون ل إ‬ ‫با‪Ÿ‬تابعة الششخصشية من وا‹ الو’ية‪ ،‬الذي‬ ‫إاقبا’ من طرف ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬حيث خصشصشت‬
‫بسش‪Ó‬م‪.‬‬ ‫الصشحية بتيزي وزو‪ ،‬دفعت برجال اأ’عمال‬ ‫كل إاششكا’ت وتسشاؤو’ت ا‪Ÿ‬واطن‪.‬‬ ‫ي ‪-‬دع ‪-‬و إا‪ ¤‬ضش ‪-‬رورة اإ’ق ‪-‬ب ‪-‬ال ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ح‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬راك‪-‬ز لضش‪-‬م‪-‬ان ت‪-‬وسش‪-‬ي‪-‬ع ت‪-‬ع‪-‬داد‬
‫نيليا‪.‬م‬ ‫إا‪ ¤‬التدخل لتقد‪ Ë‬يد ا‪Ÿ‬سشاعدة‪ ،‬حيث تكفل‬ ‫غرداية‪ :‬ع‪.‬ع‬ ‫باعتباره إاجراًء وقائيا كفي‪ Ó‬با◊د من انتششار‬ ‫ا‪Ÿ‬سشتفيدين من اللقاح –ت إاششراف اأ’طقم‬
‫‪07‬‬ ‫العدد‬
‫‪١٨٦٢٢‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫اأ’حد ‪ 0١‬أاوت ‪ ٢0٢١‬م الموافق لـ ‪ ٢٢‬ذي الحجة ‪ ١44٢‬هـ‬

‫لشســــراك النخبــــة ‘ البنـــــاء‪ ،‬عبد اللطيف بختـــة لـ«الشسعب»‪:‬‬


‫دعـــــــــا إ‬

‫ا÷امعة هي منتـج الرأاسضمـال البشضـري لتحريـك اإلقتصضـاد‬


‫^ الت ـدريسس عن بعـ ـد حتمي ـ ـة وا◊ضضـ ـوري ضضـ ـروري ^ – ـدي –ويـ ـل البحـ ـث العلمـ ـي النظـ ـري إا‪ ¤‬التطبيق ـي‬
‫‘ اع‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ادك ل ن‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬ل‪- -‬ى ع ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬دريسس‬ ‫ف ‪-‬ق ‪-‬ط ال ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬وا÷م‪-‬ي‪-‬ع ’ ي‪-‬ري‪-‬د سش‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫اأك‪- -‬د رئ‪- -‬يسس ا‪Ÿ‬ك‪- -‬تب ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذي ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‬
‫ا◊ضسوري؟‬ ‫بيضشاء وبالتا‹ اسشتطعنا اإنقاذه‪.‬‬ ‫ل‪-‬لصس‪-‬وت ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪ Ú‬ب‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ة‬
‫’ ‪Á‬ك ‪-‬ن ‪-‬ن ‪-‬ا اأن ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬دريسس ا◊ضش‪-‬وري‬ ‫ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ف ‘ ح‪-‬وار لـ»الشس‪-‬عب»‪ ،‬ضس‪-‬رورة‬
‫واسشتششهدت بك‪Ó‬م الوزير يجب اأن تكون فيه مرافقة‬ ‫‘ هذا السسياق‪ ،‬ماذا تنتظرون من ا◊كومة‬ ‫اإشس‪- -‬راك ال ‪-‬ن ‪-‬خ ‪-‬ب ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ السس ‪-‬تشس ‪-‬راف‬
‫ف ‪-‬م ‪-‬ا ب ‪-‬الك وا’أسش ‪-‬ت‪-‬اذ غ‪-‬ائب‪ ،‬ي‪-‬جب ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬ ‫ا÷ديدة؟‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬مضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا اأن ا÷ام‪-‬ع‪-‬ة ا÷زائرية هي‬
‫ا◊ضشوري‪ ،‬كنا نتكلم عن مششاكل ا÷امعة ا÷زائرية‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬راأسس‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬بشس‪-‬ري م‪-‬ن اأجل –ريك‬
‫ك‪- -‬ل شش ‪-‬يء ي ‪-‬جب اأن ي ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ى ب ‪-‬ا◊وار وه ‪-‬و اأسش ‪-‬اسس‬
‫والقدرات التعليمية للطالب ا÷زائري عندما كانت‬ ‫الإق‪- -‬تصس‪- -‬اد ال‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬مشس‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن اع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اد‬
‫وح‪Ó-‬ل ل‪-‬ل‪-‬مشش‪-‬اك‪-‬ل ن‪-‬ح‪-‬ن ن‪-‬دع‪-‬و دائ‪-‬م‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬وار‪ ،‬ن‪-‬حن‬
‫ا’أمور عادية فما بالك بالدراسشة عن بعد‪ ،‬الدراسشة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬دريسس ع ‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬د ح ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ظ‪-‬ل ال‪-‬وضس‪-‬ع‬
‫ششريك اجتماعي نرى اأنفسشنا ششركاء لب‪Ó‬دنا نريد‬
‫عن بعد يجب اأن تسشتمر لكن ليسس بهذه الطريقة‬ ‫ال ‪-‬وب ‪-‬ائ ‪-‬ي ا◊ا‹‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ل ‪Á‬ك ‪-‬ن ال ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ي ع‪-‬ن‬
‫ا‪ Òÿ‬للجامعة ا÷زائرية‪ ،‬نعم تعيشس مششاكل عديدة‬
‫ي ‪-‬جب ال‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ه ب‪-‬ه‪-‬ا اإ‪ ¤‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت‪-‬واصش‪-‬ل‬ ‫التدريسس ا◊ضسوري‪.‬‬
‫’ نريد اأن نششغل بها الراأي الوطني كي ’ نخفضس‬
‫مثلما توجهنا للمراسشلة من قبل وبطريقة حقيقية‪.‬‬ ‫اأجرت ا◊وار‪ :‬سسهام بوعموشسة‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬وي ‪-‬ات ‪-‬ه ون‪Î‬ك الصش ‪-‬ورة ا’إي ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة‬
‫ا÷زائرية التي تخرج النخبة ‘ اأذهان الكث‪ Ò‬من‬
‫وما دور ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ ‘ Ê‬مرافقة ا÷امعة‬ ‫الشس‪- - -‬عب‪ :‬م‪- - -‬اذا ُي ‪- - -‬ن‪- - -‬ت ‪- -‬ظ ‪- -‬ر م ‪- -‬ن ا÷ام ‪- -‬ع ‪- -‬ة‬
‫اأبائنا‪.‬‬
‫واإشسراكها ‘ الإقتصساد؟‪.‬‬ ‫ا÷زائرية ‘ الوقت الراهن؟‬
‫اأن ‪-‬ا دوم‪-‬ا اأنشش‪-‬ر خ‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ائ‪ Ó-‬واأق‪-‬دم ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬د‬
‫ك‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ط‪Ó-‬ب‪-‬ي ي‪-‬ري‪-‬دون أان ي‪-‬ن‪-‬زع‪-‬ون‪-‬ا م‪-‬ن ا‪Û‬تمع‬ ‫بختة عبد اللطيف‪ :‬ينتظر من ا÷امعة ا÷زائرية‬
‫الهادئ الوسشطي البناء وانتظر من الوصشاية ومن‬
‫ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬كأاننا لسشنا ›تمعا مدنيا ونحن لبه‪ .‬التنظيم‬ ‫اأن تكون هي القاطرة ا’أمامية ل‪Ó‬إقتصشاد الوطني‬
‫معها اأن تقدم لنا نظرتها الواضشحة حول العديد من‬
‫الط‪Ó‬بي الذي رافق ا◊ركة الط‪Ó‬بية منذ ‪ ،١9١9‬يجب‬ ‫’أنها منتجة للراأسشمال البششري من اأجل –ريك‬
‫ال ‪-‬قضش ‪-‬اي ‪-‬ا سش ‪-‬واء ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة اأو خ‪-‬دم‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة اأو ب‪-‬ح‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أان نذكرهم بذلك الذين مالوا نفسس ميولها ومرافق‪Ú‬‬ ‫هذا ا’قتصشاد الوطني وهي “لك ا‪Ÿ‬واد ا’أولية اأو‬
‫وغ‪Ò‬ه‪- -‬ا‪ ،‬ع‪- -‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا ’ ت ‪-‬ك ‪-‬ون ل ‪-‬ديك ن ‪-‬ظ ‪-‬رة واضش ‪-‬ح ‪-‬ة‬
‫لها وآامال ششعوبها‪ ،‬كان التنظيم الط‪Ó‬بي موجود عندما‬ ‫ا‪Ÿ‬واد ا‪ÿ‬ام وه‪- -‬و ال ‪-‬ط ‪-‬الب ا÷ام ‪-‬ع ‪-‬ي اأي ال ‪-‬ن ‪-‬خ ‪-‬ب ‪-‬ة‬
‫سشتعيشس ‘ تخبط وهذا ما ’ نريده‪.‬‬
‫يحتاجه ششعبه آانذاك‪.‬‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي يسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ا’ق‪-‬تصشاد الوطني‪ ،‬يجب‬
‫’سشباب‬ ‫و‘ أاي مرحلة وجد لكنه ششوه وضشرب أ‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ا÷ام‪-‬ع‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة اأن –ول ب‪-‬ح‪-‬ث‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‬
‫‘ ظ‪- -‬ل ال ‪-‬وضس ‪-‬ع ال ‪-‬وب ‪-‬ائ ‪-‬ي ا◊ا‹ ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ل ‪-‬ق م ‪-‬ع‬
‫سش ‪-‬ي ‪-‬اسش ‪-‬وي ‪-‬ة ضش‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ’ ن‪-‬خ‪-‬وضس ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أاسش‪-‬اسس ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ري اإ‪ ¤‬ب‪-‬حث ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪ ،‬ن‪-‬ح‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن ع‪-‬ن‪-‬ه‬
‫ان‪-‬تشس‪-‬ار ال‪-‬ف‪Ò‬وسس ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬ور‪ ،‬ه‪-‬ل ب‪-‬ات ضس‪-‬روري‪-‬ا‬
‫ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬ه ‪-‬ي م ‪-‬ؤوسشسش ‪-‬ات ط‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬تشش‪-‬ارك‬ ‫كث‪Ò‬ا‪.‬‬
‫التدريسس عن بعد؟‪.‬‬
‫والد‪Á‬قراطية وا‪Ÿ‬واطنة‪ ’ ،‬تسشعى إا‪ ¤‬الوصشول إا‪¤‬‬ ‫ا÷امعة ‘ العا‪ ⁄‬تششارك ‘ ا’قتصشاد بقوة لكن‬
‫’يصشال‬ ‫السشلطة بل تسشعى من أاجل التأاث‪ Ò‬على السشلطة إ‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ون ع ‪-‬ن ن ‪-‬ظ ‪-‬ام ال ‪-‬دف‪-‬ع‪-‬ات وا‪Ÿ‬زاوج‪-‬ة ب‪Ú‬‬ ‫ا÷امعة األيسس هذا مناقضس للعقل األيسس العكسس هو‬ ‫كي نششارك ذلك يجب اأن يثق ا÷ميع ‘ ا÷امعة‬
‫آاراء وتطلعات وآامال ومششاكل الششعب ‪Ÿ‬ؤوسشسشات الدولة‬ ‫ا◊ضشوري وعن بعد ا÷زائر‪ ⁄ ،‬تكن مسشتعدة لهذا‬ ‫ا’أسشاسس‪ ،‬اأتعتقدين اأن عششرة تقني‪ Ú‬سشام‪– Ú‬كم‬ ‫ا÷زائرية سشواء كانت موؤسشسشات خاصشة واأصشحاب‬
‫ا÷زائرية وهي وسشيط‪.‬‬ ‫النمط من التعليم‪ ‘ ،‬اأوروبا ‪ ٪53‬من ا’أسشاتذة‬ ‫فيهم مهندسس اأو العكسس‪ ،‬يجب التوجه نحو مراكز‬ ‫ا’أم‪-‬وال ب‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ل ال‪-‬ب‪-‬حث ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬واأنت ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪ Ú‬اأن‬
‫هذه ا‪Ÿ‬ؤوسشسشة التي يتكلمون عنها هي ليسشت نتاجنا‬ ‫يتحكمون ‘ تكنولوجيات التعليم العا‹‪ ،‬فما بالك‬ ‫التكوين ’سشتيعاب ا‪Ÿ‬نششاآت التي اأنششاأناها باأيدي‬ ‫البحث العلمي يجب اأن ‪Á‬ول ونصش‪ È‬عليه‪ ،‬ليسس ب‪Ú‬‬
‫هي موجودة ‘ أاوروبا منذ قرون تكونت بإارهاصشات‬ ‫ن ‪-‬ح ‪-‬ن ‘ ا÷زائ ‪-‬ر ح ‪-‬دي ‪-‬ث ‪-‬ي ال ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬د ب‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬وسش‪-‬ائ‪-‬ل‬ ‫ع ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة اأج ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة وشش ‪-‬ب ‪-‬اب ‪-‬ن ‪-‬ا م ‪-‬وج ‪-‬ودون ب ‪-‬ق ‪-‬وة ‪٪70‬‬ ‫ليلة وضشحاها ‚د النتائج ا÷امعات العا‪Ÿ‬ية بعد‬
‫متعددة يظلمونها ‘ ا÷زائر‪ ،‬ل‪Ó‬أسشف الششديد ويريدون‬ ‫العلمية‪.‬‬ ‫جزائري‪.‬‬ ‫عششرين سشنة من البحث تنتج الدواء‪.‬‬
‫–ميلها فوق طاقتها‪ ،‬نعم الدسشتور ا÷زائري الذي أاتى‬ ‫وبالتا‹ هناك عدة –ديات تكوينية ل‪Ó‬أسشتاذ‬ ‫ه ‪-‬ذا ال ‪-‬وط ‪-‬ن ال ‪-‬زاخ ‪-‬ر ب ‪-‬ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ات ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ن‪-‬ري‪-‬د‬ ‫عندما نتحدث عن ا÷امعة ا÷زائرية يجب اأن‬
‫بالكث‪ Ò‬من ا’متيازات لهذه ا‪Ÿ‬وؤسشسشة ليسس لششخصشها أاو‬ ‫والطالب‪ ،‬هناك الكث‪Á ’ Ò‬لك وسشيلة ا’ن‪Î‬نيت ‘‬ ‫ا◊ديث عن ا÷امعة ا÷زائرية يجب ا◊ديث عن‬ ‫نتكلم عن ا‪Ÿ‬درسشة ا÷زائرية ’أنها امتداد للجامعة‬
‫أافرادها‪.‬‬ ‫مناطق الظل‪ ،‬وهذا النمط يحتاج اإ‪ ¤‬الصش‪ ،È‬هناك‬ ‫ا‪Ÿ‬درسش ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬ي ‪-‬ق ‪-‬ول ‪-‬ون ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬اأت ‪-‬ون م ‪-‬ن‬ ‫ا÷زائرية‪ ،‬هذا الطالب الذي ياأتينا من ا‪Ÿ‬درسشة ما‬
‫بل أاتى لها للقيام بدورها لكن هناك عدة أامور مثل‬ ‫من يتكلم عن ا’سشتمرار ‘ اسشتعمال هذا النمط‬ ‫ا‪Ÿ‬درسشة ’ ‪Á‬لكون ا‪Ÿ‬سشتوى التلميذ هو ضشحية‬ ‫هي نوعيته‪ ،‬التلميذ ‘ الثانوية يششارك ‘ تكوينه‬
‫’حيان‬ ‫‪fi‬اربة الفسشاد ’ تسشتطيع القيام بها‪ ‘ ،‬بعضس ا أ‬ ‫وا‪Ÿ‬زاوج ‪-‬ة ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه‪ ،‬ن ‪-‬ع ‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪Ó-‬دي اأن تسش‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر ‘‬ ‫والطالب كذلك‪ ،‬ونتاج ‪Ÿ‬نظومة تكوينية ما‪.‬‬ ‫ا÷ميع بدءا با’أسشرة اأو ا‪Ÿ‬درسشة اأو ا‪Û‬تمع لكي‬
‫مناضشل غ‪ Ò‬مكون يريد ‪fi‬اربة الفسشاد فسشوف يقع هو‬ ‫ا’ع ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اد ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬دراسش‪-‬ة ع‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د ل‪-‬ك‪-‬ن ل‪-‬يسس ب‪-‬ه‪-‬ذه‬ ‫الذين يتكلمون عن ا’إصش‪Ó‬ح اأي التغي‪ Ò‬وتكلمت‬ ‫يصشل اإ‪ ¤‬ا÷امعة‪.‬‬
‫نفسشه ‘ الفسشاد‪ ،‬وبالتا‹ نحن بعيدين كل البعد ‘‬ ‫الطريقة‪.‬‬ ‫عنه وهناك من يقول اإن الوقت غ‪ Ò‬مناسشب للتغي‪،Ò‬‬
‫’دوات و’‬ ‫’ن ‪- -‬ن ‪- -‬ا ’ ‪‰‬لك ا أ‬
‫›ال ‪fi‬ارب‪- - -‬ة ال‪- - -‬فسش‪- - -‬اد أ‬ ‫ه‪-‬ذه ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ضش‪-‬ربت ال‪-‬ك‪-‬ف‪-‬اءة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ية‬ ‫يجب اأن تكون لدينا نظرة واضشحة ‪Œ‬اه موضشوعات‬ ‫هناك من يتكلم عن ا‪Ÿ‬نهج داخل ا÷امعة‬
‫’مور التكوينية‪.‬‬ ‫الوسشائل و’ ا أ‬ ‫والقدرات التعليمية لدى الطالب ا‪Û‬تهد ضشربتها‬ ‫عديدة ’ ‪Á‬كننا القيام بالتسشي‪ ‘ Ò‬اأي ›ال ما‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬م‪- -‬ث‪- -‬ل ‘ ن‪- -‬ظ‪- -‬ام «ال‪.‬اأم‪.‬دي» وفشس‪- -‬ل‪- -‬ه‪ ،‬م‪- -‬ا‬
‫سشمعت يقولون عن ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬أان يرفع مسشتواه‪،‬‬ ‫‘ الصشميم‪ ،‬واأنا مناضشل وحاضشر داخل ا÷امعات‬ ‫بدون اأن تكون لدينا نظرة واضشحة سشواء للقطاع‬ ‫قولكم؟‪.‬‬
‫’ن الناششئة هي التي تتكون‪،‬‬ ‫يجب أان يقوم بالتخصشصس أ‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬وى ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي اأق ‪-‬ول اإن ه ‪-‬ذه ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫التكويني اأو البحث العلمي اأو ا‪ÿ‬دماتي وبالتا‹‬ ‫فشش‪- -‬ل اأو ‚اح ه‪- -‬ذا ال‪- -‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام ه ‪-‬و ك ‪Ó-‬م نسش ‪-‬ب ‪-‬ي‬
‫إاذن علينا أان نتوجه إا‪ ¤‬الناششئة من أاجل تكوينها‪’ ،‬‬ ‫ضش ‪-‬ربت ال ‪-‬ك ‪-‬ف‪-‬اءة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ول‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬رغ‪-‬م‪ Ú‬بسش‪-‬بب‬ ‫اأدعو وزارة التعليم العا‹ والبحث العلمي اأن توضشح‬ ‫بالنسشبة ‹‪ ،‬الذين يريدون اأن يعلقوا اخفاقتهم على‬
‫’ن ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬هو ›موعة من‬ ‫نسشتطيع صشنع فرد أ‬ ‫كورونا‪.‬‬ ‫لنا نظرتها نحو هذه ا‪Ÿ‬واضشيع‪.‬‬ ‫ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام‪ ’ ،‬اع ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬د اأن ن‪-‬ظ‪-‬ام «ال‪.‬اأم‪.‬دي» ه‪-‬و‬
‫’فراد ‪Œ‬معهم أاهداف أاو تطلعات ‪fl‬تلفة مشش‪Î‬كة‪،‬‬ ‫اأ‬ ‫يجب اأن نتجه بها اإ‪ ¤‬جامعة التكوين ا‪Ÿ‬تواصشل‬ ‫ا‪Ÿ‬شش‪- -‬ك‪- -‬ل‪‚ ،‬ح ‘ اأوروب ‪-‬ا واأم ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ا وروسش ‪-‬ي ‪-‬ا ’أن ‪-‬ه‬
‫يقومون بالتطوع نحن نششارك ‘ ا◊ياة السشياسشية‪.‬‬ ‫لكن ليسس بنفسس طريقة ا‪Ÿ‬راسشلة‪ ،‬لو كنا حقيقة‬ ‫وه‪- -‬ل ت‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ون ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬نسس ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ه ‪-‬ذا‬ ‫م‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ط ب‪-‬ا’ق‪-‬تصش‪-‬اد ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ي‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ون ع‪-‬لى ا÷امعة‬
‫نقوم بالتطوع من أاجل التأاث‪ Ò‬على السشلطة القائمة‬ ‫نطبق الدراسشة با‪Ÿ‬راسشلة ‪Ÿ‬ا تخبطنا ‘ الدراسشة‬ ‫الإطار؟‬ ‫ا÷زائرية هي التي تقود ا’قتصشاد الوطني‪ ،‬هذا‬
‫‘ الب‪Ó‬د نقوم بالضشغط عليها من أاجل إايصشال أاصشواتنا‬ ‫ع ‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬د ’أن ‪-‬ن ‪-‬ا ‪‰‬لك ا‪Èÿ‬ة‪ ،‬ن‪-‬ح‪-‬ن ن‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ت‪-‬دريسس‬ ‫نعم حقيقة نظمنا العديد من اللقاءات التششاورية‬ ‫ا’أخ‪ Ò‬غ‪ Ò‬مهيكل ريعي يعتمد على الب‪Î‬ول‪ .‬اإذن ’‬
‫وأاصشوات غ‪Ò‬نا لذلك نعم نحن ‪‰‬ثل ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫الكث‪Ò‬ين وتخريج ا‪ÓŸ‬ي‪ Ú‬با‪Ÿ‬راسشلة ولكن عندما‬ ‫م ‪-‬ع وزارة ال ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬ا‹ وال‪-‬ب‪-‬حث ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي وك‪-‬انت‬ ‫نسشتطيع ربط ششيء مهيكل بششيء ما‪.‬‬
‫داخ‪- -‬ل ا÷ام‪- -‬ع‪- -‬ة ا÷زائ‪- -‬ري ‪-‬ة‪ ،‬ن ‪-‬ح ‪-‬ن ط ‪-‬رف أاصش ‪-‬ي ‪-‬ل ‘‬ ‫اأت ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ا اإ‪ ¤‬ال ‪-‬واق ‪-‬ع ‪‚ ⁄‬د اأي شش ‪-‬يء ن ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫دوري ‪-‬ة وم‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ف‪-‬ة ه‪-‬ذا ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ظ‪-‬رف اسش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي وه‪-‬و‬ ‫ن‪-‬ظ‪-‬ام»األ‪.‬اأم‪.‬دي» ي‪-‬ن‪-‬قصش‪-‬ه ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬طبيق‪،‬‬
‫ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬ن‪-‬ح‪-‬ن ال‪-‬ذي‪-‬ن ‪‰‬ث‪-‬ل ال‪-‬ن‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ل‪Ó‬أسشف‪.‬‬ ‫جائحة كورونا‪“ ،‬حورت اأسشاسشا على اإنقاذ ا‪Ÿ‬وسشم‬ ‫’أنه مبني على التطبيق‪ .‬ا‪Ÿ‬وؤسشسشات ا’قتصشادية ‘‬
‫وبالتا‹ أاي تغي‪ Ò‬ينششدون إاليه يجب أان تششارك هذه‬ ‫لكن نحن نششجع هذه العملية ’أنها موجودة ‘‬ ‫ا÷ام ‪-‬ع ‪-‬ي ’أن ال ‪-‬دراسش ‪-‬ة ت‪-‬وق‪-‬فت بسش‪-‬بب ه‪-‬ذا ال‪-‬وب‪-‬اء‬ ‫ب ‪Ó-‬دن ‪-‬ا ’ تسش ‪-‬ت‪-‬وعب ه‪-‬ذا ال‪-‬ك‪-‬م ال‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ل م‪-‬ن ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة‬
‫النخبة الوطنية ‘ البناء سشواء كان قاعدي أاو هرمي‬ ‫العا‪ ⁄‬باأسشره بطريقة ‪fl‬تصشة وبدقة لكي ’ نضشرب‬ ‫بطريقة مفاجئة‪.‬‬ ‫م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون و ‪ 500‬ط ‪-‬الب ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ه ن ‪-‬ح ‪-‬و ا÷ام‪-‬ع‪-‬ة‬
‫هذا ما أاعتقده‪.‬‬ ‫كفاءة التعليم العا‹ ‘ ا÷زائر‪.‬‬ ‫‪ ٨50‬طالب حول العا‪ ⁄‬توقفوا عن الدراسشة ليسس‬ ‫ا÷زائرية هو توجه خاطئ يجب اإعادة التوجه نحو‬
‫ا÷امعة ا÷زائرية‪.‬‬
‫لو‪¤‬‬
‫تزامنـــــا مـــــع التسسجيــــــ‪Ó‬ت ا÷امعيـــــــة ا أ‬ ‫على النخبة الوطنية اأن تسشاهم ‘ ا’سشتششراف‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬ي‪-‬ف ن‪-‬رب‪-‬ط ه‪-‬ذه ال‪-‬ن‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ذه‬

‫رابط ـ ـ ـ ـ ـ ـة الطلب ـ ـ ـ ـة تراف ـ ـ ـ ـق حاملـ ـ ـ ـ ـ ـ ـي البكالوري ـ ـا ا÷ ـ ـ ـ ـدد‬ ‫الهيئات الوطنية ا‪Ÿ‬تعددة‪ ،‬يجب اأن ‚د ا’آليات‬
‫ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ون ع‪-‬ن ال‪-‬رج‪-‬ل ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسشب ‘ ا‪Ÿ‬ك‪-‬ان‬
‫ا‪Ÿ‬ناسشب هذا ك‪Ó‬م نسشبي يجب اأن ‚د له ا’آليات‪،‬‬
‫زم‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ت‪ ،Ú‬ف ‪-‬م ‪-‬ن السش ‪-‬اع ‪-‬ة ‪ ٨‬اإ‪ ١٢ ¤‬ي‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ال‪-‬طلبة‬ ‫العا‹‪.‬‬ ‫نصس‪-‬بت ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لطلبة اأول ÷نة‬ ‫الكل مبني ‘ العا‪ ⁄‬على العلم وا‪Ÿ‬عرفة ما يسشمى‬
‫ا‪Ù‬اضشرات‪.‬‬ ‫واأنه باإمكان ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬ا◊صشول على كل ا‪Ÿ‬علومات‬ ‫وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع‪-‬ة ›ري‪-‬ات ال‪-‬تسس‪-‬ج‪-‬ي‪Ó-‬ت الأول‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫باإقتصشاد ا‪Ÿ‬عرفة‪ ،‬وبالتا‹ ’ ‪Á‬كننا اأن نتقدم بدون‬
‫اأما السشيناريو الثا‪ Ê‬فيكون بتقسشيم اليوم اإ‪ ¤‬ف‪Î‬ت‪Ú‬‬ ‫الضشرورية‪ ،‬لفهم سش‪Ò‬ورة التسشجي‪Ó‬ت ا÷امعية والتوجيه‬ ‫◊املي شسهادة البكالوريا‪ ،‬اأين ” اختيار مسسوؤول‬ ‫دراسشة‪.‬‬
‫زم‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ت‪ ،Ú‬ف ‪-‬م ‪-‬ن السش ‪-‬اع ‪-‬ة ‪ ٨‬اإ‪ ١٢ ¤‬ي‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ال‪-‬طلبة‬ ‫وال‪-‬تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي م‪-‬ت‪-‬وف‪-‬رة ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬واب‪-‬ة ح‪-‬ام‪-‬ل شش‪-‬هادة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ‘ ا‪Ÿ‬ك‪-‬تب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ي ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ون اأيضش‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬خصشصش‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ذهب‬
‫ا‪Ù‬اضشرات‪ ،‬فيما تخصشصس الف‪Î‬ة الزمنية من ‪ ١3‬اإ‪¤‬‬ ‫البكالوريا‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري‪« ،Ú‬اح ‪-‬م ‪-‬د زي ‪-‬ا‪ »Ê‬ل ‪Ó-‬إشس ‪-‬راف‬ ‫عليها الزمن ومضشى وسشمعت الكث‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬سشوؤول‪Ú‬‬
‫‪ ١٨‬مسشاء‪ ،‬وحسشب طبيعة كل جامعة وموقعها ا÷غرا‘‪،‬‬ ‫اأما بالنسشبة ‪Ÿ‬رحلة التسشجي‪Ó‬ت ا’أولية قال ا‪Ÿ‬تحدث‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا وك ‪-‬ذا الإشس ‪-‬راف ع ‪-‬ل ‪-‬ى تشس ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ال ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ان‬ ‫يتحدثون عن اإلغاء تخصشصس ما ولكن ليسس هذا هو‬
‫لتلقي الدروسس التطبيقية‪ ،‬اأما السشيناريو الثالث‪ ،‬فيتلقى‬ ‫باأنها جرت ‘ ظروف حسشنة هي ومرحلة التاأكيد التي‬ ‫الولئية‪.‬‬ ‫ا◊ل‪.‬‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة دروسش‪-‬ا ول‪-‬ك‪-‬ن ع‪-‬ن ُب‪-‬ع‪-‬د‪Ÿ ،‬دة شش‪-‬ه‪-‬ر واح‪-‬د‪،‬‬ ‫انتهت اأمسس‪.‬‬ ‫سسارة بوسسنة‬ ‫نعم هناك تخصشصشات عفا عليها الزمن لكن بعد‬
‫يلتحقون بعدها بجامعاتهم‪.‬‬ ‫عششر سشنوات سشتاأتي تخصشصشات اأخرى يعفو عنها‬
‫دخول بث‪Ó‬ثة سسيناريوهات‬ ‫ال‪-‬زم‪-‬ن وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ا‹ ي‪-‬جب دراسش‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ق‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام‬
‫واأضشاف‪« ،‬مهما كانت ا‪ÿ‬طة ا‪Ÿ‬تبعة‪ ،‬فنحن ششددنا‬ ‫كششف رئيسس اللجنة احمد زيا‪ ‘ Ê‬تصشريح لـ»الششعب»‬
‫على ضشرورة تناسشبها مع ال‪È‬وتوكول الصشحي‪ ،‬للوقاية من‬ ‫واأّكد اأحمد زيا‪ ،Ê‬بخُصشوصس موعد الدخول ا÷امعي‪،‬‬ ‫ع‪- -‬ن اإط‪Ó- -‬ق م‪- -‬نصش‪- -‬ة خ‪- -‬دم‪- -‬ات ع‪ È‬م‪- -‬وق‪- -‬ع ال‪- -‬ت‪- -‬واصش‪- -‬ل‬ ‫ب‪-‬ا’سش‪-‬تشش‪-‬راف ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬دى ال‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ل ح‪-‬ول صش‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫انتششار ف‪Ò‬وسس كورونا»‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬حدد ولن يتغ‪ ،Ò‬اأي ‘ ‪4‬‬ ‫ا’جتماعي فايسشبوك موجهة ‪Ÿ‬رافقة ت‪Ó‬ميذ ا’أقسشام‬ ‫تخصشصس ما‪ ،‬يجب اأن نزن ا’قتصشاد الوطني ‘ كفة‬
‫باأنه سشيكون ‘ تاريخه ا ُ‬
‫وُيرجح زيا‪ ،Ê‬باأن نسشبة ا’إصشابات ا‪Ÿ‬رتفعة بكورونا‪،‬‬ ‫سشبتم‪ È‬ا‪Ÿ‬قبل اإ’ اإذا تفاقم الوضشع الصشحي اأك‪ Ì‬فاأك‪،Ì‬‬ ‫النهائية ‘ الثانويات‪ ،‬من اأجل –ضش‪Ò‬هم لدخول ا◊ياة‬ ‫وا÷امعة ا÷زائرية ‘ كفة اأخرى ’ نسشتطيع القيام‬
‫ق‪- -‬د ت‪- -‬نشش ‪-‬ر ا‪ÿ‬وف ‘ ن ‪-‬ف ‪-‬وسس ال ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل‪ Ú‬اإ‪¤‬‬ ‫اأما التحاق الطلبة بجامعاتهم فسشيكون حضشوريا ولكن‬ ‫ا÷امعية واختيار تخصشصشاتهم ا‪Ÿ‬سشتقبلية‪.‬‬ ‫بذلك بدون هيكلة ا’قتصشاد الوطني‪.‬‬
‫ا÷ام ‪-‬ع ‪-‬ات‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا ي ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‚اح ال ‪-‬دخ ‪-‬ول ا÷ام ‪-‬ع‪-‬ي‪،‬‬ ‫على دفعات‪ ،‬تقيدا ب‪È‬وتوكول صشحي ” وضشعه بالتنسشيق‬ ‫ولفت ‡ثل طلبة ا‪Ÿ‬ركز ا÷امعي تيبازة بويعقوب نور‬
‫بحسشبه‪ ،‬مرهون ‪Ã‬دى التزام وانضشباط ا’أسشرة ا÷امعية‬ ‫مع وزارة الصشحة‪ ،‬والهيئة العلمية لتتبع ورصشد تفششي‬ ‫الدين اإ‪ ¤‬اأنه «سشيتم ا’عتماد على الرقمنة ‘ ‪fl‬تلف‬ ‫ما هي اأهم الصسعوبات التي يعانيها الطالب‬
‫بال‪È‬وتوكول الصشحي وا’أهم من ذلك هو التلقيح وعليه‬ ‫وباء كورونا‪.‬‬ ‫مراحل التسشجيل واأن التسشجيل النهائي اأيضشا ◊املي‬ ‫ا÷زائري اليوم؟‪.‬‬
‫نق‪Î‬ح فتح عدة مراكز طبية لتلقيح الطلبة‪.‬‬ ‫وكششف‪ ،‬باأن الرابطة‪ ،‬تق‪Î‬ح ‪ 3‬خطط اأو سشيناريوهات‪،‬‬ ‫ششهادة البكالوريا ا÷دد يتم «على ا‪ÿ‬ط حصشريا»‪ .‬بسشبب‬ ‫اأنا اأريد فتح هذا الك‪Ó‬م بك‪Ó‬م وزير سشابق للتعليم‬
‫وي ‪-‬وؤك‪-‬د رئ‪-‬يسس ÷ن‪-‬ة ال‪-‬دخ‪-‬ول ا÷ام‪-‬ع‪-‬ي‪ ،‬اأن اسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال‬ ‫’إ‚اح الدخول ا÷امعي ‘ ظل جائحة كورونا‪.‬‬ ‫تفاقم الوضشع الصشحي ‘ الب‪Ó‬د‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ا‹ وال ‪-‬ب ‪-‬حث ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ي‪-‬ق‪-‬ول ف‪-‬ي‪-‬ه اإن ا‪Ÿ‬راف‪-‬ق‪-‬ة‬
‫وت‪- -‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه ال ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ة واإ‚اح ال ‪-‬دخ ‪-‬ول ا÷ام ‪-‬ع ‪-‬ي ‘ ه ‪-‬ذه‬ ‫السشيناريو ا’أول «نظام التفويج « يكون بحضشور فوج‬ ‫وقصش ‪-‬د تسش ‪-‬ه ‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ول‪-‬وج اإ‪ ¤‬ه‪-‬ذي‪-‬ن ا‪Ÿ‬وق‪-‬ع‪ ،Ú‬ي‪-‬ق‪-‬ول‬ ‫البيداغوجية ل‪Ó‬أسشتاذ والطالب صشفر وهو اع‪Î‬اف‬
‫الظروف «والتي اأقل ما يقال عنها اسشتثنائية‪ ،‬تسشتدعي‬ ‫من الطلبة ÷امعاتهم للدراسشة‪ ،‬مرت‪ ‘ Ú‬ا’أسشبوع فقط‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬خصشصس رابط ›ا‪ Ê‬لفائدة حاملي ششهادة‬ ‫منه‪ ،‬اعتقد اأن كل ششيء مبني على التطبيق‪.‬‬
‫تضشافر ا÷هود ’إنقاذ اإنقاذ ا‪Ÿ‬وسشم ا÷امعي ‪/ ٢0٢١‬‬ ‫والباقي يدرسشون عن بعد‪.‬‬ ‫ال‪- -‬ب‪- -‬ك‪- -‬ال‪- -‬وري‪- -‬ا ا÷دد ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى فضش ‪-‬اءات ا’ن‪Î‬نت‬ ‫اأنت تنظرين اإ‪ ¤‬التكوين ا‪Ÿ‬هني ‪ 900‬األف تلميذ‬
‫‪ ،»٢0٢٢‬بحسشب تعب‪fi Ò‬دثنا‪.‬‬ ‫اأما السشيناريو الثا‪ Ê‬فيكون بتقسشيم اليوم اإ‪ ¤‬ف‪Î‬ت‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬فتوحة لهذا الغرضس على مسشتوى موؤسشسشات التعليم‬ ‫‘ التكوين ا‪Ÿ‬هني ومليون و‪ 500‬األف طالب داخل‬
‫‪09‬‬ ‫العدد‬
‫‪18622‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉj’ƒdG øe‬‬ ‫األحد ‪ 01‬أاوت ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 22‬ذي الحجة ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫’صشابات بالف‪Ò‬وسس‬
‫أامام ارتفاع ا إ‬ ‫’حياء‬
‫بعد ا’نتششار ا‪Ÿ‬لفت لتجارة بيع ا‪Ÿ‬ياه با أ‬
‫غلق اأ’سسواق وأاماكن التسسلية وقاعات الرياضسة‬ ‫حملة ‪Ù‬اربة الباعة ا‪Ÿ‬تجول‪ Ú‬بسسيدي بلعباسس‬
‫وا◊ف‪Ó‬ت ب‪È‬ج بوعريريج‬ ‫أاصش‪- -‬درت مصش‪- -‬ال‪- -‬ح ب‪- -‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة سش ‪-‬ي ‪-‬دي‬
‫ق ‪-‬درات السص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ال‪ ،‬وم ‪-‬ع الم‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ال الصص‪-‬ارم‬ ‫’صش ‪-‬اب‪-‬ات‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د تسش ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل إارت ‪-‬ف ‪-‬اع ‘ ا إ‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب‪-‬اسس ق‪-‬رارا ي‪-‬قضش‪-‬ي ‪Ã‬ن‪-‬ع ب‪-‬ي‪-‬ع ا‪Ÿ‬اء‬
‫لتداب‪ Ò‬ا◊ماية والوقاية الصصحية مع القيام‬ ‫بو’ية برج بوعريريج على غرار كل‬ ‫الصش ‪- - -‬ا◊ة ل ‪- - -‬لشش ‪- - -‬رب ع ‪- - -‬ن ط ‪- - -‬ري‪- - -‬ق‬
‫بعمليات تفتيشض فجائية لها لضصمان المتثال‬ ‫و’ي ‪- - - -‬ات ال ‪- - - -‬وط ‪- - - -‬ن ق‪ّ- - - -‬رر وا‹ ب‪- - - -‬رج‬ ‫الصشهاريج‪ ،‬وذلك حفاظا على الصشحة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام ا‪Ÿ‬ط‪-‬ب‪-‬ق م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ا‪Ÿ‬صص‪-‬ال‪-‬ح ا‪Ÿ‬ؤوه‪-‬لة‬ ‫ب ‪-‬وع ‪-‬ري ‪-‬ري ‪-‬ج ‪fi‬م ‪-‬د ب ‪-‬ن ت‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ف ن‪-‬ظ‪-‬ام‬ ‫ال‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة خ ‪-‬اصش ‪-‬ة ‘ ظ ‪-‬ل ج ‪-‬ائ ‪-‬ح ‪-‬ة‬
‫للمراقبة التي ‪Á‬كن‪ ،‬أان تقوم بغلقها الفوري‬ ‫ا◊م‪-‬اي‪-‬ة وال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ن ان‪-‬تششار ف‪Ò‬وسس‬ ‫كورونا‪.‬‬
‫‘ حالة انتهاك اإلجراءات ا‪Ÿ‬تخذة ‘ إاطار‬ ‫كورونا كوفيد ـ ‪19‬وتضشمن القرار غلق‬ ‫وج‪- -‬اء ال‪- -‬ق ‪-‬رار ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬زاي ‪-‬د ع ‪-‬دد ال ‪-‬ب ‪-‬اع ‪-‬ة‬
‫م ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ح‪-‬ة ان‪-‬تشص‪-‬ار ف‪Ò‬وسض ك‪-‬ورون‪-‬ا ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ل‪-‬زم‬ ‫أاسشواق بيع ا‪Ÿ‬ركبات ا‪Ÿ‬سشتعملة واسشواق‬ ‫ا‪Ÿ‬تجول‪ Ú‬وانتشصارهم ع‪ È‬أاحياء ا‪Ÿ‬دينة لبيع‬
‫أاصصحاب ومسص‪Ò‬و ا‪Ÿ‬ؤوسصسصات بتطبيق وفرضض‬ ‫’سشبوعية‬ ‫’سشواق ا أ‬ ‫بيع ا‪Ÿ‬اششية‪ ،‬وغلق ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ادة ا◊يوية للسصكان‪.‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬د ب‪-‬ق‪-‬واع‪-‬د ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة وت‪-‬داب‪ Ò‬ال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫’سش‪- -‬واق ال‪- -‬ي‪- -‬وم‪- -‬ي‪- -‬ة ي‪- -‬وم ‪-‬ي ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ة‬ ‫وا أ‬ ‫لزمة ا◊ادة للمادة ا◊يوية‬ ‫وبسصبب ا أ‬
‫وا◊م ‪- -‬اي‪- -‬ة وك‪- -‬ذا ال‪È‬وت‪- -‬وك‪- -‬ولت الصص‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫والسش‪-‬بت م‪-‬ع ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ن‪-‬ظ‪-‬ام ال‪-‬رقابة على‬ ‫يضصطر ا‪Ÿ‬واطنون إا‪ ¤‬شصرائها بالرغم من‬
‫ا‪ّÙ‬ددة من قبل السصلطات العمومية ‘ هذا‬ ‫’سش ‪-‬واق‬ ‫’سش ‪-‬واق ال ‪-‬ع ‪-‬ادي ‪-‬ة وا أ‬ ‫مسش‪- -‬ت‪- -‬وى ا أ‬ ‫لخطار التي قد يكونون عرضصة لها‪ ،‬ففي‬ ‫اأ‬
‫ا‪Û‬ال‪.‬‬ ‫’سش‪-‬ب‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ا‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح ا‪ı‬تصشة‬ ‫ا أ‬ ‫لزيد من‬ ‫لحياء تشصحّ ا◊نفيات أ‬ ‫بعضض ا أ‬
‫إاضص‪- -‬اف‪- -‬ة ا‪“ ¤‬دي ‪-‬د اج ‪-‬راء م ‪-‬ن ‪-‬ع ان ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬اد‬ ‫م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ق م‪-‬ن م‪-‬دى ا’م‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ال‬ ‫أاسصبوع خاصصة بالنسصبة للشصقق التي تقع ‘‬
‫الجتماعات وا÷معيات العامة التي تنظمها‬ ‫ل‪- -‬ت‪- -‬داب‪ Ò‬ا◊م‪- -‬اي‪- -‬ة وال‪- -‬وق‪- -‬اي ‪-‬ة وي ‪-‬جب‬ ‫الطوابق العليا‪ ،‬وهذا يعود إا‪ ¤‬تذبذب‬
‫بعضض ا‪Ÿ‬ؤوسصسصات وتطبيق العقوبات القانونية‬ ‫ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ات ا‪Ÿ‬نصش‪-‬وصس ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ‘‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬وزي‪-‬ع وق‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬تي يتم‬
‫ضصد ا‪ı‬الف‪ Ú‬وكذا ضصد مالكي األماكن التي‬ ‫التنظيم ا‪Ÿ‬عمول به ضشّد ا‪ı‬الف‪ Ú‬بكل‬ ‫ضص‪---‬خ‪---‬ه‪---‬ا و ت‪---‬ق‪---‬ل‪---‬يصض ا◊ج‪--‬م السص‪--‬اع‪--‬ي‪،‬‬
‫تسصتقبل هذه التجمعات‪.‬‬ ‫ما“ليه خطورة الوضشع‪.‬‬ ‫وبالتا‹ ل “تلئ الصصاهاريج ا÷ماعية‬
‫” تكليف مصصالح مديرية التجارة‬ ‫ول يصصل ا‪Ÿ‬اء إا‪ ¤‬الطوابق العليا‪ ،‬نفسض‬
‫حيث ّ‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا تضص‪-‬م‪-‬ن أايضص‪-‬ا غ‪-‬ل‪-‬ق فضص‪-‬اءات ال‪-‬تسص‪-‬ل‪-‬ية‬
‫ا‪Ÿ‬شص‪-‬ك‪-‬ل ب‪-‬أاح‪-‬ي‪-‬اء أاخ‪-‬رى‪ ،‬ف‪-‬ع‪-‬م‪-‬لية التزويد‬
‫ب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬رق‪-‬ابية على مسصتوى‬ ‫وال‪Î‬فيه والسص‪Î‬احة وأاماكن التنّزه و–ديد‬
‫ا‪ÓÙ‬ت واألسص‪- - - - -‬واق خ‪- - - - -‬اصص ‪- - - -‬ة ا‪ÓÙ‬ت‬ ‫نشصاطات ا‪Ÿ‬قاهي وا‪Ÿ‬طاعم و‪Ófi‬ت األكل‬ ‫التي تتّم يوما كل ث‪Ó‬ثة أايام وبسصاعات‬
‫م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه ووضص‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ا‪Ù‬شص‪-‬ر و–ري‪-‬ر غ‪-‬رام‪-‬ة‬ ‫جل الكث‪ Ò‬من ا◊الت‪ ،‬وأاضصاف أان ماء‬ ‫يسص ّ‬ ‫قليلة ل تغني عن اقتناء ا‪Ÿ‬اء من عند‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ي تشص‪-‬ه‪-‬د ح‪-‬الت م‪-‬ن ال‪Î‬اخ‪-‬ي‬ ‫السصريع وفضصاءات بيع ا‪Ÿ‬ثلجات ‪Ã‬ا يجعلها‬ ‫مالية ‘ حّقه‪.‬‬ ‫الصصهاريج تتعرضض ألشصعة الشصمسض على مدار‬
‫ب‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬وة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ف‪-‬ورا ب‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫مقتصصرة على بيع با‪Ù‬مول فقط مع منع‬ ‫الباعة ا‪ÿ‬واصض‪.‬‬
‫‪Ó‬خصصائي ‘ الصصحة العمومية‬ ‫وبالنسصبة ل أ‬ ‫اليوم ول تخضصع للتحليل با‪ ،Èı‬ما يجعلها‬ ‫وتفضصل الكث‪ Ò‬من العائ‪Ó‬ت شصراء ا‪Ÿ‬اء‬
‫ا‪Ù‬ل ال‪- -‬ت‪- -‬ج ‪-‬اري ا‪Ÿ‬قصص ‪-‬ر وسص ‪-‬حب سص ‪-‬ج ‪-‬ل ‪-‬ه‬ ‫إاسصتعمال الطاولت والكراسصي‪.‬‬ ‫الدكتور ‪fi‬ي الدين عمر‪ ،‬فإان تزويد السصكان‬ ‫غ‪ Ò‬صصا◊ة ل‪Ó‬سصته‪Ó‬ك‪.‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري دون اإلخ‪Ó-‬ل ب‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ات‬ ‫ه‪- -‬ذا و‪Ã‬وجب ال‪- -‬ق‪- -‬رار ت‪- -‬خضص‪- -‬ع ج‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ع‬ ‫ل ‪-‬قضص ‪-‬اء ح ‪-‬وائ ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ا والسص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬م‪-‬ام ب‪-‬دل ح‪-‬ال‪-‬ة‬
‫من صص‪Ó‬حية وحدة ا÷زائرية للمياه‪ ،‬أاما ما‬ ‫وقد اسصتدعى اسصتفحال ظاهرة بيع ا‪Ÿ‬اء‬ ‫ا÷ف ‪-‬اف ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬يشص ‪-‬ه‪-‬ا خ‪-‬اصص‪-‬ة وأان ال‪-‬وضص‪-‬ع‬
‫ا‪Ÿ‬نصص ‪-‬وصض ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ال ‪-‬تشص ‪-‬ري ‪-‬ع وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬سصاجد على مسصتوى إاقليم الولية ‪Ÿ‬راقبة‬
‫ا‪Ÿ‬عمول بها ضصد ا‪ı‬الف‪ Ú‬تعينة ا‪Ÿ‬صصالح‬ ‫م‪-‬دى ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬روت‪-‬وك‪-‬ولت ال‪-‬رق‪-‬ابة وا◊ماية‬ ‫يروج حول أان ا‪Ÿ‬اء التي تباع باألحياء يتمّ‬ ‫الصصا◊ة للشصرب بالصصهاريج‪ ،‬ا‪ ¤‬عقد عدد‬ ‫ال ‪-‬وب ‪-‬ائ ‪-‬ي ال ‪-‬راه ‪-‬ن وح ‪-‬رارة الصص ‪-‬ي‪-‬ف ا‪ÿ‬ان‪-‬ق‪-‬ة‬
‫جلبها من سصد الشصرفة وانها عالية ا÷ودة‬ ‫من الجتماعات ب‪ Ú‬مصصالح الدائرة‪ ،‬البلدية‬ ‫يتطّلب ا◊فاظ على نظافة ا÷سصم وا‪Ÿ‬كان‬
‫األمنية للقيام بعمليات مراقبة على مسصتوى‬ ‫ضص ‪- -‬د ان ‪- -‬تشص‪- -‬ار ف‪Ò‬وسض ك‪- -‬ورون‪- -‬ا ك‪- -‬و‘ ‪،19 -‬‬ ‫ف ‪-‬ه ‪-‬ذا أام غ‪ Ò‬صص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ح ك ‪-‬ون ‪-‬ه ‪-‬ا غ‪ Ò‬م ‪-‬ع ‪-‬ا÷ة‬ ‫وا‪ı‬تصص‪ ‘ Ú‬الصصحة العمومية‪ ،‬حيث تقّرر‬
‫ا‪ÓÙ‬ت ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري ‪-‬ة وتسص ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل ا‪ı‬ال ‪-‬ف ‪-‬ات‬ ‫لسص‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام ال‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ي ا‪Ÿ‬راف‪-‬ق‪ ،‬ا‪Ÿ‬وصص‪-‬ى‬ ‫ويسصتوجب اسصتعمال ا‪Ÿ‬اء بك‪Ì‬ة‪.‬‬
‫وتعرضض إا‪ ¤‬شصتى األمراضض‪.‬‬ ‫منع ا‪Ÿ‬تاجرة با‪Ÿ‬اء‪.‬‬ ‫وب ‪-‬ال ‪-‬نسص ‪-‬ب ‪-‬ة ل‪-‬رئ‪-‬يسض م‪-‬ك‪-‬تب ح‪-‬ف‪-‬ظ الصص‪-‬ح‪-‬ة‬
‫وت‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ق ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬وب ‪-‬ات ا÷زائ ‪-‬ي ‪-‬ة واإلداري ‪-‬ة‬ ‫عليه بالنسصبة للمسصاجد‪.‬‬ ‫ويعت‪ È‬أان كل ‪fl‬الفة تعت‪ È‬خرقا للقانون‬ ‫وسصيدخل القرار حيز التنفيذ ابتداء من‬
‫ا‪Ÿ‬نصص ‪-‬وصض ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ال ‪-‬تشص ‪-‬ري ‪-‬ع وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‬ ‫إاضصافة إا‪ ¤‬منع القرار لعدة نشصاطات على‬ ‫والنظافة لبلدية سصيدي بلعباسض الدكتور ‪fi‬ي‬
‫وخ‪- -‬ط‪- -‬ر ع‪- -‬ل‪- -‬ى الصص ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة وي ‪-‬جب‬ ‫األح‪- -‬د ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل وسص ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ق بصص ‪-‬رام ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث‬ ‫الدين عمر‪ ،‬فإان تزّود السصكان ‪Ã‬اء الصصهاريج‬
‫ا‪Ÿ‬عمول به‪.‬‬ ‫غرار القاعات متعّددة الرياضصات والقاعات‬ ‫‪fi‬اربتها‪.‬‬ ‫أاعطيت تعليمات ‪Ÿ‬صصالح األمن بتوقيف كل‬
‫وتسصهر ا‪Ÿ‬فتشصية العامة للولية ‘ إاطار‬ ‫الرياضصية دور الشصباب وا‪Ÿ‬راكز الثقافية مع‬ ‫قد يعّرضض صصحتهم ‪ÿ‬طر األمراضض ا‪Ÿ‬تنقلة‬
‫سشيدي بلعباسس‪ :‬نسشرين ‪ .‬ب‬ ‫بائع متجّول للمياه ومتابعته قضصائيا‪ ،‬وحجز‬ ‫ع‪ È‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه خ ‪-‬اصص ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة الصص ‪-‬ي ‪-‬ف أاي‪-‬ن‬
‫اللجنة الولئية على مراقبة اح‪Î‬ام تطبيق‬ ‫“دي ‪-‬د اج ‪-‬راء م‪-‬ن‪-‬ع ك‪-‬ل ‪Œ‬م‪-‬ع‪-‬ات األشص‪-‬خ‪-‬اصض‬
‫ال‪È‬وتكول الصصحي ‘ ا‪Ÿ‬ؤوسصسصات والهيئات‬ ‫م ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان ن‪-‬وع‪-‬ه‪-‬ا والج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫من ششأانها فكّ العزلة عنهم‬
‫والدارات ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة وي ‪-‬ع ‪-‬زز ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام‬ ‫ولسصيما حف‪Ó‬ت الزواج وا‪ÿ‬تان وغ‪Ò‬ها من‬
‫بالرقية الصصارمة وتعزيز الرقابة على مسصتوى‬
‫اإلدارات ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة وك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫األح ‪-‬داث م ‪-‬ث ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ات ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬وى‬
‫ا‪Ÿ‬قابر‪ ،‬مع إاط‪Ó‬ق حم‪Ó‬ت توعية تسصتهدف‬
‫سسكان سسور الغز’ن يطالبون ‪Ã‬شساريع تنموية‬
‫تسصتقبل ا÷مهور من أاجل اللتزام وفرضض‬ ‫ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬دع‪-‬وت‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ي ب‪-‬اليقضصة أامام‬ ‫ي ‪-‬ط ‪-‬الب‪ ،‬ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن سش ‪-‬ك ‪-‬ان أاح‪-‬ي‪-‬اء‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ال‪È‬وت‪-‬وك‪-‬ولت الصص‪-‬ح‪-‬ية ا‪ÿ‬اصصة بها‬ ‫ا‪ı‬اطر التي تشصّكلها الزيارات والتجمعات‬ ‫واق ‪-‬ع ‪-‬ة ب ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة سش‪-‬ور ال‪-‬غ‪-‬ز’ن ‪ 45‬كلم‬
‫لسصيما ارتداء القناع الواقي‪ ،‬كما يجب تأاجيل‬ ‫العائلية التي تظل تشصكل عوامل جدية إلنتقال‬ ‫ج‪-‬ن‪-‬وب ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة و’ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬وي‪-‬رة‪ ،‬إا‚از‬
‫عقد ا‪Ÿ‬لتقيات وا÷لسصات وجميع اللقاءات‬ ‫العدوى‪.‬‬ ‫مشش ‪-‬اري ‪-‬ع ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬وي ‪-‬ة م ‪-‬ن شش ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬ا أان ت‪-‬فّك‬
‫غ‪ Ò‬الضصرورية وضصمان المتثال لل‪È‬وتوكولت‬ ‫كما تقّرر ‪Œ‬ميد انشصطة قاعات ا◊ف‪Ó‬ت‪،‬‬ ‫العزلة والتهميشس عنهم وتنسشيهم مرارة‬
‫الصصحية اثناء اجتماعات العمل‪.‬‬ ‫وت ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م زي‪-‬ارات م‪-‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬عاناة اليومية مع انعدام ششروط ا◊ياة‬
‫كما سصتسصهر ا‪Ÿ‬صصالح األمنية على اتخاذ‬ ‫ل‪Ó‬ط‪Ó‬ع على مدى التزامهم بهذا القرار و‘‬ ‫’حياء والقرى التي يقطنون‬ ‫الكر‪Á‬ة ‘ ا أ‬
‫الج ‪-‬راءات ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ردع ا‪ı‬ال‪-‬ف‪ Ú‬غ‪Ò‬‬ ‫حالة ا‪ı‬الفة تطيق جميع التداب‪ Ò‬الردعية‬ ‫ب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وب ‪-‬ال ‪-‬رغ ‪-‬م م ‪-‬ن ال ‪-‬رسش ‪-‬ائ ‪-‬ل والشش‪-‬ك‪-‬اوي‬
‫ا‪Ÿ‬ل‪-‬ت‪-‬زم‪ Ú‬ب‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ت‪-‬داب‪ Ò‬ال‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬لسص‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬ ‫ال‪Ó- - -‬زم‪- - -‬ة ضص‪- - -‬د ا‪ı‬ال ‪- -‬ف‪ Ú‬ومسص‪Ò‬ي ه ‪- -‬ذه‬ ‫ا‪Ÿ‬كتوبة ا‪Ÿ‬تكّررة طيلة عقود من الزمن‪،‬‬
‫ارت‪-‬داء ال‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اع وال‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اع‪-‬د ا÷سص‪-‬دي و ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ات وي ‪-‬ت‪-‬م السص‪-‬حب ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي ل‪-‬رخصص‪-‬ة‬ ‫’ذان الصش ‪-‬اغ ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫إا’ أان‪- -‬ه‪- -‬ا ‪ ⁄‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ا آ‬
‫ال ‪-‬رق ‪-‬اب ‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ا‪Ÿ‬صص‪-‬ال‪-‬ح ا‪ı‬تصص‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬ ‫مزاولة النشصاط القاعات ا◊ف‪Ó‬ت التي تنتهك‬ ‫تسشتجيب لها و–قق آامالها‪.‬‬
‫ي ‪-‬خصض ت ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ل وح ‪-‬رك ‪-‬ة األشص ‪-‬خ ‪-‬اصض لسص ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ا‬ ‫ا◊ظ ‪- -‬ر ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬م ‪- -‬ول ب ‪- -‬ه وغ ‪- -‬ل‪- -‬ق ا◊م‪- -‬ام‪- -‬ات‬ ‫يقول السصكان ‘ حديث لهم مع «الشصعب»‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬صصالح األمنية والعوان ا‪Ÿ‬ؤوهل‪ Ú‬التابع‪Ú‬‬ ‫وا◊م ‪-‬ام‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ف‪-‬ردي‪-‬ة وا÷م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫رغم ‪Œ‬سصيد بعضض ا‪Ÿ‬شصاريع التنموية ‘ عدد‬
‫ل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل م‪-‬ن أاج‪-‬ل السص‪-‬ه‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى ف‪-‬رضض‬ ‫واسصتئناف جميع األنشصطة الفندقية العمومية‬ ‫من األحياء والتي لقت ارتياح كب‪ Ò‬لديهم‪،‬‬
‫الم ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬ال ل ‪-‬ل‪È‬وت ‪-‬ك ‪-‬ولت الصص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪ÿ‬اصص ‪-‬ة‬ ‫وا‪ÿ‬اصص ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬اسص ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬اء ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي‪-‬م الح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬الت‬ ‫ك ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬دي‪-‬د وت‪-‬وسص‪-‬ي‪-‬ع شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة اإلن‪-‬ارة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ب‪-‬وسص‪-‬ائ‪-‬ل ن‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ÿ‬سص‪-‬اف‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬ولسص‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا اللتزام‬ ‫وا◊ف‪Ó-‬ت‪ ،‬وذلك م‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ال‪È‬وت‪-‬وك‪-‬ولت‬ ‫‪Ÿ‬ناطق الطبابخة‪ ،‬شص‪ ‹Ó‬وجعيد وكذا تهيئة‬
‫بارتداء القناع الواقي والتباعد ا÷سصدي من‬ ‫الصصحية ا‪ı‬صصصصة لها وا‪Ÿ‬عتمدة من قبل‬ ‫الطريق بحي عبد اللي‪ ،‬إاعادة القناة الرئيسصية‬
‫خ‪Ó‬ل –ديد عدد الركاب (‪ )% 50‬مع تطبيق‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة تطّور وباء ف‪Ò‬وسض‬ ‫ببلدية سصور الغزلن‪ ،‬أان تلتفت إاليهم السصلطات‬ ‫أاولد قاسصم ‪Ã‬ادة الغاز الطبيعي‪ ،‬الذين ظلوا‬ ‫للقرية الف‪Ó‬حية القلعة الزرقاء‪ ،‬وكذلك تكملة‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬وب ‪-‬ات ا÷زائ‪-‬ي‪-‬ة أاو اإلداري‪-‬ة ا‪Ÿ‬نصص‪-‬وصض‬ ‫كورونا‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬عنية وتسصجيل لتطلعاتهم التنموية‪ ،‬والتي‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬ون ل‪-‬ع‪-‬دة سص‪-‬ن‪-‬وات‪ ،‬خصص‪-‬وصص‪-‬ا م‪-‬ع قسص‪-‬اوة‬ ‫مشصروع توسصيع شصبكة ا‪Ÿ‬ياه الصصا◊ة للشصرب‬
‫عليها ‘ التشصريع والتنظيم ا‪Ÿ‬عمول بها بكل‬ ‫م‪- -‬ع ال‪- -‬ت ‪-‬ذك‪ ،Ò‬أان نشص ‪-‬اط اإلي ‪-‬واء ي ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى‬ ‫من شصأانها أان –سصن من ظروف معيشصتهم‬ ‫الشصتاء وبرودة الطقسض بهذه ا‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫ا‪ÿ‬اصض ‪Ã‬نطقة أاولد قاسصم‪ ،‬إال أان ذلك ‪⁄‬‬
‫صصرامة‪.‬‬ ‫مقتصصرا على ‪ % 50‬من قدرات السصتقبال كما‬ ‫اليومية ‘ القريب العاجل‪..‬‬ ‫وعلى ضصوء هذه النشصغالت وا‪Ÿ‬شصاكل‬ ‫يشصف غليل العديد من ا‪Ÿ‬واطن‪ ‘ Ú‬عدة‬
‫برج بوعريريج ‪ -‬حبيبة بن يوسشف‬ ‫يرخصض بنشصاط ا‪Ÿ‬راقد ‘ حدود (‪ % 50‬من‬ ‫البويرة‪ :‬حسشان ‪.‬سس‬ ‫ا‪Ÿ‬ط ‪-‬روح ‪-‬ة‪ ،‬ي ‪-‬أام‪-‬ل سص‪-‬ك‪-‬ان األح‪-‬ي‪-‬اء ا‪Ÿ‬ذك‪-‬ورة‬ ‫أاحياء أاخرى‪ ،‬مطالب‪ Ú‬بتسصجيل ا‪Ÿ‬زيد من‬
‫ا‪Ÿ‬شصاريع التنموية األخرى‪.‬‬
‫بسشبب مششاكل مالية‬ ‫ويضصيف هؤولء‪ ،‬أانه هناك أاحياء تعا‪ Ê‬من‬

‫توقف أاشسغال إا‚از ‪190‬سسكن اجتماعي ببسسكرة‬ ‫نقصض اإلنارة العمومية وأاخرى تتطّلب إا‚از‬
‫مشصاريع ‡اثلة مع األحياء التي اسصتفادت من‬
‫عدة برامج تنموية هامة‪ ،‬عن طريق تأاهيل‬
‫وجود مبالغ مالية ‪ّ fl‬صصصصة للمشصروع بانتظار‬ ‫’شش‪- -‬غ‪- -‬ال ب‪- -‬ورشش‪- -‬ات‬‫أاح‪- -‬دث ت‪- -‬وق‪- -‬ف ا أ‬ ‫طرقات البلدية والولئية ومثال على ذلك‪،‬‬
‫ت‪- -‬ط ‪-‬ه‪ Ò‬ا‪Ÿ‬شص ‪-‬روع واسص ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ادة األم ‪-‬وال ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫مشش‪-‬روع ‪ 190‬وح‪-‬دة سش‪-‬ك‪-‬نية اجتماعية‬ ‫طريق أاولد علي‪ ،‬أاولد عمارة‪ ،‬طريق أاولد‬
‫اسصتلمها ا‪Ÿ‬قاول ا‪Ÿ‬نسصحب‪.‬‬ ‫بحي الكورسس با‪Ÿ‬نطقة العربية ‪Ã‬دينة‬ ‫قاسصم ‪Ã‬نطقة عسصيلة‪.‬‬
‫وحسصب تصص ‪-‬ري ‪-‬ح‪-‬ات ا‪Ÿ‬ق‪-‬اول‪ ،Ú‬ف‪-‬إان‪-‬ه‪-‬م‬ ‫بسش ‪-‬ك ‪-‬رة م ‪-‬ن‪-‬ذ ن‪-‬وف‪-‬م‪ ،2020È‬ت ‪-‬داع‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫كما يطالب سصكان القرية الف‪Ó‬حية القلعة‬
‫تفاجؤووا عند ا‪Ÿ‬طالبة بتسصديد مسصتحقاتهم‬ ‫سش‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ق‪-‬او’ت شش‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ك‪-‬ل‪-‬فة‬ ‫الزرقاء بإالتفاتة جادة من ا÷هات ا‪Ÿ‬سصؤوولة‬
‫وأان ا‪Ÿ‬ي‪- -‬زان‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬رصص‪- -‬ودة ل‪- -‬ل‪- -‬مشص‪- -‬روع ق‪- -‬د‬ ‫با’‚از‪ ،‬والتي وجدت نفسشها ‘ مأازق‬ ‫وال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى شص ‪-‬ؤوون ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬ي ‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وذلك‬
‫اسص‪- -‬ت‪- -‬ن ‪-‬ف ‪-‬ذت وأان ل وج ‪-‬ود ألم ‪-‬وال ‘ غ ‪Ó-‬ف‬ ‫’ف ‪Ó-‬سس وتسش ‪-‬ري ‪-‬ح‬ ‫ق‪- -‬اده‪- -‬ا إا‪ ¤‬ح‪- -‬اف‪- -‬ة ا إ‬ ‫بضصرورة تهيئة القرية بزيادة غ‪Ó‬ف ما‹ من‬
‫ا‪Ÿ‬شصروع وأان عليهم النتظار‪ ،‬واضصافوا «قد‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ال وذلك ب‪- -‬ع ‪-‬د أان ضش ‪-‬خت أام ‪-‬وا’‬ ‫شصأانه أان يكمل وينهي مشصروع التهيئة‪ ،‬حيث‬
‫أاصصبحنا عالق‪ ‘ Ú‬دوامة إادارية لنهاية لها‬ ‫ك ‪- -‬ب‪Ò‬ة ‘ إاع ‪- -‬ادة ب ‪- -‬عث ا‪Ÿ‬شش‪- -‬روع ال‪- -‬ذي‬ ‫بقيت ـ يقول السصكان ـ ما يقارب ‪ 20‬عائلة ‪⁄‬‬
‫ف ‪-‬ق ‪-‬د ضص ‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا أام‪-‬وال‪-‬ن‪-‬ا ا‪ÿ‬اصص‪-‬ة إلع‪-‬ادة ب‪-‬عث‬ ‫انسش ‪-‬حب م ‪-‬ن ‪-‬ه ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اول ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف ب‪-‬ا’‚از‬ ‫تشصملها عملية التهيئة‪ ،‬ونفسض األمر بالنسصبة‬
‫ا‪Ÿ‬شص ‪-‬روع إا‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة ع‪-‬ج‪-‬زن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى السص‪-‬ت‪-‬م‪-‬رار‬ ‫والذي أاعلن إاف‪Ó‬سشه‪.‬‬ ‫لدوار قرسصا‪ Ê‬الذي ‪ ⁄‬يتمّ ربطه بشصبكة الغاز‬
‫وأاوق ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ا نشص ‪-‬اط ‪-‬ن ‪-‬ا‪،‬واضص ‪-‬ط ‪-‬ررن ‪-‬ا ‘ ن ‪-‬وف ‪-‬م‪È‬‬ ‫وت ‪-‬ع ‪-‬ود قصص ‪-‬ة ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شص ‪-‬روع ال‪-‬ذي ي‪-‬ن‪-‬درج‬ ‫ال ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي ل‪-‬وج‪-‬ود واد ي‪-‬فصص‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬كما سصرحنا العمال وبقيت معداتنا‬ ‫ضصمن برنامج السصكن لسصنة ‪ ،2013‬وعهد ألحد‬ ‫وألج‪- -‬ل ذلك ي ‪-‬ط ‪-‬الب ه ‪-‬ؤولء السص ‪-‬ك ‪-‬ان ب ‪-‬إا‚از‬
‫‘ العراء عرضصة للتخريب والتلف‪،‬وقد أاصصدر‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اول‪ Ú‬م ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ال‚از‪ ،‬ح ‪-‬يث ع ‪-‬ج ‪-‬ز ع ‪-‬ن‬ ‫جسصر عبور حتى تتمكن مصصالح سصونلغاز من‬
‫صصاحب ا‪Ÿ‬شصروع تصصاريح بتجميد األشصغال‬ ‫السصتجابة لدف‪ Î‬الشصروط األمر الذي دفع‬ ‫‪Œ‬سص‪-‬ي‪-‬د مشص‪-‬روع رب‪-‬ط‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬از وفّك ال‪-‬ع‪-‬زل‪-‬ة‬
‫ل‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ادي ال‪- -‬وق‪- -‬وع ‘ ‪fi‬اذي‪- -‬ر ان ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اء م ‪-‬دة‬ ‫بصصاحب ا‪Ÿ‬شصروع إا‪Œ ¤‬ميد األشصغال وفسصخ‬ ‫عنهم‪.‬‬
‫ال‚از»‪.‬‬ ‫فإان أاقل مقاول صصرف على األشصغال ا‪Ÿ‬سصندة‬ ‫خ‪Ó‬ل مناقصصة تضصمنت ث‪Ó‬ث حصصصض‪ ،‬وزعت‬ ‫العقد مع مقاولة ال‚از ا‪Ÿ‬فلسصة‪ ،‬مع إاجباره‬ ‫هذا ويناشصد ا‪Ÿ‬واطنون بالبلدية إا‚از‬
‫وق ‪-‬د سص ‪-‬ب ‪-‬ق ألصص ‪-‬ح ‪-‬اب ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اولت ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‬ ‫إال‪-‬ي‪-‬ه م‪-‬اي‪-‬ق‪-‬ارب الـ‪ 05‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ارات سص‪-‬ن‪-‬تيم‪ ،‬األمر‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ث ‪Ó-‬ث‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬ول‪ Ú‬شص‪-‬ب‪-‬ان‪ ،‬وتضص‪-‬م‪-‬نت ث‪Ó-‬ث‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى إاع‪-‬ادة ال‪-‬تسص‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي منحت‬ ‫مشص ‪-‬اري‪-‬ع حضص‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬أاه‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬أاه‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات‬
‫التصصال بكل ا÷هات بدءا من وزير السصكن‬ ‫الذي دفعهم لتوقيف األشصغال وتسصريح العمال‬ ‫حصصصض ‪ 60‬و‪ 70‬وحدة سصكنية‪ ،‬ووصصلت نسصبة‬ ‫للمقولة والتي تصصل إا‪ ¤‬عدة مليارات‪،‬ودخلت‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة وال‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ل‪-‬لشص‪-‬ارع ال‪-‬رئ‪-‬يسص‪-‬ي‬
‫خ‪Ó‬ل زيارته لولية بسصكرة ووا‹ الولية وكل‬ ‫بعد ولوجهم مرحلة خطر اإع‪Ó‬ن اإلف‪Ó‬سض‪.‬‬ ‫األشص‪- -‬غ‪- -‬ال م ‪-‬ا ب‪ 50 Ú‬و‪ 70‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ة‪ ،‬ليتوّقف‬ ‫ه‪- -‬ذه ال‪- -‬قضص‪- -‬ي‪- -‬ة أاروق ‪-‬ة ا‪Ù‬اك ‪-‬م ب ‪-‬ع ‪-‬د رفضض‬ ‫للطريق الوطني رقم ‪ 08‬الجتنابي‪ ،‬الرابط‬
‫ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية ‪Ã‬ا فيها الصصندوق الوطني‬ ‫وحسصب ن‪- - - -‬فسض ا‪Ÿ‬ت ‪- - -‬ح ‪- - -‬دث‪ ،‬ف ‪- - -‬إان ك ‪- - -‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬شصروع مرة أاخرى‪ ،‬حيث ‪ ⁄‬يتلق ا‪Ÿ‬قاولون‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اول اإلج ‪-‬راءات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ات ‪-‬خ ‪-‬ذت ‪-‬ه ‪-‬ا ا÷ه‪-‬ة‬ ‫ب‪ Ú‬مف‪Î‬ق الطرق ع‪ Ú‬أاعمر ومف‪Î‬ق الطرق‬
‫للسصكن‪.‬‬ ‫التصصالت التي أاجريت مع السصلطات ا‪Ÿ‬عنية‬ ‫تسصبيقات األشصغال‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬عنية‪.‬‬ ‫بسص ‪-‬ور ال ‪-‬غ ‪-‬زلن‪ ،‬وك‪-‬ذا إا‚از جسص‪-‬ري‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ور‬
‫بسشكرة‪ :‬عمر بن سشعيد‬ ‫‪Ã‬ا ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م وا‹ ال ‪-‬ولي ‪-‬ة ‪Œ ⁄‬د ن‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬ع‪-‬دم‬ ‫وحسصب ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اول السص ‪-‬ي ‪-‬د شص‪-‬اف‪-‬ع‪-‬ي م‪-‬زوزي‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شصروع ا‪Û‬مد أاعيد بعثه من جديد من‬ ‫لربط عدة عائ‪Ó‬ت وأاحياء بعسصيلة ‪Ã‬نطقة‬
‫‪13 12‬‬
‫ألعدد‬
‫‪18622‬‬
‫‪äÉ«Ø«°U‬‬ ‫أألحد ‪ 01‬أأوت ‪ 2021‬م ألموأفق لـ ‪ 22‬ذي ألحجة ‪ 1442‬هـ‬
‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬

‫’خر‬
‫الوجه ا آ‬ ‫فاكهة صشيفية‬ ‫قلعة الششفة وا◊ظ‪Ò‬ة الوطنية بالششريعة‬
‫فوائد مذهلة للت‪ Ú‬الشسوكي‬ ‫من هنا وهناك‬

‫فتيحة كلواز‬
‫ا‪Ÿ‬تاهة‬ ‫ألشضوكية على مسضتويات عالية من مركبات‬
‫أل‪-‬ف‪-‬لف‪-‬ون‪-‬وي‪-‬د وأل‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ول وأل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ال‪،Ú‬‬
‫‪Á‬كن أأن تعمل هذه أ‪Ÿ‬ركبات كمضضادأت‬
‫’ج ‪- - -‬اصس‬ ‫ال‪- - - -‬ت‪ Ú‬الشش‪- - - -‬وك ‪- - -‬ي أاو ا إ‬
‫الشش ‪-‬ائك ه ‪-‬و ن ‪-‬فسس ا’سش ‪-‬م ل ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬اك‪-‬ه‪-‬ة‬
‫الصش‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ذي‪-‬ذة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬نمو على‬
‫‪ 5‬سسنوات سسجن لقاتل القطط‬ ‫السسرعة القصسوى ’سستقطاب أاك‪ È‬عدد من السسياح‬
‫لكسضدة و–ييد أ÷ذور أ◊رة قبل أأن‬ ‫ل أ‬ ‫ح‪- -‬اف‪- -‬ة أال ‪-‬واح ن ‪-‬وع م ‪-‬ع‪ Ú‬م ‪-‬ن ن ‪-‬ب ‪-‬ات‬
‫‪fl‬طّطها غ‪ Ò‬وأضضح أ‪Ÿ‬عا‪ ،⁄‬أأروقتها ل حصضر‬ ‫تتسضبب ‘ –ّور أ‪ÿ‬ليا ألسضليمة‪.‬‬ ‫الصشبار‪.‬‬
‫لها‪ ،‬صضفحاتها ‪Œ‬اوزت أ‪Ÿ‬ليار‪ ،‬لونها أألزرق غلف‬ ‫و‪Á‬ك‪- -‬ن أأن ي‪Î‬أوح ل‪- -‬ون ث‪- -‬م‪- -‬ار أل ‪-‬ت‪Ú‬‬
‫‪fl‬ادع يرمي با‪Ÿ‬عجب به إأ‪ ¤‬متاهة من دخلها ل‬ ‫حماية ا÷لد‬ ‫لصضفر‬ ‫ألشضوكي ألبيضضاوية ب‪ Ú‬أللون أ أ‬
‫يجد فيها طريق ألعودة ول بوأبة أ‪ÿ‬روج‪ ،‬حتى ‪fl‬رج‬ ‫وق‪- - - -‬د –م‪- - - -‬ي مضض‪- - - -‬ادأت أألكسض ‪- - -‬دة‬ ‫لخضضر ألفا— إأ‪ ¤‬أل‪È‬تقا‹ وألوردي‬ ‫وأ أ‬
‫ألطوأرئ منعدم فيها‪ ،‬لذلك كان على ألوألج إأليها‬ ‫أ‪Ÿ‬وجودة ‘ ألت‪ Ú‬ألشضوكي أ÷لد‪ ،‬وتقلل‬ ‫لحمر‪ ،‬حسضب تنوعها ونضضجها‪.‬‬ ‫وأ أ‬
‫ألتح ّصضن بأادوأت معنوية وحقائق علمية ليمنع –ّوله‬ ‫من فرصس ألشضيخوخة أ‪Ÿ‬بكرة‪ ،‬و–سضن‬ ‫و–ت‪-‬وي ه‪-‬ذه أل‪-‬ف‪-‬اك‪-‬ه‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬رك‪-‬يبة‬
‫إأ‪› ¤‬رد لعبة «خشضبية» تتحكم بها «خيوط» أأخبار‬ ‫ألرؤوية‪ ،‬و“نع ألتنكسس ألبقعي‪ ،‬وتزيد من‬ ‫فريدة من ألعناصضر ألغذأئية‪Ã ،‬ا ‘‬
‫تتدفق بسضرعة ضضوئية ‪Œ‬اوزت حدود ألتحقق من‬ ‫قوة ووظائف ألدماغ‪.‬‬ ‫ذلك أ‪Ÿ‬سض‪- - -‬ت‪- - -‬وي‪- - -‬ات أل‪- - -‬ع‪- - -‬ال ‪- -‬ي ‪- -‬ة م ‪- -‬ن‬
‫صضدقها أأو كذبها‪.‬‬ ‫«ف ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ام‪»Ú‬سس»‪ ‬وف ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ام ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ات ع ‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬سشاعدة ‘ إانقاصس الوزن‬ ‫«ب»‪ ‬وأ‪Ÿ‬غ ‪- -‬ن‪- -‬يسض‪- -‬ي‪- -‬وم وأل‪- -‬ب‪- -‬وت‪- -‬اسض‪- -‬ي‪- -‬وم‬
‫‘ ح‪ Ú‬أعتمدت‪  ‬أ‪Ÿ‬تاهة ‘ ‪fl‬تلف ألعصضور من‬
‫م‪-‬ع أرت‪-‬ف‪-‬اع أألل‪-‬ي‪-‬اف وك‪-‬ث‪-‬اف‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصض‪-‬ر‬ ‫لل‪- -‬ي‪- -‬اف‬ ‫وأل‪- -‬ك‪- -‬السض‪- -‬ي‪- -‬وم وأل‪- -‬ن‪- -‬ح‪- -‬اسس وأ أ‬
‫ألفرعو‪ Ê‬إأ‪ ¤‬ألعصضور ألوسضطى كفخ ومكان يصضعب‬ ‫أل‪- - -‬غ‪- - -‬ذأئ‪- - -‬ي‪- - -‬ة‪ ،‬وألسض‪- - -‬ع‪- - -‬رأت أ◊رأري‪- - -‬ة‬ ‫أل‪-‬غ‪-‬ذأئ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ا ي‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل‪ ‬ف‪-‬وأئ‪-‬ده‪-‬ا م‪-‬ذه‪-‬لة‬
‫ف ‪- -‬ي‪- -‬ه إأي‪- -‬ج‪- -‬اد ‪fl‬رج بسض‪- -‬بب ن‪- -‬ظ‪- -‬ام م‪- -‬ن أ‪Ÿ‬سض‪- -‬ارأت‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬خ ‪-‬فضض ‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ده‪-‬ون أ‪Ÿ‬شض‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة‪Á ،‬ك‪-‬ن‬ ‫لمرأضس‪ ،‬وتتمثل‬ ‫للصضحة وألوقاية من أ أ‬
‫أ‪Ÿ‬تشض ‪-‬اب ‪-‬ك‪-‬ة وأ‪Ÿ‬رأح‪-‬ل ألن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬ن‪-‬ح‪-‬ن أل‪-‬ي‪-‬وم أأم‪-‬ام‬ ‫للت‪ Ú‬ألشضوكي أأن يحافظ على جسضمك ‘‬ ‫تعزيز صشحة القلب‬ ‫’سشنان‬
‫تقوية العظام وا أ‬ ‫‘‪ :‬‬
‫متاهة سضلبت ألعقول وأأصضبحت ‪Ã‬ثابة مثلث «برمودأ»‬ ‫شضكل صضحي دون إأضضافة أأي وزن إأضضا‘‪،‬‬ ‫هناك عدد من مكونات ألت‪ Ú‬ألشضوكي‬ ‫ول ‪Á‬كن أ◊ديث عن ألت‪ Ú‬ألشضوكي‬
‫أأي‪-‬ن تسض‪-‬ق‪-‬ط أألق‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ة وت‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ه أ‪Ÿ‬شض‪-‬اع‪-‬ر ل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ط على‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا –د أألل‪-‬ي‪-‬اف وأل‪-‬ك‪-‬رب‪-‬وه‪-‬ي‪-‬درأت م‪-‬ن‬ ‫ألتي ‪Á‬كن أأن ‪Œ‬علها جيدة جدأ لصضحة‬ ‫دون أل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬رق ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬السض‪-‬ي‪-‬وم أل‪-‬ذي –ت‪-‬وي‬ ‫تعزيز ا‪Ÿ‬ناعة‬
‫صض‪-‬اح‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د ت‪-‬وأزن‪-‬ه أل‪-‬ع‪-‬اط‪-‬في وألعقلي‪ ،‬ما‬ ‫أإلفرأط ‘ تناول ألطعام‪.‬‬ ‫ألقلب ‪Á‬كن أأن تسضاعد أ‪Ÿ‬سضتويات ألعالية‬ ‫عليه ألفاكهة ألصضبارية بنسضبة كب‪Ò‬ة‪ ،‬ما‬ ‫–ت ‪-‬وي ف ‪-‬اك ‪-‬ه ‪-‬ة أل ‪-‬ت‪ Ú‬ألشض ‪-‬وك ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫يدخله ‘ حالة ذهول نفسضي غالبا ما تكون مهمة‬ ‫م ‪-‬ن أألل ‪-‬ي ‪-‬اف ‘ أل ‪-‬ف ‪-‬اك ‪-‬ه ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى خ‪-‬فضس‬ ‫لسض ‪-‬ن ‪-‬ان وأضض ‪-‬ط ‪-‬رأب‪-‬ات‬
‫‪Á‬ن ‪-‬ع مشض ‪-‬اك ‪-‬ل أ أ‬ ‫مسضتويات عالية من مركبات ألفلفونويد‪،‬‬
‫ف ‪-‬رضس ال ‪-‬قضش‪-‬اء ال‪È‬ي‪-‬ط‪-‬ا‪ Ê‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة السش‪-‬ج‪-‬ن خ‪-‬مسس‬
‫‪Œ‬اوزها صضعبة إأن ‪ ⁄‬نقل شضبه مسضتحيلة‪.‬‬ ‫تقليل ا’لتهابات‬ ‫مسضتويات ألكوليسض‪Î‬ول ألضضار‪ ‘ ‬أ÷سضم‪،‬‬ ‫ألعظام أ‪Ÿ‬رتبطة بالعمر مثل هشضاشضة‬ ‫وألبوليفينول‪ ،‬وألبيتال‪ ،Ú‬وكلها لها تأاث‪Ò‬‬
‫سشنوات وث‪Ó‬ثة أاششهر على رجل قتل تسشع قطط خ‪Ó‬ل‬
‫متاهة ألفضضاء أألزرق أأعطت أألزمة ألصضحية ‘‬ ‫‘ ألطب ألتقليدي‪ ” ،‬هرسس ثمار‬ ‫بشضكل عام‪ ،‬قد “نع هذه ألفاكهة تصضلب‬ ‫ألعظام‪.‬‬ ‫إأيجابي على ألصضحة‪.‬‬
‫بضش‪- -‬ع‪- -‬ة أاشش ‪-‬ه ‪-‬ر ‘ ب ‪-‬راي ‪-‬ت ‪-‬ون‪ ،‬زارع ‪ً-‬ا ا‪ÿ‬وف ‘ ن ‪-‬ف ‪-‬وسس‬
‫أ÷زأئر أأذرعا كث‪Ò‬ة وأمتدأد كب‪Ò‬أ‪ ،‬أأدخلت أ‪Ÿ‬وأطن‬ ‫ألصض‪-‬ب‪-‬ار ووضض‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬وضض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ا على أأجزأء‬ ‫ألشض‪- -‬رأي‪ Ú‬وأأم‪- -‬رأضس أل‪- -‬ق‪- -‬لب أل‪- -‬ت‪- -‬اج‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫وي ‪- -‬كشض‪- -‬ف ب‪- -‬حث م‪- -‬نشض‪- -‬ور ‘ أ‪Û‬ل‪- -‬ة‬
‫أاصش ‪-‬ح ‪-‬اب ال ‪-‬ه‪-‬ررة ‘ ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة السش‪-‬اح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬ن‪-‬وب‪-‬ي‬
‫أ÷سض ‪-‬م أ‪Ÿ‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ب ‪-‬ة‪ .‬وع‪-‬ن‪-‬د ت‪-‬ن‪-‬اول أل‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫وألسضكتة ألدماغية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سشاعدة ‘ الهضشم‬ ‫أألم‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ذي‪-‬ة ألسض‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ة أأن ت‪-‬ناول‬
‫‘ ح ‪-‬ال ‪-‬ة «تشض ‪-‬ب ‪-‬ع» ب ‪-‬ل أسض ‪-‬ت ‪-‬دعت إأصض ‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه بـ»ت‪-‬خ‪-‬م‪-‬ة»‬ ‫إا‚ل‪Î‬ا‪ .‬‬
‫ألشض ‪- -‬وك‪- -‬ي‪Á ،‬ك‪- -‬ن ‪Ÿ‬ضض‪- -‬ادأت ألأكسض‪- -‬دة‬ ‫–توي على مسضتوى كب‪ Ò‬من أأللياف‬ ‫ألفاكهة ألشضوكية مرتبط بشضكل إأيجابي‬ ‫جلب ألسضائح‪ Ú‬للإقامة به‪ ،‬وسضيعّزز أ‪Ÿ‬رأفق‬ ‫أ‪ÿ‬دمات ألسضياحية لقاصضدي أ‪Ÿ‬كان‪.‬‬ ‫ألّرأحلة وردة أ÷زأئرية ذأت يوم‪ ،‬مرفقا من‬ ‫ط ‪-‬ط ال‪ّ-‬ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ي ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‬ ‫ي ‪-‬تضش ‪ّ-‬م ‪-‬ن ا‪ّ ı‬‬
‫أألخبار عرضضه على ‪fl‬تصس للتخلصس من كل تلك‬ ‫ومُثل سضتيف بوكي‪ ،‬وهو عنصضر أأمن ‘ ألرأبعة وأ‪ÿ‬مسض‪Ú‬‬
‫وأ‪Ÿ‬ع ‪- -‬ادن أ‪Ÿ‬وج‪- -‬ودة ف‪- -‬ي‪- -‬ه أأن ت‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ل‬ ‫’صشابة بالسشرطان‬ ‫ا◊د من ا إ‬ ‫ألغذأئية مثل معظم ألفوأكه وأ‪ÿ‬ضضروأت‪،‬‬ ‫م‪- -‬ع إأزأل‪- -‬ة ألسض‪- -‬م‪- -‬وم وأل‪- -‬نشض‪- -‬اط أ‪Ÿ‬ضض‪- -‬اد‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ح ‪-‬وز ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ث‪-‬ل ‪fl‬ي‪-‬م ألشض‪-‬ب‪-‬اب وب‪-‬يت‬ ‫وألّن ألشضفة هي نقطة لقاء ألطريق ألسضيار‬ ‫مرأفق قطب أمتياز يحمل أسضم ألقلعة بعدما‬ ‫للّتوسشعة السشياحية ‪ 7‬مناطق ‘ البليدة‪،‬‬
‫«ألسضموم» أإلخبارية‪ ،‬حتى تسضتقر حالته ألنفسضية عّله‬ ‫من ألعمر‪ ،‬بتهمة قتل تسضع قطط وإأيذأء سضبع أأخرى ب‪ Ú‬أأكتوبر‬
‫أللتهاب‪ ،‬خاصضة ‘ حالت مثل ألتهاب‬ ‫ي‪-‬ح‪-‬ت‪-‬وي أل‪-‬ت‪ Ú‬ألشض‪-‬وك‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى إأم‪-‬ك‪-‬انات‬ ‫ل ‪-‬ذلك ‪Á‬ك ‪-‬ن أأن تسض‪-‬اع‪-‬دك ه‪-‬ذه أل‪-‬ف‪-‬اك‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫لكسض ‪-‬دة لح ‪-‬ت ‪-‬وأئ ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسض ‪-‬ت ‪-‬وي‪-‬ات‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫ألشضباب‪ ،‬وأ‪Ÿ‬صضعد ألهوأئي على طول ما يقارب‬ ‫شضرق ‪-‬غرب وألطريق ألسضيار شضمال ‪ -‬جنوب‪،‬‬ ‫ظّل يحمل أسضم «ألرويسضو» نسضبة لعنصضر ألقردة‬ ‫وه‪- -‬ي الشش‪- -‬ف‪- -‬ة‪ ،‬الضش ‪-‬اي ‪-‬ة (ع‪ Ú‬ال ‪-‬رم ‪-‬ان ‪-‬ة)‪،‬‬
‫يسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د أل‪-‬ق‪-‬درة ع‪-‬ل‪-‬ى ف‪-‬رز أألخ‪-‬ب‪-‬ار «أل‪-‬ف‪-‬ايسض‪-‬ب‪-‬وكية»‪،‬‬ ‫‪ 2018‬وي‪-‬ول‪-‬ي‪-‬و ‪ ،2019‬فضض‪ً- -‬ل ع‪- -‬ن ح‪- -‬ي‪- -‬ازة سض‪- -‬لح أأب‪- -‬يضس ‪Ã‬ا‬
‫أ‪Ÿ‬ف ‪- -‬اصض ‪- -‬ل أأو أل ‪- -‬ن ‪- -‬ق ‪- -‬رسس أأو إأج ‪- -‬ه‪- -‬اد‬ ‫مضضادة للسضرطان‪ ،‬وفقا للمجلة أألمريكية‬ ‫ألشضوكية ‘ تنظيم عملية ألهضضم‪.‬‬ ‫مرتفعة من فيتام‪« Ú‬سس»‪ ‬و»د»‪.‬‬ ‫فإاّنها سضتجلب ألكث‪ Ò‬من ألسضائح‪ Ú‬من ألوليات‬ ‫ك سضُيصضبح من أأفضضل أ‪Ÿ‬وأقع‬ ‫ألذي ُيمّيزه‪ ،‬ول شض ّ‬ ‫ح‪-‬م‪-‬ام م‪-‬ل‪-‬وان‪ ،‬سش‪-‬ي‪-‬دي سش‪-‬رح‪-‬ان (بوعينان)‪،‬‬
‫يتعارضس مع ألقانون‪ ،‬وقد دفع بوكي ب‪È‬أءته من هذه ألتهم‪.‬‬

‫سشة‪DZ  ‬‬
‫وبالتا‹ ‪Á‬كنه أ‪ÿ‬روج من هذه أ‪Ÿ‬تاهة ألتي تكاد‬ ‫ألعضضلت‪.‬‬ ‫للتغذية ألسضريرية (‪– ،)2004‬توي ألفاكهة‬ ‫أ‪Û‬اورة‪ ،‬أأبرزها أ‪Ÿ‬دية‪ ،‬تيبازة وع‪ Ú‬ألدفلى‪،‬‬ ‫ألسضياحية ‘ ألوطن‪ ،‬وُيسضهم ‘ –قيق ألّثروة‪.‬‬ ‫’رب‪-‬ع‪-‬اء‪ ،‬أام‪-‬ا‬
‫م‪-‬رك‪-‬ز ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬الشش‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة وا أ‬
‫تكون أأعجوبة أأللفية ألثالثة بل منازع‪ ،‬فقد أأصضبحت‬ ‫وخلل أ‪Ù‬اكمة‪ ،‬ألتي جرت ‘ ‪fi‬كمة هوف كرأون‬
‫‪ 8‬كلم يربطه مع مدينة ألبليدة‪ ،‬ويضضمن نقل‬ ‫كما أأّن ألطريق ألسضيار أ‪Ÿ‬ؤودي إأ‪ ¤‬أ÷نوب زأد‬ ‫ورغ ‪-‬م أأّن ه ‪-‬ذه أل ‪-‬وج ‪-‬ه‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬ع ‘ ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫طط تهيئة هذه ا‪Ÿ‬ناطق‪ ،‬فقد تضشّمن‬ ‫‪ّ fl‬‬
‫بالقرب من برأيتون‪ ،‬روى أأصضحاب أ◊يوأنات أألليفة أ‪Ÿ‬قتولة‬
‫ف ‪-‬خ ‪-‬ا رق ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ا ي‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دأن أسض‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رأره‪-‬ا وألشض‪-‬ع‪-‬وب‬
‫أنتمائها‪.‬‬ ‫ماما بينات راهبات قذفهن البحر ◊ياة ثانية ببني حواء بتنسس‬ ‫‪–,‬وي‬ ‫معاناتهم عند ألعثور على قططهم مضضّرجة بالدماء عند‬
‫مدخل أ‪Ÿ‬نزل‪.‬‬
‫أأك‪ Ì‬من ‪ 35‬أألف رأكب شضهريا‪ ،‬كما تعد وسضيلة‬
‫أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ه‪-‬ذه أألفضض‪-‬ل ل‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ألشضريعة‬
‫من جمال أ‪Ÿ‬نطقة كونه ‪Á‬ر با÷بال ألتي تنتشضر‬
‫‘ أأسضفلها ألعناصضر وتهبط مياه ألشضللت‪.‬‬
‫ألشضفة ع‪ È‬ألطريق ألوطني أ‪Ÿ‬ؤوّدي إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬دية‪،‬‬
‫غ‪ Ò‬م ‪-‬ه ‪ّ-‬ي ‪-‬أاة وت ‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د ألدن‪-‬ى أ‪ÿ‬دم‪-‬ات‪ ،‬إأّل أأّن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫” تصشنيفها كأاولوية‪،‬‬ ‫ّ‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ط‬‫ق‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ة‬‫ع‬
‫وه‪-‬ي الشش‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬الشش‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة‪– ،‬ام‪-‬ولت بحمام‬
‫ب‬ ‫ر‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ة‬ ‫تهيئ‬

‫أألصضعب أأن يدخل أأغلب متصضفحي ألفضضاء أألزرق‬ ‫ونفى بوكي أأي علقة له بعمليات ألقتل هذه ألتي سضمع‬ ‫سض ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ا ‘ ف‪Î‬ة ألضض‪-‬ط‪-‬رأب‪-‬ات أ÷وي‪-‬ة وتسض‪-‬اق‪-‬ط‬ ‫‪Œ‬ذب أل ّسضائح‪ Ú‬بشضكل لفت‪ ،‬خاصضة ‘ فصضل‬ ‫ملوان وسشيدي سشرحان ‘ بوعينان‪.‬‬
‫›ردين من سضلح ألوعي وألفكر أللذين يشضكلن‬ ‫عنها ‘ أألخبار‪ ،‬على حّد قوله‪ .‬لكن ُع‪ Ì‬على صضورة لقطّ‬
‫وت ‪-‬ع‪-‬د أ◊ظ‪Ò‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لشض‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة وج‪-‬ب‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ألثلوج‪.‬‬ ‫تعزيز مرافق الششريعة‬
‫طط ألّتهيئة ألتّكامل وألّتناسضق ب‪Ú‬‬ ‫يشض‪Î‬ط ‪ّ fl‬‬
‫ألصضيف‪÷ ،‬مال مناطقها وشضللت أ‪Ÿ‬ياه ألتي‬
‫تضضفي عليها رونقا وتزيدها جمال‪ ،‬فحينما ‪Á‬ر‬
‫البليدة‪ :‬أاحمد حفاف‬
‫درع‪- -‬ا وأق ‪-‬ي ‪-‬ا م ‪-‬ن ت ‪-‬أاث‪ Ò‬أل ‪-‬ك ‪-‬م أل ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ل م ‪-‬ن أألخ ‪-‬ب ‪-‬ار‬ ‫نافق ‪fi‬فوظة ‘ هاتفه أ‪Ù‬مول‪.‬‬
‫وأإلشض ‪-‬اع ‪-‬ات أل ‪-‬ك‪-‬اذب‪-‬ة‪ ،‬ألن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‪Á‬ن‪-‬ح‪-‬ان أل‪-‬وأل‪-‬ج إأل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وخلل أأشضهر‪ ،‬بقي ألغموضس يكتنف عمليات ألقتل هذه‬ ‫ألشّض‪- -‬اه‪- -‬ق‪- -‬ة م‪- -‬ن أأه ‪-‬م أ‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ألسض ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬وأقع ألسضياحية‪ ،‬أأي مرأعاة ألختلف بينها‬ ‫أأصض ‪-‬ح ‪-‬اب أ‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات ب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ل يضض ‪ّ-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ون ف‪-‬رصض‪-‬ة‬
‫أ÷زأئر‪ ،‬و‪Œ‬لب سضنويا ألسضائح‪ Ú‬من ‪fl‬تلف‬ ‫ب‪-‬خصض‪-‬وصس أإلم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت‪-‬اح‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬طب أل‪-‬قلعة‬ ‫ألسض ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬اع ‪Ã‬ن ‪-‬اظ ‪-‬ره ‪-‬ا أل ّسض ‪-‬اح‪-‬رة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬ح‪-‬دث‪-‬ون‬ ‫ي‪-‬ه‪-‬دف ‪ّfl‬ط‪-‬ط أل‪-‬ت‪-‬وسض‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ولي‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ليدة إأ‪¤‬‬
‫ألقدرة على ألتمييز ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬علومة ألصضحيحة وتلك‬ ‫ألتي كانت تن‪s‬فذ ‘ ألليل خصضوصضاً‪ ،‬قبل ألتعّرف إأ‪ ¤‬مرتكبها‬ ‫” بناؤوها قبل أأك‪ Ì‬من‬
‫بفضضل كام‪Ò‬أ مرأقبة يسضتخدمها أأحد أأصضحاب ألضضحايا‪ .‬ول‬ ‫دول ألعا‪ ،⁄‬با‪ÿ‬صضوصس ألوفود ألتي تزور ألبليدة‬ ‫ي‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف ع‪-‬ن أ◊ظ‪Ò‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬الشض‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة ألتي‬ ‫أزدحاما ‘ ألطريق‪.‬‬ ‫أسضتعادة قلعة ألشضفة ألتي ّ‬
‫ألتي ُيرأد من ورأئها تسضميم ألعقول لتحقيق أأغرأضس‬ ‫ألجل عمل أأو أ‪Ÿ‬شضاركة ‘ ملتقيات علمية مثل‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬م‪ّ-‬ي‪-‬ز ب‪-‬أاشض‪-‬ج‪-‬ار أألرز وأل‪-‬ث‪-‬ل‪-‬وج ‘ ألشض‪-‬ت‪-‬اء‪ ،‬ف‪-‬يما‬ ‫طط ألتهيئة ألذي أأعّدته مديرية‬ ‫ويتضضّمن ‪ّ fl‬‬ ‫قرن من ألزمن‪ ،‬وهي مسضتغّلة حاليا من قبل‬
‫مدمرة على أ‪Û‬تمع وأ÷زأئر ككل‪ ‘ ،‬حرب غ‪Ò‬‬ ‫تزأل دوأفع سضتيف بوكي غامضضة‪.‬‬ ‫م ‪-‬ؤوسّض ‪-‬سض ‪-‬ة أ÷يشس أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ألشض ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،‬أأي م ‪-‬ن‪-‬ذ‬
‫و‘ ع‪- - -‬ام ‪ ،2015‬أأث ‪-‬ارت ب ‪-‬لغ ‪-‬ات ع ‪-‬ن تشض ‪-‬وي ‪-‬ه ق ‪-‬ط ‪-‬ط ‘‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ات أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬زور مسض‪-‬تشض‪-‬فى «فرأنتز‬ ‫تنفرد ع‪ Ú‬ألرمانة ببح‪Ò‬ة ألضضاية‪ ،‬وكذلك حمام‬ ‫ألسض‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ق‪-‬طب أل‪-‬قلعة بفندق‪،‬‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ة أأق ‪-‬وى أأسض ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا أل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اك‪-‬ة سض‪-‬ذأج‪-‬ة رق‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫فانون» ألشضه‪ ‘ Ò‬أ‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬وألبعثات ألعلمية‬ ‫ملوأن ألذي تتوّفر به ألسضياحة أ◊موية وليسس‬ ‫إأقامة سضياحية‪ ،‬حديقة تسضلية وشضبكات طرق‪،‬‬ ‫–ويلها إأ‪ ¤‬ثكنة ‘ أألزمة أألمنية ألتي عرفتها‬
‫وأسضتخفافا بعدو أأبان عن أأنيابه أ‪ı‬ضضبة بدماء‬ ‫ك ‪-‬روي ‪-‬دون ‘ ج ‪-‬ن ‪-‬وب ل ‪-‬ن ‪-‬دن م‪-‬وج‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬ذع‪-‬ر ‘ أل‪-‬ع‪-‬اصض‪-‬م‪-‬ة‬ ‫أ÷زأئر سضنوأت ألتسضعينيات‪.‬‬
‫أل‪È‬يطانية‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬أات‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬مشض‪-‬ارك‪-‬ة ‘ م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ات ب‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫أ÷بلية‪.‬‬ ‫وكذلك أ‪Ÿ‬كان أ‪Ÿ‬سضمى بالشضرقية أأين تتدّفق‬
‫أأبرياء صضدقوأ كذبة أأفريل‪.‬‬ ‫وفتحت سضكوتلند يارد –قيقًا ‘ هذأ ألشضأان خلصس بعد ‪3‬‬ ‫ألبليدة وألعفرون‪.‬‬ ‫ف‪-‬م‪-‬وق‪-‬ع ألشض‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة أل‪-‬ذي ي‪-‬ق‪-‬ع ‪Ã‬ح‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وطنية‬ ‫أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه ع‪ È‬أل‪-‬وأدي‪ ،‬وت‪-‬قصض‪-‬ده أل‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬لت صض‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬صشدر‪› :‬لة التنمية ا‪Ù‬لية‬ ‫سضيعرف إأ‚از بعضس أ‪Ÿ‬رأفق ألتي توّفر ألرأحة‬ ‫سضيتم تهيئته دون أ‪Ÿ‬سضاسس ‪Ã‬يزأته ألطبيعية ألتي‬ ‫قلعة الششفة‪ ..‬قطب بامتياز‬
‫سضنوأت و‪ 400‬حالة إأ‪ ¤‬توجيه أأصضابع ألتهام إأ‪ ¤‬ألثعالب ألتي‬ ‫سض‪-‬يشض‪ّ -‬ك‪-‬ل م‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ى «ألسض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ادأل» أل‪-‬ذي ت‪-‬غ‪ّ-‬ن‪-‬ت ب‪-‬ه‬
‫(بتصشرف)‬ ‫للزأئرين‪ ،‬وحاليا يشضهد إأ‚از فندق سضيسضهم ‘‬ ‫ج‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ت ‪-‬ه ي ‪-‬ج ‪-‬ذب أل ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر‪ ،‬وك ‪-‬ل ذلك ل ‪-‬ت ‪-‬حسض‪Ú‬‬
‫«تنبيه!!»‬
‫قد يصضادفها أ‪Ÿ‬رء حّتى ‘ وسضط لندن‪.‬‬
‫تيسشمسشيلت‪:‬‬
‫«صسحن أارز» يشسعل معركة‬ ‫تراجع عدد الطيور ا‪Ÿ‬ائية ا‪Ÿ‬عشسعشسة با‪Ÿ‬ناطق الرطبة‬
‫التشسنجات ا◊رارية‬ ‫باأ’سسلحة الثقيلة‪  ‬‬
‫ال ‪-‬تشش ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬ات ا◊راري ‪-‬ة ه ‪-‬ي آا’م ‘ ال‪-‬عضش‪Ó-‬ت‬ ‫ولد عمارة‪ ،‬لوأأج بأان عملية أإلحصضاء ألصضيفي‬ ‫” تسش ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل ت ‪-‬راج ‪-‬ع ‘ أاع ‪-‬داد ال ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ور‬ ‫ّ‬
‫ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة ال‪-‬تشش‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ات أاو ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬لصش‪-‬ات‪ ،‬وع‪-‬ادة ‘‬ ‫’سش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫تسش ‪-‬بب «صش ‪-‬ح ‪-‬ن أارز» ‘ ان ‪-‬د’ع م‪-‬ع‪-‬رك‪-‬ة ب‪-‬ا أ‬ ‫أ‪Û‬سضدة من قبل فريق ‪fl‬تصس يضضمّ إأطارأت‬ ‫ا‪Ÿ‬ائية ا‪Ÿ‬عششعششة با‪Ÿ‬ناطق الرطبة لو’ية‬
‫عضش‪Ó‬ت البطن أاو الذراع‪ Ú‬أاو السشاق‪ ،Ú‬وقد‬ ‫ال ‪- -‬ث‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ة وال‪- -‬رشش‪- -‬اشش‪- -‬ة ب‪ Ú‬أاب‪- -‬ن‪- -‬اء عشش‪Ò‬ة واح‪- -‬دة‬ ‫و‪fl‬تصض‪ Ú‬من أ‪Ù‬افظة أ‪Ÿ‬ذكورة وأ◊ظ‪Ò‬ة‬ ‫ت‪- -‬يسش‪- -‬مسش‪- -‬ي‪- -‬لت‪ ،‬حسش‪- -‬ب ‪-‬م ‪-‬ا أاف ‪-‬ادت ب ‪-‬ه أامسس‬
‫–دث ب‪- -‬ا’ق‪Î‬ان م‪- -‬ع ال‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ام ب‪- -‬أاي ن‪- -‬وع م‪- -‬ن‬ ‫‪Ã‬حافظة ميسشان العراقية‪ ،‬يعتقد أانها خلفت قتيل‬ ‫لرز لثنية أ◊د وجامعة تيسضمسضيلت ‘‬ ‫ألوطنية ل أ‬ ‫‪fi‬افظة الغابات‪.‬‬
‫’جواء ا◊ارة‪.‬‬ ‫النششاط البد‪ Ê‬الششاق ‘ ا أ‬ ‫وع ‪-‬دد م ‪-‬ن ا÷رح ‪-‬ى‪ ،‬وف ‪-‬ق م ‪-‬ا نشش ‪-‬رت ‪-‬ه وسش‪-‬ائ‪-‬ل إاع‪Ó-‬م‬ ‫ألف‪Î‬ة من ‪ 16‬جوأن إأ‪ 20 ¤‬جويلية أ÷اري‪،‬‬ ‫أأوضض ‪-‬ح رئ ‪-‬يسس مصض ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ح ‪-‬م ‪-‬اي‪-‬ة أ◊ي‪-‬وأن‪-‬ات‬
‫’شش‪-‬خ‪-‬اصس ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رق‪-‬ون ك‪-‬ث‪ًÒ‬ا أاثناء‬ ‫وا أ‬ ‫‪fi‬لية‪.‬‬ ‫سضمحت بإاحصضاء أأك‪ 800 Ì‬طائر مائي معشضعشس‬ ‫وألنباتات‪،‬‬
‫ال‪- -‬نشش ‪-‬اط ال ‪-‬ب ‪-‬د‪ Ê‬الشش ‪-‬اق‪ ،‬ه ‪-‬م أاع ‪-‬ل ‪-‬ى ُع ‪-‬رضش ‪-‬ة‬ ‫وتدأولت وسضائل إأعلم عرأقية‪ ،‬فيديوهات عدة لشضتباكات‬ ‫على مسضتوى أ‪Ÿ‬ناطق ألرطبة للولية مقابل‬ ‫عمر‬
‫’ن ه‪-‬ذا‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬تشش ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬ات ال ‪-‬عضش ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ا◊راري‪-‬ة‪ ،‬أ‬ ‫ليلية‪ ،‬قيل أأنها أسضتمر سضاعات لـ»معركة أألرز»‪ ،‬ألتي وقعت ‘‬ ‫أأك‪ Ì‬من ‪ 1500‬طائر‪ ،‬خلل نفسس ألف‪Î‬ة‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رق يسش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ذ ا‪Ÿ‬ل‪-‬ح وال‪-‬رط‪-‬وبة ‘ ا÷سشم‪.‬‬ ‫ومهما فاضس بها أ◊ن‪ Ú‬إأ‪ ¤‬طوأح‪ Ú‬ألريح وألصضقيع‪،‬‬ ‫سضفنه وركابه وفقا للتقرير ألذي بعث به ألقائد للسضلطات‬ ‫تعود قصشة ضشريح ‘‘ماما بينات‘‘ ا‪Ο‬بّع بأاعا‹‬ ‫قضضاء ألكحلء ‪Ã‬حافظة ميسضان‪ .‬ويعود سضبب أ‪Ÿ‬عركة‪ ،‬إأ‪¤‬‬
‫ك ‪-‬ان دفء أإلسض ‪-‬لم وج ‪-‬م ‪-‬ال أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ي ‪-‬ع‪-‬وضض‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫ألعسضكرية‪ ،‬فيما أ‪Œ‬ه من كتب له ألنجاة إأ‪ ¤‬دأر أإلسضلم‬ ‫منطقة بني حواء السشاحلية بالقرب من مدينة‬ ‫من ألسضنة أ‪Ÿ‬اضضية‪.‬‬
‫وان ‪-‬خ ‪-‬ف‪-‬اضس مسش‪-‬ت‪-‬وى ا‪Ÿ‬ل‪-‬ح ‘ ال‪-‬عضش‪Ó-‬ت يسش‪-‬بب‬ ‫عدم تقد‪ Ë‬صضحن من أألرز ألحد أألشضخاصس أ◊اضضرين من‬
‫ألوطن‪ ،‬إأ‪ ¤‬أأن جاء أأجلها لتلتحق بالرفيق أألعلى‪ ،‬حيث‬ ‫وهي زوأية قرآأنية خاصضة با‪Ÿ‬تصضوف‪ Ú‬من أأهل أ‪Ÿ‬نطقة‪،‬‬ ‫ت ‪-‬نسس‪ ،‬إا‪ ¤‬شش ‪-‬ه ‪-‬ر ج ‪-‬ان ‪-‬ف ‪-‬ي م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ام ‪ ،1802‬قصش ‪-‬ة‬ ‫وأأرج‪- - -‬ع ذأت أ‪Ÿ‬سض‪- - -‬ؤوول‪ ،‬ه ‪- -‬ذأ‬
‫ت‪- -‬ق‪- -‬لصش‪- -‬ات م‪- -‬ؤو‪Ÿ‬ة‪ ،‬وق‪- -‬د ت‪- -‬ك‪- -‬ون ال‪- -‬تشش ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬ات‬ ‫عشض‪Ò‬ة «ألبوغا‪ »Â‬ضضمن مناسضبة أجتماعية‪ ،‬وفق ما ذكره‬
‫ا◊راري ‪- - -‬ة أايضش ‪ً- - -‬ا م ‪- - -‬ن أاع ‪- - -‬راضس ا إ‬
‫’ن ‪- - -‬ه‪- - -‬اك‬ ‫” دفنها ‘ منطقة بني حوأء ألتي تقع شضمال عاصضمة‬ ‫وكان من ب‪ Ú‬ألناج‪‘‘ Ú‬ماما بينات‘‘ ألتي أق‪Î‬ن أسضمها‬ ‫تشش ‪-‬ب ‪-‬ه أاسش ‪-‬ط ‪-‬ورة خ ‪-‬ي ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة نسش ‪-‬ج خ‪-‬ي‪-‬وط‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ذ‬ ‫مسضتخدمون على موأقع ألتوأصضل‪.‬‬ ‫ألتناقصس إأ‪« ¤‬أنخفاضس كب‪‘ Ò‬‬
‫ا◊راري‪ ،‬وإاذا ك ‪- - -‬ان الشش ‪- - -‬خصس ُي ‪- - -‬ع ‪- - -‬ا‪ Ê‬م‪- - -‬ن‬ ‫ألشضلف قرب منحدر ليسس ببعيد عن ألبحر ‘ أ‪Ÿ‬كان‬ ‫‪Ã‬نطقة بني حوأء ألسضاحلية‪ ،‬حيث يتوأجد ضضريحها‬ ‫سش‪-‬ن‪-‬وات‪ ،‬أاسش‪-‬ط‪-‬ول ح‪-‬رب‪-‬ي ه‪-‬ول‪-‬ن‪-‬دي اسش‪-‬مه ‘‘البنال‘‘‬ ‫ونقلت وسضائل إأعلم عرأقية‪ ،‬عن مصضدر أأمني قوله‪ ،‬أأن‬ ‫منسضوب مياه أ‪Ÿ‬ناطق ألرطبة‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬لصش ‪-‬ات ح ‪-‬راري ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ات‪-‬ب‪-‬اع ا‪ÿ‬ط‪-‬وات‬ ‫ألذي ‚ت فيه من ألغرق‪ ،‬وشضيد على ق‪È‬ها قبة مع‬ ‫ألذي أأصضبح من ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬عا‪ ⁄‬أألثرية وألسضياحية هناك‪.‬‬ ‫مشش‪s‬كل من سشبع سشفن بعث بها بونبارت إا‪‘‘ ¤‬سشان‬ ‫ألقوأت أألمنية وأجهت صضعوبة كب‪Ò‬ة ‘ ألتدخل ◊ل ألنزأع‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬ولي‪- -‬ة» لسض‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا سض‪- -‬دود‬
‫التالية‪:‬‬ ‫أأخوأتها وكتب على ضضريحها هنا ترقد ‘‘ماما بينات‘‘ مع‬ ‫دوم ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬يك‘‘ ل ‪-‬ل ‪-‬قضش ‪-‬اء ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬م‪ّ-‬رد ال‪-‬ذي وق‪-‬ع ‘‬ ‫بسضبب شضدة ألرصضاصس أ‪Ÿ‬سضتخدم‪ ،‬لكنها أأحكمت قبضضتها على‬ ‫«م ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة» ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة أل ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ون‬
‫^‪ ‬التوقف عن كل نششاط واجلسس بهدوء ‘‬ ‫رف ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا أ‪Ÿ‬ت‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ات أل‪-‬ل‪-‬وأت‪-‬ي ‚ون م‪-‬ن غ‪-‬رق ب‪-‬اخ‪-‬رة‬ ‫هولندية –كم ب‪ Ú‬حواء بالششرع‬ ‫’مريكية‪.‬‬ ‫مقاطعة لويزيانا ا أ‬ ‫مدأخل و‪fl‬ارج قضضاء ألكحلء‪ ،‬منعا لتدخل عشضائر أأخرى‬ ‫و»ب ‪- - -‬وزغ ‪- - -‬زة» ب ‪- - -‬ل‪- - -‬رج‪- - -‬ام‬
‫مكان بارد‪.‬‬ ‫‘‘ألبنال‘‘‪ ،‬وقد بني ق‪È‬ها سضنة ‪ 1936‬ثم هدمه ألزلزأل‬ ‫ذلك أأن ‘‘ماما بينات‘‘ ورفيقاتها ألسضت طال‪ Í‬باإلقامة‬ ‫وت ‪-‬ع ‪-‬ود تسض ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ‘‘م ‪-‬ام ‪-‬ا ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ات‘‘ إلح ‪-‬دى أل ‪-‬رأه ‪-‬ب‪-‬ات‬ ‫وتوسضع رقعة ألنزأع‪.‬‬ ‫و»“لحت» ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة أل‪-‬تي‬
‫^‪ ‬ششرب ماء أاو عصش‪ Ò‬صشا ٍ‬
‫ف‪.‬‬ ‫ألذي ضضرب أ‪Ÿ‬نطقة سضنة ‪ 1954‬ليتّم إأعادة بناءه مرة‬ ‫‘ دأر أإلسض‪- -‬لم ن‪- -‬ظ‪- -‬رأ ل‪- -‬ك‪- -‬رم ألضض‪- -‬ي‪- -‬اف ‪-‬ة م ‪-‬ن أأله ‪-‬ا‹‬ ‫ألهولنديات ألسضبع أللئي كن من ب‪ 500 Ú‬رأكب على م‪Ï‬‬ ‫لسضى‬ ‫أ◊ادثة ألغريبة أأثارت جدلً ووأسضعًا وفتحت ›اًل ل أ‬ ‫–م ‪-‬ل ن ‪-‬فسس ألسض ‪-‬م فضض‪-‬ل‬
‫^‪ ‬عدم العودة إا‪‡ ¤‬ارسشة النششاط الششاق‬ ‫أأخرى‪.‬‬ ‫وأل‪Î‬حاب‪ ،‬ما جعلهن يتزوجن من أ‪Ÿ‬سضلم‪ Ú‬إأل وأحدة‬ ‫‘‘ألبنال‘‘‪ ،‬لتتحّول ‘‘ماما بينات‘‘ ورفيقاتها ألرأهبات إأ‪¤‬‬ ‫وألتندر ‘ آأن معاً على ضضياع أألروأح بسضبب أأتفه أألسضباب‪،‬‬
‫ألنوع من ألطيور‪.‬‬ ‫” رصضدها بهذه أ‪Ÿ‬ناطق «ألبلشضون ألرمادي»‬ ‫على ألصضيد ألعشضوأئي‪.‬‬
‫’ضشا‘ قد يؤودي‬ ‫’ن ا‪Û‬هود ا إ‬ ‫لبضشع سشاعات‪ ،‬أ‬ ‫وتؤوكد جل ألروأيات أأن ‘‘أألم بينات‘‘ ماتت مسضلمة‪،‬‬ ‫منهن أأبت ألزوأج رغم أعتناقها أإلسضلم‪ ،‬وكانت رأئعة‬ ‫أأسضطورة نسضجت تفاصضيلها على شضاطئ من شضريط ألبحر‬ ‫نظرأ ً لنتشضار ألسضلح أ‪Ÿ‬نفلت ب‪ Ú‬ألعرأقي‪ .Ú‬وحذر عرأقيون‬ ‫ّ‬
‫ر‪Ã‬ا هذأ ما جعل أألها‹ يطلقون عليها أسضم أألم بدل‬ ‫أ÷م ‪-‬ال‪ ،‬وم ‪-‬ع م ‪-‬رور أل ‪-‬وقت أأصض ‪-‬ب ‪-‬حت م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬زأت‬ ‫أألبيضس أ‪Ÿ‬توسضط وبالضضبط ‪Ã‬نطقة بني حوأء‪ ،‬إأحدى‬ ‫وب ‪-‬ر›ت ح ‪-‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ة أل ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ات ق ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ا ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫و»ألبط ذو ألعنق أألخضضر» و»ألطائر أأبو ملعقة»‪.‬‬ ‫و” رصض ‪- -‬د ضض‪- -‬م‪- -‬ن ه‪- -‬ذه‬
‫’ن‪- -‬ه‪- -‬اك ا◊راري أاو‬ ‫إا‪ ¤‬ت‪- -‬ط‪- -‬ور ا◊ال‪- -‬ة إا‪ ¤‬ا إ‬ ‫من أأن ثقافة ألعنف باتت متفشضية حتى ب‪ Ú‬أأبناء ألعشض‪Ò‬ة‬ ‫لحصضاء ‪ 17‬نوع من‬ ‫ألعملية ل إ‬
‫ضشربة الششمسس‪.‬‬ ‫أألخت ألتي يطلقها ألنصضارى على ألرأهبات‪ ،‬وهناك‬ ‫بحكمتها وثقافتها ‡ا أأهلها ألن تكون عضضوأ من جماعة‬ ‫أأجمل أ‪Ÿ‬ناطق ألسضاحلية ‘ أ÷زأئر‪.‬‬ ‫ألوأحدة‪ ،‬رغم ما يقال عن شضدة ألتلحم ألعشضائري‪.‬‬ ‫–سضيسضية للمحافظة على أأنوأع ألطيور أ‪Ÿ‬ائية‬ ‫ولحظ ألفريق ألذي ج ّسضد عملية أإلحصضاء‬
‫روأيات أأخرى تقول إأنها ماتت على ديانتها أ‪Ÿ‬سضيحية‬ ‫حكماء أ‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬وكانت هذه ألسضيدة هي ‘‘ماما بينات‘‘‪.‬‬ ‫‘‘م ‪-‬ام ‪-‬ا ب ‪-‬ن ‪-‬ات‘‘ سض‪-‬ي‪-‬دة ألسض‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة ‘ ب‪-‬ن‪-‬ي ح‪-‬وأء ووف‪-‬ق‪-‬ا‬ ‫أ‪Ÿ‬عشضعشضة ألتي تتوأجد با‪Ÿ‬ناطق ألرطبة للولية‬ ‫ألصضيفي بأان أ‪Ÿ‬ناطق ألرطبة بالولية ولسضيما‬ ‫أل‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ور لسض‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬توى‬
‫^‪Á  ‬كن ‡ارسشة نششاط بد‪ Ê‬طبيعي بعد‬ ‫وتندر أأحد أ‪Ÿ‬غردين على ألوأقعة‪ ،‬قائلً‪« :‬أ◊مد لله لو‬
‫بضش‪-‬ع سش‪-‬اع‪-‬ات م‪-‬ن ه‪-‬دوء ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬لصش‪-‬ات ال‪-‬عضش‪-‬لية‬ ‫وهذأ حسضب رسضالتها ألتي كتبتها إأ‪ ¤‬رجل كنيسضة تولورأ‪،‬‬ ‫وعاشضت ‘‘ماما بينات‘‘ ‘ ›تمعها أ÷ديد ب‪ Ú‬إأخوأن‬ ‫للروأية ألتي يرّددها سضكان أ‪Ÿ‬نطقة حول ‘‘ق‪ È‬ألرومية‘‘‪،‬‬ ‫كان أ‪ÿ‬لف على دو‪Ÿ‬ة لسضتخدمت فيها أ‪Ÿ‬دأفع»‪ .‬وحمل‬ ‫لسضيما بسضد «بوقارة» ببلدية تيسضمسضيلت وألتي‬ ‫سضدود «مغيلة» و»بوزغزة» و»“لحت» وأ◊اجز‬ ‫أ‪Ÿ‬ناطق ألرطبة لسضدود «بوقارة»‬
‫وزوالها‪.‬‬ ‫حيث جاء فيها ‘‘إأن أأهل بني حوأء وعدوها با‪Ÿ‬سضاعدة‬ ‫يجمعهم أإلسضلم بكل سضموه وعدألته‪ ،‬ما جعلها تركن‬ ‫وهي ألتسضمية أألك‪ Ì‬تدأول على ضضريح ‘‘ماما بينات‘‘‪،‬‬ ‫حقوقيون أألجهزة أألمنية مسضؤوولية تفشضي ألسضلح أ‪Ÿ‬نفلت‪،‬‬ ‫تشضمل لقاءأت جوأرية توعوية سضيتم من خللها‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ائ ‪-‬ي «سض ‪-‬ي ‪-‬دي ع‪-‬ب‪-‬دون» ‪ ⁄‬ت‪-‬ع‪ّ-‬د م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق‬ ‫بتيسضمسضيلت و»كدية ألرصضفة» ببني‬
‫^‪ ‬ط‪- -‬لب ال‪- -‬ع‪- -‬ن‪- -‬اي ‪-‬ة ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬تشش ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬ات‬ ‫للعودة‘‘‪ ،‬ليبقى ضضريح ‘‘ماما بينات‘‘ شضاهدأ على آأثار‬ ‫ماضضيها ‘ زأوية من ذأكرتها وتعيشس للنور فقط ألذي‬ ‫فإان ألسضفينة ‘‘ألبنال‘‘ تعرضضت لعاصضفة عاتية ‘ طريقها‬ ‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ي ب ‪-‬اتت مشض ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ة ت‪-‬ه‪-‬دد أأم‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬رأق‪-‬ي‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬ك‪-‬ررت‬ ‫حث زوأر هذه أ‪Ÿ‬ناطق على ضضرورة أ‪Ÿ‬سضاهمة‬ ‫أ‪Ÿ‬سضتقطبة للطيور أ‪Ÿ‬ائية أ‪Ÿ‬عشضعشضة بالنظر‬ ‫شضعيب و»مغيلة» بالعيون ـ وفق نفسس‬
‫ا◊رارية إاذا ‪ ⁄‬تهدأا خ‪Ó‬ل سشاعة واحدة‪.‬‬ ‫مدينة بني حوأء ألسضاحلية‪.‬‬ ‫ل ق‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا وف‪-‬اضس ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ج‪-‬م‪-‬ال ووق‪-‬ارأ وأأصض‪-‬ب‪-‬حت من‬ ‫م‪ -‬أ‬ ‫إأ‪‘‘ ¤‬سضان دومينيك‘‘ ‡ا أضضطر ربان ألسضفينة إأ‪ ¤‬ألرسضو‬ ‫ألشضتباكات بشضكل شضبه يومي‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬صضدر ـ مضضيفا بأانه من ب‪ Ú‬ألطيور ألتي‬
‫‘ أ‪Ù‬افظة على هذه ألطيور‪.‬‬ ‫للظروف ألطبيعية «غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬وأتية» لعيشس هذأ‬
‫أأعيان أ‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫‪Ã‬ركبه ‘ خليج صضغ‪ Ò‬بعدما خسضر ألسضطول ألكث‪ Ò‬من‬
‫‪14‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18٦22‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫ثقافة‬ ‫أألحد ‪ 01‬أوت ‪ 2021‬م ألموأفق لـ ‪ 22‬ذي ألحجة ‪ 1٤٤2‬هـ‬

‫أآطلقتها وزآرة آلثقافة وآلفنون‬ ‫توثيق يوميات آ÷نود آلبيضس ‘ موآجهة كورونا‬
‫حملة وطنية لتعقيم الهياكل الثقافية والفنية‬ ‫دار النشسر خيال تدعو األسسرة الطبية لتسسجيل شسهاداتهم‬
‫جاءت « بناء على توجيهات وزيرة ألثقافة‬ ‫أآطلقت وزآرة آلثقافة وآلفنون حملة‬
‫وأل‪- -‬ف ‪-‬ن ‪-‬ون أل ‪-‬دك ‪-‬ت ‪-‬ورة وف ‪-‬اء شص ‪-‬ع ‪Ó-‬ل أ‪ÿ‬اصص ‪-‬ة‬ ‫وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬م آل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل آل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫آطلقت دآر خيال للنشسر وآل‪Î‬جمة مبادرة ثقافية موجهة للجنود آلبيضس من آلطباء وآ‪Ÿ‬مرضس‪ Ú‬وآلشسبه آلطبي‪ Ú‬من آجل‬
‫بتكثيف أإلجرأءأت ألوقائية للحد من تفشصي‬ ‫وآلفنية على آ‪Ÿ‬سستوى آلوطني وذلك ‘‬ ‫كتابة مذكرآتهم ونقل آلحدآث آلتي عايشسوها وهم ‘ آ‪ÿ‬طوط آلمامية ‪Ÿ‬وآجهة آلعدو آ‪Ÿ‬شس‪Î‬ك كوفيد ‪ ،19‬وتأاتي آ‪Ÿ‬بادرة ‘‬
‫وباء كوفيد‪ 19‬و‪Ã‬وأزأة إأشصرأفها على عملية‬ ‫لجرآءآت آلوقائية للحد‬ ‫آطار تكثيف آ إ‬ ‫ظل تصساعد عدوى آلف‪Ò‬وسس آلقاتل وآ◊صسيلة آلكارثية آلتي تتكبدها آ‪Ÿ‬نظومة آلصسحية بعد آرتفاع عدد آلوفيات ‘ آطارآتها‬
‫أل ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح أل‪-‬ت‪-‬ي تشص‪-‬م‪-‬ل إأط‪-‬ارأت ومسص‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ي‬ ‫من تفشسي وباء كورونا (كوفيد‪.)19-‬‬ ‫لطباء‪.‬‬ ‫من آسساتذة وتقن‪ Ú‬من خ‪Ò‬ة آ÷رآح‪ Ú‬وآ أ‬
‫ألقطاع وعائ‪Ó‬تهم «‪.‬‬ ‫ذكر بيان لوزأرة ألثقافة نشصر على موقعها‬
‫وأضصاف ألبيان أن « أ◊ملة ألوطنية لتعقيم‬ ‫ألرسصمي أنه « ” إأط‪Ó‬ق حملة تعقيم وأسصعة‬ ‫جمع ألشصهادأت وألتدخ‪Ó‬ت فقد حددتها‬ ‫نورالدين لعراجي‬
‫أل ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬اك ‪-‬ل أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬م ‪Ã‬سص‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة‬ ‫تشصمل جميع أ‪Ÿ‬رأفق وألهياكل ألثقافية على‬ ‫من ألفا— جويلية إأ‪ ¤‬ألفا— سصبتم‪2021 È‬‬
‫شص ‪-‬ه‪-‬دت أ‪Ÿ‬ع‪-‬م‪-‬ورة وب‪-‬اًء م‪-‬ف‪-‬اج‪ً-‬ئ‪-‬ا وغ‪Ò‬‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوسصسص‪- - -‬ات أ‪ı‬تصص ‪- -‬ة وأ‪Û‬ت ‪- -‬م ‪- -‬ع أ‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سصتوى ألوطني ‪Ã‬ا فيها أ‪Ÿ‬قرأت أإلدأرية‬ ‫وت ‪- -‬ك ‪- -‬ون ألشص ‪- -‬ه‪- -‬ادة مصص‪- -‬ح‪- -‬وب‪- -‬ة بصص‪- -‬ورة‬
‫متوقع يوأجه ألنسصانية جمعاء‪ ،‬ل يفرق‬
‫‡ث‪ ‘ Ó- -‬أ◊رك‪- -‬ة أ÷م‪- -‬ع‪- -‬وي‪- -‬ة وأل‪- -‬كشص‪- -‬اف‪- -‬ة‬ ‫وقاعات ألعروضس ألثقافية وألسصينماتوغرأفية‬ ‫للمشص‪Î‬ك بصصفة أختيارية حسصب رغبة كل‬
‫ب‪ Ú‬ألبشصر ‘ أ÷نسس‪ ،‬ألعرق أو ألعمار‪،‬‬
‫أإلسص‪Ó‬مية أ÷زأئرية وبالتنسصيق مع ألسصلطات‬ ‫وأ‪Ÿ‬وأقع ألتاريخية وأ‪Ÿ‬تاحف وهذأ بدأية من‬ ‫مسص ‪-‬اه ‪-‬م‪ ،‬ب ‪-‬اإلضص ‪-‬اف ‪-‬ة أ‪ ¤‬ذك ‪-‬ر أ‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ة‬
‫وتتخندق أ‪Ÿ‬نظومة ألصصحية ‘ أ÷زأئر‬
‫أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة « م‪È‬زة أن» ه ‪-‬ذه أل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة سص‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع‬ ‫يوم أ‪ÿ‬ميسس ‪ 29‬جويلية ‪.»2021‬‬ ‫أ‪Ÿ‬نتمي أليها مع ألوظيفة وألرتبة‪ ،‬كما‬
‫بحم‪Ó‬ت أخرى قريبا»‪.‬‬ ‫وأشص‪- -‬ار ذأت أ‪Ÿ‬صص‪- -‬در أن ه‪- -‬ذه أل ‪-‬ت ‪-‬دأب‪Ò‬‬
‫ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون أول أ‪ÿ‬ط‪-‬وط ألم‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬وأج‪-‬ه‪-‬ة‬
‫يحق للمشصارك أ◊صصول على نسصخة من‬
‫ومقاومة هذأ ألف‪Ò‬وسس أ‪Ÿ‬عقد وأ‪Ÿ‬تحور‬
‫للمخرج شسوقي بوزيد‬ ‫ألصصدأر ألتوثيقي أثناء مؤو“ر يعقد بهذأ‬
‫بعد أن تسصبب ‘ فقدأن عدد كب‪ Ò‬من‬
‫أ‪ÿ‬صصوصس خ‪Ó‬ل حفل تنظمه دأر خيال‬
‫«شسرف ‪fi‬ارب» يسستحضسر تضسحيات ا÷زائري‪ Ú‬اإبان الثورة‬ ‫بعاصصمة ألبيبان برج بوعريريج وسصيتم من‬
‫خ‪Ó‬له تكر‪ Ë‬أألطباء أ‪Ÿ‬شصارك‪ ‘ Ú‬هذأ‬
‫أ‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي‪ Ú‬أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ن ‪Ù‬ارب‪-‬ة ج‪-‬ائ‪-‬ح‪-‬ة‬
‫وضصعتهم أمام كل ألحتمالت أ‪Ÿ‬لحة‪.‬‬
‫‪ ⁄‬يقتصصر دور أألطباء أ÷زأئري‪ Ú‬مثل‬
‫أ‪Ÿ‬شصروع‪.‬‬ ‫‪Ó‬ج ‪-‬ي ‪-‬ال أل‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة أل‪-‬ذي‪-‬ن ق‪-‬د‬ ‫‪fl‬صصصص ‪-‬ة ل ‪ -‬أ‬ ‫زم‪Ó‬ئهم ‘ ألعا‪ ⁄‬على أ÷انب ألوقائي‬
‫يسص ‪-‬أال ‪-‬ون أن ‪-‬فسص ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ف‪Î‬ة حسص ‪-‬اسص‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫وأل ‪- -‬ع ‪Ó- -‬ج‪ ،‬ألن ‪- -‬ه ‘ م ‪- -‬ث ‪- -‬ل ه‪- -‬ذه أ◊ال‪- -‬ة‬
‫م‪- -‬اضٍس ج ‪-‬دي ‪-‬ر ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬رأءة‪ ،‬وإأب ‪-‬رأز ج ‪-‬ه ‪-‬ود‬ ‫أ◊سصاسصة من ألناحية أإلنسصانية‪ ،‬تصصبح‬
‫أألط‪- -‬ب‪- -‬اء أ÷زأئ‪- -‬ري‪ Ú‬ب‪- -‬ن‪- -‬فسس ط‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ة‬ ‫أ‪ÿ‬سصارة ظاهرة يومية كثيفة للغاية تؤودي‬
‫آخر مسساهماته ‘ «دبلوماتيكا»‬ ‫زم‪Ó‬ئهم ‘ جميع أنحاء ألعا‪ ،⁄‬بعد أن‬ ‫إأ‪ ¤‬قصصصس وشصهادأت من أألطباء ألذين‬
‫وأجهوأ هذأ ألوباء بشصجاعة «‪.‬‬
‫رحيل ال‪È‬وفيسسور‬ ‫وضصعت دأر ألنشصر بعضس ألشصروط حتى‬
‫تكون ألعمال أ‪Ÿ‬قدمة مسصتوفاة ألقوأعد‬
‫رأف ‪-‬ق ‪-‬وأ أ‪Ÿ‬رضص ‪-‬ى أو ع ‪-‬ان ‪-‬وأ م ‪-‬ن م‪-‬وأق‪-‬ف‬
‫إأنسص ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬دة وغ‪ Ò‬مسص ‪-‬ب ‪-‬وق‪-‬ة أث‪-‬رت‬
‫رياضض بوريشض‬ ‫وألتي من بينها أن تكون ألشصهادأت مكتوبة‬
‫باللغة ألعربية‪ ،‬ألمازيغية أو ألفرنسصية‪،‬‬
‫عليهم و‪fi‬فورة ‘ ذأكرتهم‪.‬‬
‫تأاتي مبادرة دأر «خيال « حول إأط‪Ó‬ق‬
‫مشصروع ألعمل أ÷ماعي‪ ،‬وذلك بهدف «‬
‫وكل ألنصصوصس مقبولة دون –ديد معيار‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ع شص ‪-‬ه ‪-‬ادأت أألط ‪-‬ب ‪-‬اء أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ع‪-‬اشص‪-‬وأ‬
‫م ‪-‬ع‪Ÿ Ú‬سص ‪-‬ت ‪-‬وى أل ‪-‬نصص ‪-‬وصس‪ ،‬لن أ‪Ÿ‬سص‪-‬أال‪-‬ة‬ ‫وعايشصوأ أو وأجهوأ موأقف صصعبة‪ ،‬ذأت‬
‫تتعلق بنقل شصهادأت حية وحيثيات دقيقة‬ ‫طبيعة خاصصة أو مهنية‪ ،‬أثناء إأقامتهم ‘‬
‫وبدأ ألعرضس أ‪Ÿ‬سصرحي بلقاء شصاب‪Ú‬‬ ‫لق ‪- -‬ى آل ‪- -‬ع ‪- -‬رضس آ‪Ÿ‬سس‪- -‬رح‪- -‬ي آ÷دي‪- -‬د‬
‫ي ‪-‬ج ‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ق‪-‬ارئ‪ ،‬وه‪-‬ي ف‪-‬ارق‪-‬ة ‘ ت‪-‬اري‪-‬خ‬ ‫‪fi‬ارب ‪-‬ة ك ‪-‬وف ‪-‬ي‪-‬د ‪ ،19‬م ‪-‬ن أج ‪-‬ل تسص ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل‬
‫ج‪- -‬زأئ‪- -‬ري‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى خ ‪-‬ط أل ‪-‬ن ‪-‬ار ‘ أ◊رب‬ ‫«شس‪-‬رف ‪fi‬ارب» ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬خ‪-‬رج شس‪-‬وق‪-‬ي ب‪-‬وزيد‬
‫ألكتابة ألتوثيقية لهذأ ألقطاع أ◊سصاسس‪.‬‬ ‫وحفظ ألشصهادأت أ‪Ÿ‬ذكورة ‘ كتاب متاح‬
‫أل‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ي‪-‬خ‪-‬ت‪-‬زل قصصصص‪-‬ا ك‪-‬ث‪Ò‬ة‬ ‫آسستحسسانا كب‪Ò‬آ من طرف جمهور عدة‬
‫ذكرت دأر خيال للنشصر وأل‪Î‬جمة أنه‬ ‫للقرأء ألذين يرغبون ‘ أكتشصاف ألطبيعة‬
‫ل ‪-‬ع ‪-‬دة شص ‪-‬ب ‪-‬اب‪-‬ا ›ن‪-‬دي‪-‬ن ب‪-‬ن‪-‬فسس أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫مسسارح حط آلرحال بها مؤوخرآ ‘ آطار‬
‫‪Ã‬جرد جمع ألنصصوصس‪ ،‬سصيتم تصصنيفها‬ ‫أإلنسصانية ‪Ÿ‬قاومة ألوباء‪ ،‬وأ‪Ÿ‬وجودة ‘‬
‫ذهبوأ للدفاع عن شصرف فرنسصا ‘ تلك‬ ‫آل ‪-‬ع ‪-‬روضس آل ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ري‪-‬ق آل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬
‫ووضصع أللمسصات أألخ‪Ò‬ة عليها من قبل‬ ‫أذهان أألطباء «‪.‬‬
‫أ◊رب‪ ،‬أل ‪-‬ت ‪-‬ي ع ‪-‬اشص‪-‬وأ ب‪-‬ه‪-‬ا قصصصص‪-‬ا ك‪-‬ث‪Ò‬ة‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬ت ‪-‬ع ‪-‬ري ‪-‬ف ب ‪-‬ا‪Ÿ‬سس ‪-‬رح ‪-‬ي ‪-‬ة ومضس ‪-‬م ‪-‬ون ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫÷نة مكونة من متخصصصص‪ Ú‬و‡ارسص‪Ú‬‬ ‫قال صصاحب دأر ألنشصر رفيق طيبي أن‬
‫و‪fl‬تلفة كونهم تقدموأ ألصصفوف ألو‪¤‬‬ ‫وآ‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ة م‪- -‬ن ط‪- -‬رف آ‪Ÿ‬سس ‪-‬رح آ÷ه ‪-‬وي‬
‫مرة أخرى تفقد أ÷امعة أ÷زأئرية أحد‬ ‫عام‪ ،Ú‬كما سصيتم أإلع‪Ó‬ن عن أسصمائهم‬ ‫«ألقصصد من تسصجيل هذه ألشصهادأت ‘‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬وشس أل ‪-‬ف‪-‬رنسص‪-‬ي‪-‬ة ‘ ح‪-‬رب ل ت‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫لولية قا‪Ÿ‬ة‪.‬‬
‫ق ‪-‬ام ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬ع ‪-‬د أصص ‪-‬اب ‪-‬ت ‪-‬ه ب ‪-‬ف‪Ò‬وسس ك‪-‬ورون‪-‬ا‬ ‫‘ وقت لحق من قبل دأر ألنشصر‪ ،‬أما‬ ‫أل ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬اب ل ‪-‬ك ‪-‬ي ي ‪-‬ك ‪-‬ون وث ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة ت ‪-‬اري ‪-‬خ ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫أ÷زأئري‪ Ú‬زج بهم عدد من ألسصفاح‪Ú‬‬
‫باتنة‪ :‬حمزة ‪Ÿ‬وششي‬ ‫أ‪Ÿ‬سصتجد‪ ،‬ويتعلق أألمر بال‪È‬وفيسصور رياضس‬
‫ألفرنسص‪ Ú‬أشصباه دولتر ‘ حدود مدينة‬
‫أأللزأسس‪.‬‬ ‫وق ‪-‬د “ت ‪-‬ع ج ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ور أ‪Ÿ‬سص ‪-‬رح أ÷ه‪-‬وي‬
‫بوريشس‪ ،‬هذأ ألرجل ألطيب من منا ل يعرف‬
‫أل‪-‬رأح‪-‬ل ؟ ه‪-‬و أسص‪-‬ت‪-‬اذ أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬ع‪-‬ا‹ ب‪-‬كلية‬
‫للدكتور نور آلصسباح عنكوشس‬
‫وق‪- -‬د جسص ‪-‬د أدوأر أ‪Ù‬ارب‪ Ú‬وب ‪-‬اق ‪-‬ي‬
‫أب ‪-‬ط ‪-‬ال أ‪Ÿ‬سص ‪-‬رح ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬دد م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬م ‪-‬ث‪-‬ل‪Ú‬‬
‫بالعلمة شصرق ولية سصطيف با‪Ÿ‬سصرحية‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬دور أح ‪-‬دأث ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ق‪-‬الب ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‬
‫أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم ألسص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة – ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة قسص‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬نة ‪،3‬‬
‫ح ‪-‬اصص ‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى شص‪-‬ه‪-‬ادة أل‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ورأه ‘ أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‬ ‫كتاب جديد يتناول «العربية والدولة ‘ ا÷زائر»‬
‫أ‪Ÿ‬سص ‪-‬رح ‪-‬ي‪ Ú‬ألشص ‪-‬ب ‪-‬اب ع ‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رأر خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫ي‪-‬رج‪-‬ع ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ة ألسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬مارية ‘ أ÷زأئر‬ ‫ألسص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ون‪-‬ب‪-‬و‹– ف‪-‬رنسص‪-‬ا‪،‬‬
‫ج‪-‬ب‪-‬اري‪ ،‬درزغ‪-‬وم ن‪-‬وردي‪-‬ن‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي ول‪-‬يد‪،‬‬ ‫ومعاناة ألشصعب أ÷زأئري من ذلك حيث‬ ‫ودك ‪-‬ت ‪-‬ورأه ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ أل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون م ‪-‬ن ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫ت‪ّ- -‬دع‪- -‬مت آ‪Ÿ‬ك‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬ة آلك‪- -‬اد‪Á‬ي‪- -‬ة‬
‫ح ‪-‬زأم سص ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ف‪-‬رك‪-‬وسس بشص‪-‬رى‪ ،‬ع‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫أسص‪- -‬ت‪- -‬حضص‪- -‬ر ب‪- -‬وزي‪- -‬د ‘ ع ‪-‬رضص ‪-‬ه «شص ‪-‬رف‬ ‫باريسس– فرنسصا‪ ،‬هو مدير بحث ‘ ألعلوم‬ ‫ب ‪-‬ا÷زآئ ‪-‬ر ‪Ã‬ؤول ‪-‬ف ج ‪-‬دي ‪-‬د ل ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬اتب‬
‫ح ‪-‬م ‪-‬دي‪fl ،‬انشص ‪-‬ة سص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ول ‪fi‬م‪-‬د‬ ‫‪fi‬ارب» حكايات ‪fl‬تلفة ومنوعة لعدد‬ ‫ألسص‪- -‬ي‪- -‬اسص‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬وك‪- -‬ذأ م‪- -‬دي ‪-‬ر ‪ Èfl‬أل ‪-‬دول ‪-‬ة‬ ‫آلدكتور نور آلصسباح عكنوشس آلذي‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا صص ‪-‬م ‪-‬م ح ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م رح‪-‬م‪-‬و‪Ê‬‬ ‫م ‪-‬ن أ‪Û‬ن ‪-‬دي ‪-‬ن أ÷زأئ ‪-‬ري‪ ‘ Ú‬صص ‪-‬ف ‪-‬وف‬ ‫وألسص‪- -‬ي‪- -‬اسص‪- -‬ات أل ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة وألسص‪Î‬أت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ات‬ ‫أآصس‪- -‬در ك‪- -‬ت ‪-‬اب ‪-‬ه آ÷دي ‪-‬د «آل ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫سص‪- -‬ي ‪-‬ن ‪-‬وغ ‪-‬رأف ‪-‬ي ‪-‬ا أل ‪-‬ع ‪-‬رضس وأشص ‪-‬رف ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ألسص ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ار أل‪-‬ف‪-‬رنسص‪-‬ي أل‪-‬ذي‪-‬ن أرغ‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫أ◊كومية‪ ،‬للرجل سص‪Ò‬ة ذأتية ثرية ل تكفي‬ ‫وآلدولة ‘ آ÷زآئر» عن دآر علي بن‬
‫هذه أألسصطر لسصردها‪ ،‬يكفي أن نذكر أنه‬ ‫زي ‪-‬د ل ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬اع‪-‬ة وآل‪-‬نشس‪-‬ر‪ ‘ ،‬نسس‪-‬خ‪-‬ة‬
‫أل ‪-‬ع‪-‬ارضص‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ل م‪-‬ن ب‪-‬اج‪-‬ي ‪fi‬م‪-‬د‬ ‫فرنسصا على أ‪Ÿ‬شصاركة ‘ حروبها خارج‬
‫ك‪- -‬ان ع ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬دأ ل ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ألسص ‪-‬ي ‪-‬اسص ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫فخمة ضسمن ‪ 230‬صسفحة من آ◊جم‬
‫رم‪- -‬زي‪ ،‬م‪- -‬روأ‪ Ê‬أل ‪-‬ي ‪-‬اسس‪ ،‬حسص ‪-‬ن غ ‪-‬رب ‪-‬ي‪،‬‬ ‫دي ‪-‬اره ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى أم‪-‬ل أن ي‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وأ ب‪-‬ع‪-‬د ذلك‬ ‫وألع‪Ó‬قات ألدولية بجامعة قسصنطينة ‪ 3‬من‬
‫ب‪- -‬رن ‪-‬اوي ‪fi‬م ‪-‬د رؤووف‪fi ،‬م ‪-‬د م ‪-‬ق ‪-‬رأ‪Ê‬‬ ‫أإلسصتق‪Ó‬ل كما وعدتهم ‘ عدة مرأت‬ ‫‪ ،2018–2012‬وه‪- -‬و رئ‪- -‬يسس –ري‪- -‬ر أ‪Û‬ل‪- -‬ة‬
‫آ‪Ÿ‬ت ‪-‬وسس ‪-‬ط م ‪-‬قسس ‪-‬م إآ‪ ¤‬أآرب ‪-‬ع‪-‬ة فصس‪-‬ول‬
‫وعمار هباشس‪.‬‬ ‫وهو ما ‪ ⁄‬يتحقق إأل بالثورة أ‪Û‬يدة‪.‬‬ ‫أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم ألنسص‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة وألج‪-‬تماعية‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون إآضس ‪-‬اف ‪-‬ة ‡ي ‪-‬زة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ة‬
‫÷امعة قسصنطينة ‪ ،3‬ورئيسس ÷نة ألتكوين‬ ‫آ÷امعية خاصسة‪.‬‬
‫ينظمها مسسرح بسسكرة طيلة شسهر آوت‬ ‫‘ أل ‪-‬دك ‪-‬ت ‪-‬ورأه ب ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ألسص ‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫حمزة ‪.‬ل‬
‫أانشسطة فنية وثقافية اف‪Î‬اضسية‬ ‫با÷امعة نفسصها من ‪ ،2020 –2013‬وخب‪Ò‬‬
‫لدى هيئة أل· أ‪Ÿ‬تحدة – أليونيسصيف من‬
‫‪ ،2011 –2009‬ل ‪- -‬ل ‪- -‬رج ‪- -‬ل أل ‪- -‬ع‪- -‬دي‪- -‬د م‪- -‬ن‬
‫فصصل ألكتاب لنور ألصصباح عنكوشس‬
‫–وه ‪- -‬و أسص ‪- -‬ت ‪- -‬اذ ‪fi‬اضص‪- -‬ر ‘ أل‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬وم‬
‫أ÷هوي بسصكرة‪ ،‬حيث نحاول من خ‪Ó‬لها‬ ‫ب ‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ده‪-‬ور آل‪-‬وضس‪-‬ع آلصس‪-‬ح‪-‬ي بسس‪-‬بب‬ ‫أ‪Ÿ‬نشصورأت منها خمسصة كتب وألعديد من‬ ‫ألسصياسصية بجامعة ‪fi‬مد خيضصر بسصكرة–‬
‫أبرأز أ‪Ÿ‬وروث ألثقا‘ من خ‪Ó‬ل ألطبوع‬ ‫لصسابات بف‪Ò‬وسس كورونا‬ ‫آرتفاع عدد آ إ‬ ‫أ‪Ÿ‬ق‪- -‬الت أ‪Ÿ‬نشص‪- -‬ورة ‘ ›‪Ó‬ت ع‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫‘ عدة قضصايا رأهنة ‘ عناوين رئيسصية‬
‫أل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬وج‪-‬ودة ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة أ÷ن‪-‬وب أل‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬‬ ‫وق ‪-‬رآر آ◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة ب ‪-‬ت ‪-‬وق ‪-‬ي‪-‬ف وإآل‪-‬غ‪-‬اء ك‪-‬ل‬ ‫وطنية ودولية‪ ،‬كما أنه شصارك ‘ ألعديد من‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رأر أل ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ‘ ب‪-‬ن‪-‬اء‬
‫وهذأ ل‪Ó‬هتمام بها أك‪ Ì‬وأمكانية تطويرها‬ ‫لنشس ‪-‬ط ‪-‬ة وآل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات آن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل آ‪Ÿ‬سس‪-‬رح‬
‫آ أ‬ ‫أ‪Ÿ‬لتقيات ألوطنية وألدولية‪ ،‬وأشصرف على‬ ‫من أ‪Ÿ‬فاهيم وألقيم ألسصائدة ‘ خطاب‬ ‫أإلدأرة ألعامة أ÷زأئرية بعد ألسصتق‪Ó‬ل‬
‫وألتعريف بها وحفظها من ألندثار وهي‬ ‫آ÷ه ‪-‬وي بسس ‪-‬ك ‪-‬رة إآ‪ ¤‬آ‪ÿ‬ط ‪-‬ة آل ‪-‬ب ‪-‬دي ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫أل‪- - -‬عشص‪- - -‬رأت م‪- - -‬ن رسص‪- - -‬ائ‪- - -‬ل أل‪- - -‬دك‪- - -‬ت‪- - -‬ورأه‬ ‫ألعو‪Ÿ‬ة بحسصب عنكوشس‪ ،‬مضصيفا أن هذه‬ ‫ضصمن ألفصصل أألول للكتاب‪.‬‬
‫تقدم كل مسصاء على ‪22:00‬سصا‪.‬‬ ‫ب‪-‬تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه ل‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج ث‪-‬ق‪-‬ا‘ وف‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬تنوع‬ ‫وأ‪Ÿ‬اجسصت‪.Ò‬‬ ‫أ‪Ÿ‬تغ‪Ò‬أت ألتي تطرحها ألهوية لطبيعة‬
‫كانت أخر مسصاهمة أكاد‪Á‬ية للرجل ‘‬
‫‘ ح‪ Ú‬خصصصس ألفصصل ألثا‪ Ê‬منه‬
‫ويتوأصصل أيضصا خ‪Ó‬ل هذأ ألشصهر حسصب‬ ‫آف‪Î‬آضسي موجه للكبار وآلصسغار ويبث‬ ‫وب‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬سص ‪-‬أال ‪-‬ة أل ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬وي ‪-‬ة ‘ أ‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع‬
‫›لة دبلوماتيكا ألتابعة ‪Ÿ‬ؤوسصسصة «ألشصعب «‬ ‫ألزم‪- -‬ة ألسص ‪-‬ي ‪-‬اسص ‪-‬ات أل ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة ‘ أ÷زأئ ‪-‬ر‬
‫م ‪-‬دي ‪-‬ر أ‪Ÿ‬سص ‪-‬رح أ÷ه ‪-‬وي بسص ‪-‬ك ‪-‬رة «م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬دي‬ ‫طيلة شسهر آوت‪ ،‬حسسب ما كشسفت مديره‬ ‫أ÷زأئري ‡تدة من ألنظام ألتعليمي إأ‪¤‬‬
‫‘ عددها ألتجريبي بدرأسصة –ت عنوأن‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ط‪-‬رح ‘ أل‪-‬فصص‪-‬ل أل‪-‬ث‪-‬الث‬
‫فضص ‪-‬اء أل ‪-‬رك ‪-‬ح وه ‪-‬و م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬دى ث ‪-‬ق‪-‬ا‘ ف‪-‬ك‪-‬ري‬ ‫آحمد خوصسة ل «آلشسعب»‬ ‫أإلط ‪-‬ار ألبسص ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬دول‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ا‬
‫أل‪- -‬رؤوي‪- -‬ة أ÷زأئ‪- -‬ري ‪-‬ة إلصص ‪Ó-‬ح ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة أل·‬ ‫م ‪-‬وضص ‪-‬وع أ‪Ÿ‬رف ‪-‬ق وأل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫ي‪- -‬ه‪- -‬دف إأ‪ ¤‬أب‪- -‬رأز أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارب أ‪Ÿ‬سص ‪-‬رح ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫حبيبة غريب‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة و›لسس ألم ‪-‬ن‪ ،‬وك ‪-‬انت ل ‪-‬ل‪-‬رج‪-‬ل‬ ‫وأإلدأرة أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة خصص‪-‬وصص‪-‬ا وأل‪-‬ت‪-‬ي ”‬ ‫خ ‪-‬ط ‪-‬اب أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬خ ‪-‬ت ‪-‬ت‪-‬م أل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب‬
‫ألوطنية وألعربية وألعا‪Ÿ‬ية لديه عدد كب‪Ò‬‬ ‫أسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دأد ل‪-‬ل‪-‬مسص‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة ‘ أ‪Û‬ل‪-‬ة بدرأسصات‬ ‫أع ‪-‬ادة ب ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د ألسص‪-‬ت‪-‬ق‪Ó-‬ل ‘ أط‪-‬ار‬ ‫ب ‪-‬ا◊ديث ع ‪-‬ن –دي ‪-‬ات ح ‪-‬وك ‪-‬م ‪-‬ة أل ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬ة‬
‫كشصف أحمد خوصصة عن تسصط‪ Ò‬أ‪Ÿ‬سصرح‬ ‫يحاكي أ‪Ÿ‬فهوم ألوسصتفا‹ للدولةـ أألمة‬
‫من ألروأد من أ÷زأئر وألدول ألعربية»‪.‬‬ ‫ومقالت ‘ ألعدأد ألقادمة‪ ،‬كما كان جد‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ أ÷زأئ ‪-‬ر ‘ أل ‪-‬فصص‪-‬ل أل‪-‬رأب‪-‬ع‬
‫أ÷ه ‪-‬وي بسص ‪-‬ك ‪-‬رة أرب‪-‬ع‪-‬ة أنشص‪-‬ط‪-‬ة أف‪Î‬أضص‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪fi‬ف‪- -‬زأ ‘ م ‪-‬د جسص ‪-‬ور أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون وأل ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬دل‬ ‫بفعل ‪fi‬ددأت تاريخية وإأقليمية وحتى‬
‫يقدم منتدى فضصاء ألركح كل ليلة بدأية‬ ‫وأشصار عنكوشس ‘ مقدمة ألكتاب إأ‪ ¤‬أن‬
‫تتطرق تباعا إأ‪ ¤‬أل‪Î‬أث أل‪Ó‬مادي‪ ،‬ألطبوع‬ ‫أل‪- -‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ب‪ Ú‬أ‪ Èı‬أل ‪-‬ذي يشص ‪-‬رف ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‬ ‫سصياسصية خارجية ودأخلية معقدة‪.‬‬
‫من ألسصاعة‪ 23:00 ،‬وهو من أخرأج أ‪Ÿ‬سصرح‬ ‫أ‪Û‬تمعات ألبشصرية تفرز‪ ،‬أنط‪Ó‬قا من‬
‫أل‪- -‬ف‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ألصص ‪-‬ح ‪-‬رأوي ‪-‬ة‪ ،‬أ‪Ÿ‬سص ‪-‬رح وب ‪-‬رأم ‪-‬ج‬ ‫(ألدولة وألسصياسصات ألعامة وألسص‪Î‬أتيجيات‬ ‫وت‪- -‬ط‪- -‬رق أل‪- -‬ك‪- -‬اتب أيضص ‪-‬ا إأ‪ ¤‬م ‪-‬وضص ‪-‬وع‬
‫أ÷ه ‪-‬وي بسص ‪-‬ك‪-‬رة وأع‪-‬دأد وت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬أل‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ور‬ ‫بنية لغتها وعلى قدر أ‪Ÿ‬سصتوى ألذي بلغته‬
‫ألطفال‪ ،‬وتقدم يوميا طيلة شصهر أوت على‬ ‫أ◊كومية) ‘ كلية ألعلوم ألسصياسصية بجامعة‬ ‫ألتعريب ضصمن ›موعة عمليات بنيوية‬
‫رأبح هوأدف‪.‬‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا تصص ‪-‬ورأت رم ‪-‬زي ‪-‬ة وإأم‪È‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬
‫صص ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬ة أ‪Ÿ‬سص‪-‬رح ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ف‪-‬ايسص‪-‬ب‪-‬وك وع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫قسصنطينة‪ ،3‬وب‪ Ú‬م‪- -‬ؤوسصسص‪- -‬ة ألشص‪- -‬عب‪ ،‬ل‪- -‬ك‪- -‬ن‬ ‫وأي‪-‬دي‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬دأخلة ومتناقضصة لبينته‬
‫كما تكون ألناشصئة كل يوم سصبت على‬ ‫لع‪Ó‬قتها مع أآلخر‪ ،‬فيتشصكل ترأكم معر‘‬
‫قناته باليوتيوب‪.‬‬ ‫ألقدر أبى ذلك‪ .‬أليوم خطف منا ف‪Ò‬وسس‬ ‫ألسصلطة أ‪Ÿ‬ا بعد كولونيالية ‘ ‪fi‬اولة‬
‫م‪- -‬وع‪- -‬د ب‪- -‬دأي‪- -‬ة م ‪-‬ن ‪15:00‬سص‪- -‬ا م‪- -‬ع حصص‪- -‬ة‬ ‫كورونا أل‪È‬وفيسصور رياضس بوريشس عن عمر‬ ‫ي ‪-‬ؤوسصسس ل‪Î‬أث ف ‪-‬ك ‪-‬ري وف ‪-‬لسص‪-‬ف‪-‬ي يسص‪-‬اع‪-‬د‬
‫تعنى حصصة موسصم أ◊كاية بأاحياء أل‪Î‬أث‬ ‫إأعادة ألتأاسصيسس لدللت ألدولة ألوطنية‬
‫لنتحدث فقط مع ألطفال وهي عبارة عن‬ ‫يناهز ‪52‬سصنة‪ ،‬وألله إأن ألع‪ Ú‬لتدمع وإأن‬ ‫‪Ó‬م‪-‬ة ع‪› È‬م‪-‬وع‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ب ‪-‬ل ‪-‬ورة ن ‪-‬ظ ‪-‬ري‪-‬ة ل‪ -‬أ‬
‫ألغ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ادي ‘ منطقة بسصكرة ويقدمها كل‬ ‫ألناشصئة وألتي تأاسصسصت وفقها ألدولة بعد‬
‫برنامج ترفيهي تثقيفي من أنتاج أ‪Ÿ‬سصرح‬ ‫ألقلب ليحزن وما عسصانا أن نقول إأل ما‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬
‫مسصاء على ‪18:00‬سصا ألسصتاذ عبد أ◊ميد‬ ‫أسص‪Î‬جاع ألسصيادة ألوطنية حول مفاهيم‬
‫أ÷ه ‪-‬وي بسص ‪-‬ك ‪-‬رة وأع ‪-‬دأد وت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬أل ‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان‬ ‫ي ‪-‬رضص ‪-‬ى رب ‪-‬ن ‪-‬ا وإأن ‪-‬ا ب ‪-‬ف ‪-‬رأقك ي‪-‬ا ب‪-‬روف‪-‬يسص‪-‬ور‬ ‫مسصتمرة‪.‬‬
‫زك‪Ò‬ي وأل ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ان ‪-‬ة أل ‪-‬وأع‪-‬دة أل‪-‬ه‪-‬ام رح‪-‬م‪-‬ا‪.Ê‬‬ ‫ومشصاريع أثرت ‘ –ديد طبيعة ألتشصريع‬
‫سص ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ان سص‪-‬رسص‪-‬وب‪ .‬ي‪-‬ح‪-‬ت‪-‬وي أل‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج ع‪-‬دة‬ ‫بوريشس ‪Ù‬زونون‪.‬‬ ‫وي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬م‪-‬وضص‪-‬وع أل‪-‬ه‪-‬وي‪-‬ة ك‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪ Ò‬نسصقي‬
‫موسصم أ◊كايات من إأنتاج أ‪Ÿ‬سصرح أ÷هوي‬ ‫ودآعا آيها آلرجل آ‪ÿ‬لوق ‪..‬سسيبقى‬ ‫وق‪-‬وأع‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م وه‪-‬ي‪-‬كلة ألدولة ضصمانا‬
‫فقرأت فنية وفكرية وترفيهية وله عدد كب‪Ò‬‬ ‫ومعياري عن أسصم ألكيان ألشصعب وأألمة‬
‫بسصكرة وأخرأج ألفنان هشصام طرودي‪.‬‬ ‫أآث ‪- -‬رك ي‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬دث ع‪- -‬نك ‪..‬آ‪ ¤‬ج‪- -‬ن‪- -‬ة‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة أ◊اج ‪-‬ي‪-‬ات أ‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ‘ ت‪-‬لك‬
‫م‪- -‬ن أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬ع‪ Ú‬وصص‪- -‬ل أ‪ ¤‬عشص‪- -‬ري ‪-‬ن أل ‪-‬ف‬ ‫‪ ⁄‬يصصل بعد إأ‪ ¤‬مسصتوى إأدرأك حقيقي‬
‫تليها يضصيف أحمد خوصصة» فقرة ألقعدة‬ ‫آلفردوسس آن شساء آلله ‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬رحلة ألتاريخية أ‪Ÿ‬همة‪.‬‬
‫مشصاهد‪.‬‬ ‫ألصص‪- -‬ح‪- -‬رأوي‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ن إأن‪- -‬ت‪- -‬اج أيضص ‪-‬ا أ‪Ÿ‬سص ‪-‬رح‬ ‫عبد ا‪Ÿ‬الك بلغربي‬ ‫‪Ÿ‬فهوم ألهوية بعينه دون أشصتباه مع أمثاله‬
‫‪15‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪1٨٦٢٢‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪¢ù«fGƒa‬‬ ‫أأ’حد ‪ ٠1‬أوت ‪ ٢٠٢1‬م ألموأفق لـ ‪ ٢٢‬ذي ألحجة ‪ 1٤٤٢‬هـ‬

‫رسسالة إ‪ ¤‬أإمي إلعزيزة‬ ‫موإطن خارج ›ال إلتغطية‬


‫‪IÒ°üb á°üb‬‬

‫سسعيد فتاح‪Ú‬‬ ‫ألشساحبة وسسوأقيه أ÷افة‪ ،‬هل قدري أن‬ ‫حركاتي لعمامرة‬
‫أعيشس‬
‫‪Ÿ‬ا سسقط ألثلج (‘ شستاء‬ ‫أتذكر يا أمي ّ‬ ‫كاأي ‪fl‬لوق غ‪ Ò‬ناطق ‘ هذه ألقرية‬ ‫مذ وعيت على ألدنيا و أنا أعيشس غريبا‬
‫‪).1995‬‬ ‫و أن تكون نهايتي أن أضسيع ب‪ Ú‬ثنايا ألزمن‬ ‫‘ وطني‪ ،‬ولدت كبقية ألبشسر‪ ‘ ،‬منزل‬
‫كنتُ تلبسس‪ ‹ Ú‬جورب‪ ‘ Ú‬يدي‪.‬‬ ‫أل‪- -‬غ ‪-‬ريب أم أن أل ‪-‬زم ‪-‬ن ق ‪-‬د أخ ‪-‬ط ‪-‬اأ أ‪Ÿ‬سس‪Ò‬‬ ‫ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي ‘ ق‪-‬ري‪-‬ة “ي‪-‬زه‪-‬ا أل‪-‬بسس‪-‬اط‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ها‬
‫لصسناعة رجل ألثّلج‪.‬‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم ق‪-‬ري‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬ط‪-‬وة أإ‪ ¤‬أ’أم‪-‬ام وتتاأخر‬ ‫ألهدوء ’جبال فيها‪ ،‬فهي أرضس مبسسوطة‪،‬‬
‫يعذبني أ◊ن‪ Ú‬يا أمي‪.‬‬ ‫خطوت‪ ،Ú‬هكذأ كان أإحسساسسي وكاأن صسخور‬ ‫لهذأ كان أ’أفق فيها وأسسعا‪ ،‬لكي تظهر كل‬
‫أ’يام قرأءة ›لة ألعربي‪.‬‬ ‫ألوأدي ‪Œ‬يبني‪...‬‬ ‫صس ‪-‬ب ‪-‬اح ب‪-‬ق‪-‬رصس‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ك‪-‬ب‪ Ò‬شس‪-‬دي‪-‬د أ’إح‪-‬م‪-‬رأر‬
‫ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا أصس ‪-‬دق ‪-‬ائ‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ون ‘ ح‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫كانت هذه أ‪ÿ‬وأطر ‪Œ‬ول بخاطري و أنا‬ ‫وكذلك عند ألغروب‪ ،‬كانت قريتنا معزولة‬
‫أ÷ار‪.‬‬ ‫ب‪ Ú‬أليقظة وألنوم‪ ،‬أتذكر أ‪Ÿ‬اضسي أ÷ميل‬ ‫عن ألطرق أ‪Ÿ‬عبدة و’زألت‪‡ ،‬ا ‪Á‬يز‬
‫ُكنت تطلب‪ Ú‬مني ألصس‪Ó‬ة وألقرأءة‪.‬‬ ‫ل‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ت‪-‬ي وسس‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬رغ‪-‬م أ◊اج‪-‬ة وأل‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ر‪،‬‬ ‫وأديها ألذي “لوؤه أ◊جارة وبعضس ألسسيول‬
‫كان أمر أ◊صسول على عرجون “رٍ‬ ‫وب‪ Ú‬وأقعها أليوم‬ ‫ألتي تكون جارية ‘ فصسل ألشستاء فقط‪،‬‬
‫وأإذأ بي أسسمع جعجعة وضسجيجا غ‪Ò‬‬ ‫تزينه شسج‪Ò‬أت أ◊نضسل وأ◊رمل وحتى‬
‫أو قطعة كعك شسيء ‡تع وأنفي يسسيل‪.‬‬ ‫بعضس أ’أنوأع من ألزهور ‪ ...‬ألشسمسس‬
‫بعيد فاأرهفت ألسسمع لعله خ‪Ò‬أ أإن شساء‬
‫أتذكر أنني بكيت ح‪ Ú‬فازت جارتي ‘‬ ‫ألله‪!...‬‬ ‫كم يكون قاسسيا فصسل ألشستاء بقريتنا‪،‬‬
‫حصسة ألّتعب‪.Ò‬‬ ‫خرجت كما خرج غ‪Ò‬ي ‡ن أإشستد بهم‬ ‫فنحن كنا نعتمد ‘ طهي أ’أطعمة و‘‬
‫أل ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ور وح‪-‬ت‪-‬ى أ◊م‪-‬ام‪ ،‬وظ‪-‬ه‪-‬رت أ‪ı‬اب‪-‬ز‬
‫لن أخيفك سسرأً يا أمي‪..‬‬ ‫ألفضسول لنتفاجاأ بعدد كب‪ Ò‬من ألعربات‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬دف ‪-‬ئ ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ’أخشس ‪-‬اب‪ ،‬وب‪-‬ق‪-‬اي‪-‬ا شس‪-‬ج‪-‬ر‬
‫وبنيت أ◊مامات‪ ،‬وتوجه أطفال قريتنا أإ‪¤‬‬
‫هي أول من شستمت وبصسقت على َكتف‬ ‫وهي تعمل على تسسوية ألطرق لتعبيدها‬ ‫أ‪Ÿ‬دأرسس ب ‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ك‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م ‘ أل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ات‪-‬يب‬ ‫ألنخيل وجريده وحتى فضس‪Ó‬ت أ◊يوأنات‪،‬‬
‫سسرقت عنوأ‪.Ê‬‬ ‫ألشسارع‪.‬‬ ‫وربط ألقرية بالطريق ألبلدي ألذي ‪Á‬ر‬ ‫أم ‪-‬ا فصس ‪-‬ل ألصس ‪-‬ي ‪-‬ف ف‪-‬ه‪-‬و ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ز ب‪-‬ح‪-‬رأرت‪-‬ه‬
‫ث أن أكون صسغ‪Ò‬أً‪،‬‬ ‫ف‪- -‬ق‪- -‬ط‪ ،‬وب‪- -‬دأت أ’أسس‪- -‬وأق ت‪- -‬ن‪- -‬تشس ‪-‬ر ‘ ك ‪-‬ل‬
‫أنا أبح ُ‬ ‫ها أنا ذأ أنزفٌ ح‪È‬أً وأُسسمى كاتبًا‪.‬‬ ‫بالقرب منها‪ ،‬وليسس على لسسان‬ ‫ألشسديدة ولكنه أقل قسساوة‪..‬‬
‫أ’أح‪-‬ي‪-‬اء ل‪-‬يصس‪-‬ب‪-‬ح أل‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ار سسيد أ‪Ÿ‬وأقف‪...‬‬
‫أشسعل رسسوم سسنان‬ ‫ُتسسرق ألنصسوصس مني كما يسسرق هذأ‬ ‫أل‪- -‬ن‪- -‬اسس أإ’ أن مسس‪- -‬وؤو’ ك‪- -‬ب‪Ò‬أ سس‪- -‬ي ‪-‬ح ‪-‬ل‬ ‫كنا نتمتع بحياة تقليدية بسسيطة‪ ،‬نعتمد‬
‫وجفت ألع‪ Ú‬ألتي كنا نرتوي من مائها كما‬
‫ألعب ألعجينة‪.‬‬ ‫ألوطن ‘ وضسح ألنّهار‪.‬‬ ‫بقريتنا ألتي سستشسرق عليها ألشسمسس من‬ ‫أصس‪-‬اب أ÷ف‪-‬اف ألسس‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬وأدي ل‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫‘ حياتنا على حليب أ‪Ÿ‬اعز وما نحصسل‬
‫أقوم بختاِن ألك‪Ó‬ب ونصسب ألفخاخ‪.‬‬ ‫أع‪- -‬يُشس ‘ ح‪- -‬ل‪- -‬ب‪- -‬ة صس ‪-‬رأع أل ‪-‬ث‪Ò‬أن ب‪Ú‬‬ ‫جديد‪ ،‬أإنه أ‪Ÿ‬سسوؤول أ‪Ÿ‬كلف برفع ألغ‪Í‬‬ ‫أ◊نفيات ‘ كل ألبيوت وتنتشسر ألكهرباء‬ ‫عليه من ألتمور أو حتى حبوب ألقمح ألتي‬
‫ألقي شسعرأً ‘ مدرسستي وأهزم جارتي‪.‬‬ ‫أأ’ق‪Ó‬م‪.‬‬ ‫على مناطق ألظل‪ ،‬فغمرتني‬ ‫وغ ‪-‬از أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ف ‪-‬اأصس ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ن ‪-‬ا ن ‪-‬ع ‪-‬يشس ح ‪-‬ي‪-‬اة‬ ‫كنا نحصسل عليها من ألعائ‪Ó‬ت ألتي تقضسي‬
‫أمي قد سسئمت حقًا فقط‪.‬‬ ‫وأ◊كم يقذفُ أللّون أأ’حمر فيسسقط‬ ‫فرحة عارمة‪ ،‬وقلت ‘ نفسسي‪ :‬لقد عاد‬ ‫عصسرية ‘ ألريف وبد أت تتناقصس فرصس‬ ‫صسيفها ‘ ألسسهوب وألهضساب مقابل قليل‬
‫أريد أن أكون صسبياً يتنمر على هذه‬ ‫أ’أمل من جديد‪!...‬‬ ‫ألعمل‪.‬‬ ‫من أ‪Ÿ‬ال‪.‬‬
‫وتنزف ألدماء‪.‬‬ ‫فاأصسبح لقريتنا وجها جديدأ غ‪ Ò‬ذلك‬ ‫‪ ⁄‬نكن نسسمع بشسيء أإسسمه ألوثائق‪ ،‬ف‪Ó‬‬
‫أ◊ياة بصسفعة‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ك ‪-‬ل ي ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اط ‪-‬ح‪ ،‬أل ‪-‬ك ‪-‬ل ي ‪-‬ركضس ق‪-‬ائ‪Ó-‬‬ ‫فمن كان يحمل شسهادة علمية‪ ،‬نال حظه‬
‫أل ‪-‬وج ‪-‬ه ألشس ‪-‬احب‪ ،‬وع ‪-‬ادت أل ‪-‬بسس ‪-‬م ‪-‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬و‬ ‫م‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف ول‪-‬ك‪-‬ن أل‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة كانت شسركات‬ ‫شس ‪-‬ه ‪-‬ادة م ‪-‬ي ‪Ó-‬د و’ب ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬ري‪-‬ف ك‪-‬انت‬
‫“يزنا عن بعضسنا‬
‫إلوباء‬
‫أل ‪- -‬وج ‪- -‬وه‪ ،‬وت ‪- -‬زي ‪- -‬نت ألشس ‪- -‬وأرع ب ‪- -‬ا’أع‪Ó- -‬م‬ ‫ألبناء ومصسانع ألنسسيج ملجاأهم بينما –ول‬
‫وأ‪Ÿ‬صس‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ح أ‪Ÿ‬ل‪-‬ون‪-‬ة ل‪-‬تصس‪-‬ب‪-‬ح صس‪-‬ورة قريتنا‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ألعشسوأئية ‘ أ’أسسوأق‬ ‫و‪ ⁄‬ن‪- -‬ك‪- -‬ن ل‪- -‬نسس‪- -‬األ ع ‪-‬ن أصس ‪-‬ول ب ‪-‬عضس ‪-‬ن ‪-‬ا‬
‫أب ‪-‬ه ‪-‬ى وأج ‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬وج‪-‬اء وف‪-‬د ك‪-‬ب‪ Ò‬ل‪-‬زي‪-‬ارت‪-‬ن‪-‬ا‪،‬‬ ‫أ÷وأرية‪...‬‬ ‫و’حتى نسسبنا‪ ،‬كنا نعيشس ‘ قريتنا كاأننا‬
‫ع ‪- -‬ن ب ‪- -‬عضس‪- -‬ه‪- -‬ا أل‪- -‬ب‪- -‬عضس ووضس‪- -‬ع ح‪- -‬دودأ‬ ‫جميلة عبدألله‬ ‫ف‪- -‬ك‪- -‬ان أ‪Ÿ‬سس ‪-‬وؤول أل ‪-‬ذي ي ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬ه أ◊رسس‬ ‫و‘ زحمة هذه أ’أحدأث‪ ،‬وبعد بلوغي‬ ‫أإخوة ’ فق‪Ò‬أ فينا‪ ،‬و’ غنيا بيننا‪ ،‬وكاأننا‬
‫‘ أ‪Ÿ‬دينة ألفاضسلة‪...‬‬
‫وحضسرت أ◊ياة ألعامة و’ أحد يدري أ‪¤‬‬ ‫وألعسسسس ذأ وجه سسمح قد وعدنا ‪Ã‬سستقبل‬ ‫أ’أرب ‪- -‬ع‪ ،Ú‬وج ‪- -‬دت ن ‪- -‬فسس‪- -‬ي ب‪- -‬دون ه‪- -‬وي‪- -‬ة‬
‫متى ‪ ...‬سستسستمر هذه ألكارثة أإ’نسسانية‬ ‫وكأان ألوباء أللّع‪ Ú‬ألذي قد عاث موتا‬ ‫جميل باإذن ألله فكانت بشسائر أ‪ Òÿ‬تلوح‬ ‫و’سسكن حيث أن ألبيت ألطيني ألذي نشساأت‬ ‫ك ‪-‬انت أل ‪-‬نسس ‪-‬اء ‘ ق‪-‬ري‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬خ‪-‬رج‪-‬ن ب‪-‬ك‪-‬ل‬
‫تخت‪ È‬فيه أإنسسانية أإ’نسسان وجرده هذأ‬ ‫بالبشسرية وحبسس أأ’نفاسس وسسرق بهجة‬ ‫من بعيد‪ ،‬وبعث ‘ نفسسي أمل جديد ‘‬ ‫فيه بد أ يتهاوى ويزول وبد أ ألكبار يغادرون‬ ‫ح ‪-‬ري ‪-‬ة و’ أح ‪-‬د ي ‪-‬ع‪Î‬ضس سس ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ن‪ÓÁ ،‬أن‬
‫أ◊ي ‪-‬اة أخ ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ار صس‪-‬عب “ر ب‪-‬ه أإ’نسس‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ◊ياة‪ ،‬فلقد وفرت ألبلدية حافلت‪ Ú‬للنقل‬ ‫حياتنا ‘ صسمت وبدأت ألعائ‪Ó‬ت وأ’أسسر‬ ‫قرب أ‪Ÿ‬اء من ألع‪ Ú‬ألوحيدة ألتي تنبع من‬
‫ألوباء من أ◊ياة ألطبيعية وبرغم ما“ر‬ ‫ج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ات أل‪-‬وأدي وي‪-‬غسس‪-‬ل‪-‬ن أل‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ات ب‪-‬السساقية‬
‫ينذرها بفناء مدمر دون “ييز ودون أي‬ ‫وف‪-‬ت‪-‬ح ب‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ك‪-‬تب ل‪-‬ل‪È‬ي‪-‬د وف‪-‬رع ب‪-‬ل‪-‬دي‬ ‫ألتي علمت أبناءها ‘ مغادرة ألقرية ألتي‬
‫ب ‪-‬ه أإ’نسس‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬رى ظ‪-‬وأه‪-‬ر سس‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ’زأل‬ ‫ل‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ريب أ’إدأرة م‪- -‬ن أ‪Ÿ‬وأط‪- -‬ن‪ Ú‬أل‪- -‬ذي‪- -‬ن‬ ‫ألقريبة ‪...‬‬
‫أإ’نسس ‪- -‬ان ‪ ⁄‬ي ‪- -‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬ل‪- -‬م و‪ ⁄‬يسس‪- -‬ت‪- -‬وعب أو‬ ‫أع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ار ‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع غ ‪-‬ن ‪-‬ي أو ف‪-‬ق‪ Ò‬أث‪-‬خ‪-‬نت‬ ‫‪ ⁄‬ي ‪-‬ب ‪-‬ق ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا سس‪-‬وى ب‪-‬عضس أل‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ج ‪-‬رأح ‪-‬ات ‪-‬ه ك ‪-‬ل ف ‪-‬رد ‘ أل‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬ق‪-‬ب‪ Ó-‬ك‪-‬ان‬ ‫تنفسسوأ ألصسعدأء أخ‪Ò‬أ‪...‬‬ ‫أرغمتها ألظروف على ألبقاء‪...‬‬ ‫وكان ‘ كل بيت من بيوت قريتنا عدد‬
‫يسستدرك أخطاءه ويتخلصس من أنانينته‬ ‫أ◊مد لله على أنني عشست ’أرى هذأ‬ ‫فبد أت رحلتي أ‪Ÿ‬ارأطونية مع مكاتب‬ ‫م‪- -‬ن أ‪Ÿ‬ع ‪-‬زأت‪ ،‬وب ‪-‬عضس أل ‪-‬دج ‪-‬اج وأ’أرأنب‪،‬‬
‫يحتمي ويثق بقدرأته ويؤومن بأان ألفوز من‬ ‫بينما كانت أسسرأب أ◊مام تزور بيوتنا كل‬
‫وظ ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ه وأسس ‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه وأح‪-‬ت‪-‬ك‪-‬اره و–اي‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫أليوم أ‪Ÿ‬وعود وألذي ظللنا نحلم به منذ‬ ‫أ’إدأرة ألتي تفننت ‘ تعذيبي من أجل‬
‫نصسيبه وتبجح غرورأ ب‪Î‬فه وثرأءه أ‪Ÿ‬ادي‬ ‫فجر أ’إسستق‪Ó‬ل‪ ،‬لقد كان خريف‬ ‫ي ‪-‬وم‪ ،‬ك ‪-‬ان ك ‪-‬ل شس ‪-‬يء ‘ ق ‪-‬ري ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ا ط ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ا‬
‫وأإهماله ويعي بعقله ألذي هو نعمة حباه‬ ‫وفقره أ‪Ÿ‬عنوي و‪ ÈŒ‬أ’· ألقوية على‬ ‫أ◊صسول على وثائق تثبت هويتي‪ ،‬فكان ‹‬
‫ألله سسبحانه بها لكي يفكر ويدرك فالعقل‬ ‫ما أردت بعد رحلة عذأب أسستمرت خمسس‬ ‫وبسسيطا‪ ⁄ ،‬نكن نشسعر بكيفية مرور ألزمن‬
‫أ· أخ‪- -‬رى ضس‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ة بسس‪- -‬بب ت‪- -‬ف ‪-‬وق ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬وأت وه ‪-‬ك ‪-‬ذأ ت ‪-‬غ‪Ò‬ت ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ي ’أصس ‪-‬ب ‪-‬ح‬ ‫و‪ ⁄‬نكن نك‪Î‬ث ’أي حدث‪،‬‬
‫أل‪- - -‬بشس‪- - -‬ري ن‪- - -‬ع ‪- -‬م ‪- -‬ة إأذأ أسس ‪- -‬اء أإ’نسس ‪- -‬ان‬
‫أسستخدأمه يصسبح نقمة كما نعمة ألتنفسس‬
‫أل‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ري وأ’ق‪-‬تصس‪-‬ادي وألسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي على‬
‫مر ألتاريخ وسسوأء كان هذأ ألوباء نقمة‬ ‫كلمات‬ ‫م ‪-‬وأط ‪-‬ن ‪-‬ا أإم ‪-‬ت‪Ó-‬أ ج‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ه ب‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف‬
‫وأخ ‪-‬رى ل ‪Ó-‬إن ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬اب‪ ،‬و‘ ظ‪-‬ل ه‪-‬ذه أ◊ي‪-‬اة‬
‫كان فرح كل وأحد منا يفرحنا جميعا‬
‫وكان حزنه حزننا جميعا‪...‬‬
‫أل‪- -‬ذي أصس‪- -‬ب‪- -‬حت أج‪- -‬ه ‪-‬زت ‪-‬ه تشس‪Î‬ى ل ‪-‬ك ‪-‬ي‬ ‫وب‪Ó‬ء أو صسنع ‘ ‪fl‬ت‪È‬أت عا‪Ÿ‬ية عن‬ ‫أ÷دي ‪-‬دة وج‪-‬دت‪-‬ن‪-‬ي أب‪-‬حث ع‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ل ول‪-‬ك‪-‬ن‬ ‫ودأرت أ’أي ‪-‬ام ف ‪-‬ب ‪-‬دأت ت‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر ه‪-‬وأئ‪-‬ي‪-‬ات‬
‫نسس‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فسس ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي ك‪-‬ن‪-‬ا ‘ مضسى‬ ‫سس ‪-‬ب ‪-‬ق إأصس ‪-‬رأر وت‪-‬رصس‪-‬د ف‪-‬ق‪-‬دت ألسس‪-‬ي‪-‬ط‪-‬رة‬ ‫هيهات‪ ،‬وحتى نصسف ألدين ‪ ⁄‬أ‚ح ‘‬ ‫ألتلفاز على سسطوح أ‪Ÿ‬نازل فكان أ’أسسود‬
‫ن‪- -‬ق‪- -‬ول أن أل‪- -‬ه ‪-‬وأء أل ‪-‬وح ‪-‬ي ‪-‬د ب ‪ Ó-‬م ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل‬ ‫عليه ليحصسد أروأحا بشسرية وأند’ع آأثاره‬ ‫أإكماله‪.‬‬ ‫وأ’أب ‪-‬يضس سس ‪-‬ي ‪-‬د أل ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬وت‪ ،‬وب‪-‬دأت أل‪-‬ث‪Ó-‬ج‪-‬ة‬
‫ونسستطيع ألتنفسس بحرية فإاذأ به يصسبح‬ ‫كالنار ‘ ألهشسيم وعجز ألعا‪ ⁄‬أمام هذأ‬ ‫فبنت أ‪ÿ‬ال ألتي “نيت أن تكون من‬ ‫ت ‪-‬زأح ‪-‬م أل ‪-‬ق‪-‬رب‪-‬ة وظ‪-‬ه‪-‬رت‪ ،‬أك‪-‬ي‪-‬اسس أ◊ل‪-‬يب‬
‫ألسسباق للحصسول على جهاز يسساعد على‬ ‫نصسيبي غادرت أ‪ ¤‬ألعاصسمة بعدما زوجت‬ ‫وح ‪-‬ل ‪-‬يب أل ‪-‬ب ‪-‬ودرة ل ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬يب ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ان أ‪Ÿ‬اع‪-‬ز‬
‫ألف‪Ò‬وسس أل‪Ó‬مرئي ألذي أخ‪Î‬ق أإ’نسسان‬ ‫وكذلك ألدجاج أ’أبيضس ألذي غزأ أ’أسسوأق‬
‫ألتنفسس بأاغلى ثمن ومهما كان ألثمن و’‬ ‫ن ‪-‬فسس ‪-‬ه وأصس ‪-‬اب ‪-‬ه ‘ م ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ل وأع ‪-‬ج‪-‬زه ع‪-‬ن‬ ‫لتاجر أإسستقر به أ‪Ÿ‬قام هناك وبت أندب‬
‫ح‪- - -‬ظ ‪- -‬ي‪ ،‬وج ‪- -‬الت ب ‪- -‬خ ‪- -‬اط ‪- -‬ري ه ‪- -‬وأجسس‬ ‫فتغ‪Ò‬ت حياتنا‪ ،‬ليصسبح أ÷ميع يتجمعون‬
‫أح‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬ي‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ه‪-‬ذأ أل‪-‬ك‪-‬ابوسس‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فسس ب‪-‬رغ‪-‬م سس‪-‬ب‪-‬اق‪-‬ه م‪-‬ع أل‪-‬زم‪-‬ن لصس‪-‬ن‪-‬ع‬ ‫حول شساشسة ألتلفاز بينما كانت أ÷دة تضسع‬
‫ألذكريات‪“...‬نيت لو أن عقارب ألسساعة‬
‫وألسسيناريو أ‪Ÿ‬رعب ألعلم لله وحده جل‬ ‫لقاحات تقيه من أ‪Ÿ‬وت أ‪Ù‬تم وأآثاره‬ ‫يدها على خدها لتخفي دمعة كانت قد‬
‫تعود بي أإ‪ ¤‬ألورأء ’أعيشس حياتي بسسيطا‬
‫‘ ع‪Ó‬ه خ‪ Ò‬حافظ ومع‪ Ú‬سسبحانه‬ ‫أهمها عزل أأ’فرأد وأ‪Û‬تمعات وأأ’·‬ ‫وأم ‪-‬وت بسس ‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ا ك‪-‬بسس‪-‬اط‪-‬ة أج‪-‬دأدي ورحت‬ ‫–جرت ‘ ماآقيها بعدما تخلى أ÷ميع‬
‫ع‪- -‬ن قصسصس ‪-‬ه ‪-‬ا أ÷م ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬وغ ‪-‬ابت أسس ‪-‬رأب‬
‫خديعة إ‪Ÿ‬وت‬ ‫÷‪(ÊÉãdG Aõ‬‬
‫)‪G‬‬
‫أسس ‪-‬األ ن ‪-‬فسس ‪-‬ي وأن ‪-‬ا أت ‪-‬اأم‪-‬ل ح‪-‬ج‪-‬ارة أل‪-‬وأدي‬

‫هبة بن عياشش‬ ‫خنادق ليسست للخندقة‬


‫لكّن أ‪Ÿ‬فاجاأة أ◊قيقيّة تكمن ‘ وجود‬
‫رسسالة أخرى مشسفّرة‪ ،‬حُفرت على جدأر‬
‫حورية عمرأن‬
‫سسنمضسي ويبقي أثر ألك‪Ó‬م‬ ‫ألقطع أ‪Ÿ‬سستقيمة ’تسستقيم‬
‫صس‬ ‫÷ثث)‪ ،‬وألّتي تن ّ‬ ‫ألغرفة (غُرفة حفظ أ ٌ‬ ‫من عطر جمال أ◊روف‬
‫على ما يلي‪:‬‬ ‫ألعصساف‪ Ò‬هجرت عناق أ’شسجار‬
‫«دي‪- -‬ن‪- -‬ق‪ ،‬دون‪- -‬ق ألّسس ‪- -‬اع‪- -‬ة ت‪ّ- -‬د ق‪ ،‬أل‪- -‬ع‪ّ- -‬د‬ ‫نرتشسف رحيق أ’بتسسام‬
‫تريد مأاوى آأخر‬
‫ألتّناز‹ قد بد أ‪ ’ .‬تنسسى سسوف تنتحر‬ ‫ما أروع ألقلب ألنبيل‬
‫إأذأ ما بات نقي ألسسريرة‬ ‫ألدوأئر تبقي فمها مفتوحا‬
‫’أّنه حلكّ ألوحيد وسساأكون شساهدة على‬ ‫ألليل بأاناقته يت‪È‬أ من نفسسه‬
‫ذلك» «من ماري»‬ ‫عف أللسسان يرى بالبصس‪Ò‬ة‬
‫فارسس باإ’رأدة وأإ’قدأم‬ ‫يريد أن يصس‪ Ò‬لونه صسبحا‬
‫«ماركو» ‘ فوضسى عارمة‪ ،‬عقله ‘‬
‫شسيدت ق‪Ó‬عي وحصسو‪Ê‬‬ ‫أل‪- -‬ب‪- -‬ح‪- -‬ر ب ‪-‬غ ‪-‬م ‪-‬وضس ‪-‬ه ي ‪-‬ن ‪-‬ذر أ’سس ‪-‬م ‪-‬اك‬
‫ح‪Ò‬ة‪ ،‬ت‪- -‬ت‪- -‬الت أ’أح‪- -‬دأث بشس‪- -‬ك ‪-‬ل سس ‪-‬ري ‪-‬ع‪،‬‬
‫أل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة أصس‪-‬ب‪-‬حت أك‪ Ì‬ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬دأ‪ ،‬أ◊قيقة‬ ‫رقصست لفرحتي أأ’ح‪Ó‬م‬ ‫با‪Ÿ‬غادرة‬
‫ب ‪-‬اتت ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دة ك ‪-‬اإب ‪-‬رة ‘ ك‪-‬وم‪-‬ة قشس‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‬ ‫ولدت ‘ ريف أ÷مال‬ ‫يبحث عن عشسق جديد‬
‫أ’سستسس‪Ó‬م ليسس خيارأ‪.‬‬ ‫نتباهى بروأئع أ‪Ÿ‬اضسي‬ ‫يعيد له سسحر عرأئسس ألبحر‬
‫ما لبث ليتحرك من مكانه‪ ،‬وعلى غ‪Ò‬‬ ‫من مشسرق ألقدسس ألعتيق‬ ‫ألقطارأت تنتفضس‬
‫وعي منه أخذته قدماه أإ‪ ¤‬نقطة ألبدأية‪،‬‬ ‫إأ‪ ¤‬جبال موسسى ألكليم‬ ‫تريد ركابا من ألدمى‬
‫حيث مسسرح أ÷ر‪Á‬ة «ألبيت أ‪Ÿ‬هجور»‪،‬‬ ‫علمني وألدي ألشسيخ أإ’مام‬ ‫حتى أ‪Ÿ‬دن ت‪È‬أت من أصسرخة ألضسوء‬
‫أل ّسسالفة‪.‬‬ ‫شسربت من نهر ألعطاء‬ ‫أأ’رضس‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬دخ ‪-‬ل ‪-‬ه م ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا وأب ‪ Ó-‬م ‪-‬ن أ◊ق ‪-‬ائ ‪-‬ق‬ ‫تلوح بالسس‪Ó‬م‬
‫فوضسى‪ ،‬صسمت رهيب‪ ،‬ظ‪Ó‬م ‪fl‬يف‪،‬‬ ‫أل ّصسادمة‪ ،‬فيصسعق ·ّ رأآه‪.‬‬ ‫تعلمت من سسنة أ◊بيب‬ ‫ودف‪Î‬أ دّونت عليه أسسرأرهم‬
‫رضسى ألله عني خ‪ Ò‬وسسام‬ ‫تبحث عن قطط ’“وء‬
‫تهديدأت با’إنتحار مع صسور «‪Ÿ‬اركو» قد‬ ‫زج‪- -‬اج م ‪-‬ن ‪-‬كسس ‪-‬ر‪ ،‬ضس ‪-‬ح ‪-‬ك ‪-‬ات سس ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫أمنياتهم‪...‬‬ ‫ألغانية تفتشس عن متصسوف‬
‫أإخ‪Î‬قتها خناجر فضسية‪ ،‬حالة يرثى لها‪،‬‬ ‫«ماركو» من بعيد‪ ،‬جثث جديدة توفيت‬ ‫’ لن أكون يوما أ‪Ÿ‬هزوم‬
‫إأن إأغتابوأ وعابوأ ’ أبا‹‬ ‫جنونهم‪...‬‬ ‫يجيد ألسسفر إأ‪ ¤‬ألسسماء‬
‫كانت وضسعية منزله حرفيا‪.‬‬ ‫بنفسس طريقة «ماري» مع خناجر فضسية‪،‬‬ ‫أطلب من يدي أن ترسسمني‬
‫ألسساعة أ’آن ‪ 11 : 59‬لي‪« ،Ó‬ماركو» ‘‬ ‫فمن معه ألله أبدأ لن يضسام‬ ‫أبحث عن صسوري أأ’خرى‬
‫يتفقد سساعته ألتّي تشس‪ Ò‬أإ‪ ¤‬ألسسابعة لي‪،Ó‬‬ ‫على هيئة مسستقيم ’يسستقيم‬
‫ف ‪-‬ن‪-‬دق ُم ‪-‬ج‪-‬اور ‪Ÿ‬ن‪-‬زل‪-‬ه؛ م‪-‬ن أج‪-‬ل ُم ‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫ل ‪-‬ي ‪-‬بصس‪-‬ر أإك‪-‬ت‪-‬م‪-‬ال أل‪-‬ق‪-‬م‪-‬ر ف‪-‬يسس‪-‬ق‪-‬ط ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا‬ ‫هو حسسيبي وألباقي ألرحيم‬ ‫ر‪Ã‬ا كنت وردة‬
‫حفظني كث‪Ò‬أ ‘ كل ضسيق‬ ‫أ’رى ألعا‪ ⁄‬من زوأيا منفرجة‬ ‫ر‪Ã‬ا كنت سسيجارة‬
‫أ’أحدأث ألقادمة‪ ،‬أآخذأ أإحتياطاته من‬ ‫مغميا عليه‪.‬‬
‫حرأسسة وشسرطة‪ ،‬فاإْذ به يركضس مسسرعا‬ ‫يكفيني شسرفا رسسول عظيم‬ ‫أتفرج على ذيل يتحور‬ ‫ر‪Ã‬ا كنت رج‪ Ó‬أحب كل ألنسساء بدون‬
‫ب أإغمائه؟‬ ‫يا ترى ما سسب ُ‬
‫نحو أ‪Ÿ‬طبخ‪ ،‬ليحمل خنجرأ فضسيا بكلتا‬ ‫هل ’كتمال ألقمر ع‪Ó‬قة با’أمر؟‬ ‫أزدهرت به مكارم أ’خ‪Ó‬ق‬ ‫كلما ذبل عاد للرقصس ›ددأ‬ ‫أسستثناء‬
‫ي ‪-‬دي ‪-‬ه‪ ،‬وي ‪-‬وّج ‪-‬ه ‪-‬ه ن‪-‬ح‪-‬و ق‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه ع‪-‬ازم‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وج ‪-‬د ن ‪-‬فسس ‪-‬ه ف ‪-‬ج ‪-‬اأة ‘ م ‪-‬ن ‪-‬زل‪-‬ه ل‪Î‬أوده‬ ‫أشسرق بنوره أ◊ب وألسس‪Ó‬م‬ ‫أطلب من يدي أن ترسسمني‬ ‫أطلب من يدي أن ترسسمني‬
‫أ’إنتحار‪ ،‬صسارخا‪ ’« :‬حل أآخر»‪ ’« ،‬حل‬ ‫ب ‪- - -‬ع‪- - -‬ده‪- - -‬ا ألّشس ‪- - -‬ك‪- - -‬وك‪ ،‬وأل‪ّ- - -‬ت ‪- - -‬سس‪- - -‬اوؤ’ت‬ ‫أأ‪Á‬ن حلمي ألسسيد‬ ‫كورقة بيضساء “قت أ’ق‪Ó‬م ألسسودأء‬ ‫على هيئة شسجرة‬
‫أآخر»‪.‬‬ ‫وأ’سس‪- - -‬ت ‪- -‬فسس ‪- -‬ارأت م ‪- -‬ن ه ‪- -‬ول أ’أح ‪- -‬دأث‬ ‫وكل أأ’سسماأأأأأأأأء‬ ‫أ‪ ⁄‬ت ‪-‬ك ‪-‬ن ألشس ‪-‬ج‪-‬رة م‪Ó-‬ذأ آأم‪-‬ن‪-‬ا ل‪-‬عشس‪-‬اق‬
‫‪16‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪١٨٦22‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪⁄ÉY‬‬ ‫أألحد ‪ 0١‬أوت ‪202١‬م ألموأفق لـ ‪ 22‬ذي ألحجة ‪ ١٤٤2‬هـ‬

‫إصشابة ‪ 168‬فلسشطيني خ‪Ó‬ل موإجهات‬ ‫ناميبيا تع‪Î‬ضس لدى رئيسس إ‪Ÿ‬فوضشية‬


‫ا’حت‪Ó‬ل يواصصل ا’عتقا’ت بالضصفة الغربية‬ ‫اسصتهجان منح الكيان الصصهيو‪ Ê‬صصفة م‪Ó‬حظ‬
‫إاصصابة ‪ 168‬فلسصطيني خ‪Ó‬ل مواجهات‬ ‫أع‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬لت ق ‪-‬وأت ألح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ألصض ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬و‪ ،Ê‬أمسش‬
‫ا’حت‪Ó‬ل يواصصل ا’عتقا’ت بالضصفة الغربية‬ ‫ألسض ‪-‬بت‪ ،‬شض ‪-‬اب ‪-‬ا ف ‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬اج‪-‬ز عسض‪-‬ك‪-‬ري‬ ‫’فريقي ‪Ã‬نح إلكيان إلصشهيو‪ Ê‬صشفة‬
‫عّبرت إ◊كومة إلناميبية عن إع‪Î‬إضشها لقرإر مفوضشية إ’–اد إ إ‬
‫أعتقلت قوأت ألحت‪Ó‬ل ألصضهيو‪ ،Ê‬أمسش ألسضبت‪،‬‬ ‫ج ‪-‬ن ‪-‬وب ج‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬الضض‪-‬ف‪-‬ة أل‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ù‬ت‪-‬ل‪-‬ة‪ .‬وذك‪-‬رت‬ ‫’فريقية‪ ،‬معربة عن إرإدتها ‘ تقد‪ Ë‬إع‪Î‬إضشها بششكل رسشمي لرئيسس إ‪Ÿ‬فوضشية‪.‬‬
‫إ‪ÓŸ‬حظ ‘ إلهيئة إ إ‬
‫شضابا فلسضطينيا على حاجز عسضكري جنوب جن‪Ú‬‬ ‫مصض ‪-‬ادر ‪fi‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ف ‪-‬لسض ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أن ق‪-‬وأت ألح‪-‬ت‪Ó-‬ل‬
‫ب ‪-‬الضض ‪-‬ف ‪-‬ة أل ‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ù‬ت‪-‬ل‪-‬ة‪ .‬وذك‪-‬رت مصض‪-‬ادر ‪fi‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أعتقلت ألشضاب ب‪Ó‬ل كميل‪ ،‬من بلدة قباطية‪ ،‬أثناء‬
‫م ‪-‬روره ع ‪-‬ل ‪-‬ى ح‪-‬اج‪-‬ز عسض‪-‬ك‪-‬ري ق‪-‬رب ق‪-‬ري‪-‬ة مسض‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ألحت‪Ó‬ل ألصضهيو‪ Ê‬وتدعم أ◊ق ألغ‪ Ò‬ألقابل‬ ‫وحكومات أل–اد أإلفريقي ألدأعم للقضضية‬ ‫ج ‪-‬اء ‘ ب ‪-‬ي ‪-‬ان ل ‪-‬وزأرة أل ‪-‬ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ات أل ‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة‬
‫فلسضطينية‪ ،‬أن قوأت ألحت‪Ó‬ل أعتقلت ألشضاب ب‪Ó‬ل‬
‫ك ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬دة ق‪-‬ب‪-‬اط‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أث‪-‬ن‪-‬اء م‪-‬روره ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬اج‪-‬ز‬ ‫جنوب جن‪.Ú‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬تصض ‪-‬رف ل ‪-‬لشض ‪-‬عب أل ‪-‬ف ‪-‬لسض ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي ‘ ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر‬ ‫أل‪-‬ف‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬دل‪-‬ي‪-‬ل ذلك ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أإلع‪Ó‬نات‬ ‫وأل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون أل‪-‬ن‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة «ع‪-‬ل‪-‬مت ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة ناميبيا‬
‫عسضكري قرب قرية مسضلية جنوب جن‪.Ú‬‬ ‫ك‪- -‬انت ق‪- -‬وأت ألح‪- -‬ت‪Ó- -‬ل ق ‪-‬د أع ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬لت أرب ‪-‬ع ‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬صض‪ Ò‬وألسضتق‪Ó‬ل مع ألقدسش كعاصضمة»‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬صض‪- -‬ادق ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا خ ‪Ó-‬ل أل ‪-‬دورأت أل ‪-‬ع ‪-‬ادي ‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ أل ‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق وأل‪-‬ت‪-‬أاسض‪-‬ف أن رئ‪-‬يسش م‪-‬ف‪-‬وضض‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ك ‪- -‬انت ق ‪- -‬وأت ألح‪- -‬ت‪Ó- -‬ل ق‪- -‬د أع‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬لت أرب‪- -‬ع‪- -‬ة‬ ‫فلسضطيني‪ Ú‬من أنحاء متفرقة من ألضضفة ألغربية‪.‬‬ ‫و‘ هذأ ألشضأان‪ ،‬أعلنت ناميبيا أنها «سضتودع‬ ‫للجمعية»‪ ،‬باعتبار أن إأقامة حل لدولت‪ Ú‬من‬ ‫أل–اد أإلف ‪-‬ري ‪-‬ق‪-‬ي ق‪-‬د أسض‪-‬ت‪-‬ل‪-‬م أورأق أع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد‬
‫فلسضطيني‪ Ú‬من أنحاء متفرقة من ألضضفة ألغربية‪.‬‬ ‫وتشضنّ قوأت ألحت‪Ó‬ل ألصضهيو‪ Ê‬حملة أعتقالت‬ ‫رسض‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا أع‪Î‬أضض‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬رئ‪-‬يسش م‪-‬ف‪-‬وضض‪-‬ية أل–اد‬ ‫شضأانه حل ألنزأع ‘ ألشضرق أألوسضط‪.‬‬ ‫سضف‪ Ò‬ألكيان ألصضهيو‪ ،Ê‬مانحا هذأ ألكيان‬
‫وتشض ‪ّ-‬ن ق ‪-‬وأت ألح‪-‬ت‪Ó-‬ل ألصض‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪ Ê‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة أع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬الت‬ ‫ومدأهمات بصضورة شضبه يومية ‘ مناطق ألضضفة‬ ‫أإلفريقي ‘ ألوقت أ‪Ÿ‬ناسضب»‪.‬‬ ‫و‘ ه ‪-‬ذأ ألصض ‪-‬دد‪ ،‬ن ‪-‬ام ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا «ل ت‪-‬ؤوي‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ح‬ ‫صضفة أ‪ÓŸ‬حظ ‘ أل–اد أإلفريقي»‪.‬‬
‫وم ‪-‬دأه ‪-‬م‪-‬ات بصض‪-‬ورة شض‪-‬ب‪-‬ه ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ‘ م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ألضض‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة وم ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة أل ‪-‬ق ‪-‬دسش أ‪Ù‬ت ‪-‬ل ‪-‬ت‪ ‘ Ú‬إأط ‪-‬ار‬ ‫وت ‪-‬أات ‪-‬ي م ‪-‬ع ‪-‬ارضض‪-‬ة ن‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬لك أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫عضضوية مرأقب لدولة ألكيان ألصضهيو‪ ،Ê‬بينما‬ ‫وأعت‪È‬ت أ◊كومة ألناميبية‪ ،‬أن «منح صضفة‬
‫أل‪- -‬غ‪- -‬رب‪- -‬ي‪- -‬ة وم‪- -‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة أل‪- -‬ق ‪-‬دسش أ‪Ù‬ت ‪-‬ل ‪-‬ت‪ ‘ Ú‬إأط ‪-‬ار‬ ‫‡ارسضاتها ألقمعية بحق ألشضعب ألفلسضطيني‪.‬‬ ‫أع ‪-‬ربت ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ج ‪-‬ن ‪-‬وب أف ‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ح‪-‬يث ق‪-‬الت‬ ‫أن سضبب فقدأنه (ألكيان ألصضهيو‪ )Ê‬لعضضويته‬ ‫أ‪ÓŸ‬حظ لقوة أسضتعمارية يتعارضش ومبادئ‬
‫‡ارسضاتها ألقمعية بحق ألشضعب ألفلسضطيني‪.‬‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أصض‪-‬يب ‪ ١٦٨‬ف‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬نيا خ‪Ó‬ل موأجهات‬
‫أ◊كومة أنها «مسضتاءة» إأزأء قرأر مفوضضية‬ ‫كمرأقب ‘ ‪ 2002‬يبقى دون تغي‪.»Ò‬‬ ‫ألعقد ألتأاسضيسضي ل‪–Ó‬اد أإلفريقي‪ ،‬خاصضة ‘‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا أصض‪-‬يب ‪ ١٦٨‬ف‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا خ‪Ó-‬ل موأجهات‬ ‫أن‪- -‬دل‪- -‬عت ب‪ Ú‬أل‪- -‬ف‪- -‬لسض ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي‪ Ú‬وق ‪-‬وأت ألح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل‬
‫ألصض ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬و‪ Ê‬ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ف‪-‬رق ق‪-‬ري‪-‬ة «ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ا» وع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫أل–اد أإلفريقي ‪Ã‬نح عضضوية مرأقب لدى‬ ‫وأكدت ناميبيا أن هذأ ألكيان «ل ‪Á‬كنه‬ ‫ألوقت ألذي يضضاعف فيه ألكيان ألصضهيو‪Ê‬‬
‫أندلعت ب‪ Ú‬ألفلسضطيني‪ Ú‬وقوأت ألحت‪Ó‬ل ألصضهيو‪Ê‬‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ف ‪-‬رق ق ‪-‬ري ‪-‬ة «ب ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ا» وع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ب‪-‬ل «صض‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح» ‘‬ ‫«صض ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ح» ‘ ‪fi‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ة «ن ‪-‬اب ‪-‬لسش» شض‪-‬م‪-‬ا‹ ألضض‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫أل–اد أإلفريقي للكيان ألصضهيو‪.Ê‬‬ ‫أسض‪Î‬ج‪- - -‬اع عضض‪- - -‬وي ‪- -‬ة أ‪Ÿ‬رأقب ل ‪- -‬دى أل–اد‬ ‫أعماله ألقمعية‪ ،‬خارقا كليا ألقانون ألدو‹‬
‫‪fi‬افظة «نابلسش» شضما‹ ألضضفة ألغربية‪.‬‬ ‫ألغربية‪.‬‬ ‫و‘ نفسش أليوم‪ ،‬أودعت أ◊كومة أ÷نوب‬ ‫أإلفريقي إأل شضريطة‪ ،‬أن يكف عن أحت‪Ó‬ل‬ ‫وضض ‪-‬ارب ‪-‬ا ع ‪-‬رضش أ◊ائ ‪-‬ط ح‪-‬ق‪-‬وق أإلنسض‪-‬ان ‘‬
‫و ذكر‪ ،‬مسضؤوول أإلسضعاف وألطوأرئ ‘ أله‪Ó‬ل‬ ‫و ذكر‪ ،‬مسضؤوول أإلسضعاف وألطوأرئ ‘ أله‪Ó‬ل‬ ‫أإلف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة أع‪Î‬أضض‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذأ أل‪-‬ق‪-‬رأر ل‪-‬دى‬ ‫فلسضط‪ Ú‬و‪Á‬نح لشضعبها حق تقرير أ‪Ÿ‬صض‪.»Ò‬‬ ‫فلسضط‪.»Ú‬‬
‫أألحمر ألفلسضطيني أحمد ج‪È‬يل‪ ‘ ،‬تصضريحات‪ ،‬أن‬ ‫أألحمر ألفلسضطيني أحمد ج‪È‬يل‪ ‘ ،‬تصضريحات‪ ،‬أن‬ ‫أل–اد أإلفريقي‪ ،‬مطالبة بتوضضيحات حول‬ ‫وعلى صضعيد آأخر‪« ،‬جّددت ناميبيا دعمها‬ ‫ثم إأن هذأ ألقرأر‪ ،‬يضضيف ألبيان‪« ،‬يتعارضش‬
‫‪ ١٦٨‬شض ‪-‬خصض ‪-‬ا أصض ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬وأ ب ‪-‬إاصض ‪-‬اب ‪-‬ات ‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة خ‪Ó-‬ل‬ ‫‪ ١٦٨‬شض ‪-‬خصض ‪-‬ا أصض ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬وأ ب ‪-‬إاصض ‪-‬اب ‪-‬ات ‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة خ‪Ó-‬ل‬ ‫هذه أ‪Ÿ‬سضأالة‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ث ‪-‬ابت وتضض ‪-‬ام ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا م‪-‬ع أل‪-‬ف‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬ضض‪-‬د‬ ‫وألل ‪- -‬ت ‪- -‬زأم أل ‪- -‬ث ‪- -‬ابت وأل‪- -‬ق‪- -‬وي ل‪- -‬رؤوسض‪- -‬اء دول‬
‫أ‪Ÿ‬وأجهات ب‪ Ú‬ألشضبان ألفلسضطيني‪ Ú‬وقوأت ألحت‪Ó‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬وأجهات ب‪ Ú‬ألشضبان ألفلسضطيني‪ Ú‬وقوأت ألحت‪Ó‬ل‬
‫‘ قرية «بيتا» وبالقرب من «جبل صضبيح»‪ ،‬مشض‪Ò‬أ إأ‪¤‬‬ ‫‘ قرية «بيتا» وبالقرب من «جبل صضبيح»‪ ،‬مشض‪Ò‬أ إأ‪¤‬‬ ‫’وروبي ينوي معاقبة مسشؤوول‪ Ú‬لبناني‪Ú‬‬
‫’–اد إ أ‬
‫فيما إ إ‬
‫أن من ب‪ Ú‬هذه أإلصضابات ‪ 5‬بالرصضاصش أ◊ي‪ ،‬و‪2٤‬‬
‫عون يؤوكد أان ا÷يشش هو ضصمانة ا’سصتقرار والوحدة‬
‫أن من ب‪ Ú‬هذه أإلصضابات ‪ 5‬بالرصضاصش أ◊ي‪ ،‬و‪2٤‬‬
‫ب ‪- -‬ال ‪- -‬رصض‪- -‬اصش أ‪Ÿ‬ع‪- -‬د‪ Ê‬أ‪Ÿ‬غ‪- -‬ل‪- -‬ف ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ط‪- -‬اط‪ ،‬و‪١32‬‬ ‫ب ‪- -‬ال ‪- -‬رصض‪- -‬اصش أ‪Ÿ‬ع‪- -‬د‪ Ê‬أ‪Ÿ‬غ‪- -‬ل‪- -‬ف ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ط‪- -‬اط‪ ،‬و‪١32‬‬
‫بالختناق بالغاز أ‪Ÿ‬سضيل للدموع‪ ،‬بينما أصضيب سضبعة‬ ‫بالختناق بالغاز أ‪Ÿ‬سضيل للدموع‪ ،‬بينما أصضيب سضبعة‬
‫آأخرون بكسضور‪.‬‬ ‫آأخرون بكسضور‪.‬‬ ‫‪Ó‬ع‪Ó‬م‪ ،‬أن «أإلطار يوفر أحتمال فرضش عقوبات على‬ ‫ألوكالة أللبنانية ل إ‬ ‫أإكد إلرئيسس إللبنا‪ Ê‬إلعماد ميششال عون‪ ،‬أإمسس إلسشبت‪ ،‬على‬
‫إأ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬أفاد أها‹ ألقرية بأان أ‪Ÿ‬وأجهات‬ ‫إأ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬أف‪- -‬اد أه‪- -‬ا‹ أل‪- -‬ق ‪-‬ري ‪-‬ة ب ‪-‬أان أ‪Ÿ‬وأج ‪-‬ه ‪-‬ات‬ ‫’ك ‪-‬ي ‪-‬دة ل ‪Ó-‬سش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رإر وإل ‪-‬وح ‪-‬دة‬ ‫أإن إ÷يشس يشش‪- -‬ك‪- -‬ل إلضش‪- -‬م ‪-‬ان ‪-‬ة إ أ‬
‫أ‪Ÿ‬سضؤوول‪ Ú‬عن تقويضش ألد‪Á‬قرأطية وحكم ألقانون ‘ لبنان»‪.‬‬
‫أندلعت ‘ ث‪Ó‬ثة موأقع (مفرق بيتا و»جبل صضبيح»‬ ‫أندلعت ‘ ث‪Ó‬ثة موأقع (مفرق بيتا و»جبل صضبيح»‬
‫و‪Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة «أل ‪-‬ه ‪-‬وت‪-‬ه»)‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دي‪-‬ن أن ق‪-‬وأت ألح‪-‬ت‪Ó-‬ل‬ ‫وقال ألبيان إأنه‪« ،‬من أ‪Ÿ‬هم للغاية أن تنحي ألقيادة أللبنانية خ‪Ó‬فاتها‬ ‫إلوطنية ‘ لبنان ‘ ظل إلظروف إلصشعبة‪’ ،‬فتا إ‪ ¤‬إن إلتزإم‬
‫و‪Ã‬نطقة «ألهوته»)‪ ،‬مؤوكدين أن قوأت ألحت‪Ó‬ل‬
‫أسضتخدمت طائرأت «دورون» لسضتهدأف أ‪Ù‬تج‪Ú‬‬ ‫جانبا‪ ،‬وتعمل معا لتشضكيل حكومة‪ ،‬وفرضش إأجرأءأت ضضرورية لدفع ألب‪Ó‬د‬ ‫إ‪Û‬تمع إلدو‹ بدعم مؤوسشسشة إ÷يشس‪ ،‬يششكل ع‪Ó‬مة ثابتة على‬
‫أسض ‪- -‬ت ‪- -‬خ ‪- -‬دمت ط ‪- -‬ائ ‪- -‬رأت «دورون» لسض ‪- -‬ت ‪- -‬ه‪- -‬دأف‬
‫أ‪Ù‬تج‪ Ú‬بوأسضطة قنابل ألغاز أ‪Ÿ‬سضيل للدموع‪.‬‬ ‫بوأسضطة قنابل ألغاز أ‪Ÿ‬سضيل للدموع‪.‬‬ ‫ن‪-‬ح‪-‬و ت‪-‬ع‪-‬اف مسض‪-‬ت‪-‬دأم»‪ ،‬م‪-‬وضض‪-‬ح‪-‬ا أن «أألف‪-‬رأد وأل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪–Ó-‬اد‬ ‫ثقته بدوره ‘ حماية إلكيان إللبنا‪ Ê‬ومؤوسشسشاته إلدسشتورية‪.‬‬
‫و‘ جانب آأخر‪ ،‬قمعت قوأت ألحت‪Ó‬ل‪ ،‬أمسش‬ ‫و‘ جانب آأخر‪ ،‬قمعت قوأت ألحت‪Ó‬ل‪ ،‬أمسش‬ ‫أألوروبي ‡نوعون من تقد‪ Ë‬أموأل ‪Ÿ‬ن يتم إأدرأجهم ‘ ألقائمة»‪.‬‬ ‫أضضاف عون ‘ كلمة ‪Ã‬ناسضبة «عيد أ÷يشش» ألذي يصضادف أألول من‬
‫ألسض ‪-‬بت‪ ،‬أع‪-‬تصض‪-‬ام‪-‬ا سض‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا ج‪-‬ن‪-‬وب‪-‬ي أ‪ÿ‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫ألسضبت‪ ،‬أعتصضاما سضلميا جنوبي أ‪ÿ‬ليل‪ ،‬حيث قامت‬ ‫وذكر أن أ‪Ÿ‬عاي‪ Ò‬ألتي سضتفرضش ‪Ã‬وجبها ألعقوبات سضتشضمل ألفسضاد‪،‬‬ ‫أوت «أليوم برغم ألظروف ألقتصضادية وأ‪Ÿ‬الية ألقاسضية‪ ،‬وما يوأجهه‬
‫قامت بطرد أ‪Ÿ‬عتصضم‪ Ú‬بعد ألعتدأء على عدد‬ ‫ب ‪-‬ط‪-‬رد أ‪Ÿ‬ع‪-‬تصض‪-‬م‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬د ألع‪-‬ت‪-‬دأء ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬دد م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪،‬‬ ‫أللبنانيون ومنهم أفرأد أ‪Ÿ‬ؤوسضسضة ألعسضكرية‪ ،‬من –ديات حياتية شضديدة‬
‫وأعلنت أ‪Ÿ‬نطقة «منطقة عسضكرية مغلقة»‪.‬‬ ‫وت‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ل ج‪-‬ه‪-‬ود تشض‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل أ◊ك‪-‬وم‪-‬ة‪ ،‬وأ‪ı‬ال‪-‬ف‪-‬ات أ‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأن‪-‬تهاك حقوق‬
‫منهم‪ ،‬وأعلنت أ‪Ÿ‬نطقة «منطقة عسضكرية مغلقة»‪.‬‬ ‫ألصض ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ة‪ ،‬يشض ‪-‬ع ‪-‬ر أ÷م ‪-‬ي ‪-‬ع أن أ÷يشش م ‪-‬ا زأل يشض ‪-‬ك ‪-‬ل ألضض ‪-‬م ‪-‬ان‪-‬ة أألك‪-‬ي‪-‬دة‬
‫‘ غضضون ذلك‪ ،‬أصضيب عشضرأت ألفلسضطيني‪Ú‬‬ ‫‘ غضض ‪-‬ون ذلك‪ ،‬أصض ‪-‬يب عشض ‪-‬رأت أل ‪-‬ف ‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫أإلنسضان‪.‬‬
‫ل‪Ó‬سضتقرأر وألوحدة ألوطنية»‪.‬‬
‫بالختناق بالغاز أ‪Ÿ‬سضيل للدموع‪ ،‬خ‪Ó‬ل قمع قوأت‬ ‫بالختناق بالغاز أ‪Ÿ‬سضيل للدموع‪ ،‬خ‪Ó‬ل قمع قوأت‬ ‫إأ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬قال وزير أ‪ÿ‬ارجية أألمريكي أنتو‪ Ê‬بلينكن‪ ،‬ووزيرة أ‪ÿ‬زأنة‬
‫جه ألرئيسش أللبنا‪ Ê‬كلماته إأ‪ ¤‬أفرأد أ÷يشش قائ‪« :Ó‬أنتم ألع‪Ú‬‬ ‫وو ّ‬
‫ألح ‪- -‬ت ‪Ó- -‬ل ‪Ÿ‬سض‪Ò‬ة أه‪- -‬ا‹ ق‪- -‬ري‪- -‬ة «ك‪- -‬ف‪- -‬ر ق‪- -‬دوم»‬ ‫ألحت‪Ó‬ل ‪Ÿ‬سض‪Ò‬ة أها‹ قرية «كفر قدوم» أألسضبوعية‬ ‫أألمريكية جانيت يل‪ ‘ ،Ú‬بيان‪ ،‬إأن ألوليات أ‪Ÿ‬تحدة ترحب بتحّرك‬ ‫ألسض ‪-‬اه ‪-‬رة ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬وط ‪-‬ن وألصض ‪-‬در أل ‪-‬ذي ي ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ي أ◊ري‪-‬ات وأسضسش أل‪-‬دول‪-‬ة‬
‫أألسضبوعية شضرقي «قلقيلية»‪ ،‬حيث قال ألسضيد مرأد‬ ‫شض‪-‬رق‪-‬ي «ق‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬ح‪-‬يث ق‪-‬ال ألسض‪-‬ي‪-‬د م‪-‬رأد شض‪-‬تيوي‪،‬‬ ‫أل–اد أألوروبي‪ ،‬وأضضافا أن وأشضنطن «تتطّلع للتعاون ‘ أ‪Ÿ‬سضتقبل مع‬
‫منسضق أ‪Ÿ‬ق ‪-‬اوم ‪-‬ة ألشض ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ة ‘ أل‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬إأن ج‪-‬ن‪-‬ود‬ ‫ألد‪Á‬قرأطية ألتي نصش عليها ألدسضتور وأوكل إأليكم مهمة ألدفاع عنها»‪.‬‬
‫شضتيوي‪ ،‬منسضق أ‪Ÿ‬قاومة ألشضعبية ‘ ألقرية‪ ،‬إأن‬ ‫أل–اد أألوروبي بشضأان مسضاعينا أ‪Ÿ‬شض‪Î‬كة»‪.‬‬
‫جنود ألحت‪Ó‬ل أقتحموأ «كفر قدوم» قبل أنط‪Ó‬ق‬ ‫ألح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل أق ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬وأ «ك‪-‬ف‪-‬ر ق‪-‬دوم» ق‪-‬ب‪-‬ل أن‪-‬ط‪Ó-‬ق‬ ‫كما دعا عون أللبناني‪ Ú‬إأ‪ ¤‬أللتفاف حول أ÷يشش وأ◊فاظ على‬
‫أ‪Ÿ‬سض‪Ò‬ة‪ ،‬ونصض‪- -‬ب ‪-‬وأ ك ‪-‬م ‪-‬ائ ‪-‬ن ‘ م ‪-‬ن ‪-‬ازل م ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬ورة‪،‬‬ ‫ورجحت مصضادر بالتكتل أألوروبي أن يشضهد نظام ألعقوبات فرضش حظر‬ ‫وحدتهم ألوطنية ألتي تشضكل أألسضاسش أ‪Ÿ‬ت‪ Ú‬لبناء لبنان وباب أ‪ÿ‬روج من‬
‫أ‪Ÿ‬سض‪Ò‬ة‪ ،‬ونصض‪- -‬ب ‪-‬وأ ك ‪-‬م ‪-‬ائ ‪-‬ن ‘ م ‪-‬ن ‪-‬ازل م ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬ورة‪،‬‬
‫وأع ‪-‬ت ‪-‬دوأ ع ‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬شض‪-‬ارك‪ Ú‬ع‪ È‬إأط‪Ó-‬ق أل‪-‬رصض‪-‬اصش‬ ‫وأع ‪-‬ت ‪-‬دوأ ع ‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬شض‪-‬ارك‪ Ú‬ع‪ È‬إأط‪Ó-‬ق أل‪-‬رصض‪-‬اصش‬ ‫سضفر‪ ،‬و‪Œ‬ميد أرصضدة أفرأد‪ ،‬لكنه ر‪Ã‬ا ل يقّرر أآلن إأدرأج أي شضخصش على‬ ‫ألنفق أ‪Ÿ‬ظلم ألذي يع‪È‬ون به‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬عد‪ Ê‬أ‪Ÿ‬غلف با‪Ÿ‬طاط وقنابل ألغاز أ‪Ÿ‬سضيل‬ ‫أ‪Ÿ‬عد‪ Ê‬أ‪Ÿ‬غلف با‪Ÿ‬طاط وقنابل ألغاز أ‪Ÿ‬سضيل‬ ‫ألقائمة ألسضودأء‪ .‬وكان أإل–اد أألوروبي قد هّدد‪ ،‬منذ أشضهر‪ ،‬بفرضش‬ ‫وبا‪Ÿ‬وأزأة مع ذلك أقر أإل–اد أألوروبي‪ ،‬إأطارأ قانونيا لنظام عقوبات‬
‫للدموع‪.‬‬ ‫للدموع‪.‬‬ ‫عقوبات على مسضؤوول‪ Ú‬لبناني‪ Ú‬بسضبب ألتعطيل أ◊كومي وقضضايا فسضاد‪.‬‬ ‫يسضتهدف أفرأدأ وكيانات لبنانية‪ .‬وأوضضح أل–اد أألوروبي‪ ‘ ،‬بيان أوردته‬
‫إششهار‬
‫‪17‬‬ ‫العدد‬
‫‪18٦22‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪»HQɨe‬‬ ‫األحد ‪ 01‬أاوت ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 22‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫حدث وحديث‬ ‫أاعربوا عن أاملهم ‘ إالغاء «إاع‪Ó‬ن ترامب»‬

‫‪Œ‬اوز منعرج األزمات‬ ‫شسخصسيات أامريكية تدعو للتحقيق ‘ النتهاكات ا‪Ÿ‬غربية‬


‫فضضيلة بودريشش‬ ‫’مريكي أانطو‪ Ê‬بلينك‪ ،Ú‬لفتح –قيق ‘ انتهاكات حقوق‬
‫ناششد دبلوماسشيون سشابقون ونششطاء حقوقيون ‘ الو’يات ا‪Ÿ‬تحدة وزير ا‪ÿ‬ارجية ا أ‬
‫’نسشان ا‪Ÿ‬ق‪Î‬فة من طرف ا‪Ÿ‬غرب ‘ الصشحراء الغربية ا‪Ù‬تلة‪.‬‬ ‫ا إ‬
‫بدأا األمل ينبعث من جديد لتجاوز النسسداد السسياسسي ‘ لبنان‬
‫وينتظر ‪Œ‬ميع ا÷هود لنهاء ا‪Óÿ‬ف العميق الذي يهدد السستقرار‬ ‫‘ رسس‪- -‬ال‪- -‬ة م‪- -‬وج ‪-‬ه ‪-‬ة إا‪ ¤‬وزي ‪-‬ر خ ‪-‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ولي ‪-‬ات‬
‫للخروج بتوافق ثم‪ Ú‬يسسمح ‪Ã‬عا÷ة األزمة القتصسادية القاسسية التي‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬طلب ا‪Ÿ‬وقعون من كتابة الدولة للخارجية‪،‬‬
‫تنذر بحدوث انهيار حاد ‘ ا◊ياة القتصسادية والجتماعية‪ ،‬ألنه‬ ‫التنديد بالعدوان ا‪Ÿ‬غربي على السسكان الصسحراوي‪Ú‬‬
‫يسستحيل ‪Œ‬اوز الظرف الصسعب والشسعب اللبنا‪ Ê‬بجميع أاطيافه وطبقته‬ ‫وف‪- -‬ت‪- -‬ح –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ف ‪-‬وري ‘ ان ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اك ‪-‬ات ح ‪-‬ق ‪-‬وق اإلنسس ‪-‬ان‬
‫السسياسسية متفرقا‪ ،‬فاللتفاف والوحدة والتقاطع حول مصسلحة الوطن‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سستمرة التي يرتكبها ا‪Ÿ‬غرب‪.‬‬
‫بداية طريق ا◊سسم ‘ العراقيل ا‪Ÿ‬تسسببة ‘ إاطالة عمر األزمة التي‬ ‫وم ‪-‬ن ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬وق ‪-‬ع‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬رسس ‪-‬ال ‪-‬ة سس ‪-‬وزان شس‪-‬ولت‪،‬‬
‫اشستدت وطفح كيلها منذ تفج‪ Ò‬مرفأا ب‪Ò‬وت بداية شسهر أاوت من السسنة‬ ‫ا◊ائ ‪-‬زة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬ائ ‪-‬زة ن ‪-‬وب‪-‬ل ل‪-‬لسس‪Ó-‬م ورئ‪-‬يسس‪-‬ة م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬اضسية‪.‬‬ ‫منتدى الدفاع‪ ،‬غار سسميث‪ ،‬رئيسس مؤوسسسسة األعمال‬
‫يحتاج لبنان ‘ الوقت الراهن إا‪ ¤‬خارطة طريق دقيقة وواضسحة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري ‪-‬ة وه ‪-‬ي ‪-‬وم ‪-‬ن راي‪-‬تسس ووتشس‪ ،‬ك‪-‬ات‪-‬ري‪-‬ن‪-‬ا لن‪-‬ت‪-‬وسس‬
‫وذكية تعمل على ‪Œ‬سسيدها حكومة تتحلى بالكفاءة والنزاهة واإلجماع‪،‬‬ ‫سسويفت‪ ،‬ابنة عضسو الكونغرسس الراحل توم لنتوسس‪،‬‬
‫للتوافق على حلول تصسب ‘ ا‪Ÿ‬سسار الصسحيح‪ ،‬تتجاوز النقسسام الذي‬ ‫ورئيسسة مؤوسسسسة لنتوسس ◊قوق اإلنسسان والعدالة‪.‬‬
‫حاولت قوى أاجنبية زرعه‪ ،‬مسستعملة سسك‪ Ú‬الطائفية لتمزق وحدة‬ ‫كما يوجد من ب‪ Ú‬هؤولء أايضسا بيل فليتشسر‪ ،‬الرئيسس‬
‫ال ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ان‪-‬ي‪ ،Ú‬ألن ا÷م‪-‬ي‪-‬ع ي‪-‬درك ب‪-‬أان الن‪-‬قسس‪-‬ام‪-‬ات ت‪-‬ف‪-‬تت الشس‪-‬ع‪-‬وب ول‬ ‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك ◊م ‪-‬ل ‪-‬ة إان‪-‬ه‪-‬اء الح‪-‬ت‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي ل‪-‬لصس‪-‬ح‪-‬راء‬
‫تقربها‪ ،‬وجميع األزمات ‘ العا‪ ⁄‬أاثبتت أان ‪Œ‬اوزها يكون بحلول‬ ‫الغربية‪ ،‬وجيسسون بوبليت رئيسس –الف لي‪È‬تي العا‪Ÿ‬ي‪،‬‬
‫داخلية‪ ،‬وتكاتف أابناء الشسعب الواحد ‘ وقفة صسلبة لدحر كل ‪fl‬اطر‬ ‫وتشسادويك جور‪ ،‬نائب وكيل وزارة ا‪ÿ‬ارجية بالنيابة ‘‬
‫التآامر التي تهدد البلد بالتشستت والنهيار‪.‬‬ ‫مكتب الشسؤوون الدولية للمخدرات و تطبيق القانون‪.‬‬
‫بوادر النفراج التي لحت‪ ،‬إاثر تقويضس أازمة تشسكيل ا◊كومة‪،‬‬ ‫«إاع‪Ó‬ن ترامب» ينتهك القانون الدو‹‬
‫أاعادت بارقة أامل من جديد ليسستعيد معها الّلبنانيون تطلعاتهم ‘ رؤوية‬ ‫وأاوضسحت اللجنة ا‪Ÿ‬شسرفة على هذا ا◊دث السسنوي‬ ‫والذين يسسجنون ويتعرضسون ‪Ÿ‬عاملة قاسسية ول إانسسانية‬
‫ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ان ي‪-‬ن‪-‬ع‪-‬م ب‪-‬األم‪-‬ن والسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رار وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ك‪-‬رة ‘ م‪-‬رم‪-‬ى الطبقة‬ ‫الدو‹‪ ‘ ،‬بيان لها‪ ،‬عقب اجتماعها األخ‪ ،Ò‬أان «إاختيار‬ ‫بسسبب قيامهم بأانشسطة مشسروعة‪.‬‬ ‫وأاشسار ا‪Ÿ‬وقعون ‘ رسسالتهم إا‪ ¤‬أان القرار الذي‬
‫السسياسسية وا◊كومة ا÷ديدة التي ل –مل مهمة واحدة‪ ،‬بل ينتظرها‬ ‫مقاطعة لسس با‪Ÿ‬اسس له دللت عدة خاصسة وأان هذه‬ ‫ات‪- -‬خ‪- -‬ذه ال ‪-‬رئ ‪-‬يسس األم ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ي السس ‪-‬اب ‪-‬ق دون ‪-‬ال ‪-‬د ت ‪-‬رامب‬
‫البت ‘ العديد من ا‪Ÿ‬لفات الشسائكة لفك تعقيدات األزمة ا‪Ÿ‬تشسابكة‬ ‫ال ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة ت‪-‬أات‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬زام‪-‬ن م‪-‬ع م‪-‬رور عشس‪-‬ر سس‪-‬ن‪-‬وات ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫اسستنكار خرق حقوق اإلنسسان‬ ‫بالع‪Î‬اف بسسيادة ا‪Ÿ‬غرب ا‪Ÿ‬زعومة على الصسحراء‬
‫ما ب‪ Ú‬أازمة سسياسسية عمقت من ا‪Ÿ‬عضسلة القتصسادية والصسحية‪.‬‬ ‫التفكيك العسسكري ‪ı‬يم أاكد‪ Ë‬إازيك‪ ،‬إاذ من ا‪Ÿ‬نتظر‬ ‫واسستنكر ا‪Ÿ‬وقعون عدد الهجمات غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سسبوقة‬ ‫الغربية ينتهك القانون الدو‹ الذي يشسكل حجر الزاوية‬
‫‪Á‬ك ‪-‬ن ل ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ان أان يسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن دروسس ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي وم‪-‬ن ال‪-‬وضس‪-‬ع ال‪-‬ذي‬ ‫أان تركز أاشسغالها على هذا ا◊دث والوقوف من خ‪Ó‬له‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ارت ‪-‬ك ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ا الح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ‘ الأسس ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ع األخ‪Ò‬ة ضس ‪-‬د‬ ‫‘ السسياسسة األمريكية منذ إانشساء الوليات ا‪Ÿ‬تحدة‪،‬‬
‫تتخبط فيه عديد الدول جراء النسسداد السسياسسي وانف‪Ó‬ت الوضسع‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى واق ‪-‬ع ح ‪-‬ق ‪-‬وق اإلنسس ‪-‬ان ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ا‪Ù‬ت‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬ناضسل‪ Ú‬الصسحراوي‪ ،Ú‬وكشسفوا أان معظم النشسطاء‬ ‫ويلغي اح‪Î‬ام القانون الدو‹ وحقوق اإلنسسان التي تعهد‬
‫األمني‪ ،‬ألن األعداء لن يرحموا الشسعب اللبنا‪ Ê‬إاذا ضسيع فرصسة انتشسال‬ ‫الصسحراء الغربية»‪.‬‬ ‫الصس‪- -‬ح‪- -‬راوي‪ ‘ Ú‬األراضس‪- -‬ي ا‪Ù‬ت‪- -‬ل‪- -‬ة ي ‪-‬خضس ‪-‬ع ‪-‬ون اآلن‬ ‫الرئيسس بايدن باح‪Î‬امها‪.‬‬
‫بلده من الضسياع‪ ‘ ،‬ظل اسستعداد ا‪Û‬تمع الدو‹ لتقد‪ Ë‬مسساعدات‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا سس ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬رق ال ‪-‬ن ‪-‬دوة‪ ،‬ا‪« ¤‬وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫‪Ó‬قامة ا÷‪È‬ية ويخضسعون ◊صسار من قبل الشسرطة‪.‬‬ ‫لإ‬ ‫كما أاعربوا عن أاملهم ‘ أان يلغى الرئيسس بايدن هذا‬
‫اقتصسادية للتخفيف من األزمة ا‪Ÿ‬الية ا‪ÿ‬انقة‪ ‘ ،‬وقت سسيقود ‚يب‬ ‫السس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي‪ Ú‬الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي‪ Ú‬بسس‪-‬ج‪-‬ون الح‪-‬ت‪Ó-‬ل‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة‬ ‫القرار الذي كان موضسع إادانة من ا◊زب‪ ‘ Ú‬الوليات‬
‫ميقاتي ا◊كومة ا‪Ÿ‬رتقبة حيث يتحلى با‪Èÿ‬ة وملم بجذور األزمة‪،‬‬ ‫›موعة أاكد‪ Ë‬إازيك أابطال هذه ا‪Ÿ‬لحمة التاريخية ‘‬ ‫الندوة الدولية ‪« 45‬الوكوكو»‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة‪.‬‬
‫ويعّول عليه ‘ ‪Œ‬اوز ا÷مود با◊نكة وا◊كمة والوسسطية‪ .‬لكن كل هذا‬ ‫مسسار مقاومتنا ا‪Ÿ‬دنية السسلمية»‪.‬‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬ذك ‪-‬ر ال‪-‬رسس‪-‬ال‪-‬ة ا‪Ÿ‬وج‪-‬ه‪-‬ة إا‪ ¤‬وزارة ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة‬
‫جدير بالذكر أان الطبعة ‪ 45‬للندوة الدولية للتضسامن‬ ‫أاعلن «التاسسك فورسس» التنسسيقية الوروبية للدعم‬
‫ل يكفي بعيدا عن وضسع جميع اللبناني‪ Ú‬خاصسة السسياسسي‪ Ú‬وا‪Ÿ‬ثقف‪Ú‬‬ ‫مع الشسعب الصسحراوي‪ ،‬عن تنظيم الطبعة ‪ 45‬للندوة‬ ‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬تحدة‬ ‫بتصسريح ماري لولور‪ ،‬ا‪Ÿ‬قّررة ا‪ÿ‬اصسة ل أ‬
‫اليد ‘ اليد وحمل لبنان إا‪ ¤‬بّر األمان وطي صسفحة األزمات وقطع‬ ‫ودعم الشسعب الصسحراوي كان من ا‪Ÿ‬قرر انعقادها أايام‬ ‫ا‪Ÿ‬عنية بوضسعية ا‪Ÿ‬دافع‪ Ú‬عن حقوق اإلنسسان‪ ،‬والتي‬
‫‪ 8-7‬نوفم‪ È‬من السسنة ا‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬قبل أان تأاجيلها بسسبب‬ ‫الدولية للتضسامن مع الشسعب الصسحراوي (الوكوكو) ‘‬
‫الطريق ‘ وجه من ي‪Î‬بصس شسرا بهذا البلد ا÷ميل‪.‬‬ ‫مقاطعة لسس با‪Ÿ‬اسس (جزر الكناري)‪ ،‬وذلك على مدار‬ ‫دعت ا‪Ÿ‬غرب ‘ شسهر جويلية إا‪ ¤‬وقف «السستهداف‬
‫‪Ó‬ج‪-‬راءات التي اتخذتها‬ ‫ج‪-‬ائ‪-‬حة كوفيد‪ 19-‬وت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذا ل‪ -‬إ‬ ‫ا‪Ÿ‬نهجي للمدافع‪ Ú‬عن حقوق اإلنسسان الصسحراوي‪،»Ú‬‬
‫آانذاك السسلطات اإلسسبانية‪.‬‬ ‫يومي ‪ 10‬و ‪ 11‬من ديسسم‪ È‬ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫أاحكام انتقامية ضشّد الصشحافي‪Ú‬‬
‫جمعية حقوقية مغربية ُتدين ا◊كم ا÷ائر ضسد العواج‬ ‫سشعّيد ينتقد دعوات النزول إا‪ ¤‬الششارع‬
‫ا◊ق ‪-‬وق وا◊ري ‪-‬ات‪ ،‬وت ‪-‬ؤوك ‪-‬د اسس ‪-‬ت‪-‬م‪-‬رار‬
‫التوظيف السسياسسي للقضساء ضسد األق‪Ó‬م‬
‫ن ‪-‬ددت ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ◊ق‪-‬وق‬
‫النسس‪-‬ان ب‪-‬ا◊ك‪-‬م «الن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ي وا÷ائر»‬
‫«النهضسة» تدعو إا‪ ¤‬ا◊وار للخروج من األزمة ‘ تونسش‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬اضس ‪-‬ح ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬فسس‪-‬اد واألصس‪-‬وات ا◊رة‬ ‫الصسادر ‘ حق معتقل الرأاي نور الدين‬ ‫سسعيد إا‪« ¤‬تغليب ا‪Ÿ‬صسلحة الوطنية والعودة ‪Ÿ‬قتضسيات‬ ‫بد أان تأاخذ ›راها‪ ،‬بحسسب تعب‪Ò‬ه‪.‬‬ ‫ق‪- -‬ال ول‪- -‬ي‪- -‬د ا◊ج‪- -‬ام ا‪Ÿ‬سش ‪-‬تشش ‪-‬ار ال ‪-‬دب ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬اسش ‪-‬ي‬
‫ا‪Ÿ‬طالبة بالد‪Á‬قراطية والكرامة»‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬واج‪ ،‬مسس ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ك‪-‬رة اسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رار ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫الشسرعية الدسستورية والتزام القانون وفسسح ا‪Û‬ال ◊وار‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬رئ‪-‬يسس سش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د إان ال‪-‬رئ‪-‬يسس «ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ل‪-‬ي‪-‬ل نهار من‬
‫وع‪È‬ت ا÷م ‪- -‬ع ‪- -‬ي ‪- -‬ة ع ‪- -‬ن إادان‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ا‬ ‫ال‪-‬قضس‪-‬اء ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ام ول‪-‬تصس‪-‬فية ا◊سسابات‬ ‫يلتزم ا÷ميع ‪Ã‬خرجاته»‪.‬‬ ‫حرّية التعب‪ Ò‬مضسمونة‬ ‫أاج‪-‬ل ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ف رئ‪-‬يسس ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة‪ ،‬وتشش‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل ح‪-‬كومة‬
‫«لسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رار ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬قضس‪-‬اء ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬قام‬ ‫السسياسسية‪ .‬أاشس‪-‬ارت ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ‘ ب‪-‬ي‪-‬ان‬ ‫كان راشسد الغنوشسي قال إانه سسيقاوم بكل الوسسائل‬ ‫ج ‪-‬دي‪-‬دة ت‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق ‘ ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬وف‪-‬ق خ‪-‬ارط‪-‬ة ط‪-‬ري‪-‬ق‬
‫لها‪ ،‬إا‪ ¤‬أان هذا ا◊كم يأاتي ‘ وقت‬ ‫أاكد الرئيسس سسعّيد أان حرية التعب‪ Ò‬تبقى مضسمونة‪،‬‬
‫ولتصسفية ا◊سسابات السسياسسية‪ ،‬وجعله‬ ‫السسلمية والقانونية ا‪Ÿ‬تاحة من أاجل عودة الد‪Á‬قراطية‪،‬‬ ‫وأانه ل مسساسس إاط‪Ó‬قا با◊ريات ‘ تونسس‪ ،‬ووعد سسعيّد‬ ‫واضش ‪-‬ح ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ا‪ ،⁄‬ت ‪-‬ق‪ّ-‬دم رسش‪-‬ائ‪-‬ل ط‪-‬م‪-‬أان‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬داخ‪-‬ل‬
‫وسس ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪Î‬ه ‪-‬يب ول ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬م‪-‬ع وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫تعيشس فيه «ا◊ركة ا◊قوقية الوطنية‬ ‫التونسشي وا‪ÿ‬ارج»‪.‬‬
‫مشس‪ّ- -‬ددا ع‪- -‬ل‪- -‬ى ضس‪- -‬رورة أان يسس ‪-‬ت ‪-‬وعب رئ ‪-‬يسس ال ‪-‬دول ‪-‬ة أان‬ ‫بأال يتحول إا‪ ¤‬دكتاتور‪ .‬ونقلت الرئاسسة عن سسعيّد ‪-‬وهو‬
‫وإاخراسس كل األصسوات ا◊رة‪ ،‬عوضس أان‬ ‫وال ‪- -‬ع ‪- -‬ا‪Ÿ‬ي ‪- -‬ة –ت صس ‪- -‬دم‪- -‬ة األح‪- -‬ك‪- -‬ام‬ ‫قال الرئيسس التونسسي قيسس سسعيد‪ ،‬إان تهديد بعضس‬
‫ال‪ŸÈ‬ان يجب أان يعود إا‪ ¤‬مركز آاليات صسنع القرار ‘‬ ‫أاسس ‪-‬ت ‪-‬اذ سس ‪-‬اب‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون ال‪-‬دسس‪-‬ت‪-‬وري‪ -‬ق‪-‬ول‪-‬ه «أاع‪-‬ل‪-‬م ج‪-‬ي‪-‬دا‬
‫ي ‪-‬ك ‪-‬ون وسس ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة إلق‪-‬ام‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬دل وضس‪-‬م‪-‬ان‬ ‫الن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ة األخ‪Ò‬ة ضس‪-‬د الصس‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪،Ú‬‬ ‫القادة السسياسسي‪ Ú‬بالنزول إا‪ ¤‬الشسارع ‪fl‬الف للدسستور‪،‬‬
‫الدولة‪.‬‬ ‫النصسوصس الدسستورية واح‪Î‬امها‪ ،‬ودرسستها‪ ،‬ولن أا–ول‬
‫سس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ان ال ‪-‬ريسس ‪-‬و‪ Ê‬ب ‪-‬خ ‪-‬مسس سس‪-‬ن‪-‬وات‬ ‫مشسددا على أانه لن يتحول لدكتاتور‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬اعتقلت‬
‫اإلنصساف وحماية ا◊قوق وا◊ريات»‪.‬‬ ‫بعد هذه ا‪Ÿ‬دة كلها إا‪ ¤‬دكتاتور‪ ،‬كما قال البعضس»‪.‬‬
‫سسجنا نافذا ومائة أالف درهم كتعويضس‬ ‫فتح –قيقات‬ ‫قوات األمن ا÷معة نائب‪ Ú‬بر‪Ÿ‬اني‪ Ú‬بعد سساعات من‬
‫وأادان البيان «سسياسسة تكميم األفواه‬
‫للطرف ا‪Ÿ‬د‪ .Ê‬وعمر الراضسي الذي‬
‫واإلج ‪-‬ه ‪-‬از ع ‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬رأاي وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪Ò‬‬ ‫حكم بسست سسنوات سسجنا نافذا و‪200‬‬ ‫و‘ سسياق ذي صسلة‪ ،‬قال القضساء إانه فتح –قيقات مع‬ ‫««النهضسة» تدعو للحوار‬ ‫سسريان قرار الرئيسس رفع ا◊صسانة عن أاعضساء ال‪ŸÈ‬ان‪.‬‬
‫والتحكم وإاغ‪Ó‬ق الفضساء الرقمي‪ ،‬بعد‬ ‫ووصسف الرئيسس سسعيد ‪-‬خ‪Ó‬ل اسستقباله ‡ثلي وسسائل‬
‫أال ‪-‬ف دره ‪-‬م ت ‪-‬ع ‪-‬ويضس‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬رف ا‪Ÿ‬د‪،Ê‬‬ ‫‪ 4‬أاشسخاصس على صسلة بحزب حركة النهضسة ‪Ù‬اولتهم‬ ‫دعت حركة «النهضسة» التونسسية‪ ،‬أامسس السسبت‪ ،‬الرئيسس‬ ‫إاع‪Ó‬م أامريكية‪ -‬تهديد بعضس القادة السسياسسي‪ Ú‬بالنزول‬
‫تغول السسلطوية بتمكنها وهيمنتها على‬ ‫وعماد سستيتيو الذي صسدر ضسده حكم‬ ‫ارتكاب أاعمال عنف ‘ أاثناء الحتجاج‪ ،‬فجر الثن‪Ú‬‬ ‫ق ‪-‬يسس سس ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د إا‪« ¤‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬يب ا‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة» وإافسس‪-‬اح‬ ‫إا‪ ¤‬الشسارع بأانه ‪fl‬الف للدسستور واإلجراءات القانونية‪.‬‬
‫الفضساء العام باسستعمال أاسساليب القمع‬ ‫بسسنة منها سستة أاشسهر نافذة و‪ 20‬أالف‬ ‫ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬على قرارات الرئيسس‪ ،‬ومن بينهم عضسو ‪Ã‬جلسس‬ ‫ا‪Û‬ال ◊وار يلتزم ا÷ميع ‪Ã‬خرجاته‪.‬‬ ‫وجاء تصسريح الرئيسس ردا على تصسريح رئيسس ال‪ŸÈ‬ان‬
‫وال‪Î‬هيب‪ .‬وأاكدت ا÷معية ا◊قوقية‬ ‫درهم تعويضس للطرف ا‪Ÿ‬د‪.»Ê‬‬ ‫شس ‪-‬ورى ا◊رك ‪-‬ة‪ ،‬وعضس‪-‬وان ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬زع‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ورئ‪-‬يسس‬ ‫جاء ذلك ‘ بيان صسادر عن ا‪Ÿ‬كتب التنفيذي للحركة‬ ‫وحركة النهضسة راشسد الغنوشسي‪ ،‬الذي قال «إانه إان ‪ ⁄‬يكن‬
‫تضسامنها مع كافة ا‪Ÿ‬عتقل‪ Ú‬السسياسسي‪Ú‬‬ ‫واع‪-‬ت‪È‬ت أاك‪ È‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ق‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫ال‪ŸÈ‬ان‪ .‬ونقل مراسسلون عن مصسادر ‘ حركة النهضسة أان‬ ‫(‪ 53‬نائبا من أاصسل ‪ ،)217‬على خلفية قرارات سسعيد‬ ‫هناك اتفاق بشسأان ا◊كومة ا‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬فإانه سسيدعو الشسارع‬
‫ومعتقلي الرأاي ‘ ا‪Ù‬نة التي ‪Á‬رون‬ ‫ا‪Ÿ‬غرب أان هذه األحكام ‪Œ‬سسد «حلقة‬ ‫القضساء أافرج عن ا‪Ÿ‬تابع‪ Ú‬األربعة بعد التحقيق معهم‪.‬‬ ‫بتجميد عمل ال‪ŸÈ‬ان ‪ 30‬يوما‪ ،‬وإاعفاء رئيسس ا◊كومة‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬دف ‪-‬اع ع ‪-‬ن د‪Á‬ق ‪-‬راط ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬وف ‪-‬رضس رف ‪-‬ع األق‪-‬ف‪-‬ال ع‪-‬ن‬
‫منها‪ ،‬مؤوكدة أانها سستواصسل دعمها لهم‬ ‫أاخرى من سسلسسلة ا‪Ù‬اكمات السسياسسية‬ ‫‪Œ‬در اإلشسارة إا‪ ¤‬أان تونسس تشسهد منذ سسنوات أازمة‬ ‫هشسام ا‪Ÿ‬شسيشسي‪.‬‬ ‫ال‪ŸÈ‬ان‪ ،‬بحسسب تعب‪Ò‬ه»‪.‬‬
‫‘ كل ا‪Ÿ‬راحل ا‪Ÿ‬قبلة من ا‪Ù‬اكمة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي اسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دفت الصس‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪ Ú‬والنشسطاء‬ ‫سسياسسية واقتصسادية فاقمها تدهور الوضسع الوبائي للب‪Ó‬د‬ ‫وقالت ا◊ركة ‘ بيانها‪« :‬ا‪ı‬رج ا‪Ÿ‬مكن والفعال‬ ‫قال رئيسس ا÷مهورية إان الهدف من إاجراءاته األخ‪Ò‬ة‬
‫التي لزالت ‪ ⁄‬تنته‪.‬‬ ‫وا‪Ÿ‬عارضس‪ Ú‬وا‪Ÿ‬دون‪ ،Ú‬والتي ‪Œ‬سسد‬ ‫ا‪Ÿ‬رتبط بجائحة ف‪Ò‬وسس كورونا‪.‬‬ ‫لهذه ا‪Ÿ‬شساكل‪ ،‬لن يتم ع‪ È‬السستفراد با◊كم‪ ،‬ودعت‬ ‫هو إاعادة حقوق التونسسي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬نهوبة‪ ،‬مؤوكدا أان العدالة ل‬
‫ال ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬وم الصس ‪-‬ارخ ل ‪-‬ل‪-‬دول‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أابسس‪-‬ط‬
‫إاششهار‬
‫غلق ال ّسشجل ا’نتخابي‬
‫الّليبيون ي‪ّÎ‬قبون تقد‪ Ë‬القاعدة الدسستورية اليوم‬
‫وا‪Ÿ‬شسورة الفني‪ Ú‬إا‪ ¤‬اللجنة التابعة ‪Û‬لسس‬ ‫«اإلع‪Ó‬ن الدسستوري والقانون رقم (‪ )04‬لسسنة‬ ‫ل ي ‪-‬زال م ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ا إاق‪-‬رار ا‪Ÿ‬ي‪-‬زان‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دة‬
‫النواب وا‪Ÿ‬فوضسية ‘ وضسع مشساريع قوان‪Ú‬‬ ‫‪ »2014‬بضس ‪- -‬رورة ت ‪- -‬واف‪- -‬ر نصس‪- -‬اب ‪ 120‬صسوت‬ ‫ال‪-‬دسس‪-‬ت‪-‬وري‪-‬ة ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات يشس‪-‬ك‪Ó‬ن صسداعًا ‘‬
‫انتخابية اسستناداً إا‪ ¤‬مبادئ األ· ا‪Ÿ‬تحدة‬ ‫موافق على مشسروع قانون ا‪Ÿ‬يزانية»‪.‬‬ ‫رأاسس ›لسس النواب‪ ،‬الذي يسسعى إا‪ ¤‬تدارك‬
‫للمسساعدة النتخابية ومبادئ حقوق اإلنسسان‪.‬‬ ‫الوقت ◊سسمهما؛ ففي ح‪ Ú‬يعقد ‘ العاصسمة‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا شس ‪-‬ددت ع ‪-‬ل ‪-‬ى أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة إاج‪-‬راء ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫دعوة كوبيشش للتوافق‬ ‫اإلي ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬روم ‪-‬ا‪ ،‬اج ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع إلق‪-‬رار ال‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دة‬
‫ان‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة شس‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬م‪-‬يع وإاشسراك ا‪Û‬لسس‬ ‫ال‪- -‬دسس‪- -‬ت ‪-‬وري ‪-‬ة م ‪-‬ن اإلث ‪-‬ن‪ Ú‬إا‪ ¤‬ي ‪-‬وم ا‪ÿ‬م ‪-‬يسس؛‬
‫جاء إاع‪Ó‬ن ›لسس الدولة تشسكيل اللجنة‬
‫األعلى للدولة ‘ إاعداد القوان‪ Ú‬النتخابية‪.‬‬ ‫ي ‪-‬ج ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬ن‪-‬واب اإلث‪-‬ن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل ◊سس‪-‬م م‪-‬ل‪-‬ف‬
‫عقب التصسال الذي أاجراه ا‪Ÿ‬بعوث األ‡ي‬
‫وتثار ‪fl‬اوف جدية من تأاجيل الظروف‬ ‫ا‪Ÿ‬يزانية‪.‬‬
‫يان كوبيشس مع رئيسس ا‪Û‬لسس خالد ا‪Ÿ‬شسري‪،‬‬
‫السس‪- -‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة واألم ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة السس ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬اق ‪-‬ات ع ‪-‬ن‬ ‫تتوجه األنظار اإلثن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬قبل (‪ 2‬أاوت) إا‪¤‬‬
‫ح ‪-‬يث دع ‪-‬ا ك ‪-‬وب ‪-‬يشس إا‪ ¤‬ال ‪-‬ت ‪-‬واف ‪-‬ق م ‪-‬ع ›لسس‬
‫موعدها‪.‬‬ ‫جلسسة ›لسس النواب التي سسيتم خ‪Ó‬لها البت‬
‫ال‪- -‬ن‪- -‬واب بشس‪- -‬أان ق‪- -‬وان‪ Ú‬الن‪- -‬ت‪- -‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات‪ .‬وأاك ‪-‬د‬
‫وت‪- - -‬ق‪- - -‬تضس‪- - -‬ي ا‪ÿ‬ط‪- - -‬ة ا÷دي‪- - -‬دة إلج ‪- -‬راء‬ ‫‘ مشس ‪-‬روع ق ‪-‬ان ‪-‬ون ا‪Ÿ‬ي ‪-‬زان ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ‪،2020‬‬
‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ري ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ب ‪-‬ع‪-‬وث األ‡ي ضس‪-‬رورة ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‬
‫الن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‪ ،‬الع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ال‪-‬قاعدة‬ ‫ومناقشسة إاصسدار قانون النتخابات ال‪ŸÈ‬انية‬
‫ا‪Ÿ‬ادة ‪ 23‬من التفاق السسياسسي‪ ،‬ا‪Ÿ‬ضسمنة ‘‬
‫الدسستورية وقوان‪ Ú‬النتخابات اليوم‪ .‬وحّذر‬ ‫والرئاسسية‪ ،‬واعتماد توزيع الدوائر النتخابية‬
‫اإلع ‪Ó-‬ن ال ‪-‬دسس ‪-‬ت ‪-‬وري‪ ،‬م‪-‬فضس‪ Óً-‬أان ت‪-‬ك‪-‬ون ه‪-‬ذه‬
‫السسايح من أانه ‘ حال عدم تقد‪ Ë‬القاعدة ‘‬ ‫‘ جميع أانحاء الب‪Ó‬د‪ ،‬والرد على ا‪Û‬لسس‬
‫الجتماعات داخل ليبيا وليسس خارجها؛ وذلك‬
‫مطلع أاوت‪ ،‬فلن تتمكن ا‪Ÿ‬فوضسية من إاجراء‬ ‫ال ‪- -‬رئ ‪- -‬اسس ‪- -‬ي بشس ‪- -‬أان ت‪- -‬رشس‪- -‬ي‪- -‬ح رئ‪- -‬يسس ÷ه‪- -‬از‬
‫م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ال ‪-‬وصس ‪-‬ول إا‪ ¤‬ت ‪-‬واف ‪-‬ق بشس ‪-‬أان ق ‪-‬ان ‪-‬ون‬
‫النتخابات الرئاسسية ‘ موعدها‪ ،‬بل سسيتم‬ ‫ا‪ı‬ابرات العامة‪ ،‬بحسسب الناطق الرسسمي‬
‫النتخابات‪.‬‬
‫إاجراء انتخابات بر‪Ÿ‬انية فقط ‘ ديسسم‪،È‬‬ ‫باسسم ا‪Û‬لسس عبدالله بليحق‪.‬‬
‫وشسّدد الطرفان على أان مهام ا‪Ÿ‬فوضسية‬
‫وتؤوجل النتخابات الرئاسسية إا‪ 24 ¤‬جانفي‬ ‫و‘ ‪ 13‬ج ‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪ ،‬ج‪-‬رى ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق‬
‫العليا ل‪Ó‬نتخابات‪ ،‬وبعثة األ· ا‪Ÿ‬تحدة للدعم‬
‫من العام ‪.2022‬‬ ‫ا‪Ÿ‬داولت بشس ‪-‬أان مشس ‪-‬روع ق ‪-‬ان ‪-‬ون ا‪Ÿ‬ي ‪-‬زان ‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫ل ‪-‬دى ل ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ا «م‪-‬ه‪-‬ام ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ق‪-‬ط»‪ ،‬وأان إاصس‪-‬دار‬
‫وأاغ ‪-‬ل ‪-‬ق أامسس ب ‪-‬اب ال ‪-‬تسس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل ‪Ã‬ن ‪-‬ظ ‪-‬وم‪-‬ة‬ ‫حيث أارجع بليحق األمر إا‪ ¤‬احتجاج بعضس‬
‫مق‪Î‬حات القوان‪ Ú‬من مهام اللجنة ا‪Ÿ‬شس‪Î‬كة‬
‫السسجل النتخابي‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬بلغ إاجما‹ أاعداد‬ ‫أاعضس ‪-‬اء ا‪Û‬لسس ع ‪-‬ل ‪-‬ى «ع‪-‬دم ت‪-‬واف‪-‬ر ال‪-‬نصس‪-‬اب‬
‫ا‪Ÿ‬شسكلة من ›لسسي الدولة والنواب‪ .‬وأاكدت‬

‫‪ANEP 2116102034‬‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ج‪-‬ل‪ Ú‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون‪ Ú‬و‪ 408‬آالف‬ ‫القانو‪ Ê‬للتصسويت»‪ .‬وقال إان اللجنة التشسريعية‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ث‪-‬ة األ‡ي‪-‬ة أان دوره‪-‬ا ه‪-‬و ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ال‪-‬دع‪-‬م‬
‫و‪ 340‬مواطن‪.‬‬ ‫وال ‪-‬دسس ‪-‬ت ‪-‬وري ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪Û‬لسس أاف ‪-‬تت اسس ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اداً إا‪¤‬‬
‫الششعب ‪٢٠٢١/٠٨/٠١‬‬
‫‪18‬‬ ‫العدد‬
‫‪18622‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪á°VÉjQ‬‬ ‫األحد ‪ 01‬أاوت ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 22‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫أ‪Ÿ‬درب ألشصيلي ‪ ⁄‬يسصتسصغ رحيل ألدو‹ أ÷زأئري‬ ‫رغم قرأره ‪Ã‬غادرة نيم ألفرنسصي‬
‫قطيعة ب‪ Ú‬بيلغريني وإادارة ريال بيتيسس بسسبب ماندي‬ ‫وضسعي ـة فرح ـات ت ـراوح مكانه ـا بسسبب قل ـة الع ـروضس‬
‫مازألت وضصعية ألدو‹ أ÷زأئري زين ألدين فرحات ترأوح مكانها مع نيم‪ ،‬حيث ‪ ⁄‬ينجح أل‪Ó‬عب ◊ّد‬
‫’ندية ألتي تريد ألتعاقد معه وهو ما يتوجّب منه ألتحّرك قبل‬
‫’ن ‘ ألظفر بعقد أح‪Î‬أ‘ آأخر مع أحد أ أ‬ ‫أ آ‬
‫’ندية أنطلقت ‘ ألتحضص‪Ò‬أت للموسصم أ÷ديد‪.‬‬ ‫’وأن‪ ،‬خاصصة أن أغلب أ أ‬
‫فوأت أ أ‬
‫آاخر‪ ،‬حيث سسيسساعدنا كث‪Ò‬ا للمنافسسة على‬
‫تاشس‪Ò‬ة الصسعود ا‪« ¤‬الليغ‪ .»1‬و‘ حال غادر‬
‫‪»°ù«ªM QɪY‬‬
‫الفريق سسيسستفيد من عائد ما‹ جيد بحكم‬ ‫كشس ‪-‬ف م ‪-‬درب ن ‪-‬ي ‪-‬م ع ‪-‬ن ج‪-‬دي‪-‬د –ضس‪Ò‬ات‬
‫أان فرحات كان من أابرز ال‪Ó‬عب‪ ‘ Ú‬البطولة‬ ‫الفريق و مسستقبل بعضص ال‪Ó‬عب‪ Ú‬حيث قال‬
‫الفرنسسية خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬وسسم ا‪Ÿ‬اضسي»‪.‬‬ ‫خ‪Ó‬ل مؤو“ر صسحفي عن حالة فرحات « الكل‬
‫زادت تصسريحات مدرب نيم من الغموضص‬ ‫يعلم أان فرحات قّرر ا‪Ÿ‬غادرة من الفريق رغم‬
‫حول مسستقبل فرحات الذي كشسف أانه قّرر‬ ‫انه بقي له موسسم آاخر معنا إال أانه اتفق مع‬
‫ا‪Ÿ‬غادرة وحتى الصسحافة الفرنسسية أاكدت أان‬ ‫اإلدارة على عدم التمديد وا‪Ÿ‬غادرة خ‪Ó‬ل‬
‫ال‪Ó‬عب مطلوب من عدة أاندية على غرار‬ ‫ف‪Î‬ة النتقالت الصسيفية‪ ،‬إال أان العروضص التي‬
‫أاو‪Ÿ‬بيك مرسسيليا وسسان ايتيان من فرنسسا‪،‬‬ ‫وصسلته ‪ ⁄‬تكن ‘ ا‪Ÿ‬سستوى و◊د اآلن ‪ ⁄‬يصسل‬
‫إاضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬سس ‪-‬اسس ‪-‬وول ‪-‬و الي ‪-‬ط‪-‬ا‹ وغ‪Ó-‬سس‪-‬ك‪-‬و‬ ‫العرضص ا‪Ÿ‬ناسسب له وللنادي لهذا قمت ‪Ã‬نحه‬
‫رينجرز ال‚ليزي‪ ،‬لكن هذه العروضص بقيت‬ ‫الفرصسة والندماج ‘ التدريبات ا÷ماعية مع‬
‫ح‪È‬ا على ورق فقط‪.‬‬ ‫الفريق األول بعد أان كان يتدرب مع الفريق‬
‫ال ‪Ó-‬عب م ‪-‬ط ‪-‬الب ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪ّ-‬رك خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ف‪Î‬ة‬ ‫الحتياطي»‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬قبلة والتنسسيق مع وكيل اعماله ا‪Ÿ‬طالب‬ ‫ويشس ‪- -‬ارك ف ‪- -‬رح ‪- -‬ات ‘ ت‪- -‬ربصص ال‪- -‬ف‪- -‬ري‪- -‬ق‬
‫ه‪- -‬واآلخ‪- -‬ر ب‪- -‬اي‪- -‬ج‪- -‬اد ‪fl‬رج ق‪- -‬ب ‪-‬ل غ ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬اب‬ ‫–ضس‪Ò‬ا للموسسم ا÷ديد‪ ،‬حيث قال مدرب‬
‫النتقالت الصسيفية وحينها سسيكون فرحات‬ ‫الفريق ‘ هذا ا‪ÿ‬صسوصص «بالفعل ال‪Ó‬عب‬
‫م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء ‪Ÿ‬وسس‪-‬م اخ‪-‬ر م‪-‬ع ن‪-‬ي‪-‬م ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‬ ‫يدخل ضسمن ‪fl‬ططاتنا للموسسم ا÷ديد لهذا‬
‫أان الفريق خسسر مبارات‪– Ú‬ضس‪Ò‬يت‪ Ú‬أامام‬ ‫’سص‪- -‬ب‪- -‬ان‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫أك ‪- -‬دت ألصص ‪- -‬ح ‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ة أ إ‬ ‫سسيلعب ‘ «الليغ‪ »2‬و ليسص «الليغ‪ »1‬وهو ما‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬واح ‪-‬ي سس ‪-‬نسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن ال‪Ó-‬عب سس‪-‬واء م‪-‬ن‬ ‫ه‪- -‬و م‪- -‬ت‪- -‬واج‪- -‬د م‪- -‬ع‪- -‬ن‪- -‬ا ويشس‪- -‬ارك ‘ ال‪Î‬بصص‬
‫ول‪-‬ف‪-‬ره‪-‬ام‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ون وديربي كاونتي اإل‚ليزي‪Ú‬‬ ‫ألشص ‪- -‬ه‪Ò‬ة «م ‪- -‬ارك ‪- -‬ا» أن م ‪- -‬درب ري ‪- -‬ال‬ ‫سسيقلل كث‪Ò‬ا من قيمة ال‪Ó‬عب ا‪Ÿ‬الية ‘ سسوق‬ ‫ا÷انب الرياضسي ‘ حال بقي معنا ‪Ÿ‬وسسم‬ ‫التحضس‪Ò‬ي ‘ انتظار وصسول عرضص يليق به‬
‫على التوا‹‪ ،‬خاصسة ‘ ا‪Ÿ‬واجهة األخ‪Ò‬ة‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬يسض أل‪-‬تشص‪-‬ي‪-‬لي مانويل بيليغريني‪،‬‬ ‫النتقالت‪.‬‬ ‫وب ‪-‬ال ‪-‬ف ‪-‬ري‪-‬ق وح‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪Á‬ك‪-‬ن ا‪Ÿ‬غ‪-‬ادرة وم‪-‬ن ك‪-‬ل‬
‫حيث ظهر نقصص كب‪ ‘ Ò‬وسسط دفاع النادي‬ ‫’ن‪-‬دلسص‪-‬ي؛‬ ‫غ ‪-‬اضصب م ‪-‬ن إأدأرة أل‪-‬ن‪-‬ادي أ أ‬ ‫حسصب موقع «ترأنسصف‪ Ò‬ماركت»‬
‫األندلسسي؛ بالنظر للفراغ الكب‪ Ò‬الذي تركه‬ ‫بسص ‪-‬بب ع ‪-‬دم أل ‪-‬ت ‪-‬زأم ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬ا’سص‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة‬

‫نفسص ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬أاكد أان بيليغريني ف ّضسل‬


‫ماندي‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه وع‪-‬ل‪-‬ى رأسص‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬عويضض رحيل‬
‫أل ‪- -‬دو‹ أ÷زأئ ‪- -‬ري ع‪- -‬يسص‪- -‬ى م‪- -‬ان‪- -‬دي‬
‫‪ fi‬ـرز سسابـ ـع أاغلـ ـى ’عـ ـب ‘ إافريقيـ ـا‬
‫توجيه رسسالة قوية إا‪ ¤‬إادارة ناديه‪ ،‬ت‪È‬ز‬ ‫مشص‪Ò‬ة إأ‪ ¤‬أن ألتقني صصاحب ألـ ‪67‬‬ ‫أح‪- - -‬ت‪- - -‬ل أل ‪- -‬دو‹ أ÷زأئ ‪- -‬ري‪‚ ،‬م‬
‫عدم رضساه عن فشسلها ‘ الحتفاظ ‪Ã‬اندي‬ ‫ع ‪- -‬ام ‪- -‬ا ي ‪- -‬رفضض أ◊ديث إأ‪ ¤‬وسص ‪- -‬ائ ‪- -‬ل‬ ‫م‪- -‬انشصسص‪ Î‬سص ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ي أ’‚ل ‪-‬ي ‪-‬زي‪ ،‬ري ‪-‬اضض‬
‫أاو على األقل تعويضسه‪ ،‬بدليل أانه أاشسرك‬ ‫’ع‪Ó- -‬م م‪- -‬ن‪- -‬ذ ب‪- -‬دأي‪- -‬ة أل‪- -‬ت ‪-‬حضص‪Ò‬أت‬ ‫أ إ‬ ‫‪fi‬رز‪ ‘ ،‬أل‪Î‬تيب ألسصابع بقائمة أغلى‬
‫لعب وسسط ميدان ‘ مركز قلب دفاع‪،‬‬ ‫ألصص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ذأ ألسصبب بالتحديد‪ ،‬مع‬ ‫أل‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬ق‪-‬يمة ‪ 42‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون أورو‪ ،‬ق‪-‬بل‬
‫ويتعلّق األمر بإادغار غونزاليسص‪ ،‬ليلعب إا‪¤‬‬ ‫’دأرة ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫أن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬اره م ‪-‬ا سص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ه أ إ‬ ‫’·‬ ‫إأق ‪- -‬ام ‪- -‬ة ق ‪- -‬رع ‪- -‬ة ب ‪- -‬ط‪- -‬ول‪- -‬ة ك‪- -‬أاسض أ أ‬
‫جانب ا‪Ÿ‬دافع الشساب كيكي ه‪Ò‬موسسو‪‘ ،‬‬ ‫غلق سصوق أ’نتقا’ت ألصصيفية‪.‬‬ ‫’ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ة «أل‪-‬ك‪-‬ام‪Ò‬ون ‪ ،»2021‬أل ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫أ أ‬
‫ظ ‪-‬ل ع ‪-‬دم وج ‪-‬ود ا‪ÿ‬ي ‪-‬ارات ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ن‪-‬اه‪-‬ا‬ ‫ب ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬ري ‪-‬ن‪-‬ي ك‪-‬ان م‪-‬ن أاشس‪-‬د ا‪Ÿ‬ع‪-‬ارضس‪Ú‬‬ ‫سصتنطلق ‘ شصهر جانفي من عام ‪،2022‬‬
‫‪Ÿ‬خضسرم‪ ،‬علما أان مارك بارترا‪،‬‬ ‫سص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ام يوم ‪ 17‬أوت أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬وذلك ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫ا‪Ÿ‬درب ا ُ‬ ‫ل ‪-‬رح ‪-‬ي ‪-‬ل ا‪Ÿ‬داف ‪-‬ع ال ‪-‬دو‹ ا÷زائ ‪-‬ري ن ‪-‬ح ‪-‬و‬
‫‚م ب ‪-‬رشس ‪-‬ل ‪-‬ون ‪-‬ة السس ‪-‬اب‪-‬ق ولعب ا‪Èÿ‬ة‪⁄ ،‬‬ ‫فياريال اإلسسبا‪ ،Ê‬وكان قد طلب من إادارة‬ ‫ت‪-‬أاج‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‪Ÿ‬دة ع‪-‬ام بسص‪-‬بب أزم‪-‬ة ج‪-‬ائ‪-‬ح‪-‬ة‬
‫يشسارك ‘ تربصص النادي ‘ إا‚ل‪Î‬ا بسسبب‬ ‫ري ‪-‬ال ب ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬يسص ال ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام ‪Ã‬ج ‪-‬ه ‪-‬ودات م ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫كورونا‪.‬‬
‫اإلصسابة‪.‬‬ ‫إاضس ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة إلق ‪-‬ن ‪-‬اع م‪-‬ان‪-‬دي ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء و“دي‪-‬د‬ ‫وف ‪-‬ق ‪ً-‬ا ‪Ÿ‬وق ‪-‬ع ت ‪-‬رانسس ‪-‬ف‪ Ò‬م ‪-‬اركت ال ‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‬
‫م ‪-‬درب ف ‪-‬ي ‪-‬اري‪-‬ال‪ ،‬أاون‪-‬اي إا‪Á‬ري‪ ،‬ي‪-‬راه‪-‬ن‬ ‫عقده‪ ،‬لكن ذلك ‪ ⁄‬يحدث‪ ،‬لتختلط أاوراقه‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬خّصس ‪- -‬صص ‘ شس ‪- -‬ؤوون ك‪- -‬رة ال‪- -‬ق‪- -‬دم‪ ،‬ف‪- -‬إان‬
‫بشس‪- -‬ك ‪-‬ل ك ‪-‬ب‪ Ò‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬داف ‪-‬ع ا÷زائ ‪-‬ري ‘‬ ‫الدفاعية ‘ ظل عجز الإدارة عن التعاقد‬ ‫ال‪- -‬ف ‪-‬رع ‪-‬ون ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ري ‪fi‬م ‪-‬د صس ‪Ó-‬ح ي ‪-‬تصس ‪ّ-‬در‬
‫قائمة أاغلى ال‪Ó‬عب‪ Ú‬األفارقة قبل انط‪Ó‬ق‬
‫ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م ا÷دي‪-‬د‪ ،‬ويسس‪-‬ع‪-‬ى ل‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه بشس‪-‬كل‬ ‫مع بديل يكون ‘ مسستوى تطلعات ا‪Ÿ‬درب‬
‫قرعة بطولة كأاسص األ· األفريقية القادمة‪.‬‬
‫أاسساسسي ‘ الفريق رغم توفره على العديد‬ ‫السسابق ‪Ÿ‬انشسسس‪ Î‬سسيتي اإل‚ليزي‪.‬‬ ‫وتصسل القيمة التسسويقية ‪Ù‬مد صس‪Ó‬ح ا‪¤‬‬
‫من ا‪ÿ‬يارات ‘ وسسط الدفاع‪ ،‬على غرار‬ ‫قال تقرير صسحيفة «ماركا» اإلسسبانية إان‬ ‫‪ 100‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون أاورو ‘ صس ‪-‬دارة ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬
‫راوول البيول ‪ ،‬النجم السسابق لريال مدريد‪،‬‬ ‫شسكوكا كب‪Ò‬ة –وم حول قدرة خط دفاع‬ ‫السسنغا‹ سساديو ما‪ Ê‬زميله ‘ فريق ليفربول‬
‫ال ‪- -‬دو‹ اإلسس ‪- -‬ب ‪- -‬ا‪ Ê‬ب ‪- -‬او ت‪- -‬وريسص وال‪- -‬دو‹‬ ‫ب ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬يسص ا◊ا‹ ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬افسص ‘ ال‪-‬دوري‬ ‫ينوي العتماد عليه داخل العشسب األخضسر‪.‬‬ ‫ارسس‪-‬ن‪-‬ال وم‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خب غ‪-‬ان‪-‬ا ت‪-‬اسس‪-‬ع‪ً-‬ا ب‪-‬التسساوي مع‬ ‫اإل‚ليزي بقيمة ‪ 85‬مليون أاورو ‘ ا‪Ÿ‬رتبة‬
‫األرجنتيني خوان فويث‪.‬‬ ‫اإلسسبا‪ ،Ê‬خاصسة بعد رحيل ماندي‪ ،‬بدليل‬ ‫وي ‪-‬خ ‪ّ-‬ط ‪-‬ط م ‪-‬درب ب ‪-‬اي ‪-‬رن م ‪-‬ي‪-‬ون‪-‬خ األ‪Ÿ‬ا‪Ê‬‬ ‫ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ي ‪-‬وسس ‪-‬ف ال ‪-‬نصس‪Ò‬ي وال ‪-‬ل ‪-‬ذي ‪-‬ن ت‪-‬ق‪-‬در‬ ‫الثانية‪.‬‬
‫األسسبق‪ ،‬لوضسع غريليشص ‘ خطّ ث‪Ó‬ثي بوسسط‬ ‫قيمتهما بالتسساوي مع صساحب ا‪Ÿ‬ركز الثامن‪.‬‬ ‫وجاء ثالثًا النجم ا‪Ÿ‬غربي أاشسرف حكيمي‬
‫قال إأنه طوى صصفحة أ‪Ÿ‬وسصم أ‪Ÿ‬اضصي‬ ‫ا‪Ÿ‬لعب‪ ،‬حيث سسيعتمد عليه جهة اليسسار رفقة‬ ‫م‪- -‬ن ن ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى‪ ،‬ي ‪-‬ث ‪-‬ق مسس ‪-‬ؤوول ‪-‬و ن ‪-‬ادي‬ ‫الذي وصسلت قيمته التسسويقية ا‪ 60 ¤‬مليون‬

‫بن رحمـة‪ :‬أاح ّضسر بجدية أ’كون ‘ مسستوى تطلعات‬


‫رودري وفيل فودين‪.‬‬ ‫مانشسسس‪ Î‬سسيتي اإل‚ليزي ‘ ا◊صسول على‬ ‫أاورو‪ ،‬يليه فرانك كيسسي ‚م منتخب كوت‬
‫ويريد مدرب السسيتزنز‪ ،‬أان يطبق سسياسسة‬ ‫خدمات جاك غريليشص‪ ،‬لعب وسسط أاسستون‬ ‫ديفوار بقيمة ‪ 55‬مليون‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬داورة ب‪ Ú‬غ‪- - -‬ري‪- - -‬ل ‪- -‬يشص واأل‪Ÿ‬ا‪ Ê‬إال ‪- -‬ك ‪- -‬اي‬ ‫في‪ ،Ó‬خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة النتقالت الصسيفية ا◊الية‪.‬‬
‫ا‪ Ÿ‬ـدرب واأ’نصسـار‬ ‫غوندوغان‪ ،‬الذي يشسغل ا‪Ÿ‬ركز ذاته مع بطل‬
‫الدوري اإل‚ليزي ا‪Ÿ‬متاز‪.‬‬
‫ودخل مان سسيتي ‘ مفاوضسات مكثفة مع‬
‫«الفي‪Ó‬نز» مؤوخرا‪ ‘ ،‬الوقت الذي يسسعى فيه‬
‫وخ‪-‬امسس‪ً-‬ا وضس‪-‬ع السس‪-‬ن‪-‬غ‪-‬ا‹ ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬دو كوليبا‹‬
‫نفسسه ‘ قائمة الكبار بقيمة ‪ 48‬مليون أاورو‪،‬‬
‫ي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه وي‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬د زاه‪-‬ا لعب ك‪-‬ريسس‪-‬ت‪-‬ال ب‪-‬السص‬
‫كشصف ألدو‹ أ÷زأئري سصعيد بن‬ ‫وبذلك‪ ،‬فإان النجم ا÷زائري رياضص ‪fi‬رز‬ ‫األخ‪ Ò‬إلق ‪-‬ن‪-‬اع ‚م‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء وال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ومنتخب كوت ديفوار بقيمة ‪ 45‬مليون‪.‬‬
‫رحمة ‚م ويسصتهام أ’‚ليزي عن‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬ك‪-‬ون ‘ م‪-‬أام‪-‬ن م‪-‬ن آاث‪-‬ار وصس‪-‬ول غ‪-‬ري‪-‬ل‪-‬يشص‬ ‫عقد جديد‪.‬‬ ‫وجاء ‪fi‬رز ‘ ا‪Ÿ‬ركز السسابع بقيمة ‪42‬‬
‫أهدأفه هذأ أ‪Ÿ‬وسصم مع ألنادي أللند‪،Ê‬‬ ‫‪Ÿ‬ل ‪-‬عب ال–اد‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ك‪-‬ان ي‪-‬خشس‪-‬ى ف‪-‬ق‪-‬دان‬ ‫ووف‪-‬ق‪-‬ا لصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة «صس‪-‬ن» ال‪È‬ي‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون أاورو وا‪Ÿ‬ت ‪ّ-‬وج م ‪-‬ؤوخ‪-‬راً ب‪-‬ل‪-‬قب ال‪-‬دوري‬
‫مشص‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن ‪- -‬ه ي ‪- -‬ت ‪- -‬ط ‪- -‬ل ‪- -‬ع ل ‪- -‬ت ‪- -‬ق‪- -‬د‪Ë‬‬ ‫مركزه لصسالح الوافد ا‪Ù‬تمل‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬درب اإلسس‪- - -‬ب‪- - -‬ا‪ Ê‬ب‪- - -‬يب غ‪- - -‬واردي ‪- -‬ول ب ‪- -‬دأا‬ ‫اإل‚ل‪- -‬ي‪- -‬زي ا‪Ÿ‬م ‪-‬ت ‪-‬از م ‪-‬ع ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ه م ‪-‬انشسسس‪Î‬‬
‫واع ‪-‬ت ‪-‬اد ال ‪Ó-‬عب ال‪-‬دو‹ اإل‚ل‪-‬ي‪-‬زي شس‪-‬غ‪-‬ل‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ط ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وسس‪-‬م ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل ب‪-‬ناء على وجود‬ ‫سسيتي‪.‬‬
‫مسص ‪-‬ت ‪-‬وي ‪-‬ات ك ‪-‬ب‪Ò‬ة ب ‪-‬ع‪-‬د أن ك‪-‬ان ضص‪-‬ي‪-‬ع‬
‫مركز ا÷ناح األيسسر مع أاسستون في‪ Ó‬أاو اللعب‬ ‫غريليشص داخل ملعب ال–اد‪.‬‬ ‫وثامنًا‪ ،‬جاء مدافع بوركينا فاسسو ونادي‬
‫أ‪Ÿ‬وسص‪- -‬م أ‪Ÿ‬اضص‪- -‬ي ف‪- -‬رصص‪- -‬ة أ‪Ÿ‬شص‪- -‬ارك ‪-‬ة ‘‬
‫–ت رأاسص ا◊ربة كصسانع أالعاب‪ ،‬وهو ما كان‬ ‫وأاشسار ا‪Ÿ‬صسدر إا‪– ¤‬ديد غوارديول للدور‬ ‫باير ليفركوزن األ‪Ÿ‬ا‪ Ê‬أادمون تابسسوبا بواقع‬
‫أل‪Î‬بصض أل ‪- -‬ت‪- -‬حضص‪Ò‬ي‪ ،‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى ع‪- -‬كسض‬ ‫سس‪- -‬ي‪- -‬ؤوث‪- -‬ر ع‪- -‬ل ‪-‬ى وج ‪-‬ود ‪fi‬رز ‘ ال ‪-‬تشس ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫الذي سسيلعبه صساحب الـ‪ 25‬عاما مع الفريق‬
‫أ‪Ÿ‬وسص ‪-‬م أ÷دي ‪-‬د (‪ ،)22-2021‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل أن‬ ‫‪ 40‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون أاورو‪ ،‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ت‪-‬وم‪-‬اسص ب‪-‬ارت‪-‬ي لعب‬
‫األسساسسية للسسيتي‪،‬‬ ‫السسماوي‪ ،‬حيث حّدد ا‪Ÿ‬درب ا‪Ÿ‬ركز الذي‬
‫يؤوكد أنه متحمسض للعودة إأ‪ ¤‬ملعب‬
‫ب‪-‬ري‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ورد ف‪-‬ري‪-‬قه ألسصابق‪Ã ،‬ناسصبة‬ ‫ينحدر من أصصول جزأئرية‬
‫أل‪- - -‬ل‪- - -‬ق‪- - -‬اء أل‪- - -‬ودي أل ‪- -‬ذي ل ‪- -‬عب ءمسض‬

‫بن رحمة أاجرى لقاًء مع القناة الرسسمية‬


‫ألسصبت‪.‬‬ ‫ايـدي سسيلفسس‪ Î‬يحل ـم بالدف ـاع عن أال ـوان «ا‪ÿ‬ضس ـر»‬
‫البلجيكي ومنه إا‪ ¤‬بو الفرنسسي‪.‬‬ ‫ج‪- -‬ه إأي‪- -‬دي سص‪- -‬ي‪- -‬ل ‪-‬فسص‪ Î‬م ‪-‬ه ‪-‬اج ‪-‬م ب ‪-‬و‬ ‫و ّ‬
‫ل ‪-‬وسست ه ‪-‬ام‪ ،‬ت ‪-‬ط ‪-‬رق خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه إا‪ ¤‬أاه ‪-‬داف ‪-‬ه‬
‫و‪Á‬ت‪-‬از سس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬فسس‪ Î‬ب‪-‬ق‪-‬درت‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬عب ‘‬ ‫أل‪- -‬ف‪- -‬رنسص‪- -‬ي‪ ،‬رسص‪- -‬ال‪- -‬ة م‪- -‬غ‪- -‬ازل‪- -‬ة ÷م‪- -‬ال‬
‫ومدى جاهزيته ‪ÿ‬وضص ا‪Ÿ‬وسسم ا÷ديد‪،‬‬ ‫كافة مراكز خط الهجوم‪ ،‬لكنه تأالق بشسكل‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬اضص ‪-‬ي م ‪-‬درب م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب أ÷زأئ‪-‬ر‪‘ ،‬‬
‫حيث رد على هذا السسؤوال قائ‪« :Ó‬العام‬ ‫خاصص مع فرق شسبان نادي ا÷نوب الفرنسسي‬ ‫تصصريحات صصحفية‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬قت ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ادي شس‪-‬ه‪-‬ر أاك‪-‬ت‪-‬وب‪-‬ر‬ ‫‘ مركز ا÷ناح األ‪Á‬ن‪.‬‬ ‫ويسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خب ا÷زائ‪-‬ر ب‪-‬ط‪-‬ل أاف‪-‬ري‪-‬قيا‪،‬‬
‫وأاضس‪- -‬عت ال‪- -‬ت‪- -‬حضس‪Ò‬ات ا‪Ÿ‬وسس‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ة وك ‪-‬نت‬ ‫و“لك ا÷زائ‪- - -‬ر ‪fl‬زون ‪- -‬ا ل ي ‪- -‬نضسب م ‪- -‬ن‬ ‫‪ÿ‬وضص مباريات مهمة خ‪Ó‬ل الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬قبلة‪،‬‬
‫ال ‪-‬دوري اإل‚ل ‪-‬ي ‪-‬زي ا‪Ÿ‬م ‪-‬ت ‪-‬از وا‪Ÿ‬سس ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ح ‪-‬اج ‪-‬ة ل‪-‬وقت أاط‪-‬ول ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬أاق‪-‬ل‪-‬م م‪-‬ع ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬واهب م ‪-‬ن أاصس ‪-‬ح ‪-‬اب ا÷نسس‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬زودج‪-‬ة‪،‬‬ ‫‘ ال‪-‬تصس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ؤوه‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬أاسص ال‪-‬ع‪-‬ا‪« ⁄‬ق‪-‬ط‪-‬ر‬
‫األوروبية»‪.‬‬ ‫ا÷دي‪- - -‬د ه ‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬وسس ‪- -‬م ‪fl‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف “ام ‪- -‬ا‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬نشس‪- -‬ط بشس‪- -‬ك ‪-‬ل خ ‪-‬اصص ‘ ال ‪-‬دوري ‪-‬ات‬ ‫‪ ،»2022‬فضس ‪ Ó- -‬ع ‪- -‬ن م ‪- -‬ن‪- -‬افسس‪- -‬ات ك‪- -‬أاسص أا·‬
‫وعن أاهدافه هذا ا‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬رد بن رحمة‪:‬‬ ‫وشساركت ‘ ال‪Î‬بصص الرئيسسي من البداية‪،‬‬ ‫الفرنسسية ‪Ã‬ختلف درجاتها‪.‬‬ ‫أافريقيا «الكام‪Ò‬ون ‪.»2022‬‬
‫«بالطبع لدي أاهدا‘ هذا ا‪Ÿ‬وسسم وأا“نى‬ ‫وه‪- -‬ذا سس‪- -‬يسس‪- -‬اع‪- -‬د‪ Ê‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬أافضس ‪-‬ل‬ ‫واسستفاد منتخب ا÷زائر بشسكل كب‪ Ò‬من‬ ‫وقال سسيلفسس‪ Î‬صساحب األصسول ا÷زائرية‬
‫أان أاحققها»‪ ،‬مضسيفا‪« :‬أانا متحمسص لبداية‬ ‫مسستوى ‡كن»‪.‬‬ ‫ال‪Ó‬عب‪ Ú‬مواليد فرنسسا‪ ،‬حيث ضسمت التشسكيلة‬ ‫‘ تصسريحات أاد‪ ¤‬بها ‪Û‬لة «أاونز مونديال»‬
‫ا‪Ÿ‬وسسم ا÷ديد من أاجل إاظهار ما ‪Á‬كنني‬ ‫وع ‪-‬د ج ‪-‬ن ‪-‬اح م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب ا÷زائ‪-‬ر ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‪Ë‬‬ ‫ال‪- -‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬وجت ب ‪-‬ال ‪-‬ل ‪-‬قب ال ‪-‬ق ‪-‬اري األخ‪ Ò‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫الفرنسسية‪« :‬عائلتي سستكون فخورة بي كث‪Ò‬ا لو‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه ل ‪-‬ه ‪-‬ذا ال‪-‬ن‪-‬ادي»‪ ،‬وأاردف‪« :‬ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ع‬ ‫أافضسل مسستوياته مقارنة با‪Ÿ‬وسسم ا‪Ÿ‬اضسي‪،‬‬ ‫حسس‪- -‬اب السس ‪-‬ن ‪-‬غ ‪-‬ال‪‚ 6 ،‬وم م‪- -‬ن أاصس‪- -‬ح‪- -‬اب‬ ‫ح‪- - -‬م‪- - -‬لت ق‪- - -‬م ‪- -‬يصص م ‪- -‬ن ‪- -‬ت ‪- -‬خب ا÷زائ ‪- -‬ر ‘‬
‫سسأاحتاج إا‪ ¤‬الثقة‪ ..‬لكن أانا على يق‪ Ú‬بأان‬ ‫وق ‪-‬ال ب ‪-‬ه‪-‬ذا ا‪ÿ‬صس‪-‬وصص‪Œ« :‬رب‪-‬ت‪-‬ي ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م‬ ‫ا÷نسس‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬زدوج‪- -‬ة وه‪- -‬م ح ‪-‬ارسص ا‪Ÿ‬رم ‪-‬ى‬ ‫انبهرت بأاجواء الفرحة التي عاشسها الشسعب‬ ‫ا‪Ÿ‬سستقبل»‪.‬‬
‫ه ‪-‬ذا األم ‪-‬ر سس ‪-‬ي‪-‬أات‪-‬ي م‪-‬ن ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ن‪-‬فسس‪-‬ه‪ ،‬اآلن‬ ‫ا‪Ÿ‬اضسي كانت األو‪ ‘ ‹ ¤‬ال‪ÒÁÈ‬ليغ‪..‬‬ ‫وه‪- -‬اب راسص م‪- -‬ب‪- -‬و◊ي‪ ،‬ب‪- -‬ج‪- -‬انب ا‪Ÿ‬داف‪- -‬ع‪Ú‬‬ ‫ا÷زائري ‘ عام ‪ 2019‬بعد الفوز بكأاسص أا·‬ ‫وت ‪-‬اب ‪-‬ع‪« ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ك‪ ‘ Ò‬ال ‪-‬ل ‪-‬عب لصس‪-‬ال‪-‬ح‬
‫سسأاحرصص على –ضس‪ Ò‬نفسسي جيدا ألكون‬ ‫اآلن أاملك بعضص ا‪Èÿ‬ة ‘ موسسمي الثا‪،»Ê‬‬ ‫م ‪-‬ه ‪-‬دي زف ‪-‬ان وع ‪-‬يسس ‪-‬ى م ‪-‬ان‪-‬دي‪ ،‬فضس‪ Ó-‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أافريقيا»‪.‬‬ ‫ا‪ÿ‬ضسر‪ ،‬أانا مطالب بأان أاقدم مسستويات قوية‬
‫جاهزا لنط‪Ó‬ق ا‪Ÿ‬نافسسة»‪ ،‬قبل أان يؤوكد‬ ‫وتابع‪« :‬كما أان ا‪Ÿ‬شساركة ‘ اليوروبا ليغ‬ ‫لعبي الوسسط عدلن قديورة وسسفيان فيغو‹‬ ‫وك ‪-‬ان سس ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬فسس‪ Î‬زام ‪-‬ل ع ‪-‬ط ‪-‬ال وب ‪-‬وداوي‪،‬‬ ‫مع فريقي خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬وسسم ا◊ا‹»‪.‬‬
‫بأان ا÷ميع ‘ وسست هام عازم على تكرار‬ ‫“ث ‪-‬ل ح ‪-‬اف ‪-‬زا إاضس ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬وسس ‪-‬أاح ‪-‬رصص ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وإاسسماعيل بن ناصسر‪ ،‬وأايضسا ا‪Ÿ‬هاجم رياضص‬ ‫ا‪Ÿ‬وسسم ا‪Ÿ‬اضسي مع فريق نيسص‪ ،‬قبل أان ينتقل‬ ‫وأاضس ‪-‬اف «ي ‪-‬وسس ‪-‬ف ع‪-‬ط‪-‬ال وب‪-‬وداوي –دث‪-‬ا‬
‫نتائج ا‪Ÿ‬وسسم ا‪Ÿ‬نصسرم ور‪Ã‬ا أافضسل‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬ة ‘ تسس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل ن ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ج ج‪-‬ي‪-‬دة ‘‬ ‫‪fi‬رز‪.‬‬ ‫‘ م‪- -‬رح‪- -‬ل ‪-‬ة أاو‪ ¤‬لصس ‪-‬ف ‪-‬وف سس ‪-‬ت ‪-‬ان ‪-‬دار ل ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬ج‬ ‫معي ‘ هذا ا‪Ÿ‬وضسوع‪ ،‬ول أاخفي عليكم أانني‬
‫‪19‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18622‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪á°VÉjQ‬‬ ‫أألحد ‪ 01‬أوت ‪ 2021‬م ألموأفق لـ ‪ 22‬ذي ألحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫واجهت –ديات ذهنية ونفسسية‬ ‫فرقات ‘ تصسريح حصسري لـ«الشسعب»‪:‬‬


‫باخ معجب بشسجاعة بطلة ا÷مباز األمريكية بايلز‬ ‫سسأاعمل جاهدا لرفع الراية الوطنية ‘ طوكيو‬
‫ق ‪- -‬ال ت ‪- -‬وم‪- -‬اسس ب‪- -‬اخ‪ ،‬رئ‪- -‬يسس ال‪- -‬ل‪- -‬ج‪- -‬ن‪- -‬ة‬
‫لو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة‪Û ،‬م‪-‬وعة صسغ‪Ò‬ة من‬ ‫ا أ‬ ‫يدخل اليوم صساحب برونزية بطولة العا‪ ‘ ⁄‬ا‪Ÿ‬صسارعة الغريقو رومانية عبد الكر‪ Ë‬فرقات ‘‬
‫الصس ‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪ ‘ Ú‬أاو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬اد ط‪-‬وك‪-‬ي‪-‬و ‪ ،2020‬إان‬ ‫لو‪Ÿ‬بية ‘ وزن ‪ 60‬كلغ‪ ،‬حيث سسيفتتح مشسواره ضسد اليابا‪ Ê‬فوميتا كونشس‪Ò‬و ‘ ا‪Ÿ‬نازلة‬
‫أاجواء ا‪Ÿ‬نافسسة ا أ‬
‫شسجاعة سسيمون بايلز ‘ مواجهة –ديات‬
‫الصس ‪-‬ح ‪-‬ة ال‪-‬ذه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ن‪-‬فسس‪-‬ي‪-‬ة «أام‪-‬ر م‪-‬ث‪Ò‬‬
‫التي تدخل ضسمن الدور ثمن النهائي‪ ،‬حيث تعلق آامال كب‪Ò‬ة على ‡ثل ا÷زائر من أاجل ا‪Ÿ‬رور للدور ربع‬
‫‪Ó‬عجاب»‪.‬‬ ‫ل إ‬ ‫النهائي‪.‬‬
‫وق‪- -‬ال أأل‪Ÿ‬ا‪ ،Ê‬رئ‪- -‬يسس أل‪- -‬ل‪- -‬ج‪- -‬ن ‪-‬ة أألو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ألدولية «‪Á‬كنني فقط ألقول‪ ،‬كما تعلمون‪ ،‬إأننا‬ ‫نبيلة بوقرين‬
‫نسساندها»‪.‬‬
‫وصس ‪-‬دمت ب‪-‬اي‪-‬ل‪-‬ز ع‪-‬ا‪ ⁄‬أ÷م‪-‬ب‪-‬از ي‪-‬وم أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬اء‬ ‫عّبر فرقات ‘ تصسريح حصسري ÷ريدة‬
‫أ‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د أنسس‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن مسس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬رق‪،‬‬
‫«ألشس ‪-‬عب» ع ‪-‬ن رغ ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ه ‘ –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ن ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة‬
‫عقب أدأء حركة وأحدة على حصسان ألوثب‪.‬‬
‫وفاز ألفريق أألمريكي بالفضسية بعدها‪.‬‬ ‫إأيجابية أليوم من أجل فتح ألطريق أمام‬
‫و–دثت أل ‪Ó-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ ع‪-‬م‪-‬ره‪-‬ا ‪ 24‬عاما‬ ‫زم‪Ó‬ئه بالرغم من صسعوبة أ‪Ÿ‬أامورية ‪Ã‬ا‬
‫بصس‪-‬رأح‪-‬ة لف‪-‬ت‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر‪ ،‬ع‪-‬ن صس‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ذه‪-‬نية‬ ‫أنها أول مشساركة له ‘ قوله «أ‪Ÿ‬همة ليسست‬
‫وألنفسسية‪.‬‬ ‫سس ‪-‬ه ‪-‬ل ‪-‬ة ألن ‪-‬ن ‪-‬ي سس ‪-‬أاك ‪-‬ون أول م ‪-‬ن سس ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ح‬
‫ل‪-‬زم‪-‬ي‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬ث‪-‬م سس‪-‬ان‪-‬دت زم‪-‬ي‪-‬لتها ألتي‬ ‫وأضس ‪-‬اف ب ‪-‬اخ‪ ،‬أل ‪-‬ذي حصس ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪-‬افسس‪-‬ة ضس‪-‬م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ول‪-‬ه‪-‬ذأ‬
‫شس ‪-‬اركت ب ‪-‬دل م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ م ‪-‬ن ‪-‬افسس ‪-‬ات ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي ك‪-‬ل‬ ‫ألسس‪Ó- -‬ح ‘ أو‪Ÿ‬ب‪- -‬ي‪- -‬اد ‪« ،1976‬ي‪- - -‬جب أن أق ‪- -‬ول‬ ‫سسأاعمل كل ما ‘ وسسعي لكي أحقق نتيجة‬
‫أألجهزة‪ ..‬هذه جودة بشسرية رأئعة حقا‪ ،‬وألروح‬ ‫شسخصسيا‪ ،‬إأنه أتيحت ‹ ألفرصسة للتحدث معها‬ ‫إأيجابية‪ ،‬بالرغم من أنني سسأاشسارك ‘ وزن‬
‫أألو‪Ÿ‬بية ‘ أفضسل صسورها»‪.‬‬ ‫على أألقل لف‪Î‬ة قصس‪Ò‬ة‪ ،‬بعد منافسسات ألفرق‪..‬‬ ‫جديد لكن ل شسيء مسستحيل ألننا حضسرنا‬
‫وف ‪-‬ازت زم ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا سس ‪-‬ون‪-‬يسس‪-‬ا ‹ ب‪-‬ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ل‬ ‫أنا معجب حقا بطريقة تعاملها مع أ‪Ÿ‬وقف»‪.‬‬ ‫جيدأ قبل أ‪Ÿ‬وعد ويبقى كل شسيء للبسساط‬
‫أألج ‪-‬ه ‪-‬زة‪ ،‬سس ‪-‬ه ‪-‬رة أ÷م ‪-‬ع ‪-‬ة ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬انت ب‪-‬اي‪-‬ل‪-‬ز‬ ‫وت ‪-‬اب ‪-‬ع «ل ‪-‬ق ‪-‬د أع‪Î‬فت ب‪-‬اأن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن ه‪-‬ذه‬ ‫ألذي سسيحسسم أألمور ‘ ألنهاية‪ ،‬ألنها أول‬
‫تسساندها من أ‪Ÿ‬درجات‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬شس ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ه ‪-‬ذه شس ‪-‬ج ‪-‬اع‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪ ..‬م‪-‬ن‬
‫ول تزأل بايلز ‘ طوكيو‪ ،‬لكنها ‪ ⁄‬تقّرر بعد‬ ‫أع‪Î‬ف قبل عام من أآلن بأانه يعا‪ Ê‬من مشساكل‬
‫مشس ‪-‬ارك ‪-‬ة ‹ ‘ أ‪Ÿ‬وع ‪-‬د أألو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي وأط ‪-‬م ‪-‬ح‬
‫ما إأذأ كانت سستشسارك ‘ منافسسات أ÷مباز‬ ‫نفسسية؟»‪.‬‬ ‫لتشسريف ألوأن بلدي و‪Ÿ‬ا ل أرفع ألرأية‬
‫أ‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬ ‫ووأصسل «و‘ ألوقت ذأته‪ ،‬بعد ذلك هتفت‬ ‫ألوطنية»‪.‬‬
‫وم ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة أخ ‪-‬رى‪ّ“ ،‬ك ‪-‬ن أل ‪-‬ع ‪-‬دأء ع ‪-‬ب ‪-‬د‬
‫تطبق نظام «الفقاعة الصسحية»على الرياضسي‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬الك ◊ول‪- -‬و م‪- -‬ن أل‪- -‬ت ‪-‬أاه ‪-‬ل ل ‪-‬ل ‪-‬دور نصس ‪-‬ف‬

‫السسلطات اليابانية “ّدد الطوارئ بسسبب كورونا‬


‫ألثالثة ألتي يشسارك قي أأللعاب‪ ،‬جاء ذلك‬ ‫أألو‪ ،¤‬م ‪-‬ا ج ‪-‬ع‪-‬ل أ‪Ÿ‬ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع‪ Ú‬ي‪-‬تسس‪-‬اءل‪-‬ون ع‪-‬ن‬ ‫ألنهائي من سسباق ‪ 400‬م‪ Î‬حوأجز بتوقيت‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د أن‪-‬ه‪-‬زأم‪-‬ه بـ‪ 5‬ج ‪- - -‬ولت دون رد أم‪- - -‬ام‬ ‫أسسباب هذأ ألفشسل أ‪ّŸ‬دوي وأ‪Ÿ‬سستوى غ‪Ò‬‬ ‫‪ 83 ،48‬ث ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أقصس‪-‬يت زم‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه ‘‬
‫ألفلبيني يالك كارول ‘ وزن ‪ 52‬كلغ ليكون‬ ‫أ‪Ÿ‬سسبوق للرياضسة أ÷زأئرية ككل‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ى ب ‪-‬ن ح ‪-‬اج‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫أاع‪-‬ل‪-‬نت ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة ال‪-‬يابان “ديد حالة‬ ‫ب ‪-‬ذلك أل ‪-‬ع ‪-‬نصس ‪-‬ر ألسس ‪-‬اب ‪-‬ع أل ‪-‬ذي ي ‪-‬خ ‪-‬رج م‪-‬ن‬ ‫‘ ح‪ Ú‬غ‪- -‬ادر أ‪ÓŸ‬ك ‪-‬م ‪fi‬م ‪-‬د ف ‪-‬ل ‪-‬يسس ‪-‬ي‬ ‫أ‪Ÿ‬نافسسة بعدما أحتلت أ‪Ÿ‬ركز أألخ‪ Ò‬من‬
‫الطوارئ الصسحية ا‪Ÿ‬عمول بها حالياً ‘‬ ‫›م‪- - -‬وع ‪ 8‬م ‪Ó-‬ك ‪-‬م‪ Ú‬ج ‪-‬زأئ ‪-‬ري‪ Ú‬ت‪-‬أاه‪-‬ل‪-‬وأ‬ ‫م‪-‬ب‪-‬ك‪-‬رأ أألو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬اد ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ك‪-‬انت ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق عليه‬ ‫سسباق ‪ 400‬م‪ Î‬موأنع‪ ،‬لتبقى أآلمال معلقة‬
‫ط ‪- -‬وك ‪- -‬ي ‪- -‬و ح ‪- -‬ت ‪- -‬ى ن‪- -‬ه‪- -‬اي‪- -‬ة أاوت ا÷اري‬ ‫‪Ó‬و‪Ÿ‬بياد بعدما أبقت إأ‪Á‬ان خليف على‬ ‫ل أ‬ ‫آأم ‪-‬ال ‘ إأن ‪-‬ق‪-‬اذ أل‪-‬ق‪-‬ف‪-‬از أ÷زأئ‪-‬ري وإأع‪-‬ادت‪-‬ه‬ ‫على ◊ولو للظفر ‪Ã‬يدألية أو‪Ÿ‬بية وإأنقاذ‬
‫لج‪-‬راء‬ ‫وت ‪-‬وسس ‪-‬ع‪-‬ة ن‪-‬ط‪-‬اق ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ه‪-‬ذا ا إ‬ ‫ح ‪-‬ظ ‪-‬وظ ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ت‪-‬أاه‪-‬لت إأ‪ ¤‬أل‪-‬دور رب‪-‬ع‬ ‫‪Ÿ‬نصس ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ج‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة أن‪-‬ه ‪Á‬لك أ◊‪Ò‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬شساركة أ÷زأئرية ضسمه هذه ألطبعة ألتي‬
‫ل‪-‬يشس‪-‬م‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ›اورة بسسبب الزيادة‬ ‫شسهدت خروج رياضسيينا تباعا من أألدوأر‬
‫ألنهائي على أمل أن تتأاهل للمربع ألذهبي‪.‬‬ ‫ألتجربة ‘ هذأ أ‪Ÿ‬سستوى ‪Ã‬ا أنها أ‪Ÿ‬رة‬
‫لصسابات بف‪Ò‬وسس‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ‘ أاع‪-‬داد ا إ‬
‫كورونا ا‪Ÿ‬سستجد‪.‬‬ ‫فاز عليه ‘ منافسسات التنسس‬
‫زف‪Ò‬يف ينهي أاح‪Ó‬م جوكوفيتشش‬
‫وسسيطال ألقرأر ألذي يأاتي أثناء أسستضسافة‬
‫ط‪- -‬وك‪- -‬ي‪- -‬و دورة أألل‪- -‬ع‪- -‬اب ألو‪Ÿ‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام‬
‫«أل‪-‬ف‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ة» ألصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬ن‪-‬ع أن‪-‬تشس‪-‬ار ألف‪Ò‬وسس‪،‬‬
‫م‪- -‬ق‪- -‬اط‪- -‬ع‪- -‬ة أوسس‪- -‬اك‪- -‬ا (غ ‪-‬رب ‪-‬ي أل ‪-‬ب ‪Ó-‬د أيضس ‪ً-‬ا‪،‬‬ ‫اأن‪-------‬ه‪------‬ى الأ‪Ÿ‬ا‪ Ê‬األ‪------‬كسس‪------‬ن‪------‬در‬
‫وسسيتضسمن بصسورة أسساسسية قيودأ على عمل‬ ‫زف‪Ò‬ي‪-----------‬ف اآم‪-----------‬ال ن‪----------‬وف‪----------‬اك‬
‫أ◊انات وأ‪Ÿ‬طاعم‪.‬‬ ‫ج‪----‬وك‪---‬وف‪---‬ي‪---‬تشس ا‪Ÿ‬صس‪---‬ن‪---‬ف الأول‬
‫وق‪-‬ال رئ‪-‬يسس أل‪-‬وزرأء أل‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ا‪ Ê‬ي‪-‬وشس‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ي‪-‬دي‬ ‫ع‪-----‬ا‪Ÿ‬ي‪----‬ا ‘ اأن ي‪----‬ك‪----‬ون اأول لعب‬
‫بدأية ألوباء‪.‬‬ ‫سسوجا‪ ‘ ،‬تصسريحات لوسسائل أإلع‪Ó‬م بعد‬ ‫ي‪-‬ك‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ام‪-‬ا ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا عندما تغلب‬
‫وقال سسوجا إأن أإلصسابات تتزأيد بشسكل‬ ‫أ‪Ÿ‬وأفقة على ألقرأر إأن أإلجرأءأت أ÷ديدة‬ ‫على ال‪Ó‬عب الصسربي بنتيجة ‪-1‬‬
‫«أسس ‪- -‬رع م ‪- -‬ن أي وقت مضس ‪- -‬ى» ‘ أ‪Ÿ‬ن ‪- -‬اط‪- -‬ق‬ ‫ت‪- -‬ه‪- -‬دف إأ‪ ¤‬أح‪- -‬ت‪- -‬وأء «أل ‪-‬زي ‪-‬ادة ألسس ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ة ‘‬ ‫‪ 6‬و‪ 3-6‬و‪ ‘ 1-6‬ق‪--‬ب‪--‬ل ن‪--‬ه‪--‬ائ‪-‬ي‬
‫أ◊ضسرية ‘ طوكيو وأوسساكا أألك‪ Ì‬أكتظاظا‬ ‫ت ‘ هذه أ‪Ÿ‬ناطق‪،‬‬ ‫أإلصسابات’’ ألتي ُرصِسَد ْ‬ ‫منافسسات فردي التنسس باو‪Ÿ‬بياد‬
‫بالسسكان ‘ ألب‪Ó‬د‪ ،‬وأكد أن «سس‪Ó‬لة ألدلتا هي‬ ‫وألتي تث‪ Ò‬ألقلق بشسكل خاصس بسسبب أرتفاع‬
‫طوكيو مسساء ا÷معة‪.‬‬
‫ألسس‪- -‬ائ‪- -‬دة» ‘ ح‪- -‬الت أإلصس‪- -‬اب ‪-‬ات أ÷دي ‪-‬دة‪،‬‬ ‫معدل أإلصسابة ‪Ã‬تحورأت جديدة للف‪Ò‬وسس‪.‬‬
‫كان جوكوفيتشس ياأمل أن يكون أول‬
‫مشس‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬ضسرورة ‪Œ‬نب «حدوث ضسغط أك‪È‬‬ ‫وسس‪- -‬ج‪- -‬لت ط ‪-‬وك ‪-‬ي ‪-‬و ح ‪-‬وأ‹ ‪ 3.300‬إأصسابة‬
‫جديدة يوم أ÷معة بعد رصسد ‪ 3.865‬حالة‬ ‫لعب يفوز بجميع ألقاب ألبطولت‬
‫على ألنظام ألصسحي»‪.‬‬
‫سستسستمر حالة ألطوأرئ ألصسحية ألتي كانت‬ ‫جديدة ‘ أليوم ألسسابق‪ ،‬وهو رقم قياسسي‬ ‫ألأربع ألك‪È‬ى وذهبية ألأو‪Ÿ‬بياد ‘‬
‫سس ‪-‬اري ‪-‬ة ‘ ط ‪-‬وك ‪-‬ي ‪-‬و م‪-‬ن‪-‬ذ ي‪-‬وم ‪ 23‬م‪-‬ن ألشس‪-‬هر‬ ‫حتى أآلن‪ ،‬ويصسل ‪Ÿ‬ا يقرب من ضسعف ما كان‬ ‫أل‪--‬ع‪--‬ام ذأت‪--‬ه ل‪--‬ي‪-‬ع‪-‬ادل أإ‚از ألأ‪Ÿ‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أ÷اري ح ‪- -‬ت‪- -‬ى ن‪- -‬ه‪- -‬اي‪- -‬ة أوت أ÷اري أي أك‪Ì‬‬ ‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ه ‘ أألسس ‪- -‬ب ‪- -‬وع ألسس ‪- -‬اب‪- -‬ق‪ ،‬إأذ ‪Œ‬اوزت‬ ‫شستيفي غرأف ‘ ‪.1988‬‬
‫بحوأ‹ عشسرة أيام ‡ا كان ‪fl‬ططا له من‬ ‫أإلصسابات ‘ جميع أنحاء أليابان ‪ 10‬آألف‬ ‫و أن‪--‬هت ه‪--‬ذه أل‪--‬ه‪--‬ز‪Á‬ة أيضس‪--‬ا ح‪--‬ل‪-‬م‬
‫قبل‪.‬‬ ‫حالة يوم أ‪ÿ‬ميسس أ‪Ÿ‬اضسي ألول مرة منذ‬ ‫جوكوفيتشس ‘ ألفوز ‪Ã‬يدألية ذهبية‬
‫أو‪Ÿ‬ب‪----‬ي‪----‬ة ‘ أل‪---‬ف‪---‬ردي وه‪---‬و أل‪---‬ل‪---‬قب‬
‫ربــع نهــائي منافسسة كــرة القـــدم‬ ‫وق‪----‬ال ج‪----‬وك‪----‬وف‪---‬ي‪---‬تشس ‘ أ‪Ÿ‬وؤ“ر‬ ‫ألشسر‘ ألوحيد ألذي ل يزأل يرأوغ‬

‫‚ ـ ـ ـ ـوم «السس ـامـب ـ ـ ـ ـا» يطيحـ ـ ـ ـ ـ ـون «بالف ـراعنـ ـ ـ ـة»‬


‫ألصس‪--‬ح‪--‬ف‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬د أ‪Ÿ‬ب‪-‬ارأة‪« ،‬ك‪-‬ان ي‪-‬وًم ‪-‬ا‬ ‫ألنجم ألصسربي ألذي جاء أإ‪ ¤‬طوكيو‬
‫صس‪-‬ع‪ً-‬ب ‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬اي‪-‬ة‪ .‬ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ن‪-‬ي شسعور مريع‬ ‫بعد فوزه باألقاب أسس‪Î‬أليا أ‪Ÿ‬فتوحة‬
‫ألآن‪ ،‬كان يجب علي أن أقدم كل ما‬ ‫ورولن غاروسس وو‪Á‬بلدون ‘ ‪.2021‬‬
‫وأن ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق رمضس ‪-‬ان صس ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ي يسس ‪-‬ارأ‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه م‪-‬رر‬ ‫وّدع م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خب مصس‪-‬ر م‪-‬ن‪-‬افسس‪-‬ات ك‪-‬رة ال‪-‬قدم‬ ‫أم‪--------‬لك ‪Ÿ‬وأج‪-------‬ه‪-------‬ة لعب ‪Á‬ت‪-------‬لك‬ ‫وبدأ جوكوفيتشس‪ ،‬ألفائز ب‪È‬ونزية‬
‫‪Ÿ‬دأف ‪-‬ع ‪-‬ي أل‪È‬أزي ‪-‬ل‪ ،‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬رضس أب ‪-‬و أل ‪-‬ف‪-‬ت‪-‬وح‬ ‫لو‪Ÿ‬بية ا‪Ÿ‬قامة ‘ العاصسمة‬ ‫للعاب ا أ‬ ‫بدورة ا أ‬
‫أإمكانيات كب‪Ò‬ة مثل زف‪Ò‬يف»‪.‬‬ ‫فردي ألرجال ‘ ألعاب بك‪،2008 Ú‬‬
‫‪Ó‬صسابة بعد خطأا من أنتو‪ Ê‬ألذي نال إأنذأرأ‪.‬‬ ‫ل إ‬ ‫ال‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ط‪-‬وك‪-‬ي‪-‬و‪ ،‬ب‪-‬ا‪ÿ‬سس‪-‬ارة أام‪-‬ام م‪-‬نافسسه‬
‫ف ‪-‬رصس‪-‬ة ب‪-‬رأزي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة خ‪-‬ط‪Ò‬ة ق‪-‬اده‪-‬ا ريشس‪-‬ارل‪-‬يسس‪-‬ون‬ ‫ال‪È‬ازي‪-‬ل‪-‬ي ب‪-‬ن‪-‬تيجة (‪ ،)0-1‬أامسس السس ‪- - -‬بت‪‘ ،‬‬ ‫وتابع‪« :‬خسسرت نقاطا كث‪Ò‬ة خ‪Ó‬ل‬ ‫‘ ط‪--‬ري‪--‬ق‪--‬ه ل‪--‬ت‪--‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق أن‪-‬تصس‪-‬ار سس‪-‬ه‪-‬ل‬
‫يسسارأ بعرضسية‪ ،‬وصسلت إأ‪ ¤‬دوج‪Ó‬سس لويز‪ ،‬ألذي‬ ‫ربع النهائي على ملعب (سسايتاما ‪.)2002‬‬ ‫شسوط أإرسسا‹‪ ،‬خصسوصسا مع منتصسف‬ ‫ع‪--‬قب ف‪--‬وزه ب‪--‬ا‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة ألأو‪ ¤‬ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫سسدد ‘ جسسم ألونشس بفدأئية شسديدة من مدأفع‬ ‫أح‪-‬رز ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خب أل‪È‬أزي‪-‬ل‪-‬ي م‪-‬ه‪-‬اج‪-‬م‪-‬ه م‪-‬ات‪-‬يوسس‬ ‫أ‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬غ‪ّ-‬ي ر فيها‬ ‫خسس‪--‬ارت‪--‬ه شس‪--‬وط‪--‬ا وأح‪--‬دأ ف‪--‬ق‪--‬ط‪ ،‬ث‪--‬م‬
‫ألفرأعنة‪.‬‬ ‫كونها ‘ ألدقيقة ‪ 37‬من “ريرة سسريعة بوأسسطة‬ ‫ألكسسندر و أصسبح أك‪ Ì‬عدوأنية لقد‬ ‫تقدم بكسسر ل‪Ó‬إرسسال ‘ أ‪Û‬موعة‬
‫و‚ح أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب أل‪È‬أزي ‪-‬ل ‪-‬ي ‘ تسس ‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ه‪-‬دف‬ ‫ريشس‪- -‬ارل‪- -‬يسس ‪-‬ون ‚م أ‪Ÿ‬ب ‪-‬ارأة‪ ،‬أودع ‪-‬ه ‪-‬ا ب‪È‬أع ‪-‬ة ‘‬ ‫غ‪ Ò‬ك‪----‬ل شس‪---‬يء‪ ،‬سس‪---‬وأء م‪---‬ن ن‪---‬اح‪---‬ي‪---‬ة‬ ‫أل‪---‬ث‪--‬ان‪--‬ي‪--‬ة‪ ،‬ل‪--‬ك‪--‬ن زف‪Ò‬ي‪--‬ف‪ ،‬أ‪Ÿ‬صس‪--‬ن‪--‬ف‬
‫ألتقدم بالدقيقة ‪ 37‬من كرة أرضسية حولها ماتيوسس‬ ‫مرمى ‪fi‬مد ألشسناوي‪.‬‬ ‫ألإرسسال أو ألتبادلت»‪.‬‬ ‫أ‪ÿ‬امسس ع‪--‬ا‪Ÿ‬ي‪--‬ا‪ ،‬رف‪--‬ع أإي‪--‬ق‪--‬اع‪-‬ه ورد‬
‫كونها ‘ مرمى ألشسناوي‪.‬‬ ‫ودع أل ‪-‬ف ‪-‬رأع ‪-‬ن ‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة أ‪Ÿ‬درب شس‪-‬وق‪-‬ي غ‪-‬ريب‬
‫ن ‪-‬ال أك ‪-‬رم ت ‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ق لعب خ‪-‬ط وسس‪-‬ط أل‪-‬ف‪-‬رأع‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ن‪-‬افسس‪-‬ات أألو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬اد وت‪-‬ب‪-‬خ‪-‬ر ح‪-‬ل‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬أاهل للمربع‬
‫و أضس‪--‬اف ألصس‪--‬رب‪--‬ي‪« :‬ل‪--‬ق‪--‬د ت‪--‬رك‪--‬ت‪--‬ه‬ ‫كسس‪-‬ر ألإرسس‪-‬ال سس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ا وف‪-‬از ب‪-‬ث‪-‬م‪-‬انية‬
‫إأنذأرأ للخشسونة ضسد ريتشسارليسسون أخطر لعبي‬ ‫ألذهبي‪ ،‬بينما وأصسل أ‪Ÿ‬نتخب أل‪È‬أزيلي مسس‪Ò‬ته‬ ‫يسسيطر على أ‪Ÿ‬بارأة‪ .‬كنت أعا‪ Ê‬من‬ ‫أشس‪-‬وأط م‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ي‪-‬حسس‪-‬م أ‪Û‬موعة‬
‫أل‪È‬أزي ‪-‬ل‪ ،‬ووج ‪-‬ه ك ‪Ó-‬ودي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬و ع ‪-‬رضس ‪-‬ي ‪-‬ة أمسس ‪-‬ك ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫بقيادة مدربه أندريه جاردين وتأاهل إأ‪ ¤‬نصسف‬ ‫ضسغط لعب نصسف نهائي ألأو‪Ÿ‬بياد‪،‬‬ ‫ألثانية لصسا◊ه ويتقدم ‘ أ‪Û‬موعة‬
‫ألشسناوي‪ ،‬قبل أن ينفذ ألفرأعنة مرتدة سسريعة من‬ ‫أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي وي‪-‬وأج‪-‬ه أل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ز م‪-‬ن ل‪-‬ق‪-‬اء ك‪-‬وري‪-‬ا أ÷نوبية‬ ‫ح‪----‬يث ي‪---‬دأف‪---‬ع أ÷م‪---‬ي‪---‬ع ع‪---‬ن أع‪Ó---‬م‬ ‫ألفاصسلة‪.‬‬
‫ريان لرمضسان‪ ،‬ولكن طاهر أنهاها بعشسوأئية‪.‬‬ ‫وأ‪Ÿ‬كسسيك‪.‬‬ ‫ب‪Ó‬دهم»‪.‬‬ ‫وحسس‪--‬م زف‪Ò‬ي‪-‬ف أل‪-‬ف‪-‬وز ب‪-‬ا‪Ÿ‬ب‪-‬ارأة‬
‫حصسل منتخب أل‪È‬أزيل على خطأا من حدود‬ ‫أ‪Ÿ‬بارأة ‘ ›ملها شسهدت أسستحوأذأً وسسيطرة‬ ‫و أوضس‪-----‬ح‪ ⁄« :‬أك‪-----‬ن أع‪----‬رف م‪----‬اذأ‬ ‫ليصسبح أول لعب أ‪Ÿ‬ا‪ Ê‬يبلغ ألنهائي‬
‫منطقة أ÷زأء ووجه دوج‪Ó‬سس تسسديدة صساروخية‬ ‫ب ‪-‬رأزي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬ع ÷وء م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خب مصس‪-‬ر ل‪-‬ل‪-‬دف‪-‬اع وت‪-‬أال‪-‬ق‬ ‫أف‪--‬ع‪--‬ل‪ ⁄ ،‬أحضس‪--‬ر أإ‪ ¤‬أل‪--‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة و أن‪-‬ا‬ ‫‘ ألأو‪Ÿ‬بياد منذ فوز تومي هاسس‬
‫م ‪-‬رت ب ‪-‬ج ‪-‬انب أ‪Ÿ‬رم ‪-‬ى‪ ،‬وسس ‪-‬دد ك ‪Ó-‬ودي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬و ف‪-‬وق‬ ‫أبعدها ألدفاع‪.‬‬ ‫أ◊ارسس ‪fi‬مد ألشسناوي بشسكل لفت‪.‬‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬ارضس ‪-‬ة وسس ‪-‬ط سس ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬رة ب‪-‬رأزي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ام‪-‬ة وخ‪-‬رج‬ ‫وت ‪-‬أال ‪-‬ق ألشس ‪-‬ن ‪-‬اوي ‘ إأب‪-‬ع‪-‬اد ع‪-‬رضس‪-‬ي‪-‬ة أخ‪-‬رى م‪-‬ن‬ ‫بدأ أ‪Ÿ‬نتخب أ‪Ÿ‬صسري بضسغط مكثف من أجل‬ ‫ب‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل ع‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬ق‪-‬د أتيت وشسعرت‬ ‫بالفضسية ‘ سسيد‪ ،2000 Ê‬وسسيلتقي‬
‫ألشسوط أألول بتقدم برأزيلي‪.‬‬ ‫‪Ó‬صس ‪-‬اب‪-‬ة‬‫ج ‪-‬انب أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب أل‪È‬أزي ‪-‬ل ‪-‬ي‪ ،‬وت ‪-‬ع ‪-‬رضس ل ‪ -‬إ‬ ‫منع بناء ألهجمات أل‪È‬أزيلية ولكن فارق ألسسرعة‬ ‫بالإرهاق‪ ،‬لكن ما فعلته كان حافًزأ‬ ‫م‪-‬ع ك‪-‬اري‪-‬ن خ‪-‬تشس‪-‬ان‪-‬وف ‡ث‪-‬ل أل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة‬
‫دخل أ‪Ÿ‬نتخب أل‪È‬أزيلي ألشسوط ألثا‪Ã Ê‬حاولة‬ ‫وخضسع للع‪Ó‬ج‪.‬‬ ‫ك ‪-‬ان لصس ‪-‬ال ‪-‬ح ألسس ‪-‬ي ‪-‬لسس‪-‬او وأب‪-‬ع‪-‬د ألشس‪-‬ن‪-‬اوي ع‪-‬رضس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪Ò‬أ»‪.‬‬ ‫كب ً‬ ‫ألأو‪Ÿ‬بية ألروسسية ‘ ألنهائي‪.‬‬
‫سسريعة وقريبة للتسسجيل أضساعها ك‪Ó‬ودينهو‪ ،‬ثم‬ ‫ح‪- -‬اول أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬خب أ‪Ÿ‬صس‪- -‬ري أل‪- -‬وصس ‪-‬ول ‪Ÿ‬رم ‪-‬ى‬ ‫خط‪Ò‬ة من جانب دأ‪ Ê‬ألفيسس أ‪Ÿ‬نطلق ‪Á‬يناً قبل‬ ‫و أردف‪« :‬كنت أحلم با◊صسول على‬ ‫أبدى ألصسربي نوفاك جوكوفيتشس‪،‬‬
‫أب ‪-‬ع‪-‬د ألشس‪-‬ن‪-‬اوي ف‪-‬رصس‪-‬ة خ‪-‬ط‪Ò‬ة ل‪-‬رأقصس‪-‬ي ألسس‪-‬ام‪-‬ب‪-‬ا‬ ‫أل‪È‬أزيل بكرة عرضسية أخرى ولكن دون خطورة ‘‬ ‫رأسسية ريشسارليسسون‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬يدألية ألذهبية»‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬صس‪---‬ن‪---‬ف ألأول ع‪---‬ا‪Ÿ‬ي‪---‬ا‪ ،‬حسس‪---‬رت‪---‬ه‬
‫بانفرأد من كونها‪ ،‬وأشسرك منتخب أل‪È‬أزيل تغي‪Ò‬ه‬ ‫ظل عدم وجود كثافة هجومية‪.‬‬ ‫وأب ‪-‬ع ‪-‬د ح ‪-‬ج ‪-‬ازي ف‪-‬رصس‪-‬ة خ‪-‬ط‪Ò‬ة ب‪-‬رأزي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫و أ”‪« :‬ل أرى ن‪-----‬فسس‪-----‬ي ‘ أفضس‪----‬ل‬ ‫بعدما فقد فرصسة ألتتويج با‪Ÿ‬يدألية‬
‫أألول بنزول باولينهو على حسساب كونها مع ألدقيقة‬ ‫وت‪- -‬أال‪- -‬ق ألشس‪- -‬ن‪- -‬اوي ›ددأ ب ‪-‬تصس ‪-‬دي ‪-‬ه ل ‪-‬ق ‪-‬ذي ‪-‬ف ‪-‬ة‬ ‫أنط‪Ó‬قة ريشسارليسسون‪ ،‬قبل أن ينقذ دفاع ألفرأعنة‬
‫ريشسارليسسون ألتي أصسطدمت بقدم كر‪ Ë‬ألعرأقي‪.‬‬ ‫ألظروف حاليا‪ .‬أآمل أن أكون أفضسل‬ ‫ألذهبية‪ ‘ ،‬دورة ألألعاب ألأو‪Ÿ‬بية‬
‫‪ 54‬بسسبب أإلصسابة‪.‬‬ ‫عرضسية برأزيلية أخرى‪.‬‬
‫وأصسل منتخب أل‪È‬أزيل ‪fi‬اولته بتسسديدة فوق‬ ‫أسستحوذ أ‪Ÿ‬نتخب أل‪È‬أزيلي بنسسبة تصسل إأ‪¤‬‬ ‫وفشسل ألفرأعنة بشسكل وأضسح ‘ أ‪ÿ‬روج بالكرة‬ ‫غًدأ‪ ،‬أو على ألأقل أن أسستغل أإحدى‬ ‫«ط‪-‬وك‪-‬ي‪-‬و ‪ ،»2020‬أإث‪---‬ر خسس‪---‬ارت‪---‬ه م‪--‬ن‬
‫أل ‪-‬ع‪-‬ارضس‪-‬ة م‪-‬ع أسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رأر ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ل‪-‬عب أل‪-‬دف‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪ %70‬مع مرور نصسف ألسساعة أألو‪ ،¤‬لكن تأالق دفاع‬ ‫وتنظيم هجمة معاكسسة ‘ ألربع سساعة أألو‪ ،¤‬قبل‬ ‫فرصس ألغد و أن أحصسل على ميدألية‬ ‫ألأ‪Ÿ‬ا‪ Ê‬ألكسسندر زف‪Ò‬يف ‘ ألدور‬
‫‪Ÿ‬صسر‪ ،‬قبل أن ينقذ ألونشس فرصسة خط‪Ò‬ة لرأقصسي‬ ‫أل ‪-‬ف ‪-‬رأع ‪-‬ن ‪-‬ة وألشس‪-‬ن‪-‬اوي ح‪-‬ال دون ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬ج‪-‬م‪-‬ات‬ ‫أن يظهر ملمح أ‪ÿ‬طورة أ‪Ÿ‬صسري أألول ببعضس‬ ‫لصسربيا»‪.‬‬ ‫نصسف ألنهائي‪.‬‬
‫ألسسامب‪.‬‬ ‫رأقصسي ألسسامبا‪.‬‬ ‫أ‪Ù‬اولت با÷بهة أليسسرى ألتي أنتهت بعرضسية‬
‫‪20‬‬ ‫العدد‬
‫‪18٦22‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪OÉ°üàbG‬‬ ‫األحد ‪ 01‬أاوت ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 22‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫يتوّقع تسشجيلها ‘ ‪ 23‬دولة منها أإربع عربية‬ ‫منظمة إلتجارة –ّذر‬


‫–ذير أا‡ي من ارتفاع انعدام األمن الغذائي ا◊اد‬ ‫الصص ـورة الوردي ـة للتع ـا‘ تخف ـي ف ـوارق مهول ـة‬
‫اسستئناف إانتاج الغذاء بأانفسسهم‪ ،‬حتى تتمكن‬ ‫ت‪- -‬وّق‪- -‬ع ت‪- -‬ق‪- -‬ري‪- -‬ر صش ‪-‬ادر ع ‪-‬ن ب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج‬
‫العائ‪Ó‬ت من العودة إا‪ ¤‬الكتفاء الذاتي وعدم‬ ‫لغ‪-‬ذي‪-‬ة‬ ‫لغ ‪-‬ذي ‪-‬ة إل ‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪ ،‬وم‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة إ أ‬ ‫إ أ‬
‫العتماد فقط على ا‪Ÿ‬سساعدات للبقاء على‬ ‫وإلزرإعة «فاو»‪ ،‬أإمسس إلسشبت‪ ،‬أإن تؤودي‬
‫قيد ا◊ياة»‪ .‬وأاضساف أان –قيق ذلك صسعب‬ ‫إل ‪-‬ن ‪-‬زإع ‪-‬ات وإل ‪-‬ت ‪-‬دإع ‪-‬ي‪-‬ات إلق‪-‬تصش‪-‬ادي‪-‬ة‬
‫بدون الوصسول‪ ،‬وبدون التمويل الكا‘‪ ،‬معربا‬ ‫÷ائحة كورونا وأإزمة إ‪Ÿ‬ناخ إ‪ ¤‬إرتفاع‬
‫عن أاسسفه من ‪Œ‬اهل ا‪Ÿ‬انح‪ Ú‬حتى اآلن دعم‬ ‫لمن إلغذإئي إ◊اد‬ ‫مسشتويات إنعدإم إ أ‬
‫الزراعة كوسسيلة رئيسسية ‪Ÿ‬نع انتشسار ا‪Û‬اعة‬ ‫‘ ‪ 23‬نقطة سشاخنة حول إلعا‪ ⁄‬خ‪Ó‬ل‬
‫على نطاق واسسع‪.‬‬ ‫لربعة إ‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬ ‫لششهر إ أ‬ ‫إ أ‬
‫وقال «بدون هذا الدعم للزراعة سستسستمر‬ ‫حّذر التقرير من ارتفاع معدل ا÷وع ‘‬
‫الحتياجات اإلنسسانية ‘ الرتفاع وهذا أامر‬ ‫‪ 23‬دولة‪ ،‬بينها أاربع عربية هي لبنان وسسوريا‬
‫حتمي»‪.‬‬ ‫واليمن والصسومال‪.‬‬
‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ان ‪-‬ب ‪-‬ه‪ ،‬ح ‪-‬ذر دي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ي‪-‬ز‹‪ ،‬ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر‬ ‫وبحسسب التقرير فإان «‪ 41‬مليون شسخصس‬
‫التنفيذي ل‪È‬نامج األغذية العا‪Ÿ‬ي‪ ،‬من أان‬ ‫معرضسون ‪ÿ‬طر السسقوط ‘ ا‪Û‬اعة ما ‪⁄‬‬
‫«ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د على ا‪Ÿ‬سساعدات‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وا مسس‪-‬اع‪-‬دات غ‪-‬ذائ‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬عيشسية فورية»‬
‫اإلنسس ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة “سسك ب ‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ط ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ي‪-‬د‬ ‫لفتا إا‪ ¤‬أان عام ‪ 2020‬شسهد مواجهة ‪155‬‬
‫ا◊ي ‪-‬اة‪ ،‬وع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا ل ت ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ك ‪-‬ن ال ‪-‬وك ‪-‬الت م ‪-‬ن‬ ‫مليون شسخصس لنعدام األمن الغذائي ا◊اد‬
‫الوصسول إاليها يتم قطع هذا ا‪ÿ‬يط‪ ،‬وتكون‬ ‫‘ أاوقات األزمات أاو مسستويات أاسسوأا ‘ ‪55‬‬
‫العواقب كارثية»‪.‬‬ ‫دولة وذلك بزيادة قدرها ‪ 20‬مليونا عن عام‬
‫ووف ‪-‬ق ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ر‪ ،‬م ‪-‬ن ال ‪-‬دول ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬واج‪-‬ه‬ ‫‪ ،2019‬وأان هذا ال‪Œ‬اه متوقع أان يتفاقم هذا‬
‫ضس ‪-‬م ‪-‬ان وصس‪-‬ول ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي إا‪ ¤‬ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات يشس‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫للمديرة العامة‪.‬‬ ‫ح‪ّ-‬ذرت م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة إل‪-‬تجارة إلعا‪Ÿ‬ية من‬
‫ع‪-‬راق‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ع وصس‪-‬ول ا‪Ÿ‬سس‪-‬اع‪-‬دات اإلنسس‪-‬ان‪-‬ية‬ ‫العام‪.‬‬
‫إال ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا ‚د «أاف‪-‬غ‪-‬انسس‪-‬ت‪-‬ان وإاث‪-‬ي‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ا إا‪ ¤‬ج‪-‬انب‬ ‫وق ‪-‬ال ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬او‪ ،‬شس‪-‬و‬ ‫‪fl‬اطر جسسيمة على القتصساد العا‪Ÿ‬ي وعلى‬ ‫وقالت أاوكو‚و ‪ -‬إايوي‪« ،Ó‬إانه كما هي حال‬ ‫‪fl‬اطر عدم إ‪Ÿ‬سشاوإة ‘ إ◊صشول على‬
‫إاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ال‪-‬وسس‪-‬ط‪-‬ى وم‪-‬ا‹ ون‪-‬ي‪-‬ج‪Ò‬ي‪-‬ا وج‪-‬ن‪-‬وب‬ ‫دونيو‪ ،‬إان «الغالبية العظمى من الذين هم على‬ ‫الصسحة العامة»‪ ،‬مذكرة بأان الدول الفق‪Ò‬ة ‪⁄‬‬ ‫الق ‪-‬تصس ‪-‬اد بشس ‪-‬ك ‪-‬ل ع‪-‬ام‪ ،‬ف‪-‬إان األداء ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‬ ‫إللقاحات إ‪Ÿ‬ضشادة لكورونا ‘ إلعا‪ ⁄‬على‬
‫السس ‪-‬ودان والصس ‪-‬وم ‪-‬ال ب ‪-‬اإلضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬سس ‪-‬وري ‪-‬ا‬ ‫ح ‪-‬اف ‪-‬ة ال ‪-‬ه ‪-‬اوي ‪-‬ة ه ‪-‬م م‪-‬ن ا‪Ÿ‬زارع‪ ،Ú‬وه‪-‬و م‪-‬ا‬ ‫تتمكن حتى اآلن من –صس‪ Ú‬سسوى ‪ ‘ 1‬ا‪Ÿ‬ائة‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬اي‪-‬ن بشس‪-‬ك‪-‬ل ح‪-‬اد م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة إا‪ ¤‬أاخ‪-‬رى‪،‬‬ ‫ح‪-‬رك‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة إل‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‪ ،‬إل‪-‬ت‪-‬ي تسش‪ّ-‬ج‪-‬ل‬
‫واليمن»‪.‬‬ ‫يسستدعي بذل كل ا÷هود ‪Ÿ‬سساعدتهم على‬ ‫فقط من سسكانها‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ترتفع هذه النسسبة‬ ‫وعدم ا‪Ÿ‬سساواة ‘ ا◊صسول على اللقاحات‬ ‫ح ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا وت‪Ò‬ة ت‪-‬ع‪-‬اف أإسش‪-‬رع م‪-‬ن إ‪Ÿ‬ت‪-‬وّق‪-‬ع‪،‬‬
‫إا‪ ‘ 50 ¤‬ا‪Ÿ‬ائة ‘ الدول الغنية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ضس ‪-‬ادة ل ‪-‬ك ‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د ‪ 19 -‬ه ‪-‬و أاح‪-‬د األسس‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫مشش‪Ò‬ة إ‪ ¤‬أإن إلصشورة إلوردية للتعا‘‬
‫الرئيسسة لهذه التباينات»‪.‬‬ ‫تخفي خلفها فوإرق مهولة‪.‬‬
‫إجتازت إختبارإت إلصشمود‬ ‫وكان صسندوق النقد الدو‹ حذر الث‪Ó‬ثاء‬ ‫ب ‪-‬حسسب م‪-‬وق‪-‬ع «ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬ق‪-‬الت ‚وزي‬

‫ا‪Ÿ‬صص ـ ـ ـ ـ ـ ـارف األوروبي ـ ـ ـ ـ ـ ـة «متين ـ ـ ـ ـ ـة»‬


‫ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي ‘ ت ‪-‬وق ‪-‬ع ‪-‬ات‪-‬ه الق‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‬ ‫أاوك ‪-‬و‚و ـ إاي ‪-‬وي ‪ Ó-‬ا‪Ÿ‬دي ‪-‬رة ال ‪-‬ع ‪-‬ام‪-‬ة ‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة‬
‫ا÷ديدة من أان عدم ا‪Ÿ‬سساواة ‘ ا◊صسول‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬ارة ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة ل‪-‬دى ع‪-‬رضس‪-‬ه‪-‬ا أام‪-‬ام ال‪-‬دول‬
‫ع‪- -‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اح ‪-‬ات ي ‪-‬وسس ‪-‬ع ع ‪-‬دم ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اواة ‘‬ ‫األعضس ‪-‬اء ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ر نصس ‪-‬ف لسس ‪-‬ن ‪-‬وي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‬
‫لوروب ‪- -‬ي ‪51‬‬ ‫وأاضس ‪- -‬اف ال ‪- -‬ب ‪- -‬نك ا‪Ÿ‬رك ‪- -‬زي ا أ‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة األورو إان ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬صس‪-‬ارف «م‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة»‬ ‫قال مسشؤوول رفيع إ‪Ÿ‬سشتوى ‘ إلبنك‬ ‫النتعاشس القتصسادي ب‪ Ú‬الدول‪.‬‬ ‫العا‪Ÿ‬ية «إان التجارة العا‪Ÿ‬ية تعافت بشسكل‬
‫مؤوسسسسة مصسرفية أاخرى وسستشسكل النتائج‬ ‫و»‚حت ع ‪-‬م ‪-‬وم‪-‬ا ‘ الخ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار بشس‪-‬ك‪-‬ل ج‪-‬ي‪-‬د»‬ ‫لوروب ‪- -‬ي أإمسس‪ ،‬إن إ‪Ÿ‬صش‪- -‬ارف‬ ‫إ‪Ÿ‬رك ‪- -‬زي إ أ‬ ‫وأاوكو‚و‪ -‬إايوي‪ ،Ó‬وزيرة ا‪Ÿ‬الية النيج‪Ò‬ية‬ ‫أاسس ‪-‬رع م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت ‪-‬و ّق ‪-‬ع م‪-‬ن‪-‬ذ ال‪-‬نصس‪-‬ف ال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن‬
‫أاسس ‪-‬اسس‪-‬ا لضس‪-‬ب‪-‬ط الح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‬ ‫ب ‪-‬حسسب م ‪-‬ا ق ‪-‬ال ل ‪-‬ويسس دي غ ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬دوسس ن‪-‬ائب‬ ‫لوروبية «متينة» بالسشتناد إ‪ ¤‬نتائج‬ ‫إ أ‬ ‫السس ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي تسس‪-‬ل‪-‬مت م‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى رأاسس‬ ‫‪ 2020‬ب ‪-‬ع ‪-‬د أان ت ‪-‬راج ‪-‬عت بشس ‪-‬ك ‪-‬ل ح‪-‬اد خ‪Ó-‬ل‬
‫رأاسس ا‪Ÿ‬ال والسسيولة ‘ ا‪Ÿ‬صسارفة ا‪ÿ‬اضسعة‬ ‫رئ‪- - - -‬يسس ال‪- - - -‬ب‪- - - -‬نك ا‪Ÿ‬رك‪- - - -‬زي األوروب‪- - - -‬ي لـ‬ ‫لزم ‪-‬ات‬‫إخ‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬ارإت إلصش ‪-‬م ‪-‬ود ‘ وج ‪-‬ه إ أ‬ ‫منظمة التجارة العا‪Ÿ‬ية ‘ األول من مارسس‬ ‫ا‪Ÿ‬وجة الوبائية األو‪.»¤‬‬
‫إلشس ‪-‬راف ‪-‬ه‪ .‬وشس‪ّ-‬دد ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول ع‪-‬ل‪-‬ى أان ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج‬ ‫«الفرنسسية»‪.‬‬ ‫أإجريت أإخ‪Ò‬إ‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬وضسعت ‘ صسدارة أاولوياتها جعل‬ ‫وأاضسافت أان «ا‪Ÿ‬نظمة تتوّقع أان ينمو حجم‬
‫جيدة عموما «لكن ينبغي إاجراء متابعة وثيقة‬ ‫وأاوضس‪- -‬ح أان «السس‪- -‬ي ‪-‬ن ‪-‬اري ‪-‬و ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬رة ج ‪-‬اء‬ ‫سس‪-‬ت‪-‬نشس‪-‬ر ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ا‪Ÿ‬صس‪-‬رف‪-‬ية األوروبية التي‬ ‫ا‪Ÿ‬نظمة أاداة أاسساسسية ‘ مكافحة ا÷ائحة‬ ‫‪Œ‬ارة البضسائع بنسسبة ‪ ‘ 8‬ا‪Ÿ‬ائة ‘ ‪2021‬‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬مصس ‪-‬ارف ال‪-‬ت‪-‬ي أاتت ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا دون ا‪Ÿ‬ع‪-‬دل‬ ‫أاصسعب ‡ا كان عليه ‘ الختبار السسابق ‘‬ ‫ح ‪ّ-‬ددت ه ‪-‬ذه الخ ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ارات وال ‪-‬ب‪-‬نك ا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‬ ‫م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل إاي‪- -‬ج‪- -‬اد وسس‪- -‬ائ‪- -‬ل ل‪- -‬زي‪- -‬ادة إان‪- -‬ت‪- -‬اج‬ ‫وبنسسبة ‪ ‘ 4‬ا‪Ÿ‬ائة ‘ ‪.»2022‬‬
‫الوسسطي»‪.‬‬ ‫‪ 2018‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا واج ‪-‬هت ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ارف أايضس‪-‬ا سس‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫األوروب ‪-‬ي ال ‪-‬ذي أاج‪-‬راه‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ظ‪-‬ه‪-‬ر ا÷م‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫اللقاحات‪.‬‬ ‫وإاذا كان حجم ‪Œ‬ارة البضسائع ‘ العا‪⁄‬‬
‫وأاضس ‪-‬اف «ال ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د األك‪ È‬ل‪-‬ل‪-‬مصس‪-‬ارف» أاي‬ ‫صسعبة ‘ ‪.»2020‬‬ ‫نتائج النسسخة ا‪ÿ‬امسسة من هذه الختبارات‬ ‫لكن الدول األعضساء منقسسمة بشسدة حول‬ ‫‪Œ‬اوز ‘ وقت سسابق من هذا العام ا‪Ÿ‬سستوى‬
‫ارت ‪-‬ف ‪-‬اع ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات اإلف ‪Ó-‬سس وال ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ل‪-‬ف ع‪-‬ن‬ ‫وهذه ا‪Ÿ‬رة ركزت الهيئة الناظمة على‬ ‫التي تهدف إا‪ ¤‬تقو‪ Ë‬متانة القطاع ا‪Ÿ‬ا‹‪.‬‬ ‫مسسأالة تعليق العمل مؤوقتا ب‪È‬اءات الخ‪Î‬اع‬ ‫الذي كان عليه قبل ا÷ائحة‪ ،‬إال أان ‪Œ‬ارة‬
‫التسسديد «‪ ⁄‬يتبلور حتى اآلن رغم ا‪ı‬اوف‬ ‫لوروبي من‬ ‫‪ 50‬مصسرفا كب‪Ò‬ا ‘ ال–اد ا أ‬ ‫وتأاخرت هذه الختبارات سسنة بسسبب جائحة‬ ‫التي –مي إانتاج اللقاحات‪ ،‬وهو اق‪Î‬اح تدافع‬ ‫ا‪ÿ‬دمات تواجه صسعوبة ‘ التعا‘ من جراء‬
‫التي نشسأات ‘ بداية ا÷ائحة»‪.‬‬ ‫لورو ما يغطي حوا‹‬ ‫بينها ‪ ‘ 38‬منطقة ا أ‬ ‫كوفيد‪ 19-‬التي بدأات العام ا‪Ÿ‬اضسي‪.‬‬ ‫عنه ا‪Ÿ‬ديرة العامة‪.‬‬ ‫القيود التي ما زالت مفروضسة بسسبب ا÷ائحة‬
‫لصسول ا‪Ÿ‬صسرفية ‘ أاوروبا‪.‬‬ ‫‪ % 10‬من ا أ‬ ‫وقالت الهيئة الناظمة للمصسارف الك‪È‬ى ‘‬ ‫وحذرت ا‪Ÿ‬ديرة العامة من أان «الفشسل ‘‬ ‫التي تنعكسس سسلبا على السسفر والنقل‪ ،‬وفقا‬
‫إششهار‬
‫‪contact@echaab.dz /‬‬
‫‪www.echaab.dz‬‬

‫‪21‬‬
‫ألعدد‬ ‫هام جدا‬
‫‪18622‬‬ ‫هذه ألصشفحة –توي على آأيات قرآأنية كر‪Á‬ة‬
‫وأحاديث نبوية ششريفة‪ ،‬ألرجاء أ◊فاظ عليها‬
‫‪äÉ``````````«eÓ`°SGE‬‬ ‫أألحد ‪ ٠1‬أأوت ‪2٠21‬م‬
‫ألموأفق لـ ‪ 22‬ذي ألحجة ‪ 1442‬هـ‬
‫وحمايتها من ألتدنيسس‪ .‬وششكرأ‬

‫◊سسنى‬
‫من أسسماء ألله أ ُ‬ ‫كيـ ـف عـ ـا÷ـ ـت ألتع ـ ـ ـاليـم ألق ـ ـ ـرآأنيـ ـة ألب ـ ـ ـدأنة؟‬
‫’سشراف ‘ الطعام والششراب على الفرد نفسشه وعلى‬ ‫اتفق جميع علماء الدنيا على خطورة ا إ‬
‫من حوله وعلى بيئته‪ ،‬وقد ندرك أاهمية النداء الذي أاطلقه القرآان ‘ زمن ‪ ⁄‬يكن أاحد يعلم ششيئًا‬
‫عن هذه ا‪Ÿ‬واضشيع‪ ،‬عندما أامرنا القرآان أان نتبع نظامًا غذائيًا متوازنًا ف‪ Ó‬نبالغ أاو نسشرف‪ ،‬يقول تعا‪:¤‬‬
‫’عراف‪.31:‬‬ ‫‪ .}Ú‬ا أ‬
‫ب أْلُم ْسشِرِف َ‬
‫{َوُكُلوأ َوأشْشَرُبوأ َو َ’ ُت ْسشِرُفوأ ِإأ‪s‬نُه َ’ ُيِح ‪t‬‬

‫فقد جعل ألله أإلسشرأف ذنباً ينبغي أأن‬


‫ن ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ه‪ ،‬وج ‪-‬ع ‪-‬ل ألع ‪-‬ت‪-‬دأل ‘ أإلن‪-‬ف‪-‬اق‬
‫وألطعام وألششرأب أأمرأ ً يحبه ألله‪ ،‬ويعطي‬
‫«الغني» من أأسشماء ألله أ◊سشنى‪ .‬أأي أ‪Ÿ‬سشتغني بذأته وصشفاته‬ ‫عليه أألجر‪ ،‬ألن ألله يريد لنا أ‪‘ Òÿ‬‬
‫وأأسشمائه عن كل ما عدأه‪ .‬وأ‪Ÿ‬فتقر إأليه كل ما سشوأه‪ .‬وألله هو «الغني»‬ ‫ألدنيا وأآلخرة‪.‬‬
‫ألكامل ‪Ã‬ا له وما عنده‪ .‬ف‪ Ó‬يحتاج معه إأ‪ ¤‬غ‪Ò‬ه‪ .‬ألن أ◊اجة نقصس‪ .‬وأسشم‬ ‫إأن ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع أل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬اء ي ‪-‬ن ‪-‬ادون ب‪-‬أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ألله «الغني» أسشم أسشتع‪Ó‬ء وأسشتغناء وهو أسشم ألكمال ألذأتي أ‪Ÿ‬طلق لله‬ ‫أللتزأم بالتوأزن ألغذأئي وعدم أإلسشرأف‬
‫‘ أل ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬ام وألشش ‪-‬رأب‪ ،‬وي‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ون إأن ه‪-‬ذأ‬
‫تعا‪ .¤‬ألذي يسشمو فوق كل مطلب‪ .‬وألله تعا‪ ¤‬هو «ألغني» ‘ كل ششيء‪..‬‬ ‫أأفضشل طريق لع‪Ó‬ج ألوزن ألزأئد‪ .‬أأليسس‬
‫غني ‘ ملكه فلله ملك ألسشموأت وأألرضس‪ .‬غني ‘ علمه أ‪Ù‬يط لكل‬ ‫هذأ ما نادى به ألقرآأن قبل أأربعة عششر‬
‫ششيء‪ .‬قال ألله تعا‪« :¤‬يعلم ما ب‪ Ú‬أيديهم وما خلفهم و’ يحيطون‬ ‫قرناً؟‬
‫’رضض» ألبقرة‪:‬‬ ‫بششيء من علمه إأ’ ‪Ã‬ا ششاء وسشع كرسشّيه ألسشموأت وأ أ‬ ‫ً‬
‫لقد وضشع لنا ألقرآأن ميزأنا لنلتزم به ‘‬
‫‪ .255‬وألله تعا‪ ¤‬هو «الغني» عّنا‪ .‬فعبادتنا له وألتزأمنا بأاوأمره ل تزيدأن‬ ‫إأنفاق أألموأل‪ ،‬ف‪ Ó‬نسشرف ول نقت‪u‬ر‪ ،‬بل‬
‫من ملكه ششيئًا‪ .‬وعصشياننا وعدم طاعتنا ل تنقصشان من ملكه ششيئاً‪.‬‬ ‫نكون متوأزن‪ ‘ Ú‬حياتنا ألقتصشادية‪ ،‬وما‬
‫هذه أألزمات ألتي نعيششها أليوم إأل بسشبب‬
‫ألبتعاد عن ألتوأزن ألطبيعي ألذي فطر‬
‫كم من ع‪ Ú‬عميت عن أ◊ق‬ ‫ألله أألرضس عليه‪ .‬ويقول تعا‪ ‘ ¤‬صشفات‬
‫ع‪-‬ب‪-‬اد أل‪-‬ل‪-‬ه سش‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ه وت‪-‬ع‪-‬ا‪َ( :¤‬وأ‪s‬ل‪ِ-‬ذينَ إأَِذأ‬
‫عن أ◊ق فأاسشمعها ألله ـ سشبحانه وتعا‪ ¤‬ـ‬ ‫يقول أ◊ق جل وع‪ ‘ Ó‬كتابه ألعزيز «يا‬ ‫ور‪Ã‬ا من أأغرب ألنتائج ألتي وصشل إأليها‬ ‫حسشب أبن آأدم أأك‪Ó‬ت يقمن صشلبه‪ ،‬فإان‬ ‫َأأْنَفُقوأ لَْم ُي ْسشِرُفوأ َولَْم َيْقُتُروأ َوَكاَن بَْيَن‬
‫ح‪ Ú‬أأقبل صشاحبها على ربه وذكر ألله ـ‬ ‫أأيها ألذين آأمنوأ أذكروأ ألله ذكرأ كث‪Ò‬أ»‬ ‫ب ‪-‬اح ‪-‬ث ‪-‬ون أأم ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ون أأن أ‪Ÿ‬شش ‪-‬ي ي‪-‬نشش‪-‬ط‬ ‫كان ل ‪fi‬الة فثلث لطعامه وثلث لششرأبه‬ ‫ك َقَوأًما) ألفرقان‪.67:‬‬ ‫َذلِ َ‬
‫سشبحانه وتعا‪ ¤‬ـ‪ ،‬وكم من لسشان أسشتحّل‬ ‫ولكن ما هو ألذكر؟ هو ألصشلة بالله سشبحانه‬ ‫أل ‪-‬ذأك ‪-‬رة وي‪-‬زي‪-‬د م‪-‬ن أل‪-‬ق‪-‬درة ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ذك‪-‬اء‬ ‫وثلث لنََفسِشه» روأه أل‪Î‬مذي‪ .‬فتأاملوأ هذه‬ ‫إأن ألذي يتأامّل آأيات ألقرآأن ي‪Ó‬حظ أأن‬
‫أل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬و وأل‪-‬ك‪Ó-‬م أل‪-‬ف‪-‬احشس ف‪-‬ج‪-‬اءت أل‪-‬ب‪-‬اقيات‬ ‫وتعا‪ ¤‬وهو قوة ألقلوب‪ ،‬إأذأ فارق ألذكر‬ ‫وأإلبدأع‪ ،‬وبخاصشة إأذأ كان أ‪Ÿ‬ششي تأاملياً!‬ ‫ألقاعدة ألنبوية أ‪Ÿ‬ذهلة كيف وزع ألطعام‬ ‫أ‪Ÿ‬و‪ ¤‬ت‪- -‬ب‪- -‬ارك وت‪- -‬ع‪- -‬ا‪ ¤‬ي‪- -‬أام‪- -‬رن ‪-‬ا ب ‪-‬ع ‪-‬دم‬
‫ألصشا◊ات سشبحان وبحمده‪ .‬سشبحان ألله‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬لب يصش ‪-‬ب ‪-‬ح ك ‪-‬ال‪-‬ق‪ ،È‬وه‪-‬و ألسش‪Ó-‬ح أل‪-‬ذي‬ ‫وألششرأب و‪ ⁄‬ين َسس حتى ألهوأء!‬ ‫أإلسشرأف ‘ كل ششيء‪ ،‬سشوأء ‘ ألطعام أأو‬
‫وأ◊م‪- -‬د ل ‪-‬ل ‪-‬ه‪ ،‬ول إأل ‪-‬ه إأل أل ‪-‬ل ‪-‬ه وأل ‪-‬ل ‪-‬ه أأك‪،È‬‬
‫فطّهرت هذأ أللسشان ورزقت أللسشان ألبيان‬
‫ي‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ل ب‪-‬ه أ‪Ÿ‬ؤوم‪-‬ن م‪-‬ن ي‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ط‪-‬ري‪-‬ق‬
‫ألوصشول إأ‪ ¤‬ألله ـ سشبحانه وتعا‪ ¤‬ـ‪ ،‬وما أأك‪Ì‬‬ ‫من أسسماء ألرسسول‬ ‫ولو درسشنا جميع حالت ألوزن ألزأئد‬
‫‪ ‘ Ó‬هذأ ألتوزيع‪،‬‬ ‫لرأأينا أأن هناك خل ً‬
‫ألششرأب‪ ،‬يقول تعا‪َ { :¤‬وُهَو أ‪s‬لذِي َأْنشَشَأا‬
‫ج‪s‬ناٍت َمْعُروشَشاٍت َوغَْيَر َمْعُروشَشاٍت َوأل‪s‬نخَْل‬ ‫َ‬
‫وصسفاته |‬
‫قال تعا‪« :¤‬وألذين إأذأ فعلوأ فاحششة أأو‬ ‫م ‪-‬ن ي ‪-‬ح ‪-‬اول ‪-‬ون ق ‪-‬ط ‪-‬ع أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫َوأل‪s-‬زْرَع ُم‪ْ-‬خ‪َ-‬ت‪ِ-‬لًفا ُأُكُلُه َوأل‪s‬زْيُتوَن َوأل‪t‬ر‪s‬ماَن‬
‫ششياط‪ Ú‬أإلنسس وأ÷ن من ألدنيا ومغريات‬
‫فنجد أأن ألطعام يطغى على ألششرأب أأو‬
‫ظ ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وأ أأن ‪-‬فسش ‪-‬ه‪-‬م ذك‪-‬روأ أل‪-‬ل‪-‬ه ف‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ف‪-‬روأ‬ ‫ألعكسس‪.‬‬ ‫ُمتَشَشاِبًها َوغَْيَر ُمتَشَشاِبهٍ ُكلُوأ ِمْن ثََمِرهِ ِإأَذأ‬
‫لذنبوهم ومن يغفر ألذنوب إأل ألله»‪ .‬ونقل‬ ‫ه ‪-‬ذه أل‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ا وأل‪-‬ن‪-‬فسس أألم‪-‬ارة ب‪-‬السش‪-‬وء‪ ،‬وم‪-‬ا‬ ‫م َح‪َ-‬صش‪-‬اِدِه َو َ’‬
‫يحصشده أ‪Ÿ‬ؤومن من ذكر ألله هو أأن أ‪Ÿ‬و‪¤‬‬ ‫عن أأبي هريرة رضشي ألله عنه أأن رسشول‬ ‫َأثْ‪َ--‬م‪َ--‬ر َوآأَُت‪--‬وأ َح‪s-‬ق‪ُ-‬ه َي‪ْ-‬و َ‬
‫عن بعضشهم قال‪ ،‬ألذكر على سشبعة أأنحاء‬ ‫‪fi‬م‪- -‬د‪ ،‬أأح‪- -‬م‪- -‬د‪ ،‬أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وك ‪-‬ل‪ ،‬أ◊اشش ‪-‬ر‪،‬‬ ‫ألله صشلى ألله عليه وسشلم قال‪« :‬أأل أأدلكم‬ ‫ب أْلُم ْسشِرِفَ‪َ * Ú‬وِمنَ‬ ‫ُت‪ْ-‬سش‪ِ-‬رُف‪-‬وأ ِإأ‪s‬ن‪ُ-‬ه َ’ ُيِح ‪t‬‬
‫ذكر ألع‪ Ú‬بالبكاء وذكر أألذن‪ Ú‬باإلصشغاء‬ ‫ع ‪-‬ز وج ‪-‬ل ي ‪-‬ذك‪-‬ره‪ ،‬ي‪-‬ق‪-‬ول ت‪-‬ع‪-‬ا‪« ¤‬ف‪-‬اذك‪-‬رو‪Ê‬‬ ‫أ‪Ÿ‬اح‪-‬ي‪ ،‬أل‪-‬ع‪-‬اقب‪ ،‬أ‪Ÿ‬ق‪ّ -‬ف‪-‬ي‪ ،‬ن‪-‬ب‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬وبة‪،‬‬
‫أأذكركم»‪.‬‬ ‫على ما ‪Á‬حو ألله به أ‪ÿ‬طايا ويرفع به‬ ‫م‬
‫كُ‬ ‫حُموَلًة َوَفْرشًشا ُكلوأ م‪s‬ما َرزق ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫م َ‬ ‫أْ َأ‬
‫’ْنَعا ِ‬
‫وذكر أللسشان بالثناء وذكر أليدين بالعطاء‬ ‫ن ‪-‬ب ‪-‬ي أ‪Ÿ‬ل ‪-‬ح ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ف‪-‬ا—‪ ،‬أألم‪ ،Ú‬أل‪-‬بشش‪،Ò‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫‪s‬‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫أل‪s-‬ل‪ُ-‬ه َو َ’ ت‪s-‬ت‪ِ-‬ب‪ُ-‬ع‪-‬وأ خطَوأت ألششْيطان إأ‪s‬نُه‬
‫وذكر ألبدن بالوفاء وذكر ألقلب با‪ÿ‬وف‬ ‫يقول ألدكتور نصشر فريد وأصشل ‪ -‬مفتى‬ ‫ألدرجات»‪ ،‬قالوأ بلى يا رسشول ألله‪ ،‬قال‪:‬‬
‫مصشر أألسشبق‪ :-‬ما يششغل ألعبد أ‪Ÿ‬سشلم هو‬
‫أل ‪-‬ن ‪-‬ذي ‪-‬ر‪ ،‬ألسش ‪-‬رأج أ‪Ÿ‬ن‪ ،Ò‬سش ‪-‬ي‪-‬د ول‪-‬د آأدم‪،‬‬ ‫«إأسشباغ ألوضشوء على أ‪Ÿ‬كاره وك‪Ì‬ة أ‪ÿ‬طا‬ ‫لَ‪ُ-‬ك‪ْ-‬م َعُد‪w‬و ُمِبي ٌن} أألن ‪-‬ع ‪-‬ام‪.142-141 :‬‬
‫وأل ‪-‬رج ‪-‬اء‪ .‬وأأم ‪-‬ا ذك‪-‬ر أل‪-‬روح ف‪-‬ه‪-‬و ب‪-‬ال‪-‬تسش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬ ‫ألضش‪-‬ح‪-‬وك وأل‪-‬ق‪ّ-‬ت‪-‬ال‪ .‬وه‪-‬و أل‪-‬ق‪-‬اسشم‪ ،‬وعبد‬ ‫فانظروأ معي كيف ربط ألبيان أإللهي ب‪Ú‬‬
‫وألرضشا‪.‬‬ ‫كيف يتحقق له ذكر ألله ـ سشبحانه وتعا‪ ¤‬ـ‬ ‫إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سش‪- -‬اج‪- -‬د وأن‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬ار ألصش‪Ó- -‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬د‬
‫عندما يذكر ألله‪ ،‬إأن هذأ أ‪Ÿ‬عنى يجب أأن‬ ‫أل‪- -‬ل‪- -‬ه‪ ،‬وصش‪- -‬احب ل‪- -‬وأء أ◊م ‪-‬د‪ ،‬وصش ‪-‬احب‬ ‫ألصش ‪Ó-‬ة ف ‪-‬ذل‪-‬ك‪-‬م أل‪-‬رب‪-‬اط ف‪-‬ذل‪-‬ك‪-‬م أل‪-‬رب‪-‬اط‬ ‫أل‪-‬ن‪-‬ع‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬خ‪-‬ره‪-‬ا أل‪-‬ل‪-‬ه ل‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ن ف‪-‬وأك‪-‬ه‬
‫يقول ألله ـ عز وجل ـ «فاذكرو‪ Ê‬أأذكركم»‬ ‫أ‪Ÿ‬قام أ‪Ù‬مود‪ ،‬وغ‪ Ò‬ذلك من أألسشماء‬
‫أأية جميلة يسشتششعر بها أ‪Ÿ‬سشلم أأنه هذأ‬ ‫يكون أأعظم ما يششغل ألعبد‪ ،‬ونحن نلجأا إأ‪¤‬‬ ‫ف‪- - - -‬ذل ‪- - -‬ك ‪- - -‬م أل ‪- - -‬رب ‪- - -‬اط» روأه مسش ‪- - -‬ل ‪- - -‬م‪.‬‬ ‫ون‪- -‬خ‪- -‬ي‪- -‬ل وغ‪ Ò‬ذلك‪ ،‬وب‪ Ú‬أإلسش ‪-‬رأف م ‪-‬ن‬
‫أل‪- -‬ذك‪- -‬ر ع‪- -‬ن‪- -‬د أل‪- -‬ن ‪-‬وأزل ونشش ‪-‬ع ‪-‬ر ب ‪-‬ال ‪-‬رأح ‪-‬ة‬ ‫وألصشفات‪.‬‬ ‫كما د‪s‬لنا أ◊بيب أألعظم صشلى ألله عليه‬ ‫جهة‪ ،‬وب‪ Ú‬خطوأت ألششيطان من جهة‬
‫أإلنسشان بضشعفه وحقارته ‘ هذه أ◊ياة ‘‬ ‫وعن جب‪ Ò‬بن مطعم قال‪ :‬سشّمي لنا‬
‫وأل‪-‬ط‪-‬م‪-‬أان‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ون‪-‬ذك‪-‬ر أل‪-‬ل‪-‬ه سش‪-‬بحانه وتعا‪،¤‬‬ ‫وسشلم على عمل يحّبه ألله أأل وهو ك‪Ì‬ة‬ ‫ثانية‪ .‬فهذه إأششارة إأ‪ ¤‬ضشرورة أأن يتجنب‬
‫هذأ أ‪ÿ‬لق‪ ‘ ،‬هذأ ألكون‪ ،‬أأنه إأذأ ذكر ألله‬ ‫حيث يزيل هذأ ألذكر ألرأن ألذي يقع على‬ ‫رسشول ألله صشلى ألله عليه وسشلم نفسشه‬ ‫أ‪ÿ‬ط‪- -‬ا إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سش‪- -‬اج‪- -‬د‪ ،‬أأي أإلك‪- -‬ث ‪-‬ار م ‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤومن أإلسشرأف ‘ أأكله‪ ،‬وهذأ ما ينادي‬
‫يذكره رّب ألعزة ـ عز وجل ـ ألكيفية ‘ ذكر‬ ‫ألقلب من ألذنوب ويدأوي جروح ألقلوب‬
‫ألله ـ عز وجل ـ ل نقطع بها إأل أأن لششك أأن‬ ‫أأسشماء فقال‪« :‬أأنا ‪fi‬مد وأأنا أأحمد‪ ،‬وأأنا‬ ‫أ‪Ÿ‬شش‪-‬ي‪ .‬وب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل ف‪-‬ق‪-‬د وج‪-‬د أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬اء أأن‬ ‫به علماء ألغرب أليوم‪.‬‬
‫وأألروأح‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬احي ألذي ‪Á‬حو ألله بي ألكفر‪ ،‬وأأنا‬ ‫ول ‪-‬و ت ‪-‬أام ‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا أأح‪-‬اديث أ◊ب‪-‬يب أألع‪-‬ظ‪-‬م‬
‫ذكر ألله ـ عز وجل ـ أأعلى وأأعظم من ذكر‬ ‫أأيضشا ألذكر جسشد عبادتنا لله سشبحانه‬ ‫‪Ó‬نسش ‪-‬ان‬ ‫ري‪- -‬اضش‪- -‬ة أ‪Ÿ‬شش‪- -‬ي م ‪-‬ه ‪ّ-‬م ‪-‬ة ج ‪-‬دأ ً ل ‪ -‬إ‬
‫ألعبد لله‪ .‬فذكر ألله ـ عز وجل ـ للعبد هو‬ ‫أ◊اششر ألذي ُيحشَشُر ألناسس على قدمي‪،‬‬ ‫وبخاصشة بعد سشنّ أألربع‪ .Ú‬ووجدوأ أأن‬ ‫صشلى ألله عليه وسشلم ‚ده يؤوكد على‬
‫وتعا‪ ¤‬جسشد ألعبودية لله ـ عز وجل ـ‪ ،‬فح‪Ú‬‬ ‫وأأنا ألعاقب ألذي ليسس بعده نبي» روأه‬
‫أأعلى صشفة ‡كن أأن يتجلى بها ألعبد أأمام‬ ‫يذكر أإلنسشان باللسشان ثم ي‪Î‬جم هذأ ألذكر‬ ‫ري ‪- -‬اضش ‪- -‬ة أ‪Ÿ‬شش ‪- -‬ي ت ‪- -‬ق ‪- -‬ي م‪- -‬ن ك‪- -‬ث‪ Ò‬م‪- -‬ن‬ ‫أأهمية أأن نلتزم بنظام غذأئي عندما قال‪:‬‬
‫ألناسس‪ ،‬لقول ألله ـ عز وجل ـ ولذكر ألله‬ ‫ألبخاري (‪ )3268‬ومسشلم (‪.)4343‬‬ ‫أألمرأضس‪ ،‬أأهمها ألبدأنة وألسشكر وألقلب‪.‬‬ ‫‪ Ó‬أب ‪-‬ن آأدم وع ‪-‬اًء شش ‪-‬رأ ً م ‪-‬ن ب ‪-‬ط ‪-‬ن‪،‬‬ ‫«م ‪-‬ا م ‪ -‬أ‬
‫با÷سشد بأان يبادر إأ‪ ¤‬طاعة ألله بالركوع‪،‬‬
‫أأك‪ .È‬إأذأ ً ذكر ألله ل‪Ó‬إنسشان أأك‪ È‬بكث‪‡ Ò‬ا‬ ‫ب ‪-‬السش ‪-‬ج‪-‬ود‪ ،‬ب‪-‬الصش‪-‬دق‪-‬ات ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ألصش‪-‬ا◊ات‪،‬‬
‫‪Á‬كن أأن يتخيله حتى أإلنسشان‪ .‬لكن كيف‬
‫يكون هذأ ألذكر؟ للعلماء أأقوأل ‘ ذلك‪،‬‬
‫ف ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬لب ‪Ÿ‬ا ي ‪-‬خشش ‪-‬ع وأل ‪-‬لسش‪-‬ان ي‪Î‬ج‪-‬م ذلك‬
‫بالذكر فيسشبح ويهلل ويك‪ È‬ويحمد ألله ـ عز‬ ‫أق ـ ـوأل مأاث ـ ـ ـورة‬ ‫من أألوأئل ‘ أإلسس‪Ó‬م‬
‫يقول فاذكرو‪ Ê‬بطاعتي أأذكركم ‪Ã‬غفرتي‪،‬‬ ‫وج ‪-‬ل ـ وي ‪-‬أات‪-‬ي أ÷سش‪-‬د ف‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع ف‪-‬ن‪-‬ج‪-‬د أل‪-‬ي‪-‬د‬
‫أأو إأذأ ذكر“و‪ Ê‬بالطاعة أأذكركم بالرحمة‬ ‫لخرين ولكننا نسشتطيع أأن‬ ‫^ ر‪Ã‬ا ل ‪‰‬لك ألقدرة على إأسشعاد أ آ‬ ‫أأول مسشلمة قتلت يهوديًا هي صشفيّة بنت عبد‬
‫ترتفع فتدعو ربنا إأنا ظلمنا أأنفسشنا فاغفر‬
‫‪ Ó‬أألعلى إأذأ‬ ‫أأذكركم بالثناء‪ ،‬وأ‪Ÿ‬دح ‘ أ‪ Ÿ‬أ‬ ‫لنا‪.‬‬ ‫ل‪!⁄‬‬
‫نبعد عنهم أأششوأك أ أ‬ ‫أ‪Ÿ‬طلب ‘ غزوة أ‪ÿ‬ندق‪.‬‬
‫ذك‪- -‬ر“و‪ Ê‬ب‪- -‬ال‪- -‬ط‪- -‬اع‪- -‬ة أأذك‪- -‬رك ‪-‬م ب ‪-‬ال ‪-‬ث ‪-‬وأب‬ ‫ومن ألذكر أأيضشا قرأءة ألقرآأن ألكر‪Ë‬‬ ‫لنسشان أأن يتخلى‬ ‫لخ‪Ó‬ق ثوب ألروح فكيف يسشتطيع أ إ‬ ‫لدب وأ أ‬‫^أ أ‬ ‫أأول من يدخل أ÷نة من أأمة ‪fi‬مد هو أأبوبكر‬
‫وأ‪Ÿ‬عونة‪ .‬وقيل إأذأ ذكر“و‪ Ê‬بالسشتغفار‬ ‫قال تعا‪« :¤‬إأّنا نحن نّزلنا ألذكر وإأّنا له‬ ‫عن أأناقته!‬ ‫ألصشديق‪.‬‬
‫أأذكركم با‪Ÿ‬غفرة‪ ،‬وإأذأ ذكر“و‪ Ê‬بالدعاء‬ ‫◊اف‪- -‬ظ‪- -‬ون»‪ ،‬ف ‪-‬ك ‪-‬م ع‪ Ú‬ع ‪-‬م ‪-‬يت ع ‪-‬ن أ◊ق‬ ‫لن‬ ‫^ أم ‪-‬ن ‪-‬ح ن ‪-‬فسشك أ◊ق ب ‪-‬أان ت ‪-‬ك ‪-‬ون ن ‪-‬فسشك‪ ...‬لسشت ب ‪-‬ح ‪-‬اج ‪-‬ة أ‬ ‫أأول من ختم ألقرآأن ‘ ركعة هو عثمان بن عفان‪.‬‬
‫أأذكركم باإلجابة‪.‬‬ ‫وأنقششع ظ‪Ó‬مها بالذكر‪ ،‬وكم من أأُذن صشّمت‬ ‫تتطابق مع أأي صشورة مهما تكن!‬ ‫أأول من أأسْشَرج أل ‪u‬سشرأج ‘ أ‪Ÿ‬سشجد وأأول من‬
‫^ إأن ألرفيق ألوحيد ألذي ل يخذلك مطلقًا هو أأنت نفسشك‪.‬‬ ‫ق ّصس ألقصشصس ‘ عهد عمر هو “يم بن أأوسس‪.‬‬
‫قبسس ـ ـ ـ ـ ـ ـات نب ـ ـ ـويـ ـة‬ ‫لروأح ألقوية‪ ،‬ف‪ Ó‬تكن ضشعيفًا يهزمك أليأاسس‪.‬‬ ‫لمل تصشنعه أ أ‬ ‫^أ أ‬ ‫أأول معركة عسشكرية ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬سشلم‪ Ú‬وألروم هي‬
‫غزوة مؤوتة‪.‬‬
‫أأول من لقب بأام‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ؤومن‪ Ú‬هو عمر بن أ‪ÿ‬طاب‪.‬‬
‫عن أأبي ذر رضشي ألله عنه‪ ،‬أأن رسشول ألله صشلى ألله عليه وسشلم قال‪« :‬ليسس من نفسس‬
‫أبن آأدم إأل عليها صشدقة ‘ كل يوم طلعت فيه ألششمسس»‪ .‬قيل‪ :‬يا رسشول ألله من أأين لنا‬ ‫حكـ ـ ـ ـم‬ ‫أأول من وضشع ديوأن ألبصشرة هو أ‪Ÿ‬غ‪Ò‬ة بن‬
‫ششعبة‪.‬‬
‫صشدقة نتصشدق بها؟ فقال‪« :‬إأن أأبوأب أ‪ Òÿ‬لكث‪Ò‬ة‪ :‬ألتسشبيح وألتحميد وألتكب‪Ò‬‬
‫وألتهليل وأألمر با‪Ÿ‬عروف وألنهي عن أ‪Ÿ‬نكر‪ ،‬و“يط أألذى عن ألطريق وتسشمع‬ ‫لدب وفارق ألهوى وألغضشب‪ ،‬وأعمل ‘ أأسشباب ألتيقظ‬ ‫إألزم أ أ‬
‫أألصشم وتهدي أألعمى وتدل أ‪Ÿ‬سشتدل عن حاجته‪ .‬وتسشعى بششدة سشاقيك مع أللهفان‬ ‫وأت ‪-‬خ ‪-‬ذ أل‪-‬رف‪-‬ق ح‪-‬زب‪ً-‬ا‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬أا‪ Ê‬صش‪-‬اح‪-‬ب‪ً-‬ا‪ ،‬وألسش‪Ó-‬م‪-‬ة ك‪-‬ه‪-‬ف‪ً-‬ا‪ ،‬وأل‪-‬ف‪-‬رأغ‬
‫أ‪Ÿ‬سشتغيث‪ ،‬و–مل بششدة ذرأعيك مع ألضشعيف‪ .‬فهذأ كله صشدقة منك على نفسشك»‪.‬‬
‫روأه أبن حبان ‘ صشحيحه وألبيهقي ‪fl‬تصشرأ ً‪ .‬وزأد ‘ روأية‪« :‬وتبسشمك ‘ وجه‬
‫لخ ‪- - -‬رة م ‪- - -‬ن ‪- - -‬زًل‪.‬‬
‫غ‪- - - -‬ن‪- - - -‬ي‪- - - -‬م‪- - - -‬ة‪ ،‬وأل‪- - - -‬دن‪- - - -‬ي‪- - - -‬ا م‪- - - -‬ط‪- - - -‬ي‪- - - -‬ة‪ ،‬وأ آ‬
‫وأعلم أأن من نصشحك فقد أأحبك‪ ،‬ومن دأهنك فقد غششك‪ ،‬ومن ‪⁄‬‬
‫حتى تكون أأسسعد ألناسس‬
‫❊ ألعفو أألّذ من ألنتقام‪ ،‬وألعمل أأمتع من ألفرأغ‪،‬‬
‫أأخيك صشدقة‪ ،‬وإأماطتك أ◊جر وألششوكة وألعظم من طريق ألناسس صشدقة‪ ،‬وهديك‬ ‫يقبل نصشيحتك فليسس بأاخ لك‪.‬‬ ‫وألقناعة أأعظم من أ‪Ÿ‬ال‪ ،‬وألصشحة خ‪ Ò‬من أل‪Ì‬وة‪.‬‬
‫ألرجل ‘ أأرضس ألضشالة لك صشدقة»‪.‬‬ ‫❊ صش‪Ó‬ة ألليل بهاء ألنهار‪ ،‬وحب أ‪ Òÿ‬للناسس من‬
‫من مكارم أألخ‪Ó‬ق‬ ‫طهارة ألضشم‪ ،Ò‬وأنتظار ألفرج عبادة‪.‬‬

‫دعــاء أليـــــوم‬ ‫عن عقبة بن عامر أ÷هني رضشي ألله عنه قال‪« :‬قال ‹ رسشول‬
‫❊ ‘ ألب‪Ó‬ء أأربعة فنون‪ :‬أحتسشاب أألجر‪ ،‬ومعايششة‬
‫ألصش‪ ،È‬وحسشن ألذكر‪ ،‬وتوقع أللطف‪.‬‬
‫❊ أحرصس على‪ :‬ألصش‪Ó‬ة جماعة‪ ،‬وأأدأء ألوأجب‪،‬‬
‫أ َللّـُه‪s‬م َن‪u‬وْر َقْلبي ِبضشياءِ أأنوأر ألقرآأنِ‪َ ،‬وُخْذ بُِك‪u‬ل أ َْعضشائي إأ‪ ¤‬أتباع آأثاِرهِ‪،‬‬ ‫ألله صشلى ألله عليه وسشلم‪ :‬يا عقبة‪ ،‬أأل أأخ‪È‬ك بأافضشل أأخ‪Ó‬ق أأهل‬ ‫وحب أ‪Ÿ‬سشلم‪ ،Ú‬وترك ألذنوب‪ ،‬وأأكل أ◊‪Ó‬ل‪ ،‬صش‪Ó‬ح‬
‫ك يا مَُن‪u‬وَر ُقلُوِب أْلعاِرف‪ .َÚ‬أ َلّلُه‪s‬م َو‪u‬فْر فيهِ حَظّي مِْن بََركاِته‪َ ،‬وسَش‪u‬هلْ‬
‫ِبُنوِر َ‬ ‫لخرة؟ تصشل من قطعك وتعطي من حرمك وتعفو عمن‬ ‫ألدنيا وأ آ‬ ‫ألدنيا وأآلخرة‪.‬‬
‫ظلمك» و‘ روأية عند أأحمد «وتصشفح عمن ششتمك»‪.‬‬ ‫من كتاب (’ –زن) للششيخ الدكتور عائضض القر‪Ê‬‬
‫ح َسشناِتهِ‪ ،‬يا هاِدياً أإ‪ ¤‬ألْحَ‪u‬ق لـُمب‪ِ.Ú‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫سَشبيلي إأ‪َ ¤‬خيْرأته‪َ ،‬ول َتحِْرمْني َقبُولَ َ‬
‫إلفجر‪0٤:03.................:‬‬
‫إلشصروق‪05:5٤ ..............:‬‬
‫موإقيت‬
‫امرأاة تضسع ث‪Ó‬ثة توائم ‘ بلدية بن داود بغليزان‬
‫إلظهر‪12:5٤.................:‬‬
‫إلعصصر‪16:٤3.................:‬‬ ‫وضص‪-‬عت إم‪-‬رأإة ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ن ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ن دإود (و’ي‪-‬ة غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زإن) ث‪Ó-‬ث‪-‬ة ت‪-‬وإئم من‬
‫إلصص‪Ó‬ة‬ ‫ج ‪-‬نسس أإن ‪-‬ث ‪-‬ى‪ ،‬ب ‪-‬حسصب م ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬م‪ ،‬أإمسس إلسص ‪-‬بت‪ ،‬م ‪-‬ن خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة إ’تصص‪-‬ال ‪Ÿ‬صص‪-‬ال‪-‬ح‬
‫إلمغرب‪19:5٤................:‬‬
‫إلعشصـاء‪21:32..................:‬‬ ‫إ◊ماية إ‪Ÿ‬دنية‪ .‬أإوضصح ذإت إ‪Ÿ‬صصدر‪ ،‬أإن أإعوإن إلوحدة إلرئيسصية للحماية‬
‫‪Ó‬شصرإف‬ ‫إ‪Ÿ‬دنية‪ ،‬تدخلوإ ‘ حدود إلسصاعة إلتاسصعة من مسصاء إ÷معة‪ ،‬ل إ‬
‫إلطقــسس إ‪Ÿ‬نتظـــر إليـــوم و إلغــــد‬
‫‪31°‬‬ ‫‪ 28°‬وهرإن‬ ‫‪ 3٤°‬إ÷زإئر‬
‫وإ‪Ÿ‬سصاعدة على عملية توليد إمرأإة بحي ‪ 500‬مسصكن ببلدية بن دإود‪.‬‬
‫’سص‪-‬عافات إل‪Ó‬زمة‪ ،‬قبل‬ ‫وق‪-‬د ق‪-‬دمت ل‪-‬ه‪-‬ذه إلسص‪-‬ي‪-‬دة وم‪-‬وإل‪-‬ي‪-‬ده‪-‬ا إل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة إ إ‬
‫عنابة‬

‫‪29°‬‬ ‫‪ 31°‬إ÷زإئر‬
‫’سصتشصفائية‬ ‫’مومة وإلطفولة با‪Ÿ‬ؤوسصسصة إلعمومية إ إ‬ ‫نقلهن إ‪ ¤‬مصصلحة إ أ‬
‫‪ 27°‬وهرإن‬
‫’م‬
‫«‪fi‬م‪-‬د ب‪-‬وضص‪-‬ي‪-‬اف» ب‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة إل‪-‬و’ي‪-‬ة‪ .‬ووف‪-‬ق مصص‪-‬در إسص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪ ،‬فإان إ أ‬
‫عنابة‬ ‫وبناتها ‘ صصحة جيدة‪ ،‬وسصيغادرن إ‪Ÿ‬سصتشصفى قريبا‪.‬‬

‫‪france prix 1‬‬ ‫إلثمن ‪ 10‬دج‬ ‫العدد ‪18622‬‬ ‫’حد ‪ 01‬أإوت ‪2021‬م إلموإفق لـ ‪ 22‬ذي إلحجة ‪ 1٤٤2‬هـ‬
‫إ أ‬ ‫‪24‬‬
‫«الفهامـ ـ ـ ـة» مأاسسـ ـ ـ ـ ـاة‬ ‫‘ إمتحا‪ Ê‬شصهادتي إلبكالوريا وإلتعليم إ‪Ÿ‬توسصط‬
‫ه ـ ـ ـ ـ ـي األخـ ـ ـ ـ ـ ـ ـرى‪..‬‬
‫^ م‪ .‬كاديك‬

‫ع ‪-‬ادة م ‪-‬ا ن ‪-‬ق ‪-‬رأا‪ ،‬ه‪-‬ن‪-‬ا وه‪-‬ن‪-‬اك‪ ،‬أاخ‪-‬ب‪-‬ارا ت‪-‬ت‪-‬ع‪ّ-‬ل‪-‬ق بـ»ال‪ّ-‬ت‪-‬حسس‪-‬يسس»‬


‫الفريق شسنڤريحة يك‪u‬رم أاشسبال األمة ا‪Ÿ‬تفوق‪Ú‬‬
‫ت ‪- - -‬رأإسس إل‪- - -‬ف‪- - -‬ري‪- - -‬ق إلسص‪- - -‬ع‪- - -‬ي‪- - -‬د‬
‫‪Ã‬خاطر الف‪Ò‬وسس الّلع‪ Ú‬الذي اجتاح العا‪ ،⁄‬وعادة يقوم على‬ ‫شص‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬رئ‪-‬يسس أإرك‪-‬ان إ÷يشس‬
‫هذا الواجب متطوعون وطّنوا ‘ قلوبهم خدمة الناسس‪ ،‬وجعلوا‬ ‫إل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي إلشص ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،‬أإمسس‪ ،‬م‪-‬رإسص‪-‬م‬
‫لو‪ ،¤‬يتسسابقون ‘ مضسام‪Ò‬ه‪ ،‬فهم‬ ‫العمل ا‪Òÿ‬ي أاولويتهم ا أ‬ ‫’مة إ‪Ÿ‬تفوق‪Ú‬‬ ‫حفل تكر‪ Ë‬أإشصبال إ أ‬
‫يسسارعون ‘ ا‪Òÿ‬ات‪ ،‬ويحرصسون على النفع كمثل ما يحرصسون‬ ‫‘ إم ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ا‪ Ê‬شص ‪-‬ه ‪-‬ادت ‪-‬ي إل ‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ال‪-‬وري‪-‬ا‬
‫على أابنائهم‪..‬‬ ‫وإلتعليم إ‪Ÿ‬توسصط‪ ،‬أإكد خ‪Ó‬له أإن‬
‫ومع ما نقّر به لهؤولء ال ّصسا◊‪ Ú‬من فضسل‪ ،‬ينبغي كذلك أان‬ ‫إل‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج «إ‪Ÿ‬شص‪ّ-‬رفة» إ‪Ÿ‬تحصصل عليها‬
‫نسسجّل بأانّ كث‪Ò‬ا من العوام ل يسسّهلون مهّمة ا‪Ÿ‬صسلح‪ ،Ú‬وإاّنما‬ ‫«‪ ⁄‬تأات من عدم‪ ،‬بل هي وليدة‬
‫يفرضسون عليهم من ا‪Ÿ‬تاعب أانواعا‪ ،‬ومن ال ّصسعوبات أالوانا‪.‬‬ ‫’سص‪Î‬إت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة إ‪Ÿ‬ت‪-‬بصصرة إ‪Ÿ‬نتهجة‬ ‫إ إ‬
‫ف ‪-‬ا‪Ÿ‬ف‪Î‬ضس‪ ،‬أان م ‪-‬وج ‪-‬ة ا÷ائ ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ث ‪-‬ال ‪-‬ث ‪-‬ة‪ ،‬ق‪ّ-‬دمت ك‪-‬ل أاسس‪-‬ب‪-‬اب‬
‫م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل إل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ادة إل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ‘ ›ال‬
‫جة ‪Ÿ‬ن‬ ‫لحسساسس»‪ ،‬ومّثلت كل م‪Ó‬مح ا‪ÿ‬طر‪ ،‬و‪ ⁄‬ت‪Î‬ك ح ّ‬ ‫«ا إ‬
‫إلتكوين»‪.‬‬
‫يعتقد ‘ نفسسه بأانه (يفهم أاك‪ Ì‬من النّاسس)‪ ،‬ويرى بأان «كوفيد»‬
‫وجاء ‘ بيان لوزارة الدفاع الوطني‪،‬‬
‫›رد أاسسطورة‪ ،‬أاو يراه خرافة صساغها بعضس ا‪ı‬ادع‪ Ú‬كي‬
‫أانه «عقب النتائج ا‪Ÿ‬متازة التي حققها‬
‫لرباح على‬ ‫يفرضسوا عليه الكمامة‪ ،‬ثم يبيعونها له‪ ،‬ويحققون ا أ‬
‫أاشس ‪- -‬ب ‪- -‬ال وشس ‪- -‬ب ‪Ó- -‬ت األم‪- -‬ة ‘ شس‪- -‬ه‪- -‬ادة‬
‫حسسابه!!‪..‬‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ال‪-‬وري‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬دورة ج‪-‬وان ‪ ،2021‬ت ‪-‬رأاسس‬
‫وواضسح أان هذه التخريجة العجيبة‪ ،‬وأامثالها التي سسمعناها‬
‫السسيد الفريق السسعيد شسنقريحة‪ ،‬رئيسس‬
‫منذ بدأات ا÷ائحة‪ ،‬إاّنما تك‪ ‘ È‬قلوب بعضس الذين يح ّسسون ‘‬
‫أاركان ا÷يشس الوطني الشسعبي‪ ،‬صسباح‬
‫أان ‪-‬فسس ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬ق ‪-‬درة ع ‪-‬ل ‪-‬ى «–ل ‪-‬ي ‪-‬ل» (الّشس ‪-‬اردة وال ‪-‬واردة)‪ ،‬وه‪-‬ؤولء‬
‫أامسس السسبت ‪ 31‬يوليو ‪ ،2021‬بالنادي‬
‫يخوضسون ‘ كّل علم‪ ،‬ويفهمون!! ‘ كل فّن‪ ،‬وترى الواحد منهم‬
‫الوطن»‪ .‬و” التذك‪ ‘ Ò‬هذا الصسدد‪ ،‬بأان‬ ‫ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ط ‪-‬م ‪-‬وح‪ ،‬ف ‪-‬إان‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ق‪-‬در م‪-‬ا أاث‪-‬م‪-‬ن‬ ‫«ا‪Ÿ‬شسرفة ‪ ⁄‬تأات من عدم بل هي وليدة‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬يشس‪ ،‬م‪-‬راسس‪-‬م ح‪-‬ف‪-‬ل تكر‪Ë‬‬
‫(يفسسبك) منشسورا‪ ،‬فيتحول إا‪ ¤‬صسحا‘ عميد‪ ،‬و(ُيتْوتك) أاي‬
‫دف ‪-‬ع ‪-‬ات م ‪-‬دارسس أاشس‪-‬ب‪-‬ال األم‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬وري‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ج ا‪Ÿ‬ت ‪-‬حصس ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا ‘ ه‪-‬ات‪Ú‬‬ ‫اإلسس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬بصس‪-‬رة ا‪Ÿ‬ن‪-‬تهجة من‬ ‫أاشس ‪-‬ب ‪-‬ال األم ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ف ‪-‬وق‪ ‘ Ú‬شس ‪-‬ه ‪-‬ادت‪-‬ي‬
‫ك‪Ó‬م‪ ،‬فيصسبح رجل دراما‪ ،‬ويتابع مباراة‪ ،‬فيصسبح (غوارديول)‪،‬‬
‫ال ‪-‬ث ‪-‬ان‪-‬وي وا‪Ÿ‬ت‪-‬وسس‪-‬ط سس‪-‬ج‪-‬لت ه‪-‬ذه السس‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫الشس ‪-‬ه ‪-‬ادت‪ ،Ú‬ف ‪-‬إان‪-‬ن‪-‬ي أادع‪-‬وك‪-‬م ال‪-‬ي‪-‬وم ب‪-‬أان‬ ‫ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ‘ ›ال ال‪-‬ت‪-‬كوين‪،‬‬ ‫البكالوريا والتعليم ا‪Ÿ‬توسسط»‪.‬‬
‫وقد يشساهد لقطة من (ج‪Ò‬اسسيك بارك)‪ ،‬فتنتفخ أاوداجه مثل‬
‫نتائج «‡تازة»‪ ،‬حيث –صسل (‪ )691‬شسب‪Ó‬‬ ‫‪Œ‬ع‪- -‬ل‪- -‬وا م‪- -‬ن ه‪- -‬ذه ال‪- -‬ن ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ج ال ‪-‬ب ‪-‬اه ‪-‬رة‬ ‫لسسيما من خ‪Ó‬ل الهتمام أاك‪ Ì‬بنوعية‬ ‫وأاضساف ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬أان حفل التكر‪Ë‬‬
‫دي‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ور؛ ول‪-‬ه‪-‬ذا‪ ،‬ي‪-‬ك‪-‬ون ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ا ج‪ّ-‬دا ح‪ Ú‬ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع أاخ‪-‬ب‪-‬ار‬
‫على شسهادة البكالوريا بنسسبة ‚اح ‪99,14‬‬ ‫ا‪Ù‬ق‪- -‬ق‪- -‬ة –ف‪- -‬ي‪- -‬زا آاخ‪- -‬ر ع‪- -‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬ع ‪-‬ل‬ ‫التكوين على حسساب الكم وتوف‪ Ò‬جميع‬ ‫الذي ” ‘ ظل «اح‪Î‬ام كافة التداب‪Ò‬‬
‫ا÷ائحة‪ ،‬فتحّوله إا‪ ¤‬طبيب تارة‪ ،‬و‪Œ‬عل منه ‪fi‬ل‪ Ó‬سسياسسّيا‬
‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا –صس‪-‬ل (‪ )1377‬شس‪-‬ب‪ Ó-‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫م‪- -‬دارسس أاشس‪- -‬ب ‪-‬ال األم ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أاردن ‪-‬اه ‪-‬ا‬ ‫ع‪- -‬وام‪- -‬ل وشس‪- -‬روط ال‪- -‬ن ‪-‬ج ‪-‬اح ‪Ÿ‬دارسس ‪-‬ن ‪-‬ا‬ ‫الوقائية من كوفيد‪ ،»19-‬حضسره كل من‬
‫دوليا تارة أاخرى‪ ،‬وقد “سسخه‪ ،‬فتجعل منه عشّسابا‪ ،‬أاو طبيبا‬
‫ب ‪-‬دي ‪ ،!!Ó-‬ث ‪-‬م ت ‪-‬ت ‪-‬ح‪ّ-‬رك آال‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬أاوي‪-‬ل ‘ دم‪-‬اغ‪-‬ه‪ ،‬فـ(ي‪-‬ب‪-‬دع) م‪-‬ن‬ ‫شس ‪-‬ه ‪-‬ادة ال ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسس‪-‬ط ب‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة ‚اح‬ ‫دائما‪ ،‬مصسدرا ل ينضسب ‪Ÿ‬وارد بشسرية‬ ‫ال ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى وج‪-‬ه ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪ ،‬ول‪-‬ه‪-‬ذه‬ ‫األم‪ Ú‬ال‪- -‬ع ‪-‬ام ل ‪-‬وزارة ال ‪-‬دف ‪-‬اع ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‬
‫للباب‪..‬‬ ‫لعاجيب ما يعجز عنه أالو ا أ‬ ‫لعاجيب‪ ،‬ويصسطنع من ا أ‬ ‫اأ‬ ‫‪ 99,71‬با‪Ÿ‬ائة‪.‬‬ ‫عالية التأاهيل وكاملة ا‪Ÿ‬واصسفات»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شساتل التعليمية على وجه ا‪ÿ‬صسوصس‪،‬‬ ‫بالنيابة وقادة القوات والدرك الوطنية‪،‬‬
‫ليسس مسستغربا إاذن‪ ،‬أان نكون ‘ خضسمّ ا‪Ÿ‬وجة الثالثة من‬ ‫و‘ ختام هذا ا◊فل‪ ،‬فسسح ا‪Û‬ال‬ ‫إسصتثمار وإعد وضصروري‬ ‫وبفضسل كذلك ‪Œ‬ند إاطارات وأاسساتذة‬ ‫قائد الناحية العسسكرية األو‪ ¤‬ورؤوسساء‬
‫ا÷ائحة‪ ،‬ومع هذا‪ ،‬ما يزال الصسا◊ون صسابرين على مصساعب‬ ‫لشسبل وشسبلة ليلقيا كلمت‪ Ú‬باسسم زم‪Ó‬ئهم‪،‬‬ ‫هذه ا‪Ÿ‬دارسس الذين أاتقدم لهم بهذه‬ ‫دوائ‪- -‬ر وزارة ال‪- -‬دف ‪-‬اع ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي وأارك ‪-‬ان‬
‫‪ ⁄‬ي‪-‬ف‪-‬وت ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق السس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د شس‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ة‬
‫مرحلة «التحسسيسس»‪ ..‬الله يكون ‘ العون‪..‬‬ ‫ليأاخذ بعد ذلك الفريق صسورة تذكارية مع‬ ‫ا‪Ÿ‬ناسسبة بأاسسمى آايات الشسكر والعرفان‪،‬‬ ‫ا÷يشس ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي الشس‪- -‬ع‪- -‬ب ‪-‬ي وم ‪-‬دي ‪-‬ري‬
‫الفرصسة ليؤوكد‪ ،‬مرة أاخرى‪ ،‬على «سسهر»‬
‫األشسبال ا‪Ÿ‬كرم‪.Ú‬‬ ‫على ما بذلوه من جهود مضسنية ‘ سسبيل‬ ‫ورؤوسساء ا‪Ÿ‬صسالح ا‪Ÿ‬ركزية وكذا أاولياء‬
‫القيادة العليا على «إا‚اح» مسسار مدارسس‬
‫الرت ‪-‬ق ‪-‬اء ‪Ã‬سس ‪-‬ت ‪-‬وى ال‪-‬ت‪-‬حصس‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‬ ‫الطلبة ا‪Ÿ‬كرم‪.Ú‬‬
‫سصيدي بلعباسس‬ ‫أاشس ‪-‬ب ‪-‬ال األم ‪-‬ة‪ ،‬سس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ا م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا إا‪« ¤‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز‬
‫ألشسبال األمة إا‪ ¤‬مداه ا‪Ÿ‬نشسود»‪.‬‬ ‫إلنوعية على حسصاب إلكم‬
‫صسفوف ا÷يشس الوطني الشسعبي بنخبة من‬
‫–ريـ ـر امـ ـرأاة بعـ ـد احتجازه ـا من طـ ـرف شسخ ـصس‪Ú‬‬ ‫الشس‪-‬ب‪-‬اب ال‪-‬واع‪-‬ي وا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ز وال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬لى‬
‫–ضس‪ Ò‬هذه النخبة الفتية لتصسبح إاطارات‬
‫إلنتائج إلباهرة –فيز‬
‫وت ‪-‬اب ‪-‬ع ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق شس‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ة ي‪-‬ق‪-‬ول ‪-‬‬
‫وبهذه ا‪Ÿ‬ناسسبة‪ ،‬أالقى رئيسس أاركان‬
‫ا÷يشس الوطني الشسعبي كلمة حرصس من‬
‫مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة واع‪-‬دة»‪ ،‬شس‪-‬ع‪-‬اره‪-‬ا ‪-‬كما قال‪-‬‬ ‫ب ‪-‬حسسب ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان‪« -‬إان ال ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج ال‪-‬ب‪-‬اه‪-‬رة‬ ‫خ‪Ó‬لها على نقل تها‪ Ê‬وت‪È‬يكات رئيسس‬
‫الأو‪ ¤‬ل‪Ó- -‬أم‪- -‬ن وال‪- -‬ت‪- -‬دخ‪- -‬ل ل ‪-‬ذات‬ ‫اأوضس‪- - -‬ح ا‪Ÿ‬صس ‪- -‬در‪ ،‬اأن وق ‪- -‬ائ ‪- -‬ع‬ ‫“كنت مصسالح الدرك الوطني‬
‫«ا÷مع ب‪ Ú‬اسستيعاب ا‪Ÿ‬عارف العصسرية‬ ‫ا‪Ù‬ققة تعد دون شسك‪– ،‬فيزا آاخر‬ ‫ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬د األع ‪-‬ل‪-‬ى ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وات‬
‫السسلك الأمني ا‪ ¤‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪،‬‬ ‫ال ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ع‪-‬ود اإ‪ ¤‬ورود م‪-‬ك‪-‬ا‪Ÿ‬ة‬ ‫بسسيدي بلعباسس‪ ،‬من –رير امراأة‬
‫ب‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ة ف‪-‬روع‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬تشس‪-‬بع بقيمنا‬ ‫÷عل مدارسس أاشسبال األمة مصسدرا ل‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬وزي‪-‬ر ال‪-‬دف‪-‬اع ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ل‬
‫ح ‪-‬يث ” –ري ‪-‬ر ا‪Ÿ‬راأة وت ‪-‬وق ‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫هاتفية ع‪ È‬الرقم الأخضسر ‪1055‬‬ ‫ب ‪- -‬ع ‪- -‬د اح ‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ازه‪- -‬ا م‪- -‬ن ط‪- -‬رف‬
‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة وم ‪-‬ب ‪-‬ادئ ث ‪-‬ورت ‪-‬ن ‪-‬ا ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ي ‪-‬نضسب ‪Ÿ‬وارد بشس ‪-‬ري ‪-‬ة ع ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫األشسبال الناجح‪ ‘ Ú‬هات‪ Ú‬الشسهادت‪،Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬شستبه فيهما‪.‬‬ ‫من طرف الضسحية مفادها‪ ،‬اأنها‬ ‫شس‪-‬خصس‪ Ú‬وال‪-‬ل‪-‬ذي‪-‬ن ” ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬هما‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ظ ‪-‬ف ‪-‬رة ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاسسسست ب‪-‬األمسس م‪-‬دارسس‬ ‫وك‪- -‬ام‪- -‬ل‪- -‬ة ا‪Ÿ‬واصس‪- -‬ف ‪-‬ات»‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان‬ ‫مؤوكدا أان هذا النجاح هو «إا‚از يضساف‬
‫واأشسار ذات ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬اإ‪ ¤‬اأنه‬ ‫‪fi‬تجزة من طرف شسخصس‪.Ú‬‬ ‫ب‪- -‬حسسب م‪- -‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬م‪ ،‬اأمسس السس ‪-‬بت‪،‬‬
‫أاشسبال الثورة‪ ،‬وهو ا‪Ÿ‬سسعى الذي نعت‪È‬ه‬ ‫«طموح ا÷يشس الوطني الشسعبي‪ ،‬سسليل‬ ‫إا‪ ¤‬سسلسسلة اإل‚ازات والنجاحات التي‬
‫” ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا اأم‪-‬ام‬ ‫و” على الفور تشسكيل دورية‬ ‫ل‪- -‬دى خ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة الإع‪Ó- -‬م والتصس ‪-‬ال‬
‫اسستثمارا بشسريا واعدا وضسروريا وبوابة‬ ‫ج ‪-‬يشس ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ر ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‘ ت ‪-‬ط ‪-‬وي‪-‬ر‬ ‫ما فتئ يحققها ا÷يشس الوطني الشسعبي‬
‫ا÷ه‪- -‬ات ال‪- -‬قضس‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪ı‬تصس‪- -‬ة‬ ‫وت ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل اأف‪-‬راد ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة الإق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫للمجموعة الإقليمية لذات السسلك‬
‫أاخرى من بوابات الت‪Ó‬قي والت‪Ó‬حم ب‪Ú‬‬ ‫مكوناته اعتمادا على قدرات ومؤوه‪Ó‬ت‬ ‫على كافة األصسعدة وا‪Û‬الت»‪.‬‬
‫بتهمة جناية هتك عرضس‪.‬‬ ‫للدرك الوطني مدعم‪ Ú‬بالفصسيلة‬ ‫الأمني‪.‬‬
‫ا÷يشس وعمقه الشسعبي‪ ،‬ع‪ È‬كافة ربوع‬ ‫أابنائه‪ ،‬هو طموح ل حدود له‪ .‬ومن وحي‬ ‫كما جدد التأاكيد على أان هذه النتائج‬
‫إلبليدة‬
‫إثر وعكة صصحية‬ ‫عدم تسصجيل خسصائر بشصرية ومادية‬
‫ب ‪Ã‬رتفعـ ـات الشسريع ـة‬ ‫هزتـان أارضسيت ـان بتيب ـازة وعـ ـ‪ Ú‬الدفل ـ ـى وف ـ ـاة ا‪Û‬اه ـ ـ ـد إاخمـ ـاد ‪ %70‬من حري ـ ـق شس ـ ّ‬
‫“ك‪- -‬نت مصس‪- -‬ال‪- -‬ح ا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة و‪ 53‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ح‪-‬يث ” السس‪-‬ي‪-‬ط‪-‬رة ال‪- -‬غ‪- -‬اب‪- -‬ات وك ‪-‬ذا ا÷يشس ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‬

‫رودان ا◊ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـاج‬
‫ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ولي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬م‪-‬دع‪-‬م‪-‬ة ع‪- -‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬ذا ا◊ري ‪-‬ق ب ‪-‬نسس ‪-‬ب ‪-‬ة ‪ ،٪70‬الشس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ‘ إاخ‪-‬م‪-‬اد ه‪-‬ذا ا◊ري‪-‬ق‪،‬‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬حث ‘ ع‪-‬ل‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬لك وال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬زي‪-‬اء ال‪-‬ف‪-‬لكية‬ ‫أاكدت مصسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية لولية‬
‫ب‪- -‬ف‪- -‬رق م‪- -‬ن ولي‪- -‬ات ›اورة‪ ،‬م‪- -‬ن وح ‪-‬م ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق السس ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن الذي انتشسر بسسرعة كب‪Ò‬ة بسسبب‬ ‫وا÷يوفيزياء‪.‬‬ ‫تيبازة عدم تسسجيلها ألية خسسائر مادية أاو‬
‫وأاوضسح بيان للمركز‪ ،‬أان الهزة األرضسية‬ ‫بشسرية جراء الهزة األرضسية التي سسجلت‬
‫هبوب رياح قوية‪.‬‬ ‫ب امتداد أالسسنة اللهب إاليها‪.‬‬ ‫س‬ ‫ش‬ ‫ي‬‫ذ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫◊‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪٪‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫خ‬ ‫إ‬
‫ا‬
‫بتيسسمسسيلـ ـ ـ ـ ـ ـت‬
‫ّ‬ ‫وقعت على السساعة الثالثة ودقيقة ‪،)03:01‬‬ ‫خ ‪Ó-‬ل السس ‪-‬اع ‪-‬ات األو‪ ¤‬م ‪-‬ن صس ‪-‬ب ‪-‬اح أامسس‬
‫ي ‪- - -‬ذك‪- - -‬ر‪ ،‬أان ه‪- - -‬ذه ا‪Ù‬م‪- - -‬ي‪- - -‬ة‬ ‫وبحسسب ذات ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬فقد ”‬ ‫‘ حدود السساعة الثانية من صسباح‬ ‫فجر أامسس‪ ،‬بالتوقيت ا‪Ù‬لي و” –ديد‬ ‫السسبت‪ ،‬والتي بلغت ‪ 4,5‬درجات على سسلم‬
‫أامسس السس‪- - -‬بت‪ ،‬ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى مسس‪- - -‬ت‪- - -‬وى ت ‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬رت‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ‪Ÿ‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة الطبيعية كانت قد سسجلت‪ ،‬مطلع‬ ‫م ‪-‬رك‪-‬زه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬ع‪-‬د ‪ 6‬ك‪-‬ي‪-‬لوم‪Î‬ات جنوب‬ ‫ريشس‪.Î‬‬
‫األسس ‪-‬ب ‪-‬وع ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي‪ ،‬نشس ‪-‬وب ح‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫ح‪- -‬رائ‪- -‬ق ال‪- -‬غ‪- -‬اب ‪-‬ات وك ‪-‬ذا وح ‪-‬دات‬ ‫م‪- -‬رت‪- -‬ف‪- -‬ع‪- -‬ات ا◊ظ‪Ò‬ة ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي ‪-‬ة‬ ‫غرب بني ميلك بولية تيبازة‪.‬‬ ‫أاوضس ‪- -‬ح ب ‪- -‬ي ‪- -‬ان صس‪- -‬ادر ع‪- -‬ن ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة‬
‫ت‪- - -‬و‘ ا‪Û‬اه ‪- -‬د رودان ا◊اج‪ ،‬أامسس‬
‫أاسسفر عن إات‪Ó‬ف ‪ 25‬هكتارا من‬ ‫ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية للولية بكل من‬ ‫للشسريعة‪.‬‬ ‫على صسعيد آاخر‪ ،‬سسجلت هزة أارضسية‬ ‫الولئية‪ ،‬أان العمليات اإلسستط‪Ó‬عية التي‬
‫السس ‪- -‬بت‪Ã ،‬دي ‪- -‬ن ‪- -‬ة األزه‪- -‬ري‪- -‬ة (ولي‪- -‬ة‬ ‫ب ‪-‬اشس ‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا ع‪ È‬ك‪-‬ام‪-‬ل إاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ولي‪-‬ة ج‪-‬راء‬
‫غطائها النباتي‪ ،‬وكذا وفاة عون‬ ‫األرت ‪-‬ال ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬رك‪-‬ة ل‪-‬ولت‪-‬ي ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة‬ ‫أاوضس‪- - -‬ح ا‪Ÿ‬صس‪- - -‬در‪ ،‬أان ا÷ه‪- - -‬ود‬ ‫بشسدة ‪ 3,1‬درجات على سسلم ريشس‪ ،Î‬أامسس‬
‫تيسسمسسيلت)‪ ،‬عن عمر ناهز ‪ 85‬سسنة‬ ‫السسبت‪ ،‬على السساعة ‪ 09:28‬بولية ع‪Ú‬‬ ‫الهزة األرضسية التي حدد مركزها بـ‪ 6‬كلم‬
‫حماية مدنية تابع للوحدة الوطنية‬ ‫وت ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ازة وك ‪-‬ذا ال ‪-‬وح ‪-‬دة ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬واصس ‪-‬ل ‪-‬ة إلخ‪-‬م‪-‬اد ا◊ري‪-‬ق ال‪-‬ذي‬
‫إاث‪- -‬ر وع‪- -‬ك ‪-‬ة صس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وف ‪-‬ق ‪-‬ا ‪Ÿ‬ا أاف ‪-‬اد‬ ‫الدفلى‪ ،‬بحسسب ما أافاد به بيان ‪Ÿ‬ركز‬ ‫جنوب غرب بني ميلك‪ ،‬دائرة الداموسس‪،‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬دريب وال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل للدار البيضساء‪،‬‬ ‫للتدريب والتدخل بالدار البيضساء‪،‬‬ ‫ب ‪Ã‬ن‪- - -‬ط ‪- -‬ق ‪- -‬ت ‪- -‬ي وادي األب ‪- -‬رار‬
‫شس ّ‬ ‫ا‪Ÿ‬تحف الولئي للمجاهد‪.‬‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬حث ‘ ع‪-‬ل‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬لك وال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬زي‪-‬اء ال‪-‬ف‪-‬لكية‬ ‫‪ ⁄‬تسسفر عن تسسجيل أاية خسسائر مادية أاو‬
‫وإاصسابة عون حماية مدنية وآاخرين‬ ‫ا÷زائر العاصسمة‪.‬‬ ‫ول‪- -‬ه‪- -‬ج‪- -‬وري ب ‪-‬ا◊ظ‪Ò‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫التحق الفقيد‪ ،‬الذي ولد سسنة ‪1936‬‬ ‫وا÷يوفيزياء‪.‬‬ ‫بشسرية‪.‬‬
‫تابع‪Ÿ Ú‬صسالح الغابات بحروق‪.‬‬ ‫ب‪- - -‬دوره‪- - -‬ا‪ ،‬تشس‪- - -‬ارك مصس ‪- -‬ال ‪- -‬ح‬ ‫ل ‪-‬لشس ‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى السس‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬واح‪-‬دة‬
‫‪Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة «ب ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬وخ ‪-‬ن ‪-‬وسس» ب ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫حدد مركز الهزة على بعد ‪ 2‬كلم جنوب‬ ‫وكانت قد سسجلت هزة أارضسية قوتها‬
‫للموظف‪ Ú‬إ‪Ÿ‬طعم‪ Ú‬ضصد كوفيد‪19-‬‬ ‫األزه ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬بصس ‪-‬ف‪-‬وف ج‪-‬يشس ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر‬ ‫غ ‪-‬رب م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ع‪ Ú‬ب‪-‬وي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ولي‪-‬ة ع‪Ú‬‬ ‫‪ 4,5‬درجات على مقياسس ريشس‪ ،Î‬فجر‬
‫الوطني ‘ سسنة ‪ 1957‬بالناحية األو‪¤‬‬ ‫الدفلى‪ ،‬اسستنادا إا‪ ¤‬ذات ا‪Ÿ‬صسدر‪.‬‬ ‫أامسس‪ ،‬بولية تيبازة‪ ،‬بحسسب ما ذكر مركز‬
‫التشسيـ ـك توافـ ـق ع ـ ـلى من ـ ـح إاجـ ـ ـازة يـ ـ ـوم‪ Ú‬مدفوعـ ـ ـة األجـ ـر‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ولي‪-‬ة ال‪-‬راب‪-‬ع‪-‬ة‬
‫التاريخية‪.‬‬
‫يتدرب ‪Ã‬نزله‬
‫وأاضساف بابيسس‪ ،‬أان بعضس ا◊وافز‬
‫ا‪Ÿ‬قدمة للموظف‪ ‘ Ú‬القطاع ا‪ÿ‬اصس‬
‫ذكر رئيسس الوزراء أاندريه بابيسس‪،‬‬
‫أانه يحق ‪Ÿ‬وظفي سسلطات ومؤوسسسسات‬
‫أاع‪-‬ل‪-‬نت ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة ال‪-‬تشس‪-‬ي‪-‬كية‪ ،‬أانها‬
‫وافقت على منح يوم‪ Ú‬إاضسافي‪ Ú‬من‬
‫شسارك الفقيد ‘ العديد من ا‪Ÿ‬عارك‬
‫وال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات ال ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬ل‪-‬لت‬
‫إاصسابـ ـ ـة إاسسماعيـ ـ ـل ب ـ ـ ـن ناصسـ ـ ـر بك ـ ـ ـ ـورونا‬
‫كانت دافعا رئيسسيا وراء هذه ا‪ÿ‬طوة‬ ‫الدولة الذين ” تطعيمهم‪ ،‬بدءا من‬ ‫اإلج‪-‬ازات م‪-‬دف‪-‬وع‪-‬ة األج‪-‬ر ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وظف‪Ú‬‬ ‫السسلطات الصسحية ا‪Ù‬لية بسسرعة»‪.‬‬ ‫خضسع لعب الوسسط الدو‹ ا÷زائري‬
‫التي اتخذتها ا◊كومة‪ .‬ودعا أارباب‬ ‫األول من يناير ‪ ،2021‬ا◊صسول على‬ ‫ا◊كومي‪ Ú‬الذين يتم تطعيمهم ضسد‬ ‫ب‪-‬الن‪-‬تصس‪-‬ار ضس‪-‬د ا÷يشس السس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬اري‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬رنسس ‪-‬ي‪ ،‬ب ‪-‬حسسب م ‪-‬ا أاوضس ‪-‬ح‪-‬ه ذات‬ ‫ويضسيف نفسس ا‪Ÿ‬صسدر‪« :‬يتمتع ال‪Ó‬عب‬ ‫لنادي مي‪Ó‬ن‪ ،‬إاسسماعيل بن ناصسر‪ ،‬لتحليل‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل اآلخ‪-‬ري‪-‬ن ‘ ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ا‪ÿ‬اصس‪،‬‬ ‫ي ‪- - -‬وم‪ Ú‬إاضس ‪- - -‬اف‪- - -‬ي‪ Ú‬م‪- - -‬ن اإلج‪- - -‬ازات‬ ‫كوفيد‪ ،19-‬سس‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ا ل‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬زي ‪-‬ز م ‪-‬ع ‪-‬دل‬ ‫بصس ‪-‬ح‪-‬ة ج‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ت‪-‬درب ‪Ã‬ن‪-‬زل‪-‬ه‪ .‬م‪-‬ع‬ ‫إاي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي ل‪-‬ك‪-‬وف‪-‬يد‪‡ ،19-‬ا ح ‪- - - - - - - - -‬ال دون‬
‫وك‪- -‬ذلك ح‪- -‬ك‪- -‬وم ‪-‬ات األق ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬م‪ ،‬إا‪ ¤‬أان‬ ‫ا‪Ÿ‬دفوعة األجر ا‪ÿ‬اصسة بالتطعيم‪.‬‬ ‫التطعيم ‘ الب‪Ó‬د‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صسدر‪.‬‬
‫اإلشسارة أان إاسسماعيل ‪ ⁄‬يتواصسل مع باقي‬ ‫مشس ‪-‬ارك ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬مسس‪-‬اء أامسس‪ ‘ ،‬ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬ودي‬
‫ي‪- -‬ح‪- -‬ذوا ن ‪-‬فسس ا◊ذو ل ‪-‬ل ‪-‬مسس ‪-‬اع ‪-‬دة ‘‬ ‫الفريق منذ مباراة يوم السسبت ا‪Ÿ‬اضسي‬ ‫أامام نيسس الفرنسسي‪ ،‬بحسسب ما أاعلن عنه‬
‫تعزيز عملية التطعيم‪.‬‬ ‫وزإرة إ’تصصال‬
‫وختم بيان نادي‬ ‫أامام مودينا»‪.‬‬ ‫النادي اإليطا‹‪ .‬جاء ‘ بيان نادي مي‪Ó‬ن‬
‫وأاشسارت األرقام الرسسمية إا‪ ¤‬اأنه‬
‫ح‪- -‬ت‪- -‬ى ي ‪-‬وم ا‪ÿ‬م ‪-‬يسس‪ ،‬أاع ‪-‬طت ال ‪-‬ب ‪Ó-‬د‬ ‫سسحـ ـ ـ ـ ـ ـ ـب اعتم ـ ـ ـ ـ ـاد قن ـ ـ ـ ـ ـ ـاة «العربي ـ ـ ـ ـ ـ ـة» با÷زائـ ـ ـ ـ ـر‬ ‫مي‪Ó‬ن‪« ،‬خضسع فريق آا‪.‬سسي مي‪Ó‬ن ‪Ÿ‬سسحة‬
‫سسلبية بعد كل –اليل هذا األسسبوع‪Ã ،‬ا‬
‫على «توي‪ ⁄« ،»Î‬يتم اسستدعاء إاسسماعيل‬
‫ب ‪-‬ن ن‪-‬اصس‪-‬ر ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ب‪-‬اراة ال‪-‬ودي‪-‬ة أام‪-‬ام أاو‪Ÿ‬ب‪-‬يك‬
‫‪ 10,25‬مليون جرعة من اللقاح‪ ،‬و”‬ ‫قررت وزارة اإلتصسال‪ ،‬أامسس السسبت‪ ،‬سسحب العتماد ا‪Ÿ‬منوح ‪Ÿ‬مثلية القناة التلفزيونية «العربية» با÷زائر‪ ،‬بحسسب ما‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا الخ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار ا÷ي‪-‬ن‪-‬ي ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل إا‪¤‬‬ ‫نيسس‪ ،‬بعد التحليل اإليجابي لكوفيد‪19-‬‬
‫ت‪-‬ط‪-‬ع‪-‬يم ‪ 4,78‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون شس‪-‬خصس بشس‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫أافاد به بيان للوزارة‪ .‬وأاوضسح ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬أان قرار سسحب العتماد راجع إا‪« ¤‬عدم اح‪Î‬ام هذه القناة لقواعد أاخ‪Ó‬قيات‬ ‫نيسس»‪.‬‬ ‫‪Ã‬نزله خ‪Ó‬ل هذا األسسبوع‪ .‬وقد ” إاع‪Ó‬م‬
‫كامل‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬هنة و‡ارسستها للتضسليل اإلع‪Ó‬مي والت‪Ó‬عب»‪.‬‬

You might also like