You are on page 1of 21

‫‪la une_Mise en page 1 30/07/21 19:33 Page1‬‬

‫أاشصرف على تخرج الدفعة ‪14‬‬ ‫يعقد لقاءات مع نظ‪Ò‬ته‬


‫با‪Ÿ‬درسصة العليا ا◊ربية‬ ‫والسصلطـــــــــات العليــــــا‬

‫الفريـ ـق ششنڤريحـ ـة‪:‬‬ ‫لعمامـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـرة‬


‫مواصشل ـ ـ ـ ـ ـة العمـ ـ ـ ـ ـ ـل‬ ‫‘ زي ـ ـ ـارة عم ـ ـ ـ ـ ـ ـل‬
‫لبناء جيـشص عصش ـ ـري‬ ‫إا‪ ¤‬السشـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـودان‬
‫‪2‬ـ‬
‫‪4‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬ ‫‪0‬ـ‬
‫‪33‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‬

‫‪france prix 1‬‬ ‫‪www.echaab.dz‬‬ ‫للك‪Î‬و‪Ê‬‬


‫السصبت ‪ 21‬ذو ا◊جة ‪ 1442‬هـ ا‪Ÿ‬وافق لـ ‪ 31‬جويلية ‪2021‬م العدد‪ 18621:‬الثمن ‪ 10‬دج ا‪Ÿ‬وقع ا إ‬ ‫‪ISSN 1111-0449‬‬

‫اليــــــــــوم العا‪Ÿ‬ــــــي ‪Ÿ‬كافحــــــة‬ ‫لول أا‪Á‬ــــن بـــن عبــــد الرحمــن‬


‫أاعلـــــن عنهـــــا الوزيـــــر ا أ‬

‫حزمـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة إاج ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـراءات لت ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـوف‪Ò‬‬


‫لشصخــــــــــاصس‬
‫ال‪Œ‬ــــــــار با أ‬

‫إارادة سشياسشيـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬


‫واضشح ـ ـ ـ ـ ـ ـة لقتـ ـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ع‬
‫الظاهرة من جـ ـذورها‬
‫لنسص‪-‬ان‪،‬‬‫دع‪-‬ا ا‪Û‬لسس ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ◊ق‪-‬وق ا إ‬
‫لول‪ ،‬إا‪ ¤‬إاشصراك ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫أامسس ا أ‬
‫والصص ‪-‬ح ‪-‬اف ‪-‬ة وا◊ق ‪-‬وق ‪-‬ي‪ ‘ Ú‬ال ‪-‬ت ‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وال ‪-‬ت‪-‬حسص‪-‬يسس ب‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ورة ج‪-‬ر‪Á‬ة ال‪Œ‬ار‬
‫األكسشج ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‪ Ú‬با‪Ÿ‬سشتششفيـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـات‬
‫لشص ‪-‬خ ‪-‬اصس‪ ،‬مسص ‪-‬ج ‪« Ó-‬ت ‪-‬ف‪-‬اق‪-‬م‪-‬ا» ل‪-‬ه‪-‬ذه‬
‫ب ‪-‬ا أ‬ ‫^ اإلنت ـ ـ ـاج الوطنـ ـ ـي بـ ـ ـ ـ‪ 400 Ú‬و‪ 420‬أال ـ ـف ل ـ ـ ـ‪ Î‬يوميـ ـ ـ ـ ـا ^ شش ـ ـ ـ ـراء ‪ 9‬م ـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ي‪ Ú‬و‪ 200‬أالـ ـ ـ ـف جرع ـ ـ ـ ـة‬
‫الظاهرة بسصبب جائحة كورونا‪.‬‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪33‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‬
‫لقاح و‪ 5‬مـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ي‪ Ú‬أاخـ ـ ـ ـرى قريبـ ـ ـ ـا ^ نحـ ـ ـ ـو إانتـ ـ ـ ـاج اللق ـ ـ ـ ـاح بقسشنطينـ ـ ـ ـ ـة بطاق ـ ـ ـ ـة ‪ 2,5‬مليـ ـ ـ ـون جرع ـ ـ ـ ـ ـة‬
‫لكسصج‪ Ú‬على مسصتوى ا‪Ÿ‬راكز‬
‫لجراءات» من أاجل توف‪ Ò‬مادة ا أ‬
‫لول‪ ،‬وزير ا‪Ÿ‬الية‪ ،‬أا‪Á‬ن بن عبد الرحمن‪ ،‬مسصاء ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬أان الدولة اتخذت «حزمة من ا إ‬ ‫أاعلن الوزير ا أ‬
‫وزيـــــر الصصناعـــــــة يلتقـــي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫و‬‫‪Ò‬‬‫ف‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫إ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ج‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ز‬ ‫ت‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫ط‬‫ل‬‫ل‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ج‬‫ت‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫السصتشصفائية وا‬
‫‪Ã‬سصـــــــــؤوو‹ «إا‪Á‬يتــــــال»‬ ‫‪0033‬‬
‫صصــــــــ‬

‫‪ fl‬ـ ـ ـ ـطط اسشتعجـ ـ ـ ـا‹‬


‫يتضشم ـ ـ ـ ـ ـ ـن حلـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـول‬
‫÷ميـ ـ ـع الختـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬لت‬
‫اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬ع وزي‪-‬ر الصص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة‪ ،‬أاحمد زغدار‪،‬‬
‫لول‪Ã ،‬سص‪- -‬ؤوو‹ ›م‪- -‬ع ا◊دي ‪-‬د‬ ‫أامسس ا أ‬
‫والصص ‪-‬لب «إا‪Á‬ي ‪-‬ت‪-‬ال»‪ ،‬ح‪-‬يث ” ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬رق‬
‫إا‪ ¤‬وضص‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Û‬م‪- -‬ع وا‪Ÿ‬شص‪- -‬اك‪- -‬ل ال‪- -‬ت ‪-‬ي‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬رف‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬عضس ف‪-‬روع‪-‬ه‪ ،‬ب‪-‬حسصب م‪-‬ا أاف‪-‬اد‬
‫بيان للوزارة‪.‬‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪2‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬

‫راح ضصحيتها ‪ 800‬شصخصس‬

‫وضشع حد لششبكة أاششرار‬


‫“تهن النصشب بوهران‬
‫“ك ‪-‬نت مصص ‪-‬ال‪-‬ح الشص‪-‬رط‪-‬ة ب‪-‬وه‪-‬ران‪ ،‬م‪-‬ن‬
‫وضص‪-‬ع ح‪-‬د ل‪-‬نشص‪-‬اط شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة أاشص‪-‬رار “ت‪-‬ه‪-‬ن‬
‫ال‪-‬نصصب‪ ،‬راح ضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ها ‪ 800‬شص‪-‬خصس من‬
‫‪fl‬تلف أارجاء الوطن‪ ،‬بحسصب ما علم‪،‬‬
‫لمن الولئي‪.‬‬ ‫ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬من ا أ‬
‫‪2‬ـ‬
‫‪4‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬

‫الوضش ـ ـ ـ ـع الوبائـ ـ ـ ـي‬ ‫ينتظر مشصاركته بعد شصفائه من كورونا‬ ‫اسصتنكر سصياسصة القمع ضصّد‬ ‫لعمـال القطـــاع الصصحــي‬

‫آام ـ ـال معلّقـ ـ ـة علـ ـ ـ ـ ـ ـى بيـ ـ ـدا‪Ê‬‬


‫النشصطاء الصصحراوي‪ ،Ú‬غا‹‪:‬‬
‫لصصابات ا÷ديدة‪1521:‬‬ ‫ا إ‬ ‫«إايت ـ ـ ـ ـوزا» تضشمـ ـ ـ ـ ـن التق ـ ـ ـ ـ ـاعسص األ‡ـ ـ ـ ـي‬
‫‘ ني ـ ـ ـل ميدالي ـ ـ ـ ـة أاو‪Ÿ‬بي ـ ـ ـ ـة‬ ‫النقل خـ ـ ـ‪Ó‬ل يـ ـ ـومي يششّجـ ـ ـ ـ ـع ا‪Ÿ‬غ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـرب‬
‫حالت الشصفـــــــــــاء‪824:‬‬
‫الــــوفيـــــــــــــــــــــــات‪30:‬‬
‫لصصابـات‪170189 :‬‬ ‫إاجما‹ ا إ‬ ‫لثقال إاسصماعيل بو◊ية‪ ،‬أان‬
‫علمت «الشصعب» من رئيسس ال–ادية ا÷زائرية لرفع ا أ‬
‫وليد بيدا‪Á Ê‬لك حظوظا كب‪Ò‬ة ‘ التعا‘ من ف‪Ò‬وسس كورونا وا‪Ÿ‬شصاركة ضصمن موعد‬
‫العطلة األسشبوعي ـة على التمادي ‘ إارهابه‬
‫ا‪Ÿ‬تماثلون للشصفــاء‪114531 :‬‬
‫‪1‬ـ‬
‫‪9‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬ ‫طوكيو يوم ‪ 4‬أاوت ا‪Ÿ‬قبل‪ ‘ ،‬انتظار ما سصتسصفر عنه التحاليل النهائية‪.‬‬ ‫‪1‬ـ‬
‫‪7‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬

‫ل‚از ‪fi‬طات –لية بسصعة ‪ 150‬أالف م‪ Î‬مكعب يوميا‬


‫اتفاقية إ‬

‫عرق ـاب‪ :‬ا‪Ù‬طات سشتنجز بصشفة‬


‫اسشتعجاليـ ـ ـ ـ ـة وبط ـ ـ ـرق حديث ـ ـ ـة‬ ‫أاك‪-‬دت ا‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‬
‫ا◊ضص ‪-‬ري وشص ‪-‬ب‪-‬ه ا◊ضص‪-‬ري ل‪-‬ولي‪-‬ة‬
‫^ كر‪ Ë‬حسشني‪ :‬تقليصص العتماد على ا‪Ÿ‬ياه السشطحية بـ‪50‬‬ ‫ا÷زائر (إايتوزا)‪ ‘ ،‬بيان لها‪ ،‬أامسس‬
‫لول‪ ،‬أان ‪-‬ه ‪-‬ا سص ‪-‬تضص ‪-‬م ‪-‬ن ن‪-‬ق‪-‬ل ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬
‫ا أ‬

‫(‪ )AEC‬وشصركة الهندسصة ا‪Ÿ‬دنية والبناء (‪ )GCB‬ومؤوسصسصة «كوسصيدار قنوات»‪ ،‬إ‬


‫أاب ‪-‬رمت‪ ،‬أامسس‪ ،‬إات ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪ Ú‬ف‪-‬روع‪-‬ي ›م‪-‬ع سص‪-‬ون‪-‬اط‪-‬راك الشص‪-‬رك‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪ ‘ Ú‬ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع الصصحي خ‪Ó‬ل‬
‫ل‚از‬ ‫لسص ‪-‬ب ‪-‬وع ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬مشص‪Ò‬ة أان‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ة ا أ‬
‫‪fi‬طات –لية مياه البحر وإانتاج ا‪Ÿ‬ياه ‘ ولية ا÷زائر بسصعة ‪ 150‬أالف م‪ Î‬مكعب‬ ‫خ‪-‬ط‪-‬وط شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا سص‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬توفرة‬
‫يوميا‪ ،‬قصصد تدعيم إانتاج ا‪Ÿ‬ياه بولية ا÷زائر وبلوغ إانتاج ‪ 150‬أالف م‪ Î‬مكعب من ا‪Ÿ‬ياه‬ ‫م‪- -‬ن السص‪- -‬اع‪- -‬ة ‪ 06:15‬صص ‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ا إا‪¤‬‬
‫يوميا بث‪Ó‬ثة مواقع من شصرق ا÷زائر العاصصمة‪ ،‬وذلك بحضصور وزراء الطاقة‪ ،‬ا‪Ÿ‬وارد‬ ‫السصاعة ‪ 20:00‬مسصاًء‪.‬‬
‫‪0‬ـ‬
‫‪7‬ـــ‪0‬ـ‬ ‫‪0‬ـ‬
‫‪2‬ـــ‪0‬ـ‬
‫صصـــ‪3‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ائية‪ ،‬واليي العاصصمة وبومرداسس والرئيسس ا‪Ÿ‬دير العام لسصوناطراك‪.‬‬ ‫صصـــ‪3‬‬
‫‪02‬‬ ‫العدد‬
‫‪1٨621‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫السسبت ‪ 31‬جويلية ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 21‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫بن بوزيد‪:‬‬ ‫’كسصج‪Ú‬‬


‫أاجهزة تكثيف ا أ‬
‫الدولة تعمل جاهدة على توف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬كثفات‬ ‫–ديد ا‪Ÿ‬لف ا‪ÿ‬اصس باسست‪Ò‬اد ا‪Ÿ‬عدات من طرف ا÷معيات‬
‫أاخ ‪- -‬رى»‪ ،‬مضس‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ا‪« ،‬أان األم‪- -‬ور سس‪- -‬تسس‪ Ò‬ا‪¤‬‬ ‫أاكد وزير الصصحة عبد الرحمن بن‬
‫األحسس ‪-‬ن ري ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ا سس ‪-‬ت ‪-‬زود ك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬سس ‪-‬تشس ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫ب‪-‬وزي‪-‬د‪ ،‬ا‪ÿ‬م‪-‬يسص‪ ،‬أان «ال‪-‬دول‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬مل‬ ‫حددت وزارة الصصناعة الصصيد’نية‪،‬‬
‫‪Ã‬ولدات وأاجهزة توليد أاو تكثيف األكسسج‪Ú‬‬ ‫ج‪- - -‬اه‪- - -‬دة» ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى ت ‪- -‬وف‪ Ò‬م ‪- -‬ول ‪- -‬دات‬ ‫’داري‬ ‫’ول‪ ،‬وث ‪- - - -‬ائ‪- - - -‬ق ا‪Ÿ‬ل‪- - - -‬ف ا إ‬ ‫أامسص ا أ‬
‫‡ا سسيجعلها مسستقلة»‪ ،‬على حد تعب‪Ò‬ه‪‘ ،‬‬ ‫’كسص ‪-‬ج‪ ‘ Ú‬أاق ‪-‬رب وقت‬ ‫وم ‪-‬ك ‪-‬ث ‪-‬ف ‪-‬ات ا أ‬ ‫ا‪ÿ‬اصص ب ‪- -‬اسص ‪- -‬ت‪Ò‬اد أاج ‪- -‬ه ‪- -‬زة وم‪- -‬ع‪- -‬دات‬
‫التزود بهذه ا‪Ÿ‬ادة ا◊يوية‪.‬‬ ‫‡كن‪ ،‬مشصددا على ان الوضصع الوبائي‬ ‫’كسص ‪- -‬ج‪ Ú‬م ‪- -‬ن ط ‪- -‬رف‬ ‫ال‪- - -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬وي ‪- -‬ن ب ‪- -‬ا أ‬
‫من جهته أاوضسح وزير ا‪Û‬اهدين العيد‬ ‫‘ الب‪Ó‬د «مقلق جدا»‪.‬‬ ‫ا÷معيات ا‪Ÿ‬عتمدة‪ ،‬مؤوكدة أانها تسصهر‬
‫ربيقة‪ ،‬أان قطاعه بادر بفتح كل مراكز الراحة‬ ‫‘ تصسريح له لدى إاشسرافه على انط‪Ó‬ق‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت‪-‬وف‪ Ò‬ك‪-‬ل ال‪-‬تسص‪-‬ه‪-‬ي‪Ó-‬ت ل‪-‬ل‪-‬دراسص‪-‬ة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬جاهدين ‪ 23‬ع‪ È‬ك ‪-‬ل ال ‪-‬وط‪-‬ن لسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال‬ ‫حملة تلقيح ا‪Û‬اهدين وذوي ا◊قوق رفقة‬ ‫«الفورية» لهذه ا‪Ÿ‬لفات‪.‬‬
‫ا‪Û‬اه‪-‬دي‪-‬ن وم‪-‬ع‪-‬ط‪-‬وب‪-‬ي ث‪-‬ورة ال‪-‬ت‪-‬حرير وذوي‬ ‫وزي ‪-‬ر ا‪Û‬اه ‪-‬دي ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬د رب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬أاوضس‪-‬ح ب‪-‬ن‬ ‫أاوضس ‪- -‬حت ال ‪- -‬وزارة‪ ‘ ،‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ان‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬ل ‪- -‬ف‬
‫ا◊قوق و“كينهم من تلقي اللقاح ‘ أاحسسن‬ ‫ب‪- -‬وزي ‪-‬د ان ه ‪-‬ن ‪-‬اك «ضس ‪-‬غ ‪-‬ط ك ‪-‬ب‪ Ò‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ادة‬ ‫اإلداري ا‪ÿ‬اصس ب ‪-‬اسس ‪-‬ت‪Ò‬اد أاج ‪-‬ه ‪-‬زة وم ‪-‬ع‪-‬دات‬
‫الظروف‪ ،‬مشس‪Ò‬ا ‘ ذات الوقت ا‪ ¤‬ان هذا‬ ‫األكسس ‪- -‬ج‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬تشس ‪- -‬ف ‪- -‬ي‪- -‬ات وذلك رغ‪- -‬م‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ن ب‪-‬األكسس‪-‬ج‪ Ú‬م‪-‬ن ط‪-‬رف ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات‪،‬‬
‫اإلجراء يأاتي ‘ إاطار ا◊ملة الواسسعة التي‬ ‫ا÷هود الكب‪Ò‬ة التي تبذلها خلية التنسسيق التي‬ ‫يحتوي على طلب ترخيصس اسست‪Ò‬اد لغرضس‬
‫تشسهدها الب‪Ó‬د ‪Û‬ابهة هذا الوباء الفتاك‪.‬‬ ‫تعمل بالوزارة األو‪ ¤‬وا‪Ÿ‬عززة بخ‪Ó‬يا ‪fi‬لية‬ ‫ه‪- -‬ب‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ع –دي ‪-‬د اسس ‪-‬م ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬وج وال ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬وردة‪ ،‬وال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون األسس ‪-‬اسس ‪-‬ي واع ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد‬
‫وزير الصصناعة يلتقي ‪Ã‬سصؤوو‹ «إا‪Á‬يتال»‬ ‫ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذا ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وج‬

‫‪fl‬طط اسستعجا‹ يتضسمن حلو’ ÷ميع ا’خت‪’Ó‬ت‬ ‫وأاضساف البيان‪ ،‬أان هذه ا‪Ÿ‬لفات تقدم من‬
‫وفاتورته الشسكلية‪.‬‬

‫ق‪- -‬ب‪- -‬ل ا÷م‪- -‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات‪ ،‬م ‪-‬ن ي ‪-‬وم السس ‪-‬بت إا‪ ¤‬ي ‪-‬وم‬
‫مسسار إانعاشس هذه ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات»‪.‬‬ ‫اجتمع وزير الصصناعة‪ ،‬أاحمد زغدار‪،‬‬ ‫ا‪ÿ‬ميسس من السساعة ‪ 09:00‬إا‪ ¤‬غاية السساعة‬
‫وب‪-‬ع‪-‬د إاشس‪-‬ارت‪-‬ه إا‪ ¤‬أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة صس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات ا◊دي‪-‬د‬ ‫’ول‪Ã ،‬سص‪- - -‬ؤوو‹ ›م‪- - -‬ع ا◊دي‪- - -‬د‬ ‫أامسص ا أ‬ ‫ا◊صس ‪-‬ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬رخ ‪-‬يصس ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫األول‪ ،‬وفدا من ا÷معية الوطنية «وين نلقى»‬
‫اسس ‪-‬ت‪Ò‬اد م ‪-‬ك ‪-‬ث ‪-‬ف ‪-‬ات األكسس‪-‬ج‪ Ú‬أاو أاي‪-‬ة أاج‪-‬ه‪-‬زة‬ ‫‪Ÿ‬سساعدة ا‪Ÿ‬رضسى‪ ،‬برئاسسة كر‪ Ë‬ابراشس‪Ò‬ن‪.‬‬ ‫‪ 16:00‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى مسس ‪- -‬ت‪- -‬وى وزارة الصس‪- -‬ن‪- -‬اع‪- -‬ة‬
‫والصسلب‪ ،‬بالنظر للدور الذي توؤديه كمحرك لكل‬ ‫والصصلب «إا‪Á‬يتال»‪ ،‬حيث ” التطرق إا‪¤‬‬ ‫الصسيدلنية‪.‬‬
‫الفروع الصسناعية األخرى‪ ،‬أاكد زغدار أان دائرته‬ ‫وضص ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Û‬م ‪-‬ع وا‪Ÿ‬شص ‪-‬اك‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫طبية مسستخدمة ‘ مواجهة وباء كوفيد‪19-‬‬ ‫وخ‪Ó‬ل اللقاء‪ ،‬جدد بن باحمد تأاكيده على‬
‫وموجهة ل‪Ó‬سستعمال الشسخصسي‪.‬‬ ‫«م‪-‬راف‪-‬ق‪-‬ة ومسس‪-‬ان‪-‬دة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ا÷م‪-‬عوي وبشسكل‬ ‫ول ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬زي ‪-‬د م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‪ ،‬وضس‪-‬عت وزارة‬
‫الوزارية «تتابع عن كثب تطورات وضسعية هذا‬ ‫ب ‪- -‬عضص ف ‪- -‬روع ‪- -‬ه‪ ،‬ب ‪- -‬حسصب م‪- -‬ا أاف‪- -‬اد ب‪- -‬ي‪- -‬ان‬ ‫الصسناعة الصسيدلنية –ت تصسرف ا÷معيات‬
‫ا‪Û‬مع وفروعه‪ ،‬وسستعمل على مرافقتها ◊ل‬ ‫للوزارة‪.‬‬ ‫وك ‪-‬انت وزارة الصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة الصس ‪-‬ي ‪-‬دلن ‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬د‬ ‫خ‪- -‬اصس ‘ ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ظ ‪-‬رف ال ‪-‬ذي ‪Á‬ت ‪-‬از ب ‪-‬ت ‪-‬أازم‬
‫أاعلنت سسابقا‪ ،‬أان «اسست‪Ò‬اد مكثفات األكسسج‪Ú‬‬ ‫ا÷ائحة»‪ ،‬مؤوكدا أان مصسالح الوزارة تسسهر‬ ‫ب ‪- -‬ري ‪- -‬دا إال ‪- -‬ك‪Î‬ون ‪- -‬ي ‪- -‬ا خ ‪- -‬اصس‪- -‬ا‪associations- :‬‬
‫بعضس مشساكلها‪ ،‬بشسرط أان تكون هناك فعالية‬ ‫ت ‪- -‬ل ‪- -‬ق‪- -‬ى ال‪- -‬وزي‪- -‬ر‪ ،‬خ‪Ó- -‬ل ه‪- -‬ذا الج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع‪،‬‬ ‫‪dons@miph.gov.dz‬‬
‫ومردودية أاك‪ ‘ È‬ا‪Ÿ‬دى القصس‪.»Ò‬‬ ‫«شسروحات وافية حول واقع ا‪Û‬مع وا‪Ÿ‬شساكل‬ ‫أاو أاي ‪-‬ة أاج ‪-‬ه ‪-‬زة ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى مسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة ‘‬ ‫على توف‪ Ò‬كل التسسهي‪Ó‬ت‪« ،‬لسسيما الدراسسة‬
‫مواجهة وباء كوفيد‪ 19-‬من طرف ا‪ÿ‬واصس‪،‬‬ ‫الفورية للملفات اإلدارية التي تخصس اسست‪Ò‬اد‬ ‫وأاوضسح البيان‪ ،‬أانه ‘ إاطار عملية اسست‪Ò‬اد‬
‫التي تتخبط فيها بعضس فروعه وعلى رأاسسها‬ ‫ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات ألج ‪-‬ه ‪-‬زة ال ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬وي ‪-‬ن ب‪-‬األكسس‪-‬ج‪،Ú‬‬
‫›مع «جيتيكسس»‪– :‬دي التموقع ‘ السسوق‬ ‫«سسيدار ا◊جار» و»باتيميتال» والشسركة الوطنية‬ ‫غ‪ Ò‬خاضسع‪ ،‬بشسكل اسستثنائي‪ ،‬لل‪Î‬خيصس الذي‬ ‫ا‪Ÿ‬عدات وأاجهزة التموين باألكسسج‪.»Ú‬‬
‫اسستقبل وزير الصسناعة الصسيدلنية‪ ،‬الدكتور‬
‫للزنك «الزنك»‪ ،‬بحسسب نفسس ا‪Ÿ‬صسدر‪.‬‬ ‫“نحه ا‪Ÿ‬صسالح ا‪ı‬تصسة بالوزارة»‪.‬‬ ‫للتذك‪ ،Ò‬فإان ا‪ÿ‬واصس معفون من شسرط‬
‫كما اجتمع وزير الصسناعة‪ ،‬أاحمد زغدار‪‘ ،‬‬ ‫عبد الرحمان جمال لطفي بن باحمد‪ ،‬أامسس‬
‫نفسس اليوم ‪Ã‬سسؤوو‹ ا‪Û‬مع العمومي للنسسيج‬ ‫وق‪- -‬دم مسس‪- -‬ؤوول‪- -‬و «إا‪Á‬ي‪- -‬ت‪- -‬ال»‪ ،‬م‪- -‬ق‪Î‬ح ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫«جيتيكسس» والفروع التابعة له‪.‬‬ ‫ورؤويتهم «◊ل ا‪Ÿ‬شساكل ا‪Ÿ‬طروحة و“ك‪ Ú‬هذه‬ ‫نقابة الصصيادلة ا‪ÿ‬واصص‪:‬‬
‫حملة تضسامنية ’سست‪Ò‬اد ‪ 2000‬موّلد ومكثف أاكسسج‪Ú‬‬
‫وأاوضس‪- -‬حت ال ‪-‬وزارة‪ ،‬أان ›م ‪-‬ع «ج ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬كسس»‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات م‪-‬ن اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادة ت‪-‬وازن‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا وق‪-‬درات‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ي ‪-‬نشس ‪-‬ط ‘ إان ‪-‬ت ‪-‬اج ال ‪-‬نسس ‪-‬ي ‪-‬ج وال ‪-‬تصس ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬م وإان‪-‬ت‪-‬اج‬ ‫اإلنتاجية»‪.‬‬
‫ا‪ÓŸ‬بسس‪ ،‬ا÷لود واألحذية‪ ،‬حيث يقوم بالعمل‬ ‫و‘ توجيهاته إلطارات ا‪Û‬مع‪ ،‬شسدد زغدار‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬وف‪ Ò‬اح ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى «ضس‪-‬رورة مضس‪-‬اع‪-‬ف‪-‬ة ا‪Û‬ه‪-‬ودات ا‪Ÿ‬ب‪-‬ذول‪-‬ة‬ ‫التلقيح تبقى الوسسيلة األ‚ع للقضساء على هذا‬ ‫وأاضساف بهذا ا‪ÿ‬صسوصس‪ ،‬أان هذه األجهزة‬ ‫كشص‪- -‬ف رئ‪- -‬يسص ال‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬اب ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ال‪-‬رسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ا‪ÓŸ‬بسس واألح‪-‬ذي‪-‬ة‪،‬‬ ‫للخروج‪ ‘ ،‬أاقرب اآلجال‪ ،‬بهذه ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات من‬ ‫الوباء‪ ،‬مشسددا على أاهمية الدور الذي ‪Á‬كن‬ ‫سسيتم توزيعها على الصسيدليات بشسكل مباشسر‬ ‫ل ‪-‬لصص ‪-‬ي‪-‬ادل‪-‬ة ا‪ÿ‬واصص مسص‪-‬ع‪-‬ود ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ن‪È‬ي‪،‬‬
‫باإلضسافة إا‪ ¤‬سسعيه إا‪ ¤‬رفع حصسته السسوقية ‘‬ ‫األزمات التي تعيشسها منذ عدة سسنوات»‪.‬‬ ‫أان يؤوديه الصسيادلة ‘ رفع وت‪Ò‬ة التلقيح على‬ ‫لتسسويقها بسسعر القتناء‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ن اسص ‪-‬ت‪Ó-‬م ‪ 500‬ج‪-‬ه‪-‬از م‪-‬ول‪-‬د وم‪-‬كثف‬
‫›ال ا‪Ÿ‬نتجات النسسيجية ا‪Ÿ‬وجهة للجمهور‬ ‫‘ ه ‪-‬ذا الصس ‪-‬دد‪ ،‬أاع ‪-‬ط ‪-‬ى ال ‪-‬وزي ‪-‬ر ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬سستوى الوطني‪ ،‬بالنظر إا‪ ¤‬كون الصسيد‹‬ ‫وخ‪Ó- -‬ل ج‪- -‬لسس‪- -‬ة السس‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع ه‪- -‬ذه‪ ،‬ال‪- -‬ت ‪-‬ي‬ ‫أاكسص‪- -‬ج‪ Ú‬ك‪- -‬دف ‪-‬ع ‪-‬ة أاو‪ ¤‬م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫العريضس‪.‬‬ ‫ب ‪-‬إاع ‪-‬داد «‪fl‬ط ‪-‬ط ع‪-‬م‪-‬ل اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا‹»‪ ،‬ي‪-‬تضس‪-‬م‪-‬ن‬ ‫ق‪- -‬ري‪- -‬ب‪- -‬ا ج‪- -‬دا م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا ل ‪-‬ق ‪-‬ي‬ ‫خصسصست ل ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬احث ال ‪-‬وضس ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫التضصامنية التي بادرت إاليها النقابة من‬
‫وخ ‪Ó-‬ل اإلج ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اع‪ ” ،‬إاع‪-‬ط‪-‬اء ‪Ù‬ة ون‪-‬ظ‪-‬رة‬ ‫ح ‪-‬ل ‪-‬ول ÷م ‪-‬ي ‪-‬ع الخ ‪-‬ت‪Ó-‬لت ا‪Ÿ‬سس‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة ويسس‪-‬م‪-‬ح‬ ‫اسستحسسان ‡ثلي الشسريك الجتماعي الذي‬ ‫تعرفها ب‪Ó‬دنا ‘ ظل الرتفاع ا‪Ÿ‬سسجل ‘‬ ‫أاج‪- -‬ل اسص ‪-‬ت‪Ò‬اد ‪ 2000‬ج ‪-‬ه‪-‬از‪ ،‬ب‪-‬حسصب م‪-‬ا‬
‫شس ‪-‬ام ‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ن ا‪Û‬م‪-‬ع ذي ال‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د اإلسس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪،‬‬ ‫للمجمع بتحقيق إانتاجية ومردودية من شسأانها‬ ‫أاكد عزمه على إا‚اح حملة التلقيح بتكثيف‬ ‫ع ‪-‬دد اإلصس ‪-‬اب‪-‬ات ب‪-‬ف‪Ò‬وسس ك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د‪ 19-‬وسسبل‬ ‫أافاد به‪ ،‬أامسص‪ ،‬بيان لوزارة الصصحة‪.‬‬
‫ن ‪-‬ظ ‪-‬را ‪ÿ‬صس ‪-‬وصس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‘ تشس ‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫زي ‪-‬ادة اإلن ‪-‬ت‪-‬اج ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن ا◊دي‪-‬د ومشس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ه‬ ‫ا◊م‪Ó‬ت التحسسيسسية والتوعوية حول أاهمية‬ ‫مسس‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ا‪ÿ‬اصس ع‪-‬ام‪-‬ة والصس‪-‬ي‪-‬ادل‪-‬ة‬ ‫خ‪Ó‬ل اسستقبال وزير الصسحة عبد الرحمن‬
‫ال‪-‬بسس‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ة ‘ ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أارج‪-‬اء ال‪-‬ب‪Ó-‬د‪ ،‬إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬اته‪،‬‬ ‫وت‪- -‬خ ‪-‬ف ‪-‬يضس ف ‪-‬ات ‪-‬ورة واردات ا÷زائ ‪-‬ر م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ح وم ‪-‬واصس ‪-‬ل ‪-‬ة الل ‪-‬ت ‪-‬زام ب ‪-‬اإلج ‪-‬راءات‬ ‫ا‪ÿ‬واصس ‘ ›ابهته‪ ،‬أاثنى وزير الصسحة على‬ ‫ب ‪-‬ن ب ‪-‬وزي ‪-‬د‪ ،‬أامسس األول‪ ،‬ل ‪-‬رئ ‪-‬يسس ال ‪-‬ف ‪-‬درال ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫›ال نشساطاته‪ ،‬مشساريعه ا◊الية وا‪Ÿ‬سستقبلية‬ ‫ا‪Ÿ‬واد‪.‬‬ ‫الح‪Î‬ازية للحد من انتشسار الف‪Ò‬وسس‪.‬‬ ‫ا‪Û‬ه‪- -‬ودات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ب ‪-‬ذل ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬م ‪-‬ال الصس ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬لصس ‪-‬ي‪-‬دل‪-‬ة ع‪-‬ب‪-‬د ا◊ك‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬وديسس‪،‬‬
‫وعرضس مق‪Î‬حات لتجاوز العراقيل التي تعيق‬ ‫وت‪- -‬ط‪- -‬رق ال‪- -‬وزي‪- -‬ر‪ ‘ ،‬ه‪- -‬ذا ا‪ÿ‬صس‪- -‬وصس‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫و” ‘ هذا اللقاء‪ ،‬دراسسة اإلطار القانو‪Ê‬‬ ‫والصسيادلة ا‪ÿ‬واصس منذ بداية ا÷ائحة‪.‬‬ ‫ورئ‪-‬يسس ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لصسيادلة ا‪ÿ‬واصس‬
‫‪Œ‬سسيد أاهدافه ا‪Ÿ‬سسطرة‪ ،‬وهو ما شسأانه رفع‬ ‫«ضس ‪-‬رورة ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ك ‪-‬م ‘ ال ‪-‬تسس‪-‬ي‪ Ò‬وأادوات اإلن‪-‬ت‪-‬اج‬ ‫وال‪È‬وت ‪-‬وك‪-‬ول الصس‪-‬ح‪-‬ي ا‪ÿ‬اصس ال‪-‬ذي سس‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اول‪-‬ه‬ ‫واصس‪- -‬ف‪- -‬ا إاي‪- -‬اه‪- -‬م ب‪- -‬ا◊ل‪- -‬ي‪- -‬ف ال ‪-‬ذي ‪Á‬ك ‪-‬ن‬ ‫مسسعود بلعن‪È‬ي‪ ،‬أاكد هذا األخ‪ Ò‬أانه ‘ إاطار‬
‫طاقاته اإلنتاجية وا‪Ÿ‬قدرة حاليا بـ‪ 40‬با‪Ÿ‬ائة‬ ‫بالعتماد على الكفاءات ا÷زائرية‪ ،‬باإلضسافة‬ ‫الصس ‪-‬ي ‪-‬دل ‪-‬ي‪-‬ات وال‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ ع‪-‬دده‪-‬ا أاك‪ Ì‬م‪-‬ن ‪ 11‬أالف‬ ‫السستعانة به ‪Ÿ‬واجهة هذه الوضسعية الصسحية‬ ‫ا◊ملة تضسامنية التي ” إاط‪Ó‬قها من أاجل‬
‫فقط‪.‬‬ ‫إا‪ ¤‬أاه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة مسس‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة الشس‪-‬ريك الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ‘‬ ‫صسيدلية‪ ،‬على أان يتم –ديد قائمة الراغب‪‘ Ú‬‬ ‫السس ‪-‬ت ‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب تضس‪-‬اف‪-‬ر ا÷ه‪-‬ود‬ ‫«اسست‪Ò‬اد ‪ 2000‬جهاز مولد ومكثف أاكسسج‪،Ú‬‬
‫الل ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة واإلج‪-‬راءات اإلداري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫لتجاوزها‪.‬‬ ‫سسيتم اسست‪Ó‬م ‪ 500‬منها‪ ،‬على أان يتم اسستقبال‬
‫لبحث التعاون ‘ عدة قطاعات‬ ‫يجب القيام بها قبل مباشسرة عملية التلقيح‪.‬‬ ‫وج‪-‬دد ب‪-‬ن ب‪-‬وزي‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى أان ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ما تبقى ‘ غضسون األيام القليلة القادمة»‪.‬‬

‫سسف‪ Ò‬ز‪Á‬بابوي يزور مسستغا‪Â‬‬ ‫بو‪ÿ‬راصص من ا‪Ÿ‬دية‪:‬‬


‫الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬م‪-‬اوي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ق‪-‬طاع اإلنتاجي ‘‬
‫›ال ال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء واألشس‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‬
‫اسس‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬ب ‪-‬لت غ ‪-‬رف ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارة والصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة‬
‫«الظهرة» ‪Ÿ‬سستغا‪ ،Â‬سسعادة سسف‪ Ò‬ز‪Á‬بابوي‬ ‫›ندون إ’مداد ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬بالكهرباء‬
‫ال‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ي وال‪- -‬زراع ‪-‬ي‪ ،‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع الصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ات‬ ‫ل‪- -‬ب‪- -‬حث سس ‪-‬ب ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون ‘ ع ‪-‬دة ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ات‪،‬‬
‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي تضس ‪-‬م م ‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬ارب ‪ 11‬مليون‬ ‫سس‪- -‬يسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‘ ف ‪-‬روع ›م ‪-‬ع ‪-‬ي سس ‪-‬ون ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬از‪،‬‬ ‫كشص ‪-‬ف ال ‪-‬رئ ‪-‬يسص ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪Û‬م ‪-‬ع‬
‫الكهربائية‪ ،‬قطاع الطاقات ا‪Ÿ‬تجددة وا‪Ÿ‬واد‬ ‫وال‪-‬وق‪-‬وف ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ج الق‪-‬تصس‪-‬ادي ل‪-‬ل‪-‬ولية‪،‬‬
‫مشس‪Î‬ك ‘ الكهرباء و‪ 6,5‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬مشس‪Î‬ك ‘‬ ‫سسوناطراك‪ ،‬و‪fi‬طات التصسفية‪ ،‬معت‪È‬ا بأان‬ ‫سصونلغاز شصاهر بو‪ÿ‬راصص‪ ،‬أاول أامسص‪‘ ،‬‬
‫ا‪Ÿ‬عدنية والقطاع السسياحي‪.‬‬ ‫لسس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ‪Ã‬ا ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬الصس ‪-‬ن ‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬ذائ‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫الغاز‪.‬‬ ‫مثل هذا السستثمار يؤوكد وجود النية الصسادقة‬ ‫ن‪- -‬دوة صص‪- -‬ح‪- -‬ف‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬امشص زي ‪-‬ارة‬
‫إا‪ ¤‬جانب عقد جلسسة عمل مع ا‪Û‬لسس‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ق ‪-‬درات ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة وح‪-‬ت‪-‬ى‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ع‪-‬اي‪-‬ن ال‪-‬رئ‪-‬يسس ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام ‪ّÛ‬م‪-‬ع‬ ‫لندماج القطاع ا‪ÿ‬اصس ‘ اإلنتاج الوطني‪،‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ادت‪-‬ه ل‪-‬و’ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة‪ ،‬بأان‬
‫ا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬ولئ‪-‬ي ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬زي‪-‬ت‪-‬ون ومشس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ه‬ ‫ا‪ÿ‬دم‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة (ه‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل سس‪-‬ي‪-‬احية)‪ .‬دامت الزيارة‬
‫سس ‪-‬ون‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از‪ ،‬ع‪-‬دة مشس‪-‬اري‪-‬ع ح‪-‬ي‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار‬ ‫واصسفا هذه ا‪Ÿ‬صسفاة بأانها مطابقة للمعاي‪Ò‬‬ ‫هذه ا‪Ù‬طة سصمحت له با’ط‪Ó‬ع على‬
‫وذلك ب‪- -‬حضس‪- -‬ور رئ‪- -‬يسس ا‪Û‬لسس وأاعضس‪- -‬ائ ‪-‬ه‪،‬‬ ‫ط ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة أاي‪-‬ام األسس‪-‬ب‪-‬وع ا‪Ÿ‬نصس‪-‬رم‪ ،‬ب‪-‬حسسب ب‪-‬ي‪-‬ان‬
‫أاشسغال ا‪Ù‬ول الكهربائي ‪ 60/30‬كيلو فولط‬ ‫الدولية ومنافسسة‪ ،‬وسسوف “نح قطاعه فرصسة‬ ‫’‚از ب‪- -‬ب‪- -‬وغ‪- -‬زول‪،‬‬ ‫مشص‪- -‬اري‪- -‬ع ‘ ط‪- -‬ور ا إ‬
‫وك ‪-‬ان ه ‪-‬ذا ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ب‪-‬ط‪-‬لب م‪-‬ن سس‪-‬ع‪-‬ادة السس‪-‬ف‪Ò‬‬ ‫صسحفي‪ ،‬لذات الغرفة‪.‬‬
‫ا‪ı‬صسصس للربط بالطاقة الكهربائية للمدينة‬ ‫لتسسي‪fi Ò‬طات اإلنتاج ا‪Ÿ‬سستهلكة ‪Ÿ‬ثل هذه‬ ‫’ن‪-‬ت‪-‬اج ب‪-‬ال‪È‬واق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وبذراع‬ ‫و‪Ã‬ح‪-‬ط‪-‬ة ا إ‬
‫ل ‪-‬ب ‪-‬حث ف ‪-‬رصس الشس ‪-‬راك ‪-‬ة وا‪Ÿ‬ب ‪-‬ادلت ‘ ذات‬ ‫بحسسب ذات البيان‪ ،‬تندرج هذه الزيارة ‘‬
‫ا÷دي ‪-‬دة ب ‪-‬وغ ‪-‬زول‪ ،‬م ‪-‬ؤوك ‪-‬دا أام ‪-‬ام السس ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫األدوات‪.‬‬ ‫السص ‪-‬م ‪-‬ار‪ .‬واصص‪-‬ف‪-‬ا إاي‪-‬اه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا‬
‫القطاع‪.‬‬ ‫إاط ‪-‬ار ت ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة الصس ‪-‬ادرات خ ‪-‬ارج ا‪Ù‬روق‪-‬ات‬
‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬أان ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ن ت‪-‬ك‪-‬ون‬ ‫وأاضساف‪ ،‬بأان معاينته ‪Ÿ‬ثل هذا ا‪Ÿ‬شسروع‪،‬‬ ‫ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ‘ ال‪È‬ن ‪-‬ام ‪-‬ج ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر‬
‫واختتم ال‪È‬نامج بزيارة ميدانية للمركب‬ ‫و–ق‪- - -‬ي‪- - -‬ق األه‪- - -‬داف ا‪Ÿ‬سس‪- - -‬ط ‪- -‬رة ‘ ›ال‬
‫مشس‪-‬ك‪ Ó-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا ل‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار ‘ ظل ا‪Ÿ‬شساريع‬ ‫ت ‪-‬أات ‪-‬ي ضس‪-‬م‪-‬ن ح‪-‬رصس رئ‪-‬يسس ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫شصبكات النقل‪،‬خاصصة ‘ فصصل الصصيف‪،‬‬
‫السس‪- -‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي السس ‪-‬ف‪ Ò‬ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ري ‪-‬ف ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوه ‪Ó-‬ت‬ ‫التصسدير وتعزيز الع‪Ó‬قات والتبادلت الثنائية‬
‫ا‪Ÿ‬سسجلة وا‪Ÿ‬نجزة‪.‬‬ ‫ضسرورة اسستعمال ا‪Ÿ‬نتوج الوطني‪ ،‬معلنا عن‬ ‫بالنسصبة للضصغط العا‹‪.‬‬
‫الطبيعية وا‪Ÿ‬ادية التي تتوفر عليها الولية‬ ‫ب‪ Ú‬البلدين ‘ ا‪Û‬ال القتصسادي‪.‬‬
‫وب‪- -‬ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اسس‪- -‬ب‪- -‬ة‪ ،‬أاب ‪-‬رز رف ‪-‬ق ‪-‬ة األم‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ام‬ ‫الشس ‪-‬روع ‘ ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة واسس ‪-‬ع ‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل تسس‪-‬ي‪Ò‬‬ ‫أاوضس ‪-‬ح ب ‪-‬و‪ÿ‬راصس‪ ،‬أان ‪-‬ه وق ‪-‬ف ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬دى‬
‫بهدف ترقية ا‪Û‬ال السسياحي‪.‬‬ ‫ه ‪-‬ذا وسس ‪-‬ط ‪-‬رت مصس ‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ة ب‪-‬رن‪-‬ا›ا‬
‫ل‪- -‬ل ‪-‬ف ‪-‬درال ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال الصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ات‬ ‫‪fl‬ازن الغاز العمومي والتي عهدت فيما سسبق‬ ‫جاهزية الفرق ا‪Ÿ‬سسخرة لتسسي‪ Ò‬الشسبكات ‘‬
‫من جهته‪ ،‬ع‪ È‬سسعادة السسف‪ Ò‬عن مدى‬ ‫“ث ‪-‬ل ‘ ج ‪-‬لسس ‪-‬ات ع ‪-‬م‪-‬ل وخ‪-‬رج‪-‬ات م‪-‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة‬
‫الكهربائية والغازية‪ ،‬أاهمية اللقاحات‪ .‬داعيا‬ ‫للشسركة ا÷زائرية لتسسي‪ Ò‬شسبكة نقل الغاز إا‪¤‬‬ ‫مثل هذا الصسيف‪ ،‬و–سسيسس العمال بخصسوصس‬
‫اهتمامه بالشسركات التي قام بزيارتها والتي‬ ‫لسس ‪-‬ت ‪-‬كشس ‪-‬اف ال ‪-‬نسس ‪-‬ي ‪-‬ج الق ‪-‬تصس ‪-‬ادي ل ‪-‬ل ‪-‬ولي‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬إا‪ ¤‬التلقيح كأاسسلوب وقائي لدى‬ ‫شسركة سسونلغاز‪ ،‬مضسيفا أان العملية سستشسمل‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ح وم ‪-‬واج ‪-‬ه ‪-‬ة ا‪Ÿ‬وج ‪-‬ة ال ‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة ل‪-‬وب‪-‬اء‬
‫وصسفها بالختيارات ا‪Ÿ‬وفقة والتي أاتاحت له‬ ‫وإامكاناتها وبحث فرصس الشسراكة‪ ،‬خاصسة وأان‬
‫تفقده ‪Ù‬طة توليد الطاقة الكهربائية ببلدية‬ ‫أاك‪ Ì‬من ‪ 4.000‬نقطة توزيع غاز موزعة على‬ ‫ك‪-‬ورون‪-‬ا‪،‬وظ‪-‬روف ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ي‪-‬د العمال ليل‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬رصس ‪-‬ة لك‪-‬تشس‪-‬اف اإلم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات الق‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة‬ ‫مسستغا‪ Â‬أاضسحت قطبا اسستثماريا مهما ‘‬
‫ال‪È‬واڤية‪ ،‬منبها ألهمية السستثمار ‘ األمن‬ ‫ال‪Î‬اب الوطني‪.‬‬ ‫ن‪- -‬ه ‪-‬ار‪ ،‬ألج ‪-‬ل إام ‪-‬داد ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬ب ‪-‬ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء‬
‫ال‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ولي‪-‬ة ب‪-‬اخ‪-‬ت‪Ó-‬ف ق‪-‬ط‪-‬اعات النشساط‬ ‫العديد من ا‪Û‬الت‪.‬‬
‫ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬وي‪ ‘ ،‬زي‪-‬ارت‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬مشس‪-‬روع السس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ماري‬ ‫وت ‪-‬ن ‪-‬درج ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‘ إاط‪-‬ار «ال‪-‬تشس‪-‬اور» ب‪Ú‬‬ ‫والقتصساد الوطني‪.‬‬
‫وتنوعها‪ ،‬أاين أابدى اسستعداده لتجسسيد أاهداف‬ ‫تخللت ال‪È‬نامج خرجات ميدانية لدراسسة‬
‫ا‪Ÿ‬تمثل ‘ وحدة صسناعة ا‪Ÿ‬صسا‘‪ ،‬ببلدية‬ ‫فروع ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة ويهدف إا‪ ¤‬عودة الشسركة إا‪¤‬‬ ‫كما أابدى بو‪ÿ‬راصس‪ ،‬أايضسا‪ ،‬اهتماما كث‪Ò‬ا‬
‫الزيارة مسستقب‪ Ó‬بإابرام اتفاقيات شسراكة ‘‬ ‫السس‪- -‬وق ا‪Ù‬ل‪- -‬ي وإام‪- -‬ك‪- -‬ان‪- -‬ات‪- -‬ه الق‪- -‬تصس ‪-‬ادي ‪-‬ة‬
‫ذراع سسمار‪.‬‬ ‫›ال ‪- -‬ه ‪- -‬ا «ال ‪- -‬ط‪- -‬اق‪- -‬وي»‪ .‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ه‪- -‬ذا‬ ‫بوحدة صسناعة ا‪Ÿ‬صسا‘‪ ،‬كون هذا ا‪Ÿ‬شسروع‬
‫›ال التصسدير‪ ،‬بحسسب ذات البيان‪.‬‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬خصس ال‪-‬ق‪-‬طاعات‬

‫إ’ع ـ‪Ó‬ناتكـم اتصسل ـ ـوا تلفاكسس‪(021) 73.60.59 :‬‬


‫ع‪.‬عباسص‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬وي‪-‬ل ه‪-‬و ح‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أام‪Ó-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ط‪-‬ور السس‪-‬وق‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬د ه ‪-‬ام ‪-‬ا ج ‪-‬دا ل ‪-‬ت ‪-‬وف‪Ò‬ه م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬وج‪-‬ا وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‪،‬‬
‫غانية زيوي‬ ‫ذات اله ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ام ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك ب‪ Ú‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫غ ‪-‬رار ق ‪-‬ط ‪-‬اع الصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ات ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع‬
‫يومية وطنية إاخبارية تصصدر عن ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة العمومية‬

‫رأاسص مالها ا’جتماعي‪ 200 .000.000 .00 :‬دج‬


‫الرئيسص ا‪Ÿ‬دير العام‬ ‫ا’قتصصادية(شصركة ذات أاسصهم)‬

‫‪ 39‬شصارع الشصهداء الجزائر‬


‫بالقسس ـ ـم التجـ ـ ـاري‪ :‬السسرع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة وا÷ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـودة‬
‫مسصؤوول النشصر‬
‫مصسطفى هميسسي‬ ‫‪www.echaab.dz‬‬ ‫’لك‪Î‬و‪/ contact@echaab.dz :Ê‬ا‪Ÿ‬وقع ا إ‬
‫’لك‪Î‬و‪:Ê‬‬ ‫ال‪È‬يد ا إ‬
‫’شصهار‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة الوطنية للنشصر وا إ‬ ‫¯ م‪Ó‬حظة‪:‬‬ ‫أامانة المديرية العامة‬ ‫التحرير‬
‫الهاتف‪(021)73.71.28.... :‬‬
‫‪ ١‬شصارع باسصتور ـ ا÷زائر‬ ‫رئيسص التحرير‬
‫‪(021)73.76.78‬‬
‫ا‪Ÿ‬قـــا’ت وال‪- - -‬وث‪- - -‬ائ‪- - -‬ق ال‪- - -‬ت ‪- -‬ي ت ‪- -‬رسصــــل أاوتسص ‪- -‬لــــم‬ ‫الهاتف‪02٣ ٤٦٩١ ٨0 :‬‬ ‫التحرير‪02٣ ٤٦ ٩١ ٨٧ :‬‬
‫‪(021)73.30.43‬‬ ‫سسعيد بن عياد‬
‫للجريــــدة ’ تردإا‪ ¤‬أاصصحابها نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫الفاكسص‪02٣ ٤٦٩١ ٧٧ :‬‬ ‫الفاكسص‪02٣ ٤٦ ٩١ ٧٩ :‬‬
‫الفاكسص‪(021)73.95.59... :‬‬
‫و’ ›ال ‪Ÿ‬طالبة ا÷ريدة بها‬
‫وسصسصات التالية‪:‬الوسصط‪ :‬مطبعة ‪ S.I.A‬الغرب‪ :‬شصركة الطباعة ‪ S.I.O‬الشصرق‪ :‬شصركة الطباعة ‪ S.I.E‬الجنوب‪ S.I.A :‬مطبعة ورڤلة مطبعة بشصار‪S.I.A:‬‬
‫تطبع بالم ؤ‬
‫‪03‬‬ ‫العدد‬
‫‪1٨621‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫السسبت ‪ 31‬جويلية ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 21‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫‪ΩÓc‬‬ ‫اسستعرضسا الوضسع ‘ ا‪Ÿ‬نطقة‬


‫‪ôNGB‬‬ ‫التّلقيح ضسّد‪..‬‬
‫«النتهازية»‪..‬‬
‫الرئيسس تبـ ـ ـ ـ ـ ـ ـون يتلقى مكا‪ Ÿ‬ـة هاتفيـ ـة من أاردوغان‬
‫^ م‪ .‬كاديك‬
‫لربعاء‪ ،‬مكا‪Ÿ‬ة هاتفية من أاخيه طيب رجب أاردوغان رئيسس ا÷مهورية ال‪Î‬كية‪ ،‬بحسسب ما‬ ‫تلقى رئيسس ا÷مهورية عبد ا‪Û‬يد تبون‪ ،‬مسساء ا أ‬
‫يبدو أان «أازمة األكسسيج‪ »Ú‬التي تفاقمت ‘ األيام األخ‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫علم لدى رئاسسة ا÷مهورية‪« .‬وسسمحت ا‪Ÿ‬كا‪Ÿ‬ة‪ ،‬باسستعراضس الع‪Ó‬قات الثنائية ب‪ Ú‬البلدين والوضسع السسائد ‘ ا‪Ÿ‬نطقة»‪ ،‬بحسسب نفسس ا‪Ÿ‬صسدر‪.‬‬
‫” توزيع كميّات هاّمة من‬ ‫بدأات ‪Œ‬د طريقها نحو النفراج‪ ،‬فقد ّ‬
‫م ‪-‬ادة ا◊ي ‪-‬اة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ا‪Ÿ‬سس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ات‪ ،‬وت ‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬رت ج‪-‬ه‪-‬ود‬
‫لول اأ‪Á‬ن بن عبد الرحمن‬
‫أاعلن عنها الوزير ا أ‬
‫ال ّصسا◊‪ Ú‬لتدعم جهود ال ّسسلطات ا‪ı‬ت ّصسة‪ ،‬وتبذل كل ما ‘‬
‫وسسعها كي تخّفف من معاناة ا‪Ÿ‬رضسى‪.‬‬ ‫حزمة إاجراءات لتوف‪ Ò‬األكسسج‪ Ú‬با‪Ÿ‬سستشسفيات‬
‫ك أان األزمة ـ مهما كانت ـ تشستّد كي تنتهي إا‪ ¤‬الفرج‬ ‫ول شس ّ‬ ‫^ اإلنتاج الوطني ب‪ 400 Ú‬و‪ 420‬أالف ل‪ Î‬يوميا ^ اقتناء ‪ 9‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬و‪ 200‬أالف جرعة لقاح و‪ 5‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬أاخرى قريبا ^ نحو إانتاج اللقاح بقسسنطينة بطاقة ‪ 2,5‬مليون جرعة‬
‫وال ّسسعة‪ ،‬ولكنّ دروسسها ل ينبغي أان يطويها النّسسيان‪ ،‬خاصسة وأانها‪،‬‬
‫‘ هذه ا‪ّŸ‬رة بالّذات‪ ،‬أاسسفرت عن بشساعة غ‪ Ò‬مسسبوقة‪ ،‬وهي‬ ‫أاع ‪-‬ل ‪-‬ن ال ‪-‬وزي ‪-‬ر األول‪ ،‬وزي ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫تأاتينا بنوع «متحّول» من النتهازي‪ Ú‬و»م ّصساصسي الّدماء»‪ ،‬سسمعوا‬ ‫أا‪Á‬ن بن عبد الرحمن‪ ،‬مسساء ا‪ÿ‬ميسس‪،‬‬
‫أان «القرنفل» يهدئ اآللم فاحتكروه‪ ،‬وبلغهم أان «الليمون» يسساعد‬ ‫أان ال‪- - -‬دول‪- - -‬ة ات‪- - -‬خ ‪- -‬ذت «ح ‪- -‬زم ‪- -‬ة م ‪- -‬ن‬
‫على ‪Œ‬اوز ال ّصسعاب‪ ،‬فانتهبوه‪ ،‬وليتهم توقفوا عند هذا ا◊ّد‪،‬‬ ‫اإلج‪- - -‬راءات» م‪- - -‬ن أاج ‪- -‬ل ت ‪- -‬وف‪ Ò‬م ‪- -‬ادة‬
‫فقد امتّدت أاياديهم ال ّسسود إا‪ ¤‬األكسسيج‪ ‘ Ú‬ذاته‪ ،‬فلم يتوّرعوا‬ ‫األكسس ‪- -‬ج‪ Ú‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى مسس ‪- -‬ت ‪- -‬وى ا‪Ÿ‬راك ‪- -‬ز‬
‫عن –ويله إا‪ ¤‬ال ّسسوق ال ّسسوداء ليعرضسوه بأاسسعار خيالية‪ ،‬دون أان‬ ‫السس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة والسس ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬لب‬
‫يجدوا وازعا ينهاهم‪ ،‬ول ضسم‪Ò‬ا يردعهم‪..‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تزايد‪ ،‬نتيجة ارتفاع عدد اإلصسابات‬
‫أاي نعم‪ ..‬هذه هي ا◊ال‪ ،‬وهؤولء هم «م ّصساصسو الّدماء» الذين‬ ‫بف‪Ò‬وسس كوفيد‪.19-‬‬
‫‪ ⁄‬ي‪Î‬كوا ‪fi‬نة إال اسستغلوها‪ ،‬ول شسّدة إال فاقموها‪ ،‬وجعلوها‬ ‫ق ‪-‬ال ب ‪-‬ن ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬رح ‪-‬م‪-‬ن ‘ تصس‪-‬ري‪-‬ح‬
‫‪Ó‬ثراء على حسساب الضسعفاء‪ ..‬وهذا ل ينبغي أان ننسساه؛‬ ‫مركبا ل إ‬ ‫للصسحافة‪ ،‬أانه تقرر اتخاذ «حزمة من‬
‫ذلك أان ‪fi‬نة كوفيد أاصسابت جميع دول العا‪ ،⁄‬واخت ّصستنا ‪Ã‬حنة‬ ‫اإلج‪- -‬راءات ب‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ات م ‪-‬ن رئ ‪-‬يسس‬
‫موازية يصسنع أاهوالها هؤولء الذين ل يرون ‘ ا◊ياة سسوى ما‬ ‫ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬دف السس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة ل‪-‬لطلب‬
‫يكّدسسون من أاموال‪ ،‬ولو على حسساب ا◊ياة‪..‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬زاي ‪-‬د ع ‪-‬ل ‪-‬ى األكسس‪-‬ج‪fl ‘ Ú‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫إان ‪fi‬نة كوفيد‪ ،‬مهما طالت بها األيام سستنجلي‪ ،‬غ‪ Ò‬أان‬ ‫ا‪Ÿ‬راك ‪-‬ز السس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬وى‬
‫«النتهازي‪ »Ú‬سسيظّلون م‪Î‬بّصس‪ Ú‬با‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬يتحّينون أاي شسّدة‬ ‫الوطني»‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان اإلنتاج الوطني‬
‫‡كنة كي يفتكوا بالنّاسس‪ ،‬ويسسلخوا عنهم جلودهم‪ ..‬هذه هي‬ ‫من هذه ا‪Ÿ‬ادة «ي‪Î‬اوح ب‪ 400 Ú‬أالف‬
‫ا‪Ù‬نة ا◊قيقية التي نعيشس‪ ..‬هذه هي ا‪Ù‬نة التي ل ينبغي أان‬ ‫و‪ 420‬أالف ل‪ Î‬يوميا»‪ ،‬غ‪ Ò‬أان «الرتفاع‬
‫نتجاوز عن ظلم صسّناعها‪ ،‬ول أان ننسسى خيانتهم العظمى التي‬ ‫شسهر سسبتم‪ ،»È‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانه «ابتداء من‬ ‫ال ‪- -‬وزارة األو‪ ،¤‬ق ‪- -‬امت ب ‪- -‬تسس‪- -‬ي‪ Ò‬ه‪- -‬ذه‬ ‫«التخفيف من الضسغط ا‪Ÿ‬وجود حاليا‬ ‫ا‪Ÿ‬ف‪- -‬اج‪- -‬ئ» ل‪- -‬ل ‪-‬ط ‪-‬لب ع ‪-‬ل ‪-‬ى األكسس ‪-‬ج‪Ú‬‬
‫ارت‪- -‬ك‪- -‬ب‪- -‬وه‪- -‬ا ‘ ح‪- -‬ق ال‪- -‬وط ‪-‬ن وا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ ..Ú‬بصس ‪-‬راح ‪-‬ة‪ ..‬م ‪-‬رضس‬ ‫منتصسف سسبتم‪ È‬ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬سستنطلق وحدة‬ ‫ا‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ة وب‪-‬كفاءة‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫ع‪fl È‬تلف ا‪Ÿ‬سستشسفيات»‪.‬‬ ‫اسس‪- -‬ت‪- -‬وجب ات ‪-‬خ ‪-‬اذ ق ‪-‬رارات وإاج ‪-‬راءات‬
‫«النتهازية» أاخطر من كلّ األمراضس‪ ،‬وهو الذي ينبغي أان نصسطنع‬ ‫إانتاج اللقاح ‘ قسسنطينة بقدرة إانتاج ‪2,5‬‬ ‫ج ‪-‬انب إانشس ‪-‬اء خ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬دأات‬ ‫كما لفت بن عبد الرحمن‪ ،‬إا‪ ¤‬إاجراء‬ ‫لتعزيز هذا النتاج‪.‬‬
‫له لقاحا فّعال‪ ،‬حتى نتجاوز ‪fi‬نة ال ّضسم‪ Ò‬ا‪Ÿ‬يْت‪..‬‬ ‫مليون جرعة»‪.‬‬ ‫عملها‪ ،‬يوم األربعاء‪ ،‬بهدف السستجابة‬ ‫«اسستعجا‹» ” اتخاذه ‘ ذات السسياق‪،‬‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ك‪-‬ل الح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫باسست‪Ò‬اد «أاك‪ Ì‬من ‪ 160‬أالف ل‪ Î‬من‬ ‫اقتناء ‪ 10‬وحدات بطاقة ‪ 20‬و‪ 40‬أالف ل‪Î‬‬
‫يعقد لقاءات مع نظ‪Ò‬ته والسسلطات العليا‬ ‫مسستوى ا‪Ÿ‬راكز السستشسفائية»‪.‬‬ ‫األكسس ‪-‬ج‪ Ú‬م ‪-‬ن ا‪ÿ‬ارج‪ ،‬ب ‪-‬اإلضس ‪-‬اف‪-‬ة إا‪¤‬‬
‫وأاوضسح‪ ،‬أان من ب‪ Ú‬هذه اإلجراءات‬
‫وإا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬دع‪- -‬ا ب ‪-‬ن ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬رح ‪-‬م ‪-‬ن‬ ‫كميات أاخرى»‪.‬‬
‫لعمامرة ‘ زيارة عمل إا‪ ¤‬السسودان‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪« Ú‬ل‪Ó‬لتزام بالتداب‪ Ò‬الوقائية‬
‫والتلقيح وكذا التحلي بأاعلى درجة من‬
‫ويضساف إا‪ ¤‬هذه اإلجراءات‪ ،‬تداب‪Ò‬‬
‫أاخ ‪-‬رى‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار ت ‪-‬خصس‪-‬يصس ه‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل‬
‫«اسس ‪- - -‬ت‪Ò‬اد أاك‪ Ì‬م ‪- - -‬ن ‪ 15‬أال‪-‬ف م‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ف‬
‫أاكسس‪- -‬ج‪ ،Ú‬م‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا م‪- -‬ا وصس‪- -‬ل إا‪ ¤‬أارضس‬
‫ال‪- -‬وع‪- -‬ي و‪Œ‬نب ح‪- -‬الت ال‪- -‬ذع‪- -‬ر ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫ف ‪-‬ن ‪-‬دق ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬رضس‪-‬ى م‪-‬ن أاج‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل‬ ‫الوطن وعدده ‪ 1050‬مكثف ومنها ما‬
‫لف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي‪،‬‬‫ل· ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة ل ‪-‬دى ال–اد ا أ‬ ‫و‡ث‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ا أ‬ ‫شس‪- -‬رع وزي‪- -‬ر الشس‪- -‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج‪- -‬ي‪- -‬ة وا÷ال ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫–اول ب‪- - -‬عضس وسس‪- - -‬ائ‪- - -‬ط ال‪- - -‬ت ‪- -‬واصس ‪- -‬ل‬ ‫األحسس ‪-‬ن ب ‪-‬ه ‪-‬م وت ‪-‬زوي ‪-‬ده ‪-‬م ب ‪-‬ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫سس‪- -‬يصس‪- -‬ل (أامسس ا÷م‪- -‬ع‪- -‬ة) وع ‪-‬دده ‪750‬‬
‫وك‪- -‬ذلك ال‪- -‬رئ‪- -‬يسس ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ر ال‪- -‬ع‪- -‬ام لشس‪- -‬رك‪- -‬ة ال‪- -‬ط‪Ò‬ان‬ ‫ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪ÿ‬ارج‪ ،‬رم ‪-‬ط ‪-‬ان ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ام ‪-‬رة أامسس‬
‫الجتماعي نشسرها من خ‪Ó‬ل بث أاخبار‬ ‫ال‪Ó‬زمة من األكسسج‪.Ú‬‬ ‫م ‪-‬ك ‪-‬ث ‪-‬ف‪ ،‬ب ‪-‬اإلضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ 2250 ¤‬مكثف‬
‫لثيوبية‪.‬‬ ‫اإ‬ ‫ا÷م‪- -‬ع‪- -‬ة‪ ،‬بصس‪- -‬ف‪- -‬ت‪- -‬ه م‪- -‬ب‪- -‬ع‪- -‬وث ‪-‬ا خ ‪-‬اصس ‪-‬ا ل ‪-‬رئ ‪-‬يسس‬
‫زائفة ل أاسساسس لها من الصسحة» وهو ما‬ ‫سستصسل ‘ الف‪Î‬ة ما ب‪ 3 Ú‬ا‪ 5 ¤‬أاوت‬
‫–ادث لعمامرة على مسستوى ال–اد الفريقي‪،‬‬ ‫ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري‪-‬ة ع‪-‬ب‪-‬د ا‪Û‬ي‪-‬د ت‪-‬ب‪-‬ون‪ ‘ ،‬زي‪-‬ارة ع‪-‬م‪-‬ل‬
‫و‘ غياب رئيسس ا‪Ÿ‬فوضسية‪ ،‬مع نائب الرئيسس السسيدة‬ ‫ت‪- -‬دوم ي‪- -‬وم‪ Ú‬ل‪- -‬لسس‪- -‬ودان‪ ،‬سس ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬دي ‪-‬د‬ ‫اعت‪È‬ه «اسستغ‪Ó‬ل للمرضسى ولعائ‪Ó‬تهم»‪.‬‬ ‫خلية أازمة بالوزارة األو‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل وال ‪-‬ب ‪-‬اق ‪-‬ي سس ‪-‬يصس ‪-‬ل اب ‪-‬ت‪-‬داء م‪-‬ن‬
‫وب‪- -‬خصس‪- -‬وصس ت‪- -‬وف‪ Ò‬ال‪- -‬ل ‪-‬ق ‪-‬اح ا‪Ÿ‬ضس ‪-‬اد‬ ‫العاشسر أاوت على مراحل»‪.‬‬
‫مونيك نسسانسسابغانوا‪ ،‬التي تعمل بالنيابة‪ ،‬والتي جدد‬ ‫ال ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اءات ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ري‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫‘ ذات اإلطار‪ ،‬أاكد الوزير األول أان‬
‫لكوفيد‪ ،19-‬كشس‪- - - -‬ف ال‪- - - -‬وزي‪- - - -‬ر األول أان‬ ‫كما تقدمت ا÷زائر ‪-‬يضسيف الوزير‬
‫لها التأاكيد على دعم ا÷زائر للجهود الرامية إا‪¤‬‬ ‫بالب‪Ó‬د‪.‬‬ ‫«شسسساعة القطر الوطني تسستلزم وضسع‬
‫ا÷زائر اقتنت «أاك‪ Ì‬من ‪ 9‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬لقاح»‪،‬‬ ‫األول‪ ،-‬ب‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات لق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء «‪ 10‬وحدات‬
‫لشسارة إا‪¤‬‬ ‫–سس‪ Ú‬فعالية عمل ا‪Ÿ‬نظمة القارية‪ ،‬مع ا إ‬ ‫اُسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ام‪-‬رة ال‪-‬ذي وصس‪-‬ل ا‪ÿ‬رط‪-‬وم‪ ،‬م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫آاليات ل‪Ó‬سستجابة لكل الحتياجات ‘‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا أان‪-‬ه «‘ شس‪-‬ه‪-‬ر أاوت ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫إلنتاج األكسسج‪ Ú‬قدرتها ب‪ 20 Ú‬أالف‬
‫لهداف‬ ‫ضسرورة إادراج هذه ا÷هود ‘ إاطار اح‪Î‬ام ا أ‬ ‫نظ‪Ò‬ته السسودانية‪ ،‬مر‪ Ë‬صسادق ا‪Ÿ‬هدي‪ ،‬التي تبادل‬ ‫الوقت ا‪Ÿ‬ناسسب‪ ،‬وهو ما قمنا به من‬
‫اقتناء ‪ 9‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬و‪ 200‬أالف جرعة لقاح‪،‬‬ ‫و‪ 40‬أال ‪-‬ف ل‪ ،Î‬سس ‪-‬ت ‪-‬وزع ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬وح‪-‬دات‬
‫وا‪Ÿ‬بادئ ا‪Ÿ‬نصسوصس عليها ‘ القانون التأاسسيسسي‪.‬‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ب ‪-‬اح ‪-‬ث ‪-‬ات أاول ‪-‬ي ‪-‬ة تسس ‪-‬ب ‪-‬ق ج ‪-‬لسس ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫خ‪Ó‬ل إانشساء خلية أازمة على مسستوى‬
‫إا‪ ¤‬جانب ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬جرعة سستصسل ‘‬ ‫السستشسفائية الك‪È‬ى» وهو ما من شسأانه‬
‫كما عقد لعمامرة جلسسة عمل مع مفوضس ال–اد‬ ‫سستجمعهما وكذا لقاءاته مع السسلطات العليا للب‪Ó‬د‪Ã ،‬ا‬
‫لفريقي ا‪Ÿ‬كلف بالشسؤوون السسياسسية ومسسائل السسلم‬ ‫اأ‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا رئ ‪-‬يسس ›لسس السس ‪-‬ي ‪-‬ادة‪ ،‬ا÷‪Ô‬ال ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اح‬ ‫لشسخاصس‬
‫اليوم العا‪Ÿ‬ي ‪Ÿ‬كافحة ال‪Œ‬ار با أ‬
‫لم ‪-‬ن‪ ،‬أادي ‪-‬وي ب ‪-‬ان ‪-‬ك ‪-‬ول‪ ،‬ح ‪-‬يث اسس ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬رضس خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وا أ‬ ‫ال‪È‬هان والوزير األول عبد الله حمدوك‪.‬‬
‫لزمات ‘ جميع أانحاء‬ ‫الطرفان حالت النزاعات وا أ‬
‫القارة وآافاق حلها‪.‬‬
‫وت ‪-‬ن ‪-‬درج ه ‪-‬ذه ال ‪-‬زي ‪-‬ارة ‘ إاط ‪-‬ار ا÷ه ‪-‬ود ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك ‪-‬ة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ن ال‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬ت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون ال‪-‬ثنائي ‘ كافة‬
‫إارادة سسياسسية واضسحة لقت‪Ó‬ع الظاهرة من جذورها‬
‫وب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬أاط‪-‬ل‪-‬ع وزي‪-‬ر الشس‪-‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا‪Û‬الت وت ‪-‬ع ‪-‬زي‪-‬ز ال‪-‬تشس‪-‬اور وال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق ح‪-‬ول ا‪Ÿ‬سس‪-‬ائ‪-‬ل‬ ‫^ ›لسس حقوق اإلنسسان يدعو للتحسسيسس بخطورة الظاهرة‬
‫‪fi‬دثه على –لي‪Ó‬ت ووجهات نظر ا÷زائر حول‬ ‫اإلق ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة ذات اله‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك خ‪-‬اصس‪-‬ة‬
‫لم ‪-‬ن ‘ إاف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا وك‪-‬ذلك ال‪-‬دور‬ ‫وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة السس ‪-‬ل ‪-‬م وا أ‬ ‫التوترات السسائدة ‘ القرن اإلفريقي‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ح‪-‬يث ي‪-‬ت‪-‬م اسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ال‪-‬نسس‪-‬اء واألط‪-‬ف‪-‬ال‬ ‫ب ‪-‬حسس ‪-‬ب ‪-‬ه‪« -‬ب ‪-‬ف ‪-‬ئ ‪-‬ات واسس ‪-‬ع ‪-‬ة إا‪ ¤‬ال ‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫دع‪- - -‬ا ا‪Û‬لسس ال‪- - -‬وط‪- - -‬ن‪- - -‬ي ◊ق‪- - -‬وق‬
‫لفريقي ‘ هذا السسياق‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نتظر من ال–اد ا أ‬ ‫ومن جهة أاخرى وعلى هامشس النشساطات الرسسمية‬ ‫وال ‪-‬رج ‪-‬ال‪ ،‬لسس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ‘ ال ‪-‬ب ‪-‬غ ‪-‬اء وال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬دق‪-‬ع» وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ا‹ ج‪-‬ع‪-‬لت م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م «صس‪-‬ي‪-‬دا‬ ‫اإلنسس‪- - - - - -‬ان‪ ،‬أامسس األول‪ ،‬إا‪ ¤‬إاشس ‪- - - - -‬راك‬
‫وج ‪-‬دد ع ‪-‬زم ا÷زائ‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى دع‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ا÷م‪-‬اع‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬ندرجة ‘ إاطار برنامج زيارته للخرطوم اسستقبل‬ ‫القسسري والتسسول والزواج القسسري ونزع‬ ‫ثمينا لعصسابات ال‪Œ‬ار باألشسخاصس التي‬ ‫ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬والصسحافة وا◊قوقي‪Ú‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ارة ال‪-‬ه‪-‬ادف إا‪ ¤‬إاسس‪-‬ك‪-‬ات ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ادق وت‪-‬ك‪-‬ريسس م‪-‬ب‪-‬دأا‬ ‫‪·Ó‬‬ ‫وزير الشسؤوون ا‪ÿ‬ارجية مسساعدة األم‪ Ú‬العام ل أ‬ ‫الأعضساء و‘ شسبكات اإلجرام»‪.‬‬ ‫تسس ‪-‬ت ‪-‬غ‪-‬ل ب‪-‬ؤوسس ال‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬ق‪Ò‬ة وال‪-‬هشس‪-‬ة‬ ‫‘ التوعية والتحسسيسس بخطورة جر‪Á‬ة‬
‫لفريقية ‪Ÿ‬شساكل إافريقيا»‪.‬‬ ‫«ا◊لول ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬الشس‪-‬ؤوون السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز السسلم‬ ‫وب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ذك‪-‬ر ا‪Û‬لسس ب‪-‬ال‪-‬تقرير‬ ‫‪Ó‬ي‪- - -‬ق‪- - -‬اع ب‪- - -‬ه ‪- -‬م ‘ شس ‪- -‬ب ‪- -‬اك ال‪Œ‬ار‬
‫ل‪ - - -‬إ‬ ‫ال‪Œ‬ار باألشسخاصس‪ ،‬مسسج‪« Ó‬تفاقما»‬
‫ك ‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى رئ‪-‬يسس ال‪-‬دب‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر زي‪-‬ارات‬ ‫روزماري ديكارلو ا‪Ÿ‬تواجدة هي األخرى ‘ ا‪ÿ‬رطوم‪.‬‬ ‫السسنوي (‪Ÿ )2020‬نظمة األ· ا‪Ÿ‬تحدة‬ ‫باألشسخاصس عن طريق اإلشسهار ا‪Ÿ‬زيف‬ ‫لهذه الظاهرة بسسبب جائحة كورونا‪.‬‬
‫ل· ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح ‪-‬دة ل ‪-‬دى ال–اد‬ ‫›ام‪- -‬ل‪- -‬ة م‪- -‬ن ‡ث‪- -‬ل‪- -‬ة ا أ‬ ‫و“ح ‪-‬ور ال ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء ح‪-‬ول ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون ب‪ Ú‬ا÷زائ‪-‬ر واأل·‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪-‬ا‪ı‬درات وا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬وال‪-‬ذي‬ ‫والتحايل والتزوير والعنف أايضسا»‪.‬‬ ‫أاوضسح بيان للمجلسس‪ ،‬عشسية الحتفال‬
‫لفريقي‪ ،‬ووزيرة خارجية غانا السسابقة السسيدة حنا‬ ‫اأ‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة ‘ سسبيل ترقية ا◊لول السسياسسية والسسلمية‬ ‫ي ‪- - -‬ب‪ Ú‬ب ‪- - -‬أان ‪ %30‬م‪- -‬ن الضس‪- -‬ح‪- -‬اي‪- -‬ا ي‪- -‬ت‪- -‬م‬ ‫و‪Ÿ‬واجهة الظاهرة‪ ،‬وضسعت ا÷زائر‬ ‫ب ‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬وم ال‪- -‬ع‪- -‬ا‪Ÿ‬ي ‪Ÿ‬ك‪- -‬اف‪- -‬ح‪- -‬ة ال‪Œ‬ار‬
‫‪·Ó‬‬ ‫‪Ó‬م‪ Ú‬العام ل أ‬ ‫تيتيه‪ ،‬وكذلك ا‪Ÿ‬بعوث ا‪ÿ‬اصس ل أ‬ ‫‪Ó‬زم ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي “سس ب ‪-‬األم ‪-‬ن والسس‪-‬ل‪-‬م لسس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ضس‪-‬م‪-‬ن‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬م ‘ ال‪-‬ب‪-‬غ‪-‬اء و‪ ‘ %30‬ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‬ ‫«ترسسانة قانونية(‪ )...‬من خ‪Ó‬ل تعديل‬ ‫ب‪- -‬األشس‪- -‬خ‪- -‬اصس‪ ،‬ال‪- -‬ذي يصس ‪-‬ادف ‪ 30‬من‬
‫لفريقي‪ ،‬بارفيه أاونانغا ‪ -‬أانيانغا‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة للقرن ا أ‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي وفضس‪-‬اء السس‪-‬اح‪-‬ل الصسحراوي‬ ‫القسسري و‪ ‘ %29‬التسسول و‪ ‘ %01‬نزع‬ ‫قانون العقوبات للنصس عن جر‪Á‬ة قائمة‬ ‫جويلية من كل سسنة والذي يحمل هذه‬
‫ل·‬ ‫و“ح‪- -‬ورت ا‪Ù‬ادث‪- -‬ات ح‪- -‬ول الشس ‪-‬راك ‪-‬ة ب‪ Ú‬ا أ‬ ‫و‘ إافريقيا والعا‪ ⁄‬العربي‪.‬‬ ‫الأعضساء‪.‬‬ ‫األركان تتعلق باإل‪Œ‬ار باألشسخاصس‪ ،‬كما‬ ‫السس ‪-‬ن ‪-‬ة شس ‪-‬ع ‪-‬ار «أاصس‪-‬وات الضس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬ود‬
‫لفريقي ‘ تنفيذ أاجندة ‪2063‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة وال–اد ا أ‬ ‫‪Ó‬شسارة‪– ،‬تفل ا÷زائر وعلى غرار‬ ‫لإ‬ ‫صس‪-‬ادقت ب‪Ó-‬دن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى الت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة الدولية‬ ‫الطريق»‪ ،‬أان «ا‪Û‬لسس الوطني ◊قوق‬
‫لفريقية‪.‬‬ ‫وتعزيز قدرات ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة ا أ‬ ‫‪...‬ويختتم زيارته إا‪ ¤‬إاثيوبيا بسسلسسلة لقاءات‬ ‫ك ‪-‬ل ا‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ة ال ‪-‬دول ‪-‬ي‪-‬ة وك‪-‬ل أاصس‪-‬ح‪-‬اب‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ا÷ر‪Á‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬اب ‪-‬رة ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬دود‬ ‫اإلنسسان الذي يقوم بالتحسسيسس ‘ ›ال‬
‫وأاخً‪Ò‬ا‪ ‘ ،‬إاطار متابعة لقائه الذي عقد ‘ اليوم‬ ‫ثنائية‬ ‫ا‪Ÿ‬صس‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة ‘ ›ال ح‪- -‬ق‪- -‬وق اإلنسس ‪-‬ان‬ ‫وال‪È‬وتوكول اإلضسا‘ ا‪ÿ‬اصس باإل‪Œ‬ار‬ ‫رف‪- -‬ع ال‪- -‬وع‪- -‬ي ب‪- -‬خ‪- -‬ط ‪-‬ورة ه ‪-‬ذه ا÷ر‪Á‬ة‬
‫السسابق مع رئيسس الوزراء آابي أاحمد‪ ،‬ناقشس وزير‬ ‫ب ‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬وم ال‪- -‬ع‪- -‬ا‪Ÿ‬ي ‪Ÿ‬ك‪- -‬اف‪- -‬ح‪- -‬ة اإل‪Œ‬ار‬ ‫ب ‪- -‬األشس ‪- -‬خ ‪- -‬اصس ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬روف ب‪È‬وت ‪- -‬وك‪- -‬ول‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬راء‪ ،‬ي ‪-‬دع‪-‬و إا‪ ¤‬إاشس‪-‬راك م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ات‬
‫الشسؤوون ا‪ÿ‬ارجية مع ا‪Ÿ‬دير العام ورئيسس ا‪ÿ‬طوط‬ ‫اختتم وزير الشسؤوون ا‪ÿ‬ارجية وا÷الية الوطنية‬
‫باألشسخاصس الذي دعت ا÷معية العامة‬ ‫بال‪Ò‬مو»‪.‬‬ ‫ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬والصسحافة وا‪Ÿ‬دافع‪Ú‬‬
‫لث‪-‬ي‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬وول‪-‬د ج‪ÁÈ‬اري‪-‬ام‪ ،‬آاف‪-‬اق ت‪-‬وط‪-‬ي‪-‬د‬ ‫ا÷وي‪-‬ة ا إ‬ ‫با‪ÿ‬ارج‪ ،‬رمطان لعمامرة‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬زيارة عمله إا‪¤‬‬
‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬دة ‘ سس‪- -‬ن‪- -‬ة ‪ 2013‬إا‪¤‬‬ ‫ل‪ --‬أ‬ ‫ونصس ال‪- -‬ت ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬ل ال ‪-‬دسس ‪-‬ت ‪-‬وري األخ‪Ò‬‬ ‫عن حقوق اإلنسسان ‘ التوعية»‪.‬‬
‫لث‪-‬ي‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة ‘ ›ال‬ ‫ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ات الشس ‪-‬راك ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري‪-‬ة‪ -‬ا إ‬ ‫جمهورية إاثيوبيا بسسلسسلة من اللقاءات الثنائية مع‬
‫الحتفال به‪.‬‬ ‫ل‪-‬ن‪-‬وف‪-‬م‪« 2020 È‬صس ‪-‬راح ‪-‬ة»‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذه‬ ‫وأاكد دوره ‘ تدريب وتعزيز قدرات‬
‫ال‪- -‬ن‪- -‬ق ‪-‬ل ا÷وي‪Ã ،‬ا ‘ ذلك ف ‪-‬ت ‪-‬ح خ ‪-‬ط م ‪-‬ب ‪-‬اشس ‪-‬ر ب‪Ú‬‬ ‫لف‪-‬ريقي‪،‬‬
‫ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ا‪Ÿ‬شس‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ف‪-‬وضس‪-‬ي‪-‬ة ال–اد ا أ‬
‫ا÷ر‪Á‬ة‪‡ ،‬ا يدل‪ -‬يضسيف البيان‪ -‬على‬ ‫الضس‪- -‬ب ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ادئ‬
‫لضسافة إا‪ ¤‬أاشسكال أاخرى من الشسراكة‬ ‫العاصسمت‪ ،Ú‬با إ‬ ‫وجود «إارادة سسياسسية واضسحة ‪Û‬ابهة‬ ‫واإلجراءات التي –كم مكافحة ال‪Œ‬ار‬
‫ب‪ Ú‬الشسركت‪ Ú‬الوطنيت‪.Ú‬‬ ‫بعد زيارة رسسمية دامت يوم‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة واق‪-‬ت‪Ó-‬ع ج‪-‬ذوره‪-‬ا م‪-‬ن ب‪Ó-‬دن‪-‬ا‬ ‫ب ‪-‬األشس ‪-‬خ ‪-‬اصس‪ ،‬م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ا «ب ‪-‬ا‪Ÿ‬زي ‪-‬د م ‪-‬ن‬
‫شسراكة ثنائية ‘ النقل ا÷وي‬ ‫رئيسس ا‪Û‬لسس الرئاسسي الليبي يغادر ا÷زائر‬ ‫بصسفة نهائية»‪.‬‬
‫وق‪- - -‬امت ا÷زائ‪- - -‬ر أايضس‪- - -‬ا ‪-‬ب‪- - -‬حسسب‬
‫ال ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ظ ‪-‬ة وال ‪-‬ت ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة» وب ‪-‬إاي‪Ó-‬ء ضس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا‬
‫ال‪Œ‬ار ب‪- -‬األشس ‪-‬خ ‪-‬اصس وخ ‪-‬اصس ‪-‬ة ال ‪-‬نسس ‪-‬اء‬
‫ب ‪-‬حث وزي‪-‬ر الشس‪-‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة وا÷ال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫البيان‪ -‬بإانشساء ÷نة وطنية على مسستوى‬ ‫واألطفال منهم كل العناية»‪ ،‬وهذا عن‬
‫غادر رئيسس ا‪Û‬لسس الرئاسسي الليبي‪fi ،‬مد يونسس ا‪Ÿ‬نفي‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬ا÷زائر بعد زيارة رسسمية‬ ‫الوزير األول تتكفل بالوقاية من اإل‪Œ‬ار‬ ‫طريق «التكفل بهم ومسساعدتهم وعدم‬
‫با‪ÿ‬ارج‪ ،‬رمطان لعمامرة‪ ،‬بأاديسس أابابا‪ ،‬مع ا‪Ÿ‬دير‬
‫دامت يوم‪.Ú‬‬ ‫باألشسخاصس ومكافحته‪ ،‬من خ‪Ó‬ل وضسع‬ ‫تعريضسهم ألية عقوبة عن أافعال البغاء‬
‫لثيوبية‪ ،‬تولدي‬ ‫العام ورئيسس شسركة ا‪ÿ‬طوط ا÷وية ا إ‬
‫كان ‘ توديع ا‪Ÿ‬نفي‪Ã ،‬طار هواري بومدين الدو‹‪ ،‬كل من الوزير األول‪ ،‬وزير ا‪Ÿ‬الية‪ ،‬أا‪Á‬ن بن‬ ‫السس ‪-‬ي ‪-‬اسس‪-‬ات ورصس‪-‬د اإلم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات ال‪Ó-‬زم‪-‬ة‬ ‫وال ‪-‬تسس ‪-‬ول ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬رت‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا –ت إاك‪-‬راه‬
‫ج‪È‬ماري‪ ،‬فرصس الشسراكة الثنائية ‘ ›ال النقل‬
‫عبد الرحمان‪ ،‬ووزير الداخلية وا÷ماعات ا‪Ù‬لية والتهيئة العمرانية‪ ،‬كمال بلجود‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬كافحة هذه الظاهرة‪.‬‬ ‫وضسغط وتهديد العصسابات اإلجرامية»‪.‬‬
‫ا÷وي‪.‬‬
‫وقبل ا‪Ÿ‬غادرة‪ ،‬زار ضسيف ا÷زائر‪ ،‬رفقة وزير الداخلية وا÷ماعات ا‪Ù‬لية والتهيئة العمرانية‪،‬‬
‫ق ‪-‬ال رم ‪-‬ط ‪-‬ان ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ام‪-‬رة‪ ‘ ،‬ت‪-‬غ‪-‬ري‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى حسس‪-‬اب‪-‬ه‬
‫ا‪ÿ‬اصس ع‪« È‬توي‪ ،»Î‬ا‪ÿ‬ميسس‪« ،‬لقاء مع ا‪Ÿ‬دير العام‬
‫جامع ا÷زائر األعظم‪.‬‬ ‫األطفال والنسساء ا◊لقة الضسعيفة‬ ‫ا÷زائر صسادقت على التفاقية‬
‫للتذك‪ ،Ò‬خ‪Ó‬ل زيارته حظي ا‪Ÿ‬نفي باسستقبال رسسمي من قبل رئيسس ا÷مهورية‪ ،‬عبد ا‪Û‬يد‬ ‫الدولية‬
‫لث‪-‬ي‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬السس‪-‬ي‪-‬د‬
‫ورئ ‪-‬يسس شس ‪-‬رك ‪-‬ة ا‪ÿ‬ط ‪-‬وط ا÷وي ‪-‬ة ا إ‬ ‫وي‪- - -‬رى ا‪Û‬لسس ال ‪- -‬وط ‪- -‬ن ‪- -‬ي ◊ق ‪- -‬وق‬
‫تبون‪Ã ،‬قر رئاسسة ا÷مهورية‪ .‬وتوسسعت ا‪Ù‬ادثات الثنائية فيما بعد لتشسمل أاعضساء وفدي‬
‫تولدي ج‪È‬ماري‪ ،‬لبحث فرصس الشسراكة الثنائية ‘‬ ‫اإلنسس ‪-‬ان‪ ،‬ب ‪-‬أان ال‪Œ‬ار ب ‪-‬األشس ‪-‬خ‪-‬اصس ه‪-‬و‬ ‫‘ هذا الصسدد‪ ،‬اعت‪ È‬ا‪Û‬لسس أان‬
‫البلدين‪.‬‬
‫›ال النقل ا÷وي‪à ،‬ا ‘ ذلك افتتاح خط جوي‬ ‫«جر‪Á‬ة خط‪Ò‬ة» لكونها «–ول اإلنسسان‬ ‫ظاهرة اإل‪Œ‬ار باألشسخاصس «تفاقمت»‬
‫و‪Ã‬ناسسبة هذه الزيارة‪ ،‬اسستقبل ا‪Ÿ‬نفي‪ ،‬على انفراد‪ ،‬ك‪ ّÓ‬من رئيسس ›لسس األمة‪ ،‬صسالح قوجيل‪،‬‬
‫مباشسر ب‪ Ú‬أاديسس أابابا وا÷زائر العاصسمة وتشسجيع‬ ‫إا‪ ¤‬سسلعة من طرف عصسابات وأافراد‪،‬‬ ‫بسس‪- -‬بب ج ‪-‬ائ ‪-‬ح ‪-‬ة ك ‪-‬ورون ‪-‬ا ال ‪-‬ت ‪-‬ي «ه ‪-‬وت‪-‬‬
‫ورئيسس ا‪Û‬لسس الشسعبي الوطني‪ ،‬إابراهيم بوغا‹‪.‬‬
‫لفريقية»‪.‬‬ ‫التبادلت ب‪ Ú‬ا÷زائر والدول ا إ‬
‫‪04‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪1٨621‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪AÉHh‬‬ ‫ألسشبت ‪31‬جويلية ‪2021‬م ألموأفق لـ ‪ 21‬ذي ألحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫لعمال القطاع الصضحي‬ ‫’كسضج‪Ú‬‬


‫قال إان الوضضع مقلق بشضأان ا أ‬
‫«إايتوزا» تضسمن النقل خ‪Ó‬ل يومي العطلة اأ’سسبوعية‬
‫أأ’سشبوعية‪ ،‬فإان مؤوسشسشة «إأيتوزأ» تنهي إأ‪¤‬‬ ‫أأك‪-‬دت أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل أ◊ضشري‬
‫بن بوزيد يعد باسستعمال جميع الطرق للقضساء على اأ’زمة‬
‫«ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع أل ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪ ‘ Ú‬أل ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬اع ألصش‪-‬ح‪-‬ي‪ ،‬أأن‬ ‫وششبه أ◊ضشري لو’ية أ÷زأئر (إأيتوزأ)‪‘ ،‬‬ ‫^ اسضتلم ‪ 6‬آا’ف مكثف جديد ‘ آاجال قريبة‬
‫ششبكتها سشتكون متوفرة أسشتثناء لهذأ ألسشلك»‪.‬‬ ‫بيان لها‪ ،‬أأمسس أأ’ول‪ ،‬أأنها سشتضشمن نقل جميع‬
‫وف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي‪-‬خصس مسش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى زرأل‪-‬دة‪« ،‬سش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪ ‘ Ú‬أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ألصش‪-‬ح‪-‬ي خ‪-‬لل أل‪-‬ع‪-‬طلة‬ ‫أاك‪-‬د وزي‪-‬ر الصض‪-‬ح‪-‬ة والسض‪-‬ك‪-‬ان وإاصض‪-‬لح‬
‫رحلت أنطلقا من أ‪Ù‬طة أل‪È‬ية لزرألدة‬ ‫أأ’سشبوعية‪ ،‬مشش‪Ò‬ة أأن خطوط ششبكتها سشتكون‬ ‫ا‪Ÿ‬سضتشضفيات عبد الرحمان بن بوزيد‪،‬‬
‫نحو أ‪Ÿ‬سشتششفى»‪ ،‬بحسشب ألبيان‪.‬‬ ‫متوفرة من ألسشاعة ‪ 06:15‬صشباحا إأ‪ ¤‬ألسشاعة‬ ‫أان ‪-‬ه سض ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م اسض ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ط‪-‬رق‬
‫وأأكدت مؤوسشسشة «إأيتوزأ»‪ ،‬أأن ششبكتها سشتكون‬ ‫‪ 20:00‬مسشاًء‪.‬‬ ‫’كسضج‪Ú‬‬ ‫للقضضاء على مشضكل نقصس ا أ‬
‫متوفرة من ألسشاعة ‪ 06:15‬صشباحا إأ‪20:00 ¤‬‬ ‫أأوضش‪- -‬حت أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪- -‬ة‪ ،‬أأن‪- -‬ه ت‪- -‬ب ‪-‬ع ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬رأرأت‬ ‫على مسضتوى ا‪Ÿ‬راكز ا’سضتشضفائية ‘‬
‫مسشاًء‪ ،‬بالنسشبة للعامل‪ ‘ Ú‬ألقطاع ألصشحي‪،‬‬ ‫أأ’خ‪Ò‬ة ألتي أتخذتها أ◊كومة بششأان ألوضشع‬ ‫أاق ‪- -‬رب وقت ‡ك‪- -‬ن‪ ،‬م‪- -‬ن خ‪- -‬لل ب‪- -‬ذل‬
‫مشش‪Ò‬ة إأ‪ ¤‬أأن هذأ أل‪Î‬تيب سشيكون سشاري‬ ‫ألصش ‪-‬ح ‪-‬ي‪ ،‬أل ‪-‬ه ‪-‬ادف ‪-‬ة إأ‪ ¤‬م ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة أ’ن‪-‬تشش‪-‬ار‬ ‫’زمة‬ ‫أاقصضى ا‪Û‬هودات لتجاوز هذه ا أ‬
‫أ‪Ÿ‬فعول‪ ،‬أبتدأء من أأمسس أ÷معة ‪ 30‬جويلية‬ ‫أ‪Ÿ‬قلق لف‪Ò‬وسس كورونا‪’ ،‬سشيما تعليق حركة‬ ‫ا‪Ÿ‬قلقة‪ ،‬كاشضفا عن ‪fi‬او’ت ’سضتلم‬
‫‪.2021‬‬ ‫أل‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل أ◊ضش‪- -‬ري خ‪- -‬لل ي‪- -‬وم‪- -‬ي أل‪- -‬ع‪- -‬ط ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫لكسضج‪.Ú‬‬ ‫‪ 6‬آا’ف مكثف جديد ل أ‬
‫صضونيا طبة‬
‫’كسضج‪Ú‬‬
‫أامام الفزع و»إاشضاعة» غياب ا أ‬ ‫أأوضشح بن بوزيد‪ ،‬خلل لقاء تقييمي عن‬
‫إاجراءات لدعم ا‪Ÿ‬سستشسفيات ببومرداسس‬ ‫طريق تقنية ألتحاضشر عن بعد مع مديري‬
‫ألصشحة لو’يات ألوطن‪ ،‬أأن أ÷زأئر تعيشس‬
‫مسشتششفى دلسس أ‪Ÿ‬وجه للموأطن‪ Ú‬وألسشلطات‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬يشس ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ‪-‬ون ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة ب ‪-‬وم ‪-‬رداسس‬ ‫وضشعا صشحيا جد صشعب بسشبب تزأيد عدد‬
‫أ‪ı‬تصش‪- -‬ة ل‪- -‬ت‪- -‬زوي‪- -‬د أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪- -‬ة‪ .‬ووع‪- -‬د وأ‹‬ ‫وب‪-‬ا‪ÿ‬صض‪-‬وصس م‪-‬راف‪-‬ق‪-‬ي ا‪Ÿ‬رضضى ا‪Ÿ‬صضاب‪Ú‬‬ ‫’صشابات بف‪Ò‬وسس كورونا مع مششكل نقصس‬ ‫أ إ‬
‫ب ‪-‬وم ‪-‬ردأسس ب ‪-‬ات ‪-‬خ‪-‬اذ إأج‪-‬رأءأت أأخ‪-‬رى‪ ،‬تشش‪-‬م‪-‬ل‬ ‫’يام‪ ،‬حالة من‬ ‫بف‪Ò‬وسس كورونا هذه ا أ‬ ‫’كسشج‪ ،Ú‬قائل إأنه يسشعى إأ‪ ¤‬ألتوأصشل‬ ‫أ أ‬
‫ألكب‪Ò‬ة ألتي تعا‪ Ê‬منها أ÷زأئر وألنا‪Œ‬ة‬ ‫’سش ‪ّ- -‬رة ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى مسش ‪- -‬ت ‪- -‬وى أ‪Ÿ‬رأك ‪- -‬ز‬
‫ع‪- - -‬دد أ أ‬ ‫ششخصشيا مع منتجي هذه أ‪Ÿ‬ادة أ◊يوية من‬
‫أقتناء أ‪Ÿ‬كثفات ومولدأت أأ’كسشج‪ Ú‬لدعم‬ ‫’كسض‪-‬ج‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ل‪-‬ق وال‪-‬ف‪-‬زع بسض‪-‬بب أازم‪-‬ة ا أ‬ ‫‪-‬على حد قوله ‪ -‬عن عدم تلقيح نسشبة‬ ‫أ’سشتششفائية ع‪ È‬ألوطن‪ ،‬قائل إأنها كافية‬
‫أ‪Ÿ‬رأك‪-‬ز ألصش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ومسش‪-‬اع‪-‬دت‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وصض ‪-‬لت ح ‪-‬د ال ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ان‪ ،‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ا شض ‪-‬ه ‪-‬ده‬ ‫’كسشج‪Ú‬‬ ‫أأج‪-‬ل أق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء م‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ف‪-‬ات وم‪-‬ولدأت أ أ‬
‫كب‪Ò‬ة من ألسشكان بسشبب ألتأاخر ‘ أنطلق‬ ‫’سش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أ‪Ÿ‬رضش‪-‬ى ول‪-‬ك‪-‬ن أ‪Ÿ‬شش‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫’ي‪-‬ام أل‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة ول‪-‬ك‪-‬ن ن‪-‬ظ‪-‬رأ‬ ‫خ‪-‬لل أ أ‬
‫أإ’نتاج وألتموين ألذأتي ‘ ظل ضشعف قدرة‬ ‫’سض‪-‬ب‪-‬وع‪،‬‬ ‫مسض ‪-‬تشض ‪-‬ف ‪-‬ى ال ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ن ‪-‬ه ‪-‬اي‪-‬ة ا أ‬ ‫حملة ألتلقيح‪.‬‬ ‫ألوأقع ‘ ألوقت أ◊ا‹ يكمن ‘ نقصس‬
‫أل‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬زي‪- -‬ن أ◊ال‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬رغ‪- -‬م ت ‪-‬زوي ‪-‬د ك ‪-‬ل م ‪-‬ن‬ ‫نتيجة ا‪Ÿ‬شضاحنات ب‪ Ú‬اأفراد عائلة أاحد‬ ‫للطلب ألكب‪ Ò‬على هذه أ‪Ÿ‬ادة‪ ،‬فإانه من‬
‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه أأع‪-‬ل‪-‬ن أ‪Ÿ‬دي‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬ام ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات‬ ‫’كسش‪-‬ج‪ ،Ú‬وأصش‪-‬ف‪-‬ا أل‪-‬وضش‪-‬ع‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬زوي ‪-‬د ‪Ã‬ادة أ أ‬ ‫ألصشعب تأاكيد توف‪Ò‬ها ‘ مدة قصش‪Ò‬ة‪.‬‬
‫مسشتششفيي برج منايل ودلسس ‘ مرحلة سشابقة‬ ‫ا‪Ÿ‬توف‪ Ú‬وإادارة ا‪Ÿ‬سضتشضفى‪ ،‬ما جعل هذه‬ ‫ألصش‪- -‬ح‪- -‬ة أل‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة إأل ‪-‬ي ‪-‬اسس رح ‪-‬ال‪ ،‬ع ‪-‬ن‬ ‫ألذي تعيششه أ÷زأئر با‪Ÿ‬قلق جدأ‪ ،‬إأ’ أأنه‬
‫لكسشج‪ Ú‬بسشعة ‪ 5‬آأ’ف ل‪ ،Î‬لكنها‪،‬‬ ‫بخزأن‪ Ú‬ل أ‬ ‫’خ‪Ò‬ة تصض‪-‬در ب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ا ت‪-‬وضض‪-‬ي‪-‬ح‪-‬يا‪ ،‬تنفي‬ ‫ا أ‬ ‫وأأضشاف‪ ،‬أأنه يعمل بالتنسشيق مع وزير ألنقل‬
‫لكسشج‪ Ú‬تتو‪¤‬‬ ‫أسش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دأث خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫ي ‪-‬دع ‪-‬و ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ج‪-‬ه‪-‬د وب‪-‬ه‪-‬دوء وع‪-‬دم نشش‪-‬ر‬ ‫م ‪-‬ن أأج ‪-‬ل ‪fi‬اول ‪-‬ة إأرسش‪-‬ال ب‪-‬وأخ‪-‬ر ج‪-‬زأئ‪-‬ري‪-‬ة‬
‫بحسشب أ‪ı‬تصش‪ ،Ú‬غ‪ Ò‬كافية ◊د أآ’ن و’‬ ‫م ‪-‬زاع ‪-‬م رفضس ت‪-‬زوي‪-‬د م‪-‬رضض‪-‬ى مصض‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ه‪-‬ام م‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ة وم‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ت‪-‬وزي‪-‬ع ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬ادة‬ ‫ألطاقة ألسشلبية ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬وأطن‪.Ú‬‬
‫ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ي سش‪-‬وى ل‪-‬ي‪-‬وم وأح‪-‬د لـ‪ 120‬م‪-‬ريضس‪ ،‬م‪-‬ع‬ ‫ك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ادة ا◊ي‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬تأاكيد‬ ‫وطائرأت ششحن إأ‪fl ¤‬تلف ألدول من أأجل‬
‫أ◊يوية على أ‪Ÿ‬سشتششفيات لتفادي تسشجيل‬ ‫ودعا بن بوزيد مديري ألصشحة إأ‪ ¤‬أللجوء‬ ‫’كسش‪- -‬ج‪ Ú‬ألسش ‪-‬ائ ‪-‬ل‪ ،‬زي ‪-‬ادة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫أق‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬اء أ أ‬
‫ألدعوة كذلك ‪Ÿ‬وأصشلة حملة ألتلقيح ألثابتة‬ ‫«أان ال‪- -‬وف‪- -‬اة ك‪- -‬انت بسض‪- -‬بب مضض‪- -‬اع‪- -‬ف‪- -‬ات‬ ‫نقصس وتذبذب ‘ تزود أ‪Ÿ‬رضشى أ‪Ÿ‬صشاب‪Ú‬‬ ‫’مر‬ ‫لفنادق ومنششآات إأضشافية إأذأ أقتضشى أ أ‬
‫وعن طريق ألقوأفل أ‪Ÿ‬تنقلة ◊صشر ألوباء‬ ‫صض‪- - -‬ح‪- - -‬ي‪- - -‬ة ول ‪- -‬يسس ن ‪- -‬ت ‪- -‬ي ‪- -‬ج ‪- -‬ة غ ‪- -‬ي ‪- -‬اب‬ ‫توأصشله مع ‪ 5‬منتج‪ Ú‬لهذه أ‪Ÿ‬ادة وألذين‬
‫’كسشج‪.Ú‬‬ ‫بف‪Ò‬وسس كورونا با أ‬ ‫وأسشتعمالها كهياكل دعم من أأجل ألتكفل‬ ‫أأك‪- -‬دوأ ع ‪-‬دم أل ‪-‬ق ‪-‬درة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬وف‪Ò‬ه ‪-‬ا ق ‪-‬ب ‪-‬ل‬
‫وكسشر سشلسشلة ألعدوى‪.‬‬ ‫’كسضج‪.»Ú‬‬ ‫ا أ‬ ‫وأأوضش ‪- - -‬ح رح‪- - -‬ال‪ ،‬أأن وزأرة أل‪- - -‬دأخ‪- - -‬ل‪- - -‬ي‪- - -‬ة‬ ‫ب ‪- -‬ا◊ا’ت غ‪ Ò‬أ‪ÿ‬ط‪Ò‬ة وأل ‪- -‬ت ‪- -‬ي ’ –ت‪- -‬اج‬
‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬وأزأة م ‪-‬ع أإ’ج ‪-‬رأءأت أ‪Ÿ‬ت‪-‬خ‪-‬ذة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫ششهرين بسشبب ألطلب أ‪Ÿ‬تزأيد‪ ،‬مشش‪Ò‬أ إأ‪¤‬‬
‫بومرداسس‪ :‬ز‪ .‬كمال‬ ‫وأ÷م ‪-‬اع ‪-‬ات أ‪Ù‬ل ‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ل‪-‬فت ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬و’ة‬ ‫’سش‪- - -‬ت‪- - -‬ه‪- - -‬لك أأك‪ Ì‬م ‪- -‬ن ‪ 10‬ل‪Î‬أت م ‪- - -‬ن‬
‫أ÷هاز ألتنفيذي ‪Ÿ‬وأجهة ألوضشع أ‪Ο‬دي‪،‬‬ ‫’زمة –تم أسشتعمال جميع ألطرق‬ ‫أأن هذه أ أ‬
‫أأم‪- -‬ام ح‪- -‬ال ‪-‬ة أ‪ÿ‬وف أل ‪-‬ت ‪-‬ي تسش ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫’كسش‪-‬ج‪ Ú‬ع‪È‬‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ‪Ÿ‬رأق ‪-‬ب ‪-‬ة ت‪-‬وزي‪-‬ع أ أ‬ ‫’جرأء سشيسشمح‬ ‫’كسشج‪ ،Ú‬مضشيفا أأن هذأ أ إ‬ ‫أ أ‬ ‫وت‪- -‬ك ‪-‬ث ‪-‬ي ‪-‬ف أ÷ه ‪-‬ود ل ‪-‬ل ‪-‬خ ‪-‬روج م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬أاق ‪-‬ل‬
‫تعالت عدة ندأءأت ومبادرأت خ‪Ò‬ية من قبل‬ ‫أ‪Ÿ‬سشتششفيات من أأجل ألسشهر على إأيجاد‬ ‫بإانقاذ أ◊ا’ت أ‪Ÿ‬سشتعصشية وأ‪ÿ‬ط‪Ò‬ة من‬
‫أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ Ú‬وأن ‪-‬تشش ‪-‬ار أإ’شش ‪-‬اع‪-‬ة بشش‪-‬ك‪-‬ل وأسش‪-‬ع‪،‬‬ ‫أ‪ÿ‬سشائر‪.‬‬
‫‪fi‬سش ‪-‬ن‪ ،Ú‬رج‪-‬ال أأع‪-‬م‪-‬ال‪ ،‬ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات أ‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع‬ ‫’كسش ‪-‬ج‪،Ú‬‬ ‫’زم‪- -‬ة تسش‪- -‬ي‪ Ò‬وت ‪-‬وزي ‪-‬ع أ أ‬‫ح‪- -‬ل‪- -‬ول أ‬ ‫خلل ألتكفل بهم دأخل أ‪Ÿ‬سشتششفيات‪.‬‬
‫خ ‪-‬اصش ‪-‬ة م ‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬أازم‪-‬ة أأ’كسش‪-‬ج‪Ã Ú‬صش‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫عدم نشضر الطاقة‬
‫أ‪Ÿ‬د‪÷ Ê‬مع ت‪È‬عات من أأجل أقتناء مولدأت‬ ‫مشش‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أأن هذه أ‪ÿ‬لية مقسشمة على أأربع‬ ‫‘ سش ‪-‬ي ‪-‬اق آأخ ‪-‬ر‪ ،‬شش ‪-‬دد وزي ‪-‬ر ألصش ‪-‬ح‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫كوفيد وأ’سشتعجا’ت ‪Ã‬سشتششفيات بومردأسس‬ ‫السضلبية ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬
‫وم ‪- -‬ك ‪- -‬ث‪- -‬ف‪- -‬ات ه‪- -‬وأء ‪Ÿ‬سش‪- -‬اع‪- -‬دة أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪- -‬ات‬ ‫مناطق ع‪ È‬ألوطن وتتم –ت إأششرأف و’ة‬ ‫ضش ‪-‬رورة ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ح أأك‪ È‬ع ‪-‬دد م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪Ú‬‬
‫أل ‪-‬ث ‪-‬لث ‪-‬ة‪ ،‬أت ‪-‬خ ‪-‬ذ وأ‹ أل ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪ ‘ ،‬أج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ه‬ ‫ونفى وزير ألصشحة أأن يكون هناك نقصس ‘‬
‫أ’سش ‪-‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رف ع‪-‬ج‪-‬زأ ‘ ت‪-‬وف‪Ò‬‬ ‫منسشق‪.Ú‬‬ ‫’زمة‬ ‫لتششكيل مناعة جماعية وأ‪ÿ‬روج من أ أ‬
‫أأ’خ‪ Ò‬م‪-‬ع أأعضش‪-‬اء أل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‬
‫أأ’كسشج‪ Ú‬من أأجل إأنقاذ أ‪Ÿ‬رضشى وألتخفيف‬
‫من ألضشغط ألكب‪Ã Ò‬صشالح كوفيد‪.‬‬
‫بتنسشيق ألنششاط ألقطاعي للوقاية من وباء‬
‫كوفيد‪ ،19-‬جملة من ألقرأرأت ألهامة بعد‬ ‫فيما ت‪È‬عت نسضوة بالذهب وا‪Ÿ‬اسس‬
‫ميزانية الرياضسة لشسراء مكثفات اأ’كسسج‪ Ú‬بأام البواقي‬
‫وتعرف حملة ألتلقيح أنتششارأ متزأيدأ‪ ،‬بتهيئة‬
‫أسش‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ه إأ‪ ¤‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ألصش‪-‬ح‪-‬ة بششأان‬
‫عدة مرأكز لتلقيح أ‪Ÿ‬وأطن‪ ،Ú‬منها ألقاعة‬
‫أل‪-‬وضش‪-‬ع أل‪-‬ع‪-‬ام‪ .‬ع‪-‬ل‪-‬ى رأأسش‪-‬ه‪-‬ا ضش‪-‬رورة أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ن‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ددة أل‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ات‪ ،‬وت‪-‬خصش‪-‬يصس م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ات‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬اج ‪-‬ل وأ‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ر ل ‪-‬ل ‪-‬مسش ‪-‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ات ‪Ã‬ادة‬
‫إأدأرية وأقتصشادية فضشاءأت للتلقيح‪ ،‬حيث كان‬ ‫لنشضطة الرياضضية‪ ،‬بغية‬ ‫حول وا‹ أام البواقي زين الدين تيبنتورين‪ ،‬مبلغ ‪ 8‬ملي‪ Ò‬سضنتيم كانت ‪fl‬صضصضة كإاعانات مالية ل أ‬
‫أأ’كسشج‪ Ú‬ألتي تششكل هذه أأ’يام أأحد أأهم‬
‫أ‪Ÿ‬وعد‪ ،‬أأمسس أأ’ول‪Ã ،‬يناء زموري‪ ،‬بإاعطاء‬ ‫لكسضج‪Ÿ Ú‬سضتشضفيات الو’ية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سضاهمة بها ‘ ›ابهة ف‪Ò‬وسس «كوفيد‪ »19-‬ع‪ È‬شضراء وتركيب أاربعة مولدات ل أ‬
‫أح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اج ‪-‬ات أ‪Ÿ‬رضش ‪-‬ى أ‪Ÿ‬وج‪-‬ودي‪-‬ن ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة‬
‫إأشش ‪-‬ارة أن ‪-‬ط ‪-‬لق أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬دة أل‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ارة‬ ‫أأ’كسش ‪-‬ج‪ Ú‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ” ضش‪-‬م‪-‬ان م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ شش‪-‬رأئ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫و” تقسشيم أ‪Ÿ‬بلغ أ‪Ÿ‬ذكور‪ ،‬بحسشب مصشدر‬
‫أ‪Ÿ‬ركزة‪ ،‬بسشبب حالة ألتذبذب وتأاخر وصشول‬
‫وعائلتهم بإاششرأف مديرية ألصشيد ألبحري‬ ‫‪Ã‬سش ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬ة رج ‪-‬ال أأع ‪-‬م ‪-‬ال م‪-‬ن دأخ‪-‬ل وخ‪-‬ارج‬ ‫رسشمي‪ ،‬بتخصشيصس ‪ 6‬ملي‪ Ò‬لقطاع ألصشحة‬
‫أل ‪-‬ق‪-‬ارورأت أ‪Ÿ‬ع‪-‬ب‪-‬أاة أسش‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة ◊ج‪-‬م أل‪-‬ط‪-‬لب‬
‫وغرفة ألصشيد‪.‬‬ ‫ألو’ية و‪fi‬سشن‪ Ú‬لضشمان تزويد مسشتششفيات‬ ‫ومليارين ‪Ÿ‬يزأنية ألو’ية ’قتناء أ‪Ÿ‬ولدأت‬
‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬زأي ‪-‬د‪ ،‬ك ‪-‬ان آأخ ‪-‬ره ‪-‬ا ن ‪-‬دأء أسش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬اث ‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫ألو’ية بهذه أ‪Ÿ‬ادة أ◊يوية‪.‬‬ ‫أأ’رب‪- -‬ع‪- -‬ة ل‪- -‬ت‪- -‬وزي ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ‪Ÿ‬سش ‪-‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ات‪،‬‬
‫بادر بها أامن و’ية ا÷زائر‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ن ‪-‬وأب م ‪-‬ن أل‪ŸÈ‬ان‪ ،‬رف ‪-‬ق ‪-‬ة مسش‪-‬ؤوول‪Ú‬‬ ‫وأإ’جرأءأت أإ’دأرية ‪Œ‬ري على قدم وسشاق‬

‫توزيع اأ’قنعة الطبية على ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬


‫ونشش‪- -‬ط‪ Ú‬م ‪-‬ن أ‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع أ‪Ÿ‬د‪ ‘ ،Ê‬ت ‪-‬نسش ‪-‬ي ‪-‬ق‬ ‫مع أ‪Ÿ‬مون‪’ Ú‬قتنائها وتركيبها ‘ أأسشرع وقت‬
‫متوأصشل ’سشت‪Ò‬أد أ‪Ù‬طت‪ ‘ Ú‬أأقرب وقت‬ ‫‡كن‪.‬‬
‫‡كن‪ ‘ ،‬ألوقت ألذي ‪Œ‬ري مسشاعي حثيثة‬ ‫‘ سشياق متصشل‪ ،‬نظمت صشفحات فايسشبوكية‬
‫وأأضشاف ألبيان‪ ،‬أأن هذه ألعملية ألتحسشيسشية‬ ‫ششرعت مصشالح أأمن و’ية أ÷زأئر ‘ توزيع‬ ‫‘ أأ’وسشاط ألتضشامنية من أأجل أقتناء ‪fi‬طة‬ ‫‪fi‬لية وخ‪Ò‬ين حملة ك‪È‬ى ÷مع ألت‪È‬عات‬
‫ت ‪-‬ه ‪-‬دف إأ‪« ¤‬أل ‪-‬رف ‪-‬ع م ‪-‬ن درج ‪-‬ة أل ‪-‬وع ‪-‬ي ل ‪-‬دى‬ ‫أأ’قنعة ألطبية على أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬وذلك ‘ إأطار‬ ‫ثالثة كذلك ‘ نفسس أإ’طار‪.‬‬ ‫لنفسس ألغرضس ’قتناء مولدأت أأ’كسشج‪‘ ،Ú‬‬
‫أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ ،Ú‬ج ‪-‬رأء أل ‪-‬وضش ‪-‬ع ألصش ‪-‬ح ‪-‬ي أل ‪-‬رأه‪-‬ن‬ ‫ب ‪-‬رن ‪-‬ا›ه ‪-‬ا أل ‪-‬ت ‪-‬حسش ‪-‬يسش‪-‬ي ودع‪-‬م‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ط‬ ‫و‘ سش ‪- -‬ي ‪- -‬اق ذي صش ‪- -‬ل ‪- -‬ة‪ ،‬خصشصشت مصش ‪- -‬ح ‪- -‬ة‬ ‫عملية تضشامنية ششاركت فيها ‪fl‬تلف ألفئات‬
‫وحثهم على أ’لتزأم بارتدأء أأ’قنعة ألوأقية‪،‬‬ ‫ألوطني للمنظومة ألصشحية‪ ،‬بحسشب ما أأفاد‬ ‫«مزدأوت» أ‪ÿ‬اصشة‪ ،‬ألوأقعة ‪Ã‬دينة خنششلة‪،‬‬ ‫م ‪-‬ن رج ‪-‬ال أأع ‪-‬م ‪-‬ال‪ ،‬م‪-‬وأط‪-‬ن‪ ،Ú‬نسش‪-‬اء ورج‪-‬ال‪،‬‬
‫كإاجرأء وقائي للحفاظ على ألصشحة ألفردية‬ ‫لمن‬ ‫به‪ ،‬أأمسس أ÷معة‪ ،‬بيان للمديرية ألعامة ل أ‬ ‫‪ 35‬سش‪-‬ري‪-‬رأ ‪Ÿ‬رضش‪-‬ى «ك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د‪ »19-‬ب‪- -‬ا‪Û‬ان‪،‬‬ ‫ري ‪-‬اضش ‪-‬ي‪ Ú‬وف ‪-‬ن‪-‬ان‪ Ú‬م‪-‬ن دأخ‪-‬ل وخ‪-‬ارج أل‪-‬و’ي‪-‬ة‬
‫وأ÷ماعية»‪.‬‬ ‫ألوطني‪.‬‬ ‫مزود بكل ألوسشائل ألطبية أ‪Ÿ‬ادية وألبششرية‪،‬‬ ‫و‪Ã‬سشاهمة من مغ‪Î‬ب‪ Ú‬من أأم ألبوأقي ‘‬
‫أأوضشح ذأت أ‪Ÿ‬صشدر‪ ،‬أأنه «عمل بتوصشيات‬ ‫حيث ” تخصشيصس جناح منفصشل عن باقي‬ ‫أأورب ‪-‬ا‪.‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات أل ‪-‬ت‪È‬ع أأخ ‪-‬ذت ع‪-‬دة أأشش‪-‬ك‪-‬ال‬
‫ك‪- -‬م‪- -‬ا ت‪- -‬دع‪- -‬و مصش‪- -‬ال‪- -‬ح أأم‪- -‬ن و’ي‪- -‬ة أ÷زأئ ‪-‬ر‬
‫أل‪- -‬ل‪- -‬ج‪- -‬ن‪- -‬ة أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬ك ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة وب ‪-‬اء ورون ‪-‬ا‬ ‫أأ’جنحة أح‪Î‬أما لل‪È‬توكول ألصشحي وضشمانا‬ ‫‪،‬ف‪- -‬ه ‪-‬ن ‪-‬اك م ‪-‬ن ت‪È‬ع ب ‪-‬اأ’م ‪-‬وأل وه ‪-‬ن ‪-‬اك نسش ‪-‬وة‬
‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬بهذه أ‪Ÿ‬ناسشبة‪ ،‬إأ‪« ¤‬أ’نخرأط ‘‬ ‫(كوفيد‪ ،)19-‬و‘ إأطار دعم أ÷هود ألوطنية‬ ‫◊م ‪-‬اي ‪-‬ة أأ’شش ‪-‬خ ‪-‬اصس م ‪-‬ن أل ‪-‬ع ‪-‬دوى م ‪-‬ع فصش‪-‬ل‬ ‫ت‪È‬ع‪- -‬ن ب‪- -‬ال‪- -‬ذهب أأق ‪-‬رأط‪ ،‬خ ‪-‬وأ”‪ ،‬سش ‪-‬لسش ‪-‬ل‬
‫‪...‬والتضضامن متواصضل بخنشضلة‬
‫مسشاعي وجهود ألسشلطات ألعمومية للتصشدي‬ ‫‘ ›ال ألتوعية‪ ،‬ألرأمية للحد من أنتششار‬ ‫ذه ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ة وغ‪Ò‬ه‪-‬ا ‡ا ‪Á‬ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ن ك‪-‬مسش‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن ‪Ã‬بادرة من أ‪ÿ‬يرين من أأبناء و’ية خنششلة‪ ،‬مدخل أ÷ناح ‪Ã‬صشعد خاصس للدخول إأليه‪‘ ،‬‬
‫’ن ‪- -‬تشش ‪- -‬ار ه ‪- -‬ذأ أل ‪- -‬وب ‪- -‬اء وذلك ب ‪- -‬ا’م‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬ال‬ ‫ج ‪- -‬ائ ‪- -‬ح‪- -‬ة ك‪- -‬ورون‪- -‬ا وم‪- -‬وأصش‪- -‬ل‪- -‬ة ل‪È‬ن‪- -‬ا›ه‪- -‬ا‬ ‫نسشاء أأم ألبوأقي ‪Û‬ابهة ألف‪Ò‬وسس ‘ هذه و‘ إأطار ألعمل ّألتضشامني أ‪Ÿ‬عهود ‪Û‬ابهة م ‪-‬ب ‪-‬ادرة ل ‪-‬ق ‪-‬يت أسش ‪-‬ت ‪-‬حسش ‪-‬ان أل ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة ‘ ه ‪-‬ذأ‬
‫لجرأءأت ألوقائية وألقوأعد ألصشحية‪ ،‬على‬ ‫ل إ‬ ‫ألتحسشيسشي ‘ هذأ أ‪Û‬ال‪ ،‬باششرت مصشالح‬ ‫أأ’زمة‪ ،‬منهن مغ‪Î‬بة ت‪È‬عت بقطعة ذهبية ف‪Ò‬وسس «ك ‪-‬وف ‪-‬ي ‪-‬د‪ ،»19-‬ب‪- -‬اشش‪- -‬رت ألسش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ألظرف أ◊سشاسس‪.‬‬
‫غ‪-‬رأر أل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اع‪-‬د أ’ج‪-‬تماعي وأرتدأء‬ ‫أأمن و’ية أ÷زأئر‪ ،‬أ‪ÿ‬ميسس ‪ 29‬يوليو‪‘ ،‬‬ ‫أام البواقي‪ /‬خنشضلة‪ :‬إاسضكندر ◊جازي‬ ‫ث ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬رصش ‪-‬ع ‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬اسس وأأخ‪-‬ري‪-‬ات ت‪È‬ع‪-‬ن أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أق ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اء ‪fi‬ط ‪-‬ت‪ Ú‬ل ‪-‬ت‪-‬ول‪-‬ي‪-‬د‬
‫ألقناع»‪.‬‬ ‫توزيع أأ’قنعة ألطبية على أ‪Ÿ‬وأطن‪.»Ú‬‬ ‫‪Ã‬بالغ معت‪È‬ة من عملة أليورو‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬رأقبة‪ ،‬مع تسشويق أعلمي يظهر ششوأطئ‬ ‫الوضضع الوبائي مقلق بسضكيكدة‬ ‫لن ‪- -‬ت ‪- -‬اج‬
‫تسض‪- - -‬بب ت‪- - -‬ع‪- - -‬ط‪- - -‬ل وح‪- - -‬دة ل‪ - - -‬إ‬
‫أ‪Ÿ‬دينة ’سشيما أ‪Ÿ‬متدة ب‪ Ú‬ألششاطئ أأ’خضشر‬ ‫بسض ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬دة‪ ‘ ،‬ت ‪-‬وق ‪-‬ف ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة “وي‪-‬ن‬
‫أ‪ ¤‬بيكيني‪ ،‬أنها خالية من أ‪Ÿ‬صشطاف‪.Ú‬‬
‫ولغياب ألسشلطات أ‪Ù‬لية عن ألوأقع ألكئيب‬
‫ل ‪-‬و’ي ‪-‬ة سش ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬دة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى إأث ‪-‬ر ت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬م أ◊ال‪-‬ة‬
‫ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬يتحرك ’قتناء مكثفات اأ’كسسج‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سض ‪- -‬تشض ‪- -‬ف ‪- -‬ي ‪- -‬ات ا‪Ÿ‬رج ‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪ÿ‬مسض‪- -‬ة‬
‫’كسضج‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬توزعة ع‪ È‬الو’ية ‪Ã‬ادة ا أ‬
‫الصض‪- -‬ن‪- -‬اع‪- -‬ي‪ ،‬وه ‪-‬ذا ب ‪-‬ع ‪-‬د ن ‪-‬ف ‪-‬اد ا◊صض ‪-‬ة‬
‫ألوبائية بالو’ية وألتي أأدت إأ‪ ¤‬تزأيد كب‪‘ Ò‬‬ ‫و‘ ح‪- -‬ال م‪- -‬ا أسش‪- -‬ت‪- -‬م ‪-‬ر ه ‪-‬ذأ أ’رت ‪-‬ف ‪-‬اع‪ ،‬ف ‪-‬إان‬ ‫بالكارثية وأ‪Ÿ‬قلقة‪ ،‬نتيجة للتزأيد ألكب‪‘ Ò‬‬ ‫أ‪Ÿ‬رج‪-‬ع‪-‬ي كوفيد‪ 19-‬أ’خ‪-‬وة سش‪-‬اع‪-‬د ق‪-‬رمشس‬ ‫’م ‪-‬ر ال ‪-‬ذي أادى ب ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬اة ‪12‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬وف‪- -‬رة‪ ،‬ا أ‬
‫أل‪- -‬ط ‪-‬لب ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ’كسش ‪-‬ج‪ Ú‬أل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،‬ب ‪-‬اشش ‪-‬رت‬ ‫أ‪Ÿ‬سش ‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ‪451‬‬ ‫ع‪- -‬دد أ‪Ÿ‬صش‪- -‬اب‪ Ú‬ب ‪-‬ال ‪-‬ف‪Ò‬وسس م ‪-‬ن ي ‪-‬وم آ’خ ‪-‬ر‪،‬‬ ‫بسشكيكدة‪ ،‬بالرغم من عمل مولد أأ’كسشج‪،Ú‬‬ ‫مصض ‪-‬اب ‪-‬ا ب‪-‬ك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د‪ ،19-‬ول‪- - - - -‬و’ وصض ‪- - - -‬ول‬
‫ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات أ‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع أ‪Ÿ‬د‪ ،Ê‬ح ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة أق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫سشرير‪ ،‬سشتجد نفسشها تعا‪ Ê‬من عجز وعدم‬ ‫وأأبدى تخوفه من تفاقم ألوضشع ‘ غياب أأي‬ ‫لسش‪-‬ف ألشش‪-‬دي‪-‬د‪ ،‬وف‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫ق ‪-‬د صش ‪-‬اح ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ول‪ -‬أ‬ ‫شض‪- -‬ح‪- -‬ن‪- -‬ات م‪- -‬ن خ‪- -‬ارج ال‪- -‬و’ي ‪-‬ة ل ‪-‬ك ‪-‬انت‬
‫وتركيب مولدأت إ’نتاج أ’كسشج‪Ã Ú‬ختلف‬ ‫قدرة على أسشتقبال أ‪Ÿ‬صشاب‪ .Ú‬و‘ ظل هذأ‬ ‫حلول ‘ أأ’فق نتيجة لتعطل وحدة أإ’نتاج‬ ‫‪Ÿ‬رضشى كانوأ ‘ حالة جد متدهورة‪ ،‬بحسشب‬ ‫ا◊صض ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة أاث‪-‬ق‪-‬ل‪ ‘ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة مشض‪-‬ؤووم‪-‬ة ‪⁄‬‬
‫مسش ‪-‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ات أل ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪ ،‬خصش ‪-‬وصش‪-‬ا أ‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬دة‬ ‫ألوضشع‪ ،‬فإانه من غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬سشتبعد‪ ،‬يضشيف‪ ،‬أأن‬ ‫أأ’كسشج‪.Ú‬‬ ‫ألتقارير وألتحقيقات ألطبية‪.‬‬ ‫ت‪-‬عشض‪-‬ه‪-‬ا و’ي‪-‬ة سض‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة م‪-‬ن ق‪-‬بل‪ ،‬رغم‬
‫‪Ÿ‬عا÷ة وألتكفل با‪Ÿ‬صشاب‪ Ú‬بف‪Ò‬وسس كورونا‪،‬‬ ‫نق‪Î‬ح على أ÷هات ألعليا وضشع ألو’ية –ت‬ ‫وأأوضش‪- -‬ح أ‪Ÿ‬دي‪- -‬ر‪ ،‬ب‪- -‬أان ‪-‬ه وأأم ‪-‬ام ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬وضش ‪-‬ع‬ ‫وأأكدت مديرية ألقطاع ألصشحي‪ ،‬أأن أ‪Ÿ‬رضشى‬ ‫’ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬اع‬ ‫ن ‪-‬داءات ا‪Ÿ‬سض ‪-‬ؤوول ا أ‬
‫على غرأر مسشتششفى ‪fi‬مد دندأن بعزأبة‪،‬‬ ‫أ◊ج ‪-‬ر ألصش ‪-‬ح ‪-‬ي ك ‪-‬إاج ‪-‬رأء وق ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪Û‬اب ‪-‬ه ‪-‬ة‬ ‫أ‪ÿ‬ط‪ ،Ò‬ق‪- -‬ام ‪Ã‬رأسش ‪-‬ل ‪-‬ة أل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ألذين كانوأ ‘ حاجة إأ‪ ¤‬أأ’كسشج‪ Ú‬ألطبي‬ ‫الصض‪-‬ح‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬واسض‪-‬ت‪-‬غ‪-‬اث‪-‬ة وطلبات‬
‫مسش‪- -‬تشش‪- -‬ف‪- -‬ى أل‪- -‬ق‪- -‬ل‪ ،‬أ◊روشس‪ ،‬ومسش‪- -‬تشش‪- -‬ف‪- -‬ى‬ ‫تفششي ألوباء‪.‬‬ ‫إ’خ ‪-‬ب ‪-‬اره ‪-‬ا ب ‪-‬ال‪-‬وضش‪-‬ع‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ” أ’تصش‪-‬ال ب‪-‬وأ‹‬ ‫كانوأ مربوط‪ Ú‬با‪Ÿ‬ولد‪ ،‬إأ’ أأن سشعة وتدفق‬ ‫‪ı‬ت‪- -‬ل ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ؤوسضسض ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬زوي ‪-‬د‬
‫ع ‪-‬اصش ‪-‬م ‪-‬ة أل ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪ ،‬أل ‪-‬ذي ع‪-‬رف ك‪-‬ارث‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫و‘ إأط ‪-‬ار أل ‪-‬ت ‪-‬دأب‪ Ò‬أ’ح‪Î‬أزي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ألو’ية من أأجل ألتدخل على أأمل أ’سشتنجاد‬ ‫ه‪- -‬ذأ أأ’خ‪ ⁄ Ò‬ت‪- -‬ك‪- -‬ن ك ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة ك ‪-‬ل‬ ‫’كسضج‪.Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سضتشضفيات با أ‬
‫أ÷معة‪.‬‬ ‫تفششي ف‪Ò‬وسس كورونا (كوفيد‪ )19‬ومكافحته‪،‬‬ ‫‪Ã‬صش ‪-‬ن ‪-‬ع ب ‪-‬لرة ‘ و’ي ‪-‬ة ج ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ل‪ ،‬أأو مصش ‪-‬ن‪-‬ع‬ ‫أ’حتياجات بششكل كاف بسشبب ألعدد ألكب‪Ò‬‬ ‫وأأكد ت‪fi È‬ي ألدين‪ ،‬أن مديرية ألصشحة‬
‫و‘ نفسس أ‪Ÿ‬سشعى‪ ،‬قامت أ‪Ÿ‬ؤوسشسشة أ‪Ÿ‬ينائية‬ ‫أأصشدر وأ‹ ألو’ية‪ ،‬قرأرأ يقضشي بغلق جميع‬ ‫أ◊جار بعنابة‪ ،‬من أأجل “وين مسشتششفيات‬ ‫للحا’ت أ◊رجة‪.‬‬ ‫وألسشكان‪– ،‬اول ألتعامل مع هذأ ألوضشع بكل‬

‫لكسش ‪- - - - - -‬ي ‪- - - - - -‬ج‪générateur« Ú‬‬


‫لسش‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‪ ،‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬وأف‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن أأج‪-‬ل أق‪-‬ت‪-‬ناء مولد‬ ‫ألشش ‪-‬وأط ‪-‬ئ أ‪Ÿ‬سش‪-‬م‪-‬وح‪-‬ة ل‪-‬لسش‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ط‪-‬ول‬ ‫سشكيكدة باأ’كسشج‪ ،Ú‬وإأنقاذ أ‪Ÿ‬رضشى ألذين‬ ‫كما ذكرت مديرية ألصشحة‪ ،‬أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬بأان‬ ‫أإ’مكانات أ‪Ÿ‬تاحة لتفادي أأ’ضشرأر وأ◊فاظ‬

‫»‪ ،d’oxygène‬ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة أ‪Ÿ‬سش‪-‬تششفى‬


‫ل‪ ------‬أ‬ ‫ألششريط‪ ،‬إأ’ أأننا ’حظنا خلل جولتنا‪ ،‬نهاية‬ ‫توجد حالتهم ‘ وضشعية صشعبة وتتطلب توف‪Ò‬‬ ‫أأزمة أأ’كسشج‪ Ú‬ألطبي هي أأزمة وطنية تعا‪Ê‬‬ ‫على أأروأح أ‪Ÿ‬رضشى‪.‬‬
‫أأ’سشبوع‪ ،‬ترأخيا ‘ أ‪Ÿ‬نع‪’ ،‬سشيما بششوأطئ‬ ‫أأ’كسشج‪ Ú‬بصشورة مسشتعجلة إ’نقاذ حياتهم‪.‬‬ ‫منها كل ألو’يات‪ ،‬ومؤوخرأ و’ية سشكيكدة‪،‬‬ ‫وأأوضشحت مديرية ألصشحة وألسشكان ‘ بيان‪،‬‬
‫ألقد‪ Ë‬أإ’خوة ألششهدأء سشاعد ڤرمشس‪.‬‬ ‫سش ‪-‬ط ‪-‬ورة « أك ‪-‬اري ‪-‬ار‪ ،‬وم‪Ò‬أم ‪-‬ار»‪ ،‬وأسش ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫وأأكد ذأت أ‪Ÿ‬سشؤوول‪ ،‬بأان ألوضشعية ألوبائية ‘‬ ‫حيث تسشهر مديرية ألقطاع على ‪Œ‬نيد كل‬ ‫أن أ◊ادثة ألوأقعة‪ ،‬ليلة أول أأمسس‪ ،‬وأ‪Ÿ‬تمثلة‬
‫سضكيكدة‪ :‬خالد العيفة‬ ‫لف ‪-‬لت م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬رأق ‪-‬ب ‪-‬ة وأل ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ه‬ ‫أل‪- -‬زوأرق ل ‪ -‬إ‬ ‫أل ‪-‬و’ي ‪-‬ة ت ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬م م ‪-‬ن ي ‪-‬وم آ’خ ‪-‬ر‪ ،‬م‪-‬ن خ‪-‬لل‬ ‫أإ’مكانات أ‪Ÿ‬تاحة لتجنب أأ’ضشرأر‪.‬‬ ‫‘ ن‪- -‬ف‪- -‬اد خ‪- -‬زأن أأ’كسش‪- -‬ج‪ Ú‬ل‪- -‬ل‪- -‬مسش‪- -‬تشش‪- -‬ف‪- -‬ى‬
‫ب‪-‬ق‪-‬اصش‪-‬دي ألسش‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ة‪ ،‬إأ’ شش‪-‬وأط‪-‬ئ ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة ع‪-‬ن‬ ‫أ’رتفاع أ‪Ÿ‬تزأيد لعدد أ‪Ÿ‬صشاب‪ Ú‬بالف‪Ò‬وسس‪،‬‬ ‫وكان مدير ألصشحة وصشف ألوضشعية ألوبائية‬
‫‪05‬‬ ‫العدد‬
‫‪18621‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪AÉHh‬‬ ‫السضبت ‪31‬جويلية ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 21‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫باق‪Î‬اح من ‪Œ‬ار و’ية جيجل‬ ‫لقاح كوفيد‪19-‬‬


‫جمعية «نور للناسس» تعلن عن مبادرة لتوف‪ Ò‬األكسسج‪Ú‬‬ ‫اسست‪Ó‬م ‪ 16‬أالف جرعة إاضسافية بالبيضس‬
‫اقتناء أاك‪ Ì‬من ‪fi‬طة واحدة‪ ،‬نظرا للوعود‬ ‫أاصضبح يهدد كل شضرائح ا‪Û‬تمع وأاصضبحت‬ ‫على غرار بعضض ا‪Ÿ‬بادرات التي سسجلت‬
‫الكث‪Ò‬ة والهبة التضضامنية التي سضجلت منذ‬ ‫أاع ‪-‬راضض ‪-‬ه أاخ ‪-‬ط ‪-‬ر ب ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬وج‪-‬ة األو‪،¤‬‬ ‫‘ ‪fl‬تلف و’يات الوطن‪ ،‬تشسهد و’ية‬
‫اإلع‪Ó‬ن عن العملية‪.‬‬ ‫ح ‪-‬يث ي ‪-‬ؤوك ‪-‬د مسض ‪-‬ؤوول ‪-‬و ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Òÿ‬ي ‪-‬ة أان‬ ‫ج ‪- - - -‬ي ‪- - - -‬ج ‪- - - -‬ل –رك ا‪Û‬ت ‪- - - -‬م ‪- - - -‬ع ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬
‫«عمي صضالح»‪ ،‬نائب رئيسس ا÷معية‪ ،‬حدثنا‬ ‫صض‪- -‬ع‪- -‬وب‪- -‬ة ال‪- -‬ظ‪- -‬رف الصض ‪-‬ح ‪-‬ي ا◊ا‹ ون ‪-‬قصس‬ ‫’ح‪-‬ي‪-‬اء ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬يات التضسامن‬ ‫وا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات إ‬
‫ع ‪-‬ن م ‪-‬ب‪-‬ادرة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار واإلل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اف ال‪-‬ك‪-‬ب‪ Ò‬ال‪-‬ذي‬ ‫األكسضج‪ Ú‬على مسضتوى ا‪Ÿ‬سضتشضفيات الث‪Ó‬ثة‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬آازر‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ب‪-‬ادرة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ؤوط‪-‬ره‪-‬ا‬
‫ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ودع‪-‬ا ك‪-‬ل م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬ولي‪-‬ة م‪-‬ن أاف‪-‬راد‬ ‫بالولية وتفاقم وضضعية ا‪Ÿ‬رضضى ومعاناتهم‪،‬‬ ‫ا÷م ‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬و’ئ‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Òÿ‬ي‪- -‬ة «ن‪- -‬ور‬
‫وج ‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات وم‪-‬ؤوسضسض‪-‬ات ومسض‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن و‪Œ‬ار‪،‬‬ ‫قد دفع بتجار الولية لتقد‪ Ë‬هذا اإلق‪Î‬اح‪،‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬اسض» ل ‪-‬و’ي ‪-‬ة ج‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ل‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي تسس‪-‬ع‪-‬ى‬
‫ب ‪-‬اع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬اره ‪-‬م أاصض ‪-‬ح ‪-‬اب ال ‪-‬ف ‪-‬ك ‪-‬رة‪ ،‬إا‪ ¤‬ال ‪-‬ت ‪-‬آازر‬ ‫واإللتفاف وراء عملية تضضامنية الهدف منها‬ ‫’خ‪Ò‬ي ‪-‬ن إا‪ ¤‬اق ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اء‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ال ‪-‬ي ‪-‬وم‪ Ú‬ا أ‬
‫‪Ÿ‬سضاعدة ا‪Ÿ‬رضضى وإانقاذ أارواح الناسس من‬ ‫مسض‪-‬اع‪-‬دة ا‪Ÿ‬سض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬وه‪-‬ي ا‪Ÿ‬ب‪-‬ادرة ال‪-‬تي‬ ‫’كسس‪-‬ج‪ Ú‬وت‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫‪fi‬ط ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ول ‪-‬ي‪-‬د ا أ‬
‫هذا ا‪ÿ‬طر‪ ،‬وبذلك تخفيف معاناتهم بتوف‪Ò‬‬ ‫تبنتها وأاطرتها ا÷معية ا‪Òÿ‬ية‪ ،‬التي لقيت‬ ‫على مسستوى مسستشسفى ‪fi‬مد الصسديق‬
‫مادة األكسضج‪ ،Ú‬ورغم أان ا‪Ÿ‬بادرة ‘ يومها‬ ‫القبول من طرف ا‪Ÿ‬صضالح ا‪ı‬تصضة «قطاع‬ ‫بن يحي بعاصسمة الو’ية‪.‬‬
‫الثالث فقط‪ ،‬لكنها لقيت تعاطفا واسضتحسضانا‬ ‫الصض ‪- -‬ح ‪- -‬ة»‪ ،‬وت ‪- -‬ل ‪- -‬ق ‪- -‬ى ال ‪- -‬دع ‪- -‬م وا‪Ÿ‬سض ‪- -‬ان‪- -‬دة‬ ‫جاءت هذه العملية كرد فعل من ا‪Û‬تمع‬
‫من طرف سضكان الولية‪.‬‬ ‫وا‪Ÿ‬شضاركة‪ ،‬وهو ما رفع من حجم الطموح إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬د‪Ÿ Ê‬سضاعدة مرضضى كوفيد الفتاك‪ ،‬الذي‬
‫’كسسج‪ Ú‬بجيجل‪:‬‬
‫’نتاج ا أ‬
‫بعد إانشساء قطب إ‬
‫خلية ‪Ÿ‬تابعة اإلنتاج والتوزيع لوليات الشسرق‬
‫تنفيذا لقرارات السسلطات ا‪Ÿ‬ركزية ا‪ÿ‬اصسة بإانشساء قطب جهوي بو’ية جيجل لضسمان تزويد ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات ا’سستشسفائية على‬
‫’كسسج‪ Ú‬الطبي‪ ،‬أاشسرف وا‹ جيجل السسيد عبد القادر كلكال‪ ،‬مسساء ا‪ÿ‬ميسض‪ ،‬على‬ ‫مسستوى خمسض عشسرة «‪ »15‬و’ية ‪Ã‬ادة ا أ‬
‫’كسسج‪ Ú‬الطبي ‘ و’يات الشسرق ا÷زائري‪.‬‬ ‫تنصسيب ا‪ÿ‬لية الو’ئية ا‪Ÿ‬كلفة ‪Ã‬تابعة إانتاج وتزويد ا أ‬
‫هذا الجتماع حضضرته السضلطات الأمنية‬
‫والعسضكرية‪ ،‬الأم‪ Ú‬العام للولية بالنيابة‪،‬‬
‫مديرو الصضحة والسضكان وروؤسضاء ديوان‬
‫الولة لهذه الوليات‪ ،‬نائب ا‪Ÿ‬دير العام‬ ‫اسستلمت مديرية الصسحة والسسكان لو’ية البيضض‪ ،‬حصسة إاضسافية من اللقاح ا‪Ÿ‬ضساد‬
‫ل ‪-‬لشض ‪-‬رك ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬لصض‪-‬لب‬ ‫’ول‪ ،‬ل ‪-‬دى‬ ‫ل ‪-‬ف‪Ò‬وسض ك ‪-‬ورون ‪-‬ا ق‪-‬درت بـ‪ 16‬أال‪- -‬ف ج‪- -‬رع ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬حسسب م ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬م‪ ،‬أامسض ا أ‬
‫(‪ )AQS‬و‡ثل كل من شضركة ليند غاز‬ ‫ا‪Ÿ‬ديرية‪.‬‬
‫وشضركة اأوراسس غاز‪.‬‬ ‫‘ تصض‪- -‬ري‪- -‬ح ل ‪-‬وأاج‪ ،‬أاوضض ‪-‬ح م ‪-‬دي ‪-‬ر الصض ‪-‬ح ‪-‬ة ‘ سض‪- -‬ي‪- -‬اق ذي صض‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬أاط‪- -‬ل‪- -‬قت ع‪- -‬دد م ‪-‬ن‬
‫هذه اللجنة سضتسضهر على ضضمان التموين‬ ‫والسضكان لولية البيضس شضريف طاحي‪ ،‬أانه فعاليات ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬بالبيضس «مبادرة‬
‫ا‪Ÿ‬نتظم لكل ا‪Ÿ‬وؤسضسضات السضتشضفائية‪،‬‬ ‫لسضبوع ا◊ي ‪-‬اة» ÷م ‪-‬ع ال ‪-‬ت‪È‬ع‪-‬ات م‪-‬ن أاج‪-‬ل ت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م‬ ‫” اسضت‪Ó‬م ‪ 16‬أالف جرعة بحر ا أ‬
‫‘ ال ‪-‬ولي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪ :‬ج‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ل‪ ،‬سض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪،‬‬ ‫لسض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬عمومية «‪fi‬مد‬ ‫ا÷اري‪ ،‬ل ‪- -‬يصض ‪- -‬ب ‪- -‬ح ب ‪- -‬ذلك إاج‪- -‬م‪- -‬ا‹ ع‪- -‬دد ا‪Ÿ‬ؤوسضسض‪-‬ة ا إ‬
‫قسضنطينة‪ ،‬بجاية‪ ،‬عنابة‪ ،‬برج بوعريريج‪،‬‬ ‫ا÷رعات التي –صضلت عليها ولية البيضس ب ‪- -‬وضض ‪- -‬ي‪- -‬اف» ب‪- -‬ع‪- -‬اصض‪- -‬م‪- -‬ة ال‪- -‬ولي‪- -‬ة ‪Ã‬ول‪- -‬د‬
‫ت ‪-‬بسض‪-‬ة‪ ،‬اأم ال‪-‬ب‪-‬واق‪-‬ي‪ ،‬سض‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‪ ،‬خ‪-‬نشض‪-‬ل‪-‬ة‪،‬‬ ‫لكسضج‪.Ú‬‬ ‫منذ بداية عملية التلقيح أاك‪ Ì‬من ‪ 50‬أالف ا أ‬
‫ق ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ط ‪-‬ارف‪ ،‬م ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬سض‪-‬وق اأه‪-‬راسس‬ ‫بريزينة بالبيضض‬ ‫جرعة‪.‬‬
‫وباتنة‪.‬‬ ‫حم‪Ó‬ت واسسعة‬ ‫وقد ” تلقيح أازيد من ‪ 22‬أالف مواطن منذ‬
‫بداية العملية‪ ،‬ع‪ 24 È‬نقطة تلقيح سضخرت‬
‫اأين سضيتم وضضع ‪fl‬طط وبرنامج عمل‬
‫لتوزيع مادة الأكسضج‪ Ú‬الطبي للوليات‬ ‫لتلقيح البدو الرحل‬ ‫ع‪ È‬مراكز التلقيح والفضضاءات ا‪Ÿ‬فتوحة‬
‫الشض ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬اب ‪-‬ت‪-‬داء م‪-‬ن ال‪-‬ي‪-‬وم السض‪-‬بت ‪31‬‬ ‫وا‪Ÿ‬سضاجد‪ ،‬فضض‪ Ó‬عن توف‪ 4 Ò‬فرق متنقلة انطلقت حم‪Ó‬ت واسضعة لتلقيح البدو الرحل‬
‫جويلية ‪.2021‬‬ ‫ب‪Î‬اب بلدية بريزينة‪ ،‬جنوب ولية البيضس‪،‬‬ ‫موجهة لسضاكني ا‪Ÿ‬ناطق النائية بالولية‪.‬‬
‫ول ‪-‬ل ‪-‬وق ‪-‬وف م ‪-‬ي ‪-‬دان ‪-‬ي ‪-‬ا ع ‪-‬ل‪-‬ى وح‪-‬دة اإن‪-‬ت‪-‬اج‬ ‫ضضد ف‪Ò‬وسس كوفيد‪ .19-‬وبحسضب ما علم‬ ‫ه‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ولتعزيز عملية التلقيح بالولية‪ ،‬سضيتم‬
‫الأكسضج‪ Ú‬با‪Ÿ‬نطقة الصضناعية الشضهيد‬ ‫م ‪-‬ن م ‪-‬دي ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ؤوسضسض ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لصض‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫‪È‬‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫لي ‪-‬ام ف ‪-‬ت ‪-‬ح ن ‪-‬ق ‪-‬اط أاخ ‪-‬رى ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬‬ ‫اأ‬
‫‪fi‬مود ب‪Ó‬رة‪ ،‬قام وا‹ جيجل ‘ نفسس‬ ‫ا÷واري‪-‬ة ب‪-‬ري‪-‬زي‪-‬ن‪-‬ة مصض‪-‬ط‪-‬ف‪-‬اوي سض‪-‬ا‪ ،⁄‬فإان‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪Î‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬ ‫س‬ ‫ض‬ ‫س‬ ‫ؤ‬
‫و‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬
‫ال‪- -‬ي‪- -‬وم ب‪- -‬زي‪- -‬ارة ع‪- -‬م ‪-‬ل اإ‪ ¤‬وح ‪-‬دة اإن ‪-‬ت ‪-‬اج‬ ‫لح‪-‬د ا‪Ÿ‬اضض‪-‬ي‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ان‪-‬ط‪-‬ل‪-‬قت‪ ،‬ا أ‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫ش‬ ‫ا‬ ‫“‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬‫ش‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫ا‬
‫الأكسض ‪- -‬ج‪ Ú‬ب ‪- -‬حضض ‪- -‬ور ك ‪- -‬ل م ‪- -‬ن م ‪- -‬دي ‪- -‬ر‬ ‫مسضت ◊د السضاعة ‪ 500‬مواطن من سضكان‬ ‫ة‬ ‫ل‬ ‫ض‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬‫س‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫‪Ó‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫و‬
‫الصض‪- -‬ن‪- -‬اع‪- -‬ة وا‪Ÿ‬ن‪- -‬اج‪- -‬م ب ‪-‬ال ‪-‬ولي ‪-‬ة‪ ،‬ن ‪-‬ائب‬ ‫التي يقوم بها القطاع بالتنسضيق مع عدد من البدو ‪Ã‬ناطق ضضاية ا÷ل‪ ،‬بن دلة‪ ،‬سضواسس‬
‫ا‪Ÿ‬دير العام للشضركة ا÷زائرية القطرية‬ ‫والسضعدانة‪ .‬والعملية متواصضلة لتشضمل كل‬ ‫الشضركاء‪.‬‬
‫للصضلب (‪ )AQS‬ومدير الطاقة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ناطق الصضحراوية ب‪Î‬اب بلدية بريزينة‪.‬‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬ ‫ص‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫وأاشض‪- - -‬ار‬
‫‪Ÿ‬ع ‪- -‬اي ‪- -‬ن ‪- -‬ة وضض ‪- -‬ع ‪- -‬ي ‪- -‬ة ال‪- -‬وح‪- -‬دة‬ ‫وبحسضب ذات ا‪Ÿ‬صضدر‪ ،‬فإان العملية يشضرف‬ ‫ج‬ ‫‪Ó‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬ ‫ض‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫ب ‪-‬ف‪Ò‬وس‬
‫وال‪- -‬وق‪- -‬وف ع‪- -‬ل‪- -‬ى ع‪- -‬م‪- -‬ل وح‪- -‬دة‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ف ‪-‬ري ‪-‬ق ط ‪-‬ب ‪-‬ي م ‪-‬ت ‪-‬خصضصس (ط ‪-‬ب ‪-‬يب‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫خ‬ ‫ض‬ ‫س‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ض‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ض‬ ‫س‬ ‫ض‬‫س‬ ‫ؤ‬
‫و‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ض‬ ‫س‬ ‫على م‬
‫الإن ‪-‬ت ‪-‬اج ال ‪-‬ت ‪-‬ي ” وضض ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ي‪-‬ز‬ ‫و‪Ã‬سض ‪-‬اع ‪-‬دة ‡رضض ‪-‬ي‪ Ú‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ‡رضض‪-‬ات)‪،‬‬ ‫‘‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ض‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫غ‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ى‬ ‫ض‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫‪Ã‬‬ ‫ل‬ ‫للتكف‬
‫ا‪ÿ‬دمة خ‪Ó‬ل نهاية شضهر جوان‬ ‫بالنظر إا‪ ¤‬خصضوصضية سضكان ا‪Ÿ‬نطقة التي‬ ‫ل‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ج‬ ‫ض‬ ‫س‬ ‫ك‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫ق‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ض‬ ‫ش‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ح‪Ú‬‬
‫‪ 2021‬ا‪Ÿ‬نصض‪-‬رم‪ ،‬وم‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر‬ ‫” مراعاتها ‘ هذا ا÷انب‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫يط‬
‫اأن تصضل قدرة اإنتاج هذه الوحدة‬ ‫وع‪- -‬ن وف‪- -‬رة ال‪- -‬ل‪- -‬ق ‪-‬اح‪ ،‬صض ‪-‬رح م ‪-‬دي ‪-‬ر ه ‪-‬ات ‪-‬ه‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪Ù‬‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ود‬
‫‪ 50‬األ ‪-‬ف ل‪ Î‬ي ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ا م ‪-‬ن سض ‪-‬ائ‪-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسضسض‪- -‬ة الصض‪- -‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أان ال ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اح م ‪-‬ت ‪-‬وف ‪-‬ر‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫‪¤‬‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫ض‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫م‪- -‬‬
‫‪Ã‬ادة الأكسضج‪ Ú‬كل ‪ 24‬سضاعة وحسضب‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫إ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ؤ‬
‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬‫س‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ب ‪-‬ا‬
‫احتياج كل ولية من هذه ا‪Ÿ‬ادة‪ ،‬اأين‬ ‫الأكسضج‪ Ú‬كمرحلة اأو‪.¤‬‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ط‪-‬ل‪-‬وب‪-‬ة ب‪-‬فضض‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬نسض‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‬
‫خ‪Ó‬ل زيارته اأوضضح عبد القادر‬ ‫مديرية الصضحة بالبيضس والتي وفرت أاك‪Ì‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫إ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫ال‬
‫سضيتم ذلك بالتنسضيق مع مديري الصضحة‬
‫والسض‪- -‬ك‪- -‬ان ب‪- -‬ال‪- -‬ولي‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي ‪-‬ة‪ .‬وم ‪-‬ن‬ ‫كلكال‪ ،‬اأنه وبعد القرارات التي‬ ‫من ‪ 10‬آالف جرعة للتكفل بالعملية والتي‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬ر‪ ،‬ب‪- -‬حسضب مسض‪- -‬وؤو‹ ال ‪-‬وح ‪-‬دة‪،‬‬ ‫ات ‪-‬خ ‪-‬ذت ‪-‬ه ‪-‬ا السض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ة‬
‫ا‪ÿ‬اصضة باإنشضاء ‪ 4‬اأقطاب لإنتاج‬
‫تتزامن أايضضا مع إاط‪Ó‬ق حملة تلقيح داخل‬ ‫خالفوا ا◊جر بالبليدة‬
‫الشضروع‪ ،‬قريبا‪ ‘ ،‬تعبئة حوا‹ ‪1400‬‬ ‫ت‪- -‬راب دائ‪- -‬رة ب‪- -‬ري ‪-‬زي ‪-‬ن ‪-‬ة وال ‪-‬ت ‪-‬ي مسضت ◊د‬
‫قارورة اأكسضج‪ Ú‬يوميا‪.‬‬ ‫الأكسض‪- - -‬ج‪ Ú‬ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى ا‪Ÿ‬سض‪- - -‬ت ‪- -‬وى‬
‫ال‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د ” اإنشض ‪-‬اء ه ‪-‬ذا‬
‫السض‪-‬اع‪-‬ة ‪ 4500‬م ‪-‬واط ‪-‬ن‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪،‬‬
‫أاشضرف الطاقم الطبي للمؤوسضسضة العمومية‬
‫–رير أاك‪Ì‬‬
‫ب‪-‬ال‪-‬نسض‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬لقيح‪ ،‬طماأن الوا‹‬
‫ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬ب ‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬طب ا÷ه‪-‬وي ب‪-‬ولي‪-‬ة ج‪-‬يجل‪،‬‬
‫ال ‪- -‬ذي سض‪- -‬يشض‪- -‬رف ع‪- -‬ل‪- -‬ى “وي‪- -‬ن‬
‫ل ‪-‬لصض ‪-‬ح ‪-‬ة ا÷واري ‪-‬ة ب‪È‬ي ‪-‬زي ‪-‬ن ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫من ‪fi 1400‬ضسر‬
‫ج‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ع ا‪Ÿ‬راك ‪-‬ز ا‪ı‬صضصض ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ح‬ ‫التلقيح التي نظمها ال–اد العام للعمال‬
‫ا‪Ÿ‬وؤسضسض ‪-‬ات السض ‪-‬تشض ‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة لـ ‪15‬‬ ‫ا÷زائري‪ Ú‬بالبيضس ‪Ã‬قره الكائن ‪Ã‬دينة‬ ‫حررت مصضالح األمن الولئي للبليدة ‪1419‬‬
‫بالولية‪ ،‬حيث كشضف اأن عدد ا‪Ÿ‬لقح‪Ú‬‬ ‫‪Ó‬شض ‪-‬خ ‪-‬اصس ا‪ı‬ال ‪-‬ف‪ Ú‬ل ‪-‬ت ‪-‬داب‪Ò‬‬ ‫‪fi‬ضض‪- -‬ر ل‪ - -‬أ‬
‫بالولية قد بلغ اأزيد من ‪ 20‬األفا‪ ،‬ومن‬ ‫ولية ‪Ã‬ادة الأكسضج‪ Ú‬الطبي‪.‬‬ ‫البيضس‪ ،‬حيث ” تلقيح ‪ 1200‬مواطن خ‪Ó‬ل‬
‫‘ ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل‪ ،‬ع ‪-‬ق‪-‬د اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع م‪-‬ع‬ ‫لدارات ا‪Ù‬لية‬ ‫أاسضبوع أاغلبهم من عمال ا إ‬ ‫ا◊ج ‪-‬ر الصض ‪-‬ح ‪-‬ي م ‪-‬ن ‪-‬ذ ت ‪-‬اري‪-‬خ ت‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ل ه‪-‬ذا‬
‫ا‪Ÿ‬توقع اأن يصضل خ‪Ó‬ل الأسضبوع ا‪Ÿ‬قبل‬ ‫األخ‪ 26 ‘ Ò‬يوليو ا÷اري‪ ،‬بحسضب ما علم‪،‬‬
‫اإ‪ 34 ¤‬األفا‪ ،‬والذي يبقى ا◊ل الأ‚ع‬ ‫م‪- - -‬دي ‪- -‬ري الصض ‪- -‬ح ‪- -‬ة والسض ‪- -‬ك ‪- -‬ان‬ ‫بالبيضس‪ ،‬حيث ” التنسضيق مع رؤوسضاء فروع‬
‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ة‪ ” ،‬ف‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫وروؤسض ‪-‬اء دواوي ‪-‬ن ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ولي‪-‬ات‬ ‫ل‚اح‬ ‫لدارات إ‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي ب‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ه ا إ‬ ‫أامسس ا÷معة‪ ،‬من هذه الهيئة األمنية‪.‬‬
‫وال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د ل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ي ه‪-‬ذه الأزم‪-‬ة الصض‪-‬حية‬ ‫أاوضضح ذات ا‪Ÿ‬صضدر‪ ،‬أانه تنفيذا للقرارات‬
‫التي تعيشضها الب‪Ó‬د‪.‬‬ ‫دراسضة ووضضع اسض‪Î‬اتيجية وطريقة عمل‬ ‫الشض ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذا‬ ‫العملية‪.‬‬
‫لضض‪-‬م‪-‬ان ت‪-‬زوي‪-‬د وب‪-‬ك‪-‬ل شض‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ية ‪ 15‬ولية‬ ‫ل ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات وزي‪-‬ر ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وا÷م‪-‬اع‪-‬ات‬ ‫نورالدين بن الشسيخ‬ ‫الصضحية ا‪Ÿ‬تعلقة بتطبيق ا◊جر الصضحي‬
‫وب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسض‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬دم ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر ك‪-‬ل‪-‬كال‬ ‫ا‪Ÿ‬فروضس على ولية البليدة‪ ،‬منذ ‪ 26‬يوليو‬
‫ام‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ان‪-‬ه ا‪ÿ‬اصس ل‪Ó-‬أط‪-‬ق‪-‬م ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ية وشضبه‬ ‫ا÷اري‪ ،‬و‘ إاط ‪- -‬ار اإلج‪- -‬راءات الصض‪- -‬ارم‪- -‬ة‬
‫الطبية والإدارية‪ ،‬ا‪Ÿ‬دير العام للشضركة‬ ‫التقتها «الشسعب»‪ ،‬ا‪Ÿ‬تطوعة مليكة سسويدي‪:‬‬
‫ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة ال‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬لصض ‪-‬لب ‪،AQS‬‬
‫ل‪- -‬ردع ا‪ı‬ال‪- -‬ف‪ ،Ú‬ق‪- -‬امت مصض‪- -‬ال‪- -‬ح األم‪- -‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬هندسض‪ Ú‬والتقني‪ Ú‬وعمال الشضركة ‪Ÿ‬ا‬
‫ي ‪-‬ب ‪-‬ذل ‪-‬ون ‪-‬ه م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ود ‘ ه ‪-‬ذه ال‪-‬ظ‪-‬روف‬
‫دافعي غسسل ا‪Ÿ‬وتى ومن بينهم مصسابون بالف‪Ò‬وسس‬ ‫‪Ó‬شضخاصس‬ ‫الولئي بتحرير ‪fi 1419‬ضضر ل أ‬
‫ا‪ı‬ال ‪- - -‬ف‪ Ú‬ل‪- - -‬ه‪- - -‬ذه اإلج‪- - -‬راءات‪ .‬وأاشض‪- - -‬ار‬
‫وتضض ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د غسض‪-‬لت ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ف‪-‬ارق‪-‬وا‬ ‫باختصضار‪ ،‬األسضباب وراء دفعها لغسضل ا‪Ÿ‬وتى‬ ‫ه ‪-‬ي سس‪-‬ي‪-‬دة أام ل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أاو’د م‪-‬ن و’ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬صضدر‪ ،‬إا‪ ¤‬أانه ” أايضضا ‘ نفسس الف‪Î‬ة‬
‫الصضحية الصضعبة‪ ،‬كما دعا اإ‪ ¤‬تضضافر‬ ‫وضض ‪-‬ع ‪ 297‬م‪-‬رك‪-‬بة و‪ 185‬دراج ‪-‬ة ن ‪-‬اري‪-‬ة ‘‬
‫ج‪- -‬ه ‪-‬ود ا÷م ‪-‬ي ‪-‬ع ل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اوز ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ظ ‪-‬رف‬ ‫ا◊ياة ومازلت حاليا –ت تصضرف العامة ‘‬ ‫ومسضاعدة الفقراء وا‪Ù‬تج‪ ‘ Ú‬تنق‪Ó‬تها‬ ‫سس‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬دة‪ ،‬وه‪- -‬بت ج‪- -‬زءًا م‪- -‬ن ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫ا‪Ù‬شضر‪ .‬أاما بالنسضبة للمخالفات ا‪Ÿ‬سضجلة‬
‫العصضيب الذي “ر به الب‪Ó‬د‪.‬‬ ‫ظل جائحة كورونا حالة السضتنجاد بي ‘‬ ‫م ‪-‬ع أاعضض ‪-‬اء ال ‪-‬كشض ‪-‬اف ‪-‬ة اإلسض ‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة وج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬غسس‪-‬ي‪-‬ل ا‪Ÿ‬وت‪-‬ى إارضس‪-‬اء ل‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ‘‬ ‫‘ ›ال األنشض‪- -‬ط‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ج ‪-‬اري ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د ”‬
‫ع ‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى مسض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ى بشض‪ Ò‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وري‬ ‫مثل هذه ا◊الت‪ ،‬ألنه من غ‪ Ò‬ال‪Ó‬ئق ترك‬ ‫وافعلوا ا‪ Òÿ‬ا‪ ¤‬العديد من ا‪Ÿ‬ناطق النائية‬ ‫م‪- -‬ث‪- -‬ل ه‪- -‬ذه ال‪- -‬ظ‪- -‬روف ا’سس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫إاحصض‪- - -‬اء ‪fl 183‬ال ‪-‬ف ‪-‬ة لشض‪-‬روط ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‬
‫با‪Ÿ‬يلية‪ ،‬ونظرا ◊دة الطلب على مادة‬ ‫متوفية بدون تغسضيل‪ ،‬خاصضة منهن ا‪Ÿ‬توفيات‬ ‫م ‪-‬ؤوك ‪-‬دة «أان ‪-‬ه ‘ ظ ‪-‬ل ت ‪-‬فشض ‪-‬ي ال‪-‬وب‪-‬اء وع‪-‬زوف‬ ‫الصس‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة الصس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ن وراء ان ‪-‬تشس ‪-‬ار‬ ‫وال‪-‬وق‪-‬اية‪fl 171 ،‬ال ‪-‬ف ‪-‬ة بسض‪-‬بب ع‪-‬دم وضض‪-‬ع‬
‫الأكسضج‪ Ú‬ونقصضها‪ ،” ،‬اأمسضية ا‪ÿ‬ميسس‬ ‫بف‪Ò‬وسس كورونا والله ا‪Ÿ‬سضتعان‪.»..‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ط ‪-‬وع‪ Ú‬ع ‪-‬ن غسض ‪-‬ل ا‪Ÿ‬وت ‪-‬ى وم‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫تفشسي ف‪Ò‬وسض كورونا ا‪ÿ‬ط‪.Ò‬‬ ‫لفتات وإاشضارات الوقاية والتباعد وكذا ‪428‬‬
‫ا‪Ÿ‬اضضي‪ ،‬اقتناء خزان ‪Ÿ‬ادة الأكسضج‪Ú‬‬ ‫مضض ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬ل ال‪-‬ل‪-‬ه ي‪-‬رزق‪-‬ن‪-‬ي سض‪-‬ع‪-‬ادة ال‪-‬داري‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬صض‪-‬اب‪-‬ون ب‪-‬ال‪-‬ف‪Ò‬وسس‪ ،‬ت‪-‬ط‪-‬وعت ل‪-‬ه‪-‬ذا ال‪-‬عمل‬ ‫فتحدي هذه ا‪Ÿ‬رأاة للعمل التطوعي ضضمن‬ ‫‪fl‬ال ‪-‬ف‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬دم وضض‪-‬ع ك‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة ‘ ال‪-‬فضض‪-‬اءات‬
‫الطبي من الشضركة ا÷زائرية القطرية‬ ‫التجارية‪.‬‬
‫واإلخ‪Ó‬صس ‘ هذا العمل النافع للمجتمع‬ ‫ا‪Òÿ‬ي ‪Ã‬سض ‪-‬اع ‪-‬دة ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة واف ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬وا ا‪Òÿ‬‬ ‫أاسضرة الكشضافة اإلسض‪Ó‬مية وجمعية و»افعلوا‬
‫ل ‪- -‬لصض‪- -‬لب‪ ،‬سض‪- -‬ي‪- -‬وج‪- -‬ه ل‪- -‬ف‪- -‬ائ‪- -‬دة م‪- -‬رضض‪- -‬ى‬ ‫وبا‪Ÿ‬وازاة مع ذلك‪ ،‬تبقى عمليات الوقاية‬
‫ا‪Ÿ‬سضتشضفى‪ ،‬حيث تبلغ طاقة اسضتيعابه‬ ‫السض ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دي وال ‪-‬ه ‪-‬دف م ‪-‬ن ذلك غ‪-‬رسس ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬زودة ب ‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى غسض‪-‬ل ا‪Ÿ‬وت‪-‬ى م‪-‬ن ف‪-‬ئ‪-‬ة‬ ‫ا‪ »Òÿ‬بسضعيدة‪ ،‬جاء‪ ،‬بحسضب السضيدة سضويدي‬
‫ت‪-‬غسض‪-‬ي‪-‬ل ا‪Ÿ‬يت وت‪-‬خ‪-‬ت‪-‬م األم ا‪Ÿ‬ت‪-‬ط‪-‬وع‪-‬ة ب‪-‬رف‪-‬ع‬ ‫النسضاء واألطفال‪ ،‬إارضضاء للمو‪ ¤‬عز وجل‪،‬‬ ‫مليكة‪ ،‬البالغة من العمر ‪ 58‬سضنة‪ ،‬عن قناعة‬ ‫والتحسضيسس متواصضلة ‘ ‪fl‬تلف ا‪Û‬الت‪،‬‬
‫‪ 10 . 000‬ل‪ ،Î‬وب‪- -‬ه‪- -‬ذا سض‪- -‬تصض‪- -‬ب‪- -‬ح سض‪- -‬ع ‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬م وت ‪-‬وزي ‪-‬ع‬
‫اسضتيعاب ا‪Ÿ‬سضتشضفى ‪ 13200‬ل‪.Î‬‬ ‫دعاء‪ ...‬اللهم ارفع عنا هذا الوباء والب‪Ó‬ء‪.‬‬ ‫واح‪Î‬ام كل اإلجراءات الوقائية ا‪Ÿ‬عمول بها‬ ‫‪Á‬ليها ديننا ا◊نيف‪ ،‬وهي مهيأاة نفسضيا‪.‬‬
‫سسعيدة‪ :‬ج‪.‬علي‬ ‫لتفادي العدوى‪.‬‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ط‪-‬وع‪-‬ة األم ع‪-‬ن قصض‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬طويات وكذاالتوعية ‪Ÿ‬مارسضي األنشضطة‬
‫جمال كربوشض‬ ‫التجارية‪ ،‬وفقا لنفسس ا‪Ÿ‬صضدر‪.‬‬
‫‪06‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪186٢1‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫ألسضبت ‪31‬جويلية ‪٢0٢1‬م ألموأفق لـ ‪ ٢1‬ذي ألحجة ‪ 1٤٤٢‬هـ‬

‫الباحث ‘ ا‪Ÿ‬يكروبيولوجيا يوسصف بوجلل لـ«الشصعب»‪:‬‬

‫الوضسع الوبائي يزداد تعقيدا وا◊ل ‘ الكمامة واللقاح‬


‫^ من يتبنى حملة مناهضصة للقاح ’ ‪Á‬لك دليل علميا‬
‫’طباء وأافراد‬ ‫يتسصارع نشصاط الف‪Ò‬وسصات ا‪Ÿ‬تحورة‪ ،‬وتتسصارع معها دعوات ا أ‬
‫’ب‪- -‬يضص» ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬واط‪- -‬ن‪ Ú‬ل‪- -‬ت‪- -‬وخ‪- -‬ي ا‪Ÿ‬زي‪- -‬د م‪- -‬ن ا◊ي‪- -‬ط ‪-‬ة وا◊ذر‪،‬‬ ‫«ا÷يشص ا أ‬
‫’رواح‪ ،‬ويضصيق ا‪ÿ‬ناق عن ا◊ناجر‪ ،‬وينهك‬ ‫فالف‪Ò‬وسص يلتهم «بشصراسصة» ا أ‬
‫أاجسص ‪-‬اد م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة بسص‪-‬بب ا‪Ÿ‬رضص وأاخ‪-‬رى بسص‪-‬بب سص‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت‪-‬واصص‪-‬ل‪-‬ة ‘‬
‫م ‪-‬واج ‪-‬ه ‪-‬ة ال ‪-‬وب ‪-‬اء‪ ،‬وا◊ل تصص ‪-‬دح ب ‪-‬ه آا’ف ا◊ن ‪-‬اج‪-‬ر ‘ ك‪-‬م‪-‬ام‪-‬تك‪ ،‬وج‪-‬رع‪-‬ة‬
‫اللقاح‪.‬‬
‫خطورة‪ ،‬وأك‪ Ì‬عدوى وأنتشضارأ‪ ،‬وتغصس يوميا‬ ‫زهراء‪.‬ب‬
‫يتوقع معهد باسضتور‪ ،‬أن يصضل نشضاط ألف‪Ò‬وسس موأقع ألتوأصضل أإ’جتماعي بعرضس حا’ت ‘‬
‫أ‪Ÿ‬تحور دلتا أ‪Ÿ‬صضنف ‘ خانة «ألف‪Ò‬وسضات وضضعية حرجة نتيجة مضضاعفات ألف‪Ò‬وسضات‬
‫أ‪Ÿ‬ق‪-‬ل‪-‬قة» ‪ 90‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ة ‘ أأ’سض‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬ق‪-‬ادمة‪ ،‬أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬ورة‪ ،‬و‪ ⁄‬ي ‪-‬ت ‪-‬أاخ ‪-‬ر أط ‪-‬ب ‪-‬اء ب ‪-‬ال ‪-‬رغ ‪-‬م م‪-‬ن‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ن‪-‬ى ه‪-‬ذأ أن م‪-‬ع‪-‬د’ت أإ’صض‪-‬اب‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ف‪Ò‬وسس مسضؤوولياتهم أ÷سضيمة ‘ ألتكفل با‪Ÿ‬رضضى‪،‬‬
‫أ‪ÿ‬ط‪ Ò‬سض‪Î‬تفع‪ ’ ،‬قدر ألله ‘ حال عدم ‘ إأسض‪- -‬دأء أل ‪-‬نصض ‪-‬ائ ‪-‬ح ع‪ È‬نشض ‪-‬ر ف ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬وه ‪-‬ات‬
‫ألتقيد بإاجرأءأت ألوقاية وأ◊ماية‪ ،‬وترتفع ‪Ã‬وأق ‪-‬ع أل ‪-‬ت ‪-‬وأصض ‪-‬ل أإ’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬حسض‪-‬يسس‬
‫م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ا’ت ألضض‪-‬غ‪-‬ط ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬سض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات و وألتوعية‪ ،‬وحتى عرضس بروتوكو’ت ألع‪Ó‬ج ‘‬
‫أ‪Ÿ‬صض‪-‬ال‪-‬ح أ’سض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬ك‪ Ì‬أل‪-‬ط‪-‬لب ع‪-‬ل‪-‬ى حال أصضيب أي شضخصس و إأصضابته ‪ ⁄‬تسضتدع‬
‫أأ’وكسضج‪ ،Ú‬ألذي حوله بعضس ألسضماسضرة إأ‪ ¤‬أل ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ى‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف ألضض‪-‬غ‪-‬ط‬
‫سضجل ‪Œ‬اري ضضاعفوأ به معاناة أ‪Ÿ‬رضضى ‘ ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وت ‪-‬رك مسض ‪-‬اح ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ا◊ا’ت‬
‫أ◊رجة‪.‬‬ ‫‪Ó‬نسضانية بأاي صضلة‪.‬‬ ‫صضورة ’ “ت ل إ‬
‫وضصع خط‪Ò‬‬ ‫وحذر معهد باسضتور‪ ،‬من ألتطور أ‪ÿ‬ط‪Ò‬‬
‫ل‪-‬نشض‪-‬اط أ‪Ÿ‬ت‪-‬غ‪ Ò‬دل‪-‬ت‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ف‪-‬ي أأ’سض‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬ث‪Ó‬ثة ي ‪-‬ق‪-‬ول أل‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ور ي‪-‬وسض‪-‬ف ب‪-‬وج‪Ó-‬ل‪ ،‬أل‪-‬ب‪-‬احث ‘‬
‫لشضهر جويلية‪ ،‬حل أ‪Ÿ‬تغ‪fi Delta Ò‬ل جميع أ‪Ÿ‬ي ‪-‬ك ‪-‬روب ‪-‬ي ‪-‬ول ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ا ل»ألشض‪-‬عب»‪« ،‬إأن أل‪-‬وضض‪-‬ع‬
‫أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬غ‪Ò‬أت أأ’خ ‪- -‬رى أ‪Ÿ‬ن ‪- -‬تشض‪- -‬رة ح‪- -‬ت‪- -‬ى أآ’ن ألصضحي خط‪ Ò‬وقد فاقت هذه أ‪Ÿ‬وجة ‘‬
‫ظرف أيام ‡ا سضمح ‪Ã‬عرفته وتصضنيع أللقاح‬ ‫أج ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ة خ‪-‬اصض‪-‬ة أن ك‪-‬ل أل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات مسض‪-‬ت‪-‬وردة‬ ‫بصضفة كب‪Ò‬ة‪ ،‬باإ’ضضافة للتهاون أ‪ÓŸ‬حظ ‘‬ ‫(‪ Alpha‬و ‪ ،)Eta‬حيث أصضبح ‪Á‬ثل ‪ ٪ 71‬من خ ‪-‬ط ‪-‬ورت ‪-‬ه ‪-‬ا أ‪Ÿ‬وج ‪-‬ات ألسض ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة إ’ح ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬
‫بسض ‪-‬ه ‪-‬ول ‪-‬ة‪ ،‬وق ‪-‬د أث ‪-‬ب ‪-‬تت ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اح ‪-‬ات‬ ‫بحكم أننا لسضنا ببلد مصضنع ‘ هذأ أ‪Û‬ال‪،‬‬ ‫إأرت‪-‬دأء أل‪-‬ك‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬وإأه‪-‬م‪-‬ال أل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اع‪-‬د أ÷سضدي‬ ‫ألف‪Ò‬وسضات أ‪Ÿ‬نتشضرة و توقع أن تبلغ ألنسضبة إأنخرأط أ‪Ÿ‬تغ‪Ò‬ة دلتا ألتي تختلف أعرأضضها‬
‫ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا خ‪-‬اصض‪-‬ة ضض‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬دأت ألصض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫بالرغم من هذأ هناك من يشضك أن أللقاح‬ ‫وأيضضا ألتجمعات ألسضابقة كل هذأ أدى أآ’ن‬ ‫نوعا ما عن أ‪Ÿ‬تغ‪Ò‬أت ألسضابقة ومن حيث‬ ‫أك‪ Ì‬من ‪ ٪90‬خ‪Ó‬ل أأ’سضابيع أ‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬
‫ألنا‪Œ‬ة عن أإ’صضابة بف‪Ò‬وسس كورونا وسضاهم‬ ‫خط‪ Ò‬أ’نه من دولة أجنبية أو أ’ن صضنعه ” ‘‬ ‫لتشضبع أ‪Ÿ‬سضتشضفيات وبدأية ألدخول ‘ أزمة‬ ‫ع‪-‬دد أإ’صض‪-‬اب‪-‬ات ف‪-‬ا‪Ÿ‬وج‪-‬ة أل‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬أك‪È‬‬ ‫ر‬ ‫ط‬ ‫ا‬ ‫خ‬ ‫‪Ã‬‬ ‫بالرغم من بروز نوع من «ألصضحوة»‬
‫بخفضس ألوفيات بشضكل كب‪.Ò‬‬ ‫ظرف أشضهر‪ ،‬لكن يجب أن يعلم أ÷ميع أن‬ ‫صضحية»‪.‬‬ ‫ألف‪Ò‬وسس أ‪Ÿ‬تحور‪ ،‬وسضط أ‪Ÿ‬وأطن‪ ،Ú‬بدليل موجة بأاك‪ Ì‬من ‪ 1300‬إأصضابة يومية‪ ،‬حيث ‪⁄‬‬
‫وب ‪-‬خصض ‪-‬وصس م ‪-‬ن ي ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ى أ◊م‪-‬ل‪-‬ة أ‪Ÿ‬ن‪-‬اهضض‪-‬ة‬ ‫هناك أسضباب سضاهمت ‘ صضناعة أللقاح بهذه‬ ‫الكمامة واللقاح ‪...‬ا◊ل‪ ‬‬ ‫إأقبال ألشضباب أك‪ Ì‬فئة كانت «متمردة» على تتجاوز أ÷زأئر منذ دخول أ÷ائحة حاجز‬
‫للقاح‪ ،‬أكد ألدكتور بوج‪Ó‬ل أنه «ليسس له دليل‬ ‫ألسضرعة وهي توفر أأ’موأل وألتمويل نظرأ أ’ن‬ ‫إأجرأءأت ألوقاية‪ ،‬على أرتدأء ألكمامة‪ ،‬إأ’ أن ‪ 1100‬إأصضابة مع ألعلم أن هذأ ألرقم قابل‬
‫يعت‪ È‬ألدكتور بوج‪Ó‬ل «ألكمامة وأللقاح مع‬
‫علمي أو ‪Œ‬ريبي وأضضح بل هو ›رد ك‪Ó‬م‬ ‫أ÷ائ ‪-‬ح ‪-‬ة ك ‪-‬انت ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ذلك ك‪-‬انت ه‪-‬ن‪-‬اك‬ ‫‪Ó‬رتفاع خاصضة ‘ حالة عدم تطبيق إأجرأءأت‬ ‫أل ‪-‬وضض ‪-‬ع ي ‪-‬ف ‪-‬رضس أ‪Ÿ‬زي ‪-‬د م ‪-‬ن أل ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ة ل إ‬
‫ب ‪-‬عضس» ه ‪-‬م أل ‪-‬وسض ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬وح‪-‬ي‪-‬دة ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز ه‪-‬ذه‬
‫نا‪ œ‬عن نظرية أ‪Ÿ‬ؤوأمرة أو عن فيديوهات‬ ‫ج‪- -‬ه‪- -‬ود مشض‪Î‬ك ‪-‬ة و“وي ‪-‬ل مشض‪Î‬ك ك ‪-‬ب‪ Ò‬ج ‪-‬دأ‬ ‫توصضيات ألسضلك ألطبي‪ ،‬و أإ’متثال إ’جرأءأت صضارمة»‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬رحلة نظرأ أ’ننا ‘ موجة وبائية‪ ،‬فاللقاح‬
‫شضاهدها ‘ أليوتيوب أ’شضخاصس إأدعوأ عديد‬ ‫لصضنع أللقاح وعادة نقصس ألتمويل هو ما يؤودي‬ ‫أ◊جر ألصضحي‪ ،‬فما ألفائدة من أرتدأء كمامة ولعل أأ’مر أ÷ديد ‘ هذه أ‪Ÿ‬وجة‪ ،‬يقول‬
‫وح ‪-‬ده ’ ي ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ي م ‪-‬ن أإ’صض‪-‬اب‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ أ÷رع‪-‬ة‬
‫أأ’مور ◊ث ألناسس على ‪Œ‬نب أللقاح‪ ،‬ولكن‬ ‫إأ‪ ¤‬إأطالة عمر ألبحث وتصضنيع أللقاحات»‪.‬‬ ‫‘ وسضيلة ألنقل أ’نها إأجبارية‪ ،‬أو دخول ‪fi‬ل ألدكتور بوج‪Ó‬ل «هو تشضابه أعرأضس أإ’صضابة‬
‫أأ’و‪ ¤‬بل يحمي من تعقيدأت أإ’صضابة بعد‬
‫نحن نؤومن بالعلم وألتجربة وأ‪ÓŸ‬حظ على‬ ‫وأضضاف أن أأ’مر ألثا‪ Ê‬هو توفر أ‪Ÿ‬تطوع‪Ú‬‬ ‫–اري‪ ،‬ونزعها ‪Û‬رد ألوصضول إأ‪ ¤‬مدخل بف‪Ò‬وسس كورونا مع نز’ت أل‪È‬د ألنا‪Œ‬ة عن‬
‫أسض ‪-‬ب ‪-‬وع‪ Ú‬م ‪-‬ن أ÷رع ‪-‬ة أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ول‪-‬ه‪-‬ذأ ت‪-‬ؤودي‬
‫مسض ‪-‬ت ‪-‬وى مسض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ا و‪fl‬اب‪-‬رن‪-‬ا أن أغ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ريب أل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح وأ‪ÓŸ‬ح‪-‬ظ‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬جريبية ‘‬ ‫أ◊ي وأ’سض ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬د أول ‪Œ‬م‪-‬ع م‪-‬ع أ‪Ÿ‬كيف من‪ ،‬سضي‪Ó‬ن أنف‪ ،‬أ‪ ‘ ⁄‬أ‪Ÿ‬فاصضل‬
‫أل ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ام ‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اع‪-‬د أ÷سض‪-‬دي دورأ ه‪-‬ام‪-‬ا ‘‬
‫أ‪Ÿ‬صضاب‪ Ú‬بف‪Ò‬وسس كورونا هم أأ’شضخاصس غ‪Ò‬‬ ‫مرحلة ألتجارب ألكلينيكية نظرأ لوجود عدد‬ ‫أأ’صض‪- - -‬دق‪- - -‬اء وأ÷‪Ò‬أن‪ ،‬وأن ‪- -‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬اك أ◊ج ‪- -‬ر باإ’ضضافة للحمى ألتي “يز ألعدوى‪‡ ،‬ا جعل‬
‫حمايتنا لغاية إأكمال عملية إأكتسضاب أ‪Ÿ‬ناعة‬
‫أ‪Ÿ‬لقح‪ Ú‬لهذأ يجب أن نثق ‘ ألعلم و’ ننقاد‬ ‫ك‪- -‬ب‪ Ò‬ج‪- -‬دأ م‪- -‬ن أ‪Ÿ‬صض‪- -‬اب‪ Ú‬ب ‪-‬ال ‪-‬ف‪Ò‬وسس‪ ،‬ه ‪-‬ذأ‬ ‫ألصض ‪-‬ح ‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ج‪-‬لسض‪-‬ات سض‪-‬م‪-‬ر ت‪-‬دوم إأ‪ ¤‬سض‪-‬اع‪-‬ات أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬يسضتهزؤوون و’ يتقدمون للفحصس‬
‫عن طريق ألتلقيح‪.‬‬ ‫متأاخرة من ألليل ب‪ Ú‬أأ’حياء و أأ’زقة‪ .‬‬
‫خ‪-‬ل‪-‬ف أ‪Ù‬ت‪-‬ال‪ Ú‬وأ‪ı‬ادع‪ Ú‬وأل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح م‪-‬هم‬ ‫ب‪-‬اإ’ضض‪-‬اف‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات ج‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وبيولوجية‬ ‫لشضكهم ‘ نزلة أل‪È‬د‪ ،‬وهذأ يسضمح بإانتشضار‬
‫وق ‪-‬ال «م ‪-‬ن ‪-‬ذ و’دت‪-‬ن‪-‬ا ون‪-‬ح‪-‬ن ن‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات‬
‫جدأ ◊ماية نفسضك وعائلتك»‪.‬‬ ‫حديثة سضمحت بتفكيك مكونات ألف‪Ò‬وسس ‘‬ ‫يتفق أ÷ميع على أن ألف‪Ò‬وسس أصضبح أك‪ Ì‬ألف‪Ò‬وسس ب‪ Ú‬أأ’فرأد ويسضمح بإانتقال ألعدوى‬

‫حذر من التطبيب الذاتي‪ ،‬ال‪È‬وفيسصور طبايبية‪:‬‬ ‫الدكتور عابد خويدمي ا‪ı‬تصص ‘ طب الطوارئ ‪:‬‬
‫مشسكل األوكسسج‪ ‘ Ú‬التوزيع و ليسس ‘ اإلنتاج‬ ‫اإلصسابة ا‪Ÿ‬تقدمة –تاج لكميات مضساعفة من األوكسسج‪Ú‬‬
‫و يرى رئيسس قسضم ألطب ألدأخلي ‪Ã‬سضتشضفى‬ ‫دق أل‪È‬وف ‪-‬يسض ‪-‬ور‪ ,‬ع ‪-‬م‪-‬ار ط‪-‬ب‪-‬اي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة رئ‪-‬يسس قسض‪-‬م‬
‫أأ’بيار أنه «’بد من –سضيسس ألسضكان» حول هذه‬ ‫‪Ó‬بيار‬ ‫ألطب ألدأخلي با‪Ÿ‬ؤوسضسضة أ’سضتشضفائية ل أ‬ ‫’و‪¤‬‬ ‫’عراضص ا أ‬ ‫’طباء ‘ حال ظهور ا أ‬ ‫دعا الدكتور عابد خويدمي ا‪ı‬تصص ‘ طب الطوارئ و ا’سصتعجا’ت ‪ ،‬إا‪ ¤‬مراجعة ا أ‬
‫أ‪Ÿ‬سض ‪-‬أال ‪-‬ة م ‪-‬ن أج ‪-‬ل ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪ Ò‬أأ’م ‪-‬ور ن‪-‬ح‪-‬و أ’‪Œ‬اه‬ ‫ب‪- -‬ا÷زأئ‪- -‬ر أل‪- -‬ع‪- -‬اصض ‪-‬م ‪-‬ة ن ‪-‬اق ‪-‬وسس أ‪ÿ‬ط ‪-‬ر بشض ‪-‬أان‬ ‫’نفلونزا أاو برد نتيجة التعرضص للم‪È‬دات‬ ‫لصصابة بف‪Ò‬وسص كوفيد ‪ ، 19‬و التي قد تتشصابه عند ا‪Ÿ‬صصاب على أانها أاعراضص أ‬ ‫ل إ‬
‫ألصضحيح و تفادي تفاقم ألوضضع»‪ ,‬مؤوكدأ أن‬ ‫ألتطبيب ألذأتي‪ ،‬و عدم أح‪Î‬أم ألتعليمات خ‪Ó‬ل‬ ‫’دوية و ا‪Ÿ‬ضصادات ا◊يوية دون اسصتشصارة طبية أاو ا’عتماد على أادوية وصصفت‬ ‫الهوائية ‪ ،‬داعيا أايضصا إا‪Œ ¤‬نب تناول ا أ‬
‫ألتعليمات وأضضحة فيما يخصس أسضتعمال أأ’دوية‬ ‫هذه أ‪Ÿ‬رحلة من أأ’زمة ألصضحية أ‪Ο‬تبة عن‬ ‫’طباء ‘ حال حدوث العدوى قبل أان يتفاقم الوضصع الصصحي للمريضص ا‪Ÿ‬صصاب‬ ‫’شصخاصص آاخرين ‪ ،‬و عدم ال‪Î‬دد على اسصتشصارة ا أ‬ ‫أ‬
‫سضيما «أينوغزأبارين» و «تنزأبارين»‪.‬‬ ‫أنتشضار وباء كوفيد‪.19-‬‬ ‫بف‪Ò‬وسص كوفيد‪. 19 -‬‬
‫و أردف ي‪- -‬ق‪- -‬ول أن ه‪- -‬ذه أ‪Ÿ‬وأد مسض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة ‘‬ ‫‘ تصضريح لوأج تأاسضف طبايبية قائ‪« Ó‬ظهرت‬ ‫أكد خويدمي أن ألوضضع ألصضحي ألعام ’ أ’إشضاعات و معلومات مغلوطة ‪ ،‬مفيدأ أن أل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اح ه ‪-‬و أ◊ل أل‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة‬
‫أ◊ا’ت ألتي “ثل عوأمل خطورة‪ ,‬مؤوكدأ أن‬ ‫مشضكلة تتمثل ‘ ألتطبيب ألذأتي وعدم أح‪Î‬أم‬ ‫‪Á‬ث‪- -‬ل سض‪- -‬وى رب ‪-‬ع أل ‪-‬وضض ‪-‬ع أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وق ‪-‬ع ‘ ح ‪-‬ال أللقاحات أ‪Ÿ‬توفرة ‘ أ÷زأئر مركبة من جماعية و ألتخلصس من ألف‪Ò‬وسس «ألشضيطا‪Ê‬‬
‫أ‪Ÿ‬ضض ‪- -‬ادأت أ◊ي ‪- -‬وي‪- -‬ة غ‪ Ò‬م‪- -‬وج‪- -‬ه‪- -‬ة ‪Ÿ‬ع‪- -‬ا÷ة‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات ألصض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ .‬أل‪-‬وقت أل‪-‬رأهن نوأجه‬ ‫أسض ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ر أل‪Î‬أخ ‪-‬ي ‘ أ’ل ‪-‬ت ‪-‬زأم ب ‪-‬ا’إج ‪-‬رأءأت ف‪Ò‬وسس أ’أن ‪-‬ف ‪-‬ل ‪-‬ون ‪-‬زأ أل ‪-‬ع ‪-‬ادي ‪-‬ة زأئ ‪-‬د ب ‪-‬روت‪ . « Ú‬هبة تضصامنية لتوف‪ Ò‬ا’أوكسصج‪Ú‬‬
‫ألف‪Ò‬وسس بل ‪Ÿ‬عا÷ة ألتعقيدأت أ‪Ο‬تبة عنه‬ ‫ندرة ‘ دوأئ‪« Ú‬أينوغزأبارين» و «تانزأبارين»‬ ‫ألوقائية ‪ ،‬موضضحا أن تشضبع أ‪Ÿ‬سضتشضفيات ل ‪-‬ف‪Ò‬وسس ك ‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د‪ 19 -‬أ‪Ÿ‬يت ‪ ،‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ح ‪-‬ق ‪-‬ن‪-‬ه من جهة أخرى ألتقى وأ‹ معسضكر ‪ ،‬عبد‬
‫م‪- -‬ث‪- -‬ل أ’ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اب أل ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ت‪Ò‬ي أ◊اد و أل ‪-‬رئ ‪-‬وي و‬ ‫‪Û‬رد أن ألناسس يسضتعملونه عشضوأئيا ‘ حال ‪⁄‬‬ ‫با◊ا’ت أ‪Ÿ‬تقدمة من أ’إصضابة يعود أإ‪ ¤‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬رف أ÷ه ‪-‬از أ‪Ÿ‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬جسض ‪-‬م ع ‪-‬ل‪-‬ى أ‪ÿ‬ال‪- - -‬ق صض‪- - -‬ي‪- - -‬ودة ‪ ،‬ب‪- - -‬رج ‪- -‬ال أ’أع ‪- -‬م ‪- -‬ال و‬
‫غ‪Ò‬ها»‪.‬‬ ‫يقوموأ بتخزينهما»‪.‬‬ ‫أ’ن ‪- -‬تشض‪- -‬ار ألسض‪- -‬ري‪- -‬ع ل‪- -‬ل‪- -‬ف‪Ò‬وسس ‪ ،‬و ح‪- -‬اج‪- -‬ة ألف‪Ò‬وسس و من ثمة ‪Á‬كنه مقاومته ‘ حال أ‪Ÿ‬تعامل‪ Ú‬أ’قتصضادي‪ Ú‬أ‪Ù‬لي‪ ‘ ، Ú‬جلسضة‬
‫و بخصضوصس ألضضغط أ‪Ο‬تب عن أأ’وكسضج‪Ú‬‬ ‫و أضضاف أ‪ı‬تصس أن «نفسس أ‪ÓŸ‬حظة سُضجلت‬ ‫عمل درسضت فيها سضبل ألتحكم ‘ ألوضضع‬ ‫أ‪Ÿ‬رضضى أ‪Ÿ‬صضاب‪ Ú‬أإ‪ ¤‬أ’أوكسضج‪ ، Ú‬هذأ أ’إصضابة به‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬سض ‪-‬ج ‪-‬ل ح ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا ‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أن ‪-‬ح ‪-‬اء أل ‪-‬وط‪-‬ن‪,‬‬ ‫بالنسضبة للمضضادأت أ◊يوية إأذ يسضتعملها أ÷ميع‬ ‫أ’أخ‪ Ò‬ت ‪-‬رت ‪-‬ف ‪-‬ع أ◊اج ‪-‬ة أإل ‪-‬ي ‪-‬ه ل‪-‬دى أ‪Ÿ‬صض‪-‬اب مفيدأ أن أللقاحات أ‪Ÿ‬توفرة ‘ أ÷زأئر ألوبائي ‪’ ،‬سضيما بعد تسضجيل عجز سضافر ‘‬

‫ألدقيقة ألوأحدة بدل ‪ 15-3‬ل‪ ‘ Î‬أ◊ا’ت بروت‪ sÚ‬لف‪Ò‬وسس كوفيد‪ 19 -‬أ‪Ÿ‬يت ‪ ،‬يتم ألو’ية ‪ ،‬من خ‪Ó‬ل أقتناء أجهزة توليد و‬
‫أع‪Î‬ف أل‪È‬وف‪-‬يسض‪-‬ور ب‪-‬وج‪-‬ود مشض‪-‬ك‪-‬ل ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ك‪-‬ن‬ ‫دون وصضفة طبية»‪ ,‬دأعيا أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬إأ‪ ¤‬عدم‬ ‫ألوأحد ألذي يسضتهلك نحو ‪ 80-30‬ل‪ ‘ Î‬مركبة من ف‪Ò‬وسس أ’نفلونزأ ألعادية زأئد توف‪ Ò‬مادة أ’أكسضج‪ Ú‬ألطبي ‪Ã‬سضتشضفيات‬
‫«ليسس هناك حالة هلع و ألوضضع ’ زأل –ت‬ ‫أللجوء إأ‪ ¤‬ألتطبيب ألذأتي حتى «يكون هذأ‬
‫ألسض‪- -‬ي‪- -‬ط‪- -‬رة»‪ ,‬مضض‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ا «’ ‪Á‬ك‪- -‬ن أسض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال‬ ‫ألنوع من ألدوأء ‘ متناول أ‪Ÿ‬رضضى أللذين هم‬ ‫حقنه ليتعرف أ÷هاز أ‪Ÿ‬ناعي للجسضم على تخزين أ’أكسضج‪ ، Ú‬و يعمل ألطرفان على‬ ‫ألعادية ‪.‬‬
‫أأ’وكسضج‪ Ú‬دون أسضتشضارة طبية أ’نه دوأء»‪.‬‬ ‫فع‪ ‘ Ó‬حاجة إأليه و ألذي ‪Á‬كن أن ينقذ أروأحا‬ ‫و أوضضح أن أ’أمر ألذي يدعو أ÷ميع أإ‪ ¤‬ألف‪Ò‬وسس و من ثمة ‪Á‬كنه مقاومته ‘ حال ألتنسضيق من أجل توف‪ Ò‬مولدأت و خزأنات‬
‫‘ ذأت ألسضياق‪ ,‬أشضار إأ‪ ¤‬أن مشضكل أأ’كسضج‪Ú‬‬ ‫بشضرية»‪ .‬و حذر قائ‪ Ó‬أن «ألتطبيب ألذأتي يؤودي‬ ‫م ‪-‬رأج ‪-‬ع ‪-‬ة تصض ‪-‬رف ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م و م ‪-‬ع ‪-‬ام ‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬م أإزأء أ’إصضابة به ‪،‬و قد أثبتت هذه أللقاحات درجة أوكسضج‪.Ú‬‬
‫‘ أ÷زأئر يكمن ‘ ألتوزيع و ليسس ‘ أإ’نتاج‪.‬‬ ‫إأ‪ ¤‬تعقيدأت»‪.‬‬ ‫أل‪- -‬ف‪Ò‬وسس أ‪Ÿ‬سض ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬د ‪ ،‬ح ‪-‬يث ل ‪-‬ن ي ‪-‬ق ‪-‬در أي ع ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ‘ م‪-‬ق‪-‬اوم‪-‬ة أ’أع‪-‬رأضس و أب‪- -‬دى ع ‪-‬دد م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ Ú‬أسض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دأده ‪-‬م‬
‫مسض‪- -‬تشض‪- -‬ف ‪-‬ى ت ‪-‬وف‪ Ò‬ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ات مضض ‪-‬اع ‪-‬ف ‪-‬ة م ‪-‬ن أ‪ÿ‬ط‪Ò‬ة ل‪Ó‬إصضابة بالف‪Ò‬وسس و قلصضت أإ‪ ¤‬ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ت‪È‬ع ل‪-‬دع‪-‬م أ‪Ÿ‬سض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‬
‫مدير الصصحة بسصعيدة لـ»الشصعب» ‪:‬‬ ‫أ’أوكسض‪- - - -‬ج‪ ‘ Ú‬ح ‪- - -‬ال زأدت أ’إصض ‪- - -‬اب ‪- - -‬ات حد بعيد من حا’ت أ’سضتشضفاء و ألوفاة ب‪ Ú‬باأجهزة تكثيف أ’أكسضيج‪، Ú‬رغم ألتنظيمات‬

‫اتخذنا اإلجراءات مسسبقا –سسبا لهذا الوضسع‬ ‫ألقانونية ألتي “نع حم‪Ó‬ت جمع ألت‪È‬عات‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ق‪- -‬دة و أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ق ‪-‬دم ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ف‪Ò‬وسس و زأدت أ‪Ÿ‬صضاب‪ Ú‬ألذين تلقوأ ألتلقيح‪.‬‬
‫حاجتهم أإ‪ ¤‬أ’أوكسضج‪ ،Ú‬لذلك وجب على ‘ ذأت ألسضياق ‪ ،‬بلغت حملة ألتلقيح بو’ية أ‪Ÿ‬الية أإ’ ب‪Î‬أخيصس ‪ ،‬و ‘ وقت ياأخذ فيه‬
‫أ‪Ÿ‬صضاب‪ Ú‬أو أ‪Ÿ‬شضتبه ‘ أإصضابتهم مرأجعة م ‪-‬عسض ‪-‬ك ‪-‬ر أل ‪-‬ت‪-‬ي ت‪Ó-‬مسس ك‪-‬ث‪-‬اف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ألسض‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة أإجرأء أقتناء مولدأت أ’أكسضيج‪ Ú‬أإجرأءأت‬
‫أنحاء أ‪Ÿ‬عمورة‪ ،‬و‪Ã‬ا أن أ÷ائحة تأاخذ أبعاد‬ ‫أكد أ‪Ÿ‬دير ألو’ئي للصضحة بو’ية سضعيدة بن‬ ‫ألطبيب قبل تفاقم وضضعهم ألصضحي و بلوغه «أ‪Ÿ‬ل‪-‬ي‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة» ‪ ،‬م‪-‬رأح‪-‬ل م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة و أسض‪-‬ت‪-‬جابة أإدأرية معقدة و ف‪Î‬ة كب‪Ò‬ة من ألوقت على‬
‫خ ‪- -‬ط‪Ò‬ة ‘ أآ’ون ‪- -‬ة أأ’خ‪Ò‬ة وأأ’ع ‪- -‬دأد ’ ت‪- -‬زأل‬ ‫عمارة ‪fi‬مد أن ألو’ية تشضهد وعلى غرأر باقي‬ ‫مرحلة أ◊اجة أإ‪ ¤‬أ’أوكسضج‪ ،Ú‬على حد وأسضعة من أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬من ‪fl‬تلف ألشضرأئح و حد ما ع‪ È‬عنه بعضس ألرأغب‪ ‘ Ú‬ألتطوع‬
‫متوأصضلة وأأ’رقام ألتي تنشضرها ألسضلطات ألعليا‬ ‫أل‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬ر أ÷زأئ‪- -‬ري ع‪- -‬ج ‪-‬ز م ‪-‬ادة “وي ‪-‬ن م ‪-‬ادة‬ ‫ت‪- -‬وج‪- -‬ي‪- -‬ه ‪-‬ات أل‪È‬وف ‪-‬يسض ‪-‬ور أ‪ı‬تصس ‘ طب ألفئات ألعمرية ‪ ،‬و قد شضمل ألتلقيح نحو ‪ 65‬من أنشضغا’ت ‪.‬‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ب‪Ó-‬د ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬ق‪-‬ن‪-‬وأت أل‪-‬رسض‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫أأ’وكسضج‪ ،Ú‬هذه أ‪Ÿ‬ادة ألتي إأعت‪È‬ها ضضرورية‬ ‫و لقيت حملة ألتطوع و جمع ألت‪È‬عات ‪،‬‬ ‫أل‪- -‬ف م‪- -‬وأط ‪-‬ن ‪ ،‬دون أح ‪-‬تسض ‪-‬اب أ’أشض ‪-‬خ ‪-‬اصس‬ ‫ألطوأرئ ‪.‬‬
‫وسضائل أإ’ع‪Ó‬م إأ’ أنها تبعث على ألقلق‪.‬‬ ‫للمرضضى ‘ جميع مسضتشضفيات ألقطر ألوطني‪.‬‬ ‫ألذين تلقوأ ألتلقيح با‪Ÿ‬سضاجد عقب صض‪Ó‬ة أوجها ‘ أليوم‪ Ú‬أ‪Ÿ‬اضضي‪ ، Ú‬با’إشضارة أن‬ ‫تلقيح أزيد عن ‪ 65‬ألف موأطن ‪Ã‬عسضكر‬
‫وأشضار مسضؤوول ألصضحة أن هذه أ‪Ÿ‬ادة ‘ و’ية‬ ‫أضضاف أن أأ’مر يتعلق با‪Ÿ‬سضؤوول‪ Ú‬ألسضاهرين‬ ‫و أوصضى أ‪ı‬تصس ‘ طب ألطوأرئ باأخذ أ÷معة ‪ .‬و أعت‪ È‬أ‪ı‬تصس ‘ علم أ’أوبئة أ◊م‪-‬ل‪-‬ة ي‪-‬ق‪-‬وده‪-‬ا شض‪-‬ب‪-‬اب م‪-‬ع‪-‬روف‪ Ú‬ب‪-‬نشضاطهم‬
‫سض‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬دة ل ‪-‬يسضت ب ‪-‬ا◊رج ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ؤوك ‪-‬دأ أن ألشض ‪-‬يء‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ق ‪-‬ط ‪-‬اع ألصض ‪-‬ح‪-‬ة وج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أأ’ط‪-‬ق‪-‬م أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اح أ‪Ÿ‬ت‪-‬وف‪-‬ر ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ه ألصض‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي و ألدكتور ‪fi‬مد جبلي ‪ ،‬حم‪Ó‬ت ألتلقيح ألتي أ’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬وع‪-‬ي ‪ ،‬أسض‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب ل‪-‬ندأئهم‬
‫أ‪Ÿ‬تدأول ‘ ألشضارع عن طريق شضبكة ألتوأصضل‬ ‫وألشض ‪-‬ب ‪-‬ه أل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ذ أل ‪-‬وه‪-‬ل‪-‬ة أأ’و‪ ¤‬ب‪-‬ات‪-‬خ‪-‬اذ‬ ‫أل ‪-‬روسض ‪-‬ي ‪ ،‬م ‪-‬وضض ‪-‬ح ‪-‬ا أن ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ات تقام ‘ أ‪Ÿ‬سضاجد ‪ ،‬من أ‚ح أ◊م‪Ó‬ت ألتي ع ‪-‬دد وأسض ‪-‬ع م ‪-‬ن سض ‪-‬ك ‪-‬ان م ‪-‬عسض ‪-‬ك ‪-‬ر و م ‪-‬دن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫أ’جتماعي ’ أسضاسس له من ألصضحة بدليل أن‬ ‫أإ’ج ‪-‬رأءأت ألضض ‪-‬روري ‪-‬ة أل ‪-‬ت‪-‬ي سض‪-‬م‪-‬حت ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل‬ ‫معتمدة من طرف أ‪Ÿ‬نظمة ألعا‪Ÿ‬ية للصضحة لقيت أسضتقطابا وأسضعا للموأطن‪ ، Ú‬دأعيا ألك‪È‬ى أإضضافة أ‪ ¤‬أبناء أ‪Ÿ‬نطقة أ‪Ÿ‬غ‪Î‬ب‪Ú‬‬
‫أ‪Ÿ‬رضض ‪-‬ى أك‪Ì‬ه ‪-‬م ” –وي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م إأ‪ ¤‬مسض ‪-‬تشض ‪-‬ف‪-‬ى‬ ‫أ‪Ÿ‬رضضى على مسضتوى مسضتشضفى أحمد مدغري‬ ‫‪ ،‬أثبتت فعاليتها و ’ يوجد أي خطورة ‘ أإ‪ ¤‬توسضيع ألعملية أإ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬دأرسس و ألعيادأت ‘ أ‪ÿ‬ارج ‪ ،‬غ‪ Ò‬أن هذه ألصضورة ألتضضامنية‬
‫أ◊سض ‪-‬اسض ‪-‬ن ‪-‬ة ‪ ،‬و‪Œ‬ن ‪-‬ي ‪-‬د ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع أ‪Ÿ‬سض ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دم‪Ú‬‬ ‫مقر ألو’ية‪ ،‬مشض‪Ò‬أ أن أ‪Ÿ‬رضضى ” –ويلهم إأ‪¤‬‬ ‫تلقي أللقاح ‪ ،‬مشض‪Ò‬أ أنه ’ يوجد حل ثالث أ÷وأري ‪-‬ة ب ‪-‬ك ‪-‬ام ‪-‬ل ت ‪-‬رأب أل ‪-‬و’ي‪-‬ة ‪ ،‬م‪-‬ن أج‪-‬ل أ÷ميلة ألتي يرسضمها ألشضعب أ÷زأئري ‘‬
‫وأل‪-‬وسض‪-‬ائ‪-‬ل أل‪-‬بشض‪-‬ري‪-‬ة وأ‪Ÿ‬ادي‪-‬ة م‪-‬دع‪-‬مة بسضيارأت‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوسضسضة أ’سضتشضفائية با◊سضاسضنة ألذين كانوأ‬ ‫‪Ÿ‬وأج ‪-‬ه ‪-‬ة أل ‪-‬ف‪Ò‬وسس أل ‪-‬ق ‪-‬ات ‪-‬ل سض‪-‬وى أ’ل‪-‬ت‪-‬زأم “ك‪ Ú‬أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬من ألتلقيح دون أ◊اجة أ’أزمات و أ‪Ù‬ن ‪ ،‬تتوأجه ‘ ألوأقع مع‬
‫أإ’سضعاف وهم حاليا ‘ أريحية بوجود أأ’طقم‬ ‫ب‪- - -‬اأ’مسس ‘ ح ‪- -‬اج ‪- -‬ة م ‪- -‬اسض ‪- -‬ة إأ‪ ¤‬ه ‪- -‬ذه أ‪Ÿ‬ادة‬ ‫ب‪- -‬ا’إج‪- -‬رأءأت أل‪- -‬وق‪- -‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي صض ‪-‬ارت م ‪-‬ن أإ‪ ¤‬أ’نتظار ‘ طوأب‪ ، Ò‬و حتى يتم ألتعجيل مشضكل غياب ألطابع ألقانو‪◊ Ê‬م‪Ó‬ت جمع‬
‫ألشضبه ألطبية وألصضحية وأإ’دأرية ألسضاهرة على‬ ‫أ◊يوية‪ .‬وعن أإ’جرأءأت ألوقائية قال أ‪Ÿ‬دير‬ ‫بتلقيح نسضبة كب‪Ò‬ة من أ‪Ÿ‬وأطن‪ ‘ Ú‬هذه ألت‪È‬عات أإضضافة أإ‪ ¤‬ترصضد أ‪Ÿ‬تطفل‪ Ú‬لهذه‬ ‫مسضوؤولية كل فرد ‪ ،‬و أخذ أللقاح‪.‬‬
‫ألتكفل بهم ومتابعة وضضعيتهم ألصضحية‪.‬‬ ‫أنه أتخذت أإ’جرأءأت مسضبقا وأ’حتياطات منذ‬ ‫’ف ‪-‬ت ‪-‬ا أن أي ل ‪-‬ق ‪-‬اح ي ‪-‬ت ‪-‬م أإن ‪-‬ت ‪-‬اج ‪-‬ه ت‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ه ألف‪Î‬ة ‪ ،‬موؤكدأ ‘ حديثه لـ»ألشضعب» ‪ ،‬أن أ◊م‪Ó‬ت ‪.‬‬
‫سصعيدة‪ :‬ج‪ .‬علي‬ ‫م ‪-‬دة –سض ‪-‬ب ‪-‬ا ل ‪-‬ه‪-‬ذأ أل‪-‬وضض‪-‬ع أل‪-‬ذي ضض‪-‬رب ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬
‫‪07‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18621‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪çóM‬‬ ‫ألسضبت ‪ 31‬جويلية ‪ 2021‬م ألموأفق لـ ‪ 21‬ذي ألحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫لول ‪2021‬‬
‫سُسجلت ‘ السسداسسي ا أ‬ ‫ل‚از ‪fi‬طات –لية بسسعة ‪ 150‬أالف م‪ Î‬مكعب يوميا‬
‫اتفاقية إ‬
‫الصشادرات خارج ا‪Ù‬روقات تتجاوز ‪ 2‬مليار دولر‬ ‫عرقاب‪ :‬ا‪Ù‬طات سشتنجز بصشفة اسشتعجالية وبطرق حديثة‬
‫يونيو ‪ ,2020‬مقابل ‪ 21,59‬مليون دولر ‘‬ ‫ارت ‪-‬ف ‪-‬عت ق ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة الصس‪-‬ادرات ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‬
‫نفسس ألف‪Î‬ة من ألسضنة أ‪Ÿ‬اضضية‪ ,‬أي بزيادة‬ ‫لول‬ ‫خارج ا‪Ù‬روقات خ‪Ó‬ل السسداسسي ا أ‬
‫تقدر ب ‪ 1614‬با‪Ÿ‬ائة‪.‬‬ ‫للعام ا÷اري ‪ 2021‬بنسسبة ‪ 95,55‬با‪Ÿ‬ائة‬ ‫^ كر‪ Ë‬حسسني‪ :‬تقليصض العتماد على ا‪Ÿ‬ياه السسطحية بـ ‪50‬‬
‫أم ‪-‬ا أ‪Ÿ‬وأد أل ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة غ‪ Ò‬أل‪-‬عضض‪-‬وي‪-‬ة ف‪-‬ق‪-‬د‬ ‫لتصسل إا‪ 2,03 ¤‬مليار دولر‪ ,‬حسسبما أافاد‬

‫ا÷زائرية للطاقة (‪ )AEC‬وشسركة الهندسسة ا‪Ÿ‬دنية والبناء (‪)GCB‬‬


‫سضجلت هي أألخرى أرتفاعا معت‪È‬أ ب‪200‬‬ ‫به بيان لوزارة التجارة‪.‬‬ ‫أاب‪- -‬رمت أامسض إات‪- -‬ف‪- -‬اق‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪ Ú‬ف‪- -‬روع‪- -‬ي ›م‪- -‬ع سس‪- -‬ون‪- -‬اط‪- -‬راك الشس ‪-‬رك ‪-‬ة‬
‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ائ‪- -‬ة ‘ أل‪- -‬نصض ‪-‬ف أألول م ‪-‬ن ‪ 2020‬حيث‬ ‫خ‪Ó‬ل ألف‪Î‬ة نفسضها من ‪ ,2020‬بلغت قيمة‬
‫وصضلت إأ‪ 343 ¤‬مليون دولر‪ ,‬مقابل ‪114,23‬‬ ‫ألصضادرأت غ‪ Ò‬ألنفطية للجزأئر ‪ 1,04‬مليار‬ ‫ل‚از ‪fi‬طات –لية مياه البحر وإانتاج‬ ‫ومؤوسسسسة «كوسسيدار قنوات» إ‬
‫م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ون دولر ‘ ن‪- -‬فسس أل‪- -‬ف‪Î‬ة م‪- -‬ن ألسض‪- -‬ن ‪-‬ة‬ ‫دولر‪ ,‬وفقا لنفسس أ‪Ÿ‬صضدر‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ياه ‘ ولية ا÷زائر بسسعة ‪ 150‬أالف م‪ Î‬مكعب يوميا‪ ،‬قصسد تدعيم‬
‫أ‪Ÿ‬اضضية‪.‬‬ ‫و“ث ‪-‬ل ألصض ‪-‬ادرأت خ ‪-‬ارج أ‪Ù‬روق ‪-‬ات حصض ‪-‬ة‬ ‫إانتاج ا‪Ÿ‬ياه بولية ا÷زائر وبلوغ إانتاج ‪ 150‬أالف م‪ Î‬مكعب من ا‪Ÿ‬ياه‬
‫من جهتها سضجلت أ‪Ÿ‬وأد ألغذأئية أرتفاعا إأ‪¤‬‬ ‫قدرها ‪ 12,38‬با‪Ÿ‬ائة من إأجما‹ صضادرأت‬ ‫يوميا بث‪Ó‬ث مواقع من شسرق ا÷زائر العاصسمة‪ ،‬وذلك بحضسور وزراء‬
‫‪ 287‬مليون دولر‪ ,‬وهو ما ‪Á‬ثل زيادة ب ‪37‬‬ ‫ألب‪Ó‬د ‘ ألنصضف أألول من ألعام أ÷اري‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬اق‪-‬ة‪ ،‬ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ولة ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة وب‪-‬وم‪-‬رداسض وال‪-‬رئ‪-‬يسض ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر‬
‫با‪Ÿ‬ائة على أسضاسس سضنوي‪.‬‬ ‫و‚د م ‪- -‬ن ب‪ Ú‬أه‪- -‬م أ‪Ÿ‬وأد أ‪Ÿ‬صض‪- -‬درة خ‪- -‬ارج‬ ‫العام لسسوناطراك‪.‬‬
‫ك‪- -‬م‪- -‬ا شض‪- -‬ه‪- -‬دت صض‪- -‬ادرأت ألسض ‪-‬ك ‪-‬ر أ÷زأئ ‪-‬ري‬ ‫ق‪- -‬اط‪- -‬ع أ‪Ù‬روق‪- -‬ات‪ ,‬أألسض‪- -‬م‪- -‬دة أ‪Ÿ‬ع ‪-‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫أرتفاعا ب‪ 55,5‬با‪Ÿ‬ائة لتصضل إأ‪ 206 ¤‬مليون‬ ‫وألكيميائية ألزوتية بقيمة بلغت ‪ 618‬مليون‬
‫دولر‪ ,‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا أرت ‪-‬ف ‪-‬عت ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة أ‪Ÿ‬صض‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ات‬ ‫دولر‪ ,‬مرتفعة عن ألقيمة أ‪Ÿ‬سضجلة ‘ ألف‪Î‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬عدنية أ‪Ÿ‬صضدرة إأ‪ 141 ¤‬مليون دولر‪ ,‬أي‬ ‫أ‪Ÿ‬ناظرة من ‪ 2020‬بنسضبة ‪ 52,4‬با‪Ÿ‬ائة‪.‬‬
‫‪Ó‬رق‪-‬ام‬ ‫ب ‪-‬نسض ‪-‬ب ‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬در ب‪ 7‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬ة‪ ,‬وف‪-‬ق‪-‬ا ل‪ -‬أ‬ ‫وب‪- -‬ل‪- -‬غت ق‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ة صض ‪-‬ادرأت أ◊دي ‪-‬د وألصض ‪-‬لب‬
‫ألوأردة ‘ بيان وزأرة ألتجارة‪.‬‬ ‫أ÷زأئري ‪ 370‬مليون دولر ‘ ألف‪Î‬ة يناير‪-‬‬
‫الرئيسض ا‪Ÿ‬دير العام ‪Ÿ‬ؤوسسسسة البتكار‬
‫إانششاء ال‪Ì‬وة ‘ القارة اإلفريقية أاولوية‬

‫أم ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ازأت وت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬يضض‪-‬ات ‘ أل‪-‬ت‪-‬ذأك‪-‬ر وب‪-‬دورن‪-‬ا‬ ‫ق‪- -‬ال ال ‪-‬رئ ‪-‬يسض ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ة‬ ‫وقال أيضضا أنه بهذه ألنسضبة سضنغطي ‪‘ 130‬‬ ‫ومشضروع ألباخرة أ‪Ù‬طمة وأ‪Ÿ‬رسضى ب‪60‬‬ ‫سسهام بوعموشسة‬
‫سض‪-‬ن‪-‬خ‪-‬فضس أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مصض‪-‬دري‪-‬ن أك‪ Ì‬وألعمل‬ ‫الب‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ار والسس‪- -‬تشس ‪-‬راف الق ‪-‬تصس ‪-‬ادي‬ ‫أ‪Ÿ‬ائ‪-‬ة م‪-‬ن ألع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬ي‪-‬اه ألسض‪-‬ط‪-‬ح‪-‬ية‪،‬‬ ‫ألف م‪ Î‬مكعب و‪ 150‬ألف م‪ Î‬مكعب يوميا‬
‫معها لضضمان عدم عودة ألرح‪Ó‬ت فارغة»‪.‬‬ ‫لف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬تصس‪-‬دي‪-‬ر‬ ‫ورئ ‪-‬يسض ال ‪-‬دار ا إ‬ ‫وب‪- -‬عضس ألسض‪- -‬دود أل‪- -‬ت‪- -‬ي ك ‪-‬انت “ول أ÷زأئ ‪-‬ر‬ ‫سضيقلصس ب‪ ‘ 72‬أ‪Ÿ‬ائة‪.‬‬ ‫أكد وزير ألطاقة ‪fi‬مد عرقاب على هامشس‬
‫وت‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬أل‪-‬دأر أإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ؤوسضسض‪-‬ة أق‪-‬تصض‪-‬ادي‪-‬ة‬ ‫‪fi‬م ‪-‬د سس ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬دي أان ا÷زائ‪-‬ر تسس‪-‬ع‪-‬ى م‪-‬ن‬ ‫ألعاصضمة بكدية أسضردون وقدأرة سضتوجه إأ‪¤‬‬ ‫و أوضضح أن هذأ أل‪È‬نامج ألسضتعجا‹ هو‬ ‫توقيع أإلتفاقية تعلق هذه أ‪Ÿ‬وأقع أن هذه‬
‫ح ‪-‬ائ ‪-‬زة ع ‪-‬ل‪-‬ى ألسض‪-‬ج‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪ ,‬ذأت “وي‪-‬ل‬ ‫خ ‪Ó- -‬ل ه ‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪- -‬ة الق ‪- -‬تصس ‪- -‬ادي‪- -‬ة‬ ‫ولي‪- -‬ات ت ‪-‬ي ‪-‬زي وزو وب ‪-‬وم ‪-‬دردأسس وأ‪Ÿ‬سض ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫ق ‪- -‬ي ‪- -‬د ألإ‚از ‪ ،‬ت ‪- -‬ق‪- -‬ري‪- -‬ب‪- -‬ا ‪ 250‬ب‪-‬ئ‪-‬ر ح‪-‬ي‪-‬ز‬ ‫أ‪Ù‬طات سضتنجز بصضفة أسضتعجالية وبطرق‬
‫ذأت ‪-‬ي‪ ,‬وتضض ‪-‬م ‪ 134‬م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪ Ó-‬أقتصضاديا حتى‬ ‫لف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫لي ‪-‬ج ‪-‬اد م ‪-‬ك ‪-‬ان‪-‬ة ‘ ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دان ا إ‬ ‫إ‬ ‫وأل‪- -‬ب‪- -‬وي‪- -‬رة ‪Ã‬ا ‘ ذلك ألسض‪- -‬دود أ‪Ÿ‬ت‪- -‬وأج‪- -‬دة‬ ‫ألسضتغ‪Ó‬ل زيادة على أإعادة تاأهيل ‪fi‬طات‬ ‫ح ‪-‬دي ‪-‬ث ‪-‬ة ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذأ ل ‪-‬ق ‪-‬رأر رئ ‪-‬يسس أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬
‫أآلن‪ ,‬أين ت‪Î‬قب إأ‚از عمليات تصضدير ك‪È‬ى‬ ‫تسس‪- -‬م‪- -‬ح ل‪- -‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬زي ‪-‬ادة وت‪Ò‬ة ال ‪-‬تصس ‪-‬دي ‪-‬ر‬ ‫با‪Ÿ‬نطقة ألغربية»‪ ،‬كاشضفا عن أسضت‪Ò‬أتيجية‬ ‫–لية مياه ألبحر بشضاطئ ألنخيل وزرألدة‬ ‫وت‪- -‬وج‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ات أل‪- -‬وزي‪- -‬ر أألول‪ ،‬م‪- -‬وضض‪- -‬ح‪- -‬ا أن‬
‫ب‪-‬دأي‪-‬ة م‪-‬ن شض‪-‬ه‪-‬ر سض‪-‬ب‪-‬ت‪-‬م‪ È‬أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ,‬تسض‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ها‬ ‫والسس‪- -‬ت‪Ò‬اد وإانشس ‪-‬اء ال‪Ì‬وة ‘ ال ‪-‬ق ‪-‬ارة‬ ‫على أ‪Ÿ‬دى أ‪Ÿ‬توسضط إل‚از ‪fi‬طات تصضفية‬ ‫وع‪ Ú‬أل‪- -‬ب‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ان‪ ،‬و أضض ‪-‬اف أن ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ‪Ÿ‬دى‬ ‫أ‪Ù‬طات سضتنجز بكل من برج ألكيفان ب‪10‬‬
‫بتصضدير ‪ 850‬طن من ألدوأليب ألسضمنتية نحو‬ ‫لجيال القادمة‪.‬‬ ‫لفريقية لفائدة ا أ‬ ‫ا إ‬ ‫ألبحر على ‪ 14‬ولية سضاحلية أبن توجد ‪95‬‬ ‫أل‪- -‬ق‪- -‬ريب أو أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وسض ‪-‬ط سض ‪-‬ن ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬ز ‪fi‬ط ‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫آألف م‪ Î‬مكعب يوميا‪ ،‬أ‪Ÿ‬رسضى ب‪ 60‬ألف‬
‫ألسضينغال ‪.‬‬ ‫أوضض ‪-‬ح سض ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دي ‘ ك ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه أم ‪-‬ام أ‪Ÿ‬م ‪-‬ث ‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫با‪Ÿ‬ائة من ألكثافة ألسضكانية‪ ،‬وسضتمسس أيضضا‬ ‫كب‪Ò‬ت‪ Ú‬حتى ‘ أ÷زأئر ألشضرقية وألغربية‬ ‫م‪ Î‬مكعب يوميا‪ ،‬وقورصضو ببومردأسس ب‪80‬‬
‫و كشضف سضعيدي با‪Ÿ‬ناسضبة عن إأط‪Ó‬ق ألشضبكة‬ ‫ألدبلوماسضي‪ Ú‬لعدة دول إأفريقية‪ ,‬خ‪Ó‬ل أليوم‬ ‫ألهضضاب ألعليا‪.‬‬ ‫ب‪ 300‬ألف م‪ Î‬مكعب يوميا ‪.‬‬ ‫ألف م‪ Î‬مكعب يوميا‪.‬‬
‫أإلف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬مصض ‪-‬دري‪-‬ن ب‪-‬دأي‪-‬ة م‪-‬ن ‪ 1‬أوت‬ ‫أإلع‪Ó- -‬م‪- -‬ي أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ظ‪- -‬م ح‪- -‬ول» دأر إأف‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ا‬ ‫‘ هذأ ألسضياق أبرز أ‪Èÿ‬ة ألكب‪Ò‬ة لهذه‬
‫أل ‪-‬دأخ ‪-‬ل‪ ,‬أي‪-‬ن سض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م م‪-‬رأسض‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬دد ه‪-‬ام م‪-‬ن‬
‫ألدول من أجل ضضم متعامليهم للشضبكة‪.‬‬
‫من جهته أوضضح رئيسس كونفدرألية ألصضناعي‪Ú‬‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬تصض ‪-‬دي ‪-‬ر»‪ ,‬أن «أل ‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬أل‪-‬ي‪-‬وم ي‪-‬ع‪-‬يشس ح‪-‬رب‬
‫أقتصضادية‪ ,‬لبد من أكتسضابها لصضالح ألقارة‬
‫أإلفريقية»‪.‬‬
‫ششرفة‪ :‬ا‪Ÿ‬ششاريع الث‪Ó‬ثة تسشتلم قبل ششهر سشبتم‪È‬‬ ‫ألشضركات ‘ إأ‚از هذه أ‪Ù‬طات ‘ أ‪Ÿ‬وعد‬
‫أ‪Ù‬دد وهو موعد جد قصض‪ Ò‬و –دي كب‪Ò‬‬
‫لهذه ألشضركات‪ ،‬كاشضفا عن إأ‚از ‪fi‬طات‬
‫وأ‪Ÿ‬نتج‪ Ú‬أ÷زأئري‪ Ú‬عبد ألوهاب زيا‪ Ê‬أن‬ ‫ويرى سضعيدي‪ ,‬ألذي قدم شضرحا مفصض‪ Ó‬عن‬ ‫من جهته اسستعرضض وا‹ العاصسمة‬ ‫أخرى كمرحلة ثانية تخصس ‪fi‬طات –لية‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوسضسض‪-‬ات ألق‪-‬تصض‪-‬ادي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ومية وأ‪ÿ‬اصضة‬ ‫هيكلة ألدأر أإلفريقية للتصضدير وأهدأفها‪,‬‬ ‫ي‪- -‬وسس‪- -‬ف شس‪- -‬رف ‪-‬ة ه ‪-‬دف ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شس ‪-‬روع‬ ‫م‪-‬ي‪-‬اه أل‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر ‘ أل‪-‬وأج‪-‬ه‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ح‪-‬رية أ÷زأئرية‬
‫شضرعت ‘ إأعادة ألهيكلة لتتمكن من ولوج‬ ‫أن إأنشضاء هذه أ‪Ÿ‬ؤوسضسضة يعد أو‪ ¤‬أ‪ÿ‬طوأت‬ ‫لسستعجا‹ كاشسفا عن تشسغيل ‪fi‬طة‬ ‫ا إ‬ ‫لولية أ÷زأئر غرب ألتي سضتفوق ‪ 250‬ألف‬
‫أألسضوأق أإلفريقية وم‪Ó‬ئمة نوعية أ‪Ÿ‬نتجات‬ ‫أل‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬دخ‪-‬ول أ÷زأئ‪-‬ر ‘ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬قة ألتبادل‬ ‫–ل ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬اه ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر ا‪Ÿ‬وج‪-‬ودة بشس‪-‬اط‪-‬ئ‬ ‫م‪ Î‬مكعب يوميا وكذلك ‪fi‬طة كاب جنات‬
‫مع ألنمط ألسضته‪Ó‬كي ‘ إأفريقيا سضيما من‬ ‫أ◊ر أإلفريقية ‪.‬‬ ‫لحد ا‪Ÿ‬قبل‪‡ ،‬ا سسيعزز‬ ‫النخيل يوم ا أ‬ ‫ببومردأسس ألتي تنتج ‪ 400‬ألف م‪ Î‬مكعب‬
‫حيث ألنوعية وألتغليف وأ‪‰‬اط ألتسضويق‪.‬‬ ‫وتعت‪ È‬بذلك منصضة ‪Œ‬ارية سضتسضاهم بشضكل‬ ‫م‪- -‬ن ق‪- -‬درات “وي‪- -‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬اء‬ ‫ي‪- -‬وم ‪-‬ي ‪-‬ا م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه و ‪fi‬ط ‪-‬ة أل ‪-‬ط ‪-‬ارف أل ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫وأوضض ‪-‬ح زي ‪-‬ا‪ Ê‬أن أل ‪-‬دأر أإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة سض‪-‬تسض‪-‬م‪-‬ح‬ ‫فعال ‘ مسضاعدة أ‪Ÿ‬صضدرين أ÷زأئري‪ Ú‬على‬ ‫الشس‪- - - -‬روب ‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ال ‪- - -‬ط ‪- - -‬اق ‪- - -‬ة‬ ‫سض‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون بسض‪-‬عة ‪ 250‬آأل ‪-‬ف م‪ Î‬م‪-‬ك‪-‬عب ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا‪.‬‬
‫بالتعرف على ما تسضتهلكه ألدول أإلفريقية‬ ‫دخ ‪-‬ول ألسض ‪-‬وق أإلف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ة وألن‪-‬دم‪-‬اج بصض‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫لصس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‪Ù‬ط‪-‬ة شس‪-‬اط‪-‬ئ ال‪-‬نخيل كانت‬ ‫ا أ‬ ‫إأضضافة إأ‪fi ¤‬طات أخرى قيد ألدرأسضة ‘‬
‫وما ‪Á‬كننا وضضعه ب‪ Ú‬أيديهم أو أخذه من‬ ‫ف ‪-‬ع ‪-‬ال‪-‬ة ‘ ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ مشض‪-‬روع رئ‪-‬يسس أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬ ‫تبلغ ‪ 2500‬م‪ Î‬مكعب يوميا‪.‬‬ ‫ولي‪-‬ات وه‪-‬رأن‪ ،‬مسض‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪ ،Â‬سض‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‪ ،‬جيجل‬
‫عندهم ‪ ,‬مؤوكدأ على أإلمكانات ألكب‪Ò‬ة ألتي‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬وصض‪-‬ول إأ‪ 5 ¤‬م ‪Ó-‬ي‪ Ò‬دولر م ‪-‬ن ع ‪-‬ائ ‪-‬دأت‬ ‫وأضض ‪- -‬اف شض ‪- -‬رف ‪- -‬ة أن أ‪Ù‬ط ‪- -‬ة أل ‪- -‬وأق ‪- -‬ع ‪- -‬ة‬ ‫‪،‬بجاية وتيزي وزو وغ‪Ò‬ها ‪ ،‬و سضتكون ‘ كل‬
‫وشضرع ‘ أسضت‪Ó‬م ألعديد من هذه أآلبار ألتي‬ ‫بسضطاوأ‹ غرب ألعاصضمة ” رفع طاقتها‬
‫–وز ع ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ه ‪- -‬ا أ÷زأئ‪- -‬ر ‘ ›ال أإلن‪- -‬ت‪- -‬اج‬ ‫ألصضادرأت خارج أ‪Ù‬روقات بنهاية ‪.2021‬‬ ‫ولية ‪fi‬طة –لية ألبحر لتدعيم توف‪ Ò‬هذه‬
‫جاءت لتدعم هذه أ‪ÿ‬دمة ألعمومية لفائدة‬ ‫أإلن‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة ب‪ 5‬ألف م‪ Î‬م‪- -‬ك‪- -‬عب ي‪- -‬وم ‪-‬ي ‪-‬ا‬
‫ألصضناعي‪.‬‬ ‫و” ‘ إأط ‪-‬ار أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ,‬إأنشض‪-‬اء‬ ‫أ‪Ÿ‬ادة أ◊يوية‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ ‘ Ú‬أنتظار باقي أل‪È‬أمج‪ ،‬مذكرأ‬ ‫وسضتدخل حيز أإلسضتغ‪Ó‬ل يوم أألحد أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫وأك ‪-‬د زي ‪-‬ا‪ Ê‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ضض ‪-‬رورة إأشض ‪-‬رأك أألشض ‪-‬ق ‪-‬اء‬ ‫أل ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬اق‪-‬ة ألل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ذك‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي سض‪-‬ت‪-‬م‪-‬ن‪-‬ح‬ ‫وق ‪-‬ال‪ »:‬أآلن ن ‪-‬ع ‪-‬يشس ك ‪-‬ب ‪-‬اق ‪-‬ي أل ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬ت ‪-‬غ‪Ò‬أت‬
‫بإاسضتفادة ألولية من حصضة ب‪ 170‬ألف م‪Î‬‬ ‫وأوضض‪- -‬ح وأ‹ أل‪- -‬ع‪- -‬اصض ‪-‬م ‪-‬ة أن ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬نشض ‪-‬أاة‬
‫أألفارقة سضيما ‘ تكوين ألشضباب من عدة دول‬ ‫للمصضدرين أ‪Ÿ‬نخرط‪ ‘ Ú‬ألدأر وتكون ‪Ã‬ثابة‬ ‫مناخية كب‪Ò‬ة جعلت ألشضح ‘ توف‪ Ò‬أ‪Ÿ‬وأرد‬
‫م ‪-‬ك ‪-‬عب م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه وأل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ق ‪-‬لصضت ب ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل‬ ‫ت ‪-‬ن‪-‬درج ضض‪-‬م‪-‬ن ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج أسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا‹ أط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‬
‫أف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ول ‪-‬وأ إأ‪ ¤‬سض ‪-‬ف ‪-‬رأء ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وج‬ ‫جوأز سضفر لهم نحو أألسضوأق أإلفريقية‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ائية ألسضطحية‪ ،‬أصضبحنا أآلن نتوجه إأ‪¤‬‬
‫أنخفاضس منسضوب ألسضدود ألتي كانت أهم‬ ‫وزأرة أ‪Ÿ‬وأرد أ‪Ÿ‬ائية أ‪Ÿ‬سضاهمة ‘ تأام‪Ú‬‬
‫أ÷زأئ ‪-‬ري ‘ إأف ‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا وإأرشض‪-‬اده‪-‬م م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫ويتحصضل عليها أ‪Ÿ‬صضدر أ‪Ÿ‬نخرط ‘ ألدأر‬ ‫أ‪Ÿ‬سضاحة ألشضاسضعة ‪Ÿ‬ياه ألبحر ألتي ‪Œ‬علنا‬
‫مصض ‪-‬در ل ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬وي ‪-‬ل ألسض‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬اء‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ا‹‬ ‫ألتموين با‪Ÿ‬اء ألشضروب بولية أ÷زأئر وهو‬
‫أخرى لتصضدير منتجاتهم‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د م ‪-‬ل‪-‬ئ أسض‪-‬ت‪-‬م‪-‬ارة م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات –ت‪-‬وي ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ن‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذه أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وأسض‪-‬ت‪Ò‬أتيجية ‘‬
‫أ‪Ÿ‬ب‪- - - -‬اشض‪- - - -‬رة ‘ أ‚از ه ‪- - -‬ذأ أل‪È‬ن ‪- - -‬ام ‪- - -‬ج‬ ‫أل‪È‬نامج ألذي يتضضمن توسضيع ث‪Ó‬ث ‪fi‬طات‬
‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه ق ‪-‬ال رئ ‪-‬يسس أ÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ؤوشض‪-‬رأت أق‪-‬تصض‪-‬ادي‪-‬ة وتشض‪-‬ك‪-‬ل ق‪-‬اع‪-‬دة ب‪-‬ي‪-‬انات‬ ‫توف‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ياه ألصضا◊ة للشضرب بالتنسضيق ألتام‬
‫ألسض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ا‹ أل ‪-‬رأم‪-‬ي إأ‪ ¤‬ت‪-‬وف‪ Ò‬أ‪Ÿ‬اء ع‪È‬‬ ‫أخرى لتحلية مياه ألبحر‪.‬‬
‫للمنتجات أألصضيلة ◊لو سضيد علي أن ألدأر‬ ‫حقيقية وآأنية حول هوية أ‪Ÿ‬صضدرين‪.‬‬ ‫مع وزأرة أ‪Ÿ‬وأرد أ‪Ÿ‬ائية وأألمن أ‪Ÿ‬ائي»‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬صضدر أ÷و‘‪.‬‬ ‫ويتعلق أألمر ‪Ã‬حطات ع‪ Ú‬بنيان ‪ ،‬وزرألدة‬
‫أإلفريقية –مل أبعادأ طويلة أ‪Ÿ‬دى سضتسضاهم‬ ‫وحسضب سض ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دي فسض ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م إأرسض ‪-‬ال أل ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ات‬ ‫وأضضاف أن أهم عملية ل‚از ث‪Ó‬ث ‪fi‬طات‬
‫وأكد أنه على أ‪Ÿ‬دى أ‪Ÿ‬توسضط فإان تعبئة‬ ‫(م‪-‬ي‪-‬ادي‪-‬ن أل‪-‬رم‪-‬اي‪-‬ة) أل‪-‬ت‪-‬ي أع‪-‬ي‪-‬د ت‪-‬أاه‪-‬يلها بعد‬
‫‘ –دي ‪-‬د ك ‪-‬ل ألصض ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬وأج ‪-‬ه ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أ‪Ù‬ي ‪-‬ن‪-‬ة بصض‪-‬ف‪-‬ة دوري‪-‬ة إأ‪fl ¤‬ت‪-‬ل‪-‬ف أل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات‬ ‫أولية وضضعت –ت تصضرفهم ‘ ف‪Î‬ة وجيزة‬
‫مصض‪- -‬ادر أخ‪- -‬رى أصض‪- -‬ب‪- -‬ح أك‪ Ì‬م‪- -‬ن ضض‪- -‬روري‬ ‫إأغ‪Ó‬قها سضنة ‪ ، 2013‬وبوأسضماعيل (ولية‬
‫أ‪Ÿ‬تعاملون ‘ ›ال ألتصضدير و“كينهم من‬ ‫ألوطنية أ‪Ÿ‬عنية بالتجارة أ‪ÿ‬ارجية‪ ,‬ليتمكن‬ ‫وقياسضية ‪Œ‬عل شضركاتنا وبسضوأعد جزأئرية‬
‫لسض ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ‪fi‬ط‪-‬ات –ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬اه أل‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر ب‪-‬دأء‬ ‫تيبازة)‪ .‬و أع‪- -‬ل‪- -‬ن شض‪- -‬رف ‪-‬ة أن أ‪Ÿ‬شض ‪-‬اري ‪-‬ع‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬وصض ‪-‬ل إأ‪ ¤‬ح ‪-‬ل ‪-‬ول ب ‪-‬اسض‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل أ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‬ ‫أل‪- -‬ف‪- -‬اع‪- -‬ل‪- -‬ون م ‪-‬ن رسض ‪-‬م خ ‪-‬ارط ‪-‬ة أ‪Ÿ‬صض ‪-‬دري ‪-‬ن‬ ‫ل‪Ó‬نط‪Ó‬قة ألفعلية أبتدأء من أألسضبوع أألول‬
‫‪Ã‬حطة قورصضو أ÷ديدة ألتي سضوف تسضاهم‬ ‫ألث‪Ó‬ثة ألتي تبلغ طاقتها أإلنتاجية ‪ 10‬ألف‬
‫أ‪Ÿ‬توفرة‪.‬‬ ‫با÷زأئر بالطريقة ألصضحيحة‪.‬‬ ‫م ‪- -‬ن شض‪- -‬ه‪- -‬ر أوت‪ ،‬م‪- -‬ن‪- -‬وه‪- -‬ا ب‪- -‬ج‪- -‬ه‪- -‬ود ›م‪- -‬ع‬
‫‘ ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬يصس أل ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ز شض ‪-‬رق ولي ‪-‬ة أ÷زأئ ‪-‬ر‪،‬‬ ‫م‪ Î‬مكعب يوميا سضيتم أسضت‪Ó‬مها قبل شضهر‬
‫ودع ‪-‬ا أ‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث إأ‪ ¤‬ت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬ع‪-‬اب‪-‬ر‬ ‫وم ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة أخ‪-‬رى تسض‪-‬ع‪-‬ى م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬تصض‪-‬دي‪-‬ر‬ ‫سض‪- -‬ون‪- -‬اط‪- -‬رأك وم‪- -‬ؤوسضسض‪- -‬ة ك‪- -‬وسض ‪-‬ي ‪-‬دأر إل‚اح‬
‫وبالتا‹ تخفيف أ◊دة على ولية بومردأسس‬ ‫سضبتم‪ È‬أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫للصضحرأء وأسضتغ‪Ó‬ل وسضائل أللوجيسضتيك ‘‬ ‫وأل‪-‬ل‪-‬وج‪-‬يسض‪-‬ت‪-‬يك ب‪-‬ال‪-‬دأر ل‪-‬ل‪-‬حصض‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى أت‪-‬ف‪-‬اق‬ ‫ألعملية وتوف‪ Ò‬ألشضركات وبدأية أإلسضتغ‪Ó‬ل ‘‬
‫ألنهما مرتبطتان بنظام تزويد مشض‪Î‬ك‪.‬‬
‫ألدول أإلفريقية أ‪Ÿ‬عنية با‪Ÿ‬بادلت ‪.‬‬ ‫ن‪- -‬ه‪- -‬ائ‪- -‬ي م‪- -‬ع أ‪ÿ‬ط‪- -‬وط أ÷وي‪- -‬ة أ÷زأئ‪- -‬ري‪- -‬ة‬ ‫هذه أ‪Ù‬طات ‘ أقرب أآلجال وتوف‪ Ò‬كل‬
‫وأكد ◊لو ضضرورة درأسضة أك‪ Ì‬عمقا للسضوق‬ ‫للشضحن‪ ,‬أين تسضهر حاليا على ألتفاوضس مع‬
‫وكشضف عن أنه على أ‪Ÿ‬دى أ‪Ÿ‬توسضط سضيتم‬ ‫وا‹ بومرداسس‪ :‬تعبئة مصشادر أاخرى ضشرورة‬ ‫أل ‪-‬وسض ‪-‬ائ ‪-‬ل أ‪Ÿ‬ادي‪-‬ة وأ‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة إل‚اح أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫أ‚از وت ‪-‬وسض ‪-‬ع ‪-‬ة ‪fi‬ط ‪-‬ة –ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬اه أل‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر‬
‫أإلفريقي لتحديد نوعية أ‪Ÿ‬نتجات أ‪Ÿ‬طلوبة‬ ‫ه ‪-‬ذه ألشض ‪-‬رك ‪-‬ة أل ‪-‬ف ‪-‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن أج‪-‬ل ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬يضس‬ ‫بسضبب أ‪Èÿ‬ة ألتي كسضبتها ‘ تسضي‪› Ò‬مل‬
‫بكاب جنات وألتي سضوف تنتج حوأ‹ ‪400‬‬ ‫وقال وأ‹ بومردأسس أن هذه ألسضت‪Ò‬أتيجية‬
‫ودرأسض ‪-‬ة أألسض ‪-‬ع‪-‬ار وظ‪-‬روف أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل وت‪-‬ف‪-‬اصض‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫تسضع‪Ò‬ة ألرح‪Ó‬ت للمصضدرين أ‪Ÿ‬نخرط‪‘ Ú‬‬ ‫‪fi‬طات ع‪ È‬أل‪Î‬أب ألوطني‪.‬‬
‫ألف م‪ Î‬مكعب من شضأانه أن يؤومن ألولية‬ ‫ألتي أقرتها أ◊كومة وألرأمية إأ‪ ¤‬تدأرك‬
‫ألتصضديق على أ‪Ÿ‬نتوج‪.‬‬ ‫ألدأر‪.‬‬ ‫من جهته أكد وزير أ‪Ÿ‬وأرد أ‪Ÿ‬ائية وأألمن‬
‫وباقي ألوليات أ‪Û‬اورة با‪Ÿ‬اء على أ‪Ÿ‬دى‬ ‫ألنقصس ‘ أ‪Ÿ‬اء تسضتدعي منا ‪Œ‬نيدأ كام‪Ó‬‬
‫وحضض‪- -‬ر ه‪- -‬ذأ أل‪- -‬ي ‪-‬وم أإلع ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪ ,‬ع ‪-‬دد م ‪-‬ن‬ ‫وسضيسضمح هذأ ألتخفيضس للدأر بتخفيضس قيمة‬ ‫أ‪Ÿ‬ائي كر‪ Ë‬حسضني أن هذأ أل‪È‬نامج جاء‬
‫أ‪Ÿ‬توسضط وألبعيد‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ك ‪-‬ل أل ‪-‬وسض ‪-‬ائ ‪-‬ل أ‪Ÿ‬ادي‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أج‪-‬ل‬
‫سضفرأء ألدول أإلفريقية وألوفود أ‪Ÿ‬رأفقة لهم‬ ‫ألتذكرة أك‪ Ì‬من خ‪Ó‬ل دعمها‪ ،‬كما تبحث من‬ ‫لنقصس أألمطار وسضيقلصس من أإلعتماد على‬
‫معربا عن إأسضتعدأده لتقد‪ Ë‬كل أ‪Ÿ‬سضاندة‬ ‫تقليصس ألهوة ب‪ Ú‬إأنتاج هذه أ‪Ÿ‬ادة وألطلب‪.‬‬
‫و‡ث ‪- -‬ل ‪- -‬ي أ‪Ÿ‬ؤوسضسض ‪- -‬ات أ‪Ÿ‬ال ‪- -‬ي ‪- -‬ة وأل‪- -‬ب‪- -‬ن‪- -‬وك‬ ‫جهة أخرى مع مسضؤوو‹ شضركة ألط‪Ò‬أن كيفية‬ ‫أ‪Ÿ‬ي‪-‬اه ألسض‪-‬ط‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬نسض‪-‬بة ‪ 50‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ة با÷هة‬
‫وأل ‪-‬دع ‪-‬م ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل‪ Ú‬ع ‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذأ أل‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج‬ ‫وأبرز أسضتفادة ألولية من برنامج أسضتعجا‹‬
‫وأ‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪ Ú‬ألق ‪-‬تصض ‪-‬ادي‪ Ú‬م ‪-‬ن أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع‪Ú‬‬ ‫ضضمان عودة ألرح‪Ó‬ت ‪fi‬ملة بالسضلع‪.‬‬ ‫ألشضرقية للجزأئر ألتي تشضمل ألرغاية حتى‬
‫أإلسض ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا‹ ب‪-‬ب‪-‬وم‪-‬ردأسس م‪-‬ن أج‪-‬ل –ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫–ت إأشضرأف وزأرة أ‪Ÿ‬وأرد أ‪Ÿ‬ائية وأألمن‬
‫ألعمومي وأ‪ÿ‬اصس وأعضضاء ألدأر أإلفريقية‬ ‫وأوضضح‪ »:‬بدأنا ‘ خطوأت عملية مع أ÷وية‬ ‫أ◊رأشس‪ ،‬وأ‪Ÿ‬زودة ب‪ 80‬با‪Ÿ‬ائة من أ‪Ÿ‬ياه‬
‫أألهدأف أ‪Ÿ‬سضطرة‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ائي يخصس أ‚از ‪ 66‬بئر أنطلقت ميدأنيا‬
‫للتصضدير وألفدرأليات ألوطنية وأ÷معيات‪.‬‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬لشض ‪-‬ح ‪-‬ن ب ‪-‬ه ‪-‬دف أ◊صض ‪-‬ول ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ألسضطحية و‪ ‘ 20‬أ‪Ÿ‬ائة من أ‪Ÿ‬ياه أ÷وفية‪،‬‬
‫‪08‬‬ ‫العدد‬
‫‪18621‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪áë°U‬‬ ‫السسبت ‪ 31‬جويلية ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 21‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫ضش‪Ò‬ة نسشيب‬
‫إاع ـداد‪:‬ن‬

‫هل يكفي أسشتعمال كر‪Á‬ات ألوقاية‬


‫من ألششمسض؟‬
‫لمرأضض أ÷لدية‬‫أخصشائية أ أ‬

‫سض‪ .‬ج‪∂àë°U ‘ .‬‬ ‫من ا‪Ÿ‬هم اسستعمال كر‪Á‬ات الوقاية من‬


‫عتيقة ألطبور هادي‪:‬‬

‫العناية بالبششرة‬
‫الشسمسس ‪Ÿ‬ا تلعبه األشسعه الفوق بنفسسجية‬
‫من دور ‘ ظهور التجاعي‪،‬‬
‫ولكن ل تكفي وحدها ألن الغذاء الصسحي‬
‫وأاسسلوب ا◊ياة الصسحي وا‪Ù‬افظة على‬
‫تناول الّلحوم ا◊مراء‬
‫تبداأ من عمر‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬فسس ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷ي‪-‬دة والب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اذ ع‪-‬ن الضس‪-‬غ‪-‬ط‬
‫والقلق كلها عوامل تسساعد وتنعكسس على‬
‫يخّفف التوتر والقلق‬ ‫صسحة البشسرة ورونقها‪.‬‬

‫الششباب‬
‫وم‪- -‬ا دور أل‪Î‬ط‪- -‬يب ‘ ألح‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬اظ‬
‫–توي اللّحوم ا◊مراء على العديد من العناصسر الغذائّية‬ ‫بششباب ألبششرة؟‬
‫ا‪Ÿ‬ه ‪ّ-‬م ‪-‬ة لصس ‪ّ-‬ح ‪-‬ة اإلنسس ‪-‬ان ك‪-‬ال‪È‬وت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات‪ ،‬وال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات‪،‬‬ ‫من ا‪Ÿ‬هم أان نقول أان ترطيب البشسرة‬
‫وا‪Ÿ‬عادن كالفسسفور‪ ،‬وا◊ديد‪ ،‬والبوتاسسيوم‪ ،‬وا‪Ÿ‬غنيسسيوم‪،‬‬ ‫بشسكل دائم خاصسة لدى أاصسحاب البشسرة‬
‫وسسنعّرفكم ‘ هذا ا‪Ÿ‬وضسوع من سس‪ .‬ج‪ ‘.‬صسحتك على‬ ‫ا÷اف ‪-‬ة أام ‪-‬ر م ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ال ‪-‬وق ‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫لمرأضض‬ ‫تشش‪-‬رح أخصش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أ أ‬
‫ماهيتها وأاهم فوائدها بالنسسبة لبناء ا÷سسم ‪.‬‬ ‫مشساكل البشسرة وا÷لد‪.‬‬ ‫أ÷ل ‪-‬دي ‪-‬ة ع ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ور‬
‫سض‪ .‬ما هي ألّلحوم أ◊مرأء؟‬ ‫ولكل عمر عنايته ا‪ÿ‬اصسة به ‘ ف‪Î‬ة‬ ‫ه ‪- -‬ادي ل‪- -‬ق‪- -‬رأء «ألشش‪- -‬عب»‬
‫ج‪ .‬تعرف اللّحوم ا◊مراء عادة بأانها ◊م الثدييات‪ ،‬على‬ ‫العشسرينات ننصسح باسستعمال كر‪Á‬ات ‪ vit c‬أاما‬ ‫أه ‪- - -‬م ‪- - -‬ي‪- - -‬ة ألع‪- - -‬ت‪- - -‬ن‪- - -‬اء‬
‫عكسس األسسماك أاو الدواجن ‪ ،‬عادًة ما يكون لونه أاحمر‬ ‫بعد ‪ 40- 35‬سسنة فكر‪Á‬ات ‪ vit a‬التي تعمل على‬ ‫بالبششرة‪ ،‬إأنط‪Ó‬قا من عمر‬
‫سساطع عندما يكون خامًا و‪Á‬يل إا‪ ¤‬التغميق عند طهيه‪.‬‬ ‫تقشس‪ Ò‬ا÷لد تكون أانسسب‪ .‬لكن هذه الكر‪Á‬ات‬ ‫ألشش ‪-‬ب ‪-‬اب ل ‪-‬ك ‪-‬ي –اف‪-‬ظ ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫‪Á‬كن أايضًسا تصسنيفها على أانها أاي نوع من اللحوم التي‬ ‫ل تسستعمل عند ا‪Ÿ‬رأاة ا◊امل‪.‬‬ ‫نضشارأتها مع تقدم ألعمر‪.‬‬
‫–توي على ميوغلوب‪ Ú‬أاك‪ Ì‬من اللحوم البيضساء‪ ،‬وهو‬ ‫ما فائدة تقشش‪ Ò‬ألبششرة؟‬
‫ال‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬م غ‪ Ò‬ال‪- -‬داك‪- -‬ن ا‪Ÿ‬وج‪- -‬ود ‘ ال ‪-‬دج ‪-‬اج أاو السس ‪-‬مك‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ظ‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬بشس‪-‬رة وت‪-‬أاخ‪ Ò‬ظ‪-‬ه‪-‬ور‬ ‫العتناد بها فمثل العشسرينات تختلف عن‬ ‫نضش‪Ò‬ة نسشيب‬
‫ا‪Ÿ‬ي ‪-‬وغ ‪-‬ل ‪-‬وب‪ Ú‬ه ‪-‬و ن ‪-‬وع م‪-‬ن ال‪È‬وت‪ Ú‬ا‪Ÿ‬وج‪-‬ود ‘ ال‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ج‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬قشس‪ Ò‬الشس‪-‬ه‪-‬ري ل‪-‬ل‪-‬بشس‪-‬رة يسس‪-‬اع‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ا‪Ÿ‬شساكل ‘ ا÷لد والتجاعيد‪.‬‬ ‫الثلثينات واألربعينات‪ ،‬وهكذا يحدث مع‬
‫ال ‪- - -‬عضس ‪- - -‬ل ‪- - -‬ي ال ‪- - -‬ذي ي‪- - -‬ح‪- - -‬م‪- - -‬ل وي‪- - -‬خ‪- - -‬زن األكسس‪- - -‬ج‪.Ú‬‬ ‫‪Œ‬دي‪- -‬د ال‪- -‬بشس‪- -‬رة وإاع‪- -‬ط‪- -‬اء ا÷ل ‪-‬د رون ‪-‬ق ‪-‬ا‬ ‫يختلف هذا الروت‪ Ú‬بحسسب نوع البشسرة‬ ‫تقدم العمر اختللت وتغ‪Ò‬ات ‘ البشسرة‬ ‫«ألشش‪-‬عب»‪ :‬ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر لرت‪-‬ف‪-‬اع درج‪-‬ات‬
‫إاذن ما الذي يعت‪ È‬اللحوم ا◊مراء‪ ،‬ل يتعلق األمر دائًما‬ ‫ونضسارة‪.‬‬ ‫لسسيما كانت دهنية أاو جافة أاو ‪fl‬تلطة‪.‬‬ ‫مثل ظهور التجاعيد والبقع وتصساب أايضسا‬ ‫أ◊رأرة صشيفا‪ ،‬كيف ‪Á‬كن ألعتناء‬
‫ب ‪-‬األب ‪-‬يضس واألسس ‪-‬ود ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا ي ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق األم‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ز ب‪Ú‬‬ ‫م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ه ‪-‬م اسس ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال غسس‪-‬ول ي‪-‬وم‪-‬ي‬ ‫بإالتهابات ا‪Ÿ‬سسامات ا‪Ÿ‬فتوحة‪ ،‬كل هذا‬ ‫بالبششرة للمحافظة على رونقها؟‬
‫لششخاصض؟‬
‫‪Ã‬ا تنصشحون أ أ‬ ‫خاصس صسباحا و مسساء» يناسسب نوع‬
‫ح‪- - - -‬ي‪- - - -‬وان‪- - - -‬ات ال‪- - - -‬ل‪- - - -‬ح‪- - - -‬وم ال‪- - - -‬ب ‪- - -‬يضس ‪- - -‬اء وا◊م ‪- - -‬راء‪.‬‬ ‫–ت تأاث‪ Ò‬مرور الوقت وأاشسعة الشسمسس‬
‫على الرغم من أان ◊وم األبقار والغزلن يتم تصسنيفها‬ ‫‘ األخ‪ ،Ò‬من ا‪Ÿ‬هم اتباع روت‪ Ú‬يومي‬ ‫البشسرة ويسساعد على اإزالة الشسوائب‬ ‫والتدخ‪ Ú‬وعوامل أاخرى‪.‬‬ ‫لمرأضض أ÷لدية عتيقة‬ ‫أخصشائية أ أ‬
‫دائًما على أانها ◊وم حمراء‪ ،‬إال أان أانواًعا أاخرى من‬ ‫بسسيط والسستمرار عليه منذ العشسرينات‬ ‫وال ‪-‬ده ‪-‬ون ال ‪-‬زائ ‪-‬ده اإذا ك ‪-‬انت ال‪-‬بشس‪-‬رة‬ ‫ألطبور هادي‪ :‬البشسرة والوجه يعكسسان‬
‫ده ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ويسس ‪-‬اع‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪Î‬ط‪-‬يب اإذا‬ ‫ماهي أ‚ع طرق ألعناية؟‬
‫اللحوم مثل ◊م العجل تعت‪ È‬غالًبا اللحوم البيضساء –ت‬ ‫ق ‪-‬د يسس ‪-‬اع ‪-‬د ‘ ت ‪-‬أاخ‪ Ò‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اع‪-‬ي‪-‬د‬ ‫ا‪Ÿ‬راحل ا‪ı‬تلفه من ف‪Î‬ات العمر‪.‬‬
‫تعريف الطهي نظًرا لتدرج اللون‪ ،‬ومع ذلك‪ ،‬وفقا لوزارة‬ ‫ومشساكل ا÷لد‪.‬‬ ‫كانت البشسرة جافة‪.‬‬ ‫ه‪- -‬ن‪- -‬الك روت‪ Ú‬ي‪- -‬وم‪- -‬ي ‡ك‪- -‬ن إات‪- -‬ب ‪-‬اع ‪-‬ه‬ ‫فكل عمر له خصسوصسيته التي –دد كيفية‬
‫الزراعة األمريكية‪ ،‬جميع الثدييات هي تعت‪ È‬من اللحوم‬
‫الشس ‪-‬ب ‪-‬اب ا‪Ù‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة ال‪-‬وج‪-‬ه‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬طحونة مع كمية قليلة من ا‪Ÿ‬اء للحصسول‬ ‫‪ -‬الضس ‪-‬ط ‪-‬راب ‪-‬ات ال ‪-‬ه‪-‬رم‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ا‪Œ‬ة ع‪-‬ن‬
‫ا◊مراء‪.‬‬ ‫ع ل ى ع ج ي ن ة م ت م ا س س ك ة ي ت م ف ر د ه ا م و ض س ع ي اً‬
‫وغسس‪-‬ل‪-‬ه ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رار لإزال‪-‬ة الأت‪-‬ربة والدهون‬ ‫ا‪Ÿ‬رور ‪Ã‬رح ‪- -‬ل ‪- -‬ة ال ‪- -‬ب ‪- -‬ل‪- -‬وغ‪ ،‬ف‪- -‬ق‪- -‬د اأث‪- -‬ب‪- -‬تت‬
‫سض‪ .‬ما هي فوأئد ألّلحوم أ◊مرأء؟‬ ‫التي تعد السسبب الأول وراء تكون البكت‪Ò‬يا‬ ‫على ا‪Ÿ‬ناطق ا‪Ÿ‬تضسررة‪.‬‬ ‫ال ‪-‬دراسس ‪-‬ات اأّن ه ‪-‬رم‪-‬ون الأن‪-‬دروج‪ Ú‬ي‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ز‬
‫ج‪ .‬من أاهم الفوائد الغذائية للحوم ا◊مراء ما يلي‪:‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سسببة للبثور‪.‬‬ ‫‪ -‬عصس‪ Ò‬ال ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ون‪ :‬ت ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ق‪-‬ط‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬عصس‪Ò‬‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬دد ال ‪-‬ده ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى اإف ‪-‬راز ا‪Ÿ‬زي ‪-‬د م‪-‬ن‬
‫ُتقّوي جهاز ا‪Ÿ‬ناعة ‘ ا÷سسم‪ ،‬بسسبب احتوائها على مواد‬ ‫‪Œ -‬نب العبث با◊بوب و‪Ÿ‬سسها حتى واإن‬ ‫الليمون‪ ،‬ثم مسسح البشسرة بالعصس‪ ،Ò‬وتركه‬ ‫الزيوت‪.‬‬
‫لكسسدة‪.‬‬ ‫مضساّدة ل أ‬ ‫كانت جافة‪.‬‬ ‫اإ‪ ¤‬اأن يجف‪.‬‬ ‫‪ -‬ف‪Î‬ة ال‪- -‬دورة الشس‪- -‬ه‪- -‬ري ‪-‬ة‪ ،‬وا◊م ‪-‬ل‪ ،‬وسس ‪-‬ن‬
‫ُتسساعد ‘ ‪ّ‰‬و العظام بشسكلٍ سسليم ٍ وصسحيح‪.‬‬ ‫‪ -‬اسستعمال غسسول وجه طبي يتناسسب مع‬ ‫‪ -‬الثوم‪ :‬تدليك ا‪Ÿ‬نطقة ا‪Ÿ‬صسابة بفصسوصس‬ ‫الياأسس لدى الإناث‪.‬‬

‫ماهي أاسشباب ظهور‬


‫ظم عملّية نقل األكسسج‪ ‘ Ú‬ا÷سسم‪.‬‬ ‫تن ّ‬ ‫ن ‪-‬وع ال ‪-‬بشس ‪-‬رة‪ .‬ا◊رصس ع ‪-‬ل‪-‬ى شس‪-‬رب ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫الثوم عدة مرات خلل اليوم‪ .‬تناول فصس‪Ú‬‬ ‫‪ -‬تناول بعضس العقاق‪ Ò‬التي –توي على‬
‫ُتخّفف من التوتر والقلق والكتئاب‪ ،‬و“نح ا÷سسم شسعورا ً‬ ‫ك ‪-‬ب‪Ò‬ة م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬اء‪ ،‬وم ‪-‬ا ل ي ‪-‬ق ‪-‬ل ع ‪-‬ن ث ‪-‬م ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫اأو ثلثة فصسوصس نيئة يوميًا لتنقية الدم‪.‬‬ ‫الأن‪-‬دروج‪ Ú‬وال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ث‪-‬ي‪-‬وم؛ م‪-‬ثل‪ :‬السست‪Ò‬ويدات‬
‫بالطاقة‪.‬‬ ‫اأكواب يوميًا لطرح سسموم ا÷سسم خارجًا‪،‬‬ ‫‪ -‬عصس‪ Ò‬النعناع اأو الكزبرة‪ :‬خلط ملعقة‬ ‫والإسس‪Î‬وج‪ ،Ú‬اأو الكورتيزون‪.‬‬
‫صسغ‪Ò‬ة من عصس‪ Ò‬النعناع اأو الكزبرة مع‬ ‫‪ -‬ع ‪-‬دم ك ‪-‬ف ‪-‬اءة ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ات ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دم ‪-‬ة‬

‫حـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـب‬
‫–مي ا÷سسم من اإلصسابة ‪Ã‬رضس فقر الدم لحتوائها‬ ‫وقتل البكت‪Ò‬يا‪.‬‬
‫‪ -‬تناول طعام صسحي متوازن‪ ،‬والبتعاد عن‬ ‫بودرة الكركم‪ .‬دهن الوجه با‪ÿ‬ليط‪ ،‬وتركه‬ ‫للعناية بالبشسرة‬
‫على نسسبة كب‪Ò‬ة من ا◊ديد‪– .‬مي ا÷سسم من مشسكلة‬
‫ا‪Ÿ‬قا‹‪ ،‬والأطعمة الغنية بالدهون مقابل‬ ‫ف‪Î‬ة زمنية قبل غسسله‪.‬‬ ‫‪ -‬اضسطراب ا◊الة النفسسية‪ ،‬وما ي‪Î‬تب‬
‫تكّون ا◊صسى ‘ ا‪Ÿ‬سسالك البولية‪.‬‬ ‫‪ -‬القرفة مع العسسل‪ :‬خلط كمية قليلة من‬ ‫عليها من قلق‪ ،‬واإرهاق عام‪ ،‬وسسهر‪.‬‬
‫تسساعد ‘ بناء أانسسجة ا÷سسم‪ ،‬ألّنها –توي على نسسبة‬ ‫زي‪- - -‬ادة ا◊صس‪- - -‬ة ال ‪- -‬واح ‪- -‬دة م ‪- -‬ن الأل ‪- -‬ي ‪- -‬اف‬

‫الششبـ ــ ــ ــاب‬
‫ال‪-‬ق‪-‬رف‪-‬ة م‪-‬ع ال‪-‬عسس‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬حصس‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ج‪-‬ينة‬ ‫من طرق علج حب الشسباب ما يلي‪:‬‬
‫كب‪Ò‬ة من ال‪È‬وتينات‪.‬‬ ‫وال‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬ام‪- -‬ي‪- -‬ن ‪-‬ات ا‪Ÿ‬وج ‪-‬ودة ‘ ا‪ÿ‬ضس ‪-‬ار‪،‬‬
‫م‪-‬ت‪-‬م‪-‬اسس‪-‬ك‪-‬ة‪ .‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ا‪Ÿ‬اسسك ع‪-‬ل‪-‬ى ا◊ب‪-‬وب‬ ‫‪ -‬قشسور ال‪È‬تقال‪Œ :‬فيف قشسور فاكهة‬
‫–مي ا÷سسم من اإلصسابة بنزلد ال‪È‬د والف‪Ò‬وسسات‪.‬‬ ‫والفواكه‪.‬‬ ‫قبل النوم‪ ،‬ثم غسسله با‪Ÿ‬اء الدافئ ‘ صسباح‬ ‫ال‪È‬تقال من خلل اأشسعة الشسمسس‪ .‬طحن‬
‫ُتقّلل من نسسبة الكولسس‪Î‬ول ‘ ا÷سسم‪ ،‬حيث إاّنها –توي‬ ‫ألدكتور‪ :‬سشم‪ Ò‬بلعلوي‬ ‫اليوم التا‹‪ .‬الوقاية من تفاقم مشسكلة حب‬ ‫القشسور بعد اأن تصسبح قاسسية‪ .‬خلط القشسور‬
‫على حامضس السستياريك وحامضس األوليك‪.‬‬
‫ُت ‪-‬ق ‪-‬وي ال ‪-‬ذاك‪-‬رة وُت‪-‬نشس‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وذلك بسس‪-‬بب اح‪-‬ت‪-‬وائ‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫فيتام‪ B12 Ú‬وأاوميغا‪ 3‬الضسروري لنمّو الدماغ‪.‬‬
‫تسساهم ‘ بناء األسسنان لحتوائها على فيتام‪ D Ú‬الذي‬
‫فيمـ ـ ـا تتمثـ ـ ـل بروتينـ ـ ـ ـات اللّحـ ـ ـ ـم؟‬ ‫‪܃µ°Shôµ«e‬‬ ‫‪πjóH ÖW‬‬
‫يزيد امتصساصس ا÷سسم للكالسسيوم‪.‬‬
‫تقاوم مرضس السسرطان‪ ،‬ول سسّيما سسرطان القولون؛ وذلك‬
‫ألّنها –توي على معدن السسيلينيوم‪.‬‬
‫اللحم تعادل ‪112‬مغ أاي ما يعادل ‪3‬بيضسات كب‪Ò‬ة أاو اثنان ونصسف‬
‫كوب من ا◊ليب أاو ‪ 4‬أاونسس من ا÷‪ Í‬أاو ‪ 10‬قطع من ا‪ÿ‬بز‬
‫ا‪Ÿ‬قصسود بنوعية ال‪È‬وت‪ Ú‬من الناحية الغذائية هو قابليته على‬
‫توف‪ Ò‬ا◊وامضس األمينية األسساسسية بالكميات التي يحتاجها‬
‫ما هو ع‪Ó‬ج ق‪Ó‬ع الفم؟‬
‫األبيضس‪ ،‬وهذه ‪Œ‬هز ‪20‬غ بروت‪ Ú‬وبعد الطهي تصسبح ‪3‬أاونسس‪.‬‬ ‫ا÷سسم‪ ،‬و–توي اللحوم على نسسبة عالية من ا◊وامضس األمينية‬ ‫إاليكم أاهم الطرق العلجية الطبيعية التي‬
‫“نع تخ‪ Ì‬الدم‪.‬‬
‫ي ‪-‬وصس ‪-‬ي ‪fl‬تصس ‪-‬و ال ‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ذي‪-‬ة أان ي‪-‬ك‪-‬ون ‪ 3/1‬ا‪Û‬م‪-‬وع ال‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ي م‪-‬ن‬ ‫األسساسسية وان تركيب ا◊وامضس األسساسسية وغ‪ Ò‬األسساسسية ‘‬ ‫‪Á‬كنها أان تخفف من اإلصسابة بقلع الفم‪.‬‬
‫–مي البشسرة من التجاعيد‪ ،‬وعلمات التقدم ‘ السسن؛‬
‫حاجتنا لل‪È‬وت‪ Ú‬على األقل من مصسدر حيوا‪ Ê‬أاي تناول كوب‪Ú‬‬ ‫بروت‪ Ú‬اللحم يكون ثابتا «تقريبا» بغضس النظر عن نوع ا◊يوان‬ ‫‪ -‬ت‪È‬يد مكان اإلصسابة بالثلج وعدم شسرب‬
‫لح‪-‬ت‪-‬وائ‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬اّدة ال‪-‬ك‪-‬ارن‪-‬ي‪-‬ت‪ Ú‬وم‪-‬ادة ال‪-‬ك‪-‬ولج‪ Ú‬التي‬
‫من ا◊ليب يوميا «يوفر ‪ 18‬غ و ‪ 220‬سسعرة ‪576‬ملغم كالسسيوم‪.‬‬ ‫أاو القطعة أاو العضسو ا‪Ÿ‬أاخوذ منه اللحم وكمثال‪ 4:‬أاونسسات من‬ ‫ا‪Ÿ‬شسروبات السساخنة‪.‬‬
‫–افظ على نضسارة البشسرة‪.‬‬
‫–م ‪-‬ي م ‪-‬ن اإلصس ‪-‬اب ‪-‬ة ب ‪-‬تصس‪-‬لب الشس‪-‬راي‪ Ú‬لح‪-‬ت‪-‬وائ‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ـ ا‪ÒŸ‬امية وأاوراق الزيتون‪“ :‬ضسغ ا‪Ÿ‬ر‪Á‬ية‬
‫الزنك‪.‬‬ ‫‪Ö«Ñ£dG áë«°üf‬‬ ‫و‪Á‬تصس ماءها ثم تبتلع ومثلها أاوراق شسجر‬
‫تقوي الشسعر و–افظ عليه‪ ،‬و–ميه من التسساقط والتلف‪.‬‬ ‫الزيتون بنفسس الطريقة لعلج تقرحات الفم‬
‫تسساعد ‘ التئام ا÷روح‪.‬‬ ‫واألسس‪- -‬ن‪- -‬ان و‡ك‪- -‬ن أان ت‪- -‬غ‪- -‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬ر‪Á‬ي ‪-‬ة ث ‪-‬م‬
‫ظم مسستوى السسكر ‘ ا÷سسم‪.‬‬
‫تعالج فقر الدم؛ لحتوائها على فيتام‪ B12 Ú‬الذي يسساعد‬
‫ُتن ّ‬ ‫ماذا يجب أان تفعل للحماية من عدوى كورونا؟‬ ‫يتمضسمضس بها ا‪Ÿ‬ريضس عدة مرات ‘ اليوم‪.‬‬
‫البابو„‪ :‬ينقع ملعقة من نبات البابو„ ‘‬
‫‘ تكوين خليا الدم ا◊مراء‪.‬‬ ‫عند أ‪ÿ‬روج من ألبيت‬ ‫كأاسس ماء مغلي ‪ 15‬دقيقة ويتغرغر به عدة‬
‫ُتعزز صسحة ا÷هاز العصسبي؛ لحتواها على نسسبة ل بأاسس‬ ‫‪-1‬إاذا هممت با‪ÿ‬روج اغسسل با‪Ÿ‬اء ال ّسساخن وال ّصسابون ال ّسسائل‬ ‫مرات ‘ اليوم‪.‬‬
‫بها من فيتام‪B. Ú‬‬ ‫اليدين و األطراف العليا‪.‬‬ ‫عرق السسوسس‪ :‬يغلى ‪ 200‬جرام عرق سسوسس ‘‬
‫ُتقوي حاسسة الشسم‪ ،‬و–افظ على مسستوى التمثيل الغذائي‬ ‫‪-2‬دعها ‪Œ‬ف أاو جففها‪.‬‬ ‫ل‪ Î‬ماء لربع سساعة ثم ينقع ‪Ÿ‬دة سساعة ثم‬
‫‘ ا÷سسم‪.‬‬ ‫‪-3‬ضسع ا‪Ù‬لول الكحو‹‪-‬ا‪Ÿ‬ائي على اليدين و امسسح عليهما‪.‬‬ ‫يتمضسمضس به عدة مرات يوميًا‪.‬‬
‫سض‪ .‬ما هي ألقيمة ألغذأئية للحم وأهميته؟‬ ‫‪-4‬خذ الكّمامة من أاطراف ا‪ÿ‬يط اللصسق‪ .‬بها و ضسعها على‬ ‫القراصس‪ :‬تغلى أاوراق القراصس ‘ ا‪Ÿ‬اء ‪Ÿ‬دة‬
‫الوجه‪.‬‬ ‫‪ 10‬دقائق وينقع ‪ 5‬دقائق ويتمضسمضس به عدة‬
‫ج‪ .‬يعد اللّحم ا‪Ÿ‬ادة الغذائية ا‪Ÿ‬فضسلة األو‪ ¤‬ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬واد‬ ‫م ‪- - -‬رات ‘ ال ‪- - -‬ي‪- - -‬وم أاو يشس‪- - -‬رب عصس‪ Ò‬أاوراق‬
‫الغذائية ا‪ı‬تلفة بسسبب الطعم اللذيذ واسستسساغة وقابلية‬ ‫‪ -5‬ثمّ توّكل على الله‪.‬‬
‫‪6‬ـ»ل تصسافح ‪ ..‬ل تعانق ‪..‬ل ‪Œ‬تمع من دون سسبب و إان كان و ل‬ ‫القراصس‪.‬‬
‫الشسبع الفريدة با‪Ÿ‬قارنة مع ا‪Ÿ‬واد األخرى وإاذا ما قل‬ ‫ال ‪-‬ت‪ :Ú‬ي ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع ال‪-‬ت‪ Ú‬وي‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ى ‘ ا‪Ÿ‬اء ل‪-‬نصس‪-‬ف‬
‫ال‪ّ-‬ل‪-‬ح‪-‬م زادت ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا◊ب‪-‬وب ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ة وبسس‪-‬بب ارت‪-‬ف‪-‬اع‬ ‫بد اح‪Î‬م مسسافة األمان ‪.‬‬
‫‘ حالة ألرجوع إأ‪ ¤‬ألبيت؟‬ ‫سساعة ثم ينقع لنصسف سساعة ثم يتمضسمضس‬
‫سسعره فإانه يتطلب من ‪ 20‬إا‪ 30 ¤‬با‪Ÿ‬ائة من ميزانية‬ ‫‪Ã‬ائه ‪Ÿ‬عا÷ة التهابات الفم واللسسان‪.‬‬
‫العائلة لهذه ا‪Ÿ‬ادة فقط‪ ،‬وهو أاول ا‪Ÿ‬واد ا‪ı‬تارة ألنه‬ ‫‪-1‬ضسع حذائك قبل أان تدخل ا‪Ÿ‬نزل‪.‬‬
‫‪-2‬ل تلمسس األطفال ‪ ..‬ل تقبل ‪ ..‬ل تعانق‪...‬‬ ‫السسماق‪ :‬ينقع ثمار السسماك ‘ ماء مغلي‬
‫م ‪-‬رغ ‪-‬وب ف ‪-‬ي ‪-‬ه م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل ا÷م‪-‬ي‪-‬ع بسس‪-‬بب اخ‪-‬ت‪-‬لف ط‪-‬ع‪-‬م‪-‬ه‬ ‫‪Ÿ‬دة سساعت‪ Ú‬ثم يتمضسمضس به ‪Ÿ‬دة دقائق‬
‫وتركيبه عن ا‪Ÿ‬واد الغذائية األخرى ‘ الوجبة‪ ،‬كما أانه‬ ‫‪-3‬ضسع هاتفك و مفاتيحك و سساعتك و ‪fi‬فظتك و ما جلبته‬
‫معك من ا‪ÿ‬ارج بعيدا عن أايدي األطفال‪.‬‬ ‫وي‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ظ وي ‪-‬ك ‪-‬رر ذلك ح ‪-‬ت ‪-‬ى ال ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬لصس م ‪-‬ن‬
‫ي‪-‬حسس‪-‬ن ط‪-‬ع‪-‬م ال‪-‬غ‪-‬ذاء ال‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ي ك‪-‬ا‪ÿ‬ب‪-‬ز واألرز وا‪Ÿ‬ع‪-‬ك‪-‬رونة‬ ‫ا‪Ÿ‬رضس‪.‬‬
‫وا‪ÿ‬ضسروات‪ ،‬وهذه خاصسية مهمة جدا»‪ ، ،‬وهو يسسمح‬ ‫‪-4‬ا‪Œ‬ه مباشسرة ا‪ ¤‬ا◊ّمام و اغسسل با‪Ÿ‬اء و الصسابون ‪ ..‬جفف‬
‫‪ ..‬ثم ضسع ا‪Ù‬لول‪.‬‬ ‫الثوم‪Á :‬ضسغ ضسرسس من الثوم لتطه‪ Ò‬الفم‬
‫ب ‪-‬ا◊صس ‪-‬ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال‪È‬وت‪ Ú‬وال ‪-‬ده ‪-‬ن‪ ،‬وه‪-‬و مصس‪-‬در رئ‪-‬يسس‪-‬ي‬ ‫واللسسان‪.‬‬
‫‪Û‬م ‪- -‬وع ‪- -‬ة ف ‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬ام‪Complex-B Ú‬ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة وال‪-‬ع‪-‬ناصسر‬ ‫‪-5‬اسسأال الله أان يرفع البلء‬
‫ألدكتور‪ :‬أسشامة كروشض‬ ‫زع‪Á :Î‬ضسغ ورق الزع‪ Î‬أاو يغلى ويشسرب‬
‫الغذائية وأاهمها ا◊ديد‪.‬‬ ‫لعلج التهاب الفم واللسسان‪.‬‬
‫‪09‬‬ ‫العدد‬
‫‪18621‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉj’ƒdG øe‬‬ ‫السسبت ‪ 31‬جؤيلية ‪ 2021‬م المؤافق لـ ‪ 21‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫نتيجة عطب مسّض مضشخة ا‪Ÿ‬ياه‬ ‫السشكن الريفي بالبّيضض‬


‫أازمة عطشش حاّدة بقرية القطفة با‪Ÿ‬سسيلة‬ ‫النتهاء من إاعداد قوائم ا‪Ÿ‬سستفيدين‬
‫وأاشسار السسكان إا‪ ¤‬أان ا‪Ÿ‬ضسخة بعيدة جدا‬ ‫’ تزال معاناة سشكان قرية القطفة‬
‫عن بيؤتهم وتفرضض إاجهادا كب‪Ò‬ا ‪Ÿ‬ن يريد‬ ‫ب‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة سش‪- -‬ي‪- -‬دي ع ‪-‬يسش ‪-‬ى ‘ ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫إاصس‪Ó‬حها‪ ،‬إاضسافة إا‪ ¤‬بعد ا‪Ÿ‬سسافة ب‪ Ú‬البئر‬ ‫متواصشلة‪ ،‬جراء انقطاع ا‪Ÿ‬ياه الششروب‬
‫وا‪ÿ‬زان والتي فاقت بحسسب السسكان خمسسة‬ ‫’ك‪ Ì‬من ‪ 10‬أايام كاملة ولعدة‬ ‫عنهم أ‬
‫كيلؤم‪ ،Î‬ويضساف إا‪ ¤‬هذا بحسسب السسكان هؤ‬ ‫م ‪-‬رات م ‪-‬ت ‪-‬ك ‪ّ-‬ررة‪ ،‬بسش ‪-‬بب ال ‪-‬ع ‪-‬طب ال ‪-‬ذي‬
‫ا’عتداء على اأ’نبؤب الرئيسسي الناقل للمياه‬ ‫يصش‪-‬يب ا‪Ÿ‬ضش‪-‬خ‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬اطسش‪-‬ة بششكل دوري‬
‫م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل ب ‪-‬عضض السس‪-‬ك‪-‬ان وال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ Ú‬ب‪-‬غ‪-‬رضض‬ ‫’مر‪.‬‬ ‫على الرغم من علم ا‪Ÿ‬سشؤوول‪ Ú‬با أ‬
‫سسرقة ا‪Ÿ‬ياه وهؤ ما ينقصض من حصسة غ‪Ò‬هم‬
‫من السسكان‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سشيلة‪ :‬عامر ناجح‬
‫وتسسببت الؤضسعية الكارثية التي حالت دون‬
‫ت ‪- -‬زوي ‪- -‬د السس‪- -‬ك‪- -‬ان ‪Ã‬ي‪- -‬اه الشس‪- -‬رب‪– ‘ ،‬رك‬
‫السسكان‪ ،‬أاكدوا أانهم يعانؤن الؤي‪Ó‬ت جراء‬
‫أاصسحاب صسهاريج ا‪Ÿ‬ياه الذين فرضسؤا أاسسعارا‬
‫إانقطاع وتذبذب ‘ تزويدهم با‪Ÿ‬ياه ‪Ÿ‬دة‬
‫خيالية على السسكان وخاصسة من هم بحاجة‬
‫فاقت العشسر أايام‪ ،‬بسسبب اأ’عطاب ا‪Ÿ‬تكّررة‬
‫م ‪-‬اسس‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة م‪-‬ن ‪Á‬ل‪-‬ك‪-‬ؤن ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ان‬
‫التي تصسيب ا‪ı‬ضسة الرئيسسية لعديد ا‪Ÿ‬رات‬
‫ا‪Ÿ‬اشس ‪-‬ي ‪-‬ة واأ’شس ‪-‬ج ‪-‬ار‪ ،‬ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ؤضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة دف‪-‬عت‬
‫ومنذ أاك‪ Ì‬من سسنة كاملة‪ ،‬دون أان يتدخل‬
‫السس ‪-‬ك ‪-‬ان إا‪ ¤‬م ‪-‬ن ‪-‬اشس ‪-‬دة السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤؤول‪ Ú‬إ’ي ‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬مشس‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬ذي ب‪-‬ات‬
‫التدخل العاجل أ’جل إايجاد حل للمشسكل ‘‬
‫يصسنع يؤميات السسكان وشسغلهم الشساغل‪.‬‬
‫أاقرب اآ’جال‪.‬‬
‫مع تراجع منتوج ا◊بوب بالتعاونيات‬
‫الف‪Ó‬حون يفضسلون بيع الشسع‪ Ò‬بالسسوق السسوداء‬ ‫مسسكنا على أاك‪ Ì‬تقدير ويتم تسسؤية ملفاتها‬
‫اإ’داري ‪-‬ة ‘ إاط ‪-‬ار ج ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬مسس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دي‪-‬ن‬
‫سسكنه الريفي فؤقها والتي تعد شسرطا أاسساسسيا‬
‫ل‪Ó‬سستفادة‪.‬‬
‫’سش‪- -‬ب‪- -‬وع ا‪Ÿ‬اضش‪- -‬ي‪ ،‬م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة‬ ‫أان‪- -‬هت‪ ،‬ا أ‬
‫السش‪- - -‬ك‪- - -‬ن ب‪- - -‬ال‪- - -‬ب‪- - -‬يضض إاع‪- - -‬داد ق‪- - -‬وائ‪- - -‬م‬
‫الشس‪- -‬ع‪ .Ò‬ه‪- -‬ذا ا‪Ù‬صس ‪-‬ؤل ان ‪-‬خ ‪-‬فضض ا‪%10 ¤‬‬ ‫كشسف ا‪Ÿ‬دير الؤ’ئي للمصسالح الف‪Ó‬حية‬ ‫ال ‪- -‬راغ ‪- -‬ب‪ ‘ Ú‬ذلك ب ‪- -‬ال ‪- -‬تشس ‪- -‬اور م ‪- -‬ع رؤوسس‪- -‬اء‬ ‫على خ‪Ó‬ف السسنؤات ا‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬أاين كانت‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن السش‪-‬ك‪-‬ن ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬نسس ‪-‬ب ‪-‬ة ل ‪-‬لسس ‪-‬ن ‪-‬ة ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وب‪-‬حسسب م‪-‬دي‪-‬ر‬ ‫بؤ’ية سسيدي بلعباسض ان تعاونيات ا◊بؤب‬ ‫البلديات‪ ،‬يقؤل مدير السسكن بالبيضض أاما من‬ ‫وثيقة ملكية اأ’رضض غ‪ Ò‬مطلؤبة فإانه وبناء‬ ‫مسشتوى اثن‪ Ú‬وعششرين بلدية بو’ية‬
‫تعاونية ا◊بؤب والبقؤل ا÷افة‪ ،‬فإان ضسآالة‬ ‫وال ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ؤل ا÷اف ‪-‬ة ا‪ÿ‬مسض ‪ ⁄‬تسس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ه‪-‬ذا‬ ‫ي ّصسرون على بنائها ‘ مسستثمراتهم الف‪Ó‬حية‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬راسس ‪-‬ل ‪-‬ة وزارة السس ‪-‬ك ‪-‬ن ” اع ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اده‪-‬ا‬ ‫’داري‬ ‫البيضض‪ ،‬بعد اسشتكمال التحقيق ا إ‬
‫ا‪Ù‬صسؤل سسببه عزوف الف‪Ó‬ح‪ Ú‬عن ايداع‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤسس ‪-‬م سس ‪-‬ؤى ‪ 289467‬ق‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ار م‪-‬ن ا◊بؤب‬ ‫فعليهم تقد‪ Ë‬وثيقة ملكية اأ’رضض‪.‬‬ ‫بصسؤرة قانؤنية وهي ما سسببت رفضض عشسرات‬ ‫ا‪ÿ‬اصض بهم والذين بلغ عددهم ‪2979‬‬
‫منتؤجهم من الشسع‪ Ò‬على مسستؤى التعاونيات‬ ‫‪Ã‬ختلف أانؤاعها‪ ،‬مؤؤكدا ‘ هذا الشسأان ان‬ ‫من جهة أاخرى‪ ،‬بلغ عدد ا‪Ÿ‬سستفيدين من‬ ‫ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات‪ ،‬يضس ‪-‬ي ‪-‬ف ذات ا‪Ÿ‬صس ‪-‬در‪ .‬وم ‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫مسشتفيد‪.‬‬
‫ون ‪-‬ق ‪-‬اط ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع‪ ،‬وفضس ‪-‬ل ‪-‬ؤا ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه ب‪-‬السس‪-‬ؤق‬ ‫ا‪Ù‬صسؤل انخفضض ا‪ ¤‬ما يقارب النصسف‪ ،‬إاذا‬ ‫السسكن الريفي بؤ’ية البيضض‪ 33677 ،‬مسستفيد‬ ‫إايجاد حل ‪Ÿ‬شسكل غياب وثيقة ا‪Ÿ‬لكية لهذا‬ ‫بحسسب ما علم من مدير السسكن حفيان‬
‫ا‪Ÿ‬ؤازية ‪Ã‬بلغ ‪5000‬دج للقنطار الؤاحد بدل‬ ‫م ‪-‬ا ق ‪-‬ؤرن ب ‪-‬السس ‪-‬ن ‪-‬ة ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أاي‪-‬ن اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬لت‬ ‫منذ اعتماد هاته الصسيغة من السسكن‪ ،‬سسنة ‪2003‬‬ ‫النؤع من السسكن الذي يك‪ Ì‬عليه الطلب بقرى‬ ‫ح ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ان‪ ،‬ف‪-‬إان سس‪-‬بب ال‪-‬ت‪-‬أاخ‪-‬ر ‘ إاع‪-‬داد ق‪-‬ؤائ‪-‬م‬
‫‪2500‬دج التي تدفعها التعاونية‪.‬‬ ‫التعاونيات كمية ‪438479‬قنطار من ا◊بؤب‪.‬‬ ‫وإا‪ ¤‬غاية يؤمنا هذا وقد انتهت اأ’شسغال ‪Ã‬ا‬ ‫ومداشسر و’ية البيضض‪ ” ،‬اعتماد صسيغة بناء‬ ‫ا‪Ÿ‬سستفيدين على مسستؤى كل بلدية‪ ،‬هؤ غياب‬
‫‘ هذا الشسأان‪ ،‬صسّرح ا‪Ÿ‬دير‪ ،‬بأان هذه‬ ‫فقد ” –صسيل خ‪Ó‬ل هذا ا‪Ÿ‬ؤسسم ‪268005‬‬ ‫يقارب ‪ 29900‬سسكن ◊د السساعة‪.‬‬ ‫ا‪Û‬معات السسكنية الريفية والتي تضسم ‪50‬‬ ‫عقد ملكية اأ’رضض التي ينؤي كل مسستفيد بناء‬
‫اأ’خ‪Ò‬ة ل ‪-‬ن تسس ‪-‬ل ‪-‬م ل ‪-‬ه ‪-‬ؤؤ’ء ال ‪-‬ب ‪-‬ذور ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ا÷ة‬ ‫قنطار من القمح الصسلب‪13825 ،‬قنطار من‬ ‫البيضض‪ :‬نور الدين بن الششيخ‬
‫خ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬ؤسس‪-‬م ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬ل سس‪-‬يسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ال‪- -‬ق‪- -‬م‪- -‬ح ال ‪ّ-‬ل ‪7594 ،Ú-‬ق‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ار م ‪-‬ن الشس ‪-‬ع‪،Ò‬‬ ‫ششّوهت ‪fi‬يط ا‪Ÿ‬نطقة‬
‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ؤن ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬م‪-‬ؤن ل‪-‬ه‪-‬ا وإان ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ن‬
‫ا◊بؤب اأ’خرى سسيتم تؤزيع منها ‪ 3000‬من‬
‫القمح اللّ‪ Ú‬على الف‪Ó‬ح‪ Ú‬لزرعها‪ ،‬و‪40200‬‬
‫‪18‬قنطارا من الشسؤفان‪ .‬وأارجع ا‪Ÿ‬سسؤؤول عن‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ن ‪-‬قصض ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت‪-‬ؤج ا‪ ¤‬شس‪ّ-‬ح‬
‫ا’مطار خاصسة خ‪Ó‬ل أاشسهر ف‪È‬اير‪ ،‬مارسض و‬
‫النفايات تث‪ Ò‬اسستياء سسكان بلدية األخضسرية‬
‫قنطار سسيتم بيعها للمطاحن‪ ،‬بينما ‪ 100‬أالف‬ ‫أاف‪- -‬ري ‪-‬ل‪ ،‬أاي ‪-‬ن ” تسس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل ‪1.1‬م‪ ·27.5 ،‬و‬ ‫اأ’م‪- -‬راضض واأ’وب ‪-‬ئ ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬أام ‪-‬راضض ا◊سس ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫يؤؤرقهم يؤميا‪ ،‬وهم يلقؤن الّلؤم على كاهل‬ ‫يشس ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ي‪ ،‬سس‪-‬ك‪-‬ان ع‪-‬دة أاح‪-‬ي‪-‬اء ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫من القمح الصسلب مؤجهة ل‪Ó‬سسته‪Ó‬ك‪Ÿ ،‬دة‬ ‫‪ ،·23.6‬وهي كميات تعد بالغ‪ Ò‬كافية لسسقي‬ ‫وا÷لدية‪ ،‬زيادة على الروائح الكريهة التي‬ ‫البلدية رغم أاّن ا‪Ÿ‬سسؤؤولية يتقاسسمها ا÷ميع‪،‬‬ ‫اأ’خضس ‪-‬ري ‪-‬ة‪ 45 ،‬ك ‪-‬ل ‪-‬م غ ‪-‬رب ع ‪-‬اصس ‪-‬م‪-‬ة و’ي‪-‬ة‬
‫‪200‬شس ‪-‬ه ‪-‬ر و ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‪ 3154‬ق‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ار م‪-‬ن الشسع‪Ò‬‬ ‫ا‪Ù‬اصسيل ووفرة اإ’نتاج‪.‬‬ ‫تنبعث منها ’سسيما مع ارتفاع درجات ا◊رارة‬ ‫ويقؤل السسكان ‘ حديث لهم مع «الشسعب»‪ ،‬أان‬ ‫البؤيرة‪ ،‬من مشسكل تراكم القمامات ا‪Ÿ‬تزايدة‬
‫سسيتم زرعها على مسساحة اجمالية تقدر بـ‬ ‫خ‪Ó‬ل هذه اأ’يام‪.‬‬ ‫مشسكل النفايات ظهرت منذ عدة أايام قبل‬ ‫وتكدسسها ‘ عدة أاحياء با‪Ÿ‬دينة لعدة أايام‪،‬‬
‫‪ 3000‬ه ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ار‪ ،‬م‪-‬ا ي‪-‬ؤازي ‪ %2‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اح‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ضساربون لن يحصسلوا على البذور‬ ‫ول‪- -‬ه‪- -‬ذا ي‪- -‬ط‪- -‬الب سس‪- -‬ك‪- -‬ان اأ’خضس ‪-‬ري ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫عيد اأ’ضسحى ‘ بعضض اأ’حياء‪’ ،‬سسيما حي‬ ‫دون أان يتم رفعها‪‡ ،‬ا جعل السسكان يع‪È‬ون‬
‫ا’ج‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ا‪ı‬صسصس‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ادة‪ .‬أام‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬بة‬ ‫من جهته‪ ،‬صسّرح مدير تعاونية ا◊بؤب و‬ ‫السس ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة إاي‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل ‪Ÿ‬شس‪-‬ك‪-‬ل رف‪-‬ع‬ ‫القؤير‪ ،‬حي الليسسي‪ ،‬حي قندهار‪ 480 ،‬مسسكن‬ ‫ع ‪-‬ن اسس ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬م وام ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اضس ‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ا÷ه‪-‬ات‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ب‪-‬ؤب‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬ع‪-‬د ك‪-‬ل من‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ؤل ا÷اف‪-‬ة ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسض ع‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬اي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ن‪-‬زل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬اتت ت‪-‬ه‪-‬دد صس‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫وغ‪Ò‬ها‪ ،‬حيث يتم إاخراج النفايات ‘ الؤقت‬ ‫ا‪Ÿ‬سسؤؤولة‪ ،‬رغم النداءات ا‪Ÿ‬تكّررة لهم أ’جل‬
‫دوائر تسسالة‪ ،‬ع‪ Ú‬ال‪È‬د و بلديات ع‪ Ú‬قادة‪،‬‬ ‫اسستقبال التعاونية ونقاط التجميع التابعة لها‪،‬‬ ‫السسكان عامة‪ ،‬خصسؤصسا مع الف‪Î‬ة الصسيفية‬ ‫ا‪Ÿ‬عتاد عليه وتبقى على حالها لعدة أايام‪ ،‬وكل‬ ‫رفعها ‘ الؤقت ا‪ّÙ‬دد‪ ،‬غ‪ Ò‬أانه بحسسب‬
‫سسيدي دحؤ الزاير و سسيدي علي بؤسسيدي‬ ‫‪Ù‬صس ‪- - - -‬ؤل ‪142300‬ق ‪- -‬ن ‪- -‬ط‪- -‬ار م‪- -‬ن ا◊ب‪- -‬ؤب‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬رف ارت ‪-‬ف ‪-‬اع ‪fi‬سس ‪-‬ؤسس ‪-‬ا ‘ درج ‪-‬ات‬ ‫ي‪-‬ؤم ت‪-‬زداد ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات ك‪-‬ال‪-‬ف‪-‬طريات‪‡ ،‬ا‬ ‫السسكان السسلطات وا÷هات ا‪Ÿ‬عنية غ‪ Ò‬آابهة‪،‬‬
‫ا’ك‪ Ì‬مردودا بفضسل تربتها ومؤقعها‪.‬‬ ‫‪Ã‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬ف أان‪-‬ؤاع‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪ 3154‬ق‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ار من‬ ‫ا◊رارة وندرة ا‪Ÿ‬ياه ‘ ا◊نفيات ‪Ã‬نازلهم‬ ‫شس‪ّ-‬ؤه ذلك ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ا‹‬ ‫وتركتهم يؤاجهؤن الروائح الكريهة ا‪Ÿ‬نبعثة‬
‫سشيدي بلعباسض‪ :‬نسشرين ب‪.‬‬ ‫‘ القريب العاجل‪.‬‬ ‫تشسكل خطرا على السسكان خاصسة اأ’طفال‬ ‫هنا وهناك‪.‬‬
‫البويرة‪ :‬حسشان سشا‪⁄‬‬ ‫الصسغار‪ ،‬من جراء ما ينجر عنها من انتشسار‬ ‫ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬اي ‪-‬ات أاضس ‪-‬حت تشس‪-‬ك‪-‬ل شس‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ا‬
‫القنطرة ببسشكرة‪:‬‬
‫مطالب ب‪Î‬حيلهم أاوالتكفل بهم‬
‫انقطاع الغاز الطبيعي بسسبب حريق ‘ القناة الرئيسسية‬ ‫سسكان باتنة يشستكون من تصسرفات ا‪Ÿ‬هاجرين غ‪ Ò‬الشسرعي‪Ú‬‬
‫الشس‪-‬م‪-‬ا‹ ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ط‪-‬رة ‘ غ‪-‬اب‪-‬ة شس‪-‬ميسسة‬ ‫تسسبب حريق كب‪ Ò‬بالقناة الرئيسسية للغاز‬
‫ق ‪-‬رب ا÷سس ‪-‬ر ال ‪-‬روم ‪-‬ا‪ Ê‬ل ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬د إا‪ ¤‬ال ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬اة‬ ‫الطبيعي ببلدية القنطرة ‘ إاغ‪Ó‬ق الطريق‬ ‫و‪fl‬ارج ا‪Ÿ‬راف ‪-‬ق ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ؤم‪-‬ي‪-‬ة وك‪-‬ذا السس‪-‬اح‪-‬ات‬ ‫‪fi‬اول‪ Ú‬اسس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ط‪- -‬اف ا‪Ÿ‬ؤاط ‪-‬ن‪ Ú‬وال ‪-‬ت ‪ّ-‬ج ‪-‬ار‬ ‫اشش ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ى ال ‪-‬عشش ‪-‬رات م‪-‬ن سش‪-‬ك‪-‬ان و’ي‪-‬ة‬
‫الرئيسسة وخاصسة ا÷زء ا‪Ÿ‬متد فؤق سسطح‬ ‫الؤطني رقم ‪ 03‬الرابط ب‪ Ú‬بسسكرة وباتنة‪،‬‬ ‫وا‪Ÿ‬سس ‪-‬اح‪-‬ات ا‪ÿ‬ضس‪-‬راء‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ن ب‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫‪Ÿ‬نحهم بعضض ا‪Ÿ‬ال وما يشسكله جمعه أايضسا‬ ‫ب ‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة خ‪-‬اصش‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن ال‪-‬ك‪È‬ى م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫اأ’رضض ح ‪-‬يث ه ‪ّ-‬ز ا’ن ‪-‬ف ‪-‬ج ‪-‬ار أارج‪-‬اء ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫كما قطع التمؤين بالغاز على حؤا‹ ‪2500‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ئات منهم من ‪fl‬تلف الفئات العمرية من‬ ‫للمال من خطر على أامن الؤ’ية وسس‪Ó‬متها‬ ‫غرار مدينة باتنة من ا’نتششار الكب‪Ò‬‬
‫وخلف ذعرا وخؤفا لدى السسكان‪ ،‬وبحسسب‬ ‫زبؤن وبلغ ا‪Û‬مؤع الكلي للمنازل التي قطع‬ ‫شسيؤخ ونسساء ورضّسع نزحؤا إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬دينة على‬ ‫’حتمال انخراطهم ‘ جماعات مسسلحة أاو‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه‪-‬اج‪-‬ري‪-‬ن غ‪ Ò‬الشش‪-‬رع‪-‬ي‪ Ú‬ال‪-‬وافدين‬
‫مصس ‪-‬ادر م ‪-‬ن م ‪-‬ؤؤسسسس ‪-‬ة سس ‪-‬ؤن ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬از ف‪-‬إان إاع‪-‬ادة‬ ‫ع ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ؤي‪-‬ن ح‪-‬ؤا‹ ‪12000‬م‪-‬ن‪-‬زل ‪Ã‬ن‪-‬طقة‬ ‫ف‪Î‬ات‪ ،‬مهنتهم الرئيسسية التسسّؤل وبيع بعضض‬ ‫عصسابات ‪fl‬درات تهدد ا’من بب‪Ó‬دنا‪.‬‬ ‫من دول ما‹ والنيجر وما يتسشببون فيه‬
‫اأ’مؤر إا‪ ¤‬ما كانت عليها ‘ التمؤين بالغاز‬ ‫دائرة القنطرة ‪.‬ويعؤد سسبب اند’ع ا◊ريق‬ ‫اأ’غراضض الصسغ‪Ò‬ة‪ ،‬حيث طالب السسكان من‬ ‫أاشس ‪- -‬ار ب ‪- -‬عضض ا‪Ÿ‬ؤاط ‪- -‬ن‪ ‘ Ú‬ح ‪- -‬دي ‪- -‬ث‪- -‬ه‪- -‬م‬ ‫م‪- -‬ن مضش ‪-‬اي ‪-‬ق ‪-‬ات ل ‪-‬لسش ‪-‬ك ‪-‬ان وإازع ‪-‬اج ل ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫تتطلب عدة أايام من اأ’شسغال‬ ‫الذي أاتلف ‪100‬م‪ Î‬من القناة الرئيسسية قبل‬ ‫ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح ا’م ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة خ ‪-‬اصس‪-‬ة ضس‪-‬رورة ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل‬ ‫لـ»الشس ‪-‬عب» ع ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬زام السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ال ‪-‬ؤ’ئ ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫خ ‪- -‬اصش ‪- -‬ة ‘ زم ‪- -‬ن ال‪- -‬ك‪- -‬ورون‪- -‬ا وان‪- -‬تشش‪- -‬ار‬
‫بسشكرة‪ :‬عمر بن سشعيد‬ ‫ت ‪-‬دخ‪-‬ل مصس‪-‬ال‪-‬ح ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬إاشس‪-‬ع‪-‬ال‬ ‫ل‪Î‬ح ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م أاو ف‪-‬رضض شس‪-‬روط صس‪ّ-‬ح‪-‬ة ون‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫وا’م ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة لسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة الصس‪-‬مت ازاء ه‪-‬ذه‬ ‫‪fl‬تلف ا’مراضض ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة التي ينقلها‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬ار ‘ ا◊شس ‪-‬ائشض ال ‪-‬ي ‪-‬ابسس ‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬د ا‪Ÿ‬دخ‪-‬ل‬ ‫عليهم خاصسة ‘ هذه ا÷ائحة‪.‬‬ ‫ا‪ı‬اطر وا‪Ÿ‬ظاهر اليؤمية للمتسسؤل‪ Ú‬من‬ ‫هؤو’ء ا‪Ÿ‬هاجرين خ‪Ó‬ل ‪Œ‬ولهم اليومي‬
‫دول ما‹ والنيجر ‘ مشسهد يتكرر يؤميا على‬ ‫بكل أاحياء ا‪Ÿ‬دينة‪.‬‬
‫دوار سشيدي ف‪Ó‬ق ‪Ã‬سشتغا‪Â‬‬ ‫م‪- -‬رأاى ومسس ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م ك ‪-‬ؤن ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ه ‪-‬اج ‪-‬رون غ‪Ò‬‬

‫‪ 300‬عائلة تسستفيد من غاز ا‪Ÿ‬دينة‬ ‫شسرعيؤن اتخذوا من ‪fl‬تلف ورشسات البناء‬


‫وا‪ı‬ازن ا‪Ÿ‬هجؤرة م‪Ó‬ذا آامنا لهم ولعائلتهم‬
‫دون تنظيم عمليات مداهمة أاو م‪Ó‬حقة أاو‬
‫باتنة‪ :‬حمزة ‪Ÿ‬وششي‬

‫دعت ‪ 300‬عائلة تقطن بدوار سسيدي ف‪Ó‬ق التابعة‬ ‫السس ‪-‬ك ‪-‬ان ع‪È‬وا ع ‪-‬ن ام ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اضس‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬تسس‪-‬اه‪-‬ل‬
‫ترحيل جماعي لهم‪.‬‬
‫لبلدية صسيادة ‪Ã‬سستغا‪ Â‬معاناتهم الطؤيلة مع اقتناء‬ ‫السسلطات ا‪Ÿ‬عنية مع هؤؤ’ء الؤافدين ورفضض‬
‫ولعّل ما دفع بالسسكان مؤؤخرا لدق ناقؤسض‬
‫قارورات غاز البؤتان‪ ،‬وذلك من خ‪Ó‬ل ربط سسكناتها‬ ‫ترحيلهم لدولهم اأ’صسلية رغم عديد الشسكاوى‬
‫ا‪ÿ‬طر هؤ ا’رتفاع الكب‪ Ò‬لدرجات ا◊رارة‬
‫بشسبكة الغاز الطبيعي‪.‬‬ ‫التي قّدمؤها‪ ،‬مؤؤكدين ان هذه الفئة تشسكل‬
‫وتفشسي وباء كؤرونا ‘ مؤجته الثالثة خاصسة‬
‫العملية أا‚زت بقيمة مالية فاقت ‪ 4‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬سسنتيم‬ ‫خطرا عليهم ‪Ÿ‬ا –مله معها من خطر نقل‬
‫وان باتنة تتصسدر ال‪Î‬تيب الؤطني ‘ عدد‬
‫على طؤل الشسبكة بأاك‪ Ì‬من ‪ 10‬كلم لفائدة ‪ 300‬عائلة‬ ‫اأ’مراضض واأ’وبئة كالسسيدا وبعضض اأ’مراضض‬
‫اإ’صسابات بالكؤفيد هؤ ما تفرزه تلك اأ’كؤاخ‬
‫ا÷لدية ا’خرى‪.‬‬
‫بهدف –سس‪ Ú‬اإ’طار ا‪Ÿ‬عيشسي للمؤاطن‪.‬‬ ‫من روائح كريهة وخط‪Ò‬ة تنبعث منهم‪ ،‬فهم ’‬
‫وم ‪-‬ن ‪-‬ذ السس ‪-‬اع ‪-‬ات اأ’و‪ ¤‬ل ‪-‬لصس ‪-‬ب ‪-‬اح ي‪-‬ت‪-‬ؤاف‪-‬د‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬رت ‪-‬قب اسس ‪-‬ت ‪Ó-‬م مشس ‪-‬روع رب ‪-‬ط ك ‪-‬ل م‪-‬ن ح‪-‬ي‬ ‫‪Á‬لكؤن ’ مراحيضض و’ حمامات‪ ،‬باإ’ضسافة‬
‫ا‪Ÿ‬ئ ‪-‬ات م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ه ‪-‬اج ‪-‬ري ‪-‬ن غ‪ Ò‬الشس‪-‬رع‪-‬ي‪ Ú‬إا‪¤‬‬
‫ا◊دادشسة التابع لبلدية سسيدي ‪ÿ‬ضسر وا÷بابرة ‘‬ ‫إا‪ ¤‬رم ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬عشس‪-‬ؤائ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات و‪fl‬ل‪-‬ف‪-‬ات‬
‫شس ‪-‬ؤارع م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ات ‪-‬ن ‪-‬ة ق ‪-‬ادم‪ Ú‬م ‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫بلدية حجاج بشسبكة الغاز الطبيعي ‘ إاطار التكفل‬ ‫اسستعمالهم اليؤمي ‘ كل مكان يحطؤن به‬
‫م ‪-‬داخ ‪-‬ل ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة و‪fl‬ارج ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ج ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ات‬
‫‪Ã‬ناطق الظل‪.‬‬ ‫إاضس‪- -‬اف‪- -‬ة إا‪ ¤‬اسس‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ح‪- -‬ال ظ‪- -‬اه‪- -‬رة ال ‪-‬تسس ‪ّ-‬ؤل‬
‫ل‪- -‬ي‪- -‬ط‪- -‬اردوا ا‪Ÿ‬صس‪- -‬ل‪fi ‘ Ú‬ي‪- -‬ط ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اج ‪-‬د‬
‫‘ سسياق متصسل‪ ،‬طرح سسكان سسيدي ف‪Ó‬ق عدة‬ ‫وا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬فضس ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن الشس ‪-‬ع ‪-‬ؤذة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ت‪È‬‬
‫والسس‪- -‬اح‪- -‬ات‪ ،‬و‘ إاشس‪- -‬ارات ا‪Ÿ‬رور و‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬
‫انشس ‪-‬غ ‪-‬ا’ت ‘ م ‪-‬ق ‪-‬دم ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا اه‪Î‬اء ال ‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات‪ ،‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه‬ ‫نشساطا رئيسسيا لهم ‘ باتنة ما أاثار حفيظة‬
‫وسس ‪-‬ائ ‪-‬ل ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل م ‪-‬تسس ‪-‬ب ‪-‬ب‪ ‘ Ú‬ف ‪-‬ؤضس ‪-‬ى ك‪-‬ب‪Ò‬ة‬
‫الصسا◊ة للشسرب‪ ،‬اإ’نارة العمؤمية ونقصض ا‪Ÿ‬رافق‬ ‫السس ‪-‬ك ‪-‬ان ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ات السس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وازدح ‪-‬ام م ‪-‬روري خ ‪-‬ان ‪-‬ق ‘ م‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر م‪ّ-‬ل م‪-‬ن‪-‬ه‬
‫الصسحية‪ ،‬ما جعلهم يعيشسؤن معاناة حقيقية ‘ ظل‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ؤاج ‪-‬دة ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن ‪fi‬ط‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬اف‪-‬ري‪-‬ن‬
‫السس‪-‬ك‪-‬ان ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ال‪Î‬ح‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬تي‬
‫النقائصض التي أاثرت على حياتهم اليؤمية‪ ،‬علما أان‬ ‫«اذرار الهارة» التي تعت‪ È‬ا÷هات ا‪Ÿ‬قابلة لها‬
‫ق ‪-‬امت ب ‪-‬ه ‪-‬ا السس ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‘ السس‪-‬ن‪-‬ؤات‬
‫م ‪Ó-‬ذا ل ‪-‬ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ف ‪-‬ئ ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع‪-‬يشض ‘ ظ‪-‬روف‬
‫الدوار يبعد بكيلؤم‪ Î‬واحد عن عاصسمة الؤ’ية‪.‬‬ ‫اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د ان اح ‪-‬ت ‪ّ-‬ل ‪-‬ت ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت إاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬
‫مزرية‪.‬‬
‫هذا ووعد وا‹ مسستغا‪ Â‬خ‪Ó‬ل زيارته اأ’خ‪Ò‬ة‬ ‫ُمتكّؤنة من أاعداد كب‪Ò‬ة من النسسؤة والفتيات‬
‫عّبر سسكان الؤ’ية ‘ عدة مناسسبات عن‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ال‪-‬تام بانشسغا’ت ا‪Ÿ‬ؤاطن‪ Ú‬وفق‬ ‫واأ’ط ‪-‬ف ‪-‬ال م ‪-‬دن و’ي ‪-‬ة ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬درون م‪-‬ن‬
‫‪Ó‬عداد الكب‪Ò‬ة للمهاجرين ا‪Ÿ‬الي‪Ú‬‬ ‫رفضسهم ل أ‬
‫اأ’ولؤيات وبحسسب ا‪Ÿ‬بالغ ا‪Ÿ‬عتمدة‪.‬‬ ‫دول ‪-‬ت ‪-‬ي م ‪-‬ا‹ وال ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ر‪ ،‬ح‪-‬يث ‪Œ‬ده‪-‬م –ت‬
‫وال ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ج‪Ò‬ي‪ Ú‬واح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬م ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف م‪-‬داخ‪-‬ل‬
‫مسشتغا‪ : Â‬غانية زيوي‬ ‫ظ ‪Ó-‬ل اأ’شس ‪-‬ج ‪-‬ار ب ‪-‬اأ’رصس ‪-‬ف ‪-‬ة ووسس‪-‬ط ال‪-‬ط‪-‬رق‬
‫‪10‬‬ ‫العدد‬
‫‪18621‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉj’ƒdG øe‬‬ ‫السشبت ‪ 31‬جويلية ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 21‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫للحد من معاناة ا‪Ÿ‬رضشى وا‪Ÿ‬تقاعدين‬ ‫طالبوا بحل نهائي ‪Ÿ‬ششاكلهم‬


‫مطالبة بفتح وكالة الضشمان الجتماعي بششطايبي‬ ‫سشكان مزرعة سشي عدنان ‪Ã‬عسشكر ينتظرون عقود ا‪Ÿ‬لكية‬
‫عن معاناتهم بسشبب بعد ا‪Ÿ‬سشافة التي تقدر‬ ‫راسش‪- -‬ل ‡ث‪- -‬ل‪- -‬و ا‪Û‬ت‪- -‬م‪- -‬ع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬ع‪- -‬ل ‪-‬ى‬
‫بـ‪ 35‬كم من جهة‪ ،‬ولعدم توفر وسشائل النقل‬ ‫لول‬ ‫مسشتوى دائرة ششطايبي ا‪Ÿ‬سشؤوول ا أ‬ ‫ناششد سشكان مزرعة سشي عدنان‪ ،‬الواقعة خلف ا‪Ÿ‬ركز ا÷هوي للفروسشية بطريق تيزي‪ ،‬والتابعة إاقليميا لبلدية معسشكر‪،‬‬
‫من جهة أاخرى‪.‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ا÷ه‪-‬از ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي ل‪-‬ولي‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬ابة‬ ‫السشلطات الولئية “كينهم من حل نهائي ‪Ÿ‬ششاكلهم ا‪Ÿ‬رتكزة أاسشاسشا على تسشوية وضشعية سشكناتهم وفق القانون ‪.08/15‬‬
‫واسشتغرب ‡ثلو ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ ‘ Ê‬بيان‬ ‫جمال الدين بر‪Á‬ي‪ ،‬من أاجل التدخل‬
‫تلقت «الششعب» نسشخة منه عن ترك ا‪Ÿ‬قر‬ ‫لج ‪-‬ل ف ‪-‬ت ‪-‬ح وك ‪-‬ال ‪-‬ة صش ‪-‬ن‪-‬دوق‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬اج ‪-‬ل أ‬
‫مغلق لعدة سشنوات‪ ،‬دون السشتفادة منه من‬ ‫الضش‪-‬م‪-‬ان الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬د ب‪-‬بلدية‬
‫ق‪-‬ب‪-‬ل سش‪-‬ك‪-‬ان شش‪-‬ط‪-‬اي‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن أان‪-‬ه م‪-‬لك‬ ‫شش ‪-‬ط ‪-‬اي ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،‬ووضش ‪-‬ع ح‪-‬د ‪Ÿ‬ع‪-‬ان‪-‬اة السش‪-‬ك‪-‬ان‬
‫للبلدية‪ ،‬مشش‪Ò‬ين إا‪ ¤‬أان اإلششكال ‘ إاعادة‬ ‫خ‪- -‬اصش ‪-‬ة م ‪-‬ن ف ‪-‬ئ ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬دي ‪-‬ن‪ ،‬وذوي‬
‫فتحه يعود إا‪ ¤‬عدم قدرة البلدية على –مل‬ ‫لمراضص ا‪Ÿ‬زمنة‪.‬‬ ‫ا أ‬
‫نفقات ربط ا‪Ÿ‬قر بششبكة األلياف البصشرية‪،‬‬
‫كما أاكدوا على مراسشلتهم العديدة للجهات‬ ‫عنابة‪ :‬هدى بوعطيح‬
‫الوصشية ششفهيا وكتابيا منذ سشنوات ◊ل هذا‬
‫اإلششكال الذي بات يششكل معاناة حقيقية‪ ،‬ل‬ ‫أاك ‪- -‬د ‡ث ‪- -‬ل‪- -‬و ا‪Û‬ت‪- -‬م‪- -‬ع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى أان‬
‫سشيما لكبار السشن وا‪Ÿ‬رضشى والذين ل سشبيل‬ ‫صش‪-‬ن‪-‬دوق الضش‪-‬م‪-‬ان الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي اسش‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر غ‪-‬لقه‬
‫آاخ‪- -‬ر أام ‪-‬ام ‪-‬ه ‪-‬م سش ‪-‬وى ال ‪-‬وق ‪-‬وف ‘ ط ‪-‬واب‪ Ò‬ل‬ ‫ل ‪-‬ع ‪-‬دة سش ‪-‬ن ‪-‬وات‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د إاح ‪-‬ال ‪-‬ة ا‪Ÿ‬وظ ‪-‬ف ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اه ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ؤوث ‪-‬ر ع ‪-‬ل‪-‬ى صش‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م بسش‪-‬بب‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د‪ ،‬ح‪-‬يث أاصش‪-‬ب‪-‬ح م‪-‬رك‪-‬ز ب‪-‬رح‪-‬ال يشش‪-‬ه‪-‬د‬
‫انتظارهم لسشاعات طويلة‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ذلك ‪⁄‬‬ ‫اكتظاظا كب‪Ò‬ا‪ ،‬بسشبب توافد سشكان كل من‬
‫يجد نفعا و‪Œ ⁄‬د مراسشلتهم أاذانا صشاغية‪.‬‬ ‫أاح ‪-‬ي ‪-‬اء ال‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ت‪-‬وسش‪-‬ة وذراع ال‪-‬ريشس وا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق‬
‫وعلى هذا األسشاسس‪ ،‬أاكدوا على وا‹ ولية‬ ‫ا‪Û‬اورة عليه‪ ،‬مطالب‪ Ú‬وا‹ الولية التدخل‬
‫ع ‪-‬ن ‪-‬اب ‪-‬ة ج ‪-‬م ‪-‬ال ال ‪-‬دي ‪-‬ن ب‪-‬ر‪Á‬ي‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ضش‪-‬رورة‬ ‫ل‪-‬وضش‪-‬ع ح‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة لسش‪-‬ك‪-‬ان ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫التدخل العاجل ألجل إاعادة فتح مقر صشندوق‬ ‫ششطايبي‪ ،‬الذين يضشطرون للنتظار سشاعات‬
‫الضشمان الجتماعي ببلدية ششطايبي لتكريسس‬ ‫طويلة من أاجل الفحصس أاو –ي‪ Ú‬بطاقات‬
‫ا◊ياة الكر‪Á‬ة و‪Œ‬سشيد مبدأا تقريب اإلدارة‬ ‫الشش ‪-‬ف ‪-‬اء‪ ،‬أاو دف ‪-‬ع ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ال ‪-‬وث ‪-‬ائ ‪-‬ق ا‪ÿ‬اصش‪-‬ة‬
‫من ا‪Ÿ‬واطن‪.‬‬ ‫ل‪-‬لضش‪-‬م‪-‬ان الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دية برحال‪ ،‬ناهيك‬

‫لتحسش‪ Ú‬ششبكة الطرقات وفك العزلة‬


‫مششاريع ‘ ›ال األششغال العمومية با‪Ÿ‬دية‬ ‫على سشيارات «الكلوندسشتان» باأسشعار‬
‫تصش‪- - - - - - -‬ل ا‪ 400-300 ¤‬دي ‪-‬ن ‪-‬ار ل‪-‬ق‪-‬اء‬
‫متخوفون من اسشتمرار رفضس تسشوية‬
‫وضشعيتهم السشكنية‪.‬‬
‫معسسكر‪ /‬اأم ا‪ .Òÿ‬سس‬
‫ت‪- -‬وصش ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬الأم ‪-‬ر ال ‪-‬ذي يسش ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬زف‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬يشس ن‪-‬ح‪-‬و ‪ 70‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة بالتجمع‬ ‫يسشتعجل سشكان مزرعة سشي عدنان‬
‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة أاشش‪-‬غ‪-‬ال مشش‪-‬روع م‪-‬ع‪-‬ا÷ة الن‪-‬زلق‬ ‫لششغال العمومية‬ ‫–رصص مديرية ا أ‬ ‫‪Ã‬عسش‪- - -‬ك‪- - -‬ر‪ ،‬ات ‪- -‬خ ‪- -‬اذ ق ‪- -‬رار ‘ شش ‪- -‬اأن‬
‫الصش ‪-‬خ ‪-‬ري ب ‪-‬ال ‪-‬ط ‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ولئ‪-‬ي رق‪-‬م ‪ ،62‬ب‪Ú- -‬‬ ‫ليام‪ ،‬على إاط‪Ó‬ق‬ ‫لولية ا‪Ÿ‬دية‪ ،‬هذه ا أ‬ ‫جيوبهم ول مفر من العتماد عليه ‘‬ ‫السش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي ‪Ÿ‬زرع‪-‬ة سش‪-‬ي ع‪-‬دن‪-‬ان ب‪-‬اإق‪-‬ليم‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ت‪ Ú‬الكيلوم‪Î‬يت‪ 000+20 Ú‬و‪،000+21‬‬ ‫واسش‪- -‬ت‪Ó- -‬م ع‪- -‬دد م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬شش ‪-‬اري ‪-‬ع‪ ،‬ب ‪-‬ه ‪-‬دف‬ ‫ظل غياب وسشائل النقل‪ ،‬موضشح‪ Ú‬اأن‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة م ‪-‬عسش ‪-‬ك ‪-‬ر‪ ‘ ،‬ظ‪-‬روف م‪-‬زري‪-‬ة‪،‬‬ ‫سش ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ع‪-‬ود تشش‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ده‪-‬ا اإ‪¤‬‬
‫وت ‪-‬وصش ‪-‬ف األشش ‪-‬غ ‪-‬ال ب ‪-‬ه ب ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ز ب‪-‬وت‪Ò‬ة‬ ‫–سش‪ Ú‬عملية سش‪ Ò‬ا‪Ÿ‬واطن‪.Ú‬‬ ‫اأغلب ا‪Ÿ‬ركبات التي يعتمدون عليها‬ ‫زادت م ‪-‬ن ح‪-‬دت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬زل‪-‬ة ا‪Ÿ‬ف‪-‬روضش‪-‬ة‬ ‫اأواخر سشنوات الثمانينات من طرف‬
‫م‪- -‬تسش‪- -‬ارع‪- -‬ة‪ ،‬خصش‪- -‬وصش‪- -‬ا ‘ مسش‪- -‬أال‪- -‬ة ت ‪-‬ث ‪-‬ب ‪-‬يت‬ ‫أاط ‪-‬ل‪-‬قت م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة الأشش‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‘ التنقل يرفضس اأصشحابها الدخول‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع السش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م موقعه‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة م ‪-‬عسش ‪-‬ك ‪-‬ر‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى اأرضس ت ‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬نحدرات با‪ÿ‬رسشانة ا‪Ÿ‬رششوششة‪.‬‬ ‫مششروعي ا‚از مسشالك لفرقة عبد القادر بن‬ ‫داخ‪- - - -‬ل ‪fi‬ي‪- - - -‬ط ا‪Ÿ‬رك‪- - - -‬ز ا÷ه‪- - - -‬وي‬ ‫لأملك الدولة‪ ‘ ،‬ششكل ›مع سشكني‬
‫ا‪fi ¤‬ي ‪-‬ط ا‪Û‬م ‪-‬ع السش ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي بسش ‪-‬بب‬
‫قام القسشم مؤوخرا‪Ã ،‬عاينة و–ديد مواقع‬ ‫ح‪-‬م‪-‬زة ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬وغ‪-‬ار‪ ،‬وأاشش‪-‬غ‪-‬ال إاع‪-‬ادة ت‪-‬أاهيل‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬روسش‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬ع ‪-‬ي ‪-‬دا ع ‪-‬ن الأن ‪-‬ظ ‪-‬ار‪،‬‬ ‫ريفي‪ ،‬وطالب هوؤلء السشكان بتسشوية‬
‫اه‪Î‬اء ط‪-‬رق‪-‬ات‪-‬ه‪ ،‬وي‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ون ب‪-‬توصشيلهم‬
‫وضشع منششآات صشرف مياه األمطار‪Ã ،‬ششاركة‬ ‫الششطر األول من الطريق البلدي الرابط ب‪Ú‬‬ ‫موضشح‪ Ú‬ان ا‪Û‬مع السشكني يفتقد‬ ‫الوضشعية القانونية لسشكناتهم بعد اأزيد‬
‫مكتب الدراسشات‪ ،‬ضشمن مششروع إاعادة تأاهيل‬ ‫سشانق ومفا–ة على مسشافة ‪ 05‬كم‪ ‘ ،‬إاطار‬ ‫ا‪ ¤‬الطريق ا‪Ÿ‬زدوج الرابط ب‪ Ú‬تيزي‬
‫اإ‪ ¤‬اأدن ‪-‬ى ضش ‪-‬روري ‪-‬ات ال ‪-‬ع‪-‬يشس ال‪-‬ك‪-‬ر‪Ë‬‬ ‫عن ‪ 30‬سشنة من النتظار‪.‬‬
‫الطريق البلدي الرابط ب‪ Ú‬الطريق الولئي‬ ‫متابعة ا‪Ÿ‬ششاريع ا‪Ÿ‬سشجلة الرامية إا‪ ¤‬فك‬ ‫ومعسشكر البعيد عن ا‪Û‬مع السشكني‬ ‫ب‪- -‬حسشب شش‪- -‬ك‪- -‬وى لسش ‪-‬ك ‪-‬ان ا‪Ÿ‬زرع ‪-‬ة‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار شش ‪-‬ب ‪-‬ك‪-‬ة الصش‪-‬رف الصش‪-‬ح‪-‬ي‬
‫رق ‪-‬م ‪ 18‬وف ‪-‬رق‪-‬ة أاولد ال‪-‬زي‪-‬ن ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة وام‪-‬ري‬ ‫العزلة عن هؤولء ‪Ã‬ناطق الظل التي تو‹ لها‬ ‫بنحو ‪ 700‬م‪.Î‬‬ ‫م‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬لسش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ولئية‪ ،‬اسشتلمت‬
‫با÷هة الغربية بالولية‪.‬‬ ‫الدولة أاهمية بالغة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ه‪Î‬ئة والتي توحي بوجود مسشتنقع‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا يشش ‪-‬ك ‪-‬ل م ‪-‬ط ‪-‬لب رب‪-‬ط ا‪Û‬م‪-‬ع‬ ‫«الششعب» نسشخة منها‪ ،‬فاإن انششغالهم‬
‫تنبعث منه الروائح الكريهة‪ ،‬اإضشافة‬
‫ا‪Ÿ‬دية ع‪ .‬عباسس‬ ‫‘ هذا الصشدد‪ ،‬يتابع القسشم الفرعي‬ ‫السش ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ال ‪-‬غ ‪-‬از ال ‪-‬ط ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي مشش‪-‬ك‪-‬ل‬
‫اإ‪ ¤‬مشش ‪-‬ك ‪-‬ل غ ‪-‬ي‪-‬اب الإن‪-‬ارة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬رتبط بالتسشوية الدارية لسشكناتهم‪،‬‬
‫حقيقيا بالنسشبة لسشكان مزرعة سشي‬ ‫الذي يعزل السشكان داخل بيوتهم ‘‬ ‫كان ‪fi‬ل وعود با‪Ÿ‬عا÷ة من طرف‬
‫ف‪Ó‬حو قرية الزعفرانية با‪Ÿ‬سشيلة‬ ‫عدنان‪ ،‬مقابل معاناتهم مع رحلت‬ ‫اأوقات مبكرة من نهاية اليوم‪fl ،‬افة‬ ‫ا‪Û‬السس ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ع‪- -‬اق‪- -‬ب‪- -‬ة ع‪- -‬ل ‪-‬ى ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬
‫ب‪ Ú‬التخلي عن النششاط و–ّمل أاعباء إاضشافية‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬حث ع ‪-‬ن ق ‪-‬ارورات غ ‪-‬از ال ‪-‬ب ‪-‬وت‪-‬ان‪،‬‬
‫موضشح‪ Ú‬اأن القرية واإن كانت تتخبط‬
‫ال ‪-‬وق ‪-‬وع ضش ‪-‬ح ‪-‬اي‪-‬ا لع‪-‬ت‪-‬داءات ال‪-‬ك‪-‬لب‬
‫الششرسشة واعتداءات ا‪Ÿ‬نحرف‪ Ú‬الذين‬
‫معسشكر‪ ،‬دون اأن تتحق هذه الوعود‬
‫التي بقيت ‪fi‬ل تقاذف ا‪Ÿ‬سشوؤوليات‬
‫‘ ظروف تنموية مزرية‪ ،‬اإل اأن وجود‬ ‫ح ‪-‬ول ‪-‬وا ‪fi‬ي ‪-‬ط ال ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع السش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي ا‪¤‬‬ ‫ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬صش‪- -‬ال ‪-‬ح ال ‪-‬ف ‪-‬لح ‪-‬ي ‪-‬ة وم ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة‬
‫م ‪-‬ي ‪-‬اه الشش ‪-‬رب ب ‪-‬وف‪-‬رة ي‪-‬ب‪-‬عث ب‪-‬ن‪-‬وع م‪-‬ن‬ ‫مكان لتجارة ا‪ÿ‬مور بطريقة سشرية‪.‬‬ ‫املك الدولة‪ ،‬موؤكدين ان الظروف‬
‫الرتياح ‘ اأنفسشهم‪ ،‬داع‪ ‘ Ú‬سشياق‬ ‫وزيادة على ذلك‪ ،‬قال سشكان مزرعة‬ ‫ا‪Ÿ‬زرية التي يعيششها هوؤلء السشكان ل‬
‫ششكواهم اإ‪ ¤‬التعجيل بتسشوية وضشعية‬ ‫سش ‪-‬ي ع ‪-‬دن ‪-‬ان ان ال ‪-‬ت ‪-‬اأق ‪-‬ل ‪-‬م م‪-‬ع مشش‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫ت ‪-‬زن م ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ال ذرة اأم ‪-‬ام مشش ‪-‬ك‪-‬ل رفضس‬
‫سشكناتهم التي يعت‪È‬ونها مفتاح فرج‬ ‫غ ‪-‬ي ‪-‬اب ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل وسش‪-‬ب‪-‬ل ا‪Ÿ‬واصش‪-‬لت ب‪Ú‬‬ ‫تسشوية وضشعية سشكناتهم ا◊الية التي‬
‫ل‪- -‬ب ‪-‬اق ‪-‬ي الح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اج ‪-‬ات والإنشش ‪-‬غ ‪-‬الت‬ ‫ا‪Û‬م ‪-‬ع السش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي وب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬عسش‪-‬ك‪-‬ر اأو‬ ‫انفقوا عليها مدخرات حياتهم لقاء‬
‫ا‪Ÿ‬سشجلة‪.‬‬ ‫بلدية تيزي لقضشاء حوائجهم يعتمد‬ ‫–وي‪- -‬ل‪- -‬ه ‪-‬ا ا‪ ¤‬سش ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ات لئ ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬م‬
‫مع ‪Œ‬اهل السشلطات للوضشع‬
‫الذبح العششوائي ينذر بكارثة بيئية بعاصشمة األهقار‬
‫اأح‪- -‬د ال‪- -‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ات السش ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة «ح ‪-‬ي‬ ‫دون م ‪-‬راع ‪-‬اة اأدن ‪-‬ى شش ‪-‬روط السش ‪-‬لم‪-‬ة‬ ‫تشش ‪-‬ه ‪-‬د ع ‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة الأه‪-‬ق‪-‬ار ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ت ‪-‬ه ‪-‬ق‪-‬وي‪-‬ن»‪ ،‬مشش‪-‬ددي‪-‬ن ‘ ه‪-‬ذا السش‪-‬ي‪-‬اق‬ ‫والصش‪- -‬ح‪- -‬ة‪ ،‬خ‪- -‬اصش‪- -‬ة ‘ ال‪- -‬وقت ال ‪-‬ذي‬ ‫م ‪-‬دى السش ‪-‬ن ‪-‬وات الأخ‪Ò‬ة‪ ،‬وع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫بضش ‪- -‬رورة اإي‪- -‬ج‪- -‬اد ح‪- -‬ل اإسش‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ج‪- -‬ا‹‬ ‫اأصشبح ا‪Ÿ‬كان نقطة بيع للحوم دون‬ ‫ال ‪-‬ه‪-‬واء ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ا‪Ù‬اذاة م‪-‬ع سش‪-‬وق‬
‫وملموسس لهذا الوضشع‪ ،‬بالتزامن مع‬ ‫رقيب اأو حسشيب‪ ،‬و‘ مكان ل يتوفر‬ ‫ا‪Ÿ‬اششية‪ ،‬اإسشتفحال ظاهرة الذبح‬
‫فصش ‪-‬ل الصش ‪-‬ي ‪-‬ف ال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬رف ان‪-‬تشش‪-‬ارا‬ ‫على اأدنى ششروط النظافة‪.‬‬ ‫العششوائي للمواششي ‘ منظر اأقل‬
‫للحششرات الناقلة للأمراضس‪ ،‬و‘ ظل‬ ‫ع‪ È‬ال‪- - -‬ع‪- - -‬دي‪- - -‬د م ‪- -‬ن ال ‪- -‬ن ‪- -‬اشش ‪- -‬ط‪Ú‬‬ ‫م‪- -‬ا ي‪- -‬وصش‪- -‬ف ب‪- -‬ال‪- -‬ك‪- -‬ارث‪- -‬ي ‘ ح‪- -‬ق‬
‫اإنتششار وباء كورونا‪.‬‬ ‫ا÷م ‪- -‬ع ‪- -‬وي‪› ‘ Ú‬ال ال ‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ئ‪- -‬ة ع‪- -‬ن‬ ‫البيئة وا‪Ù‬يط‪ ،‬يحدث هذا على‬
‫‘ فصشل الششتاء ومع تسشاقط أاو‪ ¤‬قطرات‬ ‫ل تزال معاناة ف‪Ó‬حو منطقة جبل‬ ‫يضشيف ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬اأن هذه ا◊الة‬ ‫ت‪- -‬ذم ‪-‬ره ‪-‬م واإسش ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ال ‪-‬وضش ‪-‬ع‬ ‫مراأى السشلطات ا‪Ù‬لية وا÷هات‬
‫ا‪Ÿ‬طر‪ ،‬أاين تتحول إا‪ ¤‬سشواقي يصشعب السش‪Ò‬‬ ‫(ال‪-‬زع‪-‬ف‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ة) ب‪-‬ب‪-‬لدية ‪fi‬مد بوضشياف‬ ‫التي اأصشبحت تششوه ا‪Ÿ‬نظر‪ ،‬تتواصشل‬ ‫الكارثي‪ ،‬والذي يقابله صشمت رهيب‬ ‫التي من ششاأنها اأن تهتم با‪Ù‬يط‬
‫ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ح ‪-‬ت‪-‬ى ب‪-‬ا÷رارات ال‪-‬ف‪-‬لح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ا زاد‬ ‫مسش ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬رة ‘ ظ‪-‬ل ع‪-‬دم ت‪-‬وف‪-‬ر ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‬ ‫‘ ظل تواجد ا‪Ÿ‬ذبح البلدي بالقرب‬ ‫م ‪- -‬ن السش‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات وا÷ه‪- -‬ات ا‪ı‬ول‪- -‬ة‬ ‫وال ‪- -‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ئ ‪- -‬ة‪‡ ،‬ا ي‪- -‬ن‪- -‬ذر وي‪- -‬ه‪- -‬دد‬
‫ال ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬ة ه‪-‬و أان ال‪-‬ط‪-‬رق ال‪-‬ف‪-‬لح‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬زداد‬ ‫ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬ي‪-‬اه السش‪-‬قي وغياب ا‪Ÿ‬سشالك‬ ‫من ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬وتواجد مذبح تابع لأحد‬ ‫با‪Ù‬افظة على البيئة‪ ،‬متسشائل‪‘ Ú‬‬ ‫ب‪- -‬ح‪- -‬دوث ك‪- -‬ارث‪- -‬ة ب‪- -‬ي‪- -‬ئ ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫للت‬ ‫إاه‪Î‬اءً ن ‪-‬ظ ‪-‬را ل ‪-‬لسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ال ا‪Ÿ‬ت‪-‬ك‪-‬رر ل‪ -‬آ‬ ‫الف‪Ó‬حية‪ ،‬التي أاثرت بششكل كب‪ Ò‬على‬ ‫ا‪ÿ‬واصس يتوفر على اأحدث التقنيات‬ ‫هذا الصشدد‪ ،‬عن دور مديرية البيئة‪،‬‬ ‫ا‪Ù‬يط وصشحة وسش‪Ó‬مة ا‪Ÿ‬واطن‪،‬‬
‫ال ‪-‬ف‪-‬لح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا زاد األم‪-‬ر ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬دا ودف‪-‬ع‬ ‫نشش‪-‬اط‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي وب‪-‬ات ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن‪-‬هم‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪- - -‬خ‪- - -‬ذة ‘ ه ‪- -‬ذا ا‪Û‬ال‪ ،‬وال ‪- -‬ذي‬ ‫و÷ن‪-‬ة ال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة وال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬توى‬ ‫م‪- -‬ا ج‪- -‬ع‪- -‬ل ال‪- -‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن السش ‪-‬ك ‪-‬ان‬
‫ب ‪-‬ب ‪-‬عضس ال ‪-‬ف ‪-‬لح‪ Ú‬إاع ‪-‬ادة تسش‪-‬وي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬رق‬ ‫يفكر ‘ التخلي عن النششاط‪.‬‬ ‫ينتظر رخصشة اإطلق ا‪ÿ‬دمة التي ‪⁄‬‬ ‫ال‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة‪ ،‬وك‪- -‬ذا ا‪Û‬لسس الشش‪- -‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‬ ‫ينّددون بهذه الوضشعية التي ‪⁄‬‬
‫التقليدية ولو بششكل مؤوقت‪.‬‬
‫ي‪-‬ت‪-‬م م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ه‪-‬ا لصش‪-‬احب الإسش‪-‬ت‪-‬ثمار رغم‬ ‫ال‪- - -‬ولئ‪- - -‬ي‪ ،‬وصش ‪- -‬ول اإ‪ ¤‬ع ‪- -‬دم ‪Œ‬اوب‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬رك اأي اأح‪-‬د ل‪-‬وضش‪-‬ع ح‪-‬د ل‪-‬ه‪-‬ا‬
‫يضشاف إا‪ ¤‬هذا ا‪Ÿ‬ششكل العويصس‪ ،‬مششكل‬ ‫ا‪Ÿ‬سسيلة‪ :‬عامر ناجح‬ ‫اسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ه ÷م‪-‬ي‪-‬ع الشش‪-‬روط ال‪-‬ق‪-‬انونية‪،‬‬ ‫السش‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات ال‪- -‬ولئ‪- -‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع ا◊م ‪-‬لت‬ ‫اإ‪ ¤‬غاية الآن‪.‬‬
‫غ‪- -‬ي ‪-‬اب ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء ال ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة وه ‪-‬و م ‪-‬ا ح ‪-‬رم‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬لح‪ Ú‬م ‪-‬ن خ ‪-‬دم ‪-‬ة أاراضش ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬إال ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫ن ‪-‬اشش ‪-‬د ف‪-‬لح‪-‬و م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ه ال‪-‬زع‪-‬ف‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬دة‬ ‫الأم‪- -‬ر ال‪- -‬ذي ج‪- -‬ع‪- -‬ل ب ‪-‬عضس الأف ‪-‬ارق ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪ّ-‬د دة ب ‪-‬ال ‪-‬وضش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي اأط ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ن ‪-‬اشش ‪-‬د ال ‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ع‪È‬‬
‫القليلة التي ما تزال تناضشل ألجل اإلسشتمرار‬ ‫م ‪-‬رات السش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى أام ‪-‬ل أاخ‪-‬ذ‬ ‫ينششوؤون مذبح موازي وعششوائي‪ ،‬لكل‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ال ‪-‬ن ‪-‬اشش ‪-‬ط‪ ‘ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫حديثهم «للششعب» السشلطات ا‪Ù‬لية‬
‫‘ الفلحة على الرغم من ا‪ÿ‬سشائر الفادحة‬ ‫مطالبهم على ‪fi‬مل ا÷د ورفع الغ‪ Í‬عنهم‬ ‫م‪- -‬واط‪- -‬ن يشش‪Î‬ي م‪- -‬اشش ‪-‬ي ‪-‬ة وي ‪-‬رغب ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬رات ع‪ È‬وسش ‪- - -‬ائ ‪- - -‬ل ال ‪- - -‬ت ‪- - -‬واصش ‪- - -‬ل‬ ‫وا÷ه ‪-‬ات ال‪-‬وصش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬بضش‪-‬رورة ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ب‪-‬دون‪-‬ه‪-‬ا ج‪-‬راء إارت‪-‬ف‪-‬اع أاسش‪-‬ع‪-‬ار م‪-‬ادة‬ ‫‪Ÿ‬واصش‪-‬ل‪-‬ة نشش‪-‬اط‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬لح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إال أان‪-‬ه‪-‬م ‪⁄‬‬ ‫ذبحها‪.‬‬ ‫الجتماعي‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬اج ‪-‬ل وال ‪-‬وق ‪-‬وف ع‪-‬ل‪-‬ى ظ‪-‬اه‪-‬رة م‪-‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬ازوت ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي وصش‪- -‬لت ح‪- -‬دود ‪ 30‬دج ل‪- -‬ل‪Î‬‬ ‫يجد آاذانا صشاغية‪ ،‬وهو ما دفع الكث‪Ò‬ين منهم‬ ‫واإ‪ ¤‬ح‪ Ú‬اإت‪- - - -‬خ ‪- - -‬اذ ق ‪- - -‬رار ج ‪- - -‬دي‬ ‫‘ ه ‪-‬ذا السش ‪-‬ي ‪-‬اق‪ ،‬اأب ‪-‬دى ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫شش‪-‬اأن‪-‬ه‪-‬ا اأن ت‪-‬ن‪-‬ع‪-‬كسس سش‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ب‪-‬يئة‬
‫ال‪- -‬واح‪- -‬د‪ ،‬ومشش‪- -‬ك ‪-‬ل األع ‪-‬ط ‪-‬اب ال ‪-‬ت ‪-‬ي تصش ‪-‬يب‬ ‫إا‪ ¤‬التخلي عن الفلحة بسشبب ما يتحملوه من‬ ‫وم‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬وسس ل ‪-‬ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ي ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى‬ ‫ت ‪-‬خ ‪-‬وف‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ع‪-‬واقب ه‪-‬ذه ال‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة‬ ‫وا‪Ù‬ي‪- -‬ط‪ ،‬و–دث مشش‪- -‬ك‪- -‬ل ‪-‬ة يصش ‪-‬عب‬
‫ا‪Ÿ‬ضشخات وتكاليفها الباهظة التي ل يقوى‬ ‫مصشاريف إاضشافيه على غرار مادة ششراء مادة‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن ي‪Î‬قب عواقب هذه الظاهرة‬ ‫التي اأصشبحت تنذر با‪ÿ‬طر‪ ،‬واإنتششار‬ ‫تداركها‪ ‘ ،‬حالة تواصشل ذبح البهائم‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬لح ال ‪-‬بسش ‪-‬ي ‪-‬ط ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬ازوت وبششكل دوري‪ ،‬باإلضشافة إا‪– ¤‬مل‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ن‪-‬ى اأن ت‪-‬ك‪-‬ون رح‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫الأم ‪- -‬راضس ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ة ع‪ È‬ا◊ي‪- -‬وان‬ ‫‪Ã‬حاذاة سشوق ا‪Ÿ‬اششية‪ ‘ ،‬منظر يث‪Ò‬‬
‫الششكاوي ا‪Ÿ‬تكّررة للسشلطات التي غالبا ما‬ ‫أاع‪- -‬ط‪- -‬اب ‪fi‬رك‪- -‬ات ال‪- -‬دي‪- -‬زل وم‪- -‬ع‪- -‬ان‪- -‬اة م‪- -‬ع‬ ‫الصشحة والبيئة‪.‬‬ ‫ب‪- -‬ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر ‪Ÿ‬وق ‪-‬ع ا‪Ÿ‬ذب ‪-‬ح ال ‪-‬عشش ‪-‬وائ ‪-‬ي‬ ‫الإشش‪-‬م‪-‬ئ‪-‬زاز وال‪-‬رعب‪ ،‬ن‪-‬ظ‪-‬را ل‪-‬لإن‪-‬تششار‬
‫ت‪È‬ر ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ك ‪-‬ل ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬د وغ‪-‬ي‪-‬اب األغ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫الطرقات الفلحية التي قال عنها الفلحون‬
‫ا‪Ÿ‬الية لذلك‪.‬‬ ‫لسشتعمال إاطلقا خاصشة‬ ‫إانها غ‪ Ò‬صشا◊ة ل إ‬ ‫“‪Ô‬اسست‪fi :‬مد الصسالح بن حود‬ ‫القريب من سشوق بيع ا‪Ÿ‬اششية‪ ،‬وكذا‬ ‫الكثيف للدم و‪fl‬لفات الذبائح‪ ،‬وهذا‬
‫‪11‬‬ ‫العدد‬
‫‪18621‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪äÉj’ƒdG øe‬‬ ‫السسبت ‪ 31‬جويلية ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 21‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫ديوان تطوير الزراعات الصسناعية‬ ‫أاراضسي «هنشس‪ »Ò‬و «عجلة ا‪Ÿ‬عقب» الف‪Ó‬حية مهّددة‬
‫‪ 134500‬هكتار للزارعات اإلسش‪Î‬اتيجية با÷نوب‬ ‫األسشمنت يزحف دون موافقة ا‪Ÿ‬صشالح الف‪Ó‬حية لتبسشة‬
‫وفقا للمرسسوم التنفيذي رقم ‪22‘ 265-20‬‬ ‫صس ‪-‬صست مسس ‪-‬اح ‪-‬ة اج ‪-‬م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬وق‬ ‫خّ‬
‫سس‪- -‬ب ‪-‬ت ‪-‬م‪ 2020 È‬وت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ا ل ‪-‬ق ‪-‬رار رئ‪-‬يسش‬ ‫ه ‪- -‬ك ‪- -‬ت ‪- -‬ار ل ‪- -‬ل‪- -‬زراع‪- -‬ات‬ ‫‪134.500‬‬ ‫وجه أاصسحاب ا‪Ÿ‬سستثمرات الف‪Ó‬حية ‘ ولية تبسسة نداء لوقف زحف السسمنت ا‪Ÿ‬سسلح على شساكلة البناء الفوضسوي أاو‬
‫ا÷مهورية ا‪Ÿ‬تعلق باسستحداث هذه الهيئة ‘‬ ‫السس‪Î‬اتيجية بوليات ا÷نوب بهدف‬ ‫لقامة تخصسيصسات سسكنية‪ ،‬وهو ما ناشسد به سسكان «هنشس‪ Ò‬عجلة» و» ا‪Ÿ‬عقب» بالشسريعة وا‹ ولية‬
‫الختيارات العشسوائية إ‬
‫تسس‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬ل وت‪- -‬رق‪- -‬ي‪- -‬ة السس‪- -‬ت‪- -‬ث ‪-‬م ‪-‬ار ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي‬ ‫ت‪- -‬ط‪- -‬وي‪- -‬ر ال‪- -‬زراع‪- -‬ات السس‪Î‬ات‪- -‬ي‪- -‬ج ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫تبسسة لتجميد قرارات تدم‪ Ò‬هذه ا‪Ÿ‬سستثمرات الف‪Ó‬حية‪.‬‬
‫والصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬زراع‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق اسستصس‪Ó‬ح‬ ‫وال‪-‬زراع‪-‬ات الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬حسسب م‪-‬ا أافاد‬
‫الراضس ‪-‬ي الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي ‪-‬ة وال ‪-‬تسس ‪-‬ي‪ Ò‬ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪ÊÓ-‬‬ ‫ب‪-‬ه دي‪-‬وان ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر ال‪-‬زراع‪-‬ات الصسناعية‬
‫للعقار ومرافقة حاملي ا‪Ÿ‬شساريع ا‪Ÿ‬د›ة‬ ‫الصسحراوية الكائن مقره با‪Ÿ‬نيعة‪.‬‬
‫ع ‪Ó-‬وة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ضس ‪-‬م ‪-‬ان ال ‪-‬ت ‪-‬آازر وال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬اث‪-‬ف ب‪Ú‬‬ ‫تتوزع هذه ا‪Ÿ‬سساحة ا‪Ÿ‬تعلقة بالزراعات‬
‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف الدارات ذات الصس ‪-‬ل ‪-‬ة ب ‪-‬السس ‪-‬ت ‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار‬ ‫السس‪Î‬ات ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬مسش ولي‪-‬ات ب‪-‬ج‪-‬ن‪-‬وب‬
‫(الف‪Ó‬حة وا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائية والطاقة وا‪Ÿ‬الية)‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن (أادرار وت ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ون وا‪Ÿ‬ن‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة وورق‪-‬ل‪-‬ة‬
‫وال‪- - -‬تصس‪- - -‬دي ل‪- - -‬لصس ‪- -‬ع ‪- -‬وب ‪- -‬ات وال ‪- -‬ع ‪- -‬راق ‪- -‬ي ‪- -‬ل‬ ‫وإاي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زي) م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا أاشس‪-‬ار ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬دي‪-‬وان‬
‫الب‪Ò‬وقراطية‪.‬‬ ‫ت‪- -‬ط‪- -‬وي ‪-‬ر ال ‪-‬زراع ‪-‬ات الصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬األراضس ‪-‬ي‬
‫ويعت‪ È‬هذا الديوان ا‪Ÿ‬وضسوع –ت وصساية‬ ‫الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي ‪-‬ة سس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ان ح ‪-‬ن‪-‬اشس‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا أان‬
‫وزارة الف‪Ó‬حة والتنمية الريفية أاداة لتنفيذ‬ ‫ال ‪-‬دي ‪-‬وان ت ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬ى ‪ 175‬م ‪-‬ل ‪-‬ف ل‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار ‘‬
‫السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ب‪Î‬قية وتطوير‬ ‫ال‪-‬زراع‪-‬ات السس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة والصس‪-‬ناعة الغذائية‬
‫الزراعات الصسناعية السس‪Î‬اتيجية ا‪Ÿ‬وجهة‬ ‫سسيما ما تعلق منها بزراعة ا◊بوب والبذور‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬وي ‪-‬ل ‪ÿ‬فضش السس‪-‬ت‪Ò‬اد وت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز األم‪-‬ن‬ ‫والسسكريات وا‪Ù‬اصسيل الزيتية‪ ،‬إاضسافة ا‪¤‬‬
‫الغذائي للوطن‪.‬‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬م‪-‬اط‪-‬م الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة وي‪-‬ن‪-‬درج اخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار م‪-‬كان‬
‫الزراعات السس‪Î‬اتيجية ‘ إاطار توجه يهدف‬
‫‘‘قفزة نوعية‘‘ للزراعة با‪Ÿ‬نيعة‬ ‫ا‪ ¤‬انشس ‪-‬اء أاق‪-‬ط‪-‬اب زراع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬زراع‪-‬ة‬
‫شس‪- - -‬ه‪- - -‬دت زراع‪- - -‬ة ا◊ب‪- - -‬وب –ت ال ‪- -‬رشش‬ ‫ا‪Ÿ‬كثفة ‘ ا÷نوب لضسمان األمن الغذائي‬
‫ا‪Ù‬وري «قفزة نوعية‘‘ بجنوب الوطن سسيما‬ ‫والتخفيضش من فاتورة السست‪Ò‬اد‪ ،‬والتي يجب‬
‫بولية ا‪Ÿ‬نيعة (ا‪Ÿ‬نبثقة عن التقسسيم الداري‬ ‫ت ‪-‬دع ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل النشس ‪-‬ط ‪-‬ة ال ‪-‬زراع ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا÷ديد) وذلك بفضسل ا‪Ÿ‬شساريع ا‪Ÿ‬نشسأاة ‘‬ ‫ال‪-‬غ‪-‬ذائ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬عليب قصسد أاحداث‬
‫أاع ‪-‬ق ‪-‬اب وع ‪-‬ي دائ ‪-‬م ب ‪-‬أاه ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة شس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ا◊ب‪-‬وب‬ ‫مناصسب الشسغل لفائدة الشسبان بهذه ا‪Ÿ‬ناطق‪،‬‬
‫السس‪Î‬ات ‪- -‬ي ‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ة واسس‪- -‬تصس‪Ó- -‬ح ا‪Ù‬ي‪- -‬ط‪- -‬ات‬ ‫كما أاشس‪ Ò‬إاليه‪..‬‬
‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واج ‪-‬دة ب ‪-‬ال ‪-‬ولي ‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫ي ‪- -‬ه ‪- -‬دف تشس ‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ع ت‪- -‬ط‪- -‬وي‪- -‬ر ال‪- -‬زراع‪- -‬ات‬
‫السس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا بشس‪-‬ع‪-‬بة‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج‪ ،‬وع ‪-‬دم إاق ‪-‬دام أاي ج ‪-‬ه‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى –وي‪-‬ل‬
‫طبيعة األراضسي الف‪Ó‬حية دون الرجوع لرئاسسة‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ات ضس ‪-‬خ ‪-‬م ‪-‬ة م ‪-‬ن األع‪Ó-‬ف م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ذرة‬
‫والفصسفصسة ‘ أاك‪ È‬بلدية بتبسسة‪.‬‬
‫تبسسة‪ :‬عليان سسمية‬
‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ري ‪-‬ن‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا شس ‪-‬رح م ‪-‬دي ‪-‬ر ا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح‬
‫الف‪Ó‬حية بولية ا‪Ÿ‬نيعة يوسسف مصسباح‪.‬‬ ‫«زراعة ا◊بوب»‪ ،‬بحسسب السسيد حناشسي‪ ،‬ا‪¤‬‬ ‫ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة وال ‪-‬وزارات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع إاصس‪-‬دار‬ ‫ي‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬رضش ال‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬ار ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‬
‫ونظرا ‪Ÿ‬ا تتميز به ا‪Ÿ‬ناطق ا÷افة وشسبه‬ ‫‘‘–سس‪ Ú‬ورفع وتأام‪ Ú‬انتاج ا◊بوب اضسافة‬ ‫ق ‪-‬رار مسس ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ل ي‪-‬ج‪-‬م‪-‬د مشس‪-‬روع ال‪-‬ت‪-‬خصس‪-‬يصش‬ ‫اقت‪Ó‬ع ‪ 500‬ششجرة زيتون‬ ‫«ا‪Ÿ‬ع‪-‬قب» و»ه‪-‬نشس‪ Ò‬ع‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة» ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة الشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة‬
‫ا÷افة من شسح ‘ األمطار فإان السسقي عن‬ ‫ا‪ ¤‬ضسمان الكتفاء الذاتي ‘ ا‪Û‬ال الغذائي‬ ‫الذي سسيفتح الباب على مصسراعيه للبزنسسة‪،‬‬ ‫بحسسب ا‪Ÿ‬تحدث تسستحوذ ا‪Ÿ‬نطقة على‬ ‫ب ‪-‬ولي‪-‬ة ت‪-‬بسس‪-‬ة ل‪-‬زح‪-‬ف اإلسس‪-‬م‪-‬نت ا‪Ÿ‬سس‪-‬ل‪-‬ح ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫طريق الرشش ا‪Ù‬وري يبقى الوسسيلة التقنية‬ ‫والتقليل من فاتورة السست‪Ò‬اد‘‘‪.‬‬ ‫وتقليصش ا‪Ÿ‬سساحات الف‪Ó‬حية ا‪Ÿ‬نتجة لضسرب‬ ‫نشساط تربية ا‪Ÿ‬واشسي بأاك‪ Ì‬من ‪ 1‬مليون رأاسش‬ ‫اقتطاع مسساحة ‪ 16‬هكتارا من ›موع ‪34‬‬
‫الزراعية الرئيسسية للرفع من مسستوى ا‪Ÿ‬ردود‬ ‫ومن أاجل –قيق هذا الهدف والنهوضش‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ة ال ‪-‬دول‪-‬ة ‘ ج‪-‬ع‪-‬ل ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‬ ‫–وزه ‪-‬ا ال ‪-‬ولي ‪-‬ة‪ ،‬ودون سس ‪-‬اب‪-‬ق إان‪-‬ذار أاق‪-‬دمت‬ ‫تسستغل لنتاج أاك‪ Ì‬من ‪ 3‬آالف قنطار من‬
‫ب ‪-‬خصس ‪-‬وصش زراع ‪-‬ة ا◊ب ‪-‬وب‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا ذك‪-‬ر م‪-‬دي‪-‬ر‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي ب‪-‬ج‪-‬ن‪-‬وب ال‪-‬ب‪Ó-‬د وج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫البديل األول لقتصساد ريع ا‪Ù‬روقات‪.‬‬ ‫بلدية الشسريعة على تسسخ‪ Ò‬القوة العمومية‬ ‫الذرة العلفية الصسفراء‪ ،‬والتي وجهت إل‚از‬
‫ا‪Ÿ‬صسالح الف‪Ó‬حية‪.‬‬ ‫قاطرة رئيسسية للتنمية فقد بادرت السسلطات‬ ‫ل‪-‬ق‪-‬لع ‪ 500‬شس‪-‬ج‪-‬رة زي‪-‬ت‪-‬ون وسس‪-‬ي‪-‬اج ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ثمرة‬ ‫مشسروع تخصسيصش اجتماعي بالرغم من رفضش‬
‫وي ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي ال‪-‬ذي ي‪-‬واج‪-‬ه السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫العمومية ا‪ ¤‬تأاسسيسش ديوان تطوير الزراعات‬ ‫مديرية ا‪Ÿ‬صشالح الف‪Ó‬حية –ذر‬ ‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ‘ ‪ 6‬ه ‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ارات‪ ،‬ضس‪-‬ارب‪ Ú‬ع‪-‬رضش‬ ‫‡ثل مديرية ا‪Ÿ‬صسالح الف‪Ó‬حية ‘ ‪fi‬ضسر‬
‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬و ذاك ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر شس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫الصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬األراضس ‪-‬ي الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي‪-‬ة إلع‪-‬ادة‬ ‫كشس ‪-‬ف مصس ‪-‬در م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ع ‪Ã‬دي‪-‬ري‪-‬ة ا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫ا◊ائط ما تتوفر عليه هذه القطع األرضسية‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة ا‪ı‬تصس ‪-‬ة وصس ‪-‬دور م ‪-‬ن‪-‬اشس‪ Ò‬وزاري‪-‬ة‬
‫ا◊بوب التي هي واحدة من أاك‪ Ì‬الرهانات‬ ‫ت‪-‬نشس‪-‬ي‪-‬ط ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي ورف‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬ات‬ ‫الف‪Ó‬حية بتبسسة أانها حذرت من خرق قرار‬ ‫م‪- -‬ن م‪- -‬رشس‪- -‬ات وسس‪- -‬ق ‪-‬ي ب ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام ح ‪-‬ديث لـ ‪10‬‬ ‫وحتى على مسستوى رئاسسة ا÷مهورية ◊ماية‬
‫قدرة على ضسمان الأمن الغذائي حيث تسسعى‬ ‫خاصسة من خ‪Ó‬ل تعزيز التسسي‪ Ò‬وا◊كامة‬ ‫رئ ‪-‬يسش ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ا‪Ÿ‬تضس ‪-‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ع ال‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫هكتارات من الذرة التي تكلف الدولة أاغلفة‬ ‫األراضسي الف‪Ó‬حية وعدم التصسرف فيها دون‬
‫ا‪ ¤‬ت ‪-‬ط ‪-‬وي ‪-‬ره ‪-‬ا م ‪-‬ع ا‪Ù‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬ ‫ا÷يدة‪.‬‬ ‫لتحويل األراضسي الف‪Ó‬حية ألغراضش أاخرى‬ ‫مالية بالعملة الصسعبة وتسسبب ارتفاع فاتورة‬ ‫ترخيصش مركزي‪.‬‬
‫وا‪Ÿ‬ياه‪ ،‬اسستنادا ا‪ ¤‬السسيد مصسباح‪.‬‬ ‫كما يندرج انشساء هذا الديوان ‘ اطار‬ ‫لكل بلديات ولية تبسسة‪.‬‬ ‫السست‪Ò‬اد لثالث ‪fi‬صسول ‘ العا‪ ⁄‬بعد األرز‬ ‫يؤوكد العارفون ‪Ã‬مارسسة النشساط الف‪Ó‬حي‬
‫وتعتزم ا‪Ÿ‬صسالح الف‪Ó‬حية با‪Ÿ‬نيعة ومن‬ ‫ن‪- -‬ظ‪- -‬رة اسس‪Î‬ات‪- -‬ي‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ة ت‪- -‬ه‪- -‬دف ا‪fi ¤‬ارب ‪-‬ة‬ ‫ويأاتي هذا التحذير بعد شسكوى تقدم بها‬ ‫وال ‪-‬ق ‪-‬م ‪-‬ح ‘ األسس ‪-‬واق ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ة‪ ،‬مضس ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أان‬ ‫‪Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة أاولد ال ‪-‬ب ‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ول ب‪-‬ا‪Ÿ‬رج‪-‬ى «ب‪-‬ه‪-‬نشس‪Ò‬‬
‫أاج‪-‬ل ضس‪-‬م‪-‬ان إان‪-‬ت‪-‬اج وم‪-‬ردودي‪-‬ة ج‪-‬ي‪-‬دة وت‪-‬ن‪-‬ظيم‬ ‫ال ‪-‬ب‪Ò‬وق ‪-‬راط ‪-‬ي ‪-‬ة والسس ‪-‬م‪-‬اح ل‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن م‪-‬ن‬ ‫أاصس ‪-‬ح ‪-‬اب مسس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬رات ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة «ب‪-‬ا‪Ÿ‬ع‪-‬قب»‬ ‫ف‪Ó‬ح‪ Ú‬آاخرين با‪Ÿ‬نطقة أاعربوا عن تخوفهم‬ ‫ع‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة» و «ا‪Ÿ‬ع‪-‬قب» أان‪-‬ه‪-‬ا مسس‪-‬اح‪-‬ات ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫بدعم من ديوان تطوير الزراعات الصسناعية‬ ‫أاصسحاب القدرات ‘ ›ال تنمية الزراعات‬ ‫و»هنشس‪ »Ò‬و»عجلة» بالشسريعة ضسد قرار ضسم‬ ‫لزحف اإلسسمنت ا‪Ÿ‬سسلح ليأاتي على األخضسر‬ ‫بامتياز تنتج ‪fl‬تلف أانواع ا‪ÿ‬ضسر والفواكه‬
‫ب‪- -‬األراضس‪- -‬ي الصس‪- -‬ح‪- -‬راوي‪- -‬ة أاي‪- -‬ام‪- -‬ا اع ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫السس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬غ‪-‬لب ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬راق‪-‬ي‪-‬ل ذات‬ ‫أاك‪ Ì‬م‪- - - - - - -‬ن ‪ 16‬ه ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ارا ف ‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة‬ ‫وال ‪-‬ي‪-‬ابسش‪ ،‬وط‪-‬رح ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ون ع‪-‬دة أاسس‪-‬ئ‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ن‬ ‫وا◊ب ‪-‬وب‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ذ السس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪Ó-‬ل و“سسك أاه ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‬
‫للتحسسيسش والرشساد الف‪Ó‬حي لفائدة ف‪Ó‬حي‬ ‫الصس‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ار ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪ ،‬وذلك ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫تخصسيصسات إاجتماعية لقطع أارضسية‪ ،‬وبالرغم‬ ‫إات‪Ó‬ف ا‪Ù‬اصسيل التي توجد حاليا ‘ مرحلة‬ ‫بأاراضسيهم التي اسستغلوها أابا عن جد وقاموا‬
‫ا‪Ÿ‬نطقة من أاجل شسرح ا‪Ÿ‬سسار التقني وطرق‬ ‫وسسائل إانتاج حديثة ‘ ا‪Ÿ‬سساحات الك‪È‬ى‪.‬‬ ‫م‪-‬ن ذلك ت‪-‬ه‪-‬دد ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬رات ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ية‬ ‫متقدمة من اإلنتاج‪ ،‬بعد أان ” قلع شسج‪Ò‬ات‬ ‫ب ‪-‬خ ‪-‬دم ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ‪-‬ذ ال ‪-‬تصس ‪-‬ري ‪-‬ح ب ‪-‬إاق‪-‬ام‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ورة‬
‫صس ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ة زراع ‪-‬ة ا◊ب ‪-‬وب م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ‪fi‬ارب ‪-‬ة‬ ‫كما تهدف هذه الهيئة أايضسا ا‪ ¤‬مرافقة‬ ‫قرارات التحويل عن الطبيعة الف‪Ó‬حية –ديا‬ ‫الزيتون‪.‬‬ ‫الزراعية مع توفر ا‪Ÿ‬اء با‪Ÿ‬نطقة ما جعل‬
‫ا◊شس‪- - -‬ائشش الضس‪- - -‬ارة وت‪- - -‬خصس ‪- -‬يب الراضس ‪- -‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬سستثمرين ليسش فقط بخصسوصش ا◊صسول‬ ‫لقرار السسلطات العليا‪.‬‬ ‫الزراعة فيها منتعشسة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬زروعة‪ ،‬كما أاشس‪ Ò‬إاليه‪.‬‬ ‫على العقار الف‪Ó‬حي‪ ،‬بل أايضسا فيما يتعلق‬ ‫«الشس‪- -‬عب « وق‪- -‬فت ع‪- -‬ل‪- -‬ى م‪- -‬ل ‪-‬ف ال ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫من يوقف ا÷ر‪Á‬ة؟‬ ‫و‘ ذات الصسدد‪ ،‬قّررت السسلطات بتبسسة‬
‫وب‪- -‬حسسب م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ب ‪- -‬زي ‪- -‬ادة الن ‪- -‬ت ‪- -‬اج ال ‪- -‬ف ‪Ó- -‬ح‪- -‬ي ا‪Ÿ‬صس‪- -‬ن‪- -‬ف بـ‬ ‫و‪fi‬ضسر ÷نة الدائرة بالشسريعة‪ ،‬الذي أابدى‬ ‫إا‚از مشسروع تخصسيصش على ‪ 16‬هكتارا من‬
‫«السس‪Î‬ات ‪-‬ي ‪-‬ج‪-‬ي» ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ار‬ ‫و‘ صسورة جر‪Á‬ة التوسسع العمرا‪ Ê‬على‬ ‫أاراضسي «ا‪Ÿ‬عقب» و»هنشس‪ Ò‬عجلة»‪ ،‬بالرغم‬
‫با‪Ÿ‬نيعة فإان انتاج ا◊بوب وصسل ‘ اطار‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه رئ ‪-‬يسش ال ‪-‬ف ‪-‬رع ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ال‪-‬رفضش ال‪-‬ت‪-‬ام‬ ‫حسساب األراضسي الف‪Ó‬حية التي حققت إانتاج‬
‫حملة ا◊صساد والدرسش ‪Ÿ‬وسسم ‪2021-2020‬‬ ‫التقني لتحسس‪ Ú‬عملية النتاج واقتصساد ا‪Ÿ‬ياه‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة األراضس‪-‬ي الف‪Ó‬حية ‪Ÿ‬شساريع‬ ‫من اسستفادة أاصسحاب ا‪Ÿ‬سستثمرات الف‪Ó‬حية‬
‫ا‪ ¤‬ج ‪-‬انب الصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وج‬ ‫أاك‪ Ì‬م ‪- - - -‬ن ‪ 80‬ق ‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ارا م‪-‬ن ال‪-‬ذرة ا‪Ÿ‬وج‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫من قروضش دعم ◊فر اآلبار وأاحواضش السسقي‬
‫ا‪ 373.317 ¤‬قنطار‪ ،‬منها ‪ 322.684‬قنطار‬ ‫سس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬ع ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬را‪ Ê‬ل‪-‬لمدينة‪،‬‬ ‫‪Ó‬ع ‪Ó-‬ف وإان ‪-‬ت ‪-‬اج ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ا‪Ù‬اصس ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫ل‪ -‬أ‬
‫من القمح الصسلب و‪ 24.806‬قنطار من القمح‬ ‫الزراعي‪.‬‬ ‫وبالرغم من ذلك أاصسرت الوكالة العقارية و‬ ‫للمزروعات‪.‬‬
‫وب‪- -‬حسسب ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬ام ل ‪-‬دي ‪-‬وان ت ‪-‬ط ‪-‬وي ‪-‬ر‬ ‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة األخ ‪-‬رى‪ ،‬ت ‪-‬ف ‪-‬اج ‪-‬أا أاصس ‪-‬ح‪-‬اب ه‪-‬ذه‬ ‫و‘ ذات السس‪- -‬ي‪- -‬اق‪ ،‬ي‪- -‬ق‪- -‬ول أاح‪- -‬د ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ي‬
‫الل‪ Ú‬و‪ 25.820‬قنطار من الشسع‪ ،Ò‬كما بلغ‬ ‫البلدية على الشسروع ‘ عملية التوسسع خرقا‬ ‫األراضسي بقرار إاخ‪Ó‬ئها‪ ،‬وهو ما جعل ف‪Ó‬حو‬
‫معدل ا‪Ÿ‬ردود نسسب قياسسية بـ ‪ 68 ،25‬قنطار‬ ‫ال‪-‬زراع‪-‬ات الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬األراضس‪-‬ي الصس‪-‬حراوية‬ ‫للمناشس‪ Ò‬الوزارية و تعليمة رئيسش ا÷مهورية‬ ‫ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬أان ‪ 16‬هكتارا من ›موع أاك‪ Ì‬من‬
‫فإان النتاج الف‪Ó‬حي و–ويله تنجم عنه قيمة‬ ‫«ه‪- - -‬نشس‪ »Ò‬و»ع ‪- -‬ج ‪- -‬ل ‪- -‬ة» ي ‪- -‬ن ‪- -‬اشس ‪- -‬دون رئ ‪- -‬يسش‬ ‫‪ 40‬ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ارا ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ام‪-‬ت‪-‬ي‪-‬از ب‪-‬هذه ا‪Ÿ‬نطقة‬
‫‘ الهكتار الواحد بالنسسبة للقمح الصسلب و‪،85‬‬ ‫األخ‪Ò‬ة رقم ‪ 3‬ا‪Ÿ‬تضسمنة منع التصسرف ‘‬ ‫ا÷م‪- -‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة إلي ‪-‬ف ‪-‬اد ÷ن ‪-‬ة –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‘ خ ‪-‬رق‬
‫‪ 85‬قنطار ‘ الهكتار للقمح الل‪ Ú‬و‪54 ،05‬‬ ‫مضسافة فضس‪ Ó‬عن إاسستحداث مناصسب شسغل‬ ‫األراضسي الف‪Ó‬حية دون الرجوع إا‪ ¤‬الوزارة‬ ‫ك ‪-‬انت مسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ال ‪-‬وال ‪-‬د وأاودع‪-‬ن‪-‬ا‬
‫لسسكان وليات ا÷نوب ‘ القطاع الف‪Ó‬حي‬ ‫تعليمات ا◊كومة القوان‪ Ú‬الصسادرة موؤخرا ‘‬ ‫بشس ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ل ‪-‬ف م‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول ل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د الم‪-‬ت‪-‬ي‪-‬از ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫قنطارا ‘ الهكتار بخصسوصش الشسع‪.Ò‬‬ ‫األو‪ ¤‬ورئاسسة ا÷مهورية‪.‬‬ ‫إاطار ترقية الف‪Ó‬حة وحماية العقار الف‪Ó‬حي‬
‫و” ج‪- -‬م ‪-‬ع ح ‪-‬وا‹ ‪ 349.765‬ق‪-‬ن‪-‬طار من‬ ‫والصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي و–وي ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ات ال‪-‬زراع‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ف‪-‬رع ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪ ،‬ق‪-‬ائ‪ Ó-‬ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ج‬
‫منتوج ا◊بوب على مسستوى تعاونية ا◊بوب‬ ‫اضسافة ا‪ ¤‬امكانيات تسسويق النتاج ‘ السسوق‬
‫والبقول ا÷افة بالغواط‪ ،‬مثلما ” توضسيحه‪.‬‬ ‫ا‪Ù‬لية والتصسدير‪.‬‬ ‫ناشسدوا سسلطات غرداية التدخل العاجل‬
‫وتكمن مهمة الديوان ا‪Ÿ‬ذكور والذي أانشسئ‬

‫جيجل‬
‫انقطاع مياه الششرب يث‪ Ò‬اسشتياء السشكان‬
‫ا÷معيات تتحرك ‪Ÿ‬واجهة كورونا‬ ‫ا◊نفيات اأحيانا ‪Ÿ‬دة تتجاوز يوم‪ Ú‬اإ‪¤‬‬
‫خمسسة اأيام‪.‬‬
‫اإشس ‪-‬ع ‪-‬ار م‪-‬ن ط‪-‬رف ا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ا‬
‫جعل السسكان يعيشسون حالة من التذمر‬
‫يعيشش سسكان بعضش الأحياء وسسط‬
‫مدينة غرداية اأزمة النقصش الفادح‬
‫ن ‪-‬ظ ‪-‬را ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي‪-‬تسس‪-‬بب ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫والسستياء من اأجل اإنهاء ا‪Ÿ‬شسكل الذي‬ ‫‘ ت‪- - -‬زوي‪- - -‬ده‪- - -‬م ب‪- - -‬ا‪Ÿ‬ي‪- - -‬اه الصس‪- - -‬ا◊ة‬
‫‘ مضساعفات من شسأانها إايصسال ا‪Ÿ‬صساب‪Ú‬‬ ‫‘ إاط‪- - -‬ار ال‪- - -‬ت‪- - -‬حضس‪Ò‬ات ‪Ÿ‬واج‪- - -‬ه‪- - -‬ة‬ ‫التذبذب ‘ التزود با‪Ÿ‬اء الشسروب‪ ،‬طالب‬ ‫ي‪Ó‬زمهم طول اأيام فصسل الصسيف‪ ،‬ومازاد‬ ‫ل‪-‬لشس‪-‬رب‪ ،‬ح‪-‬يث شس‪-‬ه‪-‬دت ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق‬
‫إا‪ ¤‬درجات متقدمة من ا‪Ÿ‬رضش‪.‬‬ ‫ج‪- -‬ائ‪- -‬ح‪- -‬ة ك‪- -‬ورون‪- -‬ا‪ ،‬شس‪- -‬ه ‪-‬دت م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫السس‪- -‬ك‪- -‬ان السس‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة بضس ‪-‬م ‪-‬ان‬ ‫الط‪ Ú‬بحسسب قول الكث‪ Ò‬منهم اأن بعضش‬ ‫خ‪Ó‬ل هذه الصسائفة تذبذبا كب‪Ò‬ا‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬شساركون من رؤوسساء ا÷معيات و‡ثلي‬ ‫ج ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ل‪ ،‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء ج‪-‬م‪-‬ع ‡ث‪-‬ل‪-‬ي ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع‬ ‫ت ‪-‬زوي ‪-‬ده ‪-‬م ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬م ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه واإل ‪-‬زام ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫الأحياء ا‪Û‬اورة لهم ينالون حصستهم من‬ ‫الأمر الذي اآرق السسكان خاصسة واأن‬
‫ا‪Û‬ت ‪- -‬م ‪- -‬ع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬أاك ‪- -‬دوا ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ضس ‪- -‬رورة‬ ‫ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬وا÷معيات ‘ مبادرة للتصسدي‬ ‫باإشسعارهم ‪Ã‬وعد النقطاعات مع اإعطاء‬ ‫ا‪Ÿ‬ياه بشسكل عادي‪.‬‬ ‫ان ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬اع ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه ي‪-‬دوم لأي‪-‬ام ع‪-‬دي‪-‬دة‪،‬‬
‫لل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اف ح‪-‬ول ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬حسس‪-‬يسش‪ ،‬وك‪-‬ل‬ ‫اإ‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬وب‪-‬اء‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬م الوضسع الصسحي ‘‬ ‫السسبب الرئيسسي ‘ انقطاعها لتجنيبهم‬ ‫وط‪- - -‬الب ه ‪- -‬وؤلء السس ‪- -‬ك ‪- -‬ان ا‪Ÿ‬صس ‪- -‬ال ‪- -‬ح‬ ‫‡ا اأثار غضسب وسسخط السسكان‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬بادرات التي من شسأانها التشسجيع على‬ ‫لصس ‪-‬اب ‪-‬ات‪،‬‬ ‫ال‪- -‬ولي‪- -‬ة وارت‪- -‬ف ‪-‬اع ع ‪-‬دد ا إ‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة ج‪-‬ف‪-‬اف ا◊ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬زام‪-‬ن‪-‬ة من‬ ‫ا‪Ù‬لية على الأقل اإشسعارهم عن اأسسباب‬ ‫ع‪ّ- -‬ب ‪- -‬ر سس‪- -‬ك‪- -‬ان ه ‪-‬ذه الأح ‪-‬ي ‪-‬اء ع ‪-‬وق ‪-‬ب ‪-‬ة‪،‬‬
‫التلقيح‪ ،‬كما سساهموا ‘ مناقشسة مسساهمة‬ ‫بشس ‪-‬ك ‪-‬ل م‪-‬ل‪-‬فت وبشس‪-‬ك‪-‬ل ي‪-‬دع‪-‬و ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق‪،‬‬ ‫اأجل ا◊د من ا‪Ÿ‬عاناة التي تع‪Î‬ضسهم ‘‬ ‫غياب ا‪Ÿ‬اء عن حنفياتهم لأيام معدودة‪،‬‬ ‫ع ‪- -‬ط ‪- -‬روشش‪ ،‬اأوج ‪- -‬ري ‪- -‬نت وال ‪- -‬ت‪- -‬وزوز ع‪- -‬ن‬
‫ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات ‘ ال ‪-‬وق ‪-‬اي ‪-‬ة م ‪-‬ن ان ‪-‬تشس ‪-‬ار وب‪-‬اء‬ ‫حيث اجتمعت ا÷معيات ‪Ã‬بادرة من‬ ‫كل مرة‪.‬‬ ‫اضس ‪-‬اف‪-‬ة اإ‪ ¤‬الن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ك‪-‬ررة ل‪-‬ك‪-‬ي‬ ‫ت ‪-‬ذم ‪-‬ره ‪-‬م ال ‪-‬ك ‪-‬ب‪ Ò‬اإزاء ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ا اأج‪È‬‬
‫ك‪- -‬ورون ‪-‬ا‪ ،‬وق ‪-‬د حضس ‪-‬ر ه ‪-‬ذه ا÷لسس ‪-‬ة رئ ‪-‬يسش‬ ‫السسلطات ا‪Ù‬لية‪.‬‬ ‫واسستطرد ‪fi‬دثنا قائ‪« :Ó‬اأن الوضسعية‬ ‫يتسسنى لهم اتخاذ التداب‪ Ò‬والحتياطات‬ ‫الكث‪Ò‬ين على شسراء ا‪Ÿ‬ياه من شساحنات‬
‫دائرة جيجل ودائرة الطاه‪ Ò‬بالنيابة‪ ،‬نائب‬ ‫لسس‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع خ‪Ó- -‬ل ال ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء إا‪ ¤‬ع ‪-‬دة‬
‫”اإ‬ ‫اأضسحت كابوسسا ل يطاق‪ ،‬وضساقوا ذرعا‬ ‫ال‪Ó‬زمة على الأقل‪.‬‬ ‫خاصسة ‪Œ‬وب اأرجاء الأحياء‪ ،‬هذا الأمر‬
‫رئ ‪-‬يسش ا‪Û‬لسش الشس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ال ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‪ ،‬رئ‪-‬يسش‬ ‫مداخ‪Ó‬ت حول الوضسعية الوبائية بالولية‪،‬‬ ‫من الوضسعية ا‪Ÿ‬زرية التي يعشسونها دون‬ ‫بحسسب ‡ثل السسكان فاإن هذه ا‪Ÿ‬ادة‬ ‫ال‪-‬ذي اأث‪-‬ق‪-‬ل ك‪-‬اه‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م بسس‪-‬بب ال‪-‬وضس‪-‬ع ال‪-‬ذي‬
‫ا‪Û‬لسش الشس ‪-‬ع ‪-‬ب‪-‬ي ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬اه‪ ،Ò‬ق‪-‬ائ‪-‬د‬ ‫لسستماع إا‪¤‬‬ ‫وسس‪ Ò‬عملية التلقيح‪ ،‬كما ” ا إ‬ ‫اأهم عنصسر ‘ ا◊ياة وهو ا‪Ÿ‬اء»‪ ،‬واأمام‬ ‫اأسس ‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬قضس‪-‬اء ح‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م خ‪-‬اصس‪-‬ة واأن‬ ‫اأصسبح ل يطاق خصسوصسا واأن النقطاع‬
‫ك ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪‡ ،‬ث‪-‬ل رئ‪-‬يسش أام‪-‬ن‬ ‫اق‪Î‬احات رؤوسساء ا÷معيات‪ ،‬التي “حورت‬ ‫اأزمة العطشش التي ت‪Ó‬زمهم ‘ عز الصسيف‬ ‫ان‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬زام ‪-‬ن م ‪-‬ع فصس ‪-‬ل ا◊رارة‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ك ‪-‬رر ‪-‬ب ‪-‬حسس ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م‪ -‬ي ‪-‬ت ‪-‬زام ‪-‬ن وفصس ‪-‬ل‬
‫ولية جيجل‪ ،‬مدير الصسحة والسسكان‪ ،‬مدير‬ ‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ول ال‪-‬ت‪-‬داب‪ Ò‬ال‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ي‪-‬لة ‪Ã‬كافحة‬ ‫يناشسد هوؤلء السسلطات على راأسسها وا‹‬ ‫ا‪Ÿ‬رت ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪-‬ح ‪-‬د ت ‪-‬ع ‪-‬ب‪Ò‬ه‪ -‬واصس ‪-‬ف ‪-‬ا‬ ‫الصسيف‪.‬‬
‫لسس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ل‪ ،‬م‪-‬دي‪-‬ر‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ة ا إ‬ ‫لحياء‪ ،‬وكذا التحسسيسش‬ ‫انتشسار الوباء ع‪ È‬ا أ‬ ‫ال ‪-‬ولي ‪-‬ة م ‪-‬ن اأج ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬دخ‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل ل‪-‬دى‬ ‫تصس ‪-‬رف ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬الإج ‪-‬ح‪-‬اف‬ ‫‘ هذا الصسدد‪ ،‬اأعرب السسكان عن‬
‫لسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬اه‪ ،Ò‬م‪-‬دير‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ة ا إ‬ ‫با‪ÿ‬طر ا◊قيقي الذي أاصسبح يهدد صسحة‬ ‫م ‪-‬وؤسسسس ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه لإن‪-‬ه‪-‬اء ه‪-‬ذا‬ ‫والظلم ‘ حقهم مضسيفا اأنهم ل يعرفون‬ ‫تذمرهم جراء الوضسع الذي تعرفه بعضش‬
‫الصسحة ا÷وارية‪ ،‬وإامام مسسجد عمر بن‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬بشسكل مباشسر‪ ،‬وأاك‪ Ì‬حدة ‡ا‬ ‫ا‪Ÿ‬شسكل القائم الذي اآرق يومياتهم ونّغصش‬ ‫سسبب التذبذب ا◊اصسل ‘ التزود با‪Ÿ‬اء‬ ‫الأح ‪- -‬ي ‪- -‬اء ‘ ال‪- -‬ت‪- -‬زود ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ي‪- -‬اه الصس‪- -‬ا◊ة‬
‫ا‪ÿ‬طاب‪.‬‬ ‫لو‪ ،¤‬هذا بهدف‬ ‫كان عليه ‘ ا‪Ÿ‬وجة ا أ‬ ‫عليهم حياتهم‪.‬‬ ‫الشسروب ‘ اأحياء دون غ‪Ò‬ها‪ ،‬حيث اأكد‬ ‫ل ‪-‬لشس ‪-‬رب‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬حسس ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م‪ -‬اأصس ‪-‬ب ‪-‬حت‬
‫جيجل‪ :‬جمال كربوشش‬ ‫التشسجيع على توسسيع عملية التلقيح‪◊ ،‬ماية‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من خطر الوباء وتفادي الوقوع‬ ‫غرداية‪ :‬ع‪.‬ع‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬عضش م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م اسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رار غ‪-‬ي‪-‬اب ا‪Ÿ‬اء ع‪-‬ن‬ ‫ك ‪-‬اب ‪-‬وسس ‪-‬ا ي ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬رر ‘ ك‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة دون اأي‬
‫‪13 12‬‬
‫العدد‬
‫‪18621‬‬
‫‪äÉ«Ø«°U‬‬ ‫السشبت ‪ ٣1‬جويلية ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 21‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬
‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬

‫لخر‬
‫الوجه ا آ‬ ‫فيما تسش ّ‬
‫جل ‪ 380‬أالف حر‘‬ ‫الزوايا وا‪Ÿ‬دارسص القرآانية‬

‫الصصناعة التقليدية تسصتقطب السصّياح‬ ‫من هنا وهناك‬

‫فتيحة كلواز‬
‫ُهدنة حرب‬ ‫ت ‪- - -‬ع ‪- - -‬ت‪ È‬ا◊رف والّصش ‪- - -‬ن ‪- - -‬اع ‪- - -‬ة‬
‫ال ‪ّ-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬ة ع ‪-‬ام‪-‬ل ج‪-‬ذب ل‪-‬لّسش‪-‬ائ‪-‬ح‬
‫لج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي وال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ع‪-‬لى حّد سشواء‪،‬‬ ‫ا أ‬
‫«مفاجأاة» ثقب أاسصود عم‪Ó‬ق؟‬ ‫الوجهة األفضصل ألطفال وادي سصوف‬
‫‪Ó‬سش‪- -‬ر‬‫وم ‪- -‬وردا اق ‪- -‬تصش‪- -‬ادّي‪- -‬ا ه‪- -‬اّم‪- -‬ا ل‪ - -‬أ‬ ‫ت ‪-‬ع‪-‬رف ا‪Ÿ‬سش‪-‬اج‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة وال‪-‬زواي‪-‬ا‬
‫ا‪Ÿ‬تصشّفح ‪ı‬تلف الوسشائط الجتماعية هذه األيام‬ ‫وا÷م ‪-‬اع ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫وا‪Ÿ‬دارسص ال‪- -‬ق‪- -‬رآان‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬ولي ‪-‬ة ال ‪-‬وادي‪،‬‬
‫يجد كما هائ‪ Ó‬من الفيديوهات ألششخاصض فقدوا عزيزا‬ ‫ل‪- -‬لّصش‪- -‬ن‪- -‬اع ‪-‬ات ال ‪-‬ك‪È‬ى وال ‪-‬نشش ‪-‬اط ‪-‬ات‬ ‫إاق ‪-‬ب ‪-‬ال ك ‪-‬ب‪Ò‬ا م ‪-‬ن ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ ا‪Ÿ‬دارسص م ‪-‬ع‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د إاصش ‪-‬اب ‪-‬ت ‪-‬ه ب ‪-‬ال ‪-‬ف‪Ò‬وسض‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ا ي‪-‬ث‪ Ò‬اله‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام ه‪-‬و‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪Ó-‬قة‪ ،‬بسشبب ضشعف‬ ‫ن ‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ك‪-‬ل م‪-‬وسش‪-‬م دراسش‪-‬ي وخ‪Ó-‬ل أاشش‪-‬ه‪-‬ر‬
‫تركيزها وترويجها وربط الوفاة بأازمة األوكسشج‪ Ú‬أاو‬ ‫م‪-‬داخ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أاو ‪Ÿ‬وق‪-‬عها ا÷غرا‘ الذي‬ ‫الصشيف‪ ،‬حيث يتوافدون عليها من أاجل‬
‫عدم قدرة ا‪Ÿ‬سشتششفيات على اسشتيعاب العدد الكب‪ Ò‬من‬ ‫ل ي ‪-‬غ ‪-‬ري الّصش ‪-‬ن ‪-‬اع‪ّ-‬ي‪ Ú-‬ب‪-‬السش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار‬ ‫ح‪-‬ف‪-‬ظ ك‪-‬ت‪-‬اب ال‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬وت‪-‬ع‪ّ-‬لم مسشائل الدين‬
‫ا‪Ÿ‬رضشى‪ ،‬أاو حتى تراخي أاطباء ‘ أاداء مهامهم وهذا‬ ‫فيها‪.‬‬ ‫البسشيطة‪.‬‬

‫هذا ال‪Î‬ويج «ا‪Ÿ‬منهج» يقصشد به خلق أازمة صشحية‬


‫أاخطر ما فيها‪.‬‬
‫بومرداسس‪ :‬كمال زقاي‬ ‫وادي سسوف‪ :‬سسفيان حشسيفة‬
‫من خ‪Ó‬ل إاششباع ا‪Ÿ‬واطن برسشائل سشلبية مفادها انهيار‬
‫ا‪Ÿ‬نظومة الصشحية ومن ورائها الدولة وعجزها الكامل‬ ‫تف ّضشل عديد العائ‪Ó‬ت بالوادي توجيه أابنائها‬
‫ي‪-‬رى م‪-‬دي‪-‬ر غ‪-‬رف‪-‬ة الّصش‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة الّتقليدية‬
‫عن السشيطرة على ا‪Ÿ‬وجة الثالثة للسش‪Ó‬لت ا‪Ÿ‬تحّورة‪،‬‬ ‫إا‪ ¤‬ال‪-‬زواي‪-‬ا وم‪-‬دارسض ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ق‪-‬رآان ب‪-‬ع‪-‬د ن‪-‬ه‪-‬اية‬
‫وا◊رف بولية بومرداسض‪ ،‬سشعدي آايت‬
‫‪Ó‬زمة الصشحية التي حاول‬ ‫ما يعيدنا إا‪ ¤‬األششهر األو‪ ¤‬ل أ‬ ‫ا‪Ÿ‬وسشم الدراسشي مباششرًة‪ ،‬من أاجل حفظ أاجزاء‬
‫زروق ‪- -‬ي‪« ،‬أاّن إادم ‪- -‬اج نشش ‪- -‬اط الّصش‪- -‬ن‪- -‬اع‪- -‬ة‬ ‫“ّكن العلماء من رصشد توهجات براقة من أاششعة‬
‫خ‪Ó‬لها الفضشاء األزرق زرع الفتنة وحالة من ل اسشتقرار‬ ‫م ‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬والط‪Ó-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن األئ‪-‬م‪-‬ة‬
‫التقليدية ‘ الّترويج للسشياحة ا÷زائرية‬ ‫سشينية‪ ،‬انفجرت من ثقب أاسشود هائل‪Ã ،‬ركز ›رة‬
‫‘ ا‪Û‬تمع من خ‪Ó‬ل ال‪Î‬ويج ألزمة ندرة ا‪Ÿ‬واد األك‪Ì‬‬ ‫وا‪Ÿ‬درسش‪‡ ‘ ،Ú‬ارسشة ›تمعية –ّولت إا‪¤‬‬
‫داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا وخ‪-‬ارج‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ول‪-‬يسض خيارا‪،‬‬ ‫تبعد ‪ 800‬مليون سشنة ضشوئية عن مركز ا‪Û‬رة‪.‬‬
‫اسشته‪Ó‬كا‪.‬‬ ‫عادة سشنوية متواصشلة مع التلميذ كل صشائفة إا‪¤‬‬
‫بالنظر إا‪ ¤‬ما “ّثله هذه ا◊رف والتحف‬ ‫والتقطت التلسشكوبات أاضشواء غ‪ Ò‬متوقعة‪ ،‬كانت على ششكل‬
‫ول‪- -‬ن ي ‪-‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف اث ‪-‬ن ‪-‬ان ‘ أان ا÷زائ ‪-‬ر ت ‪-‬واج ‪-‬ه ح ‪-‬رب ‪-‬ا‬ ‫أان يصشل إا‪ ¤‬الطور الثانوي أاو حتى مسشتويات‬
‫ال‪-‬ي‪-‬دوي‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وث‪-‬قافية وعامل‬ ‫ومضشات أاصشغر ومتأاخرة وذات أالوان ‪fl‬تلفة عن التوهجات‬
‫سشي‪È‬انية متعّددة األذرع تصشبّ كلها ‘ وعاء واحد هو‬ ‫دراسشية أاعلى‪.‬‬
‫ج ‪-‬ذب خ ‪-‬اصش ‪-‬ة ل ‪-‬لسش ‪-‬ائ ‪-‬ح األج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ذي‬ ‫السشاطعة ا‪Ÿ‬رصشودة‪.‬‬
‫ضشرب اسشتقرارها وكسشر رابط الششعب بالدولة‪ ،‬يسشتخدم‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪ Ú‬ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م م‪-‬ا ه‪-‬و‬ ‫ون ‪-‬فسض الشش‪-‬يء ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ‪Ÿ‬ه‪-‬رج‪-‬ان زرب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫نشش ‪-‬اط الّصش ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة ال ‪ّ-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر‪،‬‬ ‫يبحث دائما على تخليد مروره ‘ أاي‬ ‫ويؤوكد هذا الكتششاف نظرية أال‪È‬ت أاينششتاين ‘ النسشبية‬
‫ا‪Ÿ‬ششرفون عليها كل ما ‪Á‬كنه التأاث‪ Ò‬على ا‪Ÿ‬واطن‪،‬‬ ‫م‪- -‬وج ‪-‬ود وت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه‪ ،‬و‪Œ‬اوز الّسش ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ات‬ ‫آايت هشش ‪-‬ام‪ ،‬ت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬سش‪-‬الك السش‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫واندثار الكث‪ Ò‬من ا◊رف ا‪Ÿ‬توارثة أابا‬ ‫^ مسشاجد عتيقة‬
‫مدينة أاو موقع أاثري باقتناء مواد و–ف‬ ‫العامة‪ ،‬حيث يؤودي سشحب ا÷اذبية من الثقوب السشوداء إا‪¤‬‬
‫ح‪- -‬ت ‪-‬ى وإان ك ‪-‬ان ذلك ع ‪-‬ل ‪-‬ى حسش ‪-‬اب صش ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬ه ال ‪-‬ن ‪-‬فسش ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫وال ‪ّ- -‬ن ‪- -‬ق ‪- -‬ائصض وك‪- -‬ل ‡ارسش‪- -‬ات ا‪Ÿ‬اضش‪- -‬ي‬ ‫والفنادق بفضشاءات لعرضض وبيع الّتحف‬ ‫ع‪- -‬ن ج‪- -‬د كصش‪- -‬ن‪- -‬اع ‪-‬ة الّسش ‪Ó-‬ل وال ‪-‬ق ‪-‬ف ‪-‬ف‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬اج ‪-‬د ال ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ل ت‪-‬زال‬
‫رم‪-‬زي‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع‪ّ-‬ب‪-‬رة و‪fl‬ت‪-‬زل‪-‬ة للموروث‬ ‫انحناء أاششعة الضشوء حول نفسشها‪ ،‬ما يعطي العلماء أاول ‪Ù‬ة‬
‫وا÷سش ‪-‬دي ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل‪-‬ى اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أان األزم‪-‬ة الصش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة سش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون‬ ‫العششوائية‪ ،‬من سشياسشات فاششلة وغياب‬ ‫التقليدية‪ ،‬فتح ورششات حيّة ‘ ا‪Ÿ‬عارضض‬ ‫ا‪Ÿ‬ظ‪Óّ- -‬ت الّشش‪- -‬مسش‪- -‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن م ‪-‬ادة ال ‪-‬دوم‪،‬‬ ‫ُتحافظ على نهجها ‘ منح تعليم قرآا‪› Ê‬ا‪،Ê‬‬
‫الّثقا‘ ا‪Ù‬لي»‪.‬‬ ‫عما يكمن وراءها‪.‬‬
‫«فرصشة» لتحقيق مآاربهم وخططهم ا÷هنمية‪ ،‬ما يوحي‬ ‫الّتخ ّصشصض ‘ ا‪Û‬ال‪ ،‬مع ا◊رصض على‬ ‫÷لب السش ‪-‬ي ‪-‬اح‪ ،‬وأاخ‪Ò‬ا أاشش ‪-‬ار إا‪ ¤‬ن ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬قصشب وا‪ÿ‬ي ‪-‬زران‪ ،‬صش ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة األح ‪-‬ذي‪-‬ة‪،‬‬ ‫بدورها تسشتقبل أاعدادا كب‪Ò‬ة من الت‪Ó‬ميذ نهاية‬
‫ويدعو إا‪ ¤‬ضشرورة اإلسشراع ‘ تطبيق‬ ‫وت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى الك ‪-‬تشش‪-‬اف‪ ،‬ق‪-‬ال ع‪-‬ا‪ ⁄‬ال‪-‬فضش‪-‬اء وا‪Ÿ‬ؤول‪-‬ف‬
‫ب ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬م ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬وا م‪-‬ن درسش‪-‬ي ا‪Ÿ‬وج‪-‬ة األو‪ ¤‬وال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫طط التّوجيهي‬ ‫تفعيل بنود وآاليات ا‪ّ ı‬‬ ‫م ‪-‬ه ‪ّ-‬م ‪-‬ة ت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪ّ-‬ل ‪-‬ق بشش ‪-‬رط إاضش ‪-‬ف ‪-‬اء ال‪ّ-‬ط‪-‬اب‪-‬ع‬ ‫ال‪- -‬ف‪- -‬خ‪- -‬ار‪ ،‬وغ‪Ò‬ه‪- -‬ا م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ه ‪ّ-‬ددة‬ ‫ك ‪-‬ل م ‪-‬وسش ‪-‬م دراسش ‪-‬ي‪ ،‬ف ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬اك مسش ‪-‬اج ‪-‬د ي ‪-‬فّضش‪-‬ل‬
‫ق‪- -‬رار وزارة السش‪- -‬ي ‪-‬اح ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬اضش ‪-‬ي ب ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ح‬ ‫ا‪Ÿ‬ششارك ‘ البحث الذي نششر ‪Ã‬جلة «نيتششر» العلمية‪ ،‬روجر‬
‫لكوفيد‪.19-‬‬ ‫ا‪Ÿ‬متد حتى سشنة ‪.2025‬‬ ‫الّتقليدي‪ ،‬وكل ما يرمز للموروث الثقا‘‬ ‫ب‪- -‬ال‪ّ- -‬زوال ‘ ح‪- -‬ال‪- -‬ة اسش‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬رار ال‪ّ- -‬رك‪- -‬ود‬ ‫القائمون عليها التدريسض بالطريقة القد‪Á‬ة من‬
‫ا‪Ÿ‬رك‪- -‬ب‪- -‬ات وال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ادق السش ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة أام ‪-‬ام‬ ‫ب‪Ó‬ندفورد‪« :‬منذ خمسش‪ Ú‬عاما‪ ،‬عندما بدأا علماء الفيزياء‬
‫بالرغم من وجود مصشطلح «الهدنة» أاي الرفع ا‪Ÿ‬ؤوقت‬ ‫وت‪È‬ز األسش ‪-‬ت ‪-‬اذة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اسش ‪-‬ب ‪-‬ة «أاه ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا÷زائري من وسشم ورموز على الفنادق‪،‬‬ ‫السشياحي وتراجع عدد السشياح األجانب‪،‬‬ ‫الصشباح الباكر إا‪ ¤‬ف‪Î‬ة الضشحى‪ ،‬ثم بعد العصشر‬
‫ا◊رف‪ّ-‬ي‪ ،Ú-‬ب‪-‬ت‪-‬خصش‪-‬يصض فضش‪-‬اءات ع‪-‬روضض‬ ‫ال ‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ‘ ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ه‪-‬ن ب‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة تصش‪-‬رف ا‪Û‬ال ا‪Ÿ‬غ‪-‬ن‪-‬اط‪-‬يسش‪-‬ي‬
‫للحرب توضشع فيها األسشلحة وتركن فيها ا÷يوشض إا‪¤‬‬ ‫الّترويج للسشياحة ا÷زائرية بصشفة عامة‬ ‫وج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬نصش ‪-‬را أاسش ‪-‬اسش ‪-‬ي ‪-‬ا ‘ ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الذين ‪ّÁ‬ثلون الّزبون الّرئيسشي للمنتجات‬ ‫إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬وذلك ‪Ã‬دّرسض واحد عادة يكون‬
‫دائ‪-‬م‪-‬ة داخ‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬و ا‪Ÿ‬ؤوسّش‪-‬سش‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫بالقرب من الثقوب السشوداء‪ ⁄ ،‬تكن لديهم فكرة أانه ‘ يوم‬
‫إاعادة وضشع ا‪ÿ‬طط وششحذ الهمم‪ ⁄ ،‬يسشتطع هؤولء‬ ‫والداخلية با‪ÿ‬صشوصض عن طريق تنظيم‬ ‫الّتصشنيف‪.‬‬ ‫ال‪ّ-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬فّضش‪-‬ل األج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي دائما‬ ‫ن‪- -‬فسش‪- -‬ه إام ‪-‬ام ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ج ‪-‬د‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬فضش ‪-‬لت أاخ ‪-‬رى‬
‫ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة تسش‪-‬اه‪-‬م ‘ ال‪ّ-‬ت‪-‬روي‪-‬ج وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف‬ ‫من األيام قد يكون لدينا تقنيات ‪Ÿ‬راقبة هذا مباششرة ورؤوية‬
‫إاع ‪Ó-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ح ‪-‬ت ‪-‬ى ي ‪-‬خ‪-‬رج‪-‬وا م‪-‬ن ح‪-‬ال‪-‬ة «السش‪-‬ف‪-‬ه ال‪-‬رق‪-‬م‪-‬ي»‬ ‫ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رات وم‪-‬ه‪-‬رج‪-‬انات وطنية‪ ،‬الّتكثيف‬ ‫اقتناء الّتحف التّذكارية ولو على رمزيتها‪،‬‬ ‫عصشرنة طريقة التدريسض بإا‚از أاقسشام خاصشة‬
‫‪Ã‬نتجات ال ّصشناعة التقليدية‪ ،‬ومنح فرصض‬ ‫نظرية النسشبية العامة ألينششتاين ‘ حالة تطبيق عملي»‪.‬‬
‫ال ‪-‬واضش‪-‬ح‪ ،‬ف‪-‬ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ي‪-‬وم ت‪-‬واج‪-‬ه ع‪-‬دوا ›ه‪-‬ري‪-‬ا وآاخ‪-‬ر‬ ‫م ‪-‬ن ا◊صشصض ال ‪ّ-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬زي ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف‬ ‫ال‪Î‬ويج أاهم ا◊لول‬ ‫‘ ح‪ Ú‬يف ّضشل ال ّسشائح ا÷زائري ا‪Ÿ‬واد‬ ‫وإا◊اق مدارسض قرآانية بها‪ ،‬والتحفيظ بطريقة‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ع وال‪- -‬تسش ‪-‬وي ‪-‬ق‪ ،‬وأايضش ‪-‬ا ال ‪ّ-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ري ‪-‬ف‬ ‫وم ‪-‬ن ج ‪-‬ان ‪-‬ب ‪-‬ه‪ ،‬ق ‪-‬ال ع ‪-‬ا‪ ⁄‬ال ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬زي ‪-‬اء ال ‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ‘ ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة‬
‫سشي‪È‬انيا ل يتوانى عن الضشرب ‘ الظهر ألن ا‪ّ ÿ‬سشة‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق وال ‪-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ات السش ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي‪-‬ة ع‪È‬‬ ‫ق‪ّ- -‬دمت ال‪- -‬ب‪- -‬اح‪- -‬ث‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ت‪- -‬خّصش‪- -‬صش‪- -‬ة ‘‬ ‫ذات السشتعمال اليومي‪.‬‬ ‫الّتفويج على مدار اليوم حسشب عدد الت‪Ó‬ميذ‬
‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬وروث ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬ا‘ ا÷زائ ‪-‬ري وال ‪ّ-‬زخ ‪-‬م‬ ‫سش ‪-‬ت ‪-‬ان ‪-‬ف ‪-‬ورد‪ ،‬دان وي ‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ز‪« :‬أاي ضش‪-‬وء ي‪-‬دخ‪-‬ل إا‪ ¤‬ه‪-‬ذا ال‪-‬ث‪-‬قب‬ ‫يعتمد على مسشجد ا◊ي ‘ ذلك‪ ،‬الذي يوفر‬ ‫حسشب ‪fi‬دث‪- -‬ن‪- -‬ا‪ ،‬ه ‪-‬و أاك‪ Ì‬م ‪-‬ا ي ‪-‬خشش ‪-‬اه خ ‪Ó-‬ل‬ ‫الن‪-‬ح‪-‬راف‪-‬ات السش‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬ا ق‪-‬د ي‪-‬ك‪-‬تسش‪-‬ب‪-‬ون‪-‬ه م‪-‬ن‬
‫‪Ó‬طباء‬ ‫والدناءة أاصشل معدنه‪ ‘ ،‬ابتزاز نفسشي معلن ل أ‬ ‫‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ولي‪-‬ات ال‪-‬وط‪-‬ن‪ ،‬اع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد سش‪-‬ياسشة‬ ‫الّدراسشات السشياحية دليلة مسشدوي‪ ،‬جملة‬ ‫وم ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ق‪Î‬ح ‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪ّ-‬دم‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬دي‪-‬ر‬ ‫وا‪Ÿ‬علم‪ Ú‬ا‪Ÿ‬توفرين‪.‬‬
‫ال‪- -‬ك‪- -‬ب‪ Ò‬ال‪- -‬ذي ت‪- -‬ع‪- -‬رف‪- -‬ه ه ‪-‬ذه الّصش ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة‬ ‫األسشود ل يخرج‪ ،‬لذلك ل ينبغي أان نكون قادرين على رؤوية أاي‬ ‫تعليم خ‪Ó‬ل أاششهر الصشيف فقط‪.‬‬ ‫العطلة الصشيفية الطويلة‪ ،‬فقد سشبق وأان سشجل‬ ‫تصش ‪-‬رف ‪-‬ات وسش ‪-‬ل ‪-‬وك ‪-‬ي ‪-‬ات سش ‪-‬ل ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ة‬
‫وا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬وا÷زائر بأاكملها‪.‬‬ ‫نششر الوعي وغرسض الّثقافة السشياحية لدى‬ ‫من ا‪Ÿ‬ق‪Î‬حات وا◊لول ا‪Ÿ‬مكنة إلصش‪Ó‬ح‬ ‫غرفة ال ّصشناعة الّتقليدية إلنعاشض قطاع‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪- -‬اج‪- -‬د ال‪- -‬ع‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ق ‪-‬ة وال ‪-‬زواي ‪-‬ا وا‪Ÿ‬دارسض‬
‫ا‪Ÿ‬تكّونة من ‪ ٣٣9‬حرفة‪Á ،‬ارسشها ‪٣80‬‬ ‫ششيء خلفه»‪.‬‬ ‫^ وجهة للتثقيف الديني‬ ‫ت ‪-‬راج ‪-‬ع ا‪Ÿ‬ع ‪-‬دل السش ‪-‬ن ‪-‬وي ل ‪Ó-‬ب ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬درسض‬ ‫الصش ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ب‪-‬ات ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬ي‪-‬وم‬
‫على ا÷ميع مهما كانت رتبتهم «الجتماعية» اليوم‬ ‫ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ا÷زائ ‪-‬ري‪ ،‬وإاق ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ه ب ‪-‬أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ح‪-‬ال السش‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة وإاع‪-‬ادة ت‪-‬ف‪-‬عيل‬ ‫السش ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ة ب ‪-‬ا÷زائ ‪-‬ر‪« ،‬أاه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة تشش ‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬رآان ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ه‪-‬ا دور م‪-‬ه‪-‬م ‘ ب‪-‬ن‪-‬اء األج‪-‬ي‪-‬ال ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫أالف حر‘ على ا‪Ÿ‬سشتوى الوطني‪ ،‬منهم‬ ‫وأاضشاف ويلكنز‪“« :‬كننا من رؤوية الضشوء يرجع إا‪ ¤‬انحنائه‬ ‫وفيما يلجأا الكث‪ Ò‬من اآلباء ‘ ولية الوادي‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ط‪-‬ور ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسش‪-‬ط ‘ السش‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة‪ ،‬بسش‪-‬بب‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬خ ‪ّ-‬ب‪-‬ط ‘ آاف‪-‬ات اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ث‪Ò‬ة تسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دف‬
‫أال ي ‪-‬نصش ‪-‬اع‪-‬وا وراء ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬وه‪-‬ات –اول سش‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م إارادت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫السش ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ار واسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ال‪ّ-‬ن‪-‬شش‪-‬اط ك‪-‬م‪-‬ورد‬ ‫نشش‪-‬اط‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬والسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل األم‪-‬ث‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وروث‬ ‫األعياد وا‪Ÿ‬هرجانات ا‪Ù‬لية بالوليات‬ ‫األخ‪Ó- -‬ق ا◊م‪- -‬ي‪- -‬دة‪ ،‬وح‪- -‬م‪- -‬اي‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن اآلف ‪-‬ات‬
‫‪ 4740‬حر‘ ناششط بولية بومرداسض ‘‬ ‫وتعديل ا◊قول ا‪Ÿ‬غناطيسشية حول نفسشه‪ ،‬بحيث اسشتطعنا‬ ‫إا‪ ¤‬إا◊اق أاب ‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‪-‬ذ الصش‪-‬غ‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬زواي‪-‬ا‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫غفلته وتأاخر إادماجه ‘ زاوية أاو مسشجد أاو‬ ‫األطفال وا‪Ÿ‬راهق‪Ã Ú‬ختلف أاعمارهم‪.‬‬
‫ا◊رة ‘ اتخاذ القرار‪ ،‬نعيشض اليوم حربا طاحنة ضشد‬ ‫اق ‪-‬تصش ‪-‬ادي م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ه ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن ‘‬ ‫السشياحي الّزاخر وا‪Ÿ‬تنّوع‪ ،‬وهي تقريبا‬ ‫وال‪Î‬ويج اإلع‪Ó‬مي للسشياحة الداخلية»‪،‬‬ ‫الجتماعية‪ ،‬وانحرافات الششارع التي أاصشبحت‬
‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف األنشش ‪-‬ط‪-‬ة ا‪Ÿ‬وّزع‪-‬ة ب‪ Ú‬ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫رصشده خلف الثقب األسشود»‪.‬‬ ‫ت ‪-‬وّف ‪-‬ر ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ق ‪-‬رآا‪ Ê‬وت ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وأاخ‪Ó-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫مدرسشة قرآانية الصشائفة السشابقة‪ ،‬مشش‪Ò‬ا إا‪¤‬‬ ‫«خليفة» رب عائلة خمسشيني‪ ،‬أاب لث‪Ó‬ثة‬
‫ع ‪-‬دو رق ‪-‬م ‪-‬ي ي ‪-‬رفضض إاع‪-‬ط‪-‬اء وقت مسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع ‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫البلدان ا‪Û‬اورة‪.‬‬ ‫أاهم الّنتائج والّتوصشيات التي توصّشلت إاليها‬ ‫وهنا قّدم مثال عن عيد الفضشة لبلدية‬ ‫ت ‪-‬ؤورق األول ‪-‬ي ‪-‬اء‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا تسش‪-‬ه‪-‬م ‘ ا‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫إانتاج ا‪Ÿ‬واد وا‪ÿ‬دمات‪.‬‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة وم‪-‬ت‪-‬وازن‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ك‪-‬ون ال‪-‬غ‪-‬رضض منها تنششئة‬ ‫لطفال حسشب خ‪È‬ته يكتسشبون سشلوكيات‬ ‫أان ا أ‬ ‫أاطفال ذكور‪ ،‬قال ‘ حديث لـ»لششعب» بأان‬
‫العدو الف‪Ò‬وسشي‪ ،‬ف‪ Ó‬األطباء يسشتطيعون البقاء على‬ ‫ا‪Ÿ‬صش ‪-‬در‪› :‬ل ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬دراسش‪-‬ة ا÷ام‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬داي‪-‬ة ب‪-‬حسش‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬ية‬ ‫بني يني بتيزي وزو‪ ،‬الذي يسشتقبل ‪ 50‬أالف‬ ‫ا‪Ÿ‬سشتوى الدراسشي للتلميذ الذي ينقطع طيلة‬
‫ويحّذر مدير الغرفة أايضشا من تراجع‬
‫يسصرق جده بسصبب «بوب جي»‬
‫الطفل منذ بلوغ سشن الرابعة أاو ا‪ÿ‬امسشة على‬ ‫سشلبية ‘ ظرف قصش‪ Ò‬ل يتعد أايام قليلة إاذا ما‬ ‫لب‪-‬ن‪-‬اء ‘ ا‪Ÿ‬دارسض ال‪-‬ق‪-‬رآان‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ل‬ ‫تسش‪--‬ج‪--‬ي‪-‬ل ا أ‬
‫الهامشض ول ا‪Ÿ‬واطن يريد حمل سش‪Ó‬ح الوعي للحّد من‬ ‫(بتصشرف)‬ ‫وإاظ ‪-‬ه ‪-‬ار إارادة سش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة راشش‪-‬دة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫زائر خ‪Ó‬ل ‪ 10‬أايام فقط من الّتظاهرة‪،‬‬ ‫ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة أاشش ‪-‬ه ‪-‬ر ع ‪-‬ن قسش ‪-‬م ‪-‬ه وم ‪-‬ق ‪-‬ع‪-‬ده ال‪-‬دراسش‪-‬ي‪،‬‬
‫ح ‪-‬ف ‪-‬ظ ال ‪-‬ق ‪-‬رآان وأاح ‪-‬ك ‪-‬ام ‪-‬ه وا‪Ÿ‬ع ‪-‬ارف ال ‪-‬دي ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وجدوا الفرصشة‪ ،‬لذلك يعت‪ È‬إادماجهم مباششرة‬ ‫عطلة صشيفية أاصشبح تقليدا يتكّرر كل عام‪،‬‬
‫قوة هذا العدو الششرسض والقوي‪ ،‬لذلك كان لزاما التفك‪Ò‬‬ ‫فالزوايا أاو ا‪Ÿ‬دارسض القرآانية ‪Œ‬عل منه متأاهبا‬
‫‘ هدنة حرب نرفع فيها أاصشابعنا عن لوحة ا‪Ÿ‬فاتيح‬
‫وا◊روق‪.‬‬ ‫‪ Ó‬عن أانه‬ ‫فهو ينششط الدورة الدموية‪ ،‬فضش ً‬ ‫لعششاب والتوابل‬
‫ا أ‬ ‫السش ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬وسش‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة وا◊وار م‪-‬ع‬ ‫‘ التعليم القرآا‪ Ê‬بعد نهاية ا‪Ÿ‬وسشم الدراسشي‬ ‫من أاجل حفظ ما تيسشر من القرآان‪ ،‬وحماية‬
‫نفسشيا لتلقي ا‪Ÿ‬عارف ا÷ديدة و‪fi‬افظا على‬
‫^ ال ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ان ال‪-‬ذي ي‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ل م‪-‬ن اإلج‪-‬ه‪-‬اد‬ ‫مضشاد طبيعي للبكت‪Ò‬يا‪.‬‬ ‫اآلخر والولء للوطن والذود عنه‪.‬‬ ‫ح ‪-‬م ‪-‬اي ‪-‬ة ل ‪-‬ه ‪-‬م وت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬واه‪-‬م ال‪-‬دراسش‪-‬ي‬ ‫لفات الجتماعية‪ ،‬مشش‪Ò‬ا أان أابنائه‬ ‫لهم من ا آ‬
‫من أاجل ا‪ÿ‬روج سشا‪ ÚŸ‬من وباء عا‪Ÿ‬ي ‪ ⁄‬يحّدد بعد‬
‫تاريخ انتهاء «صش‪Ó‬حيته»‪.‬‬
‫التأاكسشدي وُيعزز صشحة الكبد وُيسشاهم ‘‬
‫ال ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن الك‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬اب وي‪-‬ح‪ّ-‬د م‪-‬ن خ‪-‬ط‪-‬ر‬
‫^ مسشحوق الز‚بيل الذي يعّزز صشحة‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬لب والشش ‪-‬راي‪ Ú‬وي ‪-‬خ ‪-‬فضض مسش ‪-‬ت ‪-‬وي‪-‬ات‬
‫الصصحة بعيدا عن‬ ‫وت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح ال‪-‬زواي‪-‬ا ‘ ال‪-‬وادي أاب‪-‬واب‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬
‫القرآا‪ Ê‬والتنششئة وال‪Î‬بية كل أايام األسشبوع وعلى‬
‫التعليمي‪.‬‬
‫وع ‪-‬ن ح‪-‬ف‪-‬ظ ال‪-‬ق‪-‬رآان ق‪-‬ال «خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة» ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا‬
‫الث‪Ó‬ثة متفوقون ‘ التعليم ا‪Ÿ‬درسشي‪ ،‬اثنان‬
‫لخ‪--‬ر ‘ ال‪-‬ط‪-‬ور‬ ‫لب‪--‬ت‪--‬دائ‪--‬ي‪ ،‬وا آ‬‫م‪--‬ن‪--‬ه‪--‬م‪--‬ا ‘ ا إ‬
‫ما اكتسشبه خ‪Ó‬ل أاششهر السشنة الدراسشية‪.‬‬

‫اإلصشابة بالسشكتة الدماغية‪.‬‬


‫^ ال‪- - -‬زع‪ Î‬ا÷اف ال‪- - -‬ذي ي‪- - -‬خ ‪ّ- -‬ف ‪- -‬ضض‬
‫السشكر‪ ،‬وُيسشاعد ‘ الوقاية من السشرطان‬
‫وُي‪- -‬سش‪- -‬اه‪- -‬م ‘ ع‪Ó- -‬ج ال‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬اب ‪-‬ات ا÷ه ‪-‬از‬ ‫الدواء‬ ‫م ‪-‬دار ال ‪-‬ع ‪-‬ام‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ح أايضش ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ال ‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ه‬
‫اإلسش ‪Ó-‬م ‪-‬ي واألح ‪-‬ك ‪-‬ام الشش ‪-‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة وف‪-‬ق ا‪Ÿ‬ن‪-‬ه‪-‬اج‬
‫م ‪-‬ك ‪ّ-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ح ‪-‬ف‪-‬ظ أاج‪-‬زاء ل ب‪-‬أاسض ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‬
‫النقطاع الذي يحدث بعد كل دخول مدرسشي‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪--‬وسش‪--‬ط‪ ،‬دأاب م‪--‬ن‪--‬ذ ك‪--‬انت أاع‪--‬م‪-‬اره‪-‬م ‪06‬‬
‫سشنوات على إا◊اقهم با‪Ÿ‬سشاجد أاو الزوايا‬
‫^ مناعة ضشد النحرافات‬
‫ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت أاخ ‪-‬رى ل ‪-‬وح ‪-‬ظ أان‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‬

‫«تنبيه!!»‬ ‫مسش‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ات ضش‪-‬غ‪-‬ط ال‪-‬دم ا‪Ÿ‬رت‪-‬ف‪-‬عة‪ ،‬ويعّزز‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فسش‪-‬ي‪ ،‬وُي‪-‬سش‪-‬اع‪-‬د ‘ ع‪Ó-‬ج الل‪-‬تهابات‬ ‫أابنائها مباششرة للتعليم القرآا‪ ‘ Ê‬ا‪Ÿ‬سشاجد‪ ،‬أاو‬
‫الرسشمي الذي تعتمده مؤوسشسشات الدولة‪ ،‬وتفتح‬ ‫ينسشيهم ما حفظوه‪ ،‬كون أان ا‪Ÿ‬نطقة التي يقطن‬ ‫فصش‪---‬ل الصش‪---‬ي‪--‬ف إا‪ ¤‬ح‪ Ú‬ال‪--‬دخ‪--‬ول ا‪Ÿ‬وسش‪--‬م‬
‫صش‪- -‬ح‪- -‬ة ال‪- -‬ق‪- -‬لب‪ ،‬وي‪- -‬خ‪- -‬فضض مسش‪- -‬ت‪- -‬وي ‪-‬ات‬ ‫وأامراضض ا‪Ÿ‬فاصشل‪.‬‬ ‫لبحاث أان العديد‬ ‫أاظهرت ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬دارسض القرآانية القريبة من مقر سشكناها بعد‬
‫ا‪Û‬ال دائما ‪Ÿ‬بادرات الصشلح الجتماعي وبث‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ل ت ‪-‬ت ‪-‬واج ‪-‬د ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬دارسض ق‪-‬رآان‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬وف‪-‬ر‬ ‫الدراسشي ا÷ديد‪.‬‬
‫ال ‪-‬ك ‪-‬ول ‪-‬يسش‪Î‬ول‪ ،‬وي ‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ج ال‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ة والسش‪-‬ع‪-‬ال‬ ‫^ مسشحوق الثوم الذي يقي من العديد‬ ‫لعشش‪---‬اب وال‪---‬ت‪---‬واب‪---‬ل ل‪---‬ه‪---‬ا‬ ‫م‪---‬ن ا أ‬ ‫ن‪- -‬ه‪- -‬اي‪- -‬ة ك‪- -‬ل م‪- -‬وسش‪- -‬م دراسش‪- -‬ي‪◊ ،‬م ‪-‬اي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن‬
‫ا‪ Òÿ‬والتصشالح ب‪ Ú‬الناسض‪.‬‬ ‫–فيظ مسشتمر على مدار أاششهر السشنة‪ ،‬وإا‪‰‬ا‬ ‫‪Ó‬بناء الث‪Ó‬ثة‪،‬‬ ‫وتراجع ا‪Ÿ‬سشتوى الدراسشي ل أ‬

‫نصصائح للوقاية من‬ ‫وي ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬ف م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وي ‪-‬ق ‪-‬وي ع ‪-‬م ‪-‬ل ا÷ه ‪-‬از‬ ‫من أامراضض القلب واألوعية الدموية مثل‬ ‫خصش‪--‬ائصص ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة مضش‪-‬ادة ‪Ÿ‬رضص‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي‪ ،‬وي ‪-‬خ ‪-‬فضض م‪-‬ن خ‪-‬ط‪-‬ر اإلصش‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫ارتفاع ضشغط الدم وارتفاع الكوليسش‪Î‬ول‬ ‫السش‪-------‬ك‪-------‬ري والل‪------‬ت‪------‬ه‪------‬اب‪------‬ات‬ ‫أاندلسشيون سشكنوا ا÷زائر‬

‫تشصابه أاسصماء… هل هي ›ّرد صُصدف‬


‫بالسشرطان‪.‬‬ ‫والدهنيات األخرى وتصشلب الششراي‪.Ú‬‬ ‫والسش‪---‬رط‪---‬ان وارت‪---‬ف‪---‬اع ضش‪---‬غ‪---‬ط‬

‫أامراضض مرتبطة‬ ‫^ ال ‪-‬بصش ‪-‬ل ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ح‪-‬وي ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫^ ال‪- -‬ك ‪-‬رك ‪-‬م ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ع ‪-‬د مضش ‪-‬ادا ق ‪-‬وي ‪-‬ا‬ ‫ال‪----‬دم‪ ،‬وق‪----‬د تسش‪----‬اع‪----‬د أايضش‪ً----‬ا ‘‬
‫كب‪Ò‬ة من مضشادات األكسشدة‪ ،‬الكويرسشيت‪Ú‬‬ ‫ل‪Ó-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اب‪-‬ات وُي‪-‬سش‪-‬اع‪-‬د ‘ ع‪Ó-‬ج الصشدفية‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز م‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة ا÷سش‪-‬م ‪Ù‬ارب‪-‬ة‬
‫«‪ ،»Cuadadalqivir‬ومن الصشعب أايضشا عدم‬
‫العدوى ا‪Ù‬تملة من البكت‪Ò‬يا‬

‫با◊رارة‬
‫والف‪Ó‬فونويدات‪ ،‬التي تسشاهم ‘ تثبيط‬ ‫وغ‪Ò‬ها من األمراضض ا÷لدية اللتهابية‪،‬‬ ‫لق‪-‬دام‬ ‫ت ‪-‬ق‪-‬دم شش‪-‬خصص سش‪-‬وري ب‪-‬ب‪Ó-‬غ إا‪ ¤‬الشش‪-‬رط‪-‬ة إ‬ ‫ل ‪Á‬ك ‪- -‬ن أان ‪‰‬ر م ‪- -‬رور ال ‪- -‬ك ‪- -‬رام ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬
‫أاو إاب‪- -‬ط‪- -‬اء ت‪- -‬ل‪- -‬ف ا‪Óÿ‬ي‪- -‬ا والنسش ‪-‬ج ‪-‬ة ‘‬ ‫كما ُيسشاعد على –فيز جهاز ا‪Ÿ‬ناعة ‘‬ ‫لعشش‪---------‬اب‬ ‫وال‪----------‬ف‪Ò‬وسش‪---------‬ات‪ ،‬ا أ‬
‫والتوابل ا‪Ÿ‬فضشلة هي‪:‬‬ ‫›ه‪-‬ول‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى سش‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬لغ ‪ 17‬أال‪-‬ف دولر أام‪-‬ري‪-‬كي‪،‬‬ ‫النتباه والتسشاؤول عن سشر وجود أاسشماء مشش‪Î‬كة‬ ‫لماكن ‘‬ ‫ظاهرة تششابه أاسشماء ا‪Ÿ‬ناطق وا أ‬
‫ا÷سشم‪.‬‬ ‫ا÷سش ‪- -‬م‪ ،‬وُي‪- -‬سش‪- -‬اع‪- -‬د ‘ ال‪- -‬ت‪- -‬ئ‪- -‬ام ا÷روح‬ ‫^ الفلفل األحمر ا‪Û‬فف ا‪Ÿ‬طحون‬
‫ومصشوغات ذهبية تقدر قيمتها بخمسشة عششر مليون‬ ‫ألماكن ‘ إاسشبانيا ا◊ديثة وا÷زائر على غرار‬ ‫ا÷زائ‪- - -‬ر ال‪- - -‬ت‪- - -‬ي اح‪- - -‬تضش‪- - -‬نت ا÷ال ‪- -‬ي ‪- -‬ات‬

‫سشة‪DZ  ‬‬
‫ل‪Ò‬ة سشورية (أاي ما يعادل نحو ‪ 5‬آالف دولر أامريكي)‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ار أاو ال ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ار وال‪È‬ي‪-‬ج‪-‬ة وا◊ام‪-‬ة (ك‪-‬ح‪-‬اّم‪-‬ة‬ ‫لن ‪- -‬دلسش‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ع أاسش‪- -‬م‪- -‬اء ا‪Ÿ‬دن وال‪- -‬ق‪- -‬رى‬ ‫ا أ‬
‫لم‪Ò‬ك ‪- -‬ي ‪- -‬ة ‪Ÿ‬ك ‪- -‬اف ‪- -‬ح ‪- -‬ة‬ ‫ت ‪- -‬ل ‪- -‬خصص ا‪Ÿ‬راك ‪- -‬ز ا أ‬
‫م ‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ه أاث‪-‬ن‪-‬اء غ‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ه‪ ‘ ،‬ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬رب‪Ã Ú‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫قسشنطينة وبريجة سشيدي فرج ‘ العاصشمة) إاذ‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة ‘ إاسش ‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ويصش‪-‬عب رده‪-‬ا إا‪¤‬‬

‫شص‪Ó‬ل «ال‪Î‬اغنية» أافضصل الوجهات بالشصلف‬


‫لم‪- -‬راضص وال ‪-‬وق ‪-‬اي ‪-‬ة م ‪-‬ن أام ‪-‬راضص ا‪Ÿ‬رت ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ة‬ ‫ا أ‬
‫‪–,‬وي‬
‫ريف دمششق ‘ سشوريا‪.‬‬ ‫تقع ا◊امّة ‘ إاسشبانيا قرب غرناطة وهي مدينة‬ ‫الصش ‪- -‬دف‪ ،‬ف ‪- -‬ه ‪- -‬ي ت‪- -‬ع‪- -‬كسص دون ششّك آاث‪- -‬ارا‬
‫ب ‪-‬ا◊رارة ك ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع م‪-‬وج‪-‬ات ا◊ر‬
‫وبحسشب وزارة الداخلية السشورية ع‪ È‬حسشابها بفيسشبوك‪،‬‬ ‫صشغ‪Ò‬ة عريقة أاقرب إا‪ ¤‬القلعة‪.‬‬ ‫أاصش‪-‬ب‪-‬حت ت‪-‬ب‪-‬دو ال‪-‬ي‪-‬وم ب‪-‬ع‪-‬يدة جدا‪◊ ،‬لول‬
‫ضش ‪-‬م ‪-‬ن ث‪Ó-‬ث خ‪-‬ط‪-‬وات رئ‪-‬يسش‪-‬ي‪-‬ة‪ :‬أاب‪ِ-‬ق جسش‪-‬مك‬
‫غرناطة‪ ،‬وهناك حامة أاخرى تعرف بـ‪-Al« :‬‬
‫فقد توجهت دورية إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬نزل ا‪Ÿ‬سشروق‪ ،‬وبالكششف تب‪Ú‬‬ ‫وكانت بالفعل قلعة للناصشري‪ Ú‬آاخر ملوك‬ ‫لن ‪-‬دلسش ‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫لو‪ ¤‬ل ‪Ó-‬ج ‪-‬ئ‪ Ú‬ا أ‬ ‫ال‪- -‬ط‪Ó- -‬ئ‪- -‬ع ا أ‬
‫هادئًا‪ ،‬حافظ على رطوبة جسشمك‪ ،‬ابقَ مطلعًا‬ ‫تقع شش‪Ó‬لت ال‪Î‬اغنية بضشواحي تنسص (‪ 55‬كم‬
‫« ‪(hama de Murcia‬ح‪-‬ام‪-‬ة م‪-‬رسشّية)‬
‫وجود حبل ‡دود من سشطح ا‪Ÿ‬نزل إا‪ ¤‬ششرفة الششقة التي‬ ‫بالب‪Ó‬د ولششوقهم الكب‪ Ò‬وحنينهم القوي‬
‫لج ‪- -‬واء‪ .‬وت ‪- -‬نصش ‪- -‬ح‬ ‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى درج ‪- -‬ات ح ‪- -‬رارة ا أ‬ ‫شش‪- -‬م ‪-‬ال الشش ‪-‬ل ‪-‬ف) إاح ‪-‬دى ال ‪-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ات السش ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫“ت سشرقتها‪ ،‬وبالبحث والسشؤوال ” الششتباه با‪Ÿ‬دعو عمر‪-‬‬ ‫لندلسشهم الضشائعة‪.‬‬ ‫أ‬
‫با‪ÿ‬طوات التالية‪:‬‬ ‫ا‪Ÿ‬فضشلة لدى ا‪Ÿ‬صشطاف‪ Ú‬الذين وجدوا بها جمال‬
‫إا‪ »»RioAlhama¤‬وادي ا◊امّة ‘ إاقليم‬
‫شض‪ ،‬وهو حفيد صشاحب ا‪Ÿ‬نزل كونه مقيم ‘ نفسض ا‪Ÿ‬نزل‬ ‫ج ‪- - - - -‬ن ‪- - - - -‬وب شش‪- - - - -‬رق ال‪- - - - -‬ب‪Ó- - - - -‬د‪ ،‬إاضش‪- - - - -‬اف‪- - - - -‬ة‬ ‫ارت ‪-‬ب ‪-‬اط ‪-‬ه ‪-‬م الشش‪-‬دي‪-‬د ‪Ã‬سش‪-‬ق‪-‬ط رأاسش‪-‬ه‪-‬م ات‪-‬خ‪-‬ذ‬
‫ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ا خ ‪Óّ-‬ب ‪-‬ا واصش ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬اف‪-‬ا م‪-‬ن ن‪-‬وع آاخ‪-‬ر م‪-‬ل‪-‬ؤوه‬ ‫و“ت السشرقة بدون أاي كسشر أاو خلع‪.‬‬ ‫أاششكال تعب‪Ò‬ية ‪ّ Œ‬سشدت ‘ نقل أاسشماء مدنهم‬
‫^ اخ‪ Î‬ارتداء م‪Ó‬بسص خفيفة الوزن وذات‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دي وا‪Ÿ‬غ ‪-‬ام‪-‬رة‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬سش‪-‬الك‬
‫«‪Alhama de Almeria «.‬‬
‫وبعد إاحضشاره إا‪ ¤‬مركز الناحية و‪Ã‬واجهته باألدلة اع‪Î‬ف‬ ‫ريوخا‪ ،‬إاضشافة إا‪ ¤‬ا◊امة ا‪Ÿ‬وجودة ‘ ا‪Ÿ‬رية‬ ‫وقراهم وششوارعهم ووديانهم وجبالهم األندلسشية‬
‫أالوان فا–ة وفضشفاضشة‪.‬‬ ‫الصشعبة ا‪Ÿ‬ؤودية إاليها‪.‬‬ ‫بإاقدامه على سشرقة جده‪ ،‬والتمويه من خ‪Ó‬ل ربط حبل من‬ ‫وإاسشقاطها على أاوطانهم ا÷ديدة‪ ،‬والظاهرة ‪⁄‬‬
‫‪Œ‬مع هذه ا‪Ÿ‬نطقة ب‪ Ú‬خضشرة الغاب ومياه عذبة‬ ‫سشطح البناء إا‪ ¤‬ششرفة ا‪Ÿ‬نزل ليبعد الششبهة عنه‪ ،‬كما اع‪Î‬ف‬ ‫وم ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ا ت‪-‬وج‪-‬د ‘ آازف‪-‬ون ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ل‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ت ‪-‬ك ‪-‬ن اخ‪Î‬اع‪-‬ا أان‪-‬دلسش‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬ل ه‪-‬ي ظ‪-‬اه‪-‬رة بشش‪-‬ري‪-‬ة‬
‫لمكان‪.‬‬
‫^ ابقَ ‘ مكان مكيف قدر ا إ‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ر م ‪-‬ن أاع‪-‬ل‪-‬ى الشش‪Ó-‬ل ت‪-‬خ‪-‬رج م‪-‬ن ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ح‪-‬درات‬ ‫بقيامه بإايداع ا‪Ÿ‬صشوغات الذهبية ومبلغ ‪ 2800‬دولر أامريكي‬ ‫إاششّبودان يقال إانها أاندلسشية ا÷ذور‪ ،‬نع‪ Ì‬على‬ ‫عا‪Ÿ‬ية –دث ‘ جميع ا‪Û‬تمعات و‘ جميع‬
‫ا÷بلية‪.‬‬ ‫و‪ 600‬أال ‪-‬ف ل‪Ò‬ة سش ‪-‬وري ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬ات ‪-‬ف ن ‪-‬ق ‪-‬ال اشش‪Î‬اه م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ل‪-‬غ‬ ‫نفسض السشم ‘ إاسشبانيا لكنه ليسشا لقبا عائليا‬ ‫ا◊قب‪ ،‬وق ‪-‬د ع ‪-‬رف ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬ا÷دي‪-‬د ‘ ن‪-‬فسض‬
‫^ قلل من اسشتخدام ا‪Ÿ‬وقد والفرن للحفاظ‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬د شش‪Ó-‬لت ال‪Î‬اغ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬عية عذراء يلج‬ ‫ا‪Ÿ‬سشروق‪ ،‬لدى صشاحب كششك ‪Ã‬حلة مسشاكن برزة ‘ العاصشمة‬ ‫ي ‪-‬وج ‪-‬د ح ‪-‬ي يسش ‪-‬م ‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬نصش‪-‬ر ‘ ق‪-‬لِب م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬نصش‪- -‬وري‪- -‬ة ‘ ج‪- -‬ي ‪-‬ج ‪-‬ل وا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة الصش ‪-‬غ‪Ò‬ة‬ ‫وإا‪‰‬ا اسشم منطقة جبلية‪ ،‬و‘ منطقة بلنسشية‬ ‫الف‪Î‬ة تقريبا على أايدي ا‪Ù‬تل‪ Ú‬وا‪Ÿ‬عمرين‬
‫على درجة حرارة منخفضشة ‘ منزلك‪.‬‬ ‫إاليها الزوار ع‪ È‬احدى ا‪Ÿ‬مرات الغابية على مسشتوى‬
‫ميصش‪Ó‬تة (‪ )Mislata‬وهو السشم القد‪ Ë‬لواحة‬
‫السشورية دمششق‪.‬‬
‫–ديدا‪ ،‬وتعرف باسشم ‪Río Almanzora‬‬
‫لندلسشية ‘ ششمال ا‪Ÿ‬غرب وقرية‬ ‫ششفششاون ا أ‬ ‫ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة ج‪-‬ن‪-‬وب إاسش‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا‪ ‘ ،‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة أا‪Ÿ‬ري‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬وج ‪-‬د ‪fi‬ط ‪-‬ة م ‪-‬ي‪Î‬و –م ‪-‬ل اسش ‪-‬م م ‪-‬يسش‪Ó-‬ت‪-‬ة أاو‬ ‫وا‪Ÿ‬هاجرين األوربي‪.Ú‬‬
‫الطريق الوطني رقم ‪ ،11‬وفيما كانت ‘ وقت سشابق‬ ‫وأاقر بقيام صشاحب الكششك بتصشريف مبلغ ‪ 4‬آالف دولر له‬ ‫وعليه يصشعب العتقاد أانه من باب الصشدفة‬
‫^ اجعل النششاط خارج ا‪Ÿ‬نزل مقتصشرا على‬ ‫–مل السشم نفسشه و‪Á‬ر ع‪È‬ها واد يسشمى هو‬
‫حكرا على أابناء ا‪Ÿ‬نطقة أاضشحت اليوم قبلة لسشياح من‬ ‫و–ويلها للعملة السشورية‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن قيامه بإايداع مبلغ ‪1000‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سشيلة ‘ جنوب ا÷زائر والتي كانت تربطها‬ ‫فقط يوجد الوادي الكب‪ ‘ Ò‬جيجل الذي تعيشض‬
‫لك‪ Ì‬برودة‪ ،‬مثل سشاعات الصشباح‬‫لوقات ا أ‬‫ا أ‬ ‫لخر وادي العنصشر ‘ جيجل ششمال ششرق‬ ‫اآ‬ ‫أاي وادي ا‪Ÿ‬نصش ‪- -‬ورة ح ‪- -‬يث ك ‪- -‬انت مسش ‪- -‬رح ‪- -‬ا‬
‫‪fl‬تلف وليات الوطن‪ ،‬حيث ل يحط مصشطاف الرحال‬ ‫دولر لدى صشديق له‪ ،‬كما أاقر بصشرفه أاك‪ Ì‬من ‪ 6‬آالف دولر‬
‫أاششهر فقط من ثورة جبال البششرات (‪-Alpu‬‬
‫وا‪Ÿ‬سشاء‪.‬‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ر ح ‪-‬يث ي ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬در ال ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن السش ‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫لنتفاضشة موريسشكية ‘ نهاية عام ‪1500‬م بعد‬ ‫ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ات وط ‪-‬ي ‪-‬دة ب ‪-‬األن‪-‬دلسض اإلسش‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل‬ ‫على ضشفافه منذ نحو خمسشة قرون ‪Œ‬معات‬
‫بششواطئ تنسض إالّ ويقوده الفضشول للتوجه نحو شش‪Ó‬لت‬ ‫على ششراء رصشيد للعبة البوب جي من ‪fi‬ل أالعاب‪ ،‬وقيامه‬
‫‪)jarras‬؟ وهل من باب الصشدفة أايضشا أان‬
‫لندلسشية ال‪Ó‬جئة إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ù‬لي‪ Ú‬من ا÷اليات ا أ‬ ‫العصشور الوسشطى‪.‬‬ ‫بشش ‪-‬ري ‪-‬ة أان‪-‬دلسش‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬وريسش‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬وادي ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬‬
‫ال‪Î‬اغنية‪.‬‬ ‫بصشرف مبالغ مالية أاخرى ألغراضض ششخصشية ‪fl‬تلفة‪.‬‬ ‫وه‪- -‬ل ت‪- -‬وج‪- -‬د ع‪Ó- -‬ق‪- -‬ة ب‪ Ú‬اسش‪- -‬م ال‪- -‬زي ‪-‬ام ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪- - - -‬روف ح‪- - - -‬ال‪- - - -‬ي‪- - - -‬ا ‘ إاسش‪- - - -‬ب‪- - - -‬ان‪- - - -‬ي‪- - - -‬ا بـ‪:‬‬
‫ا‪Ÿ‬نطقة قبل قرون‪.‬‬
‫‪15‬‬ ‫العدد‬
‫‪18621‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫ثقا‘‬ ‫السصبت ‪ 31‬جويلية ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 21‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫ينظمها مسسرح بسسكرة طيلة شسهر أاوت‬ ‫احتفاء با‪Ÿ‬نجز الفلسسفي للراحل‪ Ú‬ربوح وبلم»‬

‫أانششطة فنية وثقافية اف‪Î‬اضشية‬ ‫ملتقى مغاربي دو‹ حول فلسشفة الفعل‬
‫ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ده‪-‬ور الوضسع‬ ‫ن‪- - -‬ظ‪- - -‬مت ا÷م‪- - -‬ع‪- - -‬ي‪- - -‬ة ا÷زائ‪- - -‬ري ‪- -‬ة‬
‫الصس ‪-‬ح ‪-‬ي بسس‪-‬بب ارت‪-‬ف‪-‬اع‬ ‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬دراسس‪- -‬ات ال‪- -‬ف‪- -‬لسس‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ف‪- -‬رع ب‪- -‬رج‬
‫لصس ‪- - - - -‬اب ‪- - - - -‬ات‬
‫ع‪- - - - - -‬دد ا إ‬ ‫ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ج‪ ،‬م‪-‬ل‪-‬ت‪ً-‬ق‪-‬ا دول‪-‬ي‪-‬ا مغاربّيا ثانيا‬
‫بف‪Ò‬وسض كورونا وقرار‬ ‫–ت ع ‪-‬ن ‪-‬وان‪ :‬ف ‪-‬لسس ‪-‬ف ‪-‬ة ال ‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل اح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اء‬
‫ا◊ك ‪- -‬وم‪- -‬ة ب‪- -‬ت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف‬ ‫لسستاذين ا‪Ÿ‬رحوم‪Ú‬‬ ‫با‪Ÿ‬نجز الفلسسفي ل أ‬
‫لنشس ‪-‬ط ‪-‬ة‬ ‫وإال‪- -‬غ‪- -‬اء ك ‪-‬ل ا أ‬ ‫«ال ‪-‬بشس‪ Ò‬رب ‪-‬وح و‪fi‬م ‪-‬د الصس ‪-‬ادق ب ‪-‬ل ‪-‬م»‪،‬‬
‫وال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ات‪ ،‬ان ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل‬ ‫ع‪- -‬رف ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ى حضس ‪-‬ور ›م ‪-‬وع ‪-‬ة م ‪-‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬سسرح ا÷هوي بسسكرة‬ ‫الباحث‪ ‘ Ú‬الفلسسفة وا‪Ÿ‬هتم‪ Ú‬بفلسسفة‬
‫إا‪ ¤‬ا‪ÿ‬ط‪- -‬ة ال‪- -‬ب‪- -‬دي‪- -‬ل‪- -‬ة‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل م‪-‬ن ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ات ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬اول‪-‬وا‬
‫بتسسجيله ل‪È‬نامج ثقا‘‬ ‫لج‪- - -‬اب‪- - -‬ة ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى ال ‪- -‬تسس ‪- -‬اؤول ا‪Ÿ‬رك ‪- -‬زي‬
‫ا إ‬
‫وف‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ت‪-‬نوع اف‪Î‬اضسي‬ ‫وال ‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي ال‪-‬ذي ي‪-‬ح‪-‬وي ‘ داخ‪-‬ل‪-‬ه ه‪-‬ذه‬
‫م‪-‬وج‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬بار والصسغار‬ ‫لشس‪- -‬ك‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة‪ :‬ه ‪-‬ل ‪Á‬ك ‪-‬ن ا◊ديث ع ‪-‬ن‬ ‫ا إ‬
‫وي‪-‬بث ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة شس‪-‬هر أاوت‪،‬‬ ‫ف ‪- -‬لسس ‪- -‬ف ‪- -‬ة تشس ‪- -‬ت‪- -‬غ‪- -‬ل ‪Ã‬ف‪- -‬ه‪- -‬وم ال‪- -‬ف‪- -‬ع‪- -‬ل‬
‫ب ‪- - - -‬حسسب م ‪- - - -‬ا كشس ‪- - - -‬فت‬ ‫لخ‪-‬رى‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫وم ‪-‬لح‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ه ا‪Ÿ‬ف‪-‬ه‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ا أ‬
‫مديره احمد خوصسة لـ‬ ‫تتحرك ‘ فلكه؟‬
‫«الشسعب»‪.‬‬
‫ل ‪Ó-‬ه ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ام ب ‪-‬ه ‪-‬ا أاك‪ Ì‬وإام ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ط ‪-‬وي‪-‬ره‪-‬ا‬
‫‪¢ûMƒdG áªWÉa‬‬
‫وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف ب‪-‬ه‪-‬ا وح‪-‬ف‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ا’ن‪-‬دث‪-‬ار وه‪-‬ي‬ ‫‪ÖjôZ áÑ«ÑM‬‬ ‫بداية ا‪Ÿ‬لتقى كانت بت‪Ó‬وة آايات بينات من‬
‫تقّدم كل مسصاء على ‪22:00‬سصا‪.‬‬ ‫الذكر ا◊كيم‪ ،‬بعدها النشصيد الوطني‪ ،‬ثم كلمة‬
‫ويتواصصل أايضصا خ‪Ó‬ل هذا الشصهر بحسصب‬ ‫كشصف احمد خوصصة عن تسصط‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سصرح‬ ‫رئيسس ا‪Û‬لسس الشصعبي البلدي لبلدية رأاسس‬
‫مدير ا‪Ÿ‬سصرح ا÷هوي بسصكرة «منتدى فضصاء‬ ‫ا÷ه ‪-‬وي بسص ‪-‬ك ‪-‬رة ارب ‪-‬ع ‪-‬ة اأنشص ‪-‬ط ‪-‬ة اف‪Î‬اضص ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫الوادي‪ ،‬وكلمة كل من اأ’سصاتذة ا‪Ÿ‬سصؤوول‪ Ú‬عن‬
‫الركح‪ ،‬وهو منتدى ثقا‘ فكري يهدف اإ‪¤‬‬ ‫تتطرق تباعا إا‪ ¤‬ال‪Î‬اث ال‪Ó‬مادي‪ ،‬الطبوع‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ف ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ى ا’سص‪-‬ت‪-‬اذ ع‪-‬م‪-‬ر‬
‫ابراز التجارب ا‪Ÿ‬سصرحية الوطنية والعربية‬ ‫الفنية الصصحراوية‪ ،‬ا‪Ÿ‬سصرح وبرامج ا’طفال‪،‬‬ ‫ب ‪- -‬وسص ‪- -‬اح ‪- -‬ة‪ ،‬رئ ‪- -‬يسس ا÷م‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة‬
‫وال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬دي ‪-‬ه ع ‪-‬دد ك ‪-‬ب‪ Ò‬م ‪-‬ن ال ‪-‬رواد م ‪-‬ن‬ ‫وت‪-‬ق‪-‬دم ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة شص‪-‬ه‪-‬ر أاوت ع‪-‬ل‪-‬ى صص‪-‬ف‪-‬حة‬ ‫للدراسصات الفلسصفية‪ ،‬وا’سصتاذ زين العابدين‬
‫ا÷زائر والدول العربية‪».‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سص‪- -‬رح ع‪- -‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ف ‪-‬ايسص ‪-‬ب ‪-‬وك وع ‪-‬ل ‪-‬ى ق ‪-‬ن ‪-‬ات ‪-‬ه‬ ‫شصنا‘‪.‬‬
‫يقدم منتدى فضصاء الركح كل ليلة‪ ،‬بداية‬ ‫باليوتيوب‪.‬‬ ‫اسصتمر ا‪Ÿ‬لتقى يوم‪ Ú‬على التوا‹ حيث‬
‫من السصاعة‪ 23:00،‬وهو من اخراج ا‪Ÿ‬سصرح‬ ‫تعنى حصصة موسصم ا◊كاية بأاحياء ال‪Î‬اث‬ ‫الذات الفاعلة عند الراحل البشص‪ Ò‬ربوح»‪ ،‬نادر‬ ‫اإ’براهيمي برج بوعريريج‪« -‬ا’نسصان الفاعل‬ ‫أاثري النقاشس انط‪Ó‬قا من قاعة ا‪Ù‬اضصرات‬
‫ا÷هوي بسصكرة واعداد وتقد‪ Ë‬الدكتور رابح‬ ‫غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ادي ‘ منطقة بسصكرة ويقدمها كل‬ ‫ف ‪-‬اط ‪-‬م ‪-‬ة ‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة الشص‪-‬ل‪-‬ف‪« -‬ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ات ا‪Ÿ‬رح‪-‬وم‬ ‫ب‪ Ú‬أافق ا‪Ÿ‬نجز ا◊ضصاري وتشصظي الواقع‬ ‫ا‪Û‬اهد ‪fi‬مد الطاهر سصخارة ‪Ã‬دينة رأاسس‬
‫هوادف‪.‬‬ ‫مسص ‪-‬اء ع ‪-‬ل‪-‬ى ‪18:00‬سص‪-‬ا ا’سص‪-‬ت‪-‬اذ ع‪-‬ب‪-‬د ا◊م‪-‬ي‪-‬د‬ ‫البشص‪ Ò‬ربوح وصصلتها بفكر ا’سصتاذ عبد العزيز‬ ‫ا‪Ÿ‬أازوم ‪ -‬ق ‪-‬راءة ‘ ك ‪-‬ت ‪-‬اب أاسص ‪-‬ئ ‪-‬ل ‪-‬ة ق ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬ة ‘‬ ‫الوادي‪ ،‬قّدم من خ‪Ó‬له أاسصاتذة وباحث‪ Ú‬من‬
‫كما تكون الناشصئة كل يوم سصبت على موعد‬ ‫زك‪Ò‬ي والفنانة الواعدة الهام رحما‪ .Ê‬موسصم‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ادي»‪ ،‬نصص ‪-‬ر ال ‪-‬دي ‪-‬ن ب ‪-‬ن م ‪-‬نصص‪-‬ور ‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫الراهن العربي للدكتور البشص‪ Ò‬ريوح»‪ ،‬د‪ .‬بن‬ ‫داخل وخارج الوطن العديد من ا‪Ù‬اضصرات‬
‫بداية من ‪15:00‬سصا مع حصصة لنتحدث فقط‬ ‫ا◊كايات من إانتاج ا‪Ÿ‬سصرح ا÷هوي بسصكرة‬ ‫ا÷زائر ‪« -2‬مفهوم الفعل ‘ فلسصفة نيتشصه‪.‬‬ ‫‪Á‬ينة كر‪fi Ë‬مد ‪-‬جامعة الدكتور الطاهر‬ ‫ا‪Ÿ‬همة‪ ،‬تنّوعت فيه ب‪ Ú‬ا◊ضصوري وعن بعد‬
‫مع ا’طفال وهي عبارة عن برنامج ترفيهي‬ ‫واخراج الفنان هشصام طرودي‪.‬‬ ‫كان ا‪Ÿ‬لتقى حاف‪ Ó‬بالتتويجات حيث ”‬ ‫م‪-‬و’ي سص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة‪« -‬ح‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل ‘ مقولة‬ ‫ع‪ È‬تقنية الزوم‪ ،‬مثل‪ :‬د‪ .‬فتحي ال‪Î‬كي من‬
‫ت ‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي م‪-‬ن ان‪-‬ت‪-‬اج ا‪Ÿ‬سص‪-‬رح ا÷ه‪-‬وي بسص‪-‬ك‪-‬رة‬ ‫تليها يضصيف احمد خوصصة» فقرة القعدة‬ ‫ا’ع ‪Ó-‬ن ع ‪-‬ن ال ‪-‬ب ‪-‬اح ‪-‬ث‪ Ú‬ال ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬زي ‪-‬ن ب ‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬زة‬ ‫ال ‪-‬ن‪-‬ف‪-‬وسس ال‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬راءة ت‪-‬داول‪-‬ي‪-‬ة ‘ مشص‪-‬روع‬ ‫تونسس الذي قّدم مداخلة قّيمة حول التآانسس‬
‫واع ‪-‬داد وت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ال ‪-‬ف ‪-‬ن‪-‬ان سص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ان سص‪-‬رسص‪-‬وب‪.‬‬ ‫الصصحراوية‪ ،‬من إانتاج أايضصا ا‪Ÿ‬سصرح ا÷هوي‬ ‫ا‪Ÿ‬رح‪- -‬وم‪« Ú‬ال ‪-‬بشص‪ Ò‬رب ‪-‬وح و‪fi‬م ‪-‬د الصص ‪-‬ادق‬ ‫ا’نسصان الفاعل لدى ا‪Ÿ‬رحوم البشص‪ Ò‬ربوح»‪،‬‬ ‫ك ‪-‬ف ‪-‬ع‪-‬ل ف‪-‬لسص‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬ود‪ .‬أاح‪-‬م‪-‬د سص‪-‬ا‪ ⁄‬ع‪-‬اب‪-‬دي‪-‬ن ‪-‬‬
‫يحتوي ال‪È‬نامج عدة فقرات فنية وفكرية‬ ‫بسص‪- -‬ك‪- -‬رة‪ ،‬ح‪- -‬يث ن ‪-‬ح ‪-‬اول م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا اب ‪-‬راز‬ ‫بلم»‪ ،‬فقد –صصل على ا‪Ÿ‬رتبة ا’و‪ ¤‬خليل‬ ‫د‪ .‬شصهرة درسصو‪- Ê‬جامعة ا÷زائر ‪‘« -2‬‬ ‫ن ‪-‬واكشص ‪-‬وط‪ -‬ال ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬لسص ‪-‬وف م ‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ول ب‪-‬ه ضص‪-‬غ‪-‬ط‬
‫وترفيهية وله عدد كب‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬تتبع‪ Ú‬وصصل‬ ‫ا‪Ÿ‬وروث ال ‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘ م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬وع ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫شصايب ‘ ‪fi‬ور العلمانية من جامعة ا’م‪Ò‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬أاسص ‪-‬يسس ل ‪-‬ف ‪-‬لسص ‪-‬ف ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل ل‪-‬دى ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫«ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي وا’سص ‪-‬تشص‪-‬راف ال‪-‬ف‪-‬لسص‪-‬ف‪-‬ي»‪ ،‬د‪.‬‬
‫ا‪ ¤‬عشصرين أالف مشصاهد‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وج ‪-‬ودة ‪Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ا÷ن ‪-‬وب ال ‪-‬ك ‪-‬ب‪ ،Ò‬وه ‪-‬ذا‬ ‫ع‪- -‬ب ‪-‬د ال ‪-‬ق ‪-‬ادر قسص ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ب ‪-‬حث ع ‪-‬ن ‪-‬وان ‪-‬ه‪:‬‬ ‫شصريط»‪ ،‬د‪ .‬بن عباسس ليندة ‪-‬جامعة ‪fi‬مد‬ ‫سص ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬م‪-‬ري ‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة سص‪-‬ف‪-‬اقصس‪« -‬ت‪-‬ونسس‬
‫«ا◊اك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا’سص‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة وسصؤوال العلمنة‪-‬قراءة‬ ‫البشص‪ Ò‬اإ’براهيمي‪ ،‬برج بوعريريج‪« -‬أاهمية‬ ‫ا◊دث ‘ الفضصاء العمومي أاو من اأ’غوار ا‪¤‬‬
‫لمل»‬
‫أاطلقتها مؤوسسسسة بنكية حول «ا أ‬ ‫‘ مشص‪-‬روع ا‪Ÿ‬ن‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ف‪-‬كر ابو‬ ‫الفعل ‘ ترسصيخ الوجود»‪ .‬أا أاسصماء مصصبايح ‪-‬‬ ‫السص ‪-‬اح ‪-‬ات»‪ ،‬د‪ .‬رح ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬ارسص ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ام ‪-‬ع‪-‬ة‬
‫ت‪- - -‬ونسس‪« -‬ال‪- - -‬ف‪- - -‬ع ‪- -‬ل ا’نسص ‪- -‬ا‪ Ê‬ب‪ Ú‬ال ‪- -‬ق ‪- -‬درة‬

‫مسشابقة «الرسشام الششاب»‬


‫ق ‪-‬اسص ‪-‬م ح‪-‬اج ح‪-‬م‪-‬د» وق‪-‬د اسص‪-‬ت‪-‬ل‪-‬م ت‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ج‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫جامعة ا÷زائر ‪« -2‬مركزية الفعل ‘ بناء‬
‫ط ‪-‬رف ال ‪-‬دك ‪-‬ت ‪-‬ور ع ‪-‬م ‪-‬ر ب ‪-‬وسص ‪-‬اح ‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ور‬ ‫ذاتية ا’نسصان ‪ -‬مقاربة ك‪Ò‬كيغارد‪ /‬وجودية»‪،‬‬ ‫وا’ق ‪- -‬ت ‪- -‬دار‪ :‬أاف ‪- -‬ع ‪- -‬ل م‪- -‬ا أاري‪- -‬د أاو أاف‪- -‬ع‪- -‬ل م‪- -‬ا‬
‫ال ‪-‬ي ‪-‬ام‪ Ú‬ب ‪-‬ن ت ‪-‬وم ‪-‬ي رئ ‪-‬يسس ال ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬زال ‪-‬دي ‪-‬ن رم ‪-‬ول ‪-‬ج ‪-‬ام ‪-‬ع‪-‬ة ق‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪« -‬ف‪-‬لسص‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫تريدون؟»‪.‬‬

‫تبلغ آاجالها األخ‪Ò‬ة‬


‫للجائزة (‪Ã‬عية الدكتورعبد الرزاق بلعقروز)‪،‬‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل ‘ ا‪ÿ‬ط‪-‬اب ال‪-‬ف‪-‬لسص‪-‬ف‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪ ..‬نحو‬ ‫أا‪.‬سص‪- -‬ع‪- -‬د ‪fi‬م‪- -‬د ع‪- -‬ب‪- -‬د ال ‪-‬ل ‪-‬ه ‪ -‬السص ‪-‬ودان‪-‬‬
‫أام ‪-‬ا ال ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬زة ‘ ‪fi‬ور ال ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬د ه‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ث‪-‬ة‪:‬‬ ‫انسص ‪-‬ان ف ‪-‬اع ‪-‬ل ‘ واق‪-‬ع م‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل»‪ ،‬حسص‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ن‬ ‫«ا‪Ÿ‬ثقف ا‪Ÿ‬عاصصر وخطاب النقد والتجديد»‪،‬‬
‫فاضصل عائشصة من جامعة قسصنطينة ‪ 2‬ببحث‬ ‫م‪- -‬راح ‪-‬ج‪- -‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ر ‪« -2‬ال ‪-‬ف ‪-‬ن ك ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ل‬ ‫د‪ .‬ح ‪-‬م ‪-‬دي ع ‪-‬ب‪-‬د ا◊م‪-‬ي‪-‬د الشص‪-‬ري‪-‬ف ‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة‬
‫عنوانه‪:‬‬ ‫ل ‪-‬ف ‪-‬لسص‪-‬ف‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل ل‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ودور اوردورن‪-‬و وه‪-‬رب‪-‬رت‬ ‫سص‪-‬وه‪-‬اج مصص‪-‬ر‪« -‬ال‪-‬د’’ت ال‪-‬رم‪-‬زي‪-‬ة ل‪-‬ف‪-‬لسص‪-‬ف‪-‬ة‬
‫م ‪- -‬ع ‪- -‬ا‪ ⁄‬ال ‪- -‬ف ‪- -‬لسص ‪- -‬ف ‪- -‬ة ا÷دي ‪- -‬دة ‘ ع‪- -‬ا‪⁄‬‬ ‫م ‪-‬ارك ‪-‬ي‪-‬وز أا‪‰‬وذج‪-‬ا»‪ ،‬م‪-‬رزوق وردي‪-‬ة ‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫الفعل عند حنة آارندت»‪ ،‬د‪ .‬هيبة مسصعودي ‪-‬‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬غ‪Ò‬ات‪ :‬ا‪Èÿ‬ة ال‪- -‬ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ك ‪-‬يك‬ ‫ا÷زائر ‪« -2‬البيوايتيقا وأازمة القيم ا’نسصانية‬ ‫جامعة تونسس‪« -‬فلسصفة الفعل من التفكر ا‪¤‬‬
‫العنصصرية‪ ،‬إا’ أان عائشصة اعتذرت عن ا◊ضصور‬ ‫‘ القرن الواحد والعشصرين»‪ ،‬خضصراوي كنزة ‪-‬‬ ‫التجسصيد ‘ ‪Œ‬ربتي اأ’سصتاذين البشص‪ Ò‬ربوح‬
‫أ’سصباب خارجة عن النقاط وأارسصلت كلمتها‬ ‫جامعة قسصنطينة ‪« -2‬سصؤوال ا’نسصان الفاعل ‘‬ ‫و‪fi‬مد الصصادق بلم»‪ ،‬د‪ .‬جويدة غا‪« Â‬الكتابة‬
‫الكتابية‪ ،‬أالقتها على مسصامع ا◊ضصور الباحثة‬ ‫ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ا’سص‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة « ال‪-‬بشص‪ Ò‬رب‪-‬وح»‬ ‫وا‪Ÿ‬وت ‪ -‬سصؤوال ‘ ايتيقا ا◊ضصور والغياب»‪،‬‬
‫ن ‪-‬ار‪Á‬ان م ‪-‬وسص ‪-‬ى ث ‪-‬م‪-‬نت ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ك‪-‬رة ا÷ائ‪-‬زة‬ ‫أا‪‰‬وذجا»‪ ،‬بيسصر‪ Ê‬سصليمة ‪-‬جامعة ا÷زائر ‪-2‬‬ ‫د‪ .‬ط ‪-‬ارق ب ‪-‬وح ‪-‬اب‪-‬ة ‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪« -‬ف‪-‬لسص‪-‬ف‪-‬ة‬
‫واعت‪È‬تها وثبة مهمة‪...‬‬ ‫«ا’نسص‪-‬ح‪-‬اب ه‪-‬و ف‪-‬ع‪-‬ل ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ون‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬اشص‪-‬ف‪-‬ة»‪ ،‬ب‪-‬ن‬ ‫الفعل وا’نسصان الفاعل عند البشص‪ Ò‬ربوح»‪،‬‬
‫‪Ó‬شصارة فإان هذه ا÷ائزة هي اأ’و‪ ¤‬من‬ ‫ل إ‬ ‫سص ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬دي صص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة ‪« -1‬ال‪-‬ف‪-‬اع‪-‬لية‬ ‫عزالدين رامول‪ ،‬د‪ .‬عبد الغا‪ Ê‬بوالسصكك ‪-‬‬
‫نوعها وطنيا ‘ البحث الفلسصفي وقد قيّمت‬ ‫ا’نسص‪- -‬ان‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬حث ‘ أاسصسس ف‪- -‬لسص‪- -‬ف‪- -‬ة ال‪- -‬ف‪- -‬ع ‪-‬ل‬ ‫ج ‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة ‪« -1‬ف ‪-‬لسص ‪-‬ف ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل ‘ زم ‪-‬ن‬
‫‪Ã‬بلغ ‪ 150‬أالف دينار ق ّسصمت على الفائزين‬ ‫وغاياتها»‪ ،‬خ‪Ò‬ة يوسصفي ‪-‬جامعة ا÷زائر ‪-2‬‬ ‫ا’نسص ‪-‬ان السص ‪-‬ائ ‪-‬ل ع‪-‬ن‪-‬د زي‪-‬ج‪-‬م‪-‬ونت ب‪-‬اوم‪-‬ان‪ ،‬د‬
‫ا’ثن‪fi( Ú‬ور العلمانية و‪fi‬ور النقد)‪.‬‬ ‫«ا◊راك الشص ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ك ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل اب‪-‬داع‪-‬ي ‘ صص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة‬ ‫سص ‪- -‬ع ‪- -‬اد ال ‪- -‬وا‹ ‪-‬ج ‪- -‬ام ‪- -‬ع ‪- -‬ة ‪fi‬م ‪- -‬د ال‪- -‬بشص‪Ò‬‬

‫للمخرج شسوقي بوزيد‬


‫«ششرف ‪fi‬ارب» يسشتحضشر تضشحيات ا÷زائري‪ Ú‬إابان الثورة‬
‫الوثائق‪ ،‬على غرار سص‪Ò‬ة ذاتية (تتضصمن ا’سصم‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن‪-‬تصس‪-‬ف ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة السس‪-‬بت آاخ‪-‬ر‬ ‫لق ‪- -‬ى ال ‪- -‬ع‪- -‬رضض ا‪Ÿ‬سس‪- -‬رح‪- -‬ي ا÷دي‪- -‬د‬
‫واللقب وتاريخ ا‪Ÿ‬ي‪Ó‬د‪ ،‬وا÷نسصّية والعنوان‬ ‫أاجل للمشساركة ‘ الطبعة التاسسعة من‬ ‫«شس‪-‬رف ‪fi‬ارب» ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬خ‪-‬رج شس‪-‬وق‪-‬ي بوزيد‬
‫ورقم الهاتف والعنوان ال‪È‬يدي‪ ،‬وكذا ا‪Ÿ‬سص‪Ò‬ة‬ ‫مسس‪- -‬اب‪- -‬ق‪- -‬ة «ال‪- -‬ف‪- -‬ن‪- -‬ان ال‪- -‬رسس‪- -‬ام الشس ‪-‬اب»‪،‬‬ ‫اسستحسسانا كب‪Ò‬ا من طرف جمهور عدة‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة إان ُوج ‪-‬دت)‪ ،‬إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب نسص ‪-‬خ ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬ف‪- -‬ت‪- -‬وح‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ن‪- -‬ان‪ Ú‬ال‪- -‬تشس‪- -‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫مسس‪- -‬ارح‪ ،‬ح ‪-‬ط ال ‪-‬رح ‪-‬ال ب ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ؤوخ ‪-‬را‪‘ ،‬‬
‫بطاقة الّتعريف‪ ،‬وصصورة العمل الفني‪.‬‬ ‫ا÷زائ‪- - - -‬ري‪ ،Ú‬م ‪- - -‬ن ‪Îfi‬ف‪ Ú‬وه ‪- - -‬واة‪،‬‬ ‫اط ‪-‬ار ال ‪-‬ع ‪-‬روضض ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ق ‪-‬دم ‪-‬ه ‪-‬ا ف ‪-‬ري ‪-‬ق‬
‫و‪Á‬ك ‪-‬ن ل ‪-‬ك ‪ّ-‬ل م‪Î‬شص ‪-‬ح ا‪Ÿ‬شص ‪-‬ارك ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫والتي أاطلقتها مؤوسسسسة بنكية با÷زائر‪،‬‬ ‫العمل للتعريف با‪Ÿ‬سسرحية ومضسمونها‬
‫(ل ‪-‬وح ‪-‬ت‪ )Ú‬ف ‪ّ-‬ن ‪-‬ي‪ ،Ú‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون م ‪-‬وضص ‪-‬وع ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ه‪-‬و‬ ‫لمل»‪ .‬وجّددت‬ ‫واختارت لها موضسوع «ا أ‬ ‫وا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ة م‪- -‬ن ط ‪-‬رف ا‪Ÿ‬سس ‪-‬رح ا÷ه ‪-‬وي‬
‫موضصوع ا‪Ÿ‬سصابقة «ا’أمل»‪ ،‬على أان يبلغ حجم‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ظ‪- -‬م‪- -‬ة ت‪- -‬ذك‪Ò‬ه‪- -‬ا ب ‪-‬آاج ‪-‬ال‬ ‫لولية قا‪Ÿ‬ة‪.‬‬
‫كل عمل فني ا‪Ÿ‬قاييسس ‪ 60‬سصم على ‪ 100‬سصم‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة وشس‪-‬روط‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ا÷وائ‪-‬ز‬
‫بإاطار أاو دون إاطار‪ ،‬ودون أاي تقييد للتقنيات‬ ‫ا‪ı‬صسصس‪- -‬ة ل‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪Î‬اوح ب‪300 Ú‬‬
‫أالف و‪ 100‬أالف دينار جزائري‪.‬‬
‫‪»°TƒŸ IõªM :áæJÉH‬‬
‫ا‪Ÿ‬سصتعملة‪ ،‬مع ضصرورة توثيق العمل الفني‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬و ال ‪-‬ت ‪-‬ا‹‪ :‬ال ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬وان وا‪Ÿ‬ق ‪-‬اي ‪-‬يسس‬
‫وال ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة وسص‪-‬ن‪-‬ة إا‚از ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫‪GE.áeÉ°SGC‬‬ ‫“ت ‪-‬ع ج ‪-‬م‪-‬ه‪-‬ور ا‪Ÿ‬سص‪-‬رح ا÷ه‪-‬وي ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‪،‬‬
‫شص‪-‬رق و’ي‪-‬ة سص‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف ب‪-‬ا‪Ÿ‬سص‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تدور‬
‫ال‪- -‬ف ‪-‬ن ‪-‬ي إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب نصس قصص‪ Ò‬ي ‪-‬ل ‪-‬خصس ن ‪-‬ه ‪-‬ج‬
‫أاح ‪-‬داث ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ق ‪-‬الب ت ‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي ي‪-‬رج‪-‬ع ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ة‬
‫الفنان‪.‬‬ ‫تصصل مسصابقة «الفنان الرسصام الشصاب» إا‪¤‬‬ ‫ا’سص ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬اري ‪-‬ة ‘ ا÷زائ ‪-‬ر وم ‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة الشص‪-‬عب‬
‫و‘ ا‪Ÿ‬رحلة التالية‪Œ ،‬تمع ÷نة التحكيم‬ ‫آاخر أاجل للمشصاركة‪ ،‬وذلك “ام منتصصف ليلة‬ ‫ا÷زائري من ذلك حيث اسصتحضصر بوزيد ‘‬
‫’ختيار أافضصل ‪ 12‬عم‪ Ó‬مشصاركا‪ ،‬يتّم إاب‪Ó‬غ‬ ‫ال ‪-‬ي ‪-‬وم السص ‪-‬بت‪ .‬وت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬سص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ع ‪-‬رضص ‪-‬ه «شص ‪-‬رف ‪fi‬ارب» ح ‪-‬ك ‪-‬اي‪-‬ات ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‬
‫أاصصحابها إ’رسصال اللوحات اأ’صصلية‪ ،‬ومن هذه‬ ‫أاطلقت ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة البنكية «سصوسصيتي جي‪Ô‬ال‬ ‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬رح ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬دد م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬م‪-‬ث‪-‬ل‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سص‪-‬رح‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ي‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ز’ قصصصص‪-‬ا ك‪-‬ث‪Ò‬ة ل‪-‬ع‪-‬دة شص‪-‬ب‪-‬ان‬
‫ومنّوعة لعدد من ا‪Û‬ندين ا÷زائري‪‘ Ú‬‬
‫القائمة القصص‪Ò‬ة يتّم اختيار اأ’عمال الث‪Ó‬ث‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ر» ط ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬اسص‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع أاف‪-‬ري‪-‬ل‬ ‫الشص ‪-‬ب ‪-‬ان ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل ج‪-‬ب‪-‬اري‪ ،‬درزغ‪-‬وم‬ ‫›ندين بنفسس الطريقة ذهبوا للدفاع عن‬
‫صصفوف ا’سصتعمار الفرنسصي الذين أارغمتهم‬
‫الفائزة‪ ،‬بحيث يحصصل الفائز اأ’ول على ‪300‬‬ ‫ا‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬تفتح أابواب ا‪Ÿ‬شصاركة فيها للفنان‪Ú‬‬ ‫نوردين‪ ،‬مناعي وليد‪ ،‬حزام سصعيدة‪ ،‬فركوسس‬ ‫شصرف فرنسصا ‘ تلك ا◊رب‪ ،‬التي عاشصوا بها‬
‫ف ‪-‬رنسص ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬شص ‪-‬ارك ‪-‬ة ‘ ح ‪-‬روب ‪-‬ه ‪-‬ا خ‪-‬ارج‬
‫أالف دج‪ ،‬والثا‪ Ê‬على ‪ 150‬أالف دج‪ ،‬والثالث‬ ‫التشصكيلي‪ Ú‬ا÷زائري‪Îfi ،Ú‬ف‪ Ú‬وهواة على‬ ‫بشصرى‪ ،‬عريبي حمدي‪fl ،‬انشصة سصليم‪ ،‬بهلول‬ ‫قصصصص‪- -‬ا ك‪- -‬ث‪Ò‬ة و‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف ‪-‬ة ك ‪-‬ون ‪-‬ه ‪-‬م ت ‪-‬ق ‪-‬دم ‪-‬وا‬
‫دي‪- -‬اره‪- -‬م ع‪- -‬ل‪- -‬ى أام‪- -‬ل ان ي‪- -‬ف ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وا ب ‪-‬ع ‪-‬د ذلك‬
‫على ‪ 100‬أالف دج‪ ،‬فيما تشص‪Î‬ي ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة‬ ‫السصواء‪ ،‬بشصرط أان يكونوا مقيم‪ Ú‬با÷زائر‪،‬‬ ‫‪fi‬م ‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا صص‪-‬م‪-‬م ح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م رح‪-‬م‪-‬و‪Ê‬‬ ‫الصصفوف ا’و‪ ¤‬للجيوشس الفرنسصية ‘ حرب‬
‫اإ’سصتق‪Ó‬ل‪ ،‬كما وعدتهم ‘ عدة مرات‪ ،‬وهو‬
‫ا‪Ÿ‬نظمة اللوحات الفنية ا’ثني عشصر بسصعر‬ ‫وأان ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪ 18 Ú‬و‪ 45‬سصنة بتاريخ‬ ‫سصينوغرافيا العرضس وأاشصرف على العارضصة‬ ‫’ ت ‪- -‬ع ‪- -‬ن ‪- -‬ي ا÷زائ ‪- -‬ري‪ Ú‬زّج ب ‪- -‬ه‪- -‬م ع‪- -‬دد م‪- -‬ن‬
‫ما ‪ ⁄‬يتحقق إا’ بالثورة ا‪Û‬يدة‪.‬‬
‫–ّدده ا‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ة‪ ،‬إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب ع ‪-‬رضص ‪-‬ه ‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫‪ 31‬ديسصم‪ È‬من السصنة ا÷ارية‪.‬‬ ‫التقنية كل من باجي ‪fi‬مد رمزي‪ ،‬مروا‪Ê‬‬ ‫السصفاح‪ Ú‬الفرنسصي‪ Ú‬أاشصباه دو’تر ‘ حدود‬
‫وب‪- -‬دأا ال‪- -‬ع ‪-‬رضس ا‪Ÿ‬سص ‪-‬رح ‪-‬ي ب ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء شص ‪-‬اب‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬وقع اإ’لك‪Î‬و‪ Ê‬مع اإ’شصارة إا‪ ¤‬تفاصصيل‬ ‫›انا ع‪È‬‬ ‫ة‬ ‫ق‬ ‫ب‬ ‫و‪Á‬كن التسصجيل ‘ ا‪Ÿ‬سصا‬ ‫الياسس‪ ،‬حسصن غربي‪ ،‬برناوي ‪fi‬مد رؤووف‪،‬‬ ‫مدينة اأ’لزاسس‪.‬‬
‫ّ‬ ‫جزائري‪ Ú‬على خط النار ‘ ا◊رب العا‪Ÿ‬ية‬
‫الفنان‪.‬‬ ‫موقع ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة ا‪Ÿ‬نظمة‪ ،‬مع إارفاق عدد من‬ ‫‪fi‬مد مقرا‪ Ê‬وعمار هباشس‪.‬‬ ‫وقد جسصد أادوار ا‪Ù‬ارب‪ Ú‬وباقي ابطال‬
‫‪16‬‬ ‫العدد‬
‫‪18621‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪⁄ÉY‬‬ ‫السشبت ‪ 31‬جويلية ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 21‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫لفريقي توضصيحات‬
‫طلبت من ال–اد ا إ‬ ‫لثيوبي أانور إابراهيم لـ«الشصعب»‪:‬‬
‫الكاتب الصصحفي ا إ‬
‫جنوب إافريقيا تع‪Î‬ضض على منح الكيان الصسهيو‪ Ê‬صسفة مراقب‬ ‫الدبلوماسسية ا÷زائرية مؤوهلة للوسساطة ‘ ملف سسد النهضسة‬
‫التنفيذي»‪.‬‬ ‫أاب‪- -‬ل‪- -‬غت ح‪- -‬ك‪- -‬وم‪- -‬ة ج ‪-‬ن ‪-‬وب أاف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا‬
‫وبعد أان ذكر الدبلوماسشي‪ ,‬بأان «ال–اد‬ ‫م‪-‬ف‪-‬وضص‪-‬ي‪-‬ة ال–اد الف‪-‬ري‪-‬قي اع‪Î‬اضصها‬ ‫لثيوبي أانور إابراهيم ‪ ،‬أان مصصداقية الدبلوماسصية ا÷زائرية وحنكتها يؤوه‪Ó‬نها‬ ‫يرى الكاتب الصصحفي ا إ‬
‫اإلف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ك ‪-‬ان ق ‪-‬د ن ‪-‬ظ ‪-‬ر م ‪-‬ن ق ‪-‬ب‪-‬ل ‘ ه‪-‬ذه‬ ‫على قرار منح الكيان الصصهيو‪ Ê‬صصفة‬ ‫لق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ا ‘ ذلك م‪-‬ل‪-‬ف أازم‪-‬ة سص‪-‬د‬
‫لزم‪-‬ات وال‪-‬قضص‪-‬اي‪-‬ا ا إ‬
‫ل ‪-‬ل‪-‬عب دور ال‪-‬وسص‪-‬ي‪-‬ط ‘ ح‪-‬ل ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬أال ‪-‬ة ا◊سش ‪-‬اسش ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل سش‪-‬ن‪-‬وات ‪ 2013‬و‬ ‫لفريقي وطالبت‬ ‫مراقب لدى ال–اد ا أ‬
‫‪ 2016/2015‬غ‪ Ò‬أانه ‪ ⁄‬يوافق على الطلب»‪.‬‬ ‫بإادراج هذه ا‪Ÿ‬سصأالة ا◊سصاسصة ‘ جدول‬
‫النهضصة ‪ ،‬مشص‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ا÷زائر –وز ‘ هذا ا‪Û‬ال رصصيدا –سصد عليه‪ ،‬لسصيما ما تعلق بالوسصاطة ب‪Ú‬‬
‫وأاوضش‪- - - -‬حت السش ‪- - -‬ف ‪- - -‬ارة أان رفضس ال–اد‬ ‫لب‪Ó‬غ الدول‬ ‫أاعمال ا‪Û‬لسس التنفيذي إ‬ ‫إاثيوبيا و إاري‪Î‬يا انط‪Ó‬قا من مبدأا التسصوية السصلمية للنزاعات الدولية ‪ ،‬خاصصة فيما يتعلق بالنزاعات ‘‬
‫اإلفريقي لقرار الضشم راجع إا‪ ¤‬أان «معاي‪Ò‬‬ ‫لسص ‪-‬اسس‬ ‫لعضص‪- -‬اء ‘ ال–اد رسص ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ا ب ‪-‬ا أ‬ ‫ا أ‬ ‫لفريقية‪.‬‬ ‫القارة ا إ‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬و‪ Ê‬وا‪ÈŸ‬ر السص ‪-‬ي ‪-‬اسص‪-‬ي ‪Ÿ‬ن‪-‬ح صص‪-‬ف‪-‬ة‬
‫اع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اد ال ‪-‬دول غ‪ Ò‬األف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ام‪-‬ل‬
‫اإلقليمي وا‪Ÿ‬نظمات الدولية ت‪È‬ز بوضشوح أان‬ ‫مراقب لهذا الكيان‪.‬‬
‫اتفاق اأو اإ‪ ¤‬اأي تفاهمات فيما يخصس‬
‫هذا ا‪Ÿ‬سشار العائق ◊د الآن ‪،‬خاصشة اإذا‬
‫‪Ü.õjõY‬‬
‫أاهداف ومقاصشد الدول أاو ا‪Ÿ‬نظمات غ‪Ò‬‬ ‫أاوضش ‪-‬حت سش ‪-‬ف ‪-‬ارة ج ‪-‬ن ‪-‬وب إاف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا ل ‪-‬دى‬ ‫علمنا ان الدبلوماسشية ا÷زائر تسشتند‬
‫اإلفريقية الراغبة ‘ العتماد لدى ال–اد‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة إاث‪-‬ي‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ا ال‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة ال–ادي‪-‬ة‬ ‫اإ‪› ¤‬م ‪-‬وع ‪-‬ة م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ادئ ال ‪-‬ت ‪-‬ي –ك‪-‬م‬ ‫ق ‪- -‬ال اأن ‪- -‬ور اإب ‪- -‬راه ‪- -‬ي ‪- -‬م ‪،‬اأن ا÷زائ‪- -‬ر‬
‫األفريقي ل بد أان «تتوافق مع روح وأاهداف‬ ‫والبعثة الدائمة لدى ال–اد األفريقي و÷نة‬ ‫السشياسشة ا‪ÿ‬ارجية ا÷زائرية والتقاليد‬ ‫‪Ã‬صش ‪-‬داق ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وح‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬دب‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وم ‪- -‬ب ‪- -‬ادئ ال‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون ال‪- -‬ت‪- -‬أاسش‪- -‬يسش‪- -‬ي ل‪–Ó- -‬اد‬ ‫األ· ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دة الق ‪-‬تصش ‪-‬ادي ‪-‬ة ألف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا ‘‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ز ب‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬دءا م‪-‬ن ث‪-‬ورة ال‪-‬ف‪-‬ا—‬ ‫باسشتطاعتها اأن تلعب دور الوسشيط‪‘ ،‬‬
‫األفريقي»‪.‬‬ ‫مراسشلة لها ‪Ÿ‬كتب رئيسس مفوضشية ال–اد‬ ‫نوفم‪.1954 È‬‬ ‫حل ‪fl‬تلف الأزمات والقضشايا الإقليمية‬
‫وع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه يضش ‪-‬ي ‪-‬ف ‡ث ‪-‬ل ج ‪-‬ن ‪-‬وب إاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا‪,‬‬ ‫األفريقي ‪,‬أان بريتوريا توقعت أان يبلغ رئيسس‬ ‫وال ‪-‬دول ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار م ‪-‬ل ‪-‬ف اأزم ‪-‬ة سش‪-‬د‬
‫و‘ سشياق متصشل ‪،‬دعا وزير ا‪ÿ‬ارجية‬
‫وب ‪-‬غضس ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر ع ‪-‬ن الع ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ارات السش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ف‪-‬وضش‪-‬ي‪-‬ة ال–اد األف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي أاعضش‪-‬اء ال–اد‬ ‫النهضشة ‪ ،‬مضشيفا اأن ا÷زائر لعبت من‬
‫الواضشحة التي أابلغت بريتوريا عدم ا‪Ÿ‬وافقة‬ ‫عن منح الكيان الصشهيو‪ Ê‬صشفة مراقب لدى‬
‫ن ‪-‬ائب رئ‪-‬يسس ال‪-‬وزراء الإث‪-‬ي‪-‬وب‪-‬ي‪ ،‬د‪Á‬ي‪-‬ك‪-‬ي‬
‫ميكون‪ ،Ú‬خ‪Ó‬ل لقائه بوزير ا‪ÿ‬ارجية‬ ‫قبل دورا كب‪Ò‬ا و ناجحا ‘ نفسس الوقت‬
‫على طلب «إاسشرائيل»‪ ,‬فان هناك اعتبارات‬ ‫ال–اد األف ‪- -‬ري ‪- -‬ق ‪- -‬ي ال‪- -‬ذي أاع‪- -‬ل‪- -‬ن ع‪- -‬ن‪- -‬ه ‘‬
‫رمطان لعمامرة‪ ،‬ا÷زائر اإ‪ ¤‬لعب دور‬ ‫‘ م‪- -‬ل‪- -‬ف اإي‪- -‬ق‪- -‬اف ا◊رب ب‪ Ú‬اإث ‪-‬ي ‪-‬وب ‪-‬ي ‪-‬ا‬
‫ق ‪-‬ان ‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬رفضس انضش‪-‬م‪-‬ام ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان الصش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪Ê‬‬ ‫‪22‬جويلية ا÷اري‪.‬‬
‫وهذا بالنظر إا‪« ¤‬سشلوكها الذي ل يتماششى مع‬ ‫ب ‪ّ-‬ن ‪-‬اء ‘ تصش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ح ال ‪-‬تصش‪-‬ورات ا‪ÿ‬اط‪-‬ئ‪-‬ة‬ ‫واري‪Î‬ي‪- -‬ا ال‪- -‬ت‪- -‬ي ان‪- -‬دل ‪-‬عت ‘ م ‪-‬اي ‪1998‬‬
‫القيم ا‪Ÿ‬نصشوصس عليها ‘ القانون التأاسشيسشي‬ ‫ل للسسلوك األحادي‬ ‫÷ام‪- -‬ع‪- -‬ة ال‪- -‬دول ال‪- -‬ع‪- -‬رب‪- -‬ي‪- -‬ة بشش ‪-‬اأن سش ‪-‬د‬ ‫حتى ماي ‪ 2000‬بتوقيع اتفاقية سش‪Ó‬م‬
‫ل‪–Ó‬اد األفريقي»‪.‬‬ ‫ال ‪- -‬ن ‪- -‬هضش‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬وؤك‪- -‬دا ً ن‪- -‬ي‪- -‬ة اإث‪- -‬ي‪- -‬وب‪- -‬ي‪- -‬ا ‘‬ ‫ب‪ Ú‬ال‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ن ‘ ا÷زائ‪- -‬ر‪ ،‬ب‪ Ú‬رئ‪- -‬يسس‬
‫وششدد ‡ثل جنوب إافريقيا على أان «هذه‬ ‫السش‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬دام ال‪- -‬ع ‪-‬ادل وا‪Ÿ‬نصش ‪-‬ف ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‬ ‫ال‪-‬وزراء الإث‪-‬ي‪-‬وب‪-‬ي اآن‪-‬ذاك م‪-‬ل‪-‬يسس زي‪-‬ناوي‬
‫وبناء على ما تقدم‪ ,‬طالبت حكومة جنوب‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪- -‬أال‪- -‬ة ا◊سش‪- -‬اسش ‪-‬ة تسش ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬ي م ‪-‬ن رئ ‪-‬يسس‬
‫أافريقيا من مفوضشية ال–اد أان تبلغ األعضشاء‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ل‪ ،‬م ‪-‬ع ‪-‬رب ‪ً-‬ا ع ‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬زام اأديسس اأب‪-‬اب‪-‬ا‬ ‫والرئيسس الإري‪Î‬ي اأسشياسس اأفورقي‪.‬‬
‫م ‪-‬ف ‪-‬وضش ‪-‬ي ‪-‬ة ال–اد أان ي ‪-‬ج ‪-‬ري مشش‪-‬اورات م‪-‬ع‬ ‫كما اأضشاف الكاتب الصشحفي الإثيوبي‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اصش‪-‬ي‪-‬ل والع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ارات ال‪-‬ت‪-‬ي أا ُخ‪-‬ذت‪-‬ه‪-‬ا ‘‬ ‫الراسشخ باسشتئناف ا‪Ÿ‬فاوضشات الث‪Ó‬ثية‬
‫ال ‪-‬دول األعضش ‪-‬اء ق ‪-‬ب‪-‬ل ات‪-‬خ‪-‬اذ ال‪-‬ق‪-‬رار»‪ ,‬وه‪-‬ذا‬ ‫‘ تصشريح لـ»الششعب»‪،‬اأن ا÷زائر قادرة‬
‫ا◊سشبان‪ ,‬إللغاء القرارات السشابقة ا‪Ÿ‬تخذة‬ ‫بصشرف النظر عن صش‪Ó‬حيات رئيسس مفوضشية‬
‫بشش‪- -‬اأن سش‪- -‬د ال‪- -‬ن‪- -‬هضش‪- -‬ة ب ‪-‬رع ‪-‬اي ‪-‬ة ال–اد‬ ‫واإث ‪-‬ي ‪-‬وب ‪-‬ي ‪-‬ا والسش‪-‬ودان ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬خصس م‪-‬ل‪-‬ف‬
‫‘ ‪ 2013‬و ‪ 2016/2015‬بششأان هذه ا‪Ÿ‬سشأالة‪.‬‬ ‫الأفريقي‪.‬‬ ‫اأزمة سشّد النهضشة وان تتوصشل الدول اإ‪¤‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى اإن ت ‪-‬ل ‪-‬عب دورا اي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ا ب‪ Ú‬مصش‪-‬ر‬
‫ال–اد الناششئة عن ا÷زء الثا‪ Ê‬من معاي‪Ò‬‬
‫وجددت السشفارة ‘ هذا ا‪Ÿ‬قام التذك‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نح صشفة ا‪Ÿ‬راقب ونظام العتماد داخل‬
‫«‪Ã‬وقف ال–اد اإلفريقي الذي جدد دعمه‬ ‫ال–اد األفريقي‪.‬‬ ‫لنقاذ الب‪Ó‬د من الفوضصى‬
‫بينما دعا قائد ا÷يشس اللبنا‪ Ê‬إ‬
‫للششعب الفلسشطيني ‘ تأام‪ Ú‬دولة مسشتقلة‬
‫وذات سش‪-‬ي‪-‬ادة وع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ق‪-‬دسس الششرقية‪,‬‬
‫ودعا من جهة أاخرى الكيان الصشهيو‪ Ê‬اإ‪¤‬‬
‫وإاذ تسش‪- -‬ج‪- -‬ل ح‪- -‬ك‪- -‬وم‪- -‬ة ج ‪-‬ن ‪-‬وب أاف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا‬
‫«اع‪Î‬اضشها على قرار منح الكيان الصشهيو‪Ê‬‬
‫صشفة مراقب ل‪–Ó‬اد األفريقي وتطلب إادراج‬
‫عـون يعل ـن اسستع ـداده لإ‪Ó‬دلء بإافادت ـه ‘ قضسية مرفـ ـأا ب‪Ò‬وت‬
‫اح‪Î‬ام التزاماتها ‪Ã‬وجب القانون الدو‹»‪.‬‬ ‫ه‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬سش‪- -‬أال‪- -‬ة ‘ ج‪- -‬دول أاع‪- -‬م‪- -‬ال ا‪Û‬لسس‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ام ول ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ان ي ‪-‬ق ‪-‬ف ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ذك‪-‬رى‬ ‫العماد جوزيف عون‪ ،‬العسشكري‪Ÿ Ú‬واجهة‬ ‫أاعلن الرئيسس اللبنا‪ Ê‬ميشصال عون‪،‬‬
‫السشنوية األو‪ ¤‬لنفجار ا‪Ÿ‬رفأا ا‪Ÿ‬ششؤووم‪،‬‬ ‫التحديات ومنع الفتنة من التسشلل وإاغراق‬ ‫‪Ó‬دلء‬ ‫أامسس‪ ،‬اسص ‪- -‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬داده ا‪Ÿ‬ط ‪- -‬ل‪- -‬ق ل‪ - -‬إ‬
‫بعد تأاكيد خامنئي غياب الثقة‬ ‫الذي أاصشاب قلب العاصشمة وأاودى بحياة‬ ‫البلد ‘ الفوضشى وزعزعة األمن‪ ‘ ،‬ظل‬ ‫ب‪- -‬إاف ‪-‬ادت ‪-‬ه ‘ ان ‪-‬ف ‪-‬ج ‪-‬ار م ‪-‬رف ‪-‬أا ب‪Ò‬وت إاذا‬
‫واشسنطن ‪Œ‬دد اسستعدادها للعودة ل‪Ó‬تفاق النووي‬ ‫‪ 206‬ششهداء‪ ،‬بالتزامن مع أازمة اقتصشادية‬
‫وم ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ه‪-‬ي األق‪-‬وى ‘ ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ن‪-‬ا ا◊ديث‪،‬‬
‫األزمة القتصشادية وا‪Ÿ‬الية‪.‬‬
‫وق ‪-‬ال ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬اد ع‪-‬ون ل‪-‬ل‪-‬عسش‪-‬ك‪-‬ري‪ ‘ Ú‬ب‪-‬ي‪-‬ان‬
‫رغب ا‪ّÙ‬قق العد‹ بالسصتماع إاليه‪.‬‬
‫وفق صشفحة الرئاسشة ع‪« È‬توي‪ »Î‬فقد‬
‫وأاضش‪- -‬اف خ ‪-‬ام ‪-‬ن ‪-‬ئ ‪-‬ي أان واشش ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ن ت ‪-‬ق ‪-‬ول إان‬ ‫ج ‪- -‬ددت ك ‪- -‬اري ‪- -‬ن ج ‪- -‬ون ب ‪- -‬ي‪ Ò‬ن‪- -‬ائ‪- -‬ب‪- -‬ة‬
‫وسشط اسشتمرار تفششي وباء كورونا‪.‬‬ ‫وجهه إاليهم أامسس ا÷معة‪Ã ،‬ناسشبة الذكرى‬ ‫أابلغ عون ا‪Ÿ‬دعي العام التمييزي القاضشي‬
‫الوصشول إا‪ ¤‬تفاهم بششأان إاعادة إاحياء التفاق‬ ‫لب‪-‬يضس اسص‪-‬تعداد‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث‪-‬ة ب‪-‬اسص‪-‬م ال‪-‬ب‪-‬يت ا أ‬ ‫وأاششار إا‪ ¤‬أانه رغم األزمات ا‪Ÿ‬ت‪Ó‬حقة‬ ‫‪ 76‬ل ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د ا÷يشس‪ ،‬ل تسش ‪-‬م ‪-‬ح‪-‬وا ألح‪-‬د ب‪-‬أان‬ ‫غسشان عويدات بذلك‪ ،‬مؤوكدا أانه «ل أاحد‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬ووي سش ‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن‪-‬وط‪-‬ا ب‪-‬ا‪Ÿ‬واف‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذا‬ ‫واشص ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ن ل ‪-‬ل ‪-‬ع‪-‬ودة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ب‪-‬ادل‪-‬ة إا‪ ¤‬الت‪-‬ف‪-‬اق‬ ‫التي تتفاقم يوما بعد يوم‪ ،‬تتجه األنظار إا‪¤‬‬ ‫يسش ‪-‬ت ‪-‬غ‪-‬ل رداءة ال‪-‬وضش‪-‬ع ا‪Ÿ‬ع‪-‬يشش‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬تشش‪-‬ك‪-‬يك‬ ‫ف ‪-‬وق ال ‪-‬ع ‪-‬دال ‪-‬ة م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ع‪ Ó-‬شش‪-‬أان‪-‬ه‪ ،‬وال‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة‬
‫الششرط ا÷ديد‪‡ ،‬ا سشيحوله إا‪ ¤‬أاداة للتدخل‬ ‫النووي مع إايران‪ ،‬وذلك عقب تصصريحات‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشة العسشكرية التي تبقى ‪fi‬ط آامال‬ ‫بإا‪Á‬انكم بوطنكم ومؤوسشسشتكم؛ فلبنان أامانة‬ ‫تتحقق لدى القضشاء ا‪ı‬تصس التي تتوافر‬
‫‘ ششؤوون إايران‪ ،‬كما أان اإلدارة األم‪Ò‬كية لن‬ ‫لي‪-‬را‪ Ê‬ع‪-‬ل‪-‬ي خ‪-‬امنئي قال فيها‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رشص‪-‬د ا إ‬ ‫اللبناني‪.Ú‬‬ ‫‘ أاعناقنا‪ ،‬ومن غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سشموح –ت أاي‬ ‫‘ ظله الضشمانات»‪.‬‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬دم ضش ‪-‬م ‪-‬ان‪-‬ات ل‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ران بشش‪-‬أان ع‪-‬دم ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اك‬ ‫إان ‪Œ‬رب‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬دول ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ية فشصلت‬ ‫و‘ ظل أازمت‪ Ú‬سشياسشية واقتصشادية‪،‬‬ ‫ظ ‪-‬رف إاغ‪-‬راق ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬د ‘ ال‪-‬ف‪-‬وضش‪-‬ى وزع‪-‬زع‪-‬ة‬ ‫وكان قاضشي التحقيق ‘ لبنان ‘ حادثة‬
‫التفاق النووي ›ددا‪.‬‬ ‫و‪ ⁄‬ت ‪-‬ك ‪-‬ن ن ‪-‬اج ‪-‬ح ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل ع ‪-‬ه‪-‬د ال‪-‬رئ‪-‬يسس‬ ‫كلف الرئيسس اللبنا‪ Ê‬ميششال عون‪ ،‬الثن‪Ú‬‬ ‫أامنه واسشتقراره‪.‬‬ ‫م‪- -‬رف‪- -‬أا ب‪Ò‬وت ط‪- -‬ارق ب‪- -‬ي ‪-‬ط ‪-‬ار‪ ،‬ط ‪-‬لب أامسس‬
‫وأاوضش‪- -‬ح أان ال ‪-‬ولي ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة تصش ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫حسصن روحا‪.Ê‬‬ ‫لسش‪-‬ب‪-‬ق ‚يب‬ ‫ا‪Ÿ‬اضش ‪-‬ي‪،-‬رئ ‪-‬يسس ال ‪-‬وزراء ا أ‬ ‫وأاضش ‪-‬اف ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ول «إان –دي‪-‬ات إاضش‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ة إاذن‪-‬ا م‪-‬ن ا‪Û‬لسس األع‪-‬ل‪-‬ى ل‪-‬ل‪-‬دف‪-‬اع‬
‫مواقفها خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬فاوضشات النووية ‘ فيينا‪ ،‬و‪⁄‬‬ ‫أاكدت بي‪ Ò‬خ‪Ó‬ل مؤو“ر صشحفي‪ ،‬أان اهتمام‬ ‫م‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ي ب‪-‬تشش‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة‪ ،‬ب‪-‬عد‬ ‫سشوف تع‪Î‬ضشنا‪ ،‬كونوا على أاهبة السشتعداد‬ ‫‪ÓŸ‬حقة اللواء طو‪ Ê‬صشليبا ا‪Ÿ‬دير العام‬
‫ت‪Î‬اجع عن هذه ا‪Ÿ‬واقف‪ ،‬وهذا ُيظهر عنادها‪،‬‬ ‫واششنطن بالسشعي ل‪Ó‬متثال ل‪Ó‬تفاق مع إايران لن‬ ‫اع ‪-‬ت ‪-‬ذار رئ ‪-‬يسس ت ‪-‬ي ‪-‬ار ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل سش ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫‪Ÿ‬واجهتها بكل حكمة وصش‪ È‬وتأان‪ .‬ل تدعوا‬ ‫ألم ‪-‬ن ال ‪-‬دول ‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ا‪ ،Ê‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أاع‪-‬ل‪-‬ن رئ‪-‬يسس‬
‫حسشب تعب‪Ò‬ه‪.‬‬ ‫يبقى على الطاولة إا‪ ¤‬أاجل غ‪ Ò‬مسشمى‪ ،‬وفق‬
‫وأاكد ا‪Ÿ‬رششد اإليرا‪ Ê‬أان ‪Œ‬ربة الثقة بالدول‬ ‫تعب‪Ò‬ها‪.‬‬
‫ا◊ريري عن ا‪Ÿ‬همة جراء خ‪Ó‬فات مع‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ة ت ‪-‬تسش ‪-‬ل ‪-‬ل إا‪ ¤‬وط‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬ول تسش‪-‬م‪-‬ح‪-‬وا‬ ‫ال‪ŸÈ‬ان ال‪- -‬ل‪- -‬ب‪- -‬ن ‪-‬ا‪ Ê‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ه ب ‪-‬ري اسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬داد‬
‫ال ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة فشش‪-‬لت و‪ ⁄‬ت‪-‬ك‪-‬ن ن‪-‬اج‪-‬ح‪-‬ة خ‪Ó-‬ل ع‪-‬ه‪-‬د‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬ق ‪-‬ال وزي‪-‬ر ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة األم‪Ò‬ك‪-‬ي‬ ‫عون‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬مصش ‪-‬ط ‪-‬ادي ‪-‬ن ‘ ا‪Ÿ‬اء ال ‪-‬ع ‪-‬ك ‪-‬ر ب ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫ا‪Û‬لسس لرفع ا◊صشانات عن ا÷ميع دون‬
‫روح ‪-‬ا‪ ،Ê‬مشش ‪-‬ددا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة ك‪-‬ي‬ ‫أانتو‪ Ê‬بلينكن إان ا‪Ÿ‬فاوضشات مع إايران ‘ فيينا‬ ‫ومنذ أاواخر ‪ ،2019‬يرزح لبنان –ت‬ ‫م‪-‬آارب‪-‬ه‪-‬م‪ .‬ك‪-‬ون‪-‬وا ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬در ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ات شش‪-‬عبنا‬ ‫اسشتثناء ‪Ã‬ا ‘ ذلك عن القضشاء ‘ قضشية‬
‫تسشتفيد من هذه التجربة التي تؤوكد ضشرورة عدم‬ ‫ل ‪Á‬كن أان تسشتمر إا‪ ¤‬ما ل نهاية‪.‬‬ ‫لسش ‪-‬وأا ‘‬‫وط‪- -‬أاة أازم‪- -‬ة اق‪- -‬تصش‪- -‬ادي ‪-‬ة ه ‪-‬ي ا أ‬ ‫وت ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ات ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬دو‹‪ ،‬ال‪-‬ذي ي‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر‬ ‫ان‪- -‬ف‪- -‬ج‪- -‬ار م‪- -‬رف ‪-‬أا ب‪Ò‬وت‪ ،‬مشش ‪-‬ددا ع ‪-‬ل ‪-‬ى أان‬
‫وضشع الثقة بالدول الغربية‪.‬‬ ‫وأاضشاف بلينكن ‘ مؤو“ر صشحفي «فاوضشنا‬ ‫ت ‪-‬اري ‪-‬خ ‪-‬ه ا◊ديث أادت إا‪ ¤‬ان ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ار م ‪-‬ا‹‬ ‫إاليكم باح‪Î‬ام وتقدير ويسشعى ‪Ÿ‬سشاندتكم‬ ‫«أاول ‪-‬وي ‪-‬ة ا‪Û‬لسس ك ‪-‬انت وسش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون‬
‫وكانت ا÷ولة السشادسشة من مفاوضشات فيينا‬ ‫اإليراني‪ ‘ Ú‬فيينا بششكل غ‪ Ò‬مباششر‪ ،‬وأاظهرنا‬ ‫وتدهور للقدرة الششرائية ‪Ÿ‬عظم سشكانه‪،‬‬ ‫ودعمكم»‪.‬‬ ‫التام مع القضشاء من أاجل معرفة ا◊قيقة‬
‫انتهت أاواخر جوان ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬حيث قالت طهران‬ ‫حسشن نية وإارادة للعودة إا‪ ¤‬التفاق النووي»‪،‬‬ ‫لدوي‪- -‬ة‪،‬‬
‫فضش ‪ Ó- -‬ع ‪- -‬ن شش‪- -‬ح ‘ ال‪- -‬وق‪- -‬ود وا أ‬ ‫وت ‪-‬اب ‪-‬ع ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬اد ع‪-‬ون ب‪-‬أان األول م‪-‬ن أاوت‬ ‫كاملة ‘ قضشية انفجار مرفأا ب‪Ò‬وت»‪.‬‬
‫إان الوفود عادت إا‪ ¤‬عواصشمها للتششاور‪ ‘ ،‬ح‪Ú‬‬ ‫مؤوكدا أان ا‪Ÿ‬فاوضشات مع إايران ل ‪Á‬كن أان‬ ‫وارتفاع ‘ أاسشعار السشلع الغذائية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬قبل (ذكرى تأاسشيسس ا÷يشس) يحل هذا‬ ‫وم ‪-‬ن ج ‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه دع‪-‬ا ق‪-‬ائ‪-‬د ا÷يشس ال‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ا‪Ê‬‬
‫ذكرت الوليات ا‪Ÿ‬تحدة أان قضشايا رئيسشية ل‬ ‫تسشتمر إا‪ ¤‬ما ل نهاية‪ ،‬والكرة اآلن ‘ ملعب‬
‫تزال عالقة‪.‬‬ ‫طهران‪.‬‬ ‫تنفيذا ل‪È‬امج عودة النازح‪Ú‬‬
‫و‘ ح‪ُ ⁄ Ú‬يح‪s‬دد موعد لبدء جولة سشابعة‬ ‫وكان ا‪Ÿ‬رششد اإليرا‪ Ê‬علي خامنئي قال ‘‬
‫من ا‪Ÿ‬فاوضشات‪ ،‬قالت ا‪ÿ‬ارجية اإليرانية إان‬
‫تعليق ا‪Ÿ‬فاوضشات كان بسشبب انتقال السشلطة ‘‬
‫آاخر لقاء مع حكومة الرئيسس ا‪Ÿ‬نتهية وليته‬
‫حسش ‪-‬ن روح ‪-‬ا‪ ،Ê‬إان ال ‪-‬ولي ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح‪-‬دة ت‪-‬ط‪-‬الب‬
‫السس ـودان يطل ـب مسساعـ ـدة من األ· ا‪Ÿ‬تحـ ـدة‬
‫إاي ‪-‬ران‪ ،‬وذك ‪-‬رت أان اسش ‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ط ب‪-‬تسش‪ّ-‬ل‪-‬م‬ ‫خ‪Ó-‬ل م‪-‬ف‪-‬اوضش‪-‬ات ف‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬اإدراج ب‪-‬ن‪-‬د ج‪-‬دي‪-‬د ‘‬
‫ال‪- -‬رئ‪- -‬يسس إاب‪- -‬راه ‪-‬ي ‪-‬م رئ ‪-‬يسش ‪-‬ي السش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ة ‘ أاوت‬ ‫التفاق النووي‪ ،‬يتضشمن موافقة طهران على‬
‫اأكد النائب الأول لرئيسس ›لسس‬
‫ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫التفاوضس بششأان ملفات أاخرى ‘ ا‪Ÿ‬سشتقبل‪.‬‬ ‫السص ‪- -‬ي‪- -‬ادة السص‪- -‬ودا‪ Ê‬ال‪- -‬ف‪- -‬ري‪- -‬ق اأول‬
‫‪fi‬م‪- -‬د ح‪- -‬م ‪-‬دان دق ‪-‬ل ‪-‬و‪ ،‬اأن ال ‪-‬دول ‪-‬ة‬
‫الهجرة من أامريكا الوسصطى‬ ‫ت ‪-‬و‹ اه ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ام ‪-‬ا م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اظ ‪-‬م ‪-‬ا ل ‪-‬ع‪-‬ودة‬

‫واشسنطن تضسع اسس‪Î‬اتيجية ‪Ÿ‬عا÷ة جذور ا‪Ÿ‬شسكلة‬


‫النازح‪ Ú‬وال‪Ó‬جئ‪ Ú‬اإ‪ ¤‬مناطقهم‪،‬‬
‫واأن ح ‪-‬ك ‪-‬وم ‪-‬ة ال ‪-‬ف‪Î‬ة الن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫“ت ‪-‬لك روؤي‪-‬ة شص‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬اأم‪ Ú‬ع‪-‬ودة‬
‫وت‪- -‬داب‪ Ò‬اإلغ‪- -‬اث‪- -‬ة م‪- -‬ن األع ‪-‬اصش‪ Ò‬وخ ‪-‬اط ‪-‬بت‬ ‫أاع‪- - -‬ل‪- - -‬نت ال‪- - -‬ولي ‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬دة ع ‪- -‬ن‬ ‫ال ‪- - - -‬ن ‪- - - -‬ازح‪ Ú‬وت‪- - - -‬وف‪ Ò‬ا‪ÿ‬دم‪- - - -‬ات‬
‫حلفاءها ل‪Ó‬نضشمام إاليها ‘ جهود اإلغاثة‪،‬‬ ‫اسص‪Î‬اتيجيتها ا‪ÿ‬اصصة ‪Ã‬عا÷ة جذور‬ ‫الأسص‪- - -‬اسص ‪- -‬ي ‪- -‬ة ل ‪- -‬ه ‪- -‬م‪ ،‬داع ‪- -‬ي ‪- -‬ا الأ·‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا اسش ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ابت ‪ 150‬شش‪-‬رك‪-‬ة أام‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫مشص ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة م‪-‬ن أام‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح ‪-‬دة اإ‪ ¤‬مسص ‪-‬اع ‪-‬دة السص ‪-‬ودان ‘‬
‫اسشتعداد ل‪Ó‬سشتثمار ‘ تلك الدول‪.‬‬ ‫ال‪- -‬وسص ‪-‬ط ‪-‬ى‪ ‘ ,‬ظ ‪-‬ل م ‪-‬واصص ‪-‬ل ‪-‬ة تصص ‪-‬دي ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫تنفيذ برامج عودة النازح‪.Ú‬‬
‫وت ‪-‬تضش ‪-‬م ‪-‬ن السش‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ‪ -‬ك‪-‬ذلك ‪ -‬ب‪-‬رام‪-‬ج‬ ‫‪Ó‬رقام القياسصية من الراغب‪ Ú‬للهجرة‬ ‫ل أ‬
‫اشش‪- -‬اد ال ‪-‬ن ‪-‬ائب الأول ل ‪-‬رئ ‪-‬يسس ›لسس‬
‫ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬زراع‪-‬ي ال‪-‬ذي يشش‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬مود‬ ‫ع‪ È‬ا◊دود ا÷نوبية للب‪Ó‬د‪.‬‬
‫الفقري لقتصشادات تلك الدول؛ حتى يكون أاك‪Ì‬‬ ‫ت‪-‬دع‪-‬و السش‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ‪ -‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬قودها‬ ‫السش ‪-‬ي ‪-‬ادة السش ‪-‬ودا‪ ،Ê‬خ‪Ó-‬ل ل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ه وك‪-‬ي‪-‬ل‬
‫قدرة على مواجهة الكوارث الطبيعية والتقلبات‬ ‫كامال هاريسس نائبة الرئيسس األمريكي جو‬ ‫الأم‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ام ل ‪Ó-‬أ· ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة ل ‪-‬لشش ‪-‬وؤون‬
‫ا‪Ÿ‬ناخية ‪Ã‬ا يتسشبب ‘ فرار ا‪Ÿ‬زارع‪.Ú‬‬ ‫بايدن وفريق األمن القومي بالبيت األبيضس ‪-‬‬ ‫السش‪- -‬ي‪- -‬اسش‪- -‬ي‪- -‬ة وب‪- -‬ن‪- -‬اء السش ‪Ó-‬م روز م ‪-‬اري‬
‫كما تدعو السش‪Î‬اتيجية إا‪ ¤‬مكافحة الفسشاد‬ ‫إا‪ ¤‬أان ت ‪- -‬ع ‪- -‬م ‪- -‬ل ال‪- -‬ولي‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دة ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫دي ‪-‬ك ‪-‬ارل ‪-‬و‪ ،‬ب ‪-‬حضش ‪-‬ور رئ ‪-‬يسس ب ‪-‬ع ‪-‬ث ‪-‬ة الأ·‬
‫وت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز ا◊ك ‪-‬م ال‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي وح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ح‪-‬ق‪-‬وق‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪- -‬اع ‪- -‬دة ‘ ت ‪- -‬وسش ‪- -‬ي ‪- -‬ع ن‪- -‬ط‪- -‬اق ال‪- -‬ف‪- -‬رصس‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة ‘ السشودان «يونيتامسس» فولكر‬
‫اإلنسش‪- -‬ان ‘ ت‪- -‬لك ال‪- -‬دول إاضش‪- -‬اف‪- -‬ة إا‪ ¤‬خ‪- -‬ط‪- -‬ط‬ ‫الق ‪-‬تصش ‪-‬ادي‪-‬ة ‘ دول غ‪-‬وات‪-‬ي‪-‬م‪-‬ال وه‪-‬ن‪-‬دوراسس‬ ‫واأعلنت اأن ا‪Ÿ‬نظمة الدولية سشتعمل‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ان ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ق‪-‬الت دي‪-‬ك‪-‬ارل‪-‬و‪ ،‬اإن‬ ‫ب‪Ò‬تسس ب ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ود الأ· ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة وب ‪-‬ع ‪-‬ث‪-‬ة‬
‫‪Ÿ‬ك ‪- -‬اف ‪- -‬ح ‪- -‬ة عصش ‪- -‬اب ‪- -‬ات ال‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ريب وا÷رائ‪- -‬م‬ ‫والسشلفادور؛ من خ‪Ó‬ل حث ششركات القطاع‬ ‫اإ‪ ¤‬ج ‪-‬انب اأط‪-‬راف ا‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ة الن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫زيارتها للسشودان تهدف اإ‪ ¤‬الوقوف عن‬ ‫«يونيتامسس» ‘ مسشاعدة السشودان لتنفيذ‬
‫الجتماعية‪.‬‬ ‫ا‪ÿ‬اصس األمريكية على السشتثمار هناك‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى اإ‚اح ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة الن ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ال‪ ،‬واأب‪-‬دت‬ ‫ق‪- -‬رب ع‪- -‬ل ‪-‬ى سش‪ Ò‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة الن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال ‘‬ ‫اأهداف ومهام الف‪Î‬ة النتقالية‪ ،‬معربا‬
‫وتؤوكد السش‪Î‬اتيجية ضشرورة أان يكون‬ ‫وقالت هاريسس ‪ ‘ -‬تصشريحات امسس‬ ‫اسش ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬داد الأ· ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة ل‪-‬دع‪-‬م ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ‬ ‫السشودان‪ ،‬اإ‪ ¤‬جانب تنفيذ اتفاق جوبا‬ ‫عن اأمله ‘ تواصشل هذا ا÷هد وصشول‬
‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع األشش‪-‬خ‪-‬اصس ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ون باألمان وا◊ياة‬ ‫بهذه ا‪Ÿ‬ناسشبة ‪ -‬إان جائحة كورونا والظروف‬ ‫اتفاق السش‪Ó‬م واسشتكماله مع الذين ‪⁄‬‬ ‫لسش‪Ó‬م السشودان‪.‬‬ ‫اإ‪ ¤‬ان ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال د‪Á‬ق ‪-‬راط ‪-‬ي ب ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬ف‪Î‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬سشتقرة الكر‪Á‬ة داخل بلدانهم‪ ،‬وح‪ Ú‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اخ ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ق‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة أادت إا‪ ¤‬ت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬م أاسش‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫يوقعوا عليه‪.‬‬ ‫واأششارت اإ‪ ¤‬التقدم ا‪Ù‬رز ‘ عملية‬ ‫النتقالية‪.‬‬
‫يتحقق ذلك يجب أان تكون مسشارات اللجوء‬ ‫الهجرة‪ ،‬إاضشافة إا‪ ¤‬الفسشاد والعنف والفقر‪،‬‬ ‫ورحبت ا‪Ÿ‬سشوؤولة الأ‡ية‪ ،‬بقرارات‬ ‫النتقال الد‪Á‬قراطي‪ ،‬وخطوات تنفيذ‬ ‫وقدم دقلو‪ ،‬ششرحا حول سش‪ Ò‬تنفيذ‬
‫وغ‪Ò‬ها من مسشارات الهجرة القانونية متاحة‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬وه‪- -‬ة ب‪- -‬إارسش‪- -‬ال اإلدارة ا◊ال‪- -‬ي‪- -‬ة م‪Ó- -‬ي‪Ú‬‬ ‫حكومة الف‪Î‬ة النتقالية بتششكيل اآليات‬ ‫اتفاقية جوبا للسش‪Ó‬م‪ ،‬موؤكدة اأن السشودان‬ ‫اتفاق جوبا لسش‪Ó‬م السشودان ‪Ã ،‬ا ‘ ذلك‬
‫‪Ÿ‬ن يحتاجون إاليها‪.‬‬ ‫ا÷رعات من اللقاحات ا‪Ÿ‬ضشادة للف‪Ò‬وسس‬ ‫مراقبة وقف اإط‪Ó‬ق النار ‘ دارفور‪.‬‬ ‫‪Á‬ثل اأولوية ل‪Ó‬أ· ا‪Ÿ‬تحدة‪.‬‬ ‫تنفيذ بند ال‪Î‬تيبات الأمنية‪.‬‬
‫‪17‬‬ ‫العدد‬
‫‪18621‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪»HQɨe‬‬ ‫السسبت‪ 31‬جويلية ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 21‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫اسستنكر سسياسسة القمع ضسّد النشسطاء الصسحراوي‪Ú‬‬


‫حدث وحديث‬
‫غا‹‪ :‬التقاعسس اأ’‡ي يشسجّع ا‪Ÿ‬غرب على التمادي ‘ إارهابه‬
‫مرّبع اسستنزاف‬ ‫ب‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬م ‪-‬ا ت ‪-‬واصس ‪-‬ل وح ‪-‬دات ج ‪-‬يشس‬
‫التحرير الشسعبي الصسحراوي قصسفها‬
‫لقواعد وتخندقات قوات الحت‪Ó‬ل‬
‫ج‪Ó‬ل بوطي‬ ‫ا‪Ÿ‬غ ‪- -‬رب‪- -‬ي ع‪- -‬ل‪- -‬ى ط‪- -‬ول ج‪- -‬دار ال‪- -‬ذل‬
‫وال‪- -‬ع‪- -‬ار‪ ،‬أادان رئ ‪-‬يسس ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‪،‬‬
‫لم‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ام ÷ب ‪-‬ه ‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ول‪-‬يسس‪-‬اري‪-‬و‬ ‫ا أ‬
‫‪ ⁄‬تعد جائحة كورونا فقط هاجسض الدول ا‪Ÿ‬غاربية وكذلك‬ ‫لم‪Ú‬‬ ‫ابراهيم غا‹ ‘ رسسالة إا‪ ¤‬ا أ‬
‫دول منطقة السساحل اإ’فريقي ‘ الوقت الراهن‪ ،‬ضسمن سسياق‬ ‫ل‡ي‪ ،‬سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ال ‪-‬ع‪-‬ام ا أ‬
‫متوّتر يعرف مؤوشسرات سسلبية تنبئ بتوجّه ا‪Ÿ‬نطقة إا‪ ¤‬مرحلة‬ ‫تنتهجها دولة الحت‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬غربي ‘‬
‫أاك‪ Ì‬تعقيدا وسسخونة سسياسسيا‪ ،‬بالنظر لتحديات جيوسسياسسية‬ ‫ح ‪- - -‬ق ال ‪- - -‬نشس ‪- - -‬ط‪- - -‬اء والع‪Ó- - -‬م‪- - -‬ي‪Ú‬‬
‫باتت تلقي بظ‪Ó‬لها على أامن ا‪Ÿ‬نطقة واسستقرارها مع ما‬ ‫وا‪Ÿ‬داف‪- -‬ع‪ Ú‬ع ‪-‬ن ح ‪-‬ق ‪-‬وق النسس ‪-‬ان ‘‬
‫تشسهده بعضض الدول من –و’ت عميقة قد تعيق مسسار البناء‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬اط ‪- -‬ق ا‪Ù‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ة م ‪- -‬ن الصس ‪- -‬ح‪- -‬راء‬
‫ا‪Ÿ‬غاربي ا‪Ÿ‬عّول عليه ‘ مسستقبل قريب‪.‬‬ ‫الغربية‪.‬‬
‫يأاتي ‘ مقدمة البلدان ا‪Ÿ‬غاربية التي تعيشض –و’ يشسّكل‬ ‫‘ بداية رسسالته‪ ،‬هّنأا غا‹‪ ،‬غوت‪Ò‬يشض‬
‫–ديا للمنطقة‪ ،‬تونسض «مهد الثورات الشسعبية»‪ ،‬وعلى ا÷وار‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ان ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ه ل‪-‬و’ي‪-‬ة ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى رأاسض‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة اأ’· ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي أانشس‪-‬ئت‬
‫الشسرقي للجزائر ليبيا‪ ،‬وغربا نزاع الصسحراء الغربية ب‪ Ú‬جبهة‬ ‫مكتوفة اأ’يدي ‘ الوقت الذي تكثف فيه‬ ‫إازيك بسس ‪-‬ج ‪-‬ون دول ‪-‬ة ا’ح‪-‬ت‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ’ع ‪-‬م ‪-‬ال ان ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أاي‪-‬دي سس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫إ’ن ‪- -‬ق ‪- -‬اذ الشس‪- -‬ع‪- -‬وب م‪- -‬ن وي‪Ó- -‬ت ا◊روب‬
‫ال ‪-‬ب‪-‬ول‪-‬يسس‪-‬اري‪-‬و وا‪Ÿ‬غ‪-‬رب ا‪Ù‬ت‪-‬ل‪ ،‬وج‪-‬ن‪-‬وب‪-‬ا م‪-‬ا‹ وال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ر ج‪-‬راء‬ ‫دولة ا’حت‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬غربية وحشسيتها وحربها‬ ‫ب‪-‬إاضس‪-‬راب‪-‬ات م‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن ال‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ام ‘ ظ‪-‬ل‬ ‫ا’ح‪- -‬ت ‪Ó-‬ل بسس ‪-‬بب دف ‪-‬اع ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ن ح ‪-‬ق ‪-‬وق‬ ‫وت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ات السس‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ودي‪-‬ة ب‪Ú‬‬
‫انتشسار تنظيم «داعشض» اإ’رهابي وا÷ماعات الدموية اأ’خرى‪.‬‬ ‫العدوانية وا’نتقامية ضسد شسعبنا‪ ،‬وإاننا‬ ‫‪Œ‬اه‪- -‬ل سس‪- -‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا’ح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫اإ’نسس ‪-‬ان ونشس ‪-‬اط‪-‬ه‪-‬م السس‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي دع‪-‬م‪ً-‬ا ◊ق‬ ‫اأ’· على أاسساسض اح‪Î‬ام مبدأا ا‪Ÿ‬سساواة‬
‫تشس‪ Ò‬كل هذه ا‪Ÿ‬عطيات إا‪ّ– ¤‬ول منطقة السساحل والصسحراء‬ ‫ل‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ظ ب‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ا ا‪Ÿ‬شس‪-‬روع ‘ ال‪-‬رد بقوة‬ ‫‪Ÿ‬طالبهم ا‪Ÿ‬شسروعة‪.‬‬ ‫الشس‪- -‬عب الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي ‘ ت ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ر ا‪Ÿ‬صس‪Ò‬‬ ‫‘ ا◊ق ‪- -‬وق وت ‪- -‬ق ‪- -‬ري ‪- -‬ر ا‪Ÿ‬صس‪÷ Ò‬م‪- -‬ي‪- -‬ع‬
‫إا‪ ¤‬بؤورة توتر معقدة وفق تقارير أامنية دولية‪.‬‬ ‫وحزم على أاي عمل يضسر بأامن وسس‪Ó‬مة‬ ‫واخ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬م ال‪-‬رئ‪-‬يسض الصس‪-‬ح‪-‬راوي رسس‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫وا’سستق‪Ó‬ل‪.‬‬ ‫الشسعوب‪ ،‬ليسس‪Î‬عي انتباهه وانتباه أاعضساء‬
‫ك‪ ،‬هذه التحو’ت والتوترات تضسع ا÷زائر أامام‬ ‫من دون شس ّ‬ ‫أاي مواطن صسحراوي أاينما كان‪ .‬وتبقى‬ ‫إا‪ ¤‬اأ’م‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ام اأ’‡ي ‪Ã‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬عتقلون ‘ وضسع مزري‬ ‫›لسض اأ’م‪- -‬ن إا‪ ¤‬ال‪- -‬وضس‪- -‬ع ال‪- -‬ذي ُي‪- -‬ن ‪-‬ذر‬
‫–ّديات كث‪Ò‬ة وصسعبة و–دث جبهات اسستنزاف طويلة اأ’مد‬ ‫دول ‪-‬ة ا’ح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة وح ‪-‬ده ‪-‬ا ه‪-‬ي‬ ‫جديد بالتدخل العاجل إ’نهاء معاناة كل‬ ‫ب‪- -‬ا‪ÿ‬ط‪- -‬ر بشس‪- -‬ك‪- -‬ل م ‪-‬ت ‪-‬زاي ‪-‬د ‘ اأ’راضس ‪-‬ي‬
‫ومتعّددة التأاث‪ Ò‬بالنظر لتعقد وتشسابك خيوط تفاصسيلها‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ؤوول‪- -‬ة بشس‪- -‬ك‪- -‬ل ك‪- -‬ام‪- -‬ل ع‪- -‬ن ع ‪-‬واقب‬ ‫السس ‪- -‬ج‪- -‬ن‪- -‬اء السس‪- -‬ي‪- -‬اسس‪- -‬ي‪ Ú‬الصس‪- -‬ح‪- -‬راوي‪Ú‬‬ ‫‘ السس‪- - -‬ي‪- - -‬اق‪ ،‬أاضس‪- - -‬اف ال‪- - -‬رئ ‪- -‬يسض‬ ‫ا‪Ù‬ت ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن الصس ‪-‬ح ‪-‬راء ال ‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة بسس‪-‬بب‬
‫فمن ناحية ’ ‪Á‬كن –قيق اسستقرار شسامل ‘ ا‪Ÿ‬نطقة دون‬ ‫أاع‪- -‬م‪- -‬ال‪- -‬ه‪- -‬ا اإ’ج‪- -‬رام ‪-‬ي ‪-‬ة واإ’ره ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة ‘‬ ‫وع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م وضس ‪-‬م ‪-‬ان إاط ‪Ó-‬ق سس‪-‬راح‪-‬ه‪-‬م‬ ‫الصسحراوي‪ ،‬إان العنف الذي تعّرضست له‬ ‫ا◊رب اإ’رهابية وا’نتقامية التي تشسنّها‬
‫اأ’راضسي ا‪Ù‬تلة من الصسحراء الغربية‬ ‫ال‪- -‬ف‪- -‬وري‪ ،‬وب‪- -‬دون ق‪- -‬ي‪- -‬د أاو شس ‪-‬رط‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬داف ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ان ع ‪-‬ن ح ‪-‬ق ‪-‬وق اإ’نسس‪-‬ان م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫دول ‪-‬ة ا’ح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ضس‪-‬د ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪Ú‬‬
‫تكامل سسياسسي يتيح للشسعوب وا◊كومات التعامل مع التحديات‬
‫ي ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن‪-‬وا م‪-‬ن ا’ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ب‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م وج‪-‬م‪-‬ع‬ ‫وأام ‪-‬ب ‪-‬ارك‪-‬ة أاع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا أاب‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ي وا‪Ÿ‬داف‪-‬ع ع‪-‬ن‬ ‫الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي‪ Ú‬ونشس ‪-‬ط ‪-‬اء ح ‪-‬ق ‪-‬وق اإ’نسس‪-‬ان‬
‫‪Ã‬نطق واحد يعتمد على الثقة البينية ‪Ÿ‬واجهة التهديدات‬ ‫ا‪Ÿ‬وزمبيق ‪ّŒ‬دد دعمها‬ ‫شسملهم بذويهم‪.‬‬ ‫والصسحفي‪ Ú‬وا‪Ÿ‬دون‪ Ú‬الذين يتعرضسون‬
‫حقوق اإ’نسسان حسسن الدويهي والصسحفية‬
‫الخارجية‪.‬‬ ‫الصسا◊ة بوتنكيزة على أايدي رجال اأ’من‬ ‫ي ‪- -‬وم‪- -‬ي‪ً- -‬ا ل‪- -‬ف‪- -‬ظ‪- -‬ائ‪- -‬ع ي‪- -‬ن‪- -‬دى ل‪- -‬ه‪- -‬ا ا÷ب‪Ú‬‬
‫لكن هذا الهدف يبدو بعيد ا‪Ÿ‬نال أاو يكاد يكون مسستحي‪Ó‬‬ ‫ج‪ّ-‬ددت ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ا‪Ÿ‬وزم‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق دع‪-‬مها‬ ‫’ للتقاعسس واإ’ف‪Ó‬ت من العقاب‬ ‫ا‪Ÿ‬غ ‪-‬ارب ‪-‬ة ‘ م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ال ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ون ‘ ‪ 9‬ماي‬ ‫و‡ارسسات همجية و’ إانسسانية‪.‬‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر ‪Ÿ‬ؤوشس ‪-‬رات ح ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‪ .‬ف ‪-‬ا‪Œ‬اه ب ‪-‬عضض دول ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫الكامل ◊ّق الشسعب الصسحراوي ‘ تقرير‬
‫ك‪- -‬م‪- -‬ا أاشس ‪-‬ار إا‪ ¤‬أان ت ‪-‬ق ‪-‬اعسض اأ’م ‪-‬ان ‪-‬ة‬ ‫‪ ،2021‬ل ‪- -‬يسض سس‪- -‬وى م‪- -‬ث‪- -‬ال واح‪- -‬د ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫ففي مدينة بوجدور ا‪Ù‬تلة ‪ -‬كما‬
‫ا‪Ÿ‬صس‪ Ò‬وا’سستق‪Ó‬ل‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬غاربية إا‪ ¤‬عقد صسفقات مع الكيان الصسهيو‪ Ê‬أاصسبح يث‪Ò‬‬ ‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح‪-‬دة و›لسض اأ’م‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة ل ‪ -‬أ‬ ‫ال‪-‬وحشس‪-‬ي‪-‬ة وسس‪-‬وء ا‪Ÿ‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة وال‪-‬قسس‪-‬وة التي‬ ‫كتب غا‹ ‪ ’ -‬يزال منزل عائلة سسيد‬
‫جاء ذلك ‘ رسسالة شسكر وامتنان بعثها‬
‫‪fl‬اوف كب‪Ò‬ة من تأاث‪ Ò‬ذلك على اسستقرار ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬ويث‪Ò‬‬ ‫وصس‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ا‪Ÿ‬ط‪-‬ب‪-‬ق ‘ م‪-‬واج‪-‬هة السسلوك‬ ‫ي‪- -‬ن‪- -‬دى ل‪- -‬ه ‪-‬ا ا÷ب‪ Ú‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬رضض ل ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫إابراهيم خيا –ت حصسار مشسّدد منذ ‪19‬‬
‫الرئيسض ا‪Ÿ‬وزمبيقي فيليبي نيوسسي ردا‬
‫القلق انط‪Ó‬قا من تسسجيل نوايا خبيثة تؤودي ‪Ÿ‬زيد من‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى رسس‪- -‬ال ‪-‬ة ت ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬ئ ‪-‬ة ب ‪-‬عث ب ‪-‬ه ‪-‬ا رئ ‪-‬يسض‬ ‫اإ’جرامي لدولة ا’حت‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬غربية هو‬ ‫ا‪Ÿ‬دن‪- - -‬ي‪- - -‬ون الصس ‪- -‬ح ‪- -‬راوي ‪- -‬ون ع ‪- -‬م ‪- -‬وم ‪ً- -‬ا‬ ‫ن ‪-‬وف ‪-‬م‪ ‘ ،2020 È‬وقت ت‪- - -‬واصس ‪- -‬ل ف ‪- -‬ي ‪- -‬ه‬
‫التقارب ب‪ Ú‬الكيان ا‪Ÿ‬غتصسب لفلسسط‪ Ú‬ودول ‘ ا’–اد‬ ‫الذي يشسجع هذه اأ’خ‪Ò‬ة على التمادي ‘‬ ‫وا‪Ÿ‬داف ‪-‬ع ‪-‬ون ع‪-‬ن ح‪-‬ق‪-‬وق اإ’نسس‪-‬ان بشس‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫الناشسطة ا◊قوقية سسلطانة سسيد إابراهيم‬
‫ا÷مهورية‪ ،‬اأ’م‪ Ú‬العام للجبهة ابراهيم‬
‫’فريقية‪.‬‬ ‫’فريقي الذي تنصسهر فيه كل حلول القارة ا إ‬ ‫ا إ‬ ‫غا‹ ‪Ã‬ناسسبة الذكرى الـ ‪’ 46‬سستق‪Ó‬ل‬ ‫‡ارسس ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا اإ’ره ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ج ‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫خ‪- -‬اصض ي‪- -‬وم‪- -‬ي‪ً- -‬ا ‘ الصس‪- -‬ح ‪-‬راء ال ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫خ‪-‬ي‪-‬ا وع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬هم السسلمي ضسد‬
‫اأ’راضسي ا‪Ù‬تلة من الصسحراء الغربية‪.‬‬ ‫ا‪Ù‬تلة‪.‬‬ ‫ا’ح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ل ‪-‬لصس ‪-‬ح‪-‬راء ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أام ‪-‬ام ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬و’ت‪ ،‬ب ‪-‬ات ل ‪-‬زام ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ب ‪Ó-‬دن ‪-‬ا ت ‪-‬ب ‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫دول‪- -‬ة ا‪Ÿ‬وزم ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق‪ ،‬ح ‪-‬يث ج ‪ّ-‬دد ال ‪-‬رئ ‪-‬يسض‬
‫ورف ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬وزم‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي ع‪-‬زم‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬واصسلة “ت‪Ú‬‬ ‫ه ‪-‬ذا وت ‪-‬ؤوك ‪-‬د ج ‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ول‪-‬يسس‪-‬اري‪-‬و م‪-‬ن‬ ‫وق ‪- -‬ال‪ ،‬إان وضس ‪- -‬ع ‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ل‪Ú‬‬
‫إاسس‪Î‬ات ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ة وق ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ذرة ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ل ا÷ب‪-‬ه‪-‬ات ا◊دودي‪-‬ة‪،‬‬ ‫السس‪- -‬ي‪- -‬اسس‪- -‬ي‪ Ú‬الصس‪- -‬ح‪- -‬راوي‪Ã ،Ú‬ا ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫الصسحراوية يومياً فوق منزلهم‪.‬‬
‫’سسيما مع الوضسع ا÷ديد ‘ ا÷ارة تونسض ‘ انتظار ما‬ ‫ع‪Ó-‬ق‪-‬ات الصس‪-‬داق‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون ال‪-‬ت‪-‬ي تربط‬ ‫جديد أانه ’ ‪Á‬كن على اإ’ط‪Ó‬ق أان تقوم‬
‫›م ‪- -‬وع ‪- -‬ة أا د‪ Ë‬إازيك‪ ،‬م ‪- -‬ات ‪- -‬زال ت‪- -‬ن‪- -‬ذر‬
‫’وضساع هناك وإان كان الوضسع يسس‪ Ò‬با‪Œ‬اه‬ ‫سستؤوول إاليه ا أ‬ ‫البلدين والشسعب‪ Ú‬الشسقيق‪.Ú‬‬ ‫أاي ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة سس ‪Ó-‬م ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا تسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر دول‪-‬ة‬
‫ب‪-‬ا‪ÿ‬ط‪-‬ر ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ظ‪-‬روف ا‪Ÿ‬زري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫«علمي فوق منز‹»‬
‫كما جّدد الرئيسض ا‪Ÿ‬وزمبيقي فيليبي‬ ‫ا’حت‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬غربية‪ ،‬ومع اإ’ف‪Ó‬ت التام من‬
‫التهدئة‪ ،‬أاما ‘ ليبيا فقد ‚حت ا‪Ÿ‬قاربة ا÷زائرية إا‪ ¤‬حّد‬ ‫العقاب‪ ‘ ،‬حربها اإ’رهابية وا’نتقامية‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬يشس‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا داخ‪-‬ل سس‪-‬ج‪-‬ون دول‪-‬ة ا’ح‪-‬ت‪Ó‬ل‬ ‫وقد انضسم عديد النشسطاء وا‪Ÿ‬دافع‪Ú‬‬
‫ن ‪-‬ي ‪-‬وسس ‪-‬ي دع ‪-‬م ب ‪Ó-‬ه م ‪-‬ن أاج‪-‬ل إاي‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل‬
‫بعيد ‘ دعم السسلطة التنفيذية ا‪Ÿ‬ؤوقتة وتأاكيد موقف تنظيم‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن خ‪Ó-‬له‬ ‫ضسد ا‪Ÿ‬دني‪ Ú‬الصسحراوي‪ Ú‬والنشسطاء ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪- - -‬رب‪- - -‬ي ‪- -‬ة وا‪Ÿ‬م ‪- -‬ارسس ‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ه ‪- -‬ي ‪- -‬ن ‪- -‬ة‬ ‫الصس‪- -‬ح‪- -‬راوي‪ Ú‬ع‪- -‬ن ح‪- -‬ق ‪-‬وق اإ’نسس ‪-‬ان إا‪¤‬‬
‫ا’ن‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬اب‪- -‬ات‪ .‬إاذ تشس‪ Ò‬ه‪- -‬ذه ال‪- -‬ت‪- -‬ط ‪-‬ورات إا‪ ¤‬وج ‪-‬ود إارادة‬ ‫الشس ‪-‬عب الصس ‪-‬ح ‪-‬راوي م ‪-‬ن ‡ارسس ‪-‬ة ح ‪-‬ق‪-‬ه‬ ‫›ال ح ‪- -‬ق‪- -‬وق اإ’نسس‪- -‬ان ب‪- -‬اإ’ضس‪- -‬اف‪- -‬ة إا‪¤‬‬ ‫وا’نتقامية التي “ارسض ضسدهم من قبل‬ ‫حملة «علمي فوق منز‹» التي يرفعون‬
‫‪Ÿ‬واجهة التحديات الراهنة بحكمة وهدوء‪ ،‬وهو ما يتطلّب‬ ‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬روع ‘ ا◊ري ‪-‬ة وا’سس ‪-‬ت ‪-‬ق‪Ó-‬ل وف‪-‬ق‪-‬ا‬ ‫‪fi‬او’تها فرضض اأ’مر الواقع بالقوة ‘‬ ‫اإ’دارة السسجنية ا‪Ÿ‬غربية‪.‬‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬م ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة ف‪-‬وق‬
‫أاو’ وقبل كل شسيء تقوية ا÷بهة الداخلية التي تعت‪ È‬صسمام‬ ‫ل‪- - - -‬ق ‪- - -‬رارات اأ’· ا‪Ÿ‬ت ‪- - -‬ح ‪- - -‬دة واإ’–اد‬ ‫اإ’قليم‪.‬‬ ‫ول‪Ó‬حتجاج على اسستمرار سسجنهم غ‪Ò‬‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ازل‪-‬ه‪-‬م ك‪-‬رم‪-‬ز ل‪Ó-‬ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج السس‪-‬لمي ضسد‬
‫اأمان اأمام كل التحديات‪.‬‬ ‫اإ’فريقي ذات الصسلة ‪.‬‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا أان ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ول‪-‬يسس‪-‬اري‪-‬و ل‪-‬ن ت‪-‬ق‪-‬ف‬ ‫القانو‪ Ê‬وا‪Ÿ‬عاملة ا‪Ÿ‬هينة التي يتعّرضسون‬ ‫ا’حت‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬غربي غ‪ Ò‬الشسرعي أ’جزاء‬
‫لها‪ ،‬قام بعضض من معتقلي ›موعة أا د‪Ë‬‬ ‫م‪-‬ن وط‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ .‬وق‪-‬د ت‪-‬ع‪ّ-‬رضض ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬
‫نداءات دولية للحوار و‪ّŒ‬نب العنف ‘ تونسس‬ ‫الدبيبة اعت‪È‬ها خطوة لتوحيد ليبيا‬
‫سسعيّد يكلف مسستشساره بتسسي‪« Ò‬الداخلية» و‪fi‬اربة الفسساد‬ ‫اللجنة العسسكريـ ـة تعل ـن فت ـح الط ـريق السساحـ ـلي‬
‫وا◊ق‪-‬وق‪-‬ي‪ Ú‬ال‪-‬ت‪-‬ونسس‪-‬ي‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى «حسس‪-‬م خ‪Ó-‬فاتهم‬ ‫أاصسدر الرئيسس التونسسي قيسس سسعيد‪،‬‬ ‫أاع‪-‬ل‪-‬نت ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬عسسكرية ا‪Ÿ‬شس‪Î‬كة‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ط ‪-‬رق السس‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ودع‪-‬م ا‪ÿ‬ي‪-‬ار ال‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي‬ ‫أام‪- -‬رًا رئ‪- -‬اسس‪- -‬ي‪ً- -‬ا ي‪- -‬قضس‪- -‬ي ب‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ف رضس ‪-‬ا‬ ‫«‪ ‘ »5+5‬ب ‪- - - - -‬ي ‪- - - - -‬ان أامسس‪ ،‬ال ‪- - - - -‬ب ‪- - - - -‬دء ‘‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬ونسس‪- -‬ي «‪ ،‬و»اسس ‪-‬ت ‪-‬ئ ‪-‬ن ‪-‬اف ع ‪-‬م ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات‬ ‫غ‪- -‬رسس‪Ó- -‬وي ب‪- -‬تسس ‪-‬ي‪ Ò‬وزارة ال ‪-‬داخ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪.‬‬ ‫لخ‪- - -‬راج‬ ‫لج‪- - -‬راءات ال‪- - -‬ت‪- - -‬حضس‪Ò‬ي‪- - -‬ة إ‬ ‫ا إ‬
‫ال‪- -‬د‪Á‬ق‪- -‬راط ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ال‪ŸÈ‬ان‬ ‫وأادى غ ‪- -‬رسس ‪Ó- -‬وي‪ ،‬ال ‪- -‬ذي شس‪- -‬غ‪- -‬ل م‪- -‬نصسب‬ ‫لج‪-‬انب م‪-‬ن ك‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬رت‪-‬زق‪-‬ة وا‪Ÿ‬ق‪-‬ات‪-‬ل‪ Ú‬ا أ‬
‫وا‪Û‬السض البلدية «‪.‬‬ ‫‪Ó‬من القومي‬ ‫مسستشسار رئيسس ا÷مهورية ل أ‬ ‫ال‪Î‬اب ال ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،‬ودعت ال ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ك‪-‬اف‪-‬ة‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ذ أاف ‪-‬ري ‪-‬ل ‪ ،2020‬ال‪-‬ي‪-‬م‪ Ú‬ال‪-‬دسس‪-‬ت‪-‬ورية‬ ‫لم‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬دول ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ذ ق‪-‬رارات ›لسس ا أ‬
‫تفادي التصسعيد‬ ‫أام‪-‬ام رئ‪-‬يسس ال‪-‬دول‪-‬ة ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬لفصسل ‪ 89‬من‬ ‫ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي ت ‪- -‬نّصس ع‪- -‬ل‪- -‬ى إاخ‪- -‬راج ا‪Ÿ‬رت‪- -‬زق‪- -‬ة‬
‫الدسستور‪.‬‬ ‫لج ‪-‬انب وك‪-‬ذلك ‪fl‬رج‪-‬ات‬ ‫وا‪Ÿ‬ق ‪-‬ات ‪-‬ل‪ Ú‬ا أ‬
‫ويبدو أان هذه ا◊وارات آاتت أاكلها‪ ،‬حيث‬
‫‘ غضس ‪-‬ون ذلك‪ ،‬صس ‪ّ-‬ع ‪-‬د ال ‪-‬رئ ‪-‬يسض ال ‪-‬ت ‪-‬ونسس ‪-‬ي‬ ‫مؤو“ري «برل‪ 1 Ú‬و ‪.»2‬‬
‫تراجعت أاطراف عديدة عن تنظيم مسس‪Ò‬ات‬
‫حملته على الفسساد ‘ تونسض‪ ،‬وطالب عشسرات‬ ‫طالبت اللجنة العسسكرية ا‪Ÿ‬شس‪Î‬كة «‪»5+5‬‬
‫شس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬انت م‪-‬ق‪ّ-‬ررة ال‪-‬ي‪-‬وم‪ ،‬ب‪-‬عضس‪-‬ه‪-‬ا مسس‪-‬ان‪-‬دة‬
‫من رجال اأ’عمال بإاعادة «أاموال منهوبة» ‘‬ ‫بضس‪- -‬رورة وج‪- -‬ود م‪- -‬راق‪- -‬ب‪fi Ú‬ل‪- -‬ي‪ ‘ Ú‬ه‪- -‬ذه‬
‫وأاخ ‪-‬رى م ‪-‬ع ‪-‬ارضس ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬رارات ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاصس ‪-‬دره ‪-‬ا‬
‫ظل ا◊كم السسابق‪ ،‬وذلك بعد أايام من ‪Œ‬ميده‬ ‫ا‪Ÿ‬رحلة فقد جرى تكليف عدد من الضسباط‬
‫الرئيسض سسعيد ‘ ‪ 25‬جويلية وقد تخوفت بعضض‬
‫أاعمال ال‪ŸÈ‬ان‪ ،‬وإاعفائه رئيسض ا◊كومة هشسام‬ ‫الليبي‪Ÿ Ú‬راقبة ما جرى ا’تفاق عليه‪ ،‬كما‬
‫اأ’ط‪- - -‬راف م‪- - -‬ن أان ت‪- - -‬خ‪Î‬ق ›م ‪- -‬وع ‪- -‬ات م ‪- -‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬شسيشسي من مهامه وتوليه السسلطة التنفيذية‬ ‫طالبت اللجنة بعثة اأ’· ا‪Ÿ‬تحدة للدعم ‘‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ح ‪-‬رف‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سس‪Ò‬ات‪ ،‬وت ‪-‬رت‪-‬كب أاع‪-‬م‪-‬ال ع‪-‬ن‪-‬ف‬
‫ب‪- -‬ن‪- -‬فسس‪- -‬ه‪ .‬ك‪- -‬م‪- -‬ا ان‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬د ال‪- -‬رئ‪- -‬يسض «ا‪ÿ‬ي ‪-‬ارات‬ ‫ليبيا بسسرعة اتخاذ اإ’جراءات الكفيلة بتواجد‬
‫وتخريب بهدف تأاز‪ Ë‬الوضسع ‘ الب‪Ó‬د‪.‬‬
‫ا’ق‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة السس‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة» ا‪Ÿ‬ت‪-‬خ‪-‬ذة خ‪Ó-‬ل السس‪-‬نوات‬
‫ا‪Ÿ‬راقب‪ Ú‬الدولي‪ Ú‬على اأ’رضض للمسساهمة ‘‬
‫اأ’خ‪Ò‬ة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬شسيشسي ينفي‬ ‫وه ‪-‬اج ‪-‬م سس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ذي‪-‬ن «ن‪-‬ه‪-‬ب‪-‬وا ا‪Ÿ‬ال ال‪-‬ع‪-‬ام»‪،‬‬ ‫خطوة جديدة ‘ البناء‬ ‫وا‪Ÿ‬متدة حاليا من بوابة أابوقرين إا‪ ¤‬بوابة‬ ‫دعم آالية ا‪Ÿ‬راقبة الليبية‪.‬‬
‫الث‪Ó‬ث‪ Ú‬غرب سسرت‪ ،‬ودعت الهيئات وا÷هات‬
‫م‪- -‬ن ج‪- -‬ه‪- -‬ة أاخ‪- -‬رى‪ ،‬ن‪- -‬ف‪- -‬ى رئ‪- -‬يسض ا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة‬ ‫مسستندا ً ‘ ذلك إا‪ ¤‬تقرير وضسعته «÷نة تقصسي‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬زول‪ ،‬هشس‪- -‬ام ا‪Ÿ‬شس‪- -‬يشس ‪-‬ي‪ ،‬م ‪-‬ا ذك ‪-‬ره م ‪-‬وق ‪-‬ع‬ ‫الفسساد» ا◊كومية التي أانشسئت بعد الثورة‪ .‬وقال‬
‫وك ‪-‬ان رئ ‪-‬يسض ح ‪-‬ك ‪-‬وم ‪-‬ة ال ‪-‬وح ‪-‬دة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الرسسمية إا‪ ¤‬ضسرورة التنسسيق ا‪Ÿ‬سسبق معها‬ ‫اسستعجال تعي‪ Ú‬وزير للدفاع‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوقتة عبد ا◊ميد الدبيبة‪ ،‬شسارك ‘ إازاحة‬ ‫ع‪÷ È‬نة ال‪Î‬تيبات اأ’منية فيما يخصض حركة‬
‫«ميدل إايسست آاي» ال‪È‬يطا‪ ،Ê‬تعرضسه ل‪Ó‬عتداء‬ ‫إان «هذه اأ’موال موثقة باأ’سسماء‪ ،‬وكان عددها‬ ‫السسواتر الرملية إ’عادة فتح الطريق‪20 ‘ ،‬‬ ‫وكّررت اللجنة العسسكرية ا‪Ÿ‬شس‪Î‬كة «‪»5+5‬‬
‫‪ ،460‬وا‪Ÿ‬بلغ الذي كان مطلوبا منهم ‪13500‬‬
‫الشس‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ات وال‪-‬وف‪-‬ود ال‪-‬رسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة‬
‫والعنف مسساء ‪ 25‬جويلية ا◊ا‹ داخل قصسر‬ ‫جوان ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬وأاعلن عن ‚اح جهود فتح‬ ‫مطالبتها حكومة الوحدة الوطنية باإ’سسراع‬
‫قرطاج؛ بهدف إاجباره وعدد من كبار ا‪Ÿ‬سسوؤول‪Ú‬‬ ‫مليار دينار (حوا‹ ‪ 4‬مليارات يورو)»‪ ،‬مشسددا‬ ‫للطريق‪.‬‬
‫الطريق السساحلي ورفع ا‪Ÿ‬عاناة عن الشسعب‬ ‫وثمنت اللجنة «الدور ا‪Ÿ‬ميز» لبعثة اأ’·‬ ‫بتعي‪ Ú‬وزير الدفاع‪.‬‬
‫‘ وزارة ال‪- -‬داخ‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ورئ ‪-‬اسس ‪-‬ة ا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫على أان «مال الشسعب يجب أان يعود للشسعب»‪.‬‬ ‫وصس‪- -‬در ال‪- -‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان ‘ خ ‪-‬ت ‪-‬ام أاع ‪-‬م ‪-‬ال ا÷ول ‪-‬ة‬
‫الليبي‪ ،‬إا’ أان الطريق ‪ ⁄‬يفتح فعليا‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة ‘ ليبيا لـ»إارسساء السس‪Ó‬م ‘ ربوع‬
‫ا’سستقالة والصسمت‪.‬‬ ‫واق‪Î‬ح سس‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬د ‘ ه‪- -‬ذا السس‪- -‬ي‪- -‬اق «صس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ا‬ ‫ا◊ادي ‪-‬ة عشس ‪-‬رة ل ‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة سس‪-‬رت خ‪Ó-‬ل‬
‫ويعد ملف الطريق السساحلي ا‪Ÿ‬غلق منذ‬ ‫ليبيا بشسكل عام وفتح الطريق بشسكل خاصض»‪،‬‬
‫وق‪- -‬ال ا‪Ÿ‬شس‪- -‬يشس‪- -‬ي ‘ تصس‪- -‬ري‪- -‬ح ل‪- -‬لصس ‪-‬ح ‪-‬اف ‪-‬ة‬ ‫ج ‪-‬زائ ‪-‬ي ‪-‬ا»‪ ،‬ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ‘ أان ي‪-‬ق‪-‬وم ك‪-‬ل رج‪-‬ل أاع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫الف‪Î‬ة من ‪ 28‬على ‪ 30‬جويبية‪ ،‬وقد أاعلنت‬
‫‪Ó‬سسف ’ حدود‬ ‫التونسسية «هذا غ‪ Ò‬صسحيح‪ ..‬ل أ‬ ‫‪Ã‬شساريع تنموية ‘ ا‪Ÿ‬ناطق ا‪Ÿ‬همشسة‪ ،‬ويكون‬ ‫أافريل ‪ 2019‬أاك‪ Ì‬ا‪Ÿ‬لفات الشسائكة التي “ثل‬ ‫وك ‪-‬ذلك ك ‪-‬ل اأ’ع ‪-‬م ‪-‬ال ال ‪-‬ت ‪-‬ي ق ‪-‬امت ب‪-‬ه‪-‬ا ÷ان‬
‫عبئًا كب‪Ò‬ا ً على السسلطة التنفيذية ‘ ليبيا‪،‬‬ ‫إاخ‪Ó‬ء خطوط التماسض‪ ،‬وال‪Î‬تيبات اأ’منية‪،‬‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬نة (‪ )5+5‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬وازاة‪ ،‬ع ‪-‬ن ف ‪-‬ت ‪-‬ح ال ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬
‫‪Ó‬شساعات ويبدو أانها لن تتوقف‪ ..‬ربي يحمي‬ ‫ل إ‬ ‫مسسؤوو’ عنها طيلة عشسر سسنوات‪.‬‬ ‫السس ‪-‬اح ‪-‬ل‪-‬ي ال‪-‬راب‪-‬ط ب‪ Ú‬شس‪-‬رق ال‪-‬ب‪Ó-‬د وغ‪-‬رب‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ت ‪-‬ونسض‪ ،‬وأان ‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬د م‪-‬ن أان ال‪-‬ب‪Ó-‬د سس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح ‘‬ ‫وت‪-‬ع‪-‬رق‪-‬ل ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة السس‪Ó-‬م الشس‪-‬املة وا‪Ÿ‬صسا◊ة‬ ‫ونزع اأ’لغام و‪fl‬لفات ا◊رب‪.‬‬
‫ابتداء من يوم أامسض ا÷معة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬رح‪- -‬ل‪- -‬ة ا÷دي‪- -‬دة ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسس‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل أافضس ‪-‬ل‪،‬‬ ‫ا◊وار لتجّنب العنف‬ ‫الوطنية‪ ،‬بسسبب ا‪Óÿ‬فات ا◊ادة حوله‪.‬‬ ‫وح ‪-‬يت ال ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة «ا‪Û‬ه ‪-‬ودات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬زة»‬
‫وق‪- -‬الت إان ال‪- -‬ط‪- -‬ري‪- -‬ق السس‪- -‬اح‪- -‬ل ‪-‬ي ي ‪-‬خضس ‪-‬ع‬
‫يسستخلصض منه ا÷ميع الع‪ È‬ال‪Ó‬زمة ‡ا حصسل‬ ‫واعت‪ È‬الدبيبة أان اإ’ع‪Ó‬ن ‪Ã‬ثابة «خطوة‬ ‫÷هاز إاعادة إاعمار سسرت ‘ صسيانة الطريق‬
‫‘ غضسون ذلك‪ ،‬يجري مسسؤوولون أام‪Ò‬كيون‪،‬‬ ‫جديدة ‘ البناء والتوحيد»‪ ،‬وفق ما نقلت‬ ‫لسسيطرة ÷نة ال‪Î‬تيبات اأ’منية التابعة لها‪،‬‬
‫طيلة السسنوات العشسر اأ’خ‪Ò‬ة»‪.‬‬ ‫السس‪-‬اح‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬وك‪-‬ذلك ‪Œ‬ه‪-‬ي‪-‬ز ال‪-‬ب‪-‬واب‪-‬ات وأاشسادت‬
‫وم‪- - -‬وف‪- - -‬د م‪- - -‬ن ا’–اد اأ’وروب‪- - -‬ي «مشس‪- - -‬اورات‬ ‫م‪-‬نصس‪-‬ة «ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا» ال‪-‬رسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬نشسر‬ ‫م‪- -‬ؤوك‪- -‬دة أان ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة سس ‪-‬تضس ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ع ب ‪-‬ك ‪-‬ل‬
‫وح‪- -‬ول م‪- -‬ا ي‪- -‬ت‪- -‬م ت‪- -‬داول‪- -‬ه ح‪- -‬ول م‪- -‬ن ‪-‬ع ‪-‬ه م ‪-‬ن‬
‫سس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة» م ‪-‬ع مسس ‪-‬ؤوول‪ Ú‬ت ‪-‬ونسس ‪-‬ي‪ ،Ú‬وق ‪-‬ي ‪-‬ادات‬
‫‪Ã‬ا «بدله أاها‹ مدينة سسرت من ›هودات‬
‫التصسريحات‪ ،‬نفى ا‪Ÿ‬شسيشسي ذلك قائ‪« ،ًÓ‬لسست‬ ‫أاخبار ا◊كومة‪.‬‬ ‫وتعاون ودعم أ’عمال اللجنة ‘ كل ا‪Ÿ‬راحل‪.‬‬ ‫اإ’جراءات اأ’منية بـ»حرفية» و»حيادية تامة»‬
‫اأ’ح ‪-‬زاب ال‪ŸÈ‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ات وا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ات‬ ‫وت ‪-‬ق ‪-‬دم ال ‪-‬دب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬الشس‪-‬ك‪-‬ر إا‪÷ ¤‬ن‪-‬ة «‪»5+5‬‬ ‫لضسمان سس‪Ó‬مة وأامن ا‪Ÿ‬ارة‪.‬‬
‫‡نوعاً من أاي شسيء‪ ..‬أانا اليوم مواطن ’ يهتم‬ ‫و‘ نهاية جوان ا‪Ÿ‬اضسي ربطت اللجنة‪،‬‬
‫ا◊ق ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ه ‪-‬دف دف ‪-‬ع اأ’ط ‪-‬راف السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة‬
‫سسوى بعائلته‪ ،‬ولن أاقبل أان أاكون عنصسر تعطيل‪،‬‬
‫الرئيسسية نحو «ا◊وار و‪Œ‬نب كل سسيناريوهات‬
‫وب ‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ة اأ’· ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬دع‪-‬م ‘ ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫ب‪ Ú‬ف ‪-‬ت ‪-‬ح ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق السس‪-‬اح‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬وا’ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن‬ ‫فتح الطريق السساحلي‬
‫أاو ع ‪- -‬نصس ‪- -‬ر ت ‪- -‬وت ‪- -‬ر ‘ ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬ار ال‪- -‬ذي اخ‪- -‬ت‪- -‬اره‬ ‫ا÷هود ا‪Ÿ‬بذولة إ’‚از هذا ا‪Ÿ‬لف‪ ،‬مؤوكدا‬ ‫أاع‪-‬م‪-‬ال صس‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ه وت‪-‬أام‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬وأاوضس‪-‬حت ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬نة‬
‫العنف»‪.‬‬ ‫وذك‪- -‬رت ‪Ã‬ا ق ‪-‬ررت ‪-‬ه سس ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ا ‪Ã‬ن ‪-‬ع ح ‪-‬رك ‪-‬ة‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ونسس ‪-‬ي ‪-‬ون‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ل ‪-‬ن أاك ‪-‬ون أاداة ‪Ÿ‬ن ‪ ⁄‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‬ ‫عمل حكومة الوحدة الوطنية على معا÷ة‬ ‫آانذاك حاجة الطريق السساحلي إا‪ ¤‬إاصس‪Ó‬حات‬
‫وحسسب مصسادر مسسؤوولة‪ ،‬فقد حث الوفدان‬ ‫اأ’رت ‪-‬ال ال ‪-‬عسس ‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق السس‪-‬اح‪-‬ل‪-‬ي‬
‫الدرسض»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬لفات التي تهم ا‪Ÿ‬واطن ‘ كل ا‪Û‬ا’ت‪.‬‬ ‫عاجلة‪.‬‬
‫اأ’وروب‪- -‬ي واأ’م‪Ò‬ك‪- -‬ي ال ‪-‬رسس ‪-‬م ‪-‬ي‪ Ú‬وا‪Ÿ‬ع ‪-‬ارضس‪Ú‬‬
‫‪18‬‬ ‫العدد‬
‫‪18621‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪á°VÉjQ‬‬ ‫السصبت ‪ 31‬جويلية ‪ 2021‬م الموافق لـ ‪ 21‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫قادما من ليفربول‬ ‫حسصب «الغارديان» ال‪È‬يطانية‬


‫لعروسسي يرسّسم انضسمامه إا‪ ¤‬تروا الفرنسسي‬ ‫عطال ‘ مفكرة كريسستال با’سس‬
‫ع ‪-‬ط ‪-‬ال ‪Ã‬ا أان ‪-‬ه م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬اصص‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫يسص‪- - -‬ع ‪- -‬ى ك ‪- -‬ريسص ‪- -‬ت ‪- -‬ال ب ‪- -‬ا’سض‬
‫ي‪- - -‬راه‪- - -‬ن ع ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ه ا‪Ÿ‬درب ا÷دي ‪- -‬د‬ ‫’‚ل‪- -‬ي‪- -‬زي ل‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز صص ‪-‬ف ‪-‬وف ‪-‬ه‬ ‫ا إ‬
‫ك ‪-‬رسص ‪-‬ت ‪-‬وف غ ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ي ك ‪-‬ث‪Ò‬ا م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫ب‪- - -‬خ‪- - -‬دم‪- - -‬ات ال ‪- -‬دو‹ ا÷زائ ‪- -‬ري‬
‫ا‪Ÿ‬نافسصة على لقب الدوري الفرنسصي‬ ‫ي ‪-‬وسص ‪-‬ف ع ‪-‬ط ‪-‬ال‪ ،‬حسص ‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا أاك‪-‬دت‪-‬ه‬
‫الذي فاز به ا‪Ÿ‬وسصم ا‪Ÿ‬اضصي ح‪Ú‬‬ ‫أامسض ج ‪- - -‬ري ‪- - -‬دة «ال‪- - -‬غ‪- - -‬اردي‪- - -‬ان»‬
‫ق ‪-‬اد ل‪-‬ي‪-‬ل ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬ل‪-‬قب األغ‪-‬ل‪-‬ى ‘‬ ‫ال‪È‬يطانية التي أاكدت أان مدرب‬
‫مسص‪Ò‬ته الكروية‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ف‪-‬رنسص‪-‬ي ب‪-‬اتريك في‪Ò‬ا‬
‫وه‪- -‬و م ‪-‬ا شص ‪ّ-‬ج ‪-‬ع إادارة ن ‪-‬يسض ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫وضص ‪- -‬ع ع ‪- -‬ط ‪- -‬ال ضص ‪- -‬م ‪- -‬ن ق ‪- -‬ائ ‪- -‬م‪- -‬ة‬
‫التعاقد معه‪.‬‬ ‫ال ‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ن‪-‬وي ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬د‬
‫اإلن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال إا‪ ¤‬ال‪-‬دوري اإل‚ل‪-‬ي‪-‬زي‬ ‫’ن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ا’ت‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م خ ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة ا إ‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬نسص ‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ال ي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬ح‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ب‪Ò‬ا‬ ‫الصصيفية‪.‬‬
‫يصص‪- -‬عب –ق‪- -‬ي ‪-‬ق ‪-‬ه ‘ ظ ‪-‬ل ا‪Ÿ‬شص ‪-‬اك ‪-‬ل‬
‫وسصمحت هذه التجربة القصص‪Ò‬ة ل‪ Í‬ناصصر‬ ‫يأامل ا÷زائري ياسصر لعروسصي ’عب‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬دة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ع ‪-‬ان ‪-‬ى م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا خ‪Ó-‬ل‬ ‫‪»°ù«ªM QɪY‬‬
‫ا‪Ÿ‬وسص‪- - -‬م‪ Ú‬ا‪Ÿ‬اضص‪- - -‬ي‪ Ú‬بسص‪- - -‬بب ك‪Ì‬ة‬
‫ب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادة أافضص‪-‬ل مسص‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ات‪-‬ه البدنية والفنية‪،‬‬ ‫ف ‪-‬ري ‪-‬ق ت ‪-‬روا‪ ،‬الصص ‪-‬اع ‪-‬د م ‪-‬ؤوخ ‪-‬را ل‪-‬دوري‬ ‫اإلصصابات وهو ما جعل أاك‪ È‬األندية‬
‫وهو ما سصمح له ‘ ا‪ÒŸ‬كاتو الصصيفي لعام‬ ‫’و‪ ¤‬ال ‪-‬ف‪-‬رنسص‪-‬ي‪-‬ة «ل‪-‬ي‪-‬غ آا»‪‘ ،‬‬ ‫ال ‪-‬درج ‪-‬ة ا أ‬ ‫دخل يوسصف عطال مفكرة كريسصتال‬
‫األوروبية تصصرف النظر عن التعاقد‬
‫‪ 2017‬بالنضصمام إلمبو‹ اإليطا‹‪.‬‬ ‫السص‪ Ò‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى خ‪- -‬ط‪- -‬ى م‪- -‬واط‪- -‬ن‪- -‬ه ري ‪-‬اضض‬ ‫بالسض اإل‚ليزي الذي يسصعى للتعاقد‬
‫معه بعدما كان ‘ مفكرتها إال أان‬
‫يذكر أان ال‪Ó‬عب اليسصاري‪ 20 ،‬عاما‪ ،‬وقع‬ ‫‪fi‬رز‪.‬‬ ‫معه خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة اإلنتقالت الصصيفية‬
‫إاصص‪-‬اب‪-‬ات‪-‬ه ال‪-‬ك‪-‬ث‪Ò‬ة ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬تهم ي‪Î‬اجعون‬
‫على عقد مع الفريق الصصاعد لكبار الدوري‬ ‫ن‪- -‬ادي ت‪- -‬روا ‡ل‪- -‬وك ‪Û‬م‪- -‬وع‪- -‬ة «سص ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز ا÷ه ‪-‬ة ال‪-‬ي‪-‬م‪-‬ن‪-‬ى م‪-‬ن‬
‫عن األمر‪.‬‬
‫الفرنسصي ‪Á‬تد حتى صصيف ‪.2026‬‬ ‫غ ‪-‬روب»‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي تضص ‪ّ-‬م أايضص‪-‬ا م‪-‬انشصسص‪ Î‬سص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ال ‪-‬دف ‪-‬اع –سص‪-‬ب‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وسص‪-‬م ا÷دي‪-‬د م‪-‬ن‬
‫يسصعى عطال للعودة بقوة خ‪Ó‬ل‬
‫و‪Á‬تلك لعروسصي وقتا كافيا ليقدم أافضصل‬ ‫ب‪- -‬ط ‪-‬ل ال ‪-‬دوري اإل‚ل ‪-‬ي ‪-‬زي ا‪Ÿ‬م ‪-‬ت ‪-‬از‪ ،‬وال ‪-‬ذي‬ ‫الدوري اإل‚ليزي‪ ،‬حيث يعد عطال‬
‫ا‪Ÿ‬وسص ‪- - -‬م ا÷دي ‪- - -‬د م ‪- - -‬ن ال‪- - -‬دوري‬
‫ما لديه كشصرط وحيد‪ ،‬ليقنع الطاقم الفني‬ ‫ي ‪-‬نشص ‪-‬ط ب‪ Ú‬صص ‪-‬ف ‪-‬وف ‪-‬ه ‪fi‬رز خ‪Ó-‬ل السص‪-‬ن‪-‬وات‬ ‫م ‪-‬ن ال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪ Ú‬ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ت ‪-‬ت ‪-‬وف ‪-‬ر ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫الفرنسصي‪ ،‬حيث يعمل ال‪Ó‬عب بجد‬
‫ل ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق م ‪-‬ان سص ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬الن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال إا‪ ¤‬صص‪-‬ف‪-‬وف‪-‬ه‬ ‫األخ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬يزات التي يحبذها ا‪Ÿ‬درب في‪Ò‬ا‪.‬‬
‫م ‪-‬ع ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق خ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة ال‪-‬ت‪-‬حضص‪Ò‬‬
‫مسصتقب‪.Ó‬‬ ‫وج‪- -‬اء انضص‪- -‬م‪- -‬ام ل‪- -‬ع‪- -‬روسص‪- -‬ي إا‪ ¤‬ال‪- -‬ف‪- -‬ري ‪-‬ق‬ ‫ويعرف باتريك في‪Ò‬ا عطال جيدا‪،‬‬
‫وظهر بشصكل جيد ‘ ا‪Ÿ‬واجهات‬
‫لعروسصي‪ ،‬صصاحب الـ‪ 20‬عاما‪ ،‬انضصم إا‪¤‬‬ ‫ال‪- -‬ف‪- -‬رنسص ‪-‬ي‪ ،‬أام ‪– ‘ Ó-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ح ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ه خ ‪Ó-‬ل‬ ‫حيث أاشصرف عليه عندما كان مدرب‬
‫ال ‪-‬ودي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ل ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع ن‪-‬يسض ◊د‬
‫ليفربول ‘ عام ‪ 2017‬قادما من لوهافر‬ ‫السص ‪-‬ن ‪-‬وات ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬الن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال م‪-‬ن‪-‬ه إا‪ ¤‬م‪-‬ان‬ ‫ال‪Ó‬عب من الناحية البدنية بسصبب اإلصصابات‬ ‫لفريق نيسض ‪Ÿ‬وسصم‪ Ú‬وهو ما كان وراء‬
‫لشصكال الذي سصيواجهه خ‪Ó‬ل‬ ‫لن‪ ،‬إال أان ا إ‬
‫ا آ‬
‫الفرنسصي‪ ،‬وأاظهر مؤوشصرات واعدة مع فرق‬ ‫سصيتي‪.‬‬ ‫ال‪- -‬ك‪- -‬ث‪Ò‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ي لح‪- -‬ق‪- -‬ت‪- -‬ه خ‪Ó- -‬ل ا‪Ÿ‬وسص ‪-‬م‪Ú‬‬ ‫جلبه للفريق من الدوري البلجيكي‪ ،‬كما أانه‬
‫ا‪Ÿ‬وسصم ا‪Ÿ‬قبل هو إاسصتقرار مسصتواه البد‪Ê‬‬
‫ل‪Ÿ‬ا‪Ê‬‬ ‫الشص ‪- -‬ب‪- -‬اب‪ ،‬وه‪- -‬و م‪- -‬ا دف‪- -‬ع ا‪Ÿ‬درب ا أ‬ ‫وي‪- -‬ق‪- -‬وم ال‪- -‬ن‪- -‬ادي السص‪- -‬م‪- -‬اوي ‘ ك‪- -‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬اضصي‪.Ú‬‬ ‫سصاهم كث‪Ò‬ا ‘ تطوير مسصتواه من الناحية‬
‫لصصابات العضصلية التي عطلت‬ ‫وإابتعاده عن ا إ‬
‫لول ‘ عام‬ ‫يورغن كلوب لتصصعيده للفريق ا أ‬ ‫األح ‪-‬ي ‪-‬ان‪ ،‬بضص ‪-‬م م ‪-‬واهب صص ‪-‬اع ‪-‬دة و–وي ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫إادارة نيسض لن توافق بسصهولة على رحيل‬ ‫الفنية رغم ا‪Ÿ‬تاعب الكث‪Ò‬ة التي عانى منها‬
‫مسص‪Ò‬ته الكروية كث‪Ò‬ا‪.‬‬
‫‪.2019‬‬ ‫‪Ó‬ندية التابعة له مثل تروا ولوميل البلجيكي‪،‬‬ ‫ل أ‬
‫واكتفى ال‪Ó‬عب ا÷زائري با‪Ÿ‬شصاركة ‘‬ ‫“هيدا ل‪Ó‬سصتفادة منهم داخل ملعب ال–اد‬
‫لول ل ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬رب ‪-‬ول‪،‬‬ ‫م‪- -‬ب ‪-‬ارات‪ Ú‬م ‪-‬ع ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق ا أ‬ ‫مسصتقب‪.Ó‬‬
‫أابرزها تورينو وبارما ومونزا‬
‫و–دي ‪- -‬دا خ‪Ó- -‬ل م‪- -‬واج‪- -‬ه‪- -‬ت‪- -‬ي إاي‪- -‬ف‪- -‬رت‪- -‬ون‬
‫وشص ‪-‬روزب ‪-‬ري ت ‪-‬اون ضص ‪-‬م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬افسص‪-‬ات ك‪-‬أاسض‬
‫ويعرف لعروسصي األجواء جيدا ‘ الدوري‬
‫اإل‚ليزي‪ ،‬بعد أان قضصى ‪ 4‬سصنوات كاملة ب‪Ú‬‬ ‫‪ 6‬أاندية ايطالية تتنافسس على وناسس‬
‫ل‚ليزي‪.‬‬ ‫ال–اد ا إ‬ ‫صصفوف فريق ليفربول‪ ،‬بطل نسصخة ‪-2019‬‬ ‫ف‪- -‬رضض ال ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬م ا÷زائ ‪-‬ري آادم ون ‪-‬اسض‬
‫ويعت‪ È‬لعروسصي خامة واعدة للغاية‪ ،‬وهو‬ ‫‪.2020‬‬ ‫ن ‪-‬فسص ‪-‬ه ك ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬م أاول ل ‪-‬ف‪Î‬ة ا’ن ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ا’ت‬
‫م ‪-‬ا ج‪-‬ع‪-‬ل إادارة «ال‪-‬ري‪-‬دز» ت‪-‬ق‪Î‬ح ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫ا‪Ÿ‬وهبة ا÷زائرية كّرر ما قام به مواطنه‬ ‫الصصيفية ‘ إايطاليا‪ ،‬بعدما تواجد على‬
‫عقد جديد ‪Á‬تد حتى ‪ ،2026‬وهو ما رفضصه‬ ‫إاسصماعيل بن ناصصر قبل ‪ 4‬سصنوات‪ ،‬عندما‬ ‫رادار عدة أاندية ‪fi‬لية‪ .‬وشصهدت أاسصهم‬
‫األخ‪ ‘ ،Ò‬ظل رغبته ‘ النتقال لناد جديد‬ ‫غادر ارسصنال ال‚ليزي ‘ ‪ 2017‬نحو تور‬ ‫ا÷ن ‪-‬اح ا÷زائ ‪-‬ري ارت‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ا م‪-‬ل‪-‬ح‪-‬وظ‪-‬ا ‘‬
‫يضصمن لعب وقت لعب كاف‪.‬‬ ‫الفرنسصي ومنه كانت النط‪Ó‬قةو‚ح لعب‬ ‫’خ‪Ò‬ة بعد ا‪Ÿ‬سصتويات القوية‬ ‫’شصهر ا أ‬‫ا أ‬
‫و‪Œ‬در اإلشص ‪- -‬ارة إا‪ ¤‬أان ال‪Ó- -‬عب األسص‪- -‬ب‪- -‬ق‬ ‫الوسصط ا÷زائري ‘ النصصف الثا‪ Ê‬من موسصم‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ق‪-‬دم‪-‬ه‪-‬ا خ‪Ó-‬ل ال‪-‬نصص‪-‬ف ال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن‬
‫‪Ÿ‬نتخبات فرنسصا للشصباب ‪ ⁄‬يحسصم مسصتقبله‬ ‫‪ ‘ ،2017-2016‬ا‪Ÿ‬شصاركة ‘ ‪ 16‬مباراة ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬وسصم الفارط مع كروتو‪.Ê‬‬
‫الدو‹‪ ،‬ولو أان والده أاكد ‘ عدة مناسصبات‬ ‫دوري الدرجة الثانية الفرنسصية‪ ،‬أاسصهم خ‪Ó‬لها‬ ‫كشصف موقع «توتو نابو‹»‪ ،‬ا‪ı‬تصض ‘‬
‫رغبته ‘ رؤويته بقميصض منتخب ا÷زائر‪.‬‬ ‫‘ ‪ 3‬أاهداف ما ب‪ Ú‬صصناعة وتسصجيل‪.‬‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة أاخ ‪-‬ب ‪-‬ار ن‪-‬ادي ا÷ن‪-‬وب اإلي‪-‬ط‪-‬ا‹‪ ،‬أان‬
‫ون ‪-‬اسض ي ‪-‬ت ‪-‬واج ‪-‬د ع ‪-‬ل‪-‬ى رادار ‪ 6‬أان‪-‬دي‪-‬ة ‪fi‬لية‬
‫‪ 23‬أاكتوبر موعد انط‪Ó‬ق ا‪Ÿ‬وسصم الكروي ا÷ديد‬ ‫ت ‪- -‬رغب ‘ ال ‪- -‬ف ‪- -‬وز ب ‪- -‬خ‪- -‬دم‪- -‬ات‪- -‬ه خ‪Ó- -‬ل ف‪Î‬ة‬
‫–ديد ‡ثلي ا÷زائر ‘ ا‪Ÿ‬نافسسات القارية‬ ‫النتقالت الصصيفية ا◊الية‪.‬‬
‫ويتواجد نادي مونزا‪ ،‬الذي يرأاسصه سصيلفيو‬

‫‘ ‪ 10‬أاوت‬ ‫ب‪-‬رلسص‪-‬ك‪-‬و‪ ،Ê‬ال‪-‬رج‪-‬ل ال‪-‬ق‪-‬وي األسص‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪Ó‬ن‪،‬‬


‫على رأاسض قائمة األندية التي ترغب ‘ الفوز‬
‫بخدمات النجم ا÷زائري‪ ،‬خاصصة وأانه يطمح‬
‫بجدية للعب ‘ الدوري اليطا‹ للمرة األو‪¤‬‬
‫‘ تاريخه‪.‬‬
‫و–لم ‪ 4‬أاندية أاخرى ‘ الفوز بخدمات‬ ‫وي‪- -‬تضص‪- -‬م‪- -‬ن ع‪- -‬رضض ب‪- -‬رلسص‪- -‬ك ‪-‬و‪ Ê‬ل ‪-‬ن ‪-‬اب ‪-‬و‹‬ ‫تقدم سصيلفيو برلسصكو‪ ،Ê‬رئيسض نادي مونزا‬
‫ون ‪-‬اسض‪ ،‬وه‪-‬ن‪-‬ا ا◊ديث ع‪-‬ن ف‪Ò‬ون‪-‬ا وف‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬زي‪-‬ا‪،‬‬ ‫ا◊صصول على مبلغ ‪ 8‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬يورو‪ ،‬باإلضصافة‬ ‫اإليطا‹‪ ،‬بعرضض خيا‹ من أاجل التعاقد مع‬
‫بجانب سصال‪Ò‬نتينا وبارما‪.‬‬ ‫إا‪ ¤‬متغ‪Ò‬ات بقيمة ‪ 9‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬يورو‪‡ ،‬ا يجعل‬ ‫ا÷زائ‪- -‬ري آادم ون‪- -‬اسض‪ ،‬لعب ن‪- -‬اب‪- -‬و‹ خ ‪Ó-‬ل‬
‫وتنتظر كل هذه األندية ا‪Ÿ‬وقف النهائي‬ ‫القيمة اإلجمالية للعرضض ‪ 17‬مليون يورو‪.‬‬ ‫ا‪ÒŸ‬كاتو الصصيفي‪.‬‬
‫ل ‪-‬ل‪-‬وتشص‪-‬ي‪-‬ان‪-‬و سص‪-‬ب‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬درب ف‪-‬ري‪-‬ق ا÷ن‪-‬وب‬ ‫يأاتي ذلك على الرغم من “سصك لوتشصيانو‬ ‫و يسصعى الرئيسض السصبق ‪Ÿ‬ي‪Ó‬ن اإليطا‹‬
‫اإليطا‹‪ ،‬وذلك فيما يخصض مسصتقبل وناسض‬ ‫سص ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ي‪ ،‬ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬ف ‪-‬ري‪-‬ق ن‪-‬اب‪-‬و‹‪،‬‬ ‫ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ادة ن ‪-‬ادي م ‪-‬ون ‪-‬زا‪ ،‬ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ل‪-‬عب ‘ دوري‬
‫سص ‪-‬واء ب ‪-‬اإلب ‪-‬ق ‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ‘ صص‪-‬ف‪-‬وف ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق أاو‬ ‫بال‪Ó‬عب ا÷زائري‪ ،‬وعدم رغبته ‘ التخلي‬ ‫ال ‪-‬درج‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬عب ‘ ال‪-‬دوري اإلي‪-‬ط‪-‬ا‹‬
‫منحه الضصوء األخضصر للرحيل‪.‬‬ ‫عن خدماته‪.‬‬ ‫للمرة األو‪ ‘ ¤‬تاريخه ا‪Ÿ‬متد ألك‪ Ì‬من ‪100‬‬
‫‪Œ‬در اإلشص ‪-‬ارة إا‪ ¤‬أان ال ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬تسص‪-‬وي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫تورينو‪ ،‬النادي العريق‪ ،‬يرغب هو اآلخر ‘‬ ‫سصنة‪.‬‬
‫للنجم ا÷زائري تبلغ ‪ 8‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬يورو ‘ موقع‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬وز ب ‪-‬خ ‪-‬دم ‪-‬ات «ا÷وه ‪-‬رة» ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ‘‬ ‫صصحيفة «توتو سصبورت»‪ ،‬اإليطالية كشصفت‬
‫«ت ‪-‬رانسص ‪-‬ف‪ Ò‬م‪-‬اركت»‪ ،‬ول‪-‬و أان ن‪-‬اب‪-‬و‹ ي‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ط‬ ‫ا‪ÒŸ‬ك ‪-‬ات ‪-‬و ا◊ا‹‪ ‘ ،‬ظ ‪-‬ل رغ ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ه ب‪-‬اح‪-‬ت‪Ó-‬ل‬ ‫أان صصانع ‚اح «الروسصون‪Ò‬ي» ‘ الثمانينيات‬
‫للحصصول على مبلغ ‪ 10‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬يورو ‘ صصورة‬ ‫م ‪-‬رك ‪-‬ز م ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬دم خ ‪Ó-‬ل ال‪-‬نسص‪-‬خ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫وال‪-‬تسص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات يسص‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دف ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اقد مع ا÷ناح‬
‫ما إاذا ما قرر بيعه ‘ ا‪ÒŸ‬كاتو ا◊ا‹‪.‬‬ ‫الدوري اإليطا‹‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري خ ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة الن ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬الت الصص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وفاق سصطيف وشصبيبة السصاورة الصصف الثا‪Ê‬‬ ‫ق‪ّ-‬رر ا‪Ÿ‬ك‪-‬تب ال‪-‬ف‪-‬درا‹ ل‪–Ó-‬ادي‪-‬ة‬ ‫ا◊الية‪.‬‬
‫‪Ã‬جموع ‪ 62‬نقطة‪.‬‬ ‫ا÷زائ‪--‬ري‪--‬ة ل‪--‬ك‪--‬رة ال‪--‬ق‪-‬دم أاول أامسض‬
‫وك‪-‬انت ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ف‪-‬درال‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪ÿ‬ميسض –ديد ‡ثلي ا÷زائر ‘‬ ‫ربع نهائي منافسصة كرة القدم ‘ اأو‪Ÿ‬بياد طوكيو‬
‫خ‪È‬ة «‚وم السسامبا» ‘ مواجهة طموح «الفراعنة»‬
‫اإلفريقية لكرة القدم (الكاف) قد أاعلنت يوم‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪---‬افسص‪---‬ات ال‪---‬ق‪---‬اري‪---‬ة وق‪--‬وف‪--‬ا ع‪--‬ن‪--‬د‬
‫‪Ó‬دوار‬ ‫الثن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬بأان عملية القرعة ل أ‬ ‫’خ‪ ‘ Ò‬العاشصر من شصهر‬ ‫ال‪Î‬تيب ا أ‬
‫التمهيدية ‪Ÿ‬نافسصات األندية ‪Ÿ‬وسصم ‪-2021‬‬ ‫أاوت ‪ ،2021‬ب‪---‬ت‪---‬ط‪---‬ب‪---‬ي‪---‬ق م‪---‬ع‪---‬ام‪--‬ل‬
‫‪ ،2022‬سص ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ري ي‪-‬وم ‪ 15‬أاوت «ع ‪-‬ل‪-‬ى أاقصص‪-‬ى‬ ‫ال‪Î‬جيح‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬رة وفاز بنتيجة ‪ 2-3‬بعد مواجهة مث‪Ò‬ة‬ ‫وتقدم «السصامبا» بواسصطة روب‪Ò‬تو م‪Ò‬اندا‬ ‫ت‪Î‬قب جماه‪ Ò‬كرة القدم ا‪Ÿ‬صصرية‬
‫تقدير»‪ ،‬على أان تنطلق ا‪Ÿ‬نافسصات يوم ‪10‬‬ ‫أاوضصح بيان للمكتب الفدرا‹ ا‪Û‬تمع أاول‬ ‫قبل أان يتأاهل للدور الثا‪ Ê‬متصصدرا ً ا‪Û‬موعة‬ ‫بعد ‪ 10‬دقائق‪ ،‬بينما تعادل خليل شص للفراعنة‬ ‫وال‪- -‬ع‪- -‬رب‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ل‪- -‬ق‪- -‬اء م‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬ب‪- -‬ي مصص‪- -‬ر‬
‫سصبتم‪.È‬‬ ‫أامسض ا‪ÿ‬م‪- - - -‬يسض‪ ،‬أان «ال‪- - - -‬ف‪- - - -‬ري ‪- - -‬ق‪ Ú‬األول‪Ú‬‬ ‫بـ‪ 9‬نقاط‪.‬‬ ‫قبل دقيقت‪ Ú‬فقط من النهاية‪.‬‬ ‫وال‪È‬ازي ‪-‬ل ال‪-‬ي‪-‬وم السص‪-‬بت‪ ‘ ،‬رب‪-‬ع ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‬
‫كما قّرر ا‪Ÿ‬كتب الفدرا‹ من جهة أاخرى‬ ‫سص‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ث‪Ó- -‬ن ا÷زائ‪- -‬ر ‘ راب‪- -‬ط‪- -‬ة األب‪- -‬ط‪- -‬ال‬ ‫وتقدم رفائيل دا سصيلفا لل‪È‬ازيل بعد ‪16‬‬ ‫مصصر بعدها ‚حت ‘ التأاهل للدور الثا‪Ê‬‬ ‫م‪-‬ن‪-‬افسص‪-‬ات ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم ب‪-‬أاو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬اد ط‪-‬وكيو‬
‫إاجراء الف‪Î‬ة األو‪ ¤‬من التحوي‪Ó‬ت ما ب‪06 Ú‬‬ ‫اإلفريقية‪ ،‬بينما يشصارك ا‪Ÿ‬رتب ثالثا رفقة‬ ‫دقيقة ثم عزز دامياو النتيجة ‘ الدقيقة ‪26‬‬ ‫باحت‪Ó‬ل الوصصافة خلف تشصيكسصلوفاكيا‪ ،‬بينما‬ ‫‪.2021‬‬
‫أاوت و‪ 20‬أاكتوبر ‪.2021‬‬ ‫الفائز بكأاسض الرابطة ‘ كأاسض الكاف»‪.‬‬ ‫قبل أان يكمل نيمار دا سصيلفا الث‪Ó‬ثية بعد‬ ‫خ ‪-‬رجت ال‪È‬ازي ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ي ح ‪-‬لت ث ‪-‬ال ‪-‬ث ‪-‬ة ب ‪-‬ف ‪-‬ارق‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب ا‪Ÿ‬صصري األو‪Ÿ‬بي سصيجد نفسصه‬
‫من جهة أاخرى‪ ،‬أاعلن ال–اد ا÷زائري‬ ‫‘ حالة ما احتل الفائز بكأاسض الرابطة‬ ‫نصصف سصاعة من صصافرة البداية‪.‬‬ ‫األهداف عن ‡ثل العرب‪.‬‬ ‫‘ مواجهة من العيار الثقيل ضصد السصليسصاو‪،‬‬
‫لكرة القدم‪ ،‬اول أامسض ا‪ÿ‬ميسض‪ ،‬عن انط‪Ó‬ق‬ ‫أاحد ا‪Ÿ‬راكز الث‪Ó‬ثة األو‪ ‘ ¤‬البطولة‪ ،‬فإان‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب ا‪Ÿ‬صصري ‚ح ‘ العودة للقاء ‘‬ ‫أاو‪Ÿ‬بياد ‪ 1964‬شصهدت –قيق ا‪Ÿ‬نتخب‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ي ا‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ات ب‪-‬اح‪-‬ت‪Ó‬ل الوصصافة‬
‫ا‪Ÿ‬وسصم ا÷ديد من دوري الدرجة األو‪ ¤‬يوم‬ ‫الفريق ا‪Ÿ‬نشصط للنهائي سصيكون ‡ث‪ Ó‬ثانيا‬ ‫الشص‪-‬وط ال‪-‬ث‪-‬ا‪ ،Ê‬ب‪-‬ه‪-‬دف‪ Ú‬وق‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‪fi‬م‪-‬د‬ ‫لو‪Ÿ‬ب‪---‬ي‪---‬ة‬
‫لفضص‪----‬ل إا‚ازات‪----‬ه ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬صص‪----‬ري أ‬ ‫خلف إاسصبانيا وقبل األرجنت‪ Ú‬وأاسص‪Î‬اليا‪.‬‬
‫‪ 23‬أاكتوبر ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫للجزائر ‘ كأاسض الكونفدرالية اإلفريقية لكرة‬ ‫أاب ‪-‬وت ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ة و‪fi‬م‪-‬د صص‪Ó-‬ح ‘ ال‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ت‪52 Ú‬‬ ‫با◊صصول على ا‪Ÿ‬ركز الرابع‪ ‘ ،‬تكرار‬ ‫ت ‪-‬اري ‪-‬خ مصص ‪-‬ر األو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‘ ك ‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم م‪-‬ع‬
‫وسصتضصم ا‪Ÿ‬سصابقة ‪ 18‬ناديا بدل من ‪ 20‬كما‬ ‫القدم‪.‬‬ ‫و‪ ،76‬لكن «الر‪Á‬ونتادا» ‪ ⁄‬تكتمل‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬ا ح‪--‬ق‪--‬ق‪--‬ه ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ع‪-‬ام ‪ ‘ 1928‬دورة‬ ‫ال‪È‬ازي ‪- -‬ل‪Á ،‬ت‪- -‬د ألك‪ Ì‬م‪- -‬ن ‪ 50‬ع‪-‬ام‪-‬ا‪ ،‬ويعود‬
‫كان ا◊ال ‘ ا‪Ÿ‬وسصم ا◊ا‹ مع اسصتمرار‬ ‫واشص ‪-‬ار ن ‪-‬فسض ا‪Ÿ‬صص ‪-‬در أان‪-‬ه سص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م اإلع‪Ó-‬م‬ ‫وحلت مصصر ثانية خلف ال‪È‬ازيل بـ‪ 4‬نقاط‪،‬‬ ‫أامسص‪Î‬دام‪.‬‬ ‫–ديدا ً إا‪ ¤‬نسصخة ‪ ‘ 1964‬طوكيو نفسصها‪،‬‬
‫نظام الذهاب واإلياب‪.‬‬ ‫بقاعدة ا‪Ÿ‬عامل «لحقا»‪.‬‬ ‫وت ‪-‬أاه ‪ Ó-‬م ‪-‬ع ‪ً-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬دور ال ‪-‬ث ‪-‬ا‪ ،Ê‬ل ‪-‬ك‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب‬ ‫ا‪Ÿ‬واجهة الثانية كانت أايضصًا ‘ افتتاح‬ ‫ح‪ Ú‬التقيا ألول مرة‪.‬‬
‫وت ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ‪ 4‬ج ‪- -‬ولت ب ‪- -‬ا‪Ÿ‬وسص ‪- -‬م ا◊ا‹‪،‬‬ ‫ي ‪-‬ذك ‪-‬ر أان ف ‪-‬ري ‪-‬ق شص ‪-‬ب ‪-‬اب ب ‪-‬ل ‪-‬وزداد ي‪-‬تصص‪-‬در‬ ‫ا‪Ÿ‬صصري خرج ‘ ربع النهائي با‪ÿ‬سصارة ‪0-3‬‬ ‫دور ا‪Û‬موعات‪ ،‬و–ديدا قبل ‪ 9‬سصنوات‬ ‫ا‪Ÿ‬باراة كانت األو‪ ‘ ¤‬دور ا‪Û‬موعات‬
‫وي ‪-‬تصص ‪-‬در شص ‪-‬ب ‪-‬اب ب ‪-‬ل ‪-‬وزداد ا÷دول ب ‪-‬ف ‪-‬ارق ‪4‬‬ ‫ب ‪-‬ط ‪-‬ول ‪-‬ة ال ‪-‬راب ‪-‬ط ‪-‬ة األو‪ ¤‬ب‪-‬رصص‪-‬ي‪-‬د ‪ 66‬نقطة‬ ‫م ‪-‬ن ال‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ان‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ف‪-‬از «السص‪-‬ام‪-‬ب‪-‬ا» ب‪-‬ال‪-‬فضص‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫لن‪ ‘ ،‬عام ‪ 2012‬على أارضض العاصصمة‬ ‫من ا آ‬ ‫للمنتخب‪ ،Ú‬وحسصمها التعادل اإليجابي ‪،1-1‬‬
‫نقاط عن شصبيبة السصاورة ووفاق سصطيف وله‬ ‫وم‪-‬ب‪-‬اراة م‪-‬ت‪-‬أاخ‪-‬رة أام‪-‬ام شص‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ائ‪-‬ل لعبت‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا وصص ‪-‬لت ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي وخسص‪-‬رت ‪ 1-2‬من‬ ‫ل‚ليزية لندن‪ ،‬مهد كرة القدم‪.‬‬ ‫ا إ‬ ‫‘ وقت كانت ال‪È‬ازيل فيه بطلة آلخر كأاسصي‬
‫مباراة مؤوجلة‪.‬‬ ‫أامسض ا÷معة ‪Ã‬لعب ‪ 20‬أاوت‪ .‬ويتقاسصم فريقا‬ ‫ا‪Ÿ‬كسصيك‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت‪-‬خب ال‪È‬ازي‪-‬ل‪-‬ي ك‪-‬انت ل‪-‬ه ال‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ه‪-‬ذه‬ ‫عا‪ ‘ ⁄‬نسصختي ‪ 1958‬و‪.1962‬‬
‫‪19‬‬ ‫ألعدد‬
‫‪18621‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪á°VÉjQ‬‬ ‫ألسصبت ‪ 31‬جويلية ‪ 2021‬م ألموأفق لـ ‪ 21‬ذي ألحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫ظهرت بقوة ‘ الو‪Ÿ‬بياد‬ ‫ينتظر مششاركته بعد ششفائه من كورونا‬


‫«آ◊جامة» ‪...‬وسسيلة مفضسلة ل‪Ó‬سستشسفاء‬ ‫آآمال معلقة على بيدآ‪ Ê‬لنيل ميدآلية أآو‪Ÿ‬بية‬
‫مايكل فيليبسس كشصف أثناء أو‪Ÿ‬بياد ريو‬ ‫شش‪-‬ه‪-‬دت م‪-‬ن‪-‬افسش‪-‬ات ل‪-‬ع‪-‬بة السشباحة‬
‫أنه ÷أا إأ‪« ¤‬أ◊جامة»‪ ،‬قائل‪« ً:‬أعمل‬ ‫‘ أاو‪Ÿ‬ب‪- -‬ي‪- -‬اد ط‪- -‬وك‪- -‬ي ‪-‬و ‪ 2021‬ا‪Ÿ‬قامة‬
‫ل قبل ألسصباقات »‪.‬‬ ‫با◊جامة قلي ً‬ ‫ح ‪-‬ال ‪-‬ي ‪ً-‬ا ب ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ان ع‪-‬ودة إا‪ ¤‬ظ‪-‬اه‪-‬رة‬
‫و ي ‪-‬ع ‪-‬ود ت ‪-‬اري ‪-‬خ أ◊ج‪-‬ام‪-‬ة إأ‪ ¤‬أل‪-‬عصص‪-‬ور‬ ‫الع‪Ó‬ج بـ»ا◊جامة »‪.‬‬
‫ألقد‪Á‬ة ‘ ألصص‪ ،Ú‬كما كانت تسصتخدم‬ ‫ظهرت «أ◊جامة» ‘ أو‪Ÿ‬بياد ريو دي‬
‫من جانب أ‪Ÿ‬سصلم‪ Ú‬قبل أك‪ Ì‬من ‪1400‬‬ ‫لن‬‫جان‪Ò‬و ‘ أل‪È‬أزيل قبل ‪ 5‬سصنوأت من أ آ‬
‫سصنة‪.‬‬ ‫وها هي تعود من جديد‪.‬‬
‫لسص‪Î‬أ‹‬ ‫يذكر أن أسصتخدأم ألسصباح أ أ‬ ‫ويعد ألعلج بـ»أ◊جامة» عملية مصس‬
‫شصا‪Ÿ‬رز للحجامة جاء بعدما عانى من‬ ‫وتسصريب ألدم بوأسصطة كؤووسس من أجل‬
‫إأجرأء جرأحة مؤو‪Ÿ‬ة ‘ ألكتف ‘ أوأخر‬ ‫لمرأضس وهي طريقة علج قد‪Á‬ة‬ ‫إأزألة أ أ‬
‫أل ‪- -‬ع ‪- -‬ام أ‪Ÿ‬اضص‪- -‬ي أث‪- -‬ن‪- -‬اء –ضص‪Ò‬ه ل‪- -‬دورة‬ ‫للغاية‪.‬‬
‫لو‪Ÿ‬بية‪.‬‬ ‫للعاب أ أ‬‫أأ‬ ‫وكشص ‪- -‬فت صص ‪- -‬ح ‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ة «دي‪- -‬ل‪- -‬ي م‪- -‬ي‪- -‬ل»‬
‫من جانبها‪ ،‬أكدت صصحيفة «ديلي ميل»‬ ‫لسص‪Î‬أ‹‬ ‫أل‪È‬يطانية‪ ،‬أن ‚مي ألسصباحة أ أ‬
‫أن أسص ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دأم «أ◊ج ‪-‬ام ‪-‬ة» غ‪ Ò‬م‪-‬قصص‪-‬ور‬ ‫ك ‪-‬اي ‪-‬ل ‪-‬ي تشص ‪-‬ا‪Ÿ‬رز وأل ‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ا‪ Ê‬أك‪Ò‬أ ن‪-‬ام‪-‬ب‪-‬ا‪،‬‬
‫على ألرياضصي‪ Ú‬فقط حيث سصبق أن ÷أا‬ ‫شص ‪-‬وه‪-‬دت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬لم‪-‬ات «أ◊ج‪-‬ام‪-‬ة»‬
‫إأل ‪- -‬ي ‪- -‬ه ›م‪- -‬وع‪- -‬ة م‪- -‬ن ‚وم ألسص‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬ا‬ ‫وألتي هي عبارة عن بقع حمرأء على ظهر‬
‫لم‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ث‪-‬ل ج‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ر أن‪-‬يسص‪-‬ت‪-‬ون وروز‬ ‫أأ‬ ‫أ÷سصد‪.‬‬ ‫ما سصتقدمه سصعاد شصروطي ‘ سصباق أ‪Ÿ‬ياه‬ ‫ألنسصبة ضصئيلة‪ ،‬ولهذأ سصانتظر ألفحصس ألقادم‬ ‫علمت « الششعب» من رئيسص ال–ادية‬
‫ب‪ ÊÒ‬وجوينث بال‪Î‬و‪.‬‬ ‫لم‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫وك ‪-‬ان أسص ‪-‬ط ‪-‬ورة ألسص‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ة أ أ‬ ‫أ‪Ÿ‬فتوحة ‪Ÿ‬سصافة ‪ 10‬كلم وبهذأ ألصصدد أكد‬ ‫وإأذأ كانت ألنتيجة سصلبية سصاشصارك وألهدف‬ ‫لث ‪-‬ق ‪-‬ال إاسش ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ل‬‫ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬رف ‪-‬ع ا أ‬
‫رئيسس أل–ادية أ÷زأئرية للسصباحة ‪fi‬مد‬ ‫أهدأء أ÷زأئر ميدألية أو‪Ÿ‬بية بحول ألله»‪.‬‬ ‫بو◊ية أان وليد بيدا‪Á Ê‬لك حظوظا‬
‫ح ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬م ب ‪-‬وغ ‪-‬ادو ‘ تصص ‪-‬ري ‪-‬ح خ ‪-‬اصس ÷ري ‪-‬دة‬ ‫من جهتها أ‪Ÿ‬لكمة أ‪Á‬ان خليف “كنت‬ ‫ك‪- -‬ب‪Ò‬ة ‘ ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ا‘ م ‪-‬ن ف‪Ò‬وسص ك ‪-‬ورون ‪-‬ا‬
‫«ألشص ‪-‬عب» ‘ ق ‪-‬ول ‪-‬ه «أشص ‪-‬ك ‪-‬ر ألسص ‪-‬ب ‪-‬اح‪ Ú‬ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫من أ‪Ÿ‬رور للدور ربع ألنهائي بعد تغلبها على‬ ‫وا‪Ÿ‬شش‪-‬ارك‪-‬ة ضش‪-‬م‪-‬ن م‪-‬وع‪-‬د ط‪-‬وك‪-‬ي‪-‬و ي‪-‬وم ‪4‬‬
‫أ‪Û‬هود ألذي قدموه وأ“نى حظ موفق ل‬ ‫منافسصتها ألتونسصية مر‪ Ë‬حمرأ‪ ‘ Ê‬وزن ‪60‬‬ ‫أاوت ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‘ ان ‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار م‪-‬ا سش‪-‬تسش‪-‬ف‪-‬ر ع‪-‬ن‪-‬ه‬
‫سص‪- -‬ع‪- -‬اد شص‪- -‬روأط‪- -‬ي ي ‪-‬وم ‪ 4‬أوت ‘ أ‪Ÿ‬ي‪- - - - -‬اه‬ ‫ك‪- -‬ل‪- -‬غ‪ ،‬ووع‪- -‬دت ‡ث‪- -‬ل‪- -‬ة أ‪Ÿ‬لك ‪-‬م ‪-‬ة أل ‪-‬نسص ‪-‬وي ‪-‬ة‬ ‫التحاليل النهائية‪ ،‬ويعت‪ È‬ذلك ‪Ã‬ثابة‬
‫أ‪Ÿ‬فتوحة‪ ،‬لكن ألنتيجة أ‪Ù‬ققة ضصمن موعد‬ ‫أ÷زأئرية أنها سصتعمل على أ‪Ÿ‬وأصصلة بنفسس‬ ‫ا‪ Èÿ‬ا‪Ÿ‬ث ‪-‬ل ‪-‬ج ل ‪-‬ك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ع‪ Ú‬م ‪-‬ن ن ‪-‬ي ‪-‬ل‬
‫طوكيو كانت حسصب أإلمكانيات أ‪Ÿ‬توفرة أمام‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ز‪Á‬ة وأإلرأدة م ‪-‬ن أج ‪-‬ل –ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ي‪-‬دأل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ي ‪-‬دال‪-‬ي‪-‬ة أاو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل ه‪-‬ذه ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة‬
‫ألسصباح‪ Ú‬وأ“نى أن تتحسصن ألظروف أك‪Ì‬‬ ‫أو‪Ÿ‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة ‘ أول مشص‪- -‬ارك‪- -‬ة ل ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ودع‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي تشش ‪-‬ه‪-‬د م‪-‬غ‪-‬ادرة ري‪-‬اضش‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ت‪-‬ب‪-‬اع‪-‬ا‬
‫لكي نتمكن من بلوغ أألدوأر أألو‪ ¤‬أو‪Ÿ‬بياد‬ ‫أ‪Ÿ‬نافسصة كل ‪fi‬مد حومري ويونسس ‪‰‬وشصي‬ ‫لو‪.¤‬‬ ‫لدوار ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬نافسشة من ا أ‬
‫ب ‪- -‬اريسس ‪ 2024‬وق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أألل‪-‬ع‪-‬اب أ‪Ÿ‬ت‪-‬وسص‪-‬طية‬ ‫من ألدور ألثا‪ Ê‬وهو مصص‪ Ò‬كل من شصعيب‬
‫بوهرأن ‪.»2022‬‬ ‫بولودينات‪ ،‬عبد أ◊فيظ بن شصبلة وروميسصة‬ ‫نبيلة بوقرين‬
‫لشصارة فإان عبد أ‪Ÿ‬الك بعدما أخفق ‘‬ ‫ل إ‬ ‫بوعلم ما يعني أن أآلمال معلقة على خليف‬
‫سصباق ‪ 3000‬م‪ Î‬موأنع “كن من بلوغ نصصف‬ ‫وفليسصي للصصعود إأ‪ ¤‬منصصة ألتتويج‬
‫صصرح بيدأ‪ Ê‬أنه يتوأجد ‘ حالة صصحية‬
‫نهائي أل ‪ 400‬م‪ Î‬حوأجز‪ ،‬فيما ودع زميله‬ ‫بينما أنتهى مشصوأر أسصامة سصحنون بعدما‬
‫مسصتقرة وجيدة وهو يتبع كل نصصائح أألطباء‬
‫هشصام بوشصيشصة أ‪Ÿ‬نافسصة ‘ أختصصاصس ‪3000‬‬ ‫أحتل أألول أ‪Ÿ‬ركز أألخ‪ Ò‬ضصمن سصباق ‪ 50‬م‪Î‬‬
‫أ‪Ÿ‬نصصوصس عليها من أجل ضصمان مشصاركته ‘‬
‫م‪ Î‬موأنع بعدما أحتل أ‪Ÿ‬ركز أل‪ 15‬وألخ‪،Ò‬‬ ‫سصباحة حرة نفسس أ‪Ÿ‬ركز –صصل عليه ‘ أل‬
‫ه ‪-‬ذأ أ◊دث‪ ،‬م ‪-‬ؤوك ‪-‬دأ أن ‪-‬ه ق‪-‬ادر ع‪-‬ل‪-‬ى –ق‪-‬ي‪-‬ق‬
‫‘ أنتظار باقي ألعناصصر من ألعاب ألقوى‬ ‫‪ 100‬م‪ ،Î‬أ‪Ÿ‬صص‪ Ò‬نفسصه بالنسصبة ل أمال مليح‬
‫نتيجة إأيجابية ‘ قوله «أتوأجد ‘ وضصعية‬
‫وأ‪Ÿ‬صصارعة أ‪Ÿ‬شص‪Î‬كة خذه أألخ‪Ò‬ة سصتنطلق‬ ‫ألتي أحتلت أ‪Ÿ‬ركز ألرأبع ‘ سصياق أل ‪ 50‬م‪Î‬‬
‫جيدة وألكوفيد ‪ ⁄‬يؤوثر على إأمكانياتي ألن‬
‫بروز جيل جديد من السشباح‪Ú‬‬ ‫غدأ‪.‬‬ ‫بتوقيت قدره ‪ 25‬ثانية و‪ 77‬جزء‪ ،‬بينما ننتظر‬

‫سسيطرة آمريكية – صسينية على آ‪Ÿ‬نافسسة‬ ‫بعد تلفظه بعبارات عنصشرية ضشده‬

‫دقائق و‪ 41.87‬ثانية‪.‬‬ ‫شش ‪-‬ه ‪-‬د ال ‪-‬ي ‪-‬وم السش ‪-‬ادسص م ‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬افسش‪-‬ات‬ ‫لعقاب يتسسبب ‘ إآقالة آ‪Ÿ‬دير آلرياضسي ل‪–Ó‬اد آأل‪Ÿ‬ا‪ Ê‬للدرآجات‬
‫وأح ‪-‬رز أألسص‪Î‬أ‹ زأك سص ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ك‪-‬وك‬ ‫السشباحة بأاو‪Ÿ‬بياد طوكيو ‪– ،2021‬قيق‬ ‫تسشبب ا‪Ÿ‬تسشابق ا÷زائري عز الدين‬
‫ذهبية سصباق ‪ 200‬م‪ Î‬صصدرأ للرجال أول أمسس‬ ‫ع‪-‬دة أارق‪-‬ام ق‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ت‪-‬ي الوليات‬ ‫لعقاب ‘ ترحيل باتريك موسش‪ Î‬ا‪Ÿ‬دير‬
‫أ‪ÿ‬ميسس بعد أنطلقة قوية ‘ نهاية ألسصباق‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة والصش‪.Ú‬‬ ‫ل‪Ÿ‬ا‪ Ê‬للدراجات من‬ ‫الرياضشي ل‪–Ó‬اد ا أ‬
‫وتصصدر ألهولندي آأرنو كامينغا بعد مرور‬ ‫يشص ‪-‬ت ‪-‬د أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬افسس ب‪ Ú‬أل ‪-‬ولي ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح‪-‬دة‬ ‫منافسشات أاو‪Ÿ‬بياد طوكيو ‪.2021‬‬
‫‪ 150‬م‪Î‬أ وكان ‘ حدود ألرقم ألعا‪Ÿ‬ي أثناء‬ ‫وألصص‪ Ú‬على –قيق أ‪Ÿ‬يدأليات ألذهبية ‘‬ ‫طلب مسصؤوولو بعثة أ‪Ÿ‬انيا أألو‪Ÿ‬بية من‬
‫تنافسصه مع ألفنلندي ماتي ماتسصون‪.‬‬ ‫‪fl‬تلف أأللعاب بأاو‪Ÿ‬بياد طوكيو ‪.2021‬‬ ‫أ‪Ÿ‬دير ألرياضصي لل–اد أأل‪Ÿ‬ا‪ Ê‬للدرأجات‬
‫ول ‪-‬ك ‪-‬ن‪ ،‬سص ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ك ‪-‬وك‪ ،‬أل‪-‬ذي ك‪-‬ان ‘‬ ‫وشصهد أول أمسس أ‪ÿ‬ميسس‪ ،‬فوز أألمريكي‬ ‫مغادرة ألعاب طوكيو وألعودة إأ‪ ¤‬بلده بعد أن‬
‫أ‪Ÿ‬ركز ألثالث ‘ ألدورأن أألخ‪ Ò‬بفارق ‪1.2‬‬ ‫كاليب دريسصل بذهبية سصباق ‪ 100‬م‪ Î‬للرجال‪،‬‬ ‫أظ ‪-‬ه‪-‬رت‪-‬ه ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ات ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬و وه‪-‬و ي‪-‬وج‪-‬ه ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا‬
‫ثانية عن ألصصدأرة‪ ،‬قدم أدأء مذهل ‘ أللفة‬ ‫فيما أنتزع موأطنه روبرت فينك ذهبية سصباق‬ ‫ع‪- -‬نصص‪- -‬ري‪- -‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬زأئ ‪-‬ري ع ‪-‬ز أل ‪-‬دي ‪-‬ن ل ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬اب‬
‫أألخ‪Ò‬ة ليمنح بلده خامسس ميدألية ذهبية ‘‬ ‫‪ 800‬م‪ ‘ Î‬حوضس ألسصباحة‪.‬‬ ‫وأإلري‪Î‬ي إأ‪Á‬ان‪- - -‬وي‪- - -‬ل غ‪- - -‬ي‪È‬غ ‪- -‬زأب‪ Ò‬خ ‪- -‬لل‬
‫حوضس ألسصباحة حتى أآلن وأألو‪ ¤‬على صصعيد‬ ‫وشصق دريسصل بطل ألعا‪ ⁄‬طريقه نحو ألفوز‬ ‫منافسصات ضصد ألسصاعة للرجال‪.‬‬
‫ألرجال‪.‬‬ ‫و–قيق رقم أو‪Ÿ‬بي يبلغ ‪ 47.02‬ثانية‪ ،‬وأنهى‬ ‫وقالت بعثة أ‪Ÿ‬انيا ‘ بيان رسصمي‪« :‬قرر‬
‫وأحتل كامينجا أ‪Ÿ‬ركز ألثا‪ Ê‬ليضصيف هذه‬ ‫ألسصباق متقدما بفارق سصتة أعشصار من ألثانية‬ ‫مسصؤوولو ألبعثة ‘ أو‪Ÿ‬بياد طوكيو إأنهاء مهمة‬
‫أ‪Ÿ‬ي ‪-‬دأل‪-‬ي‪-‬ة إأ‪ ¤‬أل‪-‬فضص‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ن‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا ‘ سص‪-‬ب‪-‬اق‬ ‫على أألسص‪Î‬أ‹ كايل تشصا‪Ÿ‬رز بطل ريو‪ ،‬بينما‬ ‫باتريك موسص‪ Î‬مع فريق ألدرأجات أأل‪Ÿ‬ا‪Ê‬‬
‫‪100‬م ب ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا حصص‪-‬ل م‪-‬اتسص‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬ي‪-‬دأل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫نال لعب أللجنة أألو‪Ÿ‬بية ألروسصية‪ ،‬كليمنت‬ ‫وسصيعود إأ‪ ¤‬ألبلد »‪.‬‬
‫أل‪È‬ونزية‪.‬‬ ‫كوليسصنيكوف أ‪Ÿ‬يدألية أل‪È‬ونزية‪.‬‬ ‫وبالعودة إأ‪ ¤‬ألوأقعة‪ ،‬فإانها بدأت بعدما‬
‫وك ‪-‬انت أل ‪-‬ذه ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬ي أألو‪ ¤‬ألسص‪Î‬أل‪-‬ي‪-‬ا ‘‬ ‫وك ‪-‬ان دريسص ‪-‬ل أ‪Ÿ‬رشص ‪-‬ح أألوف ‪-‬ر ح‪-‬ظ‪-‬ا ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫أطلق موسص‪ Î‬هذه ألتعليقات ألعنصصرية خلل‬
‫سصباحة ألصصدر للرجال منذ إأيان أوبرأيان ‘‬ ‫ألسصباق وأنتزع ألصصدأرة من ألنجم ألصصاعد‬ ‫سصباق ضصد ألسصاعة لتشصجيع أحد أ‪Ÿ‬تسصابق‪Ú‬‬
‫أو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬اد ط‪-‬وك‪-‬ي‪-‬و ‪ ‘ 1964‬سص‪- -‬ب ‪-‬اق ‪ 200‬م‪Î‬‬ ‫كوليسصنيكوف بعد أول ‪ 50‬م‪Î‬أ قبل أن يصصمد‬ ‫فقط أن أعتذر بعمق‪ ،‬ل أقلل من قيمة أي‬ ‫ل ‪- -‬ل–اد أأل‪Ÿ‬ا‪ Ê‬ل ‪- -‬ل ‪- -‬درأج‪- -‬ات‪ ،‬ع‪- -‬ن إأدلئ‪- -‬ه‬
‫أأل‪Ÿ‬ان‪.‬‬
‫أيضصا‪.‬‬ ‫أمام نهاية قوية من تشصا‪Ÿ‬رز ليلمسس أ◊ائط‬ ‫شصخصس »‪.‬‬ ‫ب‪-‬تصص‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ع‪-‬نصص‪-‬ري‪-‬ة خ‪-‬لل سص‪-‬ب‪-‬اق درأجات‬
‫وصص‪- -‬رخ م‪- -‬وسص‪ Î‬م ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬مسص ‪-‬ا ‘ أ‪Ÿ‬تسص ‪-‬اب ‪-‬ق‬
‫وح ‪-‬ق ‪-‬قت ألصص‪ Ú‬أول ذه ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ألسص‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ة‬ ‫أول‪.‬‬ ‫وأضصاف «لدينا ألعديد من أألصصدقاء ذوي‬ ‫عكسس عقارب ألسصاعة ‘ أو‪Ÿ‬بياد طوكيو‪.‬‬
‫أأل‪Ÿ‬ا‪ Ê‬ن ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬اسس آأرنت أث‪-‬ن‪-‬اء م‪-‬ط‪-‬اردت‪-‬ه ع‪-‬ز‬
‫ب‪-‬أاو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬اد ط‪-‬وك‪-‬ي‪-‬و ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ف‪-‬ازت ي‪-‬و‘ تشص‪-‬انغ‬ ‫وهذه رأبع ميدألية ذهبية أو‪Ÿ‬بية يحققها‬ ‫أصصول من شصمال إأفريقيا‪ ،‬كما قلت أنا آأسصف‬ ‫وخلل بث منافسصات سصباق عكسس عقارب‬
‫ألدين لعقاب وإأ‪Á‬انويل غي‪È‬غزأب‪« :Ò‬عليك‬
‫بسصباق ‪ 200‬م‪ Î‬فرأشصة للسصيدأت لتضصيف هذه‬ ‫دريسصل لكنها أألو‪ ¤‬له ‘ سصباق فردي بعد‬ ‫»‪.‬‬ ‫ألسص ‪-‬اع ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬درأج‪-‬ات ع‪ È‬شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة «أي‪-‬ه أر دي»‬
‫بهما‪ ،‬عليك برأكبي أ÷مال »‪.‬‬
‫ألذهبية إأ‪ ¤‬فضصية سصباق ‪ 100‬م‪ Î‬فرأشصة‪.‬‬ ‫حصص ‪-‬ول ‪-‬ه ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ي‪-‬دأل‪-‬ي‪-‬ت‪ ‘ Ú‬أل‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع ‘ ري‪-‬و‬ ‫م ‪- - -‬ن ج ‪- - -‬ان ‪- - -‬ب ‪- - -‬ه أوضص‪- - -‬ح أل–اد أأل‪Ÿ‬ا‪Ê‬‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬زي‪-‬ون‪-‬ة أأل‪Ÿ‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬حث م‪-‬وسص‪ Î‬أل‪-‬درأج‬
‫ورغم أن موسص‪ Î‬تقدم بالعتذأر لحقا عن‬
‫وأرت ‪-‬قت ألصص ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة تشص ‪-‬ان‪-‬غ ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬وى آأم‪-‬ال‬ ‫وميدألية أخرى ‘ سصباق ألتتابع أربعة ‘ ‪100‬‬ ‫للرياضصات أألو‪Ÿ‬بية أنه يسصاند ألقيم ألو‪Ÿ‬بية‬ ‫نيكياسس أرنت على ملحقة منافسس جزأئري‬
‫ألتعليقات‪ ،‬لكن ذلك ‪Á ⁄‬نع مسصؤوو‹ بعثة‬
‫ألصص‪– ‘ Ú‬قيق ميدألية ذهبية‪ ،‬و‚حت ‘‬ ‫م‪ Î‬حرة ‘ طوكيو‪.‬‬ ‫ل ‪-‬لح‪Î‬أم وأل ‪-‬ل‪-‬عب أل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف وأل‪-‬تسص‪-‬ام‪-‬ح‪ ،‬وأن‪-‬ه‬ ‫أثناء ألتوقف ‘ أسص‪Î‬أحة لتناول أ‪Ÿ‬رطبات‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬ان‪- -‬ي‪- -‬ا أألو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن أت ‪-‬خ ‪-‬اذ ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬ق ‪-‬رأر‬
‫–ق‪-‬ي‪-‬ق إأ‚ازه‪-‬ا ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة رأئ‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬وسص‪-‬ي‪-‬طرت‬ ‫وح‪- -‬ق‪- -‬ق ف ‪-‬ي ‪-‬نك أن ‪-‬تصص ‪-‬ارأ م ‪-‬ف ‪-‬اج ‪-‬ئ ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫سصيجتمع ‪Ã‬وسص‪ Î‬بشصأان هذأ أألمر‪ ،‬مشص‪Ò‬أ إأ‪¤‬‬ ‫وق‪- -‬ال م ‪-‬وسص‪ ‘« :Î‬خضص ‪-‬م أل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ظ ‪-‬ة وم ‪-‬ع‬
‫ألصصارم‪.‬‬
‫على سصباقها من ألبدأية وسصجلت رقما أو‪Ÿ‬بيا‬ ‫أإلي‪-‬ط‪-‬ا‹ ب‪-‬ط‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬غ‪-‬ري‪-‬غ‪-‬وري‪-‬و بال‪Î‬ني‪Ò‬ي‬ ‫أه‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة ألع‪- -‬ت‪- -‬ذأر أل ‪-‬ذي ت ‪-‬ق ‪-‬دم ب ‪-‬ه أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ر‬ ‫ألضصغط ألذي عانينا منه ‘ تلك أللحظة‪،‬‬
‫و أعتذر باتريك موسص‪ Î‬أ‪Ÿ‬دير ألرياضصي‬
‫جديدأ بلغ دقيقت‪ Ú‬و‪ 3.86‬ثانية‪.‬‬ ‫ألذي تصصدر ألسصباق طيلة ‪ 750‬م‪Î‬أ قبل أن‬ ‫ألرياضصي لل–اد أأل‪Ÿ‬ا‪ Ê‬للدرأجات‪.‬‬ ‫أسص‪-‬أات أخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار أل‪-‬ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ات‪ ،‬أن‪-‬ا آأسص‪-‬ف‪Á ،‬ك‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ي‬
‫و‘ نفسس ألسصباق‪ ،‬حصصل ألثنائي أألمريكي‬ ‫يتجاوزه أأل‪Ÿ‬ا‪ Ê‬فلوريان ويل‪È‬وك‪.‬‬
‫ري‪- -‬غ‪- -‬ان سص‪- -‬م‪- -‬يث وه‪- -‬ا‹ ف‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬غ ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ل‪- -‬ك‪- -‬ن ف‪- -‬ي‪- -‬نك شص ‪-‬ن ه ‪-‬ج ‪-‬وم ‪-‬ه ‘ أ‪Ÿ‬رأح ‪-‬ل‬ ‫‪ ⁄‬تكن تعلم انها فازت بسشباق الدراجات‬
‫أ‪Ÿ‬يدأليت‪ Ú‬ألفضصية وأل‪È‬ونزية‪.‬‬ ‫أألخ‪Ò‬ة من ألسصباق و‪Ÿ‬سس أ◊ائط بعد سصبع‬
‫حكاية بطلتها آلهولندية فان فلوت‪Ú‬‬
‫سصباق ألطرق قبل أن تدرك ‘ وقت لحق أنها‬ ‫ألعاب ريو قبل ‪ 5‬سصنوأت‪ ،‬كما أنها منحت‬ ‫رسشمت الهولندية أا‪‰‬يك فان فلوي‪Ï‬‬
‫أحتلت أ‪Ÿ‬ركز ألثا‪ Ê‬بفارق أك‪ Ì‬من دقيقة‬ ‫دفعة للفريق ألهولندي ألذي شصعر بالغضصب‬ ‫واح ‪- -‬دة م ‪- -‬ن أاغ‪- -‬رب قصشصص ال‪- -‬ت‪- -‬ت‪- -‬وي‪- -‬ج‬
‫وأحدة عن ألنمسصاوية آأنا كيزنهوفر‪.‬‬ ‫بعدما سصارت حسصاباته بشصكل خاطئ‪.‬‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬دال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‘ أاو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬اد طوكيو‬
‫وتسص ‪-‬بب سص ‪-‬ب ‪-‬اق أمسس أ÷م ‪-‬ع ‪-‬ة ‘ إأح ‪-‬ب ‪-‬اط‬ ‫ومن ب‪ 25 Ú‬متسصابقة بدأت ألسصباق‪ ،‬كانت‬ ‫‪.2021‬‬
‫لمريكية تشصلو دأيغرت ألتي كانت مرشصحة‬ ‫ل أ‬ ‫ألسصويسصرية مارل‪ Ú‬رويسصر‪ ،‬صصاحبة ألفضصية‪،‬‬ ‫أصص ‪-‬ب ‪-‬حت ف ‪-‬ان ف ‪-‬ل ‪-‬وي‪ Ï‬ب ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ة أو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫للفوز‪ ،‬لكنها أحتلت أ‪Ÿ‬ركز ألسصابع بفارق أك‪Ì‬‬ ‫هي ألوحيدة ألتي أنهت أ‪Ÿ‬سصافة بفارق أقل‬ ‫ألدرأجات‪ ،‬بعدما حصصدت ذهبية سصباق ضصد‬
‫من دقيقت‪.Ú‬‬ ‫من دقيقة وأحدة من فان فلوي‪ Ï‬ألتي سصجلت‬ ‫ألسصاعة للسصيدأت ‘ أو‪Ÿ‬بياد طوكيو ‪.‬‬
‫وأصصبحت فان فلوي‪ Ï‬ثا‪ Ê‬هولندية تفوز‬ ‫‪ 30‬دقيقة و‪ 13.49‬ثانية‪.‬‬ ‫وأع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دت أ‪Ÿ‬تسص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ه‪-‬ول‪-‬ن‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬ريق‬
‫بسص ‪-‬ب ‪-‬اق أل ‪-‬ف ‪-‬ردي ضص ‪-‬د ألسص‪-‬اع‪-‬ة ‘ أألو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬اد‬ ‫ونالت ألهولندية آأنا فان دير بريغن‪ ،‬زميلة‬ ‫أ‪ÿ‬ط ‪-‬أا أن ‪-‬ه ‪-‬ا ف ‪-‬ازت بسص ‪-‬ب ‪-‬اق أل ‪-‬درأج‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫بعدما نالت ليونت‪ Ú‬مارتا زيلرد‪-‬فان مورسصل‬ ‫أل ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ة ف ‪-‬ان ف ‪-‬ل ‪-‬وي‪ ،Ï‬أ‪Ÿ‬ي ‪-‬دأل‪-‬ي‪-‬ة أل‪È‬ون‪-‬زي‪-‬ة‬ ‫أل‪-‬ط‪-‬رق‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬رة أن‪-‬ت‪-‬زعت أل‪-‬ذه‪-‬ب‪-‬ية‬
‫أللقب ‘ ‪ 2000‬و‪.2004‬‬ ‫وبفارق دقيقة وأحدة و‪ 1.63‬ثانية‪.‬‬ ‫بعدما تفوقت بفارق ‪ 56‬ثانية ‘ مسصافة ‪22‬‬
‫و‘ آأخر ‪ 3‬نسصخ من أأللعاب‪ ،‬ذهب أللقب‬ ‫وضصحكت فان فلوي‪ Ï‬عقب ألسصباق وقالت‪:‬‬ ‫كيلوم‪Î‬أ‪.‬‬
‫أألو‪Ÿ‬بي إأ‪ ¤‬أألمريكية كريسصت‪ Ú‬أرمسص‪Î‬ونغ‬ ‫«أنا أألو‪ »¤‬بعد ألوصصول إأ‪ ¤‬خط ألنهاية‪،‬‬ ‫وت ‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬ه‪-‬ذه أفضص‪-‬ل ◊ظ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ‬
‫ألتي تتو‪ ¤‬حاليا تدريب دأيغرت‪.‬‬ ‫وهو نفسس ما قالته عندما أحتفلت بعد نهاية‬ ‫عمرها ‪ 38‬عاما‪ ،‬وألتي عانت من خيبة أمل ‘‬
‫‪20‬‬ ‫العدد‬
‫‪18621‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪OÉ°üàbG‬‬ ‫السشبت ‪ 31‬جويلية ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 21‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬

‫طلبات إاعانة البطالة ت‪Î‬اجع‬ ‫’دوية‬


‫اللقاحات ترفع إايرادات شسركات ا أ‬
‫‪‰‬و ا’قتصضاد اأ’مريكي بـ ‪ ‘ % 6.5‬الربع الثا‪Ê‬‬ ‫‪ 10.4‬مليار دو’ر لـ «فايزر» و‪ 2.1‬مليار لـ «أاسض‪Î‬ازينيكا»‬
‫وان‪- - -‬ك‪- - -‬مشس ا’ق‪- - -‬تصش‪- - -‬اد –ت وط ‪- -‬اأة‬ ‫‪‰‬ا ا’ق‪-‬تصس‪-‬اد ا’أم‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي ب‪-‬ق‪-‬وة ‘‬
‫عمليات ا’إغ‪Ó‬ق ا’إلزامية للششركات غ‪Ò‬‬ ‫ال ‪-‬رب ‪-‬ع ال ‪-‬ث ‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ام ا÷اري‪ ،‬اإذ‬
‫الضشرورية ‘ مارسس من العام ا‪Ÿ‬اضشي‬ ‫غ‪ّ-‬ذت مسس‪-‬اع‪-‬دات ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ية ضسخمة‬
‫بهدف –جيم ا‪Ÿ‬وجة ا’أو‪ ¤‬من ف‪Ò‬وسس‬ ‫والتطعيمات ا‪Ÿ‬ضسادة لكوفيد ‪19 -‬‬
‫ك ‪- -‬ورون ‪- -‬ا‪ ،‬م‪- -‬ا اأدى اإ‪ ¤‬ف‪- -‬ق‪- -‬دان ‪22 . 362‬‬ ‫ا’إن ‪-‬ف ‪-‬اق ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪ÿ‬دم‪-‬ات ا‪Ÿ‬رت‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ة‬
‫م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون شش ‪-‬خصس ل ‪-‬وظ‪-‬ائ‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وه‪-‬و ع‪-‬دد‬ ‫بالسسفر والسسياحة‪.‬‬
‫قياسشي‪.‬‬ ‫وفقا لـ»روي‪Î‬ز»‪ ،‬قالت وزارة التجارة‪،‬‬
‫وق‪ّ- -‬دمت ا◊ك‪- -‬وم‪- -‬ة ح ‪-‬زم اإغ ‪-‬اث ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫اإن النا‪ œ‬ا‪Ù‬لي ا’إجما‹ زاد بوت‪Ò‬ة‬
‫ا÷ائحة بنحو سشتة تريليونات دو’ر ‘‬ ‫سشنوية ‪ ‘ 6 . 5‬ا‪Ÿ‬ائة ‘ الربع الثا‪،Ê‬‬
‫ح‪ Ú‬خّفضس ›لسس ا’حتياطي ا’–ادي‬ ‫و‪‰‬ا بوت‪Ò‬ة معدلة بلغت ‪ ‘ 6 . 3‬ا‪Ÿ‬ائة‪،‬‬
‫سشعر الفائدة القياسشي اإ‪ ¤‬نحو الصشفر‬ ‫‘ الربع ا’أول‪.‬‬
‫وعكف على ضشخ ا’أموال ‘ ا’قتصشاد‬ ‫واأظ‪- -‬ه ‪-‬ر ت ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ر م ‪-‬ن ‪-‬فصش ‪-‬ل م ‪-‬ن وزارة‬
‫م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل ع‪- -‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات شش ‪-‬راء السش ‪-‬ن ‪-‬دات‬ ‫ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬ت‪-‬راج‪-‬ع ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات اإع‪-‬ان‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ة‬
‫الششهرية‪.‬‬ ‫ا◊كومية ا‪Ÿ‬قدمة للمرة ا’أو‪ 24 ¤‬األف‬
‫واأع ‪-‬ل ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ك ‪-‬تب ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪Ó-‬أب ‪-‬ح ‪-‬اث‬ ‫طلب اإ‪ ¤‬مسشتوى معدل ‘ ضشوء العوامل‬
‫ا’قتصشادية ا’أسشبوع ا‪Ÿ‬اضشي اأن التباطوؤ‬ ‫ا‪Ÿ‬وسشمية بلغ ‪ 400‬األف ل‪Ó‬أسشبوع ا‪Ÿ‬نتهي‬
‫بسشبب ا÷ائحة‪ ،‬التي بداأت ‘ فيفري‬ ‫‘ ‪ 24‬جويلية‪.‬‬
‫‪ ،2020‬انتهى ‘ اأفريل ‪.2020‬‬ ‫وق ‪-‬د ان ‪-‬ك ‪-‬مشس ا’ق ‪-‬تصش ‪-‬اد ا’أم ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ي‬
‫وسش‪- -‬م‪- -‬حت ا◊زم ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة الضش ‪-‬خ ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫‪Ã‬عدل سشنوي قياسشي بلغ ‪ ‘ 19 . 2‬ا‪Ÿ‬ائة‬
‫والسشياسشة النقدية فائقة التيسش‪ Ò‬التي‬ ‫خ‪Ó‬ل ا÷ائحة‪ ‘ ،‬تاأكيد على اأن الركود‬ ‫ك ‪-‬ب‪Ò‬ا م ‪-‬ع ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح ا‪Ÿ‬ضش‪-‬اد ل‪-‬ف‪Ò‬وسس ك‪-‬ورون‪-‬ا‬ ‫مليار دو’ر ‘ النصشف اأ’ول من العام مع‬ ‫رفعت لقاحات جائحة كورونا التي‬
‫ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا ›لسس ا’ح‪-‬ت‪-‬ياطي ا’–ادي‪،‬‬ ‫خ‪Ó‬ل جائحة كوفيد ‪ 19 -‬كان ا’أسشواأ‬ ‫الذي طورناه»‪ ،‬وأاضشاف «حتى اليوم‪ ،‬سشلمت‬ ‫تسشريع برامج التحصش‪ Ú‬العا‪Ÿ‬ية‪.‬‬ ‫’دوي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ا شس ‪-‬رك ‪-‬ات ا أ‬
‫وب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج ال ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬م م ‪-‬ن ك ‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د ‪19 -‬‬ ‫على ا’إط‪Ó‬ق‪ ،‬وفقا ‪Ÿ‬ا اأظهرته البيانات‬ ‫«أاسش‪Î‬ازينيكا» وششركاؤوها مليار جرعة إا‪¤‬‬ ‫وازدادت ا‪Ÿ‬بيعات أاك‪ Ì‬من ث‪Ó‬ث مرات‬ ‫’ي‪-‬رادات‪ ،‬خ‪Ó-‬ل‬ ‫إاج ‪-‬م‪-‬ا‹ ا‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ات وا إ‬
‫ب ‪-‬اسش ‪-‬ت ‪-‬ئ ‪-‬ن ‪-‬اف ال ‪-‬نشش ‪-‬اط ا’ق‪-‬تصش‪-‬ادي‪ ،‬م‪-‬ع‬ ‫ا◊كومة‪.‬‬ ‫أاك‪ Ì‬من ‪ 170‬دولة»‪.‬‬ ‫ل‪- -‬تصش ‪-‬ل إا‪ 894 ¤‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون دو’ر ‘ اأ’شش‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫’ول م ‪- -‬ن ال ‪- -‬ع ‪- -‬ام ا÷اري‪،‬‬ ‫ال ‪- -‬نصس ‪- -‬ف ا أ‬
‫ارت ‪-‬ف ‪-‬اع ال ‪-‬ن ‪-‬ا‪ œ‬ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ا’إج ‪-‬م ‪-‬ا‹ ف‪-‬وق‬ ‫وكانت وت‪Ò‬ة التعا‘ من التباطوؤ خ‪Ó‬ل‬ ‫وق‪- - - - - -‬اد سش ‪- - - - -‬وري ‪- - - - -‬و ا‪Ÿ‬سش‪Ò‬ة ÷ع ‪- - - - -‬ل‬ ‫الث‪Ó‬ثة حتى جوان‪ ،‬بعدما كانت ‪ 275‬مليون‬ ‫بعدما عّززت خطط القطاع الصسحي‬
‫مسشتوى ما قبل ا÷ائحة ‘ الربع الثا‪.Ê‬‬ ‫ا÷ائحة‪ ،‬الذي كان ا’أسشواأ منذ ‪،1947‬‬ ‫«أاسش‪Î‬ازي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ا» واح ‪-‬دة م ‪-‬ن أاو‪ ¤‬شش ‪-‬رك‪-‬ات‬ ‫دو’ر ‘ اأ’ششهر الث‪Ó‬ثة حتى مارسس‪ ،‬كما‬ ‫‪Ÿ‬واك ‪-‬ب ‪-‬ة وت‪Ò‬ة ا÷ائ ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ع ت ‪-‬وزي ‪-‬ع‬
‫وقالت ا◊كومة‪ ،‬اإن ا’قتصشاد انكمشس‬ ‫ق‪- -‬ي‪- -‬اسش‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬اإذ ق‪- -‬ال م‪- -‬ك‪- -‬تب ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫اأ’دوية ‘ العا‪ ⁄‬التي تنتج لقاحا مضشادا‬ ‫قالت الششركة ‘ بيان‪.‬‬ ‫مكثف للجرعات‪.‬‬
‫‪ ‘ 3 . 4‬ا‪Ÿ‬ائة ‘ ‪ 2020‬بد’ من ‪‘ 3 . 5‬‬ ‫ا’ق ‪-‬تصش ‪-‬ادي ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع ل‪-‬وزارة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‪ ،‬اإن‬ ‫للف‪Ò‬وسس‪.‬‬ ‫وسشلمت «أاسش‪Î‬ازينيكا» ‪ 319‬مليون جرعة‬ ‫ح ‪ّ -‬ق ‪-‬قت شش ‪-‬رك‪-‬ة ف‪-‬اي‪-‬زر صش‪-‬ا‘ إاي‪-‬رادات‬
‫ا‪Ÿ‬ائة‪ ،‬كما كان مقدرا سشابقا‪ ،‬وكان هذا‬ ‫النا‪ œ‬ا‪Ù‬لي ا’إجما‹ تعافى ‪Ã‬عدل‬ ‫وأاسشهم تطوير اللقاح بالتعاون مع علماء‬ ‫‘ النصشف اأ’ول من العام‪à ،‬ا فيها ‪572‬‬ ‫’ول‬ ‫بقيمة ‪ 10.4‬مليار دو’ر ‘ النصشف ا أ‬
‫اأك‪ È‬ان‪- - -‬خ‪- - -‬ف‪- - -‬اضس ‘ ال‪- - -‬ن ‪- -‬ا‪ œ‬ا‪Ù‬ل ‪- -‬ي‬ ‫متوسشط غ‪ Ò‬مسشبوق بلغ ‪ ‘ 18 . 3‬ا‪Ÿ‬ائة‪،‬‬ ‫‘ جامعة أاكسشفورد وقرارهم بجعله متاحا‬ ‫مليون دو’ر من ا‪Ÿ‬بيعات ‘ أاوروبا و‪455‬‬ ‫من العام ا÷اري‪ ،‬مقابل ‪ 6.9‬مليار دو’ر‬
‫ا’إجما‹ منذ ‪.1946‬‬ ‫ب‪ Ú‬الربع‪ Ú‬الثا‪ Ê‬والرابع من ‪.2020‬‬ ‫بسشعر التكلفة دون –قيق ربح‪ ‘ ،‬جعل‬ ‫مليون دو’ر ‘ أاسشواق ناششئة‪.‬‬ ‫للف‪Î‬ة نفسشها من العام ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬بينما‬
‫الششركة اإ’‚ليزية السشويدية اسشما مأالوفا‪.‬‬ ‫وهذا اللقاح هو أاحد اللقاحات الرائدة‬ ‫’ول‬ ‫حّققت «أاسش‪Î‬ازينيكا» ‘ النصشف ا أ‬
‫التحول إا‪ ¤‬العم‪Ó‬ت الرقمية‬ ‫وبسش ‪- - - -‬بب ه‪- - - -‬ذا ال‪- - - -‬ق‪- - - -‬رار‪ ،‬ف‪- - - -‬إان أاداء‬ ‫‘ العا‪ ⁄‬وكان حيويا ‘ حملة التحصش‪Ú‬‬ ‫‪ 2021‬نحو ‪ 2.1‬مليار دو’ر مقابل ‪1.5‬‬
‫«أاسش‪Î‬ازي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ا» ضش‪-‬ئ‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ق‪-‬ارنة بأاداء ششركة‬ ‫السشريعة ‘ ا‪Ÿ‬ملكة ا‪Ÿ‬تحّدة التي مّكنت‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ار دو’ر ل ‪-‬ل ‪-‬ف‪Î‬ة ن ‪-‬فسش ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ال ‪-‬ع‪-‬ام‬
‫ال ـ «افـامي» يحت ـاج إا‪ ¤‬تعزيـ ـز م ـوارده‬ ‫ف ‪-‬اي ‪-‬زر ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬و ّق‪-‬ع م‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ات م‪-‬ن ل‪-‬ق‪-‬اح‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ا‪Ÿ‬ضشاد للف‪Ò‬وسس هذا العام بقيمة ‪33.5‬‬
‫ا’قتصشاد ال‪È‬يطا‪ Ê‬من العودة بالكامل هذا‬
‫الششهر‪.‬‬ ‫وفيما يتعلّق بعائدات ا‪Ÿ‬بيعات‪ ،‬بلغت‬
‫ا‪Ÿ‬اضشي‪.‬‬

‫م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ار دو’ر‪ .‬وواج ‪-‬ه ل ‪-‬ق ‪-‬اح أاسش‪Î‬ازي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ك‪-‬ا‬ ‫وأاصشدرت «أاسش‪Î‬ازينيكا» نتائجها بعد يوم‬ ‫‪ 33.6‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ار دو’ر لـ»ف‪-‬اي‪-‬زر» ‘ ال‪-‬نصش‪-‬ف‬
‫ششكوكا تتعلق بالسش‪Ó‬مة وعلق اسشتخدامه ‘‬ ‫م ‪-‬ن رف ‪-‬ع شش ‪-‬رك‪-‬ة اأ’دوي‪-‬ة اأ’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬اي‪-‬زر‬ ‫’ول مقابل ‪ 19.9‬مليار للف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬قابلة‬ ‫ا أ‬
‫بعضس الدول اأ’وروبية‪ ،‬بسشبب تقارير عن‬ ‫ت ‪-‬وق ‪-‬ع ‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬ا إ’ي‪-‬رادات‪-‬ه‪-‬ا السش‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ة وأارب‪-‬اح‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫م ‪- -‬ن ال ‪- -‬ع ‪- -‬ام ا‪Ÿ‬اضش ‪- -‬ي‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ح‪- -‬ق‪- -‬قت‬
‫حدوث جلطات دموية نادرة‪.‬‬ ‫بسش ‪-‬بب زي ‪-‬ادة ال ‪-‬ط‪-‬لب ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح ا‪Ÿ‬ضش‪-‬اد‬ ‫«أاسش‪Î‬ازي‪-‬ن‪-‬يكا» ‪ 15.5‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار دو’ر م‪-‬قابل‬
‫وأاعلنت منظمة الصشحة العا‪Ÿ‬ية والوكالة‬ ‫ل ‪-‬ف‪Ò‬وسس ك ‪-‬ورون ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسس ال‪-‬ذي اب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬رت‪-‬ه‬ ‫‪ 12.6‬مليار دو’ر ‘ الف‪Î‬ة نفسشها من‬
‫‪Ó‬دوية أان فوائده تفوق أاخطاره‪،‬‬ ‫اأ’وروبية ل أ‬ ‫ا‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون م‪-‬ع ‪fl‬ت‪ È‬ب‪-‬اي‪-‬ون‪-‬ت‪-‬يك‬ ‫العام ا‪Ÿ‬اضشي‪.‬‬
‫وأاضش ‪-‬افت «أاسش‪Î‬ازي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ا» أان صش ‪-‬ا‘ أارب‪-‬اح‬ ‫اأ’‪Ÿ‬ا‪.Ê‬‬ ‫و‘ ال ‪- -‬ت ‪- -‬ف ‪- -‬اصش ‪- -‬ي‪- -‬ل‪ ،‬أاع‪- -‬ل‪- -‬نت شش‪- -‬رك‪- -‬ة‬
‫ا‪Û‬م ‪-‬وع‪-‬ة ارت‪-‬ف‪-‬ع ‪ ‘ 40‬ا‪Ÿ‬ائ‪- - - -‬ة إا‪2.1 ¤‬‬ ‫وقال باسشكال سشوريو الرئيسس التنفيذي‬ ‫أاسش‪Î‬ازينيكا ال‪È‬يطانية ‪ ،‬أان مبيعاتها من‬
‫مليار دو’ر ‘ النصشف اأ’ول من العام‪.‬‬ ‫لشش‪-‬رك‪-‬ة أاسش‪Î‬ازي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ا «ل‪-‬ق‪-‬د أاح‪-‬رزن‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ا‬ ‫اللقاح ا‪Ÿ‬ضشاد لكوفيد ‪ 19 -‬بلغت ‪1.17‬‬
‫بفعل ‪‰‬و الطلب‬
‫أاسضع ـ ـار النف ـ ـط –ـّقـق مكاسض ـ ـب‬
‫وي ‪-‬ت ‪ّ-‬ج ‪-‬ه ع‪-‬ق‪-‬دا ا‪ÿ‬ام‪ Ú‬ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي‪ Ú‬صش‪-‬وب‬ ‫إا‪ 74.62 ¤‬دو’ر لل‪È‬ميل‪ ،‬بحسشب ما نششرت‬ ‫رغ ‪-‬م أان أاسس ‪-‬ع ‪-‬ار ال ‪-‬ن ‪-‬ف‪-‬ط سس‪ّ-‬ج‪-‬لت أامسض‬
‫‪Ó‬سشبوع‪،‬‬‫–قيق مكاسشب بنحو اثن‪ Ú‬با‪Ÿ‬ائة ل أ‬ ‫«روي‪Î‬ز»‪.‬‬ ‫ا÷م‪-‬ع‪-‬ة ت‪-‬راج‪-‬ع‪-‬ا ط‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا ل‪-‬ك‪-‬نها ما زالت‬
‫بدعم من مؤوششرات على ششحّ إامدادات ا‪ÿ‬ام‬ ‫وهبطت العقود اآ’جلة ‪ÿ‬ام غرب تكسشاسس‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ار –ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ك‪-‬اسسب أاسس‪-‬ب‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وط ‪- -‬لب ق ‪- -‬وي ‘ ال ‪- -‬و’ي ‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬دة أاك‪È‬‬ ‫الوسشيط اأ’مريكي ‪ 43‬سشنتا أاو ما يعادل ‪0.6‬‬ ‫ل ‪‰‬و الطلب بوت‪Ò‬ة أاسسرع‬ ‫كب‪Ò‬ة ‘ ظ ّ‬
‫‪fl‬اطرها‪».‬‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬د ورق ‪-‬ة نشس ‪-‬ره ‪-‬ا صس ‪-‬ن‪-‬دوق‬ ‫مسشتهلك للنفط ‘ العا‪.⁄‬‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬ة إا‪ 73.19 ¤‬دو’ر ل‪-‬ل‪È‬م‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬قلصس‬ ‫من العرضض‪ ،‬بينما من ا‪Ÿ‬توّقع أان تخفف‬
‫وبحسشب (روي‪Î‬ز) قال الصشندوق اإن‬ ‫النقد الدو‹ اأمسض‪ ،‬اأن الصسندوق‬ ‫وقالت يانغ «هذا اأ’سشبوع‪ ،‬أاسشعار النفط‬ ‫مكسشبا حّققته أاول أامسس ا‪ÿ‬ميسس بواقع ‪1.7‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ات ت ‪-‬أاث‪ Ò‬ارت ‪-‬ف‪-‬اع ج‪-‬دي‪-‬د ‘‬
‫ال‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ود ال‪- -‬رق ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ي ‪-‬جب اأن ت ‪-‬خضش ‪-‬ع‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬اج اإ‪ ¤‬ت ‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز م‪-‬وارده م‪-‬ع‬ ‫تلقت الدعم من دو’ر أامريكي أاضشعف وأارباح‬ ‫با‪Ÿ‬ائة‪.‬‬ ‫’صسابات بكوفيد‪ ‘ 19-‬أانحاء العا‪.⁄‬‬ ‫ا إ‬
‫ل‪Ó‬إششراف التنظيمي واأن يسشمح هيكلها‬ ‫سس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ه ل‪Ó-‬ضس‪-‬ط‪Ó-‬ع ب‪-‬دور ا‪Ÿ‬راق‪-‬بة‬ ‫قوية للششركات اأ’مريكية‪ .‬لكن ارتفاع حا’ت‬ ‫وقالت مارغريت يانغ اإ’سش‪Î‬اتيجية لدى‬ ‫تراجعت العقود اآ’جلة ‪ÿ‬ام برنت تسشليم‬
‫وط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة ت ‪-‬واف ‪-‬ره ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬دول ‪Ã‬واصش‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫واإسس ‪- -‬داء ا‪Ÿ‬شس ‪- -‬ورة وا‪Ÿ‬سس ‪- -‬اع ‪- -‬دة ‘‬ ‫كوفيد‪ 19-‬بسشبب اإ’صشابة بالسش‪Ó‬لة ا‪Ÿ‬تحورة‬ ‫ديلي إاف‪.‬إاكسس ومقرها سشنغافورة «تراجعت‬ ‫سشبتم‪ ،È‬التي انتهى أاجلها أامسس ا÷معة‪45 ،‬‬
‫السش ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬رة ع ‪-‬ل ‪-‬ى السش ‪-‬ي ‪-‬اسش ‪-‬ة ال ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫اإدارة ال ‪- -‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬ول واسس ‪- -‬ع ال‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬اق‬ ‫دلتا ‘ الو’يات ا‪Ÿ‬تحدة ر‪Ã‬ا يلقي بظ‪Ó‬ل‬ ‫أاسشعار النفط قلي‪ ‘ Ó‬ظّل معنويات حذرة ‘‬ ‫سشنتا أاو ما يعادل ‪ 0.6‬با‪Ÿ‬ائة إا‪ 75.60 ¤‬دو’ر‬
‫وا’أوضش ‪-‬اع ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪ ..‬واأن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة الصش‪-‬رف‬ ‫وا‪Ÿ‬عقد صسوب النقود الرقمية‪.‬‬ ‫على آافاق الطلب»‪.‬‬ ‫أانحاء أاسشواق آاسشيا وا‪Ù‬يط الهادي إاذ يزن‬ ‫لل‪È‬ميل‪ ،‬عقب أان قفزت ‪ 1.75‬با‪Ÿ‬ائة أاول‬
‫ا’أجنبي»‪.‬‬ ‫ق ‪-‬الت ال ‪-‬ورق ‪-‬ة‪ ،‬اإن ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ود ال‪-‬رق‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وأاعلنت ششركتا التكرير اأ’مريكيتان فال‪Ò‬و‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬م‪- -‬رون ‪fl‬اوف ال‪- -‬ف‪Ò‬وسس وال‪- -‬ن‪- -‬ا‪œ‬‬ ‫أامسس ا‪ÿ‬ميسس‪.‬‬
‫’ ت‪- -‬رك‪- -‬ز ال‪- -‬ورق‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪Ó-‬ت‬ ‫ق ‪- -‬ادرة ع ‪- -‬ل‪- -‬ى تسش‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬ل ا‪Ÿ‬دف‪- -‬وع‪- -‬ات‬ ‫إانرجي وبي‪.‬بي‪.‬إاف إانرجي عن نتائج ‪Œ‬اوزت‬ ‫ا‪Ù‬لي اإ’جما‹ اأ’مريكي الذي جاء أاضشعف‬ ‫وت ‪-‬راج ‪-‬ع ع ‪-‬ق ‪-‬د خ ‪-‬ام ب ‪-‬رنت اأ’ك‪ Ì‬نشش ‪-‬اط‪-‬ا‬
‫ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ف ‪-‬رة م ‪-‬ث ‪-‬ل ال ‪ِ -‬ب ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪ ،‬و’ ت‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ذ‬ ‫وتسشريعها وخفضس تكاليفها‪ .‬لكن ذلك‬ ‫توقعات ا‪Ù‬لل‪.Ú‬‬ ‫من ا‪Ÿ‬توقع وبيانات الوظائف»‪.‬‬ ‫تسشليم أاكتوبر ‪ 48‬سشنتا أاو ما يعادل ‪ 0.6‬با‪Ÿ‬ائة‬
‫م ‪-‬وق ‪-‬ف ‪-‬ا ح ‪-‬ي ‪-‬ال اأي ن ‪-‬وع م ‪-‬ن ال ‪-‬ع‪-‬م‪Ó-‬ت‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ط ‪ّ-‬ل ‪-‬ب اأن ي‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ج صش‪-‬ن‪-‬اع السش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ات‬ ‫يتسسّبب ‘ تراجع عدد الوظائف ‘ أاوروبا‬
‫ال‪- -‬رق‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة ق‪- -‬د ي‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ن ‘ ن‪- -‬ه‪- -‬اي‪- -‬ة‬ ‫–دي ‪-‬ات رئ ‪-‬يسش ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ..‬ف‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬د ال‪-‬رق‪-‬م‪-‬ي‬

‫الورقة ا‪Ÿ‬وؤرخة ‘ مارسس بحثتها‬


‫ا‪Ÿ‬طاف‪.‬سس‬ ‫ي ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬غ ‪-‬ي اأن ي ‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬وث‪-‬وق‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬جب‬
‫حماية ا’سشتقرار ا’قتصشادي وا‪Ÿ‬ا‹‬
‫«ا’تفاق اأ’خضضر» يعيد رسضم خريط ـة عا‪ ⁄‬السضيـ ـارات‬
‫›لسس اإدارة الصشندوق ‘ اأفريل‪ ،‬وهي‬ ‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪ ،‬واسش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رار ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬دي‬ ‫وبعد ذلك بخمسشة أاعوام‪ ،‬أاي ‘ ‪،2035‬‬ ‫ب‪- -‬ال‪- -‬ب ‪-‬ن ‪-‬زي ‪-‬ن أاو ال ‪-‬دي ‪-‬زل «السش ‪-‬و’ر» ‘ أاوروب ‪-‬ا‬ ‫ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ا ب‪-‬عضض ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ات دول ا’–اد‬
‫تششمل روؤية لتطّور الصشندوق ومسشاعيه‬ ‫الدو‹‪.‬‬ ‫سشيتّم خفضس ا’نبعاثات الكربونية ‪‘ 100‬‬ ‫سش‪-‬ي‪-‬ت‪Ó-‬شش‪-‬ى ت‪-‬دري‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬دى ا‪Ÿ‬توسشط‪،‬‬ ‫’وروب‪- -‬ي ت‪- -‬ع‪- -‬ت‪- -‬زم ح‪- -‬ظ‪- -‬ر اسس‪- -‬ت‪- -‬خ ‪-‬دام‬ ‫ا أ‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اون م ‪-‬ع م ‪-‬وؤسشسش ‪-‬ات اأخ ‪-‬رى م ‪-‬ث‪-‬ل‬ ‫وتابعت‪« :‬لصشندوق النقد دور حاسشم‬ ‫ا‪Ÿ‬ائة‪ ،‬عن مسشتواها ‘ ‪ ،2021‬وهو ما يعني‬ ‫ومن ا‪Ù‬تمل أان تختفي هذه السشيارات من‬ ‫السس‪- -‬ي‪- -‬ارات‪ ،‬ال‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل ‪Ã‬ح‪- -‬رك‪- -‬ات‬
‫البنوك ا‪Ÿ‬ركزية والهيئات التنظيمية‬ ‫‘ مسش ‪-‬اع ‪-‬دة اأعضش ‪-‬ائ ‪-‬ه ع ‪-‬ل‪-‬ى ا’ن‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اع‬ ‫الوصشول إا‪« ¤‬صشفر عوادم» ‘ كل السشيارات‬ ‫الطرقات على ا‪Ÿ‬دى الطويل‪.‬‬ ‫ا’ح‪Î‬اق ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي خ‪Ó-‬ل م‪-‬دة زم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫والبنك الدو‹‪.‬‬ ‫‪Ã‬زاي ‪- -‬ا ال ‪- -‬ن ‪- -‬ق ‪- -‬ود ال ‪- -‬رق ‪- -‬م ‪- -‬ي‪- -‬ة واإدارة‬ ‫ا÷ديدة‪.‬‬ ‫و‘ وقت سش ‪- -‬اب ‪- -‬ق م ‪- -‬ن الشش ‪- -‬ه‪- -‬ر ا◊ا‹‪،‬‬ ‫’وروبية‬ ‫معينة‪ ’ ،‬يبدو أان ا‪Ÿ‬فوضسية ا أ‬
‫و‘ ال‪- - -‬وقت ن ‪- -‬فسش ‪- -‬ه‪ ،‬ف ‪- -‬إان دول ا’–اد‬ ‫ق ‪-‬دمت ا‪Ÿ‬ف‪-‬وضش‪-‬ي‪-‬ة اأ’وروب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي ال‪-‬ذراع‬ ‫مسستعدة لتبني حظر واضسح على هذه‬
‫اق‪Î‬اب سسريع من ذروتها‬ ‫اأ’وروب ‪-‬ي م‪-‬ل‪-‬زم‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬وسش‪-‬ي‪-‬ع شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ‪fi‬ط‪-‬ات‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ذي‪-‬ة ل‪–Ó-‬اد اأ’وروب‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ق‪Î‬ح‪-‬ات‬ ‫ا‪Ù‬ركات ‘ ا‪Ÿ‬دى ا‪Ÿ‬نظور‪.‬‬

‫الثقـة ‪Ã‬نطق ـة اأ’ورو عن ـد مسضت ـوى قي ـاسضي‬ ‫شش‪- -‬ح‪- -‬ن السش ‪-‬ي ‪-‬ارات ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وك ‪-‬ذلك‬ ‫بشش ‪-‬أان ك ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة خ‪-‬فضس ا’ن‪-‬ب‪-‬ع‪-‬اث‪-‬ات ال‪-‬غ‪-‬ازي‪-‬ة‬ ‫تشش‪ Ò‬ال‪- -‬ت ‪-‬وق ‪-‬ع ‪-‬ات‪ ،‬إا‪ ¤‬أان ا’سش‪Î‬ات ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫‪fi‬ط‪-‬ات “وي‪-‬ن السش‪-‬ي‪-‬ارات ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬دروج‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ب ‪-‬ب ‪-‬ة ل ‪Ó-‬ح ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬اسس ا◊راري ‘ ال‪-‬دول‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ف‪-‬وضش‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬عروفة باسشم «ا’تفاق‬
‫ب ‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬دروج‪ Ú‬ب‪-‬ح‪-‬يث ت‪-‬ك‪-‬ون ه‪-‬ن‪-‬اك ‪fi‬ط‪-‬ة‬ ‫اأ’عضشاء ‪ ‘ 55‬ا‪Ÿ‬ائة‪ ،‬عن مسشتوياتها ‘‬ ‫اأ’خضشر» سشيكون لها تأاث‪ Ò‬واضشح ‘ قطاع‬
‫وصشلت الثقة باأ’وضشاع ا’قتصشادية ‘ منطقة العملة اأ’وروبية ا‪Ÿ‬وحدة اأ’ورو إا‪¤‬‬ ‫‪ 1990‬بحلول ‪ .2030‬ومن ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ق‪Î‬حات‬ ‫السش ‪- - -‬ي ‪- - -‬ارات ‘ ا’–اد اأ’وروب ‪- - -‬ي وع‪- - -‬ل‪- - -‬ى‬
‫شش ‪-‬ح ‪-‬ن ك ‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ك‪-‬ل ‪ 60‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وم‪Î‬ا‪ ،‬و‪fi‬طة‬
‫مسشتوى قياسشي ‘ جويلية‪ ،‬مدفوعة بارتفاع الثقة بقطاعي الصشناعة وا‪ÿ‬دمات‪.‬‬ ‫عدة أاششياء سشتؤودي إا‪ ¤‬تغي‪ Ò‬كب‪ ‘ Ò‬طريقة‬ ‫السشائق‪ ‘ Ú‬أاوروبا‪ ،‬وسشتتسشبب ‘ تراجع عدد‬
‫“وين هيدروج‪ Ú‬كل ‪ 150‬كيلوم‪Î‬ا‪.‬‬ ‫الوظائف ‘ قطاع السشيارات‪.‬‬
‫أاظهر اسشتط‪Ó‬ع نششرت ا‪Ÿ‬فوضشية اأ’وروبية نتائجه‪ ،‬أان ارتفاع مؤوششر الثقة ا’قتصشادية‬ ‫ك‪- -‬م‪- -‬ا ت‪- -‬رغب ا‪Ÿ‬ف ‪-‬وضش ‪-‬ي ‪-‬ة اأ’وروب ‪-‬ي ‪-‬ة ‘‬ ‫إانتاج وسش‪ Ò‬السشيارات خ‪Ó‬ل اأ’عوام القليلة‬
‫بلغ ‪ 119.0‬مقابل ‪ ‘ 117.9‬جوان‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬ ‫وعلى الرغم من أانه ’ يوجد حظر مباششر‬
‫ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يصس «ال‪-‬ع‪-‬واقب الضش‪-‬ارة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬افسشة» ب‪Ú‬‬ ‫أاو صش‪- - -‬ري‪- - -‬ح لسش‪- - -‬ي ‪- -‬ارات ‪fi‬رك ‪- -‬ات ا’ح‪Î‬اق‬
‫ويعد هذا هو أاعلى مسشتوى منذ بدء التسشجي‪Ó‬ت ‪ ،1985‬كما جاءت القراءة أاعلى بكث‪Ò‬‬ ‫‪fl‬تلف الضشرائب على الطاقة‪ ،‬ففي أا‪Ÿ‬انيا‬ ‫ووف‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬واع‪-‬د ا÷دي‪-‬دة‪ ،‬سش‪-‬ي‪-‬كون على‬
‫من توقعات ا‪Èÿ‬اء ا’قتصشادي‪ Ú‬بوصشولها إا‪.118.5 ¤‬‬ ‫الداخلي‪ ،‬التي تسشتخدم الوقود الكربو‪ ،Ê‬فإان‬
‫على سشبيل ا‪Ÿ‬ثال‪ ،‬هناك جدل طويل بششأان‬ ‫دول ا’–اد اأ’وروبي بحلول ‪ ،2030‬التأاكد‬ ‫تشش‪-‬دي‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ود ا‪Ÿ‬ف‪-‬روضش‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ا’ن‪-‬ب‪-‬ع‪-‬اث‪-‬ات‬
‫وع ‪ّ-‬ل ‪-‬ق ا’–اد اأ’وروب ‪-‬ي ب ‪-‬أان ال‪-‬ت‪-‬حسش‪-‬ن اأ’خ‪ Ò‬ج‪-‬اء أاضش‪-‬ع‪-‬ف ب‪-‬ك‪-‬ث‪ ،Ò‬م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة ب‪-‬اأ’شش‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫ما يسشمى «امتياز الديزل»‪ ،‬الذي ‪Á‬نح هذا‬ ‫من أان عوادم سشيارات الركوب وا‪Ÿ‬ركبات‬ ‫الغازية ا‪Ÿ‬سشببة لظاهرة ا’حتباسس ا◊راري‪،‬‬
‫السشابقة‪ ،‬ما قد يعني أان ا‪Ÿ‬ؤوششر يق‪Î‬ب من ذروته‪ .‬و–سشنت الثقة ا’قتصشادية بششكل عام‬ ‫ال‪-‬وق‪-‬ود دع‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أاسش‪-‬اسس أان‪-‬ه أاق‪-‬ل ت‪-‬ل‪-‬وي‪-‬ث‪-‬ا‬ ‫التجارية أاقل ‪ ‘ 55‬ا‪Ÿ‬ائة‪ ،‬عن مسشتوياتها‬ ‫يعني أان إانتاج السشيارات التقليدية التي تعمل‬
‫بدعم كب‪ Ò‬من الثقة بالصشناعة وا‪ÿ‬دمات‪.‬‬ ‫للبيئة مقارنة بالبنزين‪.‬‬ ‫ا◊الية‪.‬‬
‫‪contact@echaab.dz /‬‬
‫‪www.echaab.dz‬‬

‫‪21‬‬
‫إلعدد‬ ‫هام جدا‬
‫‪18621‬‬ ‫هذه إلصسفحة –توي على آإيات قرآإنية كر‪Á‬ة‬
‫وإحاديث نبوية شسريفة‪ ،‬إلرجاء إ◊فاظ عليها‬
‫‪äÉ``````````«eÓ`°SGE‬‬ ‫إلسسبت ‪ 31‬جويلية ‪ 2021‬م إلموإفق‬
‫لـ ‪ 21‬ذي إلحجة ‪ 1442‬هـ‬
‫وحمايتها من إلتدنيسض‪ .‬وشسكرإ‬

‫‘ سسعة رحمة الله تعا‪¤‬‬ ‫فضسـ ـ ـ ـ ـ ـ ـل العل ـ ـ ـ ـ ـم وفـ ـ ـ ـ ـ ـوائـ ـ ـده‬


‫يغفر الذنب‪ ،‬أاششهدكم أا‪ Ê‬قد غفرت لعبدي‪،‬‬ ‫إل‪s‬لَه َيْغِفُر إل‪t‬ذُنوَب َ‬
‫جِميًعا ِإإ‪s‬نُه ُهَو إْلَغُفوُر‬
‫فليعمل ما ششاء‘‘ وعن عمر بن إ‪ÿ‬طاب ‪-‬‬ ‫حَمتي‬ ‫ِ‬ ‫إل ‪s- -‬رِح ‪- -‬ي‪ُ- -‬م)‪ ،‬وق‪- -‬ال ع‪- -‬ز وج‪- -‬ل‪َ( :‬وَر ْ‬ ‫إإن إلله سسبحانه حث على طلب إلعلم وإلتعلم‪ ،‬ودعا إإ‪ ¤‬ترك إ÷هل ونبذه‪ ،‬حيث ب‪ Ú‬سسبحانه أإنه خلق إإلنسسان ‘ أإحسسن تقو‪ Ë‬وكرم‬
‫رضسي إلله عنه‪ -‬قال‪ :‬قدم على رسسول إلله ‪-‬‬ ‫يٍء)‪ ،‬وق‪-‬ال سس‪-‬ب‪-‬ح‪-‬انه‪ِْ( :‬ا‪s‬نا‬ ‫َوسِص‪َ-‬ع‪ْ-‬ت ُك‪s‬ل شَص ْ‬
‫هذإ إإلنسسان على كث‪‡ Ò‬ن خلق ‘ إلعا‪ ،ÚŸ‬فقد وهبه إلعقل لُيعمله بالتفكر وإلتأامل وإلنظر وإلعمل وفق ما أإمره ربه‪ ،‬وكما فضسل إلله‬
‫صسلى إلله عليه وسسلم‪ -‬بسشبي‪ ،‬وإاذا امرأاة من‬ ‫م)‪.‬‬ ‫ُك‪s‬نا مِن َقْبُل َنْدُعوُه ْا‪s‬نُه ُهَو اْلَب‪t‬ر ال‪s‬رحي ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫السش‪- -‬ب‪- -‬ي تسش‪- -‬ع‪- -‬ى إاذ وج‪- -‬دت صش‪- -‬ب‪ً- -‬ي‪- -‬ا ‘ السش‪- -‬ب‪- -‬ي‬ ‫عن أإبي هريرة ‪ -‬رضسي إلله عنه ‪ -‬قال‪ :‬قال‬ ‫سسبحانه إإلنسسان على غ‪Ò‬ه فضسل ب‪ Ú‬عباده‪ ،‬فرفع من شسأان إلعا‪ ⁄‬وإ‪Ÿ‬تعلم ومن سسلك طريقهما‪ ،‬قال إلله تعا‪َ{ :¤‬يْرَفعِ ال‪s‬لُه ا‪s‬لذِينَ‬
‫ف‪-‬أاخ‪-‬ذت‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬أالصش‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬ب‪-‬ط‪-‬نها‪ ،‬فأارضشعته‪ ،‬فقال‬ ‫رسسول إلله صسلى إلله عليه وسسلم‪Ÿ‘‘ :‬ا قضسى‬ ‫جاٍت} ‪/‬إ‪Û‬ادلة‪ ،/11/‬وأإما من ترك سسبيل إلعلم وإلتعلم وتنكر لفطرة إلله ‘ خلق إإلنسسان‬ ‫م َدَر َ‬ ‫م َوا‪s‬لذِينَ ُأاوُتوا اْلِعْل َ‬ ‫كْ‬ ‫آاََمنُوا ِمْن ُ‬
‫رسش‪-‬ول ال‪-‬ل‪-‬ه ‪-‬صش‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه وسش‪-‬ل‪-‬م‪‘‘ :-‬أات‪-‬رون‬ ‫إلله ‪-‬عز وجل ‪ -‬إ‪ÿ‬لق كتب ‘ كتاب فهو‬ ‫َ‬ ‫ِ‬
‫‪Ò‬ا من اْلِج‪u‬ن‬ ‫ِ‬
‫م َكث ً‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫وتكوينه فقد أإهوى بنفسسه إإ‪ ¤‬دركات ما دون قدر إإلنسسان بل ودون قدر إ◊يوإن‪ ،‬قال إلله تعا‪َ{ :¤‬وَلقْد ذَرأانا لَجَه‪s‬ن َ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬رأاة ط ‪-‬ارح ‪-‬ة ول ‪-‬ده ‪-‬ا ‘ ال‪-‬ن‪-‬ار؟‘‘ ق‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا‪’ :‬‬ ‫ع‪- -‬ن‪- -‬ده ف ‪-‬وق إل ‪-‬ع ‪-‬رشض‪ :‬إإن رح ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ي غ ‪-‬ل ‪-‬بت‬ ‫م َأاضَص‪t‬ل ُأاوَلِئ َ‬
‫ك‬ ‫لْنَعامِ َبْل ُه ْ‬ ‫م آاََذاٌن َل َي ْسصَمُعونَ ِبَها ُأاوَلِئ َ‬
‫ك َكاْ َأ‬ ‫م َأاْعُيٌن َل ُيْبصِصُرونَ ِبَها َوَلُه ْ‬ ‫م ُقلُوٌب َل َيْفَقُهونَ ِبَها َوَلُه ْ‬ ‫لْنسسِ لَُه ْ‬ ‫َوا ِْ‬
‫م اْلغافلون} ‪/‬إألعرإف‪./179/‬‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫والله‪ ،‬قال‪‘‘ :‬الله أارحم بعباده من هذه ا‪Ÿ‬رأاة‬ ‫غضسبي‘‘‪ .‬وعن أإبي هريرة ‪ -‬رضسي إلله عنه‪-‬‬ ‫ُه ُ‬
‫بولدها‘‘‪ .‬وعن أإبي ذر ‪-‬رضسي إلله عنه‪ -‬عن‬ ‫عن إلنبي ‪-‬صسلى إلله عليه وسسلم‪‘‘ :‬إإن لله عز‬ ‫ط ‪-‬لب إل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ف ‪-‬ريضس ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك‪-‬ل‬
‫إلنبي ‪-‬صسلى إلله عليه وسسلم‪ -‬أإنه قال‪‘‘ :‬ما‬ ‫وجل مائة رحمة‪ ،‬أإنزل منها رحمة وإحدة‬ ‫مسس ‪-‬ل ‪-‬م‪ ،‬ف ‪-‬اإل‪Á‬ان ف ‪-‬رضض ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك ‪-‬ل‬
‫من عبد قال‪ ’ :‬إاله إا’ الله‪ ،‬ثم مات على‬ ‫ب‪ Ú‬إإلنسض وإ÷ن وإلهوإم‪ u‬وإلبهائم‪ ،‬فبها‬ ‫أإح ‪- -‬د‪ ،‬وإإل‪Á‬ان م ‪- -‬ركب م ‪- -‬ن ع ‪- -‬ل‪- -‬م‬
‫ذلك إا’ دخ‪- -‬ل ا÷ن‪- -‬ة‘‘‪ ،‬ق‪- -‬لت‪ :‬وإان زن‪- -‬ى وإان‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اط‪-‬ف‪-‬ون‪ ،‬وب‪-‬ه‪-‬ا ي‪Î‬إح‪-‬م‪-‬ون‪ ،‬وب‪-‬ه‪-‬ا تعطف‬ ‫وعمل‪ ،‬ف‪ُ Ó‬يتصسور وجود إإل‪Á‬ان إإل‬
‫سشرق؟ قال‪‘‘ :‬وإان زنى وإان سشرق‪ ،‬وإان زنى‬ ‫إلوحوشض على أإولدها‪ ،‬وأإ‪s‬خر تسسًعا وتسسع‪Ú‬‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬م وإل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬وشس‪-‬رإئ‪-‬ع إإلسس‪Ó-‬م‬
‫وإان سش ‪-‬رق‘‘ ث ‪-‬م ق ‪-‬ال ‘ ال ‪-‬راب ‪-‬ع‪-‬ة‪‘‘ :‬ع‪-‬ل‪-‬ى رغ‪-‬م‬ ‫رحمة يرحم بها عباده يوم إلقيامة‘‘‪.‬‬ ‫وإجبة على كل مسسلم ومسسلمة‪ ،‬ول‬
‫أانف أابي ذر‘‘‪ .‬ونظر إلفضسيل بن عياضض إإ‪¤‬‬ ‫وعن إبن عباسض ‪-‬رضسي إلله عنهما‪-‬‬ ‫‪Á‬كن أإدإؤوها إإل بعد معرفتها وإلعلم‬
‫تسس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح إل‪-‬ن‪-‬اسض وب‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬وم ع‪-‬رف‪-‬ة ف‪-‬قال‪:‬‬ ‫ق ‪-‬ال‪ :‬ق ‪-‬ال رسس ‪-‬ول إل ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬صس ‪-‬ل ‪-‬ى إل‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫بها‪ ،‬وكذلك عبادة إلله وإجبة على‬
‫أإرأإيتم لو أإن هؤولء صساروإ إإ‪ ¤‬رجل يسسأالونه‬ ‫وسسلم‪‘‘ :-‬إإن ربكم ‪-‬تبارك وتعا‪ - ¤‬رحيم‪،‬‬ ‫ك‪- - -‬ل إإنسس‪- - -‬ان ول ‪Á‬ك ‪- -‬ن أإدإؤوه ‪- -‬ا إإل‬
‫دإنًقا ‪-‬أإي ‪ :‬سسدسض درهم‪ -‬أإكان يردهم؟‬ ‫من همّ بحسسنة فلم يعملها كتبت له حسسنة‪،‬‬ ‫بالعلم‪ ،‬فالعلم طريق إإ‪ ¤‬إلتعرف إإ‪¤‬‬
‫فقيل‪ :‬ل‪ ،‬فقال‪ :‬والله‪ ،‬ا‪Ÿ‬غفرة عند الله ‪-‬عز‬ ‫ف ‪-‬إان ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ك ‪-‬ت ‪-‬بت ل‪-‬ه عشس‪-‬ر حسس‪-‬ن‪-‬ات إإ‪¤‬‬ ‫إلله وشسرإئعه وعبادته‪ ،‬وإلعلم وسسيلة‬
‫وجل‪ -‬أاهون من إاجابة رجل لهم بدانق‪ .‬وعن‬ ‫سسبعمائة ضسعف‪ ،‬ومن همّ بسسيئة فلم يعملها‬ ‫وا÷هل يهدم بيت العز إلشس ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬ان ‘ إل‪-‬ق‪-‬رآإن ك‪-‬ث‪Ò‬إ ج‪-‬دإ رح ‪-‬م ‪-‬ه إل ‪-‬ل‪-‬ه‪ :‬إل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م م‪-‬ن فضس‪-‬ل‪-‬ه ‪Ÿ‬ن‬ ‫إلعمل إلصسالح وإإقامة إلعدل إلذي‬
‫إإبرإهيم بن أإدهم قال‪ :‬خ‪ ‹ Ó‬إلطوإف ‘‬ ‫كتبت له حسسنة‪ ،‬فإان عملها كتبت له سسيئة‬ ‫والششرف ◊اج ‪-‬ة إل ‪-‬ن‪-‬ف‪-‬وسض إإ‪ ¤‬م‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ت‪-‬ه ل‪-‬ئ‪ Ó-‬خ‪- -‬دَم ‪-‬ه‪ ،‬أإن ي ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬ل إل ‪-‬ن ‪-‬اسض ك ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫أإمر إلله به‪ ،‬وإلعلم سسبب إلتمك‪Ú‬‬
‫ليلة مظلمة شسديدة إ‪Ÿ‬طر‪ ،‬فلم أإزل أإطوف‬ ‫وإحدة أإو ‪Á‬حوها إلله‪ ،‬ول يهلك على إلله‬ ‫فإان أإفضسل منازل إ‪ÿ‬لق عند إلله يخدعها وَيُغرها‪ ،‬قال تعا‪Èfl ¤‬إ خدُمه‪.‬ونعمة إلعلم من أإفضسل إلنعم‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬مسس ‪-‬ل ‪-‬م‪ ،Ú‬ف ‪-‬م ‪-‬ا أإح ‪-‬وج إألم‪-‬ة ألن‬
‫إإ‪ ¤‬إلسس‪- -‬ح‪- -‬ر‪ ،‬ث ‪-‬م رف ‪-‬عت ي ‪-‬دي إإ‪ ¤‬إلسس ‪-‬م ‪-‬اء‬ ‫تعا‪ ¤‬إإل هالك‘‘‪ .‬وعن أإبي هريرة ‪-‬رضسي‬ ‫تسسلك هذإ إلسسبيل‪ ،‬وما أإحوج إألمة م‪- -‬ن‪- -‬زل‪- -‬ة إل‪- -‬ن ‪-‬ب ‪-‬وة وإل ‪-‬رسس ‪-‬ال ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ه ‪-‬م آإدم ع‪- - -‬ل‪- - -‬ي ‪- -‬ه إلسس ‪Ó- -‬م ع ‪- -‬ن ع ‪- -‬دإوة على إلعباد‪ ،‬فقد إم‪ Ï‬إلله على نبيه‬
‫فقلت‪ :‬إللهم إإ‪ Ê‬أإسسأالك أإن تعصسمني عن‬ ‫إل ‪-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ -‬ع ‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي ‪-‬صش‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫ألن يسس‪- -‬لك أإب‪- -‬ن‪- -‬اؤوه‪- -‬ا ه‪- -‬ذإ إل‪- -‬درب إلوسسائط ب‪ Ú‬إلله وخلقه ‘ إإب‪Ó‬غ إلشسيطان من أإول يوم فقال‪َِ{ :‬وِْاْذ ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م وإ◊ك‪-‬م‪-‬ة ووصس‪-‬ف ذلك ب‪-‬أان‪-‬ه‬
‫جميع ما تكره‪ ،‬فإاذإ قائل يقول ‘ إلهوإء‪:‬‬ ‫وسش ‪-‬ل ‪-‬م‪ -‬أان رج ‪ Óً-‬أاذنب ذن ‪ً-‬ب ‪-‬ا ف ‪-‬ق‪-‬ال‪ :‬أاي رب‪،‬‬ ‫لَدَم من إلفضسل إلعظيم فقال‪َ{ :‬وَأاْنَزَل‬ ‫ك‪ِ-‬ة اسْص‪-‬جُ‪ُ-‬دوا َ آ‬ ‫إل ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل‪ ،‬سس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل إل ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م وإ‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة‪ ،‬رسس‪- -‬الت‪- -‬ه وإل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ري ‪-‬ف ب ‪-‬ه وب ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ه ُق‪ْ-‬ل‪َ-‬ن‪-‬ا ِل‪ْ-‬ل‪َ-‬م‪َ -‬‬
‫‪ِÓ‬ئ‪َ -‬‬
‫أإنت تسسأالني إلعصسمة؛ وكل خلقي يسسأالني‬ ‫أاذن‪- -‬ب ُت ذن‪ً- -‬ب‪- -‬ا ف‪- -‬اغ‪- -‬ف‪- -‬ر ‹‪ ،‬ف‪- -‬ق‪- -‬ال ‪-‬ت‪- -‬ب ‪-‬ارك‬ ‫كَمَة َوَع‪s‬لَم َ‬
‫ك‬ ‫ك اْلِكَتاَب َواْلِح ْ‬ ‫ليصسلوإ إإ‪ ¤‬إلنور وإلهدإية‪ ،‬وينالوإ وشسرعه‪ ،‬فهم أإفضسل إ‪ÿ‬لق ‪Ã‬ا نالوإ َف َسصَجُدوا ِْا ‪s‬ل ِْاْبِليسَس َأاَبى * َفُقْلَنا َيا ال‪s‬لُه َعَلْي َ‬
‫إلعصسمة‪ ،‬فإاذإ عصسمتك فعلى من أإتفضسل؟‬ ‫وتعا‪‘‘ :-¤‬علم عبدي أانه له رًبا يغفر الذنب‬ ‫م َوَكا َن َفْضصُل ال‪s‬لِه‬ ‫ك َفَ‪َ Ó‬م‪-‬ا َل‪ْ-‬م َت‪ُ-‬ك‪ْ-‬ن َت‪ْ-‬عَل ُ‬ ‫ك َوِلَزْوِج َ‬ ‫إل ‪- -‬ث ‪- -‬وإب وإ‪Ÿ‬ك ‪- -‬رم ‪- -‬ة ‘ إل ‪- -‬دن ‪- -‬ي ‪- -‬ا من كمال إلعلم وإلعمل وإألخ‪Ó‬ق‪َ ،‬آاَدُم ِْا‪s‬ن َهَذا َعُد‪w‬و َل َ‬
‫فهذه إآليات وإألحاديث وإألقوإل تبشسرنا‬ ‫ويأاخذ به‪ ،‬قد غفرت لعبدي‘‘‪ ،‬ثم مكث ما‬ ‫وإآلخ‪- -‬رة‪.‬وق‪- -‬د ورد ‘ إ◊ث ع‪- -‬ل‪- -‬ى وقد إسستحق إلشسرف من بعدهم من ُي‪ْ-‬خ‪ِ-‬رَج‪s-‬ن‪ُ-‬ك‪َ-‬م‪-‬ا مَِن اْلَج‪s‬نِة َفَتْشصَقى} َع‪َ-‬ل‪ْ-‬يَك َعِظيًما} ‪/‬إلنسساء‪/113/‬‬
‫ب ‪-‬ك ‪-‬رم إل ‪-‬ل ‪-‬ه ت‪-‬ع‪-‬ا‪ ¤‬وسس‪-‬ع‪-‬ة رح‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ونسس‪-‬األ‪-‬ه‬ ‫ششاء الله‪ ،‬ثم أاذنب ذنبًا آاخر‪ ،‬فقال‪ :‬أاي ر‪u‬ب‪،‬‬ ‫طلب إلعلم و–صسيله ورفع إ÷هل كان ‘ نيابتهم وخ‪Ó‬فتهم ‘ أإ‡هم‪/ ،‬طه‪ ./117 ،116/‬ومن فوإئد إلعلم وكما إم‪ Ï‬على أإفضسل خلقه إم‪Ï‬‬
‫سس ‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ه أإن ل ي‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا ‪Ã‬ا نسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ه‪ ،‬ب‪-‬ل‬ ‫عملت ذنًبا فاغفره ‹‪ ،‬فقال عز وجل‪‘‘:‬علم‬ ‫وت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه ب‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان فضس‪-‬ل‪-‬ه وإل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬بيه إإ‪ ¤‬وهم إلعلماء إلذين يقومون بتعليم أإنه يرفع صساحبه ف‪ Ó‬يسساويه غ‪Ò‬ه إلله على إ‪Ÿ‬ؤومن‪Ã Ú‬ا آإتاهم من‬
‫يعاملنا ‪Ã‬ا هو أإهله‪ ،‬إإذ ليسض لنا من أإعمال‬ ‫عبدي أان له رًبا يغفر الذنب ويأاخذ به‪ ،‬قد‬ ‫ث ‪-‬وإب ‪-‬ه ‘ إل ‪-‬دن ‪-‬ي ‪-‬ا وإآلخ ‪-‬رة ف ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ل‪ :‬إألم ‪-‬ة وإإرشس ‪-‬اده ‪-‬ا‪ ،‬وه ‪-‬دإي ‪-‬ة إ◊ائ‪-‬ر مهما كان إإن ‪ ⁄‬يكن من أإهل إلعلم‪ :‬علمه‪ ،‬و‪Ã‬ا تعلموه من نبيه وكتابه‪،‬‬
‫ن ‪-‬رج ‪-‬و ب ‪-‬ه‪-‬ا إل‪-‬ع‪-‬ف‪-‬و‪ ،‬ول‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬رج‪-‬و ذلك م‪-‬ن‬ ‫غ ‪-‬ف ‪-‬رت ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬دي‘‘‪ ،‬ث‪-‬م م‪-‬كث م‪-‬ا شش‪-‬اء ال‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬ث‪-‬م‬ ‫تعلموإ إلعلم‪ ،‬فإان تعلمه لله خشسية وت‪- -‬وج‪- -‬ي‪- -‬ه إلضس ‪-‬ال ونصس ‪-‬ر إ‪Ÿ‬ظ ‪-‬ل ‪-‬وم ق ‪-‬ال إل ‪-‬ل‪-‬ه ت‪-‬ع‪-‬ا‪ُ/ :¤‬ق‪ْ-‬ل َه‪ْ-‬ل َي‪ْ -‬سس‪َ -‬ت‪ِ -‬وي قال إلله تعا‪{ :¤‬لََقْد مَ‪s‬ن ال‪s‬لُه َعلَى‬
‫رحمته وكرمه ‪ ..‬إإنه هو إلرحمن إلرحيم‪ .‬‬ ‫أاذنب ذنًبا آاخر‪ ،‬فقال‪ :‬أاي رب‪ ،‬عملت ذنًبا‬ ‫م َرسُصو ًل ِمْن‬ ‫ث ِفيِه ْ‬ ‫وط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ه ع ‪-‬ب ‪-‬ادة‪ ،‬وم‪-‬ذإك‪-‬رت‪-‬ه تسس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح وإإن‪-‬ق‪-‬اذ إ÷اه‪-‬ل م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ه‪ .‬ف‪-‬ه‪-‬ؤولء إل‪ِ-s‬ذي‪َ-‬ن َي‪ْ-‬ع‪َ-‬ل‪ُ-‬م‪-‬وَن َوإ‪s‬ل‪ِ-‬ذي‪َ-‬ن َل َي‪ْ-‬عَلُموَن‪ /‬اْلُمْؤوِمِن َ‬
‫‪ِْ Ú‬اْذ َبَع َ‬
‫ف ‪-‬اغ ‪-‬ف ‪-‬ره ‹‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬ال‪‘‘ :‬ع‪-‬ل‪-‬م ع‪-‬ب‪-‬دي أان ل‪-‬ه رًب‪-‬ا‬ ‫وإلبحث عنه جهاد‪ ،‬وتعليمه ‪Ÿ‬ن ل أإفضس ‪-‬ل أإت ‪-‬ب‪-‬اع إألن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬اء وه‪-‬م ورث‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‪/‬إلزمر‪ ،/9/‬وم ‪-‬ن ف ‪-‬وإئ ‪-‬د إل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م أإن َأاْن‪ُ-‬ف‪-‬سِص‪ِ-‬ه‪ْ-‬م َي‪ْ-‬ت‪ُ-‬ل‪-‬و َع‪َ-‬ل‪ْ-‬ي‪ِ-‬هْم آاََياِتِه‬

‫ا‪Ÿ‬عنى ‘ ا◊ديث القدسسي‬ ‫م اْلِكَتاَب‬ ‫ي‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ه صس‪- -‬دق‪- -‬ة‪ ،‬وب‪- -‬ذل‪- -‬ه أله‪- -‬ل ‪-‬ه حقا من دون إلناسض‪ ،‬قال إلله تعا‪ :¤‬ث ‪-‬وإب ‪-‬ه ل ي ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪ ،‬وه‪-‬ذإ م‪-‬ن إألدل‪-‬ة َوُي‪َ-‬ز‪u‬ك‪-‬ي‪ِ-‬ه‪ْ-‬م َوُي‪َ-‬ع‪u-‬ل‪ُ-‬م‪ُ-‬ه ُ‬
‫ك‪َ-‬م‪َ-‬ة َوِْاْن َكاُنوا ِمْن َقْبُل َلِفي‬ ‫ك َمَع ع‪-‬ل‪-‬ى شس‪-‬رف إل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م وفضس‪-‬ل‪-‬ه وع‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م َواْل‪ِ-‬ح‪ْ -‬‬ ‫«قربة‪  ‬ألنه معا‪ ⁄‬إ◊‪Ó‬ل وإ◊رإم ‪َ/‬وَمْن ُيِطِع إلل‪َs‬ه َوإل‪s‬رسُسوَل َفأاُوَلِئ َ‬
‫إلسسماء‪ ،‬ثم يوضسع له إلقبول ‘ إألرضض‪ ،‬وإإذإ‬ ‫نعني باألحاديث إلقدسسية تلك إألحاديث‬
‫‪ Ú‬ثمرته‪ ،‬فإان ثوإبه يصسل إإ‪ ¤‬إلرجل ضَص‪ٍÓَ-‬ل ُمِبٍ‪/ }Ú‬آإل ع ‪-‬م‪-‬رإن‪./164/‬‬ ‫ومنار سسبل أإهل إ÷نة‪ ،‬وهو إألنيسض إل‪s‬ذِينَ َأإْنَعَم إلل‪ُs‬ه َعَلْيِهْم مَِن إلن‪ِs‬ب‪u‬ي َ‬
‫إبغضض إلله عبدإ ً دعا ج‪È‬يل‪ :‬إإ‪ Ê‬أإبغضض ف‪Ó‬ناً‬ ‫‪Ÿ‬ط ‪-‬ه ‪-‬رة وإُ‪Ÿ‬ن ‪-‬زه ‪-‬ة وه ‪-‬ي صس ‪-‬ادرة م ‪-‬ن إل ‪-‬ل‪-‬ه‬
‫‪ Ú‬بعد موته ما دإم ُينتفع به‪ ،‬فكأانه فلله إ◊مد أإول وآإخرإ ً‪ .‬‬ ‫‪َ Ú‬وإل ‪t‬شس‪َ-‬ه‪َ-‬دإِء َوإل ‪s‬صس‪-‬اِل‪ِ-‬ح َ‬ ‫‘ إل ‪-‬وحشس ‪-‬ة وإلصس ‪-‬احب ‘ إل‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ة‪َ ،‬وإل ‪u‬صس‪u-‬دي‪ِ-‬ق‪َ -‬‬
‫إ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ح‪ُ - - - -‬سس‪- - - -‬نَ أإ ل ‪- - -‬ئ ‪َ - - -‬ك َرف ‪- - -‬ي ‪ً - - -‬ق ‪- - -‬ا‪ /‬حي ‪ ⁄‬ينقطع عمله‪ ،‬قال رسسول إلله‬ ‫َ‬ ‫وُ‬ ‫وإ‪ÿ‬ل‪- -‬وة‪ ،‬وإل‪- -‬دل‪- -‬ي‪- -‬ل ع‪- -‬ل‪- -‬ى إلسس ‪-‬رإء َو َ‬
‫فابغضسه‪ ،‬فيبغضسه ج‪È‬يل‪ ،‬ثم ينادى ‘ أإهل‬ ‫سسبحانه وتعا‪ ¤‬وإلتي أإخ‪È‬ها للرسسول صسلى‬
‫إلسسماء إإن إلله يبغضض ف‪Ó‬ناً فيبغضسونه‪ ،‬ثم‬
‫يوضسع له إلبغضساء ‘ إألرضض»‪ ،‬روإه «مسسلم»‪،‬‬
‫إلله عليه وسسلم بوإسسطة أإم‪ Ú‬إلوحي «ج‪È‬يل»‬
‫عليه إلسس‪Ó‬م أإو إإلهاما أإو مناما‪ ،‬ومن بعضض‬
‫‘ ظ‪Ó‬ل السسنة النبوية‬ ‫وإلضس ‪-‬رإء‪ ،‬وإلسس ‪Ó-‬ح ع ‪-‬ل ‪-‬ى إألع ‪-‬دإء‪/ ،‬إلنسساء‪ ،/69/‬وإلعلم أإحد إ‪Ÿ‬سسالك صس ‪-‬ل‪-‬ى إل‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه وسس‪-‬ل‪-‬م‪ِ« :‬إاَذا َم‪-‬اَت‬
‫’إن‪َ-‬سش‪-‬اُن اإن‪َ-‬ق‪َ-‬ط‪-‬عَ َع‪-‬إن‪-‬هُ َعَمُل ُه ِإا‪’s‬‬ ‫يرفع به أإقوإما فيجعلهم ‘ إ‪ Òÿ‬وإل ‪-‬ط ‪-‬رق إ‪Ÿ‬وصس ‪-‬ل‪-‬ة إإ‪ ¤‬إ÷ن‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ال ا ِإ‬
‫ق‪- -‬ادة‪ ،‬ت‪- -‬ق‪- -‬تصض آإث‪- -‬اره‪- -‬م وي‪- -‬ق ‪-‬ت ‪-‬دى إل ‪-‬رسس ‪-‬ول صس ‪-‬ل ‪-‬ى إل ‪-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه وسس‪-‬ل‪-‬م‪ِ :‬م ‪- -‬إ‬
‫عن عائشسة ـ رضسي إلله عنها ـ أإنّ‬ ‫ة‬ ‫ٍ‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬‫َ‬ ‫د‬‫َ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ش‬ ‫ص‬‫َ‬ ‫إ‬
‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ِ‬
‫م‬ ‫’‬ ‫‪s‬‬ ‫إ‬
‫ا‬
‫ِ‬ ‫ة‬ ‫ٍ‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ث‬‫َ‬ ‫َ‬
‫‪Ó‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫َ‬
‫ث‬ ‫إ‬
‫ن‬ ‫ُ‬
‫ومثلها قول إلله تعا‪ ‘ ¤‬إ◊ديث إلقدسسي‬ ‫إألحاديث إلقدسسية ‪Á‬كن أإن نذكر قول إلنبي‬
‫«أإنا عند ظن عبدي بي وأإنا معه إإذإ ذكر‪،Ê‬‬ ‫إلله صسلى إلله عليه وسسلم وهو يحكى عما‬ ‫د إم‪- -‬رأإة م‪- -‬ن ب‪- -‬ن‪- -‬ي ‪fl‬زوم سس‪- -‬رقت‬ ‫ة أاَإو ِعإلمٍ ُيإنَتَفُع بِِه أاَإو َوَل ٍ‬ ‫جارَِي ٍ‬ ‫ك طَِريًقا َيْلَتِم ُسض ِفيهِ ِعْلًما َ‬ ‫بفعالهم وُينتهى إإ‪ ¤‬رأإيهم‪ ،‬ترغب ‪َ/‬وَمْن سَسَل َ‬
‫ح َي ‪-‬إدُع ‪-‬و َل ‪-‬هُ» روإه مسس‪- -‬ل ‪-‬م‪ .‬فقالوإ من يكلم فيها إلنبي ـ صسلى‬ ‫ج‪s‬نةِ‪ /‬صَش‪- -‬اِل ‪ٍ -‬‬ ‫طِريًقا إإَِلى إلْ َ‬ ‫إ‪ÓŸ‬ئكة ‘ خّلتهم‪ ،‬ويسستغفر لهم سَس‪s‬هَل إلل‪ُs‬ه لَُه ِبهِ َ‬
‫فإان ذكر‪ ‘ Ê‬نفسسه ذكرته ‘ نفسسي‪ ،‬وإإن‬ ‫صسدر عن إلله عز وجل «إإن إلشسيطان قال‪:‬‬
‫ك ‪-‬ل رطب وي ‪-‬ابسض‪ ،‬وح ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ان إل‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر روإه مسسلم‪ .‬وكما أإن إلله تعا‪ ¤‬جعل وإإلنسسان ب‪ Ó‬علم مهما خلف من إلله عليه وسسلم ـفلم يج‪Î‬ئ أإحد‬
‫‪ Ó‬خ‪ Ò‬منهم‪ ،‬وإإن‬ ‫‪ Ó‬ذكرته ‘ م أ‬ ‫ذكر‪ ‘ Ê‬م أ‬ ‫وعزتك يا رب ل أإبرح أإغوي عبادك ما دإمت‬
‫وه ‪-‬وإم‪-‬ه‪ ،‬وسس‪-‬ب‪-‬اع إل‪ È‬وأإن‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ه‪ ،‬ألن ‘ إلسس ‪-‬م ‪-‬اء ‚وم ‪-‬ا ُي ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬دى ب‪-‬ه‪-‬ا ‘ مال وعقب ليسض له قيمة ‘ هذه أإن يكلمه‪ ،‬فكلمه أإسسامة بن زيد‪،‬‬
‫تقرب إإ‹ شس‪È‬إ ً تقربت إإليه ذرإعا‪ ،‬وإإن تقرب‬ ‫أإروإحهم ‘ أإجسسادهم‪ ،‬فقال إلرب‪ :‬وعزتي‬ ‫إل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ح ‪-‬ي ‪-‬اة إل ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬وب م‪-‬ن إ÷ه‪-‬ل‪ ،‬ظ ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ات إل‪ È‬وإل ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ر ج ‪-‬ع ‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى إ◊ياة‪ ،‬فهو غ‪ Ò‬معدود من إلناسض فقال‪‘‘ :‬إإن بني إإسسرإئيل كان إإذإ‬
‫إإ‹ ذرإعاً تقربت إإليه باعًا وإإن أإتا‪Á Ê‬شسى‬ ‫وج‪ ‹Ó‬ل أإزإل أإغفر لهم ما إسستغفرو‪« ،»Ê‬يا‬ ‫ومصسابيح إألبصسار من إلظلم‪ ،‬يبلغ إألرضض إل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬اء ُي‪-‬ه‪-‬ت‪-‬دى ب‪-‬ع‪-‬لمهم ‘ إإذإ عاشض‪ ،‬وغ‪ Ò‬مفقود إإذإ مات‪ ،‬سس ‪-‬رق ف ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م إلشس‪-‬ري‪-‬ف ت‪-‬رك‪-‬وه وإإذإ‬
‫أإت ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬ه ه‪-‬رول‪-‬ة»‪ ،‬روإه «إل‪-‬ب‪-‬خ‪-‬اري»‪ ،‬و‘ ح‪-‬ديث‬ ‫إبن آإدم إإنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك‬ ‫سس‪-‬رق إلضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ف ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬وه‪ ،‬ل‪-‬و ك‪-‬انت‬ ‫إل‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬د ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م م ‪-‬ن ‪-‬ازل إألخ ‪-‬ي ‪-‬ار‪ ،‬ظلمات إ÷هل وإلبدع‪ .‬هذإ فضسل وكما قيل‪:‬‬
‫آإخر نتابع وصسف إلنبي صسلى إلله عليه وسسلم‬ ‫على ما كان فيك ول أإبا‹‪ ،‬يا إبن آإدم لو بلغت‬ ‫وإلدرجات إلعلى ‘ إلدنيا وإآلخرة‪ ،‬إلعلم وإلعلماء‪ .‬فما فوإئد إلعلم؟من قد مات قوم وما ماتت مكارمهم فاطمة لقطعت يدها‘‘‪.‬‬
‫«ينزل ربنا تبارك وتعا‪ ¤‬كل ليلة إإ‪ ¤‬إلسسماء‬ ‫ذنوبك عنان إلسسماء ثم إسستغفرتني غفرت لك‬ ‫وعاشش قوم وهم ‘ الناسش يؤوخذ من إ◊ديث‪:‬‬ ‫إلتفكر فيه يعدل إلصسيام‪ ،‬ومدإرسسته فوإئد إلعلم أإن ُيثمر إليق‪ Ú‬إلذي هو‬
‫إلدنيا‪ ،‬ح‪ Ú‬يبقى ثلث إلليل إآلخر‪ ،‬يقول‪ :‬من‬ ‫ول أإبا‹‪ ،‬يا إبن آإدم إإنك لو أإتيتني بقرإب‬ ‫أاموات ‪ - 1‬منع إلشسفاعة ‘ إ◊دود إإذإ‬ ‫تعدل إلقيام‪ ،‬به توصسل إألرحام‪ ،‬وبه أإع‪-‬ظ‪-‬م ح‪-‬ي‪-‬اة ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬لب‪ ،‬وب‪-‬ه ُط‪-‬م‪-‬أانينته‬
‫يدعو‪ Ê‬فأاسستجيب له‪ ،‬من يسسأالني فأاعطيه‪،‬‬ ‫إألرضض خطايا ثم لقيتني ل تشسرك بي شسيئا‬ ‫وقد يصسل إألمر بالناسض ‪ÿ‬دمة بلغت إلوإ‹‪.‬‬ ‫يعرف إ◊‪Ó‬ل من إ◊رإم‪ ،‬وهو إإمام وق ‪-‬وت ‪-‬ه ونشس ‪-‬اط ‪-‬ه‪ ،‬وب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬م ي‪-‬ع‪-‬رف‬
‫م‪-‬ن يسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ف‪-‬ر‪ Ê‬ف‪-‬أاغ‪-‬ف‪-‬ر ل‪-‬ه»‪ ،‬روإه «إل‪-‬ب‪-‬خ‪-‬اري»‬ ‫ألتيتك بقرإبها مغفرة‪« ،‬ما تقرب إإ‹ عبدي‬ ‫إل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل وإل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ه‪ ،‬وي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬ه إإلنسسان مدإخل إلشسيطان ومكائده إل‪- -‬ع‪- -‬ا‪ ⁄‬وإلسس‪- -‬ع‪- -‬ي ‘ إإن‪- -‬ه ‪-‬اء أإم ‪-‬وره ‪“ - 2‬سسك با◊ديث من أإوجب‬
‫و«مسسلم»‪ ،‬ويقول إلنبي صسلى إلله عليه وسسلم‬ ‫بشسيء أإحب إإ‪‡ ¤‬ا إف‪Î‬ضسته عليه»‪« ،‬ما يزإل‬ ‫‘ إإفسساد بني آإدم‪ ،‬ولهذإ جاء ذكر وقضساء حاجاته كما قال إلشسافعي إإقامة إ◊د على إلقاذف إإذإ بلغ‬ ‫إلسسعدإء‪ ،‬ويحرمه إألشسقياء‪.‬‬
‫عن ربه «إإذإ أإرإد عبدي أإن يعمل سسيئة ف‪Ó‬‬ ‫عبدي يتقرب إإ‹ بالنوإفل حتى أإحبه‪ ،‬فإاذإ‬ ‫إإلم ‪-‬ام ول ‪-‬و ع ‪-‬ف ‪-‬ا إ‪Ÿ‬ق ‪-‬ذوف‪ ،‬وه‪-‬و‬ ‫العلم يرفع بيتا ’ عماد له‬
‫ت ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬وه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ح‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬إان ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أإح ‪-‬ب‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه ك‪-‬نت سس‪-‬م‪-‬ع‪-‬ه إل‪-‬ذي يسس‪-‬م‪-‬ع ب‪-‬ه وبصس‪-‬ره‬ ‫ق‪- - -‬ول إ◊ن‪- - -‬ف‪- - -‬ي ‪- -‬ة‪ .‬وق ‪- -‬ال م ‪- -‬الك‬
‫ف ‪-‬اك ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬وه ‪-‬ا ‪Ã‬ث ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وإإن َت ‪َ-‬ر َك ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن أإج‪-‬ل‪-‬ي‬
‫فاكتبوها له حسسنة‪ ،‬وإإذإ أإرإد أإن يعمل حسسنة‬
‫فلم يعملها فاكتبوها له حسسنة‪ ،‬فإان عملها‬
‫إلذي يبصسر به ويده إلتي يبطشض بها ورجله‬
‫إل ‪-‬ت ‪-‬ي ‪Á‬شس ‪-‬ى ب ‪-‬ه ‪-‬ا وإإن سس‪-‬األ‪-‬ن‪-‬ي ألع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه وإإن‬
‫إسستعاذ بي ألعيذنه»‪ ،‬ومن إألحاديث إلقدسسية‬
‫وإلشس ‪-‬اف ‪-‬ع ‪-‬ي وأإب ‪-‬و ي ‪-‬وسس ‪-‬ف‪ :‬ي ‪-‬ج ‪-‬وز‬
‫إل‪-‬ع‪-‬ف‪-‬و م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ا وي‪-‬درأإ ب‪-‬ذلك إ◊د‬
‫‪ - 3‬وفيه دخول إلنسساء مع إلرجال‬
‫لسس ـتـ ـغ ـف ـ ـ ـ ـ ـ ـار‬
‫ح ـ ـ ـ ـ ـاجـتـنـ ـا إا‪ ¤‬ا إ‬
‫هو طلب إ‪Ÿ‬غفرة‪ ،‬وإ‪Ÿ‬غفرة‪ :‬إإلج ‪- -‬اب ‪- -‬ة ك ‪- -‬األسس ‪- -‬ح ‪- -‬ار وإإدب‪- -‬ار وبّين إلله عز وجل ‘ إ◊ديث‬
‫ف ‪-‬اك ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬وه‪-‬ا ل‪-‬ه ب‪-‬عشس‪-‬ر أإم‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا إإ‪ ¤‬سس‪-‬ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ة‬ ‫أإيضسا «إإن إلله إإذإ أإحب عبدإ ً دعا ج‪È‬يل‪ :‬إإ‪Ê‬‬ ‫‘ حد إلسسرقة‪.‬‬
‫هي وقاية شسر إلذنوب مع سس‪Î‬ها إلصسلوإت‪ .‬ويروى عن لقمان أإنه إلقدسسي ث‪Ó‬ثة أإسسباب من أإعظم‬
‫ضسعف»‪ ،‬روإه «إلبخاري»‪ .‬‬ ‫أإحب ف ‪Ó-‬ن ‪ً-‬ا ف ‪-‬أاح ‪-‬ب ‪-‬وه‪ ،‬ف ‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ب‪-‬ه ج‪È‬ي‪-‬ل وأإه‪-‬ل‬ ‫‪ - 4‬وفيه ترك إ‪Ù‬اباة ‘ إإقامة‬
‫إ◊د على من وجب عليه‪.‬‬ ‫وق‪- -‬د ك‪ Ì‬ذك‪- -‬ر إلسس‪- -‬ت‪- -‬غ‪- -‬ف‪- -‬ار ‘ قال لبنه‪ :‬يا بني عّود لسسانك‪ :‬أإسسباب إ‪Ÿ‬غفرة‪ ،‬عن أإنسض رضسي‬
‫إل ‪-‬ق ‪-‬رآإن‪ ،‬ف ‪-‬ت‪-‬ارة ي‪-‬ؤوم‪-‬ر ب‪-‬ه ك‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ه «إللهم إغفر ‹» فإان لله سساعات إل ‪-‬ل ‪-‬ه ع‪-‬ن‪-‬ه ق‪-‬ال‪ :‬ق‪-‬ال رسس‪-‬ول إل‪-‬ل‪-‬ه‬
‫^ أإن تكون عبدإ ً لله و‡لوكاً له‪ ،‬ولسست عبدإ ً ‪Ÿ‬لك‬ ‫أاجمل ما ‘ الكون‬ ‫‪ - 5‬وفيه منقبة عظيمة ألسسامة‪.‬‬
‫‪ - 6‬وأإن فاطمة رضسي إلله عنها‬ ‫ً‬
‫سسبحانه وتعا‪َ(ِ :¤‬وإسْسَتْغفُروإ إللَه ل يرد فيها سسائ‪،Ó‬وقال إ◊سسن‪ :‬صسلى إلله عليه وسسلم‪ :‬قال إلله‬
‫‪s‬‬ ‫ِ‬
‫بشسر أإو عبدإ ً ◊جر أإو شسجر‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫‘‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫غ‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫إ‬ ‫و‬ ‫‪Ì‬‬ ‫ك‬ ‫أ‬ ‫إ‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ز‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫إ‬ ‫ِإإ‪s‬ن إل ‪s-‬ل ‪َ-‬ه َغ‪ُ -‬ف‪-‬وٌر ‪s‬رح‪-‬ي‪ٌ-‬م) (‬
‫^ أإن تكون مسسلماً قائماً ‪Ã‬ا أإوجبه إلله عليك‪ ،‬تاركًا ما نهاك عنه سسبحانه وليسض‬ ‫عند أإبيها ‘ أإعظم إ‪Ÿ‬نازل ألنه‬ ‫ت ‪- -‬ع ‪- -‬ا‪( :¤‬ي ‪- -‬ا إب ‪- -‬ن آإدم؛ إإنك م‪- -‬ا‬
‫م ‪-‬ا خصس ‪-‬ه ‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ذك‪-‬ر إإل ألن‪-‬ه‪-‬ا أإع‪-‬ز‬ ‫‪ .)20‬وت‪- -‬ارة ‪Á‬دح أإه ‪-‬ل ‪-‬ه ك ‪-‬ق ‪-‬ول ‪-‬ه وعلى موإئدكم‪ ،‬و‘ طرقكم‪ ،‬و‘‬
‫كافرإ ً ل يحل ح‪Ó‬لً ول يحرم حرإماً‪.‬‬ ‫تعا‪( :¤‬وإْلمسسَتْغِفِرين ِباَألسسحارِ) أإسسوإقكم‪ ،‬و‘ ›السسكم‪ ،‬وأإينما دعوتني ورجوتني غفرت لك ما‬
‫أإهله عنده‪ ،‬وألنه ‪ ⁄‬يبق من بناته‬ ‫ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫^ أإن “لك قلبًا عامرإ ً بذكر إلله تعا‪ ¤‬صسافيا من كل حقد وحسسد‪ ،‬رفيقا بكل من‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫(آإل عمرإن‪ .)17 :‬وتارة يذكر أإن كنتم‪ ،‬فإانكم ما تدرون متى تنزل كان منك ول أإبا‪ ،¤‬يا إبن آإدم لو‬
‫حينئذ غ‪Ò‬ها‪ ،‬فأارإد إ‪Ÿ‬بالغة ‘‬
‫حولك‪fi ،‬بًا ل قلباً حاقدإ ً حاسسدإ ً كارهًا حتى نفسسك‪.‬‬ ‫إإث‪- -‬ب‪- -‬ات إ◊د ع‪- -‬ل‪- -‬ى ك ‪-‬ل م ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف‪.‬‬ ‫إل‪-‬ل‪-‬ه ي‪-‬غ‪-‬ف‪-‬ر ‪Ÿ‬ن إسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ف‪-‬ره ك‪-‬قوله إ‪Ÿ‬غ ‪-‬ف ‪-‬رة‪ .‬وع‪-‬ن إب‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ر رضس‪-‬ي ب ‪-‬ل ‪-‬غت ذن ‪-‬وبك ع ‪-‬ن‪-‬ان إلسس‪-‬م‪-‬اء ث‪-‬م‬
‫–ب‪ ،‬وتشسعر ‪Ã‬ن –ب وتتلمسض حاجاته فتعملها‪ ،‬وترإعي مشساعره‪،‬‬ ‫^ أإن ُتِحب و َ‬ ‫‪ - 7‬وف ‪- -‬ي‪- -‬ه ج‪- -‬وإز ضس‪- -‬رب إ‪Ÿ‬ث‪- -‬ل‬ ‫ظِلْم إلله عنه قال‪ :‬إإن كنا لنعد لرسسول إسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ف‪-‬رت‪-‬ن‪-‬ي غ‪-‬ف‪-‬رت لك‪ ،‬ي‪-‬ا إبن‬
‫وتشستاق إإليه إإن غاب‪ ،‬وتفرح وتسستبشسر إإن حضسر‪ ،‬وتسسعد به قبل أإن تسسعد نفسسك‬ ‫تعا‪َ( :¤‬وَمن َيْعَمْل سُسوًءإ َأإْو َي ْ‬
‫بالكب‪ Ò‬إلقدر للمبالغة ‘ إلزجر‬
‫وتسسعد من حولك‪.‬‬ ‫َنْف َسسُه ثُ‪s‬م َي ْسسَتْغِفِر إللَّه َيِجِد إ َ إل ‪-‬ل ‪-‬ه صس ‪-‬ل‪-‬ى إل‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه وسس‪-‬ل‪-‬م ‘ آإدم ل ‪-‬و أإت ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ى ب ‪-‬ق ‪-‬رإب إألرضض‬
‫ه‬ ‫ّ‬ ‫ل‬ ‫ل‬
‫عن إلفعل‪.‬‬
‫^ أإن تتفاءل وأإنت ترى كل من حولك متشسائمًا ألنك تؤومن أإن غدإ ً أإفضسل من إليوم‪.‬‬ ‫‪ - 8‬وف ‪-‬ي ‪-‬ه إلع ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار ب‪-‬أاح‪-‬وإل م‪-‬ن‬ ‫غَ ‪ُ -‬ف ‪-‬وًرإ ‪s‬رِح‪-‬ي‪ً-‬م‪-‬ا) (إل‪-‬نسس‪-‬اء‪ .)110 :‬إ‪Û‬لسض إلوإحد مائة مرة يقول‪ :‬خطايا ثم لقيتني ل تشسرك بي‬
‫مضس‪- -‬ى م‪- -‬ن إأل·‪ ،‬ولسس‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬ا م ‪-‬ن‬ ‫وكث‪Ò‬إ ً ما يقرن إلسستغفار بذكر (رب إغفر ‹ وتب علّى إإنك أإنت شس‪-‬ي‪-‬ئ‪ً-‬ا ألت‪-‬ي‪-‬تك ب‪-‬ق‪-‬رإب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬غفرة)‪.‬‬
‫إلتوبة‪ ،‬فيكون إلسستغفار حينئذ إلتوإب إلغفور) روإه أإحمد‪ .‬وعن وب‪- - -‬ا÷م‪- - -‬ل‪- - -‬ة ف ‪- -‬دوإء إل ‪- -‬ذن ‪- -‬وب‬
‫خ‪ Ò‬لباسض يلبسسه إ‪Ÿ‬ؤومن يسس‪ Î‬حاله ويطمئن قلبه‬ ‫خ‪ Ò‬اللبـ ـ ـ ـ ـاسس‬ ‫خالف أإمر إلشسرع‪.‬‬
‫‪ - 9‬وف ‪-‬ي ‪-‬ه ج ‪-‬وإز إلشس‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬ ‫ع‪- - -‬ب‪- - -‬ارة ع ‪- -‬ن ط ‪- -‬لب إ‪Ÿ‬غ ‪- -‬ف ‪- -‬رة أإبى هريرة رضسي إلله عنه عن إلسستغفار‪ ،‬قال قتادة‪ :‬إإن هذإ‬
‫ويرضسي ربه ويحبب فيه إلناسض وبه يعيشض ‘ هذه‬ ‫يقتضسي إلتعزير‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬لسس ‪-‬ان‪ .‬وإل ‪-‬ت ‪-‬وب ‪-‬ة ع‪-‬ب‪-‬ارة ع‪-‬ن‪ :‬إلنبي صسلى إلله عليه وسسلم أإنه‬
‫إلدنيا سسعيدإ ً هو لباسض إلتقوى‪ ،‬يقول إلله تعا‪ّ ¤‬لٌّباسٍض إل‪s‬تًقّوى ّذٌل ّ‬
‫ك ّخًيِر (إألعرإف‪.)26‬‬ ‫‪ - 10‬وفيه ما كان عليه إلصسحابة‬ ‫إل‪- -‬ق‪- -‬رآإن ي‪- -‬دل‪- -‬ك‪- -‬م ع‪- -‬ل ‪-‬ى دإئ ‪-‬ك ‪-‬م‬
‫إإلق‪Ó- -‬ع ع‪- -‬ن إل‪- -‬ذن ‪-‬وب ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬لب ق ‪-‬ال‪( :‬وإل ‪-‬ل ‪-‬ه إإ‪ Ê‬ألسس ‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ف‪-‬ر إل‪-‬ل‪-‬ه‬
‫فإاذإ كان قلب إ‪Ÿ‬ؤومن كله إإ‪Á‬اناً وخوفًا من إلله ومرإقبة له‪ ،‬وكان هذإ إلقلب لباسسه‬ ‫من تهيّبهم رسسول إلله ـ صسلى إلله‬ ‫وإ÷وإرح‪ ،‬وح‪- -‬ك‪- -‬م إلسس‪- -‬ت‪- -‬غ ‪-‬ف ‪-‬ار وأإت‪- -‬وب إإل‪- -‬ي ‪-‬ه ‘ إل ‪-‬ي ‪-‬وم أإك‪ Ì‬م ‪-‬ن ودوإءك ‪-‬م ف‪-‬أام‪-‬ا دإؤوك‪-‬م ف‪-‬ال‪-‬ذن‪-‬وب‪،‬‬
‫إلتقوى‪ ،‬فإانه قلب شسجاع‪ ،‬وقلب صسلب ‘ طاعة إلله‪ ،‬وتنفيذ أإوإمره‪ ،‬وإجتناب نوإهيه‪..‬‬ ‫عليه وسسلم ـ وإإج‪Ó‬له‪.‬‬ ‫كحكم إلدإء‪ ،‬فإان شساء إلله أإجابه سسبع‪ Ú‬مرة) روإه إلبخاري‪ .‬وعنه وأإم‪-‬ا دوإؤوك‪-‬م ب‪-‬السس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ف‪-‬ار‪ ،‬وقال‬
‫فمن كان قلبه كذلك‪ ،‬فبشسرى له‪ ،‬ومن كان غ‪ Ò‬ذلك فليغي‪u‬ر لبسض قلبه بلباسض إلتقوى‪،‬‬ ‫‪ - 11‬وفيه أإن إإلسس‪Ó‬م يسسوي ب‪Ú‬‬ ‫وغفر لصساحبه‪ ،‬لسسيما إإذإ خرج صسلى إلله عليه وسسلم قال‪( :‬إإنه علّى رضسي إلله عنه‪ :‬ما أإلهم إلله‬
‫فهو خ‪ Ò‬له‪ ،‬وسسعادة له ‘ دنياه وآإخرته‪ ،‬خاصسة ‘ دنياه‪ ،‬ألنه يطعم لذة عبادة إلله‬ ‫أإفرإده على إخت‪Ó‬ف منازلهم ‘‬ ‫ع ‪-‬ن ق ‪-‬لب م ‪-‬ن ‪-‬كسس ‪-‬ر ب ‪-‬ال‪-‬ذن‪-‬وب أإو لُيغان على قلبي وإإ‪ Ê‬ألسسغفر إلله سس‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ه ع‪-‬ب‪-‬دإ ً إلسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ف‪-‬ار وه‪-‬و‬
‫وطاعته سسبحانه وتعا‪.¤‬‬ ‫إلقضساء‬
‫صس ‪- -‬دف سس ‪- -‬اع ‪- -‬ة م ‪- -‬ن سس‪- -‬اع‪- -‬ات ‘ إليوم مائة مرة) روإه مسسلم‪ .‬يريد أإن يعذبه‬
‫‪23‬‬ ‫العدد‬
‫‪١٨٦٢١‬‬ ‫‪contact@echaab.dz / www.echaab.dz‬‬ ‫‪IòaÉf‬‬ ‫السسبت ‪ 3١‬جويلية ‪٢٠٢١‬م الموافق لـ ‪ ٢١‬ذي الحجة ‪ ١٤٤٢‬هـ‬

‫فلسصفة الصصورة‬
‫لنسصان وحواسصه هي ›موعة‬ ‫يبدو أان جوارح ا إ‬
‫مصص‪-‬ادر ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ة الب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة –يل الواحدة على‬
‫لخرى‪ ،‬ليتو‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ركز ترجمتها‪.‬‬ ‫ا أ‬
‫لك‪ Ì‬ت‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ا ‘ ج‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ع‬
‫ل ‪- -‬ع‪- -‬ل الصص‪- -‬ورة ه‪- -‬ي ا أ‬
‫السصتعدادات ‪Ã‬عنى‪ :‬كل من حاسصة النظر والشصم‪،‬‬
‫والذوق‪ ،‬واللمسس‪ ،‬والسصمع‪ ،‬ت‪Î‬جم جميعها صصورا‬
‫عن دورها‪.‬‬

‫صصادق بخوشس‬

‫كأان يحيلك النظر إا‪ ¤‬مشسهدية ترتسسم ‘ ا‪ı‬يال‬


‫بأابعاد وأالوان‪ ،‬وتعاب‪ Ò‬وأاذواق وشسخوصس‪ ،‬وذكريات تتماثل‬
‫مع غ‪Ò‬ها‪ ،‬ارتسسمت ‘ الوعي الباطني‪ ،‬إا‪ ¤‬درجة قد‬
‫‪Œ‬ردك من ◊ظتك اآلنية‪ ،‬لتنقلك إا‪ ¤‬حيّز آاخر قد عشسته‬
‫أاو تخيلته‪ ،‬أاو قرأاته‪ ،‬أاو سسمعت حكاية عنه إالخ‪....‬‬
‫وما يقال عن هذه ا◊اسسة ينطبق على غ‪Ò‬ها جميعا‬
‫تقريبا‪ ،‬فكل ›ال له ذاكرة بالقول ا‪Û‬از‪.‬‬
‫دليلنا على ذلك ب‪ ،Ú‬وعلى سسبيل ا‪Ÿ‬ثال ل ا◊صسر‪ ،‬قد‬
‫–م ‪-‬لك ◊ظ ‪-‬ة خ ‪-‬اط ‪-‬ف‪-‬ة شس‪-‬م‪-‬مت ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ط‪-‬را م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا إا‪¤‬‬
‫مشسهد‪ ،‬أاي إا‪ ¤‬صسورة متكاملة عن حفل‪ ،‬أاو لقاء حميمي‪،‬‬
‫أاو مفزع وهكذا دواليك مع ا‪Ÿ‬وسسيقى واأل◊ان‪ ،‬وتذوق‬
‫األطعمة و‪Ÿ‬سس األشسياء وما إاليها‪.‬‬
‫ال ‪-‬رأاي ال ‪-‬ع ‪-‬ام ح ‪-‬ول ا‪ÿ‬ي ‪-‬ارات ال ‪-‬ك‪È‬ى ل ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ه‪-‬ات ال‪-‬دول‪-‬ة‬ ‫لتلقي ا‪Èÿ‬ات األولية لفّن السسينما‪ ،‬ومن سسوء حظ هذا‬ ‫ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر ك‪-‬انت ك‪-‬ول‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة بشس‪-‬خ‪-‬وصس‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬و م‪-‬وضس‪-‬وعاتها‪،‬‬ ‫إاذ تكمن اإلنسسان منذ أامد طويل من تخليد أاو القبضس‬
‫الشس‪Î‬اكية‪ ،‬نذكر من ب‪ Ú‬اإل‚ازات السسينمائية ‪Ÿ‬ا بعد‬ ‫القطاع أان أاسستشسهد معظم هؤولء ا÷نود‪.‬‬ ‫وتقنياتها ومؤوطريها‪.‬‬ ‫على ظاهرة ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬أاو ا◊يّز ‘ النحت والوشسم والرسسم‪،‬‬
‫السستق‪Ó‬ل (الليل يخاف الشسمسس ‪Ÿ‬صسطفى بديع) و(فجر‬ ‫أا‚زت ه‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬درسس‪- -‬ة أارب‪- -‬ع‪- -‬ة أاشس‪- -‬رط‪- -‬ة‪ ،‬ع‪- -‬رضست ‘‬ ‫أاما خ‪Ó‬ل الثورة‪ ،‬أادركت القيادة مدى قيمة الصسورة على‬ ‫ثم التصسوير من أاجل مغالبة الزوال‪ ،‬أاو فناء الظاهرة وهو‬
‫ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬ذب‪ Ú‬ألح ‪- -‬م ‪- -‬د راشس ‪- -‬دي)‪ ،‬و(ري ‪- -‬ح األوراسس ‪Ù‬م‪- -‬د‬ ‫ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ازات ال ‪-‬دول الشس‪Î‬اك ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬و‡ا ق ‪-‬دم م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬شس‪-‬ري‪-‬ط‬ ‫اخ ‪-‬ت ‪Ó-‬ف أاج‪-‬ن‪-‬اسس‪-‬ه‪-‬ا ‘ ت‪-‬رج‪-‬م‪-‬ة قضس‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ادل‪-‬ة‬ ‫منزع جبلي يعانيه اإلنسسان ب‪ Ú‬ضسّدي الوجود والعدم‪ ،‬أاو‬
‫األخضس ‪-‬ر ح ‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة) و(ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ‪Ù‬م‪-‬د سس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ان ري‪-‬اضس)‪،‬‬ ‫سسينمائي من نوع الريبورتاج يصسور هجوما ÷يشس التحرير‬ ‫وا‪Ÿ‬شسروعة‪ ،‬لشسعب يكابد أابشسع ا‪Ù‬ن ضسد عدو‪ ،‬لغته‬ ‫ا◊ياة وا‪Ÿ‬وت‪ ....‬فبعد ألي اسستطاع اإلنسسان خ‪Ó‬ل القرن‬
‫و(حسسن ط‪Ò‬و ◊امينة أايضسا)‪ ،‬و(جهنم ‘ العاشسرة من‬ ‫ضسد حقل اسستخراج ا‪Ÿ‬ينا‪Ã ،‬نطقة الونزة‪.‬‬ ‫وأاسسلوبه اإلبادة وا‪ÿ‬راب‪ ،‬فباإلضسافة إا‪ ¤‬بعضس الصسور‬ ‫التاسسع عشسر من النتصسار على السسكونية أاو الثبات ‘‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر ل‪ Í‬دي ‪-‬دوشس)‪ ،‬و(ا‪ÿ‬ارج‪-‬ون ع‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون ل‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫‪ ⁄‬تسستمر هذه ا‪Ÿ‬درسسة أاك‪ Ì‬من أاربعة أاشسهر‪ ،‬لتسستأانف‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬وت ‪-‬وغ‪-‬راف‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن مشس‪-‬اه‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل وا‪ÿ‬راب وا‪Ÿ‬ق‪-‬اوم‪-‬ة‬ ‫الصسورة‪ ،‬ليتحكم ‘ ا◊ركة أاو الوقت‪ ،‬كون الّزمن غ‪Ò‬‬
‫فارسس) وعشسرات األعمال األخرى ‪Œ‬مع كلها على مدى‬ ‫نشساطها عمليا سسنة ‪ ١9٦٠‬واتخذ ا‪Ÿ‬شسروع‪ ،‬أاشسكال متعددة‬ ‫كذلك‪ ،‬اجتهد جهاز التوثيق واألخبار ع‪ È‬اإلذاعة السسرية‬ ‫متع‪ ‘ Ú‬الثبات وعصسي على القبضس وال‪Î‬ويضس‪ .‬وهذا‬
‫ق‪- -‬درة الصس‪- -‬ورة ع‪- -‬ل‪- -‬ى ‪fi‬اك‪- -‬اة ال‪- -‬واق‪- -‬ع‪ ،‬واسس‪- -‬تشس‪- -‬ع‪- -‬اره أاو‬ ‫وتسس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ات –ت مسس‪-‬ئ‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة ا‪Ÿ‬ؤوق‪-‬ت‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬تنقلة داخل الوطن‪ ،‬أاو من خ‪Ó‬ل بث بعضس إاذاعات‬ ‫ع‪ È‬أاو‪ ¤‬التجارب ‘ هذا ا‪Û‬ال‪ ،‬وهي بداية اكتشساف‬
‫معارضسته‪ ،‬والدفع بحركة التاريخ ‘ ‪fl‬تلف وجوهها نحو‬ ‫(‪.)١9٦٢-١95٨‬‬ ‫البلدان العربية ‘ ا‪Ÿ‬غرب العربي وا‪Ÿ‬شسرق‪ ،‬ثم وظف‬ ‫وام ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ان ال ‪-‬ف ‪ّ-‬ن السس ‪-‬اب ‪-‬ع‪ ،‬أاي السس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا‪ .‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل م‪-‬غ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة‬
‫ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة اإلنسس‪-‬ان م‪-‬ادي‪-‬ا وذه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‪ .‬وق‪-‬د اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت مشس‪-‬اري‪-‬ع‬ ‫قد نعدد بعضس األشسرطة السسينمائية كوسسيلة مقاومة‬ ‫الصسورة كسس‪Ó‬ح فعال لل‪Î‬ويج والدعاية لصسالح الثورة‪ ،‬وللرّد‬ ‫السسكونية‪ ،‬والقبضس على ا◊ركة و‪Œ‬اوز اللوحة الزيتية‪ ،‬و‬
‫الصسورة من وعي ا◊كام ‘ بداية تأاسسيسس الدولة ا◊ديثة‬ ‫رمزية و‪fl‬ملية ÷يشس التحرير وثورته‪:‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى (ال‪È‬وب‪-‬اغ‪-‬ن‪-‬دا ) ال‪-‬ك‪-‬ول‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ج أاسس‪-‬ال‪-‬يب‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬حت ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬رم ‪-‬ر والصس ‪-‬خ‪-‬ر‪ ،‬وال‪-‬ن‪-‬قشس‪ ،‬وح‪-‬ت‪-‬ى ال‪-‬رك‪-‬ح‬
‫ومن وجود أارضسية هيكلية ولوجيسستية كالقاعات وغ‪Ò‬ها‪،‬‬ ‫ماب‪ ،)١957-١95٦ (:Ú‬أا‚زت بعضس ا‪Ÿ‬شساريع مثل «‬ ‫التحريف وال‪Î‬ويج الكاذب للجزائر الفرنسسية‪ ،‬من أاجل‬ ‫بالنسسبة للدراما‪ ،‬ومزج ذلك بالصسوت‪ ،‬والنغم‪ ،‬والرقصس‪،‬‬
‫وطرق توزيع إانتاج الصسورة بحيث تأالق اإلنتاج الوطني‬ ‫ال‪Ó‬جئون‪« ،)١95٨-١957( .‬ا÷زائر ‘ اللهب» والهجوم‬ ‫مغالطة ا÷زائري‪ Ú‬الرازح‪– Ú‬ت الحت‪Ó‬ل والنازح‪،Ú‬‬ ‫وباقي ا‪Ÿ‬ؤوثرات اإلضسافية‪ ،‬وضسع ا‪Û‬ربون الرواد آالت‬
‫عربيا ودوليا‪ ،‬واسستطاع أان يفتك جوائز دولية ‘ ا‪Ù‬افل‬ ‫على حقل ا‪Ÿ‬ينا بالونزة‪ ،‬وسساقية سسيدى يوسسف ‪،١95٨‬‬ ‫أاو إلي ‪-‬ه ‪-‬ام ال ‪-‬رأاي ال ‪-‬ع ‪-‬ام ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي بشس ‪-‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة ح ‪-‬رب‪-‬ه‪-‬ا ضس‪-‬د‬ ‫تصسوير تقليدية با‪Ÿ‬ئات ‘ خط مسستقيم‪ ،‬واسستفزوا جوادا‬
‫الفنية الك‪È‬ى‪.‬‬ ‫وجزائرنا ‪١9٦١-١9٦٠‬‬ ‫ا‪ÿ‬ارج‪ Ú‬عن القانون ‘ ا÷زائر‪.‬‬ ‫موجها ‘ عدوه ع‪ È‬تقن‪ Ú‬ا‪ÿ‬ط ا‪Ÿ‬سستقيم إا‪ ¤‬منتهاه‪،‬‬
‫إان الصس ‪-‬ورة سس ‪-‬ح ‪-‬ر ق‪-‬اه‪-‬ر‪ ،‬وأاخ‪-‬ط‪-‬ر م‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫و جميعها إاما ي‪È‬ز بسسالة الثوار ودكهم حصسون ا‪Ù‬تل‪،‬‬ ‫وبذلك ‪Œ‬معت لديهم مئات الصسور‪ ،‬جرى إادماجها‪à ،‬ا‬
‫الصصورة‪ ،‬الوجه الناعم للسص‪Ó‬ح‪:‬‬ ‫يوحي بالسسيطرة على ا◊ركة ‘ الوقت‪ ،‬وهكذا اكتملت‬
‫و–ميلها رسسالة إاما للبناء أاو للتخريب فالكيان الصسهيو‪Ê‬‬ ‫أاو ي‪Î‬جم آالم ومعاناة جماه‪ Ò‬الشسعب‪– ،‬ت ن‪ Ò‬ا‪Ù‬تل‪.‬‬
‫‪ ⁄‬تهمل قيادة الثورة سس‪Ó‬ح الصسورة‪ ،‬فخ‪Ó‬ل سسنة ‪،١957‬‬ ‫الشسروط األو‪ ¤‬للصسورة ا‪Ÿ‬شسهدية ‘ « الزمكان» بل ‘‬
‫‪Ó‬نسسان‬ ‫مث‪ Ó‬أا‚ز مئات األف‪Ó‬م‪ ،‬وضسع فيها صسورة ‪‰‬طية ل إ‬ ‫الصصورة ما بعد الثورة‪:‬‬ ‫أانشسأات ‘ معقل الثورة بالولية التاريخية األو‪( ¤‬أاوراسس‬ ‫صس‪Ò‬ورة الّزمان‪ ،‬كذاكرة جماعية ب‪ Ú‬األجيال وا◊قب‪.‬‬
‫العربي تنحصسر ب‪( Ú‬لصس أاو سسفاح‪ ،‬أاو متعصسب ل يعرف‬
‫أاعطت الدولة ا◊ديثة مكانة للصسورة من خ‪Ó‬ل إانتاج‬ ‫النمامشسة)‪ ،‬مدرسسة للتكوين ‘ السسينما با‪Ÿ‬نطقة األو‪.¤‬‬ ‫الصصورة ‘ ثورة التحرير والسصتق‪Ó‬ل‪:‬‬
‫ال ‪-‬د‪Á‬ق ‪-‬راط ‪-‬ي ‪-‬ة) وي ‪-‬ت ‪-‬م ال‪Î‬وي ‪-‬ج ل‪-‬ه‪-‬ذه الصس‪-‬ورة ع‪ È‬م‪-‬راك‪-‬ز‬
‫ع‪-‬دي‪-‬د األف‪Ó-‬م‪ ،‬ت‪-‬دور م‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬م م‪-‬وضس‪-‬وع‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ‘ السس‪-‬يناريو‪،‬‬ ‫أاشسرف على هذه ا‪Ÿ‬درسسة ا‪ı‬رج الفرنسسي « رو‪Ê‬‬
‫الدعاية الصسهيونية ‘ جميع العواصسم الك‪È‬ى للعام‪.‬‬ ‫عرفت ا÷زائر فّن األشسرطة ‘ أاواخر القرن التاسسع‬
‫ح ‪-‬ول قضس ‪-‬اي ‪-‬ا ث ‪-‬وري ‪-‬ة وإانسس ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ضس ‪-‬م ‪-‬ن ت ‪-‬وج ‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‬ ‫فوتي»‪ ،‬الذي التحق بالثورة‪ ،‬فانتخب من ب‪ Ú‬جنود جيشس‬
‫وما أاشسبه األمسس باليوم‪.‬‬ ‫عشس ‪-‬ر‪ ،١٨97 ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا مصس‪– Ò‬دي ‪-‬دا ‪ ،١٨9٦‬ول‪-‬ك‪-‬ن السس‪-‬ي‪-‬نما‬
‫وإايديولوجي لنظام ا◊كم الشس‪Î‬اكي‪fi ‘ ،‬اولة لتجنيد‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر أارب‪-‬ع‪-‬ة أاو خ‪-‬مسس‪-‬ة شس‪-‬ب‪-‬ان‪ ،‬ت‪-‬وسس‪-‬م ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م اسس‪-‬تعدادا‬

‫الصصـ ـورة بـ ـ ـ ـ‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ظهـ ـ ـ ـ ـر وا’نعكـ ـ ـ ـ ـ ـاسس‬


‫مهما ‘ –سسيسس وتوعية الناسس ‪Ã‬خاطر وتداعيات هذا‬ ‫الصسورة ومصسداقيتها ‘ أاك‪ Ì‬من موقع‪ ،‬ما يتطلب الرجوع‬ ‫التفاعل‪ ،‬لكن تأاث‪ Ò‬الصسورة على العقل صسار كب‪Ò‬ا جدا‪،‬‬ ‫–ت ‪-‬ل الصص ‪-‬ورة ال ‪-‬ي ‪-‬وم مسص ‪-‬اح ‪-‬ة ك ‪-‬ب‪Ò‬ة ‘ ح ‪-‬ي ‪-‬اة‬
‫الف‪Ò‬وسس ‘ العا‪ ،⁄‬وتنقلت الناسس كميات كب‪Ò‬ة من الصسور‬ ‫إا‪ ¤‬أاصسلها أاو معاينتها من طرف خ‪È‬اء التدقيق‪ ،‬وقد‬ ‫وهي حاضسرة بقوة سسواء بشسقها الثابت أاو السسمعي البصسري‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬اسس‪ ،‬ب ‪-‬ل أاصص ‪-‬ب ‪-‬ح ط ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ال ‪-‬فضص‪-‬اء ال‪-‬ع‪-‬ام أاو‬

‫‘ األخبار الكاذبة ‪ fake news‬التي كانت سسببا ‘‬


‫والفيديوهات حول تعاظم هذه ا÷ائحة ‘ أاك‪ Ì‬من موقع‬ ‫أاثارت هذه الظاهرة الكث‪ Ò‬من ا÷دل خاصسة فيما يعرف‬ ‫‘ اإلع‪Ó-‬ن‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬زي‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وع‪ È‬ال‪-‬وسس‪-‬ائ‪-‬ط ال‪-‬رق‪-‬م‪-‬ية ‘‬ ‫ا‪ÿ‬اصس ح‪- -‬ال‪- -‬ة يسص‪- -‬ت‪- -‬دع‪- -‬ي ال‪- -‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ن‬
‫كما اسسهمت بشسكل كب‪ ‘ Ò‬إابراز دور «ا÷يشس األبيضس» من‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اح ‪-‬ات ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ،‬ألن ‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ت‪-‬دف‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬وضس‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وال‪- - -‬دراسص‪- - -‬ة‪ ،‬وأاضص‪- - -‬حت الصص‪- - -‬ورة ه‪- - -‬ي م‪- - -‬ن –ّدد‬
‫أاطباء و‡رضس‪ ‘ Ú‬مواجهة هذه الظاهرة‪ ،‬ووقوفهم اإ‪¤‬‬ ‫خلق جدل حول صسحة ا‪Ÿ‬علومة ودقتها‪ ،‬وهي تتعاطى مع‬ ‫ومعا÷تها على تغييب هذا العقل‪ ،‬متيحا مسساحة كب‪Ò‬ة‬ ‫لم ‪-‬زج ‪-‬ة وال ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اع‪Ó-‬ت وح‪-‬ت‪-‬ى ا‪Ÿ‬واق‪-‬ف ال‪-‬ف‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ا أ‬
‫جانب ا‪Ÿ‬رضسى وا‪Ÿ‬صساب‪ ،Ú‬وحولتهم من خ‪Ó‬ل وقوفهم ‘‬ ‫مسس ‪- -‬ائ ‪- -‬ل ذات حسس ‪- -‬اسس ‪- -‬ي ‪- -‬ة “سس ب ‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬اة ا‪Ÿ‬شس‪- -‬اه‪ Ò‬أاو‬ ‫لطغيان ا‪Ÿ‬شساعر والعواطف واألحاسسيسس ‘ التعاطي مع‬ ‫وا◊الت ال ‪-‬ن ‪-‬فسص ‪-‬ي ‪-‬ة الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة والسص ‪-‬ل ‪-‬وك ‪-‬ات‬
‫الصسفوف األو‪ ¤‬إا‪‚« ¤‬وم»‪ ...‬با‪Ÿ‬قابل لعبت الصسورة ‘‬ ‫السسياسسي‪.Ú‬‬ ‫األحداث وا‪Ÿ‬واد‪ ،‬ومنها تدفعه إا‪ ¤‬التفاعل‪ ،‬اإليجابي كان‬ ‫السص ‪-‬ت ‪-‬ه ‪Ó-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ة والسص ‪-‬ي ‪-‬اسص ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ...‬و‪ ⁄‬ي ‪-‬ع‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬نصس‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬دوان األخ‪ Ò‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬زة م ‪-‬ن ِق‪-‬ب‪-‬ل اآلل‪-‬ة السس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬اري‪-‬ة‬ ‫انعكاسصات الصصورة‬ ‫أاو السسلبي‪ ‘ ،‬اتخاذ ا‪Ÿ‬واقف وردود الفعل أاو اسسته‪Ó‬ك‬ ‫ا‪Ÿ‬كتوب ‘ غمرة كل هذا مسصاحة كب‪Ò‬ة ‘ حياة‬
‫اإلسسرائيلية دورا مهما ‘ حشسد و‪Œ‬نيد شسعوب العا‪⁄‬‬ ‫السسلع وا‪Ÿ‬نتوجات‪ ...‬وتعدت هذه الظاهرة إا‪ ¤‬الصسحافة‬ ‫لف ‪-‬راد‪ ،‬سص ‪-‬واًء ك‪-‬ان ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ا ›ل‪-‬ة أاو ح‪-‬ت‪-‬ى ج‪-‬ري‪-‬دة‪،‬‬ ‫ا أ‬
‫من تداعيات الصسورة اليوم أايضسا‪ ،‬تأاث‪Ò‬ها على السسلوك‬
‫(مواطن‪ Ú‬ومشساه‪ Ò‬وسسياسسي‪ Ú‬وحكومات‪ )...‬حول موقف‬ ‫ا‪Ÿ‬ك‪- -‬ت‪- -‬وب‪- -‬ة‪ ،‬وخ‪- -‬اصس‪- -‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬سس ‪-‬م ‪-‬اة «الح‪Î‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة» أاو‬ ‫وتغ‪Ò‬ت مع ذلك ‪fl‬تلف أاسصاليب صصناعة ا‪Ÿ‬علومات‬
‫والتخيل وتشسكيل الرأاي العام لدى ا‪Ÿ‬تلق‪ ،Ú‬من خ‪Ó‬ل هذا‬
‫واح ‪-‬د‪ ،‬ه ‪-‬و إادان ‪-‬ة ه ‪-‬ذا الح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل السس ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬ا‪ Ê‬وبشس‪-‬اع‪-‬ة‬ ‫«ال ‪-‬رصس ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة»‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ق‪-‬طت ‘ ف‪-‬خ وسس‪-‬ط‪-‬وة «ال‪-‬ث‪-‬ورة»‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫لخبار والتسصويق الذي يعتمد أاك‪ Ì‬وأاك‪ Ì‬على‬ ‫وا أ‬
‫«ال ‪-‬تصس ‪-‬ور الشس‪-‬ع‪-‬وري» ‘ ده‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي(ن) ع‪-‬ل‪-‬ى اخ‪-‬ت‪Ó-‬ف‬
‫‡ارسس ‪-‬ات ‪-‬ه ح ‪-‬ي ‪-‬ال شس ‪-‬عب أاع ‪-‬زل صس ‪-‬ام ‪-‬د م ‪-‬تشس ‪-‬بث ب‪-‬أارضس‪-‬ه‬ ‫خ‪Ó‬ل توظيفها ا‪Ÿ‬فرط أاو إاعادة تركيبها على حسساب‬ ‫الصص ‪-‬ورة ‘ ح ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ث‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ة أاو ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬رك‪-‬ة‪ ،‬وط‪-‬غت‬
‫وتباين مسستوياتهم الثقافية والفكرية والجتماعية‪ ،‬وأايضسا‬
‫وحقوقه ا‪Ÿ‬شسروعة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬علومة وا◊قائق التي كان ينتظرها ا‪Ÿ‬تلقي‪ /‬القارئ‪...‬‬ ‫الصصورة أايضصا على ا‪Ÿ‬علومة (ا◊قيقية وا‪Ÿ‬زيفة)‪،‬‬
‫ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ‪Ã‬دى اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال واسس‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك الصس‪-‬ور ا‪Ÿ‬رتبط‬
‫لقد سساهمت صسور العدوان على غزة وأاهلها ‘ تشسكيل‬ ‫ناهيك عن الدور الذي لعبته «الصسور الكاريكاتورية» ‘‬ ‫لحداث العامة أاو تلك التي لها‬ ‫لمر با أ‬ ‫سصواءً تعلق ا أ‬
‫كذلك بالذوق ا÷ما‹ وبال‪Î‬اكمات الثقافية ا‪ı‬تلفة‪...‬‬
‫رأاي عام عا‪Ÿ‬ي‪ ،‬يدين العنف والعدوان‪ ،‬وأاثر الصسور هنا‬ ‫خلق ردود فعل وصسراع قاتل وأازمات وهي تتعاطى مع‬ ‫صصلة بعوا‪ ⁄‬التسصويق التجاري والسصياسصي‪.‬‬
‫*‬
‫ف‪-‬الصس‪-‬ورة ه‪-‬ن‪-‬ا ل‪-‬دي‪-‬ه‪-‬ا د‪Á‬وم‪-‬ة واسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬راري‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬أاث‪ Ò‬عميق‬

‫الكث‪ Ò‬من مشساهد ‘ أاف‪Ó‬م خالدة كـ ـ»علي موت واقف»‬


‫كان قويا ودقيقا ‘ –ريك مشساعر العا‪ ⁄‬على اخت‪Ó‬ف‬ ‫مسسائل لها صسلة بالقيم الثقافية والدينة والوطنية‪ ،‬مثلما‬ ‫نبيل حاجي‬
‫ووجدا‪ ،Ê‬ألنها مرتبطة ‪Ã‬دى وعينا وإادراكنا مثلما تركته‬
‫ا‪Ÿ‬واق ‪-‬ع وا‪Ÿ‬شس ‪-‬ارب وال ‪-‬ث ‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ات وال‪-‬دي‪-‬ان‪-‬ات ح‪-‬ول م‪-‬وق‪-‬ف‬ ‫حدث قبل سسنوات مع الصسور ا‪Ÿ‬سسيئة للرسسول (صس) أاو تلك‬
‫إانسسا‪ Ê‬موحد‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تعلقة بالراية الوطنية ا÷زائرية‪...‬‬ ‫بعيدا عن القراءات ا‪ı‬تلفة التي جاءت بها العلوم‬
‫‘ ف ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬م «األف‪-‬ي‪-‬ون وال‪-‬عصس‪-‬ا» ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬خ‪-‬رج أاح‪-‬م‪-‬د راشس‪-‬دي‪ ،‬أاو‬
‫إان الصسورة قد أاصسبحت اليوم اللغة األك‪ Ì‬أاهمية ‘ هذا‬ ‫من جهة أاخرى‪ ،‬لعبت صسور «ا‪Ÿ‬ؤوثرين» على مواقع‬ ‫اإلنسس ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬وي ‪-‬ات ف ‪-‬ه ‪-‬م وق ‪-‬راءة الصس ‪-‬ورة ال ‪-‬بصس ‪-‬ري ‪-‬ة‬
‫مشس ‪-‬ه ‪-‬د ال ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ان رويشس‪-‬د «راج‪-‬لك و‪› ¤‬اه‪-‬د» ‘ ف‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‬
‫ال ‪-‬عصس ‪-‬ر‪ ،‬ال ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬ة األك‪ Ì‬شس ‪-‬ه ‪-‬رة وج‪-‬م‪-‬اه‪Ò‬ي‪-‬ة ب‪ Ú‬الشس‪-‬ع‪-‬وب‪،‬‬ ‫التواصسل الجتماعي‪ ،‬وما –دثه من ضسجيج ‘ وسسط‬ ‫(ال‪-‬ف‪-‬وت‪-‬وغ‪-‬راف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا والسس‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬بصس‪-‬رية)‪ ،‬فإان الصسورة‬
‫«حسسان ط‪Ò‬و» ‪Ù‬مد ‪ÿ‬ضسر حمينة‪ ،‬أاو مشسهد «مدام‬
‫وأاصسبحت ا‪Û‬تمعات تع‪ È‬عن نفسسها بشسكلٍ مرئي مصسور‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬عجب‪ Ú‬وا‪Ÿ‬هتم‪ ،Ú‬دورا ‘ –ولهم إا‪‚ ¤‬وم ‘ حياة‬ ‫أاضسحت‪ ،‬بفضسل التكنولوجيا الرقمية‪ ،‬لغة العصسر بامتياز‪،‬‬
‫دليلة» لعثمان عريوات ‘ الفيلم التلفزيو‪« Ê‬كرنفال ‘‬
‫و–تاج هذه الصسور إا‪ ¤‬رؤوية جادة وثاقبة حتى نسساهم‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬اسس ووسس ‪-‬ائ ‪-‬ل اإلع ‪Ó-‬م‪ ،‬ب ‪-‬ل ت‪-‬ع‪-‬داه‪-‬ا إا‪ ¤‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف ه‪-‬ذه‬ ‫تكتسسح عوا‪Ÿ‬نا ا◊ياتية ا‪Ÿ‬هنية والجتماعية وا‪ÿ‬اصسة‪...‬‬
‫دشسرة» ‪Ù‬مد أاوقاسسي‪ ،‬أاو مشسهد «حمزة صسياد األسسود»‬
‫بقوة وفعالية ‘ عا‪ ⁄‬الصسور‪ ،‬وحضسارة التكنولوجيا ا‪Ÿ‬رئية‬ ‫األسس ‪-‬م ‪-‬اء ا‪Ÿ‬ؤوث ‪-‬رة «اف‪Î‬اضس ‪-‬ي ‪-‬ا»‪ ،‬واسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل شس ‪-‬ه‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا ‘‬ ‫خصسوصسا مع النتشسار الكب‪ Ò‬للهواتف الذكية‪ ،‬التي صسارت‬
‫‘ ف‪-‬ي‪-‬ل‪-‬م «ال‪-‬رسس‪-‬ال‪-‬ة» ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د مصس‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اد‪ ،‬أاو رقصسة‬
‫‘ عصس ‪-‬رن ‪-‬ا‪ .‬ي ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ا إاع‪-‬ادة ن‪-‬ظ‪-‬رت‪-‬ن‪-‬ا إا‪ ¤‬الصس‪-‬ورة‬ ‫ال‪Î‬ويج للسسلع وا‪Ÿ‬نتوجات‪ ،‬وصسول إا‪ ¤‬احت‪Ó‬لها بطولة‬ ‫جزًءا ل يتجزأا من حياتنا‪ ،‬ويكفي فقط أان “ّعن األفراد‬
‫ا‪Ÿ‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ال ‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي أان‪-‬ت‪-‬و‪ Ê‬ك‪-‬وي‪-‬ن ‘ ف‪-‬ي‪-‬ل‪-‬م «زورب‪-‬ا ال‪-‬ي‪-‬ون‪-‬ا‪»Ê‬‬
‫ومكانتها‪ ،‬ونحتاج إلنتاج مصسّور يعكسس ثقافتنا وأاصسالتنا ‘‬ ‫العديد من األعمال السسينمائية والتلفزيونية‪ ..‬لكن رغم كل‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬قاهي واألعراسس‪ ‘ ،‬وسسائل النقل العمومية‪ ،‬وحتى‬
‫للمخرج مايكل كاكويانيسس‪ ...‬وغ‪Ò‬ها من الصسور العالقة‬
‫كل ›الت حياتنا‪ ،‬ونحتاج ‪‰‬ط تربية وتعليم يعتمد لغة‬ ‫هذا‪ ،‬تبقى صسور ا‪Ÿ‬ؤوثرين ‪fi‬كومة بالظرفية‪ ،‬وعمرها‬ ‫‘ البيوت‪ ،‬وهي منغمسسة ولصسيقة بشساشسات هذه الهواتف‪،‬‬

‫كما –ظر الصسورة الشسخصسية أاو «السسلفي « ‪elfie‬‬


‫‘ ذهن ا‪Ÿ‬تلق‪ Ú‬طيلة عقود وأازمنة‪.‬‬
‫الصسورة ويشسرح مقوماتها وأاهميتها‪ ،‬وأاهميَة الشسفافية ‘‬ ‫الزمني مرهونا با◊ركية العامة التي يعيشسها العا‪.⁄‬‬ ‫تبحر وتسستهلك لسساعات وسساعات كميات كب‪Ò‬ة من الصسور‪،‬‬
‫أاثار ا◊راك الشسعبي ‘ ا÷زائر منذ عام ‪ ٢٠١9‬الكث‪Ò‬‬
‫نقل الرسسائل ا‪ı‬تلفة من خ‪Ó‬ل الصسور التي نأاخذها‪،‬‬ ‫وتنتقل إا‪ ¤‬عوا‪ ⁄‬اف‪Î‬اضسية فيها شسيء من ا◊قيقة والكث‪Ò‬‬
‫من ا‪Ÿ‬واقف حول هذه الهبة الشسعبية ا‪Ÿ‬طالبة بالتغي‪Ò‬‬
‫نحتاج لتثقيف ›تمعنا ورفع قدرتهم على قراءِة الصسورة‬ ‫التي يلتقطها عدد كب‪ Ò‬من الناسس بهواتفهم الذكية ‘‬ ‫من ا‪ÿ‬يال‪.‬‬
‫واإلصس‪Ó‬ح‪ ،‬وهنا لعبت الصسور (الثابتة وباألخصس السسمعية‬
‫وما وراء الصسورة‪.‬‬ ‫حياتهم اليومية و‘ مواضسع وأاماكن وحالت نفسسية أاو‬ ‫“ظهرات الصصورة‬
‫البصسرية) ا‪Ÿ‬تناقلة ع‪ È‬وسسائل التواصسل الجتماعي ثم‬
‫عن ›لة (فواصصل)‬ ‫مناسسبتية‪ ،‬هي ترجمة أاخرى لهذه الع‪Ó‬قة ا‪Ÿ‬زيفة مع‬
‫وسسائل اإلع‪Ó‬م ‘ تعزيز قيمة وقامة وسسلمية هذا ا◊دث‬ ‫لقد أاثار طغيان الصسورة ‘ ‪fl‬تلف مناحي ا◊ياة جدل‬
‫الواقع والتي ل ت‪Î‬جم حقيقة األشسياء‪ ،‬كما أانها ظرفية‬
‫* ‪fl‬رج ون ‪-‬اق ‪-‬د سص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ي‪ ،‬رئ‪-‬يسس –ري‪-‬ر ›ل‪-‬ة‬
‫السستثنائي ‘ تاريخ ا÷زائر‪ ،‬وأاصّسلت هذه الصسور اسسم‬ ‫ونقاشسا حول مصس‪ Ò‬النصس ا‪Ÿ‬كتوب‪ ،‬بل أاضسحت الصسورة ‘‬
‫وتعكسس ا◊الت النفسسية ‪Ÿ‬لتقطها ‘ ع‪Ó‬قته با‪Ÿ‬كان أاو‬
‫ا÷زائر عاليا ‘ أاذهان العا‪ ،⁄‬وعززت صسور التحضسر‬ ‫م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ون النصسية‪ ،‬و‪fl‬تصسرة بحضسورها‬
‫«فنون»‬ ‫الزمان‪ ...‬ويتحول هذا الواقع من خ‪Ó‬ل طغيان «السسلفي»‬
‫والرقي الذي يتميز به هذا الشسعب ‘ تطلعه ا‪Ÿ‬شسروع لغد‬ ‫الكب‪ Ò‬والهائل الكث‪ Ò‬من السسطور وا‪Ÿ‬علومات التي كان‬
‫أاسصتاذ سصابق با‪Ÿ‬درسصة الوطنية العليا للصصحافة‬ ‫إا‪ ¤‬واقع مبتذل يفقد الصسورة قيمتها وتأاث‪Ò‬ها‪.‬‬
‫أافضسل‪.‬‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اط‪-‬اه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬ززة م‪-‬درك‪-‬ات‪-‬ه الفكرية والثقافية‪،‬‬
‫لع‪Ó‬م‪.‬‬ ‫وعلوم ا إ‬ ‫وأاثرت التقنيات الرقمية ا◊ديثة ا‪Ÿ‬سستعملة ‘ معا÷ة‬
‫ولعبت الصسورة (الصسور) خ‪Ó‬ل جائحة كوفيد ‪ ١9‬دورا‬ ‫ومتيحة له مسساحة معرفية كب‪Ò‬ة ‘ الفهم والتحليل ومنها‬
‫وإاع‪-‬ادة ت‪-‬رك‪-‬يب الصس‪-‬ور (ال‪-‬ث‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ة وا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬رك‪-‬ة) ع‪-‬ل‪-‬ى أاصس‪-‬لية‬
‫الفجر‪04:01.................:‬‬
‫الششروق‪05:53 ..............:‬‬
‫حريق يلتهم ‪ 120‬هكتار بغابة ذراع الناقة با‪ÿ‬روب‬
‫الظهر‪12:54.................:‬‬ ‫مواقيت‬ ‫لخ‪Ò‬ة ب‪-‬غ‪-‬أب‪-‬ة ذراع ال‪-‬ن‪-‬أق‪-‬ة‬
‫تسش ‪-‬بب ح ‪-‬ري ‪-‬ق ان ‪-‬دل‪-‬ع خ‪Ó-‬ل ‪ 24‬سش ‪-‬أع ‪-‬ة ا أ‬
‫العصشر‪16:43.................:‬‬ ‫الصش‪Ó‬ة‬ ‫ببلدية ا‪ÿ‬روب (جنوب غرب قسشنطينة)‪ ‘ ،‬إات‪Ó‬ف مأ ل يقل عن ‪120‬‬
‫المغرب‪19:55................:‬‬ ‫لخضش‪-‬ر‪ ،‬ب‪-‬حسشب م‪-‬أ ع‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬ا‪ÿ‬م‪-‬يسص‪ ،‬م‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ه ‪-‬ك‪-‬ت‪-‬أر م‪-‬ن ال‪-‬غ‪-‬ط‪-‬أء ا أ‬
‫العششـأء‪21:33..................:‬‬ ‫لع‪Ó-‬م والتصش‪-‬أل ب‪-‬أأن ا‪Ÿ‬سش‪-‬أح‪-‬أت‬ ‫ا◊م‪-‬أي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دنية‪ .‬أاوضش ‪-‬حت خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا إ‬
‫الطقــسص ا‪Ÿ‬نتظـــر اليـــوم و الغــــد‬ ‫الغأبية التي أاتلفتهأ الن‪Ò‬ان‪ ،‬تتمثل على وجه ا‪ÿ‬صشوصص ‘ ‪ 9‬هكتأرات‬

‫‪33°‬‬ ‫‪ 32°‬وهران‬ ‫‪ 41°‬ا÷زائر‬


‫لدغأل‪.‬‬ ‫من أاششجأر الكأليتوسص والصشنوبر والسشرو و‪ 40‬هكتأرا من ا أ‬
‫عنأبة‬ ‫واسش ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬أدا ل‪-‬ذات ا‪Ÿ‬صش‪-‬در‪ ،‬ف‪-‬إأن إاخ‪-‬م‪-‬أد ه‪-‬ذا ا◊ري‪-‬ق ق‪-‬د ت‪-‬ط‪-‬لب تسش‪-‬خ‪Ò‬‬

‫‪31°‬‬ ‫‪ 28°‬وهران‬ ‫‪ 34°‬ا÷زائر‬


‫وسش ‪-‬أئ ‪-‬ل بشش ‪-‬ري ‪-‬ة ه‪-‬أم‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬واج‪-‬د ب‪-‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬أن ‪ 82‬ع‪-‬نصش‪-‬را م‪-‬ن ه‪-‬ذا‬
‫عنأبة‬ ‫السشلك النظأمي من ‪fl‬تلف الرتب‪.‬‬

‫‪france prix 1‬‬ ‫الثمن ‪ 10‬دج‬ ‫العدد ‪18621‬‬ ‫السشبت ‪ 31‬جويلية ‪2021‬م الموافق لـ ‪ 21‬ذي الحجة ‪ 1442‬هـ‬ ‫‪24‬‬
‫لدى إاششرافه على تخرج الدفعة ‪ 14‬بأ‪Ÿ‬درسشة العليأ ا◊ربية‬
‫قنابل موقوتة‪..‬‬
‫^ أام‪ Ú‬بلعمري‬ ‫الفريق شسنڤريحة‪ :‬مواصسلة العمل لبناء جيشض عصسري ‪Îfi‬ف‬
‫ترك إاع‪Ó‬ن إادارة بايدن عن سضحب قواتها من أافغانسضتان العديد‬
‫من التسضاؤو’ت‪ ،‬كما فتح الباب أامام سضيناريوهات ‪fi‬تملة‪ ،‬على‬ ‫^ مواجهـ ـ ـ ـة التحدي ـ ـ ـات ا◊الي ـ ـ ـة وكسسـ ـ ـب الرهان ـ ـ ـات ا‪Ÿ‬سستقبلي ـ ـ ـة‬
‫خلفية الفراغ الذي سضت‪Î‬كه هذه القوات وإاع‪Ó‬ن حركة طالبان‪ ،‬التي‬
‫حاربتها واشضنطن على مدار عقدين‪ ،‬عن سضيطرتها على ثلث الب‪Ó‬د‪،‬‬
‫من بينها مقاطعة بدخشضان ا‪Ÿ‬تاخمة ‪Ÿ‬قاطعة شضيجيانغ الصضينية‬
‫^ إافشس ـ ـال كاف ـ ـة ا‪ı‬ططـ ـ ـات ا‪Ÿ‬عادي ـ ـة التي – ـاك ‘ ال ّسسر والعل ـ ـ ـن‬
‫على ا◊دود ب‪ Ú‬البلدين؟‬ ‫أاشش‪- - - -‬رف رئ‪- - - -‬يسص أارك‪- - - -‬أن ا÷يشص‬
‫صضحيح أان طالبان سضارعت إا‪ ¤‬طمأانة بك‪ Ú‬بإاع‪Ó‬ن عدم تدخلها‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي الشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق السش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‬
‫’يغور‪fi ‘ ،‬اولة لربح ثقة الصض‪ Ú‬إا‪ ¤‬ح‪،Ú‬‬ ‫‘ ملف مسضلمي ا إ‬ ‫شش‪- -‬ن‪- -‬ق ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬ا‪ÿ‬م ‪-‬يسص‪ ،‬ب ‪-‬أ‪Ÿ‬درسش ‪-‬ة‬
‫بحسضب متابع‪ Ú‬للتطورات ا‪Ÿ‬تسضارعة ‘ أافغانسضتان‪ .‬بينما يرى‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬أ ا◊رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬راسش‪-‬م ح‪-‬فل‬
‫مراقبون أان رسضالة طالبان ما هي إا’ اسض‪Î‬اتيجية لربح الوقت‪‘ ،‬‬ ‫ت‪-‬خ‪-‬رج ال‪-‬دف‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬راب‪-‬ع‪-‬ة عششرة (‪)14‬‬
‫’مريكية‬ ‫انتظار التعا‘ التام من حربها الضضروسس مع القوات ا أ‬ ‫ل ‪-‬دورة ال ‪-‬دراسش ‪-‬أت ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬أ ا◊رب‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬نسضحبة وبذلك ’ تريد فتح جبهة مواجهة جديدة وهي خائرة‬ ‫بحسشب مأ أاورده بيأن لوزارة الدفأع‬
‫القوى و‪ ⁄‬تبسضط بعد سضيطرتها على كامل الب‪Ó‬د‪.‬‬ ‫الوطني‪.‬‬
‫يبدو أان ا’نسضحاب ا‪Ÿ‬فاجئ لواشضنطن من كابول ليسس اعتباطيا‬
‫وقد تكون لديها نوايا ‘ اسضتنسضاخ حرب اسضتنزاف جديدة ضضد‬ ‫أاوضضح ذات ا‪Ÿ‬صضدر‪ ،‬أانه بعد اسضتقباله‬
‫’فغا‪ ،Ê‬كما حصضل مع ا’–اد السضوفياتي‪ ،‬ح‪Ú‬‬ ‫الصض‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬سضتنقع ا أ‬ ‫من طرف كل من قائد الناحية العسضكرية‬
‫’ف‪-‬غ‪-‬ان ضض‪ّ-‬د‬ ‫’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع (ا‪Û‬اه‪-‬دي‪-‬ن) ا أ‬ ‫–ال ‪-‬فت ال‪È‬اغ ‪-‬م ‪-‬ات ‪-‬ي ‪-‬ة ا أ‬ ‫اأ’و‪ ،¤‬اللواء علي سضيدان ومدير ا‪Ÿ‬درسضة‬
‫موسضكو‪ ،‬التي أاكلت الطعم حينها باجتياح أافغانسضتان العام ‪1979‬‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬واء ن‪-‬ورال‪-‬دي‪-‬ن خ‪-‬ل‪-‬وي‪ ،‬اسض‪-‬ت‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‬
‫لتتفّكك ا’م‪È‬اطورية السضوفياتية بعد ‪ 10‬سضنوات من ذلك‪ ،‬لتتأاّكد‬ ‫شض‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ري‪- -‬ح‪- -‬ة إا‪ ¤‬ع‪- -‬رضس ع‪- -‬ن ال‪- -‬دف‪- -‬ع ‪-‬ة‬
‫’م‪È‬اطوريات»‪.‬‬ ‫مقولة «أافغانسضتان مق‪È‬ة ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬تخرجة قدمه مدير ا‪Ÿ‬درسضة‪.‬‬
‫ال ‪-‬ظ ‪-‬روف وا‪Ÿ‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬غ‪ّ-‬ي‪-‬رت‪ ،‬وي‪-‬ب‪-‬دو اأّن واشض‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ن سض‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ظ‬ ‫عقيدة عسشكرية واضشحة‬
‫باسض‪Î‬اتيجية آاتت أاكلها ‘ النيل من منافسضيها وخصضومها‪ ،‬لهذا لن‬ ‫بعد ذلك‪ ،‬أالقى رئيسس أاركان ا÷يشس‬
‫’ف ‪-‬غ ‪-‬ا‪ ،Ê‬ك ‪-‬م ‪-‬ا‬
‫ت‪Î‬دد ‘ ‪fi‬اول‪- -‬ة اسض ‪-‬ت ‪-‬دراج ب ‪-‬ك‪ Ú‬ا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سض ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ع ا أ‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي الشض ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة أام‪-‬ام اإ’ط‪-‬ارات‬
‫’مسس القريب وسضتوظفهم ‘‬ ‫سضتتحالف مع من كانت –اربهم با أ‬ ‫والضض ‪- -‬ب ‪- -‬اط ا‪Ο‬بصض‪ ،Ú‬أاك ‪- -‬د ف ‪- -‬ي ‪- -‬ه‪- -‬ا أان‬
‫معركة كسضر العظام ضضد الصض‪ ،Ú‬من أاجل ا’حتفاظ ‪Ã‬وقع القوة‬ ‫«السضياق الدو‹ ا◊ا‹‪ ،‬كما تعلمون‪’ ،‬‬
‫’و‪ ‘ ¤‬ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪⁄‬؛ م ‪-‬وق ‪-‬ع أاصض ‪-‬ب‪-‬ح م‪-‬ه‪-‬ددا بسض‪-‬بب ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسض‪-‬ة الشض‪-‬رسض‪-‬ة‬ ‫اأ‬ ‫قسض ‪-‬م ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م اأي‪-‬ن وق‪-‬ف ع‪-‬ل‪-‬ى ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫السضر والعلن ضضد اأمن واسضتقرار ا÷زائر‬ ‫وإاخ ‪Ó-‬صس‪ ،‬ت ‪-‬ع ‪ّ-‬ب ‪-‬ر ف ‪-‬ع ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن رغ ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ا‬
‫يرحم الضضعفاء‪ ،‬ومكانة ب‪Ó‬دنا اإ’قليمية‬
‫للتن‪Ú‬؟‪.‬‬ ‫قاعات التدريسس والوسضائل البيداغوجية‬ ‫من طرف اأعداء ا’أمسس واليوم»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة وا‪Ÿ‬ت ‪-‬واصض ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ ا’رت ‪-‬ق ‪-‬اء ب ‪-‬أاداء‬
‫والدولية‪ ،‬باعتبارها دولة ‪fi‬ورية بامتياز‪،‬‬
‫أاكيد أان بك‪ Ú‬لن تكّرر ا‪ÿ‬طأا نفسضه مع أافغانسضتان ولن تقدم على‬ ‫العصضرية التي –وز عليها ا‪Ÿ‬درسضة‪.‬‬ ‫وحث الفريق شضنقريحة ا‪Ÿ‬تخرج‪Ú‬‬ ‫ا÷يشس ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي الشض ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،‬اسض‪Î‬ات ‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ا‬
‫وم ‪-‬وق ‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ا’سض‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي ا◊ي‪-‬وي‪ ،‬ع‪Ó-‬وة‬
‫’مور‬ ‫اجتياح عسضكري‪ ،‬كما فعلت موسضكو‪ ،‬خاصضة وأانها اسضتبقت ا أ‬ ‫و‘ ختام حفل التخرج‪ ،‬قام رئيسس‬ ‫على «العمل على ا’سضتفادة القصضوى ‡ا‬ ‫وع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ا وت‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ا والسضهر على الرفع‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ظ ‪-‬روف الصض ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تشض‪-‬ه‪-‬ده‪-‬ا‬
‫بنسضج ع‪Ó‬قات متينة مع باكسضتان‪ ،‬حليفة طالبان‪ ،‬والتي تعّول عليها‬ ‫اأركان ا÷يشس الوطني الشضعبي بتكر‪Ë‬‬ ‫تلقيتموه طيلة ف‪Î‬تكم التكوينية‪ ‘ ،‬هذا‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬واصض‪- -‬ل م ‪-‬ن ق ‪-‬درات ‪-‬ه ال ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ع‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا اإ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ه‪-‬ي ك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬وام‪-‬ل‬
‫كقاعدة ’نط‪Ó‬ق مبادرة ا◊زام والطريق التي سضتشضمل أافغانسضتان‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة الشض ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬د ال ‪-‬ذي –م ‪-‬ل ال ‪-‬دف ‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫الصضرح التعليمي ا‪Ÿ‬رموق‪’ ،‬سضيما من‬ ‫ا◊رصس ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬واصض‪-‬ل‪-‬ة –سض‪ Ú‬م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة‬
‫ت‪- -‬ت‪- -‬ط ‪-‬لب م ‪-‬ن ‪-‬ا‪ ،‬أاك‪ Ì‬م ‪-‬ن أاي وقت مضض ‪-‬ى‪،‬‬
‫فهل تنجح حكمة العم‪Ó‬ق الصضيني ‘ تفكيك قنابل موقوتة تركتها‬ ‫ا‪Ÿ‬تخرجة اسضمه والتوقيع على السضجل‬ ‫خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬دق‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬بصض‪-‬ر وع‪-‬مق‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ل‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬وف‪-‬ق م‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬بات ا÷يوشس‬
‫مواصضلة العمل ا◊ثيث على بناء جيشس‬
‫واشضنطن؟‬ ‫الذهبي للمدرسضة‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل ‘ دراسض‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫ا◊دي ‪-‬ث ‪-‬ة وذلك ع ‪-‬ن ط ‪-‬ري ‪-‬ق ال ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م فـي‬
‫عصض‪-‬ري ‪Îfi‬ف‪ ،‬ي‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬ك‪-‬ف‪-‬اءة ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫وظ ‪- - - -‬روف ب ‪Ó- - - -‬دن ‪- - - -‬ا ا÷غ‪- - - -‬راف‪- - - -‬ي‪- - - -‬ة‬ ‫مناهـج وبرامج التكوين الناجعة‪ ،‬ا‪Ÿ‬تعلقة‬
‫وعز‪Á‬ة صضلبة‪ ،‬وعقيدة عسضكرية واضضحة‬
‫وا÷ي‪- - -‬وسض‪- - -‬ي‪- - -‬اسض‪- - -‬ي‪- - -‬ة وا’ق‪- - -‬تصض‪- - -‬ادي ‪- -‬ة‬ ‫بالفنون ا◊ربية وا’سض‪Î‬اتيجية العسضكرية‬
‫متأأثرا ‪Ã‬ضشأعفأت كورونأ‬ ‫وا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬ت‪-‬ى ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬كنوا‪ ،‬بصضفتكم‬ ‫وك ‪- -‬ذا ال‪- -‬دراسض‪- -‬ات اأ’خ‪- -‬رى ذات الصض‪- -‬ل‪- -‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬عا‪.»⁄‬‬
‫وأاضض ‪-‬اف‪ ،‬أان ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬دة ي‪-‬ن‪-‬ب‪-‬غ‪-‬ي أان‬
‫بالدفاع واأ’من»‪.‬‬
‫وفـ ـاة الصسحفـ ـي بـ «كنال أا÷‪Ò‬ي» سس ـ ـا‪ ⁄‬عـ ـ ـزي‬
‫مسض ‪- - -‬وؤول‪ Ú‬وق ‪- - -‬ادة م ‪- - -‬ي ‪- - -‬دان‪- - -‬ي‪ ،Ú‬م‪- - -‬ن‬
‫ت ‪-‬ك ‪-‬ون «مسض ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة م ‪-‬ن ق ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ث‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ة‬
‫اسض ‪- -‬تشض‪- -‬راف ت‪- -‬ط‪- -‬ورات ا’أح‪- -‬داث وسض‪È‬‬ ‫وخ ‪- - - -‬اطب ا’إط‪- - - -‬ارات والضض‪- - - -‬ب‪- - - -‬اط‬
‫وم‪-‬ق‪-‬وم‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة العريقة‪ ،‬متكيفة مع‬
‫اأغ ‪-‬واره ‪-‬ا‪ ،‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل اإع‪-‬م‪-‬ال م‪-‬ق‪-‬ارب‪-‬ات‬ ‫ا‪Ο‬بصض‪ Ú‬بالقول‪« :‬اإن التكوين النوعي‬
‫التطورات الراهنة إاقليميا ودوليا‪ ،‬جيشس‬
‫ب‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ي‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ازي‪-‬ه ا‪ÿ‬الصض‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬ائلة‬ ‫‪ ،19‬وواف ‪-‬ت ‪-‬ه ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة اإث ‪-‬ر ت ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬دات‬ ‫تو‘‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬الصضحفي بقناة‬ ‫موضضوعية وذكية‪ ،‬تضضمن لنا ا‪Ÿ‬واجهة‬ ‫الذي تلقيتموه‪ ،‬اأردناه اأن يكون ‪Ã‬ثابة‬
‫ق ‪-‬ادر ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬ات ا◊ال‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫الفقيد متمنيا لهم الصض‪ È‬والسضلوان‬ ‫تنفسضية‪ ،‬بحسضب نفسس ا‪Ÿ‬صضدر‪.‬‬ ‫«ك‪- - -‬ن‪- - -‬ال اأ÷‪Ò‬ي» ل ‪- -‬ل ‪- -‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف ‪- -‬زي ‪- -‬ون‬ ‫الناجعة لكافة التحديات ا‪Ù‬دقة»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬واك ‪-‬ب ‪-‬ة وا‪Ÿ‬سض ‪-‬اي ‪-‬رة ا÷دي‪-‬ة وال‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ة‬
‫وكسضب الرهانات ا‪Ÿ‬سضتقبلية‪ ،‬وهو الهدف‬
‫اإثر هذه الفاجعة‪.‬‬ ‫واشضتغل سضا‪ ⁄‬عزي كمنسضق دو‹‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري‪ ،‬سض ‪-‬ا‪ ⁄‬ع ‪-‬زي‪ ،‬ع ‪-‬ن ع ‪-‬م‪-‬ر‬ ‫و” ع‪- -‬ل‪- -‬ى اإث ‪-‬ر ذلك‪ ،‬ع ‪-‬رضس شض ‪-‬ري ‪-‬ط‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬ط‪-‬وات ال‪-‬ك‪È‬ى ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ها ا÷يشس‬
‫اأ’سضمى الذي سضطرناه‪ ‘ ،‬ظل توجيهات‬
‫ك ‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬دم ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام وم‪-‬دي‪-‬ر‬ ‫للموؤسضسضة العمومية للتلفزيون‪ ،‬قبل‬ ‫ناهز ‪ 62‬سضنة‪ ،‬متاأثرا ‪Ã‬ضضاعفات‬ ‫حول حصضيلة نشضاطات السضنة الدراسضية‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي الشض‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬اف‪-‬ة ا’أصض‪-‬ع‪-‬دة‬
‫السضيد رئيسس ا÷مهورية‪ ،‬القائد اأ’على‬
‫ا’إع‪Ó‬م وكافة اإطارات ومسضتخدمي‬ ‫اأن ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل اإ‪ ¤‬ال ‪-‬قسض ‪-‬م ا’إ‚ل ‪-‬ي ‪-‬زي‬ ‫ف‪Ò‬وسس كورونا‪ ،‬بحسضب ما علمته‬ ‫‪ 2021-2020‬وا’إع‪Ó- -‬ن ع‪- -‬ن ال ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ج‬ ‫وا‪Ÿ‬ي‪- -‬ادي‪- -‬ن‪’ ،‬سض ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ‘ ظ ‪-‬ل ال ‪-‬ظ ‪-‬روف‬
‫للقوات ا‪Ÿ‬سضلحة‪ ،‬وزير الدفاع الوطني‪،‬‬
‫وك‪-‬ال‪-‬ة ا’أن‪-‬ب‪-‬اء ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ازي‪-‬ه‪-‬م‬ ‫لـ»كنال اأ÷‪Ò‬ي»‪.‬‬ ‫واأج من مدير القناة‪.‬‬ ‫وتسضليم الشضهادات وتسضمية الدفعة باسضم‬ ‫ا’أم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ه‪-‬ا ‪fi‬ي‪-‬ط‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬قريب‬
‫ونعمل على ‪Œ‬سضيده ميدانيا بعز‪Á‬ة صضلبة‬
‫ا‪ÿ‬الصضة اإ‪ ¤‬عائلة الفقيد وكذا اإ‪¤‬‬ ‫وعلى اإثر هذا ا‪Ÿ‬صضاب ا÷لل‪،‬‬ ‫كان الفقيد قد نقل اإ‪ ¤‬مسضتشضفى‬ ‫الشضهيد «عبد الله بربار»‪.‬‬ ‫وحتى البعيد‪ ،‬بكل ما ‪Á‬ثله من –ديات‬
‫وبإارادة ’ تل‪.»Ú‬‬
‫عائلة التلفزيون ا÷زائري‪.‬‬ ‫تقدم وزير ا’إتصضال‪ ،‬ا’أسضتاذ عمار‬ ‫زرالدة‪ ،‬بعد تاأكد اإصضابته بكوفيد‪-‬‬ ‫وق ‪-‬ب ‪-‬ل ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬راسض ‪-‬م‪ ،‬األ‪-‬ق‪-‬ى ‡ث‪-‬ل‬ ‫وت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬دات تسض‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق م‪-‬ن‪-‬ا ك‪-‬عسضكري‪ Ú‬باأن‬
‫الضض ‪-‬ب ‪-‬اط ال ‪-‬دارسض‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬خ ‪-‬رج‪ Ú‬ك ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ن‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ا’أه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪Ó-‬زم‪-‬ة ونسض‪-‬تعد لكافة‬ ‫الرفع ا‪Ÿ‬تواصشل للقدرات القتألية‬
‫فضشيحة «بيغأسشوسص»‬ ‫با‪Ÿ‬ناسضبة‪.‬‬ ‫ا’ح‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬ا’ت‪Ã ،‬ا ي ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل اإفشض ‪-‬ال ك ‪-‬اف ‪-‬ة‬ ‫واغتنم الفريق شضنقريحة هذه السضانحة‬
‫بعدها‪ ،‬انتقل الفريق شضنقريحة اإ‪¤‬‬ ‫ا‪ı‬ط ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ادي ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي –اك ‘‬ ‫للتذك‪ Ò‬بأان «ا÷هود التي نبذلها بتفانٍ‬
‫«لومونـ ـد» تنتقـ ـد صسمـ ـت فرن ـسسا حيـ ـ ـال ا‪Ÿ‬غ ـ ـرب‬ ‫بششأن صشفقة حقوق البث التلفزيو‪Ê‬‬ ‫صشفع مصشأرعته ‘ أاو‪Ÿ‬بيأد طوكيو‬
‫إاذا «م ‪- -‬ا ” إاث‪- -‬ب‪- -‬ات اتصض‪- -‬ال ال‪- -‬رئ‪- -‬يسس‬
‫ماكرون هاتفيا مع الوزير اأ’ول للكيان‬
‫وسض ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة إاع ‪Ó-‬م ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬وم‪-‬ون‪-‬د‬
‫ومنظمة العفو الدولية أامنسضتي‪ ،‬عن‬
‫ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دت ج‪-‬ري‪-‬دة ل‪-‬وم‪-‬وند الفرنسضية‬
‫بشضدة‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬صضمت وغياب ردة‬
‫‪fi‬كمة سسويسسرية ترفضض‬ ‫ا’–اد الدو‹ يوجه –ذيرا ‪Ÿ‬درب أا‪Ÿ‬ا‪Ê‬‬
‫الصض‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪ Ê‬ن‪-‬ف‪-‬ط‪-‬ا‹ ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬يت من مصضدر‬
‫رسض‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬إان اإ’ل‪-‬ي‪-‬زي‪-‬ه ي‪-‬رفضس ال‪-‬ت‪-‬عليق‬
‫اسض‪-‬ت‪-‬ه‪-‬داف ا‪Ÿ‬م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ة ا‪Ÿ‬غ‪-‬ربية لهواتف‬
‫رئيسس الدولة وبعضس الوزراء‪’ ،‬تزال‬
‫ف‪-‬ع‪-‬ل م‪-‬ن ط‪-‬رف السض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬رنسض‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ضضد ا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬الذي وضضع شضخصضيات‬ ‫طلب الفيفا ‪Ã‬تابعة ب‪Ó‬تر‬ ‫وفقا لصضحيفة «لوفيغارو» الفرنسضية‪.‬‬ ‫وج ‪-‬ه ا’–اد ال ‪-‬دو‹ ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬دو‪– ،‬ذي ‪-‬را‬
‫ب ‪-‬خصض ‪-‬وصس ال ‪-‬ت ‪-‬واصض ‪-‬ل م ‪-‬ع السض ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫ا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة م ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬زم‪-‬ة الصض‪-‬مت»‪ ،‬واصض‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫سض ‪-‬ي‪-‬اسض‪-‬ي‪-‬ة وصض‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ي‪ Ú‬ف‪-‬رنسض‪-‬ي‪– Ú‬ت‬ ‫لكن ا’–اد الدو‹ للجودو‪ ،‬اع‪Î‬ضس على‬ ‫رسض‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ك‪Ó-‬ودي‪-‬و ب‪-‬وسض‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬درب ا‪Ÿ‬صض‪-‬ارع‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬غربية»‪.‬‬ ‫الوقائع با‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬راق ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬تسض‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ن السض‪-‬بب وراء‬ ‫رفضضت ا‪Ù‬كمة ا÷نائية الفيدرالية‬ ‫ه ‪-‬ذا ال‪-‬تصض‪-‬رف وه‪-‬ذا الشض‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ز‪،‬‬ ‫اأ’‪Ÿ‬ان ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ارت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ت‪-‬راي‪-‬دوسس‪ ،‬وذلك ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا‬
‫وترى لوموند‪ ،‬أان الصضمت الفرنسضي‬ ‫وذك‪- -‬رت ا÷ري ‪-‬دة ب ‪-‬تصض ‪-‬ري ‪-‬ح قصض ‪-‬ر‬ ‫هذا ا‪Ÿ‬وقف‪.‬‬ ‫السض‪- -‬ويسض ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬ا‪ÿ‬م ‪-‬يسس‪ ،‬ط ‪-‬لب ا’–اد‬ ‫ووجه –ذيًرا للمدرب‪ ،‬إاثر السضلوك السضيئ‬ ‫صضفعها على وجهها قبيل بدء منافسضات وزن‬
‫أاصض‪-‬ب‪-‬ح م‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ا أاك‪ ،Ì‬أ’ن‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أاب‪-‬واب‬ ‫اإ’يليزي الذي ’ ينفك يعيده كل مرة‬ ‫تعد «لوموند» من ب‪ 17 Ú‬مؤوسضسضة‬ ‫الدو‹ لكرة القدم (فيفا)‪ ،‬اإعادة فتح‬ ‫ال ‪-‬ذي ’ح ‪-‬ظ ‪-‬ه خ ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬سض‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا أان‬ ‫‪ 63‬كلغ ‘ أاو‪Ÿ‬بياد طوكيو ا‪Ÿ‬قامة حاليا ‘‬
‫العطلة ال‪ŸÈ‬انية وا◊كومية‪ ،‬معربة‬ ‫«إاذا م ‪-‬ا ” إاث ‪-‬ب ‪-‬ات ه ‪-‬ذه ال ‪-‬وق ‪-‬ائ‪-‬ع ف‪-‬إان‬ ‫إاع‪Ó‬مية دولية قامت رفقة «فوربيدن‬ ‫الدعوى ضضد السضويسضري جوزيف ب‪Ó‬تر‪،‬‬ ‫ا÷يدو رياضضة تعليمية و’ ‪Á‬كن التسضامح مع‬ ‫اليابان‪.‬‬
‫عن أاسضفها لغياب ا‪Ÿ‬علومات حول ما‬ ‫اأ’م‪- -‬ر خ‪- -‬ط‪ ،»Ò‬مضض‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ة ان ‪-‬ه داخ ‪-‬ل‬ ‫سضتوريسس»‪ ،‬بكشضف مشضروع بيغاسضوسس‬ ‫ال‪-‬رئ‪-‬يسس السض‪-‬اب‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة الدولية‪ ،‬بشضاأن‬ ‫م ‪-‬ث ‪-‬ل ه‪-‬ذه ال‪-‬تصض‪-‬رف‪-‬ات‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ارضس م‪-‬ع‬ ‫’قت واق ‪-‬ع ‪-‬ة صض‪-‬ف‪-‬ع ا‪Ÿ‬صض‪-‬ارع‪-‬ة اأ’‪Ÿ‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬
‫اذا ك‪- -‬انت ه‪- -‬وات ‪-‬ف ال ‪-‬رئ ‪-‬يسس وال ‪-‬وزراء‬ ‫الكواليسس فإان القضضية جدية‪ ،‬لدرجة‬ ‫ال ‪-‬ذي اسض ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دم ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬نّصض‪-‬ت ع‪-‬ل‪-‬ى آا’ف‬ ‫صضفقة تتعلق بحقوق البث التلفزيو‪.Ê‬‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬واع ‪-‬د اأ’خ ‪Ó-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬وف‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان‬ ‫مارتينا ترايدوسس على يد مدربها‪ ،‬اسضتياء‬
‫ف ‪-‬ع ‪ Ó-‬ت ‪-‬ع ‪-‬رضضت ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة‪ ‘ ،‬غ‪-‬ي‪-‬اب‬ ‫ان «ا◊كومة مطالبة بإاعادة النظر ‘‬ ‫الشضخصضيات السضياسضية واإ’ع‪Ó‬مية ع‪È‬‬ ‫قال متحدث باسضم ب‪Ó‬تر لوكالة ا’أنباء‬ ‫ل‪–Ó‬اد‪ .‬إا’ أان مارتينا ترايدوسس دافعت عن‬ ‫وغضضب العديد من اأ’شضخاصس على وسضائل‬
‫‪Ó‬م‪-‬ن‬
‫ت ‪-‬فسض‪Ò‬ات ال ‪-‬وك ‪-‬ال ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪ -‬أ‬ ‫طرق عملها»‪ .‬وأاضضافت ا÷ريدة‪ ،‬أان‬ ‫العا‪.⁄‬‬ ‫ا’أ‪Ÿ‬انية‪ ،‬اإن رئيسس الفيفا السضابق كان‬ ‫م‪- -‬درب‪- -‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬قب ه ‪-‬ز‪Á‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا وخ ‪-‬روج ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن‬ ‫التواصضل ا’جتماعي‪ ،‬حيث أاظهرت الصضوُر‬
‫واأ’ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي أاخ‪-‬ذت‬ ‫صضمت السضلطات الفرنسضية ’ مثيل له‪،‬‬ ‫ون ‪-‬ددت ا÷ري ‪-‬دة ‘ اف‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫يتوقع تلك النتيجة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سضابقة‪ ،‬وأاكدت عدم وجود أاي شضكل من‬ ‫ا‪Ÿ‬درَب ك‪Ó‬وديو بوسضا وهو يهز ترايدوسس‬
‫الهواتف النقالة ا‪Ÿ‬عنية‪.‬‬ ‫خاصضة حيال ا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬مشض‪Ò‬ة إا‪ ¤‬أانه‬ ‫«بعد أاك‪ Ì‬من أاسضبوع على ما كشضفته ‪17‬‬ ‫و” ات ‪-‬ه ‪-‬ام ب ‪Ó-‬ت ‪-‬ر ب ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ح ‪-‬ق ‪-‬وق ال‪-‬بث‬ ‫أاشضكال العنف ‘ هذه الطقوسس التي تسضبق‬ ‫بقوة‪ ،‬قبل أان يصضفعها على خديها‪ ،‬ما تسضبب‬
‫التلفزيو‪ Ê‬باأسضعار كانت اأقل بكث‪ Ò‬من‬ ‫ا‪Ÿ‬باراة‪ .‬وقالت‪ :‬مدربي يفعل ما أاريده أان‬ ‫‘ غضضب مسضتعملي شضبكة اإ’ن‪Î‬نت‪ ،‬الذين‬
‫إا‪ 9 ¤‬أاوت ا‪Ÿ‬قبل‬ ‫القيمة السضوقية ‘ ذلك الوقت‪ .‬وتقدم‬ ‫يفعله لتحفيزي‪ ..‬هذه هي الطقوسس التي‬ ‫اعت‪È‬وها شضك‪ Ó‬من أاشضكال العنف‪ ‘ ،‬ح‪Ú‬‬
‫اخ‪Î‬تها قبل ا‪Ÿ‬سضابقة‪.‬‬ ‫كان اأ’مر ›رد طقوسس اتفق عليها اإ’ثنان‪،‬‬
‫تأاجيـ ـ ـ ـ ـل ا÷ولـ ـ ـة ‪ 35‬للرابط ـ ـ ـ ـة اأ’و‪ ¤‬لكـ ـ ـ ـ ـرة الق ـ ـدم‬
‫الفيفا بالشضكوى بعد اأن شضعر بالضضرر‬
‫من مفاوضضات رئيسضه السضابق‪.‬‬ ‫راح ضشحيتهأ ‪ 800‬ششخصص‬
‫وي ‪-‬ت ‪-‬ع‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ب‪Ó-‬ت‪-‬ر م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة‬
‫للموسضم ‪ 2022-2021‬سضتجرى يوم ‪15‬‬
‫أاوت «على أاقصضى تقدير»‪.‬‬
‫ع ‪- -‬قب ا÷ول‪- -‬ة ‪ 34‬ي‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ل شضباب‬
‫القبائل ووداد تلمسضان يوم ا÷معة ‪6‬‬
‫أاوت‪ .‬ب‪-‬ع‪-‬د ب‪-‬ر›ة ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ب‪-‬اري‪-‬ات‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوجلة‪ ،‬سضيتم التعرف على ‡ثلي‬
‫أاع ‪-‬ل‪-‬ن رئ‪-‬يسس ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة‬
‫ل ‪-‬ك ‪-‬رة ال ‪-‬ق ‪-‬دم‪ ،‬ع ‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬م‪-‬دوار‪،‬‬
‫أامسس ا÷معة‪ ،‬عن تأاجيل ا÷ولة ‪35‬‬
‫العامة ‘ التاسضع من اأوت القادم‪‘ ،‬‬
‫قضضية اأخرى تتعلق بدفع مليو‪ Ê‬فرنك‬ ‫وضسع حد لشسبكة أاشسرار “تهن النصسب بوهران‬
‫بلوزداد صضدارة ال‪Î‬تيب ‪Ã‬جموع ‪66‬‬ ‫رابطة اأ’بطال وكأاسس الكونفدرالية‬ ‫للرابطة اأ’و‪ ¤‬لكرة القدم التي كانت‬ ‫سضويسضري (‪ 2 , 2‬مليون دو’ر) للفرنسضي‬ ‫بعد إابرام معهم عقود لشضراء سضيارات جديدة‬ ‫“كنت مصضالح الشضرطة بوهران من وضضع‬
‫نقطة‪ ،‬بفارق ‪ 4‬نقاط عن م‪Ó‬حقيه‬ ‫اإ’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬نسض‪-‬خ‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ادمة‪ ،‬يوم ‪9‬‬ ‫مقررة يوم الث‪Ó‬ثاء ا‪Ÿ‬قبل (‪ 3‬أاوت)‬ ‫ميشضيل ب‪Ó‬تيني‪ ،‬عام ‪.2011‬‬ ‫أاو مسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬قسض‪-‬ي‪-‬ط وذلك ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬واطؤو مع‬ ‫حد لنشضاط شضبكة أاشضرار “تهن النصضب‪ ،‬راح‬
‫وفاق سضطيف وشضبيبة السضاورة (‪62‬ن)‬ ‫أاوت‪ ،‬عقب إاجراء ا÷ولة ‪ 35‬للرابطة‬ ‫إا‪ ¤‬يوم اأ’ثن‪ 9 Ú‬أاوت‪.‬‬ ‫وشضدد ا‪Ÿ‬تحدث على اأن حالة ب‪Ó‬تر‬ ‫مسض‪Ò‬ين لث‪Ó‬ث وكا’ت بيع سضيارات تابعة له‪،‬‬ ‫ضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬تها ‪ 800‬شض ‪-‬خصس م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أارج ‪-‬اء‬
‫لكل منهما‪.‬‬ ‫اأ’و‪ ،¤‬م‪- -‬ع اأ’خ‪- -‬ذ ب‪- -‬ع‪ Ú‬ا’ع‪- -‬ت ‪-‬ب ‪-‬ار‬ ‫أاضضاف مدوار على أامواج القناة‬ ‫الصضحية ما تزال سضيئة‪ ،‬مشض‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن‬ ‫وف‪- -‬ق خ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ا’تصض ‪-‬ال وال ‪-‬ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ات ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة‪.‬‬ ‫الوطن‪ ،‬بحسضب ما علم‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬من اأ’من‬
‫ل‪- - -‬ل‪- - -‬ت ‪- -‬ذك‪ ،Ò‬ح ‪- -‬ددت ا’–ادي ‪- -‬ة‬ ‫ل‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دة «ا‪Ÿ‬ع‪-‬ام‪-‬ل» ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ب‪-‬اريات التي‬ ‫‪Ó‬ذاعة الوطنية‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬باراة‬ ‫الثالثة ل إ‬ ‫ا’سض ‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬واب ‪fi‬دد بسض‪- -‬اع‪- -‬ة ونصض‪- -‬ف‬ ‫و‪Ã‬واصض ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ات وال ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ‘ ه‪-‬ذه‬ ‫اسض‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬اعت ف‪- -‬رق ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سض ‪-‬اسس‬ ‫الو’ئي‪.‬‬
‫ا÷زائرية لكرة القدم‪ ،‬يوم السضبت‬ ‫لعبت والنقاط ا‪Ù‬صضل عليها‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬أاخ ‪-‬رة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ول‪-‬ة ‪ ،26‬ب ‪ Ú- -‬ا– ‪- -‬اد‬ ‫السضاعة ‘ اليوم‪.‬‬ ‫ال ‪-‬قضض ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬نصضب وا’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ال ”‬ ‫با‪Ÿ‬متلكات التابعة للمصضلحة الو’ئية للشضرطة‬
‫‪ 23‬أاك‪-‬ت‪-‬وب‪-‬ر‪ ،‬ت‪-‬اري‪-‬خ ان‪-‬ط‪Ó-‬ق ا‪Ÿ‬وسضم‬ ‫ف ‪-‬ف ‪-‬ي ب ‪-‬ي ‪-‬ان ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ك‪-‬تب ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ر وشض ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة ال ‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ائ‪-‬ل‪ ،‬ق‪-‬د ”‬ ‫و” اإدخال ب‪Ó‬تر‪ 85 ،‬عاما‪ ،‬ا‪Ÿ‬سضتشضفى‬ ‫توقيف أاربعة شضركاء تابع‪ Ú‬للشضركة ا‪ÿ‬اصضة‬ ‫القضضائية‪ ،‬من تفكيك هذه الشضبكة التي نصضب‬
‫ال ‪- - -‬ك ‪- - -‬روي ا÷دي ‪- - -‬د (‪)2022-2021‬‬ ‫للكونفدرالية اإ’فريقية لكرة القدم‬ ‫تقد‪Á‬ها من ا÷معة ‪ 6‬أاوت إا‪ ¤‬يوم‬ ‫‘ وقت سضابق من هذا العام ليخضضع‬ ‫‪fi‬ل اإ’ج‪- -‬راء ال‪- -‬قضض‪- -‬ائ ‪-‬ي م ‪-‬ع ح ‪-‬ج ‪-‬ز ج ‪-‬ه ‪-‬از‬ ‫أافرادها على ‪ 800‬شضخصس من ‪fl‬تلف أارجاء‬
‫بصض‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ة ›م‪-‬وع‪-‬ة واح‪-‬دة بـ‪ 18‬ناديا‬ ‫‪Ó‬دوار‬ ‫(الكاف)‪ ،‬فإان عملية القرعة ل أ‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 3‬أاوت‪ ،‬فيما سضتلعب ا‪Ÿ‬باراة‬ ‫ل ‪- -‬ع ‪- -‬م ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ة روت ‪- -‬ي ‪- -‬ن ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪‡ ،‬ا اأدى اإ‪¤‬‬ ‫كمبيوتر ولواحقه و‪ 3‬هواتف نقالة‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب‬ ‫الوطن راحوا ضضحية مالك شضركة خاصضة كان‬
‫(ذهابا وإايابا)‪.‬‬ ‫التمهيدية ‪Ÿ‬نافسضات ما ب‪ Ú‬اأ’ندية‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬أاخ ‪-‬رة ل ‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ول‪-‬ة ‪ 27‬ب‪ Ú‬شض‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫مضضاعفات‪.‬‬ ‫ملفات إادارية للضضحايا‪.‬‬ ‫يقوم با’سضتي‪Ó‬ء على أاموالهم بطرق احتيالية‬

You might also like