You are on page 1of 26

‫ا ألس تاذ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬ ‫الحصيلة المعرفية للوحدة ‪ :01‬تركيب البروتين‬

‫استنساخ المعلومات الوراثية‬ ‫تذكير بالمكتسبات‬


‫‪ -‬تتم في النواة ويتم خاللها التصنيع الحيوي لجزيئة الـ ‪ARNm‬‬ ‫‪ -‬دعامة المعلومات الوراثية هي الجزئية الحاملة للمعلومات‬
‫انطالقا من الـ ‪.ADN‬‬ ‫الوراثية المتواجدة في النواة وهي الـ ‪.ADN‬‬
‫‪ -‬العناصر األساسية لحدوث عملية االستنساخ‪:‬‬ ‫‪ -‬تكون المعلومات الوراثية على شكل مورثات في جزيئة‬
‫* المورثة (المعلومات الوراثية األصلية على جزيئة ‪)ADN‬‬ ‫الـ ‪ ،ADN‬والمورثة عبارة عن تتالي محدد من النكليوتيدات‪.‬‬
‫* إنزيم ‪ ARN‬بوليميراز‪.‬‬ ‫‪ -‬التعبير المورثي هو تعبير المورثة عن المعلومات الوراثية في‬
‫* ‪ 4‬أنواع من النكليوتيدات الداخلة في تركيب ‪.ARN‬‬ ‫شكل بروتين محدد الذي يعتبر مصدر النمط الظاهري للفرد على‬
‫* طاقة ‪.ATP‬‬ ‫مختلف مستوياته (الجزيئي‪ ،‬الخلوي العضوية)‪.‬‬
‫‪ ‬مراحل االستنساخ‪:‬‬
‫تمر عملية االستنساخ بثالث مراحل وهي‪:‬‬
‫مقر تركيب البروتين‬

‫‪om‬‬
‫‪ -‬مرحلة االنطالق‪:‬‬ ‫‪ -‬يتم تركيب البروتين في الخاليا على مستوى الهيولى‪.‬‬
‫يرتبط انزيم ‪ ARN‬بوليميراز ببداية المورثة ويقوم بإزالة‬ ‫‪ -‬يؤمن انتقال المعلومة الوراثية من النواة إلى الهيولى موقع‬
‫االلتفاف وفتح سلسلتي ‪ ADN‬بعد تكسير الروابط الهيدروجينية‬ ‫تركيب البروتين‪ ،‬نمط آخر من األحماض النووية يدعى الحمض‬
‫بين ازواج القواعد األزوتية‪ ،‬يبدأ االنزيم بقراءة تتابع القواعد‬ ‫الريبي النووي الرسول (‪.)ARNm‬‬
‫على احدى سلسلتي ‪( ADN‬السلسلة المستنسخة) وربط‬ ‫‪ -‬تجربة تبين العالقة بين ‪ ARN‬وتركيب البروتين‪:‬‬

‫‪.c‬‬
‫النكليوتيدات الموافقة لها لتركيب سلسلة من ‪ ،ARN‬حيث‬ ‫التجربة ‪ +‬نتائجها في الوثيقة (‪ )3‬ص‪.13‬‬
‫تتوضع نكليوتيدات ‪ ARN‬مقابل نكليوتيدات ‪ ADN‬حسب تكامل‬ ‫‪ -‬تجربة تؤكد أن ‪ ARNm‬ينقل المعلومة الوراثية من النواة الى‬
‫القواعد األزوتية‪.‬‬ ‫الهيولى‪ :‬الوثيقة (‪ )4‬ص‪.14‬‬

‫‪ik‬‬
‫‪ -‬مرحلة االستطالة‪:‬‬ ‫‪ ‬التركيب الكيميائي للـ ‪:ARNm‬‬
‫ينتقل انزيم ‪ ARN‬بوليميراز على طول المورثة لقراءة‬ ‫تم التعرف عليها حسب نواتج االماهة الكلية والجزئية حيث‪:‬‬
‫المعلومات على جزئ ‪ ADN‬وربط نكليوتيدات ‪ ARN‬وفق‬
‫‪aw‬‬ ‫‪ -‬اإلماهة الكلية‪:‬‬
‫تتابعها في السلسلة المستنسخة للـ ‪ ADN‬مؤديا الى استطالة‬ ‫تتم في درجة حرارة عالية باستعمال ‪ NaOH‬وينتج عنها‪:‬‬
‫جزيئة ‪.ARN‬‬ ‫* ‪ 4‬أنواع من القواعد األزوتية هي‪:‬‬
‫‪ -‬مرحلة النهاية‪:‬‬ ‫‪ -‬قواعد بيريميدينية (حلقتين)‪ (U) - :‬اليوراسيل ‪ (C) -‬سيتوزين‪.‬‬
‫يصل االنزيم الى نهاية المورثة وتتوقف استطالة ‪ ARNm‬الذي‬ ‫‪ -‬قواعد بيورينية (حلقة واحدة)‪ )G( - :‬غوانين ‪ (A) -‬أدنين‪.‬‬
‫‪af‬‬

‫ينفصل عن ‪ ADN‬وينفصل االنزيم وتنغلق سلسلتي ‪.ADN‬‬ ‫* سكر خماسي الكربون هو سكر الريبوز ‪.C5H10O5‬‬
‫‪ -‬تفاصيل حدوث عملية االستنساخ‪ :‬الوثيقة (‪ )4‬ص‪.18‬‬ ‫* حمض الفوسفوريك ‪.H3PO4‬‬
‫‪ -‬مالحظة‪:‬‬ ‫‪ -‬نواتج االماهة الكلية للـ ‪ :ARNm‬الوثيقة (‪ )5‬ص‪.14‬‬
‫‪ot‬‬

‫‪ -‬تنتقل عدة جزيئات من األنزيم من موقع بداية االستنساخ إلى‬ ‫‪ -‬اإلماهة الجزئية‪:‬‬
‫نهايته وهكذا يتم نسخ عدة جزيئات ‪ ARNm‬في آن واحد‪.‬‬ ‫تتم باستعمال انزيمات نوعية من نوع ‪ ARNase‬وينتج عنها‪:‬‬
‫‪ -‬اتجاه االستنساخ يكون دوما من النهاية ‪ 5՝‬الى ‪ 3՝‬في ‪.ARNm‬‬ ‫* النكليوتيدات‪ :‬تتمثل في ارتباط حمض الفوسفوريك مع سكر‬
‫‪.m‬‬

‫‪ -‬السلسلة المستنسخة تكون عكس اتجاه سلسلة ‪ ،ARNm‬بينما‬ ‫ريبوز مع قاعدة أزوتية‪ ،‬وحسب نوع القاعدة نجد ‪ 4‬أنواع‪:‬‬
‫السلسلة غير المستنسخة تكون في نفس اتجاه ‪.ARNm‬‬ ‫‪ -‬أدينوزين‪ - .‬غوانوزين‪ - .‬سيتيدين‪ - .‬يوريدين‪.‬‬
‫‪ ‬نضج الـ ‪ ARNm‬بعد انتهاء االستنساخ‪:‬‬ ‫* متعدد نكليوتيد‪ :‬تتمثل في ارتباط عدد قليل من النكليوتيدات‪.‬‬
‫‪ ‬تتميز المورثات في حقيقيات النواة (‪ )ADN‬باحتوائها على‬ ‫* نكليوزيدات‪ :‬وهي ارتباط سكر ريبوز مع قاعدة أزوتية‪.‬‬
‫‪w‬‬

‫القطع غير الدالة (‪ )introns‬والقطع الدالة (‪.)exons‬‬ ‫‪ -‬نواتج االماهة الجزئية للـ ‪ :ARNm‬الوثيقة (‪ )6‬ص‪.15‬‬
‫‪ ‬بعد االستنساخ مباشرة يتشكل ‪ ARNm‬له نفس طول‬ ‫‪ -‬بنية ‪:ARN‬‬
‫‪w‬‬

‫المورثة (عدد النكليوتيدات) أي يتكون من قطع دالة وقطع غير‬ ‫يتكون من سلسلة واحدة من النكليوتيدات مرتبطة مع بعضها‬
‫دالة ويسمى ‪ ARNm‬أولي (غير ناضج‪ ،‬طالئعي)‪.‬‬ ‫بروابط استر فوسفاتية بين سكر الريبوز للنكليوتيدة األولى أي‬
‫‪ ‬يتم على مستوى النواة حذف القطع غير الدالة وربط القطع‬ ‫الجهة ‪ 3՝‬مع حمض الفوسفور للنكليوتيدة الموالية أي الجهة ‪5՝‬‬
‫‪w‬‬

‫الدالة للـ ‪ ARNm‬االولي عن طريق انزيمات الحذف والربط‪،‬‬ ‫وبالتالي تبدأ السلسلة دوما بالنهاية ‪ 5՝‬وتنتهي بالنهاية ‪.3՝‬‬
‫ليتشكل ‪ ARNm‬ناضج أقصر طوال ويتكون من قطع دالة فقط‪،‬‬ ‫‪ -‬طريقة ارتباط النكليوتيدات في ‪ :ARN‬الوثيقة (‪ )7‬ص‪.15‬‬
‫لينتقل الى الهيولى ويترجم الى بروتين معين‪.‬‬ ‫‪ -‬المقارنة بين ‪ ADN‬و‪:ARN‬‬
‫‪ ‬تسمى هذه العملية بنضج ‪.ARNm‬‬
‫‪ -‬تجربة التهجين الجزيئي بين سلسلة ‪ ADN‬المستنسخة وسلسلة‬
‫‪ ARNm‬ناضج‪ :‬الوثيقة (‪ )7‬ص‪.19‬‬
‫‪ -‬مالحظة‪:‬‬
‫‪ -‬ظاهرة نضج ‪ ARNm‬ال توجد عند الخاليا بدائيات النواة‪ ،‬فهي‬
‫مميزة للخاليا حقيقيات النواة فقط‪.‬‬
‫‪ -‬عند بدائيات النواة جميع أجزاء المورثة هي قطع دالة ومنه ينتج‬ ‫‪ -‬مقارنة بين ‪ ADN‬و‪ :ARN‬الوثيقة (‪ )1‬ص‪.16‬‬
‫‪ 1‬مباشرة ‪ ARNm‬ناضج‪.‬‬
‫‪ -‬بنية الـ ‪:ARNt‬‬ ‫الـترجـمـة‬
‫يتكون من سلسلة من النكليوتيدات تلتف لتأخذ شكل فراغي محدد‬ ‫‪ ‬هي تحويل لغة نووية ‪( ARNm‬تتابع نكليوتيدات) الى لغة‬
‫وتتضمن موقعين رئيسيين هما‪:‬‬ ‫بروتينية (تتابع أحمض أمينية) على مستوى الهيولى‪ ،‬باستخدام‬
‫* موقع تثبيت الحمض األميني‪ :‬يسمح بارتباط الحمض األميني‪.‬‬ ‫قاموس الشفرة الوراثية‪.‬‬
‫* موقع الرامزة المضادة‪ :‬تتعرف على الرامزة في ‪.ARNm‬‬ ‫‪ ‬تُنسخ المعلومة الوراثية بشفرة خاصة‪ :‬تدعى الشفرة‬
‫‪ -‬البنية الفراغية لـ ‪ :ARNt‬الوثيقة (‪ )6‬ص‪.27‬‬ ‫الوراثية‪ ،‬وتتمثل وحدة الشفرة الوراثية في ثالثية من القواعد‬
‫‪ -‬تنشيط األحماض األمينية‪:‬‬ ‫تدعي الرامزة تٌشفر لحمض أميني معين في البروتين‪.‬‬
‫تتمثل في ربط الحمض االميني بـ ‪ ARNt‬الخاص به بتدخل‬ ‫‪ ‬تحول اللغة النووية الممثلة بـ ‪ 4‬أحرف لقواعد أزوتية الى‬
‫إنزيم نوعي مع توفر طاقة ‪ ATP‬وتتم حسب المراحل التالية‪:‬‬ ‫لغة بروتينية ممثلة بـ ‪ 20‬كلمة ألحماض أمينية حسب العالقة‬
‫‪ -‬يتثبت ‪ ARNt‬والحمض األميني على مواقع التثبيت الخاصة‬ ‫‪AB = C -----˃ 43 = 64‬‬ ‫التالية‪:‬‬
‫بهما في اإلنزيم النوعي‪.‬‬ ‫‪ A -‬يمثل عدد القواعد االزوتية‪.‬‬
‫‪-‬يتشكل المعقد (أنزيم‪ ،‬حمض أميني‪ )ARNt ،‬وفي وجود‬ ‫‪ B -‬عدد القواعد في الرامزة‪.‬‬

‫‪om‬‬
‫الـ ‪ ATP‬يتم ربط الحمض االميني والـ ‪.ARNt‬‬ ‫‪ C -‬عدد أنواع الرامزات‪.‬‬
‫‪ -‬ينفصل ‪ ARNt‬مرتبط بالحمض االميني‪ ،‬ويتحرر االنزيم‪.‬‬ ‫‪ ‬يكون عدد كلمات اللغة النووية (‪ )64‬أكثر من عدد كلمات‬
‫‪-‬مراحل تنشيط الحمض األميني‪ :‬الوثيقة (‪ )8‬ص‪.28‬‬ ‫اللغة البروتينية (‪ )20‬وهذا يدل على وجود خاصية الترادف أي‬
‫‪ ‬مراحل حدوث الترجمة‪:‬‬ ‫يمكن لعدة رامزات أن تشفر لنفس الحمض األميني‪.‬‬
‫‪ -‬مرحلة االنطالق‪:‬‬ ‫‪ ‬يبين جدول الشفرة الوراثية وجود ‪ 61‬رامزة من مجموع ‪64‬‬

‫‪.c‬‬
‫‪ -‬يتثبت ‪ ARNm‬على تحت الوحدة الصغرى‪ ،‬ثم يتوضع‬ ‫تشفر ألحماض أمينية أبرزها رامزة االنطالق ‪ AUG‬وتشفر‬
‫‪ ARNt‬الخاص بالحمض األميني الميثيونين في الموقع ‪P‬‬ ‫للميثيونين‪ ،‬كما نجد ‪ 3‬رامزات بدون معنى ال تشفر ألي حمض‬
‫للريبوزوم ويتم تعرف الـ ‪ ARNt‬على رامزة االنطالق ‪AUG‬‬ ‫آميني هي‪ UGA،UAG،UAA :‬وتسمى رامزات التوقف‪.‬‬

‫‪ik‬‬
‫في الـ ‪ ARNm‬عن طريق الرامزة المضادة‪.‬‬ ‫‪ -‬جدول الشفرة الوراثية‪ :‬الوثيقة (‪ )1‬ص‪.20‬‬
‫‪ -‬ترتبط تحت الوحدة الكبرى لتشكيل معقد االنطالق‪.‬‬ ‫‪ ‬تم فك رموز الشفرة الوراثية بفضل التجربة التي قام بها‬
‫‪ -‬يتوضع ‪ ARNt‬الخاص بالحمض األميني الثاني في الموقع ‪A‬‬ ‫العالم ‪ Nirenberg‬وهي موضحة في الوثيقة (‪ )2‬ص‪.21‬‬
‫‪aw‬‬
‫للريبوزوم وفق الرامزة الثانية للـ ‪ ،ARNm‬يتم تكوين الرابطة‬ ‫‪ -‬استعمال برنامج ‪: Anagène‬‬
‫الببتيدية بين الحمضين األول والثاني‪.‬‬ ‫هو برنامج تعليمي الهدف منه‪:‬‬
‫‪ -‬مرحلة االستطالة‪:‬‬ ‫‪ -‬عرض ومعالجة التتابعات (قواعد أو أحماض أمينية) حيث‬
‫‪ -‬ينتقل الريبوزوم بمقدار رامزة على الـ ‪ ،ARNm‬مؤديا الى‬ ‫يسمح البرنامج من تحويل المعلومات من وإلى ‪ADN ،ARN‬‬
‫‪af‬‬
‫انفصال الـ ‪ ARNt‬األول عن حمضه األميني وعن الموقع ‪،P‬‬ ‫أو تتابع األحماض األمينية في السلسلة الببتيدية‪.‬‬
‫ويتغير موقع ‪ ARNt‬الثاني الحامل لثنائي الببتيد من الموقع ‪A‬‬ ‫‪ -‬يسمح بمقارنة التتابعات لنفس المورثة أو بين مورثات مختلفة‬
‫إلى الموقع ‪ P‬ويصبح الموقع ‪ A‬فارغ الستقبال ‪ ARNt‬جديد‬ ‫لنفس الكائن أو حتى لمورثات من كائنات مختلفة‪.‬‬
‫‪ot‬‬

‫حامل لحمض آميني ثالث فتتشكل رابطة ببتيدية بين الحمض‬ ‫‪ -‬يسمح بتحديد مواقع ونوع الطفرات وتأثيرها على البروتين‪.‬‬
‫الثالث وثنائي الببتيد السابق‪ ،‬وهكذا تتكرر نفس الخطوات‬ ‫مراحل الـترجـمـة‬
‫وتستطيل السلسلة الببتيدية بمقدار حمض آميني في كل خطوة‪.‬‬ ‫‪ -‬مقر تركيب البروتين في الهيولى‪:‬‬
‫‪.m‬‬

‫‪ -‬مرحلة النهاية‪:‬‬ ‫‪ -‬تتم عملية الترجمة على مستوى متعدد الريبوزوم (البوليزوم)‬
‫‪ -‬يصل الريبوزوم إلى إحدى رامزات التوقف على الـ ‪.ARNm‬‬ ‫الذي يكون في الهيولى أو متصال مع الشبكة الهيولية الفعالة‪.‬‬
‫‪ -‬تنفصل السلسلة الببتيدية المتشكلة وينفصل الـ ‪ ARNt‬األخير‬ ‫‪ -‬تعريف متعدد الريبوزوم‪:‬‬
‫وتنفصل تحت وحدتي الريبوزوم عن بعضهما‪ ،‬كما يتم نزع‬ ‫‪ -‬يمثل ارتباط عدد من الريبوزومات بجزيء واحد من ‪ARNm‬‬
‫‪w‬‬

‫الحمض األميني األول (الميثيونين) من السلسلة الببتيدية‪.‬‬ ‫حيث يقوم كل ريبوزوم بإنتاج سلسلة ببتيدية‪ ،‬وكلما زاد عدد‬
‫‪ -‬يمكن للريبوزوم أن يعيد الدورة ويشكل سلسلة ببتيدية أخرى‪.‬‬ ‫الريبوزومات المرتبطة زادت كمية البروتين المصنعة‪.‬‬
‫‪ -‬مراحل حدوث عملية الترجمة‪ :‬الوثيقة (‪ )9‬ص‪.29‬‬
‫‪w‬‬

‫‪ -‬أنماط الـ ‪ ARN‬المتدخلة في تركيب البروتين‪:‬‬


‫‪ ‬مصير البروتين بعد تركيبه‪:‬‬ ‫‪ -‬يتدخل في تركيب البروتين ثالثة أنماط من ‪ ARN‬المتمثلة في‪:‬‬
‫‪ -‬تركيب البروتين على مستوى البوليزوم الذي يتواجد حر في‬ ‫* ‪ ARNm‬الرسول‪ ARNt * .‬الناقل‪ ARNr * .‬الريبوزومي‪.‬‬
‫‪w‬‬

‫الهيولى أو متصال بالشبكة الهيولية‪.‬‬ ‫‪ -‬خصائص األنواع المختلفة لـ ‪ :ARN‬الوثيقة (‪ )3‬ص‪.25‬‬


‫‪ -‬ينتقل بفضل حويصالت انتقالية إلى جهاز غولجي أين ينضج‬ ‫‪ -‬بنية ومكونات الريبوزوم‪:‬‬
‫ويتم تصنيف وتخزين وتغليف هذه البروتينات في حويصالت‪.‬‬ ‫يتكون الريبوزوم من تحت وحدتين يتشكالن على مستوى النوية‪:‬‬
‫‪ -‬تقوم الحويصالت بنقل البروتين الى مكان عمله ونشاطه‪.‬‬ ‫* تحت وحدة كبرى‪ :‬تتكون من ‪ 31‬نوع من البروتينات ونوعين‬
‫‪ -‬مالحظة‪:‬‬ ‫من ‪ ،)23S.5S( ARNr‬وتحتوي موقعين الرتباط ‪ ARNt‬هما‬
‫‪ -‬عند بدائيات النواة يمكن للترجمة ان تبدأ قبل نهاية االستنساخ‬ ‫موقع ‪ A‬وموقع ‪ P‬كما تحتوي على نفق لخروج السلسلة الببتيدية‪.‬‬
‫(غياب غالف نووي ‪ +‬تشكل ‪ ARNm‬ناضج مباشرة)‪.‬‬ ‫* تحت وحدة صغرى‪ :‬تتكون من ‪ 21‬نوع من البروتينات‬
‫‪ -‬عند حقيقيات النواة ال يمكن لالستنساخ والترجمة الحدوث في‬ ‫و‪ ،)16S( ARNr‬ويوجد بها موقع الرتباط الـ ‪ ARNm‬يسمح‬
‫مكان واحد (وجود غالف نووي ‪ +‬عملية نضج ‪ ARNm‬أولي)‪.‬‬ ‫بانزالق وتنقل الريبوزوم على جزيئة الـ ‪.ARNm‬‬
‫‪ -‬رسم تخطيطي تحصيلي لتركيب البروتين‪ :‬الوثيقة ص‪.35‬‬ ‫‪ -‬مكونات وبنية الريبوزوم‪ :‬الوثيقة (‪ )5+4‬ص‪.26‬‬
‫ا ألس تاذ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬ ‫‪BAC 2016‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الـوحـدة ‪ :01‬تــركيـب البــروتيـن‬
‫الوحدة ‪ :01‬تركيب البروتين‬
‫س‬ ‫ط‬‫خ‬‫ت‬
‫ت‬ ‫ض‬ ‫ي‬
‫‪ -‬رسم طي يو ح ظاهرة الا نساخ ‪-‬‬

‫‪om‬‬
‫‪.c‬‬
‫ج‬ ‫الت‬ ‫ل‬‫م‬‫ع‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ض‬ ‫ي‬ ‫ط‬‫ي‬ ‫ط‬‫س تخ‬
‫‪ -‬ر م ي و ح را ل تة ر مة ‪-‬‬

‫‪ik‬‬
‫‪aw‬‬
‫‪af‬‬
‫‪ot‬‬
‫‪.m‬‬
‫‪w‬‬

‫ل‬ ‫ل‬
‫‪ -‬ملاحطة عملتة الترجمة با مجهر الالكتروني ‪-‬‬ ‫‪ -‬ملاحطة عملتة الاسنساخ با مجهر الالكتروني ‪-‬‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬

‫ا ألس تاذ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬ ‫‪BAC 2016‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الـوحـدة ‪ :01‬تــركيـب البــروتيـن‬
‫ح‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ط‬ ‫خ‬‫ت‬
‫ق‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫ض‬ ‫ي‬
‫‪ -‬رسم طي يو ح مراحل عتتر ا مو نري عتد تقيات التواة ‪-‬‬

‫‪om‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪ik‬‬
‫‪aw‬‬
‫‪af‬‬
‫‪ot‬‬
‫‪.m‬‬

‫ل‬‫ا‬ ‫ط‬ ‫خ‬‫ت‬


‫ل‬‫ا‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ع‬‫ت‬ ‫ض‬ ‫ط‬‫ي‬
‫‪ -‬رسم ي يو ح مراحل تتر موري تد بدابيات تواة ‪-‬‬
‫ا‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬

‫ا ألس تاذ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬ ‫‪BAC 2016‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الـوحـدة ‪ :01‬تــركيـب البــروتيـن‬
‫الأس تاذ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬ ‫الحصيلة المعرفية للوحدة ‪ :02‬العالقة بين بنية ووظيفة البروتين‪.‬‬
‫العالقة بين بنية ووظيفة الروتين‬ ‫تمثيل البنية الفراغية للبروتين‬
‫‪ -‬إن اختالف البنية الفراغية للبروتينات يعود الى اختالف عدد‬ ‫‪ ‬تمثيل البنية الفراغية للجزيئات البسيطة‪:‬‬
‫ونوع وترتيب األحماض األمينية الداخلة في تركيبها‪.‬‬ ‫يمكن تمثيلها بعدة نماذج أهمها‪:‬‬
‫‪ ‬تعريف األحماض األمينية‪:‬‬ ‫* نموذج الكرة والعود (‪:)Boules et Bâtonnets‬‬
‫‪ -‬هي جزيئات بسيطة تمثل الوحدة البنائية األساسية للبروتينات‪،‬‬ ‫يهدف الى اظهار الذرات والروابط الموجودة فيما بينها‪.‬‬
‫وهي مركبات عضوية مقسمة الى جزأين‪:‬‬ ‫* نموذج الكرة او المكدس (‪:)Sphères‬‬
‫* جزء ثابت‪ :‬يتكون من وظيفة أمينية (‪ )NH2‬ووظيفة‬ ‫اظهار حجم الجزيئة وتظهر الذرات فقط‪.‬‬
‫كربوكسيلية (‪ )COOH‬متصلتين بذرة كربون مركزية(‪ )Cα‬التي‬ ‫* نموذج العود (‪:)Bâtonnets‬‬
‫تتصل أيضا مع (‪ ،)H‬وهو موجود عند جميع األحماض األمينية‪.‬‬ ‫اظهار الروابط الكيميائية في الجزيئة‪.‬‬
‫* جزء متغير‪ :‬يتمثل في سلسلة جانبية أو جذر ألكيلي يرمز له‬ ‫* نموذج الخيط الحديدي (‪:)Fil de fer‬‬

‫‪om‬‬
‫(‪ ،)R‬ويختلف تركيبه من حمض أميني آلخر‪.‬‬ ‫يبين الروابط وتكون على شكل خيط رقيق‪.‬‬
‫‪ ‬تصنيف األحماض األمينية‪:‬‬ ‫‪ -‬نماذج مختلفة لتمثيل بنية حمض أميني‪ :‬الوثيقة (‪ )1‬ص‪.40‬‬
‫يمكن تصنيفها حسب الجزء المتغير (الجذر ‪ )R‬إلى ‪ 3‬أصناف‪:‬‬ ‫‪ ‬تمثيل البنية الفراغية للجزيئات الكبيرة‪:‬‬
‫* أحماض أمينية حامضية‪:‬‬ ‫يمكن تمثيلها بنفس النماذج السابقة باإلضافة الى نماذج أخرى‬
‫يحتوي الجذر على مجموعة حمضية (‪ )COOH‬عددها ‪ 2‬هي‪:‬‬ ‫تسمح بتوضيح جوانب أخرى من البنية الفراغية وهي‪:‬‬

‫‪.c‬‬
‫غلوتاميك (‪ )Glu‬وأسبارتيك (‪.)Asp‬‬ ‫* الشريطي(‪ )Rubans‬والشريطي السميك (‪:)Caricatures‬‬
‫* أحماض أمينية قاعدية‪:‬‬ ‫يسمح بتوضيح البنيات الثانوية للجزيئة حيث تظهر البنيات‬
‫يحتوي الجذر على مجموعة أمينية (‪ )NH2‬عددها ‪ 3‬وهي‪:‬‬ ‫الحلزونية ‪ α‬على شكل شريط حلزوني وردي اللون‪ ،‬بينما البنيات‬

‫‪ik‬‬
‫ليزين (‪ ،)Lys‬أرجينين (‪ ،)Arg‬هيستدين (‪.)His‬‬ ‫الوريقية ‪ β‬تظهر بشكل وريقات مطوية بلون أصفر‪ ،‬كما يسمح‬
‫* أحماض أمينية متعادلة‪:‬‬ ‫بإظهار مناطق االنعطاف في شكل خيط سميك أبيض أو أزرق‪.‬‬
‫تمتاز بعدم وجود مجموعة حمضية أو قاعدية في الجذر ‪R‬‬
‫‪aw‬‬ ‫‪ -‬نماذج مختلفة لتمثيل بنية بروتين‪ :‬الوثيقة (‪ )2‬ص‪.41‬‬
‫وعددها ‪ 15‬يمكن تقسيمها حسب نوع الوظائف الموجودة في‬ ‫‪ ‬مميزات برنامج ‪ Rastop‬في دراسة البروتينات‪:‬‬
‫جذورها الى‪ :‬كحولية‪ ،‬عطرية‪ ،‬كبريتية‪ ،‬أليفاتية‪ ،‬أميدية‪ ،‬حلقية‪.‬‬ ‫‪ -‬عرض البنية الفراغية ثالثية األبعاد للجزيئات بنماذج مختلفة‪.‬‬
‫‪ ‬تشكل الرابطة الببتيدية بين األحماض األمينية‪:‬‬ ‫‪ -‬دراسة البنية الثانوية بتحديد عددها ونوعها في البروتين‪.‬‬
‫‪ -‬هي رابطة تكافؤية قوية تتشكل بين المجموعة الكربوكسيلية‬ ‫‪ -‬تحديد عدد السالسل الببتيدية المكونة للبروتين‪.‬‬
‫‪af‬‬
‫للحمض األميني األول والمجموعة األمينية للحمض األميني‬ ‫‪ -‬تحديد عدد ونوع وتسلسل األحماض األمينية في البروتين‪.‬‬
‫الموالي مع انطالق جزيء من الماء‪.‬‬ ‫‪ -‬تحديد الجزء البروتيني والجزء غير البروتيني في الجزيئات‪.‬‬
‫‪ ‬سلوك األحماض األمينية في الوسط‪:‬‬ ‫‪ -‬التعرف على الموقع الفعال للبروتين‪.‬‬
‫‪ot‬‬

‫‪ -‬يتغير سلوك الحمض األميني بتغير درجة ‪ pH‬الوسط‪ ،‬وهجرته‬ ‫‪ -‬التعرف على مختلف الروابط التي تساهم في ثبات البنية‬
‫في المجال الكهربائي تعتمد على نوع الشحنة التي يكتسبها‪.‬‬ ‫(روابط هيدروجينية‪ ،‬جسور كبريتية‪).....‬‬
‫‪ -‬تسلك األحماض األمينية سلوك األحماض (تفقد بروتونات) في‬ ‫مستويات البنية الفراغية لبروتينات‬
‫‪.m‬‬

‫الوسط القاعدي وتسلك سلوك القواعد (تكتسب بروتونات) في‬ ‫‪ -‬تتميز البنية الفراغية البروتينات بالتعقيد وتختلف درجته بين‬
‫الوسط الحامضي لذلك تسمى بالمركبات األمفوتيرية (الحمقلية)‪.‬‬ ‫البروتينات ويمكن وصف ‪ 4‬مستويات بنيوية متدرجة التعقيد هي‪:‬‬
‫‪ -‬القاعدة التي تسمح بتحديد شحنة الحمض األميني‪:‬‬ ‫‪ ‬البنية األولية‪:‬‬
‫‪ -‬تعريف نقطة التعادل الكهربائي (‪:)PHi‬‬ ‫‪ -‬ارتباط أحماض أمينية بروابط ببتيدية لتكوين سلسلة ببتيدية‬
‫‪w‬‬

‫‪ -‬هي قيمة يكون عندها الحمض األميني متعادل كهربائيا‪ ،‬عدد‬ ‫بدايتها ‪ NH2‬ونهايتها ‪.COOH‬‬
‫الشحنات الموجبة والسالبة متساوي أي شحنة معدومة (‪.)0‬‬ ‫‪ -‬مميزات البنية األولية‪ :‬الوثيقة (‪ )1‬ص‪.42‬‬
‫‪w‬‬

‫‪ PHi=PH -‬شحنة الحمض األميني معدومة (‪:)0‬‬ ‫‪ ‬البنية الثانوية‪:‬‬


‫‪ -‬ال يهاجر الى أي قطب (يبقى في المنتصف) ويدل على تساوي‬ ‫‪ -‬هي التفاف البنية األولية في مناطق محددة في شكل بنيات‬
‫الشحنات (‪ )+‬و(‪ )-‬أي تأين الوظيفة األمينية (‪ )NH3+‬والحمضية‬ ‫حلزونية ‪ α‬أو بنيات وريقية ‪ β‬وهذا بتشكل روابط هيدروجينية‬
‫‪w‬‬

‫(ــ‪ )COO‬ومنه يسلك سلوك حمض وقاعدة في نفس الوقت‪.‬‬ ‫بين ‪ NH‬و‪ CO‬التابعة للروابط الببتيدية‪.‬‬
‫‪ PHi>PH -‬شحنة الحمض األميني موجبة (‪:)+‬‬ ‫‪ -‬مميزات البنية الثانوية‪ :‬الوثيقة (‪ )2‬ص‪.42‬‬
‫‪ -‬يهاجر الى القطب (‪ )-‬ويدل على اكتسابه بروتون ‪ H‬من الوسط‬
‫‪+‬‬
‫‪ ‬البنية الثالثية‪:‬‬
‫وتأين الوظيفة األمينية ومنه يسلك سلوك قاعدة في وسط حامضي‪.‬‬ ‫‪ -‬هي انطواء البنية الثانوية على مستوى مناطق االنعطاف لتأخذ‬
‫‪ PHi<PH -‬شحنة الحمض األميني سالبة (‪:)-‬‬ ‫بنية فراغية محددة تحافظ على ثباتها بروابط مختلفة (كبريتية‪،‬‬
‫‪ -‬يهاجر الى القطب (‪ )+‬ويدل على فقدانه بروتون ‪ H+‬من الوسط‬ ‫شاردية‪ ،‬هيدروجينية‪ ،‬تجاذب الجذور الكارهة للماء)‪.‬‬
‫وتأين الوظيفة الحمضية ومنه يسلك سلوك حمض في وسط قاعدي‬ ‫‪ -‬مميزات البنية الثالثية‪ :‬الوثيقة (‪ )3‬ص‪.43‬‬
‫‪ -‬القاعدة التي تحدد قيمة ‪ PHi‬التقريبية لألحماض األمينية‪:‬‬ ‫‪ ‬البنية الرابعية‪:‬‬
‫* األحماض األمينية المتعادلة لها ‪ PHi‬قريب من المعتدل‪.‬‬ ‫‪-‬هي ارتباط سلسلتين ببتيديتين أوأكثر بروابط ضعيفة تحافظ على‬
‫* األحماض األمينية الحامضية لها ‪ PHi‬أقل من المعتدل‪.‬‬ ‫استقرارها لكل منها بنية ثالثية وتسمى كل واحدة "تحت الوحدة"‪.‬‬
‫* األحماض األمينية القاعدية لها ‪ PHi‬أكبر من المعتدل‪.‬‬ ‫‪ -‬مميزات البنية الرابعية‪ :‬الوثيقة (‪ )4‬ص‪.44‬‬
‫‪1‬‬
‫الصيغة العامة للأحماض الأمينية ‪:‬‬

‫كيفية تشكل الرابطة الينييدية‪:‬‬

‫‪om‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪ik‬‬
‫م‬ ‫ح‬ ‫تسم يت ش ال‬
‫القاعدة التي ح حديد حية ض الأ ي‪:‬‬
‫ت‬ ‫ي‬ ‫م‬
‫‪aw‬‬
‫‪af‬‬
‫‪ot‬‬

‫العلأقة يين الينية الفراعية ثلأيية الأبعاد ووظيفة البرويننات (تج يرة العالـم ‪:)Anfinsen‬‬
‫‪.m‬‬
‫‪w‬‬

‫‪ -‬تعود خصوصية البنية الفراغية للبروتينات الى وجود عدد ونوع وترتيب محدد من‬
‫المحاا المينية الي تدخ ي نناهاا‪ ،‬ناإلضافة الى الروانط املختلفة الي تنشأ نين‬
‫‪w‬‬

‫جذور أمحاا أمينية من نوع محدد وي أماكن محددة (روانط كبريتية‪ ،‬روانط‬
‫‪w‬‬

‫شاردية‪ ،‬هيدروجينية‪ ،‬تجاذب الجذور الكارهة للااء) وتساح هذه الروانط ناملحافظة‬
‫على ثبات واستقرار البنية الفراغية الطبيعية للبروتين وبالتال على التخصص‬
‫الوظيفي للبروتين‪.‬‬
‫‪ -‬ي محالة تغير ي األمحاا األمينية أو تفكك أو تغير مواقع هذه الروانط يفقد البروتين‬
‫ننيته الفراغية الطبيعية فيصبح غير فعال وبالتال يفقد وظيفته‪.‬‬

‫ا ألس تاذ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬ ‫‪BAC 2016‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الـوحـدة ‪ :02‬العـالقـة بـيـن بـنـيـة ووظيفــة الربوتـيـن‬
‫الأس تاذ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬ ‫الحصيلة المعرفية للوحدة ‪ :03‬النشاط اإلنزيمي للبروتينات‪.‬‬

‫العوامل املؤثرة على النشاط اإلنزيمي‬ ‫مفهوم اإلنزيم وأهميته‬


‫‪ ‬تأثير درجة ‪:PH‬‬ ‫‪ -‬اإلنزيمات وسائط حيوية ذات طبيعة بروتينية تعمل على تسريع‬
‫‪ -‬آلية تأثير ‪ PH‬على نشاط اإلنزيم‪:‬‬ ‫التفاعالت الكيميائية في شروط محددة‪ ،‬تتميز بتأثيرها النوعي‬
‫‪ ‬يملك كل إنزيم درجة ‪ PH‬مثلى (مالئمة) يكون عندها النشاط‬ ‫اتجاه مادة التفاعل (ركيزة) وهي ال تستهلك أثناء التفاعل‪.‬‬
‫اإلنزيمي أعظمي‪ ،‬وهي تختلف من إنزيم آلخر‪ ،‬ويتناقص نشاط‬ ‫النشاط اإلنزيمي وعالقته ببنية اإلنزيم‬
‫اإلنزيم كلما ابتعد عنها (بالزيادة أو النقصان)‪.‬‬
‫‪ ‬تؤثر درجة ‪ PH‬غير المالئمة على الحالة الكهربائية‬ ‫‪ ‬قياس النشاط اإلنزيمي بالتجريب المدعم بالحاسوب ‪:ExAO‬‬
‫للوظائف الجانبية الحرة لألحماض األمينية (‪ NH2‬و‪(COOH‬‬ ‫‪ -‬مميزات استعمال التجارب المدعمة بالحاسوب ‪:ExAO‬‬
‫في السالسل الببتيدية وبالخصوص تلك الموجودة على مستوى‬ ‫‪ -‬القياس السريع والدقيق للمواد المتفاعلة والنواتج‪.‬‬
‫الموقع الفعال بحيث‪:‬‬ ‫‪ -‬متابعة سير التفاعل على الشاشة بصورة لحظية (آنية) أي بدون‬

‫‪om‬‬
‫‪ -‬في الوسط الحامضي‪ :‬الوظائف األمينية تكتسب بروتون ( ‪)H‬‬
‫‪+‬‬ ‫انتظار نهاية التجربة للحصول على النتائج‪.‬‬
‫وتصبح الشحنة الكهربائية اإلجمالية موجبة‪.‬‬ ‫‪ -‬مشاهدة تأثير إضافة مركبات أو تغيرات في التفاعل مباشرة‪.‬‬
‫‪ -‬في الوسط القاعدي‪ :‬الوظائف الكربوكسيلية تفقد بروتون ( ‪)H‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪ -‬حفظ نتائج التجربة في ذاكرة الحاسوب واستعمالها عند الحاجة‪.‬‬
‫وتصبح الشحنة الكهربائية اإلجمالية سالبة‪.‬‬ ‫‪ -‬مكونات التركيب التجريبي المدعم بالحاسوب ‪:ExAO‬‬
‫‪ ‬يؤدي تغير الحالة األيونية الى فقدان الموقع الفعال شكله‬ ‫الوثيقة (‪ )9‬ص‪.62‬‬

‫‪.c‬‬
‫الفراغي المميز مما يمنع حدوث التكامل بين المجموعات‬ ‫‪ ‬التخصص المزدوج لإلنزيمات‪:‬‬
‫الكيميائية لإلنزيم في الموقع الفعال والمجموعات الكيميائية لمادة‬ ‫‪ -‬يمتلك اإلنزيم تخصص وظيفي مزدوج حيث يملك‪:‬‬
‫* تخصص نوعي اتجاه مادة التفاعل‪ :‬أي أن اإلنزيم يؤثر على‬

‫‪ik‬‬
‫التفاعل ومنه انعدام التكامل بينهما يمنع حدوث تفاعل‪.‬‬
‫‪ -‬تأثير تغيرات ‪ PH‬على النشاط اإلنزيمي‪ :‬الوثيقة (‪ )1‬ص‪.67‬‬ ‫مادة تفاعل واحدة‪.‬‬
‫‪ ‬تأثير درجة الحرارة‪:‬‬ ‫* تخصص نوعي اتجاه نوع التفاعل‪ :‬أي أن اإلنزيم يحفز حدوث‬
‫‪ -‬آلية تأثير درجة الحرارة على نشاط اإلنزيم‪:‬‬
‫‪aw‬‬ ‫نمط واحد من التفاعالت‪ ،‬أي يمكن أن يكون إلنزيمين نفس مادة‬
‫يملك كل إنزيم درجة حرارة مثلى يكون عندها النشاط اإلنزيمي‬ ‫التفاعل لكن الناتج يكون مختلف‪.‬‬
‫أعظمي (عند االنسان ‪°37‬م وهي درجة الوسط الخلوي)‪.‬‬ ‫‪ ‬العالقة بين اإلنزيم ومادة التفاعل‪:‬‬
‫ويتغير نشاط اإلنزيم بتغير درجة الحرارة حيث‪:‬‬ ‫‪ -‬يرتكز التخصص النوعي المزدوج لإلنزيمات على تشكل معقد‬
‫إنزيم‪-‬مادة التفاعل‪ ،‬ينشأ أثناء حدوثه روابط انتقالية بين جزء من‬
‫‪af‬‬
‫‪ -‬درجات الحرارة المنخفضة‪:‬‬
‫‪ -‬عند انخفاض درجة الحرارة ينخفض نشاط اإلنزيم راجع الى‬ ‫مادة التفاعل ومنطقة خاصة من اإلنزيم تدعى الموقع الفعال‪.‬‬
‫تناقص حركة الجزيئات‪ ،‬ويتوقف نشاط اإلنزيم كليا بصورة‬ ‫‪ -‬العالقة بين اإلنزيم ومادة التفاعل‪ :‬الوثيقة (‪ )8‬ص ‪.65‬‬
‫‪ -‬تعريف الموقع الفعال‪:‬‬
‫‪ot‬‬

‫عكسية عند درجة الحرارة المنخفضة جدا بسبب توقف حركة‬


‫الجزيئات (دون فقدان البنية الفراغية الطبيعية)‪ ،‬وهي حالة تنطبق‬ ‫هو جزء من اإلنزيم يتكون من عدد ونوع وترتيب محدد من‬
‫على جميع التفاعالت سواء كانت إنزيمية أو كيميائية عادية‪.‬‬ ‫األحماض األمينية محددة وراثيا والتي تنتظم بشكل فراغي محدد‬
‫يجعلها قادرة على التكامل البنيوي مع مادة التفاعل‪.‬‬
‫‪.m‬‬

‫‪ -‬درجات الحرارة المرتفعة‪:‬‬


‫‪ -‬عند ارتفاع درجة الحرارة يتم تخريب اإلنزيم بسبب تكسير‬ ‫‪ -‬مميزات الموقع الفعال لإلنزيم‪:‬‬
‫الروابط التي تحافظ على ثبات البنية مما يؤدي الى تغير شكل‬ ‫‪ -‬يتكون من أحماض أمينية محددة تكون مقسمة الى جزأين‪:‬‬
‫الموقع الفعال ومنه انعدام التكامل البنيوي‪ ،‬ويفقد اإلنزيم بنيته‬ ‫* الجزء األول (موقع التعرف)‪ :‬يسمح بتثبيت مادة التفاعل‪.‬‬
‫* الجزء الثاني (موقع التحفيز)‪ :‬يسمح بتحفيز حدوث التفاعل‪.‬‬
‫‪w‬‬

‫الفراغية نهائيا بصورة غير عكسية‪ ،‬وبالتالي فقدان الوظيفة‪.‬‬


‫‪ -‬تأثير درجة الحرارة على النشاط اإلنزيمي‪ :‬الوثيقة (‪ )1‬ص‪.68‬‬ ‫‪ -‬وجود تكامل بنيوي بين الموقع الفعال ومادة التفاعل اللذان‬
‫‪ ‬ومنه كنتيجة فإن وجود اإلنزيم في درجة حرارة أو درجة‬ ‫يرتبطان بفضل روابط انتقالية ضعيفة‪.‬‬
‫‪w‬‬

‫‪ PH‬غير مالئمة يؤثر على أنواع مختلفة من الروابط الكيميائية‬ ‫‪ -‬يحدث التكامل البنيوي عند بعض اإلنزيمات عند اقتراب مادة‬
‫في اإلنزيم مما يغير من بنيته الفراغية وبالتالي تغير شكل الموقع‬ ‫التفاعل التي تحفز اإلنزيم لتغيير شكله الفراغي فيصبح الموقع‬
‫الفعال مكمال لشكل مادة التفاعل ويسمى‪ :‬التكامل المحفز‪.‬‬
‫‪w‬‬

‫الفعال ومنه فقدان نشاط اإلنزيم‪.‬‬


‫‪ ‬نصا علميا يلخص أهمية التعرف على خصائص اإلنزيمات‬ ‫‪ -‬أنواع التفاعالت التي تقوم بها اإلنزيمات‪:‬‬
‫وشروط عملها داخل العضوية‪:‬‬ ‫يسمح تشكل المعقد (إنزيم‪-‬مادة تفاعل) بحدوث التفاعل والحصول‬
‫تعتبر أهم قسم من البروتينات وتعمل على سير التفاعالت في‬ ‫على ناتج‪ ،‬ويمكن أن تحفز اإلنزيمات أنواع التفاعالت التالية‪:‬‬
‫األنظمة الحية‪ ،‬وتسمح دراستها وفهم آلية عملها بفهم أغلب‬ ‫* تفاعل تحويل‪:‬‬
‫الوظائف الحيوية التي تتم في الخاليا‪ ،‬كما أنها قابلة للتنظيم حسب‬ ‫يتم تحويل مادة التفاعل (‪ )S‬الى ناتج (‪.)P‬‬
‫ظروف الوسط واحتياجات الكائن الحي وبصورة عامة فان‬ ‫* تفاعل تفكيك (هدم)‪:‬‬
‫المحافظة على الحياة في الخلية هو نتيجة عمل منسق ومحكم لعدد‬ ‫يتم تفكيك مادة التفاعل (‪ )S‬الى ناتجين (‪ P1‬و‪.)P2‬‬
‫كبير من االنزيمات‪ ،‬ودراستها من الناحية التطبيقية له أهمية‬ ‫* تفاعل تركيب (بناء)‪:‬‬
‫بالغة في فهم ومعالجة كثير من األمراض الناتجة عن خلل في‬ ‫يتم ربط مادتي تفاعل (‪ S1‬و‪ )S2‬لتركيب الناتج ‪.P‬‬
‫عمل االنزيمات ألسباب فيزيولوجية أو وراثية‪ ،‬وتستخدم حاليا‬ ‫‪ -‬أنواع التفاعالت اإلنزيمية‪ :‬الوثيقة (‪ )9‬ص‪.66‬‬
‫‪ 1‬في عدة ميادين مثل الصناعات الكيمياوية والغذائية والزراعية‪.‬‬
‫ل‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫خ‬‫مخ ت‬
‫ي‬ ‫ت‬ ‫م‬‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ن‬ ‫ش‬ ‫ن‬
‫‪ -‬طط ي اط الا ز ي لبرو ن ات ‪-‬‬ ‫ل‬

‫‪om‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪ik‬‬
‫‪aw‬‬
‫‪af‬‬
‫‪ot‬‬
‫‪.m‬‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬

‫ا ألس تاذ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬ ‫‪BAC 2016‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الـوحـدة ‪ :03‬النـشـاط الإنــزيــمـي للبـروتـيـنـات‪.‬‬
‫األستاذ‪ :‬حـمـزة سـمـراني‬ ‫الحصيلة المعرفية للوحدة ‪ :04‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‪.‬‬
‫‪ ‬نظام ‪:ABO‬‬ ‫تذكير بالمكتسبات‬
‫‪ -‬خصائص الزمر الدموية‪:‬‬
‫األجسام المضادة‪:‬‬ ‫الزمرة المستضدات الغشائية‪:‬‬ ‫تستطيع العضوية التصدي لمختلف األجسام الغريبة بفضل‬
‫الراصة في المصل‬ ‫مولد االرتصاص‬ ‫الدموية‬ ‫خطوطها الدفاعية الثالثة حيث‪:‬‬
‫‪ -‬الخط األول يتمثل في حواجز طبيعية تمنع دخول العناصر‬
‫ضد ‪B‬‬ ‫نوع ‪A‬‬ ‫‪A‬‬
‫الغريبة‪.‬‬
‫ضد ‪A‬‬ ‫نوع ‪B‬‬ ‫ض‪B‬‬
‫‪ -‬الخط الثاني بواسطة آليات مثل االلتهاب الذي يحدث في حالة‬
‫ال شيء‬ ‫نوع ‪ + A‬نوع ‪B‬‬ ‫‪AB‬‬
‫حدوث دخول او تسرب للجسم الغريب‪.‬‬
‫ضد‪ +A‬ضد ‪B‬‬ ‫ال شيء‬ ‫‪O‬‬
‫يعمل الخط االول والثاني بشكل غير متخصص (ال نوعي)‪.‬‬
‫‪ -‬المستضدات الغشائية في نظام الزمر الدموية‪:‬‬ ‫فتوصف ردود الفعل بالمناعة الطبيعية أو الالنوعية‪.‬‬
‫تعتبر المستضدات الغشائية للزمر جزيئات غليكوبروتينية تحتوي‬ ‫‪ -‬الخط الثالث يتمثل في المناعة الخلطية والخلوية ويتم إذا تعذر‬

‫‪om‬‬
‫نهايتها على جزء سكري مسؤول على خصوصية كل زمرة‪،‬‬ ‫على العضوية استعمال خطها األول والثاني (المناعة الالنوعية)‬
‫حيث تشترك كل الزمر في الجزيئة القاعدية المكونة من ‪5‬‬ ‫فإنها تستعمل وسائل أخرى خاصة بنوع الجسم الغريب نفسه اي‬
‫سكريات اما االختالف يتمثل في الجزء السادس الذي تشرف‬ ‫بشكل متخصص وتوصف بالمناعة النوعية‪.‬‬
‫عليه مورثة محمولة على الصبغي رقم ‪ 9‬ولها ‪ 3‬أليالت حيث‪:‬‬
‫* األليل ‪ :IA‬يشرف على تركيب انزيم ‪ A‬يقوم بتثبيت ‪ N‬أستيل‬ ‫الذات والالذات‬

‫‪.c‬‬
‫غالكتوأمين (‪ )NAGa‬الى الجزيئة القاعدية في حالة الزمرة ‪.A‬‬ ‫‪ ‬تعريف الذات‪:‬‬
‫* األليل ‪ :IB‬يشرف على تركيب انزيم ‪ B‬يقوم بتثبيت غاالكتوز‬ ‫يتمثل في مجموعة من الجزيئات ذات طبيعة غليكوبروتينية تكون‬
‫)‪(Gal‬الى الجزيئة القاعدية‪ ،‬في حالة الزمرة ‪.B‬‬ ‫محمولة على األغشية الخلوية وتكون محددة وراثيا وتتمثل في‪:‬‬

‫‪ik‬‬
‫* األليل ‪ :iO‬يشرف على تركيب انزيم غير وظيفي ال يغير في‬ ‫نظام ‪ Rh/ABO/CMH‬وهي بمثابة بطاقة الهوية البيولوجية‬
‫الجزيئة القاعدية‪ ،‬في حالة الزمرة ‪.O‬‬ ‫للفرد وتحظى بتسامح مناعي‪.‬‬
‫‪ -‬التوجد سيادة بين ‪ IA‬و‪ ، IB‬وهما سائدين على األليل ‪.i‬‬
‫‪O‬‬
‫‪aw‬‬ ‫‪ ‬تعريف الالذات‪:‬‬
‫‪ -‬مقارنة المستضدات الغشائية للزمر‪ :‬وثيقة (‪ )12‬ص‪.82‬‬ ‫هي مجموع الجزيئات الغريبة عن العضوية والقادرة على إثارة‬
‫‪ -‬التحديد الوراثي في نظام ‪ :ABO‬وثيقة (‪ )13‬ص‪.83‬‬ ‫استجابة مناعية وال تحظى بتسامح مناعي‪.‬‬
‫‪ -‬مخطط بسيط يبين حاالت التوافق بين المعطي والمستقبل للدم‪:‬‬ ‫‪ ‬الدعامة الجزيئية للذات (الغشاء الهيولي)‪:‬‬
‫يتكون الغشاء الهيولي من طبقة فوسفولبيدية مضاعفة تتقابل فيها‬
‫‪af‬‬
‫األقطاب الكارهة للماء وتكون االقطاب المحبة للماء للخارج‪ ،‬كما‬
‫يتوضع الكولسترول داخل طبقة الفوسفوليبيدية المضاعفة‪.‬‬
‫ويتخلل الطبقة الفوسفولبيدية جزيئات بروتينية ذات شكل كروي‬
‫‪ot‬‬

‫وأخرى خيطي وذات اوضاع مختلفة (ضمنية‪ ،‬سطحية داخلية‪،‬‬


‫سطحية خارجية)‪ .‬وسكريات قد ترتبط بالدسم مشكلة غليكوليبيد‬
‫‪ -‬العالقة بين المورثة والنمط الظاهري لمختلف الزمر الدموية‪:‬‬ ‫أو مع البروتينات لتشكل غليكوبروتين في السطح الخارجي فقط‪.‬‬
‫‪.m‬‬

‫ال توجد سيادة بين االليل ‪ IA‬و ‪ IB‬وهما سائدين على االليل ‪. iO‬‬ ‫‪ -‬بنية الغشاء الهيولي‪ :‬وثيقة (‪ )4‬ص ‪.77‬‬
‫النمط الوراثي‬ ‫النمط الظاهري‬ ‫يدعى هذا النموذج بالفسيفسائي المائع ويرجع الى‪:‬‬
‫نقي ‪ I I‬او هجين ‪I i‬‬
‫‪A O‬‬ ‫‪A A‬‬
‫الزمرة ‪A‬‬ ‫‪ -‬الفسيفسائي‪ :‬تنوع المكونات واختالف طبيعتها الكيميائية‬
‫نقي ‪ I I‬او هجين ‪I i‬‬
‫‪B O‬‬ ‫‪B B‬‬
‫الزمرة‪B‬‬ ‫وأشكالها ومواضعها‪،‬‬
‫‪w‬‬

‫‪IA IB‬‬ ‫الزمرة‪AB‬‬ ‫‪ -‬مائع‪ :‬حركة مستمرة للبروتينات (عدم استقرار) ضمن الغشاء‪.‬‬
‫‪iO iO‬‬ ‫الزمرة‪O‬‬ ‫‪ -‬تجربة التهجين الخلوي‪ :‬وثيقة (‪ )5‬ص ‪.77‬‬
‫‪w‬‬

‫‪ ‬الجزيئات الغشائية المميزة للذات‪:‬‬


‫‪ ‬نظام ‪:RH‬‬ ‫‪ ‬نظام ‪:CMH‬‬
‫يتحدد عامل الريزوس (‪ )RH‬حسب وجود او غياب مستضد‬ ‫يحمل الغشاء الهيولي جزيئات تعرف بمحددات الذات طبيعتها‬
‫‪w‬‬

‫غشائي اخر هو المستضد ‪ D‬الذي يكون محدد وراثيا بمورثة‬ ‫غليكوبروتينية وهي مجموعة جزيئات خاصة بالفرد والتي تميزه‬
‫محمولة على الصبغي رقم ‪ 1‬ولها أليلين حيث األليل ‪ RH+‬سائد‬ ‫عن غيره‪ ،‬وتتمثل في جزيئات ‪ HLA‬عند االنسان وهي محددة‬
‫على األليل ‪ RH-‬حيث‪:‬‬ ‫وراثيا بمورثات‪( CMH‬عدة مورثات متعددة األليالت‪ ،‬والسيادة‬
‫‪ -‬األليل ‪ :RH+‬يشرف على تركيب المستضد ‪ D‬ويدعى‬ ‫بينها‪ ،‬وتحتل موقع طرفي على الصبغي رقم ‪ )6‬وهي صنفان‪:‬‬
‫األشخاص الحاملين له موجب الريزوس (‪.)Rh+‬‬ ‫* مورثات ‪ :CMH I‬وتتمثل في المورثات ‪ A.B.C‬وتشفر‬
‫‪ -‬األليل ‪ :RH-‬ال يسمح بتركيب المستضد ‪ D‬على ويدعى‬ ‫لجزيئات ‪ HLA I‬الذي يتواجد على سطح كل خلية ذات نواة‪.‬‬
‫األشخاص غير الحاملين له سالب الريزوس (‪.)Rh-‬‬ ‫* مورثات ‪ :CMH II‬وتتمثل في المورثات ‪DP.DQ.DR‬‬
‫النمط الوراثي‬ ‫النمط الظاهري‬ ‫وتشفر لجزيئات ‪ HLA II‬الذي يتواجد على غشاء الخاليا‬
‫موجب الريزوس (‪ )Rh+‬نقي ‪RH+ RH+‬‬ ‫العارضة (البالعات الكبيرة واللمفاويات ‪.)B‬‬
‫او هجين ‪RH+ RH-‬‬ ‫‪ -‬بنية ‪ HLA I‬و ‪ :HLA II‬وثيقة (‪ )8‬ص ‪.79‬‬
‫‪RH- RH-‬‬ ‫سالب الريزوس(‪)Rh-‬‬ ‫‪ -‬منشأ الوراثي للـ ‪ :HLA‬وثيقة (‪ )10‬ص ‪.80‬‬
‫‪1‬‬
‫طرق التعرف على محددات المستضد‬
‫‪ ‬مصدر األجسام المضادة‪:‬‬
‫‪ -‬تنتج األجسام المضادة من طرف الخاليا البالزمية (‪)LBp‬‬ ‫‪ І‬ـ الحالة األولى للدفاع عن العضوية‪.‬‬
‫الناتجة عن تمايز الخاليا ‪ LB‬وتتميز ‪ LBp‬بخصائص بنيوية‬ ‫‪ ‬األجسام المضادة‪:‬‬
‫تسمح لها بتركيب وافراز البروتينات (اجسام مضادة) وهي‪:‬‬ ‫‪ ‬يسبب دخول جزيئات غريبة في بعض الحاالت إلى العضوية‬
‫‪ -‬حجم كبير نسبيا‪.‬‬ ‫(المستضد) إنتاج مكثف لجزيئات تختص بالدفاع عن الذات‬
‫‪ -‬شبكة هيولية محببة كثيرة‪.‬‬ ‫تدعى األجسام المضادة ترتبط نوعيا مع المستضدات التي‬
‫‪ -‬جهاز كولجي متطور ونامي‪.‬‬ ‫حرضت إنتاجها وتساهم في تدميره‪.‬‬
‫‪ -‬كثرة الحويصالت االفرازية‪.‬‬ ‫‪ -‬نتائج تجريبية في الوثيقة (‪ )1‬ص ‪.85‬‬
‫‪ -‬كثرة الميتوكوندري‪.‬‬ ‫‪ -‬تجربة االنتشار المناعي في الوثيقة (‪ )2‬ص ‪.85‬‬
‫‪ -‬غشاء هيولي متموج‪.‬‬ ‫‪ ‬تنتشر هذه األجسام المضادة في اخالط او سوائل الجسم (الدم‪،‬‬
‫‪ -‬الخصائص البنيوية للخاليا البالزمية‪ :‬وثيقة (‪ )2‬ص ‪.92‬‬ ‫اللمف‪ ،‬السائل بين الخلوي) لذلك تسمى المناعة التي تتدخل فيها‬

‫‪om‬‬
‫‪ ‬االنتقاء النسيلي للمفاويات ‪:LB‬‬ ‫االجسام المضادة بالمناعة ذات الوساطة الخلطية‪ ،‬وتتميز‬
‫يتم انتقاء اللمفاويات ‪ LB‬على مرحلتين هما‪:‬‬ ‫باالكتساب والنوعية والنقل‪.‬‬
‫‪ -‬انتقاء على مستوى العضو المركزي (مرحلة النضج)‪:‬‬ ‫‪ ‬األجسام المضادة جزيئات ذات طبيعة بروتينية تنتمي إلى‬
‫على مستوى نخاع العظم تكتسب ‪ LB‬كفاءتها المناعية بتركيب‬ ‫مجموعة الغلوبيلينات المناعية من نوع ‪ δ‬ويرمز لها عادة بـ ‪.Ig‬‬
‫مستقبالت غشائية نوعية عبارة عن اجسام مضادة (‪)BCR‬‬ ‫‪ ‬وصف بنية الجسم المضاد‪:‬‬

‫‪.c‬‬
‫لطليعة ‪ LB‬حيث‪:‬‬ ‫يظهر الجسم المضاد على شكل حرف ‪ ،Y‬يتكون من ‪ 4‬سالسل‬
‫‪ -‬الخاليا التي تملك مستقبالت غشائية ترتبط مع محددات الذات‬ ‫ببتيدية‪ ،‬سلسلتين خفيفتين وسلسلتين ثقيلتين‪ ،‬تتصل السالسل‬
‫يتم اقصاؤها‪.‬‬ ‫الثقيلة بالخفيفة عن طريق جسور ثنائية الكبريت‪ ،‬كما تتصل‬

‫‪ik‬‬
‫‪ -‬الخاليا التي تملك مستقبالت غشائية ال ترتبط مع محددات‬ ‫السالسل الثقيلة فيما بينها بواسطة الجسور ثنائية الكبريت‪.‬‬
‫الذات تشكل ‪ LB‬ناضجة وهي التي تهاجر نحو األعضاء‬ ‫تحوي كل سلسلة على منطقة متغيرة ومنطقة ثابتة‪ ،‬ويملك الجسم‬
‫المحيطية (الطحال والعقد اللمفاوية)‪.‬‬ ‫المضاد موقعين لتثبيت محددات المستضد في نهايات السالسل‬
‫‪-‬انتقاء في العضو المركزي‪ :‬الوثيقة (‪ )7‬ص ‪.96‬‬
‫‪aw‬‬
‫الخفيفة والثقيلة للمناطق المتغيرة ويملك منطقة تثبيت على بعض‬
‫‪ -‬انتقاء على مستوى العضو المحيطي‪:‬‬ ‫المستقبالت الغشائية للخاليا في نهاية السالسل الثقيلة‪.‬‬
‫تصل الى األعضاء المحيطية مئات الماليين من أنواع اللمفاويات‬ ‫‪ -‬رسم تخطيطي يبين بنية الجسم المضاد ص ‪.113‬‬
‫‪ LB‬الناضجة التي تختلف عن بعضها في المستقبل الغشائي‬ ‫‪ ‬المعقد المناعي‪:‬‬
‫‪af‬‬
‫(‪ )BCR‬حيث كل نوع يشكل نسيلة (لمة) من ‪ LB‬يمكنه التعرف‬ ‫‪ ‬تعريف المعقد المناعي‪:‬‬
‫على مستضد نوعي خاص به‪.‬‬ ‫هو ارتباط المستضد بالجسم المضاد نوعيا في موقع التثبيت‬
‫‪ -‬في غياب المستضد النوعي‪:‬‬ ‫ويشكالن معقد (المستضد‪-‬جسم مضاد)‪.‬‬
‫‪ot‬‬

‫يتالشى نسبة كبيرة من الخاليا ‪ LB‬التي تتعرف عليه‪ ،‬وتبقى‬ ‫‪ ‬كيفية تشكل المعقد المناعي‪:‬‬
‫نسبة قليلة لكي تتعرف على المستضد النوعي في حالة دخوله‬ ‫يرتبط الجسم المضاد نوعيا مع المستضد بفضل التكامل البنيوي‬
‫وحدوث استجابة مناعية‪.‬‬ ‫بين مواقع تثبيت للجسم المضاد مع محددات المستضد حيث‪:‬‬
‫‪.m‬‬

‫‪ -‬في وجود المستضد النوعي‪:‬‬ ‫‪ -‬إذا كان المستضد خلية فتدعى الظاهرة‪ :‬اإلرتصاص‪.‬‬
‫يؤدي المستضد الى انتقاء لمة من الخاليا ‪ LB‬بفضل التوافق‬ ‫‪ -‬إذا كان المستضد جزيئة منحلة فتدعى الظاهرة‪ :‬الترسيب‪.‬‬
‫البنيوي بين محددات المستضد والمستقبل الغشائي (‪)BCR‬‬ ‫‪ ‬دور المعقد المناعي‪:‬‬
‫للخاليا ‪ ،LB‬وهذا يؤدي الى تنشيط اللمة المنتقاة فتدخل في عدة‬ ‫يؤدي الى إبطال مفعول المستضد ومنع تكاثره وانتشاره‪.‬‬
‫‪w‬‬

‫انقسامات متتالية (تكاثر) ليزيد عددها ثم يتشكل صنفان من‬ ‫‪ ‬التخلص من المعقدات المناعية‪:‬‬
‫الخاليا هما‪:‬‬ ‫يتم التخلص منها عن طريق ظاهرة البلعمة وفق المراحل التالية‪:‬‬
‫* بعض الخاليا ‪ LB‬تتمايز إلى خاليا بالزمية ‪ LBp‬مفرزة‬ ‫‪ -‬مرحلة التثبيت‪ :‬يتثبت المعقد المناعي على المستقبالت الغشائية‬
‫‪w‬‬

‫ألجسام مضادة تتعرف على نفس المستضد النوعي الذي حرض‬ ‫النوعية للبلعميات بفضل التكامل البنيوي بين هذه المستقبالت‬
‫انتاجها (استجابة أولية)‪.‬‬ ‫وبين موقع تثبيت يوجد في مستوى الجزء الثابت للجسم المضاد‪.‬‬
‫‪w‬‬

‫* بعضها اآلخر يبقي ليشكل خاليا لمفاوية ذات ذاكرة ‪LBm‬‬ ‫‪ -‬مرحلة االحاطة‪ :‬يحاط المعقد المناعي باستطاالت هيولية ناتجة‬
‫تستجيب بشكل أقوى وأسرع عند دخول نفس مولد الضد مرة‬ ‫عن انثناء غشاء الخلية البلعمية (أرجل كاذبة)‪.‬‬
‫أخرى (استجابة ثانوية)‪.‬‬ ‫‪ -‬تشكيل حويصل االقتناص‪ :‬تنغلق األرجل الكاذبة ليتشكل‬
‫‪ -‬انتقاء في العضو المركزي والمحيطي‪ :‬الوثيقة (‪ )7‬ص ‪.96‬‬ ‫حويصل اقتناص يحتوي المعقد داخل سيتوبالزم البالعة‪.‬‬
‫‪ -‬انتقاء في العضو المحيطي‪ :‬الوثيقة (‪ )8‬ص ‪.96‬‬ ‫‪ -‬مرحلة الهضم‪ :‬يتحد حويصل االقتناص مع الليزوزومات‬
‫(تحتوي انزيمات متنوعة) ليتشكل حويصل هاضم يتم فيه تحليل‬
‫وهضم المعقد المناعي‪.‬‬
‫‪ -‬مرحلة االطراح‪ :‬يتم التخلص من الفضالت الناتجة خارج‬
‫الخلية عن طريق اإلخراج الخلوي‪.‬‬
‫‪ -‬مراحل البلعمة‪ :‬الوثيقة (‪ )9‬و(‪ )10‬ص ‪.90‬‬

‫ا ألس تاذ ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬ ‫‪BAC 2016‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الـوحـدة ‪ :04‬دور البــروتـيـنـات يف الـدفـاع عـن الـذات‪.‬‬
‫‪ -‬انتقاء ‪ LT8‬على مستوى العضو المحيطي‪:‬‬
‫‪ -‬تصل ‪ LT8‬الى األعضاء المحيطية حيث كل نوع يشكل نسيلة‬ ‫طرق التعرف على محددات المستضد‬
‫(لمة) تتميز بمستقبل غشائي ‪ TCR‬خاص بها‪.‬‬ ‫‪ ІІ‬ـ الحالة الثانية للدفاع عن العضوية‪.‬‬
‫‪ -‬يتم انتقاء الخاليا اللمفاوية ‪ LT8‬التي تتعرف على الخاليا‬
‫المصابة تعرفا مزدوجا بفضل تكامل بنيوي بين ‪ TCR‬و‪CD8‬‬ ‫‪ ‬الخاليا ‪:LTc‬‬
‫للخلية ‪ LTc‬والمعقد الببتيد المستضدي‪ HLA I-‬في الخلية‬ ‫‪ ‬يتم التخلص من المستضد أثناء االستجابة التي تتوسطها‬
‫المصابة‪.‬‬ ‫الخاليا بصنف ثان من الخاليا اللمفاوية هي الخاليا اللمفاوية‬
‫‪ -‬يؤدي التعرف المزدوج الى تنشيط ‪ LT8‬وتحفيزها على‬ ‫التائية السامة (‪ ،)LTC‬وتسمى مناعة ذات وساطة خلوية‪.‬‬
‫التكاثر مشكلة لمة من الخاليا المتماثلة والمنشطة‪.‬‬ ‫‪ ‬االستجابة المناعية الخلوية‪ :‬يتم فيها تخريب الخاليا المصابة‬
‫‪ -‬الخاليا ‪ LT8‬المنشطة بعضها تتمايز الى خاليا منفذة ‪LTc‬‬ ‫بواسطة االتصال المباشر والنوعي بين الخاليا ‪ LTc‬والخلية‬
‫والبعض األخر يشكل خاليا ذات ذاكرة ‪ LT8m‬تتدخل في‬ ‫المصابة (التخلص من الفيروسات والخاليا السرطانية ولها دور‬
‫االستجابة الثانوية‪.‬‬ ‫في رفض الطعوم‪ ،‬وتتم داخل خاليا العضوية)‪.‬‬

‫‪om‬‬
‫‪ -‬آلية انتقاء الخاليا ‪ :LT8‬الوثيقة (‪ )5‬ص ‪.102‬‬ ‫‪ ‬شروط عمل ‪:LTc‬‬
‫‪ -‬يجب أن تكون الخاليا مصابة‪.‬‬
‫تحفيز الخاليا ‪ LB‬و‪LT8‬‬ ‫‪ -‬توافق الـ ‪ CMH‬بين الخاليا المصابة والخاليا اللمفاوية ‪.LTc‬‬
‫‪ ‬آلية تحفيز الخاليا اللمفاوية‪:‬‬ ‫‪ -‬يجب أن تكون الخاليا مصابة بنفس الفيروس الذي حرض‬
‫‪ ‬تتم مراقبة تكاثر وتمايز الخاليا ‪ LB‬و‪ LT8‬ذات الكفاءة‬ ‫انتاج الخاليا اللمفاوية ‪.LTc‬‬

‫‪.c‬‬
‫المناعية عن طريق مبلغات كيميائية‪ :‬هي األنترلوكينات (‪)IL2‬‬ ‫‪ -‬مقارنة نتائج تجربة في الوثيقة (‪ )1‬ص‪.98‬‬
‫التي تفرزها الخاليا اللمفاوية المساعدة (‪ )LTh‬الناتجة عن تكاثر‬ ‫‪ ‬آلية عمل ‪:LTc‬‬
‫وتمايز ‪ LT4‬المتخصصة والتي يكون تنشيطها ذاتيا بـ ‪ IL2‬بعد‬ ‫‪ -‬تتعرف الخاليا اللمفاوية السمية (‪ )LTc‬على الخلية المصابة‬

‫‪ik‬‬
‫تعرفها على محدد المستضد المعروض على ‪ HLA II‬من طرف‬ ‫بفضل التعرف المزدوج نتيجة تكامل بنيوي بين مستقبالت‬
‫الخلية العارضة‪.‬‬ ‫غشائية (‪ )TCR‬والمؤشر ‪ CD8‬للـ ‪ LTc‬مع محدد المستضد‬
‫‪aw‬‬
‫‪ ‬ال تؤثر األنترلوكينات (‪ )IL2‬إال على اللمفاويات المنشطة‬ ‫المعروض على ‪ HLA I‬على سطح غشاء الخلية المصابة‪.‬‬
‫(المحسسة) أي اللمفاويات الحاملة للمستقبالت الغشائية الخاصة‬ ‫‪ -‬ينشط هذا التعرف الخلية ‪ LTc‬على إفراز جزيئات البرفورين‬
‫بـ ‪ IL2‬والتي تظهر بعد التعرف على المستضد‪.‬‬ ‫التي تنتظم على غشاء الخلية المصابة مشكلة قنوات غشائية‪.‬‬
‫‪ -‬آلية تحفيز الخاليا اللمفاوية‪ :‬الوثيقة (‪ )3‬ص ‪.104‬‬ ‫‪ -‬القنوات الغشائية تسمح بدخول الماء واألمالح مسببة صدمة‬
‫حلولية تؤدي الى تخريب الخلية المصابة‪.‬‬
‫‪af‬‬
‫اختيار نمط االستجابة المناعية‬ ‫‪ -‬رسم تخطيطي آللية عمل ‪ :LTc‬الوثيقة (‪ )4‬ص ‪.99‬‬
‫‪ ‬مصدر اللمفاويات ‪:LTc‬‬
‫‪ ‬العالقة الوظيفية بين البالعات والخاليا اللمفاوية‪:‬‬ ‫‪ -‬تنشأ الخاليا اللمفاوية (‪ )LT‬في نخاع العظام وتكتسب كفاءتها‬
‫‪ot‬‬

‫تتطلب االستجابة المناعية تعاون وظيفي (مناعي) بين البالعات‬ ‫المناعية بتركيب مستقبالت غشائية نوعية في الغدة التيموسية‪.‬‬
‫والخاليا اللمفاوية المختلفة ‪.LT4.LT8.LB‬‬ ‫‪ ‬االنتقاء النسيلي للمفاويات ‪:LT‬‬
‫‪ ‬دور البالعات‪:‬‬ ‫يتم انتقاء اللمفاويات ‪ LT‬على مرحلتين هما‪:‬‬
‫‪.m‬‬

‫‪ ‬تلعب البالعات دور خاليا عارضة حسب المراحل التالية‪:‬‬ ‫‪ -‬انتقاء على مستوى العضو المركزي‪:‬‬
‫* بلعمة المستضد من طرف البالعة الكبيرة بواسطة األرجل‬ ‫‪ -‬تنشأ طليعة ‪ LT‬في نقي العظام ثم تهاجر الى الغدة التيموسية‬
‫الكاذبة وتشكيل فجوة بالعة‪.‬‬ ‫حيث يتم تركيب مستقبالت غشائية نوعية لها (‪ )TCR‬وتنتج‬
‫* هدم جزئي للمستضد بعد التحام الليزوزوم مع الفجوة البالعة‪.‬‬ ‫أنواع مختلفة من الخاليا اللمفاوية ‪ T‬تختلف في المستقبالت‬
‫‪w‬‬

‫* تشكل المعقد ‪-HLA II‬محدد المستضد ضمن حويصل‪.‬‬ ‫الغشائية‪.‬‬


‫*عرض المعقد على سطح غشاء الخلية البالعة‪.‬‬ ‫‪ -‬يتم انتقاء ‪ LT‬المؤهلة مناعيا حسب نتيجة التعرف بين‬
‫* يمكن للبالعات ان تعرض محدد المستضد على ‪ HLA I‬أيضا‪.‬‬
‫‪w‬‬

‫مستقبالت الخاليا ‪ LT‬والمعقد (ببتيدات ذاتية ‪)HLA + P‬‬


‫‪ ‬تقوم البالعات بدور آخر يتمثل في تنشيط اللمفاويات التي‬ ‫العروض على خاليا خاصة في الغدة التيموسية حيث نجد‪:‬‬
‫تتعرف على المستضد (المحسسة) عن طريق افرازها‬ ‫‪ -‬الخاليا التي تتعرف على الببتيدات الذاتية أو التي ال تتعرف‬
‫‪w‬‬

‫االنترلوكين ‪ )IL1( 1‬حيث‪:‬‬ ‫على ‪ HLA‬ال تنضج ويتم اقصاؤها‪.‬‬


‫* الخاليا التي تتعرف على المعقد محدد المستضد – ‪HLA I‬‬ ‫‪ -‬الخاليا التي تتعرف على (‪ )HLA І‬وال تتعرف على البيتيدات‬
‫هي ‪ LT8‬ألنها تحمل المؤشر ‪ CD8‬باإلضافة الى ‪ TCR‬اللذين‬ ‫الذاتية (‪ )P‬تنضج الى خاليا ‪ LT8‬حاملة لمؤشر ‪.CD8‬‬
‫يتعرفان بشكل مزدوج على المعقد ‪-HLA I‬محدد المستضد‪.‬‬ ‫‪ -‬الخاليا التي تتعرف على(‪ )HLA ІІ‬وال تتعرف على البيتيدات‬
‫* الخاليا التي تتعرف على المعقد محدد المستضد – ‪HLA II‬‬ ‫الذاتية (‪ )P‬تنضج إلى خاليا ‪ LT4‬حاملة لمؤشر ‪.CD4‬‬
‫هي‪ LT4‬ألنها تحمل المؤشر ‪ CD4‬باإلضافة الى ‪ TCR‬اللذين‬ ‫* تهاجر الخاليا ‪ LT8‬و‪ LT4‬الناضجة نحو األعضاء المحيطية‬
‫يتعرفان بشكل مزدوج على المعقد ‪-HLA II‬محدد المستضد‪.‬‬ ‫(الطحال والعقد اللمفاوية)‪.‬‬
‫* الخاليا ‪ LB‬تتعرف على المستضد مباشرة كما يمكنها ان‬ ‫‪ -‬انتقاء نسائل ‪ LT‬مؤهلة مناعيا على مستوى الغدة التيموسية‪:‬‬
‫تتعرف على محدد المستضد المعروض على ‪. HLA II‬‬ ‫الوثيقة (‪ )3‬ص ‪.101‬‬
‫‪ -‬دور الخاليا البالعة‪ :‬الوثيقة (‪ )2‬ص ‪.106‬‬

‫ا ألس تاذ ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬ ‫‪BAC 2016‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الـوحـدة ‪ :04‬دور البــروتـيـنـات يف الـدفـاع عـن الـذات‪.‬‬
‫سبب فقدان المناعة المكتسبة‬ ‫‪ ‬العالقة بين مصدر المستضد ونمط االستجابة المناعية‪:‬‬
‫يكون انتقاء نسائل من الخاليا ‪ LB‬أو ‪ LT‬وبالتالي نمط‬
‫‪ ‬الخاليا المستهدفة من طرف فيروس ‪:VIH‬‬
‫االستجابة المناعية مرتبطا بمحدد المستضد بحيث‪:‬‬
‫‪ -‬يهاجم فيروس فقدان المناعة البشري )‪ (VIH‬الخاليا اللمفاوية‬
‫‪ -‬البيبتيدات الناتجة عن البروتينات داخلية المنشأ (بروتينات‬
‫‪ LT4‬والبلعميات الكبيرة وهي خاليا أساسية في التعرف وتقديم‬
‫فيروسية‪ ،‬بروتينات الخاليا السرطانية‪ )..‬تقدم على سطح أغشية‬
‫المستضد إلى جانب تنشيط االستجابات المناعية‪.‬‬
‫الخاليا المستهدفة مرتبطا مع ‪.HLA I‬‬
‫‪ -‬يستهدف ‪ VIH‬الخاليا ‪ LT4‬لوجود تكامل بنيوي بين ‪CD4‬‬
‫ويكون نمط االستجابة المناعية خلوية‪.‬‬
‫للـ ‪ LT4‬مع ‪ gp120‬للفيروس‪.‬‬
‫‪ -‬البيبتيدات الناتجة عن البروتينات ال ُمستدخلة (خارجية المنشأ)‬
‫‪ ‬بنية فيروس ‪:VIH‬‬
‫تُقدم على سطح الخاليا العارضة مرتبطة مع ‪.HLA II‬‬
‫* يتكون من غشاء عبارة عن طبقة فوسفوليبيدية تتخللها‬
‫ويكون نمط االستجابة المناعية خلطية‪.‬‬
‫غليكوبروتينات ضمنية (‪ )gp 41‬وسطحية (‪.)gp 120‬‬
‫‪ -‬يمكن ان يؤدي نفس المستضد الى احداث استجابة مناعية‬
‫* يتكون من محفظة بروتينية خارجية (‪ )P17‬ومحفظة بروتينية‬
‫خلطية وخلوية في نفس الوقت‪.‬‬
‫داخلية (‪ )P24/25‬تحتوي داخلها على ‪ ARN‬الفيروسي ‪ +‬انزيم‬

‫‪om‬‬
‫‪ -‬كيفية تحديد نمط االستجابة المناعية‪ :‬الوثيقة (‪ )4‬ص ‪.107‬‬
‫االستنساخ العكسي ‪ +‬انزيم االدماج (االنتيغراز)‪.‬‬
‫* مالحظة‪:‬‬
‫* ينتمي فيروس ‪ VIH‬الى الفيروسات الراجعة الن الطبيعة‬
‫‪ -‬الخلية العارضة هي كل خلية قادرة على ادخال المستضد‬
‫الكيميائية لدعامته الوراثية تتمثل في ‪.ARN‬‬
‫وعرض محدداته مثبتا على ‪ HLA II‬ونرمز لها ‪ CPA‬مثل‬
‫‪ -‬المكونات الجزيئية لفيروس ‪ :VIH‬الوثيقة (‪ )5‬ص ‪.109‬‬
‫البالعات وبعض ‪.LB‬‬
‫‪ ‬تطور فيروس ‪ VIH‬داخل الخاليا ‪:LT4‬‬

‫‪.c‬‬
‫‪ -‬الخلية المستهدفة (المصابة) هي كل خلية تقدم محدد المستضد‬
‫‪ -‬يتثبت الفيروس على الخلية ‪ LT4‬بفضل التكامل البنيوي بين‬
‫مثبتا على ‪ HLA I‬مثل خاليا مصابة بفيروس‪ ،‬خاليا سرطانية‪.‬‬
‫‪ gp120‬للفيروس مع ‪ CD4‬للخلية ‪.LT4‬‬
‫‪ ‬دور الخاليا ‪ LB‬كخاليا عارضة‪:‬‬
‫‪ -‬يسمح التثبت باندماج غشاء الفيروس مع غشاء الخلية ‪LT4‬‬

‫‪ik‬‬
‫يمكن ان تلعب الخاليا ‪ LB‬دور خاليا عارضة الن غشائها‬
‫ويتم تفريغ المحفظة الفيروسية بمحتواها داخل الخلية ‪.LT4‬‬
‫تحتوي على ‪ HLA II‬وهذا حسب المراحل التالية‪:‬‬
‫‪ -‬انفتاح المحفظة وتحرير مكوناتها في الهيولى‪.‬‬
‫‪ -‬تتعرف ‪ LB‬على المستضد بواسطة ‪ BCR‬لينتج معقد مناعي‪.‬‬
‫‪ -‬يقوم انزيم االستنساخ العكسي بتحويل ‪ ARN‬الفيروسي الى‬
‫‪aw‬‬ ‫‪ -‬إدخال المعقد ضمن حويصل وفصل الجسم المضاد عن‬
‫‪ ADN‬فيروسي‪.‬‬
‫المستضد‪ ،‬حيث يعود ‪ BCR‬الى الغشاء‪ ،‬بينما المستضد يتم‬
‫‪ -‬دخول ‪ ADN‬الفيروسي الى نواة الخلية ويندمج مع ‪ADN‬‬
‫تفكيكه إلى قطع ببتيدية بتدخل الليزوزوم‪.‬‬
‫الخلية ‪ LT4‬بفضل انزيم االدماج‪.‬‬
‫‪ -‬تثبيت القطع الببتيدية المجزأة على ‪ HLAII‬داخل حويصل‪.‬‬
‫‪ -‬يتم التعبير المورثي عن ‪ ADN‬الفيروسي حيث تتم عملية‬
‫‪af‬‬
‫‪ -‬عرض المعقد ‪-HLAII‬محدد المستضد على الغشاء لتتعرف‬
‫االستنساخ ثم الترجمة وانتاج بروتينات فيروسية‪.‬‬
‫عليه الخلية ‪.LT4‬‬
‫‪ -‬تجميع المكونات الفيروسية المنتجة على مستوى الغشاء‬
‫‪ -‬آلية عرض المستضد من ‪ :LB‬الوثيقة (‪ )5‬ص ‪.107‬‬
‫الهيولي للخلية ثم يتم تحريرها بالتبرعم بأعداد كبيرة‪.‬‬
‫‪ot‬‬

‫‪ ‬نص علمي يلخص آليات االستجابة المناعية‪:‬‬


‫‪ -‬دورة حياة الفيروس ‪ VIH‬داخل ‪ :LT4‬الوثيقة (‪ )6‬ص ‪.109‬‬
‫تتمثل في ‪ 3‬مراحل‪:‬‬
‫‪ ‬مراحل تطور اإلصابة بفيروس ‪:VIH‬‬
‫‪ ‬مرحلة االنتقاء والتعرف‪:‬‬
‫‪ ‬مرحلة اإلصابة األولية‪.‬‬
‫‪.m‬‬

‫‪ -‬الخلية العارضة تقوم ببلعمة المستضد واالحتفاظ بمحدداته‬


‫تدوم عدة أسابيع‪ ،‬تكون سرعة تكاثر الفيروس كبيرة تسبب‬
‫وعرضها على ‪ CMH II‬للخاليا ‪.LT4‬‬
‫تناقص حاد للخاليا ‪ ،LT4‬فتنطلق استجابة مناعية خلطية وخلوية‬
‫‪ -‬الخلية المصابة تعرض محدد المستضد على ‪ CMH I‬للخاليا‬
‫ويتم انتاج االجسام المضادة والخاليا ‪ LTc‬مما يؤدي الى تناقص‬
‫‪.LT8‬‬
‫شحنة الفيروس وارتفاع عدد الخاليا ‪.LT4‬‬
‫‪w‬‬

‫‪ -‬الخلية ‪ LB‬لها القدرة على التعرف المباشر على المستضد‪.‬‬


‫‪ ‬مرحلة الترقب (اإلصابة بدون اعراض)‪.‬‬
‫‪ ‬مرحلة التنشيط والتكاثر والتمايز‪:‬‬
‫تدوم عدة سنوات‪ ،‬يتواصل تناقص ‪ LT4‬ألنها خاليا مستهدفة‬
‫يتم تنشيط الخاليا على التكاثر والتمايز حيث‪:‬‬
‫‪w‬‬

‫للفيروس‪ ،‬كما يستمر تكاثر الفيروس لكن بسرعة اقل نتيجة‬


‫‪ -‬يتم تنشيط ‪ LT4‬بــ ‪ IL1‬المفرز من البالعة و‪ IL2‬الذي تفرزه‬
‫وجود استجابة مناعية خلطية وخلوية لكنها ال تستطيع القضاء‬
‫بنفسها (تنشيط ذاتي) لتتشكل خاليا ‪ LTh‬و‪.LT4m‬‬
‫كليا على الفيروس راجع الى القابلية الكبيرة لتحول مورثاته حيث‬
‫‪w‬‬

‫‪ -‬يتم تنشيط ‪ LB‬و‪ LT8‬بـ ‪ IL2‬المفرز من ‪ ،LTh‬حيث ‪LB‬‬


‫ينتج عن تكاثره المكثف ظهور عدة فيروسات طافرة‪.‬‬
‫تعطي ‪ LBp‬و‪ LBm‬بينما ‪ LT8‬تعطي ‪ LTc‬و‪.LT8m‬‬
‫‪ ‬مرحلة العجز المناعي‪.‬‬
‫‪ ‬مرحلة التنفيذ (االقصاء)‪:‬‬
‫تمتاز بتناقص شديد للخاليا ‪ LT4‬ألقل من ‪200‬خلية‪/‬ملم‪ 3‬مما‬
‫‪ -‬في حالة استجابة خلطية‪ :‬تفرز ‪ LBp‬اجسام مضادة تشكل‬
‫يؤدي الى عدم تنشيط االستجابات المناعية‪ ،‬وهذا يسمح بزيادة‬
‫معقدات مناعية مع المستضدات تعمل على ابطال مفعولها ومنع‬
‫كبيرة لشحنة الفيروس ومنه يصاب الجهاز المناعي بعجز تام مما‬
‫انتشارها ثم يتم التخلص منها عن طريق مراحل البلعمة‪.‬‬
‫يسمح بانتشار االمراض االنتهازية التي تسبب موت المصاب‪.‬‬
‫‪ -‬في حالة استجابة خلوية‪ :‬تتدخل الخاليا ‪ LTc‬التي تقوم‬
‫‪ ‬طرق العالج المقترحة‪:‬‬
‫بتخريب الخاليا المصابة عن طريق افرازها البرفورين الذي‬
‫تعتمد على السيطرة على االنتشار الفيروسي (تثبيط دورة حياته)‪.‬‬
‫يسبب حدوث صدمة حلولية وتفجير الخلية المصابة‪.‬‬
‫‪ -‬مراحل تطور اإلصابة بالفيروس‪ :‬الوثيقة (‪ )7‬ص ‪.110‬‬
‫‪ -‬مخطط تحصيلي آلليات االستجابة المناعية‪ :‬مخطط ص ‪.118‬‬

‫ا ألس تاذ ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬ ‫‪BAC 2016‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الـوحـدة ‪ :04‬دور البــروتـيـنـات يف الـدفـاع عـن الـذات‪.‬‬
‫ج‬‫ال س ال‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫خ‬‫مخ ت‬
‫ل‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ا‬ ‫ل‬
‫‪ -‬طط لي لا جابة مياعية نوعية ذات و اطة طية ‪-‬‬

‫‪om‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪ik‬‬
‫‪aw‬‬
‫مخ ت‬
‫‪af‬‬

‫ج‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫خ‬
‫‪ -‬طط ي لا جابة مياعية نوعية ذات الوساطة لوبة ‪-‬‬
‫‪ot‬‬
‫‪.m‬‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬
w
w
w
.m
ot
af
aw
ik
.c
om
‫الحصيلة المعرفية للوحدة ‪ :05‬دور البروتينات في االتصال العصبي‪ .‬الأس تاذ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬
‫‪ ‬عمل المستقبالت الغشائية لألستيل كولين‪:‬‬ ‫تذكير بالمكتسبات‬
‫‪ -‬تعمل هذه المستقبالت على التحكم في التدفق الداخلي لشوارد‬ ‫‪ ‬يؤدي المنعكس العضلي إلى تدخل العناصر التشريحية التالية‪:‬‬
‫‪ Na+‬كما يلي‪:‬‬ ‫مستقبالت حسية‪ ،‬عصبونات حسية جابذة نحو المركز العصبي‪،‬‬
‫* في غياب األستيل كولين تكون القناة مغلقة في المستقبل‬ ‫عصبونات حركية نابذة نحو العضالت‪ ،‬عضالت منفذة‪ ،‬تتصل‬
‫الغشائي وال يتم دخول شوارد ‪.Na+‬‬ ‫هذه العناصر فيما بينها بواسطة مشابك‪.‬‬
‫* في وجود األستيل كولين يرتبط في مواقع التثبيت الخاصة به‬ ‫‪ ‬يتمثل المشبك في منطقة اتصال (تمفصل) بين خلية قبل‬
‫في المستقبل الغشائي مؤديا الى انفتاح القناة ودخول شوارد‪.Na+‬‬ ‫مشبكية وخلية بعد مشبكية وتمثل المسافة الفاصلة بينهما الشق‬
‫‪ -‬يتحكم في فتح وغلق هذه القنوات االستيل كولين (المبلغ‬ ‫المشبكي‪ ،‬تكون الخلية قبل مشبكية دوما خلية عصبية تحتوي‬
‫الكيميائي) لذلك تدعى بالقنوات الكيميائية (مبوبة كيميائيا)‪.‬‬ ‫نهايتها على عدد كبير من الحويصالت المشبكية اما الخلية بعد‬
‫‪ -‬آلية عمل مستقبالت االستيل كولين‪ :‬وثيقة (‪ )7‬ص‪.135‬‬ ‫مشبكية فيمكن ان تكون خلية عصبية‪ ،‬عضلية‪ ،‬غدية‪.‬‬

‫‪om‬‬
‫كمون الراحة‬ ‫‪ ‬تؤمن المبلغات العصبية (وسائط كيميائية عصبية) انتقال‬
‫‪ ‬خواص األلياف العصبية في حالة الراحة‪:‬‬ ‫الرسالة العصبية على مستوى المشبك وتتمثل في مواد كيميائية‬
‫‪ -‬يكون الليف العصبي في حالة الراحة مستقطب (خاصية‬ ‫تحررها الحويصالت المشبكية في النهايات قبل مشبكية وتؤدي‬
‫االستقطاب الغشائي) ترجع لوجود شحنات موجبة على سطح‬ ‫إلى تغير الكمون الغشائي للعصبون بعد مشبكي‪.‬‬
‫الليف وشحنات سالبة داخل الليف‪ ،‬ينتج عن هذا االختالف‬ ‫‪ ‬تتحول الرسالة العصبية المشفرة بتواتر كمونات العمل في‬

‫‪.c‬‬
‫تسجيل فرق كمون قيمته (‪ )-70 mv‬يسمى كمون الراحة‪.‬‬ ‫الخلية قبل مشبكية إلى رسالة مشفرة بتركيز المبلغ العصبي في‬
‫‪ ‬مصدر ثبات كمون الراحة‪:‬‬ ‫الشق المشبكي ثم بتواتر كمونات العمل في الخلية بعد مشبكية‬
‫‪ -‬يرتبط تسجيل تغيرات الكمون الغشائي (الحالة الكهربائية)‬ ‫(تعاقب ظواهر كهربائية ثم كيميائية ثم كهربائية مرة أخرى)‪.‬‬

‫‪ik‬‬
‫بالحالة الفيزيولوجية لليف العصبي (حيوية الليف العصبي)‪.‬‬ ‫النقل المشبكي (الكمون الغشائي)‬
‫‪ -‬ينتج كمون الراحة عن التوزع غير المتساوي لشوارد ‪Na+‬‬ ‫‪ -‬يرتبط انتقال السيالة العصبية بتغيرات الكمون الغشائي ومن أهم‬
‫وشوارد ‪ K+‬على جانبي غشاء الليف العصبي (‪ Na+‬أكبر من‬ ‫التقنيات المستخدمة إلظهار مصدر هذا الكمون وتغيراته هي‪:‬‬
‫‪aw‬‬
‫‪ K+‬في الخارج والعكس في الداخل)‪.‬‬ ‫‪ ‬تقنية ‪:Patch-clamp‬‬
‫‪ -‬مصدر كمون الراحة في اليف العصبي‪ :‬وثيقة (‪ )2‬ص‪.137‬‬ ‫تتم على غشاء الليف بواسطة ماصة مجهرية متصلة بجهاز قياس‬
‫‪ -‬خواص البروتينات الغشائية المتدخلة اثناء كمون الراحة‪:‬‬ ‫يسمح بدراسة التيارات التي تمر عبر غشاء الليف وسمحت‬
‫* قنوات ايونية (الميز‪ ،‬التسرب)‪:‬‬ ‫بالتعرف على عمل القنوات الغشائية وتتم حسب الطرق التالية‪:‬‬
‫‪af‬‬
‫‪ -‬طبيعتها الكيميائية بروتينية وتكون مفتوحة باستمرار‪.‬‬ ‫‪-‬عزل جزء من الغشاء دون فصله عن الليف يحتوي قناة غشائية‪.‬‬
‫‪ -‬تسمح بنقل الشوارد حسب تدرج التركيز من الوسط أعلى‬ ‫‪ -‬عزل جزء من الغشاء يحتوي قناة وفصله كليا عن غشاء الليف‪.‬‬
‫تركيز إلى الوسط منخفض التركيز بظاهرة الميز‪.‬‬ ‫‪ -‬سحب السائل الهيولي بقوة ولمدة قصيرة ليكون على اتصال‬
‫‪ot‬‬

‫‪ -‬تمتاز بنقل اختياري (اصطفائي) حيث نجد قنوات خاصة بنقل‬ ‫مباشر مع الماصة المجهرية‪.‬‬
‫شوارد ‪ Na+‬وقنوات خاصة بنقل ‪.K+‬‬ ‫‪ -‬طرق عزل الغشاء بتقنية ‪ :Patch-clamp‬وثيقة (‪ )1‬ص‪.130‬‬
‫‪ -‬عدد القنوات الغشائية الخاصة بـ ‪ K+‬أكبر من عدد القنوات‬ ‫‪ ‬تقنية تطبيق كمون مفروض على غشاء الليف العصبي‪:‬‬
‫‪.m‬‬

‫الغشائية الخاصة بـ ‪.Na+‬‬ ‫يتم فرض كمون معين على غشاء الليف العصبي بإرسال تيار‬
‫‪ -‬مميزات القنوات االيونية‪ :‬وثيقة (‪ )3‬ص‪.138‬‬ ‫كهربائي معين عبر إلكترود التزويد المتصل بالليف العصبي‪.‬‬
‫* مضخة ‪: K+/Na+‬‬ ‫حيث اإللكترود المرجعي يوضع خارج الليف العصبي أما‬
‫‪ -‬الطبيعة الكيميائية للمضخة هي بروتينية‪.‬‬ ‫إلكترود التسجيل يوضع داخل الليف يقيس الكمون الغشائي لليف‪.‬‬
‫‪w‬‬

‫‪ -‬تسمح بنقل الشوارد عكس تدرج التركيز أي من األقل تركيز‬ ‫‪ -‬تركيب تجريبي لتقنية فرض كمون‪ :‬وثيقة (‪ )2‬ص‪.131‬‬
‫الى األعلى تركيز بظاهرة تسمى النقل الفعال‪.‬‬ ‫آلية النقل المشبكي‬
‫‪ -‬تقوم بنقل مزدوج للشوارد حيث يتم تثبيت ‪ 3‬جزيئات ‪Na+‬‬
‫‪w‬‬

‫تنتقل الرسالة العصبية على مستوى المشابك بفضل مبلغات‬


‫ونقلها الى الخارج وتثبيت جريئتين ‪ K+‬ونقلها الى الداخل‬ ‫كيميائية مثل األستيل كولين إثر تنبيه فعال للغشاء قبل مشبكي‪.‬‬
‫باستهالك ‪ ATP‬ويسمح عمل المضخة بالمحافظة على التوزع‬ ‫‪ ‬تأثير االستيل كولين‪:‬‬
‫‪w‬‬

‫المتباين للشوارد ومنه ثبات كمون الراحة‪.‬‬ ‫‪ -‬يؤدي تثبت األستيل كولين على المستقبالت القنوية الخاصة به‬
‫‪ -‬آلية عمل مضخة ‪ : K+/ Na+‬وثيقة (‪ )5‬ص‪.139‬‬ ‫في الغشاء بعد مشبكي الى انفتاح القنوات ليتدفق عبرها تيار‬
‫* رسم تخطيطي وظيفي يوضح دور مختلف البروتينات الغشائية‬ ‫داخلي من شوارد ‪ Na+‬من الخارج الى الداخل تنتج عنه تيارات‬
‫المتدخلة أثناء كمون الراحة *‬ ‫كهربائية في مستوى الغشاء بعد المشبكي‪.‬‬
‫‪ ‬بنية المستقبالت الغشائية لألستيل كولين‪:‬‬
‫‪ -‬يتكون من ‪ 5‬تحت وحدات بروتينية حيث ‪ 3‬تحت وحدات‬
‫مختلفة عن بعضها وتحت وحدتين متماثلتين تحتوي كل منهما‬
‫موقع لتثبيت االستيل كولين‪ ،‬وتكون متجمعة بشكل دائري مكونة‬
‫في مركزها قناة‪ ،‬وتكون القناة مغلقة في غياب االستيل كولين‬
‫(المبلغ الكيميائي)‪.‬‬
‫‪ -‬بنية مستقبالت االستيل كولين‪ :‬وثيقة (‪ )6‬ص‪.135‬‬
‫‪1‬‬
‫‪ ‬كمون عمل الغشاء بعد مشبكي‪:‬‬ ‫كمون العمل‬
‫‪ ‬يؤدي تزايد تواتر كمونات العمل في الخلية قبل مشبكية الى‬ ‫‪ ‬كمون عمل الغشاء قبل مشبكي‪:‬‬
‫زيادة كمية شوارد ‪ Ca2+‬في هيولى الخلية قبل مشبكية‪( .‬الزر‬ ‫‪ ‬يتم تسجيل كمون عمل عند احداث تنبيه فعال (شدة تنبيه تبلغ‬
‫المشبكي)‪.‬‬ ‫العتبة) لعصبون قبل مشبكي ويتمثل في تغيرات للكمون الغشائي‬
‫‪ ‬يؤثر تواتر كمونات العمل في الخلية قبل مشبكية على‬ ‫تنتج عن تغيرات مؤقتة وسريعة للنفاذية على جانبي هذا الغشاء‪.‬‬
‫القنوات الفولطية لشوارد ‪ Ca+2‬في الغشاء قبل مشبكي‪ ،‬حيث‬ ‫‪ ‬توجد عالقة طردية بين شدة التنبيه وتواتر كمونات العمل‬
‫كلما زاد تواتر كمونات العمل ينفتح عدد أكبر من القنوات‬ ‫حيث كلما زادت شدة التنبيه زاد تواتر كمونات العمل‪.‬‬
‫الفولطية لـ ‪ Ca+2‬ومنه دخول كمية أكبر من ‪ Ca+2‬الى خلية قبل‬ ‫‪ ‬ان مصدر كمون العمل نوعين من التيارات تيار داخلي‬
‫مشبكية‪.‬‬ ‫سريع لشوارد ‪ Na+‬متبوع بتيار خارجي بطيء لشوارد ‪K+‬‬
‫‪ ‬ينتج عن دخول شوارد ‪ Ca‬الى النهاية العصبية قبل‬
‫‪+2‬‬
‫وتتم عبر قنوات خاصة تسمى القنوات الفولطية وهي نوعان‬
‫مشبكية تحفيز هجرة الحويصالت المشبكية إلى الغشاء قبل‬ ‫قنوات خاصة بشوارد ‪ Na+‬وأخرى خاصة بشوارد ‪.K+‬‬
‫المشبكي وتحرير المبلغ الكيميائي العصبي في الشق المشبكي‪،‬‬ ‫‪ -‬أنواع التيارات التي تعبر الغشاء‪ :‬وثيقة (‪ )2‬ص‪.141‬‬

‫‪om‬‬
‫حيث كلما زاد تركيز ‪ Ca+2‬تزداد كمية المبلغ العصبي المفرزة‪.‬‬ ‫‪ -‬آلية عمل القنوات الفولطية‪ :‬وثيقة (‪ )3‬ص‪.142‬‬
‫‪ ‬يتثبت المبلغ الكيميائي على مستقبالت غشائية نوعية مرتبطة‬ ‫‪ -‬التفسير الشاردي لكمون العمل‪:‬‬
‫بالقنوات الكيميائية مسببا انفتاحها ودخول شوارد ‪ Na+‬عبرها‬ ‫* زوال االستقطاب‪ :‬مرتبط بالتيار الداخلي الناتج عن تدفق‬
‫لينتج زوال استقطاب بعد مشبكي‪.‬‬ ‫داخلي لشوارد ‪ Na+‬في اتجاه تدرج التركيز بعد انفتاح القنوات‬
‫‪ ‬يتغير عدد القنوات الكيميائية المفتوحة خالل زمن معين في‬ ‫الفولطية ‪ Na+‬وتكون القنوات الفولطية لـ ‪ K+‬مغلقة‪.‬‬

‫‪.c‬‬
‫الغشاء بعد مشبكي حسب تركيز المبلغ الكيميائي‪ ،‬حيث كلما زاد‬ ‫* عودة االستقطاب‪ :‬مرتبط بالتيار الخارجي الناتج عن تدفق‬
‫تركيز المبلغ الكيميائي زاد عدد القنوات الكيميائية المفتوحة‬ ‫خارجي لشوارد ‪ K+‬في اتجاه تدرج التركيز بعد انفتاح القنوات‬
‫ويزداد دخول شوارد ‪ ،Na+‬ومنه زيادة سعة زوال االستقطاب‬ ‫الفولطية ‪ K+‬وتنغلق القنوات الفولطية لـ ‪. Na+‬‬

‫‪ik‬‬
‫الناتج وإذا بلغ او فاق العتبة يتولد كمون عمل بعد مشبكي‪.‬‬ ‫* فرط استقطاب‪ :‬مرتبط بالتيار الخارجي وينتج عن استمرار‬
‫‪ ‬يكون تأثير المبلغ الكيميائي مؤقت على الغشاء بعد مشبكي‪،‬‬ ‫خروج شوارد ‪ K+‬بسبب تأخر انغالق القنوات الفولطية لـــ ‪K+‬‬
‫حيث يتم ابطال مفعوله عن طريق انزيم نوعي يعمل على‬ ‫وتبقى القنوات الفولطية لـ ‪ Na+‬مغلقة‪.‬‬
‫‪aw‬‬
‫تفكيكه ويعاد امتصاص النواتج من طرف النهاية قبل مشبكية‪.‬‬ ‫* العودة الى كمون الراحة‪ :‬تنغلق القنوات الفولطية لـ ‪ Na‬و ‪K‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬

‫‪ ‬يؤدي تفكيك المبلغ الكيميائي الى انغالق القنوات الكيميائية‬ ‫وتتدخل مضخة ‪ K+/Na+‬التي تعمل على إعادة التوزيع المتباين‬
‫والعودة الى كمون الراحة‪.‬‬ ‫للشوارد على جانبي الغشاء الى الحالة الطبيعية (حالة الراحة)‪.‬‬
‫‪ -‬آلية تركيب وتفكيك المبلغ الكيميائي‪ :‬وثيقة ص ‪- 162‬‬ ‫‪ -‬التفسير الشاردي لكمون العمل‪ :‬وثيقة (‪ )4‬ص‪.143‬‬
‫‪af‬‬
‫* رسم تخطيطي وظيفي على المستوى الجزيئي يعبر عن آلية‬ ‫‪ -‬انتشار كمون العمل في الليف العصبي‪:‬‬
‫تشفير الرسالة العصبية على مستوى المشابك *‬ ‫‪ -‬ينتشر كمون العمل على مستوى الليف العصبي نتيجة توزع‬
‫‪ -‬المخطط التحصيلي ص ‪- 165‬‬ ‫القنوات الفولطية الخاصة بـ ‪ Na+‬و‪ K+‬وتكون على طول غشاء‬
‫‪ot‬‬

‫المحور األسطواني عديم النخاعين‪ ،‬بينما تتواجد على مستوى‬


‫اختناقات رانفييه فقط في االلياف العصبية ذات النخاعين‪.‬‬
‫‪ -‬يكون انتقال السيالة العصبية في األلياف ذات النخاعين سريع‬
‫‪.m‬‬

‫الن انتقالها يكون بواسطة القفز بين االختناقات‪ ،‬بينما تكون‬


‫السرعة في األلياف عديمة النخاعين بطيئة ألنها تنتقل بواسطة‬
‫تيارات محلية‪ ،‬كما تزداد السرعة بزيادة قطر الليف العصبي‪.‬‬
‫‪ -‬توزع القنوات الفولطية في االلياف العصبية‪ :‬وثيقة ص‪.160‬‬
‫‪w‬‬

‫* رسم تخطيطي وظيفي يوضح دور البروتينات الغشائية‬


‫المتدخلة اثناء كمون العمل *‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬

‫ا ألس تاذ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬ ‫‪BAC 2016‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الـوحـدة ‪ :04‬دور البــروتـيـنـات يف االتصـال العـصـبـ‪.‬‬
‫‪ ‬إدماج الكمونات بعد مشبكية‪:‬‬ ‫آلية االدماج العصبي‬
‫‪ -‬دمج فضائي (فراغي)‪:‬‬ ‫‪ ‬أنواع المشابك‪:‬‬
‫هو دمج أو تجميع عدد من الكمونات بعد مشبكية التي تصل في‬ ‫‪ -‬حسب بنيتها الى‪:‬‬
‫نفس الوقت الى العصبون بعد مشبكي‪ ،‬ويكون مصدرها نهايات‬ ‫* عصبي‪-‬عصبي‪ * .‬عصبي‪-‬عضلي‪ * .‬عصبي‪-‬غدي‪.‬‬
‫عصبية قبل مشبكية مختلفة (مشابك مختلفة)‪.‬‬ ‫‪ -‬حسب دورها الى‪:‬‬
‫‪ -‬الشكل (أ) من الوثيقة (‪ )6‬ص‪.151‬‬ ‫‪ -‬مشابك تنبيهية‪:‬‬
‫‪ -‬دمج زمني (مؤقت)‪:‬‬ ‫‪ -‬يترجم تأثير المبلغ العصبي على الغشاء بعد المشبكي بزوال‬
‫هو دمج عدد من الكمونات بعد مشبكية واردة في آن واحد من‬ ‫استقطاب الغشاء بعد المشبكي الذي يتسبب في ظهور كمون بعد‬
‫نهاية عصبية قبل مشبكية واحدة (مشبك واحد)‪ .‬بشرط أن تكون‬ ‫مشبكي تنبيهي ‪.PPSE‬‬
‫متقاربة زمنيا إذا كانت متباعدة ال يتم الدمج‪.‬‬ ‫‪ -‬البروتينات الغشائية المولدة لــ ‪ PPSE‬تتمثل في قنوات‬
‫‪ -‬الشكل (ب) من الوثيقة (‪ )6‬ص‪.151‬‬ ‫كيميائية لــ ‪ Na+‬لها وظيفة تنبيهية يتحكم فيها مبلغ كيميائي منبه‬
‫‪ ‬آلية اإلدماج العصبي‪:‬‬ ‫(االستيل كولين) حيث تثبته على مستقبالته في هذه القنوات‬

‫‪om‬‬
‫‪ -‬يعمل العصبون بعد مشبكي باستمرار على دمج الكمونات بعد‬ ‫يسمح بانفتاحها ودخول شوارد ‪ Na+‬للخلية بعد مشبكية وينتج‬
‫المشبكية التي تصله في نفس الوقت سواء كانت مثبطة أو منبهة‬ ‫‪ PPSE‬في الغشاء بعد مشبكي‪( .‬إذا كان يساوي أو أكبر من‬
‫مهما كان عددها‪ ،‬في منطقة متخصصة تدعى القطعة االبتدائية‬ ‫العتبة يتولد كمون عمل ينتشر في الخلية بعد مشبكية)‪.‬‬
‫(بداية الليف العصبي)‪:‬‬ ‫‪ -‬تأثير المبلغ الكيميائي المنبه‪ :‬مخطط (‪ )1‬ص‪.163‬‬
‫* إذا بلغت محصلة الكمونات بعد مشبكية العتبة تؤدي الى توليد‬ ‫‪ -‬مشابك تثبيطية‪:‬‬

‫‪.c‬‬
‫كمون عمل ينتشر في الليف العصبي‪.‬‬ ‫‪ -‬يترجم تأثير المبلغ العصبي على الغشاء بعد المشبكي بفرط في‬
‫*إذا كانت محصلة الكمونات بعد مشبكية دون العتبة فال يتولد‬ ‫استقطاب الغشاء بعد المشبكي الذي يتسبب في ظهور كمون بعد‬
‫كمون عمل ويحافظ الليف على كمون الراحة‪.‬‬ ‫مشبكي تثبيطي ‪.PPSI‬‬

‫‪ik‬‬
‫تأثير المخدرات على مستوى المشابك‬ ‫‪ -‬البروتينات الغشائية المولدة لـــ ‪ PPSI‬تتمثل قنوات كيميائية‬
‫يمكن للنقل المشبكي أن يختل بتدخل العديد من الجزيئات الكيميائية‬ ‫لــ ‪ Cl-‬لها وظيفة تثبيطية يتحكم فيها مبلغ كيميائي مثبط‬
‫الطبيعية أو االصطناعية المستعملة بكثرة في الوقت الحالي إما‬ ‫(‪ )GABA‬حيث تثبته على مستقبالته في هذه القنوات يسمح‬
‫‪aw‬‬
‫ألغراض طبية أو في حالة اإلدمان إنها المخدرات‪.‬‬ ‫بانفتاحها ودخول شوارد ‪ Cl-‬للخلية بعد مشبكية وينتج ‪ PPSI‬في‬
‫‪ -‬تأثير المخدرات على مستوى المشابك‪ :‬وثيقة ص‪.164‬‬ ‫الغشاء بعد مشبكي‪( .‬ال يسمح بتوليد كمون عمل في الخلية بعد‬
‫‪ ‬مثال‪ :‬تأثير المورفين‪:‬‬ ‫مشبكية ويتم الحفاظ على كمون الراحة)‪.‬‬
‫‪ ‬يستعمل المورفين لتخفيف األلم عند بعض المرضى لكن‬ ‫‪ -‬تأثير المبلغ الكيميائي المثبط‪ :‬مخطط (‪ )2‬ص‪.163‬‬
‫‪af‬‬
‫استعماله يكون بكميات محددة ومدروسة‪.‬‬ ‫‪ -‬آلية عمل المشبك المثبط‪ :‬رسم تخطيطي ص‪.163‬‬
‫‪ ‬يؤدي تنبيه قوي للجلد الى انتقال سيالة عصبية عبر األلياف‬
‫الحسية الى النخاع الشوكي مؤدية الى تحرير المادة ‪ p‬من النهاية‬
‫‪ot‬‬

‫العصبية الحسية وتولد رسالة في العصبون الوارد نحو الدماغ‬


‫ينتج عنها اإلحساس باأللم (ينتج األلم الخاطف والمتأخر عن‬
‫اختالف سرعة انتقال الرسائل عبر األلياف الحسية المختلفة)‪.‬‬
‫‪.m‬‬

‫‪ ‬ينتج عن األلم توليد رسالة عصبية في العصبون الصادر من‬


‫الدماغ والذي يؤثر على نهايات األلياف الحسية عن طريق افراز‬
‫االنكيفالين الذي يثبط افراز المادة ‪ p‬وبالتالي تخفيف األلم طبيعيا‪.‬‬
‫‪ ‬يعمل المورفين نفس عمل االنكيفالين‪ ،‬حيث يملك المورفين‬
‫‪w‬‬

‫بنية فراغية مشابه لألنكيفالين يسمح له بالتثبت على المستقبالت‬


‫الغشائية النوعية لألنكيفالين في النهاية العصبية الحسية وبالتالي‬
‫يعمل على تثبيط افراز المادة ‪ p‬ومنه تخفيف اإلحساس باأللم‪.‬‬
‫‪w‬‬

‫‪ ‬تأثيرات المخدرات على الجهاز العصبي‪:‬‬


‫تسبب المخدرات خلل في وظيفة الجهاز العصبي حيث يصاب‬
‫‪w‬‬

‫المدمن بعد مدة من تناول المخدرات بالتهابات في المخ ينتج عنه‬


‫تلف ماليين الخاليا العصبية مما يؤدي الى اإلصابة بالهلوسة‬
‫السمعية والبصرية والفكرية وكذا خلل في الوظائف الحركية حيث‬
‫يشعر المصاب بحركة مستمرة في األيدي والرأس ناتج عن‬
‫إصابة المناطق الحركية في قشرة المخ وكذا اإلصابة بنوبات‬
‫الصرع واضطرابات عامة في اإلدراك واإلحساس وخاصة السمع‬
‫والبصر واختالل في التفكير العام حيث يصاب المدمن بصعوبة‬ ‫‪ -‬آلية انتقال السيالة العصبية على مستوى المشابك ‪-‬‬
‫في التفكير والشعور بالقلق الدائم وعصبية وحدة في المزاج‪ ،‬هذا‬
‫باإلضافة الى التأثيرات الفيزيولوجية األخرى على الجسم‪.‬‬

‫ا ألس تاذ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬ ‫‪BAC 2016‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الـوحـدة ‪ :04‬دور البــروتـيـنـات يف االتصـال العـصـبـ‪.‬‬
‫‪ -‬خمطط حتصييل دلور الربوتينات يف االتصال العـصبـ‪- .‬‬

‫‪om‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪ik‬‬
‫‪aw‬‬
‫‪af‬‬
‫‪ot‬‬
‫‪.m‬‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬

‫ا ألس تاذ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬ ‫‪BAC 2016‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الـوحـدة ‪ :04‬دور البــروتـيـنـات يف االتصـال العـصـبـ‪.‬‬
‫الحصيلة المعرفية للوحدة ‪ :01‬آليات تحويل الطاقة الضوئية الى طاقة كيميائية كامنة‪ .‬الأسأتاذ‪:‬أمحزةأمسراين‬

‫‪ ‬تأثير ألوان الطيف على عمل التيالكويد‪:‬‬ ‫تذكير بالمكتسبات‬


‫‪ -‬يتكون الضوء األبيض المرئي من سبعة أطياف تتغير اطوال‬ ‫‪ ‬تعريف عملية التركيب الضوئي‪ :‬هي ظاهرة حيوية يتم فيها‬
‫موجاتها من ‪ 400‬الى ‪ 700‬نانو متر وهي على الترتيب‪:‬‬ ‫تحويل الطاقة الضوئية الى طاقة كيميائية كامنة في جزيئات‬
‫أزرق‪ ،‬بنفسجي‪ ،‬نيلي‪ ،‬أخضر‪ ،‬أصفر‪ ،‬برتقالي‪ ،‬أحمر‪.‬‬ ‫المواد العضوية ومقرها على مستوى الصانعات الخضراء‪.‬‬
‫‪ -‬تمتص جزيئات اليخضور االطياف بشدات مختلفة‪ ،‬فهي كبيرة‬ ‫‪ ‬شروطها‪ :‬يجب توفر الشروط التالية‪:‬‬
‫في االطياف الطرفية (ازرق وبنفسجي‪ ،‬أحمر) وقليلة في‬ ‫‪ -‬اليخضور‪ - .‬الضوء‪ - .CO2 - .‬الماء واالمالح المعدنية‪.‬‬
‫االطياف الوسطية (أصفر‪ ،‬برتقالي) وتقريبا منعدمة في األخضر‪.‬‬ ‫‪ ‬مظاهرها‪ :‬تتمثل في‪ :‬امتصاص ‪ CO2‬وطرح ‪ O2‬وتركيب‬
‫‪ -‬يكون توافق تام بين نسبة االمتصاص وشدة التركيب الضوئي‪،‬‬ ‫مادة عضوية‪.‬‬
‫مما يدل أن االطياف األكثر امتصاصا هي األكثر فعالية في‬ ‫‪ ‬معادلة التركيب الضوئي‪:‬‬
‫عملية التركيب الضوئي‪.‬‬

‫‪om‬‬
‫‪ -‬تأثير ألوان الطيف على عمل التيالكويد‪ :‬الوثيقة (‪ )2‬ص‪.181‬‬
‫‪ ‬آلية عمل التيالكويد‪:‬‬
‫‪ -‬أكسدة الماء‪:‬‬ ‫مقر عملية التركيب الضوئي‬
‫أثناء المرحلة الكيموضوئية تتم أكسدة الماء لينتج عنه انطالق‬ ‫‪ ‬وصف بنية الصانعة الخضراء‪:‬‬
‫‪ O2‬حسب المعادلة التالية‪:‬‬ ‫‪ ‬عضية ذات شكل بيضوي محاطة بغالف مكون من غشاءين‬
‫خارجي وداخلي يحيط بسائل يسمى المادة األساسية (الحشوة‪،‬‬

‫‪.c‬‬
‫ستروما) والتي تحتوي على شبكة من التراكيب الغشائية بعضها‬
‫‪ -‬ارجاع مستقبل اإللكترونات‪:‬‬ ‫طويلة تسمى صفائح حشوية‪ ،‬وأخرى صغيرة تسمى كيييسات او‬
‫يتمثل في ‪ NADP+‬وهو مرافق انزيمي ينقل االلكترونات‬

‫‪ik‬‬
‫تيالكويد تتوضع فوق بعضها مشكلة غرانا (بذيرات)‪ ،‬كما تحتوي‬
‫والبروتونات ويعتبر المستقبل األخير لإللكترونات ويتم ارجاعه‬ ‫الحشوة على حبيبات نشوية‪ ،ADN ،‬ريبوزومات‪.‬‬
‫حسب المعادلة‪:‬‬ ‫‪ ‬تمتاز الصانعة الخضراء ببنية حجيرية ألنها مقسمة الى‬
‫‪aw‬‬ ‫‪3‬حجرات مفصولة بأغشية وهي‪:‬‬
‫‪ ‬دور اليخضور والضوء في عمل التيالكويد‪:‬‬ ‫* الفراغ بين الغشاءين‪ :‬يحدده الغشاءان (الخارجي والداخلي)‪.‬‬
‫‪ -‬تجربة التفلور (االستشعاع)‪:‬‬ ‫* الحشوة‪ :‬يحددها الغشاء الداخلي للصانعة‪.‬‬
‫يؤدي تعريض جزيئات يخضور للضوء الى انتقالها من الحالة‬ ‫* تجويف التيالكويد‪ :‬يحدده غشاء التيالكويد‪.‬‬
‫االصلية الى حالة التهيج حيث يكتسب الكترون من جزيئة‬ ‫‪ -‬بنية الصانعة الخضراء‪ :‬الوثيقة (‪ )1‬ص ‪.177‬‬
‫‪af‬‬

‫اليخضور طاقة ضوئية فينتقل من مداره األصلي الى مدار أعلى‬ ‫‪ ‬طبيعة تفاعالت عملية التركيب الضوئي‪:‬‬
‫وتصبح في حالة تهيج‪ ،‬بعد زمن قصير يعود االلكترون الى‬ ‫‪ ‬يبين التحليل الكيميائي لمكونات الصانعة الخضراء وجود‬
‫مداره األصلي ويحرر الطاقة التي اكتسبها على شكل حرارة‬ ‫اختالف في التركيب الكيميائي بين أغشية التيالكويد والحشوة‪،‬‬
‫‪ot‬‬

‫واشعاعات حمراء (عودة الى حالة اصلية)‪.‬‬ ‫مما يدل ان لهما وظائف مختلفة في عملية التركيب الضوئي‪.‬‬
‫‪ -‬تفسير ظاهرة التفلور‪ :‬الوثيقة (‪ )5‬ص ‪.184‬‬ ‫‪ -‬التركيب الكيميائي لعناصر الصانعة الخضراء‪ :‬جدول ص‪.177‬‬
‫‪ -‬آلية عمل األنظمة الضوئية‪:‬‬ ‫‪ ‬عملية التركيب الضوئي هي تفاعالت أكسدة وإرجاع حيث‪:‬‬
‫‪.m‬‬

‫يتكون النظام الضوئي من نوعين من االصبغة هي‪:‬‬ ‫* أكسدة الماء يتم على مستوى غشاء التيالكويد‪ ،‬ويتطلب وجود‬
‫* أصبغة هوائية‪:‬‬ ‫ضوء ويخضور ويتم انطالق ‪ O2‬وتسمى المرحلة الكيموضوئية‪.‬‬
‫تكون بأعداد كبيرة ويرمز لها بـ (‪ )P1,P2...Pn‬دورها استقبال‬ ‫* إرجاع ‪ CO2‬يتم على مستوى الحشوة‪ ،‬ويتطلب توفر‪CO2‬‬
‫الطاقة الضوئية فتتهيج مما يسمح بنقل الطاقة المكتسبة من صبغة‬
‫‪w‬‬

‫ويتم خالله تركيب مادة عضوية وتسمى المرحلة الكيميوحيوية‪.‬‬


‫إلى صبغة مجاورة دون فقدان اإللكترون حتى تصل الى أصبغة‬ ‫‪ -‬معادلة التركيب الضوئي ص ‪.179‬‬
‫مركز التفاعل‪.‬‬ ‫تفاعالت المرحلة الكيموضوئية‬
‫‪w‬‬

‫* أصبغة مركز التفاعل‪:‬‬ ‫‪ ‬بنية غشاء التيالكويد‪:‬‬


‫يتكون من جزئيتين من اليخضور أ فقط ويرمز لها في ‪PSI‬‬ ‫يتكون من طبقة فوسفوليبيدية مضاعفة تحتوي على نظامين‬
‫بـ (‪ )P700‬وفي ‪ PSII‬بـ (‪ )P680‬ودورها استقبال الطاقة التي‬
‫‪w‬‬

‫ضوئيين ‪ PSII‬و‪ PSI‬وهي عبارة عن معقدات بروتينية تحتوي‬


‫تصل من األصبغة الهوائية فتتهيج وتصبح (‪ )P*700‬و(‪)P*680‬‬ ‫على عدد كبير من األصبغة (اليخضور وأشباه الجزرين)‪ .‬كما‬
‫مما يؤدي إلى فقدانها الكترونات غنية بالطاقة وتصبح في حالة‬ ‫يتكون من نواقل لإللكترونات وانزيم ‪ ATP‬سنتاز (كرية مذنبة)‪.‬‬
‫مؤكسدة (‪ )P+700‬و(‪ )P+680‬حسب المعادالت التالية‪:‬‬ ‫ويسمى مجموع هذه العناصر بالسلسلة التركيبية الضوئية‪.‬‬
‫‪ -‬تموضع مكونات غشاء التيالكويد‪ :‬الوثيقة (‪ )2‬ص ‪.178‬‬
‫‪ ‬شروط عمل التيالكويد‪:‬‬
‫‪ -‬دور االصبغة الهوائية وأصبغة مركز التفاعل‪ :‬الوثيقة (‪)7+6‬‬ ‫ينتج من عمل التيالكويد انطالق ‪ O2‬وتتمثل شروطه في‪:‬‬
‫ص‪.185‬‬ ‫* وجود الضوء (طاقة ضوئية)‪.‬‬
‫‪ -‬حالة أصبغة مركز التفاعل في النظام الضوئي‪ :‬الوثيقة (‪)9+8‬‬ ‫* وجود مستقبل لإللكترونات‪.‬‬
‫ص‪.186‬‬ ‫* وجود ‪.ADP + Pi‬‬
‫* وجود ‪ CO2‬يعتبر شرط الستمرار انطالق ‪.O2‬‬
‫‪1‬‬
‫‪ ‬الفسفرة الضوئية (تركيب ‪:)ATP‬‬ ‫‪ ‬تسلسل تفاعالت المرحلة الكيميوضوئية‪:‬‬
‫‪ -‬يصاحب نقل اإللكترونات في السلسلة التركيبية الضوئية تراكم‬ ‫‪ -‬انتقال االلكترونات في السلسلة التركيبية الضوئية‪:‬‬
‫البروتونات في تجويف التيالكويد الناتجة من اكسدة الماء‬ ‫‪ -‬في وجود الضوء تتم اكسدة النظامان الضوئيان ‪ PSI‬و‪PSII‬‬
‫باإلضافة الى البروتونات التي يتم ضخها عبر ‪ ،T2‬فيتولد فرق‬ ‫ويحرر كل منهما الكترونيين غنيين بالطاقة‪.‬‬
‫في تركيز البروتونات بين التجويف والحشوة (تركيز‪ H+‬في‬
‫التجويف أكبر من الحشوة)‪.‬‬
‫‪ -‬وجود فرق في تركيز ‪ H+‬يؤدي الى خروجها من التجويف‬ ‫‪ -‬اكسدة ‪ PSII‬يحفز االنزيم الذي يعمل على اكسدة الماء لينتج‬
‫األعلى تركيز الى الحشوة األقل تركيز عبر الكرية المذنبة مؤدية‬ ‫‪ O2‬يطرح‪ ،‬والكترونات يستقبلها ‪ PSII‬المؤكسد (‪ )P+680‬ليستعيد‬
‫الى تحفيز االنزيم الذي يقوم بفسفرة ‪ ADP‬الى ‪ ATP‬باستخدام‬ ‫حالته االصلية والبروتونات تبقى في تجويف التيالكويد‪.‬‬
‫‪ Pi‬وتسمى هذه العملية بالفسفرة الضوئية‪.‬‬

‫‪ -‬شروط تركيب الـ ‪:ATP‬‬

‫‪om‬‬
‫‪ -‬وجود فرق في تركيز البروتونات بين تجويف التيالكويد‬ ‫‪ -‬االلكترونات التي يفقدها ‪ PSII‬تنتقل عبر نواقل االلكترونات‬
‫والحشوة حيث يكون تجويف التيالكويد أكثر تركيز من الحشوة‪.‬‬ ‫(‪ )T1.T2.T3‬ليستقبلها ‪ PSI‬المؤكسد (‪ )P+700‬ليسترجع حالته‬
‫‪ -‬وجود وسالمة الكرية المذنبة (‪.)ATP Synthase‬‬ ‫االصلية ويعيد نشاطه‪.‬‬
‫‪ -‬توفر ‪ ADP‬و ‪.Pi‬‬

‫‪.c‬‬
‫‪ -‬االلكترونات التي يفقدها ‪ PSI‬تنتقل عبر نواقل االلكترونات‬

‫‪ik‬‬
‫(‪ )T1՝.T2՝‬لتستقبل من المستقبل األخير لإللكترونات ‪NADP+‬‬
‫ليتم ارجاعه الى ‪ NADPH.H+‬باستخدام ‪ 2H+‬من الحشوة‪.‬‬
‫‪aw‬‬
‫‪ -‬آلية انتقال االلكترونات في السلسلة التركيبية الضوئية‪:‬‬
‫‪ ‬تنتقل اإللكترونات في السلسلة التركيبية الضوئية تلقائيا وفق‬
‫‪af‬‬
‫‪ -‬مالحظة‪:‬‬ ‫تدرج متزايد في كمون أكسدة‪/‬ارجاع أي من ناقل ذو كمون‬
‫‪ -‬قيمة (‪ )PH‬تعبر عن تركيز البروتونات حيث أن سلم ‪pH‬‬ ‫منخفض الى ناقل ذو كمون مرتفع ويؤدي هذا الى فقدان تدريجي‬
‫يتناسب عكسيا مع تركيز البروتونات أي أن أنه كلما زاد تركيز‬ ‫لطاقة االلكترون‪.‬‬
‫‪ot‬‬

‫‪ H+‬انخفضت قيمة الـ ‪ PH‬والعكس صحيح‪.‬‬ ‫‪ ‬يستقبل ‪ PSII‬و‪ PSI‬الطاقة الضوئية التي تؤدي الى التهيج‬
‫‪ ‬نواتج المرحلة الكيموضوئية‪:‬‬ ‫وانخفاض كمون أكسدة‪/‬إرجاع لكل منهما مما يسمح بتحرير‬
‫‪ -‬اكسدة الماء وانطالق ‪.O2‬‬ ‫الكترونات واكسدتهما الى ‪ PSII+‬و‪ PSI+‬ويرتفع كمون‬
‫‪.m‬‬

‫‪ -‬ارجاع المستقبل ‪ NADP+‬وتشكل ‪.NADPH.H+‬‬ ‫اكسدة‪/‬ارجاع لكل منهما من اجل استرجاع االلكترونات المفقودة‪.‬‬
‫‪ -‬فسفرة ‪ ADP‬وتركيب ‪.ATP‬‬ ‫‪ ‬يستعيد ‪ PSII+‬المؤكسد الكتروناته من جزيئة الماء ذات كمون‬
‫منخفض بعد أكسدتها‪.‬‬
‫* رسم تخطيطي للظواهر الفيزيولوجية التي تظهر على مستوى‬ ‫‪ ‬يستعيد ‪ PSI+‬المؤكسد الكتروناته من ‪ PSII‬بعد مرورها عبر‬
‫‪w‬‬

‫التيالكويد خالل المرحلة الكيميوضوئية‪ - :‬وثيقة ص‪- 199‬‬ ‫النواقل ‪ T3.T2.T1‬من كمون منخفض الى كمون مرتفع‪.‬‬
‫‪ ‬االلكترونات المحررة من ‪ PSI‬تنتقل عبر‪ T2՝.T1՝‬من كمون‬
‫‪w‬‬

‫منخفض الى كمون مرتفع لتستقبل من طرف ‪.NADP+‬‬


‫‪ -‬آلية انتقال االلكترونات في السلسلة التركيبية الضوئية‪:‬‬
‫الوثيقة (‪ )10‬ص‪.188‬‬
‫‪w‬‬

‫‪ -‬مالحظة‪:‬‬
‫‪ -‬يمكن للناقل ‪ T1‬نقل االلكترونات ‪ é‬والبروتونات ‪ H‬بينما باقي‬
‫‪+‬‬

‫النواقل تنقل االلكترونات فقط‪.‬‬


‫‪ -‬يقوم الناقل ‪ T2‬بنقل االلكترونات كما يقوم بدور مضخة إلدخال‬
‫البروتونات ‪ H+‬التي تأتي عبر ‪ T1‬من الحشوة الى تجويف‬
‫التيالكويد باستخدام الطاقة التي تحرر من االلكترونات اثناء‬
‫انتقالها عبر النواقل‪.‬‬

‫‪2‬‬
‫أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ‪BAC 2016‬أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأالس تاذ‪:‬أحـمـزةأسـمـراينأأأأأأ‬‫أأأأأالـوحـدةأ‪:01‬أآلياتأحتويلأالطاقـةأالضوئيةأاىلأطاقةأكيـميائيةأاكمنـة‪.‬أ‬
‫التكامل بين المرحلة الكيميوضوئية والمرحلة الكيميوحيوية‬ ‫تفاعالت المرحلة الكيموحيوية‬
‫تتم في الحشوة وتسمح بتثبيت ‪ CO2‬وإنتاج جزيئات عضوية‪.‬‬
‫‪ -‬اثناء حدوث عملية التركيب الضوئي في الصانعة الخضراء يتم‬ ‫‪ ‬تثبيت غاز ‪:CO2‬‬
‫الجمع والتكامل بصورة منظمة بين تفاعالت المرحلة الكيموضوئية‬ ‫تتمثل شروط دمج غاز ‪ :CO2‬في‪:‬‬
‫وتفاعالت المرحلة الكيموحيوية حيث‪:‬‬ ‫* توفر ‪.CO2‬‬
‫* المرحلة الكيموضوئية‪ :‬توفر ‪ ATP‬و ‪ NADPH.H‬اللذان‬
‫‪+‬‬
‫* نواتج المرحلة الكيميوضوئية‪.‬‬
‫يعتبران من شروط حدوث المرحلة الكيموحيوية‪.‬‬ ‫* يعتبر الضوء شرط الستمرار تثبيت ‪.CO2‬‬
‫* المرحلة الكيموحيوية‪ :‬توفر (تجديد) المواد األولية ‪ADP+Pi‬‬ ‫‪ ‬آلية دمج (إرجاع) غاز ‪:CO2‬‬
‫و‪ NADP+‬اللذان يعتبران من شروط المرحلة الكيموضوئية‪.‬‬ ‫‪ ‬يُثبت الـ ‪ CO2‬على جزيئة خماسية الكربون (‪ )5C‬الريبولوز‬
‫* وهكذا تحدث المرحلتان معا بشكل متكامل لكي يتم انتاج المواد‬ ‫ثنائي الفوسفات (‪ )Rudip‬لينتج جزيئتين من مركب ثالثي‬
‫العضوية التي تحمل طاقة كيميائية كامنة‪.‬‬ ‫الكربون (‪ )3C‬هو حمض الفوسفو غيليسريك (‪.)APG‬‬
‫‪ -‬رسم تخطيطي يوضح التكامل بين المرحلتين الكيموضوئية‬ ‫‪ -‬يتم دمج الـ ‪ CO2‬بتدخل إنزيم الريبولوز ثنائي الفوسفات‬
‫والكيموحيوية‪ :‬الوثيقة (‪ )5‬ص ‪.196‬‬

‫‪om‬‬
‫كربوكسيالز (‪.)Rubisco‬‬
‫‪ ‬يتم فسفرة ‪ APG‬الى مركب ثالثي الكربون (‪ )3C‬هو حمض‬
‫ثنائي فوسفوغليسريك (‪ )ADPG‬بإماهة ‪ ATP‬الى ‪.ADP‬‬
‫‪ ‬يتم ارجاع وإزالة فسفرة لـ ‪ ADPG‬لينتج مركب ثالثي‬
‫الكربون (‪ )3C‬هو فوسفوغليسرالدهيد (‪ )PGal‬مع اكسدة‬

‫‪.c‬‬
‫‪ NADPH.H+‬الى ‪.NADP+‬‬
‫‪ ‬يستخدم جزء من ‪ PGal‬في تركيب السكريات والجزء األخر‬
‫يستعمل لتجديد ‪ RuDP‬ويتم خالله اماهة ‪ ATP‬الى ‪.ADP‬‬

‫‪ik‬‬
‫‪ ‬تتم تفاعالت المرحلة الكيموحيوية في شكل سلسة حلقية لذلك‬
‫تسمى حلقة كلفن نسبة الى العالم الذي اكتشفها‪.‬‬
‫‪ -‬مراحل حلقة كلفن‪ :‬الوثيقة (‪ )4‬ص ‪.195‬‬
‫‪aw‬‬
‫‪-‬العالقة بين ‪ APG‬و ‪:RuDP‬‬
‫إن المركبين يتحوالن إلى بعضهما ضمن حلقة يتطلب استمرارها‬
‫توفر ‪ CO2‬والضوء بحيث ‪ RuDP‬يتحول إلى ‪ APG‬بعد تثبيته‬
‫للـ ‪ CO2‬و‪ APG‬يجدد ‪ RuDP‬باستعمال نواتج المرحلة‬
‫‪af‬‬
‫الكيميوضوئية‪.‬‬
‫* في الحالة العادية في وجود ‪ CO2‬والضوء تكون سرعة‬
‫التحول مساوية لسرعة التركيب لكل منهما‪.‬‬
‫‪ot‬‬

‫* في غياب ‪ CO2‬ووجود الضوء يحدث تراكم ‪ RuDP‬بسبب‬


‫توقف تحويله واستمرار تركيبه‪ ،‬وانخفاض ‪ APG‬بسبب توقف‬
‫تركيبه واستمرار تحويله‪.‬‬
‫‪.m‬‬

‫* في وجود ‪ CO2‬وغياب الضوء يحدث انخفاض ‪RuDP‬‬


‫بسبب توقف تركيبه واستمرار تحويله‪ ،‬وارتفاع ‪ APG‬بسبب‬
‫توقف تحويله واستمرار تركيبه‪.‬‬
‫‪ -‬العالقة بين ‪ APG‬و‪ :RuDP‬الوثيقة (‪ )3‬ص ‪.194‬‬
‫‪w‬‬

‫‪ -‬مخطط يبين مراحل تفاعالت حلقة كلفن ‪-‬‬


‫‪w‬‬
‫‪w‬‬

‫أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ‪BAC 2016‬أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأالس تاذ‪:‬أحـمـزةأسـمـراينأأأأأأ‬


‫‪3‬‬ ‫أأأأأالـوحـدةأ‪:01‬أآلياتأحتويلأالطاقـةأالضوئيةأاىلأطاقةأكيـميائيةأاكمنـة‪.‬أ‬
‫أ‬

‫أ‬
‫‪-‬أخمططأحتصييلأيوضـحأآلياتأحتويلأالطاقةأالضوئيةأاىلأطاقةأكأـأيأـأميائيةأاكمنةأ(الرتكيبأالضويئ)أ‪-‬‬

‫‪om‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪ik‬‬
‫‪aw‬‬
‫‪af‬‬
‫‪ot‬‬
‫‪.m‬‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬

‫‪4‬‬
‫أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ‪BAC 2016‬أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأالس تاذ‪:‬أحـمـزةأسـمـراينأأأأأأ‬‫أأأأأالـوحـدةأ‪:01‬أآلياتأحتويلأالطاقـةأالضوئيةأاىلأطاقةأكيـميائيةأاكمنـة‪.‬أ‬
‫الأسأتاذ‪:‬أمحزةأمسراين‬ ‫الحصيلة المعرفية للوحدة ‪ :02‬آليات تحويل الطاقة الكيميائية الكامنة الى ‪ATP‬‬
‫مراحل تفكك حمض البيروفيك (تفاعالت حلقة كريبس)‬ ‫تذكير بالمكتسبات‬
‫‪ ‬المرحلة التحضيرية لحلقة كربس‪:‬‬ ‫‪ ‬تعريف عملية التنفس‪ :‬ظاهرة حيوية يتم فيها هدم المواد‬
‫‪ ‬تتم على مستوى المادة األساسية للميتوكوندري يحدث خاللها‬ ‫العضوية كليا في وجود ‪ O2‬ويتم خاللها تحويل الطاقة الكيميائية‬
‫تحول حمض البيروفيك الى استيل مرافق إنزيم أ‪.‬‬ ‫الكامنة في المادة العضوية إلى طاقة قابلة لالستعمال (‪(ATP‬‬
‫‪ ‬يتم خالل هذا التفاعل أكسدة ونزع كربوكسيل من حمض‬ ‫تستخدم في مختلف وظائف الخلية‪ ،‬ومقرها الميتوكوندري‪.‬‬
‫البيروفيك (تفاعل نزع كربوكسيل تأكسدية)‪ ،‬حيث االكسدة‬ ‫‪ ‬شروطها‪ :‬يجب توفر الشروط التالية‪:‬‬
‫يرافقها ارجاع ‪ NAD+‬الى ‪ ،NADH.H+‬ونزع الكربوكسيل‬ ‫‪ -‬االكسجين ‪ - .O2‬مادة عضوية (غلوكوز)‪ - .‬انزيمات تنفسية‪.‬‬
‫ينتج عنه طرح ‪.CO2‬‬ ‫‪ ‬مظاهرها‪ :‬تتمثل في‪ :‬امتصاص ‪ O2‬وطرح ‪ CO2‬وهدم‬
‫‪ ‬يعتبر هذا التفاعل خطوة تحضيرية للمرحلة الالحقة (حلقة‬ ‫المادة العضوية‪ ،‬وتحرير طاقة على شكل ‪ ATP‬وحرارة‪.‬‬
‫كريبس) لذلك تدرج عادة مع حلقة كريبس‪.‬‬ ‫‪ ‬معادلة االجمالية للتنفس‪:‬‬

‫‪om‬‬
‫‪ -‬معادلة المرحلة التحضيرية‪:‬‬
‫‪ -‬جزيئة غلوكوز واحدة تنتج ‪ 2‬حمض بيروفيك ومنه المعادلة‪:‬‬ ‫مقر عملية التنفس‬
‫‪ ‬وصف بنية الميتوكوندري‪:‬‬
‫‪ ‬عضية ذات شكل بيضوي متطاول محاطة بغالف مكون من‬
‫‪ ‬تفاعالت حلقة كربس‪:‬‬ ‫غشاءين خارجي وداخلي بينهما فراغ بين غشاءين‪ ،‬يبدي الغشاء‬

‫‪.c‬‬
‫‪ -‬تتم على مستوى المادة األساسية يدخل أستيل مرافق اإلنزيم (أ)‬ ‫الداخلي انثناءات (امتدادات) الى الداخل تسمى األعراف‪ ،‬ويحيط‬
‫في سلسلة من التفاعالت وذلك خالل دورة كيموحيوية تدعى حلقة‬ ‫الغشاء الداخلي بسائل يسمى المادة األساسية (الحشوة) والتي‬
‫تحتوي على ‪ ،ADN‬ريبوزومات‪ ،‬حبيبات ادخارية‪.‬‬

‫‪ik‬‬
‫كريبس وذلك بتدخل مجموعة من اإلنزيمات (نازعات‬
‫الهيدروجين والكربوكسيل أو نازعات الهيدروجين فقط)‪.‬‬ ‫‪ ‬تمتاز الميتوكوندري ببنية حجيرية ألنها مقسمة الى حجرتين‪:‬‬
‫تتمثل اهم مراحل هذه الحلقة كما يلي‪:‬‬ ‫* الفراغ بين الغشاءين‪ :‬يحدده الغشاءان (الخارجي والداخلي)‪.‬‬
‫‪ -1-‬تثبيت األستيل مرافق األنزيم أ مع مستقبل رباعي الكربون‬
‫‪aw‬‬ ‫* الحشوة‪ :‬يحددها الغشاء الداخلي للميتوكوندري‪.‬‬
‫(‪ )4C‬ليعطي مركب (‪ )6C‬ويتحرر مرافق االنزيم أ‪.‬‬ ‫‪ -‬بنية الميتوكوندري‪ :‬الوثيقة (‪ )3‬ص‪.208‬‬
‫‪ -2-‬تفاعل نزع كربوكسيل تأكسدية للمركب (‪ )6C‬لينتج مركب‬ ‫‪ ‬التركيب الكيموحيوي للميتوكوندري‪:‬‬
‫(‪ )5C‬مع ارجاع ‪ NAD+‬الى ‪ NADH.H+‬وطرح ‪.CO2‬‬ ‫‪ ‬يبين التحليل الكيميائي لمكونات الميتوكوندري وجود اختالف‬
‫‪ -3-‬تفاعل نزع كربوكسيل تأكسدية للمركب (‪ )5C‬لينتج مركب‬ ‫في التركيب الكيميائي بينها دليل على اختالف وظائفها حيث‪:‬‬
‫‪af‬‬

‫(‪ )4C‬مع ارجاع ‪ NAD+‬الى ‪ NADH.H+‬وطرح ‪.CO2‬‬ ‫* يتكون الغشاء الداخلي والخارجي من بروتينات ودسم‪ ،‬لكن‬
‫‪ -4-‬تركيب ‪( ATP‬فسفرة ‪.)ADP‬‬ ‫الغشاء الداخلي له نسبة مرتفعة من البروتينات تتمثل في (نازعات‬
‫‪ -5-‬تفاعل نزع هيدروجين (أكسدة) لمركب (‪ )4C‬مع ارجاع‬ ‫الهيدروجين‪ ،‬نواقل االلكترونات‪ ،‬مضخات البروتونات‪ ،‬كرات‬
‫‪ot‬‬

‫‪ FAD‬الى ‪.FADH2‬‬ ‫مذنبة) بينما الغشاء الخارجي له نسبة اقل من البروتينات تتمثل‬
‫‪ -6-‬تفاعل اماهة لمركب (‪ )4C‬لينتج مركب اخر (‪.)4C‬‬ ‫في قنوات كبيرة تسمح بمرور الجزيئات بسهولة في االتجاهين‪.‬‬
‫وهذا يدل ان الغشاء الداخلي أكثر نشاط من الغشاء الخارجي‪.‬‬
‫‪.m‬‬

‫‪ -7-‬تفاعل نزع هيدروجين (أكسدة) لمركب (‪ )4C‬مع ارجاع‬


‫‪ NAD+‬الى‪ NADH.H+‬ويتم تجديد المركب (‪ )4C‬األول في‬ ‫* تحتوي الغشاء الداخلي والمادة األساسية على نازعات‬
‫الحلقة والذي يثبت االستيل مرافق االنزيم أ‪.‬‬ ‫الهيدروجين مما يدل ان لهما دور في تفاعالت االكسدة‪ ،‬كما‬
‫‪ -‬تفاعاللت حلقة كربيس‪ :‬الوثيقة (‪ )2‬ص‪.214‬‬ ‫تتكون المادة االساسية من نازعات الهيدروجين والكربوكسيل‬
‫غير الموجودة في الغشاء الداخلي‪ ،‬ومنه هناك اختالف في نوعية‬
‫‪w‬‬

‫‪ -‬نتائج حلقة كريبس‪:‬‬


‫* ‪.3NADH.H+ * .FADH2 * .ATP * .2CO2‬‬ ‫التفاعالت التي تحدث في كل منهما‪.‬‬
‫‪ -‬انطالقا من جزيئة غلوكوز واحدة ينتج ‪ 2‬حمض بيروفيك‬ ‫‪ -‬التركيب الكيميائي لعناصر الميتوكوندري‪ :‬الوثيقة (‪)5+4‬‬
‫‪w‬‬

‫ومنه ‪ 2‬استيل مرافق االنزيم أ وبالتالي تحدث حلقتين‪.‬‬ ‫ص‪.208.209‬‬


‫‪ -‬معادلة حلقة كريبس‪:‬‬ ‫التحلل السكري‬
‫‪ ‬هي مرحلة تتم على مستوى الهيولى تحدث خاللها سلسلة من‬
‫‪w‬‬

‫التفاعالت يتم فيها هدم الغلوكوز (‪ )6C‬الى جزيئتين من حمض‬


‫البيروفيك (‪ )3C‬والذي يعتبر المادة المستعملة من طرف‬
‫‪ ‬الحصيلة االولية للتحلل السكري وحلقة كريبس انطالقا من‬ ‫الميتوكوندري التي ال يمكنها استعمال الغلوكوز مباشرة‪.‬‬
‫جزيئة واحدة من الغلوكوز‪:‬‬ ‫‪ ‬يتم خالل هذه التفاعالت انتاج ‪ 2NADH.H+‬و‪.2ATP‬‬
‫‪ ‬يستمر هدم حمض البيروفيك في الميتوكوندري في وجود ‪O2‬‬
‫(تنفس)‪ ،‬بينما يتم هدمه في الهيولى في حالة غياب ‪( O2‬تخمر)‪.‬‬
‫‪ -‬معادلة التحلل السكري‪:‬‬

‫‪ -‬مراحل التحلل السكري‪ :‬الوثيقة (‪ )4‬ص‪.212‬‬


‫‪1‬‬
‫التخمر‬ ‫الفسفرة التأكسدية‬
‫‪ -‬ظاهرة حيوية تلجأ لها بعض انواع الكائنات في غياب‬ ‫‪ ‬تتم على مستوى الغشاء الداخلي للميتوكوندري يحدث خاللها‬
‫االكسجين (وسط الهوائي) حيث يتم هدم المادة العضوية جزئيا‬ ‫أكسدة النواقل المرجعة (المرافقات االنزيمية المرجعة) وهي‬
‫وينتج عن ذلك تحويل جزئي للطاقة الكيميائية الكامنة الموجودة‬ ‫‪ NADH.H+‬و‪ ،FADH2‬كما يتم فسفرة ‪ ADP‬لتركيب ‪،ATP‬‬
‫فيها وتكون الطاقة الناتجة المحصل عليها ضئيلة مقارنة بالطاقة‬ ‫لذلك سميت الفسفرة التأكسدية‪.‬‬
‫التي نتحصل عليها في وجود األكسجين وله عدة أنواع أهمها‪:‬‬ ‫‪ ‬آلية الفسفرة التأكسدية‪:‬‬
‫* تخمر كحولي‪ :‬تقوم به الخميرة‪.‬‬ ‫‪ -‬اكسدة المرافقات األنزيمية المرجعة‪:‬‬
‫* تخمر لبني‪ :‬يحدث على مستوى العضالت عند القيام بجهد‬ ‫‪ -‬تحتوي المرافقات االنزيمية المرجعة الناتجة من التحلل السكري‬
‫عضلي كبير من اجل توفير كمية إضافية من الطاقة للعضالت‪.‬‬ ‫وتفاعالت حلقة كريبس على الكترونات عالية الطاقة (كمون‬
‫‪ ‬مراحل التخمر الكحولي‪:‬‬ ‫أكسدة‪/‬ارجاع منخفض)‪.‬‬
‫‪ -‬التحلل السكري‪:‬‬ ‫‪ -‬اكسدة هذه المرافقات يعطي الكترونات ‪ é‬وبروتونات ‪.H+‬‬

‫‪om‬‬
‫تكون مماثلة للتحلل السكري في التنفس وينتج عنه‪:‬‬
‫* ‪ 2‬حمض البيروفيك‪.‬‬
‫* ‪. 2ATP‬‬
‫* ‪.2NADH.H+‬‬ ‫‪ -‬االلكترونات الناتجة تنتقل عبر سلسلة من النواقل موجودة في‬
‫‪ -‬تحول حمض البيروفيك الى كحول‪:‬‬ ‫الغشاء الداخلي (‪ )T5.T4.T3.T2.T1‬وتسمى السلسلة التنفسية‬

‫‪.c‬‬
‫‪ -‬تتم في الهيولى حيث يتم تحول حمض البيروفيك الى اسيتالدهيد‬ ‫ويكون انتقال ‪ é‬تلقائي من كمون منخفض الى كمون مرتفع‪.‬‬
‫ويرافقه طرح ‪.CO2‬‬ ‫‪ -‬تصل االلكترونات الى المستقبل األخير وهو ‪ O2‬الذي يرتبط‬
‫‪ -‬تحول اسيتالدهيد الى كحول (ايثانول) ويرافقه اكسدة‬ ‫أيضا مع بروتونات من الحشوة ويتم ارجاعه الى ماء ‪.H2O‬‬

‫‪ik‬‬
‫‪ NADH.H+‬الى ‪.NAD+‬‬
‫‪ -‬مراحل التخمر الكحولي‪ :‬مخطط ص‪.225‬‬ ‫‪ -‬فسفرة ‪ ADP‬الى ‪:ATP‬‬
‫‪ -‬معادلة التخمر الكحولي‪:‬‬
‫‪aw‬‬ ‫‪ -‬اثناء انتقال االلكترونات في السلسة التنفسية يتم تحرير طاقة من‬
‫هذه االلكترونات المنتقلة‪ ،‬ويستخدم جزء منها في ضخ ‪ H+‬من‬
‫المادة األساسية الى الفراغ بين الغشائين (نقل فعال) عبر بعض‬
‫‪ ‬كيفية تجديد نواقل الهيدروجين خالل التنفس والتخمر‪:‬‬ ‫النواقل التي تلعب دور مضخات (‪ )T5.T3.T1‬ونظرا لوجود‬
‫‪ -‬التخمر‪:‬‬ ‫قنوات البورينات في الغشاء الخارجي فان ‪ H+‬تخرج كذلك خارج‬
‫‪af‬‬
‫‪ -‬يتم تجديد المرافق اإلنزيمي ‪ NAD‬الذي تم إرجاعه خالل‬
‫‪+‬‬
‫الميتوكوندري‪ ،‬ويؤدي هذا الى احداث فرق في ‪ H+‬حيث يصبح‬
‫عملية التحلل السكري بأكسدة ‪ NADH.H+‬من خالل تحويل‬ ‫مرتفعا في الخارج ومنخفض في المادة األساسية‪.‬‬
‫أستيالدهيد الى كحول في الهيولى ال يتطلب وجود ‪.O2‬‬ ‫‪ -‬تعود ‪ H+‬من الخارج الى المادة األساسية عبر الكرات المذنبة‬
‫‪ot‬‬

‫‪-‬التنفس‪:‬‬ ‫وفق تدرج التركيز (الميز) مؤدية الى تحفيز انزيم ‪ ATP‬سنتاز‬
‫‪-‬تجديد المرافقات اإلنزيمية‪ NAD+‬و‪ FAD‬التي تم ارجاعها في‬ ‫على فسفرة ‪ ADP‬لتركيب ‪.ATP‬‬
‫التحلل السكري والمرحلة التحضيرية وحلقة كريبس عند حدوث‬ ‫‪ -‬آلية الفسفرة التأكسدية‪ :‬الوثيقة (‪ )4‬ص‪.216‬‬
‫‪.m‬‬

‫الفسفرة التأكسدية داخل الميتوكوندري وتتطلب وجود‪.O2‬‬ ‫‪ -‬معادلة الفسفرة التأكسدية‪:‬‬


‫‪ -‬أكسدة ‪ NADH.H+‬ينتج عنه تركيب ‪.3ATP‬‬
‫مقارنة بين التنفس والتخمر‪:‬‬ ‫‪ -‬أكسدة ‪ FADH2‬ينتج عنه تركيب ‪.2ATP‬‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬

‫‪ ‬حساب الحصيلة الطاقوية االجمالية (‪ )ATP‬الناتجة من هدم‬


‫جزيئة غلوكوز واحدة‪:‬‬
‫‪w‬‬

‫* مخطط تحصيلي لمراحل ظاهرة التنفس‪ :‬مخطط ص‪* 224‬‬

‫‪2‬‬
‫أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ‪BAC 2016‬أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأالس تاذ‪:‬أحـمـزةأسـمـراينأأأأأأ‬‫أأأأأأأالـوحـدةأ‪:02‬أآلياتأحتويلأالطاقـةأالكيأـأميائيةأالاكمنـةأاىلأ‪.ATP‬أأأأأأأ‬
‫‪-‬أخمططاتأحتصيليةأتوضـحأآلياتأحتويلأالطاقةأالكـيـميائيةأالاكمنةأاىلأطاقةأقابةلألالس تعاملأ‪ATP‬أ‪-‬‬

‫‪om‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪ik‬‬
‫‪aw‬‬
‫‪-‬أرمسأتـخـطيطيأوظيفـيأيوضـحأمـراحلأعـمليةأالـتـنـفـسأ‪ -‬أ‬
‫‪af‬‬
‫‪ot‬‬
‫‪.m‬‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬

‫‪3‬‬
‫أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ‪BAC 2016‬أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأالس تاذ‪:‬أحـمـزةأسـمـراينأأأأأأ‬‫أأأأأأأالـوحـدةأ‪:02‬أآلياتأحتويلأالطاقـةأالكيأـأميائيةأالاكمنـةأاىلأ‪.ATP‬أأأأأأأ‬
‫مستوى ما فوق البنية الخلوية‪.‬‬
‫الحصيلة المعرفية للوحدة ‪ :03‬تحويل الطاقة على أ‬
‫‪-‬أرمسأختطيطيأحتصييلأيوحضأخمتلفأالتحوالتأالطاقويةأعىلأاملس توىأاخللويأ‪ -‬أ‬
‫أ‬
‫أ‬
‫أ‬
‫أ‬
‫أ‬

‫‪om‬‬
‫أ‬
‫أ‬
‫أ‬

‫‪.c‬‬
‫أ‬
‫أ‬

‫‪ik‬‬
‫أ‬
‫‪aw‬‬ ‫أ‬
‫أ‬
‫أ‬
‫‪af‬‬

‫أ‬
‫أ‬
‫‪ot‬‬

‫أ‬
‫‪.m‬‬

‫أ‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬

‫تتكونأجزيئةأ‪ATP‬أمنأقاعدةأازوتيةأ(آدننيأ‪)A‬أوسكرأ‬
‫ريبوزأو‪3‬أمجموعاتأفوسفاتية‪،‬أويعتربأ‪ATP‬أمركبأغينأ‬
‫‪w‬‬

‫ابلطاقةأالحتوائهأعىلأرابطتنيأغنيتنيأابلطاقة‪،‬أعندأاماهةأ‬
‫‪ATP‬أيمتأتفكيكأالرابطةأالخريةأوينتجأ‪ADP+Pi‬أويمتأ‬
‫حتريرأطاقةأتس تعملأيفأالعديدأمنأالوظائفأاحليويةأعىلأ‬
‫املس توىأاخللويأمهنا‪:‬أالبناءأاحليوي‪،‬أاحلركة‪،‬أالنقلأ‬
‫الفعال‪،‬أاحملافظةأعىلأحرارةأاجلسم‪ .‬أ‬

‫‪4‬‬
‫أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ‪BAC 2016‬أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأالس تاذ‪:‬أحـمـزةأسـمـراينأأأأأأ‬‫أأأأأأأالـوحـدةأ‪:03‬أحتويلأالطاقةأعىلأاملس توىأماأفوقأالبنيةأاخللوية‪.‬أأأأأأأ‬

You might also like