Professional Documents
Culture Documents
حزب النصر
حزب النصر
الفاحتة اىل حضرة سيدنا حممد صلى اهلل عليه وسلم ثم اىل حضرة الشيخ أبي احلسن
سطْوَِة
حسَابِ × . 3اَللَّهُمَّ ِب َ
وَقَالَ مُوسَى ِإنِّي عُ ْذتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ مِنْ كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لَا يُؤْمِنُ ِبيَوْمِ الْ ِ
َجبَرُوتِ قَهْ ِركَ ,وَِبسُ ْرعَةِ إِغَاثَةِ نَصْ ِركَ ,وَبِ َغيْ َرتِكَ ْ ِإلنْتِهَاكِ حُرُمَاتِكَ ,وَبِحِ َمايَتِكَ لِمَنِ احْتَمَى
اْلَبطْشِ يَا َمنْ الَيُعْجِزُهُ قَهْرُ الْجَباَبِرَةِ وَالَ يَ ْعظُمُ عََليْهِ َهالَ ُك الْمُتَمَرِّدَين ,مِنَ الْ ُملُ ْوكِ وَاْ َالكَاسِرَةِ ,أَنْ
تَجْعَلَ َكيْ َد مَنْ كَا َدنا فِىْ نَحْرِهِ وَمَكْرَ مَنْ مَكَرَ بِنا عَائِدًا َعَليْهِ ,وَحُفْرَةَ مَنْ حَفَ َرلِناخُفْرَةًِ وَاقِعًا
سيْرًالَدَيْهَا ,اَللَّهُمَّ بِحَقِّ كهيعص ِإكِْفنَا هَمَّ ْالعِدَاَ ,ولَقِّهِمُ الرَّدَا ,وَاجْ َعلْهُمْ لِكُلِّ َحِبيْبٍ ِفدَا,
وَاَ ِ
وَسَلِّطْ َعَليْهِمْ عَاجِلَ النِّق َم فِى اْليَوْمِ َوالْغَدَا ,اَللَّهُمَّ بَدِّدْ شَ ْملَهُمْ ,اَللَّهُمَّ فَرِّقْ جَمْعَهُمْ ,اَللَّهُمَّ فُلَّ
اَللَّهُمَّ انْتَصِ ْر لَناَ انْتِصَارَكَِألَحْباَبِكَ عَلىَ َاعْدَائِكَ (.) ×3.اَللَّهُمَّ الَ تُمَكِّنِ اْ َالعْدَاءَ ِفيْناَ َولَامِنَّا
وَالَ ُتسَِّلطْهُمْ َعلَيْناَ بِذنُوْبِناَ )×3 .حم حم حم حم حم حم حم ,حُمَّ ْاألَمْرُ وَجَاءَ النَّصْرُ
فَ َعَليْناَ الَُينْصَ ُروْنَ ,حم عسق حِمَايَتُناَ مِمَّا نَخَافُ ,اَللَّهُمَّ قِناَشَرَّ اْالَسْوَاءِ وَالَ تَجْ َعلْناَ مَحَالًّ
الْعَجَلَ ْالعَجَلَ الْعَجَلَ اْإلِجَابَةَ اْإلِجَابَةَ اإلِجَابَةَ ,يَا مَنْ أَجَابَ نُوْحًا فِى قَوْمِهِ ,وَ يَا مَنْ َنصَرَ
لدعْوَاتِ
سبِيْحَ يُوْنُسَ بْنِ مَتَّىَ ,نسْ َألُكَ اَللَّهُمَّ بِأَسْرَارِ َأصْحَابِ هَذِهِ ا َّ
َدعْوَةَ َزكَرِيَّا ,يَا مَنْ َقبِلَ َت ْ
الْ ُمسْتَجَابَاتِ ,أَنْ تَقَبَّلَ مَامِنَّابِهِ َدعَ ْون َاكَ ,وَ اَنْ تُعْ ِطيَناَ مَاسَأَلْن َاكََ ,وَأنْجِ ْزلَناَ َوعْ َدكَ الَّذِى
ت
سبْحَانَكَ ِإنِّى ُكنْتُ مِنَ الظَّالِِميْنَِ ,إنْ َقطَعَ ْ
حِنيَ الْمُؤِْمِنيْنَ ,الَ اِلَهَ إِالَّ َأنْتَ ُ
َوعَ ْدتَهُ لِعِبَاِدكَ الصَّالِ ْ
ِزتِكَ اِالَِّمنْكَ ,وَخَابَ رَجَا ُؤناَ وَحَقِّكَ اِالَِّفيْكَ ,إِنْ أَْبطَ َأتْ غَارَةُ اْألَرْحَامِ وَابْتَعَ َدتْ
آمَالُناَ َوع َّ
َمسَاِكنُهُمْ كَ َذلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِِمنيََ ,والْحَمْدُِهللِ رَبَّ ْالعَالَِميْنََ ,وصَلىَّ اهلل عَلىَ سَيِّ ِدناَ
حبِِه وَسَلَّمَ.
مُحَمَّ ٍد َوعَلىَ َالِِه َوصَ ْ