‫أسس مراجعة المناهج‪:‬‬ ‫خصائص المنهاج الدراسي‪:‬‬ ‫وظيفة المناهج التربوية‪:‬‬

‫‪ -1‬أسس فلسفية‪ :‬فلسفة المجتمع وما‬ ‫المنهاج تصور* متكامل ينطلق من‬ ‫‪ -1‬ترسيخ القيم والهوية‬
‫يحدده الميثاق‪....‬‬ ‫مدخالت وصوال إلى مخرجات أو‬ ‫‪ -2‬التعليم‬
‫‪ -2‬أسس نفسية‪ :‬حاجات المتعلم‪....‬‬ ‫مواصفات‪ ،‬وما ينبغي أن يكون عليه‬ ‫‪ -3‬التأهيل‬
‫‪ -3‬أسس اجتماعية‪ :‬حاجة المجتمع‬ ‫المتعلم في نهاية سلك أو مستوى أو‬ ‫‪ -4‬االندماج االجتماعي‬
‫للتقدم ومواكبة التطورات المتسارعة‬ ‫تخصص دراسي‪ *.‬وله خصائص هي‪:‬‬
‫وربط* التعليم بالشغل‪...‬‬ ‫‪ -1‬البناء المنطقي للمحتويات في‬ ‫أسس بناء المناهج الدراسية‪:‬‬
‫‪ -4‬أسس معرفية‪ :‬اعتماد مبادئ‪:‬‬ ‫عالقتها بمواصفات* التخرج‪.‬‬ ‫‪ -1‬التربية على القيم‬
‫‪ -‬التدرج في نقل المعارف*‬ ‫‪ -2‬خدمة الغايات والكفايات المراد‬ ‫‪ -2‬تنمية الكفايات‬
‫‪ -‬التكامل‪ /‬التخفيف ‪ /‬المرونة‬ ‫تحقيقها في نهاية مستوى* أو س‬ ‫‪ -3‬التربية على االختيار‬
‫‪ -‬التوازن‪......‬‬ ‫‪ -3‬استحضار التقويم والتخطيط*‬
‫المبادئ الديداكتيكية‪ %‬العامة للمنهاج‪:‬‬
‫‪ -5‬أسس منهجية‪ :‬تبني منهجية واضحة‬ ‫والتنشيط* والموارد البشرية والمادية‬
‫‪ -1‬التدرج واالستمرارية‬
‫ترمي إلى إكساب المتعلم مهارات‬ ‫والديداكتيكية وفضاء* التعلمات‪..‬‬
‫‪ -2‬التركيز* على الكيف‬
‫وكفايات تؤهله لاللتحاق باإلعدادي‬
‫‪ -3‬التنويع في الطرائق*‬
‫أهم المستجدات التي أتت بها الناهج التربوية الجديدة‬
‫والوضعيات والوسائل*‬
‫‪ - -1‬توزيع* جديد للمنظومة التربوية‪ :‬يتجلى في تعليم ابتدائي بسلكين أول ومتوسط*‬
‫‪ -4‬إعطاء معنى للتعلمات‬
‫وتعليم ثانوي بسلكين إعدادي وثانوي‪.‬‬
‫‪ -5‬التكامل بين المكونات‬
‫‪ - -2‬هيكلة التعليم االبتدائي في سلكين‪:‬‬
‫والوحدات‪*.‬‬
‫يدوم كل منهما أربع سنوات‪ ،‬بعد إدماج التعليم األولي عند تعميمه‬
‫‪ -6‬التقويم‪.‬‬
‫‪ -3‬االنتقال بالسنة الدراسية من ثالث دورات إلى اسدوسين‪.‬‬
‫‪ -4‬إحداث جدع مشترك تأهيلي‬ ‫عناصر المنهاج الدراسي‪:‬‬
‫‪ - -5‬تنظيم الدراسة في الثانوي التأهيلي في خمسة أقطاب‪.‬‬ ‫األهداف والكفايات‬
‫‪ -6‬عصرنة المضامين بإحداث مادة اإلعالميات التي تتيح مبدأ التعلم الذاتي‪.‬‬ ‫المحتوى*‬
‫‪ -7‬إحداث مواد جديدة كاالمازيغية والتربية على المواطنة‪.‬‬ ‫الطرائق*‬
‫‪ - -8‬توسيع تدريس اللغة الفرنسية إلى السنة الثانية ابتدائي‪ ،‬واللغة االنجليزية في‬ ‫الوسائل التعليمية‬
‫اإلعدادي وفي* السنة الخامسة ابتدائي مستقبال‪.‬‬ ‫أساليب التقويم‬
‫البرامج والمحتويات‬
‫أسس بناء كتاب التلميذ‪:‬‬ ‫مراحل تأليف الكتاب المدرسي‬ ‫االعتبارات المتخذة لبناء‬
‫‪ -‬التمركز حول المتعلم‬ ‫المحتويات(المعايير التي تحكمت في ‪ -‬وضع دفاتر* تحمالت توضح‬
‫الخصائص البيداغوجية والتقنية والفنية الوظيفية‪ :‬وظيفة تعليمية‪ ،‬منهجية‪،‬‬ ‫وضع المنهاج)‬
‫علمية‪ ،‬اجتماعية وتقويمية‬ ‫والقانونية للكتاب‬ ‫‪ -‬اعتبار المعرفة موروثا كونيا مشتركا‬
‫‪ -‬التكامل بين الحصص لبناء الكفايات‬ ‫‪ -‬فتح باب المنافسة بين الناشرين‬ ‫لإلنسانية‬
‫‪-‬النهج العلمي‬ ‫والمؤلفين على أساس دفتر التحمالت‬ ‫‪ -‬اعتبار المعرفة الخصوصية جزءا من‬
‫‪ -‬االنفتاح على وسائل أخرى مثل‬ ‫‪ -‬تقوم لجنة التقييم والمصادقة بانتقاء‬ ‫المعرفة الكونية ‪.‬‬
‫تكنولوجيا اإلعالم واالتصال*‬ ‫الكتب التي تحترم* المعايير‪ ،‬وتراجعها‬ ‫المغربي‪.‬‬ ‫الثقافي‬ ‫والتعدد‬ ‫‪ -‬اعتبار التنوع‬
‫‪ -‬تجاوز الرؤية الكمية للمعارف‬
‫مراجعة البرامج الدراسية‬ ‫وتوصي* بإجراء التعديالت الضرورية‬
‫واالقتصار على معارف تساهم في اندماج‬
‫‪ -‬مراجعة البرامج الدراسية‬ ‫‪ -‬تقوم هذه اللجنة بالمصادقة النهائية‬
‫المتعلم في محيطه‬
‫‪ -‬إحداث اللجنة الدائمة للبرامج‬ ‫على الكتب بعد إجراء التعديالت التي‬ ‫‪ -‬استحضار البعد المنهجي والنقدي في‬
‫‪ -‬توسيع تدريس بعض المواد‪ :‬الفرنسية‬ ‫المحتويات مما يعني تفادي الشحن والتلقين أوصت بها‬
‫والحفظ والتركيز على التمحيص والحوار ‪ -‬تقوم األكاديميات بتشكيل لجن الختيار االنجليزية األمازيغية‪.‬‬
‫وتوزيع* الكتب‪.‬‬ ‫البناء والنقد‪.‬‬
‫‪ -‬توفير حد أدنى من المضامين المشتركة‬
‫‪ 70‬وطنية و‪ 30‬جهوية ومحلية‪.‬‬
‫‪ -‬تنويع المقاربات وطرق تناول المعارف‬
 ‫مبادئ تدريس اللغات‪:‬‬
‫‪ -1‬التعددية‬
‫‪ -2‬االستمرارية‬
‫‪ -3‬اإللزامية ‪.‬‬
‫‪ -4‬الوظيفية‬
‫مبادئ منهاج اللغة العربية‪:‬‬
‫‪ -1‬مبدأ التعليم بالوحدات‬
‫‪ -2‬مبدأ التعلم الذاتي‬
‫‪ -3‬مبدأ التربية على القيم‬
‫الدراسية‪ ،‬من خالل البحث واالكتشاف‪...‬‬
‫مجال التنظيم البيداغوجي‪ :‬يتضمن‬ ‫مميزات التنظيم البيداغوجي الجديد‬
‫‪ -1‬إعادة هيكلة وتنظيم أطوار* التربية‬ ‫‪ -1‬هيكلة جديدة‬
‫‪ -2‬التقويم واالمتحانات* ‪ -3‬التوجيه‬ ‫‪ -2‬التفتح‪ :‬إنعاش األنشطة اليدوية‬
‫التربوي والمهني*‬ ‫والرياضية والموازية‬
‫‪ -3‬االنفتاح‪ :‬اللغات‪ ،‬سوق الشغل‪،‬‬
‫وظيفة كتاب التلميذ‪:‬‬ ‫التكنولوجيات الجديدة‬
‫‪ -‬التحفيز لإلعداد القبلي‪.‬‬ ‫‪ -4‬نهج بيداغوجي يراعي مراحل نمو‬
‫‪ -‬التشجيع على المشاركة أثناء الدرس‪.‬‬
‫‪ -‬العمل على إبراز مؤهالت التلميذ من خالل‬
‫الطفل‬
‫األنشطة التقويمية التي يقترحها‪.‬‬ ‫‪ -5‬الالمركزية والالتركيز*‬
‫‪ -‬توفير فرص تفاعل التلميذ* مع المادة‬ ‫‪ -6‬التقويم والدعم‬
‫‪ -7‬التميز واإلبداع‬
‫‪ -‬تنويع األنشطة بما يستجيب لحاجات‬ ‫‪ -8‬حفز الموارد* البشرية‬
‫وميوالت المتعلم‪.‬‬ ‫‪ -9‬تحسين الظروف االجتماعية‪:‬‬
‫اإلطعام‪ ،‬الداخليات‪...‬‬
‫‪ -10‬تشجيع التعليم الخاص والتأهيل المهني‬

‫المنطلقات العامة لبناء منهاج اللغة العربية‬

‫‪ -4‬مواصفات المتعلمين في نهاية االبتدائي‬
‫‪ -‬مواصفات مرتبطة بالسلك االبتدائي‪*:‬‬
‫يتم التركيز في هذا السلك على الجوانب‬
‫التواصلية واإلستراتيجية والمنهجية‬
‫والثقافية والتكنولوجية‬
‫‪ -‬مواصفات مرتبطة بالقيم‪ :‬ذكرت‬
‫أعاله‬
‫‪ -‬التعلم الذاتي – المواطنة والديمقراطية ‪ -‬مواصفات مرابطة بمضامين وكفايات‬
‫اللغة العربية‬
‫‪ -2‬االختيارات والتوجهات في مجال القيم‬ ‫‪- 1‬االختيارات والتوجهات التربوية العامة‬
‫‪ -‬قيم العقيدة اإلسالمية‬ ‫‪ -‬عالقة المدرسة بالمجتمع‬
‫‪ -‬قيم المواطنة‬ ‫‪ -‬تكوين متعلم متوازن ومنفتح ‪...‬‬
‫‪ -‬قيم الهوية‬ ‫‪ -‬إعداد متعلم مساهم في التنمية‪...‬‬
‫‪ -‬قيم حقوق اإلنسان ومبادئها الكونية‬ ‫‪ -‬اعتماد مقاربة شمولية ومتكاملة‬
‫‪ -3‬حاجات المتعلمين الخاصة‪:‬‬ ‫تراعي التوازن بين البعد االجتماعي‬
‫‪-‬الثقة بالنفس – التفاعل مع المحيط‬ ‫والمهاري والمعرفي‪.‬‬
‫‪ -‬اعتماد مبدأ التنسيق والتكامل في‬
‫‪ -‬االستقاللية في التفكير – المسؤولية‬ ‫اختيار المضامين‬
‫‪ -‬اعتماد مبدأ التجديد المستمر للمناهج ‪ -‬إعمال العقل – المبادرة واالبتكار*‬
‫‪ -‬اعتبار المدرسة مجاال لترسيخ القيم‪.‬‬

‫مبادئ تصريف منهاج اللغة العربية‪:‬‬ ‫مؤشرات تعلم القراءة‪:‬‬ ‫مراحل التدريس حسب التوجيهات‬
‫‪ -1‬مبدأ الوحدات‬ ‫* التحويل‪ :‬المرور من اللغة الشفهية‬ ‫الرسمية‪:‬‬
‫‪ -2‬مبدأ التكامل‪ :‬حيث ترتبط كافة مكونات‬
‫إلى المكتوبة ومن الحروف* إلى الكلمة‬ ‫‪ -1‬تخطيط أهداف الدرس‬
‫الوحدة بمجال الوحدة وبمركز اهتمام واحد‪.‬‬
‫‪ -3‬مبدأ التصريح التدريجي بالظواهر اللغوية‪.‬‬ ‫إلى الجملة ثم إلى النص‬ ‫‪ -2‬اختيار المحتويات وتنظيمها‪.‬‬
‫* التذكر‪ :‬االحتفاظ وتذكر القواعد‬ ‫‪ -3‬اختيار الطرق والوسائل‪.‬‬
‫‪ -4‬مبدأ التدرج في تقديم التعلمات من‬
‫‪ -4‬تنظيم عمليات التقويم‬
‫التحسيس إلى التلمس‪ ،‬فاالكتساب ثم الترسيخ‬ ‫والمعاني‪...‬‬
‫‪ -5‬إجراء الدعم والتقوية‪.‬‬
‫والتعمق‪.‬‬

‫الوحدة التعليمية‪ :‬هي جزء من مادة تعليمية محددة األهداف‪ ،‬تدرس لمدة محددة‪ ،‬وتهتم بمركز‬
‫اهتمام واحد(مجال واحد)‪.‬‬ ‫تقنيات التعبير الشفهي‬
‫‪ -‬تتكون الوحدة من عدة عناصر‪ :‬المكتسبات القبلية‪ ،‬األهداف والكفايات‪ ،‬األنشطة والممارسات‪،‬‬ ‫‪ -1‬المناقشة الجماعية‬
‫التمارين واألسئلة التقويمية‪ ،‬المواد والوسائل‪ ،‬االمتدادات والتقاطعات مع المواد األخرى‪.‬‬
‫‪ -2‬التشخيص أو الحوار‬
‫* يحقق التدريس بالوحدات عدة مزايا‪:‬‬
‫‪ +‬توفر الوقت الكافي للمتعلم من اجل االكتساب‪.‬‬ ‫‪ -3‬االرتجال‬
‫‪ +‬تطوير استقاللية المتعلم‬ ‫‪ -4‬المحاكاة أو تقمص األدوار‬
‫‪ +‬التعلم والتقويم الذاتي‪.‬‬
 ‫األسس التي يستند إليها مبدأ الوحدة‪:‬‬ ‫أشكال وأنماط القراءة‪:‬‬
‫‪ -1‬األساس اللغوي‪ :‬حيث إن الوحدة ليست مضمونا أو محتوى فقط‪ ،‬بل هي نسق‬ ‫‪ -1‬القراءة البصرية‪ /‬الصامتة‪ :‬تقوم‬
‫لغوي متكون من شق شفوي وآخر كتابي‪.‬‬ ‫على المسح البصري* وعلى القراءة‬
‫‪ -2‬األساس النفسي‪ :‬حيث يعمل مبدأ الوحدة على تجديد التعلم‪ ،‬وتشويق المتعلم إلى‬ ‫الذهنية للنص‪ ،‬حيث يقوم التلميذ لوحده‬
‫الوحدة الموالية‪ ،‬مما يدفع الملل والسام‪.‬‬ ‫بتدبر معنى النص‪.‬‬
‫‪ -3‬األساس التربوي‪ *:‬حيث تتم معالجة كافة الوحدات التعليمية في ظروف* واحدة‪.‬‬ ‫‪ -2‬القراءة السماعية‪ :‬تهدف إلى تعويد*‬
‫‪ -4‬األساس الوظيفي‪ :‬حيث تنطلق التعلمات من محيط وواقع المتعلم‪.‬‬ ‫المتعلم على االستماع والتقاط معاني‬
‫كفايات اللغة العربية‪:‬‬ ‫النص عن طريق* اإلصغاء‪.‬‬
‫‪ -1‬الكفايات اإلستراتيجية‪:‬‬ ‫‪ -3‬القراءة الجهرية‪ :‬تهدف إلى تنمية‬
‫‪ -‬معرفة الذات والتعبير* عنها‪.‬‬ ‫المهارات التلفظية للمتعلم‪ ،‬وتعويده على‬
‫‪ -‬التموقع* في الزمان والمكان وبالنسبة لآلخر‪.‬‬ ‫القراءة السليمة والمتدبرة مع احترام‬
‫‪ -2‬الكفايات التواصلية‪:‬‬ ‫العالمات ومخارج األصوات‪...‬‬
‫‪ -‬التوصل باللغة العربية نطقا وكتابة‬
‫‪ -‬التمكن من مختلف أنواع الخطاب داخل المدرسة وخارجها‪.‬‬ ‫مراحل اإلنشاء المستوى الثالث‬
‫‪ -3‬الكفايات المنهجية‪:‬‬ ‫‪ -1‬التمهيد*‬
‫‪ -2‬االكتساب‬
‫‪ -‬اكتساب منهجية للعمل داخل القسم وخارجه‪.‬‬ ‫‪ -3‬اإلنتاج‬
‫‪ -‬اكتساب منهجية لتنظيم* الذات‪ ،‬العمل والتكوين الشخصي الذاتي‪.‬‬
‫‪ -4‬الكفايات الثقافية‪:‬‬
‫‪ -‬تنمية الرصيد الثقافي للمتعلم‪ ،‬توسيع دائرة إحساساته وتصوراته‪ ،‬ترسيخ هويته‬
‫واالنفتاح على الثقافات األخرى‬
‫‪ -5‬الكفايات التكنولوجية‪ :‬التفتح على العالم التكنولوجي وتمثل قيمه‪.‬‬
‫*** تحقيق هذه الكفايات ال يتم دفعة واحدة‪ ،‬بل يتم بالتدرج عبر السنوات‬
‫المخصصة للسلك االبتدائي‪ ،‬بدءا من التحسيس فالتلمس‪ ،‬ثم االكتساب فالترسيخ‬
‫وأخيرا التعمق‪.‬‬
‫أنواع النصوص القرائية‪:‬‬
‫‪ -1‬النص الوظيفي‪ :‬الغاية منه إغناء حصيلة المتعلم اللغوية والفكرية لما يتضمنه من مفردات أساليب وتراكيب وتحويالت‪*...‬‬
‫‪ -2‬النص المسترسل‪ :‬عبارة عن نصوص نثرية طويلة أو قصص قصيرة ‪ ،‬ترتبط بالمجال المدروس‪ ،‬وتروج* رصيدا يغني‬
‫المكتسبات المعرفية للتلميذ‪ ،‬خاصة في اإلنشاء‪ ،‬ومن أهدافها‪:‬‬
‫‪ -‬إكساب المتعلم عادة القراءة الذاتية‪.‬‬
‫‪ -‬غرس حب المطالعة خارج الفصل‪.‬‬
‫‪ -‬توسيع اآلفاق الفكرية وتنمية الرصيد اللغوي للمتعلم‪.‬‬
‫‪ -3‬النص الشعري‪ :‬يسعى إلى تنمية الذوق التعبيري* الجمالي للمتعلم وتزويده بعبارات شعرية جميلة‪ ،‬كما يسعى إلى تدريبه‬
‫على حسن أداء الشعر وجودة إلقائه‪ ،‬ثم إلى توسيع خيال المتعلم‪.‬‬
‫‪ -4‬النص الوثيقي‪ :‬هو نص إخباري في الغالب اقتطف* من الواقع المعيش من خالل جريدة‪ ،‬مطبوع‪...‬ويهدف إلى تعويد*‬
‫المتعلم على البحث واالطالع* في الجرائد والمطويات والملصقات واإلعالنات‪....‬‬
‫التعلمات‬
‫عوامل التعلم او شروطه‬ ‫أنواع التعلم‪:‬‬ ‫أنماط التعلم‪ :‬حسب ج برونير‬
‫‪ -1‬النضج‬ ‫التعلم بالمحاولة والخطأ*‬ ‫* التعلم بالممارسة او الفعل‪ ،‬مثل الرسم او‬
‫‪ -2‬االستعداد* النفسي والجسمي*‬ ‫التعلم باالستبصار*‬ ‫السباحة والرياضة‪...‬‬
‫* التعلم التصويري او باإليقونة‪ :‬يقوم على‬
‫‪ -3‬الدافعية‬ ‫التعلم بالتقليد او المحاكاة‬
‫استخدام الصورة في اكتساب المفاهيم‪.‬‬
‫‪ -4‬الخبرة والتدريب‬ ‫التعلم باالكتشاف‬ ‫* التعلم الرمزي‪ :‬يقوم على التعلم بالكلمة‬
‫‪ -5‬موضوع* التعلم ووضعيته‬ ‫التعلم االجتماعي‬ ‫المكتوبة او المنطوقة‪ ،‬وتعتبر اللغة اهم سند‬
‫التعلم بالتكرار*‬ ‫لهذا النوع من التعلم‪.‬‬
‫التعلم الشرطي*‬
‫وسائل التعلم التي تساعد على تفاعل أشكال الطرق التعليمية‬ ‫العوامل المساعدة على جودة التعليم‪:‬‬
 ‫‪ -1‬الطرق* اإللقائية التقليدية‬
‫‪ -2‬الطرق* الحديثة الحوارية‬
‫‪ -3‬أشكال المهام‪ :‬مغلقة ‪ /‬مفتوحة‬
‫أنواع عوائق التعلم‪:‬‬
‫‪ -1‬عائق ابستمولوجي*‬
‫‪ -2‬عائق ديداكتيكي‪ :‬مصدره‬
‫تعليمي أو تعاقدي‬
‫‪ -3‬عائق نفسي‪ :‬نفسية الطفل ‪،‬‬
‫نموه العقلي‪...‬‬
‫أساسيات سيكولوجية في اإليقاعات‬
‫الزمنية‬
‫‪ -1‬مراعاة مدى قدرة المتعلم على التركيز‬
‫‪ -2‬مراعاة سن المتعلم‬
‫‪ -3‬تنويع األنشطة بما يديم االنتباه‬
‫‪ 4‬توزيع الحصص تبعا لفترات التركيز‬
‫واليقظة‬
‫‪ -5‬مراعاة الظروف الواقعية‪:‬‬
‫الطبيعية االجتماعية المناخية واالقتصادية‬
‫المرجعيات النظرية للمقاربة بالكفايات‪:‬‬
‫النظرية البنائية ( = نظرية التعلم‬
‫بالموازنة)‬
‫طورها كل من واطسن وسكينر‪ - - .‬التعلم ‪ -‬يعتبر بياجيه رائدها‪.‬‬
‫‪ -‬الخطأ شرط أساسي للتعلم‪.‬‬
‫‪ -‬التعلم يقترن بالتجربة وليس بالتلقين‪.‬‬
‫‪ -‬يتم بناء المعرفة من خالل االستيعاب‬
‫والتالؤم‪*.‬‬
‫‪ -‬الوظيفة والرمزية‪.‬‬
‫‪ -‬يتم التعلم بالوضعية المشكلة التي‬
‫‪ -‬قانون االثر نتيجة للسلوك المتكرر او‬
‫تؤدي* إلى خلخلة توازن المتعلم‪ ،‬مما‬
‫يستدعي تعبئة مواردها* ودمجها إليجاد‬
‫الحل‪.‬‬
‫‪ -‬الخطا شرط أساسي للتعلم‪.‬‬
‫سيرورة النمو العقلي عند بياجه‪:‬‬
‫‪ -1‬النشاط الحسي الحركي‬
‫‪ -2‬النشاط المحسوس*‬
‫‪ -3‬النشاط ما قبل المفاهيمي‬
‫‪ -4‬النشاط الصوري*‬
‫النظرية المعرفية التكاملية‪:‬‬
‫المتعلم مع محيطه‪:‬‬ ‫حسب عبد الكريم غريب هي‪:‬‬
‫‪ -1‬المالحظة جمع المعطيات‬ ‫‪ -1‬عوامل مرتبطة بالمتعلم‬
‫‪ -2‬االستقصاء عن طريق المقابلة‬ ‫‪ -2‬عوامل مرتبطة باألسرة‬
‫‪ -3‬األشخاص المصدر*‬ ‫‪ -3‬عوامل مرتبطة بالمدرسة‬
‫‪ -4‬التجريب‬ ‫‪ -4‬عوامل مرتبطة بالمحيط‬
‫مقتضيات هندسة وتدبير التعلمات‪:‬‬
‫‪ -1‬تدبير فضاء القسم‪ :‬تخصيص أركان داخل الحجرة (ركن القراءة‪ ،‬الفنون‪،‬‬
‫الكتابة‪ ،‬الورشات‪ ،‬الوسائل التعليمية)‬
‫‪ -‬تنويع وضعيات التعليم‪ :‬مجموعات ثنائية‬
‫رباعية على شكل ‪ ،u‬االهتمام بالمعاقين‪..‬‬
‫‪ -‬تنويع الفضاء‪ :‬مكتبة عمومية ‪ ،‬دار الشباب مسرح‪ ،‬معاهد‪...‬‬
‫‪ -2‬تدبير الزمن أو اإليقاعات المدرسية‬
‫‪ -‬برمجة التعلمات السنوية‬
‫‪ -‬برمجة التعلمات األسبوعية‬
‫‪ -‬برمجة التعلمات اليومية‬
‫‪ -3‬تدبير الكتاب المدرسي‪ ،‬واستعمال تكنولوجيا المعلوميات واالتصال‪.‬‬
‫‪ -4‬تقنيات التنشيط‬
‫‪ -5‬تدبير األقسام المشتركة‬
‫المرجعيات النظرية للمقاربة بالكفايات‪ :‬النظرية السلوكية‬
‫‪ -‬يعتبر باف لوف احد مؤسسيها‪،‬‬ ‫‪ -1‬علم النفس الفارقي‬
‫‪ -2‬نظرية الذكاءات المتعددة‬
‫يحدث عن طريق المحاولة والخطأ‬ ‫‪ -3‬نظريات علوم التربية‪:‬‬
‫والتكرار‪.‬‬ ‫‪ -‬النظرية البنائية او التفاعلية‬
‫المتعلم‬ ‫تجارب‬ ‫بين‬ ‫للعالقات‬ ‫نتيجة‬ ‫التعلم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬النظرية المعرفية‬
‫استجاباته‪.‬‬ ‫في‬ ‫والتغير‬ ‫‪ -‬النظرية السوسيو بنائية‬
‫‪ -‬التعلم المقترن بالتعزيز تعلم ايجابي‪.‬‬
‫‪ -‬النظرية الجشطلتية‪...‬‬
‫‪ -‬التعلم المقترن بالعقاب تعلم سلبي‪.‬‬
‫التجربة‪.‬‬
‫النظرية السوسيوبنائية( نظرية التعلم االجتماعي)‬
‫‪ -‬من روادها فيكوتسكي وكليرمون‪.‬‬
‫‪ -‬يرتكز التعلم على وقوع صراع* معرفي‪.‬‬
‫‪ -‬تبنى المعارف اجتماعيا من طرف* المتعلم ( تعلم ذاتي)‪.‬‬
‫‪ -‬يحدث التعلم من خالل التفاعل مع المحيط ( تعلم خارجي أو باألقران)‪ ،‬عن‬
‫طريق* التقليد والمحاكاة‪.‬‬
‫‪-‬عندما يواجه المتعلم وضعية مشكلة‪،‬يقع تحت تأثيرين‪ :‬داخلي يتمثل في ذاته‪،‬‬
‫وخارجي يتمثل في جماعة القسم‪ ،‬وه ما يحتم عليه تعبئة موارده وتجنيدها إليجاد‬
‫الحل‪.‬‬
‫‪ -‬يعتبر التصور* التفاعلي االجتماعي مناسبا لتنمية الكفايات الفردية‪.‬‬
‫‪ -‬التعلم يحدث بالتفاعل بين ثالث مكونات‪:‬‬
‫السلوك‪ -‬ظروف* الشخص‪ ،‬المحيط‪.‬‬
‫‪ -‬عوامل التعلم االجتماعي‪ :‬االنتباه‪ ،‬االحتفاظ في الذاكرة‪ ،‬اإلنتاج‪ ،‬الدافعية‪.‬‬
‫النظرية المعرفية‬ ‫النظرية الجشطلتية‬
 ‫ترتكز* نظرية جيروم* س برزنير* في‬
‫التعلم على تكوين الكفايات‪ .‬ومن أهم‬
‫عناصر نظريته‪:‬‬
‫‪ -1‬صيرورة التعلم‪ :‬فالنمو المعرفي‬
‫يعتمد على تتابع المعلومات‪.‬‬
‫‪ -2‬أنماط المعرفة‪:‬‬
‫* التعلم من خالل الفعل‬
‫* التعلم االيقوني‬
‫* التعلم الرمزي‬
‫‪ 3‬التعلم باالكتشاف‪*.‬‬
‫المرجعيات البيداغوجية للمقاربة بالكفايات‪:‬‬
‫مراحل الخطا‪:‬‬
‫‪ -1‬رصد الخطا‬
‫‪ -2‬تحليله للتعرف على مصدره‬
‫‪ -3‬إعداد خطة لتصحيحه‬
‫‪ -4‬تنفيذ الخطة‬
‫‪ -5‬التتبع والتقويم*‬
‫للمتعلم الكتشاف الخطا وتصحيحه ذاتيا‪.‬‬
‫خصائص البيداغوجيا الفارقية‬
‫‪ -1‬مفردنة أو تفريدية‬
‫‪ -2‬متنوعة‬
‫‪ -3‬تجددية‬
‫‪ -4‬تنشيطية‬
‫‪ - 5‬مرنة في تدبير الزمن‬
‫والمحتويات‬
‫مقتضيات الفارقية‪:‬‬
‫‪ -1‬فارقية المسارات‪:‬‬
‫‪ -2‬فارقية البنيات‪:‬‬
‫‪ -3‬فارقية المضامين‬
‫المبادئ التي تستند إليها بيداغوجيا التعاقد‪:‬‬
‫‪-1‬مبدأ حرية االقتراح والتقبل والرفض‬
‫‪-2‬مبدأ التفاوض حول عناصر التعاقد‬
‫‪ -3‬االنخراط المتبادل في النجاح التعاقد‬
‫أصناف التنشيط‪:‬‬
‫‪ -‬يعتبر كانيي رائدها‪ ،‬وكذا طارديف*‬
‫ونوفاك*‬
‫‪ -‬تعتبر أن للعقل البشري قدرة على‬
‫معالجة المعلومات‪.‬‬
‫‪ -‬تعطي أهمية خاصة الستراتيجيات‬
‫التعلم ( الوعي‪ ،‬االحتفاظ‪ ،‬التخزين‪،‬‬
‫التوظيف‪)..‬‬
‫‪ -‬يقتضي انجاز مهمة محددة تعبئة‬
‫الموارد المخزنة بالعقل وتجنيدها‬
‫للوصول إلى الحل‪.‬‬
‫‪ -‬إن وعي المتعلم بما اكتسبه يحفزه‬
‫على مضاعفة الجهد لمزيد من التعلم‪.‬‬
‫‪ -‬من بين البيداغوجيات التي تستقي‬
‫أسسها من هذا التصور‪ ،‬نذكر‬
‫بيداغوجيا حل المشكالت‪ ،‬الفارقية ثم‬
‫المشروع‪...‬‬
‫أبعاد بيداغوجيا الخطا او التعامل‬
‫االيجابي مع الخطا‪:‬‬
‫‪-1‬البعد االبستمولوجي‪ :‬للتلميذ الحق في‬
‫الخطا كما نخطئ نحن‬
‫‪ -2‬البعد النفسي‪ :‬اعتبار الخطا ترجمة‬
‫للتمثالت‬
‫‪ -3‬البعد البيداغوجي‪ :‬إتاحة الفرصة‬
‫بيداغوجيا التمكن‪ /‬التحكم‪ %/‬اإلتقان‪:‬‬
‫إجراءات تعليمية وتقويمية وتصحيحية‬
‫تهدف إلى جعل المتعلم متمكنا من‬
‫األهداف التعليمية المخصصة لفترة‬
‫دراسية‪ ،‬من خالل تعليم يلبي حاجات‬
‫المتعلمين ويراعي خصوصياتهم* النفسية‬
‫واالجتماعية‪.‬‬
‫تعريف البيداغوجيا الفارقية‪:‬‬
‫هي بيداغوجيا المسارات كما ترى هـ‬
‫برزمسكي‪ ،‬إنها تتيح للمتعلمين التعلم‬
‫وفق مساراتهم* ‪ ،‬وتراعي الفوارق*‬
‫الفردية بينهم‬
‫‪ -5‬مصدره المدرس أي صادر عنه‪.‬‬
‫أشكال ممكنة لتفعيل الفارقية‪:‬‬
‫‪ -1‬مجموعات حسب المستوى‬
‫‪ -2‬مجموعات حسب الحاجات‬
‫‪ -3‬مجموعات حسب االهتمام‬
‫مقتضيات التنشيط‪:‬‬
‫‪ -‬يعتبر ماكس فيرتهايمر* مؤسسها‬
‫‪ -‬طورها كوفكا* وكوهلر‪.‬‬
‫‪ -‬الكل ال يساوي* مجموع األجزاء‬
‫( المربع‪ ،‬الكلمة)‪.‬ولذلك يجب االنطالق‬
‫من الكل رغم أننا نهدف التعامل مع‬
‫األجزاء‪.‬‬
‫‪ -‬الجشطلت أساس نظري لتعلم القراءة‪.‬‬
‫‪ -‬تعامل المتعلم مع الوضعية واستثمار‬
‫السياق والسند* والمعطيات قبل الحل‪.‬‬
‫‪ -‬يقوم التعلم على اإلدراك الذي يتأسس‬
‫على استقبال المعلومات وإعادة‬
‫تنظيمها‪ ،‬من خالل مرحلتين‪ :‬استقبال‬
‫المعلومة ثم تأويلها* وفق المكتسبات‬
‫القبلية‪.‬‬
‫– التعلم القائم على االستبصار يجنب‬
‫الوقوع* في الخطا‪.‬‬
‫المرجعيات البيداغوجية للمقاربة‬
‫بالكفايات‪:‬‬
‫‪ -1‬بيداغوجيا حل المشكالت‬
‫‪ -2‬البيداغوجيا الفارقية‬
‫‪ -3‬بيداغوجيا الخطأ‬
‫‪ -4‬بيداغوجيا المشروع‬
‫‪ -5‬بيداغوجيا التعاقد‪...‬‬
‫مصادر الخطا‪:‬‬
‫‪ -1‬مصدر نمائي‪ :‬يخطئ المتعلم ألننا‬
‫طالبناه بمجهود يتعدى قدراته النمائية‬
‫واإلدراكية‬
‫‪ -2‬مصدر ابستمولوجي‪ :‬حيث يكون‬
‫المفهوم أو المعرفة المقدمة صعبين‬
‫‪ -3‬مصدر تعاقدي‪ *:‬الن عدم التصريح‬
‫بما هو منتظر* من التلميذ قد يجره إلى‬
‫الخطا‬
‫‪ -4‬مصدر تعليمي‪ :‬الن الطريقة المتبعة‬
‫من طرف المدرس هي التي أوقعت‬
‫المتعلم في الخطا‬
‫شروط تيسير الفارقية‪:‬‬
‫‪ -1‬العمل في فريق*‬
‫‪ -2‬تدبير الوقت‬
‫‪ -3‬التشاور* واإلصغاء‬
‫‪ -4‬إخبار منتظم للشركاء‬
‫طرق التنشيط‪:‬‬
 ‫أنشطة اإلخبار‪ :‬تقديم حياة‬ ‫‪-1‬‬
‫مؤلف‪ ،‬تشجيع تصفح الكتب‪...‬‬
‫أنشطة اللعب‪ ،‬حكاية مسرح‬ ‫‪-2‬‬
‫تقمص شخصيات‪...‬‬
‫أنشطة تحمل المسؤولية‬ ‫‪-3‬‬
‫أنشطة التعمق‬ ‫‪-4‬‬
‫سمات الشخصية التي ينميها اللعب‪:‬‬
‫‪ -1‬التربية على القيم النبيلة‬
‫كالتسامح والتعاون والمنافسة‬
‫الشريفة والنقد واالحترام*‬
‫والقبول باآلخر واحترام*‬
‫الوقت‪...‬‬
‫‪ -2‬تقوية الجانب التواصلي‬
‫والعالقات* الشخصية‬
‫‪ -3‬تقوية الجانب التمثيلي وتوسيع‬
‫اآلفاق* الشخصية والثقافية‬
‫للمتعلم‪.‬‬
‫طاغور‪ ":‬إذا وصدتم بابكم أمام الخطا‪،‬‬
‫فالحقيقة العلمية ستبقى خارجه"‬
‫باشالر‪ *":‬الحقيقة العلمية خطا تم‬
‫تصحيحه"‬
‫"الدرس الناجح هو الذي يبدأ بالتلميذ‬
‫وينتهي* به"‬ ‫الجماعة مصطلحات* من قبيل‪ :‬التضامن‬
‫ادكار موران‪ ":‬الخطا يكمن في عدم‬
‫تقدير أهمية الخطا"‬
‫بستالوزي‪ ":‬اعملوا على جعل الطفل‬
‫يبحث عما يستطيع أن يكتشفه بواسطة‬
‫قواه العقلية"‬
‫مجال توظيف تكنولوجيا االعالم‬
‫‪ -1‬مجال التدبير اإلداري‪*.‬‬
‫‪ -2‬مجال التدريس(كوسائط* تربوية)‬
‫‪ -3‬كمادة دراسية‬
‫كيفية توظيف الوسائل الديداكتيكية‪%‬‬
‫‪ -1‬إعطاء التعليمات والتوجيهات قبل‬
‫االستعمال‬
‫‪ -2‬التعرف على الوسائل‬
‫‪ -3‬إخفاؤها وإظهارها عند الحاجة‬
‫‪ -4‬جمعها‪ ،‬تنظيفا وصيانتها عند نهاية‬
‫** أكدت أبحاث سانفورد من خالل تجربته على مجموعة ضابطة وأخرى تتعلم ذاتيا‪ ،‬تفوق هذه الحصة‪.‬‬
‫‪ -1‬اإلعداد القبلي‬ ‫‪ -1‬تقنية فيليبس ‪6*6‬‬
‫‪ -2‬التنظيم‬ ‫‪ -2‬الزوبعة الذهنية‬
‫‪ -3‬التوجيه‬ ‫‪ -3‬لعب األدوار*‬
‫‪ -4‬التسيير‬ ‫‪ -4‬المناقشة الجماعية‬
‫‪ -5‬التقويم والدعم‬ ‫‪ -5‬المحادثة أو البانييل‬
‫‪ -6‬الرسول‬
‫‪ -7‬تقنية ‪16-8-4-2-1‬‬
‫‪ -8‬الحوار‬
‫أنواع اللعب البيداغوجي‪:‬‬ ‫ادوار المدرس في عملية التنشيط‬
‫‪ -1‬اللعب الرمزي‪ :‬ينمي الجانب‬ ‫‪ -1‬تدخل احتمالي‪ :‬الختيار النشاط‬
‫الرمزي الثقافي لدى التلميذ‬ ‫التعليمي‪..‬‬
‫ويستثمر* في الرياضيات‬ ‫‪ -2‬تدخل ضرورة‪ :‬إلقرار* النظام‬
‫‪ -2‬اللعب التنافسي‪ :‬ويستهدف‬ ‫أو عجز في العمل‬
‫تنمية روح المنافسة االيجابية‪،‬‬ ‫‪ -3‬تدخل عرضي‪ :‬إذا طلب منه‬
‫ويتم في إطار وضعية مشكلة‪.‬‬ ‫ذلك‬
‫‪ -3‬لعب األدوار والمحاكاة‬ ‫‪ -4‬تدخل كفاءة‪ :‬لفائدة ترجى‪.‬‬
‫‪ -4‬اللعب التعاوني‪ :‬ينمي روح‬
‫التعاون‬
‫‪ -5‬اللعب المبرمج‪ :‬ينمي الذكاء‬
‫والمهارات التكنولوجية‬
‫دينامكية الجماعة‬ ‫السوسيومترية‪:‬‬
‫يقصد بها استحضار مختلف الخصائص يعتبر كورت ليفين أول من استعمل‬
‫المصطلح‪ ،‬الدينامية تعني الحركية‪،‬‬ ‫والعالقات* التي تربط التالميذ قصد‬
‫وتعني القوة المتولدة عن تضافر جهود‬ ‫تكوين فرق أو مجموعات بغية تحقيق‬
‫وقوى* أفراد الجماعة ترتبط* بدينامكية‬ ‫تواصل ايجابي وفعال‪*.‬‬
‫التكافل التعاون‪ ،‬التواصل التبادل‬ ‫طرق استخراج التمثالت‪:‬‬
‫والتفاعل‪...‬‬ ‫‪-1‬تقنية الجملة‬
‫‪ -2‬تقنية االرقطيون‪ :‬حيث تكتب‬
‫التمثالت حول الموضوع وسط‬
‫السبورة‬
‫‪ -3‬تقنية الرسم‪.‬‬
‫األسس التي يستند إليها مبدأ التعلم الذاتي‪:‬‬
‫‪ -1‬األسس الفلسفية النفسية‪:‬‬
‫‪ -‬االنفجار المعرفي المتسارع‪.‬‬
‫‪ -‬تعير أساليب الحياة بشكل مذهل‪.‬‬
‫‪ -‬المدة الزمنية التي يقضيها المتعلم داخل الفصل ال تكفي لمالحقة التطورات المتسارعة‪.‬‬
‫‪ - 2‬األسس النفسية‪:‬‬
‫‪ -‬اختالف في الملكات العقلية واالنفعاالت‪.‬‬
‫‪ -‬اختالف مستوى الذكاء‬
‫التعلم‬ ‫‪ -‬اختالف في سرعة‬
‫‪ -‬اختالف في مستوى الدافعية‬
‫‪ """""""" -‬مستوى النضج‬
‫‪ """"""""-‬السن‬
‫األخيرة‪.‬‬
 ‫وضعية تقويم اإلدماج‪:‬‬ ‫وضعية التعلم‪:‬‬ ‫الوضعية التعليمية‪:‬‬
‫‪ -‬تكون خالل أسابيع الدعم والدعم الخاص‪.‬‬ ‫‪ -‬هي وضعية لالنطالق(بداية الدرس)‬ ‫هي مجموع الظروف التي يوجد فيها الفرد‪،‬‬
‫‪ -‬مركبة ومعقدة تهدف الى قياس مدى تمكن‬ ‫‪ -‬تسعى إلى إكساب المتعلم مجموعة من‬ ‫وتفرض عليه إقامة عالقات محددة ومضبوطة‬
‫المتعلم من توظيف موارده وحسن استعمالها‪.‬‬ ‫الموارد الجديدة‬ ‫مع الجماعة التي يعيش ويتحرك فيها‪.‬‬
‫تهدف الى تقويم الموارد المكتسبة‪.‬‬ ‫‪ -‬بناء موارد جديدة على مشاجب قديمة‪*.‬‬ ‫وتتحكم في الوضعية التعليمية* ثالث عناصر‪:‬‬
‫‪ -‬خصائصها‪:‬‬ ‫‪ -1‬خصوصيات المتعلم النفسية واالجتماعية‪..‬‬
‫الشمولية‪ /‬الثبات‪ /‬الصدق العلمي‪ /‬الموثوقية‪.‬‬ ‫وضعية تعلم اإلدماج‪:‬‬ ‫‪ -2‬العامل الديداكتيكي من طرائق محتويات‪...‬‬
‫‪ -‬تكون بعد وضعية التعلم ( س‪ 3‬او الدعم)‬ ‫‪ -3‬العامل التواصلي‪ :‬دينامية الجماعة‬
‫أنواع الوضعية المشكلة‪:‬‬ ‫‪ -‬تسعى إلى تمكين المتعلم من استثمار موارده‬ ‫وتقنياتها السوسيومترية‪..‬‬
‫‪ -1‬الوضعية المشكلة التعليمية‪:‬‬ ‫وتعبئتها وتجنيدها لمعالجة وضعية مشكلة‬ ‫الوضعيات التعليمية في القراءة ستة‪:‬‬
‫مركبة‪.‬‬ ‫مالحظة الصورة وقراءتها ‪ /‬التواصل من‬
‫بداية الدرس‬
‫‪ -‬انتقاء الموارد المكتسبة وحسن تنظيمها لحل‬ ‫اجل الفهم(القراءة الجهرية) ‪ /‬التواصل من‬
‫‪ -2‬الوضعية المشكلة اإلدماجية‪:‬‬ ‫المشكلة‪.‬‬ ‫اجل التحليل‪ /‬التواصل من اجل التركيب ‪/‬‬
‫تنجز بعد فترة تعلمات سابقة‪،‬‬ ‫خصائصها‪:‬‬ ‫التواصل من اجل االستثمار ‪ /‬التواصل من‬
‫بهدف إدماج هذه التعلمات‬ ‫‪ -‬دالة‪ ،‬مرتبطة بمحتوى‪ ،‬قابلة للتقويم‪ ،‬مركبة‬ ‫اجل البحث والتعلم الذاتي‪.‬‬
‫الوضعية المشكلة التقويمية‪ :‬نهاية‬ ‫ومعقدة وتستدعي تعبئة* الموارد ودمجها‪.‬‬ ‫الوضعية التعليمية‪:‬‬
‫التعلم‪ ،‬ترمي إلى التحقق من حصول‬ ‫هي الوضعية التي يوجد فيها المتعلم في الكفاية األساس‪:‬‬
‫التعلم‪.‬‬ ‫هي كفاية محددة على أساس الحد األدنى‬ ‫عالقة مع المادة الدراسية والمدرس‪،‬‬
‫المطلوب توفره في المتعلم ليستطيع مواصلة‬ ‫ويتطلب منه ذلك تجنيد موارده للتأقلم*‬
‫اإلدماج‪ :‬هو تجميع الموارد المتفرقة‬ ‫تعلماته في المستويات الموالية بنجاح‪.‬‬
‫( مهارات معارف مواقف)ودمجها قصد‬ ‫مع المهمة الجديدة سواء أكانت تعلما أو ‪ -‬يتم االقتصار على ‪ 2‬أو ‪ 3‬كفايات أساس‬
‫مواجهة مهمة مركبة بنجاعة‪.‬‬ ‫خالل السنة في كل مادة‪ .‬ويتم تقسيم الكفايات‬ ‫تقويما أو إدماجا‪.‬‬
‫أهداف اإلدماج‪:‬‬ ‫ادوار المدرس في ظل وضعية تواصلية هادفة األساس إلى كفايات ثانوية‪.‬‬
‫‪ -‬االهتمام بما ينبغي أن يتقنه المتعلم في‬ ‫كل كفاية ثانوية تصاغ لها وضعيات تعتبر‬ ‫إلى بناء الكفايات‪:‬‬
‫نهاية مستوى أو سلك دراسي ال بما يقدمه‬ ‫دعامات أساسية للتعلم‪ .‬ويتم التركيز على‬ ‫معرفته‬ ‫من‬ ‫انطالقا‬ ‫األنشطة‬ ‫‪ -1‬مفكر‪ :‬يخطط‬
‫المدرس‪.‬‬ ‫التقويم التكويني لبناء الكفاية الثانوية‪.‬‬ ‫بالمنهاج ومكتسبات المتعلمين*‬
‫‪ -2‬صاحب قرار‪ :‬يقرر كيف سيجعل التلميذ‬
‫‪ -‬يصبح التعلم ذا معنى‪ ،‬بحيث يتم تجاوز‬ ‫مراحل درس ببيداغوجيا اإلدماج‪:‬‬ ‫يتعلم ذاتيا‪.‬‬
‫النظرة التلقينية التشحينية‪،‬وجعل المتعلم‬ ‫‪ -1‬أنشطة التذكير بالمكتسبات*‬ ‫‪ -3‬محفز‪ :‬من اجل تسهيل انخراط المتعلم‬
‫يتعلم كيف يدمج تعلماته لحل وضعية‬ ‫‪ -2‬أنشطة االكتشاف* والفهم‬ ‫ومواصلة التعلم‪.‬‬
‫مشكلة مركبة مرتبطة بواقعه اليومي‪.‬‬ ‫به‪.‬‬ ‫يحتدى‬ ‫‪ -4‬نموذج‬
‫‪ -3‬أنشطة التدريب والماسسة‬
‫‪ -‬اإلشهاد على المكتسبات عن طريق حل‬ ‫‪ -5‬وسيط‪ :‬حيث يعمل على استقاللية المتعلم‪.‬‬
‫وضعية دالة وواقعية تستدعي تعبئة‬ ‫‪ -4‬أنشطة اإلدماج الجزئي‬
‫‪ -6‬مدرب‪ :‬حيث يضع التلميذ في وضعية‬
‫الموارد ودمجها‪.‬‬ ‫‪ -5‬أنشطة التقويم والدعم‬ ‫مشكلة ويساعده على اكتساب المعارف‬
‫‪ -‬تعمل مقاربة اإلدماج على التقليل من‬ ‫وتثمينها ذاتيا‪.‬‬
‫الكفايات باختيار ‪ 2‬أو ‪ 3‬كفايات لكل‬ ‫الكفايات المنتظرة في المدرس‪:‬‬ ‫النشاط المندمج‪:‬‬
‫مستوى‬ ‫‪ -1‬كفايات مرتبطة بالمواد‬ ‫التي‬ ‫األنشطة‬ ‫تلك‬ ‫المندمجة‬ ‫يقصد باألنشطة‬
‫تحمل المتعلم على استحضار مكتسبات سابقة‬
‫تعريف الكفاية‪:‬‬ ‫الدراسية‬
‫ناتجة عن تعلمات منفصلة‪ ،‬وتوظيفها في بناء‬
‫‪ -‬حسب لوبوترف هي معرفة حسن التصرف‬ ‫‪ -2‬كفايات مرتبطة بتدبير القسم‬ ‫تعلمات جديدة ذات معنى‪.‬‬
‫‪ -‬حسب ف بيرنو هي قدرة الشخص على‬ ‫‪ -3‬كفايات مرتبطة بوضعيات‬ ‫‪ -‬يمتاز النشاط المندمج بأربع خصائص‪:‬‬
‫تفعيل موارده المعرفية والمهارية والوجدانية‬ ‫التعليم‬ ‫‪ -1‬فاعلية المتعلم‬
‫لمواجهة نوع من الوضعيات‬ ‫‪ -4‬كفايات مرتبطة بالمسؤولية‬ ‫‪ -2‬الدافعية‬
‫‪ -‬حسب روجيرس هي إمكانية التعبئة بكيفية‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫تتمثل‬ ‫وظيفة‬ ‫يؤدي‬ ‫الوظيفية‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫مندمجة لمجموعة من الموارد بهدف حل فئة‬ ‫وأخالقيات المهنة‬
‫كفاية‬
‫من الوضعيات‬ ‫‪ -4‬الواقعية‪ :‬مرتبط بواقع المتعلم‪.‬‬
‫مكونات األداء باعتباره كفاية‪:‬‬
‫‪ -1‬العنصر المعرفي‪ *:‬العمليات المعرفية والقدرات العقلية الضرورية ألداء المهمة‪.‬‬
‫‪ -2‬العنصر العملي المهاري‪ :‬مجموعة األعمال والحركات والمهارات* الضرورية ألداء المهمة‬
‫‪ -3‬العنصر الوجداني‪ :‬االتجاهات والقيم والميول والمبادئ* والمواقف* المرتبطة بالمهمة‪.‬‬
‫مالحظة‪ :‬اإلنسان الذي تكونت لديه الكفاية هو القادر على بلورتها على شكل أداء‪.‬‬

‫مفهوم‪ %‬سوسيولوجيا المدرسة‪:‬‬
‫علم يهتم بالمؤسسات* التربوية كمنشات‬
‫اجتماعية تعمل على االندماج والتطبيع*‬
‫االجتماعي للمتعلمين‪ .‬إنها توجه التغير‬
‫االجتماعي كمغرب االستقالل واليابان‬
‫الجديد‪.‬‬
‫الدعم االجتماعي المادي‬
‫أسباب التغير االجتماعي‪:‬‬
‫‪ -1‬أسباب تكنولوجية‬
‫‪ -2‬تغيرات إيديولوجية‬
‫‪ -3‬تغيرات بيئية‪ :‬كالحرب‬
‫والهجرة‬
‫خصائص األنشطة المندمجة‪:‬‬
‫‪ -1‬فاعلية المتعلم واالستقاللية‬
‫‪ -2‬التنوع والمرونة‬
‫‪ -3‬التكامل واالنسجام*‬
‫‪ -4‬قابلية التطبيق‬
‫‪ -5‬الدافعية نحو التعلم الذاتي‬
‫والنشط*‬
‫‪ -6‬الفارقية‬
‫‪ -7‬الواقعية ‪ :‬مرتبط بواقع* المتعلم‬
‫الدعامات األساسية لجيل مدرسة‬
‫النجاح‪:‬‬
‫‪ -1‬التدابير البيداغوجية‬
‫‪ -2‬الدعم المادي واالجتماعي*‬
‫‪ -3‬تدابير التاطير* والحكامة‬
‫‪ -4‬التعبئة والتواصل‬
‫المجلس التربوي‪:‬‬
‫‪ -‬األنشطة الداعمة والموازية‬
‫‪ -‬التنسيق بين المواد‬
‫‪ -‬المساعدة االجتماعية‬
‫‪ -‬األنشطة والمسابقات* الثقافية‬
‫مجالس األقسام‬
‫‪ -‬تحليل نتائج التحصيل لتحديد وتنظيم‬
‫عمليات الدعم والتقوية‬
‫‪ -‬دراسة وتحليل طلبات التوجيه وإعادة‬
‫التوجيه والبت فيها‬
‫الحياة المدرسية‬
‫أنشطة الحياة المدرسية‪:‬‬
‫‪ -1‬األنشطة الصفية‬
‫‪ -2‬األنشطة المندمجة‪:‬‬
‫* أنشطة التفتح‬
‫* أنشطة الدعم‪:‬‬
‫الدعم التربوي* البيداغوجي‬
‫الدعم النفسي‬
‫‪ -3‬أنشطة التوجيه التربوي*‬
‫نشر التعليم وربطه بالمحيط‬
‫االقتصادي‪:‬‬
‫‪ -1‬تعميم التعليم في مدرسة متعددة‬
‫األساليب‬
‫‪ -2‬التربية غير النظامية ومحو‬
‫األمية‬
‫ربط التعليم بالمحيط االقتصادي*‬
‫التدابير البيداغوجية لجيل مدرسة‬ ‫مداخل تامين الزمن المدرسي وزمن‬
‫النجاح‪:‬‬
‫‪ -1‬التدريس بالكفايات وفق* اإلدماج‬
‫‪ -2‬تعزيز العدة الديداكتيكية‬
‫‪ -3‬تعزيز دالئل مدرسة النجاح‬
‫‪ -4‬تكافؤ الفرص بين جميع‬
‫األطفال في سن التمدرس‬ ‫تعبئة سجل المواظبة‪ ،‬زيارات‬
‫‪ -5‬تدريس مادة التربية البدنية‬
‫والرياضة باالبتدائي*‬
‫‪ -6‬إرساء آليات التقويم المنظم‬ ‫‪ -3‬المعالجة البيداغوجية‪ :‬تعويض‬
‫للتعلمات‬
‫‪ -7‬توفير* الصحة واألمن‬
‫بالمؤسسات‬
‫‪ -8‬ترسيخ قيم حقوق اإلنسان‬
‫والمواطنة‬
‫‪ -9‬تنمية التعليم األولي‬
‫مجالس المؤسسة‬
‫المجالس التعليمية‪:‬‬
‫‪ -‬دراسة وضعية تدريس المادة الواحدة‬
‫‪ -‬التنسيق* عموديا وأفقيا* بين مدرسي*‬
‫المواد‬
‫‪ -‬تحديد حاجيات التكوين لفائدة‬
‫المدرسين‬
‫‪ -‬تتبع نتائج التحصيل‬
‫‪ -‬تطوير وتجديد* أساليب التدريس‬
‫‪ -‬انجاز تقارير دورية حول المادة‪.‬‬
‫وظيفة المدرسة أو المؤسسة التربوية‬
‫‪ -1‬وظيفة ترسيخ القيم والهوية‬
‫‪ -2‬وظيفة التعليم‬
‫‪ -3‬وظيفة التأهيل والتكوين‬
‫‪ -4‬وظيفة االندماج االجتماعي‬
‫خصائص المدرسة‪:‬‬
‫‪ -1‬الدوام واالستمرارية‬
‫‪ -2‬الوظيفية‪ :‬أي لها أهداف خاصة‬
‫‪ -3‬الرمزية‪ :‬ويتجلى ذلك من خالل‬
‫األنشطة المقدمة كالحرية‬
‫والمساواة والمواطنة‪...‬‬
‫التعلم‪:‬‬
‫‪ -1‬إرساء آليات الشفافية‪ :‬نشر‬
‫لوائح الموظفين‪ ،‬استعماالت‬
‫الزمن‪ ،‬لوائح المتغيبين‪..‬‬
‫‪ -2‬آليات ضبط* وتسجيل الغياب‪:‬‬
‫المفتش‪ ،‬استثمار الغياب في‬
‫تقارير‪...‬‬
‫الزمن الضائع‪ ،‬االحتفاظ‬
‫بالتالميذ داخل المؤسسة‪...‬‬
‫‪ -4‬المعالجة اإلدارية‬
‫مجلس التدبير‪:‬‬
‫‪ -‬اقتراح النظام الداخلي للمؤسسة‬
‫‪ -‬دراسة برامج عمل مختلف المجالس‬
‫‪ -‬دراسة البرنامج السنوي ألنشطة‬
‫المؤسسة‬
‫‪ -‬الصيانة وحفظ الممتلكات‬
‫‪ -‬النظر في مشاريع الشراكة‬
‫‪ -‬المصادقة على الميزانية‬
‫‪ -‬دراسة حاجيات المؤسسة للموسم‬
‫المقبل‪.‬‬
 ‫أنواع الديداكتيك‪ :‬الديداكتيك هو فن‬
‫التدريس‬
‫‪ -1‬الديداكتيك العامة‪ :‬تكون مبادؤها‬
‫ونتائجها* مطبقة على مجموعة من‬
‫المواد الدراسية‬
‫‪ -2‬الديداكتيك الخاصة‪ :‬هي التي تهتم‬
‫بتخطيط* التعليم والتعلم على مستوى‬
‫مادة معينة‪.‬‬
‫باالستناد إلى دراسات جديدة لجاردنيير*‬
‫وظائف التقويم‬
‫‪ -‬وظيفة توقعية‪( :‬التقويم التنبؤي) ترتبط‬
‫بتوقع النجاح المحتمل الحقا‪.‬‬
‫‪ -‬وظيفة تشخيصية‪ :‬تشخيص‬
‫الصعوبات* المعيقة للتعلم‪.‬‬
‫‪ -‬وظيفة تكوينية‪ :‬تحديد الصعوبات‬
‫المعيقة للتعلم خالل مراحل التعلم‬
‫‪ -‬وظيفة جزائية‪ :‬تكون في نهاية مرحلة‬
‫دراسية‪ ،‬تعمل على تحديد درجة تحقق‬
‫األهداف المتوخاة‪.‬‬
‫‪ -‬وظيفة الفحص والضبط والتواصل‬
‫مراحل التقويم او إعداد أداة تقويمية‬
‫‪ -‬ضبط مكونات اإلطار المرجعي‬
‫‪ -‬ضبط األهداف النوعية لكل مكون‬
‫‪ -‬جدول التخصيص‬
‫‪ -‬صياغة األسئلة مع مراعاة الصدق‬
‫والشمولية والثبات والموثوقية‬
‫‪ -‬كتابة االمتحان بخط مقروء‬
‫‪ -‬دليل اإلجابة‪ /‬سلم التنقيط‪/‬شبكة‬
‫التفريغ‬
‫مكونات شبكات قياس التعلمات‪:‬‬
‫‪ -1‬معايير االنجاز‪:‬‬
‫‪ -‬تلقي وفهم الخطاب‬
‫‪ -‬سالمة النطق‬
‫‪ -‬سالمة اللغة‬
‫‪ -‬تناغم الحركات‬
‫‪ -2‬مؤشرات االنجاز‪:‬‬
‫‪ -3‬درجات التحقق‬
‫نماذج من األسئلة أو االختبارات‪:‬‬
‫‪ -1‬اختبار تكملة الفراغ‬
‫‪ -2‬اختبار المزاوجة‬
‫القدرة التمييزية‪ :‬حيث إن االختبار الذي يحصل فيه المتعلمون على نقاط متقاربة‬
‫‪ -3‬اختبار الصواب والخطأ‪.‬‬
‫‪ -4‬اختبار االختيار من متعدد‪.‬‬
‫أنواع الذكاء حسب هوارد جاردنيير‬ ‫الذكاء‪:‬‬
‫‪ -1‬الذكاء الفضائي*‬ ‫‪ -‬هو القدرة على التكيف مع وضعيات*‬
‫‪ -2‬الذكاء الموسيقي‬ ‫جديدة‬
‫‪ -3‬الذكاء المنطقي الرياضي‬ ‫‪ -‬هو القدرة على حل المشاكل وإنتاج‬
‫‪ -4‬الذكاء الحركي‬ ‫أمور جديدة‬
‫‪ -5‬الذكاء الشخصي‬ ‫أنواع الذكاء حسب ثورندايك‬
‫‪ -6‬الذكاء البينشخصي*‬ ‫‪ -1‬الذكاء الميكانيكي‪ :‬المهارات‬
‫‪ -7‬الذكاء اللغوي‬ ‫العملية واليدوية‬
‫وقد أضاف احمد اوزي ذكاءين آخرين‬ ‫‪ -2‬الذكاء المعنوي‪ :‬استخدام‬
‫الرموز* والمعاني الجديدة‬
‫‪ -8‬الذكاء الوجودي‬ ‫‪ -3‬الذكاء االجتماعي‪ :‬فهم الناس‬
‫‪ -9‬الذكاء الطبيعي‬ ‫والتفاعل معهم‬
‫التقويم والدعم‬
‫أنواع التقويم‪:‬‬ ‫التقويم‪ :‬هو قياس الفرق بين ما هو حاصل‬
‫‪ -1‬التقويم التشخيصي‪:‬‬ ‫وبين ما يجب أن يكون‪ ،‬أي هو عملية إصدار‬
‫حكم حول مردودية العملية التربوية في ضوء‬
‫األهداف المتوخاة منها‪،‬وذلك قصد الكشف عن‬
‫‪ -2‬التقويم التكويني‪:‬‬ ‫الثغرات وتصحيحها‪.‬‬
‫القيم التي يرسخها التقويم‪:‬‬
‫‪ -1‬العدل‪:‬النزاهة والموضوعية وتفادي‬
‫‪ -3‬التقويم اإلجمالي‪:‬‬ ‫األحكام المسبقة‬
‫‪ -2‬المساواة‪ :‬تكافؤ الفرص وعدم التمييز‪.‬‬
‫‪ -3‬اإلنصاف‪ :‬استحضار الفوارق الفردية‪،‬‬
‫وجعل التقويم مناسبا لقدرات وحاجات‬
‫المتعلمين‪*.‬‬
‫أدوات التقويم أو أنواع األسئلة‪:‬‬ ‫أهمية التقويم والقيم التي يرسخها‬
‫‪ -1‬أسئلة مقالية‪ ،‬أسئلة مفتوحة يكون‬ ‫التقويم يرسخ مجموعة من القيم‬
‫الجواب فيها على شكل مقال‬ ‫األخالقية وقيم المواطنة وحقوق‬
‫‪ -2‬أسئلة موضوعية‪ :‬مثل‬ ‫اإلنسان والديمقراطية وتتجلى في‪:‬‬
‫‪ -‬أسئلة المطابقة‬ ‫‪ -1‬العدل والنزاهة والموضوعية‪،‬‬
‫‪ -‬أسئلة التصويب‪ :‬صح‪ /‬خطا‬ ‫والمصداقية والحد من األحكام‬
‫‪ -‬أسئلة اإلكمال‬ ‫المسبقة‬
‫‪ -‬أسئلة ذات اختيار* متعدد‬ ‫‪ -2‬المساواة‪ :‬تكافؤ الفرص وعدم‬
‫‪ -‬سؤال‪ /‬جواب‬ ‫التمييز‬
‫‪ -3‬اإلنصاف‪ *:‬استحضار الفروق‬
‫الفردية‬
‫شروط بناء االختبار‪:‬‬
‫‪ -1‬الموضوعية‪ :‬فهم المتعلمين لألسئلة‬
‫‪ -2‬الصالحية والصدق‪ :‬القدرة على القياس‬
‫‪ -3‬الثبات‪ :‬أي استقرار النتائج عند إعادة االختبار‬
‫‪ -4‬الشمولية‪ :‬تغطية االختبار* للكفايات المحددة في اإلطار المرجعي لالمتحان‬
‫‪ -5‬سهولة التطبيق‪ :‬أي تدرج األسئلة وكفاية المدة الزمنية‬
‫يعتبر غير مميز‪.‬‬
 ‫أصناف الدعم‬ ‫أنواع الدعم‪:‬‬ ‫الدعم‪ :‬هو مجموعة من اإلجراءات‬
‫‪ -1‬الدعم البيداغوجي‬ ‫ا‪ -‬حسب معيار الزمن‪:‬‬ ‫التعليمية التي يمكن إتباعها داخل القسم‬
‫‪ -2‬الدعم االجتماعي‬ ‫‪ -1‬الدعم الوقائي‬ ‫أو خارجه قصد تذليل الصعوبات التي‬
‫‪ -2‬الدعم التتبعي ( الفوري المستمر)‬
‫‪ -3‬الدعم النفسي‬ ‫يعاني منها المتعلم‪ ،‬لتدارك النقص‬
‫‪ -3‬الدعم الدوري ( المرحلي‪ ،‬التعويضي)‬
‫ب‪ -‬حسب مجال الشخصية المحتاجة للدعم‪:‬‬ ‫الحاصل في التعلمات‪.‬‬
‫‪ -1‬الدعم النفسي‬ ‫ويمكن أن يكون الدعم استجابة وتدعيما‬
‫‪ -2‬الدعم االجتماعي‬ ‫لمواطن القوة والتفوق لدى المتعلم‬
‫‪ -3‬الدعم المعرفي والمنهجي‬ ‫الذكي‪.‬‬
‫ج‪ -‬معيار العدد‪:‬‬ ‫هناك عدة مفاهيم مرتبطة بالدعم منها‪:‬‬
‫‪ -1‬دعم فردي‬
‫‪ -‬التعويض‬ ‫‪ -‬التقوية‬
‫‪ -2‬دعم جماعي‪:‬‬
‫‪ -‬المجموعات المتجانسة‬ ‫‪ -‬التثبيت‬ ‫‪ -‬العالج‬
‫‪ -‬المجموعات غير المتجانسة‬ ‫‪ -‬الضبط‬ ‫‪ -‬الحصيلة‬
‫د‪ -‬معيار الجهة التي تقدم الدعم‪:‬‬
‫‪ -1‬دعم داخلي ( مندمج‪ *،‬نظامي‪ ،‬مؤسساتي)‬
‫‪ -2‬دعم خارجي‪.‬‬
‫طرائق تدريس النشاط العلمي‪:‬‬
‫‪ -1‬المقاربة االكتشافية المنظمة‪:‬‬
‫‪ -2‬طريقة حل المشكالت أو الوضعية المسالة‪:‬‬
‫تتيح للمتعلم استخدام النهج العلمي من خالل البحث عن حلول للوضعية المشكلة‬
‫‪ -3‬الطريقة االستقرائية‪ :‬يتم خاللها التوصل إلى تعميم نتيجة من خالل دراسة عدد كاف من الحاالت المتشابهة‪.‬‬
‫‪ -4‬طريقة االكتشاف* الموجه‪ :‬تتيح للتلميذ فرصة التفكير الذاتي الكتشاف الشيء المرغوب فيه من خالل البحث والتجريب‪.‬‬
‫‪-5‬المقاربة االكتشافية المفتوحة‪:‬‬
‫‪ -6‬المقاربة المفاهيمية‪ :‬توجيه األنشطة التعليمية نحو المفاهيم العلمية األساسية المهيكلة لمضامين الوحدات الدراسية‪ ،‬بحيث‬
‫ترتبط* هذه المفاهيم بحياة ومحيط* التلميذ مثل‪ :‬الطاقة – المادة – الكائنات الحية والبيئة‪....‬‬
‫‪ -7‬مقاربة المشروع* البيداغوجي‬

‫محمد بنران‬